قصيرة خطيبتى شاهندة تزوجت غيرى فاحببتُ ابنتها حكمت وعشقتُها وعشقتنى وتزوجنا (عدد المشاهدين 2)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
خطيبتى شاهندة تزوجت غيرى فاحببتُ ابنتها حكمت وعشقتُها وعشقتنى وتزوجنا



كنت شبه مقيم فى بيت صديقى فكنا اصدقاء دراسه

وكنت اعتبر نفسى احد افراد اسرته وكان له اخوه ذكور واخت واحده تدعى شاهندة كانت فى التعليم الثانوى العام وانا مع اخوها

صديقى فى الجامعه جامعة القاهرة كلية الزراعة ..خطبتنى ام صديقى لبنتها شاهندة التى كانت طويلة ممشوقة تشبه جدا نرمين الفقى لكن شعرها بنى فلاحظت اننى احبها ومستقبلى كويس ففاتحتنى ووافقت ومرت سنوات ادخل واطلع بصفتى خطيبها



كنت 20 سنه وهى 19 سنه لكنها تبدو اكبر منى واصبحت زميلتى بعدما التحقت بكلية الزراعة مثلى ومثل اخيها وكنا نلتقى باستمرار بالكلية كنت اخاف عليها من الهواء الطاير لم احاول ان امسك يدها او المسها فهى خطيبتى واخت صديقى وبعد سنتين حدثت مفاجاه فتقدم احد العرسان لها وهو معيد بالكلية فهو جاهز ماديا والغريب انهم وافقوا بيه ..

خلاص تزوجته وانجبت منه بنين وبنات ونسيت حبى القديم او تناسيته

مرت سنوات كثيره وتزوجت انا وكنت فى مشوار واذا بصبيه تجلس بجانبى فى سياره تشبه حبيبتى جدا جدا بشبابها

فسالتها عن نفسها فقالت انها بنت فلان فقلت لها والدتك فلانه قالت نعم

والدتها هى خطيبتى السابقه شاهندة التى ضحكت عليا بجد اول ما عرفت كدا طمعت فيها رغم فارق العمر

كنت 49 سنه وهى تدعى حكمت وهى بنت ال 23 سنه سالتها عن احوال ماما وبابا واحوالها فقالت بابا توفى

وماما احوالها متغيره وانها ..اى فتاتى حكمت.. تزوجت على طريقة امها واطلقت ولم تنجب

فاقتربنا من النزول فقلت لها يا حكمت سلمى لى على ماما وقولى لها فلان بيسلم عليكى وتليفونى اهوه لو احتجتيه وممكن تعطيه لماما وهى ستقول لك قصتنا

وبعد مده رن هاتفى واذا بحبيبتى السابقة امها شاهندة التى كانت تتصل بى وتريد ان ترانى ولو فى اى مكان

فوافقت بشرط ان يكون فى بيتها وامام فتاتى حكمت ابنتها

فور دخولى بكت وتساقطت دموعها ومسكتها وطبطبت عليها وجلست بجانبها مما اثار شكوك ابنتها

فقلت لها انسى اللى فات. قالت اما انا فلن انساه ..المهم اطمنيت عليهم وقلت لها :هل حكمت وهو اسم بنتها قد علمت؟



قالت: لا لكن ساحكى لها



بعد يومين تلاته رن هاتفى برقم جديد اذا بحكمت بتقولى سيب اللى وراك وتعالى عاوزينك

هى فهمت الماضى ومستغربه اللى حصل المهم روحت ودخلت حضنتى حكمت وكانت لسه هتقول حاجة

قلت لها بس اقعد واشرب شويه ماء وبعدين نتكلم

قامت زى الفريره وجابت عصير ليمون كانت مجهزاه

قعدت امام حكمت ووالدتها شاهندة واتكلمنا

حكمت: انا عرفت قصتكم انت وماما بس ماما غلطانه

ماما: يا بت اسكتى بلاش احراج اهى ايام وعدت ما تفكرنيش بيها

انا: ايام وعدت صحيح بس انا تناسيتها بس كل واحد منه ...

حكمت: خلاص يا بابا ..سامحها وممكن تبدأوا من جديد

انا: لا يا حكمت انا لا الحس من اناء اكل منه غيرى

حكمت: يعنى مش جاى تانى وانت زى بابا

انا: انا مش بابا وموش عاوز اكون بابا بالنسبه ليكى

حكمت: زعلتنى كدا

انا: لا لازم نحدد علاقتنا اذا كنا نريد الاستمرار

ماما: ازاى؟

حكمت: نفسى ما تمشيش بس موافقه على اى حاجه

انا: بصى يا حكمت ماما كانت خطيبتى وكانت حبيبتى ومش عارف يمكن احبها ولا لاء اما انتى يا حكمت و...سكت شويه

حكمت: كمل لو سمحت

انا: يا حكمت امك تجوز ليا اتجوزها فهى ارمله وانتى تجوزى ليا شرعا لانك مطلقه

سيبونى اختار

حكمت: لن اتركك تختار فامى تجاهلتك قديما ولم تتمسك بك زوجا ثم انها اخطات مرتين

الاولى انها تخلت عنك والثانيه عندما زوجتنى لطليقى

انا : انتى ناضجه يا حكمت فعلا دعينى افكر انتظرى منى تليفون



طبعا الكلام مع مطلقه فيه حريه شويه فحكمت مطلقه وامها اللى كانت حبيبتى ارمله

انا نفسى مسدوده ومصدومه من امها شاهندة لكن بنتها حكمت زاغت فى عينى خصوصا انها تكاد تكون توأم امها بياضها وملامحها وصوتها ودلعها وشعرها وطولها وحاجات كتير علشان كدا اتصلت بيها

وحضرت وجلست مكسوفه نوعا وقالت : اقولك يا عمو ولا باسمك ؟

قلت اللى يريحك دا ولا دا لا هيقدم ولا هيؤخر لكن عاوز اعرف انتى جيتى ليه؟ بدون لف ودوران

قالت بجد انت مش كنت بتحب ماما؟

قلت : كنت

قالت :انا بحبك لانك كنت خلى بالك من كنت دى بتحب ماما بس اوعى تحبها لانها لا تستاهل حبك



قلت : هو انتى بتحبينى بقى حب ابوى ؟

قالت : لا اكيد انت بوست ماما وابتديت معاها قصة حب وعاوزه اكمل بدال ماما

قلت: تكملى ازاى ..تضحكى على نفسك ولا عليا

قالت:ازاى

قلت : جايه فى اخر الزمان وعاوزه الزمان يرجع تانى

لكن على كل حال مقدرش اقول انى مش بحبك دلوقتى بدالها ويمكن شبهكم الرهيب دا عامل من العوامل بس ابقى بظلمك لو قلت ان روحك زى روحها هى غدرت بيا واحساسى انك مش هتعملى زيها وهتعوضينى على سنين الالم والوحدة انا مستعد أبدأ معاكى زى ما تحبى بشرط امك ما تعرفش



طبعا انا ممكن اقوم واعمل فيها اللى انا عاوزه ولكن عاوزها تقتنع بعلاقه مستمره معايا



قمت ووقفت قدامها وبتاعى انتفخ شافته مسكته وقالت يلا بينا

قلت يلا

قلعتنى ملط وقلعت هى كمان ملط ومسكت زبى ودلكته فى بزازها وعيونها بتبص ليا وحطته فى بؤها

مسكت بؤها حطيته فى بؤى وشفايفنا انطبعت على بعضها وشغلنا السنتنا

بنت شرقانه وحلوه وطريه وبتفكرنى بايام مامتها اللى كنت مؤدب معاها

قلبتها على السرير ونمت عليها ورفعت رجل واحده منها وبصيت لاقيته على باب كسها المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار الغليظها العريضها

ضغطت وسطى دخل يجرى فى مهبلها اتارى كسها غرقان

اتعدلت ونكتها زب وبعده قومتها وقولت لها لازم تجيبى شهوتك

قامت واتحركت واتنطت وعيونها زاغت وبؤها اتلم على بعضه وسمعتها بتصوت وبتقول

اهرينى قطع كسى ابن اللبوه ده يا خبير مش حاقول لماما وخليك ليا لوحدى انا اولى بيك من ماما



حكمت الان فى بيتى بين يدى ملكى طالبه الحب منى وهى بنت حبيبتى الارمله

دار حوار بيننا لا نعرف له نهايه قد ينتقل من حوار اللغه الى حوار الجسد فهى جاءت بارادتها دون علم امها

قلت لها يا حكمت: ماذا تريدين منى؟

قالت :اريد عطفك وحنانك اريد ان تصدق معى ..واذا كانت ماما قد غدرت بك وخانت عهدكما وزوجوها لغيرك فانا هنا بدلا منها اعتبرنى انا هى واغدق عليا من حبك فانا اولى بيك من ماما

فقلت: لا تخبرى ماما بما حدث وسيحدث بيننا ولا تنسى اننى فى عمر والدك فايامى تغرب وايامك تشرق

قالت :لست بحاجه لسماع مثل تلك الكلمات فانا اهيم بك عشقا كحبيب وابن واب واخ وصديق وبويفريند وزوج ورفيق حياة لى والحب لا يعرف الاعمار وكم فتى مات مريضا وكم رجل عاش طويلا ..



وارتمت فى حضنى وسلبتنى السليب بتاعى ومسكت زبى وبصت له والتهمته مصا وتدليكا حتى انتصب وانتفخ وقامت وجلست عليه وتحركت وانا بجد وجدت متعه اللحم الطرى فامسكتها من بزازها وطيزها وساعدتها فى حركاتها وسمعت اهات شابه لم اسمعها من قبل وهى تهتز فوقى كانت امها فى مخيلتى اتصورها امها فهى صورة طبق الاصل منها دوبلجانجر منها و سبيتينج ايمدج اوف هير ماذر وافيق على اهات شديده وكلمات تصدر من حكمت

هى: دخله فيا واضغط عليا خلينى احس بحياتى انت حبيبى المنتظر من زمان

كنت اسمع صوتها وصوت زبى وهو داخل طالع من كسها الدافئ المتفجر

وسمعتها تتاوه ااااااااااه اااااااااااه اوفففففففف

وهبطت حركاتها دلاله على نزول وانقضاء شهوتها

وارتمت بين ذراعي وخمدت ولكننا ما زلنا نلتهم شفايف بعضنا البعض

قلت لها:

لازم تقومى تروحى زمان ماما قلقانه عليك

قالت: ح توحشنى ..اجيلك امته؟

قلت:فى اى وقت بعد المغرب ومعاكى رقم هاتفى رنى عليا قبل ما تيجى

قالت :مش ح تيجى توصلنى لحد ماما

قلت: لا لكن انتظرينى ..انا جاى لكم بكره واوعى يبان عليكى حاجه

قالت: حاضر



بعد كام يوم رحت عندهم رنيت الجرس طلعتلى امها ..خطيبتى السابقه شاهندة..فتحت وقالت: اتفضل

طبعا دخلت واطمنت عليها وعلى حكمت وشوفت امها شاهندة شكلها كانت نايمه ولبسها مش متوضب

قلت انا جيت من غير ميعاد استاذن وابقى اجى فى وقت اخر

شدتنى شاهندة وقالت يا راجل كل ما نقرب منك تبعد عننا ..



هى ما تعرفش العلاقه بتاعتنا انا وبنتها

المهم دخلت وقعدت على كنبه وراحت هى تعدل نفسها وانا لوحدى ..وانفتح باب اوضه واذا بحكمت تخرج وتقول ايه النور ده



وبصت يمين وشمال ولسعتنى بوسه حلوه على السريع

وراحت تعمل شوية شاى

امها شاهندة جاءت وحكمت جابت الشاى وجلسنا نشرب وكانت حكمت بتتكلم عادى وامها وشها احمر وبتبص للارض

حكمت قالت :مالك يا ماما فيه ايه

مامتها :مافيش يا حكمت

انا : امال بتفكرى فى ايه

مامتها شاهندة : افكر انك كنت يوما تريدنى ولكنك اليوم ....

حكمت : اليوم انتى تريديه

مامتها شاهندة : وهو عاد ينفع يا بنتى



وقربت حكمت منى واحاطتنى بذراعيها مما اصاب امها بالخجل

انا كمان بادلت حكمت نفس الشعور مما دفع مامتها انها انفعلت وقالت لبنتها :

مالك يا بت ..الراجل جاى ليا مش ليكى عاوزه تاخديه منى؟

حكمت بصت ليا وبصيت لها وقالت : ورايا مشوار اروح اعمله وخدوا راحتكم

انا: استنى يا حكمت اجى معاكى

حكمت غمزت ليا وقالت: خليك وانا ساعتين تلاته ومش ح اغيب



ومشيت

قمت انا وتربست الباب وراها ورجعت لمامتها شاهندة وخدتها من ايديها قومتها وخدتها فى حضنى

عيطت ودموعها نزلت على خدودها وقالت: كان زمان ..يا ريتنى ما سيبتك

هديتها وطبطبت عليها ونيمتها ونمت جنبها وحطيت رجلى على وسطها ونزلت فيها بوس حنيت لها مقدرتش اقاوم الحب القديم ليها ولبنتها اختها التوام المتماثل حكمت

بتاعى تصلب وبقى حديد وموش عاوز اغلط معاها بجد مالييش نفس

ما عرفتش تتجوزنى ولا تحافظ على حبنا اجى دلوقت والحس لحس غيرى

هى لاحظت ذلك ولكنها قالت: ايه ما وحشتكش ؟

--قلت لها كان زمان

==ودلوقتى انا محتاجاك

--عاوزه ايه

== قلبك

-- قلبى ما لييش سيطره عليه

== بس انا محتاجه حنانك وعطفك

-- سيبينى افكر



تركت لنفسى العنان لام حكمت شاهندة..خطيبتى السابقه الارمله ..فان استطعت انا وان استطاعت هى

فلا مانع من فعل شئ يريحها حتى ولو نمت معها فهى كانت امنيتى ان اتزوجها..ولكننى لم افلح بذوق عسلها وحضنها لسنين وسنين ..فهى كانت محبوبتى وتزوجت غيرى واقترن بها واحد تانى وحضنها ونام معها واعطته مشاعرها

فكيف لى ان اقبل من خانتى وغدرت بعهدنا

تعرينا وسرعان ما جلست بمهبلها وكسها على قضيبى صاعدة هابطة وهى فى حضنى واتحسس ظهرها وردفيها ونتاوه معا بمتعة وتدفقت مشاعرنا وحنينا وتبادلنا انا وشاهندة القبلات والنظرات بشراهة شفاها ووجها ونهدين، وتقلبنا بالاوضاع الجنسية المختلفة حتى شهقت واطلقت طوفانا من لبنى فى اعماق مهبل شاهندة واغتسلنا وارتدينا ملابسنا

فسمعت خطوات حكمت فاعتدلت فى جلستى ..دخلت حكمت علينا اقتنعت اننى اعشق كلتيهما معا

نظرت حكمت لى فاطمانت ونظرت لامها شاهندة فاقتنعت ان امها لن تكون لى وحدها واننى اعشقت كلتيهما

فطلبت حكمت من امها شاهندة ان تعد فنجان قهوه لى فاعدته وجلست حكمت بجوارى من الجهة الاخرى ووضعت يدى على كتفها وضممتها لى ويدى الاخرى على كتف امها شاهندة وضممتها لى ايضا من الجهة الاخرى

نظرت امها شاهندة لنا وتركت المكان ودخلت تنام وقالت خدوا راحتكم

سحبت حكمت ويدى على خصرها على الحجره الاخرى وتربست الباب وطفيت النور وأضأنا اباجوره شاعريه

وبدانا نتعانق ونمارس الحب الحلو

انتهت
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
خطيبتى شاهندة تزوجت غيرى فاحببتُ ابنتها حكمت وعشقتُها وعشقتنى وتزوجنا



كنت شبه مقيم فى بيت صديقى فكنا اصدقاء دراسه

وكنت اعتبر نفسى احد افراد اسرته وكان له اخوه ذكور واخت واحده تدعى شاهندة كانت فى التعليم الثانوى العام وانا مع اخوها

صديقى فى الجامعه جامعة القاهرة كلية الزراعة ..خطبتنى ام صديقى لبنتها شاهندة التى كانت طويلة ممشوقة تشبه جدا نرمين الفقى لكن شعرها بنى فلاحظت اننى احبها ومستقبلى كويس ففاتحتنى ووافقت ومرت سنوات ادخل واطلع بصفتى خطيبها



كنت 20 سنه وهى 19 سنه لكنها تبدو اكبر منى واصبحت زميلتى بعدما التحقت بكلية الزراعة مثلى ومثل اخيها وكنا نلتقى باستمرار بالكلية كنت اخاف عليها من الهواء الطاير لم احاول ان امسك يدها او المسها فهى خطيبتى واخت صديقى وبعد سنتين حدثت مفاجاه فتقدم احد العرسان لها وهو معيد بالكلية فهو جاهز ماديا والغريب انهم وافقوا بيه ..

خلاص تزوجته وانجبت منه بنين وبنات ونسيت حبى القديم او تناسيته

مرت سنوات كثيره وتزوجت انا وكنت فى مشوار واذا بصبيه تجلس بجانبى فى سياره تشبه حبيبتى جدا جدا بشبابها

فسالتها عن نفسها فقالت انها بنت فلان فقلت لها والدتك فلانه قالت نعم

والدتها هى خطيبتى السابقه شاهندة التى ضحكت عليا بجد اول ما عرفت كدا طمعت فيها رغم فارق العمر

كنت 49 سنه وهى تدعى حكمت وهى بنت ال 23 سنه سالتها عن احوال ماما وبابا واحوالها فقالت بابا توفى

وماما احوالها متغيره وانها ..اى فتاتى حكمت.. تزوجت على طريقة امها واطلقت ولم تنجب

فاقتربنا من النزول فقلت لها يا حكمت سلمى لى على ماما وقولى لها فلان بيسلم عليكى وتليفونى اهوه لو احتجتيه وممكن تعطيه لماما وهى ستقول لك قصتنا

وبعد مده رن هاتفى واذا بحبيبتى السابقة امها شاهندة التى كانت تتصل بى وتريد ان ترانى ولو فى اى مكان

فوافقت بشرط ان يكون فى بيتها وامام فتاتى حكمت ابنتها

فور دخولى بكت وتساقطت دموعها ومسكتها وطبطبت عليها وجلست بجانبها مما اثار شكوك ابنتها

فقلت لها انسى اللى فات. قالت اما انا فلن انساه ..المهم اطمنيت عليهم وقلت لها :هل حكمت وهو اسم بنتها قد علمت؟



قالت: لا لكن ساحكى لها



بعد يومين تلاته رن هاتفى برقم جديد اذا بحكمت بتقولى سيب اللى وراك وتعالى عاوزينك

هى فهمت الماضى ومستغربه اللى حصل المهم روحت ودخلت حضنتى حكمت وكانت لسه هتقول حاجة

قلت لها بس اقعد واشرب شويه ماء وبعدين نتكلم

قامت زى الفريره وجابت عصير ليمون كانت مجهزاه

قعدت امام حكمت ووالدتها شاهندة واتكلمنا

حكمت: انا عرفت قصتكم انت وماما بس ماما غلطانه

ماما: يا بت اسكتى بلاش احراج اهى ايام وعدت ما تفكرنيش بيها

انا: ايام وعدت صحيح بس انا تناسيتها بس كل واحد منه ...

حكمت: خلاص يا بابا ..سامحها وممكن تبدأوا من جديد

انا: لا يا حكمت انا لا الحس من اناء اكل منه غيرى

حكمت: يعنى مش جاى تانى وانت زى بابا

انا: انا مش بابا وموش عاوز اكون بابا بالنسبه ليكى

حكمت: زعلتنى كدا

انا: لا لازم نحدد علاقتنا اذا كنا نريد الاستمرار

ماما: ازاى؟

حكمت: نفسى ما تمشيش بس موافقه على اى حاجه

انا: بصى يا حكمت ماما كانت خطيبتى وكانت حبيبتى ومش عارف يمكن احبها ولا لاء اما انتى يا حكمت و...سكت شويه

حكمت: كمل لو سمحت

انا: يا حكمت امك تجوز ليا اتجوزها فهى ارمله وانتى تجوزى ليا شرعا لانك مطلقه

سيبونى اختار

حكمت: لن اتركك تختار فامى تجاهلتك قديما ولم تتمسك بك زوجا ثم انها اخطات مرتين

الاولى انها تخلت عنك والثانيه عندما زوجتنى لطليقى

انا : انتى ناضجه يا حكمت فعلا دعينى افكر انتظرى منى تليفون



طبعا الكلام مع مطلقه فيه حريه شويه فحكمت مطلقه وامها اللى كانت حبيبتى ارمله

انا نفسى مسدوده ومصدومه من امها شاهندة لكن بنتها حكمت زاغت فى عينى خصوصا انها تكاد تكون توأم امها بياضها وملامحها وصوتها ودلعها وشعرها وطولها وحاجات كتير علشان كدا اتصلت بيها

وحضرت وجلست مكسوفه نوعا وقالت : اقولك يا عمو ولا باسمك ؟

قلت اللى يريحك دا ولا دا لا هيقدم ولا هيؤخر لكن عاوز اعرف انتى جيتى ليه؟ بدون لف ودوران

قالت بجد انت مش كنت بتحب ماما؟

قلت : كنت

قالت :انا بحبك لانك كنت خلى بالك من كنت دى بتحب ماما بس اوعى تحبها لانها لا تستاهل حبك



قلت : هو انتى بتحبينى بقى حب ابوى ؟

قالت : لا اكيد انت بوست ماما وابتديت معاها قصة حب وعاوزه اكمل بدال ماما

قلت: تكملى ازاى ..تضحكى على نفسك ولا عليا

قالت:ازاى

قلت : جايه فى اخر الزمان وعاوزه الزمان يرجع تانى

لكن على كل حال مقدرش اقول انى مش بحبك دلوقتى بدالها ويمكن شبهكم الرهيب دا عامل من العوامل بس ابقى بظلمك لو قلت ان روحك زى روحها هى غدرت بيا واحساسى انك مش هتعملى زيها وهتعوضينى على سنين الالم والوحدة انا مستعد أبدأ معاكى زى ما تحبى بشرط امك ما تعرفش



طبعا انا ممكن اقوم واعمل فيها اللى انا عاوزه ولكن عاوزها تقتنع بعلاقه مستمره معايا



قمت ووقفت قدامها وبتاعى انتفخ شافته مسكته وقالت يلا بينا

قلت يلا

قلعتنى ملط وقلعت هى كمان ملط ومسكت زبى ودلكته فى بزازها وعيونها بتبص ليا وحطته فى بؤها

مسكت بؤها حطيته فى بؤى وشفايفنا انطبعت على بعضها وشغلنا السنتنا

بنت شرقانه وحلوه وطريه وبتفكرنى بايام مامتها اللى كنت مؤدب معاها

قلبتها على السرير ونمت عليها ورفعت رجل واحده منها وبصيت لاقيته على باب كسها المشعر المشذب المتهدل الشفاه المورق الاشفار الغليظها العريضها

ضغطت وسطى دخل يجرى فى مهبلها اتارى كسها غرقان

اتعدلت ونكتها زب وبعده قومتها وقولت لها لازم تجيبى شهوتك

قامت واتحركت واتنطت وعيونها زاغت وبؤها اتلم على بعضه وسمعتها بتصوت وبتقول

اهرينى قطع كسى ابن اللبوه ده يا خبير مش حاقول لماما وخليك ليا لوحدى انا اولى بيك من ماما



حكمت الان فى بيتى بين يدى ملكى طالبه الحب منى وهى بنت حبيبتى الارمله

دار حوار بيننا لا نعرف له نهايه قد ينتقل من حوار اللغه الى حوار الجسد فهى جاءت بارادتها دون علم امها

قلت لها يا حكمت: ماذا تريدين منى؟

قالت :اريد عطفك وحنانك اريد ان تصدق معى ..واذا كانت ماما قد غدرت بك وخانت عهدكما وزوجوها لغيرك فانا هنا بدلا منها اعتبرنى انا هى واغدق عليا من حبك فانا اولى بيك من ماما

فقلت: لا تخبرى ماما بما حدث وسيحدث بيننا ولا تنسى اننى فى عمر والدك فايامى تغرب وايامك تشرق

قالت :لست بحاجه لسماع مثل تلك الكلمات فانا اهيم بك عشقا كحبيب وابن واب واخ وصديق وبويفريند وزوج ورفيق حياة لى والحب لا يعرف الاعمار وكم فتى مات مريضا وكم رجل عاش طويلا ..



وارتمت فى حضنى وسلبتنى السليب بتاعى ومسكت زبى وبصت له والتهمته مصا وتدليكا حتى انتصب وانتفخ وقامت وجلست عليه وتحركت وانا بجد وجدت متعه اللحم الطرى فامسكتها من بزازها وطيزها وساعدتها فى حركاتها وسمعت اهات شابه لم اسمعها من قبل وهى تهتز فوقى كانت امها فى مخيلتى اتصورها امها فهى صورة طبق الاصل منها دوبلجانجر منها و سبيتينج ايمدج اوف هير ماذر وافيق على اهات شديده وكلمات تصدر من حكمت

هى: دخله فيا واضغط عليا خلينى احس بحياتى انت حبيبى المنتظر من زمان

كنت اسمع صوتها وصوت زبى وهو داخل طالع من كسها الدافئ المتفجر

وسمعتها تتاوه ااااااااااه اااااااااااه اوفففففففف

وهبطت حركاتها دلاله على نزول وانقضاء شهوتها

وارتمت بين ذراعي وخمدت ولكننا ما زلنا نلتهم شفايف بعضنا البعض

قلت لها:

لازم تقومى تروحى زمان ماما قلقانه عليك

قالت: ح توحشنى ..اجيلك امته؟

قلت:فى اى وقت بعد المغرب ومعاكى رقم هاتفى رنى عليا قبل ما تيجى

قالت :مش ح تيجى توصلنى لحد ماما

قلت: لا لكن انتظرينى ..انا جاى لكم بكره واوعى يبان عليكى حاجه

قالت: حاضر



بعد كام يوم رحت عندهم رنيت الجرس طلعتلى امها ..خطيبتى السابقه شاهندة..فتحت وقالت: اتفضل

طبعا دخلت واطمنت عليها وعلى حكمت وشوفت امها شاهندة شكلها كانت نايمه ولبسها مش متوضب

قلت انا جيت من غير ميعاد استاذن وابقى اجى فى وقت اخر

شدتنى شاهندة وقالت يا راجل كل ما نقرب منك تبعد عننا ..



هى ما تعرفش العلاقه بتاعتنا انا وبنتها

المهم دخلت وقعدت على كنبه وراحت هى تعدل نفسها وانا لوحدى ..وانفتح باب اوضه واذا بحكمت تخرج وتقول ايه النور ده



وبصت يمين وشمال ولسعتنى بوسه حلوه على السريع

وراحت تعمل شوية شاى

امها شاهندة جاءت وحكمت جابت الشاى وجلسنا نشرب وكانت حكمت بتتكلم عادى وامها وشها احمر وبتبص للارض

حكمت قالت :مالك يا ماما فيه ايه

مامتها :مافيش يا حكمت

انا : امال بتفكرى فى ايه

مامتها شاهندة : افكر انك كنت يوما تريدنى ولكنك اليوم ....

حكمت : اليوم انتى تريديه

مامتها شاهندة : وهو عاد ينفع يا بنتى



وقربت حكمت منى واحاطتنى بذراعيها مما اصاب امها بالخجل

انا كمان بادلت حكمت نفس الشعور مما دفع مامتها انها انفعلت وقالت لبنتها :

مالك يا بت ..الراجل جاى ليا مش ليكى عاوزه تاخديه منى؟

حكمت بصت ليا وبصيت لها وقالت : ورايا مشوار اروح اعمله وخدوا راحتكم

انا: استنى يا حكمت اجى معاكى

حكمت غمزت ليا وقالت: خليك وانا ساعتين تلاته ومش ح اغيب



ومشيت

قمت انا وتربست الباب وراها ورجعت لمامتها شاهندة وخدتها من ايديها قومتها وخدتها فى حضنى

عيطت ودموعها نزلت على خدودها وقالت: كان زمان ..يا ريتنى ما سيبتك

هديتها وطبطبت عليها ونيمتها ونمت جنبها وحطيت رجلى على وسطها ونزلت فيها بوس حنيت لها مقدرتش اقاوم الحب القديم ليها ولبنتها اختها التوام المتماثل حكمت

بتاعى تصلب وبقى حديد وموش عاوز اغلط معاها بجد مالييش نفس

ما عرفتش تتجوزنى ولا تحافظ على حبنا اجى دلوقت والحس لحس غيرى

هى لاحظت ذلك ولكنها قالت: ايه ما وحشتكش ؟

--قلت لها كان زمان

==ودلوقتى انا محتاجاك

--عاوزه ايه

== قلبك

-- قلبى ما لييش سيطره عليه

== بس انا محتاجه حنانك وعطفك

-- سيبينى افكر



تركت لنفسى العنان لام حكمت شاهندة..خطيبتى السابقه الارمله ..فان استطعت انا وان استطاعت هى

فلا مانع من فعل شئ يريحها حتى ولو نمت معها فهى كانت امنيتى ان اتزوجها..ولكننى لم افلح بذوق عسلها وحضنها لسنين وسنين ..فهى كانت محبوبتى وتزوجت غيرى واقترن بها واحد تانى وحضنها ونام معها واعطته مشاعرها

فكيف لى ان اقبل من خانتى وغدرت بعهدنا

تعرينا وسرعان ما جلست بمهبلها وكسها على قضيبى صاعدة هابطة وهى فى حضنى واتحسس ظهرها وردفيها ونتاوه معا بمتعة وتدفقت مشاعرنا وحنينا وتبادلنا انا وشاهندة القبلات والنظرات بشراهة شفاها ووجها ونهدين، وتقلبنا بالاوضاع الجنسية المختلفة حتى شهقت واطلقت طوفانا من لبنى فى اعماق مهبل شاهندة واغتسلنا وارتدينا ملابسنا

فسمعت خطوات حكمت فاعتدلت فى جلستى ..دخلت حكمت علينا اقتنعت اننى اعشق كلتيهما معا

نظرت حكمت لى فاطمانت ونظرت لامها شاهندة فاقتنعت ان امها لن تكون لى وحدها واننى اعشقت كلتيهما

فطلبت حكمت من امها شاهندة ان تعد فنجان قهوه لى فاعدته وجلست حكمت بجوارى من الجهة الاخرى ووضعت يدى على كتفها وضممتها لى ويدى الاخرى على كتف امها شاهندة وضممتها لى ايضا من الجهة الاخرى

نظرت امها شاهندة لنا وتركت المكان ودخلت تنام وقالت خدوا راحتكم

سحبت حكمت ويدى على خصرها على الحجره الاخرى وتربست الباب وطفيت النور وأضأنا اباجوره شاعريه

وبدانا نتعانق ونمارس الحب الحلو

انتهت
مجهود رائع منك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل