حياتي مع أمي الثانية و زوجتي المستقبلية ( قصص سكس منتديات العنتيل ) _ ( مسابقة القصص القصيرة ) _ ( مسابقة الكاتب الذهبي ) (عدد المشاهدين 2)

M

Mazen El-5dewy

عنتيل زائر
غير متصل
HZzL9j9.md.jpg
مرحبا بكم أعضاء العنتيل و أهلا بكم في قصة حياتي مع امي الثانية و خطيبتي المستقبلية ....

مقدمة من : الكاتب Zeus
»»»» قصة حياتي مع امي الثانية و خطيبتي المستقبلية . ?


في الثلاثاء 25 فبراير و معظمكم يطلق علي هذا الشهر اسم»»»»»
»»»»» فبراير الاسود ولكن هذا ليس موضوعي الان كنت مع أبي و امي في الطريق الي بلد أبي ولكن كانت الطرق وعرة في وقتها لم يكن هناك طرق أسفلت مثل وقتنا هذا و كانت الحفر تملئ معظم الطريق و لم يكن مناسب لان نسافر علية في ظلمه الليل ، بماذا كان يفكر أبي في وقتها كل ما حدث وقتها انقلاب بالسيارة وبعد ان استعد وعي ادركت اني بالمستشفي و أبي و امي ماتو ، انا الطفل الوحيد لهم اسمي أياد نصار من عائلة متوسطة و أملك عمي الغني يملك من المال ما يجعل الحياة لكل شخص منكم أكثر ما يتمني ..
الشخصيات :
أياد نصار : شخص هزيل الجسد عابس يحب العزلة لم يملك السعادة في حياتة قد .
وليد : عم أياد واخ والده المتوفي شخص سمين و متعجرف ويحب المال أكثر من نفسة 45 عام . وسيظهر بسن 37.
سمية: زوجة جعفر و فارغة الجمال و الحسن فاذا رايتها لا تقدر ان تشير بعينك من عليها تملك اثداء كبير و جسد متناسق ممشوق القوام ستظهر وهي 30 عام و ايضا وهي بسن 38 عام
رودي : ابنه عم أياد ستظهر ف القصة بسن 10 و سن 18 الي فوق .
سوف يتم اضافة الشخصيات الاخري حسب الظهور و إرفاق صور بالشخصيات في نهاية القصة .

قبل ثمانية سنوات عندما كان أياد بعمر العاشرة كانت رودي ايضا بنفس العمر في وقتها توفي والديه و اضطر عمه لتبني أياد وصارت الاحداث كما الاتي حياة لا يتحملها *** :

بعد ان دفن والدي أياد تبني وليد أياد ليعيش ابن اخية المتوفي معه بعد ان ذهبو الي المنزل فاستقبلته والدة رودي بكل حب و محبة عكس زوجها الذي كان أياد وكانه كالحمل الثقيل علي ظهرة ...بعد انا ذهب أياد مع وليد الي المنزل الذي كان فيلا ضخمة و عريضة جدا وفتحت البوابة لهم دخل بالسيارة الي إمام الباب
الامامي ونزلا و ذهب أياد لطرق الباب فاستقبلت سمية استقبلا حار »»»
سمية : أياد يا حبيبي دا قدر و نصيب و وقتهم كان حان يا حبيبي متزعلش نفسك.
أياد و الدموع تملي عينية : انا انا ... عايزهم ..عايز أكون معاهم .
سمية : دا وقتهم و دا المكتوب يا حبيبي و بعدين أعتبرني امك و اعتبر وليد ابوك .
في اللحظة دي وليد نظر نظرة ثاقبة تخلع قلب الطفل من مكانة ولاحظت سمية بس سكتت لي منعرفش .
أياد هنا انفجر في البكاء علي والديه ودخل في نوبة بكاء شديد بعد نظرة عمه له وكانها كانت سكين جارح في قلب الطفل البرئ وبعد هذا ...
دخل أياد مع سمية لغرفة معينة واخبرته سمية .....
سمية : اي رايك يا شطور دي اوضك من انهاردة و متضبطه وفل اهي ... اسيبك عشان تنام دلوقتي ... و رودي نايمة دا معاد نومها .
خرجت سمية من الغرفة ولكن مازال الطفل الصغير في نوبة بكاء شديدة الي ان غلبة النوم و استيقظ صباحآ علي رودي وني توقظة من نومة ة تطلب منه الحضور للافطار ....
وليد : خد يا أياد .
أياد : نعم يا عمي .
وليد : بص يا إبني ممكن تلاقي تعاملي وحش وانت شخص فقد الظهر و السند بس احنا ظهرك و سندك دلوقتي عايزك لما تكبر تكون قد كل مسؤلية .... ابوك فضل يعيش في الفقر ودي كانت نهايتة .
أياد ضرب ايد عمه : متتكلمش علي ابويا كدا تاني .
وليد في غضب مسك أياد ونزل فية ضرب و كانت هذهي معظم حياة أياد الي سن ال١٤ وكانت تحسن
علاقتة مع رودي و سمية كثيرآ و لكنه كان يبغض عمه كثيرآ الي ان صار عمر آياد في ال 18 وكان لدية شعبية كبيرة جدا في المدرسة هو و رودي فهما جميلين جدا يا لهول هذا المنظر كم انتم رائعين كانو الهة المدرسة لانهم اكثر شعبية »»»( الهة المدرسة شئ في الانمي الياباني و هكذا )....
أياد يجلس بجانب النافذة و يتعارك عليه كل الفتيات لكن بطبعة لا يعير اهتمام لاي احد فبعد حضور الحصص اتي موعد الاستراحة و جلس يأكل الغداء هو و رودي .....
رودي : أياد انت مشهور و قمر يخربيت حلاوتك .
أياد : لمي نفسك يا بت انتي مش ناقصاكي .
رودي : بردو لسه زي مانت من ساعت ما جيت عندنا بس يخربيتك بحبك ياض و استمرت في الضحك.
أياد : سن مراهقة مش عارفة انتي بتقولي اي .
رودي بجدية : بتكلم بجد انت مشهور اووي وخصوصا بين البنات .... مع ان وانت صغير كان جسمك هزيل و ضعيف و شكلك بسبب الحزن كان فظيع وكانك شبح بس عدت الفترة دي صح .
أياد : معاكي حق ابويا و امي نفسي لو اقدر اودعهم دقيقة بس ... بس وجودك انتي و امي ( علي ام رودي ) جمبي مخليكو انتو عيلتي التانية.
في الحقيقة الواد دا غلبوصه خالص وبيحب البت دي و مش عايز يقول ويلا نكمل بدل ما احرق عليكم كمان ???
جت بنت وقعدت علي نفس المنضدة بتاعت الاكل ..
هند : حطت ايديها علي كتف الاتنين يا تري بتعملو اي من غيري .
أياد : ولا حاجه اترزعي خلينا ناكل ...»»»»تفصيلة ابو رودي مات بالسرطان قبل ما يتم سنه45 اصحا ليغفلونا ? متاخدش كني كلام ثقة كدا ....
بعد ما خلصو اكل مع زميلتهم هند راحو كملو باقيت الحصص و روحو البيت ....
استقبلتهم سمية استقبال مفرح كدا يسعد الواحد ...
و في الليل وما لا نعلمه انا سمية تتناك من أياد كيف حدث هذا من فترة طويلة حدثت عدة امور وبدات تستمني له وتكورت الامور بينهم الي ان صار زوجها لا يضاجعها ( ولكن لن اتحدث باي شي انه مخالف لانه كان تحت السن هصصصص)
اتت سمية اليه في الليل بقميص النوم البنفسجي التي اعتادت في وقت سابق ان تلبسه لزوجها الراحل
و قالت هل مستعد لدرس اليوم يا ابني العزيز.....
أياد : شكلك حلوة زي كل يوم يا ماما .
سمية : بكاش يا واد .
أياد : حته رودي واخدة حلاوتك .
سمية : وانت يبني فيك شبه من ابوك وامك **** يرحمهم .
سمية : علي فكرة مش هينفع كدا ، رودي بتحبك بجد يا أياد وانت مطنش البنت انت بتحبها .
أياد بوجه عابس : يعني ممكن .
سمية : علي طول وشك كدا محدش فاهملك حاجه .
أياد : مهو دا أحسن حاجه .
سمية : فين الوحش الي مهنيني علطول .
ونزلت علي بنطلون أياد لتسحب له سحاب البنطلون وتخرج قضيبة وتبدأ في لعقة بكل حرقة و محنة وهي تلعب في كسها من الاسفل عندما ازاحت الاندر الفتلة جانبا قليلا لتلعب في كسها و زنبورها هذهي المرأه الممحونة ...و يمسك بها أياد ويخلع كل ملابسة و وبعدها يمسك بـ امة ليرفعها ويقلبها من وسطها وتكون راسها تحت عند قضيبة و كسها فوق عند وجهة ويبدأ بضرب عشرة في فمها و يلعق في كسها بشدة الي ان قذف الاثنان في آن واحد ... فترد علية سمية هكذا انت دائما حتي بعد القذم ما تزال منتصب من سوف تأخذك فيا سعدها و حظها بك ......
سمية : نفسي تأخد البنت بنتي بتحبك اووي دي تبقي محظوظة .
أياد : نتكلم بعدين بس تعالي هنا الاول .

أياد سحب يد سمية عليه ونزل في ملحمة بين بزازها الضخمة المثيرة ومص وعض في بزازها الكبيرة
و الملحمة الكبري نزل دعك في بزاز العروسة بزبة بقي ينيكها حرفيا ، وسمية اهه يا حبيبي نيك بزازي الكبيرة دي ، عحباك بزاز ليرد عليا أياد خدي في بقك يا متناكة يا لبوة...سمية انا الشرموطة بتاعتك وانت فحلي و راجلي يا حبيبي انت كل مالي في الدنيا .... ليترك اياد هذهي البزاز الضخمة وينزل علي كسها ويضربة بالكف ويدخل اصابعة بكل رقة وحنان ويلعب في زنبورها الرقيق والسوائل تسيل من بين فخذيها
ويلعب بقضيبة علي كسها الرطب ويفرش لها حتي يعلو صوتها و تقول له انا مش قادرة ابوس ايدك دخلة ويرد عليا توسليني اكثر واكثر لم اسمع صوتك بعد .... أياد دخل زبك بسرعة ارجوك مش قادرة كسي بقي نار علي الاخر وفي لحظة يسرع أياد بقضيبة حتي يعلو صوتها اكثر و اكثر و يدخل ويخرجه من كسها
وينزل علي شفتيها في بوسة طويلة و رمانسية و يقبلون بعدهم حتي يسيل الاعاب من فمهم و يمسك كلا اثدائها الضخمة و يداعبهم باصابعه حتي يفترسهم بفمه ويهي صوتها صار يعلو اكثر و اكثر حتي كانت مثل من فقط الوعي و أصبحت تتنفس ببطئ وكان أياد علي وشك الاتيان بشهوتة حتي انزلهم في كسها الرطب بسؤالها من كسها اللعوب .... وبعد هذا خرج أياد من الحمام و وجدها نائمة فحملها الي غرفتها وعاد الي غرفتة ليستيقظ في ثاني يوم علي رودي وهي توقظة من نومة وتهمس في اذنة اريدك بشئ ما سوف اسبقك الي الحديقة فالخارج...

قام أياد ولبس من ملابسة الفخمة وخرج في الحديقة و جدها واقفة كالملاك في ضوء الشمس الذهبي المميز ..... فتوقف للحظة وهو ينظر لها فكان الحب استعر في قلبة علي اشدة ...
أياد : ها عايزة اي .
رودي : مش تقولي سرحت في اي .
أياد : مسرحت في حاجه .
رودي : بردو مش عايز تقول الي في قلبك ...
الكاتب : اههه يا كدبو متقول وخلصني .
أياد : مش دلوقتي .
الكاتب : انجز شوية البت بتحبك .
أياد : لا مش هقول ، وبعدين تعاله هنا مش انت الكاتب .
الكاتب : ايوا ايوا صحيح ، انت بضان .
أياد : زي واحد صاحبنا ?
الكاتب : اسكت بقي وشوف شغلك يلا .... سلام .
رودي : سرحت في اي تاني.
أياد : كنت بكلم الكاتب ... كنت بفكر في حاجه بس ههههه .
رودي : كاتب مين انت بتحب الكتب .
أياد : شكل البت دي هبلة ... ايوا بقرأ كتب .
رودي : بص بقي انا حاسه ان في مشاعر عندك من نحيتي من بدري و انا اصلا بحبك .
أياد : واي الي خلاكي متاكدة كدة .
رودي : اممم ولا حاحه اسرار بنات بقي هههه.
أياد : طب يا ستي وبعدين ...
رودي : وبعدين اي بنت بتقولك بحبك عايز اي تاني .
أياد : خلاص خلاص .. و انا يا ستي بحبك .
رودي : بجد هطير من الفرحة ...
ودخلت تجري علي امها ....ماما ماما قولتله و وهو كمان بيحبني ....
سمية : يا هبلة وجاية تقوليلي علطول .... بصي وراكي .
أياد : و**** و وقعت ... متفقين عليا انتو ?
رودي : الصراحة اهه ... وبحبك .
سمية : يا بنت المطقوقه.
وقعدنا نضحك ونهزر شوية ..
و بليل لاقيت سمية جاية وبتقولي مش عايزك تزعل البنت بتحبك وانت بتحبها يبقي اي المانع .
أياد : انت ناسية الي عملتو مع أمها ولا اي .
سمية : ملكش دعوة انت هي عارفة كل حاجه و موافقة.
أياد في صدمة : ازاي انت اتجننتي .
سمية : هي شافتنا من فترة طويلة و صارحتني وقالت ان معندهاش مانع ...
أياد : ازاي بس ... انا بنيك امها ... ازاي توافق بعد ما عرفت .... وبعدين انا و هي متربين مع بعض...و غيرك كدا انا مش عايز اخسر حد تاني و حضنها حضن خالي من اي مشاعر اخري غير حضن ابن لامه ....
الست الي ربته بعد ما اهله ماتو و لسة متأثر بكدا و دا سبب شخصيته المنعزلة...
سمية : متقلقش يابني كل شي تمام ... مش هتخسر حد ابدأ احنا معاك .
أياد : وبعدين .
سمية : اهو شخصيتك دي يابن الهبلة مش عارفة محببة بنات المدرسة فيك ازاي .. وبعدين هتخرج انت و رودي اجهز .
أياد : هنخرج نروح فين ....
سمية : متقلقش انا مجهزة كل حاجه و فيلم لسة بيتعرض جديد فيلم تاج الجديد ..
أياد : اممم تمام ماشي .
سمية : خد هنا يابن الهبلة انت مش قولتلها انك بتحبها .
أياد : ما انتي عارفة مش بدي رد مقبول .
سمية : يبني لازم تتغير الي فات فات عيش حياتك و اتمتع بيها .
أياد : حاضر يا أحلي ام في الدنيا ..

دخل أياد لبس قميص اسود و بنطلون جبرديني و ساعة عالية بقي و هوبا بوم طخ
وطلع لاقي رودي لابسة فستان حلو اوووي هياكل منها حته وشكلها كان امر و يجنن مسك ايديها وخرج
بالعربية وراحو سمعو الفيلم وخرجو مبسوطين ومكانتش اول مرة و استمرت الايام و علاقة أياد ب سمية مازالت مستمرة و كبر الاثنين و تخرجو من نفس الكلية و بقي أياد هو صاحب اكبر ثروة ، ثروة وليد سامح عبد الجليل همام ... وبكدا يكون أياد استرجع ثروة ابوة الي خدها منه عمه غصب وكمان ضيف ثروة عمه والسبب في موت والدي أياد كان هو وليد بي للاسف أياد مكنش يعرف و فاكر لحد دلوقتي انها حادثة عادية .....واخيرا جات لحظة زواح الثنائي المبهج و انتهت الحكاية
تمت القصة وانتهت وعاش الجميع في سعادة غامرة....

كان معكم الكاتب Zeus حصريا على منتديات العنتيل
 
التعديل الأخير:
م

ميلفاوي

عنتيل زائر
غير متصل
قصة روعة من كاتب متميز, تحياتي
 
M

Mazen El-5dewy

عنتيل زائر
غير متصل
قصة روعة من كاتب متميز, تحياتي
شكرا ميلفاوي تحياتي لك يا صديقي
 
ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
HZzL9j9.md.jpg
مرحبا بكم أعضاء العنتيل و أهلا بكم في قصة حياتي مع امي الثانية و خطيبتي المستقبلية ....

مقدمة من : الكاتب Zeus
»»»» قصة حياتي مع امي الثانية و خطيبتي المستقبلية . ?


وم الثلاثاء 25 فبراير و معظمكم يطلق علي هذا الشهر اسم»»»»»
»»»»» فبراير الاسود ولكن هذا ليس موضوعي الان كنت مع أبي و امي في الطريق الي بلد أبي ولكن كانت الطرق وعرة في وقتها لم يكن هناك طرق أسفلت مثل وقتنا هذا و كانت الحفر تملئ معظم الطريق و لم يكن مناسب لان نسافر علية في ظلمه الليل ، بماذا كان يفكر أبي في وقتها كل ما حدث وقتها انقلاب بالسيارة وبعد ان استعد وعي ادركت اني بالمستشفي و أبي و امي ماتو ، انا الطفل الوحيد لهم اسمي أياد نصار من عائلة متوسطة و أملك عمي الغني يملك من المال ما يجعل الحياة لكل شخص منكم أكثر ما يتمني ..
الشخصيات :
أياد نصار : شخص هزيل الجسد عابس يحب العزلة لم يملك السعادة في حياتة قد .
وليد : عم أياد واخ والده المتوفي شخص سمين و متعجرف ويحب المال أكثر من نفسة 45 عام . وسيظهر بسن 37.
سمية: زوجة جعفر و فارغة الجمال و الحسن فاذا رايتها لا تقدر ان تشير بعينك من عليها تملك اثداء كبير و جسد متناسق ممشوق القوام ستظهر وهي 30 عام و ايضا وهي بسن 38 عام
رودي : ابنه عم أياد ستظهر ف القصة بسن 10 و سن 18 الي فوق .
سوف يتم اضافة الشخصيات الاخري حسب الظهور و إرفاق صور بالشخصيات في نهاية القصة .

قبل ثمانية سنوات عندما كان أياد بعمر العاشرة كانت رودي ايضا بنفس العمر في وقتها توفي والديه و اضطر عمه لتبني أياد وصارت الاحداث كما الاتي حياة لا يتحملها *** :

بعد ان دفن والدي أياد تبني وليد أياد ليعيش ابن اخية المتوفي معه بعد ان ذهبو الي المنزل فاستقبلته والدة رودي بكل حب و محبة عكس زوجها الذي كان أياد وكانه كالحمل الثقيل علي ظهرة ...بعد انا ذهب أياد مع وليد الي المنزل الذي كان فيلا ضخمة و عريضة جدا وفتحت البوابة لهم دخل بالسيارة الي إمام الباب
الامامي ونزلا و ذهب أياد لطرق الباب فاستقبلت سمية استقبلا حار »»»
سمية : أياد يا حبيبي دا قدر و نصيب و وقتهم كان حان يا حبيبي متزعلش نفسك.
أياد و الدموع تملي عينية : انا انا ... عايزهم ..عايز أكون معاهم .
سمية : دا وقتهم و دا المكتوب يا حبيبي و بعدين أعتبرني امك و اعتبر وليد ابوك .
في اللحظة دي وليد نظر نظرة ثاقبة تخلع قلب الطفل من مكانة ولاحظت سمية بس سكتت لي منعرفش .
أياد هنا انفجر في البكاء علي والديه ودخل في نوبة بكاء شديد بعد نظرة عمه له وكانها كانت سكين جارح في قلب الطفل البرئ وبعد هذا ...
دخل أياد مع سمية لغرفة معينة واخبرته سمية .....
سمية : اي رايك يا شطور دي اوضك من انهاردة و متضبطه وفل اهي ... اسيبك عشان تنام دلوقتي ... و رودي نايمة دا معاد نومها .
خرجت سمية من الغرفة ولكن مازال الطفل الصغير في نوبة بكاء شديدة الي ان غلبة النوم و استيقظ صباحآ علي رودي وني توقظة من نومة ة تطلب منه الحضور للافطار ....
وليد : خد يا أياد .
أياد : نعم يا عمي .
وليد : بص يا إبني ممكن تلاقي تعاملي وحش وانت شخص فقد الظهر و السند بس احنا ظهرك و سندك دلوقتي عايزك لما تكبر تكون قد كل مسؤلية .... ابوك فضل يعيش في الفقر ودي كانت نهايتة .
أياد ضرب ايد عمه : متتكلمش علي ابويا كدا تاني .
وليد في غضب مسك أياد ونزل فية ضرب و كانت هذهي معظم حياة أياد الي سن ال١٤ وكانت تحسن
علاقتة مع رودي و سمية كثيرآ و لكنه كان يبغض عمه كثيرآ الي ان صار عمر آياد في ال 18 وكان لدية شعبية كبيرة جدا في المدرسة هو و رودي فهما جميلين جدا يا لهول هذا المنظر كم انتم رائعين كانو الهة المدرسة لانهم اكثر شعبية »»»( الهة المدرسة شئ في الانمي الياباني و هكذا )....
أياد يجلس بجانب النافذة و يتعارك عليه كل الفتيات لكن بطبعة لا يعير اهتمام لاي احد فبعد حضور الحصص اتي موعد الاستراحة و جلس يأكل الغداء هو و رودي .....
رودي : أياد انت مشهور و قمر يخربيت حلاوتك .
أياد : لمي نفسك يا بت انتي مش ناقصاكي .
رودي : بردو لسه زي مانت من ساعت ما جيت عندنا بس يخربيتك بحبك ياض و استمرت في الضحك.
أياد : سن مراهقة مش عارفة انتي بتقولي اي .
رودي بجدية : بتكلم بجد انت مشهور اووي وخصوصا بين البنات .... مع ان وانت صغير كان جسمك هزيل و ضعيف و شكلك بسبب الحزن كان فظيع وكانك شبح بس عدت الفترة دي صح .
أياد : معاكي حق ابويا و امي نفسي لو اقدر اودعهم دقيقة بس ... بس وجودك انتي و امي ( علي ام رودي ) جمبي مخليكو انتو عيلتي التانية.
في الحقيقة الواد دا غلبوصه خالص وبيحب البت دي و مش عايز يقول ويلا نكمل بدل ما احرق عليكم كمان ???
جت بنت وقعدت علي نفس المنضدة بتاعت الاكل ..
هند : حطت ايديها علي كتف الاتنين يا تري بتعملو اي من غيري .
أياد : ولا حاجه اترزعي خلينا ناكل ...»»»»تفصيلة ابو رودي مات بالسرطان قبل ما يتم سنه45 اصحا ليغفلونا ? متاخدش كني كلام ثقة كدا ....
بعد ما خلصو اكل مع زميلتهم هند راحو كملو باقيت الحصص و روحو البيت ....
استقبلتهم سمية استقبال مفرح كدا يسعد الواحد ...
و في الليل وما لا نعلمه انا سمية تتناك من أياد كيف حدث هذا من فترة طويلة حدثت عدة امور وبدات تستمني له وتكورت الامور بينهم الي ان صار زوجها لا يضاجعها ( ولكن لن اتحدث باي شي انه مخالف لانه كان تحت السن هصصصص)
اتت سمية اليه في الليل بقميص النوم البنفسجي التي اعتادت في وقت سابق ان تلبسه لزوجها الراحل
و قالت هل مستعد لدرس اليوم يا ابني العزيز.....
أياد : شكلك حلوة زي كل يوم يا ماما .
سمية : بكاش يا واد .
أياد : حته رودي واخدة حلاوتك .
سمية : وانت يبني فيك شبه من ابوك وامك **** يرحمهم .
سمية : علي فكرة مش هينفع كدا ، رودي بتحبك بجد يا أياد وانت مطنش البنت انت بتحبها .
أياد بوجه عابس : يعني ممكن .
سمية : علي طول وشك كدا محدش فاهملك حاجه .
أياد : مهو دا أحسن حاجه .
سمية : فين الوحش الي مهنيني علطول .
ونزلت علي بنطلون أياد لتسحب له سحاب البنطلون وتخرج قضيبة وتبدأ في لعقة بكل حرقة و محنة وهي تلعب في كسها من الاسفل عندما ازاحت الاندر الفتلة جانبا قليلا لتلعب في كسها و زنبورها هذهي المرأه الممحونة ...و يمكس بها أياد ويخلع كل ملابسة و وبعدها يمسك بـ امة ليرفعها ويقلبها من وسطها وتكون راسها تحت عند قضيبة و كسها فوق عند وجهة ويبدأ بضرب عشرة في فمها و يلعق في كسها بشدة الي ان قذف الاثنان في آن واحد ... فترد علية سامية هكذا انت دائما حتي بعد القذم ما تزال منتصب من سوف تأخذك فيا سعدها و حظها بك ......
سمية : نفسي تأخد البنت بنتي بتحبك اووي دي تبقي محظوظة .
أياد : نتكلم بعدين بس تعالي هنا الاول .

أياد سحب يدايد سمية عليه ونزل في ملحمة بين بزازها الضخمة المثيرة ومص وعض في بزازها الكبيرة
والمحلمة الكبري نزل دعك في بزاز العروسة بزبة بقي ينيكها حرفيا ، وسمية اهه يا حبيبي نيك بزازي الكبيرة دي ، عحباك بزاز ليرد عليا أياد خدي في بقك يا متناكة يا لبوة...سمية انا الشرموطة بتاعتك وانت فحلي و راجلي يا حبيبي انت كل مالي في الدنيا .... ليترك اياد هذهي البزاز الضخمة وينزل علي كسها ويضربة بالكف ويدخل اصابعة بكل رقة وحنان ويلعب في زنبورها الرقيق والسوائل تسيل من بين فخذيها
ويلعب بقضيبة علي كسها الرطب ويفرش لها حتي يعلو صوتها و تقول له انا مش قادرة ابوس ايدك دخلة ويرد عليا توسليني اكثر واكثر لم اسمع صوتك بعد .... أياد دخل زبك بسرعة ارجوك مش قادرة كسي بقي نار علي الاخر وفي لحظة يسرع أياد بقضيبة حتي يعلو صوتها اكثر و اكثر و يدخل ويخرجه من كسها
وينزل علي شفتيها في بوسة طويلة و رمانسية و يقبلون بعدهم حتي يسيل الاعاب من فمهم و يمسك كلا اثدائها الضخمة و يداعبهم باصابعه حتي يفترسهم بفمه ويهي صوتها صار يعلو اكثر و اكثر حتي كانت مثل من فقط الوعي و أصبحت تتنفس ببطئ وكان أياد علي وشك الاتيان بشهوتة حتي انزلهم في كسها الرطب بسؤالها من كسها اللعوب .... وبعد هذا خرج أياد من الحمام و وجدها نائمة فحملها الي غرفتها وعاد الي غرفتة ليستيقظ في ثاني يوم علي رودي وهي توقظة من نومة وتهمس في اذنة اريدك بشئ ما سوف اسبقك الي الحديقة فالخارج...

قام أياد ولبس من ملابسة الفخمة وخرج في الحديقة و جدها واقفة كالملاك في ضوء الشمس الذهبي المميز ..... فتوقف للحظة وهو ينظر لها فكان الحب كان استعر في قلبة علي اشدة ...
أياد : ها عايزة اي .
رودي : مش تقولي سرحت في اي .
أياد : مسرحت في حاجه .
رودي : بردو مش عايز تقول الي في قلبك ...
الكاتب : اههه يا كدبو متقول وخلصني .
أياد : مش دلوقتي .
الكاتب : انجز شوية البت بتحبك .
أياد : لا مش هقول ، وبعدين تعاله هنا مش انت الكاتب .
الكاتب : ايوا ايوا صحيح ، انت بضان .
أياد : زي واحد صاحبنا ?
الكاتب : اسكت بقي وشوف شغلك يلا .... سلام .
رودي : سرحت في اي تاني.
أياد : كنت بكلم الكاتب ... كنت بفكر في حاجه بس ههههه .
رودي : كاتب مين انت بتحب الكتب .
أياد : شكل البت دي هبلة ... ايوا بقرأ كتب .
رودي : بص بقي انا حاسه ان في مشاعر عندك من نحيتي من بدري و انا اصلا بحبك .
أياد : واي الي خلاكي متاكدة كدة .
رودي : اممم ولا حاحه اسرار بنات بقي هههه.
أياد : طب يا ستي وبعدين ...
رودي : وبعدين اي بنت بتقولك بحبك عايز اي تاني .
أياد : خلاص خلاص .. و انا يا ستي بحبك .
رودي : بجد هطير من الفرحة ...
ودخلت تجري علي امها ....ماما ماما قولتله و وهو كمان بيحبني ....
سمية : يا هبلة وجاية تقوليلي علطول .... بصي وراكي .
أياد : و**** و وقعت ... متفقين عليا انتو ?
رودي : الصراحة اهه ... وبحبك .
سمية : يا بنت المطلوقة .
وقعدنا نضحك ونهزر شوية ..
و بليل لاقيت سمية جاية وبتقولي مش عايزك تزعل البنت بتحبك وانت بتحبها يبقي اي المانع .
أياد : انت ناسية الي عملتو مع أمها ولا اي .
سمية : ملكش دعوة انت هي عارفة كل حاجه و موافقة.
أياد في صدمة : ازاي انت اتجننتي .
سمية : هي شافتنا من فترة طويلة و صارحتني وقالت ان معندهاش مانع ...
أياد : ازاي بس ... انا بنيك امها ... ازاي توافق بعد ما عرفت .... وبعدين انا و هي متربين مع بعض...و غيرك كدا انا مش عايز اخسر حد تاني و حضنها حضن خالي من اي مشاعر اخري غير حضن ابن لامه ....
الست الي ربته بعد ما اهله ماتو و لسة متأثر بكدا و دا سبب شخصيته المنعزلة...
سمية : متقلقش يابني كل شي تمام ... مش هتخسر حد ابدأ احنا معاك .
أياد : وبعدين .
سمية : اهو شخصيتك دي يابن الهبلة مش عارفة محببة بنات المدرسة فيك ازاي .. وبعدين هتخرج انت و رودي اجهز .
أياد : هنخرج نروح فين ....
سمية : متقلقش انا محهزة كل حاجه و فيلم لسة بيتعرض جديد فيلم تاج الجديد ..
أياد : اممم تمام ماشي .
سمية : خد هنا يابن الهبلة انت مش قولتلها انك بتحبها .
أياد : ما انتي عارفة مش بدي رد مقبول .
سمية : يبني لازم تتغير الي فات فات عيش حياتك و اتمتع بيها .
أياد : حاضر يا أحلي ام في الدنيا ..

دخل أياد لبس قميص اسود و بنطلون جبرديني و ساعة عالية بقي و هوبا بوم طخ
وطلع لاقي رودي لابسة فستان حلو اوووي هياكل منها حته وشكلها كان امر و يجنن مسك ايديها وخرج
بالعربية وراحو سمعو الفيلم وخرجو مبسوطين ومكانتش اول مرة و استمرت الايام و علاقة أياد ب سمية مازالت مستمرة و كبر الاثنين و تخرجو من نفس الكلية و بقي أياد هو صاحب اكبر ثروة ، ثروة وليد سامح عبد الجليل همام ... وبكدا يكون أياد استرجع ثروة ابوة الي خدها منه عمه غصب وكمان ضيف ثروة عمه والسبب في موت والدي أياد كان هو وليد بي للاسف أياد مكنش يعرف و فاكر لحد دلوقتي انها حادثة عادية .....واخيرا جات لحظة زواح الثنائي المبهج و انتهت الحكاية
تمت القصة وانتهت وعاش الجميع في سعادة غامرة....

كان معكم الكاتب Zeus حصريا على منتديات العنتيل
هايل يا صديقي أحسنت الكتابة ???
 
E

El_5dewy

عنتيل زائر
غير متصل
مبدع يا غالي
 
M

Mazen El-5dewy

عنتيل زائر
غير متصل
مبدع يا غالي
تسلم يا غالي
 
A

Ahmed Alfanan

عنتيل زائر
غير متصل
HZzL9j9.md.jpg
مرحبا بكم أعضاء العنتيل و أهلا بكم في قصة حياتي مع امي الثانية و خطيبتي المستقبلية ....

مقدمة من : الكاتب Zeus
»»»» قصة حياتي مع امي الثانية و خطيبتي المستقبلية . ?


في الثلاثاء 25 فبراير و معظمكم يطلق علي هذا الشهر اسم»»»»»
»»»»» فبراير الاسود ولكن هذا ليس موضوعي الان كنت مع أبي و امي في الطريق الي بلد أبي ولكن كانت الطرق وعرة في وقتها لم يكن هناك طرق أسفلت مثل وقتنا هذا و كانت الحفر تملئ معظم الطريق و لم يكن مناسب لان نسافر علية في ظلمه الليل ، بماذا كان يفكر أبي في وقتها كل ما حدث وقتها انقلاب بالسيارة وبعد ان استعد وعي ادركت اني بالمستشفي و أبي و امي ماتو ، انا الطفل الوحيد لهم اسمي أياد نصار من عائلة متوسطة و أملك عمي الغني يملك من المال ما يجعل الحياة لكل شخص منكم أكثر ما يتمني ..
الشخصيات :
أياد نصار : شخص هزيل الجسد عابس يحب العزلة لم يملك السعادة في حياتة قد .
وليد : عم أياد واخ والده المتوفي شخص سمين و متعجرف ويحب المال أكثر من نفسة 45 عام . وسيظهر بسن 37.
سمية: زوجة جعفر و فارغة الجمال و الحسن فاذا رايتها لا تقدر ان تشير بعينك من عليها تملك اثداء كبير و جسد متناسق ممشوق القوام ستظهر وهي 30 عام و ايضا وهي بسن 38 عام
رودي : ابنه عم أياد ستظهر ف القصة بسن 10 و سن 18 الي فوق .
سوف يتم اضافة الشخصيات الاخري حسب الظهور و إرفاق صور بالشخصيات في نهاية القصة .

قبل ثمانية سنوات عندما كان أياد بعمر العاشرة كانت رودي ايضا بنفس العمر في وقتها توفي والديه و اضطر عمه لتبني أياد وصارت الاحداث كما الاتي حياة لا يتحملها *** :

بعد ان دفن والدي أياد تبني وليد أياد ليعيش ابن اخية المتوفي معه بعد ان ذهبو الي المنزل فاستقبلته والدة رودي بكل حب و محبة عكس زوجها الذي كان أياد وكانه كالحمل الثقيل علي ظهرة ...بعد انا ذهب أياد مع وليد الي المنزل الذي كان فيلا ضخمة و عريضة جدا وفتحت البوابة لهم دخل بالسيارة الي إمام الباب
الامامي ونزلا و ذهب أياد لطرق الباب فاستقبلت سمية استقبلا حار »»»
سمية : أياد يا حبيبي دا قدر و نصيب و وقتهم كان حان يا حبيبي متزعلش نفسك.
أياد و الدموع تملي عينية : انا انا ... عايزهم ..عايز أكون معاهم .
سمية : دا وقتهم و دا المكتوب يا حبيبي و بعدين أعتبرني امك و اعتبر وليد ابوك .
في اللحظة دي وليد نظر نظرة ثاقبة تخلع قلب الطفل من مكانة ولاحظت سمية بس سكتت لي منعرفش .
أياد هنا انفجر في البكاء علي والديه ودخل في نوبة بكاء شديد بعد نظرة عمه له وكانها كانت سكين جارح في قلب الطفل البرئ وبعد هذا ...
دخل أياد مع سمية لغرفة معينة واخبرته سمية .....
سمية : اي رايك يا شطور دي اوضك من انهاردة و متضبطه وفل اهي ... اسيبك عشان تنام دلوقتي ... و رودي نايمة دا معاد نومها .
خرجت سمية من الغرفة ولكن مازال الطفل الصغير في نوبة بكاء شديدة الي ان غلبة النوم و استيقظ صباحآ علي رودي وني توقظة من نومة ة تطلب منه الحضور للافطار ....
وليد : خد يا أياد .
أياد : نعم يا عمي .
وليد : بص يا إبني ممكن تلاقي تعاملي وحش وانت شخص فقد الظهر و السند بس احنا ظهرك و سندك دلوقتي عايزك لما تكبر تكون قد كل مسؤلية .... ابوك فضل يعيش في الفقر ودي كانت نهايتة .
أياد ضرب ايد عمه : متتكلمش علي ابويا كدا تاني .
وليد في غضب مسك أياد ونزل فية ضرب و كانت هذهي معظم حياة أياد الي سن ال١٤ وكانت تحسن
علاقتة مع رودي و سمية كثيرآ و لكنه كان يبغض عمه كثيرآ الي ان صار عمر آياد في ال 18 وكان لدية شعبية كبيرة جدا في المدرسة هو و رودي فهما جميلين جدا يا لهول هذا المنظر كم انتم رائعين كانو الهة المدرسة لانهم اكثر شعبية »»»( الهة المدرسة شئ في الانمي الياباني و هكذا )....
أياد يجلس بجانب النافذة و يتعارك عليه كل الفتيات لكن بطبعة لا يعير اهتمام لاي احد فبعد حضور الحصص اتي موعد الاستراحة و جلس يأكل الغداء هو و رودي .....
رودي : أياد انت مشهور و قمر يخربيت حلاوتك .
أياد : لمي نفسك يا بت انتي مش ناقصاكي .
رودي : بردو لسه زي مانت من ساعت ما جيت عندنا بس يخربيتك بحبك ياض و استمرت في الضحك.
أياد : سن مراهقة مش عارفة انتي بتقولي اي .
رودي بجدية : بتكلم بجد انت مشهور اووي وخصوصا بين البنات .... مع ان وانت صغير كان جسمك هزيل و ضعيف و شكلك بسبب الحزن كان فظيع وكانك شبح بس عدت الفترة دي صح .
أياد : معاكي حق ابويا و امي نفسي لو اقدر اودعهم دقيقة بس ... بس وجودك انتي و امي ( علي ام رودي ) جمبي مخليكو انتو عيلتي التانية.
في الحقيقة الواد دا غلبوصه خالص وبيحب البت دي و مش عايز يقول ويلا نكمل بدل ما احرق عليكم كمان ???
جت بنت وقعدت علي نفس المنضدة بتاعت الاكل ..
هند : حطت ايديها علي كتف الاتنين يا تري بتعملو اي من غيري .
أياد : ولا حاجه اترزعي خلينا ناكل ...»»»»تفصيلة ابو رودي مات بالسرطان قبل ما يتم سنه45 اصحا ليغفلونا ? متاخدش كني كلام ثقة كدا ....
بعد ما خلصو اكل مع زميلتهم هند راحو كملو باقيت الحصص و روحو البيت ....
استقبلتهم سمية استقبال مفرح كدا يسعد الواحد ...
و في الليل وما لا نعلمه انا سمية تتناك من أياد كيف حدث هذا من فترة طويلة حدثت عدة امور وبدات تستمني له وتكورت الامور بينهم الي ان صار زوجها لا يضاجعها ( ولكن لن اتحدث باي شي انه مخالف لانه كان تحت السن هصصصص)
اتت سمية اليه في الليل بقميص النوم البنفسجي التي اعتادت في وقت سابق ان تلبسه لزوجها الراحل
و قالت هل مستعد لدرس اليوم يا ابني العزيز.....
أياد : شكلك حلوة زي كل يوم يا ماما .
سمية : بكاش يا واد .
أياد : حته رودي واخدة حلاوتك .
سمية : وانت يبني فيك شبه من ابوك وامك **** يرحمهم .
سمية : علي فكرة مش هينفع كدا ، رودي بتحبك بجد يا أياد وانت مطنش البنت انت بتحبها .
أياد بوجه عابس : يعني ممكن .
سمية : علي طول وشك كدا محدش فاهملك حاجه .
أياد : مهو دا أحسن حاجه .
سمية : فين الوحش الي مهنيني علطول .
ونزلت علي بنطلون أياد لتسحب له سحاب البنطلون وتخرج قضيبة وتبدأ في لعقة بكل حرقة و محنة وهي تلعب في كسها من الاسفل عندما ازاحت الاندر الفتلة جانبا قليلا لتلعب في كسها و زنبورها هذهي المرأه الممحونة ...و يمسك بها أياد ويخلع كل ملابسة و وبعدها يمسك بـ امة ليرفعها ويقلبها من وسطها وتكون راسها تحت عند قضيبة و كسها فوق عند وجهة ويبدأ بضرب عشرة في فمها و يلعق في كسها بشدة الي ان قذف الاثنان في آن واحد ... فترد علية سمية هكذا انت دائما حتي بعد القذم ما تزال منتصب من سوف تأخذك فيا سعدها و حظها بك ......
سمية : نفسي تأخد البنت بنتي بتحبك اووي دي تبقي محظوظة .
أياد : نتكلم بعدين بس تعالي هنا الاول .

أياد سحب يد سمية عليه ونزل في ملحمة بين بزازها الضخمة المثيرة ومص وعض في بزازها الكبيرة
و الملحمة الكبري نزل دعك في بزاز العروسة بزبة بقي ينيكها حرفيا ، وسمية اهه يا حبيبي نيك بزازي الكبيرة دي ، عحباك بزاز ليرد عليا أياد خدي في بقك يا متناكة يا لبوة...سمية انا الشرموطة بتاعتك وانت فحلي و راجلي يا حبيبي انت كل مالي في الدنيا .... ليترك اياد هذهي البزاز الضخمة وينزل علي كسها ويضربة بالكف ويدخل اصابعة بكل رقة وحنان ويلعب في زنبورها الرقيق والسوائل تسيل من بين فخذيها
ويلعب بقضيبة علي كسها الرطب ويفرش لها حتي يعلو صوتها و تقول له انا مش قادرة ابوس ايدك دخلة ويرد عليا توسليني اكثر واكثر لم اسمع صوتك بعد .... أياد دخل زبك بسرعة ارجوك مش قادرة كسي بقي نار علي الاخر وفي لحظة يسرع أياد بقضيبة حتي يعلو صوتها اكثر و اكثر و يدخل ويخرجه من كسها
وينزل علي شفتيها في بوسة طويلة و رمانسية و يقبلون بعدهم حتي يسيل الاعاب من فمهم و يمسك كلا اثدائها الضخمة و يداعبهم باصابعه حتي يفترسهم بفمه ويهي صوتها صار يعلو اكثر و اكثر حتي كانت مثل من فقط الوعي و أصبحت تتنفس ببطئ وكان أياد علي وشك الاتيان بشهوتة حتي انزلهم في كسها الرطب بسؤالها من كسها اللعوب .... وبعد هذا خرج أياد من الحمام و وجدها نائمة فحملها الي غرفتها وعاد الي غرفتة ليستيقظ في ثاني يوم علي رودي وهي توقظة من نومة وتهمس في اذنة اريدك بشئ ما سوف اسبقك الي الحديقة فالخارج...

قام أياد ولبس من ملابسة الفخمة وخرج في الحديقة و جدها واقفة كالملاك في ضوء الشمس الذهبي المميز ..... فتوقف للحظة وهو ينظر لها فكان الحب استعر في قلبة علي اشدة ...
أياد : ها عايزة اي .
رودي : مش تقولي سرحت في اي .
أياد : مسرحت في حاجه .
رودي : بردو مش عايز تقول الي في قلبك ...
الكاتب : اههه يا كدبو متقول وخلصني .
أياد : مش دلوقتي .
الكاتب : انجز شوية البت بتحبك .
أياد : لا مش هقول ، وبعدين تعاله هنا مش انت الكاتب .
الكاتب : ايوا ايوا صحيح ، انت بضان .
أياد : زي واحد صاحبنا ?
الكاتب : اسكت بقي وشوف شغلك يلا .... سلام .
رودي : سرحت في اي تاني.
أياد : كنت بكلم الكاتب ... كنت بفكر في حاجه بس ههههه .
رودي : كاتب مين انت بتحب الكتب .
أياد : شكل البت دي هبلة ... ايوا بقرأ كتب .
رودي : بص بقي انا حاسه ان في مشاعر عندك من نحيتي من بدري و انا اصلا بحبك .
أياد : واي الي خلاكي متاكدة كدة .
رودي : اممم ولا حاحه اسرار بنات بقي هههه.
أياد : طب يا ستي وبعدين ...
رودي : وبعدين اي بنت بتقولك بحبك عايز اي تاني .
أياد : خلاص خلاص .. و انا يا ستي بحبك .
رودي : بجد هطير من الفرحة ...
ودخلت تجري علي امها ....ماما ماما قولتله و وهو كمان بيحبني ....
سمية : يا هبلة وجاية تقوليلي علطول .... بصي وراكي .
أياد : و**** و وقعت ... متفقين عليا انتو ?
رودي : الصراحة اهه ... وبحبك .
سمية : يا بنت المطقوقه.
وقعدنا نضحك ونهزر شوية ..
و بليل لاقيت سمية جاية وبتقولي مش عايزك تزعل البنت بتحبك وانت بتحبها يبقي اي المانع .
أياد : انت ناسية الي عملتو مع أمها ولا اي .
سمية : ملكش دعوة انت هي عارفة كل حاجه و موافقة.
أياد في صدمة : ازاي انت اتجننتي .
سمية : هي شافتنا من فترة طويلة و صارحتني وقالت ان معندهاش مانع ...
أياد : ازاي بس ... انا بنيك امها ... ازاي توافق بعد ما عرفت .... وبعدين انا و هي متربين مع بعض...و غيرك كدا انا مش عايز اخسر حد تاني و حضنها حضن خالي من اي مشاعر اخري غير حضن ابن لامه ....
الست الي ربته بعد ما اهله ماتو و لسة متأثر بكدا و دا سبب شخصيته المنعزلة...
سمية : متقلقش يابني كل شي تمام ... مش هتخسر حد ابدأ احنا معاك .
أياد : وبعدين .
سمية : اهو شخصيتك دي يابن الهبلة مش عارفة محببة بنات المدرسة فيك ازاي .. وبعدين هتخرج انت و رودي اجهز .
أياد : هنخرج نروح فين ....
سمية : متقلقش انا مجهزة كل حاجه و فيلم لسة بيتعرض جديد فيلم تاج الجديد ..
أياد : اممم تمام ماشي .
سمية : خد هنا يابن الهبلة انت مش قولتلها انك بتحبها .
أياد : ما انتي عارفة مش بدي رد مقبول .
سمية : يبني لازم تتغير الي فات فات عيش حياتك و اتمتع بيها .
أياد : حاضر يا أحلي ام في الدنيا ..

دخل أياد لبس قميص اسود و بنطلون جبرديني و ساعة عالية بقي و هوبا بوم طخ
وطلع لاقي رودي لابسة فستان حلو اوووي هياكل منها حته وشكلها كان امر و يجنن مسك ايديها وخرج
بالعربية وراحو سمعو الفيلم وخرجو مبسوطين ومكانتش اول مرة و استمرت الايام و علاقة أياد ب سمية مازالت مستمرة و كبر الاثنين و تخرجو من نفس الكلية و بقي أياد هو صاحب اكبر ثروة ، ثروة وليد سامح عبد الجليل همام ... وبكدا يكون أياد استرجع ثروة ابوة الي خدها منه عمه غصب وكمان ضيف ثروة عمه والسبب في موت والدي أياد كان هو وليد بي للاسف أياد مكنش يعرف و فاكر لحد دلوقتي انها حادثة عادية .....واخيرا جات لحظة زواح الثنائي المبهج و انتهت الحكاية
تمت القصة وانتهت وعاش الجميع في سعادة غامرة....

كان معكم الكاتب Zeus حصريا على منتديات العنتيل
قصه روعه
 
M

Mazen El-5dewy

عنتيل زائر
غير متصل
هايل يا صديقي أحسنت الكتابة ???
تسلم يا صديقي
 
M

Mazen El-5dewy

عنتيل زائر
غير متصل
قصه روعه
انت الاروع يا صديقي
 
D

Dr_èşšäm

عنتيل زائر
غير متصل
جميلا يا صديقي وبتمنالك التوفيق من القلب ♥♥?
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 2 1K
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 1 631
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 0 282
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 0 477
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 0 303
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 0 216
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 1 255
ص قصص سكس قصيرة متنوعة 0 188
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 19 2K
ق قصص سكس قصيرة متنوعة 0 236

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل