متصل
في البدايه اريد ان اسرد ابطال القصة انا ايمن في وقتها كان عمري 23 سنه زوجة اخي الكبير 24 سنه متقاربين بالعمر ... بعد سنه من زواج اخي الذي كان عسكريا يغيب لشهر أو أكثر ... تقوت علاقتي بزوجه اخي
اسمي ايمن ... وهي اسمها نجلاء.. فكانت نجلاء فتاة خجولة تحب الحياة في نفس الوقت .. كنت انا صديقها لكن كانت نيتي معاها عاديه ما افكرت يوم من الايام أن انيكها ... توالت الايام والليالي وقوت أكثر علاقتنا بدأت تسالني عن علاقتي بالفتيات فكنت اقول لها نعم عندي لكن صداقه ما بيها سكس بعد أن أصبحت علاقتنا اقوى بدأت اساعدها في حمل الاشياء الثقيله في البيت والمس صدرها بطنها فخذها وهكذا
الى أن أتى يوم ظهرت فيه حامل بالطفل الاول .. وكان اليت خالي كل في مشاغله فقد جئت إليها ولمست بطنها كونها حامل وقلت لها بطنك منفوخه وضحكنا ... ولكن جميله بعدها دخلت غرفتها وانحنت امامي فأصبح طيزها مقابل زبري ... فلتصقت بها
وعدلت جسمها ووضعت راسها على كتفي الأيمن وساحت بين أيدي مسكت بزازها اول مرة ... وقالت الحس كسي قلعت لباسها لكن أبقت ملابسها ورفعتها إلى فوق صدرها نزعت الستيان خوفا من أحد يأتي حتى نعدل ملابسنا مباشرة .. فنزلت إلى كسها ذات الشعر الخفيف وكانت راحته سكسية تجنن بدأت باللحس بعد فترة قصيرة قالت زبرك هاج عدلت نفسي بقى حديد قالت دخلوا في كسي مسكت ودخلت زبري وبدأ النيك لأول مرة بحياتي... ربع نيك بكسها ... فرغت لبني ع بطنها.. وجبنا شهوتنا سوا ... قالت غيرك مش كبير قلت لها بكرة يكبر كل لما انيك كسك يا حبي ضحكت روحت اخذت شاور وبدلت وخرجت في الحديقه كون ما في احد بس نص ساعه جاءوا اهلي وكانوا رايحين زيارة
توالت النيكات في كسها في السطح فوق ..مرة كنت أسبح في الحمام .. البيت مليان خطار واهلي ... كنت نسيت باب الحمام مفتوح دخلت وكانت سائله ابنها في وقتها ولدت ... ابنها عمرو كان 7 شهور وهي شايله قالت نيكني وجهي ع وجهها رفعت گلابيتها شفت بدون لباس وانا ملط لحست شويه هاج زبري دخلتوا ..نكتها ع السريع جبناها سوا خرجت بسرعه كملت الشاور وخرجت مرتاح وانا كنت مخليها فرحانه ومشبعها نيك ... كانت بتحبني وزبري كبر على نيكها ... ولما اخويه ينزل من العسكريه.... انسحب بس كان يتكلم على نكات سكسبه لما اكون معاه لوحدنا وقدام مراتو .... لمن يلتحق ابدا انيكها تقولي انت ما تشبع من النكات السكسية وترجع تنكيني قلتلها لا ما أشبع من كسك السكسي يا حبي نجلاء ... وافعص صدرها مع النيك والحس شويه بعد أن اطلع زبري تروح في عالم اخر... كانت ايام جميله نكتها حد 2005بعدها اخويه تزوج زوجه ثانيه وهي راحت ع اهلها لكن ما طلقها
بعدها توفى اخي وهي أحد الان عند اهلها
واولادها اشجعهم يرجعون امهم من جديد لكن لا يقبلون..لأنها تركتهم وهم صغار ..
يا رب عجبتكم ..
اسمي ايمن ... وهي اسمها نجلاء.. فكانت نجلاء فتاة خجولة تحب الحياة في نفس الوقت .. كنت انا صديقها لكن كانت نيتي معاها عاديه ما افكرت يوم من الايام أن انيكها ... توالت الايام والليالي وقوت أكثر علاقتنا بدأت تسالني عن علاقتي بالفتيات فكنت اقول لها نعم عندي لكن صداقه ما بيها سكس بعد أن أصبحت علاقتنا اقوى بدأت اساعدها في حمل الاشياء الثقيله في البيت والمس صدرها بطنها فخذها وهكذا
الى أن أتى يوم ظهرت فيه حامل بالطفل الاول .. وكان اليت خالي كل في مشاغله فقد جئت إليها ولمست بطنها كونها حامل وقلت لها بطنك منفوخه وضحكنا ... ولكن جميله بعدها دخلت غرفتها وانحنت امامي فأصبح طيزها مقابل زبري ... فلتصقت بها
وعدلت جسمها ووضعت راسها على كتفي الأيمن وساحت بين أيدي مسكت بزازها اول مرة ... وقالت الحس كسي قلعت لباسها لكن أبقت ملابسها ورفعتها إلى فوق صدرها نزعت الستيان خوفا من أحد يأتي حتى نعدل ملابسنا مباشرة .. فنزلت إلى كسها ذات الشعر الخفيف وكانت راحته سكسية تجنن بدأت باللحس بعد فترة قصيرة قالت زبرك هاج عدلت نفسي بقى حديد قالت دخلوا في كسي مسكت ودخلت زبري وبدأ النيك لأول مرة بحياتي... ربع نيك بكسها ... فرغت لبني ع بطنها.. وجبنا شهوتنا سوا ... قالت غيرك مش كبير قلت لها بكرة يكبر كل لما انيك كسك يا حبي ضحكت روحت اخذت شاور وبدلت وخرجت في الحديقه كون ما في احد بس نص ساعه جاءوا اهلي وكانوا رايحين زيارة
توالت النيكات في كسها في السطح فوق ..مرة كنت أسبح في الحمام .. البيت مليان خطار واهلي ... كنت نسيت باب الحمام مفتوح دخلت وكانت سائله ابنها في وقتها ولدت ... ابنها عمرو كان 7 شهور وهي شايله قالت نيكني وجهي ع وجهها رفعت گلابيتها شفت بدون لباس وانا ملط لحست شويه هاج زبري دخلتوا ..نكتها ع السريع جبناها سوا خرجت بسرعه كملت الشاور وخرجت مرتاح وانا كنت مخليها فرحانه ومشبعها نيك ... كانت بتحبني وزبري كبر على نيكها ... ولما اخويه ينزل من العسكريه.... انسحب بس كان يتكلم على نكات سكسبه لما اكون معاه لوحدنا وقدام مراتو .... لمن يلتحق ابدا انيكها تقولي انت ما تشبع من النكات السكسية وترجع تنكيني قلتلها لا ما أشبع من كسك السكسي يا حبي نجلاء ... وافعص صدرها مع النيك والحس شويه بعد أن اطلع زبري تروح في عالم اخر... كانت ايام جميله نكتها حد 2005بعدها اخويه تزوج زوجه ثانيه وهي راحت ع اهلها لكن ما طلقها
بعدها توفى اخي وهي أحد الان عند اهلها
واولادها اشجعهم يرجعون امهم من جديد لكن لا يقبلون..لأنها تركتهم وهم صغار ..
يا رب عجبتكم ..