تجربة سألت ماما و قالت لى (1 مشاهد)

[🦂 الأحمر]

حدث بالفعل ماما كانت قاعدة تقور بتنجان و كوسة ماسكة زى ماتكون ماسكة ازبار مفرشحة بزازها حلوة طالعة من صدرها فى قميص عريان من غير كلوت و كسها كبير ناعم شفايفه مفتوحة و جواه احمر خفيف مبلول عسل ، أنا قاعدة قدامها اناولها وانا هايجة قوى و هى بتكلمنى عن الجنس والنيك و المزاج والمتعة و الأوضاع و لذة الزوبر و ماذا تعشق الانثى فى الذكر و ماذا يعشق الذكر فى الانثى و استغربت انها قالت إنها تحب الذكر يكون طيظه كبيرة قوى عضلات وزنها تقيل قوى علشان لما يضرب زوبره الطخين الطويل الكبير قوى جوة قعر كسها تبقى الضربات قوية جامدة جدا جواها تمتعها قوى تشعر معاها بالرعشات و تجيب منها و سألتها انا (المرأة الانثى زيها فى سنها خمسة وثلاثين سنة و جمالها و شهوتها كام عدد الرجال الذكور الفحول الاقوياء بالمواصفات النموذجية كل منهم معاه زوبر حمار و طيظه تقيلة قوى كدة و تقدر تستحملهم و تتناك منهم كلهم بالدور واحد بعد واحد و كل واحد ينيكها مرتين او ثلاث مرات لمدة ساعة ونص كل ذكر .. كام ذكر فحل تقدرى تستحملى كده ينيكوك يا ماما بصراحة ؟) ابتسمت و وجهها الجميل لونه تفاح و كسها ساح خالص حنفية عسل شهوتها فتحت ع الاخر و قالت (بصراحة استحمل حوالى ثلاثين راجل كل راجل ينيكنى ثلاث مرات فى ساعة ونصف ، و حصل انى كنت راجعة من ليبيا فى عربيتى لوحدى و وقفت غرزت فى الصحراء على الحدود و طلع عليا جنود وحدة عسكرية قريبة و ساعدوني اطلع السيارة من الغرز فى الرمال واشغلها لكن بدأوا يهيجونى و قالوا لى ابات معاهم عندهم لثانى يوم الصبح ، و بأختصار ناكونى كل الجنود و كان عددهم أربعين جندى بالدور كل واحد ناكنى ثلاث مرات و تعبت قوى قوى من كثر النيك ما قدرتش ارجع واسيبها واسافر لوحدى بالعربية خايفة من الصحراء فبقيت معاهم اسبوعين ينيكونى ليل ونهار لغاية ما اخذنى القائد بالعربية و رجعنى هنا لابوك .. من ساعتها حاسة إنى موش شبعانة نيك و مشتاقة ارجع الصحراء و اقعد فى معسكر جنود حرس الحدود تانى ) قلت لها (ماما انا عاوزة اتناك زيك بالضبط كدة ) قالت لى (انتظرى بعد الدخلة بتاعتك على عريسك الحمار بشهر كدة اخدك و نروح تانى ليبيا و نقعد مع وحدات جيش حرس الحدود و نتناك بمزاجنا

 

[dura]

حدث بالفعل ماما كانت قاعدة تقور بتنجان و كوسة ماسكة زى ماتكون ماسكة ازبار مفرشحة بزازها حلوة طالعة من صدرها فى قميص عريان من غير كلوت و كسها كبير ناعم شفايفه مفتوحة و جواه احمر خفيف مبلول عسل ، أنا قاعدة قدامها اناولها وانا هايجة قوى و هى بتكلمنى عن الجنس والنيك و المزاج والمتعة و الأوضاع و لذة الزوبر و ماذا تعشق الانثى فى الذكر و ماذا يعشق الذكر فى الانثى و استغربت انها قالت إنها تحب الذكر يكون طيظه كبيرة قوى عضلات وزنها تقيل قوى علشان لما يضرب زوبره الطخين الطويل الكبير قوى جوة قعر كسها تبقى الضربات قوية جامدة جدا جواها تمتعها قوى تشعر معاها بالرعشات و تجيب منها و سألتها انا (المرأة الانثى زيها فى سنها خمسة وثلاثين سنة و جمالها و شهوتها كام عدد الرجال الذكور الفحول الاقوياء بالمواصفات النموذجية كل منهم معاه زوبر حمار و طيظه تقيلة قوى كدة و تقدر تستحملهم و تتناك منهم كلهم بالدور واحد بعد واحد و كل واحد ينيكها مرتين او ثلاث مرات لمدة ساعة ونص كل ذكر .. كام ذكر فحل تقدرى تستحملى كده ينيكوك يا ماما بصراحة ؟) ابتسمت و وجهها الجميل لونه تفاح و كسها ساح خالص حنفية عسل شهوتها فتحت ع الاخر و قالت (بصراحة استحمل حوالى ثلاثين راجل كل راجل ينيكنى ثلاث مرات فى ساعة ونصف ، و حصل انى كنت راجعة من ليبيا فى عربيتى لوحدى و وقفت غرزت فى الصحراء على الحدود و طلع عليا جنود وحدة عسكرية قريبة و ساعدوني اطلع السيارة من الغرز فى الرمال واشغلها لكن بدأوا يهيجونى و قالوا لى ابات معاهم عندهم لثانى يوم الصبح ، و بأختصار ناكونى كل الجنود و كان عددهم أربعين جندى بالدور كل واحد ناكنى ثلاث مرات و تعبت قوى قوى من كثر النيك ما قدرتش ارجع واسيبها واسافر لوحدى بالعربية خايفة من الصحراء فبقيت معاهم اسبوعين ينيكونى ليل ونهار لغاية ما اخذنى القائد بالعربية و رجعنى هنا لابوك .. من ساعتها حاسة إنى موش شبعانة نيك و مشتاقة ارجع الصحراء و اقعد فى معسكر جنود حرس الحدود تانى ) قلت لها (ماما انا عاوزة اتناك زيك بالضبط كدة ) قالت لى (انتظرى بعد الدخلة بتاعتك على عريسك الحمار بشهر كدة اخدك و نروح تانى ليبيا و نقعد مع وحدات جيش حرس الحدود و نتناك بمزاجنا

أشكرك على قصتك الجميلة ولكن أي كس يتسع لمئات الغرامات من المني ! أم تنظيف أول بأول !

 

[احمد بيبو]

جميله جدا جدا جدا