مكتملة فادي الزبير وسوسو بنت أخوه الممحونة (عدد المشاهدين 11)

ه

هاني الزبير

عنتيل زائر
غير متصل
﴿ هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل سكس عربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
________________
هذه القصة حقيقية وليست من الخيال مع تغيير بسيط في الأسماء فقط.
________________

كان فادي 29 سنه يقيم وحده في القاهرة في شقة الأسرة بعد وفاة الوالدين وزواج أخوه الكبير الوحيد وإقامته في الإسكندرية لظروف عمله.
وكانوا يتزاورون كل فترة وفي المناسبات والأعياد.
__________________

ويحكي فادي ويقول:
حدثت هذه القصة منذ 3 سنوات عندما كنت موجود في الإسكندرية لقضاء أجازتي الصيفية وأروق عن نفسي شوية لمدة 10 أيام وبالطبع إستضافني أخي في بيته هذه الفترة.
وكان أخي متزوج من إمرأة ملتزمة ولديه بنت وحيده، ونظراً لأن بنته سوسو وحيده فهي دلوعه وشقيه وأبوها وأمها لا يرفضون لها طلب، ولا يعترضون على دلعها ولا على لبسها المتحرر إلي حد كبير.
ونظراً لأني كنت لم أزور أخي منذ أكثر من سنة ونص وعندما وصلت لشقة أخي فوجئت بجمال سوسو وأنوثتها الطاغية رغم صغر سنها.
وكانت سوسو في هذا الوقت مازالت طالبة في الثانوية العامة، ورأيتها فتاة مثيرة دلوعه وشقيه، وذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضحوكة كشروق الشمس، وتبدو دائماً أكبر من سنها لانوثتها وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة.
كل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها المتحرر الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً وطيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الذبدة البلدي وفخادها المرمرية البيضاء.
وكانت سوسو تلبس في البيت هوت شورت مع هاف بادي حمالات ووقت النوم أو قبل النوم بقليل تلبس قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً وأحيانا بدون سنتيان.
ومنذ وصولي شعرت بإنجذابها لي وكانت ترافقني في البيت طول اليوم ولا نفترق إلا وقت النوم فتتوجه إلي غرفتها وأذهب أنا إلي غرفتي أعاني من الإثارة التي تسببها لي بسبب جسمها المثير وإحتكاكها بي طول اليوم فأسرع إلي الحمام وأفرغ حمولة زبي حتى تهدأ شهوتي المتأججة لإبنة أخي سوسو.
وفي اليوم الثالث لي عندهم بعد ما كنت أنا وسوسو أخدنا على بعض وأصبحنا نتعامل كأخ مع أخته الصغيرة، وكنا قاعدين كلنا في الصالة نشاهد مباراة كرة للمنتخب المصري علماً بأن أخي وزوجته مجانين كورة فكانوا قاعدين على الكنبة مشغولين جداً بمتابعة المباراة وأنا قاعد على كرسي الأنتريه المفرد ولابس شورت وفانلة رياضيه وسوسو كانت لابسه قميص نوم أبيض شفاف وقصير لفوق الركبة وبحمالات وباين من تحته كلوتها والسنتيان إللي لونهم إسود وشكلها مثير جداً ويوقف أجدع زوبر.
وجت سوسو وخفضت الإضاءة كعادتهم دائماً وهما بيتفرجوا على الماتشات قدام التليفزيون لذلك لم يعترض والديها.
وكان على الترابيزة الصغيرة قدامي طبق مكسرات ولب وسوداني.
وجت سوسو بلبسها الفاجر وقعدت على حرف مسند الكرسي بتاعي عشان تكون قريبة من طبق المكسرات، وكان جسمها مايل على كتفي وصدري وطيزها على بطني وفخدها نصه عريان ولازق على فخدي بشكل مثير، وأنا قاعد هايج عليها ولا أتنفس إلا ريحة جسمها المثير ومكسوف وخايف من إن زبي يفضحني إللي بدأ ينتصب في الشورت وهي عماله تلزق أكتر وتهز رجليها فوق رجلي بلبونه وشكلها هايجه وممحونه وبتقول بصوت مسموع: عمو... وسعلي شوية عشان أكل معاك مكسرات يا أناني.
رد أبوها: عيب يا سوسو إتكلمي مع عمك بأدب يا حبيبتي، ويا عم فادي وسع لها وخدها جنبك عشان سوسو دي صداع وزنانه عشان نعرف نتفرج على الماتش.
أنا وسعت لها عشان تقعد جنبي ولكنها الملعونه زحلقت نفسها من فوق مسند الكرسي وقعدت على حجري، وهي بتقعد راحت ساحبه قميصها من ورا لفوق شوية عشان طيزها بالكلوت ولحم فخادها يكونوا ملامسين لفخادي مباشرة وحركت نفسها على حجري بحيث كانت طيزها فوق زبي مباشرة ولا يفصل زبي المنتصب عن فتحة طيزها إلا قماش الشورت بتاعي والكلوت الحريري بتاعها (كل ده وهي بتستغل إنشغال أبوها وأمها بمتابعة مباراة الكوره ومحدش منهم واخد باله بسبب جو الصالة الشبه مظلم).
وهي كانت هايجه وممحونه أوي وبتحرك جسمها وتفرك بطيزها على زبي وأنا هايج جداً وعلى وشك إني أقطعها نيك بزبي ولكني متحفظ معها بقدر الإمكان بسبب وجود أخي وزوجته.
وهي رجعت بجسمها لورا وضهرها لازق في صدري وكأنها في حضني تماماً وطيزها الملبن فوق زبي بالظبط ووجهي في شعرها الناعم زي الحرير، ودورت رقبتها وصار وجهها في وجهي خالص وشفايفها قدام شفايفي وقالت لي بهمس بصوت كله مُحن: أنا مضايقاك يا عمو آآآآآه... تحب أقوم.
أنا: لأ طبعاً يا حبيبتي خدي راحتك.
وأنا زبي هينفجر تحت طيزها، وحسيت بالمتعة الجنسية وزبي راشق بين فلقتي طيزها وهي بتتشرمط في حضني على حجري وده شجعني إني مسكتها من وسطها من الناحية التانية البعيدة عن رؤية أخويا وزوجته، وهي متجاوبة معايا وجسمها مولع من الشهوه، وأنا نزلت بإيدي شوية من تحت قميصها ولمست لحم فخادها وبحسس عليهم وهي سحبت قميصها من تحت عشان يداري إيدي وحطت إيدها فوق القميص فوق إيدي وبتسحبها لفوق ناحية كسها الموحوح وهي هايجه وبتأن وبتاخد نفسها بصعوبة، أنا أول ما لمست كلوتها لاقيته مبلول من سوائل كسها اللزجة، أنا مارضيتش أدخل إيدي جوه كلوتها وفضلت أحسس وأضغط على كسها من فوق الكلوت وهي هايجه وسايحه خالص ومتجاوبة معايا وجسمها نار وبتتنفس بسرعه وزبي راشق في طيزها من تحت.
ومن سخونة ومتعة وضعنا أنا لم أتحمل كل هذه الإثارة وزبي إنفجر وقذفت كمية لبن كبيرة في الشورت بتاعي في نفس اللحظة إللي كسها الموحوح قذف كمية كبيرة من سوائل شهوتها وجسمها بيترعش، ولاقيت جسمها هدي وإرتخى على حجري بعد ما هي إرتاحت، وبعد شوية قامت هي تجري على الحمام.
ولما هي قامت من على حجري كان الشورت بتاعي غرقان لبن وشكله واضح فمسكت وسادة صغيرة من على الكنبة وحطيتها على حجري أداري بيها آثار الجريمة.
ولما هي خرجت من الحمام دخلت أنا بعدها وشوفت كلوتها الإسود في باسكت الغسيل في الحمام فعرفت إنها دخلت الحمام عشان تغيره، أنا مسكت كلوتها وفركته على زبي وأنا بضرب عليه عشره متخيلاً إني بنيك سوسو تاني وخلصت وغسلت زبي ونضفته ولبست شورت تاني.
ومحدش أخد باله وبعد نهاية سهرة هذه الليلة كل واحد دخل نام في أوضته وأنا نمت نوم عميق من التعب.
أنا كنت نايم بالسليب فقط وصحيت الصبح على صوت سوسو بتصحيني وهي قاعده جنبي على سريري وكانت لابسه قميص نوم بحمالات شفاف بمبي فاجر وقصير جداً لنص فخادها وهي قاعده على سريري وتانيه ركبتها جنبي ورجلها التانيه على الأرض وفاتحه فخادها وموطيه عليا بتصحيني وبتحسس على شعر صدري بلبونه، أنا فتحت عيوني لاقيتها كده وموطيه على صدري وكأنها هتبوسني في وجههي وبزازها هتنط وتخرج من قميصها.
أنا طبعاً بيكون زبي واقف ومنتصب عادي وأنا لسه بصحا ولكني لاقيت زبي واقف زي المدفع بسبب لمسات سوسو وتحسيسها على جسمي وأنا نايم، ولما فتحت عيوني لاقيتها بتضحك بمياصه ووجهها بينه وبين وجهي سنتيمترات وبزازها الملبن قريبه جداً من صدري وفخادها لازقه في جسمي ومفتوحة وكلوتها الأحمر باين قدام عيني وبينور وكأنه بيصرخ ويناديني وهي بتحسس على صدري وبطني، وهي بتقولي: عمو صباح الخير يا حبيبي إصحا وقوم كل ده نوم يا كسلان!!
بصراحه في الأول أنا إتخضيت لربما أبوها أو أمها يشوفونا كده.
أنا: صباح الخير يا حبيبتي... إنتي بتعملي إيه يا عفريته... عيب بابا أو ماما يشوفيكي كده.
سوسو: عيب إيه يا عمو !! هو أنا بعمل إيه يعني!! وبعدين بابا وماما خرجوا وراحوا شغلهم من ساعة وأنا قاعده زهقانه لوحدي وإنت مش عايز تصحا يا كسلان.
بصراحه أنا فرحت وإطمئنيت إن محدش موجود معانا في البيت وشكلها وطريقة كلامها وحركاتها جعلوا الشيطان يلعب في راسي وخاصة بعد وضعها معايا الليلة الماضية، وحطيت إيدي على فخدها بحسس عليه وإيدي التانيه حطيتها على إيدها إللي بتحسس بيها على صدري وبطني.
وقولت لها: طب سيبيني أنام شوية عشان خاطري وبعدين أصحا نفطر سوا.
سوسو: لأ مش هينفع عشان ده سخن أوي مولع.
أنا سمعت كده زبي ولع وقولت لها: إيه إللي سخن مولع ده ؟
سوسو: الفطير يا عمو... أنا عملتلك فطير سخن بالعسل تحفه.
انا كنت خلاص على آخري وشديتها من وسطها ورفعتها على جسمي وطبعاً قميصها إترفع وفخادها كلها إتعرت، وببوسها في وجهها ورقبتها وهي سايحه خالص ومتجاوبة معايا أوي وبقولها: حبيبتي فطير إيه !! وعسل إيه !! خلينا في العسل ده إللي مجنني من إمبارح.
في الوقت ده أنا كنت واخدها في حضني أوي وببوسها في شفايفها ووجهها كله وبحسس بإيديا الإتنين في ضهرها وفي طيزها من على كلوتها وكان زبي منتصب وراشق بين فخادها تحت كسها وبزازها مدفونة في صدري وحاسس بجسمها كله سخن وهي بتفرك فوق مني.
سوسو بدلع ومياصه: آآآآآه.. آآآآآآه.. براحه شوية عليا يا عمو كده هتفعصني بين إيديك يا حبيبي.
وكانت بتكلمني بالهمس وشفايفها على شفايفي.
أنا: بحبك أوي أوي يا حبيبتي وبموت فيكي وفي شقاوتك ودلعك يا روحي.
سوسو: بجد يا عمو بتحبني وأنا حلوه في عينيك للدرجة دي.
أنا: وأكتر يا روحي... إنتي في عينيا أجمل بنت في الدنيا.
واخدت شفايفها بشفايفي في بوسه سخنه ومص وعض ولحس في لسانها وشفايفها لمدة 10 دقايق وهي متجاوبة معايا أوي، وأنا دخلت إيديا من جنب كلوتها وشغال تقفيش وبعبصه في طيزها وكسها وهي سايحه مني خالص وفي دنيا تانيه.
سوسو: إنت بتعمل إيه يا عمو !! لأ.. لأ.. مش كده يا عمو... حبيبي أنا مش قادره يا روحي.. أنا تعبت أوي.
أنا: حبيبتي سيبي نفسك خالص وأنا هريحك يا روحي.
سوسو: أحححح... آآآآآآه.. مش قادره خلاص سيبني كفايه كده يا عمو أنا تعبت أوي.
أنا: خلاص إيه بس يا روحي !! إحنا لسه عملنا حاجه.
سوسو: آآآآآه لسه إيه تاني !!
كل ده وهي نايمه كأنها متخدره في حضني وفوق مني.
أنا قومت قعدت وهي لسه في حضني على حجري فوق زبي وهي متجاوبة معايا ومستسلمة خالص وقلعتها القميص وفكيت السنتيان وأخدت حلمات بزازها الملبن بمصهم بشفايفي وألحسهم بلساني على شكل دوائر وهي بتصرخ وراميه راسها على كتفي وبتعض في رقبتي وكتفي.
وبعد شوية نزلتها من على حجري ونيمتها على ضهرها وهي سايحه خالص وسايبة نفسها وأنا بعمل إللي أنا عايزه في جسمها، وبحركة سريعة مني كنت قلعت السليب وحررت زبي المنتصب، وبدأت أسحب كلوتها وأقلعهولها وهي رفعت وسطها شوية عشان أقلعهولها، وبقينا إحنا الإتنين عريانين ملط تماماً وهي نايمه على ضهرها وأنا قاعد بين فخادها المفتوحين وكسها قدامي بينور من نضافته وببحلق في جسمها إللي زي المرمر، وهي نايمه قدامي ملط وفاتحه فخادها الغرقانين من عسل شهوتها، ورافعه إيديها وقالت لي بمُحن: آآآآآآه تعالى خدني في حضنك يا روحي.
وأنا نمت عليها وحضنتها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفنا بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدري المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديا فيها، وزبي المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
ومسكت كسها بكف إيدي فملأ كسها كف إيدي، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزلت بلساني على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها: آآآآآآه آآآآآآه أوي أوي مش قادرة أحححححح آآآآآآه حبيبي إلحسلي ومص كسي أوي أوي كسي مولع نار يا عموووو أنا مشتاقه ليك أوي أوي أووووووف .
وتشد في راسي وشعري كي أدفن راسي بين فخادها أوي.. ولساني شغال لحس ودخلته بين شفرات كسها الورديه وأمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وأنا عضتها بأسناني وبمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبي وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبي حتى أصبح أطول من دراعي.
كانت هي بتتلوى تحتي وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبي وحطته على كسها وبتصرخ: آآآآآآه دخله يا حبيبي كسي مولع أححححح هموت يا روحي 😋 دخله بسرعه يا عمووووووو.
وعماله تعض في كتفي ورقبتي وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجني أوي وهي بتصرخ: أوي أوي دخلوووو دخلوووو كله آحححح ناااار يا روحي أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمي بكل طاقتها عليها أححححح فإنزلق زبي في كسها بفعل إثارتنا وهيجان إحنا الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وأنا حسيت إن زبي زاد عرض راسه جوه كسها وهي قبضت عليه بكسها وبتتلوى تحتي زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم نتوقف إحنا الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدري وحوطت ضهري بفخادها حتى لا يفلت زبي من كسها ثانية واحدة وأنا بحركه للخارج وجوه كسها عشان أهيجها أكتر وبإيدي شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووووووف مع صوت أنفاسنا إحنا الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبي جوه كسها.
أنا رفعت جسمي شوية من غير ما أطلع زبي من كسها وقعدت تاني وخدتها على حجري وهي في حضني وخلتها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدتي والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلنا كده قرب نص ساعة ولما أنا حسيت إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمتها على ضهرها ونمت فوقيها وزبي كل ده بيرزع في كسها ولما حسيت إني قربت أنزل لبني ضمتها وحضنتها جامد أوي وخدت شفايفها في شفايفي وهي حضنتني جامد من فوق ولفت فخادها على ضهرب و قومت أنا راشق زبي كله أوي في كسها ومسكت طيزها أوي من تحت أووووففف و في لحظة واحدة كنا إحنا الإتنين جبنا في وقت واحد وإختلط لبن زبي مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقنا لبعض، وأخدتها في حضني وإحنا عريانين، وطبعاً ماخرجتش زبي من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما أنا طلعت زبي من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفي، وكان لسه جسمها كله في حضني وزبي واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدري وبإيدي شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعي شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.
وسوسو قالت له بلبونه: مبسوط يا عموووو سوسو حبيبة قلبك عرفت تمتعك ؟
أنا: تمتعيني !! أنا عمري ما كنت مبسوط وإتمتعت في السرير زي المره دي معاكي يا روحي، وإنتي مبسوطه يا حبيبتي 💋
سوسو: عموووو حبيبي إنت حسستني إني أميره وكإني طايره في السما، إنت حنين وحبوب أوي وفظيع أوي أوي يا عموووو.
أنا: عموووو إيه بقا يا شقيه !! عمو إيه وإنتي في حضني ملط وزبي بين فخادك ولسه مطلعه من كسك دلوقتي.
هي مسكت زبي المنتصب بإيدها وبتفرش بيه كسها وقفلت فخادها عليه وضمت شفايفها في شفايفي وبتقولي بهمس ودلع ولبونه: حبيبي إنت عموووو وهتفضل عموووو فادي حبيبي وروح قلبي الغالي عشق وحلم عمري إللي متعني وهيفضل يمتعني بزبه وإللي طول عمري بحلم بإني عريانه ملط في حضنه وتحت زبه على السرير آآآآآآه يا روحي.
وراحت سوسو وهي في حضني لفت بجسمها وبقا ضهرها في وشي وخدت إيدييا الإتنين وحطتهم على بزازها ومسكت زبي وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وأنا على طول راشق زبي كله في طيزها وروحت قالبها على بطنها وحطيت مخده صغيرة تحت بطنها وكسها عشان يرفع طيزها شوية ونمت فوقيها بنيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أووووووووووف.
ومن شدة الهيجان وإيديا بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخادي محوطة فخادها المهلبيه وشفايفي بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخت طيزها نيك رفعت نفسي شوية وقلبت جسمها ونيمها على ضهرها ورجعت أنيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها وبهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معايغ أوي وكأنها لبوه محترفة نيك.
ولما هي حسيت إني خلاص قربت أنزل لبني في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهمت أنا هي عايزة إيه وطلعت زبي من كسها وقعدت على بطنها بحنيه وحطيت زبي بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وأنا شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة، ومن الإثارة قذفت من زبي كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت زبي بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية كان زبي وقف تاني أكتر من الأول وأنا تحولت الي فحل شهواني، وسحبت زبي من بوقها وحشرته تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي ورزعتها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت من كُتر النيك وكأن داس عليها لوري مش زب عمو فادي حبيبها.
وإستمرينا كده نيك ومليطه من الصبح لبعد الضهر.
وأخدتها في حضني وهي ماسكه زبي ونمنا ساعة ونص بسبب تعبنا من كتر النيك والمليطة وسوسو الدلوعه المثيرة تحت زب معشوقها حبيبها عمو فادي الزبير.
ولما صحينا غيرنا فرش السرير الغرقان من لبن زبي وعسل كسها ودم عذريتها، وأخدتها على الحمام وإستحمينا مع بعض وساعدتها على غسل كسها بميه دافية وإستخدام مرطب لكسها عشان دي أول نيكه لها من كسها وطيزها أيضاً.
وفضلنا نلعب في أجسام بعض تحت الدوش في البانيو وبعد شوية كنت أنا هايج عليها تاني في الحمام وزبي إنتصب ووقف تاني وهي معايا في البانيو وضهرها في وشي وزبي واقف و بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكتها من وسطها وشدتها على جسمي ودخلت زبي براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أححححح.
و نيكتها أحلى نيكة في الحمام في طيزها الملبن.
ولما خلصنا كل منا لف جسمه ببشكير حمام وخرجنا من الحمام، وفطرنا سوا وكل واحد مننا لافف نص جسمه ببشكير الحموم، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخادي في حجري.
وبعد الفطار كنا في الصالة على الكنبة وهي قاعده في حضني على حجري.
سوسو: حبيبي إنت حنين و حَبوب أوي بس طلعت شقي ومجرم أوي، بس إحنا إتهورنا أوي يا روحي وفتحتني وأنا لسه بنت وهنعمل إيه دلوقتي يا حبيبي.
وأنا بمص في شفايفها بشهوه: حبيبتي متقلقيش نفسك خالص إحنا نعيش براحتنا ونتمتع مع بعض وننبسط ومفيش أي مشكلة في موضوع العذرية ده وقبل ما تتجوزي بنعمل ليكي عملية بسيطة عند واحد دكتور صاحبي في السر بترجع كل شي لأصله يا روحي، المهم تكوني إنتي مبسوطه وسعيدة يا حبيبتي.
سوسو بمحن: أنا مبسوطة ومستمتعة وسعيدة معاك أوي أوي يا حبيبي ومتحرمش طول العمر منك أبداً يا حبيبي يا فاشخ كسي وطيزي يا روح قلبي.
أنا ضحكت أوي وإنبسطت من طريقة كلامها بإباحية وضميت جسمها أوي لجسمي في حضني وقولت لها: الكلام الأبيح منك طالع سخن أوي.
سوسو وهي بتمسك زبي بدلع : إنت إللي ولعتني بزبك العسل ده إللي فشخ كسي وطيزي يامجرم وعلمتني الكلام الحلو ده إللي بيولع جسمي ويشوقني ليك ولحضنك الحنين الدافي ولزبك النار ده 🔥💋
وفضلنا نلعب في بعض على السرير لقرب وقت وصول أخي وزوجته من الشغل وقومنا ولبسنا هدومنا وكأن شئ لم يكن.
وطوال باقي أيام أجازتي في بيت أخي بالاسكندريه كنت كل يوم بنيك سوسو بنت أخي في كسها الموحوح وطيزها الملبن يومياً في السرير عندما يذهب أبوها وأمها لشغلهم.
وبعد الأجازة رجعت أنا لشقتي بالقاهرة ولا تنقطع مكالمات الفيديو بيني وبين سوسو حبيبتي ونقضي الليل كله أنيكها على الموبايل، وكل شهر أسافر أزور أخي بالاسكندريه وأقضي معهم يومين أو ثلاثة عشان أنيك سوسو حبيبتي.
وبعد ما سوسو خلصت ثانوية عامة بجموع كويس كنت إتفقت معها أن تختار إحدى كليات جامعة القاهرة.
وفعلاً تم إلتحاقها بجامعة القاهرة، وأنا كنت إتفقت مع أخي أن تقيم سوسو معي في شقة العائلة الكبيرة بالقاهرة والتي أقيم أنا فيها لوحدي حتى تكون إبنته في رعايتي وحتى لا تحتاج شيء ولا تتعرض لأي مشاكل في السكن الطلابي أو في المدينة الجامعية للطالبات.
ورحب أخي هو وزوجته أم سوسو بفكرتي وقمنا بتجهيز غرفة منفصلة في الشقة لها لتكون على راحتها، ولكنها لا تنام في هذه الغرفة إلا عندما يكون أبوها موجود عندنا زيارته لنا للاطمئنان على بنته.
وخلال باقي الأيام وأنا وهي وحدينا في الشقة فهي لا تفارق غرفتي ولا تنام سوسو حبيبة قلبي إلا عارية في حضني على سريري.
 
M

Moaz El.Zoz

عنتيل زائر
غير متصل
 
ه

هاني الزبير

عنتيل زائر
غير متصل
عفواً..
المراجعه من حيث ماذا
 
ه

هاني الزبير

عنتيل زائر
غير متصل
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
أرجو توضيح اكثر
لازم احد النقاد يراجع علي المكتوب وينظر في المراجعة هل يوجد بها ما يخالف ام لا
 
M

Moaz El.Zoz

عنتيل زائر
غير متصل
عفواً..
المراجعه من حيث ماذا
لازم احد النقاد يراجع علي المكتوب وينظر في المراجعة هل يوجد بها ما يخالف ام لا
هذا اخي الفاضل من اجل مراجعة القصة من حيث هل هي مكررة ام لا و هل بها تجاوزات ام لا و هل هي منقولة ام لا ،،،هناك اعتبرات كثيرة يجب ان نضعها امام اعيننا حتي نتميز عن الاخرين
دومت بخير صديقي العزيز
 
ه

هاني الزبير

عنتيل زائر
غير متصل
هذا اخي الفاضل من اجل مراجعة القصة من حيث هل هي مكررة ام لا و هل بها تجاوزات ام لا و هل هي منقولة ام لا ،،،هناك اعتبرات كثيرة يجب ان نضعها امام اعيننا حتي نتميز عن الاخرين
دومت بخير صديقي العزيز
شكراً جزيلاً لمجهودكم المشكور لتحقيق أقصى فائدة من النشر.
مع تقديري واحترامي
 
M

Moaz El.Zoz

عنتيل زائر
غير متصل
شكراً جزيلاً لمجهودكم المشكور لتحقيق أقصى فائدة من النشر.
مع تقديري واحترامي
انت في منتدي يهتم جدا بالكُتاب و يهتم ايضا بالحفاظ علي مجهودهم و ايضا يقدر كل مجتهد
اتمني ان تقضي وقت ممتع في بيتك الثاني العنتيل🌹🙏
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل