قصيرة هـيـا وشـقـيـق زوجـهـا (عدد المشاهدين 4)

𝔸

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

عنتيل زائر
غير متصل

هيا وشقيق زوجها​

شقيق​

زوجى .. شاب فى الخامسه والعشرين اسمر بشده وان كان اجمل من
زوجي
بكثير الا انه كان ما يزال عازبا كان بوهيمى لا نعرف عنه شيئا علاقاته
وصداقاته ويعيش معنا ليكمل دراسته فى الجامعة بعد ان اتى من القريه قبل
مده
ليست بالقصيره .. كان يستغل اى فرصه للتحدث الى والنظر الى وخصوصا
عندما يكون
شقيقه غير موجود .. ولم يكن زوجي يعلم بما يفعله شقيقه من نظرات وان
كان لو علم
لم يكن ليفعل شي فقد عرفت ذلك من منظره المنتشي عندما أحدثه عن
المغازلات التي
تعرضت لها اليوم أو بالأمس..وهكذا كنت متا كده انه غير مكتمل الرجولة
فحتى
الجنس لا يفكر به إلا بعد أن أحاصره تماما ..وربما كان شقيق زوجي الذي
اسمه (
سرمد ) يعرف ما بال أخيه وبالتالي كان يعرف تماما أنى متحفزة ومتشوقة
للجنس
…وليكن يغفل اى مناسبة ليثيرني ويعمل على تسخيني على نار هادئة .
في كثير من المرات التي لا يكون فيها زوجي في البيت يجلس سرمد امامى
بثوبه
القطني الأبيض الشفاف ويتعمد إن يقف إمام ضوء أو ما شابه لأرى زبه الكبير
وهو
يتدلى من بين فخذيه ويتجول هنا وهناك دون إن يكون لابسا لكلسونه وفى
مره من
المرات جعلني امسك له سلما ليصعد إلى العلية وعندما رفعت راسي إليه وهو
واقف
على السلم رأيت كل شي واضح …فخذه و موخرته وزبه الكبير …فالشهر الماضي
فقط
شاهدت زب سرمد أكثر من عشر مرات وكأنها صدفه وربما كانت صدفه حقا لست
ادري
وفى يوم من الأيام أحببت إن أرد له الصاع صاعين ولم أكن اعرف انه سيستغل
هذه
الفرصة ليذيقني العذاب �ارتديت ثوبا فضفاضا وخلعت كلسوني الداخلي
وجلست إمامه
وهو يشاهد التلفزيون وباعدت بين فخذي ليشاهد كل شي إمامه ..طيزي
وكسي ..فكان
ينظر نظره إلى التلفزيون ونظره إلى كسي �واتجهت إلى التلفزيون لأقفله
وتمايلت
كراقصه استربيتز �وأنا اتجه إلى التلفزيون أخبرته أنى سأذهب لاستحم
لم يتكلم
وان كان جالسا ويده بين فخذيه لا بد انه ألان يتلمس زبه بشغف بعدما رأى
مرأى
العين ثرواتى المخفية كنا نخزن الصابون في رف عالي ولم أكن اصل إليه
غالبا لان
طولي لا يتعدى ألمائه والعشرين سم بينما هو طوله مائه وسبعين سم وقد
سارع بعد
إن راني أجاهد للحصول على قطعه الصابون وتعمد الاصطدام بي …ل�يصطدم بي
بجسده
بل بقطعة حديدية بين فخذيه …ل�يكن شقيقه يمتلك صلابتها �أحسستها
تصدمني بشده
والتفت لأرى ما الذي صدمني فإذا به قضيبه المنتصب على أخره من وراء الثوب
الأبيض وقد فك أزرار الثوب حتى إلى ما تحت سرته وداعبته قائله
ـ ما هذا الذي صدمني ؟
ففك هو الزر الأخير من ثوبه وباعد ثوبه ونظرت إلى الداخل فإذا زبه منتفخ
على
أشده …وقلفت �تساوى كره تنس �والعروق حول قضيبه دائرية الشكل ..
والشعر يحيط
به من كل اتجاه �واجابنى قائلا
ـ هذا الذي صدمك اضربيه …ادخل�راسك إليه وعضيه شر عضه !!
وأدخلت يدي وأمسكت به ولم تستطع كفى الاحاطه بقطره وصرخت به
ـ لماذا أصدمت بي أيها الزب المعتوه ؟
وغرقنا في ضحكه طويلة ما إن انتهينا منها حتى سارع سرمد
بتقبيلي .وفوجئت ولم
أتكلم وكان صمتي عبارة عن الموافقة .. وبدا في تقبيلي بشراسه ..كان
يدخل لسانه
بأكملها إلى فمي ويركز أكثر على شفتي السفلى فقد استمر يمصها ويمصها
حتى أحسست
بها انتفخت وأصبحت ضعف حجمها الحقيقي …وساعدني �على خلع الروب المنزلي
الذي
ألبسه وخلع هو ايضا ثوبه الابيض فاصبحنا عراه واحاط بخصرى وبدانا نمشى
الى
الغرفه وزبه يتقدمنا وهو يهتز ذات اليمين وذات الشمال ..حتى وصلنا الى
غرفه
النوم وجلس هو على التسريحة واجلسنى على الكرسي المقابل للتسريحة حتى
أصبح زبه
على موازاة فمي وغرس زبه في فمي �لم أكن متعودة على ذلك فزوجي إذا أتى
لي ياتى
من الطريق الطبيعية ..ومع ذلك فقد أحاط راسي بكفيه وتحكم هو بكل شي كان
يحرك
راسي إلى الإمام والى الخلف وزبه يدخل ويخرج من فمي وأنا مغمضه العينين
ولا
اسمع إلا تأوهاته وبقبقه اللعاب في فمي وفى بعض الأحيان كان يبالغ في حب
نفسه
فيحاول إن يدخل زبه الضخم في فمي حتى النهاية حتى أكاد اختنق وأحاول
الابتعاد
إلا انه يرجعني إلى ما كنت عليه وأكثر وهو يقول غاضبا
ـ مصي ياقحبه …عرفت �من أول يوم انك واحده مأبونه !!
المنى تجريحه ومع ذلك أحسست بمتعه خفيه فهمهمت وأنا امتص زبه علامة
الموافقة
حتى اندفع منيه في فمي وأخرجه هو سريعا لكي يرش بعضا منه على خدودي
وأنا استمتع
بذلك وبمنظر زبه اللامع بسبب لعابي ومنيه كنت أحس إن المنى الحار يصطدم
بالخدين
والذي يدخل منه إلى الفم أحس به أيضا يصطدم باللوزتين ومع ذلك لم اهتم الا
بالتلذذ بهذا المذاق الرائع واخذنى إلى السرير ..كان زبه ما يزال
منتصبا وما ان
استلقيت على السرير حتى امرنى قائلا
ـ ارفعى ساقيك يا قحبه ؟
ضحكت للكلمه المنعشه ورفعت ساقى الى الاعلى الى الاعلى حتى اصبح كسى على
مرمى
زبه …وأسن �رجلاى على كتفيه وهبط بثقله على جسدى القصير …كا�ظهرى يكاد
ان
ينكسر لثقله الكبير ولكنه لم يهتم بل ادخل زبه الى كسى دفعه واحده …كا�
ساديا
يعشق رؤيه عيناى تغمضان من الالم ويعشق سماع تاوهاتى المجروحه ومن ثم
اخرج
زبه دفعه واحده�وبدا فى ملاعبه بظرى وكان يحب اللعب وتواجه الخصمان
اللدودان
بظرى وزبه …كان�قلفه زبه لوحدها تستطيع عمل عشر ابظار مما املكه ومع
ذلك فقد
تعارك الخصمان لفتره قبل ان يعلن بظرى الاستسلام امام الهجوم الساحق لزبه
الضخم
الذى دخل دفعه واحده مره اخرى ساحق كل شى امامه …كان�ركبتاى تلامسات
جبهتى
حينما يرمى بثقله على جسدى وهو يضحك ضحكات مرحه ويصرخ
ـ أمانه ..أمانه انك قحبه كبيره …كبير�
وانا ايضا اضحك وعندما اخبرته ان موعد اخيه فى الرجوع اصبح قريبا صاح
ايضا
ـ الان حان وقت الشغل الجاد يا قحبه ؟
وادخل قضيبه دفعه واحده ومن ثم بدا يدخله ويخرجه بسرعه وبدون اى
استراحات او
مداعبات كانت عيناه مثبتتان على عيناى وكان زبه عمل على توصيلهما بخيط
سحرى
وركبتاى كانتا تصطدمان بوجهى عندما يضغط قويا بثقله على جسدى ليدخل زبه
بالكامل
وتضرب خصيتاه المتهدلتان طيزى استمر فى الدخول والخروج كثيرا ربما لان
فوره
الشبق كانت هناك بجانب التسريحه اما الان فلم يعد هناك الا البقايا التى
لاتخرج
الا بعد جهد �حتى بدا بالقذف فاخرج زبه سريعا وسارع ايضا بالصعود وهو
يبول
منيه بولا على بطنى واثدائى حتى وصل الى فمى ليفرغ بقيه منيه الذى استطاع
الاحتفاظ به حتى وصل الى فمى …ك�كان ذلك ممتعا …كا�الموعد قد اقترب
كثيرا
فسارع بالخروج ليرتدى ثوبه ويذهب الى جانب التلفزيون بينما انا اتجهت
إلى المطبخ
_​

 
C

cherifsalem

عنتيل زائر
غير متصل
جميله جدا
 
𝔸

𝔸𝔹𝕆 ℕ𝔸ℕ𝔸

عنتيل زائر
غير متصل
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل