قصيرة منقولة قطتى السيامية جمعتنى بها (عدد المشاهدين 2)

ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
قطتي السيامي جمعتني بها
/ />
فتانا شاب جامعي في الثالثة والعشرين من عمره مازال في السنة النهائية من دراسته بكليته التجارة ،متوفى والده ،ووالدته سيدة عاملة يعيش معها هو وسيم و دمث الخلق وهاديء الطباع محب للحيوانات لديه قطة سيامي جميلة هادئة مثله وليست شرسة كالقطط البلدي ،يعيش مع والدته ،محب للعزلة و يفضل البقاء مع قطته يناوشها وتناوشه ويلاعبها وتلاعبه و منكب دائما على اللاب توب يتنقل (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم) بين قنوات الشبكة العنكبوتية للإتصالات التي تدعى بالإنترنت التي حوت أبحراً من الصفحات الإلكترونية في جميع المجالات فاقت في عددها جميع ما كتب من صفحات في جميع الكتب في العالم. فكانت وسيلة لطلب العلم في جميع العلوم عند طالب العلم، ووسيلة للاتصال الإلكترونية لمن يريد الاتصال بشخصاً آخر، ووسيلة للترفيه، ووسيلة للتسوق الالكتروني، ووسيلة للإعلان الإلكتروني، ووسيلة لمعرفة الأخبار وقراءة الصحف والمجلات، وغيرها الكثير مغطية جميع المتطلبات لمن ساقه الفضول للمعرفه أو الفراغ لقضاء بعض الوقت من ملايين المستخدمين يومياً.(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)
غير أن ما تحتويه الشبكة العنكبوتيه ليس في المجمل من ما يجلب النفع على المستخدم فهناك ما هو سيء وهناك ما هو نافع و المستخدم خصيم نفسه وهو بالخيار في جميع الأحوال.(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)

مرت الأيام وجاءت عطلة النصف العام ..وسيمكث وحيدا بالمنزل فوالدته تعمل من بعد طلوع الشمس بساعتين إلى ما قبل الغروب بساعة تقريبا ،وسيقضي عطلته طبقا لجدول روتيني رتيب فليله نهاره يقضيه ساهرا حتى الصباح يتنقل في الشبكة العنكبوتية وتجده قد يستقر في مشاهدة فلم برنو ساخن يؤجج شهوته وينتصب زوبره ولا يستريح إلا إذا أخرج ماء شهوته إما على مشهد جنسي من أحد هذه الأفلام أو بتخيل (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم) جارته الجميلة الشابة وهي لم تتجاوز الواحدة والعشرين من عمرها وطالبة بالمعهد العالي للتمريض وساقيها و فخذيها رشيقين وممتلئة الصدر ،وتمتلك مؤخرة مستديرة ذات فلقتين منتفختين بارزتين يترجرجان عند سيرها ومرسومتان إذا لبست بنطلون إسترتيش أو چيبة استريتش مجسمان على جسدها ،فتاة أنوثتها متفجرة إذا رأيتها أو تخيلتها ستجد يدك تنزل إلى قضيبك الذي إنتصب بمجرد تخيلها أو رؤيتها وفركت رأسه قاذفا لبنه في ملابسك أو على أرضية حمامك ..وهي تقطن مع والدتها بالطابق الأرضي الذي نسمِّيه "بالسلامليك" ،والدها منفصل عن والدتها ومتزوج من أخرى ،فحياتها قريبة من حياتي تقطن مع والدتها وأمها تعمل بإحدى شركات حياكة الملابس .(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)

أبناء الحي يتهافتون على نيل رضاها والسير معها وعمل علاقة بها ،أما صاحبنا فكانت له تجربة سابقة مع فتاة وفشلت هذه العلاقة ،وهو لا يحب أو يحبذ أن يتورط بعلاقة جديدة قد تفشل كسابقتها ،لأن تجربته السابقة قد جرحته وتعلم منها الكثير ،وعلى الرأي المثل العامي"اللي اتلسع من الشوربة ينفخ في الزبادي"،(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)كما أنه لم تكن لديه الجرأة في التحدث إليها ، أو حتى التواصل معها ،و صار يبحث عن سبل إشباغ رغباته أكثر من بحثه عن الحب.(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)

مرت أيام من الأجازة ولم يبقى الكثير منها ،وهي أيام عادية روتينية بطيئة وليس فيها أي جديد فهي سابقتها من العطلات يقضيها مع القطة أو النت أو التلفزيون ،لياليها سهر ونهارها نوم في غرفته ،حتى تأتي والدته من عملها ،فتوقظه ليتناول غداؤه وتجلس معه ثم تقوم لتجهز غداء اليوم التالي وترجع ويقضيا (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)سهرتهما حتى العاشرة ،ثم تتركه ليكمل سهرته وتذهب لنومها ،ويبدأ روتينه الليلي ويرمي نفسه في أحضان مواقع الجنس فهو مدمن أفلام وعاشق للقصص الجنسية ومولع بها ،يسرح مع إحداها ولا يتركها إلا وقد قام بواجبه اليومي من تخيل لأنثاه جارته أو أي أنثى بإحدى القصص أو الأفلام وغالبا ما كان تخيله منصب في جارته الجميلة الحسناء ،والغريب أن من كثرة ممارسته للعادة السرية وما كان يعقبها من إتساخ ملابسه أيا كانت كلوته شورته أو بيجامته جلبابه ،إلا أنه رأى بعد ذلك أن يمارس العادة السرية وعند القذف لا يقذف في ملابسه وإنما قام بشراء كس صناعي به فلتر لفصل السائل المنوي ،وبه هزاز يجعله يهتز بشكل مستمر كاهتزازات مهبل المرأة في حالة النشوة، وهو يتفوق على كس المرأة لأنه يهتز أكثر وأسرع من الكس الطبيعي وما يمنحه نشوة قد تفوق النشوة الطبيعية من كس المرأة الطبيعي .
(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)
هل معنى هذا أننا في قصتنا سنجعله يستغنى عن أنثى خُلقت وهُيأت للذكر لتكون هي بالغريزة منفذه الذي ليس له ثاني سواء كانت بزواج أو علاقة جنسية من المستحيل بل من المحال أن يستغنى ذكر عن أنثي بأي حال من الأحوال ...إذن كيف نوفر له أنثى تكون هي منتهاه؟لقد دحرجنا في القصة (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)الجارة الأنثي ورسمنا لها مواصفات بطلنا هو من وصفها وبالرغم من أنه وفر ما يرمي فيه شهوته وكان يستمني عليها بمجرد التفكير فيها ولكننا وجدناه لا يقترب منها متحججا بعلاقة سابقة فاشلة له!!وفضل عليها استمنائه بيده ووفر لنفسه كسا صناعيا يهتز لينتشي منه ويقذف ..كلا لن نتركه هكذا سونفر له لقاءا بها ولكن يكون لقاءا مرتبا بل سيكون بالصدفة وسنرى إن كان سيستغل الفرصة التي وفرناها له أم سنجعل الفتاة هي من ترغمه..ولكن كيف ؟تابع معنا...(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)

سنتحدث عن الفتاة ..فتاتنا كانت عكسه تماما في إستغلال أجازتها وكانت تعشق الفتى لوسامته ودماثة خلقه ..وكانت تساءل نفسها عن سبب عدم رؤيتها له؟بالرغم من أنه في أجازة نصف السنة مثلها ..فهي تستيقظ مبكرا وتنام أيضا بكثيره عند الحادية عشر مساءا..وساعات نهارها تقضيها في القراءة فهي قارئة ممتازة كما يقولون تحب الشعر وتقرأ الأدب وتعشق قراءة كتب التراث وكانت مع ذلك تحب الموسيقى والرقص (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)شرقي كان أم غربي..نقول أنها كانت متفتحة..إذا كان لها علاقات مع شباب فليس ممن يقطنون بحيها الذي تسكن فيه!!ولكن غالبا من معهدها ..وفي الأجازة لم تستطع الخروج والتنفيس فيما هي فيه!!فأمها تنصرف مبكرا وترجع بعد العاشرة ليلا وهي وحيدة بالبيت!!(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)

ستقولون إذن سيستحيل اللقاء بين بطلينا ..سأقول لن أغلب ..أ(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)لم أنوه في أول القصة أن فتانا يعشق تربية الحيوانات ؟وأنه له قطة سيامي؟سنجعل القطة هي من تربط بينهما بالرغم من أن فتاتنا تسكن في السلامليك وفتانا لنقل فالدور فوق الأرضي ..وسيفتح باب الشقة لسبب ما قد يكون خرج ليشتري إفطارا له أو فتح الباب لأي سبب من الأسباب ولم يلاحظ القطة وهي تنسل خارحة من الباب ..حسنا..وماذا بعد؟ وعند الثانية عشر ظهرا من اليوم التالي قلق من نومه..وتذكر قطته التي لم يفطرها..فنده عليها ولم تجبه..وبحث بمنزله ولم يجدها..وإرتدى ملابسه..وخرج مسرعا يبحث عنها فهي روحه!! و أخذ يبحث عنها بين سلالم العمارة لكن دون جدوى.. فإضطر إلى البحث أمام العمارة و في الشارع ، لكن خاب ظنه.. فتوقف أمام باب العمارة يبحث بعينيه عن القطة و كان باب منزل الفتاة التي تحدثنا عنها قريبا من مكان وقوفه ،(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم) حينئذ تفاجأ بصوت مواء قطته أنه مواء قطته سمع صوتها من وراء ذلك الباب وكأنها شمت راحته.. فأسرع و طرق الباب.. حينئذ فتحت فتاتنا الباب فأسرع إليها قائلا من فضلك أرجوك ، لقد خرجت قطتي السيامي من باب منزلي دون أن ألاحظها ولعلني قد.. فقاطعته قائلة قد شمت رائحتك وعلا مواؤها تناديك ..قالت آه.. إنها هنا.. آسفة ..و لكن لم أكن أعلم أنها قطتك ..كما أنها دخلت خلسة حينما فتحت الباب كي أتفحص صندوق البريد بمدخل العمارة .. فقال لها مبتسما .. لا قطعا.. شكرا لك ، أنت لا تعلمين مدى حبي لهذه القطة .. قالت تفضل أدخل حتى أحضرها لك وقال لها شكرا سأقف على الباب (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)حتى تحضريها ..قالت عيب يا راجل دا إنت جارنا ونظرت في عينيه ووجدته يتفحصها ويأكلها بعينيه بل يجردها من ملابسها فالفتاة تعرف نظرة الشاب وتستطيع أن تفسر معنا والحقيقة البنت جميلة قوي وجسمها حريقة ونار ..فقد كانت بنطلون إستريتش ماسك في جسدها و يعلوه بلوزة مفتوحة الصدر يظهر منها جليا القناة التي بين الثديين وضخامتهما ومتحررين من مشد الصدر وكما أن حلماتها كبيرتان منتصبتان يرفعان ما فوقهما من البلوزة .
(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)
تركت الفتاة باب منزلها مفتوحا و أسرعت تحضر قطة الشاب الذي كان يتأمل مؤخرتها المميزة ،خصوصا و أنها كانت تنحني بين المقاعد باحثة عن القطة.. ولم تستطع الإمساك بها ، فإستدرات نحو باب المنزل كي تطلب من الفتى الدخول و الإمساك بقطته ، فتفطنت أنه كان يرمق بعينيه المتسمرتين في مؤخرتها ، فإتجهت نحوه و قالت تفضل بالدخول.. وامسك بقطتك فلم أستطع الإمساك بها .. ودخل الفتى المنزل نادى على قطته بكلمات غير مفهومة فأتته مسرعة بين يديه ..فضحكت فتاتنا بسبب ما رأته و قالت (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)لو كنت اعلم ذلك ، لكنت أجبرتك على الدخول منذ البداية فقال لها مسرعا إذن أعتذر لأني لم أفصح لك ذلك ، ربما لسهلت عليك مشقة الإمساك بالقطة فقالت له مبتسمة ..لا عليك ، أظن بأنك لم تكن لتفعل ذلك مطلقا لولا أني طلبت منك التدخل! فصمت و استغرب و قال ولكن…لماذا؟ فضحكت الفتاة بصوت مرتفع و قالت في إغراء أصحيح لا تعلم ؟ أم أنك تتعمد ذلك؟ ففهم الفتى قصدها و علم أن الفتاة قد شعرت وهو يخترق نظراته لمؤخرتها المثيرة خصوصا و أن بنطلونها الإستريتش الملتصق بجسدها موضحا ومفسرا فلقتي طيزها والدهليز الذي بينهما ، ومن الأمام ملتصق على فخذيها وعلى كسها أيما التصاق فيجعلك ترى رسمة كسها بارزة شفرتيه. فزادها إثارة ، ولعل ذلك ما جعل الفتى يسبهل ويسرح و هو ينظر إليها و قال لها ضاحكا بدون خجل.. أظن الإثنين معا .. فنظرت إليه نظرة جريئة ممزوجة بالرغبة والخوف و سألته وهل أعجبك ما رأيته؟ فأجابها متلعثما و قد انتصب زوبره و بان انتصابه بشدة خصوصا و أنه كان يلبس بنطلون خفيف نعم.. بكل تأكيد.. فعم الصمت بينهما للحظات ولم يدر كل منهما ماذا يستطيع أن يفعله أو يقوله ، ولعل الفتاة كانت تنتظر المبادرة منه وهو يقف أمام باب المنزل.. حينئذ قال لها هل…؟فجذبته من يده بسرعة و أدخلته إلى البيت و أغلقت الباب و قالت سمعت خطوات قريبة.. هنالك من ينزل من السلم..فخشيت أن يرانا أحد و أنت واقف معي.. لعلك تعلم ماذا سيقال عني فقال لها نعم.. نعم.. أعلم معك حق.(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)

وقف الفتي أمامها ينظر في عينيها الجميلتين ،وكأنه مسحور قد فقد الحركة والكلام ،أما هي فكان نظرها على زوبره المنتصب والمرتفع بمظلته التي يفعلها البنطلون برأس زوبره ،متخيلة حجمه الضخم وطوله الفارع وهو منتصب بشدة وبدأ الدم يتدفق في وجهها وتتحرك شهوتها ويتبلل كلوتها من شدة إفرازاتها التي يفرزها كسها ، متخيلة هذا الزوبر الحاد الإنتصاب مثل وتد متين ، فبروز الزوبر حسب رؤيتها كالوتد (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)المتين دليل على أنه سيمتع الفتاة التي سينيكها مهما كان حجم قطر كسها ، إذ بإمكانه أن يخرق عضلات الكس بقوة و يدفعها بقوة و في ذلك إحساس بحلاوة نيك لا ألذ منها على الإطلاق.. فتقدمت نحوه ..و قالت له بعد أن وضعت يدها على صدره وقالت لما قلبك يخفق بشدة؟ فقال آه.. ربما..لا أدري فجمالك والرغبة والشبق في عينيك لخبطتني ووترني ..فأراك تريدينني كما أريدك..فوضعت يده على شفتاه لتمنعه من الحديث ثم قربت شفتاها من شفتيه و ناولته قبلة ساخنة على شفتيه الباردتين.. حينئذ مسك خصرها بكلتى يديه و أخذ يبادلها القبلات الفرنسية الحارقة بجنون و بدون انقطاع ، ولم يقفا عند تبادل القبلات إلا حينما شعرت الفتاة بالذوبان و أنها قد غرقت في نهر الإحساس العميق الذي يخدر الجسد و يجعله مستسلما و مستعدا للذة أكبر و إحساس أعمق و نشوة أشد خصوصا و أن يدا الفتى كانتا تغوص في فوهة ما بين طيزها و فخذيها و الذي بدا ملتهبا جدا من حرارة كسها الذي سال منه (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)إفرازاته... فأسرعت الفتاة ممسكة بيد الشاب و اتجهت به إلى غرفة نومها ، و حينما دخلا الغرفة شرعت الفتاة تنزع كل ملابسها لتصير عارية تماما فإزداد هيجان الفتى.. و أسرع في نزع ثيابه كلها ليلتحم بقوة فوق السرير معها والتي تبدو طازجة و مثيرة للغاية ، حينئذ ، فتح الفتى ساقيها ثم غاص برأسه في كسها الناعم و الأملس و أخذ يمص بظرها مصا سريعا و يتذوق سائل كسها الحلو الساخن و يلحس أطراف كسها و ما فوقه لعدة دقائق في نفس الوقت كانت الفتاة تستمتع و هي تقرص بأصابع يديها حلمتيها الزهريتين حتى صرخت الفتاة و أغلقت ساقيها مشيرة إلى أنها قد وصلت إلى ذروة النشوة وفاجأتها رعشة نشوتها .
(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)
وجلس الفتى على ركبتيه ودخلت الفتاة بفمها لتلتقط زوبره بيدها ثم مررت بلسانها فوق رأس زوبره ،ثم إلتقمته في فمها وأخذت تدخله وتخرجه حتى تشضض بشدة (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)
وفاض بلبنه بفمها عندما إقشعر جسد الفتى ،وأخذت تصفي ما في زوبره من مني في فمها ثم طلعت فوق فخذيه مستمتعة بشدة في نفس الوقت كان الشاب تحتها يمسك بين فلقتي طيزها الكبيرة والطرية بيديه و يلعب في ثقب طيزها الأحمر و النظيف جدا الموجه نحو رأسه مباشرة.. حينئذ طلب الشاب من الفتاة أن تتمدد على بطنها كي ينيكها من ثقب طيزها الضيق و المستفز بعد أن شعر أنه قد إكتفى بهيجان زوبره إلا أن الفتاة أسرعت إلى التمدد على ظهرها مقدمة له كسها الضيق و الصغير جدا و الذي لا يظهر منه إلا شق صغير و منتفخ.. وقال لها لا لن أستطيع أن أفقدك عذريتك ..قالت أنا لست بفيرچين..و لا تشغل بالك فكل المتعة وقمتها لا تكون إلا في دخول الزوبر في الكس .. ثم نامت على بطنها ووضعت وسادة تحت بطنها لترف بها مؤخرتها وطلبت منه أن يطلع فوقها ويدخل زوبره في كسها من الخلف ومسك بزوبره وأخذ يفرش بزوبره على شفراتها وبظرها (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)و أخذ رأس زوبره يحركها برفق ثم بقوة حتى قالت حرام عليك إنت بتعذبني ليه؟دخله من فضلك ..أرجوك دخله..مش قادرة ..كسي بياكلني..أح ..نيكني ..كفاية تعزييب فيّة.. ثم أدخلت راسه في كسها بهدوء خالص ثم أخرجتها ثم أدخلتها وكررت ذلك مرارا..فوجدتها تصيح ..إنت مش عاوز تدخله كله ليه؟أريجني عاوزة أحس بزوبرك كله جوة كسي .. ثم أدخله بهدوء خالص حتى أدخله كله حتى إلتصقت خصيتاه بشفرتيها قالت تمام كدة أنا حاسة بيه في آخر مهبلي ..زوبرك طويل أوي وطخين كدة ليه؟ دا محشور جوة كسي على الآخر..آه ياني يا كسي..وبدأ في تحريكه دخولا وخروجا ثم بدأ بتسريع الحركة شوية شوية وهو ممسكها من وسطها ويقوم بشدها جهته عند دخول زوبره حتى سمعا صوت (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)خبط منطقة عانته بمؤخرتها وعندما وصلت إلى أعلى درجات الإثارة علت شدة آهاتها وتوجعاتها.. وهي تقول دخله بالقوي سرّع ..دخله كله..ما تخليش حاجة برة..زوبرك بيقطعني.. وأخذت تصرخ وتبكي ..يا شرموط ..يا وسخ.. (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)كسي..كسي..كسي.. نار.. نار.. نار.. جوة كسي حريقة..آآآآآآآآآآآآآآه.. بالراحة أرجوك .. ووجدها تقول له .. عايزة لبن زوبرك ليبرد كسي.. اقذفهم بكسي و املاه بلبئك ..وراح شددها بقوة من أسفل فخذيها وضغط بوسطه وزوبره حتى إلتصقت خصيتاه بشفايف كسها ..وفي هذه اللحظة .. كان زوبره في ابعد نقطة من مهبلها وخرجت الحمم البركانية بقذائف ولكنه حاول أن يتحكم في القذف بدون سرعة ولكن على البطيء ..وأحست بنزول لبنه فيها والعجيب أنهما حصلا على رعشة النشوة سويا وقذفا معا وإسترخى(حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم) قضيبه جوة كسها..ثم إرتديا ملابسهما وشكرها على محبتها له وأخذا رقمي هاتف كل منهما وتعاهدا على تكرار لقاءاتهما وإستمرت علاقتهما لفترة طويلة حتى بعد تخرجهما وكانت تتم في منزل كل منهما في أوقات عدم تواجد والدة كل منهما نحتي وفي أثناء خطبة الفتاة لأحد زملائها ثم تزوجت وإنشغلت بحياتها وإنشغل هو بحياته .. (حصري لمنتدىات العنتيل لعصر يوم)
 
M

Mazen El-5dewy

عنتيل زائر
غير متصل
من إبداع لابداع و من تميز لتميز في انتظار القادم يا صديقي .
 
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
من إبداع لابداع و من تميز لتميز في انتظار القادم يا صديقي .
الف شكر لحضرتك على تقديرك ومرورك العطر دمت بكل ود يا استاذ زيوس
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

أعلى أسفل