غير متصل
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي
طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء
البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى
نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني
مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة,
انفي صغير وفمي صغير, ثدياي كبيران حيث أن رضاعة
ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة الى مص
زوجي لهما طيلة 6 سنوات, طولي 1.73 متر, وزني 67
كغم, لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا
ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة
عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة
وأحصل على رخصة, كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي
الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي
بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار, وكونه
يعد رجل *** بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة
عندها, وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت
بها, ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة
إمراة لا رجل, وهذا ما كان فعلا, حصلت على الرخصة
وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي,
فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع
الواجبات.
مر عام وقرر زوجي ان يذهب الى العمرة, طلبت منه أن
يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان
يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان, ويريدني ان
أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني
طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين, واتفقنا على أن أمكث
عند اهلي فترة غيابه, وفعلا انتقلت أنا وإبنتي الى
بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة
هديل, والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط, كانت هديل
جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى
الكتفين, عيناها زرقاوان, بشرتها بيضاء, انفها وفمها
شبيهين بفمي وأنفي, عيناها واسعتين, ثدياها متوسطان,
طولها 1.67 متر, نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى
لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها.
حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها
الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا
وشالا, لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من
امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان
صلينا المغرب, وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول
المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود بوقود
للسيارة, كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية, فعلى الزبون
ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة
موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه, ثم ذهبت الى الغرفة كي
أدفع ثمن الوقود.
• قلت: السلام عليكم.
• العامل: وعليكم السلام.
• قلت: ازا بتسمح كم تمن البنزين يللي عبيته.
• العامل: بتعرفي انك حلوه.
• قلت: نعم! ايش حكيت!!
• العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام
تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
• قلت: لو سمحت بدون قلة أدب, احكيلي كم تمن
البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا
يتعدى 26 عاما, كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود,
وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب
الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص
قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي
بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في
حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم, عريض
ومنتصب كالعصا, ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر
لهذا الزب العملاق.
• العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسياره ايش
عملتوا بزبي, من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي
تحديدا عليكي وهو يتمناكي, لو تلمسيه بس.
• قلت: اسمع انت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل
بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على
الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة.
• العامل: لا لا أرجوكي خلاص, التمن وصل انا رح
ادفعه بس أستري على ما بدى مني.
• قلت: واحد كلب, مش عارفه كيف حاطين واحد مريض
متلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه, ركبت السيارة وشاهدت
اختي وجومي, سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها
بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه
اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا
يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة
بذهني, لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير
به, حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن
رأيي كنت اجيبها بكلمات “رائع” “ما شفت متله” “ما في
منه”, والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل.
بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان.
لكن ديني عفتي, يا الهي, ماذا أفعل, بعد أخذ وعطاء
مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس
قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح
القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل
بعد ان ابغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه
لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة, قلت لأختي سأدخل
المحطة لملئ الوقود, حاولت أختي ان تقنعني أن لا
ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة
لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق اذا
كان هناك خطأ ام لا.
دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن
رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة, كي أتمكن من
تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى
تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
• قلت وأنا أرجف: السلام عليكم.
• العامل: وعليكي السلام.
• قلت: انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
• العامل: انتي جايه عشان زبي, ما قدرتي تقاومي
اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه
بالجلباب.
• قلت: ايش بدك؟
• العامل: هيك صرنا حلوين, بدي أنيكك.
• قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي, وازا
تأخرت تجي وتشوفنا.
• العامل: ليش نخنا بدنا نحرم اختك من النيك رح
نعطيها نصيبها منه.
• قلت: أختي لا بس أنا.
• العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟
• قلت: لأ مش هيك الحكايه, بس اختي لساتها صغيره
عمرها 18 سنة, وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها
شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار
بيني وبينك.
• العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في
الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
• قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني
ما بدي أختي تستعوقني, رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد
راحتنا بالنيك.
• العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟
• قلت: رح حاول بكره.
• العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره.
• قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه.
• العامل: تفضلي ايش هو؟
• قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك.
• العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله
واطلعيه من جحره والمسيه متل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في
السيارة ولم تاتي الي.
• العامل: لا تخافي, أختك لساتها بالسياره انا
شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا
الغرفه قبل ما تجي.
دخلت الى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك
زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره
وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه
لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق
الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز
امامي الزب الضخم, مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه
واداعبه وأداعب رأس زبه, بينما كنت أفرك له زبه بيدي
كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك, لكني طلبت منه أن
يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري.
استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن
ملامسة يدي لزبه.
• قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
• العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت
متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي.
• قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك.
• العامل: وزب زوجك؟
• قلت: كنت مفكراه كبير بس بالمقارنه لزبك غير
موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي
يضل فيكي لآخر حياتك, آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب.
أبعدت الى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه
قذائف منيه كالصاروخ, بل انها خرجت كماء كان خلف سد
ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما
يقارب ثلاثة امتار.
• قلت: صار لازم روح.
• العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك
المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي
ويكون حد غيري وما تلاقيني.
• قلت: ماشي, اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في
لمس زبه, وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة
في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني, وأنا أعلم باني
سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما
افتخرت بهما, لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة
وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت
افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه, تمنيت
للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا
أقع في هذا المنكر, لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي
اذهب اليه.
• ابراهيم: الو
• قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انا مريم.
• ابراهيم: اهلا اهلا مريم, تصدقي كنت حابب اتصل
بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
• قلت: لهذه الدرجه اشتقتلي.
• ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي, ايش
رايك تيجي هلأ أريحك وتريحيني.
• قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
• ابراهيم: وانا بإنتظارك.
• قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص
وبعدها ترجع للشغل.
• ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات
اللازمه.
اغلقت الهاتف, ولبست جلبابي وخماري, وطلبت من امي ان
ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض
الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي
أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما
تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت
السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة
وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت
عليه.
• قلت: السلام عليكم.
• ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي.
• قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن
البيت.
• ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه
جوا نستمتع سوا.
• قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على
الفراش نيكني على الواقف.
• ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من
لحمك.
• قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما
نعمل شي.
• ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف
بنيكك على الواقف, اركني على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي
على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم
بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه, وفك
رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على
ظهري, اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب
بزازي يمن فوق الجلباب.
• ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو
معقول انتي اكيد ملاك.
• قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني
وخلصني.
• ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل
ملابسك وانتي هيك.
• قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى
تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
• ابراهيم: حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم
انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي
التي قادتني الى هذا المكان, رفع ابراهيم جلبابي الى
وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة
وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي, ودون أن يقول
كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت
معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم,
آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني
آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه
أأه أأه أأه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه لا تحكيلي شرموطه
آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: آآه آآآه آآآه كس امك قحبه بنت قحبه
آآآه انخرسي وخليكي هاديه عشان ادخله كله بكسك يا
شرموطه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه و**** بوجع
آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه
ابراهيم زبك برحمي اطلعه شوي.
ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله الى داخل كسي حتى
شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.
• صرخت:
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآخ
يلعن أبوك خزقت رحمي.
• ابراهيم يزيد من قوة نيكه: آآآآآآآآآآح خدي
آآآآآآآآآح خدي يا بنت الشرموطه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآه وقف يا ابن الكلب آآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآه يلعن أبوك رح تقتلني آآآآآآآآآآآآآآآي
آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ.
• ابراهيم: بتلعني ابوي يا بنت القحبه خدي.
بقوة مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج
مني, وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة
كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في
احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل
كسي, شعرت وكأنه يغتصبني, كان ألم نياكته لي قويا
مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من
النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف
بداخلي كمية هائلة من المني.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا تكب
جوا كسي, انت رح تحبلني هيك.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
سكب كل منيه داخل كسي, وأخرج زبه من كسي. لم تحملني
قدماي وسقطت على الأرض.
• قلت: انت اوجعتني كتير, احنا ما تفقنا هيك, كان
اتفاقنا انك تنيكني بشويش.
• ابراهيم وهو يدخن: وحده شرموطه بنت شرموطه متلك
ما بتقررلي كيف انيكها انا الرجال وإنتي مجرد كلبه
قحبه للنيك وبس فاهمه.
• قمت والغضب يملأني: انت الكلب والحقير انا فعلا
سافله يللي قبلت خلي كلب متلك ينيكني.
• ابراهيم: انتي فعلا سافله وبنت شرموطه, وخاينه
كامن.
انطلقت الى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي
وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه.
• قلت وانا عند الباب: افتحلي الباب يا حقير.
خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب,
ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة
قوية الى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني
على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق
وجهي.
• ابراهيم: اسمعي يا بنت القحبه ازا بتشتميني كمان
مره بنيكك وبنيك امك وكل بنات عيلتك يا بنت
الشرموطه, رح تدخلي معي على الغرفه جوا وانيكك وانتي
عاريه من تيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك
وبرميكي عاريه متل الكلبه برا خلي كل البش يشوف لحمك
المنيوك, فاهمه؟
رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري الى اعلى وبصق
في وجهي.
• ابراهيم: احكي فاهمه يا بنت القحبه.
• قلت وانا أبكي: فاهمه.
وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي.
• ابراهيم: بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك
يا شرموطه قبل ما العن تعاريس امك.
شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد
امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري
وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت
على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة
شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني
وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني.
• قلت: أرجوك تنيكني ارجوك.
• ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني ارضا ثانية
ويبعدني: الحقي وراي وقوليلي مشان **** تنيكني بدي
أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه.
سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا
مشرموطة زانية ارجوه بان ينيكني.
• قلت: ابراهيم مشان **** تنيكني ابوس رجليك
تنيكني وتلعب علي, أرجوك ما تكسر بخاطري.
جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها
لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد.
• ابراهيم: بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني
زوجك.
كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت
حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه.
• قلت: انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي
زبك انت يضل جواي.
• ابراهيم: ليش شلحتي خمارك بره.
• قلت: بدي تنيكني.
• ابراهيم: طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي
زبي.
لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه
بسرعة, وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه,
وقفت امامه عارية كيوم ولدتني أمي, اقترب مني وطلب
مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه.
نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه
فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل
رأس زبه بفمي, لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه
كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير, لكنه أمسك
بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه,
وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه
الكبير بفمي أمصه, كنت كمن وضعت بفمها برتقالة
كاملة, شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه, واخذت
امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك
بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه الى
الداخل والى الخارج, وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل الى
فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه
الى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك, فأخرج زبه من
فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية
وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته
وعاندته فيبؤلمني, فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه
ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من
النيك بفمي ضغط بزبه الى حلقي ثانية مما جعلني اتقيأ
مرة اخرى وجعلني أنام على الأرض ونام هو فوق رأسي
وأدخل زبه مرة اخرى بفمي لكن هذه المرة وانا نائمة
على ظهري ظننت للحظة انه أخطأ مكان إدخال زبه فهو
ينيكني بفمي لا بكسي وتقيأت مرة اخرى ثم وضع زبه
بفمي مرة اخرى واخذ يزيد من سرعة نيكه لي بفمي حتى
تدفق منيه وقذفه في فمي حاولت بصقه لكنه أبقى زبه
بفمي حتى أبتلع منيه ورغما عني ابتلعته, كان لزجا
مالحا حارا لم أتذوقه من قبل, أجبرت عليه وتحملت
طعمه المقرف حتى أنجو من بين يديه. قام ابراهيم
واستلقى فوقي واخذ يمص ثدياي ورفع قدماي وفرج بين
فخذاي وأدخل زبه بكسي واخذ ينيكني, كنت تحته كفراش
له ينيكني بكل حرية حتى أني كنت أتنهد وأئن بصوت
يشجعه على ان ينيكني اكثر فأكثر, قذف منيه بداخل كسي
ست مرات وأنا مستسلمة تحته له ولا يأخذ فكري سوى
خشيتي أن أحمل من هذا الرجل الذ ي يسكب منيه بأحشائي
كمن كنت ملكه.
عندما فرغ من المرة السادسة استلقى على الأرض وجعلني
أصعد فوقه وأدخل زبه بكسي وأبدا بالصعود والنزول على
زبه ليخترق أحشائي وينيكني كان مؤلما اكثر مما كنت
أشعر به وهو فوقي, وأنهى بداخلي ثلاث مرات أخرى,
صحيح أنني لم أشعر بمتعة كهذه المتعة الجنسية من قبل
لكن الإهانة التي تلقيتها منه وشعوري بأنه يغتصبني
جعلتني أشعر بمهانة وعدم الرضى عما يحدث لي. بعد
المرة الثالثة نمت فوق بطنه صدري على صدره وفمي
ملتصق بفمه شفتاه تقبل شفتاي. وبعد مداعبة لوقت طلب
مني ان أجلس على اربعة كوقفة الكلبة. نفذت امره
بسرعة وأنا أنتظر بفارغ الصبر متى يطلق سراحي
ويحررني من هذا الأسر, بصق على فتحة طيزي وأخذ
يبعبصني باصابعه.
• قلت: آآآآآآآه ابراهيم بدك تنيكني بطيزي؟
• ابراهيم: مش انتي يا حبيبتي حكيتيلي انك نفسك
تجربي النيك بطيزك وانه زوجك ما رضي ينيكك؟
عرفت مباشرة بانه يريدني ان اطلب منه ان ينيكني
بطيزه.
• قلت: أيوا أيوا صحيح بس كنت مفكري انك ما رح
تقبل تنيكني انت كمان بطيزي.
• ابراهيم: انا مستعد أعمل أي شي بيسعدك يا روحي.
شعرت برطوبة في فتحة طيزي ثم شعرت برأس زبه يدخل
بداخل فتحتي الشرجية, صرخت من الألم لكن ابراهيم اخذ
ينيكني دون ان يلقي لالمي أي إنتباه فأنا مجرد متعة
يفعل بها ما يشاء, شعرت بان طيزي قد شقت نصفين, ورغم
صرخاتي وانيني إلا اني لم اجد من ابراهيم الا مزيدا
من الايلاج ف يداخل طيزي حتى اني شعرت برأس قضيبه
يدخل الى مصارين بطني, كان مؤلما جدا, لم أشعر بمثل
هذا الالم من قبل, لقد قعرني تماما, وأنزل منيه
بداخل طيزي أربع مرات, ثم جعلني أنام على بطني وأخذ
ينيكني بكسي حتى أنزل به مرتين أخريين, كنت كمرحاض
له يكب بداخله كل منيه لا أعلم من أين يفرز كل هذا
المني لكني امتلأت تماما به.
جعلني قبل ان ارتدي ثيابي واغادر أمص زبه وأبتلع
منيه. ثم حررني لأخرج وأكتشف أني كنت ركوبة له طيلة
سبع ساعات.
عدت الى البيت مرهقة تماما وعندما سألتني أمي وأبي
عن سبب التأخير ادعيت بأني قد تهت بالمدينة وأخذتني
الشرطة الى النقطة وقامت بالتحقيق معي عن سبب تجوالي
بهذا الشكل في المدينة ولم يسمحوا لي باستخدام هاتفي
الخلوي أو محادثة أي شخص ولم يتركوني الا الآن.
انطلت الحيلة على أهلي وظننت بأني قد نجوت, دخلت الى
الحمام واغتسلت من الجنس الذي مورس علي طيلة سبع
ساعات وذهبت الى غرفتي لأقبل ابنتي وأنام على سريري
وما زال الألم بكسي وطيزي من ذاك الزب الكبير الذي
خرقني
طفلتين صغيرتين, انا أعد من أجمل الفتيات بيضاء
البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل الى
نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر اليهما يظن بأني
مكحلة لكن الحقيقة ان حواجبي ورموشي سوداء قاتمة,
انفي صغير وفمي صغير, ثدياي كبيران حيث أن رضاعة
ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة الى مص
زوجي لهما طيلة 6 سنوات, طولي 1.73 متر, وزني 67
كغم, لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشيئ ولعل هذا
ما زاد جمالي جمالا واغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد ان فطمت ابنتي الصغيرة
عن الرضاعة طلبت من زوجي ان أتعلم قيادة السيارة
وأحصل على رخصة, كي لا أستمر في ازعاجه بمتطلباتي
الزائدة اثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي. رحب زوجي
بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار, وكونه
يعد رجل *** بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة
عندها, وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت
بها, ولم ينسى زوجي ان يوصيها بأن تكون الممتحنة
إمراة لا رجل, وهذا ما كان فعلا, حصلت على الرخصة
وبدأت اقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات اهله وأهلي,
فقد سلمني السيارة وأصبحت المسؤولة عن اداء جميع
الواجبات.
مر عام وقرر زوجي ان يذهب الى العمرة, طلبت منه أن
يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد ان
يتركهما في رعاية اي شخص وهما صغيرتان, ويريدني ان
أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني
طيلة شهرين لا مجرد اسبوعين, واتفقنا على أن أمكث
عند اهلي فترة غيابه, وفعلا انتقلت أنا وإبنتي الى
بيت اهلي حيث لم يكن فيه سوى امي وأبي واختي الصغيرة
هديل, والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط, كانت هديل
جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى الى
الكتفين, عيناها زرقاوان, بشرتها بيضاء, انفها وفمها
شبيهين بفمي وأنفي, عيناها واسعتين, ثدياها متوسطان,
طولها 1.67 متر, نحيفة بعض الشيئ. وكانت هي الأخرى
لا تخرج الا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها.
حيث أننا ننتمي الى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل ان آخذها
الى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا
وشالا, لم أرد ان اكسر خاطرها وبعد ان استأذنت من
امي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع امي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد ان
صلينا المغرب, وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول
المدينة عرجت الى محطة الوقود كي اتزود بوقود
للسيارة, كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية, فعلى الزبون
ان يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب الى غرفة
موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه, ثم ذهبت الى الغرفة كي
أدفع ثمن الوقود.
• قلت: السلام عليكم.
• العامل: وعليكم السلام.
• قلت: ازا بتسمح كم تمن البنزين يللي عبيته.
• العامل: بتعرفي انك حلوه.
• قلت: نعم! ايش حكيت!!
• العامل: قلت انك حلوه وجمال متل جمالك حرام
تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
• قلت: لو سمحت بدون قلة أدب, احكيلي كم تمن
البنزين لحتى ادفلعك وروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا
يتعدى 26 عاما, كانت عضلاته بارزه وجسده مشدود,
وكأنما هو مصارع أو حامل اثقال. فاجأني حينما ذهب
الى الخلف قليلا حتى أصبحت اشاهده بالكامل من اخمص
قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكلسونه أمامي
بشكل سريع ليظهر امام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في
حياتي,لا أبالغ ان قلت ان طوله يصل الى 30 سم, عريض
ومنتصب كالعصا, ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر
لهذا الزب العملاق.
• العامل: شفتي انتي والبنت يللي معك بالسياره ايش
عملتوا بزبي, من أول ما شفتكن بالكاميرا وقف زبي
تحديدا عليكي وهو يتمناكي, لو تلمسيه بس.
• قلت: اسمع انت زودتها ازا ما اخدت المال رح اتصل
بالشرطه فاهم وخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسيه.
بعد أن شاهدني اخرجت هاتفي المحمول واخذت اكبس على
الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة.
• العامل: لا لا أرجوكي خلاص, التمن وصل انا رح
ادفعه بس أستري على ما بدى مني.
• قلت: واحد كلب, مش عارفه كيف حاطين واحد مريض
متلك يتعامل مع الناس.
تركته وانا أشتمه وأسبه وألعنه, ركبت السيارة وشاهدت
اختي وجومي, سألتني عن سبب غضبي لكني لم اخبرها
بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا واظنه
اخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا
يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة
بذهني, لقد جذبني جدا ولم أستطع ان أتوقف عن التفكير
به, حتى عندما كانت اختي تشتري الجلباب وتسألني عن
رأيي كنت اجيبها بكلمات “رائع” “ما شفت متله” “ما في
منه”, والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل.
بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان.
لكن ديني عفتي, يا الهي, ماذا أفعل, بعد أخذ وعطاء
مع نفسي قررت ان أبادر واذهب الى ذاك الرجل وألمس
قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح
القرار في رأسي يتحول الى حيلة اتقرب منها من الرجل
بعد ان ابغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه
لن يحتاج اكثر من دقائق معدودة, قلت لأختي سأدخل
المحطة لملئ الوقود, حاولت أختي ان تقنعني أن لا
ادخل لاني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة
لكنني ادعيت اني سأملؤ الوقود واحاول ان أتحقق اذا
كان هناك خطأ ام لا.
دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب اختي عن
رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة, كي أتمكن من
تحقيق تلك الأمنية. بعد ان امتلأ الخزان دخلت الى
تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا الي يبتسم.
• قلت وأنا أرجف: السلام عليكم.
• العامل: وعليكي السلام.
• قلت: انا جايه أدفع..
قاطعني العامل..
• العامل: انتي جايه عشان زبي, ما قدرتي تقاومي
اغراؤه متل ما قدر هو يقاوم اغراء جسمك يللي مخبياه
بالجلباب.
• قلت: ايش بدك؟
• العامل: هيك صرنا حلوين, بدي أنيكك.
• قلت: مو ممكن تنيكني هلأ لإني معي أختي, وازا
تأخرت تجي وتشوفنا.
• العامل: ليش نخنا بدنا نحرم اختك من النيك رح
نعطيها نصيبها منه.
• قلت: أختي لا بس أنا.
• العامل: ليش؟ ما تحبي حد يشاركك في النيك؟
• قلت: لأ مش هيك الحكايه, بس اختي لساتها صغيره
عمرها 18 سنة, وبعدين هي لساتها بنت ولو عملت معها
شي رح تفضحها اما ان متزوجه ما حد رح يشك بيللي صار
بيني وبينك.
• العامل: طيب تحبي أنيكك هان على الواقف ولا في
الداخل عندي سرير وغرفه مريحه.
• قلت: هلأ ما رح اقدر لا على الواقف ولا جوا لإني
ما بدي أختي تستعوقني, رح أرجع مره تانيه لوحدي ناخد
راحتنا بالنيك.
• العامل: خلاص ايمته تحبي تجي؟
• قلت: رح حاول بكره.
• العامل: خلاص زبي بيستناكي لبكره.
• قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ليت تحققلي اياه.
• العامل: تفضلي ايش هو؟
• قلت: ازا ممكن حابه ألمس زبك.
• العامل: ما في مشكله تفضلي ادخلي خلف الطاوله
واطلعيه من جحره والمسيه متل ما بدك.
نظرت الى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في
السيارة ولم تاتي الي.
• العامل: لا تخافي, أختك لساتها بالسياره انا
شايفها بالكمره ازا بتطلع رح احكيلك ورح تكوني برا
الغرفه قبل ما تجي.
دخلت الى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك
زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثدياي لم أزجره
وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه
لا بد انه اشتهى لمس ثدياي وبما انه يداعبهما من فوق
الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكلسونه ليقفز
امامي الزب الضخم, مددت يدي عليه وأخذت احسس عليه
واداعبه وأداعب رأس زبه, بينما كنت أفرك له زبه بيدي
كان يإن ويطلب مني أن أزيد بالفرك, لكني طلبت منه أن
يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح امري.
استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثدياي ويإن
ملامسة يدي لزبه.
• قلت: يا ترى هدا الزب دخل في بنت من قبل.
• العامل: ايوا دخل في كتير بنات بس هو ما شاف بنت
متلك لهلأ وحابب يدخل فيكي.
• قلت: وانا بعمري ما شفت زب متل زبك.
• العامل: وزب زوجك؟
• قلت: كنت مفكراه كبير بس بالمقارنه لزبك غير
موجود.العامل: رح خليكي تنسي زب زوجك وتتمني انه زبي
يضل فيكي لآخر حياتك, آآآآآآآآآآآآآه ابعدي بدي أكب.
أبعدت الى الخلف بسرعة وتنحيت جانبا لينطلق من قضيبه
قذائف منيه كالصاروخ, بل انها خرجت كماء كان خلف سد
ليصل الى الحائط الذي امامه والذي يقف بعيدا عنه ما
يقارب ثلاثة امتار.
• قلت: صار لازم روح.
• العامل: انا اسمي ابراهيم ممكن تعطيني رقم هاتفك
المحمول لحتى كون معك على اتصال لاني ما بدي تجي
ويكون حد غيري وما تلاقيني.
• قلت: ماشي, اعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في
لمس زبه, وعدت أنا وهديل الى البيت وقد ازددت رغبة
في ان يعاشرني ابراهيم ويجامعني, وأنا أعلم باني
سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما
افتخرت بهما, لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة
وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت
افكر كيف سأذهب اليه وكيف سأشعر بين يديه, تمنيت
للحظة ان يأتي زوجي الي للحظة كي يجامعني لعلي لا
أقع في هذا المنكر, لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي.
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي
اذهب اليه.
• ابراهيم: الو
• قلت: السلام عليكم ابراهيم هذه انا مريم.
• ابراهيم: اهلا اهلا مريم, تصدقي كنت حابب اتصل
بيكي من الليل بس خفت ازعجك.
• قلت: لهذه الدرجه اشتقتلي.
• ابراهيم: زبي كل الليل وهو واقف بيتمناكي, ايش
رايك تيجي هلأ أريحك وتريحيني.
• قلت: ماشي انا اتصلت بيك عشان اتاكد انك موجود.
• ابراهيم: وانا بإنتظارك.
• قلت: بس حاول سكر المحل لمدة شي ساعه لحتى نخلص
وبعدها ترجع للشغل.
• ابراهيم: ما تحملي هم انا ماخذ كل الاحتياطات
اللازمه.
اغلقت الهاتف, ولبست جلبابي وخماري, وطلبت من امي ان
ترعى ابنتي لاني ساغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض
الامور الضرورية من المدينة. لم تكن امي لتشك بي
أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما
تاكدت من انها خالية من أي زبون غيري دخلت واوقفت
السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة
وتوجهت الى الغرفة التي يتواجد بها ابراهيم. دخلت
عليه.
• قلت: السلام عليكم.
• ابراهيم: اهلا اهلا فكرت انك تراجعتي.
• قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعه ما بدي أتاخر عن
البيت.
• ابراهيم: حاضر حبيبتي رح سكر الباب وندخل للغرفه
جوا نستمتع سوا.
• قلت: لا بلاش جوا لإنا ممكن ناخد وقت كتير على
الفراش نيكني على الواقف.
• ابراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأقبل كل جزء من
لحمك.
• قلت: ابراهيم بلاش نضيع وقت احسن ما يجي حد وما
نعمل شي.
• ابراهيم: خلاص متل ما بدك بدك أنيكك على الواقف
بنيكك على الواقف, اركني على الطاوله.
لم أتردد اتجهت الى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي
على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق ابراهيم
بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعر امامه, وفك
رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على
ظهري, اخذ ابراهيم يداعب شعري ويد اخرى تداعب
بزازي يمن فوق الجلباب.
• ابراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مو
معقول انتي اكيد ملاك.
• قلت: امممممم آآآآآآآآه ابراهيم ارجوك نيكني
وخلصني.
• ابراهيم: انتي لابسي جلباب وصعب علي أنزل كل
ملابسك وانتي هيك.
• قلت: أنا ما لبست أي شي من تحت الجلباب لحتى
تنيكني بسرعه ارفع الجلباب ودخل زبك بكسي ونيكني.
• ابراهيم: حاضر يا شرموطه.
يا الهي هذه اول مره يقول لي أحد مثل هذه الكلمة رغم
انها آذتني الا أني آثرت الصمت كي أنتهي من شهوتي
التي قادتني الى هذا المكان, رفع ابراهيم جلبابي الى
وسطي وجذبني الى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة
وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدماي, ودون أن يقول
كلمة واحدة أدخل زبه بكسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت
معها أنة من فمي وتنهيدة ألم.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم,
آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآه بشويش ابراهيم انت عم توجعني
آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: انخرسي يا شرموطه خليني أشوف شغلي أأه
أأه أأه أأه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه لا تحكيلي شرموطه
آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• ابراهيم: آآه آآآه آآآه كس امك قحبه بنت قحبه
آآآه انخرسي وخليكي هاديه عشان ادخله كله بكسك يا
شرموطه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه و**** بوجع
آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه
ابراهيم زبك برحمي اطلعه شوي.
ودون رحمة دفع ابراهيم زبه كله الى داخل كسي حتى
شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.
• صرخت:
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآخ
يلعن أبوك خزقت رحمي.
• ابراهيم يزيد من قوة نيكه: آآآآآآآآآآح خدي
آآآآآآآآآح خدي يا بنت الشرموطه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآه وقف يا ابن الكلب آآآآآآآآآآآآه
آآآآآآآآآآآه يلعن أبوك رح تقتلني آآآآآآآآآآآآآآآي
آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ.
• ابراهيم: بتلعني ابوي يا بنت القحبه خدي.
بقوة مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بان روحي ستخرج
مني, وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة
كبيرة كنت أتقطع من داخلي مع كل دفعة لزبه في
احشائي. بل جذبني من شعري وشدني منه بقوة وزبه داخل
كسي, شعرت وكأنه يغتصبني, كان ألم نياكته لي قويا
مما جعلني لا أعلم بما يدور حولي بعد ربع ساعة من
النيك المتواصل شعرت بمنيه يملا احشائي لقد قذف
بداخلي كمية هائلة من المني.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا تكب
جوا كسي, انت رح تحبلني هيك.
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
سكب كل منيه داخل كسي, وأخرج زبه من كسي. لم تحملني
قدماي وسقطت على الأرض.
• قلت: انت اوجعتني كتير, احنا ما تفقنا هيك, كان
اتفاقنا انك تنيكني بشويش.
• ابراهيم وهو يدخن: وحده شرموطه بنت شرموطه متلك
ما بتقررلي كيف انيكها انا الرجال وإنتي مجرد كلبه
قحبه للنيك وبس فاهمه.
• قمت والغضب يملأني: انت الكلب والحقير انا فعلا
سافله يللي قبلت خلي كلب متلك ينيكني.
• ابراهيم: انتي فعلا سافله وبنت شرموطه, وخاينه
كامن.
انطلقت الى الباب وانا غاضبة جدا وأنا ألعن نفسي
وأسب نفسي لما أوصلت نفسي اليه.
• قلت وانا عند الباب: افتحلي الباب يا حقير.
خرج ابراهيم من وراء الطاولة وجاء الي بجانب الباب,
ودون أي إنذار مسبق امسكني من شعري وشدني منه شدة
قوية الى الخلف وصفعني على وجهي صفعة قوية أسقطتني
على الأرض ثم قفز فوقي وألصق وجهي بالأرض وقدمه فوق
وجهي.
• ابراهيم: اسمعي يا بنت القحبه ازا بتشتميني كمان
مره بنيكك وبنيك امك وكل بنات عيلتك يا بنت
الشرموطه, رح تدخلي معي على الغرفه جوا وانيكك وانتي
عاريه من تيابك يا هلأ بمزق جلبابك عنك وبنيكك
وبرميكي عاريه متل الكلبه برا خلي كل البش يشوف لحمك
المنيوك, فاهمه؟
رفع قدمه من فوق وجهي وشدني من شعري الى اعلى وبصق
في وجهي.
• ابراهيم: احكي فاهمه يا بنت القحبه.
• قلت وانا أبكي: فاهمه.
وقف ابراهيم وتركني ملقاة على الأرض وهو يقف فوقي.
• ابراهيم: بوسي رجلي واعتذري مني واترجيني انيكك
يا شرموطه قبل ما العن تعاريس امك.
شعرت بالذل والإهانة لكني كنت واثقة من أنه لم يعد
امامي مجال للتراجع وان كنت أريد ان لا يفتضح امري
وان لا يقتلني هذا المجنون فعلي تنفيذ اوامره. نزلت
على قدميه بل على حذائه وأذت أقبله وانا أبكي بمرارة
شدية. وأثناء تقبيلي لحذائه وبينما انا أبكي شتمني
وطلب مني ان أرجوه بان ينيكني.
• قلت: أرجوك تنيكني ارجوك.
• ابراهيم وقد ركلني بقدمه ليسقطني ارضا ثانية
ويبعدني: الحقي وراي وقوليلي مشان **** تنيكني بدي
أشعر انك عم تترجيني والا يا ويلك فاهمه.
سار ابراهيم بإتجاه الغرفة وقمت انا وتبعته وانا
مشرموطة زانية ارجوه بان ينيكني.
• قلت: ابراهيم مشان **** تنيكني ابوس رجليك
تنيكني وتلعب علي, أرجوك ما تكسر بخاطري.
جلس ابراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت انها
لعبته وعلي ان اجاريه بما يريد.
• ابراهيم: بس يا مريم انتي متزوجه وهيك رح تخوني
زوجك.
كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت
حريصة على تنفيذ امره خشية من غضبه.
• قلت: انا ما بحب زوجي يا ابراهيم انا بحبك وبدي
زبك انت يضل جواي.
• ابراهيم: ليش شلحتي خمارك بره.
• قلت: بدي تنيكني.
• ابراهيم: طيب يا مريم اخلعي جلبابك وتعالي مصي
زبي.
لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه
بسرعة, وانا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه,
وقفت امامه عارية كيوم ولدتني أمي, اقترب مني وطلب
مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه.
نزلت على ركبتي وامسكت زبه بيدي وأخذت ألحس برأسه
فهذا ما اعتدت أن أفعله لزوجي لكنه طلب مني ان ادخل
رأس زبه بفمي, لم أفعل ذلك من قبل وخفت كثيرا فزبه
كبير ومن الصعب ان أدخله في فمي الصغير, لكنه أمسك
بشعري وعرفت أني إن لم أفعل فسيضربني ثانية واغضبه,
وقبل ان يشدني من شعري فتحت شفتاي وأدخلت رأس زبه
الكبير بفمي أمصه, كنت كمن وضعت بفمها برتقالة
كاملة, شعرت بوجنتاي تتشدقان من كبر حجم زبه, واخذت
امصه بلطف كي لا أؤذي نفسي وبعد مدة من المص امسك
بكلتا يديه بشعري وثبت رأسي واخذ يحرك زبه الى
الداخل والى الخارج, وخلال ذلك شعرت بقضيبه يدخل الى
فمي شيئا فشيئا حاولت الممانعة نتيجة الأم فضغط زبه
الى حلقي مما جعلني اتقيأ نتيجة ذلك, فأخرج زبه من
فمي لأخرج القيأ من فمي وأسعل ثم أمسك بشعري ثانية
وثبت رأسي وقرب زبه من فمي عرفت اني ان مانعته
وعاندته فيبؤلمني, فتحت فمي لأمكنه من ادخال زبه
ثانية في فمي وأخذ ينيكني بزبه بفمي وبعد فترة من
النيك بفمي ضغط بزبه الى حلقي ثانية مما جعلني اتقيأ
مرة اخرى وجعلني أنام على الأرض ونام هو فوق رأسي
وأدخل زبه مرة اخرى بفمي لكن هذه المرة وانا نائمة
على ظهري ظننت للحظة انه أخطأ مكان إدخال زبه فهو
ينيكني بفمي لا بكسي وتقيأت مرة اخرى ثم وضع زبه
بفمي مرة اخرى واخذ يزيد من سرعة نيكه لي بفمي حتى
تدفق منيه وقذفه في فمي حاولت بصقه لكنه أبقى زبه
بفمي حتى أبتلع منيه ورغما عني ابتلعته, كان لزجا
مالحا حارا لم أتذوقه من قبل, أجبرت عليه وتحملت
طعمه المقرف حتى أنجو من بين يديه. قام ابراهيم
واستلقى فوقي واخذ يمص ثدياي ورفع قدماي وفرج بين
فخذاي وأدخل زبه بكسي واخذ ينيكني, كنت تحته كفراش
له ينيكني بكل حرية حتى أني كنت أتنهد وأئن بصوت
يشجعه على ان ينيكني اكثر فأكثر, قذف منيه بداخل كسي
ست مرات وأنا مستسلمة تحته له ولا يأخذ فكري سوى
خشيتي أن أحمل من هذا الرجل الذ ي يسكب منيه بأحشائي
كمن كنت ملكه.
عندما فرغ من المرة السادسة استلقى على الأرض وجعلني
أصعد فوقه وأدخل زبه بكسي وأبدا بالصعود والنزول على
زبه ليخترق أحشائي وينيكني كان مؤلما اكثر مما كنت
أشعر به وهو فوقي, وأنهى بداخلي ثلاث مرات أخرى,
صحيح أنني لم أشعر بمتعة كهذه المتعة الجنسية من قبل
لكن الإهانة التي تلقيتها منه وشعوري بأنه يغتصبني
جعلتني أشعر بمهانة وعدم الرضى عما يحدث لي. بعد
المرة الثالثة نمت فوق بطنه صدري على صدره وفمي
ملتصق بفمه شفتاه تقبل شفتاي. وبعد مداعبة لوقت طلب
مني ان أجلس على اربعة كوقفة الكلبة. نفذت امره
بسرعة وأنا أنتظر بفارغ الصبر متى يطلق سراحي
ويحررني من هذا الأسر, بصق على فتحة طيزي وأخذ
يبعبصني باصابعه.
• قلت: آآآآآآآه ابراهيم بدك تنيكني بطيزي؟
• ابراهيم: مش انتي يا حبيبتي حكيتيلي انك نفسك
تجربي النيك بطيزك وانه زوجك ما رضي ينيكك؟
عرفت مباشرة بانه يريدني ان اطلب منه ان ينيكني
بطيزه.
• قلت: أيوا أيوا صحيح بس كنت مفكري انك ما رح
تقبل تنيكني انت كمان بطيزي.
• ابراهيم: انا مستعد أعمل أي شي بيسعدك يا روحي.
شعرت برطوبة في فتحة طيزي ثم شعرت برأس زبه يدخل
بداخل فتحتي الشرجية, صرخت من الألم لكن ابراهيم اخذ
ينيكني دون ان يلقي لالمي أي إنتباه فأنا مجرد متعة
يفعل بها ما يشاء, شعرت بان طيزي قد شقت نصفين, ورغم
صرخاتي وانيني إلا اني لم اجد من ابراهيم الا مزيدا
من الايلاج ف يداخل طيزي حتى اني شعرت برأس قضيبه
يدخل الى مصارين بطني, كان مؤلما جدا, لم أشعر بمثل
هذا الالم من قبل, لقد قعرني تماما, وأنزل منيه
بداخل طيزي أربع مرات, ثم جعلني أنام على بطني وأخذ
ينيكني بكسي حتى أنزل به مرتين أخريين, كنت كمرحاض
له يكب بداخله كل منيه لا أعلم من أين يفرز كل هذا
المني لكني امتلأت تماما به.
جعلني قبل ان ارتدي ثيابي واغادر أمص زبه وأبتلع
منيه. ثم حررني لأخرج وأكتشف أني كنت ركوبة له طيلة
سبع ساعات.
عدت الى البيت مرهقة تماما وعندما سألتني أمي وأبي
عن سبب التأخير ادعيت بأني قد تهت بالمدينة وأخذتني
الشرطة الى النقطة وقامت بالتحقيق معي عن سبب تجوالي
بهذا الشكل في المدينة ولم يسمحوا لي باستخدام هاتفي
الخلوي أو محادثة أي شخص ولم يتركوني الا الآن.
انطلت الحيلة على أهلي وظننت بأني قد نجوت, دخلت الى
الحمام واغتسلت من الجنس الذي مورس علي طيلة سبع
ساعات وذهبت الى غرفتي لأقبل ابنتي وأنام على سريري
وما زال الألم بكسي وطيزي من ذاك الزب الكبير الذي
خرقني