ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
هاى أنا سلوى محمد ، من القاهرة ، عمرى 21 سنة ، طالبة فى كلية الآثار ، غير محـجبة ولا منـقبة ، مسترسلة الشعر الأسود الناعم . متوسطة الطول ، ملفوفة القوام ، قمحية اللون . وصديقاتى ينادوننى تدليلا يا نرمين ، لأننى أشبه الفنانة نرمين الفقى جدا . كنت قطة مغمضة ما أعرفش حاجة فى الدنيا ، لغاية ما جه اليوم وشفته وحبيته وإديته عمرى كله . فى يوم نظمت الكلية رحلة للأقصر وأسوان منها فسحة ومنها مراجعة على مجال دراستنا وسط المعابد الفرعونية .. كانت مدة الإقامة 5 أيام .. وكان المقرر إننا نزور الأقصر : البر الشرقى ( معبد الكرنك ـ معبد الأقصر - جامع أبو الحجاج الأقصري الصوفي) البر الغربى : ( معبد حتشبسوت ـ وادى الملوك) ( معبد إدفو ـ معبد كوم أمبو) أسوان : ( السد العالى ـ المسلة الناقصة ـ جزيرة النباتات ).
قامت الرحلة يوم 17 ديسمبر من محطة مصر وركبنا قطار النوم .. ووصلنا الأقصر تانى يوم .. كان الجو مشمس وجميل ودافى .. وبدأنا ناخد جولتنا اللى بدأت بمعبد الكرنك ومشينا فى طريق الكباش ، ونضحك أنا وصديقاتى سحر ونشوى .. كنت لابسة بلوزة بيضا ذات حواف دانتيل وخيوط كبلوزات الغجر ، وجونلة غجرية أيضا .
وأخذنا نتجول ببطء فى المعبد ونستمع إلى شرح أستاذتنا : "الكرنك هو أعظم معابد الدنيا ! وكيف لا يكون كذلك وأعمال التشييد فيه لم تنقطع على مدى أكثر من ألفى سنة! إنه موقع متشعب ومعقد، وبه ثروة أثرية ضخمة… بدأ إنشاء المعبد أيام الدولة الوسطى (حوالى سنة 2000 ق.م)، ولم يكن المعبد وقتها على هذا المستوى من الفخامة .. وفى عهد الدولة الحديثة التى ينتمى إليها الملك "توت عنخ آمون" والملك "رمسيس الثانى"، أقيم على أنقاض هذا المعبد، معبد فخم يليق بعظمة الإمبراطورية المصرية الضخمة. وكان كل ملك يُضيف جديداً إلى المعبد .. وذلك تقرباً إلى الآلهة، ورغبة فى الخلود، والحصول على شهرة كبيرة عند أفراد الشعب. ويضم مجمع معابد الكرنك ثلاثة معابد رئيسية، بالإضافة إلى عدد من المعابد الداخلية و الخارجية - فهي تشمل إنجازات أجيال من قدامى البنائين على مدى فترة امتدت لمدة 1500 سنة. وقد شارك نحو ثلاثين فرعوناً في عملية بناء هذا الموقع، مما جعله فريداً من نوعه من حيث المساحة والشكل والتنوع. ومع ذلك، فهو يعتبر من أكثر الأماكن قداسة في المملكة الجديدة. ويغطي مجمع المعابد القديم مساحة إجمالية تبلغ كيلومترين مربعين اثنين كما أن اسمه "الكرنك" مرادف للـ "المستوطنة المحصنة" باللغة العربية. فمعبد آمون، من أكبر المنشآت في المجمع، يعتبر أضخم مكان للعبادة تم بناؤه على الإطلاق.. وهو محاط بمعبدين ضخمين، مخصصين لزوجة آمون، موت، وابنه خونسو. وعلى الرغم من الدمار الكبير الذي لحق به، ما زال يعد من أضخم وأكثر المواقع قدماً و إبهاراً وإثارة للإعجاب في مصر. وقد وصف شامبليون الكرنك بأنه رحيب كل الرحابة وعظيم كل العظمة بحيث إنه لابد أن المصريين أعدوه لـرجال طولهم 100 قدم ." ..
وكنت خلال حديثها أختلس النظرات إلى السياح المتجولين والمتجولات فى المعبد ، فى ملابسهم وبساطتهم ، وتحررهم وانبهارهم بحضارة أجدادنا العظيمة التى لا مثيل لها ، كم أتوق أن أزور تلك البلاد التى تحترم المرأة وتحترم الحريات ، وتعلى من شأن العلم والعلمانية ، وتتمتع شعوبها بثقافة تنظيم الأسرة وتحديد النسل ..
وعدت أستمع إلى أستاذتنا وهى تقول : "... صفان من التماثيل التى أقامها "رمسيس الثانى" على هيئة "أبو الهول"، لكل منه رأس كبش وجسم أسد. ويلاحظ أن تحت ذقن كل منها تمثالاً للملك نفسه. وهذا الطريق هو الذى يسمونه "طريق الكِباش".".
وبينما نحن نقترب من بوابة المعبد رأيته .. كان شابا فى حدود الخامسة والعشرين من عمره ، وسيم ، أشقر الشعر ناعمه كشعر ماكجايفر ، أزرق العينين ، طويل القامة ، قوى البنية ، بسام المحيا .. يسير وسط جمع من السياح ، ومن ملاحظتي للغة التي يكلمهم بها المرشد ، ومن ملامحهم تأكدت أنهم من فرنسا .. كان يرتدى تى شيرت قصير الأكمام أبيض وبنطلون جينز ، ويتأبط حقيبة يد سوداء وينتعل حذاء رياضيا أبيض اللون ..
ودخلنا نحن وفوج السياح إلى المعبد .. واستمرت أستاذتنا فى الشرح وشاهدنا الصروح العشرة والبحيرة المقدسة .. وعندما وقفنا عند البحيرة أصدرتُ صفيرا قصيرا حتى أجذب انتباه الوسيم .. فانتبه ضمن من انتبهوا والتقت عينانا .. لكن لم يهتم وسرعان ما انشغل فى تأملاته الأثرية والسياحية وفى الاستماع لحديث المرشد السياحى ..
غادرنا إلى معبد الأقصر .. ومن المصادفة الجميلة أن خط سير فوج السياح كان نفس خط سيرنا .. كنت أجيد الفرنسية إلى حد ما .. أردت أن أكلمه .. أو ألفت انتباهه .. لكن لم تتح لى الفرصة اليوم .. وفى نهاية الجولة لهذا اليوم التفت ناحيته ونحن نخرج من المعبد ونتجه إلى فندق بيراميزا إيزيس .. وجدته ينظر نحوى ويبتسم .. شعرت أنى طائرة فى عالم خيالى .. لقد ابتسم واهتم الوسيم .. ابتسامته ساحرة ..
تلكأت لأشاهد مسار فوج السياح .. ووجدتهم يتجهون إلى فندق آخر .. حزنت كثيرا .. ونمت بصعوبة فى تلك الليلة وأنا أفكر هل سألقاه من جديد .. أم لن تتكرر الصدفة مرة أخرى ..
مر اليوم التالى دون أن أراه ولم أستطيع التركيز فى شرح أستاذتنا ونحن نتجول فى معبد حتشبسوت ووادى الملوك ..
ولكن فى اليوم الثالث استقللنا باخرة فى النيل للذهاب إلى مدينة إدفو لزيارة معبد إدفو ثم من إدفو إلى كوم أمبو لزيارة معبدها ، وطوال الرحلة النيلية الجميلة كان الوسيم يقف قبالتى ونتبادل النظرات .. ولكن خجلت من محادثته لئلا تلاحظ الأستاذة وزميلاتى وزملائى أيضا .. ولكن سحر ونشوى لاحظتا وأخذن يهمسن لبعضهن ويضحكن وينقلن بصرهن بينى وبين الوسيم الذى أتوق لمعرفة اسمه والكلام معه .. وفى طريق عودتنا إلى الأقصر تخلفت عن زميلاتى بخفة والتحقت بالفوج وتحدثت بالفرنسية مع الوسيم : مرحبا .
قال : مرحبا . هل أنت مصرية ؟
قلت : نعم . واسمى سلوى . ما اسمك ؟
قال : جان جاك فرنسوا .
أعجبنى اسمه .. اسمه مركب (جان - جاك) .. مثل جان جاك روسو .. اسم فرنسى صميم ..
قلت : فرنسى طبعا ؟
قال : نعم .
ثم قال : أتعلمين أنك جميلة جدا يا حفيدة خوفو ، وسليلة الفرعون العظيم رمسيس الثانى ؟
احمر وجهى خجلا .. وقلت : وأنت أيضا وسيم يا جان .
قال بلهجة شعرية حالمة وجدانية : أشعر كأننى أرى فى عينيك الكحيلتين الفرعونيتين تاريخ هذه البلاد العظيمة الممتد لسبعة آلاف سنة .. وأشم فيك عبق النيل العظيم .. ما أجملك وأعذبك !
احمر وجهى وقلت له : عن إذنك لئلا أتأخر عن زميلاتى وزملائى ..
فأمسك يدى وقال : لماذا تنصرفين سريعا هكذا ؟ عموما أتمنى أن أراك غدا .. إلى اللقاء بيتيت آمى petite amie.
بيتيت آمى يعنى يا حبيبتي الصغيرة .. خجلت وأطربنى وصفه لى بحبيبته الصغيرة . وشعرت بالضيق لأننى لم أبقى معه وقتا أكثر وتمنيت لو ذهبت معه إلى فندقه وتركت كل شئ خلفى .. ولعنت جبنى وترددى .. ثم عدت حزينة إلى الفندق .. وكانت سحر ونشوى فى انتظارى ..
سحر : أيوه يا عم .. إيه الغراميات دى .. وإحنا قاعدين .
نشوى : بس الواد أمور فعلا .. بس هوه ده هيبص للصنف المحلى يا سوسو .. ده شبعان من المستورد ..
سحر : وبعدين لا هو على دينا ولا بيتكلم لغتنا ولا من بلدنا .. ولا بقينا زى القرع نمد لبره .. لكن القلب وما يريد يا أنوش ..
قلت : أنا مش فاهمة انتم بتتكلموا عن إيه بالضبط .. أنا تعبانة وعايزة أنام .
سحر : كده .. تخبى على صحباتك يا سوسو . ماشى ماشى .
نشوى : خلاص يا سحورة سيبيها على راحتها .
ونمت وأنا أفكر فى اليوم التالى .. لبست بودى بمبى وبنطلون جلد أسود .. وركبنا المركب من الأقصر إلى أسوان .. وكانت رحلة رائعة لكننى لم أجد أى أثر لحبيبى جان ولا لفوجه السياحى .. وشعرت بالحزن .. ولكن عند بلوغنا السد العالى وجدتهم هناك .. ولوح لى باسما .. وانفصلنا عن فوجينا خفية .. وتحدثنا قليلا وهذه المرة قلت له بأننى أقيم اليوم وغدا فى فندق سارا وهما آخر أيام رحلتنا بعدها سنعود إلى القاهرة .. قال لى بأنه وفوجه يقيمون فى فندق بسمة .. ودعانى لزيارته الليلة هناك وقال لى : غرفتى رقم 20 .
وبقيت تتنازعنى الهواجس وأتردد هل أذهب إليه أم لا . كانت مشاعرنا نحو بعضنا جارفة وقوية . لم أستطع المقاومة وحسمت أمرى . وتسللت ليلا على أطراف أصابعى وصديقاتى سحر ونشوى نائمات .. وتعطرت وتكحلت وتجملت جدا ، وارتديت نفس ملابس الصباح التى أعجبت جان ، وذهبت إلى الفندق ، وصعدت إلى غرفة 20 دون أن أسأل أحدا ..
وطرقت الباب وقلبى يدق بعنف .. ففتح لى جان وكان يرتدى روبا حريريا لا أدرى ماذا يرتدى تحته .. ورحب بى وقبلنى فى خدى .. فارتجفت واندهشت .. وحاولت أن أتمالك نفسى وأن أنفض عن نفسى الخوف والخجل .. ووددت لو أنه ضمنى وأخذنى فى حضنه .. لكنه لم يفعل .. وعضضت شفتى .. ووجدته يجلسنى على طرف فراشه ويجلس إلى جوارى وأخذ يسألنى عن أحوالى ويتكلم معى وعيناى تسبح فى بحر عينيه .. وشعرت بذراعه تلتف حول أسفل ظهرى ملصقا جنبى بجنبه .. وأخذنى يغازلنى بغزله التاريخى الأثرى .. وبغزل آخر لم يدع فيه شبرا من جسدى إلا وصفه وتغزل به وشبب به .. حتى أسكرتنى كلماته ووسامته .. ولمست شفتيه بأناملى برقة ، فجن جنونه وتشبث بى وانقض على شفتى بشفتيه .. وعلمنى كيف تكون القبلة العادية .. وأتبعها بالقبلة الفرنسية ومص ريقى بشغف وجوع .. وكنت كالمنومة مغناطيسيا حين نهض وأخرج من دولابه بيجاما ساتان حريمى بمبى وشبشب بلونها مغطى بالفراء ..
وأخذ يجردنى من ثيابى قطعة قطعة حتى السوتيان والكولوت ولم أستطع منعه بكلمة ولا بحركة .. وخلع حذائى وجوربى ، وداعب ثديى قبل أن يلبسنى جاكتة البيجاما ، وألبسنى البيجاما على اللحم ، ثم وضع الشبشب فى قدمى بعدما قبلهما ، واستسلمت له تماما وهو يفعل ذلك ، ثم مد يده وداعب شعري ، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق البيجاما وأنا أسبح في عالم رومانسي علوي بصحبة هذا الوسيم الذي أسرني وسحرني ، والتقم أذني بشفتيه بشهية قوية وازداد تهيجي ، وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة ...ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية ... كان قلبي وكسي معا يأكلاني من شدة الرغبة والتهيج واختلاط الرومانسية بالإيروتيكا والحب بالجنس فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني ... لكن كيف أبرد لهيب قلبي إلا بأحضانه وقبلاته وضماته وكلماته وحضوره حولي وعيشي معه وبجواره للأبد ..
وفي تلك اللحظة أحسست بحبيبي جان يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فأمسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه ففك أزرار بيجامتي وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة ... شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس...
ثم مد يده على بنطلون بيجامتي وصار يلمس كسي من فوق البنطلون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق البنطلون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد... كان البنطلون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع بنطلوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان بنطلوني مبللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون ... فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي جان يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق...كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما...
ارتعشت مرتين وحبيبي جان يلحس كسي لحسا شديدا... وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني...كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء عطشي الرومانسي الروحي العاتي من حبيبي الوسيم وظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب حبيبي المنتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري...
جرأني حبي له ورغبتي في إسعاده وإبقائه إلى جواري فطلبت من جان صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فتشجع وخلع روبه الذي لم يكن يرتدي أي شئ تحته كأنه كان مستعدا لهذه اللحظة ، وأصبح عاريا تماما أمامي ببدنه المفتول العضلات ، ثم أجلسني على السرير ، وسألني قائلا: هل أنت جاهزة يا سلوى ؟
فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم الضخم الطويل على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس حبيبته وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب حبيبي جان زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ، وقال بدهشة : أأنت عذراء ؟ عجبا ! ما أشهاك يا جميلتي ، أكنت تدخرين شرفك لي وحدي ، ما أحلاك يا فرعونيتي الجميلة ! . وغمر وجهي وعنقي وشعري بقبلاته المحبة المتلهفة وطوق ظهري من تحتي بذراعيه وضمني بقوة إليه حتى شعرتُ أننا قد انصهرنا في جسد واحد .. وغمرته بقبلاتي بالمثل في كل شبر وصلت إليه شفتاي منه ..
ثم أعاد حبيبي جان زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة ... كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه ... وازداد تمسكي به وحبي له ورغبتي في العيش معه والارتباط به إلى آخر العمر ..
عندما اقترب حبيبي من القذف طلبت منه أن لا يخرج زبه من كسي وأن يقذف منيه داخل كسي ، فلم يمانع وقذف حليبه الساخن في أعماق كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب.
عندما فرغنا من النيك عدة مرات ، وبقيت في أحضان جان عراة حفاة قليلا نهضت وقلت له : سأذهب لئلا أتأخر ويكتشف أحد غيابي ونلتقي غدا في جزيرة النباتات .. قبلني في شفتي وضمني وقال لي : حسنا يا حبيبتي .. ابقي لي سالمة ..
وفي الغد التقينا في جزيرة النباتات .. وانتحينا جانبا بعيدا عن فوجه ورحلتي وعرض علي الزواج .. وقررت الهرب معه إلى فرنسا والزواج به هناك .. وغضبت مني أسرتي لفترة ولكنهم قبلوا وقد رأوني سعيدة جدا .. وكنا نزور مصر وأسرتي من آن لآخر .. وعشت مع حبيبي جان بقية حياتي بهناء وسرور وسعادة .. وأنجبنا : رمسيس ، ونفرتارى .
قامت الرحلة يوم 17 ديسمبر من محطة مصر وركبنا قطار النوم .. ووصلنا الأقصر تانى يوم .. كان الجو مشمس وجميل ودافى .. وبدأنا ناخد جولتنا اللى بدأت بمعبد الكرنك ومشينا فى طريق الكباش ، ونضحك أنا وصديقاتى سحر ونشوى .. كنت لابسة بلوزة بيضا ذات حواف دانتيل وخيوط كبلوزات الغجر ، وجونلة غجرية أيضا .
وأخذنا نتجول ببطء فى المعبد ونستمع إلى شرح أستاذتنا : "الكرنك هو أعظم معابد الدنيا ! وكيف لا يكون كذلك وأعمال التشييد فيه لم تنقطع على مدى أكثر من ألفى سنة! إنه موقع متشعب ومعقد، وبه ثروة أثرية ضخمة… بدأ إنشاء المعبد أيام الدولة الوسطى (حوالى سنة 2000 ق.م)، ولم يكن المعبد وقتها على هذا المستوى من الفخامة .. وفى عهد الدولة الحديثة التى ينتمى إليها الملك "توت عنخ آمون" والملك "رمسيس الثانى"، أقيم على أنقاض هذا المعبد، معبد فخم يليق بعظمة الإمبراطورية المصرية الضخمة. وكان كل ملك يُضيف جديداً إلى المعبد .. وذلك تقرباً إلى الآلهة، ورغبة فى الخلود، والحصول على شهرة كبيرة عند أفراد الشعب. ويضم مجمع معابد الكرنك ثلاثة معابد رئيسية، بالإضافة إلى عدد من المعابد الداخلية و الخارجية - فهي تشمل إنجازات أجيال من قدامى البنائين على مدى فترة امتدت لمدة 1500 سنة. وقد شارك نحو ثلاثين فرعوناً في عملية بناء هذا الموقع، مما جعله فريداً من نوعه من حيث المساحة والشكل والتنوع. ومع ذلك، فهو يعتبر من أكثر الأماكن قداسة في المملكة الجديدة. ويغطي مجمع المعابد القديم مساحة إجمالية تبلغ كيلومترين مربعين اثنين كما أن اسمه "الكرنك" مرادف للـ "المستوطنة المحصنة" باللغة العربية. فمعبد آمون، من أكبر المنشآت في المجمع، يعتبر أضخم مكان للعبادة تم بناؤه على الإطلاق.. وهو محاط بمعبدين ضخمين، مخصصين لزوجة آمون، موت، وابنه خونسو. وعلى الرغم من الدمار الكبير الذي لحق به، ما زال يعد من أضخم وأكثر المواقع قدماً و إبهاراً وإثارة للإعجاب في مصر. وقد وصف شامبليون الكرنك بأنه رحيب كل الرحابة وعظيم كل العظمة بحيث إنه لابد أن المصريين أعدوه لـرجال طولهم 100 قدم ." ..
وكنت خلال حديثها أختلس النظرات إلى السياح المتجولين والمتجولات فى المعبد ، فى ملابسهم وبساطتهم ، وتحررهم وانبهارهم بحضارة أجدادنا العظيمة التى لا مثيل لها ، كم أتوق أن أزور تلك البلاد التى تحترم المرأة وتحترم الحريات ، وتعلى من شأن العلم والعلمانية ، وتتمتع شعوبها بثقافة تنظيم الأسرة وتحديد النسل ..
وعدت أستمع إلى أستاذتنا وهى تقول : "... صفان من التماثيل التى أقامها "رمسيس الثانى" على هيئة "أبو الهول"، لكل منه رأس كبش وجسم أسد. ويلاحظ أن تحت ذقن كل منها تمثالاً للملك نفسه. وهذا الطريق هو الذى يسمونه "طريق الكِباش".".
وبينما نحن نقترب من بوابة المعبد رأيته .. كان شابا فى حدود الخامسة والعشرين من عمره ، وسيم ، أشقر الشعر ناعمه كشعر ماكجايفر ، أزرق العينين ، طويل القامة ، قوى البنية ، بسام المحيا .. يسير وسط جمع من السياح ، ومن ملاحظتي للغة التي يكلمهم بها المرشد ، ومن ملامحهم تأكدت أنهم من فرنسا .. كان يرتدى تى شيرت قصير الأكمام أبيض وبنطلون جينز ، ويتأبط حقيبة يد سوداء وينتعل حذاء رياضيا أبيض اللون ..
ودخلنا نحن وفوج السياح إلى المعبد .. واستمرت أستاذتنا فى الشرح وشاهدنا الصروح العشرة والبحيرة المقدسة .. وعندما وقفنا عند البحيرة أصدرتُ صفيرا قصيرا حتى أجذب انتباه الوسيم .. فانتبه ضمن من انتبهوا والتقت عينانا .. لكن لم يهتم وسرعان ما انشغل فى تأملاته الأثرية والسياحية وفى الاستماع لحديث المرشد السياحى ..
غادرنا إلى معبد الأقصر .. ومن المصادفة الجميلة أن خط سير فوج السياح كان نفس خط سيرنا .. كنت أجيد الفرنسية إلى حد ما .. أردت أن أكلمه .. أو ألفت انتباهه .. لكن لم تتح لى الفرصة اليوم .. وفى نهاية الجولة لهذا اليوم التفت ناحيته ونحن نخرج من المعبد ونتجه إلى فندق بيراميزا إيزيس .. وجدته ينظر نحوى ويبتسم .. شعرت أنى طائرة فى عالم خيالى .. لقد ابتسم واهتم الوسيم .. ابتسامته ساحرة ..
تلكأت لأشاهد مسار فوج السياح .. ووجدتهم يتجهون إلى فندق آخر .. حزنت كثيرا .. ونمت بصعوبة فى تلك الليلة وأنا أفكر هل سألقاه من جديد .. أم لن تتكرر الصدفة مرة أخرى ..
مر اليوم التالى دون أن أراه ولم أستطيع التركيز فى شرح أستاذتنا ونحن نتجول فى معبد حتشبسوت ووادى الملوك ..
ولكن فى اليوم الثالث استقللنا باخرة فى النيل للذهاب إلى مدينة إدفو لزيارة معبد إدفو ثم من إدفو إلى كوم أمبو لزيارة معبدها ، وطوال الرحلة النيلية الجميلة كان الوسيم يقف قبالتى ونتبادل النظرات .. ولكن خجلت من محادثته لئلا تلاحظ الأستاذة وزميلاتى وزملائى أيضا .. ولكن سحر ونشوى لاحظتا وأخذن يهمسن لبعضهن ويضحكن وينقلن بصرهن بينى وبين الوسيم الذى أتوق لمعرفة اسمه والكلام معه .. وفى طريق عودتنا إلى الأقصر تخلفت عن زميلاتى بخفة والتحقت بالفوج وتحدثت بالفرنسية مع الوسيم : مرحبا .
قال : مرحبا . هل أنت مصرية ؟
قلت : نعم . واسمى سلوى . ما اسمك ؟
قال : جان جاك فرنسوا .
أعجبنى اسمه .. اسمه مركب (جان - جاك) .. مثل جان جاك روسو .. اسم فرنسى صميم ..
قلت : فرنسى طبعا ؟
قال : نعم .
ثم قال : أتعلمين أنك جميلة جدا يا حفيدة خوفو ، وسليلة الفرعون العظيم رمسيس الثانى ؟
احمر وجهى خجلا .. وقلت : وأنت أيضا وسيم يا جان .
قال بلهجة شعرية حالمة وجدانية : أشعر كأننى أرى فى عينيك الكحيلتين الفرعونيتين تاريخ هذه البلاد العظيمة الممتد لسبعة آلاف سنة .. وأشم فيك عبق النيل العظيم .. ما أجملك وأعذبك !
احمر وجهى وقلت له : عن إذنك لئلا أتأخر عن زميلاتى وزملائى ..
فأمسك يدى وقال : لماذا تنصرفين سريعا هكذا ؟ عموما أتمنى أن أراك غدا .. إلى اللقاء بيتيت آمى petite amie.
بيتيت آمى يعنى يا حبيبتي الصغيرة .. خجلت وأطربنى وصفه لى بحبيبته الصغيرة . وشعرت بالضيق لأننى لم أبقى معه وقتا أكثر وتمنيت لو ذهبت معه إلى فندقه وتركت كل شئ خلفى .. ولعنت جبنى وترددى .. ثم عدت حزينة إلى الفندق .. وكانت سحر ونشوى فى انتظارى ..
سحر : أيوه يا عم .. إيه الغراميات دى .. وإحنا قاعدين .
نشوى : بس الواد أمور فعلا .. بس هوه ده هيبص للصنف المحلى يا سوسو .. ده شبعان من المستورد ..
سحر : وبعدين لا هو على دينا ولا بيتكلم لغتنا ولا من بلدنا .. ولا بقينا زى القرع نمد لبره .. لكن القلب وما يريد يا أنوش ..
قلت : أنا مش فاهمة انتم بتتكلموا عن إيه بالضبط .. أنا تعبانة وعايزة أنام .
سحر : كده .. تخبى على صحباتك يا سوسو . ماشى ماشى .
نشوى : خلاص يا سحورة سيبيها على راحتها .
ونمت وأنا أفكر فى اليوم التالى .. لبست بودى بمبى وبنطلون جلد أسود .. وركبنا المركب من الأقصر إلى أسوان .. وكانت رحلة رائعة لكننى لم أجد أى أثر لحبيبى جان ولا لفوجه السياحى .. وشعرت بالحزن .. ولكن عند بلوغنا السد العالى وجدتهم هناك .. ولوح لى باسما .. وانفصلنا عن فوجينا خفية .. وتحدثنا قليلا وهذه المرة قلت له بأننى أقيم اليوم وغدا فى فندق سارا وهما آخر أيام رحلتنا بعدها سنعود إلى القاهرة .. قال لى بأنه وفوجه يقيمون فى فندق بسمة .. ودعانى لزيارته الليلة هناك وقال لى : غرفتى رقم 20 .
وبقيت تتنازعنى الهواجس وأتردد هل أذهب إليه أم لا . كانت مشاعرنا نحو بعضنا جارفة وقوية . لم أستطع المقاومة وحسمت أمرى . وتسللت ليلا على أطراف أصابعى وصديقاتى سحر ونشوى نائمات .. وتعطرت وتكحلت وتجملت جدا ، وارتديت نفس ملابس الصباح التى أعجبت جان ، وذهبت إلى الفندق ، وصعدت إلى غرفة 20 دون أن أسأل أحدا ..
وطرقت الباب وقلبى يدق بعنف .. ففتح لى جان وكان يرتدى روبا حريريا لا أدرى ماذا يرتدى تحته .. ورحب بى وقبلنى فى خدى .. فارتجفت واندهشت .. وحاولت أن أتمالك نفسى وأن أنفض عن نفسى الخوف والخجل .. ووددت لو أنه ضمنى وأخذنى فى حضنه .. لكنه لم يفعل .. وعضضت شفتى .. ووجدته يجلسنى على طرف فراشه ويجلس إلى جوارى وأخذ يسألنى عن أحوالى ويتكلم معى وعيناى تسبح فى بحر عينيه .. وشعرت بذراعه تلتف حول أسفل ظهرى ملصقا جنبى بجنبه .. وأخذنى يغازلنى بغزله التاريخى الأثرى .. وبغزل آخر لم يدع فيه شبرا من جسدى إلا وصفه وتغزل به وشبب به .. حتى أسكرتنى كلماته ووسامته .. ولمست شفتيه بأناملى برقة ، فجن جنونه وتشبث بى وانقض على شفتى بشفتيه .. وعلمنى كيف تكون القبلة العادية .. وأتبعها بالقبلة الفرنسية ومص ريقى بشغف وجوع .. وكنت كالمنومة مغناطيسيا حين نهض وأخرج من دولابه بيجاما ساتان حريمى بمبى وشبشب بلونها مغطى بالفراء ..
وأخذ يجردنى من ثيابى قطعة قطعة حتى السوتيان والكولوت ولم أستطع منعه بكلمة ولا بحركة .. وخلع حذائى وجوربى ، وداعب ثديى قبل أن يلبسنى جاكتة البيجاما ، وألبسنى البيجاما على اللحم ، ثم وضع الشبشب فى قدمى بعدما قبلهما ، واستسلمت له تماما وهو يفعل ذلك ، ثم مد يده وداعب شعري ، لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى صدري وبدأ يلمس صدري من فوق البيجاما وأنا أسبح في عالم رومانسي علوي بصحبة هذا الوسيم الذي أسرني وسحرني ، والتقم أذني بشفتيه بشهية قوية وازداد تهيجي ، وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة ...ثم نزل إلى رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية ... كان قلبي وكسي معا يأكلاني من شدة الرغبة والتهيج واختلاط الرومانسية بالإيروتيكا والحب بالجنس فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحني ... لكن كيف أبرد لهيب قلبي إلا بأحضانه وقبلاته وضماته وكلماته وحضوره حولي وعيشي معه وبجواره للأبد ..
وفي تلك اللحظة أحسست بحبيبي جان يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فأمسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه ففك أزرار بيجامتي وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة ... شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس...
ثم مد يده على بنطلون بيجامتي وصار يلمس كسي من فوق البنطلون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار يبوسه من فوق البنطلون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد... كان البنطلون حاجزا بينه وبين كسي، فخلع بنطلوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان بنطلوني مبللا جدا من شدة التهيج والرغبة. مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من اللذة والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون ... فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي. بقي جان يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق...كنت أغمض عيني وأنا أشعر بأنني في دنيا ثانية تماما...
ارتعشت مرتين وحبيبي جان يلحس كسي لحسا شديدا... وفي كل مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني...كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء عطشي الرومانسي الروحي العاتي من حبيبي الوسيم وظمئي الجنسي الشديد في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب حبيبي المنتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري...
جرأني حبي له ورغبتي في إسعاده وإبقائه إلى جواري فطلبت من جان صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي فتشجع وخلع روبه الذي لم يكن يرتدي أي شئ تحته كأنه كان مستعدا لهذه اللحظة ، وأصبح عاريا تماما أمامي ببدنه المفتول العضلات ، ثم أجلسني على السرير ، وسألني قائلا: هل أنت جاهزة يا سلوى ؟
فهززت له رأسي موافقة ففتح فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس زبه الأملس الناعم الضخم الطويل على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس حبيبته وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب حبيبي جان زبه ولما أخرجه من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض بكارتي ، وقال بدهشة : أأنت عذراء ؟ عجبا ! ما أشهاك يا جميلتي ، أكنت تدخرين شرفك لي وحدي ، ما أحلاك يا فرعونيتي الجميلة ! . وغمر وجهي وعنقي وشعري بقبلاته المحبة المتلهفة وطوق ظهري من تحتي بذراعيه وضمني بقوة إليه حتى شعرتُ أننا قد انصهرنا في جسد واحد .. وغمرته بقبلاتي بالمثل في كل شبر وصلت إليه شفتاي منه ..
ثم أعاد حبيبي جان زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة ... كانت عملية الإدخال مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه ... وازداد تمسكي به وحبي له ورغبتي في العيش معه والارتباط به إلى آخر العمر ..
عندما اقترب حبيبي من القذف طلبت منه أن لا يخرج زبه من كسي وأن يقذف منيه داخل كسي ، فلم يمانع وقذف حليبه الساخن في أعماق كسي وأنا أفتح له فخذي باستسلام وترحيب.
عندما فرغنا من النيك عدة مرات ، وبقيت في أحضان جان عراة حفاة قليلا نهضت وقلت له : سأذهب لئلا أتأخر ويكتشف أحد غيابي ونلتقي غدا في جزيرة النباتات .. قبلني في شفتي وضمني وقال لي : حسنا يا حبيبتي .. ابقي لي سالمة ..
وفي الغد التقينا في جزيرة النباتات .. وانتحينا جانبا بعيدا عن فوجه ورحلتي وعرض علي الزواج .. وقررت الهرب معه إلى فرنسا والزواج به هناك .. وغضبت مني أسرتي لفترة ولكنهم قبلوا وقد رأوني سعيدة جدا .. وكنا نزور مصر وأسرتي من آن لآخر .. وعشت مع حبيبي جان بقية حياتي بهناء وسرور وسعادة .. وأنجبنا : رمسيس ، ونفرتارى .