م
مولانا العاشق
عنتيل زائر
غير متصل
انا حسام عندي 25 سنة القصة دي حقيقة 100%
انا عندي شهوة غير طبيعية بالنسبة الي الزبر بصفة خاصة والي الشباب الجميل بصفة عامة
المهم جاري محمود كان اصغر مني ب 7 سنين وكان شاب ابيض وسيم جدا وجسمه رائع بمعني الكلمة وكان بيناديني بعمي نظرا لفارق الن فيما بيننا
محمود جسمه ناعم جدا كجسم الفتيات وكنت امني نفسي كثيرا اني ساتمتع بزبره
واتخيل نفسي وزبره في فمي المهم في احد المرات محمود جاء الي البيت عندي وانا دائما كنت بهزر معاه وبضربه بهزار يعيني
المهم جي عندي وكان بيحب يجي يتفرج علي التليفزيون ويقعد يرغي معايا كان واخد عليا اوووي
قعدت اكلمه علي البنات واقله اخبار المزة بتاعتك ايه ياحودة وكدة , المهم انت بلغت ولا لسة عيل
وهوة يقعد يقلي بس سكت ومش عارف ايه , وانا ارخم عليه شكلك لسة مبلغتش انتا عيل
المهم قالي يعني لازم اوريهولكم يعني , دة بيخوف دة مش عارف ايه
انا الصراحة مصدقت رحت ماسك الواد من بيضانه وقلت خلينا نشوف وهوة بيقولي خلاص وبيرفس جامد قعدت عليه ومسك زبره في ايدي وهوة بيقولي خلاص خلاص بقي
المهم دخلت ايدي من جوة البنلطون ومسك زبره كله جامد ورحت منزل البنطلون
الواد ياعيني وقف قدمي ملط وانا عيني حتاكل زبره الجميل , قلت له انت مش راجل مكسوف ولا ايه راح جاي ومنزل لي البنطلون وقالي يلا بقي عشان متزلنيش انا كنت واقف قدامه عريان وزبري
باين بس الصراحة محمود كان زبره اكبر من زبري بكثير
بصيت له قلت اهو ياعم بقيت راجل دة حتي زبرك اكبر من بتاعي عايز ايه تاني ياحوودة
المهم قربت منه ومسك زبره في ايدي راح واقف , محمود اتكسف وحاول يبعد عني
بس مسكت زبره امد بايدي لغايت موقف علي الاخر هوة كمان راح ماسك زبري بيلعب بيه
قلت له انا حعملك حاجة عمر ماحد عملهالك قبل كدة , مردش عليا خالص كان واقف فاتح بقه بس
مسك زبره ونزلت وقعدت امص والحس فيه لغايت اما الواد جابهم عليا
فضلت ماسك زبره لغايت ماوقفته تاني وفضلت االحس في بيضانه جامد هنا محمود هاج عليا
وراح ماسكني من ورا وقعد يدخل زبره من بين فخادي وفلقة طيزي لغايت اما جابهم عليا
واستمر الحال بيني وبين محمود عدة شهور علي هذه الحال وهوة ياتيني بيتي واخليه يلعب في طيزي بزبره وبين فخاذي وانا اقوم بمص زبره الذي اشتهيه جدا لكن من غير تدخيل لاحظت من الحين ان والد محمود هشام تغيرت طريقة كلامه معي جدا عن السابق , هشام عنده 42 سنة , وسالني عدة مرات عن سبب زيارة ابنه لي كثيرا هذه الايام فكان ردي عادي يعنيوفي اخر مرة جالي محمود وحاله غير الحال سالت مالك يابني قالي عادي بس تعبان شوية قلت انا حروقك خالص المهم قلعنا هدومنا كلها وفضل قاعد جمبي ومرضيش يجي معايا نقعد علي السرير خالص , فضلنا شوية كدة وانا بلعب في زبره وهوة مش متجاوب معايا
بعد شوية دق الباب فانا قلت عادي كان حد مش موجود ملكش دعوة قالي دة ابويا وهوة عارف احنا بنعمل ايه ؟؟
قلت له ازاي يعني قالي هوة عرف وضربني لغايت اما قلت له !
طبعا هنا انتابني الرعب وقلت خلاص حتفضح في المنطقة كلها وانا لسة بفكر حعمل ايه وايه الي حيحصل لقيت محمود فتح لابوه وهشام قدامي وانا مش عارف افتح بقي ولا اتكلم
كنت في عالم ثاني مش عارف هوة بيقول ايه اصلا , استيقظت من الصدمة علي هشام وهوة يخلع بنطلونه واصبح امامي عاري كما ولدته امه , ابتديت افيق شوية من الصدمة
وقالي مادام عايز زبر خليك في زبر الرجالة وملكش دعوة بالعيال الصغيرة
هشام كان قصيرا في طوول ابنه تقريبا وانا كنت اطول منه المهم استدار من ورائي واخذ يتفحص طيزي ويمسكها ويفعص فيها بقوة ويوقلي عليك طيز نااااااار ولا طيز البنات , واحسست بزبره يتفحص طيزي ويلعب به بين فلقاتي بقوة الي ان افرغ لبنه علي وابنه محمود يتفرج علينا وهو صامت
افرغ لبنه علي وانا واقف وقالي مش حينفع كدة تعالي جوة علي السرير وراح شاتم ابنه محمود قاله ماتعمل حاجة ياخول استرجل وتعالي العب فيه شوية
بصيت لمحمود وقلت له تعالي ياحودة جوة معانا
دخلنا الاوضة وعدلت السرير وطلعت انا وهشام علي السرير رحت مفنس وخدت وضع الكلب
وهشام جي من وريا يلعب في طيزي جامد بصيت لمحمود وقلت تعالي اقعد قدامي هنا
جي محمود وزبره مرتخي امسكت زبره واخذت امصه بجنون وهو يتاوه من الشهوة
احستت بهشام يبل راس زبره ويحاول اختراق احشائي ودفع زبره بقوة داخلي , احسست حينها بكهرباء تسري في جسدي كله استمر هشام يدخل زبره في بقوة كنت اسمع صوت بيوضه وهي تصتدم في طيزي من قونه وانا ممسك بزبر ابنه اشتهيه بجنون
احسست بشهوة محمود قادمة الي فمي فلم استطع منعها اخذتها في فمي وانزلتها علي زبر محمود واخذت امسح بها زبره هنا احسست ببركان ينفجر في اجشائي كان هشام قد افرغ لبنه داخلي نام علي ظهري مسترخيا بعد التعب
ونظر لمحمود وقاله يلا تعالي عشان تعرف تنيك ياد , نظر لي محمود قلت تعالي ياحودة قبلته في فمه قبلة طويلة واخذت امتص لسانهه الجميل فانتصب زبره مجددا
جاء من ورائي وتبادل الادوار مع ابيه واخذ ابوه مكانه ادخل محمود زبره بسهولة
واخذ ينيك في وهو يتاوه بشده وانا عندما كان جسده يلامس جسدي كانت تتشد شهوتي
واتاوه بجنون اه .... اه ..اه .اه اه اه اه اه اه اه اه اووووووووووف كمان ياحودة
الي ان افرغ بضع نقاط من لبنه داخلي , اخرج زبره من داخلي وهو ملئ باللبن " لبن ابوه ولبنه هو "اخذت الحس زبره وانظفه بلساني وانتهي اليوم علي وعد من هشام بتكرار هذا في وقت اخر
انا عندي شهوة غير طبيعية بالنسبة الي الزبر بصفة خاصة والي الشباب الجميل بصفة عامة
المهم جاري محمود كان اصغر مني ب 7 سنين وكان شاب ابيض وسيم جدا وجسمه رائع بمعني الكلمة وكان بيناديني بعمي نظرا لفارق الن فيما بيننا
محمود جسمه ناعم جدا كجسم الفتيات وكنت امني نفسي كثيرا اني ساتمتع بزبره
واتخيل نفسي وزبره في فمي المهم في احد المرات محمود جاء الي البيت عندي وانا دائما كنت بهزر معاه وبضربه بهزار يعيني
المهم جي عندي وكان بيحب يجي يتفرج علي التليفزيون ويقعد يرغي معايا كان واخد عليا اوووي
قعدت اكلمه علي البنات واقله اخبار المزة بتاعتك ايه ياحودة وكدة , المهم انت بلغت ولا لسة عيل
وهوة يقعد يقلي بس سكت ومش عارف ايه , وانا ارخم عليه شكلك لسة مبلغتش انتا عيل
المهم قالي يعني لازم اوريهولكم يعني , دة بيخوف دة مش عارف ايه
انا الصراحة مصدقت رحت ماسك الواد من بيضانه وقلت خلينا نشوف وهوة بيقولي خلاص وبيرفس جامد قعدت عليه ومسك زبره في ايدي وهوة بيقولي خلاص خلاص بقي
المهم دخلت ايدي من جوة البنلطون ومسك زبره كله جامد ورحت منزل البنطلون
الواد ياعيني وقف قدمي ملط وانا عيني حتاكل زبره الجميل , قلت له انت مش راجل مكسوف ولا ايه راح جاي ومنزل لي البنطلون وقالي يلا بقي عشان متزلنيش انا كنت واقف قدامه عريان وزبري
باين بس الصراحة محمود كان زبره اكبر من زبري بكثير
بصيت له قلت اهو ياعم بقيت راجل دة حتي زبرك اكبر من بتاعي عايز ايه تاني ياحوودة
المهم قربت منه ومسك زبره في ايدي راح واقف , محمود اتكسف وحاول يبعد عني
بس مسكت زبره امد بايدي لغايت موقف علي الاخر هوة كمان راح ماسك زبري بيلعب بيه
قلت له انا حعملك حاجة عمر ماحد عملهالك قبل كدة , مردش عليا خالص كان واقف فاتح بقه بس
مسك زبره ونزلت وقعدت امص والحس فيه لغايت اما الواد جابهم عليا
فضلت ماسك زبره لغايت ماوقفته تاني وفضلت االحس في بيضانه جامد هنا محمود هاج عليا
وراح ماسكني من ورا وقعد يدخل زبره من بين فخادي وفلقة طيزي لغايت اما جابهم عليا
واستمر الحال بيني وبين محمود عدة شهور علي هذه الحال وهوة ياتيني بيتي واخليه يلعب في طيزي بزبره وبين فخاذي وانا اقوم بمص زبره الذي اشتهيه جدا لكن من غير تدخيل لاحظت من الحين ان والد محمود هشام تغيرت طريقة كلامه معي جدا عن السابق , هشام عنده 42 سنة , وسالني عدة مرات عن سبب زيارة ابنه لي كثيرا هذه الايام فكان ردي عادي يعنيوفي اخر مرة جالي محمود وحاله غير الحال سالت مالك يابني قالي عادي بس تعبان شوية قلت انا حروقك خالص المهم قلعنا هدومنا كلها وفضل قاعد جمبي ومرضيش يجي معايا نقعد علي السرير خالص , فضلنا شوية كدة وانا بلعب في زبره وهوة مش متجاوب معايا
بعد شوية دق الباب فانا قلت عادي كان حد مش موجود ملكش دعوة قالي دة ابويا وهوة عارف احنا بنعمل ايه ؟؟
قلت له ازاي يعني قالي هوة عرف وضربني لغايت اما قلت له !
طبعا هنا انتابني الرعب وقلت خلاص حتفضح في المنطقة كلها وانا لسة بفكر حعمل ايه وايه الي حيحصل لقيت محمود فتح لابوه وهشام قدامي وانا مش عارف افتح بقي ولا اتكلم
كنت في عالم ثاني مش عارف هوة بيقول ايه اصلا , استيقظت من الصدمة علي هشام وهوة يخلع بنطلونه واصبح امامي عاري كما ولدته امه , ابتديت افيق شوية من الصدمة
وقالي مادام عايز زبر خليك في زبر الرجالة وملكش دعوة بالعيال الصغيرة
هشام كان قصيرا في طوول ابنه تقريبا وانا كنت اطول منه المهم استدار من ورائي واخذ يتفحص طيزي ويمسكها ويفعص فيها بقوة ويوقلي عليك طيز نااااااار ولا طيز البنات , واحسست بزبره يتفحص طيزي ويلعب به بين فلقاتي بقوة الي ان افرغ لبنه علي وابنه محمود يتفرج علينا وهو صامت
افرغ لبنه علي وانا واقف وقالي مش حينفع كدة تعالي جوة علي السرير وراح شاتم ابنه محمود قاله ماتعمل حاجة ياخول استرجل وتعالي العب فيه شوية
بصيت لمحمود وقلت له تعالي ياحودة جوة معانا
دخلنا الاوضة وعدلت السرير وطلعت انا وهشام علي السرير رحت مفنس وخدت وضع الكلب
وهشام جي من وريا يلعب في طيزي جامد بصيت لمحمود وقلت تعالي اقعد قدامي هنا
جي محمود وزبره مرتخي امسكت زبره واخذت امصه بجنون وهو يتاوه من الشهوة
احستت بهشام يبل راس زبره ويحاول اختراق احشائي ودفع زبره بقوة داخلي , احسست حينها بكهرباء تسري في جسدي كله استمر هشام يدخل زبره في بقوة كنت اسمع صوت بيوضه وهي تصتدم في طيزي من قونه وانا ممسك بزبر ابنه اشتهيه بجنون
احسست بشهوة محمود قادمة الي فمي فلم استطع منعها اخذتها في فمي وانزلتها علي زبر محمود واخذت امسح بها زبره هنا احسست ببركان ينفجر في اجشائي كان هشام قد افرغ لبنه داخلي نام علي ظهري مسترخيا بعد التعب
ونظر لمحمود وقاله يلا تعالي عشان تعرف تنيك ياد , نظر لي محمود قلت تعالي ياحودة قبلته في فمه قبلة طويلة واخذت امتص لسانهه الجميل فانتصب زبره مجددا
جاء من ورائي وتبادل الادوار مع ابيه واخذ ابوه مكانه ادخل محمود زبره بسهولة
واخذ ينيك في وهو يتاوه بشده وانا عندما كان جسده يلامس جسدي كانت تتشد شهوتي
واتاوه بجنون اه .... اه ..اه .اه اه اه اه اه اه اه اه اووووووووووف كمان ياحودة
الي ان افرغ بضع نقاط من لبنه داخلي , اخرج زبره من داخلي وهو ملئ باللبن " لبن ابوه ولبنه هو "اخذت الحس زبره وانظفه بلساني وانتهي اليوم علي وعد من هشام بتكرار هذا في وقت اخر