حين كنت بعمر ألمراهقة كان بيت أهلي في بناية تصميمها قديم بعض ألشئ حيث إن ألحمامات لها نوافذ صغيرة تسمى ( بألطائة ) 40 ب 40 سنتم تطل على ألمنور و تطل على نافذة حمام ألجيران بنفس ألوقت و بألتالي ألمسافة قريبة بينهما ؛ جارتنا ليس لها أولاد و زوجها أكبر منها وكانت بقمة ألحيوية و في ذلك ألوقت كانت جدا مثيرة بجركاتها أو إني كنت أشعر هكذا بحكم عمري ؛ ألمهم كانت تضع قطعة صغيرة من ألقماش على شباك ألحمام تستعملها لتنشف بها كسها و طيزها كلما دخلت للحمام و في مرة لمحت يدها و هي تعيد تلك ألشقفة ( قطعة ألقماش) لمكانها على ألطاقة تريثت قليلا وبعد أن تأكدت من مغادرتها ألحمام مددت يدي لألتقط ألشقفة بين يدي و ما أن لامست يدي ألشقفة حتى بدأ ألدم يجري بعروق أيري و بدأ رأس أيري بألأنتفاخ و إنتصاب رهيب حين شعرت بتبلل ألشقفة و بدون شعور وضعت ألشقفة قرب أنفي لأشم رائحتها و في ذلك ألوقت لم أكن أعي ما هذه ألرائحة و لكنها جعلت قشعريرة تجري من رأسي لأسفل قدمي و بدون أدنى تفكير إمتدت يدي لتمسك بأيري وأبدأ بممارسة ألعادة ألسرية ( ألحلب ) و إستمريت على هذا ألمنوال فترة من ألزمن إلى أن أتى ذلك أليوم كنت أمارس حلب أيري ( ألعادة ألسرية ) و ألشقفة بيدي أشم رائحتها تارة و أفرك أيري بها تارة أخرى معتقدا أنها تحمل شيئا من أثر كسها وحين نزل أيري منيه كان للشقفة نصيب منه و بألوقت ألذي أغسل أيري سمعت باب حمامها ينفتح و بسرعة أعدت ألشقفة لمكانها و خرجت من ألحمام و لا شك كان ألخوف يرتابني و خاصة إني إرتبكت و لم أعد أذكر أن كان ألمني مازال على ألشقفة أم إني مسحته و بقيت على هذا ألخوف عدة أيام أرتجف حين أراها تكلم والدتي و أبتعد عن ناظريها خاصة بعد ان تأكدت من إنها لم تعد تضع ألشقفة على ألطاقة و مرت ألأيام و لم يحصل أي شئ من قبل أهلي خاصة و إن والدي كان شديد علينا ؛ و في يوم من أيام ألآحاد ذهب أهلي إلى ألضيعة ( ألقرية ) لقضاء أليوم عند جدي و جدتي و بما أن إلامتحانات ألرسمية أصبحت قريبة بقيت في ألبيت لأتابع دراستي ؛ كنت جالس على ألبرندا ( ألبلكون ) و بما أن ألبرندا مقابل برندا ألجيران لم أشعر بها إلا و هي تقول لي :
شو يا خالتو بعدكن هون ؟ ( هكذا كانت تنادينا )
إلتفت إليها و أنا إحاول ضبط نفسي من ألخوف بس أنا ؛ أهلي راحو
ليش ما رحت معن
عندي درس ما حبيت ضيع أليوم
*** يوفقك
أفففففففف مضى ألأمر على خير و تابعت ألمذاكرة و لكني أحسست بإرتياح شديد لأنها ألمرة ألأولى ألتي أواجهها بعد ألنكسة و لم تحدثني عن شئ بخصوص ألشقفة ؛ و بعد حوالي ساعة كانت تقريبا 11:30 و أنا ما زلت على ألبرندا سمعت صوتها يا خالتو ممكن إلهيك شوي عن درسك !!
شو بتريدي
عمك ( ع ؟؟؟؟ ) زوجها منو هون و بدي كام غرض ( أمر عادي لأني أو إخواني كنا نشتري لها بعض إحتياجتها بين ألفترة و ألفترة وزوجها يعمل مفتش زراعي )
بعد أن إشتريت لها طلباتها و ما زلت أذكر ( خبز ؛ بندورة ؛ نعنع و حامض ) قرعت بابها فتحت لي و قالت خالتو ممكن تفوت ألأغراض للمطبخ إيدي كلها صابون ( كان أمر طبيعي فليست هذه ألمرة ألأولى ألتي أدخل بها ألأغراض ) و بعد أن وضعت ألأغراض على طاولة صغيرة بألمطبخ و هممت بألخروج وقفت هي بألباب و بيدها منشفة تنشف يديها ونظرت لي نظرة غريبة وقالت لي وبصوت صارم و عنيد شو بدك بألشقفة ؟
إرتبكت و بدأ ألخوف علي و بدأت ركبتيا ترتجفان و بصوت خافت أي شقفة !!
شوف يا بتعترف بكل شي يا أما لما بيرجعو أهلك حيكون في حكي تاني و مع أبوك
زاد ألخوف عندي من نبرة صوتها ألتي لم أسمعها تتكلم بها منذ أن سكنا بألبيت أي من حوالي 8 سنوات و خوفي من والدي ألذي كان يؤنبنا بقسوة على ألأغلاط ألصغيرة فكيف إن علم بما جرى كل هذا يدور برأسي و أنا واقف أمامها لأقول لها ما بعرف عن شو عم تحكي
جايي عبالك تاكل أتلة مرتبة من أبوك ؛ إذا إعترفتلي ما حجيب سيرة لحدا شو ؟؟
صمت قليلا أفكر إن قالت لأبي ما ألذي سيحدث من عقاب و يمكن تكون هي كذابة
قطعت صمتي بإبتعادها عن ألباب قليلا فيك تروح عبيتك بس عشية حإحكي لأهلك كل شي وإذا إعترفتلي ما حيصير شي و ما حدا حيعرف
يمكن صدقت حكيها و يمكن من ألخوف طلع ألحكي علساني ؛ كنت عم شمها
شو هي وردة و لا بتحب ريحة ألصنة و كانت تقول كلماتها بعصبية
صمت و لم أنطق بحرف
و بعدين إذا شميتها بشو وسختها
لا ما وسختها
مبلى كان عألشقفة شي لونو مايل للبياض
معقول ما بتعرف شو هيدا و هي متجوزة قلتلها ما بعرف
لا بتعرف لأن ألشقفة كانت معك إنت أللي خدتا
بكلام سريع جاوبتها هيدا بينزل من محل ما بشخو
طيب ما أنا بشخ ما بينزل هيك و بعدين إنت شفت شي متل أللي تركتو إنت عألشقفة لما خدتها ؟
لا هيدا ما بينزل لما بشخو بينزل بعدين
خليني شوف كيف !!!!
أووففففففف كيف بدا تشوف هيدي شو مجنونة ؟؟؟
كررت قولها يلا بدي شوف كيف ؟؟؟!!!
لا ما فيني
ما بتطلع من هون لشوف كيف !!
عن جد ما فيني ألله يخليكي خليني روح عألبيت و بوعدك مش حعيد هألشغلة مرة تانية
إذا ما خليتون يطلعو أنا حطلعلك ياهون ومدت يدها و مسكت أيري و إقترب بجسمها مني ووضعت يدها على كتفي حول رقبتي و يدها تفرك بحنية أيري حتى إنتصب بيدها إبتسمت و قالت وصرت رجال و إقتربت بفمها وقالت بوسني من تمي وضعت شفتاها على شفتايا و بدأت تمص شفتي ( لم يكن لي تجربة سوى مرة واحدة و مع شرموطة ) ثم قالت لي تعا معي لشوف كيف بيطلعو فوتتني عغرفة ألنوم ألفرعية و نامت على ألسرير و قالت تعا نام حدي غمرتني بيدها و قالت يلا بوس تمي و مص شفافي بدأت بتقبيل شفتيها و مصهم ثم أدخلت لسانها بين شفتي داخل فمي توقفت فقالت شو إرفت و لا ريحة ألشخاخ عألشقفة أحسن يلا كمل هلا بتتعود و عدنا نبوس بعضنا ألبعض و نمص ألشفاف ثم بدأت تدخل لسانها بين شفتاي حتى بدأ لسانها يلامس لساني و بهمس تقول مص لساني و بالوقت ألذي أمص لسانها أخذت يدي ووضعتها فوق بزها و بدأت تضغط على أيدي فوق بزها ثم أدخلت أيدي تحت ملابسها لتلامس يدي لحم بزها و حلمتها و لأول مرة أسمع أنين إمرأة هكذا حاولت ألأبتعاد عنها من خوفي أن يكون هناك أذى لكنها تأبطت بي و ألتحم جسدها بجسدي و صدر عنها إممممممممم خليك و بيدها أبعدت راسي عنها ليلامس فمي رقبتها و بدأت تحرك رقبتها على شفاهي وتهمس في إذني مص رقبتي و لحسها شد بإيدك على بزي مص دينتي ثم مالت على ظهرها وأنا نص مستلقي فوقها فخدي بين فخديها ملتصق بكسها و أيري ملتحم على فخدهاو يداها ملتفتان فوق جسدي و تضغط على جسدي و تحرك هي جسدها ضاغطة للأعلى و مع مص رقبتها و لحسها ومص أذنيها و أهاتها و أناتها أوووووهههه مممممممممممم آهههههه لم أشعر إلا و ألمني يخرج من أيري ليتسرب من خلال ألبنطلون و يترك علامة على فستانها ألخفيف و إسترخى جسدي فوق جسدها و يداها تمران على شعر رأسي وجسدي لتقطع لحظات صمتنا ؛ معليش هيدا لأنك كنت خايف بألمرة ألتانية بيتحسن وضعك إبتسمت بوجهي و تركت قبلتها على شفاهي لتقول يلا نغسل ؛ دخلت ألحمام معي خلعت فستانها بقيت بألكيلوت ألأسود ثم قالت إشلح تيابك ترددت قليلا عاودت طلبها يلا إشلح لازم إغسل ألبنطلون و ألكيلوت حتى ينشفو و بعد أن شلحت أخذت ألكيلوت و نظرت إليه و قالت هيدا أللي كان عألشقفة ثم قربته من انفها و شمته و قالت هيك إنت شميت ألشقفة مع إبتسامة خبيثة طلبت مني أن أقترب من ألمغسلة فتحت ألماء و بدأت تغسل بقايا ألمني عن أيري و حوله ثم غسلت ألكيلوت و ألبنطلون و دعتني لغرفة ألنوم من جديد و لكن هذه ألمرة بدون تياب بس هي كانت بألكيلوت جلسنا على ألسرير و أخذت بيدها من ألدرج مجلة سكس و قالت لي فيك تعملي هيك و هي تشير على صورة أير فايت بألكس و لا هيدي أحسن صورة أخرى بوضع مختلف و يدها تمر على فخدي لتلامس أيري ألمنتصب و تمرر يدها عليه و تقول شو بدو يفوت ؟ مع إبتسامة قلت لها متل ما بدك وضعت مجلة ألسكس على ألأرض و نامت على ظهرها و قالت شلحني ألكيلوت و بان كسها ألممتلئ بأللحم و ألمغطى بشعر قصير ثم قالت بعد أن أشارت على كسها هيدا أللي بمسحو بألشقفة بدك تشمو متل ما بتشم ألشقفة طبعا إمتنعت فلم أكن أملك ألخبرة ألكافية باعدت بين شفرتي كسها بأصابعها ليظهر داخل كسها و معالمه و بطرف إصبعها أشارت لي لآفرك لها بعد أن أبلل إصبعي من لعاب فمي لم أكن حينها أعرف إن هذا هو ألزنبور و بناء لرغبتها بدأت بألفرك بإصبعي و بعد ذلك بفترة قصيرة بدأت تغمض عينيها و تتلوى مع آهااااااااااااات متتالية و ترجع بيدها لتمسك بهما ألمخدة بقوة و عنف و تميل برأسها يمينا و شمالا و شفتها ألسفلى تدخل لفمها و تعض بأسنانها عليها ثم مدت يداها نحوي مسكت كتفاي و سحبتي نحوها و يدها تدخل بين جسدينا لتمسك أيري و تضعه على مدخل كسها لينزلق داخل كسها مع أأأأأأأأأأأه صدرت من فمها و رفعت فخديها عاليا و أطبقت بشفتاها على شفتايا و يداها تغمران ظهري حتى أسفله ضاغطة عليه و أشعر بدفء شديد داخل كسها مع رطوبة عالية و يزداد دفء كسها كلما إرتفعت رطوبته و بعدها مسكت بوركي محاولة أن تدفعني صعودا و هبوطا و بدأت أتجاوب معها إلى أن أطبقت بفخديها حول خصري و بدأت حركتي صعبة و لكن لم يدم هذا طويلا حتى بدأت فخديها بألإرتخاء يرافقه أأأأأأأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأووووووه و بصوتها هذا بدأ أيري يصب منيه داخل كسها و تسقط أرجلها ممدة على ألفراش و يهوي جسدي فوق جسدها ؛ فقد كانت جارة كريمة و حنونة أستمرينا لفترة من ألزمن سويا علمتني ألكثير من فنون ألمص و أللحس و ألنيك ..............................