ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
مع صديقى فى شاحنة ابيه
في ذلك اليوم مارسنا اللواط و عشنا تنايك ساخن جدا انا و صديقي رائد في شاحنة ابوه و لا اعرف كيف وجدت نفسي امارس معه اللواط و نتنايك لاننا في الاول كنا فقط نحكي و نستكشف تلك الشاحنة الجميلة التي احضرها ابوه و ركنها في طريق منعزل . نحكي عن معلوماتنا وما عرفناه من خلال موسوعة ويكبيديا والانترنت العربي والانجليزي وترجمة جوجل وما عرفناه عن اللادينية بانواعها والديانات كلها والعلمانية والبورن والايروتيكا بكل انواعها واصنافها، وميولنا الرومانسية البايسكشوالية للبنات ولبعضنا، وميولنا السياسية والدينية والجنسية والعلمية والادبية والفنية ودراستنا الجامعية، و كانت اللقطة التي سخنتنا مع بعض هي لما نزلنا خلفها نبول و كنا متقابلين حيث كنت اشاهد زبه و هو ينظر الى زبي ثم انطلقت المقارنات و كل واحد فينا يلح ان زبه اكبر رغم انهما كانا تقريبا في نفس الحجم ثم بدا كل واحد منا يحاول نرفزة الاخر بتقريب زبه نحو زب الاخر و بعد ذلك ركبنا الشاحنة مرة اخرى و طبعا كانت متوقفة .
و احسست برغبة كبيرة في ان نمارس تنايكا ساخنا و بقيت العب بزبي امامه ولم استطع اخفاء زبي و في كل مرة احاول ان المس له فخذه او ظهره و احاول ان اصل الى طيزه و هو يحاول ان يمنعني و يضحك لكن لما سخنت لم يعد بامكانه ان يوقفني . و ثم اخبرته اني اريد ان انيكه و زبي يرغب في طيزه و هو اخبرني انه يريد ان ينيكني ايضا و هكدا عرضت عليه ان ينيكني ثم يتركني افعل فيه ما اريد و هو وافق وطلب مني ان ادور في مكاني و تركته ينزل لي البنطلون و اخرج زبه و قربه من طيزي و بدا يحك فيه في تنايك ساخن جدا و احلى لواط و انا في مكاني و لم ازعجه بل تركته يحكه على راحته
و كان رائد يلمس لي طيزي و هو يزفر و يلهث بكل حرارة و قد اعجبه الامر كثيرا و نحن في تنايك ساخن لكن انا كنت انتظر فقط دوري حتى انيكه و اشبع زبي و كلما كان يمر الوقت كان زبي يسخن اكثر و انا اشتعل بالمحنة الجنسية . و حين جاءت اللحظة الساخنة و احسست برعشة صديقي و هو من خلفي كنت مسرورا جدا لانني اخيرا سانيك و امتع زبي و كان هو يقذف بعيدا عن فلقاتي على فراش الشاحنة حتى لا يلطخ طيزي بمنيه و انا في مزاج ساخن جدا و كل جسمي يرتعش و قلبي ينبض بانفاس حارة و ساخنة نار و هو قبل ان يتوقف عن القذف رحت اليه و اخدته في حضني احاول ان اقبله
و كانت في تلك اللحظات شهوتي ساخنة و قوية جدا و يستحيل ان اراقب نفسي و هو يطلب مني ان اتريث قليلا حتى يفرغ من انزال شهوته ولكنه في نفس الوقت كان يعذرني لانه يعلم ان الشهوة قوية و ساخنة و يستحيل السيطرة عليها خاصة في بداية النيك . و اخذته اقبله و هو يطلب مني ان اباشر النيك مباشرة بلا مقدمات ولكن انا كنت اريد المداعبة قليلا و التمتع لانني اعلم ان زبي حين ادخله يقذف بسرعة و لابد ان اعوض الامر بالقبلات و استمتع متعة كاملة و مكتملة
في الاول تركت رائد و هو ما زال خلفي يحك زبه و يشعلني لانه بكل صراحة حتى طعم الزب و هو يحتك في الطيز جميل جدا و يسخن الشهوة لكن لما صرخ رائد و عرفت انه على وشك انزال الشهوة و القذف فرحت لانه جاء دوري لانيكه . و قبل ان يمسح زبه و يتركه يرتخي دار هو ولكن انا لم ادخل زبي مباشرة في طيزه بل بقيت الحسه و اقبله من الرقبة و هو في الاول منعني لكن انا ضحكت و قلت له كيف تعطيني طيزك و لا تعطيني رقبتك و فمك و عرفت كيف اجعله يستسلم و انا سخنت و قلت له لن اكتفي بحك زبي بل اريد ادخاله
و حاول رائد ان يمنعني لكن اصراري كان كبيرا جدا و مسحت راس زبي بالمزلق جيدا و لم اترك له اي فرصة و دفعت زبي ببطء وتدريجيا كيلا اؤلمه بل اجعله لا يشعر الا بالمتعة فقط والا اسبب له اي جرح او نزف وادخلته سنتيمترا تلو سنتيمتر حتى ادخلته للنصف و هو يتاوه و نحن مرتميين على مقاعد الشاحنة العالية و لا يمكن ان يرانا احد . و اعجبتني حرارة الطيز و لم اقدر على ابقاء زبي في الخارج و دفعته بالتدريج حتى صار بالكامل في الطيز و رائد في الاول كان يتاوه لكنه مع مرور الوقت بدا يهدا و يرتاح حتى تحرر زبي في طيزه ثم صرت انيكه و احرك زبي بلا توقف في الطيز الى الامام و الخلف بكل حرارة و حرية و اقبله و رائد ايضا اعجبه الامر
و احسست ان زبه انتصب مرة اخرى لانه كان يعبث في منطقة الزب حين كنت انيكه و انا ذائب تماما و رائد لم يعد يتحرك و حتى انفاسه احسست انها انقطعت كانه مات و انا ما زال زبي ينيك الطيز بقوة و حرارة جنسية كبيرة . و كلما احاول ان ابطئ حركة النيك اجد زبي يدفعني بقوة الى تسريعها و تحريكه بحرارة كبيرة و رائد كان في كل مرة يطلب مني ان اقدف مخافة ان يمر احدهم لكني لم ابالي به و بقيت انيك و استمتع متعة مثلما اريدها و زبي في طيزه و اتلذذ بكل لحظة كانت تمر علي و بكل وقتي
ثم رفعت له رجليه و قابلته و رايت زبه الواقف كالحديدة و انا انيك طيزه و هو يستمني و يطلب مني ان اسرع بالقذف حتى اتركه ينيكني لكني رفضت و اخبرته اننا اتفقنا على النيك مرة واحدة فقط و هو كان ما زال يامل ان اعطف عليه و على زبه المسكين . ثم دفعت زبي بالكامل في الطيز و بقيت اشتمه و اقول له انيكك يا ابن القحبة انيك لك امك و هو يضحك و يعرف اني حين اسخن اصبح مجنون و حامي جدا و انا مشتعل بالشهوة
كان صراخي قوي جدا و انا في تنايك ساخن مع صديقي رائد و احيانا انسى اننا في الشاحنة و هو يلعب بزبه و انا ادخل زبي في الطيز بقوة كبيرة و حرارة طيزه كانت كبيرة جدا و جعلت الشهوة في زبي عالية و حارة جدا و انا اهزه و احس اني املك قوة تمكنني من رفع تلك الشاحنة فوق زبي . و قبلته من رقبته قبلات ساخنة ادركت من خلالها ان زبي على وشك انزال الشهوة الحارة و هو لما قذف تحاشى كب شهوته على مؤخرتي لكن انا لم اقدر على تمالك نفسي و قذفت شهوتي بين فلقاته لانني نزعت زبي من الفتحة و تركته بين الفلقات و رائد كان متفهم جدا و لم ينزعج و لم يغضب
و حين كنت اقذف كنت احس بحلاوة الشهوة الجميلة المثيرة جدا و شهوتي تبرد و تخرج على قطرات حارة جدا في فلقات رائد و طيزه طرية و ساخنة نار و جميلة و انا ملتصق به و اقبله من الفم و احاول ان اجبره ان يدور الي و ينظر الي . ثم لما قذفت دار الي و زبه واقف و طلب مني ان اتركه ينيكني لكن لم اقبل لاننا اتفقنا على تنايك ساخن لمرة واحدة و لو تركته ينيكني ربما ينتصب زبي انا ايضا و نبقى هناك لمدة اطوال نتنايك و نستمتع حتى يتم كشف امرنا و انا اعرف ان الشهوة امرها صعب و تعذب صاحبها لذلك قلت له ساخرج لك شهوتك من دون ان تنيكني او انيكك ثم اجعلك تنيكني حين نكون بامان ويسمح لنا الوقت لاني ايضا اريد ان استمتع بنفس متعتك بزبك داخل طيزي..
و امسكت ذلك الزب المتحجر المنتصب في يدي و بدات استمني له و العب به و هو يستمتع و هو يوحوح اه اح اه اه ا كمل اه اه اريد ان اكب اه اه اه و انا مازلت استمني له و العب بزبه حتى رايته يرتعش في يدي و عرفت انه سيقذف لان فتحت زبه بدات تتمدد . و رايت الزب يقذف و كان امرا جميلا و ساخنا جدا و كان رائد يغمض عينيه مع كل قطرة يلقيها زبه و انا ارى المني في يدي و اعجبني الامر وشربت منيه وبلعته فانا يومها عشت مغامرة جنسية ساخنة و جميلة جدا لم يسبق لها مثيل و كما استمتعت متعت معي صديقي و عشنا تنايكا ساخنا جدا و كلانا اطفئ المحنة.
و لا انكر اني كنت قادرا على ان انيكه مرة اخرى او اجعله ينيكني او امص له زبه او يمص لي زبي ونمارس الفروتيدج ومصارعة السيوف بزبينا او اعطيه زبي يلعب به و لكن لم اشأ حتى لا نفضح امرنا و حتى الشاحنة كانت تفوح برائحة النيك و المني و ربما لو يصعد ابوه يتفطن و من حسن حظنا انها قديمة و مهترئة . و نظفنا المكان جيدا و ازلنا اثار المني و كل واحد فينا منتش و يحكي للاخر كيف كانت متعته و انا بكل صراحة عشت متعة جميلة و عشت تنايكا ساخنا و لواطا مثيرا و شبعت من الطيز واصبحت اتطلع بشوق لكي نكون على راحتنا ونتبادل القبلات والاحضان والتحسس ونستكشف اجسادنا العارية من شعرنا حتى قدمينا ونمارس الفروتيدج ومصارعة السيوف بزبينا ونتبادل البلوجوب والهاندجوب واحصل على متعة امتلاء طيزي بزب صديقي وهو ينيكني.. مثلما كنا وسنبقى دوما نطالع معا موسوعة الويكبيديا ونؤمن بعلمانيتنا واسلامنا ولادينيتنا وربوبيتنا وصوفيتنا ورومانسيتنا ورائيليتنا وكمتيتنا وجامعيتنا وصداقتنا واخوتنا لبعضنا وميولنا السلامية الباسيفيزمية والتسامحية والانسانية والمحبتية والحرياتية الجنسية والدينية والابداعية والفكرية والتنويرية والاشتراكية.. وبايسكشواليتنا لاننا نريد فتح كس ومضاجعة زميلتنا ايضا وتكون مساعدة لنا وكلانا ينيك الاخر في تنايك بايسكشوال ساخن جدا..
في ذلك اليوم مارسنا اللواط و عشنا تنايك ساخن جدا انا و صديقي رائد في شاحنة ابوه و لا اعرف كيف وجدت نفسي امارس معه اللواط و نتنايك لاننا في الاول كنا فقط نحكي و نستكشف تلك الشاحنة الجميلة التي احضرها ابوه و ركنها في طريق منعزل . نحكي عن معلوماتنا وما عرفناه من خلال موسوعة ويكبيديا والانترنت العربي والانجليزي وترجمة جوجل وما عرفناه عن اللادينية بانواعها والديانات كلها والعلمانية والبورن والايروتيكا بكل انواعها واصنافها، وميولنا الرومانسية البايسكشوالية للبنات ولبعضنا، وميولنا السياسية والدينية والجنسية والعلمية والادبية والفنية ودراستنا الجامعية، و كانت اللقطة التي سخنتنا مع بعض هي لما نزلنا خلفها نبول و كنا متقابلين حيث كنت اشاهد زبه و هو ينظر الى زبي ثم انطلقت المقارنات و كل واحد فينا يلح ان زبه اكبر رغم انهما كانا تقريبا في نفس الحجم ثم بدا كل واحد منا يحاول نرفزة الاخر بتقريب زبه نحو زب الاخر و بعد ذلك ركبنا الشاحنة مرة اخرى و طبعا كانت متوقفة .
و احسست برغبة كبيرة في ان نمارس تنايكا ساخنا و بقيت العب بزبي امامه ولم استطع اخفاء زبي و في كل مرة احاول ان المس له فخذه او ظهره و احاول ان اصل الى طيزه و هو يحاول ان يمنعني و يضحك لكن لما سخنت لم يعد بامكانه ان يوقفني . و ثم اخبرته اني اريد ان انيكه و زبي يرغب في طيزه و هو اخبرني انه يريد ان ينيكني ايضا و هكدا عرضت عليه ان ينيكني ثم يتركني افعل فيه ما اريد و هو وافق وطلب مني ان ادور في مكاني و تركته ينزل لي البنطلون و اخرج زبه و قربه من طيزي و بدا يحك فيه في تنايك ساخن جدا و احلى لواط و انا في مكاني و لم ازعجه بل تركته يحكه على راحته
و كان رائد يلمس لي طيزي و هو يزفر و يلهث بكل حرارة و قد اعجبه الامر كثيرا و نحن في تنايك ساخن لكن انا كنت انتظر فقط دوري حتى انيكه و اشبع زبي و كلما كان يمر الوقت كان زبي يسخن اكثر و انا اشتعل بالمحنة الجنسية . و حين جاءت اللحظة الساخنة و احسست برعشة صديقي و هو من خلفي كنت مسرورا جدا لانني اخيرا سانيك و امتع زبي و كان هو يقذف بعيدا عن فلقاتي على فراش الشاحنة حتى لا يلطخ طيزي بمنيه و انا في مزاج ساخن جدا و كل جسمي يرتعش و قلبي ينبض بانفاس حارة و ساخنة نار و هو قبل ان يتوقف عن القذف رحت اليه و اخدته في حضني احاول ان اقبله
و كانت في تلك اللحظات شهوتي ساخنة و قوية جدا و يستحيل ان اراقب نفسي و هو يطلب مني ان اتريث قليلا حتى يفرغ من انزال شهوته ولكنه في نفس الوقت كان يعذرني لانه يعلم ان الشهوة قوية و ساخنة و يستحيل السيطرة عليها خاصة في بداية النيك . و اخذته اقبله و هو يطلب مني ان اباشر النيك مباشرة بلا مقدمات ولكن انا كنت اريد المداعبة قليلا و التمتع لانني اعلم ان زبي حين ادخله يقذف بسرعة و لابد ان اعوض الامر بالقبلات و استمتع متعة كاملة و مكتملة
في الاول تركت رائد و هو ما زال خلفي يحك زبه و يشعلني لانه بكل صراحة حتى طعم الزب و هو يحتك في الطيز جميل جدا و يسخن الشهوة لكن لما صرخ رائد و عرفت انه على وشك انزال الشهوة و القذف فرحت لانه جاء دوري لانيكه . و قبل ان يمسح زبه و يتركه يرتخي دار هو ولكن انا لم ادخل زبي مباشرة في طيزه بل بقيت الحسه و اقبله من الرقبة و هو في الاول منعني لكن انا ضحكت و قلت له كيف تعطيني طيزك و لا تعطيني رقبتك و فمك و عرفت كيف اجعله يستسلم و انا سخنت و قلت له لن اكتفي بحك زبي بل اريد ادخاله
و حاول رائد ان يمنعني لكن اصراري كان كبيرا جدا و مسحت راس زبي بالمزلق جيدا و لم اترك له اي فرصة و دفعت زبي ببطء وتدريجيا كيلا اؤلمه بل اجعله لا يشعر الا بالمتعة فقط والا اسبب له اي جرح او نزف وادخلته سنتيمترا تلو سنتيمتر حتى ادخلته للنصف و هو يتاوه و نحن مرتميين على مقاعد الشاحنة العالية و لا يمكن ان يرانا احد . و اعجبتني حرارة الطيز و لم اقدر على ابقاء زبي في الخارج و دفعته بالتدريج حتى صار بالكامل في الطيز و رائد في الاول كان يتاوه لكنه مع مرور الوقت بدا يهدا و يرتاح حتى تحرر زبي في طيزه ثم صرت انيكه و احرك زبي بلا توقف في الطيز الى الامام و الخلف بكل حرارة و حرية و اقبله و رائد ايضا اعجبه الامر
و احسست ان زبه انتصب مرة اخرى لانه كان يعبث في منطقة الزب حين كنت انيكه و انا ذائب تماما و رائد لم يعد يتحرك و حتى انفاسه احسست انها انقطعت كانه مات و انا ما زال زبي ينيك الطيز بقوة و حرارة جنسية كبيرة . و كلما احاول ان ابطئ حركة النيك اجد زبي يدفعني بقوة الى تسريعها و تحريكه بحرارة كبيرة و رائد كان في كل مرة يطلب مني ان اقدف مخافة ان يمر احدهم لكني لم ابالي به و بقيت انيك و استمتع متعة مثلما اريدها و زبي في طيزه و اتلذذ بكل لحظة كانت تمر علي و بكل وقتي
ثم رفعت له رجليه و قابلته و رايت زبه الواقف كالحديدة و انا انيك طيزه و هو يستمني و يطلب مني ان اسرع بالقذف حتى اتركه ينيكني لكني رفضت و اخبرته اننا اتفقنا على النيك مرة واحدة فقط و هو كان ما زال يامل ان اعطف عليه و على زبه المسكين . ثم دفعت زبي بالكامل في الطيز و بقيت اشتمه و اقول له انيكك يا ابن القحبة انيك لك امك و هو يضحك و يعرف اني حين اسخن اصبح مجنون و حامي جدا و انا مشتعل بالشهوة
كان صراخي قوي جدا و انا في تنايك ساخن مع صديقي رائد و احيانا انسى اننا في الشاحنة و هو يلعب بزبه و انا ادخل زبي في الطيز بقوة كبيرة و حرارة طيزه كانت كبيرة جدا و جعلت الشهوة في زبي عالية و حارة جدا و انا اهزه و احس اني املك قوة تمكنني من رفع تلك الشاحنة فوق زبي . و قبلته من رقبته قبلات ساخنة ادركت من خلالها ان زبي على وشك انزال الشهوة الحارة و هو لما قذف تحاشى كب شهوته على مؤخرتي لكن انا لم اقدر على تمالك نفسي و قذفت شهوتي بين فلقاته لانني نزعت زبي من الفتحة و تركته بين الفلقات و رائد كان متفهم جدا و لم ينزعج و لم يغضب
و حين كنت اقذف كنت احس بحلاوة الشهوة الجميلة المثيرة جدا و شهوتي تبرد و تخرج على قطرات حارة جدا في فلقات رائد و طيزه طرية و ساخنة نار و جميلة و انا ملتصق به و اقبله من الفم و احاول ان اجبره ان يدور الي و ينظر الي . ثم لما قذفت دار الي و زبه واقف و طلب مني ان اتركه ينيكني لكن لم اقبل لاننا اتفقنا على تنايك ساخن لمرة واحدة و لو تركته ينيكني ربما ينتصب زبي انا ايضا و نبقى هناك لمدة اطوال نتنايك و نستمتع حتى يتم كشف امرنا و انا اعرف ان الشهوة امرها صعب و تعذب صاحبها لذلك قلت له ساخرج لك شهوتك من دون ان تنيكني او انيكك ثم اجعلك تنيكني حين نكون بامان ويسمح لنا الوقت لاني ايضا اريد ان استمتع بنفس متعتك بزبك داخل طيزي..
و امسكت ذلك الزب المتحجر المنتصب في يدي و بدات استمني له و العب به و هو يستمتع و هو يوحوح اه اح اه اه ا كمل اه اه اريد ان اكب اه اه اه و انا مازلت استمني له و العب بزبه حتى رايته يرتعش في يدي و عرفت انه سيقذف لان فتحت زبه بدات تتمدد . و رايت الزب يقذف و كان امرا جميلا و ساخنا جدا و كان رائد يغمض عينيه مع كل قطرة يلقيها زبه و انا ارى المني في يدي و اعجبني الامر وشربت منيه وبلعته فانا يومها عشت مغامرة جنسية ساخنة و جميلة جدا لم يسبق لها مثيل و كما استمتعت متعت معي صديقي و عشنا تنايكا ساخنا جدا و كلانا اطفئ المحنة.
و لا انكر اني كنت قادرا على ان انيكه مرة اخرى او اجعله ينيكني او امص له زبه او يمص لي زبي ونمارس الفروتيدج ومصارعة السيوف بزبينا او اعطيه زبي يلعب به و لكن لم اشأ حتى لا نفضح امرنا و حتى الشاحنة كانت تفوح برائحة النيك و المني و ربما لو يصعد ابوه يتفطن و من حسن حظنا انها قديمة و مهترئة . و نظفنا المكان جيدا و ازلنا اثار المني و كل واحد فينا منتش و يحكي للاخر كيف كانت متعته و انا بكل صراحة عشت متعة جميلة و عشت تنايكا ساخنا و لواطا مثيرا و شبعت من الطيز واصبحت اتطلع بشوق لكي نكون على راحتنا ونتبادل القبلات والاحضان والتحسس ونستكشف اجسادنا العارية من شعرنا حتى قدمينا ونمارس الفروتيدج ومصارعة السيوف بزبينا ونتبادل البلوجوب والهاندجوب واحصل على متعة امتلاء طيزي بزب صديقي وهو ينيكني.. مثلما كنا وسنبقى دوما نطالع معا موسوعة الويكبيديا ونؤمن بعلمانيتنا واسلامنا ولادينيتنا وربوبيتنا وصوفيتنا ورومانسيتنا ورائيليتنا وكمتيتنا وجامعيتنا وصداقتنا واخوتنا لبعضنا وميولنا السلامية الباسيفيزمية والتسامحية والانسانية والمحبتية والحرياتية الجنسية والدينية والابداعية والفكرية والتنويرية والاشتراكية.. وبايسكشواليتنا لاننا نريد فتح كس ومضاجعة زميلتنا ايضا وتكون مساعدة لنا وكلانا ينيك الاخر في تنايك بايسكشوال ساخن جدا..