البن في عينيكِ يغلب قهوتي لا تحرميني لذة الفنجان
عربية تلك العيون أليمة
جمعت مذاق البن والهذيان
تحكى عن التاريخ تروي أسْدِ ذي قارٍ بَني شيبانِ
قصةً
عن
كسرى يغادر من رموشك هارباً العرب تكسر راية الطغيان
ويطول ليلي والعيون تروح بي ما بين سحر العين والإدمان"
لو كانَ لي قلبان لعشت بواحدٍ
وأفردتُ قلباً في هواكَ يُعذَّبُ
لكنَّ لي قلباً تّمَلكَهُ الهَوى
لا العَيشُ يحلُو لَهُ ولا الموتُ يَقْرَبُ
كَعُصفُورةٍ في كفِّ ***ٍ يُهِينُها
تُعَانِي عَذابَ المَوتِ والطِفلُ يلعبُ
فلا الطفل ذو عقلٍ يرِقُّ لِحالِها
ولا الطّيرُ مَطلُوقُ الجنَاحَينِ فيذهبُ
"عاهدتني بالصدق ثم جفوتني وسرقتني من واقعي ورميتني
وضممتني الصدرك ثم قتلتني
جعلتني لليل كم أسهرتني؟
يا ساعيًا لدربي كيف تركتني؟
ورميت أعذارا لعلك تختفي
وركضت خلف عواذلي وهجرتني وسألتني ب****، ثُم كسرتني!"
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.