متسلسلة انا واختى شيماء الحبلى فى منزلنا قرب وزارة الصحة بالمنيرة مايو 1977 - حتى الجزء العاشر (عدد المشاهدين 5)

  • بادئ الموضوع جدو سامى 🕊️ 𓁈
  • تاريخ البدء
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
انا واختى شيماء الحبلى فى منزلنا بشارع حسين حجازى قرب وزارة الصحة بالمنيرة مايو 1977



الجزء الاول



تبدأ أحداث هذه القصه فى بداية الصيف الماضى مايو عام 1977. وحدثت بينى وبين أختى شيماء . عمرها 27 سنه وعمرى 25 سنه لا ازال اعزب ولى جيرلفريند بيننا حب رومانسى وعلاقة كاملة مهبلية جنسية وانا من فضضت بكارتها تدعى منى. اما اختى شيماء فهى متزوجه من سبع سنوات وكنت أشعر بجفاء العلاقه بينها وبين زوجها تقريبا بعد خمسة اعوام من زواجها حيث انهما تزوجا زواج صالونات وليس عن حب وبعد خطبة قصيرة جدا تكاد تكون منعدمة ودون تعارف كاف او سابق ولم يتوافقا في الافكار ولا الطباع. كما انه قد كان بينى وبين شيماء تواصل عميق منذ حتى ما قبل زواجها منذ مراهقتنا كنا نهمين للثقافة والمعرفة وكنا اشتراكيان وعلمانيان وشيوعيان لكن يسار الوسط والليبرالية الاشتراكية او الليبرالية الاجتماعية ونؤمن بالاقتصاد المختلط بين الرسمالية والاشتراكية منذ كان عمرها 19 عاما وعمرى 17 عاما وكانت تهوى الرسم كثيرا واما انا فكنت اهوى الكتابة والتاليف ومن هنا كتبت قصتنا هذه.



المهم حتى لا أطيل عليكم . فى هذا اليوم جاءت عندنا البيت بشارع حسين حجازى قرب وزارة الصحة بشارع مجلس الشعب بالمنيرة وكانت حبلى في ثلاثة شهور بابن زوجها سمير او هكذا ظننت. ونحن نحفظ انا وامى الملابس الشتوية فى مخزنها بالرف العلوى بالدولاب وخزانة الملابس ونخرج الملابس الصيفية.

وكنت منهمكا فى تركيب ستائر شرفتى وانا اعلى السلم المعدنى ومن حراره الجو كما هى عادتى فى المنزل كنت مرتديا شورت فقط . وسمعت صوتها وهى تسلم على أمى المنهمكه بالمطبخ . ثم حضرت الى للسلام وكانت مرتديه جيبه ضيقه جدا وفوقها توب مفتوح الصدر لدرجه أننى كنت أرى بزازها كامله من مكانى بل ربما رأيت حروف حلماتها . وعندما رفعت يدها للسلام أهتز بزها الرجراج بشكل مثير جدا حتى أننى لم انزل عينى من عليه وشعرت لاول مره بشهوه تجاهها .



فضحكت بميوعه وقالت : عينك ياشقى . وعندما شعرت بأننى ابتلع ريقى بصعوبه فهمت ما أعانيه .فقالت تحب اساعدك . قلت بصوت خافت من شبقى ياريت .



فما كان منها الا ان صعدت على السلم من الجانب الاخر لتمسك معى الستاره ونحن ننظر الى شارع الفلكى المواجه لعمارتنا وفيه وزارة الصحة وهى تتمايل على وتضغط بزازها بكوعى وكتفى حتى اصبحت فى حاله لا توصف من الهياج والعذاب .



وبكل تهور مددت يدى ممسكا بزها وانا اقول لها حرام عليكى مش قادر . فخرجت من شفتاها اهة ساخنه وهى تقول أخيرا حسيت بيا . فدفعت باب الغرفه بقدمى لاغلاقه.واخرجت بزها اليمين وانا اتأوه من منظر حلماته ووضعتها فى فمى امصها بشهوه وشفاه قاربت من الغليان.



شعرت بها تنتفض من الشهوه وهى تقول بصوت ضعيف أه أه كان نفسى فى كده من زمان (/ تعالى عاوزه اقول لك حاجه فى البدروم .



نزلنا سويا بعد أن أخبرنا أمنا أننا سنحضر لوازم من البدروم. امسكت يدى تسحبنى بقوه حتى وصلنا الى مكان ما تريد وبدأت فى الاقتراب منى بصدرها وتقترب بشفاهها من شفتاى وانفاسها الساخنه المملوءه بالشهوه وتقول ممكن تقلع الشورت عاوزه أشوفك عريان .





وبدأت بمساعدتى فى أنزال الشورت ويدها ترتعش وصوت انفاسها يعلو . ثم نزلت على ركبها وامسكت زبى الذى كان فى أشد حالات أنتصابه وقالت حرام عليك ايه الجمال ده .



وماشعرت الا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر باى شئ .



ومددت يدى ممسكا بزازها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه احضنك بسرعه واحنا عريانين .



وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوه. ومدت يدها وامسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنيكنى زى ما كنت بتنيك جيرلفريندك منى . عايزه اتناك فى كسى وطيزى زيها . عايزاك تلحس لى كسى زيها .



وكنت أنا فى حاله من النشوه لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأه وهى تتفوه بهذه الالفاظ الصريحه . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .



وأستدارت لتجلس على الكنبه القديمه الموجوده بالركن فاتحه فخذاها وتشير لى بأصبعها أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدات فى مص زنبورها الاحمر الذى يخيل الى انه يهتز من الشهوه وبدأت بالضغط على راسى لتعتصر وجهى بين فخذاها وهى تتاوه أه أه أح أح بحبك ياريتك جوزى مش الحلوف اللى متجوزاه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان (/ أه .



وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى ام تقربنى .



وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع أنتفاضها بشكل مثير. وبدات تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك عاوزه أحبل منك عاوزه احبل من زبك .



وعندما شعرت بها على هذه الحاله وقفت استعدادا لادخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع راسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لاعلى واسفل على شفراتها الساخنه جدا وهى تقول أه أه زبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وانا أشعر بها ترتعش كالمحمومه ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده



الجزء الثانى

ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو



وتزداد رعشتها وانتفاضها حتى فوجئت بها تقول طلعه بسرعه عايزه اشخ أه أح أستحملنى ياحبيبى ممكن أشخ على فخاذك وزبك . فأخرجت زبى من كسها وانا أقول أعملى اللى عايزاه . فبدات فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تبول وتنتفض وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى وشعرت بماء غزيز يتدفق على افخاذى وقدمى



ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من بولها حتى ألان .



وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لا توصف .



لا أدرى كم مر علينا من الوقت حتى استطعنا أن نرتدى ملابسنا على عجل ونصلح من هيئتنا ونصعد للدور الاعلى حتى لا تشعر أمنا بغيابنا وبدأت فى استكمال ما كنت اعمله وهى تنظر الى بنظرات شهوانيه وتعض على شفتاها وهى تهمس لى أنت طلعت حكايه كبيره أدخل خذ حمام بسرعه أحسن ريحتك فايحه على ما أنزل البدروم أمسح المصيبه اللى تحت . أوعى تكون مضايق منى



فقلت لها أبدا ده كان شكلك سكسى ساعتها تجننى فأحتضنتنى وقالت أموت فيك أنت بس اللى فاهمنى ومريحنى . مش حاأسيبك اللى لما تشوفنى وانا بأعمل كده تانى وزبك جوه طيزى المشتاقه لزبك الشقى



الجزء الثالث

عدت من عملى متأخر فوجت أمى نائمه كعادتها وعندما دخلت غرفه نومى وجدت ورقه على الكموود بجوار سريرى تخبرنى فيها أمى أن شيماء (/ عده مرات وترجونى الذهاب اليها باكر صباحا لتركيب ستائرها الجديده وهى منتظره على التليفون ولن تنام قبل ان تكلمها . امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه وقالت : الو قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى

قالت : القمر مشتاقلك

ـ وانا كمان مشتاق أكثر , حا أتجنن من يوم البدروم

ـ تعرف أنا من يومها وانا هايجه نار وما صدقت أن سمير جوزى بايت عند مامته النهارده في بيتهم في ميدان الاوبرا قرب تمثال ابراهيم باشا جنب بيت حبيبتك جيرلفريندك منى وبكرة أنى أتصل بيك علشان نكون هنا على راحتنا .

ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه

ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان

ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى

ـ لا ياسيدى قطعت ثلاثين سنتى من قدام ولبست عليهم عازل طبى ودهنتها كريم ودفستها

ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها

=على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـاعم حرير بأحبه حرير وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه يابنى .

ـ طبعا ما أنتى حطاها فى ميكروويف

ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد

ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج

ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون

ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها

ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزل شيماء بشارع منصور جوارنا (/ وجدتنى أطرق باصابعى على باب شقتها .



الجزء الرابع

فتحت شيماء الباب بسرعه وجذبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب واسقطته على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها بضفيرتين مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه .



دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف ذراع من ذراعي خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـر أعتصره . فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض .



لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه تبرز من فتحه شرجها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح فدفعت أصبعى الكبيــر فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .



وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن زبى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها



وفككنا الاشتباك الاول ومالت على الكنبه بوجهها رافعه مؤخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها طيزها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام عاوزه أشخ .



رفعتها كما تريد وزبى مازال داخلا في خرم طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام



وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى – وكالعادة بلا رائحة كالمرة السابقة تماما فبولها كثير الماء قليل النفايات فهي تشرب مياه كثيرا - وطيزها تتقلص وتعتصر زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن *** يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه



فشعرت بزبى يستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .



الجزء الخامس

بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول:

أسفه ياحبيبى خليتك تنام على ألارض والمكان ملوث ببولى .



قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب أى حاجه منك .



استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها

وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت .



فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك .



فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول:

بلاش شقاوه



وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـاى ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجهها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت: كفايه خلينى أحميكى أنا



واعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب على أطراف أصابع قدميها لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره .



فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن .



فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل .



مدت يدها بسرعه الى زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا

فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.



وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان أوعى تجبهم بسرعه كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍسس كمان يمين ....شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك



ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ..



وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار



ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى ....



الجزء السادس

قامت اختى شيماء تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو .



قلت : فى الحقيقه محتاج أأكل والا سيغمــى على من الجوع والارهاق .



قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه حا تخليك نار .



قلت أنا حديد من غير وجبات .



قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز .



قلت : قصدك الفطار .



ضحكت وهى تقترب منى بدلال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول حالا .. شويه اكل حايخلى حبيبى حديد لاخر الليل .



فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه لحمام لينعش جسدى المرهق من السهر ومن شبقها . وسمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير ورا الباب نشف جسدك وتعالى .



خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض زجاجات البيره المثلجه فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعانا جدا .



كانت الاطباق تحوى شرائح من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا اكل نار .. أنتى ناويه على ايــه



قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم .



لم استطع الرد عليها فكان فمى منتفخا ويداى تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اشعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل المزيد فقد كنت جائعا جدا وايضا الطعام كان لذيذا جدا .



ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ....



وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بدلال وتقول المهم حبيبى يأكل انا مش مهم .



ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى لالتهام كل شى . قلت وأنا ازدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ...



قالت : طبعا على فكره الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين ..



صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه .



رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق فى لحظه.



شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه ..

فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى بأدوب فى اللحس .



بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الطعام أم هو أيحاء ...



أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن انتى .



الجزء السابع



أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ... عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوى .. داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .



مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.



شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـى فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـى ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن ...



ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت خافت ... مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب ..



فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق .... بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت أس أسس أح أح حلو حلو ...



فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرس فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح



فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك أستنى شويه



ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح



وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت منهمكا فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى (/ أنتصابه ولا رغبه لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها ..



صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى أس أس أس مش حاسه بكسى ... مش حاسه بكسى ...



نظرت فى وجهها لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه



وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام .





الجزء الثامن

أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على ... أخد نفسى شويه ..



فامسكت بزبى الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ...



قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل الحاجات دي انت مولع لوحدك ...



بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه شرجها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .



مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى بعضا منه ووضعته على فتحه شرجها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى



أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك كمــان



دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.



مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..



ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ...



جننت ... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس



وهى ترتفع معى عندما أسحبه منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك اكل زى ده تانى .. وأشياء من هذا القبييل



مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك . أبوس ايدك كفايه ...



عجلت هذه التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ... شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس



فارتميت على ظهرها بجسدى وزبى ما زال ينتفض فيها .



الجزء التاسع



أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت شيماء (/ ورفعت السماعه . قالت الو ..



ثم بدأت تتكلم وانا أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..



أيوه ياماما جانى من بدرى

....



ده ياحبيبتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره



حاضر يا ماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحوا سوا

....



غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص



وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه



ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها وهى تقول تعالى نام هنا ...



مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه فأنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا



قالت بدلال وبعدين فى زبك ده .. مش عاوز يتهد ..



قلت صحيح عايزاه يتهد ...



قالت لا طبعــا عاوزاه كده على طول



ومدت ذراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــث بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن



قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...



ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... لما عدت من الحمام اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـى. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك.. عاوزه احس بزبك جواى..



قلت يامجنونه ,,



قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى ..



قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...



بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير .



الجزء العاشر

قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع عندما سمعت ردى تعلقت بذراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ...



أنحنيت نتيجه لثقلها حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى..



تجاوبت مع قبلتى وهى تتأوه وتزوم وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه رأسى مما زادنى شبقا .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..



كانت تزوم وتتأوه لتشعرنــى بمدى تمتعها بما أفعل ..



كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــى الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاها المعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها ..



وسالت شهوتها غزيره على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى كطفل سينام ...



سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها ..



وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه ..



عندما لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أس أس



أبعدت بين فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــى



مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه



رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــه



أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـول



أه أه لذيذ أسس أسس .



سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..



دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ...



ومكثنا على هذا الحال من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصبا متبلدا ولكنه يغلى



فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ...



قلت لا



قالت هديتنى حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ...



سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبى يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ...



صوبته ناحيه كسهــا المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـووه ده مش زب ده مدفع ... أهريــنى ... أه أه أح



وكانت تضم فخذاها لأشعر بضيق كسها على زبى وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــووه أوف أوف اوف



وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه بآهة وكل سحبة بصرخة ...



شعـرت بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز في اعماق مهبلها وكسها تلقفته وهى توحوح من سخونتــه أسس أسس أس



ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـب جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده ولما انتهيت من القذف وتوقفنا عن الانتفاض ونزلنا من علياء سماء اللذة وعالم المتعة ادارت شيماء وجهها نحوى وتبادلنا القبلات بعنف تارة وهدوء تارة وايدينا تتلمس كل ما تطاله من جسدينا من اعلاه ووسطه واسفله وعيوننا تتغذى على وجهينا وهى تزوم وانا ازوم ونحن نتنافس فى الالتصاق والضم واللمس والهمس والنظر والتقبيل. ورحنا فى نوم عميق فى حضن بعضنا. حين صحوت كانت شيماء لا تزال نائمة كالملاك وحينها لم اترك سنتيمترا من جسدها من شعرها ووجهها وعنقها ونهديها وحلمتيها وهالتيها مرورا بكسها وساقيها وحتى كف واصابع قدميها الا وقبلته ولحسته ومصصته ودعكته وهمست له بالحب والعشق وانا مهووس باوكلادورها والوانه المتعددة وحليها الذهبية واحمر شفاهها وادوات مكياجها وعطورها وشعرها وفساتينها وبناطيلها وبلوزاتها واحذيتها العالية الكعب وشباشبها.. صحت على تعبدى بلسانى وفمى ويدى لكل شبر فى جسدها وانقلبت بدلال على بطنها لتدعنى اتعبد ايضا للوجه القبلى من جسدها بعدما تعبدت لوجهه البحرى الامامى.. لاتعبد لشعرها وظهرها وردفيها وباطن ساقيها وقدميها..

بعدها تبادلنا الاحضان والقبلات كعصافير الحب لوقت طويل وكأننا لدينا كل الوقت فى العالم.. بعدها كان النهار قد طلع والشروق قد بدأ وذهبنا لتلبية نداء الطبيعة ومن بعدها ارتدينا ثيابنا ونزلنا معا نتمشى فى شوارع وسط البلد بين الوزارات المختلفة ومنطقة الدواوين والمبتديان حولنا من شارع منصور للفلكى وشارع نوبار وميدان لاظوغلى وزرنا ضريح سعد زغلول الرائع وزرنا بيته ومتحفه بيت الامة.. كما سرنا فى شارع المبتديان

قالت لى على فكرة انا مش غيرانة من منى دى حبيبتك وسواء اتجوزوا او ماحصلش نصيب وكل واحد راح ف طريقه وشاف حد تانى فده مستقبلك وانا هفضل اختك وحبيبتك وانا عارفة انك بتحبنى وانا بحبك كاصحاب وزملا فكر وثقافة واخوات قبل ما يكون بينا علاقة جنسية ورومانسية بس لازم اصارحك بان اللى فى بطنى مش ابن سمير انما ابن صلاح زميلى فى مصلحة الخزانة العامة.. استغربت من كلامها وقلت لها من امتى ده حصل ما بينكم ؟ قالت لى شيماء بقالنا اربع سنين بنحب بعض ومن تلات سنين بدات بينا علاقة جنسية كاملة بعد ممانعة منه ومنى كنا بنشد ونرخى مع بعض لحد ما استسلمنا مقدرش اقول انه اغرانى او انا اغريته.. انما المسؤولية علينا النص بالنص احنا الاتنين شركا واتراضينا على كده.. قلت لها وهو يعرف انك حامل منه ؟ قالت لى لأ ميعرفش ويمكن معرفوش خالص مش عايزة اكون عبء عليه او يفتكرنى عايزة منه حاجة .. ثم استطردت قائلة وبصراحة انا مش هقدر اكمل معاك يا حبيبى فى علاقتنا الجنسية ممكن تبقى علاقة رومانسية بدون جنس وطبعا هنفضل اخوات واصحاب وزملاء فكر وثقافة

شعرت بالحزن من كلامها ولكننى رايت فيه ايضا واقعية وحكمة معتادة منها كما عهدتها فعلاقتنا الجنسية وقتية مؤقتة والاهم منها رابطة الاخوة التى لم تتاثر ولن تقل يوما وكل منا له حياته العاطفية وشريكه الخاص به وعلاقتنا الجنسية لا مستقبل لها فى بلدنا مصر وفى معظم بلاد العالم ونحن انفسنا لا نريد منها اطفالا ولا زواجا حتى لو كان ذلك مسموحا قانونا ودينا.. لانه كما ارى قلبى معلق بجيرلفريندى منى وهى كذلك .. وشيماء قلبها معلق بزميلها بمصلحة الخزانة العامة صلاح.. تركتنى شيماء شاردا وقالت بابتسامة بسيطة هاسيبك تروح لمنى وانا اروح لصلا.. قصدى للشغل ف الوزارة..

تركتنى شيماء وانصرفت وانا تناسيت الامر وكنا عند قصر اسماعيل باشا المفتش الذى كان قديما مقرا لوزارة المالية وتوجهت بالفعل الى عملى حيث اعمل انا ومنى فى مكان واحد هو مبنى صندوق التامين الاجتماعى للعاملين بالقطاع الحكومى الذى يقع فى ميدان لاظوغلى امام تمثال لاظوغلى مباشرة
 
خ

خول مميز

عنتيل زائر
غير متصل
ايوة كدة وحشتنا ياجدو تسلم ايدك
 
L

LORDDODY

عنتيل زائر
غير متصل
انا واختى شيماء الحبلى فى منزلنا بشارع حسين حجازى قرب وزارة الصحة بالمنيرة مايو 1977



الجزء الاول



تبدأ أحداث هذه القصه فى بداية الصيف الماضى مايو عام 1977. وحدثت بينى وبين أختى شيماء . عمرها 27 سنه وعمرى 25 سنه لا ازال اعزب ولى جيرلفريند بيننا حب رومانسى وعلاقة كاملة مهبلية جنسية وانا من فضضت بكارتها تدعى منى. اما اختى شيماء فهى متزوجه من سبع سنوات وكنت أشعر بجفاء العلاقه بينها وبين زوجها تقريبا بعد خمسة اعوام من زواجها حيث انهما تزوجا زواج صالونات وليس عن حب وبعد خطبة قصيرة جدا تكاد تكون منعدمة ودون تعارف كاف او سابق ولم يتوافقا في الافكار ولا الطباع. كما انه قد كان بينى وبين شيماء تواصل عميق منذ حتى ما قبل زواجها منذ مراهقتنا كنا نهمين للثقافة والمعرفة وكنا اشتراكيان وعلمانيان وشيوعيان لكن يسار الوسط والليبرالية الاشتراكية او الليبرالية الاجتماعية ونؤمن بالاقتصاد المختلط بين الرسمالية والاشتراكية منذ كان عمرها 19 عاما وعمرى 17 عاما وكانت تهوى الرسم كثيرا واما انا فكنت اهوى الكتابة والتاليف ومن هنا كتبت قصتنا هذه.



المهم حتى لا أطيل عليكم . فى هذا اليوم جاءت عندنا البيت بشارع حسين حجازى قرب وزارة الصحة بشارع مجلس الشعب بالمنيرة وكانت حبلى في ثلاثة شهور بابن زوجها سمير او هكذا ظننت. ونحن نحفظ انا وامى الملابس الشتوية فى مخزنها بالرف العلوى بالدولاب وخزانة الملابس ونخرج الملابس الصيفية.

وكنت منهمكا فى تركيب ستائر شرفتى وانا اعلى السلم المعدنى ومن حراره الجو كما هى عادتى فى المنزل كنت مرتديا شورت فقط . وسمعت صوتها وهى تسلم على أمى المنهمكه بالمطبخ . ثم حضرت الى للسلام وكانت مرتديه جيبه ضيقه جدا وفوقها توب مفتوح الصدر لدرجه أننى كنت أرى بزازها كامله من مكانى بل ربما رأيت حروف حلماتها . وعندما رفعت يدها للسلام أهتز بزها الرجراج بشكل مثير جدا حتى أننى لم انزل عينى من عليه وشعرت لاول مره بشهوه تجاهها .



فضحكت بميوعه وقالت : عينك ياشقى . وعندما شعرت بأننى ابتلع ريقى بصعوبه فهمت ما أعانيه .فقالت تحب اساعدك . قلت بصوت خافت من شبقى ياريت .



فما كان منها الا ان صعدت على السلم من الجانب الاخر لتمسك معى الستاره ونحن ننظر الى شارع الفلكى المواجه لعمارتنا وفيه وزارة الصحة وهى تتمايل على وتضغط بزازها بكوعى وكتفى حتى اصبحت فى حاله لا توصف من الهياج والعذاب .



وبكل تهور مددت يدى ممسكا بزها وانا اقول لها حرام عليكى مش قادر . فخرجت من شفتاها اهة ساخنه وهى تقول أخيرا حسيت بيا . فدفعت باب الغرفه بقدمى لاغلاقه.واخرجت بزها اليمين وانا اتأوه من منظر حلماته ووضعتها فى فمى امصها بشهوه وشفاه قاربت من الغليان.



شعرت بها تنتفض من الشهوه وهى تقول بصوت ضعيف أه أه كان نفسى فى كده من زمان (/ تعالى عاوزه اقول لك حاجه فى البدروم .



نزلنا سويا بعد أن أخبرنا أمنا أننا سنحضر لوازم من البدروم. امسكت يدى تسحبنى بقوه حتى وصلنا الى مكان ما تريد وبدأت فى الاقتراب منى بصدرها وتقترب بشفاهها من شفتاى وانفاسها الساخنه المملوءه بالشهوه وتقول ممكن تقلع الشورت عاوزه أشوفك عريان .





وبدأت بمساعدتى فى أنزال الشورت ويدها ترتعش وصوت انفاسها يعلو . ثم نزلت على ركبها وامسكت زبى الذى كان فى أشد حالات أنتصابه وقالت حرام عليك ايه الجمال ده .



وماشعرت الا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر باى شئ .



ومددت يدى ممسكا بزازها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه احضنك بسرعه واحنا عريانين .



وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوه. ومدت يدها وامسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنيكنى زى ما كنت بتنيك جيرلفريندك منى . عايزه اتناك فى كسى وطيزى زيها . عايزاك تلحس لى كسى زيها .



وكنت أنا فى حاله من النشوه لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأه وهى تتفوه بهذه الالفاظ الصريحه . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .



وأستدارت لتجلس على الكنبه القديمه الموجوده بالركن فاتحه فخذاها وتشير لى بأصبعها أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدات فى مص زنبورها الاحمر الذى يخيل الى انه يهتز من الشهوه وبدأت بالضغط على راسى لتعتصر وجهى بين فخذاها وهى تتاوه أه أه أح أح بحبك ياريتك جوزى مش الحلوف اللى متجوزاه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان (/ أه .



وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى ام تقربنى .



وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع أنتفاضها بشكل مثير. وبدات تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك عاوزه أحبل منك عاوزه احبل من زبك .



وعندما شعرت بها على هذه الحاله وقفت استعدادا لادخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع راسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لاعلى واسفل على شفراتها الساخنه جدا وهى تقول أه أه زبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وانا أشعر بها ترتعش كالمحمومه ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده



الجزء الثانى

ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو



وتزداد رعشتها وانتفاضها حتى فوجئت بها تقول طلعه بسرعه عايزه اشخ أه أح أستحملنى ياحبيبى ممكن أشخ على فخاذك وزبك . فأخرجت زبى من كسها وانا أقول أعملى اللى عايزاه . فبدات فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تبول وتنتفض وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى وشعرت بماء غزيز يتدفق على افخاذى وقدمى



ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من بولها حتى ألان .



وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لا توصف .



لا أدرى كم مر علينا من الوقت حتى استطعنا أن نرتدى ملابسنا على عجل ونصلح من هيئتنا ونصعد للدور الاعلى حتى لا تشعر أمنا بغيابنا وبدأت فى استكمال ما كنت اعمله وهى تنظر الى بنظرات شهوانيه وتعض على شفتاها وهى تهمس لى أنت طلعت حكايه كبيره أدخل خذ حمام بسرعه أحسن ريحتك فايحه على ما أنزل البدروم أمسح المصيبه اللى تحت . أوعى تكون مضايق منى



فقلت لها أبدا ده كان شكلك سكسى ساعتها تجننى فأحتضنتنى وقالت أموت فيك أنت بس اللى فاهمنى ومريحنى . مش حاأسيبك اللى لما تشوفنى وانا بأعمل كده تانى وزبك جوه طيزى المشتاقه لزبك الشقى



الجزء الثالث

عدت من عملى متأخر فوجت أمى نائمه كعادتها وعندما دخلت غرفه نومى وجدت ورقه على الكموود بجوار سريرى تخبرنى فيها أمى أن شيماء (/ عده مرات وترجونى الذهاب اليها باكر صباحا لتركيب ستائرها الجديده وهى منتظره على التليفون ولن تنام قبل ان تكلمها . امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه وقالت : الو قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى

قالت : القمر مشتاقلك

ـ وانا كمان مشتاق أكثر , حا أتجنن من يوم البدروم

ـ تعرف أنا من يومها وانا هايجه نار وما صدقت أن سمير جوزى بايت عند مامته النهارده في بيتهم في ميدان الاوبرا قرب تمثال ابراهيم باشا جنب بيت حبيبتك جيرلفريندك منى وبكرة أنى أتصل بيك علشان نكون هنا على راحتنا .

ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه

ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان

ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى

ـ لا ياسيدى قطعت ثلاثين سنتى من قدام ولبست عليهم عازل طبى ودهنتها كريم ودفستها

ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها

=على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـاعم حرير بأحبه حرير وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه يابنى .

ـ طبعا ما أنتى حطاها فى ميكروويف

ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد

ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج

ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون

ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها

ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزل شيماء بشارع منصور جوارنا (/ وجدتنى أطرق باصابعى على باب شقتها .



الجزء الرابع

فتحت شيماء الباب بسرعه وجذبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب واسقطته على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها بضفيرتين مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه .



دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف ذراع من ذراعي خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـر أعتصره . فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض .



لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه تبرز من فتحه شرجها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أس أح فدفعت أصبعى الكبيــر فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .



وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن زبى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها



وفككنا الاشتباك الاول ومالت على الكنبه بوجهها رافعه مؤخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها طيزها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوه أه أه ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام عاوزه أشخ .



رفعتها كما تريد وزبى مازال داخلا في خرم طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام



وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى – وكالعادة بلا رائحة كالمرة السابقة تماما فبولها كثير الماء قليل النفايات فهي تشرب مياه كثيرا - وطيزها تتقلص وتعتصر زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن *** يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه



فشعرت بزبى يستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .



الجزء الخامس

بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول:

أسفه ياحبيبى خليتك تنام على ألارض والمكان ملوث ببولى .



قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب أى حاجه منك .



استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها

وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت .



فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك .



فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول:

بلاش شقاوه



وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـاى ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجهها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت: كفايه خلينى أحميكى أنا



واعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب على أطراف أصابع قدميها لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها الا كلمه أسس أسس أسس أسس أسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره .



فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن .



فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل .



مدت يدها بسرعه الى زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا

فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.



وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان أوعى تجبهم بسرعه كمان أس أسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسس اٍسس كمان يمين ....شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك



ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى ..



وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار



ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى ....



الجزء السادس

قامت اختى شيماء تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو .



قلت : فى الحقيقه محتاج أأكل والا سيغمــى على من الجوع والارهاق .



قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه حا تخليك نار .



قلت أنا حديد من غير وجبات .



قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز .



قلت : قصدك الفطار .



ضحكت وهى تقترب منى بدلال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول حالا .. شويه اكل حايخلى حبيبى حديد لاخر الليل .



فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه لحمام لينعش جسدى المرهق من السهر ومن شبقها . وسمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير ورا الباب نشف جسدك وتعالى .



خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض زجاجات البيره المثلجه فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعانا جدا .



كانت الاطباق تحوى شرائح من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا اكل نار .. أنتى ناويه على ايــه



قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم .



لم استطع الرد عليها فكان فمى منتفخا ويداى تقذف فيه بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اشعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل المزيد فقد كنت جائعا جدا وايضا الطعام كان لذيذا جدا .



ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ....



وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بدلال وتقول المهم حبيبى يأكل انا مش مهم .



ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى لالتهام كل شى . قلت وأنا ازدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ...



قالت : طبعا على فكره الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين ..



صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه .



رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق فى لحظه.



شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه ..

فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى بأدوب فى اللحس .



بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الطعام أم هو أيحاء ...



أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن انتى .



الجزء السابع



أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ... عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوى .. داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .



مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.



شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـى فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـى ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن ...



ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت خافت ... مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب ..



فأشارت برأسها للآعلى واسفل ولم تنطق .... بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت أس أسس أح أح حلو حلو ...



فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرس فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح



فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك أستنى شويه



ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح



وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت منهمكا فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى (/ أنتصابه ولا رغبه لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها ..



صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى أس أس أس مش حاسه بكسى ... مش حاسه بكسى ...



نظرت فى وجهها لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه



وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام .





الجزء الثامن

أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على ... أخد نفسى شويه ..



فامسكت بزبى الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ...



قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل الحاجات دي انت مولع لوحدك ...



بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه شرجها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .



مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى بعضا منه ووضعته على فتحه شرجها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى



أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك كمــان



دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.



مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..



ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ...



جننت ... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس



وهى ترتفع معى عندما أسحبه منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك اكل زى ده تانى .. وأشياء من هذا القبييل



مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك . أبوس ايدك كفايه ...



عجلت هذه التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى ... شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس



فارتميت على ظهرها بجسدى وزبى ما زال ينتفض فيها .



الجزء التاسع



أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت شيماء (/ ورفعت السماعه . قالت الو ..



ثم بدأت تتكلم وانا أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..



أيوه ياماما جانى من بدرى

....



ده ياحبيبتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره



حاضر يا ماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحوا سوا

....



غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص



وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه



ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها وهى تقول تعالى نام هنا ...



مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه فأنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا



قالت بدلال وبعدين فى زبك ده .. مش عاوز يتهد ..



قلت صحيح عايزاه يتهد ...



قالت لا طبعــا عاوزاه كده على طول



ومدت ذراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــث بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن



قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...



ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... لما عدت من الحمام اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـى. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك.. عاوزه احس بزبك جواى..



قلت يامجنونه ,,



قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى ..



قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...



بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير .



الجزء العاشر

قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع عندما سمعت ردى تعلقت بذراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ...



أنحنيت نتيجه لثقلها حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى..



تجاوبت مع قبلتى وهى تتأوه وتزوم وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه رأسى مما زادنى شبقا .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..



كانت تزوم وتتأوه لتشعرنــى بمدى تمتعها بما أفعل ..



كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــى الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاها المعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها ..



وسالت شهوتها غزيره على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى كطفل سينام ...



سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها ..



وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه ..



عندما لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أس أس



أبعدت بين فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــى



مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه



رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــه



أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـول



أه أه لذيذ أسس أسس .



سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..



دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ...



ومكثنا على هذا الحال من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصبا متبلدا ولكنه يغلى



فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ...



قلت لا



قالت هديتنى حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ...



سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبى يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ...



صوبته ناحيه كسهــا المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـووه ده مش زب ده مدفع ... أهريــنى ... أه أه أح



وكانت تضم فخذاها لأشعر بضيق كسها على زبى وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــووه أوف أوف اوف



وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه بآهة وكل سحبة بصرخة ...



شعـرت بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز في اعماق مهبلها وكسها تلقفته وهى توحوح من سخونتــه أسس أسس أس



ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـب جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده ولما انتهيت من القذف وتوقفنا عن الانتفاض ونزلنا من علياء سماء اللذة وعالم المتعة ادارت شيماء وجهها نحوى وتبادلنا القبلات بعنف تارة وهدوء تارة وايدينا تتلمس كل ما تطاله من جسدينا من اعلاه ووسطه واسفله وعيوننا تتغذى على وجهينا وهى تزوم وانا ازوم ونحن نتنافس فى الالتصاق والضم واللمس والهمس والنظر والتقبيل. ورحنا فى نوم عميق فى حضن بعضنا. حين صحوت كانت شيماء لا تزال نائمة كالملاك وحينها لم اترك سنتيمترا من جسدها من شعرها ووجهها وعنقها ونهديها وحلمتيها وهالتيها مرورا بكسها وساقيها وحتى كف واصابع قدميها الا وقبلته ولحسته ومصصته ودعكته وهمست له بالحب والعشق وانا مهووس باوكلادورها والوانه المتعددة وحليها الذهبية واحمر شفاهها وادوات مكياجها وعطورها وشعرها وفساتينها وبناطيلها وبلوزاتها واحذيتها العالية الكعب وشباشبها.. صحت على تعبدى بلسانى وفمى ويدى لكل شبر فى جسدها وانقلبت بدلال على بطنها لتدعنى اتعبد ايضا للوجه القبلى من جسدها بعدما تعبدت لوجهه البحرى الامامى.. لاتعبد لشعرها وظهرها وردفيها وباطن ساقيها وقدميها..

بعدها تبادلنا الاحضان والقبلات كعصافير الحب لوقت طويل وكأننا لدينا كل الوقت فى العالم.. بعدها كان النهار قد طلع والشروق قد بدأ وذهبنا لتلبية نداء الطبيعة ومن بعدها ارتدينا ثيابنا ونزلنا معا نتمشى فى شوارع وسط البلد بين الوزارات المختلفة ومنطقة الدواوين والمبتديان حولنا من شارع منصور للفلكى وشارع نوبار وميدان لاظوغلى وزرنا ضريح سعد زغلول الرائع وزرنا بيته ومتحفه بيت الامة.. كما سرنا فى شارع المبتديان

قالت لى على فكرة انا مش غيرانة من منى دى حبيبتك وسواء اتجوزوا او ماحصلش نصيب وكل واحد راح ف طريقه وشاف حد تانى فده مستقبلك وانا هفضل اختك وحبيبتك وانا عارفة انك بتحبنى وانا بحبك كاصحاب وزملا فكر وثقافة واخوات قبل ما يكون بينا علاقة جنسية ورومانسية بس لازم اصارحك بان اللى فى بطنى مش ابن سمير انما ابن صلاح زميلى فى مصلحة الخزانة العامة.. استغربت من كلامها وقلت لها من امتى ده حصل ما بينكم ؟ قالت لى شيماء بقالنا اربع سنين بنحب بعض ومن تلات سنين بدات بينا علاقة جنسية كاملة بعد ممانعة منه ومنى كنا بنشد ونرخى مع بعض لحد ما استسلمنا مقدرش اقول انه اغرانى او انا اغريته.. انما المسؤولية علينا النص بالنص احنا الاتنين شركا واتراضينا على كده.. قلت لها وهو يعرف انك حامل منه ؟ قالت لى لأ ميعرفش ويمكن معرفوش خالص مش عايزة اكون عبء عليه او يفتكرنى عايزة منه حاجة .. ثم استطردت قائلة وبصراحة انا مش هقدر اكمل معاك يا حبيبى فى علاقتنا الجنسية ممكن تبقى علاقة رومانسية بدون جنس وطبعا هنفضل اخوات واصحاب وزملاء فكر وثقافة

شعرت بالحزن من كلامها ولكننى رايت فيه ايضا واقعية وحكمة معتادة منها كما عهدتها فعلاقتنا الجنسية وقتية مؤقتة والاهم منها رابطة الاخوة التى لم تتاثر ولن تقل يوما وكل منا له حياته العاطفية وشريكه الخاص به وعلاقتنا الجنسية لا مستقبل لها فى بلدنا مصر وفى معظم بلاد العالم ونحن انفسنا لا نريد منها اطفالا ولا زواجا حتى لو كان ذلك مسموحا قانونا ودينا.. لانه كما ارى قلبى معلق بجيرلفريندى منى وهى كذلك .. وشيماء قلبها معلق بزميلها بمصلحة الخزانة العامة صلاح.. تركتنى شيماء شاردا وقالت بابتسامة بسيطة هاسيبك تروح لمنى وانا اروح لصلا.. قصدى للشغل ف الوزارة..

تركتنى شيماء وانصرفت وانا تناسيت الامر وكنا عند قصر اسماعيل باشا المفتش الذى كان قديما مقرا لوزارة المالية وتوجهت بالفعل الى عملى حيث اعمل انا ومنى فى مكان واحد هو مبنى صندوق التامين الاجتماعى للعاملين بالقطاع الحكومى الذى يقع فى ميدان لاظوغلى امام تمثال لاظوغلى مباشرة
جامده جدا كمل
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
متابع
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل