ع
عضو محذوف 170
عنتيل زائر
غير متصل
أسمي ( رجاء ) وعمري 36 سنة أعمل مديرة في مكتب أستشاري ومتزوجه ولي ولد وبنت في مرحلة الدراسة الثانوية العامة ونسكن دارا" حديثة متوسطة الحجم فيها حديقة واسعة وتحتوي على مسبح صغير أما زوجي فهو يعمل مديرا" لشركة نسيج عالمية ولها فروع عديدة تتطلب منه متابعتها والسفر لتفقدها بشكل متواصل دائم وأنا جميلة ولكن ليس بالجمال الملفت للنظر فقد تعودت ومنذ صغري أن أهتم بنفسي بعناية شديدة..وخاصة مظهري ووزني وقد ساعدت وفرة مدخولاتنا المادية على ذلك كثيرا" فلم أكن أتردد عن شراء أي جهاز للرشاقة او ماشابه مهما كان سعره أضافة الى كافة المواد والتجهيزات الاخرى للمحافظة على شكلي وكان عمل زوجي يتطلب الكثير من اللقاءات والأجتماعات و السفر لأنجاز مهام أعماله فهو لا يعود الى المنزل بالايام الاعتيادية إلا قبل أنتصاف الليل بقليل أما شؤون المنزل فلدينا خادمه تتولى كافة الأعمال تقريبا" أما أولادنا فهم دائمي الخروج من المنزل بسبب ... أما دراستهم مع أ****هم من جيراننا ... أو التسكع في الاسواق والنوادي ... وكنت الوحيدة تقريبا" التي أزاول رياضة السباحة ففي الايام التي لايوجد لدي فيها مشاغل أتوجه الى المسبح في السادسة مساء" وأعود حوالي التاسعه لان المسبح مغطى ويمكن استخدامه صيفا" وشتاءا" فهو مجهز بكل اللوازم التي تتواجد في المسابح الاعتيادية ، لم يسبق لي مطلقا" أن فكرت في خيانة زوجي أو حتى مجرد الفكرة بالرغم من تباعد اللقاءات الزوجية لأن الايام كانت تدور بشكل أعتيادي معتبرة أن عمل زوجي وأنشغاله هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيرة ومرغوبة أيضاً .... وفي أحد الايام وبينما كنت أسبح ويظهر أنني قد أجهدت نفسي وبدون أية مقدمات أصبت بتشنج شديد في أحدى عضلات ساقي شل حركتى وحاولت جاهدة كي أقترب من حافة المسبح ولكنني فشلت وشعرت بأنني بدأت أغرق حيث بدأ الماء يدخل جوفي و بدأت أفقد وعيي داخل المسبح ولا أعلم كم مرً من الوقت وقد كانت الصدفة وحدها هي التي أنقذتني حيث حضر الى دارنا الشاب ( أيمن ) وعمره 26 سنة وهو أصغر أبناء عمومة زوجي ويدرس في الجامعة دراسات تكميلية عليا ويسكن في الاقسام الداخلية لنفس الجامعة لان سكنه في محافظة أخرى كما أنه بين فترة وأخرى يمر للسلام علينا وقضاء بعض الوقت ثم يعود للقسم الداخلي .. وهو فارع الطول وجسمه رياضي مفتول العضلات وعند وصوله دارنا أعلمته خادمتنا بوجودي في المسبح وقد كان قدومه اليً في المسبح بسبب عدم وجود أي شخص من أفراد العائلة في الدار ويظهر أنه حضر في الوقت الذي كنت فيه على وشك الغرق فما أن رآني أنازع الموت حتى رمى بنفسه في الماء ولا أدري كيف أخرجني أو كيف نزع ملابسه فقد فتحت عيني لأرآه يقوم بقبله الحياة ويظهر أنه كررها عدة مرات حتى أستعدت وعيي وبعد أن أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي كان يساعدني بذلك بأحناء رأسي بطريقة طبية صحيحة ثم بدأ يضمني الى صدره فقد كنت أرتجف بشدة وأهذي دون شعور فحملني بيديه وأجلسني على سرير مسبح مطاطي قريب منا ومرت دقائق قبل أن أنتبه لنفسي بأنني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة الصدر الخاصة ببكيني السباحة قد سقطت في الماء ولأنني كنت أرتجف بشدة فقد ضمني ( أيمن ) الى صدره وشعرت بنهداي تعتصران فوق شعر صدره العريض وكان دفء جسده قد أضفى علي الراحة والاطمئنان وشعرت بلذة الحياة والامان وهدأت وأستكنت وبقينا دقائق عديدة على هذا الوضع الى أن حاول ( أيمن ) أن يبعدني عن جسده إلا أنني تشبثت به بشدة وأعتصرت جسمه بقوة وكأنني لازلت بالماء وأخاف أن أغرق فربت على كتفي وقال بصوت هاديء لاتخافي فكل شيء على مايرام ثم سألني كيف حدث ذلك فأشرت الى ساقي فمد يده وبدأ يتحسها من القدم صعودا" ويسأل عن مكان التشنج حتى وصل الى منتصف الفخذ فقلت له نعم في هذه المنطقة ... فطلب مني أن أتمدد ليقوم بتدليكها ففعلت وكنت أحس بشدة أهتمامه فهو يتعامل مع منطقة التشنج بطريقة الخبير ولأنه رياضي فبالتأكيد يعلم أشياء كثيرة عن مثل هذه الحالات ... كل هذا وأنا ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه قماش كيلوت بكيني السباحة والتي لاتغطي كسي بأكمله حيث لايتجاوز عرض مثلثها عن الاصبعين وفيما أستمر ( أيمن ) في تدليك فخذي براحتيه القويتين مراراً بدأ التشنج بالزوال تدريجيا" فكان يسألني وهو يدلك كيف تشعرين .. فأقول نعم أحسن بكثير .. لقد بدأ الآلم بالزوال .. وكلما كانت أنامله تضغط على فخذي كنت أحس برعشة خفيفة تتملك جسدي وكنت حائرة هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي حافة كسي الظاهرة من جانب البكيني والتي لا تبعد سوى سنتيمترات عن أنامله التي بدأت تتحرك برقة ونعومة ولا أدري متى بدأت شهوتي تتقد ولكن يبدو أن رغبة الحياة قد أشعلتها وبدأت أنفاسي ترتفع وشعرت بحرارة جسدي تتصاعد والدم يغلي بداخلي بشدة وبادرت بقولي لا أعرف كيف أشكرك يا (أيمن) فلولا حضورك لكنت الآن ... إلا أنه سارع بمد يده ووضعها على فمي ليسكتني قائلا" لاتقولي ذلك أرجوك فأنا لا أتخيل الدنيا بدونك ...؟ فلم أتمالك نفسي فرفعت جسدي عن السرير المطاطي والصقت صدري العاري على صدره وقبلته قبلة طويلة كانت شفاهي تعتصر شفتيه لم يحرك ( أيمن ) ساكناً فقد كان مشدوها" مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة أطول وبحرارة أكثر بينما كانت يدي تتحسس صدره مداعبة شعره الرجولي ويبدو أنه أنتبه الى أن شهوتي قد أتقدت فقال هامسا" ... أخاف أن نتمادى أكثر ويحدث مايحدث جراء شعورك بعرفان الجميل لأنقاذي حياتك ... فلم أدعه يكمل حديثه الهامس بل أخذت شفتيه بين شفتاي أمصها وأداعبها بلساني فيما كانت يدي تتحرك على زبه من خلف كيلوته المبلل بالماء فبدأ هو في إمتصاص لساني وبدأت يداه تداعب حلمتي نهداي وأصبحت قبلاته تأخذ طابع الشهوة والقوة كما أن يده تسللت نازلة الى لباسي البكيني فبدأت أباعد بين فخذاي لافسح المجال ليده بالتوغل بينهما وما أن شعر بفخذاي يتباعدان مفسحتان له الطريق ليعبث كيفما يشاء حتى وضع يده فوق كسي الناعم من خلف البكيني فمددت يدي بسرعة لأتخلص من قطعة القماش الصغيرة التي يدعونها لباس السباحة فبدأ بأصابعه يداعب شفري كسي ويتلاعب ببظري الهائج فأعتصرت زبه بيدي وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو تحت كيلوته الرطب بماء المسبح وكانت ضخامته واضحة فقد كان منتصبا" كالسارية ولم أعد أستحمل أكثر فسحبت كيلوته عبر ساقيه وساعدني هو بنزعه فظهر زبه مهتاجا" متينا" حارا" وأخذ ( أيمن ) بضمي وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وأستمرت يده تستكشف ثنايا كسي الرقيقة و بظري حيث كانت أصابعه تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه الاوسط بشن هجوم مفاجئ على بظري لم أستطع تحمله فبدأت تنهداااااااتي وأهااااااااتي بالتصاعد وبدأت أدخل في ما يشبه الغيبوبة من فرط اللذة فنزل على كسي بفمه لحساً بعد أن مددني وتلويت تحته محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لالالالا.. لا...لالالا.. تتردد على لساني بنبرات متقطعة فما كان منه إلا أن أمسك بيداي بشده وأبعدهما عن كسي وأستمر في لحسه وكأنه يريد قضم كسي بفمه وأخذت كلمة لالالا.. لا ... تخفت تدريجياً إلى أن سكتت عن ترديدها بل أنني وبعد أن خلصت يداي من قبضتيه بدأت أمسك برأسه بكلتا يداي وأوجهه يمينا" ويسارا" متلذذة بما يفعله لسانه بشتى نواحي وثنايا كسي وصدقوني أن قلت لكم إنها المرة الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي فقد كنت أسمع عنها من بعض صديقاتي وأعترض عليها لأنني كنت أجهل تفاصيلها وأتصورها بشكل مقيت إلا أنني كنت مخطئة فقد بدأت أتلوى لاشعوريا" من اللذة تحت ( أيمن ) وهو يلحس بكسي وكان كلما وصل لسانه بظري أنتفض بشده وبرعشات كمن مسني كهرباء فلاحظ هو ذلك وبدأ يركز لسانه عليه وأضاف لذلك مصمصته له فشعرت بأن بظري قد تورم وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة فسحبت ( أيمن ) نحو صدري لتصبح ساقيه بين ساقاي فيما أحدى ذراعي تحيط بظهره والاخرى تبحث عن زبه ولما قبضت عليه سحبته بشدة لغرض تقريبه من كسي وبدأت أضغط عليه بشده وأسحبه بسرعة كأني أحلبه وتزايدت حركة يدي فيما كان هو يلحس حلمتاي وصرخت قائلة هيا أدخله فقد جننت وفقدت صبري ...كان طول قضيبه وحجمه يوحي بأنه سيمنحني اللذة وعندما بدأ( أيمن ) بتفريشه على كسي المبلل بماء الشهوة كنت أتوقع أدخاله بهدوء وبطء إلا أنه فجأة أدخله دخلة سريعة بدفعة واحدة تأأأأأوهت من ألمها بشدة وصحت آآآآآآآآآه آآآآي أأأأأأأأأأأأأأأأأوي ي ي ي فقد شعرت أنه شق كسي لكن ما أن بدأ بأيلاجه وسحبه برهزات هادئة حتى شعرت بلذته الفائقه وبدأت أتجاوب مع حركاته وتصاعدت آهاتي آآآآآه أأأوه ه ه أأأأأأأأأأأيه هاه أأأوخ خ خ وبدأ تصدر عني صيحات تعجبت أنا نفسي منها فقد كنت أشخر..أأأخخخخ خ خخ .. آآآآآآ وخ خ خ خ آآآآووووه خ خخ خ أأأأأيه بعد أأأأه ه ه أأأأأأك ك ك ثر أأووأأووه ه ه وعندما أحس بوصول تلذذي لذروته سحب جسده عن صدري ورفع أسفل ظهري عن الارض قليلا" ليصبح ثقلا جسدينا مرتكزان على كتفاي الملاصقتان للأرض وأصبح قضيبه داخلا" بكسي بطريقة عمودية على مهبلي ورحمي ومع أستمراره بنيكي بهذه الطريقة وبسرعة وجنون كانت آآآآآآهاااااتي وتأأأأأوهااااااتي آآآآآآآه أأي آآآه تزداد عاليا" حتى بدأ بقذف منيه بداخلي فبدأ يدفع جسده نحوي ليصل قضيبه الى أبعد نقطة داخل كسي وأنا أتلوى تحته وبدأت أقفل ظهره بكلتا ساقي وكأنني أخاف أن يسحب جسده من بين فخذاي وكنا أأأن ن بآهااااات متقطعة مع جريان منيه داخل مهبلي فقد شعرت به حارا يكوي رحمي باللذة وما أن أكمل قذفته لأخر قطرة بدأ ضغط جسمه يخف تدريجياً عني وأطبق صدره على صدري فضممته نحوي وأحتضنته بيدي الاثنتين وساقاي وأنا أشعر بأن قضيبه قد بدأ بالأنكماش داخل كسي فقد كنت أريده أن يبقى في مهبلي حتى عند الارتخاء وبقينا على هذا الوضع دقائق عديدة أراد بعدها القيام عني وهو يقول قد يأتي أحد ويفاجئنا فأفلتت يداي وساقاي المقفلة على جسمه ونهضنا وكل منا ينظر للآخر نظرة حب وهيام وبدأت ألملم نفسي وأتجهت الى حمام المسبح وأنا أبتسم لأنني كنت أمشي بصعوبة مفتوحة الارجل جراء نيكته الرهيبة اللذيذة ومنيه يقطر من بين شفري كسي فقال لي بعد أن أرتدى ملابسه سأسبقك الى الدار .. فقلت له وأنا أشير الى كسي الذي كان يقطر من قطرات بعض منيه هل سيراك مرة ثانية فضحك وقال أكيد فلن أدعك تمشين بطريقة أعتيادية مطلقا" بعد اليوم وضحكنا سوية ...
التعديل الأخير بواسطة المشرف: