ا
الرومانسي ٢٠٢٤
عنتيل زائر
غير متصل
وعـــــــادتِ الذِّكرياتُ مِن جـــــــــديدٍ ، لأتحدَّثَ
عن أميرةِ حُبّي الَّتي تربَّعَت على عرشِ فُؤادي
لأنهلَ مِن حُـبِّها ما يروي ظمأَ عِشقي لَها ، لَم
تكُنْ تُشـــــبهُ أحَداً مِن السّـــَيِّداتِ ، كانتْ رقيقةَ
المبْسـمِ ، ناعِمَةَ الوجهِ مُشرقةً كالبدرِ في اللَّيلةِ
الْحالكةِ ، شَـعرُها يَغارُ اللّــــيلَ مِن سَــــــــوادهِ ،
صَدرُها مَشــــــدودٌ وَنهداها بارزتان تُشـــــــبهان
التُّفاح الأحْمر ، أمّا شَـــــــفَتاها كاللَّوحةِ الْجميلةِ
الّتي أبدعتها أناملُ فنّانٍ عِندما تشـــــــــــــــتهيني
كانت تعضُّ على طرفيهما تَلذذاً وَاشـــــــــــــــتياقاً
لليلةٍ ســــــــاخِنةٍ، كانتْ دائمةَ النَّظرِ في وجــــهي
لِتقرأَ صـــــفحاتِ حُبّي لها ، كانتْ عُـيوني تُغازلها
النّظــــــرات فكأنّما تقـــولُ لَها أُحِبُّكُ ، يا صَغيرتي
المُدللة ، يا زهْرةَ أحْلامي الوردِيّة ، لقدْ شـــــفَّني
الوجدُ والشّــــــــــوقُ والحَنينُ لكِ يا أجــــــملَ منْ
سَرَّتْ عَيني بِثغرِها العَذبِ الجميلِ ، وَعَشَـــــــقَها
بالشّــــــــــــوق قَلبي وتربَّعتْ فَوْقَ فُؤادي الْمُعَذّبِ
بِهواها والَّذي يَتوقُ لَلَيلةِ حُبٍّ دافِئةٍ يَمضــــــــيها
عاشِـــــــــــقاً ومُتيماً بَين أحْضــــــانِ الْحَبيبِ .......
عن أميرةِ حُبّي الَّتي تربَّعَت على عرشِ فُؤادي
لأنهلَ مِن حُـبِّها ما يروي ظمأَ عِشقي لَها ، لَم
تكُنْ تُشـــــبهُ أحَداً مِن السّـــَيِّداتِ ، كانتْ رقيقةَ
المبْسـمِ ، ناعِمَةَ الوجهِ مُشرقةً كالبدرِ في اللَّيلةِ
الْحالكةِ ، شَـعرُها يَغارُ اللّــــيلَ مِن سَــــــــوادهِ ،
صَدرُها مَشــــــدودٌ وَنهداها بارزتان تُشـــــــبهان
التُّفاح الأحْمر ، أمّا شَـــــــفَتاها كاللَّوحةِ الْجميلةِ
الّتي أبدعتها أناملُ فنّانٍ عِندما تشـــــــــــــــتهيني
كانت تعضُّ على طرفيهما تَلذذاً وَاشـــــــــــــــتياقاً
لليلةٍ ســــــــاخِنةٍ، كانتْ دائمةَ النَّظرِ في وجــــهي
لِتقرأَ صـــــفحاتِ حُبّي لها ، كانتْ عُـيوني تُغازلها
النّظــــــرات فكأنّما تقـــولُ لَها أُحِبُّكُ ، يا صَغيرتي
المُدللة ، يا زهْرةَ أحْلامي الوردِيّة ، لقدْ شـــــفَّني
الوجدُ والشّــــــــــوقُ والحَنينُ لكِ يا أجــــــملَ منْ
سَرَّتْ عَيني بِثغرِها العَذبِ الجميلِ ، وَعَشَـــــــقَها
بالشّــــــــــــوق قَلبي وتربَّعتْ فَوْقَ فُؤادي الْمُعَذّبِ
بِهواها والَّذي يَتوقُ لَلَيلةِ حُبٍّ دافِئةٍ يَمضــــــــيها
عاشِـــــــــــقاً ومُتيماً بَين أحْضــــــانِ الْحَبيبِ .......