ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
الفصل الاول
كانت ام مديحه الافريقية النوبية البشرة الجذابة جدا بالنسبة لي في سن الثالثه والاربعين عندما طلقها زوجها وانجبت له بنتا نوبية فاتنة سمراء مثلها الا انها لم تتزوج بعد ذلك وبقيت بعد الطلاق من ذلك الرجل في صراع مع الفقر لتوفر لابنتها لقمة العيش حيث تنازلت عن كامل حقوقها مقابل ان تبقى بنتها بجوارها فهي متعلقة بهما ولا تستطيع العيش بدونها وكانت تسكن بجوارنا لفترة طويلة حتى كبرة ابنتها واصبحت الامور هادئة بالنسبة لي فقد اجبرها قرب منزلها بمنزلنا على التعرف بوالدتي البيضاء الشاحبة مثلي من خلال الزيارات بين نساء الحارة وكانت امي تملك شخصية قويه على نساء الحارة ويتسابقون على التعرف بها وبالفعل كانت ام مديحه النوبية اولهم وزادت الصداقه بين امي وام مديحه بشكل كبير وكنت اسمع من امي واخوتي البنات عن ام مديحه حيث كانت جارتنا المطلقه ام مديحه امرأة نوبية سمراء في الثالثه والاربعون من العمر وقد طلقها زوجها وانها امرأة ضحت بسعادتها من اجل ابنتها ورفضت اكثر من عريس من اجل ذلك واكثر ما كان يؤثر فيا عندما كانوا يصفونها بالجمال والانوثه والتضحيه فاشتاق لرؤية تلك المراة الا انه ومن خلال حديث امي او اخواتي عنها تكونت عندي فكرة كاملة عنها وانا بطبعي اعشق النساء الكبيرات النوبيات فقط من سن الثلاثين فاكثر المهم ان العلاقة بين امي وام مديحه تطورت وزادت فهي امراة مطلقه وامي ارملة بعد وفاة والدي وبعد سنوات تزوجت بنتها فاصبحت هذه المراة النوبية حزينة جدا على فراق ابنتها الا انها سنة الحياة وخلال تلك السنوات تزوجوا اخواتي البنات ولم يبقى في بيتنا سواي وامي واخي الصغير جدا فكانت فرصة لوالدتي ان تطلب من ام مديحه النوبية ان تؤانسها وان تنام في منزلنا بدلا من العيش وحيدة في منزلها وبالفعل جاءت ام مديحه واصبحت تنام في منزلنا بل تعودت على ذلك حتى اصبحت ترفض الذهاب الى أي احد حتى اقربائها وكان منزلنا مكونا من شقة لها المدخل الرئيسي وبعده تاتي صالة كبيرة كموزع للغرف ثم بعدها ممر طويل يصل الى غرفتي وكذلك المطبخ والحمام وغرفة الغسيل وكانت امي وام مديحه النوبية ينامون في هذه المدخل وهو اول موقع بعد الباب الرئيسي يعني من يريد الدخول الى البيت فلابد من مروره على موقع نوم امي وام مديحه
كنت حينها في سن الثامنه عشر وبدات اذهب للسهر مع زملائي خارج المنزل واعود في وقت متأخر من الليل وكنت احيانا ادخل البيت فاجد امي وام مديحه النوبية لا تزالان في حديث وسهر فارمي السلام وادخل الى غرفتي فام مديحه لا تغطي شعرها عني بحكم اننا اصبحنا اسرة واحدة واحيانا اصل وهما نائمتان فانظر الى جسم ام مديحه فيثيرني تفاصيل جسمها فهي امراة بدينه ولها طيز اسمر كبير جدا ومثير ومن النوع اللين جدا فعندما تمشي يهتز كل شبر في جسمها واكثر الاهتزاز في طيزها النوبية وكما اسلفت فانا اعشق النساء النوبيات والافريقيات الزنجيات البدينات والكبيرات في السن وهذه المراة كانت حسب الطلب بل واكثر وبدات احاول العودة الى المنزل ولكن في وقت متأخر حتى اضمن ان ام مديحه النوبية نائمة فامتع نظري برؤية منظر طيزها الكبير واكون واقعيا فاانا بعد رؤيتي لطيزها الكبير يصيبني اثارة جنسية هائله فامارس العادة السرية اجباريا واستمر الحال بي هكذا وذات ليلة وجدت نفسي افكر في طريقة تجعلني اصل الى هذه المراة النوبية الفاتنة التي تهيجني بشدة فانا اصاب بالهياج لرؤية منظر طيزها وقلت في نفسي لابد ان تكون هذه المراة المسكينة ايضا ترغب في ممارسة الجنس لمضي فترة طويلة على طلاقها الا انني لم اصل الى حل فانا استبعد ان اصارحها برغبتي وفي نفس الوقت ليس لي حيلة او طريقة وذات ليلة كانت تحمل فيها الفرج بالنسبة لي حيث ذهبت لاحد اصدقائي وطال السهر عنده ووجدت عنده بعض الاصدقاء ومعهم زجاجتين ويسكي فشربت حتى لم احس بنفسي ابدا وعندما حان وقت عودتي الى المنزل ادخلني زميلي الى دورة المياه وفتح الدش واخذت حماما باردا احسست اني بدات اتمالك نفسي واحس انني واعي واحيانا تمر دقائق لا ادري كيف مرت
المهم انني عدت الى المنزل وانا اترنح يمينا ويسارا حتى وصلت الى البيت وفتحت الباب ثم اقفلته خلفي وكان لحسن حظي ان النور مضاء في الصالة التي تنام فيها امي وام مديحه وكانت المفاجأة فقد رأيت ام مديحه النوبية نائمة وجزء كبير من طيزها السمراء الافريقية مكشوف فالثوب مرتفع عن نصف جسمها ولا تلبس شيء من الملابس الداخلية واقسم انني لم اكن مرتبا او قاصدا شيء معين افعله ولكن كانت تصرفاتي عفويه ودون تفكير في ماذا فعلت مباشرة توجهت الى ام مديحه وبدات اداعب طيزها الكبير الافريقى واتحدث معه واقول له كم كنت مشتاق لك يا حبيبي وكانت نائمة على جنبها الايمن فقمت بتعديلها حتى نامت على ظهرها ولم تحس بشيء ودخلت براسي بين فخذيها وبدات ابوس واقبل كسها والحسه بشدة وانا منبطح على بطني واعتقد انني بالغت في لحس كسها بل اعتقد انني عضضته باسناني وفجاة صحيت ام مديحه وصاحت وشدتني بشعري لتبعد فمي من كسها وانا ارفض واقول لها حرام عليكي انا عايز ابوسه انا عايز امصه انا عايز اعض حبيبي
وفي هذا الاثناء صحيت امي مذعورة ولانها وجدتني في صراع مع ام مديحه النوبية ففهمت الحكايه واصبحت تضربني وكذلك ام مديحه وشدتني امي حتى ادخلتني غرفتي واقفلت الباب من الخارج ووضعت راسي على المخدة ونمت نوما عميقا وفي الصباح تذكرت ما فعلت البارحة وخجلت خجلا كثيرا فهي صديقة امي ولم اشاهد منها ما يجعلني افعل بها ما فعلت بل اصبحت اكره العودة الى البيت من شدة الخجل
وخاصمتني امي كثيرا ووبختني على فعلتي وقالت ان ام مديحه رفضت دخول منزلنا مرة اخرى باسبابي وبالفعل لم اعد ارى ام مديحه النوبية في منزلنا لفترة اكثر من اربعة اشهر وذات ليلة كنت في البيت وكانت امي غير موجوده ورن تلفون المنزل فرديت عليه فكانت المفاجاة انها ام مديحه ومباشرة قالت لي انت فلان؟
فقلت لها نعم فقالت ان صنبور الماء بالمطبخ قد انكسر وامتلىء البيت من الماء وافسد كل شيء فاسرع ارجوك انقذني قلت في نفسي انها فرصة لاقدم لها خدمة وفي نفس الوقت اعتذر منها على ما بدر مني تلك الليله واخبرها انني كنت سكران وتصرفت دون شعور وبالفعل ذهبت مسرعا وفتحت لي الباب واتجهت الى المطبخ وكانت المفاجأة ان كل شيء تمام ولا يوجد شيء من تسرب الماء
ولم البث حتى هجمت علي ام مديحه النوبية ووضعت فمها في فمي وبشدة وبدون شعوراو حتى كلام مني او منها فقد خلعت ملابسها وخلعت ملابسي وقلبتني على ظهري ومسكت زبي وبدات تمصه وبشدة وهياج غير عادي
ومباشرة جلست على زبي وادخلته في كسها وبدات تشتغل بهياج شديد جعلتني اهيج معها بشكل غير عادي وكنت انظر الى كسها الكبير وزبي بداخله في منظر طالما تمني ان اراه وهي تتحرك عليه بخفة حركة وبدون شعور ومن حلاوة المنظر نزلت المني بسرعة في كسها وهي تقول لي ما احلاك ياحبيبي ما احلى زبك وما احلى كل شيء فيك
ثم ارتمت بجانبي والعرق يتصبب من كل جزء في جسمها وبعد ذلك اخذتني الى غرفة نومها وقالت لي نريد ان نعمل واحدا اخر فقلت لها حتى لو تريدين عشرة فانا قادر على ذلك لانك احلى امراة في نظري والذ طيز واحلى كس يا ملكتي الافريقية النوبية
وتحدثنا قليلا فاخبرتني انها بعد تلك الليله التي لحست فيها كسها في بيتنا لم تستطيع نسيان المنظر وقالت كلما تذكرت انني صحيت من النوم وانت تلحس كسي يصيبني هياجا كبيرا واصبحت لا تغيب عن مخيلتي ليلا ونهارا واهتديت الى حيلة صنبور الماء بعدما عرفت ان امك ليست في البيت
وبعد دقائق طلبت مني ان اكرر المنظر وان الحس كسها وبالفعل لحست كسها النوبي وبشده حتى اصبحت تصيح بصوت اعتقدت انه يصل الى الشارع ومارست معها الحب الحلو والجنس اللذيذ ذلك اليوم ثلاث مرات ولكنها اصبحت بعد ذلك ترتب لي ولها الوضع حتى اصبحت كل ليلة اذهب الى ام مديحه وامارس الجنس معها بلذة كبيرة واجبرتها ان تعطيني الفرصة لانيكها في طيزها
وبعد اعتذارات ورفض وزعل ورضى وافقت ولكنها تتوجع من شدة الالم كونها اول مرة ولكن وبعد ذلك اصبحت تطلب مني كل ليلة ثلاث نيكات واحدة في كسها وواحدة في طيزها وواحدة على بزازها النوبية الفاتنة الكبيرة بعد ان تمص زبي واستمر الحال بنا هكذا حتى الان
الفصل الثاني
سافرت للعمل في السعودية وعملت لفترة ثم استغنوا عني وبقيت انفق من مدخراتي منتظرا طلبات العمل التي ارسلتها لعل احدى الشركات تستجيب وتستدعيني حتى جاءني اتصال هاتفي بصوت سكرتيرة ناعمة ، من اجل المقابله .. انها مقابله من اجل
التوظيف ، حصلت على العنوان وكدت لولا العار اركض ، كالذي يركض من اجل ان يسبق غيره
في شرب ماء نظيفه تم العثور عليها في الصحراء .........
حملت اوراقي وحقيبتي الصغيرة وجلست في صالة الانتظار لانتظر دوري في المقابله !!!
كان هناك رجل ضخم يجلس بقربي كنت اعتقد انه الفراش ، له كرش كبير واصلع وكأن صلعته
تحتوي على تضاريس بلدة ما !!!
وفتاة سمراء بل سوداء سمينه طويلة وشفتاها غارقتان باحمر الشفاه وكانه دهان او
فرشاة ماء الزيت قد اندلقت عليها ، ورموش سوداء طويله وكانت ترتدي بنطال قماش اسود
ضيق ومن فوقه قميص اصفر فاقع . انها من النوع واللون الذي افضله ويهيجني كثيرا
الفردوس عندي والنعيم حين احاط بافريقيات سوداوات سمينات ورشيقات طويلات وقصيرات عاريات وحافيات نهودهن كبيرة سمراء وطيازهن كبيرة سمراء نوبيات وسودانيات .. الحور العين عندي سمراوات افريقيات من غانا ونيجيريا والنيجر وزائير وناميبيا ومدغشقر وجنوب افريقيا ومالي وموريتانيا وتشاد وكينيا واثيوبيا والكونغو وانجولا وزامبيا وتنزانيا وموزمبيق وزمبابوي وبتسوانا واوغندا
قامت باستدعائي السكرتيره : ( السيد / باسل !! ) وهذا اسمي ، تفضل . ......... بعدما صافحتني وتناقضت سمرة يدها مع بياض يدي الشاحب جدا
كنت اشعر بالخوف والقلق والتوتر وكانني شاهد على قضية اريد ان ادلي باعترافاي بدون
زيادة او نقصان ،
دخلت المكتب بعد ان طرقت الباب فوجدت امرأة شعرها اسود طويل املس لها عينان عسلية
وعلى وجهها صفاء كصفاء الشمس وعيونها تقدح لمعان كانه النجم في قلب السماء !!
نظرت الي باستحسان ولكن نظراتها كانت حادة وقالت : اهلا وسهلا ، و صافحتها وهي تقف
على طولها وكانها شجرة نخيل متدلية لتعطينا احلى تمر واجمل رطب !!!
لكنها طويله وعطرها فواح رائع ،، وجسمها الابيض وشعرها الاسور كذنبة الفرس الطائر
!!! تجذب كل مافي من حواس وشهوة ....
ترتدي تنوره فوق الركبه قصيرة جدا وضيقه جدا ، ومن الاعلي ايضا سويتر جينز او جاكيت
من الجينز (كنزه ) وذراعيها الطويلان البيضاوان بل السوداوان يتطاير عليهما شعر
راسها الاسود الطويل الناعم يضعني في حيرة من امري ........
قمت بتقديم نفسي لها : انا .. اسمي ... باسل عبد اللـه علي النجدي ..... فشرعت
بالضحك وبصوت عال ... ان تجد انسان وكانه غبي يكشف عن اسمه من اربع مقاطع وقالت وهي
تضحك بصوت عال : انت دمك خفيف لذيذ ولطيف ....... ثم انصرف جميع العاملين بما فيهم
السكرتيرة التي قالت للمديرة انه لم يبق سوى ( باسل والفتاة الافريقية السوداء صابرين ) ولم
يبقى احد في الشركة .
بل ( انا والمديرة وصابرين الافريقية السوداء ) .
ثم جاء اتصال هاتفي للمديرة التي تريد مقابلتنا ....... وقالت انا مضطرة للخروج ولا
اعرف متى ساعود !!!
انتظروني هنا لحين عودتي .........
وانتظرتها انا والسوداء صابرين !!!
ثم وقفت صابرين واصبحت تبحلق في المكتب وترخي جسمها للاسفل والاعلى وانا انظر الى
اثدائها الكبيران السمراوتان وطيزها الكبيرة السمراء ثم اصبحت تحادثني وكانها تعرفني منذ مدة
وقالت انا اشعر بالجوع واريد ان اكل الطعام ،، كانت تتحدث وكأن شخص اخر يتحدث عنها
!! وكانها تحرك شفتاها فقط !!! لكني حاولت الخروج ، يا الهي !! الباب مغلق ثم انتظرنا
اكثر من ساعة ولم تات المديره فيجب ان نذهب ولكن السوداء جلست بقربي واصبحت تفرك
بجسدها وفخذيها وترتب عليهما بيديها وتقول اوووه الطقس بارد .. فنزعت الجاكيت الذي
ارتديه وقلت لها: دفي نفسك ... نظرت صابرين السمراء بل السوداء الي وقالت بصوت حنون
: ميرسي ...
واصبحت تلتصق بقربي وانا اجلس على الصوفا العريضه حتى اصبح جسدي كالكهرباء انها
تدغدغ كل حواسي ومشاعري وانفاسي ... قامت صابرين باشعال التدفئه وذلك بالضغط على (
الريموت كونترول ) مدفاة تعمل على الهواء الساخن ...... ثم نزعت الجاكيت ووقفت
امامي بطولها الاسمر لا بل الاسود وفخذاها الضيقان تقتربان من وجهي وكسها النافخ
الصغير الطويل الضيق البارز شفراواتاه ( شفايف كسها من تحت البنطلون ) واضحة
الاتجاه والمعالم ... واقتربت عند انفي وشفتاي وفمي وشعرت بدوخة تنتابني وبركان في
صدري يخرج حمم نارية .... ثم قالت بصوت سكسي : هل تحبه ؟ سالتني فيما اذا كنت احب
كسها ام لا ؟؟؟؟؟ قلت لها ما هو ؟ اجابت : الجسم والكس الاسود وفتحت سحاب البنطلون وقالت
انظر ونزعت ما عليها من ثياب فجاة ودون مقدمات وبسرعة وحراره وشهوه عارمة واصبحت
تترخوص وترقص بطيزها وجسدها فتارة تجعل طيزها في وجهي وكسها في وجهي وقالت وهي
بكالوتها ( كلسونها ) الاحمر الصغير : ابق كما انت ووضعت كفاها خلف رقبتي وشدت راسي
لعند كسها من فوق كلوتها الاحمر لتجعلني افقد صوابي ولا اصدق كل ما يحدث . انه حلم
خيال غريب عجيب !!!
ثم لاني انسان ممحون جائع جنس وكس .... وضعت شفتاي على كلوتها واصبحت اشمشمه والحسه بلساني واضع يداي واصابعي
خلف طيزها السوداء الكبيرة ادلك لها طيزها باصابعي ثم وضعت حذائها الاسود الناعم
على فخذاي وقالت انزع ملابسك ( وكاننا في غرفة النوم ) ونزعت كل ملابسي ووقفت ثم
دفعتني بيدها لاجلس على الصوفا وقالت : اجلس واركع على ركبتيك !
جلست ....... ثم أمرتني وقالت : الحس كسي الحسه بسرعة وحرارة ثم بدات العق بكسها
ولساني يلف كعادته كالدائرة ويعدو للامام والخلف ويمص شفايف كسها وبظرها ( زنبورها
) بطرف لساني ثم بدات تتاوه وتغنج وتقول امممم اهههه انت حامي هيا كمان وكمان اكثر
فاكثر ... فوضعت لساني على شفرة كسها وعضضت على شفرات كسها بشفتاي وادخلت لساني....
طرف لساني في كسها من الداخل حتى اصبحت صابرين تتوجع وتغنج وتتأوه وتقول لا اهه
اممم اوووه يلاااا الحس اكثر بعنف واشد من ذلك ثم بدا لساني يتصلب وقامت صابرين
بفتح ساقيها ونزلت انا تحت ساقيها ( كالميكانيكي الذي ينزل في الحفره ليفحص المحرك
) ثم بدات الحس كسها وانا بين ساقيها اجلس على ركبتي على الارض فتارة الحس كسها
واقضمه ، واصابع يدي تلعب في بخش طيزها وعيري منتصب يريد ان ينفجر وانا عار تماما
ثما رفعت راسي للاعلى قليلا فقامت صابرين بكل حرارتها بضم ساقيها على رقبتي وانا
امص كسها وادهك طيزها بقوه واضع ابهامي في خرم طيزها واشلخ وافتح باصابعي طيزها ...
ثم وقفت انا ووضعت شفتاي بسرعة على شفتاها الحامية الملتهبه واصبحت امص شفتاها
ورقبتها وافرك ظهرها من الخلف وزبري على كسها من الخارج يلاعبه ويدغدغه ،
ثم حملتها كالريشه ووضعت ساقيها الناعمين خلف ظهري
ووسطي بين ساقيها وانا واقف ووضعتها على طاولة المديرة بالعرض وراسها يتدلى للاسفل
من الجهه الاخرى وزبي يستعد لاطلاق صاروخ في داخل كسها ليفتت احشاءها ، ثم ادخلت
راس عيري في كسها وقمت بشد نهودها اثدائها الملتهبتان واقرصهما قرصا حارا وشديدا
وهي تصرخ وتقول لا لا اه ه اوووممم اايي اي ارجوك زبك دخل في كسي اخرجه فانا عذراء
عذراء !!! ولم اتمكن من ان افعل شيئا سوى ان ادخل كل زبري في كسها للبيضات ليفتح غشاء
بكارتها وهي تصرخ وتستغيث وتنزل منه بعض قطرات الدم الاحمر الممزوج بماء كسها وانا
افرك اثدائها وامصهم بشفايفي وارفع رجليها للاعلي وانيكها وهي تتوجع بعنف وتصرخ
وتستغيث اوووه امممم انت نكتني جعلت مني امراه اصبحت امراه اوووه ايي ... زبك خزقني
خزقني ... ووضعت اصبعان من الخلف حشوتهما في خزق طيزها وصراخها يسمعه من يسمعه فلا
يهمني !!! حتى اتفتحت البنت السمراء بل السوداء وخزقتها خزقا ضاريا وغشاء بكارتها
اصبح في طي الماضي ، واصبحت تبكي وانا امص اثدائها وزبري لا يزال كالمثلث القائم
الزاوية ، وحشوت راس زبري بصعوبه في خزق
طيزها الضيق ثم اخرجته قليلا ثم ادخلته بلطف حتى دخل راس زبري وقلت لها لا تشدي
على اعصابك وارخ نفسك !! حتى سلك طريقه في النفق الاسود الصغير الذي خرج من طيزها
بصعوبه فائقة محمر كالملتهب المخنوق واصبحت تستغيث وانا اخرجه من طيزها اخرج زبي من
طيزها وكانها تلد مولودا وتطلق طلقات الولادة !!!! وقبل ان اخرج راس زبري من طيزها
نمت على جسدها وهي ممددة على طاولة المديرة وقمت بعض اثدائها بزازها كالمتوحش حتى
انها شدت شعر راسي من الالم وزبري يخرج من طيزها ويقذف كالنافوره ليغرق خزق الطيز
الاسود الضيق وتقول اوووه انا منيوكه اه ه ه انا مراتك مراه مفتوحة انت فتحتني
وخزقتني من طيزي وكسي اي اي نيكيني دايما نيكيني بدي زبك في طيزي وكسي دايما ما
يفارقني ابدا .............
ثم ارتدينا ملابسنا ووضعت كلوتها الاحمر على طربوش زبري واصبحت اهزه وهو على طربوش
زبري وشددت عليه برأس زبي شدا قاسيا حتى انه احدث ثقب دائري في كلوتها الاحمر فخزقت
كلوتها ايضا !!!
ثم انتظرنا المديرة بعد ان هدأنا قليلا .....
ولكن المديرة المنيوكه لم تأت
من حسن حظها انها لم تأت .....
فلو انها جاءت لفتحت طيزها وكسها وجعلتها عبدة ذليله بدل من ان تكون مديرة متعجرفه
...................
ولكني وضعت راس زبري على الحبارة ( علبة الحبر ) وختمت براس زبري على الورق وقلت :
(هيك مزبطه بدها هيك ختم