ص
صبرى فخرى
عنتيل زائر
غير متصل
وهو ذو 12 سنه ضبط والده والدته تخونه بفراش الزوجية فطلقها فحدثت عنده مشكلة الشك فى كل حواء
الى ان كبر وتزوج طبيعيا لم يفلح فى فض غشاء زوجته لشكه فى اى امراة مما اصابه بالعجز الجنسى
حاولت زوجته معه بكل الطرق والوسائل الا انها كانت تفشل معه فى كل مره
اذا اضاءت الشموع وتزينت واستقبلته بالابتسامه يتهمها هو ان وراء ذلك شخصا اخر فى حياتها
ويقوم بضربها وايذائها
كان مقيم بشقه فاخره ذات خدم وحشم وتقيم والدته معه
الغريب ان والدته كانت فاهمه غلط كانت فاهمه ان ابنها جنسى وكذلك زوجته
وكانت تظن انها اى زوجة ابنها اذا تاخرت فى النوم حتى الظهر انما بسبب
جنسى وانهما يمارسان الجنس كثيرا وان سبب ضيق ابنها كان بسبب ان زوجته لا ترحمه
تجعله ينيكها طول الليل وانه لازم يرحم نفسه مع زوجته الشبقه للجنس
وهى لا تعلم ان ابنها عاجز جنسيا وان زوجته عزراء وتعمل ما فى وسعها من اجل
اسعاد زوجها ونفسها
ذهبت الزوجه الى طبيب وحكت له ماساتها ونصحها الطبيب بحسن المعامله واعاده المحاوله
فقد يرجع زوجها عن سلبياته تجاه زوجته
شك الزوج فى زوجته المخلصه فكان يتتبعها اينما ذهبت
وخابت كل ظنونه وكان يحس بالندم فى كل مره
وعلى فراش الزوجيه يخلع ملابسه وهى تخلع ايضا
ويحاول ولكنه يفشل
وذات مره وهو يتابع زوجته وهى فى طريقها للعمل فكانت موظفه
دخل الى المديره رئيستها فى العمل وسالها عن سلوك زوجته
الا انها اى المديره اوقعته فى حبالها فكانت محنكه وخبيره
اخذته الى شقتها بحجة الحديث عن زوجته واوقعته حتى نجح فى الجنس معها كأول مره يذوق
طعم الجنس
واستمرت معه على هذا الحال
وكذلك استمرت زوجته فى زيارة طبيبها حتى يجد لها حلا
فكان الزوج يفشل مع زوجته وينجح مع المديره
ومازالت الزوجه التى عرفت ان زوجها يخونها مع غيرها ويفشل معها
بل يقابلها بالسب والضرب
ذهبت باكيه الى الطبيب الذى هدأها وطبطب عليها
واخذها فى حضنه حتى وجدها ترتمى بين احضانه
وعاشرها معاشرة الازواج وفض بكارتها واحست بالذه لاول مره
والعجيب انها عادت الى بيتها بيت الزوجيه فوجدت زوجها فى انتظارها على لهفه
واشتياق وامطرها بعبارات الندم والاسف
فباعدته عنها نادمه على ما فعلت
ولم تخبره بما حدث بينها وبين طبيبها
فقام بضربها وتوجه الى المديره التى كانت فى انتظاره
ودق تليفون الزوجه بان الطبيب ايضا فى انتظارها
فتعود الزوج على المديره
وتعودت زوجته التى لم يدخل بها على طبيبها
الى ان كبر وتزوج طبيعيا لم يفلح فى فض غشاء زوجته لشكه فى اى امراة مما اصابه بالعجز الجنسى
حاولت زوجته معه بكل الطرق والوسائل الا انها كانت تفشل معه فى كل مره
اذا اضاءت الشموع وتزينت واستقبلته بالابتسامه يتهمها هو ان وراء ذلك شخصا اخر فى حياتها
ويقوم بضربها وايذائها
كان مقيم بشقه فاخره ذات خدم وحشم وتقيم والدته معه
الغريب ان والدته كانت فاهمه غلط كانت فاهمه ان ابنها جنسى وكذلك زوجته
وكانت تظن انها اى زوجة ابنها اذا تاخرت فى النوم حتى الظهر انما بسبب
جنسى وانهما يمارسان الجنس كثيرا وان سبب ضيق ابنها كان بسبب ان زوجته لا ترحمه
تجعله ينيكها طول الليل وانه لازم يرحم نفسه مع زوجته الشبقه للجنس
وهى لا تعلم ان ابنها عاجز جنسيا وان زوجته عزراء وتعمل ما فى وسعها من اجل
اسعاد زوجها ونفسها
ذهبت الزوجه الى طبيب وحكت له ماساتها ونصحها الطبيب بحسن المعامله واعاده المحاوله
فقد يرجع زوجها عن سلبياته تجاه زوجته
شك الزوج فى زوجته المخلصه فكان يتتبعها اينما ذهبت
وخابت كل ظنونه وكان يحس بالندم فى كل مره
وعلى فراش الزوجيه يخلع ملابسه وهى تخلع ايضا
ويحاول ولكنه يفشل
وذات مره وهو يتابع زوجته وهى فى طريقها للعمل فكانت موظفه
دخل الى المديره رئيستها فى العمل وسالها عن سلوك زوجته
الا انها اى المديره اوقعته فى حبالها فكانت محنكه وخبيره
اخذته الى شقتها بحجة الحديث عن زوجته واوقعته حتى نجح فى الجنس معها كأول مره يذوق
طعم الجنس
واستمرت معه على هذا الحال
وكذلك استمرت زوجته فى زيارة طبيبها حتى يجد لها حلا
فكان الزوج يفشل مع زوجته وينجح مع المديره
ومازالت الزوجه التى عرفت ان زوجها يخونها مع غيرها ويفشل معها
بل يقابلها بالسب والضرب
ذهبت باكيه الى الطبيب الذى هدأها وطبطب عليها
واخذها فى حضنه حتى وجدها ترتمى بين احضانه
وعاشرها معاشرة الازواج وفض بكارتها واحست بالذه لاول مره
والعجيب انها عادت الى بيتها بيت الزوجيه فوجدت زوجها فى انتظارها على لهفه
واشتياق وامطرها بعبارات الندم والاسف
فباعدته عنها نادمه على ما فعلت
ولم تخبره بما حدث بينها وبين طبيبها
فقام بضربها وتوجه الى المديره التى كانت فى انتظاره
ودق تليفون الزوجه بان الطبيب ايضا فى انتظارها
فتعود الزوج على المديره
وتعودت زوجته التى لم يدخل بها على طبيبها