واقعية مكتملة الصديقان سمير ومدحت (عدد المشاهدين 2)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
الصديقان ( متعددة الاجزاء )

الجزء الاول





سمير ومدحت ابناء قرية واحدة واصدقاء منذ الطفولة حتي تخرجهم من كلية الطب قسم امراض نساء وتوليد وبعد التخرج سنحت لهم الفرصة بالعمل بأحدي المستشفيات الحكومية في المدينة التابعة لها قريتهم وفي نفس الوقت لظروفهم المادية الحسنة قاموا بأنشاء مركز للولادة وعيادات للكشف في نفس المركز وقاموا بأنشائها في نفس المدينة وجنب شغلهم في المستشفى الحكومي واصبح لسمير مرضي يثقوا فيه وايضا مدحت ومرت الايام وزادت شهرتهم وزادت عليهم المرضي وحالات الولادة واصبح الطبيبين من اشهر الاطباء الموجودين في المدينة لذكائهم وشطارتهم في العمل ولاكن لكل من الصديقين اسراره مع المرضي وبما انهم اعز الاصدقاء فكانوا لا احد منهم يخفي عن التاني سره ففي بعض الاحيان تدخل عليهم بعض النساء للكشف او الاستشارة وتكون راغبه في الجنس والمتعة بشكل غير مباشر طبعا الكل عارف ان دكتور امراض النسا والتوليد ايده حنينه بالذات علي الستات وبالأخص الاماكن الحساسة فكانت تذهب بعض الستات بحجة الكشف والاطمئنان علي نفسهم ولاكن كان بداخلهم الاستمتاع والتجربة لوضع رجل اخر يده علي جسمها او علي موطن عفتها ولتعرف ايضا سلوك الطبيب الذي امامها هل هو علي استطاعة بكتمان سرها اذا مارست معه الجنس او انه سوف يقوم بفضحها وطردها من العيادة بحجة الشرف والأمانة والسمعة علي مستقبله .وفي يوم كان مدحت يحكي لسمير عن مريضه ذهبت له اكثر من 6 مرات في خلال شهر وكانت تتعمد ان تكون اخر كشف وكانت حجتها انها تعمل وظروف عملها يمنعها من المجيء مبكر لذلك كانت عيادات الكشف اخر ميعاد لها الساعة العاشرة مساءا وهي تختار ذلك الموعد او قبله بفترة بسيطة لأنه لا يوجد اي كشف باقي او ان كل المرضي قد ذهبوا وهي تأتي وتدخل وتجلس علي راحتها وايضا كانت الممرضات التي تعمل معاهم في العيادات تذهب لانتهاء مواعيد العمل ويبقي ممرضات مركز الولادة في القسم الأعلى وليس لهم دخل بالعيادات من اساسه ولو كانوا في احتياج الي الدكتور كانوا يقوموا بالاتصال به فقط ويكمل مدحت قائلا كانت تلك الست تجلس وتحكي معه بأشياء ليس لها دخل بالكشف نهائي وكنت اتعمد ان اقاطعها وارجع لموضوع الكشف وبماذا تشتكي وتقولي انها دايما تشعر بألم في مهبلها عندما تمارس مع زوجها العلاقة الحميمة واوقات عندما تنتهي العلاقة وتذهب للحمام وتبول تحس بحرقان شديد قال سمير وماذا فعلت قال مدحت اخدت بعض البيانات واسمها زي ما قالت هدي 34 سنه متزوجه ولم تنجب والعيب فيها وانها تزوجت للمرة الثانية من اخر للعيش والمتعة فقط لأنه كان متزوج في السابق وزوجته ماتت ولديه اولاد كبار في السن وليس له غرض في الخلفة مرة ثانيه واضطرت للزواج منه لكي تعيش في حياة كويسة ومترفه ولتجد ايضا شيء يطفئ متعتها بدل من ما فيش خالص قال سمير وماذا بعد قال مدحت ابدا حسيت ان الست دي يوجد لديها شيء وتخفيه ولم اكن اعرف ايه هو فطلبت منها ان تخلع الاندروير التحتي وان تذهب علي سرير الكشف وتجهز نفسها لكي اكشف عليها من الاسفل لكي اشوف سبب الالم الذي يأتيها وقت الجماع قال سمير طبعا كشفت عليها ولاقيت ايه قال مدحت مكنتش اتصور ان يكون فيه واحدة بالجراءة دي قال سمير ازاي يعني وضح كلامك قال مدحت انت عارف دايما لما بنيجي نكشف علي ست وبنقلها تجهز نفسها للكشف من تحت وانت او انا بنروح نلاقيها مجهزه نفسها بس في نفس الوقت بتكون متغطيه بالملاية الموجودة علي السرير قال سمير صحيح واوقات بنضطر نزيل الملاية للكشف واوقات مش بنشيلها خالص ويكون الكشف وهي موجوده بس ده في حالة الكشف علي الجنين وقت الولادة اذا كان معدول او مقلوب او الكشف بجهاز السونار المهبلي قال تمام بس دي للأسف لما روحت ليها علشان اكشف لاقيتها غير كده خالص قال سمير ازاي يعني قال مدحت لاقيتها قالعه الكولت بتاعها وحطيته علي الكرسي الي بقعد عليه ورافعه العبايه لحد صدرها وفاشخه رجليها الاتنين قال سمير دي جريئة جداا وعملت ايه قال مدحت لما شوفت منظرها كده نسيت حاجه اسمها طب واساسا انا درست ايه لفترة من الزمن كنت فيها مبحلق في منظرها ومنظر كسها المفتوح قدامي والي انضف من اي كس شوفته قبل كده وشكلها كانت بتهتم بيه جداا المهم فوقت علي كلمتها وهي بتشاور علي كسها هنا بيحصلي الالم يا دكتور وقتها فوقت واتذكرت اني طبيب وانها مريضه وعاوزاني اعالجها وقمت بالكشف عليها وفتحت كسها علشان اشوف اي التهابات مش لاقيت خالص لدرجة اني جيبت انبوب من الي بنستخدمة في بعض العينات الطويل ودخلته في كسها لاقيتها بتقولي بنغج براحه يا دكتور حرام عليك في نار في كسي اتصدمت من كلامها وعلي فعلها ولاقيتها بتزوم وتتوحوح خرجت الانبوب بابص عليه لاقيت اثار لبنها علي الانبوب عرفت انها كانت بتنزل سيبتها وقولت تقدري تلبسي دلوقتي واتفضلي اكتب ليكي علي علاج لاقيتها بتقولي كده قال سمير كده يعني ايه هي كانت عاوزاك تنيكها ولا ايه قال مدحت ايوة لان مش لاقيت اي شيء فيها لا التهبات ولا اي اعراض لاي فطريات من الي بتحصل للست بجد لاقيتها زي البنت البنوت كسها كأنه لسي مش اتلمس قال سمير اكيد طبعا لأنها مش بتخلف مع ان في اتنين اتجوزوها المهم وبعدين ايه الي حصل قال مدحت روحت علي المكتب وقعدت وبصراحه مش عارف انا مسكت نفسي ازاي وكان زبي عامل خيمه في البنطلون وخصوصا انت عارف اننا لابسين لبس المركز علشان نبقي جاهزين لأي عملية ولاده طارئه قال سمير عارف وهي دي النصيبة بنطلون يودي في داهيه وراح ضاحك هو ومدحت علي الكلمة وقال سمير كمل يا ابوخيمة لما نشوف اخرة الخيمة ايه قال مدحت ابدا هديت الخيمة قال سمير ازاي احكيلي قال مدحت اهدي بس ما انا بأحكي ليك الي حصل المهم كتبت علي شويه فيتامينات ومطهر مهبلي ليها وقولت تقعد في ماية دافيه وفيها المطهر مع العلاج ده وهتبقي كويسه قالت يعني انت شايف كده يا دكتور قولت اكيد مش تقلقي قالت ولنفرض انه مش جاب نتيجة واتحسنت اعمل ايه قولت يبقي تيجي واديلك اسم دكتور مسالك كويس وهو هيقوم بالواجب قالت طيب لما نشوف يا دكتور وخرجت من قدامي وانا بابص عليها وكان طيازها حاجه مفتريه بقيت عاوز انادي عليها تاني واعمل اي حجه واكشف تاني عليها والمرة دي ادخل زبي في كسها والي يحصل يحصل قال سمير يخرب بيتك عاوز تودي نفسك في داهيه قال مدحت كفاية الداهية الي كان فيها زبي انا لحقته بالعافية ودخلت الحمام وضرب عشرة علشان افوق من الداهية الي كنت فيها قال سمير في ايه مالك يا مدحت انت كده هتروح في داهيه وهتخسر مكانتك وشغلك وكل شيء قال مدحت متخفش انا مش عبيط للدرجة دي قال سمير ولما رجعت تاني ليك عملت ايه قال مدحت نيكتها قال سمير يخرب بيتك ازاي عملت كده قال مدحت ابدا لما رجعت كان في نفس الموعد و اول هي ما دخلت لاقيت الممرضات والي قاعده في الاستقبال بيقولوا ان موعدهم خلاص وانهم لازم يروحوا لبيتهم قولت خلاص اتفضلوا انتوا وانا هاخلص الكشف الي معايا واقفل العيادة واطلع اشوف المرضي فوق وهامشي علي طول قال سمير عملت ايه بعد كده ياعم خلص سيبك من الزفت الممرضات واحكيلي نكتها ازاي الست دي ضحك مدحت علي كلام سمير وقال اصبر اديني باحكيلك مستعجل ليه قال سمير يا عم اخلص كمل قال مدحت حاضر لما راحوا الممرضات التفت لمدام هدي وقولت ليها احكيلي عامله ايه دلوقتي قالت مش عارفه يا دكتور قولت فهميني ايه الي حصل بالظبط قالت اوقات ابقي كويسه واوقات احس بنار في من تحت مش عارفه ايه الي بيحصلي ده يا دكتور قولت طيب ده كويس قالت ازاي قولت مع العلاج ومع الوقت هتخفي وهتبقي كويسه قالت انت شايف كده يا دكتور قولت ايوة مش تقلقي وممكن اعيد الكشف عليكي علشان نطمن قالت اكيد قولت خلاص اتفضلي جهزي نفسك للكشف وارتاحي علي السرير قال سمير طبعا روحت لاقيتها نفس المرة الي فاتت قال مدحت بل المرة الي فاتت ارحم قال سمير ازاي فهميني قال مدحت المرة الي فاتت كانت لابسه عباية مقفولة علشان تكشف نفسها من تحت لازم ترفعها لفوق انما المرة دي كانت لابسه عباية من الي بتنفتح زي الروب كده وكانت بتنقفل بحزام من الوسط مع بعض الكباسين من الاسفل يا دوب لحد الركبة فقط والباقي من غير اي شيء قال سمير وبعدين قال مدحت لما دخلت عليها لاقتها قلعت العباية والكلوت وحطاهم برده علي الكرسي الي بقعد عليه وكانت لابسه قميص لحد وسطها فقط والمرة دي مش رفعت القميص سابته نازل مش رفعته خالص ولا هو بيداري كسها ولا حتي بطنها لانه شفاف يادوب كان اخره علي اول كسها من فوق انبهرت بمنظهرها ده ومقدرتش امسك نفسي قال سمير هجمت عليها ونيكتها علي طول قال مدحت لا مش كده خالص قال سمير امال ايه ما تحكي يا عم اخلص قال مدحت طيب ما تصبر سيبني احكي مش تقاطعني قال سمير حاضر ياعم هاسكت خالص بس احكي بدل ما افتح دماغك دلوقتي قولي عملت ايه قال مدحت ابدا من منظرها ده حسيت انها بالفعل جايه علشان تتناك ومش هتمشي الا لما تتناك وبدأت اكشف عليها عادي خالص وبجهاز السونار المهبلي وهي كل الي عليها براحه يا دكتور ارجوك كسي مش مستحمل وتعبان جات في دماغي فكرة بما اني دخلت جهاز السونار وده كان مش سميك بما فيه الكفاية قولت اجرب حاجه اسمك واضخم منه لما اشوف رد فعلها ايه بس بعد لما اقولها واشوف ردها ايه وكانت نايمه وانا بين رجليها قاعد قدام كسها وقولت كنتي بتحسي بألم والجهاز بالداخل قالت ايوه فيه ألم قولت طيب لو حاولنا ندخل حاجه اضخم شويه يعني بمثابة حجم العضو بتاع زوجك نشوف هتحسي بأية علشان اقدر اوصل للألم الي عندك بيجي منين وليه قالت الي تشوفه يا دكتور قولت طيب لما جوزك بينام معاكي كنتي بتحسي بألم في اي وضع قالت لما يخليني اعمل وضع الفرسة قولت طيب ممكن حضرتك تعملي الوضع الي كنتي بتعمليه مع جوزك قالت حاضر وقامت من علي السرير ورجعت تاني عملت وضع الفرسة وركزت علي ركبها وايديها الاتنين وبقيت في وضع قدامي يحرك الزب الميت وبدأت المس كسها وادخل انبوب واسألها في ألم تقولي خفيف قولت لازم حاجه تخينه زي عضو جوزك وفي الوقت ده قولت في نفسي اخليها تنزل علي الارض وتعمل نفس الوضع وتحط ركبتها علي السرير والرجل التانيه واقفه علي الارض وادخل زبي والي يحصل يحصل قال سمير وبعدين ايه الي حصل قال مدحت مش قولت ليك مش تقاطعني قال سمير يخرب بيتك احكي يا ابن المجنونة خلص قال سمير بالفعل خليتها تعمل كده وانا زبي كان جاب اخره وعاوز ينط من البنطلون يدخل في كسها جيبت مادة الجلاتين الي بنحطها وقت كشف السونار وطلعت زبي ودهنته بيها وكمان دهنت كسها وقولت ليها لو سمحتي يا مدام اعتبري نفسك نايمه مع جوزك وانتي بتفتحي نفسك ليه كويس علشان يدخل عضوه فيكي قالت حاضر يا دكتور اهوه ولاقيتها فنقصت طيزها جامد وفتحتها بأيدها حسيت ان كسها بقي اعلي من طيزها وبتردد بقيت اقرب زبي وارجعه تاني لحد لما دخلت نصه ولاقيتها بتقولي لا يا دكتور كده في الم كتير زي جوزي ما كان بينيكني بالظبط فوقت علي اهاتها وكلامها وطلعت زبي قالت شوفت كده لما طلعت الانبوب الألم راح غلبتني الشهوة ومنظرها كده ورجعت زبي تاني وبقيت ادخل نصه واطلعه ونيك علي الخفيف وهي اهاتها نصيبه سوده وانا اقولها استحملي وبلاش صوتك العالي احسن حد يسمعنا قالت مش قادره الألم بيزيد والتفت لي لاقتني باتحرك وبانيك فيها قالت ينهار اسود بتعمل ايه يا دكتور اترعبت من كلمتها وطلعت زبي وبقي قدامها زي الحديدة واقف زي الصقر وتقولي انت ليه نكتني يا دكتور و بصت لزبي وشهقت وقالت كل ده كان في كسي ده اكبر من زب جوزي قولت ليها اصل مش لاقيت حاجه تماثل زب جوزك علشان ادخلها واعرف سبب الألم الي عندك الا ده قالت ده اكبر من زب جوزي وده يفشخ كسي اكتر قولت ده الي لاقيته نكمل كشف ولا تتفضلي تلبسي هدومك وابعتك لدكتور تاني قالت طيب يا دكتور اكشف بس ارجوك براحه قولت لا ما فيش براحه بقي انا عاوز اعرف سبب الألم وروحت وانا باتكلم وحشرت زبي في كسها راحت مصوطه جامد بسرعه حطيت ايدي علي بوقها وكتمته وقولت هتفضحينا يا لبوة اهدي وبدأت انيكها وحسيت باستمتاعها وبقيت اغير كل الاوضاع معاها وقلعتها كل هدومها وفضلت انيك فيها وهي اهاتها عالية ووحوحتها اعلي وكل الي علي ارحمني يا دكتور الألم هيفرتك كسي انت زبك كبير ارجوك ارحمني لحد لما نزلت في كسها وسيبتها وقعدت علي الكرسي جنبها وكنت بانهج من الي عملته وهي كمان بتنهج وقولت ليها راح الألم قالت بدلع لسي فيه شويه ألم يادكتور ولازم اعيد كشف تاني وتالت ورابع قولت كسك سليم واحلي من كس بنت البنوت انتي كنتي عاوزاني انيكك وخلاص قالت يووووة بقي يا دكتور لازم تحرجني قولت ليها لا ابدا خلاص زبي دهن لكسك مرهم هيخليه يخف علي طول قالت يسلم لي زبك بس كسي مش هيصحي طول ما زبك بعيد عنه قولت طيب وعاوزاني اعمل ايه قالت انا نفسي اشوفك كل يوم اجيلك بعد العيادة اقعد معاك شويه وامشي قولت طيب وجوزك قالت جوز مين بس يا دكتور ده زمانه نايم في سابع نومه من بعد المغرب ده عنده 65 سنه ياسيدي بينيكني في السنه كلها علي بعضها 3 مرات يبقي ده جواز قولت وانت ايه الي مصبرك علي كده قالت الطمع معاه فلوس والي انا عاوزاه بيجبهولي ومش بيمنعني من حاجه خالص يعني بمعني اصح هو خاتم في صباعي قولت طيب واولاده قالت احنا قاعدين في فيلا لوحدنا واولاده متجوزين وكل واحد ليه بيته الخاص قولت طيب قالت هاشوفك بكرا علشان تكشف علي تاني قولت بلاش بكرا خليها وقت تاني قالت بدلع ونغج الشرموطه مش ينفع كده كسي هيتعب تاني ونرجع للكشف والعلاج من اول وجديد قولت انا عارف ونفسي في كده واكيد نفسك في كده قالت من يوم ما شوفتك وانا هاموت عليك قولت شوفتيني فين بقي قالت في المستشفى لما روحت ازور واحدة صاحبتي كانت بتولد هناك وكنت انا قاعدة معاها وانت دخلت كشفت عليها واطمنت وكتبت ليها علي خروج قولت مش فاكر بصراحه قالت مش مهم المهم اني قدرت اوصلك بعد تعب وقدرت اتمتع بيك وبزبك الحلو ده قولت طيب خليها علي فترات متباعدة علشان ما فيش حد يحس بينا او يشك في حاجه وخصوصا الممرضات الي هنا قالت مؤقتا ماشي انما بعدين مستحيل اوافق لازم كل يوم قولت شكلك مجنونه وهتتعبيني معاكي قالت طبعا مجنونه بيك قولت طيب ياله يا مجنونه قومي البسي وامشي علشان الوقت كده بدأ يتأخر ومش ينفع وجودك هنا دلوقتي قالت طيب ما فيش واحد صغنون قولت ولا صغنون ولا كبيرون ياله بدل ما ارجع في كلامي ومش هتشوفيني خالص قالت طيب بقي انا الي مجنونه برده وقامت تلبس وضربتها علي طيزها بالقلم وقولت جننتني طيزك قالت عارفه انها عجباك من المرة الي فاتت قولت وعرفتي ازاي قالت لما كنت ماشيه لمحتك بالجنب كده وانا بالف اخرج من مدخل غرفة الكشف للصالة وكنت ماسك زبك كمان قولت طيب ليه مش رجعتي تاني مدام شوفتيني هايج عليكي قالت خوفت ارجع واخسرك صبرت نفسي للنهارده قولت طيب ياله روحي وجات علي باستني من شفايفي بوسه جامده لحد لما زقتها وقولت انتي مش هتعديها علي خير قالت خلاص هامشي بس اديني رقمك الخاص علشان ابقي اكلمك واطمن عليك واديتها رقمي وهي واقفه لاقيت تليفوني بيرن قالت ده رقمي سجله عندك علشان تبقي تعرف مين بيرن عليك قولت طيب ياله بقي خليني اقفل واخرج الوقت اتأخر ولازم اطلع اشوف المرضي فوق قبل ما اروح قالت طيب وبالفعل مشيت هي انا بسرعه دخلت اخدت دوش وخرجت من الحمام بسرعه ونسيت انضف المكتب نهائي من المناديل الي كانت بتمسح بيها كسها وعليها لبني والمجنونة مكنتش بترميها في الزبالة كانت بترميهم علي الارض نسيت خالص لحد لما روحت العيادة تاني يوم دخلت المكتب ولاقيت واحدة من الممرضات بتبص لي وبتبتسم بشكل خفيف كأن في بينا شيء مش عارف ايه هو وعدي يوم لمقابلتي لهدي وجات لي تاني في نفس الموعد الي بيمشوا فيه الممرضات وقولت ليهم اقفلوا الباب وراكم وانا هابقي اقفل النور واطلع المركز وبعدين اروح قالوا حاضر ومدام هدي قاعده قدامي علي المكتب واول الممرضة ما قفلت باب المكتب راحت هدي قايمه وجايه علي وانا قاعد علي الكرسي قعدت علي رجلي وبتبوس في وانا زقتها وقولت ليها استني يا مجنونه شويه لما نتأكد ان الكل مشيوا بدل ما حد يدخل يلاقينا كده تبقي فضيحه قالت بمياصه وايه يعني دكتور وبيكشف علي المريضة بتاعته وبالفعل قومتها من علي رجلي وروحت اشوف في حد في الصالة او في باقي الغرف وبصيت لاقيت باب العيادة مغلق طفيت النور كله ورجعت لغرفة الكشف لاقيت هدي من غير اي كلام قلعت كل هدومها ونايمه علي سرير الكشف باقول ليها عملتي ايه يا مجنونه قالت جهزت نفسي للكشف قولت طيب ما انا عاوز اكشف انا كمان قالت مالك قولت زبي بيوجعني عاوز الي يبوسه قالت ابوسه بس ده انا هابوسه وامصه وارضعه دا حبيبي وروحت عليها وهي نايمه علي السرير وطلعت زبي وقامت هي ومسكته بأيدها ونزلت علي مص ورضاعه لحد لما وقف بقي هو والحديدة واحد وسابته وبصت لي وقالت ارجوك ارحمني ودخله في كسي وعدلتها علي ضهرها علي السرير بالعرض بقي دماغها في الحيطة ورجليها انا رافعهم بأيدي جامد وهي مسكت زبي ودخلته في كسها وفضلت انيك فيها جامد وايدها بتصد بيهم في الحائط علشان دماغها من كتر حركتي في رذع كسها بزبي وغيرت الوضع وبقيت انيكها بكل قوة وعنف وهي تصوط وتغنج لحد لما نزلت في كسها تاني وسيبتها وقعدت علي الكرسي وهي جات وقعدت علي رجلي وبقت تبوس في وانا العب في جسمها وبعدها طلبت منها تلبس وتخرج لان الوقت بدأ يتأخر وانا لازم اطلع اشوف المرضي فوق وبعدها اخرج اروح البيت علشان عندي شغل الصبح في المستشفى قالت حاضر من عيني مع ان مش هاين علي اسيبك وقامت لبست وخرجت مشيت وانا فضلت قاعد شويه مكاني عريان لحد لما لاقيت باب المكتب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت ............؟؟؟؟؟



لو عجبتكم اكمل ليكم الجزء القادم في نفس الموضوع برده كل اسبوع ..........؟؟؟؟؟؟



الجزء الثاني







قال سمير شوفت ايه يخرب بيتك هتقفل لينا المركز قريب بالي بتعمله ده قال مدحت يعني انت مش بتعمل قال سمير باعمل بس تحسيس لعب في بظر وكل ده وهما تحت البنج انما انيك مريضة وكمان ممرضة دا انت نصيبة سودة بلوة مسيحة يا راجل كويس ان اختي مش اتجوزتك واتجوزت واحد تاني علشان مش تخونها كده قال مدحت يعني لازم تفكرني دلوقتي بيها انا بحاول انسي ياعم قال سمير يا مدحت انا عارف انك كنت بتحبها وهي كمان بتحبك بس انتوا الاتنين اختلفتوا مع بعض مش عارفين ليه ولا ايه الي ايه الي حصل علشان كل ده يحصل وهي علشان دماغها ناشفة اول عريس يتقدم ليها وافقت عليه والغريب ان بابا وماما والكل كان مستغرب لانهم عارفين بحبكم لبعض وكتير بابا وماما وانا كلنا بننصح فيها بس هي كانت رافضة النصيحة بقينا مستغربين وانت كمان كنت منشف دماغك راسك دي زي الحجر قال مدحت ممكن تقفل علي الموضوع ده ونغير الكلام فيه بدل ما اسيبك وامشي اصل انت نكد وكمان قعدتك نكد قال سمير خلاص ياعم الكلام مش هيجيب نتيجة اصلا دلوقتي كمل ياعم وقول شوفت ايه قال مدحت بس مش تقاطعني قاله حاضر ياعم اتفضل كمل قال مدحت حاضر يا متناك هاكمل بس اخرس خالص قال سمير طيب هاخرس كمل ياله قال مدحت لاقيت الباب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت الممرضة بتفتح الباب وداخله علي نسيت خالص اني عريان وقومت من مكاني وقفت وانا باقولها انتي هنا من امتي وايه الي رجعك تاني قالت وهي مش عارفه تبلع ريقها وبتبص لزبي وشكلها اتوتر اكتر وقالت نسيت محفظة فلوسي في جيب البالطو ورجعت علشان اخدها علشان الصبح باروح اجيب طلبات للبيت واجهزها لجوزي وللاولاد قبل ما اجي الشغل لمحت عينها وهي بتتكلم مركزه علي زبي ومش عاوزه ترحمه من نظراتها وقتها انتبهت اني عريان ولازم استر نفسي وبسرعه جيبت البنطلون ولبسته من غير حتي الكلوت وانتبهت ليها بتقولي هو انت ليه كنت عريان يا دكتور وقاعد لوحدك عريان ليه قولت ابدا انا كنت لسي باقلع علشان اخد دش والبس واخرج قالت طيب وايه المناديل المرميه علي الارض دي ومن يومين بردة لاقيتها مرميه علي الارض من غير زعل يا دكتور هو انت كنت بتمارس العادة السرية قولت وانتي مالك امارس العادة ولا اعمل الي اعمله ايه دخلك في المواضيع دي قالت اصل انا لاحظت ان المناديل دي بلاقيها الصبح موجودة ومرميه علي الارض لما بتكون الست الي بتيجي الاخر علشان الكشف هو انت كنت بتنام معاها ولا كنت بتمارس العادة السرية عليها بصراحه اصلها حلوة قولت يا سلام ده انتي جريئة قوي وانتي عاوزة تعرفي ليه قالت ابدا يا دكتور اصل الست دي بتيجي في وقت مش كويس وبصراحه كده يعني بيتهيقلي ان البنات الي معانا لاحظوا كده قولت وانتي ايه عرفك قالت يعني شوفتهم لما الست جات علشان الكشف بقوا يتهامسوا مع بعضهم كده قولت ايه ، انتي متأكدة قالت ايوة يا دكتور وانا كمان كنت شاكة وبصراحة اتأكدت دلوقتي قولت اتأكدتي من ايه قالت بصراحة ومن غير زعل وتديني الامان قولت انطقي متخفيش انتي بتنبهيني يبقي هأذيكي ليه قالت اتأكدت انك كنت نايم معاها قولت وانتي شايفه كده قالت ايوة قولت بصراحة كدة انتي هنا من امتي لاقيتها وشها احمر واصفر وبقت مش عارفه تنطق وقالت بتوتر ما قولت ليك يا دكتور انا لسي داخله وشوفت نور غرفة الكشف والع فكرتك نسيته لان نور العيادة كلها طافي استغربت وجيت فتحت الغرفة علشان اطفيه ، وقفت ابص علي نور العيادة لاقيته مطفي كله روحت اشوف باب العيادة لاقيته مقفول رجعت ليها لاقيتها مقبلاني في الطرقة مسكتها من دراعها ودخلتها الغرفة تاني وهي بتقولي مالك يا دكتور سيبني ارجوك انت هتعمل ايه رد علي ارجوك سيبني لحد لما دخلت الغرفة تاني وسيبتها والتفت ليها وقولت عاوز اعرف الحقيقة مش عاوز كدب قالت حقيقة ايه وانا كدبت عليك في ايه قولت اساسا الباب لسي مقفول زي ما انا قفلته بالظبط ثانيا لما انتي دخلتي ليه مش ولعتي نور الصالة علي الاقل ينورلك العيادة بس كل النور مطفي ماعدا نور الغرفة دي هتقولي الحقيقة ولا ايه قالت ولا ايه يعني تقصد ايه يا دكتور قولت اقصد اني هاتصل بالبوليس واخليهم يجوا يخدوكي من هنا واقولهم انك بعد العيادة ما قفلت رجعتي تاني علشان تسرقيها وانتي بقي فاهمه ايه الي ممكن يجرالك قالت بسرعة لا ارجوك يا دكتور انا عملت ليك ايه علشان تعمل في كده انا مش حرامية قولت خلاص قوليلي الحقيقة وانا اسيبك تروحي لبيتك من غير اي ضرر او اهانة قالت حاضر هاقولك كل شيء قولت طيب اقعدي واحكيلي ياله قعدت علي الكرسي وانا قعدت قدامها وقولت ليها ياله اتكلمي ساكته ليه قالت بصراحة انا من اخر مرة كانت فيها الست دي هنا وانا شكيت في الامر وقولت اكيد في حاجه بينكم بدليل انها بتيجي متأخرة للكشف وقت ما بنكون هنمشي ونسيبكم مع بعض والي أكد لي الأمر ان من حظي ان كان تاني يوم دوري في تنضيف العيادة وده معناها اني لازم اجي بدري ساعه قبل ميعاد العمل علشان التنظيف ولما جيت نظفت كل العيادة وكان فاضل لسي غرفة الكشف دايما باخليها للأخر علشان مش بتاخد وقت كتير في التنضيف والترتيب ولما دخلتها لاقيت علي الأرض مناديل من الي بتمسح بيها المادة الي بتحطها علشان اشعة السونار وانت من عادتك لما بتمسح شيء بترمي المناديل في سلة الزبالة وكمان المريض لما بيشوفك بتعمل كدة وهو بيمسح مكان الاشعة بيرمي هو كمان المناديل في السلة انما الغريب اني لاقيت المناديل علي الارض استغربت روحت جمعتهم علشان احطهم في السلة وبعدين انضف الغرفة وابقي اغير كيس الزباله الي في السلة بكيس جديد بس شميت ريحة غريبه في المناديل قولت مش دي ريحة السائل الي بتحطة للاشعة قربتها علشان اشمها كويس وعرفت انها لبن راجل جه في دماغي الست الي كانت موجودة امبارح وقولت في عقلي اكيد الدكتور كان نايم معاها او يمكن الست دي ثارته بانوثتها وبعد ما هي مشيت الدكتور مارس العادة السريه عليها ، فكرت وقتها اني لازم اتأكد اذا انت كنت بتنام مع الست دي او انك بتمارس عليها العادة وخلاص ولما شوفتها جات النهاردة حبيت اتأكد من الي في دماغي قولت لازم اتأخر في الخروج واستني اشوف بتعملوا ايه وبالفعل لما دخلت عليك علشان نستأذن بان احنا نمشي لان وقتنا خلص وانت قولت امشوا خرجت للبنات الي برة وقولت الدكتور بيقول ليكم امشوا انتوا وانا هاستني لحد المريضة الي جوة دي ما تخلص كشف وبعدين امشي انا كمان ، بالفعل البنات مشيت وانا استنيت وسيبت كل شيء علي وضعه وروحت علي الحمام الخاص بينا ودخلت ادريت فيه وطفيت نوره علشان مش تحس ان فيه حد لحد لما سمعت باب العيادة اتقفل واستنيت كمان شويه وبعدها خرجت لاقيت العيادة كلها مطفية النور بابص علي غرفة الكشف لاقيت النور لسي مولع قربت منها وسمعت اصواتكم وانتوا نايمين مع بعض قولت واديكي عرفتي عاوزة ايه تاني قالت ولا شيء قولت طيب لما اتأكدتي اني كنت نايم مع الست دي ليه مش خرجتي ومشيتي واديكي عرفتي كل شيء وخلاص وفضلتي ماسكة علي ذلة زي ما بيقولوا واستغلتيها لاقيتها اتوترت ومابقتش عارفة تقول ايه ولا تعمل ايه قطعت عليها توترها وقولت بصي انتي قدامك دلوقتي حل من اتنين علشان اسيبك تمشي قالت ايه هما قولت الاول اني ابلغ البوليس واسلمك ليهم بحجة السرقة قالت لا ارجوك بلاش الحل ده قولت خلاص يبقي مافيش غير الحل التاني قالت ايه هو قولت اني انيكك دلوقتي ويبقي ذلة بذلة قالت حرام عليك كده اتفضح قدام جوزي ارجوك انا مش هاقول لاي مخلوق وقعدت تحلف باعظم الحلفانات انها مش هتقول لحد وتعيط قولت ليها اسف مافيش حل تالت ولو انتي عاوزة تصوتي صوتي براحتك واعملي الي انتي عاوزاه وقولي عاوز يغتصبني قولي الي يريحك لما اقولهم اني ظبطتها بتسرق العيادة حبت تساومني علي نفسها ولما انا مش وافقت راحت مصوتة علشان تعمل كده علشان اسيبها ايه رأيك مش سيبت ليكي مجال تفكري لوحدك ازاي تخلعي بقيت افكر معاكي وكمان بافكر في ازاي انا كمان اخلع ياله يا حلوة اختاري بسرعه علشان مافيش وقت وتلحقي تروحي لبيتك قالت يادكتور صدقني مش هاقول لحد قولت مستحيل مش هصدقك قالت انا بترجاك قولت خلاص براحتك انا اتصل بالبوليس وخلاص لاني مقدرش ارغمك علي انك تنامي معايا قالت لا ارجوك ابوس ايدك قولت يعني افهم من كده انك موافقة علي الحل التاني راحت هزت دماغها بالموافقة قولت ليها لا انا عاوز اسمعها قالت موافقة وطلعتها بالعافية قولت موافقة علي ايه قالت انك تنام معايا قولت اسمها تنام معايا بردة قالت امال اسمها ايه قولت اسمها تنيكني قالت لا ارجوك خلصني اخليني امشي انا الي بنت كلب وقذرة وشرموطة الي حطيت نفسي في الموقف ده كان مالي انا ومالكم تنام معاها ولا حتي تمارس العادة انت حر قولت طيب روحي الحمام اغسلي وشك بسرعه وتعالي ولا اقولك تعالي احسن تعملي في نفسك حاجه في الحمام وتجبيلي نصيبه وخدتها الحمام وغسلت وشها ومسحته في الفوطة وقولت ليها بطلي عياط بقي وتعالي ورجعنا تاني الغرفة وانا قلعت البنطلون وكان وقتها زبي وقف علي المنظر الي قدامي هانيك بالتهديد اول مرة انيك واحدة بالتهديد وكان زبي وقف وهينفجر قال سمير يا ابن المحظوظة نكتين في ساعة واحدة احكي يابن المجنونة خلص قولي ايه الي حصل قال مدحت تاني يا ابن المتناكة مش بتصبر ابدا ما انا باحكي يعني لازم تقاطعني كل شوية قال سمير معلش ياعم العنتيل مش هقاطعك تاني هاقفل بوق اهلي علشان تحكي ما ان كان ليك عند الكلب حاجة قوله يا سيدي قال مدحت يعني كده طيب ماشي هنشوف مين الي كلب ومش هاكمل علشان ترتاح ، بسرعه قال سمير لالالالالالالالا انا الي ابن ستين كلب انا باضحك معاك احكي ياعم خلص ولو قاطعتك تاني ابقي اضربني بالجزمة قال مدحت انت الي حكمت علي نفسك يبقي استحمل بقي قال سمير ماشي ياعم بس خلص في ليلتك وكمل كلامك قالت مدحت حاضر ، لاقيتها بتبص لزبي تاني مش عارف ده استغراب ولا انبهار ولا ايه لحد لما نطقت وقالت كل ده هتدخله في علشان كده الست كانت بتصوت وصوتها عالي جامد ده انا خفت العمارة كلها تسمعها وتبقي فضيحة قولت ليها ليه مالة زبي قالت كبير قوي وتخين قولت ما انتي متجوزة واكيد زب جوزك كبير زيه كده ونفس طولة راحت ضحكة قولت في عقلي كده شكلها بدأ يتجاوب وهتحلو وتبقي عنب ولاقيتها بتقول يادكتور بتاع جوزي مش شوفت زيه خالص الا عند الاطفال تقدر تقول كده في حجم وطول صوبعك الوسطاني واخرة معايا في السرير 10 دقايق وبعدها ينزل ينام جنبي وكنت باحس بوجع خفيف وجع شهوة يادوب كنت بأحس بالم خفيف من الحكة بس الي شايفاه دلوقتي خلاني اعذر الست علي صويتها ووحوحتها العالية قولت طيب احنا هنقضيها كلام ولا انتي مش عاوزة تروحي لبيتك قالت ياريت تسيبني اروح لبيتي لاني كده هتفضح قولت وايه الي هيفضحك قالت بتاعك قولت ليه قالت بتاعك ده لو دخل في هيوسعني وكده جوزي هيشك وخصوصا انه النهاردة عامل حسابه ينام معايا وكان اتصل بي وبيقولي محضر لي مفاجأة عرفت انه اكيد جايب لي حاجه وبعدها هينام معايا ولما يدخل بتاعه هيحس انه مدخله في مغارة وهتبقي فضيحه ارجوك واوعدك بكره اعمل الي انت عاوزة معايا بلاش النهاردة قولت بعد ما زبي وقف كده مش هينفع لازم ينام قالت طيب انا هارضع فيه لحد ما ينام وينزل قولت لا لازم ينام في كسك قالت بردة مصمم قولت ومش هتراجع وياله اقلعي بسرعه خلينا نخلص وتمشي قالت طيب بس بلاش اقلع انا هارفع الجيبه لفوق بس قولت ياله اقلعي خلصيني ولا اروح اتصل بالبوليس قالت بسرعه وهي بتفك الجيبه علشان تقلعها لالالا خلاص اديني باقلع اهوه بس ارجوك دخل نصه بس علشان مش يعورني ويوسعني قولت طيب بس اخلصي وقلعت كل هدومها وكانت بتحاول تداري كسها بايد وبزازها بالايد التانية روحت عليها وقربت من شفايفها وقعدت ابوس فيها لحد لما سلمت خالص لي وبقي هي الي بتطلب بوس اكتر واحضان جامد وزبي بين وراكها بيحك في كسها وهي كأنها راكبه جمل وبتتهز عليه وحسيتها نزلت بسرعه واتشنجت ومابقتش قادرة تمسك نفسها ولا تقف حضنتها جامد ورحت قعدت علي الكرسي وهي قعدت علي رجلي وفاشخة رجليها وبتحك كسها في زبي وانا كل ده بابوس فيها وامص في شفايفها وبزازها في ايدي باعصرهم جامد لحد لما نزلت تاني ووقتها لاقيتها بتقولي ارجوك دخله مش قادرة استحمل دخله ارجوك روحت بليت ايدي ومسحت بيها علي زبي وعدلته علي باب كسها وقولت ليها هو علي باب كسك لو عاوزاه يدخل دخليه انتي مش عاوزاه خليه بره ملحقتش اكمل الكلمة ولاقيتها مرة واحدة ضاغطه بجسمها كله علي علشان زبي يدخل في كسها لحد لما دخل كله فيها وهي راحت مصوته جامد لحقتها بسرعه وحطيت بوقي علي بوقها وفضلت ابوس فيها ولاقيت حركتها بدأت تبقي بطيئه واحدة واحدة وشكلها بيهدي باقولها مالك قالت مش قادرة اتحرك بتاعك كبير قوي هيموتني وكمان نزلت لتالت مرة ومش قادرة بصراحه عمرها ماحصلت لي انزل كل ده مني انت مجنون وفنان يا دكتور بصراحة انا متجوزة ارنب مش راجل قومت شيلتها وزبي لسي في كسها وهي بتقولي هتعمل ايه بلاش ارجوك خلاص كده كفايه مش قادرة ابوس ايدك هاصوت والعمارة هتتلم علينا وتبقي فضيحه ابوس ايدك وانا ولا سامع ليها نهائي كل الي سامعه وحاسه كسها الحلو الجميل الضيق الي كان احسن من البنت البنوت مع انها متجوزة ومخلفة بس من الواضح انها بتخلف قيصري واضح من مكان الشق الي تحت بطنها وروحت بيها علي السرير وفضلت انيك فيها جامد لحد لما حسيتها هيغمي عليها وشوفت زبي بيلمع من لبنها وكمان ملون بلون احمر خفيف قولت اكيد اتعورت زاد هياجي جامد وقعدت انيك فيها جامد لحد لما نزلت في كسها ولما حست اني بانزل لاقيتها بتحضن في جامد وتعبط في وكأني هاهرب منها واسيبها لحد ما هدينا احنا الاتنين وبابص في الساعة لاقيتنا الساعة 1.30 راحت مصوته وقالت انا جوزي هيضربني النهاردة علي التأخير ده غير انه ممكن يقتلني لو حس بالي حصل في كسي ده ليه كده بس يا دكتور وبسرعه لاقيتها بتلبس هدومها علشان تمشي قولت ليها استني التفت لي في رعب وقالت في ايه تاني يا دكتور قولت استني هاوصلك بالعربية قالت يانصيبتي لالالا مش ناقصة جوزي قولت اتصلي بجوزك وانا اكلمه او اديني رقمة وانا هاكلمه واتصرف معاه بمعرفتي جابت التليفون وطلعت رقمه وانا اخدته واتصلت بيه وانا باتصل بيه باقولها اسم جوزك ايه قالت اسمه سعيد شاورت بايدي ليها بالسكوت وكان الحوار ده في التليفون :-

انا : الو استاذ سعيد

سعيد : ايوة انا مين حضرتك

انا : انا الدكتور مدحت الي زوجتك بتشتغل معاه

سعيد : (بتوتر ) خير يا دكتور في ايه مراتي حصل ليها حاجة طمني ارجوك

انا : لالالا ابدا مافيش حاجة حصلت كل الحكاية ان كان فيه كام عملية واتأخرنا فيهم شويه

سعيد : ايوة سهام اتصلت بي وقالت انها هتتأخر شويه لان في شغل زيادة واني مش اقلق عليها بس هي اتأخرت كتير قوي

انا : معلش انا عارف وباعتذر ليك علي التأخير ده وكان غصب عننا كلنا بسبب غياب اتنين من الممرضات معانا

سعيد : حصل خير يا دكتور المهم انها بخير لاني قلقت عليها جامد

انا : لا قلق ولا حاجه هي بخير بس في مشكلة صغيرة

سعيد : مشكلة ايه خير يا دكتور

انا : دلوقتي مدام سهام عاوزة تروح لبيتها وانا باقولها استني 10 دقايق وانا هاوصلك بالعربية وهي مصممة تركب تاكسي وانا قولت ليها لا يا اوصلك بالعربية يا اما جوز حضرتك يجي بنفسة ياخدك من هنا انما تركبي تاكسي في الوقت المتأخر ده مينفعش

سعيد : كتر خيرك يا دكتور ده كرم كبير قوي منك

انا : يبقي خلاص انا هاوصلها لان انت علي بال ما تلبس وتخرج ولسي هتدور علي تاكسي وتيجي الوقت هيتأخر جامد وتوفير للوقت لانها تعبت معانا النهاردة ويلزمها ترتاح انا هاوصلها بس بشرط

سعيد : شرط ايه يا دكتور

انا : حضرتك تنزل تنتظرنا قدام باب العمارة علشان لما مدام سهام تنزل من العربية واي حد شافها معايا مش يقول كلمة وحشة في حقها وانا بادور علي سمعتي وسمعتها في نفس الوقت

سعيد : يادكتور انت سمعتك سبقاك عيب الي بتقوله ده

انا : ده شرطي يا اما حضرتك تيجي تتفضل تاخدها او تسيبها هنا للصبح تبات مع زميلتها وترجع للبيت في الصباح

سعيد : خلاص الي تشوفه يا دكتور

انا : يبقي حضرتك قبل انا ما اقرب من البيت هاتصل عليك تنزل تنتظرنا

سعيد : حاضر يا دكتور تحت امرك

انا : العفو خلاص احنا 30 دقيقة ونبقي عندك مع السلامة

وقفلت المكالمة وبالتفت ليها لاقيتها بتبصلي وفاتحة بوقها مستغربة من الي قولته باقول ليها مالك قالت يخرب عقلك يا دكتور انت فكرت كده ازاي قولت عادي انت مش شغالة مع دكتور امراض نساء وتوليد يبقي عادي اكيد ممكن اي لحظة يحصل تأخير قالت بس بسرعة كدة تفكر كده دا انا نفسي صدقت الي قولته قولت سيبك المهم الامور طبيعية مش تقلقي ولو عاوزة تنامي تاني الليلة مع جوزك انتي حرة مش عاوزة ابقي اعملي حجة انك تعبانة من الشغل الكتير الليلة واهربي منه قالت انام مين يا دكتور انا مدبوحة من تحت بجد انت عورتني وانا شوفت الدم علي زبك قولت خدي معاكي مطهر مهبلي من الي هنا في العيادة وابقي استعمليه في البيت قالت طيب يا دكتور ومديت ايدي في جيب البنطلون المتعلق وطلعت فلوس خدت منهم 700 جنيه وباديهم لسهام قالت عيب يا دكتور انا مش رخيصة قوي كده لولا الظروف وتفكيري الغلط الي حطني في كده ، عمرك انت ولا اي مخلوق كان هيلمسني غير جوزي قولت دول مش ليكي قالت امال لمين قولت لجوزك قالت بتديني فلوس اديها لجوزي تمن مراته قولت لا قالت امال تقصد ايه قولت مش المفروض انتي متأخرة المفروض ان يكون فية مقابل من التأخير غير كمان الاكراميات والبقشيش من الناس ولا هتروحي ليه وتقولي ليه ايه مافيش لا بقشيش ولا حتي تمن للتأخير في العمل بصت لي وابتسمت وقالت حتي في دي فكرت فيها قولت انا باحافظ عليكي متفكريش ان بعد ما نيكتك ابقي كسرت عينك ابدا بس انا عملت كده لان كنت عاوزك بالفعل قالت يعني ايه قولت مش مهم تفهمي حاجة استني البس علشان اوصلك بسرعه ومش نتأخر علي جوزك قالت حاضر وروحت علي الحمام غسلت زبي بسرعه وغسلت وشي وروحت لبست وهي كانت رتبت الغرفة ونضفت المناديل وغيرت كمان كيس السلة وطلعنا نمشي واحنا خارجين قبل ما نروح علي الباب مسكتها اخدت منها بوسه في قمة الرومانسية ولاقيتها راحت في عالم تاني بسرعة قولت ليها ياله فوقي وفتحت الباب ونزلت بسرعه علي العربية دورتها وكانت هي ركبت جنبي قدام ولما قربنا من البيت قولت ليها تتصل بجوزها ينزل ينتظرنا تحت لحد لما وصلنا البيت لاقيناه واقف منتظرنا قدام باب العمارة وانا نزلت من العربية وروحت اسلم علية واشكرة علي تفهمه الموقف واعتذر ليه علي التأخير وان كان غصب عننا وكده وسيبتهم ومشيت روحت علي البيت..............؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ............!!!!!!!!!!











الجزء التالث

----------------------------







قال سمير طبعا سيادتك روحت علي البيت نمت وما فيش في دماغك اي شيء قال مدحت ازاي يعني مش فاهم قصدك قال سمير يعني روحت البيت ونمت عادي ومش عارف ايه الي ممكن يحصل مع الممرضة الي نكتها مع جوزها لو انه اكتشف انك كنت بتنيكها ومافيش اي عمليات ولا كلام من ده قال مدحت يابني انت خايف ليه مش حصل اي شيء لان تاني يوم اتصلت بيها واطمنت منها ان جوزها معرفش اي شيء ولا حتي نكها ولا لمسها قال سمير ليه بقي هي مش جات تاني يوم ولا ايه قال مدحت لا مجتش قال سمير ليه بقي ايه الي حصل احكيلي قال مدحت ابدا يا سيدي كل الحكاية انها اتصلت بزميلتها علشان تعدي تاخد منها مفاتيح العيادة لانها تعبانة ومش قادرة تنزل العيادة وقالت ليها انها تبلغني اول ما اوصل العيادة علشان ابقي عارف وعلي علم بغيابها وبالفعل لما روحت العيادة بلغتني زميلتها بغياب سهام وقالت لي علي الي حصل قولت طيب وطلبت منها مش تدخل علي حد دلوقتي من المرضى لحد لما اقول ليها وتسيبني شويه وبعد ما خرجت اتصلت بسهام علشان اعرف في ايه بالظبط وعرفت منها ان الامور طبيعية وان جوزها اول ما شاف الفلوس نسى النيك ونسى كل شيء وقعد يفكر في الفلوس وبس ويحسبها ، باقولها ازاي قالت بعدين ابقي احكيلك لما اجي بكره طيب ليه مش نزلتي الشغل النهاردة قالت انها بالفعل تعبانه ومش عارفة تمشي ولما بتمشي بتكون فاشخة رجليها و خايفة حد يحس بشئ او ياخد باله فكرت انها ترتاح يوم من الشغل وتقعد في مية دافيه مع المطهر الي خدته من العيادة علشان تخف قال سمير ولما جات تاني الشغل حصل ايه قال مدحت ولا شئ قال سمير يعني مش نكتها تاني قال مدحت لا مش حصل قال سمير ليه فهمني قال مدحت ابدا مكنش فيه فرصه علشان انيكها تاني ومش حاولت ابين ليها اني عاوزها علشان مش تحاول تلعب معايا وتفكر اني محتاج ليها ولما نزلت الشغل عادي جداا وكأن محصلش حاجه وانتهي الموضوع خالص والامور طبيعية قال سمير طيب ومدام هدي قال مدحت اهي الست دي الي نصيبه ومش عارف اخلص منها ومش بتشبع نيك خالص ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير يعني عاوز تخلص منها قال مدحت مش موضوع اخلص منها الحكاية اني عاوز انيكها بس بعيد عن العيادة وبراحتي بس هي نصيبة سودة عاوزة تتناك كل يوم وانا مش فاضي ليها قال سمير بس بقي يا مدحت احنا نغير النظام الي احنا ماشيين عليه ومتفقين عليه قال مدحت وليه نغيره ايه المشكلة فيه قال سمير المشكلة بكسمك عمال تتعرف علي ستات وتنيكهم وانا مش عارف حتي انيك نفسي ضحك مدحت علي كلامه وقال ليه احنا مش اتفقنا من الاول ان كل واحد ليه عمل مخصص ومالوش دخل بالتاني بس لو التاني محتاج مساعدة يبقي مافيش تأخير قال سمير ايوة عارف ومتفقين علي كده بس كده حرام ولا عدل قال مدحت ليه بقي ما الايراد بيتوزع بالنص بينا بعد خصم كل المصاريف ورواتب الممرضات وكمان الايجار قال سمير انا مش باتكلم علي كده قال مدحت بتتكلم علي ايه فهمني قال سمير باتكلم علي الهنا والنعيم الي عايش فيهم مع الستات والممرضات قال مدحت تقصد ايه فهمني قال سمير اقصد انك عايش في متعة ونيك مع الممرضات والمرضى قال مدحت طيب وانا اعملك ايه طيب ما كان ده اتفقنا من الاول قال سمير لازم نغير الاتفاق قال مدحت ما انت عارف اني بأزهق من العمليات وقرفها وسيبتها ليك انت وانا شيلت ضغط الكشف والمرضي علشان مش ادخل اعمل اي عمليه قال سمير خلاص اساعدك في الكشف قال مدحت هو انا منعتك غرفة الكشف بتاعتك موجودة ومقفولة بكرة اخليهم ينضفوها ليك وساعدني في الكشف بس بشرط قال سمير ايه هو قال مدحت ان مش تطلب مني ادخل اعمل اي عمليه غير في الظروف الصعبة بمعني اصح مش تيجي في يوم زي النهاردة كده وتقولي الشغل عليك كتير ومش عارف ايه مستحيل هادخل اعمل اي عملية انما لو حصل وجالك اكتر من ولادة في وقت واحد هادخل اساعدك غير كده مش هيحصل قال سمير ماشي ياعم موافق لما نشوف اخرتها قال مدحت كده تعجبني وياريت مش ترجع في كلامك قال سمير مش هارجع متخفش وعدى الوقت علي الصديقان وهما يتبادلان الحديث وبعدها قام كل واحد وراح علي بيته ومرت الايام الا ان اتي ذلك اليوم الذي يجلسوا مع بعضهم فيه وكان ذلك وقت راحتهم الاسبوعية وكان كالسباق يتبادلان الحديث عن احوال المرضي واحوال الشغل وقال سمير ايه اخبار الستات معاك قال مدحت ستات مين قال سمير الي بتنيكهم يامعلم قال مدحت هو انت شايفني بانيكهم كلهم ولا ايه قال سمير شكلك كده نكتهم كلهم ومش عاوز تقول لصاحبك قال مدحت لا ابدا احكيلي انت عملت ايه قال سمير عملت ايه في ايه ياعم بس الحكاية ناشفة قوي ومافيش واحدة راضية تحن ابدا ضحك مدحت علي كلامه وقال سمير طبعا انت بتضحك وعايش في النيك وانا غرقان مش لاقي نيكة واحدة قال مدحت يا سيدي من يوم ما حضرتك شرفت ونزلت علشان تستقبل المرضي والحكاية نشفت وبقي مافيش نيك خالص حتي هدي منعتها تيجي وبقينا نتقابل عندها في الفيلا قال سمير انت بتروح ليها الفيلا طيب وجوزها قال مدحت بتنيمه زي الجردل واستحاله يدخل عليها الغرفة وهي معايا ولا حتي الخدامين اخلص معاها واخرج عادي خالص قال سمير يا ابن المحظوظة ده انت قلب امك حجر ومش خايف جوزها يعمل معاك حاجه قال مدحت شكل جوزها زي الخاتم في صباعها ومش بيقدر يكلمها ولا يقول ليها حاجه والي هي عاوزاه بينفذه من غير ما يقول ليه ولا ازاي قال سمير يا حظك الحلو احكيلي بتروح ليها امتي قال مدحت قبل العيادة قال سمير علشان كده بتتأخر ساعة علي ميعاد العيادة قال مدحت ما انت الي رتبت لي الفكرة دي بنزولك تكشف وتستقبل مرضي ومن وقتها منعتها تيجي لحد ما هي طلبت اني اروح ليها الفيلا ولما قولت ليها طيب وجوزك قالت متخفش انا عامله حسابي لكل شيء وتعالي جرب ولو حسيت باي شيء مش يعجبك بلاش تيجي تاني وروحت عندها اقعد ساعتين او تلاته مش تفرق واتغدي كمان معاها واديني باعتمد انك موجود لو اتأخرت تكشف انت علشان بس اسيبك علي راحتك يمكن تقابل الي تنيكها وتريحك قال سمير هو فين يا عم ما انت استوليت عليهم كلهم بس قولي ايه حكاية جوز هدي مافيش مرة شوفته ولا قالك انت هنا ليه ولا اي شيء قال مدحت شوفته مرة وسلم علي كمان وهي اخدتني قدامه ودخلنا الغرفة وهو ولا نطق بسألها ايه الحكاية قالت مش تقلق ولا يهمك ولا تخاف من شيء هو مش هيقدر يفتح بوقه ولا يقول شيء رقبته تحت ايدي قولت ازاي بس قالت بعدين احكيلك بس خلينا الاول متعني ونبقي نحكي قال سمير وحكيت ليك قال مدحت ابدا لسي ومنتظرها تحكيلي قال سمير مافيش مريضه تانيه كده ولا كده قال مدحت يابني هو انت عاوز تسمع فيلم وخلاص مع عندك المرضي اعمل الي انت عاوزة قال سمير ياعم ده انا لهو من لهو الزمن لما باشوف كس واحدة باعرق وحالتي بتبقي حالة احكيلي بس مافيش موزة جديده قال مدحت هو فيه واحدة بس مش عارف هي مين بالظبط ولا حتي بتنطق كل كلامها تكتب فقط وكمان ***** وبتلبس نطارة شمس وقت لما تكون عندي قال سمير ازاي يعني هي متخفية ولا ايه وكمان خرسه ولا ايه مش بتتكلم قال مدحت لما سألتها قالت انها بتسمع وتتكلم بس في عندها مشكله في صوتها وان عندها فيرس في الاحبال الصوتيه يمنعها تتكلم بصوت كويس علشان كده دايما تكتب قال سمير وبعدين نكتها قال مدحت لا ابدا مع اني شوفت كسها وكمان نزلت وانا باكشف عليها وجات لي 3 مرات وتشتكي من نفس المشكلة التهابات حادة في المهبل والسبب ان جوزها عنيف معاها وهو بينيكها وعاوزة شئ يريحها من الالم والالتهابات دي علشان تبقي علي راحتها قال سمير كبيرة في السن قال مدحت لا ابدا بتقولي سنها 32 سنه وجسمها حلو وابيض وكمان كسها وردي مش غامق قال سمير وبعدين قال مدحت ولا قبلين كتبت وسألتني لو عندي اسكايب او واتس اب تبقي تكلمني عليه وتشرح لي تعبها علشان لما تيجي تاني ابقي عارف كل شيء من غير ما تقعد تكتب قال سمير وعملت ايه قال مدحت اديتها رقم تليفوني الي عليه الواتس وبتكلمني عليه وكمان الاسكايب قال سمير وكلمتك قال مدحت ايوة علي الواتس اب كلمتني مرتين لسي بردة بتشتكي من عنف جوزها والالتهابات الي بتحصلها بعد ما ينام معاها جوزها مع اني طلبت منها ان جوزها يبعد عنها فترة لحد الالتهابات ما تخف قالت ان جوزها رفض يبعد خالص ولسي بيزيد في عنفه ومش عارفه تعمل ايه سألتها طيب جوزك بيعمل ايه وقت ما يكون عندك الدورة الشهرية قالت بردة مش بسيبني بس بطرق مختلفة لحد ما يخلص وينام قولت طرق مختلفة ازاي يعني قالت مختلفة وخلاص فهمت ان جوزها لما يكون عندها الدورة بينيكها من طيزها قال سمير هو انت كده دايما تقع في النسوان الشمال وبيترموا عليك منين دول فهمني كمل يا عم وبعدين عملتوا ايه قال مدحت ولا شيء طلبت منها تمر علي تاني واكتب ليها علاج جديد ومراهم وحاجات تخلي جوزها يبعد عنها لحد ما تصحى وتخف قال سمير وجاتلك قال مدحت لسي ميعادها يوم الاحد قال سمير ماشي ياعم هي هتيجي الساعه كام قال مدحت معرفش امتي تيجي ساعات بتيجي بدري او بعد المغرب مش ليها ميعاد محدد قال سمير طيب لما تيجي تبقي ترن علي وتخليني اشوفها قال مدحت انت اتهبلت انت عاوز تفضحني ولا ايه قال سمير ليه ياعم بس قال مدحت انت عاوزها تحس بشئ او تاخد بالها وتبقي فضيحة مش عاوز اسمع منك الكلام ده تاني قال سمير طيب ياعم خلاص متزعل ياله بينا نروح علي البيت انت بقت قعدتك نكد وقاموا الصديقين وذهب كل واحد منهم الي بيته وعندما وصل سمير الي بيته دخل الي البيت وكان الوقت متأخر ونور البيت كله مطفي ماعدي بعض اللمبات التي تعطي انارة خفيفة واتجه الي غرفته لكي ينام وكان يمر علي غرفة ابوة وامه لانها في طريقة لغرفته وسمع ما جعله يتسمر مكانه ولا يجعله قادر علي الحركة سمع صوت امه وهي توحوح وتتأوه وتغنج من النيك فعندها فهم ان ابوة ينيك امه وهي في قمة متعتها وقف يكمل اللحن الذي كانت تصدره امه وبشعور لا ارادي مسك زبه من فوق البنطلون وبدأ يفرك فيه ويداعبه الي ان سمع امه تقول نزل بسرعه في كسي وسمع صوت ابيه كالأسد يعلو زئيره عندما ينقض علي فريسته وامه مثل الفريسة التي تريد ان ان تهرب من مفترسها الذي انقض عليها ويريد اكلها تزوم وتوحوح وتتأوه وتترجاه الي ان سمير لم يقدر علي تلك الاصوات وكان قد اعلن زبه علي خروج فيضان منه ليغرق به بوكسره وعندما حس سمير انه خلص تنزيل انتبه لاصوات تعلو بالضحك والبوس فجرى سمير علي غرفته والشهوة مازالت مسيطرة عليه مع انه نزل لبنه في بوكسره فقام بنزع كل ملابسه واصبح عريان مجرد من اي ملابس ونام علي السرير يتخيل الذي سمعه ويلعب في زبه الي ان انتصب من جديد وبعد فترة ولم يستطع فيها ان يخرج طاقته وشهوته ولم ينزل لبنه مرة تانيه قام الي المطبخ ليحضر بعض التلج في كيس ليضعها علي زبه لكي يهدي وينام وكان ذلك تفكيره ليسيطر علي شهوته المهم لبس سمير بوكسر و ذهب الي المطبخ وفتح التلاجه ليحضر التلج ولاكنه لم يجد الاكياس ولا يعرف اين مكانها ذهب الي غرفة الخدامة التي كانت بجوار المطبخ وعندما فتح الباب ونظر الي الخدامة وهي نايمة وجدها تلبس عبايه خفيفة لتنام بيها في الحر ولم يكن تحتها اي قميص وكانت مرفوعة الي اعلي مبينه كل افخادها وارجلها حتي الكلوت الشعبي الكبير التي كانت تلبسه ظاهر ولونه سكري مما زاد في اشتعال الشهوة اكثر واكثر ولم يتمالك نفسه وجلس بجانبها علي حرف السرير وجلس ينظر الي الجزء العاري من جسمها الي ان ذهبت به شهوته ان يلمس جسمها ويحسس عليها وقتها فاقت الخدامة من النوم عينيها متثاقلة من النوم وعندما انتبهت انه سيدها سمير وشبه عريان اتنفضت من مكانها وقامت جلست وتحاول انا تداري جسمها منه واتنفض سمير ووقف امامها وكان زبه منتصب كالجبل ومنظر الشهوة ظاهر علي وجهه وقالت الخدامة في ايه يا سيدي عاوز ايه اتلعثم سمير في الرد وقال متلجلج في الكلام كنت بادور علي كيس من الي بنحط فيه تلج ومش عارف مكانه فين جيت اسألك علي مكانه قالت الخدامة عندك في المطبخ في اخر درج من تحت علي اليمين قال سمير قومي هاتي لي واحد وحطي فيه تلج قالت حاضر ياسيدي وقامت الخدامة من مكانها وهي تشعر بمدي شهوة سمير والخوف يملئها خوفا ان يحدث شئ من سيدها سمير وحدث ما كانت تتوقعه بالفعل فقد سيطرت علي سمير الشهوة اكتر عندما وجد انها لم تكن ترتدي ستيان تحت العباية الخفيفة وكان حجم بزازها فوق المتوسط ويتأرجحان داخل العباية فهجم عليها سمير واخدها في حضنه وانقض علي شفايفها بالبوس وكانت تحاول ان تهرب منها ولاكن لقوته لم تستطيع وكانت تتوسل اليه خوفا من الفضيحة وقطع عيشها من الشغل ولاكن سمير لم يجيبها بشئ وظل يحضن فيها ويبوس ويمسك بزازها وزبه المنتصب مصوب ناحية كسها مثل المدفع الذي ينتظر من يقف عليه الاشارة لاطلاق القذيفة لهدم حصون العدو ولم تستطيع الخدامة ان تهرب من سمير ولم تقدر علي الوقوف علي رجليها وارتمت علي السرير وكان سمير فوقها وفي الوقت نفسه خايفة من ان صوتها يطلع وينكشف امرها وتطرد من البيت فتركت له نفسها وكل الذي تفعله انها تبكي وواضعة ايدها علي بوقها خوفا من صدور اي صوت يفضحها وقام سمير بتجريدها من العباية التي لم تكن تلبس تحتها غير الكلوت وايضا جردها من الكلوت وهو ايضا قلع البوكسر ونام فوق الخدامة وكان سمير مثل الأصم لا يسمع غير صوت شهوته لا يسمع لاي توسلات او استعطاف او استرحام من الخدامة وبدأ في تدخيل زبه في كسها وظل ينيكها بكل قوة ويرضع في بزازها وعصرهم كالطفل المحروم من لبن امه وعندما مسك ثديها ظل يرضع فيه بكل شغف وحرقة المحروم من الاكل وحاول سمير ان يقلبها لكي تعمل له اوضاع مختلفة ولاكنها رفضت وقالت ارجوك خلصني قبل ما اتفضح وتبقي نصيبه وظل سمير هكذا ينيكها محاولا مرة رفع رجليها ومره ضمهم ووضعهم علي كتفه ومرة اخري يفتحهم ليرى زبه وهو يدخل ويخرج في كسها وهي واضعه ايدها علي بوقها تكتم صرخاتها وأنينها وألامها من نيك سمير الي ان افرغ سمير كله لبنه في كسها ومسكت الخدامة حالة شبه هيستيريه وتلطم علي وشها وتقول حرام عليك الي عملته ليه نزلت جوه كده هتحبلني وفضلت تعيض الي ان قال سمير وهو ينهج متخفيش مافيش حاجه هتحصل من دي قالت الخدامة ازاي بس ولبنك كله مغرقني جوة قال ليها انتي ناسيه اني دكتور ولا ايه وبدأت الخدامة تهدى بعض الشئ من الحالة التي سيطرت عليها ولاكن دموعها لم تتوقف لحظه وسمير يجلس بين رجليها ينهج وهي واضعه ايدها علي وشها تداريه من سمير ولم تكن تريد النظر الي منظرها عاريه بين يدي سمير ولا تريد النظر اليه وهو عاري وكاشف كل جسمها وكان هناك من يشاهد الموقف باكملة وهم لم يشعروا به نهائي ........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟























الجزء الرابع







كان في ذلك الوقت من يراقبهم بدون ان يشعروا بشيء وكان ذلك الشخص هي الأم فقد قامت من سريرها لكي تذهب الي ابنها لكي تطمئن علي رجعوه من الخارج ولاكنها لم تجده في غرفته ولاحظت ملابسه كانت موجوده علي كرسي بداخل الغرفة وقالت في نفسها اين ذهب ممكن يكون بالحمام او بالمطبخ يحضر شيء ليأكله فذهبت لتنظر في الحمام فلم تجده وتوجهت الي المطبخ لكي تبحث عن ابنها ولاكنها سمعت اصوات أنين وأهات مكتومه قبل دخولها للمطبخ فنظرت الي باب غرفة الخدامة فوجدته نصف مغلق فذهبت اليه ببطئ شديد وبدون اصدار اي صوت او حركة لكي لا يشعر بها احد وعندما وصلت الي باب غرفة الخدامة حاولت النظر منه بهدوء شديد كي لا يراها من بالداخل ولكي تشاهد ماذا يحدث فصعقت عندما وجدت سمير ابنها ماسك رجلين الخدامة ويحرك وسطه ناحية كسها بقوة وسرعة شديدة والخدامة مغمضة العينين واضعة يديها علي بوقها لكي لا تصدر صوتا عالي وظلت مكانها تشاهد ما يفعله ابنها في الخدامة ومنبهرة بالقوة والسرعة التي ينيك بيها الي ان فاقت علي كلام الخدامة وهي تبكي وتلطم لان سمير نزل لبنه داخل كسها وخوفها من الحمل فتراجعت الام قليلا لكي لا يراها ابنها والخدامة وظلت واقفة خارج الغرفة تستمع لكلامهما وفي نفس الوقت منبهرة ومستغربة من قوة ابنها في النيك و ظل سمير جالس بين رجلين الخدامة ينهج من اثار النيك والخدامة نايمة تبكي حاطة ايدها علي وشها وغارقة في البكاء واستجمع سمير افكاره وقال ليها مش تقلقي مش هيحصل ليكي اي شيء انا موجود تلك الكلمات كانت بمثابة البلسم الذي جعل الخادمة تهدأ وتكف عن البكاء وازاحت يديها من علي وجهها وتنظر اليه وتقول له بصوت كله خنقة وبكاء انا هاروح في داهية لو حصل حمل وحد من اهلي عرفوا هيقتلوني قال سمير بوجه مبتسم مش تخافي من اي حاجه انا موجود انتي ناسيه اني دكاور ولا ايه وبكرا الصبح باجيبلك وسيلة لمنع الحمل تاخديها علشان تبقي مطمئنة انه مش هيحصل اي حمل في اي لحظة قالت يالهوي هو انت ناوي تكررها تاني يا سيدي ارجوك بلاش تخرب بيتي وسيبني اكل عيش وكفاية علي بهدلة انا ما صدقت لاقيت ناس طيبين زيكم اشتغل عندهم واصرف علي نفسي وعلي امي واختي الصغيرة لان ما فيش حد من اخواتي بيصرف علينا كلهم متجوزين وعايشيين بعيد عننا ارجوك سيبني في حالي مد سمير ايده بحنيه علي وجها وقال ليها مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي من شئ خالص ولا تقلقي ، تلك الكلمات جعلت الخدامة تطمئن اكتر ومما زاد في شعورها بانها مازالت انثي يرغب فيها الرجال تلك اللمسة التي كانت من سمير علي وجهها ايقظت في داخلها مشاعر الانثى التي دفنتها بعد طلاقها من ذلك الرجل الذي كان يعد بالاسم زوجها وجعلتها تذهب في عالم تاني مغمضة عينيها من اثر الحنية والحلم كأنثي لها مشاعر ومرغوب فيها وقد لاحظ سمير ذلك علي وجه الخدامة التي قد هامت في عالم تاني مغمضة العينين محاولة ان تتحس يد سمير بوجها وكأنها لا ترغب في ان يزيل يده من علي وجهها فدبت في سمير مشاعر الشهوة والرغبة من جديد مما جعله ينام فوقها متجها بشفتيه الي شفتيها يقبلها ويذهب معها في قبلة طويلة وكأن تلك القبلة ايقظت بداخلهم مشاعر الرغبة والشهوة مما جعل الخدامة تفتح رجليها وتقوم بلفهم حول وسط سمير كي لا يهرب ويديها تداعب عنق سمير ومازالت عينيها مغمضة لا تريد ان تفتحهم لكي تظل في حلمها وكان سمير قد زادت شهوته وانتصب زبه الي اقصي الحدود وبحركة لا شعورية توجه زب سمير الي كس الخدامة معلن عن قدومه ودخوله لكسها وقتها فاقت الخدامة وتركت شفايف سمير لكي ترى ذلك الوحش المارد الذي ايقظها من حلمها وكانت تدفع سمير لكي ينهض من فوقها وهي تنظر ناحية كسها لكي تشوف ذلك الزب كيف صحي من ثباته من جديد مع انه من فترة ليست بالقصيرة ولا بالطويلة قد افرغ كل طاقته في كسها فكيف له ان يفيق من جديد ويدخل كسها من جديد مما جعلها تشعر انها مازالت انثي والرجال مازالوا يرغبون بها وكأنها لم تتزوج من قبل وهي في عالم جديد واطلقت لنفسها العنان لكي تسعد بهذه اللحظة التي لم تشعر بها من قبل طول حياتها واتجاوبت مع سمير بكل مشاعرها وطاقتها محافظة علي عدم خروج صوتها لكي لا يشعر بها احد في البيت وذلك زاد من هياج سمير واخذ يتفنن من النيك معها بكل اشكاله والوانه وظل يغير في مواضع النيك الي ان نام علي ظهره وقامت الخدامة بالصعود علي زبه والامساك به لكي تدخله في كسها مما جعل الام التي عادت من جديد لكي تشاهدهم بعد سماعها صوت القبولات والأنين وكانت لم تشاهد زب ابنها طول فترة النيك في المرتين الي ان نام علي ظهره وظهر امامها مثل العمود الشامخ الي السماء ولا يستطيع احد ان يقوم باذلاله وشافت الخدامة تصعد علي زبه وتدخله في كسها محركة نفسها بالصعود والنزول علي زبه مما زاد في شهوتها وجعلها تمد يدها الي كسها العاري تحت روب نومها لتعبث به لتجده غرقان في بللة وسوائله وظلت واقفة تشاهد ابنها ينيك الخدامة بكل قوة وسرعة الي ان اعلن عن نزول لبنه للخدامة وقال خلاص هانزل قالت الخدمة نزل جوة خلاص مش خايفة وبعدها نزل سمير وارتمت الخدامة فوقه تنام علي جسده وبعد شوية من التقاط انفاسهم قالت الخدامة ارجوك يا سيدي روح بقي لغرفتك وسيبني بس اتوسل اليك مش تنساني احسن لو حصل لي شيء هاروح فيها قال سمير مش تخافي وقام سمير لكي يلبس بوكسره وعندها اسرعت الام الي غرفتها لتجد زوجها نايم علي ظهرة عاري لم يلبس اي شيء بعد ان ناكها وذهبت اليه لكي تحاول ان تيقظة بدلع الانثي التي تريد الحب والعشق من حبيبها وتريد لمسته لها وامسكت بزبه لكي تحاول ايقاظه ولاكن ولا حياة لمن تنادي مما جعلها تغضب وتشتم علي حظها معه وذهبت الي الحمام لكي تحاول افراغ شهوتها بيدها ومارست العادة السرية الي ان افرغت سوائلها ولم تستطيع الوقوف علي قدميها فقامت بغسيل كسها من سوائله وذهبت لكي تنام وكل تفكيرها ماذا سيفعل سمير تاني مع الخدامة هل هينيكها تاني ولا كانت مرة وانتهت وكأن لم يكن شئ وظلت تفكر في ابنها سمير وما فعله بالخدامة والمتعة التي كانت محرومه منها ومنظر زبه شامخ منتصب كبير غليظ اكبر من زب زوجها نفسه مما جعلها لا تستطيع النوم وكانت ماتزال بالروب فقط لا شيء تحته الي ان طلع النهار وأتى موعد زوجها لكي يصحى من النوم ويذهب لعمله وقام الزوج وذهب للحمام ليأخذ دش ويلبس هدومه وكانت الأم قد ذهبت الي المطبخ فوجدت الخدامة مستيقظة كعادتها تحضر الفطار ليهم ووقفت عند الباب تشاهدها وتنظر اليها ورأت عليها معالم لم تظهر عليها من قبل معالم ارتياح نفسي وجسدي ووجه مثل البدر في تمامه فكان من الأم الا ان تحسدها بداخلها وتقول طبعا سمير ابني الي خلاكي نشيطه كده كانت تنظر اليها نظرة حسرة وغيرة وتركتها وذهبت الي زوجها الذي وجدته يلبس هدومة وظلت تنظر اليه تحتقره مشمئزة منه علي ضعفه وخلص الزوج لبسه وخرجوا يفطروا وكانت الام مازالت بالروب ومازالت باثار النيك من ليلة امس ولم تكن تريد تنظيف نفسها لكي تحسر حالها علي خيبة الامل في زوجها وبعد ان خرج الزوج ذهبت الأم لغرفة ابنها لكي توقظه من نومه لكي يذهب الي عملة ودخلت عليه غرفته وجدته نايم بالبوكسر فقط ولم يكن عليه اي غطاء وكان نايم علي ظهرة وزبه واضح من تحت البوكسر في شبه حالة انتصاب مما جعل الأم تبلع ريقها بصعوبة وتقول في سرها يعني نيكت الخدامة مرتين ولسي فيك حيل تقف تاني وراحت علي ابنها لكي تصحيه وجلست بجانبه علي السرير مما جعل الروب ينفتح عن افخاذها ويظهرها لأي احد وصحي سمير من نومه وقالت له أمه صباح الخير يا حبيبي ياله علشان تروح شغلك رد سمير وقال وهو يحاول ان يمطع جسدة علي السرير لكي يفيق من نومه صباح الخير يا ماما احنا الساعة كام دلوقتي قالت الام الساعة 9 قال سمير ياااه انا اتأخرت علي الشغل اقوم بسرعة البس وانزل وفي نهضته من السرير رأى افخاذ أمه مكشوفين من الروب وافتكر وقتها ليلة امس عندما كان ابوة ينيكها وقال سمير في عقله هي لسي مش غيرت ولا اخدت دش من امبارح ولا ايه شكلها عريان لسي وذهب بسمير التفكير بأمه جنسيا وكان لم يلاحظ انتصاب زبه الذي وقف من جديد علي تفكيره في أمه وكان جالس بجوارها علي حرف السرير عينه لا تفارق افخاذها وهي عينيها لا تفارق زبه الذي انتصب في مكانه وقطعت الأم الصمت قائله ياله قوم بلاش كسل وانا هأخلي الخدامة تحضر ليك الفطار بسرعة وانا هاروح اخد دش واغير والبس علشان هاخرج اروح مشوار صغير قبل ما ابوك يرجع من الشغل قال سمير حاضر يا ماما وبالفعل نهض سمير من مكانة وذهب للدولاب واخذ غيار داخلي واتجه للحمام والأم خرجت توجهت للخدامة لكي تقول لها ان تحضر الفطار لابنها وتخبرها بدخولها الحمام لكي تخرج من البيت وبالفعل ذهبت الأم للحمام لكي تاخد دشها وكان سمير قد خرج وذهب ليلبس هدومه وبعدها خرج لكي يفطر وهو جالس يفطر جاءت الخدامة بالشاي وكان لوحده ونظر اليها سمير لكي يرى بدر قادم عليه وظل ينظر اليها الي ان جعلها تخجل من نفسها وعندما قربت منه قال سمير صباح الفل يا قمر قالت الخدامة صباح الخير يا سيدي وكانت تقولها بخجل وقالت له ارجوك يا سيدي مش تنسي حكاية الوسيلة دي احسن اروح في داهية قال سمير مش تخافي انا هانزل دلوقتي اروح علي الصيدلية اجيبلك وسيلة كويسة لحد لما تجيلي العيادة اكشف عليكي واحدد ليكي وسيلة مناسبة ونطمن ان مافيش حمل قالت حاضر يا سيدي قال سمير اول الست الكبيرة ما تخرج تتصلي علي وتعرفيني انها خرجت علشان ارجع اجيبلك الوسيلة بسرعه وارجع لشغلي قالت الخدامة حاضر وذهبت من امامه وكان قد خلص فطار واخد الشاي يشربه وعندما انتهي منه ذهب لأمه عند باب الحمام وقال لها انا خارج يا ماما مش عاوزة حاجه قالت لا يا حبيبي عاوزة سلامتك وخرج سمير وركب عربيته وتوجه الي اقرب صيدلية واشترى حبوب منع الحمل وسيلة سريعة مؤقتة الي ان يتم الكشف عليها وخرج من الصيدلية واتصل علي زميل له بالشغل واعتذر عن غيابة لانه ذاهب الي مشوار مهم وطلب من زميله عمل له اجازة عارضة وظل يلف ويدور بالعربية بالشوارع الي ان رن تليفونه وكان رقم بيتهم وبسرعة رد عليه وكانت الخدامة تقول ليه ان الست الكبيرة خرجت من ربع ساعة من المنزل قال سمير حاضر انا جاي على طول في الطريق ووصل سمير البيت ودخل وجد الخدامة في المطبخ تقوم بتنظيفه توجه اليها وفي يده شريط حبوب منع الحمل وشرح له طريقة استعمالة وكيف تأخذ منه وبالفعل اخرج من الشريط حبة وخلاها تاخدها قدامه وبعدها اخدها سمير في حضنه ولاكن الخدامة بسرعة افلتت منه وقال ارجوك يا سيدي اخرج دلوقتي ممكن سيتي ترجع في اي لحظة وتبقي نصيبة ارجوك راح سمير عليها وامسك بيديه وجهها ونظر الي عيونها وقال مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي ابدا من اي حاجة قالت الخدامة انا خايفة من الفضيحة وقطع عيشي من هنا وانا ماليش مكان تاني اروح ليه ارجوك لم يسمع لها سمير اي كلام وراح علي شفايفها يبوس فيها بنهم وشغف كبير مما جعل الخدامة تتجاوب معاه بكل جوارحها وراح سمير يقلعها كل ملابسها في المطبخ وخلاها تعمل وضع الفرسه وتسند علي حوض غسيل الاطباق ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها بكل قوة وسرعة وكانت الخدامة اطلقت لصراختها العنان لتخرجها بصوت عالي وأهاتها عالية مما اثار سمير وجعله يزيد من حركته وتغيير اوضاع النيك واخدها سمير ونيمها علي تربيزة موجودة في المطبخ ووقف بين رجليها ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها جامد لحد لما نزل لبنه في كسها ونام سمير بجسمه عليها وهي نايمة علي التربيزة وقعد يبوس في شفايفها الي ان اتعبه الوقوف وجلس علي كرسي بجانبه وفضل بين رجليها وكسها امام عينيه يخرج لبنه منه وانتبه سمير للشعر الي علي كسها وقال ليها ياريت تبقي تحلقي الشعر ده قامت الخدامة من مكانها ونظرت لسمير وقالت انت عاوزة من غير شعر قال سمير ايوة دايما عاوزك نضيفة وجميلة مالت الخدامة عليه تبوسة ممتنة وشاكرة له علي كلامة الذي يوقظ بداخلها بقايا الأنثى التي ظنت انها ماتت وشدها سمير اليه وانزلها من علي التربيزة واجلسها علي رجله حاضنها يبوسها يلعب في بزازها زبه يحك في كسها وظلوا هكذا فترة الي ان قامت الخدامة من مكانها وقالت ارجوك اخرج بقي قبل ما الست الكبيرة تيجي علشان خاطري قال سمير حاضر وبالليل اشوفك قالت حاضر بس اخرج دلوقتي قام سمير ولبس هدومه وخرج مسرعا وذهب الي المركز وجلس في مكتبة يفكر في تلك الخدامة التي استحوذت علي كل تفكيرة وكانت السبب في ذلك امه عندما سمعها وهي بتتناك من ابيه وقال في عقله انا لازم اقدم ليها هديه حلوة علشان تبقي مطمئنه ومش تمانعه في حاجه وخرج سمير مسرعا وركب عربيته وذهب ولا يعرف الي اين يذهب واي هديه يختار ليها الي ان اهدت نفسه ان يشتري ليها بعض الاطقم الداخلية الجميله والسكسية مع بعض قمصان النوم وايضا كريمات ومرطبات للجلد وعطر انثوي جميل وذهب الي محل ملابس داخليه وقال الي واحدة في المحل علي طلبة وسألته علي المقاس فقال ليها مش عارف بس تقريبا هي في جسمك وبالفعل اشتري كل شيء واخدهم في كيس من المحل شكله ظريف وحطهم في العربيه وذهب الي المركز وعدي يومه طبيعي الي انا عاد الي البيت متأخرا بعد منتصف الليل ليجد كل من في البيت نايم فذهب مباشرة الي غرفة الخدامة متسللا علي قدمية بخفة لكي لا تصحي ووضع لها الكيس في دولاب ملابسها وخرج الي غرفته وتركها في تلك الليلة لم يريد ان ينيكها لكي يتقابل معها تاني يوم وتكون قد شاهدت الاشياء الجديدة ويخليها تلبس وتعطر وترطب جسمها منهم وقام سمير بخلع ملابسه ونام في سريرة يفكر في الخدامة ويتخيلها بالاشياء التي اشتراها لها وبعد حوالي ساعة وجد باب غرفتة يفتح ببطئ شديد استغرب من يكون في ذلك الوقت فتصنع انه نايم وكان زبه منتصب في البوكسر من التخيلات التي كان يحلم بها الي ان انفتح الباب وكانت أمه هي من تفتحه ودخلت تنظر الي ابنها نايم علي سريرة وجذب انتباها زبه المنتصب فجلست بهدوء بجوارة وظلت تنظر الي زبة الي ان سيطرت عليها شهوتها وجعلها تمسك زبه بحنيه خفيفة كي لا يصحي ابنها من نومه واخذت تدلك فيه من علي البوكسر بخفة شديدة وكان سمير مستغرب من الذي تفعله أمه في زبه واخذ يفكر ان أمه تشتهيه وتشتهي زبه ولاكن لماذا وقطع تفكيرة الشهوة التي اجتاحته من تدليكها بحنيه ولاكنه لم يقدر ان يسيطر علي نفسه الي ان قذف لبنه في البوكسر وشعرت الأم بحركة زبه السريعة وازاحت ايدها من عليه فوجدت ان ابنها قد قذف لبنه انفزعت وقامت مسرعة الي خارج الغرفة وحس بها سمير وهي تخرج مسرعة واخذ ينظر من الباب لكي يشوف أمه الي اين ذهبت فوجدها دخلت غرفتها فرجع سمير مكانه وترك الباب مفتوح زي أمه ما تركته وراح ينام ولم يغير بوكسره وظل كما هو لبنه مغرق البوكسر وظل يفكر فيما حدث ولماذا الي ان خطفه النوم ولم يصحي الا في الصباح علي صوت امه تصحيه لكي يذهب الي العمل فنظر اليها سمير فوجد سمير وجه أمه سعيد ومبسوط ولا يعرف لماذا ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!





الجزء الخامس







صحي سمير من نومه وتجاهل وجه أمه المبتسم حتى لا يظهر عليه اي شيء وذهب الي الحمام لكي ياخد دش ويلبس هدومه ويذهب الي الشغل ولما خلص الدش وقام بلبس هدومه خرج من غرفته وتوجه الي المطبخ وكانت الخدامة واقفة تحضر ليه الشاي وذهب اليها دون ان تشعر وحضنها من الخلف مما جعلها ترتعب لانها كانت في عالم تاني بسبب هدايا سمير التي وجدتها في الدولاب والتفت له وقالت صباح الخير يا سيدي ورد سمير صباح النور يا قمر قالت الخدامة سيدي انت الي جيبت الحاجات دي قال سمير عجبتك قالت الخدامة حلوة قوي بس ده كتير علي قوي قال سمير مش كتير عليكي يا قمر ومن النهاردة مش عاوز اشوفك مهملة نفسك عاوزك دايما قمر وكل الي نفسك فيه هاجبهولك حتي ولو كان لبن العصفور قالت الخدامة كتر خيرك يا سيدي وطبع سمير قبلة سريعة علي شفايفها وتركها وذهب لكي يفطر ووجد ابوه وامه جالسين بيفطروا وكان يحاول تجاهل النظر الي أمه الي ان خلص فطاره وشرب الشاي وقام لكي يذهب الي عمله وهو كله حيرة من الذي فعلته أمه امبارح في الليل ولاكن ذلك كان يثيرة عندما يفكر فيه وراوده التفكير مرارا وتكرارا قائلا هل ستكرر نفس الفعلة ام لا لان ذلك سيمنعه من مقابلة الخدامة لانه تعلق بها ومر اليوم كله تفكير وعدم تركيز في العمل الي ان انهى عملة في المركز وعاد الي بيته حتي بدون ان يمر علي صديقة وكله حيرة وتفكير من الذي سيحدث ، هل هينيك الخدامة وهل أمه ستعاود لكي تلمس زبه من جديد كل تلك الافكار كانت تدور في رأسه الي انا عاد الي البيت ووجد أمه وابوة مازالوا صاحيين وكان الوقت الساعة 11 مساءا جالسين امام التليفزيون فقالت له والدته مش عاويدك ترجع بدري قال سمير خلصت شغل بدري وقولت ارجع البيت انام بدري لاني تعبان قالت الأم انت اتعشيت قال سمير لسى قالت الأم طيب روح غير هدومك وانا هاخلي الخدامة تحضر ليك العشاء بسرعة قال سمير حاضر وذهب الي غرفته غير ملابسه وانتظر بالغرفة جالس يفكر الي ان قطعت عليه الخدامة كل افكارة وكانت علي باب الغرفة تقول له ان العشاء جاهز فنظر اليها سمير وتعجب مما رأها فقد قامت الخدامة بتجميل بشرتها وازالة الشعر من وجها مما جعلها تبدو في قمة الجمال ولم تترك له مجال لكي يتغزل فيها سمير واخبرته ان العشاء جاهز وذهبت لم تنتظر حتي رده عليها وقام سمير مسرعا لكي ينظر الي الخدامة ولاكنه وجد أمه امامه فذهب الي السفرة لكي يتناول عشائه وبعد ان انتهى من العشاء ذهب الي غرفته وطلب من الخدامة ان تحضر له القهوة في غرفته واستاذن من ابوة وأمه لكي يذهب لينام لانه تعبان ومرهق فقال له الاب احنا كمان هنام لان انا عندي شغل بكره بدري فقال سمير طيب تصبحوا علي خير وتركهم وذهب الي غرفته وانتظر الخدامة لكي تأتي اليه بالقهوة لكي ينظر ماذا فعلت في نفسها من اجله وبعد شوية دخلت الخدامة ومعها القهوة وظل سمير ينظر الي وجها متعجبا من جمالها الذي كان مدفون ولا احد يراها وقام اليها واخدها في حضنه وقال كل ده علشاني قالت الخدامة انا خدامتك وتحت امرك وده اقل حاجة اقدر اقدمها ليكي بعد الي عملته معايا وهربت الخدامة من بين يديه خجلا من بعد ما قالت له ذلك الكلام وجلس سمير يشرب القهوة وهو يفكر انه لازم ينيك الخدامة الليلة باي طريقة وانتظر سمير الي ان جاءت الساعة الواحدة والنصف فخلع سمير كل ملابسه وظل بالبوكسر فقط وخرج يتسحب علي صوابع رجلية الي غرفة امه وابوه لكي يطمئن انهم ناموا وبعدها ذهب الي غرفة الخدامة التي وجدها نايمة ومتغطية بالبطانية فقرب من السرير وجلس بجانبها وازاح البطانية من عليها فوجدها لابسه قميص احمر من الذي اشتراهم لها وكانت مرطبة جسمها بالعطر والكريم وكأنها عروس تنتظر عريسها في ليلة دخلتها ملاك نايم قرب منها سمير وباسها من شفايفها الي ان صحت من نومها وعندما رأت سمير خجلت منه وشدت البطانية تاني عليها وكل وجها احمر من الخجل فنام سمير بجوارها وغطى نفسه بالبطانية واخذ يهمس في اذنها بالغزل والشكر علي ما فعلته له وبدأ سمير في لمس جسمها بيده ويبوس في وجها الي ان التقى بشفاتيها واخد يبوس ويمص فيهم ويديه تلعب في جميع جسمها وازاح البطانية عنهم وطلع بزازها من القميص وراح يرضع فيهم وايده التانيه تلعب في كسها وايديها تتحس جسمه الي ان وصلت الي زبه وقد كانت تحاول احكام قبضتها عليه ولاكنها لم تستطيع وعندها شهقت وقالت له كل ده دخل في المرة الي فاتت قال سمير ايوة وهادخله تاني فيكي دلوقتي قالت ازاي دخل ده كبير قوي ده هيشقني اكيد قال سمير مش تخافي مش هيحصلك شيء وقام سمير عليها ونام بين رجليها واضعا شفتيه علي كسها بعد ان انبهر بجماله وصغر حجمه لكي يلحسه ويمص شفتيه وغابت الخدامة في عالم تاني فلم تكن تستطيع السيطرة علي نفسها ولا علي شهوتها فقد انزلت لبنها اكثر من مرة وكان سمير مازال يلتهم كسها لحسا ويرتشف من مائها الي بينزل منها الي ان قام سمير وطلب من الخدامة ان ترضع وتمص زبه ايضا ونام سمير علي ظهرة واتجهت الخدامة الي زب سمير وامسكته بيدها وظلت تحرك يدها عليها صعودا ونزولا وبعدها وضعت رأس زبه في بوقها لكي ترضعه ولم تكن بالخبرة الكافية في الرضاعة فهي لم تعرف فنون الجنس واوضاعه الا مع سمير فقد كان زوجها الأول لا يعرف شيء سوا ان يدخل زبه في كسها لمدة لا تزيد ولا تقل عن خمس دقائق وبعدها ينزل لبنه في كسها وينام جنبها لا يقدر علي الحركة ولا يستطيع ان يجعلها تصل الي اعلي مراحل شهوتها مثلما حدث الليلة مع سمير فهم سمير انها خام لا تعرف شيء عن المص او الرضاعة ولا تجيد حركات الجنس مثل باقي النساء فقام سمير اليها واخذ يبوس فيها ويقلعها ما بقي عليها من ملابس الي ان اصبحت عريانه تماما ونام فوقها سمير وكان زبه يبحث عن كسها الي ان وجده فظل سمير ينيك فيها بكل رومانسيه وحنيه مع تغيير الاوضاع ، وكانت الأم جاءت لكي تراقب ابنها ماذا يفعل بالخدامة وكيف ينيكها ويمتعها وظلت واقفة تشاهدهم دون ان يراها احد منهم وزادها المشهد شهوة فجعلت يدها تعبث بكسها العاري واليد الثانية تلعب في بزازها فقد جاءت مثل السابق روب علي جسم عاري لا يوجد تحته اي شيء ولا حتي كلوت او ستيان وظلت واقفه تشاهد ابنها ينيك في الخدامة الي ان نزل في كسها لبنه واخذت الأم جنب من الباب لكي تداري نفسها كي لا يراها ابنها او الخدامة وظلت تلعب في كسها وبزازها ولا تدري ماذا تفعل الي ان شعرت بابنها يقوم ويقول للخدامة انه رايح ينام علشان بكره عنده شغل بدري وبكره نكمل تاني وتركها وخرج وكان قد رأي امه تجري ناحية المطبخ ورأها تدخل المطبخ فعرف ان امه كانت تشاهده وهو ينيك الخدامة وزادت حيرته لانه الان وقعت مشكلة للخدامة بطردها من البيت وانه لن يستطيع نيكها تاني فذهب الي غرفته واقفل عليه الباب وفكر انه لابد ان يفعل شيء لكي لا تطرد أمه الخدامة وتظل معهم فنام علي السرير واخذ يفكر في حل لتلك المشكلة التي ظهرت والتي لم يكن يعمل ليها اي حساب وبعد شوية شعر سمير انا باب غرفته ينفتح بهدوء فقال اكيد دي ماما فاغمض عينيه واصطنع النوم لكي يري ماذا ستفعل أمه في تلك الليلة وبالفعل دخلت الأم وقربت من ابنها تنظر الي جسده وهو نايم منبهرة بقوته وجلست بهدوء بجانب ابنها وكان ظهرها لوجه ابنها ووشها الي رجليه تجلس بجانب وسطه مقابل زب ابنها وبدأت بلمس زبه بحنيه دون حركات سريعة لكي لا يصحي ابنها وظلت تلمس زبه الي ان انتصب بشدة وهي ثارت علي انتصابه ووضعت يدها الأخري علي كسها الغارق في سوائله وتدعك فيه وهي تكتم أنفاسها السريعه وتئن بصعوبة فعلم سمير ان أمه في قمة شهوتها وانها في أعلى دراجات شهوتها فوجدها تقوم باخراج زبه بهدوء من البوكسروبعد ان اخرجته مالت عليه ترضع وتمص فيه هنا سمير لم يستطيع ان يمنع أهاته من اللذة فهى انثى لها خبرتها في الجنس عندها قام سمير من نومه ووضع يده علي طيز أمه واليد التانيه علي رأسها يضغط عليها لكي يدخل زبه كله الي بوقها وهنا انزاحت الستار واصبح كل شيء مكشوف فحاولت الأم النهوض والخروج بسرعة ولاكن سمير منعها وجذبها بجواره علي السرير وعندما مالت بجانبه وجد روبها مفتوح ولا يوجد تحته اي شيء وكان ظاهر امامه بزازها وكسها وقام سمير عليها بدون اي كلمة يبوس ويلعب في جسدها وسيطرت عليهم الشهوة لدرجة انهم لم يفكروا باي شيء وقلعها سمير الروب ونام فوقها وبدأ ينيك فيها بكل قوة وسرعة وتتجاوب معاه الأم بكل حركاتها ونغجها ومحنتها وجسمها الجميل الي ان نزل في كسها ونام فوقها وهدئت انفاسهم ونزل سمير عن أمه ونام بجوارها واضعا يده عليها ولاكن الأم قامت ولبست روبها وخرجت مسرعة وظل سمير مستيقظا مكانه لم ينم ولم يعرف للنوم طريق الي ان جاء الصباح وانتظر أمه لكي تأتي وتصحيه كعادتها ولاكنها لم تأتي وصارت الساعة 10 صباحا وهو جالس في سريره لم يأتي اليه احد لكي يصحيه علشان يذهب الي عمله فعرف في نفسه ان أمه لا تملك الجراءة لكي تأتي وتصحيه وتنظر اليه بعد ما حدث ليلة امس فقال فلماذا لم ترسل الخدامة لكي تصحيني هنا شك سمير ان أمه قامت بطرد الخدامة في الصباح لذلك لم تأتي لتصحيني فقام مسرعا لبس ترنج وخرج الي غرفة الخدامة فلم يجدها فجري علي المطبخ فوجدها هناك تقوم بتنظيف المطبخ فراح اليها واخذها في حضنه فاستغربت الخدامة من ذلك الحضن وقالت له مالك يا سيدي في ايه قال سمير ابدا خفت احسن تكوني سيبتي البيت قالت الخدامة هو انا اسيب البيت ليه هو حصل حاجه قال سمير لا ابدا مافيش حاجه حصلت هي ماما فين قالت الست الكبيرة بعد سيدي الكبير ما فطر دخلت غرفتها وقالت هتنام ولما سألتها عليك هو انت مش هتروح للشغل ولا ايه قالت لا سبيه نايم لانه تعبان وعاوز ينام بصراحة خوفت وقلقت عليك وقولت اسيبك لما تصحي ابقي اسألك مالك لانك امبارح سايبني وقولت هتروح تنام علشان الشغل علشان كده قلقت عليك قال سمير لا ابدا بس مرهق شوية مش تقلقي قالت طيب احضر ليك الفطار قال سمير استني لما اروح اشوف ماما وبعدين ارجع اقولك تحضري لي افطر قالت حاضر يا سيدي وخرج سمير وكله استغراب من الي قالته الخدامة والي فعلته امه وتركها لي نايم ومش رضيت ان حد يصحيني علشان اروح الشغل وراح سمير علي غرفة أمه وخبط علي الباب فلم ترد عليه فرجع خبط من جديد الي ان ردت عليه أمه بصوت شبه مخنوق مين علي الباب قال سمير انا يا ماما ، مالك في ايه فلم تجب الأم بشيء وظلت ساكته وسمير يحاول ان يكلمها من خلف الباب وهنا قام سمير بفتح الباب وجد أمه تبكي بشده وهي نايمه في السرير فدخل واغلق الباب خلفة وراح الي جانبها وجلس وقال ليها مالك يا ماما بتعيطي ليه فنظرت اليه الأم وكان وجهها حزين وعيونها كلها دموع وصوتها مخنوق وقالت انا مش عارفه انا عملت كده ازاي قال سمير انا عارف كل حاجه وحسيت بيكي من اول مرة بس مقدرتش اقوم وسيبتك براحتك زادت الأم في البكاء فراح عليها سمير واخذها في حضنه وحاول ان يهدئ فيها وقال بصراحة انا كمان كان نفسي انام في حضنك علشان كده مقدرتش المرة دي اسيطر علي نفسي فقالت الأم ما انت بتنام مع الخدامة قال سمير انتي عرفتي من امتي قالت من اول مرة نمت معاها فيها وكنت كل يوم باراقبك واشوفك معاها واشوف حركاتك ليها قال سمير ارجوكي يا ماما بلاش تطرديها ارجوكي قالت الأم انت هتفضل تنام معاها قال سمير محاولا مداعبة أمه ايه مالك يا قمر بتغيري علي ولا ايه قالت الأم ووشها في الارض مش موضوع غيره بس ابوك لو عرف هتبقي نصيبه سوده قال سمير مش تخافي انتي عليكي بابا تهدي حيله علشان ينام بدري قالت الأم هو لو فيه حيل اصلا كان حصل الي حصل قال سمير صدقيني انا اتمتعت أحلي متعة معاكي وخطف منها سمير بوسه من شفايفها وسابها وخرج وقفل الباب وراه وراح علي المطبخ علشان يخلي الخدامة تحضر ليه الفطار وقال انا هافطر هنا في المطبخ قالت حاضر يا سيدي براحتك وجلس سمير علي الكرسي وانتظر لما حضرت ليه الفطار وطلب من الخدامة تقعد معاه قالت الخدامة لا مش يصح يا سيدي وبعدين الست الكبيرة لو جات وشافتني قاعدة معاك هتبقي نصيبه وهتشتمني قال سمير لا مش تخافي الست الكبيرة عرفت كل شيء قالت الخدامة ينهار اسود عرفت ايه قال سمير عرفت اني بنام معاكي وشافتنا كمان امبارح قالت الخدامة يانصيبتي السودة كدة انا اتفضحت وراحت معيطة قال سمير انتي خايفة من ايه يا هبلة ماما عارفة من اول ليلة نيكتك فيها لو كانت عاوزة تطردك او تفضحك كانت عملتها من ليلتها وبعدين انا مش قولت ليكي قبل كده مش تخافي طول ما انا موجود قالت الخدامة ده الي كنت عاملة حسابة ارجوك يا سيدي انا مش لاقيه أكل وباصرف علي أمي واختي ارجوك مش عاوزة اترمي في الشارع ابوس ايدك قال سمير بطلي هبل يا عبيطة مش هيحصل كل الي بتقوليه ده وسبيني اكمل فطار واعملي لي الشاي ياله وراحت الخدامة تعمل الشاي ولم تبطل بكاء ولحد لما خلصت الشاي وجابته لسمير وقالت اتفضل يا سيدي وبعد ما حطيته علي التربيزة راح سمير شدها وخلاها تجلس علي رجله وحاولت انها تقوم هو منعها وقال ليها بطلي عياط واهدي كده لو حد عاوز يطردك كنتي انطردتي من بدري بس مافيش حاجه من دي هتحصل طول ما انا موجود مش تخافي وهديت الخدامة وفضلت قاعدة علي رجله لحد ما زبة وقف وراح سمير عليها يبوسها من شفايفها فقالت ليه يا سيدي احنا في ايه ولا ايه قال سمير علشان اطمنك اكتر انا هانيكك دلوقتي كمان علشان تطمني ان مافيش حد هيعملك شيء قالت الخدامة يانصيبتي ارجوك يا سيدي سيبني بالي انا فيه ولم يستمع اليها سمير ومد ايده وادخلها من تحت العباية التي كانت تلبسها ولعب في كسها وايده التانيه كانت بتلعب في بزازها لحد لما سلمت ليه الخدامة ومالت عليه تبوسه وتحضن فيه وبدأ سمير يقلع فيها كل هدومها وكمان هو قلع هدومه وشال الخدامة نيمها علي التربيزة وفتح رجليها ودخل زبه في كسها واتعمد ان ينيكها بكل عنف لكي تسمع أمه وتأتي علي الصوت وتشاهدهم وبالفعل بعد شوية جاءت الأم وشافت ابنها ماسك الخدامة وبينيكها في المطبخ ونظر سمير في عين أمه نظرة كلها لهفة وشوق وشهوة وظلت الام واقفة تنظر في عين ابنها وهو ينظر اليها وفي نفس الوقت ينيك الخدامة بقوة وهاجت الأم من الموقف فقربت منهم بل اصبحت تقف فوق رأس الخدامة وتنظر الي زب ابنها وهو بيدخل في كس الخدامة وابنها ينظر اليها وعندما شعرت الخدامة بها ورأتها تقف فوق رأسها قامت من نومتها علي التربيزة تدفع سمير وتلطم علي وشها وتعيط وتستعطف الأم لكي لا تفضحها فقال لها سمير مش تخافي مافيش فضيحه ومش هيحصل ليكي شيء هنا نطقت الأم موجه كلامها للخدامة وقالت مش عاوزاني افضحك وكمان مش اطردك من هنا قالت الخدامة ابوس ايدك يا ستي مش هاعمل كده تاني بلاش تفضحيني ولا تطرديني وترميني في الشارع انا باصرف علي امي العيانة واختي الصغيرة وهما مش ليهم حد غيري ابوس ايدك يا ستي قالت الأم يبقي تسمعي الكلام والي تشوفيه هنا مش تفتحي بوقك بيه حتي بينك وبين نفسك قالت الخدامة حاضر يا ستي الي انتي عاوزاه هأنفذه بالحرف الواحد قالت الأم ولو حصل واي شيء من الي شوفتيه هنا طلع برا البيت مش هيبقي فيها فضيحة ده هيبقي فيها موتك ونهايتك من علي وش الدنيا قالت الخدامة مش هانطق هابقي خرسه وطرشة وعامية قالت الأم لما نشوف والتفت الأم لابنها ومسكت زبه بايدها تلعب فيه وهي بتنظر في عينه وبعدها نزلت حطيت زبه في بوقها ترضع فيه وتمصه شافت الخدامة ما تفعله الأم مع ابنها راحت لطمت علي وشها وقالت باستغراب ده ابنك .............؟؟؟؟؟؟؟؟







اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!



اسف علي التأخير







الجزء السادس







سابت الأم زب ابنها والتفت للخدامة وقالت ليها احنا قولنا ايه مش تفتحي بوقك بكلمة تشوفي وتسكتي خالص وبعدين لما اتناك من ابني هيبقي ستر وغطى علي احسن ما اتناك من واحد غريب ويفضحني ويهددني قالت الخدامة حاضر يا ستي الي تشوفيه رجعت الأم ترضع في زب ابنها بنهم وشراهه والتفت سمير للخدامة وجدها واقفه تنظر لأمه باستغراب حاد والخوف يسري في جسدها وواقفة مثل الطفل الصغير الذي عمل خطأ ومنتظر العقاب من أمه فقال لها سمير تعالي قربي مني فنظرت الخدامة ليه وقالت نعم يا سيدي عاوز ايه قال سمير تعالي قربي مني واتعلمي ازاي ترضعي قربت الخدامة بتردد من سمير هي تنظر لأمه ولطريقة رضاعتها لزب ابنها شيء لم تراه من قبل فهي بنت القرية التي تعيش في فقر وحزن من خدمتها في البيوت وشدها سمير اليه ومد يده يلعب في طيزها وهي وقفت تنظر وتشاهد كيف ترضع أمه وترى حركات شفايفها علي زبه وكيف تدخله ونخرجها من بوقها الي ان شعرت بهياج يسري في جسدها من منظر الأم التي تمص وترضع وكأنها محرومة ووجدت ما يشبعها والتفت الخدامة الي سمير تنظر اليه وكان سمير مبتسم وظاهر عليه علامات المتعة والنشوة فلتقف شفتيها يبوسها ويمص فيهم ويديه تلعب في طيزها وبزازها وقامت الأم بعد ان رأت زب ابنها في قمة انتصابه وخلعت الروب عنها لتصبح مثلهم عاريه لا يوجد عليها اي شيء ورجعت ومسكت زب ابنها بايدها وجزبته نحوها تستعطفه لكي يدخله في كسها وينيكها وقرب منها سمير وحضنها بشدة ولامس زبه كسها وراح بايده علي طيزها يلعب فيها وفكت الأم نفسها من بين يديه وراحت علي التربيزة وانحنت عليها مبرزة طيزها اليه تفتحها بايدها لكي يظهر كسها له وهي تقول بنغج ودلع الأنثي دخله حبيبي اروي عطشي من الحرمان وراح سمير عليها ومسك زبه ووجه ناحية كسها ودخله في كسها المبلول بكل سهولة وظل ينيك فيها وهو ماسك طيزها وهي تغنج وتتأوه وتوحوح من المحنة بصوت عالي وسمير يضغط عليها بزبه وقربت منه الخدامة لتشاهد زبه وهو يدخل في كس أمه ويدك كل حصونه بقوة فنظر اليها سمير وابتسم وهي ابتسمت له ايضا وقامت الأم واتعدلت لكي تغير من وضعها ونامت علي التربيزة رافعة رجليها الي اعلى بزازها فاتحة كسها وراح عليها سمير ودخل زبه وظل ينيك فيها بمتعة وقوة الي ان قرب ينزل لبنه وقال ماما هانزل قالت له الأم نزل حبيبي نزلهم في كسي طفي ناري حبيبي وتشنجت الأم ونزلت هي الأخرى عندما حست بزب ابنها يتضخم في كسها ويقطر لبنه وصرخت بصوت عالي ونام سمير فوقها وزبه مازال في كسها يقطر اخر قطراته وكسها يقبض عليه بعضلاته كأنها تمص وترضع في زبه وظل الاثنين ينهجان من شدة النيك الي ان قام عنها سمير واخرج زبه من كسها والخدامة تنظر الي كس سيتها وهو يخرج لبن سمير منه وبعدها قامت الأم من غير ولا كلمة واخذت الروب بيدها ومشيت متثاقلة الي غرفتها وكأنها لا تستطيع المشي والتفت سمير الي الخدامة وراح عليها يبوسها وهجمت عليه الخدامة تبوس فيه وتحضنه وتمسك زبه بايدها وسمعت الأم صوتهم والتفت اليهم وتقول سمير حبيبي بابا علي وصول كفاية كده دلوقتي والبس هدومك وسيبها علشان تحضر الغداء قبل ما يوصل ابوك من الشغل والتفت للخدامة وقالت ياله يا هايجه انتي كمان بسرعة جهزي الأكل وعندك بالليل يبقي ينيكك براحته وذهبت الأم الي غرفتها والتفت سمير للخدامة وباسها وقال ليها حضري نفسك يا قمر الليلة علشان هابات في حضنك حضنته الخدامة وقالت وانا هانتظرك يا سيدي مش تتأخر علي وتركها سمير وذهب لكي ياخد دش ويلبس هدومه وينتظر والده لكي يتغدى معاه وبعدين يروح للمركز وهو جالس في انتظار والده اخذ يفكر كيف ينيك أمه تاني وفي اي وقت وكان ذلك صعب عليه الا بالاتفاق معها علي ذلك ان تأتي اليه ليلا بعد ان ينام ابوه وينيكها وبعدها تذهب ولاكن طرأت عليه فكرة وهي ان يترك شغل المستشفى ويكتفي بشغل المركز وبذلك يكون عنده فرصه لكي ينيك أمه براحته وقت ابوه مايكون في الشغل ويتمتع معها براحته وقرر ذلك وقد جهز استقالته وانتظر الي اخر الشهر لكي يقدمها الي الجهات المختصة لكي يتنحي عن عمله كطبيب في المستشفي وعندما علم صديقة مدحت بذلك غضب منه جدا لما فعله واستغرب من فعلته الي ان جاء اليوم الذي يسهر فيه الصديقين مع بعض وقام مدحت بسؤاله لماذا فعلت ذلك وما الداعي الذي جعلك تفعل ذلك فكان سمير حريص ألا يعلم صديقه بما بينه وبين أمه وتحجج له انه تعب وقرف من شغل المستشفيات وانه مستكفي بشغل المركز فقط ولا يريد غيره وكان ذلك الرد ليس مقنعا لمدحت وليس بالسبب الوجيه الذي يحعله يفعل ذلك وكان سمير يحاول ان يصرف مدحت عن ذلك الموضوع بسؤاله عن هدي وال***** وماذا يفعل معهم وانه مشتاق لكي يسمع مغامراته معهم فوجد مدحت صديقه سمير مصر ومصمم علي قراره وحس ان هناك امرا غريب وراء ذلك ولاكن لم يحاول الضغط علي صديقه وتركه براحته وتجاوب معاه مدحت وظل يحكي له عن مغامراته مع هدى وانه تقريبا كل يوم يذهب لكي ينيكها في بيتها واوقات كتيرة يذهب بعد الشغل ويسهر عندها في بيتها لان صديقة لم يراه منذ فترة بعد الشغل لكي يسهروا كالعادة فقال سمير اعذرني شوية مشاغل وخلاص خلصت المهم احكيلي عملت ايه مع ال***** قال مدحت هي دي بجد الي هتجنني ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير ليه احكيلي ايه الي حصل قال مدحت حاجات غريبه قال سمير ليه فهمني حصل ايه بينكم قال مدحت هاقولك بس بلاش تضحك علي ولا حتي تقاطعني زي عوايدك قال سمير حاضر مش هافتح بوقي لحد ما تخلص كلام قال مدحت من اخر مرة كلمتني وكان ليها ميعاد علشان تكشف فيه هي مش جات في ميعادها وكلمتني علي الواتس وعرفتني بده لانها تعبانه ومش قادرة تمشي لان جوزها كان نام معاها مرتين وتعبها جامد وهي بتشك انه بياخد منشاطات جنسيه وهي متبهدله معاه بسبب الموضوع ده قولت طيب بتاخدي العلاج وبتحطي المراهم والمطهر قالت ايوة وبانتظام وفي ميعادهم كمان بس مافيش اي راحة من جوزها قولت ليها طيب ما تروحي لبيت اهلك تقعدي عندهم يومين او علي الاقل اسبوع قالت ان اهلها مش من نفس المدينه وانهم بعيد عنها وبالفعل قبل كده طلبت من جوزها انها تروح تزورهم وتقعد يومين عندهم خلاني اروح عندهم بس امتي لما جاتلي الدورة سابني اروح وقعدت 3 ايام بالعافية واليوم الرابع من غير حتي ما يتصل جالي عند اهلي وخدني علشان نرجع لبيتنا قولت طيب ده شيء كويس وباين عليه بيحبك اترددت في كلامها وقالت اه بيحبني بس بيحب الجنس اكتر ومش حتى بيراعي مشاعري ولا حتى تعبي كل همه الجنس وبس يستعملني لحد ما يخلص شهوته وبعدها يسيبني وينام وانا افضل اعاني من الألم والالتهابات وافضل صاحية لفترة قاعدة في الحمام في مياه دافيه لحد ما ارتاح من الألم والحرقان وبعدها اروح انام كان باين من كلامها انها مش بتحبه وانها عايشه معاه وخلاص المهم قولت ليها طيب اي وقت تبقي تيجي علشان اعيد الكشف عليها ونشوف حل لجوزها ده قالت انها تعبانه جامد ومش عارفه تمشي وشكلها وهي ماشيه كأنها حاطه حاجه بين رجليها ومش عارف تمشي منهم قولت انا مقدرش اكتب ليكي اي علاج تاني من غير ما اكشف عليكي واشوف الوضع ايه قالت انا بجد مش قادرة امشي حتي لما باعمل حمام مية بحس بحرقان فظيع قولت خلاص بكره تيجي لي اكشف عليكي لان دلوقتي مافيش وقت وكمان انا هاخرج رايح للبيت خلصت شغل قالت طيب والحل ايه النصيبه ان جوزي لما هيرجع من شغله لازم هينام معايا حتي ولو باموت قولت خلاص استعملي الأدويه الي عندك وحاولي تجيلي بكره لاني مش هاقدر اكتب ليكي اي شيء من غير كشف قالت يعني لازم تكشف الأول وتشوف بنفسك قولت ايوة قالت طيب ينفع تكشف علي من خلال الكاميرا قولت ازاي قالت من علي الاسكاي بي قولت بس لازم يكون في اضاءة كويسه داخل الفتحة وخصوصا لما تفتحيها علشان اشوفه كويس قالت طيب انتظرني 5 دقايق اجيب اللاب توب واجيب كشاف نورة قوي ونحاول قولت دلوقتي قالت ايوة علشان الحق ابعت الخدامة تجيب الادوية من الصيدلية قولت طيب ياله بسرعة علشان امشي لاني خلصت شغل قالت طيب وبعد شوية دخلت سهام علشان تبلغني ان مافيش حد وان ميعادهم خلاص وهيمشوا قولت ليها طيب وانا شوية وهاطلع وبعدها هامشي قالت طيب وخرجت وانا طلعت اللاب توب بتاعي من شنطته وفتحته وفتحت الاسكاي بي وقعدت انتظرها وبعد شوية لاقيتها بتقولي انها جاهزة قولت طيب رني وافتحي الكام قالت طيب ورنت بالفعل وفتحت الكام لاقيتها قاعدة وفاتحة رجليها ومغطية نفسها بفوطة قالت افتح انت كمان الكام قولت وانا افتح الكام ليه انا هاشوف واكشف انما انتي هتشوفيني ليه قالت معلش افتح الكام حسيتها عاوزة تطمن اني لوحدي وفتحت الكام وقولت ليها خلاص اطمنتي قالت يا دكتور انا مطمنة ومش قلقانة ولا شيء قولت طيب ياله ارجوكي اعدلي نفسك خليني اخلص علشان عاوز امشي قالت حاضر ونامت علي ظهرها وقربت نفسها من الكام ومكنش قريب كفاية قولت ليها مش هينفع مش واضح كفاية قالت طيب اعمل ايه قولت ينفع اكلمك صوت قالت ليه قولت هيبقي اسرع من الكتابة وعلشان اخليكي تتعدلي معايا بسرعه علشان اخلص قالت طيب استنى لحظة وقامت من مكانها وراحت تجيب الهيدفون وركبته في اللاب توب ولبسته وكتبت لي علي الواتس اتكلم كده اشوف اسمعك ولا لا قولت الو سمعاني كده كتبت ايوة سمعاك كويس قولت طيب هاتي مخدتين وحطيهم تحت وسطك علشان يرفعك كويس ويقربك للكام لان كام اللاب توب ثابته مش متحركة علشان تتحكمي فيها قالت لو كنت اعرف كنت ركبت الكام التانية بس دي في غرفة المكتب لسي هاروح اجيبها قولت مش مشكلة المهم اعملي الي قولت عليه بسرعة وحاولي تخلي اضاءة الكشاف داخل الفتحة علشان اشوف بالفعل جابت المخدتين وقعدت عليهم وراحت نايمة علي ظهرها ورفعت رجليها وفتحتهم جامد وجابت الكشاف ووجهت ضوئه علي فتحة كسها والأيد التانية بتحاول تفتح كسها حسيتها من لمسها لكسها بتتنهد بصعوبة بقيت مش عارف هل دي تنهيدة شهوة ولا تنهيدة ألم وبقيت اقول ليها حاولي تفتحي كمان شوية وهي بقت تحاول وتتنهد اكتر وظهر لي خرم طيزها نسيت الكشف خالص وقعدت ابص ليه لاقيته بيفتح ويقفل ويظهر انها متعودة تتناك منه علي طول وبشكل متواصل فهمت علي طول ان التنهيدة الي بتخرج منها بتدل علي محنتها بصراحة تعبت والمنظر ولع في وهيجني وزبي وقف علي الوضع الي قدامي روحت مسكت زبي وقعدت العب فيه ونسيت الكشف خالص وبقيت اتفرج عليها ولاحظت بلل كسها فطلبت منها بحجة الكشف انها تدخل صوبعها جوه فسألتني ليه يا دكتور فقلت ليها عاوز اتأكد من شيء فقالت عاوز تتأكد من ايه بالظبط قولت هتفهمي لما تدخلي صوبعك قالت حاضر وراحت مدت ايدها ودخلت صوبعها كله راحت تزوم وتتنهدة بصعوبه عرفت انها هاجت وانا كنت ولعت معاها فقلت ليها دخلي صوبعك وخرجيه كأن جوزك نايم معاكي من غير ما ترد عملت كده وبقت تتنهد بسرعة وبقت تصرخ صرخات مكتومه وبعدها لاقيتها بتطلع صوبعها وبيخرج وراه لبنها عرفت انها نزلت لاقيتها بتقولي ايه يا دكتور لاقيت ايه بقيت باتكلم بصعوبة لاني كنت بالعب في زبي جامد وقربت انزل لاقيتها مالك يا دكتور في ايه انتبهت للوضع الي انا فيه وسيبت زبي خالص وبقيت باحاول اعدل من صوتي وباقولها مافيش حاجه خلاص اعدلي نفسك قامت من مكانها واتغطت بالفوطة تاني وقالت انا تعبانه ومش عارفة اعمل ايه يا دكتور قولت خير مش تقلقي انا هاكتب ليكي علي مرهم مسكن وقوي مش هيخليكي تحسي بحاجه وتمشي علي العلاج لحد لما تيجي واكشف عليكي هنا قالت ما انت لسى كاشف دلوقتي يا دكتور قولت مش ينفع الكشف ده لما يكون علي الطبيعه افضل قالت بس انا مش باحب اجي واقعد وانتظر كتير قولت هاحاول اخليكي تيجي قبل ميعاد العيادة واكشف عليكي بدري علشان مش تقعدي قالت ازاي قولت مش تقلقي الممرضة بتيجي قبل الميعاد بساعة علشان التنظيف وترتيب العيادة هاخليكي تيجي معاها واكشف عليكي بدري وتمشي علي طول قالت طيب امتي يا دكتور قولت هابقي ابلغك بالميعاد قالت طيب اسم المرهم ايه يا دكتور كتبت ليها اسم المرهم وقولت ليها مش تحاولي تخلي جوزك يستعملك النهاردة وبكرا من قدام خليه يستعمل ورا عادي اليومين دول وقتها قفلت الكام من الاحراج وكتبت وقالت وانت عرفت منين يادكتور قولت كان باين عليكي ان جوزك بيستعملك من ورا كتير وده يريحك اكتر لحد ما تخفي لاقيتها بتقول ينهار اسود هو باين عليه كده قولت مش تشغلي بالك ده شيء مش يعرفه الا الطبيب مش اي حد عادي قالت طيب يا دكتور وقفلت معاها وقولت ليها انتظري مني رسالة علشان تعرفي امتي هتيجي قالت طيب قال سمير وانت عرفت هي مين وشوفت وشها قال مدحت ابدا ولا شوفت حاجه غير وسطها لحد رجليها والي فوق كانت لابسه جاكت بيجامة واسعه حتي مش مفصل جسمها ولافة تدينه علي وشها وكمان لابسة النطارة قال سمير يا حظك وعملت ايه قال مدحت اتصلت علي سهام علشان اعرف منها امتي بتيجي بدري علشان تنظيف العيادة قالت انها هتكون بعد بكره في العياده ده دورها في التنظيف قولت ليها طيب بتيجي امتي بالظبط قالت قبل الموعد بساعة تقريبا قولت طيب حاولي تيجي بدري اكتر شوية اكتر من ساعة كده قالت ليه يا دكتور في حاجه ولا ايه قولت الي باقولك عليه تسمعيه من غير اسئلة قالت حاضر يا دكتور افتح الساعة كام يعني زي ما قولت ليكي افتحي بدري شوية عن كل يوم واول ما تطلعي من بيتك تتصلي علي تعرفيني انك خرجتي من البيت ورايحة علي العيادة قالت حاضر يا دكتور وقفلت معاها وكلمت ال***** علي الواتس وقولت ليها انها تيجي بعد بكرة بدري قبل العيادة ما تبدأ علشان مش تنتظر وتمشي علي طول وان انا هاكون في انتظارها ردت وقالت اوك بس هاجي الساعة كام قولت انتظري مني رساله او اتصال تليفون قالت طيب وسيبتها وروحت علي البيت قال سمير وبعدين ايه الي حصل لما جات ليك بدري قال مدحت حصل حاجات مكنتش اتوقعها قال سمير ازاي قال مدحت بكره احكيلك الليلة انا تعبان ولازم اروح انام قال سمير لا مش هتمشي الا لما تحكيلي قال مدحت مش هاحكي الوقت اتأخر ولازم اروح انام ايه ياعم انت مش بتزهق ولا ايه خلاص بقينا الساعة 1 بعد نص الليل قال سمير يانهار اسود ده انا اتأخرت ياله بينا بسرعة قال مدحت اتأخرت علي ايه اتلعثم سمير في الرد وكان بيحاول يداري توتره وقال ياعم اتأخرت علي البيت وبابا مأكد علي اني مش اتأخر كده بره البيت وانا مش عاوزة يزعل قال مدحت طيب ولية مقعدنا احكيلك قال سمير الوقت سرقنا بكره لينا قاعدة تانية مع بعض ...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!













الجزء السابع







وقام الصديقين كل منهم متوجه الي بيته راكبا عربيته وكان سمير مسرعا لكي يروح للخدامة ويقضي ليلته معها الي ان وصل الي البيت ودخل وهو ينظر الي غرفته والديه لكي يشوفهم ناموا ولا مازالوا صاحيين وتوجه الي غرفته وقلع ملابسه وذهب الي الخدامة التي وجدها صاحية وفي انتظاره وفي كامل زينتها يفوح من جسمها روايح العطر والكريمات المرطبة وعندما شافته الخدامة داخل الغرفة هبت من مكانها وراحت عليه وارتمت في حضنه وتعاتبه علي تأخيره وتقول له انها كانت في انتظاره لم تنام فقال سمير لها معلش كان عندي شغل وبعدين قعدت شوية مع مدحت والوقت سرقنا ولما انتبهت للوقت جيت جرى علشانك وراحت الخدامة علي شفايفة ملهوفة عليه تبوس فيه وتحضنه بشوق وحرمان ولهفة وتجاوب معاها سمير واخدها وراحوا علي السرير ونيمها ونام فوقها سمير وظل يبوس ويلعب في جسمها ويقلعها القميص الي كانت لابساه وايضا الكلوت وقلع هو كمان البوكسر ومسكته الخدامه من زبه تدلك فيه بلهفة وتقول ليه وحشتني قوي يا سيدي و رد عليها سمير وقال وانتي كمان وحشتيني وراحوا الاتنين في قبلة طويلة تنم علي الشوق و****فة وكل واحد منهم يداعب جسم الأخر ونزل سمير علي كسها يلحس ويرضع فيه فوجد كسها غرقان في لبنه وسوائله فالتقمه كالجائع الذي وجد الطعام بعد يومين من غير أكل وقعد يلحس ويرضع ويرتشف من سوائله بنهم الي ان سمع الخدامة تتوسل اليه بان يقوم عنها ويدخل زبه وتترجاه بذلك وقام سمير ومسك زبه وحطه علي فتحة كسها المبلول الغرقان وبحركه سريعة دخلة فشهقت الخدامة وبسرعة وضعت يدها علي بوقها لكي لا تصدر اصوات عالية ويسمعها من في البيت وتحول سمير الي ماكينة سريعة في النيك ينيكها بعنف وشهوة كبيرة فوق تصور اي احد وكان يقلبها باوضاع مختلفة الي ان نزل في كسها ونزل نام جنبها وهو ينهج وهي ايضا تنهج وتحضن فيه وتبوسه وهي في قمة سعادتها كأنها تشكره علي المتعة التي لم تشعر او تعيشها من قبل وعاشتها معه وعرفانا منها كانت قد قامت وجابت الفوضة وقعدت تمسح ليه عرقة وتجفف ليه جسمه وتمسح زبه ايضا من اللبن الذي كان عليه من كسها وبعدها نامت في حضنه واضعة ايدها علي صدره تضمه وتحضنه ورجلها تلفها علي وسطه من فوق زبه وظلوا هكذا فترة وبعدها قام سمير وباسها وقال اسيبك دلوقتي والصبح تبقي تجيلي غرفتي ماشي قالت مش هينفع يا سيدي قال ليها ليه قالت الخدامة انت نسيت يا سيدي ان بكرة الجمعه واجازه عند سيدي الكبير ومافيش شغل قال سمير يوووووه انا كنت ناسي خالص الحكاية دي والحل ايه قالت مش عارفه وانا عاوزاك تاني وعارفه انك تعبان من الشغل وعاوزاك ترتاح قال سمير طيب نخليها لما بابا يخرج العصر تبقي تجيلي الغرفة قالت الخدامة هي سيتي الكبيرة هتسيبك اول ما سيدي الكبير يخرج اكيد هتجيلك قال سمير انتي غيرانه ولا ايه وطت وشها وقالت ايوة غيرانه ومش عاوزه حد يشاركني فيك حتي ولو كانت مراتك ضحك سمير وقال يا مجنونة انا قدامك اهو لسي مش هاتجوز دلوقتي لحد انتي ما تزهقي مني قالت الخدامة بسرعه مستحيل ازهق منك انت خلتني احس بطعم للدنيا بعد ما كنت كرهتها وشوفت الحنان علي ايدك وعرفت معني المتعة معاك يبقي ازاي هازهق منك اكيد انت الي هتزهق مني وتشوف ليك عروسة واحلى مني كمان قال سمير بطلي هبل مافيش احلى منك ومستحيل ازهق منك وحتى ولو اتجوزت مش هاسيبك هاجيلك كل يوم بردة علشان ادوق عسلك الي بينزل من هنا ومد سمير ايده علي كسها وجعلها تخجل وتوطي وشها توخفيه في حضنه فبسها سمير من راسها وقال انا هاقوم دلوقتي وبكره نشوف هنعمل ايه قالت ماشي يا سيدي الي تشوفيه وقام سمير وترك الخدامة وذهب الي غرفته علشان ينام وراح علي سريره ونام عليه وكان في قمة سعادته علي المتعة التي يشوفها مع الخدامة وأمه في نفس الوقت الي ان راح في النوم من دون أن يشعر وفي الصباح صحى من نومه على شيء دافي حولين زبه فحاول ان يعرف ايه هو الشيء ده فوجدها أمه فقال ليها صباح الخير يا قمر فنظرت الأم له وتركت زبه وقالت صباح الفل يا حبيبي فقال لها سمير علي الصبح كده قالت اصل ابوك صحى من النوم ولبس وخرج ومش هيجي الا بعد الصلاة يتغدى قولت اصحيك بسرعة فقال سمير وانتي كنتي فين امبارح قالت الأم ابدا كنت تعبانة وابوك امبارح نام معايا وانا تعبانه فتعبت اكتر فنمت وبعدين انا عارفة انك كنت مع الخدامة امبارح ومش رضيت اجي ليك سيبتك معاها وقال سمير لسى تعبانة بردة قالت الأم شوية بس هأبقي كويسه مش تقلق قال سمير مالك في ايه بتشتكي من ايه قالت الأم لا مافيش حاجة بس حاجات عادية لاني مكنتش متعودة كل يوم فحسيت بشوية تعب وارهاق قال سمير طيب خلاص ارتاحي النهاردة كمان قالت الأم اكيد يا حبيبي هارتاح ومش هنعمل حاجة النهاردة يادوب بس ارضعلك شوية قال سمير رضاعة بس قالت رضاعة بس قال سمير بس انا كده هتعب وابقي عاوز انزل قالت الأم استني هاجيب الخدامة هنا وانا هارضع ليك ولما الاقيك تعبت اكتر اسيبك تنام مع الخدامة وانا اتفرج عليكم بس قال سمير ماشي وقامت الأم وندهت على الخدامة الي جات بسرعة وبتقول ليها ايوة يا ستي قالت الأم تعالي ادخلي فدخلوا الاتنين فبصت الخدامة لقيت سيدها سمير نايم علي ظهره والبوكسر نازل لحد رجله وزبه واقف فعرفت ان امه كانت معاه بس هي ليه ندهت لي فاستغربت الخدامة ولم تعرف لماذا فقطعت الأم عليها تفكيرها وقالت اطلعي جنب سيدك سمير واقلعي الكلوت بتاعك الأول قالت الخدامة حاضر يا ستي وقلعت الخدامة الكلوت وطلعت جنب سمير الي اول هي ما قعدت جنبه شدها وقعد يبوس ويلعب في بزازها وراحت الخدامة مطلعه بزازها من العباية علشان سيدها يعرف يلعب فيهم براحته وراحت عليه تبوسه وتمص وترضع في شفايفه وقومها سمير وخلاها تقعد بكسها علي بوقه علشان يلحس ومص ويرضع فيه والخدامة بقت تتأوه وتوحوح وصوتها طلع وبقت تنزل في بوق سمير والأم ماسكة زبه مش رحماه مص ورضاعه لحد سمير ما خلاص مكنش قادر ونزل الخدامة من فوقه وقام هو كمان وخلي الخدامة تعمل وضع الفرسة وجه من وراها ووقف وبص لأمه وقال ماما حبيبتي امسكي زبي ودخليه في كسها وراحت الأم ومسكت زبه وحطيته في كس الخدامه وبقى ينيك فيها والخدامه تصوت وتوحوح من المتعة وسمير مسك امه يبوس فيها ويلعب في بزازها لحد لما نزل في كس الخدامة وبعدها طلع زبه ونام بينهم فقامت الأم مسكت زبه ترضع فيه والخدامة نايمه جنبه وبتحضنه وتبوس فيه وسعيده بالمتعة والام بتعصر في زب ابنها لتجففه من باقي لبنه ومن لبن الخدامة الي على زبه الي ان تركته وراحت نامت جنب ابنها واصبح سمير بين أمه والخدامة وقالت الأم ياله حبيبي علشان تفطر والتفت للخدامة وقالت ليها ياله قومي حضري الفطار لسيدك قالت الخدامة حاضر يا ستي وقامت من مكانها وراحت علي المطبخ وفضلت الأم مع ابنها تحضن فيه وتبوسه وقالت انا شايفه انك ميال للخدامة كتير طبعا اكيد علشان هي صغيرة مش عجوزة زي قال سمير ليه بتقولي كده يا ماما انتي قمر ولسي شباب ضحكت الأم علي كلامه وقالت بطل بكش خلاص انا عارفة نفسي وعارفه كمان انه من حقك تعيش حياتك سعيد بس ارجوك خليني دايما في تفكيرك مش عاوزة اكتر من 10 دقايق بس معاك احس فيهم بالمتعة الي مش شوفتها من ابوك والخدامة عندك اعمل الي انت عاوزة معاها قال سمير يا حبيبتي انا كلي ليكي ومش اقدر استغني عنك وراح عليها سمير يبوسها ويلعب في جسمها وسابت الأم نفسها وبدأ سمير يقلعها هدومها ويرضع في بزازها ويلعب في كسها بايده لحد لما نزلت الأم وسمير مش بيرحمها لحد لما جات الخدامة ولاقتهم في الوضع ده فقالت الفطار جاهز يا سيدي فانتبهت الأم وقالت كفاية كده يا سمير انا بجد تعبانه ومش قادرة خلاص سيبني وقوم افطر فقال سمير حاضر يا ماما وقاموا الاتنين يلبسوا وخرجوا علشان سمير يروح يفطر فقالت الخدامة انا حضرت الفطار في المطبخ علي التربيزة فالتفت ليها الأم وقالت اه يا شرموطة لسى هايجه وعاوزة تاني فقالت الخدامة انا مش باشبع من حضن سيدي سمير ابدا يا ستي وضحكت بدلع وشرمطة فقالت الأم لسمير طيب يا حبيبي روح افطر بسرعة وتعالى اقعد معايا في الصالون علشان عاوزاك في موضوع مهم قال سمير حاضر يا ماما وراح سمير هو الخدامة علي المطبخ وذهبت الأم الي الصالون وجلست امام التليفزيون تتفرج عليه في انتظار ابنها يخلص فطاره ويجي يقعد معاها وبعد فترة سمعت الأم أهات وصراخ الخدامة فهمت ان سمير بينكيها تاني فقالت تسيبهم لحد ما يخلص ويجي ولاكن زادت الخدامة من صراخها وأهاتها مما جعل الأم تقوم وتذهب ليهم وتشتم الخدامة وتقول وطي صوتك يا شرموطة صراخك هيلم علينا الناس هتفضحينا ولاكن ولا حياة لمن تنادي فكانت الخدامة في قمة متعتها وشهوتها وسمير لم يتقوف لحظة حتي عند دخول أمه الي ان نزل لبنه في كس الخدامة ونظرت أمه له وتقول كده يا سمير تخلي الشرموطة تلم علينا الناس وتفضحنا فقال سمير انا اسف يا ماما مقدرتش امسك نفسي وضغطت عليها قالت الأم طيب ياله تعالي انا عاوزاك نتكلم شويه قال سمير حاضر يا ماما هالبس واحصلك قالت طيب وراحت الأم وقامت الخدامة متثاقلة تحضن في سمير وتبوسه فقال سمير خلاص بقي اروح اشوف ماما عاوزة ايه بدل ما تمنعنا خالص وتقلب عليكي فقالت الخدامة لا خلاص روح يا سيدي شوفها ولبس سمير وخرج يجلس مع أمه فقال سمير خير يا ماما فقالت الأم سمير انت لازم تتجوز مش هينفع نسيبك كده قال سمير انا كده كويس هو انا زعلتك في حاجة ولا انتي عاوزة تجيبي واحدة تحرمني منك فقالت الأم اصلا الخدامة حرماني منك يبقي الأفضل تتجوز واحدة وتخلف منها وبعدين يا حبيبي انا عاوزة اشوف اولادك قبل ما اموت فقال سمير شكلك كده مجهزة لي عروسة فقالت الأم لا ابدا بس بصراحة الي احنا فيه ده غلط وممكن يتكشف في اي لحظه فمن الافضل انك تتجوز ويبقي ليك حياتك الخاصة علي الاقل تبقي حياتك طبيعيه فقال سمير خلاص يا ماما الي تشوفيه مدام انتي عاوزة كده قالت الأم تسلم لي يا حبيبي وبعدين انت مش هتروح بعيد هنجوزك معانا في نفس البيت هنبني ليك شقة فوق ونجهزها وتتجوز فيها لان ده بيتك بعد احنا ما نموت فقال سمير بعد الشر عليكم **** يخليكم لي ولا يحرمني منكم ابدا ومسك ايدها وباسها فقالت الأم بهذار اتهد بقي ابوك خلاص علي وصول انت عاوز تفضحنا فقال سمير لا خلاص يا عسل انا هاقوم اخد دوش والبس واخرج شوية فقالت الأم ماشي يا حبيبي وراح سمير واخد دش ولبس هدومه وخرج واتصل علي صديقه علشان يقابله في الكوفي شوب الي بيقعدوا فيه دايما وراح سمير علي هناك وانتظر صديقه الي ان جاء مدحت متأخر بعض الوقت وقال له سمير مالك اتأخرت ليه كده قال مدحت ابدا يادوب انت كلمتني اخدت دوش ولبست وجيت علي هنا قال سمير طيب ايه الاخبار معاك قاله مدحت الاخبار كويسه تمام قال سمير طيب احكيلي عملت ايه مع ال***** قال مدحت هو انت يابني مش بتزهق انسي بقي قال سمير وازهق ليه ياعم ادينا بنسلي وقتنا قال مدحت طيب وانت مافيش ليك اي مغامرات ولا في واحدة كده ولا كده قال سمير لا مغامرات ولا نيله ياعم خلاص انا هاتجوز قال سمير ينهارك منيل هتتجوز ومن غير ما اعرف ولا حتي تقولي قال سمير ياعم اهدى ماما لسي كانت بتكلمني في الموضوع ده النهاردة وبتقولي لازم تتجوز قال ايه عاوزة تشوف اولادي قبل ما تموت قال مدحت طيب كويس ومين العروسه قال سمير لسى مش عارفين مين صاحبة النصيب اديها بتدور علي عروسه كويسه وبنت ناس قال مدحت يااااه خلاص هتتجوز من قاعدة الصالونات قال سمير ياعم مش احسن من الحب والكلام الفارغ وفي الاخر مش يحصل جواز او يحصل شيء وتتفركش يبقي نفعك الحب في ايه بقي وبعدين بص لحالك حب من الطفولة وفي الاخر اتجوزتوا قال مدحت خلاص ياعم اتجوز زي ما تتجوز انا مالي وقفل بقى علي السيرة دي ومش كل مرة تفكرني بالموضوع ده ارجوك بلاش تجيب سيرة الموضوع ده تاني ده لو كنت عاوز تشوفني تاني قال سمير ياااه للدرجة دي معقولة وصلت انك تقول كده قال مدحت اصل الي ايده في الميه مش زي الي ايده في النار قال سمير خلاص ياعم انسى الموضوع ومش هاكلمك فيه تاني بس انا عاوز اعرف لما انا اتجوز انت هتحضر فرحي ازاي انت ناسي انها تبقي اختي وانت صديقي واكتر من الاخ يعني هتبقوا موجودين انتوا الاتنين في فرحي قال مدحت وقتها يبقي يحلها الف حلال قال سمير ماهو انا مش هتنازل على انك لازم تحضر الفرح قال مدحت ياعم هاحضر الفرح مش تخاف وقولت ليك سيبها لوقتها لما تتجوز يبقي يحلها الف حلال وانسى بقى واقفل على الموضوع ده دا انت بقيت رخم قوي قال سمير طيب خلاص واحكيلي عملت ايه مع ال***** قال مدحت انت هتشلني بجد قال سمير ماهو انا لازم اعرف عملت ايه معاها قال مدحت حاضر ياعم هاقولك ايه الي حصل لما جات قال سمير طبعا نكتها قال مدحت اه ولا قال سمير يعني ايه فزورة هي ولا ايه قال مدحت ابدا هي دي الحقيقة قال سمير احكيلي من البدايه ايه الي حصل بالظبط وفهمني ...............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!













الجزء الثامن









قال مدحت لاقيت سهام الممرضة بتتصل بي حوالي الساعة 12 وقالت انها هتروح دلوقتي العيادة قولت ليها طيب روحي انتي علي العيادة وانا جاي وراكي علي طول قالت طيب وطلعت علي رئيس القسم اقوله اني هامشي دلوقتي واستأذن منه علشان عندي مشوار مهم وبالفعل وافق علي اني امشي فكلمت ال***** علشان ابلغها انها تيجي دلوقتي العيادة فقال سمير صحيح هي اسمها ايه مش قولت لي اسمها قال مدحت اسمها نورا وده الي قالته المهم ردت علي وقالت طيب انا بعد نص ساعة هاكون في العيادة قولت طيب تشرفي في اي وقت وانا بسرعة لبست وروحت علي العيادة علشان انتظرها واول ما دخلت العيادة لاقيت سهام قاعدة علي مكتب الاستقبال فرميت عليها السلام وقولت ليها ان فيه مريضة عندها ميعاد وجاية دلوقتي اول ماتيجي دخليها علي طول قالت الممرضة هو انت جايبني بدري علشان في مريضة عاوزة تكشف وبتأكد علي من قبلها كمان قولت اه فيها ايه دي قالت ولا حاجة يا دكتور الي تأمر بيه حضرتك حسيتها متغاظة من الي قولته ووشها اتغير وسيبتها مكانها ودخلت غرفة الكشف وقلعت هدومي ولبست اللبس الي احنا بنلبسه في العيادة ورنيت الجرس وجات سهام وطلبت منها تعمل لي شاي وتجيبه لي قالت حاضر يا دكتور وخرجت وانا قعدت انتظر ال***** وبقيت بافكر هل احاول انيكها ولا اسيبها واكشف عادي واشوف اخرتها ايه قولت سيبها للظروف والي يحصل يحصل وبعد فترة جابت سهام الشاي وبتبلغني ان فيه واحدة برا ومنتظرة تدخل قولت خليها تدخل وخرجت سهام وبعد دقيقة دخلت ال***** قولت ليها اتفضلي اقعدي وبعد ما قعدت قولت ليها ايه الاخبار النهاردة عامله ايه طلعت التليفون وقعدت تكتب لي وتقولي ان المرهم الي انا كتبه ليها في الاخر ريحها شويه قولت ان المرهم ده يادوب مخدر بس مش علاج وانا كتبته علشان يخدر ليكي مكان الألم لحد لما اشوفك النهارده واكشف ونشوف ايه الحكايه قالت طيب يا دكتور هتكشف دلوقتي ولا لسي هتسألني شيء تاني قولت لو جاهزة للكشف اتفضلي ولو عندك اي شيء عاوزة تسأليه قبل الكشف اتفضلي اسأليه قالت هو في سؤالين قولت اتفضلي اسألي قالت اول سؤال هو باين علي كده ان جوزي بيستعملني من ورا قولت بصراحة واضح انه بيستعملك كتير من ورا وظاهر علي جسمك من ورا لاقيتها بتقول يا نصيبتي وبعدين انا مش عاوزة الحاجات دي تبان علي قولت وانتي ايه الي مخوفك مش جوزك الي بيعملها يبقي هتخافي من ايه قالت انا مش خايفه بس مش عاوزة اتبهدل وجسمي يبقي وحش قولت دي حاجه بتاعتكم اتصرفوا فيها بمعرفتكم بس في ظروفك دي هو المكان ده والطريقة الوحيدة الي تريحك وتريحه قالت ازاي يعني قولت تريحك لانك تعبانه ومضطرة للمكان ده علشان تريحي المكان التاني لان جوزك محب للجنس وكمان مفرط فيه وكمان يريح جوزك بدل ما يضطر يتجوز تاني او يروح ينام مع وحدة تانية قالت فهمت قولت السؤال التاني ايه قالت ابدا سؤال عادي قولت اتفضلي اسألي براحتك قالت لما كنت بتكلمني علي اسكاي بي كنت بترد علي بصعوبة وصوتك اتغير كان مالك فيه ايه وليه خلتني ادخل صوبعي واخرجه اكتر من مرة ارتبكت وبقيت مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه لحد ما اتمالكت اعصابي وقولت معرفش انا شرقت ليه يظهر كان حد بيجيب في سيرتي وقتها وده الي خلاني شرقت قالت يعني الشرقة تغير صوتك بس تخلي جسمك واضح انه بيتحرك ويتنفض قولت كنت باحاول اجيب ميه اشرب المهم خلينا في الكشف ولا لسي عندك اسئلة تانية قالت لا يا دكتور مافيش مع انك مش جاوبتني قولت ما انا جاوبتك قالت لا لسى قولت ازاي بقي قالت ليه خلتني ادخل صوبعي قولت علشان اعرف مدى الألم الي بيحصل ليكي وقت دخول اقل شيء في جسمك من تحت في شيء تاني قالت لا خلاص قولت طيب اتفضلي جهزي نفسك للكشف وراحت تكشف وانا كنت عامل زي الي غطس في البحر وبقيت كلي عرق واتوترت من سؤالها حسيتها اخدت بالها من الي عملته لما كنت باكلمها علي اسكاي بي المهم قومت علشان اروح اكشف عليها لاقيتها مجهزة نفسها وكانت رافعه العباية لفوق ومغطية رجليها لحد وسطها بالملايه الي علي سرير الكشف فقولت ليها تسمحي اشيل الملاية علشان الكشف هزت دماغها فيما معناه بنعم روحت شايلها وخليتها جنبها وقربت الاضاءه ناحية كسها علشان اكشف ولبست قفزات الكشف وبقيت بين رجليها مديت ايدي علي كسها بافتح شفايفه علشان يظهر لي من الداخل كويس لاقيتها اتنفضت اول ما لمست كسها قولت ليها مالك خايفه ولا ايه شاورت بايدها بالنفي وكملت كشف عليها وحسيت جسمي كله ولع من منظر كسها وبقيت مستغرب ان الالتهابات الي عندها بسيطه ولا تمنعها من ممارسة الجنس مع جوزها ولا غيرة مالها الست دي عاوزة ايه وهي مين اصلا قولت لما اشوف اخرتها وهي عاوزة ايه بالظبط المهم التفت ليها قولت انا هادخل انبوب صغير عليه مرهم وهزت راسها بالموافقه وكان غرضي اني اهيج شهوتها واخليها تنزل ووصلها لقمة الهيجان علشان لو دخلت زبي في كسها مش تمانع ولا ترفض وبالفعل دخلت الانبوب وبقيت ادخله للاخر علشان ايدي تلمس كسها وكمان بظرها لحد لما حسيتها بتزوم وحطت ايدها علي بوقها عرفت انها بدأت تهيج فسرعت شوية لحد لما لقيت كسها بدأ يجيب مية لزجة زبي ولع واعصابي كلها ثارت وهيجت اكتر منها روحت مطلع الانبوب من كسها ودخلت مكانه صوبعي وقولت اشوف هتمانع ولا هتسيبني احرك صوبعي زي ما انا عاوز وبالفعل مش مانعت وبقيت احرك صوبعي بكل الحركات علشان تهيج اكتر وبقت تنزل مية اكتر وحطيت ايدي التانيه علي بظرها العب فيه حسيتها اتنفضت اكتر وبقت تزوم اكتر وترفع وسطها وتحاول تخلي كسها يقفل علي صوبعي حسيت بعضلات كسها بترضع في صوبعي بقيت اسرع اكتر وسيبت بظرها وروحت مديت ايدي علي زبي طلعته من البنطلون الي كان مش محتاج ادلك فيه لانه كان واقف زي الحديده صعب تتنيه وحاولت اقربها علي حرف السرير اكتر لحد ما بقت مش عارفه تسند رجليها ازاي فقلت ليها ارفعيهم لفوق وافتحيهم جامد بالفعل عملت كده ومسكتهم بايدها علشان مش يرجعوا ولفت وشها ناحية الحيطة وبقت مش شايفة انا باعمل ايه وبقي كسها قدامي سهل ادخل زبي فيه قومت وقفت وقربت منها وطلعت صوبعي ورحت بسرعه دخلت زبي فيها لاقيتها زامت اكتر وبتحاول تكتم صرختها وأهاتها وبقيت ادخل نص زبي واطلعه براحه لحد لما باب الغرفة اتفتح ودخلت سهام الممرضة وشافتني واقف بين رجليها ومدخل زبي في كسها اتنفضت وبقيت مش عارف اعمل ايه وزبي لسي في كسها لاقيت نورا قامت بسرعة من مكانها وراحت ضرباني بالقلم وزقتني وقامت من على سرير الكشف ونزلت عبايتها ومش انتظرت تلبس كلتها واخدته في ايدها وبقت تعدل نفسها علشان تمشي وانا باقولها لوسمحتي استني بس عاوز افهمك لو سمحتي يا مدام نورا ولاقيتها التفت لي وراحت تفت في وشي من تحت ال**** وراحت خارجه من الغرفة وهي بتفتح شنطتها تحط الكلوت والتليفون فيها وخرجت بسرعة وانا سندت علي السرير وبقيت مش عارف اعمل ايه وكانت سهام لسى واقفة مكانها وقالت انا اسفة يا دكتور مكنتش اعرف بصيت ليها وشتمتها وقولت ليها من امتي بتدخلي علي من غير ما تخبطي علي الباب عاجبك الي حصل ده قالت انا بجد اسفة مكنتش اعرف انك نايم معاها وكل ده ولسي زبي برا البنطلون مش دخلته واقف متصلب قال سمير ينهار اسود اتفضحنا والمركز اتقفل خلاص وياريت علي كده وبس النصيبه لو اشتغلنا تاني في المهنه دي ومش شطبونا من النقابة ومنعونا من ممارسة المهنة قال مدحت ماتخفش لو كانت اشتكت او عملت اي شيء كنت عرفت قال سمير وكنت هتعرف منين بقي يا فالح قال مدحت علي الاقل كانت راحت علي قسم الشرطة وعملت محضر اني حاولت اغتصبها وكان زمانهم قبضوا علي دلوقتي وفي السجن قال سمير اسمع يا مدحت الكلام ده مش نافع الي انت بتعمله ده غلط وانا عن نفسي مش هحاول اكرره ولا اعمل زيك ونلتفت لأكل عيشنا ونبطل الحكاية دي خالص والي عاوزة تتناك تروح تتناك بعيد عننا ياعم وكفاية انها جات سليمة لحد دلوقتي قال مدحت خلاص ياعم انا اساسا قررت مش اعمل كده من نفسي انا كنت مرعوب اليومين الي فاتوا من الحكاية دي وحاولت اكلمها بس هي مش بترد خالص حتي اتصلت بيها كنسلت وقفلت التليفون خالص قال سمير كلمتها علي الواتس قال مدحت ايوة كلمتها وبعت ليها مليون رسالة تشوفهم ومش بترد لما زهقت قال سمير والحل ايه اديني باحاول معاها لما اشوف هترد ولا لا قال سمير يخرب بيتك هتهد كل شيء عملناه وتعبنا فيه قال مدحت خلاص الموضوع ده اتقفل ومش هيتكرر تاني قال سمير ياريت يا مدحت ارجوك وكفاية عليك هدى يا اما تتجوز ياعم وتريحنا انا خلاص هاسمع كلام ماما واتجوز ومش هحاول اكرر الي كنا بنعمله ده نهائي قال مدحت ماشي انسي بقي خلاص الموضوع عدى على خير مش تيجي انت وتعمل فيها فيلم وحدوته قال سمير ماشي ياعم حاضر المهم عملت ايه مع سهام وقولت ليها ايه بص مدحت لسمير في وشه ابتسامه خفيفه فهم سمير من ابتسامته ان حصل حاجه وقال يا ابن المتناكه يعني نكتها ولا ايه قال مدحت انت بتشتم ليه دلوقتي قال سمير عاوز اعرف عملت ايه في الممرضة قال مدحت هكون عملت ايه يعني نيكتها طبعا قال سمير يا بجاحتك يا اخى توصل بيك الدرجة لكده بقي تبقي في نصيبه وتسيبها وتروح تنيك في الممرضة قال مدحت اعمل ايه بس ياعم كنت متنيل هايج ومكنتش عارف اتلم علي اعصابي قال سمير ليه يعني هي حلوة للدرجة دي قال مدحت جسمها جميل جدااا وباين عليه متناسق وجميل قال سمير ونكت الممرضه ازاي بقي بالتهديد برضه قال مدحت لا ابدا ولا تهديد ولا غيره قال سمير يعني ايه فهمني ايه الي حصل بالظبط قال مدحت انا نفسي مش فاهم ايه الي حصل قال سمير انت يا ابني هتهبلني ولا ايه ما تتكلم عدل وبلاش الألغاز بتاعتك دي قال مدحت حاضر ياعم هاقولك الي حصل بالظبط بس مش تقاطعني قال سمير ماشي ياعم احكي انا عارف انك مش هتعديها سليمه وهتودينا في نصيبه قال مدحت مش تقلق المهم الي حصل بعد ما شتمت سهام روحت جيبت التليفون وقعدت ابعت رسايل لنورا علشان ترد علي ولا حتي عبرتني ونسيت خالص زبي طالع من البنطلون وكانت سهام واقفه بتبص ليه لحد لما زهقت من كتر الرسايل الي بعتها لنورا ومش بترد علي رحت رميت التليفون علي المكتب وكنت بانفخ من الموقف وبابص علي سهام علشان اشتمها واهزق فيها لاقيتها بتبص علي زبي وتعض في شفايفها منظرها خلاني انسي الي كنت فيها وقولت ليها تعالي قربي قالت عاوز ايه يا دكتور وهي بتقرب مني قولت انتي ليه عملتي كده قالت سهام عملت ايه بس قولت ايه الي خلاكي تدخلي علينا من غير ما تخبطي قالت سهام انا مكنتش عارفه انك نايم معاها قولت لا انتي عارفه اني نايم معاها قالت سهام لا معرفش يا دكتور وهاعرف منين قولت انتي عارفه كويس ومتأكده اني كنت نايم معاها بدليل انتي لما دخلتي وقفتي ومش خرجتي وقعدت تبصي علينا بنعمل ايه علشان كده احرجتيها وخلتيها تمشي بصت سهام في الارض وسكتت فقولت ليها ليه عملتي كده قالت سهام وهي مندفعه ومتوترة كنت متغاظة وهافنجر قولت ليه يعني ومن ايه قالت سهام لما كلمتني وسألتني امتي امتي بتروحي للعيادة بدري وقولت ليك علي الميعاد وانت طلبت اني اجي بدري شويه حتي بسألك ليه قولت تعالي بدري وخلاص فكرت انك ...... وسكتت مش نطقت بكلمة تاني فقولت فكرتي اني ايه قالت سهام ولا حاجه قولت كنتي فاكرة اني باقولك تعالي بدري علشان انام معاكي ، علشان كده لما انا وصلت ودخلت قولت ليكي علي المريضة كان باين عليكي انك متغاظة ووشك كان مكشر وانتي بقي دخلتي قطعتي علينا علشان هي تمشي كانت الممرضة واقفة ساكته مش بتنطق فقولت ليها ماتردي مش بتتكلمي ليه قالت سهام هارد اقول ايه اديك فهمتها لوحدك وكان المفروض تفهمها من بدري قولت يعني ايه قالت سهام يعني ولا حاجه يا دكتور بعد اذنك اروح علشان الحق انظف العيادة قبل ما اي حد يجي من المرضى ولفت نفسها علشان تخرج من الغرفة روحت عليها بسرعه ومسكتها من ايدها راحت بصه لي وقالت عاوز مني ايه يا دكتور قولت خليكي انا عاوزك قالت سهام عاوز مني ايه يا دكتور قولت عاوز انام معاكي قالت سهام هو بعد الي قولته والي عملته في ده خليت عندي نفس لحاجه لو سمحت سيبني خليني اخلص شغلي روحت شدتها لحضني وروحت على شفايفها ابوسها بالعافيه لحد ما استسلمت وبوستها بعنف وشهوة وهي اتبادلت معايا نفس البوسه وبقيت احسس علي جسمها وامسك طيزها وزبي راشق في كسها من علي الجيبه وبعد بوسه طويله سيبت شفايفها وبصت لي وقالت بجد عاوزني قولت ايوة قالت طيب اروح اقفل باب العيادة واجيلك بس تخلصني بسرعه علشان الحق انظف العيادة قبل ما حد يجي قولت طيب ياله بسرعه وخرجت بسرعة راحت تقفل الباب وانا قلعت هدومي كلها وانتظرتها لحد لما ترجع وبعد شوية رجعت واول ما شافتني عريان وماسك زبي بايدي قالت يالهوي هو انت قلعت كل هدومك ليه قولت علشان ابقي براحتي قالت انا مش هاقدر اقلع قولت ليها طيب هانام معاكي ازاي راحت قافلة باب الغرفة ودخلت وقربت مني وراحت موطية علشان ترفع الجيبة لفوق وقالت خليني كده علشان مش اتأخر قولت طيب براحتك وروحت علي بزازها ابوس فيهم واعضهم من فوق القميص الي لابساه راحت فكت زراير القميص وطلعت بزازها من الستيان وبقيت ارضع فيهم زي المجنون وهي ايدها راحت علي زبي ومسكته تدلك فيه وانا خدتها وروحت علي سرير الكشف وقبل ما تقعد رفعت ليها الجيبه كمان شوية بينت كلوتها وخليتها تقلعه ونيمتها علي السرير وحطيت من الجيل الي بنستخدمه في كشف الاشعه علي زبي علشان يدخل بسهوله وقربت زبي منها وبقيت العب في كسها بزبي لاقيتها بتقولي ارجوك يا دكتور براحة انت عارف اني ضيقة علشان مش تعورني زي المرة الي فاتت قولت ليها مش تخافي وروحت مدخل زبي في كسها وفضلت انيك فيها جامد وبكل سرعة وهي بقت تكتم صوتها بايدها وتكلمني وتترجاني اسيبها لانها مش قادرة تستحمل الي باعمله فيها ولفيتها خليتها تسند علي السرير ومن ورا دخلته في كسها لحد ما نزلت في كسها وهي مكنتش قادرة تقف راحت قاعدة علي السرير وبصت لي وقالت انت مفتري حرام عليك كنت هتموتني قولت ليها مش تقلقي هتتعودي عليه قالت يعني ايه قولت خلاص مافيش غيرك انام معاها ولا انتي مش عاوزة راحت قايمه من علي السرير وخرجت من الغرفة وهي مش قادرة تمشي وبقت تعدل في هدومها وهي خارجه وانا اخدت هدومي ودخلت اخدت دش قبل ما حد يجي قال سمير يا حلاوة عليك كمان بترتب معاها يعني نخلص من ال***** تطلع الممرضه قال مدحت ياعم ودي هتزعلك في ايه ماهي عاوزة تتناك قال سمير طيب يا خويا نيك براحتك شكلك كده هتفضحنا مع جوزها وهتجيبلنا نصيبه معاه قال مدحت مش تقلق ياعم ولا تشغل بالك قال سمير ماشي بس المهم لازم تشوف حل مع ال***** علشان مش تعمل لينا نصيبه او سمعة وحشه قال مدحت بس هي ترد وهاشوف حل معاها قال سمير طيب ياله بينا ياعم علشان اروح البيت زمان بابا وماما منتظرني علشان اتعشى معاهم وكمان نتكلم في موضوع الجواز قال مدحت يعني خلاص قررت علي الجواز قال سمير ايوة ياعم بدل ما اجيب نصيبه لنفسي زيك واروح في داهيه اشوف واحدة تلمني احسن وانت كمان لازم تشوف واحدة تلمك كمان قال مدحت ماشي هابقي اشوف وقاموا الصديقان وخرجوا من الكافي شوب علشان يروحوا كل واحد علي بيته وراح سمير علي بيته وكان في انتظاره امه وابوه علشان العشاء ومدحت راح لبيته ولما دخل لقى اخته المتزوجه موجودة جاية تسلم علي امها وابوها ودخل مدحت سلم عليها وقعد معاها وبعد السؤال علي احوالها وعلي جوزها واولادها واخته بتسأله انت مش ناوي تتجوز بقي وتشوف ليك عروسه حلوة عاوزين نشوف اولادك بقي قال مدحت اكيد هيحصل قريب بس لما الاقي انسانه كويسه قالت اخته طيب ادور ليك علي عروسه قال مدحت لا ياستي سبيني انا اختار بنفسي واشوف وادور بنفسي علي الي تعجبني قالت اخته دايما كده مخالف مش عاوز الي يساعدك في حاجه قال مدحت سبيني اعتمد علي نفسي احسن قالت اخته انت حر وقال مدحت مش هتعشونا ولا ايه ولا هتسبونا قاعدين من غير اكل قالت امه حاضر يا حبيبي عشر دقايق والأكل يبقي جاهز وقامت امه وقالت لبنتها تعالي بسرعه نحضر الأكل ومدحت مسك تليفونه وفتح النت لقى رساله علي الواتس اب فتحها وكانت من نورا فيها ايموشن الغضب والعصبيه وكمان ايموشن البكاء فقعد يبعت رسايل تاني ليها يتأسف علي الي حصل ولاكنه لاحظ حاجه غريبه ..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!















الجزء التاسع





[/CENTER]

لاحظ مدحت انه كل ما يبعت رساله الي نورا في نفس الوقت يسمع رنة الواتس اب من تليفون اخته الي في شنطتها الموجودة علي الكنبة فاستغرب فحاول تاني يرسل رسايل بردة في نفس التوقيت يسمع الرنة دارت الدنيا من حولية واتشل تفكيرة وكان عاوز يقوم يجيب تليفون اخته ويشوفه ولاكن كان ابوة قاعد معاه بيتفرج علي التليفزيون فخاف ينكشف الامر قدامه او يلاحظ حاجه فسكت وحاول يفكر يعمل ايه في النصيبه الي حصلت ويتصرف ازاي لحد ما سمع امه بتقول الأكل جاهز ياله علشان تاكلوا وقام مدحت وابوه وراحوا علي السفرة علشان يتعشوا وكان مدحت بياكل وهو في عالم تاني لحد لما خلصوا اكل وشربوا قهوتهم واخته استأذنت من ابوها وامها علشان تروح لبيتها وسلمت عليهم وطلبت الأم من ابنها علشان يوصل اخته وبالفعل اخد مدحت اخته وخرجوا علشان يوصلها وركبوا العربية وكان مدحت بيفكر ازاي يواجه اخته ويعرفها ان عرف الحقيقه وكانت اخته بتكلمه وتضحك معاه ولاكن هو مكنش معاها خالص وكان سرحان في النصيبه الي اكتشفها فقرر انه يصارح اخته والي يحصل يحصل فعندما وصل الي بيتها وسلم علي اخته وهي بتنزل من العربيه رن علي رقم نورا وقعد يبص علي اخته علشان يشوف هي هتعمل ايه ولاحظ عليها الارتباك وبسرعة مدت ايدها في شنطتها وعملت التليفون صامت وبصت علي اخوها وفي وجها ابتسامه غريبه من نوعها لم يستطيع مدحت تفسير تلك الابتسامه الي ان خرج من صمته وقال لاخته ما تردي علي التليفون يا نورا وراحت الابتسامه من وجه اخته واتبدلت الي دهشه وبسرعة قالت ليه نورا مين قال مدحت ردي علي التليفون وانتي تعرفي فقالت اخته دي واحدة صاحبتي الي بترن علي وانا هاكلمها بس لما ادخل البيت فقال مدحت يعني واحدة صاحبتك قالت ايوة راح مدحت فاتح الواتس اب وكتب ليها خلاص انا عرفت كل حاجه وعرفت انتي مين يا منال وده كان اسم اخته الحقيقي وبعت الرساله وبص لاخته واول ما سمع صوت الرساله في تليفونها قال ليها شوفي رسالة الواتس اب وانتي تعرفي قالت هابقي اشوف التليفون لما ادخل البيت فقال مدحت لا دلوقتي فاضطرت اخته الي اخراج تليفونها المعروف للكل الي موجود عليه اهلها واصدقائها وكل المعارف والي اخوها يعرفه كويس من شكله واول ما شاف التليفون قال مدحت مش التليفون ده طلعي التاني قالت اخته مافيش لا تاني ولا تالت وكانت بتتكلم بضعف وحيرة وكأنها واقفه عريانه في وسط الشارع فبسرعة مدحت رن علي رقم نورا فرن التليفون في شنطتها وقال مدحت انا قصدي التليفون الي بيرن دلوقتي فبصت في الارض فلم يقل لها مدحت اي شيء واخد عربيته ومشي وهي دخلت البيت وفتحت التليفون وشافت كل الرنات والرسايل الي بعتها اخوها علي التليفون التاني ولفت بيها الدنيا وبقت مش عارفة تعمل ايه بعد ما خلاص اخوها عرف هويتها واتكشف قدامه كل شيء فحاولت الاتصال بيه فلم يرد عليها فكررت الاتصال عدة مرات ولاكنه لم يرد عليها فارسلت له رسايل علي الواتس اب تستحلفه انه يرد عليها علشان تفهمه الحكايه ولاكن مدحت قفل تليفونه خالص وذهب للبيت ودخل لغرفته وقفل الباب عليه وجلس يفكر في الي حصل وانه اشتهي اخته ونكها دون ان يعرف من هي الي ان وجد من يخبط علي باب غرفته وقال مين فردت امه وقالت انا يا حبيبي في تليفون علشانك فسألها مدحت مين الي علي التليفون فقالت الأم انها اختك عاوزة تكلمك وبترن عليك ولاكن تليفونك مقفول وسألتني عليك قولت ليها انك موجود في غرفتك فرد مدحت قال طيب يا ماما قولي ليها اني هافتح تليفوني واكلمها منه واشوف عاوزة ايه فقالت طيب يا حبيبي وراحت الأم لتخبر ابنتها بالي قاله ليها مدحت ومسك مدحت تليفونه وفتحه ورن علي اخته بس من رقم نورا مش من رقم اخته الأساسي المعروف ليهم وردت عليه اخته وكان الحوار ده :-

مدحت : نعم عاوزة ايه مني

منال : عاوزة افهمك الي حصل

مدحت : تفهميني ايه بالظبط بعد الي حصل

منال : ارجوك يا مدحت لازم تفهم كل شيء ومش هينفع اني اكلمك في التليفون لازم اشوفك

مدحت : خلاص لما يبقي عندي وقت فاضي هابقي اجيلك

منال : مستحيل لازم تيجي دلوقتي عندي هانتظرك

مدحت : مش هينفع اخرج دلوقتي لاني لسى راجع من برا هاقول لبابا وماما ايه

منال : ماليش دعوة اتصرف بس لازم تيجي دلوقتي والا ( اقسمت باغلظ الحلفانات ) هارمي نفسي من البلكونه ويبقي ذنبي في رقبتك

مدحت : طيب هاشوف هاعرف اخرج ازاي

منال : وانا منظراك

مدحت : طيب سلام

وقفل مدحت المكالمة واستغرب من اصرار اخته الشديد ومن كلامها وقال لازم اروح وافهم فيه ايه بس هاقول ايه لبابا وماما ما انا لسى كنت معاها وموصلها لبيتها الي ان طرأت في دماغه فكرة فبسرعة لبس هدومه وخرج من غرفته وجد ابوه وامه قاعدين قدام التليفزيون فقال ليهم هاروح اشوف المجنونه دي عاوزة ايه وارجع فقالت الأم مالها منال عاوزة ايه فقال مدحت بنتك يا ستي جايبه لي عروسه وعاوزاني اروح اشوفها دلوقتي عندها والا هتجيبها لحد هنا في البيت وتخليني اتجوزها غصب عني حتي لو مش عجباني فضحك الأب وقال ياريت علشان تريحنا من عزوبيتك دي وتلاقي واحدة تلمك فضحكت الأم علي كلام جوزها فقال مدحت ياسلام هو عزوبيتي دي مزعلاكم في ايه هو انا باعمل ليكم مشاكل وانا مش عارف فقالت الأم يا حبيبي احنا عاوزينك تتجوز وتستقر وعاوزين نشوف اولادك وده حلم كل اب وام لاولادهم فقال مدحت طيب يا ستي هاروح اشوف المجنونه دي بدل ما تجيبها بجد وتيجي هنا فقالت الأم ماشي يا حبيبي وانا هاكلم اختك واقولها واستفسر منها علي العروسه فقال مدحت اصبري يا ماما لما اشوفها الأول وبعدين هاخليها هي الي تتصل بيكي وتعرفك كل شيء فقالت الأم ماشي ياله روح ليها ومبروك مقدما فخرج مدحت وركب عربيته وطلعت التليفون بسرعه واتصل علي اخته وفهمها الي حصل علشان لو امه اتصلت بيها تبقي عارفه كل حاجه وتتصرف معاها طبيعي وقفل معاها مدحت وطول الطريق وهو بيفكر في المواجه بينه وبين اخته هتبقي ازاي بعد لما انكشف كل شيء المهم وصل مدحت قدام البيت ونزل من عربيته وكان متردد في الدخول لبيت اخته لحد لما وصل قدام الباب وقبل ما يخبط لقي الباب بيتفتح لوحده وكانت اخته قدامه بتقول ليه ادخل ودخل مدحت وقفلت اخته الباب وراحت علي اخوها بتقوله اعملك شاي ولا قهوة ولا اجيبلك حاجه ساقعة قال مدحت انا مش جاي اشرب فهميني عاوزة ايه علشان امشي وجوزك فين اساسا قالت اخته جوزي مش بيرجع الا متأخر الساعة 2 او 3 والأولاد نايميين تعالي نروح نقعد في الصالون ومشيت قدامه ومشي مدحت وراها وكان مستغرب من وضع اخته كان باين عليها ان مافيش اي شيء ولا كـأن شيء حصل بينهم وحسها واثقة من نفسها ومش متوترة ولا اي شيء لحد لما وصلوا الصالون ودخلوا قعدوا الاتنين وقال مدحت عاوزة تفهميني ايه بالظبط قال منال الأول عاوزة اسألك سؤال صغير بس تجاوبني بصراحة قال مدحت اتفضلي اسألي الي انتي عاوزاه قالت منال انت اشتهيتني قال مدحت تقصدي ايه قالت منال انت فاهم قصدي وعلي العموم هاوضحلك يعني انت كنت عاوز تنام معايا قال مدحت لا مين قال كده قالت منال يعني الي انت عملته معايا تسميه ايه قال مدحت انا اشتهيت نورا ونمت مع نورا مش معاكي قالت منال ماهي نورا وانا شخص واحد قال مدحت انا مكنتش اعرف وانتي عارفة كده كويس قالت ايوة عارفة وفاهمة بس ده مش يمنع انك اشتهيت نورا معني كده ان نورا عجبتك وطى مدحت وشه في الارض وسكت وقالت منال خلاص سيبك من الموضوع ده وانسى خالص الي حصل قال مدحت بس انا عاوز اعرف انتي عملتي ليه كده المفروض انك اختي وعادي لما اكشف عليكي انا طبيب بس الي انتي عملتيه ده بيفسر حاجات تانيه غريبه وعاوز افهمها قالت منال حاجات ايه الي عاوز تفهمها قال مدحت ليه جيتي عندي ***** ليه وادعيتي ان صوتك فيه مشكلة واتصنعتي المرض في صوتك ده كله ليه قالت منال ارجوك يا مدحت افهمني انا مش عاوزة اخسرك انت اخويا الي ماليش غيرة وبحبه قال مدحت طيب فهميني علشان ارتاح انا تعبت من كتر التفكير ارجوكي اتكلمي قالت منال دي حكاية طويله مش عارفة ازاي احكيها ليك قال مدحت احكيلي باي طريقة المهم ارتاح وافهم قالت منال حاضر هافهمك كل حاجة بس عاوزة منك وعد قال مدحت وعد بايه قالت منال عاوزاك توعدني بان الي هاقوله ده مافيش حد يعرفه غير انا وانت وبس مهما كان حتي ولو كان جوزي ويعرف بالحكاية مش تحاول تعرفه انك عارف بكل شيء وتفضل اعمى وتمثل عدم المعرفة قال مدحت وليه كل ده قالت منال اوعدني علي كده وبعدين هتفهم قال مدحت حا ضر اوعدك اتكلمي بقي قالت منال في يوم جات زارتني اخت خالد جوزي المطلقة وقعدت معايا اليوم بطولة وطبعا عملت الواجب وضايفتها كويس لحد ماهي قالت لي انها ارتاحت لي وحبتني وصارت صديقتي وبقت كل يوم تيجي تقعد معايا طول ما اخوها في الشغل ويمكن في ايام اجازته كمان لما يكون موجود كانت بتيجي قال مدحت ده شيء عادي وكويس علي الاقل تلاقي حد تتكلمي معاه طول ما انت لوحدك قالت منال ايوة شيء كويس بس الي مش كويس انها كانت واحدة شهوانية قالت مدحت ياريت تتكلمي بصراحة وبلاش تفاصيل علشان مافيش وقت قالت منال حاضر من غير تفاصيل انا وهي كنا بنتساحق قال مدحت ازاي ده حصل قالت منال في يوم خميس كنت عاوزة انضف جسمي علشان جوزي وهي جات وانا في المطبخ باجهز الحاجة الي باعمل بيها ولما دخلت علي المطبخ زي ما هي متعودة تمشي في البيت براحتها لاقتني واقفة قدام البوتجاز وباجهز الحلاوة الي بانضف بيها جسمي وقعدت تهظر باسلوبها وتقولي طبعا عاوزة تظبطي نفسك علشان جوزك وان النهاردة الخميس فقالت خلاص انا هاساعدك وكمان بالمرة اساعدها في تنضيف جسمها لانها من فترة طويلة مش نضفته وبعد ما خلصت الي باعمله في المطبخ روحنا علي غرفة النوم وقلعنا كل هدومنا وانا في الاول كنت مكسوفه منها وبس هي مكنش باين عليها اي علامات كسوف بالعكس كانت بتحاول تجرأني لحد لما فرشت علي الأرض جنب السرير وقعدنا احنا الاتنين عريانين وهي قالت الأول نضفي لي وبعدين انا انضفلك وبالفعل نضفت ليها وجه دورها علشان تنضف لي بس هي خلتني انسي الدنيا وانسي نفسي لحد لما لاقيت نفسي في حضنها وبنبوس بعض وفضلنا علي الحال ده لحد دلوقتي وكمان ادمنتها قال مدحت طيب انتوا مع بعض ايه دخلني انا في الموضوع ده قالت منال النصيبه اني اكتشفت ان خالد جوزي بينام معاها وكان متفقين مع بعض علي علشان انا مكنتش اعرف انها بتنام مع جوزي الي هو اخوها وكانوا عاوزني اعرف علشان يبقوا واخدين حريتهم اكتر وكمان في وجودي قال مدحت ينهار اسود انتي بتقولي ايه انتي عارفه معني الكلام ده ايه قالت منال ايوة عارفة وكمان عارفة بس انا لو اطلقت وسيبته مين هيتجوز واحدة معاها اولاد ولسى صغيرين قال مدحت وانتي همك كله الجواز قالت منال يا مدحت مافيش ست اتجوزت وجربت حضن راجل تقدر تستغني عن راجل في حضنها تاني حتي ولو كان في الحرام زي اخت جوزي كده لما اطلقت فضلت ورا اخوها لحد لما نام معاها وكمان وقعتني معاها علشان يبقي سهل عليها تنام مع اخوها في وجودي وتبقي عيني مكسورة دايما قدامها فهمت بقي قال مدحت وبعدين عرفتي منين بقي قالت منال في يوم اجازته كانت هي موجودة عندنا وقاعدة معايا في الصالون ولما صحي اخوها جه وسلم عليها وقعد معانا وانا قولت اروح اجهز الفطار ونفطر كلنا وسيبتهم وروحت علي المطبخ افتكرت اني اقول لجوزي اجهز ليه الحمام علشان ياخد دش بسرعة لحد ما انا اخلص الفطار قولت اروح اقوله واشوف يفطر الاول ولاياخد دش الاول وانا راجعة سمعت صوته بيكلمها ويقولها اهمدي بدل ماتيجي فجأة وتعمل لينا فضيحة استغربت من الكلمة وليه فضيحة معرفش ايه الي خلاني اقرب منهم وانا مدارية نفسي عنهم علشان مش يشوفوني ولمحتها راكبة علي رجله زي ما تكون راكبة حصان ومقربة وشها من وشه وبتقوله وحشتني ومش قادرة اصبر اكتر من كده وهو بيرد عليها ويقول انتي كمان وحشتيني بس لازم نصبر لحد لما نشوف طريقة نخليها توافق فقالت ماليش دعوة اتصرف لازم دلوقتي باي طريقة حتي لو هقتلها بايدي بس المهم انام معاك انصدمت من الكلمة وسمعته بيقول ليها طيب انا بعد الفطار هاعمل اني خارج برا وهارجع بعد ربع ساعة كده علي اساس اني نسيت اي حاجه ورجعت اخدها وانتي تاخديها لغرفة النوم وتبدأي تنامي معاها بس عاوز ادخل عليكم وهي راحية في نصيبة ومش تقدر تمانع اي شيء وفي نفس الوقت مش هتقدر تتكلم لما اظبطكم كده وبعدين نبقي نعمل الي احنا عاوزينه قدامها وبرضاها قالت طيب فقال خالد طيب ياله قومي وخليني بسرعه اخد دش لحد لما تخلص هي الفطار علشان افطر وامشي بسرعه سيبتهم بسرعة ورجعت المطبخ وعملت نفسي باجهز الأكل وفي نفس الوقت تفكيري كله اتشل من الي سمعته منهم المهم خلصت الاكل وحضرته بسرعة وهو كان خلص دش وفطر ولبس هدومه وخرج وهي اول ما خرج هجمت علي واحنا لسي في المطبخ باغسل الصحون وبتحضن في وبتقولي وحشتيني فقولت ليها طيب اصبري لحد لما اخلص غسيل الصحون وبعدها نعمل الي احنا عاوزينه فقالت سبيهم دلوقتي وياله بينا وشدتني علي غرفة النوم وبدأت تقلعني كل هدومي وهي كمان قلعت واضطريت اتجاوب معاها علشان مش ابين ليها اني عرفت حقيقتهم وعرفت الي مخططينه لي ورةحنا في عالم تاني لحد لما لاقيت خالد جوزي واقف تحت رجلينا واحنا علي السرير وبيقول بتعملوا ايه عملت اني اتفزعت وحاولت استر نفسي وبصيت عليها لاقيتها ولا في دماغها ولا حتي حاولت تستر نفسها وقاعدة وفاتحة رجليها في وشه فاتجرأت وقولت ليه انت ايه الي رجعك قال نسيت الموبايل ورجعت علشان اجيبه واتصدمت في الي انا شايفه دلوقتي قولت وانا كمان مصدومه فقال طبعا مصدومه لاني رجعت وشوفت الشرمطه الي انتوا فيها قولت لا ابدا مش كده فقال تقصدي ايه قولت انا مصدومه منكم ازاي اخ ينام مع اخته ويحاول يوقع مراته علشان يبقي براحته مع اخته لاقيتهم الاتنين اتفزعوا وبصوا لي فمن جوايا خوفت وحاولت اساير الموقف احسن يحاولوا يقتلوني او يعملوا في شيء فقولت ليهم بس انا معنديش مانع تنام معاها قال خالد وانتي عرفتي منين قولت سمعتكم وانتوا بتتفقوا علي الي هيحصل كله وعادي انا موافقه فقال بالبساطه دي فقولت لما جوزي يخوني قدامي وبمعرفتي احسن ما يخوني من ورايا ومن غير ما اعرف وابقي علي علم بكل شيء ومنها متعه لي فقالت نورا اخته يعني انتي موافقه علي اني انام معاه قال مدحت نورا يعني انتي اخدتي اسمها لما جيتي لي العيادة وقولتي لي ان اسمك نورا قالت منال ايوة اخترت اسمها لانها اكبر شرموطه عرفتها قال مدحت طيب كملي قالت منال رديت عليهم بسرعه لا طبعا ينام معاكي لوحدك لا بس ينام معانا احنا الاتنين يبقي موافقة حسيتهم فرحوا ولاقيتها قامت علي باستني وحضنتني والتفت لخالد ياله بسرعه مستني ايه اقلع هدومك قبل ما ترجع في كلامها وبسرعة قلع هدومه وجه علي يبوس في ويحضني وبعدها حصل حاجات مقدرش احكيها ليك انت تتقدر تتصور الي حصل بينا في الوقت ده لحد لما خلصنا وقومنا ومشيت الامور عاديه وعدت ايام ويمكن شهر واحنا علي الوضع ده لحد لما اكتشفت حاجات افظع من كده قال مدحت حاجات ايه قالت منال ارجوك هاحكيلك عنها بعدين مش النهارده بس اوعدني ان مافيش حد يعرف بالموضوع ده ولا الحكاية دي قال مدحت اوعدك بس بشرط اني لازم اعرف باقي الحكاية قالت منال حاضر اوعدك هاحكيلك كل شيء بس مش دلوقتي خليها بكره او اي وقت تاني تكون فاضي فيه وتبقي تجيلي وانا اكمل ليك الحكاية قال مدحت حاضر هاجيلك بكرا قالت حاضر وانا هانتظرك بس اتصل بي قبلها علشان لو كانت نورا اخت جوزي هنا هاقولك مش تيجي انما لو مش موجودة هاقولك تيجي قال مدحت طيب وانا هاقوم دلوقتي علشان اروح البيت لان اكيد بابا وماما منتظرني علشان يعرفوا العروسة عجبتني ولا لا ولما يسألوني اقولهم ايه قالت منال قول ليهم علي فاتن الي جارتنا وانها مش عجبتك وخلاص وانا معرفش السبب ايه ماشي قال مدحت ماشي ياله انا هاقوم دلوقتي وقاموا الاتنين ولاكن مدحت كان في وضع صعب فكان زبه منتصب من الي كانت اخته بتحكيه واخته شافت زبه منتصب فعرفت ان اخوها اعصابه تعبت فقربت منه وحضنت دراعه وهي بتبص لوجه وتقول ليه ارجوك تسامحني الي حصل غصب عني مش بايدي انا بجد بحبك ومن الي باشوفه وبيحصل معايا خلاني اشتهيتك وده الي خلاني عملت كده سامحني ارجوك وقدر موقفي قال مدحت خلاص مافيش حاجه حصل خير وسبيني بقي خليني اروح علي البيت قالت منال هتخرج وانت كده قالت مدحت انا كده ازاي فمدت ايدها ومسكت زبه المنتصب وقالت مدحت انا عارفة انك اشتهيتني زي ما انا اشتهيتك بالظبط ويمكن اكتر كمان فنظر مدحت الي عينين اخته فوجدها مليانه محنه وشهوة فانهارت اعصابه وهجم علي اخته يحضن ويبوس فيها بقوة وعنف واخته تبادله نفس الشعور وهي ماسكه زبه من فوق البنطلون وتدلك فيه بعنف وبعدها رفع مدحت جيبتها الي وسطها وخلاها تسند علي الكرسي ونزل كلوتها وهو فتح بنطلونه ونزله ومسك زبه ودخله في كسك اخته الي صوتت باعلي صوت لانه دخله بعنف من غير حتي ما يبله او حتي يبل كسها فجعلها تتألم ومن كتر شهوتهم لم يستحمل مدحت طويلا فقد انزل لبنه في كسها وهي تغنج باعلي الأصوات وتوحوح من لسعة لبنه داخل كسها وارتمي مدحت علي ظهر اخته وهو ينهج وبعد فترة اتنفض مدحت وادرك بالي عمله مع اخته فقام عنها ورفع بنطلونه وكان يقفل سحابه وازراره وهو يجري يخرج من البيت واخته تجري وراه وتتوسل اليه علشان يقف ويكلمها ولاكنه خرج مسرعا وقفل الباب وراه واخته وقفت عند الباب بين امرين السعادة التي حصلت عليها من اخوها وحزنها من خروج اخوها مسرعا من غير ولا كلمة وكانت ماتزال جيبتها مرفوعه وكلوته انقطع عندما كانت تجري ورا مدحت .......؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد ما اشوف رأيكم ايه ...........!!!!!!!!!!!!









الجزء العاشر









انتبهت منال انها ماتزال رافعة الجيبه الي وسطها وان نصفها الأسفل عريان وان كلوتها مازال معلق عند قدميها فنزلت علي كلوتها لكي تلبسه فوجدته انقطع فخلعته ونزلت الجيبه وراحت بسرعة علي الصالون فوجدت لبن اخوها الذي نزله في كسها خرج منها عند خروج زب اخوها من كسها ووقع علي الارض فراحت مسرعة لتحضر فوطة من المطبخ لتنظيفة وبعد ان نظفت كل شيء مسكت تليفونها واتصلت علي اخوها فلم يرد عليها فارسلت له رساله علي الواتس اب وقالت له (( انا ممتنة ليك جداا لانك حسستني بمتعة لم اعرف لها مثيل من قبل بحبك كتير ، نورا )) وقفلت تليفونها وراحت علي غرفة نومها واحضرت ملابس وذهبت للحمام لكي تنظف جسدها ايضا من اثار متعة اخوها عليها، وكان مدحت مازال في الطريق وكله حيرة وتفكير من الذي فعله مع اخته ولا يعرف كيف ولماذا حدث وفاق من تفكيرة علي اخته بتتصل عليه من الرقم المسجل باسم مدام نورا فتجاهل مدحت رنتها ولم يرد عليها وبعد لحظات سمع صوت رساله في الواتس اب فمسك تليفونه وفتح الرسالة وجدها رسالة من اخته وعندما شافها شعر ببعض من الارتياح والطمآنينة فكان لديه شعور انه استغل كلام اخته لكي يفعل فعلته ولاكن كان بداخله شهوة وانجذاب لجسم اخته الذي رأها اكتر من مرة وكل ذلك يدور في راسه الي ان وصل الي البيت ودخل فوجد امه ماتزال صاحية في انتظارة فقال لها مساء الخير يا ماما فردت عليه وسألته شوفت العروسه عند اختك قال مدحت مبتسما هي اختي هتجيب عروسه برده دي جايبه لي غراب زيها كده بالظبط ضحكت امه وقالت يعني مش عجبتك العروسه قال مدحت لا مش عجباني يا ماما قالت الام هي مين العروسه دي قال مدحت ابقي اسالي بنتك هي الي عرفاها انا شوفتها وخلعت سيبتها عندها بس قبل ما امشي عرفتها انها مش عجباني وسيبتها ومشيت قالت الأم طيب هابقي اتصل بيها بكره واعرف قال مدحت انتي حرة وانا هدخل انام علشان عندي شغل بدري قالت الأم طيب يا حبيبي تصبح علي خير وسابته الأم ودخلت هي كمان غرفتها علشان تنام ومدحت دخل غرفته وقفل عليه الباب وقلع هدومه وراح نام علي السرير عريان وظل يفكر فيما حدث وفي رسالة اخته التي حسسته بالاطمئنان فقد كان يظن انها سوف توبخه وتشتمه وتضربه مثلما فعلت في العيادة عندما دخلت الممرضة عليهم ولاكنه اطمئن وحس بأن اخته كانت تريد ذلك الي ان قطع تفكيره رنة رسالة في الواتس اب فتح تليفونه علشان يشوف الرسالة فكانت من اخته وتقول له (( ممكن لو سمحت ترد علي )) فتردد مدحت كثيرا في الرد الي ان شاف رسالة تانيه منها وتقول فيها (( يعني بتشوف الرساله ومش بترد طيب لو مش رديت المرة دي انا هاتصل عليك او اتصل علي ماما واخليها تديلك التليفون )) فرد عليها مدحت ودار بينهم حوار كالتالي :-

مدحت : نعم عاوزة ايه

اخته : مش بترد علي ليه

مدحت : هارد عليكي واقولك ايه

اخته : يا سلام زي ما بكلمك تكلمني وترد علي

مدحت : طيب واديني بارد في ايه بقي

اخته : انت طلعت تجري ليه

مدحت : كده

اخته : كده ليه اتكلم وفهمني

مدحت : خوفت

اخته : خوفت ليه وايه الي خوفك

مدحت : خوفت منك

اخته : وانا هاخوفك ليه بقي يا سيدي

مدحت : يعني قولت يمكن تضربيني تاني زي ما عملتي قبل كده في العيادة

اخته : بالعكس مكنتش هاضربك ولا حاجة من دي هتحصل

مدحت : ليه

اخته : بص يا مدحت انا هاكلمك بصراحه

مدحت : اتكلمي

اخته : بصراحه كده انا كان نفسي انام معاك بعد لما شوفت نورا بتنام مع اخوها وبتحس بمتعه كبيرة قولت لازم اجربها

مدحت : يعني انتي لبستي ***** وجيتي لي العيادة علشان انام معاكي

اخته : ايوة وعملت كل شيء يهيجك علشان انام معاك وحسيت بيك عاوز تنام معايا

مدحت : ايوة كنت عاوز انام مع نورا مش معاكي انتي

اخته : عارفه ده كويس وشوفت عليك الهيجان والشهوة وقت لما كنا بنتكلم على اسكاي بي عرفت انك كنت بتلعب في بتاعك وقتها ولما سألتك اتهربت

مدحت : وبعدين

اخته : ولا قبلين قولت اعمل اي حجه واجيلك العيادة بدري وقت مش يبقي فيه مرضى ولا ناس وتبقي فرصه بالنسبه لي

مدحت : يعني انتي حسيتي بي لما كنت بالعب فيكي

اخته : ايوه وعارفه وفاهمه وسيبتك وكمان سيبتك تدخل بتاعك لما شيلت صوبعك

مدحت : ازاي عرفتي

اخته : انتي نسيت اني متجوزة وعارفة الصوابع من بتاع الراجل لما يدخل في الست

مدحت : طيب ليه ضربتيني وتفيتي في وشي قدام الممرضه

اخته : بصراحه اتنرفذت لاني كنت متمتعه ومبسوطه ولما دخلت الممرضه اتخنقت لانك مش خلصت معايا وكمان علشان الممرضه مش تحس ان احنا متفقين علشان كده بسرعه ومن غير تفكير ضربتك وتفيت في وشك وسيبتك وخرجت وكان نفسي اضربها كمان بس اتمالكت نفسي وخرجت

مدحت : اصلا الممرضه فهمت ان احنا متفقين

اخته : ينهار اسود وعملت ايه

مدحت : ولا حاجه هاعمل ايه يعني شتمتها علشان دخلت من غير ما تخبط علي الباب

اخته : كويس بس مش غريبه

مدحت : هو ايه الي غريبه

اخته : انا لاحظت وقتها انك سيبت بتاعك خارج البنطلون قدامها عادي حتي لغاية انا ما خرجت هو انت بتنام معاها ولا ايه

مدحت : يعني نمت معاها مره كده

اخته : علشان كده انت سيبت بتاعك بره وكمان هي مش حاولت تخرج بعد لما شافت الوضع ده

مدحت : اصلا من المفاجأه انا نسيت نفسي ونسيت اعدل نفسي

اخته :هههههههههههههههه

اخته : ليه بقي

مدحت : من غير ليه اهو الي حصل وخلاص

اخته : طيب يا سيدي براحتك

مدحت : قوليلي

اخته : اقولك ايه

مدحت : لما كنا بنتكلم قولتي ان فيه حاجات تانيه افظع قوليلي ايه هي

اخته : لا يا حبيبي مش ينفع هنا لما تجي هابقي اقولك كل حاجه وبالتفصيل

مدحت : كده طيب براحتك

اخته : يا سيدي دي حاجات مش ينفع احكيها في الواتس لانها كتير وانا ايدي هتوجعني من الكتابه وانا مش عاوزاك تزعل مني

مدحت : لا ابدا مش زعلان في يوم ابقي فاضي هاجيلك وتحكيلي

اخته : لالالالالا بكره لازم تعدي علي هانتظرك

مدحت : بكره مش هينفع عندي شغل كتير المستشفي والعيادة

اخته : انا ماليش دعوه اتصرف خلي سمير صاحبك يبقي مكانك بكره في العيادة وتعالي نتغدى سوا

مدحت : انا معرفش الظروف ايه عند سمير وهل هو فاضي ولا مشغول

اخته : معرفش اتصرف بقي بس لازم بكره نتغدى سوا

مدحت : انتي ناويه علي ايه بالظبط

اخته : ههههههههههههههههههه

اخته : ابدا يا روح اختك مش ناويه علي حاجه بس مش عاوزة احسسك بالذنب وكمان اخرجك من الي انت فيه ده

مدحت : لا ياستي مش تقلقي انا كويس

اخته : خلاص بكره هانتظرك ومتقوليش الظروف والشغل مش هاقبل اي حجه منك

مدحت : طيب لما اشوف بكره سمير عنده ايه وابقي اتصل بيكي

اخته : ماشي اتصرف وانا هانتظرك بكره

مدحت : طيب ودلوقتي انا عاوز انام علشان عندي شغل بكرا

اخته : ماشي تصبح علي خير وبكره في انتظارك

مدحت : حاضر وانتي من اهل الخير

وقفل مدحت تليفونه وقعد يفكر في الكلام الي دار بينه وبين اخته وظهر عليه الارتياح من كلامها الي انا راح في النوم وصحي من نومه علي باب غرفته بيخبط وكانت امه بتصحيه علشان الشغل فرد عليها مدحت وقام اخد دش ولبس هدومه وفطر وخرج لشغله ومرت الساعات وكان مدحت بدون تركيز في عمله يفكر ماذا سيفعل هل يروح لاخته ام ينسي الموضوع ويطنشها ولاكن اخته لم تعطيه اي فرصه للتفكير فقد اتصلت عليه لتأكد عليه حضوره واضطر مدحت للاتصال بصديقه سمير لكي يكون في مكانه اليوم في العيادة لانشغاله بامر مهم عند اخته وبالفعل وافق سمير واصبح مدحت حر بعد خروجه من المستشفى واتصل علي امه وقال انه ذاهب الي اخته وسوف يتغدي معها وبعدها ذهب مدحت مباشرة الي اخته وعند وصوله الي بيتها وتوجه الي باب المنزل وخبط علي الباب وفتحت له اخته ورحبت بقدومه ودخل الي الصالون وقال مدحت اديني جيت يا ستي علشان مش توجعي دماغي قالت اخته كنت عارفه انك هتيجي قال مدحت ليه بقي قالت اخته واثقه منك المهم اجيبلك ايه تشربه قبل الغداء قال مدحت انا مش جعان دلوقتي اعملي قهوة وتعالي احكيلي باقي الحكاية قالت طيب انتظرني ثواني وذهبت اخته الي المطبخ وكان مدحت ينظر اليها وهي تمشي وهو مستغرب لانها كانت تلبس بدي واسترتش محزق علي جسمها ومفصل كل تضاريسه فقال في عقله يبقي اكيد ناويه علي حاجه لانها مكنتش بتلبس كده خالص قدامي ياله لما اشوف اخرتها معاها وطلع مدحت سجايره وولع سيجارة وقعد سرحان لحد لما اخته جابت القهوة وقعدت جنبه علي الكنبه في الصالون ولاكن من قعدتها تدل انها بتحاول تهيج اخوها علشان ينام معاها زي المرة الي فاتت فقالت ليه اخته احكيلي بقي حكاية الممرضة ايه قال مدحت ابدا ولا حاجه عادي يعني سيبك من الممرضة واحكيلي باقي الحكاية بتاعتك كلها قالت اخته هاحكيلك بس بشرط قال مدحت شرط ايه ده قالت اخته تحكيلي كل حاجه بينك وبين الممرضة والنهاردة مش يوم تاني قال مدحت طيب ياله اتكلمي قالت اخته بص يا مدحت الي هاحكيلك عليه ده انا رضيت بيه علشان ولادي واربيهم ومش اطلق من جوزي قال مدحت يعني ايه مش فاهم قالت اخته يعني انا جوزي ديوث مش بيخاف علي حرمة بيته وكمان بيعرضها للي يدفع اكتر او يخلص ليه مصلحة في شغلة قال مدحت افهم من كده ان جوزك بيخليكي تنامي مع رجاله غيره قالت اخته يعني انت شايفني هوافق بكده قال مدحت طيب يعني ايه الي بتقوليه ده عاوز افهم قالت اخته طيب هاقولك جوزي بيعرض اخته وساعات ينام معاها قدام الكمبيوتر وهو فاتح كام مع واحد تاني بيشوفهم قال مدحت ينهار اسود فهميني بالظبط ايه الي بيحصل قالت اخته حاضر بس مش تقاطعني خالص وهاقولك كل شيء وازاي عرفت قال مدحت طيب مش هاتكلم ولا هقاطعك خالص قالت اخته ماشي طبعا انت عارف ان خالد جوزي بينام مع نورا اخته وانهم كانوا بيعملوا علي لعبه علشان يبقي الوضع سهل ليهم ويناموا عادي قدامي وفي وجودي بس الي مكنتش اعرفه انهم بيعرضوا علي الكام ولا ان اخته بتروح تنام مع ناس تانيه بعلم اخوها اكتشفت ده لما روحت زيارة لماما ومش طولت عندها كتير يادوب ساعة ورجعت وهو مكنش متوقع اني ارجع بدري من عند ماما ولما دخلت البيت سمعت اصوات واهات جاية من غرفة النوم فهمت ان جوزي نايم مع اخته نورا روحت عليهم وفتحت الغرفة ودخلت اتخضوا لما شافوني واقفه عند الباب طبعا الوضع طبيعي بالنسبه لي لاني عارفه انهم بيناموا مع بعض بس الي مش طبيعي لما لاقيت الابتوب جنب السرير فوق تربيزة صغيرة ومفتوح وكان متوصل فيه الكاميرا وخالد جوزي ماسك الكاميرا بايده وكمان خالد مغطي وشه بشال من بتوعي واخته لابسه **** فهمت انه بيصور اخته وهو نايم معاها ولاكن الي فزعني وشد انتباهي لما سمعت صوت طالع من اللابتوب وبيقول وقفتوا ليه خلص ياله نيك الشرموطة دي روحت علي اللابتوب من ورا ومديت راسي اشوف الشاشه بتاعته فيها ايه لاقيت الاسكاي بي مفتوح وفيه راجل في الكام قاعد عريان وماسك بتاعه وبيلعب فيه جامد بصيت لخالد وشاورت ليه علشان يحصلني علي برا الغرفة وخرجت وخالد جه ورايا يجري بسرعة وهو بيقول استني هافهمك كل شئ قولت طيب انا عاوزة افهم الي شوفته كله ومين الراجل الي في الاسكاي بي ده وبتعملوا ليه كده من اساسه .............؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما شوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!











الجزء الحادي عشر









قال خالد تعالي بس اقعدي واهدي وانا هاحكيلك كل شيء وروحت معاه وقعدنا في الصالون وقولت فهمني بقي ايه الحكاية قال خالد كل الي شوفتيه ده شغل ومصالح باخلصها مع ناس قولت شغل ايه ومصالح ايه الي تخلص بالطريقة دي قال خالد في بعض الشغلات باخلصها مع ناس بالطريقة الي انتي شوفتيها دي علشان اخلص اجراءات واوراق خاصة بشركتي قولت ومافيش غير الطريقة القذرة دي الي تخلص بيها شغلك قال خالد لو كان فيه حتي ولو بالرشوة كنت خلصت بس للاسف مافيش غيرها قولت ومن امتي وانتوا بتعملوا كده قال من سنة تقريبا قولت من سنة وكنتوا بتعملوها فين بقي قال خالد في شقة موجودة بتاعتي وباسم نورا اختي كنا بنروح هناك ونعمل كل شيء قولت والناس الي بتكلمهم عارفين ان دي اختك قال خالد لا مافيش حد يعرف انها اختي قالت منال امال بتقول ليهم هي مين قال خالد من غير زعل باقولهم مراتي قولت ينهار اسود انت بتقول ايه قال خالد بس افهمي يا حبيبتي بس قولت افهم ايه وانيل ايه انت فضحتني من غير ما اعمل حاجه وسوءت سمعتي علي الفاضي والنصيبه لو الناس دي تعرف اهلي هيبقي منظري ايه قدامهم ولا منظر اهلي ايه قال خالد ماتخفيش مافيش حد يعرف انتي مين ولا اسمك ايه ولا بنت مين اصلا وبعدين يا حبيبتي لو حصل اي حاجه ما انا هاتفضح قبلك ارجوكي افهمي انتي ملكيش دخل باي شيء من ده قولت اوعى تفكر ان في يوم من الايام هاعمل الي بتعمله ده او اوافق علي اي شيء من القذارة بتاعتك دي قال خالد لا يا حبيبتي ماتخفيش مش هاطلب منك اي شيء والي انتي عاوزاه اعمليه ليكي كل الحرية وهانفذ ليكي كل الي تطلبيه قالت منال لمدحت عارف يا مدحت باقوله من باب الفضول وكنت عاوزة اشوف رده ايه علي انه لو شافني نايمه مع راجل تاني ايه هيكون رد فعله عارف قال ايه قال مدحت قالك ايه قالت منال قالي هاسيبكم براحتكم وامشي لحد لما تخلصوا مدام انتي عاوزة كده ونفسك في كده مقدرش امنعك حتي ولو كان علي سريره قال مدحت الديوث ابن الكلب قالك كده قالت ايوة قالي كده قال مدحت طبعا انتي اخدتيها فرصة وبقيتي تنامي مع رجالة قالت منال بنرفذة ونوع من العصبيه مش معني اني نمت معاك واتمنيت كده يبقي انا شرموطة وبانام مع كل راجل شويه وبعدين حسن الفاظك انا مش وسخة للدرجة دي قال مدحت طيب خلاص مش تزعلي كملي ايه الي حصل بعد كده قالت منال ولا قبلين سيبتهم يعملوا الي هما عاوزينه هاعمل ايه يعني اساسا كانوا بيعملوها من وريا ومن سنة كمان وبعد ما عرفت هاقدر امنعهم دول ممكن لو مش اتهاودت معاهم كانوا قتلوني بس لما اطمنوا من نحيتي كانوا بينفذوا كل حاجه قدامي ده غير التبادل الي كان بيحصل وكمان كان خالد بيخليها تروح لناس بمعرفته ويمكن ساعات بيكون موجود معاهم ويتفرج عليهم وعرفت كل ده من الشرموطة نورا لما حاولت استفسر وادور واشوف هما بيعملوا ايه كمان من ورايا قال مدحت تبادل ايه فهميني بالظبط كل حاجه قالت منال تبادل زوجات قال مدحت ازاي بقي قالت منال انت مش فاهم ولا ايه قال مدحت عاوز افهم بيعمل كده ازاي بصت منال لاخوها والتفت الي زبه لاقيته واقف داخل البنطلون فهمت ان اخوها استوى من الكلام فقالت ليه كان بياخد اخته نورا علي انها مراته ويروحوا عند واحد من الي بيخلصوا لخالد شغله ويسهر معاه هو ومراته كمان وفي وسط السهرة الراجل ياخد نورا الي هي مرات خالد في الوقت ده ويدخل بيها الغرفة وينام معاها وخالد ياخد مرات الراجل ويدخل غرفة تانية وينام معاها بردة وناس تانية تحب يكونوا هما الاربعة في غرفة واحدة لحد ما يخلصوا وبعدها خالد ياخد اخته ويمشوا وتاني يوم تخلص الاوراق او الصفقه الي كانوا متفقين عليها تخلص والاسود من كده اني عرفت انه بيتناك هو كمان وساعات بيعمل حاجات غريبه علشان شغله يمشي قال خالد حاجات زي ايه شافت منال اخوها ملهوف يسمع اكتر وحست انه والع نار زي هي ما ولعت من منظر زبه الي واقف قدامها في بنطلون اخوها فقالت لاخوها انت مش جوعت ولا ايه قال مدحت لا مش جعان عاوز اعرف باقي الحكاية قالت منال تعالي معايا المطبخ احكيلك وانا باجهز الاكل علشان ناكل فكان غرض منال انها تهيج اخوها علي جسمها وتخليه ينام معاها تاني ولما راحوا المطبخ كان باين علي الاسترتش الي لازق علي كسها انه مبلول لانها نزلت ميتها اكتر من مرة بسبب زب اخوها وهيجانها عليه فكانت تتعمد توطي قدام اخوها علشان يشوف مكان كسها المبلول يمكن يهجم عليها زي المرة الي فاتت وينيكنها ولاكن اخوها كان قاعد مكانه النار بتمشي في جسمه وهو بيشوف منظر ومكان كسها المبلول لحد لما اخته قررت انها هي الي تهجم عليه المره دي لانها تعبت من محنتها وخلاص مبقتش قادرة تستحمل النار الي في كسها ولا قادرة تقف وراحت علي اخوها من غير ولا كلمة وقعدت علي رجله وكأنها راكبه عجلة وبقي وشها في وشه وبصت في عنين اخوها علشان يفهم انها خلاص مش قادرة وتترجاه انه يمتعها بزبه وراحت علي شفايف اخوها تبوسه ولاكن الأمر اتطور واصبحت البوسه بعنف وشهوة واخته بقت تزوم وتحرك نفسها علي زب اخوها وبعدها سابته اخته وقامت من عليه ونزلت الأسترتش قلعته خالص علشان تبقي بحريتها ومدت ايدها تفك لمدحت البنطلون بعصبيه ومدحت بيساعدها لحد لما نزل البنطلون واخته رجعت تاني تركب علي زبه ومسكته بايدها ودخلته في كسها وهي بتقول لاخوها حرام عليك تحرمني من متعتك وتصوت وتوحوح وتتأوه وتتحرك بسرعة علي زبه من النشوة واللذة الي هي فيها لحد لما اخوها نزل في كسها وهي كمان نزلت معاه وكانت حضناه جامد خايفه يهرب زي المرة الي فاتت وهي بتقول ارجوك يا مدحت متسبنيش متحرمنيش منك ولا من متعتك كفاية النار الي انا فيها وبقت تبوس فيه لحد لما هديوا هما الاتنين وهي لسى مكانها فوق زب اخوها وبصت في وش اخوها وقالت ليه المرة دي مش هتقدر تهرب لاني مكتفاك انا بحبك قوي يا مدحت وبحب متعتك وبابقي سعيدة وفرحانه لما بحس ان بتاعك دخل لجوه في كسي بابقي طايرة من المتعه والسعادة فوطي مدحت وشه خجلا من اخته ولاكنه صادف بزاز اخته امامه فهمت اخته انه عاوز يبوس ويرضع بزازها فراحت رافعه البادي وطلعت بزازها وشدت وش مدحت وحطته تاني بين بزازها واتنهدت جامد لما حست بانفاس اخوها علي بزازها وقالت ارضعهم يا حبيبي فدبت النار في جسم مدحت من جديد لما شاف بزاز اخته واتجاوب مع اخته وبدأوا في رحلة تانية من البوس والتحسيس والانفاس الملتهبه ونزلت اخته من علي رجله وقعدت في الارض بين رجليه ومسكت زبه تبوس فيه وترضعه وبصت لاخوها تقوله زبك حلو قوي احلي من زب المتناك جوزي لحد لما وقف واتصلب تاني زب مدحت لدرجة ان اخته مبقتش عارفة تحكم قبضتها عليه ولا تدخله في بوقها وشدت اخوها ينزل جنبها علي الأرض وناموا الاتنين وركبت اخته فوق زبه ومسكته بايدها ودخلته في كسها وبدأت تتحرك فوقه وهي بتقوله زبك حلو قوي يا حبيبي نيكني بزبك وتصرخ وتصوت فوقه لحد لما نزلت شهوتها وبقت مش قادرة تتحرك فوقه ونامت فوقه تبوس فيه ولاكن مدحت نيمها علي الأرض ونام فوقها ودخل زبه في كسها وبقي ينيك فيها بكل قوة وسرعه وهي تصوت وتأوه وتقوله كمان حبيبي نيكني كمان كسي مولع طفي نار كسي وكانت تلك الكلمات كفيلة ان تحرك شهوة فيل مش مدحت نفسه وخصوصا ان تحت منه انثي في قمة الجمال والاثارة الجسدية وبها كل مزايا الأنثي المحترفة للجنس فكان مدحت مثل المجنون ينيك فيها بكل قوة لدرجة ان صوت خبطات جسمه في جسمها كانت اعلي من صوتها ويعلو في المطبخ الي ان غير مدحت الوضوع بوضع الفرسه وكان خلف اخته يري جمال طيزها ونعومتها فمسك زبه ودخله في كسها وظل ينيكها بقوة وكأنه ينتقم من كسها وكانت منال لم تستطيع التحمل فنامت علي الارض ورافعة طيزها لفوق وتفتحها بيديها الاتنين وهي تصرخ وتترجاه وتقوله كفاية ارجوك ارحمني هتموتني بزبك وتصرخ وتتأوه باعلي الاصوات الي ان نزل مدحت في كسها ونام فوقها وهو ينهج ويتصبب عرقا وكانت منال تنهج ايضا وتقول له بصعوبه حرام عليك هتموتني بمتعتك بزبك الكبير ده وبعد مرور فترة وهما علي هذا الوضع قالت ليه اخته ياله حبيبي قوم علشان اكمل الاكل ونتغدى فقام مدحت عنها ونظر الي زبه فوجد عليه رغوة كثيرة من لبنها ومن اثار الاحتكاك فقال لاخته انتي نزلتي كتير قوي فالتفت منال ليه وشافت اللبن علي زبه فقالت هو الي عمله زبه ده شويه خلاني نزلت كتير فقالت ليه اخته عندك مناديل هناك هاتها نمسح بيها فجبها مدحت واخد منها مناديل واعطى الباقي لاخته لكي تمسح بيه كسها وبعد ما خلصت قامت علشان تلبس هدومها وتكمل الاكل فوقفها مدحت قائلا بلاش تلبسي هدومك عاوز اشوفك وانتي بتحضري الأكل كده فقالت ليه اخته حاضر يا حبيبي من عيني انت تأمرني يا روحي قلبي بس انت كمان اقلع القميص وخليك زي عريان قال مدحت هو جوزك مش هيجي قالت لا ابدا انساه دلوقتي مش هيجي الا بالليل هو المتناكه اخته لانهم معزومين علي سهرة وقالي انه هيطلع من الشغل علي هناك قال مدحت طيب و التفت اخته تكمل الأكل وبين رجليها مناديل محطوطه عند كسها فقال ليها مدحت شيلي المناديل دي قالت منال لا خليها لسي فيه حاجات جوه مكان مانزلت وانا حطاهم علشان مافيش حاجه تنزل علي الارض او علي رجلي فقال مدحت شيليهم انا مش عاوز حاجه عليكي وسيبي الي ينزل ينزل قالت اخته حاضر يا حبيبي شالت اخته المناديل وكملت تحضير الاكل بسرعة وكان جسمها مرمر ومدحت بيبص عليها وعلي طيزها وبيشوفها وهي بتيجي وتروح وتمشي داخل المطبخ فقام مدحت من مكانه وراح علي اخته لزق فيها من ورا فاتنفضت وصرخت يالهوي عليك وقالت سيبني اكمل الاكل وانت ارتاح شويه فقال مدحت انا معطلك في حاجه فلفت اخته وشها بس ليه وقالت مش انت الي معطلني الي انت حاطه بين طيزي هو الي معطلني وهيخليني مش مركزه اخلص الاكل فقال مدحت سبيه بين طيزك عاوز احس بطيزك وهي بتمشي وبتعصره قالت منال يالهوي عليك دا انت سوسه ورجعت اخته تاخد الأطباق وتحطهم علي التربيزة الي في المطبخ وكانت منين ما تتحرك وتروح وتيجي ومدحت لازق فيها من ورا وحاطت زبه بين طيازها وكانت حركة طيازها علي زبه لها تأثير المنشط علي زبه الي انا انتصب من جديد وكانت منال كانت خلصت تحضير الاكل الذي كان عبارة عن سمك وجمبري وجميع انواع الفوسفوريات التي تزيد من القدرة الجنسيه وقالت ليه ياله اقعد علشان تاكل وبعدها نتكلم قعد مدحت واخته جابت الكرسي وقربت ليه وبقت تأكله وكأنها بتزغط فيه الي ان خلصوا اكل واخته جابت من التلاجه عصير برتقال واديته لمدحت علشان يشرب وشالت اخته الاكل من علي التربيزة وقالت ليه اعمل ليك شاي ولا قهوة فقال مدحت مش عاوز اشرب حاجه دلوقتي تعالي كملي قربت منال من مدحت وهو قاعد لحد بما بقي وشه بين بزازها ورفعت بايدها وشه علشان يبص ليها وقالت عاوزني اكمل ايه بالظبط فقال مدحت كملي الي يريحك قالت منال راحتي في حضنك يا حبيبي فراح مدحت رافع ايده وحطها علي طيزها وشدها ليه اكتر ومسك بزها وحط حلمة بزها في بوقه يرضعها ويعضعض فيها بسنانه راحت اخته متنهده وقالت بدلع يالهوي عليك يا مدحت وعلي حركاتك بتولعني استني شوية ترتاح يا حبيبي انا هنا مش هاطفش منك ولا هاسيبك يا روحي فساب مدحت بزها وقال ليها عاوز اتمتع بيكي لان مش عارف هيتكرر اليوم ده تاني ولا لا فقالت منال يا حبيب اختك في اي وقت عاوزني هتلاقيني انت بس اتصل علي وعرفني انك جاي وسيب الباقي علي قال مدحت ماشي قالت منال سيبني بقي اعملك فنجان قهوة تظبط بيه دماغك ونروح الصالون نقعد هناك ونكمل كلامنا قال مدحت ماشي وراحت منال تعمل القهوة بسرعة وهي مازالت عريانه وبعد ما خلصتها قالت لمدحت نلبس هدومنا ونروح الصالون ولا نفضل زي ما احنا كده قال مدحت ناخد الهدوم معانا ونفضل كده راحت منال ضاحكه بمياصه ودلع وقالت شكلك مش هتعديها كده طيب يا سيدي هات الهدوم كلها وتعالي علي الصالون وانا هاخد القهوة قال مدحت حاضر وجاب مدحت الهدوم ومشى ورا اخته العريانه يتفرج علي طيزها وهي بتتهز قدامه كأنها طبق جيلي كبير ودخلوا الصالون وراحوا علي الكنبه يقعدوا جنب بعض ومدحت مقرب منها حاضنها واخته ماسكه زبه وبتقوله عرفت من نورا ان خالد اخوها ، فقطع مدحت كلامها وقال لمنال خلي باقي الحكاية لوقت تاني لما اجيلك تبقي تكمليها لي قالت منال طيب براحتك يا حبيبي عاوزني اعمل ايه ولا اقولك احكيلي انت ازاي نمت مع الممرضة قال مدحت بعدين ابقي اقولك قالت منال علي فكرة انت وعدتني قال مدحت انا عند وعدي هاحكيلك قبل ما امشي الي حصل معاها قالت منال طيب عاوز ايه قال مدحت هو من امتي وجوزك بينيكك من طيزك قالت منال ايه هي طيزك عجبتك ولا ايه قال مدحت قوي عجباني قوي قالت منال ارجوك ابعد عنها انت زبك اكبر من زب خالد واكيد هتعورني وكفاية الي عملته في كسي قال مدحت متخفيش مش هعورك قالت منال هو انا مش عرفاك انا كنت بترجاك علشان ترحمني وكنت بتزيد اكتر قال مدحت هابقي براحة علي طيزك متخفيش قالت منال وهي بتحاول تصرفه عن كلامه عن طيزها انت بتحب الرقص قال مدحت جداا هو انتي بتعرفي ترقصي قالت منال استاذة يابني قال مدحت طيب ماتقومي تفرجيني كده قالت منال طيب وقامت من مكانها وراحت علي التليفزيون وشغلت الدش وقعدت تدور علي قناة اغاني لحد لما شافت قناة دلع وفيها واحدة بترقص والاغنية حلوة ولفت لمدحت وقالت اتفرج وشوف انا ولا الرقاصة دي وبدأت ترقص وتتمايل وتهز طيزها ومدحت قاعد علي الكنبه ماسك زبه يلعب فيه لحد لما بقي هو والحديدة واحد واخته شافت كده بطلت رقص وراحت قربت منه وقعدت بين رجليه ومسكت زبه تبوسه وتلحسه وترضع فيه ومدحت مد ايه مسك بزازها يعصرهم ويلعب فيهم لحد لما قام وخلاها تقعد هي وفتح رجليها وقعد يلحس ويرضع ويعض في كسها وهي تتأوه وتصوت وتشد في شعره وتضغط علي راسه كأنها بتقوله قطع كسي لحس وعض وبقت تنزل ميتها في بوقه ومدحت قام وعدل نفسه علي الكنبه ورفع رجليها لفوق ودخل زبه في كسها وبقي ينيك فيها وهي المحنة ولعت فيها وبقت تقوله نيكني جامد كسي نااار وتصوت وطلع مدحت زبه ومسكه حطه علي طيزها وهي لما حست بزبه علي فتحتة طيزها بقت تصوت وتقوله لا ارجوك هتعورني ارجوك بلاش طيزي ومدحت ولعت النار فيه لحد لما ضغط بزبه علي طيزها و دخل راس زبه لانها كانت مفتوحة ودخل بس مش بصعوبة ولا بسهولة لكبر حجم زبه ولان طيزها مفتوحه ووقف مش اتحرك وبقي يدخل واحدة واحدة لحد لما دخل كله وهي تصوت وتترجاه وهو كأنه اطرش لا يسمعها ووقف شويه لحد لما طيزها اخدت علي زبه وبقي يطلعه لحد نصه ويرجع يدخله تاني براحه وبعدها طلعه خالص وبله من بوقه ورجعه تاني في طيزها ودخل بكل سهوله وبقي ينيك فيها وزاد من سرعته وهي تصوت لحد لما حس انها هتعيط من كتر الألم فخرج زبه من طيزها وفضل بين رجليها وهي قالت ليه خلاص كفايه ارجوك انا تعبت فقال مدحت انا لسي مش نزلت قالت ليه هانزلهم ليك بايدي او بين بزازي بس ارجوك كفاية مش قادرة ارحمني قام مدحت وركبها من علي بطنها وحط زبه بين بزازها وهي مسكت بزازها بايدها علشان تقفل علي زبه وتقوله نيك بزازي ياله واتحرك مدحت كأنه بينيكها في كسها وبقي يسرع وهي تقرب بوقها من راس زبه وهو بيتحرك لحد لما مدحت نزل لبنه وبقي يدخل في بوقها وينطر علي وشها كله لحد لما خلص واخته تقول ليه يخرب عقلك كل ده لبن والنصيبه انك لسى منزل مرتين قبلها عندك مخزن ولا ايه ضحك مدحت علي كلام اخته وقال ليه عازب بقي قالت اخته عازب مين والممرضة تروح فين واكيد في غيرها استني اروح اغسل وشي وارجعلك تحكيلي حكاية الممرضة دي وانت تعالي اغسل علشان تلبس هدومك كفاية كده النهاردة انا استويت ومش قادرة وقاموا الاتنين راحوا علي الحمام علشان يغسلوا وبعد ما خلصوا رجعوا علي الصالون واخته قالت ليه البس هدومك فقال مدحت لا خلينا كده قالت منال ابدا مستحيل انا تعبت ومش قادرة استحمل انت هتموتني كده وكفاية الي عملته في طيزي انا لسي هاقعد في ميه دافيه علشان تصحي من الي انت عملته وعلشان مش يظهر علي حاجه قدام خالد واخته ويفكروا اني نمت مع راجل تاني قال مدحت طيب براحتك ولبسوا الاتنين وقعدوا وقالت منال احكيلي ايه حكاية الممرضة دي قال مدحت ابدا الموضوع عادي وبدأ يحكي ليها كل الحكاية مع هدي والممرضة لحد لما ناك الممرضة تاني بعد ماهي ضربته وخرجت من العيادة فقالت ليه اخته يخرب عقلك بقي انت في نصيبه ولسى بتدور علي متعة زبك بردة قال مدحت مرديتش اكسر بخاطرها لانها كانت فاكره اني باتصل بيها بدري علشان انيكها هي قالت منال افرض اني طلعت واحدة تانية وعملت ليك فضيحه ونصيبه قال مدحت كان المركز اتقفل وبقيت في الشارع بدون شغل ولا اي حاجه قالت منال خلاص بلاش تكررها تاني الحكاية دي ومنين ما تبقي عاوزني هتلاقيني موجودة قال مدحت ماشي يا ستي المهم انا هاقوم اروح العيادة اشوف سمير وبعدين اروح البيت وابقي اجيلك وقت تاني تكملي لي حكاية المتناك جوزك قالت منال ماشي يا حبيبي بكرا خلص العيادة بدري وتعالي اقعد معايا شويه اكملك الحكاية وابقي روح بعدها قال مدحت هاتصل بيكي قبلها اقولك جاي او لا قالت منال خلاص ماشي وقام مدحت علشان يمشي واخته بتوصله لحد الباب لف مدحت لاخته واخدها في حضنه وقعد يبوس فيها ويحسس ويعصر في طيزها وكل جسمها واخته حست بالنشوة وانها لو استمرت كده شوية مش هتقدر تستحمل فبسرعة بقت تفك نفسها من اخوها وتقوله ياله روح بقي كفاية كده قال مدحت يعني عاوزاني امشي قالت منال ايوة عاوزاك تمشي بنارك كده مش تشبع خالص علشان ترجع تاني بسرعة مش تغيب علي قال مدحت كده ماشي يا قمر وسابها مدحت وخرج وطلع علي العيادة يشوف سمير لقي في مرضى كتير لبس بسرعة لبس المركز وبقي يساعد سمير في الكشف من غرفته هو وقال للممرضة انها تبلغ الدكتور سمير انه وصل وبيكشف في الغرفة التانية معاه علشان يخلصوا وبالفعل بلغت الممرضة سمير بكده لحد لما خلصوا كشف وراح سمير لمدحت في الغرفة وقعد معاه وسأله في ايه خير مالها اختك قال مدحت ابدا يا سيدي كانت عزماني علي الغدى وجايبه لي عروسة قال سمير حلو قوي وبعدين عملت ايه قال سمير ولا قبلين العروسة مش عجبتني وخلعت من عندها وجيت عليك قال سمير يابني اتجوز بقي واتهد خلينا نلتفت لشغلنا بقي قال مدحت ماشي ياعم مش تقلق هاتجوز خلاص بس الاقي عروسة كويسة ومناسبة قاله سمير ايوة كده فرحني وانا كمان افرحك خلاص يا سيدي انا كمان لاقيت عروسة وشوفتها وعجبتني وماما راحت خطبتها ويوم الجمعه هنروح عندهم معزومين ونتكلم في ميعاد حفلة الخطوبة والشبكة ونتفق علي كل شيء قال مدحت بالسرعة دي قال سمير ايوة يا ابني انت فاكر ان احنا بنلعب ولا ايه قال مدحت لا يا سيدي انا يهمني سعادتك والف مبروك مقدما قال سمير الي يسمعك بتقول كده يقول انك مش ناوي تيجي قال مدحت معقوله طبعا لازم احضر ده انت اخويا مش صاحبي وبس قال سمير طيب ياله بينا نمشي من هنا لاني قربت اتخنق مش عارف ليه قال مدحت بس انا هاروح علي البيت لاني تعبان ومحتاج انام قال سمير وانا كمان هاروح البيت وخرجوا الصديقان من العيادة وكل واحد راح علي بيته اول ما وصل مدحت البيت سلم علي امه وابوة وقال ليهم انه هيدخل ياخد دش وينام لانه تعبان ومرهق من الشغل وسابهم وبالفعل اخد الدش ودخل نام من غير اي تفكير من التعب الي هو فيه ، وكان سمير ايضا وصل الي بيته وسلم علي امه وسألها عملتي ايه قالت خلاص انا رتبت كل شيء مع امها وفاضل نروح عندهم يوم الجمعه علشان نتفق علي كل التفاصيل وبكره انت معزوم عندهم علي العشاء قال سمير يا ماما مش كنتي تقوليلي الاول وتعرفي ظروفي ايه يمكن عندي شغل قالت امه خلاص الناس طلبت مني كده وانا وافقت انت بقي اتصرف في الشغل قال سمير حاضر يا ماما قالت امه طيب ياله ادخل غير هدومك وانا هاخلي الخدامة تحضر ليك العشاء قال سمير طيب يا ماما وراح سمير يغير هدومه وخرج يشوف الاكل جهز ولا لا فقالت امه اصبر شويه لحد لما تسخن الأكل وتحضره علي السفرة فقال سمير لامه انتوا اتعشيتوا خلاص قالت امه ايوة يا حبيبي انت عارف ان احنا بناكل بدري قال طيب لما ادخل اشوف الخدامة عملت ايه في الأكل وراح علي المطبخ لقي الخدامة واقفه بتسخن الاكل راح عليها حضنها من ورا راحت زقته والتفت ليه بنرفذه وعصبيه وقالت اوعي تقرب مني ولا حتي تلمسني قال سمير ليه بس في ايه قالت الخدامة من غير ليه وحدودك معايا تعرفها انا هنا خدامة وبس وانت هنا سيدي الي كنا بنعمله ده خلاص مافيش حاجه منه هتحصل تاني قال سمير وكل ده ليه وعلشان ايه راحت الخدامة تعيط ودموعها نزلت منها قرب منها سمير ومسك وشها بايده وقال ليها انتي فاكرة اني هتجوز واسيبك مستحيل طبعا زادت الخدامة في العياط وشخطت في سمير علشان يخرج ويسيبها خاف سمير علشان ابوة لسي صاحي وموجود في الصالون يسمعه ويجي يشوف فيه ايه فخرج من المطبخ وساب الخدامة خالص وهو خارج قال للخدامة مش تحضري اكل مش جعان نفسي اتسدت وراح سمير علي غرفته وقفل الباب عليه وقعد يفكر في الي عملته الخدامة الي ان رن تليفونه وكان رقم غريب فرد سمير علي التليفون وبعد السلام كان صوت بنت بتكلمه فسألها مين حضرتك .......................؟؟؟؟؟؟؟؟؟





اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما شوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 01:32 PM

الجزءالثاني عشر





رد المتصل وقال واحدة نفسها تتعرف علي الراجل الي هترتبط بيه ولا عندك مانع قال سمير هو انتي ريحاب قالت ايوة انا قال سمير طيب جيبتي رقمي منين قالت هو رقمك ده سر ولا ايه قال سمير لا سر ولا حاجه قالت ريحاب علي العموم اخدته من مامتك بس قولت ليها مش تقولك قال سمير المهم انت اخبارك ايه والاهل كيف اخبارهم قالت كله تمام وبخير وانت اخبارك ايه قال سمير بخير ***** قالت ريحاب هتيجي بكره ولا مش هتيجي قال سمير انتي عاوزاني اجي ولا لا قالت ريحاب براحتك انت حر لو مشغول خليها وقت تاني قال سمير عادي حسب راحتك انتي برده قالت ريحاب مامتك كانت بتكلمني من شوية وقالت انك هتيجي وانك أجلت شغلك بكره علشان تيجي فعادي لو عندك شغل خليها وقت تاني قال سمير وانتي بتكلميني دلوقتي علشان تقوليلي كده قالت ريحاب اه عادي احنا مش بنحب نعطل حد عن شغله وبالمرة انا الي اعزمك علشان تحدد انت الميعاد الي يناسبك قال سمير طيب يا ستي وانا قبلت عزومتك وهاجي بكره قالت ريحاب طيب وشغلك هتعمل فيه ايه قال سمير عادي صاحبي الدكتور مدحت هيكون مكاني بكره لحد لما ارجع قالت ريحاب طيب كويس واحنا هنكون في انتظارك واسيبك دلوقتي ترتاح وبكره نبقي نتكلم لما تيجي قالت سمير طيب ماشي قالت ريحاب ياله تصبح علي خير وقفل سمير المكالمة وفضل مستغرب من جرائتها وفضل يفكر فيها ولما يروح بكرا وهياخد ايه معاه والحاجات دي لحد لما قطع تفكيره باب الغرفة بيتفتح وكانت أمه ودخلت عليه لاقيته صاحي قالت هو انت لسى صاحي يا حبيبي قال سمير ايوة يا ماما خير في حاجه ولا ايه قالت أمه لا ابدا يا حبيبي كنت باطمن عليك بس باشوفك نمت ولا لسي قال سمير كنت لسى هنام دلوقتي يا ماما قالت أمه طيب يا حبيبي اسيبك تنام قال سمير تعالي يا ماما عاوزك قالت أمه لا مش هينفع دلوقتي أبوك لسى صاحي وشكله ناوي علي حاجه اعقل كده ضحك سمير على كلامها وقال ليها انا عاوز اتكلم معاكي في موضوع كده مش الي دماغك فيه ده دخلت أمه وقربت من سريره وقالت موضوع ايه قال سمير بس اقعدي وهأقولك قعدت أمه جنبه علي السرير وقالت في ايه قولي قال سمير ابدا بس كنت عاوز اعرف انتي اديتي رقمي لريحاب ليه قالت أمه هي قالت ليك قال سمير ايوة وعرفت انها اخدته منك وعرفتك انك مش تقولي لي قالت أمه ابدا يا حبيبي لما كلمتها وعرفت انك أجلت شغلك بكره علشان تروح عندهم طلبت الرقم علشان تقولك لو مشغول خليك وقت تاني بس دي الحكاية قال سمير وانتي كلمتيها ليه قالت أمه كنت باقول ليها انك خلاص هتروح بكره وقبلت عزومتهم قال سمير طيب ايه رايك فيها قالت أمه بنت ناس ومحترمه ومثقفة وحلوة وغير كده هتعرف تمتعك علشان مش تبص بره لحد تاني ضحك سمير وقال هو انتي فاكرة اني بعد ما اتجوز هاسيبك ده مستحيل قالت أمه ياريت يا حبيبي وانا مقدرش استغني عنك قال سمير في حاجه كده غريبه حصلت النهارده قالت أمه حاجة ايه قال سمير لما دخلت علي الخدامة لاقيتها متعصبة ومخنوقة ولما حاولت المسها او احط ايدي عليها اتعصبت علي قالت أمه يا حبيبي دي خدامه سيبك منها وانت نام دلوقتي وبكره الصبح لما ابوك يروح الشغل هنتكلم معاها ونشوف مالها الشرموطة دي قال سمير طيب يا ماما قالت أمه اسيبك دلوقتي واروح اشوف ابوك قال سمير بضحك براحة عليه يا ماما احسن تخلصي عليه قالت أمه طيب ما يخلص عندي بديل تاني ولا نسيت واساسا هو خلص ضحكوا الاتنين وامه سابته وخرجت وسمير رجع تاني يفكر في ريحاب ولما هيقابلها هيقول ايه لحد لما نام من غير ما يحس والصبح صحى علي الخدامة بتصحيه من النوم الساعة 9 وصحى سمير لقى الخدامة قدامة وشها مكشر وحزينة كأن حد مات ليها بص سمير ليها وهو نايم وقال صباح الخير ردت الخدامة وقالت صباح الخير يا سيدي قال سمير بابا راح الشغل قالت الخدامة ايوة يا سيدي مشي من بدري في ميعاده قال سمير وماما فين قالت الخدامة في الحمام بتاخد دش قال سمير طيب ممكن تقعدي دقيقة عاوز اكلمك قالت الخدامة مافيش بينا كلام خلاص يا سيدي وانا لازم اعرف حدودي ان انا هنا خدامة وبس قال سمير انتي شايفة كده قالت الخدامة ايوة يا سيدي قال سمير ومن قلبك الكلام ده اتخنقت الخدامة في العياط وسابت سمير وهتخرج من الغرفة ولاكن سمير قام بسرعة ومسكها وقفها ولفها علشان يشوف وشها كانت بدأت في العياط راح سمير واخدها في حضنه وقال انا مش قولت ليكي يا عبيطه ان انا عمري ما هاسيبك لحظة وهتفضلي هنا معانا وشدها سمير علشان تدخل الغرفة تاني قالت الخدامة وهي بتعيط ارجوك يا سيدي كفاية حرق ددمم ولعب باعصابي بقي انا تعبانة ارجوك قال سمير مش هاسيبك ولازم تدخلي تقعدي معايا شوية زي الأول قالت الخدامة خلاص يا سيدي معدتش زي الأول انسى بقي الكلبة الي استغليتها ولعبت بعواطفها قال سمير انا مش لعبت بيكي ولا ضحكت عليكي تعالي بس نتكلم جوة قالت الخدامة لا يا سيدي سيبني انا عندي شغل قال سمير يعني كده طيب انا هاشيلك وادخلك غصب عنك قالت الخدامة لا خلاص مستحيل مش هيحصل وطي سمير عليها وشالها غصب عنها وهي بتزعق فيه وتقوله سيبني ارجوك فكان صوتها عالي لدرجة ان أم سمير سمعته وهي في الحمام فخرجت عريانه من الحمام وهي لسى مش خلصت دشها وراحت عليهم وهي بتقول في ايه مالكم ، الشرموطة دي بتزعق ليه كده وصوتها عالي قال سمير ابدا يا ماما كنت بحاول ادخلها الغرفة وهي مش عاوزة روحت شايلها التفت أم سمير للخدامة وقالت في ايه مالك يا شرموطة صوتك عالي ليه قالت الخدامة اسفة يا ستي بس انا تعبانة وكنت باترجي سيدي سمير يسيبني قالت أم سمير تعبانه مالك وسايقة الدلع ليه كده قالت الخدامة ابدا يا ستي بس الدورة عندي ومش ينفع اعمل حاجة واخاف علي سيدي سمير يتعب ولا حاجه قال سمير احنا مش هنعمل حاجه تعالي اقعدي نتكلم شوية وانتي يا ماما روحي كملي دشك قالت طيب بس مش عاوزة اسمع للشرموطة دي صوت احسن اطلع اضربها بالجزمة هتفضحنا ولا ايه الشرموطة دي قالت الخدامة خلاص يا سيدي مش هاعمل كده تاني سابتهم الأم وراحت للحمام وسمير اخد الخدامة وقعدوا علي السرير وقال انا مش هيحصل مني اي شيء يزعلك او يدايقك وهاسيبك براحتك وهانسى انك موجودة في البيت كمان بس عاوز اقولك علي سر ولازم يكون بينا مافيش حد تاني يعرفة غيرنا قالت الخدامة سر ايه يا سيدي قال سمير اوعديني الأول ان مافيش حد يعرف بالسر ده غيرنا مهما حصل قالت الخدامة حاضر يا سيدي اوعدك قال سمير اذا كان في قلبك شيء يخصني ويهتم بي فنفس الشيء موجود في قلبي ليكي يخصك ويهتم بيكي بس للاسف انتي عارفة ماما وبابا وصعب ان تكوني زوجتي علشان الزفت العادات والتقاليد ووضعنا قدام الناس قالت الخدامة انت بتتكلم بجد يا سيدي قال سمير زي ما سمعتي راحت الخدامة اتعلقت بيه عاوزة تحضنه ولاكن سمير زقها وقال ليها خلاص لو سمحتي زي انتي ما طلبتي كل واحد يعرف حدوده ومن دلوقتي استحالة اقرب ليكي او اكلمك ولا حتي عاوز منك لا اكل ولا شرب هاعتبرك مش موجدة في البيت وانتي كمان اعتبريني مش موجود في البيت نهائي قالت الخدامة ليه يا سيدي قال سمير زي ما سمعتي وكان ده طلبك فياريت تنفذيه قالت الخدامة ارجوك سامحني انا اسفة حبي ليك الي خلاني اعمل كده قال سمير خلاص كل شيء انتهي ولو سمحتي اتفضلي روحي لشغلك قالت الخدامة ارجوك يا سيدي سامحني ابوس ايدك قال سمير ابوس ايدك انت اتفضلي اخرجي خلاص ده قرارك وانا هانفذه ليكي قالت الخدامة مكنتش اعرف انك بتحبني قال سمير خلاص لو سمحتي انسي الكلام ده ومن النهاردة كل واحد لحالة قالت الخدامة يا سيدي ارحمني ابوس ايدك قال سمير اتفضلي روحي على شغلك ومش تنسي نفسك انتي هنا خدامة كان سمير يحاول بتلك الكلمات ان يسيطر علي الخدامة خوفا من ان تفضح سره مع أمه ويحاول ان يوهمها بالحب لكي تظل محتفظة بهذا مع نفسها ولا تقول لاي احد او حتي تحاول ان تعطل جوازه من اي واحدة تانية وقامت الخدامة لكي تخرج وهي تبكي وتتحصر علي حالها وبختها وظل سمير يفكر فيما حدث وخاف علي الخدامة ان تقوم بالانتحار ويكون ذنبها في رقبته فعندما خرجت امه من الحمام راح عليها وقال ماما لو سمحتي عاوزك قالت أمه مالك في ايه قال سمير تعالي بس واخدها ودخلوا الغرفة وتكلم مع أمه وحكي كل الي حصل مع الخدامة وطلب من أمه ان تذهب اليها وان تهدئها باي حيلة خوفا من ان تنتحر او تفشي بسرهم وبما يفعلوه فقالت أمه انا مش عارفة اقول ليها ايه بس قال سمير قولي اي حاجة اخترعي اي شيء قالت أمه اخترع ايه بس دي الحكاية اتعقدت اكتر ولو حصل وانكشف الي احنا بنعمله ممكن ابوك يقتلنا فيها وتبقي فضيحه قال سمير علشان كده عاوزك تتصرفي قالت أمه يا ابني انا محتارة وتفكيري اتشل ومش عارفة اعمل ايه قال سمير بصي انتي تروحي ليها وتكلميها علي اساس انك دخلتي لاقتيني مخنوق ومتعصب وفضلتي ورايا لحد ما عرفتي الي حصل والكلام الي دار بينا وتقولي ليها انك مش بتعارضي علي الحب الي بينا ولاكن بابا هو الي هيعارض وممكن يعمل مشاكل كتيرة فيها وان المشاكل دي هتطولك وممكن تتسبب ليكي في اذي او اي شيء وانها لو مكنتش خدامة وبتشتغل في البيوت كنتي ممكن تخلينا نتجوز حتي ولو كانت فقيرة وان الفقر مش عيب ولا بايدها بس الشغل في البيوت هو المشكلة وبالذات عند بابا وعيلته وان ده نصيبنا ولازم نرضى بيه وانها مش يرضيها ان يحصل مشاكل بيني وبين بابا بسببها قالت أمه فكرة كويسة قال سمير وانتي من نحيتك تكلميها علي انها زي بنتك وتكلميها بهدوء وبحنيه تخليها تحس صدق كلامك قالت أمه طيب انا هاقوم اروح ليها دلوقتي المطبخ واتكلم معاها وانت خليك هنا قال سمير طيب يا ماما واعملي زي ما قولت ليكي بالظبط قالت أمه طيب يا حبيبي وقامت أمه وخرجت راحت علي المطبخ وكانت الخدامة قاعدة وبتعيط وحالتها صعبه راحت الأم عليها وكلمتها وبتقول ليها مالك بتعيطي ليه قالت الخدامة مافيش يا ستي قالت الأم لا فيه وانا عرفت كل حاجة من سمير قالت الخدامة عرفتي ايه يا ستي قالت الخدامة عرفت الي حصل كله والي سمير قاله ليكي ، ونفذت الام كل الي قاله ابنها منها بالحرف بل وزادت عليه من عندها وحسست الخدامة بالعطف والحنية الي ان بطلت الخدامة العياط واصبحت مثل العجينة في ايدها تشكلها زي ما تحب الي ان قالت الخدامة انا عمري ما يرضيني اعمل مشاكل لسيدي سمير مع سيدي الكبير ولا اتسبب ليه في كده قالت الأم طيب دلوقتي سمير بسبب الي حصل مصمم علي انه مش يتكلم معاكي ولا انتي تكلميه ولا حتي ياكل او يشرب من ايدك افرضي دلوقتي سيدك الكبير لاحظ حاجة من دي هيقول ايه قالت الخدامة اكيد هيشك ان فيه حاجة حصلت بينا وعلشان كده مش بنكلم بعض قالت الأم بالظبط ووقتها سيدك الكبير هيضطر يطردك من البيت ويجيب خدامة تانية علشان خوفة علي ابنة وبكده يبقي بعدك عن حبيبك قالت الخدامة طيب وانا اعمل ايه دلوقتي يا ستي قالت الام تروحي لسمير وتعتذري ليه ومش تسبيه الا وهو راضي عنك وبيكلمك علشان تمشي الامور زي ما كانت ماشيه بالظبط ومافيش حد يحس بشئ قالت الخدامة حاضر يا ستي الي تشوفيه قالت الأم يا بنتي مش عاوزاكي تزعلي مني لا الحب بايدك ولا بايده ولا حتي وضع شغلك ووضعه بايدكم وعلشان تحافظي علي حبيبك مش تحاولي تهدميه قدام اهله ولا اي حد بالعكس المفروض تحافظي عليه قالت الخدامة حاضر ياستي هاعمل كل الي تقولي عليه قالت الام بعد الدورة لما تروح من عندك ارجعي عادي ونامي معاه وخلي الامور طبيعية زي ما كانت ماشية لحد مانشوف ايه الي هيحصل قالت الخدامة حاضر يا ستي كمان علشان خاطرك هنام معاه دلوقتي قالت الأم مش ينفع لما الدورة تروح من عندك قالت الخدامة يا ستي الدورة مش عندي بس انا قولت كده علشان يسيبني بس ضحكت الأم وقالت اه يا مكاره طيب قومي ياله وانا هاسيبكم مع بعض لحد لما تشبعوا من بعض قالت الخدامة طيب يا ستي وقامت الخدامة علشان تروح لسمير وتصالحه زي ما طلبت امه منها وهي خارجه فكرت انها تلبس ليه قميص حلو من الي كان جايبهم ليها وتروح علشان تصالحه وراحت بالفعل لبست القميص وخرجت علشان تروح لسمير وشافتها الأم وهي لابسه القميص فضحكت وشاورت ليها ان كده كويس ودخلت الخدامة على سمير لاقيته قاعد علي حرف السرير فراحت عليه وقعدت تحت رجليه وتتاسف وتعتذر وتترجاه يسامحها وانها مش هتعمل كده تاني فقال سمير انا زيك مجروح وغصب عني فبلاش تزيدي من همي قالت الخدامة مش هيحصل تاني يا سيدي والي انت عاوزة هانفذه وهاخليك اسعد واحد في الدنيا فمسك سمير وشها ونزل علي شفايفها بوس وشدها عليه واخدها وناموا علي السرير وفضل سمير يبوس فيها ويلعب في جسمها وقلعها القميص ونزل علي كسها يرضع فيه ويلحسه وهي تصوت وتوحوح ونزلت ميتها في بوقه اكتر من مرة وقام سمير عليها ودخل زبه في كسها ورفع رجلها علي كتفه وفضل ينيك فيها بسرعة وهي تصوت وتتأوه وتوحوح وتغنج وتعصر في بزازها من المحنه وكانت الأم واقفة عند الباب تشاهدهم وايدها علي كسها تفرك فيه وكانوا لا يشعروا بوجودها وقلب سمير الخدامة بوضع الفرسة وكان وراها ودخل زبه في كسها ومسكها من وسطها وبينيك فيها بكل سرعة وقوة فتعالت صرخات الخدامة من الألم واللذة والشهوة فقالت لها الأم وطي صوتك هتفضحينا فنظر سمير الي امه وغمز لها بعينه وابتسم لها وايضا ابتسمت له امه وهاج سمير اكتر علي منظر امه وهي بتلعب في كسها وبزازها الي ان نزل في كس الخدامة ونام فوق ظهرها وهو ينهج وكان يبوس في ظهرها ونزل عنها ونام جنبها وراحت الأم جلست علي حافة السرير وهي بتقول عاجبكوا كده تهيجوني معاكم وكسي ولع نار قال سمير مش تزعلي يا قمر هطفيلك كسك ده فراحت الأم مسكت زبه وترضع فيه وتسيبه وتقول طعم كس الشرموطة دي من علي زبك حلو وترجع تاني ترضع في زبه وسمير يبص للخدامة وياخدها في حضنه ويبوس فيها يلعب في بزازها ويعصرهم وكانت امه ليها مفعول السحر علي زبه فقد انتصب من جديد في يديها وهاج سمير من جديد فساب الخدامة ونظر الي امه ماذا تفعل وشدها اليه لكي يبوسها ويعصر بزازها فقامت الام وقلعت كل هدومها واصبحت عريانة وراحت علي ابنها تبوس فيه والخدامة راحت على زب سمير تكمل ما كانت تفعله الأم وترضع وتلحس في زبه وقال سمير لأمه تعالي اقعدي علي بوقي عاوز الحس كسك وارضع من ميته فقامت الأم وجلست على بوقه وهي سانده علي الحيطة وفضل سمير يرضع ويلحس في كسها وامه لما كسها بقي بينزل ميته بقت تتحرك علي بوقه كأنها راكبة زب راجل وبتنيكه الي ان اصبحت لا تستطيع الحركة من كتر مانزلت ميتها فارتمت علي السرير وهي تنهج وتقول خلاص مش قادرة ارحمني فقام سمير وقرب من أمه وقال لسى باقي دور زبي قالت أمه خلاص مش قادرة فراح سمير فاتح رجليها ونام بينهم وهي تقوله كفايه تعبت خلاص وسمير لا يسمع لها ودخل زبه في كسها راحت مصوته جامد فقالت لها الخدامة شوفتي يا ستي زبه عامل ازاي علشان تعذريني اني باصوت من متعته والي بيعمله في قالت أمه خلاص مش قادرة ارحمني وبقي سمير يزيد من سرعته في النيك من الي بيسمعه من امه والخدامه ونام علي بزاز أمه يرضعهم فيهم ويعصرهم وهو بينيكها وهي تصوت وتوحوح باعلي صوت وفضلوا شويه كدها لحد لما خرج زبه وساب امه ترتاح شويه وراح علي الخدامة ينيك فيها وكان لسى كسها بينزل في لبنه وبقي ينيك فيها وصوتت الخدامة وبقت توحوح وفضل سمير ينيك في الخدامة وامه نايمه جنبهم وفاتحة رجليها وتنهج من اثر المتعه والنيك لحد سمير ما حس انه قرب ينزل طلع زبه من الخدامة وراح علي امه علشان ينيكها وينزل في كسها فقالت امه لا خلاص انا تعبت كفاية وكان سمير عاوز ينزل في كسها فلم يسمع لها وراح بين رجليها ورفعهم لفوق ودخل زبه في كسها وبقي ينيك فيها جامد لحد لما نزل في كسها وهي بتقول لابنها انت ايه مش بتهمد خالص فضحك على كلامها سمير وراح نايم في وسطهم .................؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكملليكمالجزءالقادمبعدلماشوفرأيكموت قيمكم ..................!!!!!!!!!!!!





الجزء الثالث عشر







وبعد شوية قالت الأم للخدامة يالة قومي علشان تحضري فطار لسيدك سمير يفطر وتجهزي الغداء لان خلاص الوقت قرب وسيدك الكبير هيجي من الشغل قدامه ساعتين خلاص قالت الخدامة حاضر يا ستي وقامت الخدامة وخدت القميص في ايدها وخرجت علي الحمام اخدت دش سريع وراحت تحضر الفطار لسيدها سمير والأم كانت لسى نايمة عريانة جنب سمير بتتكلم معاه في موضوع الخدامة وان الحيلة دخلت عليها وانها بقت زي الخاتم في صباعهم ومافيش خوف منها خلاص قال سمير حاولي تتعاملي معاها بلطف وكمان زودي اجرها شوية ويا ريت لو تقدري تبقي تشتري ليها عبايتين او اي شئ تاني يفرحها ويطمنها من نحيتنا قالت الأم حاضر يا حبيبي الي تشوفه راح حضنها سمير ويبوس فيها ويحسس علي جسمها راحت الأم بعدته عنها وقالت كفايه حرام عليك انا مش مستحمله وتعبت قال سمير خلاص يا ستي براحتك انتي الخسرانه قالت أمه لما نشوف لما تتجوز هتعمل ايه مع مراتك قال سمير ماتخفيش على ابنك قدها مليون مرة قالت أمه عارفه يا حبيبي انا هاقوم علشان اخد دش قبل ما ابوك يجي وانت قوم افطر وخدلك دش وجهز نفسك علشان تخرج تشتري شوية حلويات وتورته وجاتوه وتاخدهم معاك عند عروستك قال سمير اخد دول بس قالت امه ايوه يا حبيبي وبعد كده ابقي خد الي انت عاوزة لخطيبتك قال سمير طيب يا ماما ريحتيني قالت أمه ليه مالك قال سمير مكنتش عارف اخد ايه معايا وانا رايح قالت أمه يا حبيبي دي اول زيارة ليك خد الي قولت عليه بس وبعد كده ابقي اشتري هدايا لخطيبتك زي ما انت عاوز قال سمير طيب يا ماما وقامت الام وراحت علي الحمام تاخد دش وسمير راح للمطبخ يفطر وكانت الخدامة جهزت الفطار وقعد سمير يفطر والخدامة واقفة تتفرج عليه وتبص ليه وهو بيفطر لحد ما خلص وهي جابت ليه الشاي يشربه وبعد ما خلص راح سمير علي الحمام اخد دش وخرج جهز نفسه علشان يخرج يروح يشتري الحاجات ويروح علي خطيبته وبالفعل اشتري كل الي قالت عليه امه وبزيادة كمان وراح عند بيت خطيبته بعد العصر وكان في انتظارة أمها وأبوها واختها الي اصغر منها وكانت خطيبته في غرفتها منتظرة لما امها تروح تجيبها تقعد معاهم وبالفعل بعد شوية قامت الأم وراحت تجيب عصير وبعض الحلويات وجابت العروسة معاها وقام سمير وسلم علي العروسة وانبهر بجمالها وجمال جسمها واتعشي سمير معاهم وقعد فترة طويلة معاهم ومع العروسة شويه لوحدهم ليتعرفوا على بعض والحوارات دي وقام سمير واستأذن منهم علشان يروح المركز ويشوف صديقة الدكتور مدحت ويشوف الشغل قبل ما يروح لبيته وبالفعل خرج سمير وراح علي العيادة وكان صديقة مدحت خلص كل الكشف الموجود ولم يكن هناك احد فدخل عليه المكتب وقعد مع مدحت وحكى له عن العروسة وجمالها واخلاقها وعن اهلها و حسن مقابلتهم ليه فبارك له مدحت علي الخطوبة فقال سمير طبعا انت هتحضر يوم الجمعة هنعمل حفلة كده صغيرة قال مدحت طبعا هاجي قال سمير مش انت لوحدك قال مدحت تقصد ايه قال سمير ابوك وامك واختك وجوزها كلهم معزومين ولو عاوزني اجي اعزمهم في البيت هاجي قال مدحت لا ابدا انا هاقول ليهم بالنيابة عنك قال سمير لازم يحضروا والا هازعل بجد قال مدحت حاضر ياعم هيحضروا ارتحت قال سمير مش هارتاح الا لما اشوفهم يوم الحفلة قال مدحت طيب فطرأت في دماغ مدحت فكرة انه يروح لاخته بحجة انه يعزمها هي وجوزها علي خطوبة سمير صاحبه وفرصة يقعد معاها شوية ويسمع باقي الحكاية فقال لسمير طيب اقعد انت هنا دلوقتي لحد ميعاد العيادة ما ينتهي وانا هاروح مشوار وبعدها اروح البيت قال سمير هتروح فين قال هاروح لاختي اشوفها وبالمرة اعزمها علي الخطوبة علشان تبقي عاملة حسابها علشان حضرتك مش تزعل قال سمير اذا كان كده روح يا سيدي وانا هاقعد وراح مدحت لبس هدومه خرج وراح علي اخته من غير ما يتصل بيها ولما وصل البيت رن جرس الباب اكتر من مرة لحد اخته ما فتحت ليه وقالت ليه اخته في ايه الي جابك دلوقتي قال مدحت ابدا جاي لاختي ايه مالك في مانع اني اجيلك ولا ايه قالت اخته ابدا بس انا قولت ليك لما تيجي تبقي تتصل قبلها قال مدحت هو فيه حد معاكي ولا ايه قالت اخته ايوة فيه قال مدحت وباستغراب مين ده الي معاكي قالت اخته المتناكه نورا قال سمير طيب يا ستي كل الحكاية اني جايلك في موضوع وهامشي علي طول قالت اخته موضوع ايه ده قال مدحت هو احنا هنتكلم واحنا واقفين جنب الباب ولا ايه قالت اخته اسفه معلش اتفضل ادخل جوه في الصالون ولحظة هاجيلك هناك راح مدحت علي الصالون وبيفكر في منظر اخته الي كان ظاهر عليها انها نايمه مع حد ففهم ان اخته كانت بتتساحق مع نورا ودخل مدحت الصالون في انتظار اخته وجات اخته بعد شويه وراحت قعدت جنبه علي الكنبه وقالت ليه في ايه قلقتني قال مدحت ابدا ولا تقلقي ولا غيره كل الحكاية ان سمير صاحبي خطوبته يوم الجمعة ومصر انكم تحضروا انتي وجوزك قالت اخته يعني مكنتش عارف تتصل بي وتقولي في التليفون قال مدحت قولت اجي اشوفك واقولك بالمرة قالت اخته اه طبعا وحجة جاي بيها لاختك بس كنت تتصل وتعرفني برده علشان المتناكه الي جوة دي قال مدحت انتي خايفة منها كده ليه قالت اخته ابدا مش خايفة منها ولا حاجه بس مش عاوزاها تمسك علي حاجه قال مدحت طيب يا ستي انا هامشي علشان مش تزعلي قالت اخته مينفعش يا روح اختك قال مدحت ليه بقي قالت اخته اولا علشان المتناكه دي مش تحس بحاجه تقعد شوية تشرب فيهم حاجه وبعدين المتناكه الي جوه دي هيجتني ودلوقتي هاحاول اخليها تمشي ونبقي لوحدنا قال مدحت طيب الي تشوفيه قالت اخته استني لما اروح اجيبلك حاجه تشربها واشوف اللبوة الي جوة دي اخليها تيجي تسلم عليك وافهمها انك جاي تقعد معايا علشان موضوع مهم بخصوص جوازك وكده علشان اخليها تمشي قال مدحت طيب روحي قامت اخته وراحت علي نورا وقالت ليها الكلام ده وقالت ليها تلبس وتظبط نفسها علشان تروح تسلم علي مدحت فقالت نورا هو هيقعد كتير قالت منال مش عارفه قالت نورا يوووووووة وبعدين انا عاوزاكي قالت منال طيب اعمل ايه انتي شايفة بنفسك الي حصل قالت نورا طيب انا هاقوم البس واخرج واول ما يمشي تتصلي بي وانا ارجعلك قالت منال طيب يا متناكه ياله قومي بسرعة علشان مافيش وقت وسابتها منال وراحت للمطبخ وعملت قهوة لاخوها وعملت القهوة واخدتها ورايحة لاخوها في الصالون شافت نورا خارجه من غرفة النوم ولابسه هدومها قالت ليها تعالي معايا الصالون هو قاعد هناك وراحوا الاتنين علي غرفة الصالون واول ما دخلوا شافت نورا مدحت بعد ما كبر وبقي شاب ووسيم هاجت عليه لانها مش شافته من فترة طويلة يمكن من ايام ما كان في الثانوية لم يتقابلوا وسلمت نورا عليه وعينيها مش عاوزة تنزل من عليه وقالت ازيك يا دكتور مدحت اخبارك ايه قال مدحت انا تمام انتي ازيك واخبارك ايه وليه مش بنشوفك دايما قالت نورا انا دايما هنا عند اختك وهي من اعز اصحابي قال مدحت انا باجي على طول هنا عندها بس مش باشوفك خالص قالت نورا يمكن بتيجي وانا لسى ماشيه او لسى مجتش خالص ويمكن بعض الايام بيكون وريا شغل مش باجي ليها في الايام دي قال مدحت على العموم فرصة سعيدة اني شوفتك النهاردة و سلمت عليكي قالت نورا انا الي اسعد لاني شوفتك النهاردة انا من زمان مش شوفتك خالص تقريبا كنت لسى صغير انما النهاردة بقيت شاب وراجل ملو هدومك وكمان ايه دكتور قد الدنيا ومليون واحدة تتمناك قال مدحت ميرسي يا ستي على المجاملة دي و قعدوا يتكلموا التلاتة ويضحكوا مع بعض شوية ونورا عينها علي مدحت مش عاوزة تنزلها خالص وكل تفكيرها ازاي توقعه وتخليه ينيكها باي طريقة لحد لما قامت وقفت وقالت لمنال لو سمحتي يا منال عاوزاكي في كلمة قالت منال حاضر وخرجوا الاتنين وراحوا علي غرفة النوم وقالت منال في ايه مالك قالت نورا انا خلاص مش قادرة تعبانة وهاموت علي اخوكي قالت منال يخرب بيتك اهدي يا شرموطة هتفضحيني مع اخويا وهتودينا في داهية قالت نورا وانا ماليش دعوة ومش هاخرج من هنا ولا هو هيخرج الا وهو نايكني والا هاعمل فضيحة للكل قالت منال ينهار اسود كمان عاوزة تفضحينا قالت نورا معرفش بقي ماهو لازم اتناك منه ودلوقتي قالت منال طيب ازاي ده هيحصل قالت نورا معرفش اتصرفي والا هاقلع كل هدومي واطلع ليه عريانة دلوقتي ولو رفض هاقولة علي الي بيحصل بينا والي يحصل يحصل قالت منال يخرب بيتك علي بين كسك الي هيودينا في داهية ده وبعدين هنقوله ايه ونخليه ينيكك ازاي وحتي لو عرفنا نوصل ليه الكلام هل هو هيوافق ولا لا قالت نورا اتصرفي وقفت منال تفكر في النصيبه الي حصلت دي مع انها هتريحها علشان اخوها بعد كده يجي براحته عادي ولاكن هتتصرف ازاي علشان يبقي الوضع طبيعي بالنسبة لنورا وان هي السبب علشان خلت مدحت ينيكها ولاكنها فكرت ووجدت فكرة حلوة وقالت لنورا انا هاروح ليه دلوقتي واقوله نورا عاوزاك تكشف عليها لانها بتشتكي من شوية تعب امراض نسا يعني قالت نورا امراض نسا ازاى قالت منال احييه مش عارفة يعني ايه امراض نسا قالت نورا قصدك اخليه يكشف علي من تحت وكده قالت منال ايوة يا هبلة قالت نورا وبعدين قالت منال ولا قبلين انتي بقي اتصرفي بمعرفتك وخليه ينيكك قالت نورا بس ممكن يرفض علشان انتي بره قالت نورا انا هاقوله هاطلع اشوف الاولاد في الدور التاني مع المربية واطمن عليهم لحد هو ما يخلص كشف عليكي وانتي بقي وشطارتك يا لبوة بس بشرط قالت نورا شرط ايه قالت منال اخوكي مش يعرف حاجة عن الموضوع ده نهائي قالت نورا موافقة بس المهم مدحت ينيكني قالت منال وعد قالت نورا وعد واحلف كمان علي كده قالت منال خلاص انتظري هنا لما اشوف هو هيقول ايه قالت نورا طيب اقلع ولا ايه قالت منال مش تستني لما اشوفه هيوافق يكشف عليكي هنا ولا لا قالت نورا خليه يكشف باي طريقة اتصرفي قالت منال طيب انتظري هنا وخرجت منال راحت علي اخوها وقعدت جنبه وقالت شوفت النصيبه الي احنا فيها قال مدحت في ايه ونصيبة ايه قالت منال المتناكة الي جوه دي هاجت عليك وعاوزاك تنيكها قال مدحت ينهار منيل ازاي ده حصل قالت منال معرفش بس انا باقول تنيكها احسن علشان دي شرموطة وممكن تعمل لينا فضيحة قال مدحت فضيحة ايه قالت منال ممكن ترمي جتتها عليك وتقول انك حاولت تغتصبها وتجبلنا نصيبه وبعدها مش تخليك تيجي هنا تاني قال مدحت والحل ايه دلوقتي قالت منال هي طلبت مني كده وانا فهمتها ان هاقولك تروح تكشف عليها وهي بمعرفتها هتوقعك علشان تنيكها وانا قولت ليك تروح تكشف عليها لحد لما اطلع فوق اشوف الاولاد وانزل وبعدها تبقي اتحلت بالنسبة لينا احنا الاتنين علشان تبقي تيجي في اي وقت من غير ما تستأذن ولا تتصل قال مدحت انتي شايفة كده قالت منال ايوة يا حبيبي بس الاهم مش تعرفها حاجه خالص ولا تقول ليها انك نمت معايا قبل كده ولا حتي تعرف موضوعها مع اخوها ولا نومها معايا قال مدحت لا انا هاعمل اهبل معاها قالت اخته كده تعجبني وياله اسيبك واروح اقولها انك هتيجي تكشف عليها قال مدحت طيب روحي وقامت اخته علشان تروح لنورا تقولها ان مدحت هيجي يكشف عليها وهي خارجه من الصالون قال مدحت ليها بسرعه اسمعي يا منال التفت منال لاخوها وقالت ايوة يا مدحت في ايه قال مدحت خليها تقلع هدومها من تحت تجهز نفسها يعني ضحكت منال وقالت انت هيجت انت كمان ولا ايه ضحك مدحت علي كلام اخته وقال ليها ياله روحي ليها بقي بسرعة قالت منال طيب وخرجت راحت لنورا غرفة النوم وعرفتها ان مدحت جاي علشان يكشف عليها وانتي بقي وشطارتك قالت نورا طيب قالت منال طيب ياله اقلعي هدومك الي تحت ونامي علي السرير واتغطي بملاية لحد ما يجيلك قالت نورا حاضر قالت منال انا هاروح ابعته واطلع انا عند الاولاد وزي ما اتفقنا وخليكي عند وعدك قالت نورا متخفيش انا عند وعدي وسابتها منال وخرجت وراحت لاخوها الصالون وقالت ليه ان الشرموطه جاهزة وانا هاطلع اشوف الأولاد وانزل بس خلص بسرعة قال مدحت طيب وقام راح ليها غرفة النوم علشان يكشف عليها خبط علي الباب ودخل لقى نورا نايمه علي السرير ومتغطية بالملاية فقال مدحت مالك بتشتكي من ايه قالت نورا معلش يا دكتور استغليتك بقي وانت جاي تزور اختك فقال مدحت لا ابدا عادي مافيش مشكلة ياله قوليلي مالك ايه الي تاعبك قالت نورا مش عارفة يا دكتور بحس بحرقان لما باعمل حمام مية فقال مدحت يمكن عندك املاح زيادة في البول وكدة محتاجه تحليل علشان نتأكد من ده قالت نورا ومش كده وبس يا دكتور مدحت قال مدحت امال في ايه تاني قالت نورا لما باكون في الدش وبحاول انطف نفسي من تحت بحس بحرقان بردة قال مدحت طيب ممكن اكشف ونشوف في ايه عندك ممكن يكون شوية التهابات قالت نورا اتفضل يا دكتور طلع مدحت تليفونه وشغل الكشاف بتاعه علشان ينور ويكشف بيه وقعد علي السرير تحت رجل نورا ورفع الملاية لفوق وكانت نورا قالعة كله فحاول يكشف عليها معرفش لانه سرير عادي مش سرير كشف فقال لنورا ممكن لو سمحتي تلفي نفسك بحيث تخلي وسطك قريب من حرف السرير علشان اعرف اكشف عليكي كويس قامت نورا وقصدت تلف طيزها وتوريها لمدحت الي كانت كفيلة انها تهيج مدحت عليها وعدلت نفسها زي مدحت ماهو عاوز وقالت كده يا دكتور رد مدحت بصعوبة وهو هايج علي منظر طيزها والوضع الي عملته وقال كده كويس ونزل مدحت بين رجليها علشان يكشف ولقى كسها غرقان في ميته فقال مدحت ليها انتي الافرازات دي عندك كده على طول قالت نورا ايوة يا دكتور دايما موجودة وساعات بالبس حفاضة او احط مناديل علشان مش تطبع علي هدومي لما اقعد قال مدحت طيب كويس قالت نورا هي الافرازات دي وحشه ولا ايه قال مدحت بالعكس الحاجات دي كويسه ده اسمه علاج طبيعي للالتهابات الي بتحصلك دي من كتر التعامل الجنسي قالت نورا تعامل جنسي تقصد ايه قال مدحت ان انتي عندك شوية التهابات وده بيحصل من الافرات في ممارسة الجنس او العلاقة الحميمة او من خلال ادخال شيء بيكون خشن شوية وده اكتر شيء بيسبب الالتهابات قالت نورا هو باين علي كده يا دكتور قال مدحت ايوة وحاولي تريحي نفسك شوية وابعدي عن جوزك شوية قالت نورا جوزي طيب قال مدحت ايه مالك قالت نورا مافيش كمل كشف قال مدحت طيب ثواني اطلع منديل علشان امسح بيه الافرازات دي علشان يظهر قدامي جدار المهبل وانتي حاولي تفتحي رجلك شوية لتسهيل فتح المهبل قالت نورا طيب وكان مدحت بيطلع المناديل من جيبه وطلع منهم واحد وراح يمسح لنورا كسها وبقي يفتح فيه ويبص علشان يكشف مع انه عارف انه داخل ليها علشان ينيكها بس مستني هي الي تبدأ مش هو الي يبدأ لحد لما لاحظ انها بتتناك من طيزها بردة وواضح انها بتتناك بعنف كمان وهاج مدحت عليها اكتر وزبه واقف تحت البنطلون وخلص مدحت كشفه وقام وقف قدام نورا الي اول ما شافت زبه واقف وعامل خيمة في البنطلون خرج منها تنهيدة صعبة تبين ان شهوتها علي اخرها وقال مدحت زي انا ما قولت ليكي حاولي تريحي نفسك شوية وتبعدي عن جوزك أسبوع بس وانتي هترتاحي قالت نورا وهي بتقوم تقعد وبقى وشها في مقابل زب مدحت وتبص لزبه وتقول مقدرش يا دكتور انا بحب الجنس ومقدرش ابعد عنه لحظه قال مدحت خلاص براحتك هاكتب ليكي نوع من المرهم والمضادات الحيوية تساعدك في انك تخفي قالت نورا طيب وراحت مده ايدها ومسكت زب مدحت وقالت هو انت زبك واقف ليه بسرعة مدحت بعد ايدها عنها ورجع لورا وبقي يعدل زبه يداريه في البنطلون ولاكن نورا لم تعطيه الفرصة وقامت بسرعة وراحت علي مدحت الي كان بيرجع لورا كل ما نورا تقرب منه لحد لما بقي الدولاب في ظهره وبقى مش عارف يروح فين وراحت نورا عليه وبقت في حضنه وتحك نفسها فيه وتقرب بزازها منه وتقوله بغنج الانثى الممحونه هو زبك وقف علي كسي يا مدحت قال مدحت لو سمحتي اختي اكيد هتنزل دلوقتي مش عاوز فضايح معاها قالت نورا انا الي هاعمل فضيحة لو مش اتنكت منك دلوقتي قال يا ستي اعقلي قالت نورا هو انا بقي فيا عقل ومسكت زبه وبقت تقوله زبك كبير قوي عاوزه اتناك من زبك قال مدحت طيب نخليها لوقت تاني ابقي اجيلك فيه بس مش هنا قالت نورا مستحيل تخرج من هنا الا وانت نايكني في كسي وسابت نورا زبه وبقت تقلع في باقي هدومها زي المجنونة وهي زانقه مدحت في الدولاب وبعد ما قلعت وبقت عريانه رجعت مسكت زب مدحت تاني وتدلك فيه من فوق البنطلون وتقوله ياله نيكني ارجوك وبقت تفك في بنطلون مدحت وبقى مدحت يحاول يبعدها بلطف ولاكن نورا كسبت وقلعته البنطلون والكلوت ونزلت قعدت قدام زبه وهي وقالت يخرب عقلك انت زبك حلو قوي وراحت ترضع وتمص فيه كأنها اول مره تشوف زب وساب مدحت نفسه لنورا لحد لما خلصت رضاعه ومص وقامت قالت لمدحت ياله دخله في كسي بسرعه كسي هيولع ارجوك وهي لسي ماسكه في زبه وتدلكه بسرعه فهاج مدحت اكتر وراح زقها علي السرير وخلاها تلف وتعمل وضع الفرصة ودخل زبه فيها وبقي ينيك فيها بسرعة وقوة ونورا تصوت وتغنج ومدحت هاج اكتر علي صويتها وكلامها لحد لما قرب ينزل وقال لنورا خلاص هانزل قالت نورا نزلهم في كسي مش تخرج زبك ارجوك وبقت تصوت اول لما حست بلبنه سخن وبيلسع في كسها لحد لما اتفزعوا الاتنين من الباب الي اتفتح مرة واحدة وكانت اخته داخله عليهم .......................؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 02:33 PM

الجزء الرابع عشر







وقف مدحت ونصه الي تحت عريان وزبه قدامة شبه قايم ونورا قعدت علي السرير تبص لمنال فقالت منال لمدحت اخوها انت بتعمل ايه انا سيباك تكشف عليها تقوم تنام معاها قالت نورا خلاص يا منال ارجوكي انا السبب هو ملهوش دعوة قالت منال يعني ايه الكلام ده قالت نورا انا الي هجت عليه وخليته ينيكني قالت منال يعني انتي السبب انتي الي خلتيه يعمل كده قالت نورا ايوة انا قالت منال طيب اعملي اعتبار لي او حتي لاخوكي افرضي انه جه دلوقتي وشافكم كده كان ايه الي هيحصل قالت نورا بصي يا منال علشان يبقي عندك فكرة وتبقي فاهمة كويس الي هيحصل اخوكي مش هاسيبه هاخليه ينيكني علي طول هنا او في بيتي او في أي مكان المهم اني مش هاسيبه والا هاعمل مصيبه وادمر ليه مستقبله قالت منال انتي بتقولي ايه قالت نورا الي سمعتيه وانتي عرفاني كويس الي في دماغي بانفذه مش بخاف من حد وبالنسبه لخالد اخويا مش تشغلي بالك بيه هو مش يهمه غير شغله وبس انا بالنسبه ليه ولا حاجه بيسبني اعمل الي انا عاوزاه علشان يرتاح مني وبالنسبه لاخوكي لما ينكني وانتي عارفه احسن ما ينيكني بعيد وانتي متعرفيش حاجه ومن الاخر كده اخوكي لازم يعرف كل حاجه مدام الأمور وصلت لكده قالت منال بسرعة اسكتي يا شرموطة وبصت لمدحت اخوها وقالت ليه انت لسى واقف ياله البس هدومك وامشي من هنا وحسابي معاك بعدين قال مدحت حاضر وبقي يلبس في بنطلونه بسرعة فقامت عليه نورا ومسكته ومش خليته يلبس وفضل زي ماهو عريان وبصت لمنال وقالت منال انا لسى عند وعدي ليكي علشان خطري مش تخليني اخلف وعدي معاكي انتي عارفة قد ايه بحبك اخوكي مش هيخرج من هنا الا لما ينيكني تاني قال مدحت وعد ايه وزفت ايه الي بتتكلمي عنه قالت نورا ابقي اسال اختك وهي الي تبقي تقولك كل حاجه بس مش دلوقتي بعدين قال مدحت لا انا عاوز افهم في ايه لازم تفهموني بصت نورا لمنال وقالت عجبك كده شوفتي الأمور وصلت لحد فين علي العموم لازم اخوكي يعرف بكل حاجه وخلاص علشان الكل يرتاح وكمان يبقي علي طبيعته قالت منال اسكتي كفاية انا هاخرج وهو عندك اعملي الي انتي عاوزاه معاه وبتلف منال علشان تخرج جرى عليها مدحت ومسكها وقال ليها استني انا عاوز افهم في ايه لازم تفهموني قالت نورا حليني من وعدي ليكي وانا هاقوله وافهمه لان عارفه انه هيبقي صعب عليكي تتكلمي وتفهميه قالت منال هو عندك قوليله الي انتي عاوزاه وسيبوني انا اخرج من هنا فقال مدحت محدش هيخرج الا لما اعرف في ايه قالت نورا بص يا مدحت من الاخر كده انا واختك بنتساحق وكمان في زب جلد هنا اختك بتنكني بيه وكمان انا بانيكها بيه وعلشان ترتاح اكتر اختك عملت الفيلم والتمثلية دي كلها وهي عارفة كويس انك داخل تنيكني مش تكشف علي قال مدحت ازاي قالت نورا لما قومت اخدت اختك ودخلنا الغرفة لوحدنا طلبت منها انك تنيكني والا هادخل اطلبها منك بنفسي فقالت نعمل تمثلية الكشف علشان تدخل تكشف علي وبعدها انا اتصرف واخليك تنكني وبالفعل حصل ونكتني بس مش عارفه هي عملت ليه كده دلوقتي قصدها ايه من الموضوع ده بس انا بقولك الحقيقة والي انت متعرفوش كمان ان اخويا خالد بينكني وكمان قدامها وهي بتبقي قاعدة بتتفرج علينا وساعات بتشاركنا كمان قال مدحت ينهار اسود كل ده بيحصل قالت نورا ايوة ودلوقتي انت فهمت الي حصل بس الي عاوزة افهمه ليه اختك عملت كده قالت منال خلاص يا نورا ارتحتي لما قولتي ليه كل حاجه من النهاردة مافيش بينا حاجه عاوزة تبقي تيجي هنا يبقي اخوكي موجود غير كده لا وانسي الي بينا ولو سمحتي اتفضلي بقي البسي هدومك واخرجي قالت نورا يعني ايه الكلام ده يا منال قالت منال يعني الي سمعتيه خلاص مش هيحصل بينا حاجه خالص بعد كده وكفاية الي حصل وصورتي الي اتهزت قدام اخويا ولو سمحتي ياله البسي هدومك واخرجي ، بالي انتي قولتيه ده خسرتيني للابد قالت نورا يعني كده يا منال وجوزك هيوافق بالكلام ده قالت منال ده بيتي مش بيت اخوكي وانا حرة فيه وعندك اخوكي ابقي قوليله الكلام ده قالت نورا طيب يا منال هنشوف وراحت تلبس هدومها وهي متعصبة ومتنرفذه وقالت منال لاخوها ياله البس هدومك وتعالى افهمك وخرجت منال وسابتهم الاتنين بيلبسوا وراحت جابت تليفونها واتصلت علي خالد جوزها وقالت ليه انه يجي البيت دلوقتي للضرورة فقال خالد لو حاجه مش مهمة قوي وتنتظر لحد لما يجي بعد ساعتين يبقي خلاص لان عنده شغل مهم ومش هيعرف يجي دلوقتي قالت منال ماشي وانا هانتظرك مش تتأخر عن كده قال خالد طيب وقفلت منال معاه ولقت اخوها طالع من الغرفة وكمان نورا فقالت منال لنورا ممكن لو سمحتي تجيبي مفتاح البيت الي معاكي لان خلاص معدش فيه ثقة بينا فطلعت نورا المفتاح من شنطتها واديته لمنال وسابتهم وخرجت وبعد لما قفلت الباب وراها التفت مدحت لمنال وقال ليها عاوز افهم بقي انتي عملتي ليه كده قالت منال يا عبيط علشان بعد كده نبقي براحتنا وتيجي براحتك وتخرج براحتك والمتناكة دي مش تمسكها ذلة علي لانها شرموطة وانت زي ما شوفتها كده مش بيهمها حد خالص المهم تتناك وخلاص ومش بيهما الفضايح ولا أي شيء اهم شيء كسها وخلاص قال مدحت طيب ماهي كده هتقول لخالد كل شيء قالت منال انا سبقتها واتصلت علي خالد وعرفته اني عاوزاه وهيجي بعد ساعتين مش هيتأخر الليلة وانا ابقي افهمه بمعرفتي الي انا عاوزاه وانت كل الي عليك لو حد سالك اني قعدت اتاسف ليك واطلب منك ان بابا وماما مش يعرفوا بالحكاية دي وكده قال مدحت يا بنت الايه ده انتي طلعتي شيطانة قالت منال من جاور السعيد يسعد انت مش شايف قاعدة في وسط اتنين شياطين مش بيهمهم حد قال مدحت وانتي كده استفدتي ايه بالظبط قالت منال قصدك ايه قال مدحت يعني هي كانت معاكي ووقت ماتحبي تمارسي معاها في أي وقت بتعملوا الي انتوا عاوزينه قالت منال يا عبيط انا سيبتها علشان الاحسن قال مدحت ازاي بقي راحت منال ومسكت زبه وقالت ده الاحسن يا حبيبي حضنك عندي بالدنيا وبعدين متخفش اخوها هيحاول يلطف العملية بس هتبقي بشروطي انا مش بشروطها فهمت بقي قال مدحت فهمت فراحت عليه منال وقربت منه وهي لسى ماسكه زبه وقالت بدلع ومحنه طيب قولي متعتها الشرموطة دي ولا لا قال مدحت هي لو مش اتمتعت كانت قامت وقالت ليكي مش هاسيبه واخليه ينيكني تاني وفي أي مكان قالت منال طيب مش هتمتعني انا كمان ولا انت متعتها هي بس وخلاص قال مدحت انا كنت جاي ليكي انتي بس وانتي الي خلتيني انيكها قالت منال طيب وانا خلاص بح معدش فيه حاجه لي بعد الي باعمله علشانك قال مدحت لا فيه وبعدين انتي مش حاسه بيه في ايدك قالت منال حاسه وعلشان كده مش عاوزة اسيبه لحد لما يبقي اكبر من كده وبعدين اعرفه طريقه علشان يمتعني قال مدحت هو عارف طريقه لوحده وراحوا الاتنين في بوس واحضان وتحسيس ومدحت قلعها الروب الي مكنش تحتيه أي شيء وبقت عريانه وقعد يمسك بزازها ويعصر فيهم وهي بقت تفتح ليه البنطلون وطلعت زبه وبعدها نزلت ترضع في زبه لحد لما بقي زي الحديدة ونزل عليها مدحت ونيمها علي السجادة في الصالة ورفع رجليها وفتحهم ودخل زبه في كسها وقعد ينيك فيها وهاجت منال اكتر وبقت تصوت وتوحوح وتقول لمدحت نيكني جامد وبقى مدحت ينيك فيها بعنف ومنال تقوله متعني كسي مولع هيجت عليك لما شوفتك بتطلع زبك من كس الشرموطة نورا وزادت أهاتها ووحوحتها ومدحت هاج اكتر من كلام اخته وبقي يغير معاها كل الأوضاع وخلاها تلف تعمل وضع الكلبة وفتحت طيزها جامد علشان مدحت يدخل زبه في كسها ومسكها مدحت بعد ما دخل زبه وبقي ينيكها بعنف لدرجة ان صوت خبط جسمه في طيزها بقي عالي وهي تصوت وتقوله نيكني كمان زبك حلو قوي مش استحمل مدحت كلام اخته ونغجها لحد لما نزل في كسها ونام فوقها وبقوا الاتنين ينهجوا جامد وقالت اخته انا احلى ولا نورا قال مدحت طبعا انتي احلى منها مليون مرة قالت منال اشمعني قال مدحت انتي اختي حبيبتي واجمل منها وجسمك احلى منها ومثيرة عنها مع انها شرموطة واتناكت كتير بس بردة انتي احلى وكسك ناعم وحلو قالت منال يا بكاش بقي كده قال مدحت ايوة يا قمر قالت منال طيب قوم ياله علشان تروح علي البيت علشان خالد لما يجي مش يلاقيك هنا طلع سمير زبه وقام وقف ولفت منال نفسها واتعدلت قعدت علي الأرض وبقي زب سمير في وشها فقالت لمدحت امسح زبك عليه لبن كتير قال مدحت ده لبنك انتي قالت منال عارفه انه لبني انا نزلت كتير كنت متمتعة ومبسوطة ان زبك في كسي قال مدحت طيب وبعدين انتي مش ناوية تكملي لي حكاية المتناك جوزك قالت منال الأيام جاية كتير مش تقلق هتعرف كل حاجه في وقتها بس ياله انت البس بس هدومك وروح علي البيت على طول ولو انا حاولت اتصل بيك من رقمي مش ترد علي خالص ونفس الوضع خالد لو اتصل عليك مش ترد عليه قال مدحت اشمعني بقي قالت منال هابقي احكيلك بعدين ليه وهاكلمك علي الواتس اب قال مدحت طيب براحتك ولبس مدحت هدومه وخرج من من عند اخته وانتظرت منال خالد جوزها لحد لما وصل وفهمته علي الي حصل بالحرف الواحد وعلي الاتفاق الي كان بينها وبين اخته وان اخته خالفت الاتفاق فقال خالد طيب ما انتي عارفه ان اخوكي بينك اختي جوة ليه دخلتي عليهم قالت منال لخالد مكنش ينفع مش ادخل عليهم واعمل نفسي اتفاجئت بالي حصل علشان صورتي قدام اخويا ومش يفهم ان احنا متفقين او فيه حاجه بينا او يعرف بالي انتوا بتعمله في شغلك وانك بتاخد اختك على انها مراتك والناس ينكوها لانه ممكن يعمل مشكله لي ويفكر اني باشترك معاكم في الحكاية دي والي اتوقعته حصل قال خالد ازاي بس قالت منال بعد اختك ما خرجت اخويا شتمني وكان هيضربني لولا قال انك في عصمت راجل وانا هاعرف شغلي معاه قال خالد ينهار اسود مدحت قال كده قالت منال ايوة قال خالد طيب انا هاقوله ايه بس بعد المتناكه اختي ما فضحتني قدامه بس وعرفته كل حاجه وعلي الي بيحصل بينا قالت منال شوفت انت بقي انت مش عارف تقوله ايه امال انا كان هيبقي منظري قدامه ايه لو سيبتهم يخلصوا وبعدين خرجوا لاقوني منتظراهم في الصالون وقتها مدحت كان هيشك ويعمل مشكله قامت المتناكة اختك نيلتها بنيله وحكت ليه علي كل شيء والخوف لو بابا او ماما عرفوا هتبقي نصيبه قال خالد والحل ايه بس قالت منال حاول تتصل علي مدحت وتفهمه الموضوع براحه علشان مش يعمل أي مشكله قال خالد يا ليلة طين اختي فضحتني وخربت بيتي قالت منال انت هتقعد تعيط زي النسوان ، بقي انا باتصل بيك واجيبك علشان تقعد تولول وتعيط اتصل عليه بسرعة وقوله انك عاوزة في موضوع بكره وتتفق معاه يجي هنا او تروحوا مكان تاني المهم تفهموا الحكاية ايه قال خالد طيب وطلع تليفونه واتصل علي مدحت مش رد عليه حاول اكتر من مرة وبردة مش رد فقالت منال طيب رن من تليفوني فرن خالد برده مدحت مش رد قال خالد والحل ايه قالت منال بكرا روح المستشفى قبل ما يخلص شغل وهاتوا وتعالي هنا او روحوا مكان لوحدكوا قال خالد ماشي وياريت تعدي علي خير قالت منال اسمع انت الكلام وهي هتعدي وانا هاروح لماما الصبح وازورهم واشوفهم وضعهم ايه مدحت قال ليهم ولا لا قال خالد ياريت ولو عاوزة تروحي دلوقتي يبقي احسن قالت منال ياسلام اروح ليهم نص الليل أقول ايه حضرتك طردتني من البيت علشان تتنيل اكتر ومدحت يجي يقتلك بنفسه قال خالد لالالالا خليكي بكرا الصبح وانا بكرا هاروح ليه المستشفى ومش هاسيبه والا وانا مهديه من نحيتنا حتى لو وصلت لاي طلب قالت منال يعني ايه تقصد ايه بالي قولته ده قال خالد مش تشغلي بالك المهم الحكاية تعدي علي خير قالت منال ماشي وكمان اختك مش تيجي هنا قال خالد سبيها لبعدين دي لما نشوف حل مع اخوكي ودخل خالد غرفته يغير هدومه ومنال بعتت لمدحت علي الواتس اب وقالت ليه بكرا الصبح يتصل بيها ضروري الساعة 9 علشان تفهمه الي حصل بالظبط والي هيعمله مع خالد فقال ليها مدحت طيب وراحت منال حضرت لجوزها العشاء واتعشوا وراحوا علشان يناموا وفي الصباح خالد لبس هدومه وخرج للشغل بعد لما منال أكدت عليه يبقي يروح لمدحت وقت خروجه من المستشفى علشان يتفاهم معاه وجات الساعة 9 وكان مدحت بيتصل باخته وعرفته كل الي حصل بينها وبين جوزها وان خالد هيجيله المستشفى وانه يقابله بغضب ودايما يكلمه بعصبيه ونرفذه ويشوف خالد هيقوله ايه بالظبط قال مدحت طيب قالت منال ولو طلب منك تيجي البيت عندنا ترفض وتقول انك مش عاوز تشوفنا ولا تيجي عندنا وفي الاخر توافق تيجي معاه بعد لما تذل كرامته و تقوله انت حر في نفسك واختك انما اختي انت مش حر فيها يعني مش تدخلها في لعبتك دي نهائي وانك هتيجي كل يوم وفي أي وقت صبح او ظهر او ليل تشوفني وتطمن اذا كنت موجودة في البيت ولا برا البيت وهراقبها علشان اتأكد انك مش بتشاركها في شغلك الوسخ قال مدحت يخرب بيت دماغك بتسهلي كل شيء لينا وفي أي قت قالت منال امال يابني وكمان ابعد الشرموطة اخته عننا علشان لما تيجي تبقي براحتك ومافيش حد يشك في الموضوع ويبقوا عارفين انك جاي تتأكد اني بعيده كل البعد عن شغل خالد القذر قال مدحت سبيها علي دي وانا هاتصرف فيها بمعرفتي قالت منال تمام كده ويبقي كده انت عرفت هتتصرف ازاي ويبقي مجيئك لي رسمي وطبيعي ومافيش شك منهم خالص قال مدحت ماشي وقفل مدحت مع اخته وكان في شغله بيشتغل عادي ولاكن باله مشغول لما المتناك خالد يجي ويقابله هيبدأ معاه ازاي وباي وش علشان يبقي الأمر طبيعي وعدى الوقت وبقت الساعة 12 ظهرا وخالد المتناك راح لمدحت الشغل وأول مدحت ما شافه فضل يشتم فيه ويتعصب عليه وكان خالد بيحاول يهديه لحد لما قاله خالد انت زعلان ليه ما انت نيكت اختي يبقي المفروض انا الي ازعل مش انت الكلمة دي كانت بمثابة قنبلة وقعت علي مدحت وانفجرت فيه وبقى مش عارف يرد ويقول ايه لحد لما اتمالك اعصابه وقاله ماهو المتناكه اختك السبب وهي الي وقعتني في كده قاله خالد مش هينفع نتفاهم هنا تعالي نخرج شوية نروح أي مكان هادي او حتى نروح البيت ونتكلم براحتنا قال مدحت انا لسي عندي شغل ولسي بدري لما اطلع من الشغل قدامي ساعتين لسى قال خالد حاول تستأذن باي حجة ونمشي قاله مدحت طيب استني هنا لما اشوف رئيس القسم وراح مدحت طلب الاذن ووافق رئيس القسم ورجع لبس هدومه واخد خالد وخرجوا وهما خارجين قال خالد تعالي البيت نقعد هناك براحتنا وكمان نتغدي سوا قال مدحت لا بلاش البيت علشان لو شوفت منال ممكن اتهور واعمل فيها حاجه قاله طيب نروح فين قاله تعالي نتمشي شوية بالعربية بتاعتك وهاسيب عربيتي هنا وتبقي ترجعني علشان اخدها قاله خالد ماشي وركب مدحت مع خالد العربية وفضلوا يتمشوا بالعربية شوية في المدينة ومدحت بيتكلم معاه ويشتمه ومتعصب عليه زي اخته ما فهمته بالظبط عمل وكان خالد بيفهمه حاجات بسيطة وانه بيعمل كده علشان يرضي اخته لان مافيش حد عاوز يتجوزها لانها مش بتخلف وكمان بدل ما تروح لحد برا وتعمل لينا فضيحة وكمان لظروف الشغل وتخليص أوراق كنت باضطر اخليها تروح لناس علشان كده قال مدحت اختك وانت حر فيها انما اختي لا ولو عرفت انك عملت كده مع اختي او حتى طلبت منها كده مش هاخليك تعيش لحظة علي وش الدنيا ومن النهاردة هاراقبكم حتي في نومك وهاشغل وراكم حد يجيب لي كل اخبارها علشان لو اتضح انها بتعمل كده وانتوا بتضحكوا علي يبقي اخر يوم في عمركم انتوا الاتنين وغير كده انا كل يوم هاجي البيت ليها في اي لحظة هتلاقيني قدامها وفي أي وقت علشان اطمن بنفسي قاله خالد براحتك اعمل الي انت عاوزة مع اختك ومن حقك تخاف عليها وكمان لو عاوز (..................) شتمه مدحت وكان هيضربه في العربية وقاله مدحت رجعني لعربيتي خليني اروح البيت وخد بالك مش هاسيبك قاله خالد حاضر متخفش مش هاعمل شيء يزعلك ولا حتى يزعل اختك بس لازم تيجي معايا البيت دلوقتي علشان اختك منتظراك دلوقتي وقالت لازم اجيبك معايا قال مدحت مش النهاردة لاني عندي شغل بالمركز وكمان لوحدي لان الدكتور سمير بيجهز لخطوبته يوم الجمعه وانتوا معزمين هناك قال خالد هنروح الخطوبه بس لازم تيجي ولو تقعد شوية بس وتكلم اختك لانها منهارة وتعبانه من وقت ما كنت هناك وعاوزة تكلمك ولازم تشوفها وتكلمها وتهديها انت كمان لانها قلقانه منك قال مدحت طيب رجعني للعربية وانا هاجيب عربيتي واجي وراك علي طول قاله خالد طيب وراحوا علي عربية مدحت ونزل مدحت ركب عربيته ومشي ورا خالد وفي الوقت ده اتصل علي اخته وفهمها الي حصل بالظبط وبالي قاله خالد وكمان قاله حاجه غريبه مكنش يتوقعها منه قالت منال قالك ايه قال مدحت جوزك بيقولي لو نفسك تنام مع نورا اختي وكمان منال اختك انه موافق ومعندوش أي مانع نهائي قالت منال وانت عملت ايه قال مدحت كنت هاضربه علشان قال كده وكمان شتمته قالت منال كويس ومش تعرفه اني كلمتك او انت اتصلت بي قال مدحت طيب وكمان 10 دقايق وهتلاقينا قدامك جايين البيت قالت منال طيب يا حبيبي منتظراكم وقفل مدحت معاها وبعد شوية وصلوا البيت ونزل خالد من عربيته وانتظر مدحت لما قفل عربيته ودخلوا الاتنين البيت وأول اخته لما شافته راحت عليه تسلم وتقول انا ماليش دعوة بالي بيعمله خالد هو حر انما انا مش باعمل أي شيء ولا اعرف شيء عن شغله قال مدحت هنتكلم واحنا واقفين ولا ايه قالت اخته اسفه اتفضل ودخلوا الصالون وقعد مدحت وباين عليه العصبيه وقال نفس الكلام الي قاله لخالد انه كل يوم هيجي عندها وفي أي وقت يشوفها ويتأكد انها موجوده وده غير انه فيه حد هيراقبها كويس في أي مكان تروح ليه علشان يطمن انها مش مشتركة في شغل خالد القذر ده غير ان الديوث جوزها قاله وعرض عليه اخته وانتي كمان قالت منال عرض عليك ازاي قال خالد ارجوك يا مدحت خلاص قال مدحت لازم تعرف علشان تبقي الصورة واضحة وانا فاهم كويس الي تقصده عاوز توقعنا في شغلك القذر علشان بعد كده مافيش حد يقدر يقولك حاجه قالت منال في ايه فهموني قال مدحت الافندي جوزك عرض علي اني لو نفسي انام معاكي او انام مع اخته مافيش مشكله عنده وهو موافق قالت منال لخالد ينهارك اسود هي وصلت لكده قال خالد اعمل ايه شوفته متعصب وبيشتم في حاولت اهدي فيه ولاكن ده زاد من عصبيته اكتر قال مدحت من النهاردة اختك مش تيجي هنا تاني ولا تدخل بيت اختي وانا هابقي مراقبكم بطريقتي ولو عرفت أي شيء انت عارف الي هيحصل قال خالد حاضر وقتها رن تليفون خالد وناس اتصلت بيه فخد التليفون وطلع يكلمهم في الصاله وكانت منال بتغمز لاخوها وتفهمه انه كده عمل الصح وان المتناك بقي تحت رجليهم ورجع خالد ليهم وقال انا لازم امشي دلوقتي عندي شغل مهم وفي ناس بتتصل علي ومش هينفع اقعد اكتر من كده قال مدحت طيب وانا خارج معاك كمان علشان اروح البيت قبل ما اروح العيادة قال خالد مش ممكن لازم تتغدي مع اختك الأول وبعدها روح زي ما انت عاوز قالت منال مش ممكن تمشي دلوقتي لازم تتغدى معايا علشان احس انك مصدقني في الي باقوله قال مدحت طيب بسرعة علشان امشي قال خالد وانا هاسيبكم واروح دلوقتي لشغلي وخرج خالد وقامت منال تبص عليه تشوفه مشى ولا لسي من شباك في الصاله من ورا الستارة وأول ما شفته مشى بالعربية بعيد رجعت تاني لاخوها الصالون وأول ما دخلت قلعت الروب وكانت لابسه قميص نوم يطير العقل وراحت علي مدحت قعدت علي رجله وبتبوس فيه وبعد بوسه طويله هاجوا الاتنين فيها سابته منال وقالت كده انت تيجي هنا وفي أي وقت علي راحتك وهو عارف بوجوك كمان قال مدحت وهو بيحسس علي جسم اخته طيب دلوقتي هتغديني ولا لا علشان الحق اروح للعيادة قالت منال هاغديك طبعا ولازم كمان انت تغديني ولا هتسيبني بعد الي عملته كله علشانك قال مدحت اكيد بس بسرعة علشان امشي وعلشان يبقي الوضع طبيعي قالت منال طيب تعالي المطبخ احضر الاكل بسرعة ونتغدى انا جهزته من الصبح علشانك قال مدحت ياله وراحوا علي المطبخ وقعد مدحت علي الكرسي واخته بتجهز الاكل وكانت لابسه القميص وكان يدوب مغطي نص طيزها وكسها وكانت لابسه كلوت فتله وكل لما توطي قدام مدحت يبان كسها وطيزها قدامه فقام مدحت وطلع زبه من البنطلون وراح علي اخته وحطه في طيزها فقالت اخته ..............................؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟





اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!

















الجزء الخامس عشر











قالت اخته استنى يا مجنون اخلص تحضير الأكل وبعد لما ناكل اعمل الي انت عاوزة قال مدحت مش قادر هاتهبل علي جمال طيزك وكسك وبتجنن لما بحس ان طيزك بتعصر زبي قالت اخته يا مجنون هيجتني بكلامك وزبك الي راشقه في طيزي ده وراح مدحت مخلي اخته توطي وتسند علي الرخامه في المطبخ وفتح طيزها ودخل زبه في كسها وقالت اخته بموت في جنانك بحبك قوي وبدأ مدحت ينيك في اخته جامد لانه هاج علي منظرها بالقميص ده وفضل ينيك فيها بكل قوة واخته مش اتأخرت عنه بقت تمتعه بكلامها ونغجها ودلعها وبقت تصوت ومدحت بيزيد في سرعته ونيكه بعنف ليها كل لما يسمع كلامها وصويتها لحد لما نزل في كسها وحضنها من ورا وقالت اخته مش باقولك مجنون وبحب جنانك ومتعتك عمري ما اتمتعت من خالد ولا المتناكة اخته زي ما انتي بتمتعني مش عارفه ليه كنا حارمين نفسنا من المتعه دي ولفت وشها لاخوها وحضنته وبقت تبوس فيه لحد لما قالت ليه ياله اقعد لحد لما اخلص تحضير الاكل بسرعة وبعد ما خلصت تحضير الأكل قالت لمدحت ياله بقي كُل انت فقال مدحت وانتي مش هتاكلي قالت اخته انا هاموت من الجوع وهاكل بس انا لي أكل مخصوص قال مدحت أكل ايه ده قالت اخته كُل انت بس ودلوقتي هتعرف فقرب مدحت من الأكل وبقي ياكل وأخته راحت قصاده وراحت قعدت في الأرض ودخلت تحت التربيزة و مدحت لقاها بتطلع من تحت التربيزة بين رجليه ومسكت زبه وبصت في وش اخوها وقالت كمل انت أكل وانا كمان هاكل معاك اهو وراحت حاطه زبه في بوقها وقعدت ترضع فيه فقال مدحت هو ده أكلك طلعت منال زبه وقالت ايوة وسيبني بقي علشان جعانه وكمل انت أكلك ورجعت تاني منال ترضع في زبه بشهوة ومش سابته لحد ما بقى منتصب علي اخرة في بوقها وكان مدحت بطل اكل اول ما حس بالمتعة والشهوة ورجع ضهرة لورا سند علي الكرسي وبقي يتفرج علي اخته وهي بترضع وتمص في زبه بنهم شديد فقال ليها مدحت براحة هتخلصيه ضحكت منال ولسى زب مدحت في بوقها وكملت رضع فيه بشراهة بالغة وكـأنها محرومة من الجنس وفضلت على الوضع ده فترة ومدحت هاج عليها جامد فحاول يشدها علشان ينيكها تاني ولاكن هي قالت ليه لا سيبني أكل انا جعانة ولاكن مدحت لم يستحمل الي اخته بتعملة في زبه ولما حس انه خلاص هينزل قال لاخته خلاص هانزل سبيه ولاكن منال لم تكن تريد ان تتركه ولاكنها زادت في الرضع والمص لزب مدحت لحد لما نزل في بوقها وكانت منال لم تترك نقطة واحدة من لبنة يخرج من بوقها وبلعته كله الي ان ارتخى زب مدحت وبصت منال لاخوها وقالت كده انا شبعت يا حبيبي علي الأقل دلوقتي فقال مدحت وهو ده اكلك قالت منال ايوة يا حبيبي قال مدحت ومن امتي وانتي بتبلعي اللبن قالت منال من يوم ما عرفت الي بتعمله المتناكة نورا مع جوزي وشوفتها وهي بتبلع لبن خالد اخوها وعلمتني ابلعه ومن وقتها وانا كده قال مدحت بس الي اعرفه ان بيبقي طعمه مش حلو قوي قالت منال في الأول بس وبعد كده لما اتعودت اني ابلعه حسيت بجمال طعمه وانت لبنك احلي بكتير من خالد قال مدحت طيب الي يريحك قالت منال ميرسي يا حبيبي ويخليك لي قال مدحت انا لازم امشي دلوقتي علشان اروح العيادة لاني كده اتأخرت قالت منال ماشي يا حبيبي ادخل خد دش سريع والبس واخرج قال مدحت ماشي وراح مدحت اخد الدوش بسرعة ولبس هدومه سلم علي منال وخرج راح للعيادة ومارس شغله بشكل طبيعي ولاكن كان قد حدث شيء لم يتوقعه مدحت وعكر له صفو الباقي من يومه فقد ذهبت اليه نورا ودخلت عليه كأنها مريضة عادية وعندما شافها مدحت كـأن ماس كهربي صعقة واصابة بالشلل وفقدان التركيز الي ان جاءت نورا امامه وقالت له ازيك يا دكتور مدحت هنا اتفكت عقدة لسان مدحت ورد عليها السلام وطلب منها ان تتفضل بالجلوس وقال لها خير بتشتكي من ايه قالت نورا باشتكي من حاجتين اولهم انت قال مدحت انا ليه بقى قالت نورا علي الى عملتوه في انت واختك وانا الي سلمت ليك نفسي علشان امتعك قال مدحت لالالالالالا حاسبي علي كلامك انا مكنش في نيتي اني انيكك ولا اعمل أي شيء معاكي وانتي الي دبرتيها علشان انيكك يعني انا كنت الضحية مش انتي قالت نورا مش مهم مين الضحية المهم انك سيبت اختك تبهدلني وتطردني من البيت مع انها كانت عارفه الي بتعمله معايا جوه قال مدحت انا كمان استغربت ازاي منال تعمل كده وايه السبب الي خلاها تدخل علينا بس كويس انها دخلت وعرفت كل حاجه قالت نورا عادي انك عرفت كده ريحتنا لانها كانت بتبقي مرعوبة وخايفة حد منكم يجي واحنا كده قال مدحت وايه المطلوب مني قالت نورا اولا عاوزة اعرف ليه منعتني اني اروح لاختك مع انك عارف كويس الي بينا قال مدحت كده احسن لاني عاوز ابعد اختي عن الرذيله والقذارة بتاعتكم قالت نورا وانت شايف ان ده الحل قال مدحت ايوة هو ده الحل وبعدين ثانيا ايه هو ، مدت نورا ايدها في شنطتها وطلعت سي دي و قالت ثانيا اتفضل السي دي ده اتفرج عليه كويس وبعدها هانتظر منك تليفون علشان نبقي نتكلم كويس مش مهم تتصل النهاردة او بكره معاك لحد يوم الجمعة يعني معاك 3 أيام بيوم الجمعه نفسه هانتظر تليفونك قال مدحت فيه ايه السي دي ده قالت نورا لما تتفرج عليه هتعرف فيه ايه وده رقمي ومدت ايدها واخدت القلم من علي المكتب ومعاه ورقة وكتبت رقم تليفونها واديته لمدحت وقالت مش تنسي وخلي الموضوع في دماغك لانه يهمك جدااااااا قال مدحت ماشي وايه هي الحاجة التانية الي مزعلاكي قالت نورا الحاجة التانية دي انا ابقي أحاول افهمها من اختك مش منك انت قال مدحت يعني كده قالت نورا ايوة ودلوقتي اسيبك وامشي علشان اخليك لشغلك ولعيادتك وبعدين نتكلم مع بعض لما تبقي تتصل بي بس خلي بالك لو مش اتصلت هاعمل فضيحه هيروح فيها الكل بما فيهم انت كمان قال مدحت انتي بتهدديني ولا ايه قالت نورا سميها زي ما تحب واكيد هتفهم لما تشوف السي دي سلام يا قمر وسابته نورا وخرجت وقعد مدحت علي المكتب يبص للسي دي ويفكر ويقول السي دي ده فيه ايه بالظبط اتفتح الباب وقطعت عليه الممرضة تفكيرة وقالت ادخل المريضة الي بعد كده يا دكتور قال مدحت فاضل كتير بره قالت الممرضه الموجودين 5 ولسى في ناس حاجزه ومش جات قال مدحت لو تقدري تأجلي الي حاجزين لبكره يكون احسن لاني لازم امشي اروح مشوار ودخلي الموجودين الي عندك بسرعة علشان اخلصهم وامشي قالت سهام الممرضة خير يا دكتور في ايه قال مافيش حاجه قالت سهام ايه جو جديد الي كانت موجودة ولا ايه قال مدحت بطلي هبل جو ايه ونيلة ايه قالت سهام بص لنفسك وانت تعرف قال مدحت ابص لنفسي ليه يعني ايه الي ظاهر علي قالت سهام ابدا قبل ما تدخل المريضه دي كنت سعيد ومبسوط وبتشغل كويس لاكن بعد ما خرجت وانت بقى عليك هم وبقيت بتسرح ووشك اتغير 360 درجة قال مدحت لا ابدا مافيش حاجه من دي بس لازم امشي اروح مشوار مهم قالت سهام هتروح ليها قال مدحت وانتي مالك قالت سهام اسفة يا دكتور بس ياريت تاخد بالك من نفسك خوفا علي مصلحتك بس وبعدين الست دي شكلها اكبر منك شوية وواضح عليها ولا انت خلاص بقيت تهوى كبار السن وتسيب الصغيرين الي هيموتوا علي إشارة من صباعك قال مدحت بطلي هبل وخلصيني ودخلي الكشف بسرعة خليني امشي قالت سهام ماشي لما نشوف وخرجت سهام وهي بتقول في نفسها طيب يا دكتور وحياتك ما هاخليك تروح ليها الليلة ولازم اخليك تتأخر ومش هأجل الكشف الي لسى مش وصل وراحت سهام ودخلت المريضة وفضل مدحت يشتغل لحد ميعاد العيادة ما انتهي وكان فاضل كشف واحد فدخلته سهام للدكتور وقالت للبنات الي عاوزة منكم تمشي تروح لبيتها خلاص تمشي لان ميعادهم انتهي وهي هتقفل النهارده فقالت زميلاتها احنا هنمشي خلاص ومتشكرين يا سهام وخرجوا كلهم ومشيوا وقتها خرجت المريضة من عند الدكتور ودخلت سهام للدكتور فقال مدحت ليها لسي فاضل حد قالت سهام ايوة اخر كشف وكمان البنات مشيوا لانهم خلصوا شغلهم فاضل انا بس قال ليها مدحت طيب معلش انتظرني لحد لما اخلص الكشف ده علشان تبقي تقفلي انتي لاني هامشي على طول قالت سهام طيب يا دكتور اروح ادخل ليك المريضة قال مدحت طيب ياله بسرعة خرجت سهام بسرعة راحت تبص من الشباك تشوف البنات خرجوا من العمارة ولا لا ولما اطمنت انهم ماشيين في الشارع مروحيين راحت بسرعة علي سلم العمارة تشوف فيه حد موجود علي السلم او طالع او نازل علشان تطفي النور وتقفل الباب وهي مطمنة كويس وبالفعل لما مش لقيت حد دخلت وقفلت الباب من الداخل وطفت النور وقلعت البالطو ودخلت علي الدكتور وقفلت الباب وراها وراحت للدكتور فقال ليها مدحت فين المريضة ليه مش دخلت قالت سهام انا المريضة وانا الكشف الي فاضل قال مدحت يعني ده وقته قالت سهام مش تخاف يا دكتور هادفع كشف زي أي حد قال مدحت بطلي هبل كشف ايه الي هتدفعيه انتي كمان هو انا هانتظر منك فلوس قالت سهام امال مالك يا دكتور مش عاوز تكشف علي ولا ايه قال مدحت ممكن نخليها لبكرا وتكوني اول كشف قالت سهام مش هينفع قال مدحت ليه قالت سهام انا تعبانه من الوسيلة الي مركباها وعاوزة اشيلها قال مدحت ولازم دلوقتي مش تقدري تنتظري لبكرا قالت سهام بص يا دكتور من الاخر كده مش هاسيبك تخرج الا لما تكشف علي وتشوف انا في ايه بالظبط قال مدحت يعني ايه بقي قالت سهام يعني كده هوه وراحت تقلع في هدومها كلها وقال مدحت بتعملي ايه يا مجنونه خلصت سهام قلع كل هدومها وبقت عريانة قدام مدحت وراحت علي مدحت ووقفت قدامة وقالت انا عاوزة اعرف الستات التلاته احلى مني في ايه علشان تسيبني وتروح ليهم وتبقي ملهوف عليهم كده قال مدحت ستات مين دول قالت سهام وهي بتلف ايدها حولين رقبة مدحت وقالت بدلع مدام هدى وال***** الي ضربتك قبل كده والست الي كانت هنا من ساعتين وملهوف علشان تروح ليها ضحك مدحت وقال ليها بجد انتي مجنونه انتي فاكرة اني بحطك في مقارنة بينهم قالت سهام امال ايه بالظبط عاوزة افهم الي بتعمله ده قال مدحت تفهمي ايه انتي عبيطه ولا ايه قالت سهام امال الي بتعمله معاهم ده تسميه ايه قال مدحت دول مش متجوزين يعني مافيش واحدة منهم هيحصل ليها مشكلة ولا اي شيء قالت سهام وانت لسى فاكر دلوقتي اني متجوزة بعد ما نمت معايا مرتين واول مرة فضلت اتحايل عليك وكنت هابوس ايدك علشان تسيبني لاني متجوزة لحد ما عورتني وفشختني ، خلاص دلوقتي خايف علي من جوزي ولا خايف علي نفسك قالت مدحت انتي فهمتي غلط قالت سهام لا غلط ولا صح انا اسفة يا دكتور وسابته وراحت علشان تلبس هدومها قال مدحت بينه وبين نفسه ايه الي انا هببته ده وراح علي سهام بسرعة وحضنها من ورا ولاكن سهام خلصت نفسها من حضنه وقالت معلش يا دكتور مش هيحصل اي شيء بينا خلاص وانا اسفه اني رميت نفسي عليك قال مدحت انا الي اسف واعذريني اليومين دول في حاجات شاغله بالي ومش عارف افكر ولا حتي عارف باقول ايه قالت سهام ولا يهمك خلاص مش هيحصل ولا هيتكرر مني تاني كده قال مدحت سهام ارجوكي تعالي اقعدي هنا وانا افهمك علشان تعذريني قالت سهام طيب سيبني البس هدومي وابقي فهمني براحتك قال مدحت لا مش هتلبسي وكمان انا هاقلع ونقعد احنا الاتنين عريانين قالت سهام لا يا دكتور معلش خلاص او تسيبني اروح لبيتي احسن ومش عاوزة افهم حاجه قال مدحت يظهر انتي عاوزاني اغتصبك علشان ترجعي لعقلك قالت سهام علشان اصوت واعمل فضيحه قال مدحت هي وصلت لكده قالت سهام ايوة وصلت لكده واكتر من كده كمان قال مدحت كده طيب وراح عليها مدحت وحضنها بالعافيه وفضل يبوس في وشها وبيحاول يوصل لشفايفها وسهام بتحاول تبعده عنها وهي بتقوله سيبني هاصوت بجد ومدحت يقولها صوتي واعملي الي انتي عاوزاه مش هاسيبك ، لحد لما اتملك مدحت من شفايفها وبقي يبوس فيها وسهام بدأت تتجاوب معاه وتحضن فيه جامد ومدحت يحسس علي جسمها ويمسك في بزازها ونزل مدحت بشفايفه علي بزازها يرضع فيهم واول ما مسكهم ببوقه يرضعهم راحت سهام قايله احححححححح انت مجرم وبموت في متعتك ومش باقدر اقولك لا ولا اقاومك وراحت سهام في عالم تاني وبقت زي المجنونه بتقلع مدحت هدومه الي كان لابسها وبقوا عريانين والنار اشتعلت فيهم وسهام زي المجنونه ماسكة زب مدحت تدلك فيه ومدحت راح مقعدها علي سرير الكشف ونزل بين رجليها يرضع في كسها ويمص فيه وسهام تتأوه وتقوله حرام عليك الي بتعمله في ده ليه بتبعد عني وسايبني وبقي صوتها يعلى بأهاتها ودلعها وقام مدحت بعد لما خلص رضع ومص في كسها وحسها نزلت مرتين قام يبوس في شفايفها ويحضن فيها وزبه علي كسها وسابت سهام شفايفه وبقت تقوله ارجوك دخله خلاص مش قادرة استحمل قال مدحت ادخل ايه قالت سهام بنغج دخل زبك في كسي طفي ناره وارحمني راح مدحت رافع رجليها علي ايديه الاتنين وقالها دخليه انتي بايدك قالت سهام هو مش عارف السكة ولا ايه قال مدحت معلش اصله اعمى عاوز الي يوجه قالت سهام صحيح اعمى علشان مش بينقي كويس المكان الي يدخل فيه ومسكت سهام زبه وحطته علي فتحة كسها وراح مدحت زاقة فيها جامد راحت مصوته جامد وقالت براحة هتعورني قال مدحت مافيش براحة خلاص عاوز اتمتع بكسك وبيكي بقى زهقت من براحة دي قالت سهام بجد براحة كده هتعورني وزاد مدحت في سرعته ولا سمع كلامها فضل ينيك فيها جامد وسهام كانت اتبهدلت تحت منه وقلبها مدحت للوضع الخلفي وخلاها تسند علي السرير ودخل زبه في كسها الضيق وسهام تصوت وصوتها بقى عالي بأهاتها ووحوحتها لحد لما مدحت نزل في كسها ومال عليها مدحت يبوس في ظهرها ويحسس علي جسمها لحد لما وصل لبزازها مسكهم يعصر فيهم قالت سهام بحب حضنك قوي يا مدحت وباموت في لمسة ايدك قام مدحت من عليها وطلع زبه وضربها علي طيزها راحت سهام لفت نفسها وحضنته وبتبوس فيه راح مدحت قايل ليها ياله علشان نمشي علشان مش تتأخري علي بيتك وانا كمان امشي قالت سهام متخفش انا عامله حسابي واتصلت علي جوزي وفهمته ان فيه عمليه ويمكن اتأخر شويه قال مدحت ناوية علي ايه تاني قالت سهام ولا شيء افضل بس في حضنك شوية من غير ما نعمل اي حاجه قال مدحت يعني انتي فاكرة اني هاستحمل تبقي في حضني ومش اعمل حاجه قالت سهام وانا ملكك اعمل الي انت عاوزة بس برومانسية وبراحة لاني بحب الرومانسية مش عاوزة عنف جسمي مش يستحمل العنف بتاعك ولا بقدر عليك راح مدحت حاضنها يبوس فيها وشالها وراح علي الكرسي قعد وقعدها علي رجله وفضلوا يبوسوا في بعض ويحسس مدحت علي جسمها وسهام تحك نفسها في زبه وبعدين سابته سهام ونزلت بين رجليه وركزت علي رجليها ومسكت زب مدحت ترضع فيه وتمصه لحد زبه ما انتصب ووقف تاني وهاج تاني مدحت من رضع سهام في زبه فكان بيحاول يقف لاكن سهام قالت خليك قاعد انا عاوزة اقعد عليه واعمل الي انا عاوزة براحتي فضل مدحت قاعد وقامت سهام ركبت علي زبه ومسكته دخلته في كسها وقعدت عليه وصوتها كله وحوحه من دخول زب مدحت في كسها وبصت لمدحت وقالت بموت من زبك قال مدحت ليه قالت سهام لانه كبير وانا مش باقدر استحمله قال مدحت مع انك متجوزة قالت سهام هو ده جوز ولا بتسميه راجل قال مدحت ليه بقي قالت سهام ده اخره معايا 10 دقايق حتي مش بالحق انزل فيهم لا نص مرة وبعدها ينزل لبنه في كسي وكمان زبه اصغر من زبك بكتير بحس لما بيدخله انه دخل صوبعه مش زبه قال مدحت وايه الي مصبرك عليه لحد دلوقتي قالت سهام ظل راجل ولا ظل حيطه وبعدين متفكرنيش بقي بالهم الي انا فيه وسيبني دلوقتي امتع نفسي شويه وراحت عليه سهام تبوس فيه وتحرك نفسها علي زبه وتزوم وهي بتبوسه ومدحت ماسك بزازها يعصر فيهم بايده ويلعب في حلماتها وسهام هاجت وبقت تنزل لحد لما تعبت من كتر الي نزلته وبقت تقول خلاص مش قادره كفايه كده قال مدحت كفايه ايه انا لسى مش نزلت قالت سهام كفايه ارحمني هارضعه لحد ما ينزل قال مدحت لا انا عاوز انزل في كسك قالت سهام خلاص كسي استوى من زبك كفاية عليه كده ارحمه قال مدحت مش انتي الي كنتي عاوزة قالت سهام كنت عاوزة وخلاص شبعت وبقيت مش عاوزة قال مدحت بس انا لسى عاوز كسك واتمتع بيه قالت سهام ارحمني حسه بنار في كسي راح مدحت شايلها ونام بيها علي الارض وهو فوقها و دخل زبه تاني في كسها وبقي ينيكها براحه وهو نايم فوق جسمها ورافع رجليها ومش استحملت سهام الوضع وبقت تصوت جامد وتوحوح وتنفخ من المتعة والرومانسيه الي بيعملها فيها مدحت لحد لما اتشنجت وبقت تنزل تاني وهي حاضنه مدحت وكأنها مش عاوزاه يسيبها او يطلع زبه من كسها وهي بتقول حرام عليك مش قادرة هانزل تاني كسي اتهرى انت هتموتني هاج مدحت من كلام سهام لحد لما زبه بقي ينزل في كسها وسهام بتحضن فيه جامد وتصرخ وتتشنج لما حست بزب مدحت بينزل في كسها لحد لما خلص تنزيل وهي لسى ماسكه فيه وتنهج علي اخرها وكأنها كانت في سباق للجري لحد لما هديت وبقت تسيب في مدحت وتفك ايدها من حولين رقبته وبصا في وشه وقالت انت كنت هتموتني بالي عملته ده مقدرش علي المتعه الحلوة دي قال مدحت عاوزك تبقي مبسوطه قالت سهام اول مرة احس فيها بالسعادة والراحة النهارده وانا بين ايديك قال مدحت طيب ياله بينا علشان نلبس ونمشي علشان مش تتأخري اكتر من كده قالت سهام حاضر ياله بينا وقاموا الاتنين ولبسوا هدومهم وطلع مدحت من جيبه فلوس وبيديهم لسهام فقالت سهام ايه دول قال مدحت خليهم معاكي علشان جوزك بس قالت سهام مصمم ان كل مره تهيني فيها وتحسسني انك كنت بتشتريني من جوزي قال مدحت ابدا بس اكيد هو اتعود لما تتأخري ترجعي ومعاكي مبلغ حلو فلازم تخديهم قالت سهام وانا مش هاخدهم قال مدحت لو مش اخديهم هتقولي ايه لجوزك قالت سهام هاقوله ايه يعني عادي الناس كانوا جامدين ومش دفعوا بقشيش وخلاص قال مدحت وحساب تاخيرك هتقولي عليه ايه برده قالت سهام ابقي ادور علي اي حجه واقولها وابقي اتصرف بعدها قال مدحت وليه خدي الفلوس وريحي نفسك من اي مشكله ممكن تحصل قالت سهام انا مش عاوزة احس انك بتشتريني وكأني بنت شوارع قضيت معاها وقت ولما خلصت دفعت ليها حق المتعة قال مدحت بجد انا مش فكرت في كده ولا عمري بصيت ليها بالشكل ده بالعكس انا بادور عليكي ومش عاوز اي مشكله تحصل ليكي بسببي ولا عاوز الي بيحصل بينا ده جوزك يكشفه قالت سهام خلاص سيبني علي راحتي قال مدحت طيب المرة دي وبعد كده ابقي انتي اتصرفي بمعرفتك قالت سهام لا قال مدحت لو مش اخدتي الفلوس اقسم **** اني مستحيل اعمل معاكي اي شيء تاني ومن النهاردة عمري ما هاكلمك ولا حتي اقولك صباح ولا مساء ولا حتي سلام قالت سهام بسرعة لا ارجوك بلاش كده احنا ممكن نخلي كل الموجودين في العيادة يشك فينا قال مدحت خلاص خدي الفلوس ومش عاوز وجع دماغ واسمعي الكلام قالت سهام اخر مرة اخد فيها فلوس قال مدحت براحتك وخدت سهام الفلوس وطلعوا هما الاتنين من العيادة وخرجوا وبعد مدحت ما نزل كان نسى السي دي فقال لسهام تسبقه علي العربيه لحد لما يرجع يجيب حاجه من فوق نساها في المكتب وبالفعل طلع بسرعه وجاب السي دي وقفل العيادة تاني ونزل راح ركب عربيته علشان يوصل سهام البيت وسهام اتصلت علي جوزها ينزل ينتظرها قدام البيت لانها قربت خلاص وبالفعل وصولوا قدام البيت وكان جوزها منتظرها وطلب من الدكتور مدحت انه يتفضل فقال ليه مدحت خليها مرة تانيه يكون الوقت بدري وابقي اطلع اشرب معاك القهوة بس حاليا الوقت اتأخر ولازم اروح البيت وراح مدحت تاني لعربيته وركب ومشي علي البيت ودخل لقى والدته منتظراه علشان تحضر ليه العشاء وبعد ما اتعشى قالت والدته عاوز حاجه تانية قال مدحت لا يا ماما انا هانام علشان اصحى للشغل بدري قالت امه طيب يا حبيبي تصبح علي خير وراح مدحت ودخل غرفته وقفل عليه الباب وقلع هدومه وفتح اللابتوب بتاعه واخده جنبه علي السرير علشان يشوف السي دي فيه ايه بالظبط وحط مدحت السي دي في اللابتوب وانتظر لما حمل وفتحه وكان موجود فيه فولدر باسم نورا فتح الفلودر ولقى الفولدر كله فيديوهات استغرب مدحت وقال هي المتناكه دي عاوزاني اتفرج علي افلام سكس ولا ايه فقال لما افتح واشوف هأخسر ايه وفتح مدحت اول فيديو وقدمه شويه وانصدم اول ما شاف الي في الفيديو وقال معقول الي انا شايفه ده ...............؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



















الجزء السادس عشر









انصدم مدحت لما شاف الفيديو ولقي المتناكة نورا واخوها خالد وكمان واحدة ست كبيرة في السن تقريبا الاربعينات وكانت نورا والست لابسين **** بس والباقي كله عريان وخالد لابس قناع هو كمان فاستغرب مدحت من الي شايفه فاضطر انه بعد ما قدم الفيديو لنصه يرجعه تاني وقعد يتفرج عليه من بدايته ومكنش متوقع ان الي يكون في الفيديو نورا وخالد اخوها والست الكبيرة دي وكانوا بيكلموا راجل في الاربعينات تقريبا علي الاسكاي بي وكان قاعد عريان ابن الجزمه ولما رجعه من الاول كانت نورا بتكلمه وتقوله ليك عندي مفاجأة يا باشا قال الراجل مفاجأة ايه قالت نورا لما اقولك هتبقي مفاجأة ازاي يا باشا بس قولي اخبار زبك ايه قالها الراجل والع وعلي اخري قالت نورا طيب خليني اشوفه قال الراجل بس كده وقام الراجل وقف وهو ماسك زبه وكان واقف ومنتصب وباين عليه الاحمرار من كتر التدليك فيه وكان صغير بعض الشئ بس تخين جامد واول ما شافته نورا قالت يا حرام زبك تعبان قوي يا باشا قال الراجل ايوة تعبان جامد وفين جوزك قالت نورا هيجي دلوقتي ومعاه المفاجأة قال الراجل ياله بسرعة انا مش قادر قالت نورا اصبر يا باشا لسى السهرة طويلة قال الراجل مافيش وقت مراتي هتيجي من عند امها بعد ساعة تقريبا ومش هلحق اشوف كده المفاجأة قالت نورا طيب لحظة رجعالك قال الراجل رايحة فين هو ده وقته قالت نورا اصبر دقيقة بس وسابته نورا قاعد لوحدة علي الاسكاي بي وخرجت من الغرفة وبعد حوالي 5 دقايق دخلت نورا ومعاها خالد فسلم خالد علي الراجل وقال الراجل ياله بقي انا تعبت قالت نورا ماشي يا باشا بس الاول يبدأ معايا ولا مع القمر ده وراحت نورا شدت ايد الست الكبيرة وجابتها قدام الكام فقال الراجل مين دي قالت نورا دي المفاجأة يا باشا قال الراجل وخالد هينيكها هي كمان قالت نورا اكيد طبعا يا باشا هو احنا لينا غيرك قال الراجل يا ابن المحظوظه تنيك اتنين وانا قاعد لوحدي قاله خالد البس وتعالي يا باشا وشاركني قاله الراجل مش هينفع لان هيجي ضيوف وانا منتظرهم قال خالد براحتك بقى بس مش تحسد فينا قال الراجل ياعم مش هأحسد فيك خلاص بس ياله بسرعه قالت نورا حاضر يا باشا وراحت نورا قالعة الروب الي كانت لابساه وكانت مش لابسه تحته اي حاجه والست عملت نفس الوضع وقلعت الروب وكانت برده عريانه وخالد كان اصلا عريان واخد الست الكبيرة وراح علي السرير ونورا شالت اللابتوب وقربته من السرير وكان خالد نام علي السرير والست رفعت ال**** شويه بينت فيها بوقها ومسكت زبه ترضع فيه وهي بتزوم وبعد شويه جات نورا لابسه زب جلد وراحت ورا الست الكبيرة علي السرير وركزت وراها وقالت للست اعدلي طيزك يا متناكة علشان انيكك وعدلت الست نفسها وراحت نورا مدخله الزب الجلد في كسها لاخرة ووقفت وبصت للراجل وقالت يالهوي يا باشا المتناكة دي كسها نااااار هيولع زبي قال الراجل نيكها الشرموطة دي عاوز اسمعها بتصوت افشخي كسها وسمعت نورا الكلام وبقت تنيك فيها جامد وتضرب علي طيزها لحد الست ما طلعت زب خالد من بوقها وبدأت تصوت وتتفاعل وتوحوح وقام خالد من مكانه وراح ورا نورا وهي بتنيك في الست ومسك زبه وحطه بين طيز اخته وهي بقت ترجع عليه كل لما تنيك الست وخالد بص للراجل في الكام وقاله ايه رأيك يا باشا قال الراجل نيك بنت المتناكة الهايجة دي الي مافيش حد عارف يكيفها قالت نورا كده يا باشا بس لما اشوف وحياتك لاخلص اللبن الي في زبك كله قال الراجل ياحظي المهبب ياريتني كنت معاكم دلوقتي قالت نورا ما انت معانا يا باشا اهو وريني زبك خليني ارضعه شويه قام وقف الراجل وهو ماسك زبه بيدلك فيه بعنف ونورا بتهيجه بكلامها ونغجها لحد لما نزل لبنه قدامهم ونورا تصوت وتصرخ لما شافت زب الراجل بينزل لبن لحد لما خلص وقعد الراجل مكانه ولسي نورا بتنيك في الست وقالت للراجل كده يا باشا نزلت بسرعة وانا لسى مش شبعت منك قال الراجل انا لسي معاكي يا لبوة مش هاروح قالت نورا تسلم يا باشا وطلعت نورا الزب الجلد من كس الست وقالت لخالد ياله نيكها انت شويه وبالفعل راح خالد علي الست ودخل زبه والست مكنتش بتنطق خالص غير بأهاتها ووحوحتها وبس وبعد شوية انقطع ارسال الراجل واتقفلت المحادثة وخلص الفيديو قال مدحت ياولاد المتناكة يا شراميط عاملين دعارة كمان علي النت وفتح الفيديو التاني وكان الموجود راجل تاني غير الي في الفيديو الاول ونورا وخالد والمرة دي كانت اخته منال وكانت لابسه **** بس علي وشها بس المرة دي كانوا في مكان مختلف كانت غرفة منال والي حصل في الفيديو الاول حصل في الفيديو التاني مع اختلاف ان المرة دي منال ناكت واتناكت وكمان الفيديو كان اطول شويه من الي قبله وكانت منال في الاول اتناكت من نورا بزبها الجلد ومن المتناك خالد وبعدين قلعت نورا الزب ولبسته منال وناكت بيه نورا وكمان ناكت خالد جوزها بيه وكانت بتضربه علي طيزه وتشتم فيه وكان الراجل مبسوط من الي بتعمله منال في خالد وقعد مدحت يلف بين الفيديوهات الموجودة في السي دي وكانت كلها لرجاله مختلفه ومنهم من خارج البلاد ليهم شغل مع خالد وكان خالد في كل الفيديوهات ونورا كمان الا منال كانت في بعض الفيديوهات والبعض الاخر للست المجهولة دي وكان مدحت عاوز يعرف مين دي ولاكن قال في تفكيرة اكيد الشرموطه نورا مش هتقول عليها انما هي جايبه لي السي دي علشان تثبت لي ان منال اختي بتتناك علي النت قدام الرجالة ومع جوزها ومعاها يعني مكنش ليها اي لازمة الي عملته ده في بيتها راح مدحت مسك تليفونه واتصل علي منال اخته وقال ليها بعد السلام والاطمئنان قالت منال لمدحت مالك في ايه خير حد حصله حاجه قال مدحت لا ابدا باتصل بيكي علشان اسألك علي حاجه بس قالت منال حاجة ايه خير قلقتني قال مدحت الاول خالد جوزك عندك قالت منال لا لسي مش جه من برا قال مدحت طيب قوليلي انتي كنتي بتتناكي انت ونورا من خالد جوزك قدام النت وفيه ناس بتشوفكم قالت منال مين الي قالك الكلام ده قال مدحت محدش قالي للاسف شوفت بنفسي قالت منال شوفت ايه قال مدحت المتناكة نورا جات النهاردة العيادة وتساومني وبتهددني قالت منال بتهددك بايه الوسخة دي قال مدحت نورا كانت بتسجل كل حاجه بتعملوها قدام النت وجابتهم لي في سي دي علشان اتفرج عليهم وبتهددني بيكي قالت منال ينهار اسود هي بنت الكلب دي هي عملت كده قال مدحت ايوة عملت كده وكمان بتهددني بالفيديوهات دي قالت منال والحل ايه قال مدحت مش عارف الحل ايه المهم مش تقولي حاجه لخالد لحد انا ما اتصرف معاها قالت منال طيب هتعمل ايه قال مدحت مش عارف لسى هافكر نامي انتي دلوقتي وبكرا هاجيلك نفكر سوا ونشوف حل قالت منال طيب قال مدحت ياله تصبحي علي خير وقفل المكالمة وقعد يفكر في بنت المتناكة دي هيعمل معاها ايه وبعد فترة قال اتصل بيها واشوفها عاوزة ايه وراح اتصل بيها ردت عليه نورا وقالت كنت واثقه انك هتتصل الليله مش بكره قال مدحت وايه الي مخليكي واثقة كده قالت نورا لما تشوف كل الفيديوهات قال مدحت وانتي غرضك ايه من كده قالت نورا ابدا سلاح في ايدي للزمن قال مدحت ماهو انتي لو حاولتي تعملي حاجه هتفضحي اخوكي ومراته وكمان انتي معاهم في الفضيحه قالت نورا هو انت اتفرجت علي اختك بس قال مدحت ايوة ليه قالت نورا ابدا ابقي اتفرج علي كل الفيديوهات الي عندك وبعدين نبقي نتكلم قال مدحت ممكن نخلي الموضوع ده بعدين قالت نورا بعدين لحد امتي يعني قال مدحت لحد لما زميلي الدكتور سمير يعدي خطوبته علي خير وبعدها نبقي نتكلم براحتنا لان اليومين دول انا شايل الشغل لوحدى في المركز والدكتور سمير مشغول مع خطيبته بيجهزوا لحفلة الخطوبة قالت نورا مافيش مشكلة معاك لحد اخر الاسبوع الي جاي وبعدها مش تزعل مني لو مش اتصلت علي قال مدحت ياريت تبقي تتصلي انتي بي برده لان ممكن انسى قالت نورا مافيش مشكله لو انت مش اتصلت هابقي اتصل انا بيك اخر الاسبوع الي جاي وبكده يبقى عملت الي علي ومافيش حد يزعل من الي هاعمله قال مدحت طيب متشكر وقفل معاها وقعد يفكر تاني في كلامها لحد ما راح في النوم وصحى الصبح راح علي شغله ومعاه السي دي في شنطته ولما خلص شغله في المستشفى راح على منال في البيت وقعد معاها وحكي ليها علي كل الي حصل وكان بيشتمها لانها عملت كده وكان مصدوم فيها لانه سألها قبل كده انها راحت اتناكت من حد تاني غير جوزها وهي قالت ليه لا مش حصل وكمان ردت منال ايوة انا عمر مافيه راجل تاني لمس جسمي غير انت وخالد جوزي واستحاله اني انام مع راجل تاني قال مدحت والي شوفته في الفيديو معناه ايه قالت منال انا معرفش ايه الي في الفيديو علشان اقدر اجاوبك عليه قال مدحت طيب هتبقي تشوفيه قال مدحت امتي هاشوفه هو معاك دلوقتي قال مدحت ايوه في الشنطه معايا في العربيه قالت منال طيب ليه مش جيبته علشان اشوفه قال مدحت تعالي خديه وابقي اتفرجي انتي براحتك وانا هاروح للعيادة علشان اشوف شغلي قالت طيب استني اتغدي معايا قال مدحت ماليش نفس للاكل وقام مدحت خرج واخته معاه لحد العربيه وركب العربيه وطلع من الشنطة السي دي واداه لاخته وقال ليها خليه معاكي انا اخدت منه نسخه علي الجهاز عندي وسبيني اليومين دول افكر كويس اشوف هاعمل ايه مع بنت المتناكة دي ومش تتصلي بي وتكلميني في موضوعها لحد ما سمير يخلص من خطوبته واخليه مكاني يومين لحد ما اشوف صرفه في الموضوع ده قالت منال ماشي يا حبيبي ومشي مدحت بالعربية وراح علي العيادة ودخل يشتغل عادي وكل الي في دماغة نورا وخوفا من الي هتعمله لو مدحت مش وافق علي طلباتها ونفذها وعدى يومين وجه يوم الجمعه الي فيه حفلة خطوبة سمير وكان مدحت نايم الصبح لحد لما اتصل بيه سمير وقاله يعني سايبني لوحدي ونايم في يوم زي ده قاله مدحت معلش يا سمير اصلي اتهلكت شغل في اليومين الي فاتوا وكنت تعبان جدااا وكان نفسي انام بجد طيب هتيجي ولا مش هتيجي شكلك كده بيقول مش عاوز تيجي قال مدحت ازاي بس اكيد طبعا هاجي قال سمير امتي لما الحفلة تخلص قال مدحت لا يا سيدي هاقوم اخد دش وافطر والبس واجيلك طبيعي انا مجهز كل حاجه من بدري البدله وكمان حلقت وظبطت نفسي امبارح بعد ما خلصت شغل علشان عارف اني مش هابقى فاضي احلق واظبط حالي النهاردة قال سمير هو انت هتلبس البدله من دلوقتي قاله مدحت انت اتهبلت لا طبعا هاجيبها معايا في العربيه وقبل ما تروح الحفله هابقي اروح اي حته البسها واجيلك علي الحفلة قاله يا سلام علي الادب الي في اهلك تروح اي حته وليه مش تلبسها هنا معايا هو مش انت زي اخويا ولا ايه ولا بتعتبرني غريب عنك قال سمير لا ابدا يا حبيبي انت اكتر من الاخ ياله بقي سيبني اجهز نفسي واجيلك قاله سمير ماشي ومش تفطر تعالى افطر معايا قاله مدحت طيب جهز الفطار لحد لما اجي وقام مدحت واخد دش ولبس واخد البدله ونزل راح علي سمير البيت وهو بيرن جرس البيت فتحت ليه اخت سمير الي كان بيحبها زمان وسلم عليها عادي وهو بيضحك ولاكن في جواه ناااار وجرح محدش يعرف سببه الا هما الاتنين ودخل مدحت سلم علي اهل سمير وبارك ليهم ودخل قعد مع مدحت في الغرفة وبعد شوية جات الخدامة وقالت ان الفطار جاهز وراحوا فطروا وبعدها رجع مدحت وسمير تاني الغرفة وقعدوا يتكلموا مع بعض لحد ما جه الوقت الي يجهز فيه نفسه سمير ويبقي عريس ولبس مدحت معاه الي كان بجد اشيك من سمير كتير في البدله وفي وجهته وكأنه هو العريس وخرجوا كلهم وراحوا علي بيت العروسة لانهم كانوا عاملين الحفلة في البيت على قد الاهل والاصحاب بس ودخل مدحت مع سمير ايدهم في ايد بعض وسمير راح جاب عروسته وطلعوا قعدوا مع الاهل ولبس سمير الشبكة للعروسة فلفت نظر مدحت واحدة موجودة بنت زي القمر وجميلة جدااا لفتت انتباه مدحت وقعد يراقب فيها طول ماهو واقف وكان مركز انتباهه عليها وكانت دايما تروح تهذر مع سمير ومع العروسة فراح مدحت لسمير وسأله عليها فقال سمير دي اخت العروسه الصغيرة فقاله مدحت هي مخطوبة قاله سمير لا ايه مالك عجبتك قاله مدحت ايوة قاله سمير بس دي مش للعب ولا حاجات من دي قاله مدحت لعب ايه وهبل ايه ياعم انت اسأل خطيبتك كده لو اختها مرتبطة بحد ولا حاجه قاله سمير من غير ما اسأل انا عارف طبعها كويس وسكتها عدله مش بتاعت لف ولا دوران قال مدحت حلو طيب قول لخطيبتك اني عاوز اخطبها وخليها تسألها اذا توافق او لا قاله سمير طيب اصبر لما تعدي الليلة وابقى اكلمها قاله مدحت دلوقتي بدل ما اروح اسألها انا بنفسي قاله سمير طيب استني والتفت سمير لخطيبته وكلمها في الموضوع وهي رحبت ووافقت علي مدحت وقالت استني اشاور ليها واكلمها ونشوف رأيها ايه وبالفعل شاورت ليها وجات وكلمتها وقالت ان الدكتور مدحت صديق سمير عاوز يخطبك فمعرفتش ترد وسابتهم ومشيت من قدامهم وهي خجلانه فقال سمير لخطيبته ايه قالت ايه قالت خطيبته مش ردت وسابتني ومشيت قال سمير ومعناه ايه ده بقي قالت خطيبته خير مش تقلق استني انا هاكلم ماما وشاورت لامها جات ليها وحكيت ليها وعرفتها كل شئ ولاكن مدحت قطع كلامهم وراح عليهم وقال لام العروسه انا اسف يا طنط انا عارف انها حركة مش كويسه اني اتكلم معاكم دلوقتي في الموضوع ده بس انا يهمني اعرف ردكم قالت امها يا ابني الرأي رأيها هي الي هتتجوز ووالدها مش بيغصب علي حد فيهم ادينا مهله يومين نشاور بعضنا ونرد عليك قال مدحت تشاوروا في ايه عاوزين تسألوا عني اسألوا براحتكم بس انا مش هاخرج من هنا النهارده الا لما اخد موافقة الجميع وبالاخص هى قالت امها يابني مش تبقي متسرع قال سمير مش تقلقي يا طنط انا عارفة كويس وواثق انه مش هيخرج من هنا الا ونفذ الي في دماغة فبعد اذن حضرتك ممكن تكلمي عمي وتكلميها وتشوفي رأيها ايه وبعدين مدحت يجي بكره هو واهله وتتفقوا علي كل حاجه براحتك وانا واثق من مدحت كويس مش تقلقي منه قالت ام العروسة طيب يابني ممكن تديني خمس دقايق اكلم ابوها واعرف ردها ايه قال مدحت اتفضلي انا منتظرك وراحت الام علشان تكلم جوزها وتعرفه بالي حصل وقال سمير ارتحت ياعم بس المفروض تكلم والدك ووالدتك قال مدحت استني هاروح اكلمهم وارجعلك وبالفعل راح مدحت وطلب من والده ووالدته وعرفهم بالي حصل كله وقال ليهم لو عاوزني اتجوز يبقي روحوا خلصوا اخطبوا لي العروسة دي قال ابوه طيب يابني استني لبكره وناخد ميعاد ونبقى نجي نتكلم معاهم براحتنا وكمان نديهم فرصة للتفكير ولو فيه نصيب نبقى نتفق في كل حاجه قال مدحت دلوقتي يا بابا وعرف ابوها اني موافق على كل طلباتهم لو سمحت قال ابوه طيب هاروح واخد والد مدحت مراته وراحوا علي والد العروسة ووالدتها الي كانوا واقفين على جنب بيتكلموا في الموضوع واتقدم والد مدحت رسمي واتأسف ليه لان الوقت مش يسمح وان المفروض يجوا ليهم زيارة تانية ويتكلموا علي راحتهم ولاكن يعمل ايه ابني مدحت مستعجل قال ابو العروسه انه موافق ومعندوش اي مانع بس لازم ناخد رأي البنت الاول لان هي الي هتعيش مش احنا قال ابو مدحت اتمني نعرف رأيها الليله لو تسمح قال ابو العروسة حاضر بس ممكن بعد اذنك اروح اكلمها وارد عليكم قال ابو مدحت اتفضل خد راحتك واحنا هنرجع للحفلة تاني وننتظر ردكم وبالفعل رجع ابو مدحت وامه للحفلة وسألهم مدحت عملتوا ايه رد ابوه وقاله يابني الناس موافقه بس لازم يعرفوا رأي بنتهم ايه وده المفروض قال مدحت طيب امتي هيرد عليكم قال ابو مدحت ادينا منتظرين ردهم وبعد شوية جات ام العروسة وبلغت ام مدحت بالموافقة وفرحت ام مدحت وقالت لام العروسة ممكن لو سمحتي تروحي تبلغيه انتي بنفسك قالت ام العروسة حاضر وقالت ام مدحت بعد اذنك اديني رقم تليفونكم علشان هنتصل بيكم ونحدد موعد نيجي نقعد نشرب فيه القهوة مع بعض ونشوف طلابتكم وطلابات العروسة ايه راحت ام العروسة ادتها رقمها ورقم جوزها واخدت رقم ام مدحت وسابتهم وراحت علي مدحت تبارك ليه وتقوله انها موافقه وفرح مدحت وحس ان حياة العزوبية والهلس انتهت ولازم خلاص يرمي كل شيء ورا ضهرة ويفكر في عروسته الجديدة ويكون قد المسئوليه وكانت اخته وجوزها وصلوا الحفلة وسلموا علي العريس والعروسة وعرفت منال بالي حصل مع اخوها وانه اتقدم لاخت العروسة وطلب ايدها والناس والعروسة وافقوا راحت اخته قدام الناس تسلم عليه وتبوسه من خدوده وتبارك ليه خطوبته ومشيت الحفلة عادي جدااا والكل مبسوط وفرحان وسعيد ولاكن حصل شئ غير متوقع غير مزاج مدحت بوصول شخص مكنش متوقعه وميعرفش ليه هو جه الحفلة اساسا ومين الي عزمه وكانت الشخص ده هى مدام هدى انصدم مدحت لما شافها قدامه وهي رايحه تسلم على سمير وعروسته فكان شئ غير متوقع لمدحت انه يشوفها هنا في الحفلة لانه كان بيحاول يقطع علاقته بيها ومش بيرد علي تليفوناتها المهم فضل مدحت يراقبها وهي بتسلم وسابت العريس والعروسة وراحت سلمت علي ام سمير وجوزها واستغرب اكتر لما شافها راحت تسلم علي امه شئ مكنش متوقع ولا كان علي باله فكان كل تفكير مدحت انه يعرف العلاقة بينهم ايه ويعرفوا بعض منين مع انه عمرة ما شافها لا عندهم في البيت ولا حتي عند سمير حتى في ايام المذاكرة مع بعض مكنش بيشوفها ولا حتى كان يعرفها فكر مدحت وقال لازم اعرف كل شئ ودلوقتي فراح مدحت علي سمير يسأله مين دي قاله سمير .............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!















الجزء السابع عشر









قال سمير دي تبقي مدام لبنى قال مدحت مدام لبنى مين قال سمير مدام لبنى دي قريبة ماما وصاحبتها قال مدحت بس انا عمري ما شوفتها عندكم في البيت قال سمير ايوة مكنتش بتيجي كتير ولما بتيجي مش بتقعد اكتر من 10 دقايق وتخرج هي وماما قال مدحت وتبقى قريبة ماما ازاي بقى قال سمير تبقى قريبة ماما من ناحية الأم لان ابو مدام لبنى و وجدتي ام امي ولاد عم واحنا قرايب من الناحية دي وكمان السن تقريبا واحد قال مدحت طيب ماشي قاله سمير طيب مالك بتسأل ليه في حاجه ولا ايه قال مدحت لا ابدا اصل كل الي هنا انا اعرفهم الاقارب والاصحاب بس دي عمري ما شوفتها قال سمير طيب مش روحت سألت امك ليه ماهي باين عليها تعرف امك كويس بدليل راحت تسلم عليها قال مدحت انا شوفتها بتسلم عليك انت بس علشان كده سألتك قال سمير مدحت في ايه مالك اعقل بقى انت دلوقتي هتخطب اعقل كده والتزم بلاش فضايح قال مدحت انت اهبل ولا ايه مافيش حاجه من الكلام الي في دماغك ده كل الحكاية انها جات العيادة كشفت مرة وانا مش اعرفها واستغربت لما شوفتها هنا علشان كده سألتك قاله سمير طيب ياعم سيبني بقى لخطيبتي وروح انت شوف حالك اقف مع حنان ( البنت الي هيخطبها مدحت ) ولا اعمل الي تعمله قاله مدحت طيب يا خويا ماشي وسابه مدحت وراح وقف بعيد وعينه علي هدى قصدي الي كان فاكر ان اسمها هدى وطلع اسمها الحقيقي لبني وبقى يفكر طلعت ليه منين دي وهيعمل ايه ويتصرف معاها ازاي لحد لما لقاها جايه عليه فضل واقف لما قربت منه وسلم عليها وقالت ليه هدي ايه يا دكتور مدحت اخبارك ايه قالها كويس وانتي عامله ايه قالت هدي ماهو لو بتسأل كنت عرفت اخباري ايه قال مدحت معلش كنت مشغول شويه قالت هدي علي العموم الف مبروك علي الخطوبة سمعت من ماما انك خطبت قال مدحت متشكر يا مدام لبنى قالت هدى مين قالك الاسم ده قال مدحت ابدا عرفت وخلاص قالت هدى طيب ياريت ابقى اشوفك في اقرب وقت قال مدحت اكيد هاتصل بيكي واشوفك قالت هدى امتى طيب قال مدحت بس شوية شغل اخلصهم وبعدين ابقى فاضيلك خالص وكمان عاوز اعرف كنتي بتكدبي علي ليه قالت هدى كدبت عليك في ايه قال مدحت مش وقته بعدين لما اشوفك وكمان اتفضلي روحي اقعدي مع الناس انا مش عاوز مشاكل مع حد وخصوصا اني لسى متقدم علشان اخطب مش عاوز حد يحس اني كنت بالعب بديلي قالت هدى طيب بس هانتظر تليفونك ولو مش اتصلت هتخليني اضطر اجيلك العيادة قال مدحت كلها اسبوع واتصل بيكي قالت لما نشوف وسابته هدى وراحت قعدت مع ام سمير وام مدحت وعدت الحفلة علي خير وخلصت ومدحت راح سلم علي خطيبته واهلها واستأذنهم واخد ابوه وامه واخته وخالد وخرجوا وبعد ما خرجوا اخته قالت ليه عاوزك في كلمتين يا مدحت قال مدحت خير قالت منال لو بقيت فاضي بكره حاول تيجيلي ولو 10 دقايق قال ليها في حاجه مهمه قالت منار اكيد مهمة ولازم تعرفها قال مدحت بكره بعد العياده احاول اجيلك قالت منال وانا هانتظرك وراح مدحت علي البيت وكان معاه ابوه وامه ودخل مدحت غرفته وغير هدومه ونام في سريره بيفكر في الدوامه الي واقع فيها هدى او لبنى من ناحية والناحية التانية نورا اخت خالد وبقى مش عارف ليهم اي حل وقطع تفكيرة تليفونه بيرن وكان سمير مسك مدحت التليفون ورد عليه وبعد السلام والاطمئنان علي اخباره مع خطيبته قاله مدحت طيب انت روحت ولا لسى عند خطيبتك قال سمير لسى هنا معاها ومكنتش هاتصل بيك ياعم الا لما ناس طلبت مني اطمن عليك اشوفك وصلت ولا لا قاله مدحت ناس مين قال سمير ناس مين يعني ايه انت مش فاهم ولا ايه قاله مدحت بجد مش فاهم اليومين دول انا اتهلكت شغل وعندي مشكله محيراني شوية وشلت تفكيري خالص قاله سمير خير في ايه وازاي مش قولت لي وعرفتني قاله مدحت ياعم اتنيل انت كنت فاضيلي اساسا خليك في خطيبتك وسيبك مني وقولي ناس مين دول قال سمير اقولك حاجه خد كلمهم بنفسك احسن واعرف منهم قاله مدحت ماشي خليني اكلمهم الناس دول قاله سمير لحظه ومدحت سمع سمير بيكلم حنان ويقولها خدي يا ستي كلميه واطمني عليه بنفسك افضل سمع مدحت حنان بتقول لالالا مش هاكلم حد انا قالها سمير ليه مش انتي الي عاوزه تطمني عليه وكنتي بتسأليني عليه كان مدحت زهق وهو قاعد بيسمع الحوار الي بيدور بينهم في التليفون فراح قافل المكالمه من غير ما يقول اي حاجه وقفل تليفونه خالص وقال هو انا ناقص كفاية الي انا فيه وبعد شويه راح مدحت في النوم وصحى الصبح ولبس هدومه وراح على المستشفى وقرر في دماغه انه ياخد اجازة بدون مرتب لمدة شهر وقدم طلب الاجازة وبالفعل وافقوا عليها وخلص مدحت يومه في المستشفى وراح علي العيادة وكل ده وتليفونه لسى مقفول مش عاوز يفتحه لحد لما وصل العيادة وكان سمير في انتظارة قاله سمير مالك في ايه قفلت المكالمه ليه امبارح ولما رجعت اتصل بيك لاقيتك قفلت التليفون خالص قاله مدحت ابدا كنت تعبان وزهقان شويه قاله سمير تعبان من ايه وايه الي مزهقك ولا ندمت واتسرعت لانك خطبت حنان قال مدحت لا بجد مش ده خالص بالعكس انا سعيد اني خطبتها على الاقل توثق العلاقة الي بينا اكتر ونبقى طول العمر قرايبين ومافيش حد يفرقنا قاله سمير امال في ايه فهمني قال مدحت مش لما افهم انا الاول في ايه قال سمير يوووه انت هتكلمني بالالغاز ولا ايه ياعم انطق قولي مالك قاله مدحت مش وقته الناس بره بعدين لما اعرف في ايه هابقي احكيلك قاله سمير طيب انت حر بس حنان بصراحة حست انك مش عاوزها وحست انك اتسرعت وعلشان كده قفلت تليفونك وبقى الوضع مش حلو قاله مدحت لا ابدا انا هاكلم ماما دلوقتي واخليها تاخد منهم ميعاد علشان تزورهم ويتفقوا علي كل شئ قاله سمير طيب ماشي لما اشوف قاله مدحت ياعم هو انت مش مصدقني ولا ايه قاله سمير لا ابدا مش كده خالص بس بصراحة الموقف كان محرج وزبالة قوي قال مدحت طيب استني وطلع مدحت تليفونه وفتحه واتصل علي امه وطلب منها انها تتصل بالجماعة وتاخد منهم ميعاد علشان يروحوا يتفقوا ويشوفوا طلباتهم ايه وبعدها قفل مع امه وقال لسمير ارتحت كده علشان تصدق بس قال سمير ياعم انا مصدقك وعارفك وحافظك بس الموقف كان مش حلو قاله مدحت خلاص لما اقابلها ابقى اتأسف ليها وكمان اصالحها قال سمير خلاص براحتك قال مدحت ياله نشتغل بقى علشان الناس الي بره دي قاله سمير ياله وراح سمير علشان يخرج من الغرفة يروح لغرفته علشان يشتغل بسرعة مدحت قاله على فكرة يا سمير انا هامشي بدري شويه عندي مشوار مهم قاله سمير هتمشي امتي قاله بعد المغرب قال سمير طيب ماشي بس اعمل حسابك بكره انا هاروح اخد خطيبتي ونتفسح شوية قاله مدحت مافيش مشكله براحتك قاله سمير طيب اوك خلاص وسابه سمير وخرج وبدأ مدحت يشتغل لحد بعد المغرب وقال لسهام الممرضة انها تحول كل الكشف الي بره علي الدكتور سمير لانه خارج دلوقتي رايح لاخته قالت سهام في حاجه ولا ايه يا دكتور قال مدحت لا ابدا بس انا رايح لاختي في موضوع كده مهم قالت سهام رايح لاختك ولا رايح لحته تانيه قال مدحت لا يا فالحة رايح لاختي وبعدين قوليلي هتحسبي علي خطواتي ولا ايه قالت سهام هاحسبها ومش هاخليك تروح لواحده من الي كنت بتروح ليهم قال مدحت وايه يعني لما اروح قالت سهام مش هتروح وخلاص انساهم بقى قال مدحت ريحي نفسك انا مش باروح لحد منهم خلاص هاخطب واتجوز واعيش حياتي قالت سهام ايه هتخطب وكان ملامح وشها اتغير يدل علي الزعل والمفاجأة في نفس الوقت لاحظ مدحت ده عليها فسأله وقال ليها مالك وشك اتغير ليه كده قالت سهام لا ابدا يا دكتور الف مبروك قال مدحت متشكر واستأذنت سهام من مدحت وخرجت وبعد ما لبس مدحت هدومه خرج هو كمان وراح علي اخته ولما وصل البيت رن جرس الباب وفتحت ليه اخته ورحبت بيه وقالت ليه اتفضل ادخل على الصالون ودخل مدحت قعد في الصالون وقال مدحت خير كنتي عاوزاني في ايه قالت منال انت شوفت كل الفيديوهات الي في السي دي ده قال مدحت ايوة شوفتهم قالت منال وعرفت مين الي فيهم قال مدحت عرفت خالد ونورا وانتي انما الست والرجالة الي كنتوا بتكلموهم مش اعرفهم قالت منال سيبك من الرجالة وخلينا في الست بجد انت مش عرفتها قال مدحت وانا هاعرفها منين انتي مش شوفتيها عاملة ازاي وكانت ***** قالت منال عارف مين دي قالت مدحت لا مش اعرفها واساسا هاعرف منين قالت منال دي ماما يا مدحت قال مدحت انتي بتقولي ايه انتي بتخرفي ولا ايه قالت منال ازاي هاخرف بس يا مدحت هو انا هاتوه عن جسم ماما بردة قال مدحت وانتي عرفتيها ازاي مع انها ***** قالت منال صحيح ***** بس استحالة اتوه عن جسمها انت ناسي ان احنا دايما كنا بندخل الغرفة مع بعض ونفضل فترة طويلة لوحدنا قبل ما اتجوز قال مدحت ايوة افتكر حاجة زي كده قالت منال احنا كنا بندخل الغرفة علشان ننضف جسمنا بالحلاوة ولازم نبقي انا وماما عريانين ومستحيل اتوه عن جسم انا لمسته بايدي اكتر من الف مرة قال مدحت طيب ازاي مقدرتش اعرفها قالت منال كان صعب تعرفها اولا لانها مكنتش بتتكلم وثانيا انت عمرك شوفت ماما عريانة قدامك قال مدحت ابدا محصلش الكلام ده ولا عمري حتى شوفتها بقميص نوم قالت منال علشان كده مقدرتش تعرفها وتحدد هي مين قال مدحت والحل ايه دا كده الحكاية اتنيلت اكتر وبقينا تحت رحمة المتناكة دي هنعمل ايه معاها والنصيبه ان مافيش حد فيهم يعرف بالي بينا طيب لو عرفوا هيعملوا ايه بقى قالت منال لازم نفكر في حل وباسرع ما يمكن حتى ولو اضطريت اقتلها بايدي علشان مش نتفضح قال مدحت مش انتي الي هتقتليها قالت منال تقصد ايه قال مدحت اخوها الي هيقتلها بايده قالت منال ازاي قال مدحت مش جوزك المتناك خالد بيحب الفلوس وبيخاف على شغله جداااا وكمان بيخاف على علاقاته مع الي بيشتغل معاهم قالت منال ايوة قال مدحت اتصلي دلوقتي بيه وخليه يسيب اي شيء ويجي حالا قالت منال طيب افهم في ايه قال مدحت هاقولك بس الاول اتصلي بيه وبعدها افهمك انا هاعمل ايه قالت منال حاضر وراحت اتصلت بخالد جوزها وطلبت منه يجي دلوقتي ويسيب اي شغل في ايده وان مدحت اخوها قاعد منتظره وبالفعل بعد نص ساعة كان خالد وصل البيت وكان مدحت فهم اخته الي هيعمله وكمان الي هي هتقوله ويمسكوا خالد يضغطوا عليه لحد لما مش يبقي في ايده غير انه يقتلها ويخلص عليها علشان يرتاحوا منها وكان مدحت باين عليه انه عصبي اول ما دخل خالد البيت وبعد ما خالد سلم عليه قاله مدحت اقعد عاوزك تشوف حاجه كده قاله خالد حاجة ايه قاله مدحت هتعرف دلوقتي والتفت لاخته وقال ليها روحي هاتي اللابتوب وكمان السي دي وتعالي قالت منال حاضر قامت منال راحت جابت اللابتوب وكان جواها السي دي لانها سابته فيه لما كانت بتتفرج عليه ورجعت الصالون وادت اللابتوب لمدحت وقالت السي دي موجود في اللابتوب مسك مدحت اللابتوب وفتحه وبعدها شغل فيديو وقال لخالد تعالي اتفرج وعرفني ايه ده قام خالد من مكانه وراح قعد جنب مدحت وخد منه اللابتوب واول ما شاف الفيديو شغال انصدم وصعق من الي شافة فقال خالد مين الي صور وسجل ده قال مدحت المتناكة اختك بعتت لي السي دي ده وبتساومني ان ما كنتش انفذ كل طلابتها هتفضحنا قال خالد معقول وصلت بيها الجراءة لحد كده قال مدحت بص يا كسمك دلوقتي كل حاجة ظهرت وانكشفت وانا ممكن امحيك من علي وش الارض انت واختك وخصوصا ان الناس الي في الفيديو الي بتكلموهم ناس شكلهم كبيرة ولها سلطة وممكن يعملوا اي شئ في سبيل ان الفيديو ده يتمحي من علي وش الدنيا خالص حتي لو وصلت للقتل واكيد انت فاهم كده قالت منال الي عاوزة اعرفة انا شاركتك في كل شئ ليه ماما كمان قال مدحت ده الي انا هاعرفه منه دلوقتي قال خالد ارجوك خلاص انسى الموضوع ده وانا هاتصرف مع اختي بمعرفتي ومش هيحصل ليكم اي شئ ولا فيه حد هيهددكم تاني قال مدحت هو ده الي هيحصل لان رقبتكم انتوا الاتنين في ايدي لاني هاعرف الناس دي مين وهاوصل ليهم الفيديوهات واسيبهم يتصرفوا بمعرفتهم وانت اكيد عارف ايه الي يقدروا يعملوه قال خالد ارجوك خلاص وعد مني ان مافيش حاجه من دي تحصل قال مدحت فهمني بقى ايه الي دخل ماما معاكم وازاي وافقت تشارك معاكم في القذارة دي قال خالد ارجوك يا مدحت بلاش نحكي في الموضوع ده قال مدحت انا عاوز اعرف قال خالد لو كنت عاوز تعرف اسأل والدتك وهي الوحيدة الي تقدر تجاوبك علي كل ده ولو مش عرفت وقتها اقولك الي عندي بس قال مدحت يعني مش هتتكلم قال خالد معلش وانا هاخد السي دي واروح لاختي اتصرف معاها بمعرفتي قاله مدحت معاك لبكره هانتظر من اختك تليفون تتأسف فيه علي كلامها وتهديدها لي وكمان مش عاوز حد يقول لماما اني عرفت حاجه لحد انا ما اتصرف واعرف بنفسي قاله خالد حاضر اوعدك بكده قاله مدحت قوم روح شوف المتناكه اختك وشوف هتتصرف ازاي معاها قاله خالد حاضر وكان خالد بيطلع السي دي من اللابتوب علشان ياخده قاله مدحت لا يا حبيبي انت بتعمل ايه قاله خالد انا هاخده معايا علشان اوريها لنورا قاله مدحت اكيد المتناكة عندها نسخة تانية ودي هتفضل معايا علشان لو مش نفذتوا الي انا عاوزة يبقى اترحم بقى على روحك قال خالد لالالا خلاص مش تقلق هاعمل الي انت عاوزة كله وراح خالد مطلع تليفونه واتصل على اخته لكي يروح اليها البيت اذا كانت موجودة او لا فقالت ليه نورا انها هتخرج دلوقتي لان عندها مشوار ويبقي يجي علي الساعة 11 لما ترجع قال خالد مش هينفع لازم دلوقتي قالت نورا ليه في ايه بالظبط قال خالد هتعرفي لما اشوفك دلوقتي قالت نورا طيب هتيجي ولا اجيلك انا قال خالد لا انا هاجيلك دلوقتي على طول وقفل معاها المكالمة وقال خالد انا هاقوم امشي دلوقتي اروح ليها واشوف هي عملت ليه كده قال مدحت ماشي ومنتظر ردك قاله خالد ماشي قال مدحت ومش تنسى مش تقول لماما اى حاجه على اني عرفت سيب الامور بطبيعتها لحد ما انا اتصرف وكمان قول لاختك الكلام ده قال خالد طيب هاقول ليها وسابهم خالد وخرج وقعد مدحت مع منال اخته وقال ليها ياريت المتناك ده يعرف يعمل حاجه ويسيطر على المتناكة اخته قالت نورا متخفش انا هافضل وراه لحد ما يتصرف والا هتبقى سنة امه سوده قال مدحت النصيبة ان ماما معاهم ده الي مخليني مش عارف اعمل حاجة ولا حتي قادر ارد على المتناكة دي كنت الاول فاكر انتي بس ومكنش يشغلني لانك مع جوزك وهو حر انما ماما قالت منال اقولك على حاجة ومن غير زعل قال مدحت هى لسى فيها زعل قولي وخلصيني قالت منال بصراحة كدة دلوقتي انا فهمت ليه احنا طلعنا شراميط ومش بنخاف على عرض بعض قال مدحت هى ناقصة يا منال الي بتقوليه ده قالت منال خلاص يا مدحت لازم نواجه الحقيقه ماما واكتشفنا انها شرموطة وانا طلعت ليها شرموطة بردة وانت كمان فيك الداء ده بردة قال مدحت انتي بتقولي ايه احترمي نفسك هو انتي شيفاني شرموط انا كمان وبتناك قالت منال مش قصدي انك بتتناك بس نكتني وانا اختك يبقي ليه نعاتب على ماما ما قبل ما نكتشف الحقيقة انت نكتني ولا نسيت قال مدحت لا مش ناسي والحل ايه دلوقتي قالت منال لازم نواجه ماما بالحقيقة واننا عرفنا كل حاجه يمكن ده يخليها تتلم وتبعد عن الي بتعمله بره اكيد في حد تاني غير خالد ولازم نواجها علشان تبعد مش عاوزين فضايح قال مدحت ما انتي كمان عملتي فضايح قالت منال عملت فضايح ايه شوفتني باتناك من حد تاني ولا ايه قال مدحت لا بس اتناكتي قدامهم علي النت من جوزك وشافوا كل جسمك قالت منال شافوا جسمي بس مش شافوا وشي ولا يعرفوا انا مين وبعدين دي غلطة ومش هاقررها تاني حتى لو كان فيها موت خالد وكفاية علي انت وبس بص ليها مدحت وقال كفاية عليكي ازاي يعني قالت منال هو انت هتستهبل ولا ايه ما انت عارف قال مدحت لا يا منال لازم نبطل الي بنعمله ده خوفا من ان احنا ننكشف وفي الاخر هتلاقيهم كلهم بقوا علينا وبيبهدلوا فينا قالت منال متخفش يا حبيبي مافيش حد هيقدر يكشفنا طول ما احنا مع بعض وسرنا بينا احنا الاتنين قال مدحت ممكن في اي لحظة انا فيها معاكي هنا جوزك يدخل يلاقينا مع بعض هيبقى وضعنا ايه اكيد هيستغل الوضع لصالحه بعد البهدله الي شافها مننا ولا انتي نسيتي قالت منال سيبها دي لي بس وانا هابقى ادبرها بمعرفتي قال مدحت ازاي بس قالت منال سيبك بس وبعدين هاقولك المهم عرفني هتعمل ايه مع ماما قال مدحت مش عارف هاعمل ايه والنصيبه السودة انها طلعت عارفة واحدة كنت انا بانيكها وكمان طلعت قريبة ام سمير صاحبي يعني بقيت هباب من كله قالت منال مين دي قال مدحت ياستي دي مدام هدى اكيد شوفتيها قاعدة جنب ماما امبارح قالت ايوة شوفت واحدة قاعده جنبها قال مدحت ايوة هي دي قالت منال وانت نيكتها قال مدحت ايوة يا ستي نكتها استني استني قالت منال مالك في ايه واستنى ايه قال مدحت هدى دي متناكة كبيرة ومش بيهمها اي حاجة وكمان بتتناك بعلم جوزها ممكن تكون السبب في انها تخلي ماما تمشي في السكة دي قالت منال ليه لا ممكن قوي قال مدحت يبقي لازم اشوف هدى واحاول استدرجها في الكلام وافهم منها قالت منال طيب ماتشوف الاساس احسن قال مدحت تقصدي ايه قالت منال ما نكلم ماما احسن ونواجها بكل شئ يمكن هدى دي مش تعرف اي حاجة وكده يبقى فضحنا نفسنا بنفسنا قال مدحت صح عندك حق بس انا مش عارف ازاي هاقول لماما الموضوع ده قالت منال خد السي دي معاك وحاول بكره تيجي بدري من المستشفى وانت هتلاقيني في البيت عندكم ونقعد مع ماما ونكلمها مع بعض او سيبني انا اكلمها في الاول وبعدين نشوف ايه هيكون ردها قال مدحت انا اولا اخدت اجازة من المستشفى لمدة شهر علشان ابقى فاضي لكل الحوارات دي وكمان الخطوبة الي اتنيلت ادبست فيها لو كنت اعرف قبل ما اطلب ايد البنت دي مكنتش خطبت نهائي قالت منال ليه بس البنت حلوة ومؤدبة ومش هتلاقي زيها قال مدحت ما انتي شايفة النصيبة الي احنا فيها بسبب ماما ونورا قالت متخفش هتتحل قال مدحت مالك كده زي ما تكوني واثقة وبتتكلمي باعصاب باردة قالت منال اصل انا عارفة خالد جوزي علشان شغلة يعمل اي حاجة ممكن يقتل اخته علشان مش تهد ليه كل الي عمله ومن نحيتي لما يرجع هاضغط عليه واقوله انك شتمتني وكنت هتضربني علشان الي عملته معاهم قدام النت وانك خرجت من هنا متعصب ومتنرفذ ومستحلف ليك ولاختك لو فكرت تعمل اي حاجه وانه هيمسحك من على وش الدنيا بسبب اخته وهو بيخاف جدااا واكيد هيتصرف معاها قال مدحت طيب انا هاقوم امشي دلوقتي وبكره الصبح تجي البيت ونشوف هنعمل ايه مع ماما قالت منال وانت هتمشي كده حاف قال مدحت حاف ازاي يعني قالت منال يعني انا مش وحشتك ولا ايه قال مدحت هو احنا في ايه ولا ايه قالت منال وايه يعني ما خلاص بقى كل شئ على المكشوف حست منال ان اخوها معندوش اي رغبة في انه ينيكها او يعمل معاها اي شيء تاني فقالت لمدحت بس اقولك حاجه ماما دي طلعت محترفة قال مدحت محترفة ازاي يعني قالت منال يا بني محترفة في النيك قال مدحت وانتي ايه الي عرفك قالت منال ما انا اتفرجت علي الفيديوهات بتاعتها اكتر من مرة وعارفة خالد جوزي كويس لما يكون واخد منشط ولا حاجه بيبقى بيعرق وحالته حالة وكمان مش بيستحمل تحت ايد ماما اكتر من 10 دقايق علشان كده بيخلي المتناكة نورا تنيكها الاول وبعدين ينيكها هو وكل ده وعين منال على زب اخوها تشوف تأثير كلامها على اخوها ايه لحد لما لاحظت ان زبة وقف داخل البنطلون هنا ضحكت منال فقال مدحت وانتي بتضحكي علي ايه قالت منال اصل انا عارفاك يا حبيبي وانت هيجت على ماما قال مدحت لا ابدا مين قال كده راحت منال ماسكة زبه وقالت ده الي بيعرفني كل شيء قال مدحت انتي شيطانة قالت منال شيطانة شيطانة بس مش هاسيبك تطلع دلوقتي الا وانت نايكني قال مدحت يا ستي اهدي ممكن جوزك يجي دلوقتي قالت منال يجي ولا يهمني خلاص المهم اني ابقى معاك وسابت منال زبه وقامت وقفت ورفعت العباية الي كانت لابساها وقلعت الكلوت الي كانت لابساه وبقت تلعب في كسها قدام مدحت وتقوله شوف كسي مبلول ازاي يعني بزمتك مش وحشك كسي وراحت مقربة منه ورفعت رجليها اليمين وحطتها على الكنبة علشان يوضح كسها لمدحت وهي بتلعب فيه وقالت لمدحت اقلع البنطلون ارجوك عاوزة اتناك منك كان مدحت اعصابه ولعت وهاج عليها وقام قلع البنطلون ورجع قعد مكانه وراحت منال طلعت قعدت علي زبه ودخلته في كسها وكان وشها في وش مدحت وقعدت تتحرك علي زبه وهي بتقول حرام عليك يا مدحت حرمتني من زبك اليومين الي فاتوا ليه وبقت تصوت وتأوه وهي بتتحرك بسرعة ومدحت ماسك بزازها يعصر ويلعب فيهم من فوق العبايه راحت منال قايله لمدحت بزازي احلى ولا بزاز ماما يا مدحت مردش عليها مدحت وفضل يلعب في بزازها فقالت منال عارفة ان بزاز ماما عاجبينك وياريتني كنت زيها ولا كسي زي كسها هاج مدحت اكتر على كلام اخته فشالها وقام بيها وبعدين نزلها وخلاها تعمل وضع الفرسة وتسند علي الكنبة ومسك زبه وراح مدخله في كسها بعنف راحت منال مصوته وقالت براحة يا مدحت انا منال يا حبيبي مش ماما ده كسي انا مش كس ماما فزاد مدحت في عنفه ومنال تصوت وتغنج وتقوله نيكني كمان يا حبيبي لحد مدحت ما نزل في كسها وهي اول ما حست بيه بينزل بقت تصوت اكتر وتنزل معاه لحد مدحت ما خلص وميل عليها يحضنها ويبوس في ضهرها وهو ماسك بزازها يعصر فيهم لحد ما زبه بقى ينام ويطلع لوحدة من كسها فراحت منال مدت ايدها علي كسها تسده علشان لبن اخوها مش يقع علي الارض وقام مدحت من عليها واتعدلت منال ووقفت وراحت جابت علبة المناديل من علي التربيزة وطلعت مناديل تمسح كسها واديت لمدحت مناديل يمسح زبه وراحت منال عليه تحضن وتبوس فيه فقال ليها مدحت انتي مجنونة قالت منال حبيبي انا حسيت بيك قال مدحت حسيتي بي ازاي قالت منال حسيت بيك معجب بماما قال مدحت انتي بتخرفي تقولي ايه قالت منال هي دي الحقيقة علشان كده كنت باقارن نفسي بماما وحسيت ده عليك وانت بتنيكني ده غير اللبن الي نزلته في كسي كان كتير قال مدحت ده تلاقيه علشان مش نيكت حد من فترة قالت منال يا راجل بلاش تكدب علي انت كنت هتموتني من الهيجان الي انت فيه وبصراحة متعتني كتيير قوي لو كنت اعرف ان ماما ليها تأثير السحر عليك كنت دايما احسسك بوجودها وانت بتنيكني فقال مدحت انا هامشي قبل ما تخرفي اكتر من كده قالت منال يعني كده بتهرب ماشي علي العموم الصبح لينا كلام تاني قال مدحت لا تاني ولا تالت ولا عاوز اسمع الكلام ده تاني قالت منال لما نشوف ولبس مدحت بنطلونه وخرج راح علي بيته واول ما شاف امه وابوه قاعدين في الصالون قدام التليفزيون قامت امه قالت كويس انك جيت احضر ليك العشاء بسرعة وكمان بعد بكره تعمل حسابك علشان رايحين عند اهل حنان علشان نتكلم معاهم ونشوف طلباتهم ايه قال مدحت طيب يا ماما قالت امه مالك يا حبيبي شكلك مش مبسوط ليه قال مدحت ابدا يا ماما مبسوط بس مخنوق شوية من الشغل علشان كده اخدت اجازة شهر من شغل المستشفى واحتمال اسافر لى يومين او تلاته شرم الشيخ اغير جو لاني تعبان وزهقان قالت امه براحتك يا حبيبي الي تشوفه ادخل اقعد مع ابوك لحد لما احضر ليك الاكل قال مدحت لا انا هادخل اغير هدومي وانام احسن لاني تعبان وسابهم مدحت ودخل غرفته وغير هدومه وبقى يفكر في كلام منال اخته لحد لما خطفه النوم .............؟؟؟؟؟







اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 03:24 PM

الجزء الثامن عشر







صحى مدحت من النوم على اخته منال بتصحيه فقال ليها هو احنا الساعة كام قالت منال بقينا الساعة 10 قال مدحت وانتي جيتي امتي قالت منال يادوب لسى واصله بسأل عليك ماما قالت لسى نايم لما عرفت انك في اجازة مش رديت تصحيك وسابتك نايم قال مدحت وانتي مش سبتيني نايم ليه قالت منال هو انت نسيت ولا ايه قال مدحت نسيت ايه قالت منال انت ناسي اني هاجي علشان نتكلم مع ماما قال مدحت يوووووه طيب روحي انتي كلميها وسبيني نايم قالت منال يعني انت بتصدرني انا قال مدحت كلميها انتي الاول واعرفي منها وبعدين ابقى اتكلم معاها وافهم قالت منال تفهم بردة ولا ايه الي في دماغك قال مدحت مافيش حاجه في دماغي بس انتي كلميها الاول ولما نشوف رد فعلها ايه بعدها ابقى اتكلم معاها هي قالت منال اقولك على حاجة وترد علي بصراحة قال مدحت حاجة ايه دي قالت منال بصراحة كده انت نفسك تنيك ماما قال مدحت انتي اتهبلتي ولا ايه ايه الكلام الي بتقوليه ده قالت منال باقولك الصراحة الي انتي مش عاوز تقولها قال مدحت لا مستحيل مش بافكر كده قالت منال يا مدحت انت ماشوفت شكلك كان عامل ازاي امبارح قال مدحت كان عامل ازاي يعني قالت منال انت لما سمعت سيرة ماما وجسمها بقيت تنيكني بعنف وقوة مش شوفتها منك قبل كده ده غير زبك الى حسيته بيتخن لما اجيب سيرة ماما قال مدحت ما قبل كده نيكتك بعنف اشمعنا المرة دي قالت منال لالالالا المرة دي تفرق عن المرات الي فاتت بكتييير دا لبنك غرق كسي وكنت باقفل كسي عليه بالعافية وحطيت ايدي علشان مش ينزل في الارض قال مدحت مش سبب كافي لكلامك الاهبل ده قالت منال بردة مش عاوز تقولي الصراحة قال مدحت مش ينفع يا منال دي ماما قالت منال وايه يعني ما انا اختك ونيكتني ومازلت بتنيكني ايه الفرق بقى قال مدحت ولنفرض اني عاوز انيكيها ولنفرض يعني هل هي هتوافق قالت منال ايوة كده تعالى لي عدل واتكلم بصراحة بقى قال مدحت يا ستي باقول ولنفرض مش باقول عاوز قالت منال مش هتفرق يا روح قلبي وعلي العموم سميها زي ما انت عاوز ونشوف فكرة نخليها توافق ويبقى انت راجلها بدل ما بتروح تتناك برة وتعمل لينا فضايح قال خالد فكرة ايه قالت منال مش عارفة بس نفكر وفكر معايا وقعدوا يفكروا الاتنين على طريقة للايقاع بالام الى ان لاحظت منال زب اخوها الي شبة منتصب في بوكسره فخطرت في بالها فكرة وقالت لاخوها انا جاتلي فكرة قال مدحت فكرة ايه قالت منال انت تنيكني دلوقتي واحاول انا اطلع اصوات اخلي ماما تسمعها لحد لما تدخل علينا وانت بتنيكني وبعدها نتكلم معاها على الي بتعمله هي ونكشف ليها كل حاجه وشوية رومانسيه منك على شوية مني تنيمها وتنيكها انت كمان قال مدحت يا بنت الجنية جاتلك الفكرة دي ازاي قالت منال وهي بتضحك من زبك يا حبيبي قال مدحت بطلي هبل وقوليلي ازاي قالت منال انا باتكلم بجد لما شوفت زبك واقف تحت البوكسر خطرت في دماغي الفكرة دي قال مدحت وهو بيبص ناحية زبه دايما فاضحني كده ضحكت منال علي كلامه وقالت احسن خليه دايما فاضحك مش احسن من انه يقوم بوسطة قال مدحت بتهذري ماشي المهم بس الخوف كله احسن تصوت او يحصل مشكلة قالت منال متخفش وبالمرة نشغل اللابتوب بتاعك علي الفيديو بتاع ماما وهي بتتناك علشان لما تدخل وتحاول تزعق او تعمل اي حاجه نخليها تشوف الفيديو الاول بتاعها وبعدها نبقى نتكلم معاها قال مدحت انتي شايفة كده قالت ايوة يا حبيبي فين اللابتوب بتاعك قال مدحت عندك على المكتب قامت منال تجيبه وبعد ما جابته اداته لمدحت علشان يفتحه ويشغل الفيديو ومنال قلعت كل هدومها وبقت عريانة وراحت على اخوها وقلعته البوكسر ومسكت زبه فضلت ترضع وتمص فيه جامد وكانت عينيها بتلتف على مدحت تشوفه بيعمل ايه وكان مدحت بيتفرج على الفيديو ومركز فيه فهمت اخته بل اتأكدت انه نفسه ينيك امه وان جسمها عاجبه بقت منال تزيد في المص والرضاعة وتدليك زبه لحد لما حسيته هايج على اخرة فقامت وقفت وراحت قاعدة على زب اخوها مرة واحدة مدخله زبه كله في كسها راحت مصوته جامد وبدأت الحركة وتطلع أهاتها باعلى صوت ووحوحتها تقريبا لو حد في الشارع كان سمعها وكانت الام في المطبخ بتجهز الفطار لابنها فسمعت الصويت والأهات العالية فاستغربت وقالت معقولة الي انا سامعاه ده وهيجي منين الصوت ده فحاولت تسمع مصدر الصوت منين وهي خارجه بالراحة من المطبخ وزاد عندها الشك لما حست ان الصوت ده صوت بنتها منال جاي من غرفة ابنها مدحت فبسرعة جريت الام على الغرفة وفتحتها من غير ما تخبط واول ما شافت بنتها منال راكبة زب اخوها وقاعدة تتنطط عليه وتوحوح راحات لاطمة على وشها وكل الي عليها يا مصيبتي يا فضحتي في عيالى لحد ما منال قامت بسرعة من مكانها وراحت على امها بتقول ليها اهدي يا ماما بس هافهمك قالت امها هتفهميني ايه يا شرموطة بعد ما شوفتك نايمة مع اخوكي فاضل ايه تاني تفهموهولي قالت تعالي بس وانا افهمك راحت الام من نرفذتها ضربتها بالقلم على وشها وزادت فيها وانهالت عليها بالضرب فقام مدحت من مكانه بسرعة راح علشان يحوش عن اخته وهو بيقول لامه لو سمحتي اهدي يا ماما راحت ضرباه هو كمان فقال مدحت بعصبية انتي بتضربينا ليه وعلشان ايه ما انتي كمان طلعتي زينا واهو اتفرجي على نفسك وراح مدحت لف ليها شاشة اللابتوب علشان تشوف الفيديو وقال مش انتي دي وبتتناكي من المتناك خالد جوز منال وكمان اخته والنصيبه ايه كمان بتتناكي قدام النت على العام بصت الام للفيديو الي شغال وزي مايكون بلعت لسانها وبقت مش عارفه تنطق وهي بتشوف نفسها بتتناك من نورا وبتمص زب خالد في الفيديو راح مغمى عليها ووقعت في الارض فبسرعة راح مدحت ومنال جريوا عليها وبيحاولوا يفوقوا فيها فقال مدحت لمنال بسرعة هاتي البرفيم الي عندك ده بسرعة وقعدوا يفوقوا فيها لحد لما فاقت وبصت ليهم وحاولت تقوم تقف فسندوها لحد لما وقفت وبعدها راحت علشان تخرج من الغرفة وقفتها منال وقالت ماما تعالي اقعدي لو سمحتي عاوزين نتكلم معاكي شوية ونفهمك كل حاجة قالت الام بصوت كله حزن وانكسار هافهم ايه بقى ما خلاص اتفضحت والي كان كان والنصيبه السودة عيالى طلعوا زي قالت منال ارجوكي تعالي بس وشدتها منال وراحوا قعدوا على السرير في وسطهم وكانوا لسى عريانين وقالت منال يا ماما لما اعمل كده مع اخويا احسن ما اروح لحد بره يفضحني زي ما انتي روحتي كده لخالد جوزي ونورا اخته صورتكم وعاوزة تفضحك ومش عارفين روحتي لمين تاني قالت الام يعني نورا الي سجلت الفيديو ده قالت منال ايوة يا ماما وانتوا عرفتوا من امتى قال مدحت من حوالى اسبوع لما المتناكة نورا جات لي العيادة وبتهددني وتساومني لو مش نفذت الي عاوزة منها هتنشر الفيديو وتفضحنا قالت الام وهى عاوزة منك ايه قال مدحت عاوزاني انيكها قالت الام ما انت نيكتها قال مدحت وانتي عرفتي منين قالت الام عرفت وخلاص بس مكنتش اتصور انك تنيك اختك قالت منال أديه بينيكني يا ماما وهيفضل ينيكني ومافيش مخلوق هيعرف سرنا غيرك واستحالة اسيبة حتى ولو فيها موتي قالت الام ياااااه للدرجة دي قالت منال ايوة يا ماما اصلك مجربتيش زبة قالت الام اتلمي يا شرموطة ده ابني قالت منال وايه يعني ما خالد يبقى جوزي وفي مقام ابنك ايه الفرق وبعدين ما انتي شوفتي بنفسك المتناك خالد بينيك اخته نورا وعادي يعني وبعدين الواد مدحت بصراحة كده لما بيشوفك في الفيديو ولا حتي يسمع سيرتك بيبقى هيفرتكني بزبه قالت الام يعني ايه قالت يعني الواد بيهيج عليكي يا ماما وبعدين هو أولى من الغريب على الاقل هيحافظ عليكي وعلى سرك قالت الام لالالالا مستحيل ده يحصل مش ممكن قالت منال وهي بتقوم من مكانها انتي حرة بقى بس انا استحالة اسيبه وهاخليه ينيكني في اي وقت يعجبني او يعجبه ده حبيبي وراحت منال وقعدت قدام اخوها بين رجليه ومسكت زبه الي كان وقف تاني من كلامهم وقالت يالهوي يا مدحت هو لسى واقف وراحت عليه ترضع وتمص فيه وهي بتزوم وترضع بشراهه جامدة علشان تهيج امها الي كانت بالفعل بدأت تهيج لما شافت بنتها بترضع في زب ابنها وبقت مرة تبص عليها وتعضا في شفايفها ومرة تخطف نظرة من مدحت سريعة وترجع تاني تبص على منال والي بتعمله لحد لما سابت منال زب مدحت وقامت وقفت وراحت علي اخوها ركبت زبه ودخلته في كسها وراحت مصوته جامد وحضنت مدحت وبقت تتحرك بسرعه علي زبه وراحت ماسكة بزها وقالت لمدحت ارضع يا حبيبي بزي انا عارفة انه مش زي بز ماما الحلو بس ارضعهولي راح مدحت ماسك بزها وعض حلمتها قالت منال براحه وراحت مصوته جامد وبقت تغنج وأهاتها عاليه وحركتها اسرع لحد ما نزلت لبنها اكتر من مرة وهي تصوت وبتقول خلاص بانزل كسي بينزل مش قادرة حرام عليك لحد ما خلصت تنزيل واترمت في حضن مدحت ووقفت حركتها وقالت شايف يا مدحت السعادة الي احنا فيها ماما بتتفرج علينا وانت بتنيكني وانا حاسة بيك نفسك تنيكها و حاسة بزبك كل شوية يتخن في كسي كانت الام في منتصف هياجانها وبتحاول تسيطر علي نفسها مع ان كسها كان بينزل بس من غير مافيه حد يحس بيها وكان مدحت هاج من كلام اخته راح مقومها من علي زبه وقام وقف وخلاها تعمل وضع الفرسة ودخل زبه فيها جامد راحت مصوته وبتقوله براحه هتموتني ومدحت كأنه اصم لا يسمع غير كلاماتها التي تزيد من هياجانه فقط وكانت امه سيطرت عليها كامل الشهوة ومدت ايها بين رجليها من فوق العباية تداعب كسها بحنان لمحتها منال وهي كده فقالت لمدحت شوفت يا مدحت ماما هاجت عليك وانتي بتنيكني في كسي نيكني كمان نيك اسرع ارجوك وراحت منال قربت من امها وبقى وشها في وش امها ولمحت في وشها الشهوة التي وصلت اليها ومدحت بينيك فيها وقالت لامها شايفة يا ماما متعة مدحت حلوة ازاي وكمان زبة حلو ازاي وراحت مدت ايدها علي ايد امها الي بتحركها على كسها وشالتها خالص وبقت منال هي الي بتلعب في كس امها وهنا الام راحت بايدها لورا وسندت علي السرير وفتحت رجليها جامد لمنال علشان تلعب في كسها فراحت منال رافعة ليها العباية وبينت كلوتها الي كان غرقان من مية كسها فراحت منال شاده الكلوت علشان تقلعه لامها لحد لما نزلته شوية على رجليها وراحت بايدها تلعب في كس امها ودخلت صوابعها راحت امها شاهقة جامد وطلعت اهه وفضلت منال تلعب في كس امها ومدحت شايفها وكان بينيك في منال لحد لما منال حست ان امها استوت وبقت جاهزة لاي حاجه ومش هتمانع لو ابنها ناكها فراحت موقفة مدحت وبايديها الاتنين قلعت لامها الكلوت خالص ورفعت رجليها علي السرير وعدلتها ونيمتها على السرير وراحت منال بين رجليها وتلحس شوية في كس امها فراح مدحت عليها يرفع طيزها علشان يدخل زبه وينيكها فشاورت منال لمدحت فيما معناه بالنفي وانه يستنى وبعد شوية قامت منال ولفت نفسها ونامت فوق امها في وضع 69 علشان تدي كسها لامها تلحسه وهي تلحس في كس امها وسابت منال كس امها وبدأت تتحرك علي وش امها بكسها وطيزها وشاورت لمدحت انه يقرب ويبقي بين رجلين امه ورفعت منال رجليها جامد وفتحتهم وقربتهم ليها وغمزت لمدحت انه يدخل زبه في كس امه فقرب مدحت بسرعة بعد ما بل زبه من بوقه وحطه على كس امه ودخله الي صوتت اول ما زبه كله دخل فيها وكانت بتحاول تقوم او تتحرك ولاكن منال كانت مكتفه رجليها بايدها ووشها قاعده عليه منعتها حتي تقوم لحد مدحت ما بقى يتحرك ويدخل زبه ويخرجه وبقي ينيك فيها جامد وامه سابت نفسها ليه وبقت تصدراصواتها بالنغج والأهات والوحوحة وقامت من فوقها منال ولفت نفسها لامها تلعب في بزازها لحد منال ما راحت قطعت العبايه علشان تطلع بزازها الاتنين ترضع فيهم وتقولها وحشتني بزازك قوي يا ماما ووحشني الرضاعة منهم ومدحت مش استحمل الي بيحصل وبقى يزمجر ويقول خلاص هانزل سابت منال بزاز امها وبصت لمدحت وبقت تقول نزل يا حبيبي في كس ماما الي كنت بتتمني تنيكه ولفت وشها لامها وقالت شوفتي يا ماما مدحت مستحملش من نار كسك وبينزل في كسك حاسة بلبنه بيلسعك في كسك وكانت الام هاجت هي كمان وبقت تنزل وصوتها بقى عالي باهاتها ووحوحتها لحد مدحت ما خلص تنزيل وراح نايم علي امه يحضن فيها ويرضع بزازها وهو بينهج لحد لما هيديوا هما التلاتة ورفع مدحت وشه لامه وقال بحبك قوي يا ماما تداركت الام الموقف وما حصل وانها سلمت نفسها لابنها لكي ينيكها فحاولت النهوض من مكانها وهي تزق مدحت من غير اي كلام وخرجت مسرعة الي غرفة نومها وبص مدحت لمنال وقال في ايه حصل ايه قالت منال متقلقش عادي دي اول مرة بس زي اول مرة بتاعتك معايا لما سبتني وطلعت تجري ولا انت ناسي وانا هاروح دلوقتي ليها واتكلم معاها وانت روح خد دش والبس هدومك ومش تجيلنا هناك خالص لحد لما اقولك انا ماشي قال مدحت ماشي وقامت منال اخدت هدومها في ايدها وكمان اخدت كلوت امها وراحت لامها الغرفة واول ما دخلت لقت امها قاعدة على السرير وبتعيط راحت منال قافلة الباب وراها وراحت على امها وقعدت جنبها وقالت الجميل بيعيط ليه بصت ليها امها ووطت تاني وشها وزادت في العياط راحت منال وخداها في حضنها وقالت يا ماما يا حبيبتي انا عذراكي وعارفة كويس الست لما ينقصها حاجة وخصوصا الحاجة دي بس كويس انك وقعتي في ايد المتناك جوزي واخته وانا ومدحت هنعرف نتعامل كويس معاهم ونذلهم زي ما فكروا يهددونا وانتي يا ماما مدحت عندك ابنك وسرك استحالة هيفضحك ويا اي حد تاني وبصراحة عمرك ما هتلاقي متعة في الدنيا زي متعته انتي بس سلمي نفسك ليه وهتشوفي متعته عامله ازاي وكمان اديكي جربتي وشوفتي زبه حلو ازاي حاولت الام تمالك نفسها ونطقت بصعوبها وهي بتعيط وقالت النصيبة انه ابني والنصيبه الاكبر انه اكتشف اني بتناك بره من حد تاني وده الي قهرني قالت منال لا نصيبة ولا حاجه قومي كده خدي دش حلو وغيري هدومك لان بابا على وصول وخلي الامور عادية وقربي من مدحت مش تبعدي عنه ده بيعمل اي شيء علشان يحافظ علينا ويسعدنا قالت الام انتي شايفة كده قالت منال ايوة يا قمر وهنا حاولت منال تداعب امها بالكلام وقالت لها بس بصراحة كده الواد كان هايج قوي عليكي وكان هيفرتك كسي ومستحملش معاكي اكتر من خمس دقايق وراح منزل على طول كسك ده ايه فرن ولا ايه مافيش راجل بيقدر يقف قدامة ظهر علي الام ابتسامة ممزوجة بالبكاء شافتها منال قالت ليها ايوة كده يا قمر اضحكي وبطلي عياط بقى وخلينا نبدأ من جديد وسيبك بقى من المتناك خالد واخته او اي حد تاني ، بزمتك يا ماما زب مدحت ولا زب راجل من الي عرفتيهم قالت الام يا منال الموضوع مش كده قالت منال امال ايه بقى قالت الام ده ابني قالت منال وايه يعني قالت الام ازاي بس اي راجل تاني كنت باقلع قدامه بالعفاية وساعات مكنتش باقلع وساعات باكون متغطيه وهو يدخل معايا تحت الغطاء قالت منال ينهار ابيض يا ماما هما كانوا رجالة كتير الي بتنامي معاهم قالت الام مش هتفرق كتير ولا شوية كل شئ انكشف خلاص قالت منال خلاص يا ماما مدام مش هتفرق مالك قلقانة ليه قالت الام لا تفرق طبعا ده ابني واي راجل تاني لا كنت اعرفة ولا هو يعرفني والي انام معاها مرة مش انام مرة تانية معاه قالت منال خلاص يا ماما براحتك بس صدقيني مافيش راجل هيمتعك زي مدحت حتى ولو كان زبه اكبر من زب مدحت عشر مرات قالت الام مش للدرجة دي يا منال قالت منال طيب بزمتك عجبك زبة ولا مش عجبك قالت الام خلاص يا منال بقى انسي الموضوع والي حصل حصل ومش هيتكرر تاني قالت منال براحتك يتكرر او مش يتكرر بس لازم تجاوبيني قالت الام اجاوبك على ايه قالت منال زبه عجبك ولا مش عجبك قالت الام انتي مافيش فايده مش هتبطلي ابدا قالت منال ردي على لاني مش هاسيبك الا لما تجاوبيني والصراحة كمان قالت الام يوووووووووة بقى عليكي قالت منال عجبك ولا مش عجبك زبة قالت الام عجبني يا منال استريحتي بقى ويا ريت تقفلي بقى على الموضوع ده قالت منال ماشي يا ماما هاقفل بس خدي بالك مدحت هيراقبك وحالف لو شافك نايمه مع واحد تاني هيقتله وبعدها يقتل نفسه ولو عاوزه ابنك يروح في داهيه بسببك يبقى انتي حرة قالت الام هو الي قالك كده قالت منال ايوة هو الي قالي ومدحت بيحبك يا ماما وهيبقى صعب عليه لما يشوفك في حضن راجل تاني قالت الام اصلا انا باحاول اخف رجلي من الموضوع ده علشانكم وبعد الي شوفته من المتناكة نورا وتسجيلها لي خلاص مش هتتكرر تاني ابدا حتى ولو هاموت فيها قالت منال كده ريحتيني يا ماما ياله قومي بقى خدي دش وغيري هدومك قبل ما بابا يجي قالت الام ابوكي مش بيجي الا الساعة 2 من شغلة بصت منال في الساعة وكانت الساعة 11.30 وقالت حلو قوي قالت الام هو ايه الي حلو قالت منال الحق الواد مدحت بسرعة قبل ما يكون اخد الدش بتاعه قالت الام اشمعنى يعني قالت منال علشان ينيكني بسرعة واحد قبل ما اروح لبيتي قالت الام يا شرموطة اتهدي سيبي الواد خلاص هيتجوز قالت منال لما يجي يتجوز يبقى يبان ليها الف حل بعد اذنك وقامت منال وقفت وراحت علشان تخرج تروح لمدحت وبعد ما فتحت الباب رجعت بصت لامها وقالت ماما ماتيجي تقعدي معانا مدحت بيهيج قوي وزبه بيتخن لما بيشوفك قالت الام لالالالا مستحيل مش هيحصل قالت منال وهي رايحه على امها تشد فيها تقومها وتقول تعالي بس القاعدة من غيرك ولا تسوى يا جميل والام تحاول ان تفلت من ايدها وهي بتقول لا سبيني مش هاجي ولاكن منال شدتها غصب عنها وبقت تزق فيها الي ان وصلت غرفة مدحت وفتحتها ودخلت وكان مدحت واقف لسى طالع من الدش وكان عريان والتفت ليهم وقال في ايه مالكم قالت منال مافيش حاجه انت لحقت تاخد الدش قال مدحت ايوة وخلصت قالت منال طيب وقفلت الباب وراها وراحت على زب مدحت ترضع فيه وتمصه جامد وكان مدحت واقف بيبص على امه الي كانت لسى واقفة عند الباب وبتبص عليهم وعنيها مركزة مع منال وهي بترضع في زب مدحت وكانت منال بترضع بسرعة وشغف ونهم غريب كأنها اول مرة تشوف زب زي ده لحد زب مدحت ما وقف وكبر في ايدها بطلت رضع وبصت لمدحت وهي بتدلك فيه وقالت حبيبي عاوزاك تنيك بزازي يا عمري عدل مدحت نفسه شوية وفتح رجليه بحيث ان منال تعرف تقفل على زبه ببزازها وراحت منال حطت زب مدحت بين بزازها وقفلت عليه وبصت ليه وقالت نيكهم بقى يا حبيبي وبدأ مدحت يتحرك وينيكها في بزازها جامد وكانت منال تغنج وتتأوه وتتكلم كان هدفها انها تهيج امها تاني علشان تحاول تشيل اكبر قدر من الحاجز الموجود عندها لكي تسعد بحياتها مع مدحت وزادت من نغجها الي ان هاج مدحت وكان في قمة شهوته وشد منال وقفها وبدأ يبوس فيها ومنال بوسطها تحاول ان تجعل زبه يدخل في كسها الي انا تشعلقت في رقبته ولفت رجليها حولين وسطه وكانت تحاول ان تطول زب مدحت ولاكن مدحت اخدها وراح علي السرير ونيمها ونام فوقها ورفع رجليها علي كتفه ودخل زبه في كسها ومنال تصوت وتوحوح جامد وتتكلم نيكني يا مدحت زبك حلو يا مدحت وأهاتها بتزيد وتعلى وهى بتبص علي امها الي كانت لسى وقفة جنب الباب وسانده على الحيطه وفاتحه رجليها وبتلعب في كسها وصوت محنتها بدأ يطلع فراحت منال قايمه من مكانها وبعدت مدحت عنها وراحت لامها ووقفت جنبها وهي بتبص لامها وبتقول شوفتي يا ماما مدحت بيعمل في ايه وبيمتعني ازاي بزبه قالت الام بصوت كله محنة وحشرجة حرام عليكي الي بتعمليه في ده انا تعبت ومش قادرة قالت منال مالك يا ماما هيجتي ولا ايه وكسك سخن قالت الام ايوة كله منك انتي حرام مش قادرة راحت منال مدت ايدها تبعد ايد امها وراحت ماسكة كسها جامد وقالت يعني نفسك مدحت ينيك كسك الهايج ده فاخرجت الام أه جامده لم تعرف اذا كانت أهة شهوة ولا أهة من وجع ايد منال ولا أهة موافقة ان مدحت ينيكها فقربت منال منها وقعدت تبوس فيها جامد وكأنهم هيبدأو سحاق والام اتجاوبت معاها تبوس فيها وتلعب في جسم منال وكانت منال تلعب ايضا في جسم امها وكسها ونزلت واحدة واحدة وهي بتبوس في جسمها الي ان قعدت قصاد كس امها ورفعت العباية وقالت ماما عاوزة ارضع كسك وكانت الام لا تجيب فقط أهات وتزوم فقط الى ان زادت محنتها جامد وكان مدحت قاعد على السرير بيلعب في زبه ويبص عليهم ومنال سابت امها وبقت تبص ليها وتقول ليها كسك سخن قوي يا ماما وبينزل عسله عاوزة مدحت يبردهولك والام لا اجابه لها غير انها تزوم فقط وشاورت منال لمدحت علشان يجي وقرب منهم مدحت وبص لامه في عنيها الي كانت مليانة بالمحنة والشهوة وراحت منال ماسكة ايد امها وقربتها من زب مدحت راحت الام شاهقة جامد فراح مدحت على الام وباسها من شفايفها وحط ايده علي بزازها ومافيش لحظة وكانت الام بتتعدل تحضن ابنها وحطت ايد ورا راسة وبتبوس فيه جامد والايد التانية مسكت زبه تدلك فيه بسرعة وكانت منال وقفت تتفرج عليهم وبعد شوية راحت عليهم منال وقالت تعالوا على السرير احسن وكان مدحت مش عاوز يسيب شفايف امه وفضل يبوس فيهم وحاضنها وبقى يسحبها واحدة واحدة لحد ما وصلوا للسرير وراحت منال وطت ومسكت العباية لامها ترفعها علشان تقلعها ولاكن امها مسكتها بسرعة وقالت لا مش هاقلع قالت يا ماما ده احسن ليكي قال مدحت ارجوكي يا ماما مدحت عاوز يشوف كل جسمك قالت الام لا سيبوني على راحتي فراحت منال قالت يعني كده طيب يا ماما ومسكت العباية كملت عليها تقطيع خالص ومدحت بقى يساعدها لحد لما قلعوها خالص والام كل الى عليها لالالالا بلاش ومدحت او ما شاف امه قدامه عريانه هجم عليها تاني بوس واحضان وتحسيس وراح منيمها علي السرير ونام فوقها يبوس فيها ويرضع بزازها وبعدها سمع امه بتقوله دخل زبك مش قادرة ارحمني راح مدحت مدخل زبه في كس امه وفضل ينيك فيها جامد ومنال مسكت بزاز امها تلعب فيهم وتعصرهم وتقول لامها ايه رايك يا ماما في متعة مدحت وزبه قالت الام وهي بتنهج من هياجانها حلوين قوي وبقى مدحت يغير مع امه كل الاوضاع الي ان وصل للوضع الخلفي وكانت طيز امه قدامه كل لما يدخل زبه جامد طيزها تتهز قدامه وامه تصوت وتغنج وتتمحن لحد لما امه قامت من قدامه وقالت لمدحت نام على ضهرك وراح مدحت نايم على ضهره وامه قامت ركبته ومسكت زبه وحطته في كسها وبقت هي الي بتنيكه بوضع الفارسة وبقت تتحرك بسرعة جامدة وكانت بتصوت وتنفخ وتتشنج لحد لما نزلت واترمت على مدحت نامت فوقه بتنهج جامد ولسى زب مدحت في كسها وبقى مدحت يبوس فيها ويحضنها ومنال تحسس علي طيزها وتنزل علي كسها تحسيس وعلى خرم طيزها كمان وكان لسي زب مدحت في كسها فنزلها مدحت من فوقه ونيمها ونام فوقها وهي بتقوله خلاص ارجوك مش قادرة تعبت ومدحت لم يستجيب لها ودخل زبه في كسها وبقى ينيك فيها وهي تصوت جامد وتتأوه باعلى صوت وتحضن فيه برجليها وايديها تحاول من تخفيف حركته وهو بينيكها لحد لما مدحت اعلن عن نزول لبنه وبقى يزمجر وينهج جامد وامه بقت تحضن فيه جامد وتصوت لحد لما خلص تنزيل وهو لسى نايم فوقها بينهج وكانت هي كمان بتنهج جامد ورفع مدحت راسه وبصلها وبقي يبوس في شفايفها ..................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 04:31 PM

الجزء التاسع عشر









كان لسى مدحت نايم فوق امه يبوس فيها وامه بتبادله البوس والاحضان لحد ما قالت منال كفاية كده عليكم النهاردة بابا قرب ميعاده قامت الام من تحت مدحت بسرعة من مكانها وخرجت من الغرفة عريانة وبص مدحت لمنال وقال ليها يعني لازم تنطقي اكيد حرجتيها قالت منال لا يا حبيب لا احراج ولا حاجه خلاص ماما بقت ملكك دلوقتي في اي وقت تقدر تنيكها زي ما انت عاوز بس تكون لطيف في الاول وبعدها هي الي هتنيكك مش انت قال مدحت بتتريقي قالت منال لا ابدا بجد ده الي هيحصل انت ما شوفت لما كانت راكبة زبك كانت عامله ازاي قال مدحت المهم المتناك جوزك قالك اي حاجه قالت منال ايوة قال مدحت قالك ايه قالت منال هاروح البس هدومي واجي اقعد معاك براحتي علشان لو بابا وصل قال مدحت طيب وانا كمان ادخل اخد دش تاني واجهز نفسي علشان اروح العيادة قالت منال ما تاخد اجازة من العيادة كمان النهاردة وتعالى معايا البيت نقعد شوية ونحكي براحتنا قال مدحت مش هينفع قالت منال ليه بقى قال مدحت سمير هياخد خطيبته النهارده هيتفسحوا مع بعض ومش هيبقى موجود وانا لازم اكون هناك قالت منال خلاص براحتك بقي لما اروح انا البس بسرعة واشوف ماما بتعمل ايه قامت منال وراحت علي غرفة امها لقيتها مش موجودة فقالت اكيد في الحمام بتاخد دش فخدت منال هدومها ودخلت الحمام عليها وشافتها تحت الدش بتغسل نفسها فضحكت منال وقالت ليها مبروك يا عروسة بقى عندك الي يكيفك احسن من اي حد قالت الام وهي لسى تحت الميه بطلي شرمطة والبسي بسرعة ياله علشان ابوكي قالت منال حاضر يا ماما يدوب بس اغسل كسي الي انتي خطفتي منه زب مدحت ولبنه وراحت ضاحكة بشرمطة والبس ولما اروح البيت هتشطف هناك قالت امها انتي بجد نصيبة سودة على العموم براحتك وغسلوا الاتنين ولبسوا وخرجوا الام راحت تعدل نفسها في غرفتها علشان تطلع تجهز الاكل لابنها علشان يروح شغله ومنال راحت لمدحت غرفته وكان لسي بيلبس هدومه وقالت منال خلصت لبس قال مدحت اه خلاص وبصت منال لقت العباية بتاعت امها الي قطعتها مرمية علي الارض فراحت عليها ولمتها وقالت لمدحت ثواني اروح لمام اشوف هتداري دي ازاي وخرجت وبعد شوية رجعت تاني وقعدت مع مدحت تحكيله الي حصل من جوزها وقالت لما وصل خالد بالليل سألته عملت ايه قالي انه كلم نورا وفهمها انه لو حصل والفيديوهات دي اتنشرت هتحصل مشكلة كبيرة ليه وليها من الناس الي بتكلمهم وموجودين في الفيديوهات ومش بعيده يقتلهوم فيها لانهم ناس واصلة ولازم تنسي موضوع الفيديوهات دي خالص لانها هتتسبب في موتنا قالت منال وسألته اختك كان ردها ايه قال خالد ان نورا عملت كده بس علشان توصل لمدحت بعد الي عملته مراتك واخوها معايا ومكنش في تفكيرها انها تنشر الفيديوهات قال خالد لاخته انتي عارفه دلوقتي ان مدحت الي بيهددنا بالفيديوهات دي وقال انه لو اختك مش لمت نفسها هيوصل الفيديوهات دي للناس وهيسيبهم يتعاملوا معانا بطريقتهم وهما هيفضلوا بعيد قالت منال لمدحت المهم الي عرفته منه ان المتناكه نورا خلاص مش هتهددك تاني ولا حتي تحاول تكلمك في الفيديوهات دي تاني بس طلبها تقعد تتكلم معاها ولو 10 دقايق قال مدحت اكلم مين نورا انتي هبله ولا ايه اكلم المتناكة دي قالت منال ولا هبله ولا حاجه اقعد معاها واعرف هي عاوزة ايه قال مدحت اكيد انتي عارفة هي عاوزة ايه قالت منال عارفة يا سيدي ومش هتسيبك وهتفضل تزن عليك لحد ما تنيكها قال مدحت والحل ايه مع بنت المتناكة دي بقى انا اجيلها كده تجيلي هي كده قالت منال مش هتخسر حاجه شوف تقدر تقعد معاها امتي وخليها تيجي عندي واقعد معاها وشوفها عاوزة ايه وعلى اساس كده اتصرف وده احسن قال مدحت انتي شايفة كده قالت منال ايوة على الاقل نضمن انها مش تعمل حاجه ونتقي شرها سمع مدحت ومنال صوت امهم بتنادي على منال علشان تروح ليها علشان يجهزوا السفرة بسرعة علشان اخوها يتغدى قبل ما ينزل شغلة وراحت منال تساعد امها بسرعة وحضروا الغداء وجه مدحت وقعدوا يتغدوا وكان مدحت وامه ساكتين وامه طول ما هي قاعدة موطيه وشها في الاكل وبس وبقت منال تبص ليهم وتضحك وقال مدحت بتضحكي على ايه قالت عليكم انتوا الاتنين قاعدين مش بتنطقوا ولا بتقولوا حاجه امال هتعيشوا مع بعض ازاي كده ممكن بابا ياخد باله من الحكاية دي يادوب خلصت منال كلامها وسمعوا صوت الباب بيتفتح وكان ابوهم داخل من الشغل فقالت الام كويس انك جيت دلوقتي والاكل لسى محطوط اقعد اتغدى بالمرة وثواني اجيبلك طبق وشوكة وسكينه وقامت الام تجيب الحاجة وقعد الاب بعد ما سلم على ابنه وبنته وسألها عن احاولها واخبارها مع جوزها والحاجات دي لحد لما خلص مدحت غداها وقام قال ليهم انا هاروح بقى الشغل فقالت ليه منال ايه مش هتشرب قهوتك قال مدحت هاشربها في الشغل لان مافيش وقت يادوب اوصل قال ابوه طيب يابني روح لشغلك قال مدحت لامه لو سمحتي يا ماما انتي كلمتي الجماعة ولا لسي قالت الام ايوة كلمتهم وهنروح نزورهم النهاردة مبدأيا انا ومنال اختك وبكرة هنروح انا وانت وبابا ومنال لو حبت تيجي تبقى تيجي هي كمان قال مدحت طيب خلاص يبقي انا اعمل حسابي بكرة اني مش اروح العيادة قالت طيب يا حبيبي الي تشوفه وسابهم مدحت وخرج راح على شغله وهو في قمة السعادة لانه مكنش مصدق انه هينيك امه وكان خايف منها او ممكن تحصل اي مشكلة ولاكن اخته سهلت كل الامور الي ان وصل العيادة وبدأ شغله عادي وهو سعيد وفرحان الي ان خلص عمله وبعد ان غير ملابسه علشان يخرج يروح علي بيته فرن تليفونه فراح مدحت مسك تليفونه من علي المكتب علشان يعرف مين الي بيرن فكان سمير صديقه بيكلمه من عند خطيبته وبعد السلام وكده سأله سمير انت صحيح بكره هتيجي تزور الجماعة هنا قاله مدحت ايوة ماما اتفقت معاهم علي كده قاله سمير يعني لازم بكرة قال مدحت خير في حاجه عند الجماعه ولا ايه قاله سمير لا ابدا بس بكره عندي مشوار انا وخطيبتي ضروري قاله مدحت امتي المشوار قال سمير العصر كده قاله مدحت عادي روح مشوارك انت وخطيبتك وماما تبقي تروح هي وبابا من غيري بكره ويخلصونا ويشوفوا هيجيبوا الشبكه امتى بالظبط قال سمير مينفعش لازم تكزن موجود علشان لو فيه عندك اي حاجه عاوز تقولها قال مدحت انا معنديش اي حاجه وكل طلابتهم وطلابات العروسة هانفذها من غير ما اسال في حاجه انا متفق مع ماما وبابا على كده قال سمير خلاص يا سيدي نأجل المشوار يوم تاني وتعالى وخلاص بكره قال مدحت لا خلاص روح انا مش هاجي بكره اقضي مشوارك براحتك لان انا هاخد اجازة مش هاجي العيادة لحد لما اخطب واخلص قال سمير ايه اجازة ايه قال مدحت اجازة يا حبيبي اقعد انا كمان يومين اتفسح مع خطيبتي زيك ولا حلال ليك وحرام علي قال سمير ماشي ياعم براحتك بكرة بس وبعد كده مش عاوز اشوف وشك في العيادة لحد بعد الخطوبة بيومين وبعد كده نرتب لينا ايام معينه اجازة في ايام الشغل العادية قال مدحت كده كويس وسلم عليهم كلهم واعتذر ليهم على عدم مجي بكره بس الاهل هيزوروهم بالفعل قال سمير خلاص ماشي وقفل معاه مدحت وخرج راح علي بيته ، وصل مدحت بيته ودخل لقى امه وابوه قاعدين قدام التليفزيون سلم عليهم وقالت الام اقوم احضر ليك تتعشى قال مدحت ياريت يا ماما بس الاول هاقولكم على حاجه قبل ما انسى قالت امه حاجة ايه قال مدحت بكره انتوا هتروحوا عند اهل حنان علشان تتكلموا معاهم وتتفقوا على كل شيء وكمان على موعد الخطوبة علشان نخلص بقى قال ابوه مالك يابني مستعجل ليه كده قال مدحت ابدا يا بابا مش مستعجل ولا حاجه بس مش بحب الامور تطول قالت امه طيب يا حبيبي بكره كلنا هنروح وانت هتبقى هناك والى انت عاوزة هنعمله كله قال مدحت انا مش هاروح بكره يا ماما قالت امه ليه يا حبيبي قال مدحت ابدا عندي شغل وكمان سمير مش فاضي بكره هيروح مع خطيبته مشوار ومش هيبقي فيه حد في العيادة ولازم اكون موجود هناك قالت امه يا حبيبي مش ينفع لازم تكون موجود علشان تبقي حاضر مع خطيبتك وتشوف طلابتهم ايه واذا كانت تناسبك ولا لا قال مدحت مش تشغلي بالك يا ماما اي شئ هما يطلبوه انا موافق عليه ومش تعارضوهم في اي حاجه واي حاجه يقولوها او يطلبوها وافقوا عليها من غير نقاش قالت امه حاضر يا حبيبي الي يريحك وانا اروح احضر ليك العشى وراحت الام على المطبخ تحضر العشى ودخل مدحت غرفته يغير هدومه وبعد شويه سمع امه بتنادي عليه وتقوله العشى جاهز خرج مدحت علشان يتعشى وقعد علي السفرة وبدأ ياكل وكانت امه بتحضر ليه الشاي في المطبخ وجات وكان مدحت خلص أكل اخد منها مدحت الشاي وشكرها وقال ليها لو سمحتي يا ماما بكره الصبح تصحيني الساعة 9 قالت امه ليه انت عندك اجازة اسيبك تنام براحتك قال مدحت عندي مشوار بكره رايح لمنال قالت امه وهي بتبص ليه بنظرة غريبه رايح لمنال ليه قال مدحت ابدا يا ماما رايح لاختي فيها حاجه دي قالت امه لا ابدا مش فيها حاجه طيب هاصحيك بكره وسابها مدحت ودخل علشان ينام وكان هدف مدحت يعرف امه هتقول ايه ولا هتعمل ايه لما تسمع انه رايح لاخته واتأكد مدحت ان امه اتغاظت لما سمعت منه انه هيروح لاخته بكره ، قلع مدحت هدومه وفضل بالبوكسر بس وراح على السرير علشان ينام وقعد يفكر لحد لما راح في النوم ولم يشعر باي شئ الا لما دخلت امه عليه الصبح علشان تصحيه فبص ليها مدحت وقال صباح الخير يا ماما قالت امه صباح الخير ياله الساعة 9 وانا صحيتك زي ما قولت لي امبارح علشان تروح لاختك وراحت سيباه وخرجت من الغرفة بص ليها مدحت وكان مستغرب لانها سابته وخرجت وكمان لان كان اول مرة يشوف امه لابسه روب حلو كان دايما يشوفها لابسه عباية بس والنهاردة كانت لابسه روب قال مدحت يبقى ماما عاوزاني بس منتظرة ان انا الي ابدأ قال مدحت وايه يعني اقوم اروح ليها وابدأ لما نشوف هتقول ايه قام مدحت من مكانه ودخل الحمام وبعد لما خلص حمامه غسل وشه وخرج يشوف امه فين لحد لما لقاها في المطبخ واقفه بتجهز في الفطار ليه فراح عليها مدحت من ورا وحضنها وزبه بقى بين طيزها فراحت الام لفت نفسها وزقته وقالت عاوز ايه قال مدحت مالك يا ماما في ايه قالت امه مافيش انت عاوز ايه وكانت بتبص ليه بنظرة قويه شعر منها مدحت بالخوف والتراجع فقال مدحت بصوت ضعيف عاوزك يا ماما قالت امه لما انت عاوزني قايم من الصبح وعاوز تروح لاختك ليه الرد ده ريح مدحت وحسسه بالطمائنينه فقرب منها مدحت تاني وحضنها والمرة دي بقى زبه الى واقف على كسها وقال كنت باشوفك هتعملي ايه لاقيتك الصبح بتصحيني وكان قمر واقف قدامي ولابسه روب حلو اول مرة اشوفك بيه ولا عمري شوفتك لابسه روب اصلا قالت امه اصلك معندكش ددمم ولا بتحس قال مدحت عندك حق انا بالفعل معنديش ددمم ولا بحس ولا بشوف كمان لما يبقي قدامي قمر زيك واسيبها وقرب مدحت من شفايفها وباسها وغابوا هما الاتنين في بوسه طويله وكل من الاخر ايده بتتحرك تحسس على جسم التاني الى ان ترك مدحت شفايف امه وقال ليها بحبك قوي يا ماما قالت امه ولما انت بتحبني سايبني ورايح لاختك ليه قال مدحت ما انا قولت ليكي كنت عاوز اعرف ردك ايه قالت امه وانت لقيت ايه قال مدحت لقيت قمر بيطل علي وبيصحيني من نومي بطلعته البهيه في الصباح قالت الام بقى كده قال مدحت ايوة واكتر من كده ماتيجي ندخل الغرفة احسن من هنا علشان نبقى براحتنا قالت امه بدلع مش كنت عاوز تروح لاختك ياله روح ليها احسن قال مدحت يعني كده طيب وخطف منها بوسه سريعه وراح سايبها علشان يمشي يروح على غرفته فراحت امه بسرعه مسكته من دراعه وقالت ليه رايح فين قال مدحت رايح البس هدومي واروح لاختي قالت امه يا سلام بقى كده قال مدحت مش انتي الي قولتي قالت امه بقى تهيجني وعاوز تسيبني وتمشي فقال مدحت طيب ياله ندخل جوه احسن قالت امه ياله يا حبيبي ولفت الام علشان تروح الغرفة ومدحت وراها ماشي بيبص علي طيزها الكبيرة فراح موقفها وقال ليها استني قالت امه استنى ايه قال مدحت عاوز احط زبي بين طيازك الكبيرة وتمشي وهو بينهم فقالت امه انت مجنون فرفع مدحت الروب لامه وكانت لابسه كلوت نزله شوية لحد وراكها وطلع زبه وقال لامه وطي شويه كده ووطت الام وحط مدحت زبه بين طياز امه وقال ليها اعدلى نفسك بقى وامشي براحه فقالت الام انت عاوز تعمل كده ليه قال مدحت عاوز احس بطيزك بتعصر زبي فراحت الام شدت طيزها وكانها بتقفل عليه وتعصره وقالت يعني كده حلو قال مدحت ايوة يا ماما يجنن كده حلو قوي وطيزك حلوة قوي بقت الام تتنهد ورمت نفسها علي مدحت يحضنها من وره وبقت تمشي قدامه وقالت هي طيزي عجباك قوي كده قال مدحت طيزك تجنن وهي بتعصر زبي قالت امه وانت زبك هيخرم طيزي براحة علي لحد لما وصلوا الغرفة وقفل مدحت الباب وراه ومسك امه واخدها علي السرير من غير ما يقول اي كلمه لانه كان خلاص فقد السيطرة على نفسه من كتر الهيجان الي عملته فيه امه بطيزها على زبه ونغجها ودلعها وامه تقوله استني بس قال مدحت استني ايه بس دا انا هاموت عليكي وبقى مدحت يشد الروب يقلعها كل الي كانت لبساه حتي الكلوت قطعه من على رجليها وخلاها تعمل وضع الفرسه وهو وراها ومسك زبه بله وحطه على كسها وراح مدخله مرة واحدة راحت امه مصوته باعلى صوت كأن الي دخل فيها سكينه شقتها مش زب راجل وقالت حرام عليك شقتني براحه على انت زبك كبير وهتموتني كانت تلك الكلمات كفيله ان تزيد النار الي بداخل مدحت وتشعل هياجانه ويمسكها مدحت من وسطها ويبدأ ينيك في امه جامد وامه تصوت من الالم والعنف الي بيعمله مدحت بزبه في كسها ومدحت بيزيد اكتر لما بيسمعها تصوت وتأن من الألم وتتوسل ليه بانه يرحم كسها ويرحمها لان زبه كبير ويرد مدحت عليها ويقول باموت في طيزك الحلوة والكبيرة دي يا ماما وبحب كسك النار ده قالت امه كسي خلاص انت شقيته براحه هتموتني وحس مدحت ان امه بالفعل تعبت من الي بيعمله فبدأ يبطء من حركته وبقى يحسس علي طيزها وجسمها وبقي يروح يلعب في خرم طيزها بصوبعه لحد ما بقى يحاول يدخل صوبعه وامه تقوله لا طيزي لا شيل ايدك قال مدحت ليه يا ماما قالت امه طيزي لا يا حبيبي متنكتش فيها قبل كده علشان خطري بلاش قال مدحت هالعب فيها بس بصوبعي قالت امه المرة دي هتبقى صوبعك والمرة الجاية هتقولي زبك لا يا مدحت ارجوك كفاية عليك كسي بقى مش مكفيك كسي قال مدحت مكفيني ونص وهاج تاني مدحت وزاد في حركته وبقى ينيك اسرع وامه تصوت وتتأوه جامد وتوحوح ومكنتش قادرة تستحمل وراحت نايمه بوشها على السرير ورفعت ايديها لورا تحاول تصد ضربات جسم مدحت علشان زبه مش يوصل لاخره في كسها لحد ما قرب مدحت ينزل وقال لامه هانزل يا ماما قالت امه نزل في كسي مش تنزل بره وبقت تصوت جامد وجسمها اتشنج ونزلت معاها وبدل ما كانت بتصده بايدها بقت تشده تقربه ليها وهي شاده جامد بكسها وطيزها علي زبه وبعد ما خلص مدحت تنزيل نام على امه وهو بينهج وامه كمان كانت بتنهج ومدحت يبوس في ضهرها ورقبتها من ورا وهو بيقول ليها بحبك يا ماما ردت امه وقالت وانا كمان بحبك يا حبيبي وقام مدحت من فوق امه وطلع زبه من كسها فطلعت الام أه عاليه وقالت لمدحت طلعته ليه من كسي خليه جوه ارتمى مدحت جنبها ينام ووشه بقى في وشها وقال لامه عاوزاه في كسك على طول قالت امه ياريت يبقى في كسي على طول مش هاطلعه منه ابدا وقربت من مدحت وباسته في شفايفه فمسكها مدحت من راسها وفضل يبوس فيها وهي قربت منه وراحت بايدها على زبه تلعب فيه فسابها مدحت وقال ايه عاوزاه تاني ولا ايه قالت امه ايوة لسى عاوزاه قال مدحت ما كنتي بتصوتي من شوية وبتقولي ارحمني قالت امه وهي بتضحك هو انت مش بتعرف غير العنف يعني مافيش شوية رومانسية كده ولا كله عنف وبس عندك قال مدحت فيه رومانسيه بس انا كنت هاموت عليكي لما حسيت انك عاوزاني هيجت اكتر ومقدرتش اسيطر على نفسي قالت امه ولا يهمك يا حبيبي بص مدحت لامه وقال ليها ماما عاوز اسألك على شئ بس اوعديني انك تحكيلي الحقيقة ومش تخبي عني شئ قالت امه انا فهمت انت عاوز ايه قال مدحت فهمتي ايه قالت امه عاوز تعرف انا من امتي وانا بنام مع خالد واخته قال مدحت ايوة ومش بس كده قالت امه في ايه تاني قال مدحت خليها لما تحكيلي حكاية خالد وبعدين ابقى اقولك عن الحاجة التانية ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 04:51 PM

الجزءالعشرون









قالت الام ايه هي الحاجة التانية دي قال مدحت هاقولك عليها بعدين بس عرفيني الاول ايه حكاية خالد واخته قالت امه حاضر بس من غير زعل ماشي قال مدحت لا مش هازعل بس عاوز اعرف كل حاجه ومش تخبي أي حاجه قالت امه حاضر بص يا سيدي الحكاية بدأت لما كنت عند اختك في مرة وكانت هناك اخته ولاقيت اخته مهتميه بي جامد بقيت مستغربه سر الاهتمام ده ايه لدرجة انها قالت لي عاوزة رقم تليفونك علشان نبقي نطمن على بعض على اساس ان اهل ونسايب قولت مافيش مشكلة ادتها رقم التليفون وبقت دايما تتصل بي وتكلمني وفي يوم طلبت اني ازورها في بيتها وعزمتني المهم روحت هناك وقعدت تكلمني على الوحدة الي هي فيها والحرمان وفي الاخر قالت لي اقولك حاجه وبصراحة قولت ليها قولي قالت انا عندي زب جلد قولت ليها باستغراب زب ايه قالت هو انا لسي هاشرح ليكي استني هادخل اجيبه ليكي وتشوفيه بنفسك احسن ما اقعد اشرحلك وراحت جابت الزب الجلد وورتهولي وهي استاذه بتعرف تخلي الي قدامها يهيج معرفش ازاي وقلعنا كل هدومنا وهي لبست الزب وناكتني بيه لحد ما انا تعبت ونمت علي السجادة في الصالون وهي قلعت الزب وقالت لي ياله بقى البسيه ونكيني انتي بقى قولت ليها مش قادرة اقوم تعبت وكمان اتأخرت علي البيت قالت يعني ايه قولت هاروح دلوقتي البيت وبعدين هابقى اجيلك متخفيش قالت لي وعد قولت ليها ايوة وعد واتقابلنا اكتر من مرة وبقينا نعمل الي احنا عاوزينه كله قال مدحت وخالد نمتي معاه ازاي قالت امه في مرة كنت عندها وطبعا اتعودنا ان انا الاول انيكها وبعدين هي تنيكني علشان تطمن اني نيكتها ولما خلصت وقلعت الزب وهي لبسته وخلتني وطيت علي السرير وهي واقفه على الارض وجات من ورايا ودخلت الزب وقعدت تنيك شوية لحد انا ما هيجت سيبت نفسي خالص وبقيت مش حاسة بالي حواليه وباصوت وحاطة وشي على السرير باكتم صوتي وهي طلعت الزب من كسي وباقول ليها طلعتيه ليه قالت استني هاحط ليكي واحد احسن منه قولت هو ايه الي احسن منه ده وبالتفت ليها بوشي لاقيت خالد واقف ورايا بالظبط اترعبت ولسي باعدل نفسي واقوم لاقيته مسكني من وسطي وراح مدخل زبه مرة واحدة ومش اداني فرصة اني اقوم من مكاني واخته جات قدامي وقعدت تبوس في وتمسك في بزازي وخالد بينيك في من ورا انا هيجت اكتر وسيبت نفسي ليهم خالد بينكني واخته قدامي بتبوس في وتلعب في بزازي لحد خالد ما نزل في كسي وطلع بتاعه وراح نام على السرير جنبنا يتفرج علينا راحت نورا قامت سابتني وجات ورايا تنيك في وخالد قام قرب مني وبقى يبوس في ومسك ايدي وراح بيها على زبه علشان امسكه وبعد ما خلصنا اتكلمت معاهم واشوف ليه خالد عمل كده هو واخته قال خالد انا بحب منال وكنت باتمني انام معاكي ولما جات لي الفرصه مش سيبتها وبسأله ازاي بتنام مع اختك قالي لما انام معاها انا احسن ما تروح لحد بره وتعمل لي فضيحه واتعودنا وبقي خالد كل مرة اشوفه فيها عند نورا لما باروح هناك وبقى ينيكني وينيكها ونورا تنيكه كمان قال مدحت وليه بقيتوا تعملوا كده قدام النت قالت امه في الاول مكنتش موافقه لحد لما نورا قالت لي انهم بيلبسوا قناع ومافيش حد يعرفهم ولما شوفت بنفسي الي حصل ولبسها ال**** وهو القناع اطمنت على اساس ان مافيش حد هيعرفني وبقيت معاهم ودي كل الحكاية قال مدحت يعني مش روحتي مع خالد للناس الي بتشوفهم على النت قالت امه مستحيل ومش حصل كده ومش وافقت اصلا ولا عمرها هتحصل واروح تاني عندها بعد ما صورتني قال مدحت ياريت يا ماما مش عاوزك تروحي هناك وانا موجود في أي لحظة بس عند الكللابب دول لا لحد ما اربيهم ولاد المتناكه قالت امه من غير ما تقول يا حبيبي بعد الي شوفته منهم خلاص واتمني تعدي الامور على خير قال مدحت ماتخفيش يا ماما انا مسيطر على المتناكين الاتنين وراح مدحت قرب من امه ومسك بزازها يلعب فيهم وقرب علشان يبوسها قالت الام استنا عرفني الاول ايه هى الحاجه التانية الي عاوز تعرفها مني قال مدحت مستعجلة ليه بعدين هاقولك بعد لما اتمتع بيكي شوية دلوقتي قالت امه انت لسى عاوزني قال مدحت يعني مش شايفه ومسك زبه يوريه لامه قالت امه يالهوي هو لحق يقف تاني قال مدحت ايوة وعاوزك تلعبي فيه قالت امه من عيني الاتنين ومسكته امه من زبه تلعب فيه ونزلت عليه علشان ترضعه وتمص فيه ومدحت بيلعب في كل جسمها لحد لما لقى امه بتقوله نام على ضهرك ونام مدحت وامه ركبته ومسكت زبه ودخلته في كسها وقعدت عليه وقالت لمدحت سيبني اخد راحتي عاوزة انيك زبك بكسي قال مدحت حاضر وبدأت امه تتحرك عليه وبقت تسرع كل لما تيجي تنزل لحد ما تعبت ونامت علي مدحت وهي بتقول خلاص معدتش قادرة اتحرك خالص قال مدحت نزلتي كتير قالت امه هو عاد فيه حاجه اسمها مش نزلت خلاص كل الي عندي نزلته ومش قادرة اتحرك قال مدحت طيب تعالي وانا الي انيكك بقى المرة دي قالت امه يالهوي خلاص مش قادرة قال مدحت انا لسي مش نزلت ولسى واقف قالت امه هارضعه لحد ما ينزل قال مدحت لا انا عاوز انزل في كسك قالت امه كسي خلاص اتهرى ارحمه فقال مدحت تعالي بس ورفعها نيمها جنبه وهي بتقوله استني بس شويه ارتاح وكان مدحت مش سامع ليها ونام فوقها ومسك بزازها يرضع فيهم ويمص حلامتها وهاجت امه علي الي بيعمله وبقت تفتح رجليها جامد علشان مدحت يقرب اكتر منها بزبه وطلع مدحت يبوس فيها ويحضنها وزبه بيحك في كسها راحت امه مدت ايدها ومسكت زبه وعدلته علي كسها وقالت ليه دخله براحه انا عاوزاك براحه ارجوك عاوزة احس بيك براحه مش بعنف قال مدحت حاضر وبقي يتحرك بالراحة وبرومانسيه وقال ليها كده كويس قالت امه حلو قوي يا حبيبي وياريتني ما عرفت المتناكه نورا ومشيت ورا كلامها وبقيت ليك انت بس من الاول يا حبيبي انت متعتك احلى بكتير منهم سامحني يا حبيبي وهاجت امه وبقت تآن وتتأوه وتوحوح وتقول كلام لحد مدحت ما هاج وبقي يزود في سرعته وهي تقوله نيكني كمان زبك حلو قوي وتصرخ جامد ومدحت بيزيد في حركته ونيكه ليها واصبح الام والابن عاشيقين يجمعهم الفراش بدون حياء منهم وبقى مدحت ينيك في امه ويلعب في بزازها وهي تتوسله بان ينيكها ويمتعها اكتر الى ان نزل مدحت للمرة التانية في كس امه وهي تحت منه مثل الافعى تتلوى وتغنج وتصدر حفيفها وتحضن في ابنها وهو ينزل لبنه في كسها الى ان انتهى من التنزيل ونام فوقها مدحت وهو يبوس ويحضن فيها ونزل بعدها نام جنبها وهما الاثنين ينهجان من اثر المتعة والعشق وينظران الي بعض وكانت الام تمشي ايدها على صدر ابنها وكأنها تشكره علي هذه المتعة وقالت الام سعيد يا حبيبي قال مدحت طبعا سعيد يا ماما طول ما انا في حضنك قالت الام وانا مش هابعد حضني عنك ابدا ولا هاحرمك منه قال مدحت وانا عمري ما هتاخر عن اسعادك ابدا يا ست الكل قالت امه مش ناوي تقولي ايه هي الحاجه التانيه الي عاوز تسألني فيها قال مدحت مستعجلة قوي قالت الام يعني عاوزة ارتاح واريحك قال مدحت طبعا انا مرتاح معاكي من غير أي حاجه ومن عيوني هاريحك يا قمر قالت الام تسلم يا حبيبي قال مدحت بصي يا ستي انتي عارفه الست الي كانت موجودة في خطوبة سمير قالت الام ست مين قال مدحت الي جات سلمت عليكي انتي وام سمير قالت الام مش فاكرة وضح لي اكتر قال مدحت قريبة ام سمير الي اسمها لبني او هدي تقريبا قالت الام اااااااااااااااااه وراحت ضاحكة قال مدحت بتضحكي على ايه قالت الام اقولك ومش تزعل قال مدحت مافيش بينا زعل ولا حاجه من دي قالت الام طيب انت قصدك مدام هدي الي انت كنت بتنيكها وتروح ليها البيت قال مدحت ينهار اسود وانتي عرفتي ازاي قالت الام انا عارفة كل حاجه من البداية قال مدحت طيب ازاي قالت الام الي انت متعرفوش ان هدي او لبني دي صاحبتي من زمان قوي والي عرفني عليها ام سمير ومافيش حاجه بتستخبى بينا وبنحكي لبعض كل حاجه حتي ولو بالتليفون وكنت باعرف لما بتكون عندها او رايح لسى او حتي خارج من عندها قال مدحت للدرجة دي قالت الام واكتر من الدرجة دي قال مدحت ازاي بقى قالت الام بلاش نتكلم في حاجات ممكن تزعل منها قال مدحت مش هازعل بس عرفيني قالت الام انا عارفه انك هتزعل بلاش تعرف احسن قال مدحت هازعل بجد لو مش عرفت قالت الام وانا مش يهون علي زعلك يا حبيبي قال مدحت خلاص احكي وعرفيني قالت الام طيب انت عارف طبعا ان انا وام سمير اصحاب جامد قال مدحت طبعا عارف قالت الام وام سمير هي الي عرفتني على هدي وبقينا اصحاب وكنا دايما نروح ليها البيت وعرفت بالصدفه ان ام سمير بتتناك من حد غير جوزها والي بتجيبهم ليها هدي دي قال مدحت انتي بتتكلمي بجد معقوله ام سمير قالت الام ايوة ام سمير مستغرب ليه امال لما تعرف الباقي هتعمل ايه قال مدحت وايه هو الباقي قالت الام اصبر هاقولك كل حاجه وفي وقتها قال مدحت طيب كملي عرفتي ازاي قالت الام ابدا كنا في يوم معزومين عند هدي وقاعدين في بيتها وكنا بنقعد براحتنا خالص عادي ستات قاعدة مع نفسها وبعد حوالي نص ساعة رن تليفون هدي راحت هدى مسكت تليفونها وبقت تتلكم بغموض وكان ردها طيب حاضر ماشي كده يعني وبعدها قفلت المكالمه وبصت لام سمير وقالت عاوزاكي في كلمتين يا ام سمير واستأذنوا وخرجوا برا الصالون وشوية سمعت جرس الباب بيرن واتفتح الباب واتقفل ومافيش 5 دقايق ولاقيت هدى داخله على لوحدها وباقولها امال راحت فين ام سمير قالت هدى شوية وجاية على طول وقعدنا نتكلم ونضحك انا وهدى بس لفت نظري ان ام سمير اتاخرت سألت تاني هدي عليها قالت مش تقلقي هي هتيجي علي طول باقولها هي راحت فين قالت ابدا طلبت تدخل الحمام وجاية على طول بصراحة انا شكيت في الامر وقولت في عقلي مش حكاية حمام دي واستغربت اكتر لما جات مع الاتصال بتاع التليفون وجرس الباب قولت لازم افهم في ايه وبقيت اتكلم مع هدى وبنضحك وكأن مافيش حاجه وحسيت ان ام سمير اتاخرت ازيد من اللازم مردتش اسأل تاني عليها قولت اعمل نفسي رايحة الحمام واشوف هي راحت فين وقولت لهدى هو مافيش حمام تاني عندكم غير الي ام سمير فيه قالت هدى ليه قولت ابدا اصل انا عاوزة ادخل الحمام بصراحة قالت هدى بسرعة ايوة فيه عندنا حمامين قولت طيب ممكن بعد اذنك استعمل الحمام التاني قالت هدي اكيد طبعا تعالي معايا وقمنا احنا الاتنين وخرجنا من الصالون وبقينا في الصالة التفت على باب بيتفتح بابص ناحيته لاقيت ام سمير خارجة وهي بتعدل في هدومها وشعرها منكوش ووشها احمر ولمحت في المراية بتاعت الدولاب راجل نايم علي السرير عريان فهمت على طول ان ام سمير كانت جوة في الغرفة مع راجل تاني وقفت مكاني وبقينا احنا التلاتة واقفين بنبص لبعض لحد هدى ما قالت لي تعالي ادخلي الحمام قولت ليها انا مش هادخل انا عاوزة اعرف في ايه بالظبط ومين الراجل الي جوة ده وبعدين ده الحمام الي كانت فيه ام سمير ولا كانت نايمه مع الراجل الي جوه ده قالت هدى ممكن تهدي وتيجي معايا الصالون وانا هافهمك كل شئ قولت ياريت افهم ورجعنا للصالون وكانت ام سمير جايه ورانا بسرعة وقعدت علي الكنبة وبقيت في وسطهم هما الاتنين وقالت هدى مالك في ايه قولت انا عاوزة افهم انتوا الي في ايه قالت هدى بصراحة كده ام سمير كانت مع راجل جوه بينيكها وانا داخله ليه دلوقتي هينيكني انا كمان قولت ينهار اسود عليكم انتوا الاتنين وراحوا فين جوز كل واحدة فيكم قالت ام سمير هو لو جوزي مكفيني ومراعيني هابص بره او اخلي راجل تاني يلمسني غيره قولت بس مش للدرجه دي قالت هدي اسمعي انا هادخل للراجل علشان مش يقلق ولما اخلص معاه هارجعلك نتكلم براحتنا وقامت وسابتني وخرجت راحت ليه وفضلت انا وام سمير نتكلم واعرف منها ليه هي بتعمل كده ، هاقولك على حاجه يا مدحت قال مدحت قولي يا ماما قالت الام انا وام سمير كنا بنتساحق ومن زمان كمان من قبل ما نتجوز حتى وبعد ما اتجوزنا وهي الي شجعتني علي اني انام مع رجاله تانيه وكمان هدي قال مدحت ازاي يعني فهميني قالت الام لما خرجت هدي وقعدت مع ام سمير لوحدنا هي كانت عارفة اني ضعيفة قدام الجنس وقعدت تكلمني بالراحة وعن الي كنا بنعمله لما بنهيج و واحدة مننا تروح للتانية لما الظروف تساعدنا ونمارس مع بعض وكنا بنحضر أي حاجه نلعب بيها قال مدحت أي حاجه زي ايه قالت الام وهي بتضحك خياره او جزرة الموجود يعني قال مدحت وبعدين قالت الام ابدا قربت مني ام سمير ومسكتني من بزازي وقعدت تلعب فيهم وانا روحت منها خالص وبقت تبوسني وراحت قلعت خالص هدومها وقلعتني معاها وبقينا نبوس بعض وكل واحدة ايدها في كس التانية بتلعب فيه ومش درينا بالوقت وفضلنا قد ايه بنعمل كده لحد لما لقيت هدي داخله علينا وبتقول لينا بتعملوا ايه انتبهت ليها وسيبت ام سمير وهي سابتني وبقيت باخد هدومي علشان البسها استر بيها نفسي قالت هدى خلاص يا ام مدحت خليكي فرش بقى ومش تعقديها قالت ام سمير دي ام مدحت حبيبتي وياما بردت لي كسي وانا دلوقتي نفسي ابرد ليها كسها كلام شرمطة بقي بتاعهم وبقينا نتساحق احنا التلاته وكل مرة اروح فيها معاهم نتساحق ولما يجي راجل واحدة منهم تدخل وتستني التانية معايا لحد لما وافقت اني اتناك زيهم من الرجالة بعد ابوك ما بقى يقصر معايا بسبب السن وبقينا نروح عند هدى نتقابل هناك وهى تجيب لينا رجالة لا نعرفهم ولا هما يعرفونا ولدرجة لو حد فيهم قابلنا بالصدفة مش يحاول يتكلم معانا وكأنه ولا يعرفنا ولا حتى نعرفه احنا ومشت الامور عادية ومافيش حد يعرف سرنا ولا بالي بنعمله قال مدحت وسمير يعرف ان امه كده قالت امه معتقدتش مع ان سمير بينيك امه قالت مدحت معقوله هو كمان قالت الام ايوة دا غير انه بينيك الخدامه كمان قدام امه قال مدحت بجد الي بتقوليه ده قالت الام ايوة بجد قال مدحت وانتي ايه عرفك قالت الام احنا التلاتة مش بنخبي أي حاجه على بعض وعارفه انك كنت بتروح لهدى تنيكها وكمان ام سمير عارفة كده وهما يعرفوا انك بتتناكي من خالد جوز منال قالت الام لا ميعرفوش قال مدحت اشمعنا دي قالت الام ابدا موضوع خالد جه بعد ما بقيت بنام مع رجالة عند هدي ومش حبيت اني اعرفهم ويطلبوا مني اجيبه ينيكهم وابقى بعيد ويبقي مافيش حاجه عاديه قال مدحت وانتي هتقولي ليهم اني بنام معاكي قالت الام مستحيل طبعا وكمان هاخف رجلي من هناك باي حجه لحد ما اقطع خالص ومش هاروح معاهم قالت مدحت ياريت تنفذي الي بتقولي عليه قالت امه مدام انت معايا مستحيل اروح لأي حد ومفيش حد هيعرف الي بينا ده مهما كان قال مدحت كويس وانا موجود ليكي انتي بس قالت امه لي انا بس برده وفين بقى اختك ومراتك لما تتجوز هتلاحق علينا ازاي قال مدحت لما اتجوز يبقي نشوف ليها حل قالت امه ماشي لما نشوف وقرب منها مدحت يبوس فيها وقالت ليه امه كفايه كده انا تعبت بجد واستني هاقوم احضر ليك تفطر علشان مش تتعب انت كمان قال مدحت خليكي بس شويه وبعدها روحي حضري الفطار قالت امه هو انت ايه مش بتهمد ابدا قال مدحت هو انا دا زبي قالت امه لا ارجوك خليه يتهد شوية ولما نشوف هيلاحق علينا ازاي احنا التلاته وقامت الام من السرير علشان تلبس لقت الكلوت مقطوع وكمان القميص شبه مقطوع من صدره قالت لسمير كده قطعت لي هدومي هاجيب ليكم هدوم تانية منين بقى قال مدحت هاجيبلك احسن واشيك منها قالت الام تسلم يا حبيبي ولبست القميص وعليه الروب وخرجت راحت علي المطبخ ومدحت فضل مكانه عريان وماسك زبه الي واقف وقام مرة واحدة راح لامه المطبخ وهو عريان وراح حاضنها من وره قالت الام اصبر اخلص الاكل قال مدحت مش عاوز اكل وراح رافع مدحت لامه الروب والقميص وحط زبه بين طيز امه راحت الام قايله يالهوي هو وقف تاني قال مدحت ايوة ومش هاسيبك وبقى مدحت يخلي امه توطي اكتر علشان يدخله في كسها لحد ما دخل زبه وبقى ينيك فيها جامد وهي تصوت وتوحوح ومدحت بينك فيها لحد لما سمعوا جرس الباب بيرن اترعبت الام وعدلت وقفتها وطلعت زب مدحت من كسها وقالت مين الي هيجي لينا دلوقتي قال مدحت مش عارف بس ممكن تكون منال اختي قالت الام معقولة تكون هي قال مدحت ثواني اروح اشوف مين في العين السحرية لو حد غريب بسرعة هارجع البس وافتح ليه ولو كانت منال اختي هافتح ليها قالت امه طيب وانا هاروح عند باب غرفتي علشان لو كان غريب ادخل اغير هدومي بسرعة انا كمان ولو كانت منال ارجع اكمل الاكل قال مدحت طيب وراحوا هما الاتنين ووقفت الام علي باب غرفتها ومدحت راح علي الباب وبص من العين السحرية ولقى ..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!









الجزء الحادي والعشرون





[/CENTER]

نظر مدحت من العين لقى راجل غريب مش يعرفه ولا شافه قبل كده بسرعة رجع تاني لامه وقال ليه ده راجل معرفوش بسرعة هاروح البس وافتح ليه وانتي ادخلي جوه لحد لما اشوف مين ده وجري مدحت لبس ترنجه بسرعه حتي من غير ما يلبس تحته اي طقم داخلي وطلع جري على الباب وعمل نفسه كان نايم وفتح الباب وشاف مدحت موقف افقده صوابه وعقله فكان ابوه ومعه ثلاثة رجال لا يعرفهم تقريبا من زملاء والدة في العمل وكانوا ساندين ابوه وبسؤال مدحت ليهم ماله بابا قال واحد منهم دخلنا الاول وبعدين اسأل براحتك بسرعة مدحت دخلهم وعلي اقرب كرسي قعدوا ابوه ورجع مدحت سألهم ايه الي حصل رد عليه الراجل وقال مرة واحدة لقينا ابوك وقع في الارض وبسرعة فوقناه وقال لينا روحوني البيت قولنا نجيب الاسعاف ونوديه المستشفى رفض وقال ودوني البيت بسرعة شكرهم مدحت جدا على الي عملوه وطلب منهم يتفضلوا يدخلوا الصالون ولاكنهم رفضوا وقالوا لازم نرجع الشغل الان وهنبقى نيجي وقت تاني نطمن على الوالد شكرهم مرة تانية مدحت وخرجوا وقفل مدحت الباب وراهم وجرى مدحت على غرفة امه ودخل من غير ما يخبط وقال لامه الي حصل وكانت هي بتغير هدومها ورجع مدحت لابوه وسنده علشان يدخله غرفته ويتصل على دكتور متخصص زميله يجي علشان يكشف على ابوة ولاكن عندما ادخل مدحت ابوة علي السرير وكانت الزوجة ملهوفة على زوحها وتريد ان تعرف ما اصاب زوجها وتحاول ان تستعطفه ان يتكلم نظر اليها الزوج نظرة واحدة وكانت النظرة الاخيرة له وراحت الزوجة تصوت وتصرخ وتقول ابوك مات يا مدحت كان مدحت راح لغرفته علشان يكلم الدكتور زميلة متخصص علشان يجي يكشف على ابوة وسمع مدحت امه تصوت فخرج مسرعا من غرفته وراح الي غرفة والديه فوجد امه تصوت وتقول له ان ابوة قد مات فراح مدحت علي ابوة ليستكشف تنفسه ونبضه ولاكن وجده قد مات بالفعل فبكى مدحت على والده واتصل على اخته ليخبرها بما حدث وايضا اتصل على صديق عمرة لكي يخبره ايضا بما حدث واتصل ايضا على الاهل والكل كان يخبر بعضهم البعض ودفن الاب وعدت مراسم الوفاة ومر اكتر من اسبوع وكانت نفسية مدحت صعبة لم يخرج الي عملة ولا حتى اكمل موضوع خطوبته مع ان اهلها كانوا موجودين وبمرور الوقت مع مساندة صديقة واخته وامه حاول الخروج من الازمة التي كان فيها ومرت الايام وعدى الاربعين و ذهبت اخته لبيتها لتمارس حياتها الطبيعية مع زوجها واولادها و اصبح مدحت وامه وحيدان في البيت وفي اول ليلة لهم كانت الام خائفة مش متعودة على النوم بمفردها في سريرها فكان بعد وفاة زوجها تنام معها بنتها الي ان ذهبت الي بيتها بعد الاربعين فحاولت الام النوم ولاكنها لم تستطيع النوم فخرجت راحت على غرفة ابنها وسألته اذا كان لسى صاحي او نام فرد عليهم مدحت وقال انه بيحاول انه ينام ولاكنه لم يستطيع فقالت له الام انها لم تستطيع النوم هي ايضا لانها لم تكن متعودة على النوم لوحدها وقالت له ان ياتي للنوم بجوارها في غرفتها فقال لها مدحت مش هاقدر انام هناك لو تحبي نامي هنا جنبي وخلاص فهمت الام ان ابنها لا يريد ان ينام مكان ابيه فوافقت وقالت له حاضر وراحت نامت بجوارة واتكلمت معاه في حوار خطوبته من حنان فقال لها مدحت خلاص يا ماما مش هينفع انتي شايفه الظروف ايه وصعب اعمل حفلة وخطوبه والاصعب ازاي هاروح اتكلم معاهم واقول ليهم ايه قالت الام يابني الناس شارينك واكيد هيقدروا الظروف الي انت فيها ولو مش قدروا يبقى مش بيفهموا قال مدحت طيب ما اريح نفسي من الاول ومش اروح وخلاص قالت امه مينفعش يا حبيبي لان البنت دلوقتي في مقام خطيبتك والناس اخدنا منهم كلمه وهما واخدين مننا كلمه ومافيش حد اتكلم في الموضوع ده لحد دلوقتي يعني اكيد الناس منتظرين رد مننا تاني بعد الي حصل قال مدحت والحل ايه يا ماما قالت امه بكرة تتصل بسمير وتشوف وضع الناس ايه وكلامهم ايه منتظرين لسى ولا كل واحد يروح لحاله ولا ايه بالظبط قال مدحت طيب لو لاقيتهم منتظرين قالت امه يبقى كويس تعرفني انت بس وانا اتصل بيهم واخد منهم ميعاد واروح ليهم بنفسي وافهمهم ان احنا لسى شارينهم بس علشان الظروف الي احنا فيها مش هنعمل اي حفلة ولا هنعزم اي حد كل الحكاية انت هتاخد خطيبتك وتروح تشتري ليها الشبكة وفي الجمعة تلبسها الشبكة قدامهم ومافيش لا معازيم ولا اهل ولا حتي اصدقاء بس وخلاص ونشوف ردهم ايه قال مدحت طيب يا ماما اعملي الي يريحك ولو لاقيتهم صرفوا نظر عن الحكاية يبقي خلاص مافيش نصيب والموضوع ده مش يتفتح تاني قالت امه ماشي يا حبيبي الي يريحك وناموا الاتنين جنب بعض لحد الصبح وصحى مدحت راح على المستشفي لكي يجدد اجازته نظرا للظروف التي مر بها وبالفعل ذهب مدحت وقابل المدير وقدم له طلب تجديد الاجازة وكانت الموافقة عليه صعبة ولاكن المدير وافق لانه يعرف الظروف التي حدثت وشكره مدحت وخرج راح علي بيت سمير صاحبه لكي يزوره ويتكلم معاه وصل مدحت قدام الباب ورن الجرس وانتظر فترة علشان حد يفتح ليه ولاكن لم يفتح له احد فكان سمير جوه مع الخدامه نايم معاها بينيكها وعندما سمع جرس الباب قال للخدامه تلبس بسرعة علشان تفتح الباب وبعد فترة راحت الخدامة علشان تفتح الباب وبعد ما فتحته لقت مدحت رايح نايحة عربيته علشان يركب ويمشي فنادت عليه فرجع تاني مدحت وسألها سيدك سمير فين قالت ليه انه نايم واعتذرت ليه علشان اتأخرت في فتح الباب لانها كانت نايمه هي كمان وطلبت منه انه يتفضل يدخل وهي هتروح تصحي سمير قال مدحت خليكي انتي وانا هاروح اصحيه بنفسي فكان مدحت يشك انه نايم وان سمير كان بينيك الخدامة لذلك اتأخروا في فتح الباب فقالت ليه الخدامه حضرتك ارتاح بس يا سيدي وانا هاصحيه بسرعه بص مدحت ليها من فوق لتحت ولوشها فوجده احمر وبه اثار عض خفيفه ونظر الي صدرها وكانت لابسه العبايه من غير اي ستنيان وباين منها حلمات بزازها واقفة ومنتصبة وبارزة فقال ليها مدحت طيب روحي صحية وانا هنا في الصالون دخل مدحت الصالون وراحت الخدامة بسرعه لسمير تصحيه وتعرفه ان مدحت بره في الصالون لبس بسرعة سمير هدومه وخرج لمدحت في الصالون وسلم عليه وقعدوا فبص ليه مدحت وضحك فقال سمير بتضحك ليه قال مدحت باضحك عليك قال سمير طيب ليه عاوز افهم قال مدحت من امتى وانت بتنيك الخدامة قال سمير انت ايه الي عرفك قال مدحت بص لمنظرك وبص لمنظر الخدامة وانت تعرف قال مدحت ليه هو باين على كده قال مدحت انت ممكن تضحك على اي حد الا انا لان احنا طول عمرنا مع بعض وعارفين بعض كويس وللاسف مش بنعرف نكدب على بعض قال سمير ايوة بانيكها ارتحت قال مدحت طيب وايه المشكلة انت حر بس هي فين طنط قال سمير ماما مش هنا راحت تزور واحدة صاحبتها قال مدحت طيب المهم علشان امشي واسيبك براحتك قال سمير عادي براحتك في ايه قال مدحت انا جاي بس عاوز اعرف ايه نظام الجماعة قال سمير جماعة مين قال مدحت اهل خطيبتك لسى عند رايهم ومنتظرين ولا خلاص كل واحد راح لحاله قال سمير ارتاح يا سيدي لسى البنت منتظراك مع ان ابن عمها اتقدم ليها ورفضته بحجة انها اتخطبت ليك ولولا الظروف كنت لبستها الشبكة وعملتوا الحفلة قال مدحت طيب كويس قال سمير خلاص بدأت تفوق قال مدحت خلاص يا سمير كله بقى على ولازم اظبط حالي قدام الاهل والا هيبقى منظري وحش وانت فاهم طبعا قال سمير كده احسن وترجع شغلك بقى وتنتبه لحالك قال مدحت سيبني بس شويه وانا هارجع الشغل مع نفسي وبالنسبه للمستشفي انا قدمت على طلب تجديد الاجازة واتوافق عليها خلاص معلش يا سمير انا اسف تقلت عليك الفترة الي فاتت بس شوية بس وانا هاخليك تاخد اجازة وتتفسح انت وخطيبتك شوية براحتك قال سمير عيب عليك احنا اصحاب واخوات ولو مش شيلتك في الظروف دي من غيري الي هيشيلك قال مدحت شكرا يا سمير ده عشمي فيك برده المهم قبل ما اقوم امشي معاك رقم حنان قاله سمير ايوة معايا كنت اخدته منها علشان ادهولك بس للاسف حصلت الظروف ومش عرفت ادهولك قال مدحت طيب ممكن تجيبه اكلمها قال سمير استني اجيب التليفون من جوه وراح سمير جاب التليفون وطلع رقم حنان اداه لمدحت فاتصل مدحت بيها على طول وهما قاعدين وكان الحوار ده :-

مدحت : صباح الخير

حنان : صباح النور

مدحت : انتي عارفه مين معاكي

حنان : ايوة طبعا رقمك عندي اخدته من سمير وكنت بحاول اتصل بيك بس تليفونك كان مقفول

مدحت : معلش انا اسف انتي عارفة الظروف الي حصلت

حنان : لا ابدا مافيش اعتذار ولا حاجه ده شئ غصب عنك

مدحت : طيب انا عندي سؤال والاجابة في ايدك انتي

حنان : خير اتفضل اسأل

مدحت : يا ترى لسى عند رأيك الي قولتيه في الاول ولا اختلفت الظروف وحصل تغيرات

حنان : انت شايف ايه

مدحت : قال انا مش شايف حاجه انا دلوقتي باسمع بس

حنان : هههههههه اه صح عندك حق

مدحت : طيب انا عاوز اسمع الاجابة

حنان : متخفش لسى عند رأي مش اختلف ومنتظراك للان الا اذا انت الي تكون مش عند رأيك وحاجات اتغيرت تانية مش اعرفها

مدحت : لو ان رأي اختلف او اتغير مكنتش اتصلت دلوقتي

حنان : خلاص واحنا منتظرينك

مدحت : طيب بابا موجود عندك

حنان : لا بابا في الشغل ماما الي هنا واختي كمان

مدحت : طيب خلي ماما تنتظر تليفون من ماما النهاردة هتكلمها علشان نزوركم

حنان : طيب اوك هاقول ليها

مدحت : اسيبك دلوقتي وابقى اكلمك بعدين لان عندي شغل دلوقتي

حنان : اوك مافيش مشكلة وهاكون في انتظار مكالمتك

مدحت : اوك سلام

وقفل مدحت المكالمة وقال سمير ليه مبروك قال مدحت متشكر واعمل حسابك يوم الجمعه هنخرج انا وانت وخطيبتك وحنان علشان نشتري الشبكة مع بعض لان مش ناوي اعمل اي حفلة ولا حاجه هتبقي بينا بس قال سمير مافيش مشكله هاكون موجود مش تقلق والي انت عاوزة انا هاعمله قال مدحت طيب اسيبك انا دلوقتي تكمل الي كنت بتعمله واروح قال سمير بطل رخامه قال مدحت المفروض كنت عرفتني قال سمير ماجتش مناسبة علشان اقولك قال مدحت طيب ياله انا هاروح وقام مدحت خرج من عند سمير وقفل سمير وراه الباب وراح للخدامه المطبخ قعد يبص ليها ويحقق في شكلها وقال يخرب بيتك يا مدحت انت مصيبه سوده قالت الخدامة في ايه يا سيدي قال سمير لا ابدا مافيش تعالي قالت الخدامة هنروح فين قال سمير هنروح للغرفة نكمل قالت الخدامة كفاية كده يا سيدي بدل ما حد تاني يجي والمرة دي جات سليمه لان سيدي مدحت كان ناوي يدخل يصحيك هو ولو كان شافك صاحي وعريان كانت بقت فضيحة لولا اني حاولت معاه وطلبت منه ينتظر في الصالون مكنتش عارفه هاعمل ايه قال سمير متخفيش من مدحت ده صاحبي وسرنا مع بعض قالت الخدامة يعني ايه هو عارف بالي بينا قال سمير تعالى الغرفة وهابقى احكيلك قالت الخدامة يالهوي يا سيدي يا فضيحتي قال سمير في ايه مالك قالت مش هاتحرك من هنا الا لما تقولي سر ايه ده الي بينكم وهو عرف بالي بينا ولا لا قال سمير هو مكنش عارف اي حاجة لولا انه جه هنا النهاردة وشافك واتحقق منك فهم لوحده قالت الخدامة فهم ايه قال سمير انتي مش شايفه ولا حاسه بنفسك قالت الخدامة مالي في ايه قال سمير العباية الي انتي لابساها من غير اي حاجه تحتها ومفصلة جسمك وصدرك وحلمات بزازك الي بارزين دول وكان وشك احمر جامد ولما طلعت ليه مكنش باين علي نوم وشكلي مبهدل ووشي احمر فقالي اني كنت نايم مع الخدامه باسأله مين الي قالك قالي بص لنفسك في المرايه وكمان بص للخدامه وانت تعرف علشان كده لما جيت قعدت ابوص فيكي قالت الخدامة وهي بتصوت يا نصيبتي انا اتفضحت قال سمير اتفضحتي فين يا هبله ماهو لو اتفضحتي انا قبلك هاتفضح ومدحت عمره ما يعمل كده لان سرنا مع بعض وانا عارف انه كمان بيروح لستات من الي بيجوا يكشفوا عنده قالت الخدامه وانت كمان بتروح ولا ايه قال سمير لا ماتخفيش انا خيبه قوي مع الستات اساسا قالت الخدامه خيبه برده ده انت باين عليك مقطع السمكة وديلها الي يشوفك وانت معايا مش يقول اول مرة ليك مع ست ابدا قال سمير يوووووووة هنفضل نحكي كتير كده ياله ندخل جوه قالت الخدامه لالالا مش هاروح قال سمير يعني ايه قالت الخدامه خايفه حد تاني يجي وكفاية كده قال سمير لا مش كفاية ومدام مش عاوزة تدخلي جوة يبقي هنعمل هنا وراح سمير قالع كل هدومه والخدامه تقوله لا مش هيحصل كفاية كده النهاردة مسك سمير زبه وقعد يدلك فيه ويقول للخدامه يعني مش عاوزاه تاني خالص قالت كفايه النهاردة وبالليل نكمل قال سمير دلوقتي وهنا وراح عليها سمير يحضن فيها وهي بتحاول تفلت نفسها منه ولاكن سمير كان حاضنها جامد ويبوس في كل وجهها الي ان امتلك شفايفها وبقت تبادله البوس والاحضان وتوقفت عن مقاومتها في الافلات منه وبقت تدور علي زبه بوسطها لكي يحك في كسها وتحضنه بوراكها وسمير ايده لم تتوقف لحظه عن تحسيس جسمها وعصر بزازها ورفع ليها العباية وقلعها خالص وقال ليها ارضعي زبي شويه خليه يقف قالت الخدامه هو محتاج رضع علشان يقف ده واقف زي الحديدة هيخرم بطني ضحك سمير على كلامها ونزلت الخدامه ترضع في زبه وسمير بيبص عليها ومتمتع من الي بتعمله في زبه ووطي عليها سمير وقفها وراح رافعها قعدها على الرخامه الي في المطبخ وفتح رجليها وقرب منها بقي بين رجليها ومسكها يبوس فيها ويلعب في جسمها وبزازها وقال سمير بقى مكنتيش عاوزة قالت الخدامة والمحنة تملئ كل كيانها انا عاوزاك في كل وقت بس انا خوفت حد يجي تاني قال سمير يعني ادخله ولا لا قالت الخدامة ارجوك دخلة حسسني بيه في كسي وراح سمير ماسك زبه وبقى يحكه في كسها وهي اتنفضت من حركته وبقت تستعطفه انه يدخله فيها لحد ما دخله سمير ورفع رجليها علي ايده وبقى ينيك فيها وهي تصوت وتخرج محنتها في أهاتها ووحوحتها وكان سمير بينيك فيها بكل قوة وشهوة عارمه وكأنه اول مرة ينيكها ويغير معاها اوضاع من الرخامة للتربيزة للخلفي لحد ما نزل في كسها وجلس الاثنان ينهجان وعليهم اثار معركة قاتله من النيك وينظران لبعضهم وعلى وجههم ابتسامة رضا الي ان انفتح باب البيت معلنا عن دخول شخص .....................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





الجزء الثاني والعشرون











اتفزع سمير والخدامة من فتح الباب فقامت تسرع في لبس هدومها وسمير قام مسرعا ناحية باب المطبخ يشوف مين وصل فنظر للخارج فوجد امه قد وصلت من برا فخرج ليها سمير وهو عريان وقال ليها اهلا يا ماما مالك اتاخرتي ليه كده برا قالت الام اهلا يا حبيبي انت صحيت امتى قال سمير ابدا من ساعتين كده كنتي فين بقى يا قمر وسيباني ضحكت امه وقالت ابدا كنت في مشوار عند واحدة صاحبتي كنت بازورها قال سمير يعني لازم تروحي ليها الصبح ما تروحي ليها العصر قالت امه تفرق في ايه بقى قال سمير طبعا تفرق الصبح ده بتاعي انا لي لوحدي قالت امه معلش يا حبيبي انت عارف ان بابا بيبقى هنا العصر ومش باعرف اخرج واسيبه لوحده وبعدين انا عارفه ان الخدامه معاك مش سيبتك لوحدك وباين عليها قامت بالواجب وزيادة كمان قال سمير طبعا قامت بالواجب بس برده مش يمنع وجودك يا قمر وقرب سمير من امه وراح حضنها وبقى يبوس في رقبتها قالت امه اهدى يا حبيبي انا لسى جايه من بره وتعبانه من المشوار قال سمير واحشتيني ومش هاسيبك قالت امه هو انت لسى فيك حيل تاني قال سمير قصدك تالت قالت امه يالهوي تالت طيب كفايه سيبني انا النهاردة قال سمير مش ممكن لازم انيكك دلوقتي قالت امه طيب يا حبيبي بس سيبني اروح اغير هدومي وادخل الحمام واجيلك قال سمير طيب بسرعه وسابها سمير وامه خدت نفسها ودخلت الغرفة وقفلت وراها الباب وهي في حيرة وبتكلم نفسها وبعدين بقى في الورطة دي انا كده هاتعب لو كنت اعرف انه هينشف دماغه كده مكنتش خليت الراجل التاني ينيكني وكان كفاية واحد بس انما الاتنين بهدلوني والحل ايه بقى دلوقتي احسن حل اشرك البت الخدامة معانا واخليها تشيل عني شوية بدل ما اتعب جامد وتبقى مشكله لما اقلع وادخل اغسل نفسي بسرعه واطلع ليه وراحت الام تقلع هدومها ودخلت الحمام بسرعة تاخد دوش سريع وتغسل كسها علشان تشيل من عليه اثار لبن الاتنين الرجالة الي ناكوها عند هدي وخلصت الام ولبست قميص نوم والروب فوقه وخرجت راحت لسمير المطبخ واول ما دخلت لقيت الخدامة ماسكة زب سمير وبترضع فيه فقالت الام ليهم يخرب عقلكوا هو انتوا مش بتتعبوا ابدا قال سمير وده برده بيتعب يا حلو انت تعالي انا مستنيكي قالت امه مستنيني انا طيب ليه قال سمير يعني انتي مش عارفه فكرت الام مع نفسها لما ادلع عليه واهيجه اكتر علشان ينزل بسرعه مع اني عارفه انه صعب ده لسي نايك الخدامه مرتين واكيد هيتعبني معاه فقربت منهم الام وبصت للخدامه وهي بترضع وتمص في زب سمير وقالت لسمير البت مش راحمه زبك مص ورضاعة راح سمير شد امه وقربها ليه وحضنها وقال وانا مش هارحم شفايفك مص ومسك شفايفها يبوس ويمص فيهم وايده مسكت بزازها يعصرهم ويلعب في حلماتها لحد امه ما هاجت وسابت شفايفه وقالت ليه انت مجنون تعبتني ووجعت بزازي نزل سمير علي بزازها يبوس فيهم من فوق القميص وهو بيقول حقكم على مش تزعلوا ضحكت امه بشرمطة ودلع وقالت عاوز تمصهم هما كمان قال سمير ايوة عاوز وكمان امص والحس كسك قالت امه حاضر يا حبيبي وراحت تطلع بزازها الاتنين من فتحة القميص وتقوله ارضع ومص فيهم براحتك يا حبيبي راح سمير ماسك بزازها الاتنين باديه وقربهم لبعض وبقي يرضع فيهم ويتنقل بين حلماتها رضاعه وعض وزاد هيجان امه اكتر وبقت تحسس بايدها على جسم سمير والايد التانيه علي كسها وهي بتتأوه جامد وتقول حرام عليك انا تعبت ومش قادرة انت هيجتني وتعبتني وكسي خلاص تعبني وراحت الام شدته وقربته للتربيزة ونامت فوقها ورفعت رجليها لفوق وفتحتهم جامد وقالت الحس كسي شوية يا حبيبي راح سمير شد الكرسي وقربه وقعد عليه وراح علي كس امه يلحسه ويمص فيه وامه تتأوه وتوحوح جامد وبصت للخدامة الي واقفة وقالت ارضعي انتي زبه وخليه واقف على طول لو نام هاقتلك من غير ما ترد الخدامة نزلت علشان ترضع في زب سمير وامه كانت بتصوت جامد وزادت اهاتها ونغجها لحد لما بقت تنزل وبقت تصرخ في سمير وتقوله كفاية حرام عليك مش قادرة وكان سمير هاج هو كمان على منظر كس امه وهو بينزل وبيفتح ويقفل بسرعه فبعد الخدامة ووقف بين رجلين امه ومسك زبه يداعب بيه كس امه وكانت امه تترجاه انه يرحمها ويسيبها وتقوله متدخلوش خلاص تعبت ومش قادرة ارحمني ارجوك وسمير لم يسمع الي تلك التوسلات بل كانت بتزيد من هيجانه اكتر وراح مدخل زبه مرة واحدة في كس امه راحت مصوته باعلى صوت وبقى سمير ينيك بسرعة وامه تصوت وتترجاه يسيبها ويرحم كسها وسمير لا يستجيب الي توسلاتها ظنا منه انه دلع منها ولا يعلم انه تالت راجل ينيكها في خلال ساعتين وان امه بالفعل كانت تعبانه ومجهده من فرط النيك والخدامة واقفة تلعب في نفسها ايد على بزازها والايد التانيه على كسها تلعب فيه وكان صويت الام وصراخها يدل على انها تعبت بالفعل وليس دلع شهوة او محنة الى انا نزل سمير في كسها ونام فوق امه التي بدورها قالت له كده يا سمير كنت هتموتني باقولك تعبانه وانت تزيد اكتر قال سمير اسف يا ماما مقدرتش امسك نفسي اصلك كنتي وحشاني قالت امه طيب قوم خليني اقوم اغسل واروح ارتاح شوية في سريري لاني تعبانه بجد قال سمير مالك يا ماما ايه الي تاعبك قالت الام ابدا يا حبيبي بس المشوار تعبني شوية وكنت مجهدة وانت مش رحمتني قال سمير معلش يا ماما انا اسف قالت امه خلاص يا حبيبي ولا يهمك المهم انك اتمتعت ياله علشان تروح تاخد دش وتاكل وتجهز نفسك علشان تروح شغلك قال سمير حاضر يا ماما وقام سمير من فوق امه وطلع زبه منها وقعد على الكرسي ينهج وكانت الخدامة قد هاجت وزادت محنتها من منظر سمير بينيك امه بقوة وامه تحت منه تترجاه وتتوسل اليه ان يرحمها فراحت الخدامه على سمير وقعدت في الارض بين رجلين سمير ومسكت زبه ترضع فيه فبص ليها سمير وفهم هي عاوزة ايه وكانت الام تقوم من على التربيزة متثاقله متعبه تنهض بصعوبة كبيرة واول ما شافت الخدامة بترضع في زب سمير قالت ليها كفايه بقى يا شرموطة زمان سيدك الكبير على وصول ياله قومي حضري الاكل وكفايه بقى على سيدك سمير كده ماهو لسى نايكك مرتين لسى مشبعتيش سابت الخدامه زب سمير وقالت للام هو سيدي سمير ولا زبه حد يشبع منهم برده يا ستي قالت طيب يا شرموطة كفاية كده وابقى بالليل روحي نامي في حضنه ويبقى يشبع كسك الي مش عاوز يشبع ده قالت الخدامة حاضر يا ستي وبصت الام لسمير وقالت وانت كمان قوم ياله خد دش والبس انا لو سيبتك هنا البت دي هتخلص عليك قال سمير طيب يا ماما وقام سمير راح علي غرفته وقامت الام علشان تروح هي كمان لغرفتها وهي بتسند علي اي شئ يقابلها لانها مش قادرة تمشي من الي حصل ليها وكانت ماشيه مفشخه وكأنها لسى والدة جديد ووصلت لغرفتها اخدت هدومها ودخلت اخدت الدش وخرج راحت علي سريرها ونامت فيه وسمير هو كمان كان خلص ولبس هدومه وخرج بعد ما الخدامه حضرت ليه الاكل وأكل وخرج راح على شغله وهو في الطريق رن تليفونه وكانت خطيبته الي بترن عليه فرد عليها وبعد السلام والاطمئنان على الاهل والاحوال قالت خطيبته تقدر تيجي النهارده قال سمير ليه قالت خطيبته اصل مدحت ومامته جايين النهارده وكنت عاوزاك تكون موجود قال سمير ياريت بس انتي عارفه طول ما مدحت مش موجود في العيادة مقدرش اسيبها الا لما يرجع وبعدين يوم الجمعه هكون موجود مدحت مأكد على في كده قالت خطيبته اشمعنا يعني قال سمير هتعرفي لما مدحت يجي عندكم وانتي تبقي تحضري نفسك لكده قالت خطيبته حاضر ودار كلام بينهم زي اي اتنين مخطوبين لحد ما وصل سمير العيادة وقفل مع خطيبته وكان في الوقت ده وصل مدحت وامه لبيت خطيبته وبعد السلامات والاعتذارات اتكلموا في المهم واتفقوا علي كل شئ بما فيها يوم الجمعة الي هيروح مدحت يشتري الشبكة لخطيبته ويلبسها في نفس اليوم من غير حفل ولا اي شئ وعدي الوقت واستأذن مدحت اهل خطيبته واخد امه وخرج راح علي بيته وهو في الطريق كانت اخته بتتصل بيه رد عليها مدحت وطلب منها تيجي الصبح لانه عاوزها في موضوع ضروري حاولت اخته تفهم ولاكن مدحت قال ليها لما تيجي الصبح هتعرفي وقفل معاها وكان باين علي امه الغيظ لانها فهمت من كلام مدحت انه عاوز اخته تيجي الصبح علشان ينيكها فقالت امه انت عاوز اختك ليه قال مدحت ابدا مافيش حاجه قالت امه مافيش حاجه ازاي هو سر ولا ايه قال مدحت لا سر ولا حاجه كل الحكاية اني هاقولها تعمل حسابها يوم الجمعه تجيب جوزها ويجوا عندنا علشان انا هاسيبكم بدري واروح اخد خطيبتي علشان نشتري الشبكة وهما يجوا معاكي بدل ما تروحي لوحدك فهمتي بقى قالت امه يعني عاوزها علشان كدها بس قال مدحت ايوة قالت امه لما نشوف وسكتوا الاتنين وامه قاعدة تفكر هو صحيح عاوزها علشان كده بس ولا عاوز ينيكها طيب ما انا قدامه وكمان بانام معاه في سرير واحد ليه مش نام معايا انا لازم اشوف حل ، ووصل مدحت البيت هو وامه وكل واحد دخل غرفته مدحت غير وقعد على اللابتوب بتاعه وامه بتفكيرها الشيطاني راحت تظبط نفسها وتنضف جسمها كله كأنها عروسه ودي ليلة دخلتها ولبست اجمل واكتر قميص سكسي وفوقه الروب وعطرت نفسها بعطر يجذب الانتباه وراحت غرفة مدحت علشان تنام واول ما دخلت الغرفة كان مدحت نايم على السرير وفاتح اللابتوب وفاتح فيلم عادي بيتفرج عليه ودخلت امه وقفلت الباب وقلعت الروب وراحت علشان تنام جنب مدحت التفت ليها مدحت وبص ليها وانبهر بالي هي عملاه في نفسها وفهم ان امه عاوزاه ينيكها ، كان في الوقت ده عدى شهرين ومدحت مش نام مع اي حد لا امه ولا الممرضه ولا اخته ولا حتي هدي وبالمثل امه كانت لم تنم مع اي شخص تاني من اخر مرة كانت فيها مع مدحت وقت وفاة جوزها ، وكان القميص الي كانت لابساه قصير يادوب مغطي نص طيزها وكانت لابسه كلوت فاتله مش بيداري اي حاجه ونامت في السرير وبقى ضهرها لمدحت وكان بيبصلها ومنبهر من الي كانت لابساه وطيزها العريانه لا القميص مداريها ولا حتي تعتبر لابسه كلوت قفل مدحت اللابتوب وحطه جنبه على الكمودينو وقلع الترنج الي كان لابسه وفضل بالبوكسر بس وراح جنب امه ونام وقرب منها لحد لما لزق فيها من ورا وحضنها مدحت لفت امه ليه وقالت يااااااااااااه لسى فاكر لم يرد عليها مدحت ولاكنه قرب من شفايفها وفضل يبوس فيها وكانت البوسه محمومه اثارت كل الي فات واطلقت العنان للشهوة التي لم تخرج من قرابة الشهرين فكان مدحت يتنقل بين مفاتن امه من بزازها الي كسها الي طيزها يلعب فيهم بيده وهو مازال ممسك بشفايفها يبوس ويمص فيهم وامه بدورها مدت ايدها داخل البوكسر لتمسك زبه وتلعب فيه وقامت امه وغيرت وضعها ونامت علي جنبها بالعكس لكي تكون مقابل زبه ترضع فيه وكسها مقابل وجه مدحت وكانت تقرب وسطها من وجه تحثه على ان يلحسه ويمص فيه ولم يستحمل مدحت ما تفعله امه في زبه من رضاعه ومص وتدليك واعلن عن نزول لبنه قائلا خلاص هانزل ولاكن امه لم تترك زبه ولم تخرجه من فمها وظلت ترضع فيه وتبلع كل اللبن الخارج من زبه واستغرب مدحت من امه عندما بلعت لبنه وانها مازالت ترضع في زبه لم تتركه حتى بعد ما زبه بدأ في الارتخاء بين يديها وفمها وظلت هكذا الي ان دبت فيه الروح من جديد وبدأ في الانتصاب معلنا عن عودته ومدحت رجع تاني لكي يلحس ويمص في كسها الي ان زاد هيجانه كثيرا وقام لكي يداعب كس امه بزبه بدلا من لسانه وراح مدحت بين رجلي امه التي قامت بدورها ورفعت رجليها الى ان اصبحت تلامس بزازها وبينت لمدحت كسها الرطب وامسك مدحت زبه وظل يداعب كسها وامه تحثه وتترجاه ان يدخل زبه وينيكها ودخل مدحت زبه وفضل ينيك في امه بكل قوة وشهوة ليخرج حرمان شهرين من المتعة وكانت امه مثل العاهرات تغنج وتصرخ وتتأوه وتطلب منه ان يزيد في نيكه لكسها العطشان الذي كان محروم هو ايضا .......................؟؟؟؟؟؟







الجزء الثالث والعشرون





[/COLOR][/CENTER]

[/CENTER]



تعالت صوت الام وملئت الغرفة بالصراخ والتؤهات والاهات لتعلن عن متعتها واشتياقها للجنس في وقت واحد وكان مدحت في قمة اثارته مما تفعله امه تحته من حركه وسطها وكسها الذي يبلع زبه ويرضع فيه وكلام امه على ان يزيد في حركته ونيكه لها وزادت متعته اكثر بالاوضاع التي كان يغيرها مع امه وتقبلها لهذه الاوضاع مع انها مؤلمه لها وصعبه ولاكن كانت بتزيد من متعتها واثارتها وتشبع رغبتها الي ان قذف مدحت للمرة الثانية داخل كسها وعندما حست الام بسخونة لبن ابنها في كسها بدأت في الوحوحه والتأوهات وتحضن في ابنها وكأنه هيهرب منها الي ان توقف مدحت عن حركته ونام فوق امه التي لم تتوقف هي عن ضمه لحضنها وحركة وسطها لكي تحك كسها في زبه ومدحت فوق منها يلهث وينهج من المعركة التي حدثت بينه وبين امه وبعدها نزل مدحت ونام جنب امه ولاكنها لم تتركه ومدت يدها الى زبه تمسكه وتلعب فيه فنظر اليها مدحت وقال لسى مش شبعتي يا ماما قالت الام عمري ما هاشبع منك ولا من زبك الحلو ده يا حبيبي ضحك مدحت من كلامها وقال طيب كفاية كده انا عاوز ارتاح شوية قالت الام ارتاح يا حبيبي براحتك بس اعمل حسابك انا لسى ماشبعتش منك وعاوزاك تاني قال مدحت مش كفاية مرتين قالت امه مرتين فين هي كانت مرة بس قال مدحت والمرة الي بلعتي فيها راحت فين قالت امه هي دي بتحسبها مرة قال مدحت اه طبعا بتتحسب قالت امه مدام كده بقي يبقى لسى باقي لي مرة قال مدحت مرة ايه بقى قالت امه مش انت حسبت المرة الي رضعت فيها وبلعته وكمان حسبت المرة التانية الي في كسي قال مدحت ايوة قالت امه يبقى خلاص فاضل لي مرة في طيزي ولا مش عجباك طيزي قال مدحت عجباني بس هو انتي عاوزة تتناكي في طيزك كمان قالت امه طبعا العدل بيقول كده بدل ما تزعل لانها ماخدتش حقها زي الباقي ضحك مدحت على كلام امه وقال طيب ياستي بس ارتاح شويه قالت طيب يا حبيبي ارتاح براحتك وسيب لي زبك وانا هارجع ليه الحياة تدب فيه من جديد وقامت الام وراحت على زبه ومسكته ترضع وتمص وتتفنن فيه الي ان رجع من جديد ووقف زبه ومدحت ينظر الى امه وهي ترضع في زبه ومد ايده علي طيز امه يحسس عليها فعدلت الام نفسها وقربت طيزها من مدحت وقالت ليه حبيبي العب في طيزي بصوابعك ودخلهم علشان توسعها وتنيكني فيها قالت مدحت حاضر يا ماما ورجعت الام ترضع تاني في زبه ومدحت بقى يعلب في طيز امه بصوابعه ويدخل صوابعه جوه لحد ما اتسعت طيزها وقام مدحت وعدل نفسه ورا امه التي جهزت من وضعها وفتحت طيزها بايدها الاتنين وهي في وضع الكلبه ووشها علي السرير وقالت دخله يا مدحت ارحمني طيزي بتحرقني قوي مسك مدحت زبه ووجه على فتحتة طيز امه وبدأ يدخل زبه بالراحه الى ان غاص زبه في طيز امه وفضل ينيك فيها بالراحة لحد ما اتعودت طيزها على زبه وزاد مدحت من حركته وبدأت الام في اظهار متعتها تصرخ وتتأوه وكسها يعلن عن وصولها لقمة شهوتها ويقطر لبنه ولبن مدحت على السرير وعلى فخديها وطالت هذه المرة الي ان تعب مدحت وتعبت امه هي ايضا وحاول مدحت ان يغير في الاوضاع معها وعندما كان يحاول ان يدخله في كسها كانت امه تصرخ وتعلن عن رفضها وتقوله لا المرة دي لطيزي بس ابعد عن كسي دخله في طيزي بس وكان هذا الكلام يزيد من شهوة مدحت الي ان قذف في طيز امه ونام فوقها وقال لامه كفاية كده انا تعبت قالت له الام ماشي يا حبيبي ونزل عنها ونام جنبها وعدلت الام من نفسها واخدت مدحت في حضنها واضعة رجلها على مدحت وزبه فقال مدحت خلاص بجد تعبت قالت امه بعد ان طبعت بوسه على شفايفه كفاية يا حبيبي بس خليك في حضني قال مدحت حاضر ولف نفسه وبقى وشه في وش امه حاضنها الي ان ناموا الاثنين ولم يشعروا باي شئ الى ان اتى الصباح ومازالوا في نومهم وكانت اخته على باب البيت ترن وتخبط على البيت ولم يشعر بها احد الي ان اخرجت اخته تليفونها واتصلت على مدحت الذي صحى من نومه على التليفون وامسكه فوجد اخته هي التي تتصل به فرد عليها وعرف منها انها واقفه على الباب من فترة ترن جرس الباب ولم يجيبها احد فقال مدحت ثواني هافتح ليكي وقام مدحت من مكانه ولبس البوكسر فقط وخرج يفتح الباب لاخته التي اول ما شافته عريان وليس عليه غير البوكسر قالت ليه طبعا حضرتك سهران ومتع نفسك للصبح وسايبني قال مدحت ادخلي بس ونتكلم جوه ولا انتي هتتكلمي على الباب قالت اخته طيب يا خويا ودخلت اخته وقفلت الباب وراها وقالت ماما فين قال مدحت نايمه جوه قالت اخته جوه فين قال مدحت عندي في الغرفة قالت اخته طبعا واخدين راحتكم على الاخر وانت سايبني اولع قال مدحت لا ابدا ولا سايبك ولا حاجه ادخلي بس صحي ماما وانا هاروح الحمام دقيقة وراجع قالت منال طيب وراح مدحت على الحمام واخته راحت على الغرفة وكانت الام لسى نايمه فبصت منال على امها الي نايمه على جنبها وعريانه واثار لبن مدحت جافف على طيزها وكسها فقربت منها وراحت عليها تصحيها فصحت الام ونظرت الي منال وفي عينها علامات الخجل فقالت منال ايه يا عروسة مش كفاية عليكي نوم في العسل بقى خطفتي الواد مني قالت الام انا خطفته منك ازاي بقى قالت منال مدحت كان بيعمل اي حجة ويجيلي دلوقتي مش باشوفه خالص من قبل بابا ما يموت ايه مش كفاية عليكي لحد كده وسبيلي منه شويه قبل ما تخطفه عروسته هي كمان وابقى مش عارفه اتحصل عليه كان مدحت داخل الي الغرفة وسمع كلام اخته الاخير و قال مدحت بطلي هبل يا منال وسيبك من كلام العيال الصغيرة ده انا عاوزك في موضوع قالت منال وهي بتبص لمدحت كلام عيال صغيرة برده ماشي يا سيدي وايه الموضوع الي عاوزني فيه بقى قال مدحت يوم الجمعه تعملي حسابك انتي وخالد جوزك علشان تيجوا على هنا وتروحوا مع ماما لبيت خطيبتي لان مش هينفع تروح لوحدها قالت منال وانت هتبقى فين قال مدحت انا هاروح بدري اخد خطيبتي ونروح نشتري الشبكة وانتوا تبقوا تحصلونا علي هناك الساعة 4 العصر وقبلها تيجوا انتي وخالد على هنا علشان تجيبوا ماما معاكم قالت منال حاضر ايه تاني قال مدحت خلاص مافيش حاجه تانيه قالت منال لا فيه قال مدحت فيه ايه قامت منال وبدأت تقلع هدومها وهي بتقول فيه انك واحشني وهاموت عليك قال مدحت اعقلي انا تعبان قالت منال ماليش دعوة حرام عليك انا اتعودت عليك والمتناك جوزي مش بيلحق يعمل حاجه معايا وبعدها ينام زي الميت ويسيبني بناري قالت الام لبنتها اعقلي يا شرموطه اخوكي بيقولك تعبان بصت منال لامها وقالت اكيد طبعا لازم يكون تعبان هو انتي هتسبيه في حاله برده انتي اكيد خلصتي عليه وباين على كسك شكله مورد وورم من كتر النيك ضحك مدحت على كلام اخته وقال بطلي جنان نفطر بس الاول وانتي قاعدة شوية معانا اكون فوقت من النوم قالت منال لا يا حبيبي الدكتور واصف لي واحد قبل الفطار وواحد بعد الفطار وماما هتقوم تحضر الفطار لحد ما نخلص اول واحد ضحك مدحت وامه على كلام منال وقالت الام انتي مجنونه وهايجه قالت منال طبعا لا مش مجنونه بس ايوه هايجه وكسي مولع قالت منال الكلام ده وهي بتقرب من مدحت ومسكت زبه وراحت شاهقه بصوت عالي وقالت يالهوي على زبك يا مدحت واحشني قوي وراحت قربت من شفايف مدحت وبقت تبوس فيهم زي المجنونه وايدها ماسكه زبه تدعك فيه جامد من فوق البوكسر وبادلها مدحت البوس وحضن اخته وبقي يحسس على جسمها العاري لحد لما سابت اخته شفايفه ونزلت بين رجليه ونزلت البوكسر وظهر زب مدحت قدامها واقف منتصب من لعبها فيه يتمايل في الهواء والتقفته اخته بين شفايفها ترضع وتمص فيه مثل المحروم من شئ وكانت امهم نايمه علي السرير تشاهد ما يفعله اولادها وكأنها تشاهد سينما ثري دي ودبت الشهوة بداخلها وفتحت رجليها ووضعت يدها علي كسها تلاطفه وتداعبه برقه وحنيه الي ان زادت محنتها واسرعت من حكها لكسها وفركها لبظرها وظهرت تنهيداتها وتسارعت انفاسها فنظر اليها مدحت واخته فقالت منال هو كسك ده ايه مش بيبرد ابدا طول الليل في حضنه ولسى كسك بياكلك قالت الام اعمل ايه يا شرموطة شوفتك بترضعي زبه وملهوفة عليه كسي حرقني وبياكلني قالت منال ده بعينك لما تطوليه دلوقتي لما اشبع منه الاول مش كفاية عليكي الي فات سبيهولي شوية قالت الام دايما بتظلميني قالت منال ليه بقى يا ست ماما قالت الام من يوم ما ابوكي مات ومافيش زب دخل كسي قالت منال يا سلام يعني عاوزة تفهميني انك نايمة في حضنة بس ومن غير ما ينيكك قالت الام اهو عندك اسأليه بنفسك بصت منال لمدحت وقالت الكلام ده صحيح قال مدحت ايوة صحيح رجعت منال وقالت لامها ولنفرض برده ده وقتي ومش عاوزة حد يشاركني فيه وهابقى اسيبه ليكي بالليل على راحتكم يا ستي قالت الام عرفاكي شرموطة ماشي بس انا هاقعد اتفرج عليكم قالت منال بس انتي كده هتتعبي اكتر قالت الام مالكيش دعوة بقى وخليكي في الي انتي فيه وسبيني على راحتي قالت منال ماشي ورجعت تاني مسكت زب مدحت وترضع فيه وكانت تعاند امها بحركاتها وكأنها تقول لها زب مدحت لي لوحدي وانتي مش هتطوليه ابدا وبعد شويه طلعت منال زب مدحت من بوقها وبقت تدلك فيه جامد وقامت وقفت وباست مدحت من شفايفه وبعدين قالت ليه حبيبي انت وحشتني قوي عاوزة زبك في كسي عاوزاك تنيكني جامد وحشني قوي زبك وحركاته في كسي راح مدحت ماسكها وخلاها تسند على السرير بوضع الفرسة وهو وقف وراها ومسك زبه وبقى يحركه على كسها وهي تغنج وتقوله ارجوك دخله نيكني ياله كسي مولع هاموت على زبك راح مدحت حاطت زبه على فتحة كسها ودخله مرة واحدة راحت اخته مصوته باعلى صوت وبقت تقوله حرام عليك يا مفتري باقولك زبك وحشني عاوزاه ينيكني مش يشقني ويقتلني حرام عليك يا مفتري كان هذا الكلام يزيد من اثارة مدحت مما يجعله يزيد في حركته ونيكه لاخته وكانت امه قد فقدت السيطرة علي نفسها وزادت من حكها لكسها الي ان نزلت لبنها ممزوج ببعض من بولها الي غرق السرير وهي تصرخ وترتجف من الشهوة ومدحت كان ينظر لها وتزيد اثارته فيزيد في نيكة لاخته التي كانت تصرخ وتوحوح الي انفقدت السيطرة على رجليها وارتمت على السرير ومدحت فوقها لم يتركها واخته تعض في السرير وتصرخ وتطلب منه تغيير الوضع لانها تعبت وكسها اتهري فقام عنها مدحت وعدلها على السرير جنب امها ورفع رجليها الاتنين ووجه زبه الي كسها الذي غاص فيه بدون اي موانع وبدأ مدحت يتحرك بسرعه وينيك اخته ويمظر الي امه التي لم ترحم كسها واخذت تلعب فيه بسرعه الي ان قفذت من جديد وهي فاتحة بوقها تصرخ من نشوة القفذ فثار مدحت على منظرها واخذ يقذف هو ايضا في كس اخته الي ان نام فوقها يلهث وينهج من التعب.......................؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



الجزء الرابع والعشرون







ونزل مدحت من فوق اخته ونام جنبها وهو يلهث وانفاسه سريعه وكذلك اخته تلهث وتنهج بسرعه ولاكن امه مازالت تنيك كسها بيدها وتصوت وتبخ ماء بولها وتنزل لبنها الي ان تعبت وكانت منال تنظر اليها ومدحت ايضا وفي عيونهم حيرة واستغراب مما تفعله امهم بنفسها الي ان قالت منال كفايه هتموتي يا ولية قالت الام هو الي انتوا عملتوه في ده كان شوية قالت منال عملنا ايه يعني قالت الام لما ناكك مدحت يا شرموطة قالت منال طيب كفاية عليكي كده وياله قومي حضري الفطار خلينا ناكل قامت امهم وسابت مدحت ومنال نايمين في السرير والتفت منال الي مدحت وقالت ليه عاوزه اسالك سؤال قال مدحت اسألي براحتك في ايه مالك قالت منال انت بعد الجواز هتعمل ايه قال مدحت هاعمل ايه في ايه بالظبط وضحي كلامك قالت منال قصدي هتعمل ايه معانا انا وماما قال مدحت مش عارف قالت منال يعني ايه مش عارف قال مدحت يعني بجد مش عارف قالت منال يبقي اكيد انت في حاجه في دماغك ومحيراك قال مدحت عاوزة الصراحة قالت منال اكيد طبعا قال مدحت انا بجد محتار مش عارف اعمل ايه خايف اسيبكم انتي وماما ترجعوا تاني للي كنتوا فيه ومن ناحية تانيه خايف استمر معاكم مراتي تكتشف الحكاية وتبقي نصيبه وفضيحة بجد محتار ومش عارف اعمل ايه قالت منال والحل ايه بجد انا مقدرش استغني عنك لحظة لازم اشوفك ولو مرة في الاسبوع انا عمري ما حسيت اني ست الا في حضنك انت ياريت تفهمني ناوي علي ايه قال مدحت لما يجي ميعاد الجواز نبقي نشوف هنعمل ايه وياله نقوم نفطر علشان عاوز اخرج اشتري شوية حاجات لي علشان الخطوبة وكمان اشتري هدية لخطيبتي قالت منال يا سلام يا خويا انت عاوز تهرب بقي قال مدحت اهرب من ايه بالظبط قالت منال احنا مش قولنا ان واحد قبل الفطار وواحد بعد الفطار ولا انت نسيت ولا يمكن عاوز تهرب وتخلع قال مدحت وهو بيضحك يا مجنونة الايام جاية كتير قالت منال ماليش دعوة انت بجد واحشني قال مدحت نفطر الاول وبعدين نشوف الحكاية دي قالت منال طيب ياله بينا قاموا الاتنين وخرجوا من الغرفة عريانين وراحوا على امهم الي كانت لسي بتجهز في الفطار وساعدوها وبعدين قعدوا يفطروا التلاته لحد ما خلصوا فطارهم وشربوا قهوتهم في الصالون وقامت منال هجمت على مدحت فقال ليها مدحت انتي برده مصممة قالت منال اكيد طبعا هو زبك ده حد يشبع منه برده ده واحشني موت قالت الام يا منال كفاية كده مدحت هيتعب وبعدين شكله مجهد سبيه يرتاح بصت منال لامها وقالت طبعا اكيد شكله مجهد وتعبان مدام طول الليل نايم في حضنك وزبه نزل في كل خرم في جسمك كسك وطيزك وكمان بوقك ارحميه انتي بس قالت الام هو انا عملت ليه حاجه قالت منال يا سلام هو انتي ماشوفتيش نفسك ولا لبن مدحت الي كان نازل من كسك وخرم طيزك وناشف عليهم من برا يبقي مين الي يرحمه قالت الام صدقيني يا منال من يوم ما ابوكي ما مات وانا بنام جنب مدحت ومش بنعمل اي حاجه قالت منال بقي عاوزاني اصدق الكلام ده مستحيل طبعا ومش هاسيبه الا لما يشبعني لانه واحشني موت ورجعت تاني منال ومسكت زب مدحت ترضع فيه فقال ليها مدحت يا منال يا حبيبتي انا عاوز اخرج واروح اجيب الحاجات الي قولت ليكي عليها علشان خطيبتي قالت منال نيكني الاول وبعدين روح زي ما انت عاوز قالت امها وبعدين معاكي يا منال اعقلي كده وسيبي اخوكي علشان يخرج قالت منال بس يا وليه خليكي في حالك مدحت هينيكني يعني هينيكني وكمان هنا في الصالون قال مدحت دماغك ناشفة وشكلك انتي الي هتودينا في داهيه وتفضحينا قالت منال ماتخفش يا حبيبي انا باخد نصيبي دلوقتي لاني عارفه لما تتجوز مش هاعرف اخد حاجه ولا اطولك اساسا وبعدين قولي بصراحة طيز اختك حبيبتك ماوحشتكش ولا ايه ولا طيز ماما وكسها خلوك تنسى طيز وكس اختك قال مدحت مافيش فايده مش هتسبيني الا لما تنفذي الي في دماغك قالت منال طيب لما انت عارف كده محيرني معاك ليه ياله نيكني وخلص نفسك بس تمتعني يا قمر زي الاول وتفشخني بزبك الكبير ده ياله مستني ايه دخله في كسي ولا علشان كس ماما احلى من كسي خلاص مبقناش نعجب ونسيت كسي وطيزي ونسيت اختك ميل عليها مدحت وامسك وجها وملتهما شفايفها ببوسه محمومه بالحنان ليحسسها بالطمأنينة وبعدها ترك شفايفها ونظر في عيونها وهو مازال ممسك بوجهها بين كفيه وقال انا مستحيل انسى اختي حبيبتي وعشيقتي وشرموطتي فنهضت من مكانها منال وقامت ارتمت في حضن اخيها تقبله وتحضنه وقد غلبها الشجن والبكاء من كلامه ثم قالت له انت حبيب عمري ومن غيرك مش نسوا شئ انا اسفة يا حبيبي مش تزعل مني حبي واشتياقي ليك وغيرتي من ماما خلوني اعمل كده صعبت علي نفسي وكان تفكيري ان خلاص انت نستني وزهدتني بعد ما وصلت لماما وكمان انشغالك بخطيبتك وموت بابا قال مدحت ابدا يا روح قلبي انا عمري ما فكرت ولا خطر ببالي كده كل الحكايه ان موت بابا أثر في شوية وتعبني نفسيا واقسم ليكي برحمة بابا اني من يوم موته ما لمست اي ست ولا حتي ماما من وقت موت بابا لحد امبارح بس لما شوفت ماما وكانت لابسه قميص حلو حركت جوايا المشاعر من جديد ونمت معاها قالت منال مصدقاك يا حبيبي واسفه ليك واعذرني يا روح اختك قال مدحت ولا يهمك انا عمري ما ازعل منك لاني بحبك وكانت الأم تنظر لهم وتنهمر من عيونها دمعات تتساقط علي خديها دون اصدار اي صوت يدل على انها تبكي لذلك المنظر الذي لا يحد يقدر ان يوصفه أهو عتاب ومناجاه بين حبيبين أم عتاب ومناجاه بين اخ واخته وقالت منال وهي تتصنع الضحك ياله قوم بقى علشان تروح تشوف مشوارك ومش تتأخر وكانت تقول ذلك وهي تنهض من حضن اخيها الي ان جاءت عينيها في عين أمها ورأتها تبكي في صمت فلم تستطيع أن تكتم هي ايضا بكائها وجرت ناحية غرفة أمها واقفلت على نفسها الباب من الداخل فقام مدحت ورائها مسرعا ينادي عليها ولاكنها لا تجيبه وأخذ يخبط على الباب ويستحلفها بكل عزيز وغالي لكي تفتح الباب الى ان فتحته وهي تبكي فأخذها مدحت في حضنه وهي تبكي وقال لها بتبكي ليه بقي المفروض تفرحي تقومي تبكي وكان يتحسس شعرها لكي يهدئ من روعها وبكائها وكانت تخرج منها الكلمات بصعوبه الى ان قال ليها مدحت اهدي بس وبطلي تبكي واحكيلي مالك وليه بكيتي واخذها مدحت وجلسوا علي سرير والدته وهو يمسح دموعها ويقول لها كفاية بقى اهدي وحاولت منال السيطرة علي بكائها وتهدئ من نفسها وقال لها مدحت مالك في ايه قالت منال ابدأ يا حبيبي مافيش قال مدحت طيب ليه بكيتي قالت منال ابدا لما شوفت ماما بتبكي مش استحملت وكنت قبلها باحاول اسيطر علي نفسي ومش ابكي من كلامك قال مدحت بس كده قالت منال اه بجد بس كده قال مدحت بجد انتي مجنونه فكان رد منال وبدون تردد اكيد طبعا مجنونه الي تقع في حب واحد زيك لازم تبقي مجنونه قال مدحت تقصدي ايه قالت منال ابدا مافيش يا حبيبي مش تشغل بالك ما انت عارف اني هبله ومجنونه ومش تاخد على كلامي قال مدحت لا طبعا انتي عارفه بتقولي ايه وياريت تتكلمي بصراحة سكتت منال ومالت برأسها للأرض تنظر اليها ولم تنطق بشئ الي ان كرر اليها مدحت الكلام وطلب منها ان تفهمه ايه قصدها من الكلام ده قالت منال وهي تتلعثم في كلامها لمدحت بجد يا مدحت انا بحبك حب مش عادي قال مدحت ما انا كمان بحبك مش انا اخوكي برده قالت منال الي جوايا ده مش زي حب الاخوات حب ليه معنى تاني مش عارفه اوصفه انا جربت الحب ده قبل كده ايام الدراسة والمراهقه شبيه ليه بس حبي ليك اقوى منه يمكن علشان كملنا الحب ده ورويناه بعواطفنا ومشاعرنا واحاسيسنا لبعض مع اني عارفه انه حب محرم وكمان الي عملناه كله محرم مش ينفع اخت تحب اخوها بالشكل ده ولا حتي ينفع اني اشتهيك كأنك جوزي وانام معاك بس بجد انا مقدرتش استحمل وعملت المستحيل علشان اوصلك واروي حبي منك واحس بدفء مشاعرك واحاسيسك واطفي نار الشوق الي جوايا ليك بجد انا كنت باتعذب من جوايا وكنت لما بنام مع الكلب جوزي كنت بحس بالقرف منه وكنت باحاول اتخيله انت علشان اتقبله واسيبه ينام معايا طبعا هو مش بتفرق معاه الي نايم معاها دي عاوزه ايه ولا نفسها في ايه كل همه شغله وشهوته وقرفه بس علشان يحس بانه نايم مع انسانه ليها احاسيس ومشاعر وقلب بينبض ولا عمره فكر في ده حيوان بيخلص مهمته وخلاص وينام زي الكلب يمكن الكلب ليه كرامه عنه ارتسمت علي ووجها ابتسامه متصنعه لكي يتجاهل ما قالته ونظرت في عين اخوها وقالت سيبك انت مش تشغل بالك المهم انك معانا وجنبنا ومانتحرمش منك ابدا فكان مدحت ينظر اليها وكل الاحاسيس والعواطف بداخله كأنها اول مرة تتحرك وتحس وتسمع مثل ذلك الكلام وقال لاخته يااااااااه كل ده ومكنتيش بتنطقي قالت منال كنت باموت والغيرة بتقطع في كأنها كلاب صعرانه بتنهش في لحمي وتاكلها لما كنت باسمع منك انك نمت مع دي او دي او دي او نمت حتي مع ماما كنت باولع من جوايا ووشي مرسوم عليه بسمة علشان مافيش حد يحس بحاجه شدها مدحت واخدها في حضنه وهو يقول لها انا دايما موجود جنبك ومش هاسيبك ولا ابعد عنك ولا هاخليكي تحسي بحاجه من دي خالص قالت منال منحرمش منك ابدا يا حبيبي قال مدحت ولا منك ابدا يا حبيبتي وبعدين مش باقولك مجنونه قلبت الجو حزن وعكننه وخليتي ماما تبكي وعملتي دور دراما ومش عارف ايه مش هتبطلي الجنان ده قالت منال مستحيل ابطله طول ما انا حيه على وش الارض هافضل احبك واغير عليك حتي من مراتك نفسها . ولو تعرف انا هاموت ونفسي اعمل ايه قال مدحت طبعا عارف الي نفسك فيه قالت منال عارف ايه بالظبط قال مدحت عارف انك نفسك تتناكي تاني دلوقتي قالت منال لا مش ده الي أأقصده مع اني هاموت عليك بس قصدي حاجه تانية قال مدحت حاجة ايه دي بقي قالت منال ابدا مش تشغل بالك بيها دي حاجه مجنونة في دماغي وعارفة انك مش هتقدر تعملها مع انها حلم بالنسبة لي ولاكن صعبة قوي انك تعملها قال مدحت هو ايه الي صعب وايه الي مقدرش اعملها وايه كلام الالغاز المجنون الي بتقوليه ده ياريت تفهميني قالت منال يا حبيبي سيبك مني انا عرفة نفسي مجنونة وبخترف روح انت شوف ايه الي وراك علشان مش تتأخر قال مدحت انا مصمم اعرف وافهم بتقصدي ايه بكلام الالغاز ده انطقي وقولي قالت منال خلاص يا حبيبي مش هينفع انسي وريح بالك قال مدحت عارفة لو مش اتكلمتي وفهمتيني بجد مش هاكلمك لحد ما اموت قالت منال وبسرعة لالالا ارجوك انا مقدرش استغني عنك قال مدحت خلاص انطقي وقولي قالت منال وهي متردده انا عاوزاك تتجزوني قال مدحت باستغراب اتجوزك طيب ازاي قالت منال زي الناس وزي اي اتنين بيحبوا بعض بيتجوزوا قال مدحت انتي اتهبلتي ولا جرى لمخك حاجة قالت منال ليه يعني قال مدحت انتي عارفه بتقولي ايه قالت منال ايوة عارفة وهاموت بجد علي كده ونفسي اعيش اللحظة اني ابقي عروسة وباتزف ليك وانت تشيلني وتدخلني غرفة نومنا في ليلة دخلتنا قالت مدحت يا نهار اسود ومنيل كمان عروسة وزفة وليلة دخلة طيب مانجيب المأذون بالمرة واكتب عليكي قالت منال وبسرعة ياريت ينفع وحياتك مكنتش اتردد لحظة اني اعملها قال مدحت انتي بتقولي ايه انا خلاص عقلي وقف ومبقتش فاهم حاجة قالت منال طيب افهمك علشان ترتاح قال ياريت تفهميني الهباب الي بتقولية ده قالت منال بص يا حبيبي انا عاوزة ابقي مراتك تتجوزني يعني قال مدحت مينفعش قالت منال طيب ليه قال مدحت علشان احنا اخوات وده حرام قالت منال طيب ما انت نكتني وبردة ده حرام قال مدحت طيب لما انتي عارفة كده بتقولي كده ليه قالت منال ماهو لو انت تصبر وتسيبني اكمل كلامي ومش تقاطعني هتفهم كل حاجة قال مدحت طيب اتكلمي وفهميني قالت منال بص يا سيدي انا عاوزاك تتجوزني واكون مراتك وطبعا ده مش هينفع مأذون يعقد فيه لان ده محرم علشان احنا اخوات قال مدحت ايوة قالت منال بس مش يمنع انك تتجوزني عرفي قال مدحت ازاي برده قالت منال نكتب ورقة ان انت اتجوزتني وانا بقيت مراتك قال مدحت يا سلام نقترض يا فالحة ان ده حصل والورقة دي ضاعت او اختفت او وقعت في ايد اي حد هيبقي مصيرنا ايه قالت منال مش يهمني اي حاجة بس ابقي مراتك ولو ليلة وبعدين ايه الي يخلي الورقة تضيع احنا مثلا نتجوز الليلة وتكون الدخلة وبكرة في الصباحية نقطع الورقة وكأن لم يحدث شئ وانا ارجع بيتي وللمتناك الي انتوا جوزتهولي وانت اسيبك تعيش حياتك وتتجوز وبردة لسي مراتك مع ان الورقة اتقطعت بس بردة مراتك قولت ايه قال مدحت اقول ايه في ايه انتي اكيد مجنونة قالت منال طيب ليه مجنونة علشان نفسي ابقي مراتك اكون مجنونة قال مدحت طبعا هي وصلت لحد كده قالت منال ده لسي فيه كمان قال مدحت لسي فيه ايه ياختي تاني قالت منال انا هالبس فستان فرح وانت هتلبس بدلة كمان قال مدحت كمان طيب ما نعمل حفلة ونعزم الناس ونعمل كمان زفة كبيرة قالت منال انت بتتريق طيب علشان يكون عندك فكرة اقسم ليك لو ينفع لاعملها قال مدحت انتي اكيد مجنونة قالت منال ولسي فيه اهم حاجة قال مدحت هو لسي فيه تاني قالت منال طبعا والاهم بالنسبة لي قال مدحت ايه دي كمان قالت منال عاوزاك تعملي عملية ترقيع قال مدحت وليه بقي ترقيع قالت منال عاوزة لما تتجوزني احس انك اول واحد خد شرفي وفتح عذريتي قال مدحت طبعا مستحيل ده يحصل قالت منال يااااه للدرجة دي ليه بقي قال مدحت دي تبقي فضيحة لو فيه حد حس بحاجه او عرف حاجه انتي اختي قالت منال يا سلام ما انت نكتني وكمان خليتك تنيك نورا اخت الزفت المتناك الي متجوزاه بعلمي دلوقتي مش فضيحة بردة قال مدحت احنا لازم نوقف الي بنعمله ده انتي كده اتجننتي رسمي هي وصلت لكده بص يا مدحت فاضل كام يوم علي ميعاد خطوبتك الي هو يوم الجمعه ولازم اكون مراتك قبلها ولو مش حصل صدقني يبقي انت حكمت علي بالموت وصدقني مش هتردد لحظه اني اموت نفسي لو ان حلمي ده مش نفذته لي ويبقي ذنبي في رقبتك قال مدحت انتي مجنونة ولا ايه قالت منال مجنونة علشان بحبك ماشي يا سيدي الف شكر بس معاك لحد بكرة علشان تفكر ولو وافقت تبقي دخلتنا بكره وتنزل تشتري بدلة مخصوص لليلة الدخلة بس لازم تعرفني من الصبح علشان الحق اجهز نفسي ولو مش وافقت يبقي حضرتك تتفضل مشكورا تنزل تشتري الكفن لي ويبقي الاتنين في ايدك يا تلبسني فستان يا اما تلبسني الكفن واسفة اني ضيعت وقتك وياريت تعذرني انا بحبك بجد



.......................؟؟؟؟؟؟!!!!!! !!!!!







اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!









الجزءالخامس والعشرون





قامت منال من مكانها وتركت مدحت يفكر فيما قالته له وذهبت الي غرفة مدحت لكي تلبس ملابسها وقد رأتها امها وهي تخرج من غرفتها مسرعة الي غرفة اخيها فذهبت الأم اليها لكي تسألها علي ما حدث ولماذا هي مسرعة في خطاها فقالت منال ابدا عندك ابنك اسأليه وهو هيقولك وياريت تقنعيه بالي طلبته منه والا اقسم بكل عزيز وغالي اني هانفذ كل الي قولت عليه ومش هتراجع مهما حصل قالت الأم طيب فهميني انتي طلبتي منه ايه علشان اعرف اتكلم معاه قالت منال اهو عندك خليه يحكي ليكي وانا هالبس واروح لبيتي وهانتظر منه تليفون بالموافقة ولو كان رافض يبقي بلاش يتصل وكده انا هافهم لوحدي اني رفضت ويبقي يجهز بعدها الي قولت عليه علشان يبقي يوم خطوبته يبقي يلبسني الي هو هيشتريه بايده ماشي قالت الأم انا مش فاهمة اي حاجه خالص من الالغاز الي بتتكلمي بيها دي قالت منال انا قولت ليكي روحي واسأليه وهو هيقولك ومش تنسي تقولي ليه الي قولت عليه دلوقتي ياله روحي مش تضيعي وقتي انتي كمان قالت الأم انتي بتتكلمي معايا كده ليه انتي ناسية اني أمك قالت منال وهي تضحك ضحكة ساخرة مما قالته أمها (( هههه)) ااه صح كنت ناسية انك امي بس مكنتش ناسية انك ضردتي وشرموطة كمان راحت الأم عليها وضربتها بالقلم وهي تقول اخرسي يا قليلة الأدب انصدمت منال مما فعلته امها وضربها لها بالقلم وساد المكان صمت رهيب وقد أتي مدحت مسرعا علي صوت امه عندما ضربت منال بالقلم ودخل مدحت الغرفة وسأل امه علي الي حصل ولاكن لم يجيبه احد وفي ذلك الوقت كانت منال تلبس مهرولة ومسرعة وهي تبكي وهمت لكي تخرج من الغرفة ولاكن مدحت حاول ايقافها ولاكنها دفعته بكل قوة ليرطتم بالحائط الذي كان خلفه مما جعله يتألم وخرجت منال تجري من البيت وراح مدحت يسأل امه على ما حدث فقصت له الأم كل شئ وانها ضربتها بالقلم بعد ما أهانتها منال فقال مدحت ليه كده يا ماما عملتي كده ليه مكنش لازم تضربيها كفايه الي انا فيه انتي زودتي الهم على كده ومش عارف اتصرف ازاي واكيد دلوقتي بعد انتي ما ضربتيها اكيد ومليون في الميه ان منال مش هتتنازل عن كلامها وعلي طلبها قالت الأم هي طلبت ايه وايه معني كلامها الغريب ده فقص عليها مدحت كل ما حدث ودار بينه وبين اخته عندما كانوا في غرفتها فلطمت الأم وهي تصرخ وتقول يا نصيبتي بقي انا عملت المستحيل علشان مش تتجوز التانية الي من المستحيل يتكشف امرها واقوم دلوقتي اجوزك دي الي من المؤكد لو اتعرف الامر هتبقي نصيبه كبيره وقف مدحت مذهول من كلام امه وعلي اي شئ تتكلم فسألها مدحت انتي بتقولي ايه وايه معناته كلامك ده ومين الي مش خلتيني اتجوزها فانتبهت الأم لما قالته فتلعثمت في الرد وقالت مافيش حاجه قال مدحت لا انا عاوز افهم قال مدحت مش مهم تفهم وكفاية كده وشوف انت هتعمل ايه مع منال فقال مدحت مش تهربي من كلامي ارجوكي وفهميني انتي تقصدي ايه بالظبط قالت الأم هاحكيلك كل شئ في وقته بس الأول شوف انت هتتصرف ازاي مع منال قال مدحت ماهو انا مش هاعرف افكر في حاجة بعد الي قولتيه ده انا عاوز افهم علشان اقدر اتصرف قالت الام وهي متعصبه يووووووووووووووووووه بقي قولت ليك مش وقته حل مشكلة منال وبعدين هاحكيلك وياريت مش تفتح الكلام دلوقتي في الموضوع ده الا لما تخلص من اختك وشوف هتعمل ايه وتركته الأم وخرجت الي غرفتها واقفلتها على نفسها وجلس مدحت على السرير وهو عاري من ملابسه يفكر في كلام امه ومنال معا ويحاول ان ان يربط الكلام ببعضه وراجع ما كان يحصل معاه بالسابق فكان بالسابق لا يعرف الا بنت واحدة وهي ساره اخت سمير صاحبه فكان يحبها بجنون وكان لا يحلم ان يتجوز غيرها وهنا قال مدحت يعني ماما تقصد ساره ولا ايه لان مافيش غيرها كانت في حياتي وكانت حلمي اتجوز منها فقام مدحت من مكانه وجري على غرفة امه وهو مازال عاري وفتح عليها الباب فوجدها تجلس على السرير تبكي فدخل عليها وقال لها ماما لو سمحتي انا عاوز افهم كل حاجه ودلوقتي وياريت تريحيني لاني بجد تعبت قالت الأم يابني كفايه الحمل الي انا شيلاه ومافيش مخلوق يعرفه وبصراحة مش هينفع اتكلم فيه قال مدحت يعني ايه قالت الام يعني زي ما سمعت قال مدحت عاوز اعرف ايه علاقتي بساره هنا اندهشت الأم وقالت ساره مين قال مدحت ساره اخت سمير الي كنت بحبها ومازلت بحبها وانتي اعترفتي من غير ما تحسي انك حاولتي وعملتي المستحيل علشان جوازي منها مش يتم عاوز افهم ليه قالت الأم ارجوك سيبني دلوقتي واخلص من موضوع اختك وبعدين ابقي افهمك كل حاجه قال مدحت النصيبه انك ربطتي الموضوعين ببعض منال وساره ومنال تبقي اختي يبقي ساره اختي طيب ازاي عاوز افهم زاد اندهاش الأم من محاولة تحليل مدحت للوضع وحست ان ابنها سوف يكتشف سر لم يكن اي مخلوق يعلمه الا هي فقط الي ان قطع مدحت تفكيرها وهو يقول لها ارجوكي اتكلمي ريحيني من العذاب الي انا فيه حرام عليكي بلاش تسبيني في العذاب ده قالت الأم لو انا حكيت ليك وعرفت الحقيقة هتعيش في عذاب تاني وانا مش عاوزة كده ويارت لساني انقطع قبل ما انطق بالي قولته وخلاك مصمم انك تعرف الحقيقه قال مدحت و هو يحاول ان يهدأ من نفسه ويقول لأمه ماما لو سمحتي ارجوكي تتكلمي لاني مش هاخرج من هنا الا وانا عارف كل الحقيقة بدل ما اموت نفسي دلوقتي وارمي نفسي من البلكونه بتاعة غرفتك وانا عريان كده وتبقي فضيحة تخلي الناس تشك ان حصل شئ بينا خلاني ارمي نفسي من البلكونة قامت الأم وهي تجري عليه وتستعطفه وتستحلفه بكل عزيز وغالي ان يتراجع عن اي فكرة في دماغه عن الانتحار فقال مدحت مدحت يبقي تقوليلي الحقيقة وتفهميني ليه بعدتي ساره عني وازاي وليه وايه دخلها بموضوع منال قالت الام اقعد وانا هافهمك كل شئ فجذبته الأم ليجلس علي السرير وجلست هي جواره وقالت ليه انا هاحكيلك كل شئ بس بشرط قال مدحت شرط ايه ده قالت الأم انك توعدني ان الكلام ده مش يخرج لاي مخلوق حتي لو كان مين كده قال مدحت ليه بقي قالت الأم اوعدني الأول وانت هتفهم ليه قال مدحت مش هاقدر اوعدك يا ماما علي شئ مش فاهمه ولا عارفه قالت الأم يبقي تنسى كل حاجه واي حاجه انا قولتها وانت فهمتها وخليك في موضوع منال وشوف هتتصرف ازاي معاها فنظر اليها مدحت من غير ما ينطق باي كلمة وقام من مكانة متجها الي باب البلكونة يفتحه فنهضت الأم خلفه مسرعه وراحت عليه وحضنته قبل ان يفتح الباب وقالت وهي تبقي يابني حرام عليك عاوز تزيد في عذابي ليه ارحمني ارجوك وبعدين موتك هيبقي حل للموضوع بالعكس ده هيزيد من عذابنا كلنا انا ومنال وساره قال مدحت لا يا ماما انا هاريحكم مني علشان مافيش حد يتعذب بسببي وانا مقدرش اعيش متعذب من شئ انا مش فاهمه قالت الأم يابني بعدين ارجوك هافهمك كل حاجه بس تكون هديت شوية قال مدحت اقسم بكل عزيز وغالي لو ما اتكلمتي وقولتي كل الحقيقه لافتح الباب ده وارمي نفسي من البلكونه من غير اي تردد قالت الأم عاوز تفهم وتعرف ايه قال سمير يوووة ما انتي عارفة انا عاوز افهم ايه واعرف ايه وايه حكاية سارة معايا تنطق الأم وهي تطلقها مثل المدفع وبشئ غير متوقع وتقول سارة وسمير يبقوا اخواتك افهم بقي وارحمني انا بتعذب وقعت تلك الكلمات على اذان مدحت مثل انفجار قنبلة نوويه وساد الصمت عليهم الا من نحيب وبكاء الأم وبعد فترة ليست طويلة ولا قصيرة قد فاق فيها مدحت من واقع الصدمة مستفسرا من امه عن ما قالته فقالت الام ايوة دي الحقيقة المرة الي كنت مخبياها عن اي مخلوق حتي ابوكم نفسه مكنش يعرف بكده انا الوحيدة الي كنت شايلة الهم والسر ده جوايا وفضلت محافظة علية من يوم ما عرفت اني حامل في اختك وفيك فضلت كاتمة السر ده جوايا ومافيش مخلوق يعرفة حاول مدحت ان يفك يدها الملفوفة حول وسطه ولاكن الأم احكمت يدها عليه وقالت انت بتعمل ايه فقال مدحت سبيني قالت الأم مستحيل اسيبك خايفة تفتح الباب وترمي نفسك قال مدحت سبيني انا عاوز افهم كلامك ده وازاي ده حصل ومين ابويا قالت الأم خلاص هاحكيلك كل شئ بس تعالي اقعد وابعد عن الباب ده قالت مدحت طيب هاقعد بس لازم تحكيلي الحكاية كلها قالت الأم حاضر هاحكيلك بس تعالي اقعد وعادوا الاثنين الي السرير وجلسوا عليه ونظر مدحت لأمه وقال عاوز اعرف مين ابويا قالت الأم الحكاية كلها ترجع لسنين طويلة كنت لسي فيها بنت صغيرة في الاعدادي وكنت بحب عادل جارنا في نفس العمارة وكانت شقتهم علي طول قصادنا وكان وقتها بابا مسافر في العراق بيشتغل هناك مهندس معماري كبير وكنت انا وماما بس في البيت لان اخويا الي كان اكبر مني مات في حادثة عربية كان اسمه مدحت ولما خلفتك سميتك علي اسمه والكل كان عارف بكده والكل احترم رغبتي حتي الراجل الي انت شايل اسمه كان عارف اني هاسميك مدحت على اسم اخويا الي مات لانه كان احن على من ابويا وامي نفسهم كنت بحبه كتير علشان كده انا سميتك علي اسمه وفيك كتير منه اخلاقه وبعض من ملامحه وطيبته وشهامته حاجات كتير المهم كان مدحت اخويا صاحب عادل حبيبي وكانوا دايما مش بيفارقوا بعض وعلشان عادل مش يخسرني ولا يخسر مدحت كان مفهم مدحت كل شئ وعن حبه لي وعن رغبته في الجواز مني اول ما اخلص انا تعليم وان عادل هيخلص الدبلوم بسرعة ويشتغل ويكون نفسه ومستقبله علشان لما يتقدم لبابا مش يرفضه فكان مدحت موافق ومش ممانع لان عادل صارحه بالحقيقه حتي ان عادل سألني وقالي على الي عادل طلبه منه انكسفت ارد عليه ووطيت وشي في الارض فقال مدحت يبقي انتي موافقه فضلت ساكته مش بارد خالص فكرر تاني على السؤال والمرة دي قالي انه لازم يعرف ردي علشان يعرف عادل انك هتنتظريه لحد ما يكون نفسه وانتي تكوني خلصتي تعليمك فلم انطق او ارد عليه ولاكني حركت رأسي بالموافقه فقال مدحت يعني موافقه فكررت حركة رأسي ثانية بالموافقة ولم انطق بكلمة فقال مدحت خلاص مبروك وهو يخدني في حضنه وتركني وخرج وبعدها بكام شهر مات اخويا مدحت وبقينا انا ماما لوحدنا وبابا كان لسه في العراق ووصيلة الاتصال بيه كانت الجوابات والرسايل واشرطة الكاسيت المسجلة منه او منا فقط وكان ايضا الاتصال من التليفون الارضي ولاكنه في وقتها كان غالي الثمن واندفن مدحت وبعدها بكام يوم وصل بابا من السفر وانهارت ماما اول ما شافته وجلس بابا معانا تقريبا شهر ونص وبعدها سافر تاني بحجة انه لازم يرجع تاني علشان فلوسه الي هناك وانه مش هيكمل سنه وهيرجع خلاص يستقر في مصر المهم سافر بابا وكنت وقتها باقابل عادل في السر فوق سطح العمارة وقت ما كان بابا موجود بالكتير خمس او عشر دقايق علي الاقل وانزل تاني لشقتنا لحد بعد سفر بابا بقيت اقابل عادل كل يوم وفي اي وقت وكانت اجمل لحظاتنا لما كنت راجعة من المدرسة كنت باكون لوحدي في الشقة لحد الساعة 4 العصر وده لان ماما كانت بتشتغل مدرسة ثانوي وكانت بتدي بعض الدروس الخصوصية لبنات عندها في المدرسة وكانت بتتأخر للوقت ده فكان اوقات عادل يجيلي الشقه نقعد مع بعض واوقات تانية نطلع على السطح فيه غرفة موجوده على السطح كنا بنقعد فيها وبنعيش لحظة حبنا مع بعض فقال مدحت ابنها يعني كان بينيكك وانتي لسه صغيرة قالت الأم ياريت تحسن الفاظك شوية فرد مدحت عليها وقال اسف لحضرتك بس اشرحيها انتي بمعرفتك فقالت الأم مش بالظبط زي ما انت فاهم قال مدحت يعني ايه مش فاهم قالت الأم كان في الأول بوس واحضان وتحسيس بس لحد ما في يوم كان عادل على السطح منتظرني وانا اتأخرت عليه شوية يعني كنت لسة راجعة من المدرسة وغيرت لبسي ودخلت الحمام ولما خلصت كنت دايما متعودة اخد معايا زجاجتين واحده فيها مية والتانية فيها عصير علي حسب الموجود وطلعت فوق واول ما وصلت الغرفة الي علي السطح دخلتها على طول من غير ما اتأكد انه موجود ولا لا يعني كنت متعودة اصفر او اكح او اعمل اي شئ لحد ما هو يطلع ويناديني ادخل الا المرة دي دخلت على طول ودي كانت اول مرة اشوف بتاعه خارج البنطلون قال مدحت ليه هو كان بيعمل ايه وبعدين ازاي اول مرة تشوفيه مع انكم كنتوا مع بعض يعني قالت الأم ايوة كانت اول مرة اشوفة بس كنت باحس بيه لما بيحضني جامد كان يحكه ساعات في بطني من تحت لاني كنت قصيرة شوية عنه وساعات يحكه في من وره قال مدحت في طيزك يعني قالت الام تفرق معاك قوي لو كانت من وره ولا في طيزي ايوة يا سيدي كان بيحكه في طيزي وكنت باشوف بتاعه عامل خيمة في بنطلونة ايامها كان منتشر لبس الترنجات او البنطلون القماش كان قليل الي يلبس بنطلون جنز قال مدحت وهو شاف جسمك كله لحد اليوم ده كان يلمسني من فوق الهدوم انما كنت اتعري لا لان ايامها كنت ساذجه وكنت صغيرة ومكنتش اعرف يعني ايه جنس والحاجات دي لان مكنش فيه ثقافة جنسية ولا انترنت زي دلوقتي مع ان كان جسمي فاير وصدري كان كبر وطيزي برده مش زي دلوقتي انما كان اصغر شوية عن دلوقتي تقريبا في تلت الحجم الموجود دلوقتي قال مدحت وبعدين ايه الي حصل في اليوم ده وكان هو بيعمل ايه ردت الام ووشها في الارض كان بيضرب عشرة علي وهو ماسك صورتي بايده التانيه قال مدحت ازاي يعني فبصت ليه الأم وقالت تهمك التفاصيل قوي حاضر يا سيدي احكيلك لما دخلت عليه كان منزل بنطلون الترنج لحد رجليه من تحت ورافع الجاكيت بتاع الترنج لحد صدره وقفت مكاني ماحاولتش ارجع لوره او ادير وشي لان ذهلت من منظر بتاعه الواقف وشديد الاحمرار من كتر التدليك فيه لان جسمه كان ابيض كتير وفضلت ابص ليه وانا مذهوله لانها كانت اول مرة اشوف بتاع راجل وعلى الحظ في اليوم ده لما كنت باغير هدومي لبست مستعجلة ويدوب لبست فنلة تحت العباية وكلوت بس وكانت عباية حلوة على الموضة ايامها وكانت محزقة شويه على مبينة تفاصيل جسمي كله وكان اول مرة يشوفني بيها او اخرج بيها بره البيت واول ما شافني قدامه وقف مش اتحرك يبص علي هو ماسك بتاعه من غير حركه حتي مش حاول يعدل هدومه او يلبسها لحد لما نطق وقال انا بحلم ولا انتي بالفعل قدامي رديت وقولت لا دي حقيقة انا قدامك بالفعل وكنت لسه بابص على بتاعه فقال طيب قربي مني كده وهاتي ايدك في ايدي وكان ساب الصوره على الارض قربت منه و مسكت ايده وبصيت في عنيه واول ما مسك ايدي لاقيته بدأ يحرك ايده التانيه على بتاعه بسرعة جامده وبقي يتنهد بصعوبة ولاقيته بيقول ااه طويلة باقوله مالك في ايه قالي خلاص هانزل باقوله هاتنزل ايه قالي هانزل لبن باقوله ازاي قالي قالي هينزل من بتاعي ولسي بابص علي بتاعه لاقيته بقي ينطر جامد وبقي يجي على عبايتي قولت ايه ده انت عملتها علي قالي معلش يا حبيبتي غصب عني هانظف ليكي العبايه بالميه وراح مطلع منديل قماش من جيبه لانه ده الي كان بيستخدم ايامها وبقي يمسح بيه العبايه زلما خلص مسح زبة بالمنديل وحطه علي جنب ورفع بنطلونه لبسه وطلع زجاجة المية وبقي يغسل لي العباية لحد ما اتبلت كلها من قدام علشان تنضف كويس فقالي اقلعيها اروح احطها في الشمس تنشف بسرعة فقولت لا فقالي ليه قولت كده فقالي مكسوفة قولت ايوة فقالي طيب خلاص انا هاقلع الترنج انتي تلبسيه لحد ما العباية تنشف بس الاول اقلعيها علشان اطلع احطها في الشمس الاول وبعدين ارجع اقلع ليكي الترنج قالت خلاص مش مشكله انا هانزل اغيرها وابقي اطلع قالي مافيش وقت مامتك ممكن ترجع في اي وقت فراح جاي علي وبقي يرفع لي العبايه لحد لما خلاص قلعتها وبقيت واقفة قدامة بفنلة حملات والكلوت بس لاقيته بيبص علي جامد ومذهول من منظر جسمي كله بقولة مالك بتبص لي كده ليه قالي اصل جسمك حلو قوي اول مرة اشوفه كده قالت طيب ياله بسرعة روح حطها في الشمس قال حاضر وطلع جري حطها في الشمس قصاد الغرفة ورجع تاني ودخل الغرفة وقفل الباب وراه فبقوله بتقفل الباب ليه قالي علشان لو حد طلع مش يلاقينا قاعدين كده انتي لابسه الترنج بتاعي وانا قاعد شبه عريان قولت طيب وراح قالع الترنج وادهولي البسه وفضل هو بالكلوت والفنلة الحملات وروحنا قعدنا على قطعة سجادة قديمة كنا متعودين نقعد عليها وقرب مني حضني جامد وايده راحت علي صدري يمسك ويفعص فيه وانا دوبت معاه وبقي ينزل لتحت علي طيزي ودخل ايه جوه البنطلون ومسكها جامد وبقي يمشي ايده لقدام علشان يوصل لبتاعي واول ما لمسة قفلت رجلي علي ايده لاقيته بيقولي ملمس كسك ناعم وعليه شعر خفيف انكسفت منه ووطيت وشي في الارض فقالي افتحي رجلك قولت خايفة من ايه .......................؟؟؟؟؟؟!!!!!! !!!!!



اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!









الجزء السادس والعشرون













لم قالي خايفة من ايه قولت ليه ماما نبهت علي ان مافيش حد او اي مخلوق يلمسك من هنا الا جوزك علشان تفضل عذريتك لجوزك بس قالي انا مش هأذيكي انا هألمسه من بره بس مش هادخل جواكي حاجه قولت ليه برده خايفة قالي خلاص براحتك مع ان حبي ليكي يخليني احافظ عليكي من الهوا الطاير وسحب ايده من علي كسي وحطها على وشي وبدأ يحركها بحنيه من تاني وقرب مني وباسني بعدها مش حسيت بنفسي الا وانا نايمه على الارض وهو بيمسك كل حته في جسمي يعصرها في ايده وكمان حلمات صدري لدرجة انهم بعد كده بقيت احس فيهم بألم خفيف وبرزوا عن الأول قال مدحت وبعدين ايه الي حصل بصت ليه الأم وتفحصت عيناه ووشه حست ان ابنها بدأت الشهوة تتملكة وانه مثار على كلامها من الي كان بيحصل معاها وهي صغيرة فوطت وشها تجاه زيه فوجدته منتصب وواقف لان مدحت كان مازال عاري بدون اي شئ فطرأت في دماغها فكرة انها تزيد في اثارته لكي يبعد فكرة الانتحار من دماغة تماما وبدأت تتفنن في كلامه وتجعله صريح بدون اي تغطيه وفكرت انها تحكي له كل شئ بوضوح تام لتري ماذا سوف يحدث معه بعد ذلك فلم يعطها مدحت مجال اكثر للتفكير وقال لها سكتي ليه كملي ايه الي حصل بعد كده قالت الأم قلعني كل الي كنت لابساه الترنج والفنلة الحملات والكلوت وبقيت عريانة قدامه وهو كمان كان قلع الي كان فاضل عليه وبقي عريان زي وكان زبه وقف علي اخرة وكان بيحكه في جنبي وبقي يرضع في بزازي ويشد حلماتهم وانا كنت حاسه اني طايرة في عالم تاني مع انه كان بيبوسني قبل كده ويحضني ويحك زبه في جسمي من فوق الهدوم ولاكن المرة دي تختلف قال مدحت تختلف ازاي يعني قالت الأم لان كل شئ بينا اتطور لمساته حركاته حكه لزبه في جسمي على اللحم على طول كان ليها ملمس جديد وناعم كان ملمس طري ممزوج ببلل خفيف في الاول لحد لما خلاني امسك زبه بايدي كنت متردده في الاول لحد لما مسكته بايدي وحسيت بكل عروقه بتنتفض في ايدي ورفع نفسه وبقي فوقي حاضني وزبه بقي على كسي من فوق لاني كنت مش فتحت رجلي وبقي يحرك نفسه كأنه بينيك في كسي لحد لما لاقيته رفع نفسه ومسك زبه بايده وبقي يحركها على زبه جامد ونزل لبنه على بطني حسيت بسخونة لبنة علي بطني بدأت افوق واتحرك من تحت وقولت ليه انت عملت ايه قالي مش تخافي وقام جاب المنديل القماش تاني ومسح بطني وغسلها تاني بالي كان فاضل من الميه وانا قمت قعدت وحضنت رجلي وبدأت في البكاء لاقيته قرب مني بيقولي مالك قولت ليه انت اذيتني بالي عملته ده قالي لالالا انا مش اذيتك وانتي لسي عذراء قولت ليه انت استغليت حبي وضعفي ليك قالي ابدا انا بحبك انا كمان وكل الي عملته اني حركت زبي من بره بس مش دخل في كسك قولت برده اذيتني قالي لو كنت بالفعل اذيتك كان المفروض ادخل زبي في كسك وينزل منه ددمم ولاكن بصي كده على كسك شوفيه هتلاقيه سليم ومافيش ددمم روحت فتحت رجلي وبصيت علي نفسي وحطيت ايدي لاقت نفسي مبلوله ميه لزجه قولت ليه ايه ده وايه الميه دي قالي شوفتي الي نزل مني علي بطنك قولت ايوة قالي ده بالظبط زيه نزل منك دي اسمها شهوة الستات بتنزل من الست لما تكون مع حبيبها او بتحرك ايدها علي كسها زي الحركه دي ومد ايده علي كسي وحركها علي بظري لاقيت نفسي اتنفضت من مكاني وخرجت مني اها بتنهيده رفع ايده بسرعه وقالي شوفتي ليها تأثير حلو قولت وكده مش يأذيني ولا يفقدني عذريتي قالي لا ابدا لان غشاء عذرية البنت داخل كسها جوه مش تقدر تفقدها الا اذا دخل حاجه في كسها قولت حاجه زي ايه قالي مثلا الصباع او زب الراجل فبصيت لايدي وقولت طيب الصباع ممكن يدخل لانها فتحة صغيرة انما زبك ده هيدخل جوه ازاي قالي البنت لما بتكبر وتتجوز في ليلة دخلتها جوزها بينام معاها ويدخل زبه في كسها وينزل من البنت نقط ددمم تدل ان البنت كانت عذارء وده معناه ان البنت شريفه وعفيفة ولسي بكر انما لو مش نزل منها ددمم يبقي مش بكر ولا عذراء وده معناه ان البنت كانت على علاقه بحد تاني غير جوزها قبل الجواز وافقدها عذريتها قولت ليه برده مش فاهمه ازاي زب زي بتاعك ده يدخل في فتحة صغيرة مع اني لما مسكته مكنتش عارفة امسكه من تخنه قالي طيب اسمعي هابقي اجيبلك كتاب عن الحياة الزوجية وليلة الدخلة موجود معايا واخده من واحد صاحبي لما تقريه هتفهمي كل حاجه وكمان عندك مامتك ممكن تسأليها بس من غير ما تقولي ايه الي حصل معاكي ولو سألت بتسألي ليه قولي لها من باب العلم بالشئ بس قولت ليه طيب وياله نلبس علشان انزل بسرعه لان ماما ميعادها قرب قالي طيب وقام لبس هدومه والترنج وطلع جاب لي العبايه من بره وكنت لبست الكلوت والفنلة واداني العباية ولبستها وبعدها شربنا شوية من العصير وحضني وبسني ونزلت لشقتي دخلت غرفتي واترميت على السرير بفكر في الي حصل اول مرة يحصل معايا كده وبقيت افكر انا لسي بنت ولا خلاص فقدت عذريتي لحد لما جابلي الكتاب وقريته وبقيت اسال ماما عن الجواز والحياة الزوجية لحد ما فهمتني كل شئ وقتها ارتحت وكنت وقتها مش قابلت عادل لفترة اسبوع لما قريت الكتاب واطمنت من ماما وكان هو بيحاول يقابلني وانا كنت بارفض لحد لما لاقيته جاي في يوم لي الشقة ورن جرس الباب زي ما يكون كان بيراقبني لاني كنت ساعتها لسي داخله من المدرسة يدوب حطيت الشنطة ولسي هاغير لاقيت الجرس بيرن فضلت زي ما انا وخرجت اشوف مين علي الباب واول ما فتحت قولت ليه ايه الي جابك هنا قالي لازم اشوفك واقعد معاكي انتي ليه بتهربي مني قولت ليه مش بهرب ولا حاجه بس كنت متوترة شويه الفترة الي فاتت من الي حصل ومكنتش عارفة اركز في حاجه قالي ليه بس ايه الي حصل قولت ليه كنت خايفة من المرة الي فاتت قالي مش انا اديتك كتاب تقريه قالت ايوه وقريته كله وسالت ماما كمان قالي سألت ماما في ايه قولت سألتها عادي وبطريقة انها مش تشك في قالي طيب كويس وبرده لسي خايفة قولت شوية قالي ليه قولت لان المرة الي فاتت مش حسيت بنفسي خايفة يحصل تاني كده ووقتها افقد عذريتي وده مستحيل يحصل قالي طيب هنفضل نتكلم على الباب ادخل ولا اطلع انتظرك فوق قولت انا مش هاطلع لو هتدخل يبقي نتكلم هنا جنب الباب علشان مافيش حد يشوفنا قالي طيب وكمان لاني راجعة من المدرسة تعبانة ومحتاجه اريح شوية قبل ما ماما تيجي علشان هي بتراجع معايا دروسي قالي طيب ودخل ووقف جنب الباب لما قفلته ووقفنا نتكلم ولاقيته بيسألني هو الفيديو لسي عندكم ولا راح فين قولت ايوة لسي عندنا بس اتركن من يوم ما مدحت مات مافيش حد بيستخدمه لان الي كان بيخلينا نستخدمه مدحت كان بيروح بيجيب لينا الشرايط والافلام الجديده ونسمعها قالي طيب كويس اعملي حسابك انا هاعدي عليكي بكره هنا في حاجه هاوريها ليكي علي الفيديو قولت حاجة ايه قالي لما اجي بكره هتفهمي وانا هاروح دلوقتي وبكره اشوفك قولت طيب وقرب مني علشان يبوسني رجعت انا لورا هو فهم اني لسي خايفة منه قالي مش عاوزة تقربي مني كمان طيب خلاص براحتك ياله افتحى الباب وشوفي السكه علشان اخرج وفتحت الباب وبصيت في الطرقة قدام الشقة وعلى السلم مش لاقيت حد نديت عليه وخرج وانا دخلت وقفلت ورايا وبقيت افكر حاجة ايه الي عاوز يخليني اشوفها قولت بكره يجي واعرفها وعدي اليوم وتاني يوم لما رجعت من المدرسة غيرت هدومي وكان جرس الباب بيرن روحت فتحت الباب وكان هو دخلته وسألني فيه حد معاكي قولت لا انا لوحدي قالي طيب قولت ليه ايه الحاجه الي عاوز توريها لي قالي هو فين الفيديو قولت هناك في الصالون تعالي ودخلنا الصالون وراح فتح التليفزيون ولاقيته بيفتح جاكت الترنج الي كان لابسه وبيطلع منه شريط فيديو بقوله ايه ده قالي ده الي هيخليكي مطمنه اكتر ومش تخافي قولت ازاي يعني قالي هتشوفي بس لما احطه في الفيديو واشغله قال مدحت لأمه هو كان جايب فيلم سكس ولا ايه قالت أمه ايوة كان فيلم سكس وانا استغربت اول ما اشتغل باقوله ايه ده قالي ده فيلم بيشرح التعامل بين الزوجين قال مدحت وانتوا اتفرجتوا عليه قالت الأم ايوة اتفرجت عليه كله قال وحصل ايه بعدها قالت الأم ناكني قال مدحت يعني فتحك قالت الأم لا مش فتحني بس ناكني قال مدحت طيب ناكك ازاي قالت الأم انا حسيت بجسمي كله بيسخن من الي شوفته في الفيلم كان فيه لقطات مختلفه تقريبا كانوا 5 او 6 مش متذكرة كويس بس الي فكراه ان كان فيه لقطة لبنت وواحد بيفتحها وشوفت الدم لما نزل منها لقيت عادل بيقولي ده الي هيحصل معاكي في ليلة الدخلة بسألة ازاي دخل كل ده في البنت قالي ان كس البنت وقت الجماع بيحصل فيه اتساع علشان يستقبل اي شئ يدخل فيه قولت وده هيحصل معايا برده قالي اكيد طبعا لان دي متعة وصعب استغني عنها وكملنا الفيلم لحد لما شوفت راجل اسود من الي هما الزنوج كان فرنسي عرفته من كلامه ومعاه بنت شقراء وجسمها حلو وقعدوا يبوسوا في الاول شوية وبعدين قلعوا هدومهم وشوفت زب الراجل الزنجي استغربت قوي من حجمه فقولت لعادل ايه ده الراجل ده بتاعه كبير قوي ازاي هيدخل في البنت ده اكبر من بتاعك نفسه واطول كمان قالي عادل ان الناس الزنوج دايما بيكون بتاعهم كبير ومش صغير غيرنا خالص ومن النادر لما تلاقي في الراجل الابيض يكون بتاعه قريب من الحجم ده كملي بس الفيلم وشوفي البنت هتعمل ايه مع الراجل قعدت اتفرج عليهم لاقيت البنت نزلت ترضع في زبه وبعد شوية خدها الراجل على السرير وبقى يلحس ويمص كسها جامد والبنت تتنفض تحت منه وبعدها قام دخل زبه في كسها في الاول كان بينيك براحة وبعدين بقي ينيكها بعنف جامد والبنت تصوت تحت منه قولت لعادل الحق البنت هتموت تحت منه قالي لا مش تخافي قولت ماهي بتصوت اهو من الألم قالي ده صويت المتعة مش الألم قالي حتي بصي البنت هتعمل ايه لاقيت الراجل طلع زبه ونام على ضهره والبنت راحت رضعت زبه تاني شويه وبعدين قامت قعدت على زبه وبقت هي الي بتنيكه وبتتحرك بسرعه عليه لاقيت عادل بيقولي شوفتي عرفتي انها متعه وشويه الراجل نزل البنت وقام وخلاها توطي وهو واقف وراها ودخل زبه في طيزها المهم علشان مش اطول عليك لاني بصراحة تعبت وجسمي سخن قال مدحت طبعا هيجتي وحنيتي لزمان قالت الأم لابنها يعني انت الي مش هيجت وسخنت بص لزبك وانت تعرف قالي طيب قوليلي ناكك ازاي قالت الأم واحنا بنتفرج على الفيلم كان عادل بيحضن في لحد ما هو سخن وقلع كل هدومه وخلاني مسكت زبه العب فيه وقلعني وبقينا عريانين ونيمني علي الكنبة ونزل علي كسي يلحس ويمص فيه جامد لحد لما بقيت انزل وبقى كسي يقفل ويفتح جامد بحركات لا ارادية وبقيت اتشنج وانا بانزل لدرجة اني كنت باشده من شعرة جامد على كسي علشان يلحس اكتر واسرع في الوقت ده كان بيدخل صباعه في طيزي وبقي يحركه فيها ولما حس انها بتتسع حط الصوبع التاني ووسعها فسألته انت بتعمل ايه في طيزي قالي باجهزها علشان انيكها قولت ليه لا مش هاقدر استحمل زبك يدخل طيزي قالي متخفيش ورجع تاني يلحس في كسي ويعضعض في شفايفه وزنبوري وانا مش قادرة استحمل وكسي علي اخرة بينزل لبنة وبيفتح ويقفل جامد وكان عادل خلاص دخل 3 صوابع في طيزي من غير ما احس لحد لما قام ونام فوقي وهو بيبوس في شفايفي وزبه بيفرش في كسي شوية وطيزي شوية وبعدها ساب شفايفي وقعد بين رجلي وبل ايده وبقي يدلك زبه وانا كنت باستطعم مكان شفايفه من علي شفايفي وباقوله ليه طعم شفايفك بقي حادق كدة شويه قالي يا قمري ده علشان انا كنت بالحس وامص لبنك من كسك قولت ليه ايه هو انت شربت الميه الي نزلت من كسي قالي طبعا دي كانت زي العسل قولت ليه دا انت مقرف قالي انا مش بقرف من حبيبتي لاني بحبها وعلشانها هاعمل المستحيل ولاقيته حط زبه على خرم طيزي وبقي يحركه شويه وبعدين لاقيته بيضغط بزبه على خرم طيزي علشان يدخله روحت صوته بصوت ضعيف وكنت باحاول اسحب نفسي لحد ما مسكني وقالي علشان خاطري مش تخافي وبلاش تطلعي صوت عالي ورفع رجلي جامد لحد لما لمست بزازي وقالي خليهم كده علشان طيزك تبقي مفتوحة كويس وامسكيهم بايدك وانا مسكتهم وباقولهم علشان خاطري براحه انا خايفة قالي متخفيش ومسك زبه وبله تاني وضغط بيه علي خرم طيزي لحد لما دخلت راسه وانا كنت كاتمه صوتي بالعافيه وحاسه ان روحي هتطلع وباقوله ارجوك طلعه بيحرقني جامد راح نايم فوقي وقالي خلاص هانت وبقي يبوس في ويلعب في بزازي وهوبيدخل زبه لحد لما دخل كله وبعدها وقف شويه وبقي يزد في تفعيص بزازي ويبوس جامدفي شفايفي لحد لما روحت في عالم تاني وبقيت مستمتعه راح مخرج زبه من طيزي لاقيت نفسي باقوله خرجته ليه رجعه تاني بسرعهقالي عاوزاه تاني في طيزك قولت ايوه رجعه تاني بل تاني زبه ودخله المرة دي بسهولة شويه وبقي يحركه داخل طالع بالراحة وانا تحت منه باتلوى من الألم والمتعه مع بعض لحد لما لاقيته بقي يسرع شويه وبقي يتشنج وحسيت زبه طخن في طيزي وفيه حاجه سخنه نزلت في طيزي قولت ليه فيه حاجه سخنه بتلسعني في طيزي قالي ده لبني يا حبيبتي لسي هاتكلم لمحت الساعه الي على الحيطه تشير ان ميعاد ماما خلاص قرب قولت ليه ياله قوم ماما قربت تيجي طلع زبه من طيزي وقام لبس هدومه ورايح علشان يطلع الشريط من الفيديو ومسكه علشان يحطه في الجاكيت قولت ليه سيب الشريط النهارده قالي ليه قولت ليه عاوزة اسمعة لوحدي تاني قالي طيب وباسني من شفايفي وقالي هاشوفك بكرة قالت لي لا مش هينفع بكرة الجمعه وماما بتكون موجودة قالي حاولي تطلعي السطح هاستناكي فوق الساعة 2 ولو مش جيتي لحد 3 هانزل قولت طيب قالي روحي خدي دافي علشان تفوقي قولت طيب ياله روح انت علشان الحق اخد دش قالي طيب وراح على الباب وراح على الباب علشان يمشي وانا لسي بامشي وراه علشان اقفل الباب لاقيت نفسي مش قادرة امشي قولت ليه الحقني انا مش قادرة امشي وكل لما امشي طيزي توجعني قوي قالي لما تاخدي دش دافي هابقي كويسه وراح فتح الباب وخرج وانا روحت عدلت مكان ما كان نايم معايا ودخلت غرفتي جيبت هدوم ودخلت الحمام اخدت دش وروحت على غرفتي من غير ما احس نمت مش حسيت بماما لما رجعت لحد لما بقينا الساعة 9 بالليل وماما بتصحيني وبتقولي مالك نايمه ده كله ليه قولت ليه معلش يا ماما اصل كنت تعبانه وحاسه اني هيجيلي برد وجسمي كله مكسر قالت لي طيب قومي ياله علشان نتعشي وابقي ادخلي خدي دش بارد وخدياي اسبرينه ونامي تاني قولت طيب يا ماما انا هاروح الحمام اغسل وشي واحصلك قالت طيب ياله وبلاش كسل وخرجت ماما وانا مش قادرة اقوم ولاامشي حاسه بالم في طيزي وحرقان كل ما امشي وحاولت اني اظبط نفسي علشان ماما مش تاخد بالها لحد لما اتعشينا وانا دخلت الحمام علشان اخد دش بس بدل ماهو بارد كان سخن علشان يريح طيزي شويه وبعدها طلعت قعدت مع ماما قدام التليفزيون وبقينا نتكلم في اي حاجه وساعات كنا نضحك على فيلم اسماعيل يس لحد ما بقت الساعة 1 فلاقيت ماما قالت يااه الوقت اتأخر ياله علشان ننام قولت ليها طيب ودخلت غرفتي وانا بافكر عاوزة اتفرج على الفيلم تاني بس ازاي والتليفزيون بره قولت احسن حاجه استني لما ماما تنام واقوم ادخل اسمعه من غير ما تحس استنيت لحد ما بقت الساعة تقريبا 2 وخرجت بالراحة من الغرفة اتسحب لحد ما سمعت صوت أهاات ووحوحة جاي من غرفة ماما قولت هي ماما مالها تعبانه ولا ايه قولت خلاص ارجع وابقي اسمعه وقت تاني لحد ما لاقيت الصوت بيزيد فكرت وقولت اروح ابص من خرم الباب بالراحة واشوف فيه ايه قال مدحت ايه كانت امك بتتناك ولا ايه من حد تاني غير جدي ماهو كان مسافر بصيت ليه وقالت لا مكنتش بتتناك من حد قال مدحت أمال شوفتي ايه بقي قالت الأم وطيت علي خرم الباب ولسي بأبص منه لاقيت ماما عريانه خالص وفاتحة رجليها جامد وماسكة خيارة وبتدخلها وتطلعها في كسها جامد وبسرعه لحد ما الاقيها بتترعش وتتنفض من علي السرير وترفع وسطها لفوق وتنزل من كسها ميه وتنزل علي طيزها وعلى السرير ولاقيتها بتطلع الخيارة من كسها تحطها في بوقها وتمصها وبعدين ترجعها تاني لكسها تدخلها وترجع تطلعها تاني وتمصها افتكرت عادل لما قولت ليه ان طعم شفايفة حادق انتبهت لماما بتقوم من السرير وبتلبس هدومها رجعت جري على غرفتي وبقيت مش عارفة ايه الي ماما كانت بتعمله لحد لما نمت وتاني يوم قابلت عادل على السطح وحكيت ليه الي شوفته فقالي ان الست لما تتجوز وتتعود على وجود راجل في حضنها بينام معاها بيكون صعب لما يسيبها ويسافر او يموت او حتي تطلق علشان كده بتحاول تعوض زبه بحاجه تانية لحد ما تنزل شهوتها زي ما شوفتي مامتك كده ولاقيته قرب مني وكان زبه واقف وكان عاوز ينيكني تاني قولت ليه لا لاني كنت لسي تعبانه لحد لما صحيت طيزي من اول مرة وبقيت اتعود علي النيك في طيزي وكان عادل بيجيب لي كل مرة شريط جديد نتفرج عليه وبعدها ينيكني ومرت الايام ويمكن شهور لحد ما في يوم كان عادل معايا في البيت لوحدنا وكنا بنتفرج على فيلم حلو نيك رومانسي وعنف مع بعض وكنا عريانين وانا قاعدة على الكنبة ومقربة طيزي من حرف الكنبة وسانده ضهري لورا ورافعة رجلي لفوق ومسكاهم بايدي وعادل قاعد على الارض بيلحس في كسي وطيزي لحد ما تعبت وهيجت جامد من الفيلم ومن عادل الي بيلحسني لاقيتني باقول ليه ياله يا عادل نيكني امتى بقى نتجوز عاوز احس بزبك في كسي قام من على الأرض وبقي يبوس في ولاقيته بيقولي حبيبتي انا عاوز انام معاكي على سريرك جوه قولت ليه هتفرق يعني قالي طبعا هتفرق ياقلبي ده سريرك الي بتنامي فيه كل يوم عاوز انيكك عليه حاولت اقوم نفسي قام شادد ايدي وقومي وقولت ليه تعالي ورايا ومشينا على الغرفة واحنا عريانين وسيبنا الفيلم شغال ودخلنا الغرفة وروحنا على السرير وبقينا نبوس ونحضن بعض لحد ما دخل زبه في طيزي وبقي ينيكني ويتفنن في نيكته زي الافلام الي كنا بنتفرج عليها وبعد فترة لاقيته طلع زبه وقام من على السرير بساله مالك قالي تعالي وشدني وقفني وخلاني الف واسند على السرير وهو جه ورايا وفتح طيزي بايده ودخل زبه وبقي ينيكني جامد وانا أهاتي بقت عاليه شوية ولسي بالف وشي علشان ابصله ......................؟؟؟؟؟؟!!!!!!! !!!!



اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!







الجزء السابع والعشرون













لمحت رجلين ماما عند الباب ولاقيتها زي مايكون حست اني شوفتها بعدت بسرعة عن الباب وانا قومت وعدلت نفسي وخليت عادل يطلع زبه من طيزي قالي ليه استني خلاص قربت انزل قولت ليه ماما خلاص قربت تيجي وياله علشان تروح دلوقتي قالي هاروح وانا كده كنت بافكر في وضع ماما ليه كانت بتتفرج علي ومش دخلت علينا وضربتنا لان الي كنا بنعمله غلط مش صح لان انا لسي بنت وصغيرة كمان صحيح عادل اكبر مني بس انا لسي صغيرة وده غلط فوقت على عادل بيقولي مالك روحتي فين قولت ابدا ياله علشان تروح قالي مش هاخرج من هنا الا لما انزل وفي طيزك كمان بقيت محتارة وقطع على حيرتي بلعبه في كسي وتفعيص بزازي وانا اقوله بالراحة شويه ورجع نيمني على السرير ورفع رجلي ودخل زبه في طيزي وبقي ينيكني جامد وبسرعة وانا كنت في عالم تاني كنت اول مرة احس بالمتعة دي معاه لدرجة اني نزلت كتير وبقي ينزل على زبه وهو داخل طالع في طيزي لحد ما لقيته بيقولي خلاص هانزل وانا اقول نزل ياله هاتهم في طيزي وبقيت اصرخ من المتعة لحد ما خلص ونام فوقي روحت زقيته وقولت ليه ياله قوم امشي ماما على وصول قالي طيب وقام من فوقي وخرج من الغرفة وانا كنت وراه عريانين لحد ما وصلنا عند التليفزيون وبقي يلبس هدومه وانا كمان كنت بالبس وبعد ما لبسنا قرب مني وباسني وقالي تعرفي ان النهارده احلي يوم حسيت بمتعة حلوة قوي خصوصا في الاخر قبل ما انزل قولت ليه وانا كمان وياله علشان تمشي بقي باسني تاني وضربني بايده على طيزي وراح ناحية الباب وخرج وانا روحت على الفيديو وطلعت الشريط وبالف علشان ارجع لغرفتي لاقيت ماما ورايا مستغربتش لاني كنت عارفه انها شافتنا بس الي كنت مستغرباله ليه مش دخلت علينا في الاول لحد ما لقيت ماما بتقولي فتحك يا بنت الشرموطة يا وسخة قولت ليها فتح ايه قالت ماما فتح كسك يا وسخة قولت ليها لا محصلش قالت ازاي انا شيفاه نايم فوقك قولت لا يا ماما مش فتحني قربت مني ماما وضربتني بالقلم وقتها بكيت وهي مسكتني من ايدي وقالت لي تعالي يا بنت الشرموطه لما اشوف بنفسي وشدتني وراها على غرفتي وقالت لي اقلعي قولت ليها ليه يا ماما هو مش فتحني قالت ماما اخلصي يا وسخة عاوزة اتأكد بنفسي وراحت ضرباني تاني بالقلم ومن غير ولا كلمة قلعت الي كنت لابساه كله وبقيت عريانه وقالت لي نامي يا وسخة على ضهرك نمت على ضهري قالت ماما افتحي رجلك وارفعيهم لفوق وهي قربت مني وبقت تفتح في كسي وتبص فيه ولاقيتها بتقولي هو كان بينيكك ازاي يا بت قولت ليها وانا مترددة ومتلعثمة في الكلام في طيزي وقامت ماما وقالت لي احكيلي كل حاجه ومن البداية وحكيت ليها كل حاجه وقالت لي خلاص من النهاردة لو سمعت ان حصل حاجه تانية بينكم صدقيني هاقتلك ومش هاخليكي تتجوزيه حتي ولو كان فتحك ماشي قولت حاضر يا ماما لاقيتني باقول ليها تاني ماما هو انتي هنا من امتي اتلعثمت وهي بترد وقالت مش عارفة بالظبط وبعدين هي تفرق معاكي قولت لا ابدا بس استغربت لما شوفت رجليكي واستغربت اكترلما رجعتي بعيد عن الباب وسبتينا طيب ليه مش دخلتي علينا لاقيت ماما بقي وشها كله الوان الطيف وبتتلعثم في الكلام لحد ما قالت لي انها مش رديت تدخل علينا خافت اني اكون اتفتحت ولو دخلت علينا هو ممكن يهرب وبعدها مش نشوفه وقولت استني لما أتأكد الاول منك واشوف فتحك ولا لسي قال مدحت وبعدين ايه الي حصل ابدا شوفت عادل بعدها كام مرة بس علي فترات بعيده بس كان علي السطوح قال مدحت طيب ازاي حملتي منه قالت ماما ابدا بعد ما اتجوزت كامل بفترة تقريبا 7 شهور مش اكتر او اقل قال مدحت وازاي ده حصل واساسا ليه مش اتجوزتيه قالت الأم انا نفسي مكنتش عارفة ازاي ده حصل وقتها قال مدحت ازاي يعني فزورة دي ولا ايه قالت الام زي ماتقول كده كانت فزورة واتحلت بعد جوازي بكام شهر بعد ما جوزي سافر تاني قال مدحت ازاي يعني وياريت تحكيلي ازاي عادل مش اتجوزك وظروف جوازك من كامل جوزك الي المفرزض انا على اسمه بصت الأم ليه وقالت انا مش عاوزاك تزعل ارجوك ولا تشغل بالك بالي حصل دي قصة قديمة وانتهت وكل الي كان يعرفها مش حاول يتكلم فيها حتي الي عايش مش حاول يتكلم لان كنا بندفن الماضي ونبص للمستقبل بس قال مدحت انا مش زعلان بس عاوز افهم واعرف كل حاجه قالت الأم بس انا تعبت من الكلام في الموضوع ده وكمان شكلك تعبان اكتر مني قال مدحت لا انا مش تعبان ولا حاجه احكي انتي بس قالت الأم انت مش شايف نفسك وكمان زبك عامل ازاي ومدت ايدها مسكته وهي تبتسم ابتسامه المحنه والرغبة والشهوة قال لها مدحت لما تحكيلي كل حاجه بعدها هاريحك واريح نفسي قالت الأم تقصد ايه قال مدحت متخفيش المهم احكي قالت الأم انت كده بتقلقني اكتر قال مدحت ياله بس كملي قالت الام هاكمل بس بشرط قال مدحت ايه هو قالت الام توعدني انك تشيل فكرة الانتحار من دماغك ارجوك انا ماليش غيرك في الدنيا يا حبيبي قال مدحت بس بشرط قالت الام اشرط زي ما انت عاوز انا تحت امرك قالت مدحت تحكي كل حاجه وبصراحة من غير ما تحاولي تخبي علي حاجه لاني لو اكتشفت حاجه تاني بعد كده مش هتردد لحظة اني انفذ كلامي حتي ولو حصل ايه كده قالت الام لالالا متخفش هاقول علي كل حاجه ومش هاخبي خلاص قال مدحت اذا كان كده خلاص كملي الحكاية وازاي اتجوزتي كامل قالت الام بعد لما ماما عرفت كل حاجة وبقت تبعدني عن عادل بكل الطرق وانا كنت باقابله على فترات بعيدة فوق السطح كان مرات ينكني فيها ومرات احس انه بيتهرب مني مش عارفة ليه لحد لما بابا وصل من السفر وبعد وصوله بفترة قال لماما انه عازم صديق ليه كان بيشتغل معاه في العراق وانسان كويس جداا وفي يوم العزومة وصل صديق بابا استغربت كتير قال مدحت ليه استغربتي قالت الام لاني شوفت صديق بابا لما جه البيت عندنا لاقيته صغير في السن كتير عن بابا وكان بيشتغل مهندس معماري كان سنه وقتها حوالي 27 سنه ولما خلص تعليمه خلص اوراق الجيش وخد معافاة لانه كان وحيد ابوه وامه وسافر العراق علشان يكون مستقبله وخصوصا بعد ما مامته اتوفت وحس انه ابوه عاوز يتجوز تاني بعد مامته قال انه يسيب البيت لابوه ياخد راحته مع عروسته الجديدة ويسافر واتعرف على بابا هناك وبابا استلطفه ووثق فيه كصديق مع صغر سنه وكامل كان بيعتبر بابا في مثل والدة حسيت ساعتها انه مش جاي على اساس انه صديق ولاكن على اساس انه عريس لي وده الي حسيته بس كان الترتيب من بابا وكان معرف ماما بالكلام ده وانه عاوز يجوزني ليه لانه شاب مناسب وكويس وابن ناس ومحترم وماما مش عارفه ازاي رحبت بفكرة بابا مع انها عارفة كويس بالي بيني وبين عادل وعارفة كويس حبي ليه واني عاوزة اتجوزه بس ازاي توافق بابا في تفكيره ده واستغربت اكتر لما لاقيتها بتغصب على كمان المهم اتكررت زيارات كامل كتير في فترة اجازته في مصر لحد لما لاقيت بابا في يوم بيقولي ان كامل طلب ايدك مني وانا موافق حاولت اني اتحجج بحجة الدراسة واني لسي صغيرة واني عاوزة اكمل تعليمي كنت وقتها في الثانوي قالي بابا هو مش مستعجل لانه لسي هيسافر تاني علشان بيكون نفسه ومستعد ينتظرك لما تخلصي تعليمك بس يخطبك في الوقت الحالي حاولت بشتى الطرق اني ارفض واتحجج بالتعليم وبصغر سني ولاكن مافيش فايدة والغريب موقف ماما الي كان محيرني اكتر بموفقتها لحد ما روحت قابلت عادل وحكيت ليه الي حصل لاقيته مستغرب وقولت ليه يتصرف قالي طيب انا سبيني افكر وبعدين هاقولك على الي وصلت ليه قولت ليه هي محتاجة تفكير قالي طبعا اكيد محتاجه تفكير علشان نعرف نتصرف كويس وقالي انزلي دلوقتي ويومين هارد عليكي قولت طيب وسيبته ونزلت وعدي يومين ومافيش اي كلام حتي كنت باطلع انتظره مكنش بيجي للسطح وبعد اسبوع تقريبا لاقيت جرس الباب بيرن روحت فتحت الباب اشوف مين لاقيت عادل قدامي في ابهى شياكته باقوله بصوت واطي ايه الي جابك هنا قالي بابا موجود قولت ايوة قالي طيب بلغيه اني عاوز اقابله استغربت فقولت ليه عاوزه في ايه قالي هتعرفي لما اقابله قولت ليه طيب اتفضل ودخلته الصالون وبلغت بابا وبعدها خرج بابا علشان يقابله وروحت عملت ليهم قهوة يشربوها وسبتهم وروحت علي غرفتي وكنت محتارة عاوزة اعرف عادل عاوز يقابل بابا ليه وبعد فترة لاقيت بابا بيفتح على الباب وبيقولي عارفة عادل كان جي هنا ليه قولت وانا هاعرف منين يا بابا قالي عادل كان جي هنا بيطلب ايدك مني قولت انا معرفش حاجه عن الموضوع ده كنت باتكلم وخايفة ومرتبكة قالي بابا على العموم انا قولت ليه انك اتخطبتي خلاص واني اديت كلمة لخطيبك وبعد اسبوعين هيلبسك الشبكة وهتبقي خطوبة عائلية بس وسابني بابا وخرج وكنت باتحرق من جوايا بعد ما سمعت كلامه وعرفت ساعتها ان عادل مش باعني وكان بيفكر في مع اني كنت ظنيت فيه العكس لما اتاخر على في الرد وفضلت ابكي وتاني يوم قابلت لعادل في السطح واترميت في حضنه ابكي على الي حصل ورفض بابا ليه وعرفت منه انه قال لبابا انه بيحبني وكان منتظر لما اخلص تعليمي وهو كان بيكون نفسه وبعدها كان هيجي يخطبني ولاكن هو استعجل وجه يخطبني لما جاتله فرصة عمل كويسه في شركة بتاعت ابو واحد صاحبة لاكن بابا قاله ان هو خلاص ادى كلمة للراجل وصعب انه يرجع فيها مهما وانه كان بيعامل عادل زي ابنه لانه كان صديق مدحت ابه قبل ما يموت وطول عمرهم مع بعض بكيت اكتر وقولت لعادل طيب هنعمل ايه انا مقدرش استغنى عنك قالي عادل ولا انا اقدر استغنى عنك لحظة بس الظروف اقوى مننا وابوكي مصمم على راية وانا حاولت معاه قولت لعادل فيه حل قالي ايه هو قولت ليه نام معايا وافتحي من كسي زي ما فتحت طيزي قالي لا طبعا مستحيل انه يعمل كده ويأذيني ولو ابوكي عرف بكده هتحصل مشكلة وممكن يقتلك فيها او هو مش يستحمل ويموت قولت ليه مش يهمني المهم ابقي جنبك وقومت قلعت هدومي كلها واترميت في حضنه استحلفه انه يفتحني علشان هما يوافقوا على جوازنا ولاكن عادل زقني وضربني بالقلم وقام وقف وقالي ان دي اخر مرة اقابلك فيها لانك اتجننتي وانه مستحيل يعمل كده علشان بيحبني وسابني ومشي وانا باجري وراه على السطح عريانه امسك فيه ولاكنه زقني ووقعت على الارض ومشي وانا فضلت مكاني عريانه ابكي خارج الغرفة مش حاسة اني في مكان مكشوف وان اي حد ممكن يشوفني لحد ما انتبهت لنفسي قومت بسرعة لبست ونزلت لتحت وانا كلي حسرة وخيبة امل حبيبي ضاع مني مع اني كنت خلاص باسلم نفسي ليه وبرضايا كمان وفضلت على حالة اكتئاب وحزن لحد ما جه يوم الشبكة وبقيت خلاص رسمي خطيبة كامل في الاول مكنتش باستلطفة بس بعد كده استلطفته وبقيت افتح قلبي ليه وباحاول انسي بيه عادل لحد ما سافر تاني هو وبابا الاتنين مع بعد وقعدوا المرة دي سنتين وكنا بنتواصل مع بعض عن طريق الجوابات واحيانا اتصال تليفوني بس كان مرتين او تلاتة مش اكتر في الشهر وبعد سنتين كنت دخلت الجامعة وفي يوم لاقيت كامل بيتصل بي وبيقولي انه خلاص تعب من بعدي عنه وقالي انه هيكلم بابا وانه يستعجل في ميعاد الجواز وان مش لازم ننتظر لما اخلص تعليمي قولت ليه ازاي انا لازم اخلص تعليمي قالي كملي تعليمك وانتي معايا وانه مش هيمنعني خصوصا ان احنا هنتجوز وبعد فترة هيرجع تاني يسافر علشان مش يعطلني عن دراستي وكمان علشان ان دي هتكون اخر سفرية ليه ومش هيسافر تاني وكان عاوز يعرف رأي قولت ليه وانا مكسوفة عندك بابا كلمه وشوف رأيه ايه قالي المهم رأيك انتي الأهم عندي قولت ليه مش تكسفني قالي طيب انا هاكلم بابا وهاخليه هو بنفسه يقولك وبالفعل كلم بابا واتفقوا علي كل شئ وانهم مش هيحددوا ميعاد الفرح الا بعد لما نلاقي شقة كويسة علشان نعيش فيها وطلب مني عادل ادور على شقة على زوقي ومن اختياري وهو هيبعت لي فلوس اول ما اتفق فيها علشان اشتريها تمليك مش ايجار وبالفعل لاقيت شقة حلوة وفي مكان ممتاز بعت ليه وقولتله قالي خلاص هو هيحول لي الفلوس واروح اشتريها واكتبها باسمي وكمان انا اجهزها وافرشها على مزاجي وبزوقي انا المهم المهم كل ده حصل واتفقوا على الفرح يكون في ايام الاجازة مش الدراسة وهو نزل قبل الفرح باسبوعين وتم الفرح واتجوزت كامل وفضل معايا فترة الاجازة كلها ورجع سافر تاني قبل الدراسة ما تبدأ باسبوع بس واضطريت اتنقل ما بين ماما وشقتي علشان مش اقعد لوحدي يعني كنت اروح شقتي اقعد فيها شويه انضفها وافتح الشبابيك علشان تتهوي وارجع تاني ابات عند ماما قال مدحت ممكن سؤال قالت الام اسأل قال مدحت هو كامل مش عرف انك كنتي بتتناكي في طيزك قبل الجواز قالت الأم لا مش عرف حاجه لحد ما مات قال مدحت هو مش لاحظ خرم طيزك الواسع قالت الأم خرم طيزي كان رجع لشبه طبيعته لاني مش قابلت عادل خالص بعد اخر مرة شوفته وقت ما طلبت انه يفتحني وكنت لما اشوفه واقوله عاوزه اقابلك واتكلم معاك كان بيرفض ومش يجي كنت لما احس اني عاوزة اتناك كنت بالعب في نفسي او احط قلم في طيزي وده مش يأثر عليها لحد ما اتعرفت على سميحة اول ما دخلت الكلية واتعمقت علاقتي بسميحة جداااا لدرجة اني حكيت ليها كل حاجه وهي حكيت لي كل حاجه وانها نامت مع شباب كتيير قال عادل قصدك سميحة الي في دماغي قالت الأم ايوة هي قال مدحت طيب ازاي وصلوا لبعض قالت الأم ده كان انتقامي من الاتنين قال مدحت مين الاتنين قصدك عادل وسميحة قالت الام لا مش بالظبط كده قال مدحت طيب فهميني قالت الأم هتفهم كل حاجه لما يجي دورها قال مدحت خلاص احكيلي من اول ليلة الدخلة قالت الأم مافيش جديد من ليلة الدخلة لحد ما سافر جوزي وبقيت لوحدي ورجعت تاني لسميحة الي كانت بتجيلي الشقة لما اروح علشان انضفها وكان باتفاق معايا قال مدحت عاوز اعرف كامل فتحك ازاي ليلة الدخلة قالت الام انت عاوز كل حاجة بالتفصيل مع ان ده مش هيفيد في الحكاية قال مدحت انا عاوز وخلاص وبالتفصيل وايه الي حصل حست الام ان ابنها نفسه يعرف هي طلعت سليمة ولا لا قطع عليها مدحت تفكيرها وقال مالك سكتي ليه ردت عليه الام ابدا ولا حاجه بس مش عارفة ابدأ منين بالظبط قال مدحت ابدأي من اول ما دخلتوا الشقة قالت الام حاضر لما خلص الفرح وروحنا علي شقتنا وكان معايا بابا وماما وابوة ومرات ابوة كمان واول ما وصلنا قدام الشقة فتح الباب وراح شايلني قدامهم ودخل بي الشقة قدامهم وبعد التهاني منهم والزغاريد ماما خدتني لغرفة نومنا وقفلت الباب علينا وقالت لي اسمعي يابت الشرموطة الليلة تخلي جوزك بعد ما يخلص معاكي يتصل ويطمنا يا تتصلي انتي وتطمنيني قولت لماما علي ايه قالت ماما هو ايه الي على ايه عاوزة اطمن يا روح امك انتي سليمة ولا لا وعرف يفتحك ولا لا فهمتي بقي قولت وانتي خايفة ليه كده يا ماما قالت لي انتي نسيتي حكايتك مع عادل انا عاوزة اطمن ولازم الليلة حتى ولو الفجر مش هيجيلي نوم الا لما اطمن ماشي قولت حاضر يا ماما في حاجة تاني قالت ماما ايوة فيه لسى قولت وانا بانفخ لسى فيه ايه تاني قالت ماما ماتنفوخيش جامد كده وحياة امك الي هاقولة ده لمصلحتك قولت حاضر يا ماما قولي بقى قالت لي لما جوزك يفتحك وينزل الدم تخليه ينزل على القماشة البيضة وتشليها لحد لما اجيلك بكرة ولما يخلص تقومي تروحي الحمام تاخدي دش سخن وتقعدي في البانيوفي ميه سخنة اطول فترة ممكنة وتكرريها تاني مرتين او تلاتة على جرح كسك يصحي وجوزك يعرف ينام معاكي قولت حاضر لسى فيه حاجة تانية قالت ماما شوف البت قليلة الادب مالك مستعجلة ولا ايه قولت ليه بلغة استهزاء وتهكم طبعا مستعجلة علشان اتفتح وبكرة تشوفي الدم بنفسك وهاخلي جوزي كمان الي يكلمكم مش انا قالت ماما صحيح شرموطة وعنيكي بجحة وسابتني من غير حتي ما تسلم على ولا حتى تقولي مبروك وخرجت قفلت الباب وراها وانا قعدت على السرير وكنت مخنوقة من كلام ماما وحسيت ان الي عملته مع عادل هتفضل ماما تذلني بيه طول عمري لدرجة ان دموعي نزلت من غير ما احس وفجأة الباب اتفتح ودخل كامل وهو بيقولي مبروك يا عروسة مسحت دموعي وقولت ليه متشكرة قالي مالك بتعيطي ولا ايه قولت ليه معلش اصل دي اول مرة افارق فيها اهلي قالي ويعني انتي فارقتي اهلك ورايحة لحد غريب ما انا اهلك كمان قولت ليه وانا بابتسم طبعا اهلى وكل حاجة لي في الدنيا خدني في حضنة وباسني من شفايفي بوسة دوبت معاه فيها لحد ما اتمالكت نفسي وخليته بعد عني وقولت ليه اطلع بره قالي لاقيته اتخض من كلمتي وقالي اطلع بره ليه قولت ليه وفي وشي الكسوف علشان اغير هدومي قالي مش مهم اقلعيهم وخلاص اصلنا مش هنحتاج نلبس حاجه خالص الليلة قولت ليه لا انا اتكسف قالي طيب على العموم انا هاخد البيجامة بتاعتي واروح اغير في الحمام الي بره وهانتظرك تنادي علي قالت ماشي ياله روح غير هدومك وبالفعل خرج وانا حاولت اتمالك اعصابي مابين كلام امي وفرحتي بجوازي من كامل وبقيت واقفة اتفرج على غرفة نومي انا وكامل واشوفها بعد ما اتفرشت كويس لاني مش دخلتها من قبل ما نشتري العفش ولاقيت كامل جايب تليفزيون كبير 26 بوصة ورسيفر وحاططهم في الغرفة قصاد السرير في دولاب تليفزيون استغربت شوية وقولت هو يمكن بيحب يتفرج على التليفزيون وهو في السرير قبل ما ينام ومش شغلت نفسي وروحت على الدولاب طلعت قميص نوم ابيض وروب وطقم داخلى كلوت وستيان ابيض برده بس كان وقتها موضه وشيك جداا ومثيرة جداا وغيرت ولبستهم وروح على السرير قعدت انتظر كامل وكنت مكسوف انادي عليه لحد بعد فترة لاقيته بيخبط على الباب وبيقولي خلاص ولا لسي قولت ليه خلاص قالي يعني ادخل قولت ليه ايوة ودخل وقفل الباب وراه وزبه كان سابقه واقف وعامل خيمة في البنطلون

.......................؟؟؟؟؟؟!!!!!! !!!!!



اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!

















الجزءالثامن والعشرون













وقرب من السرير ونام جنبي وقرب مني وقالي حبيبتي جعانه ولا نخلص الأول قولت ليه وانا موطيه وشي نخلص ايه قالي نخلص دخلتنا قولت الأول قولي قالي اقولك ايه قولت انت جايب تليفزيون هنا ليه في الغرفة واساسا فيه واحد تاني في الصالون يعني ده مالوش لازمه هنا قالي عادي يعني انا بحب اتفرج علي التليفزيون وانا في السرير وكمان وبصراحة كده دي كانت فكرة باباكي قولت وانا مستغربة فكرة بابا طيب ازاي قالي ايوة فكرته هو الي قالي اعمل كده واني هابقى مبسوط ويمكن انتي كمان تبقي مبسوطة قولت ليه انا مبسوطة طول ما انت جنبي ومش بعيد عني راح مقرب مني وروحنا في بوسة حلوة ومد ايده مسك بزازي لحد ما دوبت في ايده سابني وراح قالع البيجامة وبص لي وقالي هافرجك علي حاجة حلوة قولت ايه هي قالي استني وقام من علي السرير وراح على التليفزيون شغله وطلع من درج الدولاب جهاز تاني صغير شوية ولاقيته بيوصلة بسلك كان مخفي ورا التليفزيون ووصلة بالكهربا ومسك ريموتين في ايده وجه جنبي علي السرير هافرجك علي حاجة عمرك ما شوفتيها وعلشان تفكي اعصابك شوية ومش تبقي خايفة قولت طيب ورجع بص للتليفزيون وغير من قايمة الاقمار واختار الاروبي ومسك الريموت التاني وزي ما يكون بيكتب رقم وظهر على شاشة الجهاز وبعدين ضغط اوك بعد حوالي 10 ثواني جات صورة علي التليفزيون وكان فيها واحد ماسك بنت ومدخل زبه في كسها وبينيك فيها والبنت بتصوت وبتطلع اصوات غريبه قولت ليع ايه ده قالي ايه مالك مستغربة قولت هو فيه كده على الدش قالي ايوة ليه قولت يبقي الي عند بابا في غرفته بيجيب كده قالي ايوة ماهي ده فكرة بابا قولت ليه بس لا دي فكرة مش حلوة قالي ليه قولت افرض جات حد من صحباتي ودخلت معايا هنا وشافت التليفزيون وحبت تشغله هيبقي منظري ايه قدامها لما تشوف كده قالي يا حبيبتي مش تخافي انا هاعلمك كل حاجه فيه وبعدين اساسا فيه قمر تاني عربي عليه حاجات تانية تقدري تشغليها قدام اي حد لانها قنوات عادية جدااا زيها زي التليفزيون العادي قولت وبعدين بابا ازاي يقولك على حاجات زي كده وعرف منين انها تبسطني قالي ان بابا حكي ليه انه لما بيكون بيتفرج هو ومامتك بعدها بيناموا وبيكونوا مبسوطين فظن ان انتي ممكن تكوني هتتبسطي زي مامتك هو كمان حكى ليك على الي بيعمله هو وماما قالي لالالا مش حكى حاجة من دي قولت وانت اوعى تروح تقول ليه على الي بيحصل بينا قالي لا طبعا مش هيحصل خالص قولت طيب خلاص وكنت وقتها بابص للتليفزيون وحاطه ايدي علي كسي من فوق القميص زي الي خايفة من حاجه قالي مالك قولت ليه انت مش شايف قالي شايف ايه قولت انت مش شايف البنت بتصوت ازاي والراجل معاها وبتاعه كبير قوي وباين عليك انت كمان بتاعك كبير كده انا هاموت في ايدك كده ضحك على كلامي وقام قلع الكلوت والفانلة وظهر قدامي زبه روحت قولت يالهوي بتاعك زي بتاع الراجل كده انا هاموت بجد قالي متخفيش يا قمر هي اول مرة بس وبعدها هتتعودي عليه قولت لالالالا مش ممكن راح جي جنبي على السرير ونام على جنبه وقربني ليه وانا باقوله لا يا كامل هو يقولي متخفيش مش هنعمل حاجه تعالي في حضني بس قولت ليه ارجوك يا كامل انا خايفة بجد ياريتك ما فتحت التليفزيون قالي اقفله دلوقتي وبعدين نبقي نشغله قولت يكون احسن بجد انا مرعوبه من صريخ البنت والواد مش عاوز يرحمها راح كامل مسك الريموت وقفل الرسيفر وفضل التليفزيون مفتوح وقرب مني يبوسني وكنت بابين ليه اني خايفة من اي لمسة هو يعلمها لحد ما خلاص اعصابي تعبت وبينت ليه اني باسلم نفسي من المتعه ومن حركاته الي بيعملها في جسمي وكان كامل نايم فوقي بين رجلي وبيحك زبه في كسي لحد ما نزلت وكسي غرق ولاقيت كامل بيمسك رجلي الاتنين ويرفعهم على درعاته كأنه بيكتفني باقولة هتعمل ايه يا كامل قالي متخفيش يا حبيبتي اصبري بس ثواني وانا اقوله لا يا كامل ارجوك بلاش يا كامل متدخلوش يا كامل يادوب خلصت الكلمة وكنت ساعتها باصوت باعلي صوت من الألم والحرقان الي حصل في كسي لما دخل زبه كله في كسي وانا تحت منه باصرخ وباحاول افك رجلي منه لحد ما ساب رجلي ونام فوقي وقالي اهدي بس لحظة علشان تتعودي عليه وانا اقوله لا خرجه ارجوك تخرجه لو بتحبني خرجه ارجوك راح قايم من فوقي وخرج زبه وقعد بين رجلي ووشه كله مبتسم وبيقولي مبروك وانا باقوله كده يا كامل عورتني حرام عليك وكنت بابص لزبه الي كان غرقان ددمم وقولت ليه عجبك كده انت دبحتني ببتاعك قالي خلاص يا حبيبتي هي اول مرة بس وبعدين هتتعودي وخدي القماشه دي حطيها علي كسك علشان الدم ينزل عليها وامسحي بيها كسك قولت ليه انا لازم اروح اخد دش سخن واقعد في مية سخنه زي ما ماما قالت لي قالي اكيد طبعا يا حبيبتي ياله قومي وانا هادخل معاكي للدش قولت ليه لا انا هادخل لوحدي لو سمحت وانت روح للحمام الي بره اغسل فيه قالي حاضر وقومت روحت الحمام واول ما قفلت الباب كنت طايرة من السعادة لما كامل دخل زبه في كسي وفتحني ونزل الدم وافتكرت كلام ماما روحت طالعة من الحمام وانا عريانة وروحت على التليفون واتصلت بيها ولما ردت علي بتقولي مالك بتتصلي ليه حصل حاجه ولا ايه قولت ليها ايوة حصل قالت لي حصل ايه فهميني انتي كده قلقتيني قولت ليها لا متخفيش ومش تقلقي انا باكلمك بس علشان اطمنك واقولك ان كامل خلاص فتحني ولسي الدم بينزل من كسي وكان نفسي تكوني موجوده علشان تتطمني بنفسك علشان انا مش شرموطه زي ما قولتي قالت لي بعدين لينا كلام تاني مع بعض لما اجيلك الصبح وعلي العموم مبروك يا عروسة قولت ليها للاسف متأخرة قوي يا ماما سكتت ماما ومش عرفت ترد وانا كنت ساعتها باقولها سلام ومش انتظرت حتي اسمع سلامها وقفلت السكة ورجعت وانا مبسوطة من الي عملته وخدت دش وقعدت تقريبا ساعة في المية وكنت بازودها كل ما تبرد لحد ما حسيت بارتياح شوية في كسي وكل شوية كامل ينادي علي علشان يطمن او لو كنت عاوزة اي مساعدة لحد ما طلعت من الحمام وانا عريانة وهو كان نايم على السرير وبيتفرج على سكس في الدش وزبة واقف قام من على السرير وقرب مني وخدني في حضنه ورفع وشي وقالي مبروك يا عروسة خلاص انا خدت شرفك وبقي بتاعي لي لوحدي ووطيت وشي في الارض مش عارفة ندم ولا كسوف ولا ايه بالظبط المهم قالي ياله ناكل اي حاجه لاني جعان قولت ليه وانا كمان جعانه قالي طيب ياله نروح نحضر الاكل مع بعض قولت ليه طيب بس البس هدومي قالي لالالالا مش مهم خليكي كده من غير هدوم وانا كمان من غير هدوم اهوه ولا مكسوفة مني قولت ليه وانا بابتسم ما خلاص راح الكسوف قالي طيب ياله قولت معلش البس بس الكلوت علشان مش اخد هوا من تحت واتعب قالي اذا كان الكلوت مافيش مشكلة علشان بس مش تتعبي ولبست الكلوت وخرجنا على المطبخ وطلعنا اكل من التلاجة وسخناه وروحنا على السفرة اكلنا وبعدها قولت لعادل تشرب شاي ولا قهوة قالي لا شاي ولا قهوة انا عاوز اشرب من شفايفك عسلهم وبس عملت زي ما اكون مكسوفة وديرت وشي قام خدني تحت دراعة ودخلنا تاني الغرفة وروحنا على السرير وكان لسي الدش مفتوح على قناة السكس وناكني عادل تاني في الليلة دي وبقي كل يوم ينيكني مرتين او تلاته واحنا بنتفرج على سكس وبقينا نعمل كل الاوضاع لحد ما سافر وانا بعدها رجعت كليتي علشان اكمل دراستي قال مدحت وبعدين ايه الي حصل قالت الأم يا حبيبي انا تعبت بجد خليني اكمل ليك وقت تاني قال مدحت مش هاتحرك من مكاني الا لما اعرف كل حاجة من اولها لاخرها قالت الأم بصراحة كده انا تعبت ونفسي ارتاح قال مدحت ايه الي تاعبك انتي تتكلمي بس هو انتي بتشتغلي قالت الأم لو كنت باشتغل كان ارحم على الأقل باخد راحة انما انت مش راحمني ولا حتي راحم نفسك ولا زبك فهم مدحت ما ترمي اليه امه وقال لها عاوزة تتناكي ولا ايه قالت الأم يااااااااااه اخيراا فهمت قال مدحت مش هاعمل حاجه الا بعد ما تخلصي الحكاية قالت الأم يا حبيبي الحكاية طويلة دي ممكن تاخد يومين علشان احكيها من غير حتي نوم يا حبيبي ده زمن كبيير وعدي وصعب احكية في كلمتين قال مدحت طيب عاوز اسألك على حاجة قالت الأم ايه هي قال مدحت فاكرة لما جيت علشان انيكك في طيزك وانتي كنتي بترفضي في الأول قالت الأم ايوة فاكرة قال مدحت طيب ليه مكنتيش عاوزاني انيكك في طيزك مع انك كنتي بتتناكي فيها كتيير قالت الام علشان مش احسسك ان امك شرموطه وبتتناك في كل خرم في جسمها وان ازبار كتير ناكتها وفي الاخر اتفضحت قدامك قال مدحت طيب سؤال كمان قالت الام ايه اخرة الاسئلة دي قال مدحت اخر سؤال بس مش تقلقي قالت الام طيب اسأل قال مدحت مين كان بينيكك اكتر واحسن كامل ولا عادل ومين زبه احسن بالنسبة ليكي قالت الام بصراحة كده كان عادل كان احسن بكتير من كامل مع ان كامل زبة كبير وحلو زي عادل بس عادل كان فنان اكتر وفي لحظة يوصلني لاعلى درجات المتعة يا بختها الزفته سميحة بيه وبرده فضلت شرموطة ومتناكة وكانت بتتناك من غيرة وبصراحة كده انت كمان طالع ليه قال مدحت ازاي يعني قالت الام في كل حاجه معاملتك ونيكك وكمان زبك كبير زي زبه وفنان في كل حاجة وكمان غلس ومافيش عندك اي رحمة زيه بالظبط قال مدحت طيب قومي تعالي اقعدي على رجلي وانا هادخل زبي في كسك وانتي كملي الحكاية قالت الام وهي بتقف علشان تقلع هدومها مش هاكمل الا لما تريحني حرام عليك عاوز زبك يبقي في كسي واتكلم طيب تيجي ازاي دي مستحيل طبعا وكانت الأم قلعت كل هدوما وراحت على مدحت وقعدت بين رجليه ومسكت زبه ترضع فيه ومش استحمل مدحت ولا زبه تحت ايدين وبوق امه وراح منزل لبنه في بوقها راحت الام بلعت اللبن كله وبصت لمدحت وقالت شوفت زبك كان تعبان ازاي ومش استحمل وراح منزلهم على طول بس برده مش هاسيبه الا لما يقف و يريح كسي ورجعت الام ترضع تاني في زب مدحت وتتفنن في الرضاعه والمص ومدحت يقول ليها ياتري مين علمك ترضعي كده بصت ليه الام وقالت مش هاقولك دلوقتي الا لما تنيكني ارجوك ارحمني انا كسي والع من جوه هو انت مافيش عندك رحمة شد مدحت امه وقال ليها طيب تعالي فوق هنا يا متناكة ونيمها على السرير وراح على كسها يلحس فيه ويعضعض في شفايفة وامه تصوت وتنزل لبنها وتترجاه ينيكها ويدخل زبه في كسها علشان يطفي نارها وقام مدحت ودخل زبه في كسها وبدأ ينيكها والام في عالم تاني من التأوهات والاهات والمعاتبة لمدحت لحد ما خلص مدحت وكأنه كان يريد ان يخلص بسرعة علشان يعرف باقي الحكاية وبالفعل نزل مدحت في كس امه ونزل من فوقها ونام جنبها وهو ينهج فقال لامه كملي ياله يا ماما الحكاية فقالت الأم وانت مستعجل كده ليه لسي قدامنا الوقت كتير قال مدحت عاوز اعرف كل الحقيقة قالت امه هتعرفها يا حبيبي خلاص كل حاجه انكشفت والسر الي كنت دفناه ودريته عنكم شكله زهق من دفنته وعاوز يخرج للحياة تاني بس الأول قولي هتعمل ايه مع اختك بص ليها مدحت وهو يقول اي اخت فيهم منال ولا ساره قالت الام طبعا منال والي طلبته منك قال مدحت مش عارف يا ماما اعمل ايه منال زي ما يكون عاوزة تفضحنا قالت الام يا حبيبي انت كده كده بتنام معاها نفذ ليها طلبها وريحها وريح نفسك قال مدحت ازاي بس قالت الأم اتجوزها عرفي وخليها تلبس فستان فرح عادي هنا واعمل الدخله هنا من غير مافيه حد يحس بحاجه قال مدحت واولادها يا ماما قالت الأم طيب احنا نقول ليها وهي الي تشوف حل لاولادها ولو مش لقيت حل يبقي خلاص تشيل الفكرة من دماغها قال مدحت انتي شايفه كده قالت الام ايوة وكده احسن قال مدحت طيب اتصلي بيها وقوليلها وشوفي ردها هيكون ايه قالت الام الافضل انت الي تتصل بيها قال مدحت لالا انا مش هاتصل بيها ولا هاقول ليها حاجه انتي الي تقولي ليها وكفاية ان انا الي هاعمل ليها العملية وهاعملها الليلة مش بكرة طيب اخليها تجهز امتي للعمليه قال مدحت خليها تيجي العيادة الساعة 8 علشان العيادة تكون خفيفة وقربنا نخلص كشف وبكرة تبقي دخلتها علشان مافيش وقت الخطوبة يوم الجمعه والنهارده الأربعاء طيب انا هاقوم اتصل بيها قال مدحت اتصلي علي الموبايل وهاتيه وتعالي هنا وخليني اسمع هتقول ايه وايه ردها بالظبط في موضوع اولادها قالت الام حاضر يا حبيبي وقامت الام عريانة تجيب تليفونها ورجعت جنب مدحت وكانت بتتصل ببنتها ولما ردت منال وعرفت من امها الي وصلوا ليه قالت منال ماشي يا ماما موضوع العيال مش تقلقي منه انا اساسا عامله حسابي هاسيبهم هنا في البيت مع المربية والمتناك خالد وكمان ابعدي عن مدحت اليومين دول سبيهولي عاوزاه زي الحصان مش ميت لان لو لاقيته تعبان هاقتلك واقتل نفسي فاهمة يا ماما وكمان اكليه كويس عاوزاه يتغذي حلو مش عريس قالت الأم ماشي يا شرموطة نخلص من الموضوع ده وبعدين لي حساب معاكي ياله غوري وقفلت الام المكالمة وبصت لمدحت وقالت ليه سمعت الي قالته قال مدحت ايوة وشكلها مصمم يا ماما ومافيش رجوع خلاص يا حبيبي قوم روح للعياده وصفي ذهنك وشوف هتعمل ايه النهارده وبكرة اعمل حسابك مافيش عيادة ماشي قال مدحت يا ماما اساسا انا اتفقت مع سمير اني اجازة من العيادة فترة كده لحد ما اخلص موضوع الخطوبة وبعدها اروح للعيادة عادي قالت الأم طيب يا حبيبي قوم ياله البس علشان تروح العيادة علشان اختك قالت مدحت انا عامل حسابي امشي على الساعة 6.30 علشان ابقي هناك قبلها قالت الأم طيب خلاص براحتك واقوم انا اخد دش والبس هدومي مسكها مدحت من ابدها وقال ليها مش هتتحركي من هنا الا لما تخلصي لي باقي الحكاية قالت الام يا حبيبي الوقت لسي قدامنا كتير وهاحكيلك كل حاجه روح بس اعمل العملية لاختك وتعالي وهاحكيلك كل شئ قال مدحت لسي الوقت بدري احكي ياله ومش توجعي قلبي قالت الام بجد انت الي بتوجع قلبي وتتعبني معاك قال مدحت يووووه يا ماما بلاش تضيعي وقت وكملي ياله قالت الامر حاضر يا تاعبني معاك بس احنا وصلنا لحد فين قال مدحت لحد ما كامل سافر وانتي رجعتي دراستك قالت الام كنت باروح عند ماما ابات عندها واروح لشقتي بالنهار بس وساعات ابات فيها مع سميحة ونتفرج على سكس في الدش ونتساحق قال مدحت وهي لسي بنت عذراء قالت الام ايوة وكانت مجنونة بكسي المفتوح و دايما الخيار والجزر موجود عندي في التلاجة والموز كمان علشان تنيكني بيه واوقات كتيرة هي الي تشتريه وتجيبه معاها وفضلنا على الحال ده فترة طويلة لحد ما عرفتني بهدى قريبتها الي انت روحتليها الفيلا ونيكتها وجوزها موجود قال مدحت وكنتوا بتتساحقوا انتوا التلاتة قالت الام ايوة وهدى كان عندها زب جلد مش عارفة كانت جيباه منين وكانت بتنيكنا بيه انا في كسي وطيزي وسميحة في طيزها قال مدحت وهدي قالت الام مالها قال مدحت كانت بنت ولا كانت بتتناك من طيزها بس قالت الام كانت بنت ومش مفتوحة مع ان ليها علاقات كتيرة بس من طيزها بس قال مدحت وبعدين قالت الام ولا قبلين فضلنا كده فترة كبيرة مع بعض طول ما كان كامل مسافر ولما يرجع تنقطع مقابلتنا نفضل على تليفونات بس لحد ما صحيت على حقيقة مرة قال مدحت حقيقة ايه قالت الام هما حقيقتين مش واحدة بس الاولى ان كامل كان مش بيخلف قال مدحت وعرفتي منين قالت الام لما رجع كامل من السفر وكان هيقعد بس 20 يوم وهيسافر تاني بسرعة لانه مستعجل ومطلوب في الشغل هناك وانه اخد الاجازة دي بالعافية علشاني قولت ليه ماشي يا حبيبي بس المرة دي مش هتمشي الا لما تحبلني وتخليني حامل منك قالي من عيوني بس ده مش هيعطلك عن دراستك قولت ليه يا حبيبي انا خلاص قربت اخلص ودي اخر سنة وامتحاناتي هتيجي في نص حملي لو حصل قالي خلاص براحتك وجهزي نفسك ياله قولت ليه يا حبيبي انا جاهزة ومستنية زبك الي وحشني ويحط لي البيبي في بطني راح كامل شايلني ودخلنا غرفة النوم وحطني على السرير وفضل يبوس في ويقلعني هدومي وانا بافتح حزام بنطلونه ومسكت زبه العب فيه وكمل هو قلع هدومه ونام فوقي ودخل زبه في كسي وبقي ينيكني بسرعة مكملش 10 دقايق ولاقيته بينزل في كسي كنت وقتها بنزل معاه ولما خلص نام فوقي وبقي يبوسني ويقولي معلش يا حبيبتي مقدرتش استحمل ونزلت بسرعه اصل انتي كنتي وحشاني جدااا قولت ليه ولا يهمك يا حبيبي لسي قدامنا وقت كتير ولا هي المرة دي وخلاص قالي لا يا حبيبتي الاجازة دي مش هاخرج من البيت لا انا ولا انتي وهنقضيها مع بعض قي السرير قولت ليه وانا يا حبيبي مش هاسيبك لحظه واحدة ولا هاسيب زبك يخرج من كسي لحد ما يخليني حامل وراح بايسني تاني وانا بعدته وقولت ليه استنى اروح احضر ليك اكل علشان اكيد انت زمانك جعان من السفر قالي بس حاجه خفيفة علشان عاوز انام شوية علشان نعرف نسهر بالليل قولت ليه من عيوني وقومت من على السرير وانا باقوم شوفت ريموت الرسيفر جاتلي فكرة اني اشغل ليه سكس لحد ما اخلص الاكل وارجع علشان ينيكني تاني وروحت مسكت الريموت وفتحت التليفزيون والرسيفر وجيبت قناة سكس وبصيت ليه وقولت اتسلى شوية لحد ما اخلص علشان مش تنام قالي هو انتي مكنتيش شايله الجهاز ليه اتلعثمت في الكلام وقولت ليه الصراحة كده انا كنت باتفرج مع نفسي وانت مش موجود يا حبيبي وافتكر احلى ليالي وانت معايا قالي وكنتي بتلعبي في كسك وطيت وشي ورديت عليه بدلال وقولت يوووه بقي يا حبيبي مش تكسفني وسيبته وخرجت من قدامه وروحت احضر الاكل وخلصت الاكل وحطيته على صينيه سرفيز واخدته وروحت ليه غرفة النوم قالي طيب مش ناديتي على وروحت كلت على السفرة قولت ليه ولا يهمك يا حبيبي ارتاح انت بس وطلباتك اوامر وبابص لاقيت زبه واقف وابتسمت ليه وقولت ده حبيبي التاني صحى هو كمان قولت طيب كويس علشان فيه حد هو كمان جعان يعني مش انت لوحدك قالي مش هاسيبه الا لما أأكله واشبعه وقعدنا على السرير ناكل لحد ما خلصنا اكل وشيلت الصينية وروحت بيها المطبخ ورجعت معايا كباية لبن كبيرة لانه كان بيحب اللبن وبيحب يشربة بعد الاكل ودخلت الغرفة لاقيته ماسك زبه وبيدلكه جامد وبيبص للتليفزيون قربت منه واديته اللبن رفع الكبايه مرة واحدة شربها شكله كان هايج قوي باقوله مالك يا حبيبي قالي بصي شايفة الواد عامل في البنت ايه وبينيكها فيها بصيت على التليفزيون لاقيت واد اسمر وزبه طويل قوي وتخين ماسك بنت شقرة ومفنسها وبينيكها في طيزها قولت ليه عادي يا حبيبي انا شوفت زي كده وانت مسافر قالي طيب تعالي قولت ليه لالالالا مستحيل قالي ليه قولت ليه احنا اتفقنا على ايه قالي هو احنا اتغفنا على حاجة قولت ايوة طبعا قالى ايه هي الحاجه دي قولت ليه مش احنا اتفقنا انك تحبلني وتجط في بطني بيبي قالي ايوة قولت يبقي خلاص اول ما تخليني حامل هاخليك تنيكني من طيزي انما طول ما باطني فاضية مش هيحصل تنيكني من طيزي قالي يعني كده قولت ايوة فيه مانغ قالي لا وشدني نيمني على السرير ونام فوقي وقالي افتحكي كسك علشان انفخ ليكي بطنك قولت ليه كسي مفتوح ليك على طول ومش هيتقفل ابدا في وش زبك الا لما تخليني حامل بعدها اقفله وافتحلك طيزي واقولك نيكني يا عمري في طيزي



.......................؟؟؟؟؟؟!!!!!! !!!!!







اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!









الجزء التاسع والعشرون















وناكني كامل 3 مرات في الليلة دي ومش نيمنا الا الصبح وصحيت على جرس التليفون بيرن وكانت ماما بتطمن علينا وقولت ليها اننا نمنا متأخر وكامل لسى نايم قالت خلاص هعدي عليكم الساعة 5 علشان اسلم على جوزك قولت ليها وماله يا ماما تشرفي وقفلت السكه ورجعت كملت نوم واخدت كامل في حضني ومش صحيت الا الساعة 1.30 تقريبا وصحيت كامل وقولت ليه ان ماما هتيجي الساعة 5 علشان تسلم عليك وانها مش رضيت تيجي امبارح علشان تسيبنا براحتنا اول يوم واتصلت الصبح وقالت هتعدي النهارده قالي كامل تشرف وتنور وعدت ايام من اجازة كامل لحد ما نزلت على الدورة نفسيتي تعبت وزهقت ساعتها حسيت ان الدنيا اسودت في وشي اتكلمت مع كامل وطلبت منه ان احنا نروح نكشف ونشوف اي دكتور كويس قالي كامل براحتك الي تشوفيه قولت خلاص تروح الدورة من عندي وبعدها نروح للدكتور على طول وبالفعل لما راحت من عندي الدورة روحنا للدكتور وطلب تحاليل لي ولكامل وعملت اشاعة بالصبغة وكده وبعد نتيجة التحاليل كان وقتها اجازة كامل قربت تنتهي مش رديت اسيبه لوحدة وفضلت معاه لاني كان عندي احساس ان العيب مني مش منه هو وبعد سفر كامل روحت اجيب التحاليل وروحت بيها للدكتور وصارحني وقالي ان انا مش عندي اي موانع للحمل جوزي بس هو الي عنده موانع فلما سألت الدكتور طيب مافيش علاج او حل يعني قالي الدكتور ان جوزي اول ما بتخرج الحيوانات المنوية من مكانها مش بتلحق تعمل عملية تخصيب في الجسم المضيف وبتموت قبل ما توصل ودي صعبة جدااا قولت للدكتور والحل ايه قالي نجرب عملية *** الانابيب ونشوف يمكن تجيب نتيجة قولت ليه طيب لما يرجع جوزي من السفر بقي قالي هو جوزك بيسافر قولت ايوة العراق قالي خلاص لما يرجع ابقي اعرضي عليه الامر وشوفي رده هيكون ايه ولو عاوز يلجأ لي وانا اعرفة الموضوع انا معنديش ادني مشكلة المهم الموضوع يتحل شكرت الدكتور وطلبت منه انه مش يجيب اي سيرة لاي حد علشان مش اجرح مشاعر جوزي ولو حد سألة ان يقول العيب مني مش منه وافق الدكتور مع استغرابة طبعا للوضع وطلبي وسيبته وخرجت وكان كلي حيرة مش عارفة اعمل ايه ولا اتصرف ازاي مش رضيت اروح للكلية و رجعت على البيت عند ماما ودماغي كلها مشغولة بالموضوع ده مش عارفه اعمل ايه ويادوب دخلت من الباب سمعت اصوات جاية من غرفة ماما قولت في دماغي معقولة بابا وصل من السفر النهاردة كده من غير ما يقول لحد ولا ماما بتتفرج على الدش الي بابا حاطه في غرفتهم قولت اقرب بالراحة من باب الغرفة واشوف هي بتعمل ايه واول ما قربت وكان الباب مفتوح نص فتحة وشوفت الصدمة الي خلتني دوخت ووقعت في الأرض بس من غير ما يغمي على قال مدحت صدمة ايه قالت الام شوفت ابوك عادل راكب ماما وبينيك فيها وانا مكنتش اعرف بالموضوع ده وده السر الي خلى ماما تبعده عني ومش تجوزني ليه علشان يبقي ليها لوحدها قال مدحت يا سلام للدرجة دي قالت الام ايوة وانا ساعتها فكرت بالانتقام بس للاسف جات على انا قال مدحت ازاي قالت الام انا كنت وقتها هابلغ كامل وهنعمل عملية *** الانابيب ونجرب ونشوف حظنا نفعت يبقي كويس مش نفعت يبقي مافيش في ايدنا حيلة تانية لحد ما شوفت ماما في حضن عادل والغيرة ولعت في وبقت تحرق في قلبي وساعتها كنت على الارض من الي شوفته حسوا بي هما الاتنين قاموا بسرعة وجم شالوني وحطوني على السرير وماما بقت تلبس في هدومها وتقول لعادل البس انت بسرعة واخرج وانا هاتصرف معاها طلعت صوتي بالعافية وقولت لعادل اوعي تتحرك من مكانك احسن اصوت والم عليكوا الناس وافضحكم قالت ماما اعقلي بس وهافهمك على كل حاجه قولت تفهميني علي ايه ما الحكاية واضحة زي الشمس بقي رفضتي عادل وخليتي بابا يرفضه علشان يبقي ليكي لوحدك انتي وبس ومش حسيتي ببنتك وعذابها وقهرت قلبي الي قهرتوني بيها مرتين اول مرة لما رفضوه وتاني مرة لما لاقيته بينام معاكي عاوزة ايه تاني مني حرام عليكي الي عملتيه في حتي في ليلة دخلتي علي كامل بقيتي بتشمتي في وحسستيني اني عار عليكم وشرموطة وسايبه نفسي للرجالة ومكنتيش متوقعة اني ابقي لسي بنت بنوت لحد ما اثبتلك بالقماشة وبابا سأل كامل كمان وفي الاخر الاقي انك انتي الي شرموطة وعار علينا كمان قالت ماما يابنتي افهمي بس واهدي علشان اقدر افهمك قولت ليها مش عاوزة افهم حاجه خلاص كل حاجه انكشفت قدامي ووقتها عادل كان قدامي عريان وكان واحشني بجد واول ما شوفت زبه فكرت في اني احمل منه من غير ما فيه مخلوق يعرف وكمان مش اخلي ماما تتهني بيه لوحدها انتقاما منها وعلى الي عملته في روحت قايمة من مكاني وقلعت كل هدومي وروحت على السرير ومسكت عادل وقولت ليه زمان كنت بتنيكني في طيزي والنهاردة وحالا هاخليك تنيكني في كسي قالي عادل اعقلي وبلاش جنان قولت ليه لو مش نكتني دلوقتي هاصوت والم الناس واعمل احلى فضيحة واقول للناس علشان تسكتوني كنت عاوز تكسروا عيني وتغتصبني واهوه انا بالمرة عريانة وشوف انت بقي الناس هتقول ايه بص عادل لماما زي الي بيسألها هنعمل ايه دلوقتي في الورطة الي اتحطينا فيها دي قولت ليه مش تنتظر منها اي رد لانها لو رفضت يبقي خلاص جنت على نفسها يبقي من الاحسن تقعد وتتفرج وتسكت وخلاص وانت خلص ومش هاسيبك الا لما تنيكني ومش واحد بس لالالا دول اتنين ومن كسي مش من طيزي زي زمان ومن غير تفكير روحت على زب عادل ومسكته قعدت ارضع فيه لحد ما عادل اتجاوب معايا وزبه وقف ونيمني ونام فوقي وبقي ينيكني في كسي لحد ما نزل في كسي وانا فضلت نايمة على ضهري مش عاوزة لبنه يخرج من كسي علشان عاوزة احمل منه بأي طريقة وانتبهت على صوت ماما بتقولي كده ارتحتي نار كسك بردت خلاص سبيه يمشي بقى قولت ليها مستحيل يمشي لسى هينيكني تاني ماهو انا شرموطة وهايجة زي الي خلفتني ولا عندك تفسير تاني لكده وكنت ساعتها باتكلم بحرقه وبعين قوية من الغل الي جوايا والنار الي بتحرقني في قلبي لما اكتشفت انها هي السبب الي خلت عادل يبعد عني علشان يبقي ليها لوحدها وبالفعل ناكني تاني في اليوم ده وبعدها مشي وبقي كل يومين اتصل بيه يجي ينيكني لحد ما جه ميعاد الدورة ولاقيتها مش نزلت على انتظرت اسبوع كمان بعدها وروحت لدكتورة علشان اتأكد من الحمل وبالفعل حصل حمل وطلبت مني الدكتورة ان لازم جوزي يبعد عني لفترة علشان يثبت الحمل بس وبعدها تبقي الامور عاديه قولت ليها ان جوزي لسي مسافر من حوالي اسبوع او 10 ايام قالت مسافر فين قولت ليها العراق قالت طيب كويس فترة كويسة ترتاحي علشان الحمل يثبت ويبقي طبيعي وخرجت من عندها وانا بافكر هاسيب تاني عادل لماما قولت لا مستحيل اخليها تتهنى بيه ولازم اعمل معاها زي ما عملت معايا وجات في دماغي فكرة مجنونة اني اعرف عادل على سميحة بطريقة عادية جدااا ومش يبان فيها ان هي مترتبة وبالفعل حصل الي كنت عاوزاه وسميحة بنفسها الي قالت لي انها اعجبت بعادل ونفسها تتجوزه باي طريقة مع انها عارفة كويس ان احنا كنا بنحب بعض وانه كان بينام معايا كمان قبل ما اتجوز كامل وقالت لي انها مش فارقه معاها الكلام ده مدام اني اتجوزت غيره خلاص يبقى انا اسيبه ليها وهي أولى من غيرها قولت ليها خلاص براحتك وحصل سميحة عرفت توقع عادل في شباكها وعرفت ازاي توقعه وتخليه يفتحها قبل الجواز واجبرته على انهم يعملوا خطوبة وكتب كتاب بعد الي حصل لحد ما تخلص كليتها ويكون هو جهز شقته المهم عدت الامور طبيعية لحد ما ولدت اختك وكان في الوقت ده كامل في اجازته موجود معايا واتعرف كامل على عادل لان سميحة كانت صاحبتي وكانوا دايما بيزورنا وهما مخطوبين لحد ما كامل سافر تاني والمرة دي بعد حوالي سنه ونص تقريبا اتصل بي وقالي انه خلاص بيصفي شغله وهينزل يقعد في مصر على طول ويستقر في مصر علشان يبقى جنبا وكمان نفسه يخلف مني تاني قولت ليه طيب وبالفعل بعد فترة نزل كامل واستقر وبقى مش بيسافر كانت الامور حلوة وطبيعية وكلها سعادة لحد ما لاقيته في يوم بيقولي انه نفسه يخلف كمان حتة عيل مني قولت ليه وانا كلي حيرة حاضر يا حبيبي قبل ما تيجي لي الدورة اروح اشيل شريط منع الحمل وبعد الدورة مش هارحمك الا لما تخليني حامل قالي حاضر وبقيت محتارة مش عارفة اعمل ايه المرة الي فاتت جات بالصدفة طيب المرة دي هاعمل ايه واتصرف ازاي لحد ما ساعدتني الظروف ان سميحة كانت خلصت كليتها وحددوا ميعاد الفرح في الوقت ده اتصلت على عادل وطلبت منه يقابلني في اي مكان لان عاوزاه في موضوع ضروري المهم روحنا كافيه على النيل وقعدنا وسألني خير في ايه قولت ليه خلاص حددت الفرح انت وسميحة بعد شهر قالي ايوة خلاص قولت ليه وانا قالي انتي ايه قولت ليه وانا اروح فين قالي تروحي فين يعني ايه قولت يعني هتسيبني خلاص زي ما سبتني زمان قالي اعقلي خلاص انتي متجوزة مش هينفع وكمان جوزك موجود وبقي صاحبي قولت ليه مش ممكن ومش هاسيبك لو ايه حصل وبعد كلام كتير اتفقت معاه على انه ينام معايا قبل الفرح لمدة اسبوع وبعدها مش هاتكلم معاه في الموضوع ده نهائي وافق على الكلام دهبعد حيرة ورفض منه وخوفه من وجود جوزي وقالي ازاي هيقابلني وجوزي موجود قولت ليه سهلة هنروح عند ماما قالي ازاي قولت ليه كامل خلاص اشتغل في شركة كويسة وبيخرج الصبح ومش بيرجع الا الساعة 3 من الشغل وهو عارف اني باروح لماما الصبح وبارجع من عندها الساعة 1 انت تجيلي هناك بس بشرط قالي ايه هو قولت ليه ان الاسبوع ده كل يوم لازم اشوفه وينام معايا ولو مش جه يوم هنرجع نعيد الاسبوع من اول وجديد والي فات مات قالي يعني ايه قولت ليه زي ما سمعت قالي انتي عارفة ان انا مشغول في تجهيز الفرح وممكن يحصل اي ظروف تخليني ممكن مش اجي او كده قولت ليه ماليش دعوه ده شرطي ومش هتراجع عنه المهم وافق وحصل بقينا نروح عند ماما علشان ينيكني وكان في الوقت ده ماما جواها نار من الي باعمله وكنت عرفت من ماما ان عادل قطع علاقته بماما من شهرين بسبب قرب جوازه من سميحة وهي اتجننت اكتر لما شافتنا بنروح عندها علشان عادل ينيكني عندها كان جوايا فرحة كبيرة حسيت فيها بالنصر على ماما على الي عملته في زمان وعدي الاسبوع جه ميعاد الفرح وحسيت بالحمل وفرحت ساعتها واطمنت وعدت الامور ومافيش مخلوق يعرف بالي حصل ده الا انت وماما قال مدحت جدتي عرفت طيب ازاي قالت الام انا الي قولت ليها قال مدحت ليه فهميني قالت الام حبيت ازيد من انتقامي وهي بتموت كنت معاها في ساعاتها الاخيرة وزادت عندي فكرة الانتقام وهي راقدة على فراش الموت وحكيت ليها كل حاجه عن حملي وعن حيلتي في ان اخلي سميحة تتجوز عادل من غير مافيه حد يحس انها مترتبة مني وللاسف مش استحملت اكتر من كده ودخلت في غيبوبة وفي نفس اليوم ماتت .

اقولك سر تاني قال مدحت هو لسي فيه تاني قالت الام للاسف تاني وتالت كمان قال مدحت قولي لما ماتت مش بكيت عليها او حتي حزنت زي اي حد بيفقد حد عزيز عليه من اهله للاسف كنت فرحانه بانتصاري عليها وكانت دموعي الي بتنزل مني حسرة على نفسي وعلى بابا الي شايفاه بيبكي بحرقه على فقدانه شريكة حياته الخاينه والي عاش مخدوع فيها من غير ما يعرف قال مدحت يااااااااه للدرجة دي كرهتيها قالت الام للاسف ولاكتر من الدرجة دي كمان قال مدحت وايه هو السر التالت كمان قالت الام مش دلوقتي اقولك عليه لما تخلص من اختك وكمان خطوبتك هيبقي قدامنا الوقت كتير هابقي احكي ليك كل حاجه من غير ما اخبي شئ عنك قال مدحت انا لازم اعرف قالت الام هتعرف يا حبيبي كل حاجه بس ارجوك كفاية كده النهاردة بجد انا اعصابي تعبت بس ياريت الي حكيته ليك النهاردة مش يغيرك من نحيتي ابدا انا بحبك بجد انت ابني الي اتمنيته وياريت مافيش حد يعرف بالسر ده ولا حتي اختك المجنونة قال مدحت موافق بس بشرطين قالت الام ايه هما دول الشرطين قال مدحت الاول لازم تكملي لي باقي الاسرار قالت الام موافقة ومش هاخبي عنك اي شئ والتاني ايه هو قال مدحت ساره قالت الام مالها ساره قال مدحت عاوزها قالت الام عاوزها في ايه قال مدحت يا ماما افهمي بقي قالت الام تقصد انك عاوز تنام معاها قال مدحت ايوة قالت الام اااااااااااه شكلك حنيت للماضي وعاوز تعيده بص ليها مدحت باستغراب وقال حنيت للماضي ازاي تقصدي ايه قالت الام ولا حاجه يا حبيبي قال مدحت ارجوكي اتكلمي قالت الام يا حبيبي انا عارفة كل الي كان بيحصل بينك وبين ساره وكمان عارفة انك كنت متجوزها عرفي وكنت مأجر شقة ليكم بتروحوا فيها انتوا الاتنين قال مدحت وانتي عرفتي منين قالت الام عرفت من ساره لما اتكلمت معاها علشان ابعدها عنك وسألتها لو فيه حاجه بينكم بكت وحكيت لي كل حاجه حتي عملية الترقيع الي عملتها ليها قبل هي ما تتجوز علشان هي ماكنتش بنت وهي طلبت منك تعملها علشان الفضيحة قال مدحت كل ده عرفتيه قالت الام واكتر من كده كمان كل الي كنت بتعمله معاها كمان قبل الشقة وبعدها وكمان الي كان كتب ليكم العقد العرفي على سبيل الهظار اخوكم سمير وكمان مضى عليه شاهد وهو الي كان شايل العقد معاه علشان تبقي اخته في امان لحد ما هي الي طلبت العقد من سمير قدامك علشان تقطعه وكمان تطلقها لما هي عرفت كل حاجه مني وانا طلبت منها ان ده سر مافيش حد يعرفه الا انا وهي وعلشان الفضيحة لازم يبقي سر قال مدحت كمان عرفتي دي قالت الام يا حبيبي انا كنت في نار وحيرة وسارة كمان معذورة لازم تقدر موقفها قال مدحت اكيد ياماما مقدر طبعا موقفها ولازم اكلمها واشوفها قالت الام تكلمها في ايه وليه هو انت ناوي تقول ليها ولا ايه قال مدحت لا يا ماما مش هاقول ليها حاجه كل الي هاقوله اني هتأسف ليها لاني فكرتها خاينه وطعنتها في كرامتها واتهمتها بالغدر وانا مكنتش اعرف انها بتعمل كده علشان تستر علينا الفضيحة وكمان علشان تبعدني عنها لطلبك منها قالت الام ماشي يا حبيبي انا موافقة على شروطك وهاعمل كل مافي وسعي علشان تشوف ساره وتكلمها بس قولي الاول انت هتقابل ساره فين قال مدحت هنا طبعا قالت الام لا يا حبيبي مش هينفع قال مدحت ليه يا ماما قالت الام يا حبيبي انا هاخليها تكلمك ولو جات هنا البيت اول مرة بس علشان تكلمها وتعتذر ليها انما لما تيجي تنام معاها يبقي في مكان تاني قال مدحت وليه ده كله قالت الام علشان مش تبقي صورتي وحشه قدامها ازاي امنعكم واعمل المستحيل علشان ابعدكم عن بعض وفي الاخر اجيبها هنا علشان تنيكها هي هتقول على ايه قال مدحت حاضر يا ماما انا هاتصرف واساسا لسى شقتنا انا وهي موجودة مش سيبتها ولا اتخليت عنها قالت الام انت لسى بتحبها قال مدحت لغاية ما عرفت كنت بحبها حب العاشق لحبيبته ودلوقتي حب اخوي قالت الام طيب يا حبيبي ياله قوم دلوقتي جهز نفسك علشان تروح العيادة قبل اختك وعلشان تجهز نفسك للعملية وشوف هتتصرف ازاي هناك قال مدحت حاضر يا ماما وقام من مكانه ودخل الحمام اخد دش ولبس هدومه وراح للعيادة وقعد في مكتبه وكله حيرة من اسرار امه ومن طلب اخته ومن اشتياقه لساره حب عمره الي ضاع في لحظة لعدم معرفته الاسباب او لعلمه باسباب مختلفة كاذبة شوهت صورتها قدامه وقطع تفكيرة دخول سمير عليه مستغرب من حضوره فقال لمدحت ايه الي جابك انت مش المفروض عندك خطوبة بعد يومين والمفروض تجهز ليها قال مدحت انت عارف اني مش هاعمل حاجه وانها هتبقي مقتصره عليك وعلى ابوك وامك وعلى امي واختي وجوزها قال سمير وايه يعني يا سيدي برده شوف يمكن عاوز حاجه او نفسك في حاجه او حتي خطيبتك تكون محتاجه حاجه قالمدحت مش تقلق انا مش عاوز اي حاجه وهي كل الي عاوزاه هانفذه ليها المهم دلوقتي لازم تأكد على ابوك انه لازم يحضر انت عارف بابا مات وماليش حد تاني غيره وانا يكون لي الشرف يكون ابويا ويتكلم بالنيابة عني قال سمير عيب الي بتقولة ده اكيد لازم يحضر لانه بيعتبرك ابنه وبيحبك بس مش تقلق من الموضوع ده وياله قوم روح على بيتكم ريح اعصابك قاله مدحت يا سيدي شوية واروح البيت روح انت شوف الناس الي بره علشان تخلص بدري لان شايف ان فيه ناس كتير بره ولو محتاج مساعده انا لسى قاعد هنا شوية كلمني بس او حتي خلي الممرضة تجيلي وتقولي قاتل سمير حاضر يا سيدي على راحتك اروح انا بقي سلام وخرج سمير وظل مدحت جالس في مكتبه منتظر اخته وهو يفكر في ما يدور حوله الي ان انتبه للممرضه تكلمه فقال لها في ايه قالت ليه ان مدام منال اخته في الخارج وعاوزاه قال ليها طيب انا هاقوم اشوفها واخدها ونمشي ولو سألك عني الدكتور سمير قولي ليه ان اخته جات واخدها ومشي قالت ليه حاضر يا دكتور وخرج مدحت وقابل منال قدام الكل ويرحب بيها بطريقة عادية حتي لا يشك احد في موضوع العملية وقابل مدحت اخته وسلم عليها وهو بيقول ليها انا كنت لسى هاروح البيت وكنت هاتصل عليكي علشان نشوف هنرتب ازاي ليوم الخطوبة بس كويس انك جيتي ياله بينا نروح البيت ونقعد نتكلم هناك حتي تبقى ماما موجودة وتشارك معانا رأيها قالت منال خلاص نروح البيت بس الاول تكشف على لاني بقالي فترة تعبانة وحاسة بشوية تعب وتشوف في ايه وبعدها نروح البيت قال ليها مدحت طيب تعالي ندخل غرفة الكشف واكشف عليكي ودخلوا للغرفة وبعد ما قفلوا الباب قالت ليه اخته وليه الحوار ده كله قال مدحت علشان مافيش حد يتكلم ويسأل انتي ليه عملتي كده وانا اقول ان ظاهر عندك زي غدة بسيطة ولسى صغيرة في المهبل وانا هاعملك عملية بسيطة علشان اشيلها وتبقي الامور عادية واخدك معايا ونمشي قالت منال خلاص الي تشوفه وبالفعل خلاها تجهز نفسها للكشف وبعد شوية رن الجرس يطلب الممرضة ويقول ليها انها تجهز غرفة العمليات علشان هيعمل لاخته عملية بسيطة وهي ازالة غدة وخرجت الممرضة وبعد شوية رجعت تاني وقالت للدكتور ان الغرفة جاهز فطلب منها انها تاخد اخته وتجهزها للعملية لحد هو ما يغير لبسة ويروح ليهم المهم عمل مدحت العملية وكان هو واخته في الغرفة لوحدهم وبعد ساعة تقريبا اخد مدحت اخته وخرجوا وقال ليها كده ارتحتي قالت منال مش هرتاح الا لما تكمل الي اتفقنا عليه وبكرة انا هاجي والبس فستان الفرح وانت تكون جاهز ولابس بدلتك وقبل اي شئ انا جهزت العقد يدوب نكتب الاسماء ونمضي عليه وبعد الليلة دي ما تعدي ابقي قطعه انت بايدك قال مدحت ماشي وكانوا وصلوا لبيت اخته ونزلها ورجع هو على بيته وكانت امه في انتظاره علشان تعرف ايه الي حصل ....................!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟



اشوفكم في الجزء الجديد ....



الجزء الثلاثون















اول ما دخل مدحت قالت ليه الام عملت ايه قال مدحت خلاص يا ماما عملت العملية وروحتها بيتها وبكرة هي هتيجي علشان نخلص من الحكاية دي قالت الام معلش يا حبيبي استحمل شوية منال اختك وبتحبك قال مدحت عارف يا ماما انها بتحبي ولو مش بتحبني كانت عملت الجنان بتاعها ده قالت الام طيب انا هادخل احضر ليك حاجه تاكلها وانت ادخل غير هدومك وتعالي نتعشى مع بعض قال مدحت ماليش نفس قالت الام علشان خاطري انا مش اكلت لحد دلوقتي ومنتظراك ناكل مع بعض قال مدحت حاضر يا ماما ودخل مدحت غير هدومه وقعد على سريره يفكر في الي بيحصل لحد ما سمع امه بتنادي عليه علشان الاكل وخرج اتعشى ورجع تاني لغرفته يقعد فيها وبعد ما امه خلصت تنظيف السفرة والاطباق مكان الاكل عملت ليه فنجان قهوة ودخلت لمدحت بيه ورجعت تاني لغرفتها علشان تغير هدومها وترجع تنام جنب مدحت وكانت لبست قميص نوم مثير ازرق ومش تحته اي حاجه وفوقه روب عادي وراحت على غرفة مدحت وقعدت جنبه على السرير وكان مدحت سرحان وتايه في عالم تاني فقالت ليه الام مالك يا حبيبي قالت مدحت ابدا يا ماما مافيش حاجه قالت الام انت مش شايف نفسك عامل ازاي قاعد سرحان ومش هنا خالص احكيلي مالك قال مدحت ابدا بس كنت بفكر في منال والي بيحصل وانه فكرني بالي حصل زمان مع ساره تقريبا نفس الحكاية بس الفرق هنا اني منال عارفة كويس اني اخوها من لحمها ودمها وفي نفس الوقت عاوزاني اتجوزها عرفي وساره فهمت اني اخوها في الرضاعه بس بعد ما كنا اتجوزنا عرفي وحصل كل حاجه بينا وفي الاخر انا بردة الي عملت للاتنين عملية الترقيع قالت الام يا حبيبي سيبها للظروف وخلي دايما سرك في بير ومافيش حد غيرك يعرفه علشان دايما تبقي في امان وكل شئ هيبقي ليه حل قال مدحت قوليلي يا ماما هي ساره قالت ليكي ايه بالظبط قالت الام ساره حكيت لي كل حاجه من الاول للاخر قال مدحت ازاي يعني من الاول للاخر قالت الام يعني من اول البوس والاحضان الي كنتوا بتسرقوها مع بعض لما كنت بتروح هناك لحد ما عملت ليها العملية وعلاقتك بيها انقطعت قال مدحت ينهار اسود كل حاجه قالت الام ايوة كل حاجه حتى قالت لي لما انت كنت عاوز تنيكها من طيزها وهي رفضت وزعلت وده حصل قبل ما تفتحها او بمعنى اصح قبل ما تتجوزوا وهي فضلت زعلانه منك فترة كبيرة والي صالحكم على بعض سمير بس من غير ما كان يعرف ايه هو السبب الحقيقي لدرجة انه هو الي اقترح موضوع عقد الجواز العرفي علشان مش تفترقوا عن بعض مهمى حصل قال مدحت حتى دي كمان قالت عليها قالت الام ايوه وانا الي كنت باصر عليها علشان اعرف وافهم كل شئ علشان اقدر اتصرف لو حصل حاجه وهي صدقت وحكت كل حاجه لي قال مدحت طيب يا ماما بس ممكن لو سمحتي تحكيلي السر التالت ده ايه هو قالت الام يا حبيبي كفاية الي انت فيه دلوقتي اخلص بس الاول من منال اختك ومن الخطوبة وبعدها هاحكيلك كل حاجه قال مدحت انا مش جاي لي نوم وعاوز اعرف لو سمحتي علشان خاطري احكي قالت الام بس وعد مش تزعل قال مدحت زعل ايه بقي هو عاد فيها زعل بعد الي اكتشفته وعرفته قالت الام خلاص يا حبيبي هاقولك بس لو انا حسيت اني تعبانه وعاوزة انام مش هاكمل ونبقي نكمل بعدين قال مدحت طيب احكي انتي بس قالت الام بعد موت ماما اصبحت سميحة تتردد على كتير وبقت تزورني وانا ازورها علشان باكون قاعدة لوحدي الصبح لحد مافي يوم كنا بنتفرج على فيلم سكس في الدش وبنتساحق وجه فيلم قدامنا كان عن تبادل الازواج وبعد ما اتفرجنا عليه لاقيت سميحة هاجت اكتر وبقت تقول كلام غريب وانها نفسها تعمل زي الفيلم ده بقول ليها ازاي قالت سميحة انها نفسها كامل جوزي ينيكها قدامي وقدام عادل جوزها وانها تشوف عادل بينكني قدامها وقدام كامل قولت ليها اكيد انتي مجنونة واتهبلتي قالت سميحة ليه يعني قولت مش ممكن ده يحصل ابدا قالت سميحة ليه مش ممكن قولت انتي عاوزانا نتفضح ولا ايه قدام رجالتنا ويقولوا علينا ايه شراميط قالت سميحة هي هتفرق معاكي ولا ايه قولت طبعا تفرق وبعدين انا عمري ما هاخون جوزي وانام مع واحد تاني حتى ولو قدامه مستحيل لاقيتها صدمتني وقالت لي سميحة ما انتي اتناكتي من جوزي قبل فرحنا وانتي متجوزة كامل ومش مرة واحدة دول اكتر من مرة قولت ليها مين قال ليكي الكلام ده قالت سميحة عادل الي قالي وحكي لي كل حاجة وانه كان بيجي ينيكك في غياب امك وجوزك ويمشي لما كنتي بتروحي عندها قولت ليها يعني عادل الي قال ليكي كده قالت سميحة ايوة هو الي قال حتي بامارة لما طلبتي منه انه ينام معاكي اسبوع قبل الفرح وبعدها مش هتطلبي منه تاني حاجه قالت الام عادل اكيد اتجنن علشان يقولك حاجة زي دي قالت سميحة على فكرة انا مش زعلانة بالعكس لما عادل بيكون معايا وبينكني كنت بحط نفسي في مقارنة معاكي ساعتها كنت بحس اني نايمة مع وحش مش انسان عادي لدرجة انه في مرة وهو في عز هيجانة وهو بينكني قالي انه نفسه ينيكك تاني وفي سريري انا قولت بقي عادل قال كده قالت سميحة للاسف عادل لسى بيحبك وانا مش عارفة اخليه ينساكي وافضل حل بدل ما يروح مني ويروح لستات تانيه اني اسهل ليه انه ينيكك وفرصة اخليه يسبني انام مع الي انا عاوزاه وبمزاجه قولت ليها اكيد انتي مجنونة قالت سميحة مجنونة ليه مش ده عادل حب عمرك وانا باقدم ليكي فرصة تتمتعي بيه من غير اي مشكلة ولا فضيحة قولت ليها لا مستحيل ده يحصل انسي الفكرة دي خلاص انا مش ممكن اعمل كده قالت سميحة فكري انتي بس في الموضوع ده وانا هاسيبك تفكري وبعدين اعرف ردك وقامت لبست هدومها وخرجت وبقى الكلام في دماغي بفكر فيه وبصراحة اكتر حنيت لعادل ولزبه والي كان بيعمله زمان في طيزي وعدي يومين وكنت خلاص استويت من التفكير وكانت سميحة مش بتيجي ولا انا حاولت اتصل بيها وفي يوم الصبح لاقيت التليفون بيرن وكانت سميحة وباقول ليها فينك يا بنتي مش بتيجي ليه ولا بتسألي قالت سميحة يعني انا لو مش سألت عليكي بلاش انتي تسألي علي قولت معلش اصل دماغي كانت مشغولة شوية قالت سميحة في ايه بقي قولت ولا حاجة مشغولة في البيت يعني هيكون في ايه بالظبط وحاولت اتهرب منها وقولت ليها وبعدين فهميني انتي كنتي فين قالت ابدا يا ستي كنت تعبانه ونايمة في السرير قولت ليها في ايه مالك قالت سميحة ابدا شوية برد قولت ليها طيب انا هالبس واجيلك اشوفك قالت سميحة طيب انا هانتظرك وكان اليوم ده بداية جديدة لي قال مدحت ازاي يعني قالت الام لما لبست وروحت لسميحة لاقيت شقتها متبهدلة وهدوم مش نضيفة ومطبخ مش نضيف باقول ليها وكانت نايمة في السرير باقول ليها دا انتي بجد بقي كنتي تعبانه لدرجة ان بيتك متبهدل قالت سميحة طبعا يعني انا هاضحك عليكي قولت ليها طيب ارتاحي انتي وانا هاقوم وانضف البيت بسرعة قالت سميحة لالالا مش تتعبي نفسك كلها بكره بس وهابقي كويسه واقوم انا ارتب البيت وانضفه قولت ليها هو فيه بينا تعب وكلام فارغ من ده خليكي انتي بس مرتاحة وانا هاقوم ارتب البيت بسرعه وبالفعل قومت من مكاني علشان ابدأ بالهدوم احطها في الغسالة فقالت لي سميحة كده هدومك هتتبل ميه وتتوسخ احسن حل اقلعيها والبسي حاجه تانية من عندي علشان تفضل نضيفه للاسف كانت سميحة ارفع مني شوية وكانت هدومها مش بتيجي على مقاسي فقولت ليها هدوم ايه الي البسها انتي مش شايفة نفسك ارفع مني وان لبسك مش هيبقي مقاسي ولا هيلبسني فقالت سميحة طيب هتعملي ايه قولت ولا حاجه هانضف وانا لابساهم واحافظ عليهم مش يتوسخوا فقالت سميحة طيب انتي لابسه ايه تحت قولت ابدا قميص قطن حملات والبراه والكلوت انتي مش شايفة انا لابسه بنطلون وجاكيت وقميص عادي تحت الجاكيت يعني مش ينفع البس قميص طويل علشان البنطلون قالت طيب خلاص اقلعي وافضلي بالقميص القطن والبراه والكلوت قولت ليها لا طبعا احسن عادل جوزك يجي فجأة وانا كدة قالت سميحة وايه يعني هو اول مرة يشوف جسمك انتي ناسيه انه ناكك واتمتع بجسمك قولت ليها انتي مش هتبطلي قلة ادب بقي قالت سميحة لا مش هابطلواساسا عادل مش بيجي دلوقتي لسى بدري لما يخلص شغله وبعدين انتي وحشتيني جداا وكسك وحشني يا شرموطة ياله اقلعي علشان خاطري قولت ليها هو انتي اساسا فيكي حيل قالت سميحة اسلم بس على كسك وابوسه واسيبك تروحي تعملي الي انتي عاوزاه قولت طيب وقلعت هدومي وعلقتها على الشماعه ولسي هاروح علشان انضف لاقيتها بتقولي تعالي قولت فيه ايه مالك قالت سميحة علشان خاطري ابوسه بس بجد وحشتيني قولت ليها بوسه بس علشان الحق اخلص علشان اروح بيتي قالت سميحة ماشي وقربت منها وهي نايمة على السرير وراحت منزلة لي الكلوت وبقت تبوس كسي وتقوله وحشتني قوي يا حبيبي ووحشني عسلك روحت رجعت لورا وقولت ليها كفاية كده اروح اخلص بسرعه ولو فيه وقت هاخليكي تشربي عسله قبل ما امشي قالت طيب وروحت دخلت الحمام وغسلت الهدوم بسرعة كان عدى حوالي ساعة او ازيد من ساعة ودخلت المطبخ انضفة وقولت اطلع حاجه من التلاجة علشان اطبخها ليها ولجوزها وانا مشغولة بغسيل الاطباق لاقيت ايدين بتتلف حولين وسطي والي بيحضني وبيقولي وحشتيني يا حبيبتي انتبهت انه عادل حاولت افك نفسي بس مش عرفت يادوب لفيت وبقي وشي في وشه وبقوله عادل ارجوك مراتك جوه تعبانه ومش عاوزاها تتعب اكتر بسببي قالي مش تخافي مراتي عارفة كل حاجة وعاوزاني انيكك قولت ليه وانت ايه الي خلاك تقول ليها على الي حصل بينا قالي بعدين نبقي نتكلم في الموضوع ده بجد انا مشتاقلك جداا وهجم على شفايفي وباسني وبقي يمنعني من الكلام ومعرفش ازاي وامتي طلع زبه من البنطلون وبقي يحك في كسي من فوق الكلوت وبقي يطلع بزازي من البراه والقميص ويفعص فيهم كنت في الاول بقاوم بس من شوقي ليه سلمت نفسي وبقيت اتجاوب معاه ونسيت سميحة خالص وبقيت اقلعة كل هدومه وانا كمان قلعت الي كان علي وبقينا عريانين وشالني حطني على التربيزة الي في المطبخ وقعدني عليها ورفع رجلي وفتحهم ودخل زبه في كسي وبقي ينيكني بكل قوة وانا بقيت بحاول اكتم صوتي علشان سميحة مش تسمع وبعد شوية قالي وحشتني طيزك وعاوز انيكها قولت ليه ارجوك خلص بسرعة علشان مش عاوزة سميحة تحس بحاجة قالي طيب لفي كدة وشوفي مين الي وراكي لفيت ناحية الباب وكانت سميحة واقفة عريانة وبتلعب في كسها وبزازها وهايجة على الاخر ولما جات عيني في عينها قالت سبيه يا شرموطة ينيك طيزك الحلوة دي ريحي زبه علشان يريح كسك وطيزك وقفت ذهولة وحسيت انها كانت لعبة من سميحة علشان تخليني اتناك قدامها من عادل وقربت مني وجات على تبوسني وتلعب في بزازي وتقولي سيبي نفسك للمتعة بلاش تحرمي نفسك وبصت لعادل وبتقولة حبيبي نيكها ياله انا عاوزة اشوف زبك في طيز المتناكة دي اصلي انا باهيج على جسمها لما باشوفها بتتناك وبالفعل عادل سمع كلامها وخلاني وطيت على التربيزة وبقي يدخل زبه في طيزي وانا كنت مش مصدقة الي بيحصل واني كنت باتجاوب مع مطالب ورغبات سميحة واتجاوبت مع محنتي وشوقي لزب عادل واتناكت انا وسميحة منه ومش حسينا بالوقت فوقت من الي كنت فيه على جرس تليفونهم بيرن فراحت سميحة ترد وكان الي على التليفون كامل جوزني فرحبت بيه ولما سألها عني قالت ليه انها موجودة جات تزورني لاني كنت تعبانة بقالي يومين وكتر خيرها لقيت بيتي مش نضيف فبصراحة قعدت تنضف فيه وانها اسفة جداا على تأخيرها معرفش كامل قال ليها ايه غير انه عاوز يكلمني فقالت سميحة ليه طيب لحظة انادي عليها من المطبخ وكل ده وانا سامعة الي الكلام ومرعوبة منه لحد لما لاقيت سميحة بتنادي على كأني في المطبخ وروحت عليها باقولها في ايه قالت لي ان كامل جوزي عاوز يكلمها على التليفون مسكت التليفون ورديت عليه وقولت ليه انا اسفة يا حبيبي معلش اصل سميحة كانت تعبانة وجيت ازورها وكان بتها متبهدل كنت بارتبه ليها وبصراحة الوقت سرقني نسيت ارجع بدري علشان احضر ليك الغداء بس متزعلش يا قلبي وانا راجعة هاجيب احلى غدى ليك وانا جاية قالي كامل مافيش مشكلة حصل خير انا كنت قلقان احسن يكون حصل مشكلة لاني اتصلت بيكي عند امك وقالت انك عند سميحة لانها تعبانة قولت طيب خلاص انا هاعدي اجيب غدى واجي على طول وقفلت معاها والتفت لسميحة بعد ما قفلت المكالمة وانفجرت بيها وقولت انتي عاوزة تخربي بيتي عاجبة الي حصل ده قالت لا ابدا يا حبيبتي انا بحبك وعاوزاكي تتمتعي معايا زي ما باتمتعك معاكي قولت واخرتها بيتي يتخرب على ايدك انتي وعادل وروحت لبست هدومي وجريت خرجت من البيت وانا متعصبة وعديت على معم واخدت اكلة سمك حلوة مع الصلطات والطحينة وسي فود وجريت على البيت ولما دخلت روحت على عادل اخدته في حضني واعتذرت ليه وقولت انها مش هتتكرر تاني واتأخر عليك يا حبيبي قالي عادي ولا يهمك يا حبيبتي دي ظروف حصلت قولت ليه طيب ممكن اخد دش سريع واغير هدومي واجي نتغدي قالي مافيش مشكلة ودخلت بسرعة جيبت هدوم بيتي وطقم داخلى تاني ودخلت الحمام وانا كنت تحت الدوش وباغسل جسمي لقيت لبن عادل بينزل لسي من كسي فكرت بالي حصلي وارتحت لما لاقيت كامل مش زعلان على تأخيري وخرجت بعد ما خلصت واتغدينا وعدى اسبوع وكانت سميحة بتحاول تتصل بي وانا ارفض الكلام معاها في الموضوع ده حتي لدرجة انها كانت تطلب انها تزورني كنت باتحجج باي حاجه اني خارجة او ان كامل في البيت مش في الشغل علشان اهرب من الي حصل ومن الي ممكن يحصل تاني لحد ما في يوم لاقيت جرس الباب بيرن روحت فتحت وكانت هي فقولت ليها اتفضلي ودخلت وقعدت وقالت سميحة انتي بتهربي مني ليه قولت ولا بهرب ولا حاجة كل الحكاية ان مكنش فيه فرصة اجيلك او ان تيجي الفترة الي فاتت قالت سميحة لا انتي تهربي مني وانا عارفه ليه وصدقيني انا مش هاسيبك ولا عادل عاوز يسيبك ومش هتنازل انها تتكرر تاني وتالت وعاشر قولت ليها مستحيل خلاص مش هيحصل لحد ما المجنونة دي عرفت تقنعني تاني في نفس اللحظة وكنت في حضنها بنتساحق من جديد ووافقت على طلبها بس كان بشروط وهي وافقت عليها قال مدحت شروط ايه قالت الام ان كامل مش يعرف عن الموضوع ده حاجه لا من بعيد ولا من قريب وافقت بعد ما شرطت على انها هتتناك من كامل قولت ليها موافقة بس كامل مش يعرف اني على علم بانها موجودة معاه على اساس انه بينيكها من ورا جوزها ومن ورايا وافقت هي على كل الشروط وانا وافقت وهي عملت لعبة على كامل ووقعته ولحد ما ناكها في شقتي وعلى سريري قال مدحت ازاي ده حصل قالت الام هو انت لازم تعرف كل التفاصيل قال مدحت ايوة قالت الام بس انا تعبت قال مدحت تعبتي مالك عاوزة تنامي ولا عاوزة تتناكي قالت الام بصراحة الاتنين وكسي بينزل وبياكلني قال مدحت احكيلي سميحة وقعته ازاي وبعدها هاريحك بزبر ماكنتش تحلمي بيه قالت الام كده طيب استني لما اقوم اقلع الروب ده احسن جسمي ولع وكسي كمان وبالفعل قلعت الروب وقالت لمدحت انت كمان اقلع هدومك وفك كده عن نفسك وخلع مدحت كل هدومه وقال لامه ياله احكي قالت الام وهي بتبص على زبه الواقف الشرموطة سميحة بقت عاوزة تتناك من كامل ومش عارفة تعمل ايه لحد ما في يوم وكنت انا وهي بنتناك من عادل وخلصنا وقاعدين انا وهي في السرير وعادل قام دخل الحمام علشان ياخد دش ولاقيت سميحة بتقولي انا جاتلي فكرة مجنونة علشان اوقع بيها كامل قولت ايه هي قالت سميحة يوم الاجازة الصبح تقولي لكامل انك رايحة عند امك تشوفيها وهترجعي على طول وقبل ما تخرجي تحطي لعادل منشط جنسي في الشاي او القهوة او اي حاجه عاوز يشربها وتخرجي قبل ما مفعولها يشتغل احسن يقولك اقعدي مش تروحي قولت ليها وبعدين قالت سميحة قبل ما تخرجي تديني رنة صغيرة على تليفون البيت وانا هاكون جاهزة علشان اخرج على طول واروح عندك البيت وانا في الاسانسير اعملها على نفسي على اساس اني مقدرتش امسك نفسي ولما كامل يفتح لي اقوله انه ينادي عليكي بسرعة لاني عاوزاكي واكيد هو هيلاحظ البلل وهيقولي انك مش موجودة وروحتي عند مامتك وانا اعمل اني محتارة ومشعارفة اعمل ايه واطلب منه انه يخليني ادل الحمام اغسل نفسي من المنظر الي انا فيه واحاول اجفف هدومي لاني مش هينفع امشي بيها كده في الشارع وبعدين اسيب نص الباقي على والنص التاني على المنشط فهمتي قولت ايوة فهمت وبالفعل عملنا الى اتفقنا عليه وانا روحت لماما بعد ما رنيت عليها وحطين المنشط لعادل في القهوة وشربة وهي جات ونفذت الي عليها لحد لما وقعت كامل وناكها مرتين في اليوم ده وكان هينيكها تاني لولا انه اتصل بماما وعرف منها اني لسى خارجه دلوقتي علشان تروح تشتري حاجات وبعدين تروح البيت وقفل مع ماما وقال لسميحة تلبس وتمشي علشان انا خلاص على وشك ارجع البيت وبالفعل خرجت سميحة ولما اتثابلنا حكيت لي على كل الي حصل وبقت لما تتصل بكامل في الشغل على اساس ان جوزها مش في البيت وانها نفسها تشوفه وبقينا نرتب الوقت الي كنا بنتناك فيه كامل مع سميحة في شقتها وعادل معايا في شقتي ولما كامل يخلص ويمشي تتصل على علشان تعرفني واخلي عادل يلبس ويمشي وساعات سميحة تروح شقتي وانا اروح شقتها وفضلنا على الحال ده لحد كامل بقي مش قادر يلاحق علينا احنا الاتنين وبقينا نتناك من بره مع هدى زي ما عرفت قبل كده..................!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟



تزوج مدحت من سارة رغم علمه انها اخته سرا وانجب منها وتزوج سمير سرا رسميا من خادمته وانجب منها وتزوج مدحت وسمير علنا من عروسته واختها
 
L

LORDDODY

عنتيل زائر
غير متصل
الصديقان ( متعددة الاجزاء )

الجزء الاول





سمير ومدحت ابناء قرية واحدة واصدقاء منذ الطفولة حتي تخرجهم من كلية الطب قسم امراض نساء وتوليد وبعد التخرج سنحت لهم الفرصة بالعمل بأحدي المستشفيات الحكومية في المدينة التابعة لها قريتهم وفي نفس الوقت لظروفهم المادية الحسنة قاموا بأنشاء مركز للولادة وعيادات للكشف في نفس المركز وقاموا بأنشائها في نفس المدينة وجنب شغلهم في المستشفى الحكومي واصبح لسمير مرضي يثقوا فيه وايضا مدحت ومرت الايام وزادت شهرتهم وزادت عليهم المرضي وحالات الولادة واصبح الطبيبين من اشهر الاطباء الموجودين في المدينة لذكائهم وشطارتهم في العمل ولاكن لكل من الصديقين اسراره مع المرضي وبما انهم اعز الاصدقاء فكانوا لا احد منهم يخفي عن التاني سره ففي بعض الاحيان تدخل عليهم بعض النساء للكشف او الاستشارة وتكون راغبه في الجنس والمتعة بشكل غير مباشر طبعا الكل عارف ان دكتور امراض النسا والتوليد ايده حنينه بالذات علي الستات وبالأخص الاماكن الحساسة فكانت تذهب بعض الستات بحجة الكشف والاطمئنان علي نفسهم ولاكن كان بداخلهم الاستمتاع والتجربة لوضع رجل اخر يده علي جسمها او علي موطن عفتها ولتعرف ايضا سلوك الطبيب الذي امامها هل هو علي استطاعة بكتمان سرها اذا مارست معه الجنس او انه سوف يقوم بفضحها وطردها من العيادة بحجة الشرف والأمانة والسمعة علي مستقبله .وفي يوم كان مدحت يحكي لسمير عن مريضه ذهبت له اكثر من 6 مرات في خلال شهر وكانت تتعمد ان تكون اخر كشف وكانت حجتها انها تعمل وظروف عملها يمنعها من المجيء مبكر لذلك كانت عيادات الكشف اخر ميعاد لها الساعة العاشرة مساءا وهي تختار ذلك الموعد او قبله بفترة بسيطة لأنه لا يوجد اي كشف باقي او ان كل المرضي قد ذهبوا وهي تأتي وتدخل وتجلس علي راحتها وايضا كانت الممرضات التي تعمل معاهم في العيادات تذهب لانتهاء مواعيد العمل ويبقي ممرضات مركز الولادة في القسم الأعلى وليس لهم دخل بالعيادات من اساسه ولو كانوا في احتياج الي الدكتور كانوا يقوموا بالاتصال به فقط ويكمل مدحت قائلا كانت تلك الست تجلس وتحكي معه بأشياء ليس لها دخل بالكشف نهائي وكنت اتعمد ان اقاطعها وارجع لموضوع الكشف وبماذا تشتكي وتقولي انها دايما تشعر بألم في مهبلها عندما تمارس مع زوجها العلاقة الحميمة واوقات عندما تنتهي العلاقة وتذهب للحمام وتبول تحس بحرقان شديد قال سمير وماذا فعلت قال مدحت اخدت بعض البيانات واسمها زي ما قالت هدي 34 سنه متزوجه ولم تنجب والعيب فيها وانها تزوجت للمرة الثانية من اخر للعيش والمتعة فقط لأنه كان متزوج في السابق وزوجته ماتت ولديه اولاد كبار في السن وليس له غرض في الخلفة مرة ثانيه واضطرت للزواج منه لكي تعيش في حياة كويسة ومترفه ولتجد ايضا شيء يطفئ متعتها بدل من ما فيش خالص قال سمير وماذا بعد قال مدحت ابدا حسيت ان الست دي يوجد لديها شيء وتخفيه ولم اكن اعرف ايه هو فطلبت منها ان تخلع الاندروير التحتي وان تذهب علي سرير الكشف وتجهز نفسها لكي اكشف عليها من الاسفل لكي اشوف سبب الالم الذي يأتيها وقت الجماع قال سمير طبعا كشفت عليها ولاقيت ايه قال مدحت مكنتش اتصور ان يكون فيه واحدة بالجراءة دي قال سمير ازاي يعني وضح كلامك قال مدحت انت عارف دايما لما بنيجي نكشف علي ست وبنقلها تجهز نفسها للكشف من تحت وانت او انا بنروح نلاقيها مجهزه نفسها بس في نفس الوقت بتكون متغطيه بالملاية الموجودة علي السرير قال سمير صحيح واوقات بنضطر نزيل الملاية للكشف واوقات مش بنشيلها خالص ويكون الكشف وهي موجوده بس ده في حالة الكشف علي الجنين وقت الولادة اذا كان معدول او مقلوب او الكشف بجهاز السونار المهبلي قال تمام بس دي للأسف لما روحت ليها علشان اكشف لاقيتها غير كده خالص قال سمير ازاي يعني قال مدحت لاقيتها قالعه الكولت بتاعها وحطيته علي الكرسي الي بقعد عليه ورافعه العبايه لحد صدرها وفاشخه رجليها الاتنين قال سمير دي جريئة جداا وعملت ايه قال مدحت لما شوفت منظرها كده نسيت حاجه اسمها طب واساسا انا درست ايه لفترة من الزمن كنت فيها مبحلق في منظرها ومنظر كسها المفتوح قدامي والي انضف من اي كس شوفته قبل كده وشكلها كانت بتهتم بيه جداا المهم فوقت علي كلمتها وهي بتشاور علي كسها هنا بيحصلي الالم يا دكتور وقتها فوقت واتذكرت اني طبيب وانها مريضه وعاوزاني اعالجها وقمت بالكشف عليها وفتحت كسها علشان اشوف اي التهابات مش لاقيت خالص لدرجة اني جيبت انبوب من الي بنستخدمة في بعض العينات الطويل ودخلته في كسها لاقيتها بتقولي بنغج براحه يا دكتور حرام عليك في نار في كسي اتصدمت من كلامها وعلي فعلها ولاقيتها بتزوم وتتوحوح خرجت الانبوب بابص عليه لاقيت اثار لبنها علي الانبوب عرفت انها كانت بتنزل سيبتها وقولت تقدري تلبسي دلوقتي واتفضلي اكتب ليكي علي علاج لاقيتها بتقولي كده قال سمير كده يعني ايه هي كانت عاوزاك تنيكها ولا ايه قال مدحت ايوة لان مش لاقيت اي شيء فيها لا التهبات ولا اي اعراض لاي فطريات من الي بتحصل للست بجد لاقيتها زي البنت البنوت كسها كأنه لسي مش اتلمس قال سمير اكيد طبعا لأنها مش بتخلف مع ان في اتنين اتجوزوها المهم وبعدين ايه الي حصل قال مدحت روحت علي المكتب وقعدت وبصراحه مش عارف انا مسكت نفسي ازاي وكان زبي عامل خيمه في البنطلون وخصوصا انت عارف اننا لابسين لبس المركز علشان نبقي جاهزين لأي عملية ولاده طارئه قال سمير عارف وهي دي النصيبة بنطلون يودي في داهيه وراح ضاحك هو ومدحت علي الكلمة وقال سمير كمل يا ابوخيمة لما نشوف اخرة الخيمة ايه قال مدحت ابدا هديت الخيمة قال سمير ازاي احكيلي قال مدحت اهدي بس ما انا بأحكي ليك الي حصل المهم كتبت علي شويه فيتامينات ومطهر مهبلي ليها وقولت تقعد في ماية دافيه وفيها المطهر مع العلاج ده وهتبقي كويسه قالت يعني انت شايف كده يا دكتور قولت اكيد مش تقلقي قالت ولنفرض انه مش جاب نتيجة واتحسنت اعمل ايه قولت يبقي تيجي واديلك اسم دكتور مسالك كويس وهو هيقوم بالواجب قالت طيب لما نشوف يا دكتور وخرجت من قدامي وانا بابص عليها وكان طيازها حاجه مفتريه بقيت عاوز انادي عليها تاني واعمل اي حجه واكشف تاني عليها والمرة دي ادخل زبي في كسها والي يحصل يحصل قال سمير يخرب بيتك عاوز تودي نفسك في داهيه قال مدحت كفاية الداهية الي كان فيها زبي انا لحقته بالعافية ودخلت الحمام وضرب عشرة علشان افوق من الداهية الي كنت فيها قال سمير في ايه مالك يا مدحت انت كده هتروح في داهيه وهتخسر مكانتك وشغلك وكل شيء قال مدحت متخفش انا مش عبيط للدرجة دي قال سمير ولما رجعت تاني ليك عملت ايه قال مدحت نيكتها قال سمير يخرب بيتك ازاي عملت كده قال مدحت ابدا لما رجعت كان في نفس الموعد و اول هي ما دخلت لاقيت الممرضات والي قاعده في الاستقبال بيقولوا ان موعدهم خلاص وانهم لازم يروحوا لبيتهم قولت خلاص اتفضلوا انتوا وانا هاخلص الكشف الي معايا واقفل العيادة واطلع اشوف المرضي فوق وهامشي علي طول قال سمير عملت ايه بعد كده ياعم خلص سيبك من الزفت الممرضات واحكيلي نكتها ازاي الست دي ضحك مدحت علي كلام سمير وقال اصبر اديني باحكيلك مستعجل ليه قال سمير يا عم اخلص كمل قال مدحت حاضر لما راحوا الممرضات التفت لمدام هدي وقولت ليها احكيلي عامله ايه دلوقتي قالت مش عارفه يا دكتور قولت فهميني ايه الي حصل بالظبط قالت اوقات ابقي كويسه واوقات احس بنار في من تحت مش عارفه ايه الي بيحصلي ده يا دكتور قولت طيب ده كويس قالت ازاي قولت مع العلاج ومع الوقت هتخفي وهتبقي كويسه قالت انت شايف كده يا دكتور قولت ايوة مش تقلقي وممكن اعيد الكشف عليكي علشان نطمن قالت اكيد قولت خلاص اتفضلي جهزي نفسك للكشف وارتاحي علي السرير قال سمير طبعا روحت لاقيتها نفس المرة الي فاتت قال مدحت بل المرة الي فاتت ارحم قال سمير ازاي فهميني قال مدحت المرة الي فاتت كانت لابسه عباية مقفولة علشان تكشف نفسها من تحت لازم ترفعها لفوق انما المرة دي كانت لابسه عباية من الي بتنفتح زي الروب كده وكانت بتنقفل بحزام من الوسط مع بعض الكباسين من الاسفل يا دوب لحد الركبة فقط والباقي من غير اي شيء قال سمير وبعدين قال مدحت لما دخلت عليها لاقتها قلعت العباية والكلوت وحطاهم برده علي الكرسي الي بقعد عليه وكانت لابسه قميص لحد وسطها فقط والمرة دي مش رفعت القميص سابته نازل مش رفعته خالص ولا هو بيداري كسها ولا حتي بطنها لانه شفاف يادوب كان اخره علي اول كسها من فوق انبهرت بمنظهرها ده ومقدرتش امسك نفسي قال سمير هجمت عليها ونيكتها علي طول قال مدحت لا مش كده خالص قال سمير امال ايه ما تحكي يا عم اخلص قال مدحت طيب ما تصبر سيبني احكي مش تقاطعني قال سمير حاضر ياعم هاسكت خالص بس احكي بدل ما افتح دماغك دلوقتي قولي عملت ايه قال مدحت ابدا من منظرها ده حسيت انها بالفعل جايه علشان تتناك ومش هتمشي الا لما تتناك وبدأت اكشف عليها عادي خالص وبجهاز السونار المهبلي وهي كل الي عليها براحه يا دكتور ارجوك كسي مش مستحمل وتعبان جات في دماغي فكرة بما اني دخلت جهاز السونار وده كان مش سميك بما فيه الكفاية قولت اجرب حاجه اسمك واضخم منه لما اشوف رد فعلها ايه بس بعد لما اقولها واشوف ردها ايه وكانت نايمه وانا بين رجليها قاعد قدام كسها وقولت كنتي بتحسي بألم والجهاز بالداخل قالت ايوه فيه ألم قولت طيب لو حاولنا ندخل حاجه اضخم شويه يعني بمثابة حجم العضو بتاع زوجك نشوف هتحسي بأية علشان اقدر اوصل للألم الي عندك بيجي منين وليه قالت الي تشوفه يا دكتور قولت طيب لما جوزك بينام معاكي كنتي بتحسي بألم في اي وضع قالت لما يخليني اعمل وضع الفرسة قولت طيب ممكن حضرتك تعملي الوضع الي كنتي بتعمليه مع جوزك قالت حاضر وقامت من علي السرير ورجعت تاني عملت وضع الفرسة وركزت علي ركبها وايديها الاتنين وبقيت في وضع قدامي يحرك الزب الميت وبدأت المس كسها وادخل انبوب واسألها في ألم تقولي خفيف قولت لازم حاجه تخينه زي عضو جوزك وفي الوقت ده قولت في نفسي اخليها تنزل علي الارض وتعمل نفس الوضع وتحط ركبتها علي السرير والرجل التانيه واقفه علي الارض وادخل زبي والي يحصل يحصل قال سمير وبعدين ايه الي حصل قال مدحت مش قولت ليك مش تقاطعني قال سمير يخرب بيتك احكي يا ابن المجنونة خلص قال سمير بالفعل خليتها تعمل كده وانا زبي كان جاب اخره وعاوز ينط من البنطلون يدخل في كسها جيبت مادة الجلاتين الي بنحطها وقت كشف السونار وطلعت زبي ودهنته بيها وكمان دهنت كسها وقولت ليها لو سمحتي يا مدام اعتبري نفسك نايمه مع جوزك وانتي بتفتحي نفسك ليه كويس علشان يدخل عضوه فيكي قالت حاضر يا دكتور اهوه ولاقيتها فنقصت طيزها جامد وفتحتها بأيدها حسيت ان كسها بقي اعلي من طيزها وبتردد بقيت اقرب زبي وارجعه تاني لحد لما دخلت نصه ولاقيتها بتقولي لا يا دكتور كده في الم كتير زي جوزي ما كان بينيكني بالظبط فوقت علي اهاتها وكلامها وطلعت زبي قالت شوفت كده لما طلعت الانبوب الألم راح غلبتني الشهوة ومنظرها كده ورجعت زبي تاني وبقيت ادخل نصه واطلعه ونيك علي الخفيف وهي اهاتها نصيبه سوده وانا اقولها استحملي وبلاش صوتك العالي احسن حد يسمعنا قالت مش قادره الألم بيزيد والتفت لي لاقتني باتحرك وبانيك فيها قالت ينهار اسود بتعمل ايه يا دكتور اترعبت من كلمتها وطلعت زبي وبقي قدامها زي الحديدة واقف زي الصقر وتقولي انت ليه نكتني يا دكتور و بصت لزبي وشهقت وقالت كل ده كان في كسي ده اكبر من زب جوزي قولت ليها اصل مش لاقيت حاجه تماثل زب جوزك علشان ادخلها واعرف سبب الألم الي عندك الا ده قالت ده اكبر من زب جوزي وده يفشخ كسي اكتر قولت ده الي لاقيته نكمل كشف ولا تتفضلي تلبسي هدومك وابعتك لدكتور تاني قالت طيب يا دكتور اكشف بس ارجوك براحه قولت لا ما فيش براحه بقي انا عاوز اعرف سبب الألم وروحت وانا باتكلم وحشرت زبي في كسها راحت مصوطه جامد بسرعه حطيت ايدي علي بوقها وكتمته وقولت هتفضحينا يا لبوة اهدي وبدأت انيكها وحسيت باستمتاعها وبقيت اغير كل الاوضاع معاها وقلعتها كل هدومها وفضلت انيك فيها وهي اهاتها عالية ووحوحتها اعلي وكل الي علي ارحمني يا دكتور الألم هيفرتك كسي انت زبك كبير ارجوك ارحمني لحد لما نزلت في كسها وسيبتها وقعدت علي الكرسي جنبها وكنت بانهج من الي عملته وهي كمان بتنهج وقولت ليها راح الألم قالت بدلع لسي فيه شويه ألم يادكتور ولازم اعيد كشف تاني وتالت ورابع قولت كسك سليم واحلي من كس بنت البنوت انتي كنتي عاوزاني انيكك وخلاص قالت يووووة بقي يا دكتور لازم تحرجني قولت ليها لا ابدا خلاص زبي دهن لكسك مرهم هيخليه يخف علي طول قالت يسلم لي زبك بس كسي مش هيصحي طول ما زبك بعيد عنه قولت طيب وعاوزاني اعمل ايه قالت انا نفسي اشوفك كل يوم اجيلك بعد العيادة اقعد معاك شويه وامشي قولت طيب وجوزك قالت جوز مين بس يا دكتور ده زمانه نايم في سابع نومه من بعد المغرب ده عنده 65 سنه ياسيدي بينيكني في السنه كلها علي بعضها 3 مرات يبقي ده جواز قولت وانت ايه الي مصبرك علي كده قالت الطمع معاه فلوس والي انا عاوزاه بيجبهولي ومش بيمنعني من حاجه خالص يعني بمعني اصح هو خاتم في صباعي قولت طيب واولاده قالت احنا قاعدين في فيلا لوحدنا واولاده متجوزين وكل واحد ليه بيته الخاص قولت طيب قالت هاشوفك بكرا علشان تكشف علي تاني قولت بلاش بكرا خليها وقت تاني قالت بدلع ونغج الشرموطه مش ينفع كده كسي هيتعب تاني ونرجع للكشف والعلاج من اول وجديد قولت انا عارف ونفسي في كده واكيد نفسك في كده قالت من يوم ما شوفتك وانا هاموت عليك قولت شوفتيني فين بقي قالت في المستشفى لما روحت ازور واحدة صاحبتي كانت بتولد هناك وكنت انا قاعدة معاها وانت دخلت كشفت عليها واطمنت وكتبت ليها علي خروج قولت مش فاكر بصراحه قالت مش مهم المهم اني قدرت اوصلك بعد تعب وقدرت اتمتع بيك وبزبك الحلو ده قولت طيب خليها علي فترات متباعدة علشان ما فيش حد يحس بينا او يشك في حاجه وخصوصا الممرضات الي هنا قالت مؤقتا ماشي انما بعدين مستحيل اوافق لازم كل يوم قولت شكلك مجنونه وهتتعبيني معاكي قالت طبعا مجنونه بيك قولت طيب ياله يا مجنونه قومي البسي وامشي علشان الوقت كده بدأ يتأخر ومش ينفع وجودك هنا دلوقتي قالت طيب ما فيش واحد صغنون قولت ولا صغنون ولا كبيرون ياله بدل ما ارجع في كلامي ومش هتشوفيني خالص قالت طيب بقي انا الي مجنونه برده وقامت تلبس وضربتها علي طيزها بالقلم وقولت جننتني طيزك قالت عارفه انها عجباك من المرة الي فاتت قولت وعرفتي ازاي قالت لما كنت ماشيه لمحتك بالجنب كده وانا بالف اخرج من مدخل غرفة الكشف للصالة وكنت ماسك زبك كمان قولت طيب ليه مش رجعتي تاني مدام شوفتيني هايج عليكي قالت خوفت ارجع واخسرك صبرت نفسي للنهارده قولت طيب ياله روحي وجات علي باستني من شفايفي بوسه جامده لحد لما زقتها وقولت انتي مش هتعديها علي خير قالت خلاص هامشي بس اديني رقمك الخاص علشان ابقي اكلمك واطمن عليك واديتها رقمي وهي واقفه لاقيت تليفوني بيرن قالت ده رقمي سجله عندك علشان تبقي تعرف مين بيرن عليك قولت طيب ياله بقي خليني اقفل واخرج الوقت اتأخر ولازم اطلع اشوف المرضي فوق قبل ما اروح قالت طيب وبالفعل مشيت هي انا بسرعه دخلت اخدت دوش وخرجت من الحمام بسرعه ونسيت انضف المكتب نهائي من المناديل الي كانت بتمسح بيها كسها وعليها لبني والمجنونة مكنتش بترميها في الزبالة كانت بترميهم علي الارض نسيت خالص لحد لما روحت العيادة تاني يوم دخلت المكتب ولاقيت واحدة من الممرضات بتبص لي وبتبتسم بشكل خفيف كأن في بينا شيء مش عارف ايه هو وعدي يوم لمقابلتي لهدي وجات لي تاني في نفس الموعد الي بيمشوا فيه الممرضات وقولت ليهم اقفلوا الباب وراكم وانا هابقي اقفل النور واطلع المركز وبعدين اروح قالوا حاضر ومدام هدي قاعده قدامي علي المكتب واول الممرضة ما قفلت باب المكتب راحت هدي قايمه وجايه علي وانا قاعد علي الكرسي قعدت علي رجلي وبتبوس في وانا زقتها وقولت ليها استني يا مجنونه شويه لما نتأكد ان الكل مشيوا بدل ما حد يدخل يلاقينا كده تبقي فضيحه قالت بمياصه وايه يعني دكتور وبيكشف علي المريضة بتاعته وبالفعل قومتها من علي رجلي وروحت اشوف في حد في الصالة او في باقي الغرف وبصيت لاقيت باب العيادة مغلق طفيت النور كله ورجعت لغرفة الكشف لاقيت هدي من غير اي كلام قلعت كل هدومها ونايمه علي سرير الكشف باقول ليها عملتي ايه يا مجنونه قالت جهزت نفسي للكشف قولت طيب ما انا عاوز اكشف انا كمان قالت مالك قولت زبي بيوجعني عاوز الي يبوسه قالت ابوسه بس ده انا هابوسه وامصه وارضعه دا حبيبي وروحت عليها وهي نايمه علي السرير وطلعت زبي وقامت هي ومسكته بأيدها ونزلت علي مص ورضاعه لحد لما وقف بقي هو والحديدة واحد وسابته وبصت لي وقالت ارجوك ارحمني ودخله في كسي وعدلتها علي ضهرها علي السرير بالعرض بقي دماغها في الحيطة ورجليها انا رافعهم بأيدي جامد وهي مسكت زبي ودخلته في كسها وفضلت انيك فيها جامد وايدها بتصد بيهم في الحائط علشان دماغها من كتر حركتي في رذع كسها بزبي وغيرت الوضع وبقيت انيكها بكل قوة وعنف وهي تصوط وتغنج لحد لما نزلت في كسها تاني وسيبتها وقعدت علي الكرسي وهي جات وقعدت علي رجلي وبقت تبوس في وانا العب في جسمها وبعدها طلبت منها تلبس وتخرج لان الوقت بدأ يتأخر وانا لازم اطلع اشوف المرضي فوق وبعدها اخرج اروح البيت علشان عندي شغل الصبح في المستشفى قالت حاضر من عيني مع ان مش هاين علي اسيبك وقامت لبست وخرجت مشيت وانا فضلت قاعد شويه مكاني عريان لحد لما لاقيت باب المكتب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت ............؟؟؟؟؟



لو عجبتكم اكمل ليكم الجزء القادم في نفس الموضوع برده كل اسبوع ..........؟؟؟؟؟؟



الجزء الثاني







قال سمير شوفت ايه يخرب بيتك هتقفل لينا المركز قريب بالي بتعمله ده قال مدحت يعني انت مش بتعمل قال سمير باعمل بس تحسيس لعب في بظر وكل ده وهما تحت البنج انما انيك مريضة وكمان ممرضة دا انت نصيبة سودة بلوة مسيحة يا راجل كويس ان اختي مش اتجوزتك واتجوزت واحد تاني علشان مش تخونها كده قال مدحت يعني لازم تفكرني دلوقتي بيها انا بحاول انسي ياعم قال سمير يا مدحت انا عارف انك كنت بتحبها وهي كمان بتحبك بس انتوا الاتنين اختلفتوا مع بعض مش عارفين ليه ولا ايه الي ايه الي حصل علشان كل ده يحصل وهي علشان دماغها ناشفة اول عريس يتقدم ليها وافقت عليه والغريب ان بابا وماما والكل كان مستغرب لانهم عارفين بحبكم لبعض وكتير بابا وماما وانا كلنا بننصح فيها بس هي كانت رافضة النصيحة بقينا مستغربين وانت كمان كنت منشف دماغك راسك دي زي الحجر قال مدحت ممكن تقفل علي الموضوع ده ونغير الكلام فيه بدل ما اسيبك وامشي اصل انت نكد وكمان قعدتك نكد قال سمير خلاص ياعم الكلام مش هيجيب نتيجة اصلا دلوقتي كمل ياعم وقول شوفت ايه قال مدحت بس مش تقاطعني قاله حاضر ياعم اتفضل كمل قال مدحت حاضر يا متناك هاكمل بس اخرس خالص قال سمير طيب هاخرس كمل ياله قال مدحت لاقيت الباب بيتفتح علي واتصدمت لما شوفت الممرضة بتفتح الباب وداخله علي نسيت خالص اني عريان وقومت من مكاني وقفت وانا باقولها انتي هنا من امتي وايه الي رجعك تاني قالت وهي مش عارفه تبلع ريقها وبتبص لزبي وشكلها اتوتر اكتر وقالت نسيت محفظة فلوسي في جيب البالطو ورجعت علشان اخدها علشان الصبح باروح اجيب طلبات للبيت واجهزها لجوزي وللاولاد قبل ما اجي الشغل لمحت عينها وهي بتتكلم مركزه علي زبي ومش عاوزه ترحمه من نظراتها وقتها انتبهت اني عريان ولازم استر نفسي وبسرعه جيبت البنطلون ولبسته من غير حتي الكلوت وانتبهت ليها بتقولي هو انت ليه كنت عريان يا دكتور وقاعد لوحدك عريان ليه قولت ابدا انا كنت لسي باقلع علشان اخد دش والبس واخرج قالت طيب وايه المناديل المرميه علي الارض دي ومن يومين بردة لاقيتها مرميه علي الارض من غير زعل يا دكتور هو انت كنت بتمارس العادة السرية قولت وانتي مالك امارس العادة ولا اعمل الي اعمله ايه دخلك في المواضيع دي قالت اصل انا لاحظت ان المناديل دي بلاقيها الصبح موجودة ومرميه علي الارض لما بتكون الست الي بتيجي الاخر علشان الكشف هو انت كنت بتنام معاها ولا كنت بتمارس العادة السرية عليها بصراحه اصلها حلوة قولت يا سلام ده انتي جريئة قوي وانتي عاوزة تعرفي ليه قالت ابدا يا دكتور اصل الست دي بتيجي في وقت مش كويس وبصراحه كده يعني بيتهيقلي ان البنات الي معانا لاحظوا كده قولت وانتي ايه عرفك قالت يعني شوفتهم لما الست جات علشان الكشف بقوا يتهامسوا مع بعضهم كده قولت ايه ، انتي متأكدة قالت ايوة يا دكتور وانا كمان كنت شاكة وبصراحة اتأكدت دلوقتي قولت اتأكدتي من ايه قالت بصراحة ومن غير زعل وتديني الامان قولت انطقي متخفيش انتي بتنبهيني يبقي هأذيكي ليه قالت اتأكدت انك كنت نايم معاها قولت وانتي شايفه كده قالت ايوة قولت بصراحة كدة انتي هنا من امتي لاقيتها وشها احمر واصفر وبقت مش عارفه تنطق وقالت بتوتر ما قولت ليك يا دكتور انا لسي داخله وشوفت نور غرفة الكشف والع فكرتك نسيته لان نور العيادة كلها طافي استغربت وجيت فتحت الغرفة علشان اطفيه ، وقفت ابص علي نور العيادة لاقيته مطفي كله روحت اشوف باب العيادة لاقيته مقفول رجعت ليها لاقيتها مقبلاني في الطرقة مسكتها من دراعها ودخلتها الغرفة تاني وهي بتقولي مالك يا دكتور سيبني ارجوك انت هتعمل ايه رد علي ارجوك سيبني لحد لما دخلت الغرفة تاني وسيبتها والتفت ليها وقولت عاوز اعرف الحقيقة مش عاوز كدب قالت حقيقة ايه وانا كدبت عليك في ايه قولت اساسا الباب لسي مقفول زي ما انا قفلته بالظبط ثانيا لما انتي دخلتي ليه مش ولعتي نور الصالة علي الاقل ينورلك العيادة بس كل النور مطفي ماعدا نور الغرفة دي هتقولي الحقيقة ولا ايه قالت ولا ايه يعني تقصد ايه يا دكتور قولت اقصد اني هاتصل بالبوليس واخليهم يجوا يخدوكي من هنا واقولهم انك بعد العيادة ما قفلت رجعتي تاني علشان تسرقيها وانتي بقي فاهمه ايه الي ممكن يجرالك قالت بسرعة لا ارجوك يا دكتور انا عملت ليك ايه علشان تعمل في كده انا مش حرامية قولت خلاص قوليلي الحقيقة وانا اسيبك تروحي لبيتك من غير اي ضرر او اهانة قالت حاضر هاقولك كل شيء قولت طيب اقعدي واحكيلي ياله قعدت علي الكرسي وانا قعدت قدامها وقولت ليها ياله اتكلمي ساكته ليه قالت بصراحة انا من اخر مرة كانت فيها الست دي هنا وانا شكيت في الامر وقولت اكيد في حاجه بينكم بدليل انها بتيجي متأخرة للكشف وقت ما بنكون هنمشي ونسيبكم مع بعض والي أكد لي الأمر ان من حظي ان كان تاني يوم دوري في تنضيف العيادة وده معناها اني لازم اجي بدري ساعه قبل ميعاد العمل علشان التنظيف ولما جيت نظفت كل العيادة وكان فاضل لسي غرفة الكشف دايما باخليها للأخر علشان مش بتاخد وقت كتير في التنضيف والترتيب ولما دخلتها لاقيت علي الأرض مناديل من الي بتمسح بيها المادة الي بتحطها علشان اشعة السونار وانت من عادتك لما بتمسح شيء بترمي المناديل في سلة الزبالة وكمان المريض لما بيشوفك بتعمل كدة وهو بيمسح مكان الاشعة بيرمي هو كمان المناديل في السلة انما الغريب اني لاقيت المناديل علي الارض استغربت روحت جمعتهم علشان احطهم في السلة وبعدين انضف الغرفة وابقي اغير كيس الزباله الي في السلة بكيس جديد بس شميت ريحة غريبه في المناديل قولت مش دي ريحة السائل الي بتحطة للاشعة قربتها علشان اشمها كويس وعرفت انها لبن راجل جه في دماغي الست الي كانت موجودة امبارح وقولت في عقلي اكيد الدكتور كان نايم معاها او يمكن الست دي ثارته بانوثتها وبعد ما هي مشيت الدكتور مارس العادة السريه عليها ، فكرت وقتها اني لازم اتأكد اذا انت كنت بتنام مع الست دي او انك بتمارس عليها العادة وخلاص ولما شوفتها جات النهاردة حبيت اتأكد من الي في دماغي قولت لازم اتأخر في الخروج واستني اشوف بتعملوا ايه وبالفعل لما دخلت عليك علشان نستأذن بان احنا نمشي لان وقتنا خلص وانت قولت امشوا خرجت للبنات الي برة وقولت الدكتور بيقول ليكم امشوا انتوا وانا هاستني لحد المريضة الي جوة دي ما تخلص كشف وبعدين امشي انا كمان ، بالفعل البنات مشيت وانا استنيت وسيبت كل شيء علي وضعه وروحت علي الحمام الخاص بينا ودخلت ادريت فيه وطفيت نوره علشان مش تحس ان فيه حد لحد لما سمعت باب العيادة اتقفل واستنيت كمان شويه وبعدها خرجت لاقيت العيادة كلها مطفية النور بابص علي غرفة الكشف لاقيت النور لسي مولع قربت منها وسمعت اصواتكم وانتوا نايمين مع بعض قولت واديكي عرفتي عاوزة ايه تاني قالت ولا شيء قولت طيب لما اتأكدتي اني كنت نايم مع الست دي ليه مش خرجتي ومشيتي واديكي عرفتي كل شيء وخلاص وفضلتي ماسكة علي ذلة زي ما بيقولوا واستغلتيها لاقيتها اتوترت ومابقتش عارفة تقول ايه ولا تعمل ايه قطعت عليها توترها وقولت بصي انتي قدامك دلوقتي حل من اتنين علشان اسيبك تمشي قالت ايه هما قولت الاول اني ابلغ البوليس واسلمك ليهم بحجة السرقة قالت لا ارجوك بلاش الحل ده قولت خلاص يبقي مافيش غير الحل التاني قالت ايه هو قولت اني انيكك دلوقتي ويبقي ذلة بذلة قالت حرام عليك كده اتفضح قدام جوزي ارجوك انا مش هاقول لاي مخلوق وقعدت تحلف باعظم الحلفانات انها مش هتقول لحد وتعيط قولت ليها اسف مافيش حل تالت ولو انتي عاوزة تصوتي صوتي براحتك واعملي الي انتي عاوزاه وقولي عاوز يغتصبني قولي الي يريحك لما اقولهم اني ظبطتها بتسرق العيادة حبت تساومني علي نفسها ولما انا مش وافقت راحت مصوتة علشان تعمل كده علشان اسيبها ايه رأيك مش سيبت ليكي مجال تفكري لوحدك ازاي تخلعي بقيت افكر معاكي وكمان بافكر في ازاي انا كمان اخلع ياله يا حلوة اختاري بسرعه علشان مافيش وقت وتلحقي تروحي لبيتك قالت يادكتور صدقني مش هاقول لحد قولت مستحيل مش هصدقك قالت انا بترجاك قولت خلاص براحتك انا اتصل بالبوليس وخلاص لاني مقدرش ارغمك علي انك تنامي معايا قالت لا ارجوك ابوس ايدك قولت يعني افهم من كده انك موافقة علي الحل التاني راحت هزت دماغها بالموافقة قولت ليها لا انا عاوز اسمعها قالت موافقة وطلعتها بالعافية قولت موافقة علي ايه قالت انك تنام معايا قولت اسمها تنام معايا بردة قالت امال اسمها ايه قولت اسمها تنيكني قالت لا ارجوك خلصني اخليني امشي انا الي بنت كلب وقذرة وشرموطة الي حطيت نفسي في الموقف ده كان مالي انا ومالكم تنام معاها ولا حتي تمارس العادة انت حر قولت طيب روحي الحمام اغسلي وشك بسرعه وتعالي ولا اقولك تعالي احسن تعملي في نفسك حاجه في الحمام وتجبيلي نصيبه وخدتها الحمام وغسلت وشها ومسحته في الفوطة وقولت ليها بطلي عياط بقي وتعالي ورجعنا تاني الغرفة وانا قلعت البنطلون وكان وقتها زبي وقف علي المنظر الي قدامي هانيك بالتهديد اول مرة انيك واحدة بالتهديد وكان زبي وقف وهينفجر قال سمير يا ابن المحظوظة نكتين في ساعة واحدة احكي يابن المجنونة خلص قولي ايه الي حصل قال مدحت تاني يا ابن المتناكة مش بتصبر ابدا ما انا باحكي يعني لازم تقاطعني كل شوية قال سمير معلش ياعم العنتيل مش هقاطعك تاني هاقفل بوق اهلي علشان تحكي ما ان كان ليك عند الكلب حاجة قوله يا سيدي قال مدحت يعني كده طيب ماشي هنشوف مين الي كلب ومش هاكمل علشان ترتاح ، بسرعه قال سمير لالالالالالالالا انا الي ابن ستين كلب انا باضحك معاك احكي ياعم خلص ولو قاطعتك تاني ابقي اضربني بالجزمة قال مدحت انت الي حكمت علي نفسك يبقي استحمل بقي قال سمير ماشي ياعم بس خلص في ليلتك وكمل كلامك قالت مدحت حاضر ، لاقيتها بتبص لزبي تاني مش عارف ده استغراب ولا انبهار ولا ايه لحد لما نطقت وقالت كل ده هتدخله في علشان كده الست كانت بتصوت وصوتها عالي جامد ده انا خفت العمارة كلها تسمعها وتبقي فضيحة قولت ليها ليه مالة زبي قالت كبير قوي وتخين قولت ما انتي متجوزة واكيد زب جوزك كبير زيه كده ونفس طولة راحت ضحكة قولت في عقلي كده شكلها بدأ يتجاوب وهتحلو وتبقي عنب ولاقيتها بتقول يادكتور بتاع جوزي مش شوفت زيه خالص الا عند الاطفال تقدر تقول كده في حجم وطول صوبعك الوسطاني واخرة معايا في السرير 10 دقايق وبعدها ينزل ينام جنبي وكنت باحس بوجع خفيف وجع شهوة يادوب كنت بأحس بالم خفيف من الحكة بس الي شايفاه دلوقتي خلاني اعذر الست علي صويتها ووحوحتها العالية قولت طيب احنا هنقضيها كلام ولا انتي مش عاوزة تروحي لبيتك قالت ياريت تسيبني اروح لبيتي لاني كده هتفضح قولت وايه الي هيفضحك قالت بتاعك قولت ليه قالت بتاعك ده لو دخل في هيوسعني وكده جوزي هيشك وخصوصا انه النهاردة عامل حسابه ينام معايا وكان اتصل بي وبيقولي محضر لي مفاجأة عرفت انه اكيد جايب لي حاجه وبعدها هينام معايا ولما يدخل بتاعه هيحس انه مدخله في مغارة وهتبقي فضيحه ارجوك واوعدك بكره اعمل الي انت عاوزة معايا بلاش النهاردة قولت بعد ما زبي وقف كده مش هينفع لازم ينام قالت طيب انا هارضع فيه لحد ما ينام وينزل قولت لا لازم ينام في كسك قالت بردة مصمم قولت ومش هتراجع وياله اقلعي بسرعه خلينا نخلص وتمشي قالت طيب بس بلاش اقلع انا هارفع الجيبه لفوق بس قولت ياله اقلعي خلصيني ولا اروح اتصل بالبوليس قالت بسرعه وهي بتفك الجيبه علشان تقلعها لالالا خلاص اديني باقلع اهوه بس ارجوك دخل نصه بس علشان مش يعورني ويوسعني قولت طيب بس اخلصي وقلعت كل هدومها وكانت بتحاول تداري كسها بايد وبزازها بالايد التانية روحت عليها وقربت من شفايفها وقعدت ابوس فيها لحد لما سلمت خالص لي وبقي هي الي بتطلب بوس اكتر واحضان جامد وزبي بين وراكها بيحك في كسها وهي كأنها راكبه جمل وبتتهز عليه وحسيتها نزلت بسرعه واتشنجت ومابقتش قادرة تمسك نفسها ولا تقف حضنتها جامد ورحت قعدت علي الكرسي وهي قعدت علي رجلي وفاشخة رجليها وبتحك كسها في زبي وانا كل ده بابوس فيها وامص في شفايفها وبزازها في ايدي باعصرهم جامد لحد لما نزلت تاني ووقتها لاقيتها بتقولي ارجوك دخله مش قادرة استحمل دخله ارجوك روحت بليت ايدي ومسحت بيها علي زبي وعدلته علي باب كسها وقولت ليها هو علي باب كسك لو عاوزاه يدخل دخليه انتي مش عاوزاه خليه بره ملحقتش اكمل الكلمة ولاقيتها مرة واحدة ضاغطه بجسمها كله علي علشان زبي يدخل في كسها لحد لما دخل كله فيها وهي راحت مصوته جامد لحقتها بسرعه وحطيت بوقي علي بوقها وفضلت ابوس فيها ولاقيت حركتها بدأت تبقي بطيئه واحدة واحدة وشكلها بيهدي باقولها مالك قالت مش قادرة اتحرك بتاعك كبير قوي هيموتني وكمان نزلت لتالت مرة ومش قادرة بصراحه عمرها ماحصلت لي انزل كل ده مني انت مجنون وفنان يا دكتور بصراحة انا متجوزة ارنب مش راجل قومت شيلتها وزبي لسي في كسها وهي بتقولي هتعمل ايه بلاش ارجوك خلاص كده كفايه مش قادرة ابوس ايدك هاصوت والعمارة هتتلم علينا وتبقي فضيحه ابوس ايدك وانا ولا سامع ليها نهائي كل الي سامعه وحاسه كسها الحلو الجميل الضيق الي كان احسن من البنت البنوت مع انها متجوزة ومخلفة بس من الواضح انها بتخلف قيصري واضح من مكان الشق الي تحت بطنها وروحت بيها علي السرير وفضلت انيك فيها جامد لحد لما حسيتها هيغمي عليها وشوفت زبي بيلمع من لبنها وكمان ملون بلون احمر خفيف قولت اكيد اتعورت زاد هياجي جامد وقعدت انيك فيها جامد لحد لما نزلت في كسها ولما حست اني بانزل لاقيتها بتحضن في جامد وتعبط في وكأني هاهرب منها واسيبها لحد ما هدينا احنا الاتنين وبابص في الساعة لاقيتنا الساعة 1.30 راحت مصوته وقالت انا جوزي هيضربني النهاردة علي التأخير ده غير انه ممكن يقتلني لو حس بالي حصل في كسي ده ليه كده بس يا دكتور وبسرعه لاقيتها بتلبس هدومها علشان تمشي قولت ليها استني التفت لي في رعب وقالت في ايه تاني يا دكتور قولت استني هاوصلك بالعربية قالت يانصيبتي لالالا مش ناقصة جوزي قولت اتصلي بجوزك وانا اكلمه او اديني رقمة وانا هاكلمه واتصرف معاه بمعرفتي جابت التليفون وطلعت رقمه وانا اخدته واتصلت بيه وانا باتصل بيه باقولها اسم جوزك ايه قالت اسمه سعيد شاورت بايدي ليها بالسكوت وكان الحوار ده في التليفون :-

انا : الو استاذ سعيد

سعيد : ايوة انا مين حضرتك

انا : انا الدكتور مدحت الي زوجتك بتشتغل معاه

سعيد : (بتوتر ) خير يا دكتور في ايه مراتي حصل ليها حاجة طمني ارجوك

انا : لالالا ابدا مافيش حاجة حصلت كل الحكاية ان كان فيه كام عملية واتأخرنا فيهم شويه

سعيد : ايوة سهام اتصلت بي وقالت انها هتتأخر شويه لان في شغل زيادة واني مش اقلق عليها بس هي اتأخرت كتير قوي

انا : معلش انا عارف وباعتذر ليك علي التأخير ده وكان غصب عننا كلنا بسبب غياب اتنين من الممرضات معانا

سعيد : حصل خير يا دكتور المهم انها بخير لاني قلقت عليها جامد

انا : لا قلق ولا حاجه هي بخير بس في مشكلة صغيرة

سعيد : مشكلة ايه خير يا دكتور

انا : دلوقتي مدام سهام عاوزة تروح لبيتها وانا باقولها استني 10 دقايق وانا هاوصلك بالعربية وهي مصممة تركب تاكسي وانا قولت ليها لا يا اوصلك بالعربية يا اما جوز حضرتك يجي بنفسة ياخدك من هنا انما تركبي تاكسي في الوقت المتأخر ده مينفعش

سعيد : كتر خيرك يا دكتور ده كرم كبير قوي منك

انا : يبقي خلاص انا هاوصلها لان انت علي بال ما تلبس وتخرج ولسي هتدور علي تاكسي وتيجي الوقت هيتأخر جامد وتوفير للوقت لانها تعبت معانا النهاردة ويلزمها ترتاح انا هاوصلها بس بشرط

سعيد : شرط ايه يا دكتور

انا : حضرتك تنزل تنتظرنا قدام باب العمارة علشان لما مدام سهام تنزل من العربية واي حد شافها معايا مش يقول كلمة وحشة في حقها وانا بادور علي سمعتي وسمعتها في نفس الوقت

سعيد : يادكتور انت سمعتك سبقاك عيب الي بتقوله ده

انا : ده شرطي يا اما حضرتك تيجي تتفضل تاخدها او تسيبها هنا للصبح تبات مع زميلتها وترجع للبيت في الصباح

سعيد : خلاص الي تشوفه يا دكتور

انا : يبقي حضرتك قبل انا ما اقرب من البيت هاتصل عليك تنزل تنتظرنا

سعيد : حاضر يا دكتور تحت امرك

انا : العفو خلاص احنا 30 دقيقة ونبقي عندك مع السلامة

وقفلت المكالمة وبالتفت ليها لاقيتها بتبصلي وفاتحة بوقها مستغربة من الي قولته باقول ليها مالك قالت يخرب عقلك يا دكتور انت فكرت كده ازاي قولت عادي انت مش شغالة مع دكتور امراض نساء وتوليد يبقي عادي اكيد ممكن اي لحظة يحصل تأخير قالت بس بسرعة كدة تفكر كده دا انا نفسي صدقت الي قولته قولت سيبك المهم الامور طبيعية مش تقلقي ولو عاوزة تنامي تاني الليلة مع جوزك انتي حرة مش عاوزة ابقي اعملي حجة انك تعبانة من الشغل الكتير الليلة واهربي منه قالت انام مين يا دكتور انا مدبوحة من تحت بجد انت عورتني وانا شوفت الدم علي زبك قولت خدي معاكي مطهر مهبلي من الي هنا في العيادة وابقي استعمليه في البيت قالت طيب يا دكتور ومديت ايدي في جيب البنطلون المتعلق وطلعت فلوس خدت منهم 700 جنيه وباديهم لسهام قالت عيب يا دكتور انا مش رخيصة قوي كده لولا الظروف وتفكيري الغلط الي حطني في كده ، عمرك انت ولا اي مخلوق كان هيلمسني غير جوزي قولت دول مش ليكي قالت امال لمين قولت لجوزك قالت بتديني فلوس اديها لجوزي تمن مراته قولت لا قالت امال تقصد ايه قولت مش المفروض انتي متأخرة المفروض ان يكون فية مقابل من التأخير غير كمان الاكراميات والبقشيش من الناس ولا هتروحي ليه وتقولي ليه ايه مافيش لا بقشيش ولا حتي تمن للتأخير في العمل بصت لي وابتسمت وقالت حتي في دي فكرت فيها قولت انا باحافظ عليكي متفكريش ان بعد ما نيكتك ابقي كسرت عينك ابدا بس انا عملت كده لان كنت عاوزك بالفعل قالت يعني ايه قولت مش مهم تفهمي حاجة استني البس علشان اوصلك بسرعه ومش نتأخر علي جوزك قالت حاضر وروحت علي الحمام غسلت زبي بسرعه وغسلت وشي وروحت لبست وهي كانت رتبت الغرفة ونضفت المناديل وغيرت كمان كيس السلة وطلعنا نمشي واحنا خارجين قبل ما نروح علي الباب مسكتها اخدت منها بوسه في قمة الرومانسية ولاقيتها راحت في عالم تاني بسرعة قولت ليها ياله فوقي وفتحت الباب ونزلت بسرعه علي العربية دورتها وكانت هي ركبت جنبي قدام ولما قربنا من البيت قولت ليها تتصل بجوزها ينزل ينتظرنا تحت لحد لما وصلنا البيت لاقيناه واقف منتظرنا قدام باب العمارة وانا نزلت من العربية وروحت اسلم علية واشكرة علي تفهمه الموقف واعتذر ليه علي التأخير وان كان غصب عننا وكده وسيبتهم ومشيت روحت علي البيت..............؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ............!!!!!!!!!!











الجزء التالث

----------------------------







قال سمير طبعا سيادتك روحت علي البيت نمت وما فيش في دماغك اي شيء قال مدحت ازاي يعني مش فاهم قصدك قال سمير يعني روحت البيت ونمت عادي ومش عارف ايه الي ممكن يحصل مع الممرضة الي نكتها مع جوزها لو انه اكتشف انك كنت بتنيكها ومافيش اي عمليات ولا كلام من ده قال مدحت يابني انت خايف ليه مش حصل اي شيء لان تاني يوم اتصلت بيها واطمنت منها ان جوزها معرفش اي شيء ولا حتي نكها ولا لمسها قال سمير ليه بقي هي مش جات تاني يوم ولا ايه قال مدحت لا مجتش قال سمير ليه بقي ايه الي حصل احكيلي قال مدحت ابدا يا سيدي كل الحكاية انها اتصلت بزميلتها علشان تعدي تاخد منها مفاتيح العيادة لانها تعبانة ومش قادرة تنزل العيادة وقالت ليها انها تبلغني اول ما اوصل العيادة علشان ابقي عارف وعلي علم بغيابها وبالفعل لما روحت العيادة بلغتني زميلتها بغياب سهام وقالت لي علي الي حصل قولت طيب وطلبت منها مش تدخل علي حد دلوقتي من المرضى لحد لما اقول ليها وتسيبني شويه وبعد ما خرجت اتصلت بسهام علشان اعرف في ايه بالظبط وعرفت منها ان الامور طبيعية وان جوزها اول ما شاف الفلوس نسى النيك ونسى كل شيء وقعد يفكر في الفلوس وبس ويحسبها ، باقولها ازاي قالت بعدين ابقي احكيلك لما اجي بكره طيب ليه مش نزلتي الشغل النهاردة قالت انها بالفعل تعبانه ومش عارفة تمشي ولما بتمشي بتكون فاشخة رجليها و خايفة حد يحس بشئ او ياخد باله فكرت انها ترتاح يوم من الشغل وتقعد في مية دافيه مع المطهر الي خدته من العيادة علشان تخف قال سمير ولما جات تاني الشغل حصل ايه قال مدحت ولا شئ قال سمير يعني مش نكتها تاني قال مدحت لا مش حصل قال سمير ليه فهمني قال مدحت ابدا مكنش فيه فرصه علشان انيكها تاني ومش حاولت ابين ليها اني عاوزها علشان مش تحاول تلعب معايا وتفكر اني محتاج ليها ولما نزلت الشغل عادي جداا وكأن محصلش حاجه وانتهي الموضوع خالص والامور طبيعية قال سمير طيب ومدام هدي قال مدحت اهي الست دي الي نصيبه ومش عارف اخلص منها ومش بتشبع نيك خالص ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير يعني عاوز تخلص منها قال مدحت مش موضوع اخلص منها الحكاية اني عاوز انيكها بس بعيد عن العيادة وبراحتي بس هي نصيبة سودة عاوزة تتناك كل يوم وانا مش فاضي ليها قال سمير بس بقي يا مدحت احنا نغير النظام الي احنا ماشيين عليه ومتفقين عليه قال مدحت وليه نغيره ايه المشكلة فيه قال سمير المشكلة بكسمك عمال تتعرف علي ستات وتنيكهم وانا مش عارف حتي انيك نفسي ضحك مدحت علي كلامه وقال ليه احنا مش اتفقنا من الاول ان كل واحد ليه عمل مخصص ومالوش دخل بالتاني بس لو التاني محتاج مساعدة يبقي مافيش تأخير قال سمير ايوة عارف ومتفقين علي كده بس كده حرام ولا عدل قال مدحت ليه بقي ما الايراد بيتوزع بالنص بينا بعد خصم كل المصاريف ورواتب الممرضات وكمان الايجار قال سمير انا مش باتكلم علي كده قال مدحت بتتكلم علي ايه فهمني قال سمير باتكلم علي الهنا والنعيم الي عايش فيهم مع الستات والممرضات قال مدحت تقصد ايه فهمني قال سمير اقصد انك عايش في متعة ونيك مع الممرضات والمرضى قال مدحت طيب وانا اعملك ايه طيب ما كان ده اتفقنا من الاول قال سمير لازم نغير الاتفاق قال مدحت ما انت عارف اني بأزهق من العمليات وقرفها وسيبتها ليك انت وانا شيلت ضغط الكشف والمرضي علشان مش ادخل اعمل اي عمليه قال سمير خلاص اساعدك في الكشف قال مدحت هو انا منعتك غرفة الكشف بتاعتك موجودة ومقفولة بكرة اخليهم ينضفوها ليك وساعدني في الكشف بس بشرط قال سمير ايه هو قال مدحت ان مش تطلب مني ادخل اعمل اي عمليه غير في الظروف الصعبة بمعني اصح مش تيجي في يوم زي النهاردة كده وتقولي الشغل عليك كتير ومش عارف ايه مستحيل هادخل اعمل اي عملية انما لو حصل وجالك اكتر من ولادة في وقت واحد هادخل اساعدك غير كده مش هيحصل قال سمير ماشي ياعم موافق لما نشوف اخرتها قال مدحت كده تعجبني وياريت مش ترجع في كلامك قال سمير مش هارجع متخفش وعدى الوقت علي الصديقان وهما يتبادلان الحديث وبعدها قام كل واحد وراح علي بيته ومرت الايام الا ان اتي ذلك اليوم الذي يجلسوا مع بعضهم فيه وكان ذلك وقت راحتهم الاسبوعية وكان كالسباق يتبادلان الحديث عن احوال المرضي واحوال الشغل وقال سمير ايه اخبار الستات معاك قال مدحت ستات مين قال سمير الي بتنيكهم يامعلم قال مدحت هو انت شايفني بانيكهم كلهم ولا ايه قال سمير شكلك كده نكتهم كلهم ومش عاوز تقول لصاحبك قال مدحت لا ابدا احكيلي انت عملت ايه قال سمير عملت ايه في ايه ياعم بس الحكاية ناشفة قوي ومافيش واحدة راضية تحن ابدا ضحك مدحت علي كلامه وقال سمير طبعا انت بتضحك وعايش في النيك وانا غرقان مش لاقي نيكة واحدة قال مدحت يا سيدي من يوم ما حضرتك شرفت ونزلت علشان تستقبل المرضي والحكاية نشفت وبقي مافيش نيك خالص حتي هدي منعتها تيجي وبقينا نتقابل عندها في الفيلا قال سمير انت بتروح ليها الفيلا طيب وجوزها قال مدحت بتنيمه زي الجردل واستحاله يدخل عليها الغرفة وهي معايا ولا حتي الخدامين اخلص معاها واخرج عادي خالص قال سمير يا ابن المحظوظة ده انت قلب امك حجر ومش خايف جوزها يعمل معاك حاجه قال مدحت شكل جوزها زي الخاتم في صباعها ومش بيقدر يكلمها ولا يقول ليها حاجه والي هي عاوزاه بينفذه من غير ما يقول ليه ولا ازاي قال سمير يا حظك الحلو احكيلي بتروح ليها امتي قال مدحت قبل العيادة قال سمير علشان كده بتتأخر ساعة علي ميعاد العيادة قال مدحت ما انت الي رتبت لي الفكرة دي بنزولك تكشف وتستقبل مرضي ومن وقتها منعتها تيجي لحد ما هي طلبت اني اروح ليها الفيلا ولما قولت ليها طيب وجوزك قالت متخفش انا عامله حسابي لكل شيء وتعالي جرب ولو حسيت باي شيء مش يعجبك بلاش تيجي تاني وروحت عندها اقعد ساعتين او تلاته مش تفرق واتغدي كمان معاها واديني باعتمد انك موجود لو اتأخرت تكشف انت علشان بس اسيبك علي راحتك يمكن تقابل الي تنيكها وتريحك قال سمير هو فين يا عم ما انت استوليت عليهم كلهم بس قولي ايه حكاية جوز هدي مافيش مرة شوفته ولا قالك انت هنا ليه ولا اي شيء قال مدحت شوفته مرة وسلم علي كمان وهي اخدتني قدامه ودخلنا الغرفة وهو ولا نطق بسألها ايه الحكاية قالت مش تقلق ولا يهمك ولا تخاف من شيء هو مش هيقدر يفتح بوقه ولا يقول شيء رقبته تحت ايدي قولت ازاي بس قالت بعدين احكيلك بس خلينا الاول متعني ونبقي نحكي قال سمير وحكيت ليك قال مدحت ابدا لسي ومنتظرها تحكيلي قال سمير مافيش مريضه تانيه كده ولا كده قال مدحت يابني هو انت عاوز تسمع فيلم وخلاص مع عندك المرضي اعمل الي انت عاوزة قال سمير ياعم ده انا لهو من لهو الزمن لما باشوف كس واحدة باعرق وحالتي بتبقي حالة احكيلي بس مافيش موزة جديده قال مدحت هو فيه واحدة بس مش عارف هي مين بالظبط ولا حتي بتنطق كل كلامها تكتب فقط وكمان ***** وبتلبس نطارة شمس وقت لما تكون عندي قال سمير ازاي يعني هي متخفية ولا ايه وكمان خرسه ولا ايه مش بتتكلم قال مدحت لما سألتها قالت انها بتسمع وتتكلم بس في عندها مشكله في صوتها وان عندها فيرس في الاحبال الصوتيه يمنعها تتكلم بصوت كويس علشان كده دايما تكتب قال سمير وبعدين نكتها قال مدحت لا ابدا مع اني شوفت كسها وكمان نزلت وانا باكشف عليها وجات لي 3 مرات وتشتكي من نفس المشكلة التهابات حادة في المهبل والسبب ان جوزها عنيف معاها وهو بينيكها وعاوزة شئ يريحها من الالم والالتهابات دي علشان تبقي علي راحتها قال سمير كبيرة في السن قال مدحت لا ابدا بتقولي سنها 32 سنه وجسمها حلو وابيض وكمان كسها وردي مش غامق قال سمير وبعدين قال مدحت ولا قبلين كتبت وسألتني لو عندي اسكايب او واتس اب تبقي تكلمني عليه وتشرح لي تعبها علشان لما تيجي تاني ابقي عارف كل شيء من غير ما تقعد تكتب قال سمير وعملت ايه قال مدحت اديتها رقم تليفوني الي عليه الواتس وبتكلمني عليه وكمان الاسكايب قال سمير وكلمتك قال مدحت ايوة علي الواتس اب كلمتني مرتين لسي بردة بتشتكي من عنف جوزها والالتهابات الي بتحصلها بعد ما ينام معاها جوزها مع اني طلبت منها ان جوزها يبعد عنها فترة لحد الالتهابات ما تخف قالت ان جوزها رفض يبعد خالص ولسي بيزيد في عنفه ومش عارفه تعمل ايه سألتها طيب جوزك بيعمل ايه وقت ما يكون عندك الدورة الشهرية قالت بردة مش بسيبني بس بطرق مختلفة لحد ما يخلص وينام قولت طرق مختلفة ازاي يعني قالت مختلفة وخلاص فهمت ان جوزها لما يكون عندها الدورة بينيكها من طيزها قال سمير هو انت كده دايما تقع في النسوان الشمال وبيترموا عليك منين دول فهمني كمل يا عم وبعدين عملتوا ايه قال مدحت ولا شيء طلبت منها تمر علي تاني واكتب ليها علاج جديد ومراهم وحاجات تخلي جوزها يبعد عنها لحد ما تصحى وتخف قال سمير وجاتلك قال مدحت لسي ميعادها يوم الاحد قال سمير ماشي ياعم هي هتيجي الساعه كام قال مدحت معرفش امتي تيجي ساعات بتيجي بدري او بعد المغرب مش ليها ميعاد محدد قال سمير طيب لما تيجي تبقي ترن علي وتخليني اشوفها قال مدحت انت اتهبلت انت عاوز تفضحني ولا ايه قال سمير ليه ياعم بس قال مدحت انت عاوزها تحس بشئ او تاخد بالها وتبقي فضيحة مش عاوز اسمع منك الكلام ده تاني قال سمير طيب ياعم خلاص متزعل ياله بينا نروح علي البيت انت بقت قعدتك نكد وقاموا الصديقين وذهب كل واحد منهم الي بيته وعندما وصل سمير الي بيته دخل الي البيت وكان الوقت متأخر ونور البيت كله مطفي ماعدي بعض اللمبات التي تعطي انارة خفيفة واتجه الي غرفته لكي ينام وكان يمر علي غرفة ابوة وامه لانها في طريقة لغرفته وسمع ما جعله يتسمر مكانه ولا يجعله قادر علي الحركة سمع صوت امه وهي توحوح وتتأوه وتغنج من النيك فعندها فهم ان ابوة ينيك امه وهي في قمة متعتها وقف يكمل اللحن الذي كانت تصدره امه وبشعور لا ارادي مسك زبه من فوق البنطلون وبدأ يفرك فيه ويداعبه الي ان سمع امه تقول نزل بسرعه في كسي وسمع صوت ابيه كالأسد يعلو زئيره عندما ينقض علي فريسته وامه مثل الفريسة التي تريد ان ان تهرب من مفترسها الذي انقض عليها ويريد اكلها تزوم وتوحوح وتتأوه وتترجاه الي ان سمير لم يقدر علي تلك الاصوات وكان قد اعلن زبه علي خروج فيضان منه ليغرق به بوكسره وعندما حس سمير انه خلص تنزيل انتبه لاصوات تعلو بالضحك والبوس فجرى سمير علي غرفته والشهوة مازالت مسيطرة عليه مع انه نزل لبنه في بوكسره فقام بنزع كل ملابسه واصبح عريان مجرد من اي ملابس ونام علي السرير يتخيل الذي سمعه ويلعب في زبه الي ان انتصب من جديد وبعد فترة ولم يستطع فيها ان يخرج طاقته وشهوته ولم ينزل لبنه مرة تانيه قام الي المطبخ ليحضر بعض التلج في كيس ليضعها علي زبه لكي يهدي وينام وكان ذلك تفكيره ليسيطر علي شهوته المهم لبس سمير بوكسر و ذهب الي المطبخ وفتح التلاجه ليحضر التلج ولاكنه لم يجد الاكياس ولا يعرف اين مكانها ذهب الي غرفة الخدامة التي كانت بجوار المطبخ وعندما فتح الباب ونظر الي الخدامة وهي نايمة وجدها تلبس عبايه خفيفة لتنام بيها في الحر ولم يكن تحتها اي قميص وكانت مرفوعة الي اعلي مبينه كل افخادها وارجلها حتي الكلوت الشعبي الكبير التي كانت تلبسه ظاهر ولونه سكري مما زاد في اشتعال الشهوة اكثر واكثر ولم يتمالك نفسه وجلس بجانبها علي حرف السرير وجلس ينظر الي الجزء العاري من جسمها الي ان ذهبت به شهوته ان يلمس جسمها ويحسس عليها وقتها فاقت الخدامة من النوم عينيها متثاقلة من النوم وعندما انتبهت انه سيدها سمير وشبه عريان اتنفضت من مكانها وقامت جلست وتحاول انا تداري جسمها منه واتنفض سمير ووقف امامها وكان زبه منتصب كالجبل ومنظر الشهوة ظاهر علي وجهه وقالت الخدامة في ايه يا سيدي عاوز ايه اتلعثم سمير في الرد وقال متلجلج في الكلام كنت بادور علي كيس من الي بنحط فيه تلج ومش عارف مكانه فين جيت اسألك علي مكانه قالت الخدامة عندك في المطبخ في اخر درج من تحت علي اليمين قال سمير قومي هاتي لي واحد وحطي فيه تلج قالت حاضر ياسيدي وقامت الخدامة من مكانها وهي تشعر بمدي شهوة سمير والخوف يملئها خوفا ان يحدث شئ من سيدها سمير وحدث ما كانت تتوقعه بالفعل فقد سيطرت علي سمير الشهوة اكتر عندما وجد انها لم تكن ترتدي ستيان تحت العباية الخفيفة وكان حجم بزازها فوق المتوسط ويتأرجحان داخل العباية فهجم عليها سمير واخدها في حضنه وانقض علي شفايفها بالبوس وكانت تحاول ان تهرب منها ولاكن لقوته لم تستطيع وكانت تتوسل اليه خوفا من الفضيحة وقطع عيشها من الشغل ولاكن سمير لم يجيبها بشئ وظل يحضن فيها ويبوس ويمسك بزازها وزبه المنتصب مصوب ناحية كسها مثل المدفع الذي ينتظر من يقف عليه الاشارة لاطلاق القذيفة لهدم حصون العدو ولم تستطيع الخدامة ان تهرب من سمير ولم تقدر علي الوقوف علي رجليها وارتمت علي السرير وكان سمير فوقها وفي الوقت نفسه خايفة من ان صوتها يطلع وينكشف امرها وتطرد من البيت فتركت له نفسها وكل الذي تفعله انها تبكي وواضعة ايدها علي بوقها خوفا من صدور اي صوت يفضحها وقام سمير بتجريدها من العباية التي لم تكن تلبس تحتها غير الكلوت وايضا جردها من الكلوت وهو ايضا قلع البوكسر ونام فوق الخدامة وكان سمير مثل الأصم لا يسمع غير صوت شهوته لا يسمع لاي توسلات او استعطاف او استرحام من الخدامة وبدأ في تدخيل زبه في كسها وظل ينيكها بكل قوة ويرضع في بزازها وعصرهم كالطفل المحروم من لبن امه وعندما مسك ثديها ظل يرضع فيه بكل شغف وحرقة المحروم من الاكل وحاول سمير ان يقلبها لكي تعمل له اوضاع مختلفة ولاكنها رفضت وقالت ارجوك خلصني قبل ما اتفضح وتبقي نصيبه وظل سمير هكذا ينيكها محاولا مرة رفع رجليها ومره ضمهم ووضعهم علي كتفه ومرة اخري يفتحهم ليرى زبه وهو يدخل ويخرج في كسها وهي واضعه ايدها علي بوقها تكتم صرخاتها وأنينها وألامها من نيك سمير الي ان افرغ سمير كله لبنه في كسها ومسكت الخدامة حالة شبه هيستيريه وتلطم علي وشها وتقول حرام عليك الي عملته ليه نزلت جوه كده هتحبلني وفضلت تعيض الي ان قال سمير وهو ينهج متخفيش مافيش حاجه هتحصل من دي قالت الخدامة ازاي بس ولبنك كله مغرقني جوة قال ليها انتي ناسيه اني دكتور ولا ايه وبدأت الخدامة تهدى بعض الشئ من الحالة التي سيطرت عليها ولاكن دموعها لم تتوقف لحظه وسمير يجلس بين رجليها ينهج وهي واضعه ايدها علي وشها تداريه من سمير ولم تكن تريد النظر الي منظرها عاريه بين يدي سمير ولا تريد النظر اليه وهو عاري وكاشف كل جسمها وكان هناك من يشاهد الموقف باكملة وهم لم يشعروا به نهائي ........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟























الجزء الرابع







كان في ذلك الوقت من يراقبهم بدون ان يشعروا بشيء وكان ذلك الشخص هي الأم فقد قامت من سريرها لكي تذهب الي ابنها لكي تطمئن علي رجعوه من الخارج ولاكنها لم تجده في غرفته ولاحظت ملابسه كانت موجوده علي كرسي بداخل الغرفة وقالت في نفسها اين ذهب ممكن يكون بالحمام او بالمطبخ يحضر شيء ليأكله فذهبت لتنظر في الحمام فلم تجده وتوجهت الي المطبخ لكي تبحث عن ابنها ولاكنها سمعت اصوات أنين وأهات مكتومه قبل دخولها للمطبخ فنظرت الي باب غرفة الخدامة فوجدته نصف مغلق فذهبت اليه ببطئ شديد وبدون اصدار اي صوت او حركة لكي لا يشعر بها احد وعندما وصلت الي باب غرفة الخدامة حاولت النظر منه بهدوء شديد كي لا يراها من بالداخل ولكي تشاهد ماذا يحدث فصعقت عندما وجدت سمير ابنها ماسك رجلين الخدامة ويحرك وسطه ناحية كسها بقوة وسرعة شديدة والخدامة مغمضة العينين واضعة يديها علي بوقها لكي لا تصدر صوتا عالي وظلت مكانها تشاهد ما يفعله ابنها في الخدامة ومنبهرة بالقوة والسرعة التي ينيك بيها الي ان فاقت علي كلام الخدامة وهي تبكي وتلطم لان سمير نزل لبنه داخل كسها وخوفها من الحمل فتراجعت الام قليلا لكي لا يراها ابنها والخدامة وظلت واقفة خارج الغرفة تستمع لكلامهما وفي نفس الوقت منبهرة ومستغربة من قوة ابنها في النيك و ظل سمير جالس بين رجلين الخدامة ينهج من اثار النيك والخدامة نايمة تبكي حاطة ايدها علي وشها وغارقة في البكاء واستجمع سمير افكاره وقال ليها مش تقلقي مش هيحصل ليكي اي شيء انا موجود تلك الكلمات كانت بمثابة البلسم الذي جعل الخادمة تهدأ وتكف عن البكاء وازاحت يديها من علي وجهها وتنظر اليه وتقول له بصوت كله خنقة وبكاء انا هاروح في داهية لو حصل حمل وحد من اهلي عرفوا هيقتلوني قال سمير بوجه مبتسم مش تخافي من اي حاجه انا موجود انتي ناسيه اني دكاور ولا ايه وبكرا الصبح باجيبلك وسيلة لمنع الحمل تاخديها علشان تبقي مطمئنة انه مش هيحصل اي حمل في اي لحظة قالت يالهوي هو انت ناوي تكررها تاني يا سيدي ارجوك بلاش تخرب بيتي وسيبني اكل عيش وكفاية علي بهدلة انا ما صدقت لاقيت ناس طيبين زيكم اشتغل عندهم واصرف علي نفسي وعلي امي واختي الصغيرة لان ما فيش حد من اخواتي بيصرف علينا كلهم متجوزين وعايشيين بعيد عننا ارجوك سيبني في حالي مد سمير ايده بحنيه علي وجها وقال ليها مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي من شئ خالص ولا تقلقي ، تلك الكلمات جعلت الخدامة تطمئن اكتر ومما زاد في شعورها بانها مازالت انثي يرغب فيها الرجال تلك اللمسة التي كانت من سمير علي وجهها ايقظت في داخلها مشاعر الانثى التي دفنتها بعد طلاقها من ذلك الرجل الذي كان يعد بالاسم زوجها وجعلتها تذهب في عالم تاني مغمضة عينيها من اثر الحنية والحلم كأنثي لها مشاعر ومرغوب فيها وقد لاحظ سمير ذلك علي وجه الخدامة التي قد هامت في عالم تاني مغمضة العينين محاولة ان تتحس يد سمير بوجها وكأنها لا ترغب في ان يزيل يده من علي وجهها فدبت في سمير مشاعر الشهوة والرغبة من جديد مما جعله ينام فوقها متجها بشفتيه الي شفتيها يقبلها ويذهب معها في قبلة طويلة وكأن تلك القبلة ايقظت بداخلهم مشاعر الرغبة والشهوة مما جعل الخدامة تفتح رجليها وتقوم بلفهم حول وسط سمير كي لا يهرب ويديها تداعب عنق سمير ومازالت عينيها مغمضة لا تريد ان تفتحهم لكي تظل في حلمها وكان سمير قد زادت شهوته وانتصب زبه الي اقصي الحدود وبحركة لا شعورية توجه زب سمير الي كس الخدامة معلن عن قدومه ودخوله لكسها وقتها فاقت الخدامة وتركت شفايف سمير لكي ترى ذلك الوحش المارد الذي ايقظها من حلمها وكانت تدفع سمير لكي ينهض من فوقها وهي تنظر ناحية كسها لكي تشوف ذلك الزب كيف صحي من ثباته من جديد مع انه من فترة ليست بالقصيرة ولا بالطويلة قد افرغ كل طاقته في كسها فكيف له ان يفيق من جديد ويدخل كسها من جديد مما جعلها تشعر انها مازالت انثي والرجال مازالوا يرغبون بها وكأنها لم تتزوج من قبل وهي في عالم جديد واطلقت لنفسها العنان لكي تسعد بهذه اللحظة التي لم تشعر بها من قبل طول حياتها واتجاوبت مع سمير بكل مشاعرها وطاقتها محافظة علي عدم خروج صوتها لكي لا يشعر بها احد في البيت وذلك زاد من هياج سمير واخذ يتفنن من النيك معها بكل اشكاله والوانه وظل يغير في مواضع النيك الي ان نام علي ظهره وقامت الخدامة بالصعود علي زبه والامساك به لكي تدخله في كسها مما جعل الام التي عادت من جديد لكي تشاهدهم بعد سماعها صوت القبولات والأنين وكانت لم تشاهد زب ابنها طول فترة النيك في المرتين الي ان نام علي ظهره وظهر امامها مثل العمود الشامخ الي السماء ولا يستطيع احد ان يقوم باذلاله وشافت الخدامة تصعد علي زبه وتدخله في كسها محركة نفسها بالصعود والنزول علي زبه مما زاد في شهوتها وجعلها تمد يدها الي كسها العاري تحت روب نومها لتعبث به لتجده غرقان في بللة وسوائله وظلت واقفة تشاهد ابنها ينيك الخدامة بكل قوة وسرعة الي ان اعلن عن نزول لبنه للخدامة وقال خلاص هانزل قالت الخدمة نزل جوة خلاص مش خايفة وبعدها نزل سمير وارتمت الخدامة فوقه تنام علي جسده وبعد شوية من التقاط انفاسهم قالت الخدامة ارجوك يا سيدي روح بقي لغرفتك وسيبني بس اتوسل اليك مش تنساني احسن لو حصل لي شيء هاروح فيها قال سمير مش تخافي وقام سمير لكي يلبس بوكسره وعندها اسرعت الام الي غرفتها لتجد زوجها نايم علي ظهرة عاري لم يلبس اي شيء بعد ان ناكها وذهبت اليه لكي تحاول ان تيقظة بدلع الانثي التي تريد الحب والعشق من حبيبها وتريد لمسته لها وامسكت بزبه لكي تحاول ايقاظه ولاكن ولا حياة لمن تنادي مما جعلها تغضب وتشتم علي حظها معه وذهبت الي الحمام لكي تحاول افراغ شهوتها بيدها ومارست العادة السرية الي ان افرغت سوائلها ولم تستطيع الوقوف علي قدميها فقامت بغسيل كسها من سوائله وذهبت لكي تنام وكل تفكيرها ماذا سيفعل سمير تاني مع الخدامة هل هينيكها تاني ولا كانت مرة وانتهت وكأن لم يكن شئ وظلت تفكر في ابنها سمير وما فعله بالخدامة والمتعة التي كانت محرومه منها ومنظر زبه شامخ منتصب كبير غليظ اكبر من زب زوجها نفسه مما جعلها لا تستطيع النوم وكانت ماتزال بالروب فقط لا شيء تحته الي ان طلع النهار وأتى موعد زوجها لكي يصحى من النوم ويذهب لعمله وقام الزوج وذهب للحمام ليأخذ دش ويلبس هدومه وكانت الأم قد ذهبت الي المطبخ فوجدت الخدامة مستيقظة كعادتها تحضر الفطار ليهم ووقفت عند الباب تشاهدها وتنظر اليها ورأت عليها معالم لم تظهر عليها من قبل معالم ارتياح نفسي وجسدي ووجه مثل البدر في تمامه فكان من الأم الا ان تحسدها بداخلها وتقول طبعا سمير ابني الي خلاكي نشيطه كده كانت تنظر اليها نظرة حسرة وغيرة وتركتها وذهبت الي زوجها الذي وجدته يلبس هدومة وظلت تنظر اليه تحتقره مشمئزة منه علي ضعفه وخلص الزوج لبسه وخرجوا يفطروا وكانت الام مازالت بالروب ومازالت باثار النيك من ليلة امس ولم تكن تريد تنظيف نفسها لكي تحسر حالها علي خيبة الامل في زوجها وبعد ان خرج الزوج ذهبت الأم لغرفة ابنها لكي توقظه من نومه لكي يذهب الي عملة ودخلت عليه غرفته وجدته نايم بالبوكسر فقط ولم يكن عليه اي غطاء وكان نايم علي ظهرة وزبه واضح من تحت البوكسر في شبه حالة انتصاب مما جعل الأم تبلع ريقها بصعوبة وتقول في سرها يعني نيكت الخدامة مرتين ولسي فيك حيل تقف تاني وراحت علي ابنها لكي تصحيه وجلست بجانبه علي السرير مما جعل الروب ينفتح عن افخاذها ويظهرها لأي احد وصحي سمير من نومه وقالت له أمه صباح الخير يا حبيبي ياله علشان تروح شغلك رد سمير وقال وهو يحاول ان يمطع جسدة علي السرير لكي يفيق من نومه صباح الخير يا ماما احنا الساعة كام دلوقتي قالت الام الساعة 9 قال سمير ياااه انا اتأخرت علي الشغل اقوم بسرعة البس وانزل وفي نهضته من السرير رأى افخاذ أمه مكشوفين من الروب وافتكر وقتها ليلة امس عندما كان ابوة ينيكها وقال سمير في عقله هي لسي مش غيرت ولا اخدت دش من امبارح ولا ايه شكلها عريان لسي وذهب بسمير التفكير بأمه جنسيا وكان لم يلاحظ انتصاب زبه الذي وقف من جديد علي تفكيره في أمه وكان جالس بجوارها علي حرف السرير عينه لا تفارق افخاذها وهي عينيها لا تفارق زبه الذي انتصب في مكانه وقطعت الأم الصمت قائله ياله قوم بلاش كسل وانا هأخلي الخدامة تحضر ليك الفطار بسرعة وانا هاروح اخد دش واغير والبس علشان هاخرج اروح مشوار صغير قبل ما ابوك يرجع من الشغل قال سمير حاضر يا ماما وبالفعل نهض سمير من مكانة وذهب للدولاب واخذ غيار داخلي واتجه للحمام والأم خرجت توجهت للخدامة لكي تقول لها ان تحضر الفطار لابنها وتخبرها بدخولها الحمام لكي تخرج من البيت وبالفعل ذهبت الأم للحمام لكي تاخد دشها وكان سمير قد خرج وذهب ليلبس هدومه وبعدها خرج لكي يفطر وهو جالس يفطر جاءت الخدامة بالشاي وكان لوحده ونظر اليها سمير لكي يرى بدر قادم عليه وظل ينظر اليها الي ان جعلها تخجل من نفسها وعندما قربت منه قال سمير صباح الفل يا قمر قالت الخدامة صباح الخير يا سيدي وكانت تقولها بخجل وقالت له ارجوك يا سيدي مش تنسي حكاية الوسيلة دي احسن اروح في داهية قال سمير مش تخافي انا هانزل دلوقتي اروح علي الصيدلية اجيبلك وسيلة كويسة لحد لما تجيلي العيادة اكشف عليكي واحدد ليكي وسيلة مناسبة ونطمن ان مافيش حمل قالت حاضر يا سيدي قال سمير اول الست الكبيرة ما تخرج تتصلي علي وتعرفيني انها خرجت علشان ارجع اجيبلك الوسيلة بسرعه وارجع لشغلي قالت الخدامة حاضر وذهبت من امامه وكان قد خلص فطار واخد الشاي يشربه وعندما انتهي منه ذهب لأمه عند باب الحمام وقال لها انا خارج يا ماما مش عاوزة حاجه قالت لا يا حبيبي عاوزة سلامتك وخرج سمير وركب عربيته وتوجه الي اقرب صيدلية واشترى حبوب منع الحمل وسيلة سريعة مؤقتة الي ان يتم الكشف عليها وخرج من الصيدلية واتصل علي زميل له بالشغل واعتذر عن غيابة لانه ذاهب الي مشوار مهم وطلب من زميله عمل له اجازة عارضة وظل يلف ويدور بالعربية بالشوارع الي ان رن تليفونه وكان رقم بيتهم وبسرعة رد عليه وكانت الخدامة تقول ليه ان الست الكبيرة خرجت من ربع ساعة من المنزل قال سمير حاضر انا جاي على طول في الطريق ووصل سمير البيت ودخل وجد الخدامة في المطبخ تقوم بتنظيفه توجه اليها وفي يده شريط حبوب منع الحمل وشرح له طريقة استعمالة وكيف تأخذ منه وبالفعل اخرج من الشريط حبة وخلاها تاخدها قدامه وبعدها اخدها سمير في حضنه ولاكن الخدامة بسرعة افلتت منه وقال ارجوك يا سيدي اخرج دلوقتي ممكن سيتي ترجع في اي لحظة وتبقي نصيبة ارجوك راح سمير عليها وامسك بيديه وجهها ونظر الي عيونها وقال مش انا قولت ليكي طول ما انا موجود مش تخافي ابدا من اي حاجة قالت الخدامة انا خايفة من الفضيحة وقطع عيشي من هنا وانا ماليش مكان تاني اروح ليه ارجوك لم يسمع لها سمير اي كلام وراح علي شفايفها يبوس فيها بنهم وشغف كبير مما جعل الخدامة تتجاوب معاه بكل جوارحها وراح سمير يقلعها كل ملابسها في المطبخ وخلاها تعمل وضع الفرسه وتسند علي حوض غسيل الاطباق ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها بكل قوة وسرعة وكانت الخدامة اطلقت لصراختها العنان لتخرجها بصوت عالي وأهاتها عالية مما اثار سمير وجعله يزيد من حركته وتغيير اوضاع النيك واخدها سمير ونيمها علي تربيزة موجودة في المطبخ ووقف بين رجليها ودخل زبه في كسها وفضل ينيك فيها جامد لحد لما نزل لبنه في كسها ونام سمير بجسمه عليها وهي نايمة علي التربيزة وقعد يبوس في شفايفها الي ان اتعبه الوقوف وجلس علي كرسي بجانبه وفضل بين رجليها وكسها امام عينيه يخرج لبنه منه وانتبه سمير للشعر الي علي كسها وقال ليها ياريت تبقي تحلقي الشعر ده قامت الخدامة من مكانها ونظرت لسمير وقالت انت عاوزة من غير شعر قال سمير ايوة دايما عاوزك نضيفة وجميلة مالت الخدامة عليه تبوسة ممتنة وشاكرة له علي كلامة الذي يوقظ بداخلها بقايا الأنثى التي ظنت انها ماتت وشدها سمير اليه وانزلها من علي التربيزة واجلسها علي رجله حاضنها يبوسها يلعب في بزازها زبه يحك في كسها وظلوا هكذا فترة الي ان قامت الخدامة من مكانها وقالت ارجوك اخرج بقي قبل ما الست الكبيرة تيجي علشان خاطري قال سمير حاضر وبالليل اشوفك قالت حاضر بس اخرج دلوقتي قام سمير ولبس هدومه وخرج مسرعا وذهب الي المركز وجلس في مكتبة يفكر في تلك الخدامة التي استحوذت علي كل تفكيرة وكانت السبب في ذلك امه عندما سمعها وهي بتتناك من ابيه وقال في عقله انا لازم اقدم ليها هديه حلوة علشان تبقي مطمئنه ومش تمانعه في حاجه وخرج سمير مسرعا وركب عربيته وذهب ولا يعرف الي اين يذهب واي هديه يختار ليها الي ان اهدت نفسه ان يشتري ليها بعض الاطقم الداخلية الجميله والسكسية مع بعض قمصان النوم وايضا كريمات ومرطبات للجلد وعطر انثوي جميل وذهب الي محل ملابس داخليه وقال الي واحدة في المحل علي طلبة وسألته علي المقاس فقال ليها مش عارف بس تقريبا هي في جسمك وبالفعل اشتري كل شيء واخدهم في كيس من المحل شكله ظريف وحطهم في العربيه وذهب الي المركز وعدي يومه طبيعي الي انا عاد الي البيت متأخرا بعد منتصف الليل ليجد كل من في البيت نايم فذهب مباشرة الي غرفة الخدامة متسللا علي قدمية بخفة لكي لا تصحي ووضع لها الكيس في دولاب ملابسها وخرج الي غرفته وتركها في تلك الليلة لم يريد ان ينيكها لكي يتقابل معها تاني يوم وتكون قد شاهدت الاشياء الجديدة ويخليها تلبس وتعطر وترطب جسمها منهم وقام سمير بخلع ملابسه ونام في سريرة يفكر في الخدامة ويتخيلها بالاشياء التي اشتراها لها وبعد حوالي ساعة وجد باب غرفتة يفتح ببطئ شديد استغرب من يكون في ذلك الوقت فتصنع انه نايم وكان زبه منتصب في البوكسر من التخيلات التي كان يحلم بها الي ان انفتح الباب وكانت أمه هي من تفتحه ودخلت تنظر الي ابنها نايم علي سريرة وجذب انتباها زبه المنتصب فجلست بهدوء بجوارة وظلت تنظر الي زبة الي ان سيطرت عليها شهوتها وجعلها تمسك زبه بحنيه خفيفة كي لا يصحي ابنها من نومه واخذت تدلك فيه من علي البوكسر بخفة شديدة وكان سمير مستغرب من الذي تفعله أمه في زبه واخذ يفكر ان أمه تشتهيه وتشتهي زبه ولاكن لماذا وقطع تفكيرة الشهوة التي اجتاحته من تدليكها بحنيه ولاكنه لم يقدر ان يسيطر علي نفسه الي ان قذف لبنه في البوكسر وشعرت الأم بحركة زبه السريعة وازاحت ايدها من عليه فوجدت ان ابنها قد قذف لبنه انفزعت وقامت مسرعة الي خارج الغرفة وحس بها سمير وهي تخرج مسرعة واخذ ينظر من الباب لكي يشوف أمه الي اين ذهبت فوجدها دخلت غرفتها فرجع سمير مكانه وترك الباب مفتوح زي أمه ما تركته وراح ينام ولم يغير بوكسره وظل كما هو لبنه مغرق البوكسر وظل يفكر فيما حدث ولماذا الي ان خطفه النوم ولم يصحي الا في الصباح علي صوت امه تصحيه لكي يذهب الي العمل فنظر اليها سمير فوجد سمير وجه أمه سعيد ومبسوط ولا يعرف لماذا ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!





الجزء الخامس







صحي سمير من نومه وتجاهل وجه أمه المبتسم حتى لا يظهر عليه اي شيء وذهب الي الحمام لكي ياخد دش ويلبس هدومه ويذهب الي الشغل ولما خلص الدش وقام بلبس هدومه خرج من غرفته وتوجه الي المطبخ وكانت الخدامة واقفة تحضر ليه الشاي وذهب اليها دون ان تشعر وحضنها من الخلف مما جعلها ترتعب لانها كانت في عالم تاني بسبب هدايا سمير التي وجدتها في الدولاب والتفت له وقالت صباح الخير يا سيدي ورد سمير صباح النور يا قمر قالت الخدامة سيدي انت الي جيبت الحاجات دي قال سمير عجبتك قالت الخدامة حلوة قوي بس ده كتير علي قوي قال سمير مش كتير عليكي يا قمر ومن النهاردة مش عاوز اشوفك مهملة نفسك عاوزك دايما قمر وكل الي نفسك فيه هاجبهولك حتي ولو كان لبن العصفور قالت الخدامة كتر خيرك يا سيدي وطبع سمير قبلة سريعة علي شفايفها وتركها وذهب لكي يفطر ووجد ابوه وامه جالسين بيفطروا وكان يحاول تجاهل النظر الي أمه الي ان خلص فطاره وشرب الشاي وقام لكي يذهب الي عمله وهو كله حيرة من الذي فعلته أمه امبارح في الليل ولاكن ذلك كان يثيرة عندما يفكر فيه وراوده التفكير مرارا وتكرارا قائلا هل ستكرر نفس الفعلة ام لا لان ذلك سيمنعه من مقابلة الخدامة لانه تعلق بها ومر اليوم كله تفكير وعدم تركيز في العمل الي ان انهى عملة في المركز وعاد الي بيته حتي بدون ان يمر علي صديقة وكله حيرة وتفكير من الذي سيحدث ، هل هينيك الخدامة وهل أمه ستعاود لكي تلمس زبه من جديد كل تلك الافكار كانت تدور في رأسه الي انا عاد الي البيت ووجد أمه وابوة مازالوا صاحيين وكان الوقت الساعة 11 مساءا جالسين امام التليفزيون فقالت له والدته مش عاويدك ترجع بدري قال سمير خلصت شغل بدري وقولت ارجع البيت انام بدري لاني تعبان قالت الأم انت اتعشيت قال سمير لسى قالت الأم طيب روح غير هدومك وانا هاخلي الخدامة تحضر ليك العشاء بسرعة قال سمير حاضر وذهب الي غرفته غير ملابسه وانتظر بالغرفة جالس يفكر الي ان قطعت عليه الخدامة كل افكارة وكانت علي باب الغرفة تقول له ان العشاء جاهز فنظر اليها سمير وتعجب مما رأها فقد قامت الخدامة بتجميل بشرتها وازالة الشعر من وجها مما جعلها تبدو في قمة الجمال ولم تترك له مجال لكي يتغزل فيها سمير واخبرته ان العشاء جاهز وذهبت لم تنتظر حتي رده عليها وقام سمير مسرعا لكي ينظر الي الخدامة ولاكنه وجد أمه امامه فذهب الي السفرة لكي يتناول عشائه وبعد ان انتهى من العشاء ذهب الي غرفته وطلب من الخدامة ان تحضر له القهوة في غرفته واستاذن من ابوة وأمه لكي يذهب لينام لانه تعبان ومرهق فقال له الاب احنا كمان هنام لان انا عندي شغل بكره بدري فقال سمير طيب تصبحوا علي خير وتركهم وذهب الي غرفته وانتظر الخدامة لكي تأتي اليه بالقهوة لكي ينظر ماذا فعلت في نفسها من اجله وبعد شوية دخلت الخدامة ومعها القهوة وظل سمير ينظر الي وجها متعجبا من جمالها الذي كان مدفون ولا احد يراها وقام اليها واخدها في حضنه وقال كل ده علشاني قالت الخدامة انا خدامتك وتحت امرك وده اقل حاجة اقدر اقدمها ليكي بعد الي عملته معايا وهربت الخدامة من بين يديه خجلا من بعد ما قالت له ذلك الكلام وجلس سمير يشرب القهوة وهو يفكر انه لازم ينيك الخدامة الليلة باي طريقة وانتظر سمير الي ان جاءت الساعة الواحدة والنصف فخلع سمير كل ملابسه وظل بالبوكسر فقط وخرج يتسحب علي صوابع رجلية الي غرفة امه وابوه لكي يطمئن انهم ناموا وبعدها ذهب الي غرفة الخدامة التي وجدها نايمة ومتغطية بالبطانية فقرب من السرير وجلس بجانبها وازاح البطانية من عليها فوجدها لابسه قميص احمر من الذي اشتراهم لها وكانت مرطبة جسمها بالعطر والكريم وكأنها عروس تنتظر عريسها في ليلة دخلتها ملاك نايم قرب منها سمير وباسها من شفايفها الي ان صحت من نومها وعندما رأت سمير خجلت منه وشدت البطانية تاني عليها وكل وجها احمر من الخجل فنام سمير بجوارها وغطى نفسه بالبطانية واخذ يهمس في اذنها بالغزل والشكر علي ما فعلته له وبدأ سمير في لمس جسمها بيده ويبوس في وجها الي ان التقى بشفاتيها واخد يبوس ويمص فيهم ويديه تلعب في جميع جسمها وازاح البطانية عنهم وطلع بزازها من القميص وراح يرضع فيهم وايده التانيه تلعب في كسها وايديها تتحس جسمه الي ان وصلت الي زبه وقد كانت تحاول احكام قبضتها عليه ولاكنها لم تستطيع وعندها شهقت وقالت له كل ده دخل في المرة الي فاتت قال سمير ايوة وهادخله تاني فيكي دلوقتي قالت ازاي دخل ده كبير قوي ده هيشقني اكيد قال سمير مش تخافي مش هيحصلك شيء وقام سمير عليها ونام بين رجليها واضعا شفتيه علي كسها بعد ان انبهر بجماله وصغر حجمه لكي يلحسه ويمص شفتيه وغابت الخدامة في عالم تاني فلم تكن تستطيع السيطرة علي نفسها ولا علي شهوتها فقد انزلت لبنها اكثر من مرة وكان سمير مازال يلتهم كسها لحسا ويرتشف من مائها الي بينزل منها الي ان قام سمير وطلب من الخدامة ان ترضع وتمص زبه ايضا ونام سمير علي ظهرة واتجهت الخدامة الي زب سمير وامسكته بيدها وظلت تحرك يدها عليها صعودا ونزولا وبعدها وضعت رأس زبه في بوقها لكي ترضعه ولم تكن بالخبرة الكافية في الرضاعة فهي لم تعرف فنون الجنس واوضاعه الا مع سمير فقد كان زوجها الأول لا يعرف شيء سوا ان يدخل زبه في كسها لمدة لا تزيد ولا تقل عن خمس دقائق وبعدها ينزل لبنه في كسها وينام جنبها لا يقدر علي الحركة ولا يستطيع ان يجعلها تصل الي اعلي مراحل شهوتها مثلما حدث الليلة مع سمير فهم سمير انها خام لا تعرف شيء عن المص او الرضاعة ولا تجيد حركات الجنس مثل باقي النساء فقام سمير اليها واخذ يبوس فيها ويقلعها ما بقي عليها من ملابس الي ان اصبحت عريانه تماما ونام فوقها سمير وكان زبه يبحث عن كسها الي ان وجده فظل سمير ينيك فيها بكل رومانسيه وحنيه مع تغيير الاوضاع ، وكانت الأم جاءت لكي تراقب ابنها ماذا يفعل بالخدامة وكيف ينيكها ويمتعها وظلت واقفة تشاهدهم دون ان يراها احد منهم وزادها المشهد شهوة فجعلت يدها تعبث بكسها العاري واليد الثانية تلعب في بزازها فقد جاءت مثل السابق روب علي جسم عاري لا يوجد تحته اي شيء ولا حتي كلوت او ستيان وظلت واقفه تشاهد ابنها ينيك في الخدامة الي ان نزل في كسها لبنه واخذت الأم جنب من الباب لكي تداري نفسها كي لا يراها ابنها او الخدامة وظلت تلعب في كسها وبزازها ولا تدري ماذا تفعل الي ان شعرت بابنها يقوم ويقول للخدامة انه رايح ينام علشان بكره عنده شغل بدري وبكره نكمل تاني وتركها وخرج وكان قد رأي امه تجري ناحية المطبخ ورأها تدخل المطبخ فعرف ان امه كانت تشاهده وهو ينيك الخدامة وزادت حيرته لانه الان وقعت مشكلة للخدامة بطردها من البيت وانه لن يستطيع نيكها تاني فذهب الي غرفته واقفل عليه الباب وفكر انه لابد ان يفعل شيء لكي لا تطرد أمه الخدامة وتظل معهم فنام علي السرير واخذ يفكر في حل لتلك المشكلة التي ظهرت والتي لم يكن يعمل ليها اي حساب وبعد شوية شعر سمير انا باب غرفته ينفتح بهدوء فقال اكيد دي ماما فاغمض عينيه واصطنع النوم لكي يري ماذا ستفعل أمه في تلك الليلة وبالفعل دخلت الأم وقربت من ابنها تنظر الي جسده وهو نايم منبهرة بقوته وجلست بهدوء بجانب ابنها وكان ظهرها لوجه ابنها ووشها الي رجليه تجلس بجانب وسطه مقابل زب ابنها وبدأت بلمس زبه بحنيه دون حركات سريعة لكي لا يصحي ابنها وظلت تلمس زبه الي ان انتصب بشدة وهي ثارت علي انتصابه ووضعت يدها الأخري علي كسها الغارق في سوائله وتدعك فيه وهي تكتم أنفاسها السريعه وتئن بصعوبة فعلم سمير ان أمه في قمة شهوتها وانها في أعلى دراجات شهوتها فوجدها تقوم باخراج زبه بهدوء من البوكسروبعد ان اخرجته مالت عليه ترضع وتمص فيه هنا سمير لم يستطيع ان يمنع أهاته من اللذة فهى انثى لها خبرتها في الجنس عندها قام سمير من نومه ووضع يده علي طيز أمه واليد التانيه علي رأسها يضغط عليها لكي يدخل زبه كله الي بوقها وهنا انزاحت الستار واصبح كل شيء مكشوف فحاولت الأم النهوض والخروج بسرعة ولاكن سمير منعها وجذبها بجواره علي السرير وعندما مالت بجانبه وجد روبها مفتوح ولا يوجد تحته اي شيء وكان ظاهر امامه بزازها وكسها وقام سمير عليها بدون اي كلمة يبوس ويلعب في جسدها وسيطرت عليهم الشهوة لدرجة انهم لم يفكروا باي شيء وقلعها سمير الروب ونام فوقها وبدأ ينيك فيها بكل قوة وسرعة وتتجاوب معاه الأم بكل حركاتها ونغجها ومحنتها وجسمها الجميل الي ان نزل في كسها ونام فوقها وهدئت انفاسهم ونزل سمير عن أمه ونام بجوارها واضعا يده عليها ولاكن الأم قامت ولبست روبها وخرجت مسرعة وظل سمير مستيقظا مكانه لم ينم ولم يعرف للنوم طريق الي ان جاء الصباح وانتظر أمه لكي تأتي وتصحيه كعادتها ولاكنها لم تأتي وصارت الساعة 10 صباحا وهو جالس في سريره لم يأتي اليه احد لكي يصحيه علشان يذهب الي عمله فعرف في نفسه ان أمه لا تملك الجراءة لكي تأتي وتصحيه وتنظر اليه بعد ما حدث ليلة امس فقال فلماذا لم ترسل الخدامة لكي تصحيني هنا شك سمير ان أمه قامت بطرد الخدامة في الصباح لذلك لم تأتي لتصحيني فقام مسرعا لبس ترنج وخرج الي غرفة الخدامة فلم يجدها فجري علي المطبخ فوجدها هناك تقوم بتنظيف المطبخ فراح اليها واخذها في حضنه فاستغربت الخدامة من ذلك الحضن وقالت له مالك يا سيدي في ايه قال سمير ابدا خفت احسن تكوني سيبتي البيت قالت الخدامة هو انا اسيب البيت ليه هو حصل حاجه قال سمير لا ابدا مافيش حاجه حصلت هي ماما فين قالت الست الكبيرة بعد سيدي الكبير ما فطر دخلت غرفتها وقالت هتنام ولما سألتها عليك هو انت مش هتروح للشغل ولا ايه قالت لا سبيه نايم لانه تعبان وعاوز ينام بصراحة خوفت وقلقت عليك وقولت اسيبك لما تصحي ابقي اسألك مالك لانك امبارح سايبني وقولت هتروح تنام علشان الشغل علشان كده قلقت عليك قال سمير لا ابدا بس مرهق شوية مش تقلقي قالت طيب احضر ليك الفطار قال سمير استني لما اروح اشوف ماما وبعدين ارجع اقولك تحضري لي افطر قالت حاضر يا سيدي وخرج سمير وكله استغراب من الي قالته الخدامة والي فعلته امه وتركها لي نايم ومش رضيت ان حد يصحيني علشان اروح الشغل وراح سمير علي غرفة أمه وخبط علي الباب فلم ترد عليه فرجع خبط من جديد الي ان ردت عليه أمه بصوت شبه مخنوق مين علي الباب قال سمير انا يا ماما ، مالك في ايه فلم تجب الأم بشيء وظلت ساكته وسمير يحاول ان يكلمها من خلف الباب وهنا قام سمير بفتح الباب وجد أمه تبكي بشده وهي نايمه في السرير فدخل واغلق الباب خلفة وراح الي جانبها وجلس وقال ليها مالك يا ماما بتعيطي ليه فنظرت اليه الأم وكان وجهها حزين وعيونها كلها دموع وصوتها مخنوق وقالت انا مش عارفه انا عملت كده ازاي قال سمير انا عارف كل حاجه وحسيت بيكي من اول مرة بس مقدرتش اقوم وسيبتك براحتك زادت الأم في البكاء فراح عليها سمير واخذها في حضنه وحاول ان يهدئ فيها وقال بصراحة انا كمان كان نفسي انام في حضنك علشان كده مقدرتش المرة دي اسيطر علي نفسي فقالت الأم ما انت بتنام مع الخدامة قال سمير انتي عرفتي من امتي قالت من اول مرة نمت معاها فيها وكنت كل يوم باراقبك واشوفك معاها واشوف حركاتك ليها قال سمير ارجوكي يا ماما بلاش تطرديها ارجوكي قالت الأم انت هتفضل تنام معاها قال سمير محاولا مداعبة أمه ايه مالك يا قمر بتغيري علي ولا ايه قالت الأم ووشها في الارض مش موضوع غيره بس ابوك لو عرف هتبقي نصيبه سوده قال سمير مش تخافي انتي عليكي بابا تهدي حيله علشان ينام بدري قالت الأم هو لو فيه حيل اصلا كان حصل الي حصل قال سمير صدقيني انا اتمتعت أحلي متعة معاكي وخطف منها سمير بوسه من شفايفها وسابها وخرج وقفل الباب وراه وراح علي المطبخ علشان يخلي الخدامة تحضر ليه الفطار وقال انا هافطر هنا في المطبخ قالت حاضر يا سيدي براحتك وجلس سمير علي الكرسي وانتظر لما حضرت ليه الفطار وطلب من الخدامة تقعد معاه قالت الخدامة لا مش يصح يا سيدي وبعدين الست الكبيرة لو جات وشافتني قاعدة معاك هتبقي نصيبه وهتشتمني قال سمير لا مش تخافي الست الكبيرة عرفت كل شيء قالت الخدامة ينهار اسود عرفت ايه قال سمير عرفت اني بنام معاكي وشافتنا كمان امبارح قالت الخدامة يانصيبتي السودة كدة انا اتفضحت وراحت معيطة قال سمير انتي خايفة من ايه يا هبلة ماما عارفة من اول ليلة نيكتك فيها لو كانت عاوزة تطردك او تفضحك كانت عملتها من ليلتها وبعدين انا مش قولت ليكي قبل كده مش تخافي طول ما انا موجود قالت الخدامة ده الي كنت عاملة حسابة ارجوك يا سيدي انا مش لاقيه أكل وباصرف علي أمي واختي ارجوك مش عاوزة اترمي في الشارع ابوس ايدك قال سمير بطلي هبل يا عبيطة مش هيحصل كل الي بتقوليه ده وسبيني اكمل فطار واعملي لي الشاي ياله وراحت الخدامة تعمل الشاي ولم تبطل بكاء ولحد لما خلصت الشاي وجابته لسمير وقالت اتفضل يا سيدي وبعد ما حطيته علي التربيزة راح سمير شدها وخلاها تجلس علي رجله وحاولت انها تقوم هو منعها وقال ليها بطلي عياط واهدي كده لو حد عاوز يطردك كنتي انطردتي من بدري بس مافيش حاجه من دي هتحصل طول ما انا موجود مش تخافي وهديت الخدامة وفضلت قاعدة علي رجله لحد ما زبة وقف وراح سمير عليها يبوسها من شفايفها فقالت ليه يا سيدي احنا في ايه ولا ايه قال سمير علشان اطمنك اكتر انا هانيكك دلوقتي كمان علشان تطمني ان مافيش حد هيعملك شيء قالت الخدامة يانصيبتي ارجوك يا سيدي سيبني بالي انا فيه ولم يستمع اليها سمير ومد ايده وادخلها من تحت العباية التي كانت تلبسها ولعب في كسها وايده التانيه كانت بتلعب في بزازها لحد لما سلمت ليه الخدامة ومالت عليه تبوسه وتحضن فيه وبدأ سمير يقلع فيها كل هدومها وكمان هو قلع هدومه وشال الخدامة نيمها علي التربيزة وفتح رجليها ودخل زبه في كسها واتعمد ان ينيكها بكل عنف لكي تسمع أمه وتأتي علي الصوت وتشاهدهم وبالفعل بعد شوية جاءت الأم وشافت ابنها ماسك الخدامة وبينيكها في المطبخ ونظر سمير في عين أمه نظرة كلها لهفة وشوق وشهوة وظلت الام واقفة تنظر في عين ابنها وهو ينظر اليها وفي نفس الوقت ينيك الخدامة بقوة وهاجت الأم من الموقف فقربت منهم بل اصبحت تقف فوق رأس الخدامة وتنظر الي زب ابنها وهو بيدخل في كس الخدامة وابنها ينظر اليها وعندما شعرت الخدامة بها ورأتها تقف فوق رأسها قامت من نومتها علي التربيزة تدفع سمير وتلطم علي وشها وتعيط وتستعطف الأم لكي لا تفضحها فقال لها سمير مش تخافي مافيش فضيحه ومش هيحصل ليكي شيء هنا نطقت الأم موجه كلامها للخدامة وقالت مش عاوزاني افضحك وكمان مش اطردك من هنا قالت الخدامة ابوس ايدك يا ستي مش هاعمل كده تاني بلاش تفضحيني ولا تطرديني وترميني في الشارع انا باصرف علي امي العيانة واختي الصغيرة وهما مش ليهم حد غيري ابوس ايدك يا ستي قالت الأم يبقي تسمعي الكلام والي تشوفيه هنا مش تفتحي بوقك بيه حتي بينك وبين نفسك قالت الخدامة حاضر يا ستي الي انتي عاوزاه هأنفذه بالحرف الواحد قالت الأم ولو حصل واي شيء من الي شوفتيه هنا طلع برا البيت مش هيبقي فيها فضيحة ده هيبقي فيها موتك ونهايتك من علي وش الدنيا قالت الخدامة مش هانطق هابقي خرسه وطرشة وعامية قالت الأم لما نشوف والتفت الأم لابنها ومسكت زبه بايدها تلعب فيه وهي بتنظر في عينه وبعدها نزلت حطيت زبه في بوقها ترضع فيه وتمصه شافت الخدامة ما تفعله الأم مع ابنها راحت لطمت علي وشها وقالت باستغراب ده ابنك .............؟؟؟؟؟؟؟؟







اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!



اسف علي التأخير







الجزء السادس







سابت الأم زب ابنها والتفت للخدامة وقالت ليها احنا قولنا ايه مش تفتحي بوقك بكلمة تشوفي وتسكتي خالص وبعدين لما اتناك من ابني هيبقي ستر وغطى علي احسن ما اتناك من واحد غريب ويفضحني ويهددني قالت الخدامة حاضر يا ستي الي تشوفيه رجعت الأم ترضع في زب ابنها بنهم وشراهه والتفت سمير للخدامة وجدها واقفه تنظر لأمه باستغراب حاد والخوف يسري في جسدها وواقفة مثل الطفل الصغير الذي عمل خطأ ومنتظر العقاب من أمه فقال لها سمير تعالي قربي مني فنظرت الخدامة ليه وقالت نعم يا سيدي عاوز ايه قال سمير تعالي قربي مني واتعلمي ازاي ترضعي قربت الخدامة بتردد من سمير هي تنظر لأمه ولطريقة رضاعتها لزب ابنها شيء لم تراه من قبل فهي بنت القرية التي تعيش في فقر وحزن من خدمتها في البيوت وشدها سمير اليه ومد يده يلعب في طيزها وهي وقفت تنظر وتشاهد كيف ترضع أمه وترى حركات شفايفها علي زبه وكيف تدخله ونخرجها من بوقها الي ان شعرت بهياج يسري في جسدها من منظر الأم التي تمص وترضع وكأنها محرومة ووجدت ما يشبعها والتفت الخدامة الي سمير تنظر اليه وكان سمير مبتسم وظاهر عليه علامات المتعة والنشوة فلتقف شفتيها يبوسها ويمص فيهم ويديه تلعب في طيزها وبزازها وقامت الأم بعد ان رأت زب ابنها في قمة انتصابه وخلعت الروب عنها لتصبح مثلهم عاريه لا يوجد عليها اي شيء ورجعت ومسكت زب ابنها بايدها وجزبته نحوها تستعطفه لكي يدخله في كسها وينيكها وقرب منها سمير وحضنها بشدة ولامس زبه كسها وراح بايده علي طيزها يلعب فيها وفكت الأم نفسها من بين يديه وراحت علي التربيزة وانحنت عليها مبرزة طيزها اليه تفتحها بايدها لكي يظهر كسها له وهي تقول بنغج ودلع الأنثي دخله حبيبي اروي عطشي من الحرمان وراح سمير عليها ومسك زبه ووجه ناحية كسها ودخله في كسها المبلول بكل سهولة وظل ينيك فيها وهو ماسك طيزها وهي تغنج وتتأوه وتوحوح من المحنة بصوت عالي وسمير يضغط عليها بزبه وقربت منه الخدامة لتشاهد زبه وهو يدخل في كس أمه ويدك كل حصونه بقوة فنظر اليها سمير وابتسم وهي ابتسمت له ايضا وقامت الأم واتعدلت لكي تغير من وضعها ونامت علي التربيزة رافعة رجليها الي اعلى بزازها فاتحة كسها وراح عليها سمير ودخل زبه وظل ينيك فيها بمتعة وقوة الي ان قرب ينزل لبنه وقال ماما هانزل قالت له الأم نزل حبيبي نزلهم في كسي طفي ناري حبيبي وتشنجت الأم ونزلت هي الأخرى عندما حست بزب ابنها يتضخم في كسها ويقطر لبنه وصرخت بصوت عالي ونام سمير فوقها وزبه مازال في كسها يقطر اخر قطراته وكسها يقبض عليه بعضلاته كأنها تمص وترضع في زبه وظل الاثنين ينهجان من شدة النيك الي ان قام عنها سمير واخرج زبه من كسها والخدامة تنظر الي كس سيتها وهو يخرج لبن سمير منه وبعدها قامت الأم من غير ولا كلمة واخذت الروب بيدها ومشيت متثاقلة الي غرفتها وكأنها لا تستطيع المشي والتفت سمير الي الخدامة وراح عليها يبوسها وهجمت عليه الخدامة تبوس فيه وتحضنه وتمسك زبه بايدها وسمعت الأم صوتهم والتفت اليهم وتقول سمير حبيبي بابا علي وصول كفاية كده دلوقتي والبس هدومك وسيبها علشان تحضر الغداء قبل ما يوصل ابوك من الشغل والتفت للخدامة وقالت ياله يا هايجه انتي كمان بسرعة جهزي الأكل وعندك بالليل يبقي ينيكك براحته وذهبت الأم الي غرفتها والتفت سمير للخدامة وباسها وقال ليها حضري نفسك يا قمر الليلة علشان هابات في حضنك حضنته الخدامة وقالت وانا هانتظرك يا سيدي مش تتأخر علي وتركها سمير وذهب لكي ياخد دش ويلبس هدومه وينتظر والده لكي يتغدى معاه وبعدين يروح للمركز وهو جالس في انتظار والده اخذ يفكر كيف ينيك أمه تاني وفي اي وقت وكان ذلك صعب عليه الا بالاتفاق معها علي ذلك ان تأتي اليه ليلا بعد ان ينام ابوه وينيكها وبعدها تذهب ولاكن طرأت عليه فكرة وهي ان يترك شغل المستشفى ويكتفي بشغل المركز وبذلك يكون عنده فرصه لكي ينيك أمه براحته وقت ابوه مايكون في الشغل ويتمتع معها براحته وقرر ذلك وقد جهز استقالته وانتظر الي اخر الشهر لكي يقدمها الي الجهات المختصة لكي يتنحي عن عمله كطبيب في المستشفي وعندما علم صديقة مدحت بذلك غضب منه جدا لما فعله واستغرب من فعلته الي ان جاء اليوم الذي يسهر فيه الصديقين مع بعض وقام مدحت بسؤاله لماذا فعلت ذلك وما الداعي الذي جعلك تفعل ذلك فكان سمير حريص ألا يعلم صديقه بما بينه وبين أمه وتحجج له انه تعب وقرف من شغل المستشفيات وانه مستكفي بشغل المركز فقط ولا يريد غيره وكان ذلك الرد ليس مقنعا لمدحت وليس بالسبب الوجيه الذي يحعله يفعل ذلك وكان سمير يحاول ان يصرف مدحت عن ذلك الموضوع بسؤاله عن هدي وال***** وماذا يفعل معهم وانه مشتاق لكي يسمع مغامراته معهم فوجد مدحت صديقه سمير مصر ومصمم علي قراره وحس ان هناك امرا غريب وراء ذلك ولاكن لم يحاول الضغط علي صديقه وتركه براحته وتجاوب معاه مدحت وظل يحكي له عن مغامراته مع هدى وانه تقريبا كل يوم يذهب لكي ينيكها في بيتها واوقات كتيرة يذهب بعد الشغل ويسهر عندها في بيتها لان صديقة لم يراه منذ فترة بعد الشغل لكي يسهروا كالعادة فقال سمير اعذرني شوية مشاغل وخلاص خلصت المهم احكيلي عملت ايه مع ال***** قال مدحت هي دي بجد الي هتجنني ومش عارف اعمل معاها ايه قال سمير ليه احكيلي ايه الي حصل قال مدحت حاجات غريبه قال سمير ليه فهمني حصل ايه بينكم قال مدحت هاقولك بس بلاش تضحك علي ولا حتي تقاطعني زي عوايدك قال سمير حاضر مش هافتح بوقي لحد ما تخلص كلام قال مدحت من اخر مرة كلمتني وكان ليها ميعاد علشان تكشف فيه هي مش جات في ميعادها وكلمتني علي الواتس وعرفتني بده لانها تعبانه ومش قادرة تمشي لان جوزها كان نام معاها مرتين وتعبها جامد وهي بتشك انه بياخد منشاطات جنسيه وهي متبهدله معاه بسبب الموضوع ده قولت طيب بتاخدي العلاج وبتحطي المراهم والمطهر قالت ايوة وبانتظام وفي ميعادهم كمان بس مافيش اي راحة من جوزها قولت ليها طيب ما تروحي لبيت اهلك تقعدي عندهم يومين او علي الاقل اسبوع قالت ان اهلها مش من نفس المدينه وانهم بعيد عنها وبالفعل قبل كده طلبت من جوزها انها تروح تزورهم وتقعد يومين عندهم خلاني اروح عندهم بس امتي لما جاتلي الدورة سابني اروح وقعدت 3 ايام بالعافية واليوم الرابع من غير حتي ما يتصل جالي عند اهلي وخدني علشان نرجع لبيتنا قولت طيب ده شيء كويس وباين عليه بيحبك اترددت في كلامها وقالت اه بيحبني بس بيحب الجنس اكتر ومش حتى بيراعي مشاعري ولا حتى تعبي كل همه الجنس وبس يستعملني لحد ما يخلص شهوته وبعدها يسيبني وينام وانا افضل اعاني من الألم والالتهابات وافضل صاحية لفترة قاعدة في الحمام في مياه دافيه لحد ما ارتاح من الألم والحرقان وبعدها اروح انام كان باين من كلامها انها مش بتحبه وانها عايشه معاه وخلاص المهم قولت ليها طيب اي وقت تبقي تيجي علشان اعيد الكشف عليها ونشوف حل لجوزها ده قالت انها تعبانه جامد ومش عارفه تمشي وشكلها وهي ماشيه كأنها حاطه حاجه بين رجليها ومش عارف تمشي منهم قولت انا مقدرش اكتب ليكي اي علاج تاني من غير ما اكشف عليكي واشوف الوضع ايه قالت انا بجد مش قادرة امشي حتي لما باعمل حمام مية بحس بحرقان فظيع قولت خلاص بكره تيجي لي اكشف عليكي لان دلوقتي مافيش وقت وكمان انا هاخرج رايح للبيت خلصت شغل قالت طيب والحل ايه النصيبه ان جوزي لما هيرجع من شغله لازم هينام معايا حتي ولو باموت قولت خلاص استعملي الأدويه الي عندك وحاولي تجيلي بكره لاني مش هاقدر اكتب ليكي اي شيء من غير كشف قالت يعني لازم تكشف الأول وتشوف بنفسك قولت ايوة قالت طيب ينفع تكشف علي من خلال الكاميرا قولت ازاي قالت من علي الاسكاي بي قولت بس لازم يكون في اضاءة كويسه داخل الفتحة وخصوصا لما تفتحيها علشان اشوفه كويس قالت طيب انتظرني 5 دقايق اجيب اللاب توب واجيب كشاف نورة قوي ونحاول قولت دلوقتي قالت ايوة علشان الحق ابعت الخدامة تجيب الادوية من الصيدلية قولت طيب ياله بسرعة علشان امشي لاني خلصت شغل قالت طيب وبعد شوية دخلت سهام علشان تبلغني ان مافيش حد وان ميعادهم خلاص وهيمشوا قولت ليها طيب وانا شوية وهاطلع وبعدها هامشي قالت طيب وخرجت وانا طلعت اللاب توب بتاعي من شنطته وفتحته وفتحت الاسكاي بي وقعدت انتظرها وبعد شوية لاقيتها بتقولي انها جاهزة قولت طيب رني وافتحي الكام قالت طيب ورنت بالفعل وفتحت الكام لاقيتها قاعدة وفاتحة رجليها ومغطية نفسها بفوطة قالت افتح انت كمان الكام قولت وانا افتح الكام ليه انا هاشوف واكشف انما انتي هتشوفيني ليه قالت معلش افتح الكام حسيتها عاوزة تطمن اني لوحدي وفتحت الكام وقولت ليها خلاص اطمنتي قالت يا دكتور انا مطمنة ومش قلقانة ولا شيء قولت طيب ياله ارجوكي اعدلي نفسك خليني اخلص علشان عاوز امشي قالت حاضر ونامت علي ظهرها وقربت نفسها من الكام ومكنش قريب كفاية قولت ليها مش هينفع مش واضح كفاية قالت طيب اعمل ايه قولت ينفع اكلمك صوت قالت ليه قولت هيبقي اسرع من الكتابة وعلشان اخليكي تتعدلي معايا بسرعه علشان اخلص قالت طيب استنى لحظة وقامت من مكانها وراحت تجيب الهيدفون وركبته في اللاب توب ولبسته وكتبت لي علي الواتس اتكلم كده اشوف اسمعك ولا لا قولت الو سمعاني كده كتبت ايوة سمعاك كويس قولت طيب هاتي مخدتين وحطيهم تحت وسطك علشان يرفعك كويس ويقربك للكام لان كام اللاب توب ثابته مش متحركة علشان تتحكمي فيها قالت لو كنت اعرف كنت ركبت الكام التانية بس دي في غرفة المكتب لسي هاروح اجيبها قولت مش مشكلة المهم اعملي الي قولت عليه بسرعة وحاولي تخلي اضاءة الكشاف داخل الفتحة علشان اشوف بالفعل جابت المخدتين وقعدت عليهم وراحت نايمة علي ظهرها ورفعت رجليها وفتحتهم جامد وجابت الكشاف ووجهت ضوئه علي فتحة كسها والأيد التانية بتحاول تفتح كسها حسيتها من لمسها لكسها بتتنهد بصعوبة بقيت مش عارف هل دي تنهيدة شهوة ولا تنهيدة ألم وبقيت اقول ليها حاولي تفتحي كمان شوية وهي بقت تحاول وتتنهد اكتر وظهر لي خرم طيزها نسيت الكشف خالص وقعدت ابص ليه لاقيته بيفتح ويقفل ويظهر انها متعودة تتناك منه علي طول وبشكل متواصل فهمت علي طول ان التنهيدة الي بتخرج منها بتدل علي محنتها بصراحة تعبت والمنظر ولع في وهيجني وزبي وقف علي الوضع الي قدامي روحت مسكت زبي وقعدت العب فيه ونسيت الكشف خالص وبقيت اتفرج عليها ولاحظت بلل كسها فطلبت منها بحجة الكشف انها تدخل صوبعها جوه فسألتني ليه يا دكتور فقلت ليها عاوز اتأكد من شيء فقالت عاوز تتأكد من ايه بالظبط قولت هتفهمي لما تدخلي صوبعك قالت حاضر وراحت مدت ايدها ودخلت صوبعها كله راحت تزوم وتتنهدة بصعوبه عرفت انها هاجت وانا كنت ولعت معاها فقلت ليها دخلي صوبعك وخرجيه كأن جوزك نايم معاكي من غير ما ترد عملت كده وبقت تتنهد بسرعة وبقت تصرخ صرخات مكتومه وبعدها لاقيتها بتطلع صوبعها وبيخرج وراه لبنها عرفت انها نزلت لاقيتها بتقولي ايه يا دكتور لاقيت ايه بقيت باتكلم بصعوبة لاني كنت بالعب في زبي جامد وقربت انزل لاقيتها مالك يا دكتور في ايه انتبهت للوضع الي انا فيه وسيبت زبي خالص وبقيت باحاول اعدل من صوتي وباقولها مافيش حاجه خلاص اعدلي نفسك قامت من مكانها واتغطت بالفوطة تاني وقالت انا تعبانه ومش عارفة اعمل ايه يا دكتور قولت خير مش تقلقي انا هاكتب ليكي علي مرهم مسكن وقوي مش هيخليكي تحسي بحاجه وتمشي علي العلاج لحد لما تيجي واكشف عليكي هنا قالت ما انت لسى كاشف دلوقتي يا دكتور قولت مش ينفع الكشف ده لما يكون علي الطبيعه افضل قالت بس انا مش باحب اجي واقعد وانتظر كتير قولت هاحاول اخليكي تيجي قبل ميعاد العيادة واكشف عليكي بدري علشان مش تقعدي قالت ازاي قولت مش تقلقي الممرضة بتيجي قبل الميعاد بساعة علشان التنظيف وترتيب العيادة هاخليكي تيجي معاها واكشف عليكي بدري وتمشي علي طول قالت طيب امتي يا دكتور قولت هابقي ابلغك بالميعاد قالت طيب اسم المرهم ايه يا دكتور كتبت ليها اسم المرهم وقولت ليها مش تحاولي تخلي جوزك يستعملك النهاردة وبكرا من قدام خليه يستعمل ورا عادي اليومين دول وقتها قفلت الكام من الاحراج وكتبت وقالت وانت عرفت منين يادكتور قولت كان باين عليكي ان جوزك بيستعملك من ورا كتير وده يريحك اكتر لحد ما تخفي لاقيتها بتقول ينهار اسود هو باين عليه كده قولت مش تشغلي بالك ده شيء مش يعرفه الا الطبيب مش اي حد عادي قالت طيب يا دكتور وقفلت معاها وقولت ليها انتظري مني رسالة علشان تعرفي امتي هتيجي قالت طيب قال سمير وانت عرفت هي مين وشوفت وشها قال مدحت ابدا ولا شوفت حاجه غير وسطها لحد رجليها والي فوق كانت لابسه جاكت بيجامة واسعه حتي مش مفصل جسمها ولافة تدينه علي وشها وكمان لابسة النطارة قال سمير يا حظك وعملت ايه قال مدحت اتصلت علي سهام علشان اعرف منها امتي بتيجي بدري علشان تنظيف العيادة قالت انها هتكون بعد بكره في العياده ده دورها في التنظيف قولت ليها طيب بتيجي امتي بالظبط قالت قبل الموعد بساعة تقريبا قولت طيب حاولي تيجي بدري اكتر شوية اكتر من ساعة كده قالت ليه يا دكتور في حاجه ولا ايه قولت الي باقولك عليه تسمعيه من غير اسئلة قالت حاضر يا دكتور افتح الساعة كام يعني زي ما قولت ليكي افتحي بدري شوية عن كل يوم واول ما تطلعي من بيتك تتصلي علي تعرفيني انك خرجتي من البيت ورايحة علي العيادة قالت حاضر يا دكتور وقفلت معاها وكلمت ال***** علي الواتس وقولت ليها انها تيجي بعد بكرة بدري قبل العيادة ما تبدأ علشان مش تنتظر وتمشي علي طول وان انا هاكون في انتظارها ردت وقالت اوك بس هاجي الساعة كام قولت انتظري مني رساله او اتصال تليفون قالت طيب وسيبتها وروحت علي البيت قال سمير وبعدين ايه الي حصل لما جات ليك بدري قال مدحت حصل حاجات مكنتش اتوقعها قال سمير ازاي قال مدحت بكره احكيلك الليلة انا تعبان ولازم اروح انام قال سمير لا مش هتمشي الا لما تحكيلي قال مدحت مش هاحكي الوقت اتأخر ولازم اروح انام ايه ياعم انت مش بتزهق ولا ايه خلاص بقينا الساعة 1 بعد نص الليل قال سمير يانهار اسود ده انا اتأخرت ياله بينا بسرعة قال مدحت اتأخرت علي ايه اتلعثم سمير في الرد وكان بيحاول يداري توتره وقال ياعم اتأخرت علي البيت وبابا مأكد علي اني مش اتأخر كده بره البيت وانا مش عاوزة يزعل قال مدحت طيب ولية مقعدنا احكيلك قال سمير الوقت سرقنا بكره لينا قاعدة تانية مع بعض ...........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!













الجزء السابع







وقام الصديقين كل منهم متوجه الي بيته راكبا عربيته وكان سمير مسرعا لكي يروح للخدامة ويقضي ليلته معها الي ان وصل الي البيت ودخل وهو ينظر الي غرفته والديه لكي يشوفهم ناموا ولا مازالوا صاحيين وتوجه الي غرفته وقلع ملابسه وذهب الي الخدامة التي وجدها صاحية وفي انتظاره وفي كامل زينتها يفوح من جسمها روايح العطر والكريمات المرطبة وعندما شافته الخدامة داخل الغرفة هبت من مكانها وراحت عليه وارتمت في حضنه وتعاتبه علي تأخيره وتقول له انها كانت في انتظاره لم تنام فقال سمير لها معلش كان عندي شغل وبعدين قعدت شوية مع مدحت والوقت سرقنا ولما انتبهت للوقت جيت جرى علشانك وراحت الخدامة علي شفايفة ملهوفة عليه تبوس فيه وتحضنه بشوق وحرمان ولهفة وتجاوب معاها سمير واخدها وراحوا علي السرير ونيمها ونام فوقها سمير وظل يبوس ويلعب في جسمها ويقلعها القميص الي كانت لابساه وايضا الكلوت وقلع هو كمان البوكسر ومسكته الخدامه من زبه تدلك فيه بلهفة وتقول ليه وحشتني قوي يا سيدي و رد عليها سمير وقال وانتي كمان وحشتيني وراحوا الاتنين في قبلة طويلة تنم علي الشوق و****فة وكل واحد منهم يداعب جسم الأخر ونزل سمير علي كسها يلحس ويرضع فيه فوجد كسها غرقان في لبنه وسوائله فالتقمه كالجائع الذي وجد الطعام بعد يومين من غير أكل وقعد يلحس ويرضع ويرتشف من سوائله بنهم الي ان سمع الخدامة تتوسل اليه بان يقوم عنها ويدخل زبه وتترجاه بذلك وقام سمير ومسك زبه وحطه علي فتحة كسها المبلول الغرقان وبحركه سريعة دخلة فشهقت الخدامة وبسرعة وضعت يدها علي بوقها لكي لا تصدر اصوات عالية ويسمعها من في البيت وتحول سمير الي ماكينة سريعة في النيك ينيكها بعنف وشهوة كبيرة فوق تصور اي احد وكان يقلبها باوضاع مختلفة الي ان نزل في كسها ونزل نام جنبها وهو ينهج وهي ايضا تنهج وتحضن فيه وتبوسه وهي في قمة سعادتها كأنها تشكره علي المتعة التي لم تشعر او تعيشها من قبل وعاشتها معه وعرفانا منها كانت قد قامت وجابت الفوضة وقعدت تمسح ليه عرقة وتجفف ليه جسمه وتمسح زبه ايضا من اللبن الذي كان عليه من كسها وبعدها نامت في حضنه واضعة ايدها علي صدره تضمه وتحضنه ورجلها تلفها علي وسطه من فوق زبه وظلوا هكذا فترة وبعدها قام سمير وباسها وقال اسيبك دلوقتي والصبح تبقي تجيلي غرفتي ماشي قالت مش هينفع يا سيدي قال ليها ليه قالت الخدامة انت نسيت يا سيدي ان بكرة الجمعه واجازه عند سيدي الكبير ومافيش شغل قال سمير يوووووه انا كنت ناسي خالص الحكاية دي والحل ايه قالت مش عارفه وانا عاوزاك تاني وعارفه انك تعبان من الشغل وعاوزاك ترتاح قال سمير طيب نخليها لما بابا يخرج العصر تبقي تجيلي الغرفة قالت الخدامة هي سيتي الكبيرة هتسيبك اول ما سيدي الكبير يخرج اكيد هتجيلك قال سمير انتي غيرانه ولا ايه وطت وشها وقالت ايوة غيرانه ومش عاوزه حد يشاركني فيك حتي ولو كانت مراتك ضحك سمير وقال يا مجنونة انا قدامك اهو لسي مش هاتجوز دلوقتي لحد انتي ما تزهقي مني قالت الخدامة بسرعه مستحيل ازهق منك انت خلتني احس بطعم للدنيا بعد ما كنت كرهتها وشوفت الحنان علي ايدك وعرفت معني المتعة معاك يبقي ازاي هازهق منك اكيد انت الي هتزهق مني وتشوف ليك عروسة واحلى مني كمان قال سمير بطلي هبل مافيش احلى منك ومستحيل ازهق منك وحتى ولو اتجوزت مش هاسيبك هاجيلك كل يوم بردة علشان ادوق عسلك الي بينزل من هنا ومد سمير ايده علي كسها وجعلها تخجل وتوطي وشها توخفيه في حضنه فبسها سمير من راسها وقال انا هاقوم دلوقتي وبكره نشوف هنعمل ايه قالت ماشي يا سيدي الي تشوفيه وقام سمير وترك الخدامة وذهب الي غرفته علشان ينام وراح علي سريره ونام عليه وكان في قمة سعادته علي المتعة التي يشوفها مع الخدامة وأمه في نفس الوقت الي ان راح في النوم من دون أن يشعر وفي الصباح صحى من نومه على شيء دافي حولين زبه فحاول ان يعرف ايه هو الشيء ده فوجدها أمه فقال ليها صباح الخير يا قمر فنظرت الأم له وتركت زبه وقالت صباح الفل يا حبيبي فقال لها سمير علي الصبح كده قالت اصل ابوك صحى من النوم ولبس وخرج ومش هيجي الا بعد الصلاة يتغدى قولت اصحيك بسرعة فقال سمير وانتي كنتي فين امبارح قالت الأم ابدا كنت تعبانة وابوك امبارح نام معايا وانا تعبانه فتعبت اكتر فنمت وبعدين انا عارفة انك كنت مع الخدامة امبارح ومش رضيت اجي ليك سيبتك معاها وقال سمير لسى تعبانة بردة قالت الأم شوية بس هأبقي كويسه مش تقلق قال سمير مالك في ايه بتشتكي من ايه قالت الأم لا مافيش حاجة بس حاجات عادية لاني مكنتش متعودة كل يوم فحسيت بشوية تعب وارهاق قال سمير طيب خلاص ارتاحي النهاردة كمان قالت الأم اكيد يا حبيبي هارتاح ومش هنعمل حاجة النهاردة يادوب بس ارضعلك شوية قال سمير رضاعة بس قالت رضاعة بس قال سمير بس انا كده هتعب وابقي عاوز انزل قالت الأم استني هاجيب الخدامة هنا وانا هارضع ليك ولما الاقيك تعبت اكتر اسيبك تنام مع الخدامة وانا اتفرج عليكم بس قال سمير ماشي وقامت الأم وندهت على الخدامة الي جات بسرعة وبتقول ليها ايوة يا ستي قالت الأم تعالي ادخلي فدخلوا الاتنين فبصت الخدامة لقيت سيدها سمير نايم علي ظهره والبوكسر نازل لحد رجله وزبه واقف فعرفت ان امه كانت معاه بس هي ليه ندهت لي فاستغربت الخدامة ولم تعرف لماذا فقطعت الأم عليها تفكيرها وقالت اطلعي جنب سيدك سمير واقلعي الكلوت بتاعك الأول قالت الخدامة حاضر يا ستي وقلعت الخدامة الكلوت وطلعت جنب سمير الي اول هي ما قعدت جنبه شدها وقعد يبوس ويلعب في بزازها وراحت الخدامة مطلعه بزازها من العباية علشان سيدها يعرف يلعب فيهم براحته وراحت عليه تبوسه وتمص وترضع في شفايفه وقومها سمير وخلاها تقعد بكسها علي بوقه علشان يلحس ومص ويرضع فيه والخدامة بقت تتأوه وتوحوح وصوتها طلع وبقت تنزل في بوق سمير والأم ماسكة زبه مش رحماه مص ورضاعه لحد سمير ما خلاص مكنش قادر ونزل الخدامة من فوقه وقام هو كمان وخلي الخدامة تعمل وضع الفرسة وجه من وراها ووقف وبص لأمه وقال ماما حبيبتي امسكي زبي ودخليه في كسها وراحت الأم ومسكت زبه وحطيته في كس الخدامه وبقى ينيك فيها والخدامه تصوت وتوحوح من المتعة وسمير مسك امه يبوس فيها ويلعب في بزازها لحد لما نزل في كس الخدامة وبعدها طلع زبه ونام بينهم فقامت الأم مسكت زبه ترضع فيه والخدامة نايمه جنبه وبتحضنه وتبوس فيه وسعيده بالمتعة والام بتعصر في زب ابنها لتجففه من باقي لبنه ومن لبن الخدامة الي على زبه الي ان تركته وراحت نامت جنب ابنها واصبح سمير بين أمه والخدامة وقالت الأم ياله حبيبي علشان تفطر والتفت للخدامة وقالت ليها ياله قومي حضري الفطار لسيدك قالت الخدامة حاضر يا ستي وقامت من مكانها وراحت علي المطبخ وفضلت الأم مع ابنها تحضن فيه وتبوسه وقالت انا شايفه انك ميال للخدامة كتير طبعا اكيد علشان هي صغيرة مش عجوزة زي قال سمير ليه بتقولي كده يا ماما انتي قمر ولسي شباب ضحكت الأم علي كلامه وقالت بطل بكش خلاص انا عارفة نفسي وعارفه كمان انه من حقك تعيش حياتك سعيد بس ارجوك خليني دايما في تفكيرك مش عاوزة اكتر من 10 دقايق بس معاك احس فيهم بالمتعة الي مش شوفتها من ابوك والخدامة عندك اعمل الي انت عاوزة معاها قال سمير يا حبيبتي انا كلي ليكي ومش اقدر استغني عنك وراح عليها سمير يبوسها ويلعب في جسمها وسابت الأم نفسها وبدأ سمير يقلعها هدومها ويرضع في بزازها ويلعب في كسها بايده لحد لما نزلت الأم وسمير مش بيرحمها لحد لما جات الخدامة ولاقتهم في الوضع ده فقالت الفطار جاهز يا سيدي فانتبهت الأم وقالت كفاية كده يا سمير انا بجد تعبانه ومش قادرة خلاص سيبني وقوم افطر فقال سمير حاضر يا ماما وقاموا الاتنين يلبسوا وخرجوا علشان سمير يروح يفطر فقالت الخدامة انا حضرت الفطار في المطبخ علي التربيزة فالتفت ليها الأم وقالت اه يا شرموطة لسى هايجه وعاوزة تاني فقالت الخدامة انا مش باشبع من حضن سيدي سمير ابدا يا ستي وضحكت بدلع وشرمطة فقالت الأم لسمير طيب يا حبيبي روح افطر بسرعة وتعالى اقعد معايا في الصالون علشان عاوزاك في موضوع مهم قال سمير حاضر يا ماما وراح سمير هو الخدامة علي المطبخ وذهبت الأم الي الصالون وجلست امام التليفزيون تتفرج عليه في انتظار ابنها يخلص فطاره ويجي يقعد معاها وبعد فترة سمعت الأم أهات وصراخ الخدامة فهمت ان سمير بينكيها تاني فقالت تسيبهم لحد ما يخلص ويجي ولاكن زادت الخدامة من صراخها وأهاتها مما جعل الأم تقوم وتذهب ليهم وتشتم الخدامة وتقول وطي صوتك يا شرموطة صراخك هيلم علينا الناس هتفضحينا ولاكن ولا حياة لمن تنادي فكانت الخدامة في قمة متعتها وشهوتها وسمير لم يتقوف لحظة حتي عند دخول أمه الي ان نزل لبنه في كس الخدامة ونظرت أمه له وتقول كده يا سمير تخلي الشرموطة تلم علينا الناس وتفضحنا فقال سمير انا اسف يا ماما مقدرتش امسك نفسي وضغطت عليها قالت الأم طيب ياله تعالي انا عاوزاك نتكلم شويه قال سمير حاضر يا ماما هالبس واحصلك قالت طيب وراحت الأم وقامت الخدامة متثاقلة تحضن في سمير وتبوسه فقال سمير خلاص بقي اروح اشوف ماما عاوزة ايه بدل ما تمنعنا خالص وتقلب عليكي فقالت الخدامة لا خلاص روح يا سيدي شوفها ولبس سمير وخرج يجلس مع أمه فقال سمير خير يا ماما فقالت الأم سمير انت لازم تتجوز مش هينفع نسيبك كده قال سمير انا كده كويس هو انا زعلتك في حاجة ولا انتي عاوزة تجيبي واحدة تحرمني منك فقالت الأم اصلا الخدامة حرماني منك يبقي الأفضل تتجوز واحدة وتخلف منها وبعدين يا حبيبي انا عاوزة اشوف اولادك قبل ما اموت فقال سمير شكلك كده مجهزة لي عروسة فقالت الأم لا ابدا بس بصراحة الي احنا فيه ده غلط وممكن يتكشف في اي لحظه فمن الافضل انك تتجوز ويبقي ليك حياتك الخاصة علي الاقل تبقي حياتك طبيعيه فقال سمير خلاص يا ماما الي تشوفيه مدام انتي عاوزة كده قالت الأم تسلم لي يا حبيبي وبعدين انت مش هتروح بعيد هنجوزك معانا في نفس البيت هنبني ليك شقة فوق ونجهزها وتتجوز فيها لان ده بيتك بعد احنا ما نموت فقال سمير بعد الشر عليكم **** يخليكم لي ولا يحرمني منكم ابدا ومسك ايدها وباسها فقالت الأم بهذار اتهد بقي ابوك خلاص علي وصول انت عاوز تفضحنا فقال سمير لا خلاص يا عسل انا هاقوم اخد دوش والبس واخرج شوية فقالت الأم ماشي يا حبيبي وراح سمير واخد دش ولبس هدومه وخرج واتصل علي صديقه علشان يقابله في الكوفي شوب الي بيقعدوا فيه دايما وراح سمير علي هناك وانتظر صديقه الي ان جاء مدحت متأخر بعض الوقت وقال له سمير مالك اتأخرت ليه كده قال مدحت ابدا يادوب انت كلمتني اخدت دوش ولبست وجيت علي هنا قال سمير طيب ايه الاخبار معاك قاله مدحت الاخبار كويسه تمام قال سمير طيب احكيلي عملت ايه مع ال***** قال مدحت هو انت يابني مش بتزهق انسي بقي قال سمير وازهق ليه ياعم ادينا بنسلي وقتنا قال مدحت طيب وانت مافيش ليك اي مغامرات ولا في واحدة كده ولا كده قال سمير لا مغامرات ولا نيله ياعم خلاص انا هاتجوز قال سمير ينهارك منيل هتتجوز ومن غير ما اعرف ولا حتي تقولي قال سمير ياعم اهدى ماما لسي كانت بتكلمني في الموضوع ده النهاردة وبتقولي لازم تتجوز قال ايه عاوزة تشوف اولادي قبل ما تموت قال مدحت طيب كويس ومين العروسه قال سمير لسى مش عارفين مين صاحبة النصيب اديها بتدور علي عروسه كويسه وبنت ناس قال مدحت يااااه خلاص هتتجوز من قاعدة الصالونات قال سمير ياعم مش احسن من الحب والكلام الفارغ وفي الاخر مش يحصل جواز او يحصل شيء وتتفركش يبقي نفعك الحب في ايه بقي وبعدين بص لحالك حب من الطفولة وفي الاخر اتجوزتوا قال مدحت خلاص ياعم اتجوز زي ما تتجوز انا مالي وقفل بقى علي السيرة دي ومش كل مرة تفكرني بالموضوع ده ارجوك بلاش تجيب سيرة الموضوع ده تاني ده لو كنت عاوز تشوفني تاني قال سمير ياااه للدرجة دي معقولة وصلت انك تقول كده قال مدحت اصل الي ايده في الميه مش زي الي ايده في النار قال سمير خلاص ياعم انسى الموضوع ومش هاكلمك فيه تاني بس انا عاوز اعرف لما انا اتجوز انت هتحضر فرحي ازاي انت ناسي انها تبقي اختي وانت صديقي واكتر من الاخ يعني هتبقوا موجودين انتوا الاتنين في فرحي قال مدحت وقتها يبقي يحلها الف حلال قال سمير ماهو انا مش هتنازل على انك لازم تحضر الفرح قال مدحت ياعم هاحضر الفرح مش تخاف وقولت ليك سيبها لوقتها لما تتجوز يبقي يحلها الف حلال وانسى بقى واقفل على الموضوع ده دا انت بقيت رخم قوي قال سمير طيب خلاص واحكيلي عملت ايه مع ال***** قال مدحت انت هتشلني بجد قال سمير ماهو انا لازم اعرف عملت ايه معاها قال مدحت حاضر ياعم هاقولك ايه الي حصل لما جات قال سمير طبعا نكتها قال مدحت اه ولا قال سمير يعني ايه فزورة هي ولا ايه قال مدحت ابدا هي دي الحقيقة قال سمير احكيلي من البدايه ايه الي حصل بالظبط وفهمني ...............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!













الجزء الثامن









قال مدحت لاقيت سهام الممرضة بتتصل بي حوالي الساعة 12 وقالت انها هتروح دلوقتي العيادة قولت ليها طيب روحي انتي علي العيادة وانا جاي وراكي علي طول قالت طيب وطلعت علي رئيس القسم اقوله اني هامشي دلوقتي واستأذن منه علشان عندي مشوار مهم وبالفعل وافق علي اني امشي فكلمت ال***** علشان ابلغها انها تيجي دلوقتي العيادة فقال سمير صحيح هي اسمها ايه مش قولت لي اسمها قال مدحت اسمها نورا وده الي قالته المهم ردت علي وقالت طيب انا بعد نص ساعة هاكون في العيادة قولت طيب تشرفي في اي وقت وانا بسرعة لبست وروحت علي العيادة علشان انتظرها واول ما دخلت العيادة لاقيت سهام قاعدة علي مكتب الاستقبال فرميت عليها السلام وقولت ليها ان فيه مريضة عندها ميعاد وجاية دلوقتي اول ماتيجي دخليها علي طول قالت الممرضة هو انت جايبني بدري علشان في مريضة عاوزة تكشف وبتأكد علي من قبلها كمان قولت اه فيها ايه دي قالت ولا حاجة يا دكتور الي تأمر بيه حضرتك حسيتها متغاظة من الي قولته ووشها اتغير وسيبتها مكانها ودخلت غرفة الكشف وقلعت هدومي ولبست اللبس الي احنا بنلبسه في العيادة ورنيت الجرس وجات سهام وطلبت منها تعمل لي شاي وتجيبه لي قالت حاضر يا دكتور وخرجت وانا قعدت انتظر ال***** وبقيت بافكر هل احاول انيكها ولا اسيبها واكشف عادي واشوف اخرتها ايه قولت سيبها للظروف والي يحصل يحصل وبعد فترة جابت سهام الشاي وبتبلغني ان فيه واحدة برا ومنتظرة تدخل قولت خليها تدخل وخرجت سهام وبعد دقيقة دخلت ال***** قولت ليها اتفضلي اقعدي وبعد ما قعدت قولت ليها ايه الاخبار النهاردة عامله ايه طلعت التليفون وقعدت تكتب لي وتقولي ان المرهم الي انا كتبه ليها في الاخر ريحها شويه قولت ان المرهم ده يادوب مخدر بس مش علاج وانا كتبته علشان يخدر ليكي مكان الألم لحد لما اشوفك النهارده واكشف ونشوف ايه الحكايه قالت طيب يا دكتور هتكشف دلوقتي ولا لسي هتسألني شيء تاني قولت لو جاهزة للكشف اتفضلي ولو عندك اي شيء عاوزة تسأليه قبل الكشف اتفضلي اسأليه قالت هو في سؤالين قولت اتفضلي اسألي قالت اول سؤال هو باين علي كده ان جوزي بيستعملني من ورا قولت بصراحة واضح انه بيستعملك كتير من ورا وظاهر علي جسمك من ورا لاقيتها بتقول يا نصيبتي وبعدين انا مش عاوزة الحاجات دي تبان علي قولت وانتي ايه الي مخوفك مش جوزك الي بيعملها يبقي هتخافي من ايه قالت انا مش خايفه بس مش عاوزة اتبهدل وجسمي يبقي وحش قولت دي حاجه بتاعتكم اتصرفوا فيها بمعرفتكم بس في ظروفك دي هو المكان ده والطريقة الوحيدة الي تريحك وتريحه قالت ازاي يعني قولت تريحك لانك تعبانه ومضطرة للمكان ده علشان تريحي المكان التاني لان جوزك محب للجنس وكمان مفرط فيه وكمان يريح جوزك بدل ما يضطر يتجوز تاني او يروح ينام مع وحدة تانية قالت فهمت قولت السؤال التاني ايه قالت ابدا سؤال عادي قولت اتفضلي اسألي براحتك قالت لما كنت بتكلمني علي اسكاي بي كنت بترد علي بصعوبة وصوتك اتغير كان مالك فيه ايه وليه خلتني ادخل صوبعي واخرجه اكتر من مرة ارتبكت وبقيت مش عارف اقول ايه ولا اعمل ايه لحد ما اتمالكت اعصابي وقولت معرفش انا شرقت ليه يظهر كان حد بيجيب في سيرتي وقتها وده الي خلاني شرقت قالت يعني الشرقة تغير صوتك بس تخلي جسمك واضح انه بيتحرك ويتنفض قولت كنت باحاول اجيب ميه اشرب المهم خلينا في الكشف ولا لسي عندك اسئلة تانية قالت لا يا دكتور مافيش مع انك مش جاوبتني قولت ما انا جاوبتك قالت لا لسى قولت ازاي بقي قالت ليه خلتني ادخل صوبعي قولت علشان اعرف مدى الألم الي بيحصل ليكي وقت دخول اقل شيء في جسمك من تحت في شيء تاني قالت لا خلاص قولت طيب اتفضلي جهزي نفسك للكشف وراحت تكشف وانا كنت عامل زي الي غطس في البحر وبقيت كلي عرق واتوترت من سؤالها حسيتها اخدت بالها من الي عملته لما كنت باكلمها علي اسكاي بي المهم قومت علشان اروح اكشف عليها لاقيتها مجهزة نفسها وكانت رافعه العباية لفوق ومغطية رجليها لحد وسطها بالملايه الي علي سرير الكشف فقولت ليها تسمحي اشيل الملاية علشان الكشف هزت دماغها فيما معناه بنعم روحت شايلها وخليتها جنبها وقربت الاضاءه ناحية كسها علشان اكشف ولبست قفزات الكشف وبقيت بين رجليها مديت ايدي علي كسها بافتح شفايفه علشان يظهر لي من الداخل كويس لاقيتها اتنفضت اول ما لمست كسها قولت ليها مالك خايفه ولا ايه شاورت بايدها بالنفي وكملت كشف عليها وحسيت جسمي كله ولع من منظر كسها وبقيت مستغرب ان الالتهابات الي عندها بسيطه ولا تمنعها من ممارسة الجنس مع جوزها ولا غيرة مالها الست دي عاوزة ايه وهي مين اصلا قولت لما اشوف اخرتها وهي عاوزة ايه بالظبط المهم التفت ليها قولت انا هادخل انبوب صغير عليه مرهم وهزت راسها بالموافقه وكان غرضي اني اهيج شهوتها واخليها تنزل ووصلها لقمة الهيجان علشان لو دخلت زبي في كسها مش تمانع ولا ترفض وبالفعل دخلت الانبوب وبقيت ادخله للاخر علشان ايدي تلمس كسها وكمان بظرها لحد لما حسيتها بتزوم وحطت ايدها علي بوقها عرفت انها بدأت تهيج فسرعت شوية لحد لما لقيت كسها بدأ يجيب مية لزجة زبي ولع واعصابي كلها ثارت وهيجت اكتر منها روحت مطلع الانبوب من كسها ودخلت مكانه صوبعي وقولت اشوف هتمانع ولا هتسيبني احرك صوبعي زي ما انا عاوز وبالفعل مش مانعت وبقيت احرك صوبعي بكل الحركات علشان تهيج اكتر وبقت تنزل مية اكتر وحطيت ايدي التانيه علي بظرها العب فيه حسيتها اتنفضت اكتر وبقت تزوم اكتر وترفع وسطها وتحاول تخلي كسها يقفل علي صوبعي حسيت بعضلات كسها بترضع في صوبعي بقيت اسرع اكتر وسيبت بظرها وروحت مديت ايدي علي زبي طلعته من البنطلون الي كان مش محتاج ادلك فيه لانه كان واقف زي الحديده صعب تتنيه وحاولت اقربها علي حرف السرير اكتر لحد ما بقت مش عارفه تسند رجليها ازاي فقلت ليها ارفعيهم لفوق وافتحيهم جامد بالفعل عملت كده ومسكتهم بايدها علشان مش يرجعوا ولفت وشها ناحية الحيطة وبقت مش شايفة انا باعمل ايه وبقي كسها قدامي سهل ادخل زبي فيه قومت وقفت وقربت منها وطلعت صوبعي ورحت بسرعه دخلت زبي فيها لاقيتها زامت اكتر وبتحاول تكتم صرختها وأهاتها وبقيت ادخل نص زبي واطلعه براحه لحد لما باب الغرفة اتفتح ودخلت سهام الممرضة وشافتني واقف بين رجليها ومدخل زبي في كسها اتنفضت وبقيت مش عارف اعمل ايه وزبي لسي في كسها لاقيت نورا قامت بسرعة من مكانها وراحت ضرباني بالقلم وزقتني وقامت من على سرير الكشف ونزلت عبايتها ومش انتظرت تلبس كلتها واخدته في ايدها وبقت تعدل نفسها علشان تمشي وانا باقولها لوسمحتي استني بس عاوز افهمك لو سمحتي يا مدام نورا ولاقيتها التفت لي وراحت تفت في وشي من تحت ال**** وراحت خارجه من الغرفة وهي بتفتح شنطتها تحط الكلوت والتليفون فيها وخرجت بسرعة وانا سندت علي السرير وبقيت مش عارف اعمل ايه وكانت سهام لسى واقفة مكانها وقالت انا اسفة يا دكتور مكنتش اعرف بصيت ليها وشتمتها وقولت ليها من امتي بتدخلي علي من غير ما تخبطي علي الباب عاجبك الي حصل ده قالت انا بجد اسفة مكنتش اعرف انك نايم معاها وكل ده ولسي زبي برا البنطلون مش دخلته واقف متصلب قال سمير ينهار اسود اتفضحنا والمركز اتقفل خلاص وياريت علي كده وبس النصيبه لو اشتغلنا تاني في المهنه دي ومش شطبونا من النقابة ومنعونا من ممارسة المهنة قال مدحت ماتخفش لو كانت اشتكت او عملت اي شيء كنت عرفت قال سمير وكنت هتعرف منين بقي يا فالح قال مدحت علي الاقل كانت راحت علي قسم الشرطة وعملت محضر اني حاولت اغتصبها وكان زمانهم قبضوا علي دلوقتي وفي السجن قال سمير اسمع يا مدحت الكلام ده مش نافع الي انت بتعمله ده غلط وانا عن نفسي مش هحاول اكرره ولا اعمل زيك ونلتفت لأكل عيشنا ونبطل الحكاية دي خالص والي عاوزة تتناك تروح تتناك بعيد عننا ياعم وكفاية انها جات سليمة لحد دلوقتي قال مدحت خلاص ياعم انا اساسا قررت مش اعمل كده من نفسي انا كنت مرعوب اليومين الي فاتوا من الحكاية دي وحاولت اكلمها بس هي مش بترد خالص حتي اتصلت بيها كنسلت وقفلت التليفون خالص قال سمير كلمتها علي الواتس قال مدحت ايوة كلمتها وبعت ليها مليون رسالة تشوفهم ومش بترد لما زهقت قال سمير والحل ايه اديني باحاول معاها لما اشوف هترد ولا لا قال سمير يخرب بيتك هتهد كل شيء عملناه وتعبنا فيه قال مدحت خلاص الموضوع ده اتقفل ومش هيتكرر تاني قال سمير ياريت يا مدحت ارجوك وكفاية عليك هدى يا اما تتجوز ياعم وتريحنا انا خلاص هاسمع كلام ماما واتجوز ومش هحاول اكرر الي كنا بنعمله ده نهائي قال مدحت ماشي انسي بقي خلاص الموضوع عدى على خير مش تيجي انت وتعمل فيها فيلم وحدوته قال سمير ماشي ياعم حاضر المهم عملت ايه مع سهام وقولت ليها ايه بص مدحت لسمير في وشه ابتسامه خفيفه فهم سمير من ابتسامته ان حصل حاجه وقال يا ابن المتناكه يعني نكتها ولا ايه قال مدحت انت بتشتم ليه دلوقتي قال سمير عاوز اعرف عملت ايه في الممرضة قال مدحت هكون عملت ايه يعني نيكتها طبعا قال سمير يا بجاحتك يا اخى توصل بيك الدرجة لكده بقي تبقي في نصيبه وتسيبها وتروح تنيك في الممرضة قال مدحت اعمل ايه بس ياعم كنت متنيل هايج ومكنتش عارف اتلم علي اعصابي قال سمير ليه يعني هي حلوة للدرجة دي قال مدحت جسمها جميل جدااا وباين عليه متناسق وجميل قال سمير ونكت الممرضه ازاي بقي بالتهديد برضه قال مدحت لا ابدا ولا تهديد ولا غيره قال سمير يعني ايه فهمني ايه الي حصل بالظبط قال مدحت انا نفسي مش فاهم ايه الي حصل قال سمير انت يا ابني هتهبلني ولا ايه ما تتكلم عدل وبلاش الألغاز بتاعتك دي قال مدحت حاضر ياعم هاقولك الي حصل بالظبط بس مش تقاطعني قال سمير ماشي ياعم احكي انا عارف انك مش هتعديها سليمه وهتودينا في نصيبه قال مدحت مش تقلق المهم الي حصل بعد ما شتمت سهام روحت جيبت التليفون وقعدت ابعت رسايل لنورا علشان ترد علي ولا حتي عبرتني ونسيت خالص زبي طالع من البنطلون وكانت سهام واقفه بتبص ليه لحد لما زهقت من كتر الرسايل الي بعتها لنورا ومش بترد علي رحت رميت التليفون علي المكتب وكنت بانفخ من الموقف وبابص علي سهام علشان اشتمها واهزق فيها لاقيتها بتبص علي زبي وتعض في شفايفها منظرها خلاني انسي الي كنت فيها وقولت ليها تعالي قربي قالت عاوز ايه يا دكتور وهي بتقرب مني قولت انتي ليه عملتي كده قالت سهام عملت ايه بس قولت ايه الي خلاكي تدخلي علينا من غير ما تخبطي قالت سهام انا مكنتش عارفه انك نايم معاها قولت لا انتي عارفه اني نايم معاها قالت سهام لا معرفش يا دكتور وهاعرف منين قولت انتي عارفه كويس ومتأكده اني كنت نايم معاها بدليل انتي لما دخلتي وقفتي ومش خرجتي وقعدت تبصي علينا بنعمل ايه علشان كده احرجتيها وخلتيها تمشي بصت سهام في الارض وسكتت فقولت ليها ليه عملتي كده قالت سهام وهي مندفعه ومتوترة كنت متغاظة وهافنجر قولت ليه يعني ومن ايه قالت سهام لما كلمتني وسألتني امتي امتي بتروحي للعيادة بدري وقولت ليك علي الميعاد وانت طلبت اني اجي بدري شويه حتي بسألك ليه قولت تعالي بدري وخلاص فكرت انك ...... وسكتت مش نطقت بكلمة تاني فقولت فكرتي اني ايه قالت سهام ولا حاجه قولت كنتي فاكرة اني باقولك تعالي بدري علشان انام معاكي ، علشان كده لما انا وصلت ودخلت قولت ليكي علي المريضة كان باين عليكي انك متغاظة ووشك كان مكشر وانتي بقي دخلتي قطعتي علينا علشان هي تمشي كانت الممرضة واقفة ساكته مش بتنطق فقولت ليها ماتردي مش بتتكلمي ليه قالت سهام هارد اقول ايه اديك فهمتها لوحدك وكان المفروض تفهمها من بدري قولت يعني ايه قالت سهام يعني ولا حاجه يا دكتور بعد اذنك اروح علشان الحق انظف العيادة قبل ما اي حد يجي من المرضى ولفت نفسها علشان تخرج من الغرفة روحت عليها بسرعه ومسكتها من ايدها راحت بصه لي وقالت عاوز مني ايه يا دكتور قولت خليكي انا عاوزك قالت سهام عاوز مني ايه يا دكتور قولت عاوز انام معاكي قالت سهام هو بعد الي قولته والي عملته في ده خليت عندي نفس لحاجه لو سمحت سيبني خليني اخلص شغلي روحت شدتها لحضني وروحت على شفايفها ابوسها بالعافيه لحد ما استسلمت وبوستها بعنف وشهوة وهي اتبادلت معايا نفس البوسه وبقيت احسس علي جسمها وامسك طيزها وزبي راشق في كسها من علي الجيبه وبعد بوسه طويله سيبت شفايفها وبصت لي وقالت بجد عاوزني قولت ايوة قالت طيب اروح اقفل باب العيادة واجيلك بس تخلصني بسرعه علشان الحق انظف العيادة قبل ما حد يجي قولت طيب ياله بسرعه وخرجت بسرعة راحت تقفل الباب وانا قلعت هدومي كلها وانتظرتها لحد لما ترجع وبعد شوية رجعت واول ما شافتني عريان وماسك زبي بايدي قالت يالهوي هو انت قلعت كل هدومك ليه قولت علشان ابقي براحتي قالت انا مش هاقدر اقلع قولت ليها طيب هانام معاكي ازاي راحت قافلة باب الغرفة ودخلت وقربت مني وراحت موطية علشان ترفع الجيبة لفوق وقالت خليني كده علشان مش اتأخر قولت طيب براحتك وروحت علي بزازها ابوس فيهم واعضهم من فوق القميص الي لابساه راحت فكت زراير القميص وطلعت بزازها من الستيان وبقيت ارضع فيهم زي المجنون وهي ايدها راحت علي زبي ومسكته تدلك فيه وانا خدتها وروحت علي سرير الكشف وقبل ما تقعد رفعت ليها الجيبه كمان شوية بينت كلوتها وخليتها تقلعه ونيمتها علي السرير وحطيت من الجيل الي بنستخدمه في كشف الاشعه علي زبي علشان يدخل بسهوله وقربت زبي منها وبقيت العب في كسها بزبي لاقيتها بتقولي ارجوك يا دكتور براحة انت عارف اني ضيقة علشان مش تعورني زي المرة الي فاتت قولت ليها مش تخافي وروحت مدخل زبي في كسها وفضلت انيك فيها جامد وبكل سرعة وهي بقت تكتم صوتها بايدها وتكلمني وتترجاني اسيبها لانها مش قادرة تستحمل الي باعمله فيها ولفيتها خليتها تسند علي السرير ومن ورا دخلته في كسها لحد ما نزلت في كسها وهي مكنتش قادرة تقف راحت قاعدة علي السرير وبصت لي وقالت انت مفتري حرام عليك كنت هتموتني قولت ليها مش تقلقي هتتعودي عليه قالت يعني ايه قولت خلاص مافيش غيرك انام معاها ولا انتي مش عاوزة راحت قايمه من علي السرير وخرجت من الغرفة وهي مش قادرة تمشي وبقت تعدل في هدومها وهي خارجه وانا اخدت هدومي ودخلت اخدت دش قبل ما حد يجي قال سمير يا حلاوة عليك كمان بترتب معاها يعني نخلص من ال***** تطلع الممرضه قال مدحت ياعم ودي هتزعلك في ايه ماهي عاوزة تتناك قال سمير طيب يا خويا نيك براحتك شكلك كده هتفضحنا مع جوزها وهتجيبلنا نصيبه معاه قال مدحت مش تقلق ياعم ولا تشغل بالك قال سمير ماشي بس المهم لازم تشوف حل مع ال***** علشان مش تعمل لينا نصيبه او سمعة وحشه قال مدحت بس هي ترد وهاشوف حل معاها قال سمير طيب ياله بينا ياعم علشان اروح البيت زمان بابا وماما منتظرني علشان اتعشى معاهم وكمان نتكلم في موضوع الجواز قال مدحت يعني خلاص قررت علي الجواز قال سمير ايوة ياعم بدل ما اجيب نصيبه لنفسي زيك واروح في داهيه اشوف واحدة تلمني احسن وانت كمان لازم تشوف واحدة تلمك كمان قال مدحت ماشي هابقي اشوف وقاموا الصديقان وخرجوا من الكافي شوب علشان يروحوا كل واحد علي بيته وراح سمير علي بيته وكان في انتظاره امه وابوه علشان العشاء ومدحت راح لبيته ولما دخل لقى اخته المتزوجه موجودة جاية تسلم علي امها وابوها ودخل مدحت سلم عليها وقعد معاها وبعد السؤال علي احوالها وعلي جوزها واولادها واخته بتسأله انت مش ناوي تتجوز بقي وتشوف ليك عروسه حلوة عاوزين نشوف اولادك بقي قال مدحت اكيد هيحصل قريب بس لما الاقي انسانه كويسه قالت اخته طيب ادور ليك علي عروسه قال مدحت لا ياستي سبيني انا اختار بنفسي واشوف وادور بنفسي علي الي تعجبني قالت اخته دايما كده مخالف مش عاوز الي يساعدك في حاجه قال مدحت سبيني اعتمد علي نفسي احسن قالت اخته انت حر وقال مدحت مش هتعشونا ولا ايه ولا هتسبونا قاعدين من غير اكل قالت امه حاضر يا حبيبي عشر دقايق والأكل يبقي جاهز وقامت امه وقالت لبنتها تعالي بسرعه نحضر الأكل ومدحت مسك تليفونه وفتح النت لقى رساله علي الواتس اب فتحها وكانت من نورا فيها ايموشن الغضب والعصبيه وكمان ايموشن البكاء فقعد يبعت رسايل تاني ليها يتأسف علي الي حصل ولاكنه لاحظ حاجه غريبه ..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم ..................!!!!!!!!!!!!















الجزء التاسع





[/CENTER]

لاحظ مدحت انه كل ما يبعت رساله الي نورا في نفس الوقت يسمع رنة الواتس اب من تليفون اخته الي في شنطتها الموجودة علي الكنبة فاستغرب فحاول تاني يرسل رسايل بردة في نفس التوقيت يسمع الرنة دارت الدنيا من حولية واتشل تفكيرة وكان عاوز يقوم يجيب تليفون اخته ويشوفه ولاكن كان ابوة قاعد معاه بيتفرج علي التليفزيون فخاف ينكشف الامر قدامه او يلاحظ حاجه فسكت وحاول يفكر يعمل ايه في النصيبه الي حصلت ويتصرف ازاي لحد ما سمع امه بتقول الأكل جاهز ياله علشان تاكلوا وقام مدحت وابوه وراحوا علي السفرة علشان يتعشوا وكان مدحت بياكل وهو في عالم تاني لحد لما خلصوا اكل وشربوا قهوتهم واخته استأذنت من ابوها وامها علشان تروح لبيتها وسلمت عليهم وطلبت الأم من ابنها علشان يوصل اخته وبالفعل اخد مدحت اخته وخرجوا علشان يوصلها وركبوا العربية وكان مدحت بيفكر ازاي يواجه اخته ويعرفها ان عرف الحقيقه وكانت اخته بتكلمه وتضحك معاه ولاكن هو مكنش معاها خالص وكان سرحان في النصيبه الي اكتشفها فقرر انه يصارح اخته والي يحصل يحصل فعندما وصل الي بيتها وسلم علي اخته وهي بتنزل من العربيه رن علي رقم نورا وقعد يبص علي اخته علشان يشوف هي هتعمل ايه ولاحظ عليها الارتباك وبسرعة مدت ايدها في شنطتها وعملت التليفون صامت وبصت علي اخوها وفي وجها ابتسامه غريبه من نوعها لم يستطيع مدحت تفسير تلك الابتسامه الي ان خرج من صمته وقال لاخته ما تردي علي التليفون يا نورا وراحت الابتسامه من وجه اخته واتبدلت الي دهشه وبسرعة قالت ليه نورا مين قال مدحت ردي علي التليفون وانتي تعرفي فقالت اخته دي واحدة صاحبتي الي بترن علي وانا هاكلمها بس لما ادخل البيت فقال مدحت يعني واحدة صاحبتك قالت ايوة راح مدحت فاتح الواتس اب وكتب ليها خلاص انا عرفت كل حاجه وعرفت انتي مين يا منال وده كان اسم اخته الحقيقي وبعت الرساله وبص لاخته واول ما سمع صوت الرساله في تليفونها قال ليها شوفي رسالة الواتس اب وانتي تعرفي قالت هابقي اشوف التليفون لما ادخل البيت فقال مدحت لا دلوقتي فاضطرت اخته الي اخراج تليفونها المعروف للكل الي موجود عليه اهلها واصدقائها وكل المعارف والي اخوها يعرفه كويس من شكله واول ما شاف التليفون قال مدحت مش التليفون ده طلعي التاني قالت اخته مافيش لا تاني ولا تالت وكانت بتتكلم بضعف وحيرة وكأنها واقفه عريانه في وسط الشارع فبسرعة مدحت رن علي رقم نورا فرن التليفون في شنطتها وقال مدحت انا قصدي التليفون الي بيرن دلوقتي فبصت في الارض فلم يقل لها مدحت اي شيء واخد عربيته ومشي وهي دخلت البيت وفتحت التليفون وشافت كل الرنات والرسايل الي بعتها اخوها علي التليفون التاني ولفت بيها الدنيا وبقت مش عارفة تعمل ايه بعد ما خلاص اخوها عرف هويتها واتكشف قدامه كل شيء فحاولت الاتصال بيه فلم يرد عليها فكررت الاتصال عدة مرات ولاكنه لم يرد عليها فارسلت له رسايل علي الواتس اب تستحلفه انه يرد عليها علشان تفهمه الحكايه ولاكن مدحت قفل تليفونه خالص وذهب للبيت ودخل لغرفته وقفل الباب عليه وجلس يفكر في الي حصل وانه اشتهي اخته ونكها دون ان يعرف من هي الي ان وجد من يخبط علي باب غرفته وقال مين فردت امه وقالت انا يا حبيبي في تليفون علشانك فسألها مدحت مين الي علي التليفون فقالت الأم انها اختك عاوزة تكلمك وبترن عليك ولاكن تليفونك مقفول وسألتني عليك قولت ليها انك موجود في غرفتك فرد مدحت قال طيب يا ماما قولي ليها اني هافتح تليفوني واكلمها منه واشوف عاوزة ايه فقالت طيب يا حبيبي وراحت الأم لتخبر ابنتها بالي قاله ليها مدحت ومسك مدحت تليفونه وفتحه ورن علي اخته بس من رقم نورا مش من رقم اخته الأساسي المعروف ليهم وردت عليه اخته وكان الحوار ده :-

مدحت : نعم عاوزة ايه مني

منال : عاوزة افهمك الي حصل

مدحت : تفهميني ايه بالظبط بعد الي حصل

منال : ارجوك يا مدحت لازم تفهم كل شيء ومش هينفع اني اكلمك في التليفون لازم اشوفك

مدحت : خلاص لما يبقي عندي وقت فاضي هابقي اجيلك

منال : مستحيل لازم تيجي دلوقتي عندي هانتظرك

مدحت : مش هينفع اخرج دلوقتي لاني لسى راجع من برا هاقول لبابا وماما ايه

منال : ماليش دعوة اتصرف بس لازم تيجي دلوقتي والا ( اقسمت باغلظ الحلفانات ) هارمي نفسي من البلكونه ويبقي ذنبي في رقبتك

مدحت : طيب هاشوف هاعرف اخرج ازاي

منال : وانا منظراك

مدحت : طيب سلام

وقفل مدحت المكالمة واستغرب من اصرار اخته الشديد ومن كلامها وقال لازم اروح وافهم فيه ايه بس هاقول ايه لبابا وماما ما انا لسى كنت معاها وموصلها لبيتها الي ان طرأت في دماغه فكرة فبسرعة لبس هدومه وخرج من غرفته وجد ابوه وامه قاعدين قدام التليفزيون فقال ليهم هاروح اشوف المجنونه دي عاوزة ايه وارجع فقالت الأم مالها منال عاوزة ايه فقال مدحت بنتك يا ستي جايبه لي عروسه وعاوزاني اروح اشوفها دلوقتي عندها والا هتجيبها لحد هنا في البيت وتخليني اتجوزها غصب عني حتي لو مش عجباني فضحك الأب وقال ياريت علشان تريحنا من عزوبيتك دي وتلاقي واحدة تلمك فضحكت الأم علي كلام جوزها فقال مدحت ياسلام هو عزوبيتي دي مزعلاكم في ايه هو انا باعمل ليكم مشاكل وانا مش عارف فقالت الأم يا حبيبي احنا عاوزينك تتجوز وتستقر وعاوزين نشوف اولادك وده حلم كل اب وام لاولادهم فقال مدحت طيب يا ستي هاروح اشوف المجنونه دي بدل ما تجيبها بجد وتيجي هنا فقالت الأم ماشي يا حبيبي وانا هاكلم اختك واقولها واستفسر منها علي العروسه فقال مدحت اصبري يا ماما لما اشوفها الأول وبعدين هاخليها هي الي تتصل بيكي وتعرفك كل شيء فقالت الأم ماشي ياله روح ليها ومبروك مقدما فخرج مدحت وركب عربيته وطلعت التليفون بسرعه واتصل علي اخته وفهمها الي حصل علشان لو امه اتصلت بيها تبقي عارفه كل حاجه وتتصرف معاها طبيعي وقفل معاها مدحت وطول الطريق وهو بيفكر في المواجه بينه وبين اخته هتبقي ازاي بعد لما انكشف كل شيء المهم وصل مدحت قدام البيت ونزل من عربيته وكان متردد في الدخول لبيت اخته لحد لما وصل قدام الباب وقبل ما يخبط لقي الباب بيتفتح لوحده وكانت اخته قدامه بتقول ليه ادخل ودخل مدحت وقفلت اخته الباب وراحت علي اخوها بتقوله اعملك شاي ولا قهوة ولا اجيبلك حاجه ساقعة قال مدحت انا مش جاي اشرب فهميني عاوزة ايه علشان امشي وجوزك فين اساسا قالت اخته جوزي مش بيرجع الا متأخر الساعة 2 او 3 والأولاد نايميين تعالي نروح نقعد في الصالون ومشيت قدامه ومشي مدحت وراها وكان مستغرب من وضع اخته كان باين عليها ان مافيش اي شيء ولا كـأن شيء حصل بينهم وحسها واثقة من نفسها ومش متوترة ولا اي شيء لحد لما وصلوا الصالون ودخلوا قعدوا الاتنين وقال مدحت عاوزة تفهميني ايه بالظبط قال منال الأول عاوزة اسألك سؤال صغير بس تجاوبني بصراحة قال مدحت اتفضلي اسألي الي انتي عاوزاه قالت منال انت اشتهيتني قال مدحت تقصدي ايه قالت منال انت فاهم قصدي وعلي العموم هاوضحلك يعني انت كنت عاوز تنام معايا قال مدحت لا مين قال كده قالت منال يعني الي انت عملته معايا تسميه ايه قال مدحت انا اشتهيت نورا ونمت مع نورا مش معاكي قالت منال ماهي نورا وانا شخص واحد قال مدحت انا مكنتش اعرف وانتي عارفة كده كويس قالت ايوة عارفة وفاهمة بس ده مش يمنع انك اشتهيت نورا معني كده ان نورا عجبتك وطى مدحت وشه في الارض وسكت وقالت منال خلاص سيبك من الموضوع ده وانسى خالص الي حصل قال مدحت بس انا عاوز اعرف انتي عملتي ليه كده المفروض انك اختي وعادي لما اكشف عليكي انا طبيب بس الي انتي عملتيه ده بيفسر حاجات تانيه غريبه وعاوز افهمها قالت منال حاجات ايه الي عاوز تفهمها قال مدحت ليه جيتي عندي ***** ليه وادعيتي ان صوتك فيه مشكلة واتصنعتي المرض في صوتك ده كله ليه قالت منال ارجوك يا مدحت افهمني انا مش عاوزة اخسرك انت اخويا الي ماليش غيرة وبحبه قال مدحت طيب فهميني علشان ارتاح انا تعبت من كتر التفكير ارجوكي اتكلمي قالت منال دي حكاية طويله مش عارفة ازاي احكيها ليك قال مدحت احكيلي باي طريقة المهم ارتاح وافهم قالت منال حاضر هافهمك كل حاجة بس عاوزة منك وعد قال مدحت وعد بايه قالت منال عاوزاك توعدني بان الي هاقوله ده مافيش حد يعرفه غير انا وانت وبس مهما كان حتي ولو كان جوزي ويعرف بالحكاية مش تحاول تعرفه انك عارف بكل شيء وتفضل اعمى وتمثل عدم المعرفة قال مدحت وليه كل ده قالت منال اوعدني علي كده وبعدين هتفهم قال مدحت حا ضر اوعدك اتكلمي بقي قالت منال في يوم جات زارتني اخت خالد جوزي المطلقة وقعدت معايا اليوم بطولة وطبعا عملت الواجب وضايفتها كويس لحد ماهي قالت لي انها ارتاحت لي وحبتني وصارت صديقتي وبقت كل يوم تيجي تقعد معايا طول ما اخوها في الشغل ويمكن في ايام اجازته كمان لما يكون موجود كانت بتيجي قال مدحت ده شيء عادي وكويس علي الاقل تلاقي حد تتكلمي معاه طول ما انت لوحدك قالت منال ايوة شيء كويس بس الي مش كويس انها كانت واحدة شهوانية قالت مدحت ياريت تتكلمي بصراحة وبلاش تفاصيل علشان مافيش وقت قالت منال حاضر من غير تفاصيل انا وهي كنا بنتساحق قال مدحت ازاي ده حصل قالت منال في يوم خميس كنت عاوزة انضف جسمي علشان جوزي وهي جات وانا في المطبخ باجهز الحاجة الي باعمل بيها ولما دخلت علي المطبخ زي ما هي متعودة تمشي في البيت براحتها لاقتني واقفة قدام البوتجاز وباجهز الحلاوة الي بانضف بيها جسمي وقعدت تهظر باسلوبها وتقولي طبعا عاوزة تظبطي نفسك علشان جوزك وان النهاردة الخميس فقالت خلاص انا هاساعدك وكمان بالمرة اساعدها في تنضيف جسمها لانها من فترة طويلة مش نضفته وبعد ما خلصت الي باعمله في المطبخ روحنا علي غرفة النوم وقلعنا كل هدومنا وانا في الاول كنت مكسوفه منها وبس هي مكنش باين عليها اي علامات كسوف بالعكس كانت بتحاول تجرأني لحد لما فرشت علي الأرض جنب السرير وقعدنا احنا الاتنين عريانين وهي قالت الأول نضفي لي وبعدين انا انضفلك وبالفعل نضفت ليها وجه دورها علشان تنضف لي بس هي خلتني انسي الدنيا وانسي نفسي لحد لما لاقيت نفسي في حضنها وبنبوس بعض وفضلنا علي الحال ده لحد دلوقتي وكمان ادمنتها قال مدحت طيب انتوا مع بعض ايه دخلني انا في الموضوع ده قالت منال النصيبه اني اكتشفت ان خالد جوزي بينام معاها وكان متفقين مع بعض علي علشان انا مكنتش اعرف انها بتنام مع جوزي الي هو اخوها وكانوا عاوزني اعرف علشان يبقوا واخدين حريتهم اكتر وكمان في وجودي قال مدحت ينهار اسود انتي بتقولي ايه انتي عارفه معني الكلام ده ايه قالت منال ايوة عارفة وكمان عارفة بس انا لو اطلقت وسيبته مين هيتجوز واحدة معاها اولاد ولسى صغيرين قال مدحت وانتي همك كله الجواز قالت منال يا مدحت مافيش ست اتجوزت وجربت حضن راجل تقدر تستغني عن راجل في حضنها تاني حتي ولو كان في الحرام زي اخت جوزي كده لما اطلقت فضلت ورا اخوها لحد لما نام معاها وكمان وقعتني معاها علشان يبقي سهل عليها تنام مع اخوها في وجودي وتبقي عيني مكسورة دايما قدامها فهمت بقي قال مدحت وبعدين عرفتي منين بقي قالت منال في يوم اجازته كانت هي موجودة عندنا وقاعدة معايا في الصالون ولما صحي اخوها جه وسلم عليها وقعد معانا وانا قولت اروح اجهز الفطار ونفطر كلنا وسيبتهم وروحت علي المطبخ افتكرت اني اقول لجوزي اجهز ليه الحمام علشان ياخد دش بسرعة لحد ما انا اخلص الفطار قولت اروح اقوله واشوف يفطر الاول ولاياخد دش الاول وانا راجعة سمعت صوته بيكلمها ويقولها اهمدي بدل ماتيجي فجأة وتعمل لينا فضيحة استغربت من الكلمة وليه فضيحة معرفش ايه الي خلاني اقرب منهم وانا مدارية نفسي عنهم علشان مش يشوفوني ولمحتها راكبة علي رجله زي ما تكون راكبة حصان ومقربة وشها من وشه وبتقوله وحشتني ومش قادرة اصبر اكتر من كده وهو بيرد عليها ويقول انتي كمان وحشتيني بس لازم نصبر لحد لما نشوف طريقة نخليها توافق فقالت ماليش دعوة اتصرف لازم دلوقتي باي طريقة حتي لو هقتلها بايدي بس المهم انام معاك انصدمت من الكلمة وسمعته بيقول ليها طيب انا بعد الفطار هاعمل اني خارج برا وهارجع بعد ربع ساعة كده علي اساس اني نسيت اي حاجه ورجعت اخدها وانتي تاخديها لغرفة النوم وتبدأي تنامي معاها بس عاوز ادخل عليكم وهي راحية في نصيبة ومش تقدر تمانع اي شيء وفي نفس الوقت مش هتقدر تتكلم لما اظبطكم كده وبعدين نبقي نعمل الي احنا عاوزينه قدامها وبرضاها قالت طيب فقال خالد طيب ياله قومي وخليني بسرعه اخد دش لحد لما تخلص هي الفطار علشان افطر وامشي بسرعه سيبتهم بسرعة ورجعت المطبخ وعملت نفسي باجهز الأكل وفي نفس الوقت تفكيري كله اتشل من الي سمعته منهم المهم خلصت الاكل وحضرته بسرعة وهو كان خلص دش وفطر ولبس هدومه وخرج وهي اول ما خرج هجمت علي واحنا لسي في المطبخ باغسل الصحون وبتحضن في وبتقولي وحشتيني فقولت ليها طيب اصبري لحد لما اخلص غسيل الصحون وبعدها نعمل الي احنا عاوزينه فقالت سبيهم دلوقتي وياله بينا وشدتني علي غرفة النوم وبدأت تقلعني كل هدومي وهي كمان قلعت واضطريت اتجاوب معاها علشان مش ابين ليها اني عرفت حقيقتهم وعرفت الي مخططينه لي ورةحنا في عالم تاني لحد لما لاقيت خالد جوزي واقف تحت رجلينا واحنا علي السرير وبيقول بتعملوا ايه عملت اني اتفزعت وحاولت استر نفسي وبصيت عليها لاقيتها ولا في دماغها ولا حتي حاولت تستر نفسها وقاعدة وفاتحة رجليها في وشه فاتجرأت وقولت ليه انت ايه الي رجعك قال نسيت الموبايل ورجعت علشان اجيبه واتصدمت في الي انا شايفه دلوقتي قولت وانا كمان مصدومه فقال طبعا مصدومه لاني رجعت وشوفت الشرمطه الي انتوا فيها قولت لا ابدا مش كده فقال تقصدي ايه قولت انا مصدومه منكم ازاي اخ ينام مع اخته ويحاول يوقع مراته علشان يبقي براحته مع اخته لاقيتهم الاتنين اتفزعوا وبصوا لي فمن جوايا خوفت وحاولت اساير الموقف احسن يحاولوا يقتلوني او يعملوا في شيء فقولت ليهم بس انا معنديش مانع تنام معاها قال خالد وانتي عرفتي منين قولت سمعتكم وانتوا بتتفقوا علي الي هيحصل كله وعادي انا موافقه فقال بالبساطه دي فقولت لما جوزي يخوني قدامي وبمعرفتي احسن ما يخوني من ورايا ومن غير ما اعرف وابقي علي علم بكل شيء ومنها متعه لي فقالت نورا اخته يعني انتي موافقه علي اني انام معاه قال مدحت نورا يعني انتي اخدتي اسمها لما جيتي لي العيادة وقولتي لي ان اسمك نورا قالت منال ايوة اخترت اسمها لانها اكبر شرموطه عرفتها قال مدحت طيب كملي قالت منال رديت عليهم بسرعه لا طبعا ينام معاكي لوحدك لا بس ينام معانا احنا الاتنين يبقي موافقة حسيتهم فرحوا ولاقيتها قامت علي باستني وحضنتني والتفت لخالد ياله بسرعه مستني ايه اقلع هدومك قبل ما ترجع في كلامها وبسرعة قلع هدومه وجه علي يبوس في ويحضني وبعدها حصل حاجات مقدرش احكيها ليك انت تتقدر تتصور الي حصل بينا في الوقت ده لحد لما خلصنا وقومنا ومشيت الامور عاديه وعدت ايام ويمكن شهر واحنا علي الوضع ده لحد لما اكتشفت حاجات افظع من كده قال مدحت حاجات ايه قالت منال ارجوك هاحكيلك عنها بعدين مش النهارده بس اوعدني ان مافيش حد يعرف بالموضوع ده ولا الحكاية دي قال مدحت اوعدك بس بشرط اني لازم اعرف باقي الحكاية قالت منال حاضر اوعدك هاحكيلك كل شيء بس مش دلوقتي خليها بكره او اي وقت تاني تكون فاضي فيه وتبقي تجيلي وانا اكمل ليك الحكاية قال مدحت حاضر هاجيلك بكرا قالت حاضر وانا هانتظرك بس اتصل بي قبلها علشان لو كانت نورا اخت جوزي هنا هاقولك مش تيجي انما لو مش موجودة هاقولك تيجي قال مدحت طيب وانا هاقوم دلوقتي علشان اروح البيت لان اكيد بابا وماما منتظرني علشان يعرفوا العروسة عجبتني ولا لا ولما يسألوني اقولهم ايه قالت منال قول ليهم علي فاتن الي جارتنا وانها مش عجبتك وخلاص وانا معرفش السبب ايه ماشي قال مدحت ماشي ياله انا هاقوم دلوقتي وقاموا الاتنين ولاكن مدحت كان في وضع صعب فكان زبه منتصب من الي كانت اخته بتحكيه واخته شافت زبه منتصب فعرفت ان اخوها اعصابه تعبت فقربت منه وحضنت دراعه وهي بتبص لوجه وتقول ليه ارجوك تسامحني الي حصل غصب عني مش بايدي انا بجد بحبك ومن الي باشوفه وبيحصل معايا خلاني اشتهيتك وده الي خلاني عملت كده سامحني ارجوك وقدر موقفي قال مدحت خلاص مافيش حاجه حصل خير وسبيني بقي خليني اروح علي البيت قالت منال هتخرج وانت كده قالت مدحت انا كده ازاي فمدت ايدها ومسكت زبه المنتصب وقالت مدحت انا عارفة انك اشتهيتني زي ما انا اشتهيتك بالظبط ويمكن اكتر كمان فنظر مدحت الي عينين اخته فوجدها مليانه محنه وشهوة فانهارت اعصابه وهجم علي اخته يحضن ويبوس فيها بقوة وعنف واخته تبادله نفس الشعور وهي ماسكه زبه من فوق البنطلون وتدلك فيه بعنف وبعدها رفع مدحت جيبتها الي وسطها وخلاها تسند علي الكرسي ونزل كلوتها وهو فتح بنطلونه ونزله ومسك زبه ودخله في كسك اخته الي صوتت باعلي صوت لانه دخله بعنف من غير حتي ما يبله او حتي يبل كسها فجعلها تتألم ومن كتر شهوتهم لم يستحمل مدحت طويلا فقد انزل لبنه في كسها وهي تغنج باعلي الأصوات وتوحوح من لسعة لبنه داخل كسها وارتمي مدحت علي ظهر اخته وهو ينهج وبعد فترة اتنفض مدحت وادرك بالي عمله مع اخته فقام عنها ورفع بنطلونه وكان يقفل سحابه وازراره وهو يجري يخرج من البيت واخته تجري وراه وتتوسل اليه علشان يقف ويكلمها ولاكنه خرج مسرعا وقفل الباب وراه واخته وقفت عند الباب بين امرين السعادة التي حصلت عليها من اخوها وحزنها من خروج اخوها مسرعا من غير ولا كلمة وكانت ماتزال جيبتها مرفوعه وكلوته انقطع عندما كانت تجري ورا مدحت .......؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد ما اشوف رأيكم ايه ...........!!!!!!!!!!!!









الجزء العاشر









انتبهت منال انها ماتزال رافعة الجيبه الي وسطها وان نصفها الأسفل عريان وان كلوتها مازال معلق عند قدميها فنزلت علي كلوتها لكي تلبسه فوجدته انقطع فخلعته ونزلت الجيبه وراحت بسرعة علي الصالون فوجدت لبن اخوها الذي نزله في كسها خرج منها عند خروج زب اخوها من كسها ووقع علي الارض فراحت مسرعة لتحضر فوطة من المطبخ لتنظيفة وبعد ان نظفت كل شيء مسكت تليفونها واتصلت علي اخوها فلم يرد عليها فارسلت له رساله علي الواتس اب وقالت له (( انا ممتنة ليك جداا لانك حسستني بمتعة لم اعرف لها مثيل من قبل بحبك كتير ، نورا )) وقفلت تليفونها وراحت علي غرفة نومها واحضرت ملابس وذهبت للحمام لكي تنظف جسدها ايضا من اثار متعة اخوها عليها، وكان مدحت مازال في الطريق وكله حيرة وتفكير من الذي فعله مع اخته ولا يعرف كيف ولماذا حدث وفاق من تفكيرة علي اخته بتتصل عليه من الرقم المسجل باسم مدام نورا فتجاهل مدحت رنتها ولم يرد عليها وبعد لحظات سمع صوت رساله في الواتس اب فمسك تليفونه وفتح الرسالة وجدها رسالة من اخته وعندما شافها شعر ببعض من الارتياح والطمآنينة فكان لديه شعور انه استغل كلام اخته لكي يفعل فعلته ولاكن كان بداخله شهوة وانجذاب لجسم اخته الذي رأها اكتر من مرة وكل ذلك يدور في راسه الي ان وصل الي البيت ودخل فوجد امه ماتزال صاحية في انتظارة فقال لها مساء الخير يا ماما فردت عليه وسألته شوفت العروسه عند اختك قال مدحت مبتسما هي اختي هتجيب عروسه برده دي جايبه لي غراب زيها كده بالظبط ضحكت امه وقالت يعني مش عجبتك العروسه قال مدحت لا مش عجباني يا ماما قالت الام هي مين العروسه دي قال مدحت ابقي اسالي بنتك هي الي عرفاها انا شوفتها وخلعت سيبتها عندها بس قبل ما امشي عرفتها انها مش عجباني وسيبتها ومشيت قالت الأم طيب هابقي اتصل بيها بكره واعرف قال مدحت انتي حرة وانا هدخل انام علشان عندي شغل بدري قالت الأم طيب يا حبيبي تصبح علي خير وسابته الأم ودخلت هي كمان غرفتها علشان تنام ومدحت دخل غرفته وقفل عليه الباب وقلع هدومه وراح نام علي السرير عريان وظل يفكر فيما حدث وفي رسالة اخته التي حسسته بالاطمئنان فقد كان يظن انها سوف توبخه وتشتمه وتضربه مثلما فعلت في العيادة عندما دخلت الممرضة عليهم ولاكنه اطمئن وحس بأن اخته كانت تريد ذلك الي ان قطع تفكيره رنة رسالة في الواتس اب فتح تليفونه علشان يشوف الرسالة فكانت من اخته وتقول له (( ممكن لو سمحت ترد علي )) فتردد مدحت كثيرا في الرد الي ان شاف رسالة تانيه منها وتقول فيها (( يعني بتشوف الرساله ومش بترد طيب لو مش رديت المرة دي انا هاتصل عليك او اتصل علي ماما واخليها تديلك التليفون )) فرد عليها مدحت ودار بينهم حوار كالتالي :-

مدحت : نعم عاوزة ايه

اخته : مش بترد علي ليه

مدحت : هارد عليكي واقولك ايه

اخته : يا سلام زي ما بكلمك تكلمني وترد علي

مدحت : طيب واديني بارد في ايه بقي

اخته : انت طلعت تجري ليه

مدحت : كده

اخته : كده ليه اتكلم وفهمني

مدحت : خوفت

اخته : خوفت ليه وايه الي خوفك

مدحت : خوفت منك

اخته : وانا هاخوفك ليه بقي يا سيدي

مدحت : يعني قولت يمكن تضربيني تاني زي ما عملتي قبل كده في العيادة

اخته : بالعكس مكنتش هاضربك ولا حاجة من دي هتحصل

مدحت : ليه

اخته : بص يا مدحت انا هاكلمك بصراحه

مدحت : اتكلمي

اخته : بصراحه كده انا كان نفسي انام معاك بعد لما شوفت نورا بتنام مع اخوها وبتحس بمتعه كبيرة قولت لازم اجربها

مدحت : يعني انتي لبستي ***** وجيتي لي العيادة علشان انام معاكي

اخته : ايوة وعملت كل شيء يهيجك علشان انام معاك وحسيت بيك عاوز تنام معايا

مدحت : ايوة كنت عاوز انام مع نورا مش معاكي انتي

اخته : عارفه ده كويس وشوفت عليك الهيجان والشهوة وقت لما كنا بنتكلم على اسكاي بي عرفت انك كنت بتلعب في بتاعك وقتها ولما سألتك اتهربت

مدحت : وبعدين

اخته : ولا قبلين قولت اعمل اي حجه واجيلك العيادة بدري وقت مش يبقي فيه مرضى ولا ناس وتبقي فرصه بالنسبه لي

مدحت : يعني انتي حسيتي بي لما كنت بالعب فيكي

اخته : ايوه وعارفه وفاهمه وسيبتك وكمان سيبتك تدخل بتاعك لما شيلت صوبعك

مدحت : ازاي عرفتي

اخته : انتي نسيت اني متجوزة وعارفة الصوابع من بتاع الراجل لما يدخل في الست

مدحت : طيب ليه ضربتيني وتفيتي في وشي قدام الممرضه

اخته : بصراحه اتنرفذت لاني كنت متمتعه ومبسوطه ولما دخلت الممرضه اتخنقت لانك مش خلصت معايا وكمان علشان الممرضه مش تحس ان احنا متفقين علشان كده بسرعه ومن غير تفكير ضربتك وتفيت في وشك وسيبتك وخرجت وكان نفسي اضربها كمان بس اتمالكت نفسي وخرجت

مدحت : اصلا الممرضه فهمت ان احنا متفقين

اخته : ينهار اسود وعملت ايه

مدحت : ولا حاجه هاعمل ايه يعني شتمتها علشان دخلت من غير ما تخبط علي الباب

اخته : كويس بس مش غريبه

مدحت : هو ايه الي غريبه

اخته : انا لاحظت وقتها انك سيبت بتاعك خارج البنطلون قدامها عادي حتي لغاية انا ما خرجت هو انت بتنام معاها ولا ايه

مدحت : يعني نمت معاها مره كده

اخته : علشان كده انت سيبت بتاعك بره وكمان هي مش حاولت تخرج بعد لما شافت الوضع ده

مدحت : اصلا من المفاجأه انا نسيت نفسي ونسيت اعدل نفسي

اخته :هههههههههههههههه

اخته : ليه بقي

مدحت : من غير ليه اهو الي حصل وخلاص

اخته : طيب يا سيدي براحتك

مدحت : قوليلي

اخته : اقولك ايه

مدحت : لما كنا بنتكلم قولتي ان فيه حاجات تانيه افظع قوليلي ايه هي

اخته : لا يا حبيبي مش ينفع هنا لما تجي هابقي اقولك كل حاجه وبالتفصيل

مدحت : كده طيب براحتك

اخته : يا سيدي دي حاجات مش ينفع احكيها في الواتس لانها كتير وانا ايدي هتوجعني من الكتابه وانا مش عاوزاك تزعل مني

مدحت : لا ابدا مش زعلان في يوم ابقي فاضي هاجيلك وتحكيلي

اخته : لالالالالا بكره لازم تعدي علي هانتظرك

مدحت : بكره مش هينفع عندي شغل كتير المستشفي والعيادة

اخته : انا ماليش دعوه اتصرف خلي سمير صاحبك يبقي مكانك بكره في العيادة وتعالي نتغدى سوا

مدحت : انا معرفش الظروف ايه عند سمير وهل هو فاضي ولا مشغول

اخته : معرفش اتصرف بقي بس لازم بكره نتغدى سوا

مدحت : انتي ناويه علي ايه بالظبط

اخته : ههههههههههههههههههه

اخته : ابدا يا روح اختك مش ناويه علي حاجه بس مش عاوزة احسسك بالذنب وكمان اخرجك من الي انت فيه ده

مدحت : لا ياستي مش تقلقي انا كويس

اخته : خلاص بكره هانتظرك ومتقوليش الظروف والشغل مش هاقبل اي حجه منك

مدحت : طيب لما اشوف بكره سمير عنده ايه وابقي اتصل بيكي

اخته : ماشي اتصرف وانا هانتظرك بكره

مدحت : طيب ودلوقتي انا عاوز انام علشان عندي شغل بكرا

اخته : ماشي تصبح علي خير وبكره في انتظارك

مدحت : حاضر وانتي من اهل الخير

وقفل مدحت تليفونه وقعد يفكر في الكلام الي دار بينه وبين اخته وظهر عليه الارتياح من كلامها الي انا راح في النوم وصحي من نومه علي باب غرفته بيخبط وكانت امه بتصحيه علشان الشغل فرد عليها مدحت وقام اخد دش ولبس هدومه وفطر وخرج لشغله ومرت الساعات وكان مدحت بدون تركيز في عمله يفكر ماذا سيفعل هل يروح لاخته ام ينسي الموضوع ويطنشها ولاكن اخته لم تعطيه اي فرصه للتفكير فقد اتصلت عليه لتأكد عليه حضوره واضطر مدحت للاتصال بصديقه سمير لكي يكون في مكانه اليوم في العيادة لانشغاله بامر مهم عند اخته وبالفعل وافق سمير واصبح مدحت حر بعد خروجه من المستشفى واتصل علي امه وقال انه ذاهب الي اخته وسوف يتغدي معها وبعدها ذهب مدحت مباشرة الي اخته وعند وصوله الي بيتها وتوجه الي باب المنزل وخبط علي الباب وفتحت له اخته ورحبت بقدومه ودخل الي الصالون وقال مدحت اديني جيت يا ستي علشان مش توجعي دماغي قالت اخته كنت عارفه انك هتيجي قال مدحت ليه بقي قالت اخته واثقه منك المهم اجيبلك ايه تشربه قبل الغداء قال مدحت انا مش جعان دلوقتي اعملي قهوة وتعالي احكيلي باقي الحكاية قالت طيب انتظرني ثواني وذهبت اخته الي المطبخ وكان مدحت ينظر اليها وهي تمشي وهو مستغرب لانها كانت تلبس بدي واسترتش محزق علي جسمها ومفصل كل تضاريسه فقال في عقله يبقي اكيد ناويه علي حاجه لانها مكنتش بتلبس كده خالص قدامي ياله لما اشوف اخرتها معاها وطلع مدحت سجايره وولع سيجارة وقعد سرحان لحد لما اخته جابت القهوة وقعدت جنبه علي الكنبه في الصالون ولاكن من قعدتها تدل انها بتحاول تهيج اخوها علشان ينام معاها زي المرة الي فاتت فقالت ليه اخته احكيلي بقي حكاية الممرضة ايه قال مدحت ابدا ولا حاجه عادي يعني سيبك من الممرضة واحكيلي باقي الحكاية بتاعتك كلها قالت اخته هاحكيلك بس بشرط قال مدحت شرط ايه ده قالت اخته تحكيلي كل حاجه بينك وبين الممرضة والنهاردة مش يوم تاني قال مدحت طيب ياله اتكلمي قالت اخته بص يا مدحت الي هاحكيلك عليه ده انا رضيت بيه علشان ولادي واربيهم ومش اطلق من جوزي قال مدحت يعني ايه مش فاهم قالت اخته يعني انا جوزي ديوث مش بيخاف علي حرمة بيته وكمان بيعرضها للي يدفع اكتر او يخلص ليه مصلحة في شغلة قال مدحت افهم من كده ان جوزك بيخليكي تنامي مع رجاله غيره قالت اخته يعني انت شايفني هوافق بكده قال مدحت طيب يعني ايه الي بتقوليه ده عاوز افهم قالت اخته طيب هاقولك جوزي بيعرض اخته وساعات ينام معاها قدام الكمبيوتر وهو فاتح كام مع واحد تاني بيشوفهم قال مدحت ينهار اسود فهميني بالظبط ايه الي بيحصل قالت اخته حاضر بس مش تقاطعني خالص وهاقولك كل شيء وازاي عرفت قال مدحت طيب مش هاتكلم ولا هقاطعك خالص قالت اخته ماشي طبعا انت عارف ان خالد جوزي بينام مع نورا اخته وانهم كانوا بيعملوا علي لعبه علشان يبقي الوضع سهل ليهم ويناموا عادي قدامي وفي وجودي بس الي مكنتش اعرفه انهم بيعرضوا علي الكام ولا ان اخته بتروح تنام مع ناس تانيه بعلم اخوها اكتشفت ده لما روحت زيارة لماما ومش طولت عندها كتير يادوب ساعة ورجعت وهو مكنش متوقع اني ارجع بدري من عند ماما ولما دخلت البيت سمعت اصوات واهات جاية من غرفة النوم فهمت ان جوزي نايم مع اخته نورا روحت عليهم وفتحت الغرفة ودخلت اتخضوا لما شافوني واقفه عند الباب طبعا الوضع طبيعي بالنسبه لي لاني عارفه انهم بيناموا مع بعض بس الي مش طبيعي لما لاقيت الابتوب جنب السرير فوق تربيزة صغيرة ومفتوح وكان متوصل فيه الكاميرا وخالد جوزي ماسك الكاميرا بايده وكمان خالد مغطي وشه بشال من بتوعي واخته لابسه **** فهمت انه بيصور اخته وهو نايم معاها ولاكن الي فزعني وشد انتباهي لما سمعت صوت طالع من اللابتوب وبيقول وقفتوا ليه خلص ياله نيك الشرموطة دي روحت علي اللابتوب من ورا ومديت راسي اشوف الشاشه بتاعته فيها ايه لاقيت الاسكاي بي مفتوح وفيه راجل في الكام قاعد عريان وماسك بتاعه وبيلعب فيه جامد بصيت لخالد وشاورت ليه علشان يحصلني علي برا الغرفة وخرجت وخالد جه ورايا يجري بسرعة وهو بيقول استني هافهمك كل شئ قولت طيب انا عاوزة افهم الي شوفته كله ومين الراجل الي في الاسكاي بي ده وبتعملوا ليه كده من اساسه .............؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما شوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!











الجزء الحادي عشر









قال خالد تعالي بس اقعدي واهدي وانا هاحكيلك كل شيء وروحت معاه وقعدنا في الصالون وقولت فهمني بقي ايه الحكاية قال خالد كل الي شوفتيه ده شغل ومصالح باخلصها مع ناس قولت شغل ايه ومصالح ايه الي تخلص بالطريقة دي قال خالد في بعض الشغلات باخلصها مع ناس بالطريقة الي انتي شوفتيها دي علشان اخلص اجراءات واوراق خاصة بشركتي قولت ومافيش غير الطريقة القذرة دي الي تخلص بيها شغلك قال خالد لو كان فيه حتي ولو بالرشوة كنت خلصت بس للاسف مافيش غيرها قولت ومن امتي وانتوا بتعملوا كده قال من سنة تقريبا قولت من سنة وكنتوا بتعملوها فين بقي قال خالد في شقة موجودة بتاعتي وباسم نورا اختي كنا بنروح هناك ونعمل كل شيء قولت والناس الي بتكلمهم عارفين ان دي اختك قال خالد لا مافيش حد يعرف انها اختي قالت منال امال بتقول ليهم هي مين قال خالد من غير زعل باقولهم مراتي قولت ينهار اسود انت بتقول ايه قال خالد بس افهمي يا حبيبتي بس قولت افهم ايه وانيل ايه انت فضحتني من غير ما اعمل حاجه وسوءت سمعتي علي الفاضي والنصيبه لو الناس دي تعرف اهلي هيبقي منظري ايه قدامهم ولا منظر اهلي ايه قال خالد ماتخفيش مافيش حد يعرف انتي مين ولا اسمك ايه ولا بنت مين اصلا وبعدين يا حبيبتي لو حصل اي حاجه ما انا هاتفضح قبلك ارجوكي افهمي انتي ملكيش دخل باي شيء من ده قولت اوعى تفكر ان في يوم من الايام هاعمل الي بتعمله ده او اوافق علي اي شيء من القذارة بتاعتك دي قال خالد لا يا حبيبتي ماتخفيش مش هاطلب منك اي شيء والي انتي عاوزاه اعمليه ليكي كل الحرية وهانفذ ليكي كل الي تطلبيه قالت منال لمدحت عارف يا مدحت باقوله من باب الفضول وكنت عاوزة اشوف رده ايه علي انه لو شافني نايمه مع راجل تاني ايه هيكون رد فعله عارف قال ايه قال مدحت قالك ايه قالت منال قالي هاسيبكم براحتكم وامشي لحد لما تخلصوا مدام انتي عاوزة كده ونفسك في كده مقدرش امنعك حتي ولو كان علي سريره قال مدحت الديوث ابن الكلب قالك كده قالت ايوة قالي كده قال مدحت طبعا انتي اخدتيها فرصة وبقيتي تنامي مع رجالة قالت منال بنرفذة ونوع من العصبيه مش معني اني نمت معاك واتمنيت كده يبقي انا شرموطة وبانام مع كل راجل شويه وبعدين حسن الفاظك انا مش وسخة للدرجة دي قال مدحت طيب خلاص مش تزعلي كملي ايه الي حصل بعد كده قالت منال ولا قبلين سيبتهم يعملوا الي هما عاوزينه هاعمل ايه يعني اساسا كانوا بيعملوها من وريا ومن سنة كمان وبعد ما عرفت هاقدر امنعهم دول ممكن لو مش اتهاودت معاهم كانوا قتلوني بس لما اطمنوا من نحيتي كانوا بينفذوا كل حاجه قدامي ده غير التبادل الي كان بيحصل وكمان كان خالد بيخليها تروح لناس بمعرفته ويمكن ساعات بيكون موجود معاهم ويتفرج عليهم وعرفت كل ده من الشرموطة نورا لما حاولت استفسر وادور واشوف هما بيعملوا ايه كمان من ورايا قال مدحت تبادل ايه فهميني بالظبط كل حاجه قالت منال تبادل زوجات قال مدحت ازاي بقي قالت منال انت مش فاهم ولا ايه قال مدحت عاوز افهم بيعمل كده ازاي بصت منال لاخوها والتفت الي زبه لاقيته واقف داخل البنطلون فهمت ان اخوها استوى من الكلام فقالت ليه كان بياخد اخته نورا علي انها مراته ويروحوا عند واحد من الي بيخلصوا لخالد شغله ويسهر معاه هو ومراته كمان وفي وسط السهرة الراجل ياخد نورا الي هي مرات خالد في الوقت ده ويدخل بيها الغرفة وينام معاها وخالد ياخد مرات الراجل ويدخل غرفة تانية وينام معاها بردة وناس تانية تحب يكونوا هما الاربعة في غرفة واحدة لحد ما يخلصوا وبعدها خالد ياخد اخته ويمشوا وتاني يوم تخلص الاوراق او الصفقه الي كانوا متفقين عليها تخلص والاسود من كده اني عرفت انه بيتناك هو كمان وساعات بيعمل حاجات غريبه علشان شغله يمشي قال خالد حاجات زي ايه شافت منال اخوها ملهوف يسمع اكتر وحست انه والع نار زي هي ما ولعت من منظر زبه الي واقف قدامها في بنطلون اخوها فقالت لاخوها انت مش جوعت ولا ايه قال مدحت لا مش جعان عاوز اعرف باقي الحكاية قالت منال تعالي معايا المطبخ احكيلك وانا باجهز الاكل علشان ناكل فكان غرض منال انها تهيج اخوها علي جسمها وتخليه ينام معاها تاني ولما راحوا المطبخ كان باين علي الاسترتش الي لازق علي كسها انه مبلول لانها نزلت ميتها اكتر من مرة بسبب زب اخوها وهيجانها عليه فكانت تتعمد توطي قدام اخوها علشان يشوف مكان كسها المبلول يمكن يهجم عليها زي المرة الي فاتت وينيكنها ولاكن اخوها كان قاعد مكانه النار بتمشي في جسمه وهو بيشوف منظر ومكان كسها المبلول لحد لما اخته قررت انها هي الي تهجم عليه المره دي لانها تعبت من محنتها وخلاص مبقتش قادرة تستحمل النار الي في كسها ولا قادرة تقف وراحت علي اخوها من غير ولا كلمة وقعدت علي رجله وكأنها راكبه عجلة وبقي وشها في وشه وبصت في عنين اخوها علشان يفهم انها خلاص مش قادرة وتترجاه انه يمتعها بزبه وراحت علي شفايف اخوها تبوسه ولاكن الأمر اتطور واصبحت البوسه بعنف وشهوة واخته بقت تزوم وتحرك نفسها علي زب اخوها وبعدها سابته اخته وقامت من عليه ونزلت الأسترتش قلعته خالص علشان تبقي بحريتها ومدت ايدها تفك لمدحت البنطلون بعصبيه ومدحت بيساعدها لحد لما نزل البنطلون واخته رجعت تاني تركب علي زبه ومسكته بايدها ودخلته في كسها وهي بتقول لاخوها حرام عليك تحرمني من متعتك وتصوت وتوحوح وتتأوه وتتحرك بسرعة علي زبه من النشوة واللذة الي هي فيها لحد لما اخوها نزل في كسها وهي كمان نزلت معاه وكانت حضناه جامد خايفه يهرب زي المرة الي فاتت وهي بتقول ارجوك يا مدحت متسبنيش متحرمنيش منك ولا من متعتك كفاية النار الي انا فيها وبقت تبوس فيه لحد لما هديوا هما الاتنين وهي لسى مكانها فوق زب اخوها وبصت في وش اخوها وقالت ليه المرة دي مش هتقدر تهرب لاني مكتفاك انا بحبك قوي يا مدحت وبحب متعتك وبابقي سعيدة وفرحانه لما بحس ان بتاعك دخل لجوه في كسي بابقي طايرة من المتعه والسعادة فوطي مدحت وشه خجلا من اخته ولاكنه صادف بزاز اخته امامه فهمت اخته انه عاوز يبوس ويرضع بزازها فراحت رافعه البادي وطلعت بزازها وشدت وش مدحت وحطته تاني بين بزازها واتنهدت جامد لما حست بانفاس اخوها علي بزازها وقالت ارضعهم يا حبيبي فدبت النار في جسم مدحت من جديد لما شاف بزاز اخته واتجاوب مع اخته وبدأوا في رحلة تانية من البوس والتحسيس والانفاس الملتهبه ونزلت اخته من علي رجله وقعدت في الارض بين رجليه ومسكت زبه تبوس فيه وترضعه وبصت لاخوها تقوله زبك حلو قوي احلي من زب المتناك جوزي لحد لما وقف واتصلب تاني زب مدحت لدرجة ان اخته مبقتش عارفة تحكم قبضتها عليه ولا تدخله في بوقها وشدت اخوها ينزل جنبها علي الأرض وناموا الاتنين وركبت اخته فوق زبه ومسكته بايدها ودخلته في كسها وبدأت تتحرك فوقه وهي بتقوله زبك حلو قوي يا حبيبي نيكني بزبك وتصرخ وتصوت فوقه لحد لما نزلت شهوتها وبقت مش قادرة تتحرك فوقه ونامت فوقه تبوس فيه ولاكن مدحت نيمها علي الأرض ونام فوقها ودخل زبه في كسها وبقي ينيك فيها بكل قوة وسرعه وهي تصوت وتأوه وتقوله كمان حبيبي نيكني كمان كسي مولع طفي نار كسي وكانت تلك الكلمات كفيلة ان تحرك شهوة فيل مش مدحت نفسه وخصوصا ان تحت منه انثي في قمة الجمال والاثارة الجسدية وبها كل مزايا الأنثي المحترفة للجنس فكان مدحت مثل المجنون ينيك فيها بكل قوة لدرجة ان صوت خبطات جسمه في جسمها كانت اعلي من صوتها ويعلو في المطبخ الي ان غير مدحت الوضوع بوضع الفرسه وكان خلف اخته يري جمال طيزها ونعومتها فمسك زبه ودخله في كسها وظل ينيكها بقوة وكأنه ينتقم من كسها وكانت منال لم تستطيع التحمل فنامت علي الارض ورافعة طيزها لفوق وتفتحها بيديها الاتنين وهي تصرخ وتترجاه وتقوله كفاية ارجوك ارحمني هتموتني بزبك وتصرخ وتتأوه باعلي الاصوات الي ان نزل مدحت في كسها ونام فوقها وهو ينهج ويتصبب عرقا وكانت منال تنهج ايضا وتقول له بصعوبه حرام عليك هتموتني بمتعتك بزبك الكبير ده وبعد مرور فترة وهما علي هذا الوضع قالت ليه اخته ياله حبيبي قوم علشان اكمل الاكل ونتغدى فقام مدحت عنها ونظر الي زبه فوجد عليه رغوة كثيرة من لبنها ومن اثار الاحتكاك فقال لاخته انتي نزلتي كتير قوي فالتفت منال ليه وشافت اللبن علي زبه فقالت هو الي عمله زبه ده شويه خلاني نزلت كتير فقالت ليه اخته عندك مناديل هناك هاتها نمسح بيها فجبها مدحت واخد منها مناديل واعطى الباقي لاخته لكي تمسح بيه كسها وبعد ما خلصت قامت علشان تلبس هدومها وتكمل الاكل فوقفها مدحت قائلا بلاش تلبسي هدومك عاوز اشوفك وانتي بتحضري الأكل كده فقالت ليه اخته حاضر يا حبيبي من عيني انت تأمرني يا روحي قلبي بس انت كمان اقلع القميص وخليك زي عريان قال مدحت هو جوزك مش هيجي قالت لا ابدا انساه دلوقتي مش هيجي الا بالليل هو المتناكه اخته لانهم معزومين علي سهرة وقالي انه هيطلع من الشغل علي هناك قال مدحت طيب و التفت اخته تكمل الأكل وبين رجليها مناديل محطوطه عند كسها فقال ليها مدحت شيلي المناديل دي قالت منال لا خليها لسي فيه حاجات جوه مكان مانزلت وانا حطاهم علشان مافيش حاجه تنزل علي الارض او علي رجلي فقال مدحت شيليهم انا مش عاوز حاجه عليكي وسيبي الي ينزل ينزل قالت اخته حاضر يا حبيبي شالت اخته المناديل وكملت تحضير الاكل بسرعة وكان جسمها مرمر ومدحت بيبص عليها وعلي طيزها وبيشوفها وهي بتيجي وتروح وتمشي داخل المطبخ فقام مدحت من مكانه وراح علي اخته لزق فيها من ورا فاتنفضت وصرخت يالهوي عليك وقالت سيبني اكمل الاكل وانت ارتاح شويه فقال مدحت انا معطلك في حاجه فلفت اخته وشها بس ليه وقالت مش انت الي معطلني الي انت حاطه بين طيزي هو الي معطلني وهيخليني مش مركزه اخلص الاكل فقال مدحت سبيه بين طيزك عاوز احس بطيزك وهي بتمشي وبتعصره قالت منال يالهوي عليك دا انت سوسه ورجعت اخته تاخد الأطباق وتحطهم علي التربيزة الي في المطبخ وكانت منين ما تتحرك وتروح وتيجي ومدحت لازق فيها من ورا وحاطت زبه بين طيازها وكانت حركة طيازها علي زبه لها تأثير المنشط علي زبه الي انا انتصب من جديد وكانت منال كانت خلصت تحضير الاكل الذي كان عبارة عن سمك وجمبري وجميع انواع الفوسفوريات التي تزيد من القدرة الجنسيه وقالت ليه ياله اقعد علشان تاكل وبعدها نتكلم قعد مدحت واخته جابت الكرسي وقربت ليه وبقت تأكله وكأنها بتزغط فيه الي ان خلصوا اكل واخته جابت من التلاجه عصير برتقال واديته لمدحت علشان يشرب وشالت اخته الاكل من علي التربيزة وقالت ليه اعمل ليك شاي ولا قهوة فقال مدحت مش عاوز اشرب حاجه دلوقتي تعالي كملي قربت منال من مدحت وهو قاعد لحد بما بقي وشه بين بزازها ورفعت بايدها وشه علشان يبص ليها وقالت عاوزني اكمل ايه بالظبط فقال مدحت كملي الي يريحك قالت منال راحتي في حضنك يا حبيبي فراح مدحت رافع ايده وحطها علي طيزها وشدها ليه اكتر ومسك بزها وحط حلمة بزها في بوقه يرضعها ويعضعض فيها بسنانه راحت اخته متنهده وقالت بدلع يالهوي عليك يا مدحت وعلي حركاتك بتولعني استني شوية ترتاح يا حبيبي انا هنا مش هاطفش منك ولا هاسيبك يا روحي فساب مدحت بزها وقال ليها عاوز اتمتع بيكي لان مش عارف هيتكرر اليوم ده تاني ولا لا فقالت منال يا حبيب اختك في اي وقت عاوزني هتلاقيني انت بس اتصل علي وعرفني انك جاي وسيب الباقي علي قال مدحت ماشي قالت منال سيبني بقي اعملك فنجان قهوة تظبط بيه دماغك ونروح الصالون نقعد هناك ونكمل كلامنا قال مدحت ماشي وراحت منال تعمل القهوة بسرعة وهي مازالت عريانه وبعد ما خلصتها قالت لمدحت نلبس هدومنا ونروح الصالون ولا نفضل زي ما احنا كده قال مدحت ناخد الهدوم معانا ونفضل كده راحت منال ضاحكه بمياصه ودلع وقالت شكلك مش هتعديها كده طيب يا سيدي هات الهدوم كلها وتعالي علي الصالون وانا هاخد القهوة قال مدحت حاضر وجاب مدحت الهدوم ومشى ورا اخته العريانه يتفرج علي طيزها وهي بتتهز قدامه كأنها طبق جيلي كبير ودخلوا الصالون وراحوا علي الكنبه يقعدوا جنب بعض ومدحت مقرب منها حاضنها واخته ماسكه زبه وبتقوله عرفت من نورا ان خالد اخوها ، فقطع مدحت كلامها وقال لمنال خلي باقي الحكاية لوقت تاني لما اجيلك تبقي تكمليها لي قالت منال طيب براحتك يا حبيبي عاوزني اعمل ايه ولا اقولك احكيلي انت ازاي نمت مع الممرضة قال مدحت بعدين ابقي اقولك قالت منال علي فكرة انت وعدتني قال مدحت انا عند وعدي هاحكيلك قبل ما امشي الي حصل معاها قالت منال طيب عاوز ايه قال مدحت هو من امتي وجوزك بينيكك من طيزك قالت منال ايه هي طيزك عجبتك ولا ايه قال مدحت قوي عجباني قوي قالت منال ارجوك ابعد عنها انت زبك اكبر من زب خالد واكيد هتعورني وكفاية الي عملته في كسي قال مدحت متخفيش مش هعورك قالت منال هو انا مش عرفاك انا كنت بترجاك علشان ترحمني وكنت بتزيد اكتر قال مدحت هابقي براحة علي طيزك متخفيش قالت منال وهي بتحاول تصرفه عن كلامه عن طيزها انت بتحب الرقص قال مدحت جداا هو انتي بتعرفي ترقصي قالت منال استاذة يابني قال مدحت طيب ماتقومي تفرجيني كده قالت منال طيب وقامت من مكانها وراحت علي التليفزيون وشغلت الدش وقعدت تدور علي قناة اغاني لحد لما شافت قناة دلع وفيها واحدة بترقص والاغنية حلوة ولفت لمدحت وقالت اتفرج وشوف انا ولا الرقاصة دي وبدأت ترقص وتتمايل وتهز طيزها ومدحت قاعد علي الكنبه ماسك زبه يلعب فيه لحد لما بقي هو والحديدة واحد واخته شافت كده بطلت رقص وراحت قربت منه وقعدت بين رجليه ومسكت زبه تبوسه وتلحسه وترضع فيه ومدحت مد ايه مسك بزازها يعصرهم ويلعب فيهم لحد لما قام وخلاها تقعد هي وفتح رجليها وقعد يلحس ويرضع ويعض في كسها وهي تتأوه وتصوت وتشد في شعره وتضغط علي راسه كأنها بتقوله قطع كسي لحس وعض وبقت تنزل ميتها في بوقه ومدحت قام وعدل نفسه علي الكنبه ورفع رجليها لفوق ودخل زبه في كسها وبقي ينيك فيها وهي المحنة ولعت فيها وبقت تقوله نيكني جامد كسي نااار وتصوت وطلع مدحت زبه ومسكه حطه علي طيزها وهي لما حست بزبه علي فتحتة طيزها بقت تصوت وتقوله لا ارجوك هتعورني ارجوك بلاش طيزي ومدحت ولعت النار فيه لحد لما ضغط بزبه علي طيزها و دخل راس زبه لانها كانت مفتوحة ودخل بس مش بصعوبة ولا بسهولة لكبر حجم زبه ولان طيزها مفتوحه ووقف مش اتحرك وبقي يدخل واحدة واحدة لحد لما دخل كله وهي تصوت وتترجاه وهو كأنه اطرش لا يسمعها ووقف شويه لحد لما طيزها اخدت علي زبه وبقي يطلعه لحد نصه ويرجع يدخله تاني براحه وبعدها طلعه خالص وبله من بوقه ورجعه تاني في طيزها ودخل بكل سهوله وبقي ينيك فيها وزاد من سرعته وهي تصوت لحد لما حس انها هتعيط من كتر الألم فخرج زبه من طيزها وفضل بين رجليها وهي قالت ليه خلاص كفايه ارجوك انا تعبت فقال مدحت انا لسي مش نزلت قالت ليه هانزلهم ليك بايدي او بين بزازي بس ارجوك كفاية مش قادرة ارحمني قام مدحت وركبها من علي بطنها وحط زبه بين بزازها وهي مسكت بزازها بايدها علشان تقفل علي زبه وتقوله نيك بزازي ياله واتحرك مدحت كأنه بينيكها في كسها وبقي يسرع وهي تقرب بوقها من راس زبه وهو بيتحرك لحد لما مدحت نزل لبنه وبقي يدخل في بوقها وينطر علي وشها كله لحد لما خلص واخته تقول ليه يخرب عقلك كل ده لبن والنصيبه انك لسى منزل مرتين قبلها عندك مخزن ولا ايه ضحك مدحت علي كلام اخته وقال ليه عازب بقي قالت اخته عازب مين والممرضة تروح فين واكيد في غيرها استني اروح اغسل وشي وارجعلك تحكيلي حكاية الممرضة دي وانت تعالي اغسل علشان تلبس هدومك كفاية كده النهاردة انا استويت ومش قادرة وقاموا الاتنين راحوا علي الحمام علشان يغسلوا وبعد ما خلصوا رجعوا علي الصالون واخته قالت ليه البس هدومك فقال مدحت لا خلينا كده قالت منال ابدا مستحيل انا تعبت ومش قادرة استحمل انت هتموتني كده وكفاية الي عملته في طيزي انا لسي هاقعد في ميه دافيه علشان تصحي من الي انت عملته وعلشان مش يظهر علي حاجه قدام خالد واخته ويفكروا اني نمت مع راجل تاني قال مدحت طيب براحتك ولبسوا الاتنين وقعدوا وقالت منال احكيلي ايه حكاية الممرضة دي قال مدحت ابدا الموضوع عادي وبدأ يحكي ليها كل الحكاية مع هدي والممرضة لحد لما ناك الممرضة تاني بعد ماهي ضربته وخرجت من العيادة فقالت ليه اخته يخرب عقلك بقي انت في نصيبه ولسى بتدور علي متعة زبك بردة قال مدحت مرديتش اكسر بخاطرها لانها كانت فاكره اني باتصل بيها بدري علشان انيكها هي قالت منال افرض اني طلعت واحدة تانية وعملت ليك فضيحه ونصيبه قال مدحت كان المركز اتقفل وبقيت في الشارع بدون شغل ولا اي حاجه قالت منال خلاص بلاش تكررها تاني الحكاية دي ومنين ما تبقي عاوزني هتلاقيني موجودة قال مدحت ماشي يا ستي المهم انا هاقوم اروح العيادة اشوف سمير وبعدين اروح البيت وابقي اجيلك وقت تاني تكملي لي حكاية المتناك جوزك قالت منال ماشي يا حبيبي بكرا خلص العيادة بدري وتعالي اقعد معايا شويه اكملك الحكاية وابقي روح بعدها قال مدحت هاتصل بيكي قبلها اقولك جاي او لا قالت منال خلاص ماشي وقام مدحت علشان يمشي واخته بتوصله لحد الباب لف مدحت لاخته واخدها في حضنه وقعد يبوس فيها ويحسس ويعصر في طيزها وكل جسمها واخته حست بالنشوة وانها لو استمرت كده شوية مش هتقدر تستحمل فبسرعة بقت تفك نفسها من اخوها وتقوله ياله روح بقي كفاية كده قال مدحت يعني عاوزاني امشي قالت منال ايوة عاوزاك تمشي بنارك كده مش تشبع خالص علشان ترجع تاني بسرعة مش تغيب علي قال مدحت كده ماشي يا قمر وسابها مدحت وخرج وطلع علي العيادة يشوف سمير لقي في مرضى كتير لبس بسرعة لبس المركز وبقي يساعد سمير في الكشف من غرفته هو وقال للممرضة انها تبلغ الدكتور سمير انه وصل وبيكشف في الغرفة التانية معاه علشان يخلصوا وبالفعل بلغت الممرضة سمير بكده لحد لما خلصوا كشف وراح سمير لمدحت في الغرفة وقعد معاه وسأله في ايه خير مالها اختك قال مدحت ابدا يا سيدي كانت عزماني علي الغدى وجايبه لي عروسة قال سمير حلو قوي وبعدين عملت ايه قال سمير ولا قبلين العروسة مش عجبتني وخلعت من عندها وجيت عليك قال سمير يابني اتجوز بقي واتهد خلينا نلتفت لشغلنا بقي قال مدحت ماشي ياعم مش تقلق هاتجوز خلاص بس الاقي عروسة كويسة ومناسبة قاله سمير ايوة كده فرحني وانا كمان افرحك خلاص يا سيدي انا كمان لاقيت عروسة وشوفتها وعجبتني وماما راحت خطبتها ويوم الجمعه هنروح عندهم معزومين ونتكلم في ميعاد حفلة الخطوبة والشبكة ونتفق علي كل شيء قال مدحت بالسرعة دي قال سمير ايوة يا ابني انت فاكر ان احنا بنلعب ولا ايه قال مدحت لا يا سيدي انا يهمني سعادتك والف مبروك مقدما قال سمير الي يسمعك بتقول كده يقول انك مش ناوي تيجي قال مدحت معقوله طبعا لازم احضر ده انت اخويا مش صاحبي وبس قال سمير طيب ياله بينا نمشي من هنا لاني قربت اتخنق مش عارف ليه قال مدحت بس انا هاروح علي البيت لاني تعبان ومحتاج انام قال سمير وانا كمان هاروح البيت وخرجوا الصديقان من العيادة وكل واحد راح علي بيته اول ما وصل مدحت البيت سلم علي امه وابوة وقال ليهم انه هيدخل ياخد دش وينام لانه تعبان ومرهق من الشغل وسابهم وبالفعل اخد الدش ودخل نام من غير اي تفكير من التعب الي هو فيه ، وكان سمير ايضا وصل الي بيته وسلم علي امه وسألها عملتي ايه قالت خلاص انا رتبت كل شيء مع امها وفاضل نروح عندهم يوم الجمعه علشان نتفق علي كل التفاصيل وبكره انت معزوم عندهم علي العشاء قال سمير يا ماما مش كنتي تقوليلي الاول وتعرفي ظروفي ايه يمكن عندي شغل قالت امه خلاص الناس طلبت مني كده وانا وافقت انت بقي اتصرف في الشغل قال سمير حاضر يا ماما قالت امه طيب ياله ادخل غير هدومك وانا هاخلي الخدامة تحضر ليك العشاء قال سمير طيب يا ماما وراح سمير يغير هدومه وخرج يشوف الاكل جهز ولا لا فقالت امه اصبر شويه لحد لما تسخن الأكل وتحضره علي السفرة فقال سمير لامه انتوا اتعشيتوا خلاص قالت امه ايوة يا حبيبي انت عارف ان احنا بناكل بدري قال طيب لما ادخل اشوف الخدامة عملت ايه في الأكل وراح علي المطبخ لقي الخدامة واقفه بتسخن الاكل راح عليها حضنها من ورا راحت زقته والتفت ليه بنرفذه وعصبيه وقالت اوعي تقرب مني ولا حتي تلمسني قال سمير ليه بس في ايه قالت الخدامة من غير ليه وحدودك معايا تعرفها انا هنا خدامة وبس وانت هنا سيدي الي كنا بنعمله ده خلاص مافيش حاجه منه هتحصل تاني قال سمير وكل ده ليه وعلشان ايه راحت الخدامة تعيط ودموعها نزلت منها قرب منها سمير ومسك وشها بايده وقال ليها انتي فاكرة اني هتجوز واسيبك مستحيل طبعا زادت الخدامة في العياط وشخطت في سمير علشان يخرج ويسيبها خاف سمير علشان ابوة لسي صاحي وموجود في الصالون يسمعه ويجي يشوف فيه ايه فخرج من المطبخ وساب الخدامة خالص وهو خارج قال للخدامة مش تحضري اكل مش جعان نفسي اتسدت وراح سمير علي غرفته وقفل الباب عليه وقعد يفكر في الي عملته الخدامة الي ان رن تليفونه وكان رقم غريب فرد سمير علي التليفون وبعد السلام كان صوت بنت بتكلمه فسألها مين حضرتك .......................؟؟؟؟؟؟؟؟؟





اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما شوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 01:32 PM

الجزءالثاني عشر





رد المتصل وقال واحدة نفسها تتعرف علي الراجل الي هترتبط بيه ولا عندك مانع قال سمير هو انتي ريحاب قالت ايوة انا قال سمير طيب جيبتي رقمي منين قالت هو رقمك ده سر ولا ايه قال سمير لا سر ولا حاجه قالت ريحاب علي العموم اخدته من مامتك بس قولت ليها مش تقولك قال سمير المهم انت اخبارك ايه والاهل كيف اخبارهم قالت كله تمام وبخير وانت اخبارك ايه قال سمير بخير ***** قالت ريحاب هتيجي بكره ولا مش هتيجي قال سمير انتي عاوزاني اجي ولا لا قالت ريحاب براحتك انت حر لو مشغول خليها وقت تاني قال سمير عادي حسب راحتك انتي برده قالت ريحاب مامتك كانت بتكلمني من شوية وقالت انك هتيجي وانك أجلت شغلك بكره علشان تيجي فعادي لو عندك شغل خليها وقت تاني قال سمير وانتي بتكلميني دلوقتي علشان تقوليلي كده قالت ريحاب اه عادي احنا مش بنحب نعطل حد عن شغله وبالمرة انا الي اعزمك علشان تحدد انت الميعاد الي يناسبك قال سمير طيب يا ستي وانا قبلت عزومتك وهاجي بكره قالت ريحاب طيب وشغلك هتعمل فيه ايه قال سمير عادي صاحبي الدكتور مدحت هيكون مكاني بكره لحد لما ارجع قالت ريحاب طيب كويس واحنا هنكون في انتظارك واسيبك دلوقتي ترتاح وبكره نبقي نتكلم لما تيجي قالت سمير طيب ماشي قالت ريحاب ياله تصبح علي خير وقفل سمير المكالمة وفضل مستغرب من جرائتها وفضل يفكر فيها ولما يروح بكرا وهياخد ايه معاه والحاجات دي لحد لما قطع تفكيره باب الغرفة بيتفتح وكانت أمه ودخلت عليه لاقيته صاحي قالت هو انت لسى صاحي يا حبيبي قال سمير ايوة يا ماما خير في حاجه ولا ايه قالت أمه لا ابدا يا حبيبي كنت باطمن عليك بس باشوفك نمت ولا لسي قال سمير كنت لسى هنام دلوقتي يا ماما قالت أمه طيب يا حبيبي اسيبك تنام قال سمير تعالي يا ماما عاوزك قالت أمه لا مش هينفع دلوقتي أبوك لسى صاحي وشكله ناوي علي حاجه اعقل كده ضحك سمير على كلامها وقال ليها انا عاوز اتكلم معاكي في موضوع كده مش الي دماغك فيه ده دخلت أمه وقربت من سريره وقالت موضوع ايه قال سمير بس اقعدي وهأقولك قعدت أمه جنبه علي السرير وقالت في ايه قولي قال سمير ابدا بس كنت عاوز اعرف انتي اديتي رقمي لريحاب ليه قالت أمه هي قالت ليك قال سمير ايوة وعرفت انها اخدته منك وعرفتك انك مش تقولي لي قالت أمه ابدا يا حبيبي لما كلمتها وعرفت انك أجلت شغلك بكره علشان تروح عندهم طلبت الرقم علشان تقولك لو مشغول خليك وقت تاني بس دي الحكاية قال سمير وانتي كلمتيها ليه قالت أمه كنت باقول ليها انك خلاص هتروح بكره وقبلت عزومتهم قال سمير طيب ايه رايك فيها قالت أمه بنت ناس ومحترمه ومثقفة وحلوة وغير كده هتعرف تمتعك علشان مش تبص بره لحد تاني ضحك سمير وقال هو انتي فاكرة اني بعد ما اتجوز هاسيبك ده مستحيل قالت أمه ياريت يا حبيبي وانا مقدرش استغني عنك قال سمير في حاجه كده غريبه حصلت النهارده قالت أمه حاجة ايه قال سمير لما دخلت علي الخدامة لاقيتها متعصبة ومخنوقة ولما حاولت المسها او احط ايدي عليها اتعصبت علي قالت أمه يا حبيبي دي خدامه سيبك منها وانت نام دلوقتي وبكره الصبح لما ابوك يروح الشغل هنتكلم معاها ونشوف مالها الشرموطة دي قال سمير طيب يا ماما قالت أمه اسيبك دلوقتي واروح اشوف ابوك قال سمير بضحك براحة عليه يا ماما احسن تخلصي عليه قالت أمه طيب ما يخلص عندي بديل تاني ولا نسيت واساسا هو خلص ضحكوا الاتنين وامه سابته وخرجت وسمير رجع تاني يفكر في ريحاب ولما هيقابلها هيقول ايه لحد لما نام من غير ما يحس والصبح صحى علي الخدامة بتصحيه من النوم الساعة 9 وصحى سمير لقى الخدامة قدامة وشها مكشر وحزينة كأن حد مات ليها بص سمير ليها وهو نايم وقال صباح الخير ردت الخدامة وقالت صباح الخير يا سيدي قال سمير بابا راح الشغل قالت الخدامة ايوة يا سيدي مشي من بدري في ميعاده قال سمير وماما فين قالت الخدامة في الحمام بتاخد دش قال سمير طيب ممكن تقعدي دقيقة عاوز اكلمك قالت الخدامة مافيش بينا كلام خلاص يا سيدي وانا لازم اعرف حدودي ان انا هنا خدامة وبس قال سمير انتي شايفة كده قالت الخدامة ايوة يا سيدي قال سمير ومن قلبك الكلام ده اتخنقت الخدامة في العياط وسابت سمير وهتخرج من الغرفة ولاكن سمير قام بسرعة ومسكها وقفها ولفها علشان يشوف وشها كانت بدأت في العياط راح سمير واخدها في حضنه وقال انا مش قولت ليكي يا عبيطه ان انا عمري ما هاسيبك لحظة وهتفضلي هنا معانا وشدها سمير علشان تدخل الغرفة تاني قالت الخدامة وهي بتعيط ارجوك يا سيدي كفاية حرق ددمم ولعب باعصابي بقي انا تعبانة ارجوك قال سمير مش هاسيبك ولازم تدخلي تقعدي معايا شوية زي الأول قالت الخدامة خلاص يا سيدي معدتش زي الأول انسى بقي الكلبة الي استغليتها ولعبت بعواطفها قال سمير انا مش لعبت بيكي ولا ضحكت عليكي تعالي بس نتكلم جوة قالت الخدامة لا يا سيدي سيبني انا عندي شغل قال سمير يعني كده طيب انا هاشيلك وادخلك غصب عنك قالت الخدامة لا خلاص مستحيل مش هيحصل وطي سمير عليها وشالها غصب عنها وهي بتزعق فيه وتقوله سيبني ارجوك فكان صوتها عالي لدرجة ان أم سمير سمعته وهي في الحمام فخرجت عريانه من الحمام وهي لسى مش خلصت دشها وراحت عليهم وهي بتقول في ايه مالكم ، الشرموطة دي بتزعق ليه كده وصوتها عالي قال سمير ابدا يا ماما كنت بحاول ادخلها الغرفة وهي مش عاوزة روحت شايلها التفت أم سمير للخدامة وقالت في ايه مالك يا شرموطة صوتك عالي ليه قالت الخدامة اسفة يا ستي بس انا تعبانة وكنت باترجي سيدي سمير يسيبني قالت أم سمير تعبانه مالك وسايقة الدلع ليه كده قالت الخدامة ابدا يا ستي بس الدورة عندي ومش ينفع اعمل حاجة واخاف علي سيدي سمير يتعب ولا حاجه قال سمير احنا مش هنعمل حاجه تعالي اقعدي نتكلم شوية وانتي يا ماما روحي كملي دشك قالت طيب بس مش عاوزة اسمع للشرموطة دي صوت احسن اطلع اضربها بالجزمة هتفضحنا ولا ايه الشرموطة دي قالت الخدامة خلاص يا سيدي مش هاعمل كده تاني سابتهم الأم وراحت للحمام وسمير اخد الخدامة وقعدوا علي السرير وقال انا مش هيحصل مني اي شيء يزعلك او يدايقك وهاسيبك براحتك وهانسى انك موجودة في البيت كمان بس عاوز اقولك علي سر ولازم يكون بينا مافيش حد تاني يعرفة غيرنا قالت الخدامة سر ايه يا سيدي قال سمير اوعديني الأول ان مافيش حد يعرف بالسر ده غيرنا مهما حصل قالت الخدامة حاضر يا سيدي اوعدك قال سمير اذا كان في قلبك شيء يخصني ويهتم بي فنفس الشيء موجود في قلبي ليكي يخصك ويهتم بيكي بس للاسف انتي عارفة ماما وبابا وصعب ان تكوني زوجتي علشان الزفت العادات والتقاليد ووضعنا قدام الناس قالت الخدامة انت بتتكلم بجد يا سيدي قال سمير زي ما سمعتي راحت الخدامة اتعلقت بيه عاوزة تحضنه ولاكن سمير زقها وقال ليها خلاص لو سمحتي زي انتي ما طلبتي كل واحد يعرف حدوده ومن دلوقتي استحالة اقرب ليكي او اكلمك ولا حتي عاوز منك لا اكل ولا شرب هاعتبرك مش موجدة في البيت وانتي كمان اعتبريني مش موجود في البيت نهائي قالت الخدامة ليه يا سيدي قال سمير زي ما سمعتي وكان ده طلبك فياريت تنفذيه قالت الخدامة ارجوك سامحني انا اسفة حبي ليك الي خلاني اعمل كده قال سمير خلاص كل شيء انتهي ولو سمحتي اتفضلي روحي لشغلك قالت الخدامة ارجوك يا سيدي سامحني ابوس ايدك قال سمير ابوس ايدك انت اتفضلي اخرجي خلاص ده قرارك وانا هانفذه ليكي قالت الخدامة مكنتش اعرف انك بتحبني قال سمير خلاص لو سمحتي انسي الكلام ده ومن النهاردة كل واحد لحالة قالت الخدامة يا سيدي ارحمني ابوس ايدك قال سمير اتفضلي روحي على شغلك ومش تنسي نفسك انتي هنا خدامة كان سمير يحاول بتلك الكلمات ان يسيطر علي الخدامة خوفا من ان تفضح سره مع أمه ويحاول ان يوهمها بالحب لكي تظل محتفظة بهذا مع نفسها ولا تقول لاي احد او حتي تحاول ان تعطل جوازه من اي واحدة تانية وقامت الخدامة لكي تخرج وهي تبكي وتتحصر علي حالها وبختها وظل سمير يفكر فيما حدث وخاف علي الخدامة ان تقوم بالانتحار ويكون ذنبها في رقبته فعندما خرجت امه من الحمام راح عليها وقال ماما لو سمحتي عاوزك قالت أمه مالك في ايه قال سمير تعالي بس واخدها ودخلوا الغرفة وتكلم مع أمه وحكي كل الي حصل مع الخدامة وطلب من أمه ان تذهب اليها وان تهدئها باي حيلة خوفا من ان تنتحر او تفشي بسرهم وبما يفعلوه فقالت أمه انا مش عارفة اقول ليها ايه بس قال سمير قولي اي حاجة اخترعي اي شيء قالت أمه اخترع ايه بس دي الحكاية اتعقدت اكتر ولو حصل وانكشف الي احنا بنعمله ممكن ابوك يقتلنا فيها وتبقي فضيحه قال سمير علشان كده عاوزك تتصرفي قالت أمه يا ابني انا محتارة وتفكيري اتشل ومش عارفة اعمل ايه قال سمير بصي انتي تروحي ليها وتكلميها علي اساس انك دخلتي لاقتيني مخنوق ومتعصب وفضلتي ورايا لحد ما عرفتي الي حصل والكلام الي دار بينا وتقولي ليها انك مش بتعارضي علي الحب الي بينا ولاكن بابا هو الي هيعارض وممكن يعمل مشاكل كتيرة فيها وان المشاكل دي هتطولك وممكن تتسبب ليكي في اذي او اي شيء وانها لو مكنتش خدامة وبتشتغل في البيوت كنتي ممكن تخلينا نتجوز حتي ولو كانت فقيرة وان الفقر مش عيب ولا بايدها بس الشغل في البيوت هو المشكلة وبالذات عند بابا وعيلته وان ده نصيبنا ولازم نرضى بيه وانها مش يرضيها ان يحصل مشاكل بيني وبين بابا بسببها قالت أمه فكرة كويسة قال سمير وانتي من نحيتك تكلميها علي انها زي بنتك وتكلميها بهدوء وبحنيه تخليها تحس صدق كلامك قالت أمه طيب انا هاقوم اروح ليها دلوقتي المطبخ واتكلم معاها وانت خليك هنا قال سمير طيب يا ماما واعملي زي ما قولت ليكي بالظبط قالت أمه طيب يا حبيبي وقامت أمه وخرجت راحت علي المطبخ وكانت الخدامة قاعدة وبتعيط وحالتها صعبه راحت الأم عليها وكلمتها وبتقول ليها مالك بتعيطي ليه قالت الخدامة مافيش يا ستي قالت الأم لا فيه وانا عرفت كل حاجة من سمير قالت الخدامة عرفتي ايه يا ستي قالت الخدامة عرفت الي حصل كله والي سمير قاله ليكي ، ونفذت الام كل الي قاله ابنها منها بالحرف بل وزادت عليه من عندها وحسست الخدامة بالعطف والحنية الي ان بطلت الخدامة العياط واصبحت مثل العجينة في ايدها تشكلها زي ما تحب الي ان قالت الخدامة انا عمري ما يرضيني اعمل مشاكل لسيدي سمير مع سيدي الكبير ولا اتسبب ليه في كده قالت الأم طيب دلوقتي سمير بسبب الي حصل مصمم علي انه مش يتكلم معاكي ولا انتي تكلميه ولا حتي ياكل او يشرب من ايدك افرضي دلوقتي سيدك الكبير لاحظ حاجة من دي هيقول ايه قالت الخدامة اكيد هيشك ان فيه حاجة حصلت بينا وعلشان كده مش بنكلم بعض قالت الأم بالظبط ووقتها سيدك الكبير هيضطر يطردك من البيت ويجيب خدامة تانية علشان خوفة علي ابنة وبكده يبقي بعدك عن حبيبك قالت الخدامة طيب وانا اعمل ايه دلوقتي يا ستي قالت الام تروحي لسمير وتعتذري ليه ومش تسبيه الا وهو راضي عنك وبيكلمك علشان تمشي الامور زي ما كانت ماشيه بالظبط ومافيش حد يحس بشئ قالت الخدامة حاضر يا ستي الي تشوفيه قالت الأم يا بنتي مش عاوزاكي تزعلي مني لا الحب بايدك ولا بايده ولا حتي وضع شغلك ووضعه بايدكم وعلشان تحافظي علي حبيبك مش تحاولي تهدميه قدام اهله ولا اي حد بالعكس المفروض تحافظي عليه قالت الخدامة حاضر ياستي هاعمل كل الي تقولي عليه قالت الام بعد الدورة لما تروح من عندك ارجعي عادي ونامي معاه وخلي الامور طبيعية زي ما كانت ماشية لحد مانشوف ايه الي هيحصل قالت الخدامة حاضر يا ستي كمان علشان خاطرك هنام معاه دلوقتي قالت الأم مش ينفع لما الدورة تروح من عندك قالت الخدامة يا ستي الدورة مش عندي بس انا قولت كده علشان يسيبني بس ضحكت الأم وقالت اه يا مكاره طيب قومي ياله وانا هاسيبكم مع بعض لحد لما تشبعوا من بعض قالت الخدامة طيب يا ستي وقامت الخدامة علشان تروح لسمير وتصالحه زي ما طلبت امه منها وهي خارجه فكرت انها تلبس ليه قميص حلو من الي كان جايبهم ليها وتروح علشان تصالحه وراحت بالفعل لبست القميص وخرجت علشان تروح لسمير وشافتها الأم وهي لابسه القميص فضحكت وشاورت ليها ان كده كويس ودخلت الخدامة على سمير لاقيته قاعد علي حرف السرير فراحت عليه وقعدت تحت رجليه وتتاسف وتعتذر وتترجاه يسامحها وانها مش هتعمل كده تاني فقال سمير انا زيك مجروح وغصب عني فبلاش تزيدي من همي قالت الخدامة مش هيحصل تاني يا سيدي والي انت عاوزة هانفذه وهاخليك اسعد واحد في الدنيا فمسك سمير وشها ونزل علي شفايفها بوس وشدها عليه واخدها وناموا علي السرير وفضل سمير يبوس فيها ويلعب في جسمها وقلعها القميص ونزل علي كسها يرضع فيه ويلحسه وهي تصوت وتوحوح ونزلت ميتها في بوقه اكتر من مرة وقام سمير عليها ودخل زبه في كسها ورفع رجلها علي كتفه وفضل ينيك فيها بسرعة وهي تصوت وتتأوه وتوحوح وتغنج وتعصر في بزازها من المحنه وكانت الأم واقفة عند الباب تشاهدهم وايدها علي كسها تفرك فيه وكانوا لا يشعروا بوجودها وقلب سمير الخدامة بوضع الفرسة وكان وراها ودخل زبه في كسها ومسكها من وسطها وبينيك فيها بكل سرعة وقوة فتعالت صرخات الخدامة من الألم واللذة والشهوة فقالت لها الأم وطي صوتك هتفضحينا فنظر سمير الي امه وغمز لها بعينه وابتسم لها وايضا ابتسمت له امه وهاج سمير اكتر علي منظر امه وهي بتلعب في كسها وبزازها الي ان نزل في كس الخدامة ونام فوق ظهرها وهو ينهج وكان يبوس في ظهرها ونزل عنها ونام جنبها وراحت الأم جلست علي حافة السرير وهي بتقول عاجبكوا كده تهيجوني معاكم وكسي ولع نار قال سمير مش تزعلي يا قمر هطفيلك كسك ده فراحت الأم مسكت زبه وترضع فيه وتسيبه وتقول طعم كس الشرموطة دي من علي زبك حلو وترجع تاني ترضع في زبه وسمير يبص للخدامة وياخدها في حضنه ويبوس فيها يلعب في بزازها ويعصرهم وكانت امه ليها مفعول السحر علي زبه فقد انتصب من جديد في يديها وهاج سمير من جديد فساب الخدامة ونظر الي امه ماذا تفعل وشدها اليه لكي يبوسها ويعصر بزازها فقامت الام وقلعت كل هدومها واصبحت عريانة وراحت علي ابنها تبوس فيه والخدامة راحت على زب سمير تكمل ما كانت تفعله الأم وترضع وتلحس في زبه وقال سمير لأمه تعالي اقعدي علي بوقي عاوز الحس كسك وارضع من ميته فقامت الأم وجلست على بوقه وهي سانده علي الحيطة وفضل سمير يرضع ويلحس في كسها وامه لما كسها بقي بينزل ميته بقت تتحرك علي بوقه كأنها راكبة زب راجل وبتنيكه الي ان اصبحت لا تستطيع الحركة من كتر مانزلت ميتها فارتمت علي السرير وهي تنهج وتقول خلاص مش قادرة ارحمني فقام سمير وقرب من أمه وقال لسى باقي دور زبي قالت أمه خلاص مش قادرة فراح سمير فاتح رجليها ونام بينهم وهي تقوله كفايه تعبت خلاص وسمير لا يسمع لها ودخل زبه في كسها راحت مصوته جامد فقالت لها الخدامة شوفتي يا ستي زبه عامل ازاي علشان تعذريني اني باصوت من متعته والي بيعمله في قالت أمه خلاص مش قادرة ارحمني وبقي سمير يزيد من سرعته في النيك من الي بيسمعه من امه والخدامه ونام علي بزاز أمه يرضعهم فيهم ويعصرهم وهو بينيكها وهي تصوت وتوحوح باعلي صوت وفضلوا شويه كدها لحد لما خرج زبه وساب امه ترتاح شويه وراح علي الخدامة ينيك فيها وكان لسى كسها بينزل في لبنه وبقي ينيك فيها وصوتت الخدامة وبقت توحوح وفضل سمير ينيك في الخدامة وامه نايمه جنبهم وفاتحة رجليها وتنهج من اثر المتعه والنيك لحد سمير ما حس انه قرب ينزل طلع زبه من الخدامة وراح علي امه علشان ينيكها وينزل في كسها فقالت امه لا خلاص انا تعبت كفاية وكان سمير عاوز ينزل في كسها فلم يسمع لها وراح بين رجليها ورفعهم لفوق ودخل زبه في كسها وبقي ينيك فيها جامد لحد لما نزل في كسها وهي بتقول لابنها انت ايه مش بتهمد خالص فضحك على كلامها سمير وراح نايم في وسطهم .................؟؟؟؟؟؟؟؟؟



اكملليكمالجزءالقادمبعدلماشوفرأيكموت قيمكم ..................!!!!!!!!!!!!





الجزء الثالث عشر







وبعد شوية قالت الأم للخدامة يالة قومي علشان تحضري فطار لسيدك سمير يفطر وتجهزي الغداء لان خلاص الوقت قرب وسيدك الكبير هيجي من الشغل قدامه ساعتين خلاص قالت الخدامة حاضر يا ستي وقامت الخدامة وخدت القميص في ايدها وخرجت علي الحمام اخدت دش سريع وراحت تحضر الفطار لسيدها سمير والأم كانت لسى نايمة عريانة جنب سمير بتتكلم معاه في موضوع الخدامة وان الحيلة دخلت عليها وانها بقت زي الخاتم في صباعهم ومافيش خوف منها خلاص قال سمير حاولي تتعاملي معاها بلطف وكمان زودي اجرها شوية ويا ريت لو تقدري تبقي تشتري ليها عبايتين او اي شئ تاني يفرحها ويطمنها من نحيتنا قالت الأم حاضر يا حبيبي الي تشوفه راح حضنها سمير ويبوس فيها ويحسس علي جسمها راحت الأم بعدته عنها وقالت كفايه حرام عليك انا مش مستحمله وتعبت قال سمير خلاص يا ستي براحتك انتي الخسرانه قالت أمه لما نشوف لما تتجوز هتعمل ايه مع مراتك قال سمير ماتخفيش على ابنك قدها مليون مرة قالت أمه عارفه يا حبيبي انا هاقوم علشان اخد دش قبل ما ابوك يجي وانت قوم افطر وخدلك دش وجهز نفسك علشان تخرج تشتري شوية حلويات وتورته وجاتوه وتاخدهم معاك عند عروستك قال سمير اخد دول بس قالت امه ايوه يا حبيبي وبعد كده ابقي خد الي انت عاوزة لخطيبتك قال سمير طيب يا ماما ريحتيني قالت أمه ليه مالك قال سمير مكنتش عارف اخد ايه معايا وانا رايح قالت أمه يا حبيبي دي اول زيارة ليك خد الي قولت عليه بس وبعد كده ابقي اشتري هدايا لخطيبتك زي ما انت عاوز قال سمير طيب يا ماما وقامت الام وراحت علي الحمام تاخد دش وسمير راح للمطبخ يفطر وكانت الخدامة جهزت الفطار وقعد سمير يفطر والخدامة واقفة تتفرج عليه وتبص ليه وهو بيفطر لحد ما خلص وهي جابت ليه الشاي يشربه وبعد ما خلص راح سمير علي الحمام اخد دش وخرج جهز نفسه علشان يخرج يروح يشتري الحاجات ويروح علي خطيبته وبالفعل اشتري كل الي قالت عليه امه وبزيادة كمان وراح عند بيت خطيبته بعد العصر وكان في انتظارة أمها وأبوها واختها الي اصغر منها وكانت خطيبته في غرفتها منتظرة لما امها تروح تجيبها تقعد معاهم وبالفعل بعد شوية قامت الأم وراحت تجيب عصير وبعض الحلويات وجابت العروسة معاها وقام سمير وسلم علي العروسة وانبهر بجمالها وجمال جسمها واتعشي سمير معاهم وقعد فترة طويلة معاهم ومع العروسة شويه لوحدهم ليتعرفوا على بعض والحوارات دي وقام سمير واستأذن منهم علشان يروح المركز ويشوف صديقة الدكتور مدحت ويشوف الشغل قبل ما يروح لبيته وبالفعل خرج سمير وراح علي العيادة وكان صديقة مدحت خلص كل الكشف الموجود ولم يكن هناك احد فدخل عليه المكتب وقعد مع مدحت وحكى له عن العروسة وجمالها واخلاقها وعن اهلها و حسن مقابلتهم ليه فبارك له مدحت علي الخطوبة فقال سمير طبعا انت هتحضر يوم الجمعة هنعمل حفلة كده صغيرة قال مدحت طبعا هاجي قال سمير مش انت لوحدك قال مدحت تقصد ايه قال سمير ابوك وامك واختك وجوزها كلهم معزومين ولو عاوزني اجي اعزمهم في البيت هاجي قال مدحت لا ابدا انا هاقول ليهم بالنيابة عنك قال سمير لازم يحضروا والا هازعل بجد قال مدحت حاضر ياعم هيحضروا ارتحت قال سمير مش هارتاح الا لما اشوفهم يوم الحفلة قال مدحت طيب فطرأت في دماغ مدحت فكرة انه يروح لاخته بحجة انه يعزمها هي وجوزها علي خطوبة سمير صاحبه وفرصة يقعد معاها شوية ويسمع باقي الحكاية فقال لسمير طيب اقعد انت هنا دلوقتي لحد ميعاد العيادة ما ينتهي وانا هاروح مشوار وبعدها اروح البيت قال سمير هتروح فين قال هاروح لاختي اشوفها وبالمرة اعزمها علي الخطوبة علشان تبقي عاملة حسابها علشان حضرتك مش تزعل قال سمير اذا كان كده روح يا سيدي وانا هاقعد وراح مدحت لبس هدومه خرج وراح علي اخته من غير ما يتصل بيها ولما وصل البيت رن جرس الباب اكتر من مرة لحد اخته ما فتحت ليه وقالت ليه اخته في ايه الي جابك دلوقتي قال مدحت ابدا جاي لاختي ايه مالك في مانع اني اجيلك ولا ايه قالت اخته ابدا بس انا قولت ليك لما تيجي تبقي تتصل قبلها قال مدحت هو فيه حد معاكي ولا ايه قالت اخته ايوة فيه قال مدحت وباستغراب مين ده الي معاكي قالت اخته المتناكه نورا قال سمير طيب يا ستي كل الحكاية اني جايلك في موضوع وهامشي علي طول قالت اخته موضوع ايه ده قال مدحت هو احنا هنتكلم واحنا واقفين جنب الباب ولا ايه قالت اخته اسفه معلش اتفضل ادخل جوه في الصالون ولحظة هاجيلك هناك راح مدحت علي الصالون وبيفكر في منظر اخته الي كان ظاهر عليها انها نايمه مع حد ففهم ان اخته كانت بتتساحق مع نورا ودخل مدحت الصالون في انتظار اخته وجات اخته بعد شويه وراحت قعدت جنبه علي الكنبه وقالت ليه في ايه قلقتني قال مدحت ابدا ولا تقلقي ولا غيره كل الحكاية ان سمير صاحبي خطوبته يوم الجمعة ومصر انكم تحضروا انتي وجوزك قالت اخته يعني مكنتش عارف تتصل بي وتقولي في التليفون قال مدحت قولت اجي اشوفك واقولك بالمرة قالت اخته اه طبعا وحجة جاي بيها لاختك بس كنت تتصل وتعرفني برده علشان المتناكه الي جوة دي قال مدحت انتي خايفة منها كده ليه قالت اخته ابدا مش خايفة منها ولا حاجه بس مش عاوزاها تمسك علي حاجه قال مدحت طيب يا ستي انا هامشي علشان مش تزعلي قالت اخته مينفعش يا روح اختك قال مدحت ليه بقي قالت اخته اولا علشان المتناكه دي مش تحس بحاجه تقعد شوية تشرب فيهم حاجه وبعدين المتناكه الي جوه دي هيجتني ودلوقتي هاحاول اخليها تمشي ونبقي لوحدنا قال مدحت طيب الي تشوفيه قالت اخته استني لما اروح اجيبلك حاجه تشربها واشوف اللبوة الي جوة دي اخليها تيجي تسلم عليك وافهمها انك جاي تقعد معايا علشان موضوع مهم بخصوص جوازك وكده علشان اخليها تمشي قال مدحت طيب روحي قامت اخته وراحت علي نورا وقالت ليها الكلام ده وقالت ليها تلبس وتظبط نفسها علشان تروح تسلم علي مدحت فقالت نورا هو هيقعد كتير قالت منال مش عارفه قالت نورا يوووووووة وبعدين انا عاوزاكي قالت منال طيب اعمل ايه انتي شايفة بنفسك الي حصل قالت نورا طيب انا هاقوم البس واخرج واول ما يمشي تتصلي بي وانا ارجعلك قالت منال طيب يا متناكه ياله قومي بسرعة علشان مافيش وقت وسابتها منال وراحت للمطبخ وعملت قهوة لاخوها وعملت القهوة واخدتها ورايحة لاخوها في الصالون شافت نورا خارجه من غرفة النوم ولابسه هدومها قالت ليها تعالي معايا الصالون هو قاعد هناك وراحوا الاتنين علي غرفة الصالون واول ما دخلوا شافت نورا مدحت بعد ما كبر وبقي شاب ووسيم هاجت عليه لانها مش شافته من فترة طويلة يمكن من ايام ما كان في الثانوية لم يتقابلوا وسلمت نورا عليه وعينيها مش عاوزة تنزل من عليه وقالت ازيك يا دكتور مدحت اخبارك ايه قال مدحت انا تمام انتي ازيك واخبارك ايه وليه مش بنشوفك دايما قالت نورا انا دايما هنا عند اختك وهي من اعز اصحابي قال مدحت انا باجي على طول هنا عندها بس مش باشوفك خالص قالت نورا يمكن بتيجي وانا لسى ماشيه او لسى مجتش خالص ويمكن بعض الايام بيكون وريا شغل مش باجي ليها في الايام دي قال مدحت على العموم فرصة سعيدة اني شوفتك النهاردة و سلمت عليكي قالت نورا انا الي اسعد لاني شوفتك النهاردة انا من زمان مش شوفتك خالص تقريبا كنت لسى صغير انما النهاردة بقيت شاب وراجل ملو هدومك وكمان ايه دكتور قد الدنيا ومليون واحدة تتمناك قال مدحت ميرسي يا ستي على المجاملة دي و قعدوا يتكلموا التلاتة ويضحكوا مع بعض شوية ونورا عينها علي مدحت مش عاوزة تنزلها خالص وكل تفكيرها ازاي توقعه وتخليه ينيكها باي طريقة لحد لما قامت وقفت وقالت لمنال لو سمحتي يا منال عاوزاكي في كلمة قالت منال حاضر وخرجوا الاتنين وراحوا علي غرفة النوم وقالت منال في ايه مالك قالت نورا انا خلاص مش قادرة تعبانة وهاموت علي اخوكي قالت منال يخرب بيتك اهدي يا شرموطة هتفضحيني مع اخويا وهتودينا في داهية قالت نورا وانا ماليش دعوة ومش هاخرج من هنا ولا هو هيخرج الا وهو نايكني والا هاعمل فضيحة للكل قالت منال ينهار اسود كمان عاوزة تفضحينا قالت نورا معرفش بقي ماهو لازم اتناك منه ودلوقتي قالت منال طيب ازاي ده هيحصل قالت نورا معرفش اتصرفي والا هاقلع كل هدومي واطلع ليه عريانة دلوقتي ولو رفض هاقولة علي الي بيحصل بينا والي يحصل يحصل قالت منال يخرب بيتك علي بين كسك الي هيودينا في داهية ده وبعدين هنقوله ايه ونخليه ينيكك ازاي وحتي لو عرفنا نوصل ليه الكلام هل هو هيوافق ولا لا قالت نورا اتصرفي وقفت منال تفكر في النصيبه الي حصلت دي مع انها هتريحها علشان اخوها بعد كده يجي براحته عادي ولاكن هتتصرف ازاي علشان يبقي الوضع طبيعي بالنسبة لنورا وان هي السبب علشان خلت مدحت ينيكها ولاكنها فكرت ووجدت فكرة حلوة وقالت لنورا انا هاروح ليه دلوقتي واقوله نورا عاوزاك تكشف عليها لانها بتشتكي من شوية تعب امراض نسا يعني قالت نورا امراض نسا ازاى قالت منال احييه مش عارفة يعني ايه امراض نسا قالت نورا قصدك اخليه يكشف علي من تحت وكده قالت منال ايوة يا هبلة قالت نورا وبعدين قالت منال ولا قبلين انتي بقي اتصرفي بمعرفتك وخليه ينيكك قالت نورا بس ممكن يرفض علشان انتي بره قالت نورا انا هاقوله هاطلع اشوف الاولاد في الدور التاني مع المربية واطمن عليهم لحد هو ما يخلص كشف عليكي وانتي بقي وشطارتك يا لبوة بس بشرط قالت نورا شرط ايه قالت منال اخوكي مش يعرف حاجة عن الموضوع ده نهائي قالت نورا موافقة بس المهم مدحت ينيكني قالت منال وعد قالت نورا وعد واحلف كمان علي كده قالت منال خلاص انتظري هنا لما اشوف هو هيقول ايه قالت نورا طيب اقلع ولا ايه قالت منال مش تستني لما اشوفه هيوافق يكشف عليكي هنا ولا لا قالت نورا خليه يكشف باي طريقة اتصرفي قالت منال طيب انتظري هنا وخرجت منال راحت علي اخوها وقعدت جنبه وقالت شوفت النصيبه الي احنا فيها قال مدحت في ايه ونصيبة ايه قالت منال المتناكة الي جوه دي هاجت عليك وعاوزاك تنيكها قال مدحت ينهار منيل ازاي ده حصل قالت منال معرفش بس انا باقول تنيكها احسن علشان دي شرموطة وممكن تعمل لينا فضيحة قال مدحت فضيحة ايه قالت منال ممكن ترمي جتتها عليك وتقول انك حاولت تغتصبها وتجبلنا نصيبه وبعدها مش تخليك تيجي هنا تاني قال مدحت والحل ايه دلوقتي قالت منال هي طلبت مني كده وانا فهمتها ان هاقولك تروح تكشف عليها وهي بمعرفتها هتوقعك علشان تنيكها وانا قولت ليك تروح تكشف عليها لحد لما اطلع فوق اشوف الاولاد وانزل وبعدها تبقي اتحلت بالنسبة لينا احنا الاتنين علشان تبقي تيجي في اي وقت من غير ما تستأذن ولا تتصل قال مدحت انتي شايفة كده قالت منال ايوة يا حبيبي بس الاهم مش تعرفها حاجه خالص ولا تقول ليها انك نمت معايا قبل كده ولا حتي تعرف موضوعها مع اخوها ولا نومها معايا قال مدحت لا انا هاعمل اهبل معاها قالت اخته كده تعجبني وياله اسيبك واروح اقولها انك هتيجي تكشف عليها قال مدحت طيب روحي وقامت اخته علشان تروح لنورا تقولها ان مدحت هيجي يكشف عليها وهي خارجه من الصالون قال مدحت ليها بسرعه اسمعي يا منال التفت منال لاخوها وقالت ايوة يا مدحت في ايه قال مدحت خليها تقلع هدومها من تحت تجهز نفسها يعني ضحكت منال وقالت انت هيجت انت كمان ولا ايه ضحك مدحت علي كلام اخته وقال ليها ياله روحي ليها بقي بسرعة قالت منال طيب وخرجت راحت لنورا غرفة النوم وعرفتها ان مدحت جاي علشان يكشف عليها وانتي بقي وشطارتك قالت نورا طيب قالت منال طيب ياله اقلعي هدومك الي تحت ونامي علي السرير واتغطي بملاية لحد ما يجيلك قالت نورا حاضر قالت منال انا هاروح ابعته واطلع انا عند الاولاد وزي ما اتفقنا وخليكي عند وعدك قالت نورا متخفيش انا عند وعدي وسابتها منال وخرجت وراحت لاخوها الصالون وقالت ليه ان الشرموطه جاهزة وانا هاطلع اشوف الأولاد وانزل بس خلص بسرعة قال مدحت طيب وقام راح ليها غرفة النوم علشان يكشف عليها خبط علي الباب ودخل لقى نورا نايمه علي السرير ومتغطية بالملاية فقال مدحت مالك بتشتكي من ايه قالت نورا معلش يا دكتور استغليتك بقي وانت جاي تزور اختك فقال مدحت لا ابدا عادي مافيش مشكلة ياله قوليلي مالك ايه الي تاعبك قالت نورا مش عارفة يا دكتور بحس بحرقان لما باعمل حمام مية فقال مدحت يمكن عندك املاح زيادة في البول وكدة محتاجه تحليل علشان نتأكد من ده قالت نورا ومش كده وبس يا دكتور مدحت قال مدحت امال في ايه تاني قالت نورا لما باكون في الدش وبحاول انطف نفسي من تحت بحس بحرقان بردة قال مدحت طيب ممكن اكشف ونشوف في ايه عندك ممكن يكون شوية التهابات قالت نورا اتفضل يا دكتور طلع مدحت تليفونه وشغل الكشاف بتاعه علشان ينور ويكشف بيه وقعد علي السرير تحت رجل نورا ورفع الملاية لفوق وكانت نورا قالعة كله فحاول يكشف عليها معرفش لانه سرير عادي مش سرير كشف فقال لنورا ممكن لو سمحتي تلفي نفسك بحيث تخلي وسطك قريب من حرف السرير علشان اعرف اكشف عليكي كويس قامت نورا وقصدت تلف طيزها وتوريها لمدحت الي كانت كفيلة انها تهيج مدحت عليها وعدلت نفسها زي مدحت ماهو عاوز وقالت كده يا دكتور رد مدحت بصعوبة وهو هايج علي منظر طيزها والوضع الي عملته وقال كده كويس ونزل مدحت بين رجليها علشان يكشف ولقى كسها غرقان في ميته فقال مدحت ليها انتي الافرازات دي عندك كده على طول قالت نورا ايوة يا دكتور دايما موجودة وساعات بالبس حفاضة او احط مناديل علشان مش تطبع علي هدومي لما اقعد قال مدحت طيب كويس قالت نورا هي الافرازات دي وحشه ولا ايه قال مدحت بالعكس الحاجات دي كويسه ده اسمه علاج طبيعي للالتهابات الي بتحصلك دي من كتر التعامل الجنسي قالت نورا تعامل جنسي تقصد ايه قال مدحت ان انتي عندك شوية التهابات وده بيحصل من الافرات في ممارسة الجنس او العلاقة الحميمة او من خلال ادخال شيء بيكون خشن شوية وده اكتر شيء بيسبب الالتهابات قالت نورا هو باين علي كده يا دكتور قال مدحت ايوة وحاولي تريحي نفسك شوية وابعدي عن جوزك شوية قالت نورا جوزي طيب قال مدحت ايه مالك قالت نورا مافيش كمل كشف قال مدحت طيب ثواني اطلع منديل علشان امسح بيه الافرازات دي علشان يظهر قدامي جدار المهبل وانتي حاولي تفتحي رجلك شوية لتسهيل فتح المهبل قالت نورا طيب وكان مدحت بيطلع المناديل من جيبه وطلع منهم واحد وراح يمسح لنورا كسها وبقي يفتح فيه ويبص علشان يكشف مع انه عارف انه داخل ليها علشان ينيكها بس مستني هي الي تبدأ مش هو الي يبدأ لحد لما لاحظ انها بتتناك من طيزها بردة وواضح انها بتتناك بعنف كمان وهاج مدحت عليها اكتر وزبه واقف تحت البنطلون وخلص مدحت كشفه وقام وقف قدام نورا الي اول ما شافت زبه واقف وعامل خيمة في البنطلون خرج منها تنهيدة صعبة تبين ان شهوتها علي اخرها وقال مدحت زي انا ما قولت ليكي حاولي تريحي نفسك شوية وتبعدي عن جوزك أسبوع بس وانتي هترتاحي قالت نورا وهي بتقوم تقعد وبقى وشها في مقابل زب مدحت وتبص لزبه وتقول مقدرش يا دكتور انا بحب الجنس ومقدرش ابعد عنه لحظه قال مدحت خلاص براحتك هاكتب ليكي نوع من المرهم والمضادات الحيوية تساعدك في انك تخفي قالت نورا طيب وراحت مده ايدها ومسكت زب مدحت وقالت هو انت زبك واقف ليه بسرعة مدحت بعد ايدها عنها ورجع لورا وبقي يعدل زبه يداريه في البنطلون ولاكن نورا لم تعطيه الفرصة وقامت بسرعة وراحت علي مدحت الي كان بيرجع لورا كل ما نورا تقرب منه لحد لما بقي الدولاب في ظهره وبقى مش عارف يروح فين وراحت نورا عليه وبقت في حضنه وتحك نفسها فيه وتقرب بزازها منه وتقوله بغنج الانثى الممحونه هو زبك وقف علي كسي يا مدحت قال مدحت لو سمحتي اختي اكيد هتنزل دلوقتي مش عاوز فضايح معاها قالت نورا انا الي هاعمل فضيحة لو مش اتنكت منك دلوقتي قال يا ستي اعقلي قالت نورا هو انا بقي فيا عقل ومسكت زبه وبقت تقوله زبك كبير قوي عاوزه اتناك من زبك قال مدحت طيب نخليها لوقت تاني ابقي اجيلك فيه بس مش هنا قالت نورا مستحيل تخرج من هنا الا وانت نايكني في كسي وسابت نورا زبه وبقت تقلع في باقي هدومها زي المجنونة وهي زانقه مدحت في الدولاب وبعد ما قلعت وبقت عريانه رجعت مسكت زب مدحت تاني وتدلك فيه من فوق البنطلون وتقوله ياله نيكني ارجوك وبقت تفك في بنطلون مدحت وبقى مدحت يحاول يبعدها بلطف ولاكن نورا كسبت وقلعته البنطلون والكلوت ونزلت قعدت قدام زبه وهي وقالت يخرب عقلك انت زبك حلو قوي وراحت ترضع وتمص فيه كأنها اول مره تشوف زب وساب مدحت نفسه لنورا لحد لما خلصت رضاعه ومص وقامت قالت لمدحت ياله دخله في كسي بسرعه كسي هيولع ارجوك وهي لسي ماسكه في زبه وتدلكه بسرعه فهاج مدحت اكتر وراح زقها علي السرير وخلاها تلف وتعمل وضع الفرصة ودخل زبه فيها وبقي ينيك فيها بسرعة وقوة ونورا تصوت وتغنج ومدحت هاج اكتر علي صويتها وكلامها لحد لما قرب ينزل وقال لنورا خلاص هانزل قالت نورا نزلهم في كسي مش تخرج زبك ارجوك وبقت تصوت اول لما حست بلبنه سخن وبيلسع في كسها لحد لما اتفزعوا الاتنين من الباب الي اتفتح مرة واحدة وكانت اخته داخله عليهم .......................؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 02:33 PM

الجزء الرابع عشر







وقف مدحت ونصه الي تحت عريان وزبه قدامة شبه قايم ونورا قعدت علي السرير تبص لمنال فقالت منال لمدحت اخوها انت بتعمل ايه انا سيباك تكشف عليها تقوم تنام معاها قالت نورا خلاص يا منال ارجوكي انا السبب هو ملهوش دعوة قالت منال يعني ايه الكلام ده قالت نورا انا الي هجت عليه وخليته ينيكني قالت منال يعني انتي السبب انتي الي خلتيه يعمل كده قالت نورا ايوة انا قالت منال طيب اعملي اعتبار لي او حتي لاخوكي افرضي انه جه دلوقتي وشافكم كده كان ايه الي هيحصل قالت نورا بصي يا منال علشان يبقي عندك فكرة وتبقي فاهمة كويس الي هيحصل اخوكي مش هاسيبه هاخليه ينيكني علي طول هنا او في بيتي او في أي مكان المهم اني مش هاسيبه والا هاعمل مصيبه وادمر ليه مستقبله قالت منال انتي بتقولي ايه قالت نورا الي سمعتيه وانتي عرفاني كويس الي في دماغي بانفذه مش بخاف من حد وبالنسبه لخالد اخويا مش تشغلي بالك بيه هو مش يهمه غير شغله وبس انا بالنسبه ليه ولا حاجه بيسبني اعمل الي انا عاوزاه علشان يرتاح مني وبالنسبه لاخوكي لما ينكني وانتي عارفه احسن ما ينيكني بعيد وانتي متعرفيش حاجه ومن الاخر كده اخوكي لازم يعرف كل حاجه مدام الأمور وصلت لكده قالت منال بسرعة اسكتي يا شرموطة وبصت لمدحت اخوها وقالت ليه انت لسى واقف ياله البس هدومك وامشي من هنا وحسابي معاك بعدين قال مدحت حاضر وبقي يلبس في بنطلونه بسرعة فقامت عليه نورا ومسكته ومش خليته يلبس وفضل زي ماهو عريان وبصت لمنال وقالت منال انا لسى عند وعدي ليكي علشان خطري مش تخليني اخلف وعدي معاكي انتي عارفة قد ايه بحبك اخوكي مش هيخرج من هنا الا لما ينيكني تاني قال مدحت وعد ايه وزفت ايه الي بتتكلمي عنه قالت نورا ابقي اسال اختك وهي الي تبقي تقولك كل حاجه بس مش دلوقتي بعدين قال مدحت لا انا عاوز افهم في ايه لازم تفهموني بصت نورا لمنال وقالت عجبك كده شوفتي الأمور وصلت لحد فين علي العموم لازم اخوكي يعرف بكل حاجه وخلاص علشان الكل يرتاح وكمان يبقي علي طبيعته قالت منال اسكتي كفاية انا هاخرج وهو عندك اعملي الي انتي عاوزاه معاه وبتلف منال علشان تخرج جرى عليها مدحت ومسكها وقال ليها استني انا عاوز افهم في ايه لازم تفهموني قالت نورا حليني من وعدي ليكي وانا هاقوله وافهمه لان عارفه انه هيبقي صعب عليكي تتكلمي وتفهميه قالت منال هو عندك قوليله الي انتي عاوزاه وسيبوني انا اخرج من هنا فقال مدحت محدش هيخرج الا لما اعرف في ايه قالت نورا بص يا مدحت من الاخر كده انا واختك بنتساحق وكمان في زب جلد هنا اختك بتنكني بيه وكمان انا بانيكها بيه وعلشان ترتاح اكتر اختك عملت الفيلم والتمثلية دي كلها وهي عارفة كويس انك داخل تنيكني مش تكشف علي قال مدحت ازاي قالت نورا لما قومت اخدت اختك ودخلنا الغرفة لوحدنا طلبت منها انك تنيكني والا هادخل اطلبها منك بنفسي فقالت نعمل تمثلية الكشف علشان تدخل تكشف علي وبعدها انا اتصرف واخليك تنكني وبالفعل حصل ونكتني بس مش عارفه هي عملت ليه كده دلوقتي قصدها ايه من الموضوع ده بس انا بقولك الحقيقة والي انت متعرفوش كمان ان اخويا خالد بينكني وكمان قدامها وهي بتبقي قاعدة بتتفرج علينا وساعات بتشاركنا كمان قال مدحت ينهار اسود كل ده بيحصل قالت نورا ايوة ودلوقتي انت فهمت الي حصل بس الي عاوزة افهمه ليه اختك عملت كده قالت منال خلاص يا نورا ارتحتي لما قولتي ليه كل حاجه من النهاردة مافيش بينا حاجه عاوزة تبقي تيجي هنا يبقي اخوكي موجود غير كده لا وانسي الي بينا ولو سمحتي اتفضلي بقي البسي هدومك واخرجي قالت نورا يعني ايه الكلام ده يا منال قالت منال يعني الي سمعتيه خلاص مش هيحصل بينا حاجه خالص بعد كده وكفاية الي حصل وصورتي الي اتهزت قدام اخويا ولو سمحتي ياله البسي هدومك واخرجي ، بالي انتي قولتيه ده خسرتيني للابد قالت نورا يعني كده يا منال وجوزك هيوافق بالكلام ده قالت منال ده بيتي مش بيت اخوكي وانا حرة فيه وعندك اخوكي ابقي قوليله الكلام ده قالت نورا طيب يا منال هنشوف وراحت تلبس هدومها وهي متعصبة ومتنرفذه وقالت منال لاخوها ياله البس هدومك وتعالى افهمك وخرجت منال وسابتهم الاتنين بيلبسوا وراحت جابت تليفونها واتصلت علي خالد جوزها وقالت ليه انه يجي البيت دلوقتي للضرورة فقال خالد لو حاجه مش مهمة قوي وتنتظر لحد لما يجي بعد ساعتين يبقي خلاص لان عنده شغل مهم ومش هيعرف يجي دلوقتي قالت منال ماشي وانا هانتظرك مش تتأخر عن كده قال خالد طيب وقفلت منال معاه ولقت اخوها طالع من الغرفة وكمان نورا فقالت منال لنورا ممكن لو سمحتي تجيبي مفتاح البيت الي معاكي لان خلاص معدش فيه ثقة بينا فطلعت نورا المفتاح من شنطتها واديته لمنال وسابتهم وخرجت وبعد لما قفلت الباب وراها التفت مدحت لمنال وقال ليها عاوز افهم بقي انتي عملتي ليه كده قالت منال يا عبيط علشان بعد كده نبقي براحتنا وتيجي براحتك وتخرج براحتك والمتناكة دي مش تمسكها ذلة علي لانها شرموطة وانت زي ما شوفتها كده مش بيهمها حد خالص المهم تتناك وخلاص ومش بيهما الفضايح ولا أي شيء اهم شيء كسها وخلاص قال مدحت طيب ماهي كده هتقول لخالد كل شيء قالت منال انا سبقتها واتصلت علي خالد وعرفته اني عاوزاه وهيجي بعد ساعتين مش هيتأخر الليلة وانا ابقي افهمه بمعرفتي الي انا عاوزاه وانت كل الي عليك لو حد سالك اني قعدت اتاسف ليك واطلب منك ان بابا وماما مش يعرفوا بالحكاية دي وكده قال مدحت يا بنت الايه ده انتي طلعتي شيطانة قالت منال من جاور السعيد يسعد انت مش شايف قاعدة في وسط اتنين شياطين مش بيهمهم حد قال مدحت وانتي كده استفدتي ايه بالظبط قالت منال قصدك ايه قال مدحت يعني هي كانت معاكي ووقت ماتحبي تمارسي معاها في أي وقت بتعملوا الي انتوا عاوزينه قالت منال يا عبيط انا سيبتها علشان الاحسن قال مدحت ازاي بقي راحت منال ومسكت زبه وقالت ده الاحسن يا حبيبي حضنك عندي بالدنيا وبعدين متخفش اخوها هيحاول يلطف العملية بس هتبقي بشروطي انا مش بشروطها فهمت بقي قال مدحت فهمت فراحت عليه منال وقربت منه وهي لسى ماسكه زبه وقالت بدلع ومحنه طيب قولي متعتها الشرموطة دي ولا لا قال مدحت هي لو مش اتمتعت كانت قامت وقالت ليكي مش هاسيبه واخليه ينيكني تاني وفي أي مكان قالت منال طيب مش هتمتعني انا كمان ولا انت متعتها هي بس وخلاص قال مدحت انا كنت جاي ليكي انتي بس وانتي الي خلتيني انيكها قالت منال طيب وانا خلاص بح معدش فيه حاجه لي بعد الي باعمله علشانك قال مدحت لا فيه وبعدين انتي مش حاسه بيه في ايدك قالت منال حاسه وعلشان كده مش عاوزة اسيبه لحد لما يبقي اكبر من كده وبعدين اعرفه طريقه علشان يمتعني قال مدحت هو عارف طريقه لوحده وراحوا الاتنين في بوس واحضان وتحسيس ومدحت قلعها الروب الي مكنش تحتيه أي شيء وبقت عريانه وقعد يمسك بزازها ويعصر فيهم وهي بقت تفتح ليه البنطلون وطلعت زبه وبعدها نزلت ترضع في زبه لحد لما بقي زي الحديدة ونزل عليها مدحت ونيمها علي السجادة في الصالة ورفع رجليها وفتحهم ودخل زبه في كسها وقعد ينيك فيها وهاجت منال اكتر وبقت تصوت وتوحوح وتقول لمدحت نيكني جامد وبقى مدحت ينيك فيها بعنف ومنال تقوله متعني كسي مولع هيجت عليك لما شوفتك بتطلع زبك من كس الشرموطة نورا وزادت أهاتها ووحوحتها ومدحت هاج اكتر من كلام اخته وبقي يغير معاها كل الأوضاع وخلاها تلف تعمل وضع الكلبة وفتحت طيزها جامد علشان مدحت يدخل زبه في كسها ومسكها مدحت بعد ما دخل زبه وبقي ينيكها بعنف لدرجة ان صوت خبط جسمه في طيزها بقي عالي وهي تصوت وتقوله نيكني كمان زبك حلو قوي مش استحمل مدحت كلام اخته ونغجها لحد لما نزل في كسها ونام فوقها وبقوا الاتنين ينهجوا جامد وقالت اخته انا احلى ولا نورا قال مدحت طبعا انتي احلى منها مليون مرة قالت منال اشمعني قال مدحت انتي اختي حبيبتي واجمل منها وجسمك احلى منها ومثيرة عنها مع انها شرموطة واتناكت كتير بس بردة انتي احلى وكسك ناعم وحلو قالت منال يا بكاش بقي كده قال مدحت ايوة يا قمر قالت منال طيب قوم ياله علشان تروح علي البيت علشان خالد لما يجي مش يلاقيك هنا طلع سمير زبه وقام وقف ولفت منال نفسها واتعدلت قعدت علي الأرض وبقي زب سمير في وشها فقالت لمدحت امسح زبك عليه لبن كتير قال مدحت ده لبنك انتي قالت منال عارفه انه لبني انا نزلت كتير كنت متمتعة ومبسوطة ان زبك في كسي قال مدحت طيب وبعدين انتي مش ناوية تكملي لي حكاية المتناك جوزك قالت منال الأيام جاية كتير مش تقلق هتعرف كل حاجه في وقتها بس ياله انت البس بس هدومك وروح علي البيت على طول ولو انا حاولت اتصل بيك من رقمي مش ترد علي خالص ونفس الوضع خالد لو اتصل عليك مش ترد عليه قال مدحت اشمعني بقي قالت منال هابقي احكيلك بعدين ليه وهاكلمك علي الواتس اب قال مدحت طيب براحتك ولبس مدحت هدومه وخرج من من عند اخته وانتظرت منال خالد جوزها لحد لما وصل وفهمته علي الي حصل بالحرف الواحد وعلي الاتفاق الي كان بينها وبين اخته وان اخته خالفت الاتفاق فقال خالد طيب ما انتي عارفه ان اخوكي بينك اختي جوة ليه دخلتي عليهم قالت منال لخالد مكنش ينفع مش ادخل عليهم واعمل نفسي اتفاجئت بالي حصل علشان صورتي قدام اخويا ومش يفهم ان احنا متفقين او فيه حاجه بينا او يعرف بالي انتوا بتعمله في شغلك وانك بتاخد اختك على انها مراتك والناس ينكوها لانه ممكن يعمل مشكله لي ويفكر اني باشترك معاكم في الحكاية دي والي اتوقعته حصل قال خالد ازاي بس قالت منال بعد اختك ما خرجت اخويا شتمني وكان هيضربني لولا قال انك في عصمت راجل وانا هاعرف شغلي معاه قال خالد ينهار اسود مدحت قال كده قالت منال ايوة قال خالد طيب انا هاقوله ايه بس بعد المتناكه اختي ما فضحتني قدامه بس وعرفته كل حاجه وعلي الي بيحصل بينا قالت منال شوفت انت بقي انت مش عارف تقوله ايه امال انا كان هيبقي منظري قدامه ايه لو سيبتهم يخلصوا وبعدين خرجوا لاقوني منتظراهم في الصالون وقتها مدحت كان هيشك ويعمل مشكله قامت المتناكة اختك نيلتها بنيله وحكت ليه علي كل شيء والخوف لو بابا او ماما عرفوا هتبقي نصيبه قال خالد والحل ايه بس قالت منال حاول تتصل علي مدحت وتفهمه الموضوع براحه علشان مش يعمل أي مشكله قال خالد يا ليلة طين اختي فضحتني وخربت بيتي قالت منال انت هتقعد تعيط زي النسوان ، بقي انا باتصل بيك واجيبك علشان تقعد تولول وتعيط اتصل عليه بسرعة وقوله انك عاوزة في موضوع بكره وتتفق معاه يجي هنا او تروحوا مكان تاني المهم تفهموا الحكاية ايه قال خالد طيب وطلع تليفونه واتصل علي مدحت مش رد عليه حاول اكتر من مرة وبردة مش رد فقالت منال طيب رن من تليفوني فرن خالد برده مدحت مش رد قال خالد والحل ايه قالت منال بكرا روح المستشفى قبل ما يخلص شغل وهاتوا وتعالي هنا او روحوا مكان لوحدكوا قال خالد ماشي وياريت تعدي علي خير قالت منال اسمع انت الكلام وهي هتعدي وانا هاروح لماما الصبح وازورهم واشوفهم وضعهم ايه مدحت قال ليهم ولا لا قال خالد ياريت ولو عاوزة تروحي دلوقتي يبقي احسن قالت منال ياسلام اروح ليهم نص الليل أقول ايه حضرتك طردتني من البيت علشان تتنيل اكتر ومدحت يجي يقتلك بنفسه قال خالد لالالالا خليكي بكرا الصبح وانا بكرا هاروح ليه المستشفى ومش هاسيبه والا وانا مهديه من نحيتنا حتى لو وصلت لاي طلب قالت منال يعني ايه تقصد ايه بالي قولته ده قال خالد مش تشغلي بالك المهم الحكاية تعدي علي خير قالت منال ماشي وكمان اختك مش تيجي هنا قال خالد سبيها لبعدين دي لما نشوف حل مع اخوكي ودخل خالد غرفته يغير هدومه ومنال بعتت لمدحت علي الواتس اب وقالت ليه بكرا الصبح يتصل بيها ضروري الساعة 9 علشان تفهمه الي حصل بالظبط والي هيعمله مع خالد فقال ليها مدحت طيب وراحت منال حضرت لجوزها العشاء واتعشوا وراحوا علشان يناموا وفي الصباح خالد لبس هدومه وخرج للشغل بعد لما منال أكدت عليه يبقي يروح لمدحت وقت خروجه من المستشفى علشان يتفاهم معاه وجات الساعة 9 وكان مدحت بيتصل باخته وعرفته كل الي حصل بينها وبين جوزها وان خالد هيجيله المستشفى وانه يقابله بغضب ودايما يكلمه بعصبيه ونرفذه ويشوف خالد هيقوله ايه بالظبط قال مدحت طيب قالت منال ولو طلب منك تيجي البيت عندنا ترفض وتقول انك مش عاوز تشوفنا ولا تيجي عندنا وفي الاخر توافق تيجي معاه بعد لما تذل كرامته و تقوله انت حر في نفسك واختك انما اختي انت مش حر فيها يعني مش تدخلها في لعبتك دي نهائي وانك هتيجي كل يوم وفي أي وقت صبح او ظهر او ليل تشوفني وتطمن اذا كنت موجودة في البيت ولا برا البيت وهراقبها علشان اتأكد انك مش بتشاركها في شغلك الوسخ قال مدحت يخرب بيت دماغك بتسهلي كل شيء لينا وفي أي قت قالت منال امال يابني وكمان ابعد الشرموطة اخته عننا علشان لما تيجي تبقي براحتك ومافيش حد يشك في الموضوع ويبقوا عارفين انك جاي تتأكد اني بعيده كل البعد عن شغل خالد القذر قال مدحت سبيها علي دي وانا هاتصرف فيها بمعرفتي قالت منال تمام كده ويبقي كده انت عرفت هتتصرف ازاي ويبقي مجيئك لي رسمي وطبيعي ومافيش شك منهم خالص قال مدحت ماشي وقفل مدحت مع اخته وكان في شغله بيشتغل عادي ولاكن باله مشغول لما المتناك خالد يجي ويقابله هيبدأ معاه ازاي وباي وش علشان يبقي الأمر طبيعي وعدى الوقت وبقت الساعة 12 ظهرا وخالد المتناك راح لمدحت الشغل وأول مدحت ما شافه فضل يشتم فيه ويتعصب عليه وكان خالد بيحاول يهديه لحد لما قاله خالد انت زعلان ليه ما انت نيكت اختي يبقي المفروض انا الي ازعل مش انت الكلمة دي كانت بمثابة قنبلة وقعت علي مدحت وانفجرت فيه وبقى مش عارف يرد ويقول ايه لحد لما اتمالك اعصابه وقاله ماهو المتناكه اختك السبب وهي الي وقعتني في كده قاله خالد مش هينفع نتفاهم هنا تعالي نخرج شوية نروح أي مكان هادي او حتى نروح البيت ونتكلم براحتنا قال مدحت انا لسي عندي شغل ولسي بدري لما اطلع من الشغل قدامي ساعتين لسى قال خالد حاول تستأذن باي حجة ونمشي قاله مدحت طيب استني هنا لما اشوف رئيس القسم وراح مدحت طلب الاذن ووافق رئيس القسم ورجع لبس هدومه واخد خالد وخرجوا وهما خارجين قال خالد تعالي البيت نقعد هناك براحتنا وكمان نتغدي سوا قال مدحت لا بلاش البيت علشان لو شوفت منال ممكن اتهور واعمل فيها حاجه قاله طيب نروح فين قاله تعالي نتمشي شوية بالعربية بتاعتك وهاسيب عربيتي هنا وتبقي ترجعني علشان اخدها قاله خالد ماشي وركب مدحت مع خالد العربية وفضلوا يتمشوا بالعربية شوية في المدينة ومدحت بيتكلم معاه ويشتمه ومتعصب عليه زي اخته ما فهمته بالظبط عمل وكان خالد بيفهمه حاجات بسيطة وانه بيعمل كده علشان يرضي اخته لان مافيش حد عاوز يتجوزها لانها مش بتخلف وكمان بدل ما تروح لحد برا وتعمل لينا فضيحة وكمان لظروف الشغل وتخليص أوراق كنت باضطر اخليها تروح لناس علشان كده قال مدحت اختك وانت حر فيها انما اختي لا ولو عرفت انك عملت كده مع اختي او حتى طلبت منها كده مش هاخليك تعيش لحظة علي وش الدنيا ومن النهاردة هاراقبكم حتي في نومك وهاشغل وراكم حد يجيب لي كل اخبارها علشان لو اتضح انها بتعمل كده وانتوا بتضحكوا علي يبقي اخر يوم في عمركم انتوا الاتنين وغير كده انا كل يوم هاجي البيت ليها في اي لحظة هتلاقيني قدامها وفي أي وقت علشان اطمن بنفسي قاله خالد براحتك اعمل الي انت عاوزة مع اختك ومن حقك تخاف عليها وكمان لو عاوز (..................) شتمه مدحت وكان هيضربه في العربية وقاله مدحت رجعني لعربيتي خليني اروح البيت وخد بالك مش هاسيبك قاله خالد حاضر متخفش مش هاعمل شيء يزعلك ولا حتى يزعل اختك بس لازم تيجي معايا البيت دلوقتي علشان اختك منتظراك دلوقتي وقالت لازم اجيبك معايا قال مدحت مش النهاردة لاني عندي شغل بالمركز وكمان لوحدي لان الدكتور سمير بيجهز لخطوبته يوم الجمعه وانتوا معزمين هناك قال خالد هنروح الخطوبه بس لازم تيجي ولو تقعد شوية بس وتكلم اختك لانها منهارة وتعبانه من وقت ما كنت هناك وعاوزة تكلمك ولازم تشوفها وتكلمها وتهديها انت كمان لانها قلقانه منك قال مدحت طيب رجعني للعربية وانا هاجيب عربيتي واجي وراك علي طول قاله خالد طيب وراحوا علي عربية مدحت ونزل مدحت ركب عربيته ومشي ورا خالد وفي الوقت ده اتصل علي اخته وفهمها الي حصل بالظبط وبالي قاله خالد وكمان قاله حاجه غريبه مكنش يتوقعها منه قالت منال قالك ايه قال مدحت جوزك بيقولي لو نفسك تنام مع نورا اختي وكمان منال اختك انه موافق ومعندوش أي مانع نهائي قالت منال وانت عملت ايه قال مدحت كنت هاضربه علشان قال كده وكمان شتمته قالت منال كويس ومش تعرفه اني كلمتك او انت اتصلت بي قال مدحت طيب وكمان 10 دقايق وهتلاقينا قدامك جايين البيت قالت منال طيب يا حبيبي منتظراكم وقفل مدحت معاها وبعد شوية وصلوا البيت ونزل خالد من عربيته وانتظر مدحت لما قفل عربيته ودخلوا الاتنين البيت وأول اخته لما شافته راحت عليه تسلم وتقول انا ماليش دعوة بالي بيعمله خالد هو حر انما انا مش باعمل أي شيء ولا اعرف شيء عن شغله قال مدحت هنتكلم واحنا واقفين ولا ايه قالت اخته اسفه اتفضل ودخلوا الصالون وقعد مدحت وباين عليه العصبيه وقال نفس الكلام الي قاله لخالد انه كل يوم هيجي عندها وفي أي وقت يشوفها ويتأكد انها موجوده وده غير انه فيه حد هيراقبها كويس في أي مكان تروح ليه علشان يطمن انها مش مشتركة في شغل خالد القذر ده غير ان الديوث جوزها قاله وعرض عليه اخته وانتي كمان قالت منال عرض عليك ازاي قال خالد ارجوك يا مدحت خلاص قال مدحت لازم تعرف علشان تبقي الصورة واضحة وانا فاهم كويس الي تقصده عاوز توقعنا في شغلك القذر علشان بعد كده مافيش حد يقدر يقولك حاجه قالت منال في ايه فهموني قال مدحت الافندي جوزك عرض علي اني لو نفسي انام معاكي او انام مع اخته مافيش مشكله عنده وهو موافق قالت منال لخالد ينهارك اسود هي وصلت لكده قال خالد اعمل ايه شوفته متعصب وبيشتم في حاولت اهدي فيه ولاكن ده زاد من عصبيته اكتر قال مدحت من النهاردة اختك مش تيجي هنا تاني ولا تدخل بيت اختي وانا هابقي مراقبكم بطريقتي ولو عرفت أي شيء انت عارف الي هيحصل قال خالد حاضر وقتها رن تليفون خالد وناس اتصلت بيه فخد التليفون وطلع يكلمهم في الصاله وكانت منال بتغمز لاخوها وتفهمه انه كده عمل الصح وان المتناك بقي تحت رجليهم ورجع خالد ليهم وقال انا لازم امشي دلوقتي عندي شغل مهم وفي ناس بتتصل علي ومش هينفع اقعد اكتر من كده قال مدحت طيب وانا خارج معاك كمان علشان اروح البيت قبل ما اروح العيادة قال خالد مش ممكن لازم تتغدي مع اختك الأول وبعدها روح زي ما انت عاوز قالت منال مش ممكن تمشي دلوقتي لازم تتغدى معايا علشان احس انك مصدقني في الي باقوله قال مدحت طيب بسرعة علشان امشي قال خالد وانا هاسيبكم واروح دلوقتي لشغلي وخرج خالد وقامت منال تبص عليه تشوفه مشى ولا لسي من شباك في الصاله من ورا الستارة وأول ما شفته مشى بالعربية بعيد رجعت تاني لاخوها الصالون وأول ما دخلت قلعت الروب وكانت لابسه قميص نوم يطير العقل وراحت علي مدحت قعدت علي رجله وبتبوس فيه وبعد بوسه طويله هاجوا الاتنين فيها سابته منال وقالت كده انت تيجي هنا وفي أي وقت علي راحتك وهو عارف بوجوك كمان قال مدحت وهو بيحسس علي جسم اخته طيب دلوقتي هتغديني ولا لا علشان الحق اروح للعيادة قالت منال هاغديك طبعا ولازم كمان انت تغديني ولا هتسيبني بعد الي عملته كله علشانك قال مدحت اكيد بس بسرعة علشان امشي وعلشان يبقي الوضع طبيعي قالت منال طيب تعالي المطبخ احضر الاكل بسرعة ونتغدى انا جهزته من الصبح علشانك قال مدحت ياله وراحوا علي المطبخ وقعد مدحت علي الكرسي واخته بتجهز الاكل وكانت لابسه القميص وكان يدوب مغطي نص طيزها وكسها وكانت لابسه كلوت فتله وكل لما توطي قدام مدحت يبان كسها وطيزها قدامه فقام مدحت وطلع زبه من البنطلون وراح علي اخته وحطه في طيزها فقالت اخته ..............................؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟





اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!

















الجزء الخامس عشر











قالت اخته استنى يا مجنون اخلص تحضير الأكل وبعد لما ناكل اعمل الي انت عاوزة قال مدحت مش قادر هاتهبل علي جمال طيزك وكسك وبتجنن لما بحس ان طيزك بتعصر زبي قالت اخته يا مجنون هيجتني بكلامك وزبك الي راشقه في طيزي ده وراح مدحت مخلي اخته توطي وتسند علي الرخامه في المطبخ وفتح طيزها ودخل زبه في كسها وقالت اخته بموت في جنانك بحبك قوي وبدأ مدحت ينيك في اخته جامد لانه هاج علي منظرها بالقميص ده وفضل ينيك فيها بكل قوة واخته مش اتأخرت عنه بقت تمتعه بكلامها ونغجها ودلعها وبقت تصوت ومدحت بيزيد في سرعته ونيكه بعنف ليها كل لما يسمع كلامها وصويتها لحد لما نزل في كسها وحضنها من ورا وقالت اخته مش باقولك مجنون وبحب جنانك ومتعتك عمري ما اتمتعت من خالد ولا المتناكة اخته زي ما انتي بتمتعني مش عارفه ليه كنا حارمين نفسنا من المتعه دي ولفت وشها لاخوها وحضنته وبقت تبوس فيه لحد لما قالت ليه ياله اقعد لحد لما اخلص تحضير الاكل بسرعة وبعد ما خلصت تحضير الأكل قالت لمدحت ياله بقي كُل انت فقال مدحت وانتي مش هتاكلي قالت اخته انا هاموت من الجوع وهاكل بس انا لي أكل مخصوص قال مدحت أكل ايه ده قالت اخته كُل انت بس ودلوقتي هتعرف فقرب مدحت من الأكل وبقي ياكل وأخته راحت قصاده وراحت قعدت في الأرض ودخلت تحت التربيزة و مدحت لقاها بتطلع من تحت التربيزة بين رجليه ومسكت زبه وبصت في وش اخوها وقالت كمل انت أكل وانا كمان هاكل معاك اهو وراحت حاطه زبه في بوقها وقعدت ترضع فيه فقال مدحت هو ده أكلك طلعت منال زبه وقالت ايوة وسيبني بقي علشان جعانه وكمل انت أكلك ورجعت تاني منال ترضع في زبه بشهوة ومش سابته لحد ما بقى منتصب علي اخرة في بوقها وكان مدحت بطل اكل اول ما حس بالمتعة والشهوة ورجع ضهرة لورا سند علي الكرسي وبقي يتفرج علي اخته وهي بترضع وتمص في زبه بنهم شديد فقال ليها مدحت براحة هتخلصيه ضحكت منال ولسى زب مدحت في بوقها وكملت رضع فيه بشراهة بالغة وكـأنها محرومة من الجنس وفضلت على الوضع ده فترة ومدحت هاج عليها جامد فحاول يشدها علشان ينيكها تاني ولاكن هي قالت ليه لا سيبني أكل انا جعانة ولاكن مدحت لم يستحمل الي اخته بتعملة في زبه ولما حس انه خلاص هينزل قال لاخته خلاص هانزل سبيه ولاكن منال لم تكن تريد ان تتركه ولاكنها زادت في الرضع والمص لزب مدحت لحد لما نزل في بوقها وكانت منال لم تترك نقطة واحدة من لبنة يخرج من بوقها وبلعته كله الي ان ارتخى زب مدحت وبصت منال لاخوها وقالت كده انا شبعت يا حبيبي علي الأقل دلوقتي فقال مدحت وهو ده اكلك قالت منال ايوة يا حبيبي قال مدحت ومن امتي وانتي بتبلعي اللبن قالت منال من يوم ما عرفت الي بتعمله المتناكة نورا مع جوزي وشوفتها وهي بتبلع لبن خالد اخوها وعلمتني ابلعه ومن وقتها وانا كده قال مدحت بس الي اعرفه ان بيبقي طعمه مش حلو قوي قالت منال في الأول بس وبعد كده لما اتعودت اني ابلعه حسيت بجمال طعمه وانت لبنك احلي بكتير من خالد قال مدحت طيب الي يريحك قالت منال ميرسي يا حبيبي ويخليك لي قال مدحت انا لازم امشي دلوقتي علشان اروح العيادة لاني كده اتأخرت قالت منال ماشي يا حبيبي ادخل خد دش سريع والبس واخرج قال مدحت ماشي وراح مدحت اخد الدوش بسرعة ولبس هدومه سلم علي منال وخرج راح للعيادة ومارس شغله بشكل طبيعي ولاكن كان قد حدث شيء لم يتوقعه مدحت وعكر له صفو الباقي من يومه فقد ذهبت اليه نورا ودخلت عليه كأنها مريضة عادية وعندما شافها مدحت كـأن ماس كهربي صعقة واصابة بالشلل وفقدان التركيز الي ان جاءت نورا امامه وقالت له ازيك يا دكتور مدحت هنا اتفكت عقدة لسان مدحت ورد عليها السلام وطلب منها ان تتفضل بالجلوس وقال لها خير بتشتكي من ايه قالت نورا باشتكي من حاجتين اولهم انت قال مدحت انا ليه بقى قالت نورا علي الى عملتوه في انت واختك وانا الي سلمت ليك نفسي علشان امتعك قال مدحت لالالالالالا حاسبي علي كلامك انا مكنش في نيتي اني انيكك ولا اعمل أي شيء معاكي وانتي الي دبرتيها علشان انيكك يعني انا كنت الضحية مش انتي قالت نورا مش مهم مين الضحية المهم انك سيبت اختك تبهدلني وتطردني من البيت مع انها كانت عارفه الي بتعمله معايا جوه قال مدحت انا كمان استغربت ازاي منال تعمل كده وايه السبب الي خلاها تدخل علينا بس كويس انها دخلت وعرفت كل حاجه قالت نورا عادي انك عرفت كده ريحتنا لانها كانت بتبقي مرعوبة وخايفة حد منكم يجي واحنا كده قال مدحت وايه المطلوب مني قالت نورا اولا عاوزة اعرف ليه منعتني اني اروح لاختك مع انك عارف كويس الي بينا قال مدحت كده احسن لاني عاوز ابعد اختي عن الرذيله والقذارة بتاعتكم قالت نورا وانت شايف ان ده الحل قال مدحت ايوة هو ده الحل وبعدين ثانيا ايه هو ، مدت نورا ايدها في شنطتها وطلعت سي دي و قالت ثانيا اتفضل السي دي ده اتفرج عليه كويس وبعدها هانتظر منك تليفون علشان نبقي نتكلم كويس مش مهم تتصل النهاردة او بكره معاك لحد يوم الجمعة يعني معاك 3 أيام بيوم الجمعه نفسه هانتظر تليفونك قال مدحت فيه ايه السي دي ده قالت نورا لما تتفرج عليه هتعرف فيه ايه وده رقمي ومدت ايدها واخدت القلم من علي المكتب ومعاه ورقة وكتبت رقم تليفونها واديته لمدحت وقالت مش تنسي وخلي الموضوع في دماغك لانه يهمك جدااااااا قال مدحت ماشي وايه هي الحاجة التانية الي مزعلاكي قالت نورا الحاجة التانية دي انا ابقي أحاول افهمها من اختك مش منك انت قال مدحت يعني كده قالت نورا ايوة ودلوقتي اسيبك وامشي علشان اخليك لشغلك ولعيادتك وبعدين نتكلم مع بعض لما تبقي تتصل بي بس خلي بالك لو مش اتصلت هاعمل فضيحه هيروح فيها الكل بما فيهم انت كمان قال مدحت انتي بتهدديني ولا ايه قالت نورا سميها زي ما تحب واكيد هتفهم لما تشوف السي دي سلام يا قمر وسابته نورا وخرجت وقعد مدحت علي المكتب يبص للسي دي ويفكر ويقول السي دي ده فيه ايه بالظبط اتفتح الباب وقطعت عليه الممرضة تفكيرة وقالت ادخل المريضة الي بعد كده يا دكتور قال مدحت فاضل كتير بره قالت الممرضه الموجودين 5 ولسى في ناس حاجزه ومش جات قال مدحت لو تقدري تأجلي الي حاجزين لبكره يكون احسن لاني لازم امشي اروح مشوار ودخلي الموجودين الي عندك بسرعة علشان اخلصهم وامشي قالت سهام الممرضة خير يا دكتور في ايه قال مافيش حاجه قالت سهام ايه جو جديد الي كانت موجودة ولا ايه قال مدحت بطلي هبل جو ايه ونيلة ايه قالت سهام بص لنفسك وانت تعرف قال مدحت ابص لنفسي ليه يعني ايه الي ظاهر علي قالت سهام ابدا قبل ما تدخل المريضه دي كنت سعيد ومبسوط وبتشغل كويس لاكن بعد ما خرجت وانت بقى عليك هم وبقيت بتسرح ووشك اتغير 360 درجة قال مدحت لا ابدا مافيش حاجه من دي بس لازم امشي اروح مشوار مهم قالت سهام هتروح ليها قال مدحت وانتي مالك قالت سهام اسفة يا دكتور بس ياريت تاخد بالك من نفسك خوفا علي مصلحتك بس وبعدين الست دي شكلها اكبر منك شوية وواضح عليها ولا انت خلاص بقيت تهوى كبار السن وتسيب الصغيرين الي هيموتوا علي إشارة من صباعك قال مدحت بطلي هبل وخلصيني ودخلي الكشف بسرعة خليني امشي قالت سهام ماشي لما نشوف وخرجت سهام وهي بتقول في نفسها طيب يا دكتور وحياتك ما هاخليك تروح ليها الليلة ولازم اخليك تتأخر ومش هأجل الكشف الي لسى مش وصل وراحت سهام ودخلت المريضة وفضل مدحت يشتغل لحد ميعاد العيادة ما انتهي وكان فاضل كشف واحد فدخلته سهام للدكتور وقالت للبنات الي عاوزة منكم تمشي تروح لبيتها خلاص تمشي لان ميعادهم انتهي وهي هتقفل النهارده فقالت زميلاتها احنا هنمشي خلاص ومتشكرين يا سهام وخرجوا كلهم ومشيوا وقتها خرجت المريضة من عند الدكتور ودخلت سهام للدكتور فقال مدحت ليها لسي فاضل حد قالت سهام ايوة اخر كشف وكمان البنات مشيوا لانهم خلصوا شغلهم فاضل انا بس قال ليها مدحت طيب معلش انتظرني لحد لما اخلص الكشف ده علشان تبقي تقفلي انتي لاني هامشي على طول قالت سهام طيب يا دكتور اروح ادخل ليك المريضة قال مدحت طيب ياله بسرعة خرجت سهام بسرعة راحت تبص من الشباك تشوف البنات خرجوا من العمارة ولا لا ولما اطمنت انهم ماشيين في الشارع مروحيين راحت بسرعة علي سلم العمارة تشوف فيه حد موجود علي السلم او طالع او نازل علشان تطفي النور وتقفل الباب وهي مطمنة كويس وبالفعل لما مش لقيت حد دخلت وقفلت الباب من الداخل وطفت النور وقلعت البالطو ودخلت علي الدكتور وقفلت الباب وراها وراحت للدكتور فقال ليها مدحت فين المريضة ليه مش دخلت قالت سهام انا المريضة وانا الكشف الي فاضل قال مدحت يعني ده وقته قالت سهام مش تخاف يا دكتور هادفع كشف زي أي حد قال مدحت بطلي هبل كشف ايه الي هتدفعيه انتي كمان هو انا هانتظر منك فلوس قالت سهام امال مالك يا دكتور مش عاوز تكشف علي ولا ايه قال مدحت ممكن نخليها لبكرا وتكوني اول كشف قالت سهام مش هينفع قال مدحت ليه قالت سهام انا تعبانه من الوسيلة الي مركباها وعاوزة اشيلها قال مدحت ولازم دلوقتي مش تقدري تنتظري لبكرا قالت سهام بص يا دكتور من الاخر كده مش هاسيبك تخرج الا لما تكشف علي وتشوف انا في ايه بالظبط قال مدحت يعني ايه بقي قالت سهام يعني كده هوه وراحت تقلع في هدومها كلها وقال مدحت بتعملي ايه يا مجنونه خلصت سهام قلع كل هدومها وبقت عريانة قدام مدحت وراحت علي مدحت ووقفت قدامة وقالت انا عاوزة اعرف الستات التلاته احلى مني في ايه علشان تسيبني وتروح ليهم وتبقي ملهوف عليهم كده قال مدحت ستات مين دول قالت سهام وهي بتلف ايدها حولين رقبة مدحت وقالت بدلع مدام هدى وال***** الي ضربتك قبل كده والست الي كانت هنا من ساعتين وملهوف علشان تروح ليها ضحك مدحت وقال ليها بجد انتي مجنونه انتي فاكرة اني بحطك في مقارنة بينهم قالت سهام امال ايه بالظبط عاوزة افهم الي بتعمله ده قال مدحت تفهمي ايه انتي عبيطه ولا ايه قالت سهام امال الي بتعمله معاهم ده تسميه ايه قال مدحت دول مش متجوزين يعني مافيش واحدة منهم هيحصل ليها مشكلة ولا اي شيء قالت سهام وانت لسى فاكر دلوقتي اني متجوزة بعد ما نمت معايا مرتين واول مرة فضلت اتحايل عليك وكنت هابوس ايدك علشان تسيبني لاني متجوزة لحد ما عورتني وفشختني ، خلاص دلوقتي خايف علي من جوزي ولا خايف علي نفسك قالت مدحت انتي فهمتي غلط قالت سهام لا غلط ولا صح انا اسفة يا دكتور وسابته وراحت علشان تلبس هدومها قال مدحت بينه وبين نفسه ايه الي انا هببته ده وراح علي سهام بسرعة وحضنها من ورا ولاكن سهام خلصت نفسها من حضنه وقالت معلش يا دكتور مش هيحصل اي شيء بينا خلاص وانا اسفه اني رميت نفسي عليك قال مدحت انا الي اسف واعذريني اليومين دول في حاجات شاغله بالي ومش عارف افكر ولا حتي عارف باقول ايه قالت سهام ولا يهمك خلاص مش هيحصل ولا هيتكرر مني تاني كده قال مدحت سهام ارجوكي تعالي اقعدي هنا وانا افهمك علشان تعذريني قالت سهام طيب سيبني البس هدومي وابقي فهمني براحتك قال مدحت لا مش هتلبسي وكمان انا هاقلع ونقعد احنا الاتنين عريانين قالت سهام لا يا دكتور معلش خلاص او تسيبني اروح لبيتي احسن ومش عاوزة افهم حاجه قال مدحت يظهر انتي عاوزاني اغتصبك علشان ترجعي لعقلك قالت سهام علشان اصوت واعمل فضيحه قال مدحت هي وصلت لكده قالت سهام ايوة وصلت لكده واكتر من كده كمان قال مدحت كده طيب وراح عليها مدحت وحضنها بالعافيه وفضل يبوس في وشها وبيحاول يوصل لشفايفها وسهام بتحاول تبعده عنها وهي بتقوله سيبني هاصوت بجد ومدحت يقولها صوتي واعملي الي انتي عاوزاه مش هاسيبك ، لحد لما اتملك مدحت من شفايفها وبقي يبوس فيها وسهام بدأت تتجاوب معاه وتحضن فيه جامد ومدحت يحسس علي جسمها ويمسك في بزازها ونزل مدحت بشفايفه علي بزازها يرضع فيهم واول ما مسكهم ببوقه يرضعهم راحت سهام قايله احححححححح انت مجرم وبموت في متعتك ومش باقدر اقولك لا ولا اقاومك وراحت سهام في عالم تاني وبقت زي المجنونه بتقلع مدحت هدومه الي كان لابسها وبقوا عريانين والنار اشتعلت فيهم وسهام زي المجنونه ماسكة زب مدحت تدلك فيه ومدحت راح مقعدها علي سرير الكشف ونزل بين رجليها يرضع في كسها ويمص فيه وسهام تتأوه وتقوله حرام عليك الي بتعمله في ده ليه بتبعد عني وسايبني وبقي صوتها يعلى بأهاتها ودلعها وقام مدحت بعد لما خلص رضع ومص في كسها وحسها نزلت مرتين قام يبوس في شفايفها ويحضن فيها وزبه علي كسها وسابت سهام شفايفه وبقت تقوله ارجوك دخله خلاص مش قادرة استحمل قال مدحت ادخل ايه قالت سهام بنغج دخل زبك في كسي طفي ناره وارحمني راح مدحت رافع رجليها علي ايديه الاتنين وقالها دخليه انتي بايدك قالت سهام هو مش عارف السكة ولا ايه قال مدحت معلش اصله اعمى عاوز الي يوجه قالت سهام صحيح اعمى علشان مش بينقي كويس المكان الي يدخل فيه ومسكت سهام زبه وحطته علي فتحة كسها وراح مدحت زاقة فيها جامد راحت مصوته جامد وقالت براحة هتعورني قال مدحت مافيش براحة خلاص عاوز اتمتع بكسك وبيكي بقى زهقت من براحة دي قالت سهام بجد براحة كده هتعورني وزاد مدحت في سرعته ولا سمع كلامها فضل ينيك فيها جامد وسهام كانت اتبهدلت تحت منه وقلبها مدحت للوضع الخلفي وخلاها تسند علي السرير ودخل زبه في كسها الضيق وسهام تصوت وصوتها بقى عالي بأهاتها ووحوحتها لحد لما مدحت نزل في كسها ومال عليها مدحت يبوس في ظهرها ويحسس علي جسمها لحد لما وصل لبزازها مسكهم يعصر فيهم قالت سهام بحب حضنك قوي يا مدحت وباموت في لمسة ايدك قام مدحت من عليها وطلع زبه وضربها علي طيزها راحت سهام لفت نفسها وحضنته وبتبوس فيه راح مدحت قايل ليها ياله علشان نمشي علشان مش تتأخري علي بيتك وانا كمان امشي قالت سهام متخفش انا عامله حسابي واتصلت علي جوزي وفهمته ان فيه عمليه ويمكن اتأخر شويه قال مدحت ناوية علي ايه تاني قالت سهام ولا شيء افضل بس في حضنك شوية من غير ما نعمل اي حاجه قال مدحت يعني انتي فاكرة اني هاستحمل تبقي في حضني ومش اعمل حاجه قالت سهام وانا ملكك اعمل الي انت عاوزة بس برومانسية وبراحة لاني بحب الرومانسية مش عاوزة عنف جسمي مش يستحمل العنف بتاعك ولا بقدر عليك راح مدحت حاضنها يبوس فيها وشالها وراح علي الكرسي قعد وقعدها علي رجله وفضلوا يبوسوا في بعض ويحسس مدحت علي جسمها وسهام تحك نفسها في زبه وبعدين سابته سهام ونزلت بين رجليه وركزت علي رجليها ومسكت زب مدحت ترضع فيه وتمصه لحد زبه ما انتصب ووقف تاني وهاج تاني مدحت من رضع سهام في زبه فكان بيحاول يقف لاكن سهام قالت خليك قاعد انا عاوزة اقعد عليه واعمل الي انا عاوزة براحتي فضل مدحت قاعد وقامت سهام ركبت علي زبه ومسكته دخلته في كسها وقعدت عليه وصوتها كله وحوحه من دخول زب مدحت في كسها وبصت لمدحت وقالت بموت من زبك قال مدحت ليه قالت سهام لانه كبير وانا مش باقدر استحمله قال مدحت مع انك متجوزة قالت سهام هو ده جوز ولا بتسميه راجل قال مدحت ليه بقي قالت سهام ده اخره معايا 10 دقايق حتي مش بالحق انزل فيهم لا نص مرة وبعدها ينزل لبنه في كسي وكمان زبه اصغر من زبك بكتير بحس لما بيدخله انه دخل صوبعه مش زبه قال مدحت وايه الي مصبرك عليه لحد دلوقتي قالت سهام ظل راجل ولا ظل حيطه وبعدين متفكرنيش بقي بالهم الي انا فيه وسيبني دلوقتي امتع نفسي شويه وراحت عليه سهام تبوس فيه وتحرك نفسها علي زبه وتزوم وهي بتبوسه ومدحت ماسك بزازها يعصر فيهم بايده ويلعب في حلماتها وسهام هاجت وبقت تنزل لحد لما تعبت من كتر الي نزلته وبقت تقول خلاص مش قادره كفايه كده قال مدحت كفايه ايه انا لسى مش نزلت قالت سهام كفايه ارحمني هارضعه لحد ما ينزل قال مدحت لا انا عاوز انزل في كسك قالت سهام خلاص كسي استوى من زبك كفاية عليه كده ارحمه قال مدحت مش انتي الي كنتي عاوزة قالت سهام كنت عاوزة وخلاص شبعت وبقيت مش عاوزة قال مدحت بس انا لسى عاوز كسك واتمتع بيه قالت سهام ارحمني حسه بنار في كسي راح مدحت شايلها ونام بيها علي الارض وهو فوقها و دخل زبه تاني في كسها وبقي ينيكها براحه وهو نايم فوق جسمها ورافع رجليها ومش استحملت سهام الوضع وبقت تصوت جامد وتوحوح وتنفخ من المتعة والرومانسيه الي بيعملها فيها مدحت لحد لما اتشنجت وبقت تنزل تاني وهي حاضنه مدحت وكأنها مش عاوزاه يسيبها او يطلع زبه من كسها وهي بتقول حرام عليك مش قادرة هانزل تاني كسي اتهرى انت هتموتني هاج مدحت من كلام سهام لحد لما زبه بقي ينزل في كسها وسهام بتحضن فيه جامد وتصرخ وتتشنج لما حست بزب مدحت بينزل في كسها لحد لما خلص تنزيل وهي لسى ماسكه فيه وتنهج علي اخرها وكأنها كانت في سباق للجري لحد لما هديت وبقت تسيب في مدحت وتفك ايدها من حولين رقبته وبصا في وشه وقالت انت كنت هتموتني بالي عملته ده مقدرش علي المتعه الحلوة دي قال مدحت عاوزك تبقي مبسوطه قالت سهام اول مرة احس فيها بالسعادة والراحة النهارده وانا بين ايديك قال مدحت طيب ياله بينا علشان نلبس ونمشي علشان مش تتأخري اكتر من كده قالت سهام حاضر ياله بينا وقاموا الاتنين ولبسوا هدومهم وطلع مدحت من جيبه فلوس وبيديهم لسهام فقالت سهام ايه دول قال مدحت خليهم معاكي علشان جوزك بس قالت سهام مصمم ان كل مره تهيني فيها وتحسسني انك كنت بتشتريني من جوزي قال مدحت ابدا بس اكيد هو اتعود لما تتأخري ترجعي ومعاكي مبلغ حلو فلازم تخديهم قالت سهام وانا مش هاخدهم قال مدحت لو مش اخديهم هتقولي ايه لجوزك قالت سهام هاقوله ايه يعني عادي الناس كانوا جامدين ومش دفعوا بقشيش وخلاص قال مدحت وحساب تاخيرك هتقولي عليه ايه برده قالت سهام ابقي ادور علي اي حجه واقولها وابقي اتصرف بعدها قال مدحت وليه خدي الفلوس وريحي نفسك من اي مشكله ممكن تحصل قالت سهام انا مش عاوزة احس انك بتشتريني وكأني بنت شوارع قضيت معاها وقت ولما خلصت دفعت ليها حق المتعة قال مدحت بجد انا مش فكرت في كده ولا عمري بصيت ليها بالشكل ده بالعكس انا بادور عليكي ومش عاوز اي مشكله تحصل ليكي بسببي ولا عاوز الي بيحصل بينا ده جوزك يكشفه قالت سهام خلاص سيبني علي راحتي قال مدحت طيب المرة دي وبعد كده ابقي انتي اتصرفي بمعرفتك قالت سهام لا قال مدحت لو مش اخدتي الفلوس اقسم **** اني مستحيل اعمل معاكي اي شيء تاني ومن النهاردة عمري ما هاكلمك ولا حتي اقولك صباح ولا مساء ولا حتي سلام قالت سهام بسرعة لا ارجوك بلاش كده احنا ممكن نخلي كل الموجودين في العيادة يشك فينا قال مدحت خلاص خدي الفلوس ومش عاوز وجع دماغ واسمعي الكلام قالت سهام اخر مرة اخد فيها فلوس قال مدحت براحتك وخدت سهام الفلوس وطلعوا هما الاتنين من العيادة وخرجوا وبعد مدحت ما نزل كان نسى السي دي فقال لسهام تسبقه علي العربيه لحد لما يرجع يجيب حاجه من فوق نساها في المكتب وبالفعل طلع بسرعه وجاب السي دي وقفل العيادة تاني ونزل راح ركب عربيته علشان يوصل سهام البيت وسهام اتصلت علي جوزها ينزل ينتظرها قدام البيت لانها قربت خلاص وبالفعل وصولوا قدام البيت وكان جوزها منتظرها وطلب من الدكتور مدحت انه يتفضل فقال ليه مدحت خليها مرة تانيه يكون الوقت بدري وابقي اطلع اشرب معاك القهوة بس حاليا الوقت اتأخر ولازم اروح البيت وراح مدحت تاني لعربيته وركب ومشي علي البيت ودخل لقى والدته منتظراه علشان تحضر ليه العشاء وبعد ما اتعشى قالت والدته عاوز حاجه تانية قال مدحت لا يا ماما انا هانام علشان اصحى للشغل بدري قالت امه طيب يا حبيبي تصبح علي خير وراح مدحت ودخل غرفته وقفل عليه الباب وقلع هدومه وفتح اللابتوب بتاعه واخده جنبه علي السرير علشان يشوف السي دي فيه ايه بالظبط وحط مدحت السي دي في اللابتوب وانتظر لما حمل وفتحه وكان موجود فيه فولدر باسم نورا فتح الفلودر ولقى الفولدر كله فيديوهات استغرب مدحت وقال هي المتناكه دي عاوزاني اتفرج علي افلام سكس ولا ايه فقال لما افتح واشوف هأخسر ايه وفتح مدحت اول فيديو وقدمه شويه وانصدم اول ما شاف الي في الفيديو وقال معقول الي انا شايفه ده ...............؟؟؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



















الجزء السادس عشر









انصدم مدحت لما شاف الفيديو ولقي المتناكة نورا واخوها خالد وكمان واحدة ست كبيرة في السن تقريبا الاربعينات وكانت نورا والست لابسين **** بس والباقي كله عريان وخالد لابس قناع هو كمان فاستغرب مدحت من الي شايفه فاضطر انه بعد ما قدم الفيديو لنصه يرجعه تاني وقعد يتفرج عليه من بدايته ومكنش متوقع ان الي يكون في الفيديو نورا وخالد اخوها والست الكبيرة دي وكانوا بيكلموا راجل في الاربعينات تقريبا علي الاسكاي بي وكان قاعد عريان ابن الجزمه ولما رجعه من الاول كانت نورا بتكلمه وتقوله ليك عندي مفاجأة يا باشا قال الراجل مفاجأة ايه قالت نورا لما اقولك هتبقي مفاجأة ازاي يا باشا بس قولي اخبار زبك ايه قالها الراجل والع وعلي اخري قالت نورا طيب خليني اشوفه قال الراجل بس كده وقام الراجل وقف وهو ماسك زبه وكان واقف ومنتصب وباين عليه الاحمرار من كتر التدليك فيه وكان صغير بعض الشئ بس تخين جامد واول ما شافته نورا قالت يا حرام زبك تعبان قوي يا باشا قال الراجل ايوة تعبان جامد وفين جوزك قالت نورا هيجي دلوقتي ومعاه المفاجأة قال الراجل ياله بسرعة انا مش قادر قالت نورا اصبر يا باشا لسى السهرة طويلة قال الراجل مافيش وقت مراتي هتيجي من عند امها بعد ساعة تقريبا ومش هلحق اشوف كده المفاجأة قالت نورا طيب لحظة رجعالك قال الراجل رايحة فين هو ده وقته قالت نورا اصبر دقيقة بس وسابته نورا قاعد لوحدة علي الاسكاي بي وخرجت من الغرفة وبعد حوالي 5 دقايق دخلت نورا ومعاها خالد فسلم خالد علي الراجل وقال الراجل ياله بقي انا تعبت قالت نورا ماشي يا باشا بس الاول يبدأ معايا ولا مع القمر ده وراحت نورا شدت ايد الست الكبيرة وجابتها قدام الكام فقال الراجل مين دي قالت نورا دي المفاجأة يا باشا قال الراجل وخالد هينيكها هي كمان قالت نورا اكيد طبعا يا باشا هو احنا لينا غيرك قال الراجل يا ابن المحظوظه تنيك اتنين وانا قاعد لوحدي قاله خالد البس وتعالي يا باشا وشاركني قاله الراجل مش هينفع لان هيجي ضيوف وانا منتظرهم قال خالد براحتك بقى بس مش تحسد فينا قال الراجل ياعم مش هأحسد فيك خلاص بس ياله بسرعه قالت نورا حاضر يا باشا وراحت نورا قالعة الروب الي كانت لابساه وكانت مش لابسه تحته اي حاجه والست عملت نفس الوضع وقلعت الروب وكانت برده عريانه وخالد كان اصلا عريان واخد الست الكبيرة وراح علي السرير ونورا شالت اللابتوب وقربته من السرير وكان خالد نام علي السرير والست رفعت ال**** شويه بينت فيها بوقها ومسكت زبه ترضع فيه وهي بتزوم وبعد شويه جات نورا لابسه زب جلد وراحت ورا الست الكبيرة علي السرير وركزت وراها وقالت للست اعدلي طيزك يا متناكة علشان انيكك وعدلت الست نفسها وراحت نورا مدخله الزب الجلد في كسها لاخرة ووقفت وبصت للراجل وقالت يالهوي يا باشا المتناكة دي كسها نااااار هيولع زبي قال الراجل نيكها الشرموطة دي عاوز اسمعها بتصوت افشخي كسها وسمعت نورا الكلام وبقت تنيك فيها جامد وتضرب علي طيزها لحد الست ما طلعت زب خالد من بوقها وبدأت تصوت وتتفاعل وتوحوح وقام خالد من مكانه وراح ورا نورا وهي بتنيك في الست ومسك زبه وحطه بين طيز اخته وهي بقت ترجع عليه كل لما تنيك الست وخالد بص للراجل في الكام وقاله ايه رأيك يا باشا قال الراجل نيك بنت المتناكة الهايجة دي الي مافيش حد عارف يكيفها قالت نورا كده يا باشا بس لما اشوف وحياتك لاخلص اللبن الي في زبك كله قال الراجل ياحظي المهبب ياريتني كنت معاكم دلوقتي قالت نورا ما انت معانا يا باشا اهو وريني زبك خليني ارضعه شويه قام وقف الراجل وهو ماسك زبه بيدلك فيه بعنف ونورا بتهيجه بكلامها ونغجها لحد لما نزل لبنه قدامهم ونورا تصوت وتصرخ لما شافت زب الراجل بينزل لبن لحد لما خلص وقعد الراجل مكانه ولسي نورا بتنيك في الست وقالت للراجل كده يا باشا نزلت بسرعة وانا لسى مش شبعت منك قال الراجل انا لسي معاكي يا لبوة مش هاروح قالت نورا تسلم يا باشا وطلعت نورا الزب الجلد من كس الست وقالت لخالد ياله نيكها انت شويه وبالفعل راح خالد علي الست ودخل زبه والست مكنتش بتنطق خالص غير بأهاتها ووحوحتها وبس وبعد شوية انقطع ارسال الراجل واتقفلت المحادثة وخلص الفيديو قال مدحت ياولاد المتناكة يا شراميط عاملين دعارة كمان علي النت وفتح الفيديو التاني وكان الموجود راجل تاني غير الي في الفيديو الاول ونورا وخالد والمرة دي كانت اخته منال وكانت لابسه **** بس علي وشها بس المرة دي كانوا في مكان مختلف كانت غرفة منال والي حصل في الفيديو الاول حصل في الفيديو التاني مع اختلاف ان المرة دي منال ناكت واتناكت وكمان الفيديو كان اطول شويه من الي قبله وكانت منال في الاول اتناكت من نورا بزبها الجلد ومن المتناك خالد وبعدين قلعت نورا الزب ولبسته منال وناكت بيه نورا وكمان ناكت خالد جوزها بيه وكانت بتضربه علي طيزه وتشتم فيه وكان الراجل مبسوط من الي بتعمله منال في خالد وقعد مدحت يلف بين الفيديوهات الموجودة في السي دي وكانت كلها لرجاله مختلفه ومنهم من خارج البلاد ليهم شغل مع خالد وكان خالد في كل الفيديوهات ونورا كمان الا منال كانت في بعض الفيديوهات والبعض الاخر للست المجهولة دي وكان مدحت عاوز يعرف مين دي ولاكن قال في تفكيرة اكيد الشرموطه نورا مش هتقول عليها انما هي جايبه لي السي دي علشان تثبت لي ان منال اختي بتتناك علي النت قدام الرجالة ومع جوزها ومعاها يعني مكنش ليها اي لازمة الي عملته ده في بيتها راح مدحت مسك تليفونه واتصل علي منال اخته وقال ليها بعد السلام والاطمئنان قالت منال لمدحت مالك في ايه خير حد حصله حاجه قال مدحت لا ابدا باتصل بيكي علشان اسألك علي حاجه بس قالت منال حاجة ايه خير قلقتني قال مدحت الاول خالد جوزك عندك قالت منال لا لسي مش جه من برا قال مدحت طيب قوليلي انتي كنتي بتتناكي انت ونورا من خالد جوزك قدام النت وفيه ناس بتشوفكم قالت منال مين الي قالك الكلام ده قال مدحت محدش قالي للاسف شوفت بنفسي قالت منال شوفت ايه قال مدحت المتناكة نورا جات النهاردة العيادة وتساومني وبتهددني قالت منال بتهددك بايه الوسخة دي قال مدحت نورا كانت بتسجل كل حاجه بتعملوها قدام النت وجابتهم لي في سي دي علشان اتفرج عليهم وبتهددني بيكي قالت منال ينهار اسود هي بنت الكلب دي هي عملت كده قال مدحت ايوة عملت كده وكمان بتهددني بالفيديوهات دي قالت منال والحل ايه قال مدحت مش عارف الحل ايه المهم مش تقولي حاجه لخالد لحد انا ما اتصرف معاها قالت منال طيب هتعمل ايه قال مدحت مش عارف لسى هافكر نامي انتي دلوقتي وبكرا هاجيلك نفكر سوا ونشوف حل قالت منال طيب قال مدحت ياله تصبحي علي خير وقفل المكالمة وقعد يفكر في بنت المتناكة دي هيعمل معاها ايه وبعد فترة قال اتصل بيها واشوفها عاوزة ايه وراح اتصل بيها ردت عليه نورا وقالت كنت واثقه انك هتتصل الليله مش بكره قال مدحت وايه الي مخليكي واثقة كده قالت نورا لما تشوف كل الفيديوهات قال مدحت وانتي غرضك ايه من كده قالت نورا ابدا سلاح في ايدي للزمن قال مدحت ماهو انتي لو حاولتي تعملي حاجه هتفضحي اخوكي ومراته وكمان انتي معاهم في الفضيحه قالت نورا هو انت اتفرجت علي اختك بس قال مدحت ايوة ليه قالت نورا ابدا ابقي اتفرج علي كل الفيديوهات الي عندك وبعدين نبقي نتكلم قال مدحت ممكن نخلي الموضوع ده بعدين قالت نورا بعدين لحد امتي يعني قال مدحت لحد لما زميلي الدكتور سمير يعدي خطوبته علي خير وبعدها نبقي نتكلم براحتنا لان اليومين دول انا شايل الشغل لوحدى في المركز والدكتور سمير مشغول مع خطيبته بيجهزوا لحفلة الخطوبة قالت نورا مافيش مشكلة معاك لحد اخر الاسبوع الي جاي وبعدها مش تزعل مني لو مش اتصلت علي قال مدحت ياريت تبقي تتصلي انتي بي برده لان ممكن انسى قالت نورا مافيش مشكله لو انت مش اتصلت هابقي اتصل انا بيك اخر الاسبوع الي جاي وبكده يبقى عملت الي علي ومافيش حد يزعل من الي هاعمله قال مدحت طيب متشكر وقفل معاها وقعد يفكر تاني في كلامها لحد ما راح في النوم وصحى الصبح راح علي شغله ومعاه السي دي في شنطته ولما خلص شغله في المستشفى راح على منال في البيت وقعد معاها وحكي ليها علي كل الي حصل وكان بيشتمها لانها عملت كده وكان مصدوم فيها لانه سألها قبل كده انها راحت اتناكت من حد تاني غير جوزها وهي قالت ليه لا مش حصل وكمان ردت منال ايوة انا عمر مافيه راجل تاني لمس جسمي غير انت وخالد جوزي واستحاله اني انام مع راجل تاني قال مدحت والي شوفته في الفيديو معناه ايه قالت منال انا معرفش ايه الي في الفيديو علشان اقدر اجاوبك عليه قال مدحت طيب هتبقي تشوفيه قال مدحت امتي هاشوفه هو معاك دلوقتي قال مدحت ايوه في الشنطه معايا في العربيه قالت منال طيب ليه مش جيبته علشان اشوفه قال مدحت تعالي خديه وابقي اتفرجي انتي براحتك وانا هاروح للعيادة علشان اشوف شغلي قالت طيب استني اتغدي معايا قال مدحت ماليش نفس للاكل وقام مدحت خرج واخته معاه لحد العربيه وركب العربيه وطلع من الشنطة السي دي واداه لاخته وقال ليها خليه معاكي انا اخدت منه نسخه علي الجهاز عندي وسبيني اليومين دول افكر كويس اشوف هاعمل ايه مع بنت المتناكة دي ومش تتصلي بي وتكلميني في موضوعها لحد ما سمير يخلص من خطوبته واخليه مكاني يومين لحد ما اشوف صرفه في الموضوع ده قالت منال ماشي يا حبيبي ومشي مدحت بالعربية وراح علي العيادة ودخل يشتغل عادي وكل الي في دماغة نورا وخوفا من الي هتعمله لو مدحت مش وافق علي طلباتها ونفذها وعدى يومين وجه يوم الجمعه الي فيه حفلة خطوبة سمير وكان مدحت نايم الصبح لحد لما اتصل بيه سمير وقاله يعني سايبني لوحدي ونايم في يوم زي ده قاله مدحت معلش يا سمير اصلي اتهلكت شغل في اليومين الي فاتوا وكنت تعبان جدااا وكان نفسي انام بجد طيب هتيجي ولا مش هتيجي شكلك كده بيقول مش عاوز تيجي قال مدحت ازاي بس اكيد طبعا هاجي قال سمير امتي لما الحفلة تخلص قال مدحت لا يا سيدي هاقوم اخد دش وافطر والبس واجيلك طبيعي انا مجهز كل حاجه من بدري البدله وكمان حلقت وظبطت نفسي امبارح بعد ما خلصت شغل علشان عارف اني مش هابقى فاضي احلق واظبط حالي النهاردة قال سمير هو انت هتلبس البدله من دلوقتي قاله مدحت انت اتهبلت لا طبعا هاجيبها معايا في العربيه وقبل ما تروح الحفله هابقي اروح اي حته البسها واجيلك علي الحفلة قاله يا سلام علي الادب الي في اهلك تروح اي حته وليه مش تلبسها هنا معايا هو مش انت زي اخويا ولا ايه ولا بتعتبرني غريب عنك قال سمير لا ابدا يا حبيبي انت اكتر من الاخ ياله بقي سيبني اجهز نفسي واجيلك قاله سمير ماشي ومش تفطر تعالى افطر معايا قاله مدحت طيب جهز الفطار لحد لما اجي وقام مدحت واخد دش ولبس واخد البدله ونزل راح علي سمير البيت وهو بيرن جرس البيت فتحت ليه اخت سمير الي كان بيحبها زمان وسلم عليها عادي وهو بيضحك ولاكن في جواه ناااار وجرح محدش يعرف سببه الا هما الاتنين ودخل مدحت سلم علي اهل سمير وبارك ليهم ودخل قعد مع مدحت في الغرفة وبعد شوية جات الخدامة وقالت ان الفطار جاهز وراحوا فطروا وبعدها رجع مدحت وسمير تاني الغرفة وقعدوا يتكلموا مع بعض لحد ما جه الوقت الي يجهز فيه نفسه سمير ويبقي عريس ولبس مدحت معاه الي كان بجد اشيك من سمير كتير في البدله وفي وجهته وكأنه هو العريس وخرجوا كلهم وراحوا علي بيت العروسة لانهم كانوا عاملين الحفلة في البيت على قد الاهل والاصحاب بس ودخل مدحت مع سمير ايدهم في ايد بعض وسمير راح جاب عروسته وطلعوا قعدوا مع الاهل ولبس سمير الشبكة للعروسة فلفت نظر مدحت واحدة موجودة بنت زي القمر وجميلة جدااا لفتت انتباه مدحت وقعد يراقب فيها طول ماهو واقف وكان مركز انتباهه عليها وكانت دايما تروح تهذر مع سمير ومع العروسة فراح مدحت لسمير وسأله عليها فقال سمير دي اخت العروسه الصغيرة فقاله مدحت هي مخطوبة قاله سمير لا ايه مالك عجبتك قاله مدحت ايوة قاله سمير بس دي مش للعب ولا حاجات من دي قاله مدحت لعب ايه وهبل ايه ياعم انت اسأل خطيبتك كده لو اختها مرتبطة بحد ولا حاجه قاله سمير من غير ما اسأل انا عارف طبعها كويس وسكتها عدله مش بتاعت لف ولا دوران قال مدحت حلو طيب قول لخطيبتك اني عاوز اخطبها وخليها تسألها اذا توافق او لا قاله سمير طيب اصبر لما تعدي الليلة وابقى اكلمها قاله مدحت دلوقتي بدل ما اروح اسألها انا بنفسي قاله سمير طيب استني والتفت سمير لخطيبته وكلمها في الموضوع وهي رحبت ووافقت علي مدحت وقالت استني اشاور ليها واكلمها ونشوف رأيها ايه وبالفعل شاورت ليها وجات وكلمتها وقالت ان الدكتور مدحت صديق سمير عاوز يخطبك فمعرفتش ترد وسابتهم ومشيت من قدامهم وهي خجلانه فقال سمير لخطيبته ايه قالت ايه قالت خطيبته مش ردت وسابتني ومشيت قال سمير ومعناه ايه ده بقي قالت خطيبته خير مش تقلق استني انا هاكلم ماما وشاورت لامها جات ليها وحكيت ليها وعرفتها كل شئ ولاكن مدحت قطع كلامهم وراح عليهم وقال لام العروسه انا اسف يا طنط انا عارف انها حركة مش كويسه اني اتكلم معاكم دلوقتي في الموضوع ده بس انا يهمني اعرف ردكم قالت امها يا ابني الرأي رأيها هي الي هتتجوز ووالدها مش بيغصب علي حد فيهم ادينا مهله يومين نشاور بعضنا ونرد عليك قال مدحت تشاوروا في ايه عاوزين تسألوا عني اسألوا براحتكم بس انا مش هاخرج من هنا النهارده الا لما اخد موافقة الجميع وبالاخص هى قالت امها يابني مش تبقي متسرع قال سمير مش تقلقي يا طنط انا عارفة كويس وواثق انه مش هيخرج من هنا الا ونفذ الي في دماغة فبعد اذن حضرتك ممكن تكلمي عمي وتكلميها وتشوفي رأيها ايه وبعدين مدحت يجي بكره هو واهله وتتفقوا علي كل حاجه براحتك وانا واثق من مدحت كويس مش تقلقي منه قالت ام العروسة طيب يابني ممكن تديني خمس دقايق اكلم ابوها واعرف ردها ايه قال مدحت اتفضلي انا منتظرك وراحت الام علشان تكلم جوزها وتعرفه بالي حصل وقال سمير ارتحت ياعم بس المفروض تكلم والدك ووالدتك قال مدحت استني هاروح اكلمهم وارجعلك وبالفعل راح مدحت وطلب من والده ووالدته وعرفهم بالي حصل كله وقال ليهم لو عاوزني اتجوز يبقي روحوا خلصوا اخطبوا لي العروسة دي قال ابوه طيب يابني استني لبكره وناخد ميعاد ونبقى نجي نتكلم معاهم براحتنا وكمان نديهم فرصة للتفكير ولو فيه نصيب نبقى نتفق في كل حاجه قال مدحت دلوقتي يا بابا وعرف ابوها اني موافق على كل طلباتهم لو سمحت قال ابوه طيب هاروح واخد والد مدحت مراته وراحوا علي والد العروسة ووالدتها الي كانوا واقفين على جنب بيتكلموا في الموضوع واتقدم والد مدحت رسمي واتأسف ليه لان الوقت مش يسمح وان المفروض يجوا ليهم زيارة تانية ويتكلموا علي راحتهم ولاكن يعمل ايه ابني مدحت مستعجل قال ابو العروسه انه موافق ومعندوش اي مانع بس لازم ناخد رأي البنت الاول لان هي الي هتعيش مش احنا قال ابو مدحت اتمني نعرف رأيها الليله لو تسمح قال ابو العروسة حاضر بس ممكن بعد اذنك اروح اكلمها وارد عليكم قال ابو مدحت اتفضل خد راحتك واحنا هنرجع للحفلة تاني وننتظر ردكم وبالفعل رجع ابو مدحت وامه للحفلة وسألهم مدحت عملتوا ايه رد ابوه وقاله يابني الناس موافقه بس لازم يعرفوا رأي بنتهم ايه وده المفروض قال مدحت طيب امتي هيرد عليكم قال ابو مدحت ادينا منتظرين ردهم وبعد شوية جات ام العروسة وبلغت ام مدحت بالموافقة وفرحت ام مدحت وقالت لام العروسة ممكن لو سمحتي تروحي تبلغيه انتي بنفسك قالت ام العروسة حاضر وقالت ام مدحت بعد اذنك اديني رقم تليفونكم علشان هنتصل بيكم ونحدد موعد نيجي نقعد نشرب فيه القهوة مع بعض ونشوف طلابتكم وطلابات العروسة ايه راحت ام العروسة ادتها رقمها ورقم جوزها واخدت رقم ام مدحت وسابتهم وراحت علي مدحت تبارك ليه وتقوله انها موافقه وفرح مدحت وحس ان حياة العزوبية والهلس انتهت ولازم خلاص يرمي كل شيء ورا ضهرة ويفكر في عروسته الجديدة ويكون قد المسئوليه وكانت اخته وجوزها وصلوا الحفلة وسلموا علي العريس والعروسة وعرفت منال بالي حصل مع اخوها وانه اتقدم لاخت العروسة وطلب ايدها والناس والعروسة وافقوا راحت اخته قدام الناس تسلم عليه وتبوسه من خدوده وتبارك ليه خطوبته ومشيت الحفلة عادي جدااا والكل مبسوط وفرحان وسعيد ولاكن حصل شئ غير متوقع غير مزاج مدحت بوصول شخص مكنش متوقعه وميعرفش ليه هو جه الحفلة اساسا ومين الي عزمه وكانت الشخص ده هى مدام هدى انصدم مدحت لما شافها قدامه وهي رايحه تسلم على سمير وعروسته فكان شئ غير متوقع لمدحت انه يشوفها هنا في الحفلة لانه كان بيحاول يقطع علاقته بيها ومش بيرد علي تليفوناتها المهم فضل مدحت يراقبها وهي بتسلم وسابت العريس والعروسة وراحت سلمت علي ام سمير وجوزها واستغرب اكتر لما شافها راحت تسلم علي امه شئ مكنش متوقع ولا كان علي باله فكان كل تفكير مدحت انه يعرف العلاقة بينهم ايه ويعرفوا بعض منين مع انه عمرة ما شافها لا عندهم في البيت ولا حتي عند سمير حتى في ايام المذاكرة مع بعض مكنش بيشوفها ولا حتى كان يعرفها فكر مدحت وقال لازم اعرف كل شئ ودلوقتي فراح مدحت علي سمير يسأله مين دي قاله سمير .............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟







اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!















الجزء السابع عشر









قال سمير دي تبقي مدام لبنى قال مدحت مدام لبنى مين قال سمير مدام لبنى دي قريبة ماما وصاحبتها قال مدحت بس انا عمري ما شوفتها عندكم في البيت قال سمير ايوة مكنتش بتيجي كتير ولما بتيجي مش بتقعد اكتر من 10 دقايق وتخرج هي وماما قال مدحت وتبقى قريبة ماما ازاي بقى قال سمير تبقى قريبة ماما من ناحية الأم لان ابو مدام لبنى و وجدتي ام امي ولاد عم واحنا قرايب من الناحية دي وكمان السن تقريبا واحد قال مدحت طيب ماشي قاله سمير طيب مالك بتسأل ليه في حاجه ولا ايه قال مدحت لا ابدا اصل كل الي هنا انا اعرفهم الاقارب والاصحاب بس دي عمري ما شوفتها قال سمير طيب مش روحت سألت امك ليه ماهي باين عليها تعرف امك كويس بدليل راحت تسلم عليها قال مدحت انا شوفتها بتسلم عليك انت بس علشان كده سألتك قال سمير مدحت في ايه مالك اعقل بقى انت دلوقتي هتخطب اعقل كده والتزم بلاش فضايح قال مدحت انت اهبل ولا ايه مافيش حاجه من الكلام الي في دماغك ده كل الحكاية انها جات العيادة كشفت مرة وانا مش اعرفها واستغربت لما شوفتها هنا علشان كده سألتك قاله سمير طيب ياعم سيبني بقى لخطيبتي وروح انت شوف حالك اقف مع حنان ( البنت الي هيخطبها مدحت ) ولا اعمل الي تعمله قاله مدحت طيب يا خويا ماشي وسابه مدحت وراح وقف بعيد وعينه علي هدى قصدي الي كان فاكر ان اسمها هدى وطلع اسمها الحقيقي لبني وبقى يفكر طلعت ليه منين دي وهيعمل ايه ويتصرف معاها ازاي لحد لما لقاها جايه عليه فضل واقف لما قربت منه وسلم عليها وقالت ليه هدي ايه يا دكتور مدحت اخبارك ايه قالها كويس وانتي عامله ايه قالت هدي ماهو لو بتسأل كنت عرفت اخباري ايه قال مدحت معلش كنت مشغول شويه قالت هدي علي العموم الف مبروك علي الخطوبة سمعت من ماما انك خطبت قال مدحت متشكر يا مدام لبنى قالت هدى مين قالك الاسم ده قال مدحت ابدا عرفت وخلاص قالت هدى طيب ياريت ابقى اشوفك في اقرب وقت قال مدحت اكيد هاتصل بيكي واشوفك قالت هدى امتى طيب قال مدحت بس شوية شغل اخلصهم وبعدين ابقى فاضيلك خالص وكمان عاوز اعرف كنتي بتكدبي علي ليه قالت هدى كدبت عليك في ايه قال مدحت مش وقته بعدين لما اشوفك وكمان اتفضلي روحي اقعدي مع الناس انا مش عاوز مشاكل مع حد وخصوصا اني لسى متقدم علشان اخطب مش عاوز حد يحس اني كنت بالعب بديلي قالت هدى طيب بس هانتظر تليفونك ولو مش اتصلت هتخليني اضطر اجيلك العيادة قال مدحت كلها اسبوع واتصل بيكي قالت لما نشوف وسابته هدى وراحت قعدت مع ام سمير وام مدحت وعدت الحفلة علي خير وخلصت ومدحت راح سلم علي خطيبته واهلها واستأذنهم واخد ابوه وامه واخته وخالد وخرجوا وبعد ما خرجوا اخته قالت ليه عاوزك في كلمتين يا مدحت قال مدحت خير قالت منال لو بقيت فاضي بكره حاول تيجيلي ولو 10 دقايق قال ليها في حاجه مهمه قالت منار اكيد مهمة ولازم تعرفها قال مدحت بكره بعد العياده احاول اجيلك قالت منال وانا هانتظرك وراح مدحت علي البيت وكان معاه ابوه وامه ودخل مدحت غرفته وغير هدومه ونام في سريره بيفكر في الدوامه الي واقع فيها هدى او لبنى من ناحية والناحية التانية نورا اخت خالد وبقى مش عارف ليهم اي حل وقطع تفكيرة تليفونه بيرن وكان سمير مسك مدحت التليفون ورد عليه وبعد السلام والاطمئنان علي اخباره مع خطيبته قاله مدحت طيب انت روحت ولا لسى عند خطيبتك قال سمير لسى هنا معاها ومكنتش هاتصل بيك ياعم الا لما ناس طلبت مني اطمن عليك اشوفك وصلت ولا لا قاله مدحت ناس مين قال سمير ناس مين يعني ايه انت مش فاهم ولا ايه قاله مدحت بجد مش فاهم اليومين دول انا اتهلكت شغل وعندي مشكله محيراني شوية وشلت تفكيري خالص قاله سمير خير في ايه وازاي مش قولت لي وعرفتني قاله مدحت ياعم اتنيل انت كنت فاضيلي اساسا خليك في خطيبتك وسيبك مني وقولي ناس مين دول قال سمير اقولك حاجه خد كلمهم بنفسك احسن واعرف منهم قاله مدحت ماشي خليني اكلمهم الناس دول قاله سمير لحظه ومدحت سمع سمير بيكلم حنان ويقولها خدي يا ستي كلميه واطمني عليه بنفسك افضل سمع مدحت حنان بتقول لالالا مش هاكلم حد انا قالها سمير ليه مش انتي الي عاوزه تطمني عليه وكنتي بتسأليني عليه كان مدحت زهق وهو قاعد بيسمع الحوار الي بيدور بينهم في التليفون فراح قافل المكالمه من غير ما يقول اي حاجه وقفل تليفونه خالص وقال هو انا ناقص كفاية الي انا فيه وبعد شويه راح مدحت في النوم وصحى الصبح ولبس هدومه وراح على المستشفى وقرر في دماغه انه ياخد اجازة بدون مرتب لمدة شهر وقدم طلب الاجازة وبالفعل وافقوا عليها وخلص مدحت يومه في المستشفى وراح علي العيادة وكل ده وتليفونه لسى مقفول مش عاوز يفتحه لحد لما وصل العيادة وكان سمير في انتظارة قاله سمير مالك في ايه قفلت المكالمه ليه امبارح ولما رجعت اتصل بيك لاقيتك قفلت التليفون خالص قاله مدحت ابدا كنت تعبان وزهقان شويه قاله سمير تعبان من ايه وايه الي مزهقك ولا ندمت واتسرعت لانك خطبت حنان قال مدحت لا بجد مش ده خالص بالعكس انا سعيد اني خطبتها على الاقل توثق العلاقة الي بينا اكتر ونبقى طول العمر قرايبين ومافيش حد يفرقنا قاله سمير امال في ايه فهمني قال مدحت مش لما افهم انا الاول في ايه قال سمير يوووه انت هتكلمني بالالغاز ولا ايه ياعم انطق قولي مالك قاله مدحت مش وقته الناس بره بعدين لما اعرف في ايه هابقي احكيلك قاله سمير طيب انت حر بس حنان بصراحة حست انك مش عاوزها وحست انك اتسرعت وعلشان كده قفلت تليفونك وبقى الوضع مش حلو قاله مدحت لا ابدا انا هاكلم ماما دلوقتي واخليها تاخد منهم ميعاد علشان تزورهم ويتفقوا علي كل شئ قاله سمير طيب ماشي لما اشوف قاله مدحت ياعم هو انت مش مصدقني ولا ايه قاله سمير لا ابدا مش كده خالص بس بصراحة الموقف كان محرج وزبالة قوي قال مدحت طيب استني وطلع مدحت تليفونه وفتحه واتصل علي امه وطلب منها انها تتصل بالجماعة وتاخد منهم ميعاد علشان يروحوا يتفقوا ويشوفوا طلباتهم ايه وبعدها قفل مع امه وقال لسمير ارتحت كده علشان تصدق بس قال سمير ياعم انا مصدقك وعارفك وحافظك بس الموقف كان مش حلو قاله مدحت خلاص لما اقابلها ابقى اتأسف ليها وكمان اصالحها قال سمير خلاص براحتك قال مدحت ياله نشتغل بقى علشان الناس الي بره دي قاله سمير ياله وراح سمير علشان يخرج من الغرفة يروح لغرفته علشان يشتغل بسرعة مدحت قاله على فكرة يا سمير انا هامشي بدري شويه عندي مشوار مهم قاله سمير هتمشي امتي قاله بعد المغرب قال سمير طيب ماشي بس اعمل حسابك بكره انا هاروح اخد خطيبتي ونتفسح شوية قاله مدحت مافيش مشكله براحتك قاله سمير طيب اوك خلاص وسابه سمير وخرج وبدأ مدحت يشتغل لحد بعد المغرب وقال لسهام الممرضة انها تحول كل الكشف الي بره علي الدكتور سمير لانه خارج دلوقتي رايح لاخته قالت سهام في حاجه ولا ايه يا دكتور قال مدحت لا ابدا بس انا رايح لاختي في موضوع كده مهم قالت سهام رايح لاختك ولا رايح لحته تانيه قال مدحت لا يا فالحة رايح لاختي وبعدين قوليلي هتحسبي علي خطواتي ولا ايه قالت سهام هاحسبها ومش هاخليك تروح لواحده من الي كنت بتروح ليهم قال مدحت وايه يعني لما اروح قالت سهام مش هتروح وخلاص انساهم بقى قال مدحت ريحي نفسك انا مش باروح لحد منهم خلاص هاخطب واتجوز واعيش حياتي قالت سهام ايه هتخطب وكان ملامح وشها اتغير يدل علي الزعل والمفاجأة في نفس الوقت لاحظ مدحت ده عليها فسأله وقال ليها مالك وشك اتغير ليه كده قالت سهام لا ابدا يا دكتور الف مبروك قال مدحت متشكر واستأذنت سهام من مدحت وخرجت وبعد ما لبس مدحت هدومه خرج هو كمان وراح علي اخته ولما وصل البيت رن جرس الباب وفتحت ليه اخته ورحبت بيه وقالت ليه اتفضل ادخل على الصالون ودخل مدحت قعد في الصالون وقال مدحت خير كنتي عاوزاني في ايه قالت منال انت شوفت كل الفيديوهات الي في السي دي ده قال مدحت ايوة شوفتهم قالت منال وعرفت مين الي فيهم قال مدحت عرفت خالد ونورا وانتي انما الست والرجالة الي كنتوا بتكلموهم مش اعرفهم قالت منال سيبك من الرجالة وخلينا في الست بجد انت مش عرفتها قال مدحت وانا هاعرفها منين انتي مش شوفتيها عاملة ازاي وكانت ***** قالت منال عارف مين دي قالت مدحت لا مش اعرفها واساسا هاعرف منين قالت منال دي ماما يا مدحت قال مدحت انتي بتقولي ايه انتي بتخرفي ولا ايه قالت منال ازاي هاخرف بس يا مدحت هو انا هاتوه عن جسم ماما بردة قال مدحت وانتي عرفتيها ازاي مع انها ***** قالت منال صحيح ***** بس استحالة اتوه عن جسمها انت ناسي ان احنا دايما كنا بندخل الغرفة مع بعض ونفضل فترة طويلة لوحدنا قبل ما اتجوز قال مدحت ايوة افتكر حاجة زي كده قالت منال احنا كنا بندخل الغرفة علشان ننضف جسمنا بالحلاوة ولازم نبقي انا وماما عريانين ومستحيل اتوه عن جسم انا لمسته بايدي اكتر من الف مرة قال مدحت طيب ازاي مقدرتش اعرفها قالت منال كان صعب تعرفها اولا لانها مكنتش بتتكلم وثانيا انت عمرك شوفت ماما عريانة قدامك قال مدحت ابدا محصلش الكلام ده ولا عمري حتى شوفتها بقميص نوم قالت منال علشان كده مقدرتش تعرفها وتحدد هي مين قال مدحت والحل ايه دا كده الحكاية اتنيلت اكتر وبقينا تحت رحمة المتناكة دي هنعمل ايه معاها والنصيبه ان مافيش حد فيهم يعرف بالي بينا طيب لو عرفوا هيعملوا ايه بقى قالت منال لازم نفكر في حل وباسرع ما يمكن حتى ولو اضطريت اقتلها بايدي علشان مش نتفضح قال مدحت مش انتي الي هتقتليها قالت منال تقصد ايه قال مدحت اخوها الي هيقتلها بايده قالت منال ازاي قال مدحت مش جوزك المتناك خالد بيحب الفلوس وبيخاف على شغله جداااا وكمان بيخاف على علاقاته مع الي بيشتغل معاهم قالت منال ايوة قال مدحت اتصلي دلوقتي بيه وخليه يسيب اي شيء ويجي حالا قالت منال طيب افهم في ايه قال مدحت هاقولك بس الاول اتصلي بيه وبعدها افهمك انا هاعمل ايه قالت منال حاضر وراحت اتصلت بخالد جوزها وطلبت منه يجي دلوقتي ويسيب اي شغل في ايده وان مدحت اخوها قاعد منتظره وبالفعل بعد نص ساعة كان خالد وصل البيت وكان مدحت فهم اخته الي هيعمله وكمان الي هي هتقوله ويمسكوا خالد يضغطوا عليه لحد لما مش يبقي في ايده غير انه يقتلها ويخلص عليها علشان يرتاحوا منها وكان مدحت باين عليه انه عصبي اول ما دخل خالد البيت وبعد ما خالد سلم عليه قاله مدحت اقعد عاوزك تشوف حاجه كده قاله خالد حاجة ايه قاله مدحت هتعرف دلوقتي والتفت لاخته وقال ليها روحي هاتي اللابتوب وكمان السي دي وتعالي قالت منال حاضر قامت منال راحت جابت اللابتوب وكان جواها السي دي لانها سابته فيه لما كانت بتتفرج عليه ورجعت الصالون وادت اللابتوب لمدحت وقالت السي دي موجود في اللابتوب مسك مدحت اللابتوب وفتحه وبعدها شغل فيديو وقال لخالد تعالي اتفرج وعرفني ايه ده قام خالد من مكانه وراح قعد جنب مدحت وخد منه اللابتوب واول ما شاف الفيديو شغال انصدم وصعق من الي شافة فقال خالد مين الي صور وسجل ده قال مدحت المتناكة اختك بعتت لي السي دي ده وبتساومني ان ما كنتش انفذ كل طلابتها هتفضحنا قال خالد معقول وصلت بيها الجراءة لحد كده قال مدحت بص يا كسمك دلوقتي كل حاجة ظهرت وانكشفت وانا ممكن امحيك من علي وش الارض انت واختك وخصوصا ان الناس الي في الفيديو الي بتكلموهم ناس شكلهم كبيرة ولها سلطة وممكن يعملوا اي شئ في سبيل ان الفيديو ده يتمحي من علي وش الدنيا خالص حتي لو وصلت للقتل واكيد انت فاهم كده قالت منال الي عاوزة اعرفة انا شاركتك في كل شئ ليه ماما كمان قال مدحت ده الي انا هاعرفه منه دلوقتي قال خالد ارجوك خلاص انسى الموضوع ده وانا هاتصرف مع اختي بمعرفتي ومش هيحصل ليكم اي شئ ولا فيه حد هيهددكم تاني قال مدحت هو ده الي هيحصل لان رقبتكم انتوا الاتنين في ايدي لاني هاعرف الناس دي مين وهاوصل ليهم الفيديوهات واسيبهم يتصرفوا بمعرفتهم وانت اكيد عارف ايه الي يقدروا يعملوه قال خالد ارجوك خلاص وعد مني ان مافيش حاجه من دي تحصل قال مدحت فهمني بقى ايه الي دخل ماما معاكم وازاي وافقت تشارك معاكم في القذارة دي قال خالد ارجوك يا مدحت بلاش نحكي في الموضوع ده قال مدحت انا عاوز اعرف قال خالد لو كنت عاوز تعرف اسأل والدتك وهي الوحيدة الي تقدر تجاوبك علي كل ده ولو مش عرفت وقتها اقولك الي عندي بس قال مدحت يعني مش هتتكلم قال خالد معلش وانا هاخد السي دي واروح لاختي اتصرف معاها بمعرفتي قاله مدحت معاك لبكره هانتظر من اختك تليفون تتأسف فيه علي كلامها وتهديدها لي وكمان مش عاوز حد يقول لماما اني عرفت حاجه لحد انا ما اتصرف واعرف بنفسي قاله خالد حاضر اوعدك بكده قاله مدحت قوم روح شوف المتناكه اختك وشوف هتتصرف ازاي معاها قاله خالد حاضر وكان خالد بيطلع السي دي من اللابتوب علشان ياخده قاله مدحت لا يا حبيبي انت بتعمل ايه قاله خالد انا هاخده معايا علشان اوريها لنورا قاله مدحت اكيد المتناكة عندها نسخة تانية ودي هتفضل معايا علشان لو مش نفذتوا الي انا عاوزة يبقى اترحم بقى على روحك قال خالد لالالا خلاص مش تقلق هاعمل الي انت عاوزة كله وراح خالد مطلع تليفونه واتصل على اخته لكي يروح اليها البيت اذا كانت موجودة او لا فقالت ليه نورا انها هتخرج دلوقتي لان عندها مشوار ويبقي يجي علي الساعة 11 لما ترجع قال خالد مش هينفع لازم دلوقتي قالت نورا ليه في ايه بالظبط قال خالد هتعرفي لما اشوفك دلوقتي قالت نورا طيب هتيجي ولا اجيلك انا قال خالد لا انا هاجيلك دلوقتي على طول وقفل معاها المكالمة وقال خالد انا هاقوم امشي دلوقتي اروح ليها واشوف هي عملت ليه كده قال مدحت ماشي ومنتظر ردك قاله خالد ماشي قال مدحت ومش تنسى مش تقول لماما اى حاجه على اني عرفت سيب الامور بطبيعتها لحد ما انا اتصرف وكمان قول لاختك الكلام ده قال خالد طيب هاقول ليها وسابهم خالد وخرج وقعد مدحت مع منال اخته وقال ليها ياريت المتناك ده يعرف يعمل حاجه ويسيطر على المتناكة اخته قالت نورا متخفش انا هافضل وراه لحد ما يتصرف والا هتبقى سنة امه سوده قال مدحت النصيبة ان ماما معاهم ده الي مخليني مش عارف اعمل حاجة ولا حتي قادر ارد على المتناكة دي كنت الاول فاكر انتي بس ومكنش يشغلني لانك مع جوزك وهو حر انما ماما قالت منال اقولك على حاجة ومن غير زعل قال مدحت هى لسى فيها زعل قولي وخلصيني قالت منال بصراحة كدة دلوقتي انا فهمت ليه احنا طلعنا شراميط ومش بنخاف على عرض بعض قال مدحت هى ناقصة يا منال الي بتقوليه ده قالت منال خلاص يا مدحت لازم نواجه الحقيقه ماما واكتشفنا انها شرموطة وانا طلعت ليها شرموطة بردة وانت كمان فيك الداء ده بردة قال مدحت انتي بتقولي ايه احترمي نفسك هو انتي شيفاني شرموط انا كمان وبتناك قالت منال مش قصدي انك بتتناك بس نكتني وانا اختك يبقي ليه نعاتب على ماما ما قبل ما نكتشف الحقيقة انت نكتني ولا نسيت قال مدحت لا مش ناسي والحل ايه دلوقتي قالت منال لازم نواجه ماما بالحقيقة واننا عرفنا كل حاجه يمكن ده يخليها تتلم وتبعد عن الي بتعمله بره اكيد في حد تاني غير خالد ولازم نواجها علشان تبعد مش عاوزين فضايح قال مدحت ما انتي كمان عملتي فضايح قالت منال عملت فضايح ايه شوفتني باتناك من حد تاني ولا ايه قال مدحت لا بس اتناكتي قدامهم علي النت من جوزك وشافوا كل جسمك قالت منال شافوا جسمي بس مش شافوا وشي ولا يعرفوا انا مين وبعدين دي غلطة ومش هاقررها تاني حتى لو كان فيها موت خالد وكفاية علي انت وبس بص ليها مدحت وقال كفاية عليكي ازاي يعني قالت منال هو انت هتستهبل ولا ايه ما انت عارف قال مدحت لا يا منال لازم نبطل الي بنعمله ده خوفا من ان احنا ننكشف وفي الاخر هتلاقيهم كلهم بقوا علينا وبيبهدلوا فينا قالت منال متخفش يا حبيبي مافيش حد هيقدر يكشفنا طول ما احنا مع بعض وسرنا بينا احنا الاتنين قال مدحت ممكن في اي لحظة انا فيها معاكي هنا جوزك يدخل يلاقينا مع بعض هيبقى وضعنا ايه اكيد هيستغل الوضع لصالحه بعد البهدله الي شافها مننا ولا انتي نسيتي قالت منال سيبها دي لي بس وانا هابقى ادبرها بمعرفتي قال مدحت ازاي بس قالت منال سيبك بس وبعدين هاقولك المهم عرفني هتعمل ايه مع ماما قال مدحت مش عارف هاعمل ايه والنصيبه السودة انها طلعت عارفة واحدة كنت انا بانيكها وكمان طلعت قريبة ام سمير صاحبي يعني بقيت هباب من كله قالت منال مين دي قال مدحت ياستي دي مدام هدى اكيد شوفتيها قاعدة جنب ماما امبارح قالت ايوة شوفت واحدة قاعده جنبها قال مدحت ايوة هي دي قالت منال وانت نيكتها قال مدحت ايوة يا ستي نكتها استني استني قالت منال مالك في ايه واستنى ايه قال مدحت هدى دي متناكة كبيرة ومش بيهمها اي حاجة وكمان بتتناك بعلم جوزها ممكن تكون السبب في انها تخلي ماما تمشي في السكة دي قالت منال ليه لا ممكن قوي قال مدحت يبقي لازم اشوف هدى واحاول استدرجها في الكلام وافهم منها قالت منال طيب ماتشوف الاساس احسن قال مدحت تقصدي ايه قالت منال ما نكلم ماما احسن ونواجها بكل شئ يمكن هدى دي مش تعرف اي حاجة وكده يبقى فضحنا نفسنا بنفسنا قال مدحت صح عندك حق بس انا مش عارف ازاي هاقول لماما الموضوع ده قالت منال خد السي دي معاك وحاول بكره تيجي بدري من المستشفى وانت هتلاقيني في البيت عندكم ونقعد مع ماما ونكلمها مع بعض او سيبني انا اكلمها في الاول وبعدين نشوف ايه هيكون ردها قال مدحت انا اولا اخدت اجازة من المستشفى لمدة شهر علشان ابقى فاضي لكل الحوارات دي وكمان الخطوبة الي اتنيلت ادبست فيها لو كنت اعرف قبل ما اطلب ايد البنت دي مكنتش خطبت نهائي قالت منال ليه بس البنت حلوة ومؤدبة ومش هتلاقي زيها قال مدحت ما انتي شايفة النصيبة الي احنا فيها بسبب ماما ونورا قالت متخفش هتتحل قال مدحت مالك كده زي ما تكوني واثقة وبتتكلمي باعصاب باردة قالت منال اصل انا عارفة خالد جوزي علشان شغلة يعمل اي حاجة ممكن يقتل اخته علشان مش تهد ليه كل الي عمله ومن نحيتي لما يرجع هاضغط عليه واقوله انك شتمتني وكنت هتضربني علشان الي عملته معاهم قدام النت وانك خرجت من هنا متعصب ومتنرفذ ومستحلف ليك ولاختك لو فكرت تعمل اي حاجه وانه هيمسحك من على وش الدنيا بسبب اخته وهو بيخاف جدااا واكيد هيتصرف معاها قال مدحت طيب انا هاقوم امشي دلوقتي وبكره الصبح تجي البيت ونشوف هنعمل ايه مع ماما قالت منال وانت هتمشي كده حاف قال مدحت حاف ازاي يعني قالت منال يعني انا مش وحشتك ولا ايه قال مدحت هو احنا في ايه ولا ايه قالت منال وايه يعني ما خلاص بقى كل شئ على المكشوف حست منال ان اخوها معندوش اي رغبة في انه ينيكها او يعمل معاها اي شيء تاني فقالت لمدحت بس اقولك حاجه ماما دي طلعت محترفة قال مدحت محترفة ازاي يعني قالت منال يا بني محترفة في النيك قال مدحت وانتي ايه الي عرفك قالت منال ما انا اتفرجت علي الفيديوهات بتاعتها اكتر من مرة وعارفة خالد جوزي كويس لما يكون واخد منشط ولا حاجه بيبقى بيعرق وحالته حالة وكمان مش بيستحمل تحت ايد ماما اكتر من 10 دقايق علشان كده بيخلي المتناكة نورا تنيكها الاول وبعدين ينيكها هو وكل ده وعين منال على زب اخوها تشوف تأثير كلامها على اخوها ايه لحد لما لاحظت ان زبة وقف داخل البنطلون هنا ضحكت منال فقال مدحت وانتي بتضحكي علي ايه قالت منال اصل انا عارفاك يا حبيبي وانت هيجت على ماما قال مدحت لا ابدا مين قال كده راحت منال ماسكة زبه وقالت ده الي بيعرفني كل شيء قال مدحت انتي شيطانة قالت منال شيطانة شيطانة بس مش هاسيبك تطلع دلوقتي الا وانت نايكني قال مدحت يا ستي اهدي ممكن جوزك يجي دلوقتي قالت منال يجي ولا يهمني خلاص المهم اني ابقى معاك وسابت منال زبه وقامت وقفت ورفعت العباية الي كانت لابساها وقلعت الكلوت الي كانت لابساه وبقت تلعب في كسها قدام مدحت وتقوله شوف كسي مبلول ازاي يعني بزمتك مش وحشك كسي وراحت مقربة منه ورفعت رجليها اليمين وحطتها على الكنبة علشان يوضح كسها لمدحت وهي بتلعب فيه وقالت لمدحت اقلع البنطلون ارجوك عاوزة اتناك منك كان مدحت اعصابه ولعت وهاج عليها وقام قلع البنطلون ورجع قعد مكانه وراحت منال طلعت قعدت علي زبه ودخلته في كسها وكان وشها في وش مدحت وقعدت تتحرك علي زبه وهي بتقول حرام عليك يا مدحت حرمتني من زبك اليومين الي فاتوا ليه وبقت تصوت وتأوه وهي بتتحرك بسرعة ومدحت ماسك بزازها يعصر ويلعب فيهم من فوق العبايه راحت منال قايله لمدحت بزازي احلى ولا بزاز ماما يا مدحت مردش عليها مدحت وفضل يلعب في بزازها فقالت منال عارفة ان بزاز ماما عاجبينك وياريتني كنت زيها ولا كسي زي كسها هاج مدحت اكتر على كلام اخته فشالها وقام بيها وبعدين نزلها وخلاها تعمل وضع الفرسة وتسند علي الكنبة ومسك زبه وراح مدخله في كسها بعنف راحت منال مصوته وقالت براحة يا مدحت انا منال يا حبيبي مش ماما ده كسي انا مش كس ماما فزاد مدحت في عنفه ومنال تصوت وتغنج وتقوله نيكني كمان يا حبيبي لحد مدحت ما نزل في كسها وهي اول ما حست بيه بينزل بقت تصوت اكتر وتنزل معاه لحد مدحت ما خلص وميل عليها يحضنها ويبوس في ضهرها وهو ماسك بزازها يعصر فيهم لحد ما زبه بقى ينام ويطلع لوحدة من كسها فراحت منال مدت ايدها علي كسها تسده علشان لبن اخوها مش يقع علي الارض وقام مدحت من عليها واتعدلت منال ووقفت وراحت جابت علبة المناديل من علي التربيزة وطلعت مناديل تمسح كسها واديت لمدحت مناديل يمسح زبه وراحت منال عليه تحضن وتبوس فيه فقال ليها مدحت انتي مجنونة قالت منال حبيبي انا حسيت بيك قال مدحت حسيتي بي ازاي قالت منال حسيت بيك معجب بماما قال مدحت انتي بتخرفي تقولي ايه قالت منال هي دي الحقيقة علشان كده كنت باقارن نفسي بماما وحسيت ده عليك وانت بتنيكني ده غير اللبن الي نزلته في كسي كان كتير قال مدحت ده تلاقيه علشان مش نيكت حد من فترة قالت منال يا راجل بلاش تكدب علي انت كنت هتموتني من الهيجان الي انت فيه وبصراحة متعتني كتيير قوي لو كنت اعرف ان ماما ليها تأثير السحر عليك كنت دايما احسسك بوجودها وانت بتنيكني فقال مدحت انا هامشي قبل ما تخرفي اكتر من كده قالت منال يعني كده بتهرب ماشي علي العموم الصبح لينا كلام تاني قال مدحت لا تاني ولا تالت ولا عاوز اسمع الكلام ده تاني قالت منال لما نشوف ولبس مدحت بنطلونه وخرج راح علي بيته واول ما شاف امه وابوه قاعدين في الصالون قدام التليفزيون قامت امه قالت كويس انك جيت احضر ليك العشاء بسرعة وكمان بعد بكره تعمل حسابك علشان رايحين عند اهل حنان علشان نتكلم معاهم ونشوف طلباتهم ايه قال مدحت طيب يا ماما قالت امه مالك يا حبيبي شكلك مش مبسوط ليه قال مدحت ابدا يا ماما مبسوط بس مخنوق شوية من الشغل علشان كده اخدت اجازة شهر من شغل المستشفى واحتمال اسافر لى يومين او تلاته شرم الشيخ اغير جو لاني تعبان وزهقان قالت امه براحتك يا حبيبي الي تشوفه ادخل اقعد مع ابوك لحد لما احضر ليك الاكل قال مدحت لا انا هادخل اغير هدومي وانام احسن لاني تعبان وسابهم مدحت ودخل غرفته وغير هدومه وبقى يفكر في كلام منال اخته لحد لما خطفه النوم .............؟؟؟؟؟







اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 03:24 PM

الجزء الثامن عشر







صحى مدحت من النوم على اخته منال بتصحيه فقال ليها هو احنا الساعة كام قالت منال بقينا الساعة 10 قال مدحت وانتي جيتي امتي قالت منال يادوب لسى واصله بسأل عليك ماما قالت لسى نايم لما عرفت انك في اجازة مش رديت تصحيك وسابتك نايم قال مدحت وانتي مش سبتيني نايم ليه قالت منال هو انت نسيت ولا ايه قال مدحت نسيت ايه قالت منال انت ناسي اني هاجي علشان نتكلم مع ماما قال مدحت يوووووه طيب روحي انتي كلميها وسبيني نايم قالت منال يعني انت بتصدرني انا قال مدحت كلميها انتي الاول واعرفي منها وبعدين ابقى اتكلم معاها وافهم قالت منال تفهم بردة ولا ايه الي في دماغك قال مدحت مافيش حاجه في دماغي بس انتي كلميها الاول ولما نشوف رد فعلها ايه بعدها ابقى اتكلم معاها هي قالت منال اقولك على حاجة وترد علي بصراحة قال مدحت حاجة ايه دي قالت منال بصراحة كده انت نفسك تنيك ماما قال مدحت انتي اتهبلتي ولا ايه ايه الكلام الي بتقوليه ده قالت منال باقولك الصراحة الي انتي مش عاوز تقولها قال مدحت لا مستحيل مش بافكر كده قالت منال يا مدحت انت ماشوفت شكلك كان عامل ازاي امبارح قال مدحت كان عامل ازاي يعني قالت منال انت لما سمعت سيرة ماما وجسمها بقيت تنيكني بعنف وقوة مش شوفتها منك قبل كده ده غير زبك الى حسيته بيتخن لما اجيب سيرة ماما قال مدحت ما قبل كده نيكتك بعنف اشمعنا المرة دي قالت منال لالالالا المرة دي تفرق عن المرات الي فاتت بكتييير دا لبنك غرق كسي وكنت باقفل كسي عليه بالعافية وحطيت ايدي علشان مش ينزل في الارض قال مدحت مش سبب كافي لكلامك الاهبل ده قالت منال بردة مش عاوز تقولي الصراحة قال مدحت مش ينفع يا منال دي ماما قالت منال وايه يعني ما انا اختك ونيكتني ومازلت بتنيكني ايه الفرق بقى قال مدحت ولنفرض اني عاوز انيكيها ولنفرض يعني هل هي هتوافق قالت منال ايوة كده تعالى لي عدل واتكلم بصراحة بقى قال مدحت يا ستي باقول ولنفرض مش باقول عاوز قالت منال مش هتفرق يا روح قلبي وعلي العموم سميها زي ما انت عاوز ونشوف فكرة نخليها توافق ويبقى انت راجلها بدل ما بتروح تتناك برة وتعمل لينا فضايح قال خالد فكرة ايه قالت منال مش عارفة بس نفكر وفكر معايا وقعدوا يفكروا الاتنين على طريقة للايقاع بالام الى ان لاحظت منال زب اخوها الي شبة منتصب في بوكسره فخطرت في بالها فكرة وقالت لاخوها انا جاتلي فكرة قال مدحت فكرة ايه قالت منال انت تنيكني دلوقتي واحاول انا اطلع اصوات اخلي ماما تسمعها لحد لما تدخل علينا وانت بتنيكني وبعدها نتكلم معاها على الي بتعمله هي ونكشف ليها كل حاجه وشوية رومانسيه منك على شوية مني تنيمها وتنيكها انت كمان قال مدحت يا بنت الجنية جاتلك الفكرة دي ازاي قالت منال وهي بتضحك من زبك يا حبيبي قال مدحت بطلي هبل وقوليلي ازاي قالت منال انا باتكلم بجد لما شوفت زبك واقف تحت البوكسر خطرت في دماغي الفكرة دي قال مدحت وهو بيبص ناحية زبه دايما فاضحني كده ضحكت منال علي كلامه وقالت احسن خليه دايما فاضحك مش احسن من انه يقوم بوسطة قال مدحت بتهذري ماشي المهم بس الخوف كله احسن تصوت او يحصل مشكلة قالت منال متخفش وبالمرة نشغل اللابتوب بتاعك علي الفيديو بتاع ماما وهي بتتناك علشان لما تدخل وتحاول تزعق او تعمل اي حاجه نخليها تشوف الفيديو الاول بتاعها وبعدها نبقى نتكلم معاها قال مدحت انتي شايفة كده قالت ايوة يا حبيبي فين اللابتوب بتاعك قال مدحت عندك على المكتب قامت منال تجيبه وبعد ما جابته اداته لمدحت علشان يفتحه ويشغل الفيديو ومنال قلعت كل هدومها وبقت عريانة وراحت على اخوها وقلعته البوكسر ومسكت زبه فضلت ترضع وتمص فيه جامد وكانت عينيها بتلتف على مدحت تشوفه بيعمل ايه وكان مدحت بيتفرج على الفيديو ومركز فيه فهمت اخته بل اتأكدت انه نفسه ينيك امه وان جسمها عاجبه بقت منال تزيد في المص والرضاعة وتدليك زبه لحد لما حسيته هايج على اخرة فقامت وقفت وراحت قاعدة على زب اخوها مرة واحدة مدخله زبه كله في كسها راحت مصوته جامد وبدأت الحركة وتطلع أهاتها باعلى صوت ووحوحتها تقريبا لو حد في الشارع كان سمعها وكانت الام في المطبخ بتجهز الفطار لابنها فسمعت الصويت والأهات العالية فاستغربت وقالت معقولة الي انا سامعاه ده وهيجي منين الصوت ده فحاولت تسمع مصدر الصوت منين وهي خارجه بالراحة من المطبخ وزاد عندها الشك لما حست ان الصوت ده صوت بنتها منال جاي من غرفة ابنها مدحت فبسرعة جريت الام على الغرفة وفتحتها من غير ما تخبط واول ما شافت بنتها منال راكبة زب اخوها وقاعدة تتنطط عليه وتوحوح راحات لاطمة على وشها وكل الي عليها يا مصيبتي يا فضحتي في عيالى لحد ما منال قامت بسرعة من مكانها وراحت على امها بتقول ليها اهدي يا ماما بس هافهمك قالت امها هتفهميني ايه يا شرموطة بعد ما شوفتك نايمة مع اخوكي فاضل ايه تاني تفهموهولي قالت تعالي بس وانا افهمك راحت الام من نرفذتها ضربتها بالقلم على وشها وزادت فيها وانهالت عليها بالضرب فقام مدحت من مكانه بسرعة راح علشان يحوش عن اخته وهو بيقول لامه لو سمحتي اهدي يا ماما راحت ضرباه هو كمان فقال مدحت بعصبية انتي بتضربينا ليه وعلشان ايه ما انتي كمان طلعتي زينا واهو اتفرجي على نفسك وراح مدحت لف ليها شاشة اللابتوب علشان تشوف الفيديو وقال مش انتي دي وبتتناكي من المتناك خالد جوز منال وكمان اخته والنصيبه ايه كمان بتتناكي قدام النت على العام بصت الام للفيديو الي شغال وزي مايكون بلعت لسانها وبقت مش عارفه تنطق وهي بتشوف نفسها بتتناك من نورا وبتمص زب خالد في الفيديو راح مغمى عليها ووقعت في الارض فبسرعة راح مدحت ومنال جريوا عليها وبيحاولوا يفوقوا فيها فقال مدحت لمنال بسرعة هاتي البرفيم الي عندك ده بسرعة وقعدوا يفوقوا فيها لحد لما فاقت وبصت ليهم وحاولت تقوم تقف فسندوها لحد لما وقفت وبعدها راحت علشان تخرج من الغرفة وقفتها منال وقالت ماما تعالي اقعدي لو سمحتي عاوزين نتكلم معاكي شوية ونفهمك كل حاجة قالت الام بصوت كله حزن وانكسار هافهم ايه بقى ما خلاص اتفضحت والي كان كان والنصيبه السودة عيالى طلعوا زي قالت منال ارجوكي تعالي بس وشدتها منال وراحوا قعدوا على السرير في وسطهم وكانوا لسى عريانين وقالت منال يا ماما لما اعمل كده مع اخويا احسن ما اروح لحد بره يفضحني زي ما انتي روحتي كده لخالد جوزي ونورا اخته صورتكم وعاوزة تفضحك ومش عارفين روحتي لمين تاني قالت الام يعني نورا الي سجلت الفيديو ده قالت منال ايوة يا ماما وانتوا عرفتوا من امتى قال مدحت من حوالى اسبوع لما المتناكة نورا جات لي العيادة وبتهددني وتساومني لو مش نفذت الي عاوزة منها هتنشر الفيديو وتفضحنا قالت الام وهى عاوزة منك ايه قال مدحت عاوزاني انيكها قالت الام ما انت نيكتها قال مدحت وانتي عرفتي منين قالت الام عرفت وخلاص بس مكنتش اتصور انك تنيك اختك قالت منال أديه بينيكني يا ماما وهيفضل ينيكني ومافيش مخلوق هيعرف سرنا غيرك واستحالة اسيبة حتى ولو فيها موتي قالت الام ياااااه للدرجة دي قالت منال ايوة يا ماما اصلك مجربتيش زبة قالت الام اتلمي يا شرموطة ده ابني قالت منال وايه يعني ما خالد يبقى جوزي وفي مقام ابنك ايه الفرق وبعدين ما انتي شوفتي بنفسك المتناك خالد بينيك اخته نورا وعادي يعني وبعدين الواد مدحت بصراحة كده لما بيشوفك في الفيديو ولا حتي يسمع سيرتك بيبقى هيفرتكني بزبه قالت الام يعني ايه قالت يعني الواد بيهيج عليكي يا ماما وبعدين هو أولى من الغريب على الاقل هيحافظ عليكي وعلى سرك قالت الام لالالالا مستحيل ده يحصل مش ممكن قالت منال وهي بتقوم من مكانها انتي حرة بقى بس انا استحالة اسيبه وهاخليه ينيكني في اي وقت يعجبني او يعجبه ده حبيبي وراحت منال وقعدت قدام اخوها بين رجليه ومسكت زبه الي كان وقف تاني من كلامهم وقالت يالهوي يا مدحت هو لسى واقف وراحت عليه ترضع وتمص فيه وهي بتزوم وترضع بشراهه جامدة علشان تهيج امها الي كانت بالفعل بدأت تهيج لما شافت بنتها بترضع في زب ابنها وبقت مرة تبص عليها وتعضا في شفايفها ومرة تخطف نظرة من مدحت سريعة وترجع تاني تبص على منال والي بتعمله لحد لما سابت منال زب مدحت وقامت وقفت وراحت علي اخوها ركبت زبه ودخلته في كسها وراحت مصوته جامد وحضنت مدحت وبقت تتحرك بسرعه علي زبه وراحت ماسكة بزها وقالت لمدحت ارضع يا حبيبي بزي انا عارفة انه مش زي بز ماما الحلو بس ارضعهولي راح مدحت ماسك بزها وعض حلمتها قالت منال براحه وراحت مصوته جامد وبقت تغنج وأهاتها عاليه وحركتها اسرع لحد ما نزلت لبنها اكتر من مرة وهي تصوت وبتقول خلاص بانزل كسي بينزل مش قادرة حرام عليك لحد ما خلصت تنزيل واترمت في حضن مدحت ووقفت حركتها وقالت شايف يا مدحت السعادة الي احنا فيها ماما بتتفرج علينا وانت بتنيكني وانا حاسة بيك نفسك تنيكها و حاسة بزبك كل شوية يتخن في كسي كانت الام في منتصف هياجانها وبتحاول تسيطر علي نفسها مع ان كسها كان بينزل بس من غير مافيه حد يحس بيها وكان مدحت هاج من كلام اخته راح مقومها من علي زبه وقام وقف وخلاها تعمل وضع الفرسة ودخل زبه فيها جامد راحت مصوته وبتقوله براحه هتموتني ومدحت كأنه اصم لا يسمع غير كلاماتها التي تزيد من هياجانه فقط وكانت امه سيطرت عليها كامل الشهوة ومدت ايها بين رجليها من فوق العباية تداعب كسها بحنان لمحتها منال وهي كده فقالت لمدحت شوفت يا مدحت ماما هاجت عليك وانتي بتنيكني في كسي نيكني كمان نيك اسرع ارجوك وراحت منال قربت من امها وبقى وشها في وش امها ولمحت في وشها الشهوة التي وصلت اليها ومدحت بينيك فيها وقالت لامها شايفة يا ماما متعة مدحت حلوة ازاي وكمان زبة حلو ازاي وراحت مدت ايدها علي ايد امها الي بتحركها على كسها وشالتها خالص وبقت منال هي الي بتلعب في كس امها وهنا الام راحت بايدها لورا وسندت علي السرير وفتحت رجليها جامد لمنال علشان تلعب في كسها فراحت منال رافعة ليها العباية وبينت كلوتها الي كان غرقان من مية كسها فراحت منال شاده الكلوت علشان تقلعه لامها لحد لما نزلته شوية على رجليها وراحت بايدها تلعب في كس امها ودخلت صوابعها راحت امها شاهقة جامد وطلعت اهه وفضلت منال تلعب في كس امها ومدحت شايفها وكان بينيك في منال لحد لما منال حست ان امها استوت وبقت جاهزة لاي حاجه ومش هتمانع لو ابنها ناكها فراحت موقفة مدحت وبايديها الاتنين قلعت لامها الكلوت خالص ورفعت رجليها علي السرير وعدلتها ونيمتها على السرير وراحت منال بين رجليها وتلحس شوية في كس امها فراح مدحت عليها يرفع طيزها علشان يدخل زبه وينيكها فشاورت منال لمدحت فيما معناه بالنفي وانه يستنى وبعد شوية قامت منال ولفت نفسها ونامت فوق امها في وضع 69 علشان تدي كسها لامها تلحسه وهي تلحس في كس امها وسابت منال كس امها وبدأت تتحرك علي وش امها بكسها وطيزها وشاورت لمدحت انه يقرب ويبقي بين رجلين امه ورفعت منال رجليها جامد وفتحتهم وقربتهم ليها وغمزت لمدحت انه يدخل زبه في كس امه فقرب مدحت بسرعة بعد ما بل زبه من بوقه وحطه على كس امه ودخله الي صوتت اول ما زبه كله دخل فيها وكانت بتحاول تقوم او تتحرك ولاكن منال كانت مكتفه رجليها بايدها ووشها قاعده عليه منعتها حتي تقوم لحد مدحت ما بقى يتحرك ويدخل زبه ويخرجه وبقي ينيك فيها جامد وامه سابت نفسها ليه وبقت تصدراصواتها بالنغج والأهات والوحوحة وقامت من فوقها منال ولفت نفسها لامها تلعب في بزازها لحد منال ما راحت قطعت العبايه علشان تطلع بزازها الاتنين ترضع فيهم وتقولها وحشتني بزازك قوي يا ماما ووحشني الرضاعة منهم ومدحت مش استحمل الي بيحصل وبقى يزمجر ويقول خلاص هانزل سابت منال بزاز امها وبصت لمدحت وبقت تقول نزل يا حبيبي في كس ماما الي كنت بتتمني تنيكه ولفت وشها لامها وقالت شوفتي يا ماما مدحت مستحملش من نار كسك وبينزل في كسك حاسة بلبنه بيلسعك في كسك وكانت الام هاجت هي كمان وبقت تنزل وصوتها بقى عالي باهاتها ووحوحتها لحد مدحت ما خلص تنزيل وراح نايم علي امه يحضن فيها ويرضع بزازها وهو بينهج لحد لما هيديوا هما التلاتة ورفع مدحت وشه لامه وقال بحبك قوي يا ماما تداركت الام الموقف وما حصل وانها سلمت نفسها لابنها لكي ينيكها فحاولت النهوض من مكانها وهي تزق مدحت من غير اي كلام وخرجت مسرعة الي غرفة نومها وبص مدحت لمنال وقال في ايه حصل ايه قالت منال متقلقش عادي دي اول مرة بس زي اول مرة بتاعتك معايا لما سبتني وطلعت تجري ولا انت ناسي وانا هاروح دلوقتي ليها واتكلم معاها وانت روح خد دش والبس هدومك ومش تجيلنا هناك خالص لحد لما اقولك انا ماشي قال مدحت ماشي وقامت منال اخدت هدومها في ايدها وكمان اخدت كلوت امها وراحت لامها الغرفة واول ما دخلت لقت امها قاعدة على السرير وبتعيط راحت منال قافلة الباب وراها وراحت على امها وقعدت جنبها وقالت الجميل بيعيط ليه بصت ليها امها ووطت تاني وشها وزادت في العياط راحت منال وخداها في حضنها وقالت يا ماما يا حبيبتي انا عذراكي وعارفة كويس الست لما ينقصها حاجة وخصوصا الحاجة دي بس كويس انك وقعتي في ايد المتناك جوزي واخته وانا ومدحت هنعرف نتعامل كويس معاهم ونذلهم زي ما فكروا يهددونا وانتي يا ماما مدحت عندك ابنك وسرك استحالة هيفضحك ويا اي حد تاني وبصراحة عمرك ما هتلاقي متعة في الدنيا زي متعته انتي بس سلمي نفسك ليه وهتشوفي متعته عامله ازاي وكمان اديكي جربتي وشوفتي زبه حلو ازاي حاولت الام تمالك نفسها ونطقت بصعوبها وهي بتعيط وقالت النصيبة انه ابني والنصيبه الاكبر انه اكتشف اني بتناك بره من حد تاني وده الي قهرني قالت منال لا نصيبة ولا حاجه قومي كده خدي دش حلو وغيري هدومك لان بابا على وصول وخلي الامور عادية وقربي من مدحت مش تبعدي عنه ده بيعمل اي شيء علشان يحافظ علينا ويسعدنا قالت الام انتي شايفة كده قالت منال ايوة يا قمر وهنا حاولت منال تداعب امها بالكلام وقالت لها بس بصراحة كده الواد كان هايج قوي عليكي وكان هيفرتك كسي ومستحملش معاكي اكتر من خمس دقايق وراح منزل على طول كسك ده ايه فرن ولا ايه مافيش راجل بيقدر يقف قدامة ظهر علي الام ابتسامة ممزوجة بالبكاء شافتها منال قالت ليها ايوة كده يا قمر اضحكي وبطلي عياط بقى وخلينا نبدأ من جديد وسيبك بقى من المتناك خالد واخته او اي حد تاني ، بزمتك يا ماما زب مدحت ولا زب راجل من الي عرفتيهم قالت الام يا منال الموضوع مش كده قالت منال امال ايه بقى قالت الام ده ابني قالت منال وايه يعني قالت الام ازاي بس اي راجل تاني كنت باقلع قدامه بالعفاية وساعات مكنتش باقلع وساعات باكون متغطيه وهو يدخل معايا تحت الغطاء قالت منال ينهار ابيض يا ماما هما كانوا رجالة كتير الي بتنامي معاهم قالت الام مش هتفرق كتير ولا شوية كل شئ انكشف خلاص قالت منال خلاص يا ماما مدام مش هتفرق مالك قلقانة ليه قالت الام لا تفرق طبعا ده ابني واي راجل تاني لا كنت اعرفة ولا هو يعرفني والي انام معاها مرة مش انام مرة تانية معاه قالت منال خلاص يا ماما براحتك بس صدقيني مافيش راجل هيمتعك زي مدحت حتى ولو كان زبه اكبر من زب مدحت عشر مرات قالت الام مش للدرجة دي يا منال قالت منال طيب بزمتك عجبك زبة ولا مش عجبك قالت الام خلاص يا منال بقى انسي الموضوع والي حصل حصل ومش هيتكرر تاني قالت منال براحتك يتكرر او مش يتكرر بس لازم تجاوبيني قالت الام اجاوبك على ايه قالت منال زبه عجبك ولا مش عجبك قالت الام انتي مافيش فايده مش هتبطلي ابدا قالت منال ردي على لاني مش هاسيبك الا لما تجاوبيني والصراحة كمان قالت الام يوووووووووة بقى عليكي قالت منال عجبك ولا مش عجبك زبة قالت الام عجبني يا منال استريحتي بقى ويا ريت تقفلي بقى على الموضوع ده قالت منال ماشي يا ماما هاقفل بس خدي بالك مدحت هيراقبك وحالف لو شافك نايمه مع واحد تاني هيقتله وبعدها يقتل نفسه ولو عاوزه ابنك يروح في داهيه بسببك يبقى انتي حرة قالت الام هو الي قالك كده قالت منال ايوة هو الي قالي ومدحت بيحبك يا ماما وهيبقى صعب عليه لما يشوفك في حضن راجل تاني قالت الام اصلا انا باحاول اخف رجلي من الموضوع ده علشانكم وبعد الي شوفته من المتناكة نورا وتسجيلها لي خلاص مش هتتكرر تاني ابدا حتى ولو هاموت فيها قالت منال كده ريحتيني يا ماما ياله قومي بقى خدي دش وغيري هدومك قبل ما بابا يجي قالت الام ابوكي مش بيجي الا الساعة 2 من شغلة بصت منال في الساعة وكانت الساعة 11.30 وقالت حلو قوي قالت الام هو ايه الي حلو قالت منال الحق الواد مدحت بسرعة قبل ما يكون اخد الدش بتاعه قالت الام اشمعنى يعني قالت منال علشان ينيكني بسرعة واحد قبل ما اروح لبيتي قالت الام يا شرموطة اتهدي سيبي الواد خلاص هيتجوز قالت منال لما يجي يتجوز يبقى يبان ليها الف حل بعد اذنك وقامت منال وقفت وراحت علشان تخرج تروح لمدحت وبعد ما فتحت الباب رجعت بصت لامها وقالت ماما ماتيجي تقعدي معانا مدحت بيهيج قوي وزبه بيتخن لما بيشوفك قالت الام لالالالا مستحيل مش هيحصل قالت منال وهي رايحه على امها تشد فيها تقومها وتقول تعالي بس القاعدة من غيرك ولا تسوى يا جميل والام تحاول ان تفلت من ايدها وهي بتقول لا سبيني مش هاجي ولاكن منال شدتها غصب عنها وبقت تزق فيها الي ان وصلت غرفة مدحت وفتحتها ودخلت وكان مدحت واقف لسى طالع من الدش وكان عريان والتفت ليهم وقال في ايه مالكم قالت منال مافيش حاجه انت لحقت تاخد الدش قال مدحت ايوة وخلصت قالت منال طيب وقفلت الباب وراها وراحت على زب مدحت ترضع فيه وتمصه جامد وكان مدحت واقف بيبص على امه الي كانت لسى واقفة عند الباب وبتبص عليهم وعنيها مركزة مع منال وهي بترضع في زب مدحت وكانت منال بترضع بسرعة وشغف ونهم غريب كأنها اول مرة تشوف زب زي ده لحد زب مدحت ما وقف وكبر في ايدها بطلت رضع وبصت لمدحت وهي بتدلك فيه وقالت حبيبي عاوزاك تنيك بزازي يا عمري عدل مدحت نفسه شوية وفتح رجليه بحيث ان منال تعرف تقفل على زبه ببزازها وراحت منال حطت زب مدحت بين بزازها وقفلت عليه وبصت ليه وقالت نيكهم بقى يا حبيبي وبدأ مدحت يتحرك وينيكها في بزازها جامد وكانت منال تغنج وتتأوه وتتكلم كان هدفها انها تهيج امها تاني علشان تحاول تشيل اكبر قدر من الحاجز الموجود عندها لكي تسعد بحياتها مع مدحت وزادت من نغجها الي ان هاج مدحت وكان في قمة شهوته وشد منال وقفها وبدأ يبوس فيها ومنال بوسطها تحاول ان تجعل زبه يدخل في كسها الي انا تشعلقت في رقبته ولفت رجليها حولين وسطه وكانت تحاول ان تطول زب مدحت ولاكن مدحت اخدها وراح علي السرير ونيمها ونام فوقها ورفع رجليها علي كتفه ودخل زبه في كسها ومنال تصوت وتوحوح جامد وتتكلم نيكني يا مدحت زبك حلو يا مدحت وأهاتها بتزيد وتعلى وهى بتبص علي امها الي كانت لسى وقفة جنب الباب وسانده على الحيطه وفاتحه رجليها وبتلعب في كسها وصوت محنتها بدأ يطلع فراحت منال قايمه من مكانها وبعدت مدحت عنها وراحت لامها ووقفت جنبها وهي بتبص لامها وبتقول شوفتي يا ماما مدحت بيعمل في ايه وبيمتعني ازاي بزبه قالت الام بصوت كله محنة وحشرجة حرام عليكي الي بتعمليه في ده انا تعبت ومش قادرة قالت منال مالك يا ماما هيجتي ولا ايه وكسك سخن قالت الام ايوة كله منك انتي حرام مش قادرة راحت منال مدت ايدها تبعد ايد امها وراحت ماسكة كسها جامد وقالت يعني نفسك مدحت ينيك كسك الهايج ده فاخرجت الام أه جامده لم تعرف اذا كانت أهة شهوة ولا أهة من وجع ايد منال ولا أهة موافقة ان مدحت ينيكها فقربت منال منها وقعدت تبوس فيها جامد وكأنهم هيبدأو سحاق والام اتجاوبت معاها تبوس فيها وتلعب في جسم منال وكانت منال تلعب ايضا في جسم امها وكسها ونزلت واحدة واحدة وهي بتبوس في جسمها الي ان قعدت قصاد كس امها ورفعت العباية وقالت ماما عاوزة ارضع كسك وكانت الام لا تجيب فقط أهات وتزوم فقط الى ان زادت محنتها جامد وكان مدحت قاعد على السرير بيلعب في زبه ويبص عليهم ومنال سابت امها وبقت تبص ليها وتقول ليها كسك سخن قوي يا ماما وبينزل عسله عاوزة مدحت يبردهولك والام لا اجابه لها غير انها تزوم فقط وشاورت منال لمدحت علشان يجي وقرب منهم مدحت وبص لامه في عنيها الي كانت مليانة بالمحنة والشهوة وراحت منال ماسكة ايد امها وقربتها من زب مدحت راحت الام شاهقة جامد فراح مدحت على الام وباسها من شفايفها وحط ايده علي بزازها ومافيش لحظة وكانت الام بتتعدل تحضن ابنها وحطت ايد ورا راسة وبتبوس فيه جامد والايد التانية مسكت زبه تدلك فيه بسرعة وكانت منال وقفت تتفرج عليهم وبعد شوية راحت عليهم منال وقالت تعالوا على السرير احسن وكان مدحت مش عاوز يسيب شفايف امه وفضل يبوس فيهم وحاضنها وبقى يسحبها واحدة واحدة لحد ما وصلوا للسرير وراحت منال وطت ومسكت العباية لامها ترفعها علشان تقلعها ولاكن امها مسكتها بسرعة وقالت لا مش هاقلع قالت يا ماما ده احسن ليكي قال مدحت ارجوكي يا ماما مدحت عاوز يشوف كل جسمك قالت الام لا سيبوني على راحتي فراحت منال قالت يعني كده طيب يا ماما ومسكت العباية كملت عليها تقطيع خالص ومدحت بقى يساعدها لحد لما قلعوها خالص والام كل الى عليها لالالالا بلاش ومدحت او ما شاف امه قدامه عريانه هجم عليها تاني بوس واحضان وتحسيس وراح منيمها علي السرير ونام فوقها يبوس فيها ويرضع بزازها وبعدها سمع امه بتقوله دخل زبك مش قادرة ارحمني راح مدحت مدخل زبه في كس امه وفضل ينيك فيها جامد ومنال مسكت بزاز امها تلعب فيهم وتعصرهم وتقول لامها ايه رايك يا ماما في متعة مدحت وزبه قالت الام وهي بتنهج من هياجانها حلوين قوي وبقى مدحت يغير مع امه كل الاوضاع الي ان وصل للوضع الخلفي وكانت طيز امه قدامه كل لما يدخل زبه جامد طيزها تتهز قدامه وامه تصوت وتغنج وتتمحن لحد لما امه قامت من قدامه وقالت لمدحت نام على ضهرك وراح مدحت نايم على ضهره وامه قامت ركبته ومسكت زبه وحطته في كسها وبقت هي الي بتنيكه بوضع الفارسة وبقت تتحرك بسرعة جامدة وكانت بتصوت وتنفخ وتتشنج لحد لما نزلت واترمت على مدحت نامت فوقه بتنهج جامد ولسى زب مدحت في كسها وبقى مدحت يبوس فيها ويحضنها ومنال تحسس علي طيزها وتنزل علي كسها تحسيس وعلى خرم طيزها كمان وكان لسي زب مدحت في كسها فنزلها مدحت من فوقه ونيمها ونام فوقها وهي بتقوله خلاص ارجوك مش قادرة تعبت ومدحت لم يستجيب لها ودخل زبه في كسها وبقى ينيك فيها وهي تصوت جامد وتتأوه باعلى صوت وتحضن فيه برجليها وايديها تحاول من تخفيف حركته وهو بينيكها لحد لما مدحت اعلن عن نزول لبنه وبقى يزمجر وينهج جامد وامه بقت تحضن فيه جامد وتصوت لحد لما خلص تنزيل وهو لسى نايم فوقها بينهج وكانت هي كمان بتنهج جامد ورفع مدحت راسه وبصلها وبقي يبوس في شفايفها ..................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 04:31 PM

الجزء التاسع عشر









كان لسى مدحت نايم فوق امه يبوس فيها وامه بتبادله البوس والاحضان لحد ما قالت منال كفاية كده عليكم النهاردة بابا قرب ميعاده قامت الام من تحت مدحت بسرعة من مكانها وخرجت من الغرفة عريانة وبص مدحت لمنال وقال ليها يعني لازم تنطقي اكيد حرجتيها قالت منال لا يا حبيب لا احراج ولا حاجه خلاص ماما بقت ملكك دلوقتي في اي وقت تقدر تنيكها زي ما انت عاوز بس تكون لطيف في الاول وبعدها هي الي هتنيكك مش انت قال مدحت بتتريقي قالت منال لا ابدا بجد ده الي هيحصل انت ما شوفت لما كانت راكبة زبك كانت عامله ازاي قال مدحت المهم المتناك جوزك قالك اي حاجه قالت منال ايوة قال مدحت قالك ايه قالت منال هاروح البس هدومي واجي اقعد معاك براحتي علشان لو بابا وصل قال مدحت طيب وانا كمان ادخل اخد دش تاني واجهز نفسي علشان اروح العيادة قالت منال ما تاخد اجازة من العيادة كمان النهاردة وتعالى معايا البيت نقعد شوية ونحكي براحتنا قال مدحت مش هينفع قالت منال ليه بقى قال مدحت سمير هياخد خطيبته النهارده هيتفسحوا مع بعض ومش هيبقى موجود وانا لازم اكون هناك قالت منال خلاص براحتك بقي لما اروح انا البس بسرعة واشوف ماما بتعمل ايه قامت منال وراحت علي غرفة امها لقيتها مش موجودة فقالت اكيد في الحمام بتاخد دش فخدت منال هدومها ودخلت الحمام عليها وشافتها تحت الدش بتغسل نفسها فضحكت منال وقالت ليها مبروك يا عروسة بقى عندك الي يكيفك احسن من اي حد قالت الام وهي لسى تحت الميه بطلي شرمطة والبسي بسرعة ياله علشان ابوكي قالت منال حاضر يا ماما يدوب بس اغسل كسي الي انتي خطفتي منه زب مدحت ولبنه وراحت ضاحكة بشرمطة والبس ولما اروح البيت هتشطف هناك قالت امها انتي بجد نصيبة سودة على العموم براحتك وغسلوا الاتنين ولبسوا وخرجوا الام راحت تعدل نفسها في غرفتها علشان تطلع تجهز الاكل لابنها علشان يروح شغله ومنال راحت لمدحت غرفته وكان لسي بيلبس هدومه وقالت منال خلصت لبس قال مدحت اه خلاص وبصت منال لقت العباية بتاعت امها الي قطعتها مرمية علي الارض فراحت عليها ولمتها وقالت لمدحت ثواني اروح لمام اشوف هتداري دي ازاي وخرجت وبعد شوية رجعت تاني وقعدت مع مدحت تحكيله الي حصل من جوزها وقالت لما وصل خالد بالليل سألته عملت ايه قالي انه كلم نورا وفهمها انه لو حصل والفيديوهات دي اتنشرت هتحصل مشكلة كبيرة ليه وليها من الناس الي بتكلمهم وموجودين في الفيديوهات ومش بعيده يقتلهوم فيها لانهم ناس واصلة ولازم تنسي موضوع الفيديوهات دي خالص لانها هتتسبب في موتنا قالت منال وسألته اختك كان ردها ايه قال خالد ان نورا عملت كده بس علشان توصل لمدحت بعد الي عملته مراتك واخوها معايا ومكنش في تفكيرها انها تنشر الفيديوهات قال خالد لاخته انتي عارفه دلوقتي ان مدحت الي بيهددنا بالفيديوهات دي وقال انه لو اختك مش لمت نفسها هيوصل الفيديوهات دي للناس وهيسيبهم يتعاملوا معانا بطريقتهم وهما هيفضلوا بعيد قالت منال لمدحت المهم الي عرفته منه ان المتناكه نورا خلاص مش هتهددك تاني ولا حتي تحاول تكلمك في الفيديوهات دي تاني بس طلبها تقعد تتكلم معاها ولو 10 دقايق قال مدحت اكلم مين نورا انتي هبله ولا ايه اكلم المتناكة دي قالت منال ولا هبله ولا حاجه اقعد معاها واعرف هي عاوزة ايه قال مدحت اكيد انتي عارفة هي عاوزة ايه قالت منال عارفة يا سيدي ومش هتسيبك وهتفضل تزن عليك لحد ما تنيكها قال مدحت والحل ايه مع بنت المتناكة دي بقى انا اجيلها كده تجيلي هي كده قالت منال مش هتخسر حاجه شوف تقدر تقعد معاها امتي وخليها تيجي عندي واقعد معاها وشوفها عاوزة ايه وعلى اساس كده اتصرف وده احسن قال مدحت انتي شايفة كده قالت منال ايوة على الاقل نضمن انها مش تعمل حاجه ونتقي شرها سمع مدحت ومنال صوت امهم بتنادي على منال علشان تروح ليها علشان يجهزوا السفرة بسرعة علشان اخوها يتغدى قبل ما ينزل شغلة وراحت منال تساعد امها بسرعة وحضروا الغداء وجه مدحت وقعدوا يتغدوا وكان مدحت وامه ساكتين وامه طول ما هي قاعدة موطيه وشها في الاكل وبس وبقت منال تبص ليهم وتضحك وقال مدحت بتضحكي على ايه قالت عليكم انتوا الاتنين قاعدين مش بتنطقوا ولا بتقولوا حاجه امال هتعيشوا مع بعض ازاي كده ممكن بابا ياخد باله من الحكاية دي يادوب خلصت منال كلامها وسمعوا صوت الباب بيتفتح وكان ابوهم داخل من الشغل فقالت الام كويس انك جيت دلوقتي والاكل لسى محطوط اقعد اتغدى بالمرة وثواني اجيبلك طبق وشوكة وسكينه وقامت الام تجيب الحاجة وقعد الاب بعد ما سلم على ابنه وبنته وسألها عن احاولها واخبارها مع جوزها والحاجات دي لحد لما خلص مدحت غداها وقام قال ليهم انا هاروح بقى الشغل فقالت ليه منال ايه مش هتشرب قهوتك قال مدحت هاشربها في الشغل لان مافيش وقت يادوب اوصل قال ابوه طيب يابني روح لشغلك قال مدحت لامه لو سمحتي يا ماما انتي كلمتي الجماعة ولا لسي قالت الام ايوة كلمتهم وهنروح نزورهم النهاردة مبدأيا انا ومنال اختك وبكرة هنروح انا وانت وبابا ومنال لو حبت تيجي تبقى تيجي هي كمان قال مدحت طيب خلاص يبقي انا اعمل حسابي بكرة اني مش اروح العيادة قالت طيب يا حبيبي الي تشوفه وسابهم مدحت وخرج راح على شغله وهو في قمة السعادة لانه مكنش مصدق انه هينيك امه وكان خايف منها او ممكن تحصل اي مشكلة ولاكن اخته سهلت كل الامور الي ان وصل العيادة وبدأ شغله عادي وهو سعيد وفرحان الي ان خلص عمله وبعد ان غير ملابسه علشان يخرج يروح علي بيته فرن تليفونه فراح مدحت مسك تليفونه من علي المكتب علشان يعرف مين الي بيرن فكان سمير صديقه بيكلمه من عند خطيبته وبعد السلام وكده سأله سمير انت صحيح بكره هتيجي تزور الجماعة هنا قاله مدحت ايوة ماما اتفقت معاهم علي كده قاله سمير يعني لازم بكرة قال مدحت خير في حاجه عند الجماعه ولا ايه قاله سمير لا ابدا بس بكره عندي مشوار انا وخطيبتي ضروري قاله مدحت امتي المشوار قال سمير العصر كده قاله مدحت عادي روح مشوارك انت وخطيبتك وماما تبقي تروح هي وبابا من غيري بكره ويخلصونا ويشوفوا هيجيبوا الشبكه امتى بالظبط قال سمير مينفعش لازم تكزن موجود علشان لو فيه عندك اي حاجه عاوز تقولها قال مدحت انا معنديش اي حاجه وكل طلابتهم وطلابات العروسة هانفذها من غير ما اسال في حاجه انا متفق مع ماما وبابا على كده قال سمير خلاص يا سيدي نأجل المشوار يوم تاني وتعالى وخلاص بكره قال مدحت لا خلاص روح انا مش هاجي بكره اقضي مشوارك براحتك لان انا هاخد اجازة مش هاجي العيادة لحد لما اخطب واخلص قال سمير ايه اجازة ايه قال مدحت اجازة يا حبيبي اقعد انا كمان يومين اتفسح مع خطيبتي زيك ولا حلال ليك وحرام علي قال سمير ماشي ياعم براحتك بكرة بس وبعد كده مش عاوز اشوف وشك في العيادة لحد بعد الخطوبة بيومين وبعد كده نرتب لينا ايام معينه اجازة في ايام الشغل العادية قال مدحت كده كويس وسلم عليهم كلهم واعتذر ليهم على عدم مجي بكره بس الاهل هيزوروهم بالفعل قال سمير خلاص ماشي وقفل معاه مدحت وخرج راح علي بيته ، وصل مدحت بيته ودخل لقى امه وابوه قاعدين قدام التليفزيون سلم عليهم وقالت الام اقوم احضر ليك تتعشى قال مدحت ياريت يا ماما بس الاول هاقولكم على حاجه قبل ما انسى قالت امه حاجة ايه قال مدحت بكره انتوا هتروحوا عند اهل حنان علشان تتكلموا معاهم وتتفقوا على كل شيء وكمان على موعد الخطوبة علشان نخلص بقى قال ابوه مالك يابني مستعجل ليه كده قال مدحت ابدا يا بابا مش مستعجل ولا حاجه بس مش بحب الامور تطول قالت امه طيب يا حبيبي بكره كلنا هنروح وانت هتبقى هناك والى انت عاوزة هنعمله كله قال مدحت انا مش هاروح بكره يا ماما قالت امه ليه يا حبيبي قال مدحت ابدا عندي شغل وكمان سمير مش فاضي بكره هيروح مع خطيبته مشوار ومش هيبقي فيه حد في العيادة ولازم اكون موجود هناك قالت امه يا حبيبي مش ينفع لازم تكون موجود علشان تبقي حاضر مع خطيبتك وتشوف طلابتهم ايه واذا كانت تناسبك ولا لا قال مدحت مش تشغلي بالك يا ماما اي شئ هما يطلبوه انا موافق عليه ومش تعارضوهم في اي حاجه واي حاجه يقولوها او يطلبوها وافقوا عليها من غير نقاش قالت امه حاضر يا حبيبي الي يريحك وانا اروح احضر ليك العشى وراحت الام على المطبخ تحضر العشى ودخل مدحت غرفته يغير هدومه وبعد شويه سمع امه بتنادي عليه وتقوله العشى جاهز خرج مدحت علشان يتعشى وقعد علي السفرة وبدأ ياكل وكانت امه بتحضر ليه الشاي في المطبخ وجات وكان مدحت خلص أكل اخد منها مدحت الشاي وشكرها وقال ليها لو سمحتي يا ماما بكره الصبح تصحيني الساعة 9 قالت امه ليه انت عندك اجازة اسيبك تنام براحتك قال مدحت عندي مشوار بكره رايح لمنال قالت امه وهي بتبص ليه بنظرة غريبه رايح لمنال ليه قال مدحت ابدا يا ماما رايح لاختي فيها حاجه دي قالت امه لا ابدا مش فيها حاجه طيب هاصحيك بكره وسابها مدحت ودخل علشان ينام وكان هدف مدحت يعرف امه هتقول ايه ولا هتعمل ايه لما تسمع انه رايح لاخته واتأكد مدحت ان امه اتغاظت لما سمعت منه انه هيروح لاخته بكره ، قلع مدحت هدومه وفضل بالبوكسر بس وراح على السرير علشان ينام وقعد يفكر لحد لما راح في النوم ولم يشعر باي شئ الا لما دخلت امه عليه الصبح علشان تصحيه فبص ليها مدحت وقال صباح الخير يا ماما قالت امه صباح الخير ياله الساعة 9 وانا صحيتك زي ما قولت لي امبارح علشان تروح لاختك وراحت سيباه وخرجت من الغرفة بص ليها مدحت وكان مستغرب لانها سابته وخرجت وكمان لان كان اول مرة يشوف امه لابسه روب حلو كان دايما يشوفها لابسه عباية بس والنهاردة كانت لابسه روب قال مدحت يبقى ماما عاوزاني بس منتظرة ان انا الي ابدأ قال مدحت وايه يعني اقوم اروح ليها وابدأ لما نشوف هتقول ايه قام مدحت من مكانه ودخل الحمام وبعد لما خلص حمامه غسل وشه وخرج يشوف امه فين لحد لما لقاها في المطبخ واقفه بتجهز في الفطار ليه فراح عليها مدحت من ورا وحضنها وزبه بقى بين طيزها فراحت الام لفت نفسها وزقته وقالت عاوز ايه قال مدحت مالك يا ماما في ايه قالت امه مافيش انت عاوز ايه وكانت بتبص ليه بنظرة قويه شعر منها مدحت بالخوف والتراجع فقال مدحت بصوت ضعيف عاوزك يا ماما قالت امه لما انت عاوزني قايم من الصبح وعاوز تروح لاختك ليه الرد ده ريح مدحت وحسسه بالطمائنينه فقرب منها مدحت تاني وحضنها والمرة دي بقى زبه الى واقف على كسها وقال كنت باشوفك هتعملي ايه لاقيتك الصبح بتصحيني وكان قمر واقف قدامي ولابسه روب حلو اول مرة اشوفك بيه ولا عمري شوفتك لابسه روب اصلا قالت امه اصلك معندكش ددمم ولا بتحس قال مدحت عندك حق انا بالفعل معنديش ددمم ولا بحس ولا بشوف كمان لما يبقي قدامي قمر زيك واسيبها وقرب مدحت من شفايفها وباسها وغابوا هما الاتنين في بوسه طويله وكل من الاخر ايده بتتحرك تحسس على جسم التاني الى ان ترك مدحت شفايف امه وقال ليها بحبك قوي يا ماما قالت امه ولما انت بتحبني سايبني ورايح لاختك ليه قال مدحت ما انا قولت ليكي كنت عاوز اعرف ردك ايه قالت امه وانت لقيت ايه قال مدحت لقيت قمر بيطل علي وبيصحيني من نومي بطلعته البهيه في الصباح قالت الام بقى كده قال مدحت ايوة واكتر من كده ماتيجي ندخل الغرفة احسن من هنا علشان نبقى براحتنا قالت امه بدلع مش كنت عاوز تروح لاختك ياله روح ليها احسن قال مدحت يعني كده طيب وخطف منها بوسه سريعه وراح سايبها علشان يمشي يروح على غرفته فراحت امه بسرعه مسكته من دراعه وقالت ليه رايح فين قال مدحت رايح البس هدومي واروح لاختي قالت امه يا سلام بقى كده قال مدحت مش انتي الي قولتي قالت امه بقى تهيجني وعاوز تسيبني وتمشي فقال مدحت طيب ياله ندخل جوه احسن قالت امه ياله يا حبيبي ولفت الام علشان تروح الغرفة ومدحت وراها ماشي بيبص علي طيزها الكبيرة فراح موقفها وقال ليها استني قالت امه استنى ايه قال مدحت عاوز احط زبي بين طيازك الكبيرة وتمشي وهو بينهم فقالت امه انت مجنون فرفع مدحت الروب لامه وكانت لابسه كلوت نزله شوية لحد وراكها وطلع زبه وقال لامه وطي شويه كده ووطت الام وحط مدحت زبه بين طياز امه وقال ليها اعدلى نفسك بقى وامشي براحه فقالت الام انت عاوز تعمل كده ليه قال مدحت عاوز احس بطيزك بتعصر زبي فراحت الام شدت طيزها وكانها بتقفل عليه وتعصره وقالت يعني كده حلو قال مدحت ايوة يا ماما يجنن كده حلو قوي وطيزك حلوة قوي بقت الام تتنهد ورمت نفسها علي مدحت يحضنها من وره وبقت تمشي قدامه وقالت هي طيزي عجباك قوي كده قال مدحت طيزك تجنن وهي بتعصر زبي قالت امه وانت زبك هيخرم طيزي براحة علي لحد لما وصلوا الغرفة وقفل مدحت الباب وراه ومسك امه واخدها علي السرير من غير ما يقول اي كلمه لانه كان خلاص فقد السيطرة على نفسه من كتر الهيجان الي عملته فيه امه بطيزها على زبه ونغجها ودلعها وامه تقوله استني بس قال مدحت استني ايه بس دا انا هاموت عليكي وبقى مدحت يشد الروب يقلعها كل الي كانت لبساه حتي الكلوت قطعه من على رجليها وخلاها تعمل وضع الفرسه وهو وراها ومسك زبه بله وحطه على كسها وراح مدخله مرة واحدة راحت امه مصوته باعلى صوت كأن الي دخل فيها سكينه شقتها مش زب راجل وقالت حرام عليك شقتني براحه على انت زبك كبير وهتموتني كانت تلك الكلمات كفيله ان تزيد النار الي بداخل مدحت وتشعل هياجانه ويمسكها مدحت من وسطها ويبدأ ينيك في امه جامد وامه تصوت من الالم والعنف الي بيعمله مدحت بزبه في كسها ومدحت بيزيد اكتر لما بيسمعها تصوت وتأن من الألم وتتوسل ليه بانه يرحم كسها ويرحمها لان زبه كبير ويرد مدحت عليها ويقول باموت في طيزك الحلوة والكبيرة دي يا ماما وبحب كسك النار ده قالت امه كسي خلاص انت شقيته براحه هتموتني وحس مدحت ان امه بالفعل تعبت من الي بيعمله فبدأ يبطء من حركته وبقى يحسس علي طيزها وجسمها وبقي يروح يلعب في خرم طيزها بصوبعه لحد ما بقى يحاول يدخل صوبعه وامه تقوله لا طيزي لا شيل ايدك قال مدحت ليه يا ماما قالت امه طيزي لا يا حبيبي متنكتش فيها قبل كده علشان خطري بلاش قال مدحت هالعب فيها بس بصوبعي قالت امه المرة دي هتبقى صوبعك والمرة الجاية هتقولي زبك لا يا مدحت ارجوك كفاية عليك كسي بقى مش مكفيك كسي قال مدحت مكفيني ونص وهاج تاني مدحت وزاد في حركته وبقى ينيك اسرع وامه تصوت وتتأوه جامد وتوحوح ومكنتش قادرة تستحمل وراحت نايمه بوشها على السرير ورفعت ايديها لورا تحاول تصد ضربات جسم مدحت علشان زبه مش يوصل لاخره في كسها لحد ما قرب مدحت ينزل وقال لامه هانزل يا ماما قالت امه نزل في كسي مش تنزل بره وبقت تصوت جامد وجسمها اتشنج ونزلت معاها وبدل ما كانت بتصده بايدها بقت تشده تقربه ليها وهي شاده جامد بكسها وطيزها علي زبه وبعد ما خلص مدحت تنزيل نام على امه وهو بينهج وامه كمان كانت بتنهج ومدحت يبوس في ضهرها ورقبتها من ورا وهو بيقول ليها بحبك يا ماما ردت امه وقالت وانا كمان بحبك يا حبيبي وقام مدحت من فوق امه وطلع زبه من كسها فطلعت الام أه عاليه وقالت لمدحت طلعته ليه من كسي خليه جوه ارتمى مدحت جنبها ينام ووشه بقى في وشها وقال لامه عاوزاه في كسك على طول قالت امه ياريت يبقى في كسي على طول مش هاطلعه منه ابدا وقربت من مدحت وباسته في شفايفه فمسكها مدحت من راسها وفضل يبوس فيها وهي قربت منه وراحت بايدها على زبه تلعب فيه فسابها مدحت وقال ايه عاوزاه تاني ولا ايه قالت امه ايوة لسى عاوزاه قال مدحت ما كنتي بتصوتي من شوية وبتقولي ارحمني قالت امه وهي بتضحك هو انت مش بتعرف غير العنف يعني مافيش شوية رومانسية كده ولا كله عنف وبس عندك قال مدحت فيه رومانسيه بس انا كنت هاموت عليكي لما حسيت انك عاوزاني هيجت اكتر ومقدرتش اسيطر على نفسي قالت امه ولا يهمك يا حبيبي بص مدحت لامه وقال ليها ماما عاوز اسألك على شئ بس اوعديني انك تحكيلي الحقيقة ومش تخبي عني شئ قالت امه انا فهمت انت عاوز ايه قال مدحت فهمتي ايه قالت امه عاوز تعرف انا من امتي وانا بنام مع خالد واخته قال مدحت ايوة ومش بس كده قالت امه في ايه تاني قال مدحت خليها لما تحكيلي حكاية خالد وبعدين ابقى اقولك عن الحاجة التانية ..........؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



folcan

10-05-2016, 04:51 PM

الجزءالعشرون









قالت الام ايه هي الحاجة التانية دي قال مدحت هاقولك عليها بعدين بس عرفيني الاول ايه حكاية خالد واخته قالت امه حاضر بس من غير زعل ماشي قال مدحت لا مش هازعل بس عاوز اعرف كل حاجه ومش تخبي أي حاجه قالت امه حاضر بص يا سيدي الحكاية بدأت لما كنت عند اختك في مرة وكانت هناك اخته ولاقيت اخته مهتميه بي جامد بقيت مستغربه سر الاهتمام ده ايه لدرجة انها قالت لي عاوزة رقم تليفونك علشان نبقي نطمن على بعض على اساس ان اهل ونسايب قولت مافيش مشكلة ادتها رقم التليفون وبقت دايما تتصل بي وتكلمني وفي يوم طلبت اني ازورها في بيتها وعزمتني المهم روحت هناك وقعدت تكلمني على الوحدة الي هي فيها والحرمان وفي الاخر قالت لي اقولك حاجه وبصراحة قولت ليها قولي قالت انا عندي زب جلد قولت ليها باستغراب زب ايه قالت هو انا لسي هاشرح ليكي استني هادخل اجيبه ليكي وتشوفيه بنفسك احسن ما اقعد اشرحلك وراحت جابت الزب الجلد وورتهولي وهي استاذه بتعرف تخلي الي قدامها يهيج معرفش ازاي وقلعنا كل هدومنا وهي لبست الزب وناكتني بيه لحد ما انا تعبت ونمت علي السجادة في الصالون وهي قلعت الزب وقالت لي ياله بقى البسيه ونكيني انتي بقى قولت ليها مش قادرة اقوم تعبت وكمان اتأخرت علي البيت قالت يعني ايه قولت هاروح دلوقتي البيت وبعدين هابقى اجيلك متخفيش قالت لي وعد قولت ليها ايوة وعد واتقابلنا اكتر من مرة وبقينا نعمل الي احنا عاوزينه كله قال مدحت وخالد نمتي معاه ازاي قالت امه في مرة كنت عندها وطبعا اتعودنا ان انا الاول انيكها وبعدين هي تنيكني علشان تطمن اني نيكتها ولما خلصت وقلعت الزب وهي لبسته وخلتني وطيت علي السرير وهي واقفه على الارض وجات من ورايا ودخلت الزب وقعدت تنيك شوية لحد انا ما هيجت سيبت نفسي خالص وبقيت مش حاسة بالي حواليه وباصوت وحاطة وشي على السرير باكتم صوتي وهي طلعت الزب من كسي وباقول ليها طلعتيه ليه قالت استني هاحط ليكي واحد احسن منه قولت هو ايه الي احسن منه ده وبالتفت ليها بوشي لاقيت خالد واقف ورايا بالظبط اترعبت ولسي باعدل نفسي واقوم لاقيته مسكني من وسطي وراح مدخل زبه مرة واحدة ومش اداني فرصة اني اقوم من مكاني واخته جات قدامي وقعدت تبوس في وتمسك في بزازي وخالد بينيك في من ورا انا هيجت اكتر وسيبت نفسي ليهم خالد بينكني واخته قدامي بتبوس في وتلعب في بزازي لحد خالد ما نزل في كسي وطلع بتاعه وراح نام على السرير جنبنا يتفرج علينا راحت نورا قامت سابتني وجات ورايا تنيك في وخالد قام قرب مني وبقى يبوس في ومسك ايدي وراح بيها على زبه علشان امسكه وبعد ما خلصنا اتكلمت معاهم واشوف ليه خالد عمل كده هو واخته قال خالد انا بحب منال وكنت باتمني انام معاكي ولما جات لي الفرصه مش سيبتها وبسأله ازاي بتنام مع اختك قالي لما انام معاها انا احسن ما تروح لحد بره وتعمل لي فضيحه واتعودنا وبقي خالد كل مرة اشوفه فيها عند نورا لما باروح هناك وبقى ينيكني وينيكها ونورا تنيكه كمان قال مدحت وليه بقيتوا تعملوا كده قدام النت قالت امه في الاول مكنتش موافقه لحد لما نورا قالت لي انهم بيلبسوا قناع ومافيش حد يعرفهم ولما شوفت بنفسي الي حصل ولبسها ال**** وهو القناع اطمنت على اساس ان مافيش حد هيعرفني وبقيت معاهم ودي كل الحكاية قال مدحت يعني مش روحتي مع خالد للناس الي بتشوفهم على النت قالت امه مستحيل ومش حصل كده ومش وافقت اصلا ولا عمرها هتحصل واروح تاني عندها بعد ما صورتني قال مدحت ياريت يا ماما مش عاوزك تروحي هناك وانا موجود في أي لحظة بس عند الكللابب دول لا لحد ما اربيهم ولاد المتناكه قالت امه من غير ما تقول يا حبيبي بعد الي شوفته منهم خلاص واتمني تعدي الامور على خير قال مدحت ماتخفيش يا ماما انا مسيطر على المتناكين الاتنين وراح مدحت قرب من امه ومسك بزازها يلعب فيهم وقرب علشان يبوسها قالت الام استنا عرفني الاول ايه هى الحاجه التانية الي عاوز تعرفها مني قال مدحت مستعجلة ليه بعدين هاقولك بعد لما اتمتع بيكي شوية دلوقتي قالت امه انت لسى عاوزني قال مدحت يعني مش شايفه ومسك زبه يوريه لامه قالت امه يالهوي هو لحق يقف تاني قال مدحت ايوة وعاوزك تلعبي فيه قالت امه من عيني الاتنين ومسكته امه من زبه تلعب فيه ونزلت عليه علشان ترضعه وتمص فيه ومدحت بيلعب في كل جسمها لحد لما لقى امه بتقوله نام على ضهرك ونام مدحت وامه ركبته ومسكت زبه ودخلته في كسها وقعدت عليه وقالت لمدحت سيبني اخد راحتي عاوزة انيك زبك بكسي قال مدحت حاضر وبدأت امه تتحرك عليه وبقت تسرع كل لما تيجي تنزل لحد ما تعبت ونامت علي مدحت وهي بتقول خلاص معدتش قادرة اتحرك خالص قال مدحت نزلتي كتير قالت امه هو عاد فيه حاجه اسمها مش نزلت خلاص كل الي عندي نزلته ومش قادرة اتحرك قال مدحت طيب تعالي وانا الي انيكك بقى المرة دي قالت امه يالهوي خلاص مش قادرة قال مدحت انا لسي مش نزلت ولسى واقف قالت امه هارضعه لحد ما ينزل قال مدحت لا انا عاوز انزل في كسك قالت امه كسي خلاص اتهرى ارحمه فقال مدحت تعالي بس ورفعها نيمها جنبه وهي بتقوله استني بس شويه ارتاح وكان مدحت مش سامع ليها ونام فوقها ومسك بزازها يرضع فيهم ويمص حلامتها وهاجت امه علي الي بيعمله وبقت تفتح رجليها جامد علشان مدحت يقرب اكتر منها بزبه وطلع مدحت يبوس فيها ويحضنها وزبه بيحك في كسها راحت امه مدت ايدها ومسكت زبه وعدلته علي كسها وقالت ليه دخله براحه انا عاوزاك براحه ارجوك عاوزة احس بيك براحه مش بعنف قال مدحت حاضر وبقي يتحرك بالراحة وبرومانسيه وقال ليها كده كويس قالت امه حلو قوي يا حبيبي وياريتني ما عرفت المتناكه نورا ومشيت ورا كلامها وبقيت ليك انت بس من الاول يا حبيبي انت متعتك احلى بكتير منهم سامحني يا حبيبي وهاجت امه وبقت تآن وتتأوه وتوحوح وتقول كلام لحد مدحت ما هاج وبقي يزود في سرعته وهي تقوله نيكني كمان زبك حلو قوي وتصرخ جامد ومدحت بيزيد في حركته ونيكه ليها واصبح الام والابن عاشيقين يجمعهم الفراش بدون حياء منهم وبقى مدحت ينيك في امه ويلعب في بزازها وهي تتوسله بان ينيكها ويمتعها اكتر الى ان نزل مدحت للمرة التانية في كس امه وهي تحت منه مثل الافعى تتلوى وتغنج وتصدر حفيفها وتحضن في ابنها وهو ينزل لبنه في كسها الى ان انتهى من التنزيل ونام فوقها مدحت وهو يبوس ويحضن فيها ونزل بعدها نام جنبها وهما الاثنين ينهجان من اثر المتعة والعشق وينظران الي بعض وكانت الام تمشي ايدها على صدر ابنها وكأنها تشكره علي هذه المتعة وقالت الام سعيد يا حبيبي قال مدحت طبعا سعيد يا ماما طول ما انا في حضنك قالت الام وانا مش هابعد حضني عنك ابدا ولا هاحرمك منه قال مدحت وانا عمري ما هتاخر عن اسعادك ابدا يا ست الكل قالت امه مش ناوي تقولي ايه هي الحاجه التانيه الي عاوز تسألني فيها قال مدحت مستعجلة قوي قالت الام يعني عاوزة ارتاح واريحك قال مدحت طبعا انا مرتاح معاكي من غير أي حاجه ومن عيوني هاريحك يا قمر قالت الام تسلم يا حبيبي قال مدحت بصي يا ستي انتي عارفه الست الي كانت موجودة في خطوبة سمير قالت الام ست مين قال مدحت الي جات سلمت عليكي انتي وام سمير قالت الام مش فاكرة وضح لي اكتر قال مدحت قريبة ام سمير الي اسمها لبني او هدي تقريبا قالت الام اااااااااااااااااه وراحت ضاحكة قال مدحت بتضحكي على ايه قالت الام اقولك ومش تزعل قال مدحت مافيش بينا زعل ولا حاجه من دي قالت الام طيب انت قصدك مدام هدي الي انت كنت بتنيكها وتروح ليها البيت قال مدحت ينهار اسود وانتي عرفتي ازاي قالت الام انا عارفة كل حاجه من البداية قال مدحت طيب ازاي قالت الام الي انت متعرفوش ان هدي او لبني دي صاحبتي من زمان قوي والي عرفني عليها ام سمير ومافيش حاجه بتستخبى بينا وبنحكي لبعض كل حاجه حتي ولو بالتليفون وكنت باعرف لما بتكون عندها او رايح لسى او حتي خارج من عندها قال مدحت للدرجة دي قالت الام واكتر من الدرجة دي قال مدحت ازاي بقى قالت الام بلاش نتكلم في حاجات ممكن تزعل منها قال مدحت مش هازعل بس عرفيني قالت الام انا عارفه انك هتزعل بلاش تعرف احسن قال مدحت هازعل بجد لو مش عرفت قالت الام وانا مش يهون علي زعلك يا حبيبي قال مدحت خلاص احكي وعرفيني قالت الام طيب انت عارف طبعا ان انا وام سمير اصحاب جامد قال مدحت طبعا عارف قالت الام وام سمير هي الي عرفتني على هدي وبقينا اصحاب وكنا دايما نروح ليها البيت وعرفت بالصدفه ان ام سمير بتتناك من حد غير جوزها والي بتجيبهم ليها هدي دي قال مدحت انتي بتتكلمي بجد معقوله ام سمير قالت الام ايوة ام سمير مستغرب ليه امال لما تعرف الباقي هتعمل ايه قال مدحت وايه هو الباقي قالت الام اصبر هاقولك كل حاجه وفي وقتها قال مدحت طيب كملي عرفتي ازاي قالت الام ابدا كنا في يوم معزومين عند هدي وقاعدين في بيتها وكنا بنقعد براحتنا خالص عادي ستات قاعدة مع نفسها وبعد حوالي نص ساعة رن تليفون هدي راحت هدى مسكت تليفونها وبقت تتلكم بغموض وكان ردها طيب حاضر ماشي كده يعني وبعدها قفلت المكالمه وبصت لام سمير وقالت عاوزاكي في كلمتين يا ام سمير واستأذنوا وخرجوا برا الصالون وشوية سمعت جرس الباب بيرن واتفتح الباب واتقفل ومافيش 5 دقايق ولاقيت هدى داخله على لوحدها وباقولها امال راحت فين ام سمير قالت هدى شوية وجاية على طول وقعدنا نتكلم ونضحك انا وهدى بس لفت نظري ان ام سمير اتاخرت سألت تاني هدي عليها قالت مش تقلقي هي هتيجي علي طول باقولها هي راحت فين قالت ابدا طلبت تدخل الحمام وجاية على طول بصراحة انا شكيت في الامر وقولت في عقلي مش حكاية حمام دي واستغربت اكتر لما جات مع الاتصال بتاع التليفون وجرس الباب قولت لازم افهم في ايه وبقيت اتكلم مع هدى وبنضحك وكأن مافيش حاجه وحسيت ان ام سمير اتاخرت ازيد من اللازم مردتش اسأل تاني عليها قولت اعمل نفسي رايحة الحمام واشوف هي راحت فين وقولت لهدى هو مافيش حمام تاني عندكم غير الي ام سمير فيه قالت هدى ليه قولت ابدا اصل انا عاوزة ادخل الحمام بصراحة قالت هدى بسرعة ايوة فيه عندنا حمامين قولت طيب ممكن بعد اذنك استعمل الحمام التاني قالت هدي اكيد طبعا تعالي معايا وقمنا احنا الاتنين وخرجنا من الصالون وبقينا في الصالة التفت على باب بيتفتح بابص ناحيته لاقيت ام سمير خارجة وهي بتعدل في هدومها وشعرها منكوش ووشها احمر ولمحت في المراية بتاعت الدولاب راجل نايم علي السرير عريان فهمت على طول ان ام سمير كانت جوة في الغرفة مع راجل تاني وقفت مكاني وبقينا احنا التلاتة واقفين بنبص لبعض لحد هدى ما قالت لي تعالي ادخلي الحمام قولت ليها انا مش هادخل انا عاوزة اعرف في ايه بالظبط ومين الراجل الي جوة ده وبعدين ده الحمام الي كانت فيه ام سمير ولا كانت نايمه مع الراجل الي جوه ده قالت هدى ممكن تهدي وتيجي معايا الصالون وانا هافهمك كل شئ قولت ياريت افهم ورجعنا للصالون وكانت ام سمير جايه ورانا بسرعة وقعدت علي الكنبة وبقيت في وسطهم هما الاتنين وقالت هدى مالك في ايه قولت انا عاوزة افهم انتوا الي في ايه قالت هدى بصراحة كده ام سمير كانت مع راجل جوه بينيكها وانا داخله ليه دلوقتي هينيكني انا كمان قولت ينهار اسود عليكم انتوا الاتنين وراحوا فين جوز كل واحدة فيكم قالت ام سمير هو لو جوزي مكفيني ومراعيني هابص بره او اخلي راجل تاني يلمسني غيره قولت بس مش للدرجه دي قالت هدي اسمعي انا هادخل للراجل علشان مش يقلق ولما اخلص معاه هارجعلك نتكلم براحتنا وقامت وسابتني وخرجت راحت ليه وفضلت انا وام سمير نتكلم واعرف منها ليه هي بتعمل كده ، هاقولك على حاجه يا مدحت قال مدحت قولي يا ماما قالت الام انا وام سمير كنا بنتساحق ومن زمان كمان من قبل ما نتجوز حتى وبعد ما اتجوزنا وهي الي شجعتني علي اني انام مع رجاله تانيه وكمان هدي قال مدحت ازاي يعني فهميني قالت الام لما خرجت هدي وقعدت مع ام سمير لوحدنا هي كانت عارفة اني ضعيفة قدام الجنس وقعدت تكلمني بالراحة وعن الي كنا بنعمله لما بنهيج و واحدة مننا تروح للتانية لما الظروف تساعدنا ونمارس مع بعض وكنا بنحضر أي حاجه نلعب بيها قال مدحت أي حاجه زي ايه قالت الام وهي بتضحك خياره او جزرة الموجود يعني قال مدحت وبعدين قالت الام ابدا قربت مني ام سمير ومسكتني من بزازي وقعدت تلعب فيهم وانا روحت منها خالص وبقت تبوسني وراحت قلعت خالص هدومها وقلعتني معاها وبقينا نبوس بعض وكل واحدة ايدها في كس التانية بتلعب فيه ومش درينا بالوقت وفضلنا قد ايه بنعمل كده لحد لما لقيت هدي داخله علينا وبتقول لينا بتعملوا ايه انتبهت ليها وسيبت ام سمير وهي سابتني وبقيت باخد هدومي علشان البسها استر بيها نفسي قالت هدى خلاص يا ام مدحت خليكي فرش بقى ومش تعقديها قالت ام سمير دي ام مدحت حبيبتي وياما بردت لي كسي وانا دلوقتي نفسي ابرد ليها كسها كلام شرمطة بقي بتاعهم وبقينا نتساحق احنا التلاته وكل مرة اروح فيها معاهم نتساحق ولما يجي راجل واحدة منهم تدخل وتستني التانية معايا لحد لما وافقت اني اتناك زيهم من الرجالة بعد ابوك ما بقى يقصر معايا بسبب السن وبقينا نروح عند هدى نتقابل هناك وهى تجيب لينا رجالة لا نعرفهم ولا هما يعرفونا ولدرجة لو حد فيهم قابلنا بالصدفة مش يحاول يتكلم معانا وكأنه ولا يعرفنا ولا حتى نعرفه احنا ومشت الامور عادية ومافيش حد يعرف سرنا ولا بالي بنعمله قال مدحت وسمير يعرف ان امه كده قالت امه معتقدتش مع ان سمير بينيك امه قالت مدحت معقوله هو كمان قالت الام ايوة دا غير انه بينيك الخدامه كمان قدام امه قال مدحت بجد الي بتقوليه ده قالت الام ايوة بجد قال مدحت وانتي ايه عرفك قالت الام احنا التلاتة مش بنخبي أي حاجه على بعض وعارفه انك كنت بتروح لهدى تنيكها وكمان ام سمير عارفة كده وهما يعرفوا انك بتتناكي من خالد جوز منال قالت الام لا ميعرفوش قال مدحت اشمعنا دي قالت الام ابدا موضوع خالد جه بعد ما بقيت بنام مع رجالة عند هدي ومش حبيت اني اعرفهم ويطلبوا مني اجيبه ينيكهم وابقى بعيد ويبقي مافيش حاجه عاديه قال مدحت وانتي هتقولي ليهم اني بنام معاكي قالت الام مستحيل طبعا وكمان هاخف رجلي من هناك باي حجه لحد ما اقطع خالص ومش هاروح معاهم قالت مدحت ياريت تنفذي الي بتقولي عليه قالت امه مدام انت معايا مستحيل اروح لأي حد ومفيش حد هيعرف الي بينا ده مهما كان قال مدحت كويس وانا موجود ليكي انتي بس قالت امه لي انا بس برده وفين بقى اختك ومراتك لما تتجوز هتلاحق علينا ازاي قال مدحت لما اتجوز يبقي نشوف ليها حل قالت امه ماشي لما نشوف وقرب منها مدحت يبوس فيها وقالت ليه امه كفايه كده انا تعبت بجد واستني هاقوم احضر ليك تفطر علشان مش تتعب انت كمان قال مدحت خليكي بس شويه وبعدها روحي حضري الفطار قالت امه هو انت ايه مش بتهمد ابدا قال مدحت هو انا دا زبي قالت امه لا ارجوك خليه يتهد شوية ولما نشوف هيلاحق علينا ازاي احنا التلاته وقامت الام من السرير علشان تلبس لقت الكلوت مقطوع وكمان القميص شبه مقطوع من صدره قالت لسمير كده قطعت لي هدومي هاجيب ليكم هدوم تانية منين بقى قال مدحت هاجيبلك احسن واشيك منها قالت الام تسلم يا حبيبي ولبست القميص وعليه الروب وخرجت راحت علي المطبخ ومدحت فضل مكانه عريان وماسك زبه الي واقف وقام مرة واحدة راح لامه المطبخ وهو عريان وراح حاضنها من وره قالت الام اصبر اخلص الاكل قال مدحت مش عاوز اكل وراح رافع مدحت لامه الروب والقميص وحط زبه بين طيز امه راحت الام قايله يالهوي هو وقف تاني قال مدحت ايوة ومش هاسيبك وبقى مدحت يخلي امه توطي اكتر علشان يدخله في كسها لحد ما دخل زبه وبقى ينيك فيها جامد وهي تصوت وتوحوح ومدحت بينك فيها لحد لما سمعوا جرس الباب بيرن اترعبت الام وعدلت وقفتها وطلعت زب مدحت من كسها وقالت مين الي هيجي لينا دلوقتي قال مدحت مش عارف بس ممكن تكون منال اختي قالت الام معقولة تكون هي قال مدحت ثواني اروح اشوف مين في العين السحرية لو حد غريب بسرعة هارجع البس وافتح ليه ولو كانت منال اختي هافتح ليها قالت امه طيب وانا هاروح عند باب غرفتي علشان لو كان غريب ادخل اغير هدومي بسرعة انا كمان ولو كانت منال ارجع اكمل الاكل قال مدحت طيب وراحوا هما الاتنين ووقفت الام علي باب غرفتها ومدحت راح علي الباب وبص من العين السحرية ولقى ..............؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!









الجزء الحادي والعشرون





[/CENTER]

نظر مدحت من العين لقى راجل غريب مش يعرفه ولا شافه قبل كده بسرعة رجع تاني لامه وقال ليه ده راجل معرفوش بسرعة هاروح البس وافتح ليه وانتي ادخلي جوه لحد لما اشوف مين ده وجري مدحت لبس ترنجه بسرعه حتي من غير ما يلبس تحته اي طقم داخلي وطلع جري على الباب وعمل نفسه كان نايم وفتح الباب وشاف مدحت موقف افقده صوابه وعقله فكان ابوه ومعه ثلاثة رجال لا يعرفهم تقريبا من زملاء والدة في العمل وكانوا ساندين ابوه وبسؤال مدحت ليهم ماله بابا قال واحد منهم دخلنا الاول وبعدين اسأل براحتك بسرعة مدحت دخلهم وعلي اقرب كرسي قعدوا ابوه ورجع مدحت سألهم ايه الي حصل رد عليه الراجل وقال مرة واحدة لقينا ابوك وقع في الارض وبسرعة فوقناه وقال لينا روحوني البيت قولنا نجيب الاسعاف ونوديه المستشفى رفض وقال ودوني البيت بسرعة شكرهم مدحت جدا على الي عملوه وطلب منهم يتفضلوا يدخلوا الصالون ولاكنهم رفضوا وقالوا لازم نرجع الشغل الان وهنبقى نيجي وقت تاني نطمن على الوالد شكرهم مرة تانية مدحت وخرجوا وقفل مدحت الباب وراهم وجرى مدحت على غرفة امه ودخل من غير ما يخبط وقال لامه الي حصل وكانت هي بتغير هدومها ورجع مدحت لابوه وسنده علشان يدخله غرفته ويتصل على دكتور متخصص زميله يجي علشان يكشف على ابوة ولاكن عندما ادخل مدحت ابوة علي السرير وكانت الزوجة ملهوفة على زوحها وتريد ان تعرف ما اصاب زوجها وتحاول ان تستعطفه ان يتكلم نظر اليها الزوج نظرة واحدة وكانت النظرة الاخيرة له وراحت الزوجة تصوت وتصرخ وتقول ابوك مات يا مدحت كان مدحت راح لغرفته علشان يكلم الدكتور زميلة متخصص علشان يجي يكشف على ابوة وسمع مدحت امه تصوت فخرج مسرعا من غرفته وراح الي غرفة والديه فوجد امه تصوت وتقول له ان ابوة قد مات فراح مدحت علي ابوة ليستكشف تنفسه ونبضه ولاكن وجده قد مات بالفعل فبكى مدحت على والده واتصل على اخته ليخبرها بما حدث وايضا اتصل على صديق عمرة لكي يخبره ايضا بما حدث واتصل ايضا على الاهل والكل كان يخبر بعضهم البعض ودفن الاب وعدت مراسم الوفاة ومر اكتر من اسبوع وكانت نفسية مدحت صعبة لم يخرج الي عملة ولا حتى اكمل موضوع خطوبته مع ان اهلها كانوا موجودين وبمرور الوقت مع مساندة صديقة واخته وامه حاول الخروج من الازمة التي كان فيها ومرت الايام وعدى الاربعين و ذهبت اخته لبيتها لتمارس حياتها الطبيعية مع زوجها واولادها و اصبح مدحت وامه وحيدان في البيت وفي اول ليلة لهم كانت الام خائفة مش متعودة على النوم بمفردها في سريرها فكان بعد وفاة زوجها تنام معها بنتها الي ان ذهبت الي بيتها بعد الاربعين فحاولت الام النوم ولاكنها لم تستطيع النوم فخرجت راحت على غرفة ابنها وسألته اذا كان لسى صاحي او نام فرد عليهم مدحت وقال انه بيحاول انه ينام ولاكنه لم يستطيع فقالت له الام انها لم تستطيع النوم هي ايضا لانها لم تكن متعودة على النوم لوحدها وقالت له ان ياتي للنوم بجوارها في غرفتها فقال لها مدحت مش هاقدر انام هناك لو تحبي نامي هنا جنبي وخلاص فهمت الام ان ابنها لا يريد ان ينام مكان ابيه فوافقت وقالت له حاضر وراحت نامت بجوارة واتكلمت معاه في حوار خطوبته من حنان فقال لها مدحت خلاص يا ماما مش هينفع انتي شايفه الظروف ايه وصعب اعمل حفلة وخطوبه والاصعب ازاي هاروح اتكلم معاهم واقول ليهم ايه قالت الام يابني الناس شارينك واكيد هيقدروا الظروف الي انت فيها ولو مش قدروا يبقى مش بيفهموا قال مدحت طيب ما اريح نفسي من الاول ومش اروح وخلاص قالت امه مينفعش يا حبيبي لان البنت دلوقتي في مقام خطيبتك والناس اخدنا منهم كلمه وهما واخدين مننا كلمه ومافيش حد اتكلم في الموضوع ده لحد دلوقتي يعني اكيد الناس منتظرين رد مننا تاني بعد الي حصل قال مدحت والحل ايه يا ماما قالت امه بكرة تتصل بسمير وتشوف وضع الناس ايه وكلامهم ايه منتظرين لسى ولا كل واحد يروح لحاله ولا ايه بالظبط قال مدحت طيب لو لاقيتهم منتظرين قالت امه يبقى كويس تعرفني انت بس وانا اتصل بيهم واخد منهم ميعاد واروح ليهم بنفسي وافهمهم ان احنا لسى شارينهم بس علشان الظروف الي احنا فيها مش هنعمل اي حفلة ولا هنعزم اي حد كل الحكاية انت هتاخد خطيبتك وتروح تشتري ليها الشبكة وفي الجمعة تلبسها الشبكة قدامهم ومافيش لا معازيم ولا اهل ولا حتي اصدقاء بس وخلاص ونشوف ردهم ايه قال مدحت طيب يا ماما اعملي الي يريحك ولو لاقيتهم صرفوا نظر عن الحكاية يبقي خلاص مافيش نصيب والموضوع ده مش يتفتح تاني قالت امه ماشي يا حبيبي الي يريحك وناموا الاتنين جنب بعض لحد الصبح وصحى مدحت راح على المستشفي لكي يجدد اجازته نظرا للظروف التي مر بها وبالفعل ذهب مدحت وقابل المدير وقدم له طلب تجديد الاجازة وكانت الموافقة عليه صعبة ولاكن المدير وافق لانه يعرف الظروف التي حدثت وشكره مدحت وخرج راح علي بيت سمير صاحبه لكي يزوره ويتكلم معاه وصل مدحت قدام الباب ورن الجرس وانتظر فترة علشان حد يفتح ليه ولاكن لم يفتح له احد فكان سمير جوه مع الخدامه نايم معاها بينيكها وعندما سمع جرس الباب قال للخدامه تلبس بسرعة علشان تفتح الباب وبعد فترة راحت الخدامة علشان تفتح الباب وبعد ما فتحته لقت مدحت رايح نايحة عربيته علشان يركب ويمشي فنادت عليه فرجع تاني مدحت وسألها سيدك سمير فين قالت ليه انه نايم واعتذرت ليه علشان اتأخرت في فتح الباب لانها كانت نايمه هي كمان وطلبت منه انه يتفضل يدخل وهي هتروح تصحي سمير قال مدحت خليكي انتي وانا هاروح اصحيه بنفسي فكان مدحت يشك انه نايم وان سمير كان بينيك الخدامة لذلك اتأخروا في فتح الباب فقالت ليه الخدامه حضرتك ارتاح بس يا سيدي وانا هاصحيه بسرعه بص مدحت ليها من فوق لتحت ولوشها فوجده احمر وبه اثار عض خفيفه ونظر الي صدرها وكانت لابسه العبايه من غير اي ستنيان وباين منها حلمات بزازها واقفة ومنتصبة وبارزة فقال ليها مدحت طيب روحي صحية وانا هنا في الصالون دخل مدحت الصالون وراحت الخدامة بسرعه لسمير تصحيه وتعرفه ان مدحت بره في الصالون لبس بسرعة سمير هدومه وخرج لمدحت في الصالون وسلم عليه وقعدوا فبص ليه مدحت وضحك فقال سمير بتضحك ليه قال مدحت باضحك عليك قال سمير طيب ليه عاوز افهم قال مدحت من امتى وانت بتنيك الخدامة قال سمير انت ايه الي عرفك قال مدحت بص لمنظرك وبص لمنظر الخدامة وانت تعرف قال مدحت ليه هو باين على كده قال مدحت انت ممكن تضحك على اي حد الا انا لان احنا طول عمرنا مع بعض وعارفين بعض كويس وللاسف مش بنعرف نكدب على بعض قال سمير ايوة بانيكها ارتحت قال مدحت طيب وايه المشكلة انت حر بس هي فين طنط قال سمير ماما مش هنا راحت تزور واحدة صاحبتها قال مدحت طيب المهم علشان امشي واسيبك براحتك قال سمير عادي براحتك في ايه قال مدحت انا جاي بس عاوز اعرف ايه نظام الجماعة قال سمير جماعة مين قال مدحت اهل خطيبتك لسى عند رايهم ومنتظرين ولا خلاص كل واحد راح لحاله قال سمير ارتاح يا سيدي لسى البنت منتظراك مع ان ابن عمها اتقدم ليها ورفضته بحجة انها اتخطبت ليك ولولا الظروف كنت لبستها الشبكة وعملتوا الحفلة قال مدحت طيب كويس قال سمير خلاص بدأت تفوق قال مدحت خلاص يا سمير كله بقى على ولازم اظبط حالي قدام الاهل والا هيبقى منظري وحش وانت فاهم طبعا قال سمير كده احسن وترجع شغلك بقى وتنتبه لحالك قال مدحت سيبني بس شويه وانا هارجع الشغل مع نفسي وبالنسبه للمستشفي انا قدمت على طلب تجديد الاجازة واتوافق عليها خلاص معلش يا سمير انا اسف تقلت عليك الفترة الي فاتت بس شوية بس وانا هاخليك تاخد اجازة وتتفسح انت وخطيبتك شوية براحتك قال سمير عيب عليك احنا اصحاب واخوات ولو مش شيلتك في الظروف دي من غيري الي هيشيلك قال مدحت شكرا يا سمير ده عشمي فيك برده المهم قبل ما اقوم امشي معاك رقم حنان قاله سمير ايوة معايا كنت اخدته منها علشان ادهولك بس للاسف حصلت الظروف ومش عرفت ادهولك قال مدحت طيب ممكن تجيبه اكلمها قال سمير استني اجيب التليفون من جوه وراح سمير جاب التليفون وطلع رقم حنان اداه لمدحت فاتصل مدحت بيها على طول وهما قاعدين وكان الحوار ده :-

مدحت : صباح الخير

حنان : صباح النور

مدحت : انتي عارفه مين معاكي

حنان : ايوة طبعا رقمك عندي اخدته من سمير وكنت بحاول اتصل بيك بس تليفونك كان مقفول

مدحت : معلش انا اسف انتي عارفة الظروف الي حصلت

حنان : لا ابدا مافيش اعتذار ولا حاجه ده شئ غصب عنك

مدحت : طيب انا عندي سؤال والاجابة في ايدك انتي

حنان : خير اتفضل اسأل

مدحت : يا ترى لسى عند رأيك الي قولتيه في الاول ولا اختلفت الظروف وحصل تغيرات

حنان : انت شايف ايه

مدحت : قال انا مش شايف حاجه انا دلوقتي باسمع بس

حنان : هههههههه اه صح عندك حق

مدحت : طيب انا عاوز اسمع الاجابة

حنان : متخفش لسى عند رأي مش اختلف ومنتظراك للان الا اذا انت الي تكون مش عند رأيك وحاجات اتغيرت تانية مش اعرفها

مدحت : لو ان رأي اختلف او اتغير مكنتش اتصلت دلوقتي

حنان : خلاص واحنا منتظرينك

مدحت : طيب بابا موجود عندك

حنان : لا بابا في الشغل ماما الي هنا واختي كمان

مدحت : طيب خلي ماما تنتظر تليفون من ماما النهاردة هتكلمها علشان نزوركم

حنان : طيب اوك هاقول ليها

مدحت : اسيبك دلوقتي وابقى اكلمك بعدين لان عندي شغل دلوقتي

حنان : اوك مافيش مشكلة وهاكون في انتظار مكالمتك

مدحت : اوك سلام

وقفل مدحت المكالمة وقال سمير ليه مبروك قال مدحت متشكر واعمل حسابك يوم الجمعه هنخرج انا وانت وخطيبتك وحنان علشان نشتري الشبكة مع بعض لان مش ناوي اعمل اي حفلة ولا حاجه هتبقي بينا بس قال سمير مافيش مشكله هاكون موجود مش تقلق والي انت عاوزة انا هاعمله قال مدحت طيب اسيبك انا دلوقتي تكمل الي كنت بتعمله واروح قال سمير بطل رخامه قال مدحت المفروض كنت عرفتني قال سمير ماجتش مناسبة علشان اقولك قال مدحت طيب ياله انا هاروح وقام مدحت خرج من عند سمير وقفل سمير وراه الباب وراح للخدامه المطبخ قعد يبص ليها ويحقق في شكلها وقال يخرب بيتك يا مدحت انت مصيبه سوده قالت الخدامة في ايه يا سيدي قال سمير لا ابدا مافيش تعالي قالت الخدامة هنروح فين قال سمير هنروح للغرفة نكمل قالت الخدامة كفاية كده يا سيدي بدل ما حد تاني يجي والمرة دي جات سليمه لان سيدي مدحت كان ناوي يدخل يصحيك هو ولو كان شافك صاحي وعريان كانت بقت فضيحة لولا اني حاولت معاه وطلبت منه ينتظر في الصالون مكنتش عارفه هاعمل ايه قال سمير متخفيش من مدحت ده صاحبي وسرنا مع بعض قالت الخدامة يعني ايه هو عارف بالي بينا قال سمير تعالى الغرفة وهابقى احكيلك قالت الخدامة يالهوي يا سيدي يا فضيحتي قال سمير في ايه مالك قالت مش هاتحرك من هنا الا لما تقولي سر ايه ده الي بينكم وهو عرف بالي بينا ولا لا قال سمير هو مكنش عارف اي حاجة لولا انه جه هنا النهاردة وشافك واتحقق منك فهم لوحده قالت الخدامة فهم ايه قال سمير انتي مش شايفه ولا حاسه بنفسك قالت الخدامة مالي في ايه قال سمير العباية الي انتي لابساها من غير اي حاجه تحتها ومفصلة جسمك وصدرك وحلمات بزازك الي بارزين دول وكان وشك احمر جامد ولما طلعت ليه مكنش باين علي نوم وشكلي مبهدل ووشي احمر فقالي اني كنت نايم مع الخدامه باسأله مين الي قالك قالي بص لنفسك في المرايه وكمان بص للخدامه وانت تعرف علشان كده لما جيت قعدت ابوص فيكي قالت الخدامة وهي بتصوت يا نصيبتي انا اتفضحت قال سمير اتفضحتي فين يا هبله ماهو لو اتفضحتي انا قبلك هاتفضح ومدحت عمره ما يعمل كده لان سرنا مع بعض وانا عارف انه كمان بيروح لستات من الي بيجوا يكشفوا عنده قالت الخدامه وانت كمان بتروح ولا ايه قال سمير لا ماتخفيش انا خيبه قوي مع الستات اساسا قالت الخدامه خيبه برده ده انت باين عليك مقطع السمكة وديلها الي يشوفك وانت معايا مش يقول اول مرة ليك مع ست ابدا قال سمير يوووووووة هنفضل نحكي كتير كده ياله ندخل جوه قالت الخدامه لالالا مش هاروح قال سمير يعني ايه قالت الخدامه خايفه حد تاني يجي وكفاية كده قال سمير لا مش كفاية ومدام مش عاوزة تدخلي جوة يبقي هنعمل هنا وراح سمير قالع كل هدومه والخدامه تقوله لا مش هيحصل كفاية كده النهاردة مسك سمير زبه وقعد يدلك فيه ويقول للخدامه يعني مش عاوزاه تاني خالص قالت كفايه النهاردة وبالليل نكمل قال سمير دلوقتي وهنا وراح عليها سمير يحضن فيها وهي بتحاول تفلت نفسها منه ولاكن سمير كان حاضنها جامد ويبوس في كل وجهها الي ان امتلك شفايفها وبقت تبادله البوس والاحضان وتوقفت عن مقاومتها في الافلات منه وبقت تدور علي زبه بوسطها لكي يحك في كسها وتحضنه بوراكها وسمير ايده لم تتوقف لحظه عن تحسيس جسمها وعصر بزازها ورفع ليها العباية وقلعها خالص وقال ليها ارضعي زبي شويه خليه يقف قالت الخدامه هو محتاج رضع علشان يقف ده واقف زي الحديدة هيخرم بطني ضحك سمير على كلامها ونزلت الخدامه ترضع في زبه وسمير بيبص عليها ومتمتع من الي بتعمله في زبه ووطي عليها سمير وقفها وراح رافعها قعدها على الرخامه الي في المطبخ وفتح رجليها وقرب منها بقي بين رجليها ومسكها يبوس فيها ويلعب في جسمها وبزازها وقال سمير بقى مكنتيش عاوزة قالت الخدامة والمحنة تملئ كل كيانها انا عاوزاك في كل وقت بس انا خوفت حد يجي تاني قال سمير يعني ادخله ولا لا قالت الخدامة ارجوك دخلة حسسني بيه في كسي وراح سمير ماسك زبه وبقى يحكه في كسها وهي اتنفضت من حركته وبقت تستعطفه انه يدخله فيها لحد ما دخله سمير ورفع رجليها علي ايده وبقى ينيك فيها وهي تصوت وتخرج محنتها في أهاتها ووحوحتها وكان سمير بينيك فيها بكل قوة وشهوة عارمه وكأنه اول مرة ينيكها ويغير معاها اوضاع من الرخامة للتربيزة للخلفي لحد ما نزل في كسها وجلس الاثنان ينهجان وعليهم اثار معركة قاتله من النيك وينظران لبعضهم وعلى وجههم ابتسامة رضا الي ان انفتح باب البيت معلنا عن دخول شخص .....................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟





الجزء الثاني والعشرون











اتفزع سمير والخدامة من فتح الباب فقامت تسرع في لبس هدومها وسمير قام مسرعا ناحية باب المطبخ يشوف مين وصل فنظر للخارج فوجد امه قد وصلت من برا فخرج ليها سمير وهو عريان وقال ليها اهلا يا ماما مالك اتاخرتي ليه كده برا قالت الام اهلا يا حبيبي انت صحيت امتى قال سمير ابدا من ساعتين كده كنتي فين بقى يا قمر وسيباني ضحكت امه وقالت ابدا كنت في مشوار عند واحدة صاحبتي كنت بازورها قال سمير يعني لازم تروحي ليها الصبح ما تروحي ليها العصر قالت امه تفرق في ايه بقى قال سمير طبعا تفرق الصبح ده بتاعي انا لي لوحدي قالت امه معلش يا حبيبي انت عارف ان بابا بيبقى هنا العصر ومش باعرف اخرج واسيبه لوحده وبعدين انا عارفه ان الخدامه معاك مش سيبتك لوحدك وباين عليها قامت بالواجب وزيادة كمان قال سمير طبعا قامت بالواجب بس برده مش يمنع وجودك يا قمر وقرب سمير من امه وراح حضنها وبقى يبوس في رقبتها قالت امه اهدى يا حبيبي انا لسى جايه من بره وتعبانه من المشوار قال سمير واحشتيني ومش هاسيبك قالت امه هو انت لسى فيك حيل تاني قال سمير قصدك تالت قالت امه يالهوي تالت طيب كفايه سيبني انا النهاردة قال سمير مش ممكن لازم انيكك دلوقتي قالت امه طيب يا حبيبي بس سيبني اروح اغير هدومي وادخل الحمام واجيلك قال سمير طيب بسرعه وسابها سمير وامه خدت نفسها ودخلت الغرفة وقفلت وراها الباب وهي في حيرة وبتكلم نفسها وبعدين بقى في الورطة دي انا كده هاتعب لو كنت اعرف انه هينشف دماغه كده مكنتش خليت الراجل التاني ينيكني وكان كفاية واحد بس انما الاتنين بهدلوني والحل ايه بقى دلوقتي احسن حل اشرك البت الخدامة معانا واخليها تشيل عني شوية بدل ما اتعب جامد وتبقى مشكله لما اقلع وادخل اغسل نفسي بسرعه واطلع ليه وراحت الام تقلع هدومها ودخلت الحمام بسرعة تاخد دوش سريع وتغسل كسها علشان تشيل من عليه اثار لبن الاتنين الرجالة الي ناكوها عند هدي وخلصت الام ولبست قميص نوم والروب فوقه وخرجت راحت لسمير المطبخ واول ما دخلت لقيت الخدامة ماسكة زب سمير وبترضع فيه فقالت الام ليهم يخرب عقلكوا هو انتوا مش بتتعبوا ابدا قال سمير وده برده بيتعب يا حلو انت تعالي انا مستنيكي قالت امه مستنيني انا طيب ليه قال سمير يعني انتي مش عارفه فكرت الام مع نفسها لما ادلع عليه واهيجه اكتر علشان ينزل بسرعه مع اني عارفه انه صعب ده لسي نايك الخدامه مرتين واكيد هيتعبني معاه فقربت منهم الام وبصت للخدامه وهي بترضع وتمص في زب سمير وقالت لسمير البت مش راحمه زبك مص ورضاعة راح سمير شد امه وقربها ليه وحضنها وقال وانا مش هارحم شفايفك مص ومسك شفايفها يبوس ويمص فيهم وايده مسكت بزازها يعصرهم ويلعب في حلماتها لحد امه ما هاجت وسابت شفايفه وقالت ليه انت مجنون تعبتني ووجعت بزازي نزل سمير علي بزازها يبوس فيهم من فوق القميص وهو بيقول حقكم على مش تزعلوا ضحكت امه بشرمطة ودلع وقالت عاوز تمصهم هما كمان قال سمير ايوة عاوز وكمان امص والحس كسك قالت امه حاضر يا حبيبي وراحت تطلع بزازها الاتنين من فتحة القميص وتقوله ارضع ومص فيهم براحتك يا حبيبي راح سمير ماسك بزازها الاتنين باديه وقربهم لبعض وبقي يرضع فيهم ويتنقل بين حلماتها رضاعه وعض وزاد هيجان امه اكتر وبقت تحسس بايدها على جسم سمير والايد التانيه علي كسها وهي بتتأوه جامد وتقول حرام عليك انا تعبت ومش قادرة انت هيجتني وتعبتني وكسي خلاص تعبني وراحت الام شدته وقربته للتربيزة ونامت فوقها ورفعت رجليها لفوق وفتحتهم جامد وقالت الحس كسي شوية يا حبيبي راح سمير شد الكرسي وقربه وقعد عليه وراح علي كس امه يلحسه ويمص فيه وامه تتأوه وتوحوح جامد وبصت للخدامة الي واقفة وقالت ارضعي انتي زبه وخليه واقف على طول لو نام هاقتلك من غير ما ترد الخدامة نزلت علشان ترضع في زب سمير وامه كانت بتصوت جامد وزادت اهاتها ونغجها لحد لما بقت تنزل وبقت تصرخ في سمير وتقوله كفاية حرام عليك مش قادرة وكان سمير هاج هو كمان على منظر كس امه وهو بينزل وبيفتح ويقفل بسرعه فبعد الخدامة ووقف بين رجلين امه ومسك زبه يداعب بيه كس امه وكانت امه تترجاه انه يرحمها ويسيبها وتقوله متدخلوش خلاص تعبت ومش قادرة ارحمني ارجوك وسمير لم يسمع الي تلك التوسلات بل كانت بتزيد من هيجانه اكتر وراح مدخل زبه مرة واحدة في كس امه راحت مصوته باعلى صوت وبقى سمير ينيك بسرعة وامه تصوت وتترجاه يسيبها ويرحم كسها وسمير لا يستجيب الي توسلاتها ظنا منه انه دلع منها ولا يعلم انه تالت راجل ينيكها في خلال ساعتين وان امه بالفعل كانت تعبانه ومجهده من فرط النيك والخدامة واقفة تلعب في نفسها ايد على بزازها والايد التانيه على كسها تلعب فيه وكان صويت الام وصراخها يدل على انها تعبت بالفعل وليس دلع شهوة او محنة الى انا نزل سمير في كسها ونام فوق امه التي بدورها قالت له كده يا سمير كنت هتموتني باقولك تعبانه وانت تزيد اكتر قال سمير اسف يا ماما مقدرتش امسك نفسي اصلك كنتي وحشاني قالت امه طيب قوم خليني اقوم اغسل واروح ارتاح شوية في سريري لاني تعبانه بجد قال سمير مالك يا ماما ايه الي تاعبك قالت الام ابدا يا حبيبي بس المشوار تعبني شوية وكنت مجهدة وانت مش رحمتني قال سمير معلش يا ماما انا اسف قالت امه خلاص يا حبيبي ولا يهمك المهم انك اتمتعت ياله علشان تروح تاخد دش وتاكل وتجهز نفسك علشان تروح شغلك قال سمير حاضر يا ماما وقام سمير من فوق امه وطلع زبه منها وقعد على الكرسي ينهج وكانت الخدامة قد هاجت وزادت محنتها من منظر سمير بينيك امه بقوة وامه تحت منه تترجاه وتتوسل اليه ان يرحمها فراحت الخدامه على سمير وقعدت في الارض بين رجلين سمير ومسكت زبه ترضع فيه فبص ليها سمير وفهم هي عاوزة ايه وكانت الام تقوم من على التربيزة متثاقله متعبه تنهض بصعوبة كبيرة واول ما شافت الخدامة بترضع في زب سمير قالت ليها كفايه بقى يا شرموطة زمان سيدك الكبير على وصول ياله قومي حضري الاكل وكفايه بقى على سيدك سمير كده ماهو لسى نايكك مرتين لسى مشبعتيش سابت الخدامه زب سمير وقالت للام هو سيدي سمير ولا زبه حد يشبع منهم برده يا ستي قالت طيب يا شرموطة كفاية كده وابقى بالليل روحي نامي في حضنه ويبقى يشبع كسك الي مش عاوز يشبع ده قالت الخدامة حاضر يا ستي وبصت الام لسمير وقالت وانت كمان قوم ياله خد دش والبس انا لو سيبتك هنا البت دي هتخلص عليك قال سمير طيب يا ماما وقام سمير راح علي غرفته وقامت الام علشان تروح هي كمان لغرفتها وهي بتسند علي اي شئ يقابلها لانها مش قادرة تمشي من الي حصل ليها وكانت ماشيه مفشخه وكأنها لسى والدة جديد ووصلت لغرفتها اخدت هدومها ودخلت اخدت الدش وخرج راحت علي سريرها ونامت فيه وسمير هو كمان كان خلص ولبس هدومه وخرج بعد ما الخدامه حضرت ليه الاكل وأكل وخرج راح على شغله وهو في الطريق رن تليفونه وكانت خطيبته الي بترن عليه فرد عليها وبعد السلام والاطمئنان على الاهل والاحوال قالت خطيبته تقدر تيجي النهارده قال سمير ليه قالت خطيبته اصل مدحت ومامته جايين النهارده وكنت عاوزاك تكون موجود قال سمير ياريت بس انتي عارفه طول ما مدحت مش موجود في العيادة مقدرش اسيبها الا لما يرجع وبعدين يوم الجمعه هكون موجود مدحت مأكد على في كده قالت خطيبته اشمعنا يعني قال سمير هتعرفي لما مدحت يجي عندكم وانتي تبقي تحضري نفسك لكده قالت خطيبته حاضر ودار كلام بينهم زي اي اتنين مخطوبين لحد ما وصل سمير العيادة وقفل مع خطيبته وكان في الوقت ده وصل مدحت وامه لبيت خطيبته وبعد السلامات والاعتذارات اتكلموا في المهم واتفقوا علي كل شئ بما فيها يوم الجمعة الي هيروح مدحت يشتري الشبكة لخطيبته ويلبسها في نفس اليوم من غير حفل ولا اي شئ وعدي الوقت واستأذن مدحت اهل خطيبته واخد امه وخرج راح علي بيته وهو في الطريق كانت اخته بتتصل بيه رد عليها مدحت وطلب منها تيجي الصبح لانه عاوزها في موضوع ضروري حاولت اخته تفهم ولاكن مدحت قال ليها لما تيجي الصبح هتعرفي وقفل معاها وكان باين علي امه الغيظ لانها فهمت من كلام مدحت انه عاوز اخته تيجي الصبح علشان ينيكها فقالت امه انت عاوز اختك ليه قال مدحت ابدا مافيش حاجه قالت امه مافيش حاجه ازاي هو سر ولا ايه قال مدحت لا سر ولا حاجه كل الحكاية اني هاقولها تعمل حسابها يوم الجمعه تجيب جوزها ويجوا عندنا علشان انا هاسيبكم بدري واروح اخد خطيبتي علشان نشتري الشبكة وهما يجوا معاكي بدل ما تروحي لوحدك فهمتي بقى قالت امه يعني عاوزها علشان كدها بس قال مدحت ايوة قالت امه لما نشوف وسكتوا الاتنين وامه قاعدة تفكر هو صحيح عاوزها علشان كده بس ولا عاوز ينيكها طيب ما انا قدامه وكمان بانام معاه في سرير واحد ليه مش نام معايا انا لازم اشوف حل ، ووصل مدحت البيت هو وامه وكل واحد دخل غرفته مدحت غير وقعد على اللابتوب بتاعه وامه بتفكيرها الشيطاني راحت تظبط نفسها وتنضف جسمها كله كأنها عروسه ودي ليلة دخلتها ولبست اجمل واكتر قميص سكسي وفوقه الروب وعطرت نفسها بعطر يجذب الانتباه وراحت غرفة مدحت علشان تنام واول ما دخلت الغرفة كان مدحت نايم على السرير وفاتح اللابتوب وفاتح فيلم عادي بيتفرج عليه ودخلت امه وقفلت الباب وقلعت الروب وراحت علشان تنام جنب مدحت التفت ليها مدحت وبص ليها وانبهر بالي هي عملاه في نفسها وفهم ان امه عاوزاه ينيكها ، كان في الوقت ده عدى شهرين ومدحت مش نام مع اي حد لا امه ولا الممرضه ولا اخته ولا حتي هدي وبالمثل امه كانت لم تنم مع اي شخص تاني من اخر مرة كانت فيها مع مدحت وقت وفاة جوزها ، وكان القميص الي كانت لابساه قصير يادوب مغطي نص طيزها وكانت لابسه كلوت فاتله مش بيداري اي حاجه ونامت في السرير وبقى ضهرها لمدحت وكان بيبصلها ومنبهر من الي كانت لابساه وطيزها العريانه لا القميص مداريها ولا حتي تعتبر لابسه كلوت قفل مدحت اللابتوب وحطه جنبه على الكمودينو وقلع الترنج الي كان لابسه وفضل بالبوكسر بس وراح جنب امه ونام وقرب منها لحد لما لزق فيها من ورا وحضنها مدحت لفت امه ليه وقالت يااااااااااااه لسى فاكر لم يرد عليها مدحت ولاكنه قرب من شفايفها وفضل يبوس فيها وكانت البوسه محمومه اثارت كل الي فات واطلقت العنان للشهوة التي لم تخرج من قرابة الشهرين فكان مدحت يتنقل بين مفاتن امه من بزازها الي كسها الي طيزها يلعب فيهم بيده وهو مازال ممسك بشفايفها يبوس ويمص فيهم وامه بدورها مدت ايدها داخل البوكسر لتمسك زبه وتلعب فيه وقامت امه وغيرت وضعها ونامت علي جنبها بالعكس لكي تكون مقابل زبه ترضع فيه وكسها مقابل وجه مدحت وكانت تقرب وسطها من وجه تحثه على ان يلحسه ويمص فيه ولم يستحمل مدحت ما تفعله امه في زبه من رضاعه ومص وتدليك واعلن عن نزول لبنه قائلا خلاص هانزل ولاكن امه لم تترك زبه ولم تخرجه من فمها وظلت ترضع فيه وتبلع كل اللبن الخارج من زبه واستغرب مدحت من امه عندما بلعت لبنه وانها مازالت ترضع في زبه لم تتركه حتى بعد ما زبه بدأ في الارتخاء بين يديها وفمها وظلت هكذا الي ان دبت فيه الروح من جديد وبدأ في الانتصاب معلنا عن عودته ومدحت رجع تاني لكي يلحس ويمص في كسها الي ان زاد هيجانه كثيرا وقام لكي يداعب كس امه بزبه بدلا من لسانه وراح مدحت بين رجلي امه التي قامت بدورها ورفعت رجليها الى ان اصبحت تلامس بزازها وبينت لمدحت كسها الرطب وامسك مدحت زبه وظل يداعب كسها وامه تحثه وتترجاه ان يدخل زبه وينيكها ودخل مدحت زبه وفضل ينيك في امه بكل قوة وشهوة ليخرج حرمان شهرين من المتعة وكانت امه مثل العاهرات تغنج وتصرخ وتتأوه وتطلب منه ان يزيد في نيكه لكسها العطشان الذي كان محروم هو ايضا .......................؟؟؟؟؟؟







الجزء الثالث والعشرون





[/COLOR][/CENTER]

[/CENTER]



تعالت صوت الام وملئت الغرفة بالصراخ والتؤهات والاهات لتعلن عن متعتها واشتياقها للجنس في وقت واحد وكان مدحت في قمة اثارته مما تفعله امه تحته من حركه وسطها وكسها الذي يبلع زبه ويرضع فيه وكلام امه على ان يزيد في حركته ونيكه لها وزادت متعته اكثر بالاوضاع التي كان يغيرها مع امه وتقبلها لهذه الاوضاع مع انها مؤلمه لها وصعبه ولاكن كانت بتزيد من متعتها واثارتها وتشبع رغبتها الي ان قذف مدحت للمرة الثانية داخل كسها وعندما حست الام بسخونة لبن ابنها في كسها بدأت في الوحوحه والتأوهات وتحضن في ابنها وكأنه هيهرب منها الي ان توقف مدحت عن حركته ونام فوق امه التي لم تتوقف هي عن ضمه لحضنها وحركة وسطها لكي تحك كسها في زبه ومدحت فوق منها يلهث وينهج من المعركة التي حدثت بينه وبين امه وبعدها نزل مدحت ونام جنب امه ولاكنها لم تتركه ومدت يدها الى زبه تمسكه وتلعب فيه فنظر اليها مدحت وقال لسى مش شبعتي يا ماما قالت الام عمري ما هاشبع منك ولا من زبك الحلو ده يا حبيبي ضحك مدحت من كلامها وقال طيب كفاية كده انا عاوز ارتاح شوية قالت الام ارتاح يا حبيبي براحتك بس اعمل حسابك انا لسى ماشبعتش منك وعاوزاك تاني قال مدحت مش كفاية مرتين قالت امه مرتين فين هي كانت مرة بس قال مدحت والمرة الي بلعتي فيها راحت فين قالت امه هي دي بتحسبها مرة قال مدحت اه طبعا بتتحسب قالت امه مدام كده بقي يبقى لسى باقي لي مرة قال مدحت مرة ايه بقى قالت امه مش انت حسبت المرة الي رضعت فيها وبلعته وكمان حسبت المرة التانية الي في كسي قال مدحت ايوة قالت امه يبقى خلاص فاضل لي مرة في طيزي ولا مش عجباك طيزي قال مدحت عجباني بس هو انتي عاوزة تتناكي في طيزك كمان قالت امه طبعا العدل بيقول كده بدل ما تزعل لانها ماخدتش حقها زي الباقي ضحك مدحت على كلام امه وقال طيب ياستي بس ارتاح شويه قالت طيب يا حبيبي ارتاح براحتك وسيب لي زبك وانا هارجع ليه الحياة تدب فيه من جديد وقامت الام وراحت على زبه ومسكته ترضع وتمص وتتفنن فيه الي ان رجع من جديد ووقف زبه ومدحت ينظر الى امه وهي ترضع في زبه ومد ايده علي طيز امه يحسس عليها فعدلت الام نفسها وقربت طيزها من مدحت وقالت ليه حبيبي العب في طيزي بصوابعك ودخلهم علشان توسعها وتنيكني فيها قالت مدحت حاضر يا ماما ورجعت الام ترضع تاني في زبه ومدحت بقى يعلب في طيز امه بصوابعه ويدخل صوابعه جوه لحد ما اتسعت طيزها وقام مدحت وعدل نفسه ورا امه التي جهزت من وضعها وفتحت طيزها بايدها الاتنين وهي في وضع الكلبه ووشها علي السرير وقالت دخله يا مدحت ارحمني طيزي بتحرقني قوي مسك مدحت زبه ووجه على فتحتة طيز امه وبدأ يدخل زبه بالراحه الى ان غاص زبه في طيز امه وفضل ينيك فيها بالراحة لحد ما اتعودت طيزها على زبه وزاد مدحت من حركته وبدأت الام في اظهار متعتها تصرخ وتتأوه وكسها يعلن عن وصولها لقمة شهوتها ويقطر لبنه ولبن مدحت على السرير وعلى فخديها وطالت هذه المرة الي ان تعب مدحت وتعبت امه هي ايضا وحاول مدحت ان يغير في الاوضاع معها وعندما كان يحاول ان يدخله في كسها كانت امه تصرخ وتعلن عن رفضها وتقوله لا المرة دي لطيزي بس ابعد عن كسي دخله في طيزي بس وكان هذا الكلام يزيد من شهوة مدحت الي ان قذف في طيز امه ونام فوقها وقال لامه كفاية كده انا تعبت قالت له الام ماشي يا حبيبي ونزل عنها ونام جنبها وعدلت الام من نفسها واخدت مدحت في حضنها واضعة رجلها على مدحت وزبه فقال مدحت خلاص بجد تعبت قالت امه بعد ان طبعت بوسه على شفايفه كفاية يا حبيبي بس خليك في حضني قال مدحت حاضر ولف نفسه وبقى وشه في وش امه حاضنها الي ان ناموا الاثنين ولم يشعروا باي شئ الى ان اتى الصباح ومازالوا في نومهم وكانت اخته على باب البيت ترن وتخبط على البيت ولم يشعر بها احد الي ان اخرجت اخته تليفونها واتصلت على مدحت الذي صحى من نومه على التليفون وامسكه فوجد اخته هي التي تتصل به فرد عليها وعرف منها انها واقفه على الباب من فترة ترن جرس الباب ولم يجيبها احد فقال مدحت ثواني هافتح ليكي وقام مدحت من مكانه ولبس البوكسر فقط وخرج يفتح الباب لاخته التي اول ما شافته عريان وليس عليه غير البوكسر قالت ليه طبعا حضرتك سهران ومتع نفسك للصبح وسايبني قال مدحت ادخلي بس ونتكلم جوه ولا انتي هتتكلمي على الباب قالت اخته طيب يا خويا ودخلت اخته وقفلت الباب وراها وقالت ماما فين قال مدحت نايمه جوه قالت اخته جوه فين قال مدحت عندي في الغرفة قالت اخته طبعا واخدين راحتكم على الاخر وانت سايبني اولع قال مدحت لا ابدا ولا سايبك ولا حاجه ادخلي بس صحي ماما وانا هاروح الحمام دقيقة وراجع قالت منال طيب وراح مدحت على الحمام واخته راحت على الغرفة وكانت الام لسى نايمه فبصت منال على امها الي نايمه على جنبها وعريانه واثار لبن مدحت جافف على طيزها وكسها فقربت منها وراحت عليها تصحيها فصحت الام ونظرت الي منال وفي عينها علامات الخجل فقالت منال ايه يا عروسة مش كفاية عليكي نوم في العسل بقى خطفتي الواد مني قالت الام انا خطفته منك ازاي بقى قالت منال مدحت كان بيعمل اي حجة ويجيلي دلوقتي مش باشوفه خالص من قبل بابا ما يموت ايه مش كفاية عليكي لحد كده وسبيلي منه شويه قبل ما تخطفه عروسته هي كمان وابقى مش عارفه اتحصل عليه كان مدحت داخل الي الغرفة وسمع كلام اخته الاخير و قال مدحت بطلي هبل يا منال وسيبك من كلام العيال الصغيرة ده انا عاوزك في موضوع قالت منال وهي بتبص لمدحت كلام عيال صغيرة برده ماشي يا سيدي وايه الموضوع الي عاوزني فيه بقى قال مدحت يوم الجمعه تعملي حسابك انتي وخالد جوزك علشان تيجوا على هنا وتروحوا مع ماما لبيت خطيبتي لان مش هينفع تروح لوحدها قالت منال وانت هتبقى فين قال مدحت انا هاروح بدري اخد خطيبتي ونروح نشتري الشبكة وانتوا تبقوا تحصلونا علي هناك الساعة 4 العصر وقبلها تيجوا انتي وخالد على هنا علشان تجيبوا ماما معاكم قالت منال حاضر ايه تاني قال مدحت خلاص مافيش حاجه تانيه قالت منال لا فيه قال مدحت فيه ايه قامت منال وبدأت تقلع هدومها وهي بتقول فيه انك واحشني وهاموت عليك قال مدحت اعقلي انا تعبان قالت منال ماليش دعوة حرام عليك انا اتعودت عليك والمتناك جوزي مش بيلحق يعمل حاجه معايا وبعدها ينام زي الميت ويسيبني بناري قالت الام لبنتها اعقلي يا شرموطه اخوكي بيقولك تعبان بصت منال لامها وقالت اكيد طبعا لازم يكون تعبان هو انتي هتسبيه في حاله برده انتي اكيد خلصتي عليه وباين على كسك شكله مورد وورم من كتر النيك ضحك مدحت على كلام اخته وقال بطلي جنان نفطر بس الاول وانتي قاعدة شوية معانا اكون فوقت من النوم قالت منال لا يا حبيبي الدكتور واصف لي واحد قبل الفطار وواحد بعد الفطار وماما هتقوم تحضر الفطار لحد ما نخلص اول واحد ضحك مدحت وامه على كلام منال وقالت الام انتي مجنونه وهايجه قالت منال طبعا لا مش مجنونه بس ايوه هايجه وكسي مولع قالت منال الكلام ده وهي بتقرب من مدحت ومسكت زبه وراحت شاهقه بصوت عالي وقالت يالهوي على زبك يا مدحت واحشني قوي وراحت قربت من شفايف مدحت وبقت تبوس فيهم زي المجنونه وايدها ماسكه زبه تدعك فيه جامد من فوق البوكسر وبادلها مدحت البوس وحضن اخته وبقي يحسس على جسمها العاري لحد لما سابت اخته شفايفه ونزلت بين رجليه ونزلت البوكسر وظهر زب مدحت قدامها واقف منتصب من لعبها فيه يتمايل في الهواء والتقفته اخته بين شفايفها ترضع وتمص فيه مثل المحروم من شئ وكانت امهم نايمه علي السرير تشاهد ما يفعله اولادها وكأنها تشاهد سينما ثري دي ودبت الشهوة بداخلها وفتحت رجليها ووضعت يدها علي كسها تلاطفه وتداعبه برقه وحنيه الي ان زادت محنتها واسرعت من حكها لكسها وفركها لبظرها وظهرت تنهيداتها وتسارعت انفاسها فنظر اليها مدحت واخته فقالت منال هو كسك ده ايه مش بيبرد ابدا طول الليل في حضنه ولسى كسك بياكلك قالت الام اعمل ايه يا شرموطة شوفتك بترضعي زبه وملهوفة عليه كسي حرقني وبياكلني قالت منال ده بعينك لما تطوليه دلوقتي لما اشبع منه الاول مش كفاية عليكي الي فات سبيهولي شوية قالت الام دايما بتظلميني قالت منال ليه بقى يا ست ماما قالت الام من يوم ما ابوكي مات ومافيش زب دخل كسي قالت منال يا سلام يعني عاوزة تفهميني انك نايمة في حضنة بس ومن غير ما ينيكك قالت الام اهو عندك اسأليه بنفسك بصت منال لمدحت وقالت الكلام ده صحيح قال مدحت ايوة صحيح رجعت منال وقالت لامها ولنفرض برده ده وقتي ومش عاوزة حد يشاركني فيه وهابقى اسيبه ليكي بالليل على راحتكم يا ستي قالت الام عرفاكي شرموطة ماشي بس انا هاقعد اتفرج عليكم قالت منال بس انتي كده هتتعبي اكتر قالت الام مالكيش دعوة بقى وخليكي في الي انتي فيه وسبيني على راحتي قالت منال ماشي ورجعت تاني مسكت زب مدحت وترضع فيه وكانت تعاند امها بحركاتها وكأنها تقول لها زب مدحت لي لوحدي وانتي مش هتطوليه ابدا وبعد شويه طلعت منال زب مدحت من بوقها وبقت تدلك فيه جامد وقامت وقفت وباست مدحت من شفايفه وبعدين قالت ليه حبيبي انت وحشتني قوي عاوزة زبك في كسي عاوزاك تنيكني جامد وحشني قوي زبك وحركاته في كسي راح مدحت ماسكها وخلاها تسند على السرير بوضع الفرسة وهو وقف وراها ومسك زبه وبقى يحركه على كسها وهي تغنج وتقوله ارجوك دخله نيكني ياله كسي مولع هاموت على زبك راح مدحت حاطت زبه على فتحة كسها ودخله مرة واحدة راحت اخته مصوته باعلى صوت وبقت تقوله حرام عليك يا مفتري باقولك زبك وحشني عاوزاه ينيكني مش يشقني ويقتلني حرام عليك يا مفتري كان هذا الكلام يزيد من اثارة مدحت مما يجعله يزيد في حركته ونيكه لاخته وكانت امه قد فقدت السيطرة علي نفسها وزادت من حكها لكسها الي ان نزلت لبنها ممزوج ببعض من بولها الي غرق السرير وهي تصرخ وترتجف من الشهوة ومدحت كان ينظر لها وتزيد اثارته فيزيد في نيكة لاخته التي كانت تصرخ وتوحوح الي انفقدت السيطرة على رجليها وارتمت على السرير ومدحت فوقها لم يتركها واخته تعض في السرير وتصرخ وتطلب منه تغيير الوضع لانها تعبت وكسها اتهري فقام عنها مدحت وعدلها على السرير جنب امها ورفع رجليها الاتنين ووجه زبه الي كسها الذي غاص فيه بدون اي موانع وبدأ مدحت يتحرك بسرعه وينيك اخته ويمظر الي امه التي لم ترحم كسها واخذت تلعب فيه بسرعه الي ان قفذت من جديد وهي فاتحة بوقها تصرخ من نشوة القفذ فثار مدحت على منظرها واخذ يقذف هو ايضا في كس اخته الي ان نام فوقها يلهث وينهج من التعب.......................؟؟؟؟؟؟



اكمل ليكم الجزء القادم بعد لما اشوف رأيكم وتقيمكم ..................!!!!!!!!!!!!



الجزء الرابع والعشرون







ونزل مدحت من فوق اخته ونام جنبها وهو يلهث وانفاسه سريعه وكذلك اخته تلهث وتنهج بسرعه ولاكن امه مازالت تنيك كسها بيدها وتصوت وتبخ ماء بولها وتنزل لبنها الي ان تعبت وكانت منال تنظر اليها ومدحت ايضا وفي عيونهم حيرة واستغراب مما تفعله امهم بنفسها الي ان قالت منال كفايه هتموتي يا ولية قالت الام هو الي انتوا عملتوه في ده كان شوية قالت منال عملنا ايه يعني قالت الام لما ناكك مدحت يا شرموطة قالت منال طيب كفاية عليكي كده وياله قومي حضري الفطار خلينا ناكل قامت امهم وسابت مدحت ومنال نايمين في السرير والتفت منال الي مدحت وقالت ليه عاوزه اسالك سؤال قال مدحت اسألي براحتك في ايه مالك قالت منال انت بعد الجواز هتعمل ايه قال مدحت هاعمل ايه في ايه بالظبط وضحي كلامك قالت منال قصدي هتعمل ايه معانا انا وماما قال مدحت مش عارف قالت منال يعني ايه مش عارف قال مدحت يعني بجد مش عارف قالت منال يبقي اكيد انت في حاجه في دماغك ومحيراك قال مدحت عاوزة الصراحة قالت منال اكيد طبعا قال مدحت انا بجد محتار مش عارف اعمل ايه خايف اسيبكم انتي وماما ترجعوا تاني للي كنتوا فيه ومن ناحية تانيه خايف استمر معاكم مراتي تكتشف الحكاية وتبقي نصيبه وفضيحة بجد محتار ومش عارف اعمل ايه قالت منال والحل ايه بجد انا مقدرش استغني عنك لحظة لازم اشوفك ولو مرة في الاسبوع انا عمري ما حسيت اني ست الا في حضنك انت ياريت تفهمني ناوي علي ايه قال مدحت لما يجي ميعاد الجواز نبقي نشوف هنعمل ايه وياله نقوم نفطر علشان عاوز اخرج اشتري شوية حاجات لي علشان الخطوبة وكمان اشتري هدية لخطيبتي قالت منال يا سلام يا خويا انت عاوز تهرب بقي قال مدحت اهرب من ايه بالظبط قالت منال احنا مش قولنا ان واحد قبل الفطار وواحد بعد الفطار ولا انت نسيت ولا يمكن عاوز تهرب وتخلع قال مدحت وهو بيضحك يا مجنونة الايام جاية كتير قالت منال ماليش دعوة انت بجد واحشني قال مدحت نفطر الاول وبعدين نشوف الحكاية دي قالت منال طيب ياله بينا قاموا الاتنين وخرجوا من الغرفة عريانين وراحوا على امهم الي كانت لسي بتجهز في الفطار وساعدوها وبعدين قعدوا يفطروا التلاته لحد ما خلصوا فطارهم وشربوا قهوتهم في الصالون وقامت منال هجمت على مدحت فقال ليها مدحت انتي برده مصممة قالت منال اكيد طبعا هو زبك ده حد يشبع منه برده ده واحشني موت قالت الام يا منال كفاية كده مدحت هيتعب وبعدين شكله مجهد سبيه يرتاح بصت منال لامها وقالت طبعا اكيد شكله مجهد وتعبان مدام طول الليل نايم في حضنك وزبه نزل في كل خرم في جسمك كسك وطيزك وكمان بوقك ارحميه انتي بس قالت الام هو انا عملت ليه حاجه قالت منال يا سلام هو انتي ماشوفتيش نفسك ولا لبن مدحت الي كان نازل من كسك وخرم طيزك وناشف عليهم من برا يبقي مين الي يرحمه قالت الام صدقيني يا منال من يوم ما ابوكي ما مات وانا بنام جنب مدحت ومش بنعمل اي حاجه قالت منال بقي عاوزاني اصدق الكلام ده مستحيل طبعا ومش هاسيبه الا لما يشبعني لانه واحشني موت ورجعت تاني منال ومسكت زب مدحت ترضع فيه فقال ليها مدحت يا منال يا حبيبتي انا عاوز اخرج واروح اجيب الحاجات الي قولت ليكي عليها علشان خطيبتي قالت منال نيكني الاول وبعدين روح زي ما انت عاوز قالت امها وبعدين معاكي يا منال اعقلي كده وسيبي اخوكي علشان يخرج قالت منال بس يا وليه خليكي في حالك مدحت هينيكني يعني هينيكني وكمان هنا في الصالون قال مدحت دماغك ناشفة وشكلك انتي الي هتودينا في داهيه وتفضحينا قالت منال ماتخفش يا حبيبي انا باخد نصيبي دلوقتي لاني عارفه لما تتجوز مش هاعرف اخد حاجه ولا اطولك اساسا وبعدين قولي بصراحة طيز اختك حبيبتك ماوحشتكش ولا ايه ولا طيز ماما وكسها خلوك تنسى طيز وكس اختك قال مدحت مافيش فايده مش هتسبيني الا لما تنفذي الي في دماغك قالت منال طيب لما انت عارف كده محيرني معاك ليه ياله نيكني وخلص نفسك بس تمتعني يا قمر زي الاول وتفشخني بزبك الكبير ده ياله مستني ايه دخله في كسي ولا علشان كس ماما احلى من كسي خلاص مبقناش نعجب ونسيت كسي وطيزي ونسيت اختك ميل عليها مدحت وامسك وجها وملتهما شفايفها ببوسه محمومه بالحنان ليحسسها بالطمأنينة وبعدها ترك شفايفها ونظر في عيونها وهو مازال ممسك بوجهها بين كفيه وقال انا مستحيل انسى اختي حبيبتي وعشيقتي وشرموطتي فنهضت من مكانها منال وقامت ارتمت في حضن اخيها تقبله وتحضنه وقد غلبها الشجن والبكاء من كلامه ثم قالت له انت حبيب عمري ومن غيرك مش نسوا شئ انا اسفة يا حبيبي مش تزعل مني حبي واشتياقي ليك وغيرتي من ماما خلوني اعمل كده صعبت علي نفسي وكان تفكيري ان خلاص انت نستني وزهدتني بعد ما وصلت لماما وكمان انشغالك بخطيبتك وموت بابا قال مدحت ابدا يا روح قلبي انا عمري ما فكرت ولا خطر ببالي كده كل الحكايه ان موت بابا أثر في شوية وتعبني نفسيا واقسم ليكي برحمة بابا اني من يوم موته ما لمست اي ست ولا حتي ماما من وقت موت بابا لحد امبارح بس لما شوفت ماما وكانت لابسه قميص حلو حركت جوايا المشاعر من جديد ونمت معاها قالت منال مصدقاك يا حبيبي واسفه ليك واعذرني يا روح اختك قال مدحت ولا يهمك انا عمري ما ازعل منك لاني بحبك وكانت الأم تنظر لهم وتنهمر من عيونها دمعات تتساقط علي خديها دون اصدار اي صوت يدل على انها تبكي لذلك المنظر الذي لا يحد يقدر ان يوصفه أهو عتاب ومناجاه بين حبيبين أم عتاب ومناجاه بين اخ واخته وقالت منال وهي تتصنع الضحك ياله قوم بقى علشان تروح تشوف مشوارك ومش تتأخر وكانت تقول ذلك وهي تنهض من حضن اخيها الي ان جاءت عينيها في عين أمها ورأتها تبكي في صمت فلم تستطيع أن تكتم هي ايضا بكائها وجرت ناحية غرفة أمها واقفلت على نفسها الباب من الداخل فقام مدحت ورائها مسرعا ينادي عليها ولاكنها لا تجيبه وأخذ يخبط على الباب ويستحلفها بكل عزيز وغالي لكي تفتح الباب الى ان فتحته وهي تبكي فأخذها مدحت في حضنه وهي تبكي وقال لها بتبكي ليه بقي المفروض تفرحي تقومي تبكي وكان يتحسس شعرها لكي يهدئ من روعها وبكائها وكانت تخرج منها الكلمات بصعوبه الى ان قال ليها مدحت اهدي بس وبطلي تبكي واحكيلي مالك وليه بكيتي واخذها مدحت وجلسوا علي سرير والدته وهو يمسح دموعها ويقول لها كفاية بقى اهدي وحاولت منال السيطرة علي بكائها وتهدئ من نفسها وقال لها مدحت مالك في ايه قالت منال ابدأ يا حبيبي مافيش قال مدحت طيب ليه بكيتي قالت منال ابدا لما شوفت ماما بتبكي مش استحملت وكنت قبلها باحاول اسيطر علي نفسي ومش ابكي من كلامك قال مدحت بس كده قالت منال اه بجد بس كده قال مدحت بجد انتي مجنونه فكان رد منال وبدون تردد اكيد طبعا مجنونه الي تقع في حب واحد زيك لازم تبقي مجنونه قال مدحت تقصدي ايه قالت منال ابدا مافيش يا حبيبي مش تشغل بالك ما انت عارف اني هبله ومجنونه ومش تاخد على كلامي قال مدحت لا طبعا انتي عارفه بتقولي ايه وياريت تتكلمي بصراحة سكتت منال ومالت برأسها للأرض تنظر اليها ولم تنطق بشئ الي ان كرر اليها مدحت الكلام وطلب منها ان تفهمه ايه قصدها من الكلام ده قالت منال وهي تتلعثم في كلامها لمدحت بجد يا مدحت انا بحبك حب مش عادي قال مدحت ما انا كمان بحبك مش انا اخوكي برده قالت منال الي جوايا ده مش زي حب الاخوات حب ليه معنى تاني مش عارفه اوصفه انا جربت الحب ده قبل كده ايام الدراسة والمراهقه شبيه ليه بس حبي ليك اقوى منه يمكن علشان كملنا الحب ده ورويناه بعواطفنا ومشاعرنا واحاسيسنا لبعض مع اني عارفه انه حب محرم وكمان الي عملناه كله محرم مش ينفع اخت تحب اخوها بالشكل ده ولا حتي ينفع اني اشتهيك كأنك جوزي وانام معاك بس بجد انا مقدرتش استحمل وعملت المستحيل علشان اوصلك واروي حبي منك واحس بدفء مشاعرك واحاسيسك واطفي نار الشوق الي جوايا ليك بجد انا كنت باتعذب من جوايا وكنت لما بنام مع الكلب جوزي كنت بحس بالقرف منه وكنت باحاول اتخيله انت علشان اتقبله واسيبه ينام معايا طبعا هو مش بتفرق معاه الي نايم معاها دي عاوزه ايه ولا نفسها في ايه كل همه شغله وشهوته وقرفه بس علشان يحس بانه نايم مع انسانه ليها احاسيس ومشاعر وقلب بينبض ولا عمره فكر في ده حيوان بيخلص مهمته وخلاص وينام زي الكلب يمكن الكلب ليه كرامه عنه ارتسمت علي ووجها ابتسامه متصنعه لكي يتجاهل ما قالته ونظرت في عين اخوها وقالت سيبك انت مش تشغل بالك المهم انك معانا وجنبنا ومانتحرمش منك ابدا فكان مدحت ينظر اليها وكل الاحاسيس والعواطف بداخله كأنها اول مرة تتحرك وتحس وتسمع مثل ذلك الكلام وقال لاخته يااااااااه كل ده ومكنتيش بتنطقي قالت منال كنت باموت والغيرة بتقطع في كأنها كلاب صعرانه بتنهش في لحمي وتاكلها لما كنت باسمع منك انك نمت مع دي او دي او دي او نمت حتي مع ماما كنت باولع من جوايا ووشي مرسوم عليه بسمة علشان مافيش حد يحس بحاجه شدها مدحت واخدها في حضنه وهو يقول لها انا دايما موجود جنبك ومش هاسيبك ولا ابعد عنك ولا هاخليكي تحسي بحاجه من دي خالص قالت منال منحرمش منك ابدا يا حبيبي قال مدحت ولا منك ابدا يا حبيبتي وبعدين مش باقولك مجنونه قلبت الجو حزن وعكننه وخليتي ماما تبكي وعملتي دور دراما ومش عارف ايه مش هتبطلي الجنان ده قالت منال مستحيل ابطله طول ما انا حيه على وش الارض هافضل احبك واغير عليك حتي من مراتك نفسها . ولو تعرف انا هاموت ونفسي اعمل ايه قال مدحت طبعا عارف الي نفسك فيه قالت منال عارف ايه بالظبط قال مدحت عارف انك نفسك تتناكي تاني دلوقتي قالت منال لا مش ده الي أأقصده مع اني هاموت عليك بس قصدي حاجه تانية قال مدحت حاجة ايه دي بقي قالت منال ابدا مش تشغل بالك بيها دي حاجه مجنونة في دماغي وعارفة انك مش هتقدر تعملها مع انها حلم بالنسبة لي ولاكن صعبة قوي انك تعملها قال مدحت هو ايه الي صعب وايه الي مقدرش اعملها وايه كلام الالغاز المجنون الي بتقوليه ده ياريت تفهميني قالت منال يا حبيبي سيبك مني انا عرفة نفسي مجنونة وبخترف روح انت شوف ايه الي وراك علشان مش تتأخر قال مدحت انا مصمم اعرف وافهم بتقصدي ايه بكلام الالغاز ده انطقي وقولي قالت منال خلاص يا حبيبي مش هينفع انسي وريح بالك قال مدحت عارفة لو مش اتكلمتي وفهمتيني بجد مش هاكلمك لحد ما اموت قالت منال وبسرعة لالالا ارجوك انا مقدرش استغني عنك قال مدحت خلاص انطقي وقولي قالت منال وهي متردده انا عاوزاك تتجزوني قال مدحت باستغراب اتجوزك طيب ازاي قالت منال زي الناس وزي اي اتنين بيحبوا بعض بيتجوزوا قال مدحت انتي اتهبلتي ولا جرى لمخك حاجة قالت منال ليه يعني قال مدحت انتي عارفه بتقولي ايه قالت منال ايوة عارفة وهاموت بجد علي كده ونفسي اعيش اللحظة اني ابقي عروسة وباتزف ليك وانت تشيلني وتدخلني غرفة نومنا في ليلة دخلتنا قالت مدحت يا نهار اسود ومنيل كمان عروسة وزفة وليلة دخلة طيب مانجيب المأذون بالمرة واكتب عليكي قالت منال وبسرعة ياريت ينفع وحياتك مكنتش اتردد لحظة اني اعملها قال مدحت انتي بتقولي ايه انا خلاص عقلي وقف ومبقتش فاهم حاجة قالت منال طيب افهمك علشان ترتاح قال ياريت تفهميني الهباب الي بتقولية ده قالت منال بص يا حبيبي انا عاوزة ابقي مراتك تتجوزني يعني قال مدحت مينفعش قالت منال طيب ليه قال مدحت علشان احنا اخوات وده حرام قالت منال طيب ما انت نكتني وبردة ده حرام قال مدحت طيب لما انتي عارفة كده بتقولي كده ليه قالت منال ماهو لو انت تصبر وتسيبني اكمل كلامي ومش تقاطعني هتفهم كل حاجة قال مدحت طيب اتكلمي وفهميني قالت منال بص يا سيدي انا عاوزاك تتجوزني واكون مراتك وطبعا ده مش هينفع مأذون يعقد فيه لان ده محرم علشان احنا اخوات قال مدحت ايوة قالت منال بس مش يمنع انك تتجوزني عرفي قال مدحت ازاي برده قالت منال نكتب ورقة ان انت اتجوزتني وانا بقيت مراتك قال مدحت يا سلام نقترض يا فالحة ان ده حصل والورقة دي ضاعت او اختفت او وقعت في ايد اي حد هيبقي مصيرنا ايه قالت منال مش يهمني اي حاجة بس ابقي مراتك ولو ليلة وبعدين ايه الي يخلي الورقة تضيع احنا مثلا نتجوز الليلة وتكون الدخلة وبكرة في الصباحية نقطع الورقة وكأن لم يحدث شئ وانا ارجع بيتي وللمتناك الي انتوا جوزتهولي وانت اسيبك تعيش حياتك وتتجوز وبردة لسي مراتك مع ان الورقة اتقطعت بس بردة مراتك قولت ايه قال مدحت اقول ايه في ايه انتي اكيد مجنونة قالت منال طيب ليه مجنونة علشان نفسي ابقي مراتك اكون مجنونة قال مدحت طبعا هي وصلت لحد كده قالت منال ده لسي فيه كمان قال مدحت لسي فيه ايه ياختي تاني قالت منال انا هالبس فستان فرح وانت هتلبس بدلة كمان قال مدحت كمان طيب ما نعمل حفلة ونعزم الناس ونعمل كمان زفة كبيرة قالت منال انت بتتريق طيب علشان يكون عندك فكرة اقسم ليك لو ينفع لاعملها قال مدحت انتي اكيد مجنونة قالت منال ولسي فيه اهم حاجة قال مدحت هو لسي فيه تاني قالت منال طبعا والاهم بالنسبة لي قال مدحت ايه دي كمان قالت منال عاوزاك تعملي عملية ترقيع قال مدحت وليه بقي ترقيع قالت منال عاوزة لما تتجوزني احس انك اول واحد خد شرفي وفتح عذريتي قال مدحت طبعا مستحيل ده يحصل قالت منال يااااه للدرجة دي ليه بقي قال مدحت دي تبقي فضيحة لو فيه حد حس بحاجه او عرف حاجه انتي اختي قالت منال يا سلام ما انت نكتني وكمان خليتك تنيك نورا اخت الزفت المتناك الي متجوزاه بعلمي دلوقتي مش فضيحة بردة قال مدحت احنا لازم نوقف الي بنعمله ده انتي كده اتجننتي رسمي هي وصلت لكده بص يا مدحت فاضل كام يوم علي ميعاد خطوبتك الي هو يوم الجمعه ولازم اكون مراتك قبلها ولو مش حصل صدقني يبقي انت حكمت علي بالموت وصدقني مش هتردد لحظه اني اموت نفسي لو ان حلمي ده مش نفذته لي ويبقي ذنبي في رقبتك قال مدحت انتي مجنونة ولا ايه قالت منال مجنونة علشان بحبك ماشي يا سيدي الف شكر بس معاك لحد بكرة علشان تفكر ولو وافقت تبقي دخلتنا بكره وتنزل تشتري بدلة مخصوص لليلة الدخلة بس لازم تعرفني من الصبح علشان الحق اجهز نفسي ولو مش وافقت يبقي حضرتك تتفضل مشكورا تنزل تشتري الكفن لي ويبقي الاتنين في ايدك يا تلبسني فستان يا اما تلبسني الكفن واسفة اني ضيعت وقتك وياريت تعذرني انا بحبك بجد



.......................؟؟؟؟؟؟!!!!!! !!!!!







اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!









الجزءالخامس والعشرون





قامت منال من مكانها وتركت مدحت يفكر فيما قالته له وذهبت الي غرفة مدحت لكي تلبس ملابسها وقد رأتها امها وهي تخرج من غرفتها مسرعة الي غرفة اخيها فذهبت الأم اليها لكي تسألها علي ما حدث ولماذا هي مسرعة في خطاها فقالت منال ابدا عندك ابنك اسأليه وهو هيقولك وياريت تقنعيه بالي طلبته منه والا اقسم بكل عزيز وغالي اني هانفذ كل الي قولت عليه ومش هتراجع مهما حصل قالت الأم طيب فهميني انتي طلبتي منه ايه علشان اعرف اتكلم معاه قالت منال اهو عندك خليه يحكي ليكي وانا هالبس واروح لبيتي وهانتظر منه تليفون بالموافقة ولو كان رافض يبقي بلاش يتصل وكده انا هافهم لوحدي اني رفضت ويبقي يجهز بعدها الي قولت عليه علشان يبقي يوم خطوبته يبقي يلبسني الي هو هيشتريه بايده ماشي قالت الأم انا مش فاهمة اي حاجه خالص من الالغاز الي بتتكلمي بيها دي قالت منال انا قولت ليكي روحي واسأليه وهو هيقولك ومش تنسي تقولي ليه الي قولت عليه دلوقتي ياله روحي مش تضيعي وقتي انتي كمان قالت الأم انتي بتتكلمي معايا كده ليه انتي ناسية اني أمك قالت منال وهي تضحك ضحكة ساخرة مما قالته أمها (( هههه)) ااه صح كنت ناسية انك امي بس مكنتش ناسية انك ضردتي وشرموطة كمان راحت الأم عليها وضربتها بالقلم وهي تقول اخرسي يا قليلة الأدب انصدمت منال مما فعلته امها وضربها لها بالقلم وساد المكان صمت رهيب وقد أتي مدحت مسرعا علي صوت امه عندما ضربت منال بالقلم ودخل مدحت الغرفة وسأل امه علي الي حصل ولاكن لم يجيبه احد وفي ذلك الوقت كانت منال تلبس مهرولة ومسرعة وهي تبكي وهمت لكي تخرج من الغرفة ولاكن مدحت حاول ايقافها ولاكنها دفعته بكل قوة ليرطتم بالحائط الذي كان خلفه مما جعله يتألم وخرجت منال تجري من البيت وراح مدحت يسأل امه على ما حدث فقصت له الأم كل شئ وانها ضربتها بالقلم بعد ما أهانتها منال فقال مدحت ليه كده يا ماما عملتي كده ليه مكنش لازم تضربيها كفايه الي انا فيه انتي زودتي الهم على كده ومش عارف اتصرف ازاي واكيد دلوقتي بعد انتي ما ضربتيها اكيد ومليون في الميه ان منال مش هتتنازل عن كلامها وعلي طلبها قالت الأم هي طلبت ايه وايه معني كلامها الغريب ده فقص عليها مدحت كل ما حدث ودار بينه وبين اخته عندما كانوا في غرفتها فلطمت الأم وهي تصرخ وتقول يا نصيبتي بقي انا عملت المستحيل علشان مش تتجوز التانية الي من المستحيل يتكشف امرها واقوم دلوقتي اجوزك دي الي من المؤكد لو اتعرف الامر هتبقي نصيبه كبيره وقف مدحت مذهول من كلام امه وعلي اي شئ تتكلم فسألها مدحت انتي بتقولي ايه وايه معناته كلامك ده ومين الي مش خلتيني اتجوزها فانتبهت الأم لما قالته فتلعثمت في الرد وقالت مافيش حاجه قال مدحت لا انا عاوز افهم قال مدحت مش مهم تفهم وكفاية كده وشوف انت هتعمل ايه مع منال فقال مدحت مش تهربي من كلامي ارجوكي وفهميني انتي تقصدي ايه بالظبط قالت الأم هاحكيلك كل شئ في وقته بس الأول شوف انت هتتصرف ازاي مع منال قال مدحت ماهو انا مش هاعرف افكر في حاجة بعد الي قولتيه ده انا عاوز افهم علشان اقدر اتصرف قالت الام وهي متعصبه يووووووووووووووووووه بقي قولت ليك مش وقته حل مشكلة منال وبعدين هاحكيلك وياريت مش تفتح الكلام دلوقتي في الموضوع ده الا لما تخلص من اختك وشوف هتعمل ايه وتركته الأم وخرجت الي غرفتها واقفلتها على نفسها وجلس مدحت على السرير وهو عاري من ملابسه يفكر في كلام امه ومنال معا ويحاول ان ان يربط الكلام ببعضه وراجع ما كان يحصل معاه بالسابق فكان بالسابق لا يعرف الا بنت واحدة وهي ساره اخت سمير صاحبه فكان يحبها بجنون وكان لا يحلم ان يتجوز غيرها وهنا قال مدحت يعني ماما تقصد ساره ولا ايه لان مافيش غيرها كانت في حياتي وكانت حلمي اتجوز منها فقام مدحت من مكانه وجري على غرفة امه وهو مازال عاري وفتح عليها الباب فوجدها تجلس على السرير تبكي فدخل عليها وقال لها ماما لو سمحتي انا عاوز افهم كل حاجه ودلوقتي وياريت تريحيني لاني بجد تعبت قالت الأم يابني كفايه الحمل الي انا شيلاه ومافيش مخلوق يعرفه وبصراحة مش هينفع اتكلم فيه قال مدحت يعني ايه قالت الام يعني زي ما سمعت قال مدحت عاوز اعرف ايه علاقتي بساره هنا اندهشت الأم وقالت ساره مين قال مدحت ساره اخت سمير الي كنت بحبها ومازلت بحبها وانتي اعترفتي من غير ما تحسي انك حاولتي وعملتي المستحيل علشان جوازي منها مش يتم عاوز افهم ليه قالت الأم ارجوك سيبني دلوقتي واخلص من موضوع اختك وبعدين ابقي افهمك كل حاجه قال مدحت النصيبه انك ربطتي الموضوعين ببعض منال وساره ومنال تبقي اختي يبقي ساره اختي طيب ازاي عاوز افهم زاد اندهاش الأم من محاولة تحليل مدحت للوضع وحست ان ابنها سوف يكتشف سر لم يكن اي مخلوق يعلمه الا هي فقط الي ان قطع مدحت تفكيرها وهو يقول لها ارجوكي اتكلمي ريحيني من العذاب الي انا فيه حرام عليكي بلاش تسبيني في العذاب ده قالت الأم لو انا حكيت ليك وعرفت الحقيقة هتعيش في عذاب تاني وانا مش عاوزة كده ويارت لساني انقطع قبل ما انطق بالي قولته وخلاك مصمم انك تعرف الحقيقه قال مدحت و هو يحاول ان يهدأ من نفسه ويقول لأمه ماما لو سمحتي ارجوكي تتكلمي لاني مش هاخرج من هنا الا وانا عارف كل الحقيقة بدل ما اموت نفسي دلوقتي وارمي نفسي من البلكونه بتاعة غرفتك وانا عريان كده وتبقي فضيحة تخلي الناس تشك ان حصل شئ بينا خلاني ارمي نفسي من البلكونة قامت الأم وهي تجري عليه وتستعطفه وتستحلفه بكل عزيز وغالي ان يتراجع عن اي فكرة في دماغه عن الانتحار فقال مدحت مدحت يبقي تقوليلي الحقيقة وتفهميني ليه بعدتي ساره عني وازاي وليه وايه دخلها بموضوع منال قالت الام اقعد وانا هافهمك كل شئ فجذبته الأم ليجلس علي السرير وجلست هي جواره وقالت ليه انا هاحكيلك كل شئ بس بشرط قال مدحت شرط ايه ده قالت الأم انك توعدني ان الكلام ده مش يخرج لاي مخلوق حتي لو كان مين كده قال مدحت ليه بقي قالت الأم اوعدني الأول وانت هتفهم ليه قال مدحت مش هاقدر اوعدك يا ماما علي شئ مش فاهمه ولا عارفه قالت الأم يبقي تنسى كل حاجه واي حاجه انا قولتها وانت فهمتها وخليك في موضوع منال وشوف هتتصرف ازاي معاها فنظر اليها مدحت من غير ما ينطق باي كلمة وقام من مكانة متجها الي باب البلكونة يفتحه فنهضت الأم خلفه مسرعه وراحت عليه وحضنته قبل ان يفتح الباب وقالت وهي تبقي يابني حرام عليك عاوز تزيد في عذابي ليه ارحمني ارجوك وبعدين موتك هيبقي حل للموضوع بالعكس ده هيزيد من عذابنا كلنا انا ومنال وساره قال مدحت لا يا ماما انا هاريحكم مني علشان مافيش حد يتعذب بسببي وانا مقدرش اعيش متعذب من شئ انا مش فاهمه قالت الأم يابني بعدين ارجوك هافهمك كل حاجه بس تكون هديت شوية قال مدحت اقسم بكل عزيز وغالي لو ما اتكلمتي وقولتي كل الحقيقه لافتح الباب ده وارمي نفسي من البلكونه من غير اي تردد قالت الأم عاوز تفهم وتعرف ايه قال سمير يوووة ما انتي عارفة انا عاوز افهم ايه واعرف ايه وايه حكاية سارة معايا تنطق الأم وهي تطلقها مثل المدفع وبشئ غير متوقع وتقول سارة وسمير يبقوا اخواتك افهم بقي وارحمني انا بتعذب وقعت تلك الكلمات على اذان مدحت مثل انفجار قنبلة نوويه وساد الصمت عليهم الا من نحيب وبكاء الأم وبعد فترة ليست طويلة ولا قصيرة قد فاق فيها مدحت من واقع الصدمة مستفسرا من امه عن ما قالته فقالت الام ايوة دي الحقيقة المرة الي كنت مخبياها عن اي مخلوق حتي ابوكم نفسه مكنش يعرف بكده انا الوحيدة الي كنت شايلة الهم والسر ده جوايا وفضلت محافظة علية من يوم ما عرفت اني حامل في اختك وفيك فضلت كاتمة السر ده جوايا ومافيش مخلوق يعرفة حاول مدحت ان يفك يدها الملفوفة حول وسطه ولاكن الأم احكمت يدها عليه وقالت انت بتعمل ايه فقال مدحت سبيني قالت الأم مستحيل اسيبك خايفة تفتح الباب وترمي نفسك قال مدحت سبيني انا عاوز افهم كلامك ده وازاي ده حصل ومين ابويا قالت الأم خلاص هاحكيلك كل شئ بس تعالي اقعد وابعد عن الباب ده قالت مدحت طيب هاقعد بس لازم تحكيلي الحكاية كلها قالت الأم حاضر هاحكيلك بس تعالي اقعد وعادوا الاثنين الي السرير وجلسوا عليه ونظر مدحت لأمه وقال عاوز اعرف مين ابويا قالت الأم الحكاية كلها ترجع لسنين طويلة كنت لسي فيها بنت صغيرة في الاعدادي وكنت بحب عادل جارنا في نفس العمارة وكانت شقتهم علي طول قصادنا وكان وقتها بابا مسافر في العراق بيشتغل هناك مهندس معماري كبير وكنت انا وماما بس في البيت لان اخويا الي كان اكبر مني مات في حادثة عربية كان اسمه مدحت ولما خلفتك سميتك علي اسمه والكل كان عارف بكده والكل احترم رغبتي حتي الراجل الي انت شايل اسمه كان عارف اني هاسميك مدحت على اسم اخويا الي مات لانه كان احن على من ابويا وامي نفسهم كنت بحبه كتير علشان كده انا سميتك علي اسمه وفيك كتير منه اخلاقه وبعض من ملامحه وطيبته وشهامته حاجات كتير المهم كان مدحت اخويا صاحب عادل حبيبي وكانوا دايما مش بيفارقوا بعض وعلشان عادل مش يخسرني ولا يخسر مدحت كان مفهم مدحت كل شئ وعن حبه لي وعن رغبته في الجواز مني اول ما اخلص انا تعليم وان عادل هيخلص الدبلوم بسرعة ويشتغل ويكون نفسه ومستقبله علشان لما يتقدم لبابا مش يرفضه فكان مدحت موافق ومش ممانع لان عادل صارحه بالحقيقه حتي ان عادل سألني وقالي على الي عادل طلبه منه انكسفت ارد عليه ووطيت وشي في الارض فقال مدحت يبقي انتي موافقه فضلت ساكته مش بارد خالص فكرر تاني على السؤال والمرة دي قالي انه لازم يعرف ردي علشان يعرف عادل انك هتنتظريه لحد ما يكون نفسه وانتي تكوني خلصتي تعليمك فلم انطق او ارد عليه ولاكني حركت رأسي بالموافقه فقال مدحت يعني موافقه فكررت حركة رأسي ثانية بالموافقة ولم انطق بكلمة فقال مدحت خلاص مبروك وهو يخدني في حضنه وتركني وخرج وبعدها بكام شهر مات اخويا مدحت وبقينا انا ماما لوحدنا وبابا كان لسه في العراق ووصيلة الاتصال بيه كانت الجوابات والرسايل واشرطة الكاسيت المسجلة منه او منا فقط وكان ايضا الاتصال من التليفون الارضي ولاكنه في وقتها كان غالي الثمن واندفن مدحت وبعدها بكام يوم وصل بابا من السفر وانهارت ماما اول ما شافته وجلس بابا معانا تقريبا شهر ونص وبعدها سافر تاني بحجة انه لازم يرجع تاني علشان فلوسه الي هناك وانه مش هيكمل سنه وهيرجع خلاص يستقر في مصر المهم سافر بابا وكنت وقتها باقابل عادل في السر فوق سطح العمارة وقت ما كان بابا موجود بالكتير خمس او عشر دقايق علي الاقل وانزل تاني لشقتنا لحد بعد سفر بابا بقيت اقابل عادل كل يوم وفي اي وقت وكانت اجمل لحظاتنا لما كنت راجعة من المدرسة كنت باكون لوحدي في الشقة لحد الساعة 4 العصر وده لان ماما كانت بتشتغل مدرسة ثانوي وكانت بتدي بعض الدروس الخصوصية لبنات عندها في المدرسة وكانت بتتأخر للوقت ده فكان اوقات عادل يجيلي الشقه نقعد مع بعض واوقات تانية نطلع على السطح فيه غرفة موجوده على السطح كنا بنقعد فيها وبنعيش لحظة حبنا مع بعض فقال مدحت ابنها يعني كان بينيكك وانتي لسه صغيرة قالت الأم ياريت تحسن الفاظك شوية فرد مدحت عليها وقال اسف لحضرتك بس اشرحيها انتي بمعرفتك فقالت الأم مش بالظبط زي ما انت فاهم قال مدحت يعني ايه مش فاهم قالت الأم كان في الأول بوس واحضان وتحسيس بس لحد ما في يوم كان عادل على السطح منتظرني وانا اتأخرت عليه شوية يعني كنت لسة راجعة من المدرسة وغيرت لبسي ودخلت الحمام ولما خلصت كنت دايما متعودة اخد معايا زجاجتين واحده فيها مية والتانية فيها عصير علي حسب الموجود وطلعت فوق واول ما وصلت الغرفة الي علي السطح دخلتها على طول من غير ما اتأكد انه موجود ولا لا يعني كنت متعودة اصفر او اكح او اعمل اي شئ لحد ما هو يطلع ويناديني ادخل الا المرة دي دخلت على طول ودي كانت اول مرة اشوف بتاعه خارج البنطلون قال مدحت ليه هو كان بيعمل ايه وبعدين ازاي اول مرة تشوفيه مع انكم كنتوا مع بعض يعني قالت الأم ايوة كانت اول مرة اشوفة بس كنت باحس بيه لما بيحضني جامد كان يحكه ساعات في بطني من تحت لاني كنت قصيرة شوية عنه وساعات يحكه في من وره قال مدحت في طيزك يعني قالت الام تفرق معاك قوي لو كانت من وره ولا في طيزي ايوة يا سيدي كان بيحكه في طيزي وكنت باشوف بتاعه عامل خيمة في بنطلونة ايامها كان منتشر لبس الترنجات او البنطلون القماش كان قليل الي يلبس بنطلون جنز قال مدحت وهو شاف جسمك كله لحد اليوم ده كان يلمسني من فوق الهدوم انما كنت اتعري لا لان ايامها كنت ساذجه وكنت صغيرة ومكنتش اعرف يعني ايه جنس والحاجات دي لان مكنش فيه ثقافة جنسية ولا انترنت زي دلوقتي مع ان كان جسمي فاير وصدري كان كبر وطيزي برده مش زي دلوقتي انما كان اصغر شوية عن دلوقتي تقريبا في تلت الحجم الموجود دلوقتي قال مدحت وبعدين ايه الي حصل في اليوم ده وكان هو بيعمل ايه ردت الام ووشها في الارض كان بيضرب عشرة علي وهو ماسك صورتي بايده التانيه قال مدحت ازاي يعني فبصت ليه الأم وقالت تهمك التفاصيل قوي حاضر يا سيدي احكيلك لما دخلت عليه كان منزل بنطلون الترنج لحد رجليه من تحت ورافع الجاكيت بتاع الترنج لحد صدره وقفت مكاني ماحاولتش ارجع لوره او ادير وشي لان ذهلت من منظر بتاعه الواقف وشديد الاحمرار من كتر التدليك فيه لان جسمه كان ابيض كتير وفضلت ابص ليه وانا مذهوله لانها كانت اول مرة اشوف بتاع راجل وعلى الحظ في اليوم ده لما كنت باغير هدومي لبست مستعجلة ويدوب لبست فنلة تحت العباية وكلوت بس وكانت عباية حلوة على الموضة ايامها وكانت محزقة شويه على مبينة تفاصيل جسمي كله وكان اول مرة يشوفني بيها او اخرج بيها بره البيت واول ما شافني قدامه وقف مش اتحرك يبص علي هو ماسك بتاعه من غير حركه حتي مش حاول يعدل هدومه او يلبسها لحد لما نطق وقال انا بحلم ولا انتي بالفعل قدامي رديت وقولت لا دي حقيقة انا قدامك بالفعل وكنت لسه بابص على بتاعه فقال طيب قربي مني كده وهاتي ايدك في ايدي وكان ساب الصوره على الارض قربت منه و مسكت ايده وبصيت في عنيه واول ما مسك ايدي لاقيته بدأ يحرك ايده التانيه على بتاعه بسرعة جامده وبقي يتنهد بصعوبة ولاقيته بيقول ااه طويلة باقوله مالك في ايه قالي خلاص هانزل باقوله هاتنزل ايه قالي هانزل لبن باقوله ازاي قالي قالي هينزل من بتاعي ولسي بابص علي بتاعه لاقيته بقي ينطر جامد وبقي يجي على عبايتي قولت ايه ده انت عملتها علي قالي معلش يا حبيبتي غصب عني هانظف ليكي العبايه بالميه وراح مطلع منديل قماش من جيبه لانه ده الي كان بيستخدم ايامها وبقي يمسح بيه العبايه زلما خلص مسح زبة بالمنديل وحطه علي جنب ورفع بنطلونه لبسه وطلع زجاجة المية وبقي يغسل لي العباية لحد ما اتبلت كلها من قدام علشان تنضف كويس فقالي اقلعيها اروح احطها في الشمس تنشف بسرعة فقولت لا فقالي ليه قولت كده فقالي مكسوفة قولت ايوة فقالي طيب خلاص انا هاقلع الترنج انتي تلبسيه لحد ما العباية تنشف بس الاول اقلعيها علشان اطلع احطها في الشمس الاول وبعدين ارجع اقلع ليكي الترنج قالت خلاص مش مشكله انا هانزل اغيرها وابقي اطلع قالي مافيش وقت مامتك ممكن ترجع في اي وقت فراح جاي علي وبقي يرفع لي العبايه لحد لما خلاص قلعتها وبقيت واقفة قدامة بفنلة حملات والكلوت بس لاقيته بيبص علي جامد ومذهول من منظر جسمي كله بقولة مالك بتبص لي كده ليه قالي اصل جسمك حلو قوي اول مرة اشوفه كده قالت طيب ياله بسرعة روح حطها في الشمس قال حاضر وطلع جري حطها في الشمس قصاد الغرفة ورجع تاني ودخل الغرفة وقفل الباب وراه فبقوله بتقفل الباب ليه قالي علشان لو حد طلع مش يلاقينا قاعدين كده انتي لابسه الترنج بتاعي وانا قاعد شبه عريان قولت طيب وراح قالع الترنج وادهولي البسه وفضل هو بالكلوت والفنلة الحملات وروحنا قعدنا على قطعة سجادة قديمة كنا متعودين نقعد عليها وقرب مني حضني جامد وايده راحت علي صدري يمسك ويفعص فيه وانا دوبت معاه وبقي ينزل لتحت علي طيزي ودخل ايه جوه البنطلون ومسكها جامد وبقي يمشي ايده لقدام علشان يوصل لبتاعي واول ما لمسة قفلت رجلي علي ايده لاقيته بيقولي ملمس كسك ناعم وعليه شعر خفيف انكسفت منه ووطيت وشي في الارض فقالي افتحي رجلك قولت خايفة من ايه .......................؟؟؟؟؟؟!!!!!! !!!!!



اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!









الجزء السادس والعشرون













لم قالي خايفة من ايه قولت ليه ماما نبهت علي ان مافيش حد او اي مخلوق يلمسك من هنا الا جوزك علشان تفضل عذريتك لجوزك بس قالي انا مش هأذيكي انا هألمسه من بره بس مش هادخل جواكي حاجه قولت ليه برده خايفة قالي خلاص براحتك مع ان حبي ليكي يخليني احافظ عليكي من الهوا الطاير وسحب ايده من علي كسي وحطها على وشي وبدأ يحركها بحنيه من تاني وقرب مني وباسني بعدها مش حسيت بنفسي الا وانا نايمه على الارض وهو بيمسك كل حته في جسمي يعصرها في ايده وكمان حلمات صدري لدرجة انهم بعد كده بقيت احس فيهم بألم خفيف وبرزوا عن الأول قال مدحت وبعدين ايه الي حصل بصت ليه الأم وتفحصت عيناه ووشه حست ان ابنها بدأت الشهوة تتملكة وانه مثار على كلامها من الي كان بيحصل معاها وهي صغيرة فوطت وشها تجاه زيه فوجدته منتصب وواقف لان مدحت كان مازال عاري بدون اي شئ فطرأت في دماغها فكرة انها تزيد في اثارته لكي يبعد فكرة الانتحار من دماغة تماما وبدأت تتفنن في كلامه وتجعله صريح بدون اي تغطيه وفكرت انها تحكي له كل شئ بوضوح تام لتري ماذا سوف يحدث معه بعد ذلك فلم يعطها مدحت مجال اكثر للتفكير وقال لها سكتي ليه كملي ايه الي حصل بعد كده قالت الأم قلعني كل الي كنت لابساه الترنج والفنلة الحملات والكلوت وبقيت عريانة قدامه وهو كمان كان قلع الي كان فاضل عليه وبقي عريان زي وكان زبه وقف علي اخرة وكان بيحكه في جنبي وبقي يرضع في بزازي ويشد حلماتهم وانا كنت حاسه اني طايرة في عالم تاني مع انه كان بيبوسني قبل كده ويحضني ويحك زبه في جسمي من فوق الهدوم ولاكن المرة دي تختلف قال مدحت تختلف ازاي يعني قالت الأم لان كل شئ بينا اتطور لمساته حركاته حكه لزبه في جسمي على اللحم على طول كان ليها ملمس جديد وناعم كان ملمس طري ممزوج ببلل خفيف في الاول لحد لما خلاني امسك زبه بايدي كنت متردده في الاول لحد لما مسكته بايدي وحسيت بكل عروقه بتنتفض في ايدي ورفع نفسه وبقي فوقي حاضني وزبه بقي على كسي من فوق لاني كنت مش فتحت رجلي وبقي يحرك نفسه كأنه بينيك في كسي لحد لما لاقيته رفع نفسه ومسك زبه بايده وبقي يحركها على زبه جامد ونزل لبنه على بطني حسيت بسخونة لبنة علي بطني بدأت افوق واتحرك من تحت وقولت ليه انت عملت ايه قالي مش تخافي وقام جاب المنديل القماش تاني ومسح بطني وغسلها تاني بالي كان فاضل من الميه وانا قمت قعدت وحضنت رجلي وبدأت في البكاء لاقيته قرب مني بيقولي مالك قولت ليه انت اذيتني بالي عملته ده قالي لالالا انا مش اذيتك وانتي لسي عذراء قولت ليه انت استغليت حبي وضعفي ليك قالي ابدا انا بحبك انا كمان وكل الي عملته اني حركت زبي من بره بس مش دخل في كسك قولت برده اذيتني قالي لو كنت بالفعل اذيتك كان المفروض ادخل زبي في كسك وينزل منه ددمم ولاكن بصي كده على كسك شوفيه هتلاقيه سليم ومافيش ددمم روحت فتحت رجلي وبصيت علي نفسي وحطيت ايدي لاقت نفسي مبلوله ميه لزجه قولت ليه ايه ده وايه الميه دي قالي شوفتي الي نزل مني علي بطنك قولت ايوة قالي ده بالظبط زيه نزل منك دي اسمها شهوة الستات بتنزل من الست لما تكون مع حبيبها او بتحرك ايدها علي كسها زي الحركه دي ومد ايده علي كسي وحركها علي بظري لاقيت نفسي اتنفضت من مكاني وخرجت مني اها بتنهيده رفع ايده بسرعه وقالي شوفتي ليها تأثير حلو قولت وكده مش يأذيني ولا يفقدني عذريتي قالي لا ابدا لان غشاء عذرية البنت داخل كسها جوه مش تقدر تفقدها الا اذا دخل حاجه في كسها قولت حاجه زي ايه قالي مثلا الصباع او زب الراجل فبصيت لايدي وقولت طيب الصباع ممكن يدخل لانها فتحة صغيرة انما زبك ده هيدخل جوه ازاي قالي البنت لما بتكبر وتتجوز في ليلة دخلتها جوزها بينام معاها ويدخل زبه في كسها وينزل من البنت نقط ددمم تدل ان البنت كانت عذارء وده معناه ان البنت شريفه وعفيفة ولسي بكر انما لو مش نزل منها ددمم يبقي مش بكر ولا عذراء وده معناه ان البنت كانت على علاقه بحد تاني غير جوزها قبل الجواز وافقدها عذريتها قولت ليه برده مش فاهمه ازاي زب زي بتاعك ده يدخل في فتحة صغيرة مع اني لما مسكته مكنتش عارفة امسكه من تخنه قالي طيب اسمعي هابقي اجيبلك كتاب عن الحياة الزوجية وليلة الدخلة موجود معايا واخده من واحد صاحبي لما تقريه هتفهمي كل حاجه وكمان عندك مامتك ممكن تسأليها بس من غير ما تقولي ايه الي حصل معاكي ولو سألت بتسألي ليه قولي لها من باب العلم بالشئ بس قولت ليه طيب وياله نلبس علشان انزل بسرعه لان ماما ميعادها قرب قالي طيب وقام لبس هدومه والترنج وطلع جاب لي العبايه من بره وكنت لبست الكلوت والفنلة واداني العباية ولبستها وبعدها شربنا شوية من العصير وحضني وبسني ونزلت لشقتي دخلت غرفتي واترميت على السرير بفكر في الي حصل اول مرة يحصل معايا كده وبقيت افكر انا لسي بنت ولا خلاص فقدت عذريتي لحد لما جابلي الكتاب وقريته وبقيت اسال ماما عن الجواز والحياة الزوجية لحد ما فهمتني كل شئ وقتها ارتحت وكنت وقتها مش قابلت عادل لفترة اسبوع لما قريت الكتاب واطمنت من ماما وكان هو بيحاول يقابلني وانا كنت بارفض لحد لما لاقيته جاي في يوم لي الشقة ورن جرس الباب زي ما يكون كان بيراقبني لاني كنت ساعتها لسي داخله من المدرسة يدوب حطيت الشنطة ولسي هاغير لاقيت الجرس بيرن فضلت زي ما انا وخرجت اشوف مين علي الباب واول ما فتحت قولت ليه ايه الي جابك هنا قالي لازم اشوفك واقعد معاكي انتي ليه بتهربي مني قولت ليه مش بهرب ولا حاجه بس كنت متوترة شويه الفترة الي فاتت من الي حصل ومكنتش عارفة اركز في حاجه قالي ليه بس ايه الي حصل قولت ليه كنت خايفة من المرة الي فاتت قالي مش انا اديتك كتاب تقريه قالت ايوه وقريته كله وسالت ماما كمان قالي سألت ماما في ايه قولت سألتها عادي وبطريقة انها مش تشك في قالي طيب كويس وبرده لسي خايفة قولت شوية قالي ليه قولت لان المرة الي فاتت مش حسيت بنفسي خايفة يحصل تاني كده ووقتها افقد عذريتي وده مستحيل يحصل قالي طيب هنفضل نتكلم على الباب ادخل ولا اطلع انتظرك فوق قولت انا مش هاطلع لو هتدخل يبقي نتكلم هنا جنب الباب علشان مافيش حد يشوفنا قالي طيب وكمان لاني راجعة من المدرسة تعبانة ومحتاجه اريح شوية قبل ما ماما تيجي علشان هي بتراجع معايا دروسي قالي طيب ودخل ووقف جنب الباب لما قفلته ووقفنا نتكلم ولاقيته بيسألني هو الفيديو لسي عندكم ولا راح فين قولت ايوة لسي عندنا بس اتركن من يوم ما مدحت مات مافيش حد بيستخدمه لان الي كان بيخلينا نستخدمه مدحت كان بيروح بيجيب لينا الشرايط والافلام الجديده ونسمعها قالي طيب كويس اعملي حسابك انا هاعدي عليكي بكره هنا في حاجه هاوريها ليكي علي الفيديو قولت حاجة ايه قالي لما اجي بكره هتفهمي وانا هاروح دلوقتي وبكره اشوفك قولت طيب وقرب مني علشان يبوسني رجعت انا لورا هو فهم اني لسي خايفة منه قالي مش عاوزة تقربي مني كمان طيب خلاص براحتك ياله افتحى الباب وشوفي السكه علشان اخرج وفتحت الباب وبصيت في الطرقة قدام الشقة وعلى السلم مش لاقيت حد نديت عليه وخرج وانا دخلت وقفلت ورايا وبقيت افكر حاجة ايه الي عاوز يخليني اشوفها قولت بكره يجي واعرفها وعدي اليوم وتاني يوم لما رجعت من المدرسة غيرت هدومي وكان جرس الباب بيرن روحت فتحت الباب وكان هو دخلته وسألني فيه حد معاكي قولت لا انا لوحدي قالي طيب قولت ليه ايه الحاجه الي عاوز توريها لي قالي هو فين الفيديو قولت هناك في الصالون تعالي ودخلنا الصالون وراح فتح التليفزيون ولاقيته بيفتح جاكت الترنج الي كان لابسه وبيطلع منه شريط فيديو بقوله ايه ده قالي ده الي هيخليكي مطمنه اكتر ومش تخافي قولت ازاي يعني قالي هتشوفي بس لما احطه في الفيديو واشغله قال مدحت لأمه هو كان جايب فيلم سكس ولا ايه قالت أمه ايوة كان فيلم سكس وانا استغربت اول ما اشتغل باقوله ايه ده قالي ده فيلم بيشرح التعامل بين الزوجين قال مدحت وانتوا اتفرجتوا عليه قالت الأم ايوة اتفرجت عليه كله قال وحصل ايه بعدها قالت الأم ناكني قال مدحت يعني فتحك قالت الأم لا مش فتحني بس ناكني قال مدحت طيب ناكك ازاي قالت الأم انا حسيت بجسمي كله بيسخن من الي شوفته في الفيلم كان فيه لقطات مختلفه تقريبا كانوا 5 او 6 مش متذكرة كويس بس الي فكراه ان كان فيه لقطة لبنت وواحد بيفتحها وشوفت الدم لما نزل منها لقيت عادل بيقولي ده الي هيحصل معاكي في ليلة الدخلة بسألة ازاي دخل كل ده في البنت قالي ان كس البنت وقت الجماع بيحصل فيه اتساع علشان يستقبل اي شئ يدخل فيه قولت وده هيحصل معايا برده قالي اكيد طبعا لان دي متعة وصعب استغني عنها وكملنا الفيلم لحد لما شوفت راجل اسود من الي هما الزنوج كان فرنسي عرفته من كلامه ومعاه بنت شقراء وجسمها حلو وقعدوا يبوسوا في الاول شوية وبعدين قلعوا هدومهم وشوفت زب الراجل الزنجي استغربت قوي من حجمه فقولت لعادل ايه ده الراجل ده بتاعه كبير قوي ازاي هيدخل في البنت ده اكبر من بتاعك نفسه واطول كمان قالي عادل ان الناس الزنوج دايما بيكون بتاعهم كبير ومش صغير غيرنا خالص ومن النادر لما تلاقي في الراجل الابيض يكون بتاعه قريب من الحجم ده كملي بس الفيلم وشوفي البنت هتعمل ايه مع الراجل قعدت اتفرج عليهم لاقيت البنت نزلت ترضع في زبه وبعد شوية خدها الراجل على السرير وبقى يلحس ويمص كسها جامد والبنت تتنفض تحت منه وبعدها قام دخل زبه في كسها في الاول كان بينيك براحة وبعدين بقي ينيكها بعنف جامد والبنت تصوت تحت منه قولت لعادل الحق البنت هتموت تحت منه قالي لا مش تخافي قولت ماهي بتصوت اهو من الألم قالي ده صويت المتعة مش الألم قالي حتي بصي البنت هتعمل ايه لاقيت الراجل طلع زبه ونام على ضهره والبنت راحت رضعت زبه تاني شويه وبعدين قامت قعدت على زبه وبقت هي الي بتنيكه وبتتحرك بسرعه عليه لاقيت عادل بيقولي شوفتي عرفتي انها متعه وشويه الراجل نزل البنت وقام وخلاها توطي وهو واقف وراها ودخل زبه في طيزها المهم علشان مش اطول عليك لاني بصراحة تعبت وجسمي سخن قال مدحت طبعا هيجتي وحنيتي لزمان قالت الأم لابنها يعني انت الي مش هيجت وسخنت بص لزبك وانت تعرف قالي طيب قوليلي ناكك ازاي قالت الأم واحنا بنتفرج على الفيلم كان عادل بيحضن في لحد ما هو سخن وقلع كل هدومه وخلاني مسكت زبه العب فيه وقلعني وبقينا عريانين ونيمني علي الكنبة ونزل علي كسي يلحس ويمص فيه جامد لحد لما بقيت انزل وبقى كسي يقفل ويفتح جامد بحركات لا ارادية وبقيت اتشنج وانا بانزل لدرجة اني كنت باشده من شعرة جامد على كسي علشان يلحس اكتر واسرع في الوقت ده كان بيدخل صباعه في طيزي وبقي يحركه فيها ولما حس انها بتتسع حط الصوبع التاني ووسعها فسألته انت بتعمل ايه في طيزي قالي باجهزها علشان انيكها قولت ليه لا مش هاقدر استحمل زبك يدخل طيزي قالي متخفيش ورجع تاني يلحس في كسي ويعضعض في شفايفه وزنبوري وانا مش قادرة استحمل وكسي علي اخرة بينزل لبنة وبيفتح ويقفل جامد وكان عادل خلاص دخل 3 صوابع في طيزي من غير ما احس لحد لما قام ونام فوقي وهو بيبوس في شفايفي وزبه بيفرش في كسي شوية وطيزي شوية وبعدها ساب شفايفي وقعد بين رجلي وبل ايده وبقي يدلك زبه وانا كنت باستطعم مكان شفايفه من علي شفايفي وباقوله ليه طعم شفايفك بقي حادق كدة شويه قالي يا قمري ده علشان انا كنت بالحس وامص لبنك من كسك قولت ليه ايه هو انت شربت الميه الي نزلت من كسي قالي طبعا دي كانت زي العسل قولت ليه دا انت مقرف قالي انا مش بقرف من حبيبتي لاني بحبها وعلشانها هاعمل المستحيل ولاقيته حط زبه على خرم طيزي وبقي يحركه شويه وبعدين لاقيته بيضغط بزبه على خرم طيزي علشان يدخله روحت صوته بصوت ضعيف وكنت باحاول اسحب نفسي لحد ما مسكني وقالي علشان خاطري مش تخافي وبلاش تطلعي صوت عالي ورفع رجلي جامد لحد لما لمست بزازي وقالي خليهم كده علشان طيزك تبقي مفتوحة كويس وامسكيهم بايدك وانا مسكتهم وباقولهم علشان خاطري براحه انا خايفة قالي متخفيش ومسك زبه وبله تاني وضغط بيه علي خرم طيزي لحد لما دخلت راسه وانا كنت كاتمه صوتي بالعافيه وحاسه ان روحي هتطلع وباقوله ارجوك طلعه بيحرقني جامد راح نايم فوقي وقالي خلاص هانت وبقي يبوس في ويلعب في بزازي وهوبيدخل زبه لحد لما دخل كله وبعدها وقف شويه وبقي يزد في تفعيص بزازي ويبوس جامدفي شفايفي لحد لما روحت في عالم تاني وبقيت مستمتعه راح مخرج زبه من طيزي لاقيت نفسي باقوله خرجته ليه رجعه تاني بسرعهقالي عاوزاه تاني في طيزك قولت ايوه رجعه تاني بل تاني زبه ودخله المرة دي بسهولة شويه وبقي يحركه داخل طالع بالراحة وانا تحت منه باتلوى من الألم والمتعه مع بعض لحد لما لاقيته بقي يسرع شويه وبقي يتشنج وحسيت زبه طخن في طيزي وفيه حاجه سخنه نزلت في طيزي قولت ليه فيه حاجه سخنه بتلسعني في طيزي قالي ده لبني يا حبيبتي لسي هاتكلم لمحت الساعه الي على الحيطه تشير ان ميعاد ماما خلاص قرب قولت ليه ياله قوم ماما قربت تيجي طلع زبه من طيزي وقام لبس هدومه ورايح علشان يطلع الشريط من الفيديو ومسكه علشان يحطه في الجاكيت قولت ليه سيب الشريط النهارده قالي ليه قولت ليه عاوزة اسمعة لوحدي تاني قالي طيب وباسني من شفايفي وقالي هاشوفك بكرة قالت لي لا مش هينفع بكرة الجمعه وماما بتكون موجودة قالي حاولي تطلعي السطح هاستناكي فوق الساعة 2 ولو مش جيتي لحد 3 هانزل قولت طيب قالي روحي خدي دافي علشان تفوقي قولت طيب ياله روح انت علشان الحق اخد دش قالي طيب وراح على الباب وراح على الباب علشان يمشي وانا لسي بامشي وراه علشان اقفل الباب لاقيت نفسي مش قادرة امشي قولت ليه الحقني انا مش قادرة امشي وكل لما امشي طيزي توجعني قوي قالي لما تاخدي دش دافي هابقي كويسه وراح فتح الباب وخرج وانا روحت عدلت مكان ما كان نايم معايا ودخلت غرفتي جيبت هدوم ودخلت الحمام اخدت دش وروحت على غرفتي من غير ما احس نمت مش حسيت بماما لما رجعت لحد لما بقينا الساعة 9 بالليل وماما بتصحيني وبتقولي مالك نايمه ده كله ليه قولت ليه معلش يا ماما اصل كنت تعبانه وحاسه اني هيجيلي برد وجسمي كله مكسر قالت لي طيب قومي ياله علشان نتعشي وابقي ادخلي خدي دش بارد وخدياي اسبرينه ونامي تاني قولت طيب يا ماما انا هاروح الحمام اغسل وشي واحصلك قالت طيب ياله وبلاش كسل وخرجت ماما وانا مش قادرة اقوم ولاامشي حاسه بالم في طيزي وحرقان كل ما امشي وحاولت اني اظبط نفسي علشان ماما مش تاخد بالها لحد لما اتعشينا وانا دخلت الحمام علشان اخد دش بس بدل ماهو بارد كان سخن علشان يريح طيزي شويه وبعدها طلعت قعدت مع ماما قدام التليفزيون وبقينا نتكلم في اي حاجه وساعات كنا نضحك على فيلم اسماعيل يس لحد ما بقت الساعة 1 فلاقيت ماما قالت يااه الوقت اتأخر ياله علشان ننام قولت ليها طيب ودخلت غرفتي وانا بافكر عاوزة اتفرج على الفيلم تاني بس ازاي والتليفزيون بره قولت احسن حاجه استني لما ماما تنام واقوم ادخل اسمعه من غير ما تحس استنيت لحد ما بقت الساعة تقريبا 2 وخرجت بالراحة من الغرفة اتسحب لحد ما سمعت صوت أهاات ووحوحة جاي من غرفة ماما قولت هي ماما مالها تعبانه ولا ايه قولت خلاص ارجع وابقي اسمعه وقت تاني لحد ما لاقيت الصوت بيزيد فكرت وقولت اروح ابص من خرم الباب بالراحة واشوف فيه ايه قال مدحت ايه كانت امك بتتناك ولا ايه من حد تاني غير جدي ماهو كان مسافر بصيت ليه وقالت لا مكنتش بتتناك من حد قال مدحت أمال شوفتي ايه بقي قالت الأم وطيت علي خرم الباب ولسي بأبص منه لاقيت ماما عريانه خالص وفاتحة رجليها جامد وماسكة خيارة وبتدخلها وتطلعها في كسها جامد وبسرعه لحد ما الاقيها بتترعش وتتنفض من علي السرير وترفع وسطها لفوق وتنزل من كسها ميه وتنزل علي طيزها وعلى السرير ولاقيتها بتطلع الخيارة من كسها تحطها في بوقها وتمصها وبعدين ترجعها تاني لكسها تدخلها وترجع تطلعها تاني وتمصها افتكرت عادل لما قولت ليه ان طعم شفايفة حادق انتبهت لماما بتقوم من السرير وبتلبس هدومها رجعت جري على غرفتي وبقيت مش عارفة ايه الي ماما كانت بتعمله لحد لما نمت وتاني يوم قابلت عادل على السطح وحكيت ليه الي شوفته فقالي ان الست لما تتجوز وتتعود على وجود راجل في حضنها بينام معاها بيكون صعب لما يسيبها ويسافر او يموت او حتي تطلق علشان كده بتحاول تعوض زبه بحاجه تانية لحد ما تنزل شهوتها زي ما شوفتي مامتك كده ولاقيته قرب مني وكان زبه واقف وكان عاوز ينيكني تاني قولت ليه لا لاني كنت لسي تعبانه لحد لما صحيت طيزي من اول مرة وبقيت اتعود علي النيك في طيزي وكان عادل بيجيب لي كل مرة شريط جديد نتفرج عليه وبعدها ينيكني ومرت الايام ويمكن شهور لحد ما في يوم كان عادل معايا في البيت لوحدنا وكنا بنتفرج على فيلم حلو نيك رومانسي وعنف مع بعض وكنا عريانين وانا قاعدة على الكنبة ومقربة طيزي من حرف الكنبة وسانده ضهري لورا ورافعة رجلي لفوق ومسكاهم بايدي وعادل قاعد على الارض بيلحس في كسي وطيزي لحد ما تعبت وهيجت جامد من الفيلم ومن عادل الي بيلحسني لاقيتني باقول ليه ياله يا عادل نيكني امتى بقى نتجوز عاوز احس بزبك في كسي قام من على الأرض وبقي يبوس في ولاقيته بيقولي حبيبتي انا عاوز انام معاكي على سريرك جوه قولت ليه هتفرق يعني قالي طبعا هتفرق ياقلبي ده سريرك الي بتنامي فيه كل يوم عاوز انيكك عليه حاولت اقوم نفسي قام شادد ايدي وقومي وقولت ليه تعالي ورايا ومشينا على الغرفة واحنا عريانين وسيبنا الفيلم شغال ودخلنا الغرفة وروحنا على السرير وبقينا نبوس ونحضن بعض لحد ما دخل زبه في طيزي وبقي ينيكني ويتفنن في نيكته زي الافلام الي كنا بنتفرج عليها وبعد فترة لاقيته طلع زبه وقام من على السرير بساله مالك قالي تعالي وشدني وقفني وخلاني الف واسند على السرير وهو جه ورايا وفتح طيزي بايده ودخل زبه وبقي ينيكني جامد وانا أهاتي بقت عاليه شوية ولسي بالف وشي علشان ابصله ......................؟؟؟؟؟؟!!!!!!! !!!!



اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!







الجزء السابع والعشرون













لمحت رجلين ماما عند الباب ولاقيتها زي مايكون حست اني شوفتها بعدت بسرعة عن الباب وانا قومت وعدلت نفسي وخليت عادل يطلع زبه من طيزي قالي ليه استني خلاص قربت انزل قولت ليه ماما خلاص قربت تيجي وياله علشان تروح دلوقتي قالي هاروح وانا كده كنت بافكر في وضع ماما ليه كانت بتتفرج علي ومش دخلت علينا وضربتنا لان الي كنا بنعمله غلط مش صح لان انا لسي بنت وصغيرة كمان صحيح عادل اكبر مني بس انا لسي صغيرة وده غلط فوقت على عادل بيقولي مالك روحتي فين قولت ابدا ياله علشان تروح قالي مش هاخرج من هنا الا لما انزل وفي طيزك كمان بقيت محتارة وقطع على حيرتي بلعبه في كسي وتفعيص بزازي وانا اقوله بالراحة شويه ورجع نيمني على السرير ورفع رجلي ودخل زبه في طيزي وبقي ينيكني جامد وبسرعة وانا كنت في عالم تاني كنت اول مرة احس بالمتعة دي معاه لدرجة اني نزلت كتير وبقي ينزل على زبه وهو داخل طالع في طيزي لحد ما لقيته بيقولي خلاص هانزل وانا اقول نزل ياله هاتهم في طيزي وبقيت اصرخ من المتعة لحد ما خلص ونام فوقي روحت زقيته وقولت ليه ياله قوم امشي ماما على وصول قالي طيب وقام من فوقي وخرج من الغرفة وانا كنت وراه عريانين لحد ما وصلنا عند التليفزيون وبقي يلبس هدومه وانا كمان كنت بالبس وبعد ما لبسنا قرب مني وباسني وقالي تعرفي ان النهارده احلي يوم حسيت بمتعة حلوة قوي خصوصا في الاخر قبل ما انزل قولت ليه وانا كمان وياله علشان تمشي بقي باسني تاني وضربني بايده على طيزي وراح ناحية الباب وخرج وانا روحت على الفيديو وطلعت الشريط وبالف علشان ارجع لغرفتي لاقيت ماما ورايا مستغربتش لاني كنت عارفه انها شافتنا بس الي كنت مستغرباله ليه مش دخلت علينا في الاول لحد ما لقيت ماما بتقولي فتحك يا بنت الشرموطة يا وسخة قولت ليها فتح ايه قالت ماما فتح كسك يا وسخة قولت ليها لا محصلش قالت ازاي انا شيفاه نايم فوقك قولت لا يا ماما مش فتحني قربت مني ماما وضربتني بالقلم وقتها بكيت وهي مسكتني من ايدي وقالت لي تعالي يا بنت الشرموطه لما اشوف بنفسي وشدتني وراها على غرفتي وقالت لي اقلعي قولت ليها ليه يا ماما هو مش فتحني قالت ماما اخلصي يا وسخة عاوزة اتأكد بنفسي وراحت ضرباني تاني بالقلم ومن غير ولا كلمة قلعت الي كنت لابساه كله وبقيت عريانه وقالت لي نامي يا وسخة على ضهرك نمت على ضهري قالت ماما افتحي رجلك وارفعيهم لفوق وهي قربت مني وبقت تفتح في كسي وتبص فيه ولاقيتها بتقولي هو كان بينيكك ازاي يا بت قولت ليها وانا مترددة ومتلعثمة في الكلام في طيزي وقامت ماما وقالت لي احكيلي كل حاجه ومن البداية وحكيت ليها كل حاجه وقالت لي خلاص من النهاردة لو سمعت ان حصل حاجه تانية بينكم صدقيني هاقتلك ومش هاخليكي تتجوزيه حتي ولو كان فتحك ماشي قولت حاضر يا ماما لاقيتني باقول ليها تاني ماما هو انتي هنا من امتي اتلعثمت وهي بترد وقالت مش عارفة بالظبط وبعدين هي تفرق معاكي قولت لا ابدا بس استغربت لما شوفت رجليكي واستغربت اكترلما رجعتي بعيد عن الباب وسبتينا طيب ليه مش دخلتي علينا لاقيت ماما بقي وشها كله الوان الطيف وبتتلعثم في الكلام لحد ما قالت لي انها مش رديت تدخل علينا خافت اني اكون اتفتحت ولو دخلت علينا هو ممكن يهرب وبعدها مش نشوفه وقولت استني لما أتأكد الاول منك واشوف فتحك ولا لسي قال مدحت وبعدين ايه الي حصل ابدا شوفت عادل بعدها كام مرة بس علي فترات بعيده بس كان علي السطوح قال مدحت طيب ازاي حملتي منه قالت ماما ابدا بعد ما اتجوزت كامل بفترة تقريبا 7 شهور مش اكتر او اقل قال مدحت وازاي ده حصل واساسا ليه مش اتجوزتيه قالت الأم انا نفسي مكنتش عارفة ازاي ده حصل وقتها قال مدحت ازاي يعني فزورة دي ولا ايه قالت الام زي ماتقول كده كانت فزورة واتحلت بعد جوازي بكام شهر بعد ما جوزي سافر تاني قال مدحت ازاي يعني وياريت تحكيلي ازاي عادل مش اتجوزك وظروف جوازك من كامل جوزك الي المفرزض انا على اسمه بصت الأم ليه وقالت انا مش عاوزاك تزعل ارجوك ولا تشغل بالك بالي حصل دي قصة قديمة وانتهت وكل الي كان يعرفها مش حاول يتكلم فيها حتي الي عايش مش حاول يتكلم لان كنا بندفن الماضي ونبص للمستقبل بس قال مدحت انا مش زعلان بس عاوز افهم واعرف كل حاجه قالت الأم بس انا تعبت من الكلام في الموضوع ده وكمان شكلك تعبان اكتر مني قال مدحت لا انا مش تعبان ولا حاجه احكي انتي بس قالت الأم انت مش شايف نفسك وكمان زبك عامل ازاي ومدت ايدها مسكته وهي تبتسم ابتسامه المحنه والرغبة والشهوة قال لها مدحت لما تحكيلي كل حاجه بعدها هاريحك واريح نفسي قالت الأم تقصد ايه قال مدحت متخفيش المهم احكي قالت الأم انت كده بتقلقني اكتر قال مدحت ياله بس كملي قالت الام هاكمل بس بشرط قال مدحت ايه هو قالت الام توعدني انك تشيل فكرة الانتحار من دماغك ارجوك انا ماليش غيرك في الدنيا يا حبيبي قال مدحت بس بشرط قالت الام اشرط زي ما انت عاوز انا تحت امرك قالت مدحت تحكي كل حاجه وبصراحة من غير ما تحاولي تخبي علي حاجه لاني لو اكتشفت حاجه تاني بعد كده مش هتردد لحظة اني انفذ كلامي حتي ولو حصل ايه كده قالت الام لالالا متخفش هاقول علي كل حاجه ومش هاخبي خلاص قال مدحت اذا كان كده خلاص كملي الحكاية وازاي اتجوزتي كامل قالت الام بعد لما ماما عرفت كل حاجة وبقت تبعدني عن عادل بكل الطرق وانا كنت باقابله على فترات بعيدة فوق السطح كان مرات ينكني فيها ومرات احس انه بيتهرب مني مش عارفة ليه لحد لما بابا وصل من السفر وبعد وصوله بفترة قال لماما انه عازم صديق ليه كان بيشتغل معاه في العراق وانسان كويس جداا وفي يوم العزومة وصل صديق بابا استغربت كتير قال مدحت ليه استغربتي قالت الام لاني شوفت صديق بابا لما جه البيت عندنا لاقيته صغير في السن كتير عن بابا وكان بيشتغل مهندس معماري كان سنه وقتها حوالي 27 سنه ولما خلص تعليمه خلص اوراق الجيش وخد معافاة لانه كان وحيد ابوه وامه وسافر العراق علشان يكون مستقبله وخصوصا بعد ما مامته اتوفت وحس انه ابوه عاوز يتجوز تاني بعد مامته قال انه يسيب البيت لابوه ياخد راحته مع عروسته الجديدة ويسافر واتعرف على بابا هناك وبابا استلطفه ووثق فيه كصديق مع صغر سنه وكامل كان بيعتبر بابا في مثل والدة حسيت ساعتها انه مش جاي على اساس انه صديق ولاكن على اساس انه عريس لي وده الي حسيته بس كان الترتيب من بابا وكان معرف ماما بالكلام ده وانه عاوز يجوزني ليه لانه شاب مناسب وكويس وابن ناس ومحترم وماما مش عارفه ازاي رحبت بفكرة بابا مع انها عارفة كويس بالي بيني وبين عادل وعارفة كويس حبي ليه واني عاوزة اتجوزه بس ازاي توافق بابا في تفكيره ده واستغربت اكتر لما لاقيتها بتغصب على كمان المهم اتكررت زيارات كامل كتير في فترة اجازته في مصر لحد لما لاقيت بابا في يوم بيقولي ان كامل طلب ايدك مني وانا موافق حاولت اني اتحجج بحجة الدراسة واني لسي صغيرة واني عاوزة اكمل تعليمي كنت وقتها في الثانوي قالي بابا هو مش مستعجل لانه لسي هيسافر تاني علشان بيكون نفسه ومستعد ينتظرك لما تخلصي تعليمك بس يخطبك في الوقت الحالي حاولت بشتى الطرق اني ارفض واتحجج بالتعليم وبصغر سني ولاكن مافيش فايدة والغريب موقف ماما الي كان محيرني اكتر بموفقتها لحد ما روحت قابلت عادل وحكيت ليه الي حصل لاقيته مستغرب وقولت ليه يتصرف قالي طيب انا سبيني افكر وبعدين هاقولك على الي وصلت ليه قولت ليه هي محتاجة تفكير قالي طبعا اكيد محتاجه تفكير علشان نعرف نتصرف كويس وقالي انزلي دلوقتي ويومين هارد عليكي قولت طيب وسيبته ونزلت وعدي يومين ومافيش اي كلام حتي كنت باطلع انتظره مكنش بيجي للسطح وبعد اسبوع تقريبا لاقيت جرس الباب بيرن روحت فتحت الباب اشوف مين لاقيت عادل قدامي في ابهى شياكته باقوله بصوت واطي ايه الي جابك هنا قالي بابا موجود قولت ايوة قالي طيب بلغيه اني عاوز اقابله استغربت فقولت ليه عاوزه في ايه قالي هتعرفي لما اقابله قولت ليه طيب اتفضل ودخلته الصالون وبلغت بابا وبعدها خرج بابا علشان يقابله وروحت عملت ليهم قهوة يشربوها وسبتهم وروحت علي غرفتي وكنت محتارة عاوزة اعرف عادل عاوز يقابل بابا ليه وبعد فترة لاقيت بابا بيفتح على الباب وبيقولي عارفة عادل كان جي هنا ليه قولت وانا هاعرف منين يا بابا قالي عادل كان جي هنا بيطلب ايدك مني قولت انا معرفش حاجه عن الموضوع ده كنت باتكلم وخايفة ومرتبكة قالي بابا على العموم انا قولت ليه انك اتخطبتي خلاص واني اديت كلمة لخطيبك وبعد اسبوعين هيلبسك الشبكة وهتبقي خطوبة عائلية بس وسابني بابا وخرج وكنت باتحرق من جوايا بعد ما سمعت كلامه وعرفت ساعتها ان عادل مش باعني وكان بيفكر في مع اني كنت ظنيت فيه العكس لما اتاخر على في الرد وفضلت ابكي وتاني يوم قابلت لعادل في السطح واترميت في حضنه ابكي على الي حصل ورفض بابا ليه وعرفت منه انه قال لبابا انه بيحبني وكان منتظر لما اخلص تعليمي وهو كان بيكون نفسه وبعدها كان هيجي يخطبني ولاكن هو استعجل وجه يخطبني لما جاتله فرصة عمل كويسه في شركة بتاعت ابو واحد صاحبة لاكن بابا قاله ان هو خلاص ادى كلمة للراجل وصعب انه يرجع فيها مهما وانه كان بيعامل عادل زي ابنه لانه كان صديق مدحت ابه قبل ما يموت وطول عمرهم مع بعض بكيت اكتر وقولت لعادل طيب هنعمل ايه انا مقدرش استغنى عنك قالي عادل ولا انا اقدر استغنى عنك لحظة بس الظروف اقوى مننا وابوكي مصمم على راية وانا حاولت معاه قولت لعادل فيه حل قالي ايه هو قولت ليه نام معايا وافتحي من كسي زي ما فتحت طيزي قالي لا طبعا مستحيل انه يعمل كده ويأذيني ولو ابوكي عرف بكده هتحصل مشكلة وممكن يقتلك فيها او هو مش يستحمل ويموت قولت ليه مش يهمني المهم ابقي جنبك وقومت قلعت هدومي كلها واترميت في حضنه استحلفه انه يفتحني علشان هما يوافقوا على جوازنا ولاكن عادل زقني وضربني بالقلم وقام وقف وقالي ان دي اخر مرة اقابلك فيها لانك اتجننتي وانه مستحيل يعمل كده علشان بيحبني وسابني ومشي وانا باجري وراه على السطح عريانه امسك فيه ولاكنه زقني ووقعت على الارض ومشي وانا فضلت مكاني عريانه ابكي خارج الغرفة مش حاسة اني في مكان مكشوف وان اي حد ممكن يشوفني لحد ما انتبهت لنفسي قومت بسرعة لبست ونزلت لتحت وانا كلي حسرة وخيبة امل حبيبي ضاع مني مع اني كنت خلاص باسلم نفسي ليه وبرضايا كمان وفضلت على حالة اكتئاب وحزن لحد ما جه يوم الشبكة وبقيت خلاص رسمي خطيبة كامل في الاول مكنتش باستلطفة بس بعد كده استلطفته وبقيت افتح قلبي ليه وباحاول انسي بيه عادل لحد ما سافر تاني هو وبابا الاتنين مع بعد وقعدوا المرة دي سنتين وكنا بنتواصل مع بعض عن طريق الجوابات واحيانا اتصال تليفوني بس كان مرتين او تلاتة مش اكتر في الشهر وبعد سنتين كنت دخلت الجامعة وفي يوم لاقيت كامل بيتصل بي وبيقولي انه خلاص تعب من بعدي عنه وقالي انه هيكلم بابا وانه يستعجل في ميعاد الجواز وان مش لازم ننتظر لما اخلص تعليمي قولت ليه ازاي انا لازم اخلص تعليمي قالي كملي تعليمك وانتي معايا وانه مش هيمنعني خصوصا ان احنا هنتجوز وبعد فترة هيرجع تاني يسافر علشان مش يعطلني عن دراستي وكمان علشان ان دي هتكون اخر سفرية ليه ومش هيسافر تاني وكان عاوز يعرف رأي قولت ليه وانا مكسوفة عندك بابا كلمه وشوف رأيه ايه قالي المهم رأيك انتي الأهم عندي قولت ليه مش تكسفني قالي طيب انا هاكلم بابا وهاخليه هو بنفسه يقولك وبالفعل كلم بابا واتفقوا علي كل شئ وانهم مش هيحددوا ميعاد الفرح الا بعد لما نلاقي شقة كويسة علشان نعيش فيها وطلب مني عادل ادور على شقة على زوقي ومن اختياري وهو هيبعت لي فلوس اول ما اتفق فيها علشان اشتريها تمليك مش ايجار وبالفعل لاقيت شقة حلوة وفي مكان ممتاز بعت ليه وقولتله قالي خلاص هو هيحول لي الفلوس واروح اشتريها واكتبها باسمي وكمان انا اجهزها وافرشها على مزاجي وبزوقي انا المهم المهم كل ده حصل واتفقوا على الفرح يكون في ايام الاجازة مش الدراسة وهو نزل قبل الفرح باسبوعين وتم الفرح واتجوزت كامل وفضل معايا فترة الاجازة كلها ورجع سافر تاني قبل الدراسة ما تبدأ باسبوع بس واضطريت اتنقل ما بين ماما وشقتي علشان مش اقعد لوحدي يعني كنت اروح شقتي اقعد فيها شويه انضفها وافتح الشبابيك علشان تتهوي وارجع تاني ابات عند ماما قال مدحت ممكن سؤال قالت الام اسأل قال مدحت هو كامل مش عرف انك كنتي بتتناكي في طيزك قبل الجواز قالت الأم لا مش عرف حاجه لحد ما مات قال مدحت هو مش لاحظ خرم طيزك الواسع قالت الأم خرم طيزي كان رجع لشبه طبيعته لاني مش قابلت عادل خالص بعد اخر مرة شوفته وقت ما طلبت انه يفتحني وكنت لما اشوفه واقوله عاوزه اقابلك واتكلم معاك كان بيرفض ومش يجي كنت لما احس اني عاوزة اتناك كنت بالعب في نفسي او احط قلم في طيزي وده مش يأثر عليها لحد ما اتعرفت على سميحة اول ما دخلت الكلية واتعمقت علاقتي بسميحة جداااا لدرجة اني حكيت ليها كل حاجه وهي حكيت لي كل حاجه وانها نامت مع شباب كتيير قال عادل قصدك سميحة الي في دماغي قالت الأم ايوة هي قال مدحت طيب ازاي وصلوا لبعض قالت الأم ده كان انتقامي من الاتنين قال مدحت مين الاتنين قصدك عادل وسميحة قالت الام لا مش بالظبط كده قال مدحت طيب فهميني قالت الأم هتفهم كل حاجه لما يجي دورها قال مدحت خلاص احكيلي من اول ليلة الدخلة قالت الأم مافيش جديد من ليلة الدخلة لحد ما سافر جوزي وبقيت لوحدي ورجعت تاني لسميحة الي كانت بتجيلي الشقة لما اروح علشان انضفها وكان باتفاق معايا قال مدحت عاوز اعرف كامل فتحك ازاي ليلة الدخلة قالت الام انت عاوز كل حاجة بالتفصيل مع ان ده مش هيفيد في الحكاية قال مدحت انا عاوز وخلاص وبالتفصيل وايه الي حصل حست الام ان ابنها نفسه يعرف هي طلعت سليمة ولا لا قطع عليها مدحت تفكيرها وقال مالك سكتي ليه ردت عليه الام ابدا ولا حاجه بس مش عارفة ابدأ منين بالظبط قال مدحت ابدأي من اول ما دخلتوا الشقة قالت الام حاضر لما خلص الفرح وروحنا علي شقتنا وكان معايا بابا وماما وابوة ومرات ابوة كمان واول ما وصلنا قدام الشقة فتح الباب وراح شايلني قدامهم ودخل بي الشقة قدامهم وبعد التهاني منهم والزغاريد ماما خدتني لغرفة نومنا وقفلت الباب علينا وقالت لي اسمعي يابت الشرموطة الليلة تخلي جوزك بعد ما يخلص معاكي يتصل ويطمنا يا تتصلي انتي وتطمنيني قولت لماما علي ايه قالت ماما هو ايه الي على ايه عاوزة اطمن يا روح امك انتي سليمة ولا لا وعرف يفتحك ولا لا فهمتي بقي قولت وانتي خايفة ليه كده يا ماما قالت لي انتي نسيتي حكايتك مع عادل انا عاوزة اطمن ولازم الليلة حتى ولو الفجر مش هيجيلي نوم الا لما اطمن ماشي قولت حاضر يا ماما في حاجة تاني قالت ماما ايوة فيه لسى قولت وانا بانفخ لسى فيه ايه تاني قالت ماما ماتنفوخيش جامد كده وحياة امك الي هاقولة ده لمصلحتك قولت حاضر يا ماما قولي بقى قالت لي لما جوزك يفتحك وينزل الدم تخليه ينزل على القماشة البيضة وتشليها لحد لما اجيلك بكرة ولما يخلص تقومي تروحي الحمام تاخدي دش سخن وتقعدي في البانيوفي ميه سخنة اطول فترة ممكنة وتكرريها تاني مرتين او تلاتة على جرح كسك يصحي وجوزك يعرف ينام معاكي قولت حاضر لسى فيه حاجة تانية قالت ماما شوف البت قليلة الادب مالك مستعجلة ولا ايه قولت ليه بلغة استهزاء وتهكم طبعا مستعجلة علشان اتفتح وبكرة تشوفي الدم بنفسك وهاخلي جوزي كمان الي يكلمكم مش انا قالت ماما صحيح شرموطة وعنيكي بجحة وسابتني من غير حتي ما تسلم على ولا حتى تقولي مبروك وخرجت قفلت الباب وراها وانا قعدت على السرير وكنت مخنوقة من كلام ماما وحسيت ان الي عملته مع عادل هتفضل ماما تذلني بيه طول عمري لدرجة ان دموعي نزلت من غير ما احس وفجأة الباب اتفتح ودخل كامل وهو بيقولي مبروك يا عروسة مسحت دموعي وقولت ليه متشكرة قالي مالك بتعيطي ولا ايه قولت ليه معلش اصل دي اول مرة افارق فيها اهلي قالي ويعني انتي فارقتي اهلك ورايحة لحد غريب ما انا اهلك كمان قولت ليه وانا بابتسم طبعا اهلى وكل حاجة لي في الدنيا خدني في حضنة وباسني من شفايفي بوسة دوبت معاه فيها لحد ما اتمالكت نفسي وخليته بعد عني وقولت ليه اطلع بره قالي لاقيته اتخض من كلمتي وقالي اطلع بره ليه قولت ليه وفي وشي الكسوف علشان اغير هدومي قالي مش مهم اقلعيهم وخلاص اصلنا مش هنحتاج نلبس حاجه خالص الليلة قولت ليه لا انا اتكسف قالي طيب على العموم انا هاخد البيجامة بتاعتي واروح اغير في الحمام الي بره وهانتظرك تنادي علي قالت ماشي ياله روح غير هدومك وبالفعل خرج وانا حاولت اتمالك اعصابي مابين كلام امي وفرحتي بجوازي من كامل وبقيت واقفة اتفرج على غرفة نومي انا وكامل واشوفها بعد ما اتفرشت كويس لاني مش دخلتها من قبل ما نشتري العفش ولاقيت كامل جايب تليفزيون كبير 26 بوصة ورسيفر وحاططهم في الغرفة قصاد السرير في دولاب تليفزيون استغربت شوية وقولت هو يمكن بيحب يتفرج على التليفزيون وهو في السرير قبل ما ينام ومش شغلت نفسي وروحت على الدولاب طلعت قميص نوم ابيض وروب وطقم داخلى كلوت وستيان ابيض برده بس كان وقتها موضه وشيك جداا ومثيرة جداا وغيرت ولبستهم وروح على السرير قعدت انتظر كامل وكنت مكسوف انادي عليه لحد بعد فترة لاقيته بيخبط على الباب وبيقولي خلاص ولا لسي قولت ليه خلاص قالي يعني ادخل قولت ليه ايوة ودخل وقفل الباب وراه وزبه كان سابقه واقف وعامل خيمة في البنطلون

.......................؟؟؟؟؟؟!!!!!! !!!!!



اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!

















الجزءالثامن والعشرون













وقرب من السرير ونام جنبي وقرب مني وقالي حبيبتي جعانه ولا نخلص الأول قولت ليه وانا موطيه وشي نخلص ايه قالي نخلص دخلتنا قولت الأول قولي قالي اقولك ايه قولت انت جايب تليفزيون هنا ليه في الغرفة واساسا فيه واحد تاني في الصالون يعني ده مالوش لازمه هنا قالي عادي يعني انا بحب اتفرج علي التليفزيون وانا في السرير وكمان وبصراحة كده دي كانت فكرة باباكي قولت وانا مستغربة فكرة بابا طيب ازاي قالي ايوة فكرته هو الي قالي اعمل كده واني هابقى مبسوط ويمكن انتي كمان تبقي مبسوطة قولت ليه انا مبسوطة طول ما انت جنبي ومش بعيد عني راح مقرب مني وروحنا في بوسة حلوة ومد ايده مسك بزازي لحد ما دوبت في ايده سابني وراح قالع البيجامة وبص لي وقالي هافرجك علي حاجة حلوة قولت ايه هي قالي استني وقام من علي السرير وراح على التليفزيون شغله وطلع من درج الدولاب جهاز تاني صغير شوية ولاقيته بيوصلة بسلك كان مخفي ورا التليفزيون ووصلة بالكهربا ومسك ريموتين في ايده وجه جنبي علي السرير هافرجك علي حاجة عمرك ما شوفتيها وعلشان تفكي اعصابك شوية ومش تبقي خايفة قولت طيب ورجع بص للتليفزيون وغير من قايمة الاقمار واختار الاروبي ومسك الريموت التاني وزي ما يكون بيكتب رقم وظهر على شاشة الجهاز وبعدين ضغط اوك بعد حوالي 10 ثواني جات صورة علي التليفزيون وكان فيها واحد ماسك بنت ومدخل زبه في كسها وبينيك فيها والبنت بتصوت وبتطلع اصوات غريبه قولت ليع ايه ده قالي ايه مالك مستغربة قولت هو فيه كده على الدش قالي ايوة ليه قولت يبقي الي عند بابا في غرفته بيجيب كده قالي ايوة ماهي ده فكرة بابا قولت ليه بس لا دي فكرة مش حلوة قالي ليه قولت افرض جات حد من صحباتي ودخلت معايا هنا وشافت التليفزيون وحبت تشغله هيبقي منظري ايه قدامها لما تشوف كده قالي يا حبيبتي مش تخافي انا هاعلمك كل حاجه فيه وبعدين اساسا فيه قمر تاني عربي عليه حاجات تانية تقدري تشغليها قدام اي حد لانها قنوات عادية جدااا زيها زي التليفزيون العادي قولت وبعدين بابا ازاي يقولك على حاجات زي كده وعرف منين انها تبسطني قالي ان بابا حكي ليه انه لما بيكون بيتفرج هو ومامتك بعدها بيناموا وبيكونوا مبسوطين فظن ان انتي ممكن تكوني هتتبسطي زي مامتك هو كمان حكى ليك على الي بيعمله هو وماما قالي لالالا مش حكى حاجة من دي قولت وانت اوعى تروح تقول ليه على الي بيحصل بينا قالي لا طبعا مش هيحصل خالص قولت طيب خلاص وكنت وقتها بابص للتليفزيون وحاطه ايدي علي كسي من فوق القميص زي الي خايفة من حاجه قالي مالك قولت ليه انت مش شايف قالي شايف ايه قولت انت مش شايف البنت بتصوت ازاي والراجل معاها وبتاعه كبير قوي وباين عليك انت كمان بتاعك كبير كده انا هاموت في ايدك كده ضحك على كلامي وقام قلع الكلوت والفانلة وظهر قدامي زبه روحت قولت يالهوي بتاعك زي بتاع الراجل كده انا هاموت بجد قالي متخفيش يا قمر هي اول مرة بس وبعدها هتتعودي عليه قولت لالالالا مش ممكن راح جي جنبي على السرير ونام على جنبه وقربني ليه وانا باقوله لا يا كامل هو يقولي متخفيش مش هنعمل حاجه تعالي في حضني بس قولت ليه ارجوك يا كامل انا خايفة بجد ياريتك ما فتحت التليفزيون قالي اقفله دلوقتي وبعدين نبقي نشغله قولت يكون احسن بجد انا مرعوبه من صريخ البنت والواد مش عاوز يرحمها راح كامل مسك الريموت وقفل الرسيفر وفضل التليفزيون مفتوح وقرب مني يبوسني وكنت بابين ليه اني خايفة من اي لمسة هو يعلمها لحد ما خلاص اعصابي تعبت وبينت ليه اني باسلم نفسي من المتعه ومن حركاته الي بيعملها في جسمي وكان كامل نايم فوقي بين رجلي وبيحك زبه في كسي لحد ما نزلت وكسي غرق ولاقيت كامل بيمسك رجلي الاتنين ويرفعهم على درعاته كأنه بيكتفني باقولة هتعمل ايه يا كامل قالي متخفيش يا حبيبتي اصبري بس ثواني وانا اقوله لا يا كامل ارجوك بلاش يا كامل متدخلوش يا كامل يادوب خلصت الكلمة وكنت ساعتها باصوت باعلي صوت من الألم والحرقان الي حصل في كسي لما دخل زبه كله في كسي وانا تحت منه باصرخ وباحاول افك رجلي منه لحد ما ساب رجلي ونام فوقي وقالي اهدي بس لحظة علشان تتعودي عليه وانا اقوله لا خرجه ارجوك تخرجه لو بتحبني خرجه ارجوك راح قايم من فوقي وخرج زبه وقعد بين رجلي ووشه كله مبتسم وبيقولي مبروك وانا باقوله كده يا كامل عورتني حرام عليك وكنت بابص لزبه الي كان غرقان ددمم وقولت ليه عجبك كده انت دبحتني ببتاعك قالي خلاص يا حبيبتي هي اول مرة بس وبعدين هتتعودي وخدي القماشه دي حطيها علي كسك علشان الدم ينزل عليها وامسحي بيها كسك قولت ليه انا لازم اروح اخد دش سخن واقعد في مية سخنه زي ما ماما قالت لي قالي اكيد طبعا يا حبيبتي ياله قومي وانا هادخل معاكي للدش قولت ليه لا انا هادخل لوحدي لو سمحت وانت روح للحمام الي بره اغسل فيه قالي حاضر وقومت روحت الحمام واول ما قفلت الباب كنت طايرة من السعادة لما كامل دخل زبه في كسي وفتحني ونزل الدم وافتكرت كلام ماما روحت طالعة من الحمام وانا عريانة وروحت على التليفون واتصلت بيها ولما ردت علي بتقولي مالك بتتصلي ليه حصل حاجه ولا ايه قولت ليها ايوة حصل قالت لي حصل ايه فهميني انتي كده قلقتيني قولت ليها لا متخفيش ومش تقلقي انا باكلمك بس علشان اطمنك واقولك ان كامل خلاص فتحني ولسي الدم بينزل من كسي وكان نفسي تكوني موجوده علشان تتطمني بنفسك علشان انا مش شرموطه زي ما قولتي قالت لي بعدين لينا كلام تاني مع بعض لما اجيلك الصبح وعلي العموم مبروك يا عروسة قولت ليها للاسف متأخرة قوي يا ماما سكتت ماما ومش عرفت ترد وانا كنت ساعتها باقولها سلام ومش انتظرت حتي اسمع سلامها وقفلت السكة ورجعت وانا مبسوطة من الي عملته وخدت دش وقعدت تقريبا ساعة في المية وكنت بازودها كل ما تبرد لحد ما حسيت بارتياح شوية في كسي وكل شوية كامل ينادي علي علشان يطمن او لو كنت عاوزة اي مساعدة لحد ما طلعت من الحمام وانا عريانة وهو كان نايم على السرير وبيتفرج على سكس في الدش وزبة واقف قام من على السرير وقرب مني وخدني في حضنه ورفع وشي وقالي مبروك يا عروسة خلاص انا خدت شرفك وبقي بتاعي لي لوحدي ووطيت وشي في الارض مش عارفة ندم ولا كسوف ولا ايه بالظبط المهم قالي ياله ناكل اي حاجه لاني جعان قولت ليه وانا كمان جعانه قالي طيب ياله نروح نحضر الاكل مع بعض قولت ليه طيب بس البس هدومي قالي لالالالا مش مهم خليكي كده من غير هدوم وانا كمان من غير هدوم اهوه ولا مكسوفة مني قولت ليه وانا بابتسم ما خلاص راح الكسوف قالي طيب ياله قولت معلش البس بس الكلوت علشان مش اخد هوا من تحت واتعب قالي اذا كان الكلوت مافيش مشكلة علشان بس مش تتعبي ولبست الكلوت وخرجنا على المطبخ وطلعنا اكل من التلاجة وسخناه وروحنا على السفرة اكلنا وبعدها قولت لعادل تشرب شاي ولا قهوة قالي لا شاي ولا قهوة انا عاوز اشرب من شفايفك عسلهم وبس عملت زي ما اكون مكسوفة وديرت وشي قام خدني تحت دراعة ودخلنا تاني الغرفة وروحنا على السرير وكان لسي الدش مفتوح على قناة السكس وناكني عادل تاني في الليلة دي وبقي كل يوم ينيكني مرتين او تلاته واحنا بنتفرج على سكس وبقينا نعمل كل الاوضاع لحد ما سافر وانا بعدها رجعت كليتي علشان اكمل دراستي قال مدحت وبعدين ايه الي حصل قالت الأم يا حبيبي انا تعبت بجد خليني اكمل ليك وقت تاني قال مدحت مش هاتحرك من مكاني الا لما اعرف كل حاجة من اولها لاخرها قالت الأم بصراحة كده انا تعبت ونفسي ارتاح قال مدحت ايه الي تاعبك انتي تتكلمي بس هو انتي بتشتغلي قالت الأم لو كنت باشتغل كان ارحم على الأقل باخد راحة انما انت مش راحمني ولا حتي راحم نفسك ولا زبك فهم مدحت ما ترمي اليه امه وقال لها عاوزة تتناكي ولا ايه قالت الأم يااااااااااه اخيراا فهمت قال مدحت مش هاعمل حاجه الا بعد ما تخلصي الحكاية قالت الأم يا حبيبي الحكاية طويلة دي ممكن تاخد يومين علشان احكيها من غير حتي نوم يا حبيبي ده زمن كبيير وعدي وصعب احكية في كلمتين قال مدحت طيب عاوز اسألك على حاجة قالت الأم ايه هي قال مدحت فاكرة لما جيت علشان انيكك في طيزك وانتي كنتي بترفضي في الأول قالت الأم ايوة فاكرة قال مدحت طيب ليه مكنتيش عاوزاني انيكك في طيزك مع انك كنتي بتتناكي فيها كتيير قالت الام علشان مش احسسك ان امك شرموطه وبتتناك في كل خرم في جسمها وان ازبار كتير ناكتها وفي الاخر اتفضحت قدامك قال مدحت طيب سؤال كمان قالت الام ايه اخرة الاسئلة دي قال مدحت اخر سؤال بس مش تقلقي قالت الام طيب اسأل قال مدحت مين كان بينيكك اكتر واحسن كامل ولا عادل ومين زبه احسن بالنسبة ليكي قالت الام بصراحة كده كان عادل كان احسن بكتير من كامل مع ان كامل زبة كبير وحلو زي عادل بس عادل كان فنان اكتر وفي لحظة يوصلني لاعلى درجات المتعة يا بختها الزفته سميحة بيه وبرده فضلت شرموطة ومتناكة وكانت بتتناك من غيرة وبصراحة كده انت كمان طالع ليه قال مدحت ازاي يعني قالت الام في كل حاجه معاملتك ونيكك وكمان زبك كبير زي زبه وفنان في كل حاجة وكمان غلس ومافيش عندك اي رحمة زيه بالظبط قال مدحت طيب قومي تعالي اقعدي على رجلي وانا هادخل زبي في كسك وانتي كملي الحكاية قالت الام وهي بتقف علشان تقلع هدومها مش هاكمل الا لما تريحني حرام عليك عاوز زبك يبقي في كسي واتكلم طيب تيجي ازاي دي مستحيل طبعا وكانت الأم قلعت كل هدوما وراحت على مدحت وقعدت بين رجليه ومسكت زبه ترضع فيه ومش استحمل مدحت ولا زبه تحت ايدين وبوق امه وراح منزل لبنه في بوقها راحت الام بلعت اللبن كله وبصت لمدحت وقالت شوفت زبك كان تعبان ازاي ومش استحمل وراح منزلهم على طول بس برده مش هاسيبه الا لما يقف و يريح كسي ورجعت الام ترضع تاني في زب مدحت وتتفنن في الرضاعه والمص ومدحت يقول ليها ياتري مين علمك ترضعي كده بصت ليه الام وقالت مش هاقولك دلوقتي الا لما تنيكني ارجوك ارحمني انا كسي والع من جوه هو انت مافيش عندك رحمة شد مدحت امه وقال ليها طيب تعالي فوق هنا يا متناكة ونيمها على السرير وراح على كسها يلحس فيه ويعضعض في شفايفة وامه تصوت وتنزل لبنها وتترجاه ينيكها ويدخل زبه في كسها علشان يطفي نارها وقام مدحت ودخل زبه في كسها وبدأ ينيكها والام في عالم تاني من التأوهات والاهات والمعاتبة لمدحت لحد ما خلص مدحت وكأنه كان يريد ان يخلص بسرعة علشان يعرف باقي الحكاية وبالفعل نزل مدحت في كس امه ونزل من فوقها ونام جنبها وهو ينهج فقال لامه كملي ياله يا ماما الحكاية فقالت الأم وانت مستعجل كده ليه لسي قدامنا الوقت كتير قال مدحت عاوز اعرف كل الحقيقة قالت امه هتعرفها يا حبيبي خلاص كل حاجه انكشفت والسر الي كنت دفناه ودريته عنكم شكله زهق من دفنته وعاوز يخرج للحياة تاني بس الأول قولي هتعمل ايه مع اختك بص ليها مدحت وهو يقول اي اخت فيهم منال ولا ساره قالت الام طبعا منال والي طلبته منك قال مدحت مش عارف يا ماما اعمل ايه منال زي ما يكون عاوزة تفضحنا قالت الام يا حبيبي انت كده كده بتنام معاها نفذ ليها طلبها وريحها وريح نفسك قال مدحت ازاي بس قالت الأم اتجوزها عرفي وخليها تلبس فستان فرح عادي هنا واعمل الدخله هنا من غير مافيه حد يحس بحاجه قال مدحت واولادها يا ماما قالت الأم طيب احنا نقول ليها وهي الي تشوف حل لاولادها ولو مش لقيت حل يبقي خلاص تشيل الفكرة من دماغها قال مدحت انتي شايفه كده قالت الام ايوة وكده احسن قال مدحت طيب اتصلي بيها وقوليلها وشوفي ردها هيكون ايه قالت الام الافضل انت الي تتصل بيها قال مدحت لالا انا مش هاتصل بيها ولا هاقول ليها حاجه انتي الي تقولي ليها وكفاية ان انا الي هاعمل ليها العملية وهاعملها الليلة مش بكرة طيب اخليها تجهز امتي للعمليه قال مدحت خليها تيجي العيادة الساعة 8 علشان العيادة تكون خفيفة وقربنا نخلص كشف وبكرة تبقي دخلتها علشان مافيش وقت الخطوبة يوم الجمعه والنهارده الأربعاء طيب انا هاقوم اتصل بيها قال مدحت اتصلي علي الموبايل وهاتيه وتعالي هنا وخليني اسمع هتقول ايه وايه ردها بالظبط في موضوع اولادها قالت الام حاضر يا حبيبي وقامت الام عريانة تجيب تليفونها ورجعت جنب مدحت وكانت بتتصل ببنتها ولما ردت منال وعرفت من امها الي وصلوا ليه قالت منال ماشي يا ماما موضوع العيال مش تقلقي منه انا اساسا عامله حسابي هاسيبهم هنا في البيت مع المربية والمتناك خالد وكمان ابعدي عن مدحت اليومين دول سبيهولي عاوزاه زي الحصان مش ميت لان لو لاقيته تعبان هاقتلك واقتل نفسي فاهمة يا ماما وكمان اكليه كويس عاوزاه يتغذي حلو مش عريس قالت الأم ماشي يا شرموطة نخلص من الموضوع ده وبعدين لي حساب معاكي ياله غوري وقفلت الام المكالمة وبصت لمدحت وقالت ليه سمعت الي قالته قال مدحت ايوة وشكلها مصمم يا ماما ومافيش رجوع خلاص يا حبيبي قوم روح للعياده وصفي ذهنك وشوف هتعمل ايه النهارده وبكرة اعمل حسابك مافيش عيادة ماشي قال مدحت يا ماما اساسا انا اتفقت مع سمير اني اجازة من العيادة فترة كده لحد ما اخلص موضوع الخطوبة وبعدها اروح للعيادة عادي قالت الأم طيب يا حبيبي قوم ياله البس علشان تروح العيادة علشان اختك قالت مدحت انا عامل حسابي امشي على الساعة 6.30 علشان ابقي هناك قبلها قالت الأم طيب خلاص براحتك واقوم انا اخد دش والبس هدومي مسكها مدحت من ابدها وقال ليها مش هتتحركي من هنا الا لما تخلصي لي باقي الحكاية قالت الام يا حبيبي الوقت لسي قدامنا كتير وهاحكيلك كل حاجه روح بس اعمل العملية لاختك وتعالي وهاحكيلك كل شئ قال مدحت لسي الوقت بدري احكي ياله ومش توجعي قلبي قالت الام بجد انت الي بتوجع قلبي وتتعبني معاك قال مدحت يووووه يا ماما بلاش تضيعي وقت وكملي ياله قالت الامر حاضر يا تاعبني معاك بس احنا وصلنا لحد فين قال مدحت لحد ما كامل سافر وانتي رجعتي دراستك قالت الام كنت باروح عند ماما ابات عندها واروح لشقتي بالنهار بس وساعات ابات فيها مع سميحة ونتفرج على سكس في الدش ونتساحق قال مدحت وهي لسي بنت عذراء قالت الام ايوة وكانت مجنونة بكسي المفتوح و دايما الخيار والجزر موجود عندي في التلاجة والموز كمان علشان تنيكني بيه واوقات كتيرة هي الي تشتريه وتجيبه معاها وفضلنا على الحال ده فترة طويلة لحد ما عرفتني بهدى قريبتها الي انت روحتليها الفيلا ونيكتها وجوزها موجود قال مدحت وكنتوا بتتساحقوا انتوا التلاتة قالت الام ايوة وهدى كان عندها زب جلد مش عارفة كانت جيباه منين وكانت بتنيكنا بيه انا في كسي وطيزي وسميحة في طيزها قال مدحت وهدي قالت الام مالها قال مدحت كانت بنت ولا كانت بتتناك من طيزها بس قالت الام كانت بنت ومش مفتوحة مع ان ليها علاقات كتيرة بس من طيزها بس قال مدحت وبعدين قالت الام ولا قبلين فضلنا كده فترة كبيرة مع بعض طول ما كان كامل مسافر ولما يرجع تنقطع مقابلتنا نفضل على تليفونات بس لحد ما صحيت على حقيقة مرة قال مدحت حقيقة ايه قالت الام هما حقيقتين مش واحدة بس الاولى ان كامل كان مش بيخلف قال مدحت وعرفتي منين قالت الام لما رجع كامل من السفر وكان هيقعد بس 20 يوم وهيسافر تاني بسرعة لانه مستعجل ومطلوب في الشغل هناك وانه اخد الاجازة دي بالعافية علشاني قولت ليه ماشي يا حبيبي بس المرة دي مش هتمشي الا لما تحبلني وتخليني حامل منك قالي من عيوني بس ده مش هيعطلك عن دراستك قولت ليه يا حبيبي انا خلاص قربت اخلص ودي اخر سنة وامتحاناتي هتيجي في نص حملي لو حصل قالي خلاص براحتك وجهزي نفسك ياله قولت ليه يا حبيبي انا جاهزة ومستنية زبك الي وحشني ويحط لي البيبي في بطني راح كامل شايلني ودخلنا غرفة النوم وحطني على السرير وفضل يبوس في ويقلعني هدومي وانا بافتح حزام بنطلونه ومسكت زبه العب فيه وكمل هو قلع هدومه ونام فوقي ودخل زبه في كسي وبقي ينيكني بسرعة مكملش 10 دقايق ولاقيته بينزل في كسي كنت وقتها بنزل معاه ولما خلص نام فوقي وبقي يبوسني ويقولي معلش يا حبيبتي مقدرتش استحمل ونزلت بسرعه اصل انتي كنتي وحشاني جدااا قولت ليه ولا يهمك يا حبيبي لسي قدامنا وقت كتير ولا هي المرة دي وخلاص قالي لا يا حبيبتي الاجازة دي مش هاخرج من البيت لا انا ولا انتي وهنقضيها مع بعض قي السرير قولت ليه وانا يا حبيبي مش هاسيبك لحظه واحدة ولا هاسيب زبك يخرج من كسي لحد ما يخليني حامل وراح بايسني تاني وانا بعدته وقولت ليه استنى اروح احضر ليك اكل علشان اكيد انت زمانك جعان من السفر قالي بس حاجه خفيفة علشان عاوز انام شوية علشان نعرف نسهر بالليل قولت ليه من عيوني وقومت من على السرير وانا باقوم شوفت ريموت الرسيفر جاتلي فكرة اني اشغل ليه سكس لحد ما اخلص الاكل وارجع علشان ينيكني تاني وروحت مسكت الريموت وفتحت التليفزيون والرسيفر وجيبت قناة سكس وبصيت ليه وقولت اتسلى شوية لحد ما اخلص علشان مش تنام قالي هو انتي مكنتيش شايله الجهاز ليه اتلعثمت في الكلام وقولت ليه الصراحة كده انا كنت باتفرج مع نفسي وانت مش موجود يا حبيبي وافتكر احلى ليالي وانت معايا قالي وكنتي بتلعبي في كسك وطيت وشي ورديت عليه بدلال وقولت يوووه بقي يا حبيبي مش تكسفني وسيبته وخرجت من قدامه وروحت احضر الاكل وخلصت الاكل وحطيته على صينيه سرفيز واخدته وروحت ليه غرفة النوم قالي طيب مش ناديتي على وروحت كلت على السفرة قولت ليه ولا يهمك يا حبيبي ارتاح انت بس وطلباتك اوامر وبابص لاقيت زبه واقف وابتسمت ليه وقولت ده حبيبي التاني صحى هو كمان قولت طيب كويس علشان فيه حد هو كمان جعان يعني مش انت لوحدك قالي مش هاسيبه الا لما أأكله واشبعه وقعدنا على السرير ناكل لحد ما خلصنا اكل وشيلت الصينية وروحت بيها المطبخ ورجعت معايا كباية لبن كبيرة لانه كان بيحب اللبن وبيحب يشربة بعد الاكل ودخلت الغرفة لاقيته ماسك زبه وبيدلكه جامد وبيبص للتليفزيون قربت منه واديته اللبن رفع الكبايه مرة واحدة شربها شكله كان هايج قوي باقوله مالك يا حبيبي قالي بصي شايفة الواد عامل في البنت ايه وبينيكها فيها بصيت على التليفزيون لاقيت واد اسمر وزبه طويل قوي وتخين ماسك بنت شقرة ومفنسها وبينيكها في طيزها قولت ليه عادي يا حبيبي انا شوفت زي كده وانت مسافر قالي طيب تعالي قولت ليه لالالالا مستحيل قالي ليه قولت ليه احنا اتفقنا على ايه قالي هو احنا اتغفنا على حاجة قولت ايوة طبعا قالى ايه هي الحاجه دي قولت ليه مش احنا اتفقنا انك تحبلني وتجط في بطني بيبي قالي ايوة قولت يبقي خلاص اول ما تخليني حامل هاخليك تنيكني من طيزي انما طول ما باطني فاضية مش هيحصل تنيكني من طيزي قالي يعني كده قولت ايوة فيه مانغ قالي لا وشدني نيمني على السرير ونام فوقي وقالي افتحكي كسك علشان انفخ ليكي بطنك قولت ليه كسي مفتوح ليك على طول ومش هيتقفل ابدا في وش زبك الا لما تخليني حامل بعدها اقفله وافتحلك طيزي واقولك نيكني يا عمري في طيزي



.......................؟؟؟؟؟؟!!!!!! !!!!!







اكمل ليكم الجزء القادم..........!!!!!!!!!!!!









الجزء التاسع والعشرون















وناكني كامل 3 مرات في الليلة دي ومش نيمنا الا الصبح وصحيت على جرس التليفون بيرن وكانت ماما بتطمن علينا وقولت ليها اننا نمنا متأخر وكامل لسى نايم قالت خلاص هعدي عليكم الساعة 5 علشان اسلم على جوزك قولت ليها وماله يا ماما تشرفي وقفلت السكه ورجعت كملت نوم واخدت كامل في حضني ومش صحيت الا الساعة 1.30 تقريبا وصحيت كامل وقولت ليه ان ماما هتيجي الساعة 5 علشان تسلم عليك وانها مش رضيت تيجي امبارح علشان تسيبنا براحتنا اول يوم واتصلت الصبح وقالت هتعدي النهارده قالي كامل تشرف وتنور وعدت ايام من اجازة كامل لحد ما نزلت على الدورة نفسيتي تعبت وزهقت ساعتها حسيت ان الدنيا اسودت في وشي اتكلمت مع كامل وطلبت منه ان احنا نروح نكشف ونشوف اي دكتور كويس قالي كامل براحتك الي تشوفيه قولت خلاص تروح الدورة من عندي وبعدها نروح للدكتور على طول وبالفعل لما راحت من عندي الدورة روحنا للدكتور وطلب تحاليل لي ولكامل وعملت اشاعة بالصبغة وكده وبعد نتيجة التحاليل كان وقتها اجازة كامل قربت تنتهي مش رديت اسيبه لوحدة وفضلت معاه لاني كان عندي احساس ان العيب مني مش منه هو وبعد سفر كامل روحت اجيب التحاليل وروحت بيها للدكتور وصارحني وقالي ان انا مش عندي اي موانع للحمل جوزي بس هو الي عنده موانع فلما سألت الدكتور طيب مافيش علاج او حل يعني قالي الدكتور ان جوزي اول ما بتخرج الحيوانات المنوية من مكانها مش بتلحق تعمل عملية تخصيب في الجسم المضيف وبتموت قبل ما توصل ودي صعبة جدااا قولت للدكتور والحل ايه قالي نجرب عملية *** الانابيب ونشوف يمكن تجيب نتيجة قولت ليه طيب لما يرجع جوزي من السفر بقي قالي هو جوزك بيسافر قولت ايوة العراق قالي خلاص لما يرجع ابقي اعرضي عليه الامر وشوفي رده هيكون ايه ولو عاوز يلجأ لي وانا اعرفة الموضوع انا معنديش ادني مشكلة المهم الموضوع يتحل شكرت الدكتور وطلبت منه انه مش يجيب اي سيرة لاي حد علشان مش اجرح مشاعر جوزي ولو حد سألة ان يقول العيب مني مش منه وافق الدكتور مع استغرابة طبعا للوضع وطلبي وسيبته وخرجت وكان كلي حيرة مش عارفة اعمل ايه ولا اتصرف ازاي مش رضيت اروح للكلية و رجعت على البيت عند ماما ودماغي كلها مشغولة بالموضوع ده مش عارفه اعمل ايه ويادوب دخلت من الباب سمعت اصوات جاية من غرفة ماما قولت في دماغي معقولة بابا وصل من السفر النهاردة كده من غير ما يقول لحد ولا ماما بتتفرج على الدش الي بابا حاطه في غرفتهم قولت اقرب بالراحة من باب الغرفة واشوف هي بتعمل ايه واول ما قربت وكان الباب مفتوح نص فتحة وشوفت الصدمة الي خلتني دوخت ووقعت في الأرض بس من غير ما يغمي على قال مدحت صدمة ايه قالت الام شوفت ابوك عادل راكب ماما وبينيك فيها وانا مكنتش اعرف بالموضوع ده وده السر الي خلى ماما تبعده عني ومش تجوزني ليه علشان يبقي ليها لوحدها قال مدحت يا سلام للدرجة دي قالت الام ايوة وانا ساعتها فكرت بالانتقام بس للاسف جات على انا قال مدحت ازاي قالت الام انا كنت وقتها هابلغ كامل وهنعمل عملية *** الانابيب ونجرب ونشوف حظنا نفعت يبقي كويس مش نفعت يبقي مافيش في ايدنا حيلة تانية لحد ما شوفت ماما في حضن عادل والغيرة ولعت في وبقت تحرق في قلبي وساعتها كنت على الارض من الي شوفته حسوا بي هما الاتنين قاموا بسرعة وجم شالوني وحطوني على السرير وماما بقت تلبس في هدومها وتقول لعادل البس انت بسرعة واخرج وانا هاتصرف معاها طلعت صوتي بالعافية وقولت لعادل اوعي تتحرك من مكانك احسن اصوت والم عليكوا الناس وافضحكم قالت ماما اعقلي بس وهافهمك على كل حاجه قولت تفهميني علي ايه ما الحكاية واضحة زي الشمس بقي رفضتي عادل وخليتي بابا يرفضه علشان يبقي ليكي لوحدك انتي وبس ومش حسيتي ببنتك وعذابها وقهرت قلبي الي قهرتوني بيها مرتين اول مرة لما رفضوه وتاني مرة لما لاقيته بينام معاكي عاوزة ايه تاني مني حرام عليكي الي عملتيه في حتي في ليلة دخلتي علي كامل بقيتي بتشمتي في وحسستيني اني عار عليكم وشرموطة وسايبه نفسي للرجالة ومكنتيش متوقعة اني ابقي لسي بنت بنوت لحد ما اثبتلك بالقماشة وبابا سأل كامل كمان وفي الاخر الاقي انك انتي الي شرموطة وعار علينا كمان قالت ماما يابنتي افهمي بس واهدي علشان اقدر افهمك قولت ليها مش عاوزة افهم حاجه خلاص كل حاجه انكشفت قدامي ووقتها عادل كان قدامي عريان وكان واحشني بجد واول ما شوفت زبه فكرت في اني احمل منه من غير ما فيه مخلوق يعرف وكمان مش اخلي ماما تتهني بيه لوحدها انتقاما منها وعلى الي عملته في روحت قايمة من مكاني وقلعت كل هدومي وروحت على السرير ومسكت عادل وقولت ليه زمان كنت بتنيكني في طيزي والنهاردة وحالا هاخليك تنيكني في كسي قالي عادل اعقلي وبلاش جنان قولت ليه لو مش نكتني دلوقتي هاصوت والم الناس واعمل احلى فضيحة واقول للناس علشان تسكتوني كنت عاوز تكسروا عيني وتغتصبني واهوه انا بالمرة عريانة وشوف انت بقي الناس هتقول ايه بص عادل لماما زي الي بيسألها هنعمل ايه دلوقتي في الورطة الي اتحطينا فيها دي قولت ليه مش تنتظر منها اي رد لانها لو رفضت يبقي خلاص جنت على نفسها يبقي من الاحسن تقعد وتتفرج وتسكت وخلاص وانت خلص ومش هاسيبك الا لما تنيكني ومش واحد بس لالالا دول اتنين ومن كسي مش من طيزي زي زمان ومن غير تفكير روحت على زب عادل ومسكته قعدت ارضع فيه لحد ما عادل اتجاوب معايا وزبه وقف ونيمني ونام فوقي وبقي ينيكني في كسي لحد ما نزل في كسي وانا فضلت نايمة على ضهري مش عاوزة لبنه يخرج من كسي علشان عاوزة احمل منه بأي طريقة وانتبهت على صوت ماما بتقولي كده ارتحتي نار كسك بردت خلاص سبيه يمشي بقى قولت ليها مستحيل يمشي لسى هينيكني تاني ماهو انا شرموطة وهايجة زي الي خلفتني ولا عندك تفسير تاني لكده وكنت ساعتها باتكلم بحرقه وبعين قوية من الغل الي جوايا والنار الي بتحرقني في قلبي لما اكتشفت انها هي السبب الي خلت عادل يبعد عني علشان يبقي ليها لوحدها وبالفعل ناكني تاني في اليوم ده وبعدها مشي وبقي كل يومين اتصل بيه يجي ينيكني لحد ما جه ميعاد الدورة ولاقيتها مش نزلت على انتظرت اسبوع كمان بعدها وروحت لدكتورة علشان اتأكد من الحمل وبالفعل حصل حمل وطلبت مني الدكتورة ان لازم جوزي يبعد عني لفترة علشان يثبت الحمل بس وبعدها تبقي الامور عاديه قولت ليها ان جوزي لسي مسافر من حوالي اسبوع او 10 ايام قالت مسافر فين قولت ليها العراق قالت طيب كويس فترة كويسة ترتاحي علشان الحمل يثبت ويبقي طبيعي وخرجت من عندها وانا بافكر هاسيب تاني عادل لماما قولت لا مستحيل اخليها تتهنى بيه ولازم اعمل معاها زي ما عملت معايا وجات في دماغي فكرة مجنونة اني اعرف عادل على سميحة بطريقة عادية جدااا ومش يبان فيها ان هي مترتبة وبالفعل حصل الي كنت عاوزاه وسميحة بنفسها الي قالت لي انها اعجبت بعادل ونفسها تتجوزه باي طريقة مع انها عارفة كويس ان احنا كنا بنحب بعض وانه كان بينام معايا كمان قبل ما اتجوز كامل وقالت لي انها مش فارقه معاها الكلام ده مدام اني اتجوزت غيره خلاص يبقى انا اسيبه ليها وهي أولى من غيرها قولت ليها خلاص براحتك وحصل سميحة عرفت توقع عادل في شباكها وعرفت ازاي توقعه وتخليه يفتحها قبل الجواز واجبرته على انهم يعملوا خطوبة وكتب كتاب بعد الي حصل لحد ما تخلص كليتها ويكون هو جهز شقته المهم عدت الامور طبيعية لحد ما ولدت اختك وكان في الوقت ده كامل في اجازته موجود معايا واتعرف كامل على عادل لان سميحة كانت صاحبتي وكانوا دايما بيزورنا وهما مخطوبين لحد ما كامل سافر تاني والمرة دي بعد حوالي سنه ونص تقريبا اتصل بي وقالي انه خلاص بيصفي شغله وهينزل يقعد في مصر على طول ويستقر في مصر علشان يبقى جنبا وكمان نفسه يخلف مني تاني قولت ليه طيب وبالفعل بعد فترة نزل كامل واستقر وبقى مش بيسافر كانت الامور حلوة وطبيعية وكلها سعادة لحد ما لاقيته في يوم بيقولي انه نفسه يخلف كمان حتة عيل مني قولت ليه وانا كلي حيرة حاضر يا حبيبي قبل ما تيجي لي الدورة اروح اشيل شريط منع الحمل وبعد الدورة مش هارحمك الا لما تخليني حامل قالي حاضر وبقيت محتارة مش عارفة اعمل ايه المرة الي فاتت جات بالصدفة طيب المرة دي هاعمل ايه واتصرف ازاي لحد ما ساعدتني الظروف ان سميحة كانت خلصت كليتها وحددوا ميعاد الفرح في الوقت ده اتصلت على عادل وطلبت منه يقابلني في اي مكان لان عاوزاه في موضوع ضروري المهم روحنا كافيه على النيل وقعدنا وسألني خير في ايه قولت ليه خلاص حددت الفرح انت وسميحة بعد شهر قالي ايوة خلاص قولت ليه وانا قالي انتي ايه قولت ليه وانا اروح فين قالي تروحي فين يعني ايه قولت يعني هتسيبني خلاص زي ما سبتني زمان قالي اعقلي خلاص انتي متجوزة مش هينفع وكمان جوزك موجود وبقي صاحبي قولت ليه مش ممكن ومش هاسيبك لو ايه حصل وبعد كلام كتير اتفقت معاه على انه ينام معايا قبل الفرح لمدة اسبوع وبعدها مش هاتكلم معاه في الموضوع ده نهائي وافق على الكلام دهبعد حيرة ورفض منه وخوفه من وجود جوزي وقالي ازاي هيقابلني وجوزي موجود قولت ليه سهلة هنروح عند ماما قالي ازاي قولت ليه كامل خلاص اشتغل في شركة كويسة وبيخرج الصبح ومش بيرجع الا الساعة 3 من الشغل وهو عارف اني باروح لماما الصبح وبارجع من عندها الساعة 1 انت تجيلي هناك بس بشرط قالي ايه هو قولت ليه ان الاسبوع ده كل يوم لازم اشوفه وينام معايا ولو مش جه يوم هنرجع نعيد الاسبوع من اول وجديد والي فات مات قالي يعني ايه قولت ليه زي ما سمعت قالي انتي عارفة ان انا مشغول في تجهيز الفرح وممكن يحصل اي ظروف تخليني ممكن مش اجي او كده قولت ليه ماليش دعوه ده شرطي ومش هتراجع عنه المهم وافق وحصل بقينا نروح عند ماما علشان ينيكني وكان في الوقت ده ماما جواها نار من الي باعمله وكنت عرفت من ماما ان عادل قطع علاقته بماما من شهرين بسبب قرب جوازه من سميحة وهي اتجننت اكتر لما شافتنا بنروح عندها علشان عادل ينيكني عندها كان جوايا فرحة كبيرة حسيت فيها بالنصر على ماما على الي عملته في زمان وعدي الاسبوع جه ميعاد الفرح وحسيت بالحمل وفرحت ساعتها واطمنت وعدت الامور ومافيش مخلوق يعرف بالي حصل ده الا انت وماما قال مدحت جدتي عرفت طيب ازاي قالت الام انا الي قولت ليها قال مدحت ليه فهميني قالت الام حبيت ازيد من انتقامي وهي بتموت كنت معاها في ساعاتها الاخيرة وزادت عندي فكرة الانتقام وهي راقدة على فراش الموت وحكيت ليها كل حاجه عن حملي وعن حيلتي في ان اخلي سميحة تتجوز عادل من غير مافيه حد يحس انها مترتبة مني وللاسف مش استحملت اكتر من كده ودخلت في غيبوبة وفي نفس اليوم ماتت .

اقولك سر تاني قال مدحت هو لسي فيه تاني قالت الام للاسف تاني وتالت كمان قال مدحت قولي لما ماتت مش بكيت عليها او حتي حزنت زي اي حد بيفقد حد عزيز عليه من اهله للاسف كنت فرحانه بانتصاري عليها وكانت دموعي الي بتنزل مني حسرة على نفسي وعلى بابا الي شايفاه بيبكي بحرقه على فقدانه شريكة حياته الخاينه والي عاش مخدوع فيها من غير ما يعرف قال مدحت يااااااااه للدرجة دي كرهتيها قالت الام للاسف ولاكتر من الدرجة دي كمان قال مدحت وايه هو السر التالت كمان قالت الام مش دلوقتي اقولك عليه لما تخلص من اختك وكمان خطوبتك هيبقي قدامنا الوقت كتير هابقي احكي ليك كل حاجه من غير ما اخبي شئ عنك قال مدحت انا لازم اعرف قالت الام هتعرف يا حبيبي كل حاجه بس ارجوك كفاية كده النهاردة بجد انا اعصابي تعبت بس ياريت الي حكيته ليك النهاردة مش يغيرك من نحيتي ابدا انا بحبك بجد انت ابني الي اتمنيته وياريت مافيش حد يعرف بالسر ده ولا حتي اختك المجنونة قال مدحت موافق بس بشرطين قالت الام ايه هما دول الشرطين قال مدحت الاول لازم تكملي لي باقي الاسرار قالت الام موافقة ومش هاخبي عنك اي شئ والتاني ايه هو قال مدحت ساره قالت الام مالها ساره قال مدحت عاوزها قالت الام عاوزها في ايه قال مدحت يا ماما افهمي بقي قالت الام تقصد انك عاوز تنام معاها قال مدحت ايوة قالت الام اااااااااااه شكلك حنيت للماضي وعاوز تعيده بص ليها مدحت باستغراب وقال حنيت للماضي ازاي تقصدي ايه قالت الام ولا حاجه يا حبيبي قال مدحت ارجوكي اتكلمي قالت الام يا حبيبي انا عارفة كل الي كان بيحصل بينك وبين ساره وكمان عارفة انك كنت متجوزها عرفي وكنت مأجر شقة ليكم بتروحوا فيها انتوا الاتنين قال مدحت وانتي عرفتي منين قالت الام عرفت من ساره لما اتكلمت معاها علشان ابعدها عنك وسألتها لو فيه حاجه بينكم بكت وحكيت لي كل حاجه حتي عملية الترقيع الي عملتها ليها قبل هي ما تتجوز علشان هي ماكنتش بنت وهي طلبت منك تعملها علشان الفضيحة قال مدحت كل ده عرفتيه قالت الام واكتر من كده كمان كل الي كنت بتعمله معاها كمان قبل الشقة وبعدها وكمان الي كان كتب ليكم العقد العرفي على سبيل الهظار اخوكم سمير وكمان مضى عليه شاهد وهو الي كان شايل العقد معاه علشان تبقي اخته في امان لحد ما هي الي طلبت العقد من سمير قدامك علشان تقطعه وكمان تطلقها لما هي عرفت كل حاجه مني وانا طلبت منها ان ده سر مافيش حد يعرفه الا انا وهي وعلشان الفضيحة لازم يبقي سر قال مدحت كمان عرفتي دي قالت الام يا حبيبي انا كنت في نار وحيرة وسارة كمان معذورة لازم تقدر موقفها قال مدحت اكيد ياماما مقدر طبعا موقفها ولازم اكلمها واشوفها قالت الام تكلمها في ايه وليه هو انت ناوي تقول ليها ولا ايه قال مدحت لا يا ماما مش هاقول ليها حاجه كل الي هاقوله اني هتأسف ليها لاني فكرتها خاينه وطعنتها في كرامتها واتهمتها بالغدر وانا مكنتش اعرف انها بتعمل كده علشان تستر علينا الفضيحة وكمان علشان تبعدني عنها لطلبك منها قالت الام ماشي يا حبيبي انا موافقة على شروطك وهاعمل كل مافي وسعي علشان تشوف ساره وتكلمها بس قولي الاول انت هتقابل ساره فين قال مدحت هنا طبعا قالت الام لا يا حبيبي مش هينفع قال مدحت ليه يا ماما قالت الام يا حبيبي انا هاخليها تكلمك ولو جات هنا البيت اول مرة بس علشان تكلمها وتعتذر ليها انما لما تيجي تنام معاها يبقي في مكان تاني قال مدحت وليه ده كله قالت الام علشان مش تبقي صورتي وحشه قدامها ازاي امنعكم واعمل المستحيل علشان ابعدكم عن بعض وفي الاخر اجيبها هنا علشان تنيكها هي هتقول على ايه قال مدحت حاضر يا ماما انا هاتصرف واساسا لسى شقتنا انا وهي موجودة مش سيبتها ولا اتخليت عنها قالت الام انت لسى بتحبها قال مدحت لغاية ما عرفت كنت بحبها حب العاشق لحبيبته ودلوقتي حب اخوي قالت الام طيب يا حبيبي ياله قوم دلوقتي جهز نفسك علشان تروح العيادة قبل اختك وعلشان تجهز نفسك للعملية وشوف هتتصرف ازاي هناك قال مدحت حاضر يا ماما وقام من مكانه ودخل الحمام اخد دش ولبس هدومه وراح للعيادة وقعد في مكتبه وكله حيرة من اسرار امه ومن طلب اخته ومن اشتياقه لساره حب عمره الي ضاع في لحظة لعدم معرفته الاسباب او لعلمه باسباب مختلفة كاذبة شوهت صورتها قدامه وقطع تفكيرة دخول سمير عليه مستغرب من حضوره فقال لمدحت ايه الي جابك انت مش المفروض عندك خطوبة بعد يومين والمفروض تجهز ليها قال مدحت انت عارف اني مش هاعمل حاجه وانها هتبقي مقتصره عليك وعلى ابوك وامك وعلى امي واختي وجوزها قال سمير وايه يعني يا سيدي برده شوف يمكن عاوز حاجه او نفسك في حاجه او حتي خطيبتك تكون محتاجه حاجه قالمدحت مش تقلق انا مش عاوز اي حاجه وهي كل الي عاوزاه هانفذه ليها المهم دلوقتي لازم تأكد على ابوك انه لازم يحضر انت عارف بابا مات وماليش حد تاني غيره وانا يكون لي الشرف يكون ابويا ويتكلم بالنيابة عني قال سمير عيب الي بتقولة ده اكيد لازم يحضر لانه بيعتبرك ابنه وبيحبك بس مش تقلق من الموضوع ده وياله قوم روح على بيتكم ريح اعصابك قاله مدحت يا سيدي شوية واروح البيت روح انت شوف الناس الي بره علشان تخلص بدري لان شايف ان فيه ناس كتير بره ولو محتاج مساعده انا لسى قاعد هنا شوية كلمني بس او حتي خلي الممرضة تجيلي وتقولي قاتل سمير حاضر يا سيدي على راحتك اروح انا بقي سلام وخرج سمير وظل مدحت جالس في مكتبه منتظر اخته وهو يفكر في ما يدور حوله الي ان انتبه للممرضه تكلمه فقال لها في ايه قالت ليه ان مدام منال اخته في الخارج وعاوزاه قال ليها طيب انا هاقوم اشوفها واخدها ونمشي ولو سألك عني الدكتور سمير قولي ليه ان اخته جات واخدها ومشي قالت ليه حاضر يا دكتور وخرج مدحت وقابل منال قدام الكل ويرحب بيها بطريقة عادية حتي لا يشك احد في موضوع العملية وقابل مدحت اخته وسلم عليها وهو بيقول ليها انا كنت لسى هاروح البيت وكنت هاتصل عليكي علشان نشوف هنرتب ازاي ليوم الخطوبة بس كويس انك جيتي ياله بينا نروح البيت ونقعد نتكلم هناك حتي تبقى ماما موجودة وتشارك معانا رأيها قالت منال خلاص نروح البيت بس الاول تكشف على لاني بقالي فترة تعبانة وحاسة بشوية تعب وتشوف في ايه وبعدها نروح البيت قال ليها مدحت طيب تعالي ندخل غرفة الكشف واكشف عليكي ودخلوا للغرفة وبعد ما قفلوا الباب قالت ليه اخته وليه الحوار ده كله قال مدحت علشان مافيش حد يتكلم ويسأل انتي ليه عملتي كده وانا اقول ان ظاهر عندك زي غدة بسيطة ولسى صغيرة في المهبل وانا هاعملك عملية بسيطة علشان اشيلها وتبقي الامور عادية واخدك معايا ونمشي قالت منال خلاص الي تشوفه وبالفعل خلاها تجهز نفسها للكشف وبعد شوية رن الجرس يطلب الممرضة ويقول ليها انها تجهز غرفة العمليات علشان هيعمل لاخته عملية بسيطة وهي ازالة غدة وخرجت الممرضة وبعد شوية رجعت تاني وقالت للدكتور ان الغرفة جاهز فطلب منها انها تاخد اخته وتجهزها للعملية لحد هو ما يغير لبسة ويروح ليهم المهم عمل مدحت العملية وكان هو واخته في الغرفة لوحدهم وبعد ساعة تقريبا اخد مدحت اخته وخرجوا وقال ليها كده ارتحتي قالت منال مش هرتاح الا لما تكمل الي اتفقنا عليه وبكرة انا هاجي والبس فستان الفرح وانت تكون جاهز ولابس بدلتك وقبل اي شئ انا جهزت العقد يدوب نكتب الاسماء ونمضي عليه وبعد الليلة دي ما تعدي ابقي قطعه انت بايدك قال مدحت ماشي وكانوا وصلوا لبيت اخته ونزلها ورجع هو على بيته وكانت امه في انتظاره علشان تعرف ايه الي حصل ....................!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟



اشوفكم في الجزء الجديد ....



الجزء الثلاثون















اول ما دخل مدحت قالت ليه الام عملت ايه قال مدحت خلاص يا ماما عملت العملية وروحتها بيتها وبكرة هي هتيجي علشان نخلص من الحكاية دي قالت الام معلش يا حبيبي استحمل شوية منال اختك وبتحبك قال مدحت عارف يا ماما انها بتحبي ولو مش بتحبني كانت عملت الجنان بتاعها ده قالت الام طيب انا هادخل احضر ليك حاجه تاكلها وانت ادخل غير هدومك وتعالي نتعشى مع بعض قال مدحت ماليش نفس قالت الام علشان خاطري انا مش اكلت لحد دلوقتي ومنتظراك ناكل مع بعض قال مدحت حاضر يا ماما ودخل مدحت غير هدومه وقعد على سريره يفكر في الي بيحصل لحد ما سمع امه بتنادي عليه علشان الاكل وخرج اتعشى ورجع تاني لغرفته يقعد فيها وبعد ما امه خلصت تنظيف السفرة والاطباق مكان الاكل عملت ليه فنجان قهوة ودخلت لمدحت بيه ورجعت تاني لغرفتها علشان تغير هدومها وترجع تنام جنب مدحت وكانت لبست قميص نوم مثير ازرق ومش تحته اي حاجه وفوقه روب عادي وراحت على غرفة مدحت وقعدت جنبه على السرير وكان مدحت سرحان وتايه في عالم تاني فقالت ليه الام مالك يا حبيبي قالت مدحت ابدا يا ماما مافيش حاجه قالت الام انت مش شايف نفسك عامل ازاي قاعد سرحان ومش هنا خالص احكيلي مالك قال مدحت ابدا بس كنت بفكر في منال والي بيحصل وانه فكرني بالي حصل زمان مع ساره تقريبا نفس الحكاية بس الفرق هنا اني منال عارفة كويس اني اخوها من لحمها ودمها وفي نفس الوقت عاوزاني اتجوزها عرفي وساره فهمت اني اخوها في الرضاعه بس بعد ما كنا اتجوزنا عرفي وحصل كل حاجه بينا وفي الاخر انا بردة الي عملت للاتنين عملية الترقيع قالت الام يا حبيبي سيبها للظروف وخلي دايما سرك في بير ومافيش حد غيرك يعرفه علشان دايما تبقي في امان وكل شئ هيبقي ليه حل قال مدحت قوليلي يا ماما هي ساره قالت ليكي ايه بالظبط قالت الام ساره حكيت لي كل حاجه من الاول للاخر قال مدحت ازاي يعني من الاول للاخر قالت الام يعني من اول البوس والاحضان الي كنتوا بتسرقوها مع بعض لما كنت بتروح هناك لحد ما عملت ليها العملية وعلاقتك بيها انقطعت قال مدحت ينهار اسود كل حاجه قالت الام ايوة كل حاجه حتى قالت لي لما انت كنت عاوز تنيكها من طيزها وهي رفضت وزعلت وده حصل قبل ما تفتحها او بمعنى اصح قبل ما تتجوزوا وهي فضلت زعلانه منك فترة كبيرة والي صالحكم على بعض سمير بس من غير ما كان يعرف ايه هو السبب الحقيقي لدرجة انه هو الي اقترح موضوع عقد الجواز العرفي علشان مش تفترقوا عن بعض مهمى حصل قال مدحت حتى دي كمان قالت عليها قالت الام ايوه وانا الي كنت باصر عليها علشان اعرف وافهم كل شئ علشان اقدر اتصرف لو حصل حاجه وهي صدقت وحكت كل حاجه لي قال مدحت طيب يا ماما بس ممكن لو سمحتي تحكيلي السر التالت ده ايه هو قالت الام يا حبيبي كفاية الي انت فيه دلوقتي اخلص بس الاول من منال اختك ومن الخطوبة وبعدها هاحكيلك كل حاجه قال مدحت انا مش جاي لي نوم وعاوز اعرف لو سمحتي علشان خاطري احكي قالت الام بس وعد مش تزعل قال مدحت زعل ايه بقي هو عاد فيها زعل بعد الي اكتشفته وعرفته قالت الام خلاص يا حبيبي هاقولك بس لو انا حسيت اني تعبانه وعاوزة انام مش هاكمل ونبقي نكمل بعدين قال مدحت طيب احكي انتي بس قالت الام بعد موت ماما اصبحت سميحة تتردد على كتير وبقت تزورني وانا ازورها علشان باكون قاعدة لوحدي الصبح لحد مافي يوم كنا بنتفرج على فيلم سكس في الدش وبنتساحق وجه فيلم قدامنا كان عن تبادل الازواج وبعد ما اتفرجنا عليه لاقيت سميحة هاجت اكتر وبقت تقول كلام غريب وانها نفسها تعمل زي الفيلم ده بقول ليها ازاي قالت سميحة انها نفسها كامل جوزي ينيكها قدامي وقدام عادل جوزها وانها تشوف عادل بينكني قدامها وقدام كامل قولت ليها اكيد انتي مجنونة واتهبلتي قالت سميحة ليه يعني قولت مش ممكن ده يحصل ابدا قالت سميحة ليه مش ممكن قولت انتي عاوزانا نتفضح ولا ايه قدام رجالتنا ويقولوا علينا ايه شراميط قالت سميحة هي هتفرق معاكي ولا ايه قولت طبعا تفرق وبعدين انا عمري ما هاخون جوزي وانام مع واحد تاني حتى ولو قدامه مستحيل لاقيتها صدمتني وقالت لي سميحة ما انتي اتناكتي من جوزي قبل فرحنا وانتي متجوزة كامل ومش مرة واحدة دول اكتر من مرة قولت ليها مين قال ليكي الكلام ده قالت سميحة عادل الي قالي وحكي لي كل حاجة وانه كان بيجي ينيكك في غياب امك وجوزك ويمشي لما كنتي بتروحي عندها قولت ليها يعني عادل الي قال ليكي كده قالت سميحة ايوة هو الي قال حتي بامارة لما طلبتي منه انه ينام معاكي اسبوع قبل الفرح وبعدها مش هتطلبي منه تاني حاجه قالت الام عادل اكيد اتجنن علشان يقولك حاجة زي دي قالت سميحة على فكرة انا مش زعلانة بالعكس لما عادل بيكون معايا وبينكني كنت بحط نفسي في مقارنة معاكي ساعتها كنت بحس اني نايمة مع وحش مش انسان عادي لدرجة انه في مرة وهو في عز هيجانة وهو بينكني قالي انه نفسه ينيكك تاني وفي سريري انا قولت بقي عادل قال كده قالت سميحة للاسف عادل لسى بيحبك وانا مش عارفة اخليه ينساكي وافضل حل بدل ما يروح مني ويروح لستات تانيه اني اسهل ليه انه ينيكك وفرصة اخليه يسبني انام مع الي انا عاوزاه وبمزاجه قولت ليها اكيد انتي مجنونة قالت سميحة مجنونة ليه مش ده عادل حب عمرك وانا باقدم ليكي فرصة تتمتعي بيه من غير اي مشكلة ولا فضيحة قولت ليها لا مستحيل ده يحصل انسي الفكرة دي خلاص انا مش ممكن اعمل كده قالت سميحة فكري انتي بس في الموضوع ده وانا هاسيبك تفكري وبعدين اعرف ردك وقامت لبست هدومها وخرجت وبقى الكلام في دماغي بفكر فيه وبصراحة اكتر حنيت لعادل ولزبه والي كان بيعمله زمان في طيزي وعدي يومين وكنت خلاص استويت من التفكير وكانت سميحة مش بتيجي ولا انا حاولت اتصل بيها وفي يوم الصبح لاقيت التليفون بيرن وكانت سميحة وباقول ليها فينك يا بنتي مش بتيجي ليه ولا بتسألي قالت سميحة يعني انا لو مش سألت عليكي بلاش انتي تسألي علي قولت معلش اصل دماغي كانت مشغولة شوية قالت سميحة في ايه بقي قولت ولا حاجة مشغولة في البيت يعني هيكون في ايه بالظبط وحاولت اتهرب منها وقولت ليها وبعدين فهميني انتي كنتي فين قالت ابدا يا ستي كنت تعبانه ونايمة في السرير قولت ليها في ايه مالك قالت سميحة ابدا شوية برد قولت ليها طيب انا هالبس واجيلك اشوفك قالت سميحة طيب انا هانتظرك وكان اليوم ده بداية جديدة لي قال مدحت ازاي يعني قالت الام لما لبست وروحت لسميحة لاقيت شقتها متبهدلة وهدوم مش نضيفة ومطبخ مش نضيف باقول ليها وكانت نايمة في السرير باقول ليها دا انتي بجد بقي كنتي تعبانه لدرجة ان بيتك متبهدل قالت سميحة طبعا يعني انا هاضحك عليكي قولت ليها طيب ارتاحي انتي وانا هاقوم وانضف البيت بسرعة قالت سميحة لالالا مش تتعبي نفسك كلها بكره بس وهابقي كويسه واقوم انا ارتب البيت وانضفه قولت ليها هو فيه بينا تعب وكلام فارغ من ده خليكي انتي بس مرتاحة وانا هاقوم ارتب البيت بسرعه وبالفعل قومت من مكاني علشان ابدأ بالهدوم احطها في الغسالة فقالت لي سميحة كده هدومك هتتبل ميه وتتوسخ احسن حل اقلعيها والبسي حاجه تانية من عندي علشان تفضل نضيفه للاسف كانت سميحة ارفع مني شوية وكانت هدومها مش بتيجي على مقاسي فقولت ليها هدوم ايه الي البسها انتي مش شايفة نفسك ارفع مني وان لبسك مش هيبقي مقاسي ولا هيلبسني فقالت سميحة طيب هتعملي ايه قولت ولا حاجه هانضف وانا لابساهم واحافظ عليهم مش يتوسخوا فقالت سميحة طيب انتي لابسه ايه تحت قولت ابدا قميص قطن حملات والبراه والكلوت انتي مش شايفة انا لابسه بنطلون وجاكيت وقميص عادي تحت الجاكيت يعني مش ينفع البس قميص طويل علشان البنطلون قالت طيب خلاص اقلعي وافضلي بالقميص القطن والبراه والكلوت قولت ليها لا طبعا احسن عادل جوزك يجي فجأة وانا كدة قالت سميحة وايه يعني هو اول مرة يشوف جسمك انتي ناسيه انه ناكك واتمتع بجسمك قولت ليها انتي مش هتبطلي قلة ادب بقي قالت سميحة لا مش هابطلواساسا عادل مش بيجي دلوقتي لسى بدري لما يخلص شغله وبعدين انتي وحشتيني جداا وكسك وحشني يا شرموطة ياله اقلعي علشان خاطري قولت ليها هو انتي اساسا فيكي حيل قالت سميحة اسلم بس على كسك وابوسه واسيبك تروحي تعملي الي انتي عاوزاه قولت طيب وقلعت هدومي وعلقتها على الشماعه ولسي هاروح علشان انضف لاقيتها بتقولي تعالي قولت فيه ايه مالك قالت سميحة علشان خاطري ابوسه بس بجد وحشتيني قولت ليها بوسه بس علشان الحق اخلص علشان اروح بيتي قالت سميحة ماشي وقربت منها وهي نايمة على السرير وراحت منزلة لي الكلوت وبقت تبوس كسي وتقوله وحشتني قوي يا حبيبي ووحشني عسلك روحت رجعت لورا وقولت ليها كفاية كده اروح اخلص بسرعه ولو فيه وقت هاخليكي تشربي عسله قبل ما امشي قالت طيب وروحت دخلت الحمام وغسلت الهدوم بسرعة كان عدى حوالي ساعة او ازيد من ساعة ودخلت المطبخ انضفة وقولت اطلع حاجه من التلاجة علشان اطبخها ليها ولجوزها وانا مشغولة بغسيل الاطباق لاقيت ايدين بتتلف حولين وسطي والي بيحضني وبيقولي وحشتيني يا حبيبتي انتبهت انه عادل حاولت افك نفسي بس مش عرفت يادوب لفيت وبقي وشي في وشه وبقوله عادل ارجوك مراتك جوه تعبانه ومش عاوزاها تتعب اكتر بسببي قالي مش تخافي مراتي عارفة كل حاجة وعاوزاني انيكك قولت ليه وانت ايه الي خلاك تقول ليها على الي حصل بينا قالي بعدين نبقي نتكلم في الموضوع ده بجد انا مشتاقلك جداا وهجم على شفايفي وباسني وبقي يمنعني من الكلام ومعرفش ازاي وامتي طلع زبه من البنطلون وبقي يحك في كسي من فوق الكلوت وبقي يطلع بزازي من البراه والقميص ويفعص فيهم كنت في الاول بقاوم بس من شوقي ليه سلمت نفسي وبقيت اتجاوب معاه ونسيت سميحة خالص وبقيت اقلعة كل هدومه وانا كمان قلعت الي كان علي وبقينا عريانين وشالني حطني على التربيزة الي في المطبخ وقعدني عليها ورفع رجلي وفتحهم ودخل زبه في كسي وبقي ينيكني بكل قوة وانا بقيت بحاول اكتم صوتي علشان سميحة مش تسمع وبعد شوية قالي وحشتني طيزك وعاوز انيكها قولت ليه ارجوك خلص بسرعة علشان مش عاوزة سميحة تحس بحاجة قالي طيب لفي كدة وشوفي مين الي وراكي لفيت ناحية الباب وكانت سميحة واقفة عريانة وبتلعب في كسها وبزازها وهايجة على الاخر ولما جات عيني في عينها قالت سبيه يا شرموطة ينيك طيزك الحلوة دي ريحي زبه علشان يريح كسك وطيزك وقفت ذهولة وحسيت انها كانت لعبة من سميحة علشان تخليني اتناك قدامها من عادل وقربت مني وجات على تبوسني وتلعب في بزازي وتقولي سيبي نفسك للمتعة بلاش تحرمي نفسك وبصت لعادل وبتقولة حبيبي نيكها ياله انا عاوزة اشوف زبك في طيز المتناكة دي اصلي انا باهيج على جسمها لما باشوفها بتتناك وبالفعل عادل سمع كلامها وخلاني وطيت على التربيزة وبقي يدخل زبه في طيزي وانا كنت مش مصدقة الي بيحصل واني كنت باتجاوب مع مطالب ورغبات سميحة واتجاوبت مع محنتي وشوقي لزب عادل واتناكت انا وسميحة منه ومش حسينا بالوقت فوقت من الي كنت فيه على جرس تليفونهم بيرن فراحت سميحة ترد وكان الي على التليفون كامل جوزني فرحبت بيه ولما سألها عني قالت ليه انها موجودة جات تزورني لاني كنت تعبانة بقالي يومين وكتر خيرها لقيت بيتي مش نضيف فبصراحة قعدت تنضف فيه وانها اسفة جداا على تأخيرها معرفش كامل قال ليها ايه غير انه عاوز يكلمني فقالت سميحة ليه طيب لحظة انادي عليها من المطبخ وكل ده وانا سامعة الي الكلام ومرعوبة منه لحد لما لاقيت سميحة بتنادي على كأني في المطبخ وروحت عليها باقولها في ايه قالت لي ان كامل جوزي عاوز يكلمها على التليفون مسكت التليفون ورديت عليه وقولت ليه انا اسفة يا حبيبي معلش اصل سميحة كانت تعبانة وجيت ازورها وكان بتها متبهدل كنت بارتبه ليها وبصراحة الوقت سرقني نسيت ارجع بدري علشان احضر ليك الغداء بس متزعلش يا قلبي وانا راجعة هاجيب احلى غدى ليك وانا جاية قالي كامل مافيش مشكلة حصل خير انا كنت قلقان احسن يكون حصل مشكلة لاني اتصلت بيكي عند امك وقالت انك عند سميحة لانها تعبانة قولت طيب خلاص انا هاعدي اجيب غدى واجي على طول وقفلت معاها والتفت لسميحة بعد ما قفلت المكالمة وانفجرت بيها وقولت انتي عاوزة تخربي بيتي عاجبة الي حصل ده قالت لا ابدا يا حبيبتي انا بحبك وعاوزاكي تتمتعي معايا زي ما باتمتعك معاكي قولت واخرتها بيتي يتخرب على ايدك انتي وعادل وروحت لبست هدومي وجريت خرجت من البيت وانا متعصبة وعديت على معم واخدت اكلة سمك حلوة مع الصلطات والطحينة وسي فود وجريت على البيت ولما دخلت روحت على عادل اخدته في حضني واعتذرت ليه وقولت انها مش هتتكرر تاني واتأخر عليك يا حبيبي قالي عادي ولا يهمك يا حبيبتي دي ظروف حصلت قولت ليه طيب ممكن اخد دش سريع واغير هدومي واجي نتغدي قالي مافيش مشكلة ودخلت بسرعة جيبت هدوم بيتي وطقم داخلى تاني ودخلت الحمام وانا كنت تحت الدوش وباغسل جسمي لقيت لبن عادل بينزل لسي من كسي فكرت بالي حصلي وارتحت لما لاقيت كامل مش زعلان على تأخيري وخرجت بعد ما خلصت واتغدينا وعدى اسبوع وكانت سميحة بتحاول تتصل بي وانا ارفض الكلام معاها في الموضوع ده حتي لدرجة انها كانت تطلب انها تزورني كنت باتحجج باي حاجه اني خارجة او ان كامل في البيت مش في الشغل علشان اهرب من الي حصل ومن الي ممكن يحصل تاني لحد ما في يوم لاقيت جرس الباب بيرن روحت فتحت وكانت هي فقولت ليها اتفضلي ودخلت وقعدت وقالت سميحة انتي بتهربي مني ليه قولت ولا بهرب ولا حاجة كل الحكاية ان مكنش فيه فرصة اجيلك او ان تيجي الفترة الي فاتت قالت سميحة لا انتي تهربي مني وانا عارفه ليه وصدقيني انا مش هاسيبك ولا عادل عاوز يسيبك ومش هتنازل انها تتكرر تاني وتالت وعاشر قولت ليها مستحيل خلاص مش هيحصل لحد ما المجنونة دي عرفت تقنعني تاني في نفس اللحظة وكنت في حضنها بنتساحق من جديد ووافقت على طلبها بس كان بشروط وهي وافقت عليها قال مدحت شروط ايه قالت الام ان كامل مش يعرف عن الموضوع ده حاجه لا من بعيد ولا من قريب وافقت بعد ما شرطت على انها هتتناك من كامل قولت ليها موافقة بس كامل مش يعرف اني على علم بانها موجودة معاه على اساس انه بينيكها من ورا جوزها ومن ورايا وافقت هي على كل الشروط وانا وافقت وهي عملت لعبة على كامل ووقعته ولحد ما ناكها في شقتي وعلى سريري قال مدحت ازاي ده حصل قالت الام هو انت لازم تعرف كل التفاصيل قال مدحت ايوة قالت الام بس انا تعبت قال مدحت تعبتي مالك عاوزة تنامي ولا عاوزة تتناكي قالت الام بصراحة الاتنين وكسي بينزل وبياكلني قال مدحت احكيلي سميحة وقعته ازاي وبعدها هاريحك بزبر ماكنتش تحلمي بيه قالت الام كده طيب استني لما اقوم اقلع الروب ده احسن جسمي ولع وكسي كمان وبالفعل قلعت الروب وقالت لمدحت انت كمان اقلع هدومك وفك كده عن نفسك وخلع مدحت كل هدومه وقال لامه ياله احكي قالت الام وهي بتبص على زبه الواقف الشرموطة سميحة بقت عاوزة تتناك من كامل ومش عارفة تعمل ايه لحد ما في يوم وكنت انا وهي بنتناك من عادل وخلصنا وقاعدين انا وهي في السرير وعادل قام دخل الحمام علشان ياخد دش ولاقيت سميحة بتقولي انا جاتلي فكرة مجنونة علشان اوقع بيها كامل قولت ايه هي قالت سميحة يوم الاجازة الصبح تقولي لكامل انك رايحة عند امك تشوفيها وهترجعي على طول وقبل ما تخرجي تحطي لعادل منشط جنسي في الشاي او القهوة او اي حاجه عاوز يشربها وتخرجي قبل ما مفعولها يشتغل احسن يقولك اقعدي مش تروحي قولت ليها وبعدين قالت سميحة قبل ما تخرجي تديني رنة صغيرة على تليفون البيت وانا هاكون جاهزة علشان اخرج على طول واروح عندك البيت وانا في الاسانسير اعملها على نفسي على اساس اني مقدرتش امسك نفسي ولما كامل يفتح لي اقوله انه ينادي عليكي بسرعة لاني عاوزاكي واكيد هو هيلاحظ البلل وهيقولي انك مش موجودة وروحتي عند مامتك وانا اعمل اني محتارة ومشعارفة اعمل ايه واطلب منه انه يخليني ادل الحمام اغسل نفسي من المنظر الي انا فيه واحاول اجفف هدومي لاني مش هينفع امشي بيها كده في الشارع وبعدين اسيب نص الباقي على والنص التاني على المنشط فهمتي قولت ايوة فهمت وبالفعل عملنا الى اتفقنا عليه وانا روحت لماما بعد ما رنيت عليها وحطين المنشط لعادل في القهوة وشربة وهي جات ونفذت الي عليها لحد لما وقعت كامل وناكها مرتين في اليوم ده وكان هينيكها تاني لولا انه اتصل بماما وعرف منها اني لسى خارجه دلوقتي علشان تروح تشتري حاجات وبعدين تروح البيت وقفل مع ماما وقال لسميحة تلبس وتمشي علشان انا خلاص على وشك ارجع البيت وبالفعل خرجت سميحة ولما اتثابلنا حكيت لي على كل الي حصل وبقت لما تتصل بكامل في الشغل على اساس ان جوزها مش في البيت وانها نفسها تشوفه وبقينا نرتب الوقت الي كنا بنتناك فيه كامل مع سميحة في شقتها وعادل معايا في شقتي ولما كامل يخلص ويمشي تتصل على علشان تعرفني واخلي عادل يلبس ويمشي وساعات سميحة تروح شقتي وانا اروح شقتها وفضلنا على الحال ده لحد كامل بقي مش قادر يلاحق علينا احنا الاتنين وبقينا نتناك من بره مع هدى زي ما عرفت قبل كده..................!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟



تزوج مدحت من سارة رغم علمه انها اخته سرا وانجب منها وتزوج سمير سرا رسميا من خادمته وانجب منها وتزوج مدحت وسمير علنا من عروسته واختها
جامده جدا كمل
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ا قصص سكس محارم 2 2K
M قصص سكس محارم 3 1K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل