مكتملة أمى الملتزمة داليا - السلسلة الثانية (عدد المشاهدين 3)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
أمى الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية



الجزء الأول: أختي البريئة مروة





عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.





كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.



بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب ? .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.



دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.



ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..











قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.





صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟



بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري ?).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.











بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.









فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..









دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.











فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.















الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس





راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.





طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.



قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟



ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.



ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.



نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه









.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..











اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..









الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.





رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر









و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..









استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.







الجزء الثالث: جارتي الصغيرة





بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة ? .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.





بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.





بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.



باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.



أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..











فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي ? .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب











مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..











نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.











رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..











قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس











.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.



نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي











.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون













لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.



شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.















الجزء الرابع: جنون الجنس





هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

























ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..











و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين











.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..











و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.













بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.













الجزء الخامس: عبدول





تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

















بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.



بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟











قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.



بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..











بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..













































نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

















إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..











نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .











بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.



داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.



الجزء السادس: سرعة قذف





بابا و ماما راحوا يجيبونا من النادي .. و هم في العربية بابا سأل ماما: هو إنتي شوفتي الملف بتاع الصور ده إزاي يا دوللي؟ أنا مش زعلان .. ده أنا مبسوط إنك شوفتيه دلوقت و تقبلتي المتعة دي .. بس إنتي ما كونتيش بتدخلي عالكمبيوتر خالص قبل كدة! ماما فكرت شوية تقوله إيه و بعدين قالت: علي كان بيعمل الهوموورك بتاعه و أنا جبتله شاي و بسكوت و قعدت جنبه فشوفت الملف و إنت مسميه صور خاصة فحبيت أعرف فيه إيه .. بس. بابا لسة مش عارف هي شافت صور يسرا واللا لأ بس مش عارف يجيبهالها إزاي .. قالها: و علي هو اللي فتحلك الملف؟ أنا عارف إنه شاطر في الكمبيوتر. ماما: لأ و هو يساعدني ليه .. مش محتاجة مساعدة. بابا سألها: عرفتي إزاي إن الباسوورد ٤ أرقام؟ ماما إتلخبطت .. صحيح علي عرف إزاي؟ طب أقول إيه دلوقت؟ قالتله: تخمين كدة .. مش فاكرة .. ماعرفش .. إنت بتحقق معايا؟ أهو عرفت و خلاص. بابا ابتسم و رد بهدوء: مش تحقيق يا حبيبتي ولا حاجة .. علي ساعدك مش كدة؟ ماما ما ردتش لأن لو إعترفت إن علي ساعدها يبقى شاف الصور و الفيديوهات اللي أمه عريانة فيهم .. ساعتها عمر حيفهم إن فيه حاجة بينها و بين علي خاصة إنها نطقت إسمه من شوية و هي بتتناك و هايجة. بابا: قوليلي حبيبتي .. لازم أعرف إبني شاف إيه؟ قالتله بلخبطة: علي فتحه بس أنا مخلتهوش يشوف الصور. ماما بتعك أكتر .. بابا قالها: إزاي ما شافش الصور و الباسوورد زي ما هي؟ أكيد شافهم حتى بعد كدة .. صح؟ قالتله بعد ما اتزنقت: يمكن. قالها: يعني علي شافك و انتي عريانة و بتتناكي و بقمصان نوم سكسي .. أوووف أكيد الواد هاج عليكي و بيدخل يضرب عشرة على صورك. ماما ساكتة خالص مش عارفة تقول إيه. بابا بيكمل عليها: بس أكيد إنتي عارفة إنه شافهم و مش معترضة ولا منعتيه بدليل إن الصور زي ما هي و الباسوورد كمان و كله فل الفل معاكي يا شقية. ماما برضه ساكتة و محرجة خالص .. بابا سألها و في صوته نبرة هياج: إتفرجتوا عالصور مع بعض إنتي و علي يا دوللي؟ ماما ماتقدرش تسكت أكتر من كدة بقى: قالتله لأ طبعا .. إنت إتجننت؟ إزاي أشوف الصور دي مع إبني؟ بابا بضحك قالها: كدة. و فتح عنيه جامد كأنه بيبص على شاشة كمبيوتر و هو بيبتسم ? . ماما ما ضحكتش و فضلت تبص عالطريق .. بابا مد إيده مسك إيد ماما بود و حب و قالها: مال إيدك ساقعة كدة ليه يا حبيبتي؟ خايفة من إيه؟ ماما متلخبطة و حاسة إنها زي العيل الصغير اللي اتقفش بيكدب بس مش عايز يعترف. بابا أخد إيدها رفعها لبؤه و باسها بوسة رقيقة خالص و قالها: إنتي مراتي حبيبتي .. بموت فيكي .. بعد اللي حصل إمبارح و النهاردة مش لازم يبقى فيه أي أسرار بينا .. أنا بحبك و مش حتضايق لو قولتيلي أي حاجة عملتيها أو عايزة تعمليها .. لو فيه علاقة بينك و بين راجل تاني لازم تقوليلي و أنا كمان لو فيه علاقة مع ست تانية حأقولك. (طبعا بابا بيثبتها بس) .. قوليلي بقى الواد علي شاف الصور و الفيديوهات بتاعتنا صح؟ ماما خلاص مستسلمة قالتله: آه شافهم يا عمر بس أنا قلتله ما يفتحهمش تاني و مارضيتش أمسحهم لحد إنت ما ترجع. قالها: هو اللي فتح الملف الأول و شافهم و بعدين قالك عليهم .. مش كدة يا حبي؟ ماما سكتت و وشها أحمر و بتقول في نفسها عمر ده ذكي قوي و مش حاقدر أكذب أكتر من كدة .. هزت راسها بالموافقة .. قالها: طيب و وراكي إيه تاني في الملف؟ قالتله: صور و فيديوهات البنات اللي انت جايبهم من النت. قالها و هو بيدور على إجابة معينة: فيهم حد تعرفيه أو بتشبهي عليه؟ ماما بصتله باستغراب قوي و قالتله: قصدك إيه ما أعرفهمش طبعا دول بنات أجانب .. هوة فيه صور حد أعرفه؟ بابا كدة اتطمن من نظرتها و نبرة صوتها إنها ما شافتش صور يسرا .. قالها : لأ طبعا بس فيه واحدة فيهم حلوة اوي شبه ليلى علوي كدة .. ماخدتيش بالك واللا إيه؟ قالتله: لأ ما بصيتش عليهم قوي كدة .. شوية شراميط .. إشبع بيهم. بابا ضحك و قالها: بتغيري منهم يا قطة؟ إنتي اللي بتشبعيني و تبسطيني يا مزتي يا حلوة .. هو فيه اجمل منك. بابا بيقول لنفسه الواد علي ده طلع جدع قوي إنه ما خلاش داليا تشوف صور يسرا .. داليا كانت أكيد حتعرفها و حتعرفني من زبري و تعرف علاقتي بيها .. رجولة يا واد يا علي .. بس كدة علي عارف إني بأخون أمه .. هو ساكت ليه؟ و ناوي على إيه؟ و يا ترى مسح الصور دي واللا شالها في مكان تاني؟ ماما ابتدت تهدى .. إفتكرت إنه نسي موضوعي و مش حيسألها أسئلة محرجة تاني .. بس اتصدمت لما قالها: علي عملك إيه بعد ما شافك عريانة ملط و بتتناكي كمان يا دودي؟ أكيد زبره وقف عليكي .. شوفتيه؟ داليا: لأ طبعا .. ده إبني. قالها: أولادنا كبروا قوي يا داليا و دخلوا سن المراهقة و الجنس و الشهوة .. إنتي عارفة طبعا عقدة أوديب و ألكترا و رغبة الولد في أمه و رغبة البنت في أبوها.. ده حتى البت مروة كبرت قوي و لبسها بقى سكسي قوي. قالتله: هجت على بنتك يا عمر؟ قالها: لأ طبعا .. بس أنا مقتنع بنظرية أوديب و ألكترا و البنت ممكن يبقى عندها رغبة في أبوها. داليا: آه عارفة بس إحنا الكبار المفروض نكون فاهمين و نمنعهم من الرغبة دي. قالها: الرغبة مش ممكن تتمنع .. أكيد علي بيشوف صورك و فيديوهاتك و بيضرب عليهم عشرات ومش بعيد يكون عمل منهم نسخ كمان. قالتله: يا لهوي . لازم نمسحهم يا عمر النهاردة. بصلها في عنيها و حس إنها بتمثل .. قالها بضحك: كان فيه فيلم إسمه الستات ما يعرفوش يكدبوا .. أهو إنتي ما بتعرفيش تكدبي يا حبيبتي. ماما سكتت و بصت للطريق .. بابا قالها: تبقي تقوليلي كل حاجة و أوعدك مش حازعل لو قلتيلي بس حازعل قوي لو خبيتي عليا حاجة. كانوا وصلوا النادي و نزلوا عشان ياخدونا بعد التمرين.





كابتن عصام شافهم راح سلم عليهم بحرارة و رحب بيهم قوي خاصة ماما طبعا .. ما هو نفسه ينيكها .. قالهم علي كان كويس النهاردة أحسن من التمرين اللي فات .. بس أنا مكلفه بشوية تمارين تقوية ترابس و تراي سيبس دخل صالة الحديد يعملهم .. اتفضلوا إستنوه. بابا و ماما قعدوا يتكلموا مع الكابتن و هو مبسوط قوي عشان بيتكلم مع ماما و قاعد جنبها. بابا ما كانش واخد باله قوي من نظرات عصام لمراته لأن بابا مش متعود حد يعاكسها أو يفكر فيها جنسيا لأنها ملتزمة ***** و خمار و لبس واسع و معروف عنها تدينها .. بس بعد شوية لاحظ إن الكابتن بيبصلها جامد وبيسرح في عنيها الجميلة و شفايفها الفراولة و هي بتتكلم .. زي ما إنتم عارفين بابا ما عندوش مانع إن أي كلب في الشارع يهيج على ماما ? بس وضعنا الإجتماعي ما يسمحش إنه يبهوأها مع حد من النادي و يتعرف إنه بيعرص على مراته أو إنها لعوب مثلا .. لازم تفضل الأخت داليا الملتزمة بتاعة اللجنة الدينية مهما حصلها في السر .. حتى و جون لسة مكلمها و هي عريانة ملط و ناوي ياخدها تبات معاه و هي معندهاش مانع .. حتى لو جون ناكها قدام جوزها و بتشجيعه لازم برضه تفضل في نظر المجتمع الأخت الملتزمة داليا. ماما فعلا إتغيرت و قاعدة تهزر و تضحك مع كابتن عصام و هي ما كانتش كدة خالص . يمكن إنفتاحها الأخيرعلى عالم الجنس مع إبنها و بعديه بنتها و بعدين الإنفتاح الخطير إنها تتعرى بالكامل قدام جون و يتكلموا عن زبره و كسها و إنه ينيكها و تبات معاه في أوضته بعلم جوزها .. كل ده أكيد شال كتير من الحواجز النفسية اللي كانت عندها و نظرتها للرجالة اللي حواليها و فهمها لنظراتهم ليها بما فيها نظرة عصام دلوقت اللي بتقولها نفسي أبوس شفايفك الحلوين دول و أمصهم .. إمتى بقى حتوريني شعرك الحلو ده اللي شفته في الصور بس نفسي تفرديه عشاني على كتافك .. إمتى بقى حنبقى لوحدنا و نستمتع ببعض .. هي كمان عاجبها عصام رغم توهانه في الكلام معاها بس جسمه الممشوق و عضلاته البارزة بشكل واضح و أكتافه العريضة و لون بشرته القمحي و شهرته إنه كان بطل الجمهورية في المصارعة لسنوات طويلة و رجولته الطاغية بيخلوها تعجب بيه و تفكر يا ترى شكله إيه و هو عريان؟ زبره كبير و قوي زي عضلاته كدة؟ يا ترى بيعرف ينيك كويس؟ طب بيعرف يعامل الست عالسرير و يمتعها؟ أفكار بتيجي في دماغ ستات كتير لما يتعاملوا مع راجل خاصة واحد زيه كدة. ماما شافت صورته معايا و مع البت المومس بتاعة بنها بس ما تعرفش إنها مومس لأني قلتلها دي بتشتغل في الفندق و اتصورت معانا صورة عادية. عمرها ما سألت بالتفصيل عن الصورة دي رغم إن أنا و الكابتن كنا توبلس في الصورة! ماما إفتكرت الصورة و بدأت تفتكر جسم كابتن عصام وهو توبلس .. ماما كمان بتبعد الأفكار دي من دماغها عشان وضعها الإجتماعي بس منسجمة و مبسوطة و بتضحك مع كابتن عصام و بابا.



خلصت تمارين التقوية بتاعتي و طلعت شفت ماما و بابا قاعدين يضحكوا مع الكابتن و منسجمين خالص .. ماما بتضحك ضحكة عذبة جميلة و وشها الجميل مشرق أكتر من الشمس التي تداعب بشرته البيضاء فتزيده روعة و جمالا .. مامتي بحبها و مشتاقلها جدا .. مش عارف حنيكها تاني إمتى و إزاي بس هي واحشاني قوي. أخدنا دعاء و مروة و مصطفى و ركبنا العربية .. مزنوقين شوية في الكنبة .. مصطفى جنب الشباك و أنا جنبه و بعدين مروة ثم دعاء .. مروة و دعاء بيحبوا يتكلموا مع بعض رغم فرق السن .. دعاء شخصية كوول و منفتحة و بتعرف تتعامل مع أي حد .. مروة بتحبها بس أنا مش مبسوط لأني مش عايز أختي تبقى شرموطة زي دعاء كدة و أي حد ينيكها .. مزنوقين في العربية فحطيت إيدي فوق كتف مروة و بقى ضهر إيدي عند دعاء .. شوية كدة و لقيت دعاء بتبوس ضهر إيدي .. اتخضيت .. البت دي جريئة قوي و حتفضحنا .. بس هيجتني .. هي واحشاني و نفسي أروح أنيكها هي و طنط ليلى زي المرة اللي فاتت .. حسست بضهر إيدي على وشها بالراحة و محدش واخد باله .. باست إيدي تاني بمياصة .. نزلت صوابعي شوية لكتفها أحسس عليه و نفسي أمسك بزازها بس خايف حد ياخد باله .. لقيت مروة شالت شنطتها الرياضية من الأرض و حطتها على رجلها فبقت مدارية إيدي لأن الشنطة عالية بس لسة خايف . لقيت مروة أخدت كف إيدي و حطته على بز دعاء .. مروة و دعاء بيبصوا لبعض و يضحكوا بدلع . يا ولاد المتناكة إنتوا إتفقتوا عليا و مروة بتعرصلي؟ بدأت أفعص بز دعاء و أختي مروة بتعرصلي و تداري إيدي بشنطتها .. بقيت هايج و زبري واقف من فكرة إني بلعب في بز صاحبتي وسط كل عيلتي كدة و أختي الصغيرة هي اللي بتعرصلي عشان أعمل قلة أدب .. ما يمكن هيةكمان تحبىإني أعرصلها زي ماىهي بتعرصلي كدة و أسيبها مع شاب ينيكها و ينتهك شرفها .. لأ أنا مش عايز كدة .. بس بز دعاء واحشني و جو السرية ده مثير قوي .. إستمر التحسيس شوية و لقيت إيد دعاء تحت الشنطة بتلعب في كس مروة أختي و تمسكه . بصيت بطرف عيني على مروة لقيتها سايحة عالآخر من الهيجان و الناحية التانية مصطفى مش معانا خالص و باصص من الشباك .. آه ياولاد الوسخة إنتوا بتخلوني أعرص على أختي مع دعاء .. ده كدة ممكن آخدهم الإتنين في سرير واح و أنيكهم .. أوووف دي تبقى مزبرة .. مديت إيدي اليمين و دخلتها تحت الشنطة و بقيت بألمس إيد دعاء حبيبتي و هي بتلعب في كس مروة .. الوضع بقى خطر لأن مصطفى ممكن ياخد باله إني مش قاعد مظبوط .. بس الهيجان واخدني و منسجم .. لقيت دعاء مسكت إيدي و حطتها على كس مروة أختي عشان ألعب فيه معاها و بتشجعني بنظراتها . حركت صوابعي شوية على كس مروة و بعدين بطلت و شيلت إيدي . عقلي فاق و وقف إنجرافي ورا شهوتي .. مش عايز دعاء تعرف علاقتي بأختي و لا تكون جزء منها .. دي بنت منفلتة خالص و ممكن تفضحنا عادي. وصلنا البيت و دعاء ما بطلتش لعب في كس أختي طول السكة لما خلتها آخر هيجان.





غيرنا هدومنا و كل واحد ذاكر شوية و خلص الهوموورك .. اتعشينا كلنا مع بعض. اخدت مروة على جنب في الطرقة و قلتلها: مشتاقلك يا حبيبتي تلاقيكي هايجة عالآخر من لعب دعاء. قالتلي: أوووف يا علي .. دي لعبت في ماي فاجينا لعب . أول مرة بنت تلعب فيا جامد كدة. (طبعا بتكدب لأن ماما فشختها أكتر من كدة بكتير .. بس ماشي) قلتلها: أنا كمان هجت عالموقف ده خالص و كان نفسي أنيككم إنتوا الإتنين. قالتلي: إنت نكت دعاء قبل كدة يا علي؟ قلتلها: هيا قالتلك كدة؟ مروة: قالتلي إنها اتناكت من شباب كتير .. بس لما لقيتكم بتحسسوا في العربية حسيت إنكم أكيد نمتم مع بعض .. صح؟ بوستها على شفايفها بوسة سريعة و قلتلها: أحكيلك بالليل في أوضتك بعد ما العيلة تنام يا حب. بصتلي بنظرة خوف تاني مع رغبة و قالتلي: خايفة يا علي حد ياخد باله .. بلاش. قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. حاجيلك بعد ما يناموا ما تقفليش بالمفتاح. بوستها تاني بسرعة و مشيت. مروة عندها خطة تانية عايزة تنفذها.



ماما مشغولة في الغسيل و غسيل المواعين و بابا قاعد يتفرج عالتليفزيون قبل النوم لقى مروة جت قعدت جنبه و لابسة روب أبيض جميل .. قالها: إيه الجمال ده يا حبيبتي . ده كمان ماما جابتهولك؟ مروة: آه .. هو واللي تحته. بابا: ده اللي كنتي عايزة توريهملي يا عسولة؟ مروة بصوت واطي شوية: ده واحد منهم تحب تشوفه دلوقت؟ بابا: بس مش عايز إخواتك يشوفوا. قالتله و هي بتبص على أوضة المكتب: ممكن تشرحلى درس البيولوجي دلوقت يا بابي وأوريهولك و آخد رأيك جوة؟ قالها: طيب إدخلي إفتحي الكمبيوتر و أنا جي على طول. بابا كنان دماغه في مروة من الصبح لما شافها بالشورت و كانتىبتتمايص عليه . يظهر حيثبت نظرية عقدةىألكترا مع بنته. بابا راح اتطمن إن ماما مدعوكة في الغسيل و قدامها ساعة على الأقل و قالي أدخل أنام و أنا فعلا كنت حادخل أنام شوية قبل ما أروح لمروة حبيبتي أنيكها .. مصطفى كان في سابع نومة عشان بيصحى الفجر. بابا دخل اوضة المكتب و مروة قاعدة على الكمبيوتر مستنياه. باب حس بزبره بيتهز كأنه داخل على عروسته اللي مستنياه في ليلة الدخلة .. بيقول في باله بنتي حبيبتي مستنياني أشرحلها السكس بيحصل إزاي .. أوووف .. و السرية اللي احنا عاملينها مزودة الهيجان و الترقب .. يا ترى مروة بتفكر في إيه دلوقت و هي مستنياني و لابسة روب جميل جديد واللله أعلم لابسالي إيه تحتيه .. أكيد حاجة سكسي لابساها مخصوص لأبوها .. يا ترى حتوريني إيه من جسمها الصغير الجميل .. ياترى حأوصل لإيه معاها .. هو أنا عايز أوصل لإيه صحيح؟ دي بنتي اللي بحبها و بأخاف عليها .. مش ممكن أضرها طبعا .. و مش عايز زمامها يفلت و بعدين تبقى متحررة و تعمل حاجات غلط مع الصبيان اللي أكيد حيحاولوا ينيكوها .. مش عايز بنتي الغالية تبقى شرموطة .. بس هي عاجباني قوي .. رقيقة و جميلة و مؤدبة و لسة مش فاهمة حاجة في الدنيا .. براءتها و عدم خبرتها مخلينها سكسي لا تقاوم. بابا دخل قعد جنبها لقاها فاتحة على درس بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي على موقع عالنت و فيه رسومات توضيحية. قالها: طب ما إنتي شطورة أهو و عرفتي تلاقي الدرس .. تقدري تقريه بقى لوحدك و تسأليني لو عندك سؤال. مروة بصتله بنظرة فيها خيبة أمل: لأ يا بابي إنت وعدتني تشرحلي كل حاجة .. بليييز. بابا بصيلها بإبتسامة حب و قالها: حاضر يا حبيبتي .. قربي نقرا مع بعض. قربت عليه و وشها بقى قريب قوي و بيلمس دراعه عشان تشوف الشاشة .. بابا شم ريحتها الرائعة قالها: إيه البرفان الجميل ده ريحته حلوة قوي. مروة قربت أكتر و فردت صدرها كأنها بتشممه البرفان و قالتله: really يا بابا عجباك ريحتي .. ده كان برفان ماما و هي إدتهولي. عمر إفتكر البرفان ده .. رجعله ذكريات نيك قديمة مع داليا .. قالها: حلو قوي أنا فاكر لما ماما كانت بتحط منه. مروة بصتله بشقاوة و قالتله: بيفكرك بماما يعني .. طيب حتبقى تفتكرني أنا كمان لما تشمه تاني؟ قالها و هو حاسس بالمياصة و إن الموضوع مش حيعدي على خير: أكيد مش حأنساكي يا أمورتي عشان أفتكرك .. إنتي حتفضلي في بالي على طول يا حبوبتي. مروة ابتسمت بكسوف و عينها في عين بابا و قالتله: بحبك قوي يا بابي و مبسوطة إن حضرتك بتدافع عني من مصطفى و فاهم مشاعري و سامحلي ألبس اللي أنا عايزاه في البيت. بابا بص عالروب بتاعها و قالها: إلبسي يا حبيبتي و اتبسطي بس بلاش حاجات سكسي قوي قدام إخواتك. قالتله بعفوية: أنا حألبسلك إنت يا بابي. عمر زبره وقف عالكلمة دي و بقى متحفز أكتر و بيقول في باله البت دي مش حتجيبها البر و هي مش قد الكلام ده. ابتسم لها و قالها: روب زي ده عادي تلبسيه قدام إخواتك مفيهوش حاجة يا حبيبتي. قالتله بسرعة و حماس: الروب عادي بس اللي تحته حاجة تانية خالص .. تحب تشوف؟ بابا مسك مروة و باسها من خدها و هو بيضحك ضحكة متوترة و قالها: إنتي متحمسة إنك توريني الحاجات السكسي دي .. طيب وريني يا حبيبتي. مروة وقفت و ابتدت تعمل حركات الموديلز .. شوية تحط إيدها في وسطها و تلف توريله ضهرها و شوية ترفع إيديها و شوية تمشي بمياصة الموديلز قدامه .. كل ده و هي بالروب الأبيض الجميل











بابا قاعد يتفرج و يشجعها و يمدح في الروب و جسمها و حركاتها البروفيشونال و يصفر بالراحة لما تعمل حركة حلوة .. مروة مبسوطة قوي و حاسة بأنوثتها و جمالها و هي بتستعرض قدام أبوها اللي مبسوط خالص و بيشجعها .. بابي كووول قوي و أنا بحبه .. قالتله: أصبر شوية يا عموري. و راحت فتحت الروب عشان تبين الكومبليزون اللي هي لابساه تحته و اللي مبين صدرها و فخادها كلهم و سكسي عالآخر . مروة مكملة إستعراض قدام أبوها اللي بيقول في نفسه دي مش بس عايزة توريني اللي اشترته .. دي عايزة تجنني. استمر في تشجيعها و ابتدى يزود في الكلام زي "وريني القميص السكسي ده يا حلوة" .. "لفي كدة ورينى من ورا" .. "ده مبين فخادك الحلوة خالص يا مروة" .. "إنتي لازم تلبسي ستيانة يا حبيبتي عشان يوور بوبز كبروا خلاص"









مروة مندمجة في الإستعراض و كلام باباها بيهيجها و يشجعها عالشرمطة أكتر .. قالتله بدلع: بابي تحب تشوف قميص النوم من غير الروب؟ بابا بصوت متحشرج بيحاول يداري هياجه: أيوة حبيبتي اقلعي الروب عشان أشوفه كويس .. باين عليه حلو قوي.











مروة لفت في حركة إستعراضية و كأنها راقصة إستربتيز و قلعت الروب و كملت إستعراض بالكومبليزون اللي طلع سكسي خالص و بقت بتبين باطاتها اللي من غير شعر و فخادها اللي بيبانوا لحد طرف لباسها لما بتلف بجسمها… بابا قاعد يتفرج كأنه في كباريه و نسى الدرس اللي المفروض يشرحه للبت الحلوة اللي قدامه دي. مروة بصت في عين بابا اللي ما بتفارقش جسمها و سألته: عجبتك يا بابي؟ قالها: طبعا يا حبيبتي جسمك يجنن . حلو قوي .. إنتي كبرتي قوي يا مروة و إحلويتي أكتر و أكتر … أنا مش مصدق إن بنتي القطة المغمضة بقت شقية قوي كدة. قالتله بدلع: إنتي اللي شقي يا بابي .. انا بس بوريلك الهدوم الجديدة. ضحك و قالها: الهدوم ما كانتش حتبقى حلوة غير على جسمك الجميل ده يا حبيبتي. قالتله بمياصة: بس صاحباتي بيقولولي إن ماي بووبز صغيرين قوي .. صحيح ده يا بابي؟ .. بابا قالها: مش عارف يا حبيبتي يمكن عندهم حق .. مش شايفهم كويس. مروة قالتله: عايز تشوفهم و تقولي رأيك فيهم؟ بابا مش مصدق اللي بيحصل .. ما عرفش يتكلم .. معقولة بنتي حتوريني بزازها؟ .. هز راسه بس .. مروة نزلت حمالات القميص بالراحة و واحدة واحدة و هي بتبص في عين بابا .. بزازها الصغيرين الحلوين بانوا قدام باباها اللي دلوقت ممكن يرتكب جناية .. سألته: إيه رأيك يا بابي؟ صغيرين واللا كويسين؟ قالها بسرعة: حلوين .. حلوين قوي يا مروة .. إيه الجمال ده. و إيده بقت على زبره المنتصب على جسم و بزاز بنته الصغيرة ..











مروة قررت إن كدة كفاية النهاردة و كويس إن بابا متقبل اللي عملته و هايج .. هي شايفة زبره واقف تحت بنطلون البيجامة و عامل تندة كبيرة .. قالتله و هي بتغطي بزازها بالكمبليزون: حتشرحلي الدرس بقى يا سي بابا و اللا حنقضيها فاشان شو؟ بابا كأنه صحى من حلم جميل .. قالها: تعالي جنبي هنا و أنا أشرحلك كل حاجة يا قطتي. قعدت جنبه بالكمبليزون و ابتدى يشرحلها الدرس اللي هي أصلا حافظاه و ممكن تاخد فيه دكتوراة كمان … لما جه على حتة عضو الراجل الرسمة اللي في الدرس مبينة قضيب بس مش منتصب .. مروة سألته ببراءة مصطنعة: هو القضيب بيبقى طري كدة ساعة السكس؟ قالها: إنتي شفتي سكس قبل كدة؟ بصتله ببراءة و هزت راسها آه .. قالها: شفتيه فين؟ جه في بالها تقوله إنها شافته بينيك ماما .. بس كدة حتفضح الدنيا .. قالتله: عالنت يا بابي. بابا قالها: إزاي يا حبيبتي أنا حاطط فلترز تمنع الحاجات دي من الكمبيوتر! فكرت بسرعة لأن كدة حتفضح علي كمان لو قالت إن هو اللي فتحلها .. قالتله: واحدة صاحبتي ورتني مرة واحدة يا بابي والللهي .. بس ما كانش واضح .. ممكن توريني؟ قالها: عيب يا بنت تشوفي الحاجات دي .. بس ممكن مرة واحدة اوريكي للتعليم .. عموما القضيب بيبقى منتصب و ناشف. قالتله و هي بتبص على زبره تحت البنطلون: زي كدة يا بابي؟ عمر ارتبك شوية بس قالها: آه زي كدة يا حبيبتي. قالتله: ليه قضيبك منتصب دلوقت يا بابا؟ عمر قرر إنه هو اللي يدير الموقف .. قالها: أنا قلتلك يا مروة إن لبسك السكسي بيأثر على الرجالة اللي في البيت .. و أنا واحد منهم. قالتله بدلع: أنا اللي عملت فيك كدة يا عموري؟ أنا اللي وقفت زو.. قضيبك يا بابي كدة؟ بابا لاحظ إنها كانت حتقول زبرك .. قالها: قوليها حبيبتي "زوبرك يا بابي" حتبقى حلوة قوي من بؤك. اتكسفت قوي و قالتله: أتكسف يا بابي. قالها: بلييز قوليها .. بلييز. قالت بكسوف و صوت واطي: زبر حضرتك يا بابي. قالها: قوليلي "زبرك واقف يا بابي" قالتله بكسوف و مش قادرة ابص في عنيه: زبرك واقف يا بابي. قالها: إنتي اللي وقفتيه يا مروة بجمالك و رقتك و أنوثتك .. شايفة عملتي إيه في أبوكي؟









و مسك زبره من فوق الهدوم يوريلها قد إيه هو ناشف. قالها: شايفة زبري واقف إزاي و ناشف؟ قالتله بهزار مع كسوف زي ما هو قالها من شوية: مش عارفة يا بابي .. يمكن .. مش شايفاه كويس. ضحك على تقليدها له و قالها لو قلتيلي عايزة أشوف زبرك يا بابا حوريهولك. قالتله بصوت واطي: وريني زبرك يا بابي نفسي أشوفه. كان حيكب ساعتها من الرقة بتاعة مروة .. قالها: بس ده سر بيننا إحنا بس .. صح؟ مروة هزت راسها آه .. ما هي عندها سر مع علي و سر مع داليا كمان يللا بابا بالمرة بقى .. عمر راح على باب الأوضة بص برة يتأكد إن مفيش حد و قفله بالمفتاح و رجع لمروة وقف قدامها و قالها: نزليلي البنطلون عشان تشوفيه يا حبيبتي. مروة مكسوفة بس عندها شوية خبرة .. مسكت أستك البنطلون و نزلته شوية لحد ركب بابا و من وراه شدت اللباس و نزلته لحد ما بقى زبر بابا الكبير الواقف قدام عنيها و قريب قوي من وشها.









فضلت تبصله و تشوف حجمه و انتصابه و عروقه و تتفحصه و تبص لبابا مستنية يقولها حاجة تانية .. بابا متردد .. صحيح هايج عالآخر و نفسه يكمل حتى لحد ما ينيك مروة .. بس خايف .. دي بنته الصغيرة .. أي حاجة حيعملها دلوقت حتفضل بينهم طول العمر و مش ممكن تتنسى او تغتفر .. بس شهوته عالية في اللحظة دي و البت حلوة و مستسلمة و عايزة أكتر ..









قالها: تحبي تمسكيه تشوفيه ناشف إزاي يا مروة؟ هزت راسها و مدت إيدها مسكت زبر أبوها الشديد الجامد و لسة بتتأمل في جماله و إنها ماسكة زبر أبوها حبيبها و عايزاه يتمتع بملمس إيديها الصغيرة عليه و مش مصدقة إن بالسرعة دي ممكن تتناك من أبوها لو تحب .. قالتله: زبرك جامد قوي يا بابي زي العصاية. نزلها الكمبليزون عشان يشوف بزازها تاني و هي نامت باسترخاء على جسمه و ماسكة زبره بدلع بتلعب فيه كأنها بتضربله عشرة.









و هو ابتدي يمسك بزازها يلعب فيهم و يفعصهم .. وشهم بقى قريب من بعض .. باسها على خدها و شعرها و هي باسته على شفايفه بوسة رقيقة .. قالها: أعلمك البوس بتاع المتجوزين؟ هزت راسها .. راح مقرب شفايفه من شفايفها و باسها بوسة دافية طويلة و مص شفايفها و علمها إزاي تبوسه هي كمان و تحط لسانها جوة بؤه و يمصهولها . دابت مروة الصغيرة في حضن و شفايف أبوها و حست إنها في دنيا تانية كلها متعة و حب .. مستمتعة بأنوثتها اللي مخلية زبر باباها جامد قوي في إيدها و بينز مذي ..









سألت باباها ببراءة مصطنعة: هو بيبقى جامد قوي و مبلول كدة ساعة السكس ليه؟ قالها: عشان يقدر يدخل جوة كس الست و ينيكها .. عارفة يعني إيه ينيكها؟ هزت راسها و قالتله: سمعت الكلمة دي من صاحباتي .. يعني يدخله في الفاجاينا بتاعتها .. مش كدة يا بابي؟ قالها: بالظبط كدة يا حبيبتي فلازم يكون ناشف خالص و مزفلط .. أوووه. مروة: وجعتك يا بابا؟ عمر: لأ يا حبيبتي ده أنا مبسوط قوي بس .. إيدك الناعمة دي ماسكة زبري لازم أهيج و يمكن أنزل المني كمان. قالتله: بس المني ده اللي بينزل جوة فاجاينا الست عشان تحمل .. مش كدة؟ قالها: لو عايزين أولاد لازم ينزل في كسها إنما لو عايزين يتبسطوا بس ممكن ينزل في إيدها .. في بؤها .. في طيزها .. على بزازها .. أي حتة من دول أمان. قالتله باستغراب: هو ينفع يدخل في الهنش يا بابي؟ اتنهد جامد و قالها: طبعا يا حبيبتي كل الرجالة بيحبوا ينيكوا في الطيز. قالتله ببراءة: كدة تضيع الفيرجينيتي؟ قالها: لأ الفيرجينيتي في الكس بس .. بنات كتير بيتناكوا في طيزهم قبل الجواز و ما بيحصلش حاجة و لما يتجوزوا أجوازهم ما بيعرفوش. قالتله: بيوجع؟ قالها: يمكن في الأول بس لكن بعد مرتين بيبقى عادي و حلو. قالتله: أنا عايزة أتناك يا بابي بعد إذنك. أوووف .. قالها: إنتي أحلى واحدة قالتلي الكلمة دي يا حبيبتي .. إنتي عايزاني أنيكك يا مروة؟ قالتله: بلييز يا بابي بس في طيزي مش في كسي. قالها: متأكدة يا حبيبتي؟ أنا بابا .. متأكدة إنك عايزة بابا ينيكك في طيزك؟ قالتله: بلييز يا بابي بس بالراحة. قالها: بتعرفي تمصي يا مروة؟ عايزك تمصي زبري جامد بلييز. مروة خدت زبره في بؤها و ما حاولتش تمثل البراءة المرادي و نزلت مص و لحس في زبر أبوها اللي حينيكها دلوقت ..









عمر كمان هاج أكتر من مصها الحلو و مسك زبره يحركه على شفايف بنته و يضرب بيه وشها كأنها شرموطة شاقطها من الشارع مش بنته اللي من لحمه و دمه .. و بقى يدخل زبره كله جوة بؤها و يطلعه تاني .. بنته حبيبته بتمتع زبره ببؤها و جسمها اللي زي الملبن و ملمسه اللي ناعم زي جلد الأططفال .. فضل يبدل بين إنه يبوسها في بؤها أو يحط زبره فيه لحد ما لقى إنه مش قادر يمسك نفسه .. حاول يحوش منيه عشان ينيك بنته في طيزها زي ما وعدها بس ما عرفش .. لقى نفسه بيكب دفعات و دفعات من لبنه الأبيض اللزج .. ماء رجولته .. على وش بنته الصغيرة و بؤها و شفايفها .. اللبن مغرق الدنيا و نازل على بزازها كمان.











مروة مبسوطة قوي باللي حصل مع باباها و الحاجز الكبير اللي اتشال ما بينهم .. باباها حبيبها بقى عشيقها التاني اللي بتمتعوا و يمتعها و يعلمها النيك على أصوله .. راجل فحل بحق و حقيقي يفشخها نيك و يشبعها شرمطة على صغر سنها .. بس هي في الأمان مع أبوها اللي محدش في الدنيا حيحبها و لا يخاف عليها زيه. عمر خلص لبنه .. مسح زبره على شفايف مروة و خدها و هي بتلحس لبنه بحب . لبن أبوها اللي هي نفسها اتخلقت منه و كبرت و بقت عروسة أهي و مستعدة تاخده تاني في بؤها .. طيزها .. أو حتى كسها لو أبوها عايز.



عمر قوم مروة و باسها في بؤها و حضنها جامد و قالها: إنتي من النهاردة حبيبتي و بنتي و مراتي في نفس الوقت يا مروة .. بحبك قوي .. معلش كنت عايز أخليكي تجربي النيك في الطيز النهاردة بس معلش يا حبيبتي .. الوقت إتأخر و أنا ما قدرتش أمسك نفسي من جمالك و أنوثتك و انتي بتمصيلي. قالتله: نو بروبلم يا بابي .. بس توعدني تعلمني و تخليني أجرب حاجات أكتر الأيام الجاية؟ قالها: أوعدك يا أحلى بنوتة في الدنيا إني أنيكك و أخليكي تتمتعي زي ما انتي عايزة .. بس خليكي فاكرة إن ده سر بين بابي و بنته البريئة مروة.



الجزء السابع: كله نصيب





مروة طلعت من أوضة المكتب بعد ما إتأكدت إن محدش حيشوفها و راحت الحمام تغسل وشها و شعرها من لبن أبوها اللي غرقها. بابا راح على أوضة النوم لقى داليا لسة بتطبق و تشيل الهدوم اللي غسلتها .. حضنها من ضهرها و باسها في خدها و قالها: تسلم إيديكي حبيبتي. ماما بصتله باستغراب بس مبسوطة إنه بيشكرها على شغل البيت .. بابا زي معظم الرجالة ما بيقولوش كلام حلو إلا لما يكونوا هايجين أو عايزين حاجة من الست .. مفيش كلمة حلوة كدة لوجه اللله أبدا .. داليا قالتله: تسلملي حبيبي و يخليك ليا .. قدامي شوية كدة و أخلص .. إنت حتنام واللا حتستناني؟ بابا مش عايز حاجة و مفيهوش نفس يعمل حاجة أساسا .. قالها: حأنام يا حبيبتي عشان عندي مشوار بدري بكرة .. لازم أشتري شوية مواد لعم حسن عشان يبتدي شغلانة جديدة واخدينها. قالتله: هو عم حسن ده لسة بيشتغل بإيديه؟ ده كبر قوي و المفروض يشغل حد صغير معاه. بابا: عندك حق هو معلم في صنعته و لو شغل معاه ناس تانية حيكسب اكتر بس هوة دماغه كدة إنتي عارفة الناس الكبار دول صعب يغيروا طريقتهم و بعدين ده صحته جامدة ما شاء اللله معندوش مشكلة يطلع التاسع شايل عدته كلها و المواد اللي محتاجها كمان من غير حد يساعده. داليا: رببنا يديه الصحة .. مش حتخليه يعملنا الديكور و شغل الجبس اللي قلنا عليه بقى؟ قالها: يخلص بس الشغل اللي في إيده و أخليه ييجي.



مروة طلعت من الحمام راحت أوضتها و لسة هايجة و نفسها تتناك أو حتى تتفرش .. صحيح مبسوطة إنها بسطت أبوها و خلته يكب بس هي مافضتش شهوتها لسة .. كلام أبوها إنه حينيكها في طيزها لسة في بالها و عايزاه يحصل دلوقت .. أخدت فازلين من أوضتها و طلعت بالراحة خالص راحت لعلي في أوضته .. فتحت الباب لقته نايم في سريره .. قفلت الباب بالمفتاح و دخلت تنام جنبه على سريره. علي ما حسش بيها .. نامت على بطنها بتبص لأخوها و هو نايم و تتأمل ملامح وشه و شعره بنظرة حب و حنان و إعجاب .. و بتقول في دماغها نصيبك بقى يا أخويا يا حبيبي تبقى أول واحد ينيكني في طيزي .. بابا يظهر ملوش في الطيب نصيب









مدت إيها الناعمة الرقيقة و حسست على شعره و خده .. حست كأنه إبنها نايم و على وشه براءة الأطفاال .. بحبك قوي يا علي .. إنت أخويا و حبيبي و سندي .. أنا عايزة أتجوزك إنت يا علي .. ياريت كان ينفع .. بس حتى لما أتجوز عايزة أتجوز واحد شبهك و فيه حنيتك و رجولتك .. بحبك يا علي .. مدت شفايفها باست خده .. نزلت شوية و باست شفايفه بوسة رقيقة زي بوسة العصافير .. علي رايح في النوم بس ابتدى يشم البرفان الفواح اللي مروة حاطاه .. مروة قربت تاني و باسته على شفايفه .. فتح عينيه لقى أحلى مفاجأة ممكن حد يشوفها .. أخته حبيبته الجميلة نايمة جنبه في السرير بتبوسه بشفايفها الرقيقة و لابسة قميص نوم أبيض عريان و حاطاله برفان ريحته سكسي تجنن .. بصلها بابتسامة ودودة و قالها: إيه المفاجأة الجميلة دي يا حب؟ أنا كنت حأنام شوية و أجيلك يا عسل .. أخدها في حضنه و هي صوابعها لسة بتمررها في شعره و تحسس على وشه بإعجاب و حب .. و هي باصة في عنيه باست شفايفه بوسة عميقة مصت شفايفه و مص شفايفها بحب و رومانسية لا تكون عادة إلا بين عشيقين ذاب قلبيهما فأصبحا قلبا واحدا ينبض بالحب فيصل إلى كل حواسهما فيحدث قشعريرة شهوة و حرارة اشتياق و اطمئنان سكينة.



مروة اتكلمت أخيرا و عينها بتبص برغبة في عين أخوها و قالتلي: عايزاك تنيكني يا علي. أنا إتفاجئت من الطلب المباشر ده بس قلتلها: ده يوم المنى يا حبيبتي إني أنيكك .. أنيك أختي حبيبتي الأمورة دي .. يااااه .. دي تبقى أحلى لحظة في حياتي. قالتلي: إيه يا أستاذ ما تحلمش قوي كدة أنا ما أقصدش تنيكني قدام طبعا يا حبيبي. قلتلها: إمال فين؟ قالتلي بكسوف: في الهنش بتاعي. قلتلها باستعباط: مش سامع بتقولي فين؟ قالتلي بصوت أوطي: في الهنش. قلتلها: قوليلي نيكني في طيزي يا علي. بصتلي بكسوف و قالت: أوكي .. نيكني في طيزي يا علي بلييز. قلتلها بحب و رغبة و ما أقلكمش زبري كان عامل ازاي ساعتها: زبري حيدخل جوة طيزك دلوقت يا حبيبتي و حنبقى جسم واحد .. حتحسي بلحم زبري و انتصابه جوة أحشائك .. حتحسي بزبري بيتحرك جوة خالص في جسمك و يوصل لبطنك و تحسي بسخونيته جواكي .. تحبي أكب جوة طيزك يا حبي؟ هزت راسها .. قلتلها: حتحسي بحرارة لبني في طيزك و حيكون شعور جميل ليا أنا أكتر منك عشان أول مرة ممكن يوجعك بس بعد كدة حتتعودي عارفة ليه؟ قالتلي: ليه؟ قلتلها: عشان حنيكك في طيزك كل يوم يا حبيبتي .. حد يلاقي طيز حلوة كدة و ما ينيكهاش. باين على وشها الرغبة و الترقب و الإستسلام .. حسست على كسها لقيتها مش لابسة كلوت و كسها مبلول كأنها عاملة على روحها .. قلتلها: إنتي مبلولة قوي كدة ليه ده إحنا لسة ما ابتديناش حتى. طبعا مش حتقولي إن بابا هيجها نص ساعة و بعدين سابها لما كب و راح ينام. قالتلي: أنا مشتاقالك قوي يا علي .. كلامك و سحرك بيدوبني .. يللا نيكني بقى. و راحت مناولاني الفازلين .. قلتلها: ده إنتي جاهزة بقى؟ هزت راسها بكسوف .. قلتلها: بس قبل ما تجربيه من ورا خليني ألحسلك كسك شوية .. واحشني قوي . عشان كمان تفضي شهوتك لأن أول مرة من ورا ممكن ما توصلكيش للأورجازم. نزلتلها حمالات القميص و قلعتهولها خالص و بقت عريانة معايا في سريري .. مدت إيدها جوة البوكسر مسكت زبري المنتصب و ابتدت تحرك إيدها عليه برغبة مجنونة .. قلتلها: دقيقة واحدة أقفل الباب بالمفتاح بس. قالتلي: أنا قفلته. قلعت البوكسر و نيمتها على ضهرها و بوستها من شفايفها و نزلت بوس و لحس على دقنها و رقبتها و كتافها و صدرها و بعدين مصيت حلماتها واحدة واحدة و إيدي بتلعب في كسها و تحك زنبورها .. طولت في المص و تحريك صوبعي على بظرها و زنبورها الصغير الحساس .. بقت بتتلوى تحتي و تضم وراكها و تلفهم عشان تقلل من حك صوبعي في زنبورها و أنا بأرجع صوابعي تاني عشان تستمر اللذة و تحصل القشعريرة في كسها و تنتشر لضهرها و كل جسمها الصغير اللي بدأ يرتعش و يتشنج و ضهرها يتقوس عالسرير و راسها ترجع لورا عشان تنزل مية كسها على إيدي و جسمها كله بيتهز من النشوة الغامرة التي تسري في كل جزء من جسدها الصغير الرائع. جسمها اللي في الحقيقة لسة صغير على هذه المتعة و ربما غير مهيأ بعد للعلاقة الكاملة و لكنه إعتاد على لذة يصعب الإقلاع عنها فهي إدمان يستحيل علاجه بل و يطلب المزيد باستمرار.









هديت مروة من نشوة الأورجازم اللذيذ فتحت عينيها لقت أخوها بيبصلها بحب و مبسوط إن هي مبسوطة .. الأخ ليس أسعد عنده من رؤيته أخته سعيدة .. قلتلها: أنا عايز ألحس كسك الجميل يا مروة .. تسمحيلي؟ هزت راسها بس مسكتني قبل ما ألحس و قالتلي: أنا عايزة أمص زبرك الأول يا علي .. بلييز. ضحكت و قلتلها: يبقى نعمل قرعة بقى. ضحكت و قالتلي تعالى نجرب زي فيديو شفته نعمل في نفس الوقت. قلتلها: 69 يعني. نمت على ضهري و هي جابت رجليها جنب كتافي و بقى كسها مفتوح قدام وشي على طول بشفراته الوردية و نضافته و جماله .. مسكت زبري بإيدها و ابتدت تلحس راسه و تحطها في بؤها برومانسية و حب و أنا كنت فعلا مشتاق لهذا الوضع المتمكن من كسها لأذوقه بنهم و ألحس شفراته الرائعة و أمص مصا بظره البكر و كأني آكل المانجو الشهية و أحرك لساني بشغف و حب و رفق على زنبورها الصغير .. أخرجه من مخبئه لينال قسطا وافرا من متعة غامرة هو حديث عهد بها ..









لم أكن أريد أكثر من ذلك مع مروة حبيبتي هذه الليلة .. كسها الرائع يروي ظمأي و فمها الصغير الضيق يمتع قضيبي الذي يعيش أحلى لحظات حياته في فم اختي الصغيرة الحنون الجميلة. كنت أريد أن أقذف حمم شهوتي في فمها في هذه اللحظة الرائعة و لكن تذكرت وعدي لها أن أعلمها نوعا جديدا من الجنس تشتاق لتجربته.



قلتلها: مروة حبيبتي خفي شوية في المص الحلو ده .. أنا كدة حأكب و و الليلة حتبوظ. مروة اترعبت .. هو علي كمان حيكب بدري زي بابا و الإتنين يناموا و يسيبوني من غير نيك؟ أحة بقى .. شالت زبري من بؤها .. أنا شيلتها من فوقي بالرحة و نيمتها على بطنها و قلتلها: جاهزة يا حبيبتي؟ هزت راسها و هية بتبصلي و واثقة فيا .. حطيت مخدة تحت بطنها رفعت طيزها لفوق .. بوست طيزها و فعصت في فرديتينها .. فتحتها عشان أشوف أحلى خرم طيز شفته في حياتي .. خرم طيز أختي البكر اللي نفسها تتناك فيه و تجرب دخول أول زبر جوة جسمها و إلتحام لحمه بلحمها و حرارته بحرارتها و سوائله بسوائلها و متعته بمتعتها. أختي حبيبتي سايبالي طيزها أعمل فيها اللي أنا عايزه .. أبعبصها .. أحط خيارة .. أحط بتنجانة .. أحط زبري .. مش مهم .. هي واثقة إني مش حأذيها لأني أخوها الكبير حبيبها.









إبتديت احسس بصبعي على خرم طيزها بالراحة و هي بتتحرك من حساسية الحتة دي و مش على بعضها و بتعمل صوت أنين مكتوم كل ما صبعي يلمس خرمها .. أخدت شوية فازلين عشان أحطهم على خرمها بس لقيت نفسي مشتاق أتمتع أكتر باللحظة دي و أمتع أختي كمان .. قربت لساني و لحست خرم طيزها بطرف لساني لقيت مروة بتفلفص مني من كتر الإحساس اللي موجود في الحتة دي.









مسكت وسطها و لحست تاني و هي بتحاول تفلفص .. إستمريت في لحس خرم طيزها الجميل النضيف الطاهر اللي أول مرة يحس بإنه ممتع كدة .. قالتلي: بلاش يا علي بلييز .. مكسوفة .. آه يا علي … حلو قوي .. بلاش يا علي .. مكسوفة منك .. بلييز يا علي .. مش قادرة .. حلو قوي اللي بتعمله ده .. بلاش بلييز. .. ابتديت أزق طرف لساني جوة طيزها كمان .. و هي موحوحة عالآخر و طرف لساني بقى جوة طيزها بيبلها و يمتعها و يجهز لدخول حاجة أكبر و أهم تمتعني أنا أكتر من أي حاجة تانية .. إستمريت في اللحس شوية و بعدين حطيت فازلين على خرم طيزها و ابتديت ألعب بصبعي و أدخله بالراحة و هي بتتحرك يمين و شمال بنوع من الرفض لإنتهاك صبعي للحتة الخاصة جدا في جسم المرأة خصوصية أكتر بكتير حتى من كسها. نجحت في دخول عقلة من صبعي و وقفت على كدة و بس بحركه عشان تاخد على وجوده .. شوية و حطيت فازلين كمان و دخلت صباعي أكتر .. قالتلي: بتوجعني يا علي .. بلييز بلاش. قلتلها: بالراحة كدة يا حبيبتي حتتعودي. وفعلا مع الفازلين و الحركة البطيئة ايتدت تتعود و صبعي بقى معظمه بيدخل في طيزها .. ابتديت أحركه حركة النيك و هي لسة بتتوجع بس أقل كل ما الوقت بيعدي .. بقى كل صبعي بيدخل لآخره جوة طيزها و بحركه داخل طالع و هي بتطلع صوت تأوهات مكتومة فيها توتر .. حطيت فازلين ودخلت طرف صوبع تاني بالراحة و فركت كمية أكبر من الفازلين عشان صوابعي تتزفلط بسهولة أكتر .. مر وقت لحد ما بقت طيزها بتقبل صوابعي الإتنين بسهولة و بيدخلوا مع بعض مسافة كويسة جوة طيزها .. إبتديت أوسع بحركة دائرية .. مروة بتتألم شوية بس ده اللي كانت متوقعاه … حسيت إنها جاهزة لإستقبال أول زبر في حياتها .. بوستها في خدها و قلتلها: جاهزة ياعروسة لأول زبر يدخل طيزك و يفتحها؟ ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. إبتديت أحط راس زبري جوة خرم طيزها مع كمية من الفازلين .. حكيت راسه مع ضغط خفيف لحد ما فتح عضلة طيزها و زقيت أكتر لحد ما راس زبري بقت جوة طيز أختي حبيبتي اللي جسمها اتيبس و بقت مش طايقة نفسها و عايزاني أطلعه .. بوستها و حسست على جسمها أهديها و راس زبري واقفة جوة طيزها .. بعد شوية إبتديت أدخل زبري أكتر و كل ما حتة تدخل أقف شوية و زبري بقى حاسس بحرارة طيزها الرائعة و لو اتحركت يمكن أكب .. مسكت نفسي و بعدين ابتديت أدخله أكتر لحد ما بقى نصه تقريبا جوة طيزها و هي مش قادرة أكتر من كدة .. قلتلها: خلاص حبيبتي مش حادخله أكتر .. حابتدي أنيكك يا حب .. ابتديت أتحرك بالراحة دخول و طلوع في طيز مروة و يبدو إنها إبتدت تنسى الألم و تحس بالمتعة النسبية و تطلع منها أصوات تأوهات حلوة مع دقي في طيزها البكر اللي أول مرة تتناك









.. زبري في عالم آخر من المتعة في خرم طيز أختي الضيق الحار اللي بيضغط عليه و يعصره في كل حركة أكتر و ألذ بكتير من ضغط اليد في ضرب العشرة .. ما إستحملتش كتير و زبري أطلق دفعات و دفعات من لبني في عمق طيز اختي البريئة مروة. مروة حست بحرارة لبني قالتلي: أوووف يا علي .. سخن قوي جوة طيزي .. نيك طيز أختك يا علي .. إنت أول راجل يعمل كدة . نزل لبنك جوايا و استمتع بطيز أختك العذراء اللي بقت مجنونة بزبرك يا راجلي و اخويا و حبيبي.



لا أعتقد إن مروة نزلت شهوتها .. لما هديت و خلصت لبني سحبت زبري من طيزها و شفت شوية من لبني بتخرج من خرم طيزها .. خرم طيزها الضيق قدامي و لبني الأبيض بيخرج منها .. منظر سكسي رهيب لطيز أختي البريئة مروة.









الجزء الثامن: و تستمر الملحمة





بوست حبيبتي مروة و خدتها في حضني و نايم على ضهري بأحاول آخد نفسي بعد المتعة اللي حصلت عليها من أختي الحبيبة .. راسها نايمة على صدري و لسة عريانة و أكيد لبني لسة بينزل من طيزها عالسرير .. سألتني: إتبسطت يا علي؟ طبزي عجبتك؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي .. طيزك جميلة و ناعمة و ضيقة .. خلتني ما استحملتش ٥ دقايق. قالتلي: همة ٥ دقايق بس؟ ضحكت و قلتلها: ما عنديش ستوب ووتش يعني .. بس تقريبا كدة .. كنت عايز أنيكك أكتر و أمتعك بس معلش كبيت بسرعة. سكتت و مدت إيدها تلعب في زبري اللي في سابع نومة دلوقت .. حسيت إنها سرحانة و يمكن مش مبسوطة .. رفعت راسها و بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي ما اتبسطتيش يا مروة .. مش كدة؟ سكتت و مارضيتش تتكلم .. أختي الكتكوتة الصغيرة أكيد طيزها وجعتها بس مش عايزة تضايقني و شايفاني مبسوط .. قلتلها: أنا عارف إنه وجعك .. زبري كبير و ناشف و إنتي أول مرة تتناكي .. أكيد ما كنتيش مبسوطة .. صح؟ قالتلي: كان واجعني في هنشي خالص يا علي .. كنت حاسة إني بتقسم نصين من تحت .. لولا إني واثقة إنك بتحبني كنت إفتكرت إنك حتعورني أو حتى حتموتني. يا حرام أختي الصغننة إتوجعت جامد بسببي .. عموما معظم الستات ما بيحبوش نيك الطيز .. لكن بيعملوه عشان خاطر رجالتهم يتبسطوا .. هو حرام و مش طبيعي .. رببنا خلق المهبل و هيأه بشكل مناسب للجنس و لدخول القضيب و خروجه بدون أذى للست ولا للراجل .. نعومته و ميته اللزجة و الأعصاب الحساسة اللي فيه تنقل لذة الإحتكاك و الحرارة للمخ و باقي الجسم لمتعة ما بعدها متعة .. متعة أخرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. و جدران الكس الطرية المرنة عشان تستقبل و تستمتع بأي زبر مهما كان حجمه .. تنكمش لو زبر صغير و تتمدد لو زبر كبير عشان تمتع و تتمتع بشريك حياة واحد فقط مش ميت زبر يفتحوها و يفقدوها الإحساس بالخصوصية و التكريم .. أكيد الطيز مش زي الكس لكن الرجالة أنانيين و وسخين إلى حد كبير و بيهيجوا أكتر على الوساخة و السلوك غير القويم .. و لو واحد مراته مارضيتش ينيكها في طيزها يفضل الوسخ يدور على أي طيز تانية ينيكها طول حياته و فاكر إن دي اللذة الكبيرة .. بس همة دول إحنا الرجالة و الست بتحب تمتع الراجل اللي معاها و تروقه و جزء من شهوتها و إستمتاعها بيكون لما تشوف راجلها مبسوط و مستمتع و بيترعش من اللذة و هو بيكب لبنه جوة جسمها حتى لو في طيزها مش كسها .. نوع من الخضوع submission لرغبات الراجل و الإستمتاع بذلك الخضوع حتى لو ما بيحققش أفضل متعة لها .. ذلك الخضوع لدرجة إن كثير من الستات ما بيوصلوش للكليماكس أو رعشة الإنزال مع رجالتهم خالص و أنا (الكاتب) قابلت واحدة متزوجة من عدة سنوات و لم تكن تعرف هذا الشعور أبدا حتى جربته أخيرا .. كثير من الرجال يقذفون بسرعة و لا يأبهون لمتعة المرأة و إن كان بعضهم لا يملك نفسه لذلك يجب عليه إمتاع إمرأته الأول حتى تقذف و بعدين هو يدخل و ينيك و يكب وقت ما يكب مش مهم بقى .. الجنس متعة مشتركة و ليس طريق إتجاه واحد …. كفاية كدة فلسفة ? .. نرجع للنيك بقى؟ طب ياللاا بينا ..



مروة فضلت باصة في عيوني اللي كلها أسف إنها ما إتمتعتش بل إنها إتوجعت .. قالتلي و كأنها تواسيني: آسفة يا علي إني ضايقتك .. بس أنا كنت مبسوطة قوي إنك إستمتعت بطيزي و مبسوطة قوي إني إتنكت. و ضحكت و هي بتكمل: كدة مش حازعل لو حد قاللي يا متناكة. ضحكت قوي و فعلا جملتها الأخيرة خففت عني و رجعتني للمود .. قلتلها: حبيبتي معلش أنا نبهتك إن أول مرة بتبقى صعبة .. بس إنتي جميلة قوي و انتي عريانة في سريري .. خليكي بايتة عندي. قالتلي: ياريت .. نفسي أنام طول الليل في حضنك و نصحى الصبح أجيبلك الفطار في السرير يا حبيبي و أأكلك بإيديه. اتنهدت من حلاوة كلامها الرقيق و قلتلها: أو نقوم نستحمى مع بعض و أغسلك جسمك كله بإيدي و أدعك كسك بالصابون .. و أكيد حأنيكك تاني في البانيو. باستني في بؤي و قالتلي: كفاية بقى هيجتني تاني .. عندنا مدرسة بدري .. تصبح على خير يا حبيبي. قمت إتأكدت إن محدش صاحي و مروة خرجت راحت أوضتها.





مرت عدة أيام و الوضع كما هو .. بأتقابل مع مروة في سريري أو سريرها كل كام يوم .. معظم المرات بنتمتع لحس و مص و69 و تفريش و نفضي شهوتنا مع بعض و كنت حريص إن يجيلها أورجازم أكتر من مرة .. مروة لسة مش راغبة في نيك الطيز رغم إننا جربناه مرة تانية بس زي اللي فاتت .. ما عجبهاش ? .. مهتم بتدريباتي و تمارين التقوية .. علاقتي بدعاء بقت مجرد إختلاس بوسة أو حضن نظرا لوجود مصطفى اللي تمارينه بقت في نفس مواعيد تماريني و كمان لأن مروة مكيفاني بنعومتها و رقتها و الأمان في سريرنا .. بابا وماما بيقضوا وقت أكتر مع بعض في أوضة الكمبيوتر .. يتفرجوا على سكس مع بعض و ينيكوا بعض في المكتب .. يتكلموا مع كوبلز تانيين لكن بدون سكس صريح زي ما حصل مع جون و نانسي .. ماما بقت عادي إنها توري جسمها للرجالة قدام بابا و بابا بيوريها زبار الرجالة هايجين عليها إزاي و يشجعها تلعب في بزازها و كسها قدامهم .. مخليها على طول هايجة و حاسة قد إيه هيا سكسي و مثيرة لجوزها و للرجالة .. بقت بتعرف تتشرمط أكتر قدامهم .. لكن لسة مش عايزة توري وشها .. بابا شجعها إنها ترقص بلدي قدام الكاميرا و تقلع هدومها كلها و هيا رابطة إيشارب على وشها أو لابسة **** ..









الرجالة بقوا هايجين و زبارهم واقفة عليها و هي و بابا شايفينهم على الشاشة .. فضلت تقلع هدومها لحد ما بقت بالكلوت بس ..









راح بابا قلعهولها و لحس كسها و فخادها قدام الكاميرا و هيا مكسوفة بس مستمتعة و آهاتها عالية .. نيمها على المكتب و وجه الكاميرا عليها و ابتدى ينيكها قدام عشرات من الرجالة و الستات بيتفرجوا على كسها و هو بيستقبل زبره الكبير و بزازها الكبار بيتهزوا زي الجيلي من الدق ..









الرجالة بيشجعوهم و يوصفوا في جمال جسمها و حلاوة زبر جوزها و هو داخل طالع في خرمها الوردي المبلول لحد ما نزل لبنه و نزلت عسلها قدام الزبار الهايجة اللي شاركتهم الحفلة و كبوا على الشاشات و هم هايجين على داليا الملتزمة قدام جوزها المبسوط بشرمطة مراته المحترمة قدام رجالة أغراب هايجين و بينتهكوا لحم مراته و شرفه ..









بابا إشترى تابلت و عمل واي فاي في البيت عشان يقدر هو و ماما يستخدموها في أوضة النوم .. ماما مازالت ما بتوريش وشها قدام حد من الرجالة اللي بتستعرض و ترقص قدامهم و بتحط إيشارب تخبي بيه وشها زي ال**** كدة إلا مع جون و نانسي .. دول بقوا جزء من العيلة و أكتر فماما بقت بتكلمهم عادي و عرفوا إسمها كمان .. بيتكلموا معاها و مع بابا على التابلت في كل وقت مش بس في الجنس بقوا أصدقاء .. في يوم الصبح لقت جون بيتصل على التابلت بعد ما رحنا المدرسة و بابا راح شغله .. ردت عليه و اتكلموا .. قالها إنه في بيته أجازة و نانسي خرجت .. فتح الكاميرا بتاعته و لابس شورت بس و فضل يتكلم معاها و بعدين طلب منها تفتح الكاميرا عشان يشوفها .. رغم إنه بقى صديق لكن ماما عمرها ما كلمته لوحدها من غير بابا. قالتله يستنى شوية .. سرحت شعرها و لبست تيشيرت و حطت شوية مكياج خفيف . بس قبل ما تفتح الكاميرا قالت في نفسها الزوجة الصالحة لازم تستأذن جوزها قبل ما تعمل حاجة ممكن تضايقه .. اتصلت ببابا قالتله: عمر حبيبي .. جون بيكلمني عالتابلت و عايزني افتح الكاميرا . أعمل إيه؟ بابا: إفتحي الكاميرا عادي حبيبتي .. هيا نانسي معاه مش كدة؟ ماما: لأ هو لوحده و نانسي خرجت .. هو لابس شورت بس على فكرة. بابا: و إنتي عايزة تكلميه يا حبيبتي؟ ماما: مش عارفة .. متهيألي إنه بيتسلى و عايز يشوفني و كدة يعني .. إنت فاهم. بابا: عايز يشوفك عريانة؟ ماما بتعض على شفايفها: يمكن يا عمر .. ممكن يطلب إني أوريه بزازي واللا حاجة يا حبيبي. بابا: و إنتي عايزة توريه؟ ماما: هو شافهم قبل كدة .. مفيش جديد يعني .. بس إنت بتبقى جنبي لكن المرادي تبقى خيانة لأنك مش هنا. بابا: اتكلمي معاه .. أنا عندي شغل .. بس سجلي الميتنج كله عشان أشوفه لما أرجع يا حبيبتي .. have a good time. ماما: حاضر يا حبيبي .. بحبك. بابا: و أنا بموت فيكي يا جميلة يا سكسي يا مجننا الرجالة. ماما رجعت لجون وفتحت الكاميرا .. جون عاجباه داليا قوي و بيحبها .. فضل يمدح في شكلها .. عيونها .. خدودها و شفايفها .. و يتكلم كلام هيجان .. وقف و قلع الشورت و طلعلها زبره و قالها أنه في منتهى الهيجان و عايز يعمل كام سكس معاها .. قالتله: هو إنت ما بتنكش نانسي؟ قالها: بنيكها طبعا بس إنتي حاجة تانية .. جسمك أجمل و أطري من جسم نانسي .. بزازك اكبر من بزازها .. نفسي أقابلك في الحقيقة و ألعب فيهم بأيدية و ألحسهم بلساني. جون فضل يتكلم كلام سكسي بهيجان . داليا دابت في كلامه و منظر زبره و هو بيلعب فيه قدامها .. قالها تقلع التيشرت .. قامت و قلعته عشان توري بزازها الكبيرة لعشيقها على النت جون .. فضلت تتكلم مع جون و تلعب ببزازها عشانه و تلحس حلماتهم لما يطلب منها .. و تفعصهم عشان يهيج على طراوتهم و كبرهم .. جوزها موافق إنها تتشرمط مع جون و مديها تصريح تقلعله و تمتعه بجسمها .. جون قالها تروح السرير و تقلع اللباس .. قالتله يستنى شوية .. كلمت عمر تاني قالتله: عمر حبيبي .. جون عايزني أقلعله اللباس و أوريه كسيو أنا عالسرير بتاعنا .. إيه رأيك؟ عمر زبره وقف و هو في وسط العمال .. راح على جنب وقالها: إنتي عايزة توري كسك لجون؟ قالتله: لو ده مش حيزعلك يا حبي .. بس لو حتتضايق بلاش. قالها: لو حتسجلي كل حاجة وريه كسك و هيجيه .. عايز أشوف زبره واقف ازاي على لحمك و كسك و فخادك البيضا الجميلة يا مراتي. قالتله: طيب لو عايزني العب في كسي قدام الكاميرا أعمل إيه؟ قالها: هاتي خيارة أو بتنجانة طويلة و كريم و نيكي نفسك قدامه. ماما: أنا حأقوله إن الخيارة دي زبره بيدخل في كسي المتجوز من ورا جوزي . حأقوله ينيكني في كسي و يمتعني . عندك مانع يا عمر؟ عمر بيبلع ريقه بصعوبة و مش عارف يتكلم .. نفسه يروح دلوقت يشوف العرض ده لايف بس ما ينفعش يسيب الشغل .. قالها: قوليله ينيكك يا حبيبتي في كل حتة في جسمك .. دخلي الخيارة في طيزك قدامه .. هو نفسه في طيزك .. نانسي حارماه من طيزها يا حرام .. جون ده لما ييجي مصر مش حيسيب طيزك الملبن دي .. حيكب فيها ميت مرة .. حيغرقهالك لبن. قالتله: و إنت حتتفرج عليه و زبره في طيزي بينيكها؟ عمر: أكيد .. دي متعة العمر لما أشوف مراتي الملتزمة داليا بتتناك من واحد تاني غريب ما يعرفش يعني إيه حججاب و لا إلتزام .. يزبرك في كل حتة في جسمك و يكب جوة كسك المحترم .. عايزك تتشرمطي عليه .. عايز أشوفه بيكب على الشاشة كذا مرة من الهيجان على لحم مراتي حبيبتي. ماما مش مستحملة هيجان أكتر من كدة راحت عالسرير و قلعت لباسها لجون بالراحة .. طريقتها لوحدها تهيج و كفيلة إنه يكب على منظرها .. فضلوا يتكلموا كلام هيجان و جون موريها زبره على الشاشة واقف جامد و راسه بنفسجي من الشهوة .. ابتدت تحك بالخيارة على كسها و تدخلها في كسها و هي بتسأله عايز يشوف إيه و هي تعمل اللي بيقولها عليه بالظبط .. إحساسها بالخضوع لرغبات راجل غريب يؤمرها تتشرمط إزاي .. راجل شاب و قوي و أجنبي بقى هو سيدها و هي جاريته اللي بتنفذ كل رغباته و تتمنى رضاه .. جون طبعا طلب يشوف خرم طيزها .. هي ما إتأخرتش و لا قصرت في حاجة مع سيدها جون .. دخلت الخيارة جوة طيزها و ناكت نفسها قدامه .. قضت وقت ممتع مع جون .. مش فاكرة كبت كام مرة و هي كل اللي في بالها إن جوزها حيشوف الفيلم ده بالليل و يشوفها قد إيه كانت حلوة و هي بتتشرمط لراجل تاني و تخليه يكب عليها كذا مرة .. جون غرق التابلت بتاعته بلبنه و نفسه النيك ده يبقى حقيقي في يوم من الأيام مع الأخت الملتزمة داليا.













في الفترة دي بابا بيعاملني كويس قوي و نظراته ليا بقى فيها إحترام أكتر من الأول .. أكيد عايز يسألنى عن صوره مع مدام يسرا بس مش لاقي فرصة .. المهم إنه مستجدعني و أنا كمان عارف إنه فحل و مقطع السمكة و ديلها بس بيخون مامتي حبيبتي .. بابا و مروة بيتقابلوا مقابلات سريعة يبوسوا بعض .. يحسس على جسمها .. يلحس كسها .. تمص زبره بسرعة .. لكن مفيش فرصة لقاء حميمي طويل ينيكها فيه زي ما وعدها .. نفس الشيء بيني و بين ماما .. أصبح صعب الإنفراد بأمي حبيبتي داليا لفترة طويلة رغم إشتياقنا الشديد لبعض .. إختلاس قبلات .. تحسيس و حضن حميمي هنا و هناك .. مصتلي زبري مرة واحدة كنت هايج قوي و رحتلها المطبخ اتحرشت بيها و هي خايفة حد يشوفنا قالتلي حتقفل الباب و تمصلي بس بسرعة و لو حد جه نعمل إني كنت بأناولها حاجة في الرف العالي اللي ورا الباب .. مصتلي زبري لحد ما كبيت لبني على شفايفها و وشها و إحنا سامعين حركة العيلة برة الباب .. كان رعب .. أخيرا جات الفرصة المناسبة عشان أقضي وقت طويل مع ماما .. إتلغت الحصة الأخيرة عشان المدرس غايب و قرروا يسيبونا نروح بدري لو عايزين أو نستنى أتوبيس المدرسة فطلعت إتصلت بماما قلتلها: واحشاني قوي يا ماما .. إنتي في البيت؟ قالتلي: أنا كمان مشتاقالك قوي يا علي .. أنا في البيت .. فيه حاجة؟ قلتلها: طيب نتقابل عالسرير بعد نص ساعة يا حبي .. مش قادر أستنى .. أنا طلبت أوبر و جاي عشانك يا جميل. قالتلي و الفرحة باينة في صوتها: حبيبي .. بحبك .. مشتاقلي قوي كدة يا علي؟ قلتلها: مش عارف حأمشي في الشارع إزاي دلوقت الناس حتشاور و تضحك عليا. ماما ضحكت و قالتلي: طيب سيبني أجهز نفسي أنا كمان بقى يا حبيبي. روحت بسرعة لقيتها فتحتلي بقميص نوم بسيط مبين جمال جسمها الطري الناعم .. ضحكتها منورة وشها المتألق الجميل .. أخدتني بالحضن من عند الباب و شفايفنا إلتحموا مع بعض في بوسة عشق عنيفة .. شفايفها الطرية بتمص لساني و شفايفي بشهوة و إندماج و هي مغمضة عنيها و سايحة في حضن إبنها و واضح عليها إشتياقها لحضنه الدافي و زبره الصلب و الشعور بلذة إمتاعها لإبنها حبيبها و إطفاء شهوته .. شيلت ماما زي العريس ما بيشيل العروسة في الأفلام و هي متعلقة في رقبتي .. خايفة بس مبسوطة .. مكسوفة بس متألقة .. أم بس عروسة رايحة السرير مع جوزها إبنها .. خايفة على ضهر إبنها بس فخورة بقوته و عضلاته .. إحساسها بالأمان في حضن إبنها بيزيدها خضوع و رغبة و إستسلام ..









نزلت ماما على سريرها و نزلت فوقها أبوس شفايفها و أمصهم .. حرارة اللقاء بعد طول إشتياق خلانا ندوب في حضن بعض و ننسى الدنيا حوالينا و نعيش في بعض و لبعض و لو للحظات .. مش شايف غيرها و مش شايفة غيري و كأننا تركنا الدنيا و نعيش الآن فوق السحاب .. أمي الجميلة داليا قد تجملت لي بقليل من المكياج .. أحمر شفاه رقيق و بودرة خفيفة لا يحتاجها وجهها المتألق و ماسكارا شيك .. المكياج لا يزيدها جمالا فهي بطبيعتها أجمل الجميلات و لكن إهتمامها بالتجمل لي وحدي قبل لقاءنا الجنسي يزيدني إثارة .. أمي تتجمل لي لتزيد قضيبي إنتصابا و رغبة فيها .. أنوثتها الطاغية و جسدها الطري الناعم كفيلان بإنزال المني من قضيبي لمجرد فكرة أنها لي .. لي وحدي و لو للحظات.





أمي بدأت تقلعني هدومي وأنا لسة بأبوسها على شفايفها و كتفها و دراعاتها .. خلعت القميص و بدأت أفك حزام البنطلون و هي إبتدت تنزل سوستة البنطلون و تقلعهولي و هيا بتقول: سيبني أنا أقلعك يا علي .. زبرك واحشنى قوي نفسي أمسكه و أضربلك عشرة زي زمان .. فاكر يا علي أيام البراءة لما كنت فاكرة إني حاساعدك في ضرب العشرة بس و حاقدر أوقف أي حاجة أكتر من كدة؟ ابتسمت و غنيتلها: ليه يا زمان ما سبتناش أبرياااء. ضحكت و قالتلي: إحنا فيها يا بتاع البراءة .. أضربلك عشرة زي زمان؟ غنيتلها تاني بضحك: قول للزمان إرجع يا زمان .. أبوس إيدك ده أنا نسيت ضرب العشرة كان بيتعمل إزاي .. حد يبقى معاه الجسم الطري ده و يضرب عشرة برضه؟ مسكت زبري و بتبصله قوي و قالتلي بحب زبرك قوي يا علي .. أنا مش عارفه جرالي إيه .. إزاي أنا أمك و مشتاقة لزبرك كدة .. سكس المحارم ده يجنن لأنه مجنون و مثير. قلتلها بصدق وحب: زبري مشتاقلك قوي يا ماما .. أنا كمان بأبقى في أقصى إثارتي و أنا معاكي إنتي. قالتلي بدلع و غيرة و هي بتلحس راس زبري: أكتر من دعاء؟ شخرت و قلتلها: دعاء دي متجيش ضوفر في رجلك. ضربتني في صدري بهزار و قالتلي: إنت إتعلمت الشخر إمتى يا ولة؟ قلتلها: إمبارح بالليل سهرت على كورس شخر عاليوتيوب و فضلت أشخر لحد الصبح. ضحكت قوي و قالتلي: بلاش هزار بقى و تطلعني من المود .. سيبني أمتع نفسي بزبر إبني حبيبي الجميل الواقف إنتباه قدامي و مستعد ينيكني ده. حطت زبرى فى بؤها و ابتدت تمصه و تفتح بؤها جامد عشان تدخله كله لحد زورها .. حسيت براس زبري وصلت و اتحشرت في زورها قبل ما هي تكح و تطلعه شوية و ريقها سايح عليه .. تبص في عيني و ترجع تدخله تاني لحد زورها و تشوف تأثير "الديب ثرووت" ده على وشي .. الإحساس كأني بنيك زور ماما .. اللحظات اللي بيتحشر في زورها بتبقى في منتهى الإثارة .. ماما الملتزمة المتدينة بقت بتتعلم من بنات البورنو إزاي تمص و تهيجني .. حركة الديب ثرووت دي ماحدش بيعرف يعملها غير شراميط البورنو أو واحدة عايزة تدلع راجلها و تديله متعة جديدة رائعة .. زي أمي حبيبتي .. قلعتها قميص النوم و هي بتمص و مديت إيدي ألعب في بزازها الجميلة و أفرك حلماتها البمبي المنتصبة .. إتدورت عشان أعمل 69 .. أحلى وضع للجنس الفموي .. بحبه قوي .. لقيت مامتي مش لابسة لباس و كسها الجميل مفتوح و متلهف للساني و شفايفي و سناني .. كان فعلا وواحشنى ..



رغم إن كس مروة الصغيرالبكر البريئ اللي مفيهوش شعر خالص بيهيجني جدا و بموت في لحسه و طعمه و ريحته يجننوا و كسها العفيف بيهيج و يكب بسرعة جدا إلا إن كس أمي له طعم و شعور آخر فهو الكس الذي أنجبني و جاء بي للدنيا و دلوقت الدور عليا عشان أشكره .. أبوسه و أمتعه .. اتخلصنا من باقي هدومنا عشان تتلامس أجسادنا العارية وينتقل الإحساس و الحب و الحرارة بدون عوائق بين جسمي الذكوري العضلي الخشن و جسم أمي الأنثوي الناعم اللي زي الملبن و إلتهمت كس أمي حبيبتي بشفايفي و لساني و مصيت بظرها و زنبورها و سناني بتعض كسها بالراحة و هي بتتلوى فوقي من النشوة و الهيجان و تدخل زبري أكتر في حلقها و أنا أنيك بؤها .. وصلت بلساني ألحس طيزها زي ما لحست طيز مروة حبيبتي .. قالتلي: بلاش يا علي .. إنت أول مرة تلحسني في الحتة دي .. قلتلها: و مش آخر مرة .. بحب طيزك قوي يا ماما .. سيبيني أعبر عن حبي بطريقتي .. مدت جسمها على السرير و نامت على بطنها عشاني تديني طيزها ألحسها براحتي. . بدأت أدق باب طيزها بلساني و لعابي و هي تتلوي على السرير تحتي و تقوللي: أوووف يا علي .. عيب كدة قوي .. بتلحس طيز مامتك؟ كدة تهيجها للدرجادي. ماما فتحت رجليها أكتر من النشوة و الهياج على لساني في طيزها .. مكنتش أعرف إن لحس الطيز بيهيج قوي كدة بس واضح تأثيره على أمي اللي كانت مجنونة بيه و تصلب جسمها و ارتعش رعشة شديدة و بدأت تنتفض و تحك كسها بإيدها و تقولي: كمل لحس في طيزي يا علي .. لسانك ده فنان .. مش ممكن المتعة دي .. أنا حاكب من لحس طيزي بس .. أووووه .. كمان .. كمان .. أوووف….









فضلت منهمك و مبسوط إني هيجت ماما حبيبتي للدرجة دي و إنها بتكب عسلها و وصلت لقمة هيجانها .. فضلت ماما تترعش على السرير شوية .. و بعدين بدأت تهدى واحدة واحدة .. قالتلي: نيكني يا علي .. عايزة زبرك جوايا . عايزاك تتمتع .. طلعت فوقيها و هي لسة على وشها و ابتديت أحك زبري في كسها و قلتلها: عايز أنيك كسك يا ماما بلييز. سكتت شوية و بعدين قالتلي: حك زبرك في كسي و فرشني زي ما إنت عايز أو دخله في طيزي و اتمتع بس بلاش كسي أرجوك . ده بتاع بابا بس .. بلييز يا علي متضغطش عليا .. أنا عايزاك تتبسط .. يللا نيكني في طيزي او فرشني بزبرك الجميل ده. قلتلها: إنتي بتحبيه في طيزك يا ماما؟ ما بيوجعكيش؟ قالتلي: آه بيبقى حلو .. بس الإحساس من قدام أحلى لو تحب تفرشني و تحكه بين شفراتي و على البظر بيبقى ممتع قوي. قلتلها: طب بتخلي بابا ينيكك في طيزك ليه؟ قالتلي: أنا بحب باباك و مش عايزة أزعله .. هو بيحب الآنال و أنا بعمله عشانه و عشانك إنت كمان يا علي . ببقى مبسوطه إنكم مبسوطين و هايجين يا حبايبي .. يلا بقى نيكني. ما حبتش أنيكها في طيزها .. عايزها تتمتع معايا .. نزلت زبري لتحت و مررته على كسها كله .. راسه بقت بتمر بين شفراتها و تحك في البظر .. سوائل كسها و سوائل زبري مخليين حركته على كسها سهلة و ممتعة للغاية . نزلت بصدري على ضهرها و بقيت ببوسها في ضهرها و شعرها و وشها و هي تتأوه و يطلع منها أنين شهوة مكتوم .. زبري بيتزفلط على كسها و مع الحركة بقت راسه بتدخل شوية أحيانا في كسها .. لكن هي بتتحرك يمين و شمال رفضا لدخول زبري .. أنا كمان مش عايز أزعلها رغم إن نفسي أغرس زبري كله جوة كسها .. دي أمي حبيبتي عريانة تحتي عشان تمتعني لازم أحترم رغباتها .. مع سخونة التفريش و الوضع اللي إحنا فيه أصبح من الصعب تجنب دخول راس زبري في كسها .. راس زبري بقت بتدخل كل شوية في كس أمي و أطلعها بسرعة و أنا حاموت من اللذة .. ماما ضمت رجليها أكيد عشان تقلل الدخول ده و عشان تضغط على زبري أكتر .. مع ضغط فخادها بقيت بأدق أكتر بين شفرات كسها و الإحتكاك بقى أكتر و كسها السخن نزل ميته في أورجازم شديد توه ماما عن الدنيا .. حركة زبري بقت أسهل و أسرع و ضهري قرب ييجي خلاص و بأدفع بوسطي أجمد .. راس زبري لقت طريقها مرة تانية و دخلت في كس أمي و طلعت تاني و مع الدفعة الثانية دخلت مرة تانية جوه كس ماما السخن و طلعت تاني .. ماما ضمت رجليها أكتر عشان زبري ما يدخلش . بس لسة باحس براس زبري بتدخل تحس بحرارته و لزوجته من جوة و تطلع تاني ..









ما بقيتش قادر أمنع نفسي من محاولة إقتحام كس أمي . لكن هي قافلة جامد . راس زبري بس اللي بتدخل و تطلع مع الحركة .. جه ضهري بشهوة رهيبة و صوت عالي و في نفس الوقت لقيت ماما بتجيب عسلها مرة كمان و هي بتتناك من راس زبر إبنها لأول مرة في كسها الطاهر الشريف اللي حاول و نجح إنه يمنع زبر غير زبر بابا يدخل فيه .. لكن يكفيني إن راس زبري دخلت جوة كس مامتي و كبت جزء كبير من لبني جوة كسها و بينزل بين فخادها و ينقط على سرير جوزها.











يومها المغرب كان عندنا عيد ميلاد بنت الجيران و عزمتنا أنا و مصطفي نيجي مع مروة صاحبتها .. مصطفي مارضاش ييجي عشان عنده لقاء في الجامع و طبعا عشان عيد الميلاد حرام ? .. قبل ما نخرج بشوية جه عم حسن عشان يدي لبابا بقية حساب شغل خلصه لزباين و عشان يشوف الشغل اللي عايزينه في البيت عندنا. قعد في الصالة و بابا معاه بيتكلموا في الشغل و مشاكل العمال و الزباين و كدة .. سلمنا عليه و خرجنا نروح الحفلة و مصطفى خرج هو كمان .. ماما عملت الشاي و جابت كيك و جت قدمته لبابا و عم حسن و قعدت معاهم عشان يتكلموا عن الديكور اللي هيا عايزاه. ماما متعودة على عم حسن و بييجي كتير يحاسب بابا أو ياخد فلوس يشتري مواد و كدة .. مش غريب عالبيت يعني. ماما قالت لعم حسن: طيب إشرب الشاي الأول و كل الكيك دي حلوة قوي. ماما لابسة حججابها طبعا وطت تصب الشاي لعم حسن ظهر جزء من صدرها و رقبتها .. كان فيه دبوس فلت من مكانه و وقع الطرحة و الروب شوية و بين لحمها الأبيض الجميل قدام بابا و عم حسن بس هي مش واخدة بالها خالص و قاعدة تتكلم معاهم .. بابا ملاحظ بس عامل نفسه مش واخد باله لأنه شاف عنين عم حسن حتاكل صدر ماما و إنتوا عارفين بابا بقى ?.. عم حسن باين عليه التوتر و سرحانه في لحم ماما بس مش عايز بابا ياخد باله .. مش عاتق نفسه و زبره إبتدي يتنفخ مع كلام ماما الحلو و ضحكتها العذبة و البراءة اللي على وشها و صدرها باين. بابا إستأذن يلحق المغرب و دخل أوضته و ساب مراته لعم حسن. بابا قعد يبص من فتحة الباب على عم حسن و هو بيتفرج على مراته و بع شوية نادى ماما. ماما راحتله الأوضة مسكها من وسطها و بص على فتحة صدرها و قالها: جننتي عم حسن يا دوللي. ماما بصت مكان ما بيبص و بسرعة قفلت صدرها و قالت: يا خبر .. مش واخدة بالي خالص .. طب مش تقوللي يا عمر إخس عليك. بابا إبتسم و قالها: خليه يتفرج و يتبسط يا حبيبتي. ماما استغربت و قالت: إنت مبسوط إن عم حسن يشوف صدري؟ قالها: يعني هو واللا جون؟ مش ده أولى نبسطه برضه .. ده مننا و علينا. داليا لسة مستغربة و خايفة قالتله: بس ده بيشتغل معاك و يعرفنا و بعدين راجل عجوز .. مش خايف يفضحنا؟ قالها: هو أنا قلتلك تخليه ينيكك؟ بس سيبيه يتفرج. ماما قالتله: متأكد؟ هز راسه .. قالتله: طيب عايزني أعمل إيه؟



دي بقى قصة تانية ?









الجزء التاسع: الجرأة حلوة مفيش كلام





بابا بص لماما بحب شديد بل بعشق عميق و هو بيفكر .. مراتي حبيبتي المتدينة المحترمة عايزاني أقولها تتشرمط ازاي مع واحد من عمالي .. مراتي مستعدة تمتع راجل تاني بجمالها و جسمها و شرفها عشان ترضيني .. مراتي المحترمة ممكن تتناك من عم حسن و يدخل زبره في كسها لو أنا قررت كدة .. بحبك قوي يا داليا .. يظهر إن إنتي كمان عجبتك الشرمطة .. أنا شفت بنفسي قد إيه نزلتي عسل من كسك و أنا برتب لجون ياخدك أوضته و ينيكك طول الليل لما ييجي مصر .. المتعة لنا كلنا يا مراتي .. تمتعيني و تمتعي رجالة تانيين و تمتعي نفسك بموافقة جوزك و تشجيعه .. محدش خسران في صفقة تعريص زي دي .. كلنا كسبانين .. داليا بصت على بنطلون بابا و شافت قد إيه زبره واقف و نافخ البنطلون .. مدت إيدها مسكته .. ضغطت عليه بشهوة و حركت إيدها عليه و زبر بابا بيزيد إنتصابه .. داليا بصوت واطي و حنان: باين عليك مبسوط يا حبيبي .. عاجبك إن عم حسن شاف صدري و يمكن يكون زبره وقف على مراتك؟ بابا: هو فعلا وقف إنتي ماشفتيش بنطلونه منفوخ ازاي؟ قالتله: بس ده فوق الستين سنة معقولة زبره لسة بيقف بسرعة كدة؟ باباا: حسن راجل ناشف و عصب مش بعيد عليه زبره يقف و ينيك حتى من غير فياجرا و لو محتاج فياجرا تبقي تديله من العلبة بتاعتي يا حبيبتي. داليا بتهيج أكتر بس وشها بقى أحمر زي الطماطم من الكسوف .. قالت: أديله فياجرا من علبة جوزي؟ إنت بقالك فترة مش بتستعملها ليه صحيح؟ قالها: كنت باحتاجها لما كان السكس بينا روتيني و بقى ممل شوية .. إنما الفترة الأخيرة دي زبري بقى بيقف على روحه كل ما أفكر في اللي بنعمله و الإثارة اللي بقت في حياتنا .. إديله علبة الفياجرا بتاعة جوزك كلها .. خلي زبره يولع و يكيفك. قالتله و هي بتعض شفايفها: ده كدة زبره مش حينام طول الليل .. عايزه يعمل إيه بيه؟ بابا: عايز زبره يبقى زي الحديدة عشان يتبسط و يبسط مراتي حبيبتي و يمتعها. عضت شفايفها جامد و طلعت زبر بابا من البنطلون و مسكته تلعب فيه و تشوف قد إيه واقف على فكرة إن عم حسن يتمتع بيها .. قالتله: قوللي يا عمر عايزه يتبسط و يبسطني إزاي بزبره؟ قالها و هو في منتهى الهيجان: عايزك تمسكيله زبره زي ما إنتي ماسكة زبري دلوقت. داليا: عاللحم كدة بإيدي؟ عمر: آه عاللحم عشان تحسي بحرارته و ملمسه و هو يحس بإيد مراتي الناعمة ماسكاله زبره .. أكيد عمره ما كان يحلم بمدام داليا الملتزمة تمسكله زبره كدة. داليا: طيب إفرض طمع فيا و عايزني أمصله زبره؟ عمر: يبقى أحلى يوم في حياته لما شفايفك الحلوين دول يقفلوا على راس زبره و يبتدي يزق زبره جوة بؤك السخن الرطب ده و يستمتع بلسانك الناعم و هو بيلحسه .. إيده حتمسك راسك و تضغط عليها عشان تدخلي زبره كله جوة بؤك ينيكك فيه. داليا: حيمسك راسي بالحججاب و اللا أقلعه يا عمر؟ بابا: أكيد حتقلعيله في الأول أو في الآخر .. ده مش حيقلعك الحججاب بس ده حيقلعك اللباس كمان .. مش حيسيبك إلا لما يشرمطك بزبره في كل خرم في جسمك يا حب. داليا بدلع: معقوله حينيكني كمان يا عمر؟ بابا ما ردش عليها .. قام رماها عالسرير و نام فوقيها .. رفع فستانها و نزل لباسها و زق زبره دخله كله في كسها المزفلط الغرقان بالعسل بتاعها .. قالها: كسك غرقان كدة ليه يا لبوة؟ هجتي على عم حسن اللي قد أبوكي يا متناكة؟ بابا عمره ما كان بيشتم ماما كدة بس رغم إنها إستغربت من ألفاظه بس شعرت بإثارة أكتر و بتقول في نفسها أنا فعلا لبوة و متناكة و شرموطة كمان .. خلاص الأخت داليا بقت الشرموطة داليا اللي مستعدة تتناك من أي زبر جوزها يقولها عليه .. قالتله: نيكني يا عمر أنا هايجة قوي أنا لبوة متناكة عايزاك تكب في كسي دلوقت. بابا دق في كسها جامد و قالها: ده زبر عم حسن في كسك يا شرموطة عايزاه يكب جواكي؟ قالتله بهيجان و لأول مرة ماما تتكلم كدة: آه خليك يكب في كسي العفيف اللي ماتناكش من حد قبل كدة غير من جوزي المعرص اللي عايزني أتناك من طوب الأرض .. مش إنت معرص برضه يا عمر و بتحب مراتك تتناك من رجالة غيرك؟ بابا: أنا باستمتع بالتعريص عليكي يا أخت داليا يا ملتزمة .. بحب أشوف زبار الرجالة بتنهش في لحمك .. كنت بحب أشوفهم عالنت بيكبوا على صورك و فيديوهاتك بس دلوقت عايزهم يكبوا جوة كسك و على وشك الجميل البريئ ده. بابا كمل دق في كسها و هي بتوحوح تحته و قربت تجيها الرعشة راح بابا مبطل نيك و طلع زبره من كسها. ماما اتضايقت قوي و قالتله: كمل يا عمر أرجوك .. حرام عليك .. أنا عايزة زبرك قوي .. نيكني و ريحني بلييز. بابا باسها و ابتسم لها و قالها: عندك عم حسن برة خليه يكمل و ينيكك. ماما: أرجوك يا عمر .. مش معقولة أطلع للراجل أقوله نيكني كدة من أول مرة. بابا إبتسم من كلمة "من أول مرة" يعني مراته ممكن تتناك من عم حسن بس مش "من أول مرة" قالها: بعد ما يمشي حنيكك و إنتي بتحكيلي كل اللي حصل بينكم و كمان و إحنا بنتفرج على الفيديو بتاعك مع جون النهاردة و شرمطتك عالكاميرا يا حبيبتي. ماما نايمة على ضهرها و بابا قام لبس البنطلون تاني و قالها: يللا يا حبيبتي حسن مستنيكي. بصتله و هي محبطة إنه ما كملش نيك و ما ريحهاش .. قالتله: عايزني أعمل إيه مع عم حسن يا عمر؟ قالها: حتتطلعي تقعدي معاه فاتحة صدرك زي ما كان خليه يتفرج كأنك مش واخدة بالك و بعدين لما يفضل يبصلك إعملي إنك أخدتي بالك بس إبتدي إتدلعي عليه إنه مش غريب و في سن أبوكي و كدة و إمشي مع التيار بس من غير ما يحس إنك مستسلماله خالص .. هيجيه بس. داليا: و انت حتفضل هنا؟ قالها: لأ .. بس حأديله وقت معاكي. ماما فتحت صدرها تاني زي ما كان و بابا ظبطلها الفتحة و الستيانة عشان توري لحمها لعم حسن.



خرجت قعدت مع عم حسن تاني و هو اتبسط قوي لما شاف الروب لسة مفتوح زي ما كان .. قعدت تتكلم معاه و تهزر و تصب له شاي و هو عنيه حتاكل لحمها .. بصت بطرف عينها لقت بنطلونه فعلا منفوخ جامد .. واضح إن فعلا زبره واقف و كبير .. وقفت و راحت عند الرف اللي جنب عم حسن و رفعت إيديها كأنها بتدور على حاجة و بتظبط لوحة فوق الرف عشان توري صدرها أكتر لعم حسن و هو عنيه متنحين لصدرها و مش بيحاول يداريهم خلاص .. قالها: أقدر أساعدك في حاجة يا مدام داليا؟ قالتله: اللوحة دي بس عايزة أعدلها شوية. قام عم حسن و وقف ورا ماما و قالها: خليني أعدلهالك يا مدام داليا. ماما قالتله: طيب إعدلها يا عم حسن. بس ما إتحركتش توسعله .. بصلها شوية و هي عاملة مشغولة بتظبيط اللوحة و مد إيده من فوقيها و مسك اللوحة و ماما قدامه بس مش لامسها .. لقاها برضه مش موسعة راح مادد إيده التانية على طرف اللوحة البعيد و هنا بقى جسمه لامس ضهرها .. طول شوية كأنه بيظبط اللوحة و يسألها إذا كدة كويس و اتظبطت واللا لأ و هي بتبوظ اللي بيعمله عشان تطول الوقت .. مش عارفة هو فهم واللا لأ بس ابتدت تحس بحاجة ناشفة بتحك على طيزها كل شوية مع حركة تظبيط اللوحة .. عم حسن زود التحرش و ابتدى يحك أكتر و هي عاملة من بنها .. سألها بصوت واطي: هو الباشمهندس عمر فين؟ داليا حست كأن عشيقها عايز يتطمن إن جوزها مش حييجي و هي عارفة إن جوزها دلوقت تلاقيه بيتفرج عليها و ماسك زبره .. قالتله: مش عارفة يمكن دخل الحمام .. خلينا نظبط اللوحة قبل ما ييجي. عم حسن حس إن الموضوع كدة قشطة .. دي عايزة نخلص قبل جوزها ما ييجي .. قالها: حاضر يا بنتي. و راح مادد إيديه أكتر على اللوحة من فوق و بقى زبره لازق في طيز ماما جامد و هي حاسة بصلابته على طيزها الطرية .. ماما وشها أحمر بلون الدم .. أول مرة تعمل كدة خاصة بهدوم خفيفة و جوة بيتها مش في أتوبيس .. عم حسن فضل يتحرك و يحك زبره على طيزها و هي نزلت إيديها و واقفة مستسلمة لتحرشه بيها .. نفسها تمد إيدها تمسك زبره تشوفه كبير قد إيه بس مش معقولة بالسرعة دي .. عم حسن نسى نفسه و بقى لازق في طيزها جامد و بيتحرك كأنه بينيك .. ماما خافت من الموقف و قررت توقف تطوره بالسرعة دي .. قالتله: خلاص يا عم حسن كفاية كدة .. اللوحة بقت كويسة. عم حسن كأن حد صحاه من النوم .. قالها: تحت أمرك يا مدام .. أي حاجة عايزاها أنا موجود. بصتله و ابتسمت و هو لسة لازق فيها و قالت له بدلال: ميرسي قوي يا عم حسن .. تعالى كمل الشاي. رجعوا قعدوا قصاد بعض يشربوا الشاي و عم حسن بقى بيبص عادي على صدر ماما و لحمها .. بابا طلع من الأوضة و قعد معاهم و ابتدى يتكلم عن الشغل اللي عايزينه في البيت و مقاساته و كدة و ماما بتقولهم رأيها و الألوان اللي عايزاها و بعدين بابا قام مع عم حسن ياخدوا شوية مقاسات و بابا سأل عم حسن إذا كان معاه جهاز كشف أسلاك الكهربا عشان يشوف السلك ماشي إزاي جوة الحيطة اللي حتتعدل .. طبعا عم حسن مش معاه فبابا قاله: أنا معايا في العربية حانزل أجيبه عشان نعرف حتعمل إيه بكرة في الأسلاك و توصيلات الكهربا و انت كمل المقاسات و حساب المواد اللي حتحتاجها لحد ما أرجع. و فعلا بابا لبس عباية و شبشب و نزل و ساب ماما لوحدها مع عم حسن. قبل ما ينزل قال لماما في أوضة النوم: حأغيب شوية و لما حارجع حأخبط كأني نسيت المفتاح .. خدي راحتك يا حبيبتي .. عايزك تجننيه. و باسها في بؤها و ماما متلخبطة و كسها بينز .. الموضوع داخل في الجد .. جوزها سايبها مع راجل تاني كان لسة بيتحرش بيها قدامه و سايب صدرها مفتوح .. جوزها عايز الراجل ينتهك جسم مراته المحترمة و ينهش شرفه و بيرتب كل حاجة عشان مراته تتناك في بيته .. طيب أنا أعمل إيه؟ اللي بيحصل ده حرام و عيب و ما يصحش أبدا .. بس الإثارة بتاعته لذيذة و كسي بيخر عسل من قبل أي حاجة أهو .. أتناك؟ و اللا اتدلع بس؟ .. أخليه يتحرش بيا بس؟ و اللا أوريه أكتر من جسمي؟ عم حسن بيبص في عنين ماما وبيبتسم و بابا بيفتح الباب عشان ينزل .. ماما مكسوفة و وشها أحمر كأنها عروسة في ليلة دخلتها و بيقفلوا عليها الباب مع جوزها . بس اللي بيقفل الباب عليها هو جوزها نفسه سايبها مع راجل زبره واقف قدامهم كلهم .. راجل صلب و عصب زي ما جوزها وصفه بالظبط .. عم حسن خبرة و شايف إن ماما ييجي منها و ما قالتش حاجة لما كان بيحك في طيزها من شوية .. وشها أحمر و مكسوفة .. يعني فاهمة هو عايز إيه و ممكن يعمل إيه لما جوزها يمشي .. أول ما بابا قفل الباب وراه و هو نازل عم حسن بص لماما في عنيها .. هي نزلت عنيها مش قادرة تبصله و مكسوفة جدا .. قرب منها و هو بيتفرج على صدرها و ستيانتها و قالها: حضرتك ممكن نبتدي؟ بصتله و ردت بتوتر واضح: نبتدي إيه؟ ابتسم و هو فاهم توترها و قالها: نبتدي نقيس يا مدام داليا. بصتله تاني و شايفة نظرة عنيه اللي كاشفاها و مشت وراه .. هو يقدر يقيس كل حاجة لوحده بس عايزها تكون قريبة منه .. خلاها تمسك المتر معاه و هو بيقيس و بيكلمها و خلاها توطي تمسك طرف المتر على الأرض عشان يشوف بزازها أكتر .. هي فاهمة و سايباه يتفرج .. و هو ما بيداريش و بيبص في عنين ماما بثقة و شخصية قوية .. عارف إن الفريسة ملكه دلوقت .. لف حواليها كأنه بيجرب حاجة و بقى يتفرج على طيزها و هي موطية .. رجع قدامها تاني و هو قريب جدا و عينه على بزها و قالها: أنا أول مرة أشوف الجمال ده يا مدام داليا .. حضرتك جميلة قوي. بصت في عنيه و شافتها بتبص على بزها و ستيانتها بوضوح و شهوة علنية .. عملت إنها لسة واخدة بالها .. وقفت و قالتله بدلع و هي بتعدل هدومها: إخس عليك يا عم حسن إنت بتبص على إيه؟ قالها: ببص على حاجة جميلة قوي .. إنتي بتخبيها ليه يا بنتي؟ على فكرة أنا شايفها من نص ساعة و هي كدة و أكيد الباشمهندس شافها و ما قالش حاجة .. أنا قد أبوكي ما تخافيش. ابتسمتله و قالت: إنت فعلا في سن بابا بس ما يصحش .. الإحترام حلو برضه. قالها: على فكرة كتير من الستات اللي بنعمل شغل عندهم ما بيلبسوش حججاب في البيت قدامي و بيبقوا عادي بقمصان النوم على راحتهم. قالتله باستغراب: قمصان نوم شكلها إيه يعني قدامك؟ قالها: يا بنتي أنا راجل كبير مفيهاش حاجة .. الست بتحب تبان جميلة و تبين جمالها و تشوف عنين الرجالة بيتبص عليها .. بصي في عيني و قوليلي بصراحة يا بنتي .. إنتي كنتي عارفة إن صدرك و ستيانتك باينين مش كدة؟ السؤال الجرئ المفاجئ لخبط داليا و ظهر عليها اللخبطة و هي بتحاول تغير الموضوع .. عم حسن بصلها في عينها و قالها بنوع من الحزم مع إستعطاف و ابتسامة: مفيهاش حاجة توريني تاني يا بنتي . . إفتحي الروب زي ما كان لو سمحتي. ماما حاولت تزعقله بس ثقته في نفسه و شخصيته و نظرته العميقة ربكتها قالها بثقة وحزم مع إبتسامة مطمئنة: إنتي عايزة توريني .. إفتحي الروب يا بنتي وريني صدرك زي ما كان و ما تغطيهوش تاني. ماما كأنها منومة مغناطيسيا نزلت إيدها اللي كانت قافلة الروب و الروب اتفتح مرة تانية و بين ستيانة ماما و صدرها و هي بتبص في عنين المعلم حسن. .. فعلا معلم .. إبتسم لها و هو بيبص على صدرها الجميل و قالها: صدرك جميل قوي يا بنتي ليه عايزة تحرميني منه .. جسمك كمان جميل قوي .. عايزاني أشوفه مش كدة؟ ممكن أفتحلك زراير الروب؟ ماما قالتله بتردد و كأنها لسة نايمة: لأ مش ممكن يا عم حسن. ابتسم لها و مد إيده و ابتدى يفتح زراير الروب بالراحة و ماما واقفاله ما بتقاومش بس بتقوله و هو بيفتح زرار ورا التاني: لأ يا عم حسن .. بلاش .. قلتلك بلاش .. ما يصحش يا عم حسن .. إنت قد أبويا .. بلاش كدة .. بلاش كدة .. أرجوك.. بليز يا عم حسن .. مش لابسة حاجة تحتيه .. بلاش يا عم حسن. خلص فتح الروب و بان الكمبليزون اللي هي لابساه تحته و شكلها يهيج .. قالها: معقولة الجمال ده كله تخبيه .. يا بخت الباشمهندس بيكي .. أنا زي أبوكي يا بنتي .. إقلعي الروب و وريني جمال جسمك قبل ما يرجع .. أنا عارف إنك عايزة توريني .. يللا بسرعة قبل جوزك ما يرجع. ماما حاولت تقول لأ بس نظرته الواثقة و شخصيته خلتها سكتت .. كرر تاني: إقلعي الروب يا بنتي .. وريني جسمك. ماما متخدرة مدت إيديها و فتحت الروب و شالته خالص و بقت واقفة بالكمبليزون و الطرحة قدامه و ملابسها الداخلية باينة من الكمبليزون الشفاف.









عم حسن هاج عالآخر و عايز ينيك .. قرب من ماما و مسكها من كتافها بيحضنها .. ماما كأنها صحت من التنويم المغناطيسي اللي كانت فيه .. زقت عم حسن و قالتله: لأ .. إنت بتعمل إيه؟ إبعد عني مينفعش تلمسني كدة حرام. و بعدت عنه .. عم حسن حاول يرجع لتأثيره السحري بصلها في عنيها و قالها: داليا يا بنتي إنتي عايزاني ألمس جسمك .. إنتي عايزة إيدي الخشنة دي تلمس لحمك الناعم ده .. إنتي عايزة تشوفي جلدي الأسمر ده بيلمس جلدك الأبيض .. إنتي عايزة تحسي بأنوثتك و تحسي برجولتي و خشونتي و أنتي في حضني .. تعالي في حضني يا بنتي. قالتله: لأ يا عم حسن مقدرش .. أنا ست متجوزة مقدرش أخون جوزي. قالها: و مين بيتكلم عن خيانة؟ أنا بس بأتكلم عن حضن لأبوكي تريحيه و يريحك .. الرجالة بعد سنين من الجواز ما بيهتموش بمراتاتهم .. إنتي محتاجة حضن راجل كبير يدفيكي و يحسسك بأنوثتك يا بنتي .. تعالي في حضني .. أوعدك حضن بس و حأسيبك تلبسي تاني قبل جوزك ما يرجع . تعالي .. تعالي. ماما زي ما تكون اتسحرت تاني فضلت واقفة لحد ما عم حسن أخدها في حضنه و ضمها ليه جامد قوي و هو بيقولها كلام حلو و بيحسس على ضهرها و طيزها و دراعاتها .. هي مستسلمة و متلخبطة .. إزاي أنا داليا المتدينة أقف بالكمبليزون كدة لراجل يحضني و يحسس عليا؟ إزاي أنا عريت جسمي كله عالنت لجون يشوفني و يكب عليا و دلوقت في حضن راجل بجد؟ بيلمس جسمي بجد .. حاضني بين دراعاته بجد .. بزازي متفعصة في صدره و إيده بتفعص في طيزي الطرية. ماما حاسة بزبر عم حسن على بطنها منتصب عالآخر و كبير .. عم حسن إبتدى يبوسها في رقبتها و كتفها و إيده إبتدت تمسك بزازها .. ماما هايجة بس خايفة تقع في الرذيلة أكتر من كدة .. لسة فيه صراع جواها .. مش عايزة تبقى شرموطة رغم إن رغبتها الجنسية في أعلى درجاتها الأيام دي .. مش عايزة تتناك من حد غير جوزها رغم إن جوزها هو اللي بيرتب كل حاجة و بيعرص عليها. عم حسن مستمر في البوس في جسمها . زقته و قالتله: لأ يا عم حسن .. إنت قلت إنك زي أبويا .. ميصحش كدة. بعدته عنها و اتدورت بس مسكها تاني من ورا و قالها: يا بنتي أنا زي أبوكي .. أبوكي نفسه لو كان هنا مش حيقاوم جمالك ده كله .. سيبيني اتمتع بجسمك شوية قبل ما جوزك يرجع. عم حسن دلوقت لازق بزبره في طيزها و إيديه لافين حوالين خصرها و بيحسسوا على بزازها و بيضموها له .. بزازها بيتفعصوا من إيدين عم حسن الخشنة من فوق الستيانة .. بيحاول يشيل الستيانة بس هي بتقاومه عشان ما يلمسش لحم بزازها .. مد إيد على كسها مسكه .. ماما قفلت رجليها عشان إيده ما تتمكنش من كسها و هو بيحاول بس مش عايز يبقى عنيف معاها .. ماما تعبت و فرهدت و هو زبره بين فلقتين طيزها .. قالها: إنتي كنتي سايباني أحك فيكي من شوية .. ليه بتقاوميني دلوقت؟ سيبيني أتمتع بيكي شوية مش حتخسري حاجة .. جربي .. إنتي محتاجة دكر يمتعك يا بنتي. قالتله: جوزي زمانه راجع دلوقت سيبني ألبس الروب أرجوك. قالها: طيب سيبيني أحك و ألعب فيكي شوية بس. قالتله: طيب ابعد إيدك عن كسي و أنا حأسيبك شوية. بعد إيده عن كسها و قالها: أهو سيبت كسك .. سيبيني أتمتع شوية بقى. ماما نزلت إيدها اللي بتقاومه و سابته يحسس على صدرها و بزازها و بطنها و يحك في طيزها بزبره.











مصطفى رجع بدري و فتح باب البيت و دخل .. ماما و عم حسن في الطرقة دلوقت و مش حاسين بيه .. سمع صوتهم .. و شاف عم حسن زانق أمه على الحيطة و بيمسك بزازها و زبره بيدخل بين فلقتين طيزها الطرية .. كان حيجري يضرب عم حسن بس سمع مامته بتقول بصوت متقطع من الهياج: كفاية بقى يا عم حسن جوزي زمانه جاي أرجوك .. كفاية كدة. و عم حسن مش سائل فيها و مكمل .. مصطفى إتصدم . دي ماما موافقة مش غصب عنها .. لقى نفسه بيستخبى و يفضل يتفرج على مامته بالكمبليزون بس .. إيه اللي قلعها هدومها؟ هي ليه سايبة راجل غريب يلعب فيها كدة-؟ هي مش أمي ملتزمة و متدينة برضه؟ إمال إيه اللي أنا شايفه ده؟ دي باين عليها مبسوطة بس خايفة.. مصطفى لقى نفسه بيمسك زبره يلعب فيه و هو بيشوف أمه بتتدقر قدامه و بزازها بتتفعص من راجل غريب .. أنا هايج كدة ليه؟ مبسوط إن أمي زانية؟ مبسوط إن أمي بتخون بابا؟ و اللا هايج على جسم أمي السكسي الملبن الطري ده؟ بزازها باين عليهم كبار و طريين .. عم حسن شكله حيتجنن من جمال أمي .. مصطفى طلع زبره يلعب فيه .. زبره واقف خالص و هو بيجلخ فيه .. باب البيت خبط .. مصطفى خاف و راح ورا الستارة . داليا و عم حسن لموا نفسهم و ماما لبست الروب و رايحة تفتح الباب .. عم حسن استغل خوفها و أخدها في حضنه و باسها من شفايفها .. حاولت تفلفص قالها: بوسيني بوسة صح و أنا أسيبك. ماما فتحت بؤها و حطت شفايفها على شفايف الرجل العجوز الأسمر عشان يبوسها و يدخل لسانه في بؤها … مصت لسانه و مص شفايفها الناعمين .. البوسة استمرت شوية و بعدين ماما قطعتها و قالتله جوزي عالباب سيبني. قالها: حأسيبك دلوقت بس توعديني نبوس كدة تاني. قالتله: أوعدك.



بابا دخل ولا كأن فيه حاجة و كمل قياسات و اتفاقات مع عم حسن و أكيد شاف قد إيه زبر عم حسن كان واقف و قد إيه ماما هدومها ملخبطة. بعد ما عم حسن مشى .. بابا أخد ماما في حضنه و قالها إحكيلي .. باين عليه ناكك؟ قالتله: لأ طبعا إنت فاكرني شرموطة؟ ضحك و قالها: إنتي أحلى شرموطة تعالي عالسرير إحكيلي و هاتي التابلت أشوف جون فشخك إزاي هو كمان. مصطفى مش سامع بيقولوا إيه بس شايف حالة الهياج .. بعد ما دخلوا أوضتهم خرج فتح الباب بالراحة و خرج من البيت و هو مش عارف حيرجع تاني واللا لأ .. ده أكيد مش بيتي .. و الست دي أكيد مش أمي .. و الراجل أبويا ده هايج كدة ليه؟ معقولة تكون صدفة؟ بس هو سايب عم حسن مع ماما ليه لوحدهم؟ و ليه ما فتحش بمفتاح البيت؟ أنا أكيد بحلم أو اتجنيت .. ليه زبري وقف؟ ليه ما وقفتش المنيكة اللي كانت بتحصل قدامي مع أمي؟ هو أنا كدة أبقى ديوث؟ و أمي تبقى زانية و تستحق الرجم؟ بس أنا بحبها .. بحبها قوي . عايز أشوفها تاني .. عايز أشوف جسمها .. لو حتتناك عايز أتفرج و أنزل لبني عليها .. بزازها حلوين . حاضرب عشرة عليها .. على أمي الملتزمة داليا.









الليلة دي كنت مشتاق لمروة حبيبتي خالص و نفسي أنام معاها .. بعد حفلة عيد الميلاد و احنا راجعين ركبنا الإسانسير و بعد دورين كدة لعبت في زرار الطوارئ وقف الإسانسير في النص بين الأدوار .. الوقت متأخر و مفيش حد .. مروة خافت لما الإسانسير وقف .. قلتلها: متخافيش أنا اللي وقفت الإسانسير. بصيت في عنيها البريئة الحميلة و قلتلها: كنتي عاجباني قوي في الحفلة .. كنتي أجمل واحدة في الحفلة يا حبيبتي. و ابتديت أبوسها على شفايفها. قالتلي: يا سلام ياخويا ده كان فيه بنات أكبر مني و بزازهم كبيرة و لابسين لبس سكسي خالص مش زي اللي ماما ملبساهولي ده شانيل و بكم طويل. بوستها تاني بوسة أعمق و قلتلها: ما كنتش شايف بنت غيرك يا عمري . . بحبك يا مروة. دابت في البوسة و حطت إيديها الصغيرة حوالين رقبتي و قالتلي: بحبك يا علي .. يا أجمل أخ في الدنيا.









قلتلها و إحنا بنكمل بوس: أخ بس؟ قالتلي بكسوف: أخويا و حبيبي و عشيقي و جوزي كمان .. إنت كل حاجة ليا في الدنيا يا علي. دوبنا بوس و مص شفايف .. قولتلها أنا عايزك تجيلي تباتي معايا النهاردة في سريري يا حب حياتي. مدت إيدها حسست على زبري و قالتلي : إنت و صاحبك ده وحشتوني قوي .. عايز تنيكني يا علي؟ قلتلها: لأ عايز نلعب كوتشينة. ضربتني في صدري بمياعة و قالتلي: حابعتلك مصطفى يلعب معاك. قلتلها: مش حيرضى عشان الكوتشينة حرام. ضحكت و قالتلي: أعمل إيه فيك بس .. يعني الكوتشينة حرام و اللي بنعمله ده حلال؟ قلتلها: حلال حلال حلال .. اللي بنعمله ده حب و عشق و لحظات سعادة بنعيشها إحنا الإتنين من غير ما نإذي حد و لا نضايق حد .. أنا بعشقك يا مروة و نفسي أتجوزك. سرحت في عينيا و كأنها بتحلم و قالتلي: يا ريت يا علي .. ياريت كان ينفع .. أنا عايزاك تفتحني يا علي . إوعدني .. إوعدني تفتحني الليلادي .. ليلة دخلتي الليلادي . بليز يا علي .. إفتحني. بوستها بوسة جامدة و مصيت شفايفها الجميلة و كان نفسي أقلعها هدومها و أنيكها هنا في الإسانسير .. قلتلها: بحبك يا مروة . تعالي عندي الليلادي. قالتلي: حتفتحني؟ قلتلها: حافتحك يا حبيبتي.





ماما حكت لبابا كل حاجة حصلت مع عم حسن و ازاي قلعها الروب و شاف جسمها بالكمبليزون و فعص بزازها و بابا هايج عالآخر من شرمطة مراته حبيبته .. و حكتله إزاي سابته يمسك بزازها و يدقرها في طيزها من فوق الهدوم و إزاي هو خلاها تبوسه بوسة فرنساوي طويلة لما كان بابا عالباب .. بابا قالها: عجبك عم حسن و خشونته و رجولته.؟ قالتله: آه عجبني .. شخصيته قوية و بيؤمرني بحس إني لازم أسمع كلامه و أعمل اللي هو عايزه. قالها: بكرة حيبقى معاكي في البيت لوحدكم و العيال في المدرسة .. عايزاه يؤمرك؟ قالتله: أنا خايفة يا عمر . . مش عايزة ننجرف لحاجة أكتر من كدة نندم عليها بعدين. قالها: ما تخافيش عم حسن ده كل أسراره عندي و ممكن أوديه ورا الشمس لو اتكلم أو حب يخرج عن اللي إحنا عايزينه… قالتله: بس ده قلبه جامد قوي و عايز ينيك مرات صاحب الشغل. بابا قالها: حسن ده خبرة و أكيد فهم إنك متناكة و إلا ما كانش عمل كدة .. متخافيش منه .. ها بقى عايزاه يؤمرك تنامي عالسرير و تفتحيله رجليكي؟ ماما: أووووف .. مش بعيد بكرة الصبح هو يشيلني و يرميني عالسرير و يقوللي أقلع له اللباس .. تحب أقلع لعم حسن اللباس يا عمر؟ بابا ما عرفش يرد من الهيجان .. طلع فوق داليا و حط زبره بين فخادها و على فتحة كسها لقاها غرقانة بميتها .. قالها: كسك غرقان كدة من لعب عم حسن؟ هزت راسها بحماس .. قالها: عايزة عم حسن يدخل زبره في كسك دلوقت؟ هزت راسها تاني و هي بتبص في عينه .. قالها: حتقوليله إيه و هو بينيكك؟



قالتله: حرام عليك يا عم حسن .. ده أنا قد بنتك .. كدة برضه تنيك بنتك؟ بابا: بنتي حبيبتي بتاعتي أنيكها و امتعها و أتمتع بيها .. مفيش أحلى من نيك بنتي حبيبتي. داليا: دخله بقى يا عم حسن .. نيكني في كسي بزبرك الجامد ده يا عم حسن .. متعني بزبرك و متع نفسك. بابا دخل زبره جامد جوة كسها و قال: يا بنتي قوليلي نيكني يا بابا .. بلاش عم حسن دي. قالتله: نيكني يا بابا يا حبيبي .. أنا بنتك .. إفشخني و شرمطني .. نيك بنتك حبيبتك .. بحبك قوي يا بابا .. نيكني بليز. بابا فضل يدق فيها و زبره بيتزحلق من مية كسها داخل طالع و قرب يكب .. ماما قالتله: كب جوة كسي يا بابا .. غرق كسي بلبنك .. بنتك حبيبتك عايزة لبنك في كسها .. عايزة أحمل منك يا بابي .. حبلني بولد جميل زيك .. حبلني بإبن من أبويا يبقى إبني و أخويا وحبيبي و لما يكبر ينيكني هو كمان .. نيكك حلو قوي يا بابي كب جوايا. بابا خلاص مش قادر يمسك نفسه و تفكيره في شرمطة مراته مع جون عالنت و شرمطتها مع عم حسن و تحسيسه عليها و بوسها من شفايفها هنا في بيته و كمان كلامها عن نيكها من أبوها فكره ببنته مروة حبيبته الرقيقة البريئة اللي نفسه ينيكها بس لسة مش عارف .. بابا إبتدى يكب حمم لبنه جوة كس داليا











و يقولها: خدي لبني أهو في كسك .. حاغرق كسك البريئ بلبني . لبن أبوكي حبيبك .. خدي كمان خدي كمان يا مروة .. احبلي من أبوكي. بابا غلط و قال إسم مروة .. لما هدى شوية حب يصلح قالها: بحبك يا داليا يا بنتي .. إنتي متعتي أبوكي خالص. ماما و هي لسة بتعصر زبر بابا في كسها ابتسمتله و قالتله: نيك مروة حبيبتك .. عمر حبيبي .. إنت نكت مروة واللا لسة؟ قالها و هو بيحاول ياخد نفسه بعد النيكة العنيفة دي: لسة ما نكتهاش .. عايزاني أنيكها؟ قالتله بفضول مع تشجيع و هي لسة واخدة زبره في كسها: عملت إيه معاها؟ وريتلها زبرك؟ هز راسه و مش قادر يرد .. قالتله: مسكتهولك؟ قالها: آه و لعبت فيه. ماما بتتحرك تحتيه من الهياج على الإعترافات الجديدة قالتله: خليتها تمصلك زبرك يا عمر؟ هز راسه . قالتله: بنتك العفيفة البريئة مصت زبرك و كبيت في بؤها؟ قالها: لأ .. لسة ما تعرفش تبلع اللبن .. لازم تعلميها الشرمطة أكتر .. إنتي أمها و دي مسؤوليتك. داليا عضت شفايفها و سابت بابا ينام جنبها .. سندت راسها على صدره و كأنها بتحلم و سألته: نكت مروة في طيزها و اللا في كسها يا عمر؟ بابا ابتدى يرجع لعقله بعد الإعترافات و قالها بتردد مع رغبة: لأ لسة ما نكتهاش .. بس نفسي أدوق كسها و طيزها يا داليا .. إنتي زعلانة من اللي باعمله مع مروة؟ عايزاني أبطل؟ داليا: مش عارفة .. أكيد هي مبسوطة و إنت كمان .. مش كدة؟ قالها: آه بنبقى مبسوطين قوي بس خايفين حد يشوفنا .. أنا دلوقت استريحت إني قلتلك يا حبيبتي .. اللي حتقوليلي عليه حاعمله .. لو عايزاني أبطل حأبطل و لو عايزاني أستمر حابقى سعيد جدا جدا و حتبقى الدنيا سهلة .. إيه رأيك؟ داليا لسة ساندة راسها على صدره قالت: قصدك أعرصلكم و أداري على الأولاد؟ ممكن أجيبهالك في سريرنا تنيكها .. تحب؟ بابا زبره ابتدى يقف تاني قالها: أنيككم إنتوا الإتنين مع بعض؟ داليا عضت شفايفها .. بابا فهم إن الفكرة هيجتها راح بايسها في بؤها و قالها: تحبي أنيك مروة في طيزها بس واللا أنيكها في كسها كمان؟ ماما بهياج مع فضول: عايز تفتح كس بنتك يا عمر؟ بابا: لازم يتفتح عشان تتمتع بالنيك .. مروة لسة صغيرة و قدامها سنين طويلة لحد ما تتجوز .. لازم تمتع كسها. و تمتعني كمان .. مش معقولة حتقعد سنين كدة من غير ما تتفتح. ماما مسكت زبر بابا المنتصب في إيدها و هي بتكلمه و الهياج باين في صوتها و نظرتها .. قالتله: حتدخل زبرك ده تفتح بيه بنتك يا عمر؟ قالها: أنا بعمل ده عشانها وعشان سعادتها يا حبيبتي. داليا ابتسمت و قالت: واللا عشان تمتع نفسك بكس بنت صغيرة عصفورة عذراء؟ حست بزبر عمر بيتحرك في إيديها و قالها: أكيد حاتمتع بيه لسنين .. كل يوم أنيكها و أكب جوة كسها و تبقى مراتي التانية. داليا ضربته في صدره بدلع و قالتله: مفيش زوجة تانية و مفيش نيك لمروة غير بإذني .. فاهم؟ إنت خونتني مع مروة و خلتها تمص زبرك . إوعى تعمل حاجة تاني من غير ما تقولي. بابا باسها و قالها: حاضر يا حبيبتي اللي حتعرصلي على بنتي و تراقب الجو و أنا بنيكها .. حتخليني أنيكها في سريرك يا دوللي؟ ماما: طبعا .. أول نيكة لما تفضلها البكارة دي لازم نصورها فيديو كمان و تبقى ذكرى جميلة للعيلة. داليا فكرت في بنتها حبيبتها و مستقبلها .. قالت: بس كدة مروة حتتجوز ازاي و هي مفتوحة؟ بابا ضحك قوي و قالها: الدنيا اتغيرت قوي يا دوللي .. فيه دكاترة كتير يرجعوها بكر تاني زي ما كانت قبل الدخلة يا حبي. قالتله: تعرف حد؟ قالها: آه أعرف دكتور بيعمل ترقيع الغشاء و مش غالي .. بس معظم المرات لازم ينيك البنت كام مرة قبل العملية خاصة لو لونة كدة و عجبته. داليا: ده على كدة حينيك مروة كتير قوي. بابا: كله عشان مستقبلها.









داليا: و إنت حتتفرج عليه و هو بينيك بنتك؟ بابا زبره بيتحرك تاني في إيد داليا: أكيد و يمكن ننيكها إحنا الإتنين مع بعض. داليا حطت إيدها على كسها أول ما سمعت كدة .. بابا قالها: تحبي ترجعي عذراء إنتي كمان؟ ابتسمت و قالتله: عايز تخلي الدكتور ينيكني أنا كمان؟ قالها: هو جامد و شكله حلو و نييك .. بينيك مش أقل من تلت أربع بنات في الأسبوع و لو زحمة بيجيبهم ينيكهم مع بعض.









قالتله: أنا مش محتاجة ترقيع .. مش حتجوز تاني .. أنا كدة أحسن و كسي جاهز للنيك في أي وقت. قالها: و من أي زبر؟ قالتله بكسوف: و من أي زبر تقوللي عليه يا جوزي يا حبيبي. بابا: بحبك قوي قوي يا دوللي .. إنتي إتغيرتي خالص الكام إسبوع اللي فاتوا و خليتي حياتنا مولعة بالجنس و المتعة .. أنا مبسوط قوي .. و إنتي؟ قالتله: الجنس ده متعة مجنونة .. اللي بنعمله ده جنان .. ده أكتر من جنان .. بقينا بننيك عالكاميرا و راجل و ست غرب عننا بيشوفوا كل جسمنا و يهيجوا علينا! بترقصني عريانة لرجالة غرب و نشوفهم بيكبوا لبنهم على لحمي و احنا مبسوطين! .. راجل غريب كان هنا النهاردة بيفعص في جسمي و عايز ينيكني و احنا مبسوطين! .. بتخلي بنتك الصغيرة تمص زبرك و عايز تنيكها و تفتحها و أنا معنديش مشكلة! .. أنا خايفة قوي يا عمر .. إحنا رايحين على فين؟ اللي بيحصل ممتع جدا جدا و كسي ما بيبطلش نز طول اليوم بس مش قادرة أستوعب كل الجنون ده. بابا قالها: عندك حق .. جنان بس لذيذ .. إنما قوليلي حتجيبيلي مروة أنيكها إزاي؟ المفروض إنك ما تعرفيش اللي بينا .. مش عايز البنت تخاف. داليا ضحكت و قالتله: مروة دي حبيبتي .. فيه أسرار بين البنت و أمها .. ما تخافش لو عايزها الليلادي حتلاقيها لابسالك قميص نوم و مستنياك في السرير. بابا باستغراب: إيه ده؟ ده إنتوا شراميط بقى و أنا مش عارف. داليا ضحكت و قالت: شراميط لك إنت بس يا بابانا يا حبيبنا .. عمر .. عايزة أعترفلك بحاجة .. و أنا بأعلم مروة الجنس عملنا حاجات مع بعض أنا و هي. ماما إعترفت و وشها إحمر و منتظرة رد فعل بابا اللي بان رد فعله في زبره اللي اتحرك تاني .. داليا حست بارتياح و قالتله: أورال سكس بس يا حبيبي مع بعض. بابا: لحستي كس بنتك يا دوللي؟ هزت راسها و قالت: طعمه يجنن يا عمر مش إنت دوقته وعارف .. و علمتها تلحس كسي .. بقت خبيرة و بتموتني من الشهوة. عمر قالها: عايز أشوفكم مع بعض و أنيكم يا شراميط. داليا ابتسمت و عصرت زبره بإيدها .. بابا قالها: مش عايزة تحكيلي كمان بتعملي إيه مع علي بقى؟ ماما وشها إحمر و قالتله: مفيش حاجة .. علي ده إبني .. مفيش حاجة. بصلها تاني بتمعن و قالها: بتبقي حلوة قوي و انتي بتكذبي يا داليا .. أنا قولتلك عن مروة و انتي مش عايزة تقوليلي عن علي؟ ماما لسة خايفة من الإعتراف ده بالذات .. إبنها بينيك طيزها كل كام يوم و يكب فيها و راس زبره بتدخل كسها كمان .. و في سرير جوزها .. و كل ده من مدة طويلة و هي بتخون جوزها مع إبنها .. صعب تعترف .. قالتله: مفيش حاجة صدقني .. خلينا في مروة حبيبتي .. على فكرة مروة و أنا اتكلمنا كتير في طرق السكس و اتفرجنا على أفلام سكس مع بعض عشان أعلمها .. حتشوف تعليمي. بابا قالها بإهتمام و شغف: حقيقي؟ أنا برضه إستغربت لما لقيتها بتمص حلو قوي قلت اتعلمته فين البنت دي… دي بتمص حلو قوي يا داليا. داليا: أكيد من الفيديوهات اللي شوفناها. داليا سرحت شوية في كلام بابا .. معقولة مروة بتمص حلو بس من الفرجة عالفيديوهات؟ داليا نفسها مش مقتنعة قوي بالكلام ده و فعلا ما كانتش عارفة إن مروة بتمص كويس .. أنا ما علمتش مروة إزاي تمص زبار .. ده أنا نفسي ما كنتش بمص كويس لحد ما شوفت ممثلات البورنو بيمصوا ازاي و يدخلوا الزبر لحد زورهم .. معقولة مروة بتعمل كدة مع باباها؟ مروة عمرها ما مصت زبر حد قدامي و لا حتى خيارة .. يا ترى يا مروة مين علمك المص من ورايا؟ يا ترى مين المجرم اللي حط زبره في بؤ بنتى البريئة مروة؟





مروة جاتلي أوضتي بعد ما الكل ناموا .. دخلت بالراحة و قفلت الباب بالمفتاح .. كنت صاحي و مستنيها .. واخد دش و حالق شعر زبري و حاطط عطر عشان أختي حبيبتي الأمورة لازم اتزين لها زي ما هي بتتزينلي و بتلبس أحلى لانجيري عندها و هي جايالي .. دخلت تحت الغطا معايا و فردتلها دراعي عشان تدخل في حضني .. ليلة دخلتنا النهاردة .. النهاردة حأفض أول بكارة في حياتي .. عندي إثارة جامدة خاصة إني حأفض غشاء بكارة أختي الصغيرة العيلة دي مروة .. الآنسة مروة حتبقى مدام مروة الليلادي .. بس ده موضوع كبير قوي.







الجزء العاشر: يسرا





مروة حبيبتي الصغيرة الرقيقة لابسة روب خفيف أبيض مبين لون جسمها ..حبيبتي ساندة راسها على كتفي و ساكتة و بتفكر .. أكيد متوترة و خايفة .. أي بنت بتبقى على أعصابها قبل فتح غشاء البكارة .. أكيد سمعت قصص عن الألم اللي بيحصل و الدم اللي بينزل و يغرق الدنيا .. أكيد متوترة من الزبر اللي حيعورها في المكان الحساس ده و يمكن يفضل يوجعها و هو بينيكها بلا رحمة و هي بتتألم . الوحشية الهمجية بتاعة الرجالة الغشم اللي ما بيراعوش إحساس البنت في هذه اللحظة الفارقة من حياتها و ممكن يفضلوا ينيكوا رغم الألم و المعاناة و التعب النفسي اللا إرادي اللي بيصاحب هذه اللحظات و ممكن يكره البنت في الجنس بقية حياتها. البنت بتبقى محتاجة كل مشاعر الود و الحنان و الرأفة و التعاطف و الرقة .. محتاجة الحضن و القبلة و اللمسة و الكلام الجميل أكتر من أي وقت تاني. يمكن قلقانة كمان إنها مش حتبقى بنت خلاص و يا ترى لما تتجوز حتقول لجوزها و أهله و أهلها إيه؟ و حيعملوا معاها إيه؟ صحيح دعاء قالتلها إن فيه ترقيع للغشاء ممكن تعمله و إن أختها الكبيرة حتعمله قريب عشان جالها عريس و هي متناكة من طوب الأرض رغم إن دعاء نفسها مش راضية تفقد عذريتها لحد دلوقت و مقضياها تفريش و آنال سكس. لكن مروة برضه قلقانة و ده شعور طبيعي لأنها عارفة إن اللي بتعمله غلط و أي حاجة غلط و حرام بتكون لها عواقب سيئة حتى لو مش حاسين بيها أو عارفينها. مروة لسة صغيرة و بريئة و خايفة برضه إنها تحمل زي ما بتشوف في الأفلام و تبقى فضيحة .. عندها حق .. رغم إن فيه موانع للحمل لكن حتجيبها إزاي و حتى لو جابتها فمفيش حاجة منهم نسبة نجاحها ١٠٠% خاصة إنها مش حتقدر تبين إنها بتاخد موانع حمل طبعا قدام أهلها و معارفها .. رغم كل ده شهوتها إنها تتناك و تتمتع بالجنس في مكانه الطبيعي طاغية على تفكيرها و مسيطرة عليها تماما و بتحلم بأيام من المتعة لما تنام على ضهرها و تفتح رجليها و راجل يدخل زبره المنتصب كله جوة كسها و ينيك بكل قوة و رجولة يحسسها بضعفها و يحسسها بأنوثتها و يحسسها بخشونته و فحولته الصلبة جوة كسها و هي بتترج تحتيه و تصرخ من الشهوة و الإثارة و هو لا يبالي لصراخها و تأوهاتها التي تمثل متعة و موسيقى لأذنيه .. تمثل متعة إضافية تثبت رجولته و قدرته على إيصال أنثى تحته لأعلى درجات شهوتها و إثارتها و متعتها .. متعة تظل تكبر عندهما معا لحظة بعد لحظة و طعنة تلو أخرى مع تلاقي نظرات العيون بالحب و الشهوة و تلامس الأجسام بالحرارة و الإحساس و تبادل الأنفاس الملتهبة العاشقة الولهانة حتى تفيض أجسادهما بماء خلق منه كل البشر و تمتع كل البشر بسكبه على أجساد من أحبوا.





حسست على شعر مروة حبيبتي و بوستها من خدها بحب .. لبسها يشبه فستان العروسة بلونه الأبيض و الدانتيل اللي عليه .. قلتلها: إنتي أحلى عروسة في الدنيا. اتكسفت و لسة سرحانة .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و إنت كمان أحلى عريس تتمناه كل بنت .. حتنيك عروستك بقى و تفتح كسها؟ قلتلها و أنا ببص في عنيها: لو عروستي متأكدة و عايزة تتفتح حفتحها .. إنتي متأكدة يا مروة إنك عايزاني أفتح كسك و آخد عذريتك؟ بصتلي بنظرة فيها خوف و تردد لكن مختلط برغبة و تطلع للأفضل .. قالتلي: أيوة يا علي عايزة أتناك في كسي و أستمتع بالنيك بقية حياتي .. مقدرش أستنى لحد ما أتجوز .. ده لسة بدري قوي .. عايزة أتمتع بيك و أمتعك يا علي لحد ما أتجوز و حتى بعد ما أتجوز حأبقى أخون جوزي معاك إنت يا أول حب في حياتي. بوستها على شفايفها .. فتحت شفايفها عشان تستقبل شفايفي تمصهم و تمتعني بأحلى شفايف طرية ناعمة .. إختلط لعابي مع لعاب أختي و لساني بيحضن لسانها في بوسة عميقة فيها من الشهوة و الحب الشيئ الكثير .. البوسة إستمرت لدقائق غيبنا فيها عن الدنيا و غيبنا في بعض .. بوسة ملتهبة لا تكون إلا بين عاشقين ذابا فأصبحا جسدا واحدا و روحا واحدة و عقلا واحدا غاب عن وعيه في سكرة النشوة و لذة الأجساد. مروة قطعت البوسة بإبتسامة عذبة بريئة و قالتلي: إستنى شوية بس .. لسة العروسة ما لبستش الطرحة. قامت من السرير و فتحت الروب الأبيض لقيتها طلعت قماشة بيضاء شفافة و مطرزة بالدانتيل زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة أخدتها و ثبتتها على راسها ببنستين كانوا في شعرها .. فعلا شكلها زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة حبيبتي البريئة مش عايزة تفقد عذريتها بدون مراسم جواز و طرحة و لبس عروسة .. قمت وقفت قدامها و قلتلها: إنتي جميلة قوي يا مروة يا أحلى عروسة في الدنيا .. جيت أبوسها تاني حطت إيدها على بقي و قالتلي: هو ينفع العريس يبوس عروسته قبل الجواز؟ إستغربت .. هي عايزة إيه بالظبط حبيبتي البريئة دي. لقتها قالتلي: زوجتك نفسي يا علي. مشاعري اضطربت و كنت حاعيط .. بصيتلها في عنيها و قلتلها: قبلت زواجك يا مروة يا حبيبتي يا مراتي. مسكت وشي و قربت شفايفها من شفايفي و دخلنا في بوسة تانية رقيقة .. مروة أختي بقت مراتي دلوقت و مسئولة مني .. الكتكوتة إتجوزت و كسها بقى بتاعي ملكي أنيكه و أفتحه و أكب لبني جواه .. زبري بقى واقف عالآخر و عايز يتمتع بقى .. مروة قطعت البوسة تاني .. خلعت الروب من إيديها عشان يبان قدامي لانجيري أبيض سكسي جدا من غير كلوت مش عارف جابته إزاي و مين جابهولها؟ أكيد ماما .. بس بأي منطق تجيبلها لبس سكسي كدة .. ده لبس عروسة تتناك بيه .. بس يجنن و لايق قوي على عروستي مروة. شيلت مروة بإيدية و اتدورت أحطها عالسرير راحت متعلقة في رقبتي و بايساني في بقي بحب و نعومة رائعة .. حسيت إنها عايزة تفضل متشالة كدة و احنا بنبوس بعض و نمص شفايف بعض .. بعد دقائق قالتلي بكسوف: مش حتحطني عالسرير و تنيكني بقى يا حبيبي؟ نزلت إيدية لتحت شوية خليت ضهر مروة يتسند على زبري اللي واقف جامد قدامي .. بصت في عنية و قالتلي بهزار و دلع: إوعى تسيبني أحسن زبرك الجامد ده حيوجعك و أنا لسة محتاجاه. قلتلها و أنا بنزلها عالسرير: زبري ده هو اللي محتاجك يا حياتي .. شايفة هو مستعد إزاي؟ أخدت راسي معاها على السرير نبوس بعض تاني و كسها مفتوح قدامي بس لحظة الحسم لسة ما جاتش ..









إحنا الإتنين مستمتعين بالاحضان و البوس و الترقب للحظة الفاصلة .. هي بكر و خايفة و أنا أول مرة حأفض واحدة بكر .. كأننا إحنا الإتنين إتفقنا نؤجل ساعة الصفر .. قلعت البوكسر و مروة أخدت زبري تمصه في بؤها و تدخله كله لحد زورها .. مديت إيدي ألعب في كسها المبلول بميتها و أحرك صوبعي على زنبورها الجميل الصغير اللي منتصب و مطلع راسه عشان يناله جزء من المتعة و اللذة .. طيز مروة مش بعيد عن صوابعي .. صوبعي مبلول من مية كسها و بيظفلط .. إبتديت أدخله بالراحة في طيزها .. نفسي مروة تتبسط بالنيك في الطيز .. بيني و بين نفسي لسة خايف أفتح كسها .. مسئولية كبيرة و دي أختي الصغيرة .. حسيت إن صوبعي مهيج مروة و طيزها بقت بتستقبله و تقفل عليه و عقلتين منه جواها ..









دخلت صوبع تاني و هي مبسوطة و بتمصلي بشهوة و استمتاع و أنا مش عاتقها. قلتلها: مروة حبيبتي ممكن أنيك طيزك الأول و بعدين أفتحك؟ قالتلي: ليه يا علي؟ ما تنيك كس مراتك على طول. قلتلها: بعد ما أفتحك يمكن تحبي تستريحي لبكرة فخلينا نستمتع شوية الأول. قالتلي بحب و خضوع: أنا مراتك يا علي .. نيكني في أي حتة إنت عايزها. قلت أجرب وضع جديد يمكن يكون مريح أكتر لمروة .. وقفت جنب السرير و خليتها تنام على جنبها و تضم فخادها على صدرها عشان طيزها تبقى قدام زبري .. حطيت كريم على خرم طيزها و على راس زبري و دخلته واحدة واحدة و كل شوية أستنى لحد ما تتعود عليه و ألعب في زنبورها و بزازها لحد ما راسه دخلت .. إنتظرت شوية بدون حركة عشان طيزها تتعود عليه و بعدين إبتديت أتحرك داخل طالع في طيزها ببطء .. يدوب راس زبري و حتة صغيرة هما اللي بيدخلوا بس متعة كبيرة و حرارة طيزها مولعة زبري اللي بينيكها دلوقت و الضغط من عضلة طيزها الضيقة عاملاله إحساس رهيب .. حاسس إني حاكب فيها .. حاولت أدخل زبري أكتر بس كان صعب .. مروة إبتدت تقاوم و تتألم من طيزها و تقوللي إنه بيوجعها .. خففت الحركة و حاولت أكمل نيك تقريبا براس زبري بس و مستمتع جدا بضيق طيزها و جمال جسمها و هي مستسلمة لي عالسرير و هي بتفتح طيزها لزبري بإيديها ..









واضح إن مروة بتعمل كدة و ساكتة عشان ترضيني و تبسطني .. أختي حبيبتي بتحبني و عايزاني أستمتع و أعمل كل اللي نفسي فيه معاها رغم إنها مش مقتنعة إن ده الجنس اللي بتتمناه .. بعد شوية قالتلي: عايزاك تنيك كسي بقى يا علي .. تعالى إفتح كسي. طلعت زبري من طيزها و نامت على ضهرها عالسرير .. نمت جنبها بوستها من شفايفها بحب و حنان .. نمت على جنبي و رفعت رجلها القريبة مني و بقى زبري على كسها .. مررت زبري على شفرات كسها و راسه بتدخل بينهم و قولتلها: جاهزة يا مروة؟ لقيت وشها أحمر خالص و متوترة .. قالتلي: فرشني شوية يا علي بالراحة و دخله واحدة واحدة بلييز .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. بحبك يا مروة .. عمري ما حأذيكي .. لو مش عايزة بلاش .. و لو عايزة أوعدك إني حاكون حنين خالص و لو وجعك حابطل وقت ما تقوليلي .. عمري ما حأجبرك على حاجة و لا حأحب أستمتع و إنتي بتتألمي .. إنتي أختي أغلى حاجة عندي في الدنيا .. صدقيني لو عايزاني ألبس هدومي دلوقت حالا مش حازعل منك و حاعمل اللي إنتي عايزاه. بصتلي بمودة و قالت: بحبك قوي يا علي .. إنت حنين قوي .. هو إنت حنين كدة مع ماما كمان؟ إستغربت من السؤال .. إيه اللي فكرها بماما دلوقت؟ قلتلها: طبعا ماما دي حبيبتي .. برضه مش ممكن أضايقها في أي حاجة أو أعمل حاجة هي مش عايزاها. قالتلي: إنت بتنيك ماما يا علي مش كدة؟ إتلخبطت من السؤال المفاجئ قلتلها: إنتي شفتيني باعمل أورال سكس معاها بس. مدت إيدها مسكت زبري و بقت تحكه و تدخل راسه في كسها اللي دلوقت بقى غرقان بميتها . قالتلي بهياج: إحكيلي و ما تكدبش عليا يا علي . ماما مصت زبرك مش كدة؟ هزيت راسي و كلي هيجان من اللي زبري حاسس بيه و من الكلام عن ماما .. مروة بتعمل أصوات و باين عليها الهيجان .. قالتلي: يبقى أكيد نكتها .. قوللي بصراحة نكتها كام مرة؟ قلتلها: هي مش راضية أدخله في كسها .. بتقول حرام. مروة ابتسمت عشان عارفة مامتها ممكن تقول كدة فعلا .. قالتلي بهياج: بس بتكونوا عريانين و زبرك بيحك في كسها و انت بتحاول تدخله أكيد مش كدة؟ هزيت راسي و أنا بتأوه من إحساس زبري بكسها الجميل .. قالتلي: هي ماما بتعمل آنال سكس؟ هزيت راسي تاني و أنا مش مركز إني بأعترف على أمي لأول مرة و كمان لبنتها .. مروة طلعت أصوات هياج إبن متناكة لما إعترفتلها .. قالتلي بصوت متقطع .. طيزها حلوة يا علي؟ هزيت راسي قالتلي: بتكب في طيز ماما؟ هزيت راسي تاني و زبري بيخل أكتر في كس مروة و هي هايجة و عسلها مغرق الدنيا .. قالتلي بهيجان: عايزة أشوفك و إنت بتنيك مامي يا علي و أشوف زبرك جوة طيزها و كسها بلييز. قلتلها: حأخليكي تتفرجي علينا و بعدين آجي أنيكك إنتي كمان. مروة هيجانها زاد و اتشنجت و رجعت راسها لورا و ابتدت تنزل تاني على سيرة مامتها .. حسيت إن زبري بيتزفلط جوة كس مروة و حسيت إني بأخبط في غشاء بكارتها و إنه بيتمدد لجوة مع ضغط زبري .. لو ضغطت أكتر أو دخلت زبري بسرعة حأفض غشائها خلاص و أخليها مدام .. مروة هايجة خالص و بتكب برعشات جامدة متتالية .. قالتلي: دخله كله يا علي . إفتحني .. إفتحني بلييز.









إستجمعت شجاعتي و استعديت أدق دقة جامدة في كس أختي أفتحه و أنتهك شرفها و عذريتها و هي زي العصفورة الدايخة مستسلمة تماما و مستعدة و راغبة إني أعمل كدة .. في اللحظة دي سمعنا دوشة برة الأوضة و حد بيحاول يفتح الباب .. ارتبكنا و بعدنا عن بعض و قلوبنا حتفط منا .. و كل واحد منا بيدور على هدومه سمعنا خبط عالباب و صوت بابا بيزعق "إفتح يا علي" "إفتح يا علي" .. عملت صوت كأني نايم "أوكييييه . فيه إيه" محدش رد .. لميت لمروة هدومها لبستهم بسرعة و إديتها الطرحة و الستيانة في إيدها و أنا بفتح البلكونة و في نفس الوقت بأوقع حاجات من على ترابيزة المذاكرة كأني إتكعبلت فيها .. قفلت باب البلكونة تاني و رحت فتحت الباب و عامل إني لسة صاحي لقيت بابا جاي من أوضة مصطفى بسرعة بيقول بغضب: "مروة فين؟" أناىفي منتهى الإستعباط و التمثيل .. مش عارف جاتلي الأعصاب دي منين قلتله: مروة أختي؟ مالها مروة؟ حصلها حاجة؟ فين مروة؟ بابا زقني و دخل يدور في الأوضة .. الدولاب . . تحت السرير .. تحت الغطا .. ورا السرير .. ماما جت على الأصوات هي كمان .. و أنا بأقول لبابا: فيه إيه يا بابا فهمني؟ مروة مالها؟ و ماما كمان بتسأله و هو بيدور .. قالنا: مروة مش في سريرها .. راحت فين؟ إحنا في نص الليل .. فين مروة؟ ماما كمان مخضوضة و بتسأل بابا إذا دور عليها في المطبخ؟ الصالة؟ .. الحمام؟ الصالون؟ لقينا مصطفى رجع بيقولنا: أهي مروة و هي جاية وراه لسة بالروب الأبيض و وشها أحمر زي الدم و مرعوبة طبعا .. بابا قالها بغضب: كنتي فين يا بت؟ قالتله: كنت في أوضة الغسيل. قالها و هو غضبه بيقل: رايحة أوضة الغسيل ليه في نص الليل؟ قالتله و هي ابتدت تطمن: مش جايلي نوم و افتكرت إني لازم أغسل لبس التمرين .. فيه إيه يا بابا؟ ماما كمان قالت: فيه إيه يا عمر؟ إنت قايم من النوم في نص الليل تدور على مروة؟!!! مالك؟ بابا مرتبك شوية قالها: اصلي حلمت حلم وحش و قمت أتطمن عليها مالقتهاش في أوضتها إتجنيت. طبعا أكيد بابا كان قايم ينيك مع مروة أو عالأقل يلعب فيها شوية خاصة بعد كلامه عنها مع ماما من شوية .. فلما مالقاهاش في سريرها و لا في بقية البيت اتجن و جه يفتش أوضة مصطفى و أوضتي أحسن يكون حد فينا بينيكها لا سمح اللله ?. خلص الموقف على كدة بس عنين مصطفى فيها بلاوي .. عيني جت في عينه .. سابني و راح أوضته .. فهمت إيه اللي حصل .. لما مروة طلعت البلكونة شبه عريانة و بابا خلص تفتيش أوضة مصطفى و جه عندي .. مصطفى حس بحركة في البلكونة .. فتح من أوضته لقى مروة بقميص النوم و ستيانتها في إيدها زي اللي هاربانة من شقة دعارة .. دخلها أوضته و طلعها عالصالة و بابا مشغول بتفتيش أوضتي .. و بعدين مروة عملت كأنها كانت في غرفة الغسيل .. يعني مصطفى هو اللي أنقذني و أنقذ مروة .. بس هو كدة عرف إني بنيك أختنا .. ياللهول .. مصطفى مصدوم في العيلة الوسخة دي .. في ليلة واحدة يشوف أمه الملتزمة بتتدقر من عم حسن و بيفعص بزازها و يبوسها و بعدين يقفش أخته مع أخوه قالعة ستيانتها عالأقل و هربانة من أوضته عالبلكونة في نص الليل. إيه بيت الدعارة ده؟ مصيبة طبعا إننا إتفضحنا قدام مصطفى الملتزم .. كويس إنه طلع جدع و ما فضحناش .. بس حنتصرف معاه إزاي بعد كدة؟





صحينا الصبح لبسنا عشان المدرسة .. بابا لسة نايم .. أنا و مروة بنبص لبعض و مروة شكلها متوتر خالص و الرعب في عنيها .. مصطفى بيفطر أو عامل بيفطر بس بيبص علينا بنظرات قاتلة كلها تساؤلات و استنكار و ذهول من اللي شافه بس ما بيتكلمش .. ماما سألته: مالك يا مصطفى؟ شكلك مش عاجبني .. إنت زعلان من حاجة؟ حد ضايقك؟ قالها: لأ مفيش حاجة تعبان شوية بس. قالتله: عندك إيه؟ طب ما تروحش المدرسة لو تعبان .. أجيبلك دوا؟ مصطفى قالها: مفيش حاجة.. حابقى كويس. قلتلها: تلاقيه بس ما نامش كويس بعد الرعب اللي بابا عملهولنا بالليل. ماما ضحكت و راحت المطبخ .. مصطفى بصلي بطرف عينه و قام يجيب شنطته. بصيت لمروة سألتها بصوت واطي: هو مصطفى اللي دخلك من البلكونة على أوضته؟ هزت راسها و قالتلي: أنا خايفة قوي .. مش عارفة حنزل معاه إزاي دلوقت لأوتوبيس المدرسة .. أكيد حيبهدلني .. أنا مستغربة إنه ما ضربنيش لحد دلوقت أو قال لبابا. قلتلها: ما تخافيش .. حنتصرف .. طالما هو ساكت لحد دلوقت و طلع جدع معانا يبقى إن شاء اللله خير .. أنا حابقى أتكلم معاه. قالتلي: ياريت يا علي .. أنا خايفة قوي. قلتلها: قوليلي صحيح هو إنتي نزل منك ددمم إمبارح؟ أصل في الآخر كان زبري جوة خالص .. مش عارف هو كدة فتحك واللا لأ؟ قالتلي: مش عارفة بس مفيش ددمم نزل. قلتلها: يبقى غالبا لسة ما اتفتحتيش .. أنا عايزك تاني يا حبيبتي. بصتلي باستغراب و قالتلي: إنت بتجيب الأعصاب دي منين؟ أنا ميتة من الخوف و إنتى عايز تنيك تاني؟ قلتلها بهزار: النيك مثل الهواء و إن لم ننيك نموت. ابتسمت أخيرا بس بتحفظ و قالتلي: روح نيك أمك. اتخضيت من الكلمة . . كأنها بتشتمني .. بصيت لقيتها مبتسمة و بتقولي: أقصد نيك مامي عشان أنا مش حينفع و أنا خايفة كدة. قلتلها: تحبي تتفرجي علينا؟ قالتلي: ياريت .. إمتى؟ فكرت شوية و قلتلها: النهاردة بعد الفسحة إعملي نفسك عيانة .. حآجي آخدك من المدرسة بدري و نرجع هنا و أخليكي تشوفيني و أنا بنيك ماما. هزت راسها بحماس و قالتلي: حتلاقيني ميتة في أوضة التمريض. دخلت لماما المطبخ و قلتلها إني حآجي بدري عشان هي واحشاني .. قالتلي: و إنت كمان واحشني قوي يا علي و واحشني نيكك .. حأستناك.



بعد ما خرجنا للمدرسة كلنا بابا صحى و قعد يفطر مع ماما قبل ما يروح الشغل. ماما سألته: إنت ليه رحت أوضة مروة بالليل يا حبيبي؟ ارتبك شوية و قالها: قلتلك إني حلمت حلم وحش. بصتله في عينيه و قالتله: على دوللي الكلام ده؟ إنت كنت رايح تنيكها .. صح؟ بابا سكت و ابتسم و قالها: على طول قفشاني كدة .. أنا آسف يا حبي .. مروة وحشتني و كنت عايز أشوفها و مرضيتش أصحيكي. قالتله: برضه كنت عايز تنيكها من ورايا يا عمر .. مش إتفقنا إني حجيبهالك بنفسي لحد السرير يا حبيبي؟ ما تستعجلش بقى. بابا مسك إيدها باسها و قالها: النهاردة يومك يا جميل .. عم حسن زمانه جايب الأدوات و جاي و حتبقي معاه ٥ أو ٦ ساعات لوحدكم و الشيطان تالتكم .. خلوة شرعية أهي يا حب عشان ما تقوليش إني مقصر معاكي في حاجة. ماما إبتسمت بس مكسوفة: كتير الوقت ده قوي .. إنت عايزني أعمل إيه في الوقت ده كله؟ قالها بهزار: خلينا نشوف حيكب كام مرة .. احلبيه يا مزتي. ماما: أخاف يموت في إيدي ده راجل عجوز. قالها: أنا خايف عليكي إنتي منه ده راجل وتد شديد .. مش عايز أرجع ألاقيكي مش قادرة تمشي من النيك. ضحكت و قالت بدلع: حتلاقيه هو اللي مش قادر يمشي و ركبه سايبة .. إنما بجد إنت عايزني أعمل إيه؟ قالها: خليه يتحرش بيكي و اتمنعي و ما تديهوش كل حاجة .. خليه يستوي. داليا عضت شفايفها و قالت: إنت ناوي تسيبه ينيكني بجد؟ بابا زبره وقف قالها: لو تحبي تسيبيه ينيكك في أي وقت سيبيه بس سجلي فيديو. قالتله: إزاي؟ بابا وراها إزاي تشغل التابلت و تسجل اللي بيعملوه في الصالة و وراها إزاي توريه على كاميرا الكمبيوتر و قالها إنه حيبقى يجيب كاميرات سرية يركبهم عشان يتفرج و هو في أي حتة كمان. ماما قربت منه و هي حاسة بالإثارة .. جوزها بيرتب و يخطط عشان يشوفها في أحضان راجل تاني و هي بتتشرمط عليه. باست بابا على شفايفه و قالتله: متأكد يا عمر إنك عايز مراتك تتباس و تتناك من راجل تاني؟ هز راسه و بلع ريقه .. قالتله: و متأكد إنك عايز تتفرج عليه و هو بيلعب في مراتك و بينيكها؟ هز راسه تاني و قالها: إعملي اللي إنتي عايزاه طالما بعلمي و حتحكيلي كل حاجة حصلت. عم حسن وصل و ابتدى يدخل الأدوات بتاعته و المواد .. إبتدى يجهز الشغل بتاعه و يقص خشب و يهد جزء من الحيطة .. بابا بيتابع معاه و ماما بتتفرج من بعيد و هي بترتب البيت .. عم حسن بيضرب بالمرزبة الحيطة .. واضح إنه عفي و مصحح .. بابا غمز لماما و ماما ابتسمت و غمزت تاني لبابا و هي بتشاور بعينيها على عم حسن إنه عاجبها. بابا قال لعم حسن إن عنده مشاوير كتير لازم يروحها و استأذن و خرج بعد ما دخل المطبخ بعبص ماما و قالها: اتمتعي بوقتك يا جميلة .. حاسيبكم تاخدوا راحتكم .. اتصلي لو عايزة حاجة. ماما وصلته للباب و قفلت وراه. عم حسن اشتغل شوية و بعدين ماما جابتله شاي و بسكوت .. حط الصينية و مسك إيدين ماما و قربهم على بقه و باسهم .. ماما سحبت إيديها من البوسة الرومانسية دي لقت عم حسن مسكها من وسطها و قرب جسمها لجسمه و قالها: هاتي بوسة زي إمبارح يا بنتي. ماما دورت وشها و قالتله: لأ يا عم حسن ما يصحش .. اللي حصل امبارح ده كان غلط خالص و ما ينفعش يحصل تاني. قالها و هو لسة ماسكها و بقه بيبوس رقبتها و خدودها: غلط بس لذيذ .. أنا نمت أحلم بالبوسة بتاعتك دي و وعد الحر *** عليه .. شفايفك الجمال دول يلزموني. ماما برضه بتحاول تبعد شفايفها بس حاسة بخشونة و صلابة إيدين عم حسن على وسطها و نفسها تستسلم للراجل المصحح ده و تديه نفسها بس مش بالسرعة دي .. قالها: يا بنتي إنتي وعدتيني و لازم تنفذي وعدك من غير ما أجبرك .. سيبيني أبوسك زي امبارح على شفايفك الحلوين دول بمزاجك .. إنتي عايزة كدة .. بصي في عينية . ماما بصت في عينيه و حست إن شخصيته مسيطرة عليها .. هي فعلا عايزة تتباس منه و تحس بسيطرته عليها و خضوعها له . راجل بحق و حقيقي و شخصيته طاغية .. قالها: يللا يا بنتي أقفي قدامي ساكتة عشان أبوسك بوسة حلوة .. مش حمسكك بالعافية .. إنتي حتقفي بمزاجك مش غصب عنك .. يللا. ماما لقت نفسها واقفة قدامه رغم إنه ساب وسطها و ممكن تمشي بس هي لسة واقفة .. باصة في عينيه و واقفة . قرب شفايفه من شفايفها ما اتحركتش كأنها منومة .. حط شفايفه و باسها بوسة خفيفة ما اتحركتش . ابتسم لها ابتسامة ساحرة و حضنها و باسها تاني .. المرادي شفايفه بتمص شفايفها و لسانه بيفتح بؤها . فتحت شفايفها و خدت شفايف عم حسن تمص شفايفها الطرية الناعمة و لسانه يدخل في بؤها .. عم حسن خبير بوس مدت إيديها مسكت دراع عم حسن و حست بعضلاته و صلابته .. حطت إيديها على أكتافه و غمضت عينيها و هم لسة في البوسة الجنسية الطويلة .. عم حسن مد إيديه ورا ضهرها و حطهم على طيزها الطرية يفعص فيها و يضمها على جسمه .. ماما حاسة بإيديه بتنتهك طيزها و زبره المنتصب بيحك في بطنها فوق الكس على طول . واضح إن زبره كبير و قوي و جاهز للنيك .. داليا أول مرة تبقى في حضن راجل غريب غير جوزها و إبنها . إحساس جديد بالجنس إحساس إنها شرموطة بتوقف زبار الرجالة مش بس عن بعد لأ دي كمان في حضن راجل جوة بيتها. سايحة خالص داليا و عم حسن بيتمادى و إيده دلوقت بتبعبص داليا و بتحاول توصل لكسها .. داليا فاقت و أدركت إنها كدة حتتناك بدري قوي راحت متدورة و بعدت عن عم حسن و قالتله بدلع: كفاية كدة يا عم حسن .. إنت شقي قوي. قالها: أنا لسة ما شبعتش منك يا بنتي تعالي. حاول يمسكها تاني قالتله: لأ خلاص .. إشتغل بقى عشان جوزي لما يرجع يلاقيك عملت حاجة .. بلاش مشاكل معاه لو سمحت. قالها: طيب بس أخلص شوية شغل و حأبوسك تاني. سكتت و حست إنها لسة عندها شوية سيطرة .. راحت تكمل طبيخ و تنظيف و انشغلت شوية .. لقت عم حسن جالها المطبخ بعد شوية و لزق فيها من ورا و هي قدام البوتاجاز و إيديها مشغولين . قالها: ما تشغليش بالك بيا .. كملي طبخ. و هوة حاضنها من ورا و زبره مش واقف قوي بس لازق في طيزها و إيده بتفعص بزها. قالتله: و بعدين معاك يا عم حسن .. كدة حازعل منك. قالها: ما أقدرش على زعلك بس انتي جننتيني بجسمك الحلو ده . حرام عليكي تسيبيني كدة. قالتله: عايز إيه تاني؟ ما انت بوستني و بتتحرش بيا أهو. قالها: وريني بزازك. قالتله: لأ طبعا . عيب. قالها: و لا عيب ولا حاجة .. كل الستات بيحبوا الرجالة تلعب في بزازهم . إنتي مش أول واحدة .. ياما لعبنا في بزاز ستات. قالت له: إنت عملت كدة مع زبونة قبل كدة؟ قالها: كتير .. طول عمري باروح لستات في بيوتهم و كتير بيحصل حاجات كدة. قالتله: إزاي؟ انت اللي بتبتدي؟ قالها: مش كدة قوي .. بتيجي واحدة واحدة بالتدريج .. لو شايف الست ييجي منها و حيحانة .. كتير من الستات بيبقوا رجالتهم أهملوهم خلاص و نفسهم في زبر تاني بس بيخافوا .. فلما تجيلهم الفرصة بأمان و جوة بيتهم بيجربوا .. و بيتبسطوا و يكرروها تاني. داليا عضت شفايفها و قالتله: طب و أزواجهم؟ قالها: كل واحدة بتعرف ازاي تخبي على جوزها و تاخد مزاجها يا بنتي .. فيه واحدة ست محترمة بقالي سنتين باروحلها البيت كل شهر تقريبا و بعلم جوزها كمان. داليا: إزاي بعلم جوزها؟ قالها: بتبوظ حاجة في البيت أو تخترع أي شغلانة . تعليق ستارة .. تغيير حنفية .. تصليح باب .. دهان أوضة . أي حاجة .. ألاقى جوزها بيتصل يقوللي أروح أعملها. داليا هايجة و هو لسة بيلعب في بزها و زبره بقى واقف بين فرادي طيزها: و بتنام معاها؟ قالها في ودنها: بأروح أنيكها في سرير جوزها .. تحبي أنيكك في سرير جوزك دلوقت يا مدام داليا؟ قالتله: لأ طبعا .. حرام .. طب جوزي عارف إنك بتعمل كدة مع الزباين؟ قالها: بصراحة أحيانا بيعرف. داليا باستغراب: و بيعمل إيه؟ بيسيبك واللا هو كمان بياخد دور معاهم؟ قالها: لأ يا بنتي متظنيش ظن وحش عن جوزك. بصتله بغيظ مع شك . فهم نظرتها قالها: بصي يا بنتي مفيش راجل بتجيله فرصة ينيك و يقول لأ .. عشان كدة الست كمان لازم ما تضيعش فرصة نيك في الأمان. قالتله: قوللي عمل مع مين و حأخليك مبسوط. قالها: مقدرش يا مدام دي أسرار ناس و أسرار الباشمهندس لو عرف يبهدلني. قالتله: مش حيعرف .. مش حأقوله حاجة .. يعني يا عم حسن معقولة .. حأقوله إزاي و أنا كمان ليا سر معاك .. إنت شايف بتعمل إيه فيا؟ قالها: طيب إديني أمارة تطمني و أنا أقولك على واحدة يمكن تعرفيها. قالتله: أعرفها منين؟ قالها: واحدة من النادي بتاعكم عملنالها شغل و كانت لونة معايا قوي و بعدين الباشمهندس عرف و بقى هو اللي بيلاغيها. داليا بإهتمام: مين هية؟ قالها: إمسكي زبري الأول. مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق البنطلون . زبره جامد في إيدها . نفسها تعرف جوزها بيخونها مع مين. عم حسن قالها: تعالي أوريكي زبري .. عايزك تمصيلي و حأقولك على إسمها. داليا أخدته الصالة .. قعدته عالكنبة و راحت شغلت التابلت اللي متوجهة عالكنبة و اتصلت بجوزها .. كلمته بصوت واطي الأول و اتطمنت إنه شايف الكنبة من كاميرة التابلت و ما اتكلمتش خالص عن اللي حيقولهولها عم حسن و بعدين راحت لعم حسن قعدت جنبه راح حاضنها و بايسها في بقها و إيده بتفعص في بزازها .. عمر دلوقت شايف مراته بتتباس و يتلعب فيها من راجل تاني قدامه .. عمر حاطط إيده على زبره بيلعب فيه .. داليا مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق الهدوم راح قايم قالع البنطلون و بقى زبره المنتصب قدام وشها و هي قاعدة . مسكته بدلال و حركت إيدها عليه بتختبر صلابته و حجمه و انتصابه و تلفه يمين و شمال عشان جوزها يشوفه كويس .. عم حسن مد إيده يقلعها الحججاب مرضيتش . أخدت زبره بين شفايفها و ابتدت تمص أول زبر غريب في بؤها .









جوزها بيتفرج على مراته بتمص زبر الصنايعي بتاعه .. قالت بمياصة: زبرك ناشف قوي يا عم حسن و مالي بؤي .. سخن قوي يا عم حسن .. احكيلي بقى .. هي مين اللي عمر بيخونني معاها؟ عم حسن هايج و عايزها تكمل مص قالها: إسمها مدام يسرا. ماما: يسرا إيه إوصفهالي. قالها: محججبة و لونها خمري و غنية قوي . . مرات راجل أعمال إسمه عزت حنفي. داليا شالت زبره من بؤها من المفاجأة لما عرفت مين يسرا دي .. بصت ناحية التابلت و قالت: يسرا الشيمي . جوزي الخول بيخوني مع يسرا الشيمي. عمر اتخض من المفاجأة .. عم حسن فضحه إبن الوسخة .. عم حسن قالها: عادي يا بنتي كل الرجالة كدة تعالي انتقمي منه بقى . أنا عايز أنيكك. داليا فتحت صدرها و طلعت بزازها و قالت تعالى يا عم حسن إلعب في بزازي .. إمسكهم و فعصهم و أنا بمصلك .. جوزي ما يستاهلش أكون مخلصة و محترمة.ةإتدورت تبصىللتابلت و توري جوزها إزاي بزازها عريانين قدام راجل غريب .. عم حسن مسكها من وسطها قعدها تاني على الكنبة بيمص حلماتها و يفعص في بزازها الحلوين و هي ماسكة زبره بتلعب فيه و كل شوية تبص للكاميرا توري جوزها هي بتتشرمط ازاي مع راجل تاني .. جوزها شايف و سامع كل حاجة و مستسلم لإنتقام داليا منه .. كملت مص لزبر عم حسن اللي طاير من اللذة . حاول يقولها كفاية عشان ما أكبش . قالتله: كب في بقي و على بزاز مدام داليا المحترمة .. بزازي أحلى واللا بزاز يسرا يا عم حسن؟ قالها: إنتي أجمل طبعا يا داليا يا بنتي. قالتله: إمال جوزي بيخوني ليه مع يسرا؟ قالها: بتبقى قلة عقل و عين فارغة يا بنتي بس هم الرجالة كدة يحبوا التجديد. قالتله: أنا كمان حاجدد و أمتع نفسي برجالة تانيين. قالها: تعالي بقى أدخله في كسك و أدوقك الرجالة اللي بحق و حقيقي. قالتله: قصدك جوزي مش راجل بجد؟ قالها: مش حيكون زي المعلم حسن .. حتحسي إنك مع دكر فحل يعرف قيمتك و يعرف يبسطك. قالتله: نيك بؤي و بزازي يا عم حسن. فضلت تمص لعم حسن و تتفنن و تدخل زبره كله لحد زورها و تطلعه تاني قدام التابلت .. جوزها بيضرب عشرة في مكتبه و هو شايف مراته بتعمل إيه مع راجل تاني .. كب لبنه على هدومه و هو شايف لبن عم حسن بيضخ من زبره على وش مراته المحترمة و نازل على بزازها العريانين و هي مبسوطة .. بتبص للتابلت و توري جوزها اللي اتعمل فيها.









مبسوطة لإثارتها راجل كبير قد أبوها لحد ما كب لبنه كله عليها من غير ما زبره ينام ولا يهدى . مبسوطة إن جوزها المعرص شايف كل ده و أكيد مبسوط و بيلعب في زبه على شرمطة مراته . . مبسوطة إنها بتعمل كدة بعد ما عرفت خيانة جوزها .. ضميرها مستريح و مستعدة تخون جوزها أكتر و أكتر .. دلوقت ما عندهاش مانع تتناك حتى من غير جوزها ما يعرف . مش لازم تمتعه .. المهم هي تتمتع و تنتقم.





عم حسن لبس هدومه و ماما غطت نفسها .. حطت شفايفها على شفايفه و باسته بوسة جامدة .. شكرته على لبنه و قالتله بصوت عالي: زبرك عجبني قوي يا عم حسن .. دكر و راجل بجد. كملوا البوسة و بعدين قالتله يشتغل بقية اليوم بقى .. كفاية كدة النهاردة. ماما أخدت التابلت و لسة بابا على الخط و راحت أوضة النوم .. زعقت لبابا إنه بيخونها و هو بيتأسف لها جامد و خايف من زعلها و بيشتم عم حسن .. قالتله: إوعى تزعل عم حسن و لا تجيبله سيرة .. خليه كدة كأن ده سر بيني و بينه أحسن يفهم و يفضحنا .. و بعدين عم حسن ده عشيقي اللي حأخونك معاه دلوقت على سريرك .. حخليه ينيك كسي و يكب لبنه فيه .. خلي يسرا تنفعك بقى لما مراتك تتناك من أي حد كدة. قالها: حبيبتي .. أنا آسف و إنتي حقك تزعلي و حقك كمان إنك تخونيني .. خونيني مع عم حسن إبن الوسخة ده بس صوري كل حاجة. قالتله: أصور عشان إنت تتبسط؟! ده بعدك .. أنا حتناك من غير ما أقولك .. حأخليك قرطاس لب كدة و الرجالة يبقوا بيضحكوا عليك يا معرص. قالها: لأ حبيبتي أرجوكي .. إعملي كل اللي إنتي عايزاه بس لازم أعرف مين ناك مراتي و إمتى .. ما تقرطسينيش لو سمحتي يا دوللي. سألته: بتخونني من إمتى؟ قالها: سنتين. قالتله: كام واحدة خونتني معاها؟ قالها: يسرا بس يا حبيبتي. شخرتله و لأول مرة تشخر و قالتله: حتقولي كل حاجة لما ترجع و إلا حتشوف مني وش تاني ما شفتوش قبل كدة. قالها: أوكي حبيبتي .. حاحكيلك كل حاجة بس بلييز ما تزعليش مني .. أنا مبسوط قوي باللي وصلناله مع بعض و مش عايز كلام إبن الشرموطة ده يدمر حياتنا. قالتله: إقفل دلوقتي عشان أروح أفتح رجليا لعم حسن ينيكني في سريرك يا معرص. بابا مش متعود على اللغة دي من ماما خاصة إنها بتشتمه بجد لكن مستوعب غضبها .. هو برضه خانها كتير قوي و يستاهل ضرب الجزمة. قالها: طيب يا حبيبتي .. سيبي لبنه في كسك عشان ألحسه لما أرجع. ماما عضت شفايفها و عجبتها الفكرة .. قالتله: حأكلمك بعد ما ينيكني .. إقفل دلوقت و إوعى تيجي البيت لحد ما أكلمك. عم حسن كمل شغل و ماما اتكلمت معاه كتير و عرفت كل حاجة عن علاقته مع يسرا و إزاي كان بينيكها في فيلتها لحد بابا ما عرف و بقى هو اللي بيشاغلها و أحيانا ياخدها أوضة النوم و عم حسن بيشتغل برة و يعرصله .. عم حسن عمل جزء كويس من الشغل اللي عليه .. لكن ما يمنعش برضه إن في وقت راحته يحضن ماما و يبوسها كأنها مراته .. يقلعها الستيانة و يمص بزازها شوية .. ماما بقت متساهلة معاه أكتر من الأول و هو عايز ينيكها بس هي ما كانتش عايزة تتناك منه اليوم ده .. لسة مش متقبلة إنها تزني زنا كامل .. حاجز نفسي مش أكتر بتقنع بيه نفسها إنها لسة ملتزمة و محترمة .. قالتله إنه يمشي بدري عشان حتخرج عندها مشوار .. طبعا عايزة تمشيه قبل أنا ما أرجع من المدرسة .. طلب ينيكها قبل ما يمشي ما رضيتش بس مع إلحاحه قالتله إنها حتمص زبره لحد ما يكب تاني . و فعلا فكتله حزام البنطلون و فكت السوستة و طلعت زبره بإيدها من البنطلون و نزلت تمص فيه و تلحس راسه .. المرادي هي بتعمل كدة من غير جوزها ما يعرف و لا يشوف .. لأول مرة حاسة إنها فعلا بتخون جوزها .. إحساس مثير .. يمكن عشان حرام قوي .. يمكن عشان السرية و الخوف المصاحب له .. و يمكن عشان إحساسها بأنوثتها و تأثيرها على راجل غير جوزها ..



عم حسن حسس على وشها الناعم و خدودها الطرية .. لمس طرحتها و قالها: مش حتوريني شعرك الجميل بقى يا بنتي؟ هزت راسها لأ .. مسك وشها و بص في عينيها و قالها: بس إنتي عايزاني أشوف شعرك الناعم .. ألمسه و أشم ريحته .. أحط خصلاته في بقي و أمرر صوابعي فيه .. أبوسك على راسك و إنتي بتمصيلي زبري .. أنا عارف إنك عايزة تتعري قدامي و أشوف شعرك و لحم جسمك كله .. إنتي عايزاني أشوف كسك .. فخادك .. طيزك .. زي ما شفت بزازك .. يللا يا بنتي إقلعي حججابك بنفسك و وريني جمالك. دتليا تاني بتحس بتأثير شخصية عم حسن .. هي فعلا عايزة تتعرى .. عايزة تنتهك حرماتها كلها .. محتاجة ترجع ثقتها في نفسها بعد ما جوزها خانها .. بصت لعم حسن و من غير ما تتكلم ابتدت تفك الطرحة .. دبوس ورا دبوس و رفعت الطرحة عشان يبان شعرها الناعم الجميل اللي واصل لكتافها .. هزت راسها عشان شعرها يفك من بعضه و يبان جماله و انسيابيته .. ماما جميلة جدا .. عم حسن مسك شعرها .. أول مرة راجل غريب يلمس شعر ماما من عشرات السنين .. أول مرة تقعد من غير حججاب مع راجل مش من محارمها خاصة واحد زبره واقف في إيدها و نفسه ينيكها و ينتهك شرفها .. عم حسن باس ماما على شفايفها بوسة باللسان و الشفايف و إيده بتتمتع بشعر ماما و كتافها و رقبتها و لحمها الأبيض .. مبسوطة بهياج عم حسن اللي نزل يمص بزازها و هي بتتفرج عليه بيستمتع بيها ..









نزلها حمالات قميص النوم و مد إيده على لباسها يقلعهولها .. نزله لحد ما بان أول فتحته من فوق .. ماما مسكت إيد عم حسن و هي باصة في عيونه و قالتله: معلش يا عم حسن بلاش كسي .. أرجوك .. مش دلوقت .. أرجوك. بصلها بحنية و قالها: أنا عايز أشوف كسك و ألحسه يا بنتي .. عايز أمتعك و أشرب مية كسك في بؤي. قالتله: معلش أرجوك .. بلاش .. مش النهاردة.









عم حسن مد لسانه لحس أول كسها من الحتة اللي باينة منه .. ماما حست بنشوة و رعشة في كسها الطاهر الشريف .. سابت عم حسن يلحس بس الحتة دي و ماسكة لباسها مغطية بقية كسها و بعدين رفعت راسه بإيديها الإتنين و باسته في بؤه و قالتله ميرسي قوي يا عم حسن .. معلش بلاش كسي النهاردة. قالها: طيب يا بنتي بلاش النهاردة لو مش مستريحة بس إوعديني تسلميلي نفسك بكرة و أمتعك بأحلى نيك حتشوفيه في حياتك. هزت راسها و قالتله: مرة تانية .. خليني أبسطك مرة كمان قبل ما تمشي. و نزلت تمص زبره المرادي بحب و رغبة .. يمكن عشان ما ضغطش عليها .. يمكن عشان حست بحنيته بعد ما قالها إن جوزها بيخونها .. يمكن عشان عايزة تبقى تخون جوزها وقت تاني بمزاج و مراسم خاصة .. ماما بقت بتدخل زبر عم حسن الصلب الطويل لحد زورها و تطلعه تاني و هي بتبص تشوف تأثيرها عليه .. عم حسن غمض عنيه و حط إيده على شعر ماما و وبقى يضغط على راسها و هي بتمصله زي الشرموطة .. مبسوطة إن زبر راجل غريب في بؤها من غير جوزها ما يشاركها في المتعة دي .. مبسوطة إنها بتمتع عم حسن و بتديله أحلى مصة زبر من واحدة متجوزة ملتزمة ..









شدت في المص و اللحس لحد ما عم حسن إبتدى يتشنج عشان يكب .. حاول يسحب زبره بس ماما قررت تديله أكبر متعة ممكنة .. قفلت شفايفها أكتر على زبره و مصت بسرعة أكتر لحد ما إنفجر لبنه في بؤها .. دفعات من المني تخبط زورها و سقف بؤها و لسانها و هي قافلة علي الكنز و عم حسن بيدق في بؤها مع كل دفقة لبن .. لحد عم حسن ما إبتدى يهدى .. طلعت زبره من بؤها و فتحت بؤها قدامه توريله إنها بلعت منيه كله و مدت صوبعها لمت شوية المني اللي على شفايفها و حطتهم في بؤها و مصت صوبعها و هي بتبص في عين عم حسن و تبتسم زي أحلى بطلة بورنو.



الجزء الحادي عشر: أيامنا الحلوة





في مدرستي حاسس إني تايه و مش مركز خالص .. طبعا بأفكر في اللي حصل مع مصطفى و مروة .. مش عارف حاتصرف إزاي في الموضوع ده و لا إزاي أفاتح مصطفى عشان أعرف بيفكر في إيه .. يا ترى هو ساكت ليه؟ و ليه طلع جدع كدة و أنقذ الموقف الزبالة اللي كنا حنبقى فيه أنا و مروة؟ يمكن بس ساعتها خاف على مروة من غضب بابا و بعدين حيتكلم؟ يمكن بس كان رد فعل لا إرادي عشان يستر أخته؟ يمكن يكون شرير و يمسك علينا الموقف ده و يذلني أنا أو هيا و يبتزنا؟ ما أفتكرش مصطفى كدة .. رغم صغر سنه إنما طول عمره جدع و راجل يعتمد عليه .. بس تدينه الزايد شوية ده برضه مخوفني منه .. أحسن يطبق علينا الحد واللا حاجة ? و بصراحة يبقى عنده حق لأننا مزودينها قوي و آخر مسخرة .. البيت بقى مزبرة يا رجالة ?.. المهم لازم أشوف حل في الموضوع ده لما أروح .. أنيك ماما الأول بس و أخلي مروة تشوفنا زي ما وعدتها يمكن ده يخفف عنها شوية الرعب اللي هيا فيه.



عملت عيان و رحت للممرضة إدتني إذن أروح .. ركبت تاكسي بسرعة لمدرسة مروة لقيتها فعلا في أوضة التمريض عاملة ميتة ? .. أخدتها و أخدنا تاكسي تاني بسرعة للبيت عشان نكسب وقت و يبقى قدامنا أكتر من ساعتين لحد مصطفى ما يروح. سألت مروة: عملتي إيه مع مصطفى في الباص؟ قالتلي: أنا خايفة قوي يا علي .. حاولت أكلمه كتير و ما بيردش عليا .. لما ابتديت أعيط قاللي بلاش عياط دلوقت خللي العياط لبعدين أنا لسة ما عملتلكيش حاجة. قلتله ناوي تعمللي إيه يا مصطفى. قاللي: بعدين نتكلم .. إسكتي دلوقت عشان ما حدش ياخد باله بلاش فضايح. قلتلها: طيب خليني أنا أتعامل مع مصطفى و اللي يحصل يحصل .. ما تخافيش .. ماما حتضطر تبقى في صفنا بعد اللي باعمله معاها .. ممكن تلاقيلنا حل. مروة فكرت في النقطة دي و قالت لنفسها فعلا ماما بتعمل مع علي و معايا أنا كمان .. و بابا بيعمل معايا و نفسه ينيكني .. مفيش خطر منهم الإتنين .. إمال أنا خايفة من إيه؟ .. وصلنا البيت .. دخلت لوحدي الأول و ماما إستقبلتني بالبوس و الأحضان .. واضح إن هي هايجة قوي .. ريحة بؤها غريبة شوية .. طبعا من لبن عم حسن اللي لسة كابب في بؤها .. بوستها تاني و مصيت لسانها بأحاول أعرف إيه الطعم ده .. بس مش عارف .. سألتها: إنت آكلة إيه طعمه غريب؟ اتكسفت و قالتلي: ليه؟ ريحة بؤي وحشة؟ قلتلها: لأ يا حبي ريحتك دايما تجنن بس فيه حاجة متغيرة. ماما إفتكرت إنها ما غسلتش بؤها من مني عم حسن .. قالتلي: يمكن .. أصلي شربت لبن من شوية. قلتلها: ممكن أشربك لبن تاني لو بتحبيه يا دوللي؟ عضت شفايفها و ابتسمت و قالتلي: حأشوف لو لبنك أحلى واللا اللي شربته. ماما بتقارن بين لبن عم حسن و لبن إبنها و أنا مش فاهم .. قالتلي: حأدخل أغسل سناني و أجيلك يا حبيبي .. إنتا واحشني قوي يا علي. قلتلها: حأغير هدومي و أجيلك أوضتك يا عسولة .. إستنيني عالسرير يا مزتي .. قدامنا ساعتين حديكي فيهم لبن ليوم اللبن. ضحكت بعلوقية و دخلت أوضتها عشان تجهز. فتحت لمروة دخلتها و قولتلها تتفرج علينا من البلكونة زي قبل كدة و إني حاظبط الفتحة عشان تشوف كويس. رحت لماما اوضتها بعد ما غيرت هدومي لقيتها لسة في الشاور .. رحت ظبطت الستارة و فتحة الشيش عشان مروة تقدر تشوف السرير كله.





ماما طلعت من الحمام لفة فوطة حمام كبيرة حوالين جسمها .. بزازها باين الفرق اللي بينهم و شعرها البني الجميل مفرود لحد كتفها .. مامتي الرائعة إستحمتلي مخصوص عشان أنيكها و حطت برفان سكسي ريحته تجنن مالية الأوضة .. أخوكم نايم على ضهره بالبوكسر و مش مستعد للمنظر الرائع ده خصوصا لما ماما مشت بدلال قدام السرير بصت في المراية تظبط شعرها و تحط مكياج خفيف خالص هي في غنى عنه .. جمالها الطبيعي كفاية .. رغم إنها داخلة في الأربعين وقتها إنما وشها البيبي فيس و بشرتها الناعمة لا يدلوا على سنها و كأنها بنت بنوت لسة في العشرينات .. لفت للسرير و على وشها إبتسامتها الحنون الرقيقة الرائعة اللي بتقول كلام كتير من غير ولا حرف واحد .. بتقوللي بحبك يا علي .. أنا ملكك يا علي .. أنا متزوقة عشانك إنت .. جاهزة أنام في السرير عشانك إنت .. كسي و بزازي مشتاقين لك يا إبني يا حبيبي .. عايزاك تهيج عليا و على جمالي .. عايزاك تنيكني يا علي .. عايزة زبرك يتبسط و يستمتع بجسم أمك الجميل .. بحبك يا علي .. سمعت جملتها الأخيرة و هي بتبصلي قدام السرير .. مدت إيدها فكت الفوطة شوية و بصتلي .. شايفة عينيا مركزين على الفوطة اللي مخبية سبب سعادتي و هنايا .. ابتسامتها في حد ذاتها تدوب الحجر .. حركت كتافها بمياصة وقعت الفوطة و شفت جسمها الناعم الطري قدامي و هي بتستعرض جمالها و بزازها كأن أنا ناقص إثارة .. مجرمة أمي دي ..











مديت إيديا مسكت إيديها و شدتها بالراحة عالسرير .. حضنتها و بزازها الطريين لمسوا صدري و مباشرة زبري بقى طالع من البوكسر و يمكن يكب كمان .. قربت شفايفها برقة لشفايفي .. طبعت قبلة رقيقة على شفايفها اللي عايزة أكتر بكتير من بوسة خفيفة .. فتحت شفايفها بلساني و ابتدينا نمص شفايف بعض برومانسية و حب .. إيدي بتعبث ببزاز أمي و هي سايحة في بوسة إبنها اللي تختلف عن بوس عم حسن اللي هرى شفايفها الحلوين من شوية .. ماما حاسة برغبة شديدة مع أمان و قرب مش ممكن تلاقيهم مع حد أكتر من إبنها .. منسجمة في البوسة الرومانسية اللي نسيتها الدنيا و نسيتها نفسها .. شفايفنا بيحضنوا بعض و لسانها بيدخل في بؤي أمصه و أنتهل من رحيقه الجميل .. لسان طاهر نضيف دلوقت بيدي متعة لا يمكن وصفها لإبنها حبيبها









دايب مع أمي الجميلة العريانة تماما على السرير معايا بنبوس بعض .. بحبك يا ماما .. إنتي رائعة الجمال .. مش بس الجمال اللي يهمني .. إحساسي إن دي أمي بتبوسني في بؤي و تمص شفايفي .. أمي قالعة كل هدومها عشاني .. على سرير جوزها مستعدة تاخد زبري و تمتعني .. مستعدة لبن إبنها يدخل جواها أو ينزل على لحمها .. المهم إبنها يتبسط و يستمتع و عقله يطير بيها و لو للحظات .. إبنها أولى بلحمها من الغريب و هي أولى بزبره من بنت غريبة .. لمحت خيال خفيف ورا الشيش .. مروة حبيبتي .. أختي شايفة أمها عريانة معايا عالسرير .. شايفة فيلم محارم قدامها و مش أي محارم .. ده أخوها حينيك أمها في سرير أبوها دلوقت .. أكيد مروة بتلعب في كسها الصغير دلوقت .. أكيد نفسها تبوس معانا و تتمتع هي كمان.



ماما شدتني و شفايفنا لسة ملتحمين و ريقنا في ريق بعض .. نامت على ضهرها و أنا فوقيها و مازلنا في قبلة رومانسية جميلة كلها حب و رغبة .. زبري واقف على آخره و صلب جدا .. هي حاسة بيه على بطنها .. مديت إيدي ألمس كسها .. حطيت صوابعى على شفرات كسها لقيته غرقان بميتها .. أمي حبيبتي كسها مبلول و مستعد لمتعتي .. بأمني نفسي إن كسها عايزني أدخل جواه بزبري عشان كدة بالل نفسه بميته اللزجة ليسهل مأمورية زبري المتلهف لكس مامتي .. قطعت البوسة الجميلة مع أمي حبيبتي .. كان معنديش مانع أستمر ساعات في متعة الشفايف دي لولا إن فيه حاجات أهم و متع أكبر ممكن نعملها برضه بحب و رومانسية .. متع أبيحة بس حلوة .. متع حرام بس مثيرة .. متع سرية بس مروة شايفاها .. قلعت البوكسر و عيون ماما في عيوني منتظرة حاعمل إيه و هي عريانة تحتي على السرير و رجليها مفتوحة و كسها قدام زبري على طول .. نزلت بجسمي فوقيها و ببوسها مرة تانية .. زبري بقى لامس كسها و بيحك بين شفايفه .. بيفتحهم واحدة واحدة بحركات بطيئة كأنه بيدق على باب كسها يمكن يفتحله .. ماما بتتباس و بتعمل أصوات تنهدات و آهات رهيبة من إحساس كسها بزبري المنتصب على أبوابه .. زبري ابتدى يغوص شوية شوية في كس مامتي بين شفراته .. لسة ما دخلش بس بيحاول .. خلاص حتجنن .. نفسي أدخل زبري جوة كس ماما المزفلط ده .. إبتديت أغير زاوية الحركة عشان أدخله .. ماما كمان نزلت فخادها أكتر عالسرير عشان ما يدخلش بس من غير كلام .. ماما هايجة خالص و بتفرك تحتيا من المتعة اللي في كسها .. راس زبري إبتدت تدخل في كسها .. حاولت أزق بسرعة ماما إتحركت خلته اتزفلط و طلع على البظر بتاعها .. رفعت نفسي و حاولت مرة تانية .. دخلت راسه و حركت شوية و هي قافلة برجليها جامد .. راس زبري حاسة بحرارة كسها الناعم .. ضغطت أكتر و أنا بؤي في بؤ ماما عشان ما تتكلمش .. حسيت إن زبري دخل كسها .. اتحركت أكتر و دقيت .. زبري حاسس بحرارة و لزوجة مخلياني في عالم تاني .. لقيت راس زبري بتخبط في المرتبة تحت ماما .. المجرمة الشريفة المتناكة دي ضحكت عليا و خلت زبري ينزل بين فخادها الناعمين اللي مبلولين بميتها و ميتي و حسيت كأنهم كسها .. ماما ارتعشت و اتشنجت .. مسكت ضهري جامد تشدني عليها و صرخت بنشوة بنت متناكة و ابتدت تكب دفقات من عسلها على زبري و على المرتبة .. أول مرة أشوفها هايجة للدرجة دي .. قالتلي: كب يا علي .. كب لبنك على كس أمك يا حبيبي .. بحبك يا علي. قلتلها: طيب خليني أدخله في كسك و أكب جوة .. نفسي انيكك يا ماما و أحس بحرارة كسك من جوة. قالتلي: بلاش يا علي .. أرجوك .. بلاش كسي. مش فاهم بنت المتناكة دي مستنية إيه؟ ما إحنا خلاص عريانين في سرير واحد .. إشمعنى كسها يعني؟ هو عذاب و خلاص؟ قلتلها: أرجوكي إنتي .. سيبيني أنيكك زي البني آدمين .. حرام عليكي يا ماما .. إنتي بتعذبيني كدة .. خليني أدخله فيكي بقى. بصتلي بتعاطف و حب و قالتلي: معلش بلاش النهاردة .. نيكني من ورا زي ما إنت عايز. كلمة "بلاش النهاردة" دي إدتني شوية أمل .. قلتلها: طيب بكرة حتخليني أنيك كسك؟ سكتت و قالتلي: حبيبي .. أصبر شوية .. أنا لسة مش مستريحة للجنس الكامل معاك .. إنت إبني .. حرام. قلتلها: حرمت عليكي عيشتك. اتخضت و قالتلي: إيه؟ قلتلها و ابتسمت: أقصد حرمت عليكي عيشة حضرتك .. يا ماما كفاية بقى .. اللي بنعمله حرام و عيب و ما يصحش و إحنا الإتنين عارفين كدة .. خلينا نكمله بقى و ناخد متعتنا لآخرها. قالتلي: أصبر يا حبيبي .. هو أنا مش بأمتعك كدة؟ أرجوك إتمتع باللي أقدر عليه دلوقت و أوعدك حتزيد متعتنا بس إديني وقتي .. بلييز. مامتي حبيبتي بتترجاني ما انيكش كسها النهاردة .. حبيبتي .. بحبها .. و مش عايز أضايقها .. ما أحبش آخد حاجة بالعافية .. و على رأي المثل كله بالخناق إلا النيك بالإتفاق .. بوستها على شفايفها و هي ابتسمت و مبسوطة إني ما زعلتش منها .. مدت إيدها مسكت زبري كله بكف إيدها و إبتدت تفرش نفسها تاني .. عدلت نفسي و وقفت على الأرض و شدتها لحرف السرير عشان أقدر أفرشها أحسن









فضلت أتحرك و هي ماسكة زبري بتحركه بإيدها عشان يحك على شفرات كسها و عيوننا في عيون بعض بمنتهى الحب و الرضى و الرومانسية .. الوضع ده مخليني نفسي أدخله في كسها لأنه مفتوح قدامي على طول .. و كل أملي إن هي تقرر تدخلهولي في كسها بإيديها .. و ده سهل جدا و مش محتاج غير سنتيمتر واحد و قرار سيادي .. ماما بتحك زبري في كسها و هي كمان نفسها أدخله في كسها و أنيكها نيك المتجوزين .. في بالها بتفكر في عم حسن اللي ممكن ينيكها في أي وقت و بتفكر في جون اللي جوزها عايزها تبات طول الليل في أوضته لما ييجي مصر .. مين أولى إنه ينيك كسي؟ واحد من دول؟ واللا إبني حبيبي اللي مربياه و معلماه الجنس بنفسي و اللي ما ناكش كس قبل كدة؟ أكيد إبني أولى طبعا إني أمتعه و أدوقه نيك الكس بيبقى إزاي .. أنا عايزة أكون أول كس ينيكه في حياته .. ده إبني علي حبيبي .. بس أنا لسة مش مستعدة للخطوة دي .. أكيد قريب حأستسلم لرغبتي دي و أديله كسي.



ماما رفعت رجليها و جسمها و ابتدت تمرر زبري على خرم طيزها الجميل .. بتبصلي بحنان و شهوة .. ضغطت راس زبري على خرم طيزها و قالتلي: نيك طيزي يا علي .. أنا بحب أتناك في طيزي .. دخل زبرك يا حبيبي. زبري خلاص ما بقاش مستحمل إثارة أكتر من كدة .. أمي الجميلة فتحالي طيزها عشان أنيكها .. زقيت زقة خفيفة لقيت راس زبري بتتزفلط جوة طيزها .. أووووه على حرارة و ضغط طيزها .. نيك ماما في المكان ده أسهل كتير من نيك مروة في طيزها .. مروة شايفة كل ده من البلكونة .. أكيد دلوقت شايفة زبري في طيز أمها .. عايز أوريهولها كله جوة طيزها .. زقيت أكتر دخل زبري كله .. عايز أنيك ماما قدام أختي .. عايزها تشوف ماما بتتبسط إزاي من الآنال سكس .. إبتديت أتحرك بالراحة في الأول و عيني على باب البلكونة شايف خيال مروة و هي بتتفرج لأن الدنيا لسة نهار .. هايج قوي على مامتي و زبري في ألذ لحظاته و هي عضلات طيز ماما بتعصره جواها











زودت الحركة و أصبح زبري بيدخل و يطلع بسهولة و إحساسه رهيب و جسمي بيرج جسم أمي و هو بينيكها .. ماما بتعمل أصوات بنت وسخة .. متطمنة إن مفيش حد في البيت و واخدة راحتها مع إبنها اللي بيزبرها دلوقت .. إيدها بتلعب في كسها و تدعك زنبورها عشان تزود متعتها .. فضلت أدق فيها و النشوة و اللذة طيرت عقلي و قربت أكب لبني .. مركز في نيك أمي الجميلة اللي ابتدت تكب تاني أو تالت مش فاكر ..









أمي مغمضة عينيها و مندمجة في لذتها و مش حاسة غير بصلابة زبري جوة طيزها دخول و طلوع . و أنا كمان مغمض عينية من الإحساس بالمتعة و الإستعداد للقذف .. فتحت عيني لقيت مروة واقفة جنب ماما بتتفرج علينا .. إتخضيت .. إزاي البت دي تتجرأ و تيجي هنا و أنا بنيك ماما .. ما إتفقناش على كدة .. بصيت لها بغيظ كأني بقولها تمشي قبل ما ماما تحس بيها لقيتها بتبصلي بشهوة شديدة و بتبص لزبري في طيز مامتها و إيدها بتلعب في كسها تحت الكلوت .. منظرها و هيجانها على وضع أمها هيجني أكتر .. البنت شايفة أمها نايمة عريانة و أخوها بينيك أمها في طيزها على سرير باباها .. زودت الدق أكتر و عيني بتبص لمروة و بتلتلقي بعينها و ماما صوتها عالي و قاعدة تكب و تترعش تحتي ..









مية ماما بتنزل على زبري و على خرم طيزها و عاملة زفلطة جميلة لزبري .. إبتديت أتشد و أحس بنشوة القذف .. ماما حست بيا حأكب .. قالتلي: كب يا علي يا حبيبي .. كب لبنك في طيز مامتك حبيبتك .. عايزة أحس بلبنك السخن جوة طيزي .. بدأت أكب و مع كل دفقة دقة جامدة من جسمي عشان أرمي لبني في أعماق طيز أمي .. مرتين .. تلاتة .. أربعة .. خلصت لبني .. فتحت عينية لقيت ماما و مروة بيبصوا لبعض و زبري لسة في طيز ماما .. ماما من المفاجأة و الكسوف تنحت .. جاتلها حالة من الصمت .. مش عارفة تعمل إيه ولا تقول إيه .. منظر محرج قوي إن بنتها الصغيرة تشوف زبر إبنها بيكب لبنه جوة طيزها .. مفيش أوضح من كدة لعلاقتها الآثمة مع إبنها .. مفيش أكتر من كدة كسوف قدام بنتها اللي فضلت بتعلمها العفة و الطهارة و التديين طول عمرها و بعدين تشوف أمها الملتزمة بتتناك في طيزها قدامها بالشكل ده .. يا دي الكسوف و الفضيحة .. حتقدري تقولي حاجة تاني عن الإلتزام و الطهر و الشرف لبنتك يا داليا؟ حتقدري تمنعيها إنها تتناك زي ما هي عايزة بعد كدة؟ يا ترى إيه اللي ممكن يحصل بين مروة و علي دلوقت بعد الموقف ده .. داليا ما تعرفش إنهم خاربينها مع بعض .. بس دلوقت كل الورق بقى مكشوف عالترابيزة .. ماما سحبت نفسها طلعت زبري من طيزها .. لبني بينقط من طيزها و هي بتقوم مكسوفة جدا وشها أحمر زي الدم و مش قادرة تبص في عين مروة و لا في عيني حتى .. سحبت نفسها و سندت ضهرها على ضهر السرير و غطت نفسها بالملاية و باصة للسرير .. أنا كمان متفاجئ من جرأة مروة و بجاحتها .. خاصة لما لقيتها بتقرب مني و بتحط شفايفها على شفايفي و بتبوسني .. ماما مش باصة ناحيتنا بس أكيد عارفة إننا بنبوس بعض .. الفكرة دي عجبتني و أثارتني إني أبوس أختي قدام أمي .. حضنت مروة و ابتدينا نمص شفايف و لسان بعض و احنا الإتنين في منتهى النشوة رغم إني لسة كابب .. ماما إبتدت تتفرج علينا و إحنا بنبوس بعض .. مروة ابتدت تقلع بقية هدومها .. بزازها الجميلة بانت و نزلت لباسها و كسها الرائع بقى قدام عنينا .. ماما أخيرا نطقت قالت: لأ .. بلاش يا ولاد. إحنا حتى ما بصيناش ناحيتها و إستمرينا في البوس .. مروة مدت إيدها الصغيرة حسست على بيضاني و زبري اللي لسة ما وقفش تاني كويس .. مديت إيدي ضميتها على جسمي و بفعص في فرادي طيزها الصغيرة الناعمة و لسة بنبوس .. نيمت مروة على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت لساني على كسها ألحسه .. كسها غرقان بعسلها .. واضح إنها كبت عالأقل مرة على منظر نيك أمها .. لساني بيدور على زنبورها عشان يمتعه و يطلعه من مخبأه و شفايفي بتعض في شفرات كس أختي الجميلة .. طعم كسها يجنن .. مروة بنوتة صغيرة لسة و بتهيج بسرعة جدا خاصة من حركة لساني على زنبورها الرقيق .. زودت سرعة و عمق لحس كسها و مصه عايز أختي تتمتع لأن متعتها هي متعتي و سعادتها من سعادتي و هي قلبي و روحي و حياتي .. مروة مغمضة عنيها و راسها مسنودة لورا على المرتبة .. لاحظت إن ماما دلوقت جنب مروة .. ماسكة إيد بنتها بحب و بنتها بيتلحس كسها و بتستمتع بلذة الجنس مع أخوها .. ماما بتبص لمروة بحب صادق .. حب لبنتها الوحيدة و هي بتدوق لذة الجنس .. داليا حاولت و فكرت إنها تدوق مروة اللذة دي بس كانت مش عارفة تعمل ده إزاي .. أهو املها إتحقق في أحسن صورة .. إبنها حبيبها هو اللي بيمتع بنتها .. مروة بصت لداليا و ابتسمت ابتسامة رقيقة جدا .. ابتسامة حالمة .. عينيها في عينين أمها مبتسمين و مستمتعين بلحظات الحب و الجنس معايا .. إحنا التلاتة عريانين تماما في سرير بابا .. مروة ابتدت تترعش من لحس كسها و تتشنج .. غمضت عينيها تاني و إيدها بتشد جامد على إيد أمها اللي بتبصلها بحب و هي بيحصلها أورجازم جامد جدا و صوت آهاتها يجنن و جسمها بينتفض فوق السرير و عسلها بيتدفق في بؤي .. بؤ أخوها اللي مش عاتقها لا لشيئ إلا لأنه عايزها تاخد المتعة إلى كمالها و تصل اللذة إلى منتهاها و النشوة إلى أوجها ..









مروة ظلت تنتفض حتى أفرغت كل ما في كسها من عسل شهوتها .. سكنت رويدا رويدا ثم فتحت عينيها و نظرت لنا بابتسامة عذبة رائعة كأنها تشكرنا .. ماما قالتلها بحب و حنية: اتبسطتي يا حبيبتي؟ مروة: جدا يا مامي .. السكس ده رهيب .. أنا مبسوطة قوي إني اتعلمته و مارسته بدري كدة .. ميرسي يا مامي. داليا نزلت شفايفها باست بنتها على شفايفها .. مروة لفت دراعها حوالين راس أمها و ابتدوا يبوسوا بعض و يمصوا شفايف بعض قدامي .. سيبتهم يعيشوا اللحظة لحد ما آخد نفسي .. إتنين حلوين جدا و عريانين معايا على السرير .. نفسي أنيكهم هما الإتنين مع بعض .. سندت ضهري و قعدت أتفرج عليهم لقيت ماما نزلت تمص بزاز مروة و تقرص حلمتها التانية بإيدها و مروة مدت إيدها لكس ماما تحسس عليه و تدعك بصباعها على البظر و تبوس رقبتها و شعرها .. واضح الحب اللي بينهم و إن دي مش أول مرة .. اتدوروا و عملوا 69 ..









ماما فوق و مروة تحت و بيلحسوا كساس بعض و مروة بتعض بالراحة شفرات كس ماما اللي بتإن من الشهوة و بتطلع أصوات لا تقل عن أصوات أختي مروة اللي ابتدت تكب تاني في بؤ ماما الخبير اللي ميجنا كلنا .. بعد ما هدي الوطيس و ماما نامت جنب مروة و منظرهم يجنن و هم عريانين و وشهم أحمر من الفرهدة .. ماما غمزت لمروة و ابتسموا و جم هما الإتنين على إيديهم و ركبهم لعندي بيبصولوي و يبتسموا .. ماما مدت إيدها مسكت زبري شبه المنتصب .. دعكته شوية بإيدها الطرية إبتدى يقف تاني راحت حطاه غي بؤها و مصتهولي .. مروة في حضني بنبوس بعض و بلعب في بزازها .. إحساس رائع إن أمي تمصلي زبري و أنا ببوي و ألعب في أختي .. زبري وقف زنهار في بؤ ماما .. مروة نزلت تساعد أمها و بقوا الإتنين بيتبادلوا مص زبري و لحس بيضاني .. مروة ورت لماما إزاي بتعرف تعمل ديب ثروت لزبر أخوها و ماما بتشجعها .. زبري بقى جاهز و عايز ينيك واحدة منهم .. مسكت مروة بوستها في بؤها و نيمتها على ضهرها .. هي باصالي برغبة و شوق و ترقب .. فتحت رجليها و حطيت زبري على فتحة كسها و ابتديت أحركه تفريش .. زبري واجعني و نفسي أدخله في أي كس .. ماما هايجة من منظر تفريشي لأختي .. سألتنا: عملته كدة كام مرة يا ولاد؟ قلتلها: بطلنا نعد من زمان. عضت شفايفها و قالت: يا ولاد اللذينا .. مستغفلينا كلنا و شغالين نيك مع بعض؟ مروة قالتلها: نفسي أتناك يا ماما بلييز .. ياللا يا علي نيكني زي إمبارح. ماما ضحكت و قالت: يعني بابا كان عنده حق بقى .. إنتوا كنتم مع بعض بالليل يا صيع. مروة ضحكت ومسكت زبري تحكه في فتحة كسها و تحاول تدخل راسه .. ماما بتتفرج على زبري و راسه بتدخل جوة كس مروة بالراحة .. مروة كسها بينز جامد و راس زبري بتنزل مذي عشان يسهل دخوله .. ماما خايفة أدخل زبري كله سألتني: إنت فتحت كس أختك يا علي؟ قلتلها: مش متأكد يا ماما .. بابا خلاني قطعت الخلف إمبارح و أنا بادخله .. بس ما نزلش ددمم. ماما: إوعى تدخله .. آختك لسة بنت بنوت .. ما ينفعش تفتحها. مروة بإنزعاج: مامي سيبيه يفتحني بلييز .. نفسي أحس بيه جوايا .. بلييز يا مامي. ماما مسكت إيدين مروة و باستها و قالتلها: ماينفعش يا حبيبتي .. فيه ١٠٠ طريقة تستمتعي بيها غير الجنس الكامل ده .. إوعي تخلي حد يفتحك يا حبيبتي .. أبوكي يموتنا. مروة بتقول جواها يموتني ازاي .. ده بابي يتمنى إني أكون مفتوحة عشان ينيكني زي ما هو عايز .. مش بعيد هو يفتحني بنفسه كمان .. ماما كملت: يللا حبيبتي .. إستمتعي بزبر أخوكي بيفرشك هنا في السرير و قدام أمك .. بنات غيرك بيتفرشوا و هم واقفين في بير سلم و اللا على سطوح أو في جنينة و مرعوبين .. إستمتعي يا حبيبتي بالأمان اللي إنتي فيه وسط أهلك اللي بيحبوكي و عايزين مصلحتك. مروة مدت إيدها حضنت ماما و دخلوا في بوس و حضن عميق .. طب أنا أعمل إيه في الفيلم العاطفي ده و زبري لسة قدام كس مروة .. ماما مدت إيدها مسكته و وجهته على شفايف كس مروة و فضلت تحركه بإيدها حركات طولية بالراحة . تحك راسه على فتحة كس مروة .. زبري بيتزفلط على فتحتها .. ماما إبتدت تدخل راسه جوة كس بنتها .. مروة فاتحة رجليها جامد و مبتسمة .. واضح عليها الهيجان .. أمها بتشرف بنفسها على تفريشها .. زقيت زبري أكتر بالراحة في كس مروة .. ماما سمحت إن جزء اكبر منه يدخل كس أختي و يحس بحرارته و لزوجته .. ماما قالتلي: كفاية كدة يا علي … إدخل و إطلع بقى في كس مروة بس ما تدخلوش أكتر .. إتمتعوا ببعض يا حبايبي من غير ضرر .. حسوا بلذة الجنس مع بعض. .. شايف زبرك بيدخل إزاي في كس أختك يا حبيبي؟ قلتلها: يجنن يا ماما .. كسها حلو قوي .. نص زبري بيدخل .. معقولة كدة ما فتحتهاش؟ قالتلي: لأ .. طالما مش واجعها يبقى لسة .. الغشاء بيتمط بس .. لكن إوعى تدق جامد أو أكتر من كدة .. خليك بطيئ و عيش في الإحساس إنت و أختك .. مروة لو حسيتي بوجع قولي على طول .. أنا عايزاكم تستمتعوا مع بعض يا حبايبي. مروة بصوت مقطع من الهيجان: حلو قوي يا مامي .. ميرسي قوي .. نيكني يا علي. فضلت أتحرك داخل طالع بلذة و متعة كبيرة و ماما ابتدت تبوس مروة و تمص بزازها عشان تديها متعة أكبر.









مروة اتشنجت تاني و جابت ضهرها .. العسل بتاعها بقى بيطلع حوالين زبري .. بقت بتحرك وسطها جامد كأنها بتخلي زبري يدخل أكتر .. ماما زقت جسمي شوية أبعد عشان ما أفتحهاش و هي في الكليماكس بتاعها .. مروة ابتدت تهدى في السرير و الإبتسامة و الرضى على وشها الصغير البريئ .. قالت: ميرسي اوي يا مامي .. أنا مبسوطة عالآخر .. بس علي ما نزلش لبنه تاني . أكيد عايز تنزل يا علي مش كدة؟ هزيت راسي .. قالتلي: تعالى نزل في بؤي و اللا عايز تنزل في ماما تاني؟ قلت: عايز أنزل في ماما حبيبتي و إنتي تتفرجي علينا و إحنا بننيك. ماما قالت: ما هي كانت بتتفرج و إنت بتنيكني من شوية. قلتلها: المرادي نخليها تتفرج من قدام يا ماما بلييز. ماما: تفرشني على كسي ممكن بس ما تدخلوش. قلتلها بخيبة أمل: ممكن أدخل راسه بس حتى زي ما عملت مع مروة؟ بلييز يا ماما. مروة قالت: آه بلييز يا مامي نفسي أشوفك بتتناكي بلييز. ماما ساكتة و بتبصلنا بابتسامة .. مبسوطة إن أولادها عايزينها تشارك و تمتعهم .. نامت على ضهرها في السرير و مدت إيديها ليا بتدعوني أطلع فوقيها و بتقول: تعالى يا علي .. تفريش بس .. أنا أمك .. ما ينفعش تنيكني. طلعت فوقيها و في بالي يللا تفريش تفريش زي بعضه كسها حلو و بيبسطني قوي .. عندي شوية أمل تسيبني أدخله لما نندمج خصوصا مع تشجيع مروة اللي أول مرة تبقى معانا و عاملة جو جميل .. إعتليت ماما و بوستها في بؤها بوسة عشق .. مصيت شفايفها و لسانها و هي متجاوبة و بتطلع أصوات جميلة .. واضح إنها هايجة من منظر زبري في كس مروة بنتها .. زبري بقى بيحك في كسها من برة .. مروة بتتفرج علينا و بتلعب في كسها .. هاجت تاني .. حركت عمود زبري بين شفرات كس ماما و هو غرقان بعسلها و هيجانها و جنون شهوتها .. بتتفرش في وجود بنتها الصغيرة عريانة جنبها .. مروة قربت شفايفها ليا فوق ماما .. بوستها من شفايفها و انا بافرش كس ماما .. باحاول أدخل راس زبري بس ماما برضه قافلة فخادها .. باحك جامد .. راس زبري بتحس بحرارة كس ماما .. يمكن بتدخل شوية و يمكن الإحساس جاي من الزفلطة و السخونية بتاعة فخادها الناعمين .. إحنا التلاتة هايجين و بنبوس بعض و مستمتعين بأجسادنا العارية .. مروة ملاحظة إني باحاول أدخل زبري في كس ماما بس مش عارف .. قالت لماما و هما بيبوسوا بعض: مامي خللي علي ينيكك .. بلييز يا مامي نفسي أشوف زبره في كسك .. علي بيحبك قوي و أكيد حيبقى ممتع أكتر لو دخل بتاعه .. بلييز يا مامي .. إنتي كمان أكيد عايزة تتناكي من زبره الحلو ده و تحسي بيه جواكي .. إنتي ما عندكيش هايمن زيي عشان تخافي .. سيبيه يدخل بتاعه فيكي و متعيه بلييز. إتبسطت قوي من كلام حبيبتي أختي و باشوف تأثيره على ماما .. قربت شفايفي من مروة و شكرتها ببوسة جميلة إستغرقتنا .. بوسة حب و حنان و شكر .. ماما بتبص لإبنها و بنتها و هما بيبوسوا بعض .. بتحبنا إحنا الإتنين و تتمنالنا كل خير و سعادة .. ماما بصت في عينية و ابتسمت .. عضت على شفايفها و وشها إحمر جامد .. فتحت رجليها شوية و هي بتبصلي بكسوف .. مروة رجعت بضهرها شوية عشان تشوف أحسن .. أنا مسكت راس زبري و حطيتها على فتحة كسها و ضغطت شوية .. دخلت راس زبري و غابت جوة كس مامتي .. مش مصدق نفسي .. معقولة ماما اخيرا حتسيبني أنيكها .. حركت جسمي شوية دخول و طلوع بس خايف ماما تصدني مرة تانية .. عيني في عين ماما و هي مكسوفة قالتلي: نيكني يا علي .. دخل زبرك كله في كسي و نيكني .. نيك مامتك حبيبتك و متعها. زقيت زبري دخل نصه .. طلعته و دخلته تاني و ماما بتطلع أصوات نياكة رهيبة .. اتحركت دخول و طلوع شوية و زبري غرقان في لذة رائعة .. مية كسها مع مذي زبري و انتصابه الشديد خلى دخوله متعة ما بعدها متعة .. عملت دفعة واحدة طويلة و بطيئة من أول فتحة كسها لحد ما زبري كله لحد بيضاني بقى جوة كسها .. بطء الحركة و الإحساس بكل مليمتر فيها مع نظراتنا و حبنا خلى ماما تجيب ضهرها بمجرد وصول زبري لآخر نقطة في كسها حتى قبل ما أنيك .. اترعشت و اتشنجت و فقدت السيطرة على مشاعرها و نزل عسلها الكتير حوالين زبري على السرير .. إبتديت أنيك بالراحة .. كل زبري يدخل لآخره و بعدين أسحبه كله لحد راسه و أدخله تاني .. عايز أستمتع بكس أمي الجميل اللي وصلتله أخيرا .. كس ممتع لإمرأة جميلة و أم حنونة طيبة لم تبخل على إبنها بشيئ بل أعطته أكثر مما تعطي النساء لأولادهن .. أعطته جسمها كله و موطن عفتها .. أعطته نفسها .. بدون مقابل إلا الحب و المودة. رفعت رجليها و فتحتهم و شدت ضهري لها و قالتلي: نيك يا علي جامد .. نيك أمك حبيبتك .. أنا حاسة بزبرك الناشف بيخبط في رحمي .. حاسة بملمسه .. حاسة برجولتك على جدران كسي .. حاسة بزبرك بيملاني .. نيكني يا علي .. النهاردة دخلتنا .. إنت أول راجل ينيكني في حياتي بعد أبوك .. كس مامتك الشريف لأول مرة بيتناك من راجل غير أبوك يا علي .. دي لحظة ما بتجيش غير مرة في العمر يا علي .. نيكني جامد .. مش ممكن حانسى اللحظة دي معاك يا حبيبي.









فضلت أدخل زبري و أطلعه بهدوء .. متطمن إني مامتي خلاص سلمتني نفسها و مبسوطة تحتي و مستمتعة بصلابة زبري و إنتهاكه لشرفها و عفتها .. رغم إني نكت كسين قبل كدة بس الكس ده غير أي كس .. ده كس أمي حبيبتي اللي جابني للدنيا دي و دلوقتي بيمتعني بدنيا جديدة من اللذة و الشهوة .. مش مع واحدة شرموطة من الشارع ممكن ما يهمهاش غير الفلوس أو المتعة . لأ دي أمي اللي بتحبني و تتمنالي الخير و دايما تدعيلي بالسعادة و الصحة و النجاح .. أمي حبيبتي اللي مستعد أفديها بروحي و أدافع عنها لآخر نقطة في دمي .. أمي اللي علمتني كل حاجة كويسة في الدنيا و أخيرا علمتني الجنس عملي مش نظري .. من حقها تستمتع بتلميذها و تدوق نجاحه بنفسها ..



النيك رائع مع أمي الملتزمة داليا .. مش عايز أكب .. كويس إني كبيت من شوية عشان أطول .. عايز اللذة دي تستمر و تستمر .. نسينا الدنيا أنا و مامتي و توهنا في لذة أجسادنا .. مش حاسس غير بزبري و هي مش حاسة غير بكسها .. نسينا مروة .. مروة اللي بتتفرج على أحلى فيلم سكس قدام عنيها لايف .. إيدها بتلعب في كسها و شايفة هياجنا على بعض .. مش مصدقة عنيها .. أخوها بينيك مامتها نيك كامل قدامها .. وطت راسها تمص بزاز مامتها حبيبتها و تبوسها ..









شوية و تبوسني أنا كمان من بؤي و أنا بنيك مامتها . أنا عارف إنها نفسها تتناك هي كمان بس نعمل إيه؟ لسة نصيبها ما جاش إنها تتمتع بكسها و هو بيتناك من زبر جامد .. أختي حبيبتي بتشاركنا اللحظة الناريخية بالبوس و الأحضان .. جسمها الجميل و وشها البريئ و بزازها الصغيرين بيزيدوا متعة اللحظة .. وجودها معانا عامل جو من البهجة و السعادة و النشوة لماما و ليا ..









مش عايز أكب .. غيرت الوضع .. عايز أنيك ماما في كل الأوضاع .. الليلة ليلة العمر .. ماما كمان مندمجة قوي و عايزة تستمتع بكل لحظة و بكل وضع و بكل لمسة مني و من مروة بنتها الصغيرة .. نمت على ضهري و ماما عارفة هي بتعمل إيه .. قعدت على زبري و ابتدت تتنطط عليه .. تدخله بالراحة مرة و بسرعة مرة .. و تدور بطيزها عشان يلف جوة كسها و يوصل لكل مليمتر منه .. بتمتع نفسها بزبري و بتمتعني بلبونتها و آهاتها و شهقاتها و هي بتتناك زي أحلى مومس في فيلم سكس .. مروة بتقرب وشها عشان تشوف كل حاجة بتفاصيلها و تشارك باللي تقدر عليه عشان نستمتع أكتر .. تلحس كس أمها و تلحس زبري و هما معشقين مع بعض .. أطلعلها زبري تمصه و أرجعه تاني في كس ماما .. مروة إيدها شغالة على كسها و بتكب هي كمان في متعة ثلاثية و انا بأقولها المرة الجاية أنيكك إنتي كمان يا حبيبتي و أتمتع بيكي .. حبيبتي أختي نفسها في زبر يدخل كسها ..











بدلنا أوضاع كتير .. لكن أحلى وضع بحبه هو لما أمي تنام على ضهرها و تفتحلي رجليها و تاخدني في حضنها .. تسلملي نفسها و تحسسني بالخضوع و الضعف و الإستكانة و الرقة .. أحس بفحولتي و هو زبري بيغوص في أعماق كسها . مروة ساندة ضهرها و بتلعب في كسها و هي بتتفرج علينا .. ماما هايجة جدا و كبت ٣ أو ٤ مرات بس لسة عايزة كمان .. لفت رجليها حوالين وسطي و قامطة عليا و أنا بنيك كأني حاهرب . عايزة كل جسمي يتمكن منها و زبري يتغرس في كسها لآخر مدى .. بحبك يا ماما .. أخيرا زبري في كسك .. شديت في الدق جامد .. حاسس إني حاموتها من الطعن العميق السريع في كسها .. أصواتها المتناكة مطمناني إنها مبسوطة و مستعدة تتدق أكتر .. زبري بيوصل لرحمها و يدق فيه دق سريع كأنه شاكوش .. كسها غرقان و الزفلطة للركب و الحرارة عالية .. عايز أكب .. إبتديت أزود الدق و صوتي باين عليه إني حأكب . ماما قمطت برجليها أكتر على ضهري و قالتلي: كب يا حبيبي .. كب يا علي في كسي .. نزل لبنك في كس أمك اللي بتحبك .. دي أحلى حاجة عملتها في حياتي إني خليتك تنيكني .. نيك ماما داليا .. زبرها برجولتك و غرق كسها بلبنك .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كسي يا علي. إنفجر زبري باللبن و صرخاتي من اللذة مسمعة الجيران .. مامتي كمان بتجيب ضهرها تاني في نفس الوقت على إحساسها إن إبنها بيكب جوة كسها .. قذفت لبني عميقا داخل كس أمي و في رحمها .. لبن كتير بينزل من حوالين زبري لبرة كسها و ينقط على سرير بابا .. أمي المتناكة حتجنني بجمالها .. بتخون بابا مع إبنها و تخليه ينيك كسها و ينزل لبنه فيها ..









مروة نايمة جنبنا بعد ما هي كمان كبت مش عارف كام مرة . بتبصلنا كأنها في حلم .. قمت من بين رجلين ماما و أول ما طلعت زبري شوية من لبني طلعوا من كسها و نزلوا عالسرير .. نمت على ضهري جنبهم . كلنا هلكانين من التعب و بناخد نفسنا بالعافية .. إحنا التلاتة جنب بعض على ضهرنا .. إستمتعنا بلذة ما بعدها لذة و فضينا شهواتنا و استكانت أجسادنا بعد المجهود اللذيذ اللي عملناه .. مروة اتدورت لماما حضنتها و قالتلها: إنتي كنتي مبسوطة قوي يا مامي .. شكلك كان يجنن. ماما: طبعا حبيبتي متعة النيك دي ألذ متعة في الدنيا .. دي المتعة اللي خرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. شفتيني و أنا بتناك؟ كنت حلوة و أنا بتناك؟ قالتها و ضحكت .. مروة ضحكت و قالتلها: كنتي تتجنني و إنتي بتتناكي يا مامي .. عايزة أتناك أنا كمان بقى بلييز. ماما باستها و قالتلها: قريب يا حبيبتي حتتناكي. مروة بلهفة: إمتى يا ماما؟ حتخلي علي ينيكني؟ داليا همست في ودن مروة بصوت واطي: باباكي هو اللي حينيكك. مروة وشها إحمر و اتلخبطت و لسة حتتكلم راحت ماما حاطة صوبعها على شفايفها إن ما تتكلمش .. طبعا عشان أنا معرفش . و قالتلها بإبتسامة: بعدين حابقى أقولك. مروة مكسوفة من الكلام .. مش عارفة مامتها عرفت إزاي عن باباها و إزاي بتقولها إن هو اللي حينيكها؟ بس ابتسمت على فكرة إن باباها حينيكها دي . . و بترتيب أمها كمان . . و يمكن في سريرهم .. آه يا كسي.







.



الجزء الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى





بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح ?.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.





في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).



ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.



ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..









قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.



ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.



مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..









زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة







و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..









دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..









الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.





ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته ?.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة ? .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.





مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب









داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..









داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط















مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.





و للجزء تكملة ..







.



تكملة الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى





بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح ?.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.





في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).



ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.



ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..









قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.



ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.



مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..









زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة









و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..









دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..









الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.





ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته ?.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة ? .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.





مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب









داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..









داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط















مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.





داليا خلصت فقرة إمتاع إبنها حبيبها ببوسة جميلة و وعد إنها تبسطه كمان لما يكون محتاج يفضي .. كان نفسه توريه كسها كويس .. تفتحهوله بإيديها و تفرجه عليه لكن داليا قررت إن كفاية عليه كدة النهاردة .. التغيير الكبير المفاجئ عادة مش بيكون كويس .. واحدة واحدة أحسن و ألذ .. مصطفى أكيد بيمر بصدمة نفسية من اللي بيحصل له و حواليه .. في خلال يومين يكتشف إن أمه الملتزمة بتخون أبوه و أخته البريئة بتتمنيك مع أخوه و هو نفسه بيكب على بزازهم هما الإتنين .. أكيد ده إنقلاب .. ثورة دي واللا إنقلاب؟ إنقلاب إنقلاب لكل القيم اللي اتربى عليها و آمن بيها .. إنقلاب على ثقته بأهله نفسهم اللي عايش معاهم و بيحبهم .. قد كدة الشهوة الجنسية دي ممكن تغير الناس و تخليهم ينسوا قيمهم و أخلاقهم و لو مؤقتا .. بلاش يتصدم أكتر من كدة .. خليه يفكر و يتأمل و يحسبها بنفسه .. ربما يغضب شوية من اللي حصل .. ربما يشعر بالإمتعاض من اللي بيحصل حواليه .. لكن المؤكد إن لما يحن مرة تانية و الرغبة تجتاحه و يتذكر لذة جسم أخته و أمه الناعمين اللي بيحبوه و يتمنوا رضاه .. لما زبره يوجعه و يبقى عايز يضرب عشرة مرة تانية و يفتكر بؤ أخته الصغير و اللا شفايف أمه الممتلئة الطرية و بزازهم الجميلة العارية اللي توقف أي زبر و مستعدين يمتعوه بدل ضرب العشاري .. ساعتها حتكون له حسابات تاتية و مقاومته حتتلاشى أمام هجوم الشهوة و تمكن النشوة و قرب اللذة و سهولتها في بيته و بين أهله.



داليا تركت إبنها في سريره بعد ما غطته و طبعت قبلة على جبينه و اتطمنت عليه كما تطمئن عليه دائما منذ طفولته. داليا عندها إحساس رهيب بالشهوة لأنها لم تفرغها مع مصطفى رغم الإثارة اللي كانت بتحس بيها و رغم إبتلال كسها و إستعداده لدخول زبر مصطفى فيه .. لكن معلش فيه زبار كتير تانيين .. ممكن تروح عندي أوضتي أظبطها .. أو تروح لبابا .. أو تستنى عم حسن بكرة يزبرها .. لكن داليا في دماغها حاجة أحلى من الزبر .. راحت لحبيبتها مروة .. مروة قاعدة في أوضتها بتسرح شعرها الجميل و بتحط برفان و بتستعد لليلة دخلتها .. مامتها وعدتها و وعد الحر *** عليه .. مروة متشوقة لليلة العمر اللي تتفتح فيها و تدخل عالم الكبار .. عالم الجنس الحر الممتع اللي مفيهوش خوف و لا ترقب و لا ألم .. عالم الحرية الجنسية .. تعمل اللي هي عايزاه و تتناك من اللي تحبه وقت ما تحب .. تصورها لسة ضحل . . مش واخدة بالها إنها عايشة في مجتمع و لها أهل و ناس .. مجتمع له قيم و أخلاق و *** و عرف و تقاليد لا تسمح بمثل هذه العشوائية و الغوغائية .. صحيح حتقدر تتمتع بالجنس مع عائلتها بشكل أفضل و أمتع لكن حتفضل ضوابط و قيم المجتمع حائل أمام أي إنحدار علني .. و ده شيئ كويس و مطلوب و إلا يتحول مجتمعنا إلى غابة بل أسوأ .. القيود التي يكرهها الناس و يتذمرون منها هي لحمايتهم و حماية عائلاتهم من الإباحية العلنية التي تهلك الشعوب و الأمم .. مش مهم .. كفاية أقدر اتبسط مع إخواتي الشباب الحلوين دول .. هو أنا حانهب .. عندي إتنين شرقانين و زي الفل في البيت أتناك في أوضتي و على سريري بس بالدور .. و ابويا كمان يقف في الطابور .. حتبقى مزبرة و فل الفل. بس خايفة من فض البكارة .. يا ترى حيوجعني؟ .. أكيد .. بس حيفضل يوجعني كتير؟ مش حاعرف أتمتع بالنيك يعني كام يوم؟ يا تري النيك في الكس حلو؟ لما أحس بزبر ناشف كدة بيغوص في كسي جوة و يوصل لرحمي بيبقى حلو؟ يا ترى خشونة و صلابة راجل بيدق فيا بعنف بزبره في كسي بيبقى طعمها إيه؟ حأحس باللبن السخن لما ينزل جوة كسي؟ أكيد حاحس بالراجل و هو بيترعش و يتشنج و يصرخ و يكب جوايا .. حأحس بيه و هو في منتهى متعته و شهوته اللي أنا السبب فيها .. أنا اللي اتمتع ببزازي و لحمي .. أنا اللي كسي عصره لحد ما فضى شهوته .. أكيد حيبقى إحساس جميل و بابا بيخون ماما في كسي .. كس جديد لانج .. فابريكة يا معلم .. حأوهبه لبابايا و إخواتي الحلوين يستمتعوا بيه و يكبوا لبنهم جواه .. أحسن ما يدوروا على شراميط برة البيت ييجوا يلاقوا شرموطتين حلوين مستنينهم في السراير .. و أهو يبقى زيتنا في دقيقنا.





ماما أخدت مروة في حضنها و بصت على جسمها الجميل و قالتلها: واو . إيه الجمال ده كله يا بت .. أنا كدة حاغير منك. مروة ابتسمت بكسوف و قالتلها: هو إنتي فيه أجمل منك يامامي .. أروح فين أنا المفعوصة جنب الجسم الحلو ده. و مدت إيدها تمسك بز مامتها .. لاحظت إنها مش لابسة سوتيانة و الروب عاللحم .. قالتلها: إيه ده .. ده إنتي جاهزة بقى؟ داليا قالتلها: أنا على طول جاهزة حبيبتي المهم إنتي جاهزة يا عروسة؟ مروة اتكسفت و وشها إحمر .. قالتلها: مكسوفة يا مامي و خايفة. داليا: لأ ما تخافيش يا حبيبتي .. ده بابا مش حد غريب. مروة: خايفة يوجعني و أنزل ددمم كتير. ماما أخدتها في حضنها و باستها و قالت: ما تخافيش حأخلي بابا يبقى حنين معاكي و هو بيفتح غشاءك .. دول بيبقوا نقطتين ددمم مش كتير .. مامي معاكي ما تخافيش. مروة شافت آثار لبن أبيض على رقبة ماما و هي حاضناها .. قالتلها و هي بتدوقها بلسانها و بتضحك: لبن مين فيهم ده يا مامي؟ علي .. مش كدة؟ داليا إتحرجت بس عادي بقى .. قالتلها: ده طعم لبن علي برضه؟ مروة بصتلها بعمق و قالتلها بعتاب: طيب ليه كدة .. مش لبن بابا ده المفروض بتاعي أنا الليلادي؟ إخس عليكي يا مامي. ماما ضحكت و قالتلها: مش لبن باباكي .. أنا مخلياه يحوش لبنه عشان عروسته. مروة تنحت و قالت: مش ممكن .. مامي إنتي لحقتي تعملي مع مصطفى؟ داليا ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. مروة حضنتها بسعادة و قالتلها: كونجراتيوليشانس مامي .. مبروك .. كان حلو؟ داليا هزت راسها تاني و وشها أحمر . مروة لسة عندها شغف سألتها: خليتي مصطفى يدخله إن يور فاجاينا؟ ماما قالتلها: لأ .. مش للدرجادي يا حبيبتي .. مصطفى لسة مش واخد على كدة .. لازم ناخده بالراحة. مروة ضحكت بمياصة و قالت: ماهو أنا عايزة آخده بالراحة. داليا ضحكت و قالتلها: تعالي خدي أبوكي الأول .. ده مش حيعتقك. مروة قالتلها: بالحق يا مامي .. هو أنا حاروح اوضتكم واللا بابي حييجي ينيكني هنا؟ داليا: حتيجي عندنا عالسرير الكبير يا حبيبتي . دي ليلة العمر. مروة قالتلها: مش عارفة ألبس إيه لبابا في أول ليلة .. ممكن تساعديني يا مامي؟ داليا ابتسمت و راحت على دولاب مروة و إختارت لانجيريه أبيض سكسي جميل من اللي إشتروهم مع بعض .. مروة لبسته قدام مامتها و مامتها تحسس على جسمها و تظبطلها اللانجيريه و قالتلها: يجنن عليكي يا مروة .. إنتي حتجنني أبوكي يا جميلة. مروة قالتلها: ممكن ألبس طرحة عروسة لبابي؟ كنت لابساها لما علي كان هو اللي حيفتحني. داليا عجبتها الفكرة و قالتلها: إلبسي عروسة و أنا حأزفك لأبوكي يا حياتي . إنتي الليلادي عروسته و هو عريسك.



راحت داليا و مروة أوضة النوم و قفلوا وراهم .. عمر أول ما شاف مروة لابسة طرحة عروسة و حاطة مكياج و برفان قام وقف و ابتدى يمشي ناحية مروة اللي واقفة مكسوفة و باصة في الأرض .. داليا وقفته و قالتله: بالراحة يا عريس .. إنت إلبس و أنا حأسلمهالك بنفسي .. أنا أمها .. بابا راح لبس قميص و بدلة سوداء بسرعة و كأنه عريس بجد .. عايز يفرح بنته حبيبته باللحظة الكبيرة دي في حياتها و رجع لقى ماما بتظبط مكياج مروة . وقفت مروة مكسوفة و ماما أخدتها من إيديها و مشوا ناحية بابا اللي واقف مبتسم كأنه عريس بجد .. ماما قالتلهم: مبروك يا حبايبي .. إنتم دلوقت عريس و عروسة. و مسكت إيد مروة و سلمتها في إيد باباها اللي قربها منه و باسها على راسها و جبينها بوسة رقيقة .. ماما زغرطت بصوت واطي و دمعة فرت من عنيها و هي شايفة بنتها الوحيدة في حضن عريسها ابوها في الليلة الخاصة جدا دي في حياتها .. بابا حضن مروة و دخل معاها في بوسة فم طويلة و لذيذة .. داليا بتشوف بنتها مع عمر لأول مرة بيبوسوا بعض كدة .. شكلهم حلو قوي .. رومانسي و سكسي جدا









داليا مبسوطة برومانسية الموقف .. مبسوطة إن بنتها بتتباس بوس جنسي كدة من أبوها قدامها .. مبسوطة بسعادة بنتها و رغبتها و شهوتها إنها تتناك من أبوها .. مبسوطة إن هي جزء من الليلة الجميلة دي بالنسبة لبنتها حبيبتها .. ليلة مش ممكن ينساها حد من التلاتة .. ليلة زفاف البنت لأبوها .. داليا بتنز من كسها و هي بتتفرج على ليلة دخلة بنتها .. مروة مكسوفة خالص .. رغم إنها لعبت كتير مع أبوها و عملت أورال سكس إلا إن المرة دي مختلفة .. المرة دي العزم معقود من جميع الأطراف إن كسها يتفتح لأول مرة في حياتها.



عمر شال مروة على إيديه و رفعها يبوسها و هي متعلقة في رقبته و بتبص في عنيه بنظرة حب و رغبة و خجل









داليا قعدت تتفرج و مشغلة التابلت بتسجل كل لحظة في المناسبة السعيدة دي .. زفاف بنتها حبيبتها .. بابا نزل مروة على السرير و نزل فوقها يبوسها في شفايفها و أصبحوا هما الإتنين في منتهى الهيجان .. بابا حريص على إمتاع مروة بهذه اللحظة بكل تفاصيلها ..









بيمص شفايفها و لسانها بمنتهى الحب و الرقة و بيقولها أجمل كلام ممكن يقوله عاشق لمعشوقته أو عريس لعروسته .. إبتدى يقلعها اللانجيريه الأبيض .. نزله عن بزازها الصغيرين الرقيفين و ابتدى يمص حلماتها المنتصبة المتعطشة لمزيد من المتعة و الإحساس و هي تعلن عن متعتها بآهاتها العذبة الرقيقة التي لا تزيد الموقف إلا إثارة و جمالا .. نزل بقبلاته على بطنها سنتيمتر بعد سنتيمتر يملأ طريقه بقبلات رقيقة تخبرها برغبته فيها و بحبه إياها .. حتى وصل إلى كلوتها الخفيف الذي لايكاد يستر شيئا من انوثتها وجمالها .. سحبه لأسفل و هي تنظر لأبيها بحب و رغبة و ترقب .. بدأ يلحس كسها الصغير الذي لم ينبت فيه شعر بعد و يدخل لسانه بين شفراته باحثا عن زنبورها الصغير البكر البرئ . زنبورها مازال خجولا مختبئا في طيات كسها لا يدرك بعد ما ينتظره من لذة لا تقاوم و متعة لا توصف .. الأب العريس يغوص بلسانه الخبير ممتعا كس عروسه إبنته البكر الرشيد ليذيقها متعة كانت كفيلة بإسعادها باقي اليوم إلا أن متعا أكبر تنتظرهما في هذه الليلة المقمرة العامرة باللذة و الآهات.









داليا إقتربت من العاشقين تمتع نفسها بهذا المشهد المثير .. زوجها بيلحس كس بنتها على سريرها .. بيجهز كس بنته و يبله و يرطبه عشان يستقبل زبر لأول مرة في حياته .. بنتها مستمتعة بانتهاك أبوها لموطن عفتها و مكمن شرفها .. مستعدة تديله أكتر من كدة بكتير .. مستعدة تديله نفسها وشرفها و عفتها .. عمر مستمتع بإمتاع بنته .. حس بهياج بنته العيلة الصغيرة تحت لسانه الخبير .. إبتدت تفرك تحتيه و تطلع منها آهات المتعة .. ابتدت تترعش و جسمها يتشد .. حطت إيدها على راس أبوها تضغطها على كسها .. لسانه أسرع و أبرع على بظرها و زنبورها و قد عقد العزم على إيصال إبنته لقمة شهوتها .. بدأت تلوي جسمها بعنف و هي تقذف عسل فرجها على لسان أبيها تمتعه بمتعتها و تشعله بحرارتها و أنوثتها و رقتها .. بنتي حبيبتي جابت ضهرها على لساني و قدام أمها .. أمها مبسوطة لسعادة بنتها اللي تتمنالها كل خير و هناء و سرور .. مروة هدأت قليلا .. مبتسمة لأبوها حبيبها و أخدته في حضنها مرة تانية في وصلة بوس شكر و رضى و حب









و بعد أن تمكنا من التحكم في شهوة البوس الرقيق بينهما .. مروة بصت لباباها في عنيه بابتسامة لذيذة و قالتله: الدور عليك يا بابي .. عايزة أمص زبرك و أمتعك زي ما متعتني. سابته ينام على ضهره و نزلت نزلتله البنطلون و اللباس و مسكت زبره الكبير المنتصب في إيديها الصغيرة و ابتدت تلحس راسه برقة و ميوعة و إنسجام .. داليا قررت تساعد بنتها و تزيد لذة اللقاء . مسكت زبر جوزها لبنتها عشان تمصه









مروة بتحب زبر باباها قوي .. بس المرة دي إحساسها أعلى لأن امها ماسكاهولها بنفسها .. أمها مش بتعز عليها حاجة و ده أكبر دليل .. ماسكالها زبر جوزها بنفسها بتديهولها في بؤها .. شايفة سعادة جوزها بالمنيكة مع بنتها بس مش غيرانة منها .. داليا سابت بنتها تتمنيك على أبوها عشيقها في هذه الليلة و هي بتقلعه البنطلون بالكامل عشان يعرف ينيك بنتها كويس .. مروة و داليا قرروا يهيجوا عمر لأقصى درجة .. ابتدوا يمصوله زبره مع بعض .. بيتنافسوا مين بتمص أحلى: البنت واللا أمها؟ عمر في عالم تاني من النشوة .. عنده لبوتين أحلى من بعض بيمصوا زبره و يمتعوه بجمالهم و علوقيتهم









بيتنافسوا مين فيهم بتدخله لزورها أكتر من التانية .. الليلة ليلة مروة صحيح .. بس وجود داليا مولع الجو بحنيتها و حبها للإتنين و حرصها إن دي تكون من أحلى ليالي العمر









داليا نفسها تتناك بعد الهياج مع عم حسن و بعدين مع مصطفى كمان .. نفسها جوزها ينيكها و يطفي نارها .. بس عندها إيثار لبنتها حبيبتها .. مروة أولى بكل دقة و اولى بكل نقطة لبن الليلادي .. زبر عمر بقى في أقصى درجات إثارته و إنتصابه .. عمر بص لبنته مروة بحب و قالها: جاهزة يا حبيبتي؟ جاهزة للحظة عمرك ما حتنسيها؟ جاهزة تتفتحي يا حبيبتي؟ مروة بصتله بخجل و هزت راسها و وشها أحمر .. مكسوفة و و مش قادرة تبص في عين أمها في اللحظة دي .. لحظة ما حتخطف قلب و زبر جوزها منها .. لحظة ما جوزها حيخونها معاها و ينيكها . اللحظة اللي ممكن بعدها يحب مروة أكتر منها و اكيد حيحب ينيكها اكتر .. مروة نامت على ضهرها و باباها بيبوسها و بيلحس حلمتها . مامتها بتلحسلها كسها و تمص زنبورها بالراحة عشان تجهز كسها للزبر الكبير اللي حيدخل دلوقت .. عمر قالها: حبيبتي عايزك تبقى ريلاكس خالص و تستمتعي بكل ثانية .. حادخله بالراحة خالص و لما أحس إني في آخر كسك حضغط ضغطة جامدة شوية حقولك قبلها .. بعد كدة لو بيوجعك حأبطل على طول و لو عايزة أستمر حأنيكك لحد ما أكب .. جاهزة؟ مروة ابتسمت و هزت راسها و قالت: أنا واثقة فيك يا بابي .. بحبك. ابتسم و باسها و قالها: و أنا بموت فيكي يا أمورتي. حط عمر راس زبره على فتحة كس مروة .. داليا مسكت زبره حركته على شفرات كسها و على البظر شوية عشان سوائل مروة تنزل و تسهل الإيلاج .. ابتدى زبره يتزفلط .. مش محتاج كريم . مروة ريلاكس و مبلولة كفاية . دخل راس زبره في كسها .. وقف شوية و بعدين ابتدى يطلع الراس و يدخلها بالراحة .. كس مروة مستجيب للمتعة و سوائله بتزيد .. إبتدى يدخل زبره أكتر و يتحرك دخول و طلوع .. زبره مولع و مشاعره مضطربة .. الإحساس بزبره جوة كس بنته السخن اللزج حيجننه .. مجرد فكرة إن راس زبره دلوقت جوة كس بنته العذراء بيستمع بدفء كسها و نعومة جدرانه و تماسك عضلاته اللي بعصر زبره عصر .. فكرة و إحساس كفيل إنه يجيب صهره في التو و اللحظة .. حاسس إنه حيكب بس متحكم .. بيبص في عنين مروة و هي بتبصله بنظرة شبق و شهوة بنت متناكة لا توصف .. بنته حبيبته فاتحة رجليها و واخدة زبره جوة كسها و مستنياه يفتحها و يخليها مدام .. بيدخل زبره أكتر و أكتر مع الإيلاج البطئ .. إيلاج بطئ و طويل جوة كس بنته .. حاسس بضغط غشاء البكارة على راس زبره و الغشاء بيتمط مع حركته البطيئة .. زبره بقى بيدخل اكتر و اللذة رهيبة و ماسك نفسه بالعافية .. بص في عينين بنته و ابتسم و غمزلها .. فهمت غمزته .. متوترة و خايفة .. بس ابتسمت و غمزت لباباها بعنيها الجميلة .. زق زبره زقة طويلة و عميقة بسرعة أكتر من الأول .. زبره إنزلق لآخر كسها و حس بالغشاء بيحضن زبره و هو بيتفتح و يتهتك .. مروة صرخت صرخة ضعيفة في لحظة الألم الأولى .. إستقر بزبره في أعماق كسها و ما إتحركش عشان ما يوجعهاش .. خلاص فتح كس بنته العذراء .. فض غشاءها و طعن شرفها .. نزع عذريتها و حرر كسها .. مروة خايفة يكون فيه وجع تاني .. دمعة نزلت من عنيها .. هي نفسها مش عارفة دي دموع الفرح و لا دمعة ألم .. باباها باسها في جبينها و قالها: مبروك يا حبيبتي .. يا مراتي. بصتله و قالت: اللله يبارك فيك يا بابي .. بحبك. قالها: بحبك يا مروة .. بيوجعك؟ قالتله: لأ .. راح الوجع. باسها في بؤها و ابتدى يتحرك ببطء .. يطلع و يدخل في كسها .. عندها حيل من الوجع لكن يحتمل و بيروح واحدة واحدة .. لذة الإحساس بزبر باباها مالي كسها مغطي على شوية الألم اللي باقيين .. إبتدي ينيك أكتر و يزود معدل الدخول و الخروج .. زود سرعة النيك و مروة مستجيبة و حاسة بلذة الجماع .. حاسة بأنوثتها و ذكورة أبوها نياكها .. كسها بيستقبل زبر كبير بكل ترحاب .. زبر أبوها بينيكها و بيدخل إلى أعماق كسها .. أمها بتبص على زبر جوزها و هو بينيك بنتها في أعماق كسها .. شايفة جسمها الصغير بيفرك و يتمتع بالنيك لأول مرة على سريرها و مع جوزها .. شايفة نقطة ددمم على عمود زبر جوزها لما بيطلع من كس بنتها . خلاص مروة ما بقتش بنت .. مروة العيلة المفعوصة بقت مرة بتتناك زي أي مرة في كسها ..















مروة و أبوها في عالم من المتعة و الجمال أنساهم وجود داليا التي نست نفسها هي الأخرى باللعب في كسها و القذف عدة مرات و هي بتتفرج على بنتها بتتزبر و تتناك قدامها. مروة تغاضت عن قليل الألم المتبقي مقابل لذة الجنس في أول مرة تحس بزبر يدخل من كسها و يصل إلى منتصف بطنها مخترقا كل الحدود و متجرءا على كل الأعراف و القيم .. زبر أبوها فحلها و نياكها و محطم عذريتها .. عمر تايه في لوعة النيك مع بنته و هي بتجيب ضهرها لأول مرة و هي بتتناك نيك كامل .. تيبس جسمها و مسكت ضهره بضوافرها تشده إليها .. و هو ما استحملش يشوف بنته بالمنظر ده .. مغمضة عنيها و مستمتعة إلى درجة الجنون .. تيبس هو الآخر و أسرع في النيك بعمق و قسوة .. يصرخ و هو يقذف حمم لبنه في أعماق أعماق كس بنته .. بل إنه يقذف مباشرة داخل رحمها الصغير .. منيه يسيل داخل إبنته يبحث عن بويضاتها كي يخصبها .. عمر بيبصلها و يقولها: لبني جوة كسك يا مروة .. ححبلك و تجيبلنا بيبي .. حيبقى بيبي جميل زيك يا مروة. مروة: بتبتسم وسط هياجها و تقوله: كب كمان يا بابا .. أنا عايزة لبنك كله في كسي .. من هنا و رايح ما تكبش غير جوة كس بنتك حبيبتك. داليا حاسة بشوية غيرة دلوقت .. بنتها جميلة و صغننة و لونة .. شكلها يجنن و هي بتتناك .. أي راجل لازم يهيج عليها و يتمناها .. لكن هي كمان عندها شابين مصححين و زي الفل .. هي كمان حتخليهم ينيكوها و يمتعوها و يكبوا لبنهم في كسها .. محدش أحسن من حد .. البيت حيبقى ممتع جدا .. كله نيك و استمتاع و حرية .. مروة أضافت كتير لجمال البيت و إثارته لما اتمنيكت مع علي و مصطفى .. و أبوها كمان .. هي و أمها لبوتين هايجين .. شكلهم حيحلبوا رجالة البيت و يضيعوا صحتهم بس في متعة و روعة في أحضان اختى البريئة مروة و أمي الملتزمة داليا.



الجزء الثالث عشر:





أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.



بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها بلسة ينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: **** يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.









رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها دلوقت؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.





الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد ما ناك بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف هو يقصد أنهي شغل بالظبط ? .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله: تحب تشوف عم حسن بيزبر مراتك إزاي؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عاكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنت بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانس ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.



بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.





بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العاري .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف ممان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت الممالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقيىقوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت هايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمصت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.









عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سبدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها









بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا داليا عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي مسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.











عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش من قبل ما يدخل كله .. عم حسن قالهاقالها و هي في قنة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و ازوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ .. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها









عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر











زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها









عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة تللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة كن النيك الذكوري بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت ..









مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. و ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتبتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيها على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى ..





و للجزء بقية



الجزء الثالث عشر: الحب كله





أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.



بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي يا بابي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها لسة بينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: رببنا يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.









رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. مراتي و بنتي ..عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.





الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد الجماع مع بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف و تتأكد هو يقصد أنهي شغل بالظبط ? .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة و ما ناكنيش إمبارح يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه و يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله بدلع و لبونة: تحب تشوف عم حسن و هو بيزبر مراتك؟ عايز تشوفه و هو بينيكني؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عالكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنا بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانش ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو أدينا بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.



بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.





بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني يا عسل. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي من نطقه و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العريان .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف مكان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت المكالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقي اوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت عايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمضت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.









عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سيدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها









بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا بت عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي نسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.











عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش تاني من قبل حتى ما يدخله كله .. عم حسن قالها و هي في قمة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و لزوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ معقولة راجل عجوز كدة زبره واقف زي الحديدة ما بيهمدش و بيطول في الكب قوي .. يمكن واخد فياجرا واللا مقويات و اللا ترامادول؟ .. و يمكن عشان جسمه دايما نشيط و شغله فيه حركة كتير؟ مش مهم .. المهم يبسطني.. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها









عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر











زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها









عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة اللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة من النيك الذكوري القوي بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي؟ معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت .. b





m



مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. هزتله راسها بتستأذنه إنها توريله النيك .. مصطفى بيبص عليها و بيضرب عشرة قدامها .. ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه و ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيه على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى .. عاجباك يا مصطفى تشوف أمك بتتناك كدة على سرير باباك؟ عاجبك اللبن و هو بينقط من طيز أمك المتناكة؟ عاجبك منظر أمك عريانة مع راجل غريب كدة؟ هجت و كبيت حلو عالمنظر؟ داليا خدت زبر عم حسن و دخلت راسه في كسها و فضلت تتحرك تدخله و تطلعه و هي بتبص لمصطفى و تبتسمله .. مصطفى فضى كل لبنه . . إبتسم لأمه و مشى راح على أوضته من غير ما يعمل صوت .. ساب مامته تكمل نيك لو عايزة .. بس عم حسن إكتفى بالملحمة اللي عملها .. حضن ماما من ورا و باس رقبتها و قالها: إنتي حلوة قوي يا مدام داليا .. أنا مبسوط قوي .. إنتي اتبسطتي؟ داليا إتدورت بسرعة و لهفة لعم حسن .. مسكت زبره في إيدها و قالتله: طبعا إتبسطت .. ده إنت معلم في النيك .. أنا عمري ما إتناكت جامد كدة .. زبرك ده جنني .. هو إنت بتنيك حلو كدة على طول؟ ابتسم و قالها: مع الستات الحلوين بس .. إنما مع أم العيال بابقى عايز أكب و أخلص بسرعة. داليا: حطت راسها على صدره و قالتله بدلع: مين أحلى في السرير أنا واللا يسرا؟ شخر و قالها: أحة .. إنتي طبعا .. إنتي أجمل في كل حاجة يا مدام داليا. ضحكت و قالتله: إيه بقى مدام داليا دي؟ كنت بتقوللي يا بت من شوية. قالها: معلش يا هانم كل وقت و له أدان .. العين ما تعلاش على الحاجب برضه. قالتله: أصيل يا عم حسن .. قوللي بقى: إنتىلسة بتنيك يسرا واللا خلاص بطلت؟ بصلها بشك شوية و قالها: الباشمهندس منعني أروح عندها. بصتله بشك و قالتله: و مالك متلخبط كدة ليه؟ قوللي بصراحة و أنا مش حاقول لعمر. قالها: معلش يا هانم إعفيني من السؤال ده .. دي أسرار ناس و … مدت إيدها عالكوميدينو و إديتله ورقة ب ٢٠٠ جنيه و قالتله: عموما مش حاجبرك على حاجة بس لو تبلغني كل اللي بيحصل حابسطك قوي. بص لل ٢٠٠ جنيه و قالها: هي ببتصل بيا كل فترة أروحلها في مكان بس من غير الباشمهندس ما يعرف .. مدام داليا مش حأوصيكي .. الباشمهندس ما يعرفش حاجة. قالتله: ما تخافش مش حاقوله .. بتروحلها فيلا الساحل؟ قالها: لأ .. دلوقت الباشا معين أمن و طباخ و جنايني و خدامة .. ما عادش ينفع. قالتله: إمال بتقابلها فين؟ سكت و مرضاش يتكلم .. مدت إيدها إدته ٢٠٠ جنيه كمان .. أخدهم و قالها: ملهوش لزوم يا هانم .. هي بتقابلني بعربيتها في أي مكان عام و تاخدني على شاليه بتاعها .. بس والللهي ما أعرف هو فين و لا أعرف أروحه لوحدي. قالتله: يعني عمر مش بيقابلها في فيلتها؟ قالها: كان بيقابلها هناك و يبات معاها كمان .. بس دلوقت معرفش. قالتله: و إنت بتروحلها مخصوص إسكندرية لما تبقى عايزة تتناك منك؟ قالها: آه بأروحلها مخصوص .. هي ست سخية قوي و الفلوس ملهاش عدد عندها . بتدفعلي كل التكاليف و زيادة. قالتله: يعني كام في السفرية؟ ضحك و قالها: بتاخد كبشة فلوس و تديهملي .. يطلعوا ألفين .. تلاتة .. هي ما بتعدش. داليا قالتله: طيب يا عم حسن تبقى تبلغني لما تتصل بيك تاني و أنا حابسطك. قالها: حاضر يا هانم. عم حسن أكيد مش ناوي يفضح يسرا اللي بتأكله الشهد و بينيكها كمان .. بس يمكن لو إشتاق لجمال و نعومة ماما يبقى يقولها شوية أخبار.



عم حسن قام و لبس هدومه و سلم على ماما بحضن و بوس و لم عدته و مشى .. ماما سمعته بيفتح ترباس الباب .. يعني كان مقفول! إمال مصطفى دخل البيت إزاي؟!!



ماما لسة عريانة في السرير .. مهدود حيلها من النيك الجامد بتاع عم حسن و طيزها لسة بتنز لبن عالملاية .. لقت مصطفى جاي عالباب بيبص عليها و متردد يدخل .. بصتله بنظرة حنية و قالتله: تعالى يا مصطفى .. عايزاك. دخل مصطفى ماشي بالراحة و مش عارف يبتدي كلام إزاي .. لما قرب عالسرير ماما مسكت إيده و قعدته على حرف السرير وهى لسة عريانة و قالتله: إنت دخلت البيت إزاي يا ولد؟ قالها: قلت لمدرسة الباص ميس علياء إني عيان و طلعت فتحت بمفتاحي قبل ما علي و بابا ينزلوا و إستخبيت تحت سريري لحد عم حسن ما جه. ماما: و عملت ليه كدة يا مصطفى؟ مش عيب تكذب على ميس علياء و عيب كمان تتجسس على ماما كدة؟ مصطفى: كنت عايز أشوف بتعملي إيه مع عم حسن. ماما بنظرة حب و تشجيع: و عجبك اللي شفته؟ مصطفى حط وشه في الأرض مكسوف .. قالتله: أنا شفتك بتضرب عسرة و بتكب لبنك .. كنت مبسوط و إنت شايف مامتك بتعمل سكس؟ هز راسه بكسوف .. داليا: عجبك منظر مامتك و هي عريانة؟ بص بسرعة على جسمها و هز راسه و رجع بص في الأرض. داليا عجبها الموقف و هايجة .. قالتله: عجبك منظر مامتك و هي بتتناك يا حبيبي؟ الكلمة وقفت زبره .. هز راسه تاني .. ماما شايفة زبره إبتدى يقف في الشورت قالتله: قوللي يا حبيبي إيه أكتر منظر عجبك؟ مصطفى متردد يتكلم .. قالتله بإغراء: عجبك لما كنت باتنطط على زبر عم حسن عالكنبة؟ هز راسه .. مدت إيدها حسست على زبره و قالتله: قوللي أحلى منظر عجبك بالتفصيل و أنا حأخليك تتبسط دلوقت .. إنت عايزني أمصلك؟ قالها: آه بلييز يا مامي. قالتله بابتسامة تشجيع طيب قوللي بقى عجبتك إزاي و أنا بتناك؟ زبره وقف أكتر من الكلمة تاني .. قالها: أكتر حاجة عجبتني لما كنتي نايمة على ضهرك و رافعة رجليكي و عم حسن بيهبد فيكي .. كان صوتك و هياجك حلو قوي يا مامي.









داليا عضت على شفايفها لما فكرها بالنيك العميق ده لما كان عم حسن بيفحت فيها بزبره الكبير و يكيفها .. قالتله بمياصة: عندك حق يا مصطفى .. أنا كنت هايجة قوى في الوضع ده .. طلعت بتفهم في النيك أهو يا مجرم. و ابتدت تمسك زبره المنتصب و تضربله عشرة .. مصطفى بيبص لبزاز ماما عريانين قدامه و كسها كمان .. ماما لاحظت نظراته .. قربت شفايفها من شفايفه و قالتله: مش عايز تبوس مامتك حبيبتك؟ و حطت شفايفها و باسته .. مصطفى فتح شفايفه و إبتدى يمص شفايف مامته و يمص لسانها بهيجان .. أخدت إيده حطتها على بزها و قالتله: حسس عليا يا مصطفى عشان تكب بسرعة لو عايز .. إعمل اللي إنت عايزه بس إوعدني مش حتقول لبابا. مصطفى مد إيده التانية على كسها و قالها: مش حاقول يا مامي .. ممكن أمسك كسك؟ عضت على شفايفها و هزت راسها و هي بتبص في عنيه .. نظرة رغبة و إستسلام و إذعان . داليا بتسلم نفسها لإبنها التاني .. سابتله كسها يلعب فيه و اتدورت و حطت زبره في بؤها .. زبر إبنها الصغير بين شفايفها بتمتعه بطراوتهم و حنيتهم .. إبنها يستاهل أكتر من كدة بكتير .. كفاية إنه سابها تتمتع المتعة المجنونة دي بالنيك مع عم حسن لحد ما خلصوا .. كان ممكن يقطع متعتهم و يحرمها من لذة الزبر الضخم اللي شخرمها في كل حتة في جسمها .. ابنها حبيبها يستاهل جايزة كبيرة .. كليرة قوي











• داليا بتمص بحب و حنان و إبنها بيلعب في كسها و طيزها .. إفتكرت إن طيزها لسة مليانة من لبن عم حسن .. قالتله: بلاش طيزي يا مصطفى عشان المني اللي فيها. لقت مصطفى بيحط لسانه بيلحس طيزها .. ده بيلحس لبن عم حسن اللي ناك أمه .. فلفصت منه سوية و قالتله: بتلحس لبن عم حسن؟ قالها: كان عاجبني قوي و هوة بيكب في طيز حضرتك .. إنتي كنتي مبسوطة واللا كان بيوجعك؟ قالتله بدلع و هي حاسة بلسانه على خرم طيزها : إنت بتكسفني قوي يا مصطفى .. بتلحس طيز مامتك .. أيوة كنت مبسوطة قوي زي ما أنا مبسوطة معاك دلوقت يا حبيبي. مصطفى هاج أكتر و زود اللحس و نزل يلحس كسها كمان و هي بتمص زبره جامد و آهاتها مولعة الموقف .. إبتدت تتشنج و تشد ضهرها و تإن و تترعش .. كسها بينتفض على بؤ إبنها اللي أول مرة يحس الإحساس ده .. قالتله و هي بتتأوه و تترعش: إلحس أكتر .. أكتر .. ما تبطلش يا مصطفى .. آه .. آآآه .. آآآآه .. أوووه .. أووووووه … كبت عسلها كله و مصطفى مستغرب بس مبسوط إنه عرف يوصل مامته حبيبته لقمة نشوتها .. داليا بتهدى شوية شوية و لسة مصطفى بيمتع لسانه و شفايفه بأنوثة كسها الجميل .. مسكت زبره اللي كانت نسيته مرة تانية و ابتدت تمص فيه و هو واقف زي الحجر .. مصطفى بيحط صوبعه جوة كسها و يحاول يدخله في طيزها و هي بتفرك .. قالتله: تعالى أخليك تكب في بؤي يا حبيبي. حسس على شع ها و صهرها و ما إتحركش .. قالتله باستغراب: مش عايز تكب في بؤي يا مصطفى؟ قالها: لأ يا مامي. و بيدخل صبعه في كسها .. فهمت هو عايز إيه بس ما ينفعش تخليه ينيكها كدة من غير ما يتحايل عليها و كأنه أجبرها و ضحك عليها .. يتمنعن و هن الراغبات .. قالتله: إمال عايز تكب إزاي يا مصطفى؟ قالها بتردد: عايز .. عايز .. قالتله: قول يا حبيبي ما تخافش. قالها بسرعة: عايز أعمل سكس معاكي يا مامي. داليا بصتله و هو وطى وشه مش قادر يبص في عنيها .. قالتله: عايز تنيكني يا مصطفى؟ تنيك مامتك؟ .. هز راسه و قالها بكسوف: بلييز يا مامي و مش حأقول لحد. قالتله: يعني لو ما خليتكش تنيكني حتقول لبابا على اللي شفته؟ مثطفى سكت .. عمره ما فكر فيها بالطريقة دي .. يعني حيبتز مامته .. قالها: لأ يا مامي ما أقصدش متزعليش مني بليز. هي فاهمة بس بتستعبط .. قالتله بصوت ضعيف: أنا بحبك يا مصطفى .. ليه تبتزني كدة؟ عايز تنيك مامتك بالعافية؟ قرب منها و فاكرها في لحظة ضعف و صعبت عليه . مسك راسها و قالها: لأ يا مامي .. مش غصب عنك .. أنا بحبك و عايز أعمل سكس معاكي برضاكي .. عمري ما عملت سكس قبل كدة و نفسي أعمله معاكي إنتي .. أنا بحبك قوي يا مامي . بلييز .. هو إنتي بتحبي عم حسن أكتر مني؟ بصتله بحنية و قالتله: لأ طبعا بحبك إنت أكتر من أي حد في الدنيا .. إنت إبني حبيبي الصغير الجميل اللي كبر و عايز ينيك. قالها بأمل لما سمع نبرة صوتها بتتغير: طيب يا مامي بلييز وريني متعة الجنس و الحب طالما بتحبيني اكتر من عم حسن يبقى متعيني بيكي زي ما متعتيه. بصتله بنظرة إعجاب .. الواد عنده منطق برضه .. قالتله بابتسامة صافية و صوت واطي و هي بتبص فى عنيه: مش حتقول لحد؟ مصطفى كان حينزل ساعتها .. أمه خلاص حتسلمه نفسها .. بس بتشرط عليه إنه ما يقولش لحد .. قالها: أوعدك يا مامي ده سر بيني و بينك إنتي بس. ابتسمتله و حطت شفايفها على شفايفه في بوسة إستسلام طويلة .. إستسلام لرغبتها في إبنها .. إستسلام لشهوة دفينة جواها إنها تمتع أولادها بجسمها و تخليهم ينيكوها و يتجننوا عليها .. شهوة إنها تشوف الشبق في عنيهم ساعة النيك و تشوف حبهم و لذتهم بعده.

و هي بتبوس مصطفى قلبت نفسها و بقت نايمة على ضهرها و هو ابتدى يطلع فوقيها .. مدت إيدها مسكت زبره تلعب فيه و هو بيبوسها و ابتدت تحكه على كسها … مصطفى بدأ ياخد الوضع الصح فوقيها و هي فتحت رجليها عشان يدخل بينهم بجسمه و يبقى زبره متمكن من كسها أكتر .. مصطفى بيمص شفايفها الحلوين و إيده بتفعص بزها و حاسس بزبره بيحك بين شفرات كسها .. معقولة ماما حتسيبني أدخل زبري في كسها؟ معقولة حنيك ماما دلوقت؟ ماما داليا الملتزمة المحججبة المتدينة اللي علمتني الإلتزام و التدين حتخليني أنيك كسها دلوقت؟ أنا أكيد في حلم . بس حلم جميل .. داليا حاسة إن كسها و زبر مصطفى مولعين خلاص و مستعدين للحظة الأخيرة اللي يندمجوا مع بعض و القضيب يدخل في الفرج اللي جاهز له بسوائله و لزوجته و حرارته .. ماما حطت راس زبر مصطفى على فتحة كسها و قالتله بنعومة: مش حتقول لحد يا مصطفى؟ قالها: لأ مش حأقول .. بلييز يا مامي دخليه بقى. داليا قالتله بمياصة: دخله يا مصطفى .. دخله في كسي و نيكني يا حبيبي .. نيك مامتك اللي بتحبك. مصطفى ضغط بوسطه لقى زبره داخل بينزلق في لحم كس مامته . بيتزحلق من السوائل الغزيرة اللي تدل على هياج مامته أكتر منه .. زبره بيحس بحرارة جميلة ما حسش بها من قبل … زبره بيغوص أكتر و أكتر جوة كس أمه و يستمتع بكل لمسة مع جدران كسها الناعم .. بدأ يتحرك جوة كسها بالراحة .. داليا طلعت صوت محن و ^اوه رهيب .. حضنت راس إبنها و رفعت رجليها حوالين وسطه في إذعان كامل له و تسليم كسها بكل ما تعنيه الكلمة لزبر إبنها .. و قالتله بمياصة و حب: نيكني يا مصطفى.









زبر مصطفى في أقصى درجات إنتصابه و هو حاسس بمياصة و لبونة أمه تحتيه .. حاسس بحبها و حاسس بكسها و جماله و نعومته .. ظبط الإيقاع بحركت وسطه .. زبره داخل طالع في كس مامته بيمتع نفسه و يمتعها .. بينيك أمه و هو فوقها زي نيك المتجوزين .. أمه عريانة تماما عشان يستمتع بكل تفاصيل جسمها و طراوته و نعومته و إستسلامها له .. فضل ينيك فيها و هي في دنيا أخرى في حضن إبنها نياكها اللي بينيك بهدوء و إستمتاع و تلذذ .. كأنه مش أول مرة ينيك .. إبنها البكر الملتزم المتدين بينيكها بمزاج و تلذذ .. مش عايزة اللحظات دي تنتهي .. قذفت شهوتها مرة و إتنين و هو لسة شغال .. يبدو إنه حيطول لأنه لسة كابب من دقائق و هي بتتناك من عم حسن .. كام مرة حتكبي يا داليا النهاردة؟ بقيتي متناكة ما بتشبعش يا داليا .. عوضي أيام الحرمان .. أيام ما كان جوزك بس اللي بينيكك و وقت ما هو يحب كمان .. إتناكي ليل نهار و اتبسطي .. إتناكي من أي راجل يعجبك .. إتناكي من أولادك الحلوين دول .. أكتر ناس بتحبك و تخاف عليكي .. إتناكي يا داليا و اتشرمطي عليهم محدش منهم حيقول حاجة لحد .. حيستمتعوا بكس أمهم حبيبتهم و يعشروها ليل نهار في أمان جوة جدران بيتهم .. مصطفى غير الوضع ..









عايز يجرب حاجات جديدة .. أوضاع يشوف فيها زبره و هو بيدخل كس أمه و يطلع .. يشوف تعبيرات وشها و هي بتتناك منه .. يشوفها و هي بتكب من لذة زبره في كسها .. عايز ينيك أمه في طيزها كمان .. هو عارف إن النيك في الطيز حرام .. بس يمكن حلو .. ممكن ماما تسيبني أنيكها في طيزها زي عم حسن؟ أكيد حتسيبني .. هي دلوقت شرموطتي أعمل معاها اللي أنا عايزه .. مصطفى خللى داليا تعمل وضع الدوجي ستايل .. دخل زبره في كسها و ابتدي ينيك و هو شايف خرم طيز أمه قدامه و آثار لبن عم حسن لسة حواليه .. بيدقها جامد في كسها و هي موحوحة تحته .. لسة بينيك بهدوء و بمزاج عالي .. أحلى نيك و أمه متمزجة من زبره و فخورة بإبنها اللي بقى معلم نيك









مش كفاية .. مصطفى في قمة نشوته .. أول مرة ينيك و أمه مستسلماله . قالها: ممكن يا مامي أنيكك في طيزك زي عم حسن؟ داليا هاجت أكتر من الجملة و افتكرت عم حسن و زبره الضخم .. بس زبر إبنها أحلى في نظرها و إحساسها بيه أقوى .. مجرد فكرة إنه إبنها اللي بينيكها بتجننها . . منىغير كلام نزلت بوسطها على السرير و مدت إيديها الإتنين فتحت بيهم فرد طيزها عشان توسع لزبر إبنها يدخل فيها .. مصطفى حط راس زبره على خرقها و دخل راس زبره .. دخلت بسهولة .. ما هي طيز أمه لسة متناكة من زبر ضخم فتحها أتر و وسعها .. جنان الجنس .. مش مصدق إن أمه سايباه يعمل كل قلة الأدب دي فيها و ساكتة ..









زبره في طيز أمه بينيكها بسرعة .. اتجنن خلاص و مش قادر على الروعة دي أكتر من كدة . دق أكتر و أكتر و داليا بتترعش تحتيه و تكب في عسلها من نيك إبنها .. داليا حتتجن هي كمان و بتتطلع أصوات بنت متناكة .. مصطفى فقد السيطرة و قذف في أعماق طيز أمه و هو بيصرخ من اللذة .. دفعة وراء أخرى من لبن الإبن داخل طيز أمه .. لبنه بيختلط مع لبن عشيقها اللي ناكها قبليه .. الأفكار الهايجة مسيطرة عليه و هو بيكب ماء رجولته في دبر إمرأة هي أمه الملتزمة داليا ..



مصطفى بدأ يهدأ مع إنتهاء قذفه و هدأت حركة وسطه و لكن النشوة مازالت تدغدغ أرجاء جسمه و الفكرة مازالت تلعب برأسه .. كيف حدث هذا؟ و أي متعة هذه؟ كيف وصل به و بأمه الحال من منتهى الإلتزام و التدين و عمارة المساجد و دعوة الآخرين للفضيلة إلى الإيلاج في دبرها و قذف منيه بهذا الحب و هذه الشهوة فيه؟ كيف وصل بهم الحال من العفة و الطهر إلى هذا الدنس اللذيذ و العهر الرائع؟ مازال مستلذا بمكانه فوق ظهر أمه و قضيبه مازال شبه منتصب في دبرها .. يراها تحته مستسلمة مستلذة تضع وجنتها على السرير في وداعة و سعادة و هي تفكر في ما أحدثه بها إبنها الصغير و بفرجها و بدبرها من متعة لا توصف و نشوة مازالت تسري في بدنها و تطلب المزيد. مرت لحظات من التأمل و الراحة بين العشيقين يستجمعا فيها قوتهما و إدراكهما و يعودا إلى الأرض بعد أن حلقا في سماء المتعة حتى تمنيا ألا يعودا منها. مصطفى بدأ بالكلام و هو مستلقى على ظهر أمه و ملتصق بلحمها الناعم الطري: بحبك يا مامي .. أنا كنت حتجنن من اللذة .. مش عايز أبعد جسمي عنك .. أنا مبسوط قوي بزبري جواكي و مش عايز أطلعه. داليا مبتسمة و راضية و مستمتعة بكلام إبنها اللي أول مرة ينيك .. قالتله: خليك يا حبيبي زي ما إنت عايز .. أنا عايزاك تتبسط و تستمع .. أنا كمان مبسوطة قوي يا حبيبي. قالها بشك: مامي إنتي مبسوطة أكتر من النيك بتاعي واللا بتاع عم حسن؟ أصلك كنتي بتصوتي جامد و هو بينيك حضرتك. ضحكت من أدبه رغم إن زبره لسة في طيزها! قالتله: طعم النيك منك إنت إبني حبيبي و نور عيني مختلف و أحلى من أي حد تاني .. إنت بتنيك حلو قوي يا مصطفى .. قولي بصراحة إنت نكت حد قبل كدة؟ قالها و هو يشعر بالفخر: لأ .. إنتي أول واحدة أعمل معاها كدة .. و مش عايز أعمل كدة غير معاكي إنتي .. بحبك يا مامي. ابتسمت لأنها فاهمة قلب شاب صغير زي مصطفى لسة فيه براءة و قصر نظر .. قالتله: حبيبي .. إنت أكيد حتحب بنات تانيين و حتجرب معاهم و حتتبسط كتير معاهم .. إنت لسة صغير .. بس أنا مبسوطة بحبك و كلامك يا حبيبي. سألها: مامي ممكن أنيك حضرتك تاني؟ بليييز؟ قالتله: ممكن يا حبيبي بس مش دلوقت .. إنت كبيت مرتين و أكيد تعبان .. و أنا كمان تعبانة .. وقت تاني. مع بسمة رضى ابتدى يرفع نفسه و يسحب زبره برة طيزها و شاف لبنه بيسقط من خرم طيزها على كسها و على ملاية السرير .. لحم طيز مامته الأبيض الناعم إحمر من كتر النيك و الضغط عليه و أصبح أكثر إغراءا .. قلب نفسه جنبها و هي مازالت على بطنها و ابتدى يبوسها في بؤها و هي تبادله القبلات بشفايفها الناعمة و ابتسامتها الخلابة .. ابتسامة حب و رضى مع إطمئنان على إبنها الصغير بعد أن نجحت هي و إبنتها في العبور به من أزمة كادت تدمر حياته و نفسيته و وصلا به إلى الإنضمام لكتيبة المتعة و سرير السعادة.



ذهب مصطفى للحمام و إلى غرفته للإستعداد لعودة إخوته .. داليا قامت من السرير و مش قادرة تمشي بعد ما إتفشخت حرفيا من عم حسن و نيكه الشديد و زبره الكبير العنيف .. قامت تشوف التسجيل بتاع كاميرا أوضة النوم و هي عارفة إن جوزها حيحب يشوفه بعدين عشان يشوف عم حسن فشخ مراته إزاي .. بس هي لازم تمنتج باقي الفيديو و تمسح اللي عملته مع مصطفى .. فكرت شوية و قررت تخزن الجزء بتاع مصطفى في مكان تاني سري .. الجزء ده عاجبها أوي و عايزة تحتفظ بليلة دخلة إبنها مصطفى عليها ..



داليا شافت مكالمات كتيرة من جوزها و شافت رسالة منه بتقولها: خلي بالك يا داليا .. مصطفى في البيت. إرتبكت و اتلخبطت .. صحيح جوزها ممكن يكون فضل شايف كاميرا التابلت اللي في الصالة بس ما يشوفش الطرقة و لا أوضة النوم .. راحت جابت التابلت من الصالة لقت جوزها لسة فاتح .. شاورتله ما يتكلمش و دخلت أوضة النوم و قفلت الباب .. عمر قالها: إيه يا داليا طمنيني .. مصطفى شاف عم حسن بينيكك؟ قالتله: مش عارفة .. بس باب أوضة النوم كان مقفول .. ما شافش حاجة .. بس هو جالي الأوضة بعد عم حسن ما مشى بشوية. قالها: أنا شفته بيتمم على باب الشقة بعدعم حسن ما مشى .. مش عارف هو شافكم في الصالة واللا لأ. داليا طبعا عارفة إن مصطفى شاف كل حاجة بس مش عايزة تقول لجوزها .. مش وقته. قالتله: ما أفتكرش يا حبيبي .. هو بيتصرف طبيعي معايا و ما قالش حاجة .. كانت تبقى مصيبة لو شافني .. يا لهوي. قالها بهياج: ده كان منظر مجرم و أمه البطل بتنيك نفسها فوق الزبر الكبير ده .. إنتي كنتي جميلة قوي يا دولي .. إتناكتي من الراجل العجوز يا شرموطتي. قالتله بمياصة: إخس عليك .. هو أنت كان ممكن أتناك غير بإذن جوزي حبيبي .. مش إنت كان نفسك تشوفني باتناك من راجل تاني برضه؟ قالها: بس ما كنتش فاكر إنك شرموطة قوي كدة يا حب .. ده إنتي جننتي الراجل. قالتله بمياصة أكتر: إمال حتقول إيه لما تشوف عمل في مراتك إيه عالسرير؟ .. ده فرهدني و شرمطتني خالص. قالها و الهياج باين في صوته: عايز أشوف الفيديو دلوقت .. عايز أكب تاني. قالتله بإندهاش: إنت كبيت إزاي و إنت سايق؟ ضحك و قالها: ركنت على جنب أول ما شخط فيكي و قطعلك اللباس و خلاكي خدامته .. ضربت عشرة و أنا شايف مراتي بتمص زبر راجل تاني و تتنطط على زبره في بيتي و هي عارفة إني شايفها و شايف لبونتها .. ما قدرتش أمسك نفسي. اتنهدت بشهوة و قالتله: أنا كمان كنت بأكب زي المجنونة .. مش عارفة إيه اللي حصلي .. أول مرة أكب كتير كدة .. كان إحساس مجنون إني أعمل كدة و جوزي شايف كل حاجة. قالها: وريني فيديو أوضة النوم بقى .. عايز أكب تاني. نامت على ضهرها و رفعت قميص النوم و قالتله: حأوريك لبن عشيقي في طيز مراتك الأول. رفعت رجليها و و جهت التابلت على طيزها و باين على الخرم آثار اللبن .. حطت طرف صوبعها في خرمها نزل نقط لبن من طيزها .. عمر شافهم زبره وجعه .. مش عارف إن ده لبن إبنه الصغير البريئ المتزمت اللي ناك أمه في سريره من شوية…. ماما شغلتله الفيديو و كملتله الشو و هي بتوصفله إحساسها و هي بتتناك من زبر عم حسن و هو باين مثبتها تحتيه و بيهبد في كسها بعنف و قوة بيكيفها و يمزجها و يستخرج جواهر كسها الطاهر الشريف









بابا ماسك زبره في إيده بيدعك فيه و مراته بتديله الوصف التفصيلي لمشاعرها الآثمة و هي بتزني لأول مرة و تستمتع بتلك اللحظات الماجنة اللي سلمت فيها كسها لراجل غريب .. بس راجل راجل .. راجل يستاهل إن أي ست تفتحله كسها و تسيبه يزبره و يغوص في لحمه و إفرازاته .. بابا كب تاني قدام ماما .. مراته الشريفة العفيفة .. اللي أغواها و خلاها تنفتح على الجنس حتى أوصلها إنها تتناك من راجل تاني لأول مرة .. و بالمتعة دي و الجمال ده. منظر مراته بتتناك في كسها ثم في طيزها و عشيقها بيتصلب و يتشنج و يصرخ عاليا و هو بيكب في طيزها البيضاء المستديرة الجميلة .. كتير على أي راجل يستحمله .. كب عمر و فضى بيضانه مرة أخرى و هو راضي عن مراته حبيبته .. راضي عن مراته الملتزمة داليا.





مروة و أنا رجعنا من المدرسة .. مروة مستغربة من موقف مصطفى الصبح لما سابها في أتوبيس المدرسة و رجع البيت على إنه عيان و هو دلوقت زي الفل و ضحكته من هنا لهنا! دخلت لماما و هي بتحضر الغدا في المطبخ و سألتها: هو مصطفى كويس؟ رجع البيت ليه الصبح؟ ماما ابتسمت لها و قالتلها: كان تعبان شوية بس دلوقت أحسن. مروة ذكية قوي و مش مقتنعة .. بصت لماما بشقاوة و قالتلها: أكيد حضرتك ريحتيه؟ ماما بصتلها و ابتسمت ابتسامة كسوف و قالتلها: ملكيش دعوة .. خليكي في حالك .. و إيه اللبس اللي إنتي لابساه ده .. مش خايفة مصطفى يتخانق معاكي؟ و ضحكت قوي .. مروة لابسة لبس عادي بس سكسي .. من النوع اللي مصطفى ما بيحبوش و حاطة مكياج مخليها أكبر من سنها .. يللا ما هي بقت مدام دلوقت ?









شكلها ناوية تجننه .. و تجنني أنا كمان .. بتتمشى في البيت و تتدلع و تهزر .. مش خايفة من مصطفى .. أنا ببص لمصطفى و مستني رد فعله بس هو كوول و ما بيقولش حاجة .. شيئ غريب قوي! دي مياصة البت مروة و علوقيتها لا تحتمل .. إزاي مصطفى ساكت عالمسخرة دي؟ .. قمت أدخل أوضتي أجيب حاجة لقيت مروة معدية في الطرقة في نفس الوقت .. زنقتها في الحيطة و بوستها من خدها راحت مدياني شفايفها نبوس بعض و مصطفى في الصالة مش شايفنا .. ماما بتعدي تروح من المطبخ للسفرة و شايفانا بنبوس بعض بس ساكتة عشان مصطفى ما ياخدش باله .. مروة قالتلي: كفاية كدة .. مصطفى حيقفشنا. قلتلها: إنتي هيجتيني قوي يا بت .. ما تيجي في الأوضة شوية؟ ابتسمت بشقاوة و ضربتني في كتفي و قالتلي: ما ينفعش دلوقت .. بدلما مصطفى يمشي حابسطك. مسكت إيدها حطيتها على زبري .. مسكته تلعب فيه و بنبوس بعض .. ماما و هي معدية المرادي زغرت لنا إننا زودناها قوي .. سيبت مروة و دخلت الحمام .. مروة راحت وقفت قدام مصطفى في الصالة و سألته بمياصة: إيه رأيك في لبسي و ميكياجي يا صافى يا حبيبي؟









بصلها و قالها: ملابس خليعة .. ما ينفعش تلبسيها قدامنا. قربت منه و قعدت جنبه و بصت في عنيه بعلوقية و حب و قالتله: أنا لابسة كدة عشانك إنت يا حبيبي ياخويا .. مش عاجبك جسمي؟ بصلها تاني و ابتدى يلين .. قالها: بس علي بيشوفك كمان .. إنتي كدة بتهيجيه هو كمان. ضحكت و قالتله بدلع: و فيها إيه؟ إشمعنى إنت؟ هو إنت أناني يا حبيبي؟ ما هو أخويا كمان. بصلها باستفهام .. مصطفى ما بقاش فاهم حاجة في البيت ده .. إيه اللي بيحصل .. تكونش مروة بتتناك من علي كمان؟ .. هي البت علقة و جميلة و مغرية .. علي كوول معاها قوي زيادة عن اللزوم .. أكيد بينيكها .. بس هي فيرجن .. يمكن بس بتمصله زي ما قالتلي؟ مش عارف .. بس باين كدة إنها طالعة شرموطة زي مامتها .. مروة مسكت إيد مصطفى برومانسية و قالتله بصوت واطي و نعومة: بحبك يا مصطفى .. أنا مبسوطة قوي إننا بقينا صحاب. بصلها و ابتسم و قالها: أكتر من صحاب. و وطى صوته أكتر و كمل: إحنا عشاق. رفعت إيده باستها بحب .. ماما جت على ترابيزة السفرة و شافتهم بس عملت مش واخدة بالها و بتفكر .. هو التعريص ده حيفضل كتير .. البت مروة مالها هايجة على إخواتها كدة ليه؟ ولا كأنها إتناكت إمبارح من أبوها. قعدنا نتعشى مع بعض و كلنا في منتهى السعادة و الحب .. نظراتي مع مروة حبيبتي و ماما داليا كلها رغبة و شهوة و تفاهم .. سرنا مع بعض و نيكنا مع بعض و منتظرين مصطفى يمشي يروح الدرس في الجامع زي كل أسبوع عشان ناخد راحتنا .. و فعلا بعد الأكل دخل لبس جلابيته و نزل عشان الدرس .. مصطفى نازل درس و حيقابل الإخوة في المسجد لأول مرة بعد ما ناك أمه و بعد ما أخته مصت زبره .. بيقول في نفسه إزاي حأقدر أبص في عينين إخواني؟ إزاي حاقف أصلي جنبهم و أنا زاني بأمي كدة؟ إزاي حأقدر أستغفر و اللا أدعي؟ هو أنا كدة أبقى منافق؟ أكيد منافق و وسخ و معفن .. يمكن كافر كمان؟ لأ مش كافر .. أنا عندي يقين و إيمان في قلبي .. عندي شعور بالذنب اللي باعمله و عارف إنه ذنب .. خليني ما أسيبش الطاعة و ما أسيبش المسجد .. ما تخليش الشيطان يبعدك أكتر يا مصطفى .. خلي فيه باب مفتوح مع رببنا .. يمكن يقبلك منه في يوم من الأيام .. أنا مش منافق .. أنا ضعيف قدام الشهوة الحلوة اللي عندي و حسيت بلذتها و متعتها .. مش حاقدر أبطلها دلوقت .. ده أنا لسة عريس جديد .. دخلتي كانت النهاردة على واحدة فرسة ما تتسابش .. متعتها و متعتني .. و دلوقت أختى الحلوة الرقيقة دي كمان حتجنني .. أعمل إيه بس .. ماما حلوة قوي و النيك معاها رائع .. دي سابتني أعمل كل حاجة معاها واللا المتجوزين .. متعتني عالآخر .. مش حاقدر أبطل معاها .. ده أنا كبيت كتير بس لسة عايز أنيك و أمتع زبري .. بلاش الأفكار دي دلوقت يا مصطفى .. ركز و خلي لكل حاجة وقتها المناسب .. ما تخليش حاجة تطغى على حاجة .. إنت دلوقت طاهر .. إدعي و صلي و أذكر و استغفر.





بعد ما مصطفى نزل بشوية .. لقيت مروة حبيبتي مشغلة مزيكا و ابتدت تغني معاها و ترقص و هي بتتدلع على ماما اللي لسة بتلم السفرة .. عجبني رقصها و دلعها و المزاج العالي اللي عندها .. عاملة جو مبهج جدا في البيت الدلوعة الصغيرة دي .. رحت ناحيتها و حضنتها من ضهرها و ابتديت أرقص معاها .. أنا ما بعرفش أرقص خالص .. بلوش و خلاص .. المهم أحضنها و أحس بحرارة جسمها و أنوثتها .. إحنا الإتنين بنتحرك مع بعض و أنا ببوسها في رقبتها و كتافها . هايج عليها خالص .. بس برضه في بالي مامتي الجميلة .. عايز أنيك كسها و أكب جواها تاني زي المرة اللي فاتت .. هو ده السكس الحقيقي اللي بيعيش يا حبيبي .. ماما شايفانا مبسوطين و بتبصلنا بحب و مبسوطة لسعادتنا و اندماجنا .. عيالها حبايبها بيحبوا بعض و بيستمتعوا ببعض و بينهم ألفة و سعادة رببنا يديمها عليهم و يسعدهم أكتر و أكتر .. أخدت مروة و قعدنا على الكنبة و نازلين بوس في بعض .. أنا هايج خالص و هي كمان علوقيتها مالهاش حل النهاردة .. أكيد حاسة بالحرية و الإنطلاق عشان إتفتحت و اتناكت امبارح .. ماما شايفانا بنقلع بعض الهدوم بس هي مش قادرة حتى تمشي كويس من كتر ما اتفشخت من عم حسن .. بدأت أمص بزاز مروة حبيبتي و هي ماسكة زبري تلعب فيه و بتبوس كل حتة في وشي و رقبتي و كتفي .. نزلت شورتي و مروة نزلت تمصه . تلحس راسه و عموده كله بلسانها لحد بيضاني و تطلع تاني .. أنا مغمض عينية و مستمتع باللي بتعمله و هي باين عليها المتعة و هي بتمص زبري بمزاج عالي .. فتحت عيني لقيت ماما بتصورنا بالتابلت .. مروة عدلت وضعها عشان وشها يبان قدام الكاميرا و هي بتمص زبري .. ماما قالتلنا: الفيديو ده حيبقى ذكرى جميلة لنا كلنا يا حبايبي .. ما تتكسفوش و إعملوا أحلى فيلم بورنو حقيقي بين الأخ و أخته .. قالتلها: تعالي معانا يا ماما .. حيبقى أحلى و أمنا معانا كمان. عضت على شفايفها و قالت: و أنا بنفسي أدخل زبر إبني في كس بنتي عشان ينيكها. ولعت من الكلام و فاهم إني حافتح كس أختي دلوقت .. ماما قالتلنا تعالوا عالسرير أحسن. شيلت مروة على إيديا و مشيت بيها لأوضة النوم و ماما ماشية ورانا بتصورنا .. حطت التابلت موجهة عالسرير و جت جنبنا .. حطيت شفايفي على شفايفها مصيتهم .. طلعت لسانها شوية أخدته بين شفايفي أمصهولها و دخلنا في بوسة سكس فرنساوي عميقة و مروة بتقلع ماما الروب و الكمبليزون .. ماما قربت مروة كمان مننا و بقينا إحنا التلاتة بنتبادل البوس و مص الشفايف .. زبري بقى مش مستحمل و أنا شايف ماما و مروة بيمصوا شفايف بعض بمنتهى الرومانسية و الشهوة و العلوقية . مزتين جامدين في حضني .. قعدوني على السرير و نزلوا هما الإتنين يمصوا زبري .. مروة بتدخله في بؤها و ماما بتلحس بيضاني .. و كل شوية يبصوا للكاميرا مبتسمين بيسجلوا اللحظة الجميلة السعيدة بيننا

















زبري بقى منتصب على آخره و مش مستحمل أكتر من كدة .. قلت لماما: تعالي يا ماما عايز أنيكك. ماما قالتلي بابتسامة: عندنا ليك مفاجأة يا علي .. إنت حتنيك أختك النهاردة. بصيت لمروة باندهاش .. هزت راسها بكسوف و بصت في الأرض .. خدودها إحمروا من الخجل .. أحلى حاجة في أختي دي خجلها ? .. قلتلهم برغبة: يعني حافتح مروة دلوقت؟ ماما ابتسمت و قالتلي: أختك خلاص مفتوحة .. نيك و اتبسط بكسها زي ما إنت عايز يا حبيبي. استغربت و قلت: إتفتحت إزاي؟ مين اللي فتحها؟ ماما ردت بسرعة قبل ما مروة تقول حاجة كدة واللا كدة: أنا فتحتها إمبارح بخيارة عشان ما تتوجعش جامد من النيك أول مرة. بصيت لمروة لقيتها مكسوفة خالص و وشها أحمر .. رفعت دقنها بإيدي و قلتلها: كونجراتيوليشانس يا حبيبتي .. قمر و انتي مكسوفة كدة. وطت راسها تبوسني في بؤي و قالتلي: عايزاك يا علي .. عايزة زبرك كله يدخل جوة كسي .. نيكني و كب جوة كس أختك حبيبتك .. نيكني يا علي. قلتلها: إقعدي على زبر أخوكي اللي بيحبك و اتنططي فوقيه . اتحكمي إنتي في النيك و متعي نفسك و متعيني









مروة و لأول مرة .. أخدت زبري مسكته بإيدها و رفعت نفسها فوق جسمي .. حكت زبري شوية على شفرات كسها الوردي الغض .. بتفرش نفسها بزبري و ماما نزلت تلحس كس مروة تطريهولها .. شوية تلحس عمود زبري و شوية كس أختي لحد ما بقوا الإتنين جاهزين للملحمة .. مروة دخلت راس زبري في كسها و ابتدت تضغط عليه بجسمها عشان يدخل أكتر .. إحساس رهيب بينتقل من جدران كسها للحم زبري .. إحساس بضيق كسها و حرارته و لزوجته .. إحساس بحركتها المترددة الغشيمة اللي لسة مش عارفة تتناك ازاي .. مسكت وسطها الناعم بإيديا الإتنين و إبتديت أحركها فوقيا طلوع و نزول بالراحة و بدون إجبار لها . سايبها هي تحدد سرعة و عمق النيك . زبري مستمتع بكسها الدافئ المحب .. مستمتع بكل لمسة و بكل حركة و بكل آهة تخرج منها .. مستمتع بصوت اللزوجة و الإحتكاك بين زبري و كس أختي الجميل .. ضغطت بجسمها أكثر حتى أحسست أن زبري بأكمله قد ملأ كسها الناعم الخلاب و وصل إلى آخر نقطة فيه دون ألم و دون معاناة . كسها مازال ضيقا و لكنه ضيق ممتع يعتصر الزبر و يشعره بحضن دافئ حنون متشبث به و متعلق فيه ينتظر منه المزيد و المزيد من اللذة و المتعة .. بدأت أنيك أختي في كامل كسها و آهاتنا تتزايد و دفعاتنا تتناغم من أجل متعة لا توصف .. بدأت مروة ترتعش و تصلب ظهرها و تزيد سرعة حركتها بشكل كبير و صوت تأوهاتها يرتفع بدون إرادة منها .. إنها اللذة .. إنها قمة النشوة .. مروة استمرت بتحرك فخادها و كسها بطريقة كأنها بتعصر زبري جوة كسها و هي بتنزل دفقات من عسل كسها حوالين زبري و أمنا تشاهد كل ذلك و تلعب في بظرها بشدة و هي ترى إبنها و بنتها في هذا الإلتحام المحب و الشهوة الجامحة و اللذة الغامرة. قلت لمروة: عايز أكب يا حبيبتي .. بلاش أكب في كسك أحسن تحملي. ماما قالتلي: ما تكبش لسة أنا عايزاك تنيكني أنا كمان. مروة بتحب مامتها قوي و عايزاها تتبسط .. رفعت نفسها من على زبري بعد ما غرقتني .. ماما جنبي عملت وضع دوجي ستايل .. لقيت مروة نزلت تحتها تلحس كسها و ماما بتحسس على خدودها و رقبتها بمنتهى الحب و الشهوة .. مروة مبسوطة إنها بتسعد مامتها و تهيجها .. قربت زبري على كس مامتي و حكيته في بظرها و شفايف كسها الجميل .. مروة مسكت زبري اللي قدام وشها على طول .. دعكته شوية و راحت حاطاه في بؤها تمصهولي و تبله بريقها و لسانها الرائع بيمتع بطن زبري بحركته المحترفة عليه .. مش عارف البت دي إتعلمت الحاجات دي فين و إمتى .. بس يظهر إنها من النوع اللي بيحب يتقن أي عمل يعمله .. فضلت تحرك لسانها على بطن زبري و شفايفها بتعصره و تمتعه .. ماما شايفانا بنستمتع ببعض وراها و هي بتدعك في كسها بتخليه مستعد هو كمان .. مروة طلعت زبري من بؤها و حطته على شق كس ماما و دعكت راسه .. أنا لقيت زبري جاهز و بيتزحلق جوة كس أمي .. ضغطت ضغط خفيف و زبري بينزلق بهدوء و بطء يستكشف أغوار كس ماما الرطب الطري الرائع .. ماما بتتأوه مع دخول زبري .. رغم إنها إتفشخت من عم حسن و بعديه مصطفى و مش قادرة تمشي كويس من كتر النيك إلا إنها محبة عطوفة هايجة ما تقدرش تفوت فرصة متعة زي دي تاني .. العمر لحظة و ساعة الحظ ما تتعوضش و اللي يلاقي نيك و ما ينيكش يبقى أهبل .. تأوهات ماما هيجتني أكتر و بدأت اتحرك بقوة و زبري بيدك معاقل كسها بمنتهي الشهوة و المتعة .. مفيش حد في متعتي بنيك أمي الجميلة الناعمة في كسها و أختي بتلحس لها كسها و عمود زبري بعد ما هي كمان اتناكت و اتبسطت و جابت ضهرها .. إتنين زي القشطة مستعدين يمتعوني بكل ما أوتوا من جمال و ليونة و أنوثة .. كله بالحب و الرغبة في إسعاد الحبيب دون مقابل إلا المودة و الحنان.









مش عايز أكب .. عايز أستمتع بالنياكة دي لأطول وقت ممكن .. منظر مروة و هي عريانة و بتلحس كس ماما يجنن .. ماما هايجة خالص و في عالم من المتعة مع إبنها و بنتها و الكاميرا بتسجل كل لحظة و أجسادنا العارية تزيد المشهد جمالا .. ولا احلى فيلم بورنو أجنبي .. ماما جابت ضهرها و نفسها أسره و صوتها أعلى .. اترعشت جامد و سكبت ماء شهوتها على زبر إبنها و وش بنتها الجميلة و هي بتإن من المتعة .. معقولة الجنان ده كله يا داليا .. كل ده نيك في يوم واحد .. إهمدي و خلي شوية لبكرة يا قلبي .. إنتي بقيتي منيوكة قوي كدة ليه؟ واللا بتعوضي السنين اللي فاتوا من عمرك من غير نيك؟ كان ممكن تبتدي تتناكي من سن مروة كدة لو حظك حلو و أسرتك منفتحة .. يعني كنتي حتتناكي آلاف المرات حتى قبل الجواز .. يللا كل شيئ نصيب و اللي له نصيب في نيكة حيشوفها … ماما هبطت و نزلت نامت على السرير بتلتقط نفسها .. مبتسمة و مغمضة عنيها و مستمتعة إلى أقصى الحدود .. قالتلي بحب و دلع: تعالى أخليك تكب و تتبسط يا علي يا حبيبي .. تحب تكب فين؟ نمت على ضهري و قلتلها بصوت كله رغبة و شوق: عايز أشوف البزاز الحلوة دي بتتنطط قدامي .. بحب أشوفك بتنيكي نفسك على زبري يا ماما. إبتسمت بموافقة و سعادة من كلامي .. طلعت على زبري و ابتدت تحطه بإيدها في كسها .. جسمها و بزازها الجميلة قدام وشي .. إبتسامتها الحنون تذيبني فيها حبا و عشقا .. قالتلي بدلع: بزازي بتعجبك يا علي؟ عشان كبار و طريين و بيتهزوا قدامك؟ بصتلهم بشهوة و قلتلها: بموت في هزتهم و حلماتهم و مياصتهم. بصت في عنية بابتسامة و هزت بزازها كأنها بترقص شرقي .. رقصة خاصة جدا لإبنها و هي قاعدة على زبره في السرير .. فضلت ترقص بزازها عشاني و ابتدت تتحرك على زبري تدخله و تطلعه في كسها .. لذتها بتزيد و شهوتها تكاد تنفجر مرة أخرى ..









مروة بتلعب في كسها و هي شايفة حبنا و دلعنا مع بعض .. نيك جميل و ماما بتتنطط على زبري و بزازها الجميلة بتتهز قدامي زي الجيلي عشاني أنا بس .. إبنها حبيبها .. بتتنطط بذمة و شهوة عالية ولا كأنها على حصان .. الحقيقة هي اللي فرسة و زي القشطة و تتاكل أكل .. أحلى أم في الدنيا .. سرحت أنا و ماما في متعتنا و نسينا وجود مروة خالص .. متعتنا تتوه أي عقل .. فوجئت بعد شوية بمروة داخلة من باب الأوضة مبتسمة و في إيدها مصطفى أخويا لسة راجع من الدرس و لابس الجلابية .. قلبي وقع في رجليا .. يمكن لولا إبتسامة مروة المايصة و هي عريانة و ماسكة إيد أخوها جايباه الأوضة كان يغمى عليا .. عيني جت في عين مصطفى و ماما لسة بتتنطط على زبري و مش واخدة بالها .. ببص لمصطفى و بأحاول أفهم هو بيفكر في إيه و حيعمل إيه .. مروة شايفة نظراتنا و فاهماها .. الأروبة دي .. إتدورت لمصطفى و دخلت في حضنه و حطت شفايفها على شفايفه و ابتدوا يمصوا شفايف بعض بنشوة .. مازالت عيني في عين مصطفى و هو بيبوس مروة أخته العريانة اللي كان بيتخانق معاها لو لبست فستان عند الركبة .. دلوقت عريانة تماما في حضنه .. بزازها بتلمس صدره و كسها بيناديه نداء الرغبة و الخضوع .. مصطفى مازال المحترم اللي فينا بجلابيته .. مروة ما يفوتهاش إنها تعري أخوها الملتزم عشان يبقى شرموط زي بقية العيلة .. بفطرتها لا تسمح بالطهر و الحشمة في المزبرة اللي إحنا فيها دي .. مدت إيدها و هما لسة بيبوسوا بعض و رفعتله الجلابية قلعتهاله و بقى بالشورت بس و ظهر صدره و عضلاته .. و ضم أخته بقوة لصدره و هو بيكمل بوس .. عايز حلماتها تلمس صدره القوي و يحس بنعومة بشرتها على صدره .. هي زي العصفورة في حضنه بتحسس بإيدها على كتاف أخوها و رقبته القوية .. رقبة مصارع ممكن يبقى بطل الجمهورية قريب .. مدت إيدها مسكت زبره الواقف من فوق الهدوم .. أنا شفت حجم زبره من مسكتها للشورت .. رجعت نظري في عين مصطفى و ابتسمت .. أخويا الصغير العيل بقى راجل خلاص و زبره جامد و كبير .. أخويا المتزمت باين عليه زبير هو كمان .. بادلني ابتسامة على إستحياء .. مازال مكسوف إنه يكون في موقف نيك عائلي زي كدة .. مروة نزلتله الشورت و نزلت تمص زبره و توريهولي .. زبره جميل و قوي .. أكيد حيضيف متعة في البيت لللبوتين اللي ما بيشبعوش دول .. إضافة جميلة لمتعة العيلة السعيدة .. مروة إتأكدت بس إن زبر أخوها مستعد .. أخدته من إيدهةتاني و قربته عالسرير .. ماما أخدت بالها من وجوده .. بصتله بابتسامة حب و قالتله بمياصة كأنها مكسوفة: إخس عليكم يا ولاد .. إنت هنا من إمتى يا مصطفى؟ مصطفى قرب عليها من ضهرها و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة عميقة كلها حب و رغبة .. أنا و مروة بنتفرج على أخونا مصطفى المتزمت و أمنا داليا الملتزمة في أحلى بوسة عشق ممكن تشوفها في حياتك .. كلها نظرات شهوة و حب و استسلام و شغف .. لعابهم بيختلط و لسانهم بيحضن بعض و شفايفهم مفتوحة لتستقبل من المحبوب حبه و من المعشوق عشقه و حنانه .. قرب زبره على طيز مامته اللي لسة نايكها من سويعات قلائل و ابتدى يحك زبره على خرمها الوردي الجميل .. زبره قريب جدا من زبري المغروس في كسها و مش ممكن ينام في هذه الأجواء الشهوانية .. إحساس بالحرج من قرب الزبار مع بعض خاصة زبر أخويا اللي أول مرة نشوف بعض عريانين منذ أن كنا أططفال .. أخويا حينيك أمي معايا .. مروة بتحب تعمل الخير .. مسكت زبر مصطفى مصته و حطت لعابها كتيرعليه و ضغطت على راسه في طيز ماما و مصطفى زق وسطه لتنزلق راس زبره في طيز ماما .. ماما انتفضت نفضة خفيفة لما الراس دخلت .. عيني جت في عينها لقيتها اتكسفت .. اتكسفت إنها بتتناك من اولادها الإتنين في وقت واحد .. اتكسفت إني شايفها بتتناك في طيزها من إبنها الصغير .. مصطفى ابتدى يحرك وسطه و ينيك أمه .. عيني لسة في عينها و شايف تعبيرات وشها الجميل .. نظرة الكسوف بتتحول تدريجيا لنظرة شهوة و محن .. بتعض شفايفها و إبنها بيهز في كيانها بزبره .. مصطفى بيسرع حركته و بيدق ماما في طيزها أحلى دق .. بوستها على شفايفها و قولتلها: إستمتعي يا ماما برجالتك الإتنين بينيكوكي مع بعض. عضت شفايفها و قالتله بنفس مقطوع: نكني يا علي انت كمان .. كسي و طيزي ملياني بزبار ولادي الرجالة .. زبروني يا حبايبي .. زبروا أمكم اللي بتحبكم .. نيكوني جامد و متعوني .. إستمتعوا بلحم أمكم حبيبتكم .. أووف. … آآآه .. دقوني جامد .. مصطفى هاج آخر حاجة من كلامها و بقى بيدق جامد و بسرعة .. ماما في منتهى الإثارة .. عاملة زي فرسة جامحة بنحاول نربطها .. ماما أول مرة تتناك من راجلين في نفس الوقت .. حاجة ما بتحصلش لمعظم نساء العالم و ترغب فيها معظم نساء العالم .. ترغب في الشعور بأنوثتها الطاغية التي تجعل رجلين منتصبين من اجلها و هما يمتعانها و يتنافسا في إسعاد فرجها و دبرها بقضيبيهما القويين .. تسعد أزبارهما بلحمها الطري الناعم و جسمها المثير اللامع و أنوثتها الطاغية الماجنة ..









الدق زاد مني و من مصطفى .. بل من ماما نفسها التي يبدو أنها فقدت عقلها في هذه اللحظات .. كلنا فقدنا عقلنا .. أصبحت زبارنا بتخبط في بعض من عنف و جنون الجنس .. كلانا يسعى للحصول على أقصى متعة ممكنة .. نسعى أيضا إلى أقصى إمتاع لأمنا حبيبتنا .. ماما بتغرس أضافرها في كتفي و هي بتجيب ضهرها للمرة الألف في اليوم ده .. راسها نايمة على صدري و عيني في عين مصطفى الشره على طيز أمنا .. بدأت أقذف حممي في كس ماما و أصرخ من النشوة .. هزة جسمي و أنا ادفع زبري في أعماقها هز جسمها و جسم مصطفى معا و انطلقت منوياتي لتصل إلى رحم أمي و هذه صلة رحم لا ييتكلم عنها أحد .. صلة رحم بطريقة جديدة ماجنة مجنونة .. استمريت في القذف لمدة لا تحسب من حياتي في هذه الدنيا بل تحسب في آفاق واسعة من نشوة خارج نطاق الحياة و خارج نطاق العقل و خارج نطاق اللذة المحدودة .. فهي لذة لا نهائية و متعة لا محدودة .. هدأت و فتحت عينية .. لقيت مصطفى لسة بينيك و بيبصلي أنا و ماما نايمة بخدها على صدري و في حضني .. ماما باين عليها الإرهاق .. مفيش واحدة تتناك كل النيك ده في طيزها و كسها و ما تتعبش .. ابتسمت و قلت لمصطفى: أنا براءة كدة يا معلم .. ظبطها إنت بمعرفتك بقى. مصطفى حط إيده حوالين رقبة ماما قومها شوية و ماسك كتافها و هو بينيك و قالي بضحك: طب شوف واحدة بيج شو بتتعمل إزاي. انا أصلا قلقان من إيده اللي حوالين رقبتها و خايف عليها .. لما كمان قالي بيج شو قلت الواد اتجن و حيعمل حركة مصارعة في أمه .. لقيته شالها من عليا و لف جسمه بقى جنبي على السرير و شايل ماما فوقيه و إيده حوالين رقبتها .. عمل الحركة حلو و متقنة بس طبعا ببطء و إيديه ساندين جسم ماما و كتفها لحد ما إستقرت فوق جسمه و دخل زبره في طيزها مرة تانية .. ماما هلكانة أساسا و مش مستحملة .. بس حست بقوة مصطفي و رجولته و عضلاته النافرة اللي بتشيل أمه بسهولة كدة كأنها عصفورة .. حست إنها في إيد راجل بجد .. حست كمان بحنيته رغم حركة المصارعة اللي عملها إنما كانت إيديه القوية حامية أمه من أي أذى و بتنيمها فوق صدره بكل هدوء و حنان كأنها البيبي بتاعه .. مصطفى باس ماما في خدها و رقبتها و مستمر في النيك .. مروة واقفة بتتفرج و تدعك في كسها .. لقت كس مامتها و زبر أخوها قدامها على السرير قررت تشارك و تمتعهم أكتر .. نزلت تلحس كس مامتها بلسانها و تعض زنبورها بشفايفها و ماما بتكب تاني و مش قادرة تمسك نفسها .. شهوتها في أوجها و مبسوطة بلمة العيلة حواليها











فضلت أتفرج عليهم و هم التلاتة في قمة شهوتهم و مستمتعين ببعض .. زبري ابتدى يقف تاني و أنا بلعب فيه عالفيلم السكسي الجامد اللي أهلي بيعملوه جنبي عالسرير .. يبدو إن مروة كانت مستنية اللحظة دي .. لقيتها بصيتلي في عيوني بحنية و دلع و قالتلي: مش عايز تنيكني يا علي؟ ولعت من رقتها و جمالها .. حتجنني .. ابتسمتلها و بوستها في بؤها و لحسنا كس ماما مع بعض و لساني بيخبط في لسانها .. كل شوية تلحس زبر مصطفى كمان و تبصلي كأنها عايزاني أنا كمان ألحس زبره .. هزيت راسي إن لأ أنا معملش كدة أبدا .. قالتلي: نيكني يا علي بليز .. عايزة أتناك جامد .. وقفت وراها و دخلت زبري في كسها من ورا و هي بتفرك قدامي و موحوحة .. دخلت زبري كله في الوضع ده .. حسيت إني شوية و حاوصل لزورها .. زبري بيدخل بعمق جدا و الوضع مسهل خالص .. باعمل دفعات قوية و طويلة بجسمي جوة جسم أختي الصغيرة .. مفيش أي أثر للبكارة بتاعتها .. في بالي ساعتها إن الخيارة عملت شغل جامد بس في الحقيقة أبويا هو اللي خرم بنته خرم تحلف بيه طول حياتها ..









ماما شافتني بنيك مروة جامد و مبسوط ابتسمتلي و ابتسمتلها و بوستها على الهوا .. ردت البوسة بمنتهى الرقة و عنيها بتدبل من الإرهاق ارتعشت تاني و شدت ضهرها فوق مصطفى و شفت عسلها بيتدفق من كسها على شفايف مروة دفقات دفقات ..واضح الإعياء على أمي .. كان يوما حافلا بالنيك ليس له مثيل من قبل .. هدأت و هدأ معها مصطفى الذي أدرك أخيرا كم هي مفهيصة من زبره و فحولته .. مروة كمان بطلت لحس لكس مامتها و شايفاها تعبانة و مرهقة .. صعبت عليا مامتي حبيبتي .. قلت لمصطفى: تعالى يا صافي كمل في الفرسة دي اللي حتضيع صحتي . مصطفى بص كويس و كأنه لأول مرة يلاحظ إن مروة بتتناك في كسها عادي .. قرب مني و بص كويس على زبري في كس أخته و سأل أخيرا: هي مروة مفتوحة من إمتى؟ كان خايف نقوله من زمان و كان حيحس بإهانة إن مروة كذبت عليه .. قلتله: ماما فتحتها بخيارة إمبارح بالليل. ضحك و قال: ده أنا اكلت كل الخيار النهاردة الصبح. ماما ضحكت و قالتله بضحك: بالهنا و الشفا يا حبيبي .. المهم تكون غسلته كويس؟ مصطفى ما ردش .. شكله ما غسلهوش خالص ? .. ابتدى يحسس على بزاز مروة و يبوسها و يقولها: إنتي حتباتي في سريري النهاردة بقى. ابتسمتله بخضوع و قالتله: ده اليوم اللي كنت بأستناه يا صافي. قلتلهم: خلاص و أنا أبات هنا مع ست الكل لحد الصبح .. حاهريها. مصطفى الوحيد اللي فاهم ماما تعبانة كدة ليه .. قالي: بالراحة على مامتك يا علي هي تعبت قوي النهاردة. مروة قالتلنا بمياعة و علوقية محصلتش و هي بتمسك زبر مصطفى: قبل ما نروح ننام أنا عايزة أتناك زي ماما .. عايزاكم تنيكوني إنتوا الإتنين تنيكوني مع بعض .. قلتلها: في طيزك كمان؟ هزت راسها و هي بتبصلي بنوع من التردد .. بوستها على خدها و قلتلها: حتستحملي زبر مين فينا في طيزك؟ بصت على زبارنا بتقارن بينهم و قالت: أي حد . إنتم زي بعض. و كملت بضحك و هي بتورينا طيزها الجميلة الصغيرة: اللي عايز كسي ياخده و اللي عايز طيزي ياخدها. قلتلها: خلاص نعمل قرعة. ضحكت قوي بمياصة .. ما إستحملتش .. أختنا الصغيرة بتورينا طيزها و عايزانا ننيكها إحنا الإتنين .. شيلتها و نمت على ضهري عالسرير و قعدتها على بطني .. قلتلها: حأدخله في طيز حبيبتي اختي الأمورة .. جاهزة؟ ماما قالت: إستنى. و جابت كريم دهنت بيه خرم طيز مروة و مسكت زبري دهنت عليه الكريم بإيدها الطرية .. زبري وقف أكتر في إيدها .. قلتلها: ما تضربيلي عشرة زي زمان. ضحكت و ضربتني في كتفي و قالتلي: حد يبقى قدامه طيز جميلة و ناعمة زي دي و يفكر في ضرب العشرة برضه؟ يللا نيك أختك حبيبتك بس بالراحة عليها يا علي. سبت مروة هي اللي تنيك نفسها بزبري حسب مزاجها و طاقتها .. حطيت زبري على خرم طيزها و زقيت زقة خفيفة عشان تدخل راسه .. مروة بتفرك و مش مستريحة .. قولتلها: إتحركي عليه زي ما إنتي عايزة أنا مش حأدق خالص. ابتدت تتحرك ببطء جدا و واضح إنها مش متعودة .. صعبت على مصطفى رغم زبره اللي بينتظر يدخل في كسها الضيق الرائع .. ابتدى يبوسها و يفرك حلماتها و هي بتتحرك أكتر و تفرك كسها عشان تحس بمتعة .. نزل مصطفى يلحس كسها و يمص البظرو هي بتوريله يركز فين في كسها .. ماما بتتفرج على ده كله و مبسوطة من إنسجام الإخوات مع بعض . فعلا محدش بيقدر يلم العيلة غير الأم ? .. دخل نص زبري تقريبا في طيز مروة الرقيقة و ابتدت تتحرك و تتنطط على زبري بالراحة . و قالتلي: نيكني في طيزي يا علي بس بالراحة بلييز. ابتديت أدق في طيزها بهدوء و حاسس بداخل طيزها الجميلة بيلف حوالين زبري و يضغط عليه .. ابتدت تنسجم شوية و تتمنيك بآهات و أح و أوف .. مصطفى مولع قدامها .. بصتله بعيونها الجميلة السهتانة و قالتله: ممكن تنيكني يا مصطفى بلييز؟ مصطفى مش محتاج بلييز .. خالص .. قرب زبره من فتحة كسها و حركه على شفايفه .. حس ببلل من كسها .. إبتدي يولج زبره في كسها الغض .. دخل زبره كله في دفعة واحدة و كأنه يتأكد إنها ليست بكر .. وصل زبره إلى عمق كسها كله و إختفى بداخله .. كس مروة طري و مرن .. استطاع إمتصاص زبر كبير كزبر مصطفى بكامله .. مصطفى يشعر بحنان و حرارة كس أخته .. بدأ يحرك وسطه بحركات طويلة دخولا و خروجا في كس مروة الممتع الشهي .. و رجعت أنا أيضا لحركتي داخل طيز أختي الصغيرة بحرص .. لا أريد أن أوجعها .. لا أريد أن تكره الآنال سكس .. أريدها أن تتمتع و تستمر لتمتعنا لعشرات السنوات بطيزها الجميلة .. أختي الصغننة حبيبتي مش عايزها تتوجع أبدا ..

















نكنا مروة حبيبتنا في عدة أوضاع كلها أجمل من بعض .. طيزها إعتادت على الزبر فيها إلى حد كبير بدون إيلاج كامل .. نصه بس أو أكثر بقليل .. لكنها مولعة من نيك الكس .. لا تكاد تمر دقائق حتى نجدها تتيبس و تقشعر و ترتعش ثم تقذف عسلها بآاهات عذبة و أنات رقيقة .. ماسك نفسي بالعافية مش عايز أكب .. لكن كدة كتير قوي .. البت الجميلة اللونة الدلوعة دي على زبري بأنوثتها و رقتها .. إنفجر زبري فجأة في طيز أختي بحمم من اللبن اللزج .. مصطفى كمان ما قدرش يستحمل منظرنا إحنا الإتنين فقذف هو الآخر في أعماق كس مروة دفقات وراء دفقات من ماء رجولته في رحم أخته الصغيرة البريئة .. فكر في سحب زبره حتى لا تحمل منه لكن لما سألها قالت: كب في كسي يا مصطفى .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كس أختك حبيبتك كل يوم. الأخين العتاولة بيكبوا لبنهم جوة جسم أختهم الصغيرة الكتكوتة مروة و أمهم بتتفرج عليهم بسعادة و انشراح اللي بتشخر و بتقول فشختوا أختكم ياولاد. إرتمينا جميعا على السرير الكبير .. سرير العيلة .. بل سرير المتعة الذي لم يدري صانعه ما سيكون فوقه من لذة و إستمتاع لهذا العدد من الناس منهم القريب و البعيد .. الأبيض و الأسمر .. الغني و الفقير .. الكبير و الصغير .. اللذة لا حدود لها و لا تعترف بأي فوارق إجتماعية أو عرقية او … الجنس للجميع يجب أن يكون شعار الدولة بل كل دول العالم .. فليهنأ العالم و يمرح و لتستعد نساء العالم لتلقي الأزبار مع الأزهار و الألبان من الإنسان .. الإنسان و فقط .. الإنسان و هذا يكفي



بعد أن إسترحنا قليلا بدأنا نتجاذب اطراف الحديث مرة أخرى بحب و مودة و رحمة و لطف .. مصطفى قام أولا طالبا يد أخته مروة و قالها و هو يحني ظهره بحركة مسرحية: تسمحي تكوني ضيفتي الليلادي يا هانم؟ مروة ابتسمت بخجل و قامت معاه .. شالها على إيديه القوية و هي عريانة و مشى بها لأوضته و زبره منتصب تحتها كأنه يسندها من الوقوع. إلتفت لماما .. واضح الإرهاق عليها .. قلتلها: تحبي أنام معاكي الليلادي يا مزتي واللا شكلك تعبانة؟ قالتلي بعلوقية و وشها يتألق من جديد: محتاجة حمام سخن و أبقى كويسة يا حبيبي .. تيجي تحميني؟ زبري وقف و أخدتها بين إيديا للحمام الماستر و قضينا أحلى حمام شفته في حياتي أبقى أحكيلكم عليه بعدين .. طلعنا مش قادرين نمشي أنا و مامتي حبيبتي .. نمنا في حضن بعض حتى الفجر عندما ماما صحت كعادتها الجميلة و جلست على سجادتها في هدوء الفجر الجميل تدعو لنا بالسعادة و الهناء و تتمنى لنا النجاح والتوفيق في كل شيئ في حياتنا .. أمي حبيبتي الملتزمة داليا ..





تليفون ماما رن و إحنا بنفطر مع بعض عالسفرة .. كان بابا بيتصل يتطمن علينا .. بابانا حبيبنا مالناش غيره .. في أثناء المكالمة بابا قال لماما تروح بعيد عناعشان يقولها حاجة خاصة .. بابا أخبر ماما إن جون و نانسي حيوصلوا مصر بعد يومين و عايزين يقابلونا .. قالها إنهم حجزوا في ريزورت عالبحر في الغردقة .. و سأل ماما إذا كانت مستعدة تروح؟ ماما دماغها بتلف و محتارة .. عندها رغبة تشوف جون و نانسي بس خايفة تفرط في نفسها أكتر من كدة و تسقط في الرذيلة بشكل ما تقدرش تطلع منه .. و جوزها كمان لو ابتدى ينيك بنت أجنبية و زي القمر زي نانسي .. صغيرة و حلوة و لونة يمكن ما يحبش ينيكها هي تاني .. تفتكروا داليا الملتزمة حتروح الغردقة؟

أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول: وجيه البيه


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياة .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أعفص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. بس مروة الدلوعة اللي قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها عادي .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بترقص رقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.

[Image: Htr0W57.md.jpg]

قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك .. تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك ..

[Image: Htr13Bf.md.jpg]


بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها بس .. عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك ? … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها ?

[Image: Htr1np9.md.jpg]

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي it will be a lot of fun. ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح ?. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.
داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة ? … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده ?

سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك. عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الحججاب اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه محججبات كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الحججاب .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الحججاب حيبقى شكله غريب في المكان ده .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع ال****. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي حججابك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الحججاب .. أنا لابسة الحججاب من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للحججاب و هو في القرآن و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا محججبة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه محججبات؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.


وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف زي شروط الحججاب الشرعي .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو حينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست ? قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي .. ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة..

[Image: Htr1SCG.md.jpg]
[Image: Htr1UGf.md.jpg]

طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي. ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.

[Image: HtrwMCP.md.jpg]

نزلوا المطعم .. ماما بحججابها الأنيق الجميل المحتشم و لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. و قفوا منظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان ? .. عمر بقى هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية ? .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. اارقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية و بان البنطلون و البلوزة اللي تحتها …

[Image: HtrEiKv.md.jpg]

نانسي كمان عجبها الرقص قوي و نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بحججابها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس اللي معاه بس عنيهم على الكنبة التانية .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقته مقعد نانسي على حجره و بيمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة ..

[Image: HtrGdl4.md.jpg]

حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها .. قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك حججابها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب على آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها …

[Image: HtrVXoX.webp]

جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت المحججبة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة هزت راسها و نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخله بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

… جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبر وقف على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس داليا في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان كبت في نفس الوقت و هي بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.

[Image: HtrGtrx.md.jpg]
[Image: HtrGZ1j.md.jpg]


ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه ا. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.

قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.

الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل .. و في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض و يهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة .. دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. راح جون جه و هما بيلعبوا في كسها و راح حاطط زبره في كس داليا و قعد ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي ساندينهاله لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح النانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه.
 
التعديل الأخير:
L

LORDDODY

عنتيل زائر
غير متصل
ج
أمى الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية



الجزء الأول: أختي البريئة مروة





عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.





كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.



بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب ? .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.



دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.



ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..











قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.





صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟



بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري ?).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.











بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.









فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..









دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.











فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.















الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس





راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.





طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.



قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟



ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.



ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.



نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه









.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..











اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..









الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.





رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر









و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..









استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.







الجزء الثالث: جارتي الصغيرة





بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة ? .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.





بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.





بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.



باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.



أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..











فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي ? .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب











مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..











نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.











رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..











قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس











.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.



نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي











.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون













لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.



شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.















الجزء الرابع: جنون الجنس





هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

























ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..











و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين











.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..











و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.













بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.













الجزء الخامس: عبدول





تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

















بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.



بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟











قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.



بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..











بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..













































نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

















إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..











نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .











بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.



داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.



الجزء السادس: سرعة قذف





بابا و ماما راحوا يجيبونا من النادي .. و هم في العربية بابا سأل ماما: هو إنتي شوفتي الملف بتاع الصور ده إزاي يا دوللي؟ أنا مش زعلان .. ده أنا مبسوط إنك شوفتيه دلوقت و تقبلتي المتعة دي .. بس إنتي ما كونتيش بتدخلي عالكمبيوتر خالص قبل كدة! ماما فكرت شوية تقوله إيه و بعدين قالت: علي كان بيعمل الهوموورك بتاعه و أنا جبتله شاي و بسكوت و قعدت جنبه فشوفت الملف و إنت مسميه صور خاصة فحبيت أعرف فيه إيه .. بس. بابا لسة مش عارف هي شافت صور يسرا واللا لأ بس مش عارف يجيبهالها إزاي .. قالها: و علي هو اللي فتحلك الملف؟ أنا عارف إنه شاطر في الكمبيوتر. ماما: لأ و هو يساعدني ليه .. مش محتاجة مساعدة. بابا سألها: عرفتي إزاي إن الباسوورد ٤ أرقام؟ ماما إتلخبطت .. صحيح علي عرف إزاي؟ طب أقول إيه دلوقت؟ قالتله: تخمين كدة .. مش فاكرة .. ماعرفش .. إنت بتحقق معايا؟ أهو عرفت و خلاص. بابا ابتسم و رد بهدوء: مش تحقيق يا حبيبتي ولا حاجة .. علي ساعدك مش كدة؟ ماما ما ردتش لأن لو إعترفت إن علي ساعدها يبقى شاف الصور و الفيديوهات اللي أمه عريانة فيهم .. ساعتها عمر حيفهم إن فيه حاجة بينها و بين علي خاصة إنها نطقت إسمه من شوية و هي بتتناك و هايجة. بابا: قوليلي حبيبتي .. لازم أعرف إبني شاف إيه؟ قالتله بلخبطة: علي فتحه بس أنا مخلتهوش يشوف الصور. ماما بتعك أكتر .. بابا قالها: إزاي ما شافش الصور و الباسوورد زي ما هي؟ أكيد شافهم حتى بعد كدة .. صح؟ قالتله بعد ما اتزنقت: يمكن. قالها: يعني علي شافك و انتي عريانة و بتتناكي و بقمصان نوم سكسي .. أوووف أكيد الواد هاج عليكي و بيدخل يضرب عشرة على صورك. ماما ساكتة خالص مش عارفة تقول إيه. بابا بيكمل عليها: بس أكيد إنتي عارفة إنه شافهم و مش معترضة ولا منعتيه بدليل إن الصور زي ما هي و الباسوورد كمان و كله فل الفل معاكي يا شقية. ماما برضه ساكتة و محرجة خالص .. بابا سألها و في صوته نبرة هياج: إتفرجتوا عالصور مع بعض إنتي و علي يا دوللي؟ ماما ماتقدرش تسكت أكتر من كدة بقى: قالتله لأ طبعا .. إنت إتجننت؟ إزاي أشوف الصور دي مع إبني؟ بابا بضحك قالها: كدة. و فتح عنيه جامد كأنه بيبص على شاشة كمبيوتر و هو بيبتسم ? . ماما ما ضحكتش و فضلت تبص عالطريق .. بابا مد إيده مسك إيد ماما بود و حب و قالها: مال إيدك ساقعة كدة ليه يا حبيبتي؟ خايفة من إيه؟ ماما متلخبطة و حاسة إنها زي العيل الصغير اللي اتقفش بيكدب بس مش عايز يعترف. بابا أخد إيدها رفعها لبؤه و باسها بوسة رقيقة خالص و قالها: إنتي مراتي حبيبتي .. بموت فيكي .. بعد اللي حصل إمبارح و النهاردة مش لازم يبقى فيه أي أسرار بينا .. أنا بحبك و مش حتضايق لو قولتيلي أي حاجة عملتيها أو عايزة تعمليها .. لو فيه علاقة بينك و بين راجل تاني لازم تقوليلي و أنا كمان لو فيه علاقة مع ست تانية حأقولك. (طبعا بابا بيثبتها بس) .. قوليلي بقى الواد علي شاف الصور و الفيديوهات بتاعتنا صح؟ ماما خلاص مستسلمة قالتله: آه شافهم يا عمر بس أنا قلتله ما يفتحهمش تاني و مارضيتش أمسحهم لحد إنت ما ترجع. قالها: هو اللي فتح الملف الأول و شافهم و بعدين قالك عليهم .. مش كدة يا حبي؟ ماما سكتت و وشها أحمر و بتقول في نفسها عمر ده ذكي قوي و مش حاقدر أكذب أكتر من كدة .. هزت راسها بالموافقة .. قالها: طيب و وراكي إيه تاني في الملف؟ قالتله: صور و فيديوهات البنات اللي انت جايبهم من النت. قالها و هو بيدور على إجابة معينة: فيهم حد تعرفيه أو بتشبهي عليه؟ ماما بصتله باستغراب قوي و قالتله: قصدك إيه ما أعرفهمش طبعا دول بنات أجانب .. هوة فيه صور حد أعرفه؟ بابا كدة اتطمن من نظرتها و نبرة صوتها إنها ما شافتش صور يسرا .. قالها : لأ طبعا بس فيه واحدة فيهم حلوة اوي شبه ليلى علوي كدة .. ماخدتيش بالك واللا إيه؟ قالتله: لأ ما بصيتش عليهم قوي كدة .. شوية شراميط .. إشبع بيهم. بابا ضحك و قالها: بتغيري منهم يا قطة؟ إنتي اللي بتشبعيني و تبسطيني يا مزتي يا حلوة .. هو فيه اجمل منك. بابا بيقول لنفسه الواد علي ده طلع جدع قوي إنه ما خلاش داليا تشوف صور يسرا .. داليا كانت أكيد حتعرفها و حتعرفني من زبري و تعرف علاقتي بيها .. رجولة يا واد يا علي .. بس كدة علي عارف إني بأخون أمه .. هو ساكت ليه؟ و ناوي على إيه؟ و يا ترى مسح الصور دي واللا شالها في مكان تاني؟ ماما ابتدت تهدى .. إفتكرت إنه نسي موضوعي و مش حيسألها أسئلة محرجة تاني .. بس اتصدمت لما قالها: علي عملك إيه بعد ما شافك عريانة ملط و بتتناكي كمان يا دودي؟ أكيد زبره وقف عليكي .. شوفتيه؟ داليا: لأ طبعا .. ده إبني. قالها: أولادنا كبروا قوي يا داليا و دخلوا سن المراهقة و الجنس و الشهوة .. إنتي عارفة طبعا عقدة أوديب و ألكترا و رغبة الولد في أمه و رغبة البنت في أبوها.. ده حتى البت مروة كبرت قوي و لبسها بقى سكسي قوي. قالتله: هجت على بنتك يا عمر؟ قالها: لأ طبعا .. بس أنا مقتنع بنظرية أوديب و ألكترا و البنت ممكن يبقى عندها رغبة في أبوها. داليا: آه عارفة بس إحنا الكبار المفروض نكون فاهمين و نمنعهم من الرغبة دي. قالها: الرغبة مش ممكن تتمنع .. أكيد علي بيشوف صورك و فيديوهاتك و بيضرب عليهم عشرات ومش بعيد يكون عمل منهم نسخ كمان. قالتله: يا لهوي . لازم نمسحهم يا عمر النهاردة. بصلها في عنيها و حس إنها بتمثل .. قالها بضحك: كان فيه فيلم إسمه الستات ما يعرفوش يكدبوا .. أهو إنتي ما بتعرفيش تكدبي يا حبيبتي. ماما سكتت و بصت للطريق .. بابا قالها: تبقي تقوليلي كل حاجة و أوعدك مش حازعل لو قلتيلي بس حازعل قوي لو خبيتي عليا حاجة. كانوا وصلوا النادي و نزلوا عشان ياخدونا بعد التمرين.





كابتن عصام شافهم راح سلم عليهم بحرارة و رحب بيهم قوي خاصة ماما طبعا .. ما هو نفسه ينيكها .. قالهم علي كان كويس النهاردة أحسن من التمرين اللي فات .. بس أنا مكلفه بشوية تمارين تقوية ترابس و تراي سيبس دخل صالة الحديد يعملهم .. اتفضلوا إستنوه. بابا و ماما قعدوا يتكلموا مع الكابتن و هو مبسوط قوي عشان بيتكلم مع ماما و قاعد جنبها. بابا ما كانش واخد باله قوي من نظرات عصام لمراته لأن بابا مش متعود حد يعاكسها أو يفكر فيها جنسيا لأنها ملتزمة ***** و خمار و لبس واسع و معروف عنها تدينها .. بس بعد شوية لاحظ إن الكابتن بيبصلها جامد وبيسرح في عنيها الجميلة و شفايفها الفراولة و هي بتتكلم .. زي ما إنتم عارفين بابا ما عندوش مانع إن أي كلب في الشارع يهيج على ماما ? بس وضعنا الإجتماعي ما يسمحش إنه يبهوأها مع حد من النادي و يتعرف إنه بيعرص على مراته أو إنها لعوب مثلا .. لازم تفضل الأخت داليا الملتزمة بتاعة اللجنة الدينية مهما حصلها في السر .. حتى و جون لسة مكلمها و هي عريانة ملط و ناوي ياخدها تبات معاه و هي معندهاش مانع .. حتى لو جون ناكها قدام جوزها و بتشجيعه لازم برضه تفضل في نظر المجتمع الأخت الملتزمة داليا. ماما فعلا إتغيرت و قاعدة تهزر و تضحك مع كابتن عصام و هي ما كانتش كدة خالص . يمكن إنفتاحها الأخيرعلى عالم الجنس مع إبنها و بعديه بنتها و بعدين الإنفتاح الخطير إنها تتعرى بالكامل قدام جون و يتكلموا عن زبره و كسها و إنه ينيكها و تبات معاه في أوضته بعلم جوزها .. كل ده أكيد شال كتير من الحواجز النفسية اللي كانت عندها و نظرتها للرجالة اللي حواليها و فهمها لنظراتهم ليها بما فيها نظرة عصام دلوقت اللي بتقولها نفسي أبوس شفايفك الحلوين دول و أمصهم .. إمتى بقى حتوريني شعرك الحلو ده اللي شفته في الصور بس نفسي تفرديه عشاني على كتافك .. إمتى بقى حنبقى لوحدنا و نستمتع ببعض .. هي كمان عاجبها عصام رغم توهانه في الكلام معاها بس جسمه الممشوق و عضلاته البارزة بشكل واضح و أكتافه العريضة و لون بشرته القمحي و شهرته إنه كان بطل الجمهورية في المصارعة لسنوات طويلة و رجولته الطاغية بيخلوها تعجب بيه و تفكر يا ترى شكله إيه و هو عريان؟ زبره كبير و قوي زي عضلاته كدة؟ يا ترى بيعرف ينيك كويس؟ طب بيعرف يعامل الست عالسرير و يمتعها؟ أفكار بتيجي في دماغ ستات كتير لما يتعاملوا مع راجل خاصة واحد زيه كدة. ماما شافت صورته معايا و مع البت المومس بتاعة بنها بس ما تعرفش إنها مومس لأني قلتلها دي بتشتغل في الفندق و اتصورت معانا صورة عادية. عمرها ما سألت بالتفصيل عن الصورة دي رغم إن أنا و الكابتن كنا توبلس في الصورة! ماما إفتكرت الصورة و بدأت تفتكر جسم كابتن عصام وهو توبلس .. ماما كمان بتبعد الأفكار دي من دماغها عشان وضعها الإجتماعي بس منسجمة و مبسوطة و بتضحك مع كابتن عصام و بابا.



خلصت تمارين التقوية بتاعتي و طلعت شفت ماما و بابا قاعدين يضحكوا مع الكابتن و منسجمين خالص .. ماما بتضحك ضحكة عذبة جميلة و وشها الجميل مشرق أكتر من الشمس التي تداعب بشرته البيضاء فتزيده روعة و جمالا .. مامتي بحبها و مشتاقلها جدا .. مش عارف حنيكها تاني إمتى و إزاي بس هي واحشاني قوي. أخدنا دعاء و مروة و مصطفى و ركبنا العربية .. مزنوقين شوية في الكنبة .. مصطفى جنب الشباك و أنا جنبه و بعدين مروة ثم دعاء .. مروة و دعاء بيحبوا يتكلموا مع بعض رغم فرق السن .. دعاء شخصية كوول و منفتحة و بتعرف تتعامل مع أي حد .. مروة بتحبها بس أنا مش مبسوط لأني مش عايز أختي تبقى شرموطة زي دعاء كدة و أي حد ينيكها .. مزنوقين في العربية فحطيت إيدي فوق كتف مروة و بقى ضهر إيدي عند دعاء .. شوية كدة و لقيت دعاء بتبوس ضهر إيدي .. اتخضيت .. البت دي جريئة قوي و حتفضحنا .. بس هيجتني .. هي واحشاني و نفسي أروح أنيكها هي و طنط ليلى زي المرة اللي فاتت .. حسست بضهر إيدي على وشها بالراحة و محدش واخد باله .. باست إيدي تاني بمياصة .. نزلت صوابعي شوية لكتفها أحسس عليه و نفسي أمسك بزازها بس خايف حد ياخد باله .. لقيت مروة شالت شنطتها الرياضية من الأرض و حطتها على رجلها فبقت مدارية إيدي لأن الشنطة عالية بس لسة خايف . لقيت مروة أخدت كف إيدي و حطته على بز دعاء .. مروة و دعاء بيبصوا لبعض و يضحكوا بدلع . يا ولاد المتناكة إنتوا إتفقتوا عليا و مروة بتعرصلي؟ بدأت أفعص بز دعاء و أختي مروة بتعرصلي و تداري إيدي بشنطتها .. بقيت هايج و زبري واقف من فكرة إني بلعب في بز صاحبتي وسط كل عيلتي كدة و أختي الصغيرة هي اللي بتعرصلي عشان أعمل قلة أدب .. ما يمكن هيةكمان تحبىإني أعرصلها زي ماىهي بتعرصلي كدة و أسيبها مع شاب ينيكها و ينتهك شرفها .. لأ أنا مش عايز كدة .. بس بز دعاء واحشني و جو السرية ده مثير قوي .. إستمر التحسيس شوية و لقيت إيد دعاء تحت الشنطة بتلعب في كس مروة أختي و تمسكه . بصيت بطرف عيني على مروة لقيتها سايحة عالآخر من الهيجان و الناحية التانية مصطفى مش معانا خالص و باصص من الشباك .. آه ياولاد الوسخة إنتوا بتخلوني أعرص على أختي مع دعاء .. ده كدة ممكن آخدهم الإتنين في سرير واح و أنيكهم .. أوووف دي تبقى مزبرة .. مديت إيدي اليمين و دخلتها تحت الشنطة و بقيت بألمس إيد دعاء حبيبتي و هي بتلعب في كس مروة .. الوضع بقى خطر لأن مصطفى ممكن ياخد باله إني مش قاعد مظبوط .. بس الهيجان واخدني و منسجم .. لقيت دعاء مسكت إيدي و حطتها على كس مروة أختي عشان ألعب فيه معاها و بتشجعني بنظراتها . حركت صوابعي شوية على كس مروة و بعدين بطلت و شيلت إيدي . عقلي فاق و وقف إنجرافي ورا شهوتي .. مش عايز دعاء تعرف علاقتي بأختي و لا تكون جزء منها .. دي بنت منفلتة خالص و ممكن تفضحنا عادي. وصلنا البيت و دعاء ما بطلتش لعب في كس أختي طول السكة لما خلتها آخر هيجان.





غيرنا هدومنا و كل واحد ذاكر شوية و خلص الهوموورك .. اتعشينا كلنا مع بعض. اخدت مروة على جنب في الطرقة و قلتلها: مشتاقلك يا حبيبتي تلاقيكي هايجة عالآخر من لعب دعاء. قالتلي: أوووف يا علي .. دي لعبت في ماي فاجينا لعب . أول مرة بنت تلعب فيا جامد كدة. (طبعا بتكدب لأن ماما فشختها أكتر من كدة بكتير .. بس ماشي) قلتلها: أنا كمان هجت عالموقف ده خالص و كان نفسي أنيككم إنتوا الإتنين. قالتلي: إنت نكت دعاء قبل كدة يا علي؟ قلتلها: هيا قالتلك كدة؟ مروة: قالتلي إنها اتناكت من شباب كتير .. بس لما لقيتكم بتحسسوا في العربية حسيت إنكم أكيد نمتم مع بعض .. صح؟ بوستها على شفايفها بوسة سريعة و قلتلها: أحكيلك بالليل في أوضتك بعد ما العيلة تنام يا حب. بصتلي بنظرة خوف تاني مع رغبة و قالتلي: خايفة يا علي حد ياخد باله .. بلاش. قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. حاجيلك بعد ما يناموا ما تقفليش بالمفتاح. بوستها تاني بسرعة و مشيت. مروة عندها خطة تانية عايزة تنفذها.



ماما مشغولة في الغسيل و غسيل المواعين و بابا قاعد يتفرج عالتليفزيون قبل النوم لقى مروة جت قعدت جنبه و لابسة روب أبيض جميل .. قالها: إيه الجمال ده يا حبيبتي . ده كمان ماما جابتهولك؟ مروة: آه .. هو واللي تحته. بابا: ده اللي كنتي عايزة توريهملي يا عسولة؟ مروة بصوت واطي شوية: ده واحد منهم تحب تشوفه دلوقت؟ بابا: بس مش عايز إخواتك يشوفوا. قالتله و هي بتبص على أوضة المكتب: ممكن تشرحلى درس البيولوجي دلوقت يا بابي وأوريهولك و آخد رأيك جوة؟ قالها: طيب إدخلي إفتحي الكمبيوتر و أنا جي على طول. بابا كنان دماغه في مروة من الصبح لما شافها بالشورت و كانتىبتتمايص عليه . يظهر حيثبت نظرية عقدةىألكترا مع بنته. بابا راح اتطمن إن ماما مدعوكة في الغسيل و قدامها ساعة على الأقل و قالي أدخل أنام و أنا فعلا كنت حادخل أنام شوية قبل ما أروح لمروة حبيبتي أنيكها .. مصطفى كان في سابع نومة عشان بيصحى الفجر. بابا دخل اوضة المكتب و مروة قاعدة على الكمبيوتر مستنياه. باب حس بزبره بيتهز كأنه داخل على عروسته اللي مستنياه في ليلة الدخلة .. بيقول في باله بنتي حبيبتي مستنياني أشرحلها السكس بيحصل إزاي .. أوووف .. و السرية اللي احنا عاملينها مزودة الهيجان و الترقب .. يا ترى مروة بتفكر في إيه دلوقت و هي مستنياني و لابسة روب جميل جديد واللله أعلم لابسالي إيه تحتيه .. أكيد حاجة سكسي لابساها مخصوص لأبوها .. يا ترى حتوريني إيه من جسمها الصغير الجميل .. ياترى حأوصل لإيه معاها .. هو أنا عايز أوصل لإيه صحيح؟ دي بنتي اللي بحبها و بأخاف عليها .. مش ممكن أضرها طبعا .. و مش عايز زمامها يفلت و بعدين تبقى متحررة و تعمل حاجات غلط مع الصبيان اللي أكيد حيحاولوا ينيكوها .. مش عايز بنتي الغالية تبقى شرموطة .. بس هي عاجباني قوي .. رقيقة و جميلة و مؤدبة و لسة مش فاهمة حاجة في الدنيا .. براءتها و عدم خبرتها مخلينها سكسي لا تقاوم. بابا دخل قعد جنبها لقاها فاتحة على درس بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي على موقع عالنت و فيه رسومات توضيحية. قالها: طب ما إنتي شطورة أهو و عرفتي تلاقي الدرس .. تقدري تقريه بقى لوحدك و تسأليني لو عندك سؤال. مروة بصتله بنظرة فيها خيبة أمل: لأ يا بابي إنت وعدتني تشرحلي كل حاجة .. بليييز. بابا بصيلها بإبتسامة حب و قالها: حاضر يا حبيبتي .. قربي نقرا مع بعض. قربت عليه و وشها بقى قريب قوي و بيلمس دراعه عشان تشوف الشاشة .. بابا شم ريحتها الرائعة قالها: إيه البرفان الجميل ده ريحته حلوة قوي. مروة قربت أكتر و فردت صدرها كأنها بتشممه البرفان و قالتله: really يا بابا عجباك ريحتي .. ده كان برفان ماما و هي إدتهولي. عمر إفتكر البرفان ده .. رجعله ذكريات نيك قديمة مع داليا .. قالها: حلو قوي أنا فاكر لما ماما كانت بتحط منه. مروة بصتله بشقاوة و قالتله: بيفكرك بماما يعني .. طيب حتبقى تفتكرني أنا كمان لما تشمه تاني؟ قالها و هو حاسس بالمياصة و إن الموضوع مش حيعدي على خير: أكيد مش حأنساكي يا أمورتي عشان أفتكرك .. إنتي حتفضلي في بالي على طول يا حبوبتي. مروة ابتسمت بكسوف و عينها في عين بابا و قالتله: بحبك قوي يا بابي و مبسوطة إن حضرتك بتدافع عني من مصطفى و فاهم مشاعري و سامحلي ألبس اللي أنا عايزاه في البيت. بابا بص عالروب بتاعها و قالها: إلبسي يا حبيبتي و اتبسطي بس بلاش حاجات سكسي قوي قدام إخواتك. قالتله بعفوية: أنا حألبسلك إنت يا بابي. عمر زبره وقف عالكلمة دي و بقى متحفز أكتر و بيقول في باله البت دي مش حتجيبها البر و هي مش قد الكلام ده. ابتسم لها و قالها: روب زي ده عادي تلبسيه قدام إخواتك مفيهوش حاجة يا حبيبتي. قالتله بسرعة و حماس: الروب عادي بس اللي تحته حاجة تانية خالص .. تحب تشوف؟ بابا مسك مروة و باسها من خدها و هو بيضحك ضحكة متوترة و قالها: إنتي متحمسة إنك توريني الحاجات السكسي دي .. طيب وريني يا حبيبتي. مروة وقفت و ابتدت تعمل حركات الموديلز .. شوية تحط إيدها في وسطها و تلف توريله ضهرها و شوية ترفع إيديها و شوية تمشي بمياصة الموديلز قدامه .. كل ده و هي بالروب الأبيض الجميل











بابا قاعد يتفرج و يشجعها و يمدح في الروب و جسمها و حركاتها البروفيشونال و يصفر بالراحة لما تعمل حركة حلوة .. مروة مبسوطة قوي و حاسة بأنوثتها و جمالها و هي بتستعرض قدام أبوها اللي مبسوط خالص و بيشجعها .. بابي كووول قوي و أنا بحبه .. قالتله: أصبر شوية يا عموري. و راحت فتحت الروب عشان تبين الكومبليزون اللي هي لابساه تحته و اللي مبين صدرها و فخادها كلهم و سكسي عالآخر . مروة مكملة إستعراض قدام أبوها اللي بيقول في نفسه دي مش بس عايزة توريني اللي اشترته .. دي عايزة تجنني. استمر في تشجيعها و ابتدى يزود في الكلام زي "وريني القميص السكسي ده يا حلوة" .. "لفي كدة ورينى من ورا" .. "ده مبين فخادك الحلوة خالص يا مروة" .. "إنتي لازم تلبسي ستيانة يا حبيبتي عشان يوور بوبز كبروا خلاص"









مروة مندمجة في الإستعراض و كلام باباها بيهيجها و يشجعها عالشرمطة أكتر .. قالتله بدلع: بابي تحب تشوف قميص النوم من غير الروب؟ بابا بصوت متحشرج بيحاول يداري هياجه: أيوة حبيبتي اقلعي الروب عشان أشوفه كويس .. باين عليه حلو قوي.











مروة لفت في حركة إستعراضية و كأنها راقصة إستربتيز و قلعت الروب و كملت إستعراض بالكومبليزون اللي طلع سكسي خالص و بقت بتبين باطاتها اللي من غير شعر و فخادها اللي بيبانوا لحد طرف لباسها لما بتلف بجسمها… بابا قاعد يتفرج كأنه في كباريه و نسى الدرس اللي المفروض يشرحه للبت الحلوة اللي قدامه دي. مروة بصت في عين بابا اللي ما بتفارقش جسمها و سألته: عجبتك يا بابي؟ قالها: طبعا يا حبيبتي جسمك يجنن . حلو قوي .. إنتي كبرتي قوي يا مروة و إحلويتي أكتر و أكتر … أنا مش مصدق إن بنتي القطة المغمضة بقت شقية قوي كدة. قالتله بدلع: إنتي اللي شقي يا بابي .. انا بس بوريلك الهدوم الجديدة. ضحك و قالها: الهدوم ما كانتش حتبقى حلوة غير على جسمك الجميل ده يا حبيبتي. قالتله بمياصة: بس صاحباتي بيقولولي إن ماي بووبز صغيرين قوي .. صحيح ده يا بابي؟ .. بابا قالها: مش عارف يا حبيبتي يمكن عندهم حق .. مش شايفهم كويس. مروة قالتله: عايز تشوفهم و تقولي رأيك فيهم؟ بابا مش مصدق اللي بيحصل .. ما عرفش يتكلم .. معقولة بنتي حتوريني بزازها؟ .. هز راسه بس .. مروة نزلت حمالات القميص بالراحة و واحدة واحدة و هي بتبص في عين بابا .. بزازها الصغيرين الحلوين بانوا قدام باباها اللي دلوقت ممكن يرتكب جناية .. سألته: إيه رأيك يا بابي؟ صغيرين واللا كويسين؟ قالها بسرعة: حلوين .. حلوين قوي يا مروة .. إيه الجمال ده. و إيده بقت على زبره المنتصب على جسم و بزاز بنته الصغيرة ..











مروة قررت إن كدة كفاية النهاردة و كويس إن بابا متقبل اللي عملته و هايج .. هي شايفة زبره واقف تحت بنطلون البيجامة و عامل تندة كبيرة .. قالتله و هي بتغطي بزازها بالكمبليزون: حتشرحلي الدرس بقى يا سي بابا و اللا حنقضيها فاشان شو؟ بابا كأنه صحى من حلم جميل .. قالها: تعالي جنبي هنا و أنا أشرحلك كل حاجة يا قطتي. قعدت جنبه بالكمبليزون و ابتدى يشرحلها الدرس اللي هي أصلا حافظاه و ممكن تاخد فيه دكتوراة كمان … لما جه على حتة عضو الراجل الرسمة اللي في الدرس مبينة قضيب بس مش منتصب .. مروة سألته ببراءة مصطنعة: هو القضيب بيبقى طري كدة ساعة السكس؟ قالها: إنتي شفتي سكس قبل كدة؟ بصتله ببراءة و هزت راسها آه .. قالها: شفتيه فين؟ جه في بالها تقوله إنها شافته بينيك ماما .. بس كدة حتفضح الدنيا .. قالتله: عالنت يا بابي. بابا قالها: إزاي يا حبيبتي أنا حاطط فلترز تمنع الحاجات دي من الكمبيوتر! فكرت بسرعة لأن كدة حتفضح علي كمان لو قالت إن هو اللي فتحلها .. قالتله: واحدة صاحبتي ورتني مرة واحدة يا بابي والللهي .. بس ما كانش واضح .. ممكن توريني؟ قالها: عيب يا بنت تشوفي الحاجات دي .. بس ممكن مرة واحدة اوريكي للتعليم .. عموما القضيب بيبقى منتصب و ناشف. قالتله و هي بتبص على زبره تحت البنطلون: زي كدة يا بابي؟ عمر ارتبك شوية بس قالها: آه زي كدة يا حبيبتي. قالتله: ليه قضيبك منتصب دلوقت يا بابا؟ عمر قرر إنه هو اللي يدير الموقف .. قالها: أنا قلتلك يا مروة إن لبسك السكسي بيأثر على الرجالة اللي في البيت .. و أنا واحد منهم. قالتله بدلع: أنا اللي عملت فيك كدة يا عموري؟ أنا اللي وقفت زو.. قضيبك يا بابي كدة؟ بابا لاحظ إنها كانت حتقول زبرك .. قالها: قوليها حبيبتي "زوبرك يا بابي" حتبقى حلوة قوي من بؤك. اتكسفت قوي و قالتله: أتكسف يا بابي. قالها: بلييز قوليها .. بلييز. قالت بكسوف و صوت واطي: زبر حضرتك يا بابي. قالها: قوليلي "زبرك واقف يا بابي" قالتله بكسوف و مش قادرة ابص في عنيه: زبرك واقف يا بابي. قالها: إنتي اللي وقفتيه يا مروة بجمالك و رقتك و أنوثتك .. شايفة عملتي إيه في أبوكي؟









و مسك زبره من فوق الهدوم يوريلها قد إيه هو ناشف. قالها: شايفة زبري واقف إزاي و ناشف؟ قالتله بهزار مع كسوف زي ما هو قالها من شوية: مش عارفة يا بابي .. يمكن .. مش شايفاه كويس. ضحك على تقليدها له و قالها لو قلتيلي عايزة أشوف زبرك يا بابا حوريهولك. قالتله بصوت واطي: وريني زبرك يا بابي نفسي أشوفه. كان حيكب ساعتها من الرقة بتاعة مروة .. قالها: بس ده سر بيننا إحنا بس .. صح؟ مروة هزت راسها آه .. ما هي عندها سر مع علي و سر مع داليا كمان يللا بابا بالمرة بقى .. عمر راح على باب الأوضة بص برة يتأكد إن مفيش حد و قفله بالمفتاح و رجع لمروة وقف قدامها و قالها: نزليلي البنطلون عشان تشوفيه يا حبيبتي. مروة مكسوفة بس عندها شوية خبرة .. مسكت أستك البنطلون و نزلته شوية لحد ركب بابا و من وراه شدت اللباس و نزلته لحد ما بقى زبر بابا الكبير الواقف قدام عنيها و قريب قوي من وشها.









فضلت تبصله و تشوف حجمه و انتصابه و عروقه و تتفحصه و تبص لبابا مستنية يقولها حاجة تانية .. بابا متردد .. صحيح هايج عالآخر و نفسه يكمل حتى لحد ما ينيك مروة .. بس خايف .. دي بنته الصغيرة .. أي حاجة حيعملها دلوقت حتفضل بينهم طول العمر و مش ممكن تتنسى او تغتفر .. بس شهوته عالية في اللحظة دي و البت حلوة و مستسلمة و عايزة أكتر ..









قالها: تحبي تمسكيه تشوفيه ناشف إزاي يا مروة؟ هزت راسها و مدت إيدها مسكت زبر أبوها الشديد الجامد و لسة بتتأمل في جماله و إنها ماسكة زبر أبوها حبيبها و عايزاه يتمتع بملمس إيديها الصغيرة عليه و مش مصدقة إن بالسرعة دي ممكن تتناك من أبوها لو تحب .. قالتله: زبرك جامد قوي يا بابي زي العصاية. نزلها الكمبليزون عشان يشوف بزازها تاني و هي نامت باسترخاء على جسمه و ماسكة زبره بدلع بتلعب فيه كأنها بتضربله عشرة.









و هو ابتدي يمسك بزازها يلعب فيهم و يفعصهم .. وشهم بقى قريب من بعض .. باسها على خدها و شعرها و هي باسته على شفايفه بوسة رقيقة .. قالها: أعلمك البوس بتاع المتجوزين؟ هزت راسها .. راح مقرب شفايفه من شفايفها و باسها بوسة دافية طويلة و مص شفايفها و علمها إزاي تبوسه هي كمان و تحط لسانها جوة بؤه و يمصهولها . دابت مروة الصغيرة في حضن و شفايف أبوها و حست إنها في دنيا تانية كلها متعة و حب .. مستمتعة بأنوثتها اللي مخلية زبر باباها جامد قوي في إيدها و بينز مذي ..









سألت باباها ببراءة مصطنعة: هو بيبقى جامد قوي و مبلول كدة ساعة السكس ليه؟ قالها: عشان يقدر يدخل جوة كس الست و ينيكها .. عارفة يعني إيه ينيكها؟ هزت راسها و قالتله: سمعت الكلمة دي من صاحباتي .. يعني يدخله في الفاجاينا بتاعتها .. مش كدة يا بابي؟ قالها: بالظبط كدة يا حبيبتي فلازم يكون ناشف خالص و مزفلط .. أوووه. مروة: وجعتك يا بابا؟ عمر: لأ يا حبيبتي ده أنا مبسوط قوي بس .. إيدك الناعمة دي ماسكة زبري لازم أهيج و يمكن أنزل المني كمان. قالتله: بس المني ده اللي بينزل جوة فاجاينا الست عشان تحمل .. مش كدة؟ قالها: لو عايزين أولاد لازم ينزل في كسها إنما لو عايزين يتبسطوا بس ممكن ينزل في إيدها .. في بؤها .. في طيزها .. على بزازها .. أي حتة من دول أمان. قالتله باستغراب: هو ينفع يدخل في الهنش يا بابي؟ اتنهد جامد و قالها: طبعا يا حبيبتي كل الرجالة بيحبوا ينيكوا في الطيز. قالتله ببراءة: كدة تضيع الفيرجينيتي؟ قالها: لأ الفيرجينيتي في الكس بس .. بنات كتير بيتناكوا في طيزهم قبل الجواز و ما بيحصلش حاجة و لما يتجوزوا أجوازهم ما بيعرفوش. قالتله: بيوجع؟ قالها: يمكن في الأول بس لكن بعد مرتين بيبقى عادي و حلو. قالتله: أنا عايزة أتناك يا بابي بعد إذنك. أوووف .. قالها: إنتي أحلى واحدة قالتلي الكلمة دي يا حبيبتي .. إنتي عايزاني أنيكك يا مروة؟ قالتله: بلييز يا بابي بس في طيزي مش في كسي. قالها: متأكدة يا حبيبتي؟ أنا بابا .. متأكدة إنك عايزة بابا ينيكك في طيزك؟ قالتله: بلييز يا بابي بس بالراحة. قالها: بتعرفي تمصي يا مروة؟ عايزك تمصي زبري جامد بلييز. مروة خدت زبره في بؤها و ما حاولتش تمثل البراءة المرادي و نزلت مص و لحس في زبر أبوها اللي حينيكها دلوقت ..









عمر كمان هاج أكتر من مصها الحلو و مسك زبره يحركه على شفايف بنته و يضرب بيه وشها كأنها شرموطة شاقطها من الشارع مش بنته اللي من لحمه و دمه .. و بقى يدخل زبره كله جوة بؤها و يطلعه تاني .. بنته حبيبته بتمتع زبره ببؤها و جسمها اللي زي الملبن و ملمسه اللي ناعم زي جلد الأططفال .. فضل يبدل بين إنه يبوسها في بؤها أو يحط زبره فيه لحد ما لقى إنه مش قادر يمسك نفسه .. حاول يحوش منيه عشان ينيك بنته في طيزها زي ما وعدها بس ما عرفش .. لقى نفسه بيكب دفعات و دفعات من لبنه الأبيض اللزج .. ماء رجولته .. على وش بنته الصغيرة و بؤها و شفايفها .. اللبن مغرق الدنيا و نازل على بزازها كمان.











مروة مبسوطة قوي باللي حصل مع باباها و الحاجز الكبير اللي اتشال ما بينهم .. باباها حبيبها بقى عشيقها التاني اللي بتمتعوا و يمتعها و يعلمها النيك على أصوله .. راجل فحل بحق و حقيقي يفشخها نيك و يشبعها شرمطة على صغر سنها .. بس هي في الأمان مع أبوها اللي محدش في الدنيا حيحبها و لا يخاف عليها زيه. عمر خلص لبنه .. مسح زبره على شفايف مروة و خدها و هي بتلحس لبنه بحب . لبن أبوها اللي هي نفسها اتخلقت منه و كبرت و بقت عروسة أهي و مستعدة تاخده تاني في بؤها .. طيزها .. أو حتى كسها لو أبوها عايز.



عمر قوم مروة و باسها في بؤها و حضنها جامد و قالها: إنتي من النهاردة حبيبتي و بنتي و مراتي في نفس الوقت يا مروة .. بحبك قوي .. معلش كنت عايز أخليكي تجربي النيك في الطيز النهاردة بس معلش يا حبيبتي .. الوقت إتأخر و أنا ما قدرتش أمسك نفسي من جمالك و أنوثتك و انتي بتمصيلي. قالتله: نو بروبلم يا بابي .. بس توعدني تعلمني و تخليني أجرب حاجات أكتر الأيام الجاية؟ قالها: أوعدك يا أحلى بنوتة في الدنيا إني أنيكك و أخليكي تتمتعي زي ما انتي عايزة .. بس خليكي فاكرة إن ده سر بين بابي و بنته البريئة مروة.



الجزء السابع: كله نصيب





مروة طلعت من أوضة المكتب بعد ما إتأكدت إن محدش حيشوفها و راحت الحمام تغسل وشها و شعرها من لبن أبوها اللي غرقها. بابا راح على أوضة النوم لقى داليا لسة بتطبق و تشيل الهدوم اللي غسلتها .. حضنها من ضهرها و باسها في خدها و قالها: تسلم إيديكي حبيبتي. ماما بصتله باستغراب بس مبسوطة إنه بيشكرها على شغل البيت .. بابا زي معظم الرجالة ما بيقولوش كلام حلو إلا لما يكونوا هايجين أو عايزين حاجة من الست .. مفيش كلمة حلوة كدة لوجه اللله أبدا .. داليا قالتله: تسلملي حبيبي و يخليك ليا .. قدامي شوية كدة و أخلص .. إنت حتنام واللا حتستناني؟ بابا مش عايز حاجة و مفيهوش نفس يعمل حاجة أساسا .. قالها: حأنام يا حبيبتي عشان عندي مشوار بدري بكرة .. لازم أشتري شوية مواد لعم حسن عشان يبتدي شغلانة جديدة واخدينها. قالتله: هو عم حسن ده لسة بيشتغل بإيديه؟ ده كبر قوي و المفروض يشغل حد صغير معاه. بابا: عندك حق هو معلم في صنعته و لو شغل معاه ناس تانية حيكسب اكتر بس هوة دماغه كدة إنتي عارفة الناس الكبار دول صعب يغيروا طريقتهم و بعدين ده صحته جامدة ما شاء اللله معندوش مشكلة يطلع التاسع شايل عدته كلها و المواد اللي محتاجها كمان من غير حد يساعده. داليا: رببنا يديه الصحة .. مش حتخليه يعملنا الديكور و شغل الجبس اللي قلنا عليه بقى؟ قالها: يخلص بس الشغل اللي في إيده و أخليه ييجي.



مروة طلعت من الحمام راحت أوضتها و لسة هايجة و نفسها تتناك أو حتى تتفرش .. صحيح مبسوطة إنها بسطت أبوها و خلته يكب بس هي مافضتش شهوتها لسة .. كلام أبوها إنه حينيكها في طيزها لسة في بالها و عايزاه يحصل دلوقت .. أخدت فازلين من أوضتها و طلعت بالراحة خالص راحت لعلي في أوضته .. فتحت الباب لقته نايم في سريره .. قفلت الباب بالمفتاح و دخلت تنام جنبه على سريره. علي ما حسش بيها .. نامت على بطنها بتبص لأخوها و هو نايم و تتأمل ملامح وشه و شعره بنظرة حب و حنان و إعجاب .. و بتقول في دماغها نصيبك بقى يا أخويا يا حبيبي تبقى أول واحد ينيكني في طيزي .. بابا يظهر ملوش في الطيب نصيب









مدت إيها الناعمة الرقيقة و حسست على شعره و خده .. حست كأنه إبنها نايم و على وشه براءة الأطفاال .. بحبك قوي يا علي .. إنت أخويا و حبيبي و سندي .. أنا عايزة أتجوزك إنت يا علي .. ياريت كان ينفع .. بس حتى لما أتجوز عايزة أتجوز واحد شبهك و فيه حنيتك و رجولتك .. بحبك يا علي .. مدت شفايفها باست خده .. نزلت شوية و باست شفايفه بوسة رقيقة زي بوسة العصافير .. علي رايح في النوم بس ابتدى يشم البرفان الفواح اللي مروة حاطاه .. مروة قربت تاني و باسته على شفايفه .. فتح عينيه لقى أحلى مفاجأة ممكن حد يشوفها .. أخته حبيبته الجميلة نايمة جنبه في السرير بتبوسه بشفايفها الرقيقة و لابسة قميص نوم أبيض عريان و حاطاله برفان ريحته سكسي تجنن .. بصلها بابتسامة ودودة و قالها: إيه المفاجأة الجميلة دي يا حب؟ أنا كنت حأنام شوية و أجيلك يا عسل .. أخدها في حضنه و هي صوابعها لسة بتمررها في شعره و تحسس على وشه بإعجاب و حب .. و هي باصة في عنيه باست شفايفه بوسة عميقة مصت شفايفه و مص شفايفها بحب و رومانسية لا تكون عادة إلا بين عشيقين ذاب قلبيهما فأصبحا قلبا واحدا ينبض بالحب فيصل إلى كل حواسهما فيحدث قشعريرة شهوة و حرارة اشتياق و اطمئنان سكينة.



مروة اتكلمت أخيرا و عينها بتبص برغبة في عين أخوها و قالتلي: عايزاك تنيكني يا علي. أنا إتفاجئت من الطلب المباشر ده بس قلتلها: ده يوم المنى يا حبيبتي إني أنيكك .. أنيك أختي حبيبتي الأمورة دي .. يااااه .. دي تبقى أحلى لحظة في حياتي. قالتلي: إيه يا أستاذ ما تحلمش قوي كدة أنا ما أقصدش تنيكني قدام طبعا يا حبيبي. قلتلها: إمال فين؟ قالتلي بكسوف: في الهنش بتاعي. قلتلها باستعباط: مش سامع بتقولي فين؟ قالتلي بصوت أوطي: في الهنش. قلتلها: قوليلي نيكني في طيزي يا علي. بصتلي بكسوف و قالت: أوكي .. نيكني في طيزي يا علي بلييز. قلتلها بحب و رغبة و ما أقلكمش زبري كان عامل ازاي ساعتها: زبري حيدخل جوة طيزك دلوقت يا حبيبتي و حنبقى جسم واحد .. حتحسي بلحم زبري و انتصابه جوة أحشائك .. حتحسي بزبري بيتحرك جوة خالص في جسمك و يوصل لبطنك و تحسي بسخونيته جواكي .. تحبي أكب جوة طيزك يا حبي؟ هزت راسها .. قلتلها: حتحسي بحرارة لبني في طيزك و حيكون شعور جميل ليا أنا أكتر منك عشان أول مرة ممكن يوجعك بس بعد كدة حتتعودي عارفة ليه؟ قالتلي: ليه؟ قلتلها: عشان حنيكك في طيزك كل يوم يا حبيبتي .. حد يلاقي طيز حلوة كدة و ما ينيكهاش. باين على وشها الرغبة و الترقب و الإستسلام .. حسست على كسها لقيتها مش لابسة كلوت و كسها مبلول كأنها عاملة على روحها .. قلتلها: إنتي مبلولة قوي كدة ليه ده إحنا لسة ما ابتديناش حتى. طبعا مش حتقولي إن بابا هيجها نص ساعة و بعدين سابها لما كب و راح ينام. قالتلي: أنا مشتاقالك قوي يا علي .. كلامك و سحرك بيدوبني .. يللا نيكني بقى. و راحت مناولاني الفازلين .. قلتلها: ده إنتي جاهزة بقى؟ هزت راسها بكسوف .. قلتلها: بس قبل ما تجربيه من ورا خليني ألحسلك كسك شوية .. واحشني قوي . عشان كمان تفضي شهوتك لأن أول مرة من ورا ممكن ما توصلكيش للأورجازم. نزلتلها حمالات القميص و قلعتهولها خالص و بقت عريانة معايا في سريري .. مدت إيدها جوة البوكسر مسكت زبري المنتصب و ابتدت تحرك إيدها عليه برغبة مجنونة .. قلتلها: دقيقة واحدة أقفل الباب بالمفتاح بس. قالتلي: أنا قفلته. قلعت البوكسر و نيمتها على ضهرها و بوستها من شفايفها و نزلت بوس و لحس على دقنها و رقبتها و كتافها و صدرها و بعدين مصيت حلماتها واحدة واحدة و إيدي بتلعب في كسها و تحك زنبورها .. طولت في المص و تحريك صوبعي على بظرها و زنبورها الصغير الحساس .. بقت بتتلوى تحتي و تضم وراكها و تلفهم عشان تقلل من حك صوبعي في زنبورها و أنا بأرجع صوابعي تاني عشان تستمر اللذة و تحصل القشعريرة في كسها و تنتشر لضهرها و كل جسمها الصغير اللي بدأ يرتعش و يتشنج و ضهرها يتقوس عالسرير و راسها ترجع لورا عشان تنزل مية كسها على إيدي و جسمها كله بيتهز من النشوة الغامرة التي تسري في كل جزء من جسدها الصغير الرائع. جسمها اللي في الحقيقة لسة صغير على هذه المتعة و ربما غير مهيأ بعد للعلاقة الكاملة و لكنه إعتاد على لذة يصعب الإقلاع عنها فهي إدمان يستحيل علاجه بل و يطلب المزيد باستمرار.









هديت مروة من نشوة الأورجازم اللذيذ فتحت عينيها لقت أخوها بيبصلها بحب و مبسوط إن هي مبسوطة .. الأخ ليس أسعد عنده من رؤيته أخته سعيدة .. قلتلها: أنا عايز ألحس كسك الجميل يا مروة .. تسمحيلي؟ هزت راسها بس مسكتني قبل ما ألحس و قالتلي: أنا عايزة أمص زبرك الأول يا علي .. بلييز. ضحكت و قلتلها: يبقى نعمل قرعة بقى. ضحكت و قالتلي تعالى نجرب زي فيديو شفته نعمل في نفس الوقت. قلتلها: 69 يعني. نمت على ضهري و هي جابت رجليها جنب كتافي و بقى كسها مفتوح قدام وشي على طول بشفراته الوردية و نضافته و جماله .. مسكت زبري بإيدها و ابتدت تلحس راسه و تحطها في بؤها برومانسية و حب و أنا كنت فعلا مشتاق لهذا الوضع المتمكن من كسها لأذوقه بنهم و ألحس شفراته الرائعة و أمص مصا بظره البكر و كأني آكل المانجو الشهية و أحرك لساني بشغف و حب و رفق على زنبورها الصغير .. أخرجه من مخبئه لينال قسطا وافرا من متعة غامرة هو حديث عهد بها ..









لم أكن أريد أكثر من ذلك مع مروة حبيبتي هذه الليلة .. كسها الرائع يروي ظمأي و فمها الصغير الضيق يمتع قضيبي الذي يعيش أحلى لحظات حياته في فم اختي الصغيرة الحنون الجميلة. كنت أريد أن أقذف حمم شهوتي في فمها في هذه اللحظة الرائعة و لكن تذكرت وعدي لها أن أعلمها نوعا جديدا من الجنس تشتاق لتجربته.



قلتلها: مروة حبيبتي خفي شوية في المص الحلو ده .. أنا كدة حأكب و و الليلة حتبوظ. مروة اترعبت .. هو علي كمان حيكب بدري زي بابا و الإتنين يناموا و يسيبوني من غير نيك؟ أحة بقى .. شالت زبري من بؤها .. أنا شيلتها من فوقي بالرحة و نيمتها على بطنها و قلتلها: جاهزة يا حبيبتي؟ هزت راسها و هية بتبصلي و واثقة فيا .. حطيت مخدة تحت بطنها رفعت طيزها لفوق .. بوست طيزها و فعصت في فرديتينها .. فتحتها عشان أشوف أحلى خرم طيز شفته في حياتي .. خرم طيز أختي البكر اللي نفسها تتناك فيه و تجرب دخول أول زبر جوة جسمها و إلتحام لحمه بلحمها و حرارته بحرارتها و سوائله بسوائلها و متعته بمتعتها. أختي حبيبتي سايبالي طيزها أعمل فيها اللي أنا عايزه .. أبعبصها .. أحط خيارة .. أحط بتنجانة .. أحط زبري .. مش مهم .. هي واثقة إني مش حأذيها لأني أخوها الكبير حبيبها.









إبتديت احسس بصبعي على خرم طيزها بالراحة و هي بتتحرك من حساسية الحتة دي و مش على بعضها و بتعمل صوت أنين مكتوم كل ما صبعي يلمس خرمها .. أخدت شوية فازلين عشان أحطهم على خرمها بس لقيت نفسي مشتاق أتمتع أكتر باللحظة دي و أمتع أختي كمان .. قربت لساني و لحست خرم طيزها بطرف لساني لقيت مروة بتفلفص مني من كتر الإحساس اللي موجود في الحتة دي.









مسكت وسطها و لحست تاني و هي بتحاول تفلفص .. إستمريت في لحس خرم طيزها الجميل النضيف الطاهر اللي أول مرة يحس بإنه ممتع كدة .. قالتلي: بلاش يا علي بلييز .. مكسوفة .. آه يا علي … حلو قوي .. بلاش يا علي .. مكسوفة منك .. بلييز يا علي .. مش قادرة .. حلو قوي اللي بتعمله ده .. بلاش بلييز. .. ابتديت أزق طرف لساني جوة طيزها كمان .. و هي موحوحة عالآخر و طرف لساني بقى جوة طيزها بيبلها و يمتعها و يجهز لدخول حاجة أكبر و أهم تمتعني أنا أكتر من أي حاجة تانية .. إستمريت في اللحس شوية و بعدين حطيت فازلين على خرم طيزها و ابتديت ألعب بصبعي و أدخله بالراحة و هي بتتحرك يمين و شمال بنوع من الرفض لإنتهاك صبعي للحتة الخاصة جدا في جسم المرأة خصوصية أكتر بكتير حتى من كسها. نجحت في دخول عقلة من صبعي و وقفت على كدة و بس بحركه عشان تاخد على وجوده .. شوية و حطيت فازلين كمان و دخلت صباعي أكتر .. قالتلي: بتوجعني يا علي .. بلييز بلاش. قلتلها: بالراحة كدة يا حبيبتي حتتعودي. وفعلا مع الفازلين و الحركة البطيئة ايتدت تتعود و صبعي بقى معظمه بيدخل في طيزها .. ابتديت أحركه حركة النيك و هي لسة بتتوجع بس أقل كل ما الوقت بيعدي .. بقى كل صبعي بيدخل لآخره جوة طيزها و بحركه داخل طالع و هي بتطلع صوت تأوهات مكتومة فيها توتر .. حطيت فازلين ودخلت طرف صوبع تاني بالراحة و فركت كمية أكبر من الفازلين عشان صوابعي تتزفلط بسهولة أكتر .. مر وقت لحد ما بقت طيزها بتقبل صوابعي الإتنين بسهولة و بيدخلوا مع بعض مسافة كويسة جوة طيزها .. إبتديت أوسع بحركة دائرية .. مروة بتتألم شوية بس ده اللي كانت متوقعاه … حسيت إنها جاهزة لإستقبال أول زبر في حياتها .. بوستها في خدها و قلتلها: جاهزة ياعروسة لأول زبر يدخل طيزك و يفتحها؟ ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. إبتديت أحط راس زبري جوة خرم طيزها مع كمية من الفازلين .. حكيت راسه مع ضغط خفيف لحد ما فتح عضلة طيزها و زقيت أكتر لحد ما راس زبري بقت جوة طيز أختي حبيبتي اللي جسمها اتيبس و بقت مش طايقة نفسها و عايزاني أطلعه .. بوستها و حسست على جسمها أهديها و راس زبري واقفة جوة طيزها .. بعد شوية إبتديت أدخل زبري أكتر و كل ما حتة تدخل أقف شوية و زبري بقى حاسس بحرارة طيزها الرائعة و لو اتحركت يمكن أكب .. مسكت نفسي و بعدين ابتديت أدخله أكتر لحد ما بقى نصه تقريبا جوة طيزها و هي مش قادرة أكتر من كدة .. قلتلها: خلاص حبيبتي مش حادخله أكتر .. حابتدي أنيكك يا حب .. ابتديت أتحرك بالراحة دخول و طلوع في طيز مروة و يبدو إنها إبتدت تنسى الألم و تحس بالمتعة النسبية و تطلع منها أصوات تأوهات حلوة مع دقي في طيزها البكر اللي أول مرة تتناك









.. زبري في عالم آخر من المتعة في خرم طيز أختي الضيق الحار اللي بيضغط عليه و يعصره في كل حركة أكتر و ألذ بكتير من ضغط اليد في ضرب العشرة .. ما إستحملتش كتير و زبري أطلق دفعات و دفعات من لبني في عمق طيز اختي البريئة مروة. مروة حست بحرارة لبني قالتلي: أوووف يا علي .. سخن قوي جوة طيزي .. نيك طيز أختك يا علي .. إنت أول راجل يعمل كدة . نزل لبنك جوايا و استمتع بطيز أختك العذراء اللي بقت مجنونة بزبرك يا راجلي و اخويا و حبيبي.



لا أعتقد إن مروة نزلت شهوتها .. لما هديت و خلصت لبني سحبت زبري من طيزها و شفت شوية من لبني بتخرج من خرم طيزها .. خرم طيزها الضيق قدامي و لبني الأبيض بيخرج منها .. منظر سكسي رهيب لطيز أختي البريئة مروة.









الجزء الثامن: و تستمر الملحمة





بوست حبيبتي مروة و خدتها في حضني و نايم على ضهري بأحاول آخد نفسي بعد المتعة اللي حصلت عليها من أختي الحبيبة .. راسها نايمة على صدري و لسة عريانة و أكيد لبني لسة بينزل من طيزها عالسرير .. سألتني: إتبسطت يا علي؟ طبزي عجبتك؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي .. طيزك جميلة و ناعمة و ضيقة .. خلتني ما استحملتش ٥ دقايق. قالتلي: همة ٥ دقايق بس؟ ضحكت و قلتلها: ما عنديش ستوب ووتش يعني .. بس تقريبا كدة .. كنت عايز أنيكك أكتر و أمتعك بس معلش كبيت بسرعة. سكتت و مدت إيدها تلعب في زبري اللي في سابع نومة دلوقت .. حسيت إنها سرحانة و يمكن مش مبسوطة .. رفعت راسها و بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي ما اتبسطتيش يا مروة .. مش كدة؟ سكتت و مارضيتش تتكلم .. أختي الكتكوتة الصغيرة أكيد طيزها وجعتها بس مش عايزة تضايقني و شايفاني مبسوط .. قلتلها: أنا عارف إنه وجعك .. زبري كبير و ناشف و إنتي أول مرة تتناكي .. أكيد ما كنتيش مبسوطة .. صح؟ قالتلي: كان واجعني في هنشي خالص يا علي .. كنت حاسة إني بتقسم نصين من تحت .. لولا إني واثقة إنك بتحبني كنت إفتكرت إنك حتعورني أو حتى حتموتني. يا حرام أختي الصغننة إتوجعت جامد بسببي .. عموما معظم الستات ما بيحبوش نيك الطيز .. لكن بيعملوه عشان خاطر رجالتهم يتبسطوا .. هو حرام و مش طبيعي .. رببنا خلق المهبل و هيأه بشكل مناسب للجنس و لدخول القضيب و خروجه بدون أذى للست ولا للراجل .. نعومته و ميته اللزجة و الأعصاب الحساسة اللي فيه تنقل لذة الإحتكاك و الحرارة للمخ و باقي الجسم لمتعة ما بعدها متعة .. متعة أخرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. و جدران الكس الطرية المرنة عشان تستقبل و تستمتع بأي زبر مهما كان حجمه .. تنكمش لو زبر صغير و تتمدد لو زبر كبير عشان تمتع و تتمتع بشريك حياة واحد فقط مش ميت زبر يفتحوها و يفقدوها الإحساس بالخصوصية و التكريم .. أكيد الطيز مش زي الكس لكن الرجالة أنانيين و وسخين إلى حد كبير و بيهيجوا أكتر على الوساخة و السلوك غير القويم .. و لو واحد مراته مارضيتش ينيكها في طيزها يفضل الوسخ يدور على أي طيز تانية ينيكها طول حياته و فاكر إن دي اللذة الكبيرة .. بس همة دول إحنا الرجالة و الست بتحب تمتع الراجل اللي معاها و تروقه و جزء من شهوتها و إستمتاعها بيكون لما تشوف راجلها مبسوط و مستمتع و بيترعش من اللذة و هو بيكب لبنه جوة جسمها حتى لو في طيزها مش كسها .. نوع من الخضوع submission لرغبات الراجل و الإستمتاع بذلك الخضوع حتى لو ما بيحققش أفضل متعة لها .. ذلك الخضوع لدرجة إن كثير من الستات ما بيوصلوش للكليماكس أو رعشة الإنزال مع رجالتهم خالص و أنا (الكاتب) قابلت واحدة متزوجة من عدة سنوات و لم تكن تعرف هذا الشعور أبدا حتى جربته أخيرا .. كثير من الرجال يقذفون بسرعة و لا يأبهون لمتعة المرأة و إن كان بعضهم لا يملك نفسه لذلك يجب عليه إمتاع إمرأته الأول حتى تقذف و بعدين هو يدخل و ينيك و يكب وقت ما يكب مش مهم بقى .. الجنس متعة مشتركة و ليس طريق إتجاه واحد …. كفاية كدة فلسفة ? .. نرجع للنيك بقى؟ طب ياللاا بينا ..



مروة فضلت باصة في عيوني اللي كلها أسف إنها ما إتمتعتش بل إنها إتوجعت .. قالتلي و كأنها تواسيني: آسفة يا علي إني ضايقتك .. بس أنا كنت مبسوطة قوي إنك إستمتعت بطيزي و مبسوطة قوي إني إتنكت. و ضحكت و هي بتكمل: كدة مش حازعل لو حد قاللي يا متناكة. ضحكت قوي و فعلا جملتها الأخيرة خففت عني و رجعتني للمود .. قلتلها: حبيبتي معلش أنا نبهتك إن أول مرة بتبقى صعبة .. بس إنتي جميلة قوي و انتي عريانة في سريري .. خليكي بايتة عندي. قالتلي: ياريت .. نفسي أنام طول الليل في حضنك و نصحى الصبح أجيبلك الفطار في السرير يا حبيبي و أأكلك بإيديه. اتنهدت من حلاوة كلامها الرقيق و قلتلها: أو نقوم نستحمى مع بعض و أغسلك جسمك كله بإيدي و أدعك كسك بالصابون .. و أكيد حأنيكك تاني في البانيو. باستني في بؤي و قالتلي: كفاية بقى هيجتني تاني .. عندنا مدرسة بدري .. تصبح على خير يا حبيبي. قمت إتأكدت إن محدش صاحي و مروة خرجت راحت أوضتها.





مرت عدة أيام و الوضع كما هو .. بأتقابل مع مروة في سريري أو سريرها كل كام يوم .. معظم المرات بنتمتع لحس و مص و69 و تفريش و نفضي شهوتنا مع بعض و كنت حريص إن يجيلها أورجازم أكتر من مرة .. مروة لسة مش راغبة في نيك الطيز رغم إننا جربناه مرة تانية بس زي اللي فاتت .. ما عجبهاش ? .. مهتم بتدريباتي و تمارين التقوية .. علاقتي بدعاء بقت مجرد إختلاس بوسة أو حضن نظرا لوجود مصطفى اللي تمارينه بقت في نفس مواعيد تماريني و كمان لأن مروة مكيفاني بنعومتها و رقتها و الأمان في سريرنا .. بابا وماما بيقضوا وقت أكتر مع بعض في أوضة الكمبيوتر .. يتفرجوا على سكس مع بعض و ينيكوا بعض في المكتب .. يتكلموا مع كوبلز تانيين لكن بدون سكس صريح زي ما حصل مع جون و نانسي .. ماما بقت عادي إنها توري جسمها للرجالة قدام بابا و بابا بيوريها زبار الرجالة هايجين عليها إزاي و يشجعها تلعب في بزازها و كسها قدامهم .. مخليها على طول هايجة و حاسة قد إيه هيا سكسي و مثيرة لجوزها و للرجالة .. بقت بتعرف تتشرمط أكتر قدامهم .. لكن لسة مش عايزة توري وشها .. بابا شجعها إنها ترقص بلدي قدام الكاميرا و تقلع هدومها كلها و هيا رابطة إيشارب على وشها أو لابسة **** ..









الرجالة بقوا هايجين و زبارهم واقفة عليها و هي و بابا شايفينهم على الشاشة .. فضلت تقلع هدومها لحد ما بقت بالكلوت بس ..









راح بابا قلعهولها و لحس كسها و فخادها قدام الكاميرا و هيا مكسوفة بس مستمتعة و آهاتها عالية .. نيمها على المكتب و وجه الكاميرا عليها و ابتدى ينيكها قدام عشرات من الرجالة و الستات بيتفرجوا على كسها و هو بيستقبل زبره الكبير و بزازها الكبار بيتهزوا زي الجيلي من الدق ..









الرجالة بيشجعوهم و يوصفوا في جمال جسمها و حلاوة زبر جوزها و هو داخل طالع في خرمها الوردي المبلول لحد ما نزل لبنه و نزلت عسلها قدام الزبار الهايجة اللي شاركتهم الحفلة و كبوا على الشاشات و هم هايجين على داليا الملتزمة قدام جوزها المبسوط بشرمطة مراته المحترمة قدام رجالة أغراب هايجين و بينتهكوا لحم مراته و شرفه ..









بابا إشترى تابلت و عمل واي فاي في البيت عشان يقدر هو و ماما يستخدموها في أوضة النوم .. ماما مازالت ما بتوريش وشها قدام حد من الرجالة اللي بتستعرض و ترقص قدامهم و بتحط إيشارب تخبي بيه وشها زي ال**** كدة إلا مع جون و نانسي .. دول بقوا جزء من العيلة و أكتر فماما بقت بتكلمهم عادي و عرفوا إسمها كمان .. بيتكلموا معاها و مع بابا على التابلت في كل وقت مش بس في الجنس بقوا أصدقاء .. في يوم الصبح لقت جون بيتصل على التابلت بعد ما رحنا المدرسة و بابا راح شغله .. ردت عليه و اتكلموا .. قالها إنه في بيته أجازة و نانسي خرجت .. فتح الكاميرا بتاعته و لابس شورت بس و فضل يتكلم معاها و بعدين طلب منها تفتح الكاميرا عشان يشوفها .. رغم إنه بقى صديق لكن ماما عمرها ما كلمته لوحدها من غير بابا. قالتله يستنى شوية .. سرحت شعرها و لبست تيشيرت و حطت شوية مكياج خفيف . بس قبل ما تفتح الكاميرا قالت في نفسها الزوجة الصالحة لازم تستأذن جوزها قبل ما تعمل حاجة ممكن تضايقه .. اتصلت ببابا قالتله: عمر حبيبي .. جون بيكلمني عالتابلت و عايزني افتح الكاميرا . أعمل إيه؟ بابا: إفتحي الكاميرا عادي حبيبتي .. هيا نانسي معاه مش كدة؟ ماما: لأ هو لوحده و نانسي خرجت .. هو لابس شورت بس على فكرة. بابا: و إنتي عايزة تكلميه يا حبيبتي؟ ماما: مش عارفة .. متهيألي إنه بيتسلى و عايز يشوفني و كدة يعني .. إنت فاهم. بابا: عايز يشوفك عريانة؟ ماما بتعض على شفايفها: يمكن يا عمر .. ممكن يطلب إني أوريه بزازي واللا حاجة يا حبيبي. بابا: و إنتي عايزة توريه؟ ماما: هو شافهم قبل كدة .. مفيش جديد يعني .. بس إنت بتبقى جنبي لكن المرادي تبقى خيانة لأنك مش هنا. بابا: اتكلمي معاه .. أنا عندي شغل .. بس سجلي الميتنج كله عشان أشوفه لما أرجع يا حبيبتي .. have a good time. ماما: حاضر يا حبيبي .. بحبك. بابا: و أنا بموت فيكي يا جميلة يا سكسي يا مجننا الرجالة. ماما رجعت لجون وفتحت الكاميرا .. جون عاجباه داليا قوي و بيحبها .. فضل يمدح في شكلها .. عيونها .. خدودها و شفايفها .. و يتكلم كلام هيجان .. وقف و قلع الشورت و طلعلها زبره و قالها أنه في منتهى الهيجان و عايز يعمل كام سكس معاها .. قالتله: هو إنت ما بتنكش نانسي؟ قالها: بنيكها طبعا بس إنتي حاجة تانية .. جسمك أجمل و أطري من جسم نانسي .. بزازك اكبر من بزازها .. نفسي أقابلك في الحقيقة و ألعب فيهم بأيدية و ألحسهم بلساني. جون فضل يتكلم كلام سكسي بهيجان . داليا دابت في كلامه و منظر زبره و هو بيلعب فيه قدامها .. قالها تقلع التيشرت .. قامت و قلعته عشان توري بزازها الكبيرة لعشيقها على النت جون .. فضلت تتكلم مع جون و تلعب ببزازها عشانه و تلحس حلماتهم لما يطلب منها .. و تفعصهم عشان يهيج على طراوتهم و كبرهم .. جوزها موافق إنها تتشرمط مع جون و مديها تصريح تقلعله و تمتعه بجسمها .. جون قالها تروح السرير و تقلع اللباس .. قالتله يستنى شوية .. كلمت عمر تاني قالتله: عمر حبيبي .. جون عايزني أقلعله اللباس و أوريه كسيو أنا عالسرير بتاعنا .. إيه رأيك؟ عمر زبره وقف و هو في وسط العمال .. راح على جنب وقالها: إنتي عايزة توري كسك لجون؟ قالتله: لو ده مش حيزعلك يا حبي .. بس لو حتتضايق بلاش. قالها: لو حتسجلي كل حاجة وريه كسك و هيجيه .. عايز أشوف زبره واقف ازاي على لحمك و كسك و فخادك البيضا الجميلة يا مراتي. قالتله: طيب لو عايزني العب في كسي قدام الكاميرا أعمل إيه؟ قالها: هاتي خيارة أو بتنجانة طويلة و كريم و نيكي نفسك قدامه. ماما: أنا حأقوله إن الخيارة دي زبره بيدخل في كسي المتجوز من ورا جوزي . حأقوله ينيكني في كسي و يمتعني . عندك مانع يا عمر؟ عمر بيبلع ريقه بصعوبة و مش عارف يتكلم .. نفسه يروح دلوقت يشوف العرض ده لايف بس ما ينفعش يسيب الشغل .. قالها: قوليله ينيكك يا حبيبتي في كل حتة في جسمك .. دخلي الخيارة في طيزك قدامه .. هو نفسه في طيزك .. نانسي حارماه من طيزها يا حرام .. جون ده لما ييجي مصر مش حيسيب طيزك الملبن دي .. حيكب فيها ميت مرة .. حيغرقهالك لبن. قالتله: و إنت حتتفرج عليه و زبره في طيزي بينيكها؟ عمر: أكيد .. دي متعة العمر لما أشوف مراتي الملتزمة داليا بتتناك من واحد تاني غريب ما يعرفش يعني إيه حججاب و لا إلتزام .. يزبرك في كل حتة في جسمك و يكب جوة كسك المحترم .. عايزك تتشرمطي عليه .. عايز أشوفه بيكب على الشاشة كذا مرة من الهيجان على لحم مراتي حبيبتي. ماما مش مستحملة هيجان أكتر من كدة راحت عالسرير و قلعت لباسها لجون بالراحة .. طريقتها لوحدها تهيج و كفيلة إنه يكب على منظرها .. فضلوا يتكلموا كلام هيجان و جون موريها زبره على الشاشة واقف جامد و راسه بنفسجي من الشهوة .. ابتدت تحك بالخيارة على كسها و تدخلها في كسها و هي بتسأله عايز يشوف إيه و هي تعمل اللي بيقولها عليه بالظبط .. إحساسها بالخضوع لرغبات راجل غريب يؤمرها تتشرمط إزاي .. راجل شاب و قوي و أجنبي بقى هو سيدها و هي جاريته اللي بتنفذ كل رغباته و تتمنى رضاه .. جون طبعا طلب يشوف خرم طيزها .. هي ما إتأخرتش و لا قصرت في حاجة مع سيدها جون .. دخلت الخيارة جوة طيزها و ناكت نفسها قدامه .. قضت وقت ممتع مع جون .. مش فاكرة كبت كام مرة و هي كل اللي في بالها إن جوزها حيشوف الفيلم ده بالليل و يشوفها قد إيه كانت حلوة و هي بتتشرمط لراجل تاني و تخليه يكب عليها كذا مرة .. جون غرق التابلت بتاعته بلبنه و نفسه النيك ده يبقى حقيقي في يوم من الأيام مع الأخت الملتزمة داليا.













في الفترة دي بابا بيعاملني كويس قوي و نظراته ليا بقى فيها إحترام أكتر من الأول .. أكيد عايز يسألنى عن صوره مع مدام يسرا بس مش لاقي فرصة .. المهم إنه مستجدعني و أنا كمان عارف إنه فحل و مقطع السمكة و ديلها بس بيخون مامتي حبيبتي .. بابا و مروة بيتقابلوا مقابلات سريعة يبوسوا بعض .. يحسس على جسمها .. يلحس كسها .. تمص زبره بسرعة .. لكن مفيش فرصة لقاء حميمي طويل ينيكها فيه زي ما وعدها .. نفس الشيء بيني و بين ماما .. أصبح صعب الإنفراد بأمي حبيبتي داليا لفترة طويلة رغم إشتياقنا الشديد لبعض .. إختلاس قبلات .. تحسيس و حضن حميمي هنا و هناك .. مصتلي زبري مرة واحدة كنت هايج قوي و رحتلها المطبخ اتحرشت بيها و هي خايفة حد يشوفنا قالتلي حتقفل الباب و تمصلي بس بسرعة و لو حد جه نعمل إني كنت بأناولها حاجة في الرف العالي اللي ورا الباب .. مصتلي زبري لحد ما كبيت لبني على شفايفها و وشها و إحنا سامعين حركة العيلة برة الباب .. كان رعب .. أخيرا جات الفرصة المناسبة عشان أقضي وقت طويل مع ماما .. إتلغت الحصة الأخيرة عشان المدرس غايب و قرروا يسيبونا نروح بدري لو عايزين أو نستنى أتوبيس المدرسة فطلعت إتصلت بماما قلتلها: واحشاني قوي يا ماما .. إنتي في البيت؟ قالتلي: أنا كمان مشتاقالك قوي يا علي .. أنا في البيت .. فيه حاجة؟ قلتلها: طيب نتقابل عالسرير بعد نص ساعة يا حبي .. مش قادر أستنى .. أنا طلبت أوبر و جاي عشانك يا جميل. قالتلي و الفرحة باينة في صوتها: حبيبي .. بحبك .. مشتاقلي قوي كدة يا علي؟ قلتلها: مش عارف حأمشي في الشارع إزاي دلوقت الناس حتشاور و تضحك عليا. ماما ضحكت و قالتلي: طيب سيبني أجهز نفسي أنا كمان بقى يا حبيبي. روحت بسرعة لقيتها فتحتلي بقميص نوم بسيط مبين جمال جسمها الطري الناعم .. ضحكتها منورة وشها المتألق الجميل .. أخدتني بالحضن من عند الباب و شفايفنا إلتحموا مع بعض في بوسة عشق عنيفة .. شفايفها الطرية بتمص لساني و شفايفي بشهوة و إندماج و هي مغمضة عنيها و سايحة في حضن إبنها و واضح عليها إشتياقها لحضنه الدافي و زبره الصلب و الشعور بلذة إمتاعها لإبنها حبيبها و إطفاء شهوته .. شيلت ماما زي العريس ما بيشيل العروسة في الأفلام و هي متعلقة في رقبتي .. خايفة بس مبسوطة .. مكسوفة بس متألقة .. أم بس عروسة رايحة السرير مع جوزها إبنها .. خايفة على ضهر إبنها بس فخورة بقوته و عضلاته .. إحساسها بالأمان في حضن إبنها بيزيدها خضوع و رغبة و إستسلام ..









نزلت ماما على سريرها و نزلت فوقها أبوس شفايفها و أمصهم .. حرارة اللقاء بعد طول إشتياق خلانا ندوب في حضن بعض و ننسى الدنيا حوالينا و نعيش في بعض و لبعض و لو للحظات .. مش شايف غيرها و مش شايفة غيري و كأننا تركنا الدنيا و نعيش الآن فوق السحاب .. أمي الجميلة داليا قد تجملت لي بقليل من المكياج .. أحمر شفاه رقيق و بودرة خفيفة لا يحتاجها وجهها المتألق و ماسكارا شيك .. المكياج لا يزيدها جمالا فهي بطبيعتها أجمل الجميلات و لكن إهتمامها بالتجمل لي وحدي قبل لقاءنا الجنسي يزيدني إثارة .. أمي تتجمل لي لتزيد قضيبي إنتصابا و رغبة فيها .. أنوثتها الطاغية و جسدها الطري الناعم كفيلان بإنزال المني من قضيبي لمجرد فكرة أنها لي .. لي وحدي و لو للحظات.





أمي بدأت تقلعني هدومي وأنا لسة بأبوسها على شفايفها و كتفها و دراعاتها .. خلعت القميص و بدأت أفك حزام البنطلون و هي إبتدت تنزل سوستة البنطلون و تقلعهولي و هيا بتقول: سيبني أنا أقلعك يا علي .. زبرك واحشنى قوي نفسي أمسكه و أضربلك عشرة زي زمان .. فاكر يا علي أيام البراءة لما كنت فاكرة إني حاساعدك في ضرب العشرة بس و حاقدر أوقف أي حاجة أكتر من كدة؟ ابتسمت و غنيتلها: ليه يا زمان ما سبتناش أبرياااء. ضحكت و قالتلي: إحنا فيها يا بتاع البراءة .. أضربلك عشرة زي زمان؟ غنيتلها تاني بضحك: قول للزمان إرجع يا زمان .. أبوس إيدك ده أنا نسيت ضرب العشرة كان بيتعمل إزاي .. حد يبقى معاه الجسم الطري ده و يضرب عشرة برضه؟ مسكت زبري و بتبصله قوي و قالتلي بحب زبرك قوي يا علي .. أنا مش عارفه جرالي إيه .. إزاي أنا أمك و مشتاقة لزبرك كدة .. سكس المحارم ده يجنن لأنه مجنون و مثير. قلتلها بصدق وحب: زبري مشتاقلك قوي يا ماما .. أنا كمان بأبقى في أقصى إثارتي و أنا معاكي إنتي. قالتلي بدلع و غيرة و هي بتلحس راس زبري: أكتر من دعاء؟ شخرت و قلتلها: دعاء دي متجيش ضوفر في رجلك. ضربتني في صدري بهزار و قالتلي: إنت إتعلمت الشخر إمتى يا ولة؟ قلتلها: إمبارح بالليل سهرت على كورس شخر عاليوتيوب و فضلت أشخر لحد الصبح. ضحكت قوي و قالتلي: بلاش هزار بقى و تطلعني من المود .. سيبني أمتع نفسي بزبر إبني حبيبي الجميل الواقف إنتباه قدامي و مستعد ينيكني ده. حطت زبرى فى بؤها و ابتدت تمصه و تفتح بؤها جامد عشان تدخله كله لحد زورها .. حسيت براس زبري وصلت و اتحشرت في زورها قبل ما هي تكح و تطلعه شوية و ريقها سايح عليه .. تبص في عيني و ترجع تدخله تاني لحد زورها و تشوف تأثير "الديب ثرووت" ده على وشي .. الإحساس كأني بنيك زور ماما .. اللحظات اللي بيتحشر في زورها بتبقى في منتهى الإثارة .. ماما الملتزمة المتدينة بقت بتتعلم من بنات البورنو إزاي تمص و تهيجني .. حركة الديب ثرووت دي ماحدش بيعرف يعملها غير شراميط البورنو أو واحدة عايزة تدلع راجلها و تديله متعة جديدة رائعة .. زي أمي حبيبتي .. قلعتها قميص النوم و هي بتمص و مديت إيدي ألعب في بزازها الجميلة و أفرك حلماتها البمبي المنتصبة .. إتدورت عشان أعمل 69 .. أحلى وضع للجنس الفموي .. بحبه قوي .. لقيت مامتي مش لابسة لباس و كسها الجميل مفتوح و متلهف للساني و شفايفي و سناني .. كان فعلا وواحشنى ..



رغم إن كس مروة الصغيرالبكر البريئ اللي مفيهوش شعر خالص بيهيجني جدا و بموت في لحسه و طعمه و ريحته يجننوا و كسها العفيف بيهيج و يكب بسرعة جدا إلا إن كس أمي له طعم و شعور آخر فهو الكس الذي أنجبني و جاء بي للدنيا و دلوقت الدور عليا عشان أشكره .. أبوسه و أمتعه .. اتخلصنا من باقي هدومنا عشان تتلامس أجسادنا العارية وينتقل الإحساس و الحب و الحرارة بدون عوائق بين جسمي الذكوري العضلي الخشن و جسم أمي الأنثوي الناعم اللي زي الملبن و إلتهمت كس أمي حبيبتي بشفايفي و لساني و مصيت بظرها و زنبورها و سناني بتعض كسها بالراحة و هي بتتلوى فوقي من النشوة و الهيجان و تدخل زبري أكتر في حلقها و أنا أنيك بؤها .. وصلت بلساني ألحس طيزها زي ما لحست طيز مروة حبيبتي .. قالتلي: بلاش يا علي .. إنت أول مرة تلحسني في الحتة دي .. قلتلها: و مش آخر مرة .. بحب طيزك قوي يا ماما .. سيبيني أعبر عن حبي بطريقتي .. مدت جسمها على السرير و نامت على بطنها عشاني تديني طيزها ألحسها براحتي. . بدأت أدق باب طيزها بلساني و لعابي و هي تتلوي على السرير تحتي و تقوللي: أوووف يا علي .. عيب كدة قوي .. بتلحس طيز مامتك؟ كدة تهيجها للدرجادي. ماما فتحت رجليها أكتر من النشوة و الهياج على لساني في طيزها .. مكنتش أعرف إن لحس الطيز بيهيج قوي كدة بس واضح تأثيره على أمي اللي كانت مجنونة بيه و تصلب جسمها و ارتعش رعشة شديدة و بدأت تنتفض و تحك كسها بإيدها و تقولي: كمل لحس في طيزي يا علي .. لسانك ده فنان .. مش ممكن المتعة دي .. أنا حاكب من لحس طيزي بس .. أووووه .. كمان .. كمان .. أوووف….









فضلت منهمك و مبسوط إني هيجت ماما حبيبتي للدرجة دي و إنها بتكب عسلها و وصلت لقمة هيجانها .. فضلت ماما تترعش على السرير شوية .. و بعدين بدأت تهدى واحدة واحدة .. قالتلي: نيكني يا علي .. عايزة زبرك جوايا . عايزاك تتمتع .. طلعت فوقيها و هي لسة على وشها و ابتديت أحك زبري في كسها و قلتلها: عايز أنيك كسك يا ماما بلييز. سكتت شوية و بعدين قالتلي: حك زبرك في كسي و فرشني زي ما إنت عايز أو دخله في طيزي و اتمتع بس بلاش كسي أرجوك . ده بتاع بابا بس .. بلييز يا علي متضغطش عليا .. أنا عايزاك تتبسط .. يللا نيكني في طيزي او فرشني بزبرك الجميل ده. قلتلها: إنتي بتحبيه في طيزك يا ماما؟ ما بيوجعكيش؟ قالتلي: آه بيبقى حلو .. بس الإحساس من قدام أحلى لو تحب تفرشني و تحكه بين شفراتي و على البظر بيبقى ممتع قوي. قلتلها: طب بتخلي بابا ينيكك في طيزك ليه؟ قالتلي: أنا بحب باباك و مش عايزة أزعله .. هو بيحب الآنال و أنا بعمله عشانه و عشانك إنت كمان يا علي . ببقى مبسوطه إنكم مبسوطين و هايجين يا حبايبي .. يلا بقى نيكني. ما حبتش أنيكها في طيزها .. عايزها تتمتع معايا .. نزلت زبري لتحت و مررته على كسها كله .. راسه بقت بتمر بين شفراتها و تحك في البظر .. سوائل كسها و سوائل زبري مخليين حركته على كسها سهلة و ممتعة للغاية . نزلت بصدري على ضهرها و بقيت ببوسها في ضهرها و شعرها و وشها و هي تتأوه و يطلع منها أنين شهوة مكتوم .. زبري بيتزفلط على كسها و مع الحركة بقت راسه بتدخل شوية أحيانا في كسها .. لكن هي بتتحرك يمين و شمال رفضا لدخول زبري .. أنا كمان مش عايز أزعلها رغم إن نفسي أغرس زبري كله جوة كسها .. دي أمي حبيبتي عريانة تحتي عشان تمتعني لازم أحترم رغباتها .. مع سخونة التفريش و الوضع اللي إحنا فيه أصبح من الصعب تجنب دخول راس زبري في كسها .. راس زبري بقت بتدخل كل شوية في كس أمي و أطلعها بسرعة و أنا حاموت من اللذة .. ماما ضمت رجليها أكيد عشان تقلل الدخول ده و عشان تضغط على زبري أكتر .. مع ضغط فخادها بقيت بأدق أكتر بين شفرات كسها و الإحتكاك بقى أكتر و كسها السخن نزل ميته في أورجازم شديد توه ماما عن الدنيا .. حركة زبري بقت أسهل و أسرع و ضهري قرب ييجي خلاص و بأدفع بوسطي أجمد .. راس زبري لقت طريقها مرة تانية و دخلت في كس أمي و طلعت تاني و مع الدفعة الثانية دخلت مرة تانية جوه كس ماما السخن و طلعت تاني .. ماما ضمت رجليها أكتر عشان زبري ما يدخلش . بس لسة باحس براس زبري بتدخل تحس بحرارته و لزوجته من جوة و تطلع تاني ..









ما بقيتش قادر أمنع نفسي من محاولة إقتحام كس أمي . لكن هي قافلة جامد . راس زبري بس اللي بتدخل و تطلع مع الحركة .. جه ضهري بشهوة رهيبة و صوت عالي و في نفس الوقت لقيت ماما بتجيب عسلها مرة كمان و هي بتتناك من راس زبر إبنها لأول مرة في كسها الطاهر الشريف اللي حاول و نجح إنه يمنع زبر غير زبر بابا يدخل فيه .. لكن يكفيني إن راس زبري دخلت جوة كس مامتي و كبت جزء كبير من لبني جوة كسها و بينزل بين فخادها و ينقط على سرير جوزها.











يومها المغرب كان عندنا عيد ميلاد بنت الجيران و عزمتنا أنا و مصطفي نيجي مع مروة صاحبتها .. مصطفي مارضاش ييجي عشان عنده لقاء في الجامع و طبعا عشان عيد الميلاد حرام ? .. قبل ما نخرج بشوية جه عم حسن عشان يدي لبابا بقية حساب شغل خلصه لزباين و عشان يشوف الشغل اللي عايزينه في البيت عندنا. قعد في الصالة و بابا معاه بيتكلموا في الشغل و مشاكل العمال و الزباين و كدة .. سلمنا عليه و خرجنا نروح الحفلة و مصطفى خرج هو كمان .. ماما عملت الشاي و جابت كيك و جت قدمته لبابا و عم حسن و قعدت معاهم عشان يتكلموا عن الديكور اللي هيا عايزاه. ماما متعودة على عم حسن و بييجي كتير يحاسب بابا أو ياخد فلوس يشتري مواد و كدة .. مش غريب عالبيت يعني. ماما قالت لعم حسن: طيب إشرب الشاي الأول و كل الكيك دي حلوة قوي. ماما لابسة حججابها طبعا وطت تصب الشاي لعم حسن ظهر جزء من صدرها و رقبتها .. كان فيه دبوس فلت من مكانه و وقع الطرحة و الروب شوية و بين لحمها الأبيض الجميل قدام بابا و عم حسن بس هي مش واخدة بالها خالص و قاعدة تتكلم معاهم .. بابا ملاحظ بس عامل نفسه مش واخد باله لأنه شاف عنين عم حسن حتاكل صدر ماما و إنتوا عارفين بابا بقى ?.. عم حسن باين عليه التوتر و سرحانه في لحم ماما بس مش عايز بابا ياخد باله .. مش عاتق نفسه و زبره إبتدي يتنفخ مع كلام ماما الحلو و ضحكتها العذبة و البراءة اللي على وشها و صدرها باين. بابا إستأذن يلحق المغرب و دخل أوضته و ساب مراته لعم حسن. بابا قعد يبص من فتحة الباب على عم حسن و هو بيتفرج على مراته و بع شوية نادى ماما. ماما راحتله الأوضة مسكها من وسطها و بص على فتحة صدرها و قالها: جننتي عم حسن يا دوللي. ماما بصت مكان ما بيبص و بسرعة قفلت صدرها و قالت: يا خبر .. مش واخدة بالي خالص .. طب مش تقوللي يا عمر إخس عليك. بابا إبتسم و قالها: خليه يتفرج و يتبسط يا حبيبتي. ماما استغربت و قالت: إنت مبسوط إن عم حسن يشوف صدري؟ قالها: يعني هو واللا جون؟ مش ده أولى نبسطه برضه .. ده مننا و علينا. داليا لسة مستغربة و خايفة قالتله: بس ده بيشتغل معاك و يعرفنا و بعدين راجل عجوز .. مش خايف يفضحنا؟ قالها: هو أنا قلتلك تخليه ينيكك؟ بس سيبيه يتفرج. ماما قالتله: متأكد؟ هز راسه .. قالتله: طيب عايزني أعمل إيه؟



دي بقى قصة تانية ?









الجزء التاسع: الجرأة حلوة مفيش كلام





بابا بص لماما بحب شديد بل بعشق عميق و هو بيفكر .. مراتي حبيبتي المتدينة المحترمة عايزاني أقولها تتشرمط ازاي مع واحد من عمالي .. مراتي مستعدة تمتع راجل تاني بجمالها و جسمها و شرفها عشان ترضيني .. مراتي المحترمة ممكن تتناك من عم حسن و يدخل زبره في كسها لو أنا قررت كدة .. بحبك قوي يا داليا .. يظهر إن إنتي كمان عجبتك الشرمطة .. أنا شفت بنفسي قد إيه نزلتي عسل من كسك و أنا برتب لجون ياخدك أوضته و ينيكك طول الليل لما ييجي مصر .. المتعة لنا كلنا يا مراتي .. تمتعيني و تمتعي رجالة تانيين و تمتعي نفسك بموافقة جوزك و تشجيعه .. محدش خسران في صفقة تعريص زي دي .. كلنا كسبانين .. داليا بصت على بنطلون بابا و شافت قد إيه زبره واقف و نافخ البنطلون .. مدت إيدها مسكته .. ضغطت عليه بشهوة و حركت إيدها عليه و زبر بابا بيزيد إنتصابه .. داليا بصوت واطي و حنان: باين عليك مبسوط يا حبيبي .. عاجبك إن عم حسن شاف صدري و يمكن يكون زبره وقف على مراتك؟ بابا: هو فعلا وقف إنتي ماشفتيش بنطلونه منفوخ ازاي؟ قالتله: بس ده فوق الستين سنة معقولة زبره لسة بيقف بسرعة كدة؟ باباا: حسن راجل ناشف و عصب مش بعيد عليه زبره يقف و ينيك حتى من غير فياجرا و لو محتاج فياجرا تبقي تديله من العلبة بتاعتي يا حبيبتي. داليا بتهيج أكتر بس وشها بقى أحمر زي الطماطم من الكسوف .. قالت: أديله فياجرا من علبة جوزي؟ إنت بقالك فترة مش بتستعملها ليه صحيح؟ قالها: كنت باحتاجها لما كان السكس بينا روتيني و بقى ممل شوية .. إنما الفترة الأخيرة دي زبري بقى بيقف على روحه كل ما أفكر في اللي بنعمله و الإثارة اللي بقت في حياتنا .. إديله علبة الفياجرا بتاعة جوزك كلها .. خلي زبره يولع و يكيفك. قالتله و هي بتعض شفايفها: ده كدة زبره مش حينام طول الليل .. عايزه يعمل إيه بيه؟ بابا: عايز زبره يبقى زي الحديدة عشان يتبسط و يبسط مراتي حبيبتي و يمتعها. عضت شفايفها جامد و طلعت زبر بابا من البنطلون و مسكته تلعب فيه و تشوف قد إيه واقف على فكرة إن عم حسن يتمتع بيها .. قالتله: قوللي يا عمر عايزه يتبسط و يبسطني إزاي بزبره؟ قالها و هو في منتهى الهيجان: عايزك تمسكيله زبره زي ما إنتي ماسكة زبري دلوقت. داليا: عاللحم كدة بإيدي؟ عمر: آه عاللحم عشان تحسي بحرارته و ملمسه و هو يحس بإيد مراتي الناعمة ماسكاله زبره .. أكيد عمره ما كان يحلم بمدام داليا الملتزمة تمسكله زبره كدة. داليا: طيب إفرض طمع فيا و عايزني أمصله زبره؟ عمر: يبقى أحلى يوم في حياته لما شفايفك الحلوين دول يقفلوا على راس زبره و يبتدي يزق زبره جوة بؤك السخن الرطب ده و يستمتع بلسانك الناعم و هو بيلحسه .. إيده حتمسك راسك و تضغط عليها عشان تدخلي زبره كله جوة بؤك ينيكك فيه. داليا: حيمسك راسي بالحججاب و اللا أقلعه يا عمر؟ بابا: أكيد حتقلعيله في الأول أو في الآخر .. ده مش حيقلعك الحججاب بس ده حيقلعك اللباس كمان .. مش حيسيبك إلا لما يشرمطك بزبره في كل خرم في جسمك يا حب. داليا بدلع: معقوله حينيكني كمان يا عمر؟ بابا ما ردش عليها .. قام رماها عالسرير و نام فوقيها .. رفع فستانها و نزل لباسها و زق زبره دخله كله في كسها المزفلط الغرقان بالعسل بتاعها .. قالها: كسك غرقان كدة ليه يا لبوة؟ هجتي على عم حسن اللي قد أبوكي يا متناكة؟ بابا عمره ما كان بيشتم ماما كدة بس رغم إنها إستغربت من ألفاظه بس شعرت بإثارة أكتر و بتقول في نفسها أنا فعلا لبوة و متناكة و شرموطة كمان .. خلاص الأخت داليا بقت الشرموطة داليا اللي مستعدة تتناك من أي زبر جوزها يقولها عليه .. قالتله: نيكني يا عمر أنا هايجة قوي أنا لبوة متناكة عايزاك تكب في كسي دلوقت. بابا دق في كسها جامد و قالها: ده زبر عم حسن في كسك يا شرموطة عايزاه يكب جواكي؟ قالتله بهيجان و لأول مرة ماما تتكلم كدة: آه خليك يكب في كسي العفيف اللي ماتناكش من حد قبل كدة غير من جوزي المعرص اللي عايزني أتناك من طوب الأرض .. مش إنت معرص برضه يا عمر و بتحب مراتك تتناك من رجالة غيرك؟ بابا: أنا باستمتع بالتعريص عليكي يا أخت داليا يا ملتزمة .. بحب أشوف زبار الرجالة بتنهش في لحمك .. كنت بحب أشوفهم عالنت بيكبوا على صورك و فيديوهاتك بس دلوقت عايزهم يكبوا جوة كسك و على وشك الجميل البريئ ده. بابا كمل دق في كسها و هي بتوحوح تحته و قربت تجيها الرعشة راح بابا مبطل نيك و طلع زبره من كسها. ماما اتضايقت قوي و قالتله: كمل يا عمر أرجوك .. حرام عليك .. أنا عايزة زبرك قوي .. نيكني و ريحني بلييز. بابا باسها و ابتسم لها و قالها: عندك عم حسن برة خليه يكمل و ينيكك. ماما: أرجوك يا عمر .. مش معقولة أطلع للراجل أقوله نيكني كدة من أول مرة. بابا إبتسم من كلمة "من أول مرة" يعني مراته ممكن تتناك من عم حسن بس مش "من أول مرة" قالها: بعد ما يمشي حنيكك و إنتي بتحكيلي كل اللي حصل بينكم و كمان و إحنا بنتفرج على الفيديو بتاعك مع جون النهاردة و شرمطتك عالكاميرا يا حبيبتي. ماما نايمة على ضهرها و بابا قام لبس البنطلون تاني و قالها: يللا يا حبيبتي حسن مستنيكي. بصتله و هي محبطة إنه ما كملش نيك و ما ريحهاش .. قالتله: عايزني أعمل إيه مع عم حسن يا عمر؟ قالها: حتتطلعي تقعدي معاه فاتحة صدرك زي ما كان خليه يتفرج كأنك مش واخدة بالك و بعدين لما يفضل يبصلك إعملي إنك أخدتي بالك بس إبتدي إتدلعي عليه إنه مش غريب و في سن أبوكي و كدة و إمشي مع التيار بس من غير ما يحس إنك مستسلماله خالص .. هيجيه بس. داليا: و انت حتفضل هنا؟ قالها: لأ .. بس حأديله وقت معاكي. ماما فتحت صدرها تاني زي ما كان و بابا ظبطلها الفتحة و الستيانة عشان توري لحمها لعم حسن.



خرجت قعدت مع عم حسن تاني و هو اتبسط قوي لما شاف الروب لسة مفتوح زي ما كان .. قعدت تتكلم معاه و تهزر و تصب له شاي و هو عنيه حتاكل لحمها .. بصت بطرف عينها لقت بنطلونه فعلا منفوخ جامد .. واضح إن فعلا زبره واقف و كبير .. وقفت و راحت عند الرف اللي جنب عم حسن و رفعت إيديها كأنها بتدور على حاجة و بتظبط لوحة فوق الرف عشان توري صدرها أكتر لعم حسن و هو عنيه متنحين لصدرها و مش بيحاول يداريهم خلاص .. قالها: أقدر أساعدك في حاجة يا مدام داليا؟ قالتله: اللوحة دي بس عايزة أعدلها شوية. قام عم حسن و وقف ورا ماما و قالها: خليني أعدلهالك يا مدام داليا. ماما قالتله: طيب إعدلها يا عم حسن. بس ما إتحركتش توسعله .. بصلها شوية و هي عاملة مشغولة بتظبيط اللوحة و مد إيده من فوقيها و مسك اللوحة و ماما قدامه بس مش لامسها .. لقاها برضه مش موسعة راح مادد إيده التانية على طرف اللوحة البعيد و هنا بقى جسمه لامس ضهرها .. طول شوية كأنه بيظبط اللوحة و يسألها إذا كدة كويس و اتظبطت واللا لأ و هي بتبوظ اللي بيعمله عشان تطول الوقت .. مش عارفة هو فهم واللا لأ بس ابتدت تحس بحاجة ناشفة بتحك على طيزها كل شوية مع حركة تظبيط اللوحة .. عم حسن زود التحرش و ابتدى يحك أكتر و هي عاملة من بنها .. سألها بصوت واطي: هو الباشمهندس عمر فين؟ داليا حست كأن عشيقها عايز يتطمن إن جوزها مش حييجي و هي عارفة إن جوزها دلوقت تلاقيه بيتفرج عليها و ماسك زبره .. قالتله: مش عارفة يمكن دخل الحمام .. خلينا نظبط اللوحة قبل ما ييجي. عم حسن حس إن الموضوع كدة قشطة .. دي عايزة نخلص قبل جوزها ما ييجي .. قالها: حاضر يا بنتي. و راح مادد إيديه أكتر على اللوحة من فوق و بقى زبره لازق في طيز ماما جامد و هي حاسة بصلابته على طيزها الطرية .. ماما وشها أحمر بلون الدم .. أول مرة تعمل كدة خاصة بهدوم خفيفة و جوة بيتها مش في أتوبيس .. عم حسن فضل يتحرك و يحك زبره على طيزها و هي نزلت إيديها و واقفة مستسلمة لتحرشه بيها .. نفسها تمد إيدها تمسك زبره تشوفه كبير قد إيه بس مش معقولة بالسرعة دي .. عم حسن نسى نفسه و بقى لازق في طيزها جامد و بيتحرك كأنه بينيك .. ماما خافت من الموقف و قررت توقف تطوره بالسرعة دي .. قالتله: خلاص يا عم حسن كفاية كدة .. اللوحة بقت كويسة. عم حسن كأن حد صحاه من النوم .. قالها: تحت أمرك يا مدام .. أي حاجة عايزاها أنا موجود. بصتله و ابتسمت و هو لسة لازق فيها و قالت له بدلال: ميرسي قوي يا عم حسن .. تعالى كمل الشاي. رجعوا قعدوا قصاد بعض يشربوا الشاي و عم حسن بقى بيبص عادي على صدر ماما و لحمها .. بابا طلع من الأوضة و قعد معاهم و ابتدى يتكلم عن الشغل اللي عايزينه في البيت و مقاساته و كدة و ماما بتقولهم رأيها و الألوان اللي عايزاها و بعدين بابا قام مع عم حسن ياخدوا شوية مقاسات و بابا سأل عم حسن إذا كان معاه جهاز كشف أسلاك الكهربا عشان يشوف السلك ماشي إزاي جوة الحيطة اللي حتتعدل .. طبعا عم حسن مش معاه فبابا قاله: أنا معايا في العربية حانزل أجيبه عشان نعرف حتعمل إيه بكرة في الأسلاك و توصيلات الكهربا و انت كمل المقاسات و حساب المواد اللي حتحتاجها لحد ما أرجع. و فعلا بابا لبس عباية و شبشب و نزل و ساب ماما لوحدها مع عم حسن. قبل ما ينزل قال لماما في أوضة النوم: حأغيب شوية و لما حارجع حأخبط كأني نسيت المفتاح .. خدي راحتك يا حبيبتي .. عايزك تجننيه. و باسها في بؤها و ماما متلخبطة و كسها بينز .. الموضوع داخل في الجد .. جوزها سايبها مع راجل تاني كان لسة بيتحرش بيها قدامه و سايب صدرها مفتوح .. جوزها عايز الراجل ينتهك جسم مراته المحترمة و ينهش شرفه و بيرتب كل حاجة عشان مراته تتناك في بيته .. طيب أنا أعمل إيه؟ اللي بيحصل ده حرام و عيب و ما يصحش أبدا .. بس الإثارة بتاعته لذيذة و كسي بيخر عسل من قبل أي حاجة أهو .. أتناك؟ و اللا اتدلع بس؟ .. أخليه يتحرش بيا بس؟ و اللا أوريه أكتر من جسمي؟ عم حسن بيبص في عنين ماما وبيبتسم و بابا بيفتح الباب عشان ينزل .. ماما مكسوفة و وشها أحمر كأنها عروسة في ليلة دخلتها و بيقفلوا عليها الباب مع جوزها . بس اللي بيقفل الباب عليها هو جوزها نفسه سايبها مع راجل زبره واقف قدامهم كلهم .. راجل صلب و عصب زي ما جوزها وصفه بالظبط .. عم حسن خبرة و شايف إن ماما ييجي منها و ما قالتش حاجة لما كان بيحك في طيزها من شوية .. وشها أحمر و مكسوفة .. يعني فاهمة هو عايز إيه و ممكن يعمل إيه لما جوزها يمشي .. أول ما بابا قفل الباب وراه و هو نازل عم حسن بص لماما في عنيها .. هي نزلت عنيها مش قادرة تبصله و مكسوفة جدا .. قرب منها و هو بيتفرج على صدرها و ستيانتها و قالها: حضرتك ممكن نبتدي؟ بصتله و ردت بتوتر واضح: نبتدي إيه؟ ابتسم و هو فاهم توترها و قالها: نبتدي نقيس يا مدام داليا. بصتله تاني و شايفة نظرة عنيه اللي كاشفاها و مشت وراه .. هو يقدر يقيس كل حاجة لوحده بس عايزها تكون قريبة منه .. خلاها تمسك المتر معاه و هو بيقيس و بيكلمها و خلاها توطي تمسك طرف المتر على الأرض عشان يشوف بزازها أكتر .. هي فاهمة و سايباه يتفرج .. و هو ما بيداريش و بيبص في عنين ماما بثقة و شخصية قوية .. عارف إن الفريسة ملكه دلوقت .. لف حواليها كأنه بيجرب حاجة و بقى يتفرج على طيزها و هي موطية .. رجع قدامها تاني و هو قريب جدا و عينه على بزها و قالها: أنا أول مرة أشوف الجمال ده يا مدام داليا .. حضرتك جميلة قوي. بصت في عنيه و شافتها بتبص على بزها و ستيانتها بوضوح و شهوة علنية .. عملت إنها لسة واخدة بالها .. وقفت و قالتله بدلع و هي بتعدل هدومها: إخس عليك يا عم حسن إنت بتبص على إيه؟ قالها: ببص على حاجة جميلة قوي .. إنتي بتخبيها ليه يا بنتي؟ على فكرة أنا شايفها من نص ساعة و هي كدة و أكيد الباشمهندس شافها و ما قالش حاجة .. أنا قد أبوكي ما تخافيش. ابتسمتله و قالت: إنت فعلا في سن بابا بس ما يصحش .. الإحترام حلو برضه. قالها: على فكرة كتير من الستات اللي بنعمل شغل عندهم ما بيلبسوش حججاب في البيت قدامي و بيبقوا عادي بقمصان النوم على راحتهم. قالتله باستغراب: قمصان نوم شكلها إيه يعني قدامك؟ قالها: يا بنتي أنا راجل كبير مفيهاش حاجة .. الست بتحب تبان جميلة و تبين جمالها و تشوف عنين الرجالة بيتبص عليها .. بصي في عيني و قوليلي بصراحة يا بنتي .. إنتي كنتي عارفة إن صدرك و ستيانتك باينين مش كدة؟ السؤال الجرئ المفاجئ لخبط داليا و ظهر عليها اللخبطة و هي بتحاول تغير الموضوع .. عم حسن بصلها في عينها و قالها بنوع من الحزم مع إستعطاف و ابتسامة: مفيهاش حاجة توريني تاني يا بنتي . . إفتحي الروب زي ما كان لو سمحتي. ماما حاولت تزعقله بس ثقته في نفسه و شخصيته و نظرته العميقة ربكتها قالها بثقة وحزم مع إبتسامة مطمئنة: إنتي عايزة توريني .. إفتحي الروب يا بنتي وريني صدرك زي ما كان و ما تغطيهوش تاني. ماما كأنها منومة مغناطيسيا نزلت إيدها اللي كانت قافلة الروب و الروب اتفتح مرة تانية و بين ستيانة ماما و صدرها و هي بتبص في عنين المعلم حسن. .. فعلا معلم .. إبتسم لها و هو بيبص على صدرها الجميل و قالها: صدرك جميل قوي يا بنتي ليه عايزة تحرميني منه .. جسمك كمان جميل قوي .. عايزاني أشوفه مش كدة؟ ممكن أفتحلك زراير الروب؟ ماما قالتله بتردد و كأنها لسة نايمة: لأ مش ممكن يا عم حسن. ابتسم لها و مد إيده و ابتدى يفتح زراير الروب بالراحة و ماما واقفاله ما بتقاومش بس بتقوله و هو بيفتح زرار ورا التاني: لأ يا عم حسن .. بلاش .. قلتلك بلاش .. ما يصحش يا عم حسن .. إنت قد أبويا .. بلاش كدة .. بلاش كدة .. أرجوك.. بليز يا عم حسن .. مش لابسة حاجة تحتيه .. بلاش يا عم حسن. خلص فتح الروب و بان الكمبليزون اللي هي لابساه تحته و شكلها يهيج .. قالها: معقولة الجمال ده كله تخبيه .. يا بخت الباشمهندس بيكي .. أنا زي أبوكي يا بنتي .. إقلعي الروب و وريني جمال جسمك قبل ما يرجع .. أنا عارف إنك عايزة توريني .. يللا بسرعة قبل جوزك ما يرجع. ماما حاولت تقول لأ بس نظرته الواثقة و شخصيته خلتها سكتت .. كرر تاني: إقلعي الروب يا بنتي .. وريني جسمك. ماما متخدرة مدت إيديها و فتحت الروب و شالته خالص و بقت واقفة بالكمبليزون و الطرحة قدامه و ملابسها الداخلية باينة من الكمبليزون الشفاف.









عم حسن هاج عالآخر و عايز ينيك .. قرب من ماما و مسكها من كتافها بيحضنها .. ماما كأنها صحت من التنويم المغناطيسي اللي كانت فيه .. زقت عم حسن و قالتله: لأ .. إنت بتعمل إيه؟ إبعد عني مينفعش تلمسني كدة حرام. و بعدت عنه .. عم حسن حاول يرجع لتأثيره السحري بصلها في عنيها و قالها: داليا يا بنتي إنتي عايزاني ألمس جسمك .. إنتي عايزة إيدي الخشنة دي تلمس لحمك الناعم ده .. إنتي عايزة تشوفي جلدي الأسمر ده بيلمس جلدك الأبيض .. إنتي عايزة تحسي بأنوثتك و تحسي برجولتي و خشونتي و أنتي في حضني .. تعالي في حضني يا بنتي. قالتله: لأ يا عم حسن مقدرش .. أنا ست متجوزة مقدرش أخون جوزي. قالها: و مين بيتكلم عن خيانة؟ أنا بس بأتكلم عن حضن لأبوكي تريحيه و يريحك .. الرجالة بعد سنين من الجواز ما بيهتموش بمراتاتهم .. إنتي محتاجة حضن راجل كبير يدفيكي و يحسسك بأنوثتك يا بنتي .. تعالي في حضني .. أوعدك حضن بس و حأسيبك تلبسي تاني قبل جوزك ما يرجع . تعالي .. تعالي. ماما زي ما تكون اتسحرت تاني فضلت واقفة لحد ما عم حسن أخدها في حضنه و ضمها ليه جامد قوي و هو بيقولها كلام حلو و بيحسس على ضهرها و طيزها و دراعاتها .. هي مستسلمة و متلخبطة .. إزاي أنا داليا المتدينة أقف بالكمبليزون كدة لراجل يحضني و يحسس عليا؟ إزاي أنا عريت جسمي كله عالنت لجون يشوفني و يكب عليا و دلوقت في حضن راجل بجد؟ بيلمس جسمي بجد .. حاضني بين دراعاته بجد .. بزازي متفعصة في صدره و إيده بتفعص في طيزي الطرية. ماما حاسة بزبر عم حسن على بطنها منتصب عالآخر و كبير .. عم حسن إبتدى يبوسها في رقبتها و كتفها و إيده إبتدت تمسك بزازها .. ماما هايجة بس خايفة تقع في الرذيلة أكتر من كدة .. لسة فيه صراع جواها .. مش عايزة تبقى شرموطة رغم إن رغبتها الجنسية في أعلى درجاتها الأيام دي .. مش عايزة تتناك من حد غير جوزها رغم إن جوزها هو اللي بيرتب كل حاجة و بيعرص عليها. عم حسن مستمر في البوس في جسمها . زقته و قالتله: لأ يا عم حسن .. إنت قلت إنك زي أبويا .. ميصحش كدة. بعدته عنها و اتدورت بس مسكها تاني من ورا و قالها: يا بنتي أنا زي أبوكي .. أبوكي نفسه لو كان هنا مش حيقاوم جمالك ده كله .. سيبيني اتمتع بجسمك شوية قبل ما جوزك يرجع. عم حسن دلوقت لازق بزبره في طيزها و إيديه لافين حوالين خصرها و بيحسسوا على بزازها و بيضموها له .. بزازها بيتفعصوا من إيدين عم حسن الخشنة من فوق الستيانة .. بيحاول يشيل الستيانة بس هي بتقاومه عشان ما يلمسش لحم بزازها .. مد إيد على كسها مسكه .. ماما قفلت رجليها عشان إيده ما تتمكنش من كسها و هو بيحاول بس مش عايز يبقى عنيف معاها .. ماما تعبت و فرهدت و هو زبره بين فلقتين طيزها .. قالها: إنتي كنتي سايباني أحك فيكي من شوية .. ليه بتقاوميني دلوقت؟ سيبيني أتمتع بيكي شوية مش حتخسري حاجة .. جربي .. إنتي محتاجة دكر يمتعك يا بنتي. قالتله: جوزي زمانه راجع دلوقت سيبني ألبس الروب أرجوك. قالها: طيب سيبيني أحك و ألعب فيكي شوية بس. قالتله: طيب ابعد إيدك عن كسي و أنا حأسيبك شوية. بعد إيده عن كسها و قالها: أهو سيبت كسك .. سيبيني أتمتع شوية بقى. ماما نزلت إيدها اللي بتقاومه و سابته يحسس على صدرها و بزازها و بطنها و يحك في طيزها بزبره.











مصطفى رجع بدري و فتح باب البيت و دخل .. ماما و عم حسن في الطرقة دلوقت و مش حاسين بيه .. سمع صوتهم .. و شاف عم حسن زانق أمه على الحيطة و بيمسك بزازها و زبره بيدخل بين فلقتين طيزها الطرية .. كان حيجري يضرب عم حسن بس سمع مامته بتقول بصوت متقطع من الهياج: كفاية بقى يا عم حسن جوزي زمانه جاي أرجوك .. كفاية كدة. و عم حسن مش سائل فيها و مكمل .. مصطفى إتصدم . دي ماما موافقة مش غصب عنها .. لقى نفسه بيستخبى و يفضل يتفرج على مامته بالكمبليزون بس .. إيه اللي قلعها هدومها؟ هي ليه سايبة راجل غريب يلعب فيها كدة-؟ هي مش أمي ملتزمة و متدينة برضه؟ إمال إيه اللي أنا شايفه ده؟ دي باين عليها مبسوطة بس خايفة.. مصطفى لقى نفسه بيمسك زبره يلعب فيه و هو بيشوف أمه بتتدقر قدامه و بزازها بتتفعص من راجل غريب .. أنا هايج كدة ليه؟ مبسوط إن أمي زانية؟ مبسوط إن أمي بتخون بابا؟ و اللا هايج على جسم أمي السكسي الملبن الطري ده؟ بزازها باين عليهم كبار و طريين .. عم حسن شكله حيتجنن من جمال أمي .. مصطفى طلع زبره يلعب فيه .. زبره واقف خالص و هو بيجلخ فيه .. باب البيت خبط .. مصطفى خاف و راح ورا الستارة . داليا و عم حسن لموا نفسهم و ماما لبست الروب و رايحة تفتح الباب .. عم حسن استغل خوفها و أخدها في حضنه و باسها من شفايفها .. حاولت تفلفص قالها: بوسيني بوسة صح و أنا أسيبك. ماما فتحت بؤها و حطت شفايفها على شفايف الرجل العجوز الأسمر عشان يبوسها و يدخل لسانه في بؤها … مصت لسانه و مص شفايفها الناعمين .. البوسة استمرت شوية و بعدين ماما قطعتها و قالتله جوزي عالباب سيبني. قالها: حأسيبك دلوقت بس توعديني نبوس كدة تاني. قالتله: أوعدك.



بابا دخل ولا كأن فيه حاجة و كمل قياسات و اتفاقات مع عم حسن و أكيد شاف قد إيه زبر عم حسن كان واقف و قد إيه ماما هدومها ملخبطة. بعد ما عم حسن مشى .. بابا أخد ماما في حضنه و قالها إحكيلي .. باين عليه ناكك؟ قالتله: لأ طبعا إنت فاكرني شرموطة؟ ضحك و قالها: إنتي أحلى شرموطة تعالي عالسرير إحكيلي و هاتي التابلت أشوف جون فشخك إزاي هو كمان. مصطفى مش سامع بيقولوا إيه بس شايف حالة الهياج .. بعد ما دخلوا أوضتهم خرج فتح الباب بالراحة و خرج من البيت و هو مش عارف حيرجع تاني واللا لأ .. ده أكيد مش بيتي .. و الست دي أكيد مش أمي .. و الراجل أبويا ده هايج كدة ليه؟ معقولة تكون صدفة؟ بس هو سايب عم حسن مع ماما ليه لوحدهم؟ و ليه ما فتحش بمفتاح البيت؟ أنا أكيد بحلم أو اتجنيت .. ليه زبري وقف؟ ليه ما وقفتش المنيكة اللي كانت بتحصل قدامي مع أمي؟ هو أنا كدة أبقى ديوث؟ و أمي تبقى زانية و تستحق الرجم؟ بس أنا بحبها .. بحبها قوي . عايز أشوفها تاني .. عايز أشوف جسمها .. لو حتتناك عايز أتفرج و أنزل لبني عليها .. بزازها حلوين . حاضرب عشرة عليها .. على أمي الملتزمة داليا.









الليلة دي كنت مشتاق لمروة حبيبتي خالص و نفسي أنام معاها .. بعد حفلة عيد الميلاد و احنا راجعين ركبنا الإسانسير و بعد دورين كدة لعبت في زرار الطوارئ وقف الإسانسير في النص بين الأدوار .. الوقت متأخر و مفيش حد .. مروة خافت لما الإسانسير وقف .. قلتلها: متخافيش أنا اللي وقفت الإسانسير. بصيت في عنيها البريئة الحميلة و قلتلها: كنتي عاجباني قوي في الحفلة .. كنتي أجمل واحدة في الحفلة يا حبيبتي. و ابتديت أبوسها على شفايفها. قالتلي: يا سلام ياخويا ده كان فيه بنات أكبر مني و بزازهم كبيرة و لابسين لبس سكسي خالص مش زي اللي ماما ملبساهولي ده شانيل و بكم طويل. بوستها تاني بوسة أعمق و قلتلها: ما كنتش شايف بنت غيرك يا عمري . . بحبك يا مروة. دابت في البوسة و حطت إيديها الصغيرة حوالين رقبتي و قالتلي: بحبك يا علي .. يا أجمل أخ في الدنيا.









قلتلها و إحنا بنكمل بوس: أخ بس؟ قالتلي بكسوف: أخويا و حبيبي و عشيقي و جوزي كمان .. إنت كل حاجة ليا في الدنيا يا علي. دوبنا بوس و مص شفايف .. قولتلها أنا عايزك تجيلي تباتي معايا النهاردة في سريري يا حب حياتي. مدت إيدها حسست على زبري و قالتلي : إنت و صاحبك ده وحشتوني قوي .. عايز تنيكني يا علي؟ قلتلها: لأ عايز نلعب كوتشينة. ضربتني في صدري بمياعة و قالتلي: حابعتلك مصطفى يلعب معاك. قلتلها: مش حيرضى عشان الكوتشينة حرام. ضحكت و قالتلي: أعمل إيه فيك بس .. يعني الكوتشينة حرام و اللي بنعمله ده حلال؟ قلتلها: حلال حلال حلال .. اللي بنعمله ده حب و عشق و لحظات سعادة بنعيشها إحنا الإتنين من غير ما نإذي حد و لا نضايق حد .. أنا بعشقك يا مروة و نفسي أتجوزك. سرحت في عينيا و كأنها بتحلم و قالتلي: يا ريت يا علي .. ياريت كان ينفع .. أنا عايزاك تفتحني يا علي . إوعدني .. إوعدني تفتحني الليلادي .. ليلة دخلتي الليلادي . بليز يا علي .. إفتحني. بوستها بوسة جامدة و مصيت شفايفها الجميلة و كان نفسي أقلعها هدومها و أنيكها هنا في الإسانسير .. قلتلها: بحبك يا مروة . تعالي عندي الليلادي. قالتلي: حتفتحني؟ قلتلها: حافتحك يا حبيبتي.





ماما حكت لبابا كل حاجة حصلت مع عم حسن و ازاي قلعها الروب و شاف جسمها بالكمبليزون و فعص بزازها و بابا هايج عالآخر من شرمطة مراته حبيبته .. و حكتله إزاي سابته يمسك بزازها و يدقرها في طيزها من فوق الهدوم و إزاي هو خلاها تبوسه بوسة فرنساوي طويلة لما كان بابا عالباب .. بابا قالها: عجبك عم حسن و خشونته و رجولته.؟ قالتله: آه عجبني .. شخصيته قوية و بيؤمرني بحس إني لازم أسمع كلامه و أعمل اللي هو عايزه. قالها: بكرة حيبقى معاكي في البيت لوحدكم و العيال في المدرسة .. عايزاه يؤمرك؟ قالتله: أنا خايفة يا عمر . . مش عايزة ننجرف لحاجة أكتر من كدة نندم عليها بعدين. قالها: ما تخافيش عم حسن ده كل أسراره عندي و ممكن أوديه ورا الشمس لو اتكلم أو حب يخرج عن اللي إحنا عايزينه… قالتله: بس ده قلبه جامد قوي و عايز ينيك مرات صاحب الشغل. بابا قالها: حسن ده خبرة و أكيد فهم إنك متناكة و إلا ما كانش عمل كدة .. متخافيش منه .. ها بقى عايزاه يؤمرك تنامي عالسرير و تفتحيله رجليكي؟ ماما: أووووف .. مش بعيد بكرة الصبح هو يشيلني و يرميني عالسرير و يقوللي أقلع له اللباس .. تحب أقلع لعم حسن اللباس يا عمر؟ بابا ما عرفش يرد من الهيجان .. طلع فوق داليا و حط زبره بين فخادها و على فتحة كسها لقاها غرقانة بميتها .. قالها: كسك غرقان كدة من لعب عم حسن؟ هزت راسها بحماس .. قالها: عايزة عم حسن يدخل زبره في كسك دلوقت؟ هزت راسها تاني و هي بتبص في عينه .. قالها: حتقوليله إيه و هو بينيكك؟



قالتله: حرام عليك يا عم حسن .. ده أنا قد بنتك .. كدة برضه تنيك بنتك؟ بابا: بنتي حبيبتي بتاعتي أنيكها و امتعها و أتمتع بيها .. مفيش أحلى من نيك بنتي حبيبتي. داليا: دخله بقى يا عم حسن .. نيكني في كسي بزبرك الجامد ده يا عم حسن .. متعني بزبرك و متع نفسك. بابا دخل زبره جامد جوة كسها و قال: يا بنتي قوليلي نيكني يا بابا .. بلاش عم حسن دي. قالتله: نيكني يا بابا يا حبيبي .. أنا بنتك .. إفشخني و شرمطني .. نيك بنتك حبيبتك .. بحبك قوي يا بابا .. نيكني بليز. بابا فضل يدق فيها و زبره بيتزحلق من مية كسها داخل طالع و قرب يكب .. ماما قالتله: كب جوة كسي يا بابا .. غرق كسي بلبنك .. بنتك حبيبتك عايزة لبنك في كسها .. عايزة أحمل منك يا بابي .. حبلني بولد جميل زيك .. حبلني بإبن من أبويا يبقى إبني و أخويا وحبيبي و لما يكبر ينيكني هو كمان .. نيكك حلو قوي يا بابي كب جوايا. بابا خلاص مش قادر يمسك نفسه و تفكيره في شرمطة مراته مع جون عالنت و شرمطتها مع عم حسن و تحسيسه عليها و بوسها من شفايفها هنا في بيته و كمان كلامها عن نيكها من أبوها فكره ببنته مروة حبيبته الرقيقة البريئة اللي نفسه ينيكها بس لسة مش عارف .. بابا إبتدى يكب حمم لبنه جوة كس داليا











و يقولها: خدي لبني أهو في كسك .. حاغرق كسك البريئ بلبني . لبن أبوكي حبيبك .. خدي كمان خدي كمان يا مروة .. احبلي من أبوكي. بابا غلط و قال إسم مروة .. لما هدى شوية حب يصلح قالها: بحبك يا داليا يا بنتي .. إنتي متعتي أبوكي خالص. ماما و هي لسة بتعصر زبر بابا في كسها ابتسمتله و قالتله: نيك مروة حبيبتك .. عمر حبيبي .. إنت نكت مروة واللا لسة؟ قالها و هو بيحاول ياخد نفسه بعد النيكة العنيفة دي: لسة ما نكتهاش .. عايزاني أنيكها؟ قالتله بفضول مع تشجيع و هي لسة واخدة زبره في كسها: عملت إيه معاها؟ وريتلها زبرك؟ هز راسه و مش قادر يرد .. قالتله: مسكتهولك؟ قالها: آه و لعبت فيه. ماما بتتحرك تحتيه من الهياج على الإعترافات الجديدة قالتله: خليتها تمصلك زبرك يا عمر؟ هز راسه . قالتله: بنتك العفيفة البريئة مصت زبرك و كبيت في بؤها؟ قالها: لأ .. لسة ما تعرفش تبلع اللبن .. لازم تعلميها الشرمطة أكتر .. إنتي أمها و دي مسؤوليتك. داليا عضت شفايفها و سابت بابا ينام جنبها .. سندت راسها على صدره و كأنها بتحلم و سألته: نكت مروة في طيزها و اللا في كسها يا عمر؟ بابا ابتدى يرجع لعقله بعد الإعترافات و قالها بتردد مع رغبة: لأ لسة ما نكتهاش .. بس نفسي أدوق كسها و طيزها يا داليا .. إنتي زعلانة من اللي باعمله مع مروة؟ عايزاني أبطل؟ داليا: مش عارفة .. أكيد هي مبسوطة و إنت كمان .. مش كدة؟ قالها: آه بنبقى مبسوطين قوي بس خايفين حد يشوفنا .. أنا دلوقت استريحت إني قلتلك يا حبيبتي .. اللي حتقوليلي عليه حاعمله .. لو عايزاني أبطل حأبطل و لو عايزاني أستمر حابقى سعيد جدا جدا و حتبقى الدنيا سهلة .. إيه رأيك؟ داليا لسة ساندة راسها على صدره قالت: قصدك أعرصلكم و أداري على الأولاد؟ ممكن أجيبهالك في سريرنا تنيكها .. تحب؟ بابا زبره ابتدى يقف تاني قالها: أنيككم إنتوا الإتنين مع بعض؟ داليا عضت شفايفها .. بابا فهم إن الفكرة هيجتها راح بايسها في بؤها و قالها: تحبي أنيك مروة في طيزها بس واللا أنيكها في كسها كمان؟ ماما بهياج مع فضول: عايز تفتح كس بنتك يا عمر؟ بابا: لازم يتفتح عشان تتمتع بالنيك .. مروة لسة صغيرة و قدامها سنين طويلة لحد ما تتجوز .. لازم تمتع كسها. و تمتعني كمان .. مش معقولة حتقعد سنين كدة من غير ما تتفتح. ماما مسكت زبر بابا المنتصب في إيدها و هي بتكلمه و الهياج باين في صوتها و نظرتها .. قالتله: حتدخل زبرك ده تفتح بيه بنتك يا عمر؟ قالها: أنا بعمل ده عشانها وعشان سعادتها يا حبيبتي. داليا ابتسمت و قالت: واللا عشان تمتع نفسك بكس بنت صغيرة عصفورة عذراء؟ حست بزبر عمر بيتحرك في إيديها و قالها: أكيد حاتمتع بيه لسنين .. كل يوم أنيكها و أكب جوة كسها و تبقى مراتي التانية. داليا ضربته في صدره بدلع و قالتله: مفيش زوجة تانية و مفيش نيك لمروة غير بإذني .. فاهم؟ إنت خونتني مع مروة و خلتها تمص زبرك . إوعى تعمل حاجة تاني من غير ما تقولي. بابا باسها و قالها: حاضر يا حبيبتي اللي حتعرصلي على بنتي و تراقب الجو و أنا بنيكها .. حتخليني أنيكها في سريرك يا دوللي؟ ماما: طبعا .. أول نيكة لما تفضلها البكارة دي لازم نصورها فيديو كمان و تبقى ذكرى جميلة للعيلة. داليا فكرت في بنتها حبيبتها و مستقبلها .. قالت: بس كدة مروة حتتجوز ازاي و هي مفتوحة؟ بابا ضحك قوي و قالها: الدنيا اتغيرت قوي يا دوللي .. فيه دكاترة كتير يرجعوها بكر تاني زي ما كانت قبل الدخلة يا حبي. قالتله: تعرف حد؟ قالها: آه أعرف دكتور بيعمل ترقيع الغشاء و مش غالي .. بس معظم المرات لازم ينيك البنت كام مرة قبل العملية خاصة لو لونة كدة و عجبته. داليا: ده على كدة حينيك مروة كتير قوي. بابا: كله عشان مستقبلها.









داليا: و إنت حتتفرج عليه و هو بينيك بنتك؟ بابا زبره بيتحرك تاني في إيد داليا: أكيد و يمكن ننيكها إحنا الإتنين مع بعض. داليا حطت إيدها على كسها أول ما سمعت كدة .. بابا قالها: تحبي ترجعي عذراء إنتي كمان؟ ابتسمت و قالتله: عايز تخلي الدكتور ينيكني أنا كمان؟ قالها: هو جامد و شكله حلو و نييك .. بينيك مش أقل من تلت أربع بنات في الأسبوع و لو زحمة بيجيبهم ينيكهم مع بعض.









قالتله: أنا مش محتاجة ترقيع .. مش حتجوز تاني .. أنا كدة أحسن و كسي جاهز للنيك في أي وقت. قالها: و من أي زبر؟ قالتله بكسوف: و من أي زبر تقوللي عليه يا جوزي يا حبيبي. بابا: بحبك قوي قوي يا دوللي .. إنتي إتغيرتي خالص الكام إسبوع اللي فاتوا و خليتي حياتنا مولعة بالجنس و المتعة .. أنا مبسوط قوي .. و إنتي؟ قالتله: الجنس ده متعة مجنونة .. اللي بنعمله ده جنان .. ده أكتر من جنان .. بقينا بننيك عالكاميرا و راجل و ست غرب عننا بيشوفوا كل جسمنا و يهيجوا علينا! بترقصني عريانة لرجالة غرب و نشوفهم بيكبوا لبنهم على لحمي و احنا مبسوطين! .. راجل غريب كان هنا النهاردة بيفعص في جسمي و عايز ينيكني و احنا مبسوطين! .. بتخلي بنتك الصغيرة تمص زبرك و عايز تنيكها و تفتحها و أنا معنديش مشكلة! .. أنا خايفة قوي يا عمر .. إحنا رايحين على فين؟ اللي بيحصل ممتع جدا جدا و كسي ما بيبطلش نز طول اليوم بس مش قادرة أستوعب كل الجنون ده. بابا قالها: عندك حق .. جنان بس لذيذ .. إنما قوليلي حتجيبيلي مروة أنيكها إزاي؟ المفروض إنك ما تعرفيش اللي بينا .. مش عايز البنت تخاف. داليا ضحكت و قالتله: مروة دي حبيبتي .. فيه أسرار بين البنت و أمها .. ما تخافش لو عايزها الليلادي حتلاقيها لابسالك قميص نوم و مستنياك في السرير. بابا باستغراب: إيه ده؟ ده إنتوا شراميط بقى و أنا مش عارف. داليا ضحكت و قالت: شراميط لك إنت بس يا بابانا يا حبيبنا .. عمر .. عايزة أعترفلك بحاجة .. و أنا بأعلم مروة الجنس عملنا حاجات مع بعض أنا و هي. ماما إعترفت و وشها إحمر و منتظرة رد فعل بابا اللي بان رد فعله في زبره اللي اتحرك تاني .. داليا حست بارتياح و قالتله: أورال سكس بس يا حبيبي مع بعض. بابا: لحستي كس بنتك يا دوللي؟ هزت راسها و قالت: طعمه يجنن يا عمر مش إنت دوقته وعارف .. و علمتها تلحس كسي .. بقت خبيرة و بتموتني من الشهوة. عمر قالها: عايز أشوفكم مع بعض و أنيكم يا شراميط. داليا ابتسمت و عصرت زبره بإيدها .. بابا قالها: مش عايزة تحكيلي كمان بتعملي إيه مع علي بقى؟ ماما وشها إحمر و قالتله: مفيش حاجة .. علي ده إبني .. مفيش حاجة. بصلها تاني بتمعن و قالها: بتبقي حلوة قوي و انتي بتكذبي يا داليا .. أنا قولتلك عن مروة و انتي مش عايزة تقوليلي عن علي؟ ماما لسة خايفة من الإعتراف ده بالذات .. إبنها بينيك طيزها كل كام يوم و يكب فيها و راس زبره بتدخل كسها كمان .. و في سرير جوزها .. و كل ده من مدة طويلة و هي بتخون جوزها مع إبنها .. صعب تعترف .. قالتله: مفيش حاجة صدقني .. خلينا في مروة حبيبتي .. على فكرة مروة و أنا اتكلمنا كتير في طرق السكس و اتفرجنا على أفلام سكس مع بعض عشان أعلمها .. حتشوف تعليمي. بابا قالها بإهتمام و شغف: حقيقي؟ أنا برضه إستغربت لما لقيتها بتمص حلو قوي قلت اتعلمته فين البنت دي… دي بتمص حلو قوي يا داليا. داليا: أكيد من الفيديوهات اللي شوفناها. داليا سرحت شوية في كلام بابا .. معقولة مروة بتمص حلو بس من الفرجة عالفيديوهات؟ داليا نفسها مش مقتنعة قوي بالكلام ده و فعلا ما كانتش عارفة إن مروة بتمص كويس .. أنا ما علمتش مروة إزاي تمص زبار .. ده أنا نفسي ما كنتش بمص كويس لحد ما شوفت ممثلات البورنو بيمصوا ازاي و يدخلوا الزبر لحد زورهم .. معقولة مروة بتعمل كدة مع باباها؟ مروة عمرها ما مصت زبر حد قدامي و لا حتى خيارة .. يا ترى يا مروة مين علمك المص من ورايا؟ يا ترى مين المجرم اللي حط زبره في بؤ بنتى البريئة مروة؟





مروة جاتلي أوضتي بعد ما الكل ناموا .. دخلت بالراحة و قفلت الباب بالمفتاح .. كنت صاحي و مستنيها .. واخد دش و حالق شعر زبري و حاطط عطر عشان أختي حبيبتي الأمورة لازم اتزين لها زي ما هي بتتزينلي و بتلبس أحلى لانجيري عندها و هي جايالي .. دخلت تحت الغطا معايا و فردتلها دراعي عشان تدخل في حضني .. ليلة دخلتنا النهاردة .. النهاردة حأفض أول بكارة في حياتي .. عندي إثارة جامدة خاصة إني حأفض غشاء بكارة أختي الصغيرة العيلة دي مروة .. الآنسة مروة حتبقى مدام مروة الليلادي .. بس ده موضوع كبير قوي.







الجزء العاشر: يسرا





مروة حبيبتي الصغيرة الرقيقة لابسة روب خفيف أبيض مبين لون جسمها ..حبيبتي ساندة راسها على كتفي و ساكتة و بتفكر .. أكيد متوترة و خايفة .. أي بنت بتبقى على أعصابها قبل فتح غشاء البكارة .. أكيد سمعت قصص عن الألم اللي بيحصل و الدم اللي بينزل و يغرق الدنيا .. أكيد متوترة من الزبر اللي حيعورها في المكان الحساس ده و يمكن يفضل يوجعها و هو بينيكها بلا رحمة و هي بتتألم . الوحشية الهمجية بتاعة الرجالة الغشم اللي ما بيراعوش إحساس البنت في هذه اللحظة الفارقة من حياتها و ممكن يفضلوا ينيكوا رغم الألم و المعاناة و التعب النفسي اللا إرادي اللي بيصاحب هذه اللحظات و ممكن يكره البنت في الجنس بقية حياتها. البنت بتبقى محتاجة كل مشاعر الود و الحنان و الرأفة و التعاطف و الرقة .. محتاجة الحضن و القبلة و اللمسة و الكلام الجميل أكتر من أي وقت تاني. يمكن قلقانة كمان إنها مش حتبقى بنت خلاص و يا ترى لما تتجوز حتقول لجوزها و أهله و أهلها إيه؟ و حيعملوا معاها إيه؟ صحيح دعاء قالتلها إن فيه ترقيع للغشاء ممكن تعمله و إن أختها الكبيرة حتعمله قريب عشان جالها عريس و هي متناكة من طوب الأرض رغم إن دعاء نفسها مش راضية تفقد عذريتها لحد دلوقت و مقضياها تفريش و آنال سكس. لكن مروة برضه قلقانة و ده شعور طبيعي لأنها عارفة إن اللي بتعمله غلط و أي حاجة غلط و حرام بتكون لها عواقب سيئة حتى لو مش حاسين بيها أو عارفينها. مروة لسة صغيرة و بريئة و خايفة برضه إنها تحمل زي ما بتشوف في الأفلام و تبقى فضيحة .. عندها حق .. رغم إن فيه موانع للحمل لكن حتجيبها إزاي و حتى لو جابتها فمفيش حاجة منهم نسبة نجاحها ١٠٠% خاصة إنها مش حتقدر تبين إنها بتاخد موانع حمل طبعا قدام أهلها و معارفها .. رغم كل ده شهوتها إنها تتناك و تتمتع بالجنس في مكانه الطبيعي طاغية على تفكيرها و مسيطرة عليها تماما و بتحلم بأيام من المتعة لما تنام على ضهرها و تفتح رجليها و راجل يدخل زبره المنتصب كله جوة كسها و ينيك بكل قوة و رجولة يحسسها بضعفها و يحسسها بأنوثتها و يحسسها بخشونته و فحولته الصلبة جوة كسها و هي بتترج تحتيه و تصرخ من الشهوة و الإثارة و هو لا يبالي لصراخها و تأوهاتها التي تمثل متعة و موسيقى لأذنيه .. تمثل متعة إضافية تثبت رجولته و قدرته على إيصال أنثى تحته لأعلى درجات شهوتها و إثارتها و متعتها .. متعة تظل تكبر عندهما معا لحظة بعد لحظة و طعنة تلو أخرى مع تلاقي نظرات العيون بالحب و الشهوة و تلامس الأجسام بالحرارة و الإحساس و تبادل الأنفاس الملتهبة العاشقة الولهانة حتى تفيض أجسادهما بماء خلق منه كل البشر و تمتع كل البشر بسكبه على أجساد من أحبوا.





حسست على شعر مروة حبيبتي و بوستها من خدها بحب .. لبسها يشبه فستان العروسة بلونه الأبيض و الدانتيل اللي عليه .. قلتلها: إنتي أحلى عروسة في الدنيا. اتكسفت و لسة سرحانة .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و إنت كمان أحلى عريس تتمناه كل بنت .. حتنيك عروستك بقى و تفتح كسها؟ قلتلها و أنا ببص في عنيها: لو عروستي متأكدة و عايزة تتفتح حفتحها .. إنتي متأكدة يا مروة إنك عايزاني أفتح كسك و آخد عذريتك؟ بصتلي بنظرة فيها خوف و تردد لكن مختلط برغبة و تطلع للأفضل .. قالتلي: أيوة يا علي عايزة أتناك في كسي و أستمتع بالنيك بقية حياتي .. مقدرش أستنى لحد ما أتجوز .. ده لسة بدري قوي .. عايزة أتمتع بيك و أمتعك يا علي لحد ما أتجوز و حتى بعد ما أتجوز حأبقى أخون جوزي معاك إنت يا أول حب في حياتي. بوستها على شفايفها .. فتحت شفايفها عشان تستقبل شفايفي تمصهم و تمتعني بأحلى شفايف طرية ناعمة .. إختلط لعابي مع لعاب أختي و لساني بيحضن لسانها في بوسة عميقة فيها من الشهوة و الحب الشيئ الكثير .. البوسة إستمرت لدقائق غيبنا فيها عن الدنيا و غيبنا في بعض .. بوسة ملتهبة لا تكون إلا بين عاشقين ذابا فأصبحا جسدا واحدا و روحا واحدة و عقلا واحدا غاب عن وعيه في سكرة النشوة و لذة الأجساد. مروة قطعت البوسة بإبتسامة عذبة بريئة و قالتلي: إستنى شوية بس .. لسة العروسة ما لبستش الطرحة. قامت من السرير و فتحت الروب الأبيض لقيتها طلعت قماشة بيضاء شفافة و مطرزة بالدانتيل زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة أخدتها و ثبتتها على راسها ببنستين كانوا في شعرها .. فعلا شكلها زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة حبيبتي البريئة مش عايزة تفقد عذريتها بدون مراسم جواز و طرحة و لبس عروسة .. قمت وقفت قدامها و قلتلها: إنتي جميلة قوي يا مروة يا أحلى عروسة في الدنيا .. جيت أبوسها تاني حطت إيدها على بقي و قالتلي: هو ينفع العريس يبوس عروسته قبل الجواز؟ إستغربت .. هي عايزة إيه بالظبط حبيبتي البريئة دي. لقتها قالتلي: زوجتك نفسي يا علي. مشاعري اضطربت و كنت حاعيط .. بصيتلها في عنيها و قلتلها: قبلت زواجك يا مروة يا حبيبتي يا مراتي. مسكت وشي و قربت شفايفها من شفايفي و دخلنا في بوسة تانية رقيقة .. مروة أختي بقت مراتي دلوقت و مسئولة مني .. الكتكوتة إتجوزت و كسها بقى بتاعي ملكي أنيكه و أفتحه و أكب لبني جواه .. زبري بقى واقف عالآخر و عايز يتمتع بقى .. مروة قطعت البوسة تاني .. خلعت الروب من إيديها عشان يبان قدامي لانجيري أبيض سكسي جدا من غير كلوت مش عارف جابته إزاي و مين جابهولها؟ أكيد ماما .. بس بأي منطق تجيبلها لبس سكسي كدة .. ده لبس عروسة تتناك بيه .. بس يجنن و لايق قوي على عروستي مروة. شيلت مروة بإيدية و اتدورت أحطها عالسرير راحت متعلقة في رقبتي و بايساني في بقي بحب و نعومة رائعة .. حسيت إنها عايزة تفضل متشالة كدة و احنا بنبوس بعض و نمص شفايف بعض .. بعد دقائق قالتلي بكسوف: مش حتحطني عالسرير و تنيكني بقى يا حبيبي؟ نزلت إيدية لتحت شوية خليت ضهر مروة يتسند على زبري اللي واقف جامد قدامي .. بصت في عنية و قالتلي بهزار و دلع: إوعى تسيبني أحسن زبرك الجامد ده حيوجعك و أنا لسة محتاجاه. قلتلها و أنا بنزلها عالسرير: زبري ده هو اللي محتاجك يا حياتي .. شايفة هو مستعد إزاي؟ أخدت راسي معاها على السرير نبوس بعض تاني و كسها مفتوح قدامي بس لحظة الحسم لسة ما جاتش ..









إحنا الإتنين مستمتعين بالاحضان و البوس و الترقب للحظة الفاصلة .. هي بكر و خايفة و أنا أول مرة حأفض واحدة بكر .. كأننا إحنا الإتنين إتفقنا نؤجل ساعة الصفر .. قلعت البوكسر و مروة أخدت زبري تمصه في بؤها و تدخله كله لحد زورها .. مديت إيدي ألعب في كسها المبلول بميتها و أحرك صوبعي على زنبورها الجميل الصغير اللي منتصب و مطلع راسه عشان يناله جزء من المتعة و اللذة .. طيز مروة مش بعيد عن صوابعي .. صوبعي مبلول من مية كسها و بيظفلط .. إبتديت أدخله بالراحة في طيزها .. نفسي مروة تتبسط بالنيك في الطيز .. بيني و بين نفسي لسة خايف أفتح كسها .. مسئولية كبيرة و دي أختي الصغيرة .. حسيت إن صوبعي مهيج مروة و طيزها بقت بتستقبله و تقفل عليه و عقلتين منه جواها ..









دخلت صوبع تاني و هي مبسوطة و بتمصلي بشهوة و استمتاع و أنا مش عاتقها. قلتلها: مروة حبيبتي ممكن أنيك طيزك الأول و بعدين أفتحك؟ قالتلي: ليه يا علي؟ ما تنيك كس مراتك على طول. قلتلها: بعد ما أفتحك يمكن تحبي تستريحي لبكرة فخلينا نستمتع شوية الأول. قالتلي بحب و خضوع: أنا مراتك يا علي .. نيكني في أي حتة إنت عايزها. قلت أجرب وضع جديد يمكن يكون مريح أكتر لمروة .. وقفت جنب السرير و خليتها تنام على جنبها و تضم فخادها على صدرها عشان طيزها تبقى قدام زبري .. حطيت كريم على خرم طيزها و على راس زبري و دخلته واحدة واحدة و كل شوية أستنى لحد ما تتعود عليه و ألعب في زنبورها و بزازها لحد ما راسه دخلت .. إنتظرت شوية بدون حركة عشان طيزها تتعود عليه و بعدين إبتديت أتحرك داخل طالع في طيزها ببطء .. يدوب راس زبري و حتة صغيرة هما اللي بيدخلوا بس متعة كبيرة و حرارة طيزها مولعة زبري اللي بينيكها دلوقت و الضغط من عضلة طيزها الضيقة عاملاله إحساس رهيب .. حاسس إني حاكب فيها .. حاولت أدخل زبري أكتر بس كان صعب .. مروة إبتدت تقاوم و تتألم من طيزها و تقوللي إنه بيوجعها .. خففت الحركة و حاولت أكمل نيك تقريبا براس زبري بس و مستمتع جدا بضيق طيزها و جمال جسمها و هي مستسلمة لي عالسرير و هي بتفتح طيزها لزبري بإيديها ..









واضح إن مروة بتعمل كدة و ساكتة عشان ترضيني و تبسطني .. أختي حبيبتي بتحبني و عايزاني أستمتع و أعمل كل اللي نفسي فيه معاها رغم إنها مش مقتنعة إن ده الجنس اللي بتتمناه .. بعد شوية قالتلي: عايزاك تنيك كسي بقى يا علي .. تعالى إفتح كسي. طلعت زبري من طيزها و نامت على ضهرها عالسرير .. نمت جنبها بوستها من شفايفها بحب و حنان .. نمت على جنبي و رفعت رجلها القريبة مني و بقى زبري على كسها .. مررت زبري على شفرات كسها و راسه بتدخل بينهم و قولتلها: جاهزة يا مروة؟ لقيت وشها أحمر خالص و متوترة .. قالتلي: فرشني شوية يا علي بالراحة و دخله واحدة واحدة بلييز .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. بحبك يا مروة .. عمري ما حأذيكي .. لو مش عايزة بلاش .. و لو عايزة أوعدك إني حاكون حنين خالص و لو وجعك حابطل وقت ما تقوليلي .. عمري ما حأجبرك على حاجة و لا حأحب أستمتع و إنتي بتتألمي .. إنتي أختي أغلى حاجة عندي في الدنيا .. صدقيني لو عايزاني ألبس هدومي دلوقت حالا مش حازعل منك و حاعمل اللي إنتي عايزاه. بصتلي بمودة و قالت: بحبك قوي يا علي .. إنت حنين قوي .. هو إنت حنين كدة مع ماما كمان؟ إستغربت من السؤال .. إيه اللي فكرها بماما دلوقت؟ قلتلها: طبعا ماما دي حبيبتي .. برضه مش ممكن أضايقها في أي حاجة أو أعمل حاجة هي مش عايزاها. قالتلي: إنت بتنيك ماما يا علي مش كدة؟ إتلخبطت من السؤال المفاجئ قلتلها: إنتي شفتيني باعمل أورال سكس معاها بس. مدت إيدها مسكت زبري و بقت تحكه و تدخل راسه في كسها اللي دلوقت بقى غرقان بميتها . قالتلي بهياج: إحكيلي و ما تكدبش عليا يا علي . ماما مصت زبرك مش كدة؟ هزيت راسي و كلي هيجان من اللي زبري حاسس بيه و من الكلام عن ماما .. مروة بتعمل أصوات و باين عليها الهيجان .. قالتلي: يبقى أكيد نكتها .. قوللي بصراحة نكتها كام مرة؟ قلتلها: هي مش راضية أدخله في كسها .. بتقول حرام. مروة ابتسمت عشان عارفة مامتها ممكن تقول كدة فعلا .. قالتلي بهياج: بس بتكونوا عريانين و زبرك بيحك في كسها و انت بتحاول تدخله أكيد مش كدة؟ هزيت راسي و أنا بتأوه من إحساس زبري بكسها الجميل .. قالتلي: هي ماما بتعمل آنال سكس؟ هزيت راسي تاني و أنا مش مركز إني بأعترف على أمي لأول مرة و كمان لبنتها .. مروة طلعت أصوات هياج إبن متناكة لما إعترفتلها .. قالتلي بصوت متقطع .. طيزها حلوة يا علي؟ هزيت راسي قالتلي: بتكب في طيز ماما؟ هزيت راسي تاني و زبري بيخل أكتر في كس مروة و هي هايجة و عسلها مغرق الدنيا .. قالتلي بهيجان: عايزة أشوفك و إنت بتنيك مامي يا علي و أشوف زبرك جوة طيزها و كسها بلييز. قلتلها: حأخليكي تتفرجي علينا و بعدين آجي أنيكك إنتي كمان. مروة هيجانها زاد و اتشنجت و رجعت راسها لورا و ابتدت تنزل تاني على سيرة مامتها .. حسيت إن زبري بيتزفلط جوة كس مروة و حسيت إني بأخبط في غشاء بكارتها و إنه بيتمدد لجوة مع ضغط زبري .. لو ضغطت أكتر أو دخلت زبري بسرعة حأفض غشائها خلاص و أخليها مدام .. مروة هايجة خالص و بتكب برعشات جامدة متتالية .. قالتلي: دخله كله يا علي . إفتحني .. إفتحني بلييز.









إستجمعت شجاعتي و استعديت أدق دقة جامدة في كس أختي أفتحه و أنتهك شرفها و عذريتها و هي زي العصفورة الدايخة مستسلمة تماما و مستعدة و راغبة إني أعمل كدة .. في اللحظة دي سمعنا دوشة برة الأوضة و حد بيحاول يفتح الباب .. ارتبكنا و بعدنا عن بعض و قلوبنا حتفط منا .. و كل واحد منا بيدور على هدومه سمعنا خبط عالباب و صوت بابا بيزعق "إفتح يا علي" "إفتح يا علي" .. عملت صوت كأني نايم "أوكييييه . فيه إيه" محدش رد .. لميت لمروة هدومها لبستهم بسرعة و إديتها الطرحة و الستيانة في إيدها و أنا بفتح البلكونة و في نفس الوقت بأوقع حاجات من على ترابيزة المذاكرة كأني إتكعبلت فيها .. قفلت باب البلكونة تاني و رحت فتحت الباب و عامل إني لسة صاحي لقيت بابا جاي من أوضة مصطفى بسرعة بيقول بغضب: "مروة فين؟" أناىفي منتهى الإستعباط و التمثيل .. مش عارف جاتلي الأعصاب دي منين قلتله: مروة أختي؟ مالها مروة؟ حصلها حاجة؟ فين مروة؟ بابا زقني و دخل يدور في الأوضة .. الدولاب . . تحت السرير .. تحت الغطا .. ورا السرير .. ماما جت على الأصوات هي كمان .. و أنا بأقول لبابا: فيه إيه يا بابا فهمني؟ مروة مالها؟ و ماما كمان بتسأله و هو بيدور .. قالنا: مروة مش في سريرها .. راحت فين؟ إحنا في نص الليل .. فين مروة؟ ماما كمان مخضوضة و بتسأل بابا إذا دور عليها في المطبخ؟ الصالة؟ .. الحمام؟ الصالون؟ لقينا مصطفى رجع بيقولنا: أهي مروة و هي جاية وراه لسة بالروب الأبيض و وشها أحمر زي الدم و مرعوبة طبعا .. بابا قالها بغضب: كنتي فين يا بت؟ قالتله: كنت في أوضة الغسيل. قالها و هو غضبه بيقل: رايحة أوضة الغسيل ليه في نص الليل؟ قالتله و هي ابتدت تطمن: مش جايلي نوم و افتكرت إني لازم أغسل لبس التمرين .. فيه إيه يا بابا؟ ماما كمان قالت: فيه إيه يا عمر؟ إنت قايم من النوم في نص الليل تدور على مروة؟!!! مالك؟ بابا مرتبك شوية قالها: اصلي حلمت حلم وحش و قمت أتطمن عليها مالقتهاش في أوضتها إتجنيت. طبعا أكيد بابا كان قايم ينيك مع مروة أو عالأقل يلعب فيها شوية خاصة بعد كلامه عنها مع ماما من شوية .. فلما مالقاهاش في سريرها و لا في بقية البيت اتجن و جه يفتش أوضة مصطفى و أوضتي أحسن يكون حد فينا بينيكها لا سمح اللله ?. خلص الموقف على كدة بس عنين مصطفى فيها بلاوي .. عيني جت في عينه .. سابني و راح أوضته .. فهمت إيه اللي حصل .. لما مروة طلعت البلكونة شبه عريانة و بابا خلص تفتيش أوضة مصطفى و جه عندي .. مصطفى حس بحركة في البلكونة .. فتح من أوضته لقى مروة بقميص النوم و ستيانتها في إيدها زي اللي هاربانة من شقة دعارة .. دخلها أوضته و طلعها عالصالة و بابا مشغول بتفتيش أوضتي .. و بعدين مروة عملت كأنها كانت في غرفة الغسيل .. يعني مصطفى هو اللي أنقذني و أنقذ مروة .. بس هو كدة عرف إني بنيك أختنا .. ياللهول .. مصطفى مصدوم في العيلة الوسخة دي .. في ليلة واحدة يشوف أمه الملتزمة بتتدقر من عم حسن و بيفعص بزازها و يبوسها و بعدين يقفش أخته مع أخوه قالعة ستيانتها عالأقل و هربانة من أوضته عالبلكونة في نص الليل. إيه بيت الدعارة ده؟ مصيبة طبعا إننا إتفضحنا قدام مصطفى الملتزم .. كويس إنه طلع جدع و ما فضحناش .. بس حنتصرف معاه إزاي بعد كدة؟





صحينا الصبح لبسنا عشان المدرسة .. بابا لسة نايم .. أنا و مروة بنبص لبعض و مروة شكلها متوتر خالص و الرعب في عنيها .. مصطفى بيفطر أو عامل بيفطر بس بيبص علينا بنظرات قاتلة كلها تساؤلات و استنكار و ذهول من اللي شافه بس ما بيتكلمش .. ماما سألته: مالك يا مصطفى؟ شكلك مش عاجبني .. إنت زعلان من حاجة؟ حد ضايقك؟ قالها: لأ مفيش حاجة تعبان شوية بس. قالتله: عندك إيه؟ طب ما تروحش المدرسة لو تعبان .. أجيبلك دوا؟ مصطفى قالها: مفيش حاجة.. حابقى كويس. قلتلها: تلاقيه بس ما نامش كويس بعد الرعب اللي بابا عملهولنا بالليل. ماما ضحكت و راحت المطبخ .. مصطفى بصلي بطرف عينه و قام يجيب شنطته. بصيت لمروة سألتها بصوت واطي: هو مصطفى اللي دخلك من البلكونة على أوضته؟ هزت راسها و قالتلي: أنا خايفة قوي .. مش عارفة حنزل معاه إزاي دلوقت لأوتوبيس المدرسة .. أكيد حيبهدلني .. أنا مستغربة إنه ما ضربنيش لحد دلوقت أو قال لبابا. قلتلها: ما تخافيش .. حنتصرف .. طالما هو ساكت لحد دلوقت و طلع جدع معانا يبقى إن شاء اللله خير .. أنا حابقى أتكلم معاه. قالتلي: ياريت يا علي .. أنا خايفة قوي. قلتلها: قوليلي صحيح هو إنتي نزل منك ددمم إمبارح؟ أصل في الآخر كان زبري جوة خالص .. مش عارف هو كدة فتحك واللا لأ؟ قالتلي: مش عارفة بس مفيش ددمم نزل. قلتلها: يبقى غالبا لسة ما اتفتحتيش .. أنا عايزك تاني يا حبيبتي. بصتلي باستغراب و قالتلي: إنت بتجيب الأعصاب دي منين؟ أنا ميتة من الخوف و إنتى عايز تنيك تاني؟ قلتلها بهزار: النيك مثل الهواء و إن لم ننيك نموت. ابتسمت أخيرا بس بتحفظ و قالتلي: روح نيك أمك. اتخضيت من الكلمة . . كأنها بتشتمني .. بصيت لقيتها مبتسمة و بتقولي: أقصد نيك مامي عشان أنا مش حينفع و أنا خايفة كدة. قلتلها: تحبي تتفرجي علينا؟ قالتلي: ياريت .. إمتى؟ فكرت شوية و قلتلها: النهاردة بعد الفسحة إعملي نفسك عيانة .. حآجي آخدك من المدرسة بدري و نرجع هنا و أخليكي تشوفيني و أنا بنيك ماما. هزت راسها بحماس و قالتلي: حتلاقيني ميتة في أوضة التمريض. دخلت لماما المطبخ و قلتلها إني حآجي بدري عشان هي واحشاني .. قالتلي: و إنت كمان واحشني قوي يا علي و واحشني نيكك .. حأستناك.



بعد ما خرجنا للمدرسة كلنا بابا صحى و قعد يفطر مع ماما قبل ما يروح الشغل. ماما سألته: إنت ليه رحت أوضة مروة بالليل يا حبيبي؟ ارتبك شوية و قالها: قلتلك إني حلمت حلم وحش. بصتله في عينيه و قالتله: على دوللي الكلام ده؟ إنت كنت رايح تنيكها .. صح؟ بابا سكت و ابتسم و قالها: على طول قفشاني كدة .. أنا آسف يا حبي .. مروة وحشتني و كنت عايز أشوفها و مرضيتش أصحيكي. قالتله: برضه كنت عايز تنيكها من ورايا يا عمر .. مش إتفقنا إني حجيبهالك بنفسي لحد السرير يا حبيبي؟ ما تستعجلش بقى. بابا مسك إيدها باسها و قالها: النهاردة يومك يا جميل .. عم حسن زمانه جايب الأدوات و جاي و حتبقي معاه ٥ أو ٦ ساعات لوحدكم و الشيطان تالتكم .. خلوة شرعية أهي يا حب عشان ما تقوليش إني مقصر معاكي في حاجة. ماما إبتسمت بس مكسوفة: كتير الوقت ده قوي .. إنت عايزني أعمل إيه في الوقت ده كله؟ قالها بهزار: خلينا نشوف حيكب كام مرة .. احلبيه يا مزتي. ماما: أخاف يموت في إيدي ده راجل عجوز. قالها: أنا خايف عليكي إنتي منه ده راجل وتد شديد .. مش عايز أرجع ألاقيكي مش قادرة تمشي من النيك. ضحكت و قالت بدلع: حتلاقيه هو اللي مش قادر يمشي و ركبه سايبة .. إنما بجد إنت عايزني أعمل إيه؟ قالها: خليه يتحرش بيكي و اتمنعي و ما تديهوش كل حاجة .. خليه يستوي. داليا عضت شفايفها و قالت: إنت ناوي تسيبه ينيكني بجد؟ بابا زبره وقف قالها: لو تحبي تسيبيه ينيكك في أي وقت سيبيه بس سجلي فيديو. قالتله: إزاي؟ بابا وراها إزاي تشغل التابلت و تسجل اللي بيعملوه في الصالة و وراها إزاي توريه على كاميرا الكمبيوتر و قالها إنه حيبقى يجيب كاميرات سرية يركبهم عشان يتفرج و هو في أي حتة كمان. ماما قربت منه و هي حاسة بالإثارة .. جوزها بيرتب و يخطط عشان يشوفها في أحضان راجل تاني و هي بتتشرمط عليه. باست بابا على شفايفه و قالتله: متأكد يا عمر إنك عايز مراتك تتباس و تتناك من راجل تاني؟ هز راسه و بلع ريقه .. قالتله: و متأكد إنك عايز تتفرج عليه و هو بيلعب في مراتك و بينيكها؟ هز راسه تاني و قالها: إعملي اللي إنتي عايزاه طالما بعلمي و حتحكيلي كل حاجة حصلت. عم حسن وصل و ابتدى يدخل الأدوات بتاعته و المواد .. إبتدى يجهز الشغل بتاعه و يقص خشب و يهد جزء من الحيطة .. بابا بيتابع معاه و ماما بتتفرج من بعيد و هي بترتب البيت .. عم حسن بيضرب بالمرزبة الحيطة .. واضح إنه عفي و مصحح .. بابا غمز لماما و ماما ابتسمت و غمزت تاني لبابا و هي بتشاور بعينيها على عم حسن إنه عاجبها. بابا قال لعم حسن إن عنده مشاوير كتير لازم يروحها و استأذن و خرج بعد ما دخل المطبخ بعبص ماما و قالها: اتمتعي بوقتك يا جميلة .. حاسيبكم تاخدوا راحتكم .. اتصلي لو عايزة حاجة. ماما وصلته للباب و قفلت وراه. عم حسن اشتغل شوية و بعدين ماما جابتله شاي و بسكوت .. حط الصينية و مسك إيدين ماما و قربهم على بقه و باسهم .. ماما سحبت إيديها من البوسة الرومانسية دي لقت عم حسن مسكها من وسطها و قرب جسمها لجسمه و قالها: هاتي بوسة زي إمبارح يا بنتي. ماما دورت وشها و قالتله: لأ يا عم حسن ما يصحش .. اللي حصل امبارح ده كان غلط خالص و ما ينفعش يحصل تاني. قالها و هو لسة ماسكها و بقه بيبوس رقبتها و خدودها: غلط بس لذيذ .. أنا نمت أحلم بالبوسة بتاعتك دي و وعد الحر *** عليه .. شفايفك الجمال دول يلزموني. ماما برضه بتحاول تبعد شفايفها بس حاسة بخشونة و صلابة إيدين عم حسن على وسطها و نفسها تستسلم للراجل المصحح ده و تديه نفسها بس مش بالسرعة دي .. قالها: يا بنتي إنتي وعدتيني و لازم تنفذي وعدك من غير ما أجبرك .. سيبيني أبوسك زي امبارح على شفايفك الحلوين دول بمزاجك .. إنتي عايزة كدة .. بصي في عينية . ماما بصت في عينيه و حست إن شخصيته مسيطرة عليها .. هي فعلا عايزة تتباس منه و تحس بسيطرته عليها و خضوعها له . راجل بحق و حقيقي و شخصيته طاغية .. قالها: يللا يا بنتي أقفي قدامي ساكتة عشان أبوسك بوسة حلوة .. مش حمسكك بالعافية .. إنتي حتقفي بمزاجك مش غصب عنك .. يللا. ماما لقت نفسها واقفة قدامه رغم إنه ساب وسطها و ممكن تمشي بس هي لسة واقفة .. باصة في عينيه و واقفة . قرب شفايفه من شفايفها ما اتحركتش كأنها منومة .. حط شفايفه و باسها بوسة خفيفة ما اتحركتش . ابتسم لها ابتسامة ساحرة و حضنها و باسها تاني .. المرادي شفايفه بتمص شفايفها و لسانه بيفتح بؤها . فتحت شفايفها و خدت شفايف عم حسن تمص شفايفها الطرية الناعمة و لسانه يدخل في بؤها .. عم حسن خبير بوس مدت إيديها مسكت دراع عم حسن و حست بعضلاته و صلابته .. حطت إيديها على أكتافه و غمضت عينيها و هم لسة في البوسة الجنسية الطويلة .. عم حسن مد إيديه ورا ضهرها و حطهم على طيزها الطرية يفعص فيها و يضمها على جسمه .. ماما حاسة بإيديه بتنتهك طيزها و زبره المنتصب بيحك في بطنها فوق الكس على طول . واضح إن زبره كبير و قوي و جاهز للنيك .. داليا أول مرة تبقى في حضن راجل غريب غير جوزها و إبنها . إحساس جديد بالجنس إحساس إنها شرموطة بتوقف زبار الرجالة مش بس عن بعد لأ دي كمان في حضن راجل جوة بيتها. سايحة خالص داليا و عم حسن بيتمادى و إيده دلوقت بتبعبص داليا و بتحاول توصل لكسها .. داليا فاقت و أدركت إنها كدة حتتناك بدري قوي راحت متدورة و بعدت عن عم حسن و قالتله بدلع: كفاية كدة يا عم حسن .. إنت شقي قوي. قالها: أنا لسة ما شبعتش منك يا بنتي تعالي. حاول يمسكها تاني قالتله: لأ خلاص .. إشتغل بقى عشان جوزي لما يرجع يلاقيك عملت حاجة .. بلاش مشاكل معاه لو سمحت. قالها: طيب بس أخلص شوية شغل و حأبوسك تاني. سكتت و حست إنها لسة عندها شوية سيطرة .. راحت تكمل طبيخ و تنظيف و انشغلت شوية .. لقت عم حسن جالها المطبخ بعد شوية و لزق فيها من ورا و هي قدام البوتاجاز و إيديها مشغولين . قالها: ما تشغليش بالك بيا .. كملي طبخ. و هوة حاضنها من ورا و زبره مش واقف قوي بس لازق في طيزها و إيده بتفعص بزها. قالتله: و بعدين معاك يا عم حسن .. كدة حازعل منك. قالها: ما أقدرش على زعلك بس انتي جننتيني بجسمك الحلو ده . حرام عليكي تسيبيني كدة. قالتله: عايز إيه تاني؟ ما انت بوستني و بتتحرش بيا أهو. قالها: وريني بزازك. قالتله: لأ طبعا . عيب. قالها: و لا عيب ولا حاجة .. كل الستات بيحبوا الرجالة تلعب في بزازهم . إنتي مش أول واحدة .. ياما لعبنا في بزاز ستات. قالت له: إنت عملت كدة مع زبونة قبل كدة؟ قالها: كتير .. طول عمري باروح لستات في بيوتهم و كتير بيحصل حاجات كدة. قالتله: إزاي؟ انت اللي بتبتدي؟ قالها: مش كدة قوي .. بتيجي واحدة واحدة بالتدريج .. لو شايف الست ييجي منها و حيحانة .. كتير من الستات بيبقوا رجالتهم أهملوهم خلاص و نفسهم في زبر تاني بس بيخافوا .. فلما تجيلهم الفرصة بأمان و جوة بيتهم بيجربوا .. و بيتبسطوا و يكرروها تاني. داليا عضت شفايفها و قالتله: طب و أزواجهم؟ قالها: كل واحدة بتعرف ازاي تخبي على جوزها و تاخد مزاجها يا بنتي .. فيه واحدة ست محترمة بقالي سنتين باروحلها البيت كل شهر تقريبا و بعلم جوزها كمان. داليا: إزاي بعلم جوزها؟ قالها: بتبوظ حاجة في البيت أو تخترع أي شغلانة . تعليق ستارة .. تغيير حنفية .. تصليح باب .. دهان أوضة . أي حاجة .. ألاقى جوزها بيتصل يقوللي أروح أعملها. داليا هايجة و هو لسة بيلعب في بزها و زبره بقى واقف بين فرادي طيزها: و بتنام معاها؟ قالها في ودنها: بأروح أنيكها في سرير جوزها .. تحبي أنيكك في سرير جوزك دلوقت يا مدام داليا؟ قالتله: لأ طبعا .. حرام .. طب جوزي عارف إنك بتعمل كدة مع الزباين؟ قالها: بصراحة أحيانا بيعرف. داليا باستغراب: و بيعمل إيه؟ بيسيبك واللا هو كمان بياخد دور معاهم؟ قالها: لأ يا بنتي متظنيش ظن وحش عن جوزك. بصتله بغيظ مع شك . فهم نظرتها قالها: بصي يا بنتي مفيش راجل بتجيله فرصة ينيك و يقول لأ .. عشان كدة الست كمان لازم ما تضيعش فرصة نيك في الأمان. قالتله: قوللي عمل مع مين و حأخليك مبسوط. قالها: مقدرش يا مدام دي أسرار ناس و أسرار الباشمهندس لو عرف يبهدلني. قالتله: مش حيعرف .. مش حأقوله حاجة .. يعني يا عم حسن معقولة .. حأقوله إزاي و أنا كمان ليا سر معاك .. إنت شايف بتعمل إيه فيا؟ قالها: طيب إديني أمارة تطمني و أنا أقولك على واحدة يمكن تعرفيها. قالتله: أعرفها منين؟ قالها: واحدة من النادي بتاعكم عملنالها شغل و كانت لونة معايا قوي و بعدين الباشمهندس عرف و بقى هو اللي بيلاغيها. داليا بإهتمام: مين هية؟ قالها: إمسكي زبري الأول. مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق البنطلون . زبره جامد في إيدها . نفسها تعرف جوزها بيخونها مع مين. عم حسن قالها: تعالي أوريكي زبري .. عايزك تمصيلي و حأقولك على إسمها. داليا أخدته الصالة .. قعدته عالكنبة و راحت شغلت التابلت اللي متوجهة عالكنبة و اتصلت بجوزها .. كلمته بصوت واطي الأول و اتطمنت إنه شايف الكنبة من كاميرة التابلت و ما اتكلمتش خالص عن اللي حيقولهولها عم حسن و بعدين راحت لعم حسن قعدت جنبه راح حاضنها و بايسها في بقها و إيده بتفعص في بزازها .. عمر دلوقت شايف مراته بتتباس و يتلعب فيها من راجل تاني قدامه .. عمر حاطط إيده على زبره بيلعب فيه .. داليا مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق الهدوم راح قايم قالع البنطلون و بقى زبره المنتصب قدام وشها و هي قاعدة . مسكته بدلال و حركت إيدها عليه بتختبر صلابته و حجمه و انتصابه و تلفه يمين و شمال عشان جوزها يشوفه كويس .. عم حسن مد إيده يقلعها الحججاب مرضيتش . أخدت زبره بين شفايفها و ابتدت تمص أول زبر غريب في بؤها .









جوزها بيتفرج على مراته بتمص زبر الصنايعي بتاعه .. قالت بمياصة: زبرك ناشف قوي يا عم حسن و مالي بؤي .. سخن قوي يا عم حسن .. احكيلي بقى .. هي مين اللي عمر بيخونني معاها؟ عم حسن هايج و عايزها تكمل مص قالها: إسمها مدام يسرا. ماما: يسرا إيه إوصفهالي. قالها: محججبة و لونها خمري و غنية قوي . . مرات راجل أعمال إسمه عزت حنفي. داليا شالت زبره من بؤها من المفاجأة لما عرفت مين يسرا دي .. بصت ناحية التابلت و قالت: يسرا الشيمي . جوزي الخول بيخوني مع يسرا الشيمي. عمر اتخض من المفاجأة .. عم حسن فضحه إبن الوسخة .. عم حسن قالها: عادي يا بنتي كل الرجالة كدة تعالي انتقمي منه بقى . أنا عايز أنيكك. داليا فتحت صدرها و طلعت بزازها و قالت تعالى يا عم حسن إلعب في بزازي .. إمسكهم و فعصهم و أنا بمصلك .. جوزي ما يستاهلش أكون مخلصة و محترمة.ةإتدورت تبصىللتابلت و توري جوزها إزاي بزازها عريانين قدام راجل غريب .. عم حسن مسكها من وسطها قعدها تاني على الكنبة بيمص حلماتها و يفعص في بزازها الحلوين و هي ماسكة زبره بتلعب فيه و كل شوية تبص للكاميرا توري جوزها هي بتتشرمط ازاي مع راجل تاني .. جوزها شايف و سامع كل حاجة و مستسلم لإنتقام داليا منه .. كملت مص لزبر عم حسن اللي طاير من اللذة . حاول يقولها كفاية عشان ما أكبش . قالتله: كب في بقي و على بزاز مدام داليا المحترمة .. بزازي أحلى واللا بزاز يسرا يا عم حسن؟ قالها: إنتي أجمل طبعا يا داليا يا بنتي. قالتله: إمال جوزي بيخوني ليه مع يسرا؟ قالها: بتبقى قلة عقل و عين فارغة يا بنتي بس هم الرجالة كدة يحبوا التجديد. قالتله: أنا كمان حاجدد و أمتع نفسي برجالة تانيين. قالها: تعالي بقى أدخله في كسك و أدوقك الرجالة اللي بحق و حقيقي. قالتله: قصدك جوزي مش راجل بجد؟ قالها: مش حيكون زي المعلم حسن .. حتحسي إنك مع دكر فحل يعرف قيمتك و يعرف يبسطك. قالتله: نيك بؤي و بزازي يا عم حسن. فضلت تمص لعم حسن و تتفنن و تدخل زبره كله لحد زورها و تطلعه تاني قدام التابلت .. جوزها بيضرب عشرة في مكتبه و هو شايف مراته بتعمل إيه مع راجل تاني .. كب لبنه على هدومه و هو شايف لبن عم حسن بيضخ من زبره على وش مراته المحترمة و نازل على بزازها العريانين و هي مبسوطة .. بتبص للتابلت و توري جوزها اللي اتعمل فيها.









مبسوطة لإثارتها راجل كبير قد أبوها لحد ما كب لبنه كله عليها من غير ما زبره ينام ولا يهدى . مبسوطة إن جوزها المعرص شايف كل ده و أكيد مبسوط و بيلعب في زبه على شرمطة مراته . . مبسوطة إنها بتعمل كدة بعد ما عرفت خيانة جوزها .. ضميرها مستريح و مستعدة تخون جوزها أكتر و أكتر .. دلوقت ما عندهاش مانع تتناك حتى من غير جوزها ما يعرف . مش لازم تمتعه .. المهم هي تتمتع و تنتقم.





عم حسن لبس هدومه و ماما غطت نفسها .. حطت شفايفها على شفايفه و باسته بوسة جامدة .. شكرته على لبنه و قالتله بصوت عالي: زبرك عجبني قوي يا عم حسن .. دكر و راجل بجد. كملوا البوسة و بعدين قالتله يشتغل بقية اليوم بقى .. كفاية كدة النهاردة. ماما أخدت التابلت و لسة بابا على الخط و راحت أوضة النوم .. زعقت لبابا إنه بيخونها و هو بيتأسف لها جامد و خايف من زعلها و بيشتم عم حسن .. قالتله: إوعى تزعل عم حسن و لا تجيبله سيرة .. خليه كدة كأن ده سر بيني و بينه أحسن يفهم و يفضحنا .. و بعدين عم حسن ده عشيقي اللي حأخونك معاه دلوقت على سريرك .. حخليه ينيك كسي و يكب لبنه فيه .. خلي يسرا تنفعك بقى لما مراتك تتناك من أي حد كدة. قالها: حبيبتي .. أنا آسف و إنتي حقك تزعلي و حقك كمان إنك تخونيني .. خونيني مع عم حسن إبن الوسخة ده بس صوري كل حاجة. قالتله: أصور عشان إنت تتبسط؟! ده بعدك .. أنا حتناك من غير ما أقولك .. حأخليك قرطاس لب كدة و الرجالة يبقوا بيضحكوا عليك يا معرص. قالها: لأ حبيبتي أرجوكي .. إعملي كل اللي إنتي عايزاه بس لازم أعرف مين ناك مراتي و إمتى .. ما تقرطسينيش لو سمحتي يا دوللي. سألته: بتخونني من إمتى؟ قالها: سنتين. قالتله: كام واحدة خونتني معاها؟ قالها: يسرا بس يا حبيبتي. شخرتله و لأول مرة تشخر و قالتله: حتقولي كل حاجة لما ترجع و إلا حتشوف مني وش تاني ما شفتوش قبل كدة. قالها: أوكي حبيبتي .. حاحكيلك كل حاجة بس بلييز ما تزعليش مني .. أنا مبسوط قوي باللي وصلناله مع بعض و مش عايز كلام إبن الشرموطة ده يدمر حياتنا. قالتله: إقفل دلوقتي عشان أروح أفتح رجليا لعم حسن ينيكني في سريرك يا معرص. بابا مش متعود على اللغة دي من ماما خاصة إنها بتشتمه بجد لكن مستوعب غضبها .. هو برضه خانها كتير قوي و يستاهل ضرب الجزمة. قالها: طيب يا حبيبتي .. سيبي لبنه في كسك عشان ألحسه لما أرجع. ماما عضت شفايفها و عجبتها الفكرة .. قالتله: حأكلمك بعد ما ينيكني .. إقفل دلوقت و إوعى تيجي البيت لحد ما أكلمك. عم حسن كمل شغل و ماما اتكلمت معاه كتير و عرفت كل حاجة عن علاقته مع يسرا و إزاي كان بينيكها في فيلتها لحد بابا ما عرف و بقى هو اللي بيشاغلها و أحيانا ياخدها أوضة النوم و عم حسن بيشتغل برة و يعرصله .. عم حسن عمل جزء كويس من الشغل اللي عليه .. لكن ما يمنعش برضه إن في وقت راحته يحضن ماما و يبوسها كأنها مراته .. يقلعها الستيانة و يمص بزازها شوية .. ماما بقت متساهلة معاه أكتر من الأول و هو عايز ينيكها بس هي ما كانتش عايزة تتناك منه اليوم ده .. لسة مش متقبلة إنها تزني زنا كامل .. حاجز نفسي مش أكتر بتقنع بيه نفسها إنها لسة ملتزمة و محترمة .. قالتله إنه يمشي بدري عشان حتخرج عندها مشوار .. طبعا عايزة تمشيه قبل أنا ما أرجع من المدرسة .. طلب ينيكها قبل ما يمشي ما رضيتش بس مع إلحاحه قالتله إنها حتمص زبره لحد ما يكب تاني . و فعلا فكتله حزام البنطلون و فكت السوستة و طلعت زبره بإيدها من البنطلون و نزلت تمص فيه و تلحس راسه .. المرادي هي بتعمل كدة من غير جوزها ما يعرف و لا يشوف .. لأول مرة حاسة إنها فعلا بتخون جوزها .. إحساس مثير .. يمكن عشان حرام قوي .. يمكن عشان السرية و الخوف المصاحب له .. و يمكن عشان إحساسها بأنوثتها و تأثيرها على راجل غير جوزها ..



عم حسن حسس على وشها الناعم و خدودها الطرية .. لمس طرحتها و قالها: مش حتوريني شعرك الجميل بقى يا بنتي؟ هزت راسها لأ .. مسك وشها و بص في عينيها و قالها: بس إنتي عايزاني أشوف شعرك الناعم .. ألمسه و أشم ريحته .. أحط خصلاته في بقي و أمرر صوابعي فيه .. أبوسك على راسك و إنتي بتمصيلي زبري .. أنا عارف إنك عايزة تتعري قدامي و أشوف شعرك و لحم جسمك كله .. إنتي عايزاني أشوف كسك .. فخادك .. طيزك .. زي ما شفت بزازك .. يللا يا بنتي إقلعي حججابك بنفسك و وريني جمالك. دتليا تاني بتحس بتأثير شخصية عم حسن .. هي فعلا عايزة تتعرى .. عايزة تنتهك حرماتها كلها .. محتاجة ترجع ثقتها في نفسها بعد ما جوزها خانها .. بصت لعم حسن و من غير ما تتكلم ابتدت تفك الطرحة .. دبوس ورا دبوس و رفعت الطرحة عشان يبان شعرها الناعم الجميل اللي واصل لكتافها .. هزت راسها عشان شعرها يفك من بعضه و يبان جماله و انسيابيته .. ماما جميلة جدا .. عم حسن مسك شعرها .. أول مرة راجل غريب يلمس شعر ماما من عشرات السنين .. أول مرة تقعد من غير حججاب مع راجل مش من محارمها خاصة واحد زبره واقف في إيدها و نفسه ينيكها و ينتهك شرفها .. عم حسن باس ماما على شفايفها بوسة باللسان و الشفايف و إيده بتتمتع بشعر ماما و كتافها و رقبتها و لحمها الأبيض .. مبسوطة بهياج عم حسن اللي نزل يمص بزازها و هي بتتفرج عليه بيستمتع بيها ..









نزلها حمالات قميص النوم و مد إيده على لباسها يقلعهولها .. نزله لحد ما بان أول فتحته من فوق .. ماما مسكت إيد عم حسن و هي باصة في عيونه و قالتله: معلش يا عم حسن بلاش كسي .. أرجوك .. مش دلوقت .. أرجوك. بصلها بحنية و قالها: أنا عايز أشوف كسك و ألحسه يا بنتي .. عايز أمتعك و أشرب مية كسك في بؤي. قالتله: معلش أرجوك .. بلاش .. مش النهاردة.









عم حسن مد لسانه لحس أول كسها من الحتة اللي باينة منه .. ماما حست بنشوة و رعشة في كسها الطاهر الشريف .. سابت عم حسن يلحس بس الحتة دي و ماسكة لباسها مغطية بقية كسها و بعدين رفعت راسه بإيديها الإتنين و باسته في بؤه و قالتله ميرسي قوي يا عم حسن .. معلش بلاش كسي النهاردة. قالها: طيب يا بنتي بلاش النهاردة لو مش مستريحة بس إوعديني تسلميلي نفسك بكرة و أمتعك بأحلى نيك حتشوفيه في حياتك. هزت راسها و قالتله: مرة تانية .. خليني أبسطك مرة كمان قبل ما تمشي. و نزلت تمص زبره المرادي بحب و رغبة .. يمكن عشان ما ضغطش عليها .. يمكن عشان حست بحنيته بعد ما قالها إن جوزها بيخونها .. يمكن عشان عايزة تبقى تخون جوزها وقت تاني بمزاج و مراسم خاصة .. ماما بقت بتدخل زبر عم حسن الصلب الطويل لحد زورها و تطلعه تاني و هي بتبص تشوف تأثيرها عليه .. عم حسن غمض عنيه و حط إيده على شعر ماما و وبقى يضغط على راسها و هي بتمصله زي الشرموطة .. مبسوطة إن زبر راجل غريب في بؤها من غير جوزها ما يشاركها في المتعة دي .. مبسوطة إنها بتمتع عم حسن و بتديله أحلى مصة زبر من واحدة متجوزة ملتزمة ..









شدت في المص و اللحس لحد ما عم حسن إبتدى يتشنج عشان يكب .. حاول يسحب زبره بس ماما قررت تديله أكبر متعة ممكنة .. قفلت شفايفها أكتر على زبره و مصت بسرعة أكتر لحد ما إنفجر لبنه في بؤها .. دفعات من المني تخبط زورها و سقف بؤها و لسانها و هي قافلة علي الكنز و عم حسن بيدق في بؤها مع كل دفقة لبن .. لحد عم حسن ما إبتدى يهدى .. طلعت زبره من بؤها و فتحت بؤها قدامه توريله إنها بلعت منيه كله و مدت صوبعها لمت شوية المني اللي على شفايفها و حطتهم في بؤها و مصت صوبعها و هي بتبص في عين عم حسن و تبتسم زي أحلى بطلة بورنو.



الجزء الحادي عشر: أيامنا الحلوة





في مدرستي حاسس إني تايه و مش مركز خالص .. طبعا بأفكر في اللي حصل مع مصطفى و مروة .. مش عارف حاتصرف إزاي في الموضوع ده و لا إزاي أفاتح مصطفى عشان أعرف بيفكر في إيه .. يا ترى هو ساكت ليه؟ و ليه طلع جدع كدة و أنقذ الموقف الزبالة اللي كنا حنبقى فيه أنا و مروة؟ يمكن بس ساعتها خاف على مروة من غضب بابا و بعدين حيتكلم؟ يمكن بس كان رد فعل لا إرادي عشان يستر أخته؟ يمكن يكون شرير و يمسك علينا الموقف ده و يذلني أنا أو هيا و يبتزنا؟ ما أفتكرش مصطفى كدة .. رغم صغر سنه إنما طول عمره جدع و راجل يعتمد عليه .. بس تدينه الزايد شوية ده برضه مخوفني منه .. أحسن يطبق علينا الحد واللا حاجة ? و بصراحة يبقى عنده حق لأننا مزودينها قوي و آخر مسخرة .. البيت بقى مزبرة يا رجالة ?.. المهم لازم أشوف حل في الموضوع ده لما أروح .. أنيك ماما الأول بس و أخلي مروة تشوفنا زي ما وعدتها يمكن ده يخفف عنها شوية الرعب اللي هيا فيه.



عملت عيان و رحت للممرضة إدتني إذن أروح .. ركبت تاكسي بسرعة لمدرسة مروة لقيتها فعلا في أوضة التمريض عاملة ميتة ? .. أخدتها و أخدنا تاكسي تاني بسرعة للبيت عشان نكسب وقت و يبقى قدامنا أكتر من ساعتين لحد مصطفى ما يروح. سألت مروة: عملتي إيه مع مصطفى في الباص؟ قالتلي: أنا خايفة قوي يا علي .. حاولت أكلمه كتير و ما بيردش عليا .. لما ابتديت أعيط قاللي بلاش عياط دلوقت خللي العياط لبعدين أنا لسة ما عملتلكيش حاجة. قلتله ناوي تعمللي إيه يا مصطفى. قاللي: بعدين نتكلم .. إسكتي دلوقت عشان ما حدش ياخد باله بلاش فضايح. قلتلها: طيب خليني أنا أتعامل مع مصطفى و اللي يحصل يحصل .. ما تخافيش .. ماما حتضطر تبقى في صفنا بعد اللي باعمله معاها .. ممكن تلاقيلنا حل. مروة فكرت في النقطة دي و قالت لنفسها فعلا ماما بتعمل مع علي و معايا أنا كمان .. و بابا بيعمل معايا و نفسه ينيكني .. مفيش خطر منهم الإتنين .. إمال أنا خايفة من إيه؟ .. وصلنا البيت .. دخلت لوحدي الأول و ماما إستقبلتني بالبوس و الأحضان .. واضح إن هي هايجة قوي .. ريحة بؤها غريبة شوية .. طبعا من لبن عم حسن اللي لسة كابب في بؤها .. بوستها تاني و مصيت لسانها بأحاول أعرف إيه الطعم ده .. بس مش عارف .. سألتها: إنت آكلة إيه طعمه غريب؟ اتكسفت و قالتلي: ليه؟ ريحة بؤي وحشة؟ قلتلها: لأ يا حبي ريحتك دايما تجنن بس فيه حاجة متغيرة. ماما إفتكرت إنها ما غسلتش بؤها من مني عم حسن .. قالتلي: يمكن .. أصلي شربت لبن من شوية. قلتلها: ممكن أشربك لبن تاني لو بتحبيه يا دوللي؟ عضت شفايفها و ابتسمت و قالتلي: حأشوف لو لبنك أحلى واللا اللي شربته. ماما بتقارن بين لبن عم حسن و لبن إبنها و أنا مش فاهم .. قالتلي: حأدخل أغسل سناني و أجيلك يا حبيبي .. إنتا واحشني قوي يا علي. قلتلها: حأغير هدومي و أجيلك أوضتك يا عسولة .. إستنيني عالسرير يا مزتي .. قدامنا ساعتين حديكي فيهم لبن ليوم اللبن. ضحكت بعلوقية و دخلت أوضتها عشان تجهز. فتحت لمروة دخلتها و قولتلها تتفرج علينا من البلكونة زي قبل كدة و إني حاظبط الفتحة عشان تشوف كويس. رحت لماما اوضتها بعد ما غيرت هدومي لقيتها لسة في الشاور .. رحت ظبطت الستارة و فتحة الشيش عشان مروة تقدر تشوف السرير كله.





ماما طلعت من الحمام لفة فوطة حمام كبيرة حوالين جسمها .. بزازها باين الفرق اللي بينهم و شعرها البني الجميل مفرود لحد كتفها .. مامتي الرائعة إستحمتلي مخصوص عشان أنيكها و حطت برفان سكسي ريحته تجنن مالية الأوضة .. أخوكم نايم على ضهره بالبوكسر و مش مستعد للمنظر الرائع ده خصوصا لما ماما مشت بدلال قدام السرير بصت في المراية تظبط شعرها و تحط مكياج خفيف خالص هي في غنى عنه .. جمالها الطبيعي كفاية .. رغم إنها داخلة في الأربعين وقتها إنما وشها البيبي فيس و بشرتها الناعمة لا يدلوا على سنها و كأنها بنت بنوت لسة في العشرينات .. لفت للسرير و على وشها إبتسامتها الحنون الرقيقة الرائعة اللي بتقول كلام كتير من غير ولا حرف واحد .. بتقوللي بحبك يا علي .. أنا ملكك يا علي .. أنا متزوقة عشانك إنت .. جاهزة أنام في السرير عشانك إنت .. كسي و بزازي مشتاقين لك يا إبني يا حبيبي .. عايزاك تهيج عليا و على جمالي .. عايزاك تنيكني يا علي .. عايزة زبرك يتبسط و يستمتع بجسم أمك الجميل .. بحبك يا علي .. سمعت جملتها الأخيرة و هي بتبصلي قدام السرير .. مدت إيدها فكت الفوطة شوية و بصتلي .. شايفة عينيا مركزين على الفوطة اللي مخبية سبب سعادتي و هنايا .. ابتسامتها في حد ذاتها تدوب الحجر .. حركت كتافها بمياصة وقعت الفوطة و شفت جسمها الناعم الطري قدامي و هي بتستعرض جمالها و بزازها كأن أنا ناقص إثارة .. مجرمة أمي دي ..











مديت إيديا مسكت إيديها و شدتها بالراحة عالسرير .. حضنتها و بزازها الطريين لمسوا صدري و مباشرة زبري بقى طالع من البوكسر و يمكن يكب كمان .. قربت شفايفها برقة لشفايفي .. طبعت قبلة رقيقة على شفايفها اللي عايزة أكتر بكتير من بوسة خفيفة .. فتحت شفايفها بلساني و ابتدينا نمص شفايف بعض برومانسية و حب .. إيدي بتعبث ببزاز أمي و هي سايحة في بوسة إبنها اللي تختلف عن بوس عم حسن اللي هرى شفايفها الحلوين من شوية .. ماما حاسة برغبة شديدة مع أمان و قرب مش ممكن تلاقيهم مع حد أكتر من إبنها .. منسجمة في البوسة الرومانسية اللي نسيتها الدنيا و نسيتها نفسها .. شفايفنا بيحضنوا بعض و لسانها بيدخل في بؤي أمصه و أنتهل من رحيقه الجميل .. لسان طاهر نضيف دلوقت بيدي متعة لا يمكن وصفها لإبنها حبيبها









دايب مع أمي الجميلة العريانة تماما على السرير معايا بنبوس بعض .. بحبك يا ماما .. إنتي رائعة الجمال .. مش بس الجمال اللي يهمني .. إحساسي إن دي أمي بتبوسني في بؤي و تمص شفايفي .. أمي قالعة كل هدومها عشاني .. على سرير جوزها مستعدة تاخد زبري و تمتعني .. مستعدة لبن إبنها يدخل جواها أو ينزل على لحمها .. المهم إبنها يتبسط و يستمتع و عقله يطير بيها و لو للحظات .. إبنها أولى بلحمها من الغريب و هي أولى بزبره من بنت غريبة .. لمحت خيال خفيف ورا الشيش .. مروة حبيبتي .. أختي شايفة أمها عريانة معايا عالسرير .. شايفة فيلم محارم قدامها و مش أي محارم .. ده أخوها حينيك أمها في سرير أبوها دلوقت .. أكيد مروة بتلعب في كسها الصغير دلوقت .. أكيد نفسها تبوس معانا و تتمتع هي كمان.



ماما شدتني و شفايفنا لسة ملتحمين و ريقنا في ريق بعض .. نامت على ضهرها و أنا فوقيها و مازلنا في قبلة رومانسية جميلة كلها حب و رغبة .. زبري واقف على آخره و صلب جدا .. هي حاسة بيه على بطنها .. مديت إيدي ألمس كسها .. حطيت صوابعى على شفرات كسها لقيته غرقان بميتها .. أمي حبيبتي كسها مبلول و مستعد لمتعتي .. بأمني نفسي إن كسها عايزني أدخل جواه بزبري عشان كدة بالل نفسه بميته اللزجة ليسهل مأمورية زبري المتلهف لكس مامتي .. قطعت البوسة الجميلة مع أمي حبيبتي .. كان معنديش مانع أستمر ساعات في متعة الشفايف دي لولا إن فيه حاجات أهم و متع أكبر ممكن نعملها برضه بحب و رومانسية .. متع أبيحة بس حلوة .. متع حرام بس مثيرة .. متع سرية بس مروة شايفاها .. قلعت البوكسر و عيون ماما في عيوني منتظرة حاعمل إيه و هي عريانة تحتي على السرير و رجليها مفتوحة و كسها قدام زبري على طول .. نزلت بجسمي فوقيها و ببوسها مرة تانية .. زبري بقى لامس كسها و بيحك بين شفايفه .. بيفتحهم واحدة واحدة بحركات بطيئة كأنه بيدق على باب كسها يمكن يفتحله .. ماما بتتباس و بتعمل أصوات تنهدات و آهات رهيبة من إحساس كسها بزبري المنتصب على أبوابه .. زبري ابتدى يغوص شوية شوية في كس مامتي بين شفراته .. لسة ما دخلش بس بيحاول .. خلاص حتجنن .. نفسي أدخل زبري جوة كس ماما المزفلط ده .. إبتديت أغير زاوية الحركة عشان أدخله .. ماما كمان نزلت فخادها أكتر عالسرير عشان ما يدخلش بس من غير كلام .. ماما هايجة خالص و بتفرك تحتيا من المتعة اللي في كسها .. راس زبري إبتدت تدخل في كسها .. حاولت أزق بسرعة ماما إتحركت خلته اتزفلط و طلع على البظر بتاعها .. رفعت نفسي و حاولت مرة تانية .. دخلت راسه و حركت شوية و هي قافلة برجليها جامد .. راس زبري حاسة بحرارة كسها الناعم .. ضغطت أكتر و أنا بؤي في بؤ ماما عشان ما تتكلمش .. حسيت إن زبري دخل كسها .. اتحركت أكتر و دقيت .. زبري حاسس بحرارة و لزوجة مخلياني في عالم تاني .. لقيت راس زبري بتخبط في المرتبة تحت ماما .. المجرمة الشريفة المتناكة دي ضحكت عليا و خلت زبري ينزل بين فخادها الناعمين اللي مبلولين بميتها و ميتي و حسيت كأنهم كسها .. ماما ارتعشت و اتشنجت .. مسكت ضهري جامد تشدني عليها و صرخت بنشوة بنت متناكة و ابتدت تكب دفقات من عسلها على زبري و على المرتبة .. أول مرة أشوفها هايجة للدرجة دي .. قالتلي: كب يا علي .. كب لبنك على كس أمك يا حبيبي .. بحبك يا علي. قلتلها: طيب خليني أدخله في كسك و أكب جوة .. نفسي انيكك يا ماما و أحس بحرارة كسك من جوة. قالتلي: بلاش يا علي .. أرجوك .. بلاش كسي. مش فاهم بنت المتناكة دي مستنية إيه؟ ما إحنا خلاص عريانين في سرير واحد .. إشمعنى كسها يعني؟ هو عذاب و خلاص؟ قلتلها: أرجوكي إنتي .. سيبيني أنيكك زي البني آدمين .. حرام عليكي يا ماما .. إنتي بتعذبيني كدة .. خليني أدخله فيكي بقى. بصتلي بتعاطف و حب و قالتلي: معلش بلاش النهاردة .. نيكني من ورا زي ما إنت عايز. كلمة "بلاش النهاردة" دي إدتني شوية أمل .. قلتلها: طيب بكرة حتخليني أنيك كسك؟ سكتت و قالتلي: حبيبي .. أصبر شوية .. أنا لسة مش مستريحة للجنس الكامل معاك .. إنت إبني .. حرام. قلتلها: حرمت عليكي عيشتك. اتخضت و قالتلي: إيه؟ قلتلها و ابتسمت: أقصد حرمت عليكي عيشة حضرتك .. يا ماما كفاية بقى .. اللي بنعمله حرام و عيب و ما يصحش و إحنا الإتنين عارفين كدة .. خلينا نكمله بقى و ناخد متعتنا لآخرها. قالتلي: أصبر يا حبيبي .. هو أنا مش بأمتعك كدة؟ أرجوك إتمتع باللي أقدر عليه دلوقت و أوعدك حتزيد متعتنا بس إديني وقتي .. بلييز. مامتي حبيبتي بتترجاني ما انيكش كسها النهاردة .. حبيبتي .. بحبها .. و مش عايز أضايقها .. ما أحبش آخد حاجة بالعافية .. و على رأي المثل كله بالخناق إلا النيك بالإتفاق .. بوستها على شفايفها و هي ابتسمت و مبسوطة إني ما زعلتش منها .. مدت إيدها مسكت زبري كله بكف إيدها و إبتدت تفرش نفسها تاني .. عدلت نفسي و وقفت على الأرض و شدتها لحرف السرير عشان أقدر أفرشها أحسن









فضلت أتحرك و هي ماسكة زبري بتحركه بإيدها عشان يحك على شفرات كسها و عيوننا في عيون بعض بمنتهى الحب و الرضى و الرومانسية .. الوضع ده مخليني نفسي أدخله في كسها لأنه مفتوح قدامي على طول .. و كل أملي إن هي تقرر تدخلهولي في كسها بإيديها .. و ده سهل جدا و مش محتاج غير سنتيمتر واحد و قرار سيادي .. ماما بتحك زبري في كسها و هي كمان نفسها أدخله في كسها و أنيكها نيك المتجوزين .. في بالها بتفكر في عم حسن اللي ممكن ينيكها في أي وقت و بتفكر في جون اللي جوزها عايزها تبات طول الليل في أوضته لما ييجي مصر .. مين أولى إنه ينيك كسي؟ واحد من دول؟ واللا إبني حبيبي اللي مربياه و معلماه الجنس بنفسي و اللي ما ناكش كس قبل كدة؟ أكيد إبني أولى طبعا إني أمتعه و أدوقه نيك الكس بيبقى إزاي .. أنا عايزة أكون أول كس ينيكه في حياته .. ده إبني علي حبيبي .. بس أنا لسة مش مستعدة للخطوة دي .. أكيد قريب حأستسلم لرغبتي دي و أديله كسي.



ماما رفعت رجليها و جسمها و ابتدت تمرر زبري على خرم طيزها الجميل .. بتبصلي بحنان و شهوة .. ضغطت راس زبري على خرم طيزها و قالتلي: نيك طيزي يا علي .. أنا بحب أتناك في طيزي .. دخل زبرك يا حبيبي. زبري خلاص ما بقاش مستحمل إثارة أكتر من كدة .. أمي الجميلة فتحالي طيزها عشان أنيكها .. زقيت زقة خفيفة لقيت راس زبري بتتزفلط جوة طيزها .. أووووه على حرارة و ضغط طيزها .. نيك ماما في المكان ده أسهل كتير من نيك مروة في طيزها .. مروة شايفة كل ده من البلكونة .. أكيد دلوقت شايفة زبري في طيز أمها .. عايز أوريهولها كله جوة طيزها .. زقيت أكتر دخل زبري كله .. عايز أنيك ماما قدام أختي .. عايزها تشوف ماما بتتبسط إزاي من الآنال سكس .. إبتديت أتحرك بالراحة في الأول و عيني على باب البلكونة شايف خيال مروة و هي بتتفرج لأن الدنيا لسة نهار .. هايج قوي على مامتي و زبري في ألذ لحظاته و هي عضلات طيز ماما بتعصره جواها











زودت الحركة و أصبح زبري بيدخل و يطلع بسهولة و إحساسه رهيب و جسمي بيرج جسم أمي و هو بينيكها .. ماما بتعمل أصوات بنت وسخة .. متطمنة إن مفيش حد في البيت و واخدة راحتها مع إبنها اللي بيزبرها دلوقت .. إيدها بتلعب في كسها و تدعك زنبورها عشان تزود متعتها .. فضلت أدق فيها و النشوة و اللذة طيرت عقلي و قربت أكب لبني .. مركز في نيك أمي الجميلة اللي ابتدت تكب تاني أو تالت مش فاكر ..









أمي مغمضة عينيها و مندمجة في لذتها و مش حاسة غير بصلابة زبري جوة طيزها دخول و طلوع . و أنا كمان مغمض عينية من الإحساس بالمتعة و الإستعداد للقذف .. فتحت عيني لقيت مروة واقفة جنب ماما بتتفرج علينا .. إتخضيت .. إزاي البت دي تتجرأ و تيجي هنا و أنا بنيك ماما .. ما إتفقناش على كدة .. بصيت لها بغيظ كأني بقولها تمشي قبل ما ماما تحس بيها لقيتها بتبصلي بشهوة شديدة و بتبص لزبري في طيز مامتها و إيدها بتلعب في كسها تحت الكلوت .. منظرها و هيجانها على وضع أمها هيجني أكتر .. البنت شايفة أمها نايمة عريانة و أخوها بينيك أمها في طيزها على سرير باباها .. زودت الدق أكتر و عيني بتبص لمروة و بتلتلقي بعينها و ماما صوتها عالي و قاعدة تكب و تترعش تحتي ..









مية ماما بتنزل على زبري و على خرم طيزها و عاملة زفلطة جميلة لزبري .. إبتديت أتشد و أحس بنشوة القذف .. ماما حست بيا حأكب .. قالتلي: كب يا علي يا حبيبي .. كب لبنك في طيز مامتك حبيبتك .. عايزة أحس بلبنك السخن جوة طيزي .. بدأت أكب و مع كل دفقة دقة جامدة من جسمي عشان أرمي لبني في أعماق طيز أمي .. مرتين .. تلاتة .. أربعة .. خلصت لبني .. فتحت عينية لقيت ماما و مروة بيبصوا لبعض و زبري لسة في طيز ماما .. ماما من المفاجأة و الكسوف تنحت .. جاتلها حالة من الصمت .. مش عارفة تعمل إيه ولا تقول إيه .. منظر محرج قوي إن بنتها الصغيرة تشوف زبر إبنها بيكب لبنه جوة طيزها .. مفيش أوضح من كدة لعلاقتها الآثمة مع إبنها .. مفيش أكتر من كدة كسوف قدام بنتها اللي فضلت بتعلمها العفة و الطهارة و التديين طول عمرها و بعدين تشوف أمها الملتزمة بتتناك في طيزها قدامها بالشكل ده .. يا دي الكسوف و الفضيحة .. حتقدري تقولي حاجة تاني عن الإلتزام و الطهر و الشرف لبنتك يا داليا؟ حتقدري تمنعيها إنها تتناك زي ما هي عايزة بعد كدة؟ يا ترى إيه اللي ممكن يحصل بين مروة و علي دلوقت بعد الموقف ده .. داليا ما تعرفش إنهم خاربينها مع بعض .. بس دلوقت كل الورق بقى مكشوف عالترابيزة .. ماما سحبت نفسها طلعت زبري من طيزها .. لبني بينقط من طيزها و هي بتقوم مكسوفة جدا وشها أحمر زي الدم و مش قادرة تبص في عين مروة و لا في عيني حتى .. سحبت نفسها و سندت ضهرها على ضهر السرير و غطت نفسها بالملاية و باصة للسرير .. أنا كمان متفاجئ من جرأة مروة و بجاحتها .. خاصة لما لقيتها بتقرب مني و بتحط شفايفها على شفايفي و بتبوسني .. ماما مش باصة ناحيتنا بس أكيد عارفة إننا بنبوس بعض .. الفكرة دي عجبتني و أثارتني إني أبوس أختي قدام أمي .. حضنت مروة و ابتدينا نمص شفايف و لسان بعض و احنا الإتنين في منتهى النشوة رغم إني لسة كابب .. ماما إبتدت تتفرج علينا و إحنا بنبوس بعض .. مروة ابتدت تقلع بقية هدومها .. بزازها الجميلة بانت و نزلت لباسها و كسها الرائع بقى قدام عنينا .. ماما أخيرا نطقت قالت: لأ .. بلاش يا ولاد. إحنا حتى ما بصيناش ناحيتها و إستمرينا في البوس .. مروة مدت إيدها الصغيرة حسست على بيضاني و زبري اللي لسة ما وقفش تاني كويس .. مديت إيدي ضميتها على جسمي و بفعص في فرادي طيزها الصغيرة الناعمة و لسة بنبوس .. نيمت مروة على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت لساني على كسها ألحسه .. كسها غرقان بعسلها .. واضح إنها كبت عالأقل مرة على منظر نيك أمها .. لساني بيدور على زنبورها عشان يمتعه و يطلعه من مخبأه و شفايفي بتعض في شفرات كس أختي الجميلة .. طعم كسها يجنن .. مروة بنوتة صغيرة لسة و بتهيج بسرعة جدا خاصة من حركة لساني على زنبورها الرقيق .. زودت سرعة و عمق لحس كسها و مصه عايز أختي تتمتع لأن متعتها هي متعتي و سعادتها من سعادتي و هي قلبي و روحي و حياتي .. مروة مغمضة عنيها و راسها مسنودة لورا على المرتبة .. لاحظت إن ماما دلوقت جنب مروة .. ماسكة إيد بنتها بحب و بنتها بيتلحس كسها و بتستمتع بلذة الجنس مع أخوها .. ماما بتبص لمروة بحب صادق .. حب لبنتها الوحيدة و هي بتدوق لذة الجنس .. داليا حاولت و فكرت إنها تدوق مروة اللذة دي بس كانت مش عارفة تعمل ده إزاي .. أهو املها إتحقق في أحسن صورة .. إبنها حبيبها هو اللي بيمتع بنتها .. مروة بصت لداليا و ابتسمت ابتسامة رقيقة جدا .. ابتسامة حالمة .. عينيها في عينين أمها مبتسمين و مستمتعين بلحظات الحب و الجنس معايا .. إحنا التلاتة عريانين تماما في سرير بابا .. مروة ابتدت تترعش من لحس كسها و تتشنج .. غمضت عينيها تاني و إيدها بتشد جامد على إيد أمها اللي بتبصلها بحب و هي بيحصلها أورجازم جامد جدا و صوت آهاتها يجنن و جسمها بينتفض فوق السرير و عسلها بيتدفق في بؤي .. بؤ أخوها اللي مش عاتقها لا لشيئ إلا لأنه عايزها تاخد المتعة إلى كمالها و تصل اللذة إلى منتهاها و النشوة إلى أوجها ..









مروة ظلت تنتفض حتى أفرغت كل ما في كسها من عسل شهوتها .. سكنت رويدا رويدا ثم فتحت عينيها و نظرت لنا بابتسامة عذبة رائعة كأنها تشكرنا .. ماما قالتلها بحب و حنية: اتبسطتي يا حبيبتي؟ مروة: جدا يا مامي .. السكس ده رهيب .. أنا مبسوطة قوي إني اتعلمته و مارسته بدري كدة .. ميرسي يا مامي. داليا نزلت شفايفها باست بنتها على شفايفها .. مروة لفت دراعها حوالين راس أمها و ابتدوا يبوسوا بعض و يمصوا شفايف بعض قدامي .. سيبتهم يعيشوا اللحظة لحد ما آخد نفسي .. إتنين حلوين جدا و عريانين معايا على السرير .. نفسي أنيكهم هما الإتنين مع بعض .. سندت ضهري و قعدت أتفرج عليهم لقيت ماما نزلت تمص بزاز مروة و تقرص حلمتها التانية بإيدها و مروة مدت إيدها لكس ماما تحسس عليه و تدعك بصباعها على البظر و تبوس رقبتها و شعرها .. واضح الحب اللي بينهم و إن دي مش أول مرة .. اتدوروا و عملوا 69 ..









ماما فوق و مروة تحت و بيلحسوا كساس بعض و مروة بتعض بالراحة شفرات كس ماما اللي بتإن من الشهوة و بتطلع أصوات لا تقل عن أصوات أختي مروة اللي ابتدت تكب تاني في بؤ ماما الخبير اللي ميجنا كلنا .. بعد ما هدي الوطيس و ماما نامت جنب مروة و منظرهم يجنن و هم عريانين و وشهم أحمر من الفرهدة .. ماما غمزت لمروة و ابتسموا و جم هما الإتنين على إيديهم و ركبهم لعندي بيبصولوي و يبتسموا .. ماما مدت إيدها مسكت زبري شبه المنتصب .. دعكته شوية بإيدها الطرية إبتدى يقف تاني راحت حطاه غي بؤها و مصتهولي .. مروة في حضني بنبوس بعض و بلعب في بزازها .. إحساس رائع إن أمي تمصلي زبري و أنا ببوي و ألعب في أختي .. زبري وقف زنهار في بؤ ماما .. مروة نزلت تساعد أمها و بقوا الإتنين بيتبادلوا مص زبري و لحس بيضاني .. مروة ورت لماما إزاي بتعرف تعمل ديب ثروت لزبر أخوها و ماما بتشجعها .. زبري بقى جاهز و عايز ينيك واحدة منهم .. مسكت مروة بوستها في بؤها و نيمتها على ضهرها .. هي باصالي برغبة و شوق و ترقب .. فتحت رجليها و حطيت زبري على فتحة كسها و ابتديت أحركه تفريش .. زبري واجعني و نفسي أدخله في أي كس .. ماما هايجة من منظر تفريشي لأختي .. سألتنا: عملته كدة كام مرة يا ولاد؟ قلتلها: بطلنا نعد من زمان. عضت شفايفها و قالت: يا ولاد اللذينا .. مستغفلينا كلنا و شغالين نيك مع بعض؟ مروة قالتلها: نفسي أتناك يا ماما بلييز .. ياللا يا علي نيكني زي إمبارح. ماما ضحكت و قالت: يعني بابا كان عنده حق بقى .. إنتوا كنتم مع بعض بالليل يا صيع. مروة ضحكت ومسكت زبري تحكه في فتحة كسها و تحاول تدخل راسه .. ماما بتتفرج على زبري و راسه بتدخل جوة كس مروة بالراحة .. مروة كسها بينز جامد و راس زبري بتنزل مذي عشان يسهل دخوله .. ماما خايفة أدخل زبري كله سألتني: إنت فتحت كس أختك يا علي؟ قلتلها: مش متأكد يا ماما .. بابا خلاني قطعت الخلف إمبارح و أنا بادخله .. بس ما نزلش ددمم. ماما: إوعى تدخله .. آختك لسة بنت بنوت .. ما ينفعش تفتحها. مروة بإنزعاج: مامي سيبيه يفتحني بلييز .. نفسي أحس بيه جوايا .. بلييز يا مامي. ماما مسكت إيدين مروة و باستها و قالتلها: ماينفعش يا حبيبتي .. فيه ١٠٠ طريقة تستمتعي بيها غير الجنس الكامل ده .. إوعي تخلي حد يفتحك يا حبيبتي .. أبوكي يموتنا. مروة بتقول جواها يموتني ازاي .. ده بابي يتمنى إني أكون مفتوحة عشان ينيكني زي ما هو عايز .. مش بعيد هو يفتحني بنفسه كمان .. ماما كملت: يللا حبيبتي .. إستمتعي بزبر أخوكي بيفرشك هنا في السرير و قدام أمك .. بنات غيرك بيتفرشوا و هم واقفين في بير سلم و اللا على سطوح أو في جنينة و مرعوبين .. إستمتعي يا حبيبتي بالأمان اللي إنتي فيه وسط أهلك اللي بيحبوكي و عايزين مصلحتك. مروة مدت إيدها حضنت ماما و دخلوا في بوس و حضن عميق .. طب أنا أعمل إيه في الفيلم العاطفي ده و زبري لسة قدام كس مروة .. ماما مدت إيدها مسكته و وجهته على شفايف كس مروة و فضلت تحركه بإيدها حركات طولية بالراحة . تحك راسه على فتحة كس مروة .. زبري بيتزفلط على فتحتها .. ماما إبتدت تدخل راسه جوة كس بنتها .. مروة فاتحة رجليها جامد و مبتسمة .. واضح عليها الهيجان .. أمها بتشرف بنفسها على تفريشها .. زقيت زبري أكتر بالراحة في كس مروة .. ماما سمحت إن جزء اكبر منه يدخل كس أختي و يحس بحرارته و لزوجته .. ماما قالتلي: كفاية كدة يا علي … إدخل و إطلع بقى في كس مروة بس ما تدخلوش أكتر .. إتمتعوا ببعض يا حبايبي من غير ضرر .. حسوا بلذة الجنس مع بعض. .. شايف زبرك بيدخل إزاي في كس أختك يا حبيبي؟ قلتلها: يجنن يا ماما .. كسها حلو قوي .. نص زبري بيدخل .. معقولة كدة ما فتحتهاش؟ قالتلي: لأ .. طالما مش واجعها يبقى لسة .. الغشاء بيتمط بس .. لكن إوعى تدق جامد أو أكتر من كدة .. خليك بطيئ و عيش في الإحساس إنت و أختك .. مروة لو حسيتي بوجع قولي على طول .. أنا عايزاكم تستمتعوا مع بعض يا حبايبي. مروة بصوت مقطع من الهيجان: حلو قوي يا مامي .. ميرسي قوي .. نيكني يا علي. فضلت أتحرك داخل طالع بلذة و متعة كبيرة و ماما ابتدت تبوس مروة و تمص بزازها عشان تديها متعة أكبر.









مروة اتشنجت تاني و جابت ضهرها .. العسل بتاعها بقى بيطلع حوالين زبري .. بقت بتحرك وسطها جامد كأنها بتخلي زبري يدخل أكتر .. ماما زقت جسمي شوية أبعد عشان ما أفتحهاش و هي في الكليماكس بتاعها .. مروة ابتدت تهدى في السرير و الإبتسامة و الرضى على وشها الصغير البريئ .. قالت: ميرسي اوي يا مامي .. أنا مبسوطة عالآخر .. بس علي ما نزلش لبنه تاني . أكيد عايز تنزل يا علي مش كدة؟ هزيت راسي .. قالتلي: تعالى نزل في بؤي و اللا عايز تنزل في ماما تاني؟ قلت: عايز أنزل في ماما حبيبتي و إنتي تتفرجي علينا و إحنا بننيك. ماما قالت: ما هي كانت بتتفرج و إنت بتنيكني من شوية. قلتلها: المرادي نخليها تتفرج من قدام يا ماما بلييز. ماما: تفرشني على كسي ممكن بس ما تدخلوش. قلتلها بخيبة أمل: ممكن أدخل راسه بس حتى زي ما عملت مع مروة؟ بلييز يا ماما. مروة قالت: آه بلييز يا مامي نفسي أشوفك بتتناكي بلييز. ماما ساكتة و بتبصلنا بابتسامة .. مبسوطة إن أولادها عايزينها تشارك و تمتعهم .. نامت على ضهرها في السرير و مدت إيديها ليا بتدعوني أطلع فوقيها و بتقول: تعالى يا علي .. تفريش بس .. أنا أمك .. ما ينفعش تنيكني. طلعت فوقيها و في بالي يللا تفريش تفريش زي بعضه كسها حلو و بيبسطني قوي .. عندي شوية أمل تسيبني أدخله لما نندمج خصوصا مع تشجيع مروة اللي أول مرة تبقى معانا و عاملة جو جميل .. إعتليت ماما و بوستها في بؤها بوسة عشق .. مصيت شفايفها و لسانها و هي متجاوبة و بتطلع أصوات جميلة .. واضح إنها هايجة من منظر زبري في كس مروة بنتها .. زبري بقى بيحك في كسها من برة .. مروة بتتفرج علينا و بتلعب في كسها .. هاجت تاني .. حركت عمود زبري بين شفرات كس ماما و هو غرقان بعسلها و هيجانها و جنون شهوتها .. بتتفرش في وجود بنتها الصغيرة عريانة جنبها .. مروة قربت شفايفها ليا فوق ماما .. بوستها من شفايفها و انا بافرش كس ماما .. باحاول أدخل راس زبري بس ماما برضه قافلة فخادها .. باحك جامد .. راس زبري بتحس بحرارة كس ماما .. يمكن بتدخل شوية و يمكن الإحساس جاي من الزفلطة و السخونية بتاعة فخادها الناعمين .. إحنا التلاتة هايجين و بنبوس بعض و مستمتعين بأجسادنا العارية .. مروة ملاحظة إني باحاول أدخل زبري في كس ماما بس مش عارف .. قالت لماما و هما بيبوسوا بعض: مامي خللي علي ينيكك .. بلييز يا مامي نفسي أشوف زبره في كسك .. علي بيحبك قوي و أكيد حيبقى ممتع أكتر لو دخل بتاعه .. بلييز يا مامي .. إنتي كمان أكيد عايزة تتناكي من زبره الحلو ده و تحسي بيه جواكي .. إنتي ما عندكيش هايمن زيي عشان تخافي .. سيبيه يدخل بتاعه فيكي و متعيه بلييز. إتبسطت قوي من كلام حبيبتي أختي و باشوف تأثيره على ماما .. قربت شفايفي من مروة و شكرتها ببوسة جميلة إستغرقتنا .. بوسة حب و حنان و شكر .. ماما بتبص لإبنها و بنتها و هما بيبوسوا بعض .. بتحبنا إحنا الإتنين و تتمنالنا كل خير و سعادة .. ماما بصت في عينية و ابتسمت .. عضت على شفايفها و وشها إحمر جامد .. فتحت رجليها شوية و هي بتبصلي بكسوف .. مروة رجعت بضهرها شوية عشان تشوف أحسن .. أنا مسكت راس زبري و حطيتها على فتحة كسها و ضغطت شوية .. دخلت راس زبري و غابت جوة كس مامتي .. مش مصدق نفسي .. معقولة ماما اخيرا حتسيبني أنيكها .. حركت جسمي شوية دخول و طلوع بس خايف ماما تصدني مرة تانية .. عيني في عين ماما و هي مكسوفة قالتلي: نيكني يا علي .. دخل زبرك كله في كسي و نيكني .. نيك مامتك حبيبتك و متعها. زقيت زبري دخل نصه .. طلعته و دخلته تاني و ماما بتطلع أصوات نياكة رهيبة .. اتحركت دخول و طلوع شوية و زبري غرقان في لذة رائعة .. مية كسها مع مذي زبري و انتصابه الشديد خلى دخوله متعة ما بعدها متعة .. عملت دفعة واحدة طويلة و بطيئة من أول فتحة كسها لحد ما زبري كله لحد بيضاني بقى جوة كسها .. بطء الحركة و الإحساس بكل مليمتر فيها مع نظراتنا و حبنا خلى ماما تجيب ضهرها بمجرد وصول زبري لآخر نقطة في كسها حتى قبل ما أنيك .. اترعشت و اتشنجت و فقدت السيطرة على مشاعرها و نزل عسلها الكتير حوالين زبري على السرير .. إبتديت أنيك بالراحة .. كل زبري يدخل لآخره و بعدين أسحبه كله لحد راسه و أدخله تاني .. عايز أستمتع بكس أمي الجميل اللي وصلتله أخيرا .. كس ممتع لإمرأة جميلة و أم حنونة طيبة لم تبخل على إبنها بشيئ بل أعطته أكثر مما تعطي النساء لأولادهن .. أعطته جسمها كله و موطن عفتها .. أعطته نفسها .. بدون مقابل إلا الحب و المودة. رفعت رجليها و فتحتهم و شدت ضهري لها و قالتلي: نيك يا علي جامد .. نيك أمك حبيبتك .. أنا حاسة بزبرك الناشف بيخبط في رحمي .. حاسة بملمسه .. حاسة برجولتك على جدران كسي .. حاسة بزبرك بيملاني .. نيكني يا علي .. النهاردة دخلتنا .. إنت أول راجل ينيكني في حياتي بعد أبوك .. كس مامتك الشريف لأول مرة بيتناك من راجل غير أبوك يا علي .. دي لحظة ما بتجيش غير مرة في العمر يا علي .. نيكني جامد .. مش ممكن حانسى اللحظة دي معاك يا حبيبي.









فضلت أدخل زبري و أطلعه بهدوء .. متطمن إني مامتي خلاص سلمتني نفسها و مبسوطة تحتي و مستمتعة بصلابة زبري و إنتهاكه لشرفها و عفتها .. رغم إني نكت كسين قبل كدة بس الكس ده غير أي كس .. ده كس أمي حبيبتي اللي جابني للدنيا دي و دلوقتي بيمتعني بدنيا جديدة من اللذة و الشهوة .. مش مع واحدة شرموطة من الشارع ممكن ما يهمهاش غير الفلوس أو المتعة . لأ دي أمي اللي بتحبني و تتمنالي الخير و دايما تدعيلي بالسعادة و الصحة و النجاح .. أمي حبيبتي اللي مستعد أفديها بروحي و أدافع عنها لآخر نقطة في دمي .. أمي اللي علمتني كل حاجة كويسة في الدنيا و أخيرا علمتني الجنس عملي مش نظري .. من حقها تستمتع بتلميذها و تدوق نجاحه بنفسها ..



النيك رائع مع أمي الملتزمة داليا .. مش عايز أكب .. كويس إني كبيت من شوية عشان أطول .. عايز اللذة دي تستمر و تستمر .. نسينا الدنيا أنا و مامتي و توهنا في لذة أجسادنا .. مش حاسس غير بزبري و هي مش حاسة غير بكسها .. نسينا مروة .. مروة اللي بتتفرج على أحلى فيلم سكس قدام عنيها لايف .. إيدها بتلعب في كسها و شايفة هياجنا على بعض .. مش مصدقة عنيها .. أخوها بينيك مامتها نيك كامل قدامها .. وطت راسها تمص بزاز مامتها حبيبتها و تبوسها ..









شوية و تبوسني أنا كمان من بؤي و أنا بنيك مامتها . أنا عارف إنها نفسها تتناك هي كمان بس نعمل إيه؟ لسة نصيبها ما جاش إنها تتمتع بكسها و هو بيتناك من زبر جامد .. أختي حبيبتي بتشاركنا اللحظة الناريخية بالبوس و الأحضان .. جسمها الجميل و وشها البريئ و بزازها الصغيرين بيزيدوا متعة اللحظة .. وجودها معانا عامل جو من البهجة و السعادة و النشوة لماما و ليا ..









مش عايز أكب .. غيرت الوضع .. عايز أنيك ماما في كل الأوضاع .. الليلة ليلة العمر .. ماما كمان مندمجة قوي و عايزة تستمتع بكل لحظة و بكل وضع و بكل لمسة مني و من مروة بنتها الصغيرة .. نمت على ضهري و ماما عارفة هي بتعمل إيه .. قعدت على زبري و ابتدت تتنطط عليه .. تدخله بالراحة مرة و بسرعة مرة .. و تدور بطيزها عشان يلف جوة كسها و يوصل لكل مليمتر منه .. بتمتع نفسها بزبري و بتمتعني بلبونتها و آهاتها و شهقاتها و هي بتتناك زي أحلى مومس في فيلم سكس .. مروة بتقرب وشها عشان تشوف كل حاجة بتفاصيلها و تشارك باللي تقدر عليه عشان نستمتع أكتر .. تلحس كس أمها و تلحس زبري و هما معشقين مع بعض .. أطلعلها زبري تمصه و أرجعه تاني في كس ماما .. مروة إيدها شغالة على كسها و بتكب هي كمان في متعة ثلاثية و انا بأقولها المرة الجاية أنيكك إنتي كمان يا حبيبتي و أتمتع بيكي .. حبيبتي أختي نفسها في زبر يدخل كسها ..











بدلنا أوضاع كتير .. لكن أحلى وضع بحبه هو لما أمي تنام على ضهرها و تفتحلي رجليها و تاخدني في حضنها .. تسلملي نفسها و تحسسني بالخضوع و الضعف و الإستكانة و الرقة .. أحس بفحولتي و هو زبري بيغوص في أعماق كسها . مروة ساندة ضهرها و بتلعب في كسها و هي بتتفرج علينا .. ماما هايجة جدا و كبت ٣ أو ٤ مرات بس لسة عايزة كمان .. لفت رجليها حوالين وسطي و قامطة عليا و أنا بنيك كأني حاهرب . عايزة كل جسمي يتمكن منها و زبري يتغرس في كسها لآخر مدى .. بحبك يا ماما .. أخيرا زبري في كسك .. شديت في الدق جامد .. حاسس إني حاموتها من الطعن العميق السريع في كسها .. أصواتها المتناكة مطمناني إنها مبسوطة و مستعدة تتدق أكتر .. زبري بيوصل لرحمها و يدق فيه دق سريع كأنه شاكوش .. كسها غرقان و الزفلطة للركب و الحرارة عالية .. عايز أكب .. إبتديت أزود الدق و صوتي باين عليه إني حأكب . ماما قمطت برجليها أكتر على ضهري و قالتلي: كب يا حبيبي .. كب يا علي في كسي .. نزل لبنك في كس أمك اللي بتحبك .. دي أحلى حاجة عملتها في حياتي إني خليتك تنيكني .. نيك ماما داليا .. زبرها برجولتك و غرق كسها بلبنك .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كسي يا علي. إنفجر زبري باللبن و صرخاتي من اللذة مسمعة الجيران .. مامتي كمان بتجيب ضهرها تاني في نفس الوقت على إحساسها إن إبنها بيكب جوة كسها .. قذفت لبني عميقا داخل كس أمي و في رحمها .. لبن كتير بينزل من حوالين زبري لبرة كسها و ينقط على سرير بابا .. أمي المتناكة حتجنني بجمالها .. بتخون بابا مع إبنها و تخليه ينيك كسها و ينزل لبنه فيها ..









مروة نايمة جنبنا بعد ما هي كمان كبت مش عارف كام مرة . بتبصلنا كأنها في حلم .. قمت من بين رجلين ماما و أول ما طلعت زبري شوية من لبني طلعوا من كسها و نزلوا عالسرير .. نمت على ضهري جنبهم . كلنا هلكانين من التعب و بناخد نفسنا بالعافية .. إحنا التلاتة جنب بعض على ضهرنا .. إستمتعنا بلذة ما بعدها لذة و فضينا شهواتنا و استكانت أجسادنا بعد المجهود اللذيذ اللي عملناه .. مروة اتدورت لماما حضنتها و قالتلها: إنتي كنتي مبسوطة قوي يا مامي .. شكلك كان يجنن. ماما: طبعا حبيبتي متعة النيك دي ألذ متعة في الدنيا .. دي المتعة اللي خرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. شفتيني و أنا بتناك؟ كنت حلوة و أنا بتناك؟ قالتها و ضحكت .. مروة ضحكت و قالتلها: كنتي تتجنني و إنتي بتتناكي يا مامي .. عايزة أتناك أنا كمان بقى بلييز. ماما باستها و قالتلها: قريب يا حبيبتي حتتناكي. مروة بلهفة: إمتى يا ماما؟ حتخلي علي ينيكني؟ داليا همست في ودن مروة بصوت واطي: باباكي هو اللي حينيكك. مروة وشها إحمر و اتلخبطت و لسة حتتكلم راحت ماما حاطة صوبعها على شفايفها إن ما تتكلمش .. طبعا عشان أنا معرفش . و قالتلها بإبتسامة: بعدين حابقى أقولك. مروة مكسوفة من الكلام .. مش عارفة مامتها عرفت إزاي عن باباها و إزاي بتقولها إن هو اللي حينيكها؟ بس ابتسمت على فكرة إن باباها حينيكها دي . . و بترتيب أمها كمان . . و يمكن في سريرهم .. آه يا كسي.







.



الجزء الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى





بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح ?.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.





في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).



ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.



ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..









قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.



ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.



مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..









زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة







و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..









دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..









الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.





ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته ?.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة ? .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.





مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب









داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..









داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط















مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.





و للجزء تكملة ..







.



تكملة الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى





بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح ?.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.





في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).



ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.



ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..









قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.



ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.



مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..









زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة









و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..









دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..









الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.





ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته ?.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة ? .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.





مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب









داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..









داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط















مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.





داليا خلصت فقرة إمتاع إبنها حبيبها ببوسة جميلة و وعد إنها تبسطه كمان لما يكون محتاج يفضي .. كان نفسه توريه كسها كويس .. تفتحهوله بإيديها و تفرجه عليه لكن داليا قررت إن كفاية عليه كدة النهاردة .. التغيير الكبير المفاجئ عادة مش بيكون كويس .. واحدة واحدة أحسن و ألذ .. مصطفى أكيد بيمر بصدمة نفسية من اللي بيحصل له و حواليه .. في خلال يومين يكتشف إن أمه الملتزمة بتخون أبوه و أخته البريئة بتتمنيك مع أخوه و هو نفسه بيكب على بزازهم هما الإتنين .. أكيد ده إنقلاب .. ثورة دي واللا إنقلاب؟ إنقلاب إنقلاب لكل القيم اللي اتربى عليها و آمن بيها .. إنقلاب على ثقته بأهله نفسهم اللي عايش معاهم و بيحبهم .. قد كدة الشهوة الجنسية دي ممكن تغير الناس و تخليهم ينسوا قيمهم و أخلاقهم و لو مؤقتا .. بلاش يتصدم أكتر من كدة .. خليه يفكر و يتأمل و يحسبها بنفسه .. ربما يغضب شوية من اللي حصل .. ربما يشعر بالإمتعاض من اللي بيحصل حواليه .. لكن المؤكد إن لما يحن مرة تانية و الرغبة تجتاحه و يتذكر لذة جسم أخته و أمه الناعمين اللي بيحبوه و يتمنوا رضاه .. لما زبره يوجعه و يبقى عايز يضرب عشرة مرة تانية و يفتكر بؤ أخته الصغير و اللا شفايف أمه الممتلئة الطرية و بزازهم الجميلة العارية اللي توقف أي زبر و مستعدين يمتعوه بدل ضرب العشاري .. ساعتها حتكون له حسابات تاتية و مقاومته حتتلاشى أمام هجوم الشهوة و تمكن النشوة و قرب اللذة و سهولتها في بيته و بين أهله.



داليا تركت إبنها في سريره بعد ما غطته و طبعت قبلة على جبينه و اتطمنت عليه كما تطمئن عليه دائما منذ طفولته. داليا عندها إحساس رهيب بالشهوة لأنها لم تفرغها مع مصطفى رغم الإثارة اللي كانت بتحس بيها و رغم إبتلال كسها و إستعداده لدخول زبر مصطفى فيه .. لكن معلش فيه زبار كتير تانيين .. ممكن تروح عندي أوضتي أظبطها .. أو تروح لبابا .. أو تستنى عم حسن بكرة يزبرها .. لكن داليا في دماغها حاجة أحلى من الزبر .. راحت لحبيبتها مروة .. مروة قاعدة في أوضتها بتسرح شعرها الجميل و بتحط برفان و بتستعد لليلة دخلتها .. مامتها وعدتها و وعد الحر *** عليه .. مروة متشوقة لليلة العمر اللي تتفتح فيها و تدخل عالم الكبار .. عالم الجنس الحر الممتع اللي مفيهوش خوف و لا ترقب و لا ألم .. عالم الحرية الجنسية .. تعمل اللي هي عايزاه و تتناك من اللي تحبه وقت ما تحب .. تصورها لسة ضحل . . مش واخدة بالها إنها عايشة في مجتمع و لها أهل و ناس .. مجتمع له قيم و أخلاق و *** و عرف و تقاليد لا تسمح بمثل هذه العشوائية و الغوغائية .. صحيح حتقدر تتمتع بالجنس مع عائلتها بشكل أفضل و أمتع لكن حتفضل ضوابط و قيم المجتمع حائل أمام أي إنحدار علني .. و ده شيئ كويس و مطلوب و إلا يتحول مجتمعنا إلى غابة بل أسوأ .. القيود التي يكرهها الناس و يتذمرون منها هي لحمايتهم و حماية عائلاتهم من الإباحية العلنية التي تهلك الشعوب و الأمم .. مش مهم .. كفاية أقدر اتبسط مع إخواتي الشباب الحلوين دول .. هو أنا حانهب .. عندي إتنين شرقانين و زي الفل في البيت أتناك في أوضتي و على سريري بس بالدور .. و ابويا كمان يقف في الطابور .. حتبقى مزبرة و فل الفل. بس خايفة من فض البكارة .. يا ترى حيوجعني؟ .. أكيد .. بس حيفضل يوجعني كتير؟ مش حاعرف أتمتع بالنيك يعني كام يوم؟ يا تري النيك في الكس حلو؟ لما أحس بزبر ناشف كدة بيغوص في كسي جوة و يوصل لرحمي بيبقى حلو؟ يا ترى خشونة و صلابة راجل بيدق فيا بعنف بزبره في كسي بيبقى طعمها إيه؟ حأحس باللبن السخن لما ينزل جوة كسي؟ أكيد حاحس بالراجل و هو بيترعش و يتشنج و يصرخ و يكب جوايا .. حأحس بيه و هو في منتهى متعته و شهوته اللي أنا السبب فيها .. أنا اللي اتمتع ببزازي و لحمي .. أنا اللي كسي عصره لحد ما فضى شهوته .. أكيد حيبقى إحساس جميل و بابا بيخون ماما في كسي .. كس جديد لانج .. فابريكة يا معلم .. حأوهبه لبابايا و إخواتي الحلوين يستمتعوا بيه و يكبوا لبنهم جواه .. أحسن ما يدوروا على شراميط برة البيت ييجوا يلاقوا شرموطتين حلوين مستنينهم في السراير .. و أهو يبقى زيتنا في دقيقنا.





ماما أخدت مروة في حضنها و بصت على جسمها الجميل و قالتلها: واو . إيه الجمال ده كله يا بت .. أنا كدة حاغير منك. مروة ابتسمت بكسوف و قالتلها: هو إنتي فيه أجمل منك يامامي .. أروح فين أنا المفعوصة جنب الجسم الحلو ده. و مدت إيدها تمسك بز مامتها .. لاحظت إنها مش لابسة سوتيانة و الروب عاللحم .. قالتلها: إيه ده .. ده إنتي جاهزة بقى؟ داليا قالتلها: أنا على طول جاهزة حبيبتي المهم إنتي جاهزة يا عروسة؟ مروة اتكسفت و وشها إحمر .. قالتلها: مكسوفة يا مامي و خايفة. داليا: لأ ما تخافيش يا حبيبتي .. ده بابا مش حد غريب. مروة: خايفة يوجعني و أنزل ددمم كتير. ماما أخدتها في حضنها و باستها و قالت: ما تخافيش حأخلي بابا يبقى حنين معاكي و هو بيفتح غشاءك .. دول بيبقوا نقطتين ددمم مش كتير .. مامي معاكي ما تخافيش. مروة شافت آثار لبن أبيض على رقبة ماما و هي حاضناها .. قالتلها و هي بتدوقها بلسانها و بتضحك: لبن مين فيهم ده يا مامي؟ علي .. مش كدة؟ داليا إتحرجت بس عادي بقى .. قالتلها: ده طعم لبن علي برضه؟ مروة بصتلها بعمق و قالتلها بعتاب: طيب ليه كدة .. مش لبن بابا ده المفروض بتاعي أنا الليلادي؟ إخس عليكي يا مامي. ماما ضحكت و قالتلها: مش لبن باباكي .. أنا مخلياه يحوش لبنه عشان عروسته. مروة تنحت و قالت: مش ممكن .. مامي إنتي لحقتي تعملي مع مصطفى؟ داليا ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. مروة حضنتها بسعادة و قالتلها: كونجراتيوليشانس مامي .. مبروك .. كان حلو؟ داليا هزت راسها تاني و وشها أحمر . مروة لسة عندها شغف سألتها: خليتي مصطفى يدخله إن يور فاجاينا؟ ماما قالتلها: لأ .. مش للدرجادي يا حبيبتي .. مصطفى لسة مش واخد على كدة .. لازم ناخده بالراحة. مروة ضحكت بمياصة و قالت: ماهو أنا عايزة آخده بالراحة. داليا ضحكت و قالتلها: تعالي خدي أبوكي الأول .. ده مش حيعتقك. مروة قالتلها: بالحق يا مامي .. هو أنا حاروح اوضتكم واللا بابي حييجي ينيكني هنا؟ داليا: حتيجي عندنا عالسرير الكبير يا حبيبتي . دي ليلة العمر. مروة قالتلها: مش عارفة ألبس إيه لبابا في أول ليلة .. ممكن تساعديني يا مامي؟ داليا ابتسمت و راحت على دولاب مروة و إختارت لانجيريه أبيض سكسي جميل من اللي إشتروهم مع بعض .. مروة لبسته قدام مامتها و مامتها تحسس على جسمها و تظبطلها اللانجيريه و قالتلها: يجنن عليكي يا مروة .. إنتي حتجنني أبوكي يا جميلة. مروة قالتلها: ممكن ألبس طرحة عروسة لبابي؟ كنت لابساها لما علي كان هو اللي حيفتحني. داليا عجبتها الفكرة و قالتلها: إلبسي عروسة و أنا حأزفك لأبوكي يا حياتي . إنتي الليلادي عروسته و هو عريسك.



راحت داليا و مروة أوضة النوم و قفلوا وراهم .. عمر أول ما شاف مروة لابسة طرحة عروسة و حاطة مكياج و برفان قام وقف و ابتدى يمشي ناحية مروة اللي واقفة مكسوفة و باصة في الأرض .. داليا وقفته و قالتله: بالراحة يا عريس .. إنت إلبس و أنا حأسلمهالك بنفسي .. أنا أمها .. بابا راح لبس قميص و بدلة سوداء بسرعة و كأنه عريس بجد .. عايز يفرح بنته حبيبته باللحظة الكبيرة دي في حياتها و رجع لقى ماما بتظبط مكياج مروة . وقفت مروة مكسوفة و ماما أخدتها من إيديها و مشوا ناحية بابا اللي واقف مبتسم كأنه عريس بجد .. ماما قالتلهم: مبروك يا حبايبي .. إنتم دلوقت عريس و عروسة. و مسكت إيد مروة و سلمتها في إيد باباها اللي قربها منه و باسها على راسها و جبينها بوسة رقيقة .. ماما زغرطت بصوت واطي و دمعة فرت من عنيها و هي شايفة بنتها الوحيدة في حضن عريسها ابوها في الليلة الخاصة جدا دي في حياتها .. بابا حضن مروة و دخل معاها في بوسة فم طويلة و لذيذة .. داليا بتشوف بنتها مع عمر لأول مرة بيبوسوا بعض كدة .. شكلهم حلو قوي .. رومانسي و سكسي جدا









داليا مبسوطة برومانسية الموقف .. مبسوطة إن بنتها بتتباس بوس جنسي كدة من أبوها قدامها .. مبسوطة بسعادة بنتها و رغبتها و شهوتها إنها تتناك من أبوها .. مبسوطة إن هي جزء من الليلة الجميلة دي بالنسبة لبنتها حبيبتها .. ليلة مش ممكن ينساها حد من التلاتة .. ليلة زفاف البنت لأبوها .. داليا بتنز من كسها و هي بتتفرج على ليلة دخلة بنتها .. مروة مكسوفة خالص .. رغم إنها لعبت كتير مع أبوها و عملت أورال سكس إلا إن المرة دي مختلفة .. المرة دي العزم معقود من جميع الأطراف إن كسها يتفتح لأول مرة في حياتها.



عمر شال مروة على إيديه و رفعها يبوسها و هي متعلقة في رقبته و بتبص في عنيه بنظرة حب و رغبة و خجل









داليا قعدت تتفرج و مشغلة التابلت بتسجل كل لحظة في المناسبة السعيدة دي .. زفاف بنتها حبيبتها .. بابا نزل مروة على السرير و نزل فوقها يبوسها في شفايفها و أصبحوا هما الإتنين في منتهى الهيجان .. بابا حريص على إمتاع مروة بهذه اللحظة بكل تفاصيلها ..









بيمص شفايفها و لسانها بمنتهى الحب و الرقة و بيقولها أجمل كلام ممكن يقوله عاشق لمعشوقته أو عريس لعروسته .. إبتدى يقلعها اللانجيريه الأبيض .. نزله عن بزازها الصغيرين الرقيفين و ابتدى يمص حلماتها المنتصبة المتعطشة لمزيد من المتعة و الإحساس و هي تعلن عن متعتها بآهاتها العذبة الرقيقة التي لا تزيد الموقف إلا إثارة و جمالا .. نزل بقبلاته على بطنها سنتيمتر بعد سنتيمتر يملأ طريقه بقبلات رقيقة تخبرها برغبته فيها و بحبه إياها .. حتى وصل إلى كلوتها الخفيف الذي لايكاد يستر شيئا من انوثتها وجمالها .. سحبه لأسفل و هي تنظر لأبيها بحب و رغبة و ترقب .. بدأ يلحس كسها الصغير الذي لم ينبت فيه شعر بعد و يدخل لسانه بين شفراته باحثا عن زنبورها الصغير البكر البرئ . زنبورها مازال خجولا مختبئا في طيات كسها لا يدرك بعد ما ينتظره من لذة لا تقاوم و متعة لا توصف .. الأب العريس يغوص بلسانه الخبير ممتعا كس عروسه إبنته البكر الرشيد ليذيقها متعة كانت كفيلة بإسعادها باقي اليوم إلا أن متعا أكبر تنتظرهما في هذه الليلة المقمرة العامرة باللذة و الآهات.









داليا إقتربت من العاشقين تمتع نفسها بهذا المشهد المثير .. زوجها بيلحس كس بنتها على سريرها .. بيجهز كس بنته و يبله و يرطبه عشان يستقبل زبر لأول مرة في حياته .. بنتها مستمتعة بانتهاك أبوها لموطن عفتها و مكمن شرفها .. مستعدة تديله أكتر من كدة بكتير .. مستعدة تديله نفسها وشرفها و عفتها .. عمر مستمتع بإمتاع بنته .. حس بهياج بنته العيلة الصغيرة تحت لسانه الخبير .. إبتدت تفرك تحتيه و تطلع منها آهات المتعة .. ابتدت تترعش و جسمها يتشد .. حطت إيدها على راس أبوها تضغطها على كسها .. لسانه أسرع و أبرع على بظرها و زنبورها و قد عقد العزم على إيصال إبنته لقمة شهوتها .. بدأت تلوي جسمها بعنف و هي تقذف عسل فرجها على لسان أبيها تمتعه بمتعتها و تشعله بحرارتها و أنوثتها و رقتها .. بنتي حبيبتي جابت ضهرها على لساني و قدام أمها .. أمها مبسوطة لسعادة بنتها اللي تتمنالها كل خير و هناء و سرور .. مروة هدأت قليلا .. مبتسمة لأبوها حبيبها و أخدته في حضنها مرة تانية في وصلة بوس شكر و رضى و حب









و بعد أن تمكنا من التحكم في شهوة البوس الرقيق بينهما .. مروة بصت لباباها في عنيه بابتسامة لذيذة و قالتله: الدور عليك يا بابي .. عايزة أمص زبرك و أمتعك زي ما متعتني. سابته ينام على ضهره و نزلت نزلتله البنطلون و اللباس و مسكت زبره الكبير المنتصب في إيديها الصغيرة و ابتدت تلحس راسه برقة و ميوعة و إنسجام .. داليا قررت تساعد بنتها و تزيد لذة اللقاء . مسكت زبر جوزها لبنتها عشان تمصه









مروة بتحب زبر باباها قوي .. بس المرة دي إحساسها أعلى لأن امها ماسكاهولها بنفسها .. أمها مش بتعز عليها حاجة و ده أكبر دليل .. ماسكالها زبر جوزها بنفسها بتديهولها في بؤها .. شايفة سعادة جوزها بالمنيكة مع بنتها بس مش غيرانة منها .. داليا سابت بنتها تتمنيك على أبوها عشيقها في هذه الليلة و هي بتقلعه البنطلون بالكامل عشان يعرف ينيك بنتها كويس .. مروة و داليا قرروا يهيجوا عمر لأقصى درجة .. ابتدوا يمصوله زبره مع بعض .. بيتنافسوا مين بتمص أحلى: البنت واللا أمها؟ عمر في عالم تاني من النشوة .. عنده لبوتين أحلى من بعض بيمصوا زبره و يمتعوه بجمالهم و علوقيتهم









بيتنافسوا مين فيهم بتدخله لزورها أكتر من التانية .. الليلة ليلة مروة صحيح .. بس وجود داليا مولع الجو بحنيتها و حبها للإتنين و حرصها إن دي تكون من أحلى ليالي العمر









داليا نفسها تتناك بعد الهياج مع عم حسن و بعدين مع مصطفى كمان .. نفسها جوزها ينيكها و يطفي نارها .. بس عندها إيثار لبنتها حبيبتها .. مروة أولى بكل دقة و اولى بكل نقطة لبن الليلادي .. زبر عمر بقى في أقصى درجات إثارته و إنتصابه .. عمر بص لبنته مروة بحب و قالها: جاهزة يا حبيبتي؟ جاهزة للحظة عمرك ما حتنسيها؟ جاهزة تتفتحي يا حبيبتي؟ مروة بصتله بخجل و هزت راسها و وشها أحمر .. مكسوفة و و مش قادرة تبص في عين أمها في اللحظة دي .. لحظة ما حتخطف قلب و زبر جوزها منها .. لحظة ما جوزها حيخونها معاها و ينيكها . اللحظة اللي ممكن بعدها يحب مروة أكتر منها و اكيد حيحب ينيكها اكتر .. مروة نامت على ضهرها و باباها بيبوسها و بيلحس حلمتها . مامتها بتلحسلها كسها و تمص زنبورها بالراحة عشان تجهز كسها للزبر الكبير اللي حيدخل دلوقت .. عمر قالها: حبيبتي عايزك تبقى ريلاكس خالص و تستمتعي بكل ثانية .. حادخله بالراحة خالص و لما أحس إني في آخر كسك حضغط ضغطة جامدة شوية حقولك قبلها .. بعد كدة لو بيوجعك حأبطل على طول و لو عايزة أستمر حأنيكك لحد ما أكب .. جاهزة؟ مروة ابتسمت و هزت راسها و قالت: أنا واثقة فيك يا بابي .. بحبك. ابتسم و باسها و قالها: و أنا بموت فيكي يا أمورتي. حط عمر راس زبره على فتحة كس مروة .. داليا مسكت زبره حركته على شفرات كسها و على البظر شوية عشان سوائل مروة تنزل و تسهل الإيلاج .. ابتدى زبره يتزفلط .. مش محتاج كريم . مروة ريلاكس و مبلولة كفاية . دخل راس زبره في كسها .. وقف شوية و بعدين ابتدى يطلع الراس و يدخلها بالراحة .. كس مروة مستجيب للمتعة و سوائله بتزيد .. إبتدى يدخل زبره أكتر و يتحرك دخول و طلوع .. زبره مولع و مشاعره مضطربة .. الإحساس بزبره جوة كس بنته السخن اللزج حيجننه .. مجرد فكرة إن راس زبره دلوقت جوة كس بنته العذراء بيستمع بدفء كسها و نعومة جدرانه و تماسك عضلاته اللي بعصر زبره عصر .. فكرة و إحساس كفيل إنه يجيب صهره في التو و اللحظة .. حاسس إنه حيكب بس متحكم .. بيبص في عنين مروة و هي بتبصله بنظرة شبق و شهوة بنت متناكة لا توصف .. بنته حبيبته فاتحة رجليها و واخدة زبره جوة كسها و مستنياه يفتحها و يخليها مدام .. بيدخل زبره أكتر و أكتر مع الإيلاج البطئ .. إيلاج بطئ و طويل جوة كس بنته .. حاسس بضغط غشاء البكارة على راس زبره و الغشاء بيتمط مع حركته البطيئة .. زبره بقى بيدخل اكتر و اللذة رهيبة و ماسك نفسه بالعافية .. بص في عينين بنته و ابتسم و غمزلها .. فهمت غمزته .. متوترة و خايفة .. بس ابتسمت و غمزت لباباها بعنيها الجميلة .. زق زبره زقة طويلة و عميقة بسرعة أكتر من الأول .. زبره إنزلق لآخر كسها و حس بالغشاء بيحضن زبره و هو بيتفتح و يتهتك .. مروة صرخت صرخة ضعيفة في لحظة الألم الأولى .. إستقر بزبره في أعماق كسها و ما إتحركش عشان ما يوجعهاش .. خلاص فتح كس بنته العذراء .. فض غشاءها و طعن شرفها .. نزع عذريتها و حرر كسها .. مروة خايفة يكون فيه وجع تاني .. دمعة نزلت من عنيها .. هي نفسها مش عارفة دي دموع الفرح و لا دمعة ألم .. باباها باسها في جبينها و قالها: مبروك يا حبيبتي .. يا مراتي. بصتله و قالت: اللله يبارك فيك يا بابي .. بحبك. قالها: بحبك يا مروة .. بيوجعك؟ قالتله: لأ .. راح الوجع. باسها في بؤها و ابتدى يتحرك ببطء .. يطلع و يدخل في كسها .. عندها حيل من الوجع لكن يحتمل و بيروح واحدة واحدة .. لذة الإحساس بزبر باباها مالي كسها مغطي على شوية الألم اللي باقيين .. إبتدي ينيك أكتر و يزود معدل الدخول و الخروج .. زود سرعة النيك و مروة مستجيبة و حاسة بلذة الجماع .. حاسة بأنوثتها و ذكورة أبوها نياكها .. كسها بيستقبل زبر كبير بكل ترحاب .. زبر أبوها بينيكها و بيدخل إلى أعماق كسها .. أمها بتبص على زبر جوزها و هو بينيك بنتها في أعماق كسها .. شايفة جسمها الصغير بيفرك و يتمتع بالنيك لأول مرة على سريرها و مع جوزها .. شايفة نقطة ددمم على عمود زبر جوزها لما بيطلع من كس بنتها . خلاص مروة ما بقتش بنت .. مروة العيلة المفعوصة بقت مرة بتتناك زي أي مرة في كسها ..















مروة و أبوها في عالم من المتعة و الجمال أنساهم وجود داليا التي نست نفسها هي الأخرى باللعب في كسها و القذف عدة مرات و هي بتتفرج على بنتها بتتزبر و تتناك قدامها. مروة تغاضت عن قليل الألم المتبقي مقابل لذة الجنس في أول مرة تحس بزبر يدخل من كسها و يصل إلى منتصف بطنها مخترقا كل الحدود و متجرءا على كل الأعراف و القيم .. زبر أبوها فحلها و نياكها و محطم عذريتها .. عمر تايه في لوعة النيك مع بنته و هي بتجيب ضهرها لأول مرة و هي بتتناك نيك كامل .. تيبس جسمها و مسكت ضهره بضوافرها تشده إليها .. و هو ما استحملش يشوف بنته بالمنظر ده .. مغمضة عنيها و مستمتعة إلى درجة الجنون .. تيبس هو الآخر و أسرع في النيك بعمق و قسوة .. يصرخ و هو يقذف حمم لبنه في أعماق أعماق كس بنته .. بل إنه يقذف مباشرة داخل رحمها الصغير .. منيه يسيل داخل إبنته يبحث عن بويضاتها كي يخصبها .. عمر بيبصلها و يقولها: لبني جوة كسك يا مروة .. ححبلك و تجيبلنا بيبي .. حيبقى بيبي جميل زيك يا مروة. مروة: بتبتسم وسط هياجها و تقوله: كب كمان يا بابا .. أنا عايزة لبنك كله في كسي .. من هنا و رايح ما تكبش غير جوة كس بنتك حبيبتك. داليا حاسة بشوية غيرة دلوقت .. بنتها جميلة و صغننة و لونة .. شكلها يجنن و هي بتتناك .. أي راجل لازم يهيج عليها و يتمناها .. لكن هي كمان عندها شابين مصححين و زي الفل .. هي كمان حتخليهم ينيكوها و يمتعوها و يكبوا لبنهم في كسها .. محدش أحسن من حد .. البيت حيبقى ممتع جدا .. كله نيك و استمتاع و حرية .. مروة أضافت كتير لجمال البيت و إثارته لما اتمنيكت مع علي و مصطفى .. و أبوها كمان .. هي و أمها لبوتين هايجين .. شكلهم حيحلبوا رجالة البيت و يضيعوا صحتهم بس في متعة و روعة في أحضان اختى البريئة مروة و أمي الملتزمة داليا.



الجزء الثالث عشر:





أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.



بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها بلسة ينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: **** يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.









رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها دلوقت؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.





الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد ما ناك بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف هو يقصد أنهي شغل بالظبط ? .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله: تحب تشوف عم حسن بيزبر مراتك إزاي؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عاكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنت بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانس ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.



بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.





بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العاري .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف ممان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت الممالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقيىقوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت هايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمصت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.









عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سبدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها









بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا داليا عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي مسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.











عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش من قبل ما يدخل كله .. عم حسن قالهاقالها و هي في قنة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و ازوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ .. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها









عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر











زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها









عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة تللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة كن النيك الذكوري بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت ..









مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. و ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتبتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيها على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى ..





و للجزء بقية



الجزء الثالث عشر: الحب كله





أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.



بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي يا بابي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها لسة بينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: رببنا يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.









رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. مراتي و بنتي ..عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.





الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد الجماع مع بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف و تتأكد هو يقصد أنهي شغل بالظبط ? .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة و ما ناكنيش إمبارح يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه و يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله بدلع و لبونة: تحب تشوف عم حسن و هو بيزبر مراتك؟ عايز تشوفه و هو بينيكني؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عالكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنا بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانش ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو أدينا بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.



بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.





بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني يا عسل. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي من نطقه و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العريان .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف مكان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت المكالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقي اوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت عايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمضت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.









عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سيدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها









بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا بت عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي نسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.











عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش تاني من قبل حتى ما يدخله كله .. عم حسن قالها و هي في قمة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و لزوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ معقولة راجل عجوز كدة زبره واقف زي الحديدة ما بيهمدش و بيطول في الكب قوي .. يمكن واخد فياجرا واللا مقويات و اللا ترامادول؟ .. و يمكن عشان جسمه دايما نشيط و شغله فيه حركة كتير؟ مش مهم .. المهم يبسطني.. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها









عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر











زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها









عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة اللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة من النيك الذكوري القوي بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي؟ معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت .. b





m



مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. هزتله راسها بتستأذنه إنها توريله النيك .. مصطفى بيبص عليها و بيضرب عشرة قدامها .. ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه و ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيه على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى .. عاجباك يا مصطفى تشوف أمك بتتناك كدة على سرير باباك؟ عاجبك اللبن و هو بينقط من طيز أمك المتناكة؟ عاجبك منظر أمك عريانة مع راجل غريب كدة؟ هجت و كبيت حلو عالمنظر؟ داليا خدت زبر عم حسن و دخلت راسه في كسها و فضلت تتحرك تدخله و تطلعه و هي بتبص لمصطفى و تبتسمله .. مصطفى فضى كل لبنه . . إبتسم لأمه و مشى راح على أوضته من غير ما يعمل صوت .. ساب مامته تكمل نيك لو عايزة .. بس عم حسن إكتفى بالملحمة اللي عملها .. حضن ماما من ورا و باس رقبتها و قالها: إنتي حلوة قوي يا مدام داليا .. أنا مبسوط قوي .. إنتي اتبسطتي؟ داليا إتدورت بسرعة و لهفة لعم حسن .. مسكت زبره في إيدها و قالتله: طبعا إتبسطت .. ده إنت معلم في النيك .. أنا عمري ما إتناكت جامد كدة .. زبرك ده جنني .. هو إنت بتنيك حلو كدة على طول؟ ابتسم و قالها: مع الستات الحلوين بس .. إنما مع أم العيال بابقى عايز أكب و أخلص بسرعة. داليا: حطت راسها على صدره و قالتله بدلع: مين أحلى في السرير أنا واللا يسرا؟ شخر و قالها: أحة .. إنتي طبعا .. إنتي أجمل في كل حاجة يا مدام داليا. ضحكت و قالتله: إيه بقى مدام داليا دي؟ كنت بتقوللي يا بت من شوية. قالها: معلش يا هانم كل وقت و له أدان .. العين ما تعلاش على الحاجب برضه. قالتله: أصيل يا عم حسن .. قوللي بقى: إنتىلسة بتنيك يسرا واللا خلاص بطلت؟ بصلها بشك شوية و قالها: الباشمهندس منعني أروح عندها. بصتله بشك و قالتله: و مالك متلخبط كدة ليه؟ قوللي بصراحة و أنا مش حاقول لعمر. قالها: معلش يا هانم إعفيني من السؤال ده .. دي أسرار ناس و … مدت إيدها عالكوميدينو و إديتله ورقة ب ٢٠٠ جنيه و قالتله: عموما مش حاجبرك على حاجة بس لو تبلغني كل اللي بيحصل حابسطك قوي. بص لل ٢٠٠ جنيه و قالها: هي ببتصل بيا كل فترة أروحلها في مكان بس من غير الباشمهندس ما يعرف .. مدام داليا مش حأوصيكي .. الباشمهندس ما يعرفش حاجة. قالتله: ما تخافش مش حاقوله .. بتروحلها فيلا الساحل؟ قالها: لأ .. دلوقت الباشا معين أمن و طباخ و جنايني و خدامة .. ما عادش ينفع. قالتله: إمال بتقابلها فين؟ سكت و مرضاش يتكلم .. مدت إيدها إدته ٢٠٠ جنيه كمان .. أخدهم و قالها: ملهوش لزوم يا هانم .. هي بتقابلني بعربيتها في أي مكان عام و تاخدني على شاليه بتاعها .. بس والللهي ما أعرف هو فين و لا أعرف أروحه لوحدي. قالتله: يعني عمر مش بيقابلها في فيلتها؟ قالها: كان بيقابلها هناك و يبات معاها كمان .. بس دلوقت معرفش. قالتله: و إنت بتروحلها مخصوص إسكندرية لما تبقى عايزة تتناك منك؟ قالها: آه بأروحلها مخصوص .. هي ست سخية قوي و الفلوس ملهاش عدد عندها . بتدفعلي كل التكاليف و زيادة. قالتله: يعني كام في السفرية؟ ضحك و قالها: بتاخد كبشة فلوس و تديهملي .. يطلعوا ألفين .. تلاتة .. هي ما بتعدش. داليا قالتله: طيب يا عم حسن تبقى تبلغني لما تتصل بيك تاني و أنا حابسطك. قالها: حاضر يا هانم. عم حسن أكيد مش ناوي يفضح يسرا اللي بتأكله الشهد و بينيكها كمان .. بس يمكن لو إشتاق لجمال و نعومة ماما يبقى يقولها شوية أخبار.



عم حسن قام و لبس هدومه و سلم على ماما بحضن و بوس و لم عدته و مشى .. ماما سمعته بيفتح ترباس الباب .. يعني كان مقفول! إمال مصطفى دخل البيت إزاي؟!!



ماما لسة عريانة في السرير .. مهدود حيلها من النيك الجامد بتاع عم حسن و طيزها لسة بتنز لبن عالملاية .. لقت مصطفى جاي عالباب بيبص عليها و متردد يدخل .. بصتله بنظرة حنية و قالتله: تعالى يا مصطفى .. عايزاك. دخل مصطفى ماشي بالراحة و مش عارف يبتدي كلام إزاي .. لما قرب عالسرير ماما مسكت إيده و قعدته على حرف السرير وهى لسة عريانة و قالتله: إنت دخلت البيت إزاي يا ولد؟ قالها: قلت لمدرسة الباص ميس علياء إني عيان و طلعت فتحت بمفتاحي قبل ما علي و بابا ينزلوا و إستخبيت تحت سريري لحد عم حسن ما جه. ماما: و عملت ليه كدة يا مصطفى؟ مش عيب تكذب على ميس علياء و عيب كمان تتجسس على ماما كدة؟ مصطفى: كنت عايز أشوف بتعملي إيه مع عم حسن. ماما بنظرة حب و تشجيع: و عجبك اللي شفته؟ مصطفى حط وشه في الأرض مكسوف .. قالتله: أنا شفتك بتضرب عسرة و بتكب لبنك .. كنت مبسوط و إنت شايف مامتك بتعمل سكس؟ هز راسه بكسوف .. داليا: عجبك منظر مامتك و هي عريانة؟ بص بسرعة على جسمها و هز راسه و رجع بص في الأرض. داليا عجبها الموقف و هايجة .. قالتله: عجبك منظر مامتك و هي بتتناك يا حبيبي؟ الكلمة وقفت زبره .. هز راسه تاني .. ماما شايفة زبره إبتدى يقف في الشورت قالتله: قوللي يا حبيبي إيه أكتر منظر عجبك؟ مصطفى متردد يتكلم .. قالتله بإغراء: عجبك لما كنت باتنطط على زبر عم حسن عالكنبة؟ هز راسه .. مدت إيدها حسست على زبره و قالتله: قوللي أحلى منظر عجبك بالتفصيل و أنا حأخليك تتبسط دلوقت .. إنت عايزني أمصلك؟ قالها: آه بلييز يا مامي. قالتله بابتسامة تشجيع طيب قوللي بقى عجبتك إزاي و أنا بتناك؟ زبره وقف أكتر من الكلمة تاني .. قالها: أكتر حاجة عجبتني لما كنتي نايمة على ضهرك و رافعة رجليكي و عم حسن بيهبد فيكي .. كان صوتك و هياجك حلو قوي يا مامي.









داليا عضت على شفايفها لما فكرها بالنيك العميق ده لما كان عم حسن بيفحت فيها بزبره الكبير و يكيفها .. قالتله بمياصة: عندك حق يا مصطفى .. أنا كنت هايجة قوى في الوضع ده .. طلعت بتفهم في النيك أهو يا مجرم. و ابتدت تمسك زبره المنتصب و تضربله عشرة .. مصطفى بيبص لبزاز ماما عريانين قدامه و كسها كمان .. ماما لاحظت نظراته .. قربت شفايفها من شفايفه و قالتله: مش عايز تبوس مامتك حبيبتك؟ و حطت شفايفها و باسته .. مصطفى فتح شفايفه و إبتدى يمص شفايف مامته و يمص لسانها بهيجان .. أخدت إيده حطتها على بزها و قالتله: حسس عليا يا مصطفى عشان تكب بسرعة لو عايز .. إعمل اللي إنت عايزه بس إوعدني مش حتقول لبابا. مصطفى مد إيده التانية على كسها و قالها: مش حاقول يا مامي .. ممكن أمسك كسك؟ عضت على شفايفها و هزت راسها و هي بتبص في عنيه .. نظرة رغبة و إستسلام و إذعان . داليا بتسلم نفسها لإبنها التاني .. سابتله كسها يلعب فيه و اتدورت و حطت زبره في بؤها .. زبر إبنها الصغير بين شفايفها بتمتعه بطراوتهم و حنيتهم .. إبنها يستاهل أكتر من كدة بكتير .. كفاية إنه سابها تتمتع المتعة المجنونة دي بالنيك مع عم حسن لحد ما خلصوا .. كان ممكن يقطع متعتهم و يحرمها من لذة الزبر الضخم اللي شخرمها في كل حتة في جسمها .. ابنها حبيبها يستاهل جايزة كبيرة .. كليرة قوي











• داليا بتمص بحب و حنان و إبنها بيلعب في كسها و طيزها .. إفتكرت إن طيزها لسة مليانة من لبن عم حسن .. قالتله: بلاش طيزي يا مصطفى عشان المني اللي فيها. لقت مصطفى بيحط لسانه بيلحس طيزها .. ده بيلحس لبن عم حسن اللي ناك أمه .. فلفصت منه سوية و قالتله: بتلحس لبن عم حسن؟ قالها: كان عاجبني قوي و هوة بيكب في طيز حضرتك .. إنتي كنتي مبسوطة واللا كان بيوجعك؟ قالتله بدلع و هي حاسة بلسانه على خرم طيزها : إنت بتكسفني قوي يا مصطفى .. بتلحس طيز مامتك .. أيوة كنت مبسوطة قوي زي ما أنا مبسوطة معاك دلوقت يا حبيبي. مصطفى هاج أكتر و زود اللحس و نزل يلحس كسها كمان و هي بتمص زبره جامد و آهاتها مولعة الموقف .. إبتدت تتشنج و تشد ضهرها و تإن و تترعش .. كسها بينتفض على بؤ إبنها اللي أول مرة يحس الإحساس ده .. قالتله و هي بتتأوه و تترعش: إلحس أكتر .. أكتر .. ما تبطلش يا مصطفى .. آه .. آآآه .. آآآآه .. أوووه .. أووووووه … كبت عسلها كله و مصطفى مستغرب بس مبسوط إنه عرف يوصل مامته حبيبته لقمة نشوتها .. داليا بتهدى شوية شوية و لسة مصطفى بيمتع لسانه و شفايفه بأنوثة كسها الجميل .. مسكت زبره اللي كانت نسيته مرة تانية و ابتدت تمص فيه و هو واقف زي الحجر .. مصطفى بيحط صوبعه جوة كسها و يحاول يدخله في طيزها و هي بتفرك .. قالتله: تعالى أخليك تكب في بؤي يا حبيبي. حسس على شع ها و صهرها و ما إتحركش .. قالتله باستغراب: مش عايز تكب في بؤي يا مصطفى؟ قالها: لأ يا مامي. و بيدخل صبعه في كسها .. فهمت هو عايز إيه بس ما ينفعش تخليه ينيكها كدة من غير ما يتحايل عليها و كأنه أجبرها و ضحك عليها .. يتمنعن و هن الراغبات .. قالتله: إمال عايز تكب إزاي يا مصطفى؟ قالها بتردد: عايز .. عايز .. قالتله: قول يا حبيبي ما تخافش. قالها بسرعة: عايز أعمل سكس معاكي يا مامي. داليا بصتله و هو وطى وشه مش قادر يبص في عنيها .. قالتله: عايز تنيكني يا مصطفى؟ تنيك مامتك؟ .. هز راسه و قالها بكسوف: بلييز يا مامي و مش حأقول لحد. قالتله: يعني لو ما خليتكش تنيكني حتقول لبابا على اللي شفته؟ مثطفى سكت .. عمره ما فكر فيها بالطريقة دي .. يعني حيبتز مامته .. قالها: لأ يا مامي ما أقصدش متزعليش مني بليز. هي فاهمة بس بتستعبط .. قالتله بصوت ضعيف: أنا بحبك يا مصطفى .. ليه تبتزني كدة؟ عايز تنيك مامتك بالعافية؟ قرب منها و فاكرها في لحظة ضعف و صعبت عليه . مسك راسها و قالها: لأ يا مامي .. مش غصب عنك .. أنا بحبك و عايز أعمل سكس معاكي برضاكي .. عمري ما عملت سكس قبل كدة و نفسي أعمله معاكي إنتي .. أنا بحبك قوي يا مامي . بلييز .. هو إنتي بتحبي عم حسن أكتر مني؟ بصتله بحنية و قالتله: لأ طبعا بحبك إنت أكتر من أي حد في الدنيا .. إنت إبني حبيبي الصغير الجميل اللي كبر و عايز ينيك. قالها بأمل لما سمع نبرة صوتها بتتغير: طيب يا مامي بلييز وريني متعة الجنس و الحب طالما بتحبيني اكتر من عم حسن يبقى متعيني بيكي زي ما متعتيه. بصتله بنظرة إعجاب .. الواد عنده منطق برضه .. قالتله بابتسامة صافية و صوت واطي و هي بتبص فى عنيه: مش حتقول لحد؟ مصطفى كان حينزل ساعتها .. أمه خلاص حتسلمه نفسها .. بس بتشرط عليه إنه ما يقولش لحد .. قالها: أوعدك يا مامي ده سر بيني و بينك إنتي بس. ابتسمتله و حطت شفايفها على شفايفه في بوسة إستسلام طويلة .. إستسلام لرغبتها في إبنها .. إستسلام لشهوة دفينة جواها إنها تمتع أولادها بجسمها و تخليهم ينيكوها و يتجننوا عليها .. شهوة إنها تشوف الشبق في عنيهم ساعة النيك و تشوف حبهم و لذتهم بعده.

و هي بتبوس مصطفى قلبت نفسها و بقت نايمة على ضهرها و هو ابتدى يطلع فوقيها .. مدت إيدها مسكت زبره تلعب فيه و هو بيبوسها و ابتدت تحكه على كسها … مصطفى بدأ ياخد الوضع الصح فوقيها و هي فتحت رجليها عشان يدخل بينهم بجسمه و يبقى زبره متمكن من كسها أكتر .. مصطفى بيمص شفايفها الحلوين و إيده بتفعص بزها و حاسس بزبره بيحك بين شفرات كسها .. معقولة ماما حتسيبني أدخل زبري في كسها؟ معقولة حنيك ماما دلوقت؟ ماما داليا الملتزمة المحججبة المتدينة اللي علمتني الإلتزام و التدين حتخليني أنيك كسها دلوقت؟ أنا أكيد في حلم . بس حلم جميل .. داليا حاسة إن كسها و زبر مصطفى مولعين خلاص و مستعدين للحظة الأخيرة اللي يندمجوا مع بعض و القضيب يدخل في الفرج اللي جاهز له بسوائله و لزوجته و حرارته .. ماما حطت راس زبر مصطفى على فتحة كسها و قالتله بنعومة: مش حتقول لحد يا مصطفى؟ قالها: لأ مش حأقول .. بلييز يا مامي دخليه بقى. داليا قالتله بمياصة: دخله يا مصطفى .. دخله في كسي و نيكني يا حبيبي .. نيك مامتك اللي بتحبك. مصطفى ضغط بوسطه لقى زبره داخل بينزلق في لحم كس مامته . بيتزحلق من السوائل الغزيرة اللي تدل على هياج مامته أكتر منه .. زبره بيحس بحرارة جميلة ما حسش بها من قبل … زبره بيغوص أكتر و أكتر جوة كس أمه و يستمتع بكل لمسة مع جدران كسها الناعم .. بدأ يتحرك جوة كسها بالراحة .. داليا طلعت صوت محن و ^اوه رهيب .. حضنت راس إبنها و رفعت رجليها حوالين وسطه في إذعان كامل له و تسليم كسها بكل ما تعنيه الكلمة لزبر إبنها .. و قالتله بمياصة و حب: نيكني يا مصطفى.









زبر مصطفى في أقصى درجات إنتصابه و هو حاسس بمياصة و لبونة أمه تحتيه .. حاسس بحبها و حاسس بكسها و جماله و نعومته .. ظبط الإيقاع بحركت وسطه .. زبره داخل طالع في كس مامته بيمتع نفسه و يمتعها .. بينيك أمه و هو فوقها زي نيك المتجوزين .. أمه عريانة تماما عشان يستمتع بكل تفاصيل جسمها و طراوته و نعومته و إستسلامها له .. فضل ينيك فيها و هي في دنيا أخرى في حضن إبنها نياكها اللي بينيك بهدوء و إستمتاع و تلذذ .. كأنه مش أول مرة ينيك .. إبنها البكر الملتزم المتدين بينيكها بمزاج و تلذذ .. مش عايزة اللحظات دي تنتهي .. قذفت شهوتها مرة و إتنين و هو لسة شغال .. يبدو إنه حيطول لأنه لسة كابب من دقائق و هي بتتناك من عم حسن .. كام مرة حتكبي يا داليا النهاردة؟ بقيتي متناكة ما بتشبعش يا داليا .. عوضي أيام الحرمان .. أيام ما كان جوزك بس اللي بينيكك و وقت ما هو يحب كمان .. إتناكي ليل نهار و اتبسطي .. إتناكي من أي راجل يعجبك .. إتناكي من أولادك الحلوين دول .. أكتر ناس بتحبك و تخاف عليكي .. إتناكي يا داليا و اتشرمطي عليهم محدش منهم حيقول حاجة لحد .. حيستمتعوا بكس أمهم حبيبتهم و يعشروها ليل نهار في أمان جوة جدران بيتهم .. مصطفى غير الوضع ..









عايز يجرب حاجات جديدة .. أوضاع يشوف فيها زبره و هو بيدخل كس أمه و يطلع .. يشوف تعبيرات وشها و هي بتتناك منه .. يشوفها و هي بتكب من لذة زبره في كسها .. عايز ينيك أمه في طيزها كمان .. هو عارف إن النيك في الطيز حرام .. بس يمكن حلو .. ممكن ماما تسيبني أنيكها في طيزها زي عم حسن؟ أكيد حتسيبني .. هي دلوقت شرموطتي أعمل معاها اللي أنا عايزه .. مصطفى خللى داليا تعمل وضع الدوجي ستايل .. دخل زبره في كسها و ابتدي ينيك و هو شايف خرم طيز أمه قدامه و آثار لبن عم حسن لسة حواليه .. بيدقها جامد في كسها و هي موحوحة تحته .. لسة بينيك بهدوء و بمزاج عالي .. أحلى نيك و أمه متمزجة من زبره و فخورة بإبنها اللي بقى معلم نيك









مش كفاية .. مصطفى في قمة نشوته .. أول مرة ينيك و أمه مستسلماله . قالها: ممكن يا مامي أنيكك في طيزك زي عم حسن؟ داليا هاجت أكتر من الجملة و افتكرت عم حسن و زبره الضخم .. بس زبر إبنها أحلى في نظرها و إحساسها بيه أقوى .. مجرد فكرة إنه إبنها اللي بينيكها بتجننها . . منىغير كلام نزلت بوسطها على السرير و مدت إيديها الإتنين فتحت بيهم فرد طيزها عشان توسع لزبر إبنها يدخل فيها .. مصطفى حط راس زبره على خرقها و دخل راس زبره .. دخلت بسهولة .. ما هي طيز أمه لسة متناكة من زبر ضخم فتحها أتر و وسعها .. جنان الجنس .. مش مصدق إن أمه سايباه يعمل كل قلة الأدب دي فيها و ساكتة ..









زبره في طيز أمه بينيكها بسرعة .. اتجنن خلاص و مش قادر على الروعة دي أكتر من كدة . دق أكتر و أكتر و داليا بتترعش تحتيه و تكب في عسلها من نيك إبنها .. داليا حتتجن هي كمان و بتتطلع أصوات بنت متناكة .. مصطفى فقد السيطرة و قذف في أعماق طيز أمه و هو بيصرخ من اللذة .. دفعة وراء أخرى من لبن الإبن داخل طيز أمه .. لبنه بيختلط مع لبن عشيقها اللي ناكها قبليه .. الأفكار الهايجة مسيطرة عليه و هو بيكب ماء رجولته في دبر إمرأة هي أمه الملتزمة داليا ..



مصطفى بدأ يهدأ مع إنتهاء قذفه و هدأت حركة وسطه و لكن النشوة مازالت تدغدغ أرجاء جسمه و الفكرة مازالت تلعب برأسه .. كيف حدث هذا؟ و أي متعة هذه؟ كيف وصل به و بأمه الحال من منتهى الإلتزام و التدين و عمارة المساجد و دعوة الآخرين للفضيلة إلى الإيلاج في دبرها و قذف منيه بهذا الحب و هذه الشهوة فيه؟ كيف وصل بهم الحال من العفة و الطهر إلى هذا الدنس اللذيذ و العهر الرائع؟ مازال مستلذا بمكانه فوق ظهر أمه و قضيبه مازال شبه منتصب في دبرها .. يراها تحته مستسلمة مستلذة تضع وجنتها على السرير في وداعة و سعادة و هي تفكر في ما أحدثه بها إبنها الصغير و بفرجها و بدبرها من متعة لا توصف و نشوة مازالت تسري في بدنها و تطلب المزيد. مرت لحظات من التأمل و الراحة بين العشيقين يستجمعا فيها قوتهما و إدراكهما و يعودا إلى الأرض بعد أن حلقا في سماء المتعة حتى تمنيا ألا يعودا منها. مصطفى بدأ بالكلام و هو مستلقى على ظهر أمه و ملتصق بلحمها الناعم الطري: بحبك يا مامي .. أنا كنت حتجنن من اللذة .. مش عايز أبعد جسمي عنك .. أنا مبسوط قوي بزبري جواكي و مش عايز أطلعه. داليا مبتسمة و راضية و مستمتعة بكلام إبنها اللي أول مرة ينيك .. قالتله: خليك يا حبيبي زي ما إنت عايز .. أنا عايزاك تتبسط و تستمع .. أنا كمان مبسوطة قوي يا حبيبي. قالها بشك: مامي إنتي مبسوطة أكتر من النيك بتاعي واللا بتاع عم حسن؟ أصلك كنتي بتصوتي جامد و هو بينيك حضرتك. ضحكت من أدبه رغم إن زبره لسة في طيزها! قالتله: طعم النيك منك إنت إبني حبيبي و نور عيني مختلف و أحلى من أي حد تاني .. إنت بتنيك حلو قوي يا مصطفى .. قولي بصراحة إنت نكت حد قبل كدة؟ قالها و هو يشعر بالفخر: لأ .. إنتي أول واحدة أعمل معاها كدة .. و مش عايز أعمل كدة غير معاكي إنتي .. بحبك يا مامي. ابتسمت لأنها فاهمة قلب شاب صغير زي مصطفى لسة فيه براءة و قصر نظر .. قالتله: حبيبي .. إنت أكيد حتحب بنات تانيين و حتجرب معاهم و حتتبسط كتير معاهم .. إنت لسة صغير .. بس أنا مبسوطة بحبك و كلامك يا حبيبي. سألها: مامي ممكن أنيك حضرتك تاني؟ بليييز؟ قالتله: ممكن يا حبيبي بس مش دلوقت .. إنت كبيت مرتين و أكيد تعبان .. و أنا كمان تعبانة .. وقت تاني. مع بسمة رضى ابتدى يرفع نفسه و يسحب زبره برة طيزها و شاف لبنه بيسقط من خرم طيزها على كسها و على ملاية السرير .. لحم طيز مامته الأبيض الناعم إحمر من كتر النيك و الضغط عليه و أصبح أكثر إغراءا .. قلب نفسه جنبها و هي مازالت على بطنها و ابتدى يبوسها في بؤها و هي تبادله القبلات بشفايفها الناعمة و ابتسامتها الخلابة .. ابتسامة حب و رضى مع إطمئنان على إبنها الصغير بعد أن نجحت هي و إبنتها في العبور به من أزمة كادت تدمر حياته و نفسيته و وصلا به إلى الإنضمام لكتيبة المتعة و سرير السعادة.



ذهب مصطفى للحمام و إلى غرفته للإستعداد لعودة إخوته .. داليا قامت من السرير و مش قادرة تمشي بعد ما إتفشخت حرفيا من عم حسن و نيكه الشديد و زبره الكبير العنيف .. قامت تشوف التسجيل بتاع كاميرا أوضة النوم و هي عارفة إن جوزها حيحب يشوفه بعدين عشان يشوف عم حسن فشخ مراته إزاي .. بس هي لازم تمنتج باقي الفيديو و تمسح اللي عملته مع مصطفى .. فكرت شوية و قررت تخزن الجزء بتاع مصطفى في مكان تاني سري .. الجزء ده عاجبها أوي و عايزة تحتفظ بليلة دخلة إبنها مصطفى عليها ..



داليا شافت مكالمات كتيرة من جوزها و شافت رسالة منه بتقولها: خلي بالك يا داليا .. مصطفى في البيت. إرتبكت و اتلخبطت .. صحيح جوزها ممكن يكون فضل شايف كاميرا التابلت اللي في الصالة بس ما يشوفش الطرقة و لا أوضة النوم .. راحت جابت التابلت من الصالة لقت جوزها لسة فاتح .. شاورتله ما يتكلمش و دخلت أوضة النوم و قفلت الباب .. عمر قالها: إيه يا داليا طمنيني .. مصطفى شاف عم حسن بينيكك؟ قالتله: مش عارفة .. بس باب أوضة النوم كان مقفول .. ما شافش حاجة .. بس هو جالي الأوضة بعد عم حسن ما مشى بشوية. قالها: أنا شفته بيتمم على باب الشقة بعدعم حسن ما مشى .. مش عارف هو شافكم في الصالة واللا لأ. داليا طبعا عارفة إن مصطفى شاف كل حاجة بس مش عايزة تقول لجوزها .. مش وقته. قالتله: ما أفتكرش يا حبيبي .. هو بيتصرف طبيعي معايا و ما قالش حاجة .. كانت تبقى مصيبة لو شافني .. يا لهوي. قالها بهياج: ده كان منظر مجرم و أمه البطل بتنيك نفسها فوق الزبر الكبير ده .. إنتي كنتي جميلة قوي يا دولي .. إتناكتي من الراجل العجوز يا شرموطتي. قالتله بمياصة: إخس عليك .. هو أنت كان ممكن أتناك غير بإذن جوزي حبيبي .. مش إنت كان نفسك تشوفني باتناك من راجل تاني برضه؟ قالها: بس ما كنتش فاكر إنك شرموطة قوي كدة يا حب .. ده إنتي جننتي الراجل. قالتله بمياصة أكتر: إمال حتقول إيه لما تشوف عمل في مراتك إيه عالسرير؟ .. ده فرهدني و شرمطتني خالص. قالها و الهياج باين في صوته: عايز أشوف الفيديو دلوقت .. عايز أكب تاني. قالتله بإندهاش: إنت كبيت إزاي و إنت سايق؟ ضحك و قالها: ركنت على جنب أول ما شخط فيكي و قطعلك اللباس و خلاكي خدامته .. ضربت عشرة و أنا شايف مراتي بتمص زبر راجل تاني و تتنطط على زبره في بيتي و هي عارفة إني شايفها و شايف لبونتها .. ما قدرتش أمسك نفسي. اتنهدت بشهوة و قالتله: أنا كمان كنت بأكب زي المجنونة .. مش عارفة إيه اللي حصلي .. أول مرة أكب كتير كدة .. كان إحساس مجنون إني أعمل كدة و جوزي شايف كل حاجة. قالها: وريني فيديو أوضة النوم بقى .. عايز أكب تاني. نامت على ضهرها و رفعت قميص النوم و قالتله: حأوريك لبن عشيقي في طيز مراتك الأول. رفعت رجليها و و جهت التابلت على طيزها و باين على الخرم آثار اللبن .. حطت طرف صوبعها في خرمها نزل نقط لبن من طيزها .. عمر شافهم زبره وجعه .. مش عارف إن ده لبن إبنه الصغير البريئ المتزمت اللي ناك أمه في سريره من شوية…. ماما شغلتله الفيديو و كملتله الشو و هي بتوصفله إحساسها و هي بتتناك من زبر عم حسن و هو باين مثبتها تحتيه و بيهبد في كسها بعنف و قوة بيكيفها و يمزجها و يستخرج جواهر كسها الطاهر الشريف









بابا ماسك زبره في إيده بيدعك فيه و مراته بتديله الوصف التفصيلي لمشاعرها الآثمة و هي بتزني لأول مرة و تستمتع بتلك اللحظات الماجنة اللي سلمت فيها كسها لراجل غريب .. بس راجل راجل .. راجل يستاهل إن أي ست تفتحله كسها و تسيبه يزبره و يغوص في لحمه و إفرازاته .. بابا كب تاني قدام ماما .. مراته الشريفة العفيفة .. اللي أغواها و خلاها تنفتح على الجنس حتى أوصلها إنها تتناك من راجل تاني لأول مرة .. و بالمتعة دي و الجمال ده. منظر مراته بتتناك في كسها ثم في طيزها و عشيقها بيتصلب و يتشنج و يصرخ عاليا و هو بيكب في طيزها البيضاء المستديرة الجميلة .. كتير على أي راجل يستحمله .. كب عمر و فضى بيضانه مرة أخرى و هو راضي عن مراته حبيبته .. راضي عن مراته الملتزمة داليا.





مروة و أنا رجعنا من المدرسة .. مروة مستغربة من موقف مصطفى الصبح لما سابها في أتوبيس المدرسة و رجع البيت على إنه عيان و هو دلوقت زي الفل و ضحكته من هنا لهنا! دخلت لماما و هي بتحضر الغدا في المطبخ و سألتها: هو مصطفى كويس؟ رجع البيت ليه الصبح؟ ماما ابتسمت لها و قالتلها: كان تعبان شوية بس دلوقت أحسن. مروة ذكية قوي و مش مقتنعة .. بصت لماما بشقاوة و قالتلها: أكيد حضرتك ريحتيه؟ ماما بصتلها و ابتسمت ابتسامة كسوف و قالتلها: ملكيش دعوة .. خليكي في حالك .. و إيه اللبس اللي إنتي لابساه ده .. مش خايفة مصطفى يتخانق معاكي؟ و ضحكت قوي .. مروة لابسة لبس عادي بس سكسي .. من النوع اللي مصطفى ما بيحبوش و حاطة مكياج مخليها أكبر من سنها .. يللا ما هي بقت مدام دلوقت ?









شكلها ناوية تجننه .. و تجنني أنا كمان .. بتتمشى في البيت و تتدلع و تهزر .. مش خايفة من مصطفى .. أنا ببص لمصطفى و مستني رد فعله بس هو كوول و ما بيقولش حاجة .. شيئ غريب قوي! دي مياصة البت مروة و علوقيتها لا تحتمل .. إزاي مصطفى ساكت عالمسخرة دي؟ .. قمت أدخل أوضتي أجيب حاجة لقيت مروة معدية في الطرقة في نفس الوقت .. زنقتها في الحيطة و بوستها من خدها راحت مدياني شفايفها نبوس بعض و مصطفى في الصالة مش شايفنا .. ماما بتعدي تروح من المطبخ للسفرة و شايفانا بنبوس بعض بس ساكتة عشان مصطفى ما ياخدش باله .. مروة قالتلي: كفاية كدة .. مصطفى حيقفشنا. قلتلها: إنتي هيجتيني قوي يا بت .. ما تيجي في الأوضة شوية؟ ابتسمت بشقاوة و ضربتني في كتفي و قالتلي: ما ينفعش دلوقت .. بدلما مصطفى يمشي حابسطك. مسكت إيدها حطيتها على زبري .. مسكته تلعب فيه و بنبوس بعض .. ماما و هي معدية المرادي زغرت لنا إننا زودناها قوي .. سيبت مروة و دخلت الحمام .. مروة راحت وقفت قدام مصطفى في الصالة و سألته بمياصة: إيه رأيك في لبسي و ميكياجي يا صافى يا حبيبي؟









بصلها و قالها: ملابس خليعة .. ما ينفعش تلبسيها قدامنا. قربت منه و قعدت جنبه و بصت في عنيه بعلوقية و حب و قالتله: أنا لابسة كدة عشانك إنت يا حبيبي ياخويا .. مش عاجبك جسمي؟ بصلها تاني و ابتدى يلين .. قالها: بس علي بيشوفك كمان .. إنتي كدة بتهيجيه هو كمان. ضحكت و قالتله بدلع: و فيها إيه؟ إشمعنى إنت؟ هو إنت أناني يا حبيبي؟ ما هو أخويا كمان. بصلها باستفهام .. مصطفى ما بقاش فاهم حاجة في البيت ده .. إيه اللي بيحصل .. تكونش مروة بتتناك من علي كمان؟ .. هي البت علقة و جميلة و مغرية .. علي كوول معاها قوي زيادة عن اللزوم .. أكيد بينيكها .. بس هي فيرجن .. يمكن بس بتمصله زي ما قالتلي؟ مش عارف .. بس باين كدة إنها طالعة شرموطة زي مامتها .. مروة مسكت إيد مصطفى برومانسية و قالتله بصوت واطي و نعومة: بحبك يا مصطفى .. أنا مبسوطة قوي إننا بقينا صحاب. بصلها و ابتسم و قالها: أكتر من صحاب. و وطى صوته أكتر و كمل: إحنا عشاق. رفعت إيده باستها بحب .. ماما جت على ترابيزة السفرة و شافتهم بس عملت مش واخدة بالها و بتفكر .. هو التعريص ده حيفضل كتير .. البت مروة مالها هايجة على إخواتها كدة ليه؟ ولا كأنها إتناكت إمبارح من أبوها. قعدنا نتعشى مع بعض و كلنا في منتهى السعادة و الحب .. نظراتي مع مروة حبيبتي و ماما داليا كلها رغبة و شهوة و تفاهم .. سرنا مع بعض و نيكنا مع بعض و منتظرين مصطفى يمشي يروح الدرس في الجامع زي كل أسبوع عشان ناخد راحتنا .. و فعلا بعد الأكل دخل لبس جلابيته و نزل عشان الدرس .. مصطفى نازل درس و حيقابل الإخوة في المسجد لأول مرة بعد ما ناك أمه و بعد ما أخته مصت زبره .. بيقول في نفسه إزاي حأقدر أبص في عينين إخواني؟ إزاي حاقف أصلي جنبهم و أنا زاني بأمي كدة؟ إزاي حأقدر أستغفر و اللا أدعي؟ هو أنا كدة أبقى منافق؟ أكيد منافق و وسخ و معفن .. يمكن كافر كمان؟ لأ مش كافر .. أنا عندي يقين و إيمان في قلبي .. عندي شعور بالذنب اللي باعمله و عارف إنه ذنب .. خليني ما أسيبش الطاعة و ما أسيبش المسجد .. ما تخليش الشيطان يبعدك أكتر يا مصطفى .. خلي فيه باب مفتوح مع رببنا .. يمكن يقبلك منه في يوم من الأيام .. أنا مش منافق .. أنا ضعيف قدام الشهوة الحلوة اللي عندي و حسيت بلذتها و متعتها .. مش حاقدر أبطلها دلوقت .. ده أنا لسة عريس جديد .. دخلتي كانت النهاردة على واحدة فرسة ما تتسابش .. متعتها و متعتني .. و دلوقت أختى الحلوة الرقيقة دي كمان حتجنني .. أعمل إيه بس .. ماما حلوة قوي و النيك معاها رائع .. دي سابتني أعمل كل حاجة معاها واللا المتجوزين .. متعتني عالآخر .. مش حاقدر أبطل معاها .. ده أنا كبيت كتير بس لسة عايز أنيك و أمتع زبري .. بلاش الأفكار دي دلوقت يا مصطفى .. ركز و خلي لكل حاجة وقتها المناسب .. ما تخليش حاجة تطغى على حاجة .. إنت دلوقت طاهر .. إدعي و صلي و أذكر و استغفر.





بعد ما مصطفى نزل بشوية .. لقيت مروة حبيبتي مشغلة مزيكا و ابتدت تغني معاها و ترقص و هي بتتدلع على ماما اللي لسة بتلم السفرة .. عجبني رقصها و دلعها و المزاج العالي اللي عندها .. عاملة جو مبهج جدا في البيت الدلوعة الصغيرة دي .. رحت ناحيتها و حضنتها من ضهرها و ابتديت أرقص معاها .. أنا ما بعرفش أرقص خالص .. بلوش و خلاص .. المهم أحضنها و أحس بحرارة جسمها و أنوثتها .. إحنا الإتنين بنتحرك مع بعض و أنا ببوسها في رقبتها و كتافها . هايج عليها خالص .. بس برضه في بالي مامتي الجميلة .. عايز أنيك كسها و أكب جواها تاني زي المرة اللي فاتت .. هو ده السكس الحقيقي اللي بيعيش يا حبيبي .. ماما شايفانا مبسوطين و بتبصلنا بحب و مبسوطة لسعادتنا و اندماجنا .. عيالها حبايبها بيحبوا بعض و بيستمتعوا ببعض و بينهم ألفة و سعادة رببنا يديمها عليهم و يسعدهم أكتر و أكتر .. أخدت مروة و قعدنا على الكنبة و نازلين بوس في بعض .. أنا هايج خالص و هي كمان علوقيتها مالهاش حل النهاردة .. أكيد حاسة بالحرية و الإنطلاق عشان إتفتحت و اتناكت امبارح .. ماما شايفانا بنقلع بعض الهدوم بس هي مش قادرة حتى تمشي كويس من كتر ما اتفشخت من عم حسن .. بدأت أمص بزاز مروة حبيبتي و هي ماسكة زبري تلعب فيه و بتبوس كل حتة في وشي و رقبتي و كتفي .. نزلت شورتي و مروة نزلت تمصه . تلحس راسه و عموده كله بلسانها لحد بيضاني و تطلع تاني .. أنا مغمض عينية و مستمتع باللي بتعمله و هي باين عليها المتعة و هي بتمص زبري بمزاج عالي .. فتحت عيني لقيت ماما بتصورنا بالتابلت .. مروة عدلت وضعها عشان وشها يبان قدام الكاميرا و هي بتمص زبري .. ماما قالتلنا: الفيديو ده حيبقى ذكرى جميلة لنا كلنا يا حبايبي .. ما تتكسفوش و إعملوا أحلى فيلم بورنو حقيقي بين الأخ و أخته .. قالتلها: تعالي معانا يا ماما .. حيبقى أحلى و أمنا معانا كمان. عضت على شفايفها و قالت: و أنا بنفسي أدخل زبر إبني في كس بنتي عشان ينيكها. ولعت من الكلام و فاهم إني حافتح كس أختي دلوقت .. ماما قالتلنا تعالوا عالسرير أحسن. شيلت مروة على إيديا و مشيت بيها لأوضة النوم و ماما ماشية ورانا بتصورنا .. حطت التابلت موجهة عالسرير و جت جنبنا .. حطيت شفايفي على شفايفها مصيتهم .. طلعت لسانها شوية أخدته بين شفايفي أمصهولها و دخلنا في بوسة سكس فرنساوي عميقة و مروة بتقلع ماما الروب و الكمبليزون .. ماما قربت مروة كمان مننا و بقينا إحنا التلاتة بنتبادل البوس و مص الشفايف .. زبري بقى مش مستحمل و أنا شايف ماما و مروة بيمصوا شفايف بعض بمنتهى الرومانسية و الشهوة و العلوقية . مزتين جامدين في حضني .. قعدوني على السرير و نزلوا هما الإتنين يمصوا زبري .. مروة بتدخله في بؤها و ماما بتلحس بيضاني .. و كل شوية يبصوا للكاميرا مبتسمين بيسجلوا اللحظة الجميلة السعيدة بيننا

















زبري بقى منتصب على آخره و مش مستحمل أكتر من كدة .. قلت لماما: تعالي يا ماما عايز أنيكك. ماما قالتلي بابتسامة: عندنا ليك مفاجأة يا علي .. إنت حتنيك أختك النهاردة. بصيت لمروة باندهاش .. هزت راسها بكسوف و بصت في الأرض .. خدودها إحمروا من الخجل .. أحلى حاجة في أختي دي خجلها ? .. قلتلهم برغبة: يعني حافتح مروة دلوقت؟ ماما ابتسمت و قالتلي: أختك خلاص مفتوحة .. نيك و اتبسط بكسها زي ما إنت عايز يا حبيبي. استغربت و قلت: إتفتحت إزاي؟ مين اللي فتحها؟ ماما ردت بسرعة قبل ما مروة تقول حاجة كدة واللا كدة: أنا فتحتها إمبارح بخيارة عشان ما تتوجعش جامد من النيك أول مرة. بصيت لمروة لقيتها مكسوفة خالص و وشها أحمر .. رفعت دقنها بإيدي و قلتلها: كونجراتيوليشانس يا حبيبتي .. قمر و انتي مكسوفة كدة. وطت راسها تبوسني في بؤي و قالتلي: عايزاك يا علي .. عايزة زبرك كله يدخل جوة كسي .. نيكني و كب جوة كس أختك حبيبتك .. نيكني يا علي. قلتلها: إقعدي على زبر أخوكي اللي بيحبك و اتنططي فوقيه . اتحكمي إنتي في النيك و متعي نفسك و متعيني









مروة و لأول مرة .. أخدت زبري مسكته بإيدها و رفعت نفسها فوق جسمي .. حكت زبري شوية على شفرات كسها الوردي الغض .. بتفرش نفسها بزبري و ماما نزلت تلحس كس مروة تطريهولها .. شوية تلحس عمود زبري و شوية كس أختي لحد ما بقوا الإتنين جاهزين للملحمة .. مروة دخلت راس زبري في كسها و ابتدت تضغط عليه بجسمها عشان يدخل أكتر .. إحساس رهيب بينتقل من جدران كسها للحم زبري .. إحساس بضيق كسها و حرارته و لزوجته .. إحساس بحركتها المترددة الغشيمة اللي لسة مش عارفة تتناك ازاي .. مسكت وسطها الناعم بإيديا الإتنين و إبتديت أحركها فوقيا طلوع و نزول بالراحة و بدون إجبار لها . سايبها هي تحدد سرعة و عمق النيك . زبري مستمتع بكسها الدافئ المحب .. مستمتع بكل لمسة و بكل حركة و بكل آهة تخرج منها .. مستمتع بصوت اللزوجة و الإحتكاك بين زبري و كس أختي الجميل .. ضغطت بجسمها أكثر حتى أحسست أن زبري بأكمله قد ملأ كسها الناعم الخلاب و وصل إلى آخر نقطة فيه دون ألم و دون معاناة . كسها مازال ضيقا و لكنه ضيق ممتع يعتصر الزبر و يشعره بحضن دافئ حنون متشبث به و متعلق فيه ينتظر منه المزيد و المزيد من اللذة و المتعة .. بدأت أنيك أختي في كامل كسها و آهاتنا تتزايد و دفعاتنا تتناغم من أجل متعة لا توصف .. بدأت مروة ترتعش و تصلب ظهرها و تزيد سرعة حركتها بشكل كبير و صوت تأوهاتها يرتفع بدون إرادة منها .. إنها اللذة .. إنها قمة النشوة .. مروة استمرت بتحرك فخادها و كسها بطريقة كأنها بتعصر زبري جوة كسها و هي بتنزل دفقات من عسل كسها حوالين زبري و أمنا تشاهد كل ذلك و تلعب في بظرها بشدة و هي ترى إبنها و بنتها في هذا الإلتحام المحب و الشهوة الجامحة و اللذة الغامرة. قلت لمروة: عايز أكب يا حبيبتي .. بلاش أكب في كسك أحسن تحملي. ماما قالتلي: ما تكبش لسة أنا عايزاك تنيكني أنا كمان. مروة بتحب مامتها قوي و عايزاها تتبسط .. رفعت نفسها من على زبري بعد ما غرقتني .. ماما جنبي عملت وضع دوجي ستايل .. لقيت مروة نزلت تحتها تلحس كسها و ماما بتحسس على خدودها و رقبتها بمنتهى الحب و الشهوة .. مروة مبسوطة إنها بتسعد مامتها و تهيجها .. قربت زبري على كس مامتي و حكيته في بظرها و شفايف كسها الجميل .. مروة مسكت زبري اللي قدام وشها على طول .. دعكته شوية و راحت حاطاه في بؤها تمصهولي و تبله بريقها و لسانها الرائع بيمتع بطن زبري بحركته المحترفة عليه .. مش عارف البت دي إتعلمت الحاجات دي فين و إمتى .. بس يظهر إنها من النوع اللي بيحب يتقن أي عمل يعمله .. فضلت تحرك لسانها على بطن زبري و شفايفها بتعصره و تمتعه .. ماما شايفانا بنستمتع ببعض وراها و هي بتدعك في كسها بتخليه مستعد هو كمان .. مروة طلعت زبري من بؤها و حطته على شق كس ماما و دعكت راسه .. أنا لقيت زبري جاهز و بيتزحلق جوة كس أمي .. ضغطت ضغط خفيف و زبري بينزلق بهدوء و بطء يستكشف أغوار كس ماما الرطب الطري الرائع .. ماما بتتأوه مع دخول زبري .. رغم إنها إتفشخت من عم حسن و بعديه مصطفى و مش قادرة تمشي كويس من كتر النيك إلا إنها محبة عطوفة هايجة ما تقدرش تفوت فرصة متعة زي دي تاني .. العمر لحظة و ساعة الحظ ما تتعوضش و اللي يلاقي نيك و ما ينيكش يبقى أهبل .. تأوهات ماما هيجتني أكتر و بدأت اتحرك بقوة و زبري بيدك معاقل كسها بمنتهي الشهوة و المتعة .. مفيش حد في متعتي بنيك أمي الجميلة الناعمة في كسها و أختي بتلحس لها كسها و عمود زبري بعد ما هي كمان اتناكت و اتبسطت و جابت ضهرها .. إتنين زي القشطة مستعدين يمتعوني بكل ما أوتوا من جمال و ليونة و أنوثة .. كله بالحب و الرغبة في إسعاد الحبيب دون مقابل إلا المودة و الحنان.









مش عايز أكب .. عايز أستمتع بالنياكة دي لأطول وقت ممكن .. منظر مروة و هي عريانة و بتلحس كس ماما يجنن .. ماما هايجة خالص و في عالم من المتعة مع إبنها و بنتها و الكاميرا بتسجل كل لحظة و أجسادنا العارية تزيد المشهد جمالا .. ولا احلى فيلم بورنو أجنبي .. ماما جابت ضهرها و نفسها أسره و صوتها أعلى .. اترعشت جامد و سكبت ماء شهوتها على زبر إبنها و وش بنتها الجميلة و هي بتإن من المتعة .. معقولة الجنان ده كله يا داليا .. كل ده نيك في يوم واحد .. إهمدي و خلي شوية لبكرة يا قلبي .. إنتي بقيتي منيوكة قوي كدة ليه؟ واللا بتعوضي السنين اللي فاتوا من عمرك من غير نيك؟ كان ممكن تبتدي تتناكي من سن مروة كدة لو حظك حلو و أسرتك منفتحة .. يعني كنتي حتتناكي آلاف المرات حتى قبل الجواز .. يللا كل شيئ نصيب و اللي له نصيب في نيكة حيشوفها … ماما هبطت و نزلت نامت على السرير بتلتقط نفسها .. مبتسمة و مغمضة عنيها و مستمتعة إلى أقصى الحدود .. قالتلي بحب و دلع: تعالى أخليك تكب و تتبسط يا علي يا حبيبي .. تحب تكب فين؟ نمت على ضهري و قلتلها بصوت كله رغبة و شوق: عايز أشوف البزاز الحلوة دي بتتنطط قدامي .. بحب أشوفك بتنيكي نفسك على زبري يا ماما. إبتسمت بموافقة و سعادة من كلامي .. طلعت على زبري و ابتدت تحطه بإيدها في كسها .. جسمها و بزازها الجميلة قدام وشي .. إبتسامتها الحنون تذيبني فيها حبا و عشقا .. قالتلي بدلع: بزازي بتعجبك يا علي؟ عشان كبار و طريين و بيتهزوا قدامك؟ بصتلهم بشهوة و قلتلها: بموت في هزتهم و حلماتهم و مياصتهم. بصت في عنية بابتسامة و هزت بزازها كأنها بترقص شرقي .. رقصة خاصة جدا لإبنها و هي قاعدة على زبره في السرير .. فضلت ترقص بزازها عشاني و ابتدت تتحرك على زبري تدخله و تطلعه في كسها .. لذتها بتزيد و شهوتها تكاد تنفجر مرة أخرى ..









مروة بتلعب في كسها و هي شايفة حبنا و دلعنا مع بعض .. نيك جميل و ماما بتتنطط على زبري و بزازها الجميلة بتتهز قدامي زي الجيلي عشاني أنا بس .. إبنها حبيبها .. بتتنطط بذمة و شهوة عالية ولا كأنها على حصان .. الحقيقة هي اللي فرسة و زي القشطة و تتاكل أكل .. أحلى أم في الدنيا .. سرحت أنا و ماما في متعتنا و نسينا وجود مروة خالص .. متعتنا تتوه أي عقل .. فوجئت بعد شوية بمروة داخلة من باب الأوضة مبتسمة و في إيدها مصطفى أخويا لسة راجع من الدرس و لابس الجلابية .. قلبي وقع في رجليا .. يمكن لولا إبتسامة مروة المايصة و هي عريانة و ماسكة إيد أخوها جايباه الأوضة كان يغمى عليا .. عيني جت في عين مصطفى و ماما لسة بتتنطط على زبري و مش واخدة بالها .. ببص لمصطفى و بأحاول أفهم هو بيفكر في إيه و حيعمل إيه .. مروة شايفة نظراتنا و فاهماها .. الأروبة دي .. إتدورت لمصطفى و دخلت في حضنه و حطت شفايفها على شفايفه و ابتدوا يمصوا شفايف بعض بنشوة .. مازالت عيني في عين مصطفى و هو بيبوس مروة أخته العريانة اللي كان بيتخانق معاها لو لبست فستان عند الركبة .. دلوقت عريانة تماما في حضنه .. بزازها بتلمس صدره و كسها بيناديه نداء الرغبة و الخضوع .. مصطفى مازال المحترم اللي فينا بجلابيته .. مروة ما يفوتهاش إنها تعري أخوها الملتزم عشان يبقى شرموط زي بقية العيلة .. بفطرتها لا تسمح بالطهر و الحشمة في المزبرة اللي إحنا فيها دي .. مدت إيدها و هما لسة بيبوسوا بعض و رفعتله الجلابية قلعتهاله و بقى بالشورت بس و ظهر صدره و عضلاته .. و ضم أخته بقوة لصدره و هو بيكمل بوس .. عايز حلماتها تلمس صدره القوي و يحس بنعومة بشرتها على صدره .. هي زي العصفورة في حضنه بتحسس بإيدها على كتاف أخوها و رقبته القوية .. رقبة مصارع ممكن يبقى بطل الجمهورية قريب .. مدت إيدها مسكت زبره الواقف من فوق الهدوم .. أنا شفت حجم زبره من مسكتها للشورت .. رجعت نظري في عين مصطفى و ابتسمت .. أخويا الصغير العيل بقى راجل خلاص و زبره جامد و كبير .. أخويا المتزمت باين عليه زبير هو كمان .. بادلني ابتسامة على إستحياء .. مازال مكسوف إنه يكون في موقف نيك عائلي زي كدة .. مروة نزلتله الشورت و نزلت تمص زبره و توريهولي .. زبره جميل و قوي .. أكيد حيضيف متعة في البيت لللبوتين اللي ما بيشبعوش دول .. إضافة جميلة لمتعة العيلة السعيدة .. مروة إتأكدت بس إن زبر أخوها مستعد .. أخدته من إيدهةتاني و قربته عالسرير .. ماما أخدت بالها من وجوده .. بصتله بابتسامة حب و قالتله بمياصة كأنها مكسوفة: إخس عليكم يا ولاد .. إنت هنا من إمتى يا مصطفى؟ مصطفى قرب عليها من ضهرها و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة عميقة كلها حب و رغبة .. أنا و مروة بنتفرج على أخونا مصطفى المتزمت و أمنا داليا الملتزمة في أحلى بوسة عشق ممكن تشوفها في حياتك .. كلها نظرات شهوة و حب و استسلام و شغف .. لعابهم بيختلط و لسانهم بيحضن بعض و شفايفهم مفتوحة لتستقبل من المحبوب حبه و من المعشوق عشقه و حنانه .. قرب زبره على طيز مامته اللي لسة نايكها من سويعات قلائل و ابتدى يحك زبره على خرمها الوردي الجميل .. زبره قريب جدا من زبري المغروس في كسها و مش ممكن ينام في هذه الأجواء الشهوانية .. إحساس بالحرج من قرب الزبار مع بعض خاصة زبر أخويا اللي أول مرة نشوف بعض عريانين منذ أن كنا أططفال .. أخويا حينيك أمي معايا .. مروة بتحب تعمل الخير .. مسكت زبر مصطفى مصته و حطت لعابها كتيرعليه و ضغطت على راسه في طيز ماما و مصطفى زق وسطه لتنزلق راس زبره في طيز ماما .. ماما انتفضت نفضة خفيفة لما الراس دخلت .. عيني جت في عينها لقيتها اتكسفت .. اتكسفت إنها بتتناك من اولادها الإتنين في وقت واحد .. اتكسفت إني شايفها بتتناك في طيزها من إبنها الصغير .. مصطفى ابتدى يحرك وسطه و ينيك أمه .. عيني لسة في عينها و شايف تعبيرات وشها الجميل .. نظرة الكسوف بتتحول تدريجيا لنظرة شهوة و محن .. بتعض شفايفها و إبنها بيهز في كيانها بزبره .. مصطفى بيسرع حركته و بيدق ماما في طيزها أحلى دق .. بوستها على شفايفها و قولتلها: إستمتعي يا ماما برجالتك الإتنين بينيكوكي مع بعض. عضت شفايفها و قالتله بنفس مقطوع: نكني يا علي انت كمان .. كسي و طيزي ملياني بزبار ولادي الرجالة .. زبروني يا حبايبي .. زبروا أمكم اللي بتحبكم .. نيكوني جامد و متعوني .. إستمتعوا بلحم أمكم حبيبتكم .. أووف. … آآآه .. دقوني جامد .. مصطفى هاج آخر حاجة من كلامها و بقى بيدق جامد و بسرعة .. ماما في منتهى الإثارة .. عاملة زي فرسة جامحة بنحاول نربطها .. ماما أول مرة تتناك من راجلين في نفس الوقت .. حاجة ما بتحصلش لمعظم نساء العالم و ترغب فيها معظم نساء العالم .. ترغب في الشعور بأنوثتها الطاغية التي تجعل رجلين منتصبين من اجلها و هما يمتعانها و يتنافسا في إسعاد فرجها و دبرها بقضيبيهما القويين .. تسعد أزبارهما بلحمها الطري الناعم و جسمها المثير اللامع و أنوثتها الطاغية الماجنة ..









الدق زاد مني و من مصطفى .. بل من ماما نفسها التي يبدو أنها فقدت عقلها في هذه اللحظات .. كلنا فقدنا عقلنا .. أصبحت زبارنا بتخبط في بعض من عنف و جنون الجنس .. كلانا يسعى للحصول على أقصى متعة ممكنة .. نسعى أيضا إلى أقصى إمتاع لأمنا حبيبتنا .. ماما بتغرس أضافرها في كتفي و هي بتجيب ضهرها للمرة الألف في اليوم ده .. راسها نايمة على صدري و عيني في عين مصطفى الشره على طيز أمنا .. بدأت أقذف حممي في كس ماما و أصرخ من النشوة .. هزة جسمي و أنا ادفع زبري في أعماقها هز جسمها و جسم مصطفى معا و انطلقت منوياتي لتصل إلى رحم أمي و هذه صلة رحم لا ييتكلم عنها أحد .. صلة رحم بطريقة جديدة ماجنة مجنونة .. استمريت في القذف لمدة لا تحسب من حياتي في هذه الدنيا بل تحسب في آفاق واسعة من نشوة خارج نطاق الحياة و خارج نطاق العقل و خارج نطاق اللذة المحدودة .. فهي لذة لا نهائية و متعة لا محدودة .. هدأت و فتحت عينية .. لقيت مصطفى لسة بينيك و بيبصلي أنا و ماما نايمة بخدها على صدري و في حضني .. ماما باين عليها الإرهاق .. مفيش واحدة تتناك كل النيك ده في طيزها و كسها و ما تتعبش .. ابتسمت و قلت لمصطفى: أنا براءة كدة يا معلم .. ظبطها إنت بمعرفتك بقى. مصطفى حط إيده حوالين رقبة ماما قومها شوية و ماسك كتافها و هو بينيك و قالي بضحك: طب شوف واحدة بيج شو بتتعمل إزاي. انا أصلا قلقان من إيده اللي حوالين رقبتها و خايف عليها .. لما كمان قالي بيج شو قلت الواد اتجن و حيعمل حركة مصارعة في أمه .. لقيته شالها من عليا و لف جسمه بقى جنبي على السرير و شايل ماما فوقيه و إيده حوالين رقبتها .. عمل الحركة حلو و متقنة بس طبعا ببطء و إيديه ساندين جسم ماما و كتفها لحد ما إستقرت فوق جسمه و دخل زبره في طيزها مرة تانية .. ماما هلكانة أساسا و مش مستحملة .. بس حست بقوة مصطفي و رجولته و عضلاته النافرة اللي بتشيل أمه بسهولة كدة كأنها عصفورة .. حست إنها في إيد راجل بجد .. حست كمان بحنيته رغم حركة المصارعة اللي عملها إنما كانت إيديه القوية حامية أمه من أي أذى و بتنيمها فوق صدره بكل هدوء و حنان كأنها البيبي بتاعه .. مصطفى باس ماما في خدها و رقبتها و مستمر في النيك .. مروة واقفة بتتفرج و تدعك في كسها .. لقت كس مامتها و زبر أخوها قدامها على السرير قررت تشارك و تمتعهم أكتر .. نزلت تلحس كس مامتها بلسانها و تعض زنبورها بشفايفها و ماما بتكب تاني و مش قادرة تمسك نفسها .. شهوتها في أوجها و مبسوطة بلمة العيلة حواليها











فضلت أتفرج عليهم و هم التلاتة في قمة شهوتهم و مستمتعين ببعض .. زبري ابتدى يقف تاني و أنا بلعب فيه عالفيلم السكسي الجامد اللي أهلي بيعملوه جنبي عالسرير .. يبدو إن مروة كانت مستنية اللحظة دي .. لقيتها بصيتلي في عيوني بحنية و دلع و قالتلي: مش عايز تنيكني يا علي؟ ولعت من رقتها و جمالها .. حتجنني .. ابتسمتلها و بوستها في بؤها و لحسنا كس ماما مع بعض و لساني بيخبط في لسانها .. كل شوية تلحس زبر مصطفى كمان و تبصلي كأنها عايزاني أنا كمان ألحس زبره .. هزيت راسي إن لأ أنا معملش كدة أبدا .. قالتلي: نيكني يا علي بليز .. عايزة أتناك جامد .. وقفت وراها و دخلت زبري في كسها من ورا و هي بتفرك قدامي و موحوحة .. دخلت زبري كله في الوضع ده .. حسيت إني شوية و حاوصل لزورها .. زبري بيدخل بعمق جدا و الوضع مسهل خالص .. باعمل دفعات قوية و طويلة بجسمي جوة جسم أختي الصغيرة .. مفيش أي أثر للبكارة بتاعتها .. في بالي ساعتها إن الخيارة عملت شغل جامد بس في الحقيقة أبويا هو اللي خرم بنته خرم تحلف بيه طول حياتها ..









ماما شافتني بنيك مروة جامد و مبسوط ابتسمتلي و ابتسمتلها و بوستها على الهوا .. ردت البوسة بمنتهى الرقة و عنيها بتدبل من الإرهاق ارتعشت تاني و شدت ضهرها فوق مصطفى و شفت عسلها بيتدفق من كسها على شفايف مروة دفقات دفقات ..واضح الإعياء على أمي .. كان يوما حافلا بالنيك ليس له مثيل من قبل .. هدأت و هدأ معها مصطفى الذي أدرك أخيرا كم هي مفهيصة من زبره و فحولته .. مروة كمان بطلت لحس لكس مامتها و شايفاها تعبانة و مرهقة .. صعبت عليا مامتي حبيبتي .. قلت لمصطفى: تعالى يا صافي كمل في الفرسة دي اللي حتضيع صحتي . مصطفى بص كويس و كأنه لأول مرة يلاحظ إن مروة بتتناك في كسها عادي .. قرب مني و بص كويس على زبري في كس أخته و سأل أخيرا: هي مروة مفتوحة من إمتى؟ كان خايف نقوله من زمان و كان حيحس بإهانة إن مروة كذبت عليه .. قلتله: ماما فتحتها بخيارة إمبارح بالليل. ضحك و قال: ده أنا اكلت كل الخيار النهاردة الصبح. ماما ضحكت و قالتله بضحك: بالهنا و الشفا يا حبيبي .. المهم تكون غسلته كويس؟ مصطفى ما ردش .. شكله ما غسلهوش خالص ? .. ابتدى يحسس على بزاز مروة و يبوسها و يقولها: إنتي حتباتي في سريري النهاردة بقى. ابتسمتله بخضوع و قالتله: ده اليوم اللي كنت بأستناه يا صافي. قلتلهم: خلاص و أنا أبات هنا مع ست الكل لحد الصبح .. حاهريها. مصطفى الوحيد اللي فاهم ماما تعبانة كدة ليه .. قالي: بالراحة على مامتك يا علي هي تعبت قوي النهاردة. مروة قالتلنا بمياعة و علوقية محصلتش و هي بتمسك زبر مصطفى: قبل ما نروح ننام أنا عايزة أتناك زي ماما .. عايزاكم تنيكوني إنتوا الإتنين تنيكوني مع بعض .. قلتلها: في طيزك كمان؟ هزت راسها و هي بتبصلي بنوع من التردد .. بوستها على خدها و قلتلها: حتستحملي زبر مين فينا في طيزك؟ بصت على زبارنا بتقارن بينهم و قالت: أي حد . إنتم زي بعض. و كملت بضحك و هي بتورينا طيزها الجميلة الصغيرة: اللي عايز كسي ياخده و اللي عايز طيزي ياخدها. قلتلها: خلاص نعمل قرعة. ضحكت قوي بمياصة .. ما إستحملتش .. أختنا الصغيرة بتورينا طيزها و عايزانا ننيكها إحنا الإتنين .. شيلتها و نمت على ضهري عالسرير و قعدتها على بطني .. قلتلها: حأدخله في طيز حبيبتي اختي الأمورة .. جاهزة؟ ماما قالت: إستنى. و جابت كريم دهنت بيه خرم طيز مروة و مسكت زبري دهنت عليه الكريم بإيدها الطرية .. زبري وقف أكتر في إيدها .. قلتلها: ما تضربيلي عشرة زي زمان. ضحكت و ضربتني في كتفي و قالتلي: حد يبقى قدامه طيز جميلة و ناعمة زي دي و يفكر في ضرب العشرة برضه؟ يللا نيك أختك حبيبتك بس بالراحة عليها يا علي. سبت مروة هي اللي تنيك نفسها بزبري حسب مزاجها و طاقتها .. حطيت زبري على خرم طيزها و زقيت زقة خفيفة عشان تدخل راسه .. مروة بتفرك و مش مستريحة .. قولتلها: إتحركي عليه زي ما إنتي عايزة أنا مش حأدق خالص. ابتدت تتحرك ببطء جدا و واضح إنها مش متعودة .. صعبت على مصطفى رغم زبره اللي بينتظر يدخل في كسها الضيق الرائع .. ابتدى يبوسها و يفرك حلماتها و هي بتتحرك أكتر و تفرك كسها عشان تحس بمتعة .. نزل مصطفى يلحس كسها و يمص البظرو هي بتوريله يركز فين في كسها .. ماما بتتفرج على ده كله و مبسوطة من إنسجام الإخوات مع بعض . فعلا محدش بيقدر يلم العيلة غير الأم ? .. دخل نص زبري تقريبا في طيز مروة الرقيقة و ابتدت تتحرك و تتنطط على زبري بالراحة . و قالتلي: نيكني في طيزي يا علي بس بالراحة بلييز. ابتديت أدق في طيزها بهدوء و حاسس بداخل طيزها الجميلة بيلف حوالين زبري و يضغط عليه .. ابتدت تنسجم شوية و تتمنيك بآهات و أح و أوف .. مصطفى مولع قدامها .. بصتله بعيونها الجميلة السهتانة و قالتله: ممكن تنيكني يا مصطفى بلييز؟ مصطفى مش محتاج بلييز .. خالص .. قرب زبره من فتحة كسها و حركه على شفايفه .. حس ببلل من كسها .. إبتدي يولج زبره في كسها الغض .. دخل زبره كله في دفعة واحدة و كأنه يتأكد إنها ليست بكر .. وصل زبره إلى عمق كسها كله و إختفى بداخله .. كس مروة طري و مرن .. استطاع إمتصاص زبر كبير كزبر مصطفى بكامله .. مصطفى يشعر بحنان و حرارة كس أخته .. بدأ يحرك وسطه بحركات طويلة دخولا و خروجا في كس مروة الممتع الشهي .. و رجعت أنا أيضا لحركتي داخل طيز أختي الصغيرة بحرص .. لا أريد أن أوجعها .. لا أريد أن تكره الآنال سكس .. أريدها أن تتمتع و تستمر لتمتعنا لعشرات السنوات بطيزها الجميلة .. أختي الصغننة حبيبتي مش عايزها تتوجع أبدا ..

















نكنا مروة حبيبتنا في عدة أوضاع كلها أجمل من بعض .. طيزها إعتادت على الزبر فيها إلى حد كبير بدون إيلاج كامل .. نصه بس أو أكثر بقليل .. لكنها مولعة من نيك الكس .. لا تكاد تمر دقائق حتى نجدها تتيبس و تقشعر و ترتعش ثم تقذف عسلها بآاهات عذبة و أنات رقيقة .. ماسك نفسي بالعافية مش عايز أكب .. لكن كدة كتير قوي .. البت الجميلة اللونة الدلوعة دي على زبري بأنوثتها و رقتها .. إنفجر زبري فجأة في طيز أختي بحمم من اللبن اللزج .. مصطفى كمان ما قدرش يستحمل منظرنا إحنا الإتنين فقذف هو الآخر في أعماق كس مروة دفقات وراء دفقات من ماء رجولته في رحم أخته الصغيرة البريئة .. فكر في سحب زبره حتى لا تحمل منه لكن لما سألها قالت: كب في كسي يا مصطفى .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كس أختك حبيبتك كل يوم. الأخين العتاولة بيكبوا لبنهم جوة جسم أختهم الصغيرة الكتكوتة مروة و أمهم بتتفرج عليهم بسعادة و انشراح اللي بتشخر و بتقول فشختوا أختكم ياولاد. إرتمينا جميعا على السرير الكبير .. سرير العيلة .. بل سرير المتعة الذي لم يدري صانعه ما سيكون فوقه من لذة و إستمتاع لهذا العدد من الناس منهم القريب و البعيد .. الأبيض و الأسمر .. الغني و الفقير .. الكبير و الصغير .. اللذة لا حدود لها و لا تعترف بأي فوارق إجتماعية أو عرقية او … الجنس للجميع يجب أن يكون شعار الدولة بل كل دول العالم .. فليهنأ العالم و يمرح و لتستعد نساء العالم لتلقي الأزبار مع الأزهار و الألبان من الإنسان .. الإنسان و فقط .. الإنسان و هذا يكفي



بعد أن إسترحنا قليلا بدأنا نتجاذب اطراف الحديث مرة أخرى بحب و مودة و رحمة و لطف .. مصطفى قام أولا طالبا يد أخته مروة و قالها و هو يحني ظهره بحركة مسرحية: تسمحي تكوني ضيفتي الليلادي يا هانم؟ مروة ابتسمت بخجل و قامت معاه .. شالها على إيديه القوية و هي عريانة و مشى بها لأوضته و زبره منتصب تحتها كأنه يسندها من الوقوع. إلتفت لماما .. واضح الإرهاق عليها .. قلتلها: تحبي أنام معاكي الليلادي يا مزتي واللا شكلك تعبانة؟ قالتلي بعلوقية و وشها يتألق من جديد: محتاجة حمام سخن و أبقى كويسة يا حبيبي .. تيجي تحميني؟ زبري وقف و أخدتها بين إيديا للحمام الماستر و قضينا أحلى حمام شفته في حياتي أبقى أحكيلكم عليه بعدين .. طلعنا مش قادرين نمشي أنا و مامتي حبيبتي .. نمنا في حضن بعض حتى الفجر عندما ماما صحت كعادتها الجميلة و جلست على سجادتها في هدوء الفجر الجميل تدعو لنا بالسعادة و الهناء و تتمنى لنا النجاح والتوفيق في كل شيئ في حياتنا .. أمي حبيبتي الملتزمة داليا ..





تليفون ماما رن و إحنا بنفطر مع بعض عالسفرة .. كان بابا بيتصل يتطمن علينا .. بابانا حبيبنا مالناش غيره .. في أثناء المكالمة بابا قال لماما تروح بعيد عناعشان يقولها حاجة خاصة .. بابا أخبر ماما إن جون و نانسي حيوصلوا مصر بعد يومين و عايزين يقابلونا .. قالها إنهم حجزوا في ريزورت عالبحر في الغردقة .. و سأل ماما إذا كانت مستعدة تروح؟ ماما دماغها بتلف و محتارة .. عندها رغبة تشوف جون و نانسي بس خايفة تفرط في نفسها أكتر من كدة و تسقط في الرذيلة بشكل ما تقدرش تطلع منه .. و جوزها كمان لو ابتدى ينيك بنت أجنبية و زي القمر زي نانسي .. صغيرة و حلوة و لونة يمكن ما يحبش ينيكها هي تاني .. تفتكروا داليا الملتزمة حتروح الغردقة؟

أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول: وجيه البيه


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياة .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أعفص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. بس مروة الدلوعة اللي قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها عادي .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بترقص رقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.

[Image: Htr0W57.md.jpg]

قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك .. تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك ..

[Image: Htr13Bf.md.jpg]


بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها بس .. عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك ? … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها ?

[Image: Htr1np9.md.jpg]

بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي it will be a lot of fun. ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح ?. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.
داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة ? … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده ?

سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك. عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الحججاب اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه محججبات كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الحججاب .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الحججاب حيبقى شكله غريب في المكان ده .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع ال****. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي حججابك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الحججاب .. أنا لابسة الحججاب من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للحججاب و هو في القرآن و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا محججبة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه محججبات؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.


وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف زي شروط الحججاب الشرعي .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو حينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست ? قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي .. ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة..

[Image: Htr1SCG.md.jpg]
[Image: Htr1UGf.md.jpg]

طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي. ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.

[Image: HtrwMCP.md.jpg]

نزلوا المطعم .. ماما بحججابها الأنيق الجميل المحتشم و لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. و قفوا منظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان ? .. عمر بقى هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية ? .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. اارقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية و بان البنطلون و البلوزة اللي تحتها …

[Image: HtrEiKv.md.jpg]

نانسي كمان عجبها الرقص قوي و نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بحججابها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس اللي معاه بس عنيهم على الكنبة التانية .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقته مقعد نانسي على حجره و بيمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة ..

[Image: HtrGdl4.md.jpg]

حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها .. قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك حججابها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب على آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها …

[Image: HtrVXoX.webp]

جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت المحججبة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة هزت راسها و نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخله بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

… جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبر وقف على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس داليا في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان كبت في نفس الوقت و هي بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.

[Image: HtrGtrx.md.jpg]
[Image: HtrGZ1j.md.jpg]


ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه ا. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.

قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.

الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل .. و في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض و يهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة .. دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. راح جون جه و هما بيلعبوا في كسها و راح حاطط زبره في كس داليا و قعد ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي ساندينهاله لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح النانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه.
جامده جدا كمل بس للاسف كل الصور مش شغاله مش بتفتح
 
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
ج

جامده جدا كمل بس للاسف كل الصور مش شغاله مش بتفتح


انا ماحبتش اشغل القراء عن القصة المكتوبة بالصور بس على كل حال بناء على طلبك دى القصة مضاف اليها الصور

أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب ? .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc


0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng



قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري ?).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw



بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY



فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30



دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4


MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8



فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY



.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk




اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA



الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM



و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454



استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة ? .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU




فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي ? .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM




مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0




نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0




رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro




قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s




.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g




.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg




لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho





الجزء الرابع: جنون الجنس


هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

aNjB0fjxRv36kHjRa2g-nBe1MjuqiLkYmoJGdYHknDLAIETzyIpQT8WwVal_mdk2QiLTSy-Z6j8CnqjQt_SY930gioBUAk9_mVWbtPvM9iggSkZBUhabjWHweyp2qlIXk1xhNAtbMTGpOHGooDH6Yro



mBQuzuLw1HIu4yrTgaWeoOYH8TeWZFSnRXrOkixht1Fa6lQ3U-6-wqCIENHah7JQl8u0BJg896nUN8TR0MKEZhxSE1pOourgSOjasgVQRTHAucN_BgebwxKy5Vieua4FiCHT1uOlQTTYzHqYvc2Uw18




8JtPRxVjxmUDpN-z2MauQ3Ph912MfR2VWOevjZQQIgh9N5htQhjm3dGJD6I6Nb3CqpfOML3NeNQxt0MNjPtIW9wKfPAId-T42AxVTFkSVigvb-OWehL4fkc-b29yUVpWMjOc1OeRd9MqVNp4e1rayRc




ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..

snP40Sa7VslY0nNOhHZ4k4Z_eyN81ck9Kq7SpGN4xL3uRmmSJbjqM8eMxsuUPOwDUkg-Mpf7dyMAI2Kau0L_3joaqRCHpLKTrJdCe-39MmX0NWoo7qK_8_13uyPjeJ23WJ57rFC9Xe0KRIVjbeLvZgc




و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين

KB0wWpE-3DM4nLTAINtV6cNmJf6eMSskLEBPywabysXXHfmPhFIvaUvlsC_3KtwL2P3TcCG7et8Hhj4i4OS-tqFTdkjnlvIZq-lvuB3veC89NuFKeUbtCkFHjjfmJHwjwW6GaL_I4ZtX692sUjvE8eE




.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..

oP0j3qvAQyT6UHdN6rjGSrZYkybwIoqkXZqJJbPPoYcsFVrBQliUZIYxtDQMpIPjUdsAxw4qJNq_L-ybyn4sAyxirNHCgkdQCiAfWaX00Um4PwujS87ZztKbyCQZUKcgLgwJGu5MEYma9kea5jGXDbc




و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.


PSTmrhUDA2o5UE-2yoWUcWVVPVYw98v_kUGhU2onhJZKQOQo4NdEzyKz8JyiDx52_ZOff0Sk0Y0cuL9dPEmzBhkmUoBe8fFrSfqL8zJLcm5N_I2HoJjz9rYXkgdUm5TmKNHyVsp3Rn-HtyQUo6BQD5I




بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.

2Q0X6uzbCAsmT-aiFe5yI5ibByrAb11TMXwMX5F5jcy7gDem1STSAYF-QYUc9NTca5AuEHKcqZdd8EFA6NDIXj50Odo8yLtmE4XqNAdFmyFEfgr0-LH2RC5iWjR2HNc8zOyC5w8Wag7XyT4C7CHBQLU





الجزء الخامس: عبدول


تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

KNA_zBdCQjxXlvwuxXulf0nrd_836xXEP2PKSyJ0rg8oQdF-hfq6izjparMBwonc55oQrL-YmLNkpIqtfdpQ_CSD1UCs2zjlq1NogF0OiCPQlyJMz6RtKb7XS6WCs224QqPHyEpeG_-E7nu8jfvy__I



95cm-vgcXI14VF5QHPiUTL19OfxZ05-N5W-4jyTlzsj5TVxuIXI5ocd88o9lp93a7WwGUZh5MWwftnMeFyQpPkfjMQxZSHAEs6A_1sFFIYhdtiIBqNXvJshIQPWqTV1zQG9ojBEQw1MxljfagyzuJoI




بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.

بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟

okOJehZOGgNpfNUw3uiLtpv8nMgFMcvPJpD5SVb-dat48sqfFex4d61JXEz-yalzHa5kU5Hsq3g3nc3roJgHn2NeI0U0ok9jxlhp0voHZ6htr-RiRTL-ha8F7HjEJp6xLhW6e_PzWN-W4txvsPYFyk0




قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.

بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..

uyhFyY1evdVDIT0_UmriQ5geVc0pz0UM4os7T-Qxqqb7zwhxKCddQfuhZKfyc8LTldfTprT6vSNwHfV5UPpZiZWZTyPIKTUoXdyu_cSvTkCAA1x0WV64OaEoo0RYjVV3iE8M7Q-BQcY8QER766j-sog




بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..

zL9kopFW63K6dERn_WIO2_iXAL_amntwVYoFtEJ_SbdAtYTG2AFSO_m3XbPUNLYwjuPvYLj2_-Se6Pmo5-FYBF-z7fVSXTCoF8iiH0IBraL8f66bytc9UtB6kIYl7Sbj8e9-51bMdrrgcAGkRdq56gY



unnxfkFJvgh3BUwI2NqdNpVRyboz-lud9C1CDh26pCPbClQZglt6X16O_861OFDgRgrwe7xDjBTvgR-eEm8bwIUnBanU9S8FH4bYHjZDCyVi7yF0L6r0s2t71RSSi8K-9FbLtGl316gi97k3HOxjwhs



L610WdOwxSKnUbNvHhM2zQx_BqiJZ3g_RGMASwQxwMpey8y-DExLpDNnqkKfW7JCCErsKDDkd8z3n6g4Z7VMBPm1G7-TnZY69VDKsVCRBeZQheVnNSCj89fDbGGLM_CKd4KwozubDpTMTcUEyz8Fu34



KLUjvzonlBl4PbqGjsgLExhUOm6lGZyKpqlgyuNIcduRFuvBbFiUNPWJLF-rDemaq9bwTuv8mRzZrEHvwVX8pDnAWB0eK8uZ5_gBixhiNYVOUpPhnlL4fDCeBRqKUpFxUWrvy01titmTndPkiqvgeEs





LFwKpALZkTpQ71C3vwH-U157u_cQADG1dpiXET1ZPpBSXfcGOAMMQ9RQ31GMbfrHGL_P5rSY93lF_CHFG7dvJk5Xte7D2wG-hEUvpwqOUmU11O9aHsh_M3QR7rasYUInqzeECspUwJ36oHf5aYKooB0



tNB67wlxQFnkWrmO0U3I9KNo8EKE9mmA6Cmyd8QCZLee5Izbkhcx4J8zJ3Azud6tayYRHdDmA9y6NWxL4bAIYK7avB0JqQmsWGtZpPtpUjF_AT6DXALQibVxeHTPGaP2euvg2nUxpi6lk8sHd47IXkE




نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

Ua-OwwH9PIV1S4RsdxvzQXCAvmuEIs_lUP-Xs-RhzUX83CfA9r0y9VeYXxGvZpth_DO4qSb5ciS-IywKD0i54kGjeDPh94mzmKDgGMSd2YQmJHO5vA3HSeRAbDHEmBJLA2am8w6PBYdKnCQP93YRDoE



mauuAa1mfz8BNo3u-Lni5QcEqtUZMhlDndo9fjd5YxHfIMiafETttR7ficKMxCSB2c_VYROaNTPdgxnESFvn-eofhOPtdyvPevydQeJOu7o5aWHpmVJdqrmBKs5VN2J_Dr_ZoLz__M5PNrM3-yDpFtU




إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..

TH0mBFccfQE0MuG64nH4jcXAtu7pd2a1bycX0nHVlG5Fe22ORPsakEy0TK9EkgpESXKGh7WYnC-6NzfRrcfR2n9s9C7SRs7jadOVGcLfgdZeK0n6Kly2KC9a99Rxrhsk3cQh8tVTeTNhU4eF1O7GNYo




نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .

drle5ArR5c-qhfp1FRHE_rmR6jcxh1bonsfFeCjVcXZsshA-bHYfDjjsCsftVEMkIMfpE4xnP2JtclweIQD0BK_p2-QFHTiuE_z60uVhrOylX9gWYlNgSfPFYP99UtHjZjA5NEXDHjbwKOcHD0HZXTc




بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.

داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.

الجزء السادس: سرعة قذف


بابا و ماما راحوا يجيبونا من النادي .. و هم في العربية بابا سأل ماما: هو إنتي شوفتي الملف بتاع الصور ده إزاي يا دوللي؟ أنا مش زعلان .. ده أنا مبسوط إنك شوفتيه دلوقت و تقبلتي المتعة دي .. بس إنتي ما كونتيش بتدخلي عالكمبيوتر خالص قبل كدة! ماما فكرت شوية تقوله إيه و بعدين قالت: علي كان بيعمل الهوموورك بتاعه و أنا جبتله شاي و بسكوت و قعدت جنبه فشوفت الملف و إنت مسميه صور خاصة فحبيت أعرف فيه إيه .. بس. بابا لسة مش عارف هي شافت صور يسرا واللا لأ بس مش عارف يجيبهالها إزاي .. قالها: و علي هو اللي فتحلك الملف؟ أنا عارف إنه شاطر في الكمبيوتر. ماما: لأ و هو يساعدني ليه .. مش محتاجة مساعدة. بابا سألها: عرفتي إزاي إن الباسوورد ٤ أرقام؟ ماما إتلخبطت .. صحيح علي عرف إزاي؟ طب أقول إيه دلوقت؟ قالتله: تخمين كدة .. مش فاكرة .. ماعرفش .. إنت بتحقق معايا؟ أهو عرفت و خلاص. بابا ابتسم و رد بهدوء: مش تحقيق يا حبيبتي ولا حاجة .. علي ساعدك مش كدة؟ ماما ما ردتش لأن لو إعترفت إن علي ساعدها يبقى شاف الصور و الفيديوهات اللي أمه عريانة فيهم .. ساعتها عمر حيفهم إن فيه حاجة بينها و بين علي خاصة إنها نطقت إسمه من شوية و هي بتتناك و هايجة. بابا: قوليلي حبيبتي .. لازم أعرف إبني شاف إيه؟ قالتله بلخبطة: علي فتحه بس أنا مخلتهوش يشوف الصور. ماما بتعك أكتر .. بابا قالها: إزاي ما شافش الصور و الباسوورد زي ما هي؟ أكيد شافهم حتى بعد كدة .. صح؟ قالتله بعد ما اتزنقت: يمكن. قالها: يعني علي شافك و انتي عريانة و بتتناكي و بقمصان نوم سكسي .. أوووف أكيد الواد هاج عليكي و بيدخل يضرب عشرة على صورك. ماما ساكتة خالص مش عارفة تقول إيه. بابا بيكمل عليها: بس أكيد إنتي عارفة إنه شافهم و مش معترضة ولا منعتيه بدليل إن الصور زي ما هي و الباسوورد كمان و كله فل الفل معاكي يا شقية. ماما برضه ساكتة و محرجة خالص .. بابا سألها و في صوته نبرة هياج: إتفرجتوا عالصور مع بعض إنتي و علي يا دوللي؟ ماما ماتقدرش تسكت أكتر من كدة بقى: قالتله لأ طبعا .. إنت إتجننت؟ إزاي أشوف الصور دي مع إبني؟ بابا بضحك قالها: كدة. و فتح عنيه جامد كأنه بيبص على شاشة كمبيوتر و هو بيبتسم ? . ماما ما ضحكتش و فضلت تبص عالطريق .. بابا مد إيده مسك إيد ماما بود و حب و قالها: مال إيدك ساقعة كدة ليه يا حبيبتي؟ خايفة من إيه؟ ماما متلخبطة و حاسة إنها زي العيل الصغير اللي اتقفش بيكدب بس مش عايز يعترف. بابا أخد إيدها رفعها لبؤه و باسها بوسة رقيقة خالص و قالها: إنتي مراتي حبيبتي .. بموت فيكي .. بعد اللي حصل إمبارح و النهاردة مش لازم يبقى فيه أي أسرار بينا .. أنا بحبك و مش حتضايق لو قولتيلي أي حاجة عملتيها أو عايزة تعمليها .. لو فيه علاقة بينك و بين راجل تاني لازم تقوليلي و أنا كمان لو فيه علاقة مع ست تانية حأقولك. (طبعا بابا بيثبتها بس) .. قوليلي بقى الواد علي شاف الصور و الفيديوهات بتاعتنا صح؟ ماما خلاص مستسلمة قالتله: آه شافهم يا عمر بس أنا قلتله ما يفتحهمش تاني و مارضيتش أمسحهم لحد إنت ما ترجع. قالها: هو اللي فتح الملف الأول و شافهم و بعدين قالك عليهم .. مش كدة يا حبي؟ ماما سكتت و وشها أحمر و بتقول في نفسها عمر ده ذكي قوي و مش حاقدر أكذب أكتر من كدة .. هزت راسها بالموافقة .. قالها: طيب و وراكي إيه تاني في الملف؟ قالتله: صور و فيديوهات البنات اللي انت جايبهم من النت. قالها و هو بيدور على إجابة معينة: فيهم حد تعرفيه أو بتشبهي عليه؟ ماما بصتله باستغراب قوي و قالتله: قصدك إيه ما أعرفهمش طبعا دول بنات أجانب .. هوة فيه صور حد أعرفه؟ بابا كدة اتطمن من نظرتها و نبرة صوتها إنها ما شافتش صور يسرا .. قالها : لأ طبعا بس فيه واحدة فيهم حلوة اوي شبه ليلى علوي كدة .. ماخدتيش بالك واللا إيه؟ قالتله: لأ ما بصيتش عليهم قوي كدة .. شوية شراميط .. إشبع بيهم. بابا ضحك و قالها: بتغيري منهم يا قطة؟ إنتي اللي بتشبعيني و تبسطيني يا مزتي يا حلوة .. هو فيه اجمل منك. بابا بيقول لنفسه الواد علي ده طلع جدع قوي إنه ما خلاش داليا تشوف صور يسرا .. داليا كانت أكيد حتعرفها و حتعرفني من زبري و تعرف علاقتي بيها .. رجولة يا واد يا علي .. بس كدة علي عارف إني بأخون أمه .. هو ساكت ليه؟ و ناوي على إيه؟ و يا ترى مسح الصور دي واللا شالها في مكان تاني؟ ماما ابتدت تهدى .. إفتكرت إنه نسي موضوعي و مش حيسألها أسئلة محرجة تاني .. بس اتصدمت لما قالها: علي عملك إيه بعد ما شافك عريانة ملط و بتتناكي كمان يا دودي؟ أكيد زبره وقف عليكي .. شوفتيه؟ داليا: لأ طبعا .. ده إبني. قالها: أولادنا كبروا قوي يا داليا و دخلوا سن المراهقة و الجنس و الشهوة .. إنتي عارفة طبعا عقدة أوديب و ألكترا و رغبة الولد في أمه و رغبة البنت في أبوها.. ده حتى البت مروة كبرت قوي و لبسها بقى سكسي قوي. قالتله: هجت على بنتك يا عمر؟ قالها: لأ طبعا .. بس أنا مقتنع بنظرية أوديب و ألكترا و البنت ممكن يبقى عندها رغبة في أبوها. داليا: آه عارفة بس إحنا الكبار المفروض نكون فاهمين و نمنعهم من الرغبة دي. قالها: الرغبة مش ممكن تتمنع .. أكيد علي بيشوف صورك و فيديوهاتك و بيضرب عليهم عشرات ومش بعيد يكون عمل منهم نسخ كمان. قالتله: يا لهوي . لازم نمسحهم يا عمر النهاردة. بصلها في عنيها و حس إنها بتمثل .. قالها بضحك: كان فيه فيلم إسمه الستات ما يعرفوش يكدبوا .. أهو إنتي ما بتعرفيش تكدبي يا حبيبتي. ماما سكتت و بصت للطريق .. بابا قالها: تبقي تقوليلي كل حاجة و أوعدك مش حازعل لو قلتيلي بس حازعل قوي لو خبيتي عليا حاجة. كانوا وصلوا النادي و نزلوا عشان ياخدونا بعد التمرين.


كابتن عصام شافهم راح سلم عليهم بحرارة و رحب بيهم قوي خاصة ماما طبعا .. ما هو نفسه ينيكها .. قالهم علي كان كويس النهاردة أحسن من التمرين اللي فات .. بس أنا مكلفه بشوية تمارين تقوية ترابس و تراي سيبس دخل صالة الحديد يعملهم .. اتفضلوا إستنوه. بابا و ماما قعدوا يتكلموا مع الكابتن و هو مبسوط قوي عشان بيتكلم مع ماما و قاعد جنبها. بابا ما كانش واخد باله قوي من نظرات عصام لمراته لأن بابا مش متعود حد يعاكسها أو يفكر فيها جنسيا لأنها ملتزمة ***** و خمار و لبس واسع و معروف عنها تدينها .. بس بعد شوية لاحظ إن الكابتن بيبصلها جامد وبيسرح في عنيها الجميلة و شفايفها الفراولة و هي بتتكلم .. زي ما إنتم عارفين بابا ما عندوش مانع إن أي كلب في الشارع يهيج على ماما ? بس وضعنا الإجتماعي ما يسمحش إنه يبهوأها مع حد من النادي و يتعرف إنه بيعرص على مراته أو إنها لعوب مثلا .. لازم تفضل الأخت داليا الملتزمة بتاعة اللجنة الدينية مهما حصلها في السر .. حتى و جون لسة مكلمها و هي عريانة ملط و ناوي ياخدها تبات معاه و هي معندهاش مانع .. حتى لو جون ناكها قدام جوزها و بتشجيعه لازم برضه تفضل في نظر المجتمع الأخت الملتزمة داليا. ماما فعلا إتغيرت و قاعدة تهزر و تضحك مع كابتن عصام و هي ما كانتش كدة خالص . يمكن إنفتاحها الأخيرعلى عالم الجنس مع إبنها و بعديه بنتها و بعدين الإنفتاح الخطير إنها تتعرى بالكامل قدام جون و يتكلموا عن زبره و كسها و إنه ينيكها و تبات معاه في أوضته بعلم جوزها .. كل ده أكيد شال كتير من الحواجز النفسية اللي كانت عندها و نظرتها للرجالة اللي حواليها و فهمها لنظراتهم ليها بما فيها نظرة عصام دلوقت اللي بتقولها نفسي أبوس شفايفك الحلوين دول و أمصهم .. إمتى بقى حتوريني شعرك الحلو ده اللي شفته في الصور بس نفسي تفرديه عشاني على كتافك .. إمتى بقى حنبقى لوحدنا و نستمتع ببعض .. هي كمان عاجبها عصام رغم توهانه في الكلام معاها بس جسمه الممشوق و عضلاته البارزة بشكل واضح و أكتافه العريضة و لون بشرته القمحي و شهرته إنه كان بطل الجمهورية في المصارعة لسنوات طويلة و رجولته الطاغية بيخلوها تعجب بيه و تفكر يا ترى شكله إيه و هو عريان؟ زبره كبير و قوي زي عضلاته كدة؟ يا ترى بيعرف ينيك كويس؟ طب بيعرف يعامل الست عالسرير و يمتعها؟ أفكار بتيجي في دماغ ستات كتير لما يتعاملوا مع راجل خاصة واحد زيه كدة. ماما شافت صورته معايا و مع البت المومس بتاعة بنها بس ما تعرفش إنها مومس لأني قلتلها دي بتشتغل في الفندق و اتصورت معانا صورة عادية. عمرها ما سألت بالتفصيل عن الصورة دي رغم إن أنا و الكابتن كنا توبلس في الصورة! ماما إفتكرت الصورة و بدأت تفتكر جسم كابتن عصام وهو توبلس .. ماما كمان بتبعد الأفكار دي من دماغها عشان وضعها الإجتماعي بس منسجمة و مبسوطة و بتضحك مع كابتن عصام و بابا.

خلصت تمارين التقوية بتاعتي و طلعت شفت ماما و بابا قاعدين يضحكوا مع الكابتن و منسجمين خالص .. ماما بتضحك ضحكة عذبة جميلة و وشها الجميل مشرق أكتر من الشمس التي تداعب بشرته البيضاء فتزيده روعة و جمالا .. مامتي بحبها و مشتاقلها جدا .. مش عارف حنيكها تاني إمتى و إزاي بس هي واحشاني قوي. أخدنا دعاء و مروة و مصطفى و ركبنا العربية .. مزنوقين شوية في الكنبة .. مصطفى جنب الشباك و أنا جنبه و بعدين مروة ثم دعاء .. مروة و دعاء بيحبوا يتكلموا مع بعض رغم فرق السن .. دعاء شخصية كوول و منفتحة و بتعرف تتعامل مع أي حد .. مروة بتحبها بس أنا مش مبسوط لأني مش عايز أختي تبقى شرموطة زي دعاء كدة و أي حد ينيكها .. مزنوقين في العربية فحطيت إيدي فوق كتف مروة و بقى ضهر إيدي عند دعاء .. شوية كدة و لقيت دعاء بتبوس ضهر إيدي .. اتخضيت .. البت دي جريئة قوي و حتفضحنا .. بس هيجتني .. هي واحشاني و نفسي أروح أنيكها هي و طنط ليلى زي المرة اللي فاتت .. حسست بضهر إيدي على وشها بالراحة و محدش واخد باله .. باست إيدي تاني بمياصة .. نزلت صوابعي شوية لكتفها أحسس عليه و نفسي أمسك بزازها بس خايف حد ياخد باله .. لقيت مروة شالت شنطتها الرياضية من الأرض و حطتها على رجلها فبقت مدارية إيدي لأن الشنطة عالية بس لسة خايف . لقيت مروة أخدت كف إيدي و حطته على بز دعاء .. مروة و دعاء بيبصوا لبعض و يضحكوا بدلع . يا ولاد المتناكة إنتوا إتفقتوا عليا و مروة بتعرصلي؟ بدأت أفعص بز دعاء و أختي مروة بتعرصلي و تداري إيدي بشنطتها .. بقيت هايج و زبري واقف من فكرة إني بلعب في بز صاحبتي وسط كل عيلتي كدة و أختي الصغيرة هي اللي بتعرصلي عشان أعمل قلة أدب .. ما يمكن هيةكمان تحبىإني أعرصلها زي ماىهي بتعرصلي كدة و أسيبها مع شاب ينيكها و ينتهك شرفها .. لأ أنا مش عايز كدة .. بس بز دعاء واحشني و جو السرية ده مثير قوي .. إستمر التحسيس شوية و لقيت إيد دعاء تحت الشنطة بتلعب في كس مروة أختي و تمسكه . بصيت بطرف عيني على مروة لقيتها سايحة عالآخر من الهيجان و الناحية التانية مصطفى مش معانا خالص و باصص من الشباك .. آه ياولاد الوسخة إنتوا بتخلوني أعرص على أختي مع دعاء .. ده كدة ممكن آخدهم الإتنين في سرير واح و أنيكهم .. أوووف دي تبقى مزبرة .. مديت إيدي اليمين و دخلتها تحت الشنطة و بقيت بألمس إيد دعاء حبيبتي و هي بتلعب في كس مروة .. الوضع بقى خطر لأن مصطفى ممكن ياخد باله إني مش قاعد مظبوط .. بس الهيجان واخدني و منسجم .. لقيت دعاء مسكت إيدي و حطتها على كس مروة أختي عشان ألعب فيه معاها و بتشجعني بنظراتها . حركت صوابعي شوية على كس مروة و بعدين بطلت و شيلت إيدي . عقلي فاق و وقف إنجرافي ورا شهوتي .. مش عايز دعاء تعرف علاقتي بأختي و لا تكون جزء منها .. دي بنت منفلتة خالص و ممكن تفضحنا عادي. وصلنا البيت و دعاء ما بطلتش لعب في كس أختي طول السكة لما خلتها آخر هيجان.


غيرنا هدومنا و كل واحد ذاكر شوية و خلص الهوموورك .. اتعشينا كلنا مع بعض. اخدت مروة على جنب في الطرقة و قلتلها: مشتاقلك يا حبيبتي تلاقيكي هايجة عالآخر من لعب دعاء. قالتلي: أوووف يا علي .. دي لعبت في ماي فاجينا لعب . أول مرة بنت تلعب فيا جامد كدة. (طبعا بتكدب لأن ماما فشختها أكتر من كدة بكتير .. بس ماشي) قلتلها: أنا كمان هجت عالموقف ده خالص و كان نفسي أنيككم إنتوا الإتنين. قالتلي: إنت نكت دعاء قبل كدة يا علي؟ قلتلها: هيا قالتلك كدة؟ مروة: قالتلي إنها اتناكت من شباب كتير .. بس لما لقيتكم بتحسسوا في العربية حسيت إنكم أكيد نمتم مع بعض .. صح؟ بوستها على شفايفها بوسة سريعة و قلتلها: أحكيلك بالليل في أوضتك بعد ما العيلة تنام يا حب. بصتلي بنظرة خوف تاني مع رغبة و قالتلي: خايفة يا علي حد ياخد باله .. بلاش. قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. حاجيلك بعد ما يناموا ما تقفليش بالمفتاح. بوستها تاني بسرعة و مشيت. مروة عندها خطة تانية عايزة تنفذها.

ماما مشغولة في الغسيل و غسيل المواعين و بابا قاعد يتفرج عالتليفزيون قبل النوم لقى مروة جت قعدت جنبه و لابسة روب أبيض جميل .. قالها: إيه الجمال ده يا حبيبتي . ده كمان ماما جابتهولك؟ مروة: آه .. هو واللي تحته. بابا: ده اللي كنتي عايزة توريهملي يا عسولة؟ مروة بصوت واطي شوية: ده واحد منهم تحب تشوفه دلوقت؟ بابا: بس مش عايز إخواتك يشوفوا. قالتله و هي بتبص على أوضة المكتب: ممكن تشرحلى درس البيولوجي دلوقت يا بابي وأوريهولك و آخد رأيك جوة؟ قالها: طيب إدخلي إفتحي الكمبيوتر و أنا جي على طول. بابا كنان دماغه في مروة من الصبح لما شافها بالشورت و كانتىبتتمايص عليه . يظهر حيثبت نظرية عقدةىألكترا مع بنته. بابا راح اتطمن إن ماما مدعوكة في الغسيل و قدامها ساعة على الأقل و قالي أدخل أنام و أنا فعلا كنت حادخل أنام شوية قبل ما أروح لمروة حبيبتي أنيكها .. مصطفى كان في سابع نومة عشان بيصحى الفجر. بابا دخل اوضة المكتب و مروة قاعدة على الكمبيوتر مستنياه. باب حس بزبره بيتهز كأنه داخل على عروسته اللي مستنياه في ليلة الدخلة .. بيقول في باله بنتي حبيبتي مستنياني أشرحلها السكس بيحصل إزاي .. أوووف .. و السرية اللي احنا عاملينها مزودة الهيجان و الترقب .. يا ترى مروة بتفكر في إيه دلوقت و هي مستنياني و لابسة روب جميل جديد واللله أعلم لابسالي إيه تحتيه .. أكيد حاجة سكسي لابساها مخصوص لأبوها .. يا ترى حتوريني إيه من جسمها الصغير الجميل .. ياترى حأوصل لإيه معاها .. هو أنا عايز أوصل لإيه صحيح؟ دي بنتي اللي بحبها و بأخاف عليها .. مش ممكن أضرها طبعا .. و مش عايز زمامها يفلت و بعدين تبقى متحررة و تعمل حاجات غلط مع الصبيان اللي أكيد حيحاولوا ينيكوها .. مش عايز بنتي الغالية تبقى شرموطة .. بس هي عاجباني قوي .. رقيقة و جميلة و مؤدبة و لسة مش فاهمة حاجة في الدنيا .. براءتها و عدم خبرتها مخلينها سكسي لا تقاوم. بابا دخل قعد جنبها لقاها فاتحة على درس بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي على موقع عالنت و فيه رسومات توضيحية. قالها: طب ما إنتي شطورة أهو و عرفتي تلاقي الدرس .. تقدري تقريه بقى لوحدك و تسأليني لو عندك سؤال. مروة بصتله بنظرة فيها خيبة أمل: لأ يا بابي إنت وعدتني تشرحلي كل حاجة .. بليييز. بابا بصيلها بإبتسامة حب و قالها: حاضر يا حبيبتي .. قربي نقرا مع بعض. قربت عليه و وشها بقى قريب قوي و بيلمس دراعه عشان تشوف الشاشة .. بابا شم ريحتها الرائعة قالها: إيه البرفان الجميل ده ريحته حلوة قوي. مروة قربت أكتر و فردت صدرها كأنها بتشممه البرفان و قالتله: really يا بابا عجباك ريحتي .. ده كان برفان ماما و هي إدتهولي. عمر إفتكر البرفان ده .. رجعله ذكريات نيك قديمة مع داليا .. قالها: حلو قوي أنا فاكر لما ماما كانت بتحط منه. مروة بصتله بشقاوة و قالتله: بيفكرك بماما يعني .. طيب حتبقى تفتكرني أنا كمان لما تشمه تاني؟ قالها و هو حاسس بالمياصة و إن الموضوع مش حيعدي على خير: أكيد مش حأنساكي يا أمورتي عشان أفتكرك .. إنتي حتفضلي في بالي على طول يا حبوبتي. مروة ابتسمت بكسوف و عينها في عين بابا و قالتله: بحبك قوي يا بابي و مبسوطة إن حضرتك بتدافع عني من مصطفى و فاهم مشاعري و سامحلي ألبس اللي أنا عايزاه في البيت. بابا بص عالروب بتاعها و قالها: إلبسي يا حبيبتي و اتبسطي بس بلاش حاجات سكسي قوي قدام إخواتك. قالتله بعفوية: أنا حألبسلك إنت يا بابي. عمر زبره وقف عالكلمة دي و بقى متحفز أكتر و بيقول في باله البت دي مش حتجيبها البر و هي مش قد الكلام ده. ابتسم لها و قالها: روب زي ده عادي تلبسيه قدام إخواتك مفيهوش حاجة يا حبيبتي. قالتله بسرعة و حماس: الروب عادي بس اللي تحته حاجة تانية خالص .. تحب تشوف؟ بابا مسك مروة و باسها من خدها و هو بيضحك ضحكة متوترة و قالها: إنتي متحمسة إنك توريني الحاجات السكسي دي .. طيب وريني يا حبيبتي. مروة وقفت و ابتدت تعمل حركات الموديلز .. شوية تحط إيدها في وسطها و تلف توريله ضهرها و شوية ترفع إيديها و شوية تمشي بمياصة الموديلز قدامه .. كل ده و هي بالروب الأبيض الجميل


PY2PGVx7L-3jE47E44zeK_m9EFdiI69cEF6oN9OjJpTP6jDv6oonwLRebu8Z66wcc3ZCHNKfmskZgcpFvvErAGCiq6Soru0uCSNni7tCROCMh1INCrsrGnXCfkGHahEJPuyN-HXqvWb7aWgceAIrnXk



بابا قاعد يتفرج و يشجعها و يمدح في الروب و جسمها و حركاتها البروفيشونال و يصفر بالراحة لما تعمل حركة حلوة .. مروة مبسوطة قوي و حاسة بأنوثتها و جمالها و هي بتستعرض قدام أبوها اللي مبسوط خالص و بيشجعها .. بابي كووول قوي و أنا بحبه .. قالتله: أصبر شوية يا عموري. و راحت فتحت الروب عشان تبين الكومبليزون اللي هي لابساه تحته و اللي مبين صدرها و فخادها كلهم و سكسي عالآخر . مروة مكملة إستعراض قدام أبوها اللي بيقول في نفسه دي مش بس عايزة توريني اللي اشترته .. دي عايزة تجنني. استمر في تشجيعها و ابتدى يزود في الكلام زي "وريني القميص السكسي ده يا حلوة" .. "لفي كدة ورينى من ورا" .. "ده مبين فخادك الحلوة خالص يا مروة" .. "إنتي لازم تلبسي ستيانة يا حبيبتي عشان يوور بوبز كبروا خلاص"

WhxttFwiW0QFnSyxyUJ5rQzTh2JeuvJ8LtIHUFk6K53Mg98FMtyY4SPsW2M6aUytXmJcxgWmJ-l8jRnq57cH0lGND2OVFhb1q6W0Y-CTpyCnD0kIV9r47CDwL6t0hp7NFIFFfDgScuP4ZGotxnUwV50



مروة مندمجة في الإستعراض و كلام باباها بيهيجها و يشجعها عالشرمطة أكتر .. قالتله بدلع: بابي تحب تشوف قميص النوم من غير الروب؟ بابا بصوت متحشرج بيحاول يداري هياجه: أيوة حبيبتي اقلعي الروب عشان أشوفه كويس .. باين عليه حلو قوي.

x1p8z08lyhNjJ-NJb7DKKOTbMPRaITaPbSv4oOupQp34sDAwVzzMXZjuEOBKhOky30RMYY0-p9vR6DNYuI8L1jmoFQd8MtiCGc9PeTUWF82n1FYcwmoGJGlMTzlgVlyWEuz7oXJneNw6ZlbTzXFw6Pk




مروة لفت في حركة إستعراضية و كأنها راقصة إستربتيز و قلعت الروب و كملت إستعراض بالكومبليزون اللي طلع سكسي خالص و بقت بتبين باطاتها اللي من غير شعر و فخادها اللي بيبانوا لحد طرف لباسها لما بتلف بجسمها… بابا قاعد يتفرج كأنه في كباريه و نسى الدرس اللي المفروض يشرحه للبت الحلوة اللي قدامه دي. مروة بصت في عين بابا اللي ما بتفارقش جسمها و سألته: عجبتك يا بابي؟ قالها: طبعا يا حبيبتي جسمك يجنن . حلو قوي .. إنتي كبرتي قوي يا مروة و إحلويتي أكتر و أكتر … أنا مش مصدق إن بنتي القطة المغمضة بقت شقية قوي كدة. قالتله بدلع: إنتي اللي شقي يا بابي .. انا بس بوريلك الهدوم الجديدة. ضحك و قالها: الهدوم ما كانتش حتبقى حلوة غير على جسمك الجميل ده يا حبيبتي. قالتله بمياصة: بس صاحباتي بيقولولي إن ماي بووبز صغيرين قوي .. صحيح ده يا بابي؟ .. بابا قالها: مش عارف يا حبيبتي يمكن عندهم حق .. مش شايفهم كويس. مروة قالتله: عايز تشوفهم و تقولي رأيك فيهم؟ بابا مش مصدق اللي بيحصل .. ما عرفش يتكلم .. معقولة بنتي حتوريني بزازها؟ .. هز راسه بس .. مروة نزلت حمالات القميص بالراحة و واحدة واحدة و هي بتبص في عين بابا .. بزازها الصغيرين الحلوين بانوا قدام باباها اللي دلوقت ممكن يرتكب جناية .. سألته: إيه رأيك يا بابي؟ صغيرين واللا كويسين؟ قالها بسرعة: حلوين .. حلوين قوي يا مروة .. إيه الجمال ده. و إيده بقت على زبره المنتصب على جسم و بزاز بنته الصغيرة ..


6EETBO-YJ7eYf1NUvtNYm288QZU2w8xAc910Zm1iVap6-euJahvEQdCHvejjhOPTqcpUsma8BhS_Ty-S8_-dSKvAQY1m1i2Pc1_otxyd4yrfsMxlr7ddojPxuBkyo7F_X1Sf_YhrZnybRG9c3TsZfeg



مروة قررت إن كدة كفاية النهاردة و كويس إن بابا متقبل اللي عملته و هايج .. هي شايفة زبره واقف تحت بنطلون البيجامة و عامل تندة كبيرة .. قالتله و هي بتغطي بزازها بالكمبليزون: حتشرحلي الدرس بقى يا سي بابا و اللا حنقضيها فاشان شو؟ بابا كأنه صحى من حلم جميل .. قالها: تعالي جنبي هنا و أنا أشرحلك كل حاجة يا قطتي. قعدت جنبه بالكمبليزون و ابتدى يشرحلها الدرس اللي هي أصلا حافظاه و ممكن تاخد فيه دكتوراة كمان … لما جه على حتة عضو الراجل الرسمة اللي في الدرس مبينة قضيب بس مش منتصب .. مروة سألته ببراءة مصطنعة: هو القضيب بيبقى طري كدة ساعة السكس؟ قالها: إنتي شفتي سكس قبل كدة؟ بصتله ببراءة و هزت راسها آه .. قالها: شفتيه فين؟ جه في بالها تقوله إنها شافته بينيك ماما .. بس كدة حتفضح الدنيا .. قالتله: عالنت يا بابي. بابا قالها: إزاي يا حبيبتي أنا حاطط فلترز تمنع الحاجات دي من الكمبيوتر! فكرت بسرعة لأن كدة حتفضح علي كمان لو قالت إن هو اللي فتحلها .. قالتله: واحدة صاحبتي ورتني مرة واحدة يا بابي والللهي .. بس ما كانش واضح .. ممكن توريني؟ قالها: عيب يا بنت تشوفي الحاجات دي .. بس ممكن مرة واحدة اوريكي للتعليم .. عموما القضيب بيبقى منتصب و ناشف. قالتله و هي بتبص على زبره تحت البنطلون: زي كدة يا بابي؟ عمر ارتبك شوية بس قالها: آه زي كدة يا حبيبتي. قالتله: ليه قضيبك منتصب دلوقت يا بابا؟ عمر قرر إنه هو اللي يدير الموقف .. قالها: أنا قلتلك يا مروة إن لبسك السكسي بيأثر على الرجالة اللي في البيت .. و أنا واحد منهم. قالتله بدلع: أنا اللي عملت فيك كدة يا عموري؟ أنا اللي وقفت زو.. قضيبك يا بابي كدة؟ بابا لاحظ إنها كانت حتقول زبرك .. قالها: قوليها حبيبتي "زوبرك يا بابي" حتبقى حلوة قوي من بؤك. اتكسفت قوي و قالتله: أتكسف يا بابي. قالها: بلييز قوليها .. بلييز. قالت بكسوف و صوت واطي: زبر حضرتك يا بابي. قالها: قوليلي "زبرك واقف يا بابي" قالتله بكسوف و مش قادرة ابص في عنيه: زبرك واقف يا بابي. قالها: إنتي اللي وقفتيه يا مروة بجمالك و رقتك و أنوثتك .. شايفة عملتي إيه في أبوكي؟

X9NBikOT_MyD82mk3XAb3sqvfDfWlhk5__scLLApeG1B6JgVqX043MQDWpwljEHe5xNriKVf0FjqOUJby-L8_cZ48un0naG0I9dA3F9puMYcfYuUkeuHGSQ3VMnNOlugLLv1ppgUs2ozwiCwfDV4Hbg



و مسك زبره من فوق الهدوم يوريلها قد إيه هو ناشف. قالها: شايفة زبري واقف إزاي و ناشف؟ قالتله بهزار مع كسوف زي ما هو قالها من شوية: مش عارفة يا بابي .. يمكن .. مش شايفاه كويس. ضحك على تقليدها له و قالها لو قلتيلي عايزة أشوف زبرك يا بابا حوريهولك. قالتله بصوت واطي: وريني زبرك يا بابي نفسي أشوفه. كان حيكب ساعتها من الرقة بتاعة مروة .. قالها: بس ده سر بيننا إحنا بس .. صح؟ مروة هزت راسها آه .. ما هي عندها سر مع علي و سر مع داليا كمان يللا بابا بالمرة بقى .. عمر راح على باب الأوضة بص برة يتأكد إن مفيش حد و قفله بالمفتاح و رجع لمروة وقف قدامها و قالها: نزليلي البنطلون عشان تشوفيه يا حبيبتي. مروة مكسوفة بس عندها شوية خبرة .. مسكت أستك البنطلون و نزلته شوية لحد ركب بابا و من وراه شدت اللباس و نزلته لحد ما بقى زبر بابا الكبير الواقف قدام عنيها و قريب قوي من وشها.

mtmBJsOIzKMje3Fcm1b6Ue_MZIDMFSdUGvYTgKIk1vDYRkCIKuSKDBCCS1c6OyFwXuXWjF6k8_Q98nhjdVYK3qveZVx3TxlOLudthQTlLnZta8EjggU5IRIyumdyXCmcgJUHI7odB1TkxiVzv_qLc-o



فضلت تبصله و تشوف حجمه و انتصابه و عروقه و تتفحصه و تبص لبابا مستنية يقولها حاجة تانية .. بابا متردد .. صحيح هايج عالآخر و نفسه يكمل حتى لحد ما ينيك مروة .. بس خايف .. دي بنته الصغيرة .. أي حاجة حيعملها دلوقت حتفضل بينهم طول العمر و مش ممكن تتنسى او تغتفر .. بس شهوته عالية في اللحظة دي و البت حلوة و مستسلمة و عايزة أكتر ..

m6rBkwAT5oeS-gEBuMsDUt-LH5Is-0eGZES1Jl_YmAE62lVTTEBm5dC2QmjFt6qPgpG5oROW_rHxSRgE-SAdgV_TGMOdoynRNDis6KcSFVcBXgQbLLMvn3wSDTVqddJCN3-1D_CRkGHf4xoeWrP_t2Y



قالها: تحبي تمسكيه تشوفيه ناشف إزاي يا مروة؟ هزت راسها و مدت إيدها مسكت زبر أبوها الشديد الجامد و لسة بتتأمل في جماله و إنها ماسكة زبر أبوها حبيبها و عايزاه يتمتع بملمس إيديها الصغيرة عليه و مش مصدقة إن بالسرعة دي ممكن تتناك من أبوها لو تحب .. قالتله: زبرك جامد قوي يا بابي زي العصاية. نزلها الكمبليزون عشان يشوف بزازها تاني و هي نامت باسترخاء على جسمه و ماسكة زبره بدلع بتلعب فيه كأنها بتضربله عشرة.

HYRM34Tj3Ye7auvCP6oZ54FCmg5Efi_Lx53D-EyI9Nyh7GzrxMHhC6LjJomQDxcw8ZLu4BoTGxDdNC2erKWJylhKOpaZwXwV3AzrbNJF9meWaTxO-ZwlPcDTeZ5qoFkn58wq7--WksXFhYR5uUOs1Zw



و هو ابتدي يمسك بزازها يلعب فيهم و يفعصهم .. وشهم بقى قريب من بعض .. باسها على خدها و شعرها و هي باسته على شفايفه بوسة رقيقة .. قالها: أعلمك البوس بتاع المتجوزين؟ هزت راسها .. راح مقرب شفايفه من شفايفها و باسها بوسة دافية طويلة و مص شفايفها و علمها إزاي تبوسه هي كمان و تحط لسانها جوة بؤه و يمصهولها . دابت مروة الصغيرة في حضن و شفايف أبوها و حست إنها في دنيا تانية كلها متعة و حب .. مستمتعة بأنوثتها اللي مخلية زبر باباها جامد قوي في إيدها و بينز مذي ..

SIv0cZ8q0G6P1KamMmqIBkuXtBaKA3Sx2CAljYX8iCuGNtLyl-rut34u0T6biS0fWAvKuvVEJInCI63Lw9AzcANfSBkGrUgS3S4p24nrbCQqfMHZNuz-YUK1T2-zfNHjpEvZ1Bz-9GkmVFrW2yK-Wqk



سألت باباها ببراءة مصطنعة: هو بيبقى جامد قوي و مبلول كدة ساعة السكس ليه؟ قالها: عشان يقدر يدخل جوة كس الست و ينيكها .. عارفة يعني إيه ينيكها؟ هزت راسها و قالتله: سمعت الكلمة دي من صاحباتي .. يعني يدخله في الفاجاينا بتاعتها .. مش كدة يا بابي؟ قالها: بالظبط كدة يا حبيبتي فلازم يكون ناشف خالص و مزفلط .. أوووه. مروة: وجعتك يا بابا؟ عمر: لأ يا حبيبتي ده أنا مبسوط قوي بس .. إيدك الناعمة دي ماسكة زبري لازم أهيج و يمكن أنزل المني كمان. قالتله: بس المني ده اللي بينزل جوة فاجاينا الست عشان تحمل .. مش كدة؟ قالها: لو عايزين أولاد لازم ينزل في كسها إنما لو عايزين يتبسطوا بس ممكن ينزل في إيدها .. في بؤها .. في طيزها .. على بزازها .. أي حتة من دول أمان. قالتله باستغراب: هو ينفع يدخل في الهنش يا بابي؟ اتنهد جامد و قالها: طبعا يا حبيبتي كل الرجالة بيحبوا ينيكوا في الطيز. قالتله ببراءة: كدة تضيع الفيرجينيتي؟ قالها: لأ الفيرجينيتي في الكس بس .. بنات كتير بيتناكوا في طيزهم قبل الجواز و ما بيحصلش حاجة و لما يتجوزوا أجوازهم ما بيعرفوش. قالتله: بيوجع؟ قالها: يمكن في الأول بس لكن بعد مرتين بيبقى عادي و حلو. قالتله: أنا عايزة أتناك يا بابي بعد إذنك. أوووف .. قالها: إنتي أحلى واحدة قالتلي الكلمة دي يا حبيبتي .. إنتي عايزاني أنيكك يا مروة؟ قالتله: بلييز يا بابي بس في طيزي مش في كسي. قالها: متأكدة يا حبيبتي؟ أنا بابا .. متأكدة إنك عايزة بابا ينيكك في طيزك؟ قالتله: بلييز يا بابي بس بالراحة. قالها: بتعرفي تمصي يا مروة؟ عايزك تمصي زبري جامد بلييز. مروة خدت زبره في بؤها و ما حاولتش تمثل البراءة المرادي و نزلت مص و لحس في زبر أبوها اللي حينيكها دلوقت ..

_3ZizmSEhrOYJi0HOkE3K6opVpFIWUDk6bK3rAn4fhruzavf1o0ShYZaTgNgfBIUchifswY5HIB5zlKnJeeKYiTXefx6xFLQ_RXo9xLjqjPDM8Y9wzV7g0CIzF34B1E-ljGmzcha4UvnG2s8OMGlC-Q



عمر كمان هاج أكتر من مصها الحلو و مسك زبره يحركه على شفايف بنته و يضرب بيه وشها كأنها شرموطة شاقطها من الشارع مش بنته اللي من لحمه و دمه .. و بقى يدخل زبره كله جوة بؤها و يطلعه تاني .. بنته حبيبته بتمتع زبره ببؤها و جسمها اللي زي الملبن و ملمسه اللي ناعم زي جلد الأططفال .. فضل يبدل بين إنه يبوسها في بؤها أو يحط زبره فيه لحد ما لقى إنه مش قادر يمسك نفسه .. حاول يحوش منيه عشان ينيك بنته في طيزها زي ما وعدها بس ما عرفش .. لقى نفسه بيكب دفعات و دفعات من لبنه الأبيض اللزج .. ماء رجولته .. على وش بنته الصغيرة و بؤها و شفايفها .. اللبن مغرق الدنيا و نازل على بزازها كمان.


ZcJ0gACsUC5N5TSfdiCHkiIooQ_diGuCkjHDGyMTmS0UCIWq9R6ajuXwuIEnlU53pbtEszKMXw5QnfyNICcBJNiI6suIdaFCXXvam-Zq3Xqw7Mrub6GrltSgCPgPgADF4LnLBTFC8-JobII6loh1-E4



مروة مبسوطة قوي باللي حصل مع باباها و الحاجز الكبير اللي اتشال ما بينهم .. باباها حبيبها بقى عشيقها التاني اللي بتمتعوا و يمتعها و يعلمها النيك على أصوله .. راجل فحل بحق و حقيقي يفشخها نيك و يشبعها شرمطة على صغر سنها .. بس هي في الأمان مع أبوها اللي محدش في الدنيا حيحبها و لا يخاف عليها زيه. عمر خلص لبنه .. مسح زبره على شفايف مروة و خدها و هي بتلحس لبنه بحب . لبن أبوها اللي هي نفسها اتخلقت منه و كبرت و بقت عروسة أهي و مستعدة تاخده تاني في بؤها .. طيزها .. أو حتى كسها لو أبوها عايز.

عمر قوم مروة و باسها في بؤها و حضنها جامد و قالها: إنتي من النهاردة حبيبتي و بنتي و مراتي في نفس الوقت يا مروة .. بحبك قوي .. معلش كنت عايز أخليكي تجربي النيك في الطيز النهاردة بس معلش يا حبيبتي .. الوقت إتأخر و أنا ما قدرتش أمسك نفسي من جمالك و أنوثتك و انتي بتمصيلي. قالتله: نو بروبلم يا بابي .. بس توعدني تعلمني و تخليني أجرب حاجات أكتر الأيام الجاية؟ قالها: أوعدك يا أحلى بنوتة في الدنيا إني أنيكك و أخليكي تتمتعي زي ما انتي عايزة .. بس خليكي فاكرة إن ده سر بين بابي و بنته البريئة مروة.

الجزء السابع: كله نصيب


مروة طلعت من أوضة المكتب بعد ما إتأكدت إن محدش حيشوفها و راحت الحمام تغسل وشها و شعرها من لبن أبوها اللي غرقها. بابا راح على أوضة النوم لقى داليا لسة بتطبق و تشيل الهدوم اللي غسلتها .. حضنها من ضهرها و باسها في خدها و قالها: تسلم إيديكي حبيبتي. ماما بصتله باستغراب بس مبسوطة إنه بيشكرها على شغل البيت .. بابا زي معظم الرجالة ما بيقولوش كلام حلو إلا لما يكونوا هايجين أو عايزين حاجة من الست .. مفيش كلمة حلوة كدة لوجه اللله أبدا .. داليا قالتله: تسلملي حبيبي و يخليك ليا .. قدامي شوية كدة و أخلص .. إنت حتنام واللا حتستناني؟ بابا مش عايز حاجة و مفيهوش نفس يعمل حاجة أساسا .. قالها: حأنام يا حبيبتي عشان عندي مشوار بدري بكرة .. لازم أشتري شوية مواد لعم حسن عشان يبتدي شغلانة جديدة واخدينها. قالتله: هو عم حسن ده لسة بيشتغل بإيديه؟ ده كبر قوي و المفروض يشغل حد صغير معاه. بابا: عندك حق هو معلم في صنعته و لو شغل معاه ناس تانية حيكسب اكتر بس هوة دماغه كدة إنتي عارفة الناس الكبار دول صعب يغيروا طريقتهم و بعدين ده صحته جامدة ما شاء اللله معندوش مشكلة يطلع التاسع شايل عدته كلها و المواد اللي محتاجها كمان من غير حد يساعده. داليا: رببنا يديه الصحة .. مش حتخليه يعملنا الديكور و شغل الجبس اللي قلنا عليه بقى؟ قالها: يخلص بس الشغل اللي في إيده و أخليه ييجي.

مروة طلعت من الحمام راحت أوضتها و لسة هايجة و نفسها تتناك أو حتى تتفرش .. صحيح مبسوطة إنها بسطت أبوها و خلته يكب بس هي مافضتش شهوتها لسة .. كلام أبوها إنه حينيكها في طيزها لسة في بالها و عايزاه يحصل دلوقت .. أخدت فازلين من أوضتها و طلعت بالراحة خالص راحت لعلي في أوضته .. فتحت الباب لقته نايم في سريره .. قفلت الباب بالمفتاح و دخلت تنام جنبه على سريره. علي ما حسش بيها .. نامت على بطنها بتبص لأخوها و هو نايم و تتأمل ملامح وشه و شعره بنظرة حب و حنان و إعجاب .. و بتقول في دماغها نصيبك بقى يا أخويا يا حبيبي تبقى أول واحد ينيكني في طيزي .. بابا يظهر ملوش في الطيب نصيب

_I9QBSkmrp7jzISnbfpyGXpwH3OC8oQsLbAl-w0BUiqjnux7veBxFVS9mfHAzsu7xJY7LtDuXvXceGSgP_vkzyGxYKboyAeQYMJ1H2Aov7bD0Yf8sNONdNEDavZEDGLwYm0dt-_nzXTL7ndNCQeC0SQ



مدت إيها الناعمة الرقيقة و حسست على شعره و خده .. حست كأنه إبنها نايم و على وشه براءة الأطفاال .. بحبك قوي يا علي .. إنت أخويا و حبيبي و سندي .. أنا عايزة أتجوزك إنت يا علي .. ياريت كان ينفع .. بس حتى لما أتجوز عايزة أتجوز واحد شبهك و فيه حنيتك و رجولتك .. بحبك يا علي .. مدت شفايفها باست خده .. نزلت شوية و باست شفايفه بوسة رقيقة زي بوسة العصافير .. علي رايح في النوم بس ابتدى يشم البرفان الفواح اللي مروة حاطاه .. مروة قربت تاني و باسته على شفايفه .. فتح عينيه لقى أحلى مفاجأة ممكن حد يشوفها .. أخته حبيبته الجميلة نايمة جنبه في السرير بتبوسه بشفايفها الرقيقة و لابسة قميص نوم أبيض عريان و حاطاله برفان ريحته سكسي تجنن .. بصلها بابتسامة ودودة و قالها: إيه المفاجأة الجميلة دي يا حب؟ أنا كنت حأنام شوية و أجيلك يا عسل .. أخدها في حضنه و هي صوابعها لسة بتمررها في شعره و تحسس على وشه بإعجاب و حب .. و هي باصة في عنيه باست شفايفه بوسة عميقة مصت شفايفه و مص شفايفها بحب و رومانسية لا تكون عادة إلا بين عشيقين ذاب قلبيهما فأصبحا قلبا واحدا ينبض بالحب فيصل إلى كل حواسهما فيحدث قشعريرة شهوة و حرارة اشتياق و اطمئنان سكينة.

مروة اتكلمت أخيرا و عينها بتبص برغبة في عين أخوها و قالتلي: عايزاك تنيكني يا علي. أنا إتفاجئت من الطلب المباشر ده بس قلتلها: ده يوم المنى يا حبيبتي إني أنيكك .. أنيك أختي حبيبتي الأمورة دي .. يااااه .. دي تبقى أحلى لحظة في حياتي. قالتلي: إيه يا أستاذ ما تحلمش قوي كدة أنا ما أقصدش تنيكني قدام طبعا يا حبيبي. قلتلها: إمال فين؟ قالتلي بكسوف: في الهنش بتاعي. قلتلها باستعباط: مش سامع بتقولي فين؟ قالتلي بصوت أوطي: في الهنش. قلتلها: قوليلي نيكني في طيزي يا علي. بصتلي بكسوف و قالت: أوكي .. نيكني في طيزي يا علي بلييز. قلتلها بحب و رغبة و ما أقلكمش زبري كان عامل ازاي ساعتها: زبري حيدخل جوة طيزك دلوقت يا حبيبتي و حنبقى جسم واحد .. حتحسي بلحم زبري و انتصابه جوة أحشائك .. حتحسي بزبري بيتحرك جوة خالص في جسمك و يوصل لبطنك و تحسي بسخونيته جواكي .. تحبي أكب جوة طيزك يا حبي؟ هزت راسها .. قلتلها: حتحسي بحرارة لبني في طيزك و حيكون شعور جميل ليا أنا أكتر منك عشان أول مرة ممكن يوجعك بس بعد كدة حتتعودي عارفة ليه؟ قالتلي: ليه؟ قلتلها: عشان حنيكك في طيزك كل يوم يا حبيبتي .. حد يلاقي طيز حلوة كدة و ما ينيكهاش. باين على وشها الرغبة و الترقب و الإستسلام .. حسست على كسها لقيتها مش لابسة كلوت و كسها مبلول كأنها عاملة على روحها .. قلتلها: إنتي مبلولة قوي كدة ليه ده إحنا لسة ما ابتديناش حتى. طبعا مش حتقولي إن بابا هيجها نص ساعة و بعدين سابها لما كب و راح ينام. قالتلي: أنا مشتاقالك قوي يا علي .. كلامك و سحرك بيدوبني .. يللا نيكني بقى. و راحت مناولاني الفازلين .. قلتلها: ده إنتي جاهزة بقى؟ هزت راسها بكسوف .. قلتلها: بس قبل ما تجربيه من ورا خليني ألحسلك كسك شوية .. واحشني قوي . عشان كمان تفضي شهوتك لأن أول مرة من ورا ممكن ما توصلكيش للأورجازم. نزلتلها حمالات القميص و قلعتهولها خالص و بقت عريانة معايا في سريري .. مدت إيدها جوة البوكسر مسكت زبري المنتصب و ابتدت تحرك إيدها عليه برغبة مجنونة .. قلتلها: دقيقة واحدة أقفل الباب بالمفتاح بس. قالتلي: أنا قفلته. قلعت البوكسر و نيمتها على ضهرها و بوستها من شفايفها و نزلت بوس و لحس على دقنها و رقبتها و كتافها و صدرها و بعدين مصيت حلماتها واحدة واحدة و إيدي بتلعب في كسها و تحك زنبورها .. طولت في المص و تحريك صوبعي على بظرها و زنبورها الصغير الحساس .. بقت بتتلوى تحتي و تضم وراكها و تلفهم عشان تقلل من حك صوبعي في زنبورها و أنا بأرجع صوابعي تاني عشان تستمر اللذة و تحصل القشعريرة في كسها و تنتشر لضهرها و كل جسمها الصغير اللي بدأ يرتعش و يتشنج و ضهرها يتقوس عالسرير و راسها ترجع لورا عشان تنزل مية كسها على إيدي و جسمها كله بيتهز من النشوة الغامرة التي تسري في كل جزء من جسدها الصغير الرائع. جسمها اللي في الحقيقة لسة صغير على هذه المتعة و ربما غير مهيأ بعد للعلاقة الكاملة و لكنه إعتاد على لذة يصعب الإقلاع عنها فهي إدمان يستحيل علاجه بل و يطلب المزيد باستمرار.

J4eyLYK4OvX6N74R8SNZXt6W_b1JmiB2e3-T_ARkFmGfvDJW9xzwvyaHy9ncPjtITau2fdvhcx84yLdEmmI-wqoQeCsQfp9ulDkjxf8nLzFnFxCO6nQaRoMeBmgnfBmqrZXK7Xt0qNL-Ns4Z1u1PKjY



هديت مروة من نشوة الأورجازم اللذيذ فتحت عينيها لقت أخوها بيبصلها بحب و مبسوط إن هي مبسوطة .. الأخ ليس أسعد عنده من رؤيته أخته سعيدة .. قلتلها: أنا عايز ألحس كسك الجميل يا مروة .. تسمحيلي؟ هزت راسها بس مسكتني قبل ما ألحس و قالتلي: أنا عايزة أمص زبرك الأول يا علي .. بلييز. ضحكت و قلتلها: يبقى نعمل قرعة بقى. ضحكت و قالتلي تعالى نجرب زي فيديو شفته نعمل في نفس الوقت. قلتلها: 69 يعني. نمت على ضهري و هي جابت رجليها جنب كتافي و بقى كسها مفتوح قدام وشي على طول بشفراته الوردية و نضافته و جماله .. مسكت زبري بإيدها و ابتدت تلحس راسه و تحطها في بؤها برومانسية و حب و أنا كنت فعلا مشتاق لهذا الوضع المتمكن من كسها لأذوقه بنهم و ألحس شفراته الرائعة و أمص مصا بظره البكر و كأني آكل المانجو الشهية و أحرك لساني بشغف و حب و رفق على زنبورها الصغير .. أخرجه من مخبئه لينال قسطا وافرا من متعة غامرة هو حديث عهد بها ..

SltGXM0EgvejJTya_Ghkt8ubQRviTpDeWdkpkRjvbZDmWFXeEvg6mDKYGdUIXK6HijkV7XJ0Q_tLPOqe6Fqz3B6lp2YMB4WX8IVD4ex86dRs2PzLH3SWPcC6cQB-8oDR0iZTfLjMoRfKEodBGBPpS1Q



لم أكن أريد أكثر من ذلك مع مروة حبيبتي هذه الليلة .. كسها الرائع يروي ظمأي و فمها الصغير الضيق يمتع قضيبي الذي يعيش أحلى لحظات حياته في فم اختي الصغيرة الحنون الجميلة. كنت أريد أن أقذف حمم شهوتي في فمها في هذه اللحظة الرائعة و لكن تذكرت وعدي لها أن أعلمها نوعا جديدا من الجنس تشتاق لتجربته.

قلتلها: مروة حبيبتي خفي شوية في المص الحلو ده .. أنا كدة حأكب و و الليلة حتبوظ. مروة اترعبت .. هو علي كمان حيكب بدري زي بابا و الإتنين يناموا و يسيبوني من غير نيك؟ أحة بقى .. شالت زبري من بؤها .. أنا شيلتها من فوقي بالرحة و نيمتها على بطنها و قلتلها: جاهزة يا حبيبتي؟ هزت راسها و هية بتبصلي و واثقة فيا .. حطيت مخدة تحت بطنها رفعت طيزها لفوق .. بوست طيزها و فعصت في فرديتينها .. فتحتها عشان أشوف أحلى خرم طيز شفته في حياتي .. خرم طيز أختي البكر اللي نفسها تتناك فيه و تجرب دخول أول زبر جوة جسمها و إلتحام لحمه بلحمها و حرارته بحرارتها و سوائله بسوائلها و متعته بمتعتها. أختي حبيبتي سايبالي طيزها أعمل فيها اللي أنا عايزه .. أبعبصها .. أحط خيارة .. أحط بتنجانة .. أحط زبري .. مش مهم .. هي واثقة إني مش حأذيها لأني أخوها الكبير حبيبها.

iBMBXUcUxRyx_HSfyO5khqbg-xOckqEEFfdfpwADeUvENTvYyZvqJ0LyMef5OtlZQfPlvjtsjtFHJ_4nW_ddglw7yJvFE6DKuAc6Y_Yb9J8GezaYMpaPptCtSZ5yD1VojNJiixMGwkDisahoBaw35lw



إبتديت احسس بصبعي على خرم طيزها بالراحة و هي بتتحرك من حساسية الحتة دي و مش على بعضها و بتعمل صوت أنين مكتوم كل ما صبعي يلمس خرمها .. أخدت شوية فازلين عشان أحطهم على خرمها بس لقيت نفسي مشتاق أتمتع أكتر باللحظة دي و أمتع أختي كمان .. قربت لساني و لحست خرم طيزها بطرف لساني لقيت مروة بتفلفص مني من كتر الإحساس اللي موجود في الحتة دي.

f_QvVvfwPiuzLYCtZ5AX7ZceuAR9J_8-e5pvFZ6NP1icHjbdo-qZkKoaTK5kjF78tI38Tk4YXOd-Lh6DD4PMa59EdFCqp5imSkzefDynfZtoyA5JezpPAVt8LyNmR5-fxiLHwyVsunvyNMj7eGzn4y4



مسكت وسطها و لحست تاني و هي بتحاول تفلفص .. إستمريت في لحس خرم طيزها الجميل النضيف الطاهر اللي أول مرة يحس بإنه ممتع كدة .. قالتلي: بلاش يا علي بلييز .. مكسوفة .. آه يا علي … حلو قوي .. بلاش يا علي .. مكسوفة منك .. بلييز يا علي .. مش قادرة .. حلو قوي اللي بتعمله ده .. بلاش بلييز. .. ابتديت أزق طرف لساني جوة طيزها كمان .. و هي موحوحة عالآخر و طرف لساني بقى جوة طيزها بيبلها و يمتعها و يجهز لدخول حاجة أكبر و أهم تمتعني أنا أكتر من أي حاجة تانية .. إستمريت في اللحس شوية و بعدين حطيت فازلين على خرم طيزها و ابتديت ألعب بصبعي و أدخله بالراحة و هي بتتحرك يمين و شمال بنوع من الرفض لإنتهاك صبعي للحتة الخاصة جدا في جسم المرأة خصوصية أكتر بكتير حتى من كسها. نجحت في دخول عقلة من صبعي و وقفت على كدة و بس بحركه عشان تاخد على وجوده .. شوية و حطيت فازلين كمان و دخلت صباعي أكتر .. قالتلي: بتوجعني يا علي .. بلييز بلاش. قلتلها: بالراحة كدة يا حبيبتي حتتعودي. وفعلا مع الفازلين و الحركة البطيئة ايتدت تتعود و صبعي بقى معظمه بيدخل في طيزها .. ابتديت أحركه حركة النيك و هي لسة بتتوجع بس أقل كل ما الوقت بيعدي .. بقى كل صبعي بيدخل لآخره جوة طيزها و بحركه داخل طالع و هي بتطلع صوت تأوهات مكتومة فيها توتر .. حطيت فازلين ودخلت طرف صوبع تاني بالراحة و فركت كمية أكبر من الفازلين عشان صوابعي تتزفلط بسهولة أكتر .. مر وقت لحد ما بقت طيزها بتقبل صوابعي الإتنين بسهولة و بيدخلوا مع بعض مسافة كويسة جوة طيزها .. إبتديت أوسع بحركة دائرية .. مروة بتتألم شوية بس ده اللي كانت متوقعاه … حسيت إنها جاهزة لإستقبال أول زبر في حياتها .. بوستها في خدها و قلتلها: جاهزة ياعروسة لأول زبر يدخل طيزك و يفتحها؟ ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. إبتديت أحط راس زبري جوة خرم طيزها مع كمية من الفازلين .. حكيت راسه مع ضغط خفيف لحد ما فتح عضلة طيزها و زقيت أكتر لحد ما راس زبري بقت جوة طيز أختي حبيبتي اللي جسمها اتيبس و بقت مش طايقة نفسها و عايزاني أطلعه .. بوستها و حسست على جسمها أهديها و راس زبري واقفة جوة طيزها .. بعد شوية إبتديت أدخل زبري أكتر و كل ما حتة تدخل أقف شوية و زبري بقى حاسس بحرارة طيزها الرائعة و لو اتحركت يمكن أكب .. مسكت نفسي و بعدين ابتديت أدخله أكتر لحد ما بقى نصه تقريبا جوة طيزها و هي مش قادرة أكتر من كدة .. قلتلها: خلاص حبيبتي مش حادخله أكتر .. حابتدي أنيكك يا حب .. ابتديت أتحرك بالراحة دخول و طلوع في طيز مروة و يبدو إنها إبتدت تنسى الألم و تحس بالمتعة النسبية و تطلع منها أصوات تأوهات حلوة مع دقي في طيزها البكر اللي أول مرة تتناك

27nRBqeWF8hiyqna7iF1IjhMW-FTCcYvZfL1rQDnDUzicQbYi1ncsYHD9V3zQQt63Q5NWvKZt4CwAiltuhm2mbSWqCP63EnJrf35oSS5X4zCky6cM5YaNYmre0u97XLce9tTPrNBeI6bbsyDGTNHqKU



.. زبري في عالم آخر من المتعة في خرم طيز أختي الضيق الحار اللي بيضغط عليه و يعصره في كل حركة أكتر و ألذ بكتير من ضغط اليد في ضرب العشرة .. ما إستحملتش كتير و زبري أطلق دفعات و دفعات من لبني في عمق طيز اختي البريئة مروة. مروة حست بحرارة لبني قالتلي: أوووف يا علي .. سخن قوي جوة طيزي .. نيك طيز أختك يا علي .. إنت أول راجل يعمل كدة . نزل لبنك جوايا و استمتع بطيز أختك العذراء اللي بقت مجنونة بزبرك يا راجلي و اخويا و حبيبي.

لا أعتقد إن مروة نزلت شهوتها .. لما هديت و خلصت لبني سحبت زبري من طيزها و شفت شوية من لبني بتخرج من خرم طيزها .. خرم طيزها الضيق قدامي و لبني الأبيض بيخرج منها .. منظر سكسي رهيب لطيز أختي البريئة مروة.

H2kWW5gMWxS6v6q7gAQuxPO5EpgXZpyEPblfCkKTbHDEWsMTsQxwlLKHQjdA7geMmsfwJRBSMXLLdGPvBUpigty8nQFBACZTpXcv8bLljxl1cRot1yLxUShWfm6ujWUdSlQNv-xkMh_jMAJHbD4qj1g



الجزء الثامن: و تستمر الملحمة


بوست حبيبتي مروة و خدتها في حضني و نايم على ضهري بأحاول آخد نفسي بعد المتعة اللي حصلت عليها من أختي الحبيبة .. راسها نايمة على صدري و لسة عريانة و أكيد لبني لسة بينزل من طيزها عالسرير .. سألتني: إتبسطت يا علي؟ طبزي عجبتك؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي .. طيزك جميلة و ناعمة و ضيقة .. خلتني ما استحملتش ٥ دقايق. قالتلي: همة ٥ دقايق بس؟ ضحكت و قلتلها: ما عنديش ستوب ووتش يعني .. بس تقريبا كدة .. كنت عايز أنيكك أكتر و أمتعك بس معلش كبيت بسرعة. سكتت و مدت إيدها تلعب في زبري اللي في سابع نومة دلوقت .. حسيت إنها سرحانة و يمكن مش مبسوطة .. رفعت راسها و بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي ما اتبسطتيش يا مروة .. مش كدة؟ سكتت و مارضيتش تتكلم .. أختي الكتكوتة الصغيرة أكيد طيزها وجعتها بس مش عايزة تضايقني و شايفاني مبسوط .. قلتلها: أنا عارف إنه وجعك .. زبري كبير و ناشف و إنتي أول مرة تتناكي .. أكيد ما كنتيش مبسوطة .. صح؟ قالتلي: كان واجعني في هنشي خالص يا علي .. كنت حاسة إني بتقسم نصين من تحت .. لولا إني واثقة إنك بتحبني كنت إفتكرت إنك حتعورني أو حتى حتموتني. يا حرام أختي الصغننة إتوجعت جامد بسببي .. عموما معظم الستات ما بيحبوش نيك الطيز .. لكن بيعملوه عشان خاطر رجالتهم يتبسطوا .. هو حرام و مش طبيعي .. رببنا خلق المهبل و هيأه بشكل مناسب للجنس و لدخول القضيب و خروجه بدون أذى للست ولا للراجل .. نعومته و ميته اللزجة و الأعصاب الحساسة اللي فيه تنقل لذة الإحتكاك و الحرارة للمخ و باقي الجسم لمتعة ما بعدها متعة .. متعة أخرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. و جدران الكس الطرية المرنة عشان تستقبل و تستمتع بأي زبر مهما كان حجمه .. تنكمش لو زبر صغير و تتمدد لو زبر كبير عشان تمتع و تتمتع بشريك حياة واحد فقط مش ميت زبر يفتحوها و يفقدوها الإحساس بالخصوصية و التكريم .. أكيد الطيز مش زي الكس لكن الرجالة أنانيين و وسخين إلى حد كبير و بيهيجوا أكتر على الوساخة و السلوك غير القويم .. و لو واحد مراته مارضيتش ينيكها في طيزها يفضل الوسخ يدور على أي طيز تانية ينيكها طول حياته و فاكر إن دي اللذة الكبيرة .. بس همة دول إحنا الرجالة و الست بتحب تمتع الراجل اللي معاها و تروقه و جزء من شهوتها و إستمتاعها بيكون لما تشوف راجلها مبسوط و مستمتع و بيترعش من اللذة و هو بيكب لبنه جوة جسمها حتى لو في طيزها مش كسها .. نوع من الخضوع submission لرغبات الراجل و الإستمتاع بذلك الخضوع حتى لو ما بيحققش أفضل متعة لها .. ذلك الخضوع لدرجة إن كثير من الستات ما بيوصلوش للكليماكس أو رعشة الإنزال مع رجالتهم خالص و أنا (الكاتب) قابلت واحدة متزوجة من عدة سنوات و لم تكن تعرف هذا الشعور أبدا حتى جربته أخيرا .. كثير من الرجال يقذفون بسرعة و لا يأبهون لمتعة المرأة و إن كان بعضهم لا يملك نفسه لذلك يجب عليه إمتاع إمرأته الأول حتى تقذف و بعدين هو يدخل و ينيك و يكب وقت ما يكب مش مهم بقى .. الجنس متعة مشتركة و ليس طريق إتجاه واحد …. كفاية كدة فلسفة ? .. نرجع للنيك بقى؟ طب ياللاا بينا ..

مروة فضلت باصة في عيوني اللي كلها أسف إنها ما إتمتعتش بل إنها إتوجعت .. قالتلي و كأنها تواسيني: آسفة يا علي إني ضايقتك .. بس أنا كنت مبسوطة قوي إنك إستمتعت بطيزي و مبسوطة قوي إني إتنكت. و ضحكت و هي بتكمل: كدة مش حازعل لو حد قاللي يا متناكة. ضحكت قوي و فعلا جملتها الأخيرة خففت عني و رجعتني للمود .. قلتلها: حبيبتي معلش أنا نبهتك إن أول مرة بتبقى صعبة .. بس إنتي جميلة قوي و انتي عريانة في سريري .. خليكي بايتة عندي. قالتلي: ياريت .. نفسي أنام طول الليل في حضنك و نصحى الصبح أجيبلك الفطار في السرير يا حبيبي و أأكلك بإيديه. اتنهدت من حلاوة كلامها الرقيق و قلتلها: أو نقوم نستحمى مع بعض و أغسلك جسمك كله بإيدي و أدعك كسك بالصابون .. و أكيد حأنيكك تاني في البانيو. باستني في بؤي و قالتلي: كفاية بقى هيجتني تاني .. عندنا مدرسة بدري .. تصبح على خير يا حبيبي. قمت إتأكدت إن محدش صاحي و مروة خرجت راحت أوضتها.


مرت عدة أيام و الوضع كما هو .. بأتقابل مع مروة في سريري أو سريرها كل كام يوم .. معظم المرات بنتمتع لحس و مص و69 و تفريش و نفضي شهوتنا مع بعض و كنت حريص إن يجيلها أورجازم أكتر من مرة .. مروة لسة مش راغبة في نيك الطيز رغم إننا جربناه مرة تانية بس زي اللي فاتت .. ما عجبهاش ? .. مهتم بتدريباتي و تمارين التقوية .. علاقتي بدعاء بقت مجرد إختلاس بوسة أو حضن نظرا لوجود مصطفى اللي تمارينه بقت في نفس مواعيد تماريني و كمان لأن مروة مكيفاني بنعومتها و رقتها و الأمان في سريرنا .. بابا وماما بيقضوا وقت أكتر مع بعض في أوضة الكمبيوتر .. يتفرجوا على سكس مع بعض و ينيكوا بعض في المكتب .. يتكلموا مع كوبلز تانيين لكن بدون سكس صريح زي ما حصل مع جون و نانسي .. ماما بقت عادي إنها توري جسمها للرجالة قدام بابا و بابا بيوريها زبار الرجالة هايجين عليها إزاي و يشجعها تلعب في بزازها و كسها قدامهم .. مخليها على طول هايجة و حاسة قد إيه هيا سكسي و مثيرة لجوزها و للرجالة .. بقت بتعرف تتشرمط أكتر قدامهم .. لكن لسة مش عايزة توري وشها .. بابا شجعها إنها ترقص بلدي قدام الكاميرا و تقلع هدومها كلها و هيا رابطة إيشارب على وشها أو لابسة **** ..

QI_UEWgLjLLUUVwC4IunvwcnYHei3uZlc-E6y6rZnucAKdsI_4TYGkjptNZ7frjvlUttSkiIT9vErUOTj01fMAz1LEH-yjwT3T01tso2fJgxUYRE0tS9PQZHGDcLlqy5OifFkVFbnIW4uyTz1BTEqDE



الرجالة بقوا هايجين و زبارهم واقفة عليها و هي و بابا شايفينهم على الشاشة .. فضلت تقلع هدومها لحد ما بقت بالكلوت بس ..

Cag4RDlB8U_SFeidmE6LiLd8VpPq7D5sgG1f4LxhowQLzqwqhnuJLzxa0qOVGXol6vtfaduB_8KXQp0IdkGWg9NmYS5nKrBoYQPsDdjwlMugy_vYKaUPK1md6G_bPPLkz3w6N8S1ARwPWVKllxDPqjY



راح بابا قلعهولها و لحس كسها و فخادها قدام الكاميرا و هيا مكسوفة بس مستمتعة و آهاتها عالية .. نيمها على المكتب و وجه الكاميرا عليها و ابتدى ينيكها قدام عشرات من الرجالة و الستات بيتفرجوا على كسها و هو بيستقبل زبره الكبير و بزازها الكبار بيتهزوا زي الجيلي من الدق ..

wfZri7zEA9FvLw_4mrK5eUfBQQnIvPR7yMNqa_fIGWO99p0kb6M5p9BKBtLpGLbzJBhh1nBHKppKWSoWfI4lAhWnzNUBQsyjU3epXzJvnho5FaBT4O-cVRrBmyNDastVdvakhy551fFQfFBCNT8wiWs



الرجالة بيشجعوهم و يوصفوا في جمال جسمها و حلاوة زبر جوزها و هو داخل طالع في خرمها الوردي المبلول لحد ما نزل لبنه و نزلت عسلها قدام الزبار الهايجة اللي شاركتهم الحفلة و كبوا على الشاشات و هم هايجين على داليا الملتزمة قدام جوزها المبسوط بشرمطة مراته المحترمة قدام رجالة أغراب هايجين و بينتهكوا لحم مراته و شرفه ..

sLeLY9YOAS01l4YP7mCCe3XK9cZ8DBDAMUuPvuho1hEJleMy0VF4B_r5Iz3tDK5YhVJ3xH0ZiYjkOaJjYT4t9CVbakV2ozQeLtm7h77EhYe8Wdtucvb4yq001_Qgf0IePnPEjaaDLkfVA19eqV2HSQM



بابا إشترى تابلت و عمل واي فاي في البيت عشان يقدر هو و ماما يستخدموها في أوضة النوم .. ماما مازالت ما بتوريش وشها قدام حد من الرجالة اللي بتستعرض و ترقص قدامهم و بتحط إيشارب تخبي بيه وشها زي ال**** كدة إلا مع جون و نانسي .. دول بقوا جزء من العيلة و أكتر فماما بقت بتكلمهم عادي و عرفوا إسمها كمان .. بيتكلموا معاها و مع بابا على التابلت في كل وقت مش بس في الجنس بقوا أصدقاء .. في يوم الصبح لقت جون بيتصل على التابلت بعد ما رحنا المدرسة و بابا راح شغله .. ردت عليه و اتكلموا .. قالها إنه في بيته أجازة و نانسي خرجت .. فتح الكاميرا بتاعته و لابس شورت بس و فضل يتكلم معاها و بعدين طلب منها تفتح الكاميرا عشان يشوفها .. رغم إنه بقى صديق لكن ماما عمرها ما كلمته لوحدها من غير بابا. قالتله يستنى شوية .. سرحت شعرها و لبست تيشيرت و حطت شوية مكياج خفيف . بس قبل ما تفتح الكاميرا قالت في نفسها الزوجة الصالحة لازم تستأذن جوزها قبل ما تعمل حاجة ممكن تضايقه .. اتصلت ببابا قالتله: عمر حبيبي .. جون بيكلمني عالتابلت و عايزني افتح الكاميرا . أعمل إيه؟ بابا: إفتحي الكاميرا عادي حبيبتي .. هيا نانسي معاه مش كدة؟ ماما: لأ هو لوحده و نانسي خرجت .. هو لابس شورت بس على فكرة. بابا: و إنتي عايزة تكلميه يا حبيبتي؟ ماما: مش عارفة .. متهيألي إنه بيتسلى و عايز يشوفني و كدة يعني .. إنت فاهم. بابا: عايز يشوفك عريانة؟ ماما بتعض على شفايفها: يمكن يا عمر .. ممكن يطلب إني أوريه بزازي واللا حاجة يا حبيبي. بابا: و إنتي عايزة توريه؟ ماما: هو شافهم قبل كدة .. مفيش جديد يعني .. بس إنت بتبقى جنبي لكن المرادي تبقى خيانة لأنك مش هنا. بابا: اتكلمي معاه .. أنا عندي شغل .. بس سجلي الميتنج كله عشان أشوفه لما أرجع يا حبيبتي .. have a good time. ماما: حاضر يا حبيبي .. بحبك. بابا: و أنا بموت فيكي يا جميلة يا سكسي يا مجننا الرجالة. ماما رجعت لجون وفتحت الكاميرا .. جون عاجباه داليا قوي و بيحبها .. فضل يمدح في شكلها .. عيونها .. خدودها و شفايفها .. و يتكلم كلام هيجان .. وقف و قلع الشورت و طلعلها زبره و قالها أنه في منتهى الهيجان و عايز يعمل كام سكس معاها .. قالتله: هو إنت ما بتنكش نانسي؟ قالها: بنيكها طبعا بس إنتي حاجة تانية .. جسمك أجمل و أطري من جسم نانسي .. بزازك اكبر من بزازها .. نفسي أقابلك في الحقيقة و ألعب فيهم بأيدية و ألحسهم بلساني. جون فضل يتكلم كلام سكسي بهيجان . داليا دابت في كلامه و منظر زبره و هو بيلعب فيه قدامها .. قالها تقلع التيشرت .. قامت و قلعته عشان توري بزازها الكبيرة لعشيقها على النت جون .. فضلت تتكلم مع جون و تلعب ببزازها عشانه و تلحس حلماتهم لما يطلب منها .. و تفعصهم عشان يهيج على طراوتهم و كبرهم .. جوزها موافق إنها تتشرمط مع جون و مديها تصريح تقلعله و تمتعه بجسمها .. جون قالها تروح السرير و تقلع اللباس .. قالتله يستنى شوية .. كلمت عمر تاني قالتله: عمر حبيبي .. جون عايزني أقلعله اللباس و أوريه كسيو أنا عالسرير بتاعنا .. إيه رأيك؟ عمر زبره وقف و هو في وسط العمال .. راح على جنب وقالها: إنتي عايزة توري كسك لجون؟ قالتله: لو ده مش حيزعلك يا حبي .. بس لو حتتضايق بلاش. قالها: لو حتسجلي كل حاجة وريه كسك و هيجيه .. عايز أشوف زبره واقف ازاي على لحمك و كسك و فخادك البيضا الجميلة يا مراتي. قالتله: طيب لو عايزني العب في كسي قدام الكاميرا أعمل إيه؟ قالها: هاتي خيارة أو بتنجانة طويلة و كريم و نيكي نفسك قدامه. ماما: أنا حأقوله إن الخيارة دي زبره بيدخل في كسي المتجوز من ورا جوزي . حأقوله ينيكني في كسي و يمتعني . عندك مانع يا عمر؟ عمر بيبلع ريقه بصعوبة و مش عارف يتكلم .. نفسه يروح دلوقت يشوف العرض ده لايف بس ما ينفعش يسيب الشغل .. قالها: قوليله ينيكك يا حبيبتي في كل حتة في جسمك .. دخلي الخيارة في طيزك قدامه .. هو نفسه في طيزك .. نانسي حارماه من طيزها يا حرام .. جون ده لما ييجي مصر مش حيسيب طيزك الملبن دي .. حيكب فيها ميت مرة .. حيغرقهالك لبن. قالتله: و إنت حتتفرج عليه و زبره في طيزي بينيكها؟ عمر: أكيد .. دي متعة العمر لما أشوف مراتي الملتزمة داليا بتتناك من واحد تاني غريب ما يعرفش يعني إيه حججاب و لا إلتزام .. يزبرك في كل حتة في جسمك و يكب جوة كسك المحترم .. عايزك تتشرمطي عليه .. عايز أشوفه بيكب على الشاشة كذا مرة من الهيجان على لحم مراتي حبيبتي. ماما مش مستحملة هيجان أكتر من كدة راحت عالسرير و قلعت لباسها لجون بالراحة .. طريقتها لوحدها تهيج و كفيلة إنه يكب على منظرها .. فضلوا يتكلموا كلام هيجان و جون موريها زبره على الشاشة واقف جامد و راسه بنفسجي من الشهوة .. ابتدت تحك بالخيارة على كسها و تدخلها في كسها و هي بتسأله عايز يشوف إيه و هي تعمل اللي بيقولها عليه بالظبط .. إحساسها بالخضوع لرغبات راجل غريب يؤمرها تتشرمط إزاي .. راجل شاب و قوي و أجنبي بقى هو سيدها و هي جاريته اللي بتنفذ كل رغباته و تتمنى رضاه .. جون طبعا طلب يشوف خرم طيزها .. هي ما إتأخرتش و لا قصرت في حاجة مع سيدها جون .. دخلت الخيارة جوة طيزها و ناكت نفسها قدامه .. قضت وقت ممتع مع جون .. مش فاكرة كبت كام مرة و هي كل اللي في بالها إن جوزها حيشوف الفيلم ده بالليل و يشوفها قد إيه كانت حلوة و هي بتتشرمط لراجل تاني و تخليه يكب عليها كذا مرة .. جون غرق التابلت بتاعته بلبنه و نفسه النيك ده يبقى حقيقي في يوم من الأيام مع الأخت الملتزمة داليا.

obmbSvbi3iqP096guN1nSLhdnYJxDzFowDaDNICiZPOi-lYEu7J6eaxI9p4t1pJYRPPCuHhasyqwW6zLQu_dAJRHsVuFehTswae_FKB3w_lcw1BV0Oa5G9Zj8bVaG1tfKVkyY3V0IgFJw7NVmHVMW4k


mtZ1zk0trJSPoyHuNTbMfqyOonGcI1ppgpEWc045CWej0SAewNe18pHXDR22BzNDNhofueMz35oj20F3pQKiOozbhrHWcB1R2QNyY458Z4uGX9efGZhg-jdmowWPcQB3VcATAfOnPfz_kyvtgry4q5s




في الفترة دي بابا بيعاملني كويس قوي و نظراته ليا بقى فيها إحترام أكتر من الأول .. أكيد عايز يسألنى عن صوره مع مدام يسرا بس مش لاقي فرصة .. المهم إنه مستجدعني و أنا كمان عارف إنه فحل و مقطع السمكة و ديلها بس بيخون مامتي حبيبتي .. بابا و مروة بيتقابلوا مقابلات سريعة يبوسوا بعض .. يحسس على جسمها .. يلحس كسها .. تمص زبره بسرعة .. لكن مفيش فرصة لقاء حميمي طويل ينيكها فيه زي ما وعدها .. نفس الشيء بيني و بين ماما .. أصبح صعب الإنفراد بأمي حبيبتي داليا لفترة طويلة رغم إشتياقنا الشديد لبعض .. إختلاس قبلات .. تحسيس و حضن حميمي هنا و هناك .. مصتلي زبري مرة واحدة كنت هايج قوي و رحتلها المطبخ اتحرشت بيها و هي خايفة حد يشوفنا قالتلي حتقفل الباب و تمصلي بس بسرعة و لو حد جه نعمل إني كنت بأناولها حاجة في الرف العالي اللي ورا الباب .. مصتلي زبري لحد ما كبيت لبني على شفايفها و وشها و إحنا سامعين حركة العيلة برة الباب .. كان رعب .. أخيرا جات الفرصة المناسبة عشان أقضي وقت طويل مع ماما .. إتلغت الحصة الأخيرة عشان المدرس غايب و قرروا يسيبونا نروح بدري لو عايزين أو نستنى أتوبيس المدرسة فطلعت إتصلت بماما قلتلها: واحشاني قوي يا ماما .. إنتي في البيت؟ قالتلي: أنا كمان مشتاقالك قوي يا علي .. أنا في البيت .. فيه حاجة؟ قلتلها: طيب نتقابل عالسرير بعد نص ساعة يا حبي .. مش قادر أستنى .. أنا طلبت أوبر و جاي عشانك يا جميل. قالتلي و الفرحة باينة في صوتها: حبيبي .. بحبك .. مشتاقلي قوي كدة يا علي؟ قلتلها: مش عارف حأمشي في الشارع إزاي دلوقت الناس حتشاور و تضحك عليا. ماما ضحكت و قالتلي: طيب سيبني أجهز نفسي أنا كمان بقى يا حبيبي. روحت بسرعة لقيتها فتحتلي بقميص نوم بسيط مبين جمال جسمها الطري الناعم .. ضحكتها منورة وشها المتألق الجميل .. أخدتني بالحضن من عند الباب و شفايفنا إلتحموا مع بعض في بوسة عشق عنيفة .. شفايفها الطرية بتمص لساني و شفايفي بشهوة و إندماج و هي مغمضة عنيها و سايحة في حضن إبنها و واضح عليها إشتياقها لحضنه الدافي و زبره الصلب و الشعور بلذة إمتاعها لإبنها حبيبها و إطفاء شهوته .. شيلت ماما زي العريس ما بيشيل العروسة في الأفلام و هي متعلقة في رقبتي .. خايفة بس مبسوطة .. مكسوفة بس متألقة .. أم بس عروسة رايحة السرير مع جوزها إبنها .. خايفة على ضهر إبنها بس فخورة بقوته و عضلاته .. إحساسها بالأمان في حضن إبنها بيزيدها خضوع و رغبة و إستسلام ..

uHD8o_Pn9FEco3WoCHnW8vGTYI-btycP0VQjQ1cvfKcqq3nDn-e-UjfgP8d8uk1uNuYsL7TN_3-Kna4qF_tz11O6SJmWMgscILTxMnhgNRLdjahqGw6DKwsh3Q62OYLMmq3fuVIEPW6tPDlEsPMYTbU



نزلت ماما على سريرها و نزلت فوقها أبوس شفايفها و أمصهم .. حرارة اللقاء بعد طول إشتياق خلانا ندوب في حضن بعض و ننسى الدنيا حوالينا و نعيش في بعض و لبعض و لو للحظات .. مش شايف غيرها و مش شايفة غيري و كأننا تركنا الدنيا و نعيش الآن فوق السحاب .. أمي الجميلة داليا قد تجملت لي بقليل من المكياج .. أحمر شفاه رقيق و بودرة خفيفة لا يحتاجها وجهها المتألق و ماسكارا شيك .. المكياج لا يزيدها جمالا فهي بطبيعتها أجمل الجميلات و لكن إهتمامها بالتجمل لي وحدي قبل لقاءنا الجنسي يزيدني إثارة .. أمي تتجمل لي لتزيد قضيبي إنتصابا و رغبة فيها .. أنوثتها الطاغية و جسدها الطري الناعم كفيلان بإنزال المني من قضيبي لمجرد فكرة أنها لي .. لي وحدي و لو للحظات.


أمي بدأت تقلعني هدومي وأنا لسة بأبوسها على شفايفها و كتفها و دراعاتها .. خلعت القميص و بدأت أفك حزام البنطلون و هي إبتدت تنزل سوستة البنطلون و تقلعهولي و هيا بتقول: سيبني أنا أقلعك يا علي .. زبرك واحشنى قوي نفسي أمسكه و أضربلك عشرة زي زمان .. فاكر يا علي أيام البراءة لما كنت فاكرة إني حاساعدك في ضرب العشرة بس و حاقدر أوقف أي حاجة أكتر من كدة؟ ابتسمت و غنيتلها: ليه يا زمان ما سبتناش أبرياااء. ضحكت و قالتلي: إحنا فيها يا بتاع البراءة .. أضربلك عشرة زي زمان؟ غنيتلها تاني بضحك: قول للزمان إرجع يا زمان .. أبوس إيدك ده أنا نسيت ضرب العشرة كان بيتعمل إزاي .. حد يبقى معاه الجسم الطري ده و يضرب عشرة برضه؟ مسكت زبري و بتبصله قوي و قالتلي بحب زبرك قوي يا علي .. أنا مش عارفه جرالي إيه .. إزاي أنا أمك و مشتاقة لزبرك كدة .. سكس المحارم ده يجنن لأنه مجنون و مثير. قلتلها بصدق وحب: زبري مشتاقلك قوي يا ماما .. أنا كمان بأبقى في أقصى إثارتي و أنا معاكي إنتي. قالتلي بدلع و غيرة و هي بتلحس راس زبري: أكتر من دعاء؟ شخرت و قلتلها: دعاء دي متجيش ضوفر في رجلك. ضربتني في صدري بهزار و قالتلي: إنت إتعلمت الشخر إمتى يا ولة؟ قلتلها: إمبارح بالليل سهرت على كورس شخر عاليوتيوب و فضلت أشخر لحد الصبح. ضحكت قوي و قالتلي: بلاش هزار بقى و تطلعني من المود .. سيبني أمتع نفسي بزبر إبني حبيبي الجميل الواقف إنتباه قدامي و مستعد ينيكني ده. حطت زبرى فى بؤها و ابتدت تمصه و تفتح بؤها جامد عشان تدخله كله لحد زورها .. حسيت براس زبري وصلت و اتحشرت في زورها قبل ما هي تكح و تطلعه شوية و ريقها سايح عليه .. تبص في عيني و ترجع تدخله تاني لحد زورها و تشوف تأثير "الديب ثرووت" ده على وشي .. الإحساس كأني بنيك زور ماما .. اللحظات اللي بيتحشر في زورها بتبقى في منتهى الإثارة .. ماما الملتزمة المتدينة بقت بتتعلم من بنات البورنو إزاي تمص و تهيجني .. حركة الديب ثرووت دي ماحدش بيعرف يعملها غير شراميط البورنو أو واحدة عايزة تدلع راجلها و تديله متعة جديدة رائعة .. زي أمي حبيبتي .. قلعتها قميص النوم و هي بتمص و مديت إيدي ألعب في بزازها الجميلة و أفرك حلماتها البمبي المنتصبة .. إتدورت عشان أعمل 69 .. أحلى وضع للجنس الفموي .. بحبه قوي .. لقيت مامتي مش لابسة لباس و كسها الجميل مفتوح و متلهف للساني و شفايفي و سناني .. كان فعلا وواحشنى ..

رغم إن كس مروة الصغيرالبكر البريئ اللي مفيهوش شعر خالص بيهيجني جدا و بموت في لحسه و طعمه و ريحته يجننوا و كسها العفيف بيهيج و يكب بسرعة جدا إلا إن كس أمي له طعم و شعور آخر فهو الكس الذي أنجبني و جاء بي للدنيا و دلوقت الدور عليا عشان أشكره .. أبوسه و أمتعه .. اتخلصنا من باقي هدومنا عشان تتلامس أجسادنا العارية وينتقل الإحساس و الحب و الحرارة بدون عوائق بين جسمي الذكوري العضلي الخشن و جسم أمي الأنثوي الناعم اللي زي الملبن و إلتهمت كس أمي حبيبتي بشفايفي و لساني و مصيت بظرها و زنبورها و سناني بتعض كسها بالراحة و هي بتتلوى فوقي من النشوة و الهيجان و تدخل زبري أكتر في حلقها و أنا أنيك بؤها .. وصلت بلساني ألحس طيزها زي ما لحست طيز مروة حبيبتي .. قالتلي: بلاش يا علي .. إنت أول مرة تلحسني في الحتة دي .. قلتلها: و مش آخر مرة .. بحب طيزك قوي يا ماما .. سيبيني أعبر عن حبي بطريقتي .. مدت جسمها على السرير و نامت على بطنها عشاني تديني طيزها ألحسها براحتي. . بدأت أدق باب طيزها بلساني و لعابي و هي تتلوي على السرير تحتي و تقوللي: أوووف يا علي .. عيب كدة قوي .. بتلحس طيز مامتك؟ كدة تهيجها للدرجادي. ماما فتحت رجليها أكتر من النشوة و الهياج على لساني في طيزها .. مكنتش أعرف إن لحس الطيز بيهيج قوي كدة بس واضح تأثيره على أمي اللي كانت مجنونة بيه و تصلب جسمها و ارتعش رعشة شديدة و بدأت تنتفض و تحك كسها بإيدها و تقولي: كمل لحس في طيزي يا علي .. لسانك ده فنان .. مش ممكن المتعة دي .. أنا حاكب من لحس طيزي بس .. أووووه .. كمان .. كمان .. أوووف….

hMc_826WWoYk09kwHjbUKUB36b1oSIyP-Sizmg84TSHVqU4rnQiGf4UyYHvLmzKfBvGhE3sB-ULpO2lgR9WVPTcarU_nSWIOJGbOQdkAJEV86BS9INbprBoUK2GHzV3AXSZ7gyaj2csHQmNlRJs7jfQ



فضلت منهمك و مبسوط إني هيجت ماما حبيبتي للدرجة دي و إنها بتكب عسلها و وصلت لقمة هيجانها .. فضلت ماما تترعش على السرير شوية .. و بعدين بدأت تهدى واحدة واحدة .. قالتلي: نيكني يا علي .. عايزة زبرك جوايا . عايزاك تتمتع .. طلعت فوقيها و هي لسة على وشها و ابتديت أحك زبري في كسها و قلتلها: عايز أنيك كسك يا ماما بلييز. سكتت شوية و بعدين قالتلي: حك زبرك في كسي و فرشني زي ما إنت عايز أو دخله في طيزي و اتمتع بس بلاش كسي أرجوك . ده بتاع بابا بس .. بلييز يا علي متضغطش عليا .. أنا عايزاك تتبسط .. يللا نيكني في طيزي او فرشني بزبرك الجميل ده. قلتلها: إنتي بتحبيه في طيزك يا ماما؟ ما بيوجعكيش؟ قالتلي: آه بيبقى حلو .. بس الإحساس من قدام أحلى لو تحب تفرشني و تحكه بين شفراتي و على البظر بيبقى ممتع قوي. قلتلها: طب بتخلي بابا ينيكك في طيزك ليه؟ قالتلي: أنا بحب باباك و مش عايزة أزعله .. هو بيحب الآنال و أنا بعمله عشانه و عشانك إنت كمان يا علي . ببقى مبسوطه إنكم مبسوطين و هايجين يا حبايبي .. يلا بقى نيكني. ما حبتش أنيكها في طيزها .. عايزها تتمتع معايا .. نزلت زبري لتحت و مررته على كسها كله .. راسه بقت بتمر بين شفراتها و تحك في البظر .. سوائل كسها و سوائل زبري مخليين حركته على كسها سهلة و ممتعة للغاية . نزلت بصدري على ضهرها و بقيت ببوسها في ضهرها و شعرها و وشها و هي تتأوه و يطلع منها أنين شهوة مكتوم .. زبري بيتزفلط على كسها و مع الحركة بقت راسه بتدخل شوية أحيانا في كسها .. لكن هي بتتحرك يمين و شمال رفضا لدخول زبري .. أنا كمان مش عايز أزعلها رغم إن نفسي أغرس زبري كله جوة كسها .. دي أمي حبيبتي عريانة تحتي عشان تمتعني لازم أحترم رغباتها .. مع سخونة التفريش و الوضع اللي إحنا فيه أصبح من الصعب تجنب دخول راس زبري في كسها .. راس زبري بقت بتدخل كل شوية في كس أمي و أطلعها بسرعة و أنا حاموت من اللذة .. ماما ضمت رجليها أكيد عشان تقلل الدخول ده و عشان تضغط على زبري أكتر .. مع ضغط فخادها بقيت بأدق أكتر بين شفرات كسها و الإحتكاك بقى أكتر و كسها السخن نزل ميته في أورجازم شديد توه ماما عن الدنيا .. حركة زبري بقت أسهل و أسرع و ضهري قرب ييجي خلاص و بأدفع بوسطي أجمد .. راس زبري لقت طريقها مرة تانية و دخلت في كس أمي و طلعت تاني و مع الدفعة الثانية دخلت مرة تانية جوه كس ماما السخن و طلعت تاني .. ماما ضمت رجليها أكتر عشان زبري ما يدخلش . بس لسة باحس براس زبري بتدخل تحس بحرارته و لزوجته من جوة و تطلع تاني ..

b8ehfr_A_R8EHT3rqxJzYx36Gp2IMTgcyMSwqbU3wvpxjDlj4_M_vdosoO_iaxWWwtYuewhD0Ye70tCN-aORvWJhgfoFgzes9ho4s11v49tIe1ByZMN8FaL9UWQUCyDMHQiAn8ggYuRAnu4_KU4rzj4



ما بقيتش قادر أمنع نفسي من محاولة إقتحام كس أمي . لكن هي قافلة جامد . راس زبري بس اللي بتدخل و تطلع مع الحركة .. جه ضهري بشهوة رهيبة و صوت عالي و في نفس الوقت لقيت ماما بتجيب عسلها مرة كمان و هي بتتناك من راس زبر إبنها لأول مرة في كسها الطاهر الشريف اللي حاول و نجح إنه يمنع زبر غير زبر بابا يدخل فيه .. لكن يكفيني إن راس زبري دخلت جوة كس مامتي و كبت جزء كبير من لبني جوة كسها و بينزل بين فخادها و ينقط على سرير جوزها.

hrn20aGjN4gWpbQDxkLEscaUwCChJ4QoMk5vgQYfgRi1xyEl20Blgpz_Q6sVY2zw6vcj_FdzZB0uQIKzJ1Bc7TJR6r_x1rRm_WSbkMixoSBCMruEWj02ZUMqmkHcqDhtA7p2Km3IcazQQHyfdq_FQs8




يومها المغرب كان عندنا عيد ميلاد بنت الجيران و عزمتنا أنا و مصطفي نيجي مع مروة صاحبتها .. مصطفي مارضاش ييجي عشان عنده لقاء في الجامع و طبعا عشان عيد الميلاد حرام ? .. قبل ما نخرج بشوية جه عم حسن عشان يدي لبابا بقية حساب شغل خلصه لزباين و عشان يشوف الشغل اللي عايزينه في البيت عندنا. قعد في الصالة و بابا معاه بيتكلموا في الشغل و مشاكل العمال و الزباين و كدة .. سلمنا عليه و خرجنا نروح الحفلة و مصطفى خرج هو كمان .. ماما عملت الشاي و جابت كيك و جت قدمته لبابا و عم حسن و قعدت معاهم عشان يتكلموا عن الديكور اللي هيا عايزاه. ماما متعودة على عم حسن و بييجي كتير يحاسب بابا أو ياخد فلوس يشتري مواد و كدة .. مش غريب عالبيت يعني. ماما قالت لعم حسن: طيب إشرب الشاي الأول و كل الكيك دي حلوة قوي. ماما لابسة حججابها طبعا وطت تصب الشاي لعم حسن ظهر جزء من صدرها و رقبتها .. كان فيه دبوس فلت من مكانه و وقع الطرحة و الروب شوية و بين لحمها الأبيض الجميل قدام بابا و عم حسن بس هي مش واخدة بالها خالص و قاعدة تتكلم معاهم .. بابا ملاحظ بس عامل نفسه مش واخد باله لأنه شاف عنين عم حسن حتاكل صدر ماما و إنتوا عارفين بابا بقى ?.. عم حسن باين عليه التوتر و سرحانه في لحم ماما بس مش عايز بابا ياخد باله .. مش عاتق نفسه و زبره إبتدي يتنفخ مع كلام ماما الحلو و ضحكتها العذبة و البراءة اللي على وشها و صدرها باين. بابا إستأذن يلحق المغرب و دخل أوضته و ساب مراته لعم حسن. بابا قعد يبص من فتحة الباب على عم حسن و هو بيتفرج على مراته و بع شوية نادى ماما. ماما راحتله الأوضة مسكها من وسطها و بص على فتحة صدرها و قالها: جننتي عم حسن يا دوللي. ماما بصت مكان ما بيبص و بسرعة قفلت صدرها و قالت: يا خبر .. مش واخدة بالي خالص .. طب مش تقوللي يا عمر إخس عليك. بابا إبتسم و قالها: خليه يتفرج و يتبسط يا حبيبتي. ماما استغربت و قالت: إنت مبسوط إن عم حسن يشوف صدري؟ قالها: يعني هو واللا جون؟ مش ده أولى نبسطه برضه .. ده مننا و علينا. داليا لسة مستغربة و خايفة قالتله: بس ده بيشتغل معاك و يعرفنا و بعدين راجل عجوز .. مش خايف يفضحنا؟ قالها: هو أنا قلتلك تخليه ينيكك؟ بس سيبيه يتفرج. ماما قالتله: متأكد؟ هز راسه .. قالتله: طيب عايزني أعمل إيه؟

دي بقى قصة تانية ?

Z8Sio4VioNyOZtxYxgIkIDRw-N6cNUrf0bU5_lceq7rEs86nLDgBLf2-4xm19owZGcXskjWtgfuL01Tld04gJv0r9SrFHx2zJMrkmxDmk4BZQwLyt8lMixhp9Y6aTr1UlQfCrtFb7fYDxeklJM5FVms



الجزء التاسع: الجرأة حلوة مفيش كلام


بابا بص لماما بحب شديد بل بعشق عميق و هو بيفكر .. مراتي حبيبتي المتدينة المحترمة عايزاني أقولها تتشرمط ازاي مع واحد من عمالي .. مراتي مستعدة تمتع راجل تاني بجمالها و جسمها و شرفها عشان ترضيني .. مراتي المحترمة ممكن تتناك من عم حسن و يدخل زبره في كسها لو أنا قررت كدة .. بحبك قوي يا داليا .. يظهر إن إنتي كمان عجبتك الشرمطة .. أنا شفت بنفسي قد إيه نزلتي عسل من كسك و أنا برتب لجون ياخدك أوضته و ينيكك طول الليل لما ييجي مصر .. المتعة لنا كلنا يا مراتي .. تمتعيني و تمتعي رجالة تانيين و تمتعي نفسك بموافقة جوزك و تشجيعه .. محدش خسران في صفقة تعريص زي دي .. كلنا كسبانين .. داليا بصت على بنطلون بابا و شافت قد إيه زبره واقف و نافخ البنطلون .. مدت إيدها مسكته .. ضغطت عليه بشهوة و حركت إيدها عليه و زبر بابا بيزيد إنتصابه .. داليا بصوت واطي و حنان: باين عليك مبسوط يا حبيبي .. عاجبك إن عم حسن شاف صدري و يمكن يكون زبره وقف على مراتك؟ بابا: هو فعلا وقف إنتي ماشفتيش بنطلونه منفوخ ازاي؟ قالتله: بس ده فوق الستين سنة معقولة زبره لسة بيقف بسرعة كدة؟ باباا: حسن راجل ناشف و عصب مش بعيد عليه زبره يقف و ينيك حتى من غير فياجرا و لو محتاج فياجرا تبقي تديله من العلبة بتاعتي يا حبيبتي. داليا بتهيج أكتر بس وشها بقى أحمر زي الطماطم من الكسوف .. قالت: أديله فياجرا من علبة جوزي؟ إنت بقالك فترة مش بتستعملها ليه صحيح؟ قالها: كنت باحتاجها لما كان السكس بينا روتيني و بقى ممل شوية .. إنما الفترة الأخيرة دي زبري بقى بيقف على روحه كل ما أفكر في اللي بنعمله و الإثارة اللي بقت في حياتنا .. إديله علبة الفياجرا بتاعة جوزك كلها .. خلي زبره يولع و يكيفك. قالتله و هي بتعض شفايفها: ده كدة زبره مش حينام طول الليل .. عايزه يعمل إيه بيه؟ بابا: عايز زبره يبقى زي الحديدة عشان يتبسط و يبسط مراتي حبيبتي و يمتعها. عضت شفايفها جامد و طلعت زبر بابا من البنطلون و مسكته تلعب فيه و تشوف قد إيه واقف على فكرة إن عم حسن يتمتع بيها .. قالتله: قوللي يا عمر عايزه يتبسط و يبسطني إزاي بزبره؟ قالها و هو في منتهى الهيجان: عايزك تمسكيله زبره زي ما إنتي ماسكة زبري دلوقت. داليا: عاللحم كدة بإيدي؟ عمر: آه عاللحم عشان تحسي بحرارته و ملمسه و هو يحس بإيد مراتي الناعمة ماسكاله زبره .. أكيد عمره ما كان يحلم بمدام داليا الملتزمة تمسكله زبره كدة. داليا: طيب إفرض طمع فيا و عايزني أمصله زبره؟ عمر: يبقى أحلى يوم في حياته لما شفايفك الحلوين دول يقفلوا على راس زبره و يبتدي يزق زبره جوة بؤك السخن الرطب ده و يستمتع بلسانك الناعم و هو بيلحسه .. إيده حتمسك راسك و تضغط عليها عشان تدخلي زبره كله جوة بؤك ينيكك فيه. داليا: حيمسك راسي بالحججاب و اللا أقلعه يا عمر؟ بابا: أكيد حتقلعيله في الأول أو في الآخر .. ده مش حيقلعك الحججاب بس ده حيقلعك اللباس كمان .. مش حيسيبك إلا لما يشرمطك بزبره في كل خرم في جسمك يا حب. داليا بدلع: معقوله حينيكني كمان يا عمر؟ بابا ما ردش عليها .. قام رماها عالسرير و نام فوقيها .. رفع فستانها و نزل لباسها و زق زبره دخله كله في كسها المزفلط الغرقان بالعسل بتاعها .. قالها: كسك غرقان كدة ليه يا لبوة؟ هجتي على عم حسن اللي قد أبوكي يا متناكة؟ بابا عمره ما كان بيشتم ماما كدة بس رغم إنها إستغربت من ألفاظه بس شعرت بإثارة أكتر و بتقول في نفسها أنا فعلا لبوة و متناكة و شرموطة كمان .. خلاص الأخت داليا بقت الشرموطة داليا اللي مستعدة تتناك من أي زبر جوزها يقولها عليه .. قالتله: نيكني يا عمر أنا هايجة قوي أنا لبوة متناكة عايزاك تكب في كسي دلوقت. بابا دق في كسها جامد و قالها: ده زبر عم حسن في كسك يا شرموطة عايزاه يكب جواكي؟ قالتله بهيجان و لأول مرة ماما تتكلم كدة: آه خليك يكب في كسي العفيف اللي ماتناكش من حد قبل كدة غير من جوزي المعرص اللي عايزني أتناك من طوب الأرض .. مش إنت معرص برضه يا عمر و بتحب مراتك تتناك من رجالة غيرك؟ بابا: أنا باستمتع بالتعريص عليكي يا أخت داليا يا ملتزمة .. بحب أشوف زبار الرجالة بتنهش في لحمك .. كنت بحب أشوفهم عالنت بيكبوا على صورك و فيديوهاتك بس دلوقت عايزهم يكبوا جوة كسك و على وشك الجميل البريئ ده. بابا كمل دق في كسها و هي بتوحوح تحته و قربت تجيها الرعشة راح بابا مبطل نيك و طلع زبره من كسها. ماما اتضايقت قوي و قالتله: كمل يا عمر أرجوك .. حرام عليك .. أنا عايزة زبرك قوي .. نيكني و ريحني بلييز. بابا باسها و ابتسم لها و قالها: عندك عم حسن برة خليه يكمل و ينيكك. ماما: أرجوك يا عمر .. مش معقولة أطلع للراجل أقوله نيكني كدة من أول مرة. بابا إبتسم من كلمة "من أول مرة" يعني مراته ممكن تتناك من عم حسن بس مش "من أول مرة" قالها: بعد ما يمشي حنيكك و إنتي بتحكيلي كل اللي حصل بينكم و كمان و إحنا بنتفرج على الفيديو بتاعك مع جون النهاردة و شرمطتك عالكاميرا يا حبيبتي. ماما نايمة على ضهرها و بابا قام لبس البنطلون تاني و قالها: يللا يا حبيبتي حسن مستنيكي. بصتله و هي محبطة إنه ما كملش نيك و ما ريحهاش .. قالتله: عايزني أعمل إيه مع عم حسن يا عمر؟ قالها: حتتطلعي تقعدي معاه فاتحة صدرك زي ما كان خليه يتفرج كأنك مش واخدة بالك و بعدين لما يفضل يبصلك إعملي إنك أخدتي بالك بس إبتدي إتدلعي عليه إنه مش غريب و في سن أبوكي و كدة و إمشي مع التيار بس من غير ما يحس إنك مستسلماله خالص .. هيجيه بس. داليا: و انت حتفضل هنا؟ قالها: لأ .. بس حأديله وقت معاكي. ماما فتحت صدرها تاني زي ما كان و بابا ظبطلها الفتحة و الستيانة عشان توري لحمها لعم حسن.

خرجت قعدت مع عم حسن تاني و هو اتبسط قوي لما شاف الروب لسة مفتوح زي ما كان .. قعدت تتكلم معاه و تهزر و تصب له شاي و هو عنيه حتاكل لحمها .. بصت بطرف عينها لقت بنطلونه فعلا منفوخ جامد .. واضح إن فعلا زبره واقف و كبير .. وقفت و راحت عند الرف اللي جنب عم حسن و رفعت إيديها كأنها بتدور على حاجة و بتظبط لوحة فوق الرف عشان توري صدرها أكتر لعم حسن و هو عنيه متنحين لصدرها و مش بيحاول يداريهم خلاص .. قالها: أقدر أساعدك في حاجة يا مدام داليا؟ قالتله: اللوحة دي بس عايزة أعدلها شوية. قام عم حسن و وقف ورا ماما و قالها: خليني أعدلهالك يا مدام داليا. ماما قالتله: طيب إعدلها يا عم حسن. بس ما إتحركتش توسعله .. بصلها شوية و هي عاملة مشغولة بتظبيط اللوحة و مد إيده من فوقيها و مسك اللوحة و ماما قدامه بس مش لامسها .. لقاها برضه مش موسعة راح مادد إيده التانية على طرف اللوحة البعيد و هنا بقى جسمه لامس ضهرها .. طول شوية كأنه بيظبط اللوحة و يسألها إذا كدة كويس و اتظبطت واللا لأ و هي بتبوظ اللي بيعمله عشان تطول الوقت .. مش عارفة هو فهم واللا لأ بس ابتدت تحس بحاجة ناشفة بتحك على طيزها كل شوية مع حركة تظبيط اللوحة .. عم حسن زود التحرش و ابتدى يحك أكتر و هي عاملة من بنها .. سألها بصوت واطي: هو الباشمهندس عمر فين؟ داليا حست كأن عشيقها عايز يتطمن إن جوزها مش حييجي و هي عارفة إن جوزها دلوقت تلاقيه بيتفرج عليها و ماسك زبره .. قالتله: مش عارفة يمكن دخل الحمام .. خلينا نظبط اللوحة قبل ما ييجي. عم حسن حس إن الموضوع كدة قشطة .. دي عايزة نخلص قبل جوزها ما ييجي .. قالها: حاضر يا بنتي. و راح مادد إيديه أكتر على اللوحة من فوق و بقى زبره لازق في طيز ماما جامد و هي حاسة بصلابته على طيزها الطرية .. ماما وشها أحمر بلون الدم .. أول مرة تعمل كدة خاصة بهدوم خفيفة و جوة بيتها مش في أتوبيس .. عم حسن فضل يتحرك و يحك زبره على طيزها و هي نزلت إيديها و واقفة مستسلمة لتحرشه بيها .. نفسها تمد إيدها تمسك زبره تشوفه كبير قد إيه بس مش معقولة بالسرعة دي .. عم حسن نسى نفسه و بقى لازق في طيزها جامد و بيتحرك كأنه بينيك .. ماما خافت من الموقف و قررت توقف تطوره بالسرعة دي .. قالتله: خلاص يا عم حسن كفاية كدة .. اللوحة بقت كويسة. عم حسن كأن حد صحاه من النوم .. قالها: تحت أمرك يا مدام .. أي حاجة عايزاها أنا موجود. بصتله و ابتسمت و هو لسة لازق فيها و قالت له بدلال: ميرسي قوي يا عم حسن .. تعالى كمل الشاي. رجعوا قعدوا قصاد بعض يشربوا الشاي و عم حسن بقى بيبص عادي على صدر ماما و لحمها .. بابا طلع من الأوضة و قعد معاهم و ابتدى يتكلم عن الشغل اللي عايزينه في البيت و مقاساته و كدة و ماما بتقولهم رأيها و الألوان اللي عايزاها و بعدين بابا قام مع عم حسن ياخدوا شوية مقاسات و بابا سأل عم حسن إذا كان معاه جهاز كشف أسلاك الكهربا عشان يشوف السلك ماشي إزاي جوة الحيطة اللي حتتعدل .. طبعا عم حسن مش معاه فبابا قاله: أنا معايا في العربية حانزل أجيبه عشان نعرف حتعمل إيه بكرة في الأسلاك و توصيلات الكهربا و انت كمل المقاسات و حساب المواد اللي حتحتاجها لحد ما أرجع. و فعلا بابا لبس عباية و شبشب و نزل و ساب ماما لوحدها مع عم حسن. قبل ما ينزل قال لماما في أوضة النوم: حأغيب شوية و لما حارجع حأخبط كأني نسيت المفتاح .. خدي راحتك يا حبيبتي .. عايزك تجننيه. و باسها في بؤها و ماما متلخبطة و كسها بينز .. الموضوع داخل في الجد .. جوزها سايبها مع راجل تاني كان لسة بيتحرش بيها قدامه و سايب صدرها مفتوح .. جوزها عايز الراجل ينتهك جسم مراته المحترمة و ينهش شرفه و بيرتب كل حاجة عشان مراته تتناك في بيته .. طيب أنا أعمل إيه؟ اللي بيحصل ده حرام و عيب و ما يصحش أبدا .. بس الإثارة بتاعته لذيذة و كسي بيخر عسل من قبل أي حاجة أهو .. أتناك؟ و اللا اتدلع بس؟ .. أخليه يتحرش بيا بس؟ و اللا أوريه أكتر من جسمي؟ عم حسن بيبص في عنين ماما وبيبتسم و بابا بيفتح الباب عشان ينزل .. ماما مكسوفة و وشها أحمر كأنها عروسة في ليلة دخلتها و بيقفلوا عليها الباب مع جوزها . بس اللي بيقفل الباب عليها هو جوزها نفسه سايبها مع راجل زبره واقف قدامهم كلهم .. راجل صلب و عصب زي ما جوزها وصفه بالظبط .. عم حسن خبرة و شايف إن ماما ييجي منها و ما قالتش حاجة لما كان بيحك في طيزها من شوية .. وشها أحمر و مكسوفة .. يعني فاهمة هو عايز إيه و ممكن يعمل إيه لما جوزها يمشي .. أول ما بابا قفل الباب وراه و هو نازل عم حسن بص لماما في عنيها .. هي نزلت عنيها مش قادرة تبصله و مكسوفة جدا .. قرب منها و هو بيتفرج على صدرها و ستيانتها و قالها: حضرتك ممكن نبتدي؟ بصتله و ردت بتوتر واضح: نبتدي إيه؟ ابتسم و هو فاهم توترها و قالها: نبتدي نقيس يا مدام داليا. بصتله تاني و شايفة نظرة عنيه اللي كاشفاها و مشت وراه .. هو يقدر يقيس كل حاجة لوحده بس عايزها تكون قريبة منه .. خلاها تمسك المتر معاه و هو بيقيس و بيكلمها و خلاها توطي تمسك طرف المتر على الأرض عشان يشوف بزازها أكتر .. هي فاهمة و سايباه يتفرج .. و هو ما بيداريش و بيبص في عنين ماما بثقة و شخصية قوية .. عارف إن الفريسة ملكه دلوقت .. لف حواليها كأنه بيجرب حاجة و بقى يتفرج على طيزها و هي موطية .. رجع قدامها تاني و هو قريب جدا و عينه على بزها و قالها: أنا أول مرة أشوف الجمال ده يا مدام داليا .. حضرتك جميلة قوي. بصت في عنيه و شافتها بتبص على بزها و ستيانتها بوضوح و شهوة علنية .. عملت إنها لسة واخدة بالها .. وقفت و قالتله بدلع و هي بتعدل هدومها: إخس عليك يا عم حسن إنت بتبص على إيه؟ قالها: ببص على حاجة جميلة قوي .. إنتي بتخبيها ليه يا بنتي؟ على فكرة أنا شايفها من نص ساعة و هي كدة و أكيد الباشمهندس شافها و ما قالش حاجة .. أنا قد أبوكي ما تخافيش. ابتسمتله و قالت: إنت فعلا في سن بابا بس ما يصحش .. الإحترام حلو برضه. قالها: على فكرة كتير من الستات اللي بنعمل شغل عندهم ما بيلبسوش حججاب في البيت قدامي و بيبقوا عادي بقمصان النوم على راحتهم. قالتله باستغراب: قمصان نوم شكلها إيه يعني قدامك؟ قالها: يا بنتي أنا راجل كبير مفيهاش حاجة .. الست بتحب تبان جميلة و تبين جمالها و تشوف عنين الرجالة بيتبص عليها .. بصي في عيني و قوليلي بصراحة يا بنتي .. إنتي كنتي عارفة إن صدرك و ستيانتك باينين مش كدة؟ السؤال الجرئ المفاجئ لخبط داليا و ظهر عليها اللخبطة و هي بتحاول تغير الموضوع .. عم حسن بصلها في عينها و قالها بنوع من الحزم مع إستعطاف و ابتسامة: مفيهاش حاجة توريني تاني يا بنتي . . إفتحي الروب زي ما كان لو سمحتي. ماما حاولت تزعقله بس ثقته في نفسه و شخصيته و نظرته العميقة ربكتها قالها بثقة وحزم مع إبتسامة مطمئنة: إنتي عايزة توريني .. إفتحي الروب يا بنتي وريني صدرك زي ما كان و ما تغطيهوش تاني. ماما كأنها منومة مغناطيسيا نزلت إيدها اللي كانت قافلة الروب و الروب اتفتح مرة تانية و بين ستيانة ماما و صدرها و هي بتبص في عنين المعلم حسن. .. فعلا معلم .. إبتسم لها و هو بيبص على صدرها الجميل و قالها: صدرك جميل قوي يا بنتي ليه عايزة تحرميني منه .. جسمك كمان جميل قوي .. عايزاني أشوفه مش كدة؟ ممكن أفتحلك زراير الروب؟ ماما قالتله بتردد و كأنها لسة نايمة: لأ مش ممكن يا عم حسن. ابتسم لها و مد إيده و ابتدى يفتح زراير الروب بالراحة و ماما واقفاله ما بتقاومش بس بتقوله و هو بيفتح زرار ورا التاني: لأ يا عم حسن .. بلاش .. قلتلك بلاش .. ما يصحش يا عم حسن .. إنت قد أبويا .. بلاش كدة .. بلاش كدة .. أرجوك.. بليز يا عم حسن .. مش لابسة حاجة تحتيه .. بلاش يا عم حسن. خلص فتح الروب و بان الكمبليزون اللي هي لابساه تحته و شكلها يهيج .. قالها: معقولة الجمال ده كله تخبيه .. يا بخت الباشمهندس بيكي .. أنا زي أبوكي يا بنتي .. إقلعي الروب و وريني جمال جسمك قبل ما يرجع .. أنا عارف إنك عايزة توريني .. يللا بسرعة قبل جوزك ما يرجع. ماما حاولت تقول لأ بس نظرته الواثقة و شخصيته خلتها سكتت .. كرر تاني: إقلعي الروب يا بنتي .. وريني جسمك. ماما متخدرة مدت إيديها و فتحت الروب و شالته خالص و بقت واقفة بالكمبليزون و الطرحة قدامه و ملابسها الداخلية باينة من الكمبليزون الشفاف.

0TBv1yI4gYBoyUjGGPjmkxIzuPum6XDqkqViY--UNsmHJVSdnEWK6zI04QLl84lhashJ5PXX6ipRKVLq2hOQj2wpOpBUC4ExmF0ctvrq7RlUFG5R2xvt-EM2dR7DgDwu_IuTbZ9M8mRcoIUh7UDgMW4



عم حسن هاج عالآخر و عايز ينيك .. قرب من ماما و مسكها من كتافها بيحضنها .. ماما كأنها صحت من التنويم المغناطيسي اللي كانت فيه .. زقت عم حسن و قالتله: لأ .. إنت بتعمل إيه؟ إبعد عني مينفعش تلمسني كدة حرام. و بعدت عنه .. عم حسن حاول يرجع لتأثيره السحري بصلها في عنيها و قالها: داليا يا بنتي إنتي عايزاني ألمس جسمك .. إنتي عايزة إيدي الخشنة دي تلمس لحمك الناعم ده .. إنتي عايزة تشوفي جلدي الأسمر ده بيلمس جلدك الأبيض .. إنتي عايزة تحسي بأنوثتك و تحسي برجولتي و خشونتي و أنتي في حضني .. تعالي في حضني يا بنتي. قالتله: لأ يا عم حسن مقدرش .. أنا ست متجوزة مقدرش أخون جوزي. قالها: و مين بيتكلم عن خيانة؟ أنا بس بأتكلم عن حضن لأبوكي تريحيه و يريحك .. الرجالة بعد سنين من الجواز ما بيهتموش بمراتاتهم .. إنتي محتاجة حضن راجل كبير يدفيكي و يحسسك بأنوثتك يا بنتي .. تعالي في حضني .. أوعدك حضن بس و حأسيبك تلبسي تاني قبل جوزك ما يرجع . تعالي .. تعالي. ماما زي ما تكون اتسحرت تاني فضلت واقفة لحد ما عم حسن أخدها في حضنه و ضمها ليه جامد قوي و هو بيقولها كلام حلو و بيحسس على ضهرها و طيزها و دراعاتها .. هي مستسلمة و متلخبطة .. إزاي أنا داليا المتدينة أقف بالكمبليزون كدة لراجل يحضني و يحسس عليا؟ إزاي أنا عريت جسمي كله عالنت لجون يشوفني و يكب عليا و دلوقت في حضن راجل بجد؟ بيلمس جسمي بجد .. حاضني بين دراعاته بجد .. بزازي متفعصة في صدره و إيده بتفعص في طيزي الطرية. ماما حاسة بزبر عم حسن على بطنها منتصب عالآخر و كبير .. عم حسن إبتدى يبوسها في رقبتها و كتفها و إيده إبتدت تمسك بزازها .. ماما هايجة بس خايفة تقع في الرذيلة أكتر من كدة .. لسة فيه صراع جواها .. مش عايزة تبقى شرموطة رغم إن رغبتها الجنسية في أعلى درجاتها الأيام دي .. مش عايزة تتناك من حد غير جوزها رغم إن جوزها هو اللي بيرتب كل حاجة و بيعرص عليها. عم حسن مستمر في البوس في جسمها . زقته و قالتله: لأ يا عم حسن .. إنت قلت إنك زي أبويا .. ميصحش كدة. بعدته عنها و اتدورت بس مسكها تاني من ورا و قالها: يا بنتي أنا زي أبوكي .. أبوكي نفسه لو كان هنا مش حيقاوم جمالك ده كله .. سيبيني اتمتع بجسمك شوية قبل ما جوزك يرجع. عم حسن دلوقت لازق بزبره في طيزها و إيديه لافين حوالين خصرها و بيحسسوا على بزازها و بيضموها له .. بزازها بيتفعصوا من إيدين عم حسن الخشنة من فوق الستيانة .. بيحاول يشيل الستيانة بس هي بتقاومه عشان ما يلمسش لحم بزازها .. مد إيد على كسها مسكه .. ماما قفلت رجليها عشان إيده ما تتمكنش من كسها و هو بيحاول بس مش عايز يبقى عنيف معاها .. ماما تعبت و فرهدت و هو زبره بين فلقتين طيزها .. قالها: إنتي كنتي سايباني أحك فيكي من شوية .. ليه بتقاوميني دلوقت؟ سيبيني أتمتع بيكي شوية مش حتخسري حاجة .. جربي .. إنتي محتاجة دكر يمتعك يا بنتي. قالتله: جوزي زمانه راجع دلوقت سيبني ألبس الروب أرجوك. قالها: طيب سيبيني أحك و ألعب فيكي شوية بس. قالتله: طيب ابعد إيدك عن كسي و أنا حأسيبك شوية. بعد إيده عن كسها و قالها: أهو سيبت كسك .. سيبيني أتمتع شوية بقى. ماما نزلت إيدها اللي بتقاومه و سابته يحسس على صدرها و بزازها و بطنها و يحك في طيزها بزبره.

xMG6h-gzUr3LHJQFEbCCfRWeDjGQQNKWA2xhhyhT8lPV5pcF7FC5povm7-BzSNOEgpmIU5VpeWo7qrTe_CgtsyzQkRyRKMhMBxqn1sbwVoqbjHxZ5OYjpgLwiXj0CXo5dlp7_gYyKc3yMzaXCsoOXzU


Clxhb8cWlkDgOUImjT63O4V9KmjVY1jxrsmN5XSAA5nX88Q2kiPkKIedIt34i28tlxWsflDRiVPx5yS2yXvWuQIOJWy8BOMrTDBYMgF4yj1G9aAS9QsMDw03tjgJgFOWl4uUXgGOfwe0ED4WoZlTBSw



مصطفى رجع بدري و فتح باب البيت و دخل .. ماما و عم حسن في الطرقة دلوقت و مش حاسين بيه .. سمع صوتهم .. و شاف عم حسن زانق أمه على الحيطة و بيمسك بزازها و زبره بيدخل بين فلقتين طيزها الطرية .. كان حيجري يضرب عم حسن بس سمع مامته بتقول بصوت متقطع من الهياج: كفاية بقى يا عم حسن جوزي زمانه جاي أرجوك .. كفاية كدة. و عم حسن مش سائل فيها و مكمل .. مصطفى إتصدم . دي ماما موافقة مش غصب عنها .. لقى نفسه بيستخبى و يفضل يتفرج على مامته بالكمبليزون بس .. إيه اللي قلعها هدومها؟ هي ليه سايبة راجل غريب يلعب فيها كدة-؟ هي مش أمي ملتزمة و متدينة برضه؟ إمال إيه اللي أنا شايفه ده؟ دي باين عليها مبسوطة بس خايفة.. مصطفى لقى نفسه بيمسك زبره يلعب فيه و هو بيشوف أمه بتتدقر قدامه و بزازها بتتفعص من راجل غريب .. أنا هايج كدة ليه؟ مبسوط إن أمي زانية؟ مبسوط إن أمي بتخون بابا؟ و اللا هايج على جسم أمي السكسي الملبن الطري ده؟ بزازها باين عليهم كبار و طريين .. عم حسن شكله حيتجنن من جمال أمي .. مصطفى طلع زبره يلعب فيه .. زبره واقف خالص و هو بيجلخ فيه .. باب البيت خبط .. مصطفى خاف و راح ورا الستارة . داليا و عم حسن لموا نفسهم و ماما لبست الروب و رايحة تفتح الباب .. عم حسن استغل خوفها و أخدها في حضنه و باسها من شفايفها .. حاولت تفلفص قالها: بوسيني بوسة صح و أنا أسيبك. ماما فتحت بؤها و حطت شفايفها على شفايف الرجل العجوز الأسمر عشان يبوسها و يدخل لسانه في بؤها … مصت لسانه و مص شفايفها الناعمين .. البوسة استمرت شوية و بعدين ماما قطعتها و قالتله جوزي عالباب سيبني. قالها: حأسيبك دلوقت بس توعديني نبوس كدة تاني. قالتله: أوعدك.

بابا دخل ولا كأن فيه حاجة و كمل قياسات و اتفاقات مع عم حسن و أكيد شاف قد إيه زبر عم حسن كان واقف و قد إيه ماما هدومها ملخبطة. بعد ما عم حسن مشى .. بابا أخد ماما في حضنه و قالها إحكيلي .. باين عليه ناكك؟ قالتله: لأ طبعا إنت فاكرني شرموطة؟ ضحك و قالها: إنتي أحلى شرموطة تعالي عالسرير إحكيلي و هاتي التابلت أشوف جون فشخك إزاي هو كمان. مصطفى مش سامع بيقولوا إيه بس شايف حالة الهياج .. بعد ما دخلوا أوضتهم خرج فتح الباب بالراحة و خرج من البيت و هو مش عارف حيرجع تاني واللا لأ .. ده أكيد مش بيتي .. و الست دي أكيد مش أمي .. و الراجل أبويا ده هايج كدة ليه؟ معقولة تكون صدفة؟ بس هو سايب عم حسن مع ماما ليه لوحدهم؟ و ليه ما فتحش بمفتاح البيت؟ أنا أكيد بحلم أو اتجنيت .. ليه زبري وقف؟ ليه ما وقفتش المنيكة اللي كانت بتحصل قدامي مع أمي؟ هو أنا كدة أبقى ديوث؟ و أمي تبقى زانية و تستحق الرجم؟ بس أنا بحبها .. بحبها قوي . عايز أشوفها تاني .. عايز أشوف جسمها .. لو حتتناك عايز أتفرج و أنزل لبني عليها .. بزازها حلوين . حاضرب عشرة عليها .. على أمي الملتزمة داليا.

ZOZqCGZcCB_qqxlWyTZWmvCpqee_kVMyTaYaVmjQlFnWWE-ALB9sr__0LhwQon329-uKLjOkUGMrG2_LfwWMtf0584JkzsYfZsGmhZ2c1b_AIHkBXX8p0lMBXiQwGNjZhM4Ycx_PbVNGMOtvkdAQO40



الليلة دي كنت مشتاق لمروة حبيبتي خالص و نفسي أنام معاها .. بعد حفلة عيد الميلاد و احنا راجعين ركبنا الإسانسير و بعد دورين كدة لعبت في زرار الطوارئ وقف الإسانسير في النص بين الأدوار .. الوقت متأخر و مفيش حد .. مروة خافت لما الإسانسير وقف .. قلتلها: متخافيش أنا اللي وقفت الإسانسير. بصيت في عنيها البريئة الحميلة و قلتلها: كنتي عاجباني قوي في الحفلة .. كنتي أجمل واحدة في الحفلة يا حبيبتي. و ابتديت أبوسها على شفايفها. قالتلي: يا سلام ياخويا ده كان فيه بنات أكبر مني و بزازهم كبيرة و لابسين لبس سكسي خالص مش زي اللي ماما ملبساهولي ده شانيل و بكم طويل. بوستها تاني بوسة أعمق و قلتلها: ما كنتش شايف بنت غيرك يا عمري . . بحبك يا مروة. دابت في البوسة و حطت إيديها الصغيرة حوالين رقبتي و قالتلي: بحبك يا علي .. يا أجمل أخ في الدنيا.

trQGZtW90cSSdgywscDw8Tgi2EuzjmPG4iLoyT2pLKOBGpaw8Tdt4TUPkmH_SIZy0TIIGzIwCTwyF2Ku6T71MaZI1hbehR3iU7NLA67eEc6KNgM6NlWYuceFGu92mgi3jirNmrtv8q9MBdYN2HLf_wc



قلتلها و إحنا بنكمل بوس: أخ بس؟ قالتلي بكسوف: أخويا و حبيبي و عشيقي و جوزي كمان .. إنت كل حاجة ليا في الدنيا يا علي. دوبنا بوس و مص شفايف .. قولتلها أنا عايزك تجيلي تباتي معايا النهاردة في سريري يا حب حياتي. مدت إيدها حسست على زبري و قالتلي : إنت و صاحبك ده وحشتوني قوي .. عايز تنيكني يا علي؟ قلتلها: لأ عايز نلعب كوتشينة. ضربتني في صدري بمياعة و قالتلي: حابعتلك مصطفى يلعب معاك. قلتلها: مش حيرضى عشان الكوتشينة حرام. ضحكت و قالتلي: أعمل إيه فيك بس .. يعني الكوتشينة حرام و اللي بنعمله ده حلال؟ قلتلها: حلال حلال حلال .. اللي بنعمله ده حب و عشق و لحظات سعادة بنعيشها إحنا الإتنين من غير ما نإذي حد و لا نضايق حد .. أنا بعشقك يا مروة و نفسي أتجوزك. سرحت في عينيا و كأنها بتحلم و قالتلي: يا ريت يا علي .. ياريت كان ينفع .. أنا عايزاك تفتحني يا علي . إوعدني .. إوعدني تفتحني الليلادي .. ليلة دخلتي الليلادي . بليز يا علي .. إفتحني. بوستها بوسة جامدة و مصيت شفايفها الجميلة و كان نفسي أقلعها هدومها و أنيكها هنا في الإسانسير .. قلتلها: بحبك يا مروة . تعالي عندي الليلادي. قالتلي: حتفتحني؟ قلتلها: حافتحك يا حبيبتي.


ماما حكت لبابا كل حاجة حصلت مع عم حسن و ازاي قلعها الروب و شاف جسمها بالكمبليزون و فعص بزازها و بابا هايج عالآخر من شرمطة مراته حبيبته .. و حكتله إزاي سابته يمسك بزازها و يدقرها في طيزها من فوق الهدوم و إزاي هو خلاها تبوسه بوسة فرنساوي طويلة لما كان بابا عالباب .. بابا قالها: عجبك عم حسن و خشونته و رجولته.؟ قالتله: آه عجبني .. شخصيته قوية و بيؤمرني بحس إني لازم أسمع كلامه و أعمل اللي هو عايزه. قالها: بكرة حيبقى معاكي في البيت لوحدكم و العيال في المدرسة .. عايزاه يؤمرك؟ قالتله: أنا خايفة يا عمر . . مش عايزة ننجرف لحاجة أكتر من كدة نندم عليها بعدين. قالها: ما تخافيش عم حسن ده كل أسراره عندي و ممكن أوديه ورا الشمس لو اتكلم أو حب يخرج عن اللي إحنا عايزينه… قالتله: بس ده قلبه جامد قوي و عايز ينيك مرات صاحب الشغل. بابا قالها: حسن ده خبرة و أكيد فهم إنك متناكة و إلا ما كانش عمل كدة .. متخافيش منه .. ها بقى عايزاه يؤمرك تنامي عالسرير و تفتحيله رجليكي؟ ماما: أووووف .. مش بعيد بكرة الصبح هو يشيلني و يرميني عالسرير و يقوللي أقلع له اللباس .. تحب أقلع لعم حسن اللباس يا عمر؟ بابا ما عرفش يرد من الهيجان .. طلع فوق داليا و حط زبره بين فخادها و على فتحة كسها لقاها غرقانة بميتها .. قالها: كسك غرقان كدة من لعب عم حسن؟ هزت راسها بحماس .. قالها: عايزة عم حسن يدخل زبره في كسك دلوقت؟ هزت راسها تاني و هي بتبص في عينه .. قالها: حتقوليله إيه و هو بينيكك؟

قالتله: حرام عليك يا عم حسن .. ده أنا قد بنتك .. كدة برضه تنيك بنتك؟ بابا: بنتي حبيبتي بتاعتي أنيكها و امتعها و أتمتع بيها .. مفيش أحلى من نيك بنتي حبيبتي. داليا: دخله بقى يا عم حسن .. نيكني في كسي بزبرك الجامد ده يا عم حسن .. متعني بزبرك و متع نفسك. بابا دخل زبره جامد جوة كسها و قال: يا بنتي قوليلي نيكني يا بابا .. بلاش عم حسن دي. قالتله: نيكني يا بابا يا حبيبي .. أنا بنتك .. إفشخني و شرمطني .. نيك بنتك حبيبتك .. بحبك قوي يا بابا .. نيكني بليز. بابا فضل يدق فيها و زبره بيتزحلق من مية كسها داخل طالع و قرب يكب .. ماما قالتله: كب جوة كسي يا بابا .. غرق كسي بلبنك .. بنتك حبيبتك عايزة لبنك في كسها .. عايزة أحمل منك يا بابي .. حبلني بولد جميل زيك .. حبلني بإبن من أبويا يبقى إبني و أخويا وحبيبي و لما يكبر ينيكني هو كمان .. نيكك حلو قوي يا بابي كب جوايا. بابا خلاص مش قادر يمسك نفسه و تفكيره في شرمطة مراته مع جون عالنت و شرمطتها مع عم حسن و تحسيسه عليها و بوسها من شفايفها هنا في بيته و كمان كلامها عن نيكها من أبوها فكره ببنته مروة حبيبته الرقيقة البريئة اللي نفسه ينيكها بس لسة مش عارف .. بابا إبتدى يكب حمم لبنه جوة كس داليا

H-NOXugpzX2ZbdqKWu3jH3SpWk7tx4ttvA76cZuWoMeBGsxi1Bd3iT1bgGg3km10CSonYsgnjgjCWuJgx7xoHSnayWtIl25LFvm_Hj-ak8F2yTp2oLwhsPUCfbMLcKcW1Ohg9rabsLl7jfPdzK4DeWE




و يقولها: خدي لبني أهو في كسك .. حاغرق كسك البريئ بلبني . لبن أبوكي حبيبك .. خدي كمان خدي كمان يا مروة .. احبلي من أبوكي. بابا غلط و قال إسم مروة .. لما هدى شوية حب يصلح قالها: بحبك يا داليا يا بنتي .. إنتي متعتي أبوكي خالص. ماما و هي لسة بتعصر زبر بابا في كسها ابتسمتله و قالتله: نيك مروة حبيبتك .. عمر حبيبي .. إنت نكت مروة واللا لسة؟ قالها و هو بيحاول ياخد نفسه بعد النيكة العنيفة دي: لسة ما نكتهاش .. عايزاني أنيكها؟ قالتله بفضول مع تشجيع و هي لسة واخدة زبره في كسها: عملت إيه معاها؟ وريتلها زبرك؟ هز راسه و مش قادر يرد .. قالتله: مسكتهولك؟ قالها: آه و لعبت فيه. ماما بتتحرك تحتيه من الهياج على الإعترافات الجديدة قالتله: خليتها تمصلك زبرك يا عمر؟ هز راسه . قالتله: بنتك العفيفة البريئة مصت زبرك و كبيت في بؤها؟ قالها: لأ .. لسة ما تعرفش تبلع اللبن .. لازم تعلميها الشرمطة أكتر .. إنتي أمها و دي مسؤوليتك. داليا عضت شفايفها و سابت بابا ينام جنبها .. سندت راسها على صدره و كأنها بتحلم و سألته: نكت مروة في طيزها و اللا في كسها يا عمر؟ بابا ابتدى يرجع لعقله بعد الإعترافات و قالها بتردد مع رغبة: لأ لسة ما نكتهاش .. بس نفسي أدوق كسها و طيزها يا داليا .. إنتي زعلانة من اللي باعمله مع مروة؟ عايزاني أبطل؟ داليا: مش عارفة .. أكيد هي مبسوطة و إنت كمان .. مش كدة؟ قالها: آه بنبقى مبسوطين قوي بس خايفين حد يشوفنا .. أنا دلوقت استريحت إني قلتلك يا حبيبتي .. اللي حتقوليلي عليه حاعمله .. لو عايزاني أبطل حأبطل و لو عايزاني أستمر حابقى سعيد جدا جدا و حتبقى الدنيا سهلة .. إيه رأيك؟ داليا لسة ساندة راسها على صدره قالت: قصدك أعرصلكم و أداري على الأولاد؟ ممكن أجيبهالك في سريرنا تنيكها .. تحب؟ بابا زبره ابتدى يقف تاني قالها: أنيككم إنتوا الإتنين مع بعض؟ داليا عضت شفايفها .. بابا فهم إن الفكرة هيجتها راح بايسها في بؤها و قالها: تحبي أنيك مروة في طيزها بس واللا أنيكها في كسها كمان؟ ماما بهياج مع فضول: عايز تفتح كس بنتك يا عمر؟ بابا: لازم يتفتح عشان تتمتع بالنيك .. مروة لسة صغيرة و قدامها سنين طويلة لحد ما تتجوز .. لازم تمتع كسها. و تمتعني كمان .. مش معقولة حتقعد سنين كدة من غير ما تتفتح. ماما مسكت زبر بابا المنتصب في إيدها و هي بتكلمه و الهياج باين في صوتها و نظرتها .. قالتله: حتدخل زبرك ده تفتح بيه بنتك يا عمر؟ قالها: أنا بعمل ده عشانها وعشان سعادتها يا حبيبتي. داليا ابتسمت و قالت: واللا عشان تمتع نفسك بكس بنت صغيرة عصفورة عذراء؟ حست بزبر عمر بيتحرك في إيديها و قالها: أكيد حاتمتع بيه لسنين .. كل يوم أنيكها و أكب جوة كسها و تبقى مراتي التانية. داليا ضربته في صدره بدلع و قالتله: مفيش زوجة تانية و مفيش نيك لمروة غير بإذني .. فاهم؟ إنت خونتني مع مروة و خلتها تمص زبرك . إوعى تعمل حاجة تاني من غير ما تقولي. بابا باسها و قالها: حاضر يا حبيبتي اللي حتعرصلي على بنتي و تراقب الجو و أنا بنيكها .. حتخليني أنيكها في سريرك يا دوللي؟ ماما: طبعا .. أول نيكة لما تفضلها البكارة دي لازم نصورها فيديو كمان و تبقى ذكرى جميلة للعيلة. داليا فكرت في بنتها حبيبتها و مستقبلها .. قالت: بس كدة مروة حتتجوز ازاي و هي مفتوحة؟ بابا ضحك قوي و قالها: الدنيا اتغيرت قوي يا دوللي .. فيه دكاترة كتير يرجعوها بكر تاني زي ما كانت قبل الدخلة يا حبي. قالتله: تعرف حد؟ قالها: آه أعرف دكتور بيعمل ترقيع الغشاء و مش غالي .. بس معظم المرات لازم ينيك البنت كام مرة قبل العملية خاصة لو لونة كدة و عجبته. داليا: ده على كدة حينيك مروة كتير قوي. بابا: كله عشان مستقبلها.

qzs9N2uf4E_nBZgIQMqGgVdeqdLWm9A6xwox9vWELpfrZSyc7w8-bNyEopbvgp3VNWBLa87sYLliwQ2g0hhDuFNm2Cl5S8KssPFWMB0ldtyni1Mo8YO0VdLv1s4wwGBNPrUpMmzfAWgGe8Viv5Gggpw



داليا: و إنت حتتفرج عليه و هو بينيك بنتك؟ بابا زبره بيتحرك تاني في إيد داليا: أكيد و يمكن ننيكها إحنا الإتنين مع بعض. داليا حطت إيدها على كسها أول ما سمعت كدة .. بابا قالها: تحبي ترجعي عذراء إنتي كمان؟ ابتسمت و قالتله: عايز تخلي الدكتور ينيكني أنا كمان؟ قالها: هو جامد و شكله حلو و نييك .. بينيك مش أقل من تلت أربع بنات في الأسبوع و لو زحمة بيجيبهم ينيكهم مع بعض.

pqVQtlb_NFUAun5BAsL2zLrSdbvbGQ0L_WadZ69QspesZdYYOpNr6-NnfkUIXdPmGGczjL0H38YTk-wWbx8ddJQMgmmwrgk8kyIsGKkRwUz1EkypSSRMMh9LgRMAW1cEVzs1qA5aougMPqKNp2Xoh5E



قالتله: أنا مش محتاجة ترقيع .. مش حتجوز تاني .. أنا كدة أحسن و كسي جاهز للنيك في أي وقت. قالها: و من أي زبر؟ قالتله بكسوف: و من أي زبر تقوللي عليه يا جوزي يا حبيبي. بابا: بحبك قوي قوي يا دوللي .. إنتي إتغيرتي خالص الكام إسبوع اللي فاتوا و خليتي حياتنا مولعة بالجنس و المتعة .. أنا مبسوط قوي .. و إنتي؟ قالتله: الجنس ده متعة مجنونة .. اللي بنعمله ده جنان .. ده أكتر من جنان .. بقينا بننيك عالكاميرا و راجل و ست غرب عننا بيشوفوا كل جسمنا و يهيجوا علينا! بترقصني عريانة لرجالة غرب و نشوفهم بيكبوا لبنهم على لحمي و احنا مبسوطين! .. راجل غريب كان هنا النهاردة بيفعص في جسمي و عايز ينيكني و احنا مبسوطين! .. بتخلي بنتك الصغيرة تمص زبرك و عايز تنيكها و تفتحها و أنا معنديش مشكلة! .. أنا خايفة قوي يا عمر .. إحنا رايحين على فين؟ اللي بيحصل ممتع جدا جدا و كسي ما بيبطلش نز طول اليوم بس مش قادرة أستوعب كل الجنون ده. بابا قالها: عندك حق .. جنان بس لذيذ .. إنما قوليلي حتجيبيلي مروة أنيكها إزاي؟ المفروض إنك ما تعرفيش اللي بينا .. مش عايز البنت تخاف. داليا ضحكت و قالتله: مروة دي حبيبتي .. فيه أسرار بين البنت و أمها .. ما تخافش لو عايزها الليلادي حتلاقيها لابسالك قميص نوم و مستنياك في السرير. بابا باستغراب: إيه ده؟ ده إنتوا شراميط بقى و أنا مش عارف. داليا ضحكت و قالت: شراميط لك إنت بس يا بابانا يا حبيبنا .. عمر .. عايزة أعترفلك بحاجة .. و أنا بأعلم مروة الجنس عملنا حاجات مع بعض أنا و هي. ماما إعترفت و وشها إحمر و منتظرة رد فعل بابا اللي بان رد فعله في زبره اللي اتحرك تاني .. داليا حست بارتياح و قالتله: أورال سكس بس يا حبيبي مع بعض. بابا: لحستي كس بنتك يا دوللي؟ هزت راسها و قالت: طعمه يجنن يا عمر مش إنت دوقته وعارف .. و علمتها تلحس كسي .. بقت خبيرة و بتموتني من الشهوة. عمر قالها: عايز أشوفكم مع بعض و أنيكم يا شراميط. داليا ابتسمت و عصرت زبره بإيدها .. بابا قالها: مش عايزة تحكيلي كمان بتعملي إيه مع علي بقى؟ ماما وشها إحمر و قالتله: مفيش حاجة .. علي ده إبني .. مفيش حاجة. بصلها تاني بتمعن و قالها: بتبقي حلوة قوي و انتي بتكذبي يا داليا .. أنا قولتلك عن مروة و انتي مش عايزة تقوليلي عن علي؟ ماما لسة خايفة من الإعتراف ده بالذات .. إبنها بينيك طيزها كل كام يوم و يكب فيها و راس زبره بتدخل كسها كمان .. و في سرير جوزها .. و كل ده من مدة طويلة و هي بتخون جوزها مع إبنها .. صعب تعترف .. قالتله: مفيش حاجة صدقني .. خلينا في مروة حبيبتي .. على فكرة مروة و أنا اتكلمنا كتير في طرق السكس و اتفرجنا على أفلام سكس مع بعض عشان أعلمها .. حتشوف تعليمي. بابا قالها بإهتمام و شغف: حقيقي؟ أنا برضه إستغربت لما لقيتها بتمص حلو قوي قلت اتعلمته فين البنت دي… دي بتمص حلو قوي يا داليا. داليا: أكيد من الفيديوهات اللي شوفناها. داليا سرحت شوية في كلام بابا .. معقولة مروة بتمص حلو بس من الفرجة عالفيديوهات؟ داليا نفسها مش مقتنعة قوي بالكلام ده و فعلا ما كانتش عارفة إن مروة بتمص كويس .. أنا ما علمتش مروة إزاي تمص زبار .. ده أنا نفسي ما كنتش بمص كويس لحد ما شوفت ممثلات البورنو بيمصوا ازاي و يدخلوا الزبر لحد زورهم .. معقولة مروة بتعمل كدة مع باباها؟ مروة عمرها ما مصت زبر حد قدامي و لا حتى خيارة .. يا ترى يا مروة مين علمك المص من ورايا؟ يا ترى مين المجرم اللي حط زبره في بؤ بنتى البريئة مروة؟


مروة جاتلي أوضتي بعد ما الكل ناموا .. دخلت بالراحة و قفلت الباب بالمفتاح .. كنت صاحي و مستنيها .. واخد دش و حالق شعر زبري و حاطط عطر عشان أختي حبيبتي الأمورة لازم اتزين لها زي ما هي بتتزينلي و بتلبس أحلى لانجيري عندها و هي جايالي .. دخلت تحت الغطا معايا و فردتلها دراعي عشان تدخل في حضني .. ليلة دخلتنا النهاردة .. النهاردة حأفض أول بكارة في حياتي .. عندي إثارة جامدة خاصة إني حأفض غشاء بكارة أختي الصغيرة العيلة دي مروة .. الآنسة مروة حتبقى مدام مروة الليلادي .. بس ده موضوع كبير قوي.



الجزء العاشر: يسرا


مروة حبيبتي الصغيرة الرقيقة لابسة روب خفيف أبيض مبين لون جسمها ..حبيبتي ساندة راسها على كتفي و ساكتة و بتفكر .. أكيد متوترة و خايفة .. أي بنت بتبقى على أعصابها قبل فتح غشاء البكارة .. أكيد سمعت قصص عن الألم اللي بيحصل و الدم اللي بينزل و يغرق الدنيا .. أكيد متوترة من الزبر اللي حيعورها في المكان الحساس ده و يمكن يفضل يوجعها و هو بينيكها بلا رحمة و هي بتتألم . الوحشية الهمجية بتاعة الرجالة الغشم اللي ما بيراعوش إحساس البنت في هذه اللحظة الفارقة من حياتها و ممكن يفضلوا ينيكوا رغم الألم و المعاناة و التعب النفسي اللا إرادي اللي بيصاحب هذه اللحظات و ممكن يكره البنت في الجنس بقية حياتها. البنت بتبقى محتاجة كل مشاعر الود و الحنان و الرأفة و التعاطف و الرقة .. محتاجة الحضن و القبلة و اللمسة و الكلام الجميل أكتر من أي وقت تاني. يمكن قلقانة كمان إنها مش حتبقى بنت خلاص و يا ترى لما تتجوز حتقول لجوزها و أهله و أهلها إيه؟ و حيعملوا معاها إيه؟ صحيح دعاء قالتلها إن فيه ترقيع للغشاء ممكن تعمله و إن أختها الكبيرة حتعمله قريب عشان جالها عريس و هي متناكة من طوب الأرض رغم إن دعاء نفسها مش راضية تفقد عذريتها لحد دلوقت و مقضياها تفريش و آنال سكس. لكن مروة برضه قلقانة و ده شعور طبيعي لأنها عارفة إن اللي بتعمله غلط و أي حاجة غلط و حرام بتكون لها عواقب سيئة حتى لو مش حاسين بيها أو عارفينها. مروة لسة صغيرة و بريئة و خايفة برضه إنها تحمل زي ما بتشوف في الأفلام و تبقى فضيحة .. عندها حق .. رغم إن فيه موانع للحمل لكن حتجيبها إزاي و حتى لو جابتها فمفيش حاجة منهم نسبة نجاحها ١٠٠% خاصة إنها مش حتقدر تبين إنها بتاخد موانع حمل طبعا قدام أهلها و معارفها .. رغم كل ده شهوتها إنها تتناك و تتمتع بالجنس في مكانه الطبيعي طاغية على تفكيرها و مسيطرة عليها تماما و بتحلم بأيام من المتعة لما تنام على ضهرها و تفتح رجليها و راجل يدخل زبره المنتصب كله جوة كسها و ينيك بكل قوة و رجولة يحسسها بضعفها و يحسسها بأنوثتها و يحسسها بخشونته و فحولته الصلبة جوة كسها و هي بتترج تحتيه و تصرخ من الشهوة و الإثارة و هو لا يبالي لصراخها و تأوهاتها التي تمثل متعة و موسيقى لأذنيه .. تمثل متعة إضافية تثبت رجولته و قدرته على إيصال أنثى تحته لأعلى درجات شهوتها و إثارتها و متعتها .. متعة تظل تكبر عندهما معا لحظة بعد لحظة و طعنة تلو أخرى مع تلاقي نظرات العيون بالحب و الشهوة و تلامس الأجسام بالحرارة و الإحساس و تبادل الأنفاس الملتهبة العاشقة الولهانة حتى تفيض أجسادهما بماء خلق منه كل البشر و تمتع كل البشر بسكبه على أجساد من أحبوا.


حسست على شعر مروة حبيبتي و بوستها من خدها بحب .. لبسها يشبه فستان العروسة بلونه الأبيض و الدانتيل اللي عليه .. قلتلها: إنتي أحلى عروسة في الدنيا. اتكسفت و لسة سرحانة .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و إنت كمان أحلى عريس تتمناه كل بنت .. حتنيك عروستك بقى و تفتح كسها؟ قلتلها و أنا ببص في عنيها: لو عروستي متأكدة و عايزة تتفتح حفتحها .. إنتي متأكدة يا مروة إنك عايزاني أفتح كسك و آخد عذريتك؟ بصتلي بنظرة فيها خوف و تردد لكن مختلط برغبة و تطلع للأفضل .. قالتلي: أيوة يا علي عايزة أتناك في كسي و أستمتع بالنيك بقية حياتي .. مقدرش أستنى لحد ما أتجوز .. ده لسة بدري قوي .. عايزة أتمتع بيك و أمتعك يا علي لحد ما أتجوز و حتى بعد ما أتجوز حأبقى أخون جوزي معاك إنت يا أول حب في حياتي. بوستها على شفايفها .. فتحت شفايفها عشان تستقبل شفايفي تمصهم و تمتعني بأحلى شفايف طرية ناعمة .. إختلط لعابي مع لعاب أختي و لساني بيحضن لسانها في بوسة عميقة فيها من الشهوة و الحب الشيئ الكثير .. البوسة إستمرت لدقائق غيبنا فيها عن الدنيا و غيبنا في بعض .. بوسة ملتهبة لا تكون إلا بين عاشقين ذابا فأصبحا جسدا واحدا و روحا واحدة و عقلا واحدا غاب عن وعيه في سكرة النشوة و لذة الأجساد. مروة قطعت البوسة بإبتسامة عذبة بريئة و قالتلي: إستنى شوية بس .. لسة العروسة ما لبستش الطرحة. قامت من السرير و فتحت الروب الأبيض لقيتها طلعت قماشة بيضاء شفافة و مطرزة بالدانتيل زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة أخدتها و ثبتتها على راسها ببنستين كانوا في شعرها .. فعلا شكلها زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة حبيبتي البريئة مش عايزة تفقد عذريتها بدون مراسم جواز و طرحة و لبس عروسة .. قمت وقفت قدامها و قلتلها: إنتي جميلة قوي يا مروة يا أحلى عروسة في الدنيا .. جيت أبوسها تاني حطت إيدها على بقي و قالتلي: هو ينفع العريس يبوس عروسته قبل الجواز؟ إستغربت .. هي عايزة إيه بالظبط حبيبتي البريئة دي. لقتها قالتلي: زوجتك نفسي يا علي. مشاعري اضطربت و كنت حاعيط .. بصيتلها في عنيها و قلتلها: قبلت زواجك يا مروة يا حبيبتي يا مراتي. مسكت وشي و قربت شفايفها من شفايفي و دخلنا في بوسة تانية رقيقة .. مروة أختي بقت مراتي دلوقت و مسئولة مني .. الكتكوتة إتجوزت و كسها بقى بتاعي ملكي أنيكه و أفتحه و أكب لبني جواه .. زبري بقى واقف عالآخر و عايز يتمتع بقى .. مروة قطعت البوسة تاني .. خلعت الروب من إيديها عشان يبان قدامي لانجيري أبيض سكسي جدا من غير كلوت مش عارف جابته إزاي و مين جابهولها؟ أكيد ماما .. بس بأي منطق تجيبلها لبس سكسي كدة .. ده لبس عروسة تتناك بيه .. بس يجنن و لايق قوي على عروستي مروة. شيلت مروة بإيدية و اتدورت أحطها عالسرير راحت متعلقة في رقبتي و بايساني في بقي بحب و نعومة رائعة .. حسيت إنها عايزة تفضل متشالة كدة و احنا بنبوس بعض و نمص شفايف بعض .. بعد دقائق قالتلي بكسوف: مش حتحطني عالسرير و تنيكني بقى يا حبيبي؟ نزلت إيدية لتحت شوية خليت ضهر مروة يتسند على زبري اللي واقف جامد قدامي .. بصت في عنية و قالتلي بهزار و دلع: إوعى تسيبني أحسن زبرك الجامد ده حيوجعك و أنا لسة محتاجاه. قلتلها و أنا بنزلها عالسرير: زبري ده هو اللي محتاجك يا حياتي .. شايفة هو مستعد إزاي؟ أخدت راسي معاها على السرير نبوس بعض تاني و كسها مفتوح قدامي بس لحظة الحسم لسة ما جاتش ..

VNuDXdBgBKuKGMZMHQl-1qPaDfuSXFTljcjgYPPzFRg5-rJjMlDH6LU_mCluv8iEP4TtJaHTXxpQ5NBgy3y8BhRUhYBw04u6MR4nc9dZzv8nbSd_ZmI8chlp6B4MDeyTMh8q1CFO6svolA6RXQNJ5uI



إحنا الإتنين مستمتعين بالاحضان و البوس و الترقب للحظة الفاصلة .. هي بكر و خايفة و أنا أول مرة حأفض واحدة بكر .. كأننا إحنا الإتنين إتفقنا نؤجل ساعة الصفر .. قلعت البوكسر و مروة أخدت زبري تمصه في بؤها و تدخله كله لحد زورها .. مديت إيدي ألعب في كسها المبلول بميتها و أحرك صوبعي على زنبورها الجميل الصغير اللي منتصب و مطلع راسه عشان يناله جزء من المتعة و اللذة .. طيز مروة مش بعيد عن صوابعي .. صوبعي مبلول من مية كسها و بيظفلط .. إبتديت أدخله بالراحة في طيزها .. نفسي مروة تتبسط بالنيك في الطيز .. بيني و بين نفسي لسة خايف أفتح كسها .. مسئولية كبيرة و دي أختي الصغيرة .. حسيت إن صوبعي مهيج مروة و طيزها بقت بتستقبله و تقفل عليه و عقلتين منه جواها ..

TeT1ZvvsqW7-oysx-EAUM-ZgaXZkfQX2ptKXbdXEUuOzwTXSKin6BscTjyLo6CPXqn2rSc_Q_6GWNtvthHa30LdHoWCmFReXKFOn4eiLJjFDmNmhGbvtVlzcV9w2esggAWQRZWOBiC3A6srHW83Kf9U



دخلت صوبع تاني و هي مبسوطة و بتمصلي بشهوة و استمتاع و أنا مش عاتقها. قلتلها: مروة حبيبتي ممكن أنيك طيزك الأول و بعدين أفتحك؟ قالتلي: ليه يا علي؟ ما تنيك كس مراتك على طول. قلتلها: بعد ما أفتحك يمكن تحبي تستريحي لبكرة فخلينا نستمتع شوية الأول. قالتلي بحب و خضوع: أنا مراتك يا علي .. نيكني في أي حتة إنت عايزها. قلت أجرب وضع جديد يمكن يكون مريح أكتر لمروة .. وقفت جنب السرير و خليتها تنام على جنبها و تضم فخادها على صدرها عشان طيزها تبقى قدام زبري .. حطيت كريم على خرم طيزها و على راس زبري و دخلته واحدة واحدة و كل شوية أستنى لحد ما تتعود عليه و ألعب في زنبورها و بزازها لحد ما راسه دخلت .. إنتظرت شوية بدون حركة عشان طيزها تتعود عليه و بعدين إبتديت أتحرك داخل طالع في طيزها ببطء .. يدوب راس زبري و حتة صغيرة هما اللي بيدخلوا بس متعة كبيرة و حرارة طيزها مولعة زبري اللي بينيكها دلوقت و الضغط من عضلة طيزها الضيقة عاملاله إحساس رهيب .. حاسس إني حاكب فيها .. حاولت أدخل زبري أكتر بس كان صعب .. مروة إبتدت تقاوم و تتألم من طيزها و تقوللي إنه بيوجعها .. خففت الحركة و حاولت أكمل نيك تقريبا براس زبري بس و مستمتع جدا بضيق طيزها و جمال جسمها و هي مستسلمة لي عالسرير و هي بتفتح طيزها لزبري بإيديها ..

EgOsnDAt99yXA7tilEuvvcqcQC8XpPUbiHvHjhwaJub2s_QejMVexWMDTVE2VIbh_SEHISngnax2EPTp4YoOeuT_13gWxNQ2i4M6qaewkoT4wXa12E1selpTT0IsT0RiwAwgOFLIEDyviaqIFZPj2bk



واضح إن مروة بتعمل كدة و ساكتة عشان ترضيني و تبسطني .. أختي حبيبتي بتحبني و عايزاني أستمتع و أعمل كل اللي نفسي فيه معاها رغم إنها مش مقتنعة إن ده الجنس اللي بتتمناه .. بعد شوية قالتلي: عايزاك تنيك كسي بقى يا علي .. تعالى إفتح كسي. طلعت زبري من طيزها و نامت على ضهرها عالسرير .. نمت جنبها بوستها من شفايفها بحب و حنان .. نمت على جنبي و رفعت رجلها القريبة مني و بقى زبري على كسها .. مررت زبري على شفرات كسها و راسه بتدخل بينهم و قولتلها: جاهزة يا مروة؟ لقيت وشها أحمر خالص و متوترة .. قالتلي: فرشني شوية يا علي بالراحة و دخله واحدة واحدة بلييز .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. بحبك يا مروة .. عمري ما حأذيكي .. لو مش عايزة بلاش .. و لو عايزة أوعدك إني حاكون حنين خالص و لو وجعك حابطل وقت ما تقوليلي .. عمري ما حأجبرك على حاجة و لا حأحب أستمتع و إنتي بتتألمي .. إنتي أختي أغلى حاجة عندي في الدنيا .. صدقيني لو عايزاني ألبس هدومي دلوقت حالا مش حازعل منك و حاعمل اللي إنتي عايزاه. بصتلي بمودة و قالت: بحبك قوي يا علي .. إنت حنين قوي .. هو إنت حنين كدة مع ماما كمان؟ إستغربت من السؤال .. إيه اللي فكرها بماما دلوقت؟ قلتلها: طبعا ماما دي حبيبتي .. برضه مش ممكن أضايقها في أي حاجة أو أعمل حاجة هي مش عايزاها. قالتلي: إنت بتنيك ماما يا علي مش كدة؟ إتلخبطت من السؤال المفاجئ قلتلها: إنتي شفتيني باعمل أورال سكس معاها بس. مدت إيدها مسكت زبري و بقت تحكه و تدخل راسه في كسها اللي دلوقت بقى غرقان بميتها . قالتلي بهياج: إحكيلي و ما تكدبش عليا يا علي . ماما مصت زبرك مش كدة؟ هزيت راسي و كلي هيجان من اللي زبري حاسس بيه و من الكلام عن ماما .. مروة بتعمل أصوات و باين عليها الهيجان .. قالتلي: يبقى أكيد نكتها .. قوللي بصراحة نكتها كام مرة؟ قلتلها: هي مش راضية أدخله في كسها .. بتقول حرام. مروة ابتسمت عشان عارفة مامتها ممكن تقول كدة فعلا .. قالتلي بهياج: بس بتكونوا عريانين و زبرك بيحك في كسها و انت بتحاول تدخله أكيد مش كدة؟ هزيت راسي و أنا بتأوه من إحساس زبري بكسها الجميل .. قالتلي: هي ماما بتعمل آنال سكس؟ هزيت راسي تاني و أنا مش مركز إني بأعترف على أمي لأول مرة و كمان لبنتها .. مروة طلعت أصوات هياج إبن متناكة لما إعترفتلها .. قالتلي بصوت متقطع .. طيزها حلوة يا علي؟ هزيت راسي قالتلي: بتكب في طيز ماما؟ هزيت راسي تاني و زبري بيخل أكتر في كس مروة و هي هايجة و عسلها مغرق الدنيا .. قالتلي بهيجان: عايزة أشوفك و إنت بتنيك مامي يا علي و أشوف زبرك جوة طيزها و كسها بلييز. قلتلها: حأخليكي تتفرجي علينا و بعدين آجي أنيكك إنتي كمان. مروة هيجانها زاد و اتشنجت و رجعت راسها لورا و ابتدت تنزل تاني على سيرة مامتها .. حسيت إن زبري بيتزفلط جوة كس مروة و حسيت إني بأخبط في غشاء بكارتها و إنه بيتمدد لجوة مع ضغط زبري .. لو ضغطت أكتر أو دخلت زبري بسرعة حأفض غشائها خلاص و أخليها مدام .. مروة هايجة خالص و بتكب برعشات جامدة متتالية .. قالتلي: دخله كله يا علي . إفتحني .. إفتحني بلييز.

6Y9pm2qEU-KV-pN5zFxkUJRkLVvJ00ionVejX4wxzYj2uaWEryecnACjdYSlt0AWfYrvmBjwmRpWPDGuj0MsCIVy9626P2kcv6UEdhbxeKZNzEiZxZlALYaYafhzENzgViDlEfEhTDi0KiuvZ-8AOAQ



إستجمعت شجاعتي و استعديت أدق دقة جامدة في كس أختي أفتحه و أنتهك شرفها و عذريتها و هي زي العصفورة الدايخة مستسلمة تماما و مستعدة و راغبة إني أعمل كدة .. في اللحظة دي سمعنا دوشة برة الأوضة و حد بيحاول يفتح الباب .. ارتبكنا و بعدنا عن بعض و قلوبنا حتفط منا .. و كل واحد منا بيدور على هدومه سمعنا خبط عالباب و صوت بابا بيزعق "إفتح يا علي" "إفتح يا علي" .. عملت صوت كأني نايم "أوكييييه . فيه إيه" محدش رد .. لميت لمروة هدومها لبستهم بسرعة و إديتها الطرحة و الستيانة في إيدها و أنا بفتح البلكونة و في نفس الوقت بأوقع حاجات من على ترابيزة المذاكرة كأني إتكعبلت فيها .. قفلت باب البلكونة تاني و رحت فتحت الباب و عامل إني لسة صاحي لقيت بابا جاي من أوضة مصطفى بسرعة بيقول بغضب: "مروة فين؟" أناىفي منتهى الإستعباط و التمثيل .. مش عارف جاتلي الأعصاب دي منين قلتله: مروة أختي؟ مالها مروة؟ حصلها حاجة؟ فين مروة؟ بابا زقني و دخل يدور في الأوضة .. الدولاب . . تحت السرير .. تحت الغطا .. ورا السرير .. ماما جت على الأصوات هي كمان .. و أنا بأقول لبابا: فيه إيه يا بابا فهمني؟ مروة مالها؟ و ماما كمان بتسأله و هو بيدور .. قالنا: مروة مش في سريرها .. راحت فين؟ إحنا في نص الليل .. فين مروة؟ ماما كمان مخضوضة و بتسأل بابا إذا دور عليها في المطبخ؟ الصالة؟ .. الحمام؟ الصالون؟ لقينا مصطفى رجع بيقولنا: أهي مروة و هي جاية وراه لسة بالروب الأبيض و وشها أحمر زي الدم و مرعوبة طبعا .. بابا قالها بغضب: كنتي فين يا بت؟ قالتله: كنت في أوضة الغسيل. قالها و هو غضبه بيقل: رايحة أوضة الغسيل ليه في نص الليل؟ قالتله و هي ابتدت تطمن: مش جايلي نوم و افتكرت إني لازم أغسل لبس التمرين .. فيه إيه يا بابا؟ ماما كمان قالت: فيه إيه يا عمر؟ إنت قايم من النوم في نص الليل تدور على مروة؟!!! مالك؟ بابا مرتبك شوية قالها: اصلي حلمت حلم وحش و قمت أتطمن عليها مالقتهاش في أوضتها إتجنيت. طبعا أكيد بابا كان قايم ينيك مع مروة أو عالأقل يلعب فيها شوية خاصة بعد كلامه عنها مع ماما من شوية .. فلما مالقاهاش في سريرها و لا في بقية البيت اتجن و جه يفتش أوضة مصطفى و أوضتي أحسن يكون حد فينا بينيكها لا سمح اللله ?. خلص الموقف على كدة بس عنين مصطفى فيها بلاوي .. عيني جت في عينه .. سابني و راح أوضته .. فهمت إيه اللي حصل .. لما مروة طلعت البلكونة شبه عريانة و بابا خلص تفتيش أوضة مصطفى و جه عندي .. مصطفى حس بحركة في البلكونة .. فتح من أوضته لقى مروة بقميص النوم و ستيانتها في إيدها زي اللي هاربانة من شقة دعارة .. دخلها أوضته و طلعها عالصالة و بابا مشغول بتفتيش أوضتي .. و بعدين مروة عملت كأنها كانت في غرفة الغسيل .. يعني مصطفى هو اللي أنقذني و أنقذ مروة .. بس هو كدة عرف إني بنيك أختنا .. ياللهول .. مصطفى مصدوم في العيلة الوسخة دي .. في ليلة واحدة يشوف أمه الملتزمة بتتدقر من عم حسن و بيفعص بزازها و يبوسها و بعدين يقفش أخته مع أخوه قالعة ستيانتها عالأقل و هربانة من أوضته عالبلكونة في نص الليل. إيه بيت الدعارة ده؟ مصيبة طبعا إننا إتفضحنا قدام مصطفى الملتزم .. كويس إنه طلع جدع و ما فضحناش .. بس حنتصرف معاه إزاي بعد كدة؟


صحينا الصبح لبسنا عشان المدرسة .. بابا لسة نايم .. أنا و مروة بنبص لبعض و مروة شكلها متوتر خالص و الرعب في عنيها .. مصطفى بيفطر أو عامل بيفطر بس بيبص علينا بنظرات قاتلة كلها تساؤلات و استنكار و ذهول من اللي شافه بس ما بيتكلمش .. ماما سألته: مالك يا مصطفى؟ شكلك مش عاجبني .. إنت زعلان من حاجة؟ حد ضايقك؟ قالها: لأ مفيش حاجة تعبان شوية بس. قالتله: عندك إيه؟ طب ما تروحش المدرسة لو تعبان .. أجيبلك دوا؟ مصطفى قالها: مفيش حاجة.. حابقى كويس. قلتلها: تلاقيه بس ما نامش كويس بعد الرعب اللي بابا عملهولنا بالليل. ماما ضحكت و راحت المطبخ .. مصطفى بصلي بطرف عينه و قام يجيب شنطته. بصيت لمروة سألتها بصوت واطي: هو مصطفى اللي دخلك من البلكونة على أوضته؟ هزت راسها و قالتلي: أنا خايفة قوي .. مش عارفة حنزل معاه إزاي دلوقت لأوتوبيس المدرسة .. أكيد حيبهدلني .. أنا مستغربة إنه ما ضربنيش لحد دلوقت أو قال لبابا. قلتلها: ما تخافيش .. حنتصرف .. طالما هو ساكت لحد دلوقت و طلع جدع معانا يبقى إن شاء اللله خير .. أنا حابقى أتكلم معاه. قالتلي: ياريت يا علي .. أنا خايفة قوي. قلتلها: قوليلي صحيح هو إنتي نزل منك ددمم إمبارح؟ أصل في الآخر كان زبري جوة خالص .. مش عارف هو كدة فتحك واللا لأ؟ قالتلي: مش عارفة بس مفيش ددمم نزل. قلتلها: يبقى غالبا لسة ما اتفتحتيش .. أنا عايزك تاني يا حبيبتي. بصتلي باستغراب و قالتلي: إنت بتجيب الأعصاب دي منين؟ أنا ميتة من الخوف و إنتى عايز تنيك تاني؟ قلتلها بهزار: النيك مثل الهواء و إن لم ننيك نموت. ابتسمت أخيرا بس بتحفظ و قالتلي: روح نيك أمك. اتخضيت من الكلمة . . كأنها بتشتمني .. بصيت لقيتها مبتسمة و بتقولي: أقصد نيك مامي عشان أنا مش حينفع و أنا خايفة كدة. قلتلها: تحبي تتفرجي علينا؟ قالتلي: ياريت .. إمتى؟ فكرت شوية و قلتلها: النهاردة بعد الفسحة إعملي نفسك عيانة .. حآجي آخدك من المدرسة بدري و نرجع هنا و أخليكي تشوفيني و أنا بنيك ماما. هزت راسها بحماس و قالتلي: حتلاقيني ميتة في أوضة التمريض. دخلت لماما المطبخ و قلتلها إني حآجي بدري عشان هي واحشاني .. قالتلي: و إنت كمان واحشني قوي يا علي و واحشني نيكك .. حأستناك.

بعد ما خرجنا للمدرسة كلنا بابا صحى و قعد يفطر مع ماما قبل ما يروح الشغل. ماما سألته: إنت ليه رحت أوضة مروة بالليل يا حبيبي؟ ارتبك شوية و قالها: قلتلك إني حلمت حلم وحش. بصتله في عينيه و قالتله: على دوللي الكلام ده؟ إنت كنت رايح تنيكها .. صح؟ بابا سكت و ابتسم و قالها: على طول قفشاني كدة .. أنا آسف يا حبي .. مروة وحشتني و كنت عايز أشوفها و مرضيتش أصحيكي. قالتله: برضه كنت عايز تنيكها من ورايا يا عمر .. مش إتفقنا إني حجيبهالك بنفسي لحد السرير يا حبيبي؟ ما تستعجلش بقى. بابا مسك إيدها باسها و قالها: النهاردة يومك يا جميل .. عم حسن زمانه جايب الأدوات و جاي و حتبقي معاه ٥ أو ٦ ساعات لوحدكم و الشيطان تالتكم .. خلوة شرعية أهي يا حب عشان ما تقوليش إني مقصر معاكي في حاجة. ماما إبتسمت بس مكسوفة: كتير الوقت ده قوي .. إنت عايزني أعمل إيه في الوقت ده كله؟ قالها بهزار: خلينا نشوف حيكب كام مرة .. احلبيه يا مزتي. ماما: أخاف يموت في إيدي ده راجل عجوز. قالها: أنا خايف عليكي إنتي منه ده راجل وتد شديد .. مش عايز أرجع ألاقيكي مش قادرة تمشي من النيك. ضحكت و قالت بدلع: حتلاقيه هو اللي مش قادر يمشي و ركبه سايبة .. إنما بجد إنت عايزني أعمل إيه؟ قالها: خليه يتحرش بيكي و اتمنعي و ما تديهوش كل حاجة .. خليه يستوي. داليا عضت شفايفها و قالت: إنت ناوي تسيبه ينيكني بجد؟ بابا زبره وقف قالها: لو تحبي تسيبيه ينيكك في أي وقت سيبيه بس سجلي فيديو. قالتله: إزاي؟ بابا وراها إزاي تشغل التابلت و تسجل اللي بيعملوه في الصالة و وراها إزاي توريه على كاميرا الكمبيوتر و قالها إنه حيبقى يجيب كاميرات سرية يركبهم عشان يتفرج و هو في أي حتة كمان. ماما قربت منه و هي حاسة بالإثارة .. جوزها بيرتب و يخطط عشان يشوفها في أحضان راجل تاني و هي بتتشرمط عليه. باست بابا على شفايفه و قالتله: متأكد يا عمر إنك عايز مراتك تتباس و تتناك من راجل تاني؟ هز راسه و بلع ريقه .. قالتله: و متأكد إنك عايز تتفرج عليه و هو بيلعب في مراتك و بينيكها؟ هز راسه تاني و قالها: إعملي اللي إنتي عايزاه طالما بعلمي و حتحكيلي كل حاجة حصلت. عم حسن وصل و ابتدى يدخل الأدوات بتاعته و المواد .. إبتدى يجهز الشغل بتاعه و يقص خشب و يهد جزء من الحيطة .. بابا بيتابع معاه و ماما بتتفرج من بعيد و هي بترتب البيت .. عم حسن بيضرب بالمرزبة الحيطة .. واضح إنه عفي و مصحح .. بابا غمز لماما و ماما ابتسمت و غمزت تاني لبابا و هي بتشاور بعينيها على عم حسن إنه عاجبها. بابا قال لعم حسن إن عنده مشاوير كتير لازم يروحها و استأذن و خرج بعد ما دخل المطبخ بعبص ماما و قالها: اتمتعي بوقتك يا جميلة .. حاسيبكم تاخدوا راحتكم .. اتصلي لو عايزة حاجة. ماما وصلته للباب و قفلت وراه. عم حسن اشتغل شوية و بعدين ماما جابتله شاي و بسكوت .. حط الصينية و مسك إيدين ماما و قربهم على بقه و باسهم .. ماما سحبت إيديها من البوسة الرومانسية دي لقت عم حسن مسكها من وسطها و قرب جسمها لجسمه و قالها: هاتي بوسة زي إمبارح يا بنتي. ماما دورت وشها و قالتله: لأ يا عم حسن ما يصحش .. اللي حصل امبارح ده كان غلط خالص و ما ينفعش يحصل تاني. قالها و هو لسة ماسكها و بقه بيبوس رقبتها و خدودها: غلط بس لذيذ .. أنا نمت أحلم بالبوسة بتاعتك دي و وعد الحر *** عليه .. شفايفك الجمال دول يلزموني. ماما برضه بتحاول تبعد شفايفها بس حاسة بخشونة و صلابة إيدين عم حسن على وسطها و نفسها تستسلم للراجل المصحح ده و تديه نفسها بس مش بالسرعة دي .. قالها: يا بنتي إنتي وعدتيني و لازم تنفذي وعدك من غير ما أجبرك .. سيبيني أبوسك زي امبارح على شفايفك الحلوين دول بمزاجك .. إنتي عايزة كدة .. بصي في عينية . ماما بصت في عينيه و حست إن شخصيته مسيطرة عليها .. هي فعلا عايزة تتباس منه و تحس بسيطرته عليها و خضوعها له . راجل بحق و حقيقي و شخصيته طاغية .. قالها: يللا يا بنتي أقفي قدامي ساكتة عشان أبوسك بوسة حلوة .. مش حمسكك بالعافية .. إنتي حتقفي بمزاجك مش غصب عنك .. يللا. ماما لقت نفسها واقفة قدامه رغم إنه ساب وسطها و ممكن تمشي بس هي لسة واقفة .. باصة في عينيه و واقفة . قرب شفايفه من شفايفها ما اتحركتش كأنها منومة .. حط شفايفه و باسها بوسة خفيفة ما اتحركتش . ابتسم لها ابتسامة ساحرة و حضنها و باسها تاني .. المرادي شفايفه بتمص شفايفها و لسانه بيفتح بؤها . فتحت شفايفها و خدت شفايف عم حسن تمص شفايفها الطرية الناعمة و لسانه يدخل في بؤها .. عم حسن خبير بوس مدت إيديها مسكت دراع عم حسن و حست بعضلاته و صلابته .. حطت إيديها على أكتافه و غمضت عينيها و هم لسة في البوسة الجنسية الطويلة .. عم حسن مد إيديه ورا ضهرها و حطهم على طيزها الطرية يفعص فيها و يضمها على جسمه .. ماما حاسة بإيديه بتنتهك طيزها و زبره المنتصب بيحك في بطنها فوق الكس على طول . واضح إن زبره كبير و قوي و جاهز للنيك .. داليا أول مرة تبقى في حضن راجل غريب غير جوزها و إبنها . إحساس جديد بالجنس إحساس إنها شرموطة بتوقف زبار الرجالة مش بس عن بعد لأ دي كمان في حضن راجل جوة بيتها. سايحة خالص داليا و عم حسن بيتمادى و إيده دلوقت بتبعبص داليا و بتحاول توصل لكسها .. داليا فاقت و أدركت إنها كدة حتتناك بدري قوي راحت متدورة و بعدت عن عم حسن و قالتله بدلع: كفاية كدة يا عم حسن .. إنت شقي قوي. قالها: أنا لسة ما شبعتش منك يا بنتي تعالي. حاول يمسكها تاني قالتله: لأ خلاص .. إشتغل بقى عشان جوزي لما يرجع يلاقيك عملت حاجة .. بلاش مشاكل معاه لو سمحت. قالها: طيب بس أخلص شوية شغل و حأبوسك تاني. سكتت و حست إنها لسة عندها شوية سيطرة .. راحت تكمل طبيخ و تنظيف و انشغلت شوية .. لقت عم حسن جالها المطبخ بعد شوية و لزق فيها من ورا و هي قدام البوتاجاز و إيديها مشغولين . قالها: ما تشغليش بالك بيا .. كملي طبخ. و هوة حاضنها من ورا و زبره مش واقف قوي بس لازق في طيزها و إيده بتفعص بزها. قالتله: و بعدين معاك يا عم حسن .. كدة حازعل منك. قالها: ما أقدرش على زعلك بس انتي جننتيني بجسمك الحلو ده . حرام عليكي تسيبيني كدة. قالتله: عايز إيه تاني؟ ما انت بوستني و بتتحرش بيا أهو. قالها: وريني بزازك. قالتله: لأ طبعا . عيب. قالها: و لا عيب ولا حاجة .. كل الستات بيحبوا الرجالة تلعب في بزازهم . إنتي مش أول واحدة .. ياما لعبنا في بزاز ستات. قالت له: إنت عملت كدة مع زبونة قبل كدة؟ قالها: كتير .. طول عمري باروح لستات في بيوتهم و كتير بيحصل حاجات كدة. قالتله: إزاي؟ انت اللي بتبتدي؟ قالها: مش كدة قوي .. بتيجي واحدة واحدة بالتدريج .. لو شايف الست ييجي منها و حيحانة .. كتير من الستات بيبقوا رجالتهم أهملوهم خلاص و نفسهم في زبر تاني بس بيخافوا .. فلما تجيلهم الفرصة بأمان و جوة بيتهم بيجربوا .. و بيتبسطوا و يكرروها تاني. داليا عضت شفايفها و قالتله: طب و أزواجهم؟ قالها: كل واحدة بتعرف ازاي تخبي على جوزها و تاخد مزاجها يا بنتي .. فيه واحدة ست محترمة بقالي سنتين باروحلها البيت كل شهر تقريبا و بعلم جوزها كمان. داليا: إزاي بعلم جوزها؟ قالها: بتبوظ حاجة في البيت أو تخترع أي شغلانة . تعليق ستارة .. تغيير حنفية .. تصليح باب .. دهان أوضة . أي حاجة .. ألاقى جوزها بيتصل يقوللي أروح أعملها. داليا هايجة و هو لسة بيلعب في بزها و زبره بقى واقف بين فرادي طيزها: و بتنام معاها؟ قالها في ودنها: بأروح أنيكها في سرير جوزها .. تحبي أنيكك في سرير جوزك دلوقت يا مدام داليا؟ قالتله: لأ طبعا .. حرام .. طب جوزي عارف إنك بتعمل كدة مع الزباين؟ قالها: بصراحة أحيانا بيعرف. داليا باستغراب: و بيعمل إيه؟ بيسيبك واللا هو كمان بياخد دور معاهم؟ قالها: لأ يا بنتي متظنيش ظن وحش عن جوزك. بصتله بغيظ مع شك . فهم نظرتها قالها: بصي يا بنتي مفيش راجل بتجيله فرصة ينيك و يقول لأ .. عشان كدة الست كمان لازم ما تضيعش فرصة نيك في الأمان. قالتله: قوللي عمل مع مين و حأخليك مبسوط. قالها: مقدرش يا مدام دي أسرار ناس و أسرار الباشمهندس لو عرف يبهدلني. قالتله: مش حيعرف .. مش حأقوله حاجة .. يعني يا عم حسن معقولة .. حأقوله إزاي و أنا كمان ليا سر معاك .. إنت شايف بتعمل إيه فيا؟ قالها: طيب إديني أمارة تطمني و أنا أقولك على واحدة يمكن تعرفيها. قالتله: أعرفها منين؟ قالها: واحدة من النادي بتاعكم عملنالها شغل و كانت لونة معايا قوي و بعدين الباشمهندس عرف و بقى هو اللي بيلاغيها. داليا بإهتمام: مين هية؟ قالها: إمسكي زبري الأول. مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق البنطلون . زبره جامد في إيدها . نفسها تعرف جوزها بيخونها مع مين. عم حسن قالها: تعالي أوريكي زبري .. عايزك تمصيلي و حأقولك على إسمها. داليا أخدته الصالة .. قعدته عالكنبة و راحت شغلت التابلت اللي متوجهة عالكنبة و اتصلت بجوزها .. كلمته بصوت واطي الأول و اتطمنت إنه شايف الكنبة من كاميرة التابلت و ما اتكلمتش خالص عن اللي حيقولهولها عم حسن و بعدين راحت لعم حسن قعدت جنبه راح حاضنها و بايسها في بقها و إيده بتفعص في بزازها .. عمر دلوقت شايف مراته بتتباس و يتلعب فيها من راجل تاني قدامه .. عمر حاطط إيده على زبره بيلعب فيه .. داليا مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق الهدوم راح قايم قالع البنطلون و بقى زبره المنتصب قدام وشها و هي قاعدة . مسكته بدلال و حركت إيدها عليه بتختبر صلابته و حجمه و انتصابه و تلفه يمين و شمال عشان جوزها يشوفه كويس .. عم حسن مد إيده يقلعها الحججاب مرضيتش . أخدت زبره بين شفايفها و ابتدت تمص أول زبر غريب في بؤها .

cxbF829sAKvL6dVQ9A47K_gbm62-a5-dikwCOB4AfO7nssyUkKt1onuSE5bJGFjK_ZlgGL9RJDaGpCPg5px0mvmnJaHtepKEc9I-D90hl8hUz-fKrmqbA1tFN7lNAcSQ2dlqMcCG0-dyPW30cW6UnHw



جوزها بيتفرج على مراته بتمص زبر الصنايعي بتاعه .. قالت بمياصة: زبرك ناشف قوي يا عم حسن و مالي بؤي .. سخن قوي يا عم حسن .. احكيلي بقى .. هي مين اللي عمر بيخونني معاها؟ عم حسن هايج و عايزها تكمل مص قالها: إسمها مدام يسرا. ماما: يسرا إيه إوصفهالي. قالها: محججبة و لونها خمري و غنية قوي . . مرات راجل أعمال إسمه عزت حنفي. داليا شالت زبره من بؤها من المفاجأة لما عرفت مين يسرا دي .. بصت ناحية التابلت و قالت: يسرا الشيمي . جوزي الخول بيخوني مع يسرا الشيمي. عمر اتخض من المفاجأة .. عم حسن فضحه إبن الوسخة .. عم حسن قالها: عادي يا بنتي كل الرجالة كدة تعالي انتقمي منه بقى . أنا عايز أنيكك. داليا فتحت صدرها و طلعت بزازها و قالت تعالى يا عم حسن إلعب في بزازي .. إمسكهم و فعصهم و أنا بمصلك .. جوزي ما يستاهلش أكون مخلصة و محترمة.ةإتدورت تبصىللتابلت و توري جوزها إزاي بزازها عريانين قدام راجل غريب .. عم حسن مسكها من وسطها قعدها تاني على الكنبة بيمص حلماتها و يفعص في بزازها الحلوين و هي ماسكة زبره بتلعب فيه و كل شوية تبص للكاميرا توري جوزها هي بتتشرمط ازاي مع راجل تاني .. جوزها شايف و سامع كل حاجة و مستسلم لإنتقام داليا منه .. كملت مص لزبر عم حسن اللي طاير من اللذة . حاول يقولها كفاية عشان ما أكبش . قالتله: كب في بقي و على بزاز مدام داليا المحترمة .. بزازي أحلى واللا بزاز يسرا يا عم حسن؟ قالها: إنتي أجمل طبعا يا داليا يا بنتي. قالتله: إمال جوزي بيخوني ليه مع يسرا؟ قالها: بتبقى قلة عقل و عين فارغة يا بنتي بس هم الرجالة كدة يحبوا التجديد. قالتله: أنا كمان حاجدد و أمتع نفسي برجالة تانيين. قالها: تعالي بقى أدخله في كسك و أدوقك الرجالة اللي بحق و حقيقي. قالتله: قصدك جوزي مش راجل بجد؟ قالها: مش حيكون زي المعلم حسن .. حتحسي إنك مع دكر فحل يعرف قيمتك و يعرف يبسطك. قالتله: نيك بؤي و بزازي يا عم حسن. فضلت تمص لعم حسن و تتفنن و تدخل زبره كله لحد زورها و تطلعه تاني قدام التابلت .. جوزها بيضرب عشرة في مكتبه و هو شايف مراته بتعمل إيه مع راجل تاني .. كب لبنه على هدومه و هو شايف لبن عم حسن بيضخ من زبره على وش مراته المحترمة و نازل على بزازها العريانين و هي مبسوطة .. بتبص للتابلت و توري جوزها اللي اتعمل فيها.

_sB6kdd6H85s6yNBEORe_m7iGD5leGO-ZFhZN5O05zbypaEodkW0t-YhK9LR_K5wC2Q7DKmjteZ4Wl5FESOYsAKjq2YAuCPm-JwaRYGr3hv6UB45Qn36IryzzXu8Mhr4u5K7P12gkRlI9qKKofN9YwE



مبسوطة لإثارتها راجل كبير قد أبوها لحد ما كب لبنه كله عليها من غير ما زبره ينام ولا يهدى . مبسوطة إن جوزها المعرص شايف كل ده و أكيد مبسوط و بيلعب في زبه على شرمطة مراته . . مبسوطة إنها بتعمل كدة بعد ما عرفت خيانة جوزها .. ضميرها مستريح و مستعدة تخون جوزها أكتر و أكتر .. دلوقت ما عندهاش مانع تتناك حتى من غير جوزها ما يعرف . مش لازم تمتعه .. المهم هي تتمتع و تنتقم.


عم حسن لبس هدومه و ماما غطت نفسها .. حطت شفايفها على شفايفه و باسته بوسة جامدة .. شكرته على لبنه و قالتله بصوت عالي: زبرك عجبني قوي يا عم حسن .. دكر و راجل بجد. كملوا البوسة و بعدين قالتله يشتغل بقية اليوم بقى .. كفاية كدة النهاردة. ماما أخدت التابلت و لسة بابا على الخط و راحت أوضة النوم .. زعقت لبابا إنه بيخونها و هو بيتأسف لها جامد و خايف من زعلها و بيشتم عم حسن .. قالتله: إوعى تزعل عم حسن و لا تجيبله سيرة .. خليه كدة كأن ده سر بيني و بينه أحسن يفهم و يفضحنا .. و بعدين عم حسن ده عشيقي اللي حأخونك معاه دلوقت على سريرك .. حخليه ينيك كسي و يكب لبنه فيه .. خلي يسرا تنفعك بقى لما مراتك تتناك من أي حد كدة. قالها: حبيبتي .. أنا آسف و إنتي حقك تزعلي و حقك كمان إنك تخونيني .. خونيني مع عم حسن إبن الوسخة ده بس صوري كل حاجة. قالتله: أصور عشان إنت تتبسط؟! ده بعدك .. أنا حتناك من غير ما أقولك .. حأخليك قرطاس لب كدة و الرجالة يبقوا بيضحكوا عليك يا معرص. قالها: لأ حبيبتي أرجوكي .. إعملي كل اللي إنتي عايزاه بس لازم أعرف مين ناك مراتي و إمتى .. ما تقرطسينيش لو سمحتي يا دوللي. سألته: بتخونني من إمتى؟ قالها: سنتين. قالتله: كام واحدة خونتني معاها؟ قالها: يسرا بس يا حبيبتي. شخرتله و لأول مرة تشخر و قالتله: حتقولي كل حاجة لما ترجع و إلا حتشوف مني وش تاني ما شفتوش قبل كدة. قالها: أوكي حبيبتي .. حاحكيلك كل حاجة بس بلييز ما تزعليش مني .. أنا مبسوط قوي باللي وصلناله مع بعض و مش عايز كلام إبن الشرموطة ده يدمر حياتنا. قالتله: إقفل دلوقتي عشان أروح أفتح رجليا لعم حسن ينيكني في سريرك يا معرص. بابا مش متعود على اللغة دي من ماما خاصة إنها بتشتمه بجد لكن مستوعب غضبها .. هو برضه خانها كتير قوي و يستاهل ضرب الجزمة. قالها: طيب يا حبيبتي .. سيبي لبنه في كسك عشان ألحسه لما أرجع. ماما عضت شفايفها و عجبتها الفكرة .. قالتله: حأكلمك بعد ما ينيكني .. إقفل دلوقت و إوعى تيجي البيت لحد ما أكلمك. عم حسن كمل شغل و ماما اتكلمت معاه كتير و عرفت كل حاجة عن علاقته مع يسرا و إزاي كان بينيكها في فيلتها لحد بابا ما عرف و بقى هو اللي بيشاغلها و أحيانا ياخدها أوضة النوم و عم حسن بيشتغل برة و يعرصله .. عم حسن عمل جزء كويس من الشغل اللي عليه .. لكن ما يمنعش برضه إن في وقت راحته يحضن ماما و يبوسها كأنها مراته .. يقلعها الستيانة و يمص بزازها شوية .. ماما بقت متساهلة معاه أكتر من الأول و هو عايز ينيكها بس هي ما كانتش عايزة تتناك منه اليوم ده .. لسة مش متقبلة إنها تزني زنا كامل .. حاجز نفسي مش أكتر بتقنع بيه نفسها إنها لسة ملتزمة و محترمة .. قالتله إنه يمشي بدري عشان حتخرج عندها مشوار .. طبعا عايزة تمشيه قبل أنا ما أرجع من المدرسة .. طلب ينيكها قبل ما يمشي ما رضيتش بس مع إلحاحه قالتله إنها حتمص زبره لحد ما يكب تاني . و فعلا فكتله حزام البنطلون و فكت السوستة و طلعت زبره بإيدها من البنطلون و نزلت تمص فيه و تلحس راسه .. المرادي هي بتعمل كدة من غير جوزها ما يعرف و لا يشوف .. لأول مرة حاسة إنها فعلا بتخون جوزها .. إحساس مثير .. يمكن عشان حرام قوي .. يمكن عشان السرية و الخوف المصاحب له .. و يمكن عشان إحساسها بأنوثتها و تأثيرها على راجل غير جوزها ..

عم حسن حسس على وشها الناعم و خدودها الطرية .. لمس طرحتها و قالها: مش حتوريني شعرك الجميل بقى يا بنتي؟ هزت راسها لأ .. مسك وشها و بص في عينيها و قالها: بس إنتي عايزاني أشوف شعرك الناعم .. ألمسه و أشم ريحته .. أحط خصلاته في بقي و أمرر صوابعي فيه .. أبوسك على راسك و إنتي بتمصيلي زبري .. أنا عارف إنك عايزة تتعري قدامي و أشوف شعرك و لحم جسمك كله .. إنتي عايزاني أشوف كسك .. فخادك .. طيزك .. زي ما شفت بزازك .. يللا يا بنتي إقلعي حججابك بنفسك و وريني جمالك. دتليا تاني بتحس بتأثير شخصية عم حسن .. هي فعلا عايزة تتعرى .. عايزة تنتهك حرماتها كلها .. محتاجة ترجع ثقتها في نفسها بعد ما جوزها خانها .. بصت لعم حسن و من غير ما تتكلم ابتدت تفك الطرحة .. دبوس ورا دبوس و رفعت الطرحة عشان يبان شعرها الناعم الجميل اللي واصل لكتافها .. هزت راسها عشان شعرها يفك من بعضه و يبان جماله و انسيابيته .. ماما جميلة جدا .. عم حسن مسك شعرها .. أول مرة راجل غريب يلمس شعر ماما من عشرات السنين .. أول مرة تقعد من غير حججاب مع راجل مش من محارمها خاصة واحد زبره واقف في إيدها و نفسه ينيكها و ينتهك شرفها .. عم حسن باس ماما على شفايفها بوسة باللسان و الشفايف و إيده بتتمتع بشعر ماما و كتافها و رقبتها و لحمها الأبيض .. مبسوطة بهياج عم حسن اللي نزل يمص بزازها و هي بتتفرج عليه بيستمتع بيها ..

u3Syu_26sfmZu07jjoCmZqqt3yYuF-4hLEz3fTmN8WW8g6walowGCcH1Azvj_GHCgK9jdH0yLQyj_SwzF4bwHf4MG4d_LbdMXy5HZtdftro03OcnJvd21Rz1VvIPmuk2S7-aPv40CTjOTaKOeUpTtVI



نزلها حمالات قميص النوم و مد إيده على لباسها يقلعهولها .. نزله لحد ما بان أول فتحته من فوق .. ماما مسكت إيد عم حسن و هي باصة في عيونه و قالتله: معلش يا عم حسن بلاش كسي .. أرجوك .. مش دلوقت .. أرجوك. بصلها بحنية و قالها: أنا عايز أشوف كسك و ألحسه يا بنتي .. عايز أمتعك و أشرب مية كسك في بؤي. قالتله: معلش أرجوك .. بلاش .. مش النهاردة.

zVGanJtHFCRJrglQI4x7DeKBR_l4k4Rla5RR3WRruwuZQsCHcgJLsKTuvF8HlWl_kOjZys2YbF4znsqXCUACqiEzti32GinTU-ySIvn_0srFLLcTBGWnKPAWnBmQiDt5BomU2fArUTdFe0iIaCDAeuo



عم حسن مد لسانه لحس أول كسها من الحتة اللي باينة منه .. ماما حست بنشوة و رعشة في كسها الطاهر الشريف .. سابت عم حسن يلحس بس الحتة دي و ماسكة لباسها مغطية بقية كسها و بعدين رفعت راسه بإيديها الإتنين و باسته في بؤه و قالتله ميرسي قوي يا عم حسن .. معلش بلاش كسي النهاردة. قالها: طيب يا بنتي بلاش النهاردة لو مش مستريحة بس إوعديني تسلميلي نفسك بكرة و أمتعك بأحلى نيك حتشوفيه في حياتك. هزت راسها و قالتله: مرة تانية .. خليني أبسطك مرة كمان قبل ما تمشي. و نزلت تمص زبره المرادي بحب و رغبة .. يمكن عشان ما ضغطش عليها .. يمكن عشان حست بحنيته بعد ما قالها إن جوزها بيخونها .. يمكن عشان عايزة تبقى تخون جوزها وقت تاني بمزاج و مراسم خاصة .. ماما بقت بتدخل زبر عم حسن الصلب الطويل لحد زورها و تطلعه تاني و هي بتبص تشوف تأثيرها عليه .. عم حسن غمض عنيه و حط إيده على شعر ماما و وبقى يضغط على راسها و هي بتمصله زي الشرموطة .. مبسوطة إن زبر راجل غريب في بؤها من غير جوزها ما يشاركها في المتعة دي .. مبسوطة إنها بتمتع عم حسن و بتديله أحلى مصة زبر من واحدة متجوزة ملتزمة ..

pZMjjAxsnyktodqGAqBmTWs0u_4tEW9aQh3_ay0d_jqwg0GgBB_HvkQZy-4anIHNx-D6X8ELhJjWgkYSpJj9g4bgBUPjjhoPEoVFDz-yjanlV9WXQrdvd4e-6RtqH0pqgl7a4vwiUYiBKvwTC0Z4e9A



شدت في المص و اللحس لحد ما عم حسن إبتدى يتشنج عشان يكب .. حاول يسحب زبره بس ماما قررت تديله أكبر متعة ممكنة .. قفلت شفايفها أكتر على زبره و مصت بسرعة أكتر لحد ما إنفجر لبنه في بؤها .. دفعات من المني تخبط زورها و سقف بؤها و لسانها و هي قافلة علي الكنز و عم حسن بيدق في بؤها مع كل دفقة لبن .. لحد عم حسن ما إبتدى يهدى .. طلعت زبره من بؤها و فتحت بؤها قدامه توريله إنها بلعت منيه كله و مدت صوبعها لمت شوية المني اللي على شفايفها و حطتهم في بؤها و مصت صوبعها و هي بتبص في عين عم حسن و تبتسم زي أحلى بطلة بورنو.

الجزء الحادي عشر: أيامنا الحلوة


في مدرستي حاسس إني تايه و مش مركز خالص .. طبعا بأفكر في اللي حصل مع مصطفى و مروة .. مش عارف حاتصرف إزاي في الموضوع ده و لا إزاي أفاتح مصطفى عشان أعرف بيفكر في إيه .. يا ترى هو ساكت ليه؟ و ليه طلع جدع كدة و أنقذ الموقف الزبالة اللي كنا حنبقى فيه أنا و مروة؟ يمكن بس ساعتها خاف على مروة من غضب بابا و بعدين حيتكلم؟ يمكن بس كان رد فعل لا إرادي عشان يستر أخته؟ يمكن يكون شرير و يمسك علينا الموقف ده و يذلني أنا أو هيا و يبتزنا؟ ما أفتكرش مصطفى كدة .. رغم صغر سنه إنما طول عمره جدع و راجل يعتمد عليه .. بس تدينه الزايد شوية ده برضه مخوفني منه .. أحسن يطبق علينا الحد واللا حاجة ? و بصراحة يبقى عنده حق لأننا مزودينها قوي و آخر مسخرة .. البيت بقى مزبرة يا رجالة ?.. المهم لازم أشوف حل في الموضوع ده لما أروح .. أنيك ماما الأول بس و أخلي مروة تشوفنا زي ما وعدتها يمكن ده يخفف عنها شوية الرعب اللي هيا فيه.

عملت عيان و رحت للممرضة إدتني إذن أروح .. ركبت تاكسي بسرعة لمدرسة مروة لقيتها فعلا في أوضة التمريض عاملة ميتة ? .. أخدتها و أخدنا تاكسي تاني بسرعة للبيت عشان نكسب وقت و يبقى قدامنا أكتر من ساعتين لحد مصطفى ما يروح. سألت مروة: عملتي إيه مع مصطفى في الباص؟ قالتلي: أنا خايفة قوي يا علي .. حاولت أكلمه كتير و ما بيردش عليا .. لما ابتديت أعيط قاللي بلاش عياط دلوقت خللي العياط لبعدين أنا لسة ما عملتلكيش حاجة. قلتله ناوي تعمللي إيه يا مصطفى. قاللي: بعدين نتكلم .. إسكتي دلوقت عشان ما حدش ياخد باله بلاش فضايح. قلتلها: طيب خليني أنا أتعامل مع مصطفى و اللي يحصل يحصل .. ما تخافيش .. ماما حتضطر تبقى في صفنا بعد اللي باعمله معاها .. ممكن تلاقيلنا حل. مروة فكرت في النقطة دي و قالت لنفسها فعلا ماما بتعمل مع علي و معايا أنا كمان .. و بابا بيعمل معايا و نفسه ينيكني .. مفيش خطر منهم الإتنين .. إمال أنا خايفة من إيه؟ .. وصلنا البيت .. دخلت لوحدي الأول و ماما إستقبلتني بالبوس و الأحضان .. واضح إن هي هايجة قوي .. ريحة بؤها غريبة شوية .. طبعا من لبن عم حسن اللي لسة كابب في بؤها .. بوستها تاني و مصيت لسانها بأحاول أعرف إيه الطعم ده .. بس مش عارف .. سألتها: إنت آكلة إيه طعمه غريب؟ اتكسفت و قالتلي: ليه؟ ريحة بؤي وحشة؟ قلتلها: لأ يا حبي ريحتك دايما تجنن بس فيه حاجة متغيرة. ماما إفتكرت إنها ما غسلتش بؤها من مني عم حسن .. قالتلي: يمكن .. أصلي شربت لبن من شوية. قلتلها: ممكن أشربك لبن تاني لو بتحبيه يا دوللي؟ عضت شفايفها و ابتسمت و قالتلي: حأشوف لو لبنك أحلى واللا اللي شربته. ماما بتقارن بين لبن عم حسن و لبن إبنها و أنا مش فاهم .. قالتلي: حأدخل أغسل سناني و أجيلك يا حبيبي .. إنتا واحشني قوي يا علي. قلتلها: حأغير هدومي و أجيلك أوضتك يا عسولة .. إستنيني عالسرير يا مزتي .. قدامنا ساعتين حديكي فيهم لبن ليوم اللبن. ضحكت بعلوقية و دخلت أوضتها عشان تجهز. فتحت لمروة دخلتها و قولتلها تتفرج علينا من البلكونة زي قبل كدة و إني حاظبط الفتحة عشان تشوف كويس. رحت لماما اوضتها بعد ما غيرت هدومي لقيتها لسة في الشاور .. رحت ظبطت الستارة و فتحة الشيش عشان مروة تقدر تشوف السرير كله.


ماما طلعت من الحمام لفة فوطة حمام كبيرة حوالين جسمها .. بزازها باين الفرق اللي بينهم و شعرها البني الجميل مفرود لحد كتفها .. مامتي الرائعة إستحمتلي مخصوص عشان أنيكها و حطت برفان سكسي ريحته تجنن مالية الأوضة .. أخوكم نايم على ضهره بالبوكسر و مش مستعد للمنظر الرائع ده خصوصا لما ماما مشت بدلال قدام السرير بصت في المراية تظبط شعرها و تحط مكياج خفيف خالص هي في غنى عنه .. جمالها الطبيعي كفاية .. رغم إنها داخلة في الأربعين وقتها إنما وشها البيبي فيس و بشرتها الناعمة لا يدلوا على سنها و كأنها بنت بنوت لسة في العشرينات .. لفت للسرير و على وشها إبتسامتها الحنون الرقيقة الرائعة اللي بتقول كلام كتير من غير ولا حرف واحد .. بتقوللي بحبك يا علي .. أنا ملكك يا علي .. أنا متزوقة عشانك إنت .. جاهزة أنام في السرير عشانك إنت .. كسي و بزازي مشتاقين لك يا إبني يا حبيبي .. عايزاك تهيج عليا و على جمالي .. عايزاك تنيكني يا علي .. عايزة زبرك يتبسط و يستمتع بجسم أمك الجميل .. بحبك يا علي .. سمعت جملتها الأخيرة و هي بتبصلي قدام السرير .. مدت إيدها فكت الفوطة شوية و بصتلي .. شايفة عينيا مركزين على الفوطة اللي مخبية سبب سعادتي و هنايا .. ابتسامتها في حد ذاتها تدوب الحجر .. حركت كتافها بمياصة وقعت الفوطة و شفت جسمها الناعم الطري قدامي و هي بتستعرض جمالها و بزازها كأن أنا ناقص إثارة .. مجرمة أمي دي ..


ffMRR66ogCyea3qWhEHPSMxRAU53qNIBACUtui3LB4IRixSt5WQq8tOociU5g9FPgpVJ00NeVjQ5WDjc96Z3zQ0j6QMHLNKrl4d3j91dw6r0Xep8_t55p723bu-mJOI8fT9_dfEJcLfAgkdW7X2aqFo



مديت إيديا مسكت إيديها و شدتها بالراحة عالسرير .. حضنتها و بزازها الطريين لمسوا صدري و مباشرة زبري بقى طالع من البوكسر و يمكن يكب كمان .. قربت شفايفها برقة لشفايفي .. طبعت قبلة رقيقة على شفايفها اللي عايزة أكتر بكتير من بوسة خفيفة .. فتحت شفايفها بلساني و ابتدينا نمص شفايف بعض برومانسية و حب .. إيدي بتعبث ببزاز أمي و هي سايحة في بوسة إبنها اللي تختلف عن بوس عم حسن اللي هرى شفايفها الحلوين من شوية .. ماما حاسة برغبة شديدة مع أمان و قرب مش ممكن تلاقيهم مع حد أكتر من إبنها .. منسجمة في البوسة الرومانسية اللي نسيتها الدنيا و نسيتها نفسها .. شفايفنا بيحضنوا بعض و لسانها بيدخل في بؤي أمصه و أنتهل من رحيقه الجميل .. لسان طاهر نضيف دلوقت بيدي متعة لا يمكن وصفها لإبنها حبيبها

CMSyc_jea5KuIbVh3i8u3gRP9Paz-ahL-4gyTzWxVKDrV7tnmuViooyeBRxXvG_w7Qj3dstUrLn1X6teHtFWILijP5SEDxizXkWg87lw5cV4zaaksGsaxV56jpCHwR-lpfN0uN6qzkz9MaJG3jUbeeo



دايب مع أمي الجميلة العريانة تماما على السرير معايا بنبوس بعض .. بحبك يا ماما .. إنتي رائعة الجمال .. مش بس الجمال اللي يهمني .. إحساسي إن دي أمي بتبوسني في بؤي و تمص شفايفي .. أمي قالعة كل هدومها عشاني .. على سرير جوزها مستعدة تاخد زبري و تمتعني .. مستعدة لبن إبنها يدخل جواها أو ينزل على لحمها .. المهم إبنها يتبسط و يستمتع و عقله يطير بيها و لو للحظات .. إبنها أولى بلحمها من الغريب و هي أولى بزبره من بنت غريبة .. لمحت خيال خفيف ورا الشيش .. مروة حبيبتي .. أختي شايفة أمها عريانة معايا عالسرير .. شايفة فيلم محارم قدامها و مش أي محارم .. ده أخوها حينيك أمها في سرير أبوها دلوقت .. أكيد مروة بتلعب في كسها الصغير دلوقت .. أكيد نفسها تبوس معانا و تتمتع هي كمان.

ماما شدتني و شفايفنا لسة ملتحمين و ريقنا في ريق بعض .. نامت على ضهرها و أنا فوقيها و مازلنا في قبلة رومانسية جميلة كلها حب و رغبة .. زبري واقف على آخره و صلب جدا .. هي حاسة بيه على بطنها .. مديت إيدي ألمس كسها .. حطيت صوابعى على شفرات كسها لقيته غرقان بميتها .. أمي حبيبتي كسها مبلول و مستعد لمتعتي .. بأمني نفسي إن كسها عايزني أدخل جواه بزبري عشان كدة بالل نفسه بميته اللزجة ليسهل مأمورية زبري المتلهف لكس مامتي .. قطعت البوسة الجميلة مع أمي حبيبتي .. كان معنديش مانع أستمر ساعات في متعة الشفايف دي لولا إن فيه حاجات أهم و متع أكبر ممكن نعملها برضه بحب و رومانسية .. متع أبيحة بس حلوة .. متع حرام بس مثيرة .. متع سرية بس مروة شايفاها .. قلعت البوكسر و عيون ماما في عيوني منتظرة حاعمل إيه و هي عريانة تحتي على السرير و رجليها مفتوحة و كسها قدام زبري على طول .. نزلت بجسمي فوقيها و ببوسها مرة تانية .. زبري بقى لامس كسها و بيحك بين شفايفه .. بيفتحهم واحدة واحدة بحركات بطيئة كأنه بيدق على باب كسها يمكن يفتحله .. ماما بتتباس و بتعمل أصوات تنهدات و آهات رهيبة من إحساس كسها بزبري المنتصب على أبوابه .. زبري ابتدى يغوص شوية شوية في كس مامتي بين شفراته .. لسة ما دخلش بس بيحاول .. خلاص حتجنن .. نفسي أدخل زبري جوة كس ماما المزفلط ده .. إبتديت أغير زاوية الحركة عشان أدخله .. ماما كمان نزلت فخادها أكتر عالسرير عشان ما يدخلش بس من غير كلام .. ماما هايجة خالص و بتفرك تحتيا من المتعة اللي في كسها .. راس زبري إبتدت تدخل في كسها .. حاولت أزق بسرعة ماما إتحركت خلته اتزفلط و طلع على البظر بتاعها .. رفعت نفسي و حاولت مرة تانية .. دخلت راسه و حركت شوية و هي قافلة برجليها جامد .. راس زبري حاسة بحرارة كسها الناعم .. ضغطت أكتر و أنا بؤي في بؤ ماما عشان ما تتكلمش .. حسيت إن زبري دخل كسها .. اتحركت أكتر و دقيت .. زبري حاسس بحرارة و لزوجة مخلياني في عالم تاني .. لقيت راس زبري بتخبط في المرتبة تحت ماما .. المجرمة الشريفة المتناكة دي ضحكت عليا و خلت زبري ينزل بين فخادها الناعمين اللي مبلولين بميتها و ميتي و حسيت كأنهم كسها .. ماما ارتعشت و اتشنجت .. مسكت ضهري جامد تشدني عليها و صرخت بنشوة بنت متناكة و ابتدت تكب دفقات من عسلها على زبري و على المرتبة .. أول مرة أشوفها هايجة للدرجة دي .. قالتلي: كب يا علي .. كب لبنك على كس أمك يا حبيبي .. بحبك يا علي. قلتلها: طيب خليني أدخله في كسك و أكب جوة .. نفسي انيكك يا ماما و أحس بحرارة كسك من جوة. قالتلي: بلاش يا علي .. أرجوك .. بلاش كسي. مش فاهم بنت المتناكة دي مستنية إيه؟ ما إحنا خلاص عريانين في سرير واحد .. إشمعنى كسها يعني؟ هو عذاب و خلاص؟ قلتلها: أرجوكي إنتي .. سيبيني أنيكك زي البني آدمين .. حرام عليكي يا ماما .. إنتي بتعذبيني كدة .. خليني أدخله فيكي بقى. بصتلي بتعاطف و حب و قالتلي: معلش بلاش النهاردة .. نيكني من ورا زي ما إنت عايز. كلمة "بلاش النهاردة" دي إدتني شوية أمل .. قلتلها: طيب بكرة حتخليني أنيك كسك؟ سكتت و قالتلي: حبيبي .. أصبر شوية .. أنا لسة مش مستريحة للجنس الكامل معاك .. إنت إبني .. حرام. قلتلها: حرمت عليكي عيشتك. اتخضت و قالتلي: إيه؟ قلتلها و ابتسمت: أقصد حرمت عليكي عيشة حضرتك .. يا ماما كفاية بقى .. اللي بنعمله حرام و عيب و ما يصحش و إحنا الإتنين عارفين كدة .. خلينا نكمله بقى و ناخد متعتنا لآخرها. قالتلي: أصبر يا حبيبي .. هو أنا مش بأمتعك كدة؟ أرجوك إتمتع باللي أقدر عليه دلوقت و أوعدك حتزيد متعتنا بس إديني وقتي .. بلييز. مامتي حبيبتي بتترجاني ما انيكش كسها النهاردة .. حبيبتي .. بحبها .. و مش عايز أضايقها .. ما أحبش آخد حاجة بالعافية .. و على رأي المثل كله بالخناق إلا النيك بالإتفاق .. بوستها على شفايفها و هي ابتسمت و مبسوطة إني ما زعلتش منها .. مدت إيدها مسكت زبري كله بكف إيدها و إبتدت تفرش نفسها تاني .. عدلت نفسي و وقفت على الأرض و شدتها لحرف السرير عشان أقدر أفرشها أحسن

UhDPk-aRP4ygyErSCnoCSDuRM2Av5ZjbpKaRBonNytSfWC9Hgrdn0Ip_-Wlgt0YTmm1xjHY-hHBRG_bR-8X2AjKHjug2sn_ltCVPsnpO5aBn6mjIpPPOukovnUO70OAcZfX-E2e7NCeOpdT1K-qPFaI



فضلت أتحرك و هي ماسكة زبري بتحركه بإيدها عشان يحك على شفرات كسها و عيوننا في عيون بعض بمنتهى الحب و الرضى و الرومانسية .. الوضع ده مخليني نفسي أدخله في كسها لأنه مفتوح قدامي على طول .. و كل أملي إن هي تقرر تدخلهولي في كسها بإيديها .. و ده سهل جدا و مش محتاج غير سنتيمتر واحد و قرار سيادي .. ماما بتحك زبري في كسها و هي كمان نفسها أدخله في كسها و أنيكها نيك المتجوزين .. في بالها بتفكر في عم حسن اللي ممكن ينيكها في أي وقت و بتفكر في جون اللي جوزها عايزها تبات طول الليل في أوضته لما ييجي مصر .. مين أولى إنه ينيك كسي؟ واحد من دول؟ واللا إبني حبيبي اللي مربياه و معلماه الجنس بنفسي و اللي ما ناكش كس قبل كدة؟ أكيد إبني أولى طبعا إني أمتعه و أدوقه نيك الكس بيبقى إزاي .. أنا عايزة أكون أول كس ينيكه في حياته .. ده إبني علي حبيبي .. بس أنا لسة مش مستعدة للخطوة دي .. أكيد قريب حأستسلم لرغبتي دي و أديله كسي.

ماما رفعت رجليها و جسمها و ابتدت تمرر زبري على خرم طيزها الجميل .. بتبصلي بحنان و شهوة .. ضغطت راس زبري على خرم طيزها و قالتلي: نيك طيزي يا علي .. أنا بحب أتناك في طيزي .. دخل زبرك يا حبيبي. زبري خلاص ما بقاش مستحمل إثارة أكتر من كدة .. أمي الجميلة فتحالي طيزها عشان أنيكها .. زقيت زقة خفيفة لقيت راس زبري بتتزفلط جوة طيزها .. أووووه على حرارة و ضغط طيزها .. نيك ماما في المكان ده أسهل كتير من نيك مروة في طيزها .. مروة شايفة كل ده من البلكونة .. أكيد دلوقت شايفة زبري في طيز أمها .. عايز أوريهولها كله جوة طيزها .. زقيت أكتر دخل زبري كله .. عايز أنيك ماما قدام أختي .. عايزها تشوف ماما بتتبسط إزاي من الآنال سكس .. إبتديت أتحرك بالراحة في الأول و عيني على باب البلكونة شايف خيال مروة و هي بتتفرج لأن الدنيا لسة نهار .. هايج قوي على مامتي و زبري في ألذ لحظاته و هي عضلات طيز ماما بتعصره جواها


LpqhifIG1zmi0uIO4rTbNd5hQacQF3qvAPn0KeO4tQsferx9PdLkvYvBOcEGRV1Hd7y6liGcYI4xxL12EhdEakNxmO347jo6gdshYlgZNFHDjawuCiv7GRZBQEiL1Ub5DS9YtH7Fm_hcui6pjjMxjvU



زودت الحركة و أصبح زبري بيدخل و يطلع بسهولة و إحساسه رهيب و جسمي بيرج جسم أمي و هو بينيكها .. ماما بتعمل أصوات بنت وسخة .. متطمنة إن مفيش حد في البيت و واخدة راحتها مع إبنها اللي بيزبرها دلوقت .. إيدها بتلعب في كسها و تدعك زنبورها عشان تزود متعتها .. فضلت أدق فيها و النشوة و اللذة طيرت عقلي و قربت أكب لبني .. مركز في نيك أمي الجميلة اللي ابتدت تكب تاني أو تالت مش فاكر ..

6hN9bOYMmsUWaDjv859D6eaYx2TkGgAzbzKsSdi2k7Nqn6-ibnZGfzqLbA-2ABymknfJQLmm2eGxiA8-UseNfpkV5iUWD-X6u86QGKD16QQYuFibILEPq4OkguJh89UMHLsvuE2wZp7NHYuB2bgpy3A



أمي مغمضة عينيها و مندمجة في لذتها و مش حاسة غير بصلابة زبري جوة طيزها دخول و طلوع . و أنا كمان مغمض عينية من الإحساس بالمتعة و الإستعداد للقذف .. فتحت عيني لقيت مروة واقفة جنب ماما بتتفرج علينا .. إتخضيت .. إزاي البت دي تتجرأ و تيجي هنا و أنا بنيك ماما .. ما إتفقناش على كدة .. بصيت لها بغيظ كأني بقولها تمشي قبل ما ماما تحس بيها لقيتها بتبصلي بشهوة شديدة و بتبص لزبري في طيز مامتها و إيدها بتلعب في كسها تحت الكلوت .. منظرها و هيجانها على وضع أمها هيجني أكتر .. البنت شايفة أمها نايمة عريانة و أخوها بينيك أمها في طيزها على سرير باباها .. زودت الدق أكتر و عيني بتبص لمروة و بتلتلقي بعينها و ماما صوتها عالي و قاعدة تكب و تترعش تحتي ..

RKXhfp-ElKYf1Hgu9qEes_gcrwxewFnQ0MdwGFclEJa8zjmRwvdijNwx7mtfeeTTrE_yt7VEo-i1Mc2thrf-Fl8Qrj_EkoAbG1Zp18CEyisWHAJXfpprckL-uDKgkWuXsgPfK62-3oMteCxbPU0_fxI



مية ماما بتنزل على زبري و على خرم طيزها و عاملة زفلطة جميلة لزبري .. إبتديت أتشد و أحس بنشوة القذف .. ماما حست بيا حأكب .. قالتلي: كب يا علي يا حبيبي .. كب لبنك في طيز مامتك حبيبتك .. عايزة أحس بلبنك السخن جوة طيزي .. بدأت أكب و مع كل دفقة دقة جامدة من جسمي عشان أرمي لبني في أعماق طيز أمي .. مرتين .. تلاتة .. أربعة .. خلصت لبني .. فتحت عينية لقيت ماما و مروة بيبصوا لبعض و زبري لسة في طيز ماما .. ماما من المفاجأة و الكسوف تنحت .. جاتلها حالة من الصمت .. مش عارفة تعمل إيه ولا تقول إيه .. منظر محرج قوي إن بنتها الصغيرة تشوف زبر إبنها بيكب لبنه جوة طيزها .. مفيش أوضح من كدة لعلاقتها الآثمة مع إبنها .. مفيش أكتر من كدة كسوف قدام بنتها اللي فضلت بتعلمها العفة و الطهارة و التديين طول عمرها و بعدين تشوف أمها الملتزمة بتتناك في طيزها قدامها بالشكل ده .. يا دي الكسوف و الفضيحة .. حتقدري تقولي حاجة تاني عن الإلتزام و الطهر و الشرف لبنتك يا داليا؟ حتقدري تمنعيها إنها تتناك زي ما هي عايزة بعد كدة؟ يا ترى إيه اللي ممكن يحصل بين مروة و علي دلوقت بعد الموقف ده .. داليا ما تعرفش إنهم خاربينها مع بعض .. بس دلوقت كل الورق بقى مكشوف عالترابيزة .. ماما سحبت نفسها طلعت زبري من طيزها .. لبني بينقط من طيزها و هي بتقوم مكسوفة جدا وشها أحمر زي الدم و مش قادرة تبص في عين مروة و لا في عيني حتى .. سحبت نفسها و سندت ضهرها على ضهر السرير و غطت نفسها بالملاية و باصة للسرير .. أنا كمان متفاجئ من جرأة مروة و بجاحتها .. خاصة لما لقيتها بتقرب مني و بتحط شفايفها على شفايفي و بتبوسني .. ماما مش باصة ناحيتنا بس أكيد عارفة إننا بنبوس بعض .. الفكرة دي عجبتني و أثارتني إني أبوس أختي قدام أمي .. حضنت مروة و ابتدينا نمص شفايف و لسان بعض و احنا الإتنين في منتهى النشوة رغم إني لسة كابب .. ماما إبتدت تتفرج علينا و إحنا بنبوس بعض .. مروة ابتدت تقلع بقية هدومها .. بزازها الجميلة بانت و نزلت لباسها و كسها الرائع بقى قدام عنينا .. ماما أخيرا نطقت قالت: لأ .. بلاش يا ولاد. إحنا حتى ما بصيناش ناحيتها و إستمرينا في البوس .. مروة مدت إيدها الصغيرة حسست على بيضاني و زبري اللي لسة ما وقفش تاني كويس .. مديت إيدي ضميتها على جسمي و بفعص في فرادي طيزها الصغيرة الناعمة و لسة بنبوس .. نيمت مروة على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت لساني على كسها ألحسه .. كسها غرقان بعسلها .. واضح إنها كبت عالأقل مرة على منظر نيك أمها .. لساني بيدور على زنبورها عشان يمتعه و يطلعه من مخبأه و شفايفي بتعض في شفرات كس أختي الجميلة .. طعم كسها يجنن .. مروة بنوتة صغيرة لسة و بتهيج بسرعة جدا خاصة من حركة لساني على زنبورها الرقيق .. زودت سرعة و عمق لحس كسها و مصه عايز أختي تتمتع لأن متعتها هي متعتي و سعادتها من سعادتي و هي قلبي و روحي و حياتي .. مروة مغمضة عنيها و راسها مسنودة لورا على المرتبة .. لاحظت إن ماما دلوقت جنب مروة .. ماسكة إيد بنتها بحب و بنتها بيتلحس كسها و بتستمتع بلذة الجنس مع أخوها .. ماما بتبص لمروة بحب صادق .. حب لبنتها الوحيدة و هي بتدوق لذة الجنس .. داليا حاولت و فكرت إنها تدوق مروة اللذة دي بس كانت مش عارفة تعمل ده إزاي .. أهو املها إتحقق في أحسن صورة .. إبنها حبيبها هو اللي بيمتع بنتها .. مروة بصت لداليا و ابتسمت ابتسامة رقيقة جدا .. ابتسامة حالمة .. عينيها في عينين أمها مبتسمين و مستمتعين بلحظات الحب و الجنس معايا .. إحنا التلاتة عريانين تماما في سرير بابا .. مروة ابتدت تترعش من لحس كسها و تتشنج .. غمضت عينيها تاني و إيدها بتشد جامد على إيد أمها اللي بتبصلها بحب و هي بيحصلها أورجازم جامد جدا و صوت آهاتها يجنن و جسمها بينتفض فوق السرير و عسلها بيتدفق في بؤي .. بؤ أخوها اللي مش عاتقها لا لشيئ إلا لأنه عايزها تاخد المتعة إلى كمالها و تصل اللذة إلى منتهاها و النشوة إلى أوجها ..

MCU74ozdRe7c7cMGa7vc5WXUB8II8SmPJz3S2ulXv357Af3jz7jUJdcNeXFyfTJUYUC0bsXMTj7i2Psl2qpZNR3bRVejo2i-k7Af1VWyWNibP7wU2b9ujo_n_IVSuIIfbYUY9Q6jn3tuJNUHKGAjPvk



مروة ظلت تنتفض حتى أفرغت كل ما في كسها من عسل شهوتها .. سكنت رويدا رويدا ثم فتحت عينيها و نظرت لنا بابتسامة عذبة رائعة كأنها تشكرنا .. ماما قالتلها بحب و حنية: اتبسطتي يا حبيبتي؟ مروة: جدا يا مامي .. السكس ده رهيب .. أنا مبسوطة قوي إني اتعلمته و مارسته بدري كدة .. ميرسي يا مامي. داليا نزلت شفايفها باست بنتها على شفايفها .. مروة لفت دراعها حوالين راس أمها و ابتدوا يبوسوا بعض و يمصوا شفايف بعض قدامي .. سيبتهم يعيشوا اللحظة لحد ما آخد نفسي .. إتنين حلوين جدا و عريانين معايا على السرير .. نفسي أنيكهم هما الإتنين مع بعض .. سندت ضهري و قعدت أتفرج عليهم لقيت ماما نزلت تمص بزاز مروة و تقرص حلمتها التانية بإيدها و مروة مدت إيدها لكس ماما تحسس عليه و تدعك بصباعها على البظر و تبوس رقبتها و شعرها .. واضح الحب اللي بينهم و إن دي مش أول مرة .. اتدوروا و عملوا 69 ..

MSjdDIJf46G2bY8SBuPNpHACOobui1RU055s77ZJgxVd7EZ1uDs1xh3zqoodBPpuF1eCtpseD9hKnz90k6Ro_ZngyeGh_BiuydHQgLGOKay6jEHT3tBbh1gywGgmRoqOsd_RIHfYKflKwUXqpkyobU8



ماما فوق و مروة تحت و بيلحسوا كساس بعض و مروة بتعض بالراحة شفرات كس ماما اللي بتإن من الشهوة و بتطلع أصوات لا تقل عن أصوات أختي مروة اللي ابتدت تكب تاني في بؤ ماما الخبير اللي ميجنا كلنا .. بعد ما هدي الوطيس و ماما نامت جنب مروة و منظرهم يجنن و هم عريانين و وشهم أحمر من الفرهدة .. ماما غمزت لمروة و ابتسموا و جم هما الإتنين على إيديهم و ركبهم لعندي بيبصولوي و يبتسموا .. ماما مدت إيدها مسكت زبري شبه المنتصب .. دعكته شوية بإيدها الطرية إبتدى يقف تاني راحت حطاه غي بؤها و مصتهولي .. مروة في حضني بنبوس بعض و بلعب في بزازها .. إحساس رائع إن أمي تمصلي زبري و أنا ببوي و ألعب في أختي .. زبري وقف زنهار في بؤ ماما .. مروة نزلت تساعد أمها و بقوا الإتنين بيتبادلوا مص زبري و لحس بيضاني .. مروة ورت لماما إزاي بتعرف تعمل ديب ثروت لزبر أخوها و ماما بتشجعها .. زبري بقى جاهز و عايز ينيك واحدة منهم .. مسكت مروة بوستها في بؤها و نيمتها على ضهرها .. هي باصالي برغبة و شوق و ترقب .. فتحت رجليها و حطيت زبري على فتحة كسها و ابتديت أحركه تفريش .. زبري واجعني و نفسي أدخله في أي كس .. ماما هايجة من منظر تفريشي لأختي .. سألتنا: عملته كدة كام مرة يا ولاد؟ قلتلها: بطلنا نعد من زمان. عضت شفايفها و قالت: يا ولاد اللذينا .. مستغفلينا كلنا و شغالين نيك مع بعض؟ مروة قالتلها: نفسي أتناك يا ماما بلييز .. ياللا يا علي نيكني زي إمبارح. ماما ضحكت و قالت: يعني بابا كان عنده حق بقى .. إنتوا كنتم مع بعض بالليل يا صيع. مروة ضحكت ومسكت زبري تحكه في فتحة كسها و تحاول تدخل راسه .. ماما بتتفرج على زبري و راسه بتدخل جوة كس مروة بالراحة .. مروة كسها بينز جامد و راس زبري بتنزل مذي عشان يسهل دخوله .. ماما خايفة أدخل زبري كله سألتني: إنت فتحت كس أختك يا علي؟ قلتلها: مش متأكد يا ماما .. بابا خلاني قطعت الخلف إمبارح و أنا بادخله .. بس ما نزلش ددمم. ماما: إوعى تدخله .. آختك لسة بنت بنوت .. ما ينفعش تفتحها. مروة بإنزعاج: مامي سيبيه يفتحني بلييز .. نفسي أحس بيه جوايا .. بلييز يا مامي. ماما مسكت إيدين مروة و باستها و قالتلها: ماينفعش يا حبيبتي .. فيه ١٠٠ طريقة تستمتعي بيها غير الجنس الكامل ده .. إوعي تخلي حد يفتحك يا حبيبتي .. أبوكي يموتنا. مروة بتقول جواها يموتني ازاي .. ده بابي يتمنى إني أكون مفتوحة عشان ينيكني زي ما هو عايز .. مش بعيد هو يفتحني بنفسه كمان .. ماما كملت: يللا حبيبتي .. إستمتعي بزبر أخوكي بيفرشك هنا في السرير و قدام أمك .. بنات غيرك بيتفرشوا و هم واقفين في بير سلم و اللا على سطوح أو في جنينة و مرعوبين .. إستمتعي يا حبيبتي بالأمان اللي إنتي فيه وسط أهلك اللي بيحبوكي و عايزين مصلحتك. مروة مدت إيدها حضنت ماما و دخلوا في بوس و حضن عميق .. طب أنا أعمل إيه في الفيلم العاطفي ده و زبري لسة قدام كس مروة .. ماما مدت إيدها مسكته و وجهته على شفايف كس مروة و فضلت تحركه بإيدها حركات طولية بالراحة . تحك راسه على فتحة كس مروة .. زبري بيتزفلط على فتحتها .. ماما إبتدت تدخل راسه جوة كس بنتها .. مروة فاتحة رجليها جامد و مبتسمة .. واضح عليها الهيجان .. أمها بتشرف بنفسها على تفريشها .. زقيت زبري أكتر بالراحة في كس مروة .. ماما سمحت إن جزء اكبر منه يدخل كس أختي و يحس بحرارته و لزوجته .. ماما قالتلي: كفاية كدة يا علي … إدخل و إطلع بقى في كس مروة بس ما تدخلوش أكتر .. إتمتعوا ببعض يا حبايبي من غير ضرر .. حسوا بلذة الجنس مع بعض. .. شايف زبرك بيدخل إزاي في كس أختك يا حبيبي؟ قلتلها: يجنن يا ماما .. كسها حلو قوي .. نص زبري بيدخل .. معقولة كدة ما فتحتهاش؟ قالتلي: لأ .. طالما مش واجعها يبقى لسة .. الغشاء بيتمط بس .. لكن إوعى تدق جامد أو أكتر من كدة .. خليك بطيئ و عيش في الإحساس إنت و أختك .. مروة لو حسيتي بوجع قولي على طول .. أنا عايزاكم تستمتعوا مع بعض يا حبايبي. مروة بصوت مقطع من الهيجان: حلو قوي يا مامي .. ميرسي قوي .. نيكني يا علي. فضلت أتحرك داخل طالع بلذة و متعة كبيرة و ماما ابتدت تبوس مروة و تمص بزازها عشان تديها متعة أكبر.

1SHuh7lhR7tM9cDl-uIsm1Fm8imPEJr7OUF8DjCsv0ic787qfak-x3x_yZ19NO3VQFlkQF3JT8vqEBLhCnEDsPuZ7vRE9DGyHgHbhYttBogFVVWCOAXzBUhDuzZOTMQ7YdLLhhpxlfWQNy1FC40hVi8



مروة اتشنجت تاني و جابت ضهرها .. العسل بتاعها بقى بيطلع حوالين زبري .. بقت بتحرك وسطها جامد كأنها بتخلي زبري يدخل أكتر .. ماما زقت جسمي شوية أبعد عشان ما أفتحهاش و هي في الكليماكس بتاعها .. مروة ابتدت تهدى في السرير و الإبتسامة و الرضى على وشها الصغير البريئ .. قالت: ميرسي اوي يا مامي .. أنا مبسوطة عالآخر .. بس علي ما نزلش لبنه تاني . أكيد عايز تنزل يا علي مش كدة؟ هزيت راسي .. قالتلي: تعالى نزل في بؤي و اللا عايز تنزل في ماما تاني؟ قلت: عايز أنزل في ماما حبيبتي و إنتي تتفرجي علينا و إحنا بننيك. ماما قالت: ما هي كانت بتتفرج و إنت بتنيكني من شوية. قلتلها: المرادي نخليها تتفرج من قدام يا ماما بلييز. ماما: تفرشني على كسي ممكن بس ما تدخلوش. قلتلها بخيبة أمل: ممكن أدخل راسه بس حتى زي ما عملت مع مروة؟ بلييز يا ماما. مروة قالت: آه بلييز يا مامي نفسي أشوفك بتتناكي بلييز. ماما ساكتة و بتبصلنا بابتسامة .. مبسوطة إن أولادها عايزينها تشارك و تمتعهم .. نامت على ضهرها في السرير و مدت إيديها ليا بتدعوني أطلع فوقيها و بتقول: تعالى يا علي .. تفريش بس .. أنا أمك .. ما ينفعش تنيكني. طلعت فوقيها و في بالي يللا تفريش تفريش زي بعضه كسها حلو و بيبسطني قوي .. عندي شوية أمل تسيبني أدخله لما نندمج خصوصا مع تشجيع مروة اللي أول مرة تبقى معانا و عاملة جو جميل .. إعتليت ماما و بوستها في بؤها بوسة عشق .. مصيت شفايفها و لسانها و هي متجاوبة و بتطلع أصوات جميلة .. واضح إنها هايجة من منظر زبري في كس مروة بنتها .. زبري بقى بيحك في كسها من برة .. مروة بتتفرج علينا و بتلعب في كسها .. هاجت تاني .. حركت عمود زبري بين شفرات كس ماما و هو غرقان بعسلها و هيجانها و جنون شهوتها .. بتتفرش في وجود بنتها الصغيرة عريانة جنبها .. مروة قربت شفايفها ليا فوق ماما .. بوستها من شفايفها و انا بافرش كس ماما .. باحاول أدخل راس زبري بس ماما برضه قافلة فخادها .. باحك جامد .. راس زبري بتحس بحرارة كس ماما .. يمكن بتدخل شوية و يمكن الإحساس جاي من الزفلطة و السخونية بتاعة فخادها الناعمين .. إحنا التلاتة هايجين و بنبوس بعض و مستمتعين بأجسادنا العارية .. مروة ملاحظة إني باحاول أدخل زبري في كس ماما بس مش عارف .. قالت لماما و هما بيبوسوا بعض: مامي خللي علي ينيكك .. بلييز يا مامي نفسي أشوف زبره في كسك .. علي بيحبك قوي و أكيد حيبقى ممتع أكتر لو دخل بتاعه .. بلييز يا مامي .. إنتي كمان أكيد عايزة تتناكي من زبره الحلو ده و تحسي بيه جواكي .. إنتي ما عندكيش هايمن زيي عشان تخافي .. سيبيه يدخل بتاعه فيكي و متعيه بلييز. إتبسطت قوي من كلام حبيبتي أختي و باشوف تأثيره على ماما .. قربت شفايفي من مروة و شكرتها ببوسة جميلة إستغرقتنا .. بوسة حب و حنان و شكر .. ماما بتبص لإبنها و بنتها و هما بيبوسوا بعض .. بتحبنا إحنا الإتنين و تتمنالنا كل خير و سعادة .. ماما بصت في عينية و ابتسمت .. عضت على شفايفها و وشها إحمر جامد .. فتحت رجليها شوية و هي بتبصلي بكسوف .. مروة رجعت بضهرها شوية عشان تشوف أحسن .. أنا مسكت راس زبري و حطيتها على فتحة كسها و ضغطت شوية .. دخلت راس زبري و غابت جوة كس مامتي .. مش مصدق نفسي .. معقولة ماما اخيرا حتسيبني أنيكها .. حركت جسمي شوية دخول و طلوع بس خايف ماما تصدني مرة تانية .. عيني في عين ماما و هي مكسوفة قالتلي: نيكني يا علي .. دخل زبرك كله في كسي و نيكني .. نيك مامتك حبيبتك و متعها. زقيت زبري دخل نصه .. طلعته و دخلته تاني و ماما بتطلع أصوات نياكة رهيبة .. اتحركت دخول و طلوع شوية و زبري غرقان في لذة رائعة .. مية كسها مع مذي زبري و انتصابه الشديد خلى دخوله متعة ما بعدها متعة .. عملت دفعة واحدة طويلة و بطيئة من أول فتحة كسها لحد ما زبري كله لحد بيضاني بقى جوة كسها .. بطء الحركة و الإحساس بكل مليمتر فيها مع نظراتنا و حبنا خلى ماما تجيب ضهرها بمجرد وصول زبري لآخر نقطة في كسها حتى قبل ما أنيك .. اترعشت و اتشنجت و فقدت السيطرة على مشاعرها و نزل عسلها الكتير حوالين زبري على السرير .. إبتديت أنيك بالراحة .. كل زبري يدخل لآخره و بعدين أسحبه كله لحد راسه و أدخله تاني .. عايز أستمتع بكس أمي الجميل اللي وصلتله أخيرا .. كس ممتع لإمرأة جميلة و أم حنونة طيبة لم تبخل على إبنها بشيئ بل أعطته أكثر مما تعطي النساء لأولادهن .. أعطته جسمها كله و موطن عفتها .. أعطته نفسها .. بدون مقابل إلا الحب و المودة. رفعت رجليها و فتحتهم و شدت ضهري لها و قالتلي: نيك يا علي جامد .. نيك أمك حبيبتك .. أنا حاسة بزبرك الناشف بيخبط في رحمي .. حاسة بملمسه .. حاسة برجولتك على جدران كسي .. حاسة بزبرك بيملاني .. نيكني يا علي .. النهاردة دخلتنا .. إنت أول راجل ينيكني في حياتي بعد أبوك .. كس مامتك الشريف لأول مرة بيتناك من راجل غير أبوك يا علي .. دي لحظة ما بتجيش غير مرة في العمر يا علي .. نيكني جامد .. مش ممكن حانسى اللحظة دي معاك يا حبيبي.

uzTFMZIM-Ab5L-Xd995AD3k4q0YahGq7luNtj2VfOCVnh38sDXtdXLMLU274XZWe0SX4symw122UAvALdiEIriZzujqHH_T8htqpLquZsDUr4OnjN62NeF3BL5SNYgf6wxMCYRWo7J51ooqQkMG1_pI



فضلت أدخل زبري و أطلعه بهدوء .. متطمن إني مامتي خلاص سلمتني نفسها و مبسوطة تحتي و مستمتعة بصلابة زبري و إنتهاكه لشرفها و عفتها .. رغم إني نكت كسين قبل كدة بس الكس ده غير أي كس .. ده كس أمي حبيبتي اللي جابني للدنيا دي و دلوقتي بيمتعني بدنيا جديدة من اللذة و الشهوة .. مش مع واحدة شرموطة من الشارع ممكن ما يهمهاش غير الفلوس أو المتعة . لأ دي أمي اللي بتحبني و تتمنالي الخير و دايما تدعيلي بالسعادة و الصحة و النجاح .. أمي حبيبتي اللي مستعد أفديها بروحي و أدافع عنها لآخر نقطة في دمي .. أمي اللي علمتني كل حاجة كويسة في الدنيا و أخيرا علمتني الجنس عملي مش نظري .. من حقها تستمتع بتلميذها و تدوق نجاحه بنفسها ..

النيك رائع مع أمي الملتزمة داليا .. مش عايز أكب .. كويس إني كبيت من شوية عشان أطول .. عايز اللذة دي تستمر و تستمر .. نسينا الدنيا أنا و مامتي و توهنا في لذة أجسادنا .. مش حاسس غير بزبري و هي مش حاسة غير بكسها .. نسينا مروة .. مروة اللي بتتفرج على أحلى فيلم سكس قدام عنيها لايف .. إيدها بتلعب في كسها و شايفة هياجنا على بعض .. مش مصدقة عنيها .. أخوها بينيك مامتها نيك كامل قدامها .. وطت راسها تمص بزاز مامتها حبيبتها و تبوسها ..

JGPVvDbyEBsrZCSr5WluxVM1bf5SFB1g-a1iO-Uo5BWl8wzO2ByRt7jx7SE5CmrU6Do0fMWxRsFoUgNXRcxRedI2LVjyik8yoSWZnQLxx_nyDultG1LtQ5P3WIwSLAMHe_qvchN6s5gpaMw2o7M6ASA



شوية و تبوسني أنا كمان من بؤي و أنا بنيك مامتها . أنا عارف إنها نفسها تتناك هي كمان بس نعمل إيه؟ لسة نصيبها ما جاش إنها تتمتع بكسها و هو بيتناك من زبر جامد .. أختي حبيبتي بتشاركنا اللحظة الناريخية بالبوس و الأحضان .. جسمها الجميل و وشها البريئ و بزازها الصغيرين بيزيدوا متعة اللحظة .. وجودها معانا عامل جو من البهجة و السعادة و النشوة لماما و ليا ..

VS7O4hfMC3T5DF_0yfdi5Z49Q32VhOnRHeAxUrBHjqt3U7vDXjOD5l4yGnY7DGmEid4fmybdPvMb8BriW_O0gh0JjJZ1tO-mp59A_iI2ovtz4Iy0GSDYwEvRwTaNwTEnNUSNRDQFtu7UsmJs_egwkEU



مش عايز أكب .. غيرت الوضع .. عايز أنيك ماما في كل الأوضاع .. الليلة ليلة العمر .. ماما كمان مندمجة قوي و عايزة تستمتع بكل لحظة و بكل وضع و بكل لمسة مني و من مروة بنتها الصغيرة .. نمت على ضهري و ماما عارفة هي بتعمل إيه .. قعدت على زبري و ابتدت تتنطط عليه .. تدخله بالراحة مرة و بسرعة مرة .. و تدور بطيزها عشان يلف جوة كسها و يوصل لكل مليمتر منه .. بتمتع نفسها بزبري و بتمتعني بلبونتها و آهاتها و شهقاتها و هي بتتناك زي أحلى مومس في فيلم سكس .. مروة بتقرب وشها عشان تشوف كل حاجة بتفاصيلها و تشارك باللي تقدر عليه عشان نستمتع أكتر .. تلحس كس أمها و تلحس زبري و هما معشقين مع بعض .. أطلعلها زبري تمصه و أرجعه تاني في كس ماما .. مروة إيدها شغالة على كسها و بتكب هي كمان في متعة ثلاثية و انا بأقولها المرة الجاية أنيكك إنتي كمان يا حبيبتي و أتمتع بيكي .. حبيبتي أختي نفسها في زبر يدخل كسها ..

hwiqlQysZXOvS5oz-Mqf349ZL3I6_yVXjjyjBH3qCbPtru1O6MN_VN-fo2ymVYcFge-iBYvAAVeJnryXLe0QWHqCYvjAgrGMLjss5ZHOGeyOU_0MLY8V4Sr1bFOnumrphqhAk6aMf7y7vnG7jiq3a3Q


C4vqEdW4k0qlC0nv1SRNFhbUljyrnq46N0Ap2UNyswGVtzGRBmbemX1c_s8eH9NoWi5rshUcNvgogxTIuQeqNVoItvYtl1oEN3omuXtkIOfFH9UWFD3v5c6QT9nYtUBcL5qeAh55jSq4NV9U0tSIYVs



بدلنا أوضاع كتير .. لكن أحلى وضع بحبه هو لما أمي تنام على ضهرها و تفتحلي رجليها و تاخدني في حضنها .. تسلملي نفسها و تحسسني بالخضوع و الضعف و الإستكانة و الرقة .. أحس بفحولتي و هو زبري بيغوص في أعماق كسها . مروة ساندة ضهرها و بتلعب في كسها و هي بتتفرج علينا .. ماما هايجة جدا و كبت ٣ أو ٤ مرات بس لسة عايزة كمان .. لفت رجليها حوالين وسطي و قامطة عليا و أنا بنيك كأني حاهرب . عايزة كل جسمي يتمكن منها و زبري يتغرس في كسها لآخر مدى .. بحبك يا ماما .. أخيرا زبري في كسك .. شديت في الدق جامد .. حاسس إني حاموتها من الطعن العميق السريع في كسها .. أصواتها المتناكة مطمناني إنها مبسوطة و مستعدة تتدق أكتر .. زبري بيوصل لرحمها و يدق فيه دق سريع كأنه شاكوش .. كسها غرقان و الزفلطة للركب و الحرارة عالية .. عايز أكب .. إبتديت أزود الدق و صوتي باين عليه إني حأكب . ماما قمطت برجليها أكتر على ضهري و قالتلي: كب يا حبيبي .. كب يا علي في كسي .. نزل لبنك في كس أمك اللي بتحبك .. دي أحلى حاجة عملتها في حياتي إني خليتك تنيكني .. نيك ماما داليا .. زبرها برجولتك و غرق كسها بلبنك .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كسي يا علي. إنفجر زبري باللبن و صرخاتي من اللذة مسمعة الجيران .. مامتي كمان بتجيب ضهرها تاني في نفس الوقت على إحساسها إن إبنها بيكب جوة كسها .. قذفت لبني عميقا داخل كس أمي و في رحمها .. لبن كتير بينزل من حوالين زبري لبرة كسها و ينقط على سرير بابا .. أمي المتناكة حتجنني بجمالها .. بتخون بابا مع إبنها و تخليه ينيك كسها و ينزل لبنه فيها ..

tWiVs-mJke8s64hAEJrkEHOEPQqGuqFd0N2R3l_XKDHqdNobinBOhJsFW0V78QJ6wS41YlguWE7umME4cGsQvp5NPHDggN59moihJqOfKZddl9WLcEytFvgwpxkTvgc4_9kJTelmS0AmMCVW9ButShk



مروة نايمة جنبنا بعد ما هي كمان كبت مش عارف كام مرة . بتبصلنا كأنها في حلم .. قمت من بين رجلين ماما و أول ما طلعت زبري شوية من لبني طلعوا من كسها و نزلوا عالسرير .. نمت على ضهري جنبهم . كلنا هلكانين من التعب و بناخد نفسنا بالعافية .. إحنا التلاتة جنب بعض على ضهرنا .. إستمتعنا بلذة ما بعدها لذة و فضينا شهواتنا و استكانت أجسادنا بعد المجهود اللذيذ اللي عملناه .. مروة اتدورت لماما حضنتها و قالتلها: إنتي كنتي مبسوطة قوي يا مامي .. شكلك كان يجنن. ماما: طبعا حبيبتي متعة النيك دي ألذ متعة في الدنيا .. دي المتعة اللي خرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. شفتيني و أنا بتناك؟ كنت حلوة و أنا بتناك؟ قالتها و ضحكت .. مروة ضحكت و قالتلها: كنتي تتجنني و إنتي بتتناكي يا مامي .. عايزة أتناك أنا كمان بقى بلييز. ماما باستها و قالتلها: قريب يا حبيبتي حتتناكي. مروة بلهفة: إمتى يا ماما؟ حتخلي علي ينيكني؟ داليا همست في ودن مروة بصوت واطي: باباكي هو اللي حينيكك. مروة وشها إحمر و اتلخبطت و لسة حتتكلم راحت ماما حاطة صوبعها على شفايفها إن ما تتكلمش .. طبعا عشان أنا معرفش . و قالتلها بإبتسامة: بعدين حابقى أقولك. مروة مكسوفة من الكلام .. مش عارفة مامتها عرفت إزاي عن باباها و إزاي بتقولها إن هو اللي حينيكها؟ بس ابتسمت على فكرة إن باباها حينيكها دي . . و بترتيب أمها كمان . . و يمكن في سريرهم .. آه يا كسي.



.

الجزء الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح ?.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

-EXq0gxycu1xS3K5Zlnpj817tAYpOH2Kh4xPdzAnDPj-u0WCUjaVhxN2r5XJJm5Z_CXj1PnoiQZ58bvOS0_d0CiRDA_khIWbPWiTSpRt5igql1yRIRbBocd49entIGYf8T7u1QXV6a-NveBBKNdqR0s



قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

07FPXe3e3yqCZn3xF2ObD0R0wmlp2EbsTXpueaE8attIBFrgQ0yMPZuW006qxdSabxlFirkSDYDaUTxPCmkQ_hvBZrUTxcdT6RBw8aN7OlxaZS8peuVesEcb9b5LHu9GhyTzNVupMw7-RKQU2sKKRcs



زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة



و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

MA1v2fEVfgZEs86PMtYVQ2-HrRnIX4Qfl0Fw3UdmxjKjmEQYH0DxyvDBrZh4vt1wGX-do_kI_YzaT4IrvicRKyT0E3-JLT-nrzq9P5miyEYzPDwbqUTxp_bX-8dlfgqF-gn3OesCmwY6m2UttPxwY3c



دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

J0Yp0mXSwkmSt13D-UGIV4aMFNlFmcjYsIfpUWIaW97Jh3Kwj9BvoabfHKSV1jtf20F0qQyAzZJJwzIkz6kVuWTfOWqyUsBtoYkvWqP2NN77KMJjMdr9EEKaQPoxlLhMLjeeYhk2GD2BBLvVjFhvjZU



الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته ?.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة ? .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

4ojcF16Fx166a71uim3FSYTOAgQFVUW5hhztRH0GPYcib6XckgjTHh2PKxGEOM-HkUbBEz7PWMqY-fMrVgsQ2WLluzEU9IDS7lSdFGO1jK5n2JOnAO1upydgaJ-H-zRM27_WYxtzsKBuJJpwtf2Y92k



داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

IZLxVsnEWcoXCiSDPbuqYo-VN3CPhuNzO_3X2Y5DatdvMNBa8WX62DZRdIHQbbqLrc06-YHKtaeKCMLQRPD8a3qZnyEja75WnOic9BPNNh1hJVmpXoInkE8twIExlOUi0i1NsObL-OXuqfUE9JZUKkU



داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

ssIjgG7VeEh3lLT_YukY3XL8kZ0obcuYnIGmVKkoShcabyjdz642ZP5xXXKvkdlKLNM9vG6f6jB6eZR9Lat7y2UGLkA05ZRCMjt4ZCilK_QtgR1JpBSuic6Ci2rZqliKnvJKzBJPek5bqTdI48YJ_f8



adJNfdI4LPAoJQjEyMo83MR9EuLedCKm42t2pOC_cGfDxPAxdHirjLaVuN5RQy1gvx5dqYTAetM67xP911U2qIG9OxMndM5ibNJA3q3NKxMslMEHXr-UWlz3uXcZ1KYKY2k2i8ne9C89Sr5Oz4GJ3Go



مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


و للجزء تكملة ..



.

تكملة الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح ?.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

gVC6hEgoYAO-VlfggjIxI8mPLbXRun7Y7_8PQmHt_qWkNPv6WjgT4M6EHvxGsIhYooWHBXo3MXzCrxqc0xX1djhgXbi7XjCmzA37n__NCkXY6NfHXiUT1D4wNKFFAsfR_PkaekBHozqnfRZfXOmHJ8k



قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

2ebG2pCabjXTIvrn9z4BuVJSQjK2uM0wveZGJML4t4xri0Ny4IEVV0dgN56HdiZJgyOsrshehT5geJhEMxW_kjS4NUs4lmdsVByw2gLFCqlXpdNaFyil073cTHc5wGAokhrsQvYWZu6Tk_rDzPauyt4



زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة

WzI_XBpUgLtZ0wVy3JtLkTQ7Nf0Am7Omcyl6ml8xuSh8jZ0Cvhfml13oqjmuFzI6N_dqQ1AyY0LB25o6w2k8pC22gGgjpsFBQIJ9maRknLSyQ0t2eUBcK7-HCxmOJMOVS6aQUbA_Sw-t6jERvub0SE4



و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

nMO1xMuD-cI7_b8hV0ePd8pswLoy3qIHRgTuAF2lr06Goc0HFA-hY-iBj0rujo7qgQ6VGyyYAPznJGkRA8ZK5WSM1gTBOcTDe11rbjPrx7zw4oJgdqE_i2d5INoDUuUaSN7J5LDeYTGUCiaYA4SMc5w



دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

VMXlYJFwmn5qyRW9ZrHIJXWDz-eXu1FkYMhJ8IOPY0m1J9AnFFNs8T1fOU7_pKrUf5FX7t-c_ys0raQKVkh2djRsUDTFd3hx6m5zViw4aUtSQeMeWj1SCpQeF1bmu6eozUMk0UyqrZe1yKFCVB96SKA



الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته ?.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة ? .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

qyzJdovIIho5UrwMrII05-ncFMmWIIJt39aHxIwkXZZdfEJbl1tv90xnfPVU9IOYSMZWsRLTUZ8icClxj1M6YiAqe4ncQu0_k1lCwMtf10K6ZutAQWSTDQ6zONfaF3IlyH3SjhHT41cKbYUXKHBDiR4



داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

YIq9PM7W6C0Yb3oenl2ZwitDNPWSvbgerrF4lSZUKx2WG5J4G1EWTlA8ZXwsaYuLG2Gij97RgB59wOMCqDjYRXlWzW8XOuLF1CqdP6a8HrwYkBbitMxw3Kyv36RLRa6Z8y4yWBYu1bwgayuF6O7OJas



داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

plP74kq-I6FaOjb6MOhI7uQKzVzw-9TaoI-zRL2HL4F0Aua94ig-pG_InoPM6MTrfxwtbxW0o0vQ9YbVosQ4OEowKOxiGRAtRxOMpmlqD7KbYTUcdnfoNs5y8zbKrzuLhjX-aA4IxoWY8vp8eAX-r1U



2lHR1m0mrLgcUckQ7bMpvscgNw39S-Ks9n71uwfHJZtr1CBTrx0zFfFLpBpOfJAcMZQ1I-_00kZ0T3IW3b9gxKdkPinHg7Ym4XfFrBlb_br0nTh8YmIoRwkAnV4evwdrQl8yuNu1PzCT3nav7AA7fkM



مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


داليا خلصت فقرة إمتاع إبنها حبيبها ببوسة جميلة و وعد إنها تبسطه كمان لما يكون محتاج يفضي .. كان نفسه توريه كسها كويس .. تفتحهوله بإيديها و تفرجه عليه لكن داليا قررت إن كفاية عليه كدة النهاردة .. التغيير الكبير المفاجئ عادة مش بيكون كويس .. واحدة واحدة أحسن و ألذ .. مصطفى أكيد بيمر بصدمة نفسية من اللي بيحصل له و حواليه .. في خلال يومين يكتشف إن أمه الملتزمة بتخون أبوه و أخته البريئة بتتمنيك مع أخوه و هو نفسه بيكب على بزازهم هما الإتنين .. أكيد ده إنقلاب .. ثورة دي واللا إنقلاب؟ إنقلاب إنقلاب لكل القيم اللي اتربى عليها و آمن بيها .. إنقلاب على ثقته بأهله نفسهم اللي عايش معاهم و بيحبهم .. قد كدة الشهوة الجنسية دي ممكن تغير الناس و تخليهم ينسوا قيمهم و أخلاقهم و لو مؤقتا .. بلاش يتصدم أكتر من كدة .. خليه يفكر و يتأمل و يحسبها بنفسه .. ربما يغضب شوية من اللي حصل .. ربما يشعر بالإمتعاض من اللي بيحصل حواليه .. لكن المؤكد إن لما يحن مرة تانية و الرغبة تجتاحه و يتذكر لذة جسم أخته و أمه الناعمين اللي بيحبوه و يتمنوا رضاه .. لما زبره يوجعه و يبقى عايز يضرب عشرة مرة تانية و يفتكر بؤ أخته الصغير و اللا شفايف أمه الممتلئة الطرية و بزازهم الجميلة العارية اللي توقف أي زبر و مستعدين يمتعوه بدل ضرب العشاري .. ساعتها حتكون له حسابات تاتية و مقاومته حتتلاشى أمام هجوم الشهوة و تمكن النشوة و قرب اللذة و سهولتها في بيته و بين أهله.

داليا تركت إبنها في سريره بعد ما غطته و طبعت قبلة على جبينه و اتطمنت عليه كما تطمئن عليه دائما منذ طفولته. داليا عندها إحساس رهيب بالشهوة لأنها لم تفرغها مع مصطفى رغم الإثارة اللي كانت بتحس بيها و رغم إبتلال كسها و إستعداده لدخول زبر مصطفى فيه .. لكن معلش فيه زبار كتير تانيين .. ممكن تروح عندي أوضتي أظبطها .. أو تروح لبابا .. أو تستنى عم حسن بكرة يزبرها .. لكن داليا في دماغها حاجة أحلى من الزبر .. راحت لحبيبتها مروة .. مروة قاعدة في أوضتها بتسرح شعرها الجميل و بتحط برفان و بتستعد لليلة دخلتها .. مامتها وعدتها و وعد الحر *** عليه .. مروة متشوقة لليلة العمر اللي تتفتح فيها و تدخل عالم الكبار .. عالم الجنس الحر الممتع اللي مفيهوش خوف و لا ترقب و لا ألم .. عالم الحرية الجنسية .. تعمل اللي هي عايزاه و تتناك من اللي تحبه وقت ما تحب .. تصورها لسة ضحل . . مش واخدة بالها إنها عايشة في مجتمع و لها أهل و ناس .. مجتمع له قيم و أخلاق و *** و عرف و تقاليد لا تسمح بمثل هذه العشوائية و الغوغائية .. صحيح حتقدر تتمتع بالجنس مع عائلتها بشكل أفضل و أمتع لكن حتفضل ضوابط و قيم المجتمع حائل أمام أي إنحدار علني .. و ده شيئ كويس و مطلوب و إلا يتحول مجتمعنا إلى غابة بل أسوأ .. القيود التي يكرهها الناس و يتذمرون منها هي لحمايتهم و حماية عائلاتهم من الإباحية العلنية التي تهلك الشعوب و الأمم .. مش مهم .. كفاية أقدر اتبسط مع إخواتي الشباب الحلوين دول .. هو أنا حانهب .. عندي إتنين شرقانين و زي الفل في البيت أتناك في أوضتي و على سريري بس بالدور .. و ابويا كمان يقف في الطابور .. حتبقى مزبرة و فل الفل. بس خايفة من فض البكارة .. يا ترى حيوجعني؟ .. أكيد .. بس حيفضل يوجعني كتير؟ مش حاعرف أتمتع بالنيك يعني كام يوم؟ يا تري النيك في الكس حلو؟ لما أحس بزبر ناشف كدة بيغوص في كسي جوة و يوصل لرحمي بيبقى حلو؟ يا ترى خشونة و صلابة راجل بيدق فيا بعنف بزبره في كسي بيبقى طعمها إيه؟ حأحس باللبن السخن لما ينزل جوة كسي؟ أكيد حاحس بالراجل و هو بيترعش و يتشنج و يصرخ و يكب جوايا .. حأحس بيه و هو في منتهى متعته و شهوته اللي أنا السبب فيها .. أنا اللي اتمتع ببزازي و لحمي .. أنا اللي كسي عصره لحد ما فضى شهوته .. أكيد حيبقى إحساس جميل و بابا بيخون ماما في كسي .. كس جديد لانج .. فابريكة يا معلم .. حأوهبه لبابايا و إخواتي الحلوين يستمتعوا بيه و يكبوا لبنهم جواه .. أحسن ما يدوروا على شراميط برة البيت ييجوا يلاقوا شرموطتين حلوين مستنينهم في السراير .. و أهو يبقى زيتنا في دقيقنا.


ماما أخدت مروة في حضنها و بصت على جسمها الجميل و قالتلها: واو . إيه الجمال ده كله يا بت .. أنا كدة حاغير منك. مروة ابتسمت بكسوف و قالتلها: هو إنتي فيه أجمل منك يامامي .. أروح فين أنا المفعوصة جنب الجسم الحلو ده. و مدت إيدها تمسك بز مامتها .. لاحظت إنها مش لابسة سوتيانة و الروب عاللحم .. قالتلها: إيه ده .. ده إنتي جاهزة بقى؟ داليا قالتلها: أنا على طول جاهزة حبيبتي المهم إنتي جاهزة يا عروسة؟ مروة اتكسفت و وشها إحمر .. قالتلها: مكسوفة يا مامي و خايفة. داليا: لأ ما تخافيش يا حبيبتي .. ده بابا مش حد غريب. مروة: خايفة يوجعني و أنزل ددمم كتير. ماما أخدتها في حضنها و باستها و قالت: ما تخافيش حأخلي بابا يبقى حنين معاكي و هو بيفتح غشاءك .. دول بيبقوا نقطتين ددمم مش كتير .. مامي معاكي ما تخافيش. مروة شافت آثار لبن أبيض على رقبة ماما و هي حاضناها .. قالتلها و هي بتدوقها بلسانها و بتضحك: لبن مين فيهم ده يا مامي؟ علي .. مش كدة؟ داليا إتحرجت بس عادي بقى .. قالتلها: ده طعم لبن علي برضه؟ مروة بصتلها بعمق و قالتلها بعتاب: طيب ليه كدة .. مش لبن بابا ده المفروض بتاعي أنا الليلادي؟ إخس عليكي يا مامي. ماما ضحكت و قالتلها: مش لبن باباكي .. أنا مخلياه يحوش لبنه عشان عروسته. مروة تنحت و قالت: مش ممكن .. مامي إنتي لحقتي تعملي مع مصطفى؟ داليا ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. مروة حضنتها بسعادة و قالتلها: كونجراتيوليشانس مامي .. مبروك .. كان حلو؟ داليا هزت راسها تاني و وشها أحمر . مروة لسة عندها شغف سألتها: خليتي مصطفى يدخله إن يور فاجاينا؟ ماما قالتلها: لأ .. مش للدرجادي يا حبيبتي .. مصطفى لسة مش واخد على كدة .. لازم ناخده بالراحة. مروة ضحكت بمياصة و قالت: ماهو أنا عايزة آخده بالراحة. داليا ضحكت و قالتلها: تعالي خدي أبوكي الأول .. ده مش حيعتقك. مروة قالتلها: بالحق يا مامي .. هو أنا حاروح اوضتكم واللا بابي حييجي ينيكني هنا؟ داليا: حتيجي عندنا عالسرير الكبير يا حبيبتي . دي ليلة العمر. مروة قالتلها: مش عارفة ألبس إيه لبابا في أول ليلة .. ممكن تساعديني يا مامي؟ داليا ابتسمت و راحت على دولاب مروة و إختارت لانجيريه أبيض سكسي جميل من اللي إشتروهم مع بعض .. مروة لبسته قدام مامتها و مامتها تحسس على جسمها و تظبطلها اللانجيريه و قالتلها: يجنن عليكي يا مروة .. إنتي حتجنني أبوكي يا جميلة. مروة قالتلها: ممكن ألبس طرحة عروسة لبابي؟ كنت لابساها لما علي كان هو اللي حيفتحني. داليا عجبتها الفكرة و قالتلها: إلبسي عروسة و أنا حأزفك لأبوكي يا حياتي . إنتي الليلادي عروسته و هو عريسك.

راحت داليا و مروة أوضة النوم و قفلوا وراهم .. عمر أول ما شاف مروة لابسة طرحة عروسة و حاطة مكياج و برفان قام وقف و ابتدى يمشي ناحية مروة اللي واقفة مكسوفة و باصة في الأرض .. داليا وقفته و قالتله: بالراحة يا عريس .. إنت إلبس و أنا حأسلمهالك بنفسي .. أنا أمها .. بابا راح لبس قميص و بدلة سوداء بسرعة و كأنه عريس بجد .. عايز يفرح بنته حبيبته باللحظة الكبيرة دي في حياتها و رجع لقى ماما بتظبط مكياج مروة . وقفت مروة مكسوفة و ماما أخدتها من إيديها و مشوا ناحية بابا اللي واقف مبتسم كأنه عريس بجد .. ماما قالتلهم: مبروك يا حبايبي .. إنتم دلوقت عريس و عروسة. و مسكت إيد مروة و سلمتها في إيد باباها اللي قربها منه و باسها على راسها و جبينها بوسة رقيقة .. ماما زغرطت بصوت واطي و دمعة فرت من عنيها و هي شايفة بنتها الوحيدة في حضن عريسها ابوها في الليلة الخاصة جدا دي في حياتها .. بابا حضن مروة و دخل معاها في بوسة فم طويلة و لذيذة .. داليا بتشوف بنتها مع عمر لأول مرة بيبوسوا بعض كدة .. شكلهم حلو قوي .. رومانسي و سكسي جدا

nhXYVX0TNVw52Us5gwMyNFcB9h5OLxM0W2qc5cVDaHwv5HOevt4K8cC_jZrcqF6KM1TSrLrs_nzFTLgBK4biae7mPQFPywTVhWVpzD5fV0Ah1V_sisVlYi6I7XuvCoinj-8GzGToxb_kKhgIJOxkfEo



داليا مبسوطة برومانسية الموقف .. مبسوطة إن بنتها بتتباس بوس جنسي كدة من أبوها قدامها .. مبسوطة بسعادة بنتها و رغبتها و شهوتها إنها تتناك من أبوها .. مبسوطة إن هي جزء من الليلة الجميلة دي بالنسبة لبنتها حبيبتها .. ليلة مش ممكن ينساها حد من التلاتة .. ليلة زفاف البنت لأبوها .. داليا بتنز من كسها و هي بتتفرج على ليلة دخلة بنتها .. مروة مكسوفة خالص .. رغم إنها لعبت كتير مع أبوها و عملت أورال سكس إلا إن المرة دي مختلفة .. المرة دي العزم معقود من جميع الأطراف إن كسها يتفتح لأول مرة في حياتها.

عمر شال مروة على إيديه و رفعها يبوسها و هي متعلقة في رقبته و بتبص في عنيه بنظرة حب و رغبة و خجل

4AaaQcTyt14p7HdUeV_HvF5NhkXWwXjc-cNbizHA1gVrEEg401doJqZb5IGrQo_ZWHCDcIRL0OhrP0Kxj_ovPlvVw8iinAtmE2btA04IUVNFzWPs4bFnthVUavJZxgViaWsvV83pAB7ruFGYVw-uk5A



داليا قعدت تتفرج و مشغلة التابلت بتسجل كل لحظة في المناسبة السعيدة دي .. زفاف بنتها حبيبتها .. بابا نزل مروة على السرير و نزل فوقها يبوسها في شفايفها و أصبحوا هما الإتنين في منتهى الهيجان .. بابا حريص على إمتاع مروة بهذه اللحظة بكل تفاصيلها ..

fGfcoFJdy5s-3Ql25kw-yB9qlbwIM0VFpfDVGh7iIESDq3D3a2SvRqff8Znaf7pTjQePsu66E2l7430a90cIZizK_rkSb-RTKsT4RqqTYJMHqynlyi5ZUQTreSMMuFNLi57CeRi4IyfehiotGHaKd94



بيمص شفايفها و لسانها بمنتهى الحب و الرقة و بيقولها أجمل كلام ممكن يقوله عاشق لمعشوقته أو عريس لعروسته .. إبتدى يقلعها اللانجيريه الأبيض .. نزله عن بزازها الصغيرين الرقيفين و ابتدى يمص حلماتها المنتصبة المتعطشة لمزيد من المتعة و الإحساس و هي تعلن عن متعتها بآهاتها العذبة الرقيقة التي لا تزيد الموقف إلا إثارة و جمالا .. نزل بقبلاته على بطنها سنتيمتر بعد سنتيمتر يملأ طريقه بقبلات رقيقة تخبرها برغبته فيها و بحبه إياها .. حتى وصل إلى كلوتها الخفيف الذي لايكاد يستر شيئا من انوثتها وجمالها .. سحبه لأسفل و هي تنظر لأبيها بحب و رغبة و ترقب .. بدأ يلحس كسها الصغير الذي لم ينبت فيه شعر بعد و يدخل لسانه بين شفراته باحثا عن زنبورها الصغير البكر البرئ . زنبورها مازال خجولا مختبئا في طيات كسها لا يدرك بعد ما ينتظره من لذة لا تقاوم و متعة لا توصف .. الأب العريس يغوص بلسانه الخبير ممتعا كس عروسه إبنته البكر الرشيد ليذيقها متعة كانت كفيلة بإسعادها باقي اليوم إلا أن متعا أكبر تنتظرهما في هذه الليلة المقمرة العامرة باللذة و الآهات.

-uqu_BGAPeyTkAHJ8HPlFWno03WmTmPk-OnEZK4KOr5-5d9rsJ2Z7POaRvBjoaIwBe04thGTx-JoGvQzFYej80UVYDiBNl7TyX745VM4sDERp0BDfThuUJjeX9IseH0TV4UjbK9zgQTtU36udoHebtY



داليا إقتربت من العاشقين تمتع نفسها بهذا المشهد المثير .. زوجها بيلحس كس بنتها على سريرها .. بيجهز كس بنته و يبله و يرطبه عشان يستقبل زبر لأول مرة في حياته .. بنتها مستمتعة بانتهاك أبوها لموطن عفتها و مكمن شرفها .. مستعدة تديله أكتر من كدة بكتير .. مستعدة تديله نفسها وشرفها و عفتها .. عمر مستمتع بإمتاع بنته .. حس بهياج بنته العيلة الصغيرة تحت لسانه الخبير .. إبتدت تفرك تحتيه و تطلع منها آهات المتعة .. ابتدت تترعش و جسمها يتشد .. حطت إيدها على راس أبوها تضغطها على كسها .. لسانه أسرع و أبرع على بظرها و زنبورها و قد عقد العزم على إيصال إبنته لقمة شهوتها .. بدأت تلوي جسمها بعنف و هي تقذف عسل فرجها على لسان أبيها تمتعه بمتعتها و تشعله بحرارتها و أنوثتها و رقتها .. بنتي حبيبتي جابت ضهرها على لساني و قدام أمها .. أمها مبسوطة لسعادة بنتها اللي تتمنالها كل خير و هناء و سرور .. مروة هدأت قليلا .. مبتسمة لأبوها حبيبها و أخدته في حضنها مرة تانية في وصلة بوس شكر و رضى و حب

UwvKv7S_CJXpMH-FzShyHLDVTW1R4RnscV_bt0WUuf_iqm-SSLMZ6vXSbwwHc20Smnyi_rLJbqp10goIQounrZP4qq7kluTq6Ev5dqAvVHadpEStTvFH5f16_sonx7Q1PDnNJdV0gU02L5EbSvfO4Zw



و بعد أن تمكنا من التحكم في شهوة البوس الرقيق بينهما .. مروة بصت لباباها في عنيه بابتسامة لذيذة و قالتله: الدور عليك يا بابي .. عايزة أمص زبرك و أمتعك زي ما متعتني. سابته ينام على ضهره و نزلت نزلتله البنطلون و اللباس و مسكت زبره الكبير المنتصب في إيديها الصغيرة و ابتدت تلحس راسه برقة و ميوعة و إنسجام .. داليا قررت تساعد بنتها و تزيد لذة اللقاء . مسكت زبر جوزها لبنتها عشان تمصه

BhulJaIzSEeLvhTSC0KGkF4s2JMd4heVVxw8x9VMgdMedpggeTj8sCb8zHNN68Xy6rRiarV676oyT45CB6axxHrmOrbRKbFfGjh8f00HGRnC3oDaAbM48ZT-Rxw2Y3F6veQNr1v0dRrx2NuQttZ3l9g



مروة بتحب زبر باباها قوي .. بس المرة دي إحساسها أعلى لأن امها ماسكاهولها بنفسها .. أمها مش بتعز عليها حاجة و ده أكبر دليل .. ماسكالها زبر جوزها بنفسها بتديهولها في بؤها .. شايفة سعادة جوزها بالمنيكة مع بنتها بس مش غيرانة منها .. داليا سابت بنتها تتمنيك على أبوها عشيقها في هذه الليلة و هي بتقلعه البنطلون بالكامل عشان يعرف ينيك بنتها كويس .. مروة و داليا قرروا يهيجوا عمر لأقصى درجة .. ابتدوا يمصوله زبره مع بعض .. بيتنافسوا مين بتمص أحلى: البنت واللا أمها؟ عمر في عالم تاني من النشوة .. عنده لبوتين أحلى من بعض بيمصوا زبره و يمتعوه بجمالهم و علوقيتهم

8yk_PA3vV37aOZJs90IifXL-1f43R6A1YeyGXFBCkFZu0A9H0szllCAvJB20hL02kaVKsTvcKU37gb1p9gfm7AeKL5Ga9uqBaFq9XohHDbRXdf5SMFbx0MHh7EjrIAxJdrEQUx6VG-fADknqCWy2D3M



بيتنافسوا مين فيهم بتدخله لزورها أكتر من التانية .. الليلة ليلة مروة صحيح .. بس وجود داليا مولع الجو بحنيتها و حبها للإتنين و حرصها إن دي تكون من أحلى ليالي العمر

nB3SrIprJTZUW1n9ORBzjUfHCVhWSFiEuMT6SinJEpmh_Our6khbE8Lrse_5m8BVh3bkSg7J6GzgGXvvc9qrscJEbW623IORUbDCClY5YS25mIPvs-3Yf-m8Y89Fh7ITu-XfG1dOVPlOrttJ8PXx_qk



داليا نفسها تتناك بعد الهياج مع عم حسن و بعدين مع مصطفى كمان .. نفسها جوزها ينيكها و يطفي نارها .. بس عندها إيثار لبنتها حبيبتها .. مروة أولى بكل دقة و اولى بكل نقطة لبن الليلادي .. زبر عمر بقى في أقصى درجات إثارته و إنتصابه .. عمر بص لبنته مروة بحب و قالها: جاهزة يا حبيبتي؟ جاهزة للحظة عمرك ما حتنسيها؟ جاهزة تتفتحي يا حبيبتي؟ مروة بصتله بخجل و هزت راسها و وشها أحمر .. مكسوفة و و مش قادرة تبص في عين أمها في اللحظة دي .. لحظة ما حتخطف قلب و زبر جوزها منها .. لحظة ما جوزها حيخونها معاها و ينيكها . اللحظة اللي ممكن بعدها يحب مروة أكتر منها و اكيد حيحب ينيكها اكتر .. مروة نامت على ضهرها و باباها بيبوسها و بيلحس حلمتها . مامتها بتلحسلها كسها و تمص زنبورها بالراحة عشان تجهز كسها للزبر الكبير اللي حيدخل دلوقت .. عمر قالها: حبيبتي عايزك تبقى ريلاكس خالص و تستمتعي بكل ثانية .. حادخله بالراحة خالص و لما أحس إني في آخر كسك حضغط ضغطة جامدة شوية حقولك قبلها .. بعد كدة لو بيوجعك حأبطل على طول و لو عايزة أستمر حأنيكك لحد ما أكب .. جاهزة؟ مروة ابتسمت و هزت راسها و قالت: أنا واثقة فيك يا بابي .. بحبك. ابتسم و باسها و قالها: و أنا بموت فيكي يا أمورتي. حط عمر راس زبره على فتحة كس مروة .. داليا مسكت زبره حركته على شفرات كسها و على البظر شوية عشان سوائل مروة تنزل و تسهل الإيلاج .. ابتدى زبره يتزفلط .. مش محتاج كريم . مروة ريلاكس و مبلولة كفاية . دخل راس زبره في كسها .. وقف شوية و بعدين ابتدى يطلع الراس و يدخلها بالراحة .. كس مروة مستجيب للمتعة و سوائله بتزيد .. إبتدى يدخل زبره أكتر و يتحرك دخول و طلوع .. زبره مولع و مشاعره مضطربة .. الإحساس بزبره جوة كس بنته السخن اللزج حيجننه .. مجرد فكرة إن راس زبره دلوقت جوة كس بنته العذراء بيستمع بدفء كسها و نعومة جدرانه و تماسك عضلاته اللي بعصر زبره عصر .. فكرة و إحساس كفيل إنه يجيب صهره في التو و اللحظة .. حاسس إنه حيكب بس متحكم .. بيبص في عنين مروة و هي بتبصله بنظرة شبق و شهوة بنت متناكة لا توصف .. بنته حبيبته فاتحة رجليها و واخدة زبره جوة كسها و مستنياه يفتحها و يخليها مدام .. بيدخل زبره أكتر و أكتر مع الإيلاج البطئ .. إيلاج بطئ و طويل جوة كس بنته .. حاسس بضغط غشاء البكارة على راس زبره و الغشاء بيتمط مع حركته البطيئة .. زبره بقى بيدخل اكتر و اللذة رهيبة و ماسك نفسه بالعافية .. بص في عينين بنته و ابتسم و غمزلها .. فهمت غمزته .. متوترة و خايفة .. بس ابتسمت و غمزت لباباها بعنيها الجميلة .. زق زبره زقة طويلة و عميقة بسرعة أكتر من الأول .. زبره إنزلق لآخر كسها و حس بالغشاء بيحضن زبره و هو بيتفتح و يتهتك .. مروة صرخت صرخة ضعيفة في لحظة الألم الأولى .. إستقر بزبره في أعماق كسها و ما إتحركش عشان ما يوجعهاش .. خلاص فتح كس بنته العذراء .. فض غشاءها و طعن شرفها .. نزع عذريتها و حرر كسها .. مروة خايفة يكون فيه وجع تاني .. دمعة نزلت من عنيها .. هي نفسها مش عارفة دي دموع الفرح و لا دمعة ألم .. باباها باسها في جبينها و قالها: مبروك يا حبيبتي .. يا مراتي. بصتله و قالت: اللله يبارك فيك يا بابي .. بحبك. قالها: بحبك يا مروة .. بيوجعك؟ قالتله: لأ .. راح الوجع. باسها في بؤها و ابتدى يتحرك ببطء .. يطلع و يدخل في كسها .. عندها حيل من الوجع لكن يحتمل و بيروح واحدة واحدة .. لذة الإحساس بزبر باباها مالي كسها مغطي على شوية الألم اللي باقيين .. إبتدي ينيك أكتر و يزود معدل الدخول و الخروج .. زود سرعة النيك و مروة مستجيبة و حاسة بلذة الجماع .. حاسة بأنوثتها و ذكورة أبوها نياكها .. كسها بيستقبل زبر كبير بكل ترحاب .. زبر أبوها بينيكها و بيدخل إلى أعماق كسها .. أمها بتبص على زبر جوزها و هو بينيك بنتها في أعماق كسها .. شايفة جسمها الصغير بيفرك و يتمتع بالنيك لأول مرة على سريرها و مع جوزها .. شايفة نقطة ددمم على عمود زبر جوزها لما بيطلع من كس بنتها . خلاص مروة ما بقتش بنت .. مروة العيلة المفعوصة بقت مرة بتتناك زي أي مرة في كسها ..

7W7UqjPhML1I-zr4g7VMyZ3Q7cOjIrj6bphQNfxVvLTj52q2_5AzCLVlgKZrIl9mIuoIB2-m_P9h4eZisdEyetx_yvSKD8_MNKaWxXOOIS1mipfN2SweCN8u8Bv8g6WB-GfCpxJrVP-9SJydjEUGrWY



M0w60uH85kUHX6_NxQyW7Wrgu_MOEv8A5c2pcCqyb761LHyVoyxetgnvZT__YKFqmbKEaP_pOm3Mr8lFHnZCeyURkc2BxvPfhUXu1Ru3dUSOgmyIBm7qZjtufZmEk7pz304A3lYfzYIUhgy1t9u5eB4



مروة و أبوها في عالم من المتعة و الجمال أنساهم وجود داليا التي نست نفسها هي الأخرى باللعب في كسها و القذف عدة مرات و هي بتتفرج على بنتها بتتزبر و تتناك قدامها. مروة تغاضت عن قليل الألم المتبقي مقابل لذة الجنس في أول مرة تحس بزبر يدخل من كسها و يصل إلى منتصف بطنها مخترقا كل الحدود و متجرءا على كل الأعراف و القيم .. زبر أبوها فحلها و نياكها و محطم عذريتها .. عمر تايه في لوعة النيك مع بنته و هي بتجيب ضهرها لأول مرة و هي بتتناك نيك كامل .. تيبس جسمها و مسكت ضهره بضوافرها تشده إليها .. و هو ما استحملش يشوف بنته بالمنظر ده .. مغمضة عنيها و مستمتعة إلى درجة الجنون .. تيبس هو الآخر و أسرع في النيك بعمق و قسوة .. يصرخ و هو يقذف حمم لبنه في أعماق أعماق كس بنته .. بل إنه يقذف مباشرة داخل رحمها الصغير .. منيه يسيل داخل إبنته يبحث عن بويضاتها كي يخصبها .. عمر بيبصلها و يقولها: لبني جوة كسك يا مروة .. ححبلك و تجيبلنا بيبي .. حيبقى بيبي جميل زيك يا مروة. مروة: بتبتسم وسط هياجها و تقوله: كب كمان يا بابا .. أنا عايزة لبنك كله في كسي .. من هنا و رايح ما تكبش غير جوة كس بنتك حبيبتك. داليا حاسة بشوية غيرة دلوقت .. بنتها جميلة و صغننة و لونة .. شكلها يجنن و هي بتتناك .. أي راجل لازم يهيج عليها و يتمناها .. لكن هي كمان عندها شابين مصححين و زي الفل .. هي كمان حتخليهم ينيكوها و يمتعوها و يكبوا لبنهم في كسها .. محدش أحسن من حد .. البيت حيبقى ممتع جدا .. كله نيك و استمتاع و حرية .. مروة أضافت كتير لجمال البيت و إثارته لما اتمنيكت مع علي و مصطفى .. و أبوها كمان .. هي و أمها لبوتين هايجين .. شكلهم حيحلبوا رجالة البيت و يضيعوا صحتهم بس في متعة و روعة في أحضان اختى البريئة مروة و أمي الملتزمة داليا.

الجزء الثالث عشر:


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها بلسة ينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: **** يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

S1DxsJHVD5tAT3N6fwk-m289p1iHo-a80lwHTjt7UtP3CchE2w76tO1K2m1UveNkGfv-G1k9kuXFDvxoRCeXnwsC4tXh5Ibwp_YLZzkwWG93GZAp66jysi9FhiK0dXYdvy3HzXE_6Q6g21SmUWGqZHQ



رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها دلوقت؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد ما ناك بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف هو يقصد أنهي شغل بالظبط ? .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله: تحب تشوف عم حسن بيزبر مراتك إزاي؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عاكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنت بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانس ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العاري .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف ممان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت الممالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقيىقوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت هايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمصت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

XO4pQKMmP1wdfh1GXoAFh1t1YRThowvzMcqAOiIo5KGapWzVg2zx3NeatCkeh9_RKN9Irje-sP1hP6Kq-O-hwVWn54KTZgyIB1zvzNesf1f_NbYiJnQYigt3eQ4JNivVXipHuj693g-bq9nvfbqzlUA



عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سبدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

foSE5evhBG8-UKu7nEAfI6OjLgA1exgoR8Qw6XKuq_w-1erVgx-_3YBUV2xqGhR5JCdovLQsH-3tHRv1mZyh8IATIxb1qWmI0jr6_c5FCEZvYDMTfoC6WXbd6evwI10KGb8JU7M9dZLLfG1xYGyO5o4



بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا داليا عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي مسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


EQSZI-8DKsDcHFWq6UG4gcXw2yviq23f1wqlG-hesOSqd1HBMOtN-AFFZQm7kKP2bE8owFUwCasOWcMfgfXah8-P6o33BKmGVaveFABvbQdCjsjuZlw_nuEgHWO9iNZw-7xyRQ5eeD_wGnT0ARm9w-c



عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش من قبل ما يدخل كله .. عم حسن قالهاقالها و هي في قنة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و ازوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ .. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

tGVjIlfz0ZTMpZOfhVK5O9NDcjQU8ahq5nsQ-1-5Q5_1iVbDaO_SJ8Xks9SXLKAJemGE92wzrIKyBr0RCyFaTHTU6psNSlLupKWJYVWcsCcwrLn7n2Y0gsZ1U7SvADx1hNFuW8iVyQCtOUZLECXSLCQ



عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


_AdmctZAI-BI4ehTAI4VDZO5BACQU9BK5ZABjpXP6TOjn5PnjtfUTBZK13Yn09kUK36VD-cNlan9lBBHNLi-PZHEd43dsgdna2m9NUmMQ4Tr-azTF77c7giyQpCdfneABnd4ACfXOaBSHnrsIPmMW8Q



زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

CRfHlX7F4y_PohPOee3zvhNWS4R2AcRNaH7uKexcJMmd63sF-aQ11fUhrwlGrAu45ov6x99seAOr-igzFx1vmQfzM4rcJXkA8SeZjnRRlW4r8HpHrNIcGJJ1x5w8nZ0xesdMTrPV3BYIv5G7E1oNjSA



عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة تللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة كن النيك الذكوري بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت ..

cev34o4X7XWkybTQZb52nWJVDgLHWYs4biQMLIiwwarA6G-Z2CFfw9KTqNxQYZh_W9uKKf4Iokkv2Sb09y998JRZqUtxp1sv4mq-Us1saMbAbSNATptXs7bplAlPpHGYzVd6ltvWp5_ejzQy3gEyfis



مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. و ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتبتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيها على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى ..


و للجزء بقية

الجزء الثالث عشر: الحب كله


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي يا بابي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها لسة بينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: رببنا يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

54kdUlHJqPnLV72dpPM-fLACiXAZSLLFo1D0fmI1aCJhCQPgfVjoXFdr05SSGbcWognWhnppoF_H78-jcvu1_6U4iaksELGR96H0sIYT1OxcGO4HDYAKtX7JQ6Al0T5gpfrftQUZ6Jfubr3I6nGCXkE



رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. مراتي و بنتي ..عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد الجماع مع بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف و تتأكد هو يقصد أنهي شغل بالظبط ? .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة و ما ناكنيش إمبارح يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه و يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله بدلع و لبونة: تحب تشوف عم حسن و هو بيزبر مراتك؟ عايز تشوفه و هو بينيكني؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عالكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنا بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانش ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو أدينا بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني يا عسل. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي من نطقه و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العريان .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف مكان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت المكالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقي اوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت عايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمضت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

iGkbiglZq4d1MFDIwRDIoMdtckcb2E9J8OhkVqENreTvzT7oXeqMNFOWzQwMIQ_gFyfkJMquOv8qXjHR6_WLg7h5I2ApGA1DNooVZUh5YPiST5uf57nC7JqZcsbxZr8roo-d0rcNUSDpuPMMB81W_YI



عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سيدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

oEs-OYrCAdim8LslFpMunBkxfxF-NyCjCslYO1GbDKi5zuE-K3lCwB7W-YVTQFOC_lLroudfM00m4JmMbPRW0jel8aX0ZlAJ0vGOz5U2qm7_TS8UJnWFmwEawM6MG4Tcz1TFAVfsWTINTb2Tvf6R5mo



بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا بت عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي نسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


12nzPUbhDy4Iz10_28wp_tjzW9LjWl6ZAhPpIr8iqTipXAGLznMmJb_jwKbJPkjBChqmbEhsmZBVJWWWiQ58mUGF5_ADbWwHTnjVHx58YCwR4h81uQHX7F0xzvlORn8lhxl73XOhE4mB2KPb-noFJdQ



عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش تاني من قبل حتى ما يدخله كله .. عم حسن قالها و هي في قمة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و لزوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ معقولة راجل عجوز كدة زبره واقف زي الحديدة ما بيهمدش و بيطول في الكب قوي .. يمكن واخد فياجرا واللا مقويات و اللا ترامادول؟ .. و يمكن عشان جسمه دايما نشيط و شغله فيه حركة كتير؟ مش مهم .. المهم يبسطني.. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

riTT6lGzzgl6op0APvX1ukjh_ZkjCaETiKqDUlgqFZl8IfiYQyTLiBAxhhvE_0WbkCkw38-1sUKssxmMZGLyyb9__X7OhE-36jBW1hJfv_GseRhK2UaB6IWupLbyes9Ydfhf4uzXKzuIsnr-_N5asDs



عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


EbS0eVntrBiKANLCgta31eCJqdLMr2aw3sSkDxUbJ-yudda2BVWtcP4yE-dpCWxtMCT-Z8pIsikvfaV2j7Dv8JgmM-gRt9oXrN_ah6T19Z0QnWdzq2-pdiNlZmOYNMu7UIpiSEUyqbeLYpOaO-M9rb8



زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0



عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة اللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة من النيك الذكوري القوي بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي؟ معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت .. b

wnSNPJa2Jsc82SvKXwmpB7OgGD9oZvbYsHdyTX9HYqTChsCCKaKNQnXwrR8CCNQx0J5ejylyawhDwGhBYRRlA7JIZioOcLobtYaxWg0d9Lqx1Owpgqf8l5ZJcHWqIj32Lo2UCdFCmc2vmgZRILQJc2o

m

مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. هزتله راسها بتستأذنه إنها توريله النيك .. مصطفى بيبص عليها و بيضرب عشرة قدامها .. ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه و ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيه على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى .. عاجباك يا مصطفى تشوف أمك بتتناك كدة على سرير باباك؟ عاجبك اللبن و هو بينقط من طيز أمك المتناكة؟ عاجبك منظر أمك عريانة مع راجل غريب كدة؟ هجت و كبيت حلو عالمنظر؟ داليا خدت زبر عم حسن و دخلت راسه في كسها و فضلت تتحرك تدخله و تطلعه و هي بتبص لمصطفى و تبتسمله .. مصطفى فضى كل لبنه . . إبتسم لأمه و مشى راح على أوضته من غير ما يعمل صوت .. ساب مامته تكمل نيك لو عايزة .. بس عم حسن إكتفى بالملحمة اللي عملها .. حضن ماما من ورا و باس رقبتها و قالها: إنتي حلوة قوي يا مدام داليا .. أنا مبسوط قوي .. إنتي اتبسطتي؟ داليا إتدورت بسرعة و لهفة لعم حسن .. مسكت زبره في إيدها و قالتله: طبعا إتبسطت .. ده إنت معلم في النيك .. أنا عمري ما إتناكت جامد كدة .. زبرك ده جنني .. هو إنت بتنيك حلو كدة على طول؟ ابتسم و قالها: مع الستات الحلوين بس .. إنما مع أم العيال بابقى عايز أكب و أخلص بسرعة. داليا: حطت راسها على صدره و قالتله بدلع: مين أحلى في السرير أنا واللا يسرا؟ شخر و قالها: أحة .. إنتي طبعا .. إنتي أجمل في كل حاجة يا مدام داليا. ضحكت و قالتله: إيه بقى مدام داليا دي؟ كنت بتقوللي يا بت من شوية. قالها: معلش يا هانم كل وقت و له أدان .. العين ما تعلاش على الحاجب برضه. قالتله: أصيل يا عم حسن .. قوللي بقى: إنتىلسة بتنيك يسرا واللا خلاص بطلت؟ بصلها بشك شوية و قالها: الباشمهندس منعني أروح عندها. بصتله بشك و قالتله: و مالك متلخبط كدة ليه؟ قوللي بصراحة و أنا مش حاقول لعمر. قالها: معلش يا هانم إعفيني من السؤال ده .. دي أسرار ناس و … مدت إيدها عالكوميدينو و إديتله ورقة ب ٢٠٠ جنيه و قالتله: عموما مش حاجبرك على حاجة بس لو تبلغني كل اللي بيحصل حابسطك قوي. بص لل ٢٠٠ جنيه و قالها: هي ببتصل بيا كل فترة أروحلها في مكان بس من غير الباشمهندس ما يعرف .. مدام داليا مش حأوصيكي .. الباشمهندس ما يعرفش حاجة. قالتله: ما تخافش مش حاقوله .. بتروحلها فيلا الساحل؟ قالها: لأ .. دلوقت الباشا معين أمن و طباخ و جنايني و خدامة .. ما عادش ينفع. قالتله: إمال بتقابلها فين؟ سكت و مرضاش يتكلم .. مدت إيدها إدته ٢٠٠ جنيه كمان .. أخدهم و قالها: ملهوش لزوم يا هانم .. هي بتقابلني بعربيتها في أي مكان عام و تاخدني على شاليه بتاعها .. بس والللهي ما أعرف هو فين و لا أعرف أروحه لوحدي. قالتله: يعني عمر مش بيقابلها في فيلتها؟ قالها: كان بيقابلها هناك و يبات معاها كمان .. بس دلوقت معرفش. قالتله: و إنت بتروحلها مخصوص إسكندرية لما تبقى عايزة تتناك منك؟ قالها: آه بأروحلها مخصوص .. هي ست سخية قوي و الفلوس ملهاش عدد عندها . بتدفعلي كل التكاليف و زيادة. قالتله: يعني كام في السفرية؟ ضحك و قالها: بتاخد كبشة فلوس و تديهملي .. يطلعوا ألفين .. تلاتة .. هي ما بتعدش. داليا قالتله: طيب يا عم حسن تبقى تبلغني لما تتصل بيك تاني و أنا حابسطك. قالها: حاضر يا هانم. عم حسن أكيد مش ناوي يفضح يسرا اللي بتأكله الشهد و بينيكها كمان .. بس يمكن لو إشتاق لجمال و نعومة ماما يبقى يقولها شوية أخبار.

عم حسن قام و لبس هدومه و سلم على ماما بحضن و بوس و لم عدته و مشى .. ماما سمعته بيفتح ترباس الباب .. يعني كان مقفول! إمال مصطفى دخل البيت إزاي؟!!

ماما لسة عريانة في السرير .. مهدود حيلها من النيك الجامد بتاع عم حسن و طيزها لسة بتنز لبن عالملاية .. لقت مصطفى جاي عالباب بيبص عليها و متردد يدخل .. بصتله بنظرة حنية و قالتله: تعالى يا مصطفى .. عايزاك. دخل مصطفى ماشي بالراحة و مش عارف يبتدي كلام إزاي .. لما قرب عالسرير ماما مسكت إيده و قعدته على حرف السرير وهى لسة عريانة و قالتله: إنت دخلت البيت إزاي يا ولد؟ قالها: قلت لمدرسة الباص ميس علياء إني عيان و طلعت فتحت بمفتاحي قبل ما علي و بابا ينزلوا و إستخبيت تحت سريري لحد عم حسن ما جه. ماما: و عملت ليه كدة يا مصطفى؟ مش عيب تكذب على ميس علياء و عيب كمان تتجسس على ماما كدة؟ مصطفى: كنت عايز أشوف بتعملي إيه مع عم حسن. ماما بنظرة حب و تشجيع: و عجبك اللي شفته؟ مصطفى حط وشه في الأرض مكسوف .. قالتله: أنا شفتك بتضرب عسرة و بتكب لبنك .. كنت مبسوط و إنت شايف مامتك بتعمل سكس؟ هز راسه بكسوف .. داليا: عجبك منظر مامتك و هي عريانة؟ بص بسرعة على جسمها و هز راسه و رجع بص في الأرض. داليا عجبها الموقف و هايجة .. قالتله: عجبك منظر مامتك و هي بتتناك يا حبيبي؟ الكلمة وقفت زبره .. هز راسه تاني .. ماما شايفة زبره إبتدى يقف في الشورت قالتله: قوللي يا حبيبي إيه أكتر منظر عجبك؟ مصطفى متردد يتكلم .. قالتله بإغراء: عجبك لما كنت باتنطط على زبر عم حسن عالكنبة؟ هز راسه .. مدت إيدها حسست على زبره و قالتله: قوللي أحلى منظر عجبك بالتفصيل و أنا حأخليك تتبسط دلوقت .. إنت عايزني أمصلك؟ قالها: آه بلييز يا مامي. قالتله بابتسامة تشجيع طيب قوللي بقى عجبتك إزاي و أنا بتناك؟ زبره وقف أكتر من الكلمة تاني .. قالها: أكتر حاجة عجبتني لما كنتي نايمة على ضهرك و رافعة رجليكي و عم حسن بيهبد فيكي .. كان صوتك و هياجك حلو قوي يا مامي.

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0



داليا عضت على شفايفها لما فكرها بالنيك العميق ده لما كان عم حسن بيفحت فيها بزبره الكبير و يكيفها .. قالتله بمياصة: عندك حق يا مصطفى .. أنا كنت هايجة قوى في الوضع ده .. طلعت بتفهم في النيك أهو يا مجرم. و ابتدت تمسك زبره المنتصب و تضربله عشرة .. مصطفى بيبص لبزاز ماما عريانين قدامه و كسها كمان .. ماما لاحظت نظراته .. قربت شفايفها من شفايفه و قالتله: مش عايز تبوس مامتك حبيبتك؟ و حطت شفايفها و باسته .. مصطفى فتح شفايفه و إبتدى يمص شفايف مامته و يمص لسانها بهيجان .. أخدت إيده حطتها على بزها و قالتله: حسس عليا يا مصطفى عشان تكب بسرعة لو عايز .. إعمل اللي إنت عايزه بس إوعدني مش حتقول لبابا. مصطفى مد إيده التانية على كسها و قالها: مش حاقول يا مامي .. ممكن أمسك كسك؟ عضت على شفايفها و هزت راسها و هي بتبص في عنيه .. نظرة رغبة و إستسلام و إذعان . داليا بتسلم نفسها لإبنها التاني .. سابتله كسها يلعب فيه و اتدورت و حطت زبره في بؤها .. زبر إبنها الصغير بين شفايفها بتمتعه بطراوتهم و حنيتهم .. إبنها يستاهل أكتر من كدة بكتير .. كفاية إنه سابها تتمتع المتعة المجنونة دي بالنيك مع عم حسن لحد ما خلصوا .. كان ممكن يقطع متعتهم و يحرمها من لذة الزبر الضخم اللي شخرمها في كل حتة في جسمها .. ابنها حبيبها يستاهل جايزة كبيرة .. كليرة قوي

XzC9hkJAdFei8e-pGN89d07NyCqbUl1blhKtVHeSHkNZwJQWirzH-r1rPT8BGD6mJs_NGwFnjk6oBPCW_Cr6kLKSpPLZxNZ8qOOaPDA4MyXDFdugnYOjJlK8d9Vatt70xEzj95a3YHF3P5cO4VqCBfY



  • داليا بتمص بحب و حنان و إبنها بيلعب في كسها و طيزها .. إفتكرت إن طيزها لسة مليانة من لبن عم حسن .. قالتله: بلاش طيزي يا مصطفى عشان المني اللي فيها. لقت مصطفى بيحط لسانه بيلحس طيزها .. ده بيلحس لبن عم حسن اللي ناك أمه .. فلفصت منه سوية و قالتله: بتلحس لبن عم حسن؟ قالها: كان عاجبني قوي و هوة بيكب في طيز حضرتك .. إنتي كنتي مبسوطة واللا كان بيوجعك؟ قالتله بدلع و هي حاسة بلسانه على خرم طيزها : إنت بتكسفني قوي يا مصطفى .. بتلحس طيز مامتك .. أيوة كنت مبسوطة قوي زي ما أنا مبسوطة معاك دلوقت يا حبيبي. مصطفى هاج أكتر و زود اللحس و نزل يلحس كسها كمان و هي بتمص زبره جامد و آهاتها مولعة الموقف .. إبتدت تتشنج و تشد ضهرها و تإن و تترعش .. كسها بينتفض على بؤ إبنها اللي أول مرة يحس الإحساس ده .. قالتله و هي بتتأوه و تترعش: إلحس أكتر .. أكتر .. ما تبطلش يا مصطفى .. آه .. آآآه .. آآآآه .. أوووه .. أووووووه … كبت عسلها كله و مصطفى مستغرب بس مبسوط إنه عرف يوصل مامته حبيبته لقمة نشوتها .. داليا بتهدى شوية شوية و لسة مصطفى بيمتع لسانه و شفايفه بأنوثة كسها الجميل .. مسكت زبره اللي كانت نسيته مرة تانية و ابتدت تمص فيه و هو واقف زي الحجر .. مصطفى بيحط صوبعه جوة كسها و يحاول يدخله في طيزها و هي بتفرك .. قالتله: تعالى أخليك تكب في بؤي يا حبيبي. حسس على شع ها و صهرها و ما إتحركش .. قالتله باستغراب: مش عايز تكب في بؤي يا مصطفى؟ قالها: لأ يا مامي. و بيدخل صبعه في كسها .. فهمت هو عايز إيه بس ما ينفعش تخليه ينيكها كدة من غير ما يتحايل عليها و كأنه أجبرها و ضحك عليها .. يتمنعن و هن الراغبات .. قالتله: إمال عايز تكب إزاي يا مصطفى؟ قالها بتردد: عايز .. عايز .. قالتله: قول يا حبيبي ما تخافش. قالها بسرعة: عايز أعمل سكس معاكي يا مامي. داليا بصتله و هو وطى وشه مش قادر يبص في عنيها .. قالتله: عايز تنيكني يا مصطفى؟ تنيك مامتك؟ .. هز راسه و قالها بكسوف: بلييز يا مامي و مش حأقول لحد. قالتله: يعني لو ما خليتكش تنيكني حتقول لبابا على اللي شفته؟ مثطفى سكت .. عمره ما فكر فيها بالطريقة دي .. يعني حيبتز مامته .. قالها: لأ يا مامي ما أقصدش متزعليش مني بليز. هي فاهمة بس بتستعبط .. قالتله بصوت ضعيف: أنا بحبك يا مصطفى .. ليه تبتزني كدة؟ عايز تنيك مامتك بالعافية؟ قرب منها و فاكرها في لحظة ضعف و صعبت عليه . مسك راسها و قالها: لأ يا مامي .. مش غصب عنك .. أنا بحبك و عايز أعمل سكس معاكي برضاكي .. عمري ما عملت سكس قبل كدة و نفسي أعمله معاكي إنتي .. أنا بحبك قوي يا مامي . بلييز .. هو إنتي بتحبي عم حسن أكتر مني؟ بصتله بحنية و قالتله: لأ طبعا بحبك إنت أكتر من أي حد في الدنيا .. إنت إبني حبيبي الصغير الجميل اللي كبر و عايز ينيك. قالها بأمل لما سمع نبرة صوتها بتتغير: طيب يا مامي بلييز وريني متعة الجنس و الحب طالما بتحبيني اكتر من عم حسن يبقى متعيني بيكي زي ما متعتيه. بصتله بنظرة إعجاب .. الواد عنده منطق برضه .. قالتله بابتسامة صافية و صوت واطي و هي بتبص فى عنيه: مش حتقول لحد؟ مصطفى كان حينزل ساعتها .. أمه خلاص حتسلمه نفسها .. بس بتشرط عليه إنه ما يقولش لحد .. قالها: أوعدك يا مامي ده سر بيني و بينك إنتي بس. ابتسمتله و حطت شفايفها على شفايفه في بوسة إستسلام طويلة .. إستسلام لرغبتها في إبنها .. إستسلام لشهوة دفينة جواها إنها تمتع أولادها بجسمها و تخليهم ينيكوها و يتجننوا عليها .. شهوة إنها تشوف الشبق في عنيهم ساعة النيك و تشوف حبهم و لذتهم بعده.
و هي بتبوس مصطفى قلبت نفسها و بقت نايمة على ضهرها و هو ابتدى يطلع فوقيها .. مدت إيدها مسكت زبره تلعب فيه و هو بيبوسها و ابتدت تحكه على كسها … مصطفى بدأ ياخد الوضع الصح فوقيها و هي فتحت رجليها عشان يدخل بينهم بجسمه و يبقى زبره متمكن من كسها أكتر .. مصطفى بيمص شفايفها الحلوين و إيده بتفعص بزها و حاسس بزبره بيحك بين شفرات كسها .. معقولة ماما حتسيبني أدخل زبري في كسها؟ معقولة حنيك ماما دلوقت؟ ماما داليا الملتزمة المحججبة المتدينة اللي علمتني الإلتزام و التدين حتخليني أنيك كسها دلوقت؟ أنا أكيد في حلم . بس حلم جميل .. داليا حاسة إن كسها و زبر مصطفى مولعين خلاص و مستعدين للحظة الأخيرة اللي يندمجوا مع بعض و القضيب يدخل في الفرج اللي جاهز له بسوائله و لزوجته و حرارته .. ماما حطت راس زبر مصطفى على فتحة كسها و قالتله بنعومة: مش حتقول لحد يا مصطفى؟ قالها: لأ مش حأقول .. بلييز يا مامي دخليه بقى. داليا قالتله بمياصة: دخله يا مصطفى .. دخله في كسي و نيكني يا حبيبي .. نيك مامتك اللي بتحبك. مصطفى ضغط بوسطه لقى زبره داخل بينزلق في لحم كس مامته . بيتزحلق من السوائل الغزيرة اللي تدل على هياج مامته أكتر منه .. زبره بيحس بحرارة جميلة ما حسش بها من قبل … زبره بيغوص أكتر و أكتر جوة كس أمه و يستمتع بكل لمسة مع جدران كسها الناعم .. بدأ يتحرك جوة كسها بالراحة .. داليا طلعت صوت محن و ^اوه رهيب .. حضنت راس إبنها و رفعت رجليها حوالين وسطه في إذعان كامل له و تسليم كسها بكل ما تعنيه الكلمة لزبر إبنها .. و قالتله بمياصة و حب: نيكني يا مصطفى.

88QooQfKKUDNVfaGyAMMy9ViG2zTlKB91YQE5DtMACX_wtzo9SOqz6TPabE5X-4eUOAXgl0O3uIRzXaKJCCbfKfKpxZUgbD-z_UWQdCTwMt_m5aMxnRl0vd5vuI8i0D-20t23dkOdveA07CFl_rf4jA



زبر مصطفى في أقصى درجات إنتصابه و هو حاسس بمياصة و لبونة أمه تحتيه .. حاسس بحبها و حاسس بكسها و جماله و نعومته .. ظبط الإيقاع بحركت وسطه .. زبره داخل طالع في كس مامته بيمتع نفسه و يمتعها .. بينيك أمه و هو فوقها زي نيك المتجوزين .. أمه عريانة تماما عشان يستمتع بكل تفاصيل جسمها و طراوته و نعومته و إستسلامها له .. فضل ينيك فيها و هي في دنيا أخرى في حضن إبنها نياكها اللي بينيك بهدوء و إستمتاع و تلذذ .. كأنه مش أول مرة ينيك .. إبنها البكر الملتزم المتدين بينيكها بمزاج و تلذذ .. مش عايزة اللحظات دي تنتهي .. قذفت شهوتها مرة و إتنين و هو لسة شغال .. يبدو إنه حيطول لأنه لسة كابب من دقائق و هي بتتناك من عم حسن .. كام مرة حتكبي يا داليا النهاردة؟ بقيتي متناكة ما بتشبعش يا داليا .. عوضي أيام الحرمان .. أيام ما كان جوزك بس اللي بينيكك و وقت ما هو يحب كمان .. إتناكي ليل نهار و اتبسطي .. إتناكي من أي راجل يعجبك .. إتناكي من أولادك الحلوين دول .. أكتر ناس بتحبك و تخاف عليكي .. إتناكي يا داليا و اتشرمطي عليهم محدش منهم حيقول حاجة لحد .. حيستمتعوا بكس أمهم حبيبتهم و يعشروها ليل نهار في أمان جوة جدران بيتهم .. مصطفى غير الوضع ..

XRs1pkoAsS80YPRzOBLu_jELRe53ZsQitEI7YeWbNZA4gTcj0L1tLGBfV_xR1Pson9USuRFM0eB6VH48rsg_d3W7bgPk0faofdRtwXmHONZwV-r0_hD7dXRH5NHP0tS7AOY8GcL5bsI3IrTvzuTohFw



عايز يجرب حاجات جديدة .. أوضاع يشوف فيها زبره و هو بيدخل كس أمه و يطلع .. يشوف تعبيرات وشها و هي بتتناك منه .. يشوفها و هي بتكب من لذة زبره في كسها .. عايز ينيك أمه في طيزها كمان .. هو عارف إن النيك في الطيز حرام .. بس يمكن حلو .. ممكن ماما تسيبني أنيكها في طيزها زي عم حسن؟ أكيد حتسيبني .. هي دلوقت شرموطتي أعمل معاها اللي أنا عايزه .. مصطفى خللى داليا تعمل وضع الدوجي ستايل .. دخل زبره في كسها و ابتدي ينيك و هو شايف خرم طيز أمه قدامه و آثار لبن عم حسن لسة حواليه .. بيدقها جامد في كسها و هي موحوحة تحته .. لسة بينيك بهدوء و بمزاج عالي .. أحلى نيك و أمه متمزجة من زبره و فخورة بإبنها اللي بقى معلم نيك

8h9qf4Omp_1WXQVuttR-roC4mxUxjFrGrhArMvaJtSfaux6momDvN8Gw-_MICWQJEG_V7FcrejBBEduPvnw-rwH-PxVnJIh57SZ6EoAKk1_X7YxBWnD513Oi7biKBWcwj1N8e48JVtTyWPV8SrcjS_M



مش كفاية .. مصطفى في قمة نشوته .. أول مرة ينيك و أمه مستسلماله . قالها: ممكن يا مامي أنيكك في طيزك زي عم حسن؟ داليا هاجت أكتر من الجملة و افتكرت عم حسن و زبره الضخم .. بس زبر إبنها أحلى في نظرها و إحساسها بيه أقوى .. مجرد فكرة إنه إبنها اللي بينيكها بتجننها . . منىغير كلام نزلت بوسطها على السرير و مدت إيديها الإتنين فتحت بيهم فرد طيزها عشان توسع لزبر إبنها يدخل فيها .. مصطفى حط راس زبره على خرقها و دخل راس زبره .. دخلت بسهولة .. ما هي طيز أمه لسة متناكة من زبر ضخم فتحها أتر و وسعها .. جنان الجنس .. مش مصدق إن أمه سايباه يعمل كل قلة الأدب دي فيها و ساكتة ..

g5wuZn0KGZ8Jwqu4xH67r52LXDh8oy3Lhl0ejGmNydNuIj5WG4bG47Ve8RhNviQ0tN1ma42gw-6ZOeqBiKTYHdBWoR_h7kYg1WUDe3CiHsndCVvfNEu6xrBRrriIjcsySY7aJMzlkBqeMLC7cnBgCFY



زبره في طيز أمه بينيكها بسرعة .. اتجنن خلاص و مش قادر على الروعة دي أكتر من كدة . دق أكتر و أكتر و داليا بتترعش تحتيه و تكب في عسلها من نيك إبنها .. داليا حتتجن هي كمان و بتتطلع أصوات بنت متناكة .. مصطفى فقد السيطرة و قذف في أعماق طيز أمه و هو بيصرخ من اللذة .. دفعة وراء أخرى من لبن الإبن داخل طيز أمه .. لبنه بيختلط مع لبن عشيقها اللي ناكها قبليه .. الأفكار الهايجة مسيطرة عليه و هو بيكب ماء رجولته في دبر إمرأة هي أمه الملتزمة داليا ..

مصطفى بدأ يهدأ مع إنتهاء قذفه و هدأت حركة وسطه و لكن النشوة مازالت تدغدغ أرجاء جسمه و الفكرة مازالت تلعب برأسه .. كيف حدث هذا؟ و أي متعة هذه؟ كيف وصل به و بأمه الحال من منتهى الإلتزام و التدين و عمارة المساجد و دعوة الآخرين للفضيلة إلى الإيلاج في دبرها و قذف منيه بهذا الحب و هذه الشهوة فيه؟ كيف وصل بهم الحال من العفة و الطهر إلى هذا الدنس اللذيذ و العهر الرائع؟ مازال مستلذا بمكانه فوق ظهر أمه و قضيبه مازال شبه منتصب في دبرها .. يراها تحته مستسلمة مستلذة تضع وجنتها على السرير في وداعة و سعادة و هي تفكر في ما أحدثه بها إبنها الصغير و بفرجها و بدبرها من متعة لا توصف و نشوة مازالت تسري في بدنها و تطلب المزيد. مرت لحظات من التأمل و الراحة بين العشيقين يستجمعا فيها قوتهما و إدراكهما و يعودا إلى الأرض بعد أن حلقا في سماء المتعة حتى تمنيا ألا يعودا منها. مصطفى بدأ بالكلام و هو مستلقى على ظهر أمه و ملتصق بلحمها الناعم الطري: بحبك يا مامي .. أنا كنت حتجنن من اللذة .. مش عايز أبعد جسمي عنك .. أنا مبسوط قوي بزبري جواكي و مش عايز أطلعه. داليا مبتسمة و راضية و مستمتعة بكلام إبنها اللي أول مرة ينيك .. قالتله: خليك يا حبيبي زي ما إنت عايز .. أنا عايزاك تتبسط و تستمع .. أنا كمان مبسوطة قوي يا حبيبي. قالها بشك: مامي إنتي مبسوطة أكتر من النيك بتاعي واللا بتاع عم حسن؟ أصلك كنتي بتصوتي جامد و هو بينيك حضرتك. ضحكت من أدبه رغم إن زبره لسة في طيزها! قالتله: طعم النيك منك إنت إبني حبيبي و نور عيني مختلف و أحلى من أي حد تاني .. إنت بتنيك حلو قوي يا مصطفى .. قولي بصراحة إنت نكت حد قبل كدة؟ قالها و هو يشعر بالفخر: لأ .. إنتي أول واحدة أعمل معاها كدة .. و مش عايز أعمل كدة غير معاكي إنتي .. بحبك يا مامي. ابتسمت لأنها فاهمة قلب شاب صغير زي مصطفى لسة فيه براءة و قصر نظر .. قالتله: حبيبي .. إنت أكيد حتحب بنات تانيين و حتجرب معاهم و حتتبسط كتير معاهم .. إنت لسة صغير .. بس أنا مبسوطة بحبك و كلامك يا حبيبي. سألها: مامي ممكن أنيك حضرتك تاني؟ بليييز؟ قالتله: ممكن يا حبيبي بس مش دلوقت .. إنت كبيت مرتين و أكيد تعبان .. و أنا كمان تعبانة .. وقت تاني. مع بسمة رضى ابتدى يرفع نفسه و يسحب زبره برة طيزها و شاف لبنه بيسقط من خرم طيزها على كسها و على ملاية السرير .. لحم طيز مامته الأبيض الناعم إحمر من كتر النيك و الضغط عليه و أصبح أكثر إغراءا .. قلب نفسه جنبها و هي مازالت على بطنها و ابتدى يبوسها في بؤها و هي تبادله القبلات بشفايفها الناعمة و ابتسامتها الخلابة .. ابتسامة حب و رضى مع إطمئنان على إبنها الصغير بعد أن نجحت هي و إبنتها في العبور به من أزمة كادت تدمر حياته و نفسيته و وصلا به إلى الإنضمام لكتيبة المتعة و سرير السعادة.

ذهب مصطفى للحمام و إلى غرفته للإستعداد لعودة إخوته .. داليا قامت من السرير و مش قادرة تمشي بعد ما إتفشخت حرفيا من عم حسن و نيكه الشديد و زبره الكبير العنيف .. قامت تشوف التسجيل بتاع كاميرا أوضة النوم و هي عارفة إن جوزها حيحب يشوفه بعدين عشان يشوف عم حسن فشخ مراته إزاي .. بس هي لازم تمنتج باقي الفيديو و تمسح اللي عملته مع مصطفى .. فكرت شوية و قررت تخزن الجزء بتاع مصطفى في مكان تاني سري .. الجزء ده عاجبها أوي و عايزة تحتفظ بليلة دخلة إبنها مصطفى عليها ..

داليا شافت مكالمات كتيرة من جوزها و شافت رسالة منه بتقولها: خلي بالك يا داليا .. مصطفى في البيت. إرتبكت و اتلخبطت .. صحيح جوزها ممكن يكون فضل شايف كاميرا التابلت اللي في الصالة بس ما يشوفش الطرقة و لا أوضة النوم .. راحت جابت التابلت من الصالة لقت جوزها لسة فاتح .. شاورتله ما يتكلمش و دخلت أوضة النوم و قفلت الباب .. عمر قالها: إيه يا داليا طمنيني .. مصطفى شاف عم حسن بينيكك؟ قالتله: مش عارفة .. بس باب أوضة النوم كان مقفول .. ما شافش حاجة .. بس هو جالي الأوضة بعد عم حسن ما مشى بشوية. قالها: أنا شفته بيتمم على باب الشقة بعدعم حسن ما مشى .. مش عارف هو شافكم في الصالة واللا لأ. داليا طبعا عارفة إن مصطفى شاف كل حاجة بس مش عايزة تقول لجوزها .. مش وقته. قالتله: ما أفتكرش يا حبيبي .. هو بيتصرف طبيعي معايا و ما قالش حاجة .. كانت تبقى مصيبة لو شافني .. يا لهوي. قالها بهياج: ده كان منظر مجرم و أمه البطل بتنيك نفسها فوق الزبر الكبير ده .. إنتي كنتي جميلة قوي يا دولي .. إتناكتي من الراجل العجوز يا شرموطتي. قالتله بمياصة: إخس عليك .. هو أنت كان ممكن أتناك غير بإذن جوزي حبيبي .. مش إنت كان نفسك تشوفني باتناك من راجل تاني برضه؟ قالها: بس ما كنتش فاكر إنك شرموطة قوي كدة يا حب .. ده إنتي جننتي الراجل. قالتله بمياصة أكتر: إمال حتقول إيه لما تشوف عمل في مراتك إيه عالسرير؟ .. ده فرهدني و شرمطتني خالص. قالها و الهياج باين في صوته: عايز أشوف الفيديو دلوقت .. عايز أكب تاني. قالتله بإندهاش: إنت كبيت إزاي و إنت سايق؟ ضحك و قالها: ركنت على جنب أول ما شخط فيكي و قطعلك اللباس و خلاكي خدامته .. ضربت عشرة و أنا شايف مراتي بتمص زبر راجل تاني و تتنطط على زبره في بيتي و هي عارفة إني شايفها و شايف لبونتها .. ما قدرتش أمسك نفسي. اتنهدت بشهوة و قالتله: أنا كمان كنت بأكب زي المجنونة .. مش عارفة إيه اللي حصلي .. أول مرة أكب كتير كدة .. كان إحساس مجنون إني أعمل كدة و جوزي شايف كل حاجة. قالها: وريني فيديو أوضة النوم بقى .. عايز أكب تاني. نامت على ضهرها و رفعت قميص النوم و قالتله: حأوريك لبن عشيقي في طيز مراتك الأول. رفعت رجليها و و جهت التابلت على طيزها و باين على الخرم آثار اللبن .. حطت طرف صوبعها في خرمها نزل نقط لبن من طيزها .. عمر شافهم زبره وجعه .. مش عارف إن ده لبن إبنه الصغير البريئ المتزمت اللي ناك أمه في سريره من شوية…. ماما شغلتله الفيديو و كملتله الشو و هي بتوصفله إحساسها و هي بتتناك من زبر عم حسن و هو باين مثبتها تحتيه و بيهبد في كسها بعنف و قوة بيكيفها و يمزجها و يستخرج جواهر كسها الطاهر الشريف

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0



بابا ماسك زبره في إيده بيدعك فيه و مراته بتديله الوصف التفصيلي لمشاعرها الآثمة و هي بتزني لأول مرة و تستمتع بتلك اللحظات الماجنة اللي سلمت فيها كسها لراجل غريب .. بس راجل راجل .. راجل يستاهل إن أي ست تفتحله كسها و تسيبه يزبره و يغوص في لحمه و إفرازاته .. بابا كب تاني قدام ماما .. مراته الشريفة العفيفة .. اللي أغواها و خلاها تنفتح على الجنس حتى أوصلها إنها تتناك من راجل تاني لأول مرة .. و بالمتعة دي و الجمال ده. منظر مراته بتتناك في كسها ثم في طيزها و عشيقها بيتصلب و يتشنج و يصرخ عاليا و هو بيكب في طيزها البيضاء المستديرة الجميلة .. كتير على أي راجل يستحمله .. كب عمر و فضى بيضانه مرة أخرى و هو راضي عن مراته حبيبته .. راضي عن مراته الملتزمة داليا.


مروة و أنا رجعنا من المدرسة .. مروة مستغربة من موقف مصطفى الصبح لما سابها في أتوبيس المدرسة و رجع البيت على إنه عيان و هو دلوقت زي الفل و ضحكته من هنا لهنا! دخلت لماما و هي بتحضر الغدا في المطبخ و سألتها: هو مصطفى كويس؟ رجع البيت ليه الصبح؟ ماما ابتسمت لها و قالتلها: كان تعبان شوية بس دلوقت أحسن. مروة ذكية قوي و مش مقتنعة .. بصت لماما بشقاوة و قالتلها: أكيد حضرتك ريحتيه؟ ماما بصتلها و ابتسمت ابتسامة كسوف و قالتلها: ملكيش دعوة .. خليكي في حالك .. و إيه اللبس اللي إنتي لابساه ده .. مش خايفة مصطفى يتخانق معاكي؟ و ضحكت قوي .. مروة لابسة لبس عادي بس سكسي .. من النوع اللي مصطفى ما بيحبوش و حاطة مكياج مخليها أكبر من سنها .. يللا ما هي بقت مدام دلوقت ?

tc1ANQPrAN55w7Wo-Yy8qin5sXE98znrAlJSsgIeEQ07Qe81dPjWzZ4DaUcDi4AbGy_l4f1JN_biAWcQoJ8R3TSG3RiA_gBrOCO0m4brOOzFDQT0fuKVphEW7w4w9pbdouMtH9GoYw1C-yys_jaJ5A4



شكلها ناوية تجننه .. و تجنني أنا كمان .. بتتمشى في البيت و تتدلع و تهزر .. مش خايفة من مصطفى .. أنا ببص لمصطفى و مستني رد فعله بس هو كوول و ما بيقولش حاجة .. شيئ غريب قوي! دي مياصة البت مروة و علوقيتها لا تحتمل .. إزاي مصطفى ساكت عالمسخرة دي؟ .. قمت أدخل أوضتي أجيب حاجة لقيت مروة معدية في الطرقة في نفس الوقت .. زنقتها في الحيطة و بوستها من خدها راحت مدياني شفايفها نبوس بعض و مصطفى في الصالة مش شايفنا .. ماما بتعدي تروح من المطبخ للسفرة و شايفانا بنبوس بعض بس ساكتة عشان مصطفى ما ياخدش باله .. مروة قالتلي: كفاية كدة .. مصطفى حيقفشنا. قلتلها: إنتي هيجتيني قوي يا بت .. ما تيجي في الأوضة شوية؟ ابتسمت بشقاوة و ضربتني في كتفي و قالتلي: ما ينفعش دلوقت .. بدلما مصطفى يمشي حابسطك. مسكت إيدها حطيتها على زبري .. مسكته تلعب فيه و بنبوس بعض .. ماما و هي معدية المرادي زغرت لنا إننا زودناها قوي .. سيبت مروة و دخلت الحمام .. مروة راحت وقفت قدام مصطفى في الصالة و سألته بمياصة: إيه رأيك في لبسي و ميكياجي يا صافى يا حبيبي؟

UGXmcCdX3-pNmk1NVc7xY4TCcnYOs8tS8AgxEWX0_f4dHMOv0RwuVK-e1ByedtnnHP5qPhdPmYuRjTgT9yXffBDIrX2h0b7twy5UdNK8yNB2BhFcPkV_N2uVKho86-aRUVKhqcIE8jH1_SI-q9-zGIw



بصلها و قالها: ملابس خليعة .. ما ينفعش تلبسيها قدامنا. قربت منه و قعدت جنبه و بصت في عنيه بعلوقية و حب و قالتله: أنا لابسة كدة عشانك إنت يا حبيبي ياخويا .. مش عاجبك جسمي؟ بصلها تاني و ابتدى يلين .. قالها: بس علي بيشوفك كمان .. إنتي كدة بتهيجيه هو كمان. ضحكت و قالتله بدلع: و فيها إيه؟ إشمعنى إنت؟ هو إنت أناني يا حبيبي؟ ما هو أخويا كمان. بصلها باستفهام .. مصطفى ما بقاش فاهم حاجة في البيت ده .. إيه اللي بيحصل .. تكونش مروة بتتناك من علي كمان؟ .. هي البت علقة و جميلة و مغرية .. علي كوول معاها قوي زيادة عن اللزوم .. أكيد بينيكها .. بس هي فيرجن .. يمكن بس بتمصله زي ما قالتلي؟ مش عارف .. بس باين كدة إنها طالعة شرموطة زي مامتها .. مروة مسكت إيد مصطفى برومانسية و قالتله بصوت واطي و نعومة: بحبك يا مصطفى .. أنا مبسوطة قوي إننا بقينا صحاب. بصلها و ابتسم و قالها: أكتر من صحاب. و وطى صوته أكتر و كمل: إحنا عشاق. رفعت إيده باستها بحب .. ماما جت على ترابيزة السفرة و شافتهم بس عملت مش واخدة بالها و بتفكر .. هو التعريص ده حيفضل كتير .. البت مروة مالها هايجة على إخواتها كدة ليه؟ ولا كأنها إتناكت إمبارح من أبوها. قعدنا نتعشى مع بعض و كلنا في منتهى السعادة و الحب .. نظراتي مع مروة حبيبتي و ماما داليا كلها رغبة و شهوة و تفاهم .. سرنا مع بعض و نيكنا مع بعض و منتظرين مصطفى يمشي يروح الدرس في الجامع زي كل أسبوع عشان ناخد راحتنا .. و فعلا بعد الأكل دخل لبس جلابيته و نزل عشان الدرس .. مصطفى نازل درس و حيقابل الإخوة في المسجد لأول مرة بعد ما ناك أمه و بعد ما أخته مصت زبره .. بيقول في نفسه إزاي حأقدر أبص في عينين إخواني؟ إزاي حاقف أصلي جنبهم و أنا زاني بأمي كدة؟ إزاي حأقدر أستغفر و اللا أدعي؟ هو أنا كدة أبقى منافق؟ أكيد منافق و وسخ و معفن .. يمكن كافر كمان؟ لأ مش كافر .. أنا عندي يقين و إيمان في قلبي .. عندي شعور بالذنب اللي باعمله و عارف إنه ذنب .. خليني ما أسيبش الطاعة و ما أسيبش المسجد .. ما تخليش الشيطان يبعدك أكتر يا مصطفى .. خلي فيه باب مفتوح مع رببنا .. يمكن يقبلك منه في يوم من الأيام .. أنا مش منافق .. أنا ضعيف قدام الشهوة الحلوة اللي عندي و حسيت بلذتها و متعتها .. مش حاقدر أبطلها دلوقت .. ده أنا لسة عريس جديد .. دخلتي كانت النهاردة على واحدة فرسة ما تتسابش .. متعتها و متعتني .. و دلوقت أختى الحلوة الرقيقة دي كمان حتجنني .. أعمل إيه بس .. ماما حلوة قوي و النيك معاها رائع .. دي سابتني أعمل كل حاجة معاها واللا المتجوزين .. متعتني عالآخر .. مش حاقدر أبطل معاها .. ده أنا كبيت كتير بس لسة عايز أنيك و أمتع زبري .. بلاش الأفكار دي دلوقت يا مصطفى .. ركز و خلي لكل حاجة وقتها المناسب .. ما تخليش حاجة تطغى على حاجة .. إنت دلوقت طاهر .. إدعي و صلي و أذكر و استغفر.


بعد ما مصطفى نزل بشوية .. لقيت مروة حبيبتي مشغلة مزيكا و ابتدت تغني معاها و ترقص و هي بتتدلع على ماما اللي لسة بتلم السفرة .. عجبني رقصها و دلعها و المزاج العالي اللي عندها .. عاملة جو مبهج جدا في البيت الدلوعة الصغيرة دي .. رحت ناحيتها و حضنتها من ضهرها و ابتديت أرقص معاها .. أنا ما بعرفش أرقص خالص .. بلوش و خلاص .. المهم أحضنها و أحس بحرارة جسمها و أنوثتها .. إحنا الإتنين بنتحرك مع بعض و أنا ببوسها في رقبتها و كتافها . هايج عليها خالص .. بس برضه في بالي مامتي الجميلة .. عايز أنيك كسها و أكب جواها تاني زي المرة اللي فاتت .. هو ده السكس الحقيقي اللي بيعيش يا حبيبي .. ماما شايفانا مبسوطين و بتبصلنا بحب و مبسوطة لسعادتنا و اندماجنا .. عيالها حبايبها بيحبوا بعض و بيستمتعوا ببعض و بينهم ألفة و سعادة رببنا يديمها عليهم و يسعدهم أكتر و أكتر .. أخدت مروة و قعدنا على الكنبة و نازلين بوس في بعض .. أنا هايج خالص و هي كمان علوقيتها مالهاش حل النهاردة .. أكيد حاسة بالحرية و الإنطلاق عشان إتفتحت و اتناكت امبارح .. ماما شايفانا بنقلع بعض الهدوم بس هي مش قادرة حتى تمشي كويس من كتر ما اتفشخت من عم حسن .. بدأت أمص بزاز مروة حبيبتي و هي ماسكة زبري تلعب فيه و بتبوس كل حتة في وشي و رقبتي و كتفي .. نزلت شورتي و مروة نزلت تمصه . تلحس راسه و عموده كله بلسانها لحد بيضاني و تطلع تاني .. أنا مغمض عينية و مستمتع باللي بتعمله و هي باين عليها المتعة و هي بتمص زبري بمزاج عالي .. فتحت عيني لقيت ماما بتصورنا بالتابلت .. مروة عدلت وضعها عشان وشها يبان قدام الكاميرا و هي بتمص زبري .. ماما قالتلنا: الفيديو ده حيبقى ذكرى جميلة لنا كلنا يا حبايبي .. ما تتكسفوش و إعملوا أحلى فيلم بورنو حقيقي بين الأخ و أخته .. قالتلها: تعالي معانا يا ماما .. حيبقى أحلى و أمنا معانا كمان. عضت على شفايفها و قالت: و أنا بنفسي أدخل زبر إبني في كس بنتي عشان ينيكها. ولعت من الكلام و فاهم إني حافتح كس أختي دلوقت .. ماما قالتلنا تعالوا عالسرير أحسن. شيلت مروة على إيديا و مشيت بيها لأوضة النوم و ماما ماشية ورانا بتصورنا .. حطت التابلت موجهة عالسرير و جت جنبنا .. حطيت شفايفي على شفايفها مصيتهم .. طلعت لسانها شوية أخدته بين شفايفي أمصهولها و دخلنا في بوسة سكس فرنساوي عميقة و مروة بتقلع ماما الروب و الكمبليزون .. ماما قربت مروة كمان مننا و بقينا إحنا التلاتة بنتبادل البوس و مص الشفايف .. زبري بقى مش مستحمل و أنا شايف ماما و مروة بيمصوا شفايف بعض بمنتهى الرومانسية و الشهوة و العلوقية . مزتين جامدين في حضني .. قعدوني على السرير و نزلوا هما الإتنين يمصوا زبري .. مروة بتدخله في بؤها و ماما بتلحس بيضاني .. و كل شوية يبصوا للكاميرا مبتسمين بيسجلوا اللحظة الجميلة السعيدة بيننا


8sGza5oP490-nOPa2WsONe4HNncu-dYDHZvwqhxK5RdR9ZdTRGI1WE7b0AOJ2g8WxuRV04g1H6FFcoHndNWZfBDrWxfcr1QGuXgE9kprGF9jyahdaMBzuImQuw0u2g49dR4OhriMwV1NDPdyZjWjbro



h_f6PD1EC5xyRF2FK_qlYBSKGRAmXHDwO1fXAX1wBs7H7DkwAp3nQgHLddm1sO07vPrCWwWinNdG0C9Zm2ogD1wVDUoXJrw_rqsyGGIgKwW4w4p8KSw-TRhsCrsourkp6DF6jZJliwexg2cDWwI8J8Y



زبري بقى منتصب على آخره و مش مستحمل أكتر من كدة .. قلت لماما: تعالي يا ماما عايز أنيكك. ماما قالتلي بابتسامة: عندنا ليك مفاجأة يا علي .. إنت حتنيك أختك النهاردة. بصيت لمروة باندهاش .. هزت راسها بكسوف و بصت في الأرض .. خدودها إحمروا من الخجل .. أحلى حاجة في أختي دي خجلها ? .. قلتلهم برغبة: يعني حافتح مروة دلوقت؟ ماما ابتسمت و قالتلي: أختك خلاص مفتوحة .. نيك و اتبسط بكسها زي ما إنت عايز يا حبيبي. استغربت و قلت: إتفتحت إزاي؟ مين اللي فتحها؟ ماما ردت بسرعة قبل ما مروة تقول حاجة كدة واللا كدة: أنا فتحتها إمبارح بخيارة عشان ما تتوجعش جامد من النيك أول مرة. بصيت لمروة لقيتها مكسوفة خالص و وشها أحمر .. رفعت دقنها بإيدي و قلتلها: كونجراتيوليشانس يا حبيبتي .. قمر و انتي مكسوفة كدة. وطت راسها تبوسني في بؤي و قالتلي: عايزاك يا علي .. عايزة زبرك كله يدخل جوة كسي .. نيكني و كب جوة كس أختك حبيبتك .. نيكني يا علي. قلتلها: إقعدي على زبر أخوكي اللي بيحبك و اتنططي فوقيه . اتحكمي إنتي في النيك و متعي نفسك و متعيني

ezEc2iziTmFYATEnoCq5wUfFnCDqlK0lBct9dg96lmtmm1ILqwLOSoH6_eyKaAg7b4-eib_021pbZcwGPBTVq8xPrmlDIA3COxffstwHLQDYZbWcqWUMreEEfb8CfOkUlDUgMTEJi7kZdF1QZoScu1g



مروة و لأول مرة .. أخدت زبري مسكته بإيدها و رفعت نفسها فوق جسمي .. حكت زبري شوية على شفرات كسها الوردي الغض .. بتفرش نفسها بزبري و ماما نزلت تلحس كس مروة تطريهولها .. شوية تلحس عمود زبري و شوية كس أختي لحد ما بقوا الإتنين جاهزين للملحمة .. مروة دخلت راس زبري في كسها و ابتدت تضغط عليه بجسمها عشان يدخل أكتر .. إحساس رهيب بينتقل من جدران كسها للحم زبري .. إحساس بضيق كسها و حرارته و لزوجته .. إحساس بحركتها المترددة الغشيمة اللي لسة مش عارفة تتناك ازاي .. مسكت وسطها الناعم بإيديا الإتنين و إبتديت أحركها فوقيا طلوع و نزول بالراحة و بدون إجبار لها . سايبها هي تحدد سرعة و عمق النيك . زبري مستمتع بكسها الدافئ المحب .. مستمتع بكل لمسة و بكل حركة و بكل آهة تخرج منها .. مستمتع بصوت اللزوجة و الإحتكاك بين زبري و كس أختي الجميل .. ضغطت بجسمها أكثر حتى أحسست أن زبري بأكمله قد ملأ كسها الناعم الخلاب و وصل إلى آخر نقطة فيه دون ألم و دون معاناة . كسها مازال ضيقا و لكنه ضيق ممتع يعتصر الزبر و يشعره بحضن دافئ حنون متشبث به و متعلق فيه ينتظر منه المزيد و المزيد من اللذة و المتعة .. بدأت أنيك أختي في كامل كسها و آهاتنا تتزايد و دفعاتنا تتناغم من أجل متعة لا توصف .. بدأت مروة ترتعش و تصلب ظهرها و تزيد سرعة حركتها بشكل كبير و صوت تأوهاتها يرتفع بدون إرادة منها .. إنها اللذة .. إنها قمة النشوة .. مروة استمرت بتحرك فخادها و كسها بطريقة كأنها بتعصر زبري جوة كسها و هي بتنزل دفقات من عسل كسها حوالين زبري و أمنا تشاهد كل ذلك و تلعب في بظرها بشدة و هي ترى إبنها و بنتها في هذا الإلتحام المحب و الشهوة الجامحة و اللذة الغامرة. قلت لمروة: عايز أكب يا حبيبتي .. بلاش أكب في كسك أحسن تحملي. ماما قالتلي: ما تكبش لسة أنا عايزاك تنيكني أنا كمان. مروة بتحب مامتها قوي و عايزاها تتبسط .. رفعت نفسها من على زبري بعد ما غرقتني .. ماما جنبي عملت وضع دوجي ستايل .. لقيت مروة نزلت تحتها تلحس كسها و ماما بتحسس على خدودها و رقبتها بمنتهى الحب و الشهوة .. مروة مبسوطة إنها بتسعد مامتها و تهيجها .. قربت زبري على كس مامتي و حكيته في بظرها و شفايف كسها الجميل .. مروة مسكت زبري اللي قدام وشها على طول .. دعكته شوية و راحت حاطاه في بؤها تمصهولي و تبله بريقها و لسانها الرائع بيمتع بطن زبري بحركته المحترفة عليه .. مش عارف البت دي إتعلمت الحاجات دي فين و إمتى .. بس يظهر إنها من النوع اللي بيحب يتقن أي عمل يعمله .. فضلت تحرك لسانها على بطن زبري و شفايفها بتعصره و تمتعه .. ماما شايفانا بنستمتع ببعض وراها و هي بتدعك في كسها بتخليه مستعد هو كمان .. مروة طلعت زبري من بؤها و حطته على شق كس ماما و دعكت راسه .. أنا لقيت زبري جاهز و بيتزحلق جوة كس أمي .. ضغطت ضغط خفيف و زبري بينزلق بهدوء و بطء يستكشف أغوار كس ماما الرطب الطري الرائع .. ماما بتتأوه مع دخول زبري .. رغم إنها إتفشخت من عم حسن و بعديه مصطفى و مش قادرة تمشي كويس من كتر النيك إلا إنها محبة عطوفة هايجة ما تقدرش تفوت فرصة متعة زي دي تاني .. العمر لحظة و ساعة الحظ ما تتعوضش و اللي يلاقي نيك و ما ينيكش يبقى أهبل .. تأوهات ماما هيجتني أكتر و بدأت اتحرك بقوة و زبري بيدك معاقل كسها بمنتهي الشهوة و المتعة .. مفيش حد في متعتي بنيك أمي الجميلة الناعمة في كسها و أختي بتلحس لها كسها و عمود زبري بعد ما هي كمان اتناكت و اتبسطت و جابت ضهرها .. إتنين زي القشطة مستعدين يمتعوني بكل ما أوتوا من جمال و ليونة و أنوثة .. كله بالحب و الرغبة في إسعاد الحبيب دون مقابل إلا المودة و الحنان.

eaT3Yx-zbH-EFgoiGSszdS4dDBgkyxjp_66kTxt6IhgS345ZrDxVF4zidELUs9JaBfKdxrm6TyPZzFIsYMne8eajyEQ-2w337zMYsgy_tNWhFcrZ7Z6rmQFoiqVYOtGbUKY1YAgxwwfIJaxFvz-8Uhg



مش عايز أكب .. عايز أستمتع بالنياكة دي لأطول وقت ممكن .. منظر مروة و هي عريانة و بتلحس كس ماما يجنن .. ماما هايجة خالص و في عالم من المتعة مع إبنها و بنتها و الكاميرا بتسجل كل لحظة و أجسادنا العارية تزيد المشهد جمالا .. ولا احلى فيلم بورنو أجنبي .. ماما جابت ضهرها و نفسها أسره و صوتها أعلى .. اترعشت جامد و سكبت ماء شهوتها على زبر إبنها و وش بنتها الجميلة و هي بتإن من المتعة .. معقولة الجنان ده كله يا داليا .. كل ده نيك في يوم واحد .. إهمدي و خلي شوية لبكرة يا قلبي .. إنتي بقيتي منيوكة قوي كدة ليه؟ واللا بتعوضي السنين اللي فاتوا من عمرك من غير نيك؟ كان ممكن تبتدي تتناكي من سن مروة كدة لو حظك حلو و أسرتك منفتحة .. يعني كنتي حتتناكي آلاف المرات حتى قبل الجواز .. يللا كل شيئ نصيب و اللي له نصيب في نيكة حيشوفها … ماما هبطت و نزلت نامت على السرير بتلتقط نفسها .. مبتسمة و مغمضة عنيها و مستمتعة إلى أقصى الحدود .. قالتلي بحب و دلع: تعالى أخليك تكب و تتبسط يا علي يا حبيبي .. تحب تكب فين؟ نمت على ضهري و قلتلها بصوت كله رغبة و شوق: عايز أشوف البزاز الحلوة دي بتتنطط قدامي .. بحب أشوفك بتنيكي نفسك على زبري يا ماما. إبتسمت بموافقة و سعادة من كلامي .. طلعت على زبري و ابتدت تحطه بإيدها في كسها .. جسمها و بزازها الجميلة قدام وشي .. إبتسامتها الحنون تذيبني فيها حبا و عشقا .. قالتلي بدلع: بزازي بتعجبك يا علي؟ عشان كبار و طريين و بيتهزوا قدامك؟ بصتلهم بشهوة و قلتلها: بموت في هزتهم و حلماتهم و مياصتهم. بصت في عنية بابتسامة و هزت بزازها كأنها بترقص شرقي .. رقصة خاصة جدا لإبنها و هي قاعدة على زبره في السرير .. فضلت ترقص بزازها عشاني و ابتدت تتحرك على زبري تدخله و تطلعه في كسها .. لذتها بتزيد و شهوتها تكاد تنفجر مرة أخرى ..

iYME5z01zNEGRcyqF5TwZEd06-suBlwGE_aVD-gKM-5qpty8TyfW8vcf8_XudUVpha_Miqcd-L9lLLCwno2cX-SFb2OFW4lIKDQg2mp0KHlZWdBBOBHZCESmaFOtO6VyI0UqELYn9WxCsOc4TnavgiM



مروة بتلعب في كسها و هي شايفة حبنا و دلعنا مع بعض .. نيك جميل و ماما بتتنطط على زبري و بزازها الجميلة بتتهز قدامي زي الجيلي عشاني أنا بس .. إبنها حبيبها .. بتتنطط بذمة و شهوة عالية ولا كأنها على حصان .. الحقيقة هي اللي فرسة و زي القشطة و تتاكل أكل .. أحلى أم في الدنيا .. سرحت أنا و ماما في متعتنا و نسينا وجود مروة خالص .. متعتنا تتوه أي عقل .. فوجئت بعد شوية بمروة داخلة من باب الأوضة مبتسمة و في إيدها مصطفى أخويا لسة راجع من الدرس و لابس الجلابية .. قلبي وقع في رجليا .. يمكن لولا إبتسامة مروة المايصة و هي عريانة و ماسكة إيد أخوها جايباه الأوضة كان يغمى عليا .. عيني جت في عين مصطفى و ماما لسة بتتنطط على زبري و مش واخدة بالها .. ببص لمصطفى و بأحاول أفهم هو بيفكر في إيه و حيعمل إيه .. مروة شايفة نظراتنا و فاهماها .. الأروبة دي .. إتدورت لمصطفى و دخلت في حضنه و حطت شفايفها على شفايفه و ابتدوا يمصوا شفايف بعض بنشوة .. مازالت عيني في عين مصطفى و هو بيبوس مروة أخته العريانة اللي كان بيتخانق معاها لو لبست فستان عند الركبة .. دلوقت عريانة تماما في حضنه .. بزازها بتلمس صدره و كسها بيناديه نداء الرغبة و الخضوع .. مصطفى مازال المحترم اللي فينا بجلابيته .. مروة ما يفوتهاش إنها تعري أخوها الملتزم عشان يبقى شرموط زي بقية العيلة .. بفطرتها لا تسمح بالطهر و الحشمة في المزبرة اللي إحنا فيها دي .. مدت إيدها و هما لسة بيبوسوا بعض و رفعتله الجلابية قلعتهاله و بقى بالشورت بس و ظهر صدره و عضلاته .. و ضم أخته بقوة لصدره و هو بيكمل بوس .. عايز حلماتها تلمس صدره القوي و يحس بنعومة بشرتها على صدره .. هي زي العصفورة في حضنه بتحسس بإيدها على كتاف أخوها و رقبته القوية .. رقبة مصارع ممكن يبقى بطل الجمهورية قريب .. مدت إيدها مسكت زبره الواقف من فوق الهدوم .. أنا شفت حجم زبره من مسكتها للشورت .. رجعت نظري في عين مصطفى و ابتسمت .. أخويا الصغير العيل بقى راجل خلاص و زبره جامد و كبير .. أخويا المتزمت باين عليه زبير هو كمان .. بادلني ابتسامة على إستحياء .. مازال مكسوف إنه يكون في موقف نيك عائلي زي كدة .. مروة نزلتله الشورت و نزلت تمص زبره و توريهولي .. زبره جميل و قوي .. أكيد حيضيف متعة في البيت لللبوتين اللي ما بيشبعوش دول .. إضافة جميلة لمتعة العيلة السعيدة .. مروة إتأكدت بس إن زبر أخوها مستعد .. أخدته من إيدهةتاني و قربته عالسرير .. ماما أخدت بالها من وجوده .. بصتله بابتسامة حب و قالتله بمياصة كأنها مكسوفة: إخس عليكم يا ولاد .. إنت هنا من إمتى يا مصطفى؟ مصطفى قرب عليها من ضهرها و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة عميقة كلها حب و رغبة .. أنا و مروة بنتفرج على أخونا مصطفى المتزمت و أمنا داليا الملتزمة في أحلى بوسة عشق ممكن تشوفها في حياتك .. كلها نظرات شهوة و حب و استسلام و شغف .. لعابهم بيختلط و لسانهم بيحضن بعض و شفايفهم مفتوحة لتستقبل من المحبوب حبه و من المعشوق عشقه و حنانه .. قرب زبره على طيز مامته اللي لسة نايكها من سويعات قلائل و ابتدى يحك زبره على خرمها الوردي الجميل .. زبره قريب جدا من زبري المغروس في كسها و مش ممكن ينام في هذه الأجواء الشهوانية .. إحساس بالحرج من قرب الزبار مع بعض خاصة زبر أخويا اللي أول مرة نشوف بعض عريانين منذ أن كنا أططفال .. أخويا حينيك أمي معايا .. مروة بتحب تعمل الخير .. مسكت زبر مصطفى مصته و حطت لعابها كتيرعليه و ضغطت على راسه في طيز ماما و مصطفى زق وسطه لتنزلق راس زبره في طيز ماما .. ماما انتفضت نفضة خفيفة لما الراس دخلت .. عيني جت في عينها لقيتها اتكسفت .. اتكسفت إنها بتتناك من اولادها الإتنين في وقت واحد .. اتكسفت إني شايفها بتتناك في طيزها من إبنها الصغير .. مصطفى ابتدى يحرك وسطه و ينيك أمه .. عيني لسة في عينها و شايف تعبيرات وشها الجميل .. نظرة الكسوف بتتحول تدريجيا لنظرة شهوة و محن .. بتعض شفايفها و إبنها بيهز في كيانها بزبره .. مصطفى بيسرع حركته و بيدق ماما في طيزها أحلى دق .. بوستها على شفايفها و قولتلها: إستمتعي يا ماما برجالتك الإتنين بينيكوكي مع بعض. عضت شفايفها و قالتله بنفس مقطوع: نكني يا علي انت كمان .. كسي و طيزي ملياني بزبار ولادي الرجالة .. زبروني يا حبايبي .. زبروا أمكم اللي بتحبكم .. نيكوني جامد و متعوني .. إستمتعوا بلحم أمكم حبيبتكم .. أووف. … آآآه .. دقوني جامد .. مصطفى هاج آخر حاجة من كلامها و بقى بيدق جامد و بسرعة .. ماما في منتهى الإثارة .. عاملة زي فرسة جامحة بنحاول نربطها .. ماما أول مرة تتناك من راجلين في نفس الوقت .. حاجة ما بتحصلش لمعظم نساء العالم و ترغب فيها معظم نساء العالم .. ترغب في الشعور بأنوثتها الطاغية التي تجعل رجلين منتصبين من اجلها و هما يمتعانها و يتنافسا في إسعاد فرجها و دبرها بقضيبيهما القويين .. تسعد أزبارهما بلحمها الطري الناعم و جسمها المثير اللامع و أنوثتها الطاغية الماجنة ..

fW6ASfroj2YWzFDMRlxtSB28c66eC_31aRQfXclZw71iNFysmUD2d4Ryk5iroJ6hueVXaTdMVjE3uvrJ8MrShMPmFGsSHPe19RpYxcXOprLGVryil3JHdTeLGWbsvND2wJnknJs0lpD5cvS29f0ifbU



الدق زاد مني و من مصطفى .. بل من ماما نفسها التي يبدو أنها فقدت عقلها في هذه اللحظات .. كلنا فقدنا عقلنا .. أصبحت زبارنا بتخبط في بعض من عنف و جنون الجنس .. كلانا يسعى للحصول على أقصى متعة ممكنة .. نسعى أيضا إلى أقصى إمتاع لأمنا حبيبتنا .. ماما بتغرس أضافرها في كتفي و هي بتجيب ضهرها للمرة الألف في اليوم ده .. راسها نايمة على صدري و عيني في عين مصطفى الشره على طيز أمنا .. بدأت أقذف حممي في كس ماما و أصرخ من النشوة .. هزة جسمي و أنا ادفع زبري في أعماقها هز جسمها و جسم مصطفى معا و انطلقت منوياتي لتصل إلى رحم أمي و هذه صلة رحم لا ييتكلم عنها أحد .. صلة رحم بطريقة جديدة ماجنة مجنونة .. استمريت في القذف لمدة لا تحسب من حياتي في هذه الدنيا بل تحسب في آفاق واسعة من نشوة خارج نطاق الحياة و خارج نطاق العقل و خارج نطاق اللذة المحدودة .. فهي لذة لا نهائية و متعة لا محدودة .. هدأت و فتحت عينية .. لقيت مصطفى لسة بينيك و بيبصلي أنا و ماما نايمة بخدها على صدري و في حضني .. ماما باين عليها الإرهاق .. مفيش واحدة تتناك كل النيك ده في طيزها و كسها و ما تتعبش .. ابتسمت و قلت لمصطفى: أنا براءة كدة يا معلم .. ظبطها إنت بمعرفتك بقى. مصطفى حط إيده حوالين رقبة ماما قومها شوية و ماسك كتافها و هو بينيك و قالي بضحك: طب شوف واحدة بيج شو بتتعمل إزاي. انا أصلا قلقان من إيده اللي حوالين رقبتها و خايف عليها .. لما كمان قالي بيج شو قلت الواد اتجن و حيعمل حركة مصارعة في أمه .. لقيته شالها من عليا و لف جسمه بقى جنبي على السرير و شايل ماما فوقيه و إيده حوالين رقبتها .. عمل الحركة حلو و متقنة بس طبعا ببطء و إيديه ساندين جسم ماما و كتفها لحد ما إستقرت فوق جسمه و دخل زبره في طيزها مرة تانية .. ماما هلكانة أساسا و مش مستحملة .. بس حست بقوة مصطفي و رجولته و عضلاته النافرة اللي بتشيل أمه بسهولة كدة كأنها عصفورة .. حست إنها في إيد راجل بجد .. حست كمان بحنيته رغم حركة المصارعة اللي عملها إنما كانت إيديه القوية حامية أمه من أي أذى و بتنيمها فوق صدره بكل هدوء و حنان كأنها البيبي بتاعه .. مصطفى باس ماما في خدها و رقبتها و مستمر في النيك .. مروة واقفة بتتفرج و تدعك في كسها .. لقت كس مامتها و زبر أخوها قدامها على السرير قررت تشارك و تمتعهم أكتر .. نزلت تلحس كس مامتها بلسانها و تعض زنبورها بشفايفها و ماما بتكب تاني و مش قادرة تمسك نفسها .. شهوتها في أوجها و مبسوطة بلمة العيلة حواليها


tgLK_sExRTtx0VwAQzvtaGsaOPEFKL6_49Xqou7kL7h0or3dUtjigrwm-7q3urt6uU3QE0RLu6TLGZseR2k85i3Gvmf_znu7JL-KlYddxltHMn7Y28HDgmkVBu6vJsU0Hx895h8x0l-4wdXeDaZ4XvE



فضلت أتفرج عليهم و هم التلاتة في قمة شهوتهم و مستمتعين ببعض .. زبري ابتدى يقف تاني و أنا بلعب فيه عالفيلم السكسي الجامد اللي أهلي بيعملوه جنبي عالسرير .. يبدو إن مروة كانت مستنية اللحظة دي .. لقيتها بصيتلي في عيوني بحنية و دلع و قالتلي: مش عايز تنيكني يا علي؟ ولعت من رقتها و جمالها .. حتجنني .. ابتسمتلها و بوستها في بؤها و لحسنا كس ماما مع بعض و لساني بيخبط في لسانها .. كل شوية تلحس زبر مصطفى كمان و تبصلي كأنها عايزاني أنا كمان ألحس زبره .. هزيت راسي إن لأ أنا معملش كدة أبدا .. قالتلي: نيكني يا علي بليز .. عايزة أتناك جامد .. وقفت وراها و دخلت زبري في كسها من ورا و هي بتفرك قدامي و موحوحة .. دخلت زبري كله في الوضع ده .. حسيت إني شوية و حاوصل لزورها .. زبري بيدخل بعمق جدا و الوضع مسهل خالص .. باعمل دفعات قوية و طويلة بجسمي جوة جسم أختي الصغيرة .. مفيش أي أثر للبكارة بتاعتها .. في بالي ساعتها إن الخيارة عملت شغل جامد بس في الحقيقة أبويا هو اللي خرم بنته خرم تحلف بيه طول حياتها ..

maNGhWIM_TZWfEiaKPrfFw4nZkoFNkND4ZcQ6h_eT9vfhQd7_Ksuhccl8Rb4i8hid3J3TFTBu6AtIKug25v6H6cIqdfq3YHsMiF5gIfSSfyHnRLPMpy8a8O9u5YIWTTovliZwmUW-exepHDg0w2PSKg



ماما شافتني بنيك مروة جامد و مبسوط ابتسمتلي و ابتسمتلها و بوستها على الهوا .. ردت البوسة بمنتهى الرقة و عنيها بتدبل من الإرهاق ارتعشت تاني و شدت ضهرها فوق مصطفى و شفت عسلها بيتدفق من كسها على شفايف مروة دفقات دفقات ..واضح الإعياء على أمي .. كان يوما حافلا بالنيك ليس له مثيل من قبل .. هدأت و هدأ معها مصطفى الذي أدرك أخيرا كم هي مفهيصة من زبره و فحولته .. مروة كمان بطلت لحس لكس مامتها و شايفاها تعبانة و مرهقة .. صعبت عليا مامتي حبيبتي .. قلت لمصطفى: تعالى يا صافي كمل في الفرسة دي اللي حتضيع صحتي . مصطفى بص كويس و كأنه لأول مرة يلاحظ إن مروة بتتناك في كسها عادي .. قرب مني و بص كويس على زبري في كس أخته و سأل أخيرا: هي مروة مفتوحة من إمتى؟ كان خايف نقوله من زمان و كان حيحس بإهانة إن مروة كذبت عليه .. قلتله: ماما فتحتها بخيارة إمبارح بالليل. ضحك و قال: ده أنا اكلت كل الخيار النهاردة الصبح. ماما ضحكت و قالتله بضحك: بالهنا و الشفا يا حبيبي .. المهم تكون غسلته كويس؟ مصطفى ما ردش .. شكله ما غسلهوش خالص ? .. ابتدى يحسس على بزاز مروة و يبوسها و يقولها: إنتي حتباتي في سريري النهاردة بقى. ابتسمتله بخضوع و قالتله: ده اليوم اللي كنت بأستناه يا صافي. قلتلهم: خلاص و أنا أبات هنا مع ست الكل لحد الصبح .. حاهريها. مصطفى الوحيد اللي فاهم ماما تعبانة كدة ليه .. قالي: بالراحة على مامتك يا علي هي تعبت قوي النهاردة. مروة قالتلنا بمياعة و علوقية محصلتش و هي بتمسك زبر مصطفى: قبل ما نروح ننام أنا عايزة أتناك زي ماما .. عايزاكم تنيكوني إنتوا الإتنين تنيكوني مع بعض .. قلتلها: في طيزك كمان؟ هزت راسها و هي بتبصلي بنوع من التردد .. بوستها على خدها و قلتلها: حتستحملي زبر مين فينا في طيزك؟ بصت على زبارنا بتقارن بينهم و قالت: أي حد . إنتم زي بعض. و كملت بضحك و هي بتورينا طيزها الجميلة الصغيرة: اللي عايز كسي ياخده و اللي عايز طيزي ياخدها. قلتلها: خلاص نعمل قرعة. ضحكت قوي بمياصة .. ما إستحملتش .. أختنا الصغيرة بتورينا طيزها و عايزانا ننيكها إحنا الإتنين .. شيلتها و نمت على ضهري عالسرير و قعدتها على بطني .. قلتلها: حأدخله في طيز حبيبتي اختي الأمورة .. جاهزة؟ ماما قالت: إستنى. و جابت كريم دهنت بيه خرم طيز مروة و مسكت زبري دهنت عليه الكريم بإيدها الطرية .. زبري وقف أكتر في إيدها .. قلتلها: ما تضربيلي عشرة زي زمان. ضحكت و ضربتني في كتفي و قالتلي: حد يبقى قدامه طيز جميلة و ناعمة زي دي و يفكر في ضرب العشرة برضه؟ يللا نيك أختك حبيبتك بس بالراحة عليها يا علي. سبت مروة هي اللي تنيك نفسها بزبري حسب مزاجها و طاقتها .. حطيت زبري على خرم طيزها و زقيت زقة خفيفة عشان تدخل راسه .. مروة بتفرك و مش مستريحة .. قولتلها: إتحركي عليه زي ما إنتي عايزة أنا مش حأدق خالص. ابتدت تتحرك ببطء جدا و واضح إنها مش متعودة .. صعبت على مصطفى رغم زبره اللي بينتظر يدخل في كسها الضيق الرائع .. ابتدى يبوسها و يفرك حلماتها و هي بتتحرك أكتر و تفرك كسها عشان تحس بمتعة .. نزل مصطفى يلحس كسها و يمص البظرو هي بتوريله يركز فين في كسها .. ماما بتتفرج على ده كله و مبسوطة من إنسجام الإخوات مع بعض . فعلا محدش بيقدر يلم العيلة غير الأم ? .. دخل نص زبري تقريبا في طيز مروة الرقيقة و ابتدت تتحرك و تتنطط على زبري بالراحة . و قالتلي: نيكني في طيزي يا علي بس بالراحة بلييز. ابتديت أدق في طيزها بهدوء و حاسس بداخل طيزها الجميلة بيلف حوالين زبري و يضغط عليه .. ابتدت تنسجم شوية و تتمنيك بآهات و أح و أوف .. مصطفى مولع قدامها .. بصتله بعيونها الجميلة السهتانة و قالتله: ممكن تنيكني يا مصطفى بلييز؟ مصطفى مش محتاج بلييز .. خالص .. قرب زبره من فتحة كسها و حركه على شفايفه .. حس ببلل من كسها .. إبتدي يولج زبره في كسها الغض .. دخل زبره كله في دفعة واحدة و كأنه يتأكد إنها ليست بكر .. وصل زبره إلى عمق كسها كله و إختفى بداخله .. كس مروة طري و مرن .. استطاع إمتصاص زبر كبير كزبر مصطفى بكامله .. مصطفى يشعر بحنان و حرارة كس أخته .. بدأ يحرك وسطه بحركات طويلة دخولا و خروجا في كس مروة الممتع الشهي .. و رجعت أنا أيضا لحركتي داخل طيز أختي الصغيرة بحرص .. لا أريد أن أوجعها .. لا أريد أن تكره الآنال سكس .. أريدها أن تتمتع و تستمر لتمتعنا لعشرات السنوات بطيزها الجميلة .. أختي الصغننة حبيبتي مش عايزها تتوجع أبدا ..


jASSRojd6I3qIjsrN5aNtUtLk8bPa-cLC-ZDw8URhFx2R0DzxQwOzj12rz7ut7QoKtebPSTqCe_YZPWirC3161KAAiSVw-C25JlAZ8O2H5mzV_VZC94Ib_hOUn7i_U-wqCq2KTffgtd7hOAKd-a3kJM



efsNRMxdcIHNL5CThT2uqMdGlzAs3ai6obtN0s8dijIEdQSvAEbiHNsueFogfn7_WVSDftODZS0OMSP9c-2GBS45Q-3iiJdbVEn0jP_xOxBYG3GOyFR2pxz779JxBjTPlaTQGRe8NjK5ZP2hQewD-8E



نكنا مروة حبيبتنا في عدة أوضاع كلها أجمل من بعض .. طيزها إعتادت على الزبر فيها إلى حد كبير بدون إيلاج كامل .. نصه بس أو أكثر بقليل .. لكنها مولعة من نيك الكس .. لا تكاد تمر دقائق حتى نجدها تتيبس و تقشعر و ترتعش ثم تقذف عسلها بآاهات عذبة و أنات رقيقة .. ماسك نفسي بالعافية مش عايز أكب .. لكن كدة كتير قوي .. البت الجميلة اللونة الدلوعة دي على زبري بأنوثتها و رقتها .. إنفجر زبري فجأة في طيز أختي بحمم من اللبن اللزج .. مصطفى كمان ما قدرش يستحمل منظرنا إحنا الإتنين فقذف هو الآخر في أعماق كس مروة دفقات وراء دفقات من ماء رجولته في رحم أخته الصغيرة البريئة .. فكر في سحب زبره حتى لا تحمل منه لكن لما سألها قالت: كب في كسي يا مصطفى .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كس أختك حبيبتك كل يوم. الأخين العتاولة بيكبوا لبنهم جوة جسم أختهم الصغيرة الكتكوتة مروة و أمهم بتتفرج عليهم بسعادة و انشراح اللي بتشخر و بتقول فشختوا أختكم ياولاد. إرتمينا جميعا على السرير الكبير .. سرير العيلة .. بل سرير المتعة الذي لم يدري صانعه ما سيكون فوقه من لذة و إستمتاع لهذا العدد من الناس منهم القريب و البعيد .. الأبيض و الأسمر .. الغني و الفقير .. الكبير و الصغير .. اللذة لا حدود لها و لا تعترف بأي فوارق إجتماعية أو عرقية او … الجنس للجميع يجب أن يكون شعار الدولة بل كل دول العالم .. فليهنأ العالم و يمرح و لتستعد نساء العالم لتلقي الأزبار مع الأزهار و الألبان من الإنسان .. الإنسان و فقط .. الإنسان و هذا يكفي

بعد أن إسترحنا قليلا بدأنا نتجاذب اطراف الحديث مرة أخرى بحب و مودة و رحمة و لطف .. مصطفى قام أولا طالبا يد أخته مروة و قالها و هو يحني ظهره بحركة مسرحية: تسمحي تكوني ضيفتي الليلادي يا هانم؟ مروة ابتسمت بخجل و قامت معاه .. شالها على إيديه القوية و هي عريانة و مشى بها لأوضته و زبره منتصب تحتها كأنه يسندها من الوقوع. إلتفت لماما .. واضح الإرهاق عليها .. قلتلها: تحبي أنام معاكي الليلادي يا مزتي واللا شكلك تعبانة؟ قالتلي بعلوقية و وشها يتألق من جديد: محتاجة حمام سخن و أبقى كويسة يا حبيبي .. تيجي تحميني؟ زبري وقف و أخدتها بين إيديا للحمام الماستر و قضينا أحلى حمام شفته في حياتي أبقى أحكيلكم عليه بعدين .. طلعنا مش قادرين نمشي أنا و مامتي حبيبتي .. نمنا في حضن بعض حتى الفجر عندما ماما صحت كعادتها الجميلة و جلست على سجادتها في هدوء الفجر الجميل تدعو لنا بالسعادة و الهناء و تتمنى لنا النجاح والتوفيق في كل شيئ في حياتنا .. أمي حبيبتي الملتزمة داليا ..


تليفون ماما رن و إحنا بنفطر مع بعض عالسفرة .. كان بابا بيتصل يتطمن علينا .. بابانا حبيبنا مالناش غيره .. في أثناء المكالمة بابا قال لماما تروح بعيد عناعشان يقولها حاجة خاصة .. بابا أخبر ماما إن جون و نانسي حيوصلوا مصر بعد يومين و عايزين يقابلونا .. قالها إنهم حجزوا في ريزورت عالبحر في الغردقة .. و سأل ماما إذا كانت مستعدة تروح؟ ماما دماغها بتلف و محتارة .. عندها رغبة تشوف جون و نانسي بس خايفة تفرط في نفسها أكتر من كدة و تسقط في الرذيلة بشكل ما تقدرش تطلع منه .. و جوزها كمان لو ابتدى ينيك بنت أجنبية و زي القمر زي نانسي .. صغيرة و حلوة و لونة يمكن ما يحبش ينيكها هي تاني .. تفتكروا داليا الملتزمة حتروح الغردقة؟


أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول: وجيه البيه


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياة .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أعفص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. بس مروة الدلوعة اللي قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها عادي .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بترقص رقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.

Htr0W57.md.jpg
قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك .. تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك ..

Htr13Bf.md.jpg

بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها بس .. عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك ? … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها ?

Htr1np9.md.jpg
بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي it will be a lot of fun. ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح ?. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.
داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة ? … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده ?

سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك. عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الحججاب اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه محججبات كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الحججاب .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الحججاب حيبقى شكله غريب في المكان ده .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع ال****. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي حججابك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الحججاب .. أنا لابسة الحججاب من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للحججاب و هو في القرآن و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا محججبة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه محججبات؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.


وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف زي شروط الحججاب الشرعي .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو حينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست ? قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي .. ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة..

Htr1SCG.md.jpg Htr1UGf.md.jpg
طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي. ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.

HtrwMCP.md.jpg
نزلوا المطعم .. ماما بحججابها الأنيق الجميل المحتشم و لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. و قفوا منظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان ? .. عمر بقى هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية ? .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. اارقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية و بان البنطلون و البلوزة اللي تحتها …

HtrEiKv.md.jpg
نانسي كمان عجبها الرقص قوي و نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بحججابها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس اللي معاه بس عنيهم على الكنبة التانية .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقته مقعد نانسي على حجره و بيمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة ..

HtrGdl4.md.jpg
حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها .. قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك حججابها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب على آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها …

HtrVXoX.webp
جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت المحججبة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة هزت راسها و نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخله بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

… جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبر وقف على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس داليا في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان كبت في نفس الوقت و هي بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.

HtrGtrx.md.jpg HtrGZ1j.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه ا. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.

قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.

الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل .. و في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض و يهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة .. دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. راح جون جه و هما بيلعبوا في كسها و راح حاطط زبره في كس داليا و قعد ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي ساندينهاله لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح النانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه.
 
L

LORDDODY

عنتيل زائر
غير متصل
انا ماحبتش اشغل القراء عن القصة المكتوبة بالصور بس على كل حال بناء على طلبك دى القصة مضاف اليها الصور

أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثانية

الجزء الأول: أختي البريئة مروة


عدت إلى بيتي بعد أن قضيت وقت ممتع للغاية مع صاحبتي دعاء و أمها طنط ليلى التى أذاقتني طعم نيك أول كس في حياتي لحم في لحم بدون كندوم و إتمتع زبري بلحم كسها الجميل و سوائله الغزيرة اللي قالتلي حاجات كتير عن هيجان طنط ليلى الكبير على شاب صغير كان لوقت قريب جدا بيعتبرها زي أمه .. صحيح الهيجان و النيك ده ما كانش مترتب بس كان لذيذ و أول مرة أحس فيها برجولتي و فحولتي و طنط ليلى بتطلب مني أعشرها جوة كسها عشان تحبل مني و أبقى أب .. حاجة جميلة و يبدو إني ححلم بإني أبقى أب من طنط ليلى بجد.


كانت مروة و ماما لسة راجعين و بيرتبوا في الهدوم الجديدة اللي جابتها مروة من المول و لقيت مروة و ماما آخر إنسجام و مزاجهم حلو رغم ان برضه نظرات مروة ليا مش صافية و كأن في دماغها حاجة أو عايزة تسألني عن حاجة و مش عارفة تجيبها إزاي.

بعد العشا ماما جت لي و أنا بذاكر .. كنت متوقع إنها تيجي تحكيلي عملت ايه هي و مروة و إذا مروة قالت أي حاجة جديدة. ماما قالت: علي حبيبي عملت إيه النهاردة في التمرين؟ قلتلها: زفت .. ما كنتش كويس خالص و واحد أقل مني في المستوى غلبني .. ما كنتش مركز. قالتلي: معلش حبيبي .. إنت برضه كنت مقصر في صحتك اليومين اللي فاتوا دول. و يظهر إنها إفتكرت إنها هي السبب و مصفية لبني كل يوم فاتكسفت و وشها إحمر و سكتت. قلتلها بضحك: مش مهم التمرين .. المهم انتي يا جميلة اللي بتمتعيني و تسعديني. اخبارنا إيه الليله دي يا مزتي؟ قالتلي بضحك: إتلم يا ولد و إهمد شوية .. و بعدين انت تلاقيك عملت مع دعاء النهاردة. قلتلها: ولا الهوا .. بوسة واللا بوستين بس. بصتلي بنظرة شك و قالت: على ماما يا ولد؟ ده انت قعدت في شقتها بتاع ٣ أو ٤ ساعات .. مش معقولة ما عملتوش حاجة هناك. قلتلها: حنعمل إيه يعني و طنط ليلى هناك طول الوقت كابسة على نفسنا. مش عارف ليه داريت على ماما اللي حصل .. حتى اللي حصل مع دعاء . يمكن خفت تزعل مني أو إنها تزعل من طنط ليلى عشان سابتني أنا و دعاء نعمل اللي عايزينه . إمال لو عرفت إني نكت طنط ليلى ذات نفسها حتعمل إيه؟ قالتلي: طيب يا حبيبي أحسن … أنا مش مبسوطة من علاقتك مع دعاء … ممكن تجيب مشاكل و أنا خايفة عليك و كمان حرام و زنا .. ربننا يهديك يا حبيبي و يكملك بعقلك. قلتلها: المهم إنتي عملتي إيه مع مروة النهاردة و مزاجها عامل ايه طمنيني؟ قالتلي: لأ هي أحسن كتير دلوقت و اشتريتلها لبس حلو قوي للخروج و للبيت. قلتلها بضحك: لبس البيت سكسي أكيد و حنشوف حاجات حلوة. قالتلي بدلع: إتلم يا ولد .. دي أختك .. حتهيج على أختك يا صايع؟ قلتلها: جحا أولى بلحم طوره .. مش أحسن ما أهيج على حد غريب؟ قالتلي: صحيح واللا حد غريب يهيج عليها؟ قلتلها: كنت أدبحه .. بصتلي شوية و لحظة صمت و تفكير و كأنها قررت دلوقت بس ما تقوليش على التحرش بمروة في المول .. وبعدين قالتلي: عندك حق .. أختك صغيرة و حلوة و لازم نحافظ عليها من أي حد غريب خاصة بعد اللي شافته. ماما ابتدت تخبي عليا هي كمان زي ما أنا خبيت عليها و ابتدى يبقى فيه أسرار ما بيننا. ماما: على فكرة يا علي أنا عايزاك تفتح الكمبيوتر على موقع سكس عشان عايزة أشوف حاجة. مسكتها من وسطها و لزقت فيها و قلتلها: طب ما أنا أهو عايزة تشوفي إيه يا قطة؟ قالتلي: مش وقته يا علي .. بصراحة عايزة أنا و مروة نشوف حاجات عشان أنا وعدتها إني أعلمها عن الجنس. قلتلها: من عيوني .. بس ما تدخليني في موضوع التعليم ده .. العلام حلو برضه .. تعالوا وأنا أفرجكم. قالتلي: لأ .. مروة مكسوفة منك قوي حتى مش عايزاك تعرف إنها حتتفرج عالحاجات دي. قلتلها: طيب .. إحكيلي عايزة تتفرج على إيه؟ قالتلي بهزار: دي أسرار بقى. قلتلها: طب خللي أسرار توريكم بقى. قالتلي: لأ بلييز يا علي .. هية عمرها ما شافت بتاع راجل قبل كدة فعايزة أوريها .. يووه بقى هوة أنا لازم أقولك كل حاجة كدة؟ قلتلها: تشوف أزبار يعني؟ ضربتني في كتفي بدلع. قولتلها: طب ما أوريها زبري؟ قالتلي: لأ هي مكسوفة منك بلاش دلوقت. حسيت إني هجت .. يعني ماما مش مشكلة عندها أوريها زبري بس مش دلوقت .. قشطة. قلتلها: أنا مش عايزها تخاف مني بس عايزها تفك بقى من ناحيتي . نظراتها بتعذبني يا ماما. قالتلي بتفهم و حب: واحدة واحدة حبيبي أختك حتبقى أحلى صاحبة و مش حيبقى بينكم أي كسوف .. المهم انت تاخد بالك منها و ما تإذيهاش. قلتلها: دي حبيبتي مش ممكن أأذيها أو أضايقها .. عندك حق. سيبتها و رحت جهزت الكمبيوتر و حطيت ويبسايت سكس مفتوح و فيه صور ازبار مشكلة إنما عجب ? .. صغرته في الشاشة و رحت لماما قلتلها: كله تمام. قالتلي: طيب إدخل نام إنت كمان زي أخوك و إحنا حنروح أوضة المكتب و نقفل علينا. قلتلها: هنيالك يا عم … مستفردة بالبت انتي و سايباني. ضحكت و قالتلي: كلها يومين واللا حاجة و مروة تفك و تبقى تعمل اللي انت عايزه.

دخلت ماما أوضة الكمبيوتر و وراها مروة و الإتنين لابسين قمصان نوم خفيفة و قفلوا عليهم الباب بالمفتاح. مروة وشها أحمر خالص من الكسوف و الإثارة إنها حتشوف حاجات قلة أدب مع ماما. أنا طبعا ما يفوتنيش إني أشغل تسجيلات الشاشة و كاميرا الويب عشان أشوفهم حيعملوا إيه .. و نفسي اشوف كس أختي مروة الصغير و يا ريت لو ماما لحستهولها كمان.

ماما فتحت السكس ويبسايت و مروة جنبها و ابتدوا يتفرجوا مع بعض .. ماما قالتلها: قوليلي بقى يا حبيبتي عايزة تشوفي حاجة معينة واللا نتفرج على أي حاجة؟ مروة: مامي أنا مكسوفة أقولك بس أنا عمري ما شفت بتوع الرجالة شكلهم إيه . ممكن توريني؟ داليا طبعا عارفة من المرة الأولى إنها شافت سكس و أكيد عارفة الأزبار شكلها إيه بس عديتها.. داليا: حاضر يا حبيبتي .. و فتحت على صور الأزبار و ابتدوا يتفرجوا و مروة مستغربة من حجمهم و تفتح بؤها لما تشوف واحد كبير و واقف قوي و ماما ابتدت تهيج على شكل الأزبار كمان لأنها مش متعودة تشوف الأشكال دي كلها .. هية ما شافتش غير بابا و أنا بس و زبارنا شبه بعض. ابتدوا هما الإتنين قلبهم يدق و نفسهم يسرع و جسمهم يسخن و نفسهم يلعبوا في كساسهم بس مكسوفين .. ماما سألت مروة و همة لسة بيتفرجوا: احكيلي يا مروة اللي حصل في أوضة القياس مع رامي . حسس عليكي؟ مروة وشها إحمر أكتر من الأول و قالت: ما تكسفينيش يا مامي بلييز. داليا: حبيبتي .. أنا عارفة إنه اتحرش بيكي بس عايزة أتطمن عمل إيه بالظبط؟ مروة: حضرتك ليه سبتيه يدخل معايا الأوضة يا مامي؟ داليا: حبيبتي أنا لاحظت نظراته لكي و انتي بتغيري هدومك و حسيت إنك مبسوطة و بتبادليه النظرات .. أنا عارفة إن ملكيش تجارب قبل كدة فقلت إن المكان أمان و ممكن أسيبك تجربي إحساس إن راجل يلمسك و يحسس عليكي و تحسي بأنوثتك و تأثيرك عليه .. الإحساس ده لذيذ و مثير لأي بنت. مروة: هو حضرتك جربتي إن حد يتحرش بيكي قبل كدة؟ داليا: آه و أنا صغيرة ما كناش أغنيا و كنت أحيانا أركب الأوتوبيس و أنا رايحة المدرسة و كان فيه شباب أو رجالة كبار بيعملوا كدة. مروة بشغف: و كنتي بتسيبيهم يا مامي؟ داليا وشها إحمر و قالت: مش كل مرة بس زيك كدة كان بيبقى عندي فضول إن راجل يحك فيا او يلمس جسمي و أحس ببتاعه بيكبر عليا. مروة: أنا نفسي حد يعمل كدة معايا أنا كمان يا مامي. داليا: مش رامي عمل كدة معاكي؟ قوليلي عمل إيه بالظبط يا حبيبتي. داليا قالت كدة و إيدها ابتدت تحسس عل بزاز مروة المنتصبين و الإيد التانية بتحسس على كسها. مروة شعرت بارتياح و أمان إنها تحكي: أنا كنت خايفة مرعوبة يا مامي بس برضه كان فيه إحساس حلو قوي و هو بيلزق فيا و يحسس بإيده على صدري و جسمي. داليا بهياج: حسيتي بزبره بين فخادك؟ مروة: الأول ما كانش لازق أوي بس بعد شوية حسيت إنه بيدخل بين وراكي و يتحرك و كان ناشف قوي. داليا: حطه بين فخادك عريانين؟ مروة: لأ كنت لابسة جلابية بس كنت حاسسة بيه قوي و كان بيحكه على الهنش بتاعي كمان و يدفسه من فوق الهدوم. مروة و داليا دلوقت بقوا بيحسسوا على بزاز بعض و لسة بيتفرجوا على الصور.. داليا: و إنتي عملتي إيه؟ مروة: كنت خايفة و مكسوفة خالص .. هوة مسك إيدي و حطها على بتاعه عشان أمسكه بس أنا سيبته بسرعة فهو حط إيده مسك ماي فاجاينا. داليا بهياج: أووووه و لعب فيكي و هيجك؟ مروة: شوية بس أنا شلت إيده .. كنت خايفة و مستغربة الموقف و خايفة حد ييجي. داليا: يعني لو ما كنتيش خايفة كنتي مسكتيله زبره و خلتيه يلعب في كسك؟ مروة بمنتهى الكسوف: أيوة يا مامي كان نفسي أجرب الإحساس ده مع راجل. داليا: طيب كان زبره كبير واللا صغير. مروة بضحكة كسوف: أفتكر صغير بالنسبة للزبار دي بس كان ناشف قوي. داليا: ده معناه إنه كان هايج عليكي خالص و عايز يجامعك .. همة الرجالة كدة زبارهم بتقف و تبقى صلبة عشان تدخل في الفاجاينا بتاعة الست. مروة: بس إنتي قلتيلي ما ينفعش حاجة تدخل في ماي فاجاينا . مش كدة؟ داليا: صح يا حبيبتي ما ينفعش غير لما تتجوزي. مروة بان عليها الإحباط و قالت: أوكي مامي يعني ما ينفعش مع أولاد خالص؟ داليا: لأ يا حبيبتي الأولاد ممكن يإذوكي و يفتحوكي لو إتساهلتي معاهم.. بس زي ما فهمتك ممكن تعمليه لنفسك أو تقوليلي و أنا أريحك. مروة وهيا بتبص على الشاشة: حاضر يا ماما… ممكن أسألك هوة زبر علي كبير زي دول؟ داليا إتفاجأت من السؤال المباشر اللي معناه إن مروة بتفكر في زبر أخوها.. داليا: يعني .. حجمه كبير و كويس بس مش زي الكبار قوي اللي شايفاهم دول .. دول زبار حمير. مروة: و بيبقى ناشف قوي و هو معاكي يا مامي؟ داليا اتكسفت اوي .. مروة شوية شوية حتقولها بينيكك ازاي .. قالتلها: كل الرجالة لما بيهيجوا بيبقوا ناشفين و زبارهم جامدة حتى شوفي في الفيديوهات. و فتحت داليا فيديو واحدة بتمص زبر مش واقف قوي و بعد شوية بقى زي الحديدة و ابتدى ينيكها بيه.. مروة و داليا فضلوا يتفرجوا على النيك و بيلعبوا في كساسهم .. و بعدين الولد قلب الست و ابتدى يدخله في طيزها و ينيك .. مروة استغربت أو عملت مستغربة و قالت: هوة بيدخله فيها من ورا .. هوة كدة بيوجع يا مامي؟ داليا: أكيد هية متعودة على كدة يا حبيبتي ممكن في الأول كان بيوجعها بس بعد كدة خلاص. مروة: شكلها مبسوطة يا ماما و سكسي قوي .. داليا لاحظت إن مروة هايجة قوي فسألتها: تحبي تفضي شهوتك يا مروة حبيبتي؟ مروة: يس بلييز يا مامي ممكن تساعديني زي امبارح؟ داليا قالتلها: أنا عايزاكي تتبسطي يا حبيبتي .. نزلي الكلوت. مروة نزلت الكلوت و قلعته خالص و بعدت شوية عن المكتب عشان مامتها تنزل قدامها تلعب في كسها و بعدين لحسته بلسانها و مروة في قمة النشوة و ماسكة راس مامتها بتحسس على شعرها الجميل و تضغط راسها .. لسان و شفايف داليا بيمتعوا زنبور مروة الصغير اللي خلاص عرف طعم اللذة و مش ممكن حيرضى يمر يوم من غير المتعة دي .. و انتفض جسم مروة الصغير و انفجر بركان المتعة من كسها البكر على شفايف مامتها اللي بتحبها وتتمنى لها السعادة في كل حياتها .. مامتها اللي فتحت لها أبواب من المتعة و لسة أبواب تانية لم تفتح بعد من متع لا نهائية. هبطت مروة و سكنت و لسة مغمضة عنيها من المتعة ..

2Ka_EOh93-DIF3Gdkf6qaWEctQBMcTNjDrEWTrqHO1XUsw_wmf4BH0y5aWf-Jp3L-tSiqJAS80-FhRteSRT1T2Pv-q068oSS-vOqGEYOQTM8DhA6URHJlTPhrcqJ3EZFWXNdIutMcKShLFBL3uUWCYc


0OONRJl9Ywqiaz9N04s5pEqUkffYfApcYYaEsCmbObr1Q1pZtiqvf5Nn380ZINhwNUbuS0rROeoqEHXlGYRFSHAduatyX_5zRs0-vvk4RebxsL2R52qVsDIiku_858YGW7tz4AWo39AT_7lyHMy34ng



قالت: ميرسي يا مامي على الشعور الخيالي ده .. أنا عايزة أعملك زي ما عملتيلي عشان تتبسطي إنتي كمان. داليا: بلاش حبيبتي .. خليني أنا أمتعك كفاية. مروة: إشمعنى علي سيبتيه يعملك كدة؟ أنا كمان عايزة. داليا بكسوف: عندك حق يا حبيبتي .. انتم الاتنين أولادي و مش حفرق بينكم و اللي انتي عايزاه حتعمليه بس خليها مرة تانية. مروة: أوكي مامي .. و فكرت شوية و قالت: هية الست بتبقى فيرجين برضه من ورا واللا الفيرجينيتي من كسها بس؟ داليا فهمت إن بنتها البكر بتفكر تتناك في طيزها .. داليا جالها إحساس ملخبط بين انها تقول لبنتها عيب و حرام و بين الإثارة الكامنة في إن بنتها البريئة تتناك في طيزها و راجل يدخل زبره في طيزها الصغيرة ينيكها و يكب لبنه فيها .. داليا: غشاء البكارة بيبقى قدام بس .. مفيش غشاء ورا. قالتها بكل أريحية و سكتت و كأنها بتقول لبنتها الوحيدة اتناكي في طيزك براحتك زي مانتي عايزة بس بلاش كسك.


صحيت الصبح بدري دخلت المكتب عشان أشوف اللي حصل بين مروة و داليا .. قعدت أتفرج على التسجيلات بسرعة لحد ما شفت مروة بتقلع لباسها و ترميه بعيد و ماما نزلت تلعب و تلحس كسها .. منظر كس أختي مروة كان رائع و لحس ماما يهيج بس المشكلة إنه مش مبين لسانها في كس أختي قوي.. إتفاجئت بباب المكتب بيفتح و مروة داخلة و مش عارفة إني جوة لحد ما قفلت الباب و اتدورت لقيتني قاعد قدام الكمبيوتر و باقولها بابتسامة: صباح الخير يا حبيبتي. اتخضت و ارتبكت و وشها جاب ألوان من المفاجأة .. قلتلها: فيه إيه؟ إنتي شفتي بعبع؟ قالتلي: ما كنتش عارفة إنك هنا. قلتلها: لو مش عايزاني أبقى هنا إعتبريني مش موجود. قالتلي: لأ خلاص حابقى آجي وقت تاني. قلتلها بسرعة: عجبك الموقع بتاع امبارح؟ بصت في الأرض و قالتلي: موقع ايه؟ مش فاهمة. قلتلها بابتسامة مطمئنة: موقع السكس يا حبيبتي اللي ماما طلبته مني عشان توريهولك. وشها إحمر أكتر بس مفيش مجال للكذب .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و اتدورت تاني عشان تخرج من الأوضة. قلتلها: ميرسي حاف كدة؟ مفيش بوسة و حضن لأخوكي حبيبك؟ بصتلي بكسوف و بصت في الأرض .. يظهر عايزة تقرب مني بس مترددة بسبب الموقف .. قلتلها: تعالى يا مروة إديني حضن و بوسة لأخوكي. اتحركت ناحيتي خطوتين بس مترددة تكمل .. قمت من المكتب و مشيت ناحيتها و قولتلها معقولة مكسوفة من أخوكي .. تعالي في حضني. أخدتها في حضني جامد و هية حطت راسها على كتفي يمكن مبسوطة انها بتداري وشها مني و يمكن مبسوطة عشان الحاجز اللي اتبنى بيننا بدأ يدوب في حرارة الحضن .. افتكرت إن زبي لسة واقف من مشهد ماما و هية بتلحس كس مروة فبعدت وسطي عنها شوية عشان ما تخافش بس يظهر إنها حست بيه عشان نزلت راسها تبص لتحت ما بينا و أكيد شافت الإنتفاخ اللي في الشورت .. بعدتها شوية و قلتلها: فين بوسة علي حبيبك؟ راحت مقربة شفايفها الطريين لخدي و باستني بوسة حلوة حركت مشاعري أكتر بصيت لها شوية و قلتلها: الدور عليا أبوس أحلى أخت في الدنيا. قربت شفايفي من خدها الناعم و طولت شوية .. كنت عايز أشم نفسها أكتر و أحس بحرارة خدودها اللي بقوا حمر زي التفاح . بوست خدها بوسة طويلة كلها إحساس من ناحيتي على الأقل .. إحساس مش أخوي خالص .. إحساس عاشق ولهان .. إحساس مراهق عارف إن البت دي صاحية بدري و جاية دلوقت عشان تكمل فرجة عالسكس و النيك اللي أنا جهزتهملها. إحساس بالشهوة ناحية أختي الصغيرة البريئة الطاهرة. بوستها بوسة طويلة و حسيت بيها اندمجت هي كمان بس خفت أكون غلطان و تفاجئني برد فعل مختلف. بصيت في عنيها شوية و قلتلها: تعالي يا مروة أنا عايز أكلمك. أخدتها و قعدنا على نفس الكرسيين اللي هية و ماما كانوا قاعدين عليهم بالليل. قلتلها: حبيبتي مروة أنا بحبك قوي و مش قادر أعيش و انتي في قلبك حاجة من ناحيتي .. إنتي لسة زعلانة من اللي شفتيه بيني وبين ماما مش كدة؟

بصتلي و قالت: لأ مش زعلانة. أخوكم اتفاجئ و اتلخبط . ازاي البنت دي مش زعلانة إني نايم مع أمي عريانين و بألحس كسها كمان؟ قلتلها بتلعثم: طيب .. ماشي حبيبتي .. أكيد مش زعلانة؟ قالتلي: لأ .. أنا كان عندي صدمة من اللي شفته يومها بس .. بس .. قلتلها: قولي يا حبيبتي بس إيه؟ قالتلي: لما اتعلمت أكتر عن السكس و حسيت قد إيه ماما بتحبني و تخاف عليا و عايزة سعادتي .. و عرفت إنها محرومة من السكس و بابا ما بيقربش منها صعبت عليا .. فخلاص مش زعلانة منها. قلت في بالي يا بنت اللعيبة يا داليا .. أقنعتي البت إزاي بالكلام ده؟ قلتلها: و لسة زعلانة مني أنا و اللا خلاص برضه المسامح كريم؟ ضحكت ضحكة عذبة و قالتلي: خلاص المسامح كريم . ما رضتش أدوس أكتر في الموضوع ده دلوقت .. قلتلها: طيب حبيبتي طالما إحنا سمنة على عسل بقى إنتي كنتي جاية تتفرجي على السكس تاني مش كدة؟ بصراحة؟ إتكسفت و بصت في الأرض و هزت راسها بالإيجاب. رفعت وشها بإيدي و بصيت في عنيها الحلوين و وشها اللي كله حمرة الخجل و قلتلها: بتبقي حلوة قوي و انتي مكسوفة يا قطتي… تعالي شوفي اللي انتي عايزاه يا حبيبتي. بصتلي باستفهام كأنها بتقولي و انت حتفضل هنا يعني؟ قلتلها: أنا حأروح أوضتي عشان تبقي على راحتك. بصتلي بكسوف و قالت: خليك هنا لو تحب. أووووووف .. أختي الصغيرة عايزاني أتفرج معاها على سكس .. تماسكت شوية و قلتلها: طيب حبيبتي تعالي. و سيبتها تقعد على كرسي الكمبيوتر و قعدت جنبها بس مش باصص قوي عالشاشة عشان ما تتكسفش. قلتلها: خدي راحتك حبيبتي و قوليلي لو عايزة أي حاجة. ضغطت شوية على الزراير و ابتدى يبان عليها التوتر من اللي بتشوفه و بتجز على شفتها زي ماما بالظبط .. شوية كدة و قالتلي: بص يا علي بليز. بصيت على الشاشة لقيت واحد إسود بينيك بنت بيضا و زبره قد زبر الحصان كدة داخل طالع شوية في كسها و شوية في طيزها. قالتلي: معقول ده حقيقي؟ هي ممكن تستحمل ده إزاي؟ قلتلها: حبيبتي دي واحدة شوشو شغلتها كدة و متعودة عالأحجام دي. قالتلي: يعني ايه شوشو؟ ضحكت و قلتلها: يعني شرموطة يا حبيبتي . عارفة يعني إيه شرموطة؟ قالتلي: يعني بنت وحشة . باسمع البنات بيشتموا بعض كدة. قلتلها: مش وحشة بس دي بتبقى شغلتها تتناك بالفلوس و تعمل اي حاجة عشان الفلوس. قالتلي: بس هية شكلها مبسوطة. قلتلها: ممكن تكون مبسوطة برضه بس هي لازم تبان انها مبسوطة. قالتلي: بس معقولة حد يكون عنده بيناس كبير كدة؟ قلتلها: فيه ناس كدة بس مش ده العادي . العادي أصغر من كدة. قالتلي: و انت عرفت ده منين؟ قلتلها: من النت و من زمايلي في النادي بنقلع قصاد بعض و كدة. قالتلي: و فيه حد كبير زي ده؟ ضحكت و قلتلها: ما بيكونوش واقفين كدة بس ما أفتكرش في الحجم ده .. إنتي عاجبك إنه كبير كدة؟ اتكسفت تاني و قالتلي: لأ أنا مستغربة بس. قلتلها: تحبي تشوفي زب عادي زي اللي هنا في مصر؟ بصتلي قوي باستفهام و قالت: يس بلييز. (طبعا انتم فاكريني حوريها زبري ?).. إخترتلها فيديو تاني لشاب أبيض صغير في السن مع ست أكبر منه .. بتمصله عالسرير و لابسة لانجيري سكسي قوي .. هية اندمجت في الفيديو .. قلتلها: عاجبك زبره؟ حسيتها اتخضت .. قلتلها: أقصد حجمه كويس؟ قالتلي: آه كدة حلو .. قالتلي و صوتها فيه نبرة هياج: الولد ده شبهك يا علي مش كدة؟ بصيت للولد و لا لقيت فيه حاجة شبهي إلا لون بشرته و شعره بس . قلتلها: آه تصدقي شبهي فعلا. و كملت: حتى زبره شبه بتاعي كمان. لقيتها بلعت ريقها بصعوبة كدة و طلع منها صوت مقدرش أفسره إلا إنه هياج .. قالتلي باستفهام و دلع: really? قلتلها: أيوة يا حبيبتي أنا زبري شبهه كدة بس يمكن اكبر شوية. لقيتها عضت شفايفها جامد و بلعت ريقها مرة تانية بصعوبة. قلتلها: إنتي شوفتي زبر في الحقيقة قبل كدة؟ قالتلي: آه شفت. أنا إتصدمت و الدم فار في نفوخي .. إزاي شافت زبر المفعوصة دي؟ قلتلها: مين؟ قالتلي: بابا .. قلتلها: إزاي إحكيلي. قالتلي: كنت أحيانا بدخل معاه الحمام و هو بيعمل بيبي و أشوف بتاعه و مكانش بيقولي حاجة بس لما كبرت شوية بقى ما بيرضاش يعمل قدامي.. بس مرة لما ماما كانت مسافرة هوة كان بيحميني و البوكسر بتاعه اتبل و قلعه قدامي. قلتلها: و عملك إيه؟ قالتلي: و لا حاجة. قلتلها: خلاكي تمسكيه؟ قالتلي: لأ طبعا .. ده بابا و أنا كنت صغيرة. كلمة "أنا كنت صغيرة" دي لها مغزي. قلتلها: يعني لو شفتيه دلوقت ممكن تمسكيه؟ بصتلي باستنكار كرد فعل أولي. قلتلها: بصراحة؟ بصت للشاشة تاني و قالتلي: لو هوة طلب مني يمكن اعمل كدة. أوووف أختي عايزة تمسك زبر بابا. قلتلها: تحبي تشوفي زبر زي زبر بابا بالظبط؟ ما قالتش حاجة بس باين عليها الترقب. قلتلها: لو هزيتي راسك بس حأوريكي. اترددت شوية و مكسوفة و بعدين هزت راسها بالإيجاب. قلتلها: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا. هزت راسها تاني و باصة لتحت. رحت ماسك زبري اللي دلوقت ممكن يعور أي حد ييجي جنبه .. مسكته من فوق الشورت و هزيته قدامها. قالتلي: ماله ناشف قوي ليه كدة؟ قلتلها: لأني هايج على آخري و نفسي أوري زبري لأختي حبيبتي عشان تبقى شافت زبر في الحقيقة. هزت راسها و هية بصاله و مستنية. قلتلها: جاهزة يا مروتي حبيبتي تشوفي زبر أخوكي؟ هزت راسها تاني و عينيها عليه و وشها أحمر أو أصفر مش عارف .. رحت منزل الشورت و الأستك لسة ماسك راس زبري و بعدين خليته يتنطر برة الشورت و يبان طوله و عرضه و انتصابه .. هية برقت و عنيها بتلمع و بتبص عليه بتمعن و بعدين بان عليها الخوف و بصت ناحية الباب .. قلتلها: ما تخافيش أنا قافل بالمفتاح .. إيه رأيك؟ فضلت تبصله و ساكتة بس باين عليها الشغف و الشهوة. رحت منزل الشورت خالص عشان تشوفه كويس مع بيضاني و فخادي. قلتلها: عجبك زبري يا حبيبتي؟ هزت راسها بالموافقة و لسة عنيها متعلقة عليه .. مسكته و حركته يمين و شمال و هوة واقف عالآخر .. قلتلها: شفتي بضاني كمان؟ أخيرا نطقت و قالت: همة دول إسمهم بيضات؟ قلتلها: إسمهم بيضان يا حبيبتي .. repeat after me بضان. ضحكت ضحكة متوترة و ضربتني في كتفي و قالت برقة شديدة: بضان .. قلتلها: أوووف أحلى مرة أسمع فيها كلمة بيضان بالحلاوة دي. و رحت بايسها في خدها اللي كان قريب مني جدا .. بوسة فيها مص لخدودها الوردية الجميلة و طولت في البوسة .. البوسة المرادي واضح انها مش أخوية خالص .. حسيتها مستسلمة للبوس و مازالت منهمكة و تايهة في شكل زبري و بيضاني .. أول زبر واقف تشوفه عالطبيعة في حياتها و على بعد سنتيمترات منها. قلتلها: ممكن تمسكيه على فكرة . تحبي؟ لقيتها ساكتة قلتلها: حيبقى سعيد قوي لو إيدك الحلوة دي لمسته على فكرة… بلييز يا مروة. بصت في وشي هزيتلها راسي بابتسامة تشجيع .. مدت إيدها الصغيرة و لمست راسه بصبعها كانه حاجة سخنة .. سيبتها تلمسه شوية و بعدين قلتلها: إمسكيه بإيدك يا حبيبتي مش حيعضك ما تخافيش. لفت صوابعها الرقيقين حوالين عمود زبري و مسكته في إيدها و أخوكم كان حيجيبهم على نفسه. عملت صوت تأوه غصب عني .. بصتلي كأنها بتتأكد إني كويس .. ابتسمتلها تاني و قلتلها دي أحلى إيد مسكت زبري . إنتي مش عارفة إيدك دي عاملة إيه فية دلوقت. حركت إيدها على زبري كأنها بتعمل زي الفيديوهات اللي شفناها .. عملت أصوات هياج تاني و هية بتحرك إيدها .. اتشجعت أكتر و حركت إيدها أكتر و قالتلي: هوة أنا باعمل صح؟ انت مبسوط؟ قلتلها: في غاية الانبساط . حد يطول بنوتة عسل زيك تمسك زبره و تلعب فيه؟ إنتي حلوة قوي يا مروة و تهيجي .. وشك بريئ و جميل و شعرك حلو قوي و جسمك رائع .. أي راجل يتمنى تعمليله كدة. و رحت نزلتلها قميص النوم من على كتافها و هي كملت نزوله على الأرض عشان يبانلي بزازها الصغيرة الجميلة و كلوتها الأحمر السكسي و لحم جسمها الأبيض الناعم اللي شبه لحم ماما بس على رفيع. منظرها يطير العقل و هية ماسكة زبري بإيدها و بتبصلي و تسألني برقة و حب و براءة إذا كنت مبسوط واللا لأ.


Y_KLE6DLuNs-GrG7MyNeC1I7yFfl0Y6JGxjVyVu1X6QGG1eJ2Q_KWy3L7oBuD3Aco1E9tJZJIHPx9SELesAMf4l8jcZZXNHM1V57imD1aqFYvLRNKaDrULW3Grg8ClOe3_AOx2vCBSNMymTTNkPV4Zw



بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي أحلى أخت في الدنيا .. أنا مش قادر أقولك مبسوط قد ايه با حبيبتي .. بس قوليلي إنتي مبسوطة؟ هزت راسها و هي باصة في عنية و مبتسمة و نظرتها كلها إغراء .. قلتلها: حبيبتي لو عايزة تبطلي في أي وقت مفيش مشكلة .. أنا عايزك تبقى مرتاحة و تعملي اللي انتي عايزاه بس. قالتلي برضى و براءة و هي بتكمل لعب في زبري المنتصب: ميرسي قوي يا علي . إنت حنين خالص. في الوقت ده كانت البنت اللي في الفيديو بتمص للولد .. غمزت لمروة عالشاشة و قلتلها بهزار: طب إيه؟ بصت للشاشة و بعدين لزبري و فهمت أقصد إيه .. قالتلي: معلش يا علي مش حاقدر .. باقرف. ابتسمت و قلتلها: و لا يهمك حبيبتي على راحتك ... كأنها إتضايقت إنها رفضت طلبي . مدت إيدها عالمكتب جابت كلينيكس و مسحت بيه راس زبري كويس و بعدين مدت لسانها لحست راسه بالراحة . أنا كنت حاموت ساعتها . أختي حبيبتي الطاهرة بتلحس زبري عشان ترضيني . بؤها الصغير البكر ده قرب قوي يتفتح لأول زبر يدخل فيه و يستمتع بنداوته و حرارته. قلتلها: أمورتي ما تغصبيش على نفسك .. أنا كدة كدة مبسوط إن إنتي معايا. بصتلي بحب و مودة و فتحت بؤها و حطت زبري بين شفايفها اللي زي الفراولة و ابتدت تمص بهدوء يدوب الصخر و عيونها البريئة في عيوني .. و بقت تبص على الشاشة و تعمل زي البنت و تدخل زبري أكتر في بؤها.

xhgJDDb_vrJigELaFZWHXl8rM2iIeG13Xp1Bw-2Y2VPSe9pM9iJ9xMIuI7us5uGhpqiuS-G1KTTwjQsBFhLGkdUazmgwYYswXOaEZZJtBuYY0ITh-YrEkykxUMtPvlXKUkbdV_Am9Db0iOJKLA0SzeY



فضلت أحسس على شعرها الناعم و وشها الجميل الطيب و مستمتع بالمص بتاعها و تقليدها للبنت الحلوة اللي عالشاشة .. و رغم إنها أول مرة تمص زبر إلا إنها كانت شاطرة قوي و هيجتنيى خالص يمكن مش عشان بتمص كويس لكن إحساسي إن دي أختي الصغيرة البريئة بتدوق الزبر لأول مرة و بتمص سوائله بعد ما كانت قرفانة .. وشها و نظراتها الودودة البريئة الطيبة و هي بتبص في عيوني تشوفني قد ايه مبسوط. أنا في هياج بين منظرها و تعبيراتها الجميلة و بين الشاشة اللي فيها بنت ببزاز جميله بتمص ولا أحلى شرموطة .. شوية و لقيت مروة شالت زبري من بؤها و قالتلي: ما تبصش على البنت اللي في الفيديو بلييز يا علي .. بصلي أنا بس. أختي حبوبتي بتغير عليا من بنت في فيديو … قلتلها حاضر يا حبيبتي ده إنتي أجمل منها ميت مرة. قالتلي بدلع: يا سلام يا خويا .. دي بزازها كبيرة و أنا لسة مش باينين. قلتلها بإخلاص: إنتي في نظري أجمل بنوتة في العالم يا حبيبتي. و بوستها على شفايفها .. بصت في عيوني لأن دي حاجة جديدة عليها .. بوستها تاني من شفايفها و مصيتهم لها لقيتها دابت و حيغمى عليها في إيدي. قومتها و قلتلها أنا عايز أنزل لبني بس مش عايز تتفاجئي .. قالتلي: طيب أعملك بإيدي؟ قلتلها: اللي انتي تحبيه يا حبيبتي. فكرت شوية و قالتلي: أنا عايزة أحس ببتاعك على جسمي . ممكن؟ قلتلها: طبعا ممكن يا عسل تعالي .. لفتها و ابتديت أقلعها اللباس .. مسكت إيدي و قالتلي بلاش يا علي .. إلزق فيا من ورا .. نفسي أحس الشعور ده تاني. إستغربت قوي و قلتلها: تاني؟ قالتلي بسرعة: أقصد الشعور ده كمان يعني .. بلييز يا علي. الدم كله كان في زبري ساعتها و ما كنتش بفكر كويس ..

QEgdoggkC3lBhh11VQZMmD-kY39phFDUm4CAuqsAasHr9Ie2agBHryzNJVW1pZbmOfIL-woIkK0ds6Q5eyq8ySxQ-zKQto1j_O-ZHXQGKzRXkqZ3nYhXZlTcVF8s6ZqnrnClYIIXzzk9pxAxL9CB_30



دورتها و حضنتها من ورا و زبري على كلوتها الأحمر الجميل و فضلت أحركه بين فردتين طيازها و أحكه جامد و هية سايحة كأنها بتحلم .. نزلت بزبري على فخادها و دخلته بينهم و هي وسعتله شوية و فضلت أحركه و هو بيحك في كسها من فوق الكلوت و صوت تأوهاتها و نفسي العالي بقوا خطر علينا في هذا الصباح الهادئ .. مروة لأول مرة في حياتها زبر يلمس لحمها و يحك بين وراكها الناعمة و يضغط على شفرات كسها رايح جاي ليذيقها لذة لم تحلم بها من قبل .. كانت تشعر بالإشفاق على زبر أخوها حبيبها و خايفة عليه يتأذي من الإحتكاك بكلوتها و فخادها من غير سوائل تسهل حركته و كانت تتمني يكون على لحم شفرات كسها المبلولة اللي كانت كفيلة بإمتاعه أكتر و اكتر لكن عزاءها الوحيد إن كلوتها ناعم أملس على زبر أخوها حبيبها .. لقيت نفسي مش قادر أتحمل خلاص و لحسن الحظ هية كمان اترعشت و جسمها اتيبس و ابتدت تنزل مية كسها الرائعة في كلوتها و بلت زبري اللي ما استحملش أكتر من كدة و تدفق منه المني بين فخاد حبيبتي أختي مروة و غرق لباسها و الأرض في متعة ما بعدها متعة.

DSxUmUxqBkANn15y7pZAHpwpvSg9wAs4dGz6KjnvhFLzZ0u6Ss5HhR0bDeFZi42-B5qMSiLbyeKKF23zd_Gf7VX1nUQZ_ABTStWbm2U-yOy2L1FuHN9MDAciaNtblH9W-ZReRVl5TARUMGDNmlbI8e4


MzmgbfmgPBArrlL-_4eD1k9LeozuA2DIYSQySUtzcftVi3zLdmj7N-WHClX5nqHG0KH-Dg9ARoSrm2yroMG24yeYC7m_a02aDFxRvT15ezckRlqpoekKLcbRqmduIU-wnNExKbPPfBlaYeRotSxYGa8



فضلت حاضنها و ماسك بزازها و ساند راسى على ضهرها لحد ما هدينا خالص .. دورتها و بوستها على شفايفها بوسة طويلة و هي كمان بتبوسني و مشبكة إيديها ورا راسي و نسينا نفسنا في بوسة رائعة نستنا الدنيا و اللي فيها .. بوسة أخ لأخته حبيبته اللي متعته بجسمها الجميل و روحها الطيبة و لمساتها البريئة و أعطته أحلى لذة من أخت لأخوها كلها حب و عطاء و مودة معلنة بداية جديدة في حياتهما معا مؤهلة للتصاعد و التلاحم و متعة المحارم مع أختي البريئة مروة.







الجزء الثاني: إحنا بتوع الأتوبيس


راحت مروة بالراحة على أوضتها و بعدها أنا كمان رحت أوضتي من غير ما حد يحس بينا عشان يفضل السر بيني و بين أختي بس و دي حياتنا الخاصة اللي نتمتع فيها ببعض بطريقتنا اللي مش أخوية خالص و جنس يتطور بين أخت و أخوها اللي بيعشق التراب اللي بتمشي عليه و مستعد يضحي بنفسه من أجل سعادتها و سلامتها و إن محدش يضايقها و لو بكلمة .. حب أكتر من أخوي و أكتر من العشق .. حب من نوع فريد متميز لا يمكن وصفه .. حب بيزيد كلما إقتربوا من بعض أكتر.


طلعت من أوضتي بعد شوية كأني لسة صاحي و دخلت أخدت دش و طلعت لقيت ماما بتحضر الفطار و مروة مستنياني أطلع و هي شايلة غياراتها عشان تستحمى هي كمان و تتطهر من لذة لذيذة محرمة و شهوة طاغية أنستها عفتها و طهارتها و لو للحظات. عيني جت في عنيها و ابتسمنا لبعض ابتسامة رضى عذبة .. ابتسامة عاشقين بعد استمتاعهما معا و ان كان مازال في عيون مروة نظرة خجل تزيدها نضارة و إغراءا. رحت المطبخ صبحت على مامتي حبيبتي و بوستها من خدها لأن مصطفى صاحي و مستني الفطار عالسفرة .. ساعدتها شوية في تحضير الفطار لأن مدرستي متأخرة شوية عن مدرستهم.. ماما فضلت بالليل تفكر في كلام مروة إنها عايزة تحس بتحرش راجل بيها و تحس بزبره بيحك فيها تاني زي ما حصلها في المول مع رامي و هى مش عارفة اللي حصل لبنتها مع أخوها من شوية .. ماما عندها إثارة إن تشوف بنتها الصغيرة البريئة بيتلعب فيها و بتهيج بس خايفة الأمور تتطور و يفلت الزمام منها .. لازم تلاقي طريقة آمنة تحس مروة فيها بالإحساس اللي هي عايزاه و هية كمان تشعر بالإحساس و الإثارة لما تشوف بنتها بتنتهك قدامها.

قعدنا نفطر و ماما أعلنت: على فكرة يا ولاد بابا راجع بالليل من اسكندرية .. شغله خلص هناك.. عايزة كل واحد فيكم يرتب أوضته و ننضف البيت و نرتبه كويس لما ترجعوا عشان نستقبل بابا. يمكن مصطفى كان هو الوحيد اللي مبسوط من الخبر ده .. إنما التلاتة الباقيين كان في دماغهم حاجة واحدة: إزاي حننيك و بابا هنا؟ صحيح إحنا بنحب بابا و هو أب كويس بيحافظ على عيلته و أولاده و له مواقف كتيرة في الدفاع عننا وعن مصالحنا بعلاقاته و تدخله حتى جسمانيا أحيانا .. ما أنساش لما نزل إدى البواب علقة موت في مدخل العمارة لأنه زعق لماما و عاملها وحش خلاها تعيط .. مش فاكر ليه .. المهم إن بابا راجل قوي و بيحبنا .. بس برضه المشكلة: حننيك إزاي؟

ماما قالت لمصطفى انزل إنت إركب أتوبيس المدرسة و أنا حاوصل مروة عشان عايزاها في حاجة. قالها: تمام أنا نازل. إستغربت و مروة برضه شكلها مستغرب من كلام ماما .. تكونش ماما شافتني أنا و مروة في المكتب أو حست بينا؟ تبقى مشكلة و حتزعل منا و تمنعنا من بعض. .. واللا يمكن يكون أحسن إنها تعرف و تسيبنا نستمتع إحنا التلاتة عالمكشوف و حتى يبقى حلو عشان نقدر نرتب بينا و بين بعض و نداري عن بابا و مصطفى .. يعني نعرص لبعض على بعض .. نبقى فل الفل.

ماما لبست و ما قالتش حاجة .. خدتها على جنب قبل ما مروة تكمل لبسها و قلتلها: أنا حأرجع الملف بتاع بابا عشان ما يحسش إننا شفناه و حأخبي ملف مروة زي ما إتفقنا. قالتلي: كويس إنك إفتكرت .. أنا حأشوف أسأله إزاي على الصور و الفيديوهات دي و ليه محتفظ بيها بس ألاقي مناسبة.

نزلت ماما و مروة و ركبوا العربية و مشوا لحد أول تقاطع و العربية خسعت شوية و ماما قالت: يووه يظهر فيه مشكلة في العربية. و ركنت على جنب و قالت لمروة: يظهر لازم تروحي المدرسة بالأتوبيس. مروة: بس أتوبيس المدرسة مشى خلاص يا مامي. داليا: لأ يا حبيبتي تركبي الأتوبيس العام .. إحنا جنب المحطة أهو. مروة استغربت قوي: أنا عمري ما ركبت أتوبيس .. حتى معرفش رقمه كام اللي بيروح المدرسة… ممكن نطلب أوبر؟ داليا ابتسمت و قالتلها: ما تخافيش أن حاركب معاكي عشان تجربي الأتوبيس. مروة سكتت و نزلوا من العربية و راحوا وقفوا عند كشك جنب المحطة عشان ما يبانش إنهم مستنيين الأتوبيس .. شكلهم و لبسهم الأرستقراطي لا يسمح و ممكن حد يعرفهم يشوفهم و يقف يوصلهم و يبوظ الخطة. جه الأتوبيس .. ماما و داليا راحوا عالباب و مروة طلعت الأول و متلخبطة .. راجل على الباب سندها من وسطها و قالها: على مهلك يا مزمازيل و دخلها جوة و بعدين سند ضهر ماما و زقها بالراحة عشان تطلع من السلم و تدخل جوة الأتوبيس. أكيد الراجل حسس على ضهرها و لحمها الطري .. ماما قالت في نفسها: والللا زمان يا أوتوبيس .. ده أول القصيدة كفر. طبعا الأتوبيس زحمة في الوقت ده طلبة مدارس و جامعات و موظفين .. ماما دفعت للكمسري و لسة معهوش فكة ٢٠٠ جنيه جاهزة قالها: معكيش فكة يا مدام؟ قالتله: لأ .. بص على هدومها و مستغرب إنها راكبة أوتوبيس وقعد يعد و خد وقت كانت مروة اتحشرت أكتر جوة الأتوبيس مع زق الناس و داليا عينها عليها .. مروة إستقرت في نص الأتوبيس و ماسكة العمود قدامها و الدنيا زحمة حواليها. راجل في الأربعينات يمكن موظف واقف وراها بجنبه و مع حركة الأتوبيس ابتدى يخبط في ظهرها و يلزق في طيزها بجنب فخاده .. مروة إفتكرت كلام مامتها عن التحرش في الأتوبيسات .. يا ترى بيحصل إزاي و هل حيحصل معايا واللا أنا شكلي صغيرة قوي و محدش حيقربلي؟ أنا عايزة الإحساس ده بس خايفة .. يا تري حيحصل إيه في النص ساعة دي؟ الإجابة جاءت بأسرع مما توقعت .. حست بحاجة بتحسس على طيزها .. الراجل بيجس النبض بضهر إيده كأنه بيتضغط عليه من زحمة الأتوبيس .. مروة مش عارفة المفروض تعمل إيه و ساكتة .. التحسيس بيزيد و جنب فخاد الراجل بقت لازقة في فخادها و طيزها من ورا و إيده لسة بتتحرك "عفويا" على طيزها فوق البنطلون الجينز و ابتدي يحك فيها .. مروة وشها أحمر و مش عارفة تعمل إيه و اللمس بيزيد مع حركة الأتوبيس .. الراجل بص في وشها لقاها ساكتة و مكسوفة و يمكن مستمتعة كمان .. قرب أكتر و دور نفسه عشان يبقى وراها بالظبط و زبره بيحك في طيزها و إيده بتحسس على فخدها و هي ساكتة .. قرب بؤه من ودنها و قالها بصوت واطي: معلش يا آنسة أصل الأتوبيس زحمة قوي. وهو بيضغط أكتر. بصتله بطرف عينها و كلها كسوف و قالتله: no problem. الراجل هاج أكتر من كسوفها و ردها بالإنجليزي و فهم إن بنت صغيرة باللبس و الشكل ده حتخاف و مش حتردحله يعني لو عمل حاجة .. مد إيده على طيزها و بقى يحسس و يفعص في لحمها و هي ساكتة و الراجل خبرة و بيبص على وشها كل شوية يتأكد إنها مستسلمة و ابتدي يبعبصها و هي مش عارفة تعمل إيه

avr9nx-JGAE6tPMyqEwAYwCHdwyQ4WWDXZa2PUUocxBg4KOPWLSQWl3dZi6uT8yN0mpQL4bTPFkYeb6hJ1yglSVuAzGssE_80FSAXUoM2sv1PFH5J2zc0gEPvKi7JWcPAGljT-RaMsAKf-kdukyvpWY



.. جسمها سخن جدا و وشها لون الدم و كسها بدأ ينزل سوائله اللزجة فاكر إنه حيتناك .. لكن حاسة بإهانة و إنتهاك بدون إذن منها و خايفة حد ياخد باله و يزعق .. الأحساس جميل و الراجل الخبير جريئ قوي و بقى بيبعصها بزبره دلوقت و نفسه السخن بيضرب في رقبتها و أصبح بيتحرك بوسطه عالمكشوف كأنه بينيكها و هية هايجة و خايفة و مكسوفة و حاسة بالإهانة .. خليط من المشاعر خلاها متلخبطة لكن مستسلمة و مستمتعة بصت لمامتها اللي مش بعيد منها لقيتها بتتمعن في وشها و على وشها ابتسامة خفية كأنها بتقول لبنتها: إستمتعي يا بنتي و دوقي طعم زبر غريب واقف عليكي و محشور في طيزك في وسط الناس دي كلها .. مش انتي نفسك في كدة؟ دوقي زي ما مامتك داقت زمان زبار كتير حست بيهم على فخادها و طيزها من غير ما تشوف حد منهم و لا تكلم حد و لا تفرط في شرفها .. شرفها إيه يا داليا؟ بنتك بتتدقر في الأتوبيس و مبسوطة؟ بنتك القطة المغمضة حاسة بزبر واقف بين فخادها و على طيزها دلوقت من واحد قد أبوها ..

0k5GFmfcAOeFFT0gJQ5x087a90ciT_UK8bDbZTKWTF_HRFgM6uUx_L3NqcAgZ8bf53dU-CRrDj9fzVHgCrsmJGzI48RVnuMIDQ9gOvkkzGy6legcvDanlKFnPi0MjsndKsFnt1Nn7Cl_GV_59GX9tTk




اتبسطي يا مروة كلها أقل من نص ساعة و الحفلة تخلص .. داليا كمان هايجة و عنيها في عنين بنتها البريئة بتبصلها بحب و سرحانين في عنين بعض .. داليا حست بحاجة سخنة بتلمس في فخدها من الجنب و تحك فيها .. معقولة يا داليا و إنتي بالخمار و اللبس الواسع ده حد يتحرش بيكى؟ بصت مروة بطرف عينها لقت ولد شكله لسة في ثانوي بيبص عليها و كأنه بيسألها: ممكن يا طنط أنيكك و لو من فوق الهدوم؟ الفكرة خلتها تبتسم .. الولد شكله جميل بس باين عليه إن دي مش أول مرة .. ابتسامة داليا العفوية شجعت الولد و ابتسملها هو كمان .. داليا بتقول في نفسها: إيه اللي إنتي عملتيه ده يا داليا؟ ازاي تبتسمي لولد في سن إبنك كدة و هو بيتحرش بيكي رغم إلتزامك و سنك؟ بس الولد لذيذ و زبره نشف أكتر لما ابتسمتله .. عنيها في عنيه بعد ما اتحرك و بقى في وش داليا و زبره بقى لازق فيها من قدام .. لولا إن الأتوبيس فوق بعضه دلوقت كانوا اتفضحوا ..

SmgPb0Mv-C7i2FK3bOSamZptzvfs5rz-0YA0GWcCdaF7psVF_NhHPg2QP5DOZIPIJnLlp2uwCpuuQUADGZlwMsucDx_Zwz1aC15G-gSZEx8aWsz0bXGXTci2fwHm61tOpomzWP7yVfjFaWFhlmXsESA



الولد أقصر من داليا شوية و زبره بيتحرك بحرية بين فخادها و يحك في كسها .. هي كمان هايجة و فتحت رجليها شوية و قربت للولد عشان زبره يحك في كسها السخن أكتر .. بقيتي شرموطة يا داليا .. سخونة جامدة شعر بيها الولد و صدره بقى ضاغط على بزاز داليا اللي تمنت ساعتها ما تكونش لبست ستيانة عشان تحسس الولد الصغير ده ببزازها الطرية … إنتي إتجننتي يا داليا يا محترمة يا ملتزمة؟ يظهر إن شهوة الجنس و التعريص لحسوا مخ داليا خلاص و جننوها .. عنيها بتروح في عنين بنتها اللي بتدقر من واحد في سن أبوها و هية أمها بتتناك فوق الهدوم من ولد قد أولادها .. الأم و بنتها بيبصوا لبعض بهياج و شايفين بيتعمل فيهم إيه و مستسلمين لرغبة إنهم يعرصوا على بعض .. الراجل مد إيده كأنه بيمسك العمود اللي قدام مروة و بقت إيده بتحسس على بزازها قدام أمها .. الراجل يمكن خد باله من نظرات داليا لبنتها لكن إستمر في التدقير و التحسيس و هو شايف الأخت الملتزمة بتتفرج عليه و هو بيلعب في بنتها و عين داليا جت في عينه و هي سرحانة في متعتها و متعة بنتها الصغيرة .. الراجل ابتسم و مد إيده كمان يحسس على جسم مروة قدام بنتها…داليا في دنيا تانية مع كسها السخن اللي بيتناك من الولد .. الولد هايج خالص و مولع و عجب داليا .. مدت إيدها و مسكت زبره الواقف بين فخادها .. اتجنيتي يا داليا و حتفضحينا .. الولد غض و ما يستحملش كس خبرة زي كس داليا المولع و إيدها كمان بتمسك زبره .. الولد ابتدى يكب في هدومه و هوة ماسك داليا من وسطها بيقربها أكتر و غرق نفسه و طلعت منه آها كانت كفيلة تفضحهم .. داليا بصت في عنيه و هوة وشه أحمر و بيعرق من الجهد اللي عمله و يمكن كمان مكسوف من اللي عمله مع طنط الحلوة المحجبة دي .. داليا شالت إيدها و بعدت عنه شوية و لسة بتبص على بنتها اللي بتنتهك قدامها و الراجل مش عاتقها .. المحطة بتاعتهم قربت و داليا مشت ناحية بنتها بالعافية وسط الزحام و قالتلها يللا يا مروة محطتنا اللي جاية. مروة قالتلها و صوتها محشرج من الهياج: أوكي يا مامي. داليا بصت للراجل نظرة لها مغزي كأنها بتقوله: شكرا إنك متعت بنتي الشوية دول و الراجل بيبصلها و كأنه بيقول: طب إيه؟ دي طلعت بنتك يا شرموطة يا معرصة .. ما تيجي إنتي كمان؟ واللا نتقابل و أخدكم إنتم الإتنين أنيككم على سرير واحد .. الأم و بنتها مع بعض دي تبقى مدعكة .. الراجل اتحرك شوية عشان يسيب مروة تمشي و داليا شافت زبره الواقف المنفوخ تحت بنطلونه .. زبر كبير و عريض .. يا بختك يا مروة .. بص في عنين داليا و وسع لها عشان تعدي من قدامه و طبعا مش بس عشان تعدي و داليا فاهمة كويس و مستسلمة لرغبتها و أنوثتها .. جت تعدي قدامه و مدياله ضهرها و حست بزبره الكبير بين فلقتين طيزها و زنقها للحظات عشان يمتع زبره بلحمها الطري و طيزها الكبيرة الطرية و هي كمان وقفتله عشان تدوق الزبر اللي بنتها كانت بتدوقه و تتمتع بيه من شوية .. بعبصها أول ما عدت منه .. بعبصة الوداع .. بعبصة شكر و امتنان على متعته مع البنت البريئة و أمها الملتزمة .. مرت من قدامه راحت للباب الأمامي و معاها مروة و الإتنين في منتهى الهياج و وشهم أحمر و يخيل لهم إن كل الناس بيبصوا عليهم بعد ما اتبعبصوا و اتدقروا و انتهكت أجساهم. نزلوا من الأتوبيس قريب من مدرسة مروة و على وشهم هياج مع كسوف مع فرهدة من اللي اتعمل فيهم في أتوبيس المتعة. مروة بدأت الكلام: مامي أنا مش عايزة أروح المدرسة النهاردة. داليا: لأ يا حبيبتي لازم .. السنة قربت تخلص و الدروس مهمة. مروة: أصلي فرهدت قوي في الأتوبيس و لازم أدخل الحمام و يمكن أغير الأندر. داليا ابتسمت .. عارفة هياج بنتها .. قالتلها بصوت واطي: للدرجادي يا مروة لباسك إتبل؟ مروة بصت في الأرض بكسوف و هزت راسها .. داليا: عجبك الأتوبيس يعني؟ مروة: آه حلو .. هوة على طول كدة؟ داليا فهمت تقصد إيه و قالت بضحك: لما بيكون زحمة بس وقت الصبح و يمكن وقت خروج المدارس كمان. مروة: ممكن أركبه و أنا راجعة من المدرسة يا مامي؟ مرة تانية يا حبيبتي .. النهاردة لازم ترجعي بدري عشان نرتب البيت قبل بابا ما يرجع. مروة بنظرة شقية: طيب يا ماما أنا حدخل المدرسة و إنتي حترجعي البيت بالأتوبيس؟ داليا ابتسمت و حضنت بنتها و باستها على باب المدرسة و قالتلها: كفاية اللي حصلي النهاردة .. أنا حاخد أوبر… لازم اكون جاهزة لأبوكي لما ييجي.


رجعنا من المدرسة و كل واحد مشغول بترتيب اوضته و البيت عموما .. أنا إهتميت بالكمبيوتر اللي دلوقتي عليه بلاوي تودي في داهية. رجعت ملف صور و فيديوهات ماما لملف "صور خاصة" بتاع بابا و رجعتله كلمة السر تاني بس ما رجعتش صور مدام يسرا عشيقة بابا أحسن ماما تشوفها و تبقى مصيبة. و اتأكدت إن كل تسجيلات مروة و ماما متشالين في ملفات سرية مختفية . ماما جت إتأكدت إن أوضة المكتب مترتبة و إني عملت اللازم .. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي خايفة و بتبص ناحية الباب بس أنا مطمن و عارف ان كل واحد في أوضته .. ضمتها لجسمي أكتر و أنا ببوس شفايفها و رقبتها و قلتلها: وحشتيني قوي يا ماما .. عايزك. قالتلي: و إنت واحشني قوي يا علي بس ما ينفعش اليومين دول .. بابا راجع دلوقت و مروة مراقبانا .. الجو حيبقى مكهرب .. شوية كدة و حأبقى أرتب وقت مناسب… و بعدين انت لازم ترجع تحافظ على صحتك و تمارينك و وعد مني حابقى أبسطك كل كام يوم كدة. قلتلها: أنا مش حاقدر كل كام يوم .. أنا عايزك كل كام ساعة. ضحكت بدلع و قالت: حاضر .. كل ٤٨ ساعة .. و لازم تبطل دعاء دي خالص. قلتلها: ماشي .. ما تيجي واحد عالسريع كدة .. قالتلي: انت اتجننت .. إخواتك يشوفونا. قلتلها: طيب ألحس كسك الجميل بس .. نفسي فيه..بلييز. فكرت شوية و بان على وشها الهياج .. قالتلي: طيب بس بسرعة و من غير ما نقلع هدومنا يا علي. نزلت الكلوت و قلعته و قعدت على الكرسي و رفعت قميص النوم و رجليها عشان توريني كسها النضيف جدا جدا و واضح إنها لسة حالقاه عشان بابا .. قربت راسي منه و ريحته تجنن و قولتلها: ده إنتي جاهزة لزبر عمر بقى؟ قالتلي بمياصة: طبعا ده أبوك حبيبي يا ولة .. أنا كنت عايزة رأيك في كسي و هو محلوق كدة .. حيعجب بابا؟ قلتلها: ده لو معجبهوش يبقى حمار. ضربتني و قالت: ماتقولش على بابا كدة. قلتلها: لو ما عجبهوش تعاليلي أوضتي على طول .. ده بابا أكيد حيهريكي نيك الليلادي يا دوللي .. مش كنت أنا ممكن أشبعلك كسك ده نيك برضه؟ قالتلي: إنت إبني حبيبي .. إنما كسي ده لجوزي بس .. بس هوة اللي ينيكه و يملاه لبن. أووووف هجت أنا عالكلام ده و نزلت لحس في كسها و مص في البظر

EAYegeEhn36uBw-f0HKpJtzlYLlk3DXot8F1DBYnCxY6X2KyBkULoU2mA5J6ZGlMGwwcNrjHcGlRTp227B9JrKyCylj1TzraAs3wBdtw0eaddvXDd1LoscIS45DAPeZsv8KsnTOCS9igJyPhAQzX5oM



و قلتلها: طيب أنا حجهزهوله أهو بميته و لزوجته عشان زبره يدخل يتزفلط جوة على طول .. تبقي تفتكريني و هوة بينيكك يا ماما. ضربتني في كتفي و قالتلي بمياصة: أكيد حافتكرك و أنا بتناك النهاردة يا علي .. انت اللي كنت بتطفي ناري الأيام اللي فاتت. قلتلها بحب: و لو بابا قصر معاكي تاني تعالي أوضتي أريحك و تريحيني. قومتني و بوسنا بعض عالشفايف و مصيت لسانها و أنا بضغط بزبري على كسها و بطنها .. سمعنا صوت في الصالة فبعدنا عن بعض و عملنا كأننا بنرتب المكتب. . كانت مروة حبيبتي اللي برة و جت تساعدنا و أفتكر إنها لاحظت زبري واقف من انتفاخ البنطلون بس ما قالتش حاجة .. ماما خرجت من الأوضة راحت المطبخ لقيت مروة جت قدامي و راحت ماسكة زبري و قالتلي كأنها بتحقق معايا: هوة ده واقف ليه دلوقت يا علي؟ قلتلها: عشان شافك يا مزتي. قالتلي بنوع من الحزم: مش أنا قلتلك ما تبصش لحد غيري؟ قلتلها: أنا مليش غيرك إنتي و ماما حبايبي. قالتلي بدلع: بلاش ماما يا علي .. ماما عندها بابا إنما أنا مليش غيرك. قلتلها: بحبك يا مروة ... أنا مش عارف كنت عايش إزاي قبل كدة. بصت ناحية الباب تتأكد إن مفيش حد و راحت بايساني في بؤي بوسة سريعة .. أنا بقى ما ينفعش معايا البوسة السريعة دي .. قربت بؤي من شفايفها و بوستها بوسة عميقة و شفايفي بتمص شفايفها ..

HW4IA_V-oY8A9jPPSuaDO75aK0NwVeyO5PUMm68jJhz0kHou5PrwMDucA9YXUhUtqloZ5Uwm9CPkybwU612q5_FKH__ewSkYX8SQxJbn2rU04_A6RgyzBb2anyS3ljPj48sN_jHNVSFiQyp7yBTN454



استمرت البوسة شوية و بعدين خافت حد ييجي فبعدت شوية و قالتلي بكسوف: أنا بحبك قوي ياعلي .. هوة إحنا حنعمل زي اللي عملناه النهاردة تاني؟ قلتلها: أكيد يا حبيبتي و أكتر كمان .. إنتي حياتي و أختي و مراتي .. حاعمل كل اللي انتي عايزاه. بصت في عنية بكسوف و قالت: إزاي بس يا علي؟ ممكن نتقفش خصوصا إن بابا هنا و انت عارفه. قلتلها بحماس طالما هية اللي طلبت: إيه رأيك النهاردة بعد ما بابا و ماما يناموا أجيلك أوضتك نتسلى شوية؟ اتخضت من الفكرة و وشها جاب ألوان .. قالتلي: لأ طبعا يا علي .. أنا خايفة .. إنت إتجننت؟ قلتلها: إنتي اللي جننتيني بجمالك و أنوثتك دي يا مروتي .. ما تخافيش أنا حأرتب كل حاجة. سكتت و في عنيها نظرة خوف و تساؤلات كتيرة و كسوف. معقولة أنا و علي حنقضي الليل في أوضتي و على سريري؟ . مع أخويا؟ إيه اللي ممكن يحصل؟ ينفع كدة و أهلي كلهم في البيت؟ دي فكرة مثيرة جدا و مجنونة .. أنا كسي بينز من دلوقتي .. بس لو طلعنا صوت حنتعكش و تبقى مصيبة.. معقولة علي عايز يعمل زي اللي عملناه الصبح بس؟ طب ينفع يعمل إيه تاني؟ حيقلعني اللباس؟ حيشوف كسي؟ حيحاول ينيكني؟ ده أخويا؟ بس أنا بحبه قوي و عايزاه يتبسط و يبسطني كمان .. مفيش حد حيخاف عليا أكتر من أخويا حبيبي علي و أنا مش حتطمن غير معاه و في حضنه .. بحبك يا علي.



الجزء الثالث: جارتي الصغيرة


بابا حبيبنا رجع من السفر و نزلت أشيل معاه الحاجات اللي جايبها .. حضني جامد قوي و حضنته .. هو وحشني فعلا و وحشني وجوده معانا و إهتمامه بينا و الأمان اللي بنحس بيه في وجوده .. ربننا يخليه لينا .. رغم إن وجوده حيضيق علينا في النيك و المليطة ? .. قعدنا معاه في الصالة نهزر و نضحك و لقيناه جايبلنا هدايا لكل واحد فينا كأنه كان في ليبيا مش اسكندرية .. بابا حبيبنا .. أخد كل واحد هديته و فتحها قدامنا و كنا مبسوطين قوي .. و قعد يتكلم معانا و يسألنا عن أحوالنا و مدارسنا و تدريباتنا .. مروة كانت لابسة بلوزة كت و بنطلون بيلمع و ضيق شوية مفصل جسمها .. بابا قالها: إيه الحلاوة دي يا بت كبرتي كدة إمتى؟ إتكسفت و قالتله: إمبارح. ضحك و قالها: بجد شكلك كبرتي كدة مرة واحدة و وشك منور يا حبيبة بابا. قلت في بالي هو النيك و المليطة بيعملوا كدة؟ مصطفي قال: شايف يا بابا لابسة لبس شكله إيه؟ ينفع كدة؟ بابا: ما ينفعش تخرج بيه طبعا .. إوعي تخرجي كدة يا مروة. قالتله: لأ طبعا يا بابا مابخرجش كدة .. ده في البيت بس. و التفت لمصطفى بعصبية و قالتله: مصطفى خليك في حالك. بابا لقاهم حيتخانقوا راح قال: بس يا ولة انت و هية .. أنا حموت من الجوع .. إيه أخبار العشا يا ماما؟ داليا: جاهز .. ساعدوني نحطه عالسفرة يا ولاد. إتعشينا و مزاجنا عال العال بعد ما بابا هدى الأمور بين مصطفى و مروة و سهرنا شوية عالتليفزيون و بعدين قمنا ننام كل واحد راح أوضته و ماما و بابا راحوا أوضتهم و أنا ملاحظ إنهم كانوا كل شوية بيبصوا لبعض و كأنهم بيقولوا يللا نوزع العيال دي عشان نهيص بقى.


بابا عمر في الأربعينات من عمره و بيحافظ على صحته .. كان في شبابه بيلعب باسكيت .. بس عشان مش طويل قوي زي لعيبة الباسكت بطل يلعب في فريق النادي في أوائل العشرينات لكن مازال بيحب الباسكيت و بيلعب مرة في الأسبوع تقريبا مع أصحابه.


بابا أول ما دخل الأوضة قفل الباب بالمفتاح و مسك ماما من وسطها و قربها ليه و هو بيبص في عنيها و قالها: وحشتيني قوي يا دوللي حبيبتي. هية كمان حطت إيديها فوق كتفه و ابتسمت و قالت: إنت وحشتني أكتر يا عمر .. كدة تغيب عني المدة دي كلها؟ قالها: معلش يا حبي ظروف شغل .. أنا عملت عقد كويس في اسكندرية و حابقى أروح مرة كل إسبوعين كدة أتابع الشغل .. معلش كله عشانك و عشان الأولاد يا حبيبتي. قالتله: ربننا يوفقك و يرزقك و يخليك لينا يا حبيبي يا أبو أولادي. حضنها و نظرات الحب الجميلة بينهم تدغدغ مشاعرهم و تذيب قلوبهم المشتاقة لوعة و حبا. بابا باسها بوسة طويلة على شفايفها الطرية الناعمة اللي حاطة عليهم روج خفيف مخليهم سكسي أكتر و أكتر .. دابوا مع بعض في بوس و حضن دافئ جميل يمكن يطفي حب و إشتياق بين زوجين ربما فترت علاقتهما الجسدية كثيرا لكن يبقى الحب و الإحترام و العشرة و أيضا بواقي غير قليلة من رغبة و شهوة تنتظر ما يثيرها و ينشطها لعلها تشتعل و تحيي حياتهما من جديد.

باب قال لماما: طيب حبيبتي حادخل آخد شاور سريع و أطلعلك يا جميل .. ما تيجي معايا؟ ماما بشوية كسوف: أنا حاستناك هنا عالسرير يا حبيبي ما تتأخرش إنت واحشني قوي. باسها تاني بسرعة و دخل الحمام. ماما شغلت التليفزيون اللي في الأوضة عشان يغلوش عالأصوات اللي حتحصل بعد شوية و كأنهم بيتفرجوا عالتليفزيون.

أنا قعدت في أوضتي أستنى اللحظة المناسبة و كل اللي في بالي هو مروة حبيبتي الجميلة و المغامرة المجنونة اللي ممكن تحصل الليلادي على سريرها و في وجود كل عيلتنا على بعد خطوات. بيتنا فيه بلكونة دائرية طويلة مفتوحة على كل غرف النوم و الصالة كمان .. قبل ما بابا ييجي دخلت غرفة نوم بابا و ماما و عوجت جزء من طرف الشيش بحيث يبان السرير من البلكونة من فتحة صغيرة لو ما اتقفلتش الستارة التقيلة للآخر .. كل اللي في بالي إني أشوف ماما بتتناك إزاي و الليلة أكيد فيها نيك. الفتحة اللي عملتها صغيرة و ماتبانش من جوة الأوضة. إستنيت شوية و بعدين فتحت باب البلكونة من أوضتي بالراحة و طلعت رحت أبص من الفتحة اللي عملتها .. لقيت إن الستارة التقيلة مش مشدودة للآخر و معظم السرير و جزء حواليه باين من الفتحة.. شفت ماما فاتحة الروب و قاعدة بعرض السرير بمنظر سكسي جدا ..

osjQhuprGXCqh1P2dEuSP78Dc4foaiUKS2OnH5c5Gbi2ScKIFScQoJu5PAM6Mu1ii1fTe_myBEj9xrcbyFzTkebLTH0Nw29FuqmqbqNnqXeV2w3ZzecoKo80pKk2uIxA074tvF_5NhY6ziXuBf1TVFU




فاردة شعرها البني الفاتح الجميل و لابسة قميص نوم أحمر سكسي جدا عامل زي بدلة الرقص و مبين كل حاجة حلوة فيها .. أحلى من قمصان النوم اللي كانت بتلبسهملي ? .. طبعا مجهزة نفسها لبابا و مستنياه يطلع من الشاور عشان تعمل معاه أحلى سكس حلال و تتناك بدون تأنيب ضمير أو خوف .. راجلها و جوزها و حلالها .. ممكن ما يكونش أحلى سكس ممكن يتعمل لكن عالأقل حلال و أمان. بابا طلع من الحمام حاطط فوطة بس على وسطه .. صدره عريان و جسمه متماسك .. أول ما شاف ماما صفر بإعجاب و قالها: إيه الجمال ده يا بت يا دوللي؟ تجنني .. ما أقدرش أنا على كدة. بصتله بخجل وابتسامة و قالت: بأقولك حمدالللله عالسلامة يا حبيبي .. بس بطريقتي. قعد جنبها عالسرير و باصص على جسمها الرائع الكفيل إنه يوقف ألف زبر و وشها الهادي اللي بيبان عليه الخجل حتى من جوزها أبو عيالها. بص في عنيها شوية و قالها: ده أحلى إستقبال يا دوللي .. أنا على كدة حسافر كل يوم. و ابتدى يبوسها من كل حتة في جسمها .. رقبتها و وشها و شعرها و كتافها و باطها الأبيض الملظلظ و صدرها و شفايفها .. هية ساندة راسها لورا و مغمضة عنيها و مستسلمة لأي حاجة يعملها جوزها حبيبها .. جزء منها مستمتع و مثار و أيضا هي بتعتبر ده جزء من إلتزامها و واجبها هو الخضوع لزوجها و تحقيق كل رغباته معاها. ابتدى يبوس شفايفها الجميلة و يمصهم و هي بتمص شفايفه و متعلقة براسه من ورا .. واضح الحب و الإشتياق و الرغبة المتبادلة بينهم .. ابتدى بابا ينزل حمالات اللانجيري عشان يشوف بزاز مراته البيضا المدورة بحلماتها الوردي الفاتحين اللي مازالوا بيهيجوه بطراوتهم و نعومتهم .. ابتدى يلحس و يمص الحلمات و أنا زبري واقف و بلعب فيه في البلكونة .. كويس إن بلكونتنا أعلى من العمارات اللي حوالينا عشان أتفرج براحتي و محدش من الجيران يشوفني .. لعبت في زبري الهايج و اتمنيت إني أطلعه و أضرب عشرة على فيلم السكس اللي أمي و أبويا عاملينه .. إفتكرت أختي مروة اللي المفروض مستنياني في أوضتها بس كانت خايفة و يمكن نامت .. دخلت أوضتى تاني و قفلت باب البلكونة بالراحة و رحت أوضة مروة فتحت الباب من غير ما أخبط زي ما إحنا متعودين .. يعني حأخبط إزاي و أصحي البيت و أنا داخل أنيك أختي؟ .. دخلت بالراحة لقيت مروة حبيبتي قاعدة عالسرير بصالي لأنها متوقعة مجيئي و باين على وشها الرعب .. أكيد مرعوبة من المغامرة المجنونة دي اللي ممكن تودينا في داهية و تخرب البيت كله . لكن معلقة عنيها عليا و أنا بأقفل الباب بالمفتاح و جي جنبها عالسرير .. بصتلي و الرعب على وشها و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. روح أوضتك بليييز .. مش حاقدر .. أنا مرعوبة و عايزة أصوت. خدتها في حضني و بوست خدها و قلتلها: ما تخافيش يا أختي يا حبيبتي .. مش حاعمل حاجة إلا برضاكي .. أنا بحبك قوي يا مروة. بوستها تاني في خدها .. حسيت إنها اتطمنت شوية من الحضن فبوستها في بؤها بس هي يا حرام بتترعش من الخوف .. غطيتها ببطانية و حضنتها عشان تتطمن .. بعد شوية قلتلها: تحبي تشوفي بابا و هو بينيك ماما دلوقت؟ بصتلي باستغراب و قالت: إزاي؟ ماما حطت ورق في خرم مفتاح أوضتها عشان محدش يشوف بعد المرة اللي فاتت. قلتلها: أنا عندي طريقة تانية .. المهم تحبي؟ بصتلي بترقب و هزت راسها بالموافقة .. قلتلها: قوليلي عايزة تشوفي زبر بابا و هو بينيك كس ماما؟ فضلت بصالي و وشها أحمر و عضت شفايفها و هزت راسها تاني. قلتلها: عايز أسمعها منك. قالتلي بصوت مش طالع خالص: بلييز يا علي وريني بابا و هو بينيك ماما. كنت عايز أنيكها هي في اللحظة دي بس البنت لسة مرعوبة .. أخدتها من إيدها و فتحت باب بلكونتها بالراحة خالص و شاورتلها إن مفيش كلام خالص و طلعت البلكونة و هي ورايا .. رحت بصيت من الفتحة جوة أوضة بابا و ماما و شفت بابا نايم على ضهره و ماما ماسكة زبره بإيدها و بتلحس بيضانه و هو مغمض عنيه من المتعة. ما كانش ينفع نشوف إحنا الإتنين في نفس الوقت .. خليت مروة تبص .. لما قربت عنيها و شافت المنظر كان حيغمى عليها و اترنحت كدة فمسكتها و حضنتها من ورا .. قولتلها بالراحة إنتي كويسة؟ ما ردتش لكن رجعت تبص تاني و ابتدت تهيج و تحسس على كسها .. سبتها تتفرج و مسكت وسطها و لزقت فيها من ورا .. أول ما زبري لمس طيزها إتدورت و بصت حوالينا عالبيوت القريبة و قالتلي: حد من الجيران يشوفنا يا علي. قلتلها: ما تخافيش الوقت متأخر و إحنا أعلى من اللي حوالينا .. نعمل اللي إحنا عايزينه يا مزتي. بصت تاني و اتأكدت إن عندي حق و محدش يشوفنا راحت متدورة تاني تتفرج و أنا لزقت فيها من ورا تاني .. واضح إن اللي شايفاه مهيجها خالص .. مسكت بزازها و حطيت إيدي على كسها ألعب فيه لأول مرة .. شالت إيدي رغم إنه كان من فوق الهدوم و حطتها على بزها .. فضلت لازق فيها و زبري بيحك في طيزها و إيدي بتلعبى في بزازها و هي بتتفرج على أمها و أبوها في السرير و هايجة على الآخر .. رفعتلها قميص النوم و حطيت إيدي أحسس على وراكها الناعمين و طيزها و أخلي إيدي تحك كسها فوق الكلوت كل شوية .. زبري على آخره و نفسي أحطه في أي حتة تريحه بس مش عارف إزاي .. شوية كدة و لقيتها فردت ضهرها و بطلت تتفرج و حطت إيدها على كسها تدعك فيه بسرعة بصيت من الفتحة و شفت ماما قاعدة على زبر بابا على السرير و طالعة نازلة عليه و هو في كسها و بتمسك بزازها اللي بيتنططوا معاها و مغمضة عنيها و بتعمل أصوات مش سامعينها بس شكلها و حركاتها ولا أحلى ممثلة بورنو شفتها .. هو ده منظر أمها اللي هيج مروة و خلاها تكب

rKshrmAruxXEJf1nHYXP1yaJ5D95sMMkBugCjCap8zRNqJf_jkMnhL0R9_xR8TnYi0WWd6laIkc_joRL3R7nQfWMqL9WmSEbpkpyP0eEJKauOngbDRtz5cSz0JrzHwVeW_Q2IJBiqVpt717TgE3JoJM




مروة عندها حق تكب على المنظر ده .. أمها المحترمة بتتمنيك و لا أجدع شرموطة على زبر بابا اللي باين داخل طالع جوة كسها الوردي الرائع .. مروة ما إستحملتش كتير و انفجر كسها بشهوتها و ابتدت تطلع أصوات لولا إني حطيت إيدي على بؤها كنا اتقفشنا … لما هديت شوية قلتلها بالراحة: إيه رأيك في الفيلم؟ ابتسمت و قالتلي: يجنن منظر ماما و هى بتتنطط على زبر بابا كدة. .. بما انها هايجة لدرجة إستخدام لفظ زبر مش بتاع و اللا بيناس قلتلها: عجبك زبر بابا؟ اتكسفت قوي و دورت وشها .. قلتلها: مش كنتي عايزة تشوفيه؟ قالتلي بكسوف: آه حلو .. زي زبرك بالظبط. أووووف الكلمة اللي قالتها بدلع مع كسوف هيجتني أكتر و أكتر .. قلتلها: طيب مش من حق زبري يتمتع بقى شوية؟ تعالي جوة. بصتلي بخوف تاني و قالتلي: بلاش يا علي أرجوك .. طيب لما نتأكد إنهم ناموا؟ بصيت من الفتحة لقيت بابا عامل دوجي ستايل و بيدق ماما مش عارف فين بس بزازها بتترج قدامي.. خليت مروة تبص و لقيتها ابتدت تهيج تاني .. حطيت زبري بين فخادها و حكيته شوية و هى هايجة خالص عالمنظر اللي قدامها .. اتدورت و من نفسها قالتلي: تعالى جوة يا علي .. مش قادرة خلاص. أووووف .. أختي البريئة واخداني من إيدي على أوضتها بعد ما شفنا أمنا بتتناك من أبونا قدامنا عشان نعمل زيهم .. دخلنا و قفلنا الباب بالراحة خالص وطلعنا على السرير و احنا في منتهى الهيجان حاضنين بعض و مندمجين في بوسة طويلة بالشفايف و اللسان أنا و أختي حبيبتي مروة .. أنا حاضنها و ضاممها ليا و هي ماسكة راسي بيديها الإتنين الصغيرين و لسانها جوه بؤي. قلعت فانلتي و نزلت قميص نومها عشان أشوف بزازها الصغيرين البكر اللي بتهيجني فكرة إنها أول مرة تسمح لراجل إنه يشوفهم .. يفعصهم .. و يمص حلماتهم .. رجعنا نبوس تاني و نمص شفايف بعض كأي عشيقين مشتاقين للذة الجنس غير عابئين بمن حولهم و من على بعد خطوات منهم ..

3AOqWuii0ng0KDNto0x26lIT2rjWK9OSm9Vveoo6aVM7i6z9c_Sm1jk01yrdPQraqSQmsvpRM6GbunDpqk8eWBLUNavxqXd3x_q3rJC5fKmPWmD3k4s_FAurYiSa2GJ8s4jkLGMiJCMGXsqpH7psxe0




نزلت مص في حلماتها و هي في منتهى الهيجان بشكل أكتر بكتير من المرة اللي قبلها .. قلتلها و أنا ببوس و ألحس: عجبك منظر بابا و ماما و هم بينيكوا بعض يا حبيبتي؟ قالتلي: جدا .. منظرهم يجنن .. ده السكس ده حلو قوي أكتر مما كنت أتصور. قلتلها: أول مرة تشوفي زبر بابا واقف كدة صح؟ قالتلي: آه أول مرة .. منظره حلو قوي و هو بيدخل و يطلع في كس ماما يا علي.. هيجني قوي .. نفسي أعمل كدة أنا كمان. قلتلها: مع بابا؟ بصتلي باحتقار و قالت: ده بابا .. عيب تقول كدة. قلتلها: يبقى معايا أنا. ابتسمت و قالتلي: ياريت كان ينفع بس أنا فيرجين .. ما ينفعش حاجة تدخل لحد ما أتجوز. قلتلها: مش لازم يدخل جوة يا حبيبتي .. فيه حاجة إسمها تفريش .. سمعتى عنها؟ قالتلي: لأ .. إيه دي؟ قلتلها: يعني الراجل يحك زبره في كس البنت من غير ما يدخله لحد ما يكبوا. قالتلي بكسوف: زي ما عملنا المرة اللي فاتت؟ قلتلها: آه بس من غير كلوت. بصتلي بشك و خوف و قالت: لأ .. أخاف .. بلاش كدة. قلتلها: اللي تحبيه يا حبيبتي أنا بس بعلمك.

E0EA95-ouYNCfug-JD4Z5SLPGSQW-nIVddQ9KIkNdZ5PzIPfNEDIJf3S1bS3_6Mzq4QnbozKxcw9N4BjxjIdynRzUwF6PU9udHMFIX7PeHeouhG_bDXWN5OWjWj1gIAN_YkV8kYnpMNJPxrRuzXDFM0




رجعنا نبوس تاني و هي باللباس بس قدامي و جسمها يجنن .. ابتديت ألعب في اللباس بتاعها أحركه شوية و أحسس على كسها من فوقيه و هي ابتدت تفك شوية بشوية مع الكلام عن بابا و ماما و الليىكانواىبيعملوه .. قلتلها: تعالي يللا أفرشك و أدوقك أحلى لذة و متعة و زبري كمان يستمتع بكسك الجميل .. هو ده السكس الحقيقي .. إنتي مش شوفتي ماما هايجة إزاي؟ قالتلي: آه شفتها .. بابا باين عليه جامد قوي. قلتلها: أكيد ما هو أنا طالعله و زبري شبه زبره مش كدة؟ قلتلها الجملة دي و أنا ماسك زبري بأوريهولها. بصتله كويس و فى عنيها رغبة و شوق و قالت: طب ما تجيبه كدة أشوفه جامد زي بتاع بابا واللا لأ؟ سبتهولها مسكته و ابتدت تلحس راسه و تمصه بدون تردد و لا قرف زي أول مرة . حبيبتي اختي البريئة بقت محترفة مص .. لقيت نفسي بقولها: مصي زبر بابا اللي عاجبك أهو قدامك .. واقف و هايج عليكي. لقيتها بتمص بنهم أكتر و يظهر الكلام عاجبها قلت أزود.. قلتلها: آه يا مروة يا حبيبة بابا مصي زبر أبوكي اللي جابك منه و متعيه .. بابا بيحبك قوي قوي. لقيتها: شالت زبري من بؤها بس عشان تقوللي: و أنا كمان بحبك يا بابا. و رجعت تمص. قلتلها: قوليلي إنك بتحبي زبر بابا في بؤك. عملت صوت هياج ابن وسخة و كملت مص ..

iIFVjjlkvU4dKd4H4O2Qvj6yQAAb1g2iW2_HjNclK7Elan0SWdfPflWngxAa-iWYmXaf-WYXfT3OmZE4MrYmvnDIiwITzDwkXJkVHiOcv2soo1uwp1CO8JhzYX1OvdMKQdDg2rUSJUjmm5PsfOib6Ro




قلتلها: بابا مبسوط قوي من مصك يا حبيبتي .. ممكن أحسس على كس بنوتي حبيبتي؟ لقيتها عدلت جسمها عشان تقرب كسها مني . ابتديت أحسس عليه و أدخل صوبعي من فوق اللباس بين شفرات كسها و لباسها مبلول و آهاتها جميلة و هي بتمص زبري. قلتلها: تعالي بقى نمتع زبري بكسك شوية .. نامت على ضهرها و أنا بقيت بين رجليها اللي فاتحاهملي و ابتديت أحك راس زبري على شفرات كسها من فوق اللباس

fsvY-0JWhgTuBKwLhkIzw2KDqJsUf1DIN2ih4HUD72JXuQPwE96CdhqPGUsMaawusaF_YqF7Lb-qa6p_utV_l8uzWO_AehmDGlYO7A3eCJfPrNmM7h5w3j6VoWBJobLmCycJ88G1im5SgOjzIY3fL9s




.. شوية كدة بعد ما إندمجنا قلتلها: حبيبتي أنا عايزك تحسي بزبري على شفرات كسك و زنبورك على طول من غير اللباس . ممكن تثقي فيا إني مش ممكن أضرك أبدا و أوعدك مش حدخله جواكي .. بصت في عنية بحب و قالتلي: واثقة فيك يا علي يا أخويا يا حبيبي .. هو لو مش واثقة فيك كنت عملت كل ده معاك برضه؟ خدتها في حضني وبوستها على راسها و قلتلها: أنا أخوكي اللي بيحبك .. أوعدك إني مش حاعمل حاجة تضرك أبدا .. أنا حياتي و روحي عشانك يا حبيبتي.

نيمتها على ضهرها و زحت اللباس بتاعها للجنب و بان لي أحلى كس شفته في حياتي بدون شعر خالص و زنبوره مش طالع لسة من مخبأه و ناعم زي جلد البيبيهات .. حكيت زبري فيه و ميته مع مية زبري عاملين تزييت للحركة و لذة إحتكاك رائعة بين زبري و كس أختي الصغيرة و صبعي بيلاعب زنبورها كل شوية و يزيد هياجها و هياجي

RZzjYBAewjcXl7KTca-N0CTeR1KuKRNrCezIP283i6rK_rK_sSrrhiCaJnetjxSP4Tg0YIgzWoCZvlUMyS_48yDlwrsChRqeLaX6j19vRIYf-wEOajKiZ5VLevYIJHb33MUiASpPYuuUmNS12KEyt9g




.. قالتلي و وشها أحمر من الكسوف و مش باصة ناحيتي: علي .. ممكن أحس زي ماما لما إنت كنت معاها في الأوضة و كانت بتصوت؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي ممكن بزبري أو بلساني .. تحبي بلساني زي ما عملت لماما؟ هزت راسها .. كنت على آخري إن أختي الطيبة القطة المغمضة بتطلب إني ألحس كسها. نزلت عالأرض و سحبتها لحرف السرير و ابتديت ألحس من جنب لباسها و حسيتها بتتحرك و تشد في ملاية السرير و راحت مدت إيدها قلعت اللباس و انا كملت شيله من رجليها و بقت أختي عريانة تماما عالسرير قدامي .. اتجنيت و نزلت لحس في شفراتها و مص لزنبورها و بظرها زي المجنون


P5uRUU3byyCpw0-sFU2P2-DtjLAoD9QiGZajq2Was1O6k90QoZSgeFdkpLlXKvqC69P1nzbG7LgCTghdsca11ADlooKWcUHg21HhVCyN3HlOYF5DCGu3JDq8nxpd8fHkLe-teloU3LhporsQ_k87Dvg




لساني كان مشتاق يدوق رحيق كس أختي الصغيرة و يحس بشهوتها .. بحبها قوي أختي الجميلة اللي وثقت بيا و قلعت لباسها عشاني و خلتني أول راجل يلحسلها كسها أو حتى يلمسه .. بحبها و عايزها تتمتع أكتر و أكتر من غير ما أضرها أو أسبب لها أي ألم .. أختي الكتكوتة العسولة اللي هي و ماما أغلى اتنين في حياتي و دلوقت زادت محبتهم و غلاوتهم بعد ما بقينا بنستمتع بالجنس الجميل ده مع بعض .. جنس المحارم. مروة ما استحملتش كتير و بقت بتشد ملاية السرير و تضغط على راسي بشدة و ابتدت تطلع تأوهات و أنات .. ناولتها المخدة تعض فيها من المتعة عشان ما تطلعش صوت و إتشنجت و انفجر شلال المتعة من كسها الصغير .. ريحته تجنن . ريحة شهوة أختي الرقيقة نازلة على شفايفي و في بؤي تروي عطشي و رغبتي إني أمتع اللي بحبهم و يمتعوني.

شاورتلي إنها مش قادرة أكتر من كدة فبطلت لحس و طلعت عالسرير خدتها و ضمتها في حضني و قلتلها: مبسوطة يا حبيبتي؟ بصتلي بابتسامة رضا عذبة بريئة و قالت: طبعا .. أنا حسيت إني في عالم تاني مش قادرة أوصفه .. ماما كان عندها حق تصوت من اللذة دي. قلتلها: أحسن حاجة عملتها إنها صوتت يومها. قالتلي باستغراب: ليه؟ قلتلها بمودة و حب: عشان صوتها ده كان السبب إني أبقى مع أحلى مروة في العالم دلوقت في سريرها. ابتسمتلي بنظرة كلها براءة و حب و قالت: إنت طيب و حنين قوي يا علي … بحبك. بوستها في شفايفها و قلتلها: أنا بعشقك يا أغلى حاجة عندي في الدنيا. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: طيب إنت مش عايز يحصلك كليماكس إنت كمان؟ قلتلها: الليلة ليلتك إنتي يا حبيبتي .. اللي تحبيه أنا حأعمله. فكرت شوية و قالت: منظر ماما و هي بتتنطط على زبر بابا مش عايز يروح من دماغي .. منظر سكسي قوي. قلتلها: عايزة نعمل زيهم؟ قالتلي: ياريت يا علي بليييز. قلتلها: بس إنتي فيرجين و ما ينفعش أدخله في كسك. قالتلي: بلييز يا علي نفسي في الإحساس ده. قلتلها: أدخله في كسك؟ قالتلي: بلييز. هجت قوي . أختي عايزاني أدخل زبري في كسها .. هي فاهمة ده معناه ايه؟ باين إنها فاهمة بس الرغبة مسيطرة عليها .. ما أنا كمان نفسي أحطه في كسها .. حتى لو فتحتها؟ آه حتى لو فتحتها .. و نستمتع بقية عمرنا بنيك الكس .. بس دي ممكن تحمل منك ياض .. لأ أخليها تاخد حبوب أو ألبس كاندوم .. واللا بلاش الكاندوم ده خلينا في الحبوب أحسن .. خلاص أفتحها دلوقت طالما هي اللي طالبة .. أفتح كسها و أنيكها و أنزل لبني جوة كسها كمان… لأ يا مجنون . دي أختك اللي لسة بتقولك إنها واثقة فيك يا جزمة يا وسخ و انت عايز تفتحها يا حيوان؟ … قلتلها: بصي يا مروتي حبيبتي .. مش حينفع أدخله فيكي لأني مش عايز أفتحك و آخد يور فيرجينيتي.. بس حأعلمك حاجة حلوة حتخليني أكب على طول و إنتي كمان. قالتلي: إيه هية؟ قلتلها إقعدي فوق زبري لما أنام على ضهري و حركي كسك عليه زي ماما ما كانت بتتحرك من غير ما تدخليه .. إنتي اللي حتبقي متحكمة في حركتك و الضغط عليه .. يمكن يدخل شوية بين شفرات كسك بس متخليهوش يدخل خالص يا حب .. أوكي؟ هزت راسها إنها فاهمة و مبسوطة كمان من الفكرة. نمت على ضهري و هي طلعت و مسكت زبري حركته على كسها و دخلت راسه شوية .. شاورتلها بلاش كدة رغم إني كان نفسي أنفض نفسي لفوق أفوته كله في كسها و أخلص. ابتدت تعرف تتحرك ازاي و تظبط زبري على زنبورها و بظرها و بقت تتحرك بالراحة و تحكه تحتها . ميتي و ميتها بيعملوا صوت زحلقة تجنن بين زبري و كسها .. حركتها بقت أظبط و أسرع و ابتدت ما تحتاجش تسند بإيديها عليا ولا عالسرير .. زبري في أسعد أيامه و هو بيحك في كس بكر بريئ طاهر و بيستمتع بحرارة كسها و حركة جسمها الصغير فوقي .. أختي بتنيك نفسها فوق زبري و تمتع بظرها بلحمي و لزوجتي .. كسها الجميل الضيق قافل على عمود زبري و مولعه تحتيه.. زادت سرعة حركتها و بقت عنيفة و صوت مروة ينبئ عن طوفان قادم فوق زبري . و أنا كمان نسيت الدنيا باللي فيها و ابتديت أتحرك تحتها لا إراديا و أحك زبري أكتر في لحم أختي الصغيرة البريئة .. و زادت الوتيرة إلى أن جاءت لحظة الحسم و انطلقت من زبري دفقات و دفقات من ماء أبيض لزج دافئ لتسقط على كس أختي الحبيبة و بطني و صدري في أحلى إحساس شعرت به مع أقرب الناس لي .. أختي و جارتي التي لاتبعد عني سوى خطوات قليلة في غرفة مجاورة .. هي أيضا تصلب جسدها الصغير و أسرعت حركتها و تقوس ظهرها و اطلقت العنان لفيضان كسها لينزل على زبري و بطني يمتزج بلبني .. تعلمت تلميذتي الصغيرة كيف تكتم صوت شهوتها و كان هذه المرة بلباسها الذي وضعته في فمها لتمنع فضيحة و لتكتم سر يدوم طويلا بيني و بين أختي البريئة مروة.


MJBUQdx3ubzdkBiW5nLc55_BS_ceas3V_x8xkJlzS1qnVsH2OO09oHRWCn3BRCtAjBjf31u7t0Ox66zYpp1_2pNd1K7nXGY57dSOHdullzt41r1Vd9CMbB_Qjgah_aEH1hYCJHlL98MV0_IlyBjm2ho





الجزء الرابع: جنون الجنس


هدأت حركتي مع أختي مروة و في نفس الوقت و على بعد خطوات منا كان أبي و أمي مازالا غارقين في ملحمة جنسية رائعة بعد غياب و اشتياق .. بعد ما بابا كب لبنه في كسها و هوة بينيكها دوجي ستايل و خلاها في أوج هيجانها .. نيمها على بطنها و إبتدى يصورها في هذا الوضع و لبنه نازل من كسها .. ماما متعودة إن بابا يصورها قبل أو أثناء أو بعد الجنس معتمدة إنه بيمسح الصور بعد كدة .. لكن هذه المرة إفتكرت إن كثير من صورها محفوظة على كمبيوتر بابا و ربما في أماكن أخرى لاتعلمها ..

aNjB0fjxRv36kHjRa2g-nBe1MjuqiLkYmoJGdYHknDLAIETzyIpQT8WwVal_mdk2QiLTSy-Z6j8CnqjQt_SY930gioBUAk9_mVWbtPvM9iggSkZBUhabjWHweyp2qlIXk1xhNAtbMTGpOHGooDH6Yro



mBQuzuLw1HIu4yrTgaWeoOYH8TeWZFSnRXrOkixht1Fa6lQ3U-6-wqCIENHah7JQl8u0BJg896nUN8TR0MKEZhxSE1pOourgSOjasgVQRTHAucN_BgebwxKy5Vieua4FiCHT1uOlQTTYzHqYvc2Uw18




8JtPRxVjxmUDpN-z2MauQ3Ph912MfR2VWOevjZQQIgh9N5htQhjm3dGJD6I6Nb3CqpfOML3NeNQxt0MNjPtIW9wKfPAId-T42AxVTFkSVigvb-OWehL4fkc-b29yUVpWMjOc1OeRd9MqVNp4e1rayRc




ماما إفتكرتني و هو بيصورها و إني اللي نبهتها لموضوع الصور دي .. و إفتكرت لما قلتلها تفكر فيا و هي بتتناك من بابا الليلادي .. التفكير ده خلاها تشعر بقشعريرة جميلة و إثارة رائعة إنها تفتكر إبنها اللي ناكها في طيزها و متعها لأيام على سرير جوزها .. تفكيرها ده خلاها تسرح في عالم الخيال و تبدع في عمل أوضاع تهيج جوزها و هو بيصورها و إبتدت تفكر إن الصور دي ليا أنا عشان أشوفهم بعدين و أهيج عليهم .. أمي حبيبتي الملتزمة عايزة توريني لبن جوزها في كسها و على فخادها و كمان تلبس لانجيري يهيج و تتصور بيه ..

snP40Sa7VslY0nNOhHZ4k4Z_eyN81ck9Kq7SpGN4xL3uRmmSJbjqM8eMxsuUPOwDUkg-Mpf7dyMAI2Kau0L_3joaqRCHpLKTrJdCe-39MmX0NWoo7qK_8_13uyPjeJ23WJ57rFC9Xe0KRIVjbeLvZgc




و جوزها لاحظ إنها بتاخد الصور بمزاج قوي المرة دي مش زي كل مرة قبل كدة و فضل يوصف في جمالها و جمال جسمها و إنه يهيج أي راجل يشوفه .. هي بتفكر في هيجان إبنها حبيبها عليها و على جسمها و بابا في دماغه الرجالة التانيين اللي محرومين إنهم يشوفوا جسمها و حلاوتها بسبب حجبها و إلتزامها .. ابتدت تبص للكاميرا بشرمطة أكتر و سألت بابا: عمر ممكن تبعتلي الصور دي على تليفوني؟ قالها: طبعا ممكن يا مزة .. عايزة تخليهم عندك؟ قالتله: آه .. عايزة أبقى أشوفهم بعدين. قالها: ممكن أشيلهملك عالكمبيوتر لو تحبي أسهل (التليفونات ساعتها ما كانتش سمارت زي دلوقت) .. قالتله: طيب يا حبيبي .. إنت عندك صور ليا من قبل كدة صح؟ و بصت في عنيه بابتسامة كأنها عارفة حاجة. بابا حس بإحراج بس واضح إن مش لازم يكذب دلوقت .. قالها: بصراحة أيوة مخبي شوية صور لنا عالكمبيوتر .. بحب أتفرج عليهم لوحدي … هو إنتي شفتيهم؟ قالتله: آه شفتهم يا عمر .. خمنت الباسوورد و طلعت صح .. تاريخ جوازنا يا حبيبي. بابا اتخض لأن ماما ممكن تكون شافت صور يسرا كمان في نفس المكان بس ملف تاني .. حاول إن ما يبانش عليه حاجة .. قالها: أنا آسف يا داليا .. بحبك قوي يا مراتي يا حبيبتي. قالتله: كان لازم تقولي يا عمر عشان أعرف بتعمل بيهم إيه .. ممكن حد يشوفهم أو يحطهم عالنت. قالها: ما تخافيش يا حبيبتي الدنيا أمان و النت مليانة صور ستات حلوين بس إنتي أجمل منهم .. ده إنتي لو صورك راحت النت حتبقى بطلة إغراء ما حصلتش. داليا عجبتها المجاملة و الإطراء و حست و هو حس كمان إنها إتغيرت و بقت بتتدلع أكتر في الصور و معندهاش مشكلة في الكلام اللي بيقوله و بقت بتتصور و تتدلع و هو بيكلمها كأن رجالة تانيين حيشوفوها و يقولها كلام زي "أيوة يا حبيبتي وريهم بزازك الحلوين" "زبارهم حتقف انتباه لما يشوفوكي في قميص النوم ده" "طيزك البيضا الطرية دي يتمناه أي زبر" "الرجالة حتكب لبنها أول ما تشوفك فاتحة كسك بصوابعك كدة يا جميلة" "حرام عليكي يا داليا تخلي الرجالة يكبوا على نفسهم من بعيد كدة و نفسهم ينيكوكي" …. بابا قبل كدة كان بيحب يكلمها عن إنها سكسي و إن الرجالة بيهيجوا عليها و أثناء النيك كان يحب يجيب سيرة إنها بتهيج راجل تاني بس ماما ما كانتش بتحب كدة منه لإلتزامها و تدينها .. كان ممكن تسكت و ما تردش على كلامه لحد ما هو يخلص لانها عارفة إنه بيحب كدة و يهيج عليه .. لكن دلوقت هي بتفكر في إبنها علي و إنها سكسي و بتغريه و بابا بيكلمها و الكلام بقى بيهيجها و يثيرها أكتر من الأول لأنها دلوقت بتخون جوزها مع إبنها اللي بتحبه و عايزاه دايما يبقى هايج عليها. فكرة إن هي مرغوبة و سكسي و راجل تاني زي إبنها زبره بيقف عليها و ينيكها و يكب لبنه جوة جسمها بتثيرها و خلتها زي الشرموطة قدام عدسة جوزها اللي أخد صور ما أخدهاش قبل كدة. بابا قبل كدة كان بيجيبها أوضة المكتب و يشغل كاميرة الويب بدون ما هي تعرف و يراودها عن نفسها في المكتب و يخليها ترقصله و تعري نفسها حتة حتة و هو بيسجل كل ده و يعرضه لرجالة تانيين هايجين

KB0wWpE-3DM4nLTAINtV6cNmJf6eMSskLEBPywabysXXHfmPhFIvaUvlsC_3KtwL2P3TcCG7et8Hhj4i4OS-tqFTdkjnlvIZq-lvuB3veC89NuFKeUbtCkFHjjfmJHwjwW6GaL_I4ZtX692sUjvE8eE




.. كانت فكرة إنه يخلي رجالة تانيين يشوفوا رقص مراته السكسي و هي بتقلع هدومها حتة حتة بيثيره جدا و كان بيعمل كدة في جروبات رجالة مش مصريين و معظمهم أوروبيين أو أمريكيين بيفتحوا كاميراتهم مع زوجاتهم هم كمان .. منهم اللي مراتاتهم بيشاركوا في الحفلة بصراحة و منهم اللي برضه بيشاركوا صور و فيديوهات زوجاتهم من غير ما يعرفوا. الرجالة لما كان يوريهم رقص ماما و جمالها و تبتدي تقلع قدامهم هدومها بيشغلوا كاميراتهم له عشان يشوف زبارهم و هي واقفة على مراته حبيبته و جسمها .. و يسمع و يقرا كلامهم و هياجهم على جسمها .. بزازها .. رقصها و دلعها قدامهم و يشوفهم بيلعبوا في زبارهم و هايجين على لحم مراته و بيقولوله قد إيه نفسهم يمسكوا بزازها و يمصوا حلماتها الجميلة ..

oP0j3qvAQyT6UHdN6rjGSrZYkybwIoqkXZqJJbPPoYcsFVrBQliUZIYxtDQMpIPjUdsAxw4qJNq_L-ybyn4sAyxirNHCgkdQCiAfWaX00Um4PwujS87ZztKbyCQZUKcgLgwJGu5MEYma9kea5jGXDbc




و قد إيه نفسهم ترقصلهم في الحقيقة و يبعبصوا طيزها و يحسسوا على جسمها و تقلعلهم قميص النوم و الستيانة حتة حتة و هي بترقص و بعدين تنزل الكلوت و توريهم كسها و طيزها و تكمل رقص عريانة قدام زبارهم المنتصبة .. و قد إيه نفسهم تمسك زبارهم تمصهالهم بشفايفها الحلوة .. و قد إيه نفسهم ينيكوها قدامه و يكبوا لبنهم في كسها قدامه .. بابا بيهيج قوي لما بيشوفهم على كاميراتهم بيكبوا لبنهم و هم بيشتهوا مراته العفيفة و كسها الطاهر الشريف و يشرمطوها بكلامهم و تعليقاتهم عليها بدون إهانة و يفضوا شهوتهم على شرف مراته الملتزمة الجميلة اللي مجنناه بجمالها و عارف إنها بتجنن أي راجل يشوفها.


PSTmrhUDA2o5UE-2yoWUcWVVPVYw98v_kUGhU2onhJZKQOQo4NdEzyKz8JyiDx52_ZOff0Sk0Y0cuL9dPEmzBhkmUoBe8fFrSfqL8zJLcm5N_I2HoJjz9rYXkgdUm5TmKNHyVsp3Rn-HtyQUo6BQD5I




بابا بيفكر في كل ده و هو بيصورها و هي مش مقصرة معاه في حاجة و كأن إلتزامها آخد أجازة و قررت تتشرمط و تتصور أحلى من أي بطلة بورنو في العالم .. بابا قرب منها و باسها بوسة جميلة و زبره واقف جدا رغم انه لسة كابب .. شعور جديد معاها و قبولها لكلامه عن رجالة تانيين و هياجها بالشكل ده خلاه مولع عليها و حاسس بالتغيير الكبير اللي حصلها و مبسوط منه. أخدها نيمها على ضهرها و إبتدى يمص بزازها و يفعصهم بشهوة شديدة و يقولها: بزازك دي حتجنن عشيقك اللي بينيكك .. عايزاه يعمل إيه فيهم؟ قالتله بسرحان و دلع: عايزاه يمص حلمة بزي و يعضها بالراحة و يحط صبعه في كسي يلعب في بظري. بابا هايج من قبولها الكلام ده لأول مرة .. قالها: هو عشيقك بينيكك أحسن مني و زبره بيعجبك؟ داليا: زبره جميل و جامد قوي زي زبرك .. أنا بحب أتناك قوي يا عمر. بابا: بتحسي بإيه و انتي مع عشيقك يا دوللي و هو بينيكك؟ داليا: بحس إني شرموطة بتخون جوزها مع راجل تاني عشان عايزة تحس بأنوثتها و رغبة الرجالة فيها. قالها: بس دي مش خيانة يا دوللي أنا عايزك تتبسطي و تتمتعي زي ما إنتي عايزة و ترجعي توريني لبنه في كسك. ماما الكلام بيهيجها و بتفكر فيا و في زبري إزاي ممكن يدخل كسها ويكب لبنه فيه .. قالت بدلع: ممكن اوريك لبنه في طيزي يا حبيبي؟ بابا ولع من الكلمة و قالها: هو بينيكك في طيزك كمان و يكب فيها؟ ده إنتي جننتيه… مصي زبري زي ما بتمصي لنياكك. أخدت زبر بابا في بؤها تمصه بنهم و شبق و هي بتفتكر زبري و بضاني و قالت لبابا: مش حتغير إني بمص زبر راجل تاني يا عمر؟ قالها: لأة طالما إنتي مبسوطة يا دوللي اعملي اللي إنتي عايزاه بس قوليلي عشان بحب أشوفك مبسوطة. قالتله: تعالى يا عشيقي حط زبرك في كسي .. نفسي أتناك منك في كسي. بابا مش مصدق إن مراته الملتزمة المتدينة بتتكلم معاه كدة بس مبسوط و عايزها تزيد كمان و كمان .. طلع فوقيها و حط راس زبره على فتحة كسها لقاها غرقانة من عسلها و جاهزة للزفلطة .. عرف إنها فعلا إتغيرت و بقت بتهيج على كلام الدياثة بتاعه.. قالها: أهو زبر عشيقك نياكك على فتحة كسك .. عايزاه ينيكك؟ قالتله و الهياج حيقتلها: دخل زبرك في كسي يا حبيبي .. نيكني بزبرك الحلو و اتمتع بلحم كسي المتجوز العفيف الشريف .. نيكني فيه و زبرني زي ما إنت عايز أنا شرموطتك الليلادي. بابا: زق زبره بالراحة لقاه اتزفلط دخل كله جوة كسها السخن المولع و ابتدى يدخله و يطلعه بالراحة و ماسك نفسه إنه يكب بدري .. عايز يستمتع بشرمطة مراته الملتزمة مع عشيقها اللي بتتخيله بينيكها .. ماما حبيبتى بتتخيلني أنا في اللحظة دي و بتحلم بزبري جوة كسها و بينيكها .. بابا بيتخيل راجل تاني بينيك مراته في كسها و مولعها بالشكل ده و هايج على الفكرة و بيكلمها عن نيك عشيقها و متعته بكسها الجميل الناعم و النشوة و اللذة تكاد تقتلهما .. بابا قالها: تحبي عشيقك ينيكك في طيزك المرادي .. إديله طيزك الضيقة يدقها و يمتع زبره يا دوللي. داليا: بلاش طيزي المرادي بلييز يا حبيبي .. نيكني في كسي بس .. كسي ملكك النهاردة .. أنا مبسوطة قوي إنك أخيرا بتنيكني في كسي .. دقني جامد عايزة لبنك يغرق كسي و يفيض و ينزل على سرير جوزي يوسخه .. وسخ سرير جوزي بلبنك و مية كسي مع بعض حأبقى أخليه ينيكني فوق لبنك. بابا: تبقي تخلي جوزك يشوف لبني نازل من كسك يا لبوتي و يلحسه و ينضف كسك من لبني كمان .. المعرص الديوث .. أكيد بيهيج لما يشوف مراته المحترمة بتتناك من راجل تاني. داليا: طالما بيحب كدة حأجيب راجل كل يوم ينيكني و أبقى شرموطة الحتة كلها عشان يتبسط جوزي حبيبي. بابا مش مصدق داليا الملتزمة المحجبة تقول الكلام المتناك ده و ما إستحملش أكتر من كدة و دق أقوى و أعمق من أي وقت مضى و كب لبنه الكتير في كس ماما و هو بيقول: خدي لبني أهو في كسك يا لبوتي يا متناكة . اتبسطي إنتي و جوزك المعرص بلبني و إعملوا نيكة إفتكروني فيها و اتبسطوا. داليا كمان جابت عسلها و صوتها مسمع و في دنيا تانية بتتخيل إبنها بينيكها و هي مع جوزها الهايج اللي بيعرص عليها.. هديت النشوة و حرارة الأجساد و عمر لسة فوق داليا و زبره لسة جوة كسها. قالها و هو بيحاول ياخد نفسه: إيه المتعة دي يا دوللي؟ أنا عمري ما هجت كدة .. إنتي بقيت جميلة قوي و متفتحة في الكلام و ده هيجني جدا. داليا: الجنس ده لذيذ و مجنون .. كل ما تكون تخيلاته مجنونة بيبقى أجمل و ألذ .. أنا مش حأخونك أبدا إلا و أنا معاك في تخيلاتنا. عمر: طالما إحنا الإتنين مبسوطين و مستمتعين متبقاش خيانة يا حبي .. تبقى متعة و لذة ما بعدها لذة. إرتاحوا شوية و ناموا جنب بعض من غير ما يعرفوا إن بنتهم و إبنهم برضه لسة مخلصين نيك في الأوضة اللي جنبهم .. داليا: حتعمل إيه بالصور اللي أخدتها يا عمر؟ عمر: حأنزلهم عالكمبيوتر و نبقى نتفرج عليهم مع بعض. داليا: حتحطهم عالنت؟ عمر إتفاجئ من سؤالها و كأنها تعرف حاجة . قالها: لو تحبي ممكن. قالتله: يمكن .. ممكن تحطهم إزاي يا حبيبي؟ قالها: ممكن نجرب جروبات المتجوزين. داليا: إيه دول؟ قالها: فيه جروبات معظمهم أجانب بيدخل فيها الكابلز يوروا صورهم لبعض أو يطلعوا عالكاميرا مع بعض. داليا: إنت دخلت على الجروبز دي قبل كدة صح؟ قالها: آه شفتهم لأن فيه رجالة و ستات سنجلز بيدخلوا برضه بس ما حبتش أكون لوحدي فما دخلتش تاني. طبعا بابا بيكذب. قالتله: شفت إيه هناك: قالها: فيه كابلز بيطلعوا عالويب كام و يعملوا شو للناس اللي موجودين .. يبوسوا بعض و يقلعوا و يوروا جسمهم و أحيانا بينيكوا عالكاميرا كمان. ماما ابتدت تهيج عالفكرة بس هي ما ينفعش تظهر من غير حججابها .. مش حينفع بس الفكرة مثيرة .. عمر قالها: ممكن أبقى أوريكي مرة. قالتله: بس ما نشغلش الكاميرا .. ممكن نتفرج بس؟ قالها: ممكن يا مزتي .. إنتي إتغيرتي قوي و أنا طاير من الفرحة بالتغيير ده .. شكلي حأقعد في البيت أنيكك طول اليوم. ضحكت داليا بشرمطة و قالتله: شكلك إنت اللي حتفتح عنين مراتك الملتزمة عالحاجات الوحشة دي. قالها: أحلى حاجة نتمتع بالجنس و النت اللي يجنننوا و فيهم حاجات كتيرة جميلة .. حتكون أحلى و ألذ مع زوجتي الملتزمة داليا.

2Q0X6uzbCAsmT-aiFe5yI5ibByrAb11TMXwMX5F5jcy7gDem1STSAYF-QYUc9NTca5AuEHKcqZdd8EFA6NDIXj50Odo8yLtmE4XqNAdFmyFEfgr0-LH2RC5iWjR2HNc8zOyC5w8Wag7XyT4C7CHBQLU





الجزء الخامس: عبدول


تاني يوم كلنا صحينا متأخر شوية .. اربعة كانوا سهرانين بينيكوا لنص الليل و الخامس نزل الجامع الفجر مع أصحابه. يوم أجازة و كسل .. حضرنا الفطار و قعدنا نفطر .. مروة بتبص لبابا و ماما بنظرات غريبة بعد ما شافتهم في عز النيك إمبارح و شافت زبر بابا داخل طالع في كس أمها اللي كانت راكبة فوقيه زي بطلات أفلام السكس .. داليا بتبصلي بحب و مشتاقة للجنس معايا خاصة بعد ما أصبحت فارس أحلامها و هي بتتناك من بابا و تتخيلني أنا. المزاج كان عالي عالفطار .. و ليه ما يكونش عالي و إحنا كلنا نايكين و مبسوطين و لسة حتى ما إستحميناش من آثار المتعة بتاعة ليلة امبارح. قاعدين ناكل و نتكلم و نهزر و نرتب يوم الأجازة بتاعنا. أنا قاعد قصاد مروة حبيبتي و مصطفى جنبي .. يظهر إن مصطفى مش واخد باله أو يمكن مكبر دماغه من لبس مروة السكسي .. بصراحة مروة مزوداها بعد ما بابا كمان وقف في صفها إمبارح .. عاملة زي ما تكون بتحتفل بصباحيتها .. لابسة شورت جينز قصير و ضيق و بلوزة كت تجنن. و إحنا بناكل مديت رجلي تحت الترابيزة حسست على رجلها بالراحة .. عينيها اتحولت عليا مباشرة عشان عينية و عينيها يبصوا لبعض نظرة حب و ود و إثارة .. نظرة عاشقين تمتعا ببعضهما في ليلة حمراء لا تنسى و فاضت شهواتهما على الآخر مع حرارة الجنس اللذيذة و ملمس الأجساد العارية .. صحيح محدش يعمل كدة غير أخوها حبيبها علي اللي بيعشق كل حتة فيها حتى صوابع رجلها .. حست بقشعريرة من تحسيس رجلي فسحبت رجلها شوية .. مديت رجلي اكتر لتظل ملامسة لرجلها الناعمة و نظراتنا نختلسها من حين لآخر حتى لايشعر بنا أقرب الناس لنا.

KNA_zBdCQjxXlvwuxXulf0nrd_836xXEP2PKSyJ0rg8oQdF-hfq6izjparMBwonc55oQrL-YmLNkpIqtfdpQ_CSD1UCs2zjlq1NogF0OiCPQlyJMz6RtKb7XS6WCs224QqPHyEpeG_-E7nu8jfvy__I



95cm-vgcXI14VF5QHPiUTL19OfxZ05-N5W-4jyTlzsj5TVxuIXI5ocd88o9lp93a7WwGUZh5MWwftnMeFyQpPkfjMQxZSHAEs6A_1sFFIYhdtiIBqNXvJshIQPWqTV1zQG9ojBEQw1MxljfagyzuJoI




بعد ما خلصنا أكل مروة قامت تساعد ماما و تشيل الأطباق و هنا مصطفى شاف الشورت بتاعها اللي مبين فخادها كلها ببياضهم و نعومتهم .. قالها: إيه اللي إنتي لابساه ده يا بت؟ عيب كدة إتحشمي شوية. إتدورت و قالتله: ملكش دعوة بيا يا مصطفى .. إشمعنى إنتم قاعدين بالشورتات على طول .. ما تبصليش لو مش عاجبك. أنا قلتله بضحك عشان أخفف الموقف: أيوة غض بصرك يا أخ مصطفى. قاللي بإنفعال: يعني انت عاجبك كدة أختك الصغيرة لابسة شورت محزق؟ قلتله: بلاش زعيق يا حبيبي هية في بيتها و مع أهلها .. إهدى شوية. بابا حس إننا حنتخانق فقال: بس يا ولاد محدش له دعوة بمروة و أنا موجود .. يللا روحوا إجهزوا للتمرين و أنا حاتكلم شوية مع مروة. ماما قالت: طنط ليلى و دعاء حييجوا بعد شوية ياخدوكم إنتوا التلاتة للنادي تحضروا تدريباتكم و أنا وبابا حنرجعكم. قمت أروح أوضتي و أنا في السكة ضربت بوكس هزار في كتف مصطفى حبيبي و رحنا أوضنا نجهز للخروج. و ماما دخلت تروق المطبخ.

بابا قال لمروة تيجي تقعد جنبه و قالها و هو بيبص على الشورت بتاعها: إيه الشورت الجميل ده يا مروة إشتريتيه إمتى؟ مروة: من يومين كدة رحت مع ماما المول و إشترينا هدوم كتير. عمر: ماما كانت موافقة إنك تشتري ده واللا إنتي اللي صممتي؟ مروة ابتدت تتحرج: ليه يا بابا هو مش عاجبك؟ عمر: لأ هو جميل قوي بس مبين جسمك جامد و إحنا مش متعودين عالجمال ده كله يبقى قدامنا كدة. مروة بكسوف: أنا بلبس الحاجات دي في البيت بس ما بأخرجش بيهم يا بابا .. إمال ألبسهم فين يعني؟ بابا ملقاش رد مناسب و هو مشغول بفخاد بنته العريانة قدامه اللي أول مرة يشوفهم سكسي كدة .. قالها: إلبسي يا حبيبتي اللي يعجبك بس خلي بالك إن فيه رجالة في البيت ممكن لبسك المكشوف ده يأثر فيهم. مروة قررت تستعبط سألته ببراءة مع دلع: مش فاهمة .. يأثر فيهم إزاي يا بابي؟ بابا بلع ريقه و قالها: حبيبتي الرجالة ممكن تحصل لهم حاجات كدة لما يشوفوا واحدة حلوة زيك و كمان لابسة شورت. إتدورت بالكرسي شوية عشان توريله الشورت أكتر و قالتله: حاجات زي إيه يا بابي؟ فهمني بلييز؟ بابا باصص على فخادها و ابتدى يهيج .. بلع ريقه تاني و قالها: إنتي درستي بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي في المدرسة مش كدة؟ قالتله: لأ … السنة الجاية .. ممكن تشرحلي إنت يا بابي؟ قالها: ماما ممكن تشرح احسن . إسأليها. قالتله: ماما حتشخط فيا لو سألتها حاجة زي دي. عمر قال في نفسه عندها حق .. داليا متزمتة شوية و ممكن تزعقلها فعلا. قالها: طيب يا حبيبتي ممكن أبقى أشرحهولك مرة في أوضة المكتب عالكمبيوتر (دي المفروض يسموها أوضة النيك) بس عموما الرجالة بيشعروا بشهوة ناحية البنت لما يشوفوا حاجات معينة من جسمها. قالتله بعلوقية: زي إيه يا بابي؟ قالها: يعني زي فخادك دول دلوقت و اللبس الضيق كمان اللي يبين الهنش و الصدر. مروة عاجبها الإستعباط و حست بتأثيرها على أبوها من نظراته و لخبطته .. وقفت قدامه و لفت جسمها توريله الشورت من ورا و قدام و فخادها و تسأله: معقولة يا بابي لبسي لشورت زي ده يأثر على إخواتي؟

okOJehZOGgNpfNUw3uiLtpv8nMgFMcvPJpD5SVb-dat48sqfFex4d61JXEz-yalzHa5kU5Hsq3g3nc3roJgHn2NeI0U0ok9jxlhp0voHZ6htr-RiRTL-ha8F7HjEJp6xLhW6e_PzWN-W4txvsPYFyk0




قالها و هو بيتفحص طيزها و لحمها اللي قدامه: طبعا حبيبتي إخواتك شباب و أكيد عندهم شهوة و ممكن يتعبوا من اللي بيشوفوه .. حتى بلوزتك ضيقة و رقيقة و مبينة صدرك. مروة بتلقائية كسمت البلوزة حوالين صدرها و أبوها شاف حلماتها بارزين من تحت البلوزة و قعد يبصلهم .. مروة ملاحظة و مستعبطة عالآخر قالتله: بس يا بابي أنا عايزة ألبس كدة .. كل صاحباتي بيلبسوا كدة و أكتر برة البيت كمان إشمعنى أنا؟ عالأقل ألبسه في البيت بلييز و خلي إخواتي مايبصوش لو مش عاجبهم. ضحك و قالها: لو مش عاجبهم يبقوا ما بيفهموش حاجة .. المشكلة إنه يعجبهم يا حبيبتي. قالتله بدلع و هي لسة بتستعرض جسمها: طيب و انت عاجبك يا بابي واللا لأ؟ بص لجسمها و هي بتوريهوله و قالها: حلو قوي قوي يا مروة عاجبني جدا؟ فالتله: إيه اللي عاجبك من جسمي يا بابي؟ قالها بسرعة: الشورت يا حبيبتي . عاجبني الشورت. ابتسمت و هي فاهمة إن أبوها خلاص بيوحوح .. قالتله بمياصة: إمال لما تشوف الحاجات التانية اللي جبتها حتعمل إيه يا عمور. ضحك إنها بتدلعه و قالها: أكيد حيعجبوني برضه يا مروتي يا حبيبتي بس بلاش إخواتك يشوفوا الحاجات دي. بصتله بنظرة بريئة مصطنعة و قالتله: خلاص يا بابي حأبقى أوريك إنت بس .. ميرسي قوي يا بابي. و حضنت باباها و هو خدها بين دراعاته بيحسس على ضهرها و كل اللي بيفكر فيه هو بنتي كبرت و احلوت و بقت آخر مياصة و حتوريني أنا لوحدي كمان .. يا ترى إيه الحكاية؟ قالتله: ما تنساش تبقى تشرحلي البيولوجي اللي قلتلي عليه. قالها: حاضر .. في يوم كدة أبقى أشرحلك عشان تفهمي و تعرفي كل حاجة .. روحي آجهزي بقى عشان التمرين.

بابا دخل أوضة الكمبيوتر عشان يحمل صور داليا بتاعة إمبارح و يتصرف في ملف صور يسرا قبل ما داليا تشوفه و تبقى مصيبة إلا إذا كانت شافته خلاص. فتح الملف بالباسوورد لقى كل الصور بتاعة داليا و صور من النت موجودة بس مالقاش ملف صور يسرا .. يا خبر أبيض .. راح فين الملف؟ تكونش داليا شالته؟ طب أنا أسألها عليه إزاي؟ يمكن أكون أنا شيلته في حتة تانية و مش فاكر؟ دور كتير ومش لاقيه برضه .. ابتدى يحمل صور داليا من الكاميرا و يخزنهم في الملف و حط نسخة منهم في ملف سري تاني شايل فيه فيديوهات داليا و هي بترقص وتقلع اللي بيوريهم للرجالة في الجروبات و يهيجهم على مراته. بعد شوية داليا دخلت جايبة الشاي و لسة لابسة روب فوق قميص النوم .. قالتله: الأولاد خرجوا . تحب تشرب الشاي هنا واللا في الصالة .. قالها: هاتيه و تعالي يا دوللي .. أنا بأحمل الصور بتاعة إمبارح .. تعالي نشوفهم مع بعض. ابتسمت بدلع و قالتله: ناوي على إيه تاني إنت ما بتشبعش؟ خليهم لما نبقى عايزين بعض مرة تانية. قالها بحب: أنا عايزك في كل وقت .. إنتي واحشاني يا مزتي .. تعالي جنبي. ماما قعدت على الكرسي جنبه و ابتدى يوريها الصور اللي أخدهالها و كلها صور تجنن و مبينة هياجها و جسمها كله و شرمطتها قدام الكاميرا .. بابا و ماما ابتدوا يهيجوا على بعض و بابا يحسس على بزها و يبوسها و هو بيمدح في صورها و جسمها و الهياج اللي فيهم و هي متجاوبة معاه لقت زبره عمل تندة في بنطلون البيجامة قالتله بشقاوة: و ده لسة فيه حيل يقف دلوقت؟ قالها: تجنني يا دوللي و جسمك يوقف أي زبر في العالم .. بزازك الطرية الناعمة دي و طيزك المدورة البيضا لو حد شافهم مش حيستحمل و حيكب على طول .. قالتله و هي هايجة: و إنت حتسيبه يكب عليا و مش حتغطيني عشان ما يشوفنيش؟ قالها: أغطيكي ده إيه؟ ده إنتي هايجة بس عالكلام .. لو حد هاج على جسمك و شفتيه هايج حتبقي عايزاني أعريلك جسمك كمان عشان يشوفك و يتمتع بيكي و بجمالك. قالتله: و إنت حتعريني عشان يشوف و يهيج؟ قالها: حوريله بزازك الطريين الحلوين دول و لحم جسمك الأبيض الناعم ده عشان يتمتع بجمال مراتي. قالتله: لأ بلاش .. أخاف يفضحنا بعد كدة يا عمر لو يعرفنا. بابا قال في باله يعني لو حد غريب معندكيش مشكلة يا شرموطة .. قالها: ما تخافيش مش حنعمل ده مع حد يعرفنا يا حبيبتي .. إنتي مراتي الملتزمة المحترمة و لازم تفضلي كدة مع اللي نعرفهم لكن ممكن نجرب متع تانية مع ناس ما نعرفهمش. قالتله: عالنت يعني؟ قالها: آه عالنت من بعيد لبعيد. قالتله: قولي يا عمر بصراحة .. إنت وريت صوري لحد عالنت؟ بابا في وسط الهياج ده و شايفها هي كمان هايجة و متجاوبة بس برضه خايف تزعل منه أو يكون رد فعلها عنيف. قالها بذكاء: تحبي أعرض صور منهم دلوقت و نشوف الرجالة حيعملوا إيه؟ قالتله: بس من غير وشي ما يظهر. بابا بقى هايج عالآخر دلوقت إن مراته المتدينة المحترمة ما عندهاش مانع رجالة أغراب يشوفوا جسمها عريان بس من غير وشها ما يبان .. أوووف.. قالها: حاضر يا حبيبتي لو إنتي عايزة كدة .. هما عموما كلهم أجانب ما يعرفوناش بس زي ما تحبي. فتح موقع جروبات سكس و دخل على جروب متجوزين أوروبي و ماما متابعة على الشاشة. الأدمن اتكلم معاه على الشات بالإنجليزي و قاله إن السيشان النهاردة كوبلز بس .. بابا قاله إن هو و مراته موجودين .. الأدمن طلب منه يفتح الكاميرا لأن ده النظام النهاردة .. بابا قاله طب ممكن من غير الوش ما يبان؟ قاله مفيش مانع عشان أول مرة. بابا بص لماما بيستأذنها و ماما عينها على الكوبلز اللي داخلين و صورهم باينة في بروفايلاتهم و مترقبة .. بابا قالها: حافتح الكاميرا و حنزلها عشان وشنا ما يبانش. ماما: و جسمنا حيبان؟ بس مش حنقلع؟ قالها: محدش حيجبرنا نقلع .. لو مش عاجبنا نطلع على طول. ماما: بس كدة حيشوفوني من غير حججاب. قالها: ده موقع جنسي يا حبي و دول أجانب ما يعرفوناش و ما عندهمش حججاب. قالتله: إفرض حد مصري موجود؟ قالها: حنشوفه عالكاميرا و لو تحبي نطلع. ماما سكتت و مكسوفة و مترددة .. بابا باسها على شفايفها و قالها: ما تخافيش يا حبيبتي أنا مش حاعمل حاجة تضرنا أبدا .. ح افتح الكاميرا يا دوللي .. أوكي؟ ماما بصت في عيونه بكسوف و خوف مع إثارة و هزت راسها بالموافقة . بابا ضغط على زرار الكاميرا و صورة بابا و ماما ظهرت عالشاشة للناس كلها مبينة من الرقبة و نازل .. الروب بتاع ماما و تيشرت بابا و بنطلونه .. الأدمن فتحلهم الجروب عشان يشوفوا كل الكاميرات و الشات .. المجموعة ٧ أو ٨ بس .. الكاميرات فيها ستات و رجالة بلبس خفيف و بيبوسوا أو بيلعبوا في بعض .. كاميرا منهم فيها واحدة ست بتمص زبر الراجل اللي جنبها و كاميرا تانية فيها ست بتوري بزازها العريانة للرجالة و جوزها جنبها و على الشات تعليقات و تشجيع لبعض بالإسم اللي عالبروفايل . بابا كتب عالبروفايل إسم عبدول و دوللي .. ابتدوا يتكلموا مع الكوبلز التانيين و بالذات جون و نانسي من كندا في العشرينات تقريبا و جون لابس تيشرت و نانسي فاتحة القميص بتاعها و جسمها الأبيض و بزازها الجميلة باينين للناس كلها و شكلهم يهبل هم الإتنين أصغر الموجودين .. جون سألهم عن اللي عايزين يعملوه .. بابا قاله (طبعا الكلام كله بالإنجليزي بس حنعرض الترجمة على طول): مش كتير لأن دي أول مرة بس ممكن شير صور لدوللي للجروب. جون: وااو .. عندكم صور حلوة؟ يللا إبعتهم. بابا: فتح ملف من الكمبيوتر ماما أول مرة تشوفه كله صور و فيديوهات من نسختين واحدة منهم وشها محطوط عليه إخفاء ملامح .. بابا إختار من النوع التاني صورة لها بقميص نوم سكسي جدا عالسرير و بعته و واحد تاني و هية بتنزل قميص النوم و تالت و هي بتقلع الستيانة و .. و .. جون رجع بالكرسي لورا و هو بيتفرج و يعلق عالصور و جمال دوللي و بزازها و مسك زبره الواقف من فوق الشورت و بيقولها: جسمك حلو قوي يا دوللي هيجتي زبري. داليا: حاسة بالهيجان من تأثيرها على جون و بقية الرجالة اللي ابتدوا ينتبهوا و يعلقوا و يمسكوا زبارهم .. ماما قربت تكتب في الشات وشها بان في الكاميرا راحت رجعت بسرعة .. جون قالها: وااو إنتي جميلة قوي يا دوللي .. ليه مخبية وشك الجميل ده .. ده إنتي لازم تكوني فخورة بيه. ماما بصت لبابا بكسوف و قالتله: إكتبله إني ما ينفعش أبين وشي. بابا قالها: نشغل الميكروفون أحسن و نتكلم معاهم؟ هزت راسها بالموافقة. ماما بتتكلم إنجليزي معقول .. اتكلمت مع جون و نانسي اللي كانوا لذاذ قوي معاها و إحترموا رغبتها إنها ما تظهرش بوشها لكن اتنين تانيين من الرجالة كان كلامهم وقح اكتر و بيطلبوا منها توريهم كسها و تقلع الروب و واحد منهم ماسك زبره و بيقولها إنه عايز يحطه في كسها قدام جوزها و حتى واحدة من الزوجات عريانة و ماسكة زبر جوزها قالتلها: ورينا وشك و جسمك كله عريان جوزي عايز يشوفك و يهيج عليكي و بعدين إحنا حنعمل سكس قدام الكاميرا و تشوفونا كلكم. بابا زبره واقف من اللي شايفه و سامعه عالكاميرات و ماسك زبره من فوق البنطلون .. أخد إيد ماما خلاها مسكتهوله من فوق البنطلون .. واحدة قالتله: إقلع الشورت وريني زبرك شكله زبر جامد. بص لدوللي كأنه بيستئذنها سكتت و بصتله بكسوف مع رغبة .. معقولة أوافق إن جوزي يوري زبره للستات دي كلها؟ طيب ممكن يحصل إيه تاني؟ معقولة جوزي يوافق إن أنا كمان أوري بزازي واالا كسي للرجالة؟ معقولة إيه يا داليا هو بيوري جسمك كله من زمان ده ما حيصدق و يقلعك بنفسه .. طب معقولة أنا المحجبة الملتزمة أعمل كدة و اوريهم عورتي؟ معقولة أوريهم بزازي و كسي و أشوف زبار الرجالة واقفة على جسمي كدة؟ طب ما هو جوزي بيعمل كدة من زمان و كتير زبار كبت على صوري قبل كدة .. يا ترى عمر بيوري صوري و فيديوهاتي اللي فيهم وشي باين كمان؟ ماما لقت نفسها بتهيج أكتر راحت ماسكة أستك بنطلون بابا و منزلاه لحد ما زبره ظهر .. و ماما بتوريه للكاميرا و هو واقف على آخره ..

uyhFyY1evdVDIT0_UmriQ5geVc0pz0UM4os7T-Qxqqb7zwhxKCddQfuhZKfyc8LTldfTprT6vSNwHfV5UPpZiZWZTyPIKTUoXdyu_cSvTkCAA1x0WV64OaEoo0RYjVV3iE8M7Q-BQcY8QER766j-sog




بابا طبعا مولع من التطور إن داليا بنفسها بتوري زبر جوزها للنسوان .. كمل تنزيل البنطلون و قلعه خالص و زبره بقى واضح قدام الكاميرا .. نانسي قالت و هي بتلعب في صدرها بعد ما فتحت قميصها أكتر: زبرك حلو قوي يا عبدول و شكله شديد قوي يا بختك يا دوللي. ماما حست بهياج مع غيرة إن واحدة حلوة عاجبها زبر جوزها .. مسكت زبر بابا و ابتدت تلعب بيه و توريه للكاميرا .. بابا مد إيده يفعص بزاز ماما من فوق الروب و راح باعت فيديو سجله لماما قبل كدة و هي بترقصله قدام الكاميرا و بتقلع هدومها .. بس كاموفلاج وشها .. ماما بصتله باستنكار باسها من بؤها و قالها: آسف يا دوللي كنت باصورك من غير ما تعرفي .. ده من حبي ليكي و لجسمك و رقصك اللي بيهيجني و حتشوفي حيهيج الرجالة إزاي. ماما سكتت و بصت عالشاشات لقت الناس مستمتعين برقصها الشرقي اللي غريب عليهم خاصة جسم ماما ببزازها و طيزها الكبار المغريين و الدلع و المياصة مع اللبس السكسي و المزيكا الشرقي اللي ترقص أي حد و لما ابتدت تقلع حتة حتة بقى الهيجان للركب و زبار الرجالة بقوا على آخرهم في إيديهم .. و حتى الستات بقوا مبسوطين من الرقص و بيشجعوا و يصقفوا مع الطبلة .. ماما و بابا عملولهم عرض مجاني يعني إنما يجنن و الناس بقوا عايزين يشوفوهم عالكاميرا لايف .. جون قلع الشورت و نانسي بتلعب في بزازها و في حضن بعض و كانوا أكتر إتنين ذوق و لطاف مع ماما و ماما كمان ما بتوجهش كلام غير لهم و لجون بالذات .. يظهر عجبها .. بعض الناس التانيين كانوا بيدوسوا جامد و كلامهم ما عجبش ماما و اعتبرته pushy و ما فيهوش ذوق ..

zL9kopFW63K6dERn_WIO2_iXAL_amntwVYoFtEJ_SbdAtYTG2AFSO_m3XbPUNLYwjuPvYLj2_-Se6Pmo5-FYBF-z7fVSXTCoF8iiH0IBraL8f66bytc9UtB6kIYl7Sbj8e9-51bMdrrgcAGkRdq56gY



unnxfkFJvgh3BUwI2NqdNpVRyboz-lud9C1CDh26pCPbClQZglt6X16O_861OFDgRgrwe7xDjBTvgR-eEm8bwIUnBanU9S8FH4bYHjZDCyVi7yF0L6r0s2t71RSSi8K-9FbLtGl316gi97k3HOxjwhs



L610WdOwxSKnUbNvHhM2zQx_BqiJZ3g_RGMASwQxwMpey8y-DExLpDNnqkKfW7JCCErsKDDkd8z3n6g4Z7VMBPm1G7-TnZY69VDKsVCRBeZQheVnNSCj89fDbGGLM_CKd4KwozubDpTMTcUEyz8Fu34



KLUjvzonlBl4PbqGjsgLExhUOm6lGZyKpqlgyuNIcduRFuvBbFiUNPWJLF-rDemaq9bwTuv8mRzZrEHvwVX8pDnAWB0eK8uZ5_gBixhiNYVOUpPhnlL4fDCeBRqKUpFxUWrvy01titmTndPkiqvgeEs





LFwKpALZkTpQ71C3vwH-U157u_cQADG1dpiXET1ZPpBSXfcGOAMMQ9RQ31GMbfrHGL_P5rSY93lF_CHFG7dvJk5Xte7D2wG-hEUvpwqOUmU11O9aHsh_M3QR7rasYUInqzeECspUwJ36oHf5aYKooB0



tNB67wlxQFnkWrmO0U3I9KNo8EKE9mmA6Cmyd8QCZLee5Izbkhcx4J8zJ3Azud6tayYRHdDmA9y6NWxL4bAIYK7avB0JqQmsWGtZpPtpUjF_AT6DXALQibVxeHTPGaP2euvg2nUxpi6lk8sHd47IXkE




نانسي و جون خدوا بالهم و بعتوا لبابا قالوله لو تحب نعمل برايفت ميتنج؟ بابا قال لداليا: إيه رأيك نتكلم معاهم هم بس إنتي شكلك عجبك جون قوي؟ ماما وشها إحمر أكتر ما هوة و اتكسفت من تعليق جوزها عن راجل تاني مطلعلها زبه عالكاميرا بيوريهولها و دلوقت عايز يشوفهم برايفت كمان. داليا: بس مش حينفع يشوفوا وشي؟ بابا: دول في كندا و ما يعرفوناش. قالتله: ممكن يسجلولنا و ينشروا عالنت و تبقى فضيحة. بابا: ما ينفعش يسجلوا يا حبيبتي ما تخافيش. ماما قالت في نفسها عمر يا إما ما بيعرفش كويس في الكمبيوتر يا إما بيستعبط .. إذا كان علي سجل لمروة من شاشة الكمبيوتر. داليا سكتت و بابا وافق على الإجتماع الخاص مغ جون و نانسي و فتحوا شاشة جديدة. الكوبل لذاذ قوي و بيتكلموا حلو و وروا ماما و بابا صورتهم مع بنتهم البيبي عمرها سنة بس .. ماما بتطمن لهم أكتر كل شوية و ابتدت تفك و هم ما طلبوش تبين وشها أو جسمها لحد دلوقت إحتراما لمشاعرها .. هم بقى هايجين على اللي شافوه و فكرة إنهم يهيجوا كوبل محافظين و أكبر منهم ..

Ua-OwwH9PIV1S4RsdxvzQXCAvmuEIs_lUP-Xs-RhzUX83CfA9r0y9VeYXxGvZpth_DO4qSb5ciS-IywKD0i54kGjeDPh94mzmKDgGMSd2YQmJHO5vA3HSeRAbDHEmBJLA2am8w6PBYdKnCQP93YRDoE



mauuAa1mfz8BNo3u-Lni5QcEqtUZMhlDndo9fjd5YxHfIMiafETttR7ficKMxCSB2c_VYROaNTPdgxnESFvn-eofhOPtdyvPevydQeJOu7o5aWHpmVJdqrmBKs5VN2J_Dr_ZoLz__M5PNrM3-yDpFtU




إبتدوا يبوسوا بعض و جون يلحس لنانسي و يوري كسها الجميل لبابا و يسأله إذا كان عاجبه كس مراته الصغيرة و بابا متجاوب و هايج و زبره زي الحديدة على منظر نانسي الجميلة .. نانسي مسكت زبر جون المنتصب و بصت للكاميرا و سألت داليا: هيي دوللي إيه رأيك في زبر جون؟ ماما باصة للشاشة و متنحة في زبر جون الحلو إتكسفت و مش عارفة تقول إيه و جوزها جنبها .. بصت لبابا هزلها راسه بابتسامة تأكيد و قالها: قوليلها إيه رأيك؟ زبره حلو مش كدة؟ ماما ما قدرتش تفضل باصة في عين بابا .. دورت راسها و قالت: آه زبره حلو يا نانسي. نانسي مصت راس زبر جون شوية و قالت: نفسك تمصي زبر جوزي يا دوللي؟ هو أكيد حيحب شفايفك عليه. ماما حبت تغير الموضوع: و إنتي حتمصي زبر جوزي كمان؟ كلمة كمان دي هيجت بابا لأن معناها إن داليا ما عندهاش مانع تمص زبر جون ..

TH0mBFccfQE0MuG64nH4jcXAtu7pd2a1bycX0nHVlG5Fe22ORPsakEy0TK9EkgpESXKGh7WYnC-6NzfRrcfR2n9s9C7SRs7jadOVGcLfgdZeK0n6Kly2KC9a99Rxrhsk3cQh8tVTeTNhU4eF1O7GNYo




نانسي: طبعا نفسي أمص زبر عبدول أوقفهوله جامد و ينيكني بيه كمان .. عندك مانع جوزك ينيكني في كسي يا دوللي؟ داليا: ده حيبقى مبسوط قوي .. زبره واقف من دلوقت اهو عليكي . إنتي جميلة قوي. ماما زغرت لبابا الهايج يمكن غيرة و يمكن بتداري كسوفها من الكلام. جون قالها: خلاص إنتي تمصيلي زبري يا دوللي و جوزك ينيك مراتي .. تحبي أنيكك أنا كمان؟ ماما حطت إيدها تلعب في كسها لا إراديا قبل ما يكمل جملته و عضت شفايفها .. بابا مد إيده يفعص في بزازها و فتح الروب بتاعها عشان يبان الكومبليزون الشفاف من تحته .. جون قال: وااو .. جسمك جميل قوي يا دوللي ممكن توريني أكتر؟ ماما هايجة و مكسوفة و خايفة . بابا مد إيده يرفعلها الكمبليزون و يبين فخادها .. ماما شالت إيده و قالتله خايفة يسجلوا اللي بيحصل. بابا قالها: طيب لو إتأكدنا إنهم مش بيسجلوا حتوريهم وشك و جسمك عشان هما كمان يتمتعوا يا حبيبتي؟ ماما بصاله في عينه و إيدها لسة بتلعب في كسها من الهيجان . هزت راسها و هي بتعض شفايفها .. بابا كان حيموت فيها .. مراتي الملتزمة حتوري شعرها و وشها و جسمها لراجل غريب يتمتع بيه و زبره واقف قدامها مهيجها كدة . بابا: جون و نانسي ممكن تبعدوا عن الكمبيوتر .. دوللي خايفة تسجلولنا. جون و نانسي مباشرة رفعوا إيديهم قدام الكاميرا و قالوا أوكي نو بروبلم و بعدوا عالسرير و قربوا الويبكام بس. جون قال بابتسامة: إتطمنتي دلوقت يا دوللي؟ إحنا بنقابل ناس كتير و عمرنا ما بنسجل لأن اللايف أحلى. بابا بص لماما و هي بصاله راح بايسها على شفايفها و مد إيده بالراحة و عينه في عين ماما و ابتدى يرفع الكاميرا و ماما ساكتة و كسها بينز . إبتدت رقبتها تبان و وشها واحدة واحدة و شعرها الجميل و أصبحت لأول مرة من عشرات السنين بدون حججاب قدام راجل غريب و االي مهيجها اكتر إن جوزها هو اللي بيحرك الكاميرا عشان يوري مراته و يستعرض مفاتنها .. جون قال: وااو .. إنتي جميلة قوي يا دوللي .. وشك بيبي فيس و شفايفك و شعرك يجننوا أوووف. و مسك زبره هزه جامد قدام الكاميرا و داليا مبسوطة إنها عجبت الراجل الغريب اللي هايج عليها .. بابا ما بيضيعش وقت إبتدى يبوس ماما و هي كمان بتبوسه بالشفايف و اللسان و عينهم بتروح عالكاميرا اللي فيها شاب و بنت بيبوسوا و يلحسوا بعض و شكلهم يجنن .. بابا مد إيده و قلع ماما الروب و هي بتبص في عنيه بنظرة سكسية فيها كسوف مع إغراء مع شرمطة . إبتدى ينزل الكومبليزون من على كتفها عشان يوري بزازها .. ماما مسكت الكمبليزون قبل ما بزازها تبان و سألت بابا و هي بصاله: متأكد يا عمر إنك عايز توري بزازي لجون؟ قالها: طبعا .. إنتي مش شايفة زبري عامل ازاي دلوقت؟ قالتله بدلع: و حتوريه إيه كمان من جسم مراتك؟ قالها: حوريه كسك اللي يجنن و خرم طيزك كمان يمكن يحب ينيكك فيها. داليا طلعت صوت شهوة ابن متناكة على الفكرة و قالتله: جون حيدخل زبره في كس مراتك و طيزها .. حتبقى مبسوط و هو بينيك شرفك و عرضك؟ قالها: إنتي كمان حتبقي مبسوطة من زبر راجل أجنبي و شاب صغير كدة هايج على جسمك المصري الطري و كسك العفيف اللي مبيتناكش غير من جوزك حيبقى ملك زبر جون .. مش انتي عاجبك زبره برضه؟ بصت عالشاشة و قالتله زبره يجنن عايزاه يفشخني نيك قدامك. قالت كدة و نزلت الكمبليزون لحد وسطها . بابا مسك بزازها يوريهم لجون اللي كان حيتجن و نانسي بتمصله زبره و هو بيمدح في جسم داليا و لحمها الطري و عيونها الجميلة .. بابا هايج خالص و مستعجل يتنازل عن شرفه كله لراجل أجنبي .. نزل الكمبليزون و قلعه لماما خالص و بقت بالكلوت بس قدام جون و نانسي و بابا بيمص بزازها .. الإتنين الكوبلز بيمصوا لبعض و يبوسوا و يلحسوا و هم بيتفرجوا على الكوبل التاني و هايجين على آخرهم .. جون ابتدى ينيك نانسي و هو بيتكلم كأنه بينيك دوللي قالها: وريني كسك يا دوللي .. نزلي اللباس و افتحي رجليكي عايز أشوف شفرات كسك بلييز. داليا مدت إيديها تنزل اللباس بنفسها .

drle5ArR5c-qhfp1FRHE_rmR6jcxh1bonsfFeCjVcXZsshA-bHYfDjjsCsftVEMkIMfpE4xnP2JtclweIQD0BK_p2-QFHTiuE_z60uVhrOylX9gWYlNgSfPFYP99UtHjZjA5NEXDHjbwKOcHD0HZXTc




بابا مسك إيدها و قالها: داليا المتدينة الملتزمة حتوري كسها لراجل كندي حتوري عفتك و شرفك لراجل غريب يتمتع بيه يا دولليلي؟ قالتله: آه حبسطه و أمتعه و أخليه يكب لبنه و هو بيبص على كسي .. كس مراتك الشريفة يا حبيبي. بابا سابها تنزل اللباس و تقلعه خالص و بقت عريانة تماما .. أخد الكاميرا و فضل يعدي بيها على جسم داليا حتة حتة و يقرب أحيانا عشان يبين تفاصيل جمالها و يبعد أحياناأ عشان يوري جسمها كله على بعضه و جون بينيك مراته على منظر داليا و جمال جسمها . بابا كمان مش قادر .. دخل زبره في كس ماما و ابتدى ينيكها و هي موحوحة عالآخر و كل شوية تبص على جون و تكلمه بشرمطة و مياصة و كأنها عشيقته من سنين و تقوله نيكني يا جون .. دخل زبرك الجامد ده في كسي و دقني بسرعة .. زبرك حلو يا جون . نيكني كمان أنا شرموطتك .. نيكني قدام جوزي الديوث . هو بيحب يشوفك بتنيك مراته و تنتهك عرضه و شرفه . نيك مراته المتدينة الشريفة و شرمطها بزبرك .. دوقها الزبر الكندي اللي مش متطاهر ده و كب جوة كسي الطاهر .. بابا هايج جدا على الكلام بين مراته و بين جون و منظر نانسى الجميل مهيجه بس الكلام أكتر .. جون جاب آخره و ابتدى يكب في كس مراته و هو بيصرخ و يتأوه بإسم دوللي .. داليا قالتله: كبيت بسرعة كدة ليه يا حبيبي؟ ده أنا كنت عايزاك تنيكني في طيزي كمان. جون و هو بيحاول ياخد نفسه: هو إنتي بتتناكي في طيزك كمان؟ داليا: آه عايز تنيك طيزي؟ قالها: يا ريت .. و ياريت تعلمي نانسي كمان لأنها ما بتحبوش في طيزها. داليا: إخس عليكي يا نانسي .. لازم تمتعي جون حبيبي بطيزك .. كمان عمر بيحب نيك الطيز قوي. بابا لاحظ إنها قالت إسمه الحقيقي بس خلاص بقى مش مهم .. قالها: تعالي نوريهم نيك الطيز يا دوللي. طلع زبره من كسها و هي اتدورت و دخله في طيزها بالراحة و ابتدى ينيك. .. داخل طالع في طيزها فكرها بالنيك مع إبنها اللي ما نكهاش غير في طيزها .. ماما إبتدت تحلم بيا أنا مع النيك في طيزها .. النيك سخن خالص و جون و نانسي بيتفرجوا و منبهرين بالكوبل اللي كانوا متحفظين من شوية و دلوقت كل جسمهم قدام الكاميرا في وصلة آنال سكس رهيبة. بابا بيدق جامد عايز يكب بس مطول بسبب المرتين اللي كب فيهم امبارح .. ماما بتحلم بزبري في طيزها .. جه بابا ضغط جامد ماما قالتله: بالراحة يا علي وجعتني. أوبسسسس نطقت إسمي أنا .. بابا قالها: علي مين؟ قالتله بسرعه: أنا قلت أبو علي .. يللا نكني بالراحة يا أبو علي و كب فيا بلييز. ماما عمرها ما بتقول لبابا أبو علي .. بابا حس إن دي مش غلطة .. قالها بشهوة: إنتي بتفكري في إبنك و أنا بنيكك يا حبيبتي؟ قوليلي كمان نيكني يا علي. ماما: إنت إتجننت يا عمر .. علي ده إبني . حرام. قالها: إبنك ينيكك زي ما جون ناكك كدة كلها تخيلات يا دوللي .. قوليلي نكني يا علي. ماما هايجة عالفكرة و لسة بتفكر فيا قالتله: دخل زبرك كله في طيزي يا علي. بابا هاج جدا و بان الهيجان في سرعة النيك بتاعه .. قالها: حاضر يا مامي حنيكك زي ما إنتي عايزة في طيزك الحلوة دي .. أنا نفسي أنيك من ساعة ما بلغت و زبري كبر .. بتحبي زبري يا مامي؟ قالتله: زبرك يجنن يا علي يا حبيبي .. ناشف و كبير و بكر .. نيك ماما .. نفسي تنيكني في كسي بقى. بابا: حنيكك في كسك يا ماما و أدخل زبري كله جواكي لحد رحمك اللي جابني .. ممكن دلوقت أحطوا في كس حضرتك يا مامي. قالتله: حطه يا إبني يا حبيبي و نيكني زي ما إنت عايز. بابا طلع زبره من طيز ماما و غرسه بعنف في كسها المزفلط و جون و نانسي بيتفرجوا و مش فاهمين حاجة لأن الكلام بالعربي بين داليا و عمر.

داليا: أخخخ بالراحة يا علي .. مامتك ما تستحملش. بابا: إتناكي من إبنك اللي بيحبك يا مامي .. أنا مش قادر أمسك نفسي .. ممكن يا مامي أكب لبني جوة كس حضرتك؟ داليا: كب جوة كسي عايزة أحس بلبنك الدافي يا علي جوايا .. كب مكان ما أبوك بينيكني و كب بداله في كس أمك .. بحبك يا علي و عايزاك تتبسط بكسي و تنيكني على طول. كب يا حبيبي يا علي. بابا زبره إنفجر جوة كسها و اللبن بقى نازل من حوالين زبره على فخادها و مغرق الدنيا و حرارة لبنه جوة كسها خلتها هي كمان تنفجر بالشهوة و صريخها عالي و بتترعش جامد و تفضي مية كسها مع لبن جوزها قدام البنت و الولد الأجانب اللي بيتفرجوا على أحلى فيلم بورنو مصري قدامهم .. بعد شوية هدوا و ابتدوا يلموا نفسهم و يتبادلوا البوس و كلمات المجاملة الرقيقة مع جون و نانسي و يشكروهم على سيشان السكس الجميلة دي .. ماما أخدت الويبكام قربته عليها و هي بتكلم جون و بزازها قدامه عالكاميرا على طول .. باس الكاميرا بتاعته و هي باست الكاميرا بتاعتها كأنهم بيبوسوا بعض عالشفايف قدام جوزها اللي زبره مش حينام النهاردة .. خلصوا وصلة بوس و لحس شفايف بنت متناكة .. جون قالهم إنه من فترة بيرتب رحلة لمصر يزور الأهرامات و الأقصر .. و لو نزل يتمنى يقابلهم شخصيا و يقضوا وقت ممتع مع بعض .. نانسي كمان عاجباها فكرة الرحلة خاصة إن عندهم أصدقاء حلوين في مصر دلوقت. عمر قالهم: طبعا تعالوا مصر و إحنا نقابلكم و نتفسح معاكم كمان و نلففكم مصر و نروح معاكم الأقصر و شرم الشيخ كمان. داليا سرحانة في اللي ممكن يحصل لو نزلوا بجد .. ممكن عمر يسيب جون ينيكها حقيقي؟ واللا ده بس كلام؟ طيب حنجيبهم بيتنا واللا نروح فندق؟ الفنادق مش حتسمح نقعد في أوضة واحدة ممنوع. سمعت عمر بيكلم نانسي و كأن نفس الأفكار في دماغه بيقولها: ناخد أوضتين جنب بعض و إنتي تيجي تباتي معايا و جون يا خد دوللي طول الليل .. إيه رأيك؟ نانسي قالتله: وااو ده إنت أفكارك حلوة قوي . أنا حانام أحلم بأوضة الفندق دي .. بس إنت مش عايز تسوف جون و هو بينيك مراتك؟ بابا صوته اتحشرج و بلع ريقه جامد و قالها: أكيد ده حيبقى أحلى منظر أشوفه في حياتي.. اتكلموا شوية و هزرنا و اتفقنا إننا نكرر السكس عالكاميرا بعد كدة و عندنا عناوين بعض عالنت. بابا باس ماما على شفايفها و قالها: ما كنتش متصور إن الجنس بينا يولع كدة تاني يا حبيبتي .. أنا مبسوط قوي. قالتله بدلع: إنت أفكارك مجرمة خالص مش عارفة حتودينا فين .. كدة مراتك الملتزمة تعمل فيلم بورنو قدام راجل غريب و يشوف كسها و يشوفها و هي بتتناك؟ قالها: ده أحلى حاجة .. جسمك ده حرام ما يمتعش رجالة تانيين و انتي كمان تتمتعي و تتبسطي. ماما بضحك: بس سيبك انت أكتر واحد بتتبسط من الشرمطة دي .. مش كدة؟ بابا: عندك حق .. الأفكار المجنونة دي بتهيجني خالص .. بس أكتر حاجة النهاردة لما إبنك علي كان بينيكك. ماما ضربته في كتفه بدلع و قالتله: فرحان إن علي ينيك أمه يا بابا؟ قالها: فكرة مجنونة بس مثيرة قوي .. مش إنتي كنتي هايجة عليها برضه يا دوللي؟ ماما ما عرفتش تقوله إيه .. يعنى تقوله علي بينيكني من زمان؟ واللا تقوله آه عايزة إبني ينيكني؟ بصتله في عينه و قالتله: إنت ناوي تعمل فيا إيه بالظبط؟ حتخلي جون ياخدني في أوضته طول الليل و كمان عايز إبني ينيكني؟ خلتني شرموطة. قالها: إنتي أحلى شرموطة شفتها في حياتي يا مراتي الملتزمة داليا.

الجزء السادس: سرعة قذف


بابا و ماما راحوا يجيبونا من النادي .. و هم في العربية بابا سأل ماما: هو إنتي شوفتي الملف بتاع الصور ده إزاي يا دوللي؟ أنا مش زعلان .. ده أنا مبسوط إنك شوفتيه دلوقت و تقبلتي المتعة دي .. بس إنتي ما كونتيش بتدخلي عالكمبيوتر خالص قبل كدة! ماما فكرت شوية تقوله إيه و بعدين قالت: علي كان بيعمل الهوموورك بتاعه و أنا جبتله شاي و بسكوت و قعدت جنبه فشوفت الملف و إنت مسميه صور خاصة فحبيت أعرف فيه إيه .. بس. بابا لسة مش عارف هي شافت صور يسرا واللا لأ بس مش عارف يجيبهالها إزاي .. قالها: و علي هو اللي فتحلك الملف؟ أنا عارف إنه شاطر في الكمبيوتر. ماما: لأ و هو يساعدني ليه .. مش محتاجة مساعدة. بابا سألها: عرفتي إزاي إن الباسوورد ٤ أرقام؟ ماما إتلخبطت .. صحيح علي عرف إزاي؟ طب أقول إيه دلوقت؟ قالتله: تخمين كدة .. مش فاكرة .. ماعرفش .. إنت بتحقق معايا؟ أهو عرفت و خلاص. بابا ابتسم و رد بهدوء: مش تحقيق يا حبيبتي ولا حاجة .. علي ساعدك مش كدة؟ ماما ما ردتش لأن لو إعترفت إن علي ساعدها يبقى شاف الصور و الفيديوهات اللي أمه عريانة فيهم .. ساعتها عمر حيفهم إن فيه حاجة بينها و بين علي خاصة إنها نطقت إسمه من شوية و هي بتتناك و هايجة. بابا: قوليلي حبيبتي .. لازم أعرف إبني شاف إيه؟ قالتله بلخبطة: علي فتحه بس أنا مخلتهوش يشوف الصور. ماما بتعك أكتر .. بابا قالها: إزاي ما شافش الصور و الباسوورد زي ما هي؟ أكيد شافهم حتى بعد كدة .. صح؟ قالتله بعد ما اتزنقت: يمكن. قالها: يعني علي شافك و انتي عريانة و بتتناكي و بقمصان نوم سكسي .. أوووف أكيد الواد هاج عليكي و بيدخل يضرب عشرة على صورك. ماما ساكتة خالص مش عارفة تقول إيه. بابا بيكمل عليها: بس أكيد إنتي عارفة إنه شافهم و مش معترضة ولا منعتيه بدليل إن الصور زي ما هي و الباسوورد كمان و كله فل الفل معاكي يا شقية. ماما برضه ساكتة و محرجة خالص .. بابا سألها و في صوته نبرة هياج: إتفرجتوا عالصور مع بعض إنتي و علي يا دوللي؟ ماما ماتقدرش تسكت أكتر من كدة بقى: قالتله لأ طبعا .. إنت إتجننت؟ إزاي أشوف الصور دي مع إبني؟ بابا بضحك قالها: كدة. و فتح عنيه جامد كأنه بيبص على شاشة كمبيوتر و هو بيبتسم ? . ماما ما ضحكتش و فضلت تبص عالطريق .. بابا مد إيده مسك إيد ماما بود و حب و قالها: مال إيدك ساقعة كدة ليه يا حبيبتي؟ خايفة من إيه؟ ماما متلخبطة و حاسة إنها زي العيل الصغير اللي اتقفش بيكدب بس مش عايز يعترف. بابا أخد إيدها رفعها لبؤه و باسها بوسة رقيقة خالص و قالها: إنتي مراتي حبيبتي .. بموت فيكي .. بعد اللي حصل إمبارح و النهاردة مش لازم يبقى فيه أي أسرار بينا .. أنا بحبك و مش حتضايق لو قولتيلي أي حاجة عملتيها أو عايزة تعمليها .. لو فيه علاقة بينك و بين راجل تاني لازم تقوليلي و أنا كمان لو فيه علاقة مع ست تانية حأقولك. (طبعا بابا بيثبتها بس) .. قوليلي بقى الواد علي شاف الصور و الفيديوهات بتاعتنا صح؟ ماما خلاص مستسلمة قالتله: آه شافهم يا عمر بس أنا قلتله ما يفتحهمش تاني و مارضيتش أمسحهم لحد إنت ما ترجع. قالها: هو اللي فتح الملف الأول و شافهم و بعدين قالك عليهم .. مش كدة يا حبي؟ ماما سكتت و وشها أحمر و بتقول في نفسها عمر ده ذكي قوي و مش حاقدر أكذب أكتر من كدة .. هزت راسها بالموافقة .. قالها: طيب و وراكي إيه تاني في الملف؟ قالتله: صور و فيديوهات البنات اللي انت جايبهم من النت. قالها و هو بيدور على إجابة معينة: فيهم حد تعرفيه أو بتشبهي عليه؟ ماما بصتله باستغراب قوي و قالتله: قصدك إيه ما أعرفهمش طبعا دول بنات أجانب .. هوة فيه صور حد أعرفه؟ بابا كدة اتطمن من نظرتها و نبرة صوتها إنها ما شافتش صور يسرا .. قالها : لأ طبعا بس فيه واحدة فيهم حلوة اوي شبه ليلى علوي كدة .. ماخدتيش بالك واللا إيه؟ قالتله: لأ ما بصيتش عليهم قوي كدة .. شوية شراميط .. إشبع بيهم. بابا ضحك و قالها: بتغيري منهم يا قطة؟ إنتي اللي بتشبعيني و تبسطيني يا مزتي يا حلوة .. هو فيه اجمل منك. بابا بيقول لنفسه الواد علي ده طلع جدع قوي إنه ما خلاش داليا تشوف صور يسرا .. داليا كانت أكيد حتعرفها و حتعرفني من زبري و تعرف علاقتي بيها .. رجولة يا واد يا علي .. بس كدة علي عارف إني بأخون أمه .. هو ساكت ليه؟ و ناوي على إيه؟ و يا ترى مسح الصور دي واللا شالها في مكان تاني؟ ماما ابتدت تهدى .. إفتكرت إنه نسي موضوعي و مش حيسألها أسئلة محرجة تاني .. بس اتصدمت لما قالها: علي عملك إيه بعد ما شافك عريانة ملط و بتتناكي كمان يا دودي؟ أكيد زبره وقف عليكي .. شوفتيه؟ داليا: لأ طبعا .. ده إبني. قالها: أولادنا كبروا قوي يا داليا و دخلوا سن المراهقة و الجنس و الشهوة .. إنتي عارفة طبعا عقدة أوديب و ألكترا و رغبة الولد في أمه و رغبة البنت في أبوها.. ده حتى البت مروة كبرت قوي و لبسها بقى سكسي قوي. قالتله: هجت على بنتك يا عمر؟ قالها: لأ طبعا .. بس أنا مقتنع بنظرية أوديب و ألكترا و البنت ممكن يبقى عندها رغبة في أبوها. داليا: آه عارفة بس إحنا الكبار المفروض نكون فاهمين و نمنعهم من الرغبة دي. قالها: الرغبة مش ممكن تتمنع .. أكيد علي بيشوف صورك و فيديوهاتك و بيضرب عليهم عشرات ومش بعيد يكون عمل منهم نسخ كمان. قالتله: يا لهوي . لازم نمسحهم يا عمر النهاردة. بصلها في عنيها و حس إنها بتمثل .. قالها بضحك: كان فيه فيلم إسمه الستات ما يعرفوش يكدبوا .. أهو إنتي ما بتعرفيش تكدبي يا حبيبتي. ماما سكتت و بصت للطريق .. بابا قالها: تبقي تقوليلي كل حاجة و أوعدك مش حازعل لو قلتيلي بس حازعل قوي لو خبيتي عليا حاجة. كانوا وصلوا النادي و نزلوا عشان ياخدونا بعد التمرين.


كابتن عصام شافهم راح سلم عليهم بحرارة و رحب بيهم قوي خاصة ماما طبعا .. ما هو نفسه ينيكها .. قالهم علي كان كويس النهاردة أحسن من التمرين اللي فات .. بس أنا مكلفه بشوية تمارين تقوية ترابس و تراي سيبس دخل صالة الحديد يعملهم .. اتفضلوا إستنوه. بابا و ماما قعدوا يتكلموا مع الكابتن و هو مبسوط قوي عشان بيتكلم مع ماما و قاعد جنبها. بابا ما كانش واخد باله قوي من نظرات عصام لمراته لأن بابا مش متعود حد يعاكسها أو يفكر فيها جنسيا لأنها ملتزمة ***** و خمار و لبس واسع و معروف عنها تدينها .. بس بعد شوية لاحظ إن الكابتن بيبصلها جامد وبيسرح في عنيها الجميلة و شفايفها الفراولة و هي بتتكلم .. زي ما إنتم عارفين بابا ما عندوش مانع إن أي كلب في الشارع يهيج على ماما ? بس وضعنا الإجتماعي ما يسمحش إنه يبهوأها مع حد من النادي و يتعرف إنه بيعرص على مراته أو إنها لعوب مثلا .. لازم تفضل الأخت داليا الملتزمة بتاعة اللجنة الدينية مهما حصلها في السر .. حتى و جون لسة مكلمها و هي عريانة ملط و ناوي ياخدها تبات معاه و هي معندهاش مانع .. حتى لو جون ناكها قدام جوزها و بتشجيعه لازم برضه تفضل في نظر المجتمع الأخت الملتزمة داليا. ماما فعلا إتغيرت و قاعدة تهزر و تضحك مع كابتن عصام و هي ما كانتش كدة خالص . يمكن إنفتاحها الأخيرعلى عالم الجنس مع إبنها و بعديه بنتها و بعدين الإنفتاح الخطير إنها تتعرى بالكامل قدام جون و يتكلموا عن زبره و كسها و إنه ينيكها و تبات معاه في أوضته بعلم جوزها .. كل ده أكيد شال كتير من الحواجز النفسية اللي كانت عندها و نظرتها للرجالة اللي حواليها و فهمها لنظراتهم ليها بما فيها نظرة عصام دلوقت اللي بتقولها نفسي أبوس شفايفك الحلوين دول و أمصهم .. إمتى بقى حتوريني شعرك الحلو ده اللي شفته في الصور بس نفسي تفرديه عشاني على كتافك .. إمتى بقى حنبقى لوحدنا و نستمتع ببعض .. هي كمان عاجبها عصام رغم توهانه في الكلام معاها بس جسمه الممشوق و عضلاته البارزة بشكل واضح و أكتافه العريضة و لون بشرته القمحي و شهرته إنه كان بطل الجمهورية في المصارعة لسنوات طويلة و رجولته الطاغية بيخلوها تعجب بيه و تفكر يا ترى شكله إيه و هو عريان؟ زبره كبير و قوي زي عضلاته كدة؟ يا ترى بيعرف ينيك كويس؟ طب بيعرف يعامل الست عالسرير و يمتعها؟ أفكار بتيجي في دماغ ستات كتير لما يتعاملوا مع راجل خاصة واحد زيه كدة. ماما شافت صورته معايا و مع البت المومس بتاعة بنها بس ما تعرفش إنها مومس لأني قلتلها دي بتشتغل في الفندق و اتصورت معانا صورة عادية. عمرها ما سألت بالتفصيل عن الصورة دي رغم إن أنا و الكابتن كنا توبلس في الصورة! ماما إفتكرت الصورة و بدأت تفتكر جسم كابتن عصام وهو توبلس .. ماما كمان بتبعد الأفكار دي من دماغها عشان وضعها الإجتماعي بس منسجمة و مبسوطة و بتضحك مع كابتن عصام و بابا.

خلصت تمارين التقوية بتاعتي و طلعت شفت ماما و بابا قاعدين يضحكوا مع الكابتن و منسجمين خالص .. ماما بتضحك ضحكة عذبة جميلة و وشها الجميل مشرق أكتر من الشمس التي تداعب بشرته البيضاء فتزيده روعة و جمالا .. مامتي بحبها و مشتاقلها جدا .. مش عارف حنيكها تاني إمتى و إزاي بس هي واحشاني قوي. أخدنا دعاء و مروة و مصطفى و ركبنا العربية .. مزنوقين شوية في الكنبة .. مصطفى جنب الشباك و أنا جنبه و بعدين مروة ثم دعاء .. مروة و دعاء بيحبوا يتكلموا مع بعض رغم فرق السن .. دعاء شخصية كوول و منفتحة و بتعرف تتعامل مع أي حد .. مروة بتحبها بس أنا مش مبسوط لأني مش عايز أختي تبقى شرموطة زي دعاء كدة و أي حد ينيكها .. مزنوقين في العربية فحطيت إيدي فوق كتف مروة و بقى ضهر إيدي عند دعاء .. شوية كدة و لقيت دعاء بتبوس ضهر إيدي .. اتخضيت .. البت دي جريئة قوي و حتفضحنا .. بس هيجتني .. هي واحشاني و نفسي أروح أنيكها هي و طنط ليلى زي المرة اللي فاتت .. حسست بضهر إيدي على وشها بالراحة و محدش واخد باله .. باست إيدي تاني بمياصة .. نزلت صوابعي شوية لكتفها أحسس عليه و نفسي أمسك بزازها بس خايف حد ياخد باله .. لقيت مروة شالت شنطتها الرياضية من الأرض و حطتها على رجلها فبقت مدارية إيدي لأن الشنطة عالية بس لسة خايف . لقيت مروة أخدت كف إيدي و حطته على بز دعاء .. مروة و دعاء بيبصوا لبعض و يضحكوا بدلع . يا ولاد المتناكة إنتوا إتفقتوا عليا و مروة بتعرصلي؟ بدأت أفعص بز دعاء و أختي مروة بتعرصلي و تداري إيدي بشنطتها .. بقيت هايج و زبري واقف من فكرة إني بلعب في بز صاحبتي وسط كل عيلتي كدة و أختي الصغيرة هي اللي بتعرصلي عشان أعمل قلة أدب .. ما يمكن هيةكمان تحبىإني أعرصلها زي ماىهي بتعرصلي كدة و أسيبها مع شاب ينيكها و ينتهك شرفها .. لأ أنا مش عايز كدة .. بس بز دعاء واحشني و جو السرية ده مثير قوي .. إستمر التحسيس شوية و لقيت إيد دعاء تحت الشنطة بتلعب في كس مروة أختي و تمسكه . بصيت بطرف عيني على مروة لقيتها سايحة عالآخر من الهيجان و الناحية التانية مصطفى مش معانا خالص و باصص من الشباك .. آه ياولاد الوسخة إنتوا بتخلوني أعرص على أختي مع دعاء .. ده كدة ممكن آخدهم الإتنين في سرير واح و أنيكهم .. أوووف دي تبقى مزبرة .. مديت إيدي اليمين و دخلتها تحت الشنطة و بقيت بألمس إيد دعاء حبيبتي و هي بتلعب في كس مروة .. الوضع بقى خطر لأن مصطفى ممكن ياخد باله إني مش قاعد مظبوط .. بس الهيجان واخدني و منسجم .. لقيت دعاء مسكت إيدي و حطتها على كس مروة أختي عشان ألعب فيه معاها و بتشجعني بنظراتها . حركت صوابعي شوية على كس مروة و بعدين بطلت و شيلت إيدي . عقلي فاق و وقف إنجرافي ورا شهوتي .. مش عايز دعاء تعرف علاقتي بأختي و لا تكون جزء منها .. دي بنت منفلتة خالص و ممكن تفضحنا عادي. وصلنا البيت و دعاء ما بطلتش لعب في كس أختي طول السكة لما خلتها آخر هيجان.


غيرنا هدومنا و كل واحد ذاكر شوية و خلص الهوموورك .. اتعشينا كلنا مع بعض. اخدت مروة على جنب في الطرقة و قلتلها: مشتاقلك يا حبيبتي تلاقيكي هايجة عالآخر من لعب دعاء. قالتلي: أوووف يا علي .. دي لعبت في ماي فاجينا لعب . أول مرة بنت تلعب فيا جامد كدة. (طبعا بتكدب لأن ماما فشختها أكتر من كدة بكتير .. بس ماشي) قلتلها: أنا كمان هجت عالموقف ده خالص و كان نفسي أنيككم إنتوا الإتنين. قالتلي: إنت نكت دعاء قبل كدة يا علي؟ قلتلها: هيا قالتلك كدة؟ مروة: قالتلي إنها اتناكت من شباب كتير .. بس لما لقيتكم بتحسسوا في العربية حسيت إنكم أكيد نمتم مع بعض .. صح؟ بوستها على شفايفها بوسة سريعة و قلتلها: أحكيلك بالليل في أوضتك بعد ما العيلة تنام يا حب. بصتلي بنظرة خوف تاني مع رغبة و قالتلي: خايفة يا علي حد ياخد باله .. بلاش. قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. حاجيلك بعد ما يناموا ما تقفليش بالمفتاح. بوستها تاني بسرعة و مشيت. مروة عندها خطة تانية عايزة تنفذها.

ماما مشغولة في الغسيل و غسيل المواعين و بابا قاعد يتفرج عالتليفزيون قبل النوم لقى مروة جت قعدت جنبه و لابسة روب أبيض جميل .. قالها: إيه الجمال ده يا حبيبتي . ده كمان ماما جابتهولك؟ مروة: آه .. هو واللي تحته. بابا: ده اللي كنتي عايزة توريهملي يا عسولة؟ مروة بصوت واطي شوية: ده واحد منهم تحب تشوفه دلوقت؟ بابا: بس مش عايز إخواتك يشوفوا. قالتله و هي بتبص على أوضة المكتب: ممكن تشرحلى درس البيولوجي دلوقت يا بابي وأوريهولك و آخد رأيك جوة؟ قالها: طيب إدخلي إفتحي الكمبيوتر و أنا جي على طول. بابا كنان دماغه في مروة من الصبح لما شافها بالشورت و كانتىبتتمايص عليه . يظهر حيثبت نظرية عقدةىألكترا مع بنته. بابا راح اتطمن إن ماما مدعوكة في الغسيل و قدامها ساعة على الأقل و قالي أدخل أنام و أنا فعلا كنت حادخل أنام شوية قبل ما أروح لمروة حبيبتي أنيكها .. مصطفى كان في سابع نومة عشان بيصحى الفجر. بابا دخل اوضة المكتب و مروة قاعدة على الكمبيوتر مستنياه. باب حس بزبره بيتهز كأنه داخل على عروسته اللي مستنياه في ليلة الدخلة .. بيقول في باله بنتي حبيبتي مستنياني أشرحلها السكس بيحصل إزاي .. أوووف .. و السرية اللي احنا عاملينها مزودة الهيجان و الترقب .. يا ترى مروة بتفكر في إيه دلوقت و هي مستنياني و لابسة روب جميل جديد واللله أعلم لابسالي إيه تحتيه .. أكيد حاجة سكسي لابساها مخصوص لأبوها .. يا ترى حتوريني إيه من جسمها الصغير الجميل .. ياترى حأوصل لإيه معاها .. هو أنا عايز أوصل لإيه صحيح؟ دي بنتي اللي بحبها و بأخاف عليها .. مش ممكن أضرها طبعا .. و مش عايز زمامها يفلت و بعدين تبقى متحررة و تعمل حاجات غلط مع الصبيان اللي أكيد حيحاولوا ينيكوها .. مش عايز بنتي الغالية تبقى شرموطة .. بس هي عاجباني قوي .. رقيقة و جميلة و مؤدبة و لسة مش فاهمة حاجة في الدنيا .. براءتها و عدم خبرتها مخلينها سكسي لا تقاوم. بابا دخل قعد جنبها لقاها فاتحة على درس بيولوجي بتاع الجهاز التناسلي على موقع عالنت و فيه رسومات توضيحية. قالها: طب ما إنتي شطورة أهو و عرفتي تلاقي الدرس .. تقدري تقريه بقى لوحدك و تسأليني لو عندك سؤال. مروة بصتله بنظرة فيها خيبة أمل: لأ يا بابي إنت وعدتني تشرحلي كل حاجة .. بليييز. بابا بصيلها بإبتسامة حب و قالها: حاضر يا حبيبتي .. قربي نقرا مع بعض. قربت عليه و وشها بقى قريب قوي و بيلمس دراعه عشان تشوف الشاشة .. بابا شم ريحتها الرائعة قالها: إيه البرفان الجميل ده ريحته حلوة قوي. مروة قربت أكتر و فردت صدرها كأنها بتشممه البرفان و قالتله: really يا بابا عجباك ريحتي .. ده كان برفان ماما و هي إدتهولي. عمر إفتكر البرفان ده .. رجعله ذكريات نيك قديمة مع داليا .. قالها: حلو قوي أنا فاكر لما ماما كانت بتحط منه. مروة بصتله بشقاوة و قالتله: بيفكرك بماما يعني .. طيب حتبقى تفتكرني أنا كمان لما تشمه تاني؟ قالها و هو حاسس بالمياصة و إن الموضوع مش حيعدي على خير: أكيد مش حأنساكي يا أمورتي عشان أفتكرك .. إنتي حتفضلي في بالي على طول يا حبوبتي. مروة ابتسمت بكسوف و عينها في عين بابا و قالتله: بحبك قوي يا بابي و مبسوطة إن حضرتك بتدافع عني من مصطفى و فاهم مشاعري و سامحلي ألبس اللي أنا عايزاه في البيت. بابا بص عالروب بتاعها و قالها: إلبسي يا حبيبتي و اتبسطي بس بلاش حاجات سكسي قوي قدام إخواتك. قالتله بعفوية: أنا حألبسلك إنت يا بابي. عمر زبره وقف عالكلمة دي و بقى متحفز أكتر و بيقول في باله البت دي مش حتجيبها البر و هي مش قد الكلام ده. ابتسم لها و قالها: روب زي ده عادي تلبسيه قدام إخواتك مفيهوش حاجة يا حبيبتي. قالتله بسرعة و حماس: الروب عادي بس اللي تحته حاجة تانية خالص .. تحب تشوف؟ بابا مسك مروة و باسها من خدها و هو بيضحك ضحكة متوترة و قالها: إنتي متحمسة إنك توريني الحاجات السكسي دي .. طيب وريني يا حبيبتي. مروة وقفت و ابتدت تعمل حركات الموديلز .. شوية تحط إيدها في وسطها و تلف توريله ضهرها و شوية ترفع إيديها و شوية تمشي بمياصة الموديلز قدامه .. كل ده و هي بالروب الأبيض الجميل


PY2PGVx7L-3jE47E44zeK_m9EFdiI69cEF6oN9OjJpTP6jDv6oonwLRebu8Z66wcc3ZCHNKfmskZgcpFvvErAGCiq6Soru0uCSNni7tCROCMh1INCrsrGnXCfkGHahEJPuyN-HXqvWb7aWgceAIrnXk



بابا قاعد يتفرج و يشجعها و يمدح في الروب و جسمها و حركاتها البروفيشونال و يصفر بالراحة لما تعمل حركة حلوة .. مروة مبسوطة قوي و حاسة بأنوثتها و جمالها و هي بتستعرض قدام أبوها اللي مبسوط خالص و بيشجعها .. بابي كووول قوي و أنا بحبه .. قالتله: أصبر شوية يا عموري. و راحت فتحت الروب عشان تبين الكومبليزون اللي هي لابساه تحته و اللي مبين صدرها و فخادها كلهم و سكسي عالآخر . مروة مكملة إستعراض قدام أبوها اللي بيقول في نفسه دي مش بس عايزة توريني اللي اشترته .. دي عايزة تجنني. استمر في تشجيعها و ابتدى يزود في الكلام زي "وريني القميص السكسي ده يا حلوة" .. "لفي كدة ورينى من ورا" .. "ده مبين فخادك الحلوة خالص يا مروة" .. "إنتي لازم تلبسي ستيانة يا حبيبتي عشان يوور بوبز كبروا خلاص"

WhxttFwiW0QFnSyxyUJ5rQzTh2JeuvJ8LtIHUFk6K53Mg98FMtyY4SPsW2M6aUytXmJcxgWmJ-l8jRnq57cH0lGND2OVFhb1q6W0Y-CTpyCnD0kIV9r47CDwL6t0hp7NFIFFfDgScuP4ZGotxnUwV50



مروة مندمجة في الإستعراض و كلام باباها بيهيجها و يشجعها عالشرمطة أكتر .. قالتله بدلع: بابي تحب تشوف قميص النوم من غير الروب؟ بابا بصوت متحشرج بيحاول يداري هياجه: أيوة حبيبتي اقلعي الروب عشان أشوفه كويس .. باين عليه حلو قوي.

x1p8z08lyhNjJ-NJb7DKKOTbMPRaITaPbSv4oOupQp34sDAwVzzMXZjuEOBKhOky30RMYY0-p9vR6DNYuI8L1jmoFQd8MtiCGc9PeTUWF82n1FYcwmoGJGlMTzlgVlyWEuz7oXJneNw6ZlbTzXFw6Pk




مروة لفت في حركة إستعراضية و كأنها راقصة إستربتيز و قلعت الروب و كملت إستعراض بالكومبليزون اللي طلع سكسي خالص و بقت بتبين باطاتها اللي من غير شعر و فخادها اللي بيبانوا لحد طرف لباسها لما بتلف بجسمها… بابا قاعد يتفرج كأنه في كباريه و نسى الدرس اللي المفروض يشرحه للبت الحلوة اللي قدامه دي. مروة بصت في عين بابا اللي ما بتفارقش جسمها و سألته: عجبتك يا بابي؟ قالها: طبعا يا حبيبتي جسمك يجنن . حلو قوي .. إنتي كبرتي قوي يا مروة و إحلويتي أكتر و أكتر … أنا مش مصدق إن بنتي القطة المغمضة بقت شقية قوي كدة. قالتله بدلع: إنتي اللي شقي يا بابي .. انا بس بوريلك الهدوم الجديدة. ضحك و قالها: الهدوم ما كانتش حتبقى حلوة غير على جسمك الجميل ده يا حبيبتي. قالتله بمياصة: بس صاحباتي بيقولولي إن ماي بووبز صغيرين قوي .. صحيح ده يا بابي؟ .. بابا قالها: مش عارف يا حبيبتي يمكن عندهم حق .. مش شايفهم كويس. مروة قالتله: عايز تشوفهم و تقولي رأيك فيهم؟ بابا مش مصدق اللي بيحصل .. ما عرفش يتكلم .. معقولة بنتي حتوريني بزازها؟ .. هز راسه بس .. مروة نزلت حمالات القميص بالراحة و واحدة واحدة و هي بتبص في عين بابا .. بزازها الصغيرين الحلوين بانوا قدام باباها اللي دلوقت ممكن يرتكب جناية .. سألته: إيه رأيك يا بابي؟ صغيرين واللا كويسين؟ قالها بسرعة: حلوين .. حلوين قوي يا مروة .. إيه الجمال ده. و إيده بقت على زبره المنتصب على جسم و بزاز بنته الصغيرة ..


6EETBO-YJ7eYf1NUvtNYm288QZU2w8xAc910Zm1iVap6-euJahvEQdCHvejjhOPTqcpUsma8BhS_Ty-S8_-dSKvAQY1m1i2Pc1_otxyd4yrfsMxlr7ddojPxuBkyo7F_X1Sf_YhrZnybRG9c3TsZfeg



مروة قررت إن كدة كفاية النهاردة و كويس إن بابا متقبل اللي عملته و هايج .. هي شايفة زبره واقف تحت بنطلون البيجامة و عامل تندة كبيرة .. قالتله و هي بتغطي بزازها بالكمبليزون: حتشرحلي الدرس بقى يا سي بابا و اللا حنقضيها فاشان شو؟ بابا كأنه صحى من حلم جميل .. قالها: تعالي جنبي هنا و أنا أشرحلك كل حاجة يا قطتي. قعدت جنبه بالكمبليزون و ابتدى يشرحلها الدرس اللي هي أصلا حافظاه و ممكن تاخد فيه دكتوراة كمان … لما جه على حتة عضو الراجل الرسمة اللي في الدرس مبينة قضيب بس مش منتصب .. مروة سألته ببراءة مصطنعة: هو القضيب بيبقى طري كدة ساعة السكس؟ قالها: إنتي شفتي سكس قبل كدة؟ بصتله ببراءة و هزت راسها آه .. قالها: شفتيه فين؟ جه في بالها تقوله إنها شافته بينيك ماما .. بس كدة حتفضح الدنيا .. قالتله: عالنت يا بابي. بابا قالها: إزاي يا حبيبتي أنا حاطط فلترز تمنع الحاجات دي من الكمبيوتر! فكرت بسرعة لأن كدة حتفضح علي كمان لو قالت إن هو اللي فتحلها .. قالتله: واحدة صاحبتي ورتني مرة واحدة يا بابي والللهي .. بس ما كانش واضح .. ممكن توريني؟ قالها: عيب يا بنت تشوفي الحاجات دي .. بس ممكن مرة واحدة اوريكي للتعليم .. عموما القضيب بيبقى منتصب و ناشف. قالتله و هي بتبص على زبره تحت البنطلون: زي كدة يا بابي؟ عمر ارتبك شوية بس قالها: آه زي كدة يا حبيبتي. قالتله: ليه قضيبك منتصب دلوقت يا بابا؟ عمر قرر إنه هو اللي يدير الموقف .. قالها: أنا قلتلك يا مروة إن لبسك السكسي بيأثر على الرجالة اللي في البيت .. و أنا واحد منهم. قالتله بدلع: أنا اللي عملت فيك كدة يا عموري؟ أنا اللي وقفت زو.. قضيبك يا بابي كدة؟ بابا لاحظ إنها كانت حتقول زبرك .. قالها: قوليها حبيبتي "زوبرك يا بابي" حتبقى حلوة قوي من بؤك. اتكسفت قوي و قالتله: أتكسف يا بابي. قالها: بلييز قوليها .. بلييز. قالت بكسوف و صوت واطي: زبر حضرتك يا بابي. قالها: قوليلي "زبرك واقف يا بابي" قالتله بكسوف و مش قادرة ابص في عنيه: زبرك واقف يا بابي. قالها: إنتي اللي وقفتيه يا مروة بجمالك و رقتك و أنوثتك .. شايفة عملتي إيه في أبوكي؟

X9NBikOT_MyD82mk3XAb3sqvfDfWlhk5__scLLApeG1B6JgVqX043MQDWpwljEHe5xNriKVf0FjqOUJby-L8_cZ48un0naG0I9dA3F9puMYcfYuUkeuHGSQ3VMnNOlugLLv1ppgUs2ozwiCwfDV4Hbg



و مسك زبره من فوق الهدوم يوريلها قد إيه هو ناشف. قالها: شايفة زبري واقف إزاي و ناشف؟ قالتله بهزار مع كسوف زي ما هو قالها من شوية: مش عارفة يا بابي .. يمكن .. مش شايفاه كويس. ضحك على تقليدها له و قالها لو قلتيلي عايزة أشوف زبرك يا بابا حوريهولك. قالتله بصوت واطي: وريني زبرك يا بابي نفسي أشوفه. كان حيكب ساعتها من الرقة بتاعة مروة .. قالها: بس ده سر بيننا إحنا بس .. صح؟ مروة هزت راسها آه .. ما هي عندها سر مع علي و سر مع داليا كمان يللا بابا بالمرة بقى .. عمر راح على باب الأوضة بص برة يتأكد إن مفيش حد و قفله بالمفتاح و رجع لمروة وقف قدامها و قالها: نزليلي البنطلون عشان تشوفيه يا حبيبتي. مروة مكسوفة بس عندها شوية خبرة .. مسكت أستك البنطلون و نزلته شوية لحد ركب بابا و من وراه شدت اللباس و نزلته لحد ما بقى زبر بابا الكبير الواقف قدام عنيها و قريب قوي من وشها.

mtmBJsOIzKMje3Fcm1b6Ue_MZIDMFSdUGvYTgKIk1vDYRkCIKuSKDBCCS1c6OyFwXuXWjF6k8_Q98nhjdVYK3qveZVx3TxlOLudthQTlLnZta8EjggU5IRIyumdyXCmcgJUHI7odB1TkxiVzv_qLc-o



فضلت تبصله و تشوف حجمه و انتصابه و عروقه و تتفحصه و تبص لبابا مستنية يقولها حاجة تانية .. بابا متردد .. صحيح هايج عالآخر و نفسه يكمل حتى لحد ما ينيك مروة .. بس خايف .. دي بنته الصغيرة .. أي حاجة حيعملها دلوقت حتفضل بينهم طول العمر و مش ممكن تتنسى او تغتفر .. بس شهوته عالية في اللحظة دي و البت حلوة و مستسلمة و عايزة أكتر ..

m6rBkwAT5oeS-gEBuMsDUt-LH5Is-0eGZES1Jl_YmAE62lVTTEBm5dC2QmjFt6qPgpG5oROW_rHxSRgE-SAdgV_TGMOdoynRNDis6KcSFVcBXgQbLLMvn3wSDTVqddJCN3-1D_CRkGHf4xoeWrP_t2Y



قالها: تحبي تمسكيه تشوفيه ناشف إزاي يا مروة؟ هزت راسها و مدت إيدها مسكت زبر أبوها الشديد الجامد و لسة بتتأمل في جماله و إنها ماسكة زبر أبوها حبيبها و عايزاه يتمتع بملمس إيديها الصغيرة عليه و مش مصدقة إن بالسرعة دي ممكن تتناك من أبوها لو تحب .. قالتله: زبرك جامد قوي يا بابي زي العصاية. نزلها الكمبليزون عشان يشوف بزازها تاني و هي نامت باسترخاء على جسمه و ماسكة زبره بدلع بتلعب فيه كأنها بتضربله عشرة.

HYRM34Tj3Ye7auvCP6oZ54FCmg5Efi_Lx53D-EyI9Nyh7GzrxMHhC6LjJomQDxcw8ZLu4BoTGxDdNC2erKWJylhKOpaZwXwV3AzrbNJF9meWaTxO-ZwlPcDTeZ5qoFkn58wq7--WksXFhYR5uUOs1Zw



و هو ابتدي يمسك بزازها يلعب فيهم و يفعصهم .. وشهم بقى قريب من بعض .. باسها على خدها و شعرها و هي باسته على شفايفه بوسة رقيقة .. قالها: أعلمك البوس بتاع المتجوزين؟ هزت راسها .. راح مقرب شفايفه من شفايفها و باسها بوسة دافية طويلة و مص شفايفها و علمها إزاي تبوسه هي كمان و تحط لسانها جوة بؤه و يمصهولها . دابت مروة الصغيرة في حضن و شفايف أبوها و حست إنها في دنيا تانية كلها متعة و حب .. مستمتعة بأنوثتها اللي مخلية زبر باباها جامد قوي في إيدها و بينز مذي ..

SIv0cZ8q0G6P1KamMmqIBkuXtBaKA3Sx2CAljYX8iCuGNtLyl-rut34u0T6biS0fWAvKuvVEJInCI63Lw9AzcANfSBkGrUgS3S4p24nrbCQqfMHZNuz-YUK1T2-zfNHjpEvZ1Bz-9GkmVFrW2yK-Wqk



سألت باباها ببراءة مصطنعة: هو بيبقى جامد قوي و مبلول كدة ساعة السكس ليه؟ قالها: عشان يقدر يدخل جوة كس الست و ينيكها .. عارفة يعني إيه ينيكها؟ هزت راسها و قالتله: سمعت الكلمة دي من صاحباتي .. يعني يدخله في الفاجاينا بتاعتها .. مش كدة يا بابي؟ قالها: بالظبط كدة يا حبيبتي فلازم يكون ناشف خالص و مزفلط .. أوووه. مروة: وجعتك يا بابا؟ عمر: لأ يا حبيبتي ده أنا مبسوط قوي بس .. إيدك الناعمة دي ماسكة زبري لازم أهيج و يمكن أنزل المني كمان. قالتله: بس المني ده اللي بينزل جوة فاجاينا الست عشان تحمل .. مش كدة؟ قالها: لو عايزين أولاد لازم ينزل في كسها إنما لو عايزين يتبسطوا بس ممكن ينزل في إيدها .. في بؤها .. في طيزها .. على بزازها .. أي حتة من دول أمان. قالتله باستغراب: هو ينفع يدخل في الهنش يا بابي؟ اتنهد جامد و قالها: طبعا يا حبيبتي كل الرجالة بيحبوا ينيكوا في الطيز. قالتله ببراءة: كدة تضيع الفيرجينيتي؟ قالها: لأ الفيرجينيتي في الكس بس .. بنات كتير بيتناكوا في طيزهم قبل الجواز و ما بيحصلش حاجة و لما يتجوزوا أجوازهم ما بيعرفوش. قالتله: بيوجع؟ قالها: يمكن في الأول بس لكن بعد مرتين بيبقى عادي و حلو. قالتله: أنا عايزة أتناك يا بابي بعد إذنك. أوووف .. قالها: إنتي أحلى واحدة قالتلي الكلمة دي يا حبيبتي .. إنتي عايزاني أنيكك يا مروة؟ قالتله: بلييز يا بابي بس في طيزي مش في كسي. قالها: متأكدة يا حبيبتي؟ أنا بابا .. متأكدة إنك عايزة بابا ينيكك في طيزك؟ قالتله: بلييز يا بابي بس بالراحة. قالها: بتعرفي تمصي يا مروة؟ عايزك تمصي زبري جامد بلييز. مروة خدت زبره في بؤها و ما حاولتش تمثل البراءة المرادي و نزلت مص و لحس في زبر أبوها اللي حينيكها دلوقت ..

_3ZizmSEhrOYJi0HOkE3K6opVpFIWUDk6bK3rAn4fhruzavf1o0ShYZaTgNgfBIUchifswY5HIB5zlKnJeeKYiTXefx6xFLQ_RXo9xLjqjPDM8Y9wzV7g0CIzF34B1E-ljGmzcha4UvnG2s8OMGlC-Q



عمر كمان هاج أكتر من مصها الحلو و مسك زبره يحركه على شفايف بنته و يضرب بيه وشها كأنها شرموطة شاقطها من الشارع مش بنته اللي من لحمه و دمه .. و بقى يدخل زبره كله جوة بؤها و يطلعه تاني .. بنته حبيبته بتمتع زبره ببؤها و جسمها اللي زي الملبن و ملمسه اللي ناعم زي جلد الأططفال .. فضل يبدل بين إنه يبوسها في بؤها أو يحط زبره فيه لحد ما لقى إنه مش قادر يمسك نفسه .. حاول يحوش منيه عشان ينيك بنته في طيزها زي ما وعدها بس ما عرفش .. لقى نفسه بيكب دفعات و دفعات من لبنه الأبيض اللزج .. ماء رجولته .. على وش بنته الصغيرة و بؤها و شفايفها .. اللبن مغرق الدنيا و نازل على بزازها كمان.


ZcJ0gACsUC5N5TSfdiCHkiIooQ_diGuCkjHDGyMTmS0UCIWq9R6ajuXwuIEnlU53pbtEszKMXw5QnfyNICcBJNiI6suIdaFCXXvam-Zq3Xqw7Mrub6GrltSgCPgPgADF4LnLBTFC8-JobII6loh1-E4



مروة مبسوطة قوي باللي حصل مع باباها و الحاجز الكبير اللي اتشال ما بينهم .. باباها حبيبها بقى عشيقها التاني اللي بتمتعوا و يمتعها و يعلمها النيك على أصوله .. راجل فحل بحق و حقيقي يفشخها نيك و يشبعها شرمطة على صغر سنها .. بس هي في الأمان مع أبوها اللي محدش في الدنيا حيحبها و لا يخاف عليها زيه. عمر خلص لبنه .. مسح زبره على شفايف مروة و خدها و هي بتلحس لبنه بحب . لبن أبوها اللي هي نفسها اتخلقت منه و كبرت و بقت عروسة أهي و مستعدة تاخده تاني في بؤها .. طيزها .. أو حتى كسها لو أبوها عايز.

عمر قوم مروة و باسها في بؤها و حضنها جامد و قالها: إنتي من النهاردة حبيبتي و بنتي و مراتي في نفس الوقت يا مروة .. بحبك قوي .. معلش كنت عايز أخليكي تجربي النيك في الطيز النهاردة بس معلش يا حبيبتي .. الوقت إتأخر و أنا ما قدرتش أمسك نفسي من جمالك و أنوثتك و انتي بتمصيلي. قالتله: نو بروبلم يا بابي .. بس توعدني تعلمني و تخليني أجرب حاجات أكتر الأيام الجاية؟ قالها: أوعدك يا أحلى بنوتة في الدنيا إني أنيكك و أخليكي تتمتعي زي ما انتي عايزة .. بس خليكي فاكرة إن ده سر بين بابي و بنته البريئة مروة.

الجزء السابع: كله نصيب


مروة طلعت من أوضة المكتب بعد ما إتأكدت إن محدش حيشوفها و راحت الحمام تغسل وشها و شعرها من لبن أبوها اللي غرقها. بابا راح على أوضة النوم لقى داليا لسة بتطبق و تشيل الهدوم اللي غسلتها .. حضنها من ضهرها و باسها في خدها و قالها: تسلم إيديكي حبيبتي. ماما بصتله باستغراب بس مبسوطة إنه بيشكرها على شغل البيت .. بابا زي معظم الرجالة ما بيقولوش كلام حلو إلا لما يكونوا هايجين أو عايزين حاجة من الست .. مفيش كلمة حلوة كدة لوجه اللله أبدا .. داليا قالتله: تسلملي حبيبي و يخليك ليا .. قدامي شوية كدة و أخلص .. إنت حتنام واللا حتستناني؟ بابا مش عايز حاجة و مفيهوش نفس يعمل حاجة أساسا .. قالها: حأنام يا حبيبتي عشان عندي مشوار بدري بكرة .. لازم أشتري شوية مواد لعم حسن عشان يبتدي شغلانة جديدة واخدينها. قالتله: هو عم حسن ده لسة بيشتغل بإيديه؟ ده كبر قوي و المفروض يشغل حد صغير معاه. بابا: عندك حق هو معلم في صنعته و لو شغل معاه ناس تانية حيكسب اكتر بس هوة دماغه كدة إنتي عارفة الناس الكبار دول صعب يغيروا طريقتهم و بعدين ده صحته جامدة ما شاء اللله معندوش مشكلة يطلع التاسع شايل عدته كلها و المواد اللي محتاجها كمان من غير حد يساعده. داليا: رببنا يديه الصحة .. مش حتخليه يعملنا الديكور و شغل الجبس اللي قلنا عليه بقى؟ قالها: يخلص بس الشغل اللي في إيده و أخليه ييجي.

مروة طلعت من الحمام راحت أوضتها و لسة هايجة و نفسها تتناك أو حتى تتفرش .. صحيح مبسوطة إنها بسطت أبوها و خلته يكب بس هي مافضتش شهوتها لسة .. كلام أبوها إنه حينيكها في طيزها لسة في بالها و عايزاه يحصل دلوقت .. أخدت فازلين من أوضتها و طلعت بالراحة خالص راحت لعلي في أوضته .. فتحت الباب لقته نايم في سريره .. قفلت الباب بالمفتاح و دخلت تنام جنبه على سريره. علي ما حسش بيها .. نامت على بطنها بتبص لأخوها و هو نايم و تتأمل ملامح وشه و شعره بنظرة حب و حنان و إعجاب .. و بتقول في دماغها نصيبك بقى يا أخويا يا حبيبي تبقى أول واحد ينيكني في طيزي .. بابا يظهر ملوش في الطيب نصيب

_I9QBSkmrp7jzISnbfpyGXpwH3OC8oQsLbAl-w0BUiqjnux7veBxFVS9mfHAzsu7xJY7LtDuXvXceGSgP_vkzyGxYKboyAeQYMJ1H2Aov7bD0Yf8sNONdNEDavZEDGLwYm0dt-_nzXTL7ndNCQeC0SQ



مدت إيها الناعمة الرقيقة و حسست على شعره و خده .. حست كأنه إبنها نايم و على وشه براءة الأطفاال .. بحبك قوي يا علي .. إنت أخويا و حبيبي و سندي .. أنا عايزة أتجوزك إنت يا علي .. ياريت كان ينفع .. بس حتى لما أتجوز عايزة أتجوز واحد شبهك و فيه حنيتك و رجولتك .. بحبك يا علي .. مدت شفايفها باست خده .. نزلت شوية و باست شفايفه بوسة رقيقة زي بوسة العصافير .. علي رايح في النوم بس ابتدى يشم البرفان الفواح اللي مروة حاطاه .. مروة قربت تاني و باسته على شفايفه .. فتح عينيه لقى أحلى مفاجأة ممكن حد يشوفها .. أخته حبيبته الجميلة نايمة جنبه في السرير بتبوسه بشفايفها الرقيقة و لابسة قميص نوم أبيض عريان و حاطاله برفان ريحته سكسي تجنن .. بصلها بابتسامة ودودة و قالها: إيه المفاجأة الجميلة دي يا حب؟ أنا كنت حأنام شوية و أجيلك يا عسل .. أخدها في حضنه و هي صوابعها لسة بتمررها في شعره و تحسس على وشه بإعجاب و حب .. و هي باصة في عنيه باست شفايفه بوسة عميقة مصت شفايفه و مص شفايفها بحب و رومانسية لا تكون عادة إلا بين عشيقين ذاب قلبيهما فأصبحا قلبا واحدا ينبض بالحب فيصل إلى كل حواسهما فيحدث قشعريرة شهوة و حرارة اشتياق و اطمئنان سكينة.

مروة اتكلمت أخيرا و عينها بتبص برغبة في عين أخوها و قالتلي: عايزاك تنيكني يا علي. أنا إتفاجئت من الطلب المباشر ده بس قلتلها: ده يوم المنى يا حبيبتي إني أنيكك .. أنيك أختي حبيبتي الأمورة دي .. يااااه .. دي تبقى أحلى لحظة في حياتي. قالتلي: إيه يا أستاذ ما تحلمش قوي كدة أنا ما أقصدش تنيكني قدام طبعا يا حبيبي. قلتلها: إمال فين؟ قالتلي بكسوف: في الهنش بتاعي. قلتلها باستعباط: مش سامع بتقولي فين؟ قالتلي بصوت أوطي: في الهنش. قلتلها: قوليلي نيكني في طيزي يا علي. بصتلي بكسوف و قالت: أوكي .. نيكني في طيزي يا علي بلييز. قلتلها بحب و رغبة و ما أقلكمش زبري كان عامل ازاي ساعتها: زبري حيدخل جوة طيزك دلوقت يا حبيبتي و حنبقى جسم واحد .. حتحسي بلحم زبري و انتصابه جوة أحشائك .. حتحسي بزبري بيتحرك جوة خالص في جسمك و يوصل لبطنك و تحسي بسخونيته جواكي .. تحبي أكب جوة طيزك يا حبي؟ هزت راسها .. قلتلها: حتحسي بحرارة لبني في طيزك و حيكون شعور جميل ليا أنا أكتر منك عشان أول مرة ممكن يوجعك بس بعد كدة حتتعودي عارفة ليه؟ قالتلي: ليه؟ قلتلها: عشان حنيكك في طيزك كل يوم يا حبيبتي .. حد يلاقي طيز حلوة كدة و ما ينيكهاش. باين على وشها الرغبة و الترقب و الإستسلام .. حسست على كسها لقيتها مش لابسة كلوت و كسها مبلول كأنها عاملة على روحها .. قلتلها: إنتي مبلولة قوي كدة ليه ده إحنا لسة ما ابتديناش حتى. طبعا مش حتقولي إن بابا هيجها نص ساعة و بعدين سابها لما كب و راح ينام. قالتلي: أنا مشتاقالك قوي يا علي .. كلامك و سحرك بيدوبني .. يللا نيكني بقى. و راحت مناولاني الفازلين .. قلتلها: ده إنتي جاهزة بقى؟ هزت راسها بكسوف .. قلتلها: بس قبل ما تجربيه من ورا خليني ألحسلك كسك شوية .. واحشني قوي . عشان كمان تفضي شهوتك لأن أول مرة من ورا ممكن ما توصلكيش للأورجازم. نزلتلها حمالات القميص و قلعتهولها خالص و بقت عريانة معايا في سريري .. مدت إيدها جوة البوكسر مسكت زبري المنتصب و ابتدت تحرك إيدها عليه برغبة مجنونة .. قلتلها: دقيقة واحدة أقفل الباب بالمفتاح بس. قالتلي: أنا قفلته. قلعت البوكسر و نيمتها على ضهرها و بوستها من شفايفها و نزلت بوس و لحس على دقنها و رقبتها و كتافها و صدرها و بعدين مصيت حلماتها واحدة واحدة و إيدي بتلعب في كسها و تحك زنبورها .. طولت في المص و تحريك صوبعي على بظرها و زنبورها الصغير الحساس .. بقت بتتلوى تحتي و تضم وراكها و تلفهم عشان تقلل من حك صوبعي في زنبورها و أنا بأرجع صوابعي تاني عشان تستمر اللذة و تحصل القشعريرة في كسها و تنتشر لضهرها و كل جسمها الصغير اللي بدأ يرتعش و يتشنج و ضهرها يتقوس عالسرير و راسها ترجع لورا عشان تنزل مية كسها على إيدي و جسمها كله بيتهز من النشوة الغامرة التي تسري في كل جزء من جسدها الصغير الرائع. جسمها اللي في الحقيقة لسة صغير على هذه المتعة و ربما غير مهيأ بعد للعلاقة الكاملة و لكنه إعتاد على لذة يصعب الإقلاع عنها فهي إدمان يستحيل علاجه بل و يطلب المزيد باستمرار.

J4eyLYK4OvX6N74R8SNZXt6W_b1JmiB2e3-T_ARkFmGfvDJW9xzwvyaHy9ncPjtITau2fdvhcx84yLdEmmI-wqoQeCsQfp9ulDkjxf8nLzFnFxCO6nQaRoMeBmgnfBmqrZXK7Xt0qNL-Ns4Z1u1PKjY



هديت مروة من نشوة الأورجازم اللذيذ فتحت عينيها لقت أخوها بيبصلها بحب و مبسوط إن هي مبسوطة .. الأخ ليس أسعد عنده من رؤيته أخته سعيدة .. قلتلها: أنا عايز ألحس كسك الجميل يا مروة .. تسمحيلي؟ هزت راسها بس مسكتني قبل ما ألحس و قالتلي: أنا عايزة أمص زبرك الأول يا علي .. بلييز. ضحكت و قلتلها: يبقى نعمل قرعة بقى. ضحكت و قالتلي تعالى نجرب زي فيديو شفته نعمل في نفس الوقت. قلتلها: 69 يعني. نمت على ضهري و هي جابت رجليها جنب كتافي و بقى كسها مفتوح قدام وشي على طول بشفراته الوردية و نضافته و جماله .. مسكت زبري بإيدها و ابتدت تلحس راسه و تحطها في بؤها برومانسية و حب و أنا كنت فعلا مشتاق لهذا الوضع المتمكن من كسها لأذوقه بنهم و ألحس شفراته الرائعة و أمص مصا بظره البكر و كأني آكل المانجو الشهية و أحرك لساني بشغف و حب و رفق على زنبورها الصغير .. أخرجه من مخبئه لينال قسطا وافرا من متعة غامرة هو حديث عهد بها ..

SltGXM0EgvejJTya_Ghkt8ubQRviTpDeWdkpkRjvbZDmWFXeEvg6mDKYGdUIXK6HijkV7XJ0Q_tLPOqe6Fqz3B6lp2YMB4WX8IVD4ex86dRs2PzLH3SWPcC6cQB-8oDR0iZTfLjMoRfKEodBGBPpS1Q



لم أكن أريد أكثر من ذلك مع مروة حبيبتي هذه الليلة .. كسها الرائع يروي ظمأي و فمها الصغير الضيق يمتع قضيبي الذي يعيش أحلى لحظات حياته في فم اختي الصغيرة الحنون الجميلة. كنت أريد أن أقذف حمم شهوتي في فمها في هذه اللحظة الرائعة و لكن تذكرت وعدي لها أن أعلمها نوعا جديدا من الجنس تشتاق لتجربته.

قلتلها: مروة حبيبتي خفي شوية في المص الحلو ده .. أنا كدة حأكب و و الليلة حتبوظ. مروة اترعبت .. هو علي كمان حيكب بدري زي بابا و الإتنين يناموا و يسيبوني من غير نيك؟ أحة بقى .. شالت زبري من بؤها .. أنا شيلتها من فوقي بالرحة و نيمتها على بطنها و قلتلها: جاهزة يا حبيبتي؟ هزت راسها و هية بتبصلي و واثقة فيا .. حطيت مخدة تحت بطنها رفعت طيزها لفوق .. بوست طيزها و فعصت في فرديتينها .. فتحتها عشان أشوف أحلى خرم طيز شفته في حياتي .. خرم طيز أختي البكر اللي نفسها تتناك فيه و تجرب دخول أول زبر جوة جسمها و إلتحام لحمه بلحمها و حرارته بحرارتها و سوائله بسوائلها و متعته بمتعتها. أختي حبيبتي سايبالي طيزها أعمل فيها اللي أنا عايزه .. أبعبصها .. أحط خيارة .. أحط بتنجانة .. أحط زبري .. مش مهم .. هي واثقة إني مش حأذيها لأني أخوها الكبير حبيبها.

iBMBXUcUxRyx_HSfyO5khqbg-xOckqEEFfdfpwADeUvENTvYyZvqJ0LyMef5OtlZQfPlvjtsjtFHJ_4nW_ddglw7yJvFE6DKuAc6Y_Yb9J8GezaYMpaPptCtSZ5yD1VojNJiixMGwkDisahoBaw35lw



إبتديت احسس بصبعي على خرم طيزها بالراحة و هي بتتحرك من حساسية الحتة دي و مش على بعضها و بتعمل صوت أنين مكتوم كل ما صبعي يلمس خرمها .. أخدت شوية فازلين عشان أحطهم على خرمها بس لقيت نفسي مشتاق أتمتع أكتر باللحظة دي و أمتع أختي كمان .. قربت لساني و لحست خرم طيزها بطرف لساني لقيت مروة بتفلفص مني من كتر الإحساس اللي موجود في الحتة دي.

f_QvVvfwPiuzLYCtZ5AX7ZceuAR9J_8-e5pvFZ6NP1icHjbdo-qZkKoaTK5kjF78tI38Tk4YXOd-Lh6DD4PMa59EdFCqp5imSkzefDynfZtoyA5JezpPAVt8LyNmR5-fxiLHwyVsunvyNMj7eGzn4y4



مسكت وسطها و لحست تاني و هي بتحاول تفلفص .. إستمريت في لحس خرم طيزها الجميل النضيف الطاهر اللي أول مرة يحس بإنه ممتع كدة .. قالتلي: بلاش يا علي بلييز .. مكسوفة .. آه يا علي … حلو قوي .. بلاش يا علي .. مكسوفة منك .. بلييز يا علي .. مش قادرة .. حلو قوي اللي بتعمله ده .. بلاش بلييز. .. ابتديت أزق طرف لساني جوة طيزها كمان .. و هي موحوحة عالآخر و طرف لساني بقى جوة طيزها بيبلها و يمتعها و يجهز لدخول حاجة أكبر و أهم تمتعني أنا أكتر من أي حاجة تانية .. إستمريت في اللحس شوية و بعدين حطيت فازلين على خرم طيزها و ابتديت ألعب بصبعي و أدخله بالراحة و هي بتتحرك يمين و شمال بنوع من الرفض لإنتهاك صبعي للحتة الخاصة جدا في جسم المرأة خصوصية أكتر بكتير حتى من كسها. نجحت في دخول عقلة من صبعي و وقفت على كدة و بس بحركه عشان تاخد على وجوده .. شوية و حطيت فازلين كمان و دخلت صباعي أكتر .. قالتلي: بتوجعني يا علي .. بلييز بلاش. قلتلها: بالراحة كدة يا حبيبتي حتتعودي. وفعلا مع الفازلين و الحركة البطيئة ايتدت تتعود و صبعي بقى معظمه بيدخل في طيزها .. ابتديت أحركه حركة النيك و هي لسة بتتوجع بس أقل كل ما الوقت بيعدي .. بقى كل صبعي بيدخل لآخره جوة طيزها و بحركه داخل طالع و هي بتطلع صوت تأوهات مكتومة فيها توتر .. حطيت فازلين ودخلت طرف صوبع تاني بالراحة و فركت كمية أكبر من الفازلين عشان صوابعي تتزفلط بسهولة أكتر .. مر وقت لحد ما بقت طيزها بتقبل صوابعي الإتنين بسهولة و بيدخلوا مع بعض مسافة كويسة جوة طيزها .. إبتديت أوسع بحركة دائرية .. مروة بتتألم شوية بس ده اللي كانت متوقعاه … حسيت إنها جاهزة لإستقبال أول زبر في حياتها .. بوستها في خدها و قلتلها: جاهزة ياعروسة لأول زبر يدخل طيزك و يفتحها؟ ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. إبتديت أحط راس زبري جوة خرم طيزها مع كمية من الفازلين .. حكيت راسه مع ضغط خفيف لحد ما فتح عضلة طيزها و زقيت أكتر لحد ما راس زبري بقت جوة طيز أختي حبيبتي اللي جسمها اتيبس و بقت مش طايقة نفسها و عايزاني أطلعه .. بوستها و حسست على جسمها أهديها و راس زبري واقفة جوة طيزها .. بعد شوية إبتديت أدخل زبري أكتر و كل ما حتة تدخل أقف شوية و زبري بقى حاسس بحرارة طيزها الرائعة و لو اتحركت يمكن أكب .. مسكت نفسي و بعدين ابتديت أدخله أكتر لحد ما بقى نصه تقريبا جوة طيزها و هي مش قادرة أكتر من كدة .. قلتلها: خلاص حبيبتي مش حادخله أكتر .. حابتدي أنيكك يا حب .. ابتديت أتحرك بالراحة دخول و طلوع في طيز مروة و يبدو إنها إبتدت تنسى الألم و تحس بالمتعة النسبية و تطلع منها أصوات تأوهات حلوة مع دقي في طيزها البكر اللي أول مرة تتناك

27nRBqeWF8hiyqna7iF1IjhMW-FTCcYvZfL1rQDnDUzicQbYi1ncsYHD9V3zQQt63Q5NWvKZt4CwAiltuhm2mbSWqCP63EnJrf35oSS5X4zCky6cM5YaNYmre0u97XLce9tTPrNBeI6bbsyDGTNHqKU



.. زبري في عالم آخر من المتعة في خرم طيز أختي الضيق الحار اللي بيضغط عليه و يعصره في كل حركة أكتر و ألذ بكتير من ضغط اليد في ضرب العشرة .. ما إستحملتش كتير و زبري أطلق دفعات و دفعات من لبني في عمق طيز اختي البريئة مروة. مروة حست بحرارة لبني قالتلي: أوووف يا علي .. سخن قوي جوة طيزي .. نيك طيز أختك يا علي .. إنت أول راجل يعمل كدة . نزل لبنك جوايا و استمتع بطيز أختك العذراء اللي بقت مجنونة بزبرك يا راجلي و اخويا و حبيبي.

لا أعتقد إن مروة نزلت شهوتها .. لما هديت و خلصت لبني سحبت زبري من طيزها و شفت شوية من لبني بتخرج من خرم طيزها .. خرم طيزها الضيق قدامي و لبني الأبيض بيخرج منها .. منظر سكسي رهيب لطيز أختي البريئة مروة.

H2kWW5gMWxS6v6q7gAQuxPO5EpgXZpyEPblfCkKTbHDEWsMTsQxwlLKHQjdA7geMmsfwJRBSMXLLdGPvBUpigty8nQFBACZTpXcv8bLljxl1cRot1yLxUShWfm6ujWUdSlQNv-xkMh_jMAJHbD4qj1g



الجزء الثامن: و تستمر الملحمة


بوست حبيبتي مروة و خدتها في حضني و نايم على ضهري بأحاول آخد نفسي بعد المتعة اللي حصلت عليها من أختي الحبيبة .. راسها نايمة على صدري و لسة عريانة و أكيد لبني لسة بينزل من طيزها عالسرير .. سألتني: إتبسطت يا علي؟ طبزي عجبتك؟ قلتلها: طبعا يا حبيبتي .. طيزك جميلة و ناعمة و ضيقة .. خلتني ما استحملتش ٥ دقايق. قالتلي: همة ٥ دقايق بس؟ ضحكت و قلتلها: ما عنديش ستوب ووتش يعني .. بس تقريبا كدة .. كنت عايز أنيكك أكتر و أمتعك بس معلش كبيت بسرعة. سكتت و مدت إيدها تلعب في زبري اللي في سابع نومة دلوقت .. حسيت إنها سرحانة و يمكن مش مبسوطة .. رفعت راسها و بصيت في عنيها و قلتلها: إنتي ما اتبسطتيش يا مروة .. مش كدة؟ سكتت و مارضيتش تتكلم .. أختي الكتكوتة الصغيرة أكيد طيزها وجعتها بس مش عايزة تضايقني و شايفاني مبسوط .. قلتلها: أنا عارف إنه وجعك .. زبري كبير و ناشف و إنتي أول مرة تتناكي .. أكيد ما كنتيش مبسوطة .. صح؟ قالتلي: كان واجعني في هنشي خالص يا علي .. كنت حاسة إني بتقسم نصين من تحت .. لولا إني واثقة إنك بتحبني كنت إفتكرت إنك حتعورني أو حتى حتموتني. يا حرام أختي الصغننة إتوجعت جامد بسببي .. عموما معظم الستات ما بيحبوش نيك الطيز .. لكن بيعملوه عشان خاطر رجالتهم يتبسطوا .. هو حرام و مش طبيعي .. رببنا خلق المهبل و هيأه بشكل مناسب للجنس و لدخول القضيب و خروجه بدون أذى للست ولا للراجل .. نعومته و ميته اللزجة و الأعصاب الحساسة اللي فيه تنقل لذة الإحتكاك و الحرارة للمخ و باقي الجسم لمتعة ما بعدها متعة .. متعة أخرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. و جدران الكس الطرية المرنة عشان تستقبل و تستمتع بأي زبر مهما كان حجمه .. تنكمش لو زبر صغير و تتمدد لو زبر كبير عشان تمتع و تتمتع بشريك حياة واحد فقط مش ميت زبر يفتحوها و يفقدوها الإحساس بالخصوصية و التكريم .. أكيد الطيز مش زي الكس لكن الرجالة أنانيين و وسخين إلى حد كبير و بيهيجوا أكتر على الوساخة و السلوك غير القويم .. و لو واحد مراته مارضيتش ينيكها في طيزها يفضل الوسخ يدور على أي طيز تانية ينيكها طول حياته و فاكر إن دي اللذة الكبيرة .. بس همة دول إحنا الرجالة و الست بتحب تمتع الراجل اللي معاها و تروقه و جزء من شهوتها و إستمتاعها بيكون لما تشوف راجلها مبسوط و مستمتع و بيترعش من اللذة و هو بيكب لبنه جوة جسمها حتى لو في طيزها مش كسها .. نوع من الخضوع submission لرغبات الراجل و الإستمتاع بذلك الخضوع حتى لو ما بيحققش أفضل متعة لها .. ذلك الخضوع لدرجة إن كثير من الستات ما بيوصلوش للكليماكس أو رعشة الإنزال مع رجالتهم خالص و أنا (الكاتب) قابلت واحدة متزوجة من عدة سنوات و لم تكن تعرف هذا الشعور أبدا حتى جربته أخيرا .. كثير من الرجال يقذفون بسرعة و لا يأبهون لمتعة المرأة و إن كان بعضهم لا يملك نفسه لذلك يجب عليه إمتاع إمرأته الأول حتى تقذف و بعدين هو يدخل و ينيك و يكب وقت ما يكب مش مهم بقى .. الجنس متعة مشتركة و ليس طريق إتجاه واحد …. كفاية كدة فلسفة ? .. نرجع للنيك بقى؟ طب ياللاا بينا ..

مروة فضلت باصة في عيوني اللي كلها أسف إنها ما إتمتعتش بل إنها إتوجعت .. قالتلي و كأنها تواسيني: آسفة يا علي إني ضايقتك .. بس أنا كنت مبسوطة قوي إنك إستمتعت بطيزي و مبسوطة قوي إني إتنكت. و ضحكت و هي بتكمل: كدة مش حازعل لو حد قاللي يا متناكة. ضحكت قوي و فعلا جملتها الأخيرة خففت عني و رجعتني للمود .. قلتلها: حبيبتي معلش أنا نبهتك إن أول مرة بتبقى صعبة .. بس إنتي جميلة قوي و انتي عريانة في سريري .. خليكي بايتة عندي. قالتلي: ياريت .. نفسي أنام طول الليل في حضنك و نصحى الصبح أجيبلك الفطار في السرير يا حبيبي و أأكلك بإيديه. اتنهدت من حلاوة كلامها الرقيق و قلتلها: أو نقوم نستحمى مع بعض و أغسلك جسمك كله بإيدي و أدعك كسك بالصابون .. و أكيد حأنيكك تاني في البانيو. باستني في بؤي و قالتلي: كفاية بقى هيجتني تاني .. عندنا مدرسة بدري .. تصبح على خير يا حبيبي. قمت إتأكدت إن محدش صاحي و مروة خرجت راحت أوضتها.


مرت عدة أيام و الوضع كما هو .. بأتقابل مع مروة في سريري أو سريرها كل كام يوم .. معظم المرات بنتمتع لحس و مص و69 و تفريش و نفضي شهوتنا مع بعض و كنت حريص إن يجيلها أورجازم أكتر من مرة .. مروة لسة مش راغبة في نيك الطيز رغم إننا جربناه مرة تانية بس زي اللي فاتت .. ما عجبهاش ? .. مهتم بتدريباتي و تمارين التقوية .. علاقتي بدعاء بقت مجرد إختلاس بوسة أو حضن نظرا لوجود مصطفى اللي تمارينه بقت في نفس مواعيد تماريني و كمان لأن مروة مكيفاني بنعومتها و رقتها و الأمان في سريرنا .. بابا وماما بيقضوا وقت أكتر مع بعض في أوضة الكمبيوتر .. يتفرجوا على سكس مع بعض و ينيكوا بعض في المكتب .. يتكلموا مع كوبلز تانيين لكن بدون سكس صريح زي ما حصل مع جون و نانسي .. ماما بقت عادي إنها توري جسمها للرجالة قدام بابا و بابا بيوريها زبار الرجالة هايجين عليها إزاي و يشجعها تلعب في بزازها و كسها قدامهم .. مخليها على طول هايجة و حاسة قد إيه هيا سكسي و مثيرة لجوزها و للرجالة .. بقت بتعرف تتشرمط أكتر قدامهم .. لكن لسة مش عايزة توري وشها .. بابا شجعها إنها ترقص بلدي قدام الكاميرا و تقلع هدومها كلها و هيا رابطة إيشارب على وشها أو لابسة **** ..

QI_UEWgLjLLUUVwC4IunvwcnYHei3uZlc-E6y6rZnucAKdsI_4TYGkjptNZ7frjvlUttSkiIT9vErUOTj01fMAz1LEH-yjwT3T01tso2fJgxUYRE0tS9PQZHGDcLlqy5OifFkVFbnIW4uyTz1BTEqDE



الرجالة بقوا هايجين و زبارهم واقفة عليها و هي و بابا شايفينهم على الشاشة .. فضلت تقلع هدومها لحد ما بقت بالكلوت بس ..

Cag4RDlB8U_SFeidmE6LiLd8VpPq7D5sgG1f4LxhowQLzqwqhnuJLzxa0qOVGXol6vtfaduB_8KXQp0IdkGWg9NmYS5nKrBoYQPsDdjwlMugy_vYKaUPK1md6G_bPPLkz3w6N8S1ARwPWVKllxDPqjY



راح بابا قلعهولها و لحس كسها و فخادها قدام الكاميرا و هيا مكسوفة بس مستمتعة و آهاتها عالية .. نيمها على المكتب و وجه الكاميرا عليها و ابتدى ينيكها قدام عشرات من الرجالة و الستات بيتفرجوا على كسها و هو بيستقبل زبره الكبير و بزازها الكبار بيتهزوا زي الجيلي من الدق ..

wfZri7zEA9FvLw_4mrK5eUfBQQnIvPR7yMNqa_fIGWO99p0kb6M5p9BKBtLpGLbzJBhh1nBHKppKWSoWfI4lAhWnzNUBQsyjU3epXzJvnho5FaBT4O-cVRrBmyNDastVdvakhy551fFQfFBCNT8wiWs



الرجالة بيشجعوهم و يوصفوا في جمال جسمها و حلاوة زبر جوزها و هو داخل طالع في خرمها الوردي المبلول لحد ما نزل لبنه و نزلت عسلها قدام الزبار الهايجة اللي شاركتهم الحفلة و كبوا على الشاشات و هم هايجين على داليا الملتزمة قدام جوزها المبسوط بشرمطة مراته المحترمة قدام رجالة أغراب هايجين و بينتهكوا لحم مراته و شرفه ..

sLeLY9YOAS01l4YP7mCCe3XK9cZ8DBDAMUuPvuho1hEJleMy0VF4B_r5Iz3tDK5YhVJ3xH0ZiYjkOaJjYT4t9CVbakV2ozQeLtm7h77EhYe8Wdtucvb4yq001_Qgf0IePnPEjaaDLkfVA19eqV2HSQM



بابا إشترى تابلت و عمل واي فاي في البيت عشان يقدر هو و ماما يستخدموها في أوضة النوم .. ماما مازالت ما بتوريش وشها قدام حد من الرجالة اللي بتستعرض و ترقص قدامهم و بتحط إيشارب تخبي بيه وشها زي ال**** كدة إلا مع جون و نانسي .. دول بقوا جزء من العيلة و أكتر فماما بقت بتكلمهم عادي و عرفوا إسمها كمان .. بيتكلموا معاها و مع بابا على التابلت في كل وقت مش بس في الجنس بقوا أصدقاء .. في يوم الصبح لقت جون بيتصل على التابلت بعد ما رحنا المدرسة و بابا راح شغله .. ردت عليه و اتكلموا .. قالها إنه في بيته أجازة و نانسي خرجت .. فتح الكاميرا بتاعته و لابس شورت بس و فضل يتكلم معاها و بعدين طلب منها تفتح الكاميرا عشان يشوفها .. رغم إنه بقى صديق لكن ماما عمرها ما كلمته لوحدها من غير بابا. قالتله يستنى شوية .. سرحت شعرها و لبست تيشيرت و حطت شوية مكياج خفيف . بس قبل ما تفتح الكاميرا قالت في نفسها الزوجة الصالحة لازم تستأذن جوزها قبل ما تعمل حاجة ممكن تضايقه .. اتصلت ببابا قالتله: عمر حبيبي .. جون بيكلمني عالتابلت و عايزني افتح الكاميرا . أعمل إيه؟ بابا: إفتحي الكاميرا عادي حبيبتي .. هيا نانسي معاه مش كدة؟ ماما: لأ هو لوحده و نانسي خرجت .. هو لابس شورت بس على فكرة. بابا: و إنتي عايزة تكلميه يا حبيبتي؟ ماما: مش عارفة .. متهيألي إنه بيتسلى و عايز يشوفني و كدة يعني .. إنت فاهم. بابا: عايز يشوفك عريانة؟ ماما بتعض على شفايفها: يمكن يا عمر .. ممكن يطلب إني أوريه بزازي واللا حاجة يا حبيبي. بابا: و إنتي عايزة توريه؟ ماما: هو شافهم قبل كدة .. مفيش جديد يعني .. بس إنت بتبقى جنبي لكن المرادي تبقى خيانة لأنك مش هنا. بابا: اتكلمي معاه .. أنا عندي شغل .. بس سجلي الميتنج كله عشان أشوفه لما أرجع يا حبيبتي .. have a good time. ماما: حاضر يا حبيبي .. بحبك. بابا: و أنا بموت فيكي يا جميلة يا سكسي يا مجننا الرجالة. ماما رجعت لجون وفتحت الكاميرا .. جون عاجباه داليا قوي و بيحبها .. فضل يمدح في شكلها .. عيونها .. خدودها و شفايفها .. و يتكلم كلام هيجان .. وقف و قلع الشورت و طلعلها زبره و قالها أنه في منتهى الهيجان و عايز يعمل كام سكس معاها .. قالتله: هو إنت ما بتنكش نانسي؟ قالها: بنيكها طبعا بس إنتي حاجة تانية .. جسمك أجمل و أطري من جسم نانسي .. بزازك اكبر من بزازها .. نفسي أقابلك في الحقيقة و ألعب فيهم بأيدية و ألحسهم بلساني. جون فضل يتكلم كلام سكسي بهيجان . داليا دابت في كلامه و منظر زبره و هو بيلعب فيه قدامها .. قالها تقلع التيشرت .. قامت و قلعته عشان توري بزازها الكبيرة لعشيقها على النت جون .. فضلت تتكلم مع جون و تلعب ببزازها عشانه و تلحس حلماتهم لما يطلب منها .. و تفعصهم عشان يهيج على طراوتهم و كبرهم .. جوزها موافق إنها تتشرمط مع جون و مديها تصريح تقلعله و تمتعه بجسمها .. جون قالها تروح السرير و تقلع اللباس .. قالتله يستنى شوية .. كلمت عمر تاني قالتله: عمر حبيبي .. جون عايزني أقلعله اللباس و أوريه كسيو أنا عالسرير بتاعنا .. إيه رأيك؟ عمر زبره وقف و هو في وسط العمال .. راح على جنب وقالها: إنتي عايزة توري كسك لجون؟ قالتله: لو ده مش حيزعلك يا حبي .. بس لو حتتضايق بلاش. قالها: لو حتسجلي كل حاجة وريه كسك و هيجيه .. عايز أشوف زبره واقف ازاي على لحمك و كسك و فخادك البيضا الجميلة يا مراتي. قالتله: طيب لو عايزني العب في كسي قدام الكاميرا أعمل إيه؟ قالها: هاتي خيارة أو بتنجانة طويلة و كريم و نيكي نفسك قدامه. ماما: أنا حأقوله إن الخيارة دي زبره بيدخل في كسي المتجوز من ورا جوزي . حأقوله ينيكني في كسي و يمتعني . عندك مانع يا عمر؟ عمر بيبلع ريقه بصعوبة و مش عارف يتكلم .. نفسه يروح دلوقت يشوف العرض ده لايف بس ما ينفعش يسيب الشغل .. قالها: قوليله ينيكك يا حبيبتي في كل حتة في جسمك .. دخلي الخيارة في طيزك قدامه .. هو نفسه في طيزك .. نانسي حارماه من طيزها يا حرام .. جون ده لما ييجي مصر مش حيسيب طيزك الملبن دي .. حيكب فيها ميت مرة .. حيغرقهالك لبن. قالتله: و إنت حتتفرج عليه و زبره في طيزي بينيكها؟ عمر: أكيد .. دي متعة العمر لما أشوف مراتي الملتزمة داليا بتتناك من واحد تاني غريب ما يعرفش يعني إيه حججاب و لا إلتزام .. يزبرك في كل حتة في جسمك و يكب جوة كسك المحترم .. عايزك تتشرمطي عليه .. عايز أشوفه بيكب على الشاشة كذا مرة من الهيجان على لحم مراتي حبيبتي. ماما مش مستحملة هيجان أكتر من كدة راحت عالسرير و قلعت لباسها لجون بالراحة .. طريقتها لوحدها تهيج و كفيلة إنه يكب على منظرها .. فضلوا يتكلموا كلام هيجان و جون موريها زبره على الشاشة واقف جامد و راسه بنفسجي من الشهوة .. ابتدت تحك بالخيارة على كسها و تدخلها في كسها و هي بتسأله عايز يشوف إيه و هي تعمل اللي بيقولها عليه بالظبط .. إحساسها بالخضوع لرغبات راجل غريب يؤمرها تتشرمط إزاي .. راجل شاب و قوي و أجنبي بقى هو سيدها و هي جاريته اللي بتنفذ كل رغباته و تتمنى رضاه .. جون طبعا طلب يشوف خرم طيزها .. هي ما إتأخرتش و لا قصرت في حاجة مع سيدها جون .. دخلت الخيارة جوة طيزها و ناكت نفسها قدامه .. قضت وقت ممتع مع جون .. مش فاكرة كبت كام مرة و هي كل اللي في بالها إن جوزها حيشوف الفيلم ده بالليل و يشوفها قد إيه كانت حلوة و هي بتتشرمط لراجل تاني و تخليه يكب عليها كذا مرة .. جون غرق التابلت بتاعته بلبنه و نفسه النيك ده يبقى حقيقي في يوم من الأيام مع الأخت الملتزمة داليا.

obmbSvbi3iqP096guN1nSLhdnYJxDzFowDaDNICiZPOi-lYEu7J6eaxI9p4t1pJYRPPCuHhasyqwW6zLQu_dAJRHsVuFehTswae_FKB3w_lcw1BV0Oa5G9Zj8bVaG1tfKVkyY3V0IgFJw7NVmHVMW4k


mtZ1zk0trJSPoyHuNTbMfqyOonGcI1ppgpEWc045CWej0SAewNe18pHXDR22BzNDNhofueMz35oj20F3pQKiOozbhrHWcB1R2QNyY458Z4uGX9efGZhg-jdmowWPcQB3VcATAfOnPfz_kyvtgry4q5s




في الفترة دي بابا بيعاملني كويس قوي و نظراته ليا بقى فيها إحترام أكتر من الأول .. أكيد عايز يسألنى عن صوره مع مدام يسرا بس مش لاقي فرصة .. المهم إنه مستجدعني و أنا كمان عارف إنه فحل و مقطع السمكة و ديلها بس بيخون مامتي حبيبتي .. بابا و مروة بيتقابلوا مقابلات سريعة يبوسوا بعض .. يحسس على جسمها .. يلحس كسها .. تمص زبره بسرعة .. لكن مفيش فرصة لقاء حميمي طويل ينيكها فيه زي ما وعدها .. نفس الشيء بيني و بين ماما .. أصبح صعب الإنفراد بأمي حبيبتي داليا لفترة طويلة رغم إشتياقنا الشديد لبعض .. إختلاس قبلات .. تحسيس و حضن حميمي هنا و هناك .. مصتلي زبري مرة واحدة كنت هايج قوي و رحتلها المطبخ اتحرشت بيها و هي خايفة حد يشوفنا قالتلي حتقفل الباب و تمصلي بس بسرعة و لو حد جه نعمل إني كنت بأناولها حاجة في الرف العالي اللي ورا الباب .. مصتلي زبري لحد ما كبيت لبني على شفايفها و وشها و إحنا سامعين حركة العيلة برة الباب .. كان رعب .. أخيرا جات الفرصة المناسبة عشان أقضي وقت طويل مع ماما .. إتلغت الحصة الأخيرة عشان المدرس غايب و قرروا يسيبونا نروح بدري لو عايزين أو نستنى أتوبيس المدرسة فطلعت إتصلت بماما قلتلها: واحشاني قوي يا ماما .. إنتي في البيت؟ قالتلي: أنا كمان مشتاقالك قوي يا علي .. أنا في البيت .. فيه حاجة؟ قلتلها: طيب نتقابل عالسرير بعد نص ساعة يا حبي .. مش قادر أستنى .. أنا طلبت أوبر و جاي عشانك يا جميل. قالتلي و الفرحة باينة في صوتها: حبيبي .. بحبك .. مشتاقلي قوي كدة يا علي؟ قلتلها: مش عارف حأمشي في الشارع إزاي دلوقت الناس حتشاور و تضحك عليا. ماما ضحكت و قالتلي: طيب سيبني أجهز نفسي أنا كمان بقى يا حبيبي. روحت بسرعة لقيتها فتحتلي بقميص نوم بسيط مبين جمال جسمها الطري الناعم .. ضحكتها منورة وشها المتألق الجميل .. أخدتني بالحضن من عند الباب و شفايفنا إلتحموا مع بعض في بوسة عشق عنيفة .. شفايفها الطرية بتمص لساني و شفايفي بشهوة و إندماج و هي مغمضة عنيها و سايحة في حضن إبنها و واضح عليها إشتياقها لحضنه الدافي و زبره الصلب و الشعور بلذة إمتاعها لإبنها حبيبها و إطفاء شهوته .. شيلت ماما زي العريس ما بيشيل العروسة في الأفلام و هي متعلقة في رقبتي .. خايفة بس مبسوطة .. مكسوفة بس متألقة .. أم بس عروسة رايحة السرير مع جوزها إبنها .. خايفة على ضهر إبنها بس فخورة بقوته و عضلاته .. إحساسها بالأمان في حضن إبنها بيزيدها خضوع و رغبة و إستسلام ..

uHD8o_Pn9FEco3WoCHnW8vGTYI-btycP0VQjQ1cvfKcqq3nDn-e-UjfgP8d8uk1uNuYsL7TN_3-Kna4qF_tz11O6SJmWMgscILTxMnhgNRLdjahqGw6DKwsh3Q62OYLMmq3fuVIEPW6tPDlEsPMYTbU



نزلت ماما على سريرها و نزلت فوقها أبوس شفايفها و أمصهم .. حرارة اللقاء بعد طول إشتياق خلانا ندوب في حضن بعض و ننسى الدنيا حوالينا و نعيش في بعض و لبعض و لو للحظات .. مش شايف غيرها و مش شايفة غيري و كأننا تركنا الدنيا و نعيش الآن فوق السحاب .. أمي الجميلة داليا قد تجملت لي بقليل من المكياج .. أحمر شفاه رقيق و بودرة خفيفة لا يحتاجها وجهها المتألق و ماسكارا شيك .. المكياج لا يزيدها جمالا فهي بطبيعتها أجمل الجميلات و لكن إهتمامها بالتجمل لي وحدي قبل لقاءنا الجنسي يزيدني إثارة .. أمي تتجمل لي لتزيد قضيبي إنتصابا و رغبة فيها .. أنوثتها الطاغية و جسدها الطري الناعم كفيلان بإنزال المني من قضيبي لمجرد فكرة أنها لي .. لي وحدي و لو للحظات.


أمي بدأت تقلعني هدومي وأنا لسة بأبوسها على شفايفها و كتفها و دراعاتها .. خلعت القميص و بدأت أفك حزام البنطلون و هي إبتدت تنزل سوستة البنطلون و تقلعهولي و هيا بتقول: سيبني أنا أقلعك يا علي .. زبرك واحشنى قوي نفسي أمسكه و أضربلك عشرة زي زمان .. فاكر يا علي أيام البراءة لما كنت فاكرة إني حاساعدك في ضرب العشرة بس و حاقدر أوقف أي حاجة أكتر من كدة؟ ابتسمت و غنيتلها: ليه يا زمان ما سبتناش أبرياااء. ضحكت و قالتلي: إحنا فيها يا بتاع البراءة .. أضربلك عشرة زي زمان؟ غنيتلها تاني بضحك: قول للزمان إرجع يا زمان .. أبوس إيدك ده أنا نسيت ضرب العشرة كان بيتعمل إزاي .. حد يبقى معاه الجسم الطري ده و يضرب عشرة برضه؟ مسكت زبري و بتبصله قوي و قالتلي بحب زبرك قوي يا علي .. أنا مش عارفه جرالي إيه .. إزاي أنا أمك و مشتاقة لزبرك كدة .. سكس المحارم ده يجنن لأنه مجنون و مثير. قلتلها بصدق وحب: زبري مشتاقلك قوي يا ماما .. أنا كمان بأبقى في أقصى إثارتي و أنا معاكي إنتي. قالتلي بدلع و غيرة و هي بتلحس راس زبري: أكتر من دعاء؟ شخرت و قلتلها: دعاء دي متجيش ضوفر في رجلك. ضربتني في صدري بهزار و قالتلي: إنت إتعلمت الشخر إمتى يا ولة؟ قلتلها: إمبارح بالليل سهرت على كورس شخر عاليوتيوب و فضلت أشخر لحد الصبح. ضحكت قوي و قالتلي: بلاش هزار بقى و تطلعني من المود .. سيبني أمتع نفسي بزبر إبني حبيبي الجميل الواقف إنتباه قدامي و مستعد ينيكني ده. حطت زبرى فى بؤها و ابتدت تمصه و تفتح بؤها جامد عشان تدخله كله لحد زورها .. حسيت براس زبري وصلت و اتحشرت في زورها قبل ما هي تكح و تطلعه شوية و ريقها سايح عليه .. تبص في عيني و ترجع تدخله تاني لحد زورها و تشوف تأثير "الديب ثرووت" ده على وشي .. الإحساس كأني بنيك زور ماما .. اللحظات اللي بيتحشر في زورها بتبقى في منتهى الإثارة .. ماما الملتزمة المتدينة بقت بتتعلم من بنات البورنو إزاي تمص و تهيجني .. حركة الديب ثرووت دي ماحدش بيعرف يعملها غير شراميط البورنو أو واحدة عايزة تدلع راجلها و تديله متعة جديدة رائعة .. زي أمي حبيبتي .. قلعتها قميص النوم و هي بتمص و مديت إيدي ألعب في بزازها الجميلة و أفرك حلماتها البمبي المنتصبة .. إتدورت عشان أعمل 69 .. أحلى وضع للجنس الفموي .. بحبه قوي .. لقيت مامتي مش لابسة لباس و كسها الجميل مفتوح و متلهف للساني و شفايفي و سناني .. كان فعلا وواحشنى ..

رغم إن كس مروة الصغيرالبكر البريئ اللي مفيهوش شعر خالص بيهيجني جدا و بموت في لحسه و طعمه و ريحته يجننوا و كسها العفيف بيهيج و يكب بسرعة جدا إلا إن كس أمي له طعم و شعور آخر فهو الكس الذي أنجبني و جاء بي للدنيا و دلوقت الدور عليا عشان أشكره .. أبوسه و أمتعه .. اتخلصنا من باقي هدومنا عشان تتلامس أجسادنا العارية وينتقل الإحساس و الحب و الحرارة بدون عوائق بين جسمي الذكوري العضلي الخشن و جسم أمي الأنثوي الناعم اللي زي الملبن و إلتهمت كس أمي حبيبتي بشفايفي و لساني و مصيت بظرها و زنبورها و سناني بتعض كسها بالراحة و هي بتتلوى فوقي من النشوة و الهيجان و تدخل زبري أكتر في حلقها و أنا أنيك بؤها .. وصلت بلساني ألحس طيزها زي ما لحست طيز مروة حبيبتي .. قالتلي: بلاش يا علي .. إنت أول مرة تلحسني في الحتة دي .. قلتلها: و مش آخر مرة .. بحب طيزك قوي يا ماما .. سيبيني أعبر عن حبي بطريقتي .. مدت جسمها على السرير و نامت على بطنها عشاني تديني طيزها ألحسها براحتي. . بدأت أدق باب طيزها بلساني و لعابي و هي تتلوي على السرير تحتي و تقوللي: أوووف يا علي .. عيب كدة قوي .. بتلحس طيز مامتك؟ كدة تهيجها للدرجادي. ماما فتحت رجليها أكتر من النشوة و الهياج على لساني في طيزها .. مكنتش أعرف إن لحس الطيز بيهيج قوي كدة بس واضح تأثيره على أمي اللي كانت مجنونة بيه و تصلب جسمها و ارتعش رعشة شديدة و بدأت تنتفض و تحك كسها بإيدها و تقولي: كمل لحس في طيزي يا علي .. لسانك ده فنان .. مش ممكن المتعة دي .. أنا حاكب من لحس طيزي بس .. أووووه .. كمان .. كمان .. أوووف….

hMc_826WWoYk09kwHjbUKUB36b1oSIyP-Sizmg84TSHVqU4rnQiGf4UyYHvLmzKfBvGhE3sB-ULpO2lgR9WVPTcarU_nSWIOJGbOQdkAJEV86BS9INbprBoUK2GHzV3AXSZ7gyaj2csHQmNlRJs7jfQ



فضلت منهمك و مبسوط إني هيجت ماما حبيبتي للدرجة دي و إنها بتكب عسلها و وصلت لقمة هيجانها .. فضلت ماما تترعش على السرير شوية .. و بعدين بدأت تهدى واحدة واحدة .. قالتلي: نيكني يا علي .. عايزة زبرك جوايا . عايزاك تتمتع .. طلعت فوقيها و هي لسة على وشها و ابتديت أحك زبري في كسها و قلتلها: عايز أنيك كسك يا ماما بلييز. سكتت شوية و بعدين قالتلي: حك زبرك في كسي و فرشني زي ما إنت عايز أو دخله في طيزي و اتمتع بس بلاش كسي أرجوك . ده بتاع بابا بس .. بلييز يا علي متضغطش عليا .. أنا عايزاك تتبسط .. يللا نيكني في طيزي او فرشني بزبرك الجميل ده. قلتلها: إنتي بتحبيه في طيزك يا ماما؟ ما بيوجعكيش؟ قالتلي: آه بيبقى حلو .. بس الإحساس من قدام أحلى لو تحب تفرشني و تحكه بين شفراتي و على البظر بيبقى ممتع قوي. قلتلها: طب بتخلي بابا ينيكك في طيزك ليه؟ قالتلي: أنا بحب باباك و مش عايزة أزعله .. هو بيحب الآنال و أنا بعمله عشانه و عشانك إنت كمان يا علي . ببقى مبسوطه إنكم مبسوطين و هايجين يا حبايبي .. يلا بقى نيكني. ما حبتش أنيكها في طيزها .. عايزها تتمتع معايا .. نزلت زبري لتحت و مررته على كسها كله .. راسه بقت بتمر بين شفراتها و تحك في البظر .. سوائل كسها و سوائل زبري مخليين حركته على كسها سهلة و ممتعة للغاية . نزلت بصدري على ضهرها و بقيت ببوسها في ضهرها و شعرها و وشها و هي تتأوه و يطلع منها أنين شهوة مكتوم .. زبري بيتزفلط على كسها و مع الحركة بقت راسه بتدخل شوية أحيانا في كسها .. لكن هي بتتحرك يمين و شمال رفضا لدخول زبري .. أنا كمان مش عايز أزعلها رغم إن نفسي أغرس زبري كله جوة كسها .. دي أمي حبيبتي عريانة تحتي عشان تمتعني لازم أحترم رغباتها .. مع سخونة التفريش و الوضع اللي إحنا فيه أصبح من الصعب تجنب دخول راس زبري في كسها .. راس زبري بقت بتدخل كل شوية في كس أمي و أطلعها بسرعة و أنا حاموت من اللذة .. ماما ضمت رجليها أكيد عشان تقلل الدخول ده و عشان تضغط على زبري أكتر .. مع ضغط فخادها بقيت بأدق أكتر بين شفرات كسها و الإحتكاك بقى أكتر و كسها السخن نزل ميته في أورجازم شديد توه ماما عن الدنيا .. حركة زبري بقت أسهل و أسرع و ضهري قرب ييجي خلاص و بأدفع بوسطي أجمد .. راس زبري لقت طريقها مرة تانية و دخلت في كس أمي و طلعت تاني و مع الدفعة الثانية دخلت مرة تانية جوه كس ماما السخن و طلعت تاني .. ماما ضمت رجليها أكتر عشان زبري ما يدخلش . بس لسة باحس براس زبري بتدخل تحس بحرارته و لزوجته من جوة و تطلع تاني ..

b8ehfr_A_R8EHT3rqxJzYx36Gp2IMTgcyMSwqbU3wvpxjDlj4_M_vdosoO_iaxWWwtYuewhD0Ye70tCN-aORvWJhgfoFgzes9ho4s11v49tIe1ByZMN8FaL9UWQUCyDMHQiAn8ggYuRAnu4_KU4rzj4



ما بقيتش قادر أمنع نفسي من محاولة إقتحام كس أمي . لكن هي قافلة جامد . راس زبري بس اللي بتدخل و تطلع مع الحركة .. جه ضهري بشهوة رهيبة و صوت عالي و في نفس الوقت لقيت ماما بتجيب عسلها مرة كمان و هي بتتناك من راس زبر إبنها لأول مرة في كسها الطاهر الشريف اللي حاول و نجح إنه يمنع زبر غير زبر بابا يدخل فيه .. لكن يكفيني إن راس زبري دخلت جوة كس مامتي و كبت جزء كبير من لبني جوة كسها و بينزل بين فخادها و ينقط على سرير جوزها.

hrn20aGjN4gWpbQDxkLEscaUwCChJ4QoMk5vgQYfgRi1xyEl20Blgpz_Q6sVY2zw6vcj_FdzZB0uQIKzJ1Bc7TJR6r_x1rRm_WSbkMixoSBCMruEWj02ZUMqmkHcqDhtA7p2Km3IcazQQHyfdq_FQs8




يومها المغرب كان عندنا عيد ميلاد بنت الجيران و عزمتنا أنا و مصطفي نيجي مع مروة صاحبتها .. مصطفي مارضاش ييجي عشان عنده لقاء في الجامع و طبعا عشان عيد الميلاد حرام ? .. قبل ما نخرج بشوية جه عم حسن عشان يدي لبابا بقية حساب شغل خلصه لزباين و عشان يشوف الشغل اللي عايزينه في البيت عندنا. قعد في الصالة و بابا معاه بيتكلموا في الشغل و مشاكل العمال و الزباين و كدة .. سلمنا عليه و خرجنا نروح الحفلة و مصطفى خرج هو كمان .. ماما عملت الشاي و جابت كيك و جت قدمته لبابا و عم حسن و قعدت معاهم عشان يتكلموا عن الديكور اللي هيا عايزاه. ماما متعودة على عم حسن و بييجي كتير يحاسب بابا أو ياخد فلوس يشتري مواد و كدة .. مش غريب عالبيت يعني. ماما قالت لعم حسن: طيب إشرب الشاي الأول و كل الكيك دي حلوة قوي. ماما لابسة حججابها طبعا وطت تصب الشاي لعم حسن ظهر جزء من صدرها و رقبتها .. كان فيه دبوس فلت من مكانه و وقع الطرحة و الروب شوية و بين لحمها الأبيض الجميل قدام بابا و عم حسن بس هي مش واخدة بالها خالص و قاعدة تتكلم معاهم .. بابا ملاحظ بس عامل نفسه مش واخد باله لأنه شاف عنين عم حسن حتاكل صدر ماما و إنتوا عارفين بابا بقى ?.. عم حسن باين عليه التوتر و سرحانه في لحم ماما بس مش عايز بابا ياخد باله .. مش عاتق نفسه و زبره إبتدي يتنفخ مع كلام ماما الحلو و ضحكتها العذبة و البراءة اللي على وشها و صدرها باين. بابا إستأذن يلحق المغرب و دخل أوضته و ساب مراته لعم حسن. بابا قعد يبص من فتحة الباب على عم حسن و هو بيتفرج على مراته و بع شوية نادى ماما. ماما راحتله الأوضة مسكها من وسطها و بص على فتحة صدرها و قالها: جننتي عم حسن يا دوللي. ماما بصت مكان ما بيبص و بسرعة قفلت صدرها و قالت: يا خبر .. مش واخدة بالي خالص .. طب مش تقوللي يا عمر إخس عليك. بابا إبتسم و قالها: خليه يتفرج و يتبسط يا حبيبتي. ماما استغربت و قالت: إنت مبسوط إن عم حسن يشوف صدري؟ قالها: يعني هو واللا جون؟ مش ده أولى نبسطه برضه .. ده مننا و علينا. داليا لسة مستغربة و خايفة قالتله: بس ده بيشتغل معاك و يعرفنا و بعدين راجل عجوز .. مش خايف يفضحنا؟ قالها: هو أنا قلتلك تخليه ينيكك؟ بس سيبيه يتفرج. ماما قالتله: متأكد؟ هز راسه .. قالتله: طيب عايزني أعمل إيه؟

دي بقى قصة تانية ?

Z8Sio4VioNyOZtxYxgIkIDRw-N6cNUrf0bU5_lceq7rEs86nLDgBLf2-4xm19owZGcXskjWtgfuL01Tld04gJv0r9SrFHx2zJMrkmxDmk4BZQwLyt8lMixhp9Y6aTr1UlQfCrtFb7fYDxeklJM5FVms



الجزء التاسع: الجرأة حلوة مفيش كلام


بابا بص لماما بحب شديد بل بعشق عميق و هو بيفكر .. مراتي حبيبتي المتدينة المحترمة عايزاني أقولها تتشرمط ازاي مع واحد من عمالي .. مراتي مستعدة تمتع راجل تاني بجمالها و جسمها و شرفها عشان ترضيني .. مراتي المحترمة ممكن تتناك من عم حسن و يدخل زبره في كسها لو أنا قررت كدة .. بحبك قوي يا داليا .. يظهر إن إنتي كمان عجبتك الشرمطة .. أنا شفت بنفسي قد إيه نزلتي عسل من كسك و أنا برتب لجون ياخدك أوضته و ينيكك طول الليل لما ييجي مصر .. المتعة لنا كلنا يا مراتي .. تمتعيني و تمتعي رجالة تانيين و تمتعي نفسك بموافقة جوزك و تشجيعه .. محدش خسران في صفقة تعريص زي دي .. كلنا كسبانين .. داليا بصت على بنطلون بابا و شافت قد إيه زبره واقف و نافخ البنطلون .. مدت إيدها مسكته .. ضغطت عليه بشهوة و حركت إيدها عليه و زبر بابا بيزيد إنتصابه .. داليا بصوت واطي و حنان: باين عليك مبسوط يا حبيبي .. عاجبك إن عم حسن شاف صدري و يمكن يكون زبره وقف على مراتك؟ بابا: هو فعلا وقف إنتي ماشفتيش بنطلونه منفوخ ازاي؟ قالتله: بس ده فوق الستين سنة معقولة زبره لسة بيقف بسرعة كدة؟ باباا: حسن راجل ناشف و عصب مش بعيد عليه زبره يقف و ينيك حتى من غير فياجرا و لو محتاج فياجرا تبقي تديله من العلبة بتاعتي يا حبيبتي. داليا بتهيج أكتر بس وشها بقى أحمر زي الطماطم من الكسوف .. قالت: أديله فياجرا من علبة جوزي؟ إنت بقالك فترة مش بتستعملها ليه صحيح؟ قالها: كنت باحتاجها لما كان السكس بينا روتيني و بقى ممل شوية .. إنما الفترة الأخيرة دي زبري بقى بيقف على روحه كل ما أفكر في اللي بنعمله و الإثارة اللي بقت في حياتنا .. إديله علبة الفياجرا بتاعة جوزك كلها .. خلي زبره يولع و يكيفك. قالتله و هي بتعض شفايفها: ده كدة زبره مش حينام طول الليل .. عايزه يعمل إيه بيه؟ بابا: عايز زبره يبقى زي الحديدة عشان يتبسط و يبسط مراتي حبيبتي و يمتعها. عضت شفايفها جامد و طلعت زبر بابا من البنطلون و مسكته تلعب فيه و تشوف قد إيه واقف على فكرة إن عم حسن يتمتع بيها .. قالتله: قوللي يا عمر عايزه يتبسط و يبسطني إزاي بزبره؟ قالها و هو في منتهى الهيجان: عايزك تمسكيله زبره زي ما إنتي ماسكة زبري دلوقت. داليا: عاللحم كدة بإيدي؟ عمر: آه عاللحم عشان تحسي بحرارته و ملمسه و هو يحس بإيد مراتي الناعمة ماسكاله زبره .. أكيد عمره ما كان يحلم بمدام داليا الملتزمة تمسكله زبره كدة. داليا: طيب إفرض طمع فيا و عايزني أمصله زبره؟ عمر: يبقى أحلى يوم في حياته لما شفايفك الحلوين دول يقفلوا على راس زبره و يبتدي يزق زبره جوة بؤك السخن الرطب ده و يستمتع بلسانك الناعم و هو بيلحسه .. إيده حتمسك راسك و تضغط عليها عشان تدخلي زبره كله جوة بؤك ينيكك فيه. داليا: حيمسك راسي بالحججاب و اللا أقلعه يا عمر؟ بابا: أكيد حتقلعيله في الأول أو في الآخر .. ده مش حيقلعك الحججاب بس ده حيقلعك اللباس كمان .. مش حيسيبك إلا لما يشرمطك بزبره في كل خرم في جسمك يا حب. داليا بدلع: معقوله حينيكني كمان يا عمر؟ بابا ما ردش عليها .. قام رماها عالسرير و نام فوقيها .. رفع فستانها و نزل لباسها و زق زبره دخله كله في كسها المزفلط الغرقان بالعسل بتاعها .. قالها: كسك غرقان كدة ليه يا لبوة؟ هجتي على عم حسن اللي قد أبوكي يا متناكة؟ بابا عمره ما كان بيشتم ماما كدة بس رغم إنها إستغربت من ألفاظه بس شعرت بإثارة أكتر و بتقول في نفسها أنا فعلا لبوة و متناكة و شرموطة كمان .. خلاص الأخت داليا بقت الشرموطة داليا اللي مستعدة تتناك من أي زبر جوزها يقولها عليه .. قالتله: نيكني يا عمر أنا هايجة قوي أنا لبوة متناكة عايزاك تكب في كسي دلوقت. بابا دق في كسها جامد و قالها: ده زبر عم حسن في كسك يا شرموطة عايزاه يكب جواكي؟ قالتله بهيجان و لأول مرة ماما تتكلم كدة: آه خليك يكب في كسي العفيف اللي ماتناكش من حد قبل كدة غير من جوزي المعرص اللي عايزني أتناك من طوب الأرض .. مش إنت معرص برضه يا عمر و بتحب مراتك تتناك من رجالة غيرك؟ بابا: أنا باستمتع بالتعريص عليكي يا أخت داليا يا ملتزمة .. بحب أشوف زبار الرجالة بتنهش في لحمك .. كنت بحب أشوفهم عالنت بيكبوا على صورك و فيديوهاتك بس دلوقت عايزهم يكبوا جوة كسك و على وشك الجميل البريئ ده. بابا كمل دق في كسها و هي بتوحوح تحته و قربت تجيها الرعشة راح بابا مبطل نيك و طلع زبره من كسها. ماما اتضايقت قوي و قالتله: كمل يا عمر أرجوك .. حرام عليك .. أنا عايزة زبرك قوي .. نيكني و ريحني بلييز. بابا باسها و ابتسم لها و قالها: عندك عم حسن برة خليه يكمل و ينيكك. ماما: أرجوك يا عمر .. مش معقولة أطلع للراجل أقوله نيكني كدة من أول مرة. بابا إبتسم من كلمة "من أول مرة" يعني مراته ممكن تتناك من عم حسن بس مش "من أول مرة" قالها: بعد ما يمشي حنيكك و إنتي بتحكيلي كل اللي حصل بينكم و كمان و إحنا بنتفرج على الفيديو بتاعك مع جون النهاردة و شرمطتك عالكاميرا يا حبيبتي. ماما نايمة على ضهرها و بابا قام لبس البنطلون تاني و قالها: يللا يا حبيبتي حسن مستنيكي. بصتله و هي محبطة إنه ما كملش نيك و ما ريحهاش .. قالتله: عايزني أعمل إيه مع عم حسن يا عمر؟ قالها: حتتطلعي تقعدي معاه فاتحة صدرك زي ما كان خليه يتفرج كأنك مش واخدة بالك و بعدين لما يفضل يبصلك إعملي إنك أخدتي بالك بس إبتدي إتدلعي عليه إنه مش غريب و في سن أبوكي و كدة و إمشي مع التيار بس من غير ما يحس إنك مستسلماله خالص .. هيجيه بس. داليا: و انت حتفضل هنا؟ قالها: لأ .. بس حأديله وقت معاكي. ماما فتحت صدرها تاني زي ما كان و بابا ظبطلها الفتحة و الستيانة عشان توري لحمها لعم حسن.

خرجت قعدت مع عم حسن تاني و هو اتبسط قوي لما شاف الروب لسة مفتوح زي ما كان .. قعدت تتكلم معاه و تهزر و تصب له شاي و هو عنيه حتاكل لحمها .. بصت بطرف عينها لقت بنطلونه فعلا منفوخ جامد .. واضح إن فعلا زبره واقف و كبير .. وقفت و راحت عند الرف اللي جنب عم حسن و رفعت إيديها كأنها بتدور على حاجة و بتظبط لوحة فوق الرف عشان توري صدرها أكتر لعم حسن و هو عنيه متنحين لصدرها و مش بيحاول يداريهم خلاص .. قالها: أقدر أساعدك في حاجة يا مدام داليا؟ قالتله: اللوحة دي بس عايزة أعدلها شوية. قام عم حسن و وقف ورا ماما و قالها: خليني أعدلهالك يا مدام داليا. ماما قالتله: طيب إعدلها يا عم حسن. بس ما إتحركتش توسعله .. بصلها شوية و هي عاملة مشغولة بتظبيط اللوحة و مد إيده من فوقيها و مسك اللوحة و ماما قدامه بس مش لامسها .. لقاها برضه مش موسعة راح مادد إيده التانية على طرف اللوحة البعيد و هنا بقى جسمه لامس ضهرها .. طول شوية كأنه بيظبط اللوحة و يسألها إذا كدة كويس و اتظبطت واللا لأ و هي بتبوظ اللي بيعمله عشان تطول الوقت .. مش عارفة هو فهم واللا لأ بس ابتدت تحس بحاجة ناشفة بتحك على طيزها كل شوية مع حركة تظبيط اللوحة .. عم حسن زود التحرش و ابتدى يحك أكتر و هي عاملة من بنها .. سألها بصوت واطي: هو الباشمهندس عمر فين؟ داليا حست كأن عشيقها عايز يتطمن إن جوزها مش حييجي و هي عارفة إن جوزها دلوقت تلاقيه بيتفرج عليها و ماسك زبره .. قالتله: مش عارفة يمكن دخل الحمام .. خلينا نظبط اللوحة قبل ما ييجي. عم حسن حس إن الموضوع كدة قشطة .. دي عايزة نخلص قبل جوزها ما ييجي .. قالها: حاضر يا بنتي. و راح مادد إيديه أكتر على اللوحة من فوق و بقى زبره لازق في طيز ماما جامد و هي حاسة بصلابته على طيزها الطرية .. ماما وشها أحمر بلون الدم .. أول مرة تعمل كدة خاصة بهدوم خفيفة و جوة بيتها مش في أتوبيس .. عم حسن فضل يتحرك و يحك زبره على طيزها و هي نزلت إيديها و واقفة مستسلمة لتحرشه بيها .. نفسها تمد إيدها تمسك زبره تشوفه كبير قد إيه بس مش معقولة بالسرعة دي .. عم حسن نسى نفسه و بقى لازق في طيزها جامد و بيتحرك كأنه بينيك .. ماما خافت من الموقف و قررت توقف تطوره بالسرعة دي .. قالتله: خلاص يا عم حسن كفاية كدة .. اللوحة بقت كويسة. عم حسن كأن حد صحاه من النوم .. قالها: تحت أمرك يا مدام .. أي حاجة عايزاها أنا موجود. بصتله و ابتسمت و هو لسة لازق فيها و قالت له بدلال: ميرسي قوي يا عم حسن .. تعالى كمل الشاي. رجعوا قعدوا قصاد بعض يشربوا الشاي و عم حسن بقى بيبص عادي على صدر ماما و لحمها .. بابا طلع من الأوضة و قعد معاهم و ابتدى يتكلم عن الشغل اللي عايزينه في البيت و مقاساته و كدة و ماما بتقولهم رأيها و الألوان اللي عايزاها و بعدين بابا قام مع عم حسن ياخدوا شوية مقاسات و بابا سأل عم حسن إذا كان معاه جهاز كشف أسلاك الكهربا عشان يشوف السلك ماشي إزاي جوة الحيطة اللي حتتعدل .. طبعا عم حسن مش معاه فبابا قاله: أنا معايا في العربية حانزل أجيبه عشان نعرف حتعمل إيه بكرة في الأسلاك و توصيلات الكهربا و انت كمل المقاسات و حساب المواد اللي حتحتاجها لحد ما أرجع. و فعلا بابا لبس عباية و شبشب و نزل و ساب ماما لوحدها مع عم حسن. قبل ما ينزل قال لماما في أوضة النوم: حأغيب شوية و لما حارجع حأخبط كأني نسيت المفتاح .. خدي راحتك يا حبيبتي .. عايزك تجننيه. و باسها في بؤها و ماما متلخبطة و كسها بينز .. الموضوع داخل في الجد .. جوزها سايبها مع راجل تاني كان لسة بيتحرش بيها قدامه و سايب صدرها مفتوح .. جوزها عايز الراجل ينتهك جسم مراته المحترمة و ينهش شرفه و بيرتب كل حاجة عشان مراته تتناك في بيته .. طيب أنا أعمل إيه؟ اللي بيحصل ده حرام و عيب و ما يصحش أبدا .. بس الإثارة بتاعته لذيذة و كسي بيخر عسل من قبل أي حاجة أهو .. أتناك؟ و اللا اتدلع بس؟ .. أخليه يتحرش بيا بس؟ و اللا أوريه أكتر من جسمي؟ عم حسن بيبص في عنين ماما وبيبتسم و بابا بيفتح الباب عشان ينزل .. ماما مكسوفة و وشها أحمر كأنها عروسة في ليلة دخلتها و بيقفلوا عليها الباب مع جوزها . بس اللي بيقفل الباب عليها هو جوزها نفسه سايبها مع راجل زبره واقف قدامهم كلهم .. راجل صلب و عصب زي ما جوزها وصفه بالظبط .. عم حسن خبرة و شايف إن ماما ييجي منها و ما قالتش حاجة لما كان بيحك في طيزها من شوية .. وشها أحمر و مكسوفة .. يعني فاهمة هو عايز إيه و ممكن يعمل إيه لما جوزها يمشي .. أول ما بابا قفل الباب وراه و هو نازل عم حسن بص لماما في عنيها .. هي نزلت عنيها مش قادرة تبصله و مكسوفة جدا .. قرب منها و هو بيتفرج على صدرها و ستيانتها و قالها: حضرتك ممكن نبتدي؟ بصتله و ردت بتوتر واضح: نبتدي إيه؟ ابتسم و هو فاهم توترها و قالها: نبتدي نقيس يا مدام داليا. بصتله تاني و شايفة نظرة عنيه اللي كاشفاها و مشت وراه .. هو يقدر يقيس كل حاجة لوحده بس عايزها تكون قريبة منه .. خلاها تمسك المتر معاه و هو بيقيس و بيكلمها و خلاها توطي تمسك طرف المتر على الأرض عشان يشوف بزازها أكتر .. هي فاهمة و سايباه يتفرج .. و هو ما بيداريش و بيبص في عنين ماما بثقة و شخصية قوية .. عارف إن الفريسة ملكه دلوقت .. لف حواليها كأنه بيجرب حاجة و بقى يتفرج على طيزها و هي موطية .. رجع قدامها تاني و هو قريب جدا و عينه على بزها و قالها: أنا أول مرة أشوف الجمال ده يا مدام داليا .. حضرتك جميلة قوي. بصت في عنيه و شافتها بتبص على بزها و ستيانتها بوضوح و شهوة علنية .. عملت إنها لسة واخدة بالها .. وقفت و قالتله بدلع و هي بتعدل هدومها: إخس عليك يا عم حسن إنت بتبص على إيه؟ قالها: ببص على حاجة جميلة قوي .. إنتي بتخبيها ليه يا بنتي؟ على فكرة أنا شايفها من نص ساعة و هي كدة و أكيد الباشمهندس شافها و ما قالش حاجة .. أنا قد أبوكي ما تخافيش. ابتسمتله و قالت: إنت فعلا في سن بابا بس ما يصحش .. الإحترام حلو برضه. قالها: على فكرة كتير من الستات اللي بنعمل شغل عندهم ما بيلبسوش حججاب في البيت قدامي و بيبقوا عادي بقمصان النوم على راحتهم. قالتله باستغراب: قمصان نوم شكلها إيه يعني قدامك؟ قالها: يا بنتي أنا راجل كبير مفيهاش حاجة .. الست بتحب تبان جميلة و تبين جمالها و تشوف عنين الرجالة بيتبص عليها .. بصي في عيني و قوليلي بصراحة يا بنتي .. إنتي كنتي عارفة إن صدرك و ستيانتك باينين مش كدة؟ السؤال الجرئ المفاجئ لخبط داليا و ظهر عليها اللخبطة و هي بتحاول تغير الموضوع .. عم حسن بصلها في عينها و قالها بنوع من الحزم مع إستعطاف و ابتسامة: مفيهاش حاجة توريني تاني يا بنتي . . إفتحي الروب زي ما كان لو سمحتي. ماما حاولت تزعقله بس ثقته في نفسه و شخصيته و نظرته العميقة ربكتها قالها بثقة وحزم مع إبتسامة مطمئنة: إنتي عايزة توريني .. إفتحي الروب يا بنتي وريني صدرك زي ما كان و ما تغطيهوش تاني. ماما كأنها منومة مغناطيسيا نزلت إيدها اللي كانت قافلة الروب و الروب اتفتح مرة تانية و بين ستيانة ماما و صدرها و هي بتبص في عنين المعلم حسن. .. فعلا معلم .. إبتسم لها و هو بيبص على صدرها الجميل و قالها: صدرك جميل قوي يا بنتي ليه عايزة تحرميني منه .. جسمك كمان جميل قوي .. عايزاني أشوفه مش كدة؟ ممكن أفتحلك زراير الروب؟ ماما قالتله بتردد و كأنها لسة نايمة: لأ مش ممكن يا عم حسن. ابتسم لها و مد إيده و ابتدى يفتح زراير الروب بالراحة و ماما واقفاله ما بتقاومش بس بتقوله و هو بيفتح زرار ورا التاني: لأ يا عم حسن .. بلاش .. قلتلك بلاش .. ما يصحش يا عم حسن .. إنت قد أبويا .. بلاش كدة .. بلاش كدة .. أرجوك.. بليز يا عم حسن .. مش لابسة حاجة تحتيه .. بلاش يا عم حسن. خلص فتح الروب و بان الكمبليزون اللي هي لابساه تحته و شكلها يهيج .. قالها: معقولة الجمال ده كله تخبيه .. يا بخت الباشمهندس بيكي .. أنا زي أبوكي يا بنتي .. إقلعي الروب و وريني جمال جسمك قبل ما يرجع .. أنا عارف إنك عايزة توريني .. يللا بسرعة قبل جوزك ما يرجع. ماما حاولت تقول لأ بس نظرته الواثقة و شخصيته خلتها سكتت .. كرر تاني: إقلعي الروب يا بنتي .. وريني جسمك. ماما متخدرة مدت إيديها و فتحت الروب و شالته خالص و بقت واقفة بالكمبليزون و الطرحة قدامه و ملابسها الداخلية باينة من الكمبليزون الشفاف.

0TBv1yI4gYBoyUjGGPjmkxIzuPum6XDqkqViY--UNsmHJVSdnEWK6zI04QLl84lhashJ5PXX6ipRKVLq2hOQj2wpOpBUC4ExmF0ctvrq7RlUFG5R2xvt-EM2dR7DgDwu_IuTbZ9M8mRcoIUh7UDgMW4



عم حسن هاج عالآخر و عايز ينيك .. قرب من ماما و مسكها من كتافها بيحضنها .. ماما كأنها صحت من التنويم المغناطيسي اللي كانت فيه .. زقت عم حسن و قالتله: لأ .. إنت بتعمل إيه؟ إبعد عني مينفعش تلمسني كدة حرام. و بعدت عنه .. عم حسن حاول يرجع لتأثيره السحري بصلها في عنيها و قالها: داليا يا بنتي إنتي عايزاني ألمس جسمك .. إنتي عايزة إيدي الخشنة دي تلمس لحمك الناعم ده .. إنتي عايزة تشوفي جلدي الأسمر ده بيلمس جلدك الأبيض .. إنتي عايزة تحسي بأنوثتك و تحسي برجولتي و خشونتي و أنتي في حضني .. تعالي في حضني يا بنتي. قالتله: لأ يا عم حسن مقدرش .. أنا ست متجوزة مقدرش أخون جوزي. قالها: و مين بيتكلم عن خيانة؟ أنا بس بأتكلم عن حضن لأبوكي تريحيه و يريحك .. الرجالة بعد سنين من الجواز ما بيهتموش بمراتاتهم .. إنتي محتاجة حضن راجل كبير يدفيكي و يحسسك بأنوثتك يا بنتي .. تعالي في حضني .. أوعدك حضن بس و حأسيبك تلبسي تاني قبل جوزك ما يرجع . تعالي .. تعالي. ماما زي ما تكون اتسحرت تاني فضلت واقفة لحد ما عم حسن أخدها في حضنه و ضمها ليه جامد قوي و هو بيقولها كلام حلو و بيحسس على ضهرها و طيزها و دراعاتها .. هي مستسلمة و متلخبطة .. إزاي أنا داليا المتدينة أقف بالكمبليزون كدة لراجل يحضني و يحسس عليا؟ إزاي أنا عريت جسمي كله عالنت لجون يشوفني و يكب عليا و دلوقت في حضن راجل بجد؟ بيلمس جسمي بجد .. حاضني بين دراعاته بجد .. بزازي متفعصة في صدره و إيده بتفعص في طيزي الطرية. ماما حاسة بزبر عم حسن على بطنها منتصب عالآخر و كبير .. عم حسن إبتدى يبوسها في رقبتها و كتفها و إيده إبتدت تمسك بزازها .. ماما هايجة بس خايفة تقع في الرذيلة أكتر من كدة .. لسة فيه صراع جواها .. مش عايزة تبقى شرموطة رغم إن رغبتها الجنسية في أعلى درجاتها الأيام دي .. مش عايزة تتناك من حد غير جوزها رغم إن جوزها هو اللي بيرتب كل حاجة و بيعرص عليها. عم حسن مستمر في البوس في جسمها . زقته و قالتله: لأ يا عم حسن .. إنت قلت إنك زي أبويا .. ميصحش كدة. بعدته عنها و اتدورت بس مسكها تاني من ورا و قالها: يا بنتي أنا زي أبوكي .. أبوكي نفسه لو كان هنا مش حيقاوم جمالك ده كله .. سيبيني اتمتع بجسمك شوية قبل ما جوزك يرجع. عم حسن دلوقت لازق بزبره في طيزها و إيديه لافين حوالين خصرها و بيحسسوا على بزازها و بيضموها له .. بزازها بيتفعصوا من إيدين عم حسن الخشنة من فوق الستيانة .. بيحاول يشيل الستيانة بس هي بتقاومه عشان ما يلمسش لحم بزازها .. مد إيد على كسها مسكه .. ماما قفلت رجليها عشان إيده ما تتمكنش من كسها و هو بيحاول بس مش عايز يبقى عنيف معاها .. ماما تعبت و فرهدت و هو زبره بين فلقتين طيزها .. قالها: إنتي كنتي سايباني أحك فيكي من شوية .. ليه بتقاوميني دلوقت؟ سيبيني أتمتع بيكي شوية مش حتخسري حاجة .. جربي .. إنتي محتاجة دكر يمتعك يا بنتي. قالتله: جوزي زمانه راجع دلوقت سيبني ألبس الروب أرجوك. قالها: طيب سيبيني أحك و ألعب فيكي شوية بس. قالتله: طيب ابعد إيدك عن كسي و أنا حأسيبك شوية. بعد إيده عن كسها و قالها: أهو سيبت كسك .. سيبيني أتمتع شوية بقى. ماما نزلت إيدها اللي بتقاومه و سابته يحسس على صدرها و بزازها و بطنها و يحك في طيزها بزبره.

xMG6h-gzUr3LHJQFEbCCfRWeDjGQQNKWA2xhhyhT8lPV5pcF7FC5povm7-BzSNOEgpmIU5VpeWo7qrTe_CgtsyzQkRyRKMhMBxqn1sbwVoqbjHxZ5OYjpgLwiXj0CXo5dlp7_gYyKc3yMzaXCsoOXzU


Clxhb8cWlkDgOUImjT63O4V9KmjVY1jxrsmN5XSAA5nX88Q2kiPkKIedIt34i28tlxWsflDRiVPx5yS2yXvWuQIOJWy8BOMrTDBYMgF4yj1G9aAS9QsMDw03tjgJgFOWl4uUXgGOfwe0ED4WoZlTBSw



مصطفى رجع بدري و فتح باب البيت و دخل .. ماما و عم حسن في الطرقة دلوقت و مش حاسين بيه .. سمع صوتهم .. و شاف عم حسن زانق أمه على الحيطة و بيمسك بزازها و زبره بيدخل بين فلقتين طيزها الطرية .. كان حيجري يضرب عم حسن بس سمع مامته بتقول بصوت متقطع من الهياج: كفاية بقى يا عم حسن جوزي زمانه جاي أرجوك .. كفاية كدة. و عم حسن مش سائل فيها و مكمل .. مصطفى إتصدم . دي ماما موافقة مش غصب عنها .. لقى نفسه بيستخبى و يفضل يتفرج على مامته بالكمبليزون بس .. إيه اللي قلعها هدومها؟ هي ليه سايبة راجل غريب يلعب فيها كدة-؟ هي مش أمي ملتزمة و متدينة برضه؟ إمال إيه اللي أنا شايفه ده؟ دي باين عليها مبسوطة بس خايفة.. مصطفى لقى نفسه بيمسك زبره يلعب فيه و هو بيشوف أمه بتتدقر قدامه و بزازها بتتفعص من راجل غريب .. أنا هايج كدة ليه؟ مبسوط إن أمي زانية؟ مبسوط إن أمي بتخون بابا؟ و اللا هايج على جسم أمي السكسي الملبن الطري ده؟ بزازها باين عليهم كبار و طريين .. عم حسن شكله حيتجنن من جمال أمي .. مصطفى طلع زبره يلعب فيه .. زبره واقف خالص و هو بيجلخ فيه .. باب البيت خبط .. مصطفى خاف و راح ورا الستارة . داليا و عم حسن لموا نفسهم و ماما لبست الروب و رايحة تفتح الباب .. عم حسن استغل خوفها و أخدها في حضنه و باسها من شفايفها .. حاولت تفلفص قالها: بوسيني بوسة صح و أنا أسيبك. ماما فتحت بؤها و حطت شفايفها على شفايف الرجل العجوز الأسمر عشان يبوسها و يدخل لسانه في بؤها … مصت لسانه و مص شفايفها الناعمين .. البوسة استمرت شوية و بعدين ماما قطعتها و قالتله جوزي عالباب سيبني. قالها: حأسيبك دلوقت بس توعديني نبوس كدة تاني. قالتله: أوعدك.

بابا دخل ولا كأن فيه حاجة و كمل قياسات و اتفاقات مع عم حسن و أكيد شاف قد إيه زبر عم حسن كان واقف و قد إيه ماما هدومها ملخبطة. بعد ما عم حسن مشى .. بابا أخد ماما في حضنه و قالها إحكيلي .. باين عليه ناكك؟ قالتله: لأ طبعا إنت فاكرني شرموطة؟ ضحك و قالها: إنتي أحلى شرموطة تعالي عالسرير إحكيلي و هاتي التابلت أشوف جون فشخك إزاي هو كمان. مصطفى مش سامع بيقولوا إيه بس شايف حالة الهياج .. بعد ما دخلوا أوضتهم خرج فتح الباب بالراحة و خرج من البيت و هو مش عارف حيرجع تاني واللا لأ .. ده أكيد مش بيتي .. و الست دي أكيد مش أمي .. و الراجل أبويا ده هايج كدة ليه؟ معقولة تكون صدفة؟ بس هو سايب عم حسن مع ماما ليه لوحدهم؟ و ليه ما فتحش بمفتاح البيت؟ أنا أكيد بحلم أو اتجنيت .. ليه زبري وقف؟ ليه ما وقفتش المنيكة اللي كانت بتحصل قدامي مع أمي؟ هو أنا كدة أبقى ديوث؟ و أمي تبقى زانية و تستحق الرجم؟ بس أنا بحبها .. بحبها قوي . عايز أشوفها تاني .. عايز أشوف جسمها .. لو حتتناك عايز أتفرج و أنزل لبني عليها .. بزازها حلوين . حاضرب عشرة عليها .. على أمي الملتزمة داليا.

ZOZqCGZcCB_qqxlWyTZWmvCpqee_kVMyTaYaVmjQlFnWWE-ALB9sr__0LhwQon329-uKLjOkUGMrG2_LfwWMtf0584JkzsYfZsGmhZ2c1b_AIHkBXX8p0lMBXiQwGNjZhM4Ycx_PbVNGMOtvkdAQO40



الليلة دي كنت مشتاق لمروة حبيبتي خالص و نفسي أنام معاها .. بعد حفلة عيد الميلاد و احنا راجعين ركبنا الإسانسير و بعد دورين كدة لعبت في زرار الطوارئ وقف الإسانسير في النص بين الأدوار .. الوقت متأخر و مفيش حد .. مروة خافت لما الإسانسير وقف .. قلتلها: متخافيش أنا اللي وقفت الإسانسير. بصيت في عنيها البريئة الحميلة و قلتلها: كنتي عاجباني قوي في الحفلة .. كنتي أجمل واحدة في الحفلة يا حبيبتي. و ابتديت أبوسها على شفايفها. قالتلي: يا سلام ياخويا ده كان فيه بنات أكبر مني و بزازهم كبيرة و لابسين لبس سكسي خالص مش زي اللي ماما ملبساهولي ده شانيل و بكم طويل. بوستها تاني بوسة أعمق و قلتلها: ما كنتش شايف بنت غيرك يا عمري . . بحبك يا مروة. دابت في البوسة و حطت إيديها الصغيرة حوالين رقبتي و قالتلي: بحبك يا علي .. يا أجمل أخ في الدنيا.

trQGZtW90cSSdgywscDw8Tgi2EuzjmPG4iLoyT2pLKOBGpaw8Tdt4TUPkmH_SIZy0TIIGzIwCTwyF2Ku6T71MaZI1hbehR3iU7NLA67eEc6KNgM6NlWYuceFGu92mgi3jirNmrtv8q9MBdYN2HLf_wc



قلتلها و إحنا بنكمل بوس: أخ بس؟ قالتلي بكسوف: أخويا و حبيبي و عشيقي و جوزي كمان .. إنت كل حاجة ليا في الدنيا يا علي. دوبنا بوس و مص شفايف .. قولتلها أنا عايزك تجيلي تباتي معايا النهاردة في سريري يا حب حياتي. مدت إيدها حسست على زبري و قالتلي : إنت و صاحبك ده وحشتوني قوي .. عايز تنيكني يا علي؟ قلتلها: لأ عايز نلعب كوتشينة. ضربتني في صدري بمياعة و قالتلي: حابعتلك مصطفى يلعب معاك. قلتلها: مش حيرضى عشان الكوتشينة حرام. ضحكت و قالتلي: أعمل إيه فيك بس .. يعني الكوتشينة حرام و اللي بنعمله ده حلال؟ قلتلها: حلال حلال حلال .. اللي بنعمله ده حب و عشق و لحظات سعادة بنعيشها إحنا الإتنين من غير ما نإذي حد و لا نضايق حد .. أنا بعشقك يا مروة و نفسي أتجوزك. سرحت في عينيا و كأنها بتحلم و قالتلي: يا ريت يا علي .. ياريت كان ينفع .. أنا عايزاك تفتحني يا علي . إوعدني .. إوعدني تفتحني الليلادي .. ليلة دخلتي الليلادي . بليز يا علي .. إفتحني. بوستها بوسة جامدة و مصيت شفايفها الجميلة و كان نفسي أقلعها هدومها و أنيكها هنا في الإسانسير .. قلتلها: بحبك يا مروة . تعالي عندي الليلادي. قالتلي: حتفتحني؟ قلتلها: حافتحك يا حبيبتي.


ماما حكت لبابا كل حاجة حصلت مع عم حسن و ازاي قلعها الروب و شاف جسمها بالكمبليزون و فعص بزازها و بابا هايج عالآخر من شرمطة مراته حبيبته .. و حكتله إزاي سابته يمسك بزازها و يدقرها في طيزها من فوق الهدوم و إزاي هو خلاها تبوسه بوسة فرنساوي طويلة لما كان بابا عالباب .. بابا قالها: عجبك عم حسن و خشونته و رجولته.؟ قالتله: آه عجبني .. شخصيته قوية و بيؤمرني بحس إني لازم أسمع كلامه و أعمل اللي هو عايزه. قالها: بكرة حيبقى معاكي في البيت لوحدكم و العيال في المدرسة .. عايزاه يؤمرك؟ قالتله: أنا خايفة يا عمر . . مش عايزة ننجرف لحاجة أكتر من كدة نندم عليها بعدين. قالها: ما تخافيش عم حسن ده كل أسراره عندي و ممكن أوديه ورا الشمس لو اتكلم أو حب يخرج عن اللي إحنا عايزينه… قالتله: بس ده قلبه جامد قوي و عايز ينيك مرات صاحب الشغل. بابا قالها: حسن ده خبرة و أكيد فهم إنك متناكة و إلا ما كانش عمل كدة .. متخافيش منه .. ها بقى عايزاه يؤمرك تنامي عالسرير و تفتحيله رجليكي؟ ماما: أووووف .. مش بعيد بكرة الصبح هو يشيلني و يرميني عالسرير و يقوللي أقلع له اللباس .. تحب أقلع لعم حسن اللباس يا عمر؟ بابا ما عرفش يرد من الهيجان .. طلع فوق داليا و حط زبره بين فخادها و على فتحة كسها لقاها غرقانة بميتها .. قالها: كسك غرقان كدة من لعب عم حسن؟ هزت راسها بحماس .. قالها: عايزة عم حسن يدخل زبره في كسك دلوقت؟ هزت راسها تاني و هي بتبص في عينه .. قالها: حتقوليله إيه و هو بينيكك؟

قالتله: حرام عليك يا عم حسن .. ده أنا قد بنتك .. كدة برضه تنيك بنتك؟ بابا: بنتي حبيبتي بتاعتي أنيكها و امتعها و أتمتع بيها .. مفيش أحلى من نيك بنتي حبيبتي. داليا: دخله بقى يا عم حسن .. نيكني في كسي بزبرك الجامد ده يا عم حسن .. متعني بزبرك و متع نفسك. بابا دخل زبره جامد جوة كسها و قال: يا بنتي قوليلي نيكني يا بابا .. بلاش عم حسن دي. قالتله: نيكني يا بابا يا حبيبي .. أنا بنتك .. إفشخني و شرمطني .. نيك بنتك حبيبتك .. بحبك قوي يا بابا .. نيكني بليز. بابا فضل يدق فيها و زبره بيتزحلق من مية كسها داخل طالع و قرب يكب .. ماما قالتله: كب جوة كسي يا بابا .. غرق كسي بلبنك .. بنتك حبيبتك عايزة لبنك في كسها .. عايزة أحمل منك يا بابي .. حبلني بولد جميل زيك .. حبلني بإبن من أبويا يبقى إبني و أخويا وحبيبي و لما يكبر ينيكني هو كمان .. نيكك حلو قوي يا بابي كب جوايا. بابا خلاص مش قادر يمسك نفسه و تفكيره في شرمطة مراته مع جون عالنت و شرمطتها مع عم حسن و تحسيسه عليها و بوسها من شفايفها هنا في بيته و كمان كلامها عن نيكها من أبوها فكره ببنته مروة حبيبته الرقيقة البريئة اللي نفسه ينيكها بس لسة مش عارف .. بابا إبتدى يكب حمم لبنه جوة كس داليا

H-NOXugpzX2ZbdqKWu3jH3SpWk7tx4ttvA76cZuWoMeBGsxi1Bd3iT1bgGg3km10CSonYsgnjgjCWuJgx7xoHSnayWtIl25LFvm_Hj-ak8F2yTp2oLwhsPUCfbMLcKcW1Ohg9rabsLl7jfPdzK4DeWE




و يقولها: خدي لبني أهو في كسك .. حاغرق كسك البريئ بلبني . لبن أبوكي حبيبك .. خدي كمان خدي كمان يا مروة .. احبلي من أبوكي. بابا غلط و قال إسم مروة .. لما هدى شوية حب يصلح قالها: بحبك يا داليا يا بنتي .. إنتي متعتي أبوكي خالص. ماما و هي لسة بتعصر زبر بابا في كسها ابتسمتله و قالتله: نيك مروة حبيبتك .. عمر حبيبي .. إنت نكت مروة واللا لسة؟ قالها و هو بيحاول ياخد نفسه بعد النيكة العنيفة دي: لسة ما نكتهاش .. عايزاني أنيكها؟ قالتله بفضول مع تشجيع و هي لسة واخدة زبره في كسها: عملت إيه معاها؟ وريتلها زبرك؟ هز راسه و مش قادر يرد .. قالتله: مسكتهولك؟ قالها: آه و لعبت فيه. ماما بتتحرك تحتيه من الهياج على الإعترافات الجديدة قالتله: خليتها تمصلك زبرك يا عمر؟ هز راسه . قالتله: بنتك العفيفة البريئة مصت زبرك و كبيت في بؤها؟ قالها: لأ .. لسة ما تعرفش تبلع اللبن .. لازم تعلميها الشرمطة أكتر .. إنتي أمها و دي مسؤوليتك. داليا عضت شفايفها و سابت بابا ينام جنبها .. سندت راسها على صدره و كأنها بتحلم و سألته: نكت مروة في طيزها و اللا في كسها يا عمر؟ بابا ابتدى يرجع لعقله بعد الإعترافات و قالها بتردد مع رغبة: لأ لسة ما نكتهاش .. بس نفسي أدوق كسها و طيزها يا داليا .. إنتي زعلانة من اللي باعمله مع مروة؟ عايزاني أبطل؟ داليا: مش عارفة .. أكيد هي مبسوطة و إنت كمان .. مش كدة؟ قالها: آه بنبقى مبسوطين قوي بس خايفين حد يشوفنا .. أنا دلوقت استريحت إني قلتلك يا حبيبتي .. اللي حتقوليلي عليه حاعمله .. لو عايزاني أبطل حأبطل و لو عايزاني أستمر حابقى سعيد جدا جدا و حتبقى الدنيا سهلة .. إيه رأيك؟ داليا لسة ساندة راسها على صدره قالت: قصدك أعرصلكم و أداري على الأولاد؟ ممكن أجيبهالك في سريرنا تنيكها .. تحب؟ بابا زبره ابتدى يقف تاني قالها: أنيككم إنتوا الإتنين مع بعض؟ داليا عضت شفايفها .. بابا فهم إن الفكرة هيجتها راح بايسها في بؤها و قالها: تحبي أنيك مروة في طيزها بس واللا أنيكها في كسها كمان؟ ماما بهياج مع فضول: عايز تفتح كس بنتك يا عمر؟ بابا: لازم يتفتح عشان تتمتع بالنيك .. مروة لسة صغيرة و قدامها سنين طويلة لحد ما تتجوز .. لازم تمتع كسها. و تمتعني كمان .. مش معقولة حتقعد سنين كدة من غير ما تتفتح. ماما مسكت زبر بابا المنتصب في إيدها و هي بتكلمه و الهياج باين في صوتها و نظرتها .. قالتله: حتدخل زبرك ده تفتح بيه بنتك يا عمر؟ قالها: أنا بعمل ده عشانها وعشان سعادتها يا حبيبتي. داليا ابتسمت و قالت: واللا عشان تمتع نفسك بكس بنت صغيرة عصفورة عذراء؟ حست بزبر عمر بيتحرك في إيديها و قالها: أكيد حاتمتع بيه لسنين .. كل يوم أنيكها و أكب جوة كسها و تبقى مراتي التانية. داليا ضربته في صدره بدلع و قالتله: مفيش زوجة تانية و مفيش نيك لمروة غير بإذني .. فاهم؟ إنت خونتني مع مروة و خلتها تمص زبرك . إوعى تعمل حاجة تاني من غير ما تقولي. بابا باسها و قالها: حاضر يا حبيبتي اللي حتعرصلي على بنتي و تراقب الجو و أنا بنيكها .. حتخليني أنيكها في سريرك يا دوللي؟ ماما: طبعا .. أول نيكة لما تفضلها البكارة دي لازم نصورها فيديو كمان و تبقى ذكرى جميلة للعيلة. داليا فكرت في بنتها حبيبتها و مستقبلها .. قالت: بس كدة مروة حتتجوز ازاي و هي مفتوحة؟ بابا ضحك قوي و قالها: الدنيا اتغيرت قوي يا دوللي .. فيه دكاترة كتير يرجعوها بكر تاني زي ما كانت قبل الدخلة يا حبي. قالتله: تعرف حد؟ قالها: آه أعرف دكتور بيعمل ترقيع الغشاء و مش غالي .. بس معظم المرات لازم ينيك البنت كام مرة قبل العملية خاصة لو لونة كدة و عجبته. داليا: ده على كدة حينيك مروة كتير قوي. بابا: كله عشان مستقبلها.

qzs9N2uf4E_nBZgIQMqGgVdeqdLWm9A6xwox9vWELpfrZSyc7w8-bNyEopbvgp3VNWBLa87sYLliwQ2g0hhDuFNm2Cl5S8KssPFWMB0ldtyni1Mo8YO0VdLv1s4wwGBNPrUpMmzfAWgGe8Viv5Gggpw



داليا: و إنت حتتفرج عليه و هو بينيك بنتك؟ بابا زبره بيتحرك تاني في إيد داليا: أكيد و يمكن ننيكها إحنا الإتنين مع بعض. داليا حطت إيدها على كسها أول ما سمعت كدة .. بابا قالها: تحبي ترجعي عذراء إنتي كمان؟ ابتسمت و قالتله: عايز تخلي الدكتور ينيكني أنا كمان؟ قالها: هو جامد و شكله حلو و نييك .. بينيك مش أقل من تلت أربع بنات في الأسبوع و لو زحمة بيجيبهم ينيكهم مع بعض.

pqVQtlb_NFUAun5BAsL2zLrSdbvbGQ0L_WadZ69QspesZdYYOpNr6-NnfkUIXdPmGGczjL0H38YTk-wWbx8ddJQMgmmwrgk8kyIsGKkRwUz1EkypSSRMMh9LgRMAW1cEVzs1qA5aougMPqKNp2Xoh5E



قالتله: أنا مش محتاجة ترقيع .. مش حتجوز تاني .. أنا كدة أحسن و كسي جاهز للنيك في أي وقت. قالها: و من أي زبر؟ قالتله بكسوف: و من أي زبر تقوللي عليه يا جوزي يا حبيبي. بابا: بحبك قوي قوي يا دوللي .. إنتي إتغيرتي خالص الكام إسبوع اللي فاتوا و خليتي حياتنا مولعة بالجنس و المتعة .. أنا مبسوط قوي .. و إنتي؟ قالتله: الجنس ده متعة مجنونة .. اللي بنعمله ده جنان .. ده أكتر من جنان .. بقينا بننيك عالكاميرا و راجل و ست غرب عننا بيشوفوا كل جسمنا و يهيجوا علينا! بترقصني عريانة لرجالة غرب و نشوفهم بيكبوا لبنهم على لحمي و احنا مبسوطين! .. راجل غريب كان هنا النهاردة بيفعص في جسمي و عايز ينيكني و احنا مبسوطين! .. بتخلي بنتك الصغيرة تمص زبرك و عايز تنيكها و تفتحها و أنا معنديش مشكلة! .. أنا خايفة قوي يا عمر .. إحنا رايحين على فين؟ اللي بيحصل ممتع جدا جدا و كسي ما بيبطلش نز طول اليوم بس مش قادرة أستوعب كل الجنون ده. بابا قالها: عندك حق .. جنان بس لذيذ .. إنما قوليلي حتجيبيلي مروة أنيكها إزاي؟ المفروض إنك ما تعرفيش اللي بينا .. مش عايز البنت تخاف. داليا ضحكت و قالتله: مروة دي حبيبتي .. فيه أسرار بين البنت و أمها .. ما تخافش لو عايزها الليلادي حتلاقيها لابسالك قميص نوم و مستنياك في السرير. بابا باستغراب: إيه ده؟ ده إنتوا شراميط بقى و أنا مش عارف. داليا ضحكت و قالت: شراميط لك إنت بس يا بابانا يا حبيبنا .. عمر .. عايزة أعترفلك بحاجة .. و أنا بأعلم مروة الجنس عملنا حاجات مع بعض أنا و هي. ماما إعترفت و وشها إحمر و منتظرة رد فعل بابا اللي بان رد فعله في زبره اللي اتحرك تاني .. داليا حست بارتياح و قالتله: أورال سكس بس يا حبيبي مع بعض. بابا: لحستي كس بنتك يا دوللي؟ هزت راسها و قالت: طعمه يجنن يا عمر مش إنت دوقته وعارف .. و علمتها تلحس كسي .. بقت خبيرة و بتموتني من الشهوة. عمر قالها: عايز أشوفكم مع بعض و أنيكم يا شراميط. داليا ابتسمت و عصرت زبره بإيدها .. بابا قالها: مش عايزة تحكيلي كمان بتعملي إيه مع علي بقى؟ ماما وشها إحمر و قالتله: مفيش حاجة .. علي ده إبني .. مفيش حاجة. بصلها تاني بتمعن و قالها: بتبقي حلوة قوي و انتي بتكذبي يا داليا .. أنا قولتلك عن مروة و انتي مش عايزة تقوليلي عن علي؟ ماما لسة خايفة من الإعتراف ده بالذات .. إبنها بينيك طيزها كل كام يوم و يكب فيها و راس زبره بتدخل كسها كمان .. و في سرير جوزها .. و كل ده من مدة طويلة و هي بتخون جوزها مع إبنها .. صعب تعترف .. قالتله: مفيش حاجة صدقني .. خلينا في مروة حبيبتي .. على فكرة مروة و أنا اتكلمنا كتير في طرق السكس و اتفرجنا على أفلام سكس مع بعض عشان أعلمها .. حتشوف تعليمي. بابا قالها بإهتمام و شغف: حقيقي؟ أنا برضه إستغربت لما لقيتها بتمص حلو قوي قلت اتعلمته فين البنت دي… دي بتمص حلو قوي يا داليا. داليا: أكيد من الفيديوهات اللي شوفناها. داليا سرحت شوية في كلام بابا .. معقولة مروة بتمص حلو بس من الفرجة عالفيديوهات؟ داليا نفسها مش مقتنعة قوي بالكلام ده و فعلا ما كانتش عارفة إن مروة بتمص كويس .. أنا ما علمتش مروة إزاي تمص زبار .. ده أنا نفسي ما كنتش بمص كويس لحد ما شوفت ممثلات البورنو بيمصوا ازاي و يدخلوا الزبر لحد زورهم .. معقولة مروة بتعمل كدة مع باباها؟ مروة عمرها ما مصت زبر حد قدامي و لا حتى خيارة .. يا ترى يا مروة مين علمك المص من ورايا؟ يا ترى مين المجرم اللي حط زبره في بؤ بنتى البريئة مروة؟


مروة جاتلي أوضتي بعد ما الكل ناموا .. دخلت بالراحة و قفلت الباب بالمفتاح .. كنت صاحي و مستنيها .. واخد دش و حالق شعر زبري و حاطط عطر عشان أختي حبيبتي الأمورة لازم اتزين لها زي ما هي بتتزينلي و بتلبس أحلى لانجيري عندها و هي جايالي .. دخلت تحت الغطا معايا و فردتلها دراعي عشان تدخل في حضني .. ليلة دخلتنا النهاردة .. النهاردة حأفض أول بكارة في حياتي .. عندي إثارة جامدة خاصة إني حأفض غشاء بكارة أختي الصغيرة العيلة دي مروة .. الآنسة مروة حتبقى مدام مروة الليلادي .. بس ده موضوع كبير قوي.



الجزء العاشر: يسرا


مروة حبيبتي الصغيرة الرقيقة لابسة روب خفيف أبيض مبين لون جسمها ..حبيبتي ساندة راسها على كتفي و ساكتة و بتفكر .. أكيد متوترة و خايفة .. أي بنت بتبقى على أعصابها قبل فتح غشاء البكارة .. أكيد سمعت قصص عن الألم اللي بيحصل و الدم اللي بينزل و يغرق الدنيا .. أكيد متوترة من الزبر اللي حيعورها في المكان الحساس ده و يمكن يفضل يوجعها و هو بينيكها بلا رحمة و هي بتتألم . الوحشية الهمجية بتاعة الرجالة الغشم اللي ما بيراعوش إحساس البنت في هذه اللحظة الفارقة من حياتها و ممكن يفضلوا ينيكوا رغم الألم و المعاناة و التعب النفسي اللا إرادي اللي بيصاحب هذه اللحظات و ممكن يكره البنت في الجنس بقية حياتها. البنت بتبقى محتاجة كل مشاعر الود و الحنان و الرأفة و التعاطف و الرقة .. محتاجة الحضن و القبلة و اللمسة و الكلام الجميل أكتر من أي وقت تاني. يمكن قلقانة كمان إنها مش حتبقى بنت خلاص و يا ترى لما تتجوز حتقول لجوزها و أهله و أهلها إيه؟ و حيعملوا معاها إيه؟ صحيح دعاء قالتلها إن فيه ترقيع للغشاء ممكن تعمله و إن أختها الكبيرة حتعمله قريب عشان جالها عريس و هي متناكة من طوب الأرض رغم إن دعاء نفسها مش راضية تفقد عذريتها لحد دلوقت و مقضياها تفريش و آنال سكس. لكن مروة برضه قلقانة و ده شعور طبيعي لأنها عارفة إن اللي بتعمله غلط و أي حاجة غلط و حرام بتكون لها عواقب سيئة حتى لو مش حاسين بيها أو عارفينها. مروة لسة صغيرة و بريئة و خايفة برضه إنها تحمل زي ما بتشوف في الأفلام و تبقى فضيحة .. عندها حق .. رغم إن فيه موانع للحمل لكن حتجيبها إزاي و حتى لو جابتها فمفيش حاجة منهم نسبة نجاحها ١٠٠% خاصة إنها مش حتقدر تبين إنها بتاخد موانع حمل طبعا قدام أهلها و معارفها .. رغم كل ده شهوتها إنها تتناك و تتمتع بالجنس في مكانه الطبيعي طاغية على تفكيرها و مسيطرة عليها تماما و بتحلم بأيام من المتعة لما تنام على ضهرها و تفتح رجليها و راجل يدخل زبره المنتصب كله جوة كسها و ينيك بكل قوة و رجولة يحسسها بضعفها و يحسسها بأنوثتها و يحسسها بخشونته و فحولته الصلبة جوة كسها و هي بتترج تحتيه و تصرخ من الشهوة و الإثارة و هو لا يبالي لصراخها و تأوهاتها التي تمثل متعة و موسيقى لأذنيه .. تمثل متعة إضافية تثبت رجولته و قدرته على إيصال أنثى تحته لأعلى درجات شهوتها و إثارتها و متعتها .. متعة تظل تكبر عندهما معا لحظة بعد لحظة و طعنة تلو أخرى مع تلاقي نظرات العيون بالحب و الشهوة و تلامس الأجسام بالحرارة و الإحساس و تبادل الأنفاس الملتهبة العاشقة الولهانة حتى تفيض أجسادهما بماء خلق منه كل البشر و تمتع كل البشر بسكبه على أجساد من أحبوا.


حسست على شعر مروة حبيبتي و بوستها من خدها بحب .. لبسها يشبه فستان العروسة بلونه الأبيض و الدانتيل اللي عليه .. قلتلها: إنتي أحلى عروسة في الدنيا. اتكسفت و لسة سرحانة .. قالتلي: ميرسي قوي يا علي .. و إنت كمان أحلى عريس تتمناه كل بنت .. حتنيك عروستك بقى و تفتح كسها؟ قلتلها و أنا ببص في عنيها: لو عروستي متأكدة و عايزة تتفتح حفتحها .. إنتي متأكدة يا مروة إنك عايزاني أفتح كسك و آخد عذريتك؟ بصتلي بنظرة فيها خوف و تردد لكن مختلط برغبة و تطلع للأفضل .. قالتلي: أيوة يا علي عايزة أتناك في كسي و أستمتع بالنيك بقية حياتي .. مقدرش أستنى لحد ما أتجوز .. ده لسة بدري قوي .. عايزة أتمتع بيك و أمتعك يا علي لحد ما أتجوز و حتى بعد ما أتجوز حأبقى أخون جوزي معاك إنت يا أول حب في حياتي. بوستها على شفايفها .. فتحت شفايفها عشان تستقبل شفايفي تمصهم و تمتعني بأحلى شفايف طرية ناعمة .. إختلط لعابي مع لعاب أختي و لساني بيحضن لسانها في بوسة عميقة فيها من الشهوة و الحب الشيئ الكثير .. البوسة إستمرت لدقائق غيبنا فيها عن الدنيا و غيبنا في بعض .. بوسة ملتهبة لا تكون إلا بين عاشقين ذابا فأصبحا جسدا واحدا و روحا واحدة و عقلا واحدا غاب عن وعيه في سكرة النشوة و لذة الأجساد. مروة قطعت البوسة بإبتسامة عذبة بريئة و قالتلي: إستنى شوية بس .. لسة العروسة ما لبستش الطرحة. قامت من السرير و فتحت الروب الأبيض لقيتها طلعت قماشة بيضاء شفافة و مطرزة بالدانتيل زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة أخدتها و ثبتتها على راسها ببنستين كانوا في شعرها .. فعلا شكلها زي طرحة العروسة بالظبط .. مروة حبيبتي البريئة مش عايزة تفقد عذريتها بدون مراسم جواز و طرحة و لبس عروسة .. قمت وقفت قدامها و قلتلها: إنتي جميلة قوي يا مروة يا أحلى عروسة في الدنيا .. جيت أبوسها تاني حطت إيدها على بقي و قالتلي: هو ينفع العريس يبوس عروسته قبل الجواز؟ إستغربت .. هي عايزة إيه بالظبط حبيبتي البريئة دي. لقتها قالتلي: زوجتك نفسي يا علي. مشاعري اضطربت و كنت حاعيط .. بصيتلها في عنيها و قلتلها: قبلت زواجك يا مروة يا حبيبتي يا مراتي. مسكت وشي و قربت شفايفها من شفايفي و دخلنا في بوسة تانية رقيقة .. مروة أختي بقت مراتي دلوقت و مسئولة مني .. الكتكوتة إتجوزت و كسها بقى بتاعي ملكي أنيكه و أفتحه و أكب لبني جواه .. زبري بقى واقف عالآخر و عايز يتمتع بقى .. مروة قطعت البوسة تاني .. خلعت الروب من إيديها عشان يبان قدامي لانجيري أبيض سكسي جدا من غير كلوت مش عارف جابته إزاي و مين جابهولها؟ أكيد ماما .. بس بأي منطق تجيبلها لبس سكسي كدة .. ده لبس عروسة تتناك بيه .. بس يجنن و لايق قوي على عروستي مروة. شيلت مروة بإيدية و اتدورت أحطها عالسرير راحت متعلقة في رقبتي و بايساني في بقي بحب و نعومة رائعة .. حسيت إنها عايزة تفضل متشالة كدة و احنا بنبوس بعض و نمص شفايف بعض .. بعد دقائق قالتلي بكسوف: مش حتحطني عالسرير و تنيكني بقى يا حبيبي؟ نزلت إيدية لتحت شوية خليت ضهر مروة يتسند على زبري اللي واقف جامد قدامي .. بصت في عنية و قالتلي بهزار و دلع: إوعى تسيبني أحسن زبرك الجامد ده حيوجعك و أنا لسة محتاجاه. قلتلها و أنا بنزلها عالسرير: زبري ده هو اللي محتاجك يا حياتي .. شايفة هو مستعد إزاي؟ أخدت راسي معاها على السرير نبوس بعض تاني و كسها مفتوح قدامي بس لحظة الحسم لسة ما جاتش ..

VNuDXdBgBKuKGMZMHQl-1qPaDfuSXFTljcjgYPPzFRg5-rJjMlDH6LU_mCluv8iEP4TtJaHTXxpQ5NBgy3y8BhRUhYBw04u6MR4nc9dZzv8nbSd_ZmI8chlp6B4MDeyTMh8q1CFO6svolA6RXQNJ5uI



إحنا الإتنين مستمتعين بالاحضان و البوس و الترقب للحظة الفاصلة .. هي بكر و خايفة و أنا أول مرة حأفض واحدة بكر .. كأننا إحنا الإتنين إتفقنا نؤجل ساعة الصفر .. قلعت البوكسر و مروة أخدت زبري تمصه في بؤها و تدخله كله لحد زورها .. مديت إيدي ألعب في كسها المبلول بميتها و أحرك صوبعي على زنبورها الجميل الصغير اللي منتصب و مطلع راسه عشان يناله جزء من المتعة و اللذة .. طيز مروة مش بعيد عن صوابعي .. صوبعي مبلول من مية كسها و بيظفلط .. إبتديت أدخله بالراحة في طيزها .. نفسي مروة تتبسط بالنيك في الطيز .. بيني و بين نفسي لسة خايف أفتح كسها .. مسئولية كبيرة و دي أختي الصغيرة .. حسيت إن صوبعي مهيج مروة و طيزها بقت بتستقبله و تقفل عليه و عقلتين منه جواها ..

TeT1ZvvsqW7-oysx-EAUM-ZgaXZkfQX2ptKXbdXEUuOzwTXSKin6BscTjyLo6CPXqn2rSc_Q_6GWNtvthHa30LdHoWCmFReXKFOn4eiLJjFDmNmhGbvtVlzcV9w2esggAWQRZWOBiC3A6srHW83Kf9U



دخلت صوبع تاني و هي مبسوطة و بتمصلي بشهوة و استمتاع و أنا مش عاتقها. قلتلها: مروة حبيبتي ممكن أنيك طيزك الأول و بعدين أفتحك؟ قالتلي: ليه يا علي؟ ما تنيك كس مراتك على طول. قلتلها: بعد ما أفتحك يمكن تحبي تستريحي لبكرة فخلينا نستمتع شوية الأول. قالتلي بحب و خضوع: أنا مراتك يا علي .. نيكني في أي حتة إنت عايزها. قلت أجرب وضع جديد يمكن يكون مريح أكتر لمروة .. وقفت جنب السرير و خليتها تنام على جنبها و تضم فخادها على صدرها عشان طيزها تبقى قدام زبري .. حطيت كريم على خرم طيزها و على راس زبري و دخلته واحدة واحدة و كل شوية أستنى لحد ما تتعود عليه و ألعب في زنبورها و بزازها لحد ما راسه دخلت .. إنتظرت شوية بدون حركة عشان طيزها تتعود عليه و بعدين إبتديت أتحرك داخل طالع في طيزها ببطء .. يدوب راس زبري و حتة صغيرة هما اللي بيدخلوا بس متعة كبيرة و حرارة طيزها مولعة زبري اللي بينيكها دلوقت و الضغط من عضلة طيزها الضيقة عاملاله إحساس رهيب .. حاسس إني حاكب فيها .. حاولت أدخل زبري أكتر بس كان صعب .. مروة إبتدت تقاوم و تتألم من طيزها و تقوللي إنه بيوجعها .. خففت الحركة و حاولت أكمل نيك تقريبا براس زبري بس و مستمتع جدا بضيق طيزها و جمال جسمها و هي مستسلمة لي عالسرير و هي بتفتح طيزها لزبري بإيديها ..

EgOsnDAt99yXA7tilEuvvcqcQC8XpPUbiHvHjhwaJub2s_QejMVexWMDTVE2VIbh_SEHISngnax2EPTp4YoOeuT_13gWxNQ2i4M6qaewkoT4wXa12E1selpTT0IsT0RiwAwgOFLIEDyviaqIFZPj2bk



واضح إن مروة بتعمل كدة و ساكتة عشان ترضيني و تبسطني .. أختي حبيبتي بتحبني و عايزاني أستمتع و أعمل كل اللي نفسي فيه معاها رغم إنها مش مقتنعة إن ده الجنس اللي بتتمناه .. بعد شوية قالتلي: عايزاك تنيك كسي بقى يا علي .. تعالى إفتح كسي. طلعت زبري من طيزها و نامت على ضهرها عالسرير .. نمت جنبها بوستها من شفايفها بحب و حنان .. نمت على جنبي و رفعت رجلها القريبة مني و بقى زبري على كسها .. مررت زبري على شفرات كسها و راسه بتدخل بينهم و قولتلها: جاهزة يا مروة؟ لقيت وشها أحمر خالص و متوترة .. قالتلي: فرشني شوية يا علي بالراحة و دخله واحدة واحدة بلييز .. أنا خايفة. بوستها تاني و قلتلها: ما تخافيش يا حبيبتي .. بحبك يا مروة .. عمري ما حأذيكي .. لو مش عايزة بلاش .. و لو عايزة أوعدك إني حاكون حنين خالص و لو وجعك حابطل وقت ما تقوليلي .. عمري ما حأجبرك على حاجة و لا حأحب أستمتع و إنتي بتتألمي .. إنتي أختي أغلى حاجة عندي في الدنيا .. صدقيني لو عايزاني ألبس هدومي دلوقت حالا مش حازعل منك و حاعمل اللي إنتي عايزاه. بصتلي بمودة و قالت: بحبك قوي يا علي .. إنت حنين قوي .. هو إنت حنين كدة مع ماما كمان؟ إستغربت من السؤال .. إيه اللي فكرها بماما دلوقت؟ قلتلها: طبعا ماما دي حبيبتي .. برضه مش ممكن أضايقها في أي حاجة أو أعمل حاجة هي مش عايزاها. قالتلي: إنت بتنيك ماما يا علي مش كدة؟ إتلخبطت من السؤال المفاجئ قلتلها: إنتي شفتيني باعمل أورال سكس معاها بس. مدت إيدها مسكت زبري و بقت تحكه و تدخل راسه في كسها اللي دلوقت بقى غرقان بميتها . قالتلي بهياج: إحكيلي و ما تكدبش عليا يا علي . ماما مصت زبرك مش كدة؟ هزيت راسي و كلي هيجان من اللي زبري حاسس بيه و من الكلام عن ماما .. مروة بتعمل أصوات و باين عليها الهيجان .. قالتلي: يبقى أكيد نكتها .. قوللي بصراحة نكتها كام مرة؟ قلتلها: هي مش راضية أدخله في كسها .. بتقول حرام. مروة ابتسمت عشان عارفة مامتها ممكن تقول كدة فعلا .. قالتلي بهياج: بس بتكونوا عريانين و زبرك بيحك في كسها و انت بتحاول تدخله أكيد مش كدة؟ هزيت راسي و أنا بتأوه من إحساس زبري بكسها الجميل .. قالتلي: هي ماما بتعمل آنال سكس؟ هزيت راسي تاني و أنا مش مركز إني بأعترف على أمي لأول مرة و كمان لبنتها .. مروة طلعت أصوات هياج إبن متناكة لما إعترفتلها .. قالتلي بصوت متقطع .. طيزها حلوة يا علي؟ هزيت راسي قالتلي: بتكب في طيز ماما؟ هزيت راسي تاني و زبري بيخل أكتر في كس مروة و هي هايجة و عسلها مغرق الدنيا .. قالتلي بهيجان: عايزة أشوفك و إنت بتنيك مامي يا علي و أشوف زبرك جوة طيزها و كسها بلييز. قلتلها: حأخليكي تتفرجي علينا و بعدين آجي أنيكك إنتي كمان. مروة هيجانها زاد و اتشنجت و رجعت راسها لورا و ابتدت تنزل تاني على سيرة مامتها .. حسيت إن زبري بيتزفلط جوة كس مروة و حسيت إني بأخبط في غشاء بكارتها و إنه بيتمدد لجوة مع ضغط زبري .. لو ضغطت أكتر أو دخلت زبري بسرعة حأفض غشائها خلاص و أخليها مدام .. مروة هايجة خالص و بتكب برعشات جامدة متتالية .. قالتلي: دخله كله يا علي . إفتحني .. إفتحني بلييز.

6Y9pm2qEU-KV-pN5zFxkUJRkLVvJ00ionVejX4wxzYj2uaWEryecnACjdYSlt0AWfYrvmBjwmRpWPDGuj0MsCIVy9626P2kcv6UEdhbxeKZNzEiZxZlALYaYafhzENzgViDlEfEhTDi0KiuvZ-8AOAQ



إستجمعت شجاعتي و استعديت أدق دقة جامدة في كس أختي أفتحه و أنتهك شرفها و عذريتها و هي زي العصفورة الدايخة مستسلمة تماما و مستعدة و راغبة إني أعمل كدة .. في اللحظة دي سمعنا دوشة برة الأوضة و حد بيحاول يفتح الباب .. ارتبكنا و بعدنا عن بعض و قلوبنا حتفط منا .. و كل واحد منا بيدور على هدومه سمعنا خبط عالباب و صوت بابا بيزعق "إفتح يا علي" "إفتح يا علي" .. عملت صوت كأني نايم "أوكييييه . فيه إيه" محدش رد .. لميت لمروة هدومها لبستهم بسرعة و إديتها الطرحة و الستيانة في إيدها و أنا بفتح البلكونة و في نفس الوقت بأوقع حاجات من على ترابيزة المذاكرة كأني إتكعبلت فيها .. قفلت باب البلكونة تاني و رحت فتحت الباب و عامل إني لسة صاحي لقيت بابا جاي من أوضة مصطفى بسرعة بيقول بغضب: "مروة فين؟" أناىفي منتهى الإستعباط و التمثيل .. مش عارف جاتلي الأعصاب دي منين قلتله: مروة أختي؟ مالها مروة؟ حصلها حاجة؟ فين مروة؟ بابا زقني و دخل يدور في الأوضة .. الدولاب . . تحت السرير .. تحت الغطا .. ورا السرير .. ماما جت على الأصوات هي كمان .. و أنا بأقول لبابا: فيه إيه يا بابا فهمني؟ مروة مالها؟ و ماما كمان بتسأله و هو بيدور .. قالنا: مروة مش في سريرها .. راحت فين؟ إحنا في نص الليل .. فين مروة؟ ماما كمان مخضوضة و بتسأل بابا إذا دور عليها في المطبخ؟ الصالة؟ .. الحمام؟ الصالون؟ لقينا مصطفى رجع بيقولنا: أهي مروة و هي جاية وراه لسة بالروب الأبيض و وشها أحمر زي الدم و مرعوبة طبعا .. بابا قالها بغضب: كنتي فين يا بت؟ قالتله: كنت في أوضة الغسيل. قالها و هو غضبه بيقل: رايحة أوضة الغسيل ليه في نص الليل؟ قالتله و هي ابتدت تطمن: مش جايلي نوم و افتكرت إني لازم أغسل لبس التمرين .. فيه إيه يا بابا؟ ماما كمان قالت: فيه إيه يا عمر؟ إنت قايم من النوم في نص الليل تدور على مروة؟!!! مالك؟ بابا مرتبك شوية قالها: اصلي حلمت حلم وحش و قمت أتطمن عليها مالقتهاش في أوضتها إتجنيت. طبعا أكيد بابا كان قايم ينيك مع مروة أو عالأقل يلعب فيها شوية خاصة بعد كلامه عنها مع ماما من شوية .. فلما مالقاهاش في سريرها و لا في بقية البيت اتجن و جه يفتش أوضة مصطفى و أوضتي أحسن يكون حد فينا بينيكها لا سمح اللله ?. خلص الموقف على كدة بس عنين مصطفى فيها بلاوي .. عيني جت في عينه .. سابني و راح أوضته .. فهمت إيه اللي حصل .. لما مروة طلعت البلكونة شبه عريانة و بابا خلص تفتيش أوضة مصطفى و جه عندي .. مصطفى حس بحركة في البلكونة .. فتح من أوضته لقى مروة بقميص النوم و ستيانتها في إيدها زي اللي هاربانة من شقة دعارة .. دخلها أوضته و طلعها عالصالة و بابا مشغول بتفتيش أوضتي .. و بعدين مروة عملت كأنها كانت في غرفة الغسيل .. يعني مصطفى هو اللي أنقذني و أنقذ مروة .. بس هو كدة عرف إني بنيك أختنا .. ياللهول .. مصطفى مصدوم في العيلة الوسخة دي .. في ليلة واحدة يشوف أمه الملتزمة بتتدقر من عم حسن و بيفعص بزازها و يبوسها و بعدين يقفش أخته مع أخوه قالعة ستيانتها عالأقل و هربانة من أوضته عالبلكونة في نص الليل. إيه بيت الدعارة ده؟ مصيبة طبعا إننا إتفضحنا قدام مصطفى الملتزم .. كويس إنه طلع جدع و ما فضحناش .. بس حنتصرف معاه إزاي بعد كدة؟


صحينا الصبح لبسنا عشان المدرسة .. بابا لسة نايم .. أنا و مروة بنبص لبعض و مروة شكلها متوتر خالص و الرعب في عنيها .. مصطفى بيفطر أو عامل بيفطر بس بيبص علينا بنظرات قاتلة كلها تساؤلات و استنكار و ذهول من اللي شافه بس ما بيتكلمش .. ماما سألته: مالك يا مصطفى؟ شكلك مش عاجبني .. إنت زعلان من حاجة؟ حد ضايقك؟ قالها: لأ مفيش حاجة تعبان شوية بس. قالتله: عندك إيه؟ طب ما تروحش المدرسة لو تعبان .. أجيبلك دوا؟ مصطفى قالها: مفيش حاجة.. حابقى كويس. قلتلها: تلاقيه بس ما نامش كويس بعد الرعب اللي بابا عملهولنا بالليل. ماما ضحكت و راحت المطبخ .. مصطفى بصلي بطرف عينه و قام يجيب شنطته. بصيت لمروة سألتها بصوت واطي: هو مصطفى اللي دخلك من البلكونة على أوضته؟ هزت راسها و قالتلي: أنا خايفة قوي .. مش عارفة حنزل معاه إزاي دلوقت لأوتوبيس المدرسة .. أكيد حيبهدلني .. أنا مستغربة إنه ما ضربنيش لحد دلوقت أو قال لبابا. قلتلها: ما تخافيش .. حنتصرف .. طالما هو ساكت لحد دلوقت و طلع جدع معانا يبقى إن شاء اللله خير .. أنا حابقى أتكلم معاه. قالتلي: ياريت يا علي .. أنا خايفة قوي. قلتلها: قوليلي صحيح هو إنتي نزل منك ددمم إمبارح؟ أصل في الآخر كان زبري جوة خالص .. مش عارف هو كدة فتحك واللا لأ؟ قالتلي: مش عارفة بس مفيش ددمم نزل. قلتلها: يبقى غالبا لسة ما اتفتحتيش .. أنا عايزك تاني يا حبيبتي. بصتلي باستغراب و قالتلي: إنت بتجيب الأعصاب دي منين؟ أنا ميتة من الخوف و إنتى عايز تنيك تاني؟ قلتلها بهزار: النيك مثل الهواء و إن لم ننيك نموت. ابتسمت أخيرا بس بتحفظ و قالتلي: روح نيك أمك. اتخضيت من الكلمة . . كأنها بتشتمني .. بصيت لقيتها مبتسمة و بتقولي: أقصد نيك مامي عشان أنا مش حينفع و أنا خايفة كدة. قلتلها: تحبي تتفرجي علينا؟ قالتلي: ياريت .. إمتى؟ فكرت شوية و قلتلها: النهاردة بعد الفسحة إعملي نفسك عيانة .. حآجي آخدك من المدرسة بدري و نرجع هنا و أخليكي تشوفيني و أنا بنيك ماما. هزت راسها بحماس و قالتلي: حتلاقيني ميتة في أوضة التمريض. دخلت لماما المطبخ و قلتلها إني حآجي بدري عشان هي واحشاني .. قالتلي: و إنت كمان واحشني قوي يا علي و واحشني نيكك .. حأستناك.

بعد ما خرجنا للمدرسة كلنا بابا صحى و قعد يفطر مع ماما قبل ما يروح الشغل. ماما سألته: إنت ليه رحت أوضة مروة بالليل يا حبيبي؟ ارتبك شوية و قالها: قلتلك إني حلمت حلم وحش. بصتله في عينيه و قالتله: على دوللي الكلام ده؟ إنت كنت رايح تنيكها .. صح؟ بابا سكت و ابتسم و قالها: على طول قفشاني كدة .. أنا آسف يا حبي .. مروة وحشتني و كنت عايز أشوفها و مرضيتش أصحيكي. قالتله: برضه كنت عايز تنيكها من ورايا يا عمر .. مش إتفقنا إني حجيبهالك بنفسي لحد السرير يا حبيبي؟ ما تستعجلش بقى. بابا مسك إيدها باسها و قالها: النهاردة يومك يا جميل .. عم حسن زمانه جايب الأدوات و جاي و حتبقي معاه ٥ أو ٦ ساعات لوحدكم و الشيطان تالتكم .. خلوة شرعية أهي يا حب عشان ما تقوليش إني مقصر معاكي في حاجة. ماما إبتسمت بس مكسوفة: كتير الوقت ده قوي .. إنت عايزني أعمل إيه في الوقت ده كله؟ قالها بهزار: خلينا نشوف حيكب كام مرة .. احلبيه يا مزتي. ماما: أخاف يموت في إيدي ده راجل عجوز. قالها: أنا خايف عليكي إنتي منه ده راجل وتد شديد .. مش عايز أرجع ألاقيكي مش قادرة تمشي من النيك. ضحكت و قالت بدلع: حتلاقيه هو اللي مش قادر يمشي و ركبه سايبة .. إنما بجد إنت عايزني أعمل إيه؟ قالها: خليه يتحرش بيكي و اتمنعي و ما تديهوش كل حاجة .. خليه يستوي. داليا عضت شفايفها و قالت: إنت ناوي تسيبه ينيكني بجد؟ بابا زبره وقف قالها: لو تحبي تسيبيه ينيكك في أي وقت سيبيه بس سجلي فيديو. قالتله: إزاي؟ بابا وراها إزاي تشغل التابلت و تسجل اللي بيعملوه في الصالة و وراها إزاي توريه على كاميرا الكمبيوتر و قالها إنه حيبقى يجيب كاميرات سرية يركبهم عشان يتفرج و هو في أي حتة كمان. ماما قربت منه و هي حاسة بالإثارة .. جوزها بيرتب و يخطط عشان يشوفها في أحضان راجل تاني و هي بتتشرمط عليه. باست بابا على شفايفه و قالتله: متأكد يا عمر إنك عايز مراتك تتباس و تتناك من راجل تاني؟ هز راسه و بلع ريقه .. قالتله: و متأكد إنك عايز تتفرج عليه و هو بيلعب في مراتك و بينيكها؟ هز راسه تاني و قالها: إعملي اللي إنتي عايزاه طالما بعلمي و حتحكيلي كل حاجة حصلت. عم حسن وصل و ابتدى يدخل الأدوات بتاعته و المواد .. إبتدى يجهز الشغل بتاعه و يقص خشب و يهد جزء من الحيطة .. بابا بيتابع معاه و ماما بتتفرج من بعيد و هي بترتب البيت .. عم حسن بيضرب بالمرزبة الحيطة .. واضح إنه عفي و مصحح .. بابا غمز لماما و ماما ابتسمت و غمزت تاني لبابا و هي بتشاور بعينيها على عم حسن إنه عاجبها. بابا قال لعم حسن إن عنده مشاوير كتير لازم يروحها و استأذن و خرج بعد ما دخل المطبخ بعبص ماما و قالها: اتمتعي بوقتك يا جميلة .. حاسيبكم تاخدوا راحتكم .. اتصلي لو عايزة حاجة. ماما وصلته للباب و قفلت وراه. عم حسن اشتغل شوية و بعدين ماما جابتله شاي و بسكوت .. حط الصينية و مسك إيدين ماما و قربهم على بقه و باسهم .. ماما سحبت إيديها من البوسة الرومانسية دي لقت عم حسن مسكها من وسطها و قرب جسمها لجسمه و قالها: هاتي بوسة زي إمبارح يا بنتي. ماما دورت وشها و قالتله: لأ يا عم حسن ما يصحش .. اللي حصل امبارح ده كان غلط خالص و ما ينفعش يحصل تاني. قالها و هو لسة ماسكها و بقه بيبوس رقبتها و خدودها: غلط بس لذيذ .. أنا نمت أحلم بالبوسة بتاعتك دي و وعد الحر *** عليه .. شفايفك الجمال دول يلزموني. ماما برضه بتحاول تبعد شفايفها بس حاسة بخشونة و صلابة إيدين عم حسن على وسطها و نفسها تستسلم للراجل المصحح ده و تديه نفسها بس مش بالسرعة دي .. قالها: يا بنتي إنتي وعدتيني و لازم تنفذي وعدك من غير ما أجبرك .. سيبيني أبوسك زي امبارح على شفايفك الحلوين دول بمزاجك .. إنتي عايزة كدة .. بصي في عينية . ماما بصت في عينيه و حست إن شخصيته مسيطرة عليها .. هي فعلا عايزة تتباس منه و تحس بسيطرته عليها و خضوعها له . راجل بحق و حقيقي و شخصيته طاغية .. قالها: يللا يا بنتي أقفي قدامي ساكتة عشان أبوسك بوسة حلوة .. مش حمسكك بالعافية .. إنتي حتقفي بمزاجك مش غصب عنك .. يللا. ماما لقت نفسها واقفة قدامه رغم إنه ساب وسطها و ممكن تمشي بس هي لسة واقفة .. باصة في عينيه و واقفة . قرب شفايفه من شفايفها ما اتحركتش كأنها منومة .. حط شفايفه و باسها بوسة خفيفة ما اتحركتش . ابتسم لها ابتسامة ساحرة و حضنها و باسها تاني .. المرادي شفايفه بتمص شفايفها و لسانه بيفتح بؤها . فتحت شفايفها و خدت شفايف عم حسن تمص شفايفها الطرية الناعمة و لسانه يدخل في بؤها .. عم حسن خبير بوس مدت إيديها مسكت دراع عم حسن و حست بعضلاته و صلابته .. حطت إيديها على أكتافه و غمضت عينيها و هم لسة في البوسة الجنسية الطويلة .. عم حسن مد إيديه ورا ضهرها و حطهم على طيزها الطرية يفعص فيها و يضمها على جسمه .. ماما حاسة بإيديه بتنتهك طيزها و زبره المنتصب بيحك في بطنها فوق الكس على طول . واضح إن زبره كبير و قوي و جاهز للنيك .. داليا أول مرة تبقى في حضن راجل غريب غير جوزها و إبنها . إحساس جديد بالجنس إحساس إنها شرموطة بتوقف زبار الرجالة مش بس عن بعد لأ دي كمان في حضن راجل جوة بيتها. سايحة خالص داليا و عم حسن بيتمادى و إيده دلوقت بتبعبص داليا و بتحاول توصل لكسها .. داليا فاقت و أدركت إنها كدة حتتناك بدري قوي راحت متدورة و بعدت عن عم حسن و قالتله بدلع: كفاية كدة يا عم حسن .. إنت شقي قوي. قالها: أنا لسة ما شبعتش منك يا بنتي تعالي. حاول يمسكها تاني قالتله: لأ خلاص .. إشتغل بقى عشان جوزي لما يرجع يلاقيك عملت حاجة .. بلاش مشاكل معاه لو سمحت. قالها: طيب بس أخلص شوية شغل و حأبوسك تاني. سكتت و حست إنها لسة عندها شوية سيطرة .. راحت تكمل طبيخ و تنظيف و انشغلت شوية .. لقت عم حسن جالها المطبخ بعد شوية و لزق فيها من ورا و هي قدام البوتاجاز و إيديها مشغولين . قالها: ما تشغليش بالك بيا .. كملي طبخ. و هوة حاضنها من ورا و زبره مش واقف قوي بس لازق في طيزها و إيده بتفعص بزها. قالتله: و بعدين معاك يا عم حسن .. كدة حازعل منك. قالها: ما أقدرش على زعلك بس انتي جننتيني بجسمك الحلو ده . حرام عليكي تسيبيني كدة. قالتله: عايز إيه تاني؟ ما انت بوستني و بتتحرش بيا أهو. قالها: وريني بزازك. قالتله: لأ طبعا . عيب. قالها: و لا عيب ولا حاجة .. كل الستات بيحبوا الرجالة تلعب في بزازهم . إنتي مش أول واحدة .. ياما لعبنا في بزاز ستات. قالت له: إنت عملت كدة مع زبونة قبل كدة؟ قالها: كتير .. طول عمري باروح لستات في بيوتهم و كتير بيحصل حاجات كدة. قالتله: إزاي؟ انت اللي بتبتدي؟ قالها: مش كدة قوي .. بتيجي واحدة واحدة بالتدريج .. لو شايف الست ييجي منها و حيحانة .. كتير من الستات بيبقوا رجالتهم أهملوهم خلاص و نفسهم في زبر تاني بس بيخافوا .. فلما تجيلهم الفرصة بأمان و جوة بيتهم بيجربوا .. و بيتبسطوا و يكرروها تاني. داليا عضت شفايفها و قالتله: طب و أزواجهم؟ قالها: كل واحدة بتعرف ازاي تخبي على جوزها و تاخد مزاجها يا بنتي .. فيه واحدة ست محترمة بقالي سنتين باروحلها البيت كل شهر تقريبا و بعلم جوزها كمان. داليا: إزاي بعلم جوزها؟ قالها: بتبوظ حاجة في البيت أو تخترع أي شغلانة . تعليق ستارة .. تغيير حنفية .. تصليح باب .. دهان أوضة . أي حاجة .. ألاقى جوزها بيتصل يقوللي أروح أعملها. داليا هايجة و هو لسة بيلعب في بزها و زبره بقى واقف بين فرادي طيزها: و بتنام معاها؟ قالها في ودنها: بأروح أنيكها في سرير جوزها .. تحبي أنيكك في سرير جوزك دلوقت يا مدام داليا؟ قالتله: لأ طبعا .. حرام .. طب جوزي عارف إنك بتعمل كدة مع الزباين؟ قالها: بصراحة أحيانا بيعرف. داليا باستغراب: و بيعمل إيه؟ بيسيبك واللا هو كمان بياخد دور معاهم؟ قالها: لأ يا بنتي متظنيش ظن وحش عن جوزك. بصتله بغيظ مع شك . فهم نظرتها قالها: بصي يا بنتي مفيش راجل بتجيله فرصة ينيك و يقول لأ .. عشان كدة الست كمان لازم ما تضيعش فرصة نيك في الأمان. قالتله: قوللي عمل مع مين و حأخليك مبسوط. قالها: مقدرش يا مدام دي أسرار ناس و أسرار الباشمهندس لو عرف يبهدلني. قالتله: مش حيعرف .. مش حأقوله حاجة .. يعني يا عم حسن معقولة .. حأقوله إزاي و أنا كمان ليا سر معاك .. إنت شايف بتعمل إيه فيا؟ قالها: طيب إديني أمارة تطمني و أنا أقولك على واحدة يمكن تعرفيها. قالتله: أعرفها منين؟ قالها: واحدة من النادي بتاعكم عملنالها شغل و كانت لونة معايا قوي و بعدين الباشمهندس عرف و بقى هو اللي بيلاغيها. داليا بإهتمام: مين هية؟ قالها: إمسكي زبري الأول. مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق البنطلون . زبره جامد في إيدها . نفسها تعرف جوزها بيخونها مع مين. عم حسن قالها: تعالي أوريكي زبري .. عايزك تمصيلي و حأقولك على إسمها. داليا أخدته الصالة .. قعدته عالكنبة و راحت شغلت التابلت اللي متوجهة عالكنبة و اتصلت بجوزها .. كلمته بصوت واطي الأول و اتطمنت إنه شايف الكنبة من كاميرة التابلت و ما اتكلمتش خالص عن اللي حيقولهولها عم حسن و بعدين راحت لعم حسن قعدت جنبه راح حاضنها و بايسها في بقها و إيده بتفعص في بزازها .. عمر دلوقت شايف مراته بتتباس و يتلعب فيها من راجل تاني قدامه .. عمر حاطط إيده على زبره بيلعب فيه .. داليا مدت إيدها مسكت زبر عم حسن من فوق الهدوم راح قايم قالع البنطلون و بقى زبره المنتصب قدام وشها و هي قاعدة . مسكته بدلال و حركت إيدها عليه بتختبر صلابته و حجمه و انتصابه و تلفه يمين و شمال عشان جوزها يشوفه كويس .. عم حسن مد إيده يقلعها الحججاب مرضيتش . أخدت زبره بين شفايفها و ابتدت تمص أول زبر غريب في بؤها .

cxbF829sAKvL6dVQ9A47K_gbm62-a5-dikwCOB4AfO7nssyUkKt1onuSE5bJGFjK_ZlgGL9RJDaGpCPg5px0mvmnJaHtepKEc9I-D90hl8hUz-fKrmqbA1tFN7lNAcSQ2dlqMcCG0-dyPW30cW6UnHw



جوزها بيتفرج على مراته بتمص زبر الصنايعي بتاعه .. قالت بمياصة: زبرك ناشف قوي يا عم حسن و مالي بؤي .. سخن قوي يا عم حسن .. احكيلي بقى .. هي مين اللي عمر بيخونني معاها؟ عم حسن هايج و عايزها تكمل مص قالها: إسمها مدام يسرا. ماما: يسرا إيه إوصفهالي. قالها: محججبة و لونها خمري و غنية قوي . . مرات راجل أعمال إسمه عزت حنفي. داليا شالت زبره من بؤها من المفاجأة لما عرفت مين يسرا دي .. بصت ناحية التابلت و قالت: يسرا الشيمي . جوزي الخول بيخوني مع يسرا الشيمي. عمر اتخض من المفاجأة .. عم حسن فضحه إبن الوسخة .. عم حسن قالها: عادي يا بنتي كل الرجالة كدة تعالي انتقمي منه بقى . أنا عايز أنيكك. داليا فتحت صدرها و طلعت بزازها و قالت تعالى يا عم حسن إلعب في بزازي .. إمسكهم و فعصهم و أنا بمصلك .. جوزي ما يستاهلش أكون مخلصة و محترمة.ةإتدورت تبصىللتابلت و توري جوزها إزاي بزازها عريانين قدام راجل غريب .. عم حسن مسكها من وسطها قعدها تاني على الكنبة بيمص حلماتها و يفعص في بزازها الحلوين و هي ماسكة زبره بتلعب فيه و كل شوية تبص للكاميرا توري جوزها هي بتتشرمط ازاي مع راجل تاني .. جوزها شايف و سامع كل حاجة و مستسلم لإنتقام داليا منه .. كملت مص لزبر عم حسن اللي طاير من اللذة . حاول يقولها كفاية عشان ما أكبش . قالتله: كب في بقي و على بزاز مدام داليا المحترمة .. بزازي أحلى واللا بزاز يسرا يا عم حسن؟ قالها: إنتي أجمل طبعا يا داليا يا بنتي. قالتله: إمال جوزي بيخوني ليه مع يسرا؟ قالها: بتبقى قلة عقل و عين فارغة يا بنتي بس هم الرجالة كدة يحبوا التجديد. قالتله: أنا كمان حاجدد و أمتع نفسي برجالة تانيين. قالها: تعالي بقى أدخله في كسك و أدوقك الرجالة اللي بحق و حقيقي. قالتله: قصدك جوزي مش راجل بجد؟ قالها: مش حيكون زي المعلم حسن .. حتحسي إنك مع دكر فحل يعرف قيمتك و يعرف يبسطك. قالتله: نيك بؤي و بزازي يا عم حسن. فضلت تمص لعم حسن و تتفنن و تدخل زبره كله لحد زورها و تطلعه تاني قدام التابلت .. جوزها بيضرب عشرة في مكتبه و هو شايف مراته بتعمل إيه مع راجل تاني .. كب لبنه على هدومه و هو شايف لبن عم حسن بيضخ من زبره على وش مراته المحترمة و نازل على بزازها العريانين و هي مبسوطة .. بتبص للتابلت و توري جوزها اللي اتعمل فيها.

_sB6kdd6H85s6yNBEORe_m7iGD5leGO-ZFhZN5O05zbypaEodkW0t-YhK9LR_K5wC2Q7DKmjteZ4Wl5FESOYsAKjq2YAuCPm-JwaRYGr3hv6UB45Qn36IryzzXu8Mhr4u5K7P12gkRlI9qKKofN9YwE



مبسوطة لإثارتها راجل كبير قد أبوها لحد ما كب لبنه كله عليها من غير ما زبره ينام ولا يهدى . مبسوطة إن جوزها المعرص شايف كل ده و أكيد مبسوط و بيلعب في زبه على شرمطة مراته . . مبسوطة إنها بتعمل كدة بعد ما عرفت خيانة جوزها .. ضميرها مستريح و مستعدة تخون جوزها أكتر و أكتر .. دلوقت ما عندهاش مانع تتناك حتى من غير جوزها ما يعرف . مش لازم تمتعه .. المهم هي تتمتع و تنتقم.


عم حسن لبس هدومه و ماما غطت نفسها .. حطت شفايفها على شفايفه و باسته بوسة جامدة .. شكرته على لبنه و قالتله بصوت عالي: زبرك عجبني قوي يا عم حسن .. دكر و راجل بجد. كملوا البوسة و بعدين قالتله يشتغل بقية اليوم بقى .. كفاية كدة النهاردة. ماما أخدت التابلت و لسة بابا على الخط و راحت أوضة النوم .. زعقت لبابا إنه بيخونها و هو بيتأسف لها جامد و خايف من زعلها و بيشتم عم حسن .. قالتله: إوعى تزعل عم حسن و لا تجيبله سيرة .. خليه كدة كأن ده سر بيني و بينه أحسن يفهم و يفضحنا .. و بعدين عم حسن ده عشيقي اللي حأخونك معاه دلوقت على سريرك .. حخليه ينيك كسي و يكب لبنه فيه .. خلي يسرا تنفعك بقى لما مراتك تتناك من أي حد كدة. قالها: حبيبتي .. أنا آسف و إنتي حقك تزعلي و حقك كمان إنك تخونيني .. خونيني مع عم حسن إبن الوسخة ده بس صوري كل حاجة. قالتله: أصور عشان إنت تتبسط؟! ده بعدك .. أنا حتناك من غير ما أقولك .. حأخليك قرطاس لب كدة و الرجالة يبقوا بيضحكوا عليك يا معرص. قالها: لأ حبيبتي أرجوكي .. إعملي كل اللي إنتي عايزاه بس لازم أعرف مين ناك مراتي و إمتى .. ما تقرطسينيش لو سمحتي يا دوللي. سألته: بتخونني من إمتى؟ قالها: سنتين. قالتله: كام واحدة خونتني معاها؟ قالها: يسرا بس يا حبيبتي. شخرتله و لأول مرة تشخر و قالتله: حتقولي كل حاجة لما ترجع و إلا حتشوف مني وش تاني ما شفتوش قبل كدة. قالها: أوكي حبيبتي .. حاحكيلك كل حاجة بس بلييز ما تزعليش مني .. أنا مبسوط قوي باللي وصلناله مع بعض و مش عايز كلام إبن الشرموطة ده يدمر حياتنا. قالتله: إقفل دلوقتي عشان أروح أفتح رجليا لعم حسن ينيكني في سريرك يا معرص. بابا مش متعود على اللغة دي من ماما خاصة إنها بتشتمه بجد لكن مستوعب غضبها .. هو برضه خانها كتير قوي و يستاهل ضرب الجزمة. قالها: طيب يا حبيبتي .. سيبي لبنه في كسك عشان ألحسه لما أرجع. ماما عضت شفايفها و عجبتها الفكرة .. قالتله: حأكلمك بعد ما ينيكني .. إقفل دلوقت و إوعى تيجي البيت لحد ما أكلمك. عم حسن كمل شغل و ماما اتكلمت معاه كتير و عرفت كل حاجة عن علاقته مع يسرا و إزاي كان بينيكها في فيلتها لحد بابا ما عرف و بقى هو اللي بيشاغلها و أحيانا ياخدها أوضة النوم و عم حسن بيشتغل برة و يعرصله .. عم حسن عمل جزء كويس من الشغل اللي عليه .. لكن ما يمنعش برضه إن في وقت راحته يحضن ماما و يبوسها كأنها مراته .. يقلعها الستيانة و يمص بزازها شوية .. ماما بقت متساهلة معاه أكتر من الأول و هو عايز ينيكها بس هي ما كانتش عايزة تتناك منه اليوم ده .. لسة مش متقبلة إنها تزني زنا كامل .. حاجز نفسي مش أكتر بتقنع بيه نفسها إنها لسة ملتزمة و محترمة .. قالتله إنه يمشي بدري عشان حتخرج عندها مشوار .. طبعا عايزة تمشيه قبل أنا ما أرجع من المدرسة .. طلب ينيكها قبل ما يمشي ما رضيتش بس مع إلحاحه قالتله إنها حتمص زبره لحد ما يكب تاني . و فعلا فكتله حزام البنطلون و فكت السوستة و طلعت زبره بإيدها من البنطلون و نزلت تمص فيه و تلحس راسه .. المرادي هي بتعمل كدة من غير جوزها ما يعرف و لا يشوف .. لأول مرة حاسة إنها فعلا بتخون جوزها .. إحساس مثير .. يمكن عشان حرام قوي .. يمكن عشان السرية و الخوف المصاحب له .. و يمكن عشان إحساسها بأنوثتها و تأثيرها على راجل غير جوزها ..

عم حسن حسس على وشها الناعم و خدودها الطرية .. لمس طرحتها و قالها: مش حتوريني شعرك الجميل بقى يا بنتي؟ هزت راسها لأ .. مسك وشها و بص في عينيها و قالها: بس إنتي عايزاني أشوف شعرك الناعم .. ألمسه و أشم ريحته .. أحط خصلاته في بقي و أمرر صوابعي فيه .. أبوسك على راسك و إنتي بتمصيلي زبري .. أنا عارف إنك عايزة تتعري قدامي و أشوف شعرك و لحم جسمك كله .. إنتي عايزاني أشوف كسك .. فخادك .. طيزك .. زي ما شفت بزازك .. يللا يا بنتي إقلعي حججابك بنفسك و وريني جمالك. دتليا تاني بتحس بتأثير شخصية عم حسن .. هي فعلا عايزة تتعرى .. عايزة تنتهك حرماتها كلها .. محتاجة ترجع ثقتها في نفسها بعد ما جوزها خانها .. بصت لعم حسن و من غير ما تتكلم ابتدت تفك الطرحة .. دبوس ورا دبوس و رفعت الطرحة عشان يبان شعرها الناعم الجميل اللي واصل لكتافها .. هزت راسها عشان شعرها يفك من بعضه و يبان جماله و انسيابيته .. ماما جميلة جدا .. عم حسن مسك شعرها .. أول مرة راجل غريب يلمس شعر ماما من عشرات السنين .. أول مرة تقعد من غير حججاب مع راجل مش من محارمها خاصة واحد زبره واقف في إيدها و نفسه ينيكها و ينتهك شرفها .. عم حسن باس ماما على شفايفها بوسة باللسان و الشفايف و إيده بتتمتع بشعر ماما و كتافها و رقبتها و لحمها الأبيض .. مبسوطة بهياج عم حسن اللي نزل يمص بزازها و هي بتتفرج عليه بيستمتع بيها ..

u3Syu_26sfmZu07jjoCmZqqt3yYuF-4hLEz3fTmN8WW8g6walowGCcH1Azvj_GHCgK9jdH0yLQyj_SwzF4bwHf4MG4d_LbdMXy5HZtdftro03OcnJvd21Rz1VvIPmuk2S7-aPv40CTjOTaKOeUpTtVI



نزلها حمالات قميص النوم و مد إيده على لباسها يقلعهولها .. نزله لحد ما بان أول فتحته من فوق .. ماما مسكت إيد عم حسن و هي باصة في عيونه و قالتله: معلش يا عم حسن بلاش كسي .. أرجوك .. مش دلوقت .. أرجوك. بصلها بحنية و قالها: أنا عايز أشوف كسك و ألحسه يا بنتي .. عايز أمتعك و أشرب مية كسك في بؤي. قالتله: معلش أرجوك .. بلاش .. مش النهاردة.

zVGanJtHFCRJrglQI4x7DeKBR_l4k4Rla5RR3WRruwuZQsCHcgJLsKTuvF8HlWl_kOjZys2YbF4znsqXCUACqiEzti32GinTU-ySIvn_0srFLLcTBGWnKPAWnBmQiDt5BomU2fArUTdFe0iIaCDAeuo



عم حسن مد لسانه لحس أول كسها من الحتة اللي باينة منه .. ماما حست بنشوة و رعشة في كسها الطاهر الشريف .. سابت عم حسن يلحس بس الحتة دي و ماسكة لباسها مغطية بقية كسها و بعدين رفعت راسه بإيديها الإتنين و باسته في بؤه و قالتله ميرسي قوي يا عم حسن .. معلش بلاش كسي النهاردة. قالها: طيب يا بنتي بلاش النهاردة لو مش مستريحة بس إوعديني تسلميلي نفسك بكرة و أمتعك بأحلى نيك حتشوفيه في حياتك. هزت راسها و قالتله: مرة تانية .. خليني أبسطك مرة كمان قبل ما تمشي. و نزلت تمص زبره المرادي بحب و رغبة .. يمكن عشان ما ضغطش عليها .. يمكن عشان حست بحنيته بعد ما قالها إن جوزها بيخونها .. يمكن عشان عايزة تبقى تخون جوزها وقت تاني بمزاج و مراسم خاصة .. ماما بقت بتدخل زبر عم حسن الصلب الطويل لحد زورها و تطلعه تاني و هي بتبص تشوف تأثيرها عليه .. عم حسن غمض عنيه و حط إيده على شعر ماما و وبقى يضغط على راسها و هي بتمصله زي الشرموطة .. مبسوطة إن زبر راجل غريب في بؤها من غير جوزها ما يشاركها في المتعة دي .. مبسوطة إنها بتمتع عم حسن و بتديله أحلى مصة زبر من واحدة متجوزة ملتزمة ..

pZMjjAxsnyktodqGAqBmTWs0u_4tEW9aQh3_ay0d_jqwg0GgBB_HvkQZy-4anIHNx-D6X8ELhJjWgkYSpJj9g4bgBUPjjhoPEoVFDz-yjanlV9WXQrdvd4e-6RtqH0pqgl7a4vwiUYiBKvwTC0Z4e9A



شدت في المص و اللحس لحد ما عم حسن إبتدى يتشنج عشان يكب .. حاول يسحب زبره بس ماما قررت تديله أكبر متعة ممكنة .. قفلت شفايفها أكتر على زبره و مصت بسرعة أكتر لحد ما إنفجر لبنه في بؤها .. دفعات من المني تخبط زورها و سقف بؤها و لسانها و هي قافلة علي الكنز و عم حسن بيدق في بؤها مع كل دفقة لبن .. لحد عم حسن ما إبتدى يهدى .. طلعت زبره من بؤها و فتحت بؤها قدامه توريله إنها بلعت منيه كله و مدت صوبعها لمت شوية المني اللي على شفايفها و حطتهم في بؤها و مصت صوبعها و هي بتبص في عين عم حسن و تبتسم زي أحلى بطلة بورنو.

الجزء الحادي عشر: أيامنا الحلوة


في مدرستي حاسس إني تايه و مش مركز خالص .. طبعا بأفكر في اللي حصل مع مصطفى و مروة .. مش عارف حاتصرف إزاي في الموضوع ده و لا إزاي أفاتح مصطفى عشان أعرف بيفكر في إيه .. يا ترى هو ساكت ليه؟ و ليه طلع جدع كدة و أنقذ الموقف الزبالة اللي كنا حنبقى فيه أنا و مروة؟ يمكن بس ساعتها خاف على مروة من غضب بابا و بعدين حيتكلم؟ يمكن بس كان رد فعل لا إرادي عشان يستر أخته؟ يمكن يكون شرير و يمسك علينا الموقف ده و يذلني أنا أو هيا و يبتزنا؟ ما أفتكرش مصطفى كدة .. رغم صغر سنه إنما طول عمره جدع و راجل يعتمد عليه .. بس تدينه الزايد شوية ده برضه مخوفني منه .. أحسن يطبق علينا الحد واللا حاجة ? و بصراحة يبقى عنده حق لأننا مزودينها قوي و آخر مسخرة .. البيت بقى مزبرة يا رجالة ?.. المهم لازم أشوف حل في الموضوع ده لما أروح .. أنيك ماما الأول بس و أخلي مروة تشوفنا زي ما وعدتها يمكن ده يخفف عنها شوية الرعب اللي هيا فيه.

عملت عيان و رحت للممرضة إدتني إذن أروح .. ركبت تاكسي بسرعة لمدرسة مروة لقيتها فعلا في أوضة التمريض عاملة ميتة ? .. أخدتها و أخدنا تاكسي تاني بسرعة للبيت عشان نكسب وقت و يبقى قدامنا أكتر من ساعتين لحد مصطفى ما يروح. سألت مروة: عملتي إيه مع مصطفى في الباص؟ قالتلي: أنا خايفة قوي يا علي .. حاولت أكلمه كتير و ما بيردش عليا .. لما ابتديت أعيط قاللي بلاش عياط دلوقت خللي العياط لبعدين أنا لسة ما عملتلكيش حاجة. قلتله ناوي تعمللي إيه يا مصطفى. قاللي: بعدين نتكلم .. إسكتي دلوقت عشان ما حدش ياخد باله بلاش فضايح. قلتلها: طيب خليني أنا أتعامل مع مصطفى و اللي يحصل يحصل .. ما تخافيش .. ماما حتضطر تبقى في صفنا بعد اللي باعمله معاها .. ممكن تلاقيلنا حل. مروة فكرت في النقطة دي و قالت لنفسها فعلا ماما بتعمل مع علي و معايا أنا كمان .. و بابا بيعمل معايا و نفسه ينيكني .. مفيش خطر منهم الإتنين .. إمال أنا خايفة من إيه؟ .. وصلنا البيت .. دخلت لوحدي الأول و ماما إستقبلتني بالبوس و الأحضان .. واضح إن هي هايجة قوي .. ريحة بؤها غريبة شوية .. طبعا من لبن عم حسن اللي لسة كابب في بؤها .. بوستها تاني و مصيت لسانها بأحاول أعرف إيه الطعم ده .. بس مش عارف .. سألتها: إنت آكلة إيه طعمه غريب؟ اتكسفت و قالتلي: ليه؟ ريحة بؤي وحشة؟ قلتلها: لأ يا حبي ريحتك دايما تجنن بس فيه حاجة متغيرة. ماما إفتكرت إنها ما غسلتش بؤها من مني عم حسن .. قالتلي: يمكن .. أصلي شربت لبن من شوية. قلتلها: ممكن أشربك لبن تاني لو بتحبيه يا دوللي؟ عضت شفايفها و ابتسمت و قالتلي: حأشوف لو لبنك أحلى واللا اللي شربته. ماما بتقارن بين لبن عم حسن و لبن إبنها و أنا مش فاهم .. قالتلي: حأدخل أغسل سناني و أجيلك يا حبيبي .. إنتا واحشني قوي يا علي. قلتلها: حأغير هدومي و أجيلك أوضتك يا عسولة .. إستنيني عالسرير يا مزتي .. قدامنا ساعتين حديكي فيهم لبن ليوم اللبن. ضحكت بعلوقية و دخلت أوضتها عشان تجهز. فتحت لمروة دخلتها و قولتلها تتفرج علينا من البلكونة زي قبل كدة و إني حاظبط الفتحة عشان تشوف كويس. رحت لماما اوضتها بعد ما غيرت هدومي لقيتها لسة في الشاور .. رحت ظبطت الستارة و فتحة الشيش عشان مروة تقدر تشوف السرير كله.


ماما طلعت من الحمام لفة فوطة حمام كبيرة حوالين جسمها .. بزازها باين الفرق اللي بينهم و شعرها البني الجميل مفرود لحد كتفها .. مامتي الرائعة إستحمتلي مخصوص عشان أنيكها و حطت برفان سكسي ريحته تجنن مالية الأوضة .. أخوكم نايم على ضهره بالبوكسر و مش مستعد للمنظر الرائع ده خصوصا لما ماما مشت بدلال قدام السرير بصت في المراية تظبط شعرها و تحط مكياج خفيف خالص هي في غنى عنه .. جمالها الطبيعي كفاية .. رغم إنها داخلة في الأربعين وقتها إنما وشها البيبي فيس و بشرتها الناعمة لا يدلوا على سنها و كأنها بنت بنوت لسة في العشرينات .. لفت للسرير و على وشها إبتسامتها الحنون الرقيقة الرائعة اللي بتقول كلام كتير من غير ولا حرف واحد .. بتقوللي بحبك يا علي .. أنا ملكك يا علي .. أنا متزوقة عشانك إنت .. جاهزة أنام في السرير عشانك إنت .. كسي و بزازي مشتاقين لك يا إبني يا حبيبي .. عايزاك تهيج عليا و على جمالي .. عايزاك تنيكني يا علي .. عايزة زبرك يتبسط و يستمتع بجسم أمك الجميل .. بحبك يا علي .. سمعت جملتها الأخيرة و هي بتبصلي قدام السرير .. مدت إيدها فكت الفوطة شوية و بصتلي .. شايفة عينيا مركزين على الفوطة اللي مخبية سبب سعادتي و هنايا .. ابتسامتها في حد ذاتها تدوب الحجر .. حركت كتافها بمياصة وقعت الفوطة و شفت جسمها الناعم الطري قدامي و هي بتستعرض جمالها و بزازها كأن أنا ناقص إثارة .. مجرمة أمي دي ..


ffMRR66ogCyea3qWhEHPSMxRAU53qNIBACUtui3LB4IRixSt5WQq8tOociU5g9FPgpVJ00NeVjQ5WDjc96Z3zQ0j6QMHLNKrl4d3j91dw6r0Xep8_t55p723bu-mJOI8fT9_dfEJcLfAgkdW7X2aqFo



مديت إيديا مسكت إيديها و شدتها بالراحة عالسرير .. حضنتها و بزازها الطريين لمسوا صدري و مباشرة زبري بقى طالع من البوكسر و يمكن يكب كمان .. قربت شفايفها برقة لشفايفي .. طبعت قبلة رقيقة على شفايفها اللي عايزة أكتر بكتير من بوسة خفيفة .. فتحت شفايفها بلساني و ابتدينا نمص شفايف بعض برومانسية و حب .. إيدي بتعبث ببزاز أمي و هي سايحة في بوسة إبنها اللي تختلف عن بوس عم حسن اللي هرى شفايفها الحلوين من شوية .. ماما حاسة برغبة شديدة مع أمان و قرب مش ممكن تلاقيهم مع حد أكتر من إبنها .. منسجمة في البوسة الرومانسية اللي نسيتها الدنيا و نسيتها نفسها .. شفايفنا بيحضنوا بعض و لسانها بيدخل في بؤي أمصه و أنتهل من رحيقه الجميل .. لسان طاهر نضيف دلوقت بيدي متعة لا يمكن وصفها لإبنها حبيبها

CMSyc_jea5KuIbVh3i8u3gRP9Paz-ahL-4gyTzWxVKDrV7tnmuViooyeBRxXvG_w7Qj3dstUrLn1X6teHtFWILijP5SEDxizXkWg87lw5cV4zaaksGsaxV56jpCHwR-lpfN0uN6qzkz9MaJG3jUbeeo



دايب مع أمي الجميلة العريانة تماما على السرير معايا بنبوس بعض .. بحبك يا ماما .. إنتي رائعة الجمال .. مش بس الجمال اللي يهمني .. إحساسي إن دي أمي بتبوسني في بؤي و تمص شفايفي .. أمي قالعة كل هدومها عشاني .. على سرير جوزها مستعدة تاخد زبري و تمتعني .. مستعدة لبن إبنها يدخل جواها أو ينزل على لحمها .. المهم إبنها يتبسط و يستمتع و عقله يطير بيها و لو للحظات .. إبنها أولى بلحمها من الغريب و هي أولى بزبره من بنت غريبة .. لمحت خيال خفيف ورا الشيش .. مروة حبيبتي .. أختي شايفة أمها عريانة معايا عالسرير .. شايفة فيلم محارم قدامها و مش أي محارم .. ده أخوها حينيك أمها في سرير أبوها دلوقت .. أكيد مروة بتلعب في كسها الصغير دلوقت .. أكيد نفسها تبوس معانا و تتمتع هي كمان.

ماما شدتني و شفايفنا لسة ملتحمين و ريقنا في ريق بعض .. نامت على ضهرها و أنا فوقيها و مازلنا في قبلة رومانسية جميلة كلها حب و رغبة .. زبري واقف على آخره و صلب جدا .. هي حاسة بيه على بطنها .. مديت إيدي ألمس كسها .. حطيت صوابعى على شفرات كسها لقيته غرقان بميتها .. أمي حبيبتي كسها مبلول و مستعد لمتعتي .. بأمني نفسي إن كسها عايزني أدخل جواه بزبري عشان كدة بالل نفسه بميته اللزجة ليسهل مأمورية زبري المتلهف لكس مامتي .. قطعت البوسة الجميلة مع أمي حبيبتي .. كان معنديش مانع أستمر ساعات في متعة الشفايف دي لولا إن فيه حاجات أهم و متع أكبر ممكن نعملها برضه بحب و رومانسية .. متع أبيحة بس حلوة .. متع حرام بس مثيرة .. متع سرية بس مروة شايفاها .. قلعت البوكسر و عيون ماما في عيوني منتظرة حاعمل إيه و هي عريانة تحتي على السرير و رجليها مفتوحة و كسها قدام زبري على طول .. نزلت بجسمي فوقيها و ببوسها مرة تانية .. زبري بقى لامس كسها و بيحك بين شفايفه .. بيفتحهم واحدة واحدة بحركات بطيئة كأنه بيدق على باب كسها يمكن يفتحله .. ماما بتتباس و بتعمل أصوات تنهدات و آهات رهيبة من إحساس كسها بزبري المنتصب على أبوابه .. زبري ابتدى يغوص شوية شوية في كس مامتي بين شفراته .. لسة ما دخلش بس بيحاول .. خلاص حتجنن .. نفسي أدخل زبري جوة كس ماما المزفلط ده .. إبتديت أغير زاوية الحركة عشان أدخله .. ماما كمان نزلت فخادها أكتر عالسرير عشان ما يدخلش بس من غير كلام .. ماما هايجة خالص و بتفرك تحتيا من المتعة اللي في كسها .. راس زبري إبتدت تدخل في كسها .. حاولت أزق بسرعة ماما إتحركت خلته اتزفلط و طلع على البظر بتاعها .. رفعت نفسي و حاولت مرة تانية .. دخلت راسه و حركت شوية و هي قافلة برجليها جامد .. راس زبري حاسة بحرارة كسها الناعم .. ضغطت أكتر و أنا بؤي في بؤ ماما عشان ما تتكلمش .. حسيت إن زبري دخل كسها .. اتحركت أكتر و دقيت .. زبري حاسس بحرارة و لزوجة مخلياني في عالم تاني .. لقيت راس زبري بتخبط في المرتبة تحت ماما .. المجرمة الشريفة المتناكة دي ضحكت عليا و خلت زبري ينزل بين فخادها الناعمين اللي مبلولين بميتها و ميتي و حسيت كأنهم كسها .. ماما ارتعشت و اتشنجت .. مسكت ضهري جامد تشدني عليها و صرخت بنشوة بنت متناكة و ابتدت تكب دفقات من عسلها على زبري و على المرتبة .. أول مرة أشوفها هايجة للدرجة دي .. قالتلي: كب يا علي .. كب لبنك على كس أمك يا حبيبي .. بحبك يا علي. قلتلها: طيب خليني أدخله في كسك و أكب جوة .. نفسي انيكك يا ماما و أحس بحرارة كسك من جوة. قالتلي: بلاش يا علي .. أرجوك .. بلاش كسي. مش فاهم بنت المتناكة دي مستنية إيه؟ ما إحنا خلاص عريانين في سرير واحد .. إشمعنى كسها يعني؟ هو عذاب و خلاص؟ قلتلها: أرجوكي إنتي .. سيبيني أنيكك زي البني آدمين .. حرام عليكي يا ماما .. إنتي بتعذبيني كدة .. خليني أدخله فيكي بقى. بصتلي بتعاطف و حب و قالتلي: معلش بلاش النهاردة .. نيكني من ورا زي ما إنت عايز. كلمة "بلاش النهاردة" دي إدتني شوية أمل .. قلتلها: طيب بكرة حتخليني أنيك كسك؟ سكتت و قالتلي: حبيبي .. أصبر شوية .. أنا لسة مش مستريحة للجنس الكامل معاك .. إنت إبني .. حرام. قلتلها: حرمت عليكي عيشتك. اتخضت و قالتلي: إيه؟ قلتلها و ابتسمت: أقصد حرمت عليكي عيشة حضرتك .. يا ماما كفاية بقى .. اللي بنعمله حرام و عيب و ما يصحش و إحنا الإتنين عارفين كدة .. خلينا نكمله بقى و ناخد متعتنا لآخرها. قالتلي: أصبر يا حبيبي .. هو أنا مش بأمتعك كدة؟ أرجوك إتمتع باللي أقدر عليه دلوقت و أوعدك حتزيد متعتنا بس إديني وقتي .. بلييز. مامتي حبيبتي بتترجاني ما انيكش كسها النهاردة .. حبيبتي .. بحبها .. و مش عايز أضايقها .. ما أحبش آخد حاجة بالعافية .. و على رأي المثل كله بالخناق إلا النيك بالإتفاق .. بوستها على شفايفها و هي ابتسمت و مبسوطة إني ما زعلتش منها .. مدت إيدها مسكت زبري كله بكف إيدها و إبتدت تفرش نفسها تاني .. عدلت نفسي و وقفت على الأرض و شدتها لحرف السرير عشان أقدر أفرشها أحسن

UhDPk-aRP4ygyErSCnoCSDuRM2Av5ZjbpKaRBonNytSfWC9Hgrdn0Ip_-Wlgt0YTmm1xjHY-hHBRG_bR-8X2AjKHjug2sn_ltCVPsnpO5aBn6mjIpPPOukovnUO70OAcZfX-E2e7NCeOpdT1K-qPFaI



فضلت أتحرك و هي ماسكة زبري بتحركه بإيدها عشان يحك على شفرات كسها و عيوننا في عيون بعض بمنتهى الحب و الرضى و الرومانسية .. الوضع ده مخليني نفسي أدخله في كسها لأنه مفتوح قدامي على طول .. و كل أملي إن هي تقرر تدخلهولي في كسها بإيديها .. و ده سهل جدا و مش محتاج غير سنتيمتر واحد و قرار سيادي .. ماما بتحك زبري في كسها و هي كمان نفسها أدخله في كسها و أنيكها نيك المتجوزين .. في بالها بتفكر في عم حسن اللي ممكن ينيكها في أي وقت و بتفكر في جون اللي جوزها عايزها تبات طول الليل في أوضته لما ييجي مصر .. مين أولى إنه ينيك كسي؟ واحد من دول؟ واللا إبني حبيبي اللي مربياه و معلماه الجنس بنفسي و اللي ما ناكش كس قبل كدة؟ أكيد إبني أولى طبعا إني أمتعه و أدوقه نيك الكس بيبقى إزاي .. أنا عايزة أكون أول كس ينيكه في حياته .. ده إبني علي حبيبي .. بس أنا لسة مش مستعدة للخطوة دي .. أكيد قريب حأستسلم لرغبتي دي و أديله كسي.

ماما رفعت رجليها و جسمها و ابتدت تمرر زبري على خرم طيزها الجميل .. بتبصلي بحنان و شهوة .. ضغطت راس زبري على خرم طيزها و قالتلي: نيك طيزي يا علي .. أنا بحب أتناك في طيزي .. دخل زبرك يا حبيبي. زبري خلاص ما بقاش مستحمل إثارة أكتر من كدة .. أمي الجميلة فتحالي طيزها عشان أنيكها .. زقيت زقة خفيفة لقيت راس زبري بتتزفلط جوة طيزها .. أووووه على حرارة و ضغط طيزها .. نيك ماما في المكان ده أسهل كتير من نيك مروة في طيزها .. مروة شايفة كل ده من البلكونة .. أكيد دلوقت شايفة زبري في طيز أمها .. عايز أوريهولها كله جوة طيزها .. زقيت أكتر دخل زبري كله .. عايز أنيك ماما قدام أختي .. عايزها تشوف ماما بتتبسط إزاي من الآنال سكس .. إبتديت أتحرك بالراحة في الأول و عيني على باب البلكونة شايف خيال مروة و هي بتتفرج لأن الدنيا لسة نهار .. هايج قوي على مامتي و زبري في ألذ لحظاته و هي عضلات طيز ماما بتعصره جواها


LpqhifIG1zmi0uIO4rTbNd5hQacQF3qvAPn0KeO4tQsferx9PdLkvYvBOcEGRV1Hd7y6liGcYI4xxL12EhdEakNxmO347jo6gdshYlgZNFHDjawuCiv7GRZBQEiL1Ub5DS9YtH7Fm_hcui6pjjMxjvU



زودت الحركة و أصبح زبري بيدخل و يطلع بسهولة و إحساسه رهيب و جسمي بيرج جسم أمي و هو بينيكها .. ماما بتعمل أصوات بنت وسخة .. متطمنة إن مفيش حد في البيت و واخدة راحتها مع إبنها اللي بيزبرها دلوقت .. إيدها بتلعب في كسها و تدعك زنبورها عشان تزود متعتها .. فضلت أدق فيها و النشوة و اللذة طيرت عقلي و قربت أكب لبني .. مركز في نيك أمي الجميلة اللي ابتدت تكب تاني أو تالت مش فاكر ..

6hN9bOYMmsUWaDjv859D6eaYx2TkGgAzbzKsSdi2k7Nqn6-ibnZGfzqLbA-2ABymknfJQLmm2eGxiA8-UseNfpkV5iUWD-X6u86QGKD16QQYuFibILEPq4OkguJh89UMHLsvuE2wZp7NHYuB2bgpy3A



أمي مغمضة عينيها و مندمجة في لذتها و مش حاسة غير بصلابة زبري جوة طيزها دخول و طلوع . و أنا كمان مغمض عينية من الإحساس بالمتعة و الإستعداد للقذف .. فتحت عيني لقيت مروة واقفة جنب ماما بتتفرج علينا .. إتخضيت .. إزاي البت دي تتجرأ و تيجي هنا و أنا بنيك ماما .. ما إتفقناش على كدة .. بصيت لها بغيظ كأني بقولها تمشي قبل ما ماما تحس بيها لقيتها بتبصلي بشهوة شديدة و بتبص لزبري في طيز مامتها و إيدها بتلعب في كسها تحت الكلوت .. منظرها و هيجانها على وضع أمها هيجني أكتر .. البنت شايفة أمها نايمة عريانة و أخوها بينيك أمها في طيزها على سرير باباها .. زودت الدق أكتر و عيني بتبص لمروة و بتلتلقي بعينها و ماما صوتها عالي و قاعدة تكب و تترعش تحتي ..

RKXhfp-ElKYf1Hgu9qEes_gcrwxewFnQ0MdwGFclEJa8zjmRwvdijNwx7mtfeeTTrE_yt7VEo-i1Mc2thrf-Fl8Qrj_EkoAbG1Zp18CEyisWHAJXfpprckL-uDKgkWuXsgPfK62-3oMteCxbPU0_fxI



مية ماما بتنزل على زبري و على خرم طيزها و عاملة زفلطة جميلة لزبري .. إبتديت أتشد و أحس بنشوة القذف .. ماما حست بيا حأكب .. قالتلي: كب يا علي يا حبيبي .. كب لبنك في طيز مامتك حبيبتك .. عايزة أحس بلبنك السخن جوة طيزي .. بدأت أكب و مع كل دفقة دقة جامدة من جسمي عشان أرمي لبني في أعماق طيز أمي .. مرتين .. تلاتة .. أربعة .. خلصت لبني .. فتحت عينية لقيت ماما و مروة بيبصوا لبعض و زبري لسة في طيز ماما .. ماما من المفاجأة و الكسوف تنحت .. جاتلها حالة من الصمت .. مش عارفة تعمل إيه ولا تقول إيه .. منظر محرج قوي إن بنتها الصغيرة تشوف زبر إبنها بيكب لبنه جوة طيزها .. مفيش أوضح من كدة لعلاقتها الآثمة مع إبنها .. مفيش أكتر من كدة كسوف قدام بنتها اللي فضلت بتعلمها العفة و الطهارة و التديين طول عمرها و بعدين تشوف أمها الملتزمة بتتناك في طيزها قدامها بالشكل ده .. يا دي الكسوف و الفضيحة .. حتقدري تقولي حاجة تاني عن الإلتزام و الطهر و الشرف لبنتك يا داليا؟ حتقدري تمنعيها إنها تتناك زي ما هي عايزة بعد كدة؟ يا ترى إيه اللي ممكن يحصل بين مروة و علي دلوقت بعد الموقف ده .. داليا ما تعرفش إنهم خاربينها مع بعض .. بس دلوقت كل الورق بقى مكشوف عالترابيزة .. ماما سحبت نفسها طلعت زبري من طيزها .. لبني بينقط من طيزها و هي بتقوم مكسوفة جدا وشها أحمر زي الدم و مش قادرة تبص في عين مروة و لا في عيني حتى .. سحبت نفسها و سندت ضهرها على ضهر السرير و غطت نفسها بالملاية و باصة للسرير .. أنا كمان متفاجئ من جرأة مروة و بجاحتها .. خاصة لما لقيتها بتقرب مني و بتحط شفايفها على شفايفي و بتبوسني .. ماما مش باصة ناحيتنا بس أكيد عارفة إننا بنبوس بعض .. الفكرة دي عجبتني و أثارتني إني أبوس أختي قدام أمي .. حضنت مروة و ابتدينا نمص شفايف و لسان بعض و احنا الإتنين في منتهى النشوة رغم إني لسة كابب .. ماما إبتدت تتفرج علينا و إحنا بنبوس بعض .. مروة ابتدت تقلع بقية هدومها .. بزازها الجميلة بانت و نزلت لباسها و كسها الرائع بقى قدام عنينا .. ماما أخيرا نطقت قالت: لأ .. بلاش يا ولاد. إحنا حتى ما بصيناش ناحيتها و إستمرينا في البوس .. مروة مدت إيدها الصغيرة حسست على بيضاني و زبري اللي لسة ما وقفش تاني كويس .. مديت إيدي ضميتها على جسمي و بفعص في فرادي طيزها الصغيرة الناعمة و لسة بنبوس .. نيمت مروة على ضهرها و فتحت رجليها و حطيت لساني على كسها ألحسه .. كسها غرقان بعسلها .. واضح إنها كبت عالأقل مرة على منظر نيك أمها .. لساني بيدور على زنبورها عشان يمتعه و يطلعه من مخبأه و شفايفي بتعض في شفرات كس أختي الجميلة .. طعم كسها يجنن .. مروة بنوتة صغيرة لسة و بتهيج بسرعة جدا خاصة من حركة لساني على زنبورها الرقيق .. زودت سرعة و عمق لحس كسها و مصه عايز أختي تتمتع لأن متعتها هي متعتي و سعادتها من سعادتي و هي قلبي و روحي و حياتي .. مروة مغمضة عنيها و راسها مسنودة لورا على المرتبة .. لاحظت إن ماما دلوقت جنب مروة .. ماسكة إيد بنتها بحب و بنتها بيتلحس كسها و بتستمتع بلذة الجنس مع أخوها .. ماما بتبص لمروة بحب صادق .. حب لبنتها الوحيدة و هي بتدوق لذة الجنس .. داليا حاولت و فكرت إنها تدوق مروة اللذة دي بس كانت مش عارفة تعمل ده إزاي .. أهو املها إتحقق في أحسن صورة .. إبنها حبيبها هو اللي بيمتع بنتها .. مروة بصت لداليا و ابتسمت ابتسامة رقيقة جدا .. ابتسامة حالمة .. عينيها في عينين أمها مبتسمين و مستمتعين بلحظات الحب و الجنس معايا .. إحنا التلاتة عريانين تماما في سرير بابا .. مروة ابتدت تترعش من لحس كسها و تتشنج .. غمضت عينيها تاني و إيدها بتشد جامد على إيد أمها اللي بتبصلها بحب و هي بيحصلها أورجازم جامد جدا و صوت آهاتها يجنن و جسمها بينتفض فوق السرير و عسلها بيتدفق في بؤي .. بؤ أخوها اللي مش عاتقها لا لشيئ إلا لأنه عايزها تاخد المتعة إلى كمالها و تصل اللذة إلى منتهاها و النشوة إلى أوجها ..

MCU74ozdRe7c7cMGa7vc5WXUB8II8SmPJz3S2ulXv357Af3jz7jUJdcNeXFyfTJUYUC0bsXMTj7i2Psl2qpZNR3bRVejo2i-k7Af1VWyWNibP7wU2b9ujo_n_IVSuIIfbYUY9Q6jn3tuJNUHKGAjPvk



مروة ظلت تنتفض حتى أفرغت كل ما في كسها من عسل شهوتها .. سكنت رويدا رويدا ثم فتحت عينيها و نظرت لنا بابتسامة عذبة رائعة كأنها تشكرنا .. ماما قالتلها بحب و حنية: اتبسطتي يا حبيبتي؟ مروة: جدا يا مامي .. السكس ده رهيب .. أنا مبسوطة قوي إني اتعلمته و مارسته بدري كدة .. ميرسي يا مامي. داليا نزلت شفايفها باست بنتها على شفايفها .. مروة لفت دراعها حوالين راس أمها و ابتدوا يبوسوا بعض و يمصوا شفايف بعض قدامي .. سيبتهم يعيشوا اللحظة لحد ما آخد نفسي .. إتنين حلوين جدا و عريانين معايا على السرير .. نفسي أنيكهم هما الإتنين مع بعض .. سندت ضهري و قعدت أتفرج عليهم لقيت ماما نزلت تمص بزاز مروة و تقرص حلمتها التانية بإيدها و مروة مدت إيدها لكس ماما تحسس عليه و تدعك بصباعها على البظر و تبوس رقبتها و شعرها .. واضح الحب اللي بينهم و إن دي مش أول مرة .. اتدوروا و عملوا 69 ..

MSjdDIJf46G2bY8SBuPNpHACOobui1RU055s77ZJgxVd7EZ1uDs1xh3zqoodBPpuF1eCtpseD9hKnz90k6Ro_ZngyeGh_BiuydHQgLGOKay6jEHT3tBbh1gywGgmRoqOsd_RIHfYKflKwUXqpkyobU8



ماما فوق و مروة تحت و بيلحسوا كساس بعض و مروة بتعض بالراحة شفرات كس ماما اللي بتإن من الشهوة و بتطلع أصوات لا تقل عن أصوات أختي مروة اللي ابتدت تكب تاني في بؤ ماما الخبير اللي ميجنا كلنا .. بعد ما هدي الوطيس و ماما نامت جنب مروة و منظرهم يجنن و هم عريانين و وشهم أحمر من الفرهدة .. ماما غمزت لمروة و ابتسموا و جم هما الإتنين على إيديهم و ركبهم لعندي بيبصولوي و يبتسموا .. ماما مدت إيدها مسكت زبري شبه المنتصب .. دعكته شوية بإيدها الطرية إبتدى يقف تاني راحت حطاه غي بؤها و مصتهولي .. مروة في حضني بنبوس بعض و بلعب في بزازها .. إحساس رائع إن أمي تمصلي زبري و أنا ببوي و ألعب في أختي .. زبري وقف زنهار في بؤ ماما .. مروة نزلت تساعد أمها و بقوا الإتنين بيتبادلوا مص زبري و لحس بيضاني .. مروة ورت لماما إزاي بتعرف تعمل ديب ثروت لزبر أخوها و ماما بتشجعها .. زبري بقى جاهز و عايز ينيك واحدة منهم .. مسكت مروة بوستها في بؤها و نيمتها على ضهرها .. هي باصالي برغبة و شوق و ترقب .. فتحت رجليها و حطيت زبري على فتحة كسها و ابتديت أحركه تفريش .. زبري واجعني و نفسي أدخله في أي كس .. ماما هايجة من منظر تفريشي لأختي .. سألتنا: عملته كدة كام مرة يا ولاد؟ قلتلها: بطلنا نعد من زمان. عضت شفايفها و قالت: يا ولاد اللذينا .. مستغفلينا كلنا و شغالين نيك مع بعض؟ مروة قالتلها: نفسي أتناك يا ماما بلييز .. ياللا يا علي نيكني زي إمبارح. ماما ضحكت و قالت: يعني بابا كان عنده حق بقى .. إنتوا كنتم مع بعض بالليل يا صيع. مروة ضحكت ومسكت زبري تحكه في فتحة كسها و تحاول تدخل راسه .. ماما بتتفرج على زبري و راسه بتدخل جوة كس مروة بالراحة .. مروة كسها بينز جامد و راس زبري بتنزل مذي عشان يسهل دخوله .. ماما خايفة أدخل زبري كله سألتني: إنت فتحت كس أختك يا علي؟ قلتلها: مش متأكد يا ماما .. بابا خلاني قطعت الخلف إمبارح و أنا بادخله .. بس ما نزلش ددمم. ماما: إوعى تدخله .. آختك لسة بنت بنوت .. ما ينفعش تفتحها. مروة بإنزعاج: مامي سيبيه يفتحني بلييز .. نفسي أحس بيه جوايا .. بلييز يا مامي. ماما مسكت إيدين مروة و باستها و قالتلها: ماينفعش يا حبيبتي .. فيه ١٠٠ طريقة تستمتعي بيها غير الجنس الكامل ده .. إوعي تخلي حد يفتحك يا حبيبتي .. أبوكي يموتنا. مروة بتقول جواها يموتني ازاي .. ده بابي يتمنى إني أكون مفتوحة عشان ينيكني زي ما هو عايز .. مش بعيد هو يفتحني بنفسه كمان .. ماما كملت: يللا حبيبتي .. إستمتعي بزبر أخوكي بيفرشك هنا في السرير و قدام أمك .. بنات غيرك بيتفرشوا و هم واقفين في بير سلم و اللا على سطوح أو في جنينة و مرعوبين .. إستمتعي يا حبيبتي بالأمان اللي إنتي فيه وسط أهلك اللي بيحبوكي و عايزين مصلحتك. مروة مدت إيدها حضنت ماما و دخلوا في بوس و حضن عميق .. طب أنا أعمل إيه في الفيلم العاطفي ده و زبري لسة قدام كس مروة .. ماما مدت إيدها مسكته و وجهته على شفايف كس مروة و فضلت تحركه بإيدها حركات طولية بالراحة . تحك راسه على فتحة كس مروة .. زبري بيتزفلط على فتحتها .. ماما إبتدت تدخل راسه جوة كس بنتها .. مروة فاتحة رجليها جامد و مبتسمة .. واضح عليها الهيجان .. أمها بتشرف بنفسها على تفريشها .. زقيت زبري أكتر بالراحة في كس مروة .. ماما سمحت إن جزء اكبر منه يدخل كس أختي و يحس بحرارته و لزوجته .. ماما قالتلي: كفاية كدة يا علي … إدخل و إطلع بقى في كس مروة بس ما تدخلوش أكتر .. إتمتعوا ببعض يا حبايبي من غير ضرر .. حسوا بلذة الجنس مع بعض. .. شايف زبرك بيدخل إزاي في كس أختك يا حبيبي؟ قلتلها: يجنن يا ماما .. كسها حلو قوي .. نص زبري بيدخل .. معقولة كدة ما فتحتهاش؟ قالتلي: لأ .. طالما مش واجعها يبقى لسة .. الغشاء بيتمط بس .. لكن إوعى تدق جامد أو أكتر من كدة .. خليك بطيئ و عيش في الإحساس إنت و أختك .. مروة لو حسيتي بوجع قولي على طول .. أنا عايزاكم تستمتعوا مع بعض يا حبايبي. مروة بصوت مقطع من الهيجان: حلو قوي يا مامي .. ميرسي قوي .. نيكني يا علي. فضلت أتحرك داخل طالع بلذة و متعة كبيرة و ماما ابتدت تبوس مروة و تمص بزازها عشان تديها متعة أكبر.

1SHuh7lhR7tM9cDl-uIsm1Fm8imPEJr7OUF8DjCsv0ic787qfak-x3x_yZ19NO3VQFlkQF3JT8vqEBLhCnEDsPuZ7vRE9DGyHgHbhYttBogFVVWCOAXzBUhDuzZOTMQ7YdLLhhpxlfWQNy1FC40hVi8



مروة اتشنجت تاني و جابت ضهرها .. العسل بتاعها بقى بيطلع حوالين زبري .. بقت بتحرك وسطها جامد كأنها بتخلي زبري يدخل أكتر .. ماما زقت جسمي شوية أبعد عشان ما أفتحهاش و هي في الكليماكس بتاعها .. مروة ابتدت تهدى في السرير و الإبتسامة و الرضى على وشها الصغير البريئ .. قالت: ميرسي اوي يا مامي .. أنا مبسوطة عالآخر .. بس علي ما نزلش لبنه تاني . أكيد عايز تنزل يا علي مش كدة؟ هزيت راسي .. قالتلي: تعالى نزل في بؤي و اللا عايز تنزل في ماما تاني؟ قلت: عايز أنزل في ماما حبيبتي و إنتي تتفرجي علينا و إحنا بننيك. ماما قالت: ما هي كانت بتتفرج و إنت بتنيكني من شوية. قلتلها: المرادي نخليها تتفرج من قدام يا ماما بلييز. ماما: تفرشني على كسي ممكن بس ما تدخلوش. قلتلها بخيبة أمل: ممكن أدخل راسه بس حتى زي ما عملت مع مروة؟ بلييز يا ماما. مروة قالت: آه بلييز يا مامي نفسي أشوفك بتتناكي بلييز. ماما ساكتة و بتبصلنا بابتسامة .. مبسوطة إن أولادها عايزينها تشارك و تمتعهم .. نامت على ضهرها في السرير و مدت إيديها ليا بتدعوني أطلع فوقيها و بتقول: تعالى يا علي .. تفريش بس .. أنا أمك .. ما ينفعش تنيكني. طلعت فوقيها و في بالي يللا تفريش تفريش زي بعضه كسها حلو و بيبسطني قوي .. عندي شوية أمل تسيبني أدخله لما نندمج خصوصا مع تشجيع مروة اللي أول مرة تبقى معانا و عاملة جو جميل .. إعتليت ماما و بوستها في بؤها بوسة عشق .. مصيت شفايفها و لسانها و هي متجاوبة و بتطلع أصوات جميلة .. واضح إنها هايجة من منظر زبري في كس مروة بنتها .. زبري بقى بيحك في كسها من برة .. مروة بتتفرج علينا و بتلعب في كسها .. هاجت تاني .. حركت عمود زبري بين شفرات كس ماما و هو غرقان بعسلها و هيجانها و جنون شهوتها .. بتتفرش في وجود بنتها الصغيرة عريانة جنبها .. مروة قربت شفايفها ليا فوق ماما .. بوستها من شفايفها و انا بافرش كس ماما .. باحاول أدخل راس زبري بس ماما برضه قافلة فخادها .. باحك جامد .. راس زبري بتحس بحرارة كس ماما .. يمكن بتدخل شوية و يمكن الإحساس جاي من الزفلطة و السخونية بتاعة فخادها الناعمين .. إحنا التلاتة هايجين و بنبوس بعض و مستمتعين بأجسادنا العارية .. مروة ملاحظة إني باحاول أدخل زبري في كس ماما بس مش عارف .. قالت لماما و هما بيبوسوا بعض: مامي خللي علي ينيكك .. بلييز يا مامي نفسي أشوف زبره في كسك .. علي بيحبك قوي و أكيد حيبقى ممتع أكتر لو دخل بتاعه .. بلييز يا مامي .. إنتي كمان أكيد عايزة تتناكي من زبره الحلو ده و تحسي بيه جواكي .. إنتي ما عندكيش هايمن زيي عشان تخافي .. سيبيه يدخل بتاعه فيكي و متعيه بلييز. إتبسطت قوي من كلام حبيبتي أختي و باشوف تأثيره على ماما .. قربت شفايفي من مروة و شكرتها ببوسة جميلة إستغرقتنا .. بوسة حب و حنان و شكر .. ماما بتبص لإبنها و بنتها و هما بيبوسوا بعض .. بتحبنا إحنا الإتنين و تتمنالنا كل خير و سعادة .. ماما بصت في عينية و ابتسمت .. عضت على شفايفها و وشها إحمر جامد .. فتحت رجليها شوية و هي بتبصلي بكسوف .. مروة رجعت بضهرها شوية عشان تشوف أحسن .. أنا مسكت راس زبري و حطيتها على فتحة كسها و ضغطت شوية .. دخلت راس زبري و غابت جوة كس مامتي .. مش مصدق نفسي .. معقولة ماما اخيرا حتسيبني أنيكها .. حركت جسمي شوية دخول و طلوع بس خايف ماما تصدني مرة تانية .. عيني في عين ماما و هي مكسوفة قالتلي: نيكني يا علي .. دخل زبرك كله في كسي و نيكني .. نيك مامتك حبيبتك و متعها. زقيت زبري دخل نصه .. طلعته و دخلته تاني و ماما بتطلع أصوات نياكة رهيبة .. اتحركت دخول و طلوع شوية و زبري غرقان في لذة رائعة .. مية كسها مع مذي زبري و انتصابه الشديد خلى دخوله متعة ما بعدها متعة .. عملت دفعة واحدة طويلة و بطيئة من أول فتحة كسها لحد ما زبري كله لحد بيضاني بقى جوة كسها .. بطء الحركة و الإحساس بكل مليمتر فيها مع نظراتنا و حبنا خلى ماما تجيب ضهرها بمجرد وصول زبري لآخر نقطة في كسها حتى قبل ما أنيك .. اترعشت و اتشنجت و فقدت السيطرة على مشاعرها و نزل عسلها الكتير حوالين زبري على السرير .. إبتديت أنيك بالراحة .. كل زبري يدخل لآخره و بعدين أسحبه كله لحد راسه و أدخله تاني .. عايز أستمتع بكس أمي الجميل اللي وصلتله أخيرا .. كس ممتع لإمرأة جميلة و أم حنونة طيبة لم تبخل على إبنها بشيئ بل أعطته أكثر مما تعطي النساء لأولادهن .. أعطته جسمها كله و موطن عفتها .. أعطته نفسها .. بدون مقابل إلا الحب و المودة. رفعت رجليها و فتحتهم و شدت ضهري لها و قالتلي: نيك يا علي جامد .. نيك أمك حبيبتك .. أنا حاسة بزبرك الناشف بيخبط في رحمي .. حاسة بملمسه .. حاسة برجولتك على جدران كسي .. حاسة بزبرك بيملاني .. نيكني يا علي .. النهاردة دخلتنا .. إنت أول راجل ينيكني في حياتي بعد أبوك .. كس مامتك الشريف لأول مرة بيتناك من راجل غير أبوك يا علي .. دي لحظة ما بتجيش غير مرة في العمر يا علي .. نيكني جامد .. مش ممكن حانسى اللحظة دي معاك يا حبيبي.

uzTFMZIM-Ab5L-Xd995AD3k4q0YahGq7luNtj2VfOCVnh38sDXtdXLMLU274XZWe0SX4symw122UAvALdiEIriZzujqHH_T8htqpLquZsDUr4OnjN62NeF3BL5SNYgf6wxMCYRWo7J51ooqQkMG1_pI



فضلت أدخل زبري و أطلعه بهدوء .. متطمن إني مامتي خلاص سلمتني نفسها و مبسوطة تحتي و مستمتعة بصلابة زبري و إنتهاكه لشرفها و عفتها .. رغم إني نكت كسين قبل كدة بس الكس ده غير أي كس .. ده كس أمي حبيبتي اللي جابني للدنيا دي و دلوقتي بيمتعني بدنيا جديدة من اللذة و الشهوة .. مش مع واحدة شرموطة من الشارع ممكن ما يهمهاش غير الفلوس أو المتعة . لأ دي أمي اللي بتحبني و تتمنالي الخير و دايما تدعيلي بالسعادة و الصحة و النجاح .. أمي حبيبتي اللي مستعد أفديها بروحي و أدافع عنها لآخر نقطة في دمي .. أمي اللي علمتني كل حاجة كويسة في الدنيا و أخيرا علمتني الجنس عملي مش نظري .. من حقها تستمتع بتلميذها و تدوق نجاحه بنفسها ..

النيك رائع مع أمي الملتزمة داليا .. مش عايز أكب .. كويس إني كبيت من شوية عشان أطول .. عايز اللذة دي تستمر و تستمر .. نسينا الدنيا أنا و مامتي و توهنا في لذة أجسادنا .. مش حاسس غير بزبري و هي مش حاسة غير بكسها .. نسينا مروة .. مروة اللي بتتفرج على أحلى فيلم سكس قدام عنيها لايف .. إيدها بتلعب في كسها و شايفة هياجنا على بعض .. مش مصدقة عنيها .. أخوها بينيك مامتها نيك كامل قدامها .. وطت راسها تمص بزاز مامتها حبيبتها و تبوسها ..

JGPVvDbyEBsrZCSr5WluxVM1bf5SFB1g-a1iO-Uo5BWl8wzO2ByRt7jx7SE5CmrU6Do0fMWxRsFoUgNXRcxRedI2LVjyik8yoSWZnQLxx_nyDultG1LtQ5P3WIwSLAMHe_qvchN6s5gpaMw2o7M6ASA



شوية و تبوسني أنا كمان من بؤي و أنا بنيك مامتها . أنا عارف إنها نفسها تتناك هي كمان بس نعمل إيه؟ لسة نصيبها ما جاش إنها تتمتع بكسها و هو بيتناك من زبر جامد .. أختي حبيبتي بتشاركنا اللحظة الناريخية بالبوس و الأحضان .. جسمها الجميل و وشها البريئ و بزازها الصغيرين بيزيدوا متعة اللحظة .. وجودها معانا عامل جو من البهجة و السعادة و النشوة لماما و ليا ..

VS7O4hfMC3T5DF_0yfdi5Z49Q32VhOnRHeAxUrBHjqt3U7vDXjOD5l4yGnY7DGmEid4fmybdPvMb8BriW_O0gh0JjJZ1tO-mp59A_iI2ovtz4Iy0GSDYwEvRwTaNwTEnNUSNRDQFtu7UsmJs_egwkEU



مش عايز أكب .. غيرت الوضع .. عايز أنيك ماما في كل الأوضاع .. الليلة ليلة العمر .. ماما كمان مندمجة قوي و عايزة تستمتع بكل لحظة و بكل وضع و بكل لمسة مني و من مروة بنتها الصغيرة .. نمت على ضهري و ماما عارفة هي بتعمل إيه .. قعدت على زبري و ابتدت تتنطط عليه .. تدخله بالراحة مرة و بسرعة مرة .. و تدور بطيزها عشان يلف جوة كسها و يوصل لكل مليمتر منه .. بتمتع نفسها بزبري و بتمتعني بلبونتها و آهاتها و شهقاتها و هي بتتناك زي أحلى مومس في فيلم سكس .. مروة بتقرب وشها عشان تشوف كل حاجة بتفاصيلها و تشارك باللي تقدر عليه عشان نستمتع أكتر .. تلحس كس أمها و تلحس زبري و هما معشقين مع بعض .. أطلعلها زبري تمصه و أرجعه تاني في كس ماما .. مروة إيدها شغالة على كسها و بتكب هي كمان في متعة ثلاثية و انا بأقولها المرة الجاية أنيكك إنتي كمان يا حبيبتي و أتمتع بيكي .. حبيبتي أختي نفسها في زبر يدخل كسها ..

hwiqlQysZXOvS5oz-Mqf349ZL3I6_yVXjjyjBH3qCbPtru1O6MN_VN-fo2ymVYcFge-iBYvAAVeJnryXLe0QWHqCYvjAgrGMLjss5ZHOGeyOU_0MLY8V4Sr1bFOnumrphqhAk6aMf7y7vnG7jiq3a3Q


C4vqEdW4k0qlC0nv1SRNFhbUljyrnq46N0Ap2UNyswGVtzGRBmbemX1c_s8eH9NoWi5rshUcNvgogxTIuQeqNVoItvYtl1oEN3omuXtkIOfFH9UWFD3v5c6QT9nYtUBcL5qeAh55jSq4NV9U0tSIYVs



بدلنا أوضاع كتير .. لكن أحلى وضع بحبه هو لما أمي تنام على ضهرها و تفتحلي رجليها و تاخدني في حضنها .. تسلملي نفسها و تحسسني بالخضوع و الضعف و الإستكانة و الرقة .. أحس بفحولتي و هو زبري بيغوص في أعماق كسها . مروة ساندة ضهرها و بتلعب في كسها و هي بتتفرج علينا .. ماما هايجة جدا و كبت ٣ أو ٤ مرات بس لسة عايزة كمان .. لفت رجليها حوالين وسطي و قامطة عليا و أنا بنيك كأني حاهرب . عايزة كل جسمي يتمكن منها و زبري يتغرس في كسها لآخر مدى .. بحبك يا ماما .. أخيرا زبري في كسك .. شديت في الدق جامد .. حاسس إني حاموتها من الطعن العميق السريع في كسها .. أصواتها المتناكة مطمناني إنها مبسوطة و مستعدة تتدق أكتر .. زبري بيوصل لرحمها و يدق فيه دق سريع كأنه شاكوش .. كسها غرقان و الزفلطة للركب و الحرارة عالية .. عايز أكب .. إبتديت أزود الدق و صوتي باين عليه إني حأكب . ماما قمطت برجليها أكتر على ضهري و قالتلي: كب يا حبيبي .. كب يا علي في كسي .. نزل لبنك في كس أمك اللي بتحبك .. دي أحلى حاجة عملتها في حياتي إني خليتك تنيكني .. نيك ماما داليا .. زبرها برجولتك و غرق كسها بلبنك .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كسي يا علي. إنفجر زبري باللبن و صرخاتي من اللذة مسمعة الجيران .. مامتي كمان بتجيب ضهرها تاني في نفس الوقت على إحساسها إن إبنها بيكب جوة كسها .. قذفت لبني عميقا داخل كس أمي و في رحمها .. لبن كتير بينزل من حوالين زبري لبرة كسها و ينقط على سرير بابا .. أمي المتناكة حتجنني بجمالها .. بتخون بابا مع إبنها و تخليه ينيك كسها و ينزل لبنه فيها ..

tWiVs-mJke8s64hAEJrkEHOEPQqGuqFd0N2R3l_XKDHqdNobinBOhJsFW0V78QJ6wS41YlguWE7umME4cGsQvp5NPHDggN59moihJqOfKZddl9WLcEytFvgwpxkTvgc4_9kJTelmS0AmMCVW9ButShk



مروة نايمة جنبنا بعد ما هي كمان كبت مش عارف كام مرة . بتبصلنا كأنها في حلم .. قمت من بين رجلين ماما و أول ما طلعت زبري شوية من لبني طلعوا من كسها و نزلوا عالسرير .. نمت على ضهري جنبهم . كلنا هلكانين من التعب و بناخد نفسنا بالعافية .. إحنا التلاتة جنب بعض على ضهرنا .. إستمتعنا بلذة ما بعدها لذة و فضينا شهواتنا و استكانت أجسادنا بعد المجهود اللذيذ اللي عملناه .. مروة اتدورت لماما حضنتها و قالتلها: إنتي كنتي مبسوطة قوي يا مامي .. شكلك كان يجنن. ماما: طبعا حبيبتي متعة النيك دي ألذ متعة في الدنيا .. دي المتعة اللي خرجت آدم من الجنة حسب بعض المعتقدات .. شفتيني و أنا بتناك؟ كنت حلوة و أنا بتناك؟ قالتها و ضحكت .. مروة ضحكت و قالتلها: كنتي تتجنني و إنتي بتتناكي يا مامي .. عايزة أتناك أنا كمان بقى بلييز. ماما باستها و قالتلها: قريب يا حبيبتي حتتناكي. مروة بلهفة: إمتى يا ماما؟ حتخلي علي ينيكني؟ داليا همست في ودن مروة بصوت واطي: باباكي هو اللي حينيكك. مروة وشها إحمر و اتلخبطت و لسة حتتكلم راحت ماما حاطة صوبعها على شفايفها إن ما تتكلمش .. طبعا عشان أنا معرفش . و قالتلها بإبتسامة: بعدين حابقى أقولك. مروة مكسوفة من الكلام .. مش عارفة مامتها عرفت إزاي عن باباها و إزاي بتقولها إن هو اللي حينيكها؟ بس ابتسمت على فكرة إن باباها حينيكها دي . . و بترتيب أمها كمان . . و يمكن في سريرهم .. آه يا كسي.



.

الجزء الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح ?.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

-EXq0gxycu1xS3K5Zlnpj817tAYpOH2Kh4xPdzAnDPj-u0WCUjaVhxN2r5XJJm5Z_CXj1PnoiQZ58bvOS0_d0CiRDA_khIWbPWiTSpRt5igql1yRIRbBocd49entIGYf8T7u1QXV6a-NveBBKNdqR0s



قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

07FPXe3e3yqCZn3xF2ObD0R0wmlp2EbsTXpueaE8attIBFrgQ0yMPZuW006qxdSabxlFirkSDYDaUTxPCmkQ_hvBZrUTxcdT6RBw8aN7OlxaZS8peuVesEcb9b5LHu9GhyTzNVupMw7-RKQU2sKKRcs



زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة



و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

MA1v2fEVfgZEs86PMtYVQ2-HrRnIX4Qfl0Fw3UdmxjKjmEQYH0DxyvDBrZh4vt1wGX-do_kI_YzaT4IrvicRKyT0E3-JLT-nrzq9P5miyEYzPDwbqUTxp_bX-8dlfgqF-gn3OesCmwY6m2UttPxwY3c



دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

J0Yp0mXSwkmSt13D-UGIV4aMFNlFmcjYsIfpUWIaW97Jh3Kwj9BvoabfHKSV1jtf20F0qQyAzZJJwzIkz6kVuWTfOWqyUsBtoYkvWqP2NN77KMJjMdr9EEKaQPoxlLhMLjeeYhk2GD2BBLvVjFhvjZU



الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته ?.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة ? .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

4ojcF16Fx166a71uim3FSYTOAgQFVUW5hhztRH0GPYcib6XckgjTHh2PKxGEOM-HkUbBEz7PWMqY-fMrVgsQ2WLluzEU9IDS7lSdFGO1jK5n2JOnAO1upydgaJ-H-zRM27_WYxtzsKBuJJpwtf2Y92k



داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

IZLxVsnEWcoXCiSDPbuqYo-VN3CPhuNzO_3X2Y5DatdvMNBa8WX62DZRdIHQbbqLrc06-YHKtaeKCMLQRPD8a3qZnyEja75WnOic9BPNNh1hJVmpXoInkE8twIExlOUi0i1NsObL-OXuqfUE9JZUKkU



داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

ssIjgG7VeEh3lLT_YukY3XL8kZ0obcuYnIGmVKkoShcabyjdz642ZP5xXXKvkdlKLNM9vG6f6jB6eZR9Lat7y2UGLkA05ZRCMjt4ZCilK_QtgR1JpBSuic6Ci2rZqliKnvJKzBJPek5bqTdI48YJ_f8



adJNfdI4LPAoJQjEyMo83MR9EuLedCKm42t2pOC_cGfDxPAxdHirjLaVuN5RQy1gvx5dqYTAetM67xP911U2qIG9OxMndM5ibNJA3q3NKxMslMEHXr-UWlz3uXcZ1KYKY2k2i8ne9C89Sr5Oz4GJ3Go



مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


و للجزء تكملة ..



.

تكملة الثاني عشر: يا مصطفى يا مصطفى .. إنت حبيبي يا مصطفى


بعد ما هدأت أجسادنا المتعبة بعد متعة ثلاثية لأول مرة مع أمي و أختي الصغيرة .. مياه شهوتنا تملأ المكان برائحتها الجميلة التي تدعو إلى مزيد من المتعة .. أجسادنا العارية تلمع من وهج حرارتها و فرط سعادتها و رضا نشوتها .. ماما قالتلنا بضحك: يللا يا حبايبي قوموا إلبسوا هدومكم أحسن مصطفى ييجي يلاقينا عريانين كدة يجراله حاجة. ضحكنا من تخيل الموقف و هو مصطفى بيشوفنا كدة و يمسك قلبه و هوة مش قادر يقف .. مروة قالت لماما: على فكرة يا ماما مصطفى هو اللي أنقذني إمبارح و دخلني من البلكونة لما بابا دخل أوضة علي .. يعني عرف إني كنت عند علي بالليل. ماما بإنفعال: يا مصيبتي .. و عملك إيه؟ ضربك؟ مروة: لأ ما عملش حاجة .. بس مش بيكلمني من ساعتها و بيهددني بس .. خايفة قوي يا مامي و مش عارفة أعمل إيه .. خايفة يضربني واللا يموتني. قلتلها: أحة .. خليه يمد إيده عليكي بس و أنا أكسرهاله. ماما: عيب يا علي ما تقولش الكلمة الوحشة دي .. و ملكش دعوة إنت بمصطفى .. مش عايزين نكبر المشكلة .. لازم نتعامل بالعقل و نشوف هو ناوي على إيه .. هو عنده حق يتصدم طبعا .. بس هو ما شافش حاجة بينكم .. يعني ممكن ندور على أي سبب ليه كنتي عند أخوكي. مروة: يا مامي ده لقاني في البلكونة شايلة ستيانتي في إيدي و هدومي مبهدلة و لحمي باين .. حأقوله إيه؟ كنت باستحمى عند علي؟ ماما و أنا ضحكنا رغم الموقف الزبالة .. قلتلها: قوليله كنا بنلعب شلح ?.. مروة مش مستمتعة بالإستظراف بتاعي و باين عليها الخوف .. قلتلها: بصي يا حبيبتي .. هو موقف بايخ جدا .. بس إنتي لازم تفاتحي مصطفى في الموضوع بالراحة و تحاولي تمتصي غضبه .. ماما عندها حق .. لو أنا اللي مكانه كنت رميتكم إنتوا الإتنين من البلكونة. مروة بإنفعال: يا سلام يا خويا فالح بس تنيكني و لما اتقفش تقوللي أرميكي من البلكونة؟ ماما أخدت مروة في حضنها و أنا بأبتسم بمنتهى البلاهة و حاسس إني ندل فعلا .. ماما: ما تخافيش يا حبيبتي .. محدش حيعمل حاجة لحد .. طالما مصطفى ما قالش حاجة لبابا و لا ليا لحد دلوقت يبقى مش حيعمل حاجة .. بس لما تتكلمي معاه لازم ما تعترفيش بكل اللي بينك و بين علي و لازم توعديه إن دي غلطة و مش حتتكرر و تستسمحيه .. لازم تهدي اللعب خالص لحد ما غضبه يقل و بعدين علي برضه لازم يبقى يتكلم معاه راجل لراجل عشان يأكد كلامك و يهدي أخوه .. المهم بلاش تكبروا المشكلة معاه حتى لو إتهور شوية .. إمتصوا غضبه .. رببنا يستر. أخدت مروة في حضني و بوستها و طمنتها إني معاها و حأدافع عنها طول عمري و إني أفديها بروحي .. و دي حقيقة.


في اليوم ده بابا رجع البيت مدلدل .. خايف من رد فعل ماما بعد ما عرفت إنه بيخونها مع مدام يسرا .. و برضه مش عارف إنتقامها حيكون إزاي و هل سابت عم حسن ينيكها واللا لأ .. مش عارف حيفاتحها إزاي .. ماما كان عندها خطة للإنتقام نفذت أول بند منها .. خانته معايا و خلتني أنيكها نيك كامل و أكب في كسها المتجوز كمان .. و لسة ناوية تنتقم أكتر و تخليه زي شرابة الخرج (ما حدش يسألني يعني إيه الكلام ده لأني مش فاهم حاجة).

ماما متغاظة إنه خانها لكن مش قوي .. لأن هي برضه بتخونه معايا من فترة طويلة حتى و لو من غير جنس كامل .. بس برضه خيانة .. برضه الفترة اللي فاتت و كلامهم عن تبادل الزوجات و إنه يعرصلها و يسيبها تتناك من راجل تاني زي جون و عم حسن خففت حدة الخيانة عند ماما .. يمكن دلوقت ما عندهاش مانع بابا ينيك ستات تانيين و مستعدة تتفرج عليه بينيك نانسي مثلا .. يبقى إيه المشكلة إنه ناك يسرا؟ يمكن المشكلة بس إنه عمل كدة من وراها؟ يمكن عشان أكيد يسرا دلوقت حاسة إنها جذابة أكتر من ماما و خدت جوزها منها؟ يمكن عشان مش عارفة بيقول عليها إيه ليسرا؟ يعني يمكن بس عشان كرامتها اتجرحت؟ طيب هل هي ممكن تسمحله يروح ينيك يسرا تاني؟ يمكن .. بس هي اللي تعرصله و تبقى عارفة كل حاجة .. يمكن لو يبعتلها صور يسرا الشرموطة و هي عريانة معاه؟ يمكن لو سجلها فيديو و هو بيشرمط مدام يسرا بنت الذوات اللي طالعة فيها و مناخيرها لفوق و فاكرة محدش زيها بفلوس جوزها .. يمكن لو بعت لها فيديو بيضربها على وشها بزبره و اللا بيكب على وشها؟ .. المهم إن داليا في حقيقة الأمر ما بقاش عندها مانع زي الأول إن جوزها ينيك واحدة تانية .. إيه المليطة دي يا أخت داليا يا ملتزمة يا بتاعة اللجنة الدينية .. إيه اللي جرالك؟ حتنزلي لإيه أكتر من كدة .. حتشتغلي شرموطة و لا قوادة بقى؟ ما هو ده اللي ناقص .. إتلمي شوية يا متناكة أحسن الدنيا حتبوظ منك و مش حتعرفي تلميها .. إهمدي بقى أحسن بنتك حتتفضح و ممكن تفضحنا كلنا .. عم حسن كمان ممكن يفضح العيلة كلها .. بس إلا عم حسن ده .. راجل ناشف كدة و دكر بصحيح .. نفسك تدوقي زبره في كسك يا داليا و تمتعي نفسك بواحد خشن كدة .. حتى إيديه الخشنة بتكهرب لحمك الناعم و هو ماسكك بينتهك حرماتك .. يووه بقى .. يظهر إني دخلت طريق إتجاه واحد .. مش حاعرف أرجع .. لازم أكمل للآخر و أشوف يوديني لفين .. حتى لو اتناكتي يا داليا؟ حتى لو اتنكت .. هو فيه أحلى من النيك .. حتى لو جوزك حينيك ستات تانيين؟ حتى لو حينيك بنته نفسها .. يعني حأخليه ينيك بنتي و ما ينكش ستات غرب؟ ينيك اللي هو عايزه و أنا أخلي الراجل اللي يعجبني ينيكني قدام جوزي أو من وراه .. بس ده حرام و يودي النار حدف .. إوعي يا داليا تخسري ديينك و نفسك و إحترامك .. إرجعي تاني الأخت داليا الملتزمة .. إرجعي يا داليا الدنيا ما تستاهلش .. إرجعي … أرجع؟ بعد إيه؟ ده إبني لسة نايكني و كابب لبنه في كسي .. و بنتي مستنية أبوها يفتح كسها على أحر من الجمر .. و عم حسن ناشف قوي و نفسي فيه …. مش حاقدر أقف دلوقت .. لسة عندي شهوة كبيرة و حاجات كتيرة عايزة أعملها .. مش حاقدر أرجع تاني .. بس عندي أمل أرجع في يوم من الأيام .. عندي أمل في رببنا .. ليه الصراع ده كله؟ ليه الصراع الأزلي ده جوة كل واحد من البشر من أيام آدم .. يمكن هي دي الدنيا و هو ده الإمتحان .. كل الناس جوة الإمتحان بيغلطوا و يصلحوا .. المهم ما أضرش حد .. خليني أقنع نفسي بكدة لأني خلاص ما أقدرش أرجع .. كسي خلاص داق طعم السعادة .. داق طعم زبر إبني حبيبي اللي مش حاقدر أبطل نيك معاه .. كسي خلاص عايز زبار تانية ترويه .. عايزة أمتع نفسي و أمتع رجالة تانيين و أكون سبب سعادتهم .. بأحس بسعادة كبيرة و أنا باشوف زبار الرجالة واقفين على جسمي و كلامهم المتناك عني على النت .. عايزة الكلام ده في الحقيقة و هم بيلمسوا جسمي و ينهشوا لحمي و شرفي .. عايزة أحس بهيجانهم و هم بيكبوا لبنهم جوة كسي و مش قادرين يمسكوا نفسهم من المتعة و الشهوة .. عايزة أحس بجمالي و أنوثتي اللي خبيتهم عن الرجالة طول حياتي.

ماما إستقبلت بابا بفتور و ما بتردش عليه .. قالها: داليا لازم نتكلم عايزك في الأوضة .. تعالي. ماما راحتله على الأوضة .. قالها: أنا مش عارف أقولك إيه يا داليا .. بس أنا آسف فعلا .. أنا غلطت و ما عنديش حاجة أقولها .. إنتي عارفة قد إيه كان فيه فتور ما بيننا الفترة اللي فاتت .. لحظة ضعف .. وقعت في الغلط .. أنا آسف. ماما بتبصله و مش بتتكلم .. لسة حاسة بجرح كرامتها .. جوزي طلع زاني و بيخوني .. ممكن كان بييجي ينيكي و هو لسة نايك يسرا في نفس اليوم .. يمكن كنت بأدوق طعم كس يسرا و هو لسة على زبره .. كان بيستخف بيا الخول و يستغفلني .. بس أنا حأوريه .. ما هو أنا كمان متناكة و خاينة و لسة حأخونه كمان و كمان .. داليا: إنت خنتني يا عمر .. إستعد بقى للوش التاني مني .. حأخونك يا عمر و أتناك زي ما أنا عايزة عشان تدوق طعم الخيانة. عمر: حقك يا بنت الناس .. أنا محقوقلك .. بس إحنا دلوقت بنعمل حاجات حلوة مع بعض و بعلم بعض .. كدة أحلى .. و أوعدك مش حاعمل حاجة غير بإذنك و تكوني راضية و مبسوطة كمان. ماما: عندك صور للشرموطة دي؟ عايزة صورها. بابا: بلاش تهور يا دوللي .. مفيش داعي نأذي حد و لا ننتقم من حد .. كلنا بندور على المتعة .. مفيش داعي نضيعها في غضب و خصومات. ماما بحزم: حتديني صورها واللا لأ؟ بابا: حأوريكي صورها حاضر بس إوعديني ما تعمليش حاجة من غير ما أعرف. ماما: أنا خلاص بعمل من وراك يا خاين .. أنا أقدر أتناك كل ساعة لو عايزة .. آلاف الرجالة يتمنوا ينيكوني . على فكرة أنا إتنكت النهاردة أول ما عرفت بخيانتك. بابا: عم حسن ناكك؟ ماما: اللبن لسة في كسي .. ما إستحمتش لسة. بابا: ممكن توريهولي؟ بلييز يا دوللي. ماما حست برعشة في جسمها من فكرة إن جوزها يشوف لبن غيره في كسها .. خاصة لبن إبنه .. قالتله: عايز تلحس اللبن من كس مراتك يا عرص؟ قالها: عايز أتأكد إنك إتناكتي .. و أكيد طبعا أحب أشوف لبن غيري جوة كسك وتحكيلي اتنكتي إزاي .. إنتي عارفة جوزك ديوثك. ماما هاجت أكتر و قررت تمتع نفسها .. نامت على ضهرها عالسرير و نزلت لباسها و فتحت شفرات كسها .. لباسها عليه بقعة من لبني اللي نقط من كسها .. بابا لحس لباسها و شمه لقاه فعلا لبن راجل في لباس مراته .. زبره وقف و شعوره مختلط بين متعته إنه يشوف مراته و اللبن في كسها و بين إنها اتناكت من وراه .. نزل على كسها بص فيه كويس .. فعلا فيه لون لبن أبيض جوة كسها و ملزق على شفايف كسها .. قالتله: إلحس لبن نياكي اللي خنتك معاه .. إلحس لبن عشيقي من كس مراتك .. إستمتع يا معرص بكس مراتك الشرموطة و هو لسة متناك من ساعة. ماما هايجة على فكرة إن جوزها بيلحس لبن إبنها من كسها دلوقت و بابا منهمك في تنضيف كس مراته من لبن إبنها و هو فاكره لبن عم حسن ..

gVC6hEgoYAO-VlfggjIxI8mPLbXRun7Y7_8PQmHt_qWkNPv6WjgT4M6EHvxGsIhYooWHBXo3MXzCrxqc0xX1djhgXbi7XjCmzA37n__NCkXY6NfHXiUT1D4wNKFFAsfR_PkaekBHozqnfRZfXOmHJ8k



قالها: ناكك حلو يا دوللي؟ زبره جامد؟ قالتله: زبره جميل .. ناشف و كبير .. زبرني أحسن منك و متعني .. كنت حاتجنن من نيكه .. أول مرة أكب ٤ .. ٥ مرات و أنا باتناك. قالها: إبن الوسخة ده .. فضحني قدام مراتي و كمان ناكها أحسن مني .. حتخليه ينيكك تاني يا دوللي؟ قالتله: أكيد .. ده ما يتسابش .. هو مش بينيك يسرا كمان؟ بابا: لأ ما بينيكهاش خلاص .. ما بأخليهوش يروحش عندها. ماما: يا شرموط .. بتغير على يسرا و ما تغيرش على مراتك .. شرفك و عرضك؟ قالها: مش عارف .. يظهر الدياثة بتبقى حلوة عليكي إنتي بس يا جميل .. يسرا دي واحدة بنيكها و خلاص إنما إنتي مراتي حبيبتي. قالتله: و بنتك لما تفتحها .. حتحلو الدياثة عليها هي كمان؟ بابا حس بقشعريرة في جسمه ماما حست بيها .. قالها: يظهر إنها فكرة حلوة .. نعرصلها أنا و إنتي .. لو عايزة حد من زمايلها .. تجيبه البيت ينيكها في أوضتها و يدخل و يطلع قدام أبوها و أمها المعرصين. قالتله: و ممكن تدخل تديلهم الأكل كمان و هما في السرير بينيكوا. بابا مش قادر يمسك نفسه من الهيجان قالها: و إنتي تدخلي تساعديه و هو بيدخل زبره في طيز بنتك تمصيله زبره تلحسي طيزها عشان يتزفلط جواها. ماما و بابا فضلوا يهيجوا بعض و بابا عايز ينيك بس ماما مش راضية .. قالتله: إستنى بالليل و وفر لبنك .. النيك بالليل مش دلوقت.

ماما و بابا لبسوا عشان يوصلوني التمرين و رايحين يعزوا في أبو واحد صاحب بابا بعد كدة. وصلنا النادي .. الكابتن عصام سلم على ماما بحرارة و هي كمان مقبلة قوي عليه .. أنا ملاحظ من فترة إنها مستظرفاه و هو طبعا بيتقرب لها و لطيف معاها عايز ينيكها .. يظهر إنه قرر يروح لها مباشر بعد أنا ما حلقتله في موضوع الصور .. أنا مش مستريح للموضوع ده .. مش عايز مامتي حبيبتي يتعمل فيها اللي اتعمل في البت منال بتاعة بنها قدامي .. الكابتن عنيف قوي في النيك و ماما حتبقى زي العصفورة الدايخة في إيده .. مش حتعرف تفلفص تحته عالسرير .. حيجيبها و يثبتها زي المصارعة و يدقها بعنف .. مامتي حبيبتي حتموت في إيده لو ناكها المتوحش ده .. مش عايزه ينيكها .. بس واضح إنه بيقرب من كسها أكتر و أكتر و بابا مش واخد باله العبيط ده.

مروة في البيت لوحدها مع مصطفى .. مش عارفة تكلمه إزاي .. بس لازم تحسم الموضوع دلوقت .. خايفة يتهور عليها .. بس هي دي الفرصة الوحيدة و هما لوحدهم في البيت عشان الفضايح. بابا مسافر إسكندرية بكرة عشان مشروعه الجديد .. الأحسن إن أتطمن قبل ما يسافر. راحت لمصطفى و هو بيذاكر قالتله بخوف مع كسوف: عايزة أتكلم معاك يا مصطفى بلييز. بصلها و رجع لمذاكرته. قالتله بصوت مخنوق: بلييز يا مصطفى .. مش قادرة على نظراتك دي أكتر من كدة .. بلييز كلمني. بصلها و قالها بغضب و نرفزة: عايزة إيه؟ إنتي لكي عين تتكلمي؟ إنطقي عايزة تقولي إيه؟ قالتله: عايزة أشرحلك أنا كنت عند علي ليه من يومين. مصطفى وشه أحمر من الغضب و يخوف .. قالها بزعيق: قولي يا بت بس من غير كذب. اتلجلجت و الكلام اللي مرتباه ضاع منها و مش عارفة تقول إيه .. قالت بصوت متردد و مقطع: كان عندي إمتحان ماث تاني يوم و مش فاهمة درس و افتكرت بالليل فرحت لعلي يشرحهولي. لقت كف مصطفي بيرن على وشها .. أول مرة يضربها كدة .. إيده تقيلة قوي .. قالها: بيشرحلك ماث من غير ستيانة يا شرموطة .. بتستعميني كمان يا متناكة. و قاملها من عالمكتب و كله غضب .. طلعت تجري من الأوضة و هو وراها بتجري في الشقة و تصرخ .. مسكها من شعرها في الصالة و ضربها تاني في ضهرها وقعت على وشها عالكنبة .. لفها و ضربها بالقلم تاني و هو فوقيها و قالها: إنطقي يا شرموطة .. بتتناكي من إمتى؟ قالتله: ما بتناكش .. ما بتناكش .. عيب تقول كدة. ضربها تاني و مسكها بعنف من قميص النوم اللي لابساه .. قالها و هو متملكه الغضب و مش عارف هو بيعمل إيه: أنا شايفك طالعة عريانة من عنده يا وسخة و بزازك باينة .. حتستعبطي .. بينيكك يا شرموطة .. مين تاني بينيكك يا لبوة؟ شد قميص النوم من على صدرها قطعه .. بان لحمها قدامه .. الدم بيغلي في نفوخه .. ضربها بالقلم تاني و هي بقت مستسلمة و مرعوبة تحت أخوها القوي الغضبان .. الجنون تملكه .. بيشتمها و يقطع هدومها و يتهمها في شرفها و سمعتها .. متصور إنها بتتناك من أي حد و شياطين الدنيا كلها بتتنطط في وشه .. لقى واحد من بزازها بقى عريان قدامه .. و كلوتها باين و لحمها الغض مكشوف قدامه .. أخته ضعيفة .. مستسلمة و بتعيط تحته .. لقى زبره واقف جامد و مرة متناكة قدامه .. مخه توقف عن التفكير و الغضب مسيطر عليه .. مخه إتلخبط مع شهوته من اللي شافه اليومين دول .. نزل الشورت و بقى زبره واقف قدام أخته اللي بتعيط و بتترعش من الرعب .. شد لباسها قطعه و نزله من عليها .. كسها قدامه و زبره جاهز يغتصب أخته الضعيفة .. مازال عنيف معاها و الشيطان متمكن منه .. وشه أحمر من جنون الغضب و عينه مبرقة على جسم أخته المتناكة .. زقها نامت عالكنبة .. رفع رجليها فتحهم و حط زبره على كسها .. مروة منهارة .. أخوها حيغتصبها .. حيفتح كسها بغضبه و يعمل غلطة عمره .. ما فكرتش أبدا إن مصطفى ممكن يعمل كدة معاها .. حطت إيدها على كسها و الكلام طلع بالعافية وسط الرعب و البكاء: أنا فيرجين يا مصطفى .. بليز .. أنا فيرجين. مصطفى و كأن أحدا سكب عليه دلوا من الماء البارد فجأة .. نظر لنفسه فوق أخته الشبه عارية تبكي بحرقة و في نظرتها رعب و كأن وحشا يفترسها .. عاد إلى رشده قبل أن يرتكب جرما لا يغتفر .. قبل أن يغتصب أخته الوحيدة الصغيرة .. حتى إن أخطأت و زنت .. أنا ما ينفعش أعمل معاها كدة .. فين ديينك و أخلاقك .. فين مبادئك .. فين إلتزامك .. بل فين إنسانيتك؟ إزاي تبقى متوحش كدة مع حد أضعف منك؟ دي أختك يا خول يا حيوان .. عايز تغتصبها يا كلب؟ إتفو عليك و على شكلك يا جزمة .. مصطفى حط وشه في إيده و ابتدى يعيط .. أعصابه الثائرة إنهارت و تحولت إلى رغبة شديدة في البكاء .. سنه صغير و ما يعرفش يتصرف في موقف زي ده .. مشاعره متلخبطة و منظومة القيم عنده إنقلبت في صدمة أخته مع أخوه و صدمة أمه الملتزمة المحترمة مع عم حسن و إستسلامها له يلعب في بزازها و يدقرها. مصطفى بيعيط بحرقة و تأنيب ضمير .. رفع شورته غطى زبره .. مروة مازالت تحته .. بطلت عياط و بتبصله باستغراب و إشفاق و هو بيعيط و بيعتذرلها وسط البكاء: أنا آسف يا مروة .. مش عارف أنا عملت كدة إزاي .. أرجوكي سامحيني .. أرجوكي .. ما أقصدش أغتصبك .. الشيطان غلبني .. أنا تعبان يا مروة .. تعبان و مش عارف أعمل إيه. مروة بتبص لأخوها .. مشفقة عليه و مش عايزاه يعيط .. قلبها الحنون الطيب فجأة غفر له كل الضرب اللي ضربهولها و الإهانات اللي قالها لها .. قامت مروة أخدت راس أخوها في حضنها .. باستها و هي كمان بتبكي و قالتله: أنا اللي آسفة يا مصطفى .. إنت عندك حق .. إحنا كمان غلطنا و الشيطان ضحك علينا .. أنا آسفة .. أنا وحشة و غلطانة غلط كبير قوي .. سامحني بلييز يا مصطفى. فضلت مروة و مصطفى حاضنين بعض شوية لحد ما هديوا .. مصطفى دماغه بتلف و نفسه يعرف إيه اللي بيحصل في البيت من وراه .. بص لمروة و هي لسة في حضنه و جسمها نص عريان .. اتكسفت منه و ابتدت تغطي جسمها ببقية هدومها. قالها: إزاي إنتي لسة بكر؟ مش علي بينيكك؟ بصتله في عينه و خايفة تكذب عليه تاني .. فهم نظرتها .. قالها: ما تكدبيش عليا يا مروة .. علي بينيكك مش كدة؟ مروة خايفة يرجع يتجن عليها .. بس ممكن يتجن أكتر لو قالتله كل اللي بيعمله علي معاها .. عيب قوي و حرام .. هي عارفة .. قررت ما تقولوش كل حاجة .. قالتله: أنا خايفة منك يا مصطفى .. بليز ما تضربنيش تاني .. بليز. مصطفى صعبت عليه أخته الضعيفة و توسلها له .. الرعب اللي كان في عنيها من شوية كان وحش قوي .. مش عايز يشوفه تاني في عنين أخته الصغيرة اللي بيحبها و عايزها تبقى أحسن بنت في الدنيا .. قالها: قولي كل حاجة .. مش حاضربك. قالتله و هي بتبص في عنيه و عندها شك: إوعدني إنك مش حتضربني. قالها: أوعدك. قالتله: مهما قلتلك؟ قالها بيأس و إنكسار: مهما قلتيلي .. مش حاضربك خلاص. مصطفى عارف إنه مش حيقدر يمد إيده على أخته تاني .. شعور الندم حيقتله .. قالها: قوليلي بقى بتعملي إيه إنتي و علي؟ قالتله: بنحضن و نبوس بعض .. بس. رفع راسه بصلها .. هي اترعبت .. حيضربني تاني .. شاف نظرة الرعب في عنيها قالها: مش اتفقنا بلاش كذب؟ إنتي كنتي قالعة الستيانة عنده و يمكن هدومك كلها .. كل جسمك كان باين. قالتله بكسوف مع رعب: مكسوفة أقولك يا مصطفى. فضل باصص لها مستنيها تتكلم بس ملامح وشه أصبحت هادية ما تخوفش زي الأول .. مروة اتطمنت شوية أكتر لما مصطفى قالها بهدوء: بيفرشك؟ مروة بصت في عينين أخوها .. حست إنه متقبل أي حاجة تقولهاله .. حست بنوع من الإثارة و هي بتقول لأخوها بكسوف و استسلام: بنتفرج على بورن و بنلعب و نبوس جسم بعض. قالت كدة و بعدت عنه عشان تستعد لردة فعله .. مصطفى كان عايز يسكعها قلم على وشها .. ده التصرف الطبيعي لواحد دمه حر .. لكن قشعريرة خفية حصلت في منبت زبره .. حس بزبره بينتصب بهدوء و هو بيستوعب الكلام .. ساكت و مش لاقي كلام يقوله .. أختي و أخويا بيعملوا كدة مع بعض .. يمكن كل يوم .. أكيد بيتبسطوا .. بس ده حرام .. حرام قوي .. و عيب و ما يصحش .. مروة شايفاه ساكت و مصدوم .. قالتله: أنا آسفة يا مصطفى .. آسفة قوي .. الشيطان ضحك علينا. قالها بهدوء: بقالكم قد إيه بتعملوا كدة؟ قالتله: من كام شهر كدة. سكت تاني و بيفكر .. قالها: لو بابا عرف حيموتكم. قالتله باستعطاف: إنت أكيد مش حتقوله يا مصطفى .. مش كدة؟ قالها: لأ مش حاقدر أقوله بس إحكيلي بتعمله إيه بالظبط؟ بيحط بتاعه فيكي؟ مروة حست إن أخوها بيتغير قدامها .. قالتله: لأ .. أنا فيرجن .. كله تحسيس و اورال بس. مصطفى اتعدل في قعدته .. باين عليه إنه عايز يسمع أكتر .. قالها: كملي .. بالتفصيل. ..إتطمنت أكتر و ابتدت تحكيله و ضربت بعينها على الشورت بتاعه لقت اللي توقعته اللبوة الصغيرة .. زبر اخوها ابتدى يقف و هي بتحكي .. أخدت راحتها أكتر في الكلام و ابتدت تتلبون في الكلام و هي بتوصف بتعمل إيه في بتاع علي .. لسة متحفظة في ألفاظها بس حاسة بتأثير الكلام على مصطفى و هي بتقول إزاي بتلحس راس بتاع علي و تمسكه بإيدها و إزاي خلاها تحطه في بؤها زي بنات أفلام البورنو .. كل شوية تبطل كلام و تتأسف لمصطفى إنها عملت كدة مع علي و إنها وحشة و الشيطان ضحك عليها و تستغفر .. و مصطفى يقولها تكمل كلامها .. واضح إن الكلام بيهيجه رغم رفضه له .. عارف إنه حرام و عيب بس ممتع و بيهيج .. و هي تكمل كلامها و هو عايز يسمع إزاي علي بيمسك بزازها .. و إزاي بتضربله عشرة بإيدها لحد ما يكب في إيدها أو على بزازها .. و إزاي علي بيمص حلماتها و يهريهم بوس و تقريص .. بز من بزاز مروة لسة عريان قدام مصطفى بعد ما قطع قميص نومها و هدومها الداخلية .. مصطفى بيبص على بزها و هي بتحكي و هي لاحظت .. بصت في عنيه و مسكت بزها توريهوله .. مصطفى متردد .. سألته: عاجبك بزي يا مصطفى؟ بلع ريقه و وشه إحمر أكتر .. مروة العيلة الشرموطة شايفة تأثيرها على أخوها و إزاي هو مكسوف منها دلوقت .. سألته تاني: بزي حلو يا مصطفى؟ هز راسه بكسوف .. قالتله: عايز تلمسه؟ سكت و مكسوف .. بيقاوم شهوته مقابل قيمه وأخلاقه .. بس شهوته أقوى في اللحظة دي .. قالتله: إمسكه لو عايز. أخدت إيد مصطفى حطتها على بزها .. مسكه و بيعفص فيه بتردد و خجل .. أول مرة يمسك بز .. عملت صوت تنهيدة نشوة .. زبره بقى منتصب تماما في الشورت . قالتله بدلع: بتاعك واقف جامد يا مصطفى و شكله حلو .. تحب أمسكهولك؟ ساكت مصطفى و مكسوف .. هز راسه .. مدت إيدها مسكت راس زبره من فوق الشورت و ابتدت تحسس عليه ..

2ebG2pCabjXTIvrn9z4BuVJSQjK2uM0wveZGJML4t4xri0Ny4IEVV0dgN56HdiZJgyOsrshehT5geJhEMxW_kjS4NUs4lmdsVByw2gLFCqlXpdNaFyil073cTHc5wGAokhrsQvYWZu6Tk_rDzPauyt4



زبره جامد و كبير زي زبار البيت كلهم .. تالت زبر تمسكه في البيت ده .. مروة بتعمل أصوات أنات و تأوهات من مسك بزازها .. بتحاول تهيج أخوها أكتر .. بتحاول تعمل إن هو اللي بيهيجها و تتدلع إنها مش مستحملة لمساته .. هو ده حل المشكلة .. تخلي مصطفى ينيكها هو كمان .. بكدة مش حيتكلم و لا يفضحها و لا يمد إيده عليها تاني .. كدة حيبقى جزء من منظومة المليطة في البيت .. قالتله: بتاعك حلو قوي يا مصطفى .. عايزة أشوفه و أمسكه على اللحم بلييز. سكت و بصلها باستكانة .. فهمت نظرته .. نزلت إيديها قلعته الشورت و هو رفع نفسه شوية . مسكت زبره العريان لحست راسه و بتبص في عنيه الشهوانية المستسلمة

WzI_XBpUgLtZ0wVy3JtLkTQ7Nf0Am7Omcyl6ml8xuSh8jZ0Cvhfml13oqjmuFzI6N_dqQ1AyY0LB25o6w2k8pC22gGgjpsFBQIJ9maRknLSyQ0t2eUBcK7-HCxmOJMOVS6aQUbA_Sw-t6jERvub0SE4



و ابتدت تحرك إيدها على زبره كأنها بتضربله عشرة و عنيها في عنيه .. عاملة إنها مكسوفة .. مصطفى مستسلم لصوابعها الصغيرة الناعمة و هي ملفوفة حوالين زبره و بتضربله عشرة .. أول مرة يحس الإحساس الرائع ده .. قالها: كملي .. بتعملوا إيه تاني؟ قالتله بصوت متقطع لا يخلو من كسوف و ترقب: بنبوس بعض. قالت كدة و هي بتبص في عينه و لسة بتلعب في زبره .. بص على شفايفها الصغيرين الطريين .. نفسه إنها تبوسه .. بيدعي إنها تبوسه .. هو خايف يبوسها لكن لو هي باسته حيبقى مبسوط .. مروة حاسة برغبة أخوها و شايفة نظرته لشفايفها .. قربت شفايفها و باست خده بوسة رقيقة بس تولع .. باسته و بصت في عنيه تاني .. طلعت منه تنهيدة رضى .. باست خده التاني و هي بتبتسم بسمة حب رقيقة .. قرب بؤه من خدها و باسها .. شفايفه لمست خد أخته الرقيقة و شم ريحتها الأنثوية الرائعة .. ظهر ده في زبره اللي على وشك يكب في إيد أخته .. مروة سابت شفايفها قدامه عشان يبوسها .. لقته متردد .. يمكن مكسوف عشان اول مرة .. قربت شفايفها من بؤه و باسته على شفايفه .. اتشجع و باسها أكتر و اندمجت شفايفهم مع بعض .. مصطفى لسة ما بيعرفش البوس العميق الفرنسي بس مروة خبيرة .. فتحت شفايفها و ابتدت تمص شفايف مصطفى و تحط طرف لسانها بين شفايفه .. مصطفى هايج خالص بس مكسوف .. عنده صراع رهيب جواه .. إزاي أنا أعمل كدة مع أختي و اللا حتى مع أي بنت؟ حرام .. حرام .. بس حلو قوي .. البنت رقيقة جدا و شفايفها تجنن .. لذة إيدها على زبري أحلى ميت مرة من لما أضرب عشرة لنفسي .. بزها و فخادها و جسمها قدامي .. عايز اتمتع بيها .. بس أنا خايف .. ما ينفعش أعمل كدة .. مصطفى بعد شفايفه و اتحرك بعيد عن مروة اللي مستغربة خالص و هية بتسيب زبره .. من غير كلام لبس شورته تاني و قام دخل أوضته. حصل ده بهدوء .. واضح إنه لسة مش مستسلم لشهوته . مروة فضلت قاعدة عالكنبة و لبسها مقطع .. مش مصدقة إنها إتضربت علقة جامدة كدة لأول مرة في حياتها و أخوها كان حيغتصبها و بعدين أخوها الملتزم خلاها تبوسه و تلعب في زبره و مسك بزازها. منهكة من اللي حصل و متلخبطة .. يا ترى إيه اللي ممكن يحصل دلوقت .. فضلت على كدة ما يقرب من نص ساعة بتفكر و سرحانة .. لقت مصطفى رجع تاني واقف قدامها و زبره في مستوى وشها .. باين عليه نصف منتصب جوة الشورت .. رفعت راسها باستغراب لقت مصطفى بيبصلها بابتسامة جميلة فيها شوية كسوف .. بصت لزبره و بصت في عنيه تاني .. هزلها راسه بابتسامة تشجيع .. باست زبره من فوق الشورت و بصت لمصطفى تاني بابتسامة .. حطت زبره في بؤها من فوق الشورت كأنها بتمصه .. وقف في بؤها .. مصطفى مد إيده نزل الشورت و زبره المنتصب نط في وش مروة .. حطت لسانها على راسه تلحسه .. مصطفى غمض عنيه و رفع راسه لفوق .. مروة بتمتع زبر أخوها التاني بلسانها و هو حيقع من طوله من اللذة .. مسكت زبره و حطت راسه في بؤها و بصت لمصطفى .. عينيهم في عنين بعض إبتدت تمص زبره و تحسس على بيضانه ..

nMO1xMuD-cI7_b8hV0ePd8pswLoy3qIHRgTuAF2lr06Goc0HFA-hY-iBj0rujo7qgQ6VGyyYAPznJGkRA8ZK5WSM1gTBOcTDe11rbjPrx7zw4oJgdqE_i2d5INoDUuUaSN7J5LDeYTGUCiaYA4SMc5w



دخلت زبره أكتر جوة بؤها .. بتمص جامد .. بهدوء بتمص قضيبه بالكامل و بتحسس كل مليمتر منه بنعومة شفايفها و ضغطهم عليه و هو داخل و طالع في بؤها .. ابتدت تدخله لحد زورها و تطلعه تاني و مصطفى في دنيا تانية من المتعة .. ابتدى يحسس على شعر أخته الجميل .. قرر يستمتع بجمال أخته و بزها الطري الصغير .. إيده بتعبث بجسمها .. شعرها و بزازها و رقبتها و وشها .. هي بتمص لأخوها و تدوقه أول مصة لزبره في حياته .. لذة لن ينساها في حياته .. قضيبه يغوص في فم أخته العذراء الصغيرة حتى خصيتيه .. يشعر بحرارة و رطوبة فمها الجميل و هي تمتعه بحب و حنان .. متعتها في متعة أخيها و نشوته .. استمرت مروة في المص العميق مستمتعة بالنظر إلى وجه أخيها لترى المتعة عليه .. ده أخوها المتزمت اللي كان بيضربها من شوية و حيغتصبها بقى خاتم في صوبعها دلوقت و زبره في بؤها بيتمتع بأخته اللي في رأيه زانية و عاهرة .. مروة عندها شعور تاني باللذة مش كل الإناث بيحسوا بيه .. الضرب و العنف اللي إتعرضتله زود هيجانها .. حست بضعفها و خضوعها أكتر من العادي .. شعور بيحس بيه بعض الناس مع الجنس العنيف .. يظهر إن مروة عندها الجانب النفسي ده بس لسة ما إكتشفتهوش .. ممكن تحب الضرب ساعة الجماع و تهيج أكتر لما تتضرب على وشها أو على طيزها spanking .. نوع من الخضوع للسادية ممكن يكون بيثيرها .. زودت سرعة مص زبر أخوها المنتصب على آخره في بؤها و حست إن مصطفى خلاص حيكب .. مصطفى ابتدى يتحرك اكتر و يطلع أصوات و حيكب خلاص .. مروة مستمرة و مستعدة للبن أخوها في بؤها .. لكن مصطفى مش عارف إن ممكن يكب في بؤها .. سحب زبره طلعه .. مروة فهمت إنه جديد و ما يعرفش قلة الأدب ممكن توصل لحد فين .. فتحت صدرها و بينت بزازها الإتنين قدام أخوها و قالتله: كب يا صافي .. كب على بزازي .. عايزة لبنك يغرقني .. بزاز أختك قدامك غرقهم بلبنك .. ابتدى مصطفى يكب لبن كتير و عينه على بزاز أخته .. دفعة ورا دفعة بيقذفوا على وش أخته .. شعرها و بزازها .. مسكت زبره حكته في حلمات بزازها كمان و مصطفى مغمض عنيه في متعة لا توصف ..

VMXlYJFwmn5qyRW9ZrHIJXWDz-eXu1FkYMhJ8IOPY0m1J9AnFFNs8T1fOU7_pKrUf5FX7t-c_ys0raQKVkh2djRsUDTFd3hx6m5zViw4aUtSQeMeWj1SCpQeF1bmu6eozUMk0UyqrZe1yKFCVB96SKA



الحائط اللي بينه و بين أخته خلاص اتشال .. زبره في إيدها و على بزها .. لبنه على وشها و صدرها .. خلاص مصطفى دخل الشبكة اللي مينفعش يخرج منها .. شبكة المتعة و اللذة التي لا تقاوم .. شبكة جنس المحارم مع أخته .. اللي حتفضل أخته طول عمرهم .. حيشوفها و يكلمها و يعيش معاها كل يوم و كل ساعة و كل لحظة .. الجنس سهل معاها و حلو و ببلاش .. بنت جميلة و لونة و صغيرة .. متعة ليا و لها .. ليه نبطله؟ باحب أختى و حافضل أحبها طول عمري .. حتفضل عشيقتي و حبيبتي و أختى البريئة مروة.


ماما و بابا رجعوا من العزا أخدوني من التمرين على سكتهم .. رغم إني كبيت كتير اليوم ده قبل التمرين إلا إني كنت كويس قوي في التمرين .. نيكي لأمي خلاني مبسوط قوي و مستعد اكسر الدنيا .. أخدوني و روحنا .. إتعشينا مع بعض كلنا .. ملاحظ نظرات مصطفى و مروة بس مش فاهم إيه اللي حصل و مش لاقي فرصة أسأل مروة .. بعد العشا لقيتها هي و ماما في المطبخ بيغسلوا المواعين .. سألتها إيه اللي حصل قالتلي كل شيئ تمام مفيش مشكلة و حتحكيلي بعدين عشان بابا و مصطفى قريبين .. صوتها و طريقتها طمنتني و ماما بتبتسم بثقة كمان .. يبقى أكيد الموضوع إتحل الحمد للله .. بعدها بشوية كنت قاعد مع مصطفى بنتفرج على ماتش لوحدنا لقيته بيقوللي: علي .. عايز أكلمك في حاجة مضيقاني. قلت في نفسي أكيد حيفتح موضوع مروة .. قلتله: "بص يا صافي .. أنا عارف إنك متضايق من اللي حصل بالليل من يومين .. إحنا أكيد لازم نتكلم و …" لقيت مصطفى قاطعني و قال: الموضوع ده خلص خلاص .. مش لازم نتكلم فيه. إستغربت قوي .. بيتكلم بهدوء يعني .. قلتله: يعني تمام كدة موضوع مروة؟ قاللي: آه تمام مفيش حاجة. استغربت تاني .. مفيش حاجة يعني إيه؟ يعني عادي أنيك أختي كدة؟ مصطفى معندوش مانع! قلت في نفسي خلاص طالما قال تمام يبقى قشطة و فل الفل .. مش عارف مروة قالتله إيه .. بس واضح إنها أقنعته ?.. قلتله: إمال إيه اللي مضايقك؟ قالي: مش عاجبني إن عم حسن يشتغل و ماما في البيت لوحدها معاه .. لا يجوز. قلتله: يعني عشان خلوة بقى و كدة .. يا راجل عم حسن ده عجوز و قد أبوها .. و إحنا متعودين يدخل البيت يعني .. مفيش مشكلة. قاللي: لأ فيه مشكلة .. أنا قلت لبابا إنه لا يجوز و هو مطنش و مش مهتم .. علي .. لازم نمنع ان عم حسن يبقى مع ماما لوحدهم. بصيتله باستغراب و إهتمام و قلتله: فيه إيه يا مصطفى؟ مالك؟ قاللي و هو محرج: أنا شفت عم حسن بيحضن ماما و بيتحرش بيها. قلتله: يخرب بيته ابن الوسخة ده .. إزاي كدة؟ و إزاي إنت ما طلعتش ميتين أمه؟ قاللي: أصل .. أصل .. أ أ. قلتله: أصل إيه ما تنطق؟ قاللي: أصل ماما كانت سايباه يبوسها و يلعب في صدرها. اتصدمت .. صحيح أنا بنيك أمي لكن كنت فاكرها شريفة ? .. كنت فاكرها مش ممكن تعمل كدة مع راجل غريب و بتعمل كدة معايا أنا بس .. قلتله: مش ممكن ماما تعمل كدة .. إنت متأكد؟ قاللي: زي ما أنا بأكلمك كدة .. أنا شايفهم بيبوسوا بعض و لابسة كمبليزون عريان .. مينفعش نسيبه ينيك أمنا و خايف أقول لبابا كدة يضربها و اللا يطلقها. قلتله: عندك حق .. بلاش بابا يعرف .. بس لازم نقول لماما إنك شفتها و ما ينفعش تعمل كدة تاني .. أمنا بتتشرمط واللا إيه .. حتفضحنا بنت الوسخة دي. قاللي: ما تقولش على ماما كدة .. دي أمنا. إستغربت من هدوء مصطفى .. هو ماله بارد كدة ليه؟ هو عجبه المنظر واللا إيه؟ .. ماله حنين كدة ليه؟ ده أنا كنت فاكر إنه حيطبق عليها الحد .. بس دلوقت مصطفى عرف إن كل البيت متناك .. أنا مع مروة و ماما مع عم حسن .. غريبة إن أعصابه هادية كدة .. قلتله: "أنا مش حاقدر أكلمها بالراحة .. كلمها إنت و خليها تبطل اللي بتعمله ده أحسن لها المتنا…" سكتت عشان ما يقولش حاجة تاني .. قاللي أنا حأكلم بابا تاني بس مش حأقوله إني شفت حاجة .. مش عارف حأقدر أتكلم مع ماما واللا لأ .. مش حأقدر أواجهها. قلتله: لازم نحذر ماما .. ما ينفعش تعمل كدة.


مصطفى فعلا راح لبابا شوية في أوضته و بابا بيحضر شنطته و حاجته عشان مسافر تاني يوم إسكندرية و حاول يقنعه إن يجيب عم حسن بعد الضهر مش الصبح يكمل شغله عشان حرام يبقى مع ماما لوحدهم .. بابا طبعا بيقول في دماغه ده عم حسن ناك أمك خلاص و كب في كسها كمان إنت اهبل واللا إيه؟ بس بينيم مصطفى و يهون الموضوع و إن عم حسن ناقصله بكرة بس و يخلص شغله و مفيش داعي نلخبط جدوله و كدة .. لما مصطفى يأس من بابا سابه و مشى لقى ماما لسة في المطبخ بترتبه و أنا دخلت أنام و مروة كذلك .. بص على جسمها من ورا و هي بالروب و اتمعن في طيازها الطرية الجميلة و وسطها الملبن اللي مش نحيف و مش تخين .. عنده حق عم حسن يهيج عليها .. إتجرأ و قالها: عايز أقولك حاجة يا مامي. قالتله: قول يا حبيبي .. عايز إيه؟ اتلجلج و اتلخبط شوية ما فهمتش حاجة منه .. قالتله: مالك يا مصطفى؟ قوللي فيه إيه؟ قالها: عايز أقولك حاجة بس مكسوف منك. داليا ابتسمت لنفسها و افتكرت إنه حيحكيلها اللي عمله مع مروة .. مروة حكتلها كل اللي حصل بالتفصيل طبعا .. بصتله بابتسامة و قالتله: قول يا حبيبي اللي انت عايزه .. ما تتكسفش .. أنا ماما مش حازعل منك أبدا. بص في عنيها الجميلة و قالها: أنا شفتك مع عم حسن. ماما وشها اتقلب .. إحمر و إصفر و إخضر .. قالتله بصوت كله خوف و ترقب: شفت إيه يا مصطفى؟ بص في الأرض و قالها بكسوف: شفتكم بتبوسوا بعض. داليا إيديها سابت و وقعت الفوطة اللي كانت مسكاها .. قالتله و هي حرفيا بتترعش: شفتنا إزاي؟ قالها: كان معايا المفتاح من ساعة ما رحت الفجر فدخلت بيه و شفت عم حسن ماسكك من ورا في الطرقة و بعدين و انتم بتبوسوا بعض بالبؤ. داليا عارفة إن عم حسن كان بيفعص بزازها كمان يعني إبنها شاف شرمطتها بالتفصيل .. ماما قعدت على كرسي ترابيزة المطبخ و حطت وشها بتداريه بإيديها و بتعيط .. مصطفى قعد معاها .. صعب عليه إن مامته تعيط كدة و حاسس إنه كسفها جامد .. موقف صعب .. قالها: ليه عملتي كدة يا ماما؟ حرام؟ إنتي متجوزة كمان إزاي تعملي كدة و في بيت جوزك؟ مصطفى بيتكلم و ماما بتعيط و ما بتردش .. مصطفى صعبت عليه مامته .. حط إيده على وشها بالراحة و قالها: ما تعيطيش يا ماما .. مش لازم بابا ياخد باله. قالتله في وسط العياط: يعني إنت مش حتقول لأبوك؟ قالها بسرعة: مش ممكن أقوله طبعا .. أنا بحبك يا ماما و ما يرضينيش حد يزعلك. ماما ابتدت تهدى شوية بس طبعا مكسوفة من إبنها جدا .. قالتله: متشكرة قوي يا حبيبي .. أنا كمان بحبك قوي يا مصطفى .. مش عارفة حأبص في وشك ازاي بعد كدة يا حبيبي. باسها على راسها و قالها: أنا إبنك حبيبك .. ستر و غطا عليكي .. بس إنتي ليه عملتي كدة؟ مش بتعملي كدة مع بابا؟ داليا كأنها لقت كنز قالتله: ده موضوع بتاع الكبار يا مصطفى .. باباك مش كويس معايا بقاله فترة طويلة .. بس ده مش عذر .. أبدا .. أنا غلطت و الشيطان غلبني .. أنا مخطئة و مذنبة .. أنا وحشة قوي. و كملت عياط و لسة مدارية وشها .. مصطفى مسك إيديها و شالهم من على وشها و قالها و هو بيبص على وشها: متقوليش على نفسك كدة يا ماما .. إنتي مش وحشة خالص .. إنتي جميلة جدا .. جدا. داليا حست بنبرة غزل و شهوة في صوت مصطفى .. هي عارفة إنه كب على أخته من شوية .. يعني منفتح أكتر من الأول .. قالتله و هي بتمد إيدها تمسح على خده: ميرسي يا حبيبي .. إنت اللي جميل .. طيب إنت ليه ما اتدخلتش لما شفتني مع عم حسن؟ مصطفى اتلخبط و بان عليه إنه مش عارف يرد .. ماما قالتله: خفت يا مصطفى؟ قالها: لأ ما خفتش .. بس .. بس .. فهمته داليا و قالتله: كنت عايز تتفرج أكتر؟ سكت و هز راسه بكسوف .. داليا ابتسمت وسط دموعها و قالتله: كان عاجبك منظري و هو بيحك فيا و يمسك صدري؟ مصطفى هز راسه بالموافقة .. قالتله: اتفرجت علينا قد إيه؟ قالها: ربع ساعة تقريبا لحد ما الباب خبط. قالتله بمياصة: شفتني و هو بيبوسني؟ بص في وشها بيحاول يتأكد من اللي هو فهمه إن امه عجبها أنه شافها بتتباس .. قالها: كان باين عليكم مبسوطين يا ماما. جزت على شفايفها و قالتله: لما تكبر حتعرف إزاي الحاجات دي حلوة .. إنت لسة صغير.. قوللي بقى عجبك إيه كمان؟ مصطفى اتشجع من انفتاح أمه للكلام في الموقف ده و زبره ابتدى يقف مع تذكر المنظر .. قالها: الكمبليزون اللي كنتي لابساه كان عريان خالص و مبين جسمك من غير ستيانة. قالتله: عرفت منين إني من غير ستيانة؟ بصلها باستغراب و قالها: صدرك كان طري خالص في إيد عم حسن .. و لما قربتم شوية شفت صدرك باين من الكومبليزون الخفيف. ماما عملت نفسها مكسوفة و قالتله بابتسامة تشجيع: يعني عجبوك بزازي؟ أول مرة يسمع كلام مكشوف من مامته كدة بس ده زود وقوف زبره .. هز راسه بحماس و عينه على بز مامته .. داليا لاحظت نظرته و توتره .. حست إنها رجعت تتمكن تاني بعد ما كانت في موقف ضعيف .. قالتله: بتبص على إيه؟ اتلخبط و بعد عينيه .. قالتله: بتبص على بزازي؟ نفسك تشوفهم تاني؟ هز راسه و هو مش مصدق نفسه .. قالتله: ممكن أفتح الروب تشوفهم من الكومبليزون لو توعدني إنك مش حتقول لباباك. قالها بسرعة: أوعدك يا ماما. قالتله بابتسامة إغراء: قوللي تاني عايز تشوف إيه؟ قالها: عايز أشوف صدرك. قالتله: قول عايز أشوف بزازك يا مامي. قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. ماما فكت الروب و قلعته و استعرضت بزازها و جسمها اللي دلوقت باينين من الكمبليزون الشفاف اللي هي لابساه .. بتوري بزازها الحلوين لإبنها الصغير عشان تمتعه هو كمان بجمالها و نعومتها .. مصطفى فاتح عنيه و بؤه .. مندهش و مثار لآخر درجة و هو بيتفرج على بزاز مامته اللي بتوريهمله و هي بتبتسم و شعرها مفرود على كتافها .. منظرها سكسي جدا .. مصطفى مد إيده لا إراديا بيلعب في زبره المنتصب

qyzJdovIIho5UrwMrII05-ncFMmWIIJt39aHxIwkXZZdfEJbl1tv90xnfPVU9IOYSMZWsRLTUZ8icClxj1M6YiAqe4ncQu0_k1lCwMtf10K6ZutAQWSTDQ6zONfaF3IlyH3SjhHT41cKbYUXKHBDiR4



داليا مستمتعة بإغراء إبنها البريئ البكر اللي لم يذق بعد متعة النساء .. عارفة إنه بيلعب في زبره عليها تحت الترابيزة .. بس مستمتعة و عايزاه يستمتع أكتر .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ بلع ريقه بالعافية و هز راسه و مازال بيبص عليهم و يتمعن في جمالهم .. قالتله بميوعة: كفاية كدة بقى أحسن حد يشوفنا. قالها: كانوا حلوين قوي و عم حسن بيفعصهم يا مامي. جزت على شفتها و قالتله: إنت عايز تمسكهم؟ هز راسه بحماس و قالها: بلييز يا مامي. قالتله بدلع: بس بعدين حد يشوفنا .. طيب بسرعة يا مصطفى. مد إيده و هو مش مصدق نفسه مسك بزها من فوق الكومبليزون .. عملت صوت نشوة و قالتله: شوفهم طريين زي لما عم حسن مسكهم. مصطفى بقى مندمج بإيديه الإتنين بيفعص بزاز أمه الطريين الناعمين .. سابته يلعب فيهم شوية و هي بتقوله بلبونة: مش حتقول لبابا يا مصطفى .. مش كدة؟ ده سر بيننا إحنا بس .. مش كدة؟ و هو بيهز راسه و مش قادر حتى يتكلم. بعد شوية قالتله: كفاية كدة بقى .. ميعاد نومك يا حبيبي. بعدت عنه بمياصة و هو مسك زبره تاني و قالها: عايز أشوفهم عريانين بليز يا مامي. عضت شفايفها تاني و قالتله: بس كدة كتير يا حبيبي .. إنت بتلعب في بتاعك تحت الترابيزة؟ مش عيب تلعب في بتاعك على مامتك برضه؟ قالها: غصب عني يا مامي .. أصله واقف قوي و تاعبني. قالتله: ما هو لو وريتلك بزازي عريانين حتتعب أكتر و يمكن تضرب عشرة عليا .. مش كدة؟ قالها: أنا عايز أنزل و استريح .. بليز يا مامي وريهملي و أنا حأنزل على طول. قالتله بمياصة: مش حينفع هنا . بعدين حد يشوفنا .. روح أوضتك و أنا حأجيلك بس بسرعة. قام جري و زبره بيخبط في فخاده دخل أوضته. داليا بتفكر في اللي هيا بتعمله في أولادها و الرجالة اللي تعرفهم .. قد كدة الرجالة دول سهلين؟ .. شوية دلع مع شوية لحم بيخروا كدة؟ .. ده على كدة الستات أقوى بكتير من الرجالة .. أقوى بأنوثتهم و دلعهم و علوقيتهم .. الكس بيعمل المعجزات صحيح .. راحت لمصطفى أوضته بعد ما إتأكدت إن أولادها ناموا و جوزها لسة بيرتب أوراقه و شنطته و بيراجع شغله و حياخد وقت. دخلت لمصطفى لقته في سريره ماسك زبره من تحت الشورت .. قفلت الباب و دخلت بدلع قعدت جنبه عالسرير و قالتله: عايز إيه بقى يا حبيبي؟ مد إيده مسك بزازها الإتنين و قالها: بليز وريني بزازك يا مامي. قالتله: طيب و إنت حتعمل إيه؟ فهم اللي تقصده قالها: حضرب عشرة عشان أنزل و أستريح. قالتله: طيب وريني بتاعك. مش مصدق نفسه إن أمه عايزة تشوف زبره . نزل الشورت و قلعه و مسك لها زبره تشوفه . قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. إنت كبرت خالص أهو .. حتنزل لبنك على مامتك؟ هز راسه و هو بيلعب في زبره. وقفت فتحت الروب عشان توريله أجمل منظر شافه في حياته .. أمه مش لابسة ستيانة و لا لباس .. بزازها الطريين الكبار قدامه دلوقت و هي بتستعرضهم لإبنها الصغير البرئ .. أول مرة يشوف كس مامته عريان كدة قدامه .. ما كانش متوقع أمه توريله كل جسمها كدة بسهولة .. زبره مش مستحمل الإثارة دي كلها .. إيده على زبره شغالة جامد و عينه محتارة تبص على إيه واللا على إيه من جسم أمه اللي زي الملبن و هي بتستعرضله بحركات إغراء ..

YIq9PM7W6C0Yb3oenl2ZwitDNPWSvbgerrF4lSZUKx2WG5J4G1EWTlA8ZXwsaYuLG2Gij97RgB59wOMCqDjYRXlWzW8XOuLF1CqdP6a8HrwYkBbitMxw3Kyv36RLRa6Z8y4yWBYu1bwgayuF6O7OJas



داليا مبسوطة إنها قدرت تسيطر على مصطفى كمان .. حاسة بقدراتها و إمكانياتها و ناوية تستخدمهم لآخر مدى .. قالتله: عاجباك بزازي يا مصطفى؟ هز راسه و بيبلع ريقه .. قالتله بشرمطة: سوري يا حبيبي إني مش لابسة كلوت .. أصل ما يصحش تشوف كس مامتك. مصطفى لسة بيبلع ريقه و متنح في الجمال اللي قدامه .. قالها بصوت كله شهوة و هو بيبص لكسها: مفيش حاجة يا مامي .. أنا مبسوط إني شايفه .. ممكن توريهولي كويس؟ قالتله بدلع: تؤ .. تؤ .. تؤ .. ما ينفعش أوري كسي لإبني. بصلها بنظرة استعطاف: بلييز يا مامي .. عايز أشوفه .. إفتحيهولي .. بلييز. قالتله: إنت كدة حتهيجني و بعدين أغلط مع عم حسن بكرة .. يرضيك كدة؟ قالها: بلاش عم حسن يا ماما. قالتله ده و هي بتبص لزبره: إمال عايزني أصبر نفسي إزاي يا مصطفى؟ باباك مش بيعمل حاجة. فهم قصدها بس لسة مكسوف و متردد .. مش عارف يقولها إيه .. قالها: إنتي مش بتضربي عشرة يا مامي؟ ضحكت و قالتله: عند الستات إسمها سبعة و نص .. بس هي مش حلوة زي الجنس مع راجل طبعا يا حبيبي .. الجنس ده جميل قوي يا مصطفى لما تحس بالجنس الآخر بيحسس عليك و جلدك يلمس جلده و تحس بحرارة جسمه و سوائلكم تختلط مع بعض و تحس بالحب و الرغبة .. إحساس جميل قوي يا مصطفى. مصطفى هايج اكتر و إيده مش راحمة زبره و بتدعكه جامد .. ماما قالتله بحنية: حتعور نفسك كدة يا حبيبي .. بالراحة على نفسك .. إنت مش بتستخدم كريم؟ قالها: لأ .. جابت كريم و حطت شوية في إيدها و قالتله: حط شوية من الكريم ده على بتاعك. مد إيده أخد شوية و حطهم بس مش كفاية راحت ماما حاطة كريم بإيدهاعلى زبر مصطفى و دعكته عليه .. إيد ماما الناعمة الطرية الحنينة ولعت مصطفى .. طلع صوت هيجان و غمض عينيه .. ماما دعكت شوية و بعدين شالت إيدها و قالتله يكمل ضرب عشرة .. مصطفى قالها بمنتهى الهيجان: بليز يا مامي أرجوكي إمسكيه تاني بإيدك .. حلو قوي لما عملتي بإيدك. قالتله بخبث: بس كدة غلط إن أضرب عشرة لإبني. قالها: إبنك محتاجك يا مامي .. بلييز إمسكيه شوية .. إيدك حلوة قوي .. مش إنتي عايزة راجل؟ ابتسمت و قالتله و هي بتمسك زبره: رببنا يخليك ليا يا حبيبي .. إنت راجل و سيد الرجالة و زبرك حلو بس إنت إبني .. ما ينفعش أعمل معاك زي راجل تاني. قالها: بلييز يا مامي إضربيلي عشرة .. لمسك جميل قوي و إيدك طرية .. عايز أكب في أيدك بلييز. قالتله و هي بتضربله عشرة: مبسوط يا حبيبي؟ أنا مبسوطة قوي و أنا ماسكة زبرك كدة . زبرك حلو قوي و جامد يا مصطفى .. ما كنتش فاكرة إنك كبرت قوي كدة. لاحظت إنه بيبص على بزازها قالتله: بزازي عاجبينك؟ عايز تمسكهم؟ هز راسه و هي هزتله راسها بابتسامة تشجيع .. مد إيده مسك بزها لأول مرة عاللحم .. بزها طري و ناعم و أنوثته طاغية و ماما بتتأوه و تعض شفايفها و تبص تشوف المتعة في عنين إبنها الصغير .. إفتكرت لما كانت بتضربلي عشرة و هي مكسوفة زمان و ما كانتش ناوية تعمل أكتر من كدة .. بس هي دلوقت مستعدة لأكتر من ده بكتييير .. لو عليها تخلي مصطفى ينيك كسها دلوقت بزبره الجميل البكر ده .. بس ما ينفعش تصدمه فيها بالسرعة دي .. كفاية صدمات .. قالها: مامي ممكن تبوسي بتاعي ببؤك؟ ابتسمتله إبتسامة صافية و مدت شفايفها باست راس زبره و بصت لعنين مصطفى اللي عايز أكتر و هي عارفة .. قالها: ممكن أكتر يا مامي بلييز .. قربت أكب. وطت راسها بحب و باست زبره تاني و لحست راسه و هي باصة في عين مصطفى بمنتهى الإغراء .. قالها: ممكن تمصيه يا مامي بليييز .. نفسي أحس بالشعور ده. بابتسامة حب و من غير كلام حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص تدخله و تطلعه في بؤها و تبله بلعابها .. مصطفى في منتهى النشوة و بيفرك تحتها .. قالتله: زبرك حلو قوي يا مصطفى .. أنا مبسوطة يا حبيبي. قالها: خلاص بلاش عم حسن بلييز .. و أنا موجود. بصتله بحب و ابتسمت و قالتله: حبيبي خايف على ماما .. أنا بحبك يا مصطفى .. زبرك ده جميل قوي و حيمتعني .. مش كدة؟ هز راسه و هي رجعت تمص بفن و تمتع زبر إبنها الصغير. بعد شوية قالتله تعالى كب على بزاز مامتك اللي عاجبينك .. أخدت زبره حطته بين فردتين بزازها الجميلة الطرية و ابتدت تضربله عشرة ببزازها .. منظر سكسي رهيب .. زبره بين بزاز مامته الملتزمة عريانين و شايف كسها كمان قدامه و هما الإتنين هايجين في متعة محارم لا تقاوم .. وصل لآخره راح ساحب زبره و وجهه لبزاز مامته و حركه فوق حلمتها عشان يجيب ضهره على بزازها الجميلة و هي مسكاهم لإبنها عشان يتمتع و يتبسط

plP74kq-I6FaOjb6MOhI7uQKzVzw-9TaoI-zRL2HL4F0Aua94ig-pG_InoPM6MTrfxwtbxW0o0vQ9YbVosQ4OEowKOxiGRAtRxOMpmlqD7KbYTUcdnfoNs5y8zbKrzuLhjX-aA4IxoWY8vp8eAX-r1U



2lHR1m0mrLgcUckQ7bMpvscgNw39S-Ks9n71uwfHJZtr1CBTrx0zFfFLpBpOfJAcMZQ1I-_00kZ0T3IW3b9gxKdkPinHg7Ym4XfFrBlb_br0nTh8YmIoRwkAnV4evwdrQl8yuNu1PzCT3nav7AA7fkM



مصطفى بيعمل أصوات و داليا هايجة أكتر من الأول .. بعد ما مصطفى كب كل لبنه لتاني مرة في اليوم ده .. قعد جنب مامته على السرير و بزازها غرقانة من لبنه و نظرة الحنية بتقول حاجات كتير لإبنها الصغير اللي هي و بنتها حلبوه مرتين ورا بعض .. قالتله و و شها قيرب منه: إتبسطت يا حبيبي؟ قالها: جدا يا مامي .. الجنس ده ممتع قوي قوي. عنيهم في عنين بعض و قريبين جدا .. راضيين و مبسوطين .. قالها و هو بيبص على شفايفها الممتلئين الطريين: ممكن أبوسك يا مامي؟ بليز؟ ابتسمت برقة و غمضت عنيها و طبعت قبلة جميلة على شفايفه و بصت في عنيه تاني راح هو مقرب شفايفه و بايسها في شفايفها .. ابتدى يطبق اللي إتعلمه من أخته من شوية .. فتح شفايفه و ابتدى يمص شفايف مامته الجميلة اللي مغمضة عنيها و مستسلمة . رفعت إيديها و لفتهم حوالين رقبة إبنها بنعومة و دخلت معاه في بوسة حب و رغبة و شبق طويلة إلتحمت شفاههما و اختلط لعابهما و تشابكت ألسنتهما و تلامست بزازها مع صدره العاري .. حب و لذة و عشق بين أم و إبنها الصغير المحب لأمه العاشق للتراب اللي بتمشي عليه .. صدمته إن أمه الملتزمة طلعت متناكة و هايجة و عايزة تتناك .. بس بيحبها و مبسوط من حبها له و موافقتها إنها تمتعه و تبسطه و تعطيه لذة لم يحلم بها .. لذة أنسته إلتزامه و تدينه .. لذة متعت زبره متعة عظيمة .. عنيه مش راضية تفارق لحم أمه العريان قدامه .. هي كمان مبسوطة إنها بتوري لحمها الجميل الطري لإبنها .. مش بس كدة ده نفسها إنه ينهش في لحمها و شرفها و يغوص في أعماقها .. نفسها تفتح رجليها و تخليه يعشرها في كسها في التو و اللحظة .. إبنها البكر البرئ خلاص ما بقاش برئ .. أخته و أمه عرفوه طعم الجنس و لذته .. رجله وقعت في الغواية خلاص و زبره داق المتعة و إستحلاها .. متعة جسم أخته الصغيرة و جسم أمه الطرية الناعمة .. الإتنين أجمل من بعض و أنعم من بعض و أسهل من بعض .. لبوتين عايزين يتناكوا منه بسهولة .. مش ممكن يقاوم .. لازم يشوف و يحس أكتر و يدخل أكتر .. لازم يمتع نفسه بأنوثة و لبونة الإتنين دول .. أخته البريئة مروة و أمه الملتزمة داليا.


داليا خلصت فقرة إمتاع إبنها حبيبها ببوسة جميلة و وعد إنها تبسطه كمان لما يكون محتاج يفضي .. كان نفسه توريه كسها كويس .. تفتحهوله بإيديها و تفرجه عليه لكن داليا قررت إن كفاية عليه كدة النهاردة .. التغيير الكبير المفاجئ عادة مش بيكون كويس .. واحدة واحدة أحسن و ألذ .. مصطفى أكيد بيمر بصدمة نفسية من اللي بيحصل له و حواليه .. في خلال يومين يكتشف إن أمه الملتزمة بتخون أبوه و أخته البريئة بتتمنيك مع أخوه و هو نفسه بيكب على بزازهم هما الإتنين .. أكيد ده إنقلاب .. ثورة دي واللا إنقلاب؟ إنقلاب إنقلاب لكل القيم اللي اتربى عليها و آمن بيها .. إنقلاب على ثقته بأهله نفسهم اللي عايش معاهم و بيحبهم .. قد كدة الشهوة الجنسية دي ممكن تغير الناس و تخليهم ينسوا قيمهم و أخلاقهم و لو مؤقتا .. بلاش يتصدم أكتر من كدة .. خليه يفكر و يتأمل و يحسبها بنفسه .. ربما يغضب شوية من اللي حصل .. ربما يشعر بالإمتعاض من اللي بيحصل حواليه .. لكن المؤكد إن لما يحن مرة تانية و الرغبة تجتاحه و يتذكر لذة جسم أخته و أمه الناعمين اللي بيحبوه و يتمنوا رضاه .. لما زبره يوجعه و يبقى عايز يضرب عشرة مرة تانية و يفتكر بؤ أخته الصغير و اللا شفايف أمه الممتلئة الطرية و بزازهم الجميلة العارية اللي توقف أي زبر و مستعدين يمتعوه بدل ضرب العشاري .. ساعتها حتكون له حسابات تاتية و مقاومته حتتلاشى أمام هجوم الشهوة و تمكن النشوة و قرب اللذة و سهولتها في بيته و بين أهله.

داليا تركت إبنها في سريره بعد ما غطته و طبعت قبلة على جبينه و اتطمنت عليه كما تطمئن عليه دائما منذ طفولته. داليا عندها إحساس رهيب بالشهوة لأنها لم تفرغها مع مصطفى رغم الإثارة اللي كانت بتحس بيها و رغم إبتلال كسها و إستعداده لدخول زبر مصطفى فيه .. لكن معلش فيه زبار كتير تانيين .. ممكن تروح عندي أوضتي أظبطها .. أو تروح لبابا .. أو تستنى عم حسن بكرة يزبرها .. لكن داليا في دماغها حاجة أحلى من الزبر .. راحت لحبيبتها مروة .. مروة قاعدة في أوضتها بتسرح شعرها الجميل و بتحط برفان و بتستعد لليلة دخلتها .. مامتها وعدتها و وعد الحر *** عليه .. مروة متشوقة لليلة العمر اللي تتفتح فيها و تدخل عالم الكبار .. عالم الجنس الحر الممتع اللي مفيهوش خوف و لا ترقب و لا ألم .. عالم الحرية الجنسية .. تعمل اللي هي عايزاه و تتناك من اللي تحبه وقت ما تحب .. تصورها لسة ضحل . . مش واخدة بالها إنها عايشة في مجتمع و لها أهل و ناس .. مجتمع له قيم و أخلاق و *** و عرف و تقاليد لا تسمح بمثل هذه العشوائية و الغوغائية .. صحيح حتقدر تتمتع بالجنس مع عائلتها بشكل أفضل و أمتع لكن حتفضل ضوابط و قيم المجتمع حائل أمام أي إنحدار علني .. و ده شيئ كويس و مطلوب و إلا يتحول مجتمعنا إلى غابة بل أسوأ .. القيود التي يكرهها الناس و يتذمرون منها هي لحمايتهم و حماية عائلاتهم من الإباحية العلنية التي تهلك الشعوب و الأمم .. مش مهم .. كفاية أقدر اتبسط مع إخواتي الشباب الحلوين دول .. هو أنا حانهب .. عندي إتنين شرقانين و زي الفل في البيت أتناك في أوضتي و على سريري بس بالدور .. و ابويا كمان يقف في الطابور .. حتبقى مزبرة و فل الفل. بس خايفة من فض البكارة .. يا ترى حيوجعني؟ .. أكيد .. بس حيفضل يوجعني كتير؟ مش حاعرف أتمتع بالنيك يعني كام يوم؟ يا تري النيك في الكس حلو؟ لما أحس بزبر ناشف كدة بيغوص في كسي جوة و يوصل لرحمي بيبقى حلو؟ يا ترى خشونة و صلابة راجل بيدق فيا بعنف بزبره في كسي بيبقى طعمها إيه؟ حأحس باللبن السخن لما ينزل جوة كسي؟ أكيد حاحس بالراجل و هو بيترعش و يتشنج و يصرخ و يكب جوايا .. حأحس بيه و هو في منتهى متعته و شهوته اللي أنا السبب فيها .. أنا اللي اتمتع ببزازي و لحمي .. أنا اللي كسي عصره لحد ما فضى شهوته .. أكيد حيبقى إحساس جميل و بابا بيخون ماما في كسي .. كس جديد لانج .. فابريكة يا معلم .. حأوهبه لبابايا و إخواتي الحلوين يستمتعوا بيه و يكبوا لبنهم جواه .. أحسن ما يدوروا على شراميط برة البيت ييجوا يلاقوا شرموطتين حلوين مستنينهم في السراير .. و أهو يبقى زيتنا في دقيقنا.


ماما أخدت مروة في حضنها و بصت على جسمها الجميل و قالتلها: واو . إيه الجمال ده كله يا بت .. أنا كدة حاغير منك. مروة ابتسمت بكسوف و قالتلها: هو إنتي فيه أجمل منك يامامي .. أروح فين أنا المفعوصة جنب الجسم الحلو ده. و مدت إيدها تمسك بز مامتها .. لاحظت إنها مش لابسة سوتيانة و الروب عاللحم .. قالتلها: إيه ده .. ده إنتي جاهزة بقى؟ داليا قالتلها: أنا على طول جاهزة حبيبتي المهم إنتي جاهزة يا عروسة؟ مروة اتكسفت و وشها إحمر .. قالتلها: مكسوفة يا مامي و خايفة. داليا: لأ ما تخافيش يا حبيبتي .. ده بابا مش حد غريب. مروة: خايفة يوجعني و أنزل ددمم كتير. ماما أخدتها في حضنها و باستها و قالت: ما تخافيش حأخلي بابا يبقى حنين معاكي و هو بيفتح غشاءك .. دول بيبقوا نقطتين ددمم مش كتير .. مامي معاكي ما تخافيش. مروة شافت آثار لبن أبيض على رقبة ماما و هي حاضناها .. قالتلها و هي بتدوقها بلسانها و بتضحك: لبن مين فيهم ده يا مامي؟ علي .. مش كدة؟ داليا إتحرجت بس عادي بقى .. قالتلها: ده طعم لبن علي برضه؟ مروة بصتلها بعمق و قالتلها بعتاب: طيب ليه كدة .. مش لبن بابا ده المفروض بتاعي أنا الليلادي؟ إخس عليكي يا مامي. ماما ضحكت و قالتلها: مش لبن باباكي .. أنا مخلياه يحوش لبنه عشان عروسته. مروة تنحت و قالت: مش ممكن .. مامي إنتي لحقتي تعملي مع مصطفى؟ داليا ابتسمت بكسوف و هزت راسها .. مروة حضنتها بسعادة و قالتلها: كونجراتيوليشانس مامي .. مبروك .. كان حلو؟ داليا هزت راسها تاني و وشها أحمر . مروة لسة عندها شغف سألتها: خليتي مصطفى يدخله إن يور فاجاينا؟ ماما قالتلها: لأ .. مش للدرجادي يا حبيبتي .. مصطفى لسة مش واخد على كدة .. لازم ناخده بالراحة. مروة ضحكت بمياصة و قالت: ماهو أنا عايزة آخده بالراحة. داليا ضحكت و قالتلها: تعالي خدي أبوكي الأول .. ده مش حيعتقك. مروة قالتلها: بالحق يا مامي .. هو أنا حاروح اوضتكم واللا بابي حييجي ينيكني هنا؟ داليا: حتيجي عندنا عالسرير الكبير يا حبيبتي . دي ليلة العمر. مروة قالتلها: مش عارفة ألبس إيه لبابا في أول ليلة .. ممكن تساعديني يا مامي؟ داليا ابتسمت و راحت على دولاب مروة و إختارت لانجيريه أبيض سكسي جميل من اللي إشتروهم مع بعض .. مروة لبسته قدام مامتها و مامتها تحسس على جسمها و تظبطلها اللانجيريه و قالتلها: يجنن عليكي يا مروة .. إنتي حتجنني أبوكي يا جميلة. مروة قالتلها: ممكن ألبس طرحة عروسة لبابي؟ كنت لابساها لما علي كان هو اللي حيفتحني. داليا عجبتها الفكرة و قالتلها: إلبسي عروسة و أنا حأزفك لأبوكي يا حياتي . إنتي الليلادي عروسته و هو عريسك.

راحت داليا و مروة أوضة النوم و قفلوا وراهم .. عمر أول ما شاف مروة لابسة طرحة عروسة و حاطة مكياج و برفان قام وقف و ابتدى يمشي ناحية مروة اللي واقفة مكسوفة و باصة في الأرض .. داليا وقفته و قالتله: بالراحة يا عريس .. إنت إلبس و أنا حأسلمهالك بنفسي .. أنا أمها .. بابا راح لبس قميص و بدلة سوداء بسرعة و كأنه عريس بجد .. عايز يفرح بنته حبيبته باللحظة الكبيرة دي في حياتها و رجع لقى ماما بتظبط مكياج مروة . وقفت مروة مكسوفة و ماما أخدتها من إيديها و مشوا ناحية بابا اللي واقف مبتسم كأنه عريس بجد .. ماما قالتلهم: مبروك يا حبايبي .. إنتم دلوقت عريس و عروسة. و مسكت إيد مروة و سلمتها في إيد باباها اللي قربها منه و باسها على راسها و جبينها بوسة رقيقة .. ماما زغرطت بصوت واطي و دمعة فرت من عنيها و هي شايفة بنتها الوحيدة في حضن عريسها ابوها في الليلة الخاصة جدا دي في حياتها .. بابا حضن مروة و دخل معاها في بوسة فم طويلة و لذيذة .. داليا بتشوف بنتها مع عمر لأول مرة بيبوسوا بعض كدة .. شكلهم حلو قوي .. رومانسي و سكسي جدا

nhXYVX0TNVw52Us5gwMyNFcB9h5OLxM0W2qc5cVDaHwv5HOevt4K8cC_jZrcqF6KM1TSrLrs_nzFTLgBK4biae7mPQFPywTVhWVpzD5fV0Ah1V_sisVlYi6I7XuvCoinj-8GzGToxb_kKhgIJOxkfEo



داليا مبسوطة برومانسية الموقف .. مبسوطة إن بنتها بتتباس بوس جنسي كدة من أبوها قدامها .. مبسوطة بسعادة بنتها و رغبتها و شهوتها إنها تتناك من أبوها .. مبسوطة إن هي جزء من الليلة الجميلة دي بالنسبة لبنتها حبيبتها .. ليلة مش ممكن ينساها حد من التلاتة .. ليلة زفاف البنت لأبوها .. داليا بتنز من كسها و هي بتتفرج على ليلة دخلة بنتها .. مروة مكسوفة خالص .. رغم إنها لعبت كتير مع أبوها و عملت أورال سكس إلا إن المرة دي مختلفة .. المرة دي العزم معقود من جميع الأطراف إن كسها يتفتح لأول مرة في حياتها.

عمر شال مروة على إيديه و رفعها يبوسها و هي متعلقة في رقبته و بتبص في عنيه بنظرة حب و رغبة و خجل

4AaaQcTyt14p7HdUeV_HvF5NhkXWwXjc-cNbizHA1gVrEEg401doJqZb5IGrQo_ZWHCDcIRL0OhrP0Kxj_ovPlvVw8iinAtmE2btA04IUVNFzWPs4bFnthVUavJZxgViaWsvV83pAB7ruFGYVw-uk5A



داليا قعدت تتفرج و مشغلة التابلت بتسجل كل لحظة في المناسبة السعيدة دي .. زفاف بنتها حبيبتها .. بابا نزل مروة على السرير و نزل فوقها يبوسها في شفايفها و أصبحوا هما الإتنين في منتهى الهيجان .. بابا حريص على إمتاع مروة بهذه اللحظة بكل تفاصيلها ..

fGfcoFJdy5s-3Ql25kw-yB9qlbwIM0VFpfDVGh7iIESDq3D3a2SvRqff8Znaf7pTjQePsu66E2l7430a90cIZizK_rkSb-RTKsT4RqqTYJMHqynlyi5ZUQTreSMMuFNLi57CeRi4IyfehiotGHaKd94



بيمص شفايفها و لسانها بمنتهى الحب و الرقة و بيقولها أجمل كلام ممكن يقوله عاشق لمعشوقته أو عريس لعروسته .. إبتدى يقلعها اللانجيريه الأبيض .. نزله عن بزازها الصغيرين الرقيفين و ابتدى يمص حلماتها المنتصبة المتعطشة لمزيد من المتعة و الإحساس و هي تعلن عن متعتها بآهاتها العذبة الرقيقة التي لا تزيد الموقف إلا إثارة و جمالا .. نزل بقبلاته على بطنها سنتيمتر بعد سنتيمتر يملأ طريقه بقبلات رقيقة تخبرها برغبته فيها و بحبه إياها .. حتى وصل إلى كلوتها الخفيف الذي لايكاد يستر شيئا من انوثتها وجمالها .. سحبه لأسفل و هي تنظر لأبيها بحب و رغبة و ترقب .. بدأ يلحس كسها الصغير الذي لم ينبت فيه شعر بعد و يدخل لسانه بين شفراته باحثا عن زنبورها الصغير البكر البرئ . زنبورها مازال خجولا مختبئا في طيات كسها لا يدرك بعد ما ينتظره من لذة لا تقاوم و متعة لا توصف .. الأب العريس يغوص بلسانه الخبير ممتعا كس عروسه إبنته البكر الرشيد ليذيقها متعة كانت كفيلة بإسعادها باقي اليوم إلا أن متعا أكبر تنتظرهما في هذه الليلة المقمرة العامرة باللذة و الآهات.

-uqu_BGAPeyTkAHJ8HPlFWno03WmTmPk-OnEZK4KOr5-5d9rsJ2Z7POaRvBjoaIwBe04thGTx-JoGvQzFYej80UVYDiBNl7TyX745VM4sDERp0BDfThuUJjeX9IseH0TV4UjbK9zgQTtU36udoHebtY



داليا إقتربت من العاشقين تمتع نفسها بهذا المشهد المثير .. زوجها بيلحس كس بنتها على سريرها .. بيجهز كس بنته و يبله و يرطبه عشان يستقبل زبر لأول مرة في حياته .. بنتها مستمتعة بانتهاك أبوها لموطن عفتها و مكمن شرفها .. مستعدة تديله أكتر من كدة بكتير .. مستعدة تديله نفسها وشرفها و عفتها .. عمر مستمتع بإمتاع بنته .. حس بهياج بنته العيلة الصغيرة تحت لسانه الخبير .. إبتدت تفرك تحتيه و تطلع منها آهات المتعة .. ابتدت تترعش و جسمها يتشد .. حطت إيدها على راس أبوها تضغطها على كسها .. لسانه أسرع و أبرع على بظرها و زنبورها و قد عقد العزم على إيصال إبنته لقمة شهوتها .. بدأت تلوي جسمها بعنف و هي تقذف عسل فرجها على لسان أبيها تمتعه بمتعتها و تشعله بحرارتها و أنوثتها و رقتها .. بنتي حبيبتي جابت ضهرها على لساني و قدام أمها .. أمها مبسوطة لسعادة بنتها اللي تتمنالها كل خير و هناء و سرور .. مروة هدأت قليلا .. مبتسمة لأبوها حبيبها و أخدته في حضنها مرة تانية في وصلة بوس شكر و رضى و حب

UwvKv7S_CJXpMH-FzShyHLDVTW1R4RnscV_bt0WUuf_iqm-SSLMZ6vXSbwwHc20Smnyi_rLJbqp10goIQounrZP4qq7kluTq6Ev5dqAvVHadpEStTvFH5f16_sonx7Q1PDnNJdV0gU02L5EbSvfO4Zw



و بعد أن تمكنا من التحكم في شهوة البوس الرقيق بينهما .. مروة بصت لباباها في عنيه بابتسامة لذيذة و قالتله: الدور عليك يا بابي .. عايزة أمص زبرك و أمتعك زي ما متعتني. سابته ينام على ضهره و نزلت نزلتله البنطلون و اللباس و مسكت زبره الكبير المنتصب في إيديها الصغيرة و ابتدت تلحس راسه برقة و ميوعة و إنسجام .. داليا قررت تساعد بنتها و تزيد لذة اللقاء . مسكت زبر جوزها لبنتها عشان تمصه

BhulJaIzSEeLvhTSC0KGkF4s2JMd4heVVxw8x9VMgdMedpggeTj8sCb8zHNN68Xy6rRiarV676oyT45CB6axxHrmOrbRKbFfGjh8f00HGRnC3oDaAbM48ZT-Rxw2Y3F6veQNr1v0dRrx2NuQttZ3l9g



مروة بتحب زبر باباها قوي .. بس المرة دي إحساسها أعلى لأن امها ماسكاهولها بنفسها .. أمها مش بتعز عليها حاجة و ده أكبر دليل .. ماسكالها زبر جوزها بنفسها بتديهولها في بؤها .. شايفة سعادة جوزها بالمنيكة مع بنتها بس مش غيرانة منها .. داليا سابت بنتها تتمنيك على أبوها عشيقها في هذه الليلة و هي بتقلعه البنطلون بالكامل عشان يعرف ينيك بنتها كويس .. مروة و داليا قرروا يهيجوا عمر لأقصى درجة .. ابتدوا يمصوله زبره مع بعض .. بيتنافسوا مين بتمص أحلى: البنت واللا أمها؟ عمر في عالم تاني من النشوة .. عنده لبوتين أحلى من بعض بيمصوا زبره و يمتعوه بجمالهم و علوقيتهم

8yk_PA3vV37aOZJs90IifXL-1f43R6A1YeyGXFBCkFZu0A9H0szllCAvJB20hL02kaVKsTvcKU37gb1p9gfm7AeKL5Ga9uqBaFq9XohHDbRXdf5SMFbx0MHh7EjrIAxJdrEQUx6VG-fADknqCWy2D3M



بيتنافسوا مين فيهم بتدخله لزورها أكتر من التانية .. الليلة ليلة مروة صحيح .. بس وجود داليا مولع الجو بحنيتها و حبها للإتنين و حرصها إن دي تكون من أحلى ليالي العمر

nB3SrIprJTZUW1n9ORBzjUfHCVhWSFiEuMT6SinJEpmh_Our6khbE8Lrse_5m8BVh3bkSg7J6GzgGXvvc9qrscJEbW623IORUbDCClY5YS25mIPvs-3Yf-m8Y89Fh7ITu-XfG1dOVPlOrttJ8PXx_qk



داليا نفسها تتناك بعد الهياج مع عم حسن و بعدين مع مصطفى كمان .. نفسها جوزها ينيكها و يطفي نارها .. بس عندها إيثار لبنتها حبيبتها .. مروة أولى بكل دقة و اولى بكل نقطة لبن الليلادي .. زبر عمر بقى في أقصى درجات إثارته و إنتصابه .. عمر بص لبنته مروة بحب و قالها: جاهزة يا حبيبتي؟ جاهزة للحظة عمرك ما حتنسيها؟ جاهزة تتفتحي يا حبيبتي؟ مروة بصتله بخجل و هزت راسها و وشها أحمر .. مكسوفة و و مش قادرة تبص في عين أمها في اللحظة دي .. لحظة ما حتخطف قلب و زبر جوزها منها .. لحظة ما جوزها حيخونها معاها و ينيكها . اللحظة اللي ممكن بعدها يحب مروة أكتر منها و اكيد حيحب ينيكها اكتر .. مروة نامت على ضهرها و باباها بيبوسها و بيلحس حلمتها . مامتها بتلحسلها كسها و تمص زنبورها بالراحة عشان تجهز كسها للزبر الكبير اللي حيدخل دلوقت .. عمر قالها: حبيبتي عايزك تبقى ريلاكس خالص و تستمتعي بكل ثانية .. حادخله بالراحة خالص و لما أحس إني في آخر كسك حضغط ضغطة جامدة شوية حقولك قبلها .. بعد كدة لو بيوجعك حأبطل على طول و لو عايزة أستمر حأنيكك لحد ما أكب .. جاهزة؟ مروة ابتسمت و هزت راسها و قالت: أنا واثقة فيك يا بابي .. بحبك. ابتسم و باسها و قالها: و أنا بموت فيكي يا أمورتي. حط عمر راس زبره على فتحة كس مروة .. داليا مسكت زبره حركته على شفرات كسها و على البظر شوية عشان سوائل مروة تنزل و تسهل الإيلاج .. ابتدى زبره يتزفلط .. مش محتاج كريم . مروة ريلاكس و مبلولة كفاية . دخل راس زبره في كسها .. وقف شوية و بعدين ابتدى يطلع الراس و يدخلها بالراحة .. كس مروة مستجيب للمتعة و سوائله بتزيد .. إبتدى يدخل زبره أكتر و يتحرك دخول و طلوع .. زبره مولع و مشاعره مضطربة .. الإحساس بزبره جوة كس بنته السخن اللزج حيجننه .. مجرد فكرة إن راس زبره دلوقت جوة كس بنته العذراء بيستمع بدفء كسها و نعومة جدرانه و تماسك عضلاته اللي بعصر زبره عصر .. فكرة و إحساس كفيل إنه يجيب صهره في التو و اللحظة .. حاسس إنه حيكب بس متحكم .. بيبص في عنين مروة و هي بتبصله بنظرة شبق و شهوة بنت متناكة لا توصف .. بنته حبيبته فاتحة رجليها و واخدة زبره جوة كسها و مستنياه يفتحها و يخليها مدام .. بيدخل زبره أكتر و أكتر مع الإيلاج البطئ .. إيلاج بطئ و طويل جوة كس بنته .. حاسس بضغط غشاء البكارة على راس زبره و الغشاء بيتمط مع حركته البطيئة .. زبره بقى بيدخل اكتر و اللذة رهيبة و ماسك نفسه بالعافية .. بص في عينين بنته و ابتسم و غمزلها .. فهمت غمزته .. متوترة و خايفة .. بس ابتسمت و غمزت لباباها بعنيها الجميلة .. زق زبره زقة طويلة و عميقة بسرعة أكتر من الأول .. زبره إنزلق لآخر كسها و حس بالغشاء بيحضن زبره و هو بيتفتح و يتهتك .. مروة صرخت صرخة ضعيفة في لحظة الألم الأولى .. إستقر بزبره في أعماق كسها و ما إتحركش عشان ما يوجعهاش .. خلاص فتح كس بنته العذراء .. فض غشاءها و طعن شرفها .. نزع عذريتها و حرر كسها .. مروة خايفة يكون فيه وجع تاني .. دمعة نزلت من عنيها .. هي نفسها مش عارفة دي دموع الفرح و لا دمعة ألم .. باباها باسها في جبينها و قالها: مبروك يا حبيبتي .. يا مراتي. بصتله و قالت: اللله يبارك فيك يا بابي .. بحبك. قالها: بحبك يا مروة .. بيوجعك؟ قالتله: لأ .. راح الوجع. باسها في بؤها و ابتدى يتحرك ببطء .. يطلع و يدخل في كسها .. عندها حيل من الوجع لكن يحتمل و بيروح واحدة واحدة .. لذة الإحساس بزبر باباها مالي كسها مغطي على شوية الألم اللي باقيين .. إبتدي ينيك أكتر و يزود معدل الدخول و الخروج .. زود سرعة النيك و مروة مستجيبة و حاسة بلذة الجماع .. حاسة بأنوثتها و ذكورة أبوها نياكها .. كسها بيستقبل زبر كبير بكل ترحاب .. زبر أبوها بينيكها و بيدخل إلى أعماق كسها .. أمها بتبص على زبر جوزها و هو بينيك بنتها في أعماق كسها .. شايفة جسمها الصغير بيفرك و يتمتع بالنيك لأول مرة على سريرها و مع جوزها .. شايفة نقطة ددمم على عمود زبر جوزها لما بيطلع من كس بنتها . خلاص مروة ما بقتش بنت .. مروة العيلة المفعوصة بقت مرة بتتناك زي أي مرة في كسها ..

7W7UqjPhML1I-zr4g7VMyZ3Q7cOjIrj6bphQNfxVvLTj52q2_5AzCLVlgKZrIl9mIuoIB2-m_P9h4eZisdEyetx_yvSKD8_MNKaWxXOOIS1mipfN2SweCN8u8Bv8g6WB-GfCpxJrVP-9SJydjEUGrWY



M0w60uH85kUHX6_NxQyW7Wrgu_MOEv8A5c2pcCqyb761LHyVoyxetgnvZT__YKFqmbKEaP_pOm3Mr8lFHnZCeyURkc2BxvPfhUXu1Ru3dUSOgmyIBm7qZjtufZmEk7pz304A3lYfzYIUhgy1t9u5eB4



مروة و أبوها في عالم من المتعة و الجمال أنساهم وجود داليا التي نست نفسها هي الأخرى باللعب في كسها و القذف عدة مرات و هي بتتفرج على بنتها بتتزبر و تتناك قدامها. مروة تغاضت عن قليل الألم المتبقي مقابل لذة الجنس في أول مرة تحس بزبر يدخل من كسها و يصل إلى منتصف بطنها مخترقا كل الحدود و متجرءا على كل الأعراف و القيم .. زبر أبوها فحلها و نياكها و محطم عذريتها .. عمر تايه في لوعة النيك مع بنته و هي بتجيب ضهرها لأول مرة و هي بتتناك نيك كامل .. تيبس جسمها و مسكت ضهره بضوافرها تشده إليها .. و هو ما استحملش يشوف بنته بالمنظر ده .. مغمضة عنيها و مستمتعة إلى درجة الجنون .. تيبس هو الآخر و أسرع في النيك بعمق و قسوة .. يصرخ و هو يقذف حمم لبنه في أعماق أعماق كس بنته .. بل إنه يقذف مباشرة داخل رحمها الصغير .. منيه يسيل داخل إبنته يبحث عن بويضاتها كي يخصبها .. عمر بيبصلها و يقولها: لبني جوة كسك يا مروة .. ححبلك و تجيبلنا بيبي .. حيبقى بيبي جميل زيك يا مروة. مروة: بتبتسم وسط هياجها و تقوله: كب كمان يا بابا .. أنا عايزة لبنك كله في كسي .. من هنا و رايح ما تكبش غير جوة كس بنتك حبيبتك. داليا حاسة بشوية غيرة دلوقت .. بنتها جميلة و صغننة و لونة .. شكلها يجنن و هي بتتناك .. أي راجل لازم يهيج عليها و يتمناها .. لكن هي كمان عندها شابين مصححين و زي الفل .. هي كمان حتخليهم ينيكوها و يمتعوها و يكبوا لبنهم في كسها .. محدش أحسن من حد .. البيت حيبقى ممتع جدا .. كله نيك و استمتاع و حرية .. مروة أضافت كتير لجمال البيت و إثارته لما اتمنيكت مع علي و مصطفى .. و أبوها كمان .. هي و أمها لبوتين هايجين .. شكلهم حيحلبوا رجالة البيت و يضيعوا صحتهم بس في متعة و روعة في أحضان اختى البريئة مروة و أمي الملتزمة داليا.

الجزء الثالث عشر:


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها بلسة ينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: **** يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

S1DxsJHVD5tAT3N6fwk-m289p1iHo-a80lwHTjt7UtP3CchE2w76tO1K2m1UveNkGfv-G1k9kuXFDvxoRCeXnwsC4tXh5Ibwp_YLZzkwWG93GZAp66jysi9FhiK0dXYdvy3HzXE_6Q6g21SmUWGqZHQ



رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها دلوقت؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد ما ناك بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف هو يقصد أنهي شغل بالظبط ? .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله: تحب تشوف عم حسن بيزبر مراتك إزاي؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عاكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنت بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانس ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العاري .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف ممان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت الممالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقيىقوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت هايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمصت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

XO4pQKMmP1wdfh1GXoAFh1t1YRThowvzMcqAOiIo5KGapWzVg2zx3NeatCkeh9_RKN9Irje-sP1hP6Kq-O-hwVWn54KTZgyIB1zvzNesf1f_NbYiJnQYigt3eQ4JNivVXipHuj693g-bq9nvfbqzlUA



عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سبدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

foSE5evhBG8-UKu7nEAfI6OjLgA1exgoR8Qw6XKuq_w-1erVgx-_3YBUV2xqGhR5JCdovLQsH-3tHRv1mZyh8IATIxb1qWmI0jr6_c5FCEZvYDMTfoC6WXbd6evwI10KGb8JU7M9dZLLfG1xYGyO5o4



بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا داليا عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي مسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


EQSZI-8DKsDcHFWq6UG4gcXw2yviq23f1wqlG-hesOSqd1HBMOtN-AFFZQm7kKP2bE8owFUwCasOWcMfgfXah8-P6o33BKmGVaveFABvbQdCjsjuZlw_nuEgHWO9iNZw-7xyRQ5eeD_wGnT0ARm9w-c



عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش من قبل ما يدخل كله .. عم حسن قالهاقالها و هي في قنة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و ازوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ .. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

tGVjIlfz0ZTMpZOfhVK5O9NDcjQU8ahq5nsQ-1-5Q5_1iVbDaO_SJ8Xks9SXLKAJemGE92wzrIKyBr0RCyFaTHTU6psNSlLupKWJYVWcsCcwrLn7n2Y0gsZ1U7SvADx1hNFuW8iVyQCtOUZLECXSLCQ



عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


_AdmctZAI-BI4ehTAI4VDZO5BACQU9BK5ZABjpXP6TOjn5PnjtfUTBZK13Yn09kUK36VD-cNlan9lBBHNLi-PZHEd43dsgdna2m9NUmMQ4Tr-azTF77c7giyQpCdfneABnd4ACfXOaBSHnrsIPmMW8Q



زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

CRfHlX7F4y_PohPOee3zvhNWS4R2AcRNaH7uKexcJMmd63sF-aQ11fUhrwlGrAu45ov6x99seAOr-igzFx1vmQfzM4rcJXkA8SeZjnRRlW4r8HpHrNIcGJJ1x5w8nZ0xesdMTrPV3BYIv5G7E1oNjSA



عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة تللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة كن النيك الذكوري بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت ..

cev34o4X7XWkybTQZb52nWJVDgLHWYs4biQMLIiwwarA6G-Z2CFfw9KTqNxQYZh_W9uKKf4Iokkv2Sb09y998JRZqUtxp1sv4mq-Us1saMbAbSNATptXs7bplAlPpHGYzVd6ltvWp5_ejzQy3gEyfis



مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. و ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتبتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيها على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى ..


و للجزء بقية

الجزء الثالث عشر: الحب كله


أنهى بابا قذفه في رحم أختي الصغيرة و ظل فوقها .. مازال مستمتعا بوجود زبره داخل فرج إبنته الصغيرة المستكينة تحته تلتقط أنفاسها و تستلذ بتلك اللحظة التاريخية في حياتها .. تستلذ بغطاء جسد أبيها فوقها يسترها عن النظر في عين أمها بعد أن أغوت زوجها و استحوذت على قضيبه و منيه و حبه و اهتمامه .. و تنوي أن تزيده رغبة فيها و حبا لها .. تنوي الخضوع له و تحقيق كل ملذاته و الرضوخ لكل نزواته الماجنة .. فهو أبوها .. ضهرها و سندها و أكتر واحد يحبها و يخاف عليها و هو أولى الناس بحبها و عشقها و كسها.

بابا باس مروة في بؤها و قالها: إتبسطتي يا حبوبتي؟ تنهدت و قالت: طبعا يا جوزي يا بابي .. نيك الكس ده حلو قوي يا بابي .. لحظة ما كنت بتكب في كسي كنت حاتجنن من المتعة و أنا شايفة بابي حبيبي بيترعش للدرجة دي و مبسوط معايا .. بحبك يا بابي .. إنت بتنيك حلو قوي. زبره حيقف تاني من نعومة و رقة و شقاوة البت دي .. حتجننه بجد .. قالها: بموت فيكي يا مروتي .. المرة اللي جاية حتكون أحلى و أحلى لما الوجع يروح خالص. قالتله بلهفة: إمتى حتنيكني تاني يا بابي؟ ابتسم و قالها: لما أرجع من اسكندرية بعد خمس ست أيام كدة تكوني استريحتي. بصتله بابتسامة حب و باسته تاني على شفايفه و هي بتقول في نفسها: و مين اللي حيستنى الوقت ده كله يا سي بابا؟ ده أنا عندي كوم زبار مستنييني. داليا قامت و كسها لسة بينز .. باست بنتها و باست جوزها و قالتلهم بهزار: صباحية مباركة يا عرسان .. إحم إحم .. نحن هنا. مروة ابتسمت و أخدت وش داليا قربته لها هي و باباها و باستها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي على اللي بتعمليه عشاني .. بتعلميني حاجات حلوة و بتمتعيني .. بحبك قوي يا مامي. داليا: رببنا يخليكي ليا يا حبيبتي .. إنتي نور و بهجة حياتنا كلنا. و بصت لعمر بغيظ مفتعل و كملت: خاصة أبوكي. عمر ضحك و قالها بهزار: أكيد دي مراتي التانية دلوقت. داليا ضربته بكوعها و قالتله: طب يللا قوم يا عريس نشوف عملت إيه في البت أحسن تحبل.

54kdUlHJqPnLV72dpPM-fLACiXAZSLLFo1D0fmI1aCJhCQPgfVjoXFdr05SSGbcWognWhnppoF_H78-jcvu1_6U4iaksELGR96H0sIYT1OxcGO4HDYAKtX7JQ6Al0T5gpfrftQUZ6Jfubr3I6nGCXkE



رفع عمر نفسه و طلع زبره من كس مروة وهي مترقبة تشوف إيه اللي حصل لها .. طلع زبره و عليه شوية ددمم و لبن .. داليا مسحت زبر جوزها و كس بنتها بفوطة بيضا صغيرة و قالت لمروة: حبيبتي إنتي عارفة إن أنا لسة شايلة ددمم عذريتي لحد دلوقت في فوطة زي دي في الدولاب؟ ذكرى جميلة تحتفظي بيها. و إدت الفوطة لمروة و باستها على راسها .. ناولتها إزازة غسول مهبلي و قالتلها: لازم تغسلي كسك كويس بالمحلول ده عشان يطهر الجرح و يخليه يلم بسرعة و تبقي تقعدي في البانيو في مية دافية شوية .. حبيبتي عشان لو لسة فيه وجع. مروة ابتسمت بحب و حضنت مامتها و قالتلها: ميرسي قوي يا مامي إنك معايا في اللحظة دي .. this means a lot to me. داليا ابتسمت و ناولتها شريط حبوب منع حمل و قالتلها: و ما تنسيش تاخدي من الحبوب دي يا حبيبتي أحسن تحملي من أبوكي في السن ده و تبقى مشكلة. مروة: حاضر يا مامي حاخد منه كل يوم. و وطت على ودن مامتها و قالتلها بدلع: مش بابي بس اللي ممكن يحبلني دلوقت. داليا ضربتها بهزار في صدرها و قالتلها: طيب يا فالحة .. خلي بالك بقى .. و حأبقى أشرحلك تاخدي الحبوب دي إزاي. مروة دخلت الحمام الماستر تغسل نفسها و تقعد في مية سخنة شوية .. داليا نامت جنب جوزها و هما الإتنين سرحانين في اللي حصل .. مبسوطين و زعلانين .. المفروض إن جوز مروة هو اللي يفتحها أول مرة .. مش المفروض إن بنتهم الوحيدة الصغننة البريئة دي تبقى مفتوحة في السن الصغير ده .. خطر عليها و حرام .. بنتهم كدة ممكن تزني مع أي حد .. و ممكن كمان تحمل من أي حد لو ما واظبتش عالحبوب و هي صغيرة قوي و مش مستوعبة الموضوع .. لكن مبسوطين إن بنت زي القمر كدة تكون في حياتهم الجنسية الملهلبة خاصة لما تكون بنتهم حبيبتهم .. عايشة في وسطهم في أمان و تضفي بهجة على البيت كله و تتمتع و تمتع عيلتها الصغيرة برقتها و جمالها. داليا حطت راسها على كتف عمر اللي حضن راسها و باسها .. حسست على زبره اللي نايم دلوقت و مسكته و هي بتقوله: مبسوط يا عمر إنك فتحت كس بنتك و فضيت عذريتها؟ قالها: جدا يا حبيبتي .. دي تاني واحدة أفض عذريتها بعدك يا حبيبتي .. مراتي و بنتي ..عيلتي حبايبي .. إحساس جميل قوي و أنا بنيك بنتي لأول مرة في حياتها .. عمرها ما مسكت زبر و لا حست بلذة الجنس غير معايا .. حبيبتي الصغننة دي. داليا بتضحك في نفسها على العبط اللي بيقوله ده .. دي مروة كانت حتتفتح من أخوها اللي بتقابله هنا في أوضهم كل ليلة بقالهم شهور و إنت نايم و بتشخر. قالتله: أنا كمان مبسوطة قوي عشانك و عشانها .. تتبسطوا مع بعض بقية العمر و نستمتع كلنا. داليا مش لاقية أي رد فعل من زبر عمر اللي في إيدها .. كان نفسها تتناك دلوقت على نفس السرير قدام بنتها .. بس يظهر إن عمر خلاص إكتفى بالكس الورور الصغير الليلادي .. شكله خلاص حيتقلب و يشخر و يسيبها هايجة كدة .. تعمل إيه دلوقت؟ تروح لعلي ينيكها؟ واللا تروح لمصطفى تدوقه نيك الكس لأول مرة في حياته؟ شدت الغطا عليهم و نامت هي كمان جنب جوزها .. مروة طلعت من الحمام بعد شوية لقيتهم نايمين زي الملايكة .. مامتها و باباها حبايبها .. طفت النور و راحت تنام في أوضتها عشان تروح المدرسة و هي مفتوحة تاني يوم .. تروح و هي مدام مروة مش البنت مروة.


الأولاد صحوا تاني يوم لبسوا لبس المدرسة و خرجوا .. عمر صحى بعدهم إغتسل غسل الطهارة بعد الجماع مع بنته الليلة اللي فاتت .. قعد فطر مع داليا و قالها: حبيبتي عم حسن حيخلص باقي شغله النهاردة .. إتأكدي إن الفينيشينج كويس قبل ما يمشي عشان حيبتدي شغل تاني بكرة و ممكن تبقي تفتحي الكاميرا أشوف الشغل قبل ما يمشي. داليا بتبصله عشان تعرف و تتأكد هو يقصد أنهي شغل بالظبط ? .. فهم نظرتها و حيرتها .. أخدها في حضنه و ابتسم و قالها: مالك محتارة كدة ليه؟ وريني أي شغل عم حسن يعمله النهاردة و خلاص. ابتسمت داليا .. هايجة من كل اللي حصل إمبارح مع عم حسن و مصطفى و أخيرا من منظر بنتها بتتناك من ابوها .. كتير تتحمل أكتر من كدة .. خلاص طالما جوزي عرص كدة و ما ناكنيش إمبارح يبقى حاوريه أحلى فيلم بورنو لمراته مع عشيقها في سريره .. العامل بتاعه حينيك مراته المحترمة و يستمتع بلحمها .. الشغيل بتاعه حيشرمط مراته و ينيكها في كل خرم في جسمها .. دراعه اليمين في الشغل حيبقى زبره كمان في البيت و مع مراته .. الأمين على فلوسه و شغله حيدوس على شرفه و عرضه و يهتك حرمات بيته .. الصنايعي بتاعه حيظبط مراته أحلى تظبيطة .. تظبيطة معلم صحيح. داليا قالتله بدلع و لبونة: تحب تشوف عم حسن و هو بيزبر مراتك؟ عايز تشوفه و هو بينيكني؟ قالها: أووووف .. بليز يا دوللي .. شغلي الكاميرا من دلوقت .. عايز أشوف كل حاجة .. كل التفاصيل بلييز. قالتله: بس إنت مسافر و خطر تتشغل و إنت سايق .. أنا حأسجل كل حاجة و أوريهالك بعدين يا حبيبي .. عايز تشوفني بتناك عالسرير بتاعك اللي نكت بنتنا عليه؟ واللا أخليه ينيكني عالكنبة هنا في الصالة؟ واللا ينيكني في المكتب و أبص للويب كام و أنا بتناك؟ بابا زبره وقف من المحن و المنيكة بتاعة ماما .. قالها: اللي تشوفيه .. شغلي كل الكاميرات و نبقى نعمل مونتاج بعدين يا أحلى مرة بتخون جوزها في بيته. قالتله: عمر .. قولي بصراحة .. إنت حتروح ليسرا بيتها اللي في الساحل؟ عمر اتلخبط شوية .. ماكانش ناوي يقول لماما .. قالها: لو مش عايزاني أروح مش حأروح يا حبيبتي .. أوعدك. ابتسمت و قالتله: لو حتروح لازم تقولي قبلها و لازم تبعتلي صور و فيديوهات و هي الشرموطة دي بتتناك. قالها: حاضر يا دوللي بس زي ما إتفقنا .. دول لمتعتنا إحنا بس .. مش عايزين مشاكل معاها و لا مع جوزها و عيلتها .. إحنا مش قدهم يا حبي .. كلنا بنتمتع بس بلاش عداوات .. و أهو أدينا بناخد شغل من شركات جوزها زي الفل. داليا: هي بتتوسطلك عند جوزها. قالها: آه و أحيانا بتقوللي أحط كام في المناقصات عشان أكسبها. داليا ضحكت و قالتله: يعني بتدفعلك تمن النيك زي المومس كدة؟ قالها و هو بيضحك كمان: أيوة أنا مومس .. فيه حاجة في شوقك؟ قالتله: لأ يا مومس يا حبيبي .. كله شغل .. نيك و إتبسط و إكسب كمان .. المهم عندي أشوفها بتتشرمط بت الوسخة دي.

بابا قالها: أنا حأخليكي تتفرجي عليها و هي بتوحوح تحتي و حوريلك لبني على وشها و في خرم طيزها كمان .. حافرهدها قدامك.


بابا اخد شنطته و مشى بعد ما ظبط الكاميرات لماما في كل حتة في البيت عشان تتناك مكان ما هي عايزة .. عم حسن وصل بعد شوية و ماما فتحتله الباب .. عم حسن: صباح الخير يا مدام داليا يا بنتي .. إزيك؟ قالتله: صباح النور يا عم حسن .. الحمد للله أنا كويسة. بصلها بابتسامة و قالها: إنشاللله دايما .. ما شاء اللله عليكي دايما جميلة يا بنتي. و وطى صوته و كمل: وحشتيني يا عسل. ماما بصتله و ردت الإبتسامة الحلوة و قالتله بصوت واطي و دلع: بلاش كدة .. إنت حتبتدي؟ قالها و هو بيبص في البيت: هو فيه حد هنا؟ قالتله: لأ كلهم خرجوا. قالها بخفة ددمم: يعني إحنا لوحدنا و الشيطان تالتنا؟ ضحكت و قالتله: إنت نفسك شيطان .. ده الشيطان يقولك يا عمو. قالها بضحك: عمو حسن. ماما ضحكت بمياصة و قالتله: طيب يا عمو حسن أعملك شاي واللا اجيبلك تفطر؟ قرب عليها و مسك إيدها باسها و هي بتبص عليه و قالها: شوية شاي من إيديكي الحلوين دول كفاية عليا .. أنا الشغل اللي فاضل بالكتير ساعتين .. ما تيجي نشرب الشاي في السرير يا قشطة؟ و مسكها من وسطها قربها عليه .. قالت له بدلع: خلص شغلك يا راجل .. إنت ما بتتهدش؟ قالها: ده أنا بحلم بيكي من امبارح يا بنتي .. أنا قلت حاجي ألاقيكي لابسالي البيبي دولم ده اللي بيقولوه عليه. ماما ضحكت قوي من نطقه و قالتله: حاضر حالبسلك البيبي دولم لما تخلص شغلك. قالها: طيب حاجة كدة تحت الحساب؟ ضمها لصدره جامد و حط شفايفه على شفايفها و ابتدى يبوسها .. ماما ما كانتش مستعدة للسرعة دي بس لقت نفسها زي العصفورة ممسوكة بإيدين قوية و خشنة .. راجل مختلف عن جوزها و إبنها في لون بشرته و خشونته و عفويته .. شخص زي كدة أكيد عنده خبرة في الحياة رغم عدم تعليمه و قلة ثقافته .. رجل زي ده رغم مهارته الحرفية إنما بيعتمد أكتر على قوته الجسدية التي تمكنه من العمل الشاق لساعات طويلة دون كل أو تعب .. وأيضا أصوله النوبية تجعله مختلف شكلا و لونا و تكوينا و لكنة .. عايزة أحس بخشونة إيديه و عضلاتهم على لحمي العريان .. عايزة أشوف إختلاف اللون contrast و جسمه الأسمر ملتصق بجسمي الأبيض.. و زبره الداكن يعبث بلحمي الفاتح .. أكيد الفيديو حيكون رائع و مثير لما أتفرج عليه بعدين مع جوزي العرص و هو شايف الدكر الأسمر ده بيفترس لحم مراته الضعيفة الوديعة .. ماما دابت في بوسة جميلة مع عم حسن و حست بزبره الضخم بيقف بين رجليها .. ما عندهاش مانع تفتحله رجليها دلوقت و تخليه يدقها هنا في الصالة .. بس لأ .. لازم اللحظة الفارقة دي يكون لها إستعداد و ترتيب أحسن من كدة .. اللحظة اللي حتسلم فيها شرفها و عفتها و كسها لراجل غريب لازم تكون أجمل من كدة. قالت لعم حسن و هي بتبعد بؤها: كفاية كدة دلوقت يا عم حسن .. كمل شغلك و خلصه و أنا حاديلك هدية و حأبسطك قوي قبل ما تمشي. و غمزتله بابتسامة حلوة و هو لسة ماسكها .. راح بايسها في خدها و إيده بتفعص طيازها و قالها: قشطة عليكي يا عسل .. داككورد. ماما ضحكت تاني على نطقه الغلط بس دمه شربات .. و سابها تروح تعمله الشاي و ابتدى يشتغل بهمة و نشاط .. فضل يشتغل و يركب الديكور و يدهن و يصنفر .. كل فترة ماما تيجي تناغشه برقتها و جمالها كأنها بتتمم على شغله يروح بايسها أو ماسك بزازها أو مبعبصها أو يحضنها و يحك فيها .. داليا بمياصتها خلت عم حسن حيتجنن عليها و بيحاول يخلص بأسرع ما يمكن عشان ياخد هديته منها. بعد ساعتين ناداها و قالها إن الشغل خلص و هو نضف مكان الشغل .. جابت التابلت و إتصلت ببابا و ابتدت توريله الشغل بعد ما خلص و بابا بيكلم عم حسن و عاجبه الشغل بعد ما خلص .. عم حسن شاور لماما إنها مش لابسة الحججاب و إن جوزها حيستغرب إزاي قاعدة كدة مع راجل غريب .. هي عملت إنها مش واخدة بالها و حطت طرحة على راسها و الكاميرا مش عليها .. بابا خلص مراجعة و عم حسن قاله إنه حينضف و يمشي .. بابا شكره قوي على شغله النضيف و قاله: إنت كدة دايما رافع راسي يا عم حسن. عم حسن رد: حضرتك و أهل بيتك على عيني و راسي يا باشمهندس .. إن ما كنتش أعمل أحلى شغل هنا حأعمله فين؟ و غمز لماما .. بابا فهم اللي يقصده رغم إنه ما شافش الغمزة .. بس إنتو عارفين بابا .. أكيد حسس على زبره. داليا خدت التابلت عملت إنها أنهت المكالمة بس ما قفلتش .. وطت الصوت و قفلت كاميرة بابا و حطت التابلت على البوفيه موجه للكنبة. عم حسن مسك ماما حضنها و هي متقبلة و قالها: أديني خلصت شغلي بدري عشان آخد هديتي على مهلي. قالتله: إنت شقي اوي كدة ليه النهاردة . . عايز إيه هدية؟ بص في عنيها الجميلة و قالها: إنتي الهدية .. خليني أفك الغطا. مد إيده فكلها الطرحة و نزلها بالراحة من على راسها و ماما بصاله في عنيه و مستسلمة .. قلعها الجيبة اللي لابساها و نزل على ركبه يبوس في فخادها البيضا الحلوة و يعض كسها من فوق الكلوت و هي بتتمايص عليه و حاسة بهياج في كسها و بتبص للتابلت كأنها بتقول لجوزها: شايف الراجل بيعمل إيه في مراتك؟ و عم حسن سخن أكتر و شدلها الكلوت عايز يقلعهولها .. قالتله بمياصة: بلاش كسي يا عم حسن. قالها: كسمك .. ده كسك حيتفشخ النهاردة يا شرموطة .. مش إنتي وعدتيني إمبارح؟ بتتلبوني ليه دلوقت؟ و من غير كلمة تانية شد لباسها قلعهولها خالص و يمكن قطعه كمان .. ماما حست بنشوة جديدة من عنف عم حسن و شتيمتها و تعنيفها .. أول مرة راجل يعمل معاها كدة و هو فاتح كسها بيلحس فيه بعنف و إيديه الإتنين مفعصين طيازها .. عم حسن مش بيلحس .. ده بياكل كسها أكل .. بظرها و زنبورها كله بين شفايف عم حسن بياكلهم و لسانه بيحك فيهم في نفس الوقت .. ماما حست إنها حيغمى عليها من اللذة .. بصت للكاميرا و رفعت راسها غمضت عنيها و مسكت راس عم حسن بتضغط عليها و هي بتتأوه و تترعش رعشات شديدة .. صوتها يسمع الجيران مش عارفة تكتمه و بتكب بغزارة في بؤ عم حسن اللي شالها و نيمها على الكنبة و فضل يمص و يلحس كسها بدون رحمة لحد ما فضت كل شهوتها و قالتله و هي بتحاول تاخد نفسها: كفاية يا عم حسن أرجوك مش قادرة خلاص.

iGkbiglZq4d1MFDIwRDIoMdtckcb2E9J8OhkVqENreTvzT7oXeqMNFOWzQwMIQ_gFyfkJMquOv8qXjHR6_WLg7h5I2ApGA1DNooVZUh5YPiST5uf57nC7JqZcsbxZr8roo-d0rcNUSDpuPMMB81W_YI



عم حسن هدى اللحس بس مش عايز يسيب كسها الجميل .. قالتله: خليني أمصلك و أمتعك زي ما متعتني. قالها: أيوة كدة خليكي حلوة معايا النهاردة عسان أتبسط و أبسطك كمان .. ما تنسيش .. إنتي شرموطتي النهاردة .. تعملي اللي أقولك عليه .. فاهمة؟ ماما حست بنشوة الخضوع مرة تانية .. عاجبها الرول بلاي ده رغم إنها تقدر ترفضه .. بس مبسوطة إن دكر ناشف و قوي يتحكم فيها و يؤمرها و يشتمها و يمكن يضربها كمان .. قالتله بخضوع و مياصة: أنا خدامتك يا سيدي النهاردة .. أنا الجارية بتاعتك يا سيدي تعمل فيا اللي إنت عايزه .. جسمي كله عشانك تتمتع بيه .. أنا الهدية اللي وعدتك بيها .. إفتح هديتك و إعمل فيها اللي إنت عايزه يا سيدي. ماما عمرها ما قالت الكلام ده لحد .. و لا عمرها كانت خاضعة و مستسلمة قوي كدة .. بس مبسوطة و سايبة نفسها و جسمها لمتعة الراجل الدكر الزبير الخبرة ده .. مولعها أكتر إن جوزها حيشوفها بالمنظر ده و حيسمع الكلام المتناك ده من مراته لراجل بيشتغل عنده لأول مرة في حياته .. عم حسن قعد على الكنبة و قالها: قلعيني الجزمة. نزلت قدامه عالأرض و قلعته الجزمة و حطتها على جنب .. قالها: قلعيلي البنطلون و اللباس يا بت. قالتله: حاضر يا سيدي. فكتله زراير البنطلون و قلعتهوله .. هو رفع نفسه عشان تعرف تنزل البنطلون و اللباس و بقى زبره الأسمر الكبير واقف قدام وشها ..مسك زبره يوريها طوله و سمكه و قالها: يللا يا لبوة مستنية إيه .. مصي زبر سيدك و ابسطيه. فتحت بؤها بمنتهي الإستسلام و حطت زبره في بؤها و ابتدت تمص راسه . و تدخله واحدة واحدة جوة بؤها .. مستمتعة بزبر أسمر قوي و أكبر من زبر جوزها بكتير .. أول مرة تشوف زبر بالحجم ده غير في أفلام البورنو .. بتمص بذمة و تبص على الكاميرا توري جوزها بتمص ازاي .. تطلع الزبر من بؤها توريه لجوزها و هو بيلمع بلعابها و مذيه .. توريله قد إيه الزبر ده جاهز ينيكها و يفشخها

oEs-OYrCAdim8LslFpMunBkxfxF-NyCjCslYO1GbDKi5zuE-K3lCwB7W-YVTQFOC_lLroudfM00m4JmMbPRW0jel8aX0ZlAJ0vGOz5U2qm7_TS8UJnWFmwEawM6MG4Tcz1TFAVfsWTINTb2Tvf6R5mo



بشرتها البيضا الرقيقة بتبلع سمار الزب الكبير اللي بيدخل و يطلع في بؤها .. بيضان عم حسن كبيرة و باين عليها مليانة لبن .. غريب الراجل العجوز ده يبقى صلب كدة .. عايزة أحس بصلابته أكتر .. عايزة أحس بخشونته و قسوته و هي بينيكني .. يا ترى هو عايز ينيكني في كسي واللا في طيزي كمان؟ حيوجعني قوي لو حطه في طيزي .. حيفشخني بجد زي ما بيقول .. بس أنا خدامته النهاردة يعمل اللي هو عايزه .. عايزة أتمتع و أنا بأزني لأول مرة مع راجل غريب زنا بس بعلم جوزي . زنا بس جوزي الشاهد الوحيد عليه .. حاخليه يشوف زبر اللي بيزني بيا و هو بيدخل و يطلع في كسي المتجوز .. كسي الطاهر الشريف .. مش قادرة أصبر أكتر من كدة .. بصت لعم حسن و قالتله بدلع و خضوع: مش عايز تنيك جاريتك يا مولاي؟ كسي جاهز لزبر مولاي. عم حسن مش مصدق إنها عجبها دور الخضوع ده قوي كدة .. بس مبسوط .. قالها: فنسي يا بت عشان سيدك ينيكك .. عايز أخرمك بزبري و أدوقك زبار الرجالة اللي بجد. قالتله و هي بتفنس: تحت أمرك يا سيدي .. أنا عايزة أتناك .. تحب تنيك طيز خدامتك واللا كسها؟ قالها بحزم و هو بيضربها على طيزها بيلسوعهلها: ما تسأليش يا كس أمك .. إنتي تتناكي و بس .. إنتي نسيتي إنك شرموطتي واللا إيه؟ ماما اتخضت من عنفه بس حست بقشعرة في جسمها .. قالتله بخوف مصطنع: لأ يا سيدي ما نسيتش .. أنا منيوكتك تعمل فيها اللي إنت عايزه و تنيكها في أي خرم في جسمها .. نيكني يا مولاي.


12nzPUbhDy4Iz10_28wp_tjzW9LjWl6ZAhPpIr8iqTipXAGLznMmJb_jwKbJPkjBChqmbEhsmZBVJWWWiQ58mUGF5_ADbWwHTnjVHx58YCwR4h81uQHX7F0xzvlORn8lhxl73XOhE4mB2KPb-noFJdQ



عم حسن هايج من الخضوع بالقول و الفعل اللي شايفه قدامه .. مرات صاحب الشغل بتاعه البيضا الحلوة المحترمة المتدينة مفنسة قدامه مستنية زبره يدخل في جسمها .. في كسها واللا في طيزها مش مهم .. هايجة و كسها بينز عسل قدامه .. كسها مستعد و متزيت عشان زبره الكبير يدخل فيه و يوسعه .. حط زبره على فتحة كسها و أول ما حست براسه طلعت آهات متناكة .. حك راس زبره راحت متشنجة و ابتدت تكب و تترعش تاني من قبل حتى ما يدخله كله .. عم حسن قالها و هي في قمة شهوتها: إنتي لسة شفتي حاجة .. ده أنا حافشخك … و دخل زبره كله في دقة واحدة طويلة .. زبره اتحشر بعد نصه بشوية .. وصل لرحمها و بيدق على أبوابه .. سحب زبره و دخله مرة تانية .. دخل أكتر و في الدقات التانية أكتر و أكتر .. عم حسن بينيك بدفعات طويلة جدا و بطيئة دخول و خروج في كس داليا .. بيمتع نفسه بطراوة و نعومة و لزوجة كسها .. بيبص علي جسمها الأبيض من فوق .. شايف لحمها الناعم الجميل و زبره بيقتحم كسها الرائع و هي بتفرك تحتيه من اللذة و من كبر زبره .. شايف خرم طيزها قدامه بيبعبصه بصبعه و هي بتفرك .. ابتدى يدخل عقلة من صبعه جوة طيز ماما .. بيسد خرمها عشان يحس بزبره أكتر في أعماق كسها .. ابتدى ينوع في النيك فيها و يزود السرعة واحدة واحدة لحد ما بقى زي المكنة داخل طالع بسرعة في كس ماما .. زبر جامد و كبير و سريع بيدقها .. ما استحملتش .. جابت ضهرها تاني و بتطلع أصوات منيكة عمرها ما طلعتها قبل كدة .. فضلت تترعش قدام عم حسن و هو مش عاتقها دق و ضرب هلى طيزها لحد ما إحمرت من الضرب .. ماما خلصت رعشتها و عم حسن لسة بيدق .. نزلت راسها سندتها عالكنبة و مسلماله كسها ينيك و يكمل زي ما هو عايز و هي بتفكر هوة الراجل ده مش حيكب بقى؟ معقولة راجل عجوز كدة زبره واقف زي الحديدة ما بيهمدش و بيطول في الكب قوي .. يمكن واخد فياجرا واللا مقويات و اللا ترامادول؟ .. و يمكن عشان جسمه دايما نشيط و شغله فيه حركة كتير؟ مش مهم .. المهم يبسطني.. طلع زبره من كسها . و ابتدى يحركه على خرم طيزها و يبله .. أخد شوية تفافة من بؤه و دعكهم في خرم طيز ماما و حط راس زبره تاني .. دخلها جوة طيز ماما و اتحرك شوية عشان طيزها تاخد على حجم زبره .. سألها: هوة جوزك الخول مش بينيكك في طيزك واللا إيه؟ قالتله: بينيكني في طيزي يا سيدي. قالها: إمال طيزك مش واسعة ليه؟ هو زبره صغير قوي كدة؟ ماما بتجاريه في الكلام لأن زبر بابا مش صغير ولا حاجة .. قالتله: إنت اللي زبرك كبير قوي يا سيدي .. زبر دكر بصحيح أي ست تتمناه .. نيكني و وسع طيزي. عم حسن ابتدى يدخل أكتر و يزود الدق .. ماما حاسة إنه بيشقها نصين من كبر زبره .. بس مستحملة و مبسوطة إنها بتتشرمط و تتناك و واخدة زبر كبير و جامد كدة في طيزها و قدام جوزها

riTT6lGzzgl6op0APvX1ukjh_ZkjCaETiKqDUlgqFZl8IfiYQyTLiBAxhhvE_0WbkCkw38-1sUKssxmMZGLyyb9__X7OhE-36jBW1hJfv_GseRhK2UaB6IWupLbyes9Ydfhf4uzXKzuIsnr-_N5asDs



عم حسن فضل يدق في طيز ماما و هي جابت ضهرها تاني و هي بتبص للكاميرا و الزبر الأسمر في طيزها .. عم حسن إكتفى بطيز ماما الحلوة . قعد عالكنبة و هي اتدورت و مش عارفة هو عايز إيه تاني بس مستعدة لكل رغباته .. أخدها في حضنه و طلعها تقعد على رجله و وشها له و فضل يبوسها و هي في حضنه و يمص شفايفها .. رفعت نفسها شوية و خلت زبره يبقى على كسها .. مدت إيدها مسكت زبره و دخلته في كسها و قالتله بشهوة: ممكن تنيكني في كسي شوية يا سيدي؟ باسها في بؤها و قالها: إتنططي على زبري و نيكي نفسك يا داليا يا حبيبتي. ماما ابتدت تتحرك و تخلي زبره يدخل و يطلع في كسها .. بتحب نيك الكس و عايزة تمتع نفسها بزبر عم حسن على قد ما تقدر


EbS0eVntrBiKANLCgta31eCJqdLMr2aw3sSkDxUbJ-yudda2BVWtcP4yE-dpCWxtMCT-Z8pIsikvfaV2j7Dv8JgmM-gRt9oXrN_ah6T19Z0QnWdzq2-pdiNlZmOYNMu7UIpiSEUyqbeLYpOaO-M9rb8



زبره مبلول بسوائلها الل بتنز من كسها بلا حدود .. شهوتها جامحة و خرجت عن السيطرة .. داليا أصبحت غير مهتمة كبت كام مرة و اللا سوائلها بتنزل فين . مفيش حاجة أهم من متعة كسها المجنونة و إمتاع راجلها و نياكها عم حسن .. ماما بقت زي المومس اللي عجبها الراجل اللي معاها و بقت شغالة بذمة و ضمير عشان تبسطه … عم حسن شال ماما و هي على زبره و فضل ينططها على زبره و هو واقف و هي في منتهى الهيجان و المنيكة .. الرجل ده حيجننها بجد .. إيه الرجولة و الفحولة دي؟ و إيه القوة دي؟ و إيه الزبر الناشف ده اللي مش عايز يكب؟ قالها: عايز أنيكك في سرير جوزك الخول. من غير ما تتكلم ابتسمت إبتسامة خضوع متناكة و حطت شفايفها على شفايفه و باسته و هو واخدها على زبره لحد سرير جوزها .. نزلها على ضهرها و هو فوقيها بيدق بعنف في كسها و هي رافعة رجليها الإتنين لفوق عشان زبره يدخل لآخر مكان ممكن يوصله و يمتعها أحلى متعة ممكن تحصل عليها إمرأة في أوضة نومها و على سرير جوزها

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0



عم حسن بينيك كأن مفيش بكرة و بيمتع نفسه بلحم الأخت داليا الملتزمة اللي ما كانش يحلم يشوف حتى شعرة واحدة من شعرها .. بص دلوقت بيعمل فيها إيه؟ و خلاها تكب زبرميت مرة من النيك الذكوري القوي بتاعه ..داليا حتتجن خلاص تحت عم حسن و حاسة إن سوائل جسمها خلصت من كتر الإنزال .. عم حسن قالها: عايز أكب. قالتله: كب في كسي زي ما إنت عايز. قالها: لأ .. عايز أكب في طيزك .. تعالي إقعدي على زبري. ماما قامت و عم حسن نام على ضهره و هي قعدت على زبره .. مسكته و حطت راسه على خرم طيزها و نزلت عليه بالراحة .. دخلت راسه و ابتدت تتحرك بتنيك نفسها بزبره و بتطلع أصوات بنت متناكة .. عم حسن بيدقها كمان بزبره عشان يستمتع بطيز مامتي أكتر .. ماما لمحت حركة عند باب الأوضة .. إتخضت قوي .. إزاي؟ معقولة فيه حد في البيت؟ ده أنا قافلة الباب بالترباس بنفسي . عم حسن ما يشفش الباب لأن جسم ماما قدامه .. ماما متنحة ناحية الباب بس عم حسن شغال دق .. ماما شافت حد ورا ستارة الطرقة بيبص على الأوضة … ركزت نظرها أكتر شافت مصطفى بيتفرج عليها .. اترعبت .. b

wnSNPJa2Jsc82SvKXwmpB7OgGD9oZvbYsHdyTX9HYqTChsCCKaKNQnXwrR8CCNQx0J5ejylyawhDwGhBYRRlA7JIZioOcLobtYaxWg0d9Lqx1Owpgqf8l5ZJcHWqIj32Lo2UCdFCmc2vmgZRILQJc2o

m

مصطفى شايفها بتتناك في طيزها من عم حسن و في سرير أبوه كمان .. ده اللي حذرها منه و هي وعدته .. عينيهم جت في عنين بعض و عم حسن شغال نيك .. لحظات بتمر كأنها سنين .. الإتنين عارفين إنهم اتكشفوا .. ماما اتكشفت بتخون أبوه .. طب و مصطفى اتكشف بإيه؟ مصطفى ماسك زبره المنتصب على آخره وبيلعب فيه و هو بيتفرج على أمه بتتناك .. داليا بتستوعب الموقف و هي طيزها بتتدق من زبر عم حسن الكبير .. إبنها البكر مبسوط و بيتفرج عليها بتتناك من راجل غير أبوه و بيلعب في زبره كمان! بصت في عنيه و ابتسمت .. هزتله راسها بتستأذنه إنها توريله النيك .. مصطفى بيبص عليها و بيضرب عشرة قدامها .. ابتدت تتنطط تاني على زبر عم حسن و هي بتبص لإبنها .. عاملة شو لإبنها بتوريله إزاي هي لبوة . بتوريه كسها بإيدها و تعفص بزازها قدامه و عنيهم في عنين بعض .. حست بحركة عم حسن بتزيد و حيجيب لبنه و هي كمان بتجيب ضهرها في نفس الوقت .. منتهى الهيجان و ابنها بيضرب عشرة على المنظر .. مصطفى كمان مش قادر يمسك نفسه و ابتدى يكب لبنه قدام أمه و عينه في عينها .. لبنه بييجي عالستارة و على الأرض و الحيطة .. و لبن عم حسن بينزل من طيز أمه قدام عينيه .. ماما طلعت زبر عم حسن مسكته بإيدها قدام إبنها و ضربت بيه على كسها كام ضربة و هي بتبتسم لإبنها حبيبها مصطفى و كأنها بتقوله يا مصطفى يا مصطفى .. أنا بحبك يا مصطفى .. عاجباك يا مصطفى تشوف أمك بتتناك كدة على سرير باباك؟ عاجبك اللبن و هو بينقط من طيز أمك المتناكة؟ عاجبك منظر أمك عريانة مع راجل غريب كدة؟ هجت و كبيت حلو عالمنظر؟ داليا خدت زبر عم حسن و دخلت راسه في كسها و فضلت تتحرك تدخله و تطلعه و هي بتبص لمصطفى و تبتسمله .. مصطفى فضى كل لبنه . . إبتسم لأمه و مشى راح على أوضته من غير ما يعمل صوت .. ساب مامته تكمل نيك لو عايزة .. بس عم حسن إكتفى بالملحمة اللي عملها .. حضن ماما من ورا و باس رقبتها و قالها: إنتي حلوة قوي يا مدام داليا .. أنا مبسوط قوي .. إنتي اتبسطتي؟ داليا إتدورت بسرعة و لهفة لعم حسن .. مسكت زبره في إيدها و قالتله: طبعا إتبسطت .. ده إنت معلم في النيك .. أنا عمري ما إتناكت جامد كدة .. زبرك ده جنني .. هو إنت بتنيك حلو كدة على طول؟ ابتسم و قالها: مع الستات الحلوين بس .. إنما مع أم العيال بابقى عايز أكب و أخلص بسرعة. داليا: حطت راسها على صدره و قالتله بدلع: مين أحلى في السرير أنا واللا يسرا؟ شخر و قالها: أحة .. إنتي طبعا .. إنتي أجمل في كل حاجة يا مدام داليا. ضحكت و قالتله: إيه بقى مدام داليا دي؟ كنت بتقوللي يا بت من شوية. قالها: معلش يا هانم كل وقت و له أدان .. العين ما تعلاش على الحاجب برضه. قالتله: أصيل يا عم حسن .. قوللي بقى: إنتىلسة بتنيك يسرا واللا خلاص بطلت؟ بصلها بشك شوية و قالها: الباشمهندس منعني أروح عندها. بصتله بشك و قالتله: و مالك متلخبط كدة ليه؟ قوللي بصراحة و أنا مش حاقول لعمر. قالها: معلش يا هانم إعفيني من السؤال ده .. دي أسرار ناس و … مدت إيدها عالكوميدينو و إديتله ورقة ب ٢٠٠ جنيه و قالتله: عموما مش حاجبرك على حاجة بس لو تبلغني كل اللي بيحصل حابسطك قوي. بص لل ٢٠٠ جنيه و قالها: هي ببتصل بيا كل فترة أروحلها في مكان بس من غير الباشمهندس ما يعرف .. مدام داليا مش حأوصيكي .. الباشمهندس ما يعرفش حاجة. قالتله: ما تخافش مش حاقوله .. بتروحلها فيلا الساحل؟ قالها: لأ .. دلوقت الباشا معين أمن و طباخ و جنايني و خدامة .. ما عادش ينفع. قالتله: إمال بتقابلها فين؟ سكت و مرضاش يتكلم .. مدت إيدها إدته ٢٠٠ جنيه كمان .. أخدهم و قالها: ملهوش لزوم يا هانم .. هي بتقابلني بعربيتها في أي مكان عام و تاخدني على شاليه بتاعها .. بس والللهي ما أعرف هو فين و لا أعرف أروحه لوحدي. قالتله: يعني عمر مش بيقابلها في فيلتها؟ قالها: كان بيقابلها هناك و يبات معاها كمان .. بس دلوقت معرفش. قالتله: و إنت بتروحلها مخصوص إسكندرية لما تبقى عايزة تتناك منك؟ قالها: آه بأروحلها مخصوص .. هي ست سخية قوي و الفلوس ملهاش عدد عندها . بتدفعلي كل التكاليف و زيادة. قالتله: يعني كام في السفرية؟ ضحك و قالها: بتاخد كبشة فلوس و تديهملي .. يطلعوا ألفين .. تلاتة .. هي ما بتعدش. داليا قالتله: طيب يا عم حسن تبقى تبلغني لما تتصل بيك تاني و أنا حابسطك. قالها: حاضر يا هانم. عم حسن أكيد مش ناوي يفضح يسرا اللي بتأكله الشهد و بينيكها كمان .. بس يمكن لو إشتاق لجمال و نعومة ماما يبقى يقولها شوية أخبار.

عم حسن قام و لبس هدومه و سلم على ماما بحضن و بوس و لم عدته و مشى .. ماما سمعته بيفتح ترباس الباب .. يعني كان مقفول! إمال مصطفى دخل البيت إزاي؟!!

ماما لسة عريانة في السرير .. مهدود حيلها من النيك الجامد بتاع عم حسن و طيزها لسة بتنز لبن عالملاية .. لقت مصطفى جاي عالباب بيبص عليها و متردد يدخل .. بصتله بنظرة حنية و قالتله: تعالى يا مصطفى .. عايزاك. دخل مصطفى ماشي بالراحة و مش عارف يبتدي كلام إزاي .. لما قرب عالسرير ماما مسكت إيده و قعدته على حرف السرير وهى لسة عريانة و قالتله: إنت دخلت البيت إزاي يا ولد؟ قالها: قلت لمدرسة الباص ميس علياء إني عيان و طلعت فتحت بمفتاحي قبل ما علي و بابا ينزلوا و إستخبيت تحت سريري لحد عم حسن ما جه. ماما: و عملت ليه كدة يا مصطفى؟ مش عيب تكذب على ميس علياء و عيب كمان تتجسس على ماما كدة؟ مصطفى: كنت عايز أشوف بتعملي إيه مع عم حسن. ماما بنظرة حب و تشجيع: و عجبك اللي شفته؟ مصطفى حط وشه في الأرض مكسوف .. قالتله: أنا شفتك بتضرب عسرة و بتكب لبنك .. كنت مبسوط و إنت شايف مامتك بتعمل سكس؟ هز راسه بكسوف .. داليا: عجبك منظر مامتك و هي عريانة؟ بص بسرعة على جسمها و هز راسه و رجع بص في الأرض. داليا عجبها الموقف و هايجة .. قالتله: عجبك منظر مامتك و هي بتتناك يا حبيبي؟ الكلمة وقفت زبره .. هز راسه تاني .. ماما شايفة زبره إبتدى يقف في الشورت قالتله: قوللي يا حبيبي إيه أكتر منظر عجبك؟ مصطفى متردد يتكلم .. قالتله بإغراء: عجبك لما كنت باتنطط على زبر عم حسن عالكنبة؟ هز راسه .. مدت إيدها حسست على زبره و قالتله: قوللي أحلى منظر عجبك بالتفصيل و أنا حأخليك تتبسط دلوقت .. إنت عايزني أمصلك؟ قالها: آه بلييز يا مامي. قالتله بابتسامة تشجيع طيب قوللي بقى عجبتك إزاي و أنا بتناك؟ زبره وقف أكتر من الكلمة تاني .. قالها: أكتر حاجة عجبتني لما كنتي نايمة على ضهرك و رافعة رجليكي و عم حسن بيهبد فيكي .. كان صوتك و هياجك حلو قوي يا مامي.

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0



داليا عضت على شفايفها لما فكرها بالنيك العميق ده لما كان عم حسن بيفحت فيها بزبره الكبير و يكيفها .. قالتله بمياصة: عندك حق يا مصطفى .. أنا كنت هايجة قوى في الوضع ده .. طلعت بتفهم في النيك أهو يا مجرم. و ابتدت تمسك زبره المنتصب و تضربله عشرة .. مصطفى بيبص لبزاز ماما عريانين قدامه و كسها كمان .. ماما لاحظت نظراته .. قربت شفايفها من شفايفه و قالتله: مش عايز تبوس مامتك حبيبتك؟ و حطت شفايفها و باسته .. مصطفى فتح شفايفه و إبتدى يمص شفايف مامته و يمص لسانها بهيجان .. أخدت إيده حطتها على بزها و قالتله: حسس عليا يا مصطفى عشان تكب بسرعة لو عايز .. إعمل اللي إنت عايزه بس إوعدني مش حتقول لبابا. مصطفى مد إيده التانية على كسها و قالها: مش حاقول يا مامي .. ممكن أمسك كسك؟ عضت على شفايفها و هزت راسها و هي بتبص في عنيه .. نظرة رغبة و إستسلام و إذعان . داليا بتسلم نفسها لإبنها التاني .. سابتله كسها يلعب فيه و اتدورت و حطت زبره في بؤها .. زبر إبنها الصغير بين شفايفها بتمتعه بطراوتهم و حنيتهم .. إبنها يستاهل أكتر من كدة بكتير .. كفاية إنه سابها تتمتع المتعة المجنونة دي بالنيك مع عم حسن لحد ما خلصوا .. كان ممكن يقطع متعتهم و يحرمها من لذة الزبر الضخم اللي شخرمها في كل حتة في جسمها .. ابنها حبيبها يستاهل جايزة كبيرة .. كليرة قوي

XzC9hkJAdFei8e-pGN89d07NyCqbUl1blhKtVHeSHkNZwJQWirzH-r1rPT8BGD6mJs_NGwFnjk6oBPCW_Cr6kLKSpPLZxNZ8qOOaPDA4MyXDFdugnYOjJlK8d9Vatt70xEzj95a3YHF3P5cO4VqCBfY



  • داليا بتمص بحب و حنان و إبنها بيلعب في كسها و طيزها .. إفتكرت إن طيزها لسة مليانة من لبن عم حسن .. قالتله: بلاش طيزي يا مصطفى عشان المني اللي فيها. لقت مصطفى بيحط لسانه بيلحس طيزها .. ده بيلحس لبن عم حسن اللي ناك أمه .. فلفصت منه سوية و قالتله: بتلحس لبن عم حسن؟ قالها: كان عاجبني قوي و هوة بيكب في طيز حضرتك .. إنتي كنتي مبسوطة واللا كان بيوجعك؟ قالتله بدلع و هي حاسة بلسانه على خرم طيزها : إنت بتكسفني قوي يا مصطفى .. بتلحس طيز مامتك .. أيوة كنت مبسوطة قوي زي ما أنا مبسوطة معاك دلوقت يا حبيبي. مصطفى هاج أكتر و زود اللحس و نزل يلحس كسها كمان و هي بتمص زبره جامد و آهاتها مولعة الموقف .. إبتدت تتشنج و تشد ضهرها و تإن و تترعش .. كسها بينتفض على بؤ إبنها اللي أول مرة يحس الإحساس ده .. قالتله و هي بتتأوه و تترعش: إلحس أكتر .. أكتر .. ما تبطلش يا مصطفى .. آه .. آآآه .. آآآآه .. أوووه .. أووووووه … كبت عسلها كله و مصطفى مستغرب بس مبسوط إنه عرف يوصل مامته حبيبته لقمة نشوتها .. داليا بتهدى شوية شوية و لسة مصطفى بيمتع لسانه و شفايفه بأنوثة كسها الجميل .. مسكت زبره اللي كانت نسيته مرة تانية و ابتدت تمص فيه و هو واقف زي الحجر .. مصطفى بيحط صوبعه جوة كسها و يحاول يدخله في طيزها و هي بتفرك .. قالتله: تعالى أخليك تكب في بؤي يا حبيبي. حسس على شع ها و صهرها و ما إتحركش .. قالتله باستغراب: مش عايز تكب في بؤي يا مصطفى؟ قالها: لأ يا مامي. و بيدخل صبعه في كسها .. فهمت هو عايز إيه بس ما ينفعش تخليه ينيكها كدة من غير ما يتحايل عليها و كأنه أجبرها و ضحك عليها .. يتمنعن و هن الراغبات .. قالتله: إمال عايز تكب إزاي يا مصطفى؟ قالها بتردد: عايز .. عايز .. قالتله: قول يا حبيبي ما تخافش. قالها بسرعة: عايز أعمل سكس معاكي يا مامي. داليا بصتله و هو وطى وشه مش قادر يبص في عنيها .. قالتله: عايز تنيكني يا مصطفى؟ تنيك مامتك؟ .. هز راسه و قالها بكسوف: بلييز يا مامي و مش حأقول لحد. قالتله: يعني لو ما خليتكش تنيكني حتقول لبابا على اللي شفته؟ مثطفى سكت .. عمره ما فكر فيها بالطريقة دي .. يعني حيبتز مامته .. قالها: لأ يا مامي ما أقصدش متزعليش مني بليز. هي فاهمة بس بتستعبط .. قالتله بصوت ضعيف: أنا بحبك يا مصطفى .. ليه تبتزني كدة؟ عايز تنيك مامتك بالعافية؟ قرب منها و فاكرها في لحظة ضعف و صعبت عليه . مسك راسها و قالها: لأ يا مامي .. مش غصب عنك .. أنا بحبك و عايز أعمل سكس معاكي برضاكي .. عمري ما عملت سكس قبل كدة و نفسي أعمله معاكي إنتي .. أنا بحبك قوي يا مامي . بلييز .. هو إنتي بتحبي عم حسن أكتر مني؟ بصتله بحنية و قالتله: لأ طبعا بحبك إنت أكتر من أي حد في الدنيا .. إنت إبني حبيبي الصغير الجميل اللي كبر و عايز ينيك. قالها بأمل لما سمع نبرة صوتها بتتغير: طيب يا مامي بلييز وريني متعة الجنس و الحب طالما بتحبيني اكتر من عم حسن يبقى متعيني بيكي زي ما متعتيه. بصتله بنظرة إعجاب .. الواد عنده منطق برضه .. قالتله بابتسامة صافية و صوت واطي و هي بتبص فى عنيه: مش حتقول لحد؟ مصطفى كان حينزل ساعتها .. أمه خلاص حتسلمه نفسها .. بس بتشرط عليه إنه ما يقولش لحد .. قالها: أوعدك يا مامي ده سر بيني و بينك إنتي بس. ابتسمتله و حطت شفايفها على شفايفه في بوسة إستسلام طويلة .. إستسلام لرغبتها في إبنها .. إستسلام لشهوة دفينة جواها إنها تمتع أولادها بجسمها و تخليهم ينيكوها و يتجننوا عليها .. شهوة إنها تشوف الشبق في عنيهم ساعة النيك و تشوف حبهم و لذتهم بعده.
و هي بتبوس مصطفى قلبت نفسها و بقت نايمة على ضهرها و هو ابتدى يطلع فوقيها .. مدت إيدها مسكت زبره تلعب فيه و هو بيبوسها و ابتدت تحكه على كسها … مصطفى بدأ ياخد الوضع الصح فوقيها و هي فتحت رجليها عشان يدخل بينهم بجسمه و يبقى زبره متمكن من كسها أكتر .. مصطفى بيمص شفايفها الحلوين و إيده بتفعص بزها و حاسس بزبره بيحك بين شفرات كسها .. معقولة ماما حتسيبني أدخل زبري في كسها؟ معقولة حنيك ماما دلوقت؟ ماما داليا الملتزمة المحججبة المتدينة اللي علمتني الإلتزام و التدين حتخليني أنيك كسها دلوقت؟ أنا أكيد في حلم . بس حلم جميل .. داليا حاسة إن كسها و زبر مصطفى مولعين خلاص و مستعدين للحظة الأخيرة اللي يندمجوا مع بعض و القضيب يدخل في الفرج اللي جاهز له بسوائله و لزوجته و حرارته .. ماما حطت راس زبر مصطفى على فتحة كسها و قالتله بنعومة: مش حتقول لحد يا مصطفى؟ قالها: لأ مش حأقول .. بلييز يا مامي دخليه بقى. داليا قالتله بمياصة: دخله يا مصطفى .. دخله في كسي و نيكني يا حبيبي .. نيك مامتك اللي بتحبك. مصطفى ضغط بوسطه لقى زبره داخل بينزلق في لحم كس مامته . بيتزحلق من السوائل الغزيرة اللي تدل على هياج مامته أكتر منه .. زبره بيحس بحرارة جميلة ما حسش بها من قبل … زبره بيغوص أكتر و أكتر جوة كس أمه و يستمتع بكل لمسة مع جدران كسها الناعم .. بدأ يتحرك جوة كسها بالراحة .. داليا طلعت صوت محن و ^اوه رهيب .. حضنت راس إبنها و رفعت رجليها حوالين وسطه في إذعان كامل له و تسليم كسها بكل ما تعنيه الكلمة لزبر إبنها .. و قالتله بمياصة و حب: نيكني يا مصطفى.

88QooQfKKUDNVfaGyAMMy9ViG2zTlKB91YQE5DtMACX_wtzo9SOqz6TPabE5X-4eUOAXgl0O3uIRzXaKJCCbfKfKpxZUgbD-z_UWQdCTwMt_m5aMxnRl0vd5vuI8i0D-20t23dkOdveA07CFl_rf4jA



زبر مصطفى في أقصى درجات إنتصابه و هو حاسس بمياصة و لبونة أمه تحتيه .. حاسس بحبها و حاسس بكسها و جماله و نعومته .. ظبط الإيقاع بحركت وسطه .. زبره داخل طالع في كس مامته بيمتع نفسه و يمتعها .. بينيك أمه و هو فوقها زي نيك المتجوزين .. أمه عريانة تماما عشان يستمتع بكل تفاصيل جسمها و طراوته و نعومته و إستسلامها له .. فضل ينيك فيها و هي في دنيا أخرى في حضن إبنها نياكها اللي بينيك بهدوء و إستمتاع و تلذذ .. كأنه مش أول مرة ينيك .. إبنها البكر الملتزم المتدين بينيكها بمزاج و تلذذ .. مش عايزة اللحظات دي تنتهي .. قذفت شهوتها مرة و إتنين و هو لسة شغال .. يبدو إنه حيطول لأنه لسة كابب من دقائق و هي بتتناك من عم حسن .. كام مرة حتكبي يا داليا النهاردة؟ بقيتي متناكة ما بتشبعش يا داليا .. عوضي أيام الحرمان .. أيام ما كان جوزك بس اللي بينيكك و وقت ما هو يحب كمان .. إتناكي ليل نهار و اتبسطي .. إتناكي من أي راجل يعجبك .. إتناكي من أولادك الحلوين دول .. أكتر ناس بتحبك و تخاف عليكي .. إتناكي يا داليا و اتشرمطي عليهم محدش منهم حيقول حاجة لحد .. حيستمتعوا بكس أمهم حبيبتهم و يعشروها ليل نهار في أمان جوة جدران بيتهم .. مصطفى غير الوضع ..

XRs1pkoAsS80YPRzOBLu_jELRe53ZsQitEI7YeWbNZA4gTcj0L1tLGBfV_xR1Pson9USuRFM0eB6VH48rsg_d3W7bgPk0faofdRtwXmHONZwV-r0_hD7dXRH5NHP0tS7AOY8GcL5bsI3IrTvzuTohFw



عايز يجرب حاجات جديدة .. أوضاع يشوف فيها زبره و هو بيدخل كس أمه و يطلع .. يشوف تعبيرات وشها و هي بتتناك منه .. يشوفها و هي بتكب من لذة زبره في كسها .. عايز ينيك أمه في طيزها كمان .. هو عارف إن النيك في الطيز حرام .. بس يمكن حلو .. ممكن ماما تسيبني أنيكها في طيزها زي عم حسن؟ أكيد حتسيبني .. هي دلوقت شرموطتي أعمل معاها اللي أنا عايزه .. مصطفى خللى داليا تعمل وضع الدوجي ستايل .. دخل زبره في كسها و ابتدي ينيك و هو شايف خرم طيز أمه قدامه و آثار لبن عم حسن لسة حواليه .. بيدقها جامد في كسها و هي موحوحة تحته .. لسة بينيك بهدوء و بمزاج عالي .. أحلى نيك و أمه متمزجة من زبره و فخورة بإبنها اللي بقى معلم نيك

8h9qf4Omp_1WXQVuttR-roC4mxUxjFrGrhArMvaJtSfaux6momDvN8Gw-_MICWQJEG_V7FcrejBBEduPvnw-rwH-PxVnJIh57SZ6EoAKk1_X7YxBWnD513Oi7biKBWcwj1N8e48JVtTyWPV8SrcjS_M



مش كفاية .. مصطفى في قمة نشوته .. أول مرة ينيك و أمه مستسلماله . قالها: ممكن يا مامي أنيكك في طيزك زي عم حسن؟ داليا هاجت أكتر من الجملة و افتكرت عم حسن و زبره الضخم .. بس زبر إبنها أحلى في نظرها و إحساسها بيه أقوى .. مجرد فكرة إنه إبنها اللي بينيكها بتجننها . . منىغير كلام نزلت بوسطها على السرير و مدت إيديها الإتنين فتحت بيهم فرد طيزها عشان توسع لزبر إبنها يدخل فيها .. مصطفى حط راس زبره على خرقها و دخل راس زبره .. دخلت بسهولة .. ما هي طيز أمه لسة متناكة من زبر ضخم فتحها أتر و وسعها .. جنان الجنس .. مش مصدق إن أمه سايباه يعمل كل قلة الأدب دي فيها و ساكتة ..

g5wuZn0KGZ8Jwqu4xH67r52LXDh8oy3Lhl0ejGmNydNuIj5WG4bG47Ve8RhNviQ0tN1ma42gw-6ZOeqBiKTYHdBWoR_h7kYg1WUDe3CiHsndCVvfNEu6xrBRrriIjcsySY7aJMzlkBqeMLC7cnBgCFY



زبره في طيز أمه بينيكها بسرعة .. اتجنن خلاص و مش قادر على الروعة دي أكتر من كدة . دق أكتر و أكتر و داليا بتترعش تحتيه و تكب في عسلها من نيك إبنها .. داليا حتتجن هي كمان و بتتطلع أصوات بنت متناكة .. مصطفى فقد السيطرة و قذف في أعماق طيز أمه و هو بيصرخ من اللذة .. دفعة وراء أخرى من لبن الإبن داخل طيز أمه .. لبنه بيختلط مع لبن عشيقها اللي ناكها قبليه .. الأفكار الهايجة مسيطرة عليه و هو بيكب ماء رجولته في دبر إمرأة هي أمه الملتزمة داليا ..

مصطفى بدأ يهدأ مع إنتهاء قذفه و هدأت حركة وسطه و لكن النشوة مازالت تدغدغ أرجاء جسمه و الفكرة مازالت تلعب برأسه .. كيف حدث هذا؟ و أي متعة هذه؟ كيف وصل به و بأمه الحال من منتهى الإلتزام و التدين و عمارة المساجد و دعوة الآخرين للفضيلة إلى الإيلاج في دبرها و قذف منيه بهذا الحب و هذه الشهوة فيه؟ كيف وصل بهم الحال من العفة و الطهر إلى هذا الدنس اللذيذ و العهر الرائع؟ مازال مستلذا بمكانه فوق ظهر أمه و قضيبه مازال شبه منتصب في دبرها .. يراها تحته مستسلمة مستلذة تضع وجنتها على السرير في وداعة و سعادة و هي تفكر في ما أحدثه بها إبنها الصغير و بفرجها و بدبرها من متعة لا توصف و نشوة مازالت تسري في بدنها و تطلب المزيد. مرت لحظات من التأمل و الراحة بين العشيقين يستجمعا فيها قوتهما و إدراكهما و يعودا إلى الأرض بعد أن حلقا في سماء المتعة حتى تمنيا ألا يعودا منها. مصطفى بدأ بالكلام و هو مستلقى على ظهر أمه و ملتصق بلحمها الناعم الطري: بحبك يا مامي .. أنا كنت حتجنن من اللذة .. مش عايز أبعد جسمي عنك .. أنا مبسوط قوي بزبري جواكي و مش عايز أطلعه. داليا مبتسمة و راضية و مستمتعة بكلام إبنها اللي أول مرة ينيك .. قالتله: خليك يا حبيبي زي ما إنت عايز .. أنا عايزاك تتبسط و تستمع .. أنا كمان مبسوطة قوي يا حبيبي. قالها بشك: مامي إنتي مبسوطة أكتر من النيك بتاعي واللا بتاع عم حسن؟ أصلك كنتي بتصوتي جامد و هو بينيك حضرتك. ضحكت من أدبه رغم إن زبره لسة في طيزها! قالتله: طعم النيك منك إنت إبني حبيبي و نور عيني مختلف و أحلى من أي حد تاني .. إنت بتنيك حلو قوي يا مصطفى .. قولي بصراحة إنت نكت حد قبل كدة؟ قالها و هو يشعر بالفخر: لأ .. إنتي أول واحدة أعمل معاها كدة .. و مش عايز أعمل كدة غير معاكي إنتي .. بحبك يا مامي. ابتسمت لأنها فاهمة قلب شاب صغير زي مصطفى لسة فيه براءة و قصر نظر .. قالتله: حبيبي .. إنت أكيد حتحب بنات تانيين و حتجرب معاهم و حتتبسط كتير معاهم .. إنت لسة صغير .. بس أنا مبسوطة بحبك و كلامك يا حبيبي. سألها: مامي ممكن أنيك حضرتك تاني؟ بليييز؟ قالتله: ممكن يا حبيبي بس مش دلوقت .. إنت كبيت مرتين و أكيد تعبان .. و أنا كمان تعبانة .. وقت تاني. مع بسمة رضى ابتدى يرفع نفسه و يسحب زبره برة طيزها و شاف لبنه بيسقط من خرم طيزها على كسها و على ملاية السرير .. لحم طيز مامته الأبيض الناعم إحمر من كتر النيك و الضغط عليه و أصبح أكثر إغراءا .. قلب نفسه جنبها و هي مازالت على بطنها و ابتدى يبوسها في بؤها و هي تبادله القبلات بشفايفها الناعمة و ابتسامتها الخلابة .. ابتسامة حب و رضى مع إطمئنان على إبنها الصغير بعد أن نجحت هي و إبنتها في العبور به من أزمة كادت تدمر حياته و نفسيته و وصلا به إلى الإنضمام لكتيبة المتعة و سرير السعادة.

ذهب مصطفى للحمام و إلى غرفته للإستعداد لعودة إخوته .. داليا قامت من السرير و مش قادرة تمشي بعد ما إتفشخت حرفيا من عم حسن و نيكه الشديد و زبره الكبير العنيف .. قامت تشوف التسجيل بتاع كاميرا أوضة النوم و هي عارفة إن جوزها حيحب يشوفه بعدين عشان يشوف عم حسن فشخ مراته إزاي .. بس هي لازم تمنتج باقي الفيديو و تمسح اللي عملته مع مصطفى .. فكرت شوية و قررت تخزن الجزء بتاع مصطفى في مكان تاني سري .. الجزء ده عاجبها أوي و عايزة تحتفظ بليلة دخلة إبنها مصطفى عليها ..

داليا شافت مكالمات كتيرة من جوزها و شافت رسالة منه بتقولها: خلي بالك يا داليا .. مصطفى في البيت. إرتبكت و اتلخبطت .. صحيح جوزها ممكن يكون فضل شايف كاميرا التابلت اللي في الصالة بس ما يشوفش الطرقة و لا أوضة النوم .. راحت جابت التابلت من الصالة لقت جوزها لسة فاتح .. شاورتله ما يتكلمش و دخلت أوضة النوم و قفلت الباب .. عمر قالها: إيه يا داليا طمنيني .. مصطفى شاف عم حسن بينيكك؟ قالتله: مش عارفة .. بس باب أوضة النوم كان مقفول .. ما شافش حاجة .. بس هو جالي الأوضة بعد عم حسن ما مشى بشوية. قالها: أنا شفته بيتمم على باب الشقة بعدعم حسن ما مشى .. مش عارف هو شافكم في الصالة واللا لأ. داليا طبعا عارفة إن مصطفى شاف كل حاجة بس مش عايزة تقول لجوزها .. مش وقته. قالتله: ما أفتكرش يا حبيبي .. هو بيتصرف طبيعي معايا و ما قالش حاجة .. كانت تبقى مصيبة لو شافني .. يا لهوي. قالها بهياج: ده كان منظر مجرم و أمه البطل بتنيك نفسها فوق الزبر الكبير ده .. إنتي كنتي جميلة قوي يا دولي .. إتناكتي من الراجل العجوز يا شرموطتي. قالتله بمياصة: إخس عليك .. هو أنت كان ممكن أتناك غير بإذن جوزي حبيبي .. مش إنت كان نفسك تشوفني باتناك من راجل تاني برضه؟ قالها: بس ما كنتش فاكر إنك شرموطة قوي كدة يا حب .. ده إنتي جننتي الراجل. قالتله بمياصة أكتر: إمال حتقول إيه لما تشوف عمل في مراتك إيه عالسرير؟ .. ده فرهدني و شرمطتني خالص. قالها و الهياج باين في صوته: عايز أشوف الفيديو دلوقت .. عايز أكب تاني. قالتله بإندهاش: إنت كبيت إزاي و إنت سايق؟ ضحك و قالها: ركنت على جنب أول ما شخط فيكي و قطعلك اللباس و خلاكي خدامته .. ضربت عشرة و أنا شايف مراتي بتمص زبر راجل تاني و تتنطط على زبره في بيتي و هي عارفة إني شايفها و شايف لبونتها .. ما قدرتش أمسك نفسي. اتنهدت بشهوة و قالتله: أنا كمان كنت بأكب زي المجنونة .. مش عارفة إيه اللي حصلي .. أول مرة أكب كتير كدة .. كان إحساس مجنون إني أعمل كدة و جوزي شايف كل حاجة. قالها: وريني فيديو أوضة النوم بقى .. عايز أكب تاني. نامت على ضهرها و رفعت قميص النوم و قالتله: حأوريك لبن عشيقي في طيز مراتك الأول. رفعت رجليها و و جهت التابلت على طيزها و باين على الخرم آثار اللبن .. حطت طرف صوبعها في خرمها نزل نقط لبن من طيزها .. عمر شافهم زبره وجعه .. مش عارف إن ده لبن إبنه الصغير البريئ المتزمت اللي ناك أمه في سريره من شوية…. ماما شغلتله الفيديو و كملتله الشو و هي بتوصفله إحساسها و هي بتتناك من زبر عم حسن و هو باين مثبتها تحتيه و بيهبد في كسها بعنف و قوة بيكيفها و يمزجها و يستخرج جواهر كسها الطاهر الشريف

fyR2EXR04wqf8AhLLTLDFNs16iReySs1LMHyuq-uJb-PacZjuaiiIp9D4pKWTNgmo2lAtbtudx2ZiWuYClr2b1Tp1O3JyWAkuxI2Jj6f2f-g2GSo_GKBOk8jrlkpcDvHDahaEZOeM7YtSZCeB8tDVB0



بابا ماسك زبره في إيده بيدعك فيه و مراته بتديله الوصف التفصيلي لمشاعرها الآثمة و هي بتزني لأول مرة و تستمتع بتلك اللحظات الماجنة اللي سلمت فيها كسها لراجل غريب .. بس راجل راجل .. راجل يستاهل إن أي ست تفتحله كسها و تسيبه يزبره و يغوص في لحمه و إفرازاته .. بابا كب تاني قدام ماما .. مراته الشريفة العفيفة .. اللي أغواها و خلاها تنفتح على الجنس حتى أوصلها إنها تتناك من راجل تاني لأول مرة .. و بالمتعة دي و الجمال ده. منظر مراته بتتناك في كسها ثم في طيزها و عشيقها بيتصلب و يتشنج و يصرخ عاليا و هو بيكب في طيزها البيضاء المستديرة الجميلة .. كتير على أي راجل يستحمله .. كب عمر و فضى بيضانه مرة أخرى و هو راضي عن مراته حبيبته .. راضي عن مراته الملتزمة داليا.


مروة و أنا رجعنا من المدرسة .. مروة مستغربة من موقف مصطفى الصبح لما سابها في أتوبيس المدرسة و رجع البيت على إنه عيان و هو دلوقت زي الفل و ضحكته من هنا لهنا! دخلت لماما و هي بتحضر الغدا في المطبخ و سألتها: هو مصطفى كويس؟ رجع البيت ليه الصبح؟ ماما ابتسمت لها و قالتلها: كان تعبان شوية بس دلوقت أحسن. مروة ذكية قوي و مش مقتنعة .. بصت لماما بشقاوة و قالتلها: أكيد حضرتك ريحتيه؟ ماما بصتلها و ابتسمت ابتسامة كسوف و قالتلها: ملكيش دعوة .. خليكي في حالك .. و إيه اللبس اللي إنتي لابساه ده .. مش خايفة مصطفى يتخانق معاكي؟ و ضحكت قوي .. مروة لابسة لبس عادي بس سكسي .. من النوع اللي مصطفى ما بيحبوش و حاطة مكياج مخليها أكبر من سنها .. يللا ما هي بقت مدام دلوقت ?

tc1ANQPrAN55w7Wo-Yy8qin5sXE98znrAlJSsgIeEQ07Qe81dPjWzZ4DaUcDi4AbGy_l4f1JN_biAWcQoJ8R3TSG3RiA_gBrOCO0m4brOOzFDQT0fuKVphEW7w4w9pbdouMtH9GoYw1C-yys_jaJ5A4



شكلها ناوية تجننه .. و تجنني أنا كمان .. بتتمشى في البيت و تتدلع و تهزر .. مش خايفة من مصطفى .. أنا ببص لمصطفى و مستني رد فعله بس هو كوول و ما بيقولش حاجة .. شيئ غريب قوي! دي مياصة البت مروة و علوقيتها لا تحتمل .. إزاي مصطفى ساكت عالمسخرة دي؟ .. قمت أدخل أوضتي أجيب حاجة لقيت مروة معدية في الطرقة في نفس الوقت .. زنقتها في الحيطة و بوستها من خدها راحت مدياني شفايفها نبوس بعض و مصطفى في الصالة مش شايفنا .. ماما بتعدي تروح من المطبخ للسفرة و شايفانا بنبوس بعض بس ساكتة عشان مصطفى ما ياخدش باله .. مروة قالتلي: كفاية كدة .. مصطفى حيقفشنا. قلتلها: إنتي هيجتيني قوي يا بت .. ما تيجي في الأوضة شوية؟ ابتسمت بشقاوة و ضربتني في كتفي و قالتلي: ما ينفعش دلوقت .. بدلما مصطفى يمشي حابسطك. مسكت إيدها حطيتها على زبري .. مسكته تلعب فيه و بنبوس بعض .. ماما و هي معدية المرادي زغرت لنا إننا زودناها قوي .. سيبت مروة و دخلت الحمام .. مروة راحت وقفت قدام مصطفى في الصالة و سألته بمياصة: إيه رأيك في لبسي و ميكياجي يا صافى يا حبيبي؟

UGXmcCdX3-pNmk1NVc7xY4TCcnYOs8tS8AgxEWX0_f4dHMOv0RwuVK-e1ByedtnnHP5qPhdPmYuRjTgT9yXffBDIrX2h0b7twy5UdNK8yNB2BhFcPkV_N2uVKho86-aRUVKhqcIE8jH1_SI-q9-zGIw



بصلها و قالها: ملابس خليعة .. ما ينفعش تلبسيها قدامنا. قربت منه و قعدت جنبه و بصت في عنيه بعلوقية و حب و قالتله: أنا لابسة كدة عشانك إنت يا حبيبي ياخويا .. مش عاجبك جسمي؟ بصلها تاني و ابتدى يلين .. قالها: بس علي بيشوفك كمان .. إنتي كدة بتهيجيه هو كمان. ضحكت و قالتله بدلع: و فيها إيه؟ إشمعنى إنت؟ هو إنت أناني يا حبيبي؟ ما هو أخويا كمان. بصلها باستفهام .. مصطفى ما بقاش فاهم حاجة في البيت ده .. إيه اللي بيحصل .. تكونش مروة بتتناك من علي كمان؟ .. هي البت علقة و جميلة و مغرية .. علي كوول معاها قوي زيادة عن اللزوم .. أكيد بينيكها .. بس هي فيرجن .. يمكن بس بتمصله زي ما قالتلي؟ مش عارف .. بس باين كدة إنها طالعة شرموطة زي مامتها .. مروة مسكت إيد مصطفى برومانسية و قالتله بصوت واطي و نعومة: بحبك يا مصطفى .. أنا مبسوطة قوي إننا بقينا صحاب. بصلها و ابتسم و قالها: أكتر من صحاب. و وطى صوته أكتر و كمل: إحنا عشاق. رفعت إيده باستها بحب .. ماما جت على ترابيزة السفرة و شافتهم بس عملت مش واخدة بالها و بتفكر .. هو التعريص ده حيفضل كتير .. البت مروة مالها هايجة على إخواتها كدة ليه؟ ولا كأنها إتناكت إمبارح من أبوها. قعدنا نتعشى مع بعض و كلنا في منتهى السعادة و الحب .. نظراتي مع مروة حبيبتي و ماما داليا كلها رغبة و شهوة و تفاهم .. سرنا مع بعض و نيكنا مع بعض و منتظرين مصطفى يمشي يروح الدرس في الجامع زي كل أسبوع عشان ناخد راحتنا .. و فعلا بعد الأكل دخل لبس جلابيته و نزل عشان الدرس .. مصطفى نازل درس و حيقابل الإخوة في المسجد لأول مرة بعد ما ناك أمه و بعد ما أخته مصت زبره .. بيقول في نفسه إزاي حأقدر أبص في عينين إخواني؟ إزاي حاقف أصلي جنبهم و أنا زاني بأمي كدة؟ إزاي حأقدر أستغفر و اللا أدعي؟ هو أنا كدة أبقى منافق؟ أكيد منافق و وسخ و معفن .. يمكن كافر كمان؟ لأ مش كافر .. أنا عندي يقين و إيمان في قلبي .. عندي شعور بالذنب اللي باعمله و عارف إنه ذنب .. خليني ما أسيبش الطاعة و ما أسيبش المسجد .. ما تخليش الشيطان يبعدك أكتر يا مصطفى .. خلي فيه باب مفتوح مع رببنا .. يمكن يقبلك منه في يوم من الأيام .. أنا مش منافق .. أنا ضعيف قدام الشهوة الحلوة اللي عندي و حسيت بلذتها و متعتها .. مش حاقدر أبطلها دلوقت .. ده أنا لسة عريس جديد .. دخلتي كانت النهاردة على واحدة فرسة ما تتسابش .. متعتها و متعتني .. و دلوقت أختى الحلوة الرقيقة دي كمان حتجنني .. أعمل إيه بس .. ماما حلوة قوي و النيك معاها رائع .. دي سابتني أعمل كل حاجة معاها واللا المتجوزين .. متعتني عالآخر .. مش حاقدر أبطل معاها .. ده أنا كبيت كتير بس لسة عايز أنيك و أمتع زبري .. بلاش الأفكار دي دلوقت يا مصطفى .. ركز و خلي لكل حاجة وقتها المناسب .. ما تخليش حاجة تطغى على حاجة .. إنت دلوقت طاهر .. إدعي و صلي و أذكر و استغفر.


بعد ما مصطفى نزل بشوية .. لقيت مروة حبيبتي مشغلة مزيكا و ابتدت تغني معاها و ترقص و هي بتتدلع على ماما اللي لسة بتلم السفرة .. عجبني رقصها و دلعها و المزاج العالي اللي عندها .. عاملة جو مبهج جدا في البيت الدلوعة الصغيرة دي .. رحت ناحيتها و حضنتها من ضهرها و ابتديت أرقص معاها .. أنا ما بعرفش أرقص خالص .. بلوش و خلاص .. المهم أحضنها و أحس بحرارة جسمها و أنوثتها .. إحنا الإتنين بنتحرك مع بعض و أنا ببوسها في رقبتها و كتافها . هايج عليها خالص .. بس برضه في بالي مامتي الجميلة .. عايز أنيك كسها و أكب جواها تاني زي المرة اللي فاتت .. هو ده السكس الحقيقي اللي بيعيش يا حبيبي .. ماما شايفانا مبسوطين و بتبصلنا بحب و مبسوطة لسعادتنا و اندماجنا .. عيالها حبايبها بيحبوا بعض و بيستمتعوا ببعض و بينهم ألفة و سعادة رببنا يديمها عليهم و يسعدهم أكتر و أكتر .. أخدت مروة و قعدنا على الكنبة و نازلين بوس في بعض .. أنا هايج خالص و هي كمان علوقيتها مالهاش حل النهاردة .. أكيد حاسة بالحرية و الإنطلاق عشان إتفتحت و اتناكت امبارح .. ماما شايفانا بنقلع بعض الهدوم بس هي مش قادرة حتى تمشي كويس من كتر ما اتفشخت من عم حسن .. بدأت أمص بزاز مروة حبيبتي و هي ماسكة زبري تلعب فيه و بتبوس كل حتة في وشي و رقبتي و كتفي .. نزلت شورتي و مروة نزلت تمصه . تلحس راسه و عموده كله بلسانها لحد بيضاني و تطلع تاني .. أنا مغمض عينية و مستمتع باللي بتعمله و هي باين عليها المتعة و هي بتمص زبري بمزاج عالي .. فتحت عيني لقيت ماما بتصورنا بالتابلت .. مروة عدلت وضعها عشان وشها يبان قدام الكاميرا و هي بتمص زبري .. ماما قالتلنا: الفيديو ده حيبقى ذكرى جميلة لنا كلنا يا حبايبي .. ما تتكسفوش و إعملوا أحلى فيلم بورنو حقيقي بين الأخ و أخته .. قالتلها: تعالي معانا يا ماما .. حيبقى أحلى و أمنا معانا كمان. عضت على شفايفها و قالت: و أنا بنفسي أدخل زبر إبني في كس بنتي عشان ينيكها. ولعت من الكلام و فاهم إني حافتح كس أختي دلوقت .. ماما قالتلنا تعالوا عالسرير أحسن. شيلت مروة على إيديا و مشيت بيها لأوضة النوم و ماما ماشية ورانا بتصورنا .. حطت التابلت موجهة عالسرير و جت جنبنا .. حطيت شفايفي على شفايفها مصيتهم .. طلعت لسانها شوية أخدته بين شفايفي أمصهولها و دخلنا في بوسة سكس فرنساوي عميقة و مروة بتقلع ماما الروب و الكمبليزون .. ماما قربت مروة كمان مننا و بقينا إحنا التلاتة بنتبادل البوس و مص الشفايف .. زبري بقى مش مستحمل و أنا شايف ماما و مروة بيمصوا شفايف بعض بمنتهى الرومانسية و الشهوة و العلوقية . مزتين جامدين في حضني .. قعدوني على السرير و نزلوا هما الإتنين يمصوا زبري .. مروة بتدخله في بؤها و ماما بتلحس بيضاني .. و كل شوية يبصوا للكاميرا مبتسمين بيسجلوا اللحظة الجميلة السعيدة بيننا


8sGza5oP490-nOPa2WsONe4HNncu-dYDHZvwqhxK5RdR9ZdTRGI1WE7b0AOJ2g8WxuRV04g1H6FFcoHndNWZfBDrWxfcr1QGuXgE9kprGF9jyahdaMBzuImQuw0u2g49dR4OhriMwV1NDPdyZjWjbro



h_f6PD1EC5xyRF2FK_qlYBSKGRAmXHDwO1fXAX1wBs7H7DkwAp3nQgHLddm1sO07vPrCWwWinNdG0C9Zm2ogD1wVDUoXJrw_rqsyGGIgKwW4w4p8KSw-TRhsCrsourkp6DF6jZJliwexg2cDWwI8J8Y



زبري بقى منتصب على آخره و مش مستحمل أكتر من كدة .. قلت لماما: تعالي يا ماما عايز أنيكك. ماما قالتلي بابتسامة: عندنا ليك مفاجأة يا علي .. إنت حتنيك أختك النهاردة. بصيت لمروة باندهاش .. هزت راسها بكسوف و بصت في الأرض .. خدودها إحمروا من الخجل .. أحلى حاجة في أختي دي خجلها ? .. قلتلهم برغبة: يعني حافتح مروة دلوقت؟ ماما ابتسمت و قالتلي: أختك خلاص مفتوحة .. نيك و اتبسط بكسها زي ما إنت عايز يا حبيبي. استغربت و قلت: إتفتحت إزاي؟ مين اللي فتحها؟ ماما ردت بسرعة قبل ما مروة تقول حاجة كدة واللا كدة: أنا فتحتها إمبارح بخيارة عشان ما تتوجعش جامد من النيك أول مرة. بصيت لمروة لقيتها مكسوفة خالص و وشها أحمر .. رفعت دقنها بإيدي و قلتلها: كونجراتيوليشانس يا حبيبتي .. قمر و انتي مكسوفة كدة. وطت راسها تبوسني في بؤي و قالتلي: عايزاك يا علي .. عايزة زبرك كله يدخل جوة كسي .. نيكني و كب جوة كس أختك حبيبتك .. نيكني يا علي. قلتلها: إقعدي على زبر أخوكي اللي بيحبك و اتنططي فوقيه . اتحكمي إنتي في النيك و متعي نفسك و متعيني

ezEc2iziTmFYATEnoCq5wUfFnCDqlK0lBct9dg96lmtmm1ILqwLOSoH6_eyKaAg7b4-eib_021pbZcwGPBTVq8xPrmlDIA3COxffstwHLQDYZbWcqWUMreEEfb8CfOkUlDUgMTEJi7kZdF1QZoScu1g



مروة و لأول مرة .. أخدت زبري مسكته بإيدها و رفعت نفسها فوق جسمي .. حكت زبري شوية على شفرات كسها الوردي الغض .. بتفرش نفسها بزبري و ماما نزلت تلحس كس مروة تطريهولها .. شوية تلحس عمود زبري و شوية كس أختي لحد ما بقوا الإتنين جاهزين للملحمة .. مروة دخلت راس زبري في كسها و ابتدت تضغط عليه بجسمها عشان يدخل أكتر .. إحساس رهيب بينتقل من جدران كسها للحم زبري .. إحساس بضيق كسها و حرارته و لزوجته .. إحساس بحركتها المترددة الغشيمة اللي لسة مش عارفة تتناك ازاي .. مسكت وسطها الناعم بإيديا الإتنين و إبتديت أحركها فوقيا طلوع و نزول بالراحة و بدون إجبار لها . سايبها هي تحدد سرعة و عمق النيك . زبري مستمتع بكسها الدافئ المحب .. مستمتع بكل لمسة و بكل حركة و بكل آهة تخرج منها .. مستمتع بصوت اللزوجة و الإحتكاك بين زبري و كس أختي الجميل .. ضغطت بجسمها أكثر حتى أحسست أن زبري بأكمله قد ملأ كسها الناعم الخلاب و وصل إلى آخر نقطة فيه دون ألم و دون معاناة . كسها مازال ضيقا و لكنه ضيق ممتع يعتصر الزبر و يشعره بحضن دافئ حنون متشبث به و متعلق فيه ينتظر منه المزيد و المزيد من اللذة و المتعة .. بدأت أنيك أختي في كامل كسها و آهاتنا تتزايد و دفعاتنا تتناغم من أجل متعة لا توصف .. بدأت مروة ترتعش و تصلب ظهرها و تزيد سرعة حركتها بشكل كبير و صوت تأوهاتها يرتفع بدون إرادة منها .. إنها اللذة .. إنها قمة النشوة .. مروة استمرت بتحرك فخادها و كسها بطريقة كأنها بتعصر زبري جوة كسها و هي بتنزل دفقات من عسل كسها حوالين زبري و أمنا تشاهد كل ذلك و تلعب في بظرها بشدة و هي ترى إبنها و بنتها في هذا الإلتحام المحب و الشهوة الجامحة و اللذة الغامرة. قلت لمروة: عايز أكب يا حبيبتي .. بلاش أكب في كسك أحسن تحملي. ماما قالتلي: ما تكبش لسة أنا عايزاك تنيكني أنا كمان. مروة بتحب مامتها قوي و عايزاها تتبسط .. رفعت نفسها من على زبري بعد ما غرقتني .. ماما جنبي عملت وضع دوجي ستايل .. لقيت مروة نزلت تحتها تلحس كسها و ماما بتحسس على خدودها و رقبتها بمنتهى الحب و الشهوة .. مروة مبسوطة إنها بتسعد مامتها و تهيجها .. قربت زبري على كس مامتي و حكيته في بظرها و شفايف كسها الجميل .. مروة مسكت زبري اللي قدام وشها على طول .. دعكته شوية و راحت حاطاه في بؤها تمصهولي و تبله بريقها و لسانها الرائع بيمتع بطن زبري بحركته المحترفة عليه .. مش عارف البت دي إتعلمت الحاجات دي فين و إمتى .. بس يظهر إنها من النوع اللي بيحب يتقن أي عمل يعمله .. فضلت تحرك لسانها على بطن زبري و شفايفها بتعصره و تمتعه .. ماما شايفانا بنستمتع ببعض وراها و هي بتدعك في كسها بتخليه مستعد هو كمان .. مروة طلعت زبري من بؤها و حطته على شق كس ماما و دعكت راسه .. أنا لقيت زبري جاهز و بيتزحلق جوة كس أمي .. ضغطت ضغط خفيف و زبري بينزلق بهدوء و بطء يستكشف أغوار كس ماما الرطب الطري الرائع .. ماما بتتأوه مع دخول زبري .. رغم إنها إتفشخت من عم حسن و بعديه مصطفى و مش قادرة تمشي كويس من كتر النيك إلا إنها محبة عطوفة هايجة ما تقدرش تفوت فرصة متعة زي دي تاني .. العمر لحظة و ساعة الحظ ما تتعوضش و اللي يلاقي نيك و ما ينيكش يبقى أهبل .. تأوهات ماما هيجتني أكتر و بدأت اتحرك بقوة و زبري بيدك معاقل كسها بمنتهي الشهوة و المتعة .. مفيش حد في متعتي بنيك أمي الجميلة الناعمة في كسها و أختي بتلحس لها كسها و عمود زبري بعد ما هي كمان اتناكت و اتبسطت و جابت ضهرها .. إتنين زي القشطة مستعدين يمتعوني بكل ما أوتوا من جمال و ليونة و أنوثة .. كله بالحب و الرغبة في إسعاد الحبيب دون مقابل إلا المودة و الحنان.

eaT3Yx-zbH-EFgoiGSszdS4dDBgkyxjp_66kTxt6IhgS345ZrDxVF4zidELUs9JaBfKdxrm6TyPZzFIsYMne8eajyEQ-2w337zMYsgy_tNWhFcrZ7Z6rmQFoiqVYOtGbUKY1YAgxwwfIJaxFvz-8Uhg



مش عايز أكب .. عايز أستمتع بالنياكة دي لأطول وقت ممكن .. منظر مروة و هي عريانة و بتلحس كس ماما يجنن .. ماما هايجة خالص و في عالم من المتعة مع إبنها و بنتها و الكاميرا بتسجل كل لحظة و أجسادنا العارية تزيد المشهد جمالا .. ولا احلى فيلم بورنو أجنبي .. ماما جابت ضهرها و نفسها أسره و صوتها أعلى .. اترعشت جامد و سكبت ماء شهوتها على زبر إبنها و وش بنتها الجميلة و هي بتإن من المتعة .. معقولة الجنان ده كله يا داليا .. كل ده نيك في يوم واحد .. إهمدي و خلي شوية لبكرة يا قلبي .. إنتي بقيتي منيوكة قوي كدة ليه؟ واللا بتعوضي السنين اللي فاتوا من عمرك من غير نيك؟ كان ممكن تبتدي تتناكي من سن مروة كدة لو حظك حلو و أسرتك منفتحة .. يعني كنتي حتتناكي آلاف المرات حتى قبل الجواز .. يللا كل شيئ نصيب و اللي له نصيب في نيكة حيشوفها … ماما هبطت و نزلت نامت على السرير بتلتقط نفسها .. مبتسمة و مغمضة عنيها و مستمتعة إلى أقصى الحدود .. قالتلي بحب و دلع: تعالى أخليك تكب و تتبسط يا علي يا حبيبي .. تحب تكب فين؟ نمت على ضهري و قلتلها بصوت كله رغبة و شوق: عايز أشوف البزاز الحلوة دي بتتنطط قدامي .. بحب أشوفك بتنيكي نفسك على زبري يا ماما. إبتسمت بموافقة و سعادة من كلامي .. طلعت على زبري و ابتدت تحطه بإيدها في كسها .. جسمها و بزازها الجميلة قدام وشي .. إبتسامتها الحنون تذيبني فيها حبا و عشقا .. قالتلي بدلع: بزازي بتعجبك يا علي؟ عشان كبار و طريين و بيتهزوا قدامك؟ بصتلهم بشهوة و قلتلها: بموت في هزتهم و حلماتهم و مياصتهم. بصت في عنية بابتسامة و هزت بزازها كأنها بترقص شرقي .. رقصة خاصة جدا لإبنها و هي قاعدة على زبره في السرير .. فضلت ترقص بزازها عشاني و ابتدت تتحرك على زبري تدخله و تطلعه في كسها .. لذتها بتزيد و شهوتها تكاد تنفجر مرة أخرى ..

iYME5z01zNEGRcyqF5TwZEd06-suBlwGE_aVD-gKM-5qpty8TyfW8vcf8_XudUVpha_Miqcd-L9lLLCwno2cX-SFb2OFW4lIKDQg2mp0KHlZWdBBOBHZCESmaFOtO6VyI0UqELYn9WxCsOc4TnavgiM



مروة بتلعب في كسها و هي شايفة حبنا و دلعنا مع بعض .. نيك جميل و ماما بتتنطط على زبري و بزازها الجميلة بتتهز قدامي زي الجيلي عشاني أنا بس .. إبنها حبيبها .. بتتنطط بذمة و شهوة عالية ولا كأنها على حصان .. الحقيقة هي اللي فرسة و زي القشطة و تتاكل أكل .. أحلى أم في الدنيا .. سرحت أنا و ماما في متعتنا و نسينا وجود مروة خالص .. متعتنا تتوه أي عقل .. فوجئت بعد شوية بمروة داخلة من باب الأوضة مبتسمة و في إيدها مصطفى أخويا لسة راجع من الدرس و لابس الجلابية .. قلبي وقع في رجليا .. يمكن لولا إبتسامة مروة المايصة و هي عريانة و ماسكة إيد أخوها جايباه الأوضة كان يغمى عليا .. عيني جت في عين مصطفى و ماما لسة بتتنطط على زبري و مش واخدة بالها .. ببص لمصطفى و بأحاول أفهم هو بيفكر في إيه و حيعمل إيه .. مروة شايفة نظراتنا و فاهماها .. الأروبة دي .. إتدورت لمصطفى و دخلت في حضنه و حطت شفايفها على شفايفه و ابتدوا يمصوا شفايف بعض بنشوة .. مازالت عيني في عين مصطفى و هو بيبوس مروة أخته العريانة اللي كان بيتخانق معاها لو لبست فستان عند الركبة .. دلوقت عريانة تماما في حضنه .. بزازها بتلمس صدره و كسها بيناديه نداء الرغبة و الخضوع .. مصطفى مازال المحترم اللي فينا بجلابيته .. مروة ما يفوتهاش إنها تعري أخوها الملتزم عشان يبقى شرموط زي بقية العيلة .. بفطرتها لا تسمح بالطهر و الحشمة في المزبرة اللي إحنا فيها دي .. مدت إيدها و هما لسة بيبوسوا بعض و رفعتله الجلابية قلعتهاله و بقى بالشورت بس و ظهر صدره و عضلاته .. و ضم أخته بقوة لصدره و هو بيكمل بوس .. عايز حلماتها تلمس صدره القوي و يحس بنعومة بشرتها على صدره .. هي زي العصفورة في حضنه بتحسس بإيدها على كتاف أخوها و رقبته القوية .. رقبة مصارع ممكن يبقى بطل الجمهورية قريب .. مدت إيدها مسكت زبره الواقف من فوق الهدوم .. أنا شفت حجم زبره من مسكتها للشورت .. رجعت نظري في عين مصطفى و ابتسمت .. أخويا الصغير العيل بقى راجل خلاص و زبره جامد و كبير .. أخويا المتزمت باين عليه زبير هو كمان .. بادلني ابتسامة على إستحياء .. مازال مكسوف إنه يكون في موقف نيك عائلي زي كدة .. مروة نزلتله الشورت و نزلت تمص زبره و توريهولي .. زبره جميل و قوي .. أكيد حيضيف متعة في البيت لللبوتين اللي ما بيشبعوش دول .. إضافة جميلة لمتعة العيلة السعيدة .. مروة إتأكدت بس إن زبر أخوها مستعد .. أخدته من إيدهةتاني و قربته عالسرير .. ماما أخدت بالها من وجوده .. بصتله بابتسامة حب و قالتله بمياصة كأنها مكسوفة: إخس عليكم يا ولاد .. إنت هنا من إمتى يا مصطفى؟ مصطفى قرب عليها من ضهرها و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة عميقة كلها حب و رغبة .. أنا و مروة بنتفرج على أخونا مصطفى المتزمت و أمنا داليا الملتزمة في أحلى بوسة عشق ممكن تشوفها في حياتك .. كلها نظرات شهوة و حب و استسلام و شغف .. لعابهم بيختلط و لسانهم بيحضن بعض و شفايفهم مفتوحة لتستقبل من المحبوب حبه و من المعشوق عشقه و حنانه .. قرب زبره على طيز مامته اللي لسة نايكها من سويعات قلائل و ابتدى يحك زبره على خرمها الوردي الجميل .. زبره قريب جدا من زبري المغروس في كسها و مش ممكن ينام في هذه الأجواء الشهوانية .. إحساس بالحرج من قرب الزبار مع بعض خاصة زبر أخويا اللي أول مرة نشوف بعض عريانين منذ أن كنا أططفال .. أخويا حينيك أمي معايا .. مروة بتحب تعمل الخير .. مسكت زبر مصطفى مصته و حطت لعابها كتيرعليه و ضغطت على راسه في طيز ماما و مصطفى زق وسطه لتنزلق راس زبره في طيز ماما .. ماما انتفضت نفضة خفيفة لما الراس دخلت .. عيني جت في عينها لقيتها اتكسفت .. اتكسفت إنها بتتناك من اولادها الإتنين في وقت واحد .. اتكسفت إني شايفها بتتناك في طيزها من إبنها الصغير .. مصطفى ابتدى يحرك وسطه و ينيك أمه .. عيني لسة في عينها و شايف تعبيرات وشها الجميل .. نظرة الكسوف بتتحول تدريجيا لنظرة شهوة و محن .. بتعض شفايفها و إبنها بيهز في كيانها بزبره .. مصطفى بيسرع حركته و بيدق ماما في طيزها أحلى دق .. بوستها على شفايفها و قولتلها: إستمتعي يا ماما برجالتك الإتنين بينيكوكي مع بعض. عضت شفايفها و قالتله بنفس مقطوع: نكني يا علي انت كمان .. كسي و طيزي ملياني بزبار ولادي الرجالة .. زبروني يا حبايبي .. زبروا أمكم اللي بتحبكم .. نيكوني جامد و متعوني .. إستمتعوا بلحم أمكم حبيبتكم .. أووف. … آآآه .. دقوني جامد .. مصطفى هاج آخر حاجة من كلامها و بقى بيدق جامد و بسرعة .. ماما في منتهى الإثارة .. عاملة زي فرسة جامحة بنحاول نربطها .. ماما أول مرة تتناك من راجلين في نفس الوقت .. حاجة ما بتحصلش لمعظم نساء العالم و ترغب فيها معظم نساء العالم .. ترغب في الشعور بأنوثتها الطاغية التي تجعل رجلين منتصبين من اجلها و هما يمتعانها و يتنافسا في إسعاد فرجها و دبرها بقضيبيهما القويين .. تسعد أزبارهما بلحمها الطري الناعم و جسمها المثير اللامع و أنوثتها الطاغية الماجنة ..

fW6ASfroj2YWzFDMRlxtSB28c66eC_31aRQfXclZw71iNFysmUD2d4Ryk5iroJ6hueVXaTdMVjE3uvrJ8MrShMPmFGsSHPe19RpYxcXOprLGVryil3JHdTeLGWbsvND2wJnknJs0lpD5cvS29f0ifbU



الدق زاد مني و من مصطفى .. بل من ماما نفسها التي يبدو أنها فقدت عقلها في هذه اللحظات .. كلنا فقدنا عقلنا .. أصبحت زبارنا بتخبط في بعض من عنف و جنون الجنس .. كلانا يسعى للحصول على أقصى متعة ممكنة .. نسعى أيضا إلى أقصى إمتاع لأمنا حبيبتنا .. ماما بتغرس أضافرها في كتفي و هي بتجيب ضهرها للمرة الألف في اليوم ده .. راسها نايمة على صدري و عيني في عين مصطفى الشره على طيز أمنا .. بدأت أقذف حممي في كس ماما و أصرخ من النشوة .. هزة جسمي و أنا ادفع زبري في أعماقها هز جسمها و جسم مصطفى معا و انطلقت منوياتي لتصل إلى رحم أمي و هذه صلة رحم لا ييتكلم عنها أحد .. صلة رحم بطريقة جديدة ماجنة مجنونة .. استمريت في القذف لمدة لا تحسب من حياتي في هذه الدنيا بل تحسب في آفاق واسعة من نشوة خارج نطاق الحياة و خارج نطاق العقل و خارج نطاق اللذة المحدودة .. فهي لذة لا نهائية و متعة لا محدودة .. هدأت و فتحت عينية .. لقيت مصطفى لسة بينيك و بيبصلي أنا و ماما نايمة بخدها على صدري و في حضني .. ماما باين عليها الإرهاق .. مفيش واحدة تتناك كل النيك ده في طيزها و كسها و ما تتعبش .. ابتسمت و قلت لمصطفى: أنا براءة كدة يا معلم .. ظبطها إنت بمعرفتك بقى. مصطفى حط إيده حوالين رقبة ماما قومها شوية و ماسك كتافها و هو بينيك و قالي بضحك: طب شوف واحدة بيج شو بتتعمل إزاي. انا أصلا قلقان من إيده اللي حوالين رقبتها و خايف عليها .. لما كمان قالي بيج شو قلت الواد اتجن و حيعمل حركة مصارعة في أمه .. لقيته شالها من عليا و لف جسمه بقى جنبي على السرير و شايل ماما فوقيه و إيده حوالين رقبتها .. عمل الحركة حلو و متقنة بس طبعا ببطء و إيديه ساندين جسم ماما و كتفها لحد ما إستقرت فوق جسمه و دخل زبره في طيزها مرة تانية .. ماما هلكانة أساسا و مش مستحملة .. بس حست بقوة مصطفي و رجولته و عضلاته النافرة اللي بتشيل أمه بسهولة كدة كأنها عصفورة .. حست إنها في إيد راجل بجد .. حست كمان بحنيته رغم حركة المصارعة اللي عملها إنما كانت إيديه القوية حامية أمه من أي أذى و بتنيمها فوق صدره بكل هدوء و حنان كأنها البيبي بتاعه .. مصطفى باس ماما في خدها و رقبتها و مستمر في النيك .. مروة واقفة بتتفرج و تدعك في كسها .. لقت كس مامتها و زبر أخوها قدامها على السرير قررت تشارك و تمتعهم أكتر .. نزلت تلحس كس مامتها بلسانها و تعض زنبورها بشفايفها و ماما بتكب تاني و مش قادرة تمسك نفسها .. شهوتها في أوجها و مبسوطة بلمة العيلة حواليها


tgLK_sExRTtx0VwAQzvtaGsaOPEFKL6_49Xqou7kL7h0or3dUtjigrwm-7q3urt6uU3QE0RLu6TLGZseR2k85i3Gvmf_znu7JL-KlYddxltHMn7Y28HDgmkVBu6vJsU0Hx895h8x0l-4wdXeDaZ4XvE



فضلت أتفرج عليهم و هم التلاتة في قمة شهوتهم و مستمتعين ببعض .. زبري ابتدى يقف تاني و أنا بلعب فيه عالفيلم السكسي الجامد اللي أهلي بيعملوه جنبي عالسرير .. يبدو إن مروة كانت مستنية اللحظة دي .. لقيتها بصيتلي في عيوني بحنية و دلع و قالتلي: مش عايز تنيكني يا علي؟ ولعت من رقتها و جمالها .. حتجنني .. ابتسمتلها و بوستها في بؤها و لحسنا كس ماما مع بعض و لساني بيخبط في لسانها .. كل شوية تلحس زبر مصطفى كمان و تبصلي كأنها عايزاني أنا كمان ألحس زبره .. هزيت راسي إن لأ أنا معملش كدة أبدا .. قالتلي: نيكني يا علي بليز .. عايزة أتناك جامد .. وقفت وراها و دخلت زبري في كسها من ورا و هي بتفرك قدامي و موحوحة .. دخلت زبري كله في الوضع ده .. حسيت إني شوية و حاوصل لزورها .. زبري بيدخل بعمق جدا و الوضع مسهل خالص .. باعمل دفعات قوية و طويلة بجسمي جوة جسم أختي الصغيرة .. مفيش أي أثر للبكارة بتاعتها .. في بالي ساعتها إن الخيارة عملت شغل جامد بس في الحقيقة أبويا هو اللي خرم بنته خرم تحلف بيه طول حياتها ..

maNGhWIM_TZWfEiaKPrfFw4nZkoFNkND4ZcQ6h_eT9vfhQd7_Ksuhccl8Rb4i8hid3J3TFTBu6AtIKug25v6H6cIqdfq3YHsMiF5gIfSSfyHnRLPMpy8a8O9u5YIWTTovliZwmUW-exepHDg0w2PSKg



ماما شافتني بنيك مروة جامد و مبسوط ابتسمتلي و ابتسمتلها و بوستها على الهوا .. ردت البوسة بمنتهى الرقة و عنيها بتدبل من الإرهاق ارتعشت تاني و شدت ضهرها فوق مصطفى و شفت عسلها بيتدفق من كسها على شفايف مروة دفقات دفقات ..واضح الإعياء على أمي .. كان يوما حافلا بالنيك ليس له مثيل من قبل .. هدأت و هدأ معها مصطفى الذي أدرك أخيرا كم هي مفهيصة من زبره و فحولته .. مروة كمان بطلت لحس لكس مامتها و شايفاها تعبانة و مرهقة .. صعبت عليا مامتي حبيبتي .. قلت لمصطفى: تعالى يا صافي كمل في الفرسة دي اللي حتضيع صحتي . مصطفى بص كويس و كأنه لأول مرة يلاحظ إن مروة بتتناك في كسها عادي .. قرب مني و بص كويس على زبري في كس أخته و سأل أخيرا: هي مروة مفتوحة من إمتى؟ كان خايف نقوله من زمان و كان حيحس بإهانة إن مروة كذبت عليه .. قلتله: ماما فتحتها بخيارة إمبارح بالليل. ضحك و قال: ده أنا اكلت كل الخيار النهاردة الصبح. ماما ضحكت و قالتله بضحك: بالهنا و الشفا يا حبيبي .. المهم تكون غسلته كويس؟ مصطفى ما ردش .. شكله ما غسلهوش خالص ? .. ابتدى يحسس على بزاز مروة و يبوسها و يقولها: إنتي حتباتي في سريري النهاردة بقى. ابتسمتله بخضوع و قالتله: ده اليوم اللي كنت بأستناه يا صافي. قلتلهم: خلاص و أنا أبات هنا مع ست الكل لحد الصبح .. حاهريها. مصطفى الوحيد اللي فاهم ماما تعبانة كدة ليه .. قالي: بالراحة على مامتك يا علي هي تعبت قوي النهاردة. مروة قالتلنا بمياعة و علوقية محصلتش و هي بتمسك زبر مصطفى: قبل ما نروح ننام أنا عايزة أتناك زي ماما .. عايزاكم تنيكوني إنتوا الإتنين تنيكوني مع بعض .. قلتلها: في طيزك كمان؟ هزت راسها و هي بتبصلي بنوع من التردد .. بوستها على خدها و قلتلها: حتستحملي زبر مين فينا في طيزك؟ بصت على زبارنا بتقارن بينهم و قالت: أي حد . إنتم زي بعض. و كملت بضحك و هي بتورينا طيزها الجميلة الصغيرة: اللي عايز كسي ياخده و اللي عايز طيزي ياخدها. قلتلها: خلاص نعمل قرعة. ضحكت قوي بمياصة .. ما إستحملتش .. أختنا الصغيرة بتورينا طيزها و عايزانا ننيكها إحنا الإتنين .. شيلتها و نمت على ضهري عالسرير و قعدتها على بطني .. قلتلها: حأدخله في طيز حبيبتي اختي الأمورة .. جاهزة؟ ماما قالت: إستنى. و جابت كريم دهنت بيه خرم طيز مروة و مسكت زبري دهنت عليه الكريم بإيدها الطرية .. زبري وقف أكتر في إيدها .. قلتلها: ما تضربيلي عشرة زي زمان. ضحكت و ضربتني في كتفي و قالتلي: حد يبقى قدامه طيز جميلة و ناعمة زي دي و يفكر في ضرب العشرة برضه؟ يللا نيك أختك حبيبتك بس بالراحة عليها يا علي. سبت مروة هي اللي تنيك نفسها بزبري حسب مزاجها و طاقتها .. حطيت زبري على خرم طيزها و زقيت زقة خفيفة عشان تدخل راسه .. مروة بتفرك و مش مستريحة .. قولتلها: إتحركي عليه زي ما إنتي عايزة أنا مش حأدق خالص. ابتدت تتحرك ببطء جدا و واضح إنها مش متعودة .. صعبت على مصطفى رغم زبره اللي بينتظر يدخل في كسها الضيق الرائع .. ابتدى يبوسها و يفرك حلماتها و هي بتتحرك أكتر و تفرك كسها عشان تحس بمتعة .. نزل مصطفى يلحس كسها و يمص البظرو هي بتوريله يركز فين في كسها .. ماما بتتفرج على ده كله و مبسوطة من إنسجام الإخوات مع بعض . فعلا محدش بيقدر يلم العيلة غير الأم ? .. دخل نص زبري تقريبا في طيز مروة الرقيقة و ابتدت تتحرك و تتنطط على زبري بالراحة . و قالتلي: نيكني في طيزي يا علي بس بالراحة بلييز. ابتديت أدق في طيزها بهدوء و حاسس بداخل طيزها الجميلة بيلف حوالين زبري و يضغط عليه .. ابتدت تنسجم شوية و تتمنيك بآهات و أح و أوف .. مصطفى مولع قدامها .. بصتله بعيونها الجميلة السهتانة و قالتله: ممكن تنيكني يا مصطفى بلييز؟ مصطفى مش محتاج بلييز .. خالص .. قرب زبره من فتحة كسها و حركه على شفايفه .. حس ببلل من كسها .. إبتدي يولج زبره في كسها الغض .. دخل زبره كله في دفعة واحدة و كأنه يتأكد إنها ليست بكر .. وصل زبره إلى عمق كسها كله و إختفى بداخله .. كس مروة طري و مرن .. استطاع إمتصاص زبر كبير كزبر مصطفى بكامله .. مصطفى يشعر بحنان و حرارة كس أخته .. بدأ يحرك وسطه بحركات طويلة دخولا و خروجا في كس مروة الممتع الشهي .. و رجعت أنا أيضا لحركتي داخل طيز أختي الصغيرة بحرص .. لا أريد أن أوجعها .. لا أريد أن تكره الآنال سكس .. أريدها أن تتمتع و تستمر لتمتعنا لعشرات السنوات بطيزها الجميلة .. أختي الصغننة حبيبتي مش عايزها تتوجع أبدا ..


jASSRojd6I3qIjsrN5aNtUtLk8bPa-cLC-ZDw8URhFx2R0DzxQwOzj12rz7ut7QoKtebPSTqCe_YZPWirC3161KAAiSVw-C25JlAZ8O2H5mzV_VZC94Ib_hOUn7i_U-wqCq2KTffgtd7hOAKd-a3kJM



efsNRMxdcIHNL5CThT2uqMdGlzAs3ai6obtN0s8dijIEdQSvAEbiHNsueFogfn7_WVSDftODZS0OMSP9c-2GBS45Q-3iiJdbVEn0jP_xOxBYG3GOyFR2pxz779JxBjTPlaTQGRe8NjK5ZP2hQewD-8E



نكنا مروة حبيبتنا في عدة أوضاع كلها أجمل من بعض .. طيزها إعتادت على الزبر فيها إلى حد كبير بدون إيلاج كامل .. نصه بس أو أكثر بقليل .. لكنها مولعة من نيك الكس .. لا تكاد تمر دقائق حتى نجدها تتيبس و تقشعر و ترتعش ثم تقذف عسلها بآاهات عذبة و أنات رقيقة .. ماسك نفسي بالعافية مش عايز أكب .. لكن كدة كتير قوي .. البت الجميلة اللونة الدلوعة دي على زبري بأنوثتها و رقتها .. إنفجر زبري فجأة في طيز أختي بحمم من اللبن اللزج .. مصطفى كمان ما قدرش يستحمل منظرنا إحنا الإتنين فقذف هو الآخر في أعماق كس مروة دفقات وراء دفقات من ماء رجولته في رحم أخته الصغيرة البريئة .. فكر في سحب زبره حتى لا تحمل منه لكن لما سألها قالت: كب في كسي يا مصطفى .. عايزة لبنك كله جوايا .. كب في كس أختك حبيبتك كل يوم. الأخين العتاولة بيكبوا لبنهم جوة جسم أختهم الصغيرة الكتكوتة مروة و أمهم بتتفرج عليهم بسعادة و انشراح اللي بتشخر و بتقول فشختوا أختكم ياولاد. إرتمينا جميعا على السرير الكبير .. سرير العيلة .. بل سرير المتعة الذي لم يدري صانعه ما سيكون فوقه من لذة و إستمتاع لهذا العدد من الناس منهم القريب و البعيد .. الأبيض و الأسمر .. الغني و الفقير .. الكبير و الصغير .. اللذة لا حدود لها و لا تعترف بأي فوارق إجتماعية أو عرقية او … الجنس للجميع يجب أن يكون شعار الدولة بل كل دول العالم .. فليهنأ العالم و يمرح و لتستعد نساء العالم لتلقي الأزبار مع الأزهار و الألبان من الإنسان .. الإنسان و فقط .. الإنسان و هذا يكفي

بعد أن إسترحنا قليلا بدأنا نتجاذب اطراف الحديث مرة أخرى بحب و مودة و رحمة و لطف .. مصطفى قام أولا طالبا يد أخته مروة و قالها و هو يحني ظهره بحركة مسرحية: تسمحي تكوني ضيفتي الليلادي يا هانم؟ مروة ابتسمت بخجل و قامت معاه .. شالها على إيديه القوية و هي عريانة و مشى بها لأوضته و زبره منتصب تحتها كأنه يسندها من الوقوع. إلتفت لماما .. واضح الإرهاق عليها .. قلتلها: تحبي أنام معاكي الليلادي يا مزتي واللا شكلك تعبانة؟ قالتلي بعلوقية و وشها يتألق من جديد: محتاجة حمام سخن و أبقى كويسة يا حبيبي .. تيجي تحميني؟ زبري وقف و أخدتها بين إيديا للحمام الماستر و قضينا أحلى حمام شفته في حياتي أبقى أحكيلكم عليه بعدين .. طلعنا مش قادرين نمشي أنا و مامتي حبيبتي .. نمنا في حضن بعض حتى الفجر عندما ماما صحت كعادتها الجميلة و جلست على سجادتها في هدوء الفجر الجميل تدعو لنا بالسعادة و الهناء و تتمنى لنا النجاح والتوفيق في كل شيئ في حياتنا .. أمي حبيبتي الملتزمة داليا ..


تليفون ماما رن و إحنا بنفطر مع بعض عالسفرة .. كان بابا بيتصل يتطمن علينا .. بابانا حبيبنا مالناش غيره .. في أثناء المكالمة بابا قال لماما تروح بعيد عناعشان يقولها حاجة خاصة .. بابا أخبر ماما إن جون و نانسي حيوصلوا مصر بعد يومين و عايزين يقابلونا .. قالها إنهم حجزوا في ريزورت عالبحر في الغردقة .. و سأل ماما إذا كانت مستعدة تروح؟ ماما دماغها بتلف و محتارة .. عندها رغبة تشوف جون و نانسي بس خايفة تفرط في نفسها أكتر من كدة و تسقط في الرذيلة بشكل ما تقدرش تطلع منه .. و جوزها كمان لو ابتدى ينيك بنت أجنبية و زي القمر زي نانسي .. صغيرة و حلوة و لونة يمكن ما يحبش ينيكها هي تاني .. تفتكروا داليا الملتزمة حتروح الغردقة؟


أمي الملتزمة داليا .. السلسلة الثالثة

الجزء الأول: وجيه البيه


ظلت داليا طوال يومها تتحرك بلا هدى و تشعر بالتيه و عدم التركيز في شيئ مما تفعله .. تشعر بقشعريرة تسري في جسدها كلما تذكرت أن جون و نانسي سوف يصلون مصر بعد يومين و إنهم يحبون لقاءها و زوجها عمر أثناء الزيارة القصيرة .. جون و نانسي ليسا من النوع اللحوح الذي يضغط على أحد .. عندهما من الرقي و الأناقة ما يمنعهما من فرض أنفسهما على أحد أو أخذ شيئ من أحد بسيف الحياة .. رغم ذلك فإن إسلوبهما المهذب اللطيف يجعل داليا تحس بأنه ليس من الذوق رفض طلبهما .. هما لم يطلبا الجنس .. طلبا فقط اللقاء .. زيارتهما لأيام قلائل للإستمتاع بشواطئ مصر الجميلة و آثارها العجيبة قبل أن يطيرا إلى أوروبا لإستكمال أجازتهما هناك. اللقاء بهم .. ربما على عشاء في أحد الأماكن سيكون بلا شك شيئ جميل محبب و ربما الإستمتاع بالشواطئ و الآثار معهما سيكون ممتعا و مبهجا .. و لكن هل يتوقف الأمر على ذلك؟ داليا تخاف مما هو وراء ذلك .. تخاف من السقوط في وحل الخطيئة أكثر من ذلك .. تخاف من أن تزني مع رجل أجنبي لا يتكلم لغتها و لا يعرف عادات بلادها و لا يدين بدينها .. رغم أن زوجها لا يمانع أن تزني .. بل يشجعها .. سيكون بعلم و ترتيب زوجها و لكنه يبقى زنا و يبقى مقتا و ساء سبيلا .. انتي بتستعبطي يا داليا؟ إمال اللي عملتيه مع أولادك ده إيه؟ ما هو زنا برضه .. ده إنتي خليتي بنتك الصغيرة تزني مع أبوها و إخواتها الإتنين رغم حداثة سنها .. على الأقل الزنا مع شخص أجنبي أأمن .. فمن السهل قطع العلاقة في أي وقت .. كما أنه لا يعرف حتى إسمها الحقيقي أو إسم زوجها .. بس برضه خايفة .. خايفة من ردة فعلي نفسها إذا جون ما عجبنيش .. أو إذا أنا ما عجبتوش .. واللا لو هو و عمر ما إنسجموش مع بعض .. و يمكن كمان أغير على جوزي من البت الجميلة الرشيقة نانسي اللي هو بيحلم ينيكها .. مش يمكن جون و نانسي ما يطلعوش كويسين في الحقيقة زي ما بيظهروا عالنت؟ طيب أنا كسي بينز ليه كل ما أفتكر إنهم جايين؟ كسي عايز يجرب الزبر الأجنبي .. يمكن ده يرضي غروري لما يهيج عليا و ينيكني قدام مراته الجميلة الصغيرة؟ .. عمر منتظر أرد عليه عشان يحجز أوضة في نفس الريزورت و نفس الدور كمان .. جوزي ناوي يسلمني لجون عشان ينيكني .. ده مش بعيد يفتح كسي بنفسه عشان جون يدخل زبره فيا .. حتبقى أول مرة أتناك قدامه من راجل تاني .. يا ترى شرقيته حتسمحله بكدة؟ واللا حيرفض و يبقى شكلنا وحش؟ .. أنا عندي شغف أقابلهم لأنهم لطاف قوي .. بس مش متأكدة إن عندي الجرأة على الفجور بالشكل ده.


بيتنا أصبح بيتا آخر بعد الليلة الماضية .. بعد أن أصبح مفيش سر بيننا إحنا الأربعة .. بابا بس اللي ما يعرفش إيه اللي بيحصل من وراه .. أصبح من العادي جدا اطلع من أوضتي ألاقي مصطفى بيبوس مروة عالكنبة و بزازها باينين .. و عادي قوي إن مروة بعدها تقوم تقعد على حجري و نتفرج عالتليفزيون كدة .. و ماما معندهاش أي مشكلة إني أعفص بزازها و أحك فيها و هي بتطبخ حتى قدام إخواتي .. لما خلصنا مذاكرتنا اللي طبعا مش مركزين فيها خالص قعدنا نتفرج على فيلم أجنبي رومانسي مع بعض .. مروة في حضني و بنبوس بعض طول الفيلم .. و ماما في حضن مصطفي بيبوسها و عرى بزازها يلعب و يمص فيهم قدامنا و إحنا مندمجين مع الفيلم .. يبدو إن فيه إتفاق غير معلن إن الليلادي حنبدل .. ماما حتنام مع مصطفى و مروة حتنام في أوضتي و على سريري .. خلص الفيلم و إحنا كلنا هيجان من اللي بنعمله .. بس مروة الدلوعة اللي قاعدة معانا بلبس سكسي جدا .. سكسي أكتر بكتير من اللي كان مصطفى بيتخانق معاها عليه قبل كدة .. حاسة بالحرية و فكت القيود بعد ما نامت طول الليل مع مصطفى في أوضته و شالت كل الحدود معاه و أصبح يتمنى رضاها بعد ما داق حلاوة كسها و كب فيه ٣ مرات. قامت مروة شغلت مزيكا و ابتدت ترقص لنا .. حاسة بجمال جسمها و أنوثتها و تأثيرها علينا .. كانت قبل كدة بترقص في أوضتها بس و ما حدش بيشوفها .. رقصها سكسي و دلع .. بترقص لإتنين بينيكوها عادي .. عايزة تشوف زبارهم حتقف عليها واللا لأ .. ماما كمان حست بالرغبة في الرقص خاصة لما الموسيقى الشرقي إشتغلت و مروة مدت لها إيدها عشان ترقص معاها .. ماما كمعظم البنات المصريات بيحبوا الرقص و بيرقصوا لأجوازهم في أوض النوم .. لكن المرادي هي بترقص لأولادها حبايبها .. أولادها اللي دوقوها أول نيك مزدوج إمبارح .. كملوا على بقيتها بعد عم حسن ما فشخها و خلوها مش قادرة تمشي طول اليوم .. ماما بترقص رقص ولا أجدع رقاصة و مبسوطة قوي و تقرب على مصطفى تهز بزازها قدامه و بعدين تيجي تهز طيزها و تحكها على زبري و هي بترقص .. و إحنا آخر إنسجام و ماسكين زبارنا للبوتين في منتهى الجمال و الليونة و الدلع .. رقاصتين بيرقصولنا كأننا جايبين شراميط للشقة .. مش ناقص غير نلف بانجو و نشرب بيرة و يبقى بيت دعارة على أصوله.

Htr0W57.md.jpg
قمت مسكت مروة من وسطها و لزقت زبري في كسها فوق الهدوم و رقصت معاها .. مش مهم أرقص كويس .. المهم أحك زبري المنتصب الصلب في كس أختي الناعم الرقيق .. مروة بترقص و تبص في عينية بإبتسامة إغراء رهيبة و تحرك وسطها تحك في زبري و لا أحسن رقاصة استربتيز .. إتعلمت الشرمطة فين البت دي؟ واللا هي الشرمطة غريزة في كل أنثى بس محتاجة اللي يكتشفها؟ ماما تعبت بعد شوية و مصطفى أخدها على حجره و نزل بوس فيها و تفعيص في بزازها .. أنا كمان قعدت و مروة قعدت على حجري بعد ما نزلتلي البوكسر و حطت رجليها الإتنين حوالين جسمي و قعدت على زبري .. كدة بدون مقدمات و لا مص ولا لحس .. دخلت زبري في خرم كسها و عدلت نفسها و إبتدت تنيك .. تتنطط على زبري اللي بيتزفلط جوة كسها بسهولة .. واضح إن مصطفى شخرمها طول الليل و وسع كسها .. بس كسها الجميل ما زال بيعصر زبري مع حركتها النشيطة طالعة نازلة عليه و بتلوي وسطها كمان عشان تمتع نفسها و تمتعني بأحلى نيك ..

Htr13Bf.md.jpg

بصيت جنبي لقيت ماما و مصطفى بيتفرجوا علينا .. عاجبهم مياصة و لبونة البت مروة الشقية .. ماما قربت مني و باستني على شفايفي .. مصيت شفايفها و هي سايحة معايا و مروة بتتحرك أسرع و بتقوس ضهرها .. بتكب و تنزل عسلها على زبري .. بتشهق و تطلع أصوات بنت متناكة تهيج الصخر .. ماما قالتلي: رببنا يهنيكم يا حبايبي .. تصبحوا على خير. قامت و أخدت مصطفى على أوضتها .. أخويا الصغير حيزبر أمي في سريرها .. شيلت مروة البيبي بتاعتي اللي بتحب تتشال و تتدلع و أخدتها على أوضتي و نيتي خير .. نيتي إني أفشخها نيك طول الليل و أوريها أنا أحسن واللا أخوها مصطفى. بيتنا بقى مزبرة .. هنعيش ازاي بالطريقة دي؟ تماريننا و صحتنا و البطولات اللي كنا بنحلم بيها حتضيع كدة .. مش حننفع لا في دراسة و لا في رياضة .. كل صحتنا حتضيع في كساس ماما و مروة الحلوين .. أحلى كسين في حياتي .. كساس طرية و نضيفة و ناعمة .. كساس مفيهاش أذى و لا خوف .. منتهى اللذة .. إحنا مش في بيتنا .. يظهر إننا متنا و رحنا الجنة. مروة عندي في أوضتي عريانين طول الليل .. ننيك و ننام .. نصحى ننيك تاني .. مروة بتحب النيك في كسها بس .. عشان كدة لازم نبدل كل ليلة .. طيظ ماما داليا بتوحشني قوي .. الإتنين يجننوا بس كل واحدة منهم لها طعم و شقاوة و علوقية مختلفة. الوضع ده أكيد مش حيستمر لما بابا يرجع من إسكندرية .. أهي فرصة ناخد راحتنا و نتمنيك مع بعض كام يوم .. صحينا تاني يوم قعدنا نفطر و فوجئنا بمروة من ساعة ما صحيت و هي بتلف في البيت بالكلوت بس .. بزازها و جسمها كله عريان و دايرة توزع بوس و احضان و دلع علينا كلنا .. إحنا مستغربين بس مش معترضين حتى لما سألتها هي ليه قاعدة كدة بالكلوت؟ قالتلي بإبتسامة و ببساطة: ممكن أقلعه لو مضايقك ? … البت فجرت خلاص .. قطتنا المغمضة بقت مصدر هيجان لكل البيت .. لكن عاملة جو من البهجة في البيت و مطرية القاعدة .. حبيبتي البريئة لسة صغيرة و لازم نستحملها ?

Htr1np9.md.jpg
بابا إتصل بماما و قالها: خلاص يا حبيبتي لقيت أوضة فاضية جنب أوضة جون و نانسي على طول .. حاحجزها دلوقت قبل ما تتشغل .. حنقضي وقت جميل هناك في الغردقة .. إيه رأيك؟ ماما لسة مترددة و خايفة .. قالتله: إنت عارف إيه اللي ممكن يحصل هناك يا عمر؟ دي حاجة جريئة جدا .. ده حيبقى زنا يا عمر .. إحنا مسسلمين و ما ينفعش نعمل كدة أبدا .. أنا خايفة. بابا: إيه دخل الدين في ده ما هو برضه لو كنا مسسيحيين فبرضه حرام .. حبيبتي يعني اللي عملتيه مع عم حسن ما كانش زنا؟ ماما اتكسفت و مالقيتش حاجة تقولها .. بابا كمل: حبيبتي اللي حيحصل ده بعلمي و بعلمك و يمكن قدام بعض .. مفيهوش غش و لا خداع .. إنتي عارفة إن أنا ضميري بيوجعني إني كنت بأخونك مع يسرا .. لكن دلوقت بمعرفتك و بموافقتك ما بقاش خيانة .. إحنا بنتمتع و نتبسط من غير ما نضر حد .. حبيبتي it will be a lot of fun. ماما مازالت مترددة و هو ده جزء من طبيعة المرأة و جزء من جمالها هو عفتها و كسوفها الذي يحفظ المجتمع بشكل عام من الرذيلة و إلا لأصبح المجتمع مدعكة كبيرة. ماما مش عارفة ترد ازاي .. هي نفسها متلخبطة بين خوفها من المجهول و بين رغبتها إنها تقابل جون في الحقيقة و تمر بالتجربة كاملة معاه .. هو شاب وسيم أصغر منها بأكثر من عشر سنوات .. ذوق و لطيف و دمه خفيف .. جسمه رياضي و زبره حلو مش ضخم قوي و لا صغير .. شخصية تتحب و تحسسك بالحب و الإهتمام .. كمان نانسي بنوتة لطيفة و جميلة .. كلامها عذب و شخصيتها حلوة .. عنده حق عمر يبقى عايز يقابلها مش بس عشان النيك. بابا فضل يقنع في ماما و هي بتقوله على تخوفاتها و ترددها لكن مقاومتها بتقل شوية شوية لحد ما بابا قالها: حبيبتي .. إنتي مراتي أم عيالي اللي عاشت معايا عالحلوة و المرة و استحملتي الأيام الصعبة في أول جوازنا .. إنتي أغلى حاجة عندي و مش ممكن أضايقك .. أوعدك لو رحنا و لقيتي نفسك مش مبسوطة لأي سبب إني آخدك و نرجع على طول .. إنتي حبيبتي و مش ممكن أفرط فيكي و لا أسببلك أي مشاكل. ماما شعرت باطمئنان من كلامه و رجعت القشعريرة تسري في جسدها و تدغدغ كسها .. خلاص مفيش مقاومة و حتسلم نفسها لجون يفعل فيها ما يشاء .. حتسلم كسها لرجل إختاره لها زوجها ليكون زوجا لها لعدة أيام تزني معه و تبيت معه يعاشرها معاشرة الأزواج. بعد أن وافقت داليا أن تذهب إلى الغردقة فاجأها عمر حين قال: كنت عارف إنك حتوافقي .. أنا حجزت الأوضة إمبارح ?. ضحكت داليا و قالتله: شكلك مستعجل على رزقك قوي .. كل ده عشان حتنيك نانسي؟ قالها بتلقائية: كس أم نانسي .. كل ده عشانك إنت يا جميل .. عايز أشوفك مع جون .. حتبقى تجربة نار. داليا عضت على شفتها و هي بتتخيل جون بيبوسها قدام جوزها .. بوس! بوس إيه يا داليا ده إنتي حتتكهرتي.
داليا قالت لأولادها إنها حتروح مع بابا ٣ أيام الغردقة عشان عنده مؤتمر مهم لشغله هناك و إنهم لازم يفضلوا في القاهرة عشان مدارسهم .. ماما وصتني على إخواتي إني أخلي بالي منهم .. ما هو أنا الكبير .. و وصتني على مروة كتير .. قلتلها: مروة دي في عيوني من جوا يا ماما .. حتبات عندي ال ٣ أيام دول ماتخافيش. ضحكت و قالتلي: ده إنت طماع قوي .. إوعى تتخانق إنت و أخوك على مروة .. شوية معاك و شوية معاه .. خليكوا حبايب يا حلوين. ماما برضه وصت مروة جامد إنها تاخد حبوب منع الحمل بانتظام زي ما علمتها و أكدت عليها كتير .. مروة بعلوقية بتغيظ ماما و تقولها: حترجعي تلاقيني حامل في بيبي جميل زي علي كدة ? … بابا جه و أخد ماما و سافروا الغردقة و إحنا بندعيلهم بالتوفيق في المؤتمر المهم قوي ده ?

سافر بابا و ماما بالعربية للغردقة .. ماما مكسوفة و هي راكبة جنب بابا و معروف لهما إنها رايحة تتناك هناك .. إحساس غريب .. مزيج من الإثارة الشديدة مع التردد مع الكسوف مع الخوف مما هو قادم .. كل ما عربية تعدي جنبهم أو يشوفوا ناس في محطات الخدمة تحس إن الناس عارفين إنها رايحة تتناك .. تحس أن نظرات الرجالة لها كلها شهوة و كأنهم ينتظرون دورهم ليظفروا بجسدها و ينتهكوا شرفها .. و تحس أن نظرات النساء لها كلها دونية و إحتقار لما ستفعله بعد قليل. بابا حاسس بخوفها و ترددها و لذلك يحاول أن يخفف عنها و يكون لطيفا معها و كأنهما في فسحة عادية .. يتجاذب أطراف الحديث معها في امور عامة و يتجنب الكلام عن لقاءهما الجنسي المرتقب .. هو نفسه عنده تضارب مشاعر .. يمكن ما تصدقوش بس هو فعلا قلبه بيدق من اللي حيحصل .. خايف من التجربة الفريدة .. صحيح هو شاف مراته على سريره و هي بتتفحت من عم حسن بزبره الأسمر الضخم .. شاف لبن راجل تاني بيتكب بغزارة في طيز مراته البيضا الطرية .. لكن المرادي مختلفة لأنه حيكون موجود و على بعد سنتيمترات من راجل بينيك مراته قدامه .. حيكون معرص و ديوث في عيون كل الموجودين .. إنتقاص رجولته و إمتهان كرامته حيكون في وجوده و على مرأى و مسمع من مجموعة من الناس منهم مراته نفسها .. ياترى حتقول في نفسها إيه؟ حتقول جوزي معرص و خول ابن وسخة سايبني اتناك قدامه؟ حتقول جوزي مش راجل و معندوش حمأة الرجال؟ ياترى حيعجبها نيك جون أكتر مني و حتحس إنه راجل أكتر مني؟ .. طيب و نانسي البنت الصغيرة حتحس بإيه معايا؟ حتحس إني راجل كبير و إن جوزها الشاب أقوى مني و أرجل مني و بينيك أحسن مني؟ .. الإتنين مضطربين و خايفين لكن مازالت السيارة منطلقة تقودهم في إتجاه الغردقة بسرعة كبيرة .. تطوى صفحات الطريق بشجاعة و إقدام و لهفة و كأنها هي اللي رايحة تتناك. عمر مسك إيدين داليا لقاها ساقعة زي التلج .. هو فاهم و مقدر .. أخد إيدها باسها بوسة رقيقة و قالها بثبات مفتعل: بحبك يا دوللي .. أنا مبسوط قوي إننا رايحين نتفسح مع بعض .. مبسوط من المغامرة الجميلة اللي إحنا فيها .. حاسس إننا رجعنا مراهقين مرة تانية و رايحين نقابل الجو بتاعنا لأول مرة. داليا ضحكت ضحكة مرتعشة و قالت: أنا عمري ما عملت راندفو قبل كدة و لا كان عندي جو. قالها: إتأخرتي كتير يا دوللي .. أحلى إحساس هو إحساس ميعاد الحب .. لما يكون الواحد مشتاق إنه يشوف حبيبه و يلمسه. بصتله و قالتله كأنها بتختبره: أنا فعلا جسمي بيقشعرلما بفتكر إني حشوف جون و يلمس جسمي و أبقى معاه لأول مرة. عمر حس بإيدها بتدفا مع سيرة جون .. هو كمان زبره إرتعش من كلام مراته الخاضع المستسلم .. قالها: حتقضي وقت جميل مع جون يا حبيبتي .. حتستمتعي معاه قوي. داليا حست بكسها بينز من كلام جوزها اللي بيوعدها بوقت ممتع مع راجل تاني. رفعت إيده وباستها بحب و حنية و قالتله بصوت متقطع: يعني مش حتغير لما يبوسني و يحضني؟ بابا قالها: حغير طبعا .. إنتي مراتي حبيبتي .. بس حاستمتع أكتر لما أشوفك مبسوطة و انتي بتفتحي صدرك و بتوريله بزازك الجميلة .. حأبقى فخور بيكي و بجمالك و انا شايف قد إيه زبر جون واقف وعايز ينيك مراتي حبيبتي. داليا بتعض على شفايفها قالت: مش حأخليه يعمل أي حاجة من غير إذنك يا حبيبي و لا حتى يشوف شعرة مني. عمر ضحك و قالها: ما هو شاف كل حاجة يا حبي . إنتي ناسية واللا إيه؟ داليا إتكسفت و بصت في الأرض لما إفتكرت كام مرة قلعت هدومها حتة حتة قدام جون و إزاي كانت بتفتحله كسها يشوفه .. عمر بوظ عليها جو الرومانسية و البراءة .. قررت تغيظه .. قالتله: معلش يا حبيبي أصل جون حلو قوي و بيهيجني بشكله الجميل و بكلامه الحلو و زبره الجامد .. ما بقدرش أقاومه و لا أقوله لأ .. أنا آسفة يا حبيبي. ابتسم و فهم إنها بتنكشه .. قالها: بالمناسبة يا حبيبتي .. إيه رأيك بلاش الحججاب اليومين دول عشان نبقى على راحتنا و ما نلفتش نظر الناس. قالتله باستغراب: ليه نلفت نظر الناس يعني .. احنا في مصر و أكيد فيه محججبات كتير. سكت و مش عارف يقولها إيه .. قالتله: فيه إيه يا عمر؟ إنت مخبي عني حاجة؟ إزاي أقلع الحججاب .. حرام. بابا مارضاش يضحك و يكسفها قالها بهدوء: أصل الريزورت اللي إحنا حاجزين فيه ده للكبار فقط و ده معناه إن فيه حرية كبيرة في اللبس و الحركات و كدة. داليا بصتله باستغراب و قالت: يعني إيه؟ شاطئ عراة يعني؟ ده إحنا في مصر! قالها: مش بالمعنى ده بس ممكن تلاقي ستات توبلس و ممكن تلاقي ناس بتبوس بعض و تلعب في البيسين أو عالبلاج .. متهيألي الحججاب حيبقى شكله غريب في المكان ده .. فرصة يا حبيبتي تتحرري و توري جمالك و تحسي بالشمس على جسمك كله. داليا مش متصورة نفسها تعمل كدة .. استجمعت شجاعتها و قالتله: رجعني القاهرة يا عمر .. رجعني حالا .. أنا مش حأقلع ال****. بابا إضطرب من طلبها و غضبها .. قالها: حبيبتي محدش حيجبرك على حاجة و لا حد يقدر يجبرك تقلعي حججابك .. ده أنا كنت أولعلهم في أم الريزورت ده .. حبيبتي أنا معاكي و اللي إنتي عايزاه حتعمليه .. أنا قريت عن الريزورت ده .. هما ما بيجبروش حد على حاجة .. حتى لو مننقبة مفيش مشكلة تنزل البحر و البيسين برضه مش زي ولاد الوسخة في أماكن تانية اللي بيمنعوا المحججبات .. ده مجرد إقتراح عشان ما تتحرجيش مني .. اللي عايزاه إعمليه يا حبيبتي و أنا معاكي في أي حاجة .. ما تخافيش. داليا هديت شوية من كلام بابا بس ابتدت تفكر في فكرة إنها تقلع الحججاب .. أنا لابسة الحججاب من و أنا عندي ١٧ سنة لما صاحبتي في المدرسة أقنعتني بالإلتزام و الصلاة .. من يومها و أنا بأدعو البنات التانيين للحججاب و هو في القرآن و فرض لا شك فيه .. إزاي أقلعه دلوقت؟ حرام .. بس يمكن عنده حق إن حيبقى شكلي غريب و إحنا مع نانسي و جون على طول و أنا محججبة .. صحيح لازم ننبه جون إن ما يعملش حركة كدة واللا كدة وسط الناس أحسن ده خواجة و ممكن يفضحنا. إيه اللي أنتي داخلة عليه ده يا داليا؟ مش جوك خالص. عمر قطع تفكيرها بسؤال: ناوية تنزلي البحر يا حبيبتي؟ البحر هناك رائع .. فاكرة لما رحنا شرم؟ المية في الغردقة أحلى كمان. داليا: مش عارفة يا عمر .. الموضوع ده فيه حاجات ما كنتش عاملة حسابها .. حيسمحولي أنزل بالفستان زي ما باعمل دايما؟ عمر: عندي مفاجأة ليكي .. إشتريتلك مايوه و جايبه معايا. داليا بفرح و تردد: بجد يا عمر .. مايوه محججبات؟ قالها: طبعا يا حبيبتي .. مراتي الملتزمة ما تنكشفش على رجالة طبعا. بيسجدها ابن اللذينا و هو نفسه تمشي عريانة في الشارع. ابتسمت داليا و باست بابا في خده و قالتله: ميرسي قوي يا عمر .. ياريت بس يطلع مقاسي .. أنا كان نفسي في واحد من دول من زمان. قالها: حبيبتي أنا بحب قوي لما أشوفك مبسوطة كدة .. حتبلبطي مع جون بقى … هههه. ابتسمت و قالت في بالها عشان كدة إشتريتهولي يا عرص عشان تشوفني مع جون في البحر .. قالتله: شكلها حتبقى رحلة جميلة قوي يا حبيبي.


وصلوا الريزورت و وقفوا عند الريسيبشن ياخدوا كروت الأوضة .. فعلا كل اللي حواليهم أجانب .. إنجليز و أوكرانيين أو روس و سمعوا فرنساوي كمان .. كل الناس تقريبا ماشيين بالمايوهات .. اللي محترمين قوي ماشيين بشورتات .. دخلوا أوضتهم .. سرير واحد كبير قوي .. الأوضة جميلة و مرتبة و واسعة .. فيها ترابيزة أكل و مطبخ صغير و حمام واسع .. غرفة مميزة و بتشوف البحر كمان .. ريزورت فاخر و باين عليه غالي .. واضح إن عمر مش مقصر خالص و بيعمل كل اللي يقدر عليه عشان مراته تتبسط. عمر كلم جون يشوفهم فين دلوقت و اتفقوا يتقابلوا في مطعم الفندق على العشا بعد ساعتين. داليا ابتدت ترتب هدومها و حاجتها في الدولاب و بعدين سألت عمر عن المايوه اللي اشتراهولها عشان تقيسه .. بابا اتبسط قوي إن مراته حبت فكرة إنها تلبس مايوه لأول مرة في حياتها منذ كانت طففلة صغيرة .. جابلها شنطة فتحتها لقت المايوه لونه جميل و قماشه ممتاز لا يشف و لا يصف زي شروط الحججاب الشرعي .. مبسوطة قوي و عايزة تروح تقيسه .. لقت الشنطة لسة فيها حاجة تانية .. طلعتها لقيتها مايوه بيكيني صايع ما يغطيش حاجة خالص .. إتغاظت قوي و راحت تزعق لعمر: إيه اللي إنت جايبه ده؟ جايب بيكيني لحبيبة القلب نانسي .. هو إنت هايج عليها للدرجادي و مش بتفكر غير فيها؟ عمر بيقول في نفسه حنبتدي شغل النسوان و الغيرة بقى .. هو النسوان لازم ينكدوا على الواحد حتى و هو حينيك؟ .. ابتسم و قالها: ما فيش غيرك في قلبي يا حب حياتي .. المايوه ده عشانك إنتي يا حبيبتي .. المايوهين عشانك. داليا اتكسفت إنها زعقتله و حست بغلطتها .. بس إزاي تعترف بغلطها؟ مش ممكن .. ما تبقاش ست ? قالتله: و إنت جايبلي بيكيني اعمل بيه إيه .. مش أنا اللي ألبس بيكيني يا عمر. ابتسم و قالها: خلاص نديه لنانسي. رمته بالمايوه و اتدورت زعلانة .. جرى عليها مسكها و حضنها قبل ما تمشي و قالها: حبيبتي ماتزعليش مني .. لما إشتريته كنت بافكر إنك يمكن تحبي تلبسيه زي كل الستات هنا .. بس أنا آسف يا حياتي .. عندك البوركيني ممكن تلبسيه .. و خلي ده لما نبقى في حمام سباحة خاص زي اللي في الفيلا اللي بنأجرها في الساحل. داليا ابتسمت لنفسها و قالتله: حالبسه ازاي قدام الأولاد عايزهم يقولوا على امهم شرموطة؟ عمر رد بابتسامة: كس أم الأولاد يا حبيبتي .. خلاص هاتي المايوه نولع في أمه .. و لا يهمك .. فداكي يا حبيبتي. ضربته في صدره بدلع و قالتله: أبقى ألبسهولك إنت بس. قالها بمكر: ممكن أنا و جون؟ ضربته تاني بابتسامة دلع و قالتله: خليني أروح أقيسهم. داليا لبست البوركيني و طلع كويس قوي على مقاسها و مغطي جسمها كويس .. مبسوطة قوي .. ورته لعمر اللي حضنها و قالها إنه مبسوط قوي إنها حتتمتع معاه بالبحر و الرحلة حتبقى جميلة و ممكن تنزل سنوركلينج أو ديفينج كمان لو تحب. ماما راحت لبست المايوه البكيني تقيسه .. لقته سكسي عالآخر و مبين جسمها كله خاصة بزازها الكبيرة اللي مش مغطي منها حاجة..

Htr1SCG.md.jpg Htr1UGf.md.jpg
طلعت لجوزها توريله بصلها باندهاش من جمال المايوه عليها و قد إيه هو سكسي و مبين أكتر من اللازم .. صفر من الإعجاب و هي مكسوفة و قالها: وااااو .. ده انا مراتي حتوقف زبار الرجالة اللي في الريزورت كلهم .. حتبقي ترند يا دوللي. ضحكت بكسوف و قالتله: ده بعدك .. أنا مش ممكن ألبس المايوه ده أبدا .. ده كأني بأقول للناس تعالوا نيكوني. قالها: طب تعالي أنيكك بقى. جرت منه .. جرى وراها قفشها و حضنها من ضهرها .. داليا بتضحك مبتهجة و مبسوطة قوي إن جوزها هاج على منظرها ده بالمايوه البكيني اللي أول مرة تفكر حتى إنها تلبسه .. عمر كمان مستغرب لأنه بيشوف مراته عريانة خالص من عشرات السنين و رغم كدة شكلها بالمايوه هيجه و وقف زبره بالشكل ده .. يمكن عشان حاسس إنها بتلين واحدة واحدة و شكلها حتتشرمط على الرجالة المحظوظين اللي في الريزورت ده .. و القاعدة العامة بتقول إن كل تجديد في الجنس بيبقى مثير خاصة لو كان غريب و غير معتاد. عمر نيمها على السرير و هي بتضحك و بتقاوم إيديه بدلع و مياصة .. لزق فيها بجسمه و حست بانتصاب زبره على لحم فخادها العريانين .. قالتله بعلوقية: مالك هايج كدة ليه يا راجل؟ مش توفر طاقتك لحبيبة قلبك نانسي؟ قالها: ما تخافيش عليا .. بس اللي شايفه ده ما يتفوتش .. ده إنتي حكاية بالبيكيني .. الرجالة حيتجننوا عليكي يا حبي. قالتله: تفتكر الرجالة الأجانب حيبصوا عليا حتى؟ ما عندهم ستات أحلى مني و عريانين كمان .. عادي عندهم. قالها: صح عادي عندهم إن الستات بيتعروا لكن ده ما يمنعش إنهم بيبصوا و يهيجوا برضه خاصة لما تكون واحدة زيك يا حبيبتي .. جسمك مش مسلوع زي أجسامهم و بزازك كبيرة و مدورة .. ده حيعملوا عليكي حفلة. داليا عضت شفايفها .. مش عارفة ده من تحسيس جوزها على بزازها و فخادها و اللا من فكرة إنها تهيج رجالة تانيين عليها و تبقى مركز إهتمامهم رغم وجود زوجاتهم معاهم. بابا و ماما كملوا لعب و تحسيس و بوس .. ماما مسكت زبر بابا مصتهوله و قالتله .. الزبر ده حيتمتع بكس نانسي النهاردة .. هنيالك يا عم .. كس بنت أجنبية من اللي بنشوفهم في الأفلام حتمتعك و تبسطك الليلادي. قالها بهياج: إوعي تغيري منها يا حبي .. إنتي كمان حتتشخرمي نيك النهاردة .. جون تلاقيه صايم نيك من أسبوع و مستني طيزك الطرية الناعمة .. مش حيطلع زبره منها الليلادي .. جاهزة تمتعيه و توريه البنات المصريين بيتناكوا إزاي؟ طلعت زبره من بؤها و قالتله بدلع: مش حأخليه يقدر يمشي بكرة .. حيفضل ينيكني طول الليل .. بعد إذنك طبعا يا جوزي. قالها بهياج: أووووف .. عايز أكب من التخيل بس .. متهيألي إني حأكب أول ما يحط زبره فيكي. قالتله: لأ أصبر شوية عشان تكب في كس نانسي و تبسطها .. إنت بتمثل مصر .. و مصر أمانة في رقبتك .. إوعى تكسفنا. ضحك من خفة دمها و أخدها و دخلوا يستحموا مع بعض .. هي تنضف زبره و شعر زبره عشان نانسي .. و هو بينضف كس مراته و طيزها عشان جون.

HtrwMCP.md.jpg
نزلوا المطعم .. ماما بحججابها الأنيق الجميل المحتشم و لبسها الواسع و جمالها لفتت إنتباه الناس كلها اللي ما شافوش اللبس ده و لا الجمال و الشياكة دي من ساعة ما وصلوا الريزورت. بصوا حواليهم شافوا جون و نانسي على ترابيزة و حجزينلهم كراسي معاهم .. و قفوا منظرينهم و بيبصولهم بانشراح و بابتسامة عريضة .. داليا و عمر مشوا في إتجاههم .. داليا حاسة إنها حتتكعبل من اللخبطة و الخوف .. جون اتقدم كام خطوة و عنيه في عنين داليا و هي وشها أحمر و مكسوفة خالص .. أخد إيدها بيسلم عليها .. هي أساسا ما بتسلمش بالإيد على رجالة .. قرب إيدها الناعمة اللي بتترعش من بؤه و باسها بوسة رقيقة .. داليا كان حيغمى عليها .. خاصة لما حضنها حضن خفيف الأجانب متعودين عليه حتى من غير ما يكون فيه جنس خالص .. قاومت إحساسها و أنهت الحضن بسرعة و هي بتبص حواليها و حاسة إن كل الناس بيبصولها و عارفين إنها حتتناك من جون. جون قعدها بينه و بين نانسي اللي حضنتها و باستها في خدها بمودة و لطف كبير .. عمر كمان سلم على نانسي اللي حضنته حضن خفيف و هي بتبص في عينيه و بتقول في نفسها هو ده الفرعون اللي حيدوقني النيك المصري لأول مرة .. هو زي ما تخيلته و زي ما شفته على النت بطوله و وسامته عرض كتافه .. شايفة ابتسامته العريضة و هو بيتفحص وشها و شعرها و كتافها العريانين .. شكله ولهان و مش مصدق عنيه .. شكلها حتبقى رحلة ما تتنسيش. عمر قعد جنب نانسي من الناحية التانية .. جون و نانسي بيتكلموا حلو و منفتحين ولا كأن فيه مزبرة حتحصل .. بيهزروا و يضحكوا .. عمر بيحاول يلاحق معاهم في الكلام و الهزار بس عنده شوية توتر لسة .. ماما بقى متلخبطة خالص .. بتتكلم برضه و ترد و تهزر بس واضح إنها مكسوفة و بتتجنب عنيها تلتقي مع عنين جون .. حاسة إنها حتدوب لو بصت في عنيه .. دي برضه عينين الراجل اللي حيبقى جوزها ٣ أيام و حتبات في سريره .. بس هي ابتدت ترتاح و تحس بثقتها في نفسها من كلام جون و نانسي عن إنها جميلة أوي و شيك و إنها أحلى من لما شافوها على النت .. بابا كمان سرح في عنين نانسي الجميلة و نسى نفسه و ابتدى يهزر بإيده معاها على كتفها و ضهرها لولا ماما زغرتله و قالتله بالعربي: ما تنساش نفسك .. إحنا وسط ناس. عمر مش هامه قوي لأنه شايف كل الناس أجانب إلا الموظفين و اللي بيقدموا الأكل و هو مش ناوي يعمل حساب حد في الرحلة دي خاصة لما شاف جمال نانسي و ليونتها و نظراتها لعنيه اللي كلها حب و رغبة و إعجاب. قاموا جابوا اكل مع بعض من البوفيه و قعدوا ياكلوا .. عمر ابتدى يأكل نانسي بإيده و هي مستغربة .. الأجانب ما عندهمش السهوكة للدرجة دي .. بس هي متقبلة و بتضحك و تأكله هي كمان .. جون طلب إزازة خمرة .. لما جت و ابتدى يصب منها له و لداليا و عمر .. داليا فكرت تعترض لأنها مش المفروض تقعد مع ناس بيشربوا خمرة .. حرام .. بصت لعمر اللي غمزلها كأنه بيقولها: فوتيها عشان خاطري. لاحظت إن جون ما صبش خمرة لنانسي .. سألته بالإنجليزي طبعا: ليه يا جون ما صبتش لنانسي؟ قالها ببساطة: نانسي ما بتشربش خمرة عشان في الطائفة بتاعتها الخمرة حرام. داليا و عمر بصوا لبعض و كانوا حينفجروا في الضحك .. ما هو فيه ناس زينا أهو و آخر لخبطة .. بس مسكوا نفسهم عشان ما يبقوش قلالات الذوق .. داليا أخدتها فرصة و قالتله: إحنا كمان ما بنشربش خمرة عشان حرام في ديننا. جون قعد يعتذر و يتأسف كتير و وشه إحمر و مكسوف خالص إنه قدملهم خمرة و كان شكله زعلان خالص و نادم على اللي عمله .. صعب عليهم و عمر قاله: مفيش مشكلة يا جون .. عادي .. إشرب إنت عادي. جون حلف ميت يمين بالطلاق ما هو شارب هو كمان ? .. عمر بقى هو اللي بقى بيقنعوا يشرب و ماما بتزغرله عشان الخمرة حرام و أم الكبائر كمان و ما ينفعش يشجع حد عليها .. و برضه عشان ماما البريئة الطاهرة الرقيقة مش عايزة تبقى مع حد سكران و ريحته زفت خمرة طبعا. ماما فكت كتير لما شافت قد إيه جون و نانسي ذوق و محترمين و عرفت إن نانسي كمان من عيلة متدينة جدا و إن أبوها مشهور في الأوساط الدينية في كندا بس ما قالتش إسمه. خلصوا العشا و خلاص بقوا آخدين على بعض أكتر طلعوا يتمشوا في الريزورت شوية لقوا الجماعة بتوع الأنيميشان لمين الناس و بيعملوا إستعراضات و أنشطة لذيذة و مبهجة و رقص شعبي .. قعدوا يتفرجوا و يهيصوا و يضحكوا عالإستعراضات و الألعاب مع السياح الموجودين .. كلهم أجانب .. جات مجموعة الرقص الشعبي و التنورة و عملوا رقصاتهم المبهرة .. المود بقى جميل قوي و كل الناس مندمجين و بيعلقوا و يهزروا كأنهم يعرفوا بعض من سنين .. كلهم بيتكلموا إنجليزي بس معظمه مكسر لكن فاهمين بعض و مبسوطين .. داليا حاسة إنها واحدة منهم رغم لبسها الواسع الأنيق و حججابها المحتشم .. بنت من بتوع الأنيميشان إسمها سارة لطيفة خالص و بقت بتتكلم مع داليا كتير و بقى فيه إعجاب متبادل و ألفة بينهم .. جت فقرة الرقص الشرقى و ٣ رقاصات طلعوا ببدل الرقص المثيرة و ابتدوا يرقصوا .. رقصهم حلو قوي و الناس إندمجوا معاهم .. واحدة منهم محترفة قوي طلعت هي المعلمة بتاعتهم و إبتدت تعمل إستعراضات لوحدها .. جميلة و بزازها حلوة قوي و هي بترقصهم .. الستات الأجانب حيتجننوا عليها أكتر من الرجالة و هي مركزة عالستات عشان ما تعملش مشاكل عائلية ? .. إبتدت تطلع الستات تعلمهم الرقص و يقلدوها و كدة و توريهم يهزوا وسطهم إزاي و يلعبوا بزازهم إزاي و هزار و ضحك و تسقيف و حاجة آخر بهجة .. الرقاصة شاورت لداليا لما لقيتها بتضحك و تسقف و مبسوطة خالص .. عايزاها تطلع ترقص .. داليا اتكسفت طبعا و وشها إحمر و مكسوفة تطلع ترقص .. بس البنت سارة بتاعة الأنيميشان لهلوبة و لذيذة راحت لداليا تشجعها و خلت كل اللي موجودين يشجعوا معاها .. داليا بصت لجوزها لقته هو كمان بيشجع و هزلها راسه بما معناه ارقصوا و اتبسطي محدش واخد منها حاجة. طلعت داليا وسط تشجيع و تصفير من الستات و طبعا الرجالة .. إبتدت بكسوف تهز وسطها زي الرقاصة ما بتعمل على الموسيقى الشرقي بالطبلة اللي ترقص أي حد .. لقت الناس مشجعينها و تسقيف و تصفير .. اارقاصة الخبرة فهمت إن داليا بتعرف ترقص كويس راحت طلبت موسيقى أجمد و مسكت إيد داليا و دخلتها معاها وسط الحلقة كأنهم في منافسة .. داليا إندمجت و عجبها الموضوع .. أخدت راحتها و هي شايفة كل اللي حواليها أجانب و بدأت ترقص جامد و البت سارة جابت إيشارب و حزمتها و بقت داليا بترقص أحلى من الرقاصة نفسها و تهز بزازها و طيازها وسط الستات و الرجالة .. إفتكرت لما كانت بترقص عريانة عالنت و الرجالة ينزلوا لبنهم على جمالها .. إيه الفرق يعني؟ بقت بتتلبون أكتر و فتحت العباية و بان البنطلون و البلوزة اللي تحتها …

HtrEiKv.md.jpg
نانسي كمان عجبها الرقص قوي و نزلت تتعلم من زميلتها داليا و ترقص زيها و ستات تانيين نزلوا يرقصوا معاها و كأنها صافينار و هي مندمجة و بترقص بضمير بحججابها و كل شوية تبص لجون و هو بيسقف و مبسوط و عنيهم تيجي في عنين بعض و كأنها بترقصله هو لوحده .. بصت على بنطلونه لقته منفوخ هاجت أكتر .. بتحب تحس بأنوثتها و تأثيرها على الرجالة و زبارهم .. شافت زبار أكتر منتعشين من رقصها و جو الفندق بقى مبهج و لذيذ .. هي و نانسي بيرقصوا و يبصوا لأجواز بعض و الموضوع بقى مولع ما بينهم هم الأربعة .. بعد شوية إنتهت المزيكا و كل الموجودين كانوا بيسقفوا للستات اللي بيرقصوا خاصة داليا الوحيدة المحججبة و المتميزة في الرقص .. إنتهت الحفلة .. جون راح أخد إيد داليا عشان يمشوا .. إفتكرت إن ده ما يصحش قدام الناس .. مسكت إيد جوزها و خلت نانسي تمسك إيد جون .. عمر قالهم: ما تيجوا نكمل السهرة مع بعض في أوضتنا؟ نانسي قالتله بضحك: حنتفرج على فيلم واللا نلعب كوتشينة؟ قالها: نلعب إستغماية و اللي يمسك حد ما يسبهوش طول الليل. قالتله بضحك و علوقية كندي: ماشي يمكن إنت تمسك جون. ضحكوا و فضلوا يهزروا .. و هم طالعين في الإسانسير جون جه جنب داليا و مسك إيدها و باسها بحنية دوبتها .. سحبت إيدها خوف و بتبص لجوزها لقته بيبوس نانسي في بؤها و بيمصوا شفايف بعض .. يا ولاد الكلب .. مش صابرين حتى لما ندخل الأوضة .. بصت لجون تاني لقيته بيبصلها و مبتسم كأنه فاهم هي بتفكر في إيه .. قرب شفايفه من شفايفها .. لفت وشها بعيد .. لسة مكسوفة .. باس خدها و رقبتها و هي بتدوب في إيديه … وصلوا الدور بتاعهم و لقت جوزها بيتفرج عليها و هي بتتباس .. دخلوا الأوضة و كلهم رغبة و هيجان عالآخر بس داليا مازالت متماسكة و ما بتعملش زيهم .. دخلت داليا قعدت بسرعة على كنبة جنب عمر قبل نانسي ما تقعد و جون و نانسي قعدوا على كتبه تانية و بيتكلموا بس الزبار واقفة و نانسي بتحسس على جوزها بعلوقية و مياصة و شوية و حتمسك زبره رغم إن جون ما نزلش عينه من على داليا .. عمر إبتدى هو كمان يحضن داليا و يبوسها .. هي هايجة بس مكسوفة و بتبص لجون و نانسي اللي سايحين مع بعض و جون ابتدي يحسس على بزاز نانسي و يبص لداليا .. عمر لقط الخيط و ابتدي يمسك بزاز داليا يفعصهم و كأنه بيوريهم لجون و بيبوس داليا اللي ابتدت تلين و تستسلم لرغباتها و تبادل جوزها البوس .. كل واحد بيبوس اللي معاه بس عنيهم على الكنبة التانية .. نانسي اللذيذة أول واحدة كسرت الصمت .. قامت بابتسامة عذبة و راحت لداليا أخدت إيدها توقفها و راحت بايساها على شفايفها بوسة حلوة .. داليا ابتسمت و نانسي بتاخدها من إيدها تسلمها لجون على الكنبة التانية .. داليا بتبص لجون بابتسامة مع كسوف و بتبص لجوزها لقته مقعد نانسي على حجره و بيمصوا شفايف بعض .. بصت لجون تاني اللي هز راسه وكأنه يقولها: خلاص كفاية كسوف بقى .. راحت قاعدة جنبه و هو بيبوس إيدها برقة و مش عايز يضغط عليها .. أخدت إيده باستها هي كمان و هي بتبتسمله ابتسامة خضوع جميلة .. قرب وشه منها بيبص في عنيها الجميلة و ابتدى يحسس على وشها و على خصل شعرها اللي ظهرت من تحت الطرحة و حط شفايفه على شفايفها و باسها بوسة خفيفة و بعدين بص في عنيها تاني كأنه بيستأذنها و هي مبتسمة ..

HtrGdl4.md.jpg
حط شفايفه تاني و ابتدى يبوس و يمص شفايفها الرائعتين و هي كمان فتحت شفايفها لهذا الرجل تمص شفايفه و يمص لسانها .. قبلة فرنساوي عميقة دابت معها قلوبهما و ساحت سوائلهما من فوق و من تحت .. اختلط لعابهما و ابتلعا رحيق بعضهما .. أغمضا عيونهما و ذهبا إلى عالم آخر من النشوة و الحب .. القبلات تتوالى و يد جون تعبث بصدرها و أكتافها و هي غائبة عن الوعي .. هي الآن في حضن رجل غريب يقبلها و يعبث بجسدها و يذيقها فمه و قبلاته و أنفاسه التي تختلط بأنفاسها .. حرارة جسدها تزيد و تزيد .. تحس بنشوة تدغدغ كسها و تسيل لعابه هو الآخر .. جون يحاول تحريك حججابها ليرى باقي شعرها الجميل و يحس بنعومته و جماله .. لكنها تقاوم و لا تريد نزع طرحتها التي أصبحت مجرد قطعة قماش عديمة المعنى أمام رجل يستمتع بكل ثانية معها و أمام زوجها .. زوجها؟ أين زوجها؟ أفاقت على هذا الخاطر .. رأت زوجها و نانسي في حضن بعضهما يشاهدان بشغف بوس داليا و جون .. نظرت في عين زوجها و جون يقبلها في فمها فتبسم لها إبتسامة رضى .. زوجها مبسوط من بوسها لرجل آخر أمامه و يبدو عليه الشهوة .. ابتسمت هي الأخرى و أغمضت عينها لجون يفعل بها ما يريد .. استسلمت لشهوتها و نست عفتها .. بدأ جون يقلعها هدومها إلا الطرحة إحتراما لرغبتها .. هي أيضا بدأت تداعب زبر جون من فوق بنطاله و تنظر إلى زوجها .. نانسي الآن على ركبها تمص زبر عمر و لا تلوي على شيئ .. عمر منشغل بداليا و هو يشاهد جون بيقلع مراته هدومها قدامه .. جون فك ستيانة داليا و هي ماسكاها بإيدها و باصة لجوزها بابتسامة و كأنها بتستأذنه أن تكشف بزازها لجون .. عمر في دنيا أخرى و نانسي الجميلة شغالة مص في زبره الكبير المنتصب على آخره .. جون بيفعص بزاز داليا الكبيرة .. أكبر و أطرى و أنعم من بزاز مراته .. نزل راسه يمص حلماتها و عينه جت في عين عمر .. ظلت أعينهما متعلقة ببعض للحظات يستمتع بها بمص بزاز داليا الجميلة و عمر يستمتع بدياثته و تعريصه على زوجته الملتزمة التي ينتهك شرفها أمامه في هذه اللحظة و هو يستلذ بذلك و يهتاج … قامت نانسي قعدت على زبر عمر و قد أدركت أن إستمتاعه الحقيقي في هذه اللحظة هو في مشاهدة زوجته بتتناك .. مر بها هذا الموقف من قبل و كان جون هو من يتفرج .. دخلت زبر عمر في كسها و بدأت تتلوى عليه و تستلذ بدخوله و حركته في كسها …

HtrVXoX.webp
جون الآن يتلذذ بفم الغالية داليا على زبره .. تلحس رأسه ثم تدخله بين شفايفها .. تمص ذكر جون الغير متطاهر .. إحساس جديد بزبر غريب مع شاب شديد .. زبره يدخل إلى زورها و هي تتفنن في ذلك لإسعاده .. إنها إمرأة محبة لكل الناس و تحب أن تسعد من حولها بكل ما تملك من ملكات و بكل ما تملك من جمال و نعومة … بعد قليل جون أخذها على الكنبة معه في وضع 69 لكي يتذوق رحيق كسها العذب دون أن يفقد الإحساس الرائع بزبه في فم هذه المصرية الجميلة التي تمتعه .. داليا بدأت تحس بالنشوة تغلبها و بالفشعريرة تسري في جسدها .. أسندت خدها على زبر جون و بدأت تصرخ من النشوة .. عمر و نانسي بطلوا اللي بيعملوه عشان ما يفوتهمش المشهد الممتع هذا . الأخت المحججبة نايمة على زبر رجل و بتفضي شهوتها في فم هذا الرجل و أمام زوجته و زوجها .. منظر رائع و معبر عن عظم هذه الشهوة حين تتمكن من الإنسان فتجله أسيرا لها يفعل ما تمليه عليه بغض النظر عن قيمه و أخلاقه و قناعاته … نانسي هاجت على هذا المشهد مثل ما هاج عمر و بدأت تحك كسها بقوة و سرعة على زبر عمر .. و داليا تلتقط أنفاسها و تنظر لزبر زوجها داخل كس بنت أجنبية تستمتع به و يستمتع بها و هما في غاية النشوة .. بدأت داليا تهيج مرة أخرى مع تأوهات نانسي و شهقاتها .. داليا أخذت زبر جون مرة أخرى تمصه و هي تشاهد زوجها يزني بأخرى أمامها .. بل هي تزني به و تغتصبه بقوة و هي تتلذذ بزبر الفرعون المصري الذي طالما حلمت به و أرادت أن تجربه كما جربت أزبارا أخرى .. عمر و داليا بيبصوا لبعض .. هو بينيك و هي بتمص .. ابتسما لبعضهما و نانسي بتجيب ضهرها و تتلوى كالحية على زبر عمر الذي لم يستطع الإنتظار أكثر مع هذه المتعة المزدوجة فاشتد جسمه و تحرك وسطه بحركات عنيفة دخولا و خروجا في كس نانسي المنهك حتى قذف ماءه بشدة داخل كس نانسي بدون كاندوم .. هم جميعا ارتاحوا لبعض لدرجة عدم إستخدام أي عازل أو حتى تذكره .. جون مستمتع بزنا زوجته أمامه .. لطالما إستمتع بهذا معها و هي البنت الجميلة المتفهمة الواعية التي أدركت مبكرا أن زوجها حتما سيخونها يوما ما .. فلماذا لا تجعل هذه الخيانة متعة لهما معا؟ مبادؤها و قيمها لم تكن لتسمح بذلك لولا نزعتها التحررية المبكرة بعد أن عانت من التضييق في بيئتها المحافظة .. نانسي هدأت من الكليماكس و كذلك عمر .. قامت نانسي قعدت على الأرض أمام داليا و بدأت تساعدها في مص زبر جون .. ابتسموا لبعض و بدأوا يبوسوا بعض و هما بيمصوا زبر جون .. جون في غاية الإستمتاع بالأنثتين اللي بيبدلوا على زبره بمنتهى الحب و المودة .. اللبوتين انسجموا قوي مع بعض .. في الأول و الآخر هي متعة مشتركة .. هما الإتنبن عارفين إنهم لازم يمتعوا رجالتهم و ما يخلوهمش نفسهم في حاجة .. بعد شوية من الإنسجام ده نانسي قالت لداليا: جون نفسه ينيكك يا داليا .. تسمحيله ينيكك؟ داليا مبتسمة هزت راسها و نفسها تتناك .. إفتكرت إن جوزها موجود .. بصتله كأنها بستأذنه و هو موحوح من اللي عملته فيه نانسي .. هزلها راسه بابتسامة قبول و شغف .. جون عدل داليا ناحيته و باسها على شفايفها و هو وراها على الكنبة .. ابتدى يحك زبره على طيزها و كسها من ورا و هو بيبوسها .. راس زبره بتحك في شفرات كس داليا و بعدين تروح على خرم طيزها .. نانسي ابتدت تدخله بصوبعها في كس داليا و هي و داليا بيبتسموا لبعض . . ضغط ضغطة جامدة فانزلق زبره كله داخل كس داليا اللي شهقت شهقة عالية و بصت لعين نياكها جون و قالتله :

fuck me John .. fuck me hard in my

pussy .. please fuck me with your dick hard

… جون مش مصدق نفسه إن الست الجميلة المتدينة دي بتقوله الكلام ده .. بتقوله ينيكها جامد بزبره في كسها .. ست مصرية جميلة بتتناك من راجل أجنبي قدام جوزها اللي زبر وقف على المنظر .. منظر كس مراته أم عياله و هو بيتدق من راجل تاني .. منظر مراته الملتزمة و هي بتزني قدامه و بتشجع نياكها كمان إنه ينيكها جامد … داليا ما استحملتش كتير و بدأت تتغنج و تتلوى و تشهق و تكب عسلها حوالين زبر جون و هو لسة بيدق في كسها .. صوتها يجنن و تقاطيع وشها البريئة و هي بتكب و في عنفوان شهوتها تدوب الصخر .. لكن جون لسة ما كبش و لسة بيدق بس داليا موحوحة قدامه و ساكنة .. عمر قام من مكانه و باس داليا في بؤها و هي مبتسماله و بتبوسه و كأنها بتشكره على المتعة دي .. زاح مراته شوية و جون طلع زبره من كسها. عمر مد إيده كلهم إفتكروه حيمسك زبر جون بس بابا مد إيده على فخاد ماما و فتح فردة طيز مراته شوية و قال لجون: أنا عارف إن نفسك تنيك مراتي في طيزها .. مش كدة؟ جون هز راسه و قاله: ياريت .. ده اللي باحلم بيه. قاله بابتسامة: تعالى نخلي الحلم حقيقة. و فتح طيز مراته أكتر و هي بتبصله و مش مصدقة إن جوزها بيفتح طيزها بنفسه لراجل غريب .. بس مستسلمة و مبسوطة .. جون برضه مش مصدق نفسه لقى نانسي بتبوسه بابتسامة و بتقوله:

Have fun honey .. enjoy yourself


راح حاطت راس زبره على خرم طيز ماما و ابتدى يحاول يدخل راسه .. داليا مدت إيدها مسكت زبره و دعكته في كسها شوية و رجعت حطت راسه على خرم طيزها و زقته و جون زق بوسطه دخلت راس زبه في طيز ماما و ابتدى يتحرك و ماما ماسكة فخده بتزقه عشان ينيك .. ابتدت حركته تزيد و يدخل زبره أعمق في طيز ماما الحلوة الدافية الطرية .. بابا واقف قدامهم و ماسك زبره اللي ابتدى يقف تاني و يلعب فيه و هو شايف مراته حبيبته واخدة الزبر في طيزها و مغمضة عنيها و هي بتتدق . و جون وراها بيطلع أصوات شهوة قوية و يوصف إحساس زبره في خرق ماما الضيق اللي بيحسسه بالحرارة و الضغط و انقباض الجدران عليه .. بينيك في طيز بيضا و طرية و كبيرة .. بيحسس على لحمها الناعم من برة و زبره حاسس بجمالها من جوة .. بيدق بطعنات طولية بطيئة نوعا ما عشان يمتع زبره بأحلى طيز ناكها في حياته .. بيبص لماما الجميلة و هي مسلماله نفسها و مغمضة عنيها و بتستمتع بزبره الناشف جوة طيزها .. بيبصلها و هي لسة بالطرحة و بتتناك .. ثقافة كسوف و خجل أول مرة يشوفها و يستمتع بيه .. كسوف بيخلي الجنس أحلى و ألذ … حس بضهره حييجي خلاص .. زود سرعة و قوة الدق و هو بيزوم من الشهوة .. سأل؟ أكب فين؟ .. عمر جاوبه و قاله: كب في طيز مراتي هي بتحب كدة .. ابتدى يكب لبنه بشدة في أعماق طيز ماما و من صوته و انبساطه و سخونية لبنه ماما كمان كبت في نفس الوقت و هي بتصرخ صرخات مكتومة من الشهوة .. بتكب و مكسوفة من نظرات جوزها و نانسي اللي قدامها على طول و شايفين النشوة على وشها و عنيها و هي بتعض شفايفها الجميلة.

HtrGtrx.md.jpg HtrGZ1j.md.jpg

ماما و جون فضلوا على وضعهم و زبره جوة طيزها بياخدوا نفسهم و يستجمعوا فوتهم مرة أخرى بعد النيكة الجامدة دي .. بابا و نانسي قدامهم .. بابا حاضنها من ضهرها و بيلعب في بزازها و هي إيدها بتلعب في كسها و هي بتشوف جوزها بيستريح مع عشيقته داليا اللي إدته لذة نيك الطيز اللي نانسي مراته نفسها ما بترضاش تديهاله .. هدأت اللوعة و سكن الأحبة .. جون باس ماما من خدها .. هي دورت راسها عشان يبوسها في بؤها بوسة طويلة .. بوسة فيها الكثير من الحب و الرضى و الشكر .. طلع زبره من طيز ماما .. و بابا اول واحد فتح رجليها عشان يشوف اللبن و هو بينقط من طيز مراته و مستمتع بالمنظر .. كان نفسه يصور المنظر ده للذكرى .. داليا بتبص في عنيه و مبتسمة .. شايفة انبساطه باللبن في طيزها و بتشكره إنه أغواها لدرجة إنها تتناك من راجل تاني قدامه .. نانسي ناولت كلينيكس لعمر و بصت على اللبن اللي نازل من طيز مراته و كأنها بتقوله إمسح اللبن من طيز مراتك حبيبتك .. أخد منها الكلينيكس و مد إيده يمسح طيز ماما اللي اتدورت عشان يمسح كويس و هي لفة راسها و بيتبص على تعبيرات وشه ا. مسح اللبن و بعدين نزل يلحس خرم طيز مراته و ينضفه كويس بلسانه قدام عشيقها و نياكها اللي مستمتع بالمنظر و بيقول ياريتني جيت مصر من زمان.

قاموا كلهم قعدوا شوية يشربوا عصير و مية و يلقطوا نفسهم .. مازالت المنيكة شغالة بين داليا و نانسي اللي بدأوا يلعبوا في بعض و يبوسوا بعض .. يبدو إنهم عجبوا بعض قوي و قرروا يتساحقوا قدام أجوازهم .. داليا عاجبها كس نانسي الصغير الجميل و نانسي عاجبها بزاز داليا الكبار الطريين .. الرجالة ما إستحملوش يسيبوهم كتير .. قام جون يبوس داليا و عمر يبوس نانسي .. جون قال لعمر: إنت وعدتني داليا تبات معايا الليلادي .. إيه رأيك حاخدها تنام عندي في الأوضة؟ عمر قاله: و أنا حأنام لوحدي؟ لقى نانسي بمنتهى المياصة جت حضنته من ورا و قالتله: ما يهونش عليا أسيبك لوحدك .. أنا حأبات معاك هنا في سريرك .. بعد إذنك يا داليا؟ داليا مكسوفة و مثارة إلى أبعد الحدود .. حتروح تبات في حضن الشاب الأجنبي ده ينيكها طول الليل و جوزها في الأوضة اللي جنبهم بينيك نانسي .. هو أنا في حلم واللا إيه. جون واخد داليا و حيمشي راح عمر وقف قدام مراته و فكلها الطرحة بنفسه عشان تبين شعرها الجميل لجون .. و داليا بصاله بسعادة إنه عمل كدة .. بابا بيقلع ماما طرحتها عشان راجل غريب يشوفها .. داليا مشت إيدها في إيد جون و هي بتبص في عنين بابا بابتسامة سعادة و شهوة و شكر و كأنها بتودع باباها و رايحة مع عريسها أوضته.

الأربعة قضوا ليلة من أحلى الليالي .. فيها القليل من النوم و الكثير من القبل .. و في الصباح بابا و نانسي لبسوا هدومهم عشان ينزلوا يفطروا و راحوا لماما و جون دخلوا الأوضة بكارت نانسي لقوا ماما و جون بيستحموا مع بعض و يهزروا في الجاكوزي و آخر مليطة .. دخلوا هزروا معاهم في الحمام و نانسي و بابا قعدوا يحموا ماما و يلعبوا فيها .. راح جون جه و هما بيلعبوا في كسها و راح حاطط زبره في كس داليا و قعد ينيكها في الجاكوزي و بابا و نانسي ساندينهاله لحد ما كب لبنه و هي جابت ضهرها و عمر بيبوسها في بؤها و هي بتتناك من جون … استريحوا شوية و قاموا لبسوا هدومهم و نزلوا كلهم يفطروا في المطعم .. مبسوطين وراضيين و في منتهى السعادة و الإنسجام .. واضح عليهم كلهم إنهم في مود عالي قوي و ذوق مع كل السياح النانيين و العمال بتوع المطعم .. بعد شوية و هم بيفطروا جه شخص ببدلة أنيقة و ابتسامة عريضة .. واضح إنه من إدارة الريزورت .. حياهم و قالهم إنه مدير الحسابات و نائب مدير الفندق و إن إسمه وجيه البيه.
كده بقت اجمد جدا الصور بتدخل القراء فى المواد و الخيال افضل بس للاسف مش كل الصور بتكون شغاله بس كده برده احسن احييك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل