ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
حكاية زيزى
حكاية زيزى(1)
أنا زيزى عمرى 43 سنة واحدة عادية خالص وأم لولد و بنت فى المرحلة الثانوية و زوجة لشخص يعمل مهندس و منشغل فى العمل بشكل دائم تباعدت علاقتنا الجنسية و اصبحت على فترات بعيد الى اصبحت شبة منعدمة . كنت لا أبالى لانشغالى فى تربية ابنائى و افراغ كل طاقتى معهم كنت لا أفكر فى الجنس تمامآ لدرجة ان أوقات عندما كنت أشاهد مشهد غرامى أو قبلة فى اى فيلم فى التليفزيون كنت بضحك بسخرية ...
الى ان حدث فى يوم كنت اتسوق بعض اللوازم و راجعة البيت وكان الطريق زحمة ركبت الميكروباص باعجوبة كان فى حد نازل و انا طلعت مكانه و انا معايا شنطة كبيرة و ثقيلة و ما أن ركبت السواق طلع على طول قبل ما أقعد مرة واحد وجدت نفسى جالسة على شاب عمرة حوالى 35 سنة أسمر اللون لابس قميص وبنطلون كنت اراه دوما فى مشوارى هذا المتكرر وتبادلنا اطراف الحديث كثيرا ومضى على بداية تعارفنا نحو العام والنصف تكلمنا بكل شئ فى الطريق واصبحنا صديقين واخوين حميمين و من شدة طلعة الميكروباص استمريت على الوضع ده حوالى 20 ثانية . نزلت الشنطة ال معايا على الارض و جيت اقوم حسيت ان فى حاجة بترفعنى لفوق اصيبت بحالة افتقدتها من فترة طويلة . رفعت جسمى فى الهوا مرة واحدة و نزلت على الكرسى المخصص لى و لم انظر له و قلت انا اسفة فلم يرد . مر وقت و الطريق مزحوم و الميكروباص بيتحرك بصعوبة و اذا به يخرج موبايله و يعبث بة فنظرت فى فضول ماذا يفعل .. فتح الفيسبوك و كتب فى صفحته "النهاردة يوم جميل" فنظرت حولى فما هو سوى حر و زحام و ازمة مرور .. !!! .. فضحكت بصوت عالى !! .. مرة واحدة و سكت و كل من حولى نظروا لى باستغراب فنظر لى و ضحك و قال لى فعلآ النهاردة اجمل يوم فى حياتى كلها و اطال نظرتة حاولت ان أخفى عيونى عنة فنظرت الى اسفل فوجدت وسط بنطلونه عامل زى الخيمة فرفعت عيونى و نظرت له و اذا بة ينظر لى بنفس النظرة ففهمت معناها لقد كانت المرة الاولى التى تبدو عليه علامات لاشتهائه لى وبالحقيقة هو يعجبنى منذ بداية تعارفنا واليوم يبدو انه تنبه لى كامرأة وليس مجرد صديقة او رفيقة طريق وميكروباص وفكر لشهور ولعام ونصف. مرت لحظة و جائت ست كبيرة عاوزه تركب و ما فيش مكان غير امامى مباشر و لاكن صعب عليها علشان المقعد واطى فقام الشاب و جلس امامى و تلامس جسمة بجسمى فأحسست مرة واحدة ببركان يسرى فى جسمى كله و سخونة غير طبيعية فنظرت للشاب فوجدتة يتصبب عرق و منتصف بنطلونه مرتفع زى الخيمة ..
فنظرت الى فبادرنى بالكلام و قال : مشكلة الزحمة
قلت : فعلآ مشكلة كبيرة
فقال بخبث وابتسامة : بس كل حاجة و لها حل
فقلت : معاك حق .
تكلمنا مع بعض و كان الكلام اشبة بالاتفاق بدون اتفاق فعلاقتنا وطيدة طيلة عام ونصف مضى وقد آن أوان أن يكون الرجل الثانى فى حياتى وفى مهبلى وكسى بعد زوجى فاتح كسى وفاضض بكارتى. بعد مرور الوقت بيتى أصبح على بعد محطتين و اذا به يخبط على يدى و يقول لى يلا علشان هننزل المحطة ال جاية و قال للسواق على ناصية الشارع الجاي يا هندسة فتوقف السائق ووجدت نفسى نازلة معة و هو يحمل الشنطة و المشتروات بدل منى فدخل الشارع و انا بجانب منة ودخل شارع جانبى و مشى قليلآ ووقف ليفتح باب عمارة مغلق بمفتاحة و انا امشى معه بتلقائية و كآنى اعرف الى اين ذاهبين دخل و اغلق باب العمارة وركبنا الاسنسير و أول ما ركبنا أنزل الشنطة و ضغط على الدور 5 و نظر لى واخذنى فى أحضانة و ضغط على و انا مستسلمة تمام وصلنا و خرجنا و دخلنا الى شقتة كانت شقة صغيرة مكونة من اوضة و صالة فيها انترية بة كنبة كبيرة . مرة واحدة حسيت انى صحيت من حلم وبسألة :احنا ايه اللى جابنا هنا
فرد وقال : هنعرف دلوقتى و ضحك و ضحكت بصوت عالى
اقترب منى شال الايشارب من عليا فوقع شعرى و نظر لعيونى و اقترب اكثر وفتح بقة و أكل شفافى و ايدية بعصرو فيا . حسيت ساعتها انى فى عالم تانى و مش قادرة اقف فرميت نفسى على الكنبة و نزل هو فوق منى فوجدتة يمد يده ليمسك صدرى و لاكن كنت لابسة بادى ضيق تحت القميص فصعبت مهمتة . وجدت نفسى تلقائيأ ازيحة عنى و اقلع القميص و البادى لأبقى بالسوتيان و هو واقف خلفى بعد أن خلع الجلابية و انحنى من خلفى و أنا جالسة و أخذ يقبل فى رقبتى من الخلف . فوقفت و خلعت الجونلا و اصبحت بلأندر و السوتيان فقط
روحت رامية دماغى ما بين رجليه و بصيت له و قلت : هو أنت اسمك اية
قال : هههههه احمد
راح لافف و نيمنى و نام فوق منى و قعد يبوس فيا و يقفش فى صدرى و بتاعه فوق بتاعى بالظبط بس هو بالبوكسر و انا بالاندر . حسيت بحاجة مبلولة تحت منى مديت ايدر لقيت الاندر غرقان و الكنبة من كتر ما جبتهم تحت منى و هو مش عاوز يهمد و عمال يسيح فيا . قلت له : حراااااااااااااااام عيك انا هموت منك انا عاوزه اتنــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــاك
قال : عيونى و ضحك
قام من فوقى ووقف و نزل البوكسر شوفت خرطوم مكنسة اتفرد ادامى جالى حالة من الزهول .
راح مقلعنى الأندر و فاتح رجلى لقى شعر فحسيت ان هاج زيادة و قعد يلعب بايده فيا و انا اصلآ كنت غرقانة فقلته : نكنى يا حماااااااااااااااااااادة ماردش عليا وراح نايم فوق منى و قعد يرضع فى صدرى و انا سخنت زيادة و اصبحت أنا البدور على بتاعة بنصى ال تحت بس لأنة مكتف ايدى من فوق راح منزل ايده و مسك بتاعة موجهه للهدف بالظبط و ابتدى يضغط براحه و انا لم امارس الجنس من سنة على الاقل و اذا بى اصرخ مرة واحدة بعد ان ادخل رأسة و جزء منة بداخلى و قلت : أووووووووووووووووووو أه أوووووووووووووو انا حاسة انى بتفتح من جديد أووووووووووو مش قادرة ... فضغط أكثر مره واحد ليستقر كله بداخلى أخد يبوس فيا جامد أوى و يأكل خدودى و شفافيفى و رقابتى فأتت شهوتى و مرة واحدة ابتدى فى الحركة بهدوىء .. كان يضغط و عندما يصعد أصعد معه من كتر بتاعة ما تخين .. شهوتى اصبحت تأتى كل 10 ثوانى .. حضنته جامد اوى فسخن و ابتدى يسرع و انا أقول أووووووووووو أح أح أووووووووو جامد أه أه و هو شغال مطحنه فيا مرة واحده خرج بتاعة أشتغل به من برا يمشيه فوق بتاعى و يخبط عند الخرم و انا أقوله : حراااااااااام عليك نكنى دخلو بقى امممممممممممم مش قاااااادرة دخلو راح مدخل و اشتغل بسرعة اوى و انا عماله اقوله : كماااااان بسرعة اووووووووووووووووو جامد أوف أح أوف أح براحتك أنت فتحتنى خلاص . راح مطلع بتاعة تانى و قالى : تعالى أقعدى علية
راح نايم و ركبت فوق منه و نزلت على بتاعة براحة الى أن دخل كله وطلعت و نزلت مرتين تلاتة براحة جيبت شهوتى مرة تانيه و سخنت استمريت فى الصعود و النزول مرات و مرات بكتير اتت شهوتى كتير كتير كتير اصبحت زى ما بيقولوا مابعدش قمت مرة واحده وقلت له تعبت مش قادرة انت حراااااااام عليك أنا اتهريت و روحت قايمة و نازله علية ببقى و فتحته على الاخر و دخلت بتاعة و قمت بضغط الهواء بالعكس علية كأنى بامتصة فصرخ و تلوى تلذذآ و استمريت بهذة الحركة عدة مرات الى وجدتة يرتعش فى داخل فمى و يقذف حمم بركانية بيضاء فأخرجتهم على يدى و وزعتهم على صدرى و ارتميت على الكنبة ..
و بعد ما مر شوية وقت و انا لسه فى حالة غيبوبة ابتديت افوق لما حسيت به بياخدنى فى حضنة و بيقول : شكلك ناوية على بيات
قلت : بياااااااااااااات يلاهوى
وساعتها افتكرت البيت و العيال قمت جريت على الحمام أظبط نفسى جرى ورايا احمد ووقف يتفرج عليا و انا عرينا و يلعب فى بتاعة و يضحك و يقول : المدام و الأولاد هايجو بكره بالليل
و دى أول مرة أنام مع واحده غير مراتى من ساعة ما اتجوزنا وانتى تانى واحدة ف حياتى عموما بعدها
فقلت : الحال من بعضة انا مش عارفة عملت كدة ازاى
قال : عرفينى أكتر عن نفسك احنا اتكلمنا كتير ف كل حاجة طول السنة ونص اللى فاتوا يعنى 18 شهر يعنى 547 يوم بس عمرى ما عرفت عنوان بيتك بالضبط اعرف بس انك ساكنة ف
ضحكت وقاطعته و قلت : مالوش لزوم كأنك ماشوفتنيش قبل كدة وادينا بنتقابل كل يوم ف الميكروباص وممكن يتكرر تانى وتالت ورابع
فخرج و جمع ملابسى المبعثرة فى كل مكان و أتى بهم لى و أخذ يساعدنى فى لبسها و قبل ان أضع الايشارب ادارنى و قبلنى قبله حارة فهربت من بين ايده بسرعة و أخذت شنطة المشتروات و فتحت الباب و خرجت و نزلت على السلم و لم التفت خلفى و فتحت باب العمارة من الداخل وذهبت الى البيت بتاكسى و انتهيت الطعام و أخذت شاور شممت رائحة الشهوة على جسدى فأنهيت تنظيف جسدى سريعآ بعد أن احسست بالذنب و الشهوة و الندم و الرغبة فى نفس الوقت أحاسيس متناقضة .. هل ما حدث يكون بدية لها توابع و أظل ابحث عن شهوتى دون النظر لأى أعتبارات أم نهاية لشهوة مجنونة هذا ما سأحكية فى الأجزاء القادمة .....
و بعد قدوم الأولاد و بعد تحضير الطعام تركتهم و ذهبت للسرير لانى احتاج للنوم !!
.. يتابع ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
حكاية زيزى (2)
صحيت من النوم الأشبه بالهروب مما فعلت حوالى الساعة 7 مساء . سمعت صوت التليفزيون عرفت ان حد فى الصالة خرجت وجدت أمير ابنى بيتفرج على برنامج منوعات فسألتة عن المذاكرة فقال انه انهى جزء كبير و يأخد شوية راحة فاتجهت لغرفة اختة مى فوجتها مستغرقة فى النوم . تركتهم و ذهبت الى الحمام و بدأت اشلح ملابسى و انزل الكيلوت كى أجلس .. وقع نظرى على بقعة زرقاء فى ركبتى أثر خبطة أو احتكاك من أثر ما فعلت فجلست ووضعت عليها يدى و سرحت و تذكرت نظرة "احمد" لى و أنا عارية حافية أمامة فى الحمام فشرد عقلى و تسألت هل أنا امرأة مغرية للرجال هل الفت النظر و اثير شهواتهم و بعد أن انتهيت ما أفعلة و اُثناء تشطيف بتاعى أحسست ان تضاريسة مختلفة عن الطبيعى فضغط علية بيدى أحسست بنغزه فى صدرى فوضعت يدى كأنى أحضن نفسى بيد واحدة لم اتمادى مع نفسى و لم أطاوع الشهوة و قمت و خرجت من الحمام .. خرجت للصالة و انا أطرد الأفكار من دماغى و أحاول ان أشغل نفسى فى أى شيىء . وجدت أمير يقلب فى القنوات بملل فجلست فى الكرسى المقابل له فقام و أعطانى الريموت و قال أنة سيكمل باقى المذاكرة و ذهب غرفته و أغلق الباب . أخذت أقلب فى القنوات فلم أجد ما يلفت نظرى و يأخذ إهتمامى .. انتابنى احساس بالملل و نظرت للساعة فوجدتها 8.15 مساء الوقت يمر بطيىء فقمت و دخلت المطبخ لتحضير العشاء و بالمرة أعمل نسكافية و اثناء تحضير الطعام رن التليفون الأرضى فأحسست انه النجدة و أكيد أحد المعارف يسأل علينا و أكيد هيبقى فى مجال للكلام و الحديث يكسر الملل فجريت بسرعة و رديت
و قلت : ألو
فرد الطالب و اذا به زوجى نبيل قائلآ : أيوه يا زيزى معلش عاوزك تحضرى لى ملابس ليومين علشان مسافر الموقع كمان شوية
قلت : أعتبر كل حاجة جاهزة
قال : أنا مش عارف من غيرك كنت هعمل اية
قلت : على فكرة انت وحشنى
قال : أه على فكرة ما تنسيش فرشة الأسنان علشان ديمآ بتنسيها !! .. و سمعته بيكلم حد جانبة و ينفعل علية علشان أخطاء أحد الرسومات .. و بعد كدة رجعلى تانى و قال انه هيقفل علشان مشغول و هيبعت المهندس سليم يأخذ الملابس
ذهبت الى المطبخ و أعدت العشاء و روحت أصحى مى علشان تأكل و عندما اقتربت من الغرفة سمعت صوتها تتكلم بصوت واطى مع أحد ففتحت الباب فوجد النور مطفأ و أنقطع الحديث فتحت النور و اذا بمى نائمة
فقلت بصوت مسموع يلا يا مى علشان العشاء
فردت بعد ثوانى و قالت بصوت متصنع النوم : حاضر !! هى الساعة كام ؟؟
فقلت : مش وقت دلع يلا علشان تأكلى و تشوفى هتعملى ايه
و خرجت من عندها .. و تجمعنا على المائدة و اتعشينا و ذهب كل منهم الى غرفته
حوالى الساعة 10.30 دق جرس الباب و اذا به المهندس سليم زميل زوجى جاء ليأخذ ملابس زوجى ليوصلها له .. فتحت الباب و دعوته للدخول و كنت البس ملابس البيت العادية المحتشمة و لكن بدون غطاء رأس . أستجاب لدعوتى و دخل و جلس فى الانترية و استأذنته كى أحضر الشنطة وكنت سارحه فى خيالى بهذا الرجل " المهندس سليم شاب فى الاربعين من عمرة أبيض اللون ممتلئ البدن وزنه حوالى 100 كجم وطوله 175 سم ووجهه مشرق بالحيوية و عيونه مثيرة جدآ "عند عودتى وجدتة اشعل سيجارة و كأنه قلق
فقلت لة : معلش يا باشمهندس انا اتأخرت عليك
قال : و لا يهمك
قلت : لازم تشرب حاجة
قال : وقت تانى الوقت متأخر و لازم اوصل الحاجة دى للمهندس نبيل علشان ألحق أروح بدرى فى يوم
فقام و انا أتجه الية لأعطية الشنطة ووجدتة يتفحص جسمى و لكن على استحياء فتعمدت ان اتعامل عادى و كأنى مش واخده بالى و فتحت معه الحديث مرة أخرى
قلت : أه أكيد مستعجل علشان تروح للمدام
قال : مدام !! انا مراتى فى المنصورة من اسبوع علشان والدتها مريضة
قلت : ياااااااا أومال مستعجل أوى لية كدة
قال : البشمهندس نبيل جوزك طلع مأمورية فى الموقع يومين علشان أأخذ أجازة و لما يرجع أرجع أنا الموقع تانى لأنى لم انزل اجازة منذ شهر تقريبآ
قلت : هو أنت بقى السبب انه يسافر النهاردة ؟؟!
قال و هو مبتسم : اسف يا فندم .. بس أوعدك بعد اليومين دول مش هيسافر لمدة شهر
قلت بدلع : أما نشوف ..
نظرت له بعد الكلمة دى وجدتة موجة نظرة لعيونى .. نظرت لعيونه مرة واحده الكلام إتلخبط و معرفتش اقول ايه و استجمعت قوتى و نطقت بصعوبة
قلت : اتمنى لك أجازة سعيدة يا باشمهندس
قال و هو مبتسم : أما نشوف ..
فضحكت بخجل و ضحك هو أيضآ و اتجهنا تجاه الباب و فتحة و إستدار و سلم على بيدة مع انه لم يفعلها عندما أتى . أحسست أن يدة سخنه و ترتعش قليلآ و عندما نظرت لوجهه رأيتة يتصبب عرق و إستأذن و إنصرف .. قفلت الباب و انا فى حالة غريبة و كل ما يدور فى دماغى كم أنا مغرية و ملفته للنظر و كيف كانت نظراته لى مع انى بملابس محتشمه و تذكرت "احمد" و كيف كان ينظر لى و يأكلنى بعينة و أنا عارية مع أنة كان قد أفضى شهوتة معى قبلها بقليل فأحسست ان ثقتى بنفسى فى قدراتى كأنثى قد ارتفعت و انخفض بل اختفى أحباط نبيل زوجى لى و لم يعد يؤنبنى ضميرى على ما فعلتة مع "احمد" اليوم فشعورى كأنثى يشتهيها الرجال فاق أى احساس بالندم أو هروبى من نفسى .. مره واحدة غالبنى الاحساس بالنوم فذهبت لغرفتى و دخلت السرير روحت فى النوم و كأنى تحت تأثير مخدر
صحيت بدرى قبل ميعادى بساعة حوالى الساعة 5 صباحآ انجزت بعض الشؤون المنزلية و قمت بتحضير الفطار للأولاد و بعدها صحيت الأولاد حوالى الساعة 6.30 و بعد الفطار و الاستعداد للنزول و صلت الساعة الى 7.15 و كنت فى حالة نشاط غير عادية
مر ساعة تقريبآ و انا أقوم بتوضيب غرف اولادى و خرجت الى الصالة و جلست على الكرسى وحيدة أفكر فى الخطوة القادمة للروتين المنزلى اليومى كالمعتاد .. سمعت رنين التليفون الارضى فقمت بالرد على التليفون
قلت : ألو
رد الطالب : صباح الفل يا علا يا حبيبتى يا روح قلبى يا عقلى يا كل ما ليا
سكت ثوانى و قلت : علا مين ؟؟ الرقم غلط
قال : أسف بس انتى صوتك زى علا بالظبط و انا متعود كل يوم أصبح عليها أول ما أروح الشغل
قلت : طيب يا سيدى يلا اتصل ب علا و صبح لى عليها معاك
و قفل و شرد ذهنى و تمنيت ان يتصل زوجى بى الان حتى لو بغرض طلب أى شيىء
أشتقت أن يهتم بى أحد و يغازلنى بكلام معسول .. تحركت تلقائيآ الى التليفون و اذ بى أتصل برقم عشوائى فقام بالرد على طـفل صغير فقفلت قمت باعادة المحاولة و اتصلت برقم أخر فلم يرد وضعت السماعة و اتجهت لغرفة نومى و لا أعرف لماذا و قفت أمام المرآة و نظرة لوجهى و نزلت بنظرى الى رقبتى و منها الى صدرى و بدأت ان امسك ملابسى بيدى و أضيقها على جسمى مستعرضة مفاتنى ثم رفعت يدى ووضعتهم على صدرى وأخذت أضغط عليهم أحسست ان جسمى بدا يسخن و شهوتى تحركنى فاتجهت ناحية الدولاب و أخرجت منه قميص نوم "بيبى دول "أبيض مائل للون الوردى عندى من فترة و لم استخدمة من قبل .. و قلعت ملابسى و ارتديته بدون شيىء تحت منه . و جريت ناحية المرآة مرة أخرى فرأيت نفسى أنثى جميلة تملك جميع أسلحة الاغراء تمنيت فى تلك اللحظة ان يأتى حبيبى و يأخذننى فى أحضانة و يقبلنى برقة و برومانسية و أنا أدوب فى صدره و رجولته . شهوتى صرخت من داخلى باحساس مثل البنت المراهقة التى لم تجرب الجنس من قبل . صرت أمسك لحم صدرى و بطنى و اردافى و فى كل اتجاة و ما ان أمسكت جزء أعصرة بشدة من فوق "البيبى دول " لا أعرف ماذا حدث لى .. ثم أخرجت علبة المكياج و تفننت فى وضعة على وجهى و قمت بتسريح شعرى بأكثر من طريقة الى ان استقريت على ذل الحصان فصار شكلى مثل نجمات الاغراء و الافلام البورنو . مرة واحده جالى احساس أن أخرج فى البلكونه و انادى على الرجال كى يأتوا
و كنت على وشك أن أفعلها و لكن قبل أن تسيطر عليا الفكرة بشكل تام .. سمعت رنين التليفون الارضى فى الصاله فتجهت اليه و لكن بخطوات متغيرة عن خطواتى المعتادة فمشيتى أصبحت بها نوع من الليونه و الدلال على الارض و قمت بالرد
قلت : ألو
فلم أسمع الرد و لكن سمعت صوت شارع و عربيات ففلت السكة .. و بعد اقل من دقيقة رن مرة أخرى فتنبهت انه رقم موبايل عندما نظرت لاظهار رقم الطالب فرفعت السماعة
قلت : الـــــــــــــــو
فرد الطالب و قال : صباح الخير يا مدام زيزى أنا المهندس سليم أسف ان ازعجتك
بصوت حائر قلت : مافيش ازعاج و لا حاجة
قال : امبارح ضاع منى ظرف به أوراق مهمة و انا دورت فى كل مكان و لم أجدة فبستأذنك انك تدورى علية مكان ما كنت قاعد
قلت : طيب انا هدور بس اقفل و لو لقيته هكلمك على الرقم دة
قال : انا فى الانتظار و قفل
ذهبت مكان ما جلس و بالفعل و جدت ظرف صغير و به بعض الأورقة .. لم أفكر كثيرآ أخذت موبايلى من على الترابيزه و نقلت رقمة من على الاظهار و بعد نص رنه رد المهندس سليم
قال : معلش انا سايق العربية بحاول ادور على مكان اركن فية ..... ها لقيتى الظرف
قلت بدلع أوى : لأ لأ لأ لأ
قال : معلش بقى .. كان أخر أمل انك تجدية عندك
قلت : هو الورق ال فية مهم
قال : اه مهم جدآ و مافيش وقت استخرج غيره معلش بقى الاجازة الجاية
أحسست انه يبعت لى رسالة بيجس نبض يعنى و انا فى حالة غريبة أشبة بالنائمة مغناطيسى و مسيطره على الشهوه
قلت : طيب ما تيجى تدور علية بنفسك
قال : انا خايف ازعجك الساعة لسة 10.30 صباحآ
قلت : كلها شوية و الاولاد يرجعوا من المدرسة
قال : هيرجعوا امتى ؟؟؟
قلت على الساعة 4 كدة و ضحكت
قال : طيب انا 3 دقائق و هكون عندك
قلت باستغراب : ليه هو انت فين ؟؟
قال : تحت البيت عندك
قلت : لا مش هينفع على الاقل ربع ساعة و تطلع بعدها
قال : تحت أمرك يا فندم بس المهم نجد الظرف
فتجهت سريعآ مكان ما جلس أمس ورفعت طرف السجادة ووضعت الظرف . و جريت سريعآ تجاة غرفتى و أخذت روب ووضعته على جسمى و "البيبى دول" بدون أى شيىء تحت منه و لم أٌعدل اى من المكياج أو شعرى ووضعت بعض البرفيوم و ما ان انتهيت وجدت موبايلى يدق و معة قلبى يخفق بشدة
لم ادع اى مجال للتفكير و فتحت الخط
قال متسرعآ : ايوة انا وصلت على الباب
و سمعت جرس الباب يدق فنظرت لنفسى فى المرآة بكبريآ و اتجهت لباب الشقة و فتحت له تقدم خطوة للأمام و مد يده و سلم على و لم يترك يدى فنظرت له فرفع يدى و قبلها برقه و تركها
ثم قال : صباح الخير
قلت : هااا صباح الفل
قال : انا بجد أسف انى ازعجتك و قلقتك
قلت : هو بصراحة ما فيش ازعاج بس فى شوية قلق صغيرين و ضحكت و قفلت باب الشقة و ساندت علية ضهرى
فشاور مكان ما جلس أمس و قال : هو حضرتك دورتى هنا
قلت : حضرتك !! أه دورت و ممكن تشوف بنفسك
فاتجه و انا خالفه و ينظر مكان ما وجدت الظرف و يلتفت لى باستغراب فعرفت ان ترك الظرف بالامس لكى يتعلل به ليأتى مرة اخرى ..
أصبحنا امرأة و رجل فى مكان مقفول و زالت كل العقبات و اتت عقبة اخرى وهى من يبداء !! تقدمت أمامه و تظاهرت أنى ابحث و انحنيت للأمام فظهرت اردافى أمامه بشكل واضح . الهدوء يسود المكان و لكن انفاسة بدأت ان تعلو .. قررت ان أظهر له شيىء أخر فانحنيت أكتر ثم ركعت على الارض فظهر فخدى و عندما رأى المنظر و جدته أمامى يبحث بجد و لكن عن ظرف أخر !! لم أعد أبحث و هو ايضآ سكنت حركتنا لحظات وجدته بعدها يضع يده على وركى و يظهر لى الحزن على فقدان الظرف فرفعت يدة و استند على كتفه و أقف . وقفت فأصبح بتاعى مقابل وجهه فأحس بالسخونة التى تخرج من تحت الروب . تركتة و اتجهت الى غرفتى وأختفيت من أمامة و انا أحترق من الشهوة و خلعت الروب عنى و أصبحت ب "البيبى دول " واقفة أمام المرآة سمعت صوتة فى الصالة
يقول : طيب أنا هنزل بقى علشان تبقى بحريتك
لم اتمالك نفسى و جريت كما أنا و قلت : هو فى حرية أكتر من كده
لحظات من الصمت بيننا أحسست انه بلون وجهه يتغير للأحمر و ينظر الى صدرى الظاهر بوضوح و شعر عانتى الواضح من اسفل
أقترب منى فاقتربت ووضعت رأسى على صدرة فاذا به يحملنى و يتجه بى الى غرفة النوم و يقبلنى قبلات متقطعة الى ان وصلنا للسرير فأنزلنى الية و نام على جانبة و تفنن فى البوس بكل أنواعة و أخذ يعبث بجسمى بكل رقه و حنان لم أدرى بنفسى أه .. أه فأغمضت عيونى مستمتعة و تركت نفسى تمامآ وعرفت انى وقعت هذة المره مع شخص يتفنن فى امتاعى .. ابتعد عنى قليلآ و انا لم افتح عيونى و لكن أدركت انه ينزع ملابسه بفعل صوت الحزام و سوستة البنطلون لحظات و أحسست به ينزع عنى" البيبى دول " و يبوسنى و يتزوق شفايفى و أخذنا نتقلب يمينآ و يسارآ بعرض السرير . ينزل على رقبتى و يمسك صدرى من الخارج و تدريجيآ ينزل الى الحلمات و استمر فى البوس و نزل على بطنى بنفس الطريقة و يده تعبث بعانتى فأحسست أن شهوتى قادمه فانعدلت على جانبى فعدل وضعة و بدأ فى بوس شفايفى ففتحت فمى فأدخل لسانه فقبضت علية و أمتصته و أنزل إصباعة الاوسط و ضغط على و يفرك الحبة و يمشى يده برفق على الريشه الخارجية لبتاعى و أصابعة تغوص فى ماء شهوتى بعدها احسست ان بتاعة اخد دور فى الموضوع و بداء يتلامس مع وركى من الخارج فمدت يدى و امسكته فملىء يدى و هو ليس فى قمت انتصابه ففتحت عيونى أشوف ال فى ايدى ده .. شوفت أجمل عضو ذكرى لونه أبيض و رأسه أقرب للوردى و طوله مناسب أوى حوالى 13 سم بس تخين أوى عدلنا وضعنا و هو نام على ضهرة وأنا أخدت بتاعة فى بقى و اشتغلت مص و بمزاج أوى دلعته و سخنته زى ما ولعنى !!.. عدلنا وضعنا مرة أخرى و نام فوق منى بالوضع العادى وبداْء بالبوس مرة أخرى و لكن أكثر البوس عند عنقى و ذهب لأذنى و همس : بحبك يا زيزى .. .. و سألنى أدخله ؟؟
قلت : أوى أوى و بسرعة يلا بقى أممممممممممم
و روحت فشخة رجلى على الاخر فوضع بتاعة على باب بتاعى من بره و تركه يدخل تلقائى بدون ان يضغط أوه .. أوه .. أح .. أمممممممممم ..... و قعد يبوس فى شفافيى بطريقتة الرومانسية الى ان استقر بتاعة كلة بداخلى . احساس جميل شهوتى تأتى متتاليه و انا مستمتعة فهذا ما كنت أفتقده .. رفعت رجلى و شبكت قدمى ببعضها حول وسطه .. بدأت اتمتم بدون شعور للواقع حولى
قلت : بحبك يا " سولى " انا ملكك انت دوبتنى امممممم .. بحبك نكنى حركة جويا متعنى فبداء يحركة بداخلى ببطىء و انا مستمرة فى كلامى و لكن بطريقة ناعمه .. بتاعك حلو أوى .. نكنى بسرعة ارجوك حسسنى به .. و اذا به وضع يده تحت وسطى و ثبتنى فأحسست بسرعة بتاعه تتزايد و انا أضغط معه حينما يضغط و أبعد عنه عندما يبعد أستمرينا فترة على هذا الوضع احسسنا واحد فأنا أفتقد الحب و الاحتواء و هو يفتقد الانثى بحكم بعده عن زوجتة .. مرة واحده خرجه منى و اتى بسائلة فوق عانتى و انا لم أتركه و ماذلت أشبك قدمى حول وسطه فدخله مرة أخرى بعد ثوانى و أخذ ينيكنى بفن بسرعة متوسطه و يقول : انتى جامده أوى يا زيزي انتى مايتشبعش منك انا عاوز أفضل جواكى طول عمرى فنفك تشبيك قدمى ببعضها و أخذ يدوك الجدار الايمن تاره و الجدار الايسر تاره أخرى و انا استسلمت خالص وتركت نفسى للاستمتاع و لأول مرة فى حياتى تأتى شهوتى بطريقة عجيبة فأحسست برعشة عنيفة تهز كل جسمى أوووووووووووه .. أح .. أح و أظافرى تنغرس فى ظهرة و أقول نكنى بسرعة يا "سولى " عاوزاك تقطعنى فلم يكدب خبر فأسرع فى حركته و أخذ يدك فى بتاعه بسرعة أوى فكان يكتم انفاسة ويضرب بتاعى من الداخل عدة ضربات و يخرج أنفاسه و تهدىء حركته لحظة .. ثم يكتم أنفاسه مرة أخرى و يضرب بسرعة أسرع و أنا أقول أوووووووووووو .. أوووووووووو .. نيك كس حبيبتك زيزى .. أوووووووووو .. أح .. أح .. أووووووووو... و ما أن يهدىء ينظر لعيونى و يقول : بحبك يا زيزى بعشقك .. ثم يكتم أنفاسه فأستعد أنا للطوفان التالى . أحسست ان شهوته قريبة و عرقه ينقط على جسمى فبدأت بتحريك نصفى الاسفل يمين و يسار فأستمر فى الدخول و الخروج بشكل متتالى بسرعة أكثر لمدة دقيقة و عندما بدا يبتعد ببتاعة للخارج عرفت انه سيأتى بسائلة فرفعت أفخادى لأعلى و شبكت قدمى مره أخرى و ضغطت بشده فلم يستطيع ان يخرج بتاعه المره دى .. فأتتنى الشهوة و الرعشة القوية و لكن هذة المرة بطريقة مختلفة أمتع بكثيـــــــــر لما منعت خروج بتاعة من داخلى أتت شهوتة معى فى نفس الوقت و لكن داخل كسى و كانت أصواتنا تتعالى معآ أوف .. أوف .. اممممم .. أح .. أح ..... أحسست بسائلة سخن أوى فكان يلسع ما بداخلى من أثر احتكاك أمس و اليوم يرطب و يروى جدار كسى العطشان لهذا السائل سكنت حركتنا قليلآ وبدا بتاعة فى الانكمش بداخلى بالتدريج فترك نفسة فوق منى و بدا يفوق من رعشتة و غفوته اللحظيه و ابتدى فى بوس شفايفى بحب و رقه و حنان و انا امرر يدى على ضهره .. أول مرة فى حياتى أحس انى فوق السحاب أنا وهو أنظر لأعلى و هو يغطى ضوء الشمس عن عيونى أصبحنا كائن متكامل و روح واحده . أه أه أه أح احساس رائع .. استمرينا على هذا الوضع وقت ليس بالقليل الى ان عدنا الى الواقع فجائتنى حالة ضحك هستيرى و دموع تنهمر منى شعور غريب ممتزج بين الراحة و النشوة و السعادة و الحب و الخوف .. فقام من أحضنانى ووقف أمامى ينظر لى .. فوقفت و ووضعت رأسى على صدره فأخذنى فى أحضانه و وضع يدة على رأسى و أخد يداعب شعرى
قلت : انت فين من زمــــــــــــــــــــان
قال : انا معاكى أهو .. ونظر لى بعيونه و كأنه يأكلنى بها
قلت : اية عجباك ؟؟
قال : أه اوى
قلت : لازم تشرب حاجة
أقترب منى و أشتغل فيا بوس
قلت : بتعمل ايه
قال : بشرب .. مش انتى العاوزه أشرب و ضحك
قلت : ياراجل .. ..
هربت من بين يده و جريت الى الصاله و لكنه لم يأتى خلفى لم أندهش لأنى قد لمحت انه لم يشبع منى فى نظرتة لى و يريد المزيد . نظرت الى الساعة المعلقة فوجدت الساعة الواحدة ظهرآ فتذكرت موعد عودة أولادى من المدرسة .. فناديت علية بدلع
قلت له : مش عاوز الظرف بتاعك و لا ايه ؟؟؟.....
لم يرد على و أتى الى فوجدته لبس البنطلون و الجزمه و يمسك القميص فى يد و "البيبى دول " فى يده الأخرى و انا مازلت عارية تمامآ و اقترب منى بهدوء و ابتسم برضا و وضع قميصه على أحد كراسى السفره و البسنى "البيبى دول " ثم لبس قميصه بهدوء
ثم قال : انا عارف اننا غلطنا بس انا ماقدرتش أقاوم أنوثتك و جمالك لو سمحت ما تزعليش منى
قلت باستغراب : لا أنا زعلانه
قال : انا أسف مرة تانية
قلت : انا زعلانة ان ميعاد رجوع الأولاد اقترب و مش هنعرف نكمل اليوم مع بعض
تغير وجهه من الحزن الى الاندهاش ثم الفرحه و قال : بجد يعنى انتى مش زعلانه
قلت : لا أنا زعلانه جدآ و قلتلك ليه
اقترب منى و باسنى و طول فى البوسه لدرجة انى كنت على وشك أنفجر من الشهوة تانى و أقطع هدومه و ننام مع بعض تانى .. ابتعد قليلآ بعد البوسه ووقف يساوى ملابسه فى المرايا ال فى باب الشقة من الداخل و ينظر الى و انا خلفة فى المرآه
وقال : انا لازم امشى علشان معملش لك مشكلة
قلت : طيب و الظرف بتاعك؟؟
قال : مش مشكله بكره ابقى أجى أخده و ابتسم
قلت : على كل حال هو فى الحفظ و الصون
لم يرد و لكن فعل بى أحسن من الرد جاء و التصق بى من خلفى ووضع يده على صدرى و همس فى ودانى
و قال : انا عارف بكره هنلاقيه فين
قلت : فين
فضحك و قال : تفتكرى فين ؟؟
و تركنى و اتجة نحو الباب و فتحه و خرج و أغلقه خلفة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
حكاية زيزى (3)
بعد ما خرج المهندس سليم من عندى و تركنى فى حاله اشبة بالحلم فلم أعد الى الواقع الذى أعيشة و لا أستطيع أن أكمل حلمى .. تركت كل شيىء فى الشقة كما هو و لم أقوم بتغير "البيبى دول" لأكثر من ساعة . كل ما كنت أفعله أقف قليلآ امام المرآة الموجودة خلف باب الشقة و انظر الى جسمى بكل ثقة و اتجه خلف شباك البلكونه انظر من خلفه الى الشارع و المبانى المجاورة و انا لا أعرف ما الذى افعلة و سوف افعلة بعد قليل الى ان سمعت صوت رنين الموبايل فنظرت من الذى يطلبنى فوجدته نبيل زوجى ففتحت الخط
قلت : ألو
قال : ايوة يا زيزى اخبار الاولاد ايه
قلت : تمام
قال : معلش سافرت امبارح من المكتب على الموقع علشان كنت مستعجل
قلت : ولا يهمك .. !! المهم فى حاجة انت عاوزها و لا بتطمن على الاولاد
قال : أبدآ انا هنا لوحدى و الهدوىء حولى فى الاستراحة فقلت اتكلم معاكى شويه
قلت : معلش يا نبيل اصل انا مش متعوده على كده منك
قال : كدة طيب .. المهم انا هرجع بعد باكر الصبح بدرى بعد ما البشمهندس سليم يرجع و هاخد أجازة يومين نبقى نتكلم براحتنا
قلت : طيب لما ترجع نبقى نتكلم
قال : طيب سلام دلوقتى علشان هستريح شويه و بعد كده هرجع الموقع
قلت : سلام
قفل نبيل زوجى بعد ان أخرجنى من المود ال كنت فيه فاتجهت الى الحمام و قلعت "البيبى دول" ووضعته فى الغسيل ووفقت تحت الدوش و ما ان نزل الماء الدافىء على رأسى بدأت تدور الافكار بداخلها .. تليفون نبيل و ماذا كان يقصد و هل كان يلمح ل شيىء ام كان يتكلم بغرض تضيع الوقت و املاء الفراغ لم أفكر كثرآ و انتهيت من الحمام و خرجت عاريه تمامآ و اتجهت الى غرفتى و لبست ملابس البيت العادية و اتصلت بمطعم قريب و طلبت غداء للأولاد
لأنى لم أطبخ لهم و غيرت فرش السرير ووضعت المستخدمة فى الحمام مع الغسيل
و حوالى الساعة 3.30 جاء الأولاد و تجمعنا على المائدة و بعد الغداء أتجة أمير للنادى علشان عندة تمرين "كرة سلة " و مى دخلت لتنام و قالت صحينى يا ماما كمان ساعة
مرة واحده وجدت نفسى وحيده فى الصاله و الهدوء يملىء المنزل . فتذكرت المهندس سليم فبعد ما نزل من هنا لم يتصل حتى ليطمائن على .. فهل ماحدث منه كان غلطة بسبب عدم وجود زوجته فى المنزل بعد فترة شهر بعيد عنها ام انه فعلآ اعجب بى و انا التى اثرت له شهوتة بأسلوبى كأنثى .. كنت فى حالة عجيبه جدآ فأحسست انى فتاة مراهقة و سليم اوهمنى بالحب كى يصل الى غرضة منى و بدأ يتنكر منى بعد ذلك.. ففكرت ان اتصل به و لكن كبريائى منعنى . و تذكرت الظرف بتاعة فتوجهت و أخذته من تحت السجادة و قمت بفتحه فوجدت أواق تخصه بتجديد عضوية نقابة المهندسين و النادى الخاص بتلك النقابة
و صور له و لزوجته لوضعها فى الكارنيهات الخاصة بالنادى فدققت النظر فى صورة زوجتة فوجتها امرأة جميلة بيضاء فى الثلاثين من عمرها تقريبآ تحركت نار الغيرة ال لا شعورى داخلى و اذ بى امسك الموبايل و اتصل به و بعد الرنه الثانيه فتح الخط
قلت : ألو
قال : ايوة (بصوت مكتوم)
قلت : ايه ده انت مش عارفنى و لا ايه
قال : أهلآ زيزى معلش اصل انا نايم و صحيت على تليفونك
قلت : يعنى ما سجلتش رقمى عندك
قال : لا سجلته باسم حد تانى علشان المدام .. انتى عارفة شغل الستات و تفتيش الموبايل (وضحك)
قلت : على فكرة انا وجدت الظرف
قال : ما أنا عارف انه معاكى من الصبح
قلت : و عرفت منين
قال : سألت العصفورة (وضحك بصوت عالى )
قلت : انا فتحت الظرف و شوفت صورة المدام على فكرة دى حلوة أوى
قال : اتفضليها
قلت : أعمل بها ايه (بصوت ضاحك )
قال : انا الصبح هعدى عليكى أأخذ الظرف و هروح أخلص ورق النقابة و النادى
قلت : تمام
قال : لو انتى مش مشغولة ممكن تيجى معايا
قلت : على حسب الظروف
قال : على كل حال انا هاتصل بك بدرى و انا فى الطريق
قلت : مش عاوز تقول حاجة تانية
قال : اه عاوز بس ال أنا عاوزه ما ينفعش فى الموبايل (وضحك)
قلت : ماشى يا هندسة اسيبك دلوقتى علشان تكمل نوم .. سلام
قال : سلام يا روحى و قفل
بعد المكالمه استريحت شويه من الشك و الظن به و لكن بداء تفكيرى فى منافسة زوجتة فى جمالها و ان اظهر له ما يريده من الانثى من دلع و نعومة و روح مرحه و ان اتفنن فى تنفيذ طلباته كارجل .. فاتجهت للتليفون الارضى و اتصلت بالصيدلية و طلبت كريم مزيل شعر و غسول "مهبلى" و جيل معطر للمهبل .. مجموعة من الأشياء مر عليا و قت و انا لا أستخدمها و بعد مرور نص ساعة دق جرس الباب فذهبت لأفتح و اعتقدت انه أمير ابنى عاد من التمرين فلم أقم بوضع شيىء على شعرى .. فتحت و اذ به عامل الديلفرى الخاص بالصيدلية ويدعى نادر والذى اعرفه وتكلمت معه كثيرا واعرفه طوال عامين مضيا وبيننا علاقة انسانية وامومية واخوية وصداقتية ولاصفه لكم "شاب فى العشرينات تقريبآ جسمه رياضى و مهتم بمظهره بشكل ملفت " بادرنى بابتسامه و اعطانى الطلبات فأخذتها و قلت له لحظه سأحضر النقود .. و عندما رجعت و جدته يتفحص جسمى و لكن بشكل واضح و ينظر لى نظرات علنيه تعبر عن شهوة و اعجاب أثارت شهوتى أحسست ان بتاعى ينبض و البلل بدأ يسرى فى الكيلوت .. أعطيته ورقة ب 200 جنيه فنظر لى و
قال : هو مافيش مع حضرتك 50 جنيه فكة
قلت : لا يا نادر .. خلاص خلى الباقى معك و لما تفك تبقى جيب الباقى فى أى وقت
قال : انا تحت ... أمرك يا فندم
قلت :أما أقولك أنا هتصل ب الدكتور غدآ و هطلب حاجات و هاقوله ابعتها مع نادر و نظرت له بابتسامه عاديه
قال : تمام يا فندم و ركب الاسانسير و نزل
قفلت الباب و سرحت فيما يحدث لى هل اصبحت شهوتى و هيجانى مفضوح لكل الناس أم ما طلبته من الصيدلية هو سر نظرات نادر لى .. فأنا اكبر منه على الاقل ب 20 سنة و لكن نظراته الجريئه أعجبتنى و أثرت فيا و أحسست بنبضات مرة أخرى فى بتاعى عندما تذكرتها.. لم اعد اراه اخا اصغر او ابنا او صديقا فقط رغم كلامنا الطويل معا واستضافتى له كثيرا نتحدث فى اوقات يكون متفرغا فيها وهو ما لا تفعله معه اى ربة منزل اخرى من زبوناته ولكننى اجتماعية بطبيعتى اكثر من غيرى
مر الوقت و عاد أمير من التمرين و ذهبت علشان أصحى مى و دخلت الغرفة عليها دون سابق انظار فسمعت حركتها سريعة قبل ان أفتح النور كأنها تنزل تحت الغطاء لتختبأ
فقلت : يلا يا مى اصحى علشان الساعة مرت و مر معها ساعة أخرى
فلم ترد فكررت كلامى فلم ترد .. ففتحت النور و جدتها مغطاه كليآ و فى لحظه أخرجت رأسها من الغطاء و قالت : خلاص يا ماما انا هاجى وراكى
فخرجت من عندها اتجهت الى المطبخ لتحضير العشاء و تجمعنا على السفرة و بعد العشاء كالعادة ذهب أمير و مى الى غرفهم لبداء المذاكرة و الاستعداد للنوم حتى يتمكنوا من اللحاق بالمدرسه بدرى
تركونى فى الصالة و لكن اليوم ليس لدى وقت فراغ دخلت غرفتى و احضرت مزيل الشعر و معة الغسول والجيل المعطر و دخلت بهم الى الحمام خلعت الكيلوت ووضعت بعض الكريم على عانتى و بتاعى و نزلت به اسفل الى دبرى و لبست الكيلوت مرة اخرى و انتظرت بعض الوقت قرأت فيهم الارشادات للغسول و بعدها تعاملت مع مزيل الشعر رأيت بعدها "كسى" بشكل أخر و كأننى اراه للمره الأولى فحوله أبيض ناصع لانى لم ازيل الشعر لمدة عام فحافظ هذا على لون جلدى الابيض و لون الشفرات اصبح البنى الفاتح المائل للأحمر "أوف أح أوى" ايه الهيجان ده
بعدها وضعت الغسول فى طبق الحمام الكبير مع الماء الدافىء و جلست فية بعد ان خلعت باقى ملابسى و بمجرد ما جلست أخذت احرك الماء حول "كسى" فزاد الهيجان أكثر و اخذت اداعب مهبلى بالماء ليدخل الماء الدافىء كما اشارة التعليمات و لكن هذة التعليمات لا يوجد فيها حالة مثل حالتى فأنا أصبحت أثار جنسيآ بمجرد التفكير ما بالك فى المداعبه حتى لو من أصابعى
وضعت يدى على صدرى و اخذت اداعب الحلمه و يدى الأخرى تداعب الشفرات و الحبه اوووووووووووو احساس رائع الشهوة فى زيادة و انفاسى تعلو ولكنى اكتم صوتى كى لا يسمعنى الاولاد وضعت أصبع واحد فى الداخل و استمريت فى الدخول والخروج فاندمجت بعدها مع هذا الوضع لأكثر من دقيقة و تغيبت عن الوعى للحظات فنظرت ليدى وجدت ثلاث أصابع فى "كسى" و سائل شهوتى مثل الخيوط حول الأصابع فى الماء .. أوف أوف أح أوى جلست لفترة ساكنه لا أتحرك فى الماء الدافىء ثم وقفت و تخلصت من الماء و دخلت تحت الدوش كى أكمل ما أفعله .. و بعد ما أنهيت الشاور اتجهت لباقى محتويات الشنطه فلم يتبقى سوى 2 كيس من المعطر المهبلى و ما ان بدأت اقراء طريقة الاستخدام و جدت عبارة بين قوسين مكتوب فيها
(( يستخدم للأثاره الجنسية )) و طريقة الاستعمل قبل الجماع بخمس دقائق ... فضحكت و قلت العمليه مش ناقصة خالص وتركتة فى الكيس كما هو و قمت بتنشيف جسمى جيدآ و لبست ملابسى و خرجت من الحمام
نظرت للساعة الحائط فوجدتها اقتربت من 11.00 مساء اتجهت لغرفة أمير و جدته نائم فاتجهت بعدها لغرفة مى فوجدت النور مضاء فدخلت عليها فوجدتها نائمة فأغلقت النور و الباب عليها و اتجهت الى غرفتى و انا أفكر فى سليم و أتخيل رد فعله عندما يرانى هكذا فخطر ببالى ان أتصل به فأخذت الموبايل و اذا به 3 ميسد كول من سليم فأحسست ان قلبى يخفق بشدة فاتصلت به فقام بالرد و قال : انتى فين بقى انا قلت انك مش عاوزه تكلمينى
قلت : تقريبآ هى حاجة زى كده
قال : طيب ليه احنا مش اتفقنا
قلت : على ايه انى اخرج معك يعنى .. لا انسى الموضوع ده خالص
قال : ليه كده انا كنت محضرلك مفاجئة
قلت : مالوش لزوم انت تعدى عليا تأخذ الظرف بتاعك و شكرآ
قال : انا مش فاهمك خالص
قلت : بكره لما تيجى هتفهم
و قفلت الخط و كنت فى حالة سعادة لما حسيت انه ملهوف عليا و كمان كان محضر لى مفاجئة و ياترى ايه المفاجئة دى .. كاد عقلى يشت منى من كتر التفكير الى ان غالبنى النوم و رحت فى عالم تانى
صحيت تانى يوم و انا فى حالتى زى ماهى بل أكثر هيايجآ و لهفة للجنس ماكنتش عاوزة اقوم من السرير اتمنى حبيبى فى حضنى يدلعنى .. مر بى الوقت و انا اتمنى و أحلم و انا صاحيه
و حوالى الساعة 6.00 اتجهت للحمام و شلحت ملابسى و انا أجلس نظرت ل "كسى" فكان واضح المعالم مغرى جدآ لكل من يراه حتى أنا شخصيآ كنت معجبة به و اتمنى ان أأكله
و بعد ان انهيت ما أقوم به خرجت كالعادة للواجب اليومى من تحضير الفطار و ايقاظ اولادى و استعدادهم للنزول و بعد نزولهم كانت الساعة حوالى 7.30 دخلت غرفة نومى و قلعت كل ملابسى ووقفت أمام المرآه و نظرت لجسمى و كأنى أشتهى مفاتنة أحسست ان جسمى كله و ليس "كسى" فقط الذى تغيرت ملامحه و صدرى مشدود و الحلمات واقفه و اردافى أكثر استداره بفعل ما حدث معى أمس و قبل أمس ووجهى أكثر نضارة و حتى نظرة عيونى أصبحت اكثر أثارة .. خرجت الى الصاله و انا عاريه حافيه امشى بدلال و ليونه و انا انظر الى صدرى من حين الى أخر الوقت يمر ببطىء و أنا هياجانى فى زيادة انتظر الموبايل يرن و سليم يكلمنى و يقول انه تحت العمارة او حتى قادم فى الطريق .. مر بى الوقت حتى الساعة 9.00 و انا على حالى و لكن سخونتى فى زيادة قررت الاتصال بسيلم علشان اعرف هو فين و بالفعل رن التليفون اكثر من 4 مرات الى ان رد على
قال : الو
قلت : صباح الفل يا سليم
قال : صباح الخير
قلت : اخبارك ايه
قال : تمام .. و لكن بصوت مكتوم شوية
قلت : مش هتيجى علشان تاخد الظرف
قال : طبعآ انا هقوم أظبط نفسى و هتصل بك لما أوصل
قلت : هو مشوارك بعيد
قال : ابدآ انا قريب منك انا ساكن فى حدائق الأهرام
قلت : كويس أوى انا فى الأنتظار .. سلام
قال : سلام
قمت من مكانى و انا عاريه كما انا و اتجهت الى الحمام ووقفت تحت الدوش بدون أى حركة لمده 5 دقائق و افتكرت الجل المعطر للمهبل و كلمة (( يستخدم للإثارة الجنسية )) فخطر ببالى ان استعملة و اجرب ُتأثير و لكن قبل ان ياتى سليم بدقائق .. و قلت انا النهارده هخليه ينسى مراتة و يصبح مفتون بى و بجمالى و بأنوثتى و شهوتى .. خرجت من الحمام بعد ان وضعت البورنس فقط على جسمى و لم انشف شعرى و اتجهت الى غرفتى ووضعت بعض مزيل عرق و وضعت الجيل المعطر فى جيب البورنس و انتظرت تليفون سليم و انا كلى شهوة . وبالفعل حوالى الساعة 9.25 رن الموبايل و اذا به يقول
قال : انا خمس دقائق و هوصل عندك
قلت : و انا منتظراك ياريت ما تتأخر على "بصوت أشبة بالترجى"
قال : انا على طول أهو يلا سلام
قلت : سلام
وفى لحظه مديت ايدى و طلعت الجيل المعطر و فكيت البورنس ووضعت الجيل على اطراف و داخل "كسى" ففاحت رائحته و كانت بنكهة "الفراولة" و بعد دقيقتين دق جرس الباب فقلت انه سليم و تحركت بدلال و ليونه و كان "كسى" يغلى و الشهوة تأكله بفعل الجيل و فقت خلف الباب و عدلت البورنس و نظرت لنفسى بكبرياء فى المرآيا و فتحت و اذ به ابن البواب الصغير
يقول لى : الاستاذ سليم بيصبح على حضرتك و بعتنى أأخد الظرف
انتابنى حالة من الصدمة و الذهول و صمت لثوانى و لم أتردد و أخدت الظرف من فوق السفرة و اعطيته للولد و قلت له : امسك الظرف
و قفلت الباب و انا فى نفس الصدمة و الذهول و لكن انضم معهم الأحباط ثم بكيت فى حسرة و لكن "كسى" كان يغلى و زاد عليه احسست جديد كأنه يدق و ينبض مثل قلبى .. توقفت عن البكاء و لم أفكر فى اى شيىء سوى شهوتى و "كسى"
انتفض مرة واحده و اتجهت ناحية التليفون الأرضى و اذ بى اتصل بالصيدلية أطلب شامبو و بعض الاشياء و طلبت من الصيدلى ان يقوم بإرسال الطلب مع "نادر" و لكن على عجل لأنى محتاجة هذة الأشياء سريعآ .. و بالفعل بعد 10 دقائق أتى نادر ودق جرس الباب ففتحت بسرعة و نظرت اليه فكان يحمل الطلب فى يد و فى الأخرى باقى الفلوس و بدون اى مقدمات ابتسمت فى وجهه فتقدم خطوه و قال : صباح الخير يا فندم .. نظر لى و سكت لحظه .. و أكمل كلامه ده الطلب و ده باقى الفلوس
قلت : أشكرك يا نادر بس انا عندى طلب تانى
قال : حضرتك تأمرى يا فندم
قلت : فى كرتونة مش عارفة اشيلها عاوزك تنقلها لى بس من مكانها
قال : هى فين يا فندم
قلت : هنا و شاورت على غرفة نومى
قال : انا تحت أمرك يا مدام
فنظر لى و كأنه يعرف ماذا أريد .. طلبت منه الدخول فقفلت الباب و تقدمت أمامه بخطوه سريعة فتحركت اردافى أمامه و لم أنظر خلفى و كنت أتمنى ان يهجم على و يعصر جسمى و لكنة لم يفعل .. دخلت الغرفة و لكن وقف هو على بابها و لم يدخل
فقلت : الكرتونه ال فوق الدولاب دى
قال : سهله يا فندم بس انا محتاج سلم
قلت : لا مش لازم اقلع الجزمه و قف على السرير عادى يعنى
و بالفعل فعل ذلك ووقف وبداء بسحب الكرتونه و مسكها و أنزلها بكل سهوله مع انها كانت ثقيل نوعآ ما
فقلت له : يااااا برافو عليك ميرسى أوى يا نادر "بطريقة ناعمة أوى"
فقال : تحت أمرك يا فندم بس أحطها فين
فلم أكدب خبر إقتربت منه و شاورت له فى مكان قريب من قدمى فإنحنى ليضعها على الارض و إذ به يشم رائحة الجيل من تحت البورنس يفوح بفعل سخونة "كسى" و انا واقفه مش على بعضى زى ما بيقولوا فعدل جسمة ووقف أمامى مباشر ونظر لى و كأنه يقراء من وجهى ماذا اريد و يتأكد مما يراه و بمجرد ما عينه نظرت لعينى أعمضت و تركت له المجال أن يفعل بى ما يشاء فأحسست بأنفاسة تقترب منى و يده تحاوط وسطى أرتميت بصدرى على صدره فباسنى بوسه سريعة و كأنها إختبار أو ليتأكد من رغبتى ففتحت فمى فتغير الموضوع تمامآ فإذ به يبداْ فى أكل شفايفى بطريقة لم أعتاد عليها من قبل فهو يتذوقها بطريقه متقطعه بدا عليه انه يستمتع بطعام شهى أحسست بفيضان من سائل شهوتى ينزل منى و بحركة تلقائية فتحت البورنس و تركته يقع على الأرض لأفق أمامه عاريه تمامآ فمسك صدرى برقف و وضع عليه فمه و بداء يرضع حلماتى بالتناوب قدمى إرتعشت لم تعد تستطيع أن تحملنى فسقط و جلست على السرير و كاننى جبل ينهار و فردت ظهرى و قدمى على الأرض فنزل هو على ركبتيه ووضع رأسه امام ركبتى و بداء يبوسها برقة فباعدت ما بين ركبتي و انا ارتعش تلقائيآ و ظهر "كسى" أمامه فلم يضيع الوقت و تقدم بوجهه أخذ يشم بشهوة و يبوس أفخادى من الداخل الى ان وصل لأعلى "كسى" عند الحبة و أخدها فى فمه و اخذ يلعقها و يمتصها و انا اتلوى من حركته و اتمتم بالكلام أووووووو أوف اممممممممم أه أه كمان يا روحى .. و شهوتى تأتى متالية و "كسى" بنبض بطريقة غريبة و يدى تمسك بصدرى فدخل لسانه فى من الداخل و داعب مهبلى و انا اقفل أفخادى على رأسة و هو يزيد فمسكته منها و أشد فى شعره و كأنى اريده ان يدخلها كامله فى "كسى"
فقلت : ارحمنى يا نادر نكنى أنا مش قادره أوووو نكنى ... نكنى ... كسى ولع
لم يرد ووقف قلع التيشرت فرأيت جسمه الرياضى المتناسق و صدره العريض الغير مشعر
و قلع البنطلون ثم وقف أمامى بالبوكسر المنتفخ من الأمام فرفعت وسطى و جلست أمام بتاعه
و نزلت البوكسر فرأيت عضو ذكرى جميل محلوق الشعر طويل حوالى 16 سم يقف لأعلى بشموخ و لكن مش تخين فمسكته بيدى أخرجت لسانى الحس رأسه بطرفه و دخلته و إشتغلت مص و "نادر" يغمض عينه و يرجع برأسه للخلف و يعدلها و ينظر لى فأنظر له احسست أنه اقترب من القذف فتركته و تراجعت نمت بجسمى كله على السرير فمد يده و جاب مخده صغيرة ووضعها تحت آردافى و نام فوق منى و دخل بتاعة مرة واحده و اشتغل به بسرعة و انا اتلوى تحت منه وهو يسرع اكتر و انا أقول من الشهوة أى ... أى ... امممممممممم ... أح ... أح نيك كمان ... عوزاك تفشخنى ... اووووووووووو فبداْ يبطىء و يدخله و يخرجه بشكل دائرى فجائتنى الرعشه الشديده مثل ما حدث مع سليم و لكن بشكل أقوى فأحس بى و سكنت حركته لحظات حتى هدئت رعشتى و عاود الدخول و الخروج
و قال لى : انتى جامده أوى .. امممممم أجيبهم فين ؟؟؟
قلت : هاتهم جوه كسى إرونى بلبنك حسسنى بهم
.. مكملتش الكلمه فأغمض عينه و حسيت برعشته و لبنه سخن أوى و لكن استمر فى القذف مده طويله لحد ما "كسى" فاض و أخرج كميه كبير من اللبن و انا أمسكت بوسطه لتثبيت بتاعه جوه منى ثم فتح عينه و مد يديه تحت وسطى و لف بجسمه و فأصبحت فوق منه و بتاعة زى ما هو شامخ واقف لأعلى و لكن بهذا الوضع أصبح ضغط جسمى كله على بتاعه فدخل إلى أخره فى ابعد نقطة فى "كسى" و أحسست ببضانه تسند على دبرى .. فبدأت بالصعود و النزول عليه فإهتزت بزازى لأعلى و لأسفل و انظر له و ينظر لى وأنا أعض على شفاتى استمريت 10 دقائق على هذا الوضع اى ان احسست بالتعب فنمت على صدره تولى هو الحركة و هو تحت منى و أنا أبوس صدره و أرفع وجهى و أنظر له ثم أضع خدى على صدره و هو شغال حسسنى انى نايمه فوق هرقل أحسست ان النيك معه ليس له نهاية و ان بتاعه لا يهدء ولا ينام و "كسى" بفعل الجيل لا يشبع استمرينا على الوضع ده أكتر من نص ساعة إلى أن رفعت جسمى و قمت بالصعود و الهبوط مره أخرى و لكن بسرعة و أخذ يساعدنى بأطرف أصابعه فأسرع أكتر إلى أن أحسست به ينتفض مره أخرى و بتاعه يأتى بلبن بفس الكميه تقريبآ يغرق "كسى" و فرش السرير فنمت مره أخرى على صدره و بتاعة مازال وقف جوه وأنا مستمتعة جدآ و لكن هو لا يحركه بقينا مده على هذا الوضع الى ان نام بتاعة بداخلى .. بدأ نادر يفيق من لذته و غفوته الوقتيه و انا لا اريد ان اتركه يقوم الى ان رن موبايله فى جيب بنطلونه على الارض
فقال : ده أكيد الدكتور إيهاب مستغرب علشان إتأخرت عليه
قلت : أه أكيد .. و سألته هى الساعة كام
قال : 1.30 بالظبط
قلت : يااااااااااا الوقت مر بسرعة أوى
قال : صحيح انا ماحسيتش به خالص و انتى ما يتشبعش منك
قلت : و انت هايل يا نادر
فسمعت موبايلى يرن فى الصاله فقمت من فوقه و تركته يلبس ملابسة و اتجهت عارية تمامآ لأرى من يطلبنى فوجدته سليم فلم أرد عليه لحظات و أتى "نادر" ووقف أمامى و قد إرتدى ملابسه
فقلت له : المهندس نبيل زوجى بيتصل بى
قال : معلش انا لازم أمشى دلوقتى علشان ارجع الشغل
قلت : لما أحب أشوفك هتصل بالصيدلية و أطلب طلب و أقول للدكتور ابعته مع نادر
قال : لا بلاش خدى رقم موبايلى و أطلبينى على طول و أنا اتصرف
ثم أقترب منى و باسنى بوسه سريعة و فتح الباب خرج على عجل .. بعد أقل من دقيقة إتصل سليم مره أخرى
.... يتابع...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
حكاية زيزى 4
بعد نزول نادر وبعد امتاعى بشكل تام وقفت أنظر لموبايلى بإستغراب و سليم يتصل وقد انتابنى حاله عجيبة فأنا أقف عاريه و لبن نادر يسيل بين أفخادى أحسست بالشوق لبتاع سليم و إفتكرت كم هو تخين و كيف كان يملىء كسى و إشتقت أكتر لمعاملته الرومانسيه لى و مداعبته لكسى الممحون .. و لكن كبريائى كأنثى و غضبى لعدم حضوره تلاشى تمامآ عندما إتصل بى لثالث مرة على التوالى فقمت بالرد
قلت : ألو
قال : أنا أسف جدآ يا زيزى مراتى رجعت فاجئة و انا بستعد للنزول معرفتش أعمل إيه و أتصرف ازاى و لما عرفت انى نازل أخلص شوية ورق فى النقابة و النادى
أصرت انها تيجى معى فى المشاوير و هى دلوقتى فى " هايبر" بتشترى بعض اللوازم
قلت : يااا مراتك و لا حد تانى
قال: إنتى هتغيرى و لا إية .. على فكرة أنا مش بكدب عليكى ده أنا النهارده كنت محضر لك مفاجئة كنت حاجز فى فندق و كنا هنقضى "DAY USE" مع بعض
قلت : طيب حصل خير .. يلا بقى خد مراتك و إطلع على الفندق قضى اليوم
قال : مش باين شكلها ناويه على تنضيف البيت و الحركات دى ... سيبك إنتى انا مشتاق لك أوى و محتاجك النهارده أكتر من إمبارح
قلت : الأولاد زمانهم على وصول و انت فاهم مش هينفع
قال بإرتباك : يلا سلام علشان "علياء" وصلت
وقفل و أنا فى قمة سعادتى لرغبته فيا و لهفته عليا و لكن أحسست بشيىء أخر و هو أن لبن نادر أصابنى بحاله من النشوة أكتر من نبيل زوجى و سليم و أحسست انه أعاد الشباب لى و لكسى العطشان و إنتابتنى حاله من النشاط غير طبيعية نظرت إلى الساعة وجتها 1:55 ذهبت إلى غرفتى سريعآ و رفعت فرش السرير و إتجهت إلى الحمام لوضعه فى الغسيل لأنها إمتلئ ببقع لبن نادر عليه و دخلت تحت الدوش و قمت بتنظيف كسى بشكل سريع ثم خرجت من الحمام و اتجهت إلى المطبخ لتحضير الطعام للأولاد مر الوقت سريعأ و رجعوا من المدرسه و تجمعنا على المائده و اتجة كل منهم الى غرفته بعد ذلك
جلست وحيده فى الصاله جسمى مفرود على الكنبة أفكر فيما حدث معى فى اليومين السابقين و كيف تغير حالى من بعد ما حدث فى الميكروباص و تلاحق الأحداث و كيف ارتميت فى أحضان احمد و سليم و نادر و كيف كانوا سعداء بالتمتع بى و بجسمى و كسى .. و كيف كانوا يبذلوا أقصى جهد لإمتاعى و إرضائى
على عكس ما يفعله نبيل زوجى معى شرد عقلى قليلآ .. تفاجئت بباب الشقة يفتح و يدخل زوجى نبيل و لكن ما هذا جسمه تغير و أصبح مثل جسم "نادر" الرياضى و رأيته يتسلل إلى و يجلس بجوارى و يقترب من اذنى و يهمس برقه
ويقول : و حشتينى أوى يا زيزى
فتظاهرت بالنوم و لم ارد عليه فتعامل معى برومانسية و باسنى برقه مثل "سليم" و مسك صدرى و أخذ يدلكه بنفس طريقتة الدائرية لم أتمالك نفسى و فتحت عينى و تجاوبت معه و حضنته بشوق فوقف و حملنى و دخل بى إلى غرفة النوم ونزل بى على السرير و نام فوق منى و تبادلنا القبلات بشكل ساخن جدآ لدرجة أن شهوتى أتت مرتين .. ثم قام و بدأ يقلع ملابسه بطريقة سريعة مثل "احمد" ووقف أمامى عارى تمامآ صعقت عندما رأيت بتاعه لقد تغير شكله أصبح طويل جدآ و تخين جدآ جدآ و لونه أبيض و رأسه تميل للون الوردى فعدلت جسمى و مسكت بتاعة بيدى ثم إلى فمى و قمت بلحس رأس بتاعه غريب الأطوار فوقف لأعلى مثل بتاع "نادر" إستمرت فى المص فتره و أنا أنظر له وهو يغمض عينه و يرجع برأسه للخلف و يرجعها و ينظر لى و ضع يده على رأسى و نظر لى بشهوه لم أعتاد على هذة النظر منه .. فتركت بتاعة فإذ به ينزل بيده على ملابسى و يقلعنى إياها بهدوء غريب فأصبحت عارية تمامآ و جسمى مفرود على السرير و قدمى على الأرض فجلس "نبيل" امام ركبتى مثل ما فعل "نادر" و أخذ يقبلها و أنا أضمهم إلى أحسست بأنفاسه تقتحم ما بين أفخادى فباعدتهم عن بعض بطريقة تلقائية و تقدم و هو يبوس فخدى من الداخل إلى أن وصل ل كسى و لحسه من الخارج من أسفل إلى أعلى ثم العكس .. أوففففففففف إيه ده جائتنى حالة من الذهول ماذا يحدث .. ثم أخذ الحبة "الزنبور"
فى فمه و أخذ يمصها و أنا أتمتم بصوت مكتوم أوووووووووو أه أه فأدخل إصبعة بداخل كسى و داعب مهبلى من الداخل فبدأ صوتى يعلو ... أمممممممممم أى أى جامد يا بلبل أأه جامد يا حبيبى أنا مشتاقلك من زمان متعنى يا حبيبى ... فقام و نام فوقى و أخذ يحسس على صدرى و يبوس رقبتى و يقترب من أذنى و يهمس برقه بحبك يا زيزى بحبك يا حياتى و انفاسه كانت ساخنه و صوتها عالى بشكل غير طبيعى ووقف ببتاعة على باب كسى و همس مره أخرى و سألنى .. أدخله ؟؟؟ لم أرد عليه و لكن إندفعت أنا بجسمى من الأسفل ليدخل بتاعة مرة واحده و يستقر فى أبعد نقطة داخل مهبلى و إستمر هو فى بوس رقبتى و شفافيفى بشكل ساخن جدآ و بدأ فى تحريك بتاعه ببطىء و أنا هائمة عائمه فى ماء شهوتى و دقدقة كسى و أقول له نيك جامد يا بلبل حسسنى ببتاعك أحححح مش قادرة أوووووووووو نيك يلا سرع حركتك أمممممم وهو يتفنن فى امتاع كسى بالدخول و الخروج السريع و يدك جدرانه يمينآ و يسارآ .. ثم أخرج بتاعة مرة واحده و بدأ يفرش كسى من الخارج لثوانى ثم أدخل بسرعة مرة أخرى و إستمر فى الدخول و الخروج بشكل سريع جدآ و كان يكتم أنفاسة مثل "سليم" و يدك كسى دكات متاليه مثل الإعصار و يخرج أنفاسة و يهدىء ثم يكتمها مرة أخرى ليبدأ فى مرحله أخرى من هذا الإعصار
إلى ان احسست أن أنفاسه تعلو بشكل كبير و عرقه ينقط على صدرى و بطنى و سمعت صوت عزف منفرد من كسى و بتاعة .. ترك تك ركك تك ركك ... و أتتنى الشهوة الكبيرة برعشه كبيرة التى لم تاتينى معه قبل و أحسست به ينتفض فوقى بشكل عجيب غريب و يقذف لبنه بداخلى بغزاره بشكل لم أعتادة منه من قبل و فاض حليبه من داخل كسى وأغرق فرش السرير و أنا فى عالم تانى و هو مغمض عينه و حركتة قد سكنت فوق منى .. أغمضت عينى و أنا تائهه فى لذه غريبه إلى أنا سمعت صوت التليفون الأرضى .. ففتحت عينى و إذ بى نائمة كما أنا فى الصالة على الكنبه و ملابسى مشلحه بشكل جزئى و صدرى خارجها ... يالا الهول إنه حلم
فإستجمعت قوتى و عدلت ملابسى و اتجهت للتليفون لأرد فإذ به نبيل زوجى
قلت صوت متقطع : ألو
قال : ايوه يا زيزى أخبارك إيه و أخبار الأولاد
قلت : تمام
قال : أنا هوصل الصبح بدرى حوالى الساعة 5 و طلبت يومين أجازه علشان حاسس إنى مرهق
من السفريه دى
قلت : ياريت يا نبيل تفضى نفسك اليومين دول علشان أنا محتاجه لك أوى
قال : و أنا كمان .. إنتى عارفة انى حلمت بكى من شويه
قلت : بجد !!! و حلمت بإيه ؟؟
قال : هو حلم غريب أوى بس ما ينفعش يتحكى
قلت : إزاى يعنى
قال : بكره الصبح لما أجى هبقى أحكى لك
قلت : ماشى يا نبيل أنا فى إنتظارك من دلوقتى
قال : أنا هقفل دلوقتى و أتصل ب المهندس سليم علشان أعرف منه ميعاد وصوله
قلت : ماشى يا حبيبى
قال : سلام يا روحى
قفل نبيل زوجى معى و أنا فى حالة إندهاش و إشتياق من أسلوبه و إهتمامه بى الغير معتاد وعلشان أعرف الحلم ده و يا ترى هو نفس الحلم ال أنا حلمته و لا شيىء أخر بس أنا لاحظت أن صوت نبيل كان متغير شويه و كان يعبر عن شوقه لى و دى أول مرة من سنين أحس منه بكده
نظرت إلى الساعة فوجدت الساعة إقتربت من الثامنه نظرت إلى أبواب غرف أمير و مى فكانت مقفوله كما هى توجهت بعدها إلى غرفة أمير و فتحت الباب فوجته مندمج فى المذاكره
فقلت له : أعملك حاجه تشربها
قال : يا ريت يا ماما أنا كنت عاوز أشرب شاى و خرجت علشان أقولك لقيتك نايمه خاالص و مارضدتش أصحيكى
قلت : طيب و ما صحتنيش ليه ؟؟
قال : حسيت انك تعبانه لأنك كنتى تتأوهى فدخلت الحمام و رجعت على أوضتى تانى
قلت : انت عارف مجهود شغل البيت و بصحى بدرى .. المهم هعملك الشاى
قال : لا يا ماما أنا جعان جدآ ياريت تحضرى لنا العشاء
قلت : أوك يا حبيبى هشوف مى و بعد كده هحضر العشاء
و اغلقت الباب عليه و اتجهت لغرفة مى و فتحت الباب عليها فوجدتها تمسك الموبايل و تكتب شيىء و عندما رأتنى نظرت لى بإبتسامة و بادرتنى بالكلام
قالت : إيه النوم ده كله
قلت : هو إيه الموضوع أخوكى يقول لى كنتى نايمه و ما رضيتش أصحيكى و انتى تقولى إيه النوم ده كله
قالت : أبدآ أنا بكلمك عادى
قلت : طيب سيبى الموبايل و شوفى مذاكرتك لحد ما أحضر العشاء
خرجت من عندها و أنا عندى إحساس إنهم يقصدوا شيىء من كلامهم و إتجهت للمطبخ و حضرت الأكل و إتجمعنا على المائده و بعد الأكل إتجه كل منهم إلى غرفته و جلست أفكر فى كلامهم و هل يقصدو شيىء به أم أنه كلام عادى كما قالوا ... و بعدها كنت أفكر فى كلام نبيل لى و عن الحلم الذى حلمه و لم يحكي لى عنه ثم فكرت فى علاقتى معة و كم هو بعيد عنى فى علاقته الجنسيه معى فخطر فى بالى خطة شيطانيه كى أثير زوجى جنسيآ .. فإتجهت إلى التليفون و إتصلت بالصيدلية و طلبت من الدكتور بعض الأشياء و من ضمنها علبة "فياجره " و بعد وقت جاء عامل ديلفرى خاص بالصيدلية غير "نادر" و أعطانى الطلب و إنصرف جائنى وسواس أخر و هو لماذا لم يأتى نادر هل حدث مشكله بينه و بين الصيدلى بسبب تأخيرة عندى و هل قال شيىء للصيدلى عما حدث بيننا ... فأخذت الموبايل و أتصلت به ف رد علي بعد أكثر من 3 رنات و صوته كأنه نائم
وقال : ألو ازيك يا قمر
قلت : إزيك يا نادر أخبارك إيه
قال : تمام
قلت هو انت مش فى الصيدليه و لا إيه
قال : أه .. أنا روحت بدرى علشان أريح شويه
قلت : هل حصل شيىء بسبب تأخيرك عندى
قال : لا أنا قلت له الموتوسيكل عطل و كنت بصلحه و الموضوع مر مرور الكرام
قلت : أصل انا طلبت شوية حاجات و بعت لى حد غيرك و كنت عاوزه أطمن عليك
قال : أنا زى الفل و ممكن أعمل زى الصبح للصبح لو حبيتى
فضحكت و قلت : يا سلام .. ده انت جامد بقى
قال : مش أوى .. ده إنتى اللى جامده أوى و ما يتشبعش منك
قلت : ماشى يا عم .. المهم أنا جوزى هيوصل من الشغل بكره الصبح و لو طلبت من الصيدليه حاجه و إنت جيت تبقى عارف
قال : تمام يا قمر و أنا تحت أمرك فى أى وقت
قلت : تسلم يا نادر ... يلا سلام دلوقتى
قال : باى يا قمر
قفلت معه بعد أن إطمئن قلبى و أخذت أخطط ليوم غد
.... يتابع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
حكاية زيزى (5)
أخذت أفكر فى خطتى الشيطانية فى حاله من التردد و القلق و ترتيب الأفكار و كيف سأضع نفسى أتحرك تلقائيآ و أحضر علبة الفياجره وأتجة إلى المطبخ وأقف فى متنصفه فى حيره وقع نظرى على علبة "البن" و كأننى وجدت كنزآ فزوجى نبيل شره فى شرب القهوة لدرجة أن تأثير الكفايين أصبح ضعيف أو منعدم فمن الممكن أن يشرب كوب كامل من القهوة و يدخل لينام و أيضآ يحب أن يحضرها بنفسه .. فصنع القهوة و شربها بالنسبة له مذاج أو كييف .. مع العلم أنا و أولادى لا نحب شٌربها .. يعنى كل الشروط مستوفيه فيها .. بدون أى تردد أخرجت "ميكسر التوابل " ووضعت فيه محتوى الشريط "3 حبات" و قمت بطحنهم جيدآ ثم أضفت البن عليهم و أعدت الطحن مرة أخرى إلى ان أصبح الخليط متجانس تمامآ .. وضعت المحتوى فى العلبة و أعدتها إلى مكانها .. أنجزت المهمه و إحساسى بأن شيطانى يصفق لى و يتفاخر بتلميذته
خرجت إلى الصالة .. الوقت يمر ببطئ .. جلست أمام التليفزيون أقلب فى القنوات لا شيىء يثير إهتمامى سرحت و انا مستمره فى التنقل من قناة إلى أخرى و كل تفكيرى فما سوف يحدث بعد ساعات قليله مع نبيل
و مرة واحده لفت نظرى فيلم أجنبى به منظر حفله ليليه على شاطئ و شباب و بنات أشبه بالعراه .. بدأت أركز فى المشهد و أتابع أجسام الشباب الرياضية المتناسقة فتذكرت "نادر" و قوة جسده و حيويته و تفاعله التلقائى و إمتاع كل تفصيل و مفاتن جسمى .. بدأت السخونه تسرى فى داخلى وأحسست بشوق له لدرجة انى تمنيت ان يأتى لى فى هذة اللحظة و يحدث ما يحدث
.. الساعة 1.30 و لم يأتنى النوم و سخونتى فى زياده .. أطفئت التليفزيون و إتجهت إلى غرفتى وقفت أمام المرايا أتأمل جسمى و أدقق فى كل تفصيله لاحظت أن حلمات صدرى نافره بشكل غير طبيعى مع إنى ألبس ملابس فضفاضه و بتلقائية وجدت نفسى أقلع ثوبى و أنظر لصدرى فرأيته أصبح أكثر إسداره أشبه بالفاكهه الناضجه التى لا تحتمل التخزين .. و خصرى أصبح نحيف بالنسبة لأردافى و أفخادى مشدوده مُتَناسِقه
و شفرات كسى تظهر على إستحياء بينهم و الشيىء الملفت للنظر أن بياض جسمى أصبح مائل للون الوردى .. رائحت هياجانى فاحت فى المكان .. تقدمت و جلست على كرسى التسريحه و مسكت فرشة الشعر و بدأت فى فرد شعرى و تسريحة ثم نزلت بها على رقبتى ثم على صدرى و أحركها على حلماتى و سخونتى فى زياده نزلت بها إلى بطنى و أخذت أمررها بطريقه رقيقة و أستمتع ب خشونتها على جسمى .. أحسست و أنها عصا سحرية تداعب شهوتى إلى أن إستقرت على كسى و بمجرد ما لمست الشفرات إنهالت شهوتى بكمية كبيره غير معتاده و أثارتنى أكثر من الأول وجعلتنى أريد المزيد تركت الفرشاه و أخذت أداعب كسى بيدى مستمتعه و أمسك بالأخرى بزازى و لا أريد شهوتى تأتى فكلما أحسست بها إقتربت توقفت عن المداعبه حتى أهدىء ثم أعاود المداعبه و الإستمتاع مره أخرى .. وقع نظرى على الموبايل فأخذته دون تفكير ووجدت نفسى أتصل ب"نادر" و بعد رنه فتح الخط . قلت : ألووووووو
قال : أدخلووووو
قلت : هههههههه طيب يلا بسرعه ههههههه
قال : أنا تحت أمرك يا قمر
قلت : ميرسى يا نادوره .. إنت بتعمل إيه أنا خايفة لأكون عطلتك عن حاجه
قال : لا أبدآ أنا فى البيت و بتفرج على التليفزيون .. إنتى بقى ال بتعملى إيه
قلت : و لا حاجه مش جاي لى نوم و زهقانه
قال : طيب إيه .. أجيلك ؟؟؟
قلت : ياااااريت ينفع بس إنت عارف الظروف
قال : أنا حاسس إنى شايفك .. كل حاجة فيكى بتطلبنى و محتجانى
قلت : و إنت عرفت ازاى
قال : صوتك و طريقتك و أنفاسك العالية .. مش بقولك شايفك
قلت : طيب شايف إيه تانى
قال : شايف شفايفك بتقولى عاوزه أتقطع
قلت : طيب بوسها قطعها إوعى ترحمها أه أه
قال : و صدرك بيتحرك يمين و شمال و حلماته واقفه هتنط منه
قلت : أه أيوه أيوه .. أوفففففف .. إنت شايفنى بجد !! .. ده إنت مشكلة
قال : و أنا أمسكهم و أضمهم و أحط بتاعى مابينهم و أنيكيك و أجيبهم على صدرك و رقبتك يا شرموطة
كلمة شرموطة أول مرة فى حياتى لم تغضبنى بل بالعكس أحسست أنها لقب أو إشاده منه و فتحت باب أخر فى الحديث
و قلت بصوت ممحون : ياااا هو أنا جامده كده علشان تجيبهم على بزازى من غير ما تنيك كس شرموطك حبيبتك
قال بإرتباك : أه .. إيه ده .. و إنتى عرفتى إزاى يا لبوه ؟؟
قلت : هههههههههه من اللبن ال على رقبتى و صدرى هو إحنا مش مع بعض دلوقتى؟؟ ههههههههه هو انت ما شبعتش من اللى عملته الصبح
قال : بصراحة لأ .. أقولك حاجه غريبه أنا حاسس إن كل اللى حصل من الصبح لحد دلوقتى حلم و خايف أصحى منه
قلت : حلم !!! ليه هو أنا عجباك للدرجة دى ؟؟
قال : يا زيزى إنتى قمر و كل حاجه فيكى جامده و أحلى حاجه أنك عاوزه تستمتعى .. إحساسك حلو أوى ... بقولك إيه ماتيجى نتجوز ههههههههههه
قلت : هههأ أفكر
قال بسخريه و ضحك : أنا واد كسيب و فى أخر سنه اداب ليسانس يعنى أشرفك هههههههههه
قلت : ده أكيد !! هى الساعة كام ؟؟
قال : 2.45
قلت : ياااااااااا الوقت بيمر معاك بسرعة
قال : صحيح .. أنا بقى أسيبك علشان الدكتور بكره ما يصحنيش من الحلم ال أنا فيه ههههههههه
قلت : ماشى يا نادوره أسيبك علشان تنام .. و إوعى تصحى من الحلم هههه
قال : سلام يا روحى
قلت : باى باى
قفلت معه و أنا فى حاله من السعادة الغير طبيعية .. ف شاب فى عمره و صحته و حيويته تتمناه أى فتاة مغرم بى أنا و يتغزلنى و يشتهينى قد أعطنى نوع من الثقة سهلت عليا الجزء الثانى من خطتى الشيطانية لإغراء نبيل زوجى بعد ساعتين تقريبآ
لبست البورنس على جسدى العارى و أخذت الشامبو و الشاور جيل و الغسول المهبلى و إتجهت إلى الحمام وضعت الماء الدافىء و الغسول فى الطبق و جلست به و تعاملت مع كسى و كأننى خبيره و أنهى المهمه بحرفية و إتقان لم أطيل و لم أثير نفسى بل بالعكس كنت أتعامل بجدية و أنجزت .. ثم قمت و نزلت تحت الدوش و وضعت الشامبو على شعرى و وزعت الشاور جيل على جسمى و ركزت على كسى وما بين أردافى
ثم ركزت الدوش أعلى رأسى و وقفت تحت الماء الدافى حوالى 5 دقائق دون أن أتحرك ثم أكمت شطف شعرى جيدآ و قمت بتنشيف جسمى على عجل و لبست البورنس و إتجهت لغرفتى أخذت فوطه أخرى و قلعت و نشفت جسمى جيدآ و أحضرت كريم مرطب لبشرة الجسم ووزعته فى أنحاء جسمى ووجهى تركته و إتجهت إلى الدولاب و إخترت أندر أسود و قميص نوم أزرق غامق طويل و عادى ولكن خفيف ثم قمت مرة أخرى بمسح جسمى بالفوطه لإزالة بواقى الكريم من علية و لبست و تركت زراير الثوب مفتوحة عن أخرها تبرز أكتر من نص صدرى و سرحت شعرى و تركته نصف مبلول و نظرت لنفسى فى المرآه بإعجاب .. ثم نظرت إلى الساعة وجدتها 4.00صباحآ .. كنت أحرص أن لا أنسى أى شيىء .. إفتكرت الجيل المعطر "المهيج" فأحضرته ووضحته تحت المخده الخاصة بى .. كل شيىء أصبح جاهر و لا يتبقى غير رجوع نبيل زوجى من السفر و أنا لم أعد أطيق الإنتظار
حاولت النوم و لكن دون جدوى و بقيت أتقلب فى السرير فى حالة من الترقب حتى سمعت صوت باب الشقة يفتح فعرفت أنه وصل و صوت حذائه "السيفتى" يدق فى الأرض و قلبى يدق معه .. و بسرعه تظاهرت بالنوم على جنبى و وجهى إلى داخل السرير و رفعت قميص النوم لفوق ركبتى و قدمت وركى للأمام لإظهر إنحناءات أردافى و أغلب صدرى يخرج من أعلى القميص و شعرى مفرود على المخده أمامى
بعد ثوانى فتح باب الغرفة و دخل بهدوء ثم أضاء النور تظاهرت بقلقى من أثرالإضاءة فإنقلبت على بطنى و كأنى مستغرقة فى النوم .. فوضع حقيبة ملابسه جانبآ و بداء فى خلع الحذاء و ملابسه و يتركهم كالعادة على كرسى التسريحة فى سِينارِيو شبة محفوظ بالنسبة لى و لكن ساد الصمت مره واحدة لثوانى و أحسست بخطواتة تقترب منى و سحب الغطاء و قام بتغطيتى و يده تتحسس أخر ظهرى و مؤخرتى بحِنيه و كأنه يشفق على و يقدر تعبى فى مسؤولية البيت و الأولاد فكان هذا بالنسبة لى إحساس جديد لم أعتاده منه من قبل و إهتمام غير مسبوق .. تركنى و خرج من الغرفة ثم أغلق الباب وراءه برفق .. نظرت إلى الساعة و إذ بها 6.00 صباحآ ميعاد إيقاظ أمير و مى و تحضير الفطار إستعدآ للذهاب لمدرستهم جائتنى حيرة هل أقوم أم أبقى لم أفكر فى الأمر كثيرآ قمت من السرير متوجهة لباب الغرفة لكى أخرج و قبل فتحه سمعت صوت مى تسأل أمير عن ال "أى باد" و نبيل يقول وطى صوتك و يلا إخلصوا علشان عاوز أشرب القهوة دى و أدخل أنام و بعد حوالى 10 دقائق سمعت صوت باب الشقة يغلق فإتجهت مسرعة للسرير و رجعت كما كنت تقريبآ قبل أن يخرج .. فتح باب الغرفة و دخل و خرج مسرعآ و لم يغلق الباب و سمعت بعدها بثوانى صوت الدوش فى الحمام فعرفت أنة يأخذ شاور مر أكثر من ربع ساعة و هذا غير معتاد منه !! لم أتعجب كثيرآ فسمعت باب الحمام يفتح و لكن لم يأتى نبيل تأخر حوالى 10 دقائق و وجدته يدخل الغرفة و رائحة القهوة تفوح فى المكان فعلمت أنه يشرب قهوة للمرة الثانية .. !! يالا الهول
ثم أشعل سيجاره على غير المعتاد فى غرفة النوم و إقترب منى و كأنه يتفحصنى و أنا كلى شوق و ترقب لما سوف يحدث .. ذهب و أطفأ النور و رجع إلى السرير و دخل تحت الغطاء بجانبى و لكن يسند ظهر بوضع شبة جالس ثم أشعل سيجارة أخرى فتأكدت أن مفعول القهوة الملغمة ب "الفياجرة" أتى بمفعول السحر معه فبدأت أتحرك و أعدل جسمى و أكح بطريقه متقطعة و أنظر إليه بتصنع و كأنى مستيقظه فى الحال و سألته و قلت : صباح الخير يا نبيل .. هى الساعة كام ؟؟
قال : صباح الفل .. الساعة 7.30
قلت : ياااااا الأولاد هيتأخروا عن المدرسة أنا هقوم علشان أصحيهم بسرعة .. و تصنعت إنى أقوم من السرير على عجل
قال : إنتى لسه فاكره .. أنا صحيتهم من بدرى و زمانهم فى الحصة الأولى
قلت : تمام ... هقوم أدخل الحمام
مديت يدى سريعآ و أخذت كيس الجيل المعطر من تحت المخدة و اتجهت إلى الحمام فى خطوات هادئة و أنا أعلم أن أردافى تتحرك بطريقة مغرية جدآ و دخلت الحمام و انتهيت سريعآ و وضعت الجيل داخل و خارج كسى و وقفت أمام المرآه و قمت بتظبيط شعرى فى ثوانى ثم رجعت متصنعه التعب و الحاجة إلى النوم و إتجهت إلى السرير بجانبه و دخلت تحت الغطاء و أعطيت له ظهرى و كأنه غير موجود و لكن مفعول الجيل بدأ يسرى فى كسى أحسست أنه ينبض و كأن له قلب يعزف عزفآ منفرد و مختلف عن دقات قلبى .. و بدأ جسمى يعبر تلقائيآ عن ما يحدث لى .. فتنهدت بطريقة متقطعة و قوست جسمى فِإقتربت أردافى منه ففاحت رائحة الجيل و معه رائحة هياجانى .. فى لحظة و جدت نبيل إلتصق بى و بتاعه متصلب بشكل كامل يلامس مؤخرتى و يضع يده على صدرى و يهمس فى ٌأذنى
قال : وحشانى أوى يا زيزى
فقمت بفرد جسمى فبعدت مؤخرتى عنه و تصنعت الكسوف و الإندهاش
وقلت : إنت !! .. هو !! .. هو إنت أخدت أجازة زى ما قلت لى
فتقدم بجسمة و التصق بى مرة أخرى و ضغط بشده كأنه يغرس بتاعه بين أردافى و عصر صدرى بيده و يبوس عنقى
قال : أاااااااه 3 أيام و معهم الجمعة
قلت بدلال : ياااااا ليه كل ده ؟؟
قال : علشان أحكيلك الحلم بالتفصيل
قلت : أه صحيح إحكيلى الحلم
قال : ما أنا بحكى أهو بس أنتى مش عاوزه تفسرى لى هههههه
و بدأ يحرك بتاعة من تحت ملابسه كأنه ينيكنى وأنا اتلوى بهياجان فأتت شهوتى أحسست أن كسى يفيض بشلال من السوائل .. لم أعد أطيق الدلال أو الإنتظار فأدرت له وجهى و نظرت له فى عينه بشوق فنظر لى مبادلآ نفس الشعور و بدأ يبوسنى بحراره و يلتهم شفتاى و يشبك يده خلف وسطى و يشدنى تجاه بتاعة ثم يضغط و أنا أضغط معه و أبادله القبلات ثم رفع يده و أخرج صدرى و نزل بشوق يلحسه و يعضعض الحلمات .. أتتنى لحظات من الإندماج كنت أفتقدها و شهوتى مازالت تأتى و بدأت أتمتم بكلام يعبر عن شهوتى و شوقى له .. بــــــحبك يا بلبل .. وحـــــشنى يا حياتى .. حرام عليك إنت تعبتنى أوى .. أوف .. أه أه .. إرحمنى أنا مش قادرة .. فعدل نفسة و رفع الغطاء من علينا كأنه رفع ستار المسرح معلنآ عن بدأ العرض .. و ينظر إلى بشهوة و بتاعة منتصب على أخرة يشد بنطلون البجامة كأنه "هرم خوفو" أثرنى منظره فعدلت جسمى و مدت يدى و مسكته برفق من فوق البنطلون وأنا انظر له ثم أنظر لنبيل فى عينه و مدت يدى الأخرى أداعب كسى الغرقان من فوق قميص النوم الذى تبلل من ماء شهوتى بشكل واضح .. لحظات من الصمت و بعدها بدأ نبيل يقلع ملابسه بسرعة و يرميها على الأرض و أصبح يقف أمامى بالبوكسر فقط ثم نام فوق منى و بدأ وصله جديدة من البوس و ركز على رقبتى و بتاعه فوق كسى يضغط به متصلب كأنه شاب فى سن العشرين و أنا فى حالة يصعب وصفها فهياجانى وصل لذروته و كل ما أفكر فيه و أتمناه دخول بتاعة فى كسى .. مددت يدى أشلح قميص النوم و هو فوق منى إلى أن وصل لوسطى تقريبآ فنزل تدريجيآ يبوس بطنى ثم نزل بنفس السخونه و الشهوة يبوس فوق عانتى و يشد الأندر الأسود بأسنانه ويشلحة جانبآ و يبوس كسى و زنبورى بقوه لأول مره منذ زواجنا و أنا أتمتم .. أح أح .. كمان يا حبيبى .. عاوزاك تقطعه أكتر .. أح مش قادرة .. أممممممم يلا يا بلبل .. كسى مولع
كلامى نزل عليه و كأنه أمر فعدل جسمه و قلع البوكسر و نظر لبتاعة بإستغراب فمفعول ال"الفياجره" جعل شكله غريب فكان رأسه متضخم جدآ و عروقه نافره و إنتصابه شديد يقف إلى أعلى .. أغرانى شكله و كنت أود أن أأخذه فى فمى و أمصه و لكن شدة هياجانى جعلتنى أقول له .. يلا يا بلبل يا حبيبى نكنى .. ريحنى .. عاوزاك تفشخنى بزوبرك .. أنا مراتك حبيبتك .. و نفسى تمتعنى من زمان بزوبرك .. دخله و إوعى ترحم كسى .. و قلعت قميص نومى و رميته على الأرض
نظر لى نظرة غريبه توحى بالإثارة عندما رأى بزازى تتأرجح و نام فوق منى مرة أخرى و أدخل بتاعه مرة واحده بعنف .. لم أتمالك سيطرتى على نفسى و صرخت بصوت عالى و شهوتى تنهمر بقوة .. أى أه أه .. براحة يا بلبل .. أمممممممممممم .. متعنى يا حبيبى .. أنا شرموطك و متناكتك أوووووو ... أوووووو
بدأ نبيل فى تحريك بتاعة بقوة و بسرعة داخل مهبلى على غير عادتة فى وصله لم تنقطع لمدة 10 دقائق و جسمى كله يهتز أحسست و كأنه زلزال يجتاحنى و مصدرة كسى .. و بعدها بدأ فى الهدوىء و البطىء و لكن لم تسكن حركته و مرة واحده مد يده و أخذ قدماى و ثبتهم على أكتافه و بدأت حركتة فى السرعة مرة أخرى ثم ضم قدماى على كتف واحد فأحسست أن كسى أصبح ضيق جدآ و بتاعه يدخل و يخرج بصعوبه.. ما الذى يحدث لقد أصبح نبيل خبير فى إمتاعى بعد هذا العمر و أين كانت هذة الإمكانيات من قبل ... أووووووو .. يالا الهول شهوتى تأتى بطريقة مختلفة بهذا الوضع فكانت تخرج بإندفاع شديد تصتدم ببيضانه و ترد إلى طيظى و فرش السرير و نبيل يسرع أكثر و أنا أقول .. أوف أح أوى .. أه أه .. أممممممممم .. بحبك يا بلبل .. براحة شوية .. متعنى .. ما تبعدش عنى تانى .. و بتاعة يعزف لحن متناغم مع كسى ترك تك .. تيك ترتك .. تك .. تك ترراراك
و مرة واحده جائتنى الرعشة الكبيرة فإهتز جسمى و تطاير ماء شهوتى بإندفاع كأنى أتبول و يالها من لحظة مميزه فجاءت شهوته معى فى نفس الوقت و أنزل قدماى من على كتفه و إستقر فوق منى و هو يقذف بكمية كبيرة في اعماق كسي ومهبلي و عرقه يتصبب على جسمى و قلبه يدق بإيقاع سريع جدآ .. و العجب كل العجب ما حدث بعد ذلك فلم يهدأ فبتاعة واقف متصلب كما هو و أخذ بزازى فى يده يعصرهم و يفرك حلماتهم و يبوس شفتاى بنهم غير عادى و يرتوى من لعابى و كأنه عطشان و أنا أحضنه بشده لا أريد أن اتركه الى ان ذهبنا الى عالم تانى
حكاية زيزى(1)
أنا زيزى عمرى 43 سنة واحدة عادية خالص وأم لولد و بنت فى المرحلة الثانوية و زوجة لشخص يعمل مهندس و منشغل فى العمل بشكل دائم تباعدت علاقتنا الجنسية و اصبحت على فترات بعيد الى اصبحت شبة منعدمة . كنت لا أبالى لانشغالى فى تربية ابنائى و افراغ كل طاقتى معهم كنت لا أفكر فى الجنس تمامآ لدرجة ان أوقات عندما كنت أشاهد مشهد غرامى أو قبلة فى اى فيلم فى التليفزيون كنت بضحك بسخرية ...
الى ان حدث فى يوم كنت اتسوق بعض اللوازم و راجعة البيت وكان الطريق زحمة ركبت الميكروباص باعجوبة كان فى حد نازل و انا طلعت مكانه و انا معايا شنطة كبيرة و ثقيلة و ما أن ركبت السواق طلع على طول قبل ما أقعد مرة واحد وجدت نفسى جالسة على شاب عمرة حوالى 35 سنة أسمر اللون لابس قميص وبنطلون كنت اراه دوما فى مشوارى هذا المتكرر وتبادلنا اطراف الحديث كثيرا ومضى على بداية تعارفنا نحو العام والنصف تكلمنا بكل شئ فى الطريق واصبحنا صديقين واخوين حميمين و من شدة طلعة الميكروباص استمريت على الوضع ده حوالى 20 ثانية . نزلت الشنطة ال معايا على الارض و جيت اقوم حسيت ان فى حاجة بترفعنى لفوق اصيبت بحالة افتقدتها من فترة طويلة . رفعت جسمى فى الهوا مرة واحدة و نزلت على الكرسى المخصص لى و لم انظر له و قلت انا اسفة فلم يرد . مر وقت و الطريق مزحوم و الميكروباص بيتحرك بصعوبة و اذا به يخرج موبايله و يعبث بة فنظرت فى فضول ماذا يفعل .. فتح الفيسبوك و كتب فى صفحته "النهاردة يوم جميل" فنظرت حولى فما هو سوى حر و زحام و ازمة مرور .. !!! .. فضحكت بصوت عالى !! .. مرة واحدة و سكت و كل من حولى نظروا لى باستغراب فنظر لى و ضحك و قال لى فعلآ النهاردة اجمل يوم فى حياتى كلها و اطال نظرتة حاولت ان أخفى عيونى عنة فنظرت الى اسفل فوجدت وسط بنطلونه عامل زى الخيمة فرفعت عيونى و نظرت له و اذا بة ينظر لى بنفس النظرة ففهمت معناها لقد كانت المرة الاولى التى تبدو عليه علامات لاشتهائه لى وبالحقيقة هو يعجبنى منذ بداية تعارفنا واليوم يبدو انه تنبه لى كامرأة وليس مجرد صديقة او رفيقة طريق وميكروباص وفكر لشهور ولعام ونصف. مرت لحظة و جائت ست كبيرة عاوزه تركب و ما فيش مكان غير امامى مباشر و لاكن صعب عليها علشان المقعد واطى فقام الشاب و جلس امامى و تلامس جسمة بجسمى فأحسست مرة واحدة ببركان يسرى فى جسمى كله و سخونة غير طبيعية فنظرت للشاب فوجدتة يتصبب عرق و منتصف بنطلونه مرتفع زى الخيمة ..
فنظرت الى فبادرنى بالكلام و قال : مشكلة الزحمة
قلت : فعلآ مشكلة كبيرة
فقال بخبث وابتسامة : بس كل حاجة و لها حل
فقلت : معاك حق .
تكلمنا مع بعض و كان الكلام اشبة بالاتفاق بدون اتفاق فعلاقتنا وطيدة طيلة عام ونصف مضى وقد آن أوان أن يكون الرجل الثانى فى حياتى وفى مهبلى وكسى بعد زوجى فاتح كسى وفاضض بكارتى. بعد مرور الوقت بيتى أصبح على بعد محطتين و اذا به يخبط على يدى و يقول لى يلا علشان هننزل المحطة ال جاية و قال للسواق على ناصية الشارع الجاي يا هندسة فتوقف السائق ووجدت نفسى نازلة معة و هو يحمل الشنطة و المشتروات بدل منى فدخل الشارع و انا بجانب منة ودخل شارع جانبى و مشى قليلآ ووقف ليفتح باب عمارة مغلق بمفتاحة و انا امشى معه بتلقائية و كآنى اعرف الى اين ذاهبين دخل و اغلق باب العمارة وركبنا الاسنسير و أول ما ركبنا أنزل الشنطة و ضغط على الدور 5 و نظر لى واخذنى فى أحضانة و ضغط على و انا مستسلمة تمام وصلنا و خرجنا و دخلنا الى شقتة كانت شقة صغيرة مكونة من اوضة و صالة فيها انترية بة كنبة كبيرة . مرة واحدة حسيت انى صحيت من حلم وبسألة :احنا ايه اللى جابنا هنا
فرد وقال : هنعرف دلوقتى و ضحك و ضحكت بصوت عالى
اقترب منى شال الايشارب من عليا فوقع شعرى و نظر لعيونى و اقترب اكثر وفتح بقة و أكل شفافى و ايدية بعصرو فيا . حسيت ساعتها انى فى عالم تانى و مش قادرة اقف فرميت نفسى على الكنبة و نزل هو فوق منى فوجدتة يمد يده ليمسك صدرى و لاكن كنت لابسة بادى ضيق تحت القميص فصعبت مهمتة . وجدت نفسى تلقائيأ ازيحة عنى و اقلع القميص و البادى لأبقى بالسوتيان و هو واقف خلفى بعد أن خلع الجلابية و انحنى من خلفى و أنا جالسة و أخذ يقبل فى رقبتى من الخلف . فوقفت و خلعت الجونلا و اصبحت بلأندر و السوتيان فقط
روحت رامية دماغى ما بين رجليه و بصيت له و قلت : هو أنت اسمك اية
قال : هههههه احمد
راح لافف و نيمنى و نام فوق منى و قعد يبوس فيا و يقفش فى صدرى و بتاعه فوق بتاعى بالظبط بس هو بالبوكسر و انا بالاندر . حسيت بحاجة مبلولة تحت منى مديت ايدر لقيت الاندر غرقان و الكنبة من كتر ما جبتهم تحت منى و هو مش عاوز يهمد و عمال يسيح فيا . قلت له : حراااااااااااااااام عيك انا هموت منك انا عاوزه اتنــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــاك
قال : عيونى و ضحك
قام من فوقى ووقف و نزل البوكسر شوفت خرطوم مكنسة اتفرد ادامى جالى حالة من الزهول .
راح مقلعنى الأندر و فاتح رجلى لقى شعر فحسيت ان هاج زيادة و قعد يلعب بايده فيا و انا اصلآ كنت غرقانة فقلته : نكنى يا حماااااااااااااااااااادة ماردش عليا وراح نايم فوق منى و قعد يرضع فى صدرى و انا سخنت زيادة و اصبحت أنا البدور على بتاعة بنصى ال تحت بس لأنة مكتف ايدى من فوق راح منزل ايده و مسك بتاعة موجهه للهدف بالظبط و ابتدى يضغط براحه و انا لم امارس الجنس من سنة على الاقل و اذا بى اصرخ مرة واحدة بعد ان ادخل رأسة و جزء منة بداخلى و قلت : أووووووووووووووووووو أه أوووووووووووووو انا حاسة انى بتفتح من جديد أووووووووووو مش قادرة ... فضغط أكثر مره واحد ليستقر كله بداخلى أخد يبوس فيا جامد أوى و يأكل خدودى و شفافيفى و رقابتى فأتت شهوتى و مرة واحدة ابتدى فى الحركة بهدوىء .. كان يضغط و عندما يصعد أصعد معه من كتر بتاعة ما تخين .. شهوتى اصبحت تأتى كل 10 ثوانى .. حضنته جامد اوى فسخن و ابتدى يسرع و انا أقول أووووووووووو أح أح أووووووووو جامد أه أه و هو شغال مطحنه فيا مرة واحده خرج بتاعة أشتغل به من برا يمشيه فوق بتاعى و يخبط عند الخرم و انا أقوله : حراااااااااام عليك نكنى دخلو بقى امممممممممممم مش قاااااادرة دخلو راح مدخل و اشتغل بسرعة اوى و انا عماله اقوله : كماااااان بسرعة اووووووووووووووووو جامد أوف أح أوف أح براحتك أنت فتحتنى خلاص . راح مطلع بتاعة تانى و قالى : تعالى أقعدى علية
راح نايم و ركبت فوق منه و نزلت على بتاعة براحة الى أن دخل كله وطلعت و نزلت مرتين تلاتة براحة جيبت شهوتى مرة تانيه و سخنت استمريت فى الصعود و النزول مرات و مرات بكتير اتت شهوتى كتير كتير كتير اصبحت زى ما بيقولوا مابعدش قمت مرة واحده وقلت له تعبت مش قادرة انت حراااااااام عليك أنا اتهريت و روحت قايمة و نازله علية ببقى و فتحته على الاخر و دخلت بتاعة و قمت بضغط الهواء بالعكس علية كأنى بامتصة فصرخ و تلوى تلذذآ و استمريت بهذة الحركة عدة مرات الى وجدتة يرتعش فى داخل فمى و يقذف حمم بركانية بيضاء فأخرجتهم على يدى و وزعتهم على صدرى و ارتميت على الكنبة ..
و بعد ما مر شوية وقت و انا لسه فى حالة غيبوبة ابتديت افوق لما حسيت به بياخدنى فى حضنة و بيقول : شكلك ناوية على بيات
قلت : بياااااااااااااات يلاهوى
وساعتها افتكرت البيت و العيال قمت جريت على الحمام أظبط نفسى جرى ورايا احمد ووقف يتفرج عليا و انا عرينا و يلعب فى بتاعة و يضحك و يقول : المدام و الأولاد هايجو بكره بالليل
و دى أول مرة أنام مع واحده غير مراتى من ساعة ما اتجوزنا وانتى تانى واحدة ف حياتى عموما بعدها
فقلت : الحال من بعضة انا مش عارفة عملت كدة ازاى
قال : عرفينى أكتر عن نفسك احنا اتكلمنا كتير ف كل حاجة طول السنة ونص اللى فاتوا يعنى 18 شهر يعنى 547 يوم بس عمرى ما عرفت عنوان بيتك بالضبط اعرف بس انك ساكنة ف
ضحكت وقاطعته و قلت : مالوش لزوم كأنك ماشوفتنيش قبل كدة وادينا بنتقابل كل يوم ف الميكروباص وممكن يتكرر تانى وتالت ورابع
فخرج و جمع ملابسى المبعثرة فى كل مكان و أتى بهم لى و أخذ يساعدنى فى لبسها و قبل ان أضع الايشارب ادارنى و قبلنى قبله حارة فهربت من بين ايده بسرعة و أخذت شنطة المشتروات و فتحت الباب و خرجت و نزلت على السلم و لم التفت خلفى و فتحت باب العمارة من الداخل وذهبت الى البيت بتاكسى و انتهيت الطعام و أخذت شاور شممت رائحة الشهوة على جسدى فأنهيت تنظيف جسدى سريعآ بعد أن احسست بالذنب و الشهوة و الندم و الرغبة فى نفس الوقت أحاسيس متناقضة .. هل ما حدث يكون بدية لها توابع و أظل ابحث عن شهوتى دون النظر لأى أعتبارات أم نهاية لشهوة مجنونة هذا ما سأحكية فى الأجزاء القادمة .....
و بعد قدوم الأولاد و بعد تحضير الطعام تركتهم و ذهبت للسرير لانى احتاج للنوم !!
.. يتابع ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ
حكاية زيزى (2)
صحيت من النوم الأشبه بالهروب مما فعلت حوالى الساعة 7 مساء . سمعت صوت التليفزيون عرفت ان حد فى الصالة خرجت وجدت أمير ابنى بيتفرج على برنامج منوعات فسألتة عن المذاكرة فقال انه انهى جزء كبير و يأخد شوية راحة فاتجهت لغرفة اختة مى فوجتها مستغرقة فى النوم . تركتهم و ذهبت الى الحمام و بدأت اشلح ملابسى و انزل الكيلوت كى أجلس .. وقع نظرى على بقعة زرقاء فى ركبتى أثر خبطة أو احتكاك من أثر ما فعلت فجلست ووضعت عليها يدى و سرحت و تذكرت نظرة "احمد" لى و أنا عارية حافية أمامة فى الحمام فشرد عقلى و تسألت هل أنا امرأة مغرية للرجال هل الفت النظر و اثير شهواتهم و بعد أن انتهيت ما أفعلة و اُثناء تشطيف بتاعى أحسست ان تضاريسة مختلفة عن الطبيعى فضغط علية بيدى أحسست بنغزه فى صدرى فوضعت يدى كأنى أحضن نفسى بيد واحدة لم اتمادى مع نفسى و لم أطاوع الشهوة و قمت و خرجت من الحمام .. خرجت للصالة و انا أطرد الأفكار من دماغى و أحاول ان أشغل نفسى فى أى شيىء . وجدت أمير يقلب فى القنوات بملل فجلست فى الكرسى المقابل له فقام و أعطانى الريموت و قال أنة سيكمل باقى المذاكرة و ذهب غرفته و أغلق الباب . أخذت أقلب فى القنوات فلم أجد ما يلفت نظرى و يأخذ إهتمامى .. انتابنى احساس بالملل و نظرت للساعة فوجدتها 8.15 مساء الوقت يمر بطيىء فقمت و دخلت المطبخ لتحضير العشاء و بالمرة أعمل نسكافية و اثناء تحضير الطعام رن التليفون الأرضى فأحسست انه النجدة و أكيد أحد المعارف يسأل علينا و أكيد هيبقى فى مجال للكلام و الحديث يكسر الملل فجريت بسرعة و رديت
و قلت : ألو
فرد الطالب و اذا به زوجى نبيل قائلآ : أيوه يا زيزى معلش عاوزك تحضرى لى ملابس ليومين علشان مسافر الموقع كمان شوية
قلت : أعتبر كل حاجة جاهزة
قال : أنا مش عارف من غيرك كنت هعمل اية
قلت : على فكرة انت وحشنى
قال : أه على فكرة ما تنسيش فرشة الأسنان علشان ديمآ بتنسيها !! .. و سمعته بيكلم حد جانبة و ينفعل علية علشان أخطاء أحد الرسومات .. و بعد كدة رجعلى تانى و قال انه هيقفل علشان مشغول و هيبعت المهندس سليم يأخذ الملابس
ذهبت الى المطبخ و أعدت العشاء و روحت أصحى مى علشان تأكل و عندما اقتربت من الغرفة سمعت صوتها تتكلم بصوت واطى مع أحد ففتحت الباب فوجد النور مطفأ و أنقطع الحديث فتحت النور و اذا بمى نائمة
فقلت بصوت مسموع يلا يا مى علشان العشاء
فردت بعد ثوانى و قالت بصوت متصنع النوم : حاضر !! هى الساعة كام ؟؟
فقلت : مش وقت دلع يلا علشان تأكلى و تشوفى هتعملى ايه
و خرجت من عندها .. و تجمعنا على المائدة و اتعشينا و ذهب كل منهم الى غرفته
حوالى الساعة 10.30 دق جرس الباب و اذا به المهندس سليم زميل زوجى جاء ليأخذ ملابس زوجى ليوصلها له .. فتحت الباب و دعوته للدخول و كنت البس ملابس البيت العادية المحتشمة و لكن بدون غطاء رأس . أستجاب لدعوتى و دخل و جلس فى الانترية و استأذنته كى أحضر الشنطة وكنت سارحه فى خيالى بهذا الرجل " المهندس سليم شاب فى الاربعين من عمرة أبيض اللون ممتلئ البدن وزنه حوالى 100 كجم وطوله 175 سم ووجهه مشرق بالحيوية و عيونه مثيرة جدآ "عند عودتى وجدتة اشعل سيجارة و كأنه قلق
فقلت لة : معلش يا باشمهندس انا اتأخرت عليك
قال : و لا يهمك
قلت : لازم تشرب حاجة
قال : وقت تانى الوقت متأخر و لازم اوصل الحاجة دى للمهندس نبيل علشان ألحق أروح بدرى فى يوم
فقام و انا أتجه الية لأعطية الشنطة ووجدتة يتفحص جسمى و لكن على استحياء فتعمدت ان اتعامل عادى و كأنى مش واخده بالى و فتحت معه الحديث مرة أخرى
قلت : أه أكيد مستعجل علشان تروح للمدام
قال : مدام !! انا مراتى فى المنصورة من اسبوع علشان والدتها مريضة
قلت : ياااااااا أومال مستعجل أوى لية كدة
قال : البشمهندس نبيل جوزك طلع مأمورية فى الموقع يومين علشان أأخذ أجازة و لما يرجع أرجع أنا الموقع تانى لأنى لم انزل اجازة منذ شهر تقريبآ
قلت : هو أنت بقى السبب انه يسافر النهاردة ؟؟!
قال و هو مبتسم : اسف يا فندم .. بس أوعدك بعد اليومين دول مش هيسافر لمدة شهر
قلت بدلع : أما نشوف ..
نظرت له بعد الكلمة دى وجدتة موجة نظرة لعيونى .. نظرت لعيونه مرة واحده الكلام إتلخبط و معرفتش اقول ايه و استجمعت قوتى و نطقت بصعوبة
قلت : اتمنى لك أجازة سعيدة يا باشمهندس
قال و هو مبتسم : أما نشوف ..
فضحكت بخجل و ضحك هو أيضآ و اتجهنا تجاه الباب و فتحة و إستدار و سلم على بيدة مع انه لم يفعلها عندما أتى . أحسست أن يدة سخنه و ترتعش قليلآ و عندما نظرت لوجهه رأيتة يتصبب عرق و إستأذن و إنصرف .. قفلت الباب و انا فى حالة غريبة و كل ما يدور فى دماغى كم أنا مغرية و ملفته للنظر و كيف كانت نظراته لى مع انى بملابس محتشمه و تذكرت "احمد" و كيف كان ينظر لى و يأكلنى بعينة و أنا عارية مع أنة كان قد أفضى شهوتة معى قبلها بقليل فأحسست ان ثقتى بنفسى فى قدراتى كأنثى قد ارتفعت و انخفض بل اختفى أحباط نبيل زوجى لى و لم يعد يؤنبنى ضميرى على ما فعلتة مع "احمد" اليوم فشعورى كأنثى يشتهيها الرجال فاق أى احساس بالندم أو هروبى من نفسى .. مره واحدة غالبنى الاحساس بالنوم فذهبت لغرفتى و دخلت السرير روحت فى النوم و كأنى تحت تأثير مخدر
صحيت بدرى قبل ميعادى بساعة حوالى الساعة 5 صباحآ انجزت بعض الشؤون المنزلية و قمت بتحضير الفطار للأولاد و بعدها صحيت الأولاد حوالى الساعة 6.30 و بعد الفطار و الاستعداد للنزول و صلت الساعة الى 7.15 و كنت فى حالة نشاط غير عادية
مر ساعة تقريبآ و انا أقوم بتوضيب غرف اولادى و خرجت الى الصالة و جلست على الكرسى وحيدة أفكر فى الخطوة القادمة للروتين المنزلى اليومى كالمعتاد .. سمعت رنين التليفون الارضى فقمت بالرد على التليفون
قلت : ألو
رد الطالب : صباح الفل يا علا يا حبيبتى يا روح قلبى يا عقلى يا كل ما ليا
سكت ثوانى و قلت : علا مين ؟؟ الرقم غلط
قال : أسف بس انتى صوتك زى علا بالظبط و انا متعود كل يوم أصبح عليها أول ما أروح الشغل
قلت : طيب يا سيدى يلا اتصل ب علا و صبح لى عليها معاك
و قفل و شرد ذهنى و تمنيت ان يتصل زوجى بى الان حتى لو بغرض طلب أى شيىء
أشتقت أن يهتم بى أحد و يغازلنى بكلام معسول .. تحركت تلقائيآ الى التليفون و اذ بى أتصل برقم عشوائى فقام بالرد على طـفل صغير فقفلت قمت باعادة المحاولة و اتصلت برقم أخر فلم يرد وضعت السماعة و اتجهت لغرفة نومى و لا أعرف لماذا و قفت أمام المرآة و نظرة لوجهى و نزلت بنظرى الى رقبتى و منها الى صدرى و بدأت ان امسك ملابسى بيدى و أضيقها على جسمى مستعرضة مفاتنى ثم رفعت يدى ووضعتهم على صدرى وأخذت أضغط عليهم أحسست ان جسمى بدا يسخن و شهوتى تحركنى فاتجهت ناحية الدولاب و أخرجت منه قميص نوم "بيبى دول "أبيض مائل للون الوردى عندى من فترة و لم استخدمة من قبل .. و قلعت ملابسى و ارتديته بدون شيىء تحت منه . و جريت ناحية المرآة مرة أخرى فرأيت نفسى أنثى جميلة تملك جميع أسلحة الاغراء تمنيت فى تلك اللحظة ان يأتى حبيبى و يأخذننى فى أحضانة و يقبلنى برقة و برومانسية و أنا أدوب فى صدره و رجولته . شهوتى صرخت من داخلى باحساس مثل البنت المراهقة التى لم تجرب الجنس من قبل . صرت أمسك لحم صدرى و بطنى و اردافى و فى كل اتجاة و ما ان أمسكت جزء أعصرة بشدة من فوق "البيبى دول " لا أعرف ماذا حدث لى .. ثم أخرجت علبة المكياج و تفننت فى وضعة على وجهى و قمت بتسريح شعرى بأكثر من طريقة الى ان استقريت على ذل الحصان فصار شكلى مثل نجمات الاغراء و الافلام البورنو . مرة واحده جالى احساس أن أخرج فى البلكونه و انادى على الرجال كى يأتوا
و كنت على وشك أن أفعلها و لكن قبل أن تسيطر عليا الفكرة بشكل تام .. سمعت رنين التليفون الارضى فى الصاله فتجهت اليه و لكن بخطوات متغيرة عن خطواتى المعتادة فمشيتى أصبحت بها نوع من الليونه و الدلال على الارض و قمت بالرد
قلت : ألو
فلم أسمع الرد و لكن سمعت صوت شارع و عربيات ففلت السكة .. و بعد اقل من دقيقة رن مرة أخرى فتنبهت انه رقم موبايل عندما نظرت لاظهار رقم الطالب فرفعت السماعة
قلت : الـــــــــــــــو
فرد الطالب و قال : صباح الخير يا مدام زيزى أنا المهندس سليم أسف ان ازعجتك
بصوت حائر قلت : مافيش ازعاج و لا حاجة
قال : امبارح ضاع منى ظرف به أوراق مهمة و انا دورت فى كل مكان و لم أجدة فبستأذنك انك تدورى علية مكان ما كنت قاعد
قلت : طيب انا هدور بس اقفل و لو لقيته هكلمك على الرقم دة
قال : انا فى الانتظار و قفل
ذهبت مكان ما جلس و بالفعل و جدت ظرف صغير و به بعض الأورقة .. لم أفكر كثيرآ أخذت موبايلى من على الترابيزه و نقلت رقمة من على الاظهار و بعد نص رنه رد المهندس سليم
قال : معلش انا سايق العربية بحاول ادور على مكان اركن فية ..... ها لقيتى الظرف
قلت بدلع أوى : لأ لأ لأ لأ
قال : معلش بقى .. كان أخر أمل انك تجدية عندك
قلت : هو الورق ال فية مهم
قال : اه مهم جدآ و مافيش وقت استخرج غيره معلش بقى الاجازة الجاية
أحسست انه يبعت لى رسالة بيجس نبض يعنى و انا فى حالة غريبة أشبة بالنائمة مغناطيسى و مسيطره على الشهوه
قلت : طيب ما تيجى تدور علية بنفسك
قال : انا خايف ازعجك الساعة لسة 10.30 صباحآ
قلت : كلها شوية و الاولاد يرجعوا من المدرسة
قال : هيرجعوا امتى ؟؟؟
قلت على الساعة 4 كدة و ضحكت
قال : طيب انا 3 دقائق و هكون عندك
قلت باستغراب : ليه هو انت فين ؟؟
قال : تحت البيت عندك
قلت : لا مش هينفع على الاقل ربع ساعة و تطلع بعدها
قال : تحت أمرك يا فندم بس المهم نجد الظرف
فتجهت سريعآ مكان ما جلس أمس ورفعت طرف السجادة ووضعت الظرف . و جريت سريعآ تجاة غرفتى و أخذت روب ووضعته على جسمى و "البيبى دول" بدون أى شيىء تحت منه و لم أٌعدل اى من المكياج أو شعرى ووضعت بعض البرفيوم و ما ان انتهيت وجدت موبايلى يدق و معة قلبى يخفق بشدة
لم ادع اى مجال للتفكير و فتحت الخط
قال متسرعآ : ايوة انا وصلت على الباب
و سمعت جرس الباب يدق فنظرت لنفسى فى المرآة بكبريآ و اتجهت لباب الشقة و فتحت له تقدم خطوة للأمام و مد يده و سلم على و لم يترك يدى فنظرت له فرفع يدى و قبلها برقه و تركها
ثم قال : صباح الخير
قلت : هااا صباح الفل
قال : انا بجد أسف انى ازعجتك و قلقتك
قلت : هو بصراحة ما فيش ازعاج بس فى شوية قلق صغيرين و ضحكت و قفلت باب الشقة و ساندت علية ضهرى
فشاور مكان ما جلس أمس و قال : هو حضرتك دورتى هنا
قلت : حضرتك !! أه دورت و ممكن تشوف بنفسك
فاتجه و انا خالفه و ينظر مكان ما وجدت الظرف و يلتفت لى باستغراب فعرفت ان ترك الظرف بالامس لكى يتعلل به ليأتى مرة اخرى ..
أصبحنا امرأة و رجل فى مكان مقفول و زالت كل العقبات و اتت عقبة اخرى وهى من يبداء !! تقدمت أمامه و تظاهرت أنى ابحث و انحنيت للأمام فظهرت اردافى أمامه بشكل واضح . الهدوء يسود المكان و لكن انفاسة بدأت ان تعلو .. قررت ان أظهر له شيىء أخر فانحنيت أكتر ثم ركعت على الارض فظهر فخدى و عندما رأى المنظر و جدته أمامى يبحث بجد و لكن عن ظرف أخر !! لم أعد أبحث و هو ايضآ سكنت حركتنا لحظات وجدته بعدها يضع يده على وركى و يظهر لى الحزن على فقدان الظرف فرفعت يدة و استند على كتفه و أقف . وقفت فأصبح بتاعى مقابل وجهه فأحس بالسخونة التى تخرج من تحت الروب . تركتة و اتجهت الى غرفتى وأختفيت من أمامة و انا أحترق من الشهوة و خلعت الروب عنى و أصبحت ب "البيبى دول " واقفة أمام المرآة سمعت صوتة فى الصالة
يقول : طيب أنا هنزل بقى علشان تبقى بحريتك
لم اتمالك نفسى و جريت كما أنا و قلت : هو فى حرية أكتر من كده
لحظات من الصمت بيننا أحسست انه بلون وجهه يتغير للأحمر و ينظر الى صدرى الظاهر بوضوح و شعر عانتى الواضح من اسفل
أقترب منى فاقتربت ووضعت رأسى على صدرة فاذا به يحملنى و يتجه بى الى غرفة النوم و يقبلنى قبلات متقطعة الى ان وصلنا للسرير فأنزلنى الية و نام على جانبة و تفنن فى البوس بكل أنواعة و أخذ يعبث بجسمى بكل رقه و حنان لم أدرى بنفسى أه .. أه فأغمضت عيونى مستمتعة و تركت نفسى تمامآ وعرفت انى وقعت هذة المره مع شخص يتفنن فى امتاعى .. ابتعد عنى قليلآ و انا لم افتح عيونى و لكن أدركت انه ينزع ملابسه بفعل صوت الحزام و سوستة البنطلون لحظات و أحسست به ينزع عنى" البيبى دول " و يبوسنى و يتزوق شفايفى و أخذنا نتقلب يمينآ و يسارآ بعرض السرير . ينزل على رقبتى و يمسك صدرى من الخارج و تدريجيآ ينزل الى الحلمات و استمر فى البوس و نزل على بطنى بنفس الطريقة و يده تعبث بعانتى فأحسست أن شهوتى قادمه فانعدلت على جانبى فعدل وضعة و بدأ فى بوس شفايفى ففتحت فمى فأدخل لسانه فقبضت علية و أمتصته و أنزل إصباعة الاوسط و ضغط على و يفرك الحبة و يمشى يده برفق على الريشه الخارجية لبتاعى و أصابعة تغوص فى ماء شهوتى بعدها احسست ان بتاعة اخد دور فى الموضوع و بداء يتلامس مع وركى من الخارج فمدت يدى و امسكته فملىء يدى و هو ليس فى قمت انتصابه ففتحت عيونى أشوف ال فى ايدى ده .. شوفت أجمل عضو ذكرى لونه أبيض و رأسه أقرب للوردى و طوله مناسب أوى حوالى 13 سم بس تخين أوى عدلنا وضعنا و هو نام على ضهرة وأنا أخدت بتاعة فى بقى و اشتغلت مص و بمزاج أوى دلعته و سخنته زى ما ولعنى !!.. عدلنا وضعنا مرة أخرى و نام فوق منى بالوضع العادى وبداْء بالبوس مرة أخرى و لكن أكثر البوس عند عنقى و ذهب لأذنى و همس : بحبك يا زيزى .. .. و سألنى أدخله ؟؟
قلت : أوى أوى و بسرعة يلا بقى أممممممممممم
و روحت فشخة رجلى على الاخر فوضع بتاعة على باب بتاعى من بره و تركه يدخل تلقائى بدون ان يضغط أوه .. أوه .. أح .. أمممممممممم ..... و قعد يبوس فى شفافيى بطريقتة الرومانسية الى ان استقر بتاعة كلة بداخلى . احساس جميل شهوتى تأتى متتاليه و انا مستمتعة فهذا ما كنت أفتقده .. رفعت رجلى و شبكت قدمى ببعضها حول وسطه .. بدأت اتمتم بدون شعور للواقع حولى
قلت : بحبك يا " سولى " انا ملكك انت دوبتنى امممممم .. بحبك نكنى حركة جويا متعنى فبداء يحركة بداخلى ببطىء و انا مستمرة فى كلامى و لكن بطريقة ناعمه .. بتاعك حلو أوى .. نكنى بسرعة ارجوك حسسنى به .. و اذا به وضع يده تحت وسطى و ثبتنى فأحسست بسرعة بتاعه تتزايد و انا أضغط معه حينما يضغط و أبعد عنه عندما يبعد أستمرينا فترة على هذا الوضع احسسنا واحد فأنا أفتقد الحب و الاحتواء و هو يفتقد الانثى بحكم بعده عن زوجتة .. مرة واحده خرجه منى و اتى بسائلة فوق عانتى و انا لم أتركه و ماذلت أشبك قدمى حول وسطه فدخله مرة أخرى بعد ثوانى و أخذ ينيكنى بفن بسرعة متوسطه و يقول : انتى جامده أوى يا زيزي انتى مايتشبعش منك انا عاوز أفضل جواكى طول عمرى فنفك تشبيك قدمى ببعضها و أخذ يدوك الجدار الايمن تاره و الجدار الايسر تاره أخرى و انا استسلمت خالص وتركت نفسى للاستمتاع و لأول مرة فى حياتى تأتى شهوتى بطريقة عجيبة فأحسست برعشة عنيفة تهز كل جسمى أوووووووووووه .. أح .. أح و أظافرى تنغرس فى ظهرة و أقول نكنى بسرعة يا "سولى " عاوزاك تقطعنى فلم يكدب خبر فأسرع فى حركته و أخذ يدك فى بتاعه بسرعة أوى فكان يكتم انفاسة ويضرب بتاعى من الداخل عدة ضربات و يخرج أنفاسه و تهدىء حركته لحظة .. ثم يكتم أنفاسه مرة أخرى و يضرب بسرعة أسرع و أنا أقول أوووووووووووو .. أوووووووووو .. نيك كس حبيبتك زيزى .. أوووووووووو .. أح .. أح .. أووووووووو... و ما أن يهدىء ينظر لعيونى و يقول : بحبك يا زيزى بعشقك .. ثم يكتم أنفاسه فأستعد أنا للطوفان التالى . أحسست ان شهوته قريبة و عرقه ينقط على جسمى فبدأت بتحريك نصفى الاسفل يمين و يسار فأستمر فى الدخول و الخروج بشكل متتالى بسرعة أكثر لمدة دقيقة و عندما بدا يبتعد ببتاعة للخارج عرفت انه سيأتى بسائلة فرفعت أفخادى لأعلى و شبكت قدمى مره أخرى و ضغطت بشده فلم يستطيع ان يخرج بتاعه المره دى .. فأتتنى الشهوة و الرعشة القوية و لكن هذة المرة بطريقة مختلفة أمتع بكثيـــــــــر لما منعت خروج بتاعة من داخلى أتت شهوتة معى فى نفس الوقت و لكن داخل كسى و كانت أصواتنا تتعالى معآ أوف .. أوف .. اممممم .. أح .. أح ..... أحسست بسائلة سخن أوى فكان يلسع ما بداخلى من أثر احتكاك أمس و اليوم يرطب و يروى جدار كسى العطشان لهذا السائل سكنت حركتنا قليلآ وبدا بتاعة فى الانكمش بداخلى بالتدريج فترك نفسة فوق منى و بدا يفوق من رعشتة و غفوته اللحظيه و ابتدى فى بوس شفايفى بحب و رقه و حنان و انا امرر يدى على ضهره .. أول مرة فى حياتى أحس انى فوق السحاب أنا وهو أنظر لأعلى و هو يغطى ضوء الشمس عن عيونى أصبحنا كائن متكامل و روح واحده . أه أه أه أح احساس رائع .. استمرينا على هذا الوضع وقت ليس بالقليل الى ان عدنا الى الواقع فجائتنى حالة ضحك هستيرى و دموع تنهمر منى شعور غريب ممتزج بين الراحة و النشوة و السعادة و الحب و الخوف .. فقام من أحضنانى ووقف أمامى ينظر لى .. فوقفت و ووضعت رأسى على صدره فأخذنى فى أحضانه و وضع يدة على رأسى و أخد يداعب شعرى
قلت : انت فين من زمــــــــــــــــــــان
قال : انا معاكى أهو .. ونظر لى بعيونه و كأنه يأكلنى بها
قلت : اية عجباك ؟؟
قال : أه اوى
قلت : لازم تشرب حاجة
أقترب منى و أشتغل فيا بوس
قلت : بتعمل ايه
قال : بشرب .. مش انتى العاوزه أشرب و ضحك
قلت : ياراجل .. ..
هربت من بين يده و جريت الى الصاله و لكنه لم يأتى خلفى لم أندهش لأنى قد لمحت انه لم يشبع منى فى نظرتة لى و يريد المزيد . نظرت الى الساعة المعلقة فوجدت الساعة الواحدة ظهرآ فتذكرت موعد عودة أولادى من المدرسة .. فناديت علية بدلع
قلت له : مش عاوز الظرف بتاعك و لا ايه ؟؟؟.....
لم يرد على و أتى الى فوجدته لبس البنطلون و الجزمه و يمسك القميص فى يد و "البيبى دول " فى يده الأخرى و انا مازلت عارية تمامآ و اقترب منى بهدوء و ابتسم برضا و وضع قميصه على أحد كراسى السفره و البسنى "البيبى دول " ثم لبس قميصه بهدوء
ثم قال : انا عارف اننا غلطنا بس انا ماقدرتش أقاوم أنوثتك و جمالك لو سمحت ما تزعليش منى
قلت باستغراب : لا أنا زعلانه
قال : انا أسف مرة تانية
قلت : انا زعلانة ان ميعاد رجوع الأولاد اقترب و مش هنعرف نكمل اليوم مع بعض
تغير وجهه من الحزن الى الاندهاش ثم الفرحه و قال : بجد يعنى انتى مش زعلانه
قلت : لا أنا زعلانه جدآ و قلتلك ليه
اقترب منى و باسنى و طول فى البوسه لدرجة انى كنت على وشك أنفجر من الشهوة تانى و أقطع هدومه و ننام مع بعض تانى .. ابتعد قليلآ بعد البوسه ووقف يساوى ملابسه فى المرايا ال فى باب الشقة من الداخل و ينظر الى و انا خلفة فى المرآه
وقال : انا لازم امشى علشان معملش لك مشكلة
قلت : طيب و الظرف بتاعك؟؟
قال : مش مشكله بكره ابقى أجى أخده و ابتسم
قلت : على كل حال هو فى الحفظ و الصون
لم يرد و لكن فعل بى أحسن من الرد جاء و التصق بى من خلفى ووضع يده على صدرى و همس فى ودانى
و قال : انا عارف بكره هنلاقيه فين
قلت : فين
فضحك و قال : تفتكرى فين ؟؟
و تركنى و اتجة نحو الباب و فتحه و خرج و أغلقه خلفة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
حكاية زيزى (3)
بعد ما خرج المهندس سليم من عندى و تركنى فى حاله اشبة بالحلم فلم أعد الى الواقع الذى أعيشة و لا أستطيع أن أكمل حلمى .. تركت كل شيىء فى الشقة كما هو و لم أقوم بتغير "البيبى دول" لأكثر من ساعة . كل ما كنت أفعله أقف قليلآ امام المرآة الموجودة خلف باب الشقة و انظر الى جسمى بكل ثقة و اتجه خلف شباك البلكونه انظر من خلفه الى الشارع و المبانى المجاورة و انا لا أعرف ما الذى افعلة و سوف افعلة بعد قليل الى ان سمعت صوت رنين الموبايل فنظرت من الذى يطلبنى فوجدته نبيل زوجى ففتحت الخط
قلت : ألو
قال : ايوة يا زيزى اخبار الاولاد ايه
قلت : تمام
قال : معلش سافرت امبارح من المكتب على الموقع علشان كنت مستعجل
قلت : ولا يهمك .. !! المهم فى حاجة انت عاوزها و لا بتطمن على الاولاد
قال : أبدآ انا هنا لوحدى و الهدوىء حولى فى الاستراحة فقلت اتكلم معاكى شويه
قلت : معلش يا نبيل اصل انا مش متعوده على كده منك
قال : كدة طيب .. المهم انا هرجع بعد باكر الصبح بدرى بعد ما البشمهندس سليم يرجع و هاخد أجازة يومين نبقى نتكلم براحتنا
قلت : طيب لما ترجع نبقى نتكلم
قال : طيب سلام دلوقتى علشان هستريح شويه و بعد كده هرجع الموقع
قلت : سلام
قفل نبيل زوجى بعد ان أخرجنى من المود ال كنت فيه فاتجهت الى الحمام و قلعت "البيبى دول" ووضعته فى الغسيل ووفقت تحت الدوش و ما ان نزل الماء الدافىء على رأسى بدأت تدور الافكار بداخلها .. تليفون نبيل و ماذا كان يقصد و هل كان يلمح ل شيىء ام كان يتكلم بغرض تضيع الوقت و املاء الفراغ لم أفكر كثرآ و انتهيت من الحمام و خرجت عاريه تمامآ و اتجهت الى غرفتى و لبست ملابس البيت العادية و اتصلت بمطعم قريب و طلبت غداء للأولاد
لأنى لم أطبخ لهم و غيرت فرش السرير ووضعت المستخدمة فى الحمام مع الغسيل
و حوالى الساعة 3.30 جاء الأولاد و تجمعنا على المائدة و بعد الغداء أتجة أمير للنادى علشان عندة تمرين "كرة سلة " و مى دخلت لتنام و قالت صحينى يا ماما كمان ساعة
مرة واحده وجدت نفسى وحيده فى الصاله و الهدوء يملىء المنزل . فتذكرت المهندس سليم فبعد ما نزل من هنا لم يتصل حتى ليطمائن على .. فهل ماحدث منه كان غلطة بسبب عدم وجود زوجته فى المنزل بعد فترة شهر بعيد عنها ام انه فعلآ اعجب بى و انا التى اثرت له شهوتة بأسلوبى كأنثى .. كنت فى حالة عجيبه جدآ فأحسست انى فتاة مراهقة و سليم اوهمنى بالحب كى يصل الى غرضة منى و بدأ يتنكر منى بعد ذلك.. ففكرت ان اتصل به و لكن كبريائى منعنى . و تذكرت الظرف بتاعة فتوجهت و أخذته من تحت السجادة و قمت بفتحه فوجدت أواق تخصه بتجديد عضوية نقابة المهندسين و النادى الخاص بتلك النقابة
و صور له و لزوجته لوضعها فى الكارنيهات الخاصة بالنادى فدققت النظر فى صورة زوجتة فوجتها امرأة جميلة بيضاء فى الثلاثين من عمرها تقريبآ تحركت نار الغيرة ال لا شعورى داخلى و اذ بى امسك الموبايل و اتصل به و بعد الرنه الثانيه فتح الخط
قلت : ألو
قال : ايوة (بصوت مكتوم)
قلت : ايه ده انت مش عارفنى و لا ايه
قال : أهلآ زيزى معلش اصل انا نايم و صحيت على تليفونك
قلت : يعنى ما سجلتش رقمى عندك
قال : لا سجلته باسم حد تانى علشان المدام .. انتى عارفة شغل الستات و تفتيش الموبايل (وضحك)
قلت : على فكرة انا وجدت الظرف
قال : ما أنا عارف انه معاكى من الصبح
قلت : و عرفت منين
قال : سألت العصفورة (وضحك بصوت عالى )
قلت : انا فتحت الظرف و شوفت صورة المدام على فكرة دى حلوة أوى
قال : اتفضليها
قلت : أعمل بها ايه (بصوت ضاحك )
قال : انا الصبح هعدى عليكى أأخذ الظرف و هروح أخلص ورق النقابة و النادى
قلت : تمام
قال : لو انتى مش مشغولة ممكن تيجى معايا
قلت : على حسب الظروف
قال : على كل حال انا هاتصل بك بدرى و انا فى الطريق
قلت : مش عاوز تقول حاجة تانية
قال : اه عاوز بس ال أنا عاوزه ما ينفعش فى الموبايل (وضحك)
قلت : ماشى يا هندسة اسيبك دلوقتى علشان تكمل نوم .. سلام
قال : سلام يا روحى و قفل
بعد المكالمه استريحت شويه من الشك و الظن به و لكن بداء تفكيرى فى منافسة زوجتة فى جمالها و ان اظهر له ما يريده من الانثى من دلع و نعومة و روح مرحه و ان اتفنن فى تنفيذ طلباته كارجل .. فاتجهت للتليفون الارضى و اتصلت بالصيدلية و طلبت كريم مزيل شعر و غسول "مهبلى" و جيل معطر للمهبل .. مجموعة من الأشياء مر عليا و قت و انا لا أستخدمها و بعد مرور نص ساعة دق جرس الباب فذهبت لأفتح و اعتقدت انه أمير ابنى عاد من التمرين فلم أقم بوضع شيىء على شعرى .. فتحت و اذ به عامل الديلفرى الخاص بالصيدلية ويدعى نادر والذى اعرفه وتكلمت معه كثيرا واعرفه طوال عامين مضيا وبيننا علاقة انسانية وامومية واخوية وصداقتية ولاصفه لكم "شاب فى العشرينات تقريبآ جسمه رياضى و مهتم بمظهره بشكل ملفت " بادرنى بابتسامه و اعطانى الطلبات فأخذتها و قلت له لحظه سأحضر النقود .. و عندما رجعت و جدته يتفحص جسمى و لكن بشكل واضح و ينظر لى نظرات علنيه تعبر عن شهوة و اعجاب أثارت شهوتى أحسست ان بتاعى ينبض و البلل بدأ يسرى فى الكيلوت .. أعطيته ورقة ب 200 جنيه فنظر لى و
قال : هو مافيش مع حضرتك 50 جنيه فكة
قلت : لا يا نادر .. خلاص خلى الباقى معك و لما تفك تبقى جيب الباقى فى أى وقت
قال : انا تحت ... أمرك يا فندم
قلت :أما أقولك أنا هتصل ب الدكتور غدآ و هطلب حاجات و هاقوله ابعتها مع نادر و نظرت له بابتسامه عاديه
قال : تمام يا فندم و ركب الاسانسير و نزل
قفلت الباب و سرحت فيما يحدث لى هل اصبحت شهوتى و هيجانى مفضوح لكل الناس أم ما طلبته من الصيدلية هو سر نظرات نادر لى .. فأنا اكبر منه على الاقل ب 20 سنة و لكن نظراته الجريئه أعجبتنى و أثرت فيا و أحسست بنبضات مرة أخرى فى بتاعى عندما تذكرتها.. لم اعد اراه اخا اصغر او ابنا او صديقا فقط رغم كلامنا الطويل معا واستضافتى له كثيرا نتحدث فى اوقات يكون متفرغا فيها وهو ما لا تفعله معه اى ربة منزل اخرى من زبوناته ولكننى اجتماعية بطبيعتى اكثر من غيرى
مر الوقت و عاد أمير من التمرين و ذهبت علشان أصحى مى و دخلت الغرفة عليها دون سابق انظار فسمعت حركتها سريعة قبل ان أفتح النور كأنها تنزل تحت الغطاء لتختبأ
فقلت : يلا يا مى اصحى علشان الساعة مرت و مر معها ساعة أخرى
فلم ترد فكررت كلامى فلم ترد .. ففتحت النور و جدتها مغطاه كليآ و فى لحظه أخرجت رأسها من الغطاء و قالت : خلاص يا ماما انا هاجى وراكى
فخرجت من عندها اتجهت الى المطبخ لتحضير العشاء و تجمعنا على السفرة و بعد العشاء كالعادة ذهب أمير و مى الى غرفهم لبداء المذاكرة و الاستعداد للنوم حتى يتمكنوا من اللحاق بالمدرسه بدرى
تركونى فى الصالة و لكن اليوم ليس لدى وقت فراغ دخلت غرفتى و احضرت مزيل الشعر و معة الغسول والجيل المعطر و دخلت بهم الى الحمام خلعت الكيلوت ووضعت بعض الكريم على عانتى و بتاعى و نزلت به اسفل الى دبرى و لبست الكيلوت مرة اخرى و انتظرت بعض الوقت قرأت فيهم الارشادات للغسول و بعدها تعاملت مع مزيل الشعر رأيت بعدها "كسى" بشكل أخر و كأننى اراه للمره الأولى فحوله أبيض ناصع لانى لم ازيل الشعر لمدة عام فحافظ هذا على لون جلدى الابيض و لون الشفرات اصبح البنى الفاتح المائل للأحمر "أوف أح أوى" ايه الهيجان ده
بعدها وضعت الغسول فى طبق الحمام الكبير مع الماء الدافىء و جلست فية بعد ان خلعت باقى ملابسى و بمجرد ما جلست أخذت احرك الماء حول "كسى" فزاد الهيجان أكثر و اخذت اداعب مهبلى بالماء ليدخل الماء الدافىء كما اشارة التعليمات و لكن هذة التعليمات لا يوجد فيها حالة مثل حالتى فأنا أصبحت أثار جنسيآ بمجرد التفكير ما بالك فى المداعبه حتى لو من أصابعى
وضعت يدى على صدرى و اخذت اداعب الحلمه و يدى الأخرى تداعب الشفرات و الحبه اوووووووووووو احساس رائع الشهوة فى زيادة و انفاسى تعلو ولكنى اكتم صوتى كى لا يسمعنى الاولاد وضعت أصبع واحد فى الداخل و استمريت فى الدخول والخروج فاندمجت بعدها مع هذا الوضع لأكثر من دقيقة و تغيبت عن الوعى للحظات فنظرت ليدى وجدت ثلاث أصابع فى "كسى" و سائل شهوتى مثل الخيوط حول الأصابع فى الماء .. أوف أوف أح أوى جلست لفترة ساكنه لا أتحرك فى الماء الدافىء ثم وقفت و تخلصت من الماء و دخلت تحت الدوش كى أكمل ما أفعله .. و بعد ما أنهيت الشاور اتجهت لباقى محتويات الشنطه فلم يتبقى سوى 2 كيس من المعطر المهبلى و ما ان بدأت اقراء طريقة الاستخدام و جدت عبارة بين قوسين مكتوب فيها
(( يستخدم للأثاره الجنسية )) و طريقة الاستعمل قبل الجماع بخمس دقائق ... فضحكت و قلت العمليه مش ناقصة خالص وتركتة فى الكيس كما هو و قمت بتنشيف جسمى جيدآ و لبست ملابسى و خرجت من الحمام
نظرت للساعة الحائط فوجدتها اقتربت من 11.00 مساء اتجهت لغرفة أمير و جدته نائم فاتجهت بعدها لغرفة مى فوجدت النور مضاء فدخلت عليها فوجدتها نائمة فأغلقت النور و الباب عليها و اتجهت الى غرفتى و انا أفكر فى سليم و أتخيل رد فعله عندما يرانى هكذا فخطر ببالى ان أتصل به فأخذت الموبايل و اذا به 3 ميسد كول من سليم فأحسست ان قلبى يخفق بشدة فاتصلت به فقام بالرد و قال : انتى فين بقى انا قلت انك مش عاوزه تكلمينى
قلت : تقريبآ هى حاجة زى كده
قال : طيب ليه احنا مش اتفقنا
قلت : على ايه انى اخرج معك يعنى .. لا انسى الموضوع ده خالص
قال : ليه كده انا كنت محضرلك مفاجئة
قلت : مالوش لزوم انت تعدى عليا تأخذ الظرف بتاعك و شكرآ
قال : انا مش فاهمك خالص
قلت : بكره لما تيجى هتفهم
و قفلت الخط و كنت فى حالة سعادة لما حسيت انه ملهوف عليا و كمان كان محضر لى مفاجئة و ياترى ايه المفاجئة دى .. كاد عقلى يشت منى من كتر التفكير الى ان غالبنى النوم و رحت فى عالم تانى
صحيت تانى يوم و انا فى حالتى زى ماهى بل أكثر هيايجآ و لهفة للجنس ماكنتش عاوزة اقوم من السرير اتمنى حبيبى فى حضنى يدلعنى .. مر بى الوقت و انا اتمنى و أحلم و انا صاحيه
و حوالى الساعة 6.00 اتجهت للحمام و شلحت ملابسى و انا أجلس نظرت ل "كسى" فكان واضح المعالم مغرى جدآ لكل من يراه حتى أنا شخصيآ كنت معجبة به و اتمنى ان أأكله
و بعد ان انهيت ما أقوم به خرجت كالعادة للواجب اليومى من تحضير الفطار و ايقاظ اولادى و استعدادهم للنزول و بعد نزولهم كانت الساعة حوالى 7.30 دخلت غرفة نومى و قلعت كل ملابسى ووقفت أمام المرآه و نظرت لجسمى و كأنى أشتهى مفاتنة أحسست ان جسمى كله و ليس "كسى" فقط الذى تغيرت ملامحه و صدرى مشدود و الحلمات واقفه و اردافى أكثر استداره بفعل ما حدث معى أمس و قبل أمس ووجهى أكثر نضارة و حتى نظرة عيونى أصبحت اكثر أثارة .. خرجت الى الصاله و انا عاريه حافيه امشى بدلال و ليونه و انا انظر الى صدرى من حين الى أخر الوقت يمر ببطىء و أنا هياجانى فى زيادة انتظر الموبايل يرن و سليم يكلمنى و يقول انه تحت العمارة او حتى قادم فى الطريق .. مر بى الوقت حتى الساعة 9.00 و انا على حالى و لكن سخونتى فى زيادة قررت الاتصال بسيلم علشان اعرف هو فين و بالفعل رن التليفون اكثر من 4 مرات الى ان رد على
قال : الو
قلت : صباح الفل يا سليم
قال : صباح الخير
قلت : اخبارك ايه
قال : تمام .. و لكن بصوت مكتوم شوية
قلت : مش هتيجى علشان تاخد الظرف
قال : طبعآ انا هقوم أظبط نفسى و هتصل بك لما أوصل
قلت : هو مشوارك بعيد
قال : ابدآ انا قريب منك انا ساكن فى حدائق الأهرام
قلت : كويس أوى انا فى الأنتظار .. سلام
قال : سلام
قمت من مكانى و انا عاريه كما انا و اتجهت الى الحمام ووقفت تحت الدوش بدون أى حركة لمده 5 دقائق و افتكرت الجل المعطر للمهبل و كلمة (( يستخدم للإثارة الجنسية )) فخطر ببالى ان استعملة و اجرب ُتأثير و لكن قبل ان ياتى سليم بدقائق .. و قلت انا النهارده هخليه ينسى مراتة و يصبح مفتون بى و بجمالى و بأنوثتى و شهوتى .. خرجت من الحمام بعد ان وضعت البورنس فقط على جسمى و لم انشف شعرى و اتجهت الى غرفتى ووضعت بعض مزيل عرق و وضعت الجيل المعطر فى جيب البورنس و انتظرت تليفون سليم و انا كلى شهوة . وبالفعل حوالى الساعة 9.25 رن الموبايل و اذا به يقول
قال : انا خمس دقائق و هوصل عندك
قلت : و انا منتظراك ياريت ما تتأخر على "بصوت أشبة بالترجى"
قال : انا على طول أهو يلا سلام
قلت : سلام
وفى لحظه مديت ايدى و طلعت الجيل المعطر و فكيت البورنس ووضعت الجيل على اطراف و داخل "كسى" ففاحت رائحته و كانت بنكهة "الفراولة" و بعد دقيقتين دق جرس الباب فقلت انه سليم و تحركت بدلال و ليونه و كان "كسى" يغلى و الشهوة تأكله بفعل الجيل و فقت خلف الباب و عدلت البورنس و نظرت لنفسى بكبرياء فى المرآيا و فتحت و اذ به ابن البواب الصغير
يقول لى : الاستاذ سليم بيصبح على حضرتك و بعتنى أأخد الظرف
انتابنى حالة من الصدمة و الذهول و صمت لثوانى و لم أتردد و أخدت الظرف من فوق السفرة و اعطيته للولد و قلت له : امسك الظرف
و قفلت الباب و انا فى نفس الصدمة و الذهول و لكن انضم معهم الأحباط ثم بكيت فى حسرة و لكن "كسى" كان يغلى و زاد عليه احسست جديد كأنه يدق و ينبض مثل قلبى .. توقفت عن البكاء و لم أفكر فى اى شيىء سوى شهوتى و "كسى"
انتفض مرة واحده و اتجهت ناحية التليفون الأرضى و اذ بى اتصل بالصيدلية أطلب شامبو و بعض الاشياء و طلبت من الصيدلى ان يقوم بإرسال الطلب مع "نادر" و لكن على عجل لأنى محتاجة هذة الأشياء سريعآ .. و بالفعل بعد 10 دقائق أتى نادر ودق جرس الباب ففتحت بسرعة و نظرت اليه فكان يحمل الطلب فى يد و فى الأخرى باقى الفلوس و بدون اى مقدمات ابتسمت فى وجهه فتقدم خطوه و قال : صباح الخير يا فندم .. نظر لى و سكت لحظه .. و أكمل كلامه ده الطلب و ده باقى الفلوس
قلت : أشكرك يا نادر بس انا عندى طلب تانى
قال : حضرتك تأمرى يا فندم
قلت : فى كرتونة مش عارفة اشيلها عاوزك تنقلها لى بس من مكانها
قال : هى فين يا فندم
قلت : هنا و شاورت على غرفة نومى
قال : انا تحت أمرك يا مدام
فنظر لى و كأنه يعرف ماذا أريد .. طلبت منه الدخول فقفلت الباب و تقدمت أمامه بخطوه سريعة فتحركت اردافى أمامه و لم أنظر خلفى و كنت أتمنى ان يهجم على و يعصر جسمى و لكنة لم يفعل .. دخلت الغرفة و لكن وقف هو على بابها و لم يدخل
فقلت : الكرتونه ال فوق الدولاب دى
قال : سهله يا فندم بس انا محتاج سلم
قلت : لا مش لازم اقلع الجزمه و قف على السرير عادى يعنى
و بالفعل فعل ذلك ووقف وبداء بسحب الكرتونه و مسكها و أنزلها بكل سهوله مع انها كانت ثقيل نوعآ ما
فقلت له : يااااا برافو عليك ميرسى أوى يا نادر "بطريقة ناعمة أوى"
فقال : تحت أمرك يا فندم بس أحطها فين
فلم أكدب خبر إقتربت منه و شاورت له فى مكان قريب من قدمى فإنحنى ليضعها على الارض و إذ به يشم رائحة الجيل من تحت البورنس يفوح بفعل سخونة "كسى" و انا واقفه مش على بعضى زى ما بيقولوا فعدل جسمة ووقف أمامى مباشر ونظر لى و كأنه يقراء من وجهى ماذا اريد و يتأكد مما يراه و بمجرد ما عينه نظرت لعينى أعمضت و تركت له المجال أن يفعل بى ما يشاء فأحسست بأنفاسة تقترب منى و يده تحاوط وسطى أرتميت بصدرى على صدره فباسنى بوسه سريعة و كأنها إختبار أو ليتأكد من رغبتى ففتحت فمى فتغير الموضوع تمامآ فإذ به يبداْ فى أكل شفايفى بطريقة لم أعتاد عليها من قبل فهو يتذوقها بطريقه متقطعه بدا عليه انه يستمتع بطعام شهى أحسست بفيضان من سائل شهوتى ينزل منى و بحركة تلقائية فتحت البورنس و تركته يقع على الأرض لأفق أمامه عاريه تمامآ فمسك صدرى برقف و وضع عليه فمه و بداء يرضع حلماتى بالتناوب قدمى إرتعشت لم تعد تستطيع أن تحملنى فسقط و جلست على السرير و كاننى جبل ينهار و فردت ظهرى و قدمى على الأرض فنزل هو على ركبتيه ووضع رأسه امام ركبتى و بداء يبوسها برقة فباعدت ما بين ركبتي و انا ارتعش تلقائيآ و ظهر "كسى" أمامه فلم يضيع الوقت و تقدم بوجهه أخذ يشم بشهوة و يبوس أفخادى من الداخل الى ان وصل لأعلى "كسى" عند الحبة و أخدها فى فمه و اخذ يلعقها و يمتصها و انا اتلوى من حركته و اتمتم بالكلام أووووووو أوف اممممممممم أه أه كمان يا روحى .. و شهوتى تأتى متالية و "كسى" بنبض بطريقة غريبة و يدى تمسك بصدرى فدخل لسانه فى من الداخل و داعب مهبلى و انا اقفل أفخادى على رأسة و هو يزيد فمسكته منها و أشد فى شعره و كأنى اريده ان يدخلها كامله فى "كسى"
فقلت : ارحمنى يا نادر نكنى أنا مش قادره أوووو نكنى ... نكنى ... كسى ولع
لم يرد ووقف قلع التيشرت فرأيت جسمه الرياضى المتناسق و صدره العريض الغير مشعر
و قلع البنطلون ثم وقف أمامى بالبوكسر المنتفخ من الأمام فرفعت وسطى و جلست أمام بتاعه
و نزلت البوكسر فرأيت عضو ذكرى جميل محلوق الشعر طويل حوالى 16 سم يقف لأعلى بشموخ و لكن مش تخين فمسكته بيدى أخرجت لسانى الحس رأسه بطرفه و دخلته و إشتغلت مص و "نادر" يغمض عينه و يرجع برأسه للخلف و يعدلها و ينظر لى فأنظر له احسست أنه اقترب من القذف فتركته و تراجعت نمت بجسمى كله على السرير فمد يده و جاب مخده صغيرة ووضعها تحت آردافى و نام فوق منى و دخل بتاعة مرة واحده و اشتغل به بسرعة و انا اتلوى تحت منه وهو يسرع اكتر و انا أقول من الشهوة أى ... أى ... امممممممممم ... أح ... أح نيك كمان ... عوزاك تفشخنى ... اووووووووووو فبداْ يبطىء و يدخله و يخرجه بشكل دائرى فجائتنى الرعشه الشديده مثل ما حدث مع سليم و لكن بشكل أقوى فأحس بى و سكنت حركته لحظات حتى هدئت رعشتى و عاود الدخول و الخروج
و قال لى : انتى جامده أوى .. امممممم أجيبهم فين ؟؟؟
قلت : هاتهم جوه كسى إرونى بلبنك حسسنى بهم
.. مكملتش الكلمه فأغمض عينه و حسيت برعشته و لبنه سخن أوى و لكن استمر فى القذف مده طويله لحد ما "كسى" فاض و أخرج كميه كبير من اللبن و انا أمسكت بوسطه لتثبيت بتاعه جوه منى ثم فتح عينه و مد يديه تحت وسطى و لف بجسمه و فأصبحت فوق منه و بتاعة زى ما هو شامخ واقف لأعلى و لكن بهذا الوضع أصبح ضغط جسمى كله على بتاعه فدخل إلى أخره فى ابعد نقطة فى "كسى" و أحسست ببضانه تسند على دبرى .. فبدأت بالصعود و النزول عليه فإهتزت بزازى لأعلى و لأسفل و انظر له و ينظر لى وأنا أعض على شفاتى استمريت 10 دقائق على هذا الوضع اى ان احسست بالتعب فنمت على صدره تولى هو الحركة و هو تحت منى و أنا أبوس صدره و أرفع وجهى و أنظر له ثم أضع خدى على صدره و هو شغال حسسنى انى نايمه فوق هرقل أحسست ان النيك معه ليس له نهاية و ان بتاعه لا يهدء ولا ينام و "كسى" بفعل الجيل لا يشبع استمرينا على الوضع ده أكتر من نص ساعة إلى أن رفعت جسمى و قمت بالصعود و الهبوط مره أخرى و لكن بسرعة و أخذ يساعدنى بأطرف أصابعه فأسرع أكتر إلى أن أحسست به ينتفض مره أخرى و بتاعه يأتى بلبن بفس الكميه تقريبآ يغرق "كسى" و فرش السرير فنمت مره أخرى على صدره و بتاعة مازال وقف جوه وأنا مستمتعة جدآ و لكن هو لا يحركه بقينا مده على هذا الوضع الى ان نام بتاعة بداخلى .. بدأ نادر يفيق من لذته و غفوته الوقتيه و انا لا اريد ان اتركه يقوم الى ان رن موبايله فى جيب بنطلونه على الارض
فقال : ده أكيد الدكتور إيهاب مستغرب علشان إتأخرت عليه
قلت : أه أكيد .. و سألته هى الساعة كام
قال : 1.30 بالظبط
قلت : يااااااااااا الوقت مر بسرعة أوى
قال : صحيح انا ماحسيتش به خالص و انتى ما يتشبعش منك
قلت : و انت هايل يا نادر
فسمعت موبايلى يرن فى الصاله فقمت من فوقه و تركته يلبس ملابسة و اتجهت عارية تمامآ لأرى من يطلبنى فوجدته سليم فلم أرد عليه لحظات و أتى "نادر" ووقف أمامى و قد إرتدى ملابسه
فقلت له : المهندس نبيل زوجى بيتصل بى
قال : معلش انا لازم أمشى دلوقتى علشان ارجع الشغل
قلت : لما أحب أشوفك هتصل بالصيدلية و أطلب طلب و أقول للدكتور ابعته مع نادر
قال : لا بلاش خدى رقم موبايلى و أطلبينى على طول و أنا اتصرف
ثم أقترب منى و باسنى بوسه سريعة و فتح الباب خرج على عجل .. بعد أقل من دقيقة إتصل سليم مره أخرى
.... يتابع...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
حكاية زيزى 4
بعد نزول نادر وبعد امتاعى بشكل تام وقفت أنظر لموبايلى بإستغراب و سليم يتصل وقد انتابنى حاله عجيبة فأنا أقف عاريه و لبن نادر يسيل بين أفخادى أحسست بالشوق لبتاع سليم و إفتكرت كم هو تخين و كيف كان يملىء كسى و إشتقت أكتر لمعاملته الرومانسيه لى و مداعبته لكسى الممحون .. و لكن كبريائى كأنثى و غضبى لعدم حضوره تلاشى تمامآ عندما إتصل بى لثالث مرة على التوالى فقمت بالرد
قلت : ألو
قال : أنا أسف جدآ يا زيزى مراتى رجعت فاجئة و انا بستعد للنزول معرفتش أعمل إيه و أتصرف ازاى و لما عرفت انى نازل أخلص شوية ورق فى النقابة و النادى
أصرت انها تيجى معى فى المشاوير و هى دلوقتى فى " هايبر" بتشترى بعض اللوازم
قلت : يااا مراتك و لا حد تانى
قال: إنتى هتغيرى و لا إية .. على فكرة أنا مش بكدب عليكى ده أنا النهارده كنت محضر لك مفاجئة كنت حاجز فى فندق و كنا هنقضى "DAY USE" مع بعض
قلت : طيب حصل خير .. يلا بقى خد مراتك و إطلع على الفندق قضى اليوم
قال : مش باين شكلها ناويه على تنضيف البيت و الحركات دى ... سيبك إنتى انا مشتاق لك أوى و محتاجك النهارده أكتر من إمبارح
قلت : الأولاد زمانهم على وصول و انت فاهم مش هينفع
قال بإرتباك : يلا سلام علشان "علياء" وصلت
وقفل و أنا فى قمة سعادتى لرغبته فيا و لهفته عليا و لكن أحسست بشيىء أخر و هو أن لبن نادر أصابنى بحاله من النشوة أكتر من نبيل زوجى و سليم و أحسست انه أعاد الشباب لى و لكسى العطشان و إنتابتنى حاله من النشاط غير طبيعية نظرت إلى الساعة وجتها 1:55 ذهبت إلى غرفتى سريعآ و رفعت فرش السرير و إتجهت إلى الحمام لوضعه فى الغسيل لأنها إمتلئ ببقع لبن نادر عليه و دخلت تحت الدوش و قمت بتنظيف كسى بشكل سريع ثم خرجت من الحمام و اتجهت إلى المطبخ لتحضير الطعام للأولاد مر الوقت سريعأ و رجعوا من المدرسه و تجمعنا على المائده و اتجة كل منهم الى غرفته بعد ذلك
جلست وحيده فى الصاله جسمى مفرود على الكنبة أفكر فيما حدث معى فى اليومين السابقين و كيف تغير حالى من بعد ما حدث فى الميكروباص و تلاحق الأحداث و كيف ارتميت فى أحضان احمد و سليم و نادر و كيف كانوا سعداء بالتمتع بى و بجسمى و كسى .. و كيف كانوا يبذلوا أقصى جهد لإمتاعى و إرضائى
على عكس ما يفعله نبيل زوجى معى شرد عقلى قليلآ .. تفاجئت بباب الشقة يفتح و يدخل زوجى نبيل و لكن ما هذا جسمه تغير و أصبح مثل جسم "نادر" الرياضى و رأيته يتسلل إلى و يجلس بجوارى و يقترب من اذنى و يهمس برقه
ويقول : و حشتينى أوى يا زيزى
فتظاهرت بالنوم و لم ارد عليه فتعامل معى برومانسية و باسنى برقه مثل "سليم" و مسك صدرى و أخذ يدلكه بنفس طريقتة الدائرية لم أتمالك نفسى و فتحت عينى و تجاوبت معه و حضنته بشوق فوقف و حملنى و دخل بى إلى غرفة النوم ونزل بى على السرير و نام فوق منى و تبادلنا القبلات بشكل ساخن جدآ لدرجة أن شهوتى أتت مرتين .. ثم قام و بدأ يقلع ملابسه بطريقة سريعة مثل "احمد" ووقف أمامى عارى تمامآ صعقت عندما رأيت بتاعه لقد تغير شكله أصبح طويل جدآ و تخين جدآ جدآ و لونه أبيض و رأسه تميل للون الوردى فعدلت جسمى و مسكت بتاعة بيدى ثم إلى فمى و قمت بلحس رأس بتاعه غريب الأطوار فوقف لأعلى مثل بتاع "نادر" إستمرت فى المص فتره و أنا أنظر له وهو يغمض عينه و يرجع برأسه للخلف و يرجعها و ينظر لى و ضع يده على رأسى و نظر لى بشهوه لم أعتاد على هذة النظر منه .. فتركت بتاعة فإذ به ينزل بيده على ملابسى و يقلعنى إياها بهدوء غريب فأصبحت عارية تمامآ و جسمى مفرود على السرير و قدمى على الأرض فجلس "نبيل" امام ركبتى مثل ما فعل "نادر" و أخذ يقبلها و أنا أضمهم إلى أحسست بأنفاسه تقتحم ما بين أفخادى فباعدتهم عن بعض بطريقة تلقائية و تقدم و هو يبوس فخدى من الداخل إلى أن وصل ل كسى و لحسه من الخارج من أسفل إلى أعلى ثم العكس .. أوففففففففف إيه ده جائتنى حالة من الذهول ماذا يحدث .. ثم أخذ الحبة "الزنبور"
فى فمه و أخذ يمصها و أنا أتمتم بصوت مكتوم أوووووووووو أه أه فأدخل إصبعة بداخل كسى و داعب مهبلى من الداخل فبدأ صوتى يعلو ... أمممممممممم أى أى جامد يا بلبل أأه جامد يا حبيبى أنا مشتاقلك من زمان متعنى يا حبيبى ... فقام و نام فوقى و أخذ يحسس على صدرى و يبوس رقبتى و يقترب من أذنى و يهمس برقه بحبك يا زيزى بحبك يا حياتى و انفاسه كانت ساخنه و صوتها عالى بشكل غير طبيعى ووقف ببتاعة على باب كسى و همس مره أخرى و سألنى .. أدخله ؟؟؟ لم أرد عليه و لكن إندفعت أنا بجسمى من الأسفل ليدخل بتاعة مرة واحده و يستقر فى أبعد نقطة داخل مهبلى و إستمر هو فى بوس رقبتى و شفافيفى بشكل ساخن جدآ و بدأ فى تحريك بتاعه ببطىء و أنا هائمة عائمه فى ماء شهوتى و دقدقة كسى و أقول له نيك جامد يا بلبل حسسنى ببتاعك أحححح مش قادرة أوووووووووو نيك يلا سرع حركتك أمممممم وهو يتفنن فى امتاع كسى بالدخول و الخروج السريع و يدك جدرانه يمينآ و يسارآ .. ثم أخرج بتاعة مرة واحده و بدأ يفرش كسى من الخارج لثوانى ثم أدخل بسرعة مرة أخرى و إستمر فى الدخول و الخروج بشكل سريع جدآ و كان يكتم أنفاسة مثل "سليم" و يدك كسى دكات متاليه مثل الإعصار و يخرج أنفاسة و يهدىء ثم يكتمها مرة أخرى ليبدأ فى مرحله أخرى من هذا الإعصار
إلى ان احسست أن أنفاسه تعلو بشكل كبير و عرقه ينقط على صدرى و بطنى و سمعت صوت عزف منفرد من كسى و بتاعة .. ترك تك ركك تك ركك ... و أتتنى الشهوة الكبيرة برعشه كبيرة التى لم تاتينى معه قبل و أحسست به ينتفض فوقى بشكل عجيب غريب و يقذف لبنه بداخلى بغزاره بشكل لم أعتادة منه من قبل و فاض حليبه من داخل كسى وأغرق فرش السرير و أنا فى عالم تانى و هو مغمض عينه و حركتة قد سكنت فوق منى .. أغمضت عينى و أنا تائهه فى لذه غريبه إلى أنا سمعت صوت التليفون الأرضى .. ففتحت عينى و إذ بى نائمة كما أنا فى الصالة على الكنبه و ملابسى مشلحه بشكل جزئى و صدرى خارجها ... يالا الهول إنه حلم
فإستجمعت قوتى و عدلت ملابسى و اتجهت للتليفون لأرد فإذ به نبيل زوجى
قلت صوت متقطع : ألو
قال : ايوه يا زيزى أخبارك إيه و أخبار الأولاد
قلت : تمام
قال : أنا هوصل الصبح بدرى حوالى الساعة 5 و طلبت يومين أجازه علشان حاسس إنى مرهق
من السفريه دى
قلت : ياريت يا نبيل تفضى نفسك اليومين دول علشان أنا محتاجه لك أوى
قال : و أنا كمان .. إنتى عارفة انى حلمت بكى من شويه
قلت : بجد !!! و حلمت بإيه ؟؟
قال : هو حلم غريب أوى بس ما ينفعش يتحكى
قلت : إزاى يعنى
قال : بكره الصبح لما أجى هبقى أحكى لك
قلت : ماشى يا نبيل أنا فى إنتظارك من دلوقتى
قال : أنا هقفل دلوقتى و أتصل ب المهندس سليم علشان أعرف منه ميعاد وصوله
قلت : ماشى يا حبيبى
قال : سلام يا روحى
قفل نبيل زوجى معى و أنا فى حالة إندهاش و إشتياق من أسلوبه و إهتمامه بى الغير معتاد وعلشان أعرف الحلم ده و يا ترى هو نفس الحلم ال أنا حلمته و لا شيىء أخر بس أنا لاحظت أن صوت نبيل كان متغير شويه و كان يعبر عن شوقه لى و دى أول مرة من سنين أحس منه بكده
نظرت إلى الساعة فوجدت الساعة إقتربت من الثامنه نظرت إلى أبواب غرف أمير و مى فكانت مقفوله كما هى توجهت بعدها إلى غرفة أمير و فتحت الباب فوجته مندمج فى المذاكره
فقلت له : أعملك حاجه تشربها
قال : يا ريت يا ماما أنا كنت عاوز أشرب شاى و خرجت علشان أقولك لقيتك نايمه خاالص و مارضدتش أصحيكى
قلت : طيب و ما صحتنيش ليه ؟؟
قال : حسيت انك تعبانه لأنك كنتى تتأوهى فدخلت الحمام و رجعت على أوضتى تانى
قلت : انت عارف مجهود شغل البيت و بصحى بدرى .. المهم هعملك الشاى
قال : لا يا ماما أنا جعان جدآ ياريت تحضرى لنا العشاء
قلت : أوك يا حبيبى هشوف مى و بعد كده هحضر العشاء
و اغلقت الباب عليه و اتجهت لغرفة مى و فتحت الباب عليها فوجدتها تمسك الموبايل و تكتب شيىء و عندما رأتنى نظرت لى بإبتسامة و بادرتنى بالكلام
قالت : إيه النوم ده كله
قلت : هو إيه الموضوع أخوكى يقول لى كنتى نايمه و ما رضيتش أصحيكى و انتى تقولى إيه النوم ده كله
قالت : أبدآ أنا بكلمك عادى
قلت : طيب سيبى الموبايل و شوفى مذاكرتك لحد ما أحضر العشاء
خرجت من عندها و أنا عندى إحساس إنهم يقصدوا شيىء من كلامهم و إتجهت للمطبخ و حضرت الأكل و إتجمعنا على المائده و بعد الأكل إتجه كل منهم إلى غرفته و جلست أفكر فى كلامهم و هل يقصدو شيىء به أم أنه كلام عادى كما قالوا ... و بعدها كنت أفكر فى كلام نبيل لى و عن الحلم الذى حلمه و لم يحكي لى عنه ثم فكرت فى علاقتى معة و كم هو بعيد عنى فى علاقته الجنسيه معى فخطر فى بالى خطة شيطانيه كى أثير زوجى جنسيآ .. فإتجهت إلى التليفون و إتصلت بالصيدلية و طلبت من الدكتور بعض الأشياء و من ضمنها علبة "فياجره " و بعد وقت جاء عامل ديلفرى خاص بالصيدلية غير "نادر" و أعطانى الطلب و إنصرف جائنى وسواس أخر و هو لماذا لم يأتى نادر هل حدث مشكله بينه و بين الصيدلى بسبب تأخيرة عندى و هل قال شيىء للصيدلى عما حدث بيننا ... فأخذت الموبايل و أتصلت به ف رد علي بعد أكثر من 3 رنات و صوته كأنه نائم
وقال : ألو ازيك يا قمر
قلت : إزيك يا نادر أخبارك إيه
قال : تمام
قلت هو انت مش فى الصيدليه و لا إيه
قال : أه .. أنا روحت بدرى علشان أريح شويه
قلت : هل حصل شيىء بسبب تأخيرك عندى
قال : لا أنا قلت له الموتوسيكل عطل و كنت بصلحه و الموضوع مر مرور الكرام
قلت : أصل انا طلبت شوية حاجات و بعت لى حد غيرك و كنت عاوزه أطمن عليك
قال : أنا زى الفل و ممكن أعمل زى الصبح للصبح لو حبيتى
فضحكت و قلت : يا سلام .. ده انت جامد بقى
قال : مش أوى .. ده إنتى اللى جامده أوى و ما يتشبعش منك
قلت : ماشى يا عم .. المهم أنا جوزى هيوصل من الشغل بكره الصبح و لو طلبت من الصيدليه حاجه و إنت جيت تبقى عارف
قال : تمام يا قمر و أنا تحت أمرك فى أى وقت
قلت : تسلم يا نادر ... يلا سلام دلوقتى
قال : باى يا قمر
قفلت معه بعد أن إطمئن قلبى و أخذت أخطط ليوم غد
.... يتابع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
حكاية زيزى (5)
أخذت أفكر فى خطتى الشيطانية فى حاله من التردد و القلق و ترتيب الأفكار و كيف سأضع نفسى أتحرك تلقائيآ و أحضر علبة الفياجره وأتجة إلى المطبخ وأقف فى متنصفه فى حيره وقع نظرى على علبة "البن" و كأننى وجدت كنزآ فزوجى نبيل شره فى شرب القهوة لدرجة أن تأثير الكفايين أصبح ضعيف أو منعدم فمن الممكن أن يشرب كوب كامل من القهوة و يدخل لينام و أيضآ يحب أن يحضرها بنفسه .. فصنع القهوة و شربها بالنسبة له مذاج أو كييف .. مع العلم أنا و أولادى لا نحب شٌربها .. يعنى كل الشروط مستوفيه فيها .. بدون أى تردد أخرجت "ميكسر التوابل " ووضعت فيه محتوى الشريط "3 حبات" و قمت بطحنهم جيدآ ثم أضفت البن عليهم و أعدت الطحن مرة أخرى إلى ان أصبح الخليط متجانس تمامآ .. وضعت المحتوى فى العلبة و أعدتها إلى مكانها .. أنجزت المهمه و إحساسى بأن شيطانى يصفق لى و يتفاخر بتلميذته
خرجت إلى الصالة .. الوقت يمر ببطئ .. جلست أمام التليفزيون أقلب فى القنوات لا شيىء يثير إهتمامى سرحت و انا مستمره فى التنقل من قناة إلى أخرى و كل تفكيرى فما سوف يحدث بعد ساعات قليله مع نبيل
و مرة واحده لفت نظرى فيلم أجنبى به منظر حفله ليليه على شاطئ و شباب و بنات أشبه بالعراه .. بدأت أركز فى المشهد و أتابع أجسام الشباب الرياضية المتناسقة فتذكرت "نادر" و قوة جسده و حيويته و تفاعله التلقائى و إمتاع كل تفصيل و مفاتن جسمى .. بدأت السخونه تسرى فى داخلى وأحسست بشوق له لدرجة انى تمنيت ان يأتى لى فى هذة اللحظة و يحدث ما يحدث
.. الساعة 1.30 و لم يأتنى النوم و سخونتى فى زياده .. أطفئت التليفزيون و إتجهت إلى غرفتى وقفت أمام المرايا أتأمل جسمى و أدقق فى كل تفصيله لاحظت أن حلمات صدرى نافره بشكل غير طبيعى مع إنى ألبس ملابس فضفاضه و بتلقائية وجدت نفسى أقلع ثوبى و أنظر لصدرى فرأيته أصبح أكثر إسداره أشبه بالفاكهه الناضجه التى لا تحتمل التخزين .. و خصرى أصبح نحيف بالنسبة لأردافى و أفخادى مشدوده مُتَناسِقه
و شفرات كسى تظهر على إستحياء بينهم و الشيىء الملفت للنظر أن بياض جسمى أصبح مائل للون الوردى .. رائحت هياجانى فاحت فى المكان .. تقدمت و جلست على كرسى التسريحه و مسكت فرشة الشعر و بدأت فى فرد شعرى و تسريحة ثم نزلت بها على رقبتى ثم على صدرى و أحركها على حلماتى و سخونتى فى زياده نزلت بها إلى بطنى و أخذت أمررها بطريقه رقيقة و أستمتع ب خشونتها على جسمى .. أحسست و أنها عصا سحرية تداعب شهوتى إلى أن إستقرت على كسى و بمجرد ما لمست الشفرات إنهالت شهوتى بكمية كبيره غير معتاده و أثارتنى أكثر من الأول وجعلتنى أريد المزيد تركت الفرشاه و أخذت أداعب كسى بيدى مستمتعه و أمسك بالأخرى بزازى و لا أريد شهوتى تأتى فكلما أحسست بها إقتربت توقفت عن المداعبه حتى أهدىء ثم أعاود المداعبه و الإستمتاع مره أخرى .. وقع نظرى على الموبايل فأخذته دون تفكير ووجدت نفسى أتصل ب"نادر" و بعد رنه فتح الخط . قلت : ألووووووو
قال : أدخلووووو
قلت : هههههههه طيب يلا بسرعه ههههههه
قال : أنا تحت أمرك يا قمر
قلت : ميرسى يا نادوره .. إنت بتعمل إيه أنا خايفة لأكون عطلتك عن حاجه
قال : لا أبدآ أنا فى البيت و بتفرج على التليفزيون .. إنتى بقى ال بتعملى إيه
قلت : و لا حاجه مش جاي لى نوم و زهقانه
قال : طيب إيه .. أجيلك ؟؟؟
قلت : ياااااريت ينفع بس إنت عارف الظروف
قال : أنا حاسس إنى شايفك .. كل حاجة فيكى بتطلبنى و محتجانى
قلت : و إنت عرفت ازاى
قال : صوتك و طريقتك و أنفاسك العالية .. مش بقولك شايفك
قلت : طيب شايف إيه تانى
قال : شايف شفايفك بتقولى عاوزه أتقطع
قلت : طيب بوسها قطعها إوعى ترحمها أه أه
قال : و صدرك بيتحرك يمين و شمال و حلماته واقفه هتنط منه
قلت : أه أيوه أيوه .. أوفففففف .. إنت شايفنى بجد !! .. ده إنت مشكلة
قال : و أنا أمسكهم و أضمهم و أحط بتاعى مابينهم و أنيكيك و أجيبهم على صدرك و رقبتك يا شرموطة
كلمة شرموطة أول مرة فى حياتى لم تغضبنى بل بالعكس أحسست أنها لقب أو إشاده منه و فتحت باب أخر فى الحديث
و قلت بصوت ممحون : ياااا هو أنا جامده كده علشان تجيبهم على بزازى من غير ما تنيك كس شرموطك حبيبتك
قال بإرتباك : أه .. إيه ده .. و إنتى عرفتى إزاى يا لبوه ؟؟
قلت : هههههههههه من اللبن ال على رقبتى و صدرى هو إحنا مش مع بعض دلوقتى؟؟ ههههههههه هو انت ما شبعتش من اللى عملته الصبح
قال : بصراحة لأ .. أقولك حاجه غريبه أنا حاسس إن كل اللى حصل من الصبح لحد دلوقتى حلم و خايف أصحى منه
قلت : حلم !!! ليه هو أنا عجباك للدرجة دى ؟؟
قال : يا زيزى إنتى قمر و كل حاجه فيكى جامده و أحلى حاجه أنك عاوزه تستمتعى .. إحساسك حلو أوى ... بقولك إيه ماتيجى نتجوز ههههههههههه
قلت : هههأ أفكر
قال بسخريه و ضحك : أنا واد كسيب و فى أخر سنه اداب ليسانس يعنى أشرفك هههههههههه
قلت : ده أكيد !! هى الساعة كام ؟؟
قال : 2.45
قلت : ياااااااااا الوقت بيمر معاك بسرعة
قال : صحيح .. أنا بقى أسيبك علشان الدكتور بكره ما يصحنيش من الحلم ال أنا فيه ههههههههه
قلت : ماشى يا نادوره أسيبك علشان تنام .. و إوعى تصحى من الحلم هههه
قال : سلام يا روحى
قلت : باى باى
قفلت معه و أنا فى حاله من السعادة الغير طبيعية .. ف شاب فى عمره و صحته و حيويته تتمناه أى فتاة مغرم بى أنا و يتغزلنى و يشتهينى قد أعطنى نوع من الثقة سهلت عليا الجزء الثانى من خطتى الشيطانية لإغراء نبيل زوجى بعد ساعتين تقريبآ
لبست البورنس على جسدى العارى و أخذت الشامبو و الشاور جيل و الغسول المهبلى و إتجهت إلى الحمام وضعت الماء الدافىء و الغسول فى الطبق و جلست به و تعاملت مع كسى و كأننى خبيره و أنهى المهمه بحرفية و إتقان لم أطيل و لم أثير نفسى بل بالعكس كنت أتعامل بجدية و أنجزت .. ثم قمت و نزلت تحت الدوش و وضعت الشامبو على شعرى و وزعت الشاور جيل على جسمى و ركزت على كسى وما بين أردافى
ثم ركزت الدوش أعلى رأسى و وقفت تحت الماء الدافى حوالى 5 دقائق دون أن أتحرك ثم أكمت شطف شعرى جيدآ و قمت بتنشيف جسمى على عجل و لبست البورنس و إتجهت لغرفتى أخذت فوطه أخرى و قلعت و نشفت جسمى جيدآ و أحضرت كريم مرطب لبشرة الجسم ووزعته فى أنحاء جسمى ووجهى تركته و إتجهت إلى الدولاب و إخترت أندر أسود و قميص نوم أزرق غامق طويل و عادى ولكن خفيف ثم قمت مرة أخرى بمسح جسمى بالفوطه لإزالة بواقى الكريم من علية و لبست و تركت زراير الثوب مفتوحة عن أخرها تبرز أكتر من نص صدرى و سرحت شعرى و تركته نصف مبلول و نظرت لنفسى فى المرآه بإعجاب .. ثم نظرت إلى الساعة وجدتها 4.00صباحآ .. كنت أحرص أن لا أنسى أى شيىء .. إفتكرت الجيل المعطر "المهيج" فأحضرته ووضحته تحت المخده الخاصة بى .. كل شيىء أصبح جاهر و لا يتبقى غير رجوع نبيل زوجى من السفر و أنا لم أعد أطيق الإنتظار
حاولت النوم و لكن دون جدوى و بقيت أتقلب فى السرير فى حالة من الترقب حتى سمعت صوت باب الشقة يفتح فعرفت أنه وصل و صوت حذائه "السيفتى" يدق فى الأرض و قلبى يدق معه .. و بسرعه تظاهرت بالنوم على جنبى و وجهى إلى داخل السرير و رفعت قميص النوم لفوق ركبتى و قدمت وركى للأمام لإظهر إنحناءات أردافى و أغلب صدرى يخرج من أعلى القميص و شعرى مفرود على المخده أمامى
بعد ثوانى فتح باب الغرفة و دخل بهدوء ثم أضاء النور تظاهرت بقلقى من أثرالإضاءة فإنقلبت على بطنى و كأنى مستغرقة فى النوم .. فوضع حقيبة ملابسه جانبآ و بداء فى خلع الحذاء و ملابسه و يتركهم كالعادة على كرسى التسريحة فى سِينارِيو شبة محفوظ بالنسبة لى و لكن ساد الصمت مره واحدة لثوانى و أحسست بخطواتة تقترب منى و سحب الغطاء و قام بتغطيتى و يده تتحسس أخر ظهرى و مؤخرتى بحِنيه و كأنه يشفق على و يقدر تعبى فى مسؤولية البيت و الأولاد فكان هذا بالنسبة لى إحساس جديد لم أعتاده منه من قبل و إهتمام غير مسبوق .. تركنى و خرج من الغرفة ثم أغلق الباب وراءه برفق .. نظرت إلى الساعة و إذ بها 6.00 صباحآ ميعاد إيقاظ أمير و مى و تحضير الفطار إستعدآ للذهاب لمدرستهم جائتنى حيرة هل أقوم أم أبقى لم أفكر فى الأمر كثيرآ قمت من السرير متوجهة لباب الغرفة لكى أخرج و قبل فتحه سمعت صوت مى تسأل أمير عن ال "أى باد" و نبيل يقول وطى صوتك و يلا إخلصوا علشان عاوز أشرب القهوة دى و أدخل أنام و بعد حوالى 10 دقائق سمعت صوت باب الشقة يغلق فإتجهت مسرعة للسرير و رجعت كما كنت تقريبآ قبل أن يخرج .. فتح باب الغرفة و دخل و خرج مسرعآ و لم يغلق الباب و سمعت بعدها بثوانى صوت الدوش فى الحمام فعرفت أنة يأخذ شاور مر أكثر من ربع ساعة و هذا غير معتاد منه !! لم أتعجب كثيرآ فسمعت باب الحمام يفتح و لكن لم يأتى نبيل تأخر حوالى 10 دقائق و وجدته يدخل الغرفة و رائحة القهوة تفوح فى المكان فعلمت أنه يشرب قهوة للمرة الثانية .. !! يالا الهول
ثم أشعل سيجاره على غير المعتاد فى غرفة النوم و إقترب منى و كأنه يتفحصنى و أنا كلى شوق و ترقب لما سوف يحدث .. ذهب و أطفأ النور و رجع إلى السرير و دخل تحت الغطاء بجانبى و لكن يسند ظهر بوضع شبة جالس ثم أشعل سيجارة أخرى فتأكدت أن مفعول القهوة الملغمة ب "الفياجرة" أتى بمفعول السحر معه فبدأت أتحرك و أعدل جسمى و أكح بطريقه متقطعة و أنظر إليه بتصنع و كأنى مستيقظه فى الحال و سألته و قلت : صباح الخير يا نبيل .. هى الساعة كام ؟؟
قال : صباح الفل .. الساعة 7.30
قلت : ياااااا الأولاد هيتأخروا عن المدرسة أنا هقوم علشان أصحيهم بسرعة .. و تصنعت إنى أقوم من السرير على عجل
قال : إنتى لسه فاكره .. أنا صحيتهم من بدرى و زمانهم فى الحصة الأولى
قلت : تمام ... هقوم أدخل الحمام
مديت يدى سريعآ و أخذت كيس الجيل المعطر من تحت المخدة و اتجهت إلى الحمام فى خطوات هادئة و أنا أعلم أن أردافى تتحرك بطريقة مغرية جدآ و دخلت الحمام و انتهيت سريعآ و وضعت الجيل داخل و خارج كسى و وقفت أمام المرآه و قمت بتظبيط شعرى فى ثوانى ثم رجعت متصنعه التعب و الحاجة إلى النوم و إتجهت إلى السرير بجانبه و دخلت تحت الغطاء و أعطيت له ظهرى و كأنه غير موجود و لكن مفعول الجيل بدأ يسرى فى كسى أحسست أنه ينبض و كأن له قلب يعزف عزفآ منفرد و مختلف عن دقات قلبى .. و بدأ جسمى يعبر تلقائيآ عن ما يحدث لى .. فتنهدت بطريقة متقطعة و قوست جسمى فِإقتربت أردافى منه ففاحت رائحة الجيل و معه رائحة هياجانى .. فى لحظة و جدت نبيل إلتصق بى و بتاعه متصلب بشكل كامل يلامس مؤخرتى و يضع يده على صدرى و يهمس فى ٌأذنى
قال : وحشانى أوى يا زيزى
فقمت بفرد جسمى فبعدت مؤخرتى عنه و تصنعت الكسوف و الإندهاش
وقلت : إنت !! .. هو !! .. هو إنت أخدت أجازة زى ما قلت لى
فتقدم بجسمة و التصق بى مرة أخرى و ضغط بشده كأنه يغرس بتاعه بين أردافى و عصر صدرى بيده و يبوس عنقى
قال : أاااااااه 3 أيام و معهم الجمعة
قلت بدلال : ياااااا ليه كل ده ؟؟
قال : علشان أحكيلك الحلم بالتفصيل
قلت : أه صحيح إحكيلى الحلم
قال : ما أنا بحكى أهو بس أنتى مش عاوزه تفسرى لى هههههه
و بدأ يحرك بتاعة من تحت ملابسه كأنه ينيكنى وأنا اتلوى بهياجان فأتت شهوتى أحسست أن كسى يفيض بشلال من السوائل .. لم أعد أطيق الدلال أو الإنتظار فأدرت له وجهى و نظرت له فى عينه بشوق فنظر لى مبادلآ نفس الشعور و بدأ يبوسنى بحراره و يلتهم شفتاى و يشبك يده خلف وسطى و يشدنى تجاه بتاعة ثم يضغط و أنا أضغط معه و أبادله القبلات ثم رفع يده و أخرج صدرى و نزل بشوق يلحسه و يعضعض الحلمات .. أتتنى لحظات من الإندماج كنت أفتقدها و شهوتى مازالت تأتى و بدأت أتمتم بكلام يعبر عن شهوتى و شوقى له .. بــــــحبك يا بلبل .. وحـــــشنى يا حياتى .. حرام عليك إنت تعبتنى أوى .. أوف .. أه أه .. إرحمنى أنا مش قادرة .. فعدل نفسة و رفع الغطاء من علينا كأنه رفع ستار المسرح معلنآ عن بدأ العرض .. و ينظر إلى بشهوة و بتاعة منتصب على أخرة يشد بنطلون البجامة كأنه "هرم خوفو" أثرنى منظره فعدلت جسمى و مدت يدى و مسكته برفق من فوق البنطلون وأنا انظر له ثم أنظر لنبيل فى عينه و مدت يدى الأخرى أداعب كسى الغرقان من فوق قميص النوم الذى تبلل من ماء شهوتى بشكل واضح .. لحظات من الصمت و بعدها بدأ نبيل يقلع ملابسه بسرعة و يرميها على الأرض و أصبح يقف أمامى بالبوكسر فقط ثم نام فوق منى و بدأ وصله جديدة من البوس و ركز على رقبتى و بتاعه فوق كسى يضغط به متصلب كأنه شاب فى سن العشرين و أنا فى حالة يصعب وصفها فهياجانى وصل لذروته و كل ما أفكر فيه و أتمناه دخول بتاعة فى كسى .. مددت يدى أشلح قميص النوم و هو فوق منى إلى أن وصل لوسطى تقريبآ فنزل تدريجيآ يبوس بطنى ثم نزل بنفس السخونه و الشهوة يبوس فوق عانتى و يشد الأندر الأسود بأسنانه ويشلحة جانبآ و يبوس كسى و زنبورى بقوه لأول مره منذ زواجنا و أنا أتمتم .. أح أح .. كمان يا حبيبى .. عاوزاك تقطعه أكتر .. أح مش قادرة .. أممممممم يلا يا بلبل .. كسى مولع
كلامى نزل عليه و كأنه أمر فعدل جسمه و قلع البوكسر و نظر لبتاعة بإستغراب فمفعول ال"الفياجره" جعل شكله غريب فكان رأسه متضخم جدآ و عروقه نافره و إنتصابه شديد يقف إلى أعلى .. أغرانى شكله و كنت أود أن أأخذه فى فمى و أمصه و لكن شدة هياجانى جعلتنى أقول له .. يلا يا بلبل يا حبيبى نكنى .. ريحنى .. عاوزاك تفشخنى بزوبرك .. أنا مراتك حبيبتك .. و نفسى تمتعنى من زمان بزوبرك .. دخله و إوعى ترحم كسى .. و قلعت قميص نومى و رميته على الأرض
نظر لى نظرة غريبه توحى بالإثارة عندما رأى بزازى تتأرجح و نام فوق منى مرة أخرى و أدخل بتاعه مرة واحده بعنف .. لم أتمالك سيطرتى على نفسى و صرخت بصوت عالى و شهوتى تنهمر بقوة .. أى أه أه .. براحة يا بلبل .. أمممممممممممم .. متعنى يا حبيبى .. أنا شرموطك و متناكتك أوووووو ... أوووووو
بدأ نبيل فى تحريك بتاعة بقوة و بسرعة داخل مهبلى على غير عادتة فى وصله لم تنقطع لمدة 10 دقائق و جسمى كله يهتز أحسست و كأنه زلزال يجتاحنى و مصدرة كسى .. و بعدها بدأ فى الهدوىء و البطىء و لكن لم تسكن حركته و مرة واحده مد يده و أخذ قدماى و ثبتهم على أكتافه و بدأت حركتة فى السرعة مرة أخرى ثم ضم قدماى على كتف واحد فأحسست أن كسى أصبح ضيق جدآ و بتاعه يدخل و يخرج بصعوبه.. ما الذى يحدث لقد أصبح نبيل خبير فى إمتاعى بعد هذا العمر و أين كانت هذة الإمكانيات من قبل ... أووووووو .. يالا الهول شهوتى تأتى بطريقة مختلفة بهذا الوضع فكانت تخرج بإندفاع شديد تصتدم ببيضانه و ترد إلى طيظى و فرش السرير و نبيل يسرع أكثر و أنا أقول .. أوف أح أوى .. أه أه .. أممممممممم .. بحبك يا بلبل .. براحة شوية .. متعنى .. ما تبعدش عنى تانى .. و بتاعة يعزف لحن متناغم مع كسى ترك تك .. تيك ترتك .. تك .. تك ترراراك
و مرة واحده جائتنى الرعشة الكبيرة فإهتز جسمى و تطاير ماء شهوتى بإندفاع كأنى أتبول و يالها من لحظة مميزه فجاءت شهوته معى فى نفس الوقت و أنزل قدماى من على كتفه و إستقر فوق منى و هو يقذف بكمية كبيرة في اعماق كسي ومهبلي و عرقه يتصبب على جسمى و قلبه يدق بإيقاع سريع جدآ .. و العجب كل العجب ما حدث بعد ذلك فلم يهدأ فبتاعة واقف متصلب كما هو و أخذ بزازى فى يده يعصرهم و يفرك حلماتهم و يبوس شفتاى بنهم غير عادى و يرتوى من لعابى و كأنه عطشان و أنا أحضنه بشده لا أريد أن اتركه الى ان ذهبنا الى عالم تانى