"عاهدتني بالصدق ثم جفوتني وسرقتني من واقعي ورميتني
وضممتني الصدرك ثم قتلتني
جعلتني لليل كم أسهرتني؟
يا ساعيًا لدربي كيف تركتني؟
ورميت أعذارا لعلك تختفي
وركضت خلف عواذلي وهجرتني وسألتني ب****، ثُم كسرتني!"
من أي فردوس أتت عيناه وبأي كوثر يرتوي جفناه هل كُنت خلقاً من محاسن أُمةً أم كنت حُسناً ماله أشباه مذ لاح طيفُك لم أبح بمقولةٌ إلا مقولة جلَ من سواهَُ ..
وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ..
ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ، جَبُنْتْ
وعدتُكِ أن لا أعودَ...
وعُدْتْ...
وأن لا أموتَ اشتياقاً
ومُتّْ
وعدتُ مراراً
وقررتُ أن أستقيلَ مراراً
ولا أتذكَّرُ أني اسْتَقَلتْ
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.