قصيرة شكه المرضى دفع زوجته لخيانته دون ان يدرى وخانها ايضا (عدد المشاهدين 2)

ص

صبرى فخرى

عنتيل زائر
غير متصل
وهو ذو 12 سنه ضبط والده والدته تخونه بفراش الزوجية فطلقها فحدثت عنده مشكلة الشك فى كل حواء
الى ان كبر وتزوج طبيعيا لم يفلح فى فض غشاء زوجته لشكه فى اى امراة مما اصابه بالعجز الجنسى
حاولت زوجته معه بكل الطرق والوسائل الا انها كانت تفشل معه فى كل مره
اذا اضاءت الشموع وتزينت واستقبلته بالابتسامه يتهمها هو ان وراء ذلك شخصا اخر فى حياتها
ويقوم بضربها وايذائها
كان مقيم بشقه فاخره ذات خدم وحشم وتقيم والدته معه
الغريب ان والدته كانت فاهمه غلط كانت فاهمه ان ابنها جنسى وكذلك زوجته
وكانت تظن انها اى زوجة ابنها اذا تاخرت فى النوم حتى الظهر انما بسبب
جنسى وانهما يمارسان الجنس كثيرا وان سبب ضيق ابنها كان بسبب ان زوجته لا ترحمه
تجعله ينيكها طول الليل وانه لازم يرحم نفسه مع زوجته الشبقه للجنس
وهى لا تعلم ان ابنها عاجز جنسيا وان زوجته عزراء وتعمل ما فى وسعها من اجل
اسعاد زوجها ونفسها
ذهبت الزوجه الى طبيب وحكت له ماساتها ونصحها الطبيب بحسن المعامله واعاده المحاوله
فقد يرجع زوجها عن سلبياته تجاه زوجته
شك الزوج فى زوجته المخلصه فكان يتتبعها اينما ذهبت
وخابت كل ظنونه وكان يحس بالندم فى كل مره
وعلى فراش الزوجيه يخلع ملابسه وهى تخلع ايضا
ويحاول ولكنه يفشل
وذات مره وهو يتابع زوجته وهى فى طريقها للعمل فكانت موظفه
دخل الى المديره رئيستها فى العمل وسالها عن سلوك زوجته
الا انها اى المديره اوقعته فى حبالها فكانت محنكه وخبيره
اخذته الى شقتها بحجة الحديث عن زوجته واوقعته حتى نجح فى الجنس معها كأول مره يذوق
طعم الجنس
واستمرت معه على هذا الحال
وكذلك استمرت زوجته فى زيارة طبيبها حتى يجد لها حلا
فكان الزوج يفشل مع زوجته وينجح مع المديره
ومازالت الزوجه التى عرفت ان زوجها يخونها مع غيرها ويفشل معها
بل يقابلها بالسب والضرب
ذهبت باكيه الى الطبيب الذى هدأها وطبطب عليها
واخذها فى حضنه حتى وجدها ترتمى بين احضانه
وعاشرها معاشرة الازواج وفض بكارتها واحست بالذه لاول مره
والعجيب انها عادت الى بيتها بيت الزوجيه فوجدت زوجها فى انتظارها على لهفه
واشتياق وامطرها بعبارات الندم والاسف
فباعدته عنها نادمه على ما فعلت
ولم تخبره بما حدث بينها وبين طبيبها
فقام بضربها وتوجه الى المديره التى كانت فى انتظاره
ودق تليفون الزوجه بان الطبيب ايضا فى انتظارها
فتعود الزوج على المديره
وتعودت زوجته التى لم يدخل بها على طبيبها
 
غ

غريب مهجور من زمن 686

عنتيل زائر
غير متصل
وهو ذو 12 سنه ضبط والده والدته تخونه بفراش الزوجية فطلقها فحدثت عنده مشكلة الشك فى كل حواء
الى ان كبر وتزوج طبيعيا لم يفلح فى فض غشاء زوجته لشكه فى اى امراة مما اصابه بالعجز الجنسى
حاولت زوجته معه بكل الطرق والوسائل الا انها كانت تفشل معه فى كل مره
اذا اضاءت الشموع وتزينت واستقبلته بالابتسامه يتهمها هو ان وراء ذلك شخصا اخر فى حياتها
ويقوم بضربها وايذائها
كان مقيم بشقه فاخره ذات خدم وحشم وتقيم والدته معه
الغريب ان والدته كانت فاهمه غلط كانت فاهمه ان ابنها جنسى وكذلك زوجته
وكانت تظن انها اى زوجة ابنها اذا تاخرت فى النوم حتى الظهر انما بسبب
جنسى وانهما يمارسان الجنس كثيرا وان سبب ضيق ابنها كان بسبب ان زوجته لا ترحمه
تجعله ينيكها طول الليل وانه لازم يرحم نفسه مع زوجته الشبقه للجنس
وهى لا تعلم ان ابنها عاجز جنسيا وان زوجته عزراء وتعمل ما فى وسعها من اجل
اسعاد زوجها ونفسها
ذهبت الزوجه الى طبيب وحكت له ماساتها ونصحها الطبيب بحسن المعامله واعاده المحاوله
فقد يرجع زوجها عن سلبياته تجاه زوجته
شك الزوج فى زوجته المخلصه فكان يتتبعها اينما ذهبت
وخابت كل ظنونه وكان يحس بالندم فى كل مره
وعلى فراش الزوجيه يخلع ملابسه وهى تخلع ايضا
ويحاول ولكنه يفشل
وذات مره وهو يتابع زوجته وهى فى طريقها للعمل فكانت موظفه
دخل الى المديره رئيستها فى العمل وسالها عن سلوك زوجته
الا انها اى المديره اوقعته فى حبالها فكانت محنكه وخبيره
اخذته الى شقتها بحجة الحديث عن زوجته واوقعته حتى نجح فى الجنس معها كأول مره يذوق
طعم الجنس
واستمرت معه على هذا الحال
وكذلك استمرت زوجته فى زيارة طبيبها حتى يجد لها حلا
فكان الزوج يفشل مع زوجته وينجح مع المديره
ومازالت الزوجه التى عرفت ان زوجها يخونها مع غيرها ويفشل معها
بل يقابلها بالسب والضرب
ذهبت باكيه الى الطبيب الذى هدأها وطبطب عليها
واخذها فى حضنه حتى وجدها ترتمى بين احضانه
وعاشرها معاشرة الازواج وفض بكارتها واحست بالذه لاول مره
والعجيب انها عادت الى بيتها بيت الزوجيه فوجدت زوجها فى انتظارها على لهفه
واشتياق وامطرها بعبارات الندم والاسف
فباعدته عنها نادمه على ما فعلت
ولم تخبره بما حدث بينها وبين طبيبها
فقام بضربها وتوجه الى المديره التى كانت فى انتظاره
ودق تليفون الزوجه بان الطبيب ايضا فى انتظارها
فتعود الزوج على المديره
وتعودت زوجته التى لم يدخل بها على طبيبها
واقعيه جدا القصة دى شبه قصة الشرموطة وفى الاخر اتطلقت بسبب ابن جوزها
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
وهو ذو 12 سنه ضبط والده والدته تخونه بفراش الزوجية فطلقها فحدثت عنده مشكلة الشك فى كل حواء
الى ان كبر وتزوج طبيعيا لم يفلح فى فض غشاء زوجته لشكه فى اى امراة مما اصابه بالعجز الجنسى
حاولت زوجته معه بكل الطرق والوسائل الا انها كانت تفشل معه فى كل مره
اذا اضاءت الشموع وتزينت واستقبلته بالابتسامه يتهمها هو ان وراء ذلك شخصا اخر فى حياتها
ويقوم بضربها وايذائها
كان مقيم بشقه فاخره ذات خدم وحشم وتقيم والدته معه
الغريب ان والدته كانت فاهمه غلط كانت فاهمه ان ابنها جنسى وكذلك زوجته
وكانت تظن انها اى زوجة ابنها اذا تاخرت فى النوم حتى الظهر انما بسبب
جنسى وانهما يمارسان الجنس كثيرا وان سبب ضيق ابنها كان بسبب ان زوجته لا ترحمه
تجعله ينيكها طول الليل وانه لازم يرحم نفسه مع زوجته الشبقه للجنس
وهى لا تعلم ان ابنها عاجز جنسيا وان زوجته عزراء وتعمل ما فى وسعها من اجل
اسعاد زوجها ونفسها
ذهبت الزوجه الى طبيب وحكت له ماساتها ونصحها الطبيب بحسن المعامله واعاده المحاوله
فقد يرجع زوجها عن سلبياته تجاه زوجته
شك الزوج فى زوجته المخلصه فكان يتتبعها اينما ذهبت
وخابت كل ظنونه وكان يحس بالندم فى كل مره
وعلى فراش الزوجيه يخلع ملابسه وهى تخلع ايضا
ويحاول ولكنه يفشل
وذات مره وهو يتابع زوجته وهى فى طريقها للعمل فكانت موظفه
دخل الى المديره رئيستها فى العمل وسالها عن سلوك زوجته
الا انها اى المديره اوقعته فى حبالها فكانت محنكه وخبيره
اخذته الى شقتها بحجة الحديث عن زوجته واوقعته حتى نجح فى الجنس معها كأول مره يذوق
طعم الجنس
واستمرت معه على هذا الحال
وكذلك استمرت زوجته فى زيارة طبيبها حتى يجد لها حلا
فكان الزوج يفشل مع زوجته وينجح مع المديره
ومازالت الزوجه التى عرفت ان زوجها يخونها مع غيرها ويفشل معها
بل يقابلها بالسب والضرب
ذهبت باكيه الى الطبيب الذى هدأها وطبطب عليها
واخذها فى حضنه حتى وجدها ترتمى بين احضانه
وعاشرها معاشرة الازواج وفض بكارتها واحست بالذه لاول مره
والعجيب انها عادت الى بيتها بيت الزوجيه فوجدت زوجها فى انتظارها على لهفه
واشتياق وامطرها بعبارات الندم والاسف
فباعدته عنها نادمه على ما فعلت
ولم تخبره بما حدث بينها وبين طبيبها
فقام بضربها وتوجه الى المديره التى كانت فى انتظاره
ودق تليفون الزوجه بان الطبيب ايضا فى انتظارها
فتعود الزوج على المديره
وتعودت زوجته التى لم يدخل بها على طبيبها
جميلة
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل