S
S8M
عنتيل زائر
غير متصل
أمام إحدى ملاجئ القاهرة تقف عربية مرسيدس موديل السنة وينزل منها راجل لابس بدلة شيك ومولع سجارة ويبص للملجأ شوية بيفتكر ذكريات ويدخل الملجأ لمكتب مديرة الملجأ ويدخلو السكرتير ويدخل يقعد عند مديرة الدار
الشخص : انا جاي اتبنى ***
المديره ( إحسان،، عندها ٣٩ سنه بيضا وميلف ومحجبة ومحترمه جدا) : تحت امرك يا فندم حابب تتبنى *** عندو كام سنة
الشخص : في *** شفتوا وانا داخل عندو ٥ سنين *** جميل وحبيتوا هوا دا ال عايز اتبناه
المديره بتوتر : بس الطفل دا مش للتبني دا يافندم دا زي ابني
الشخص : بس مش ابنك ومش معقولة يفضل فالدار لغاية ما يكبر فلو تكرمتي عايز اتبناه ومتقلقيش هيكون زي ابني بالظبط ولو عايزة تزورية فأي وقت بيتي مفتوحلك انا اللواء جابر لواء جيش فمتقلقيش الولد هيكون فأمان (اللواء جابر ٤٤ سنه عريض وقمحي وطويل وجسموا مشدود)
احسان بتفكير : تمام يا فندم حضرتك اسمك اللوا جابر اية علشان البيانات
جابر : جابر محمود عبد الغفار
إحسان بصت لجابر نظره طويله بخوف : تمام يا فندم نقدر نكمل الإجراءات وتستلم الولد
جابر بياخد نفس من السجارة : تمام
بيخلصوا الإجراءات وجابر بينتظر الولد جنب عربيتوا وإحسان بتيجي بالولد (ابيض وعينوا بني وشعروا طويل واسود) والولد ماسك فيها وخايف وبيقفوا جنب العربية وإحسان بتنزل على ركبها وتحضن الطفل
إحسان : دا بابا يا آدم يا حبيبي هتعيش معاه بعد كدا وتكبر معاه
آدم : بس انا عايز أفضل معاكي يا ماما إحسان
بيخلصوا الإجراءات وجابر بينتظر الولد جنب عربيتوا وإحسان بتيجي بالولد (ابيض وعينوا بني وشعروا طويل واسود) والولد ماسك فيها وخايف وبيقفوا جنب العربية وإحسان بتنزل على ركبها وتحضن الطفل
إحسان : دا بابا يا آدم يا حبيبي هتعيش معاه بعد كدا وتكبر معاه
آدم : بس انا عايز أفضل معاكي يا ماما إحسان
إحسان : انا هاجي ازورك يا حبيبي متقلقش بس لازم تروح مع بابا وتسمع كلامو اتفقنا
آدم بيهز راسو بالموافقه وإحسان بتاخدو فحضنها وبعدها بياخد اللوا جابر آدم ويمشي ال بيفضل باصص على إحسان لغايه ما العربية تختفي
إحسان لنفسها وهيا بتدمع : يا ترا قدرك فيه ايه كمان يا آدم يا ابني
وبتدخل الدار وهيا قلبها واجعها
{ عند آدم}
بيوصل هوا واللواء جابر البيت ال بيكون عبارة عن فيلا جميلة وكبيرة وفيها اوض كتير
جابر : كرستين
(بتيجي واحده بيضا جدا وصغيره وعندها ٢٠ سنه روسيه وعود مظبوط)
خدي آدم وديه اوضتوا
كرستين ال بتكون بتتكلم مصري كويس اوي بتكلم آدم : يلا بينا يا دومي
وآدم بيمشي معاها من غير ولا كلمة
وجابر بيدخل أوضة مكتبوا وبيعمل مكالمه لشخص مجهول
جابر : جبت الولد من الدار
المجهول : تمام الولد دا مسؤليتك يا جابر مش عايز اسمع اي حاجه عنوا لغايه ما يكبر ويعمل ال احنا عايزينو ومش عايزو يعرف حد غيرك فاهمني طبعا
أسفل
جابر : اكيد يا فندم متقلقش هيبقا زي محنا عايزينو بالظبط ولو مات وهوا بيتدرب مش مهم ولو استحمل هينفعنا كتير
المجهول : تمام يا جابر اهم حاجه الولد دا ميشوفش الدار تاني وجودو فالدار كان خطر والولد رفض الموت اكتر من مره يبقا نستخدموا احسن مش عايز غلطة سامع
جابر : تمام يا باشا متقلقش
بيقفل المجهول الخط من غير ولا كلمة وجابر بيسند ضهروا على كرسي المكتب وبيفكر
وبعدها بيقوم ينام والساعه ٥ الصبح بيفوق ويقوم يفطر وبعدها بيدخل أوضة آدم ال بيكون نايم زي الملاك وجابر بيمسك جردل ميا ساقعة وبيكبوا على آدم
آدم بيقوم مفزوع ويعيط : اي يا عمو ااااانا عملت اية
جابر بحده وزعيق : بطل عياط يلا قوم عندنا تمرين اخلص
وبياخد آدم يمرن فيه ويدعك فية اليوم كلو لغاية المغرب لغاية لما آدم بيغمي علية من التعب وكريستين بتعالجوا وتفوقوا وتأكلو وتنيموا ( لأنها عندنا خلفيه فأمور كتير فالطب) وبعدها بتنزل لجابر
كرستين : الولد نام
جابر : تمام يا كرستين الولد دا مسؤوليتك ولو لقيتيه فمره بيطلع فالروح سيبية او جالوا حاجه اكبر من مستواكي هسيبوا يموت يعني انتي وبس ال معاه علشان متجيش فيوم تقوليلي عايز دكتور فهمتي
كرستين بخوف من جابر : فهمت يا فندم
وبتسيبوا وتروح تقعد جنب آدم وهوا نايم وشويه آدم بيصحي مخضوض ويعيط كريستين بتاخدوا فحضنها لغايه ما ينام
آدم : هوا بيعمل فيا كدا ليه انا ولد شاطر معملتش حاجه يا كرستي
كرستين : متخافش يا حبيبي انا معاك وبعدين اي كرستي دي
آدم : اسف بس انتي اسمك صعب
كرستين :اممممم خلاص نفكر فأسم يكون سهل اي رايك اختار انتا اسم
آدم بيفكر : اممممم خلاص يكون اسمك نور على اسم ماما اصل ماما إحسان قالتلي ان ماما اسمها نور
كرستين مبتسمه : تمام يعم آدم يكون اسمي نور
وبتاخدوا فحضنها ويناموا
وتعدي الايام على آدم او السنين ما بين قسوة وتعذيب جابر لية وحب نور او كرستين ليه وحب نور اتطور وأصبح حب عشق مش حب شفقة وعدت السنين عليهم هما التلاته جابر بييعذذب فأدم ولولا وجود نور جنبوا كان هيبقا حيوان معندوش رحمة ولا شفقه وتمر الأيام ويكبر آدم ويكمل ٢٢ سنه ويبقا آلة قتل ومتعلم كل اللغات وكل فنون القتال آلة قتل حرفيا وقائد كمان عندو جينات القيادة من وهوا صغير وأصبح الشخص ال عايزو جابر من غير ما يدخل مدارس ولا يدرس اي حاجه واسموا بقا آدم جابر محمود عبد الغفار ( ايوه كتبوا جابر علي اسموا بأمر من الشخص المجهول) وكبرت نور وبقا عندها ٣٧ سنه وجابر كبر وبقي راجل عجوز بس لسه آدم بيسمع كلاموا فكل كلمة بيقولها وميقدرش يخالف ليه اي امر برغم القسوه فمعاملة جابر لادم الي ان آدم حبوا لانو رباه وجابر فبعض الوقت كان قلبوا يحن لادم ويعاملو كويس بس مهمتوا ال خلتوا يعمل كدا فيه ويكمل يعمل فيه كدا
وغيوم جابر بينادي آدم (وصف آدم طولو ١٨٠ سنتي جسموا منحوت نحت ومليان عضلات ومليان ندوب برضو بسبب تعزييب جابر وعقابوا ليه من وهوا صغير وشعروا كبير ورابطوا بتوكة)
آدم : ايوه حضرتك عايزني
جابر بحده : ايوه انتا هتعمل اول مهمة ليك علشان البلد
آدم : دا ال انا بتجهز ليه من وانا وصغير صح بس عايز اعرف اشمعنا انا وليه وليه مش الجيش
جابر بزعيق : انتا تسمع الكلام والاوامر وبس يلا اتفضل اجهز
آدم بيبص لجابر بصه طويله وبعدها بيخرج
وجابر بيقعد يفكر ويفتكر الماضي
جابر لنفسوا : مكنتش تستاهل كل دا يا آدم يا ابني بس الدنيا هيا ال حكمت ودا نصيبك وقدرك.................................................
نهاية الجزء الأول يا ترا اي ال عملوا آدم لكل دا واي هوا قدروا واي المستخبي ومين الشخص المجهول ال ورا كل دا كل دا هنعرفوا مع بعض فالاجزاء الجايه......
الشخص : انا جاي اتبنى ***
المديره ( إحسان،، عندها ٣٩ سنه بيضا وميلف ومحجبة ومحترمه جدا) : تحت امرك يا فندم حابب تتبنى *** عندو كام سنة
الشخص : في *** شفتوا وانا داخل عندو ٥ سنين *** جميل وحبيتوا هوا دا ال عايز اتبناه
المديره بتوتر : بس الطفل دا مش للتبني دا يافندم دا زي ابني
الشخص : بس مش ابنك ومش معقولة يفضل فالدار لغاية ما يكبر فلو تكرمتي عايز اتبناه ومتقلقيش هيكون زي ابني بالظبط ولو عايزة تزورية فأي وقت بيتي مفتوحلك انا اللواء جابر لواء جيش فمتقلقيش الولد هيكون فأمان (اللواء جابر ٤٤ سنه عريض وقمحي وطويل وجسموا مشدود)
احسان بتفكير : تمام يا فندم حضرتك اسمك اللوا جابر اية علشان البيانات
جابر : جابر محمود عبد الغفار
إحسان بصت لجابر نظره طويله بخوف : تمام يا فندم نقدر نكمل الإجراءات وتستلم الولد
جابر بياخد نفس من السجارة : تمام
بيخلصوا الإجراءات وجابر بينتظر الولد جنب عربيتوا وإحسان بتيجي بالولد (ابيض وعينوا بني وشعروا طويل واسود) والولد ماسك فيها وخايف وبيقفوا جنب العربية وإحسان بتنزل على ركبها وتحضن الطفل
إحسان : دا بابا يا آدم يا حبيبي هتعيش معاه بعد كدا وتكبر معاه
آدم : بس انا عايز أفضل معاكي يا ماما إحسان
بيخلصوا الإجراءات وجابر بينتظر الولد جنب عربيتوا وإحسان بتيجي بالولد (ابيض وعينوا بني وشعروا طويل واسود) والولد ماسك فيها وخايف وبيقفوا جنب العربية وإحسان بتنزل على ركبها وتحضن الطفل
إحسان : دا بابا يا آدم يا حبيبي هتعيش معاه بعد كدا وتكبر معاه
آدم : بس انا عايز أفضل معاكي يا ماما إحسان
إحسان : انا هاجي ازورك يا حبيبي متقلقش بس لازم تروح مع بابا وتسمع كلامو اتفقنا
آدم بيهز راسو بالموافقه وإحسان بتاخدو فحضنها وبعدها بياخد اللوا جابر آدم ويمشي ال بيفضل باصص على إحسان لغايه ما العربية تختفي
إحسان لنفسها وهيا بتدمع : يا ترا قدرك فيه ايه كمان يا آدم يا ابني
وبتدخل الدار وهيا قلبها واجعها
{ عند آدم}
بيوصل هوا واللواء جابر البيت ال بيكون عبارة عن فيلا جميلة وكبيرة وفيها اوض كتير
جابر : كرستين
(بتيجي واحده بيضا جدا وصغيره وعندها ٢٠ سنه روسيه وعود مظبوط)
خدي آدم وديه اوضتوا
كرستين ال بتكون بتتكلم مصري كويس اوي بتكلم آدم : يلا بينا يا دومي
وآدم بيمشي معاها من غير ولا كلمة
وجابر بيدخل أوضة مكتبوا وبيعمل مكالمه لشخص مجهول
جابر : جبت الولد من الدار
المجهول : تمام الولد دا مسؤليتك يا جابر مش عايز اسمع اي حاجه عنوا لغايه ما يكبر ويعمل ال احنا عايزينو ومش عايزو يعرف حد غيرك فاهمني طبعا
أسفل
جابر : اكيد يا فندم متقلقش هيبقا زي محنا عايزينو بالظبط ولو مات وهوا بيتدرب مش مهم ولو استحمل هينفعنا كتير
المجهول : تمام يا جابر اهم حاجه الولد دا ميشوفش الدار تاني وجودو فالدار كان خطر والولد رفض الموت اكتر من مره يبقا نستخدموا احسن مش عايز غلطة سامع
جابر : تمام يا باشا متقلقش
بيقفل المجهول الخط من غير ولا كلمة وجابر بيسند ضهروا على كرسي المكتب وبيفكر
وبعدها بيقوم ينام والساعه ٥ الصبح بيفوق ويقوم يفطر وبعدها بيدخل أوضة آدم ال بيكون نايم زي الملاك وجابر بيمسك جردل ميا ساقعة وبيكبوا على آدم
آدم بيقوم مفزوع ويعيط : اي يا عمو ااااانا عملت اية
جابر بحده وزعيق : بطل عياط يلا قوم عندنا تمرين اخلص
وبياخد آدم يمرن فيه ويدعك فية اليوم كلو لغاية المغرب لغاية لما آدم بيغمي علية من التعب وكريستين بتعالجوا وتفوقوا وتأكلو وتنيموا ( لأنها عندنا خلفيه فأمور كتير فالطب) وبعدها بتنزل لجابر
كرستين : الولد نام
جابر : تمام يا كرستين الولد دا مسؤوليتك ولو لقيتيه فمره بيطلع فالروح سيبية او جالوا حاجه اكبر من مستواكي هسيبوا يموت يعني انتي وبس ال معاه علشان متجيش فيوم تقوليلي عايز دكتور فهمتي
كرستين بخوف من جابر : فهمت يا فندم
وبتسيبوا وتروح تقعد جنب آدم وهوا نايم وشويه آدم بيصحي مخضوض ويعيط كريستين بتاخدوا فحضنها لغايه ما ينام
آدم : هوا بيعمل فيا كدا ليه انا ولد شاطر معملتش حاجه يا كرستي
كرستين : متخافش يا حبيبي انا معاك وبعدين اي كرستي دي
آدم : اسف بس انتي اسمك صعب
كرستين :اممممم خلاص نفكر فأسم يكون سهل اي رايك اختار انتا اسم
آدم بيفكر : اممممم خلاص يكون اسمك نور على اسم ماما اصل ماما إحسان قالتلي ان ماما اسمها نور
كرستين مبتسمه : تمام يعم آدم يكون اسمي نور
وبتاخدوا فحضنها ويناموا
وتعدي الايام على آدم او السنين ما بين قسوة وتعذيب جابر لية وحب نور او كرستين ليه وحب نور اتطور وأصبح حب عشق مش حب شفقة وعدت السنين عليهم هما التلاته جابر بييعذذب فأدم ولولا وجود نور جنبوا كان هيبقا حيوان معندوش رحمة ولا شفقه وتمر الأيام ويكبر آدم ويكمل ٢٢ سنه ويبقا آلة قتل ومتعلم كل اللغات وكل فنون القتال آلة قتل حرفيا وقائد كمان عندو جينات القيادة من وهوا صغير وأصبح الشخص ال عايزو جابر من غير ما يدخل مدارس ولا يدرس اي حاجه واسموا بقا آدم جابر محمود عبد الغفار ( ايوه كتبوا جابر علي اسموا بأمر من الشخص المجهول) وكبرت نور وبقا عندها ٣٧ سنه وجابر كبر وبقي راجل عجوز بس لسه آدم بيسمع كلاموا فكل كلمة بيقولها وميقدرش يخالف ليه اي امر برغم القسوه فمعاملة جابر لادم الي ان آدم حبوا لانو رباه وجابر فبعض الوقت كان قلبوا يحن لادم ويعاملو كويس بس مهمتوا ال خلتوا يعمل كدا فيه ويكمل يعمل فيه كدا
وغيوم جابر بينادي آدم (وصف آدم طولو ١٨٠ سنتي جسموا منحوت نحت ومليان عضلات ومليان ندوب برضو بسبب تعزييب جابر وعقابوا ليه من وهوا صغير وشعروا كبير ورابطوا بتوكة)
آدم : ايوه حضرتك عايزني
جابر بحده : ايوه انتا هتعمل اول مهمة ليك علشان البلد
آدم : دا ال انا بتجهز ليه من وانا وصغير صح بس عايز اعرف اشمعنا انا وليه وليه مش الجيش
جابر بزعيق : انتا تسمع الكلام والاوامر وبس يلا اتفضل اجهز
آدم بيبص لجابر بصه طويله وبعدها بيخرج
وجابر بيقعد يفكر ويفتكر الماضي
جابر لنفسوا : مكنتش تستاهل كل دا يا آدم يا ابني بس الدنيا هيا ال حكمت ودا نصيبك وقدرك.................................................
نهاية الجزء الأول يا ترا اي ال عملوا آدم لكل دا واي هوا قدروا واي المستخبي ومين الشخص المجهول ال ورا كل دا كل دا هنعرفوا مع بعض فالاجزاء الجايه......