مكتملة أنا وأختي الكبيرة حلا ذات 27 سنة - من جزئين (عدد المشاهدين 5)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
في أحداث هذه القصة التي ستحدث سيكون عمري 25 سنة وعمري أختي الجميلة حلا 27 سنة،
سأوصف هذه الامرأة الجميلة بكل واقعية كما أتذكرها.

أختي حلا متزوجة وعندها *** وبعد زواجها حدثت الأحداث المهمة بس في البداية رح أوصف جسمها
لما كانت في البيت قبل الزواج بفترة قصيرة وشو شفت من جسمها.

كان عمرها 17 سنة وانا عمري 15 سنة في قمة شهوتي وهيجاني بعد البلوغ.
هي عمرها كان 17 ولكنها تبدو اكبر من عمرها بكثير.
جسمها نسخة من جسم امي ولكن امي مربربة اكثر.
اختي ايضا مربربة، طولها اكثر من متوسط بقليل، بشرتها بيضاء جدا في كل جسمها (وراثة من امي) وناعمه
جداً.
اذكر عندما كان عمري 10 سنوات اولاد الشارع المجاور الكبار كانوا يقولون لي عندما يرون اختي (12 سنة) ، "اختك جميلة جدا"
وكنت انزعج عندما اسمع ذلك واقول لهم لا تغلطوا ولكن لم اكن استطيع فعل شيء لاني صغير وقتها.

بصراحة عندما كان عمرها 17 وأنا 15 لم ارى كثيرا من جسمها عاري لاني كنت مشغول بجسم امي المنفتحة والتي لا تلبس
ملابس داخلية في الصيف (اقراؤاا قصة بداية شهوتي لأمي).

نعود الى اختي، اختي بزازها كبيرة جدا، اكبر من المتوسط ولكنها تبقى بزاز فتاة شابة وليست امرأة.
بزازها طويلة قليلا ونازلة وكنت اسمع كيف تعاني في شراء حمالات الصدر.
افخاذها عريضة وبالتالي طيزها كبير ايضا وهذا الشيء كان لا يعجبها.
افخاذها شديدة النعومة مثل أمي.

جسمها كان شديد الانوثة اظن معروف هذا النوع (بزاز كبيرة بيضه مثل بشرتها، افخاذ عريضة وطيز كبيرة ووجه جميل)،
اكثر شيء رأيته فيها هو ثدييها عندما تخرج من الحمام مع قطعة تنشيف ولكن للاسف لم ارى وقتها حلمات بزازها ولكني كنت متأكد
انها كانت كبيرة لأن بزازها كبيرة ونازلة .

لم استطع ان اتجسس عليها لأني كنت اخاف من ردة فعلها اكثر من امي وخصوصا انها متسترة ولكني
كنت اتمنى ان انيكها عندما شاهدت فيديوهات اخ واخته واتخيلها معي في التخت تعطيني السعادة
وتاخذ زبي في كسها بعد الزواج.

اختي شديدة الجمال والانوثة مثل الوردة وكنت احسد من سيتزوجها لأنها بالتأكيد تعطي السعادة لكل من
يملكها على الفراش.

عندما عدت من السفر وكان عمري 25 سنة اختي كان عمرها 27 سنة وعندها *** صغير
ولكن علاقتها بزوجها كانت سيئة لأنه لا يعاملها جيدا.
بعد ان اصبح عندها *** كبرت ثدييها كثيرا وازدادت انوثتها في نظري.

كانت اختي عندما تزورنا لا يوجد في البيت الا انا وهي وابنها وامي واختي الصغيرة.
والدي يعمل في سياقة الشاحنات واغلب الوقت مسافر.
وامي كانت تجلس مع اختي قليلاً ثم تذهب الى اهلها وتقضي عدة ايام عند امها المريضة ونبقى انا واختي والصغار .

غالبا كانت تنام عندنا يومين او ثلاثة .
في احدى المرات عدت الى المنزل في الليل وجدت الصغار فتحو لي الباب واختي كانت نائمة على الفراش في غرفة المعيشة (لان الجو صيف مضع فراش في هذه الغرفة لان التهوية جيدة).
اغلقت على الصغار في غرفتي (ينامون على سرير في غرفتي) وقلت لهم حان وقت النوم.

يبدو انها نامت وهي تشاهد التلفاز.
جلست امام التلفاز وبدأت أراقبها.
تلك الأم الصغيرة شديدة الجمال.
نظرت إلى ناحية صدرها ورأيت كم هو ناضج و أبيض وناعم ونيران الشهوة بدأت تشتعل


------------------------

الحلقة الثانية والأخيرة ستأتي قريباً.
ضعوا مشاركاتكم وخصوصا رأيكم بأختي كي أسرع في الإكمال.

الحلقة 2 من 2:

يبدو انها نامت وهي تشاهد التلفاز.
جلست امام التلفاز وبدأت أراقبها.
تلك الأم الصغيرة شديدة الجمال.
نظرت إلى ناحية صدرها ورأيت كم هو ناضج و أبيض وناعم ونيران الشهوة بدأت تشتعل
كانت تلبس ثوب طويل ليس شفاف (جلابية)

فكرت قبل ان اقترب منها في طفولتنا وانها كانت تحبني كثيرا
بدا الشيطان يلعب في راسي ويقول انها لن ترفض لو حاولت ان
انيكها لانها تحبني وستفهم حاجتي ورغبتي بها على الفراش.
هي تأخذ مانع حمل وساقول لها انه لا مشكلة ان اتمتع بها طالما
لن يكون هناك حمل. هي اختي وهي شديدة الجمال وجسمها مغري
وابيض مثل ملكات الجمال؟ لماذا ليس عندي الحق ان استمتع بها واعطيها
المتعة؟
كل هذه الافكار جاءت الى راسي وانا اراقبها واتخيل كيف سانيكها بعد لحظات

اضافة الى ذلك فكرت ان علاقتها بزوجها سيئة وانه لا يشبعها على الفراش

اقتربت من اختي وانا في قمة الهيجان وقد فقدت السيطرة على نفسي
من شدة شهوتي لها وخصوصا وهي نائمة تبدو مغرية كثيرة
بدون اي تردد اقتربت وقلت لأبدأ الامر بسرعة لانه لو ترددت لن انجح
امسكت يديها ورفعتها واستقيظت فورا

بعد ان فتحت عيونها فورا هجمت على شفاهها وبدأت امصها كالمجنون وهي تحاول
تقول البتعد
تركت فمها الجميل وبدأت تفول:
"اتركني... ماذا تفعل يا مجنون... اتركني "
وأنا بدأت امص عنقها بشراسة وشهوة واستمر حتى سكنت وهدأت وكأنها
عرفت اني لن استطيع التوقف
في هذه اللحظة انزلت قميصها عن صدرها وبدأت أرضع حليبها مثل الطفل الجائع
بكل قوة واستمرار وسمعت أول آهاتها
"اه اه اممممم اه"
وانا امص وامص في ثدي اختي الابيض النازل وينزل حليبه في فمي "

في هذه اللحظات زبي كاد يشق بنطالي من شدة انتصابه
رفعت ثوبها من شدة الهيجان وانا اضغط على ثدييها بيدي بقوة وهي اغمضت
عينيها وكأنها تقول انها استسلمت وتريد المزيد

بصراحة لم اكن اتوقع ان الأمر بهذه السهولة ويحتاج فقط الى كسر الحاجز

انزلت كلسونها القطني الناعم الذي كان يغطي كسها الابيض الناضج والناعم
اخرجت زبي ولم اتردد ولا لحظة ووجهته بين افخاذها وغرسته في كسها دفعة واحدة
وهنا جاءت شهقتها التي زادت شهوتي الف مرة "اه "
وبدأت ادخل واخرج زبي بكس اختي بدون توقف و رأسي بين ثدييها وانا اقول احبك يت اختي

بقيت ادخل واخرج وبزازها تهتز وانا امصها ثم رفعت يديها و شابكت اثصابعي باصابعها لتشعر بسيطرتي اكثر
وليزيد الاحساس وفي نفس الوقت زبي يدخل ويخرج بسرعة وقوة جنونية وهي تتأوه وكأنها تقو لي انها سعيدة
بي وانا فوقها انيكها بكل عنف واخبرها كم هي جميلة

استمريت في الدخال والاخراج حتى جاءت اللحظة
لحظة الادخال والاخراج السريع قبل القذف والتنفس السريع
اختي زاد صوتها من شدة الاثارة
قذفت حليبي في كسها واستمريت قليلا ادخل واخرج ثم
استرخيت على صدرها وانا اتنفس ببطئ وبدأت اسمع دموعها
مسحت دموعها وقلت لها احبك يا اختي سامحيني
وحضنتها بقوة ووضعت يدي على طيزها وهي استسلمت
لي ورأسها على صدري وكأنها تقول لي:
شكرا لانك أسعدتني

لا يوجد يا أحبتي أجمل من أن تسعد من تحبهم
بدون حواجز وخرافات المجتمع.
مضت الايام وانا انتظر الفرصة القادمة
لأنيك كسها الجميل واشم جسم اختي وعطرها
وننام معا يوما ما في غرفة فندق رومانسية
انيكها فيها كل انواع انيك
واوصلها لقمة لحظات النشوة
لأنها أختي وأنا
أحبها


_________


اتركو حروفكم لو أحببتم ان اصف قصص اخرى
مع حبيباتي محارمي، واجسامهم البيضا الناعمة
والمربربة


ilovemyMAMA ©
 
L

LORDDODY

عنتيل زائر
غير متصل
في أحداث هذه القصة التي ستحدث سيكون عمري 25 سنة وعمري أختي الجميلة حلا 27 سنة،
سأوصف هذه الامرأة الجميلة بكل واقعية كما أتذكرها.

أختي حلا متزوجة وعندها *** وبعد زواجها حدثت الأحداث المهمة بس في البداية رح أوصف جسمها
لما كانت في البيت قبل الزواج بفترة قصيرة وشو شفت من جسمها.

كان عمرها 17 سنة وانا عمري 15 سنة في قمة شهوتي وهيجاني بعد البلوغ.
هي عمرها كان 17 ولكنها تبدو اكبر من عمرها بكثير.
جسمها نسخة من جسم امي ولكن امي مربربة اكثر.
اختي ايضا مربربة، طولها اكثر من متوسط بقليل، بشرتها بيضاء جدا في كل جسمها (وراثة من امي) وناعمه
جداً.
اذكر عندما كان عمري 10 سنوات اولاد الشارع المجاور الكبار كانوا يقولون لي عندما يرون اختي (12 سنة) ، "اختك جميلة جدا"
وكنت انزعج عندما اسمع ذلك واقول لهم لا تغلطوا ولكن لم اكن استطيع فعل شيء لاني صغير وقتها.

بصراحة عندما كان عمرها 17 وأنا 15 لم ارى كثيرا من جسمها عاري لاني كنت مشغول بجسم امي المنفتحة والتي لا تلبس
ملابس داخلية في الصيف (اقراؤاا قصة بداية شهوتي لأمي).

نعود الى اختي، اختي بزازها كبيرة جدا، اكبر من المتوسط ولكنها تبقى بزاز فتاة شابة وليست امرأة.
بزازها طويلة قليلا ونازلة وكنت اسمع كيف تعاني في شراء حمالات الصدر.
افخاذها عريضة وبالتالي طيزها كبير ايضا وهذا الشيء كان لا يعجبها.
افخاذها شديدة النعومة مثل أمي.

جسمها كان شديد الانوثة اظن معروف هذا النوع (بزاز كبيرة بيضه مثل بشرتها، افخاذ عريضة وطيز كبيرة ووجه جميل)،
اكثر شيء رأيته فيها هو ثدييها عندما تخرج من الحمام مع قطعة تنشيف ولكن للاسف لم ارى وقتها حلمات بزازها ولكني كنت متأكد
انها كانت كبيرة لأن بزازها كبيرة ونازلة .

لم استطع ان اتجسس عليها لأني كنت اخاف من ردة فعلها اكثر من امي وخصوصا انها متسترة ولكني
كنت اتمنى ان انيكها عندما شاهدت فيديوهات اخ واخته واتخيلها معي في التخت تعطيني السعادة
وتاخذ زبي في كسها بعد الزواج.

اختي شديدة الجمال والانوثة مثل الوردة وكنت احسد من سيتزوجها لأنها بالتأكيد تعطي السعادة لكل من
يملكها على الفراش.

عندما عدت من السفر وكان عمري 25 سنة اختي كان عمرها 27 سنة وعندها *** صغير
ولكن علاقتها بزوجها كانت سيئة لأنه لا يعاملها جيدا.
بعد ان اصبح عندها *** كبرت ثدييها كثيرا وازدادت انوثتها في نظري.

كانت اختي عندما تزورنا لا يوجد في البيت الا انا وهي وابنها وامي واختي الصغيرة.
والدي يعمل في سياقة الشاحنات واغلب الوقت مسافر.
وامي كانت تجلس مع اختي قليلاً ثم تذهب الى اهلها وتقضي عدة ايام عند امها المريضة ونبقى انا واختي والصغار .

غالبا كانت تنام عندنا يومين او ثلاثة .
في احدى المرات عدت الى المنزل في الليل وجدت الصغار فتحو لي الباب واختي كانت نائمة على الفراش في غرفة المعيشة (لان الجو صيف مضع فراش في هذه الغرفة لان التهوية جيدة).
اغلقت على الصغار في غرفتي (ينامون على سرير في غرفتي) وقلت لهم حان وقت النوم.

يبدو انها نامت وهي تشاهد التلفاز.
جلست امام التلفاز وبدأت أراقبها.
تلك الأم الصغيرة شديدة الجمال.
نظرت إلى ناحية صدرها ورأيت كم هو ناضج و أبيض وناعم ونيران الشهوة بدأت تشتعل


------------------------

الحلقة الثانية والأخيرة ستأتي قريباً.
ضعوا مشاركاتكم وخصوصا رأيكم بأختي كي أسرع في الإكمال.

الحلقة 2 من 2:

يبدو انها نامت وهي تشاهد التلفاز.
جلست امام التلفاز وبدأت أراقبها.
تلك الأم الصغيرة شديدة الجمال.
نظرت إلى ناحية صدرها ورأيت كم هو ناضج و أبيض وناعم ونيران الشهوة بدأت تشتعل
كانت تلبس ثوب طويل ليس شفاف (جلابية)

فكرت قبل ان اقترب منها في طفولتنا وانها كانت تحبني كثيرا
بدا الشيطان يلعب في راسي ويقول انها لن ترفض لو حاولت ان
انيكها لانها تحبني وستفهم حاجتي ورغبتي بها على الفراش.
هي تأخذ مانع حمل وساقول لها انه لا مشكلة ان اتمتع بها طالما
لن يكون هناك حمل. هي اختي وهي شديدة الجمال وجسمها مغري
وابيض مثل ملكات الجمال؟ لماذا ليس عندي الحق ان استمتع بها واعطيها
المتعة؟
كل هذه الافكار جاءت الى راسي وانا اراقبها واتخيل كيف سانيكها بعد لحظات

اضافة الى ذلك فكرت ان علاقتها بزوجها سيئة وانه لا يشبعها على الفراش

اقتربت من اختي وانا في قمة الهيجان وقد فقدت السيطرة على نفسي
من شدة شهوتي لها وخصوصا وهي نائمة تبدو مغرية كثيرة
بدون اي تردد اقتربت وقلت لأبدأ الامر بسرعة لانه لو ترددت لن انجح
امسكت يديها ورفعتها واستقيظت فورا

بعد ان فتحت عيونها فورا هجمت على شفاهها وبدأت امصها كالمجنون وهي تحاول
تقول البتعد
تركت فمها الجميل وبدأت تفول:
"اتركني... ماذا تفعل يا مجنون... اتركني "
وأنا بدأت امص عنقها بشراسة وشهوة واستمر حتى سكنت وهدأت وكأنها
عرفت اني لن استطيع التوقف
في هذه اللحظة انزلت قميصها عن صدرها وبدأت أرضع حليبها مثل الطفل الجائع
بكل قوة واستمرار وسمعت أول آهاتها
"اه اه اممممم اه"
وانا امص وامص في ثدي اختي الابيض النازل وينزل حليبه في فمي "

في هذه اللحظات زبي كاد يشق بنطالي من شدة انتصابه
رفعت ثوبها من شدة الهيجان وانا اضغط على ثدييها بيدي بقوة وهي اغمضت
عينيها وكأنها تقول انها استسلمت وتريد المزيد

بصراحة لم اكن اتوقع ان الأمر بهذه السهولة ويحتاج فقط الى كسر الحاجز

انزلت كلسونها القطني الناعم الذي كان يغطي كسها الابيض الناضج والناعم
اخرجت زبي ولم اتردد ولا لحظة ووجهته بين افخاذها وغرسته في كسها دفعة واحدة
وهنا جاءت شهقتها التي زادت شهوتي الف مرة "اه "
وبدأت ادخل واخرج زبي بكس اختي بدون توقف و رأسي بين ثدييها وانا اقول احبك يت اختي

بقيت ادخل واخرج وبزازها تهتز وانا امصها ثم رفعت يديها و شابكت اثصابعي باصابعها لتشعر بسيطرتي اكثر
وليزيد الاحساس وفي نفس الوقت زبي يدخل ويخرج بسرعة وقوة جنونية وهي تتأوه وكأنها تقو لي انها سعيدة
بي وانا فوقها انيكها بكل عنف واخبرها كم هي جميلة

استمريت في الدخال والاخراج حتى جاءت اللحظة
لحظة الادخال والاخراج السريع قبل القذف والتنفس السريع
اختي زاد صوتها من شدة الاثارة
قذفت حليبي في كسها واستمريت قليلا ادخل واخرج ثم
استرخيت على صدرها وانا اتنفس ببطئ وبدأت اسمع دموعها
مسحت دموعها وقلت لها احبك يا اختي سامحيني
وحضنتها بقوة ووضعت يدي على طيزها وهي استسلمت
لي ورأسها على صدري وكأنها تقول لي:
شكرا لانك أسعدتني

لا يوجد يا أحبتي أجمل من أن تسعد من تحبهم
بدون حواجز وخرافات المجتمع.
مضت الايام وانا انتظر الفرصة القادمة
لأنيك كسها الجميل واشم جسم اختي وعطرها
وننام معا يوما ما في غرفة فندق رومانسية
انيكها فيها كل انواع انيك
واوصلها لقمة لحظات النشوة
لأنها أختي وأنا
أحبها


_________


اتركو حروفكم لو أحببتم ان اصف قصص اخرى
مع حبيباتي محارمي، واجسامهم البيضا الناعمة
والمربربة


ilovemyMAMA ©
جامده جدا كمل
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
جميلة متابع
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل