قصيرة سحاق مع الخياطة (العنتيل) (عدد المشاهدين 2)

E

El_Baba

عنتيل زائر
غير متصل
في بداية قصتي ذهبنا مع السائق انا واختي الي الخياطة لكي نفصل فساتين لزواج اخي عندما دخلنا إلى الخياطة وبدات الخياطة بأخذ المقاسات وواعدتنا بعد اسبوع وبعد اسبوع ذهبنا اليها وكان فستان اختي جميل جدا وفستاني لم يكن جميل بل كان وسيعا جدا رغم اني نحيفة الجسم كبير الارداف وطلبت من الخياطة ان تعيد تفصيله أو تضيق الفستان فلما اتت لتاخذ المقاس مره اخرى طلبت مني الذهاب الي غرفة الملابس ونزعت الملابس عني ولم امانع في نزعها واذا بها تقف متامله في جسدي النحيل واردافي الكبيرة وصدري المليئ المشدود ولا ابالغ في وصف جسمي فهو كذالك وانا انظر اليها فقالت وهي تتامل في جسمي كيف لي ولم استطع تفصيل الفستان بصوره صحيحه على هذا الجسم الجميل الذي ارهقني النظر اليه وحينما كانت تتكلم عن جسمي فاذا باحساس غريب كما في قصص سحاق البنات ورعشه لم اتمالك نفسي فبدات بالارتعاش وبسرعه هائله لبست ملابسي ولم اتردد في الخروج من الغرفة وذهبت الي اختي واذا هي تسالني هل انتهيتي فقلت لا بل وهنا فاتت الخياطة واخذت المقاس وهيا تتحسس جسمي بيدها وكادت اختي ان تنتبه لتصرفاتها وقالت تعالي واستلمي الفستان بعد غد واخذت مني رقم الهاتف لكي تتصل بي عند انتهاء الفستان وذهبنا وفي نفس اليوم ذهبت لاستلقي على سريري الدافئ واذا بي اتذكر واتامل ما كانت تقوله تلك الخياطه واذا بالرعشة التي جائتني وانا عند تلك الخياطة ااتيه مره اخرى وعلما باني لم امارس الجنس ولم امارس نيك مثلي كما في قصص سحاق النساء ابدا ولم ياتي على خاطرى سوى العادة السرية التي لم يمر عليّ يوما دون ان اما رسها ولكن هذه المرة اتت بغرابه كدت اخطئ وانا مازلت عذارء واذا بجرس النقال يرن يرن ولم اتمكن من معرفة المتصل ورديت وانا في غمرة شهوتي واذا بصوتي شاحب يناديني باسمي وقالت انا الخياطة فلم اتردد في الترحيب بها وانا في غمرة شهوتي وانا افكربها وقلت لها عمرك طويل فسالتني عن مقولتي هذه فقلت لها كنتي على بالي واجابت ياعمري انتي ايضا لم تفارقي ذهني منذ خروجك اليوم وبدات بالحديث عني وعن جسمي وتناقشنا ببعض الاحاديث وطلبت مني ان اتي اليها غدا بمفردي ولم امانع انا من المجيئ اليها وذهبت مع السائق اليها واستقبلتني استقبالا حارا وبضمه غريبه ودخلتني إلى غرفتها الخاصة وطلبت مني نزع الملابس ولم اكن اريد وارغمتني بذالك متعلله باخذ المقاس بصوره جيده وعندما كانت تتامل جسمي وتاخذ المقاس واذا بها تحضنني حضن الام لابنها الضائع بشده لم يسبق لي ان رأيت مثل ذلك الحضن وبدات بتقبيلي من خدي وثم من شفتاي وبات التقبيل بشده وشده وانا انظر ولم امانع من ان ابادلها القبلات التي لم تكن تقف ابداا بل كانت مستمره لمده لاتقل عن ربع ساعه وبدت بالنزول على صدري المشدود وانا في غمرت شهوتي ونزعت السوتيان وبدات بمص حلماتي وانا اتأوه من الشهوة الفظيعه وبدات بالنزول على سرتي وادخلت لسانها وقامت بلحسها لفتره طويله وبدات بنزع ملابسها واذا بصدرها الكبير الذي هو اكبر من صدري ولم اتردد في اخذ ومص حلماتها التي كانت تروقني كثيراا وبدات بنزع كلوتهاا الابيض وانا انظر الي كسها الوردي البارز ولم اتوقع ان تصل الامور إلى ذلك وطلبت مني نزع كلوتي وحاولت منعها من ذلك ورغما عني بدات بنزعه وانا كنت متردده وانزلتني على ظهري على السرير وفرقت ارجلي وافخاذي عن بعضهما ونزلت على كسي وانا ابعد فمها عني ولم استطع وبدات بلحس كسي الذي بداا يدفق الذ شهوة في حياتي وبداات اتوقف عن الحراك من الشهوة التي لم تاتني في حياتي ابدا وبدا يدفق كسي على فمها وهي تلحس وتبلع وتتحسس وتتلذ منه واصابني شيئ لم اكد ادرك ما حصل لي وفجاه قفزت على ووضعت كسها الوردي على فمي وتحركه بسرعه كبيره كاد يغمى على وبدات الحس وهي تحرك كسها واذا بها تدفق على ودخل في فمي واذا بذاك السائل الدافئ الذيذ وقمت بلحسه وابتلاعه وانا في غمرة الشهوة واذا بها تقفز الي درج السرير وتخرج ذاك الزبر الاصطناعي الكبير وتاتي به وتعطني اياه وتاتي بكريم غريب شفاف وتضعه على كسها وطلبت مني ان ادخله في كسها وبدات بتدليكه في كسها حتى اختفى لاخره وادخلته وطلبت مني الإسراع بتدخيل والاخراج الي ان فزت وطلبت مني مصه ولحس كسها ولم اتردد في ذلك وكنت انتظر السائل لذيذ الطعم واذا هو يخرج وانا في غمرت شهوتي وطلبت مني لحسه وانا كنت سافعل من دون طلب واذا بها تضعني على ظهري وتبعد ارجلى عن بعض وتاتي بالزبر الاصطناعي وتدلكه عليّ من الاسفل الى الاعلى وسالتني هل تستطيع ادخاله في كسي قلت لها هل جننتي لن افقد عذريتي لاي سبب ما فقالت لن ادخله كله بل بعضاا منه وانا لا اريد ذاالك واقنعنتي بانه لا يفقد العذرية وادخلت راس الزبر الاصطناعي واذا بشعور غريب لم اصدق ان الزبرالاصطناعي يفعل ذالك الإحساس الراائع ومن ثم انزلت السائل الذي لم ينزل مثله من قبل كان بغزاره شديده وهي تلحس الزبر الاصطناعي وكسي الذي كدت ان افقد عذريته واصبحنا اصدقاء واتيت اليها للزياره فقط حوالي 10 مرات واستمتعت انا وهي
 
ق

قيصر ميلفات

عنتيل زائر
غير متصل
في بداية قصتي ذهبنا مع السائق انا واختي الي الخياطة لكي نفصل فساتين لزواج اخي عندما دخلنا إلى الخياطة وبدات الخياطة بأخذ المقاسات وواعدتنا بعد اسبوع وبعد اسبوع ذهبنا اليها وكان فستان اختي جميل جدا وفستاني لم يكن جميل بل كان وسيعا جدا رغم اني نحيفة الجسم كبير الارداف وطلبت من الخياطة ان تعيد تفصيله أو تضيق الفستان فلما اتت لتاخذ المقاس مره اخرى طلبت مني الذهاب الي غرفة الملابس ونزعت الملابس عني ولم امانع في نزعها واذا بها تقف متامله في جسدي النحيل واردافي الكبيرة وصدري المليئ المشدود ولا ابالغ في وصف جسمي فهو كذالك وانا انظر اليها فقالت وهي تتامل في جسمي كيف لي ولم استطع تفصيل الفستان بصوره صحيحه على هذا الجسم الجميل الذي ارهقني النظر اليه وحينما كانت تتكلم عن جسمي فاذا باحساس غريب كما في قصص سحاق البنات ورعشه لم اتمالك نفسي فبدات بالارتعاش وبسرعه هائله لبست ملابسي ولم اتردد في الخروج من الغرفة وذهبت الي اختي واذا هي تسالني هل انتهيتي فقلت لا بل وهنا فاتت الخياطة واخذت المقاس وهيا تتحسس جسمي بيدها وكادت اختي ان تنتبه لتصرفاتها وقالت تعالي واستلمي الفستان بعد غد واخذت مني رقم الهاتف لكي تتصل بي عند انتهاء الفستان وذهبنا وفي نفس اليوم ذهبت لاستلقي على سريري الدافئ واذا بي اتذكر واتامل ما كانت تقوله تلك الخياطه واذا بالرعشة التي جائتني وانا عند تلك الخياطة ااتيه مره اخرى وعلما باني لم امارس الجنس ولم امارس نيك مثلي كما في قصص سحاق النساء ابدا ولم ياتي على خاطرى سوى العادة السرية التي لم يمر عليّ يوما دون ان اما رسها ولكن هذه المرة اتت بغرابه كدت اخطئ وانا مازلت عذارء واذا بجرس النقال يرن يرن ولم اتمكن من معرفة المتصل ورديت وانا في غمرة شهوتي واذا بصوتي شاحب يناديني باسمي وقالت انا الخياطة فلم اتردد في الترحيب بها وانا في غمرة شهوتي وانا افكربها وقلت لها عمرك طويل فسالتني عن مقولتي هذه فقلت لها كنتي على بالي واجابت ياعمري انتي ايضا لم تفارقي ذهني منذ خروجك اليوم وبدات بالحديث عني وعن جسمي وتناقشنا ببعض الاحاديث وطلبت مني ان اتي اليها غدا بمفردي ولم امانع انا من المجيئ اليها وذهبت مع السائق اليها واستقبلتني استقبالا حارا وبضمه غريبه ودخلتني إلى غرفتها الخاصة وطلبت مني نزع الملابس ولم اكن اريد وارغمتني بذالك متعلله باخذ المقاس بصوره جيده وعندما كانت تتامل جسمي وتاخذ المقاس واذا بها تحضنني حضن الام لابنها الضائع بشده لم يسبق لي ان رأيت مثل ذلك الحضن وبدات بتقبيلي من خدي وثم من شفتاي وبات التقبيل بشده وشده وانا انظر ولم امانع من ان ابادلها القبلات التي لم تكن تقف ابداا بل كانت مستمره لمده لاتقل عن ربع ساعه وبدت بالنزول على صدري المشدود وانا في غمرت شهوتي ونزعت السوتيان وبدات بمص حلماتي وانا اتأوه من الشهوة الفظيعه وبدات بالنزول على سرتي وادخلت لسانها وقامت بلحسها لفتره طويله وبدات بنزع ملابسها واذا بصدرها الكبير الذي هو اكبر من صدري ولم اتردد في اخذ ومص حلماتها التي كانت تروقني كثيراا وبدات بنزع كلوتهاا الابيض وانا انظر الي كسها الوردي البارز ولم اتوقع ان تصل الامور إلى ذلك وطلبت مني نزع كلوتي وحاولت منعها من ذلك ورغما عني بدات بنزعه وانا كنت متردده وانزلتني على ظهري على السرير وفرقت ارجلي وافخاذي عن بعضهما ونزلت على كسي وانا ابعد فمها عني ولم استطع وبدات بلحس كسي الذي بداا يدفق الذ شهوة في حياتي وبداات اتوقف عن الحراك من الشهوة التي لم تاتني في حياتي ابدا وبدا يدفق كسي على فمها وهي تلحس وتبلع وتتحسس وتتلذ منه واصابني شيئ لم اكد ادرك ما حصل لي وفجاه قفزت على ووضعت كسها الوردي على فمي وتحركه بسرعه كبيره كاد يغمى على وبدات الحس وهي تحرك كسها واذا بها تدفق على ودخل في فمي واذا بذاك السائل الدافئ الذيذ وقمت بلحسه وابتلاعه وانا في غمرة الشهوة واذا بها تقفز الي درج السرير وتخرج ذاك الزبر الاصطناعي الكبير وتاتي به وتعطني اياه وتاتي بكريم غريب شفاف وتضعه على كسها وطلبت مني ان ادخله في كسها وبدات بتدليكه في كسها حتى اختفى لاخره وادخلته وطلبت مني الإسراع بتدخيل والاخراج الي ان فزت وطلبت مني مصه ولحس كسها ولم اتردد في ذلك وكنت انتظر السائل لذيذ الطعم واذا هو يخرج وانا في غمرت شهوتي وطلبت مني لحسه وانا كنت سافعل من دون طلب واذا بها تضعني على ظهري وتبعد ارجلى عن بعض وتاتي بالزبر الاصطناعي وتدلكه عليّ من الاسفل الى الاعلى وسالتني هل تستطيع ادخاله في كسي قلت لها هل جننتي لن افقد عذريتي لاي سبب ما فقالت لن ادخله كله بل بعضاا منه وانا لا اريد ذاالك واقنعنتي بانه لا يفقد العذرية وادخلت راس الزبر الاصطناعي واذا بشعور غريب لم اصدق ان الزبرالاصطناعي يفعل ذالك الإحساس الراائع ومن ثم انزلت السائل الذي لم ينزل مثله من قبل كان بغزاره شديده وهي تلحس الزبر الاصطناعي وكسي الذي كدت ان افقد عذريته واصبحنا اصدقاء واتيت اليها للزياره فقط حوالي 10 مرات واستمتعت انا وهي
جامدة يا بابا
 
E

El_Baba

عنتيل زائر
غير متصل
جامدة يا بابا
القيصر اجمد❤
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
تسلم ايدك
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل