مكتملة جيهان الأرملة وفيفي بنت جوزها مع جارهم طالب الهندسة الصعيدي المغترب (عدد المشاهدين 4)

ه

هاني الزبير

عنتيل زائر
غير متصل
﴿ هذه القصة خاصة وحصرية لموقع (منتديات العنتيل للسكس العربي) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها ﴾
___________________

جيهان كانت فتاة جميلة وتزوجت من رجل أرمل ثري ويمتلك شركة تجارية تدر عليه دخل مالي وفير، وكان لديه **** صغيرة (فيروز) من زوجته السابقة المتوفية.
وبعد وفاة زوج جيهان (أبو فيروز) بفترة إنتقلت جيهان من منزلها القديم إلي شقة جديدة بمدينة أخرى لكي تعيش هي وفيروز إبنة زوجها المتوفي براحتها بعيداً عن جيرانها القدامى الطامعين فيها كونها أرملة شابه وثَرية، وإشترت شقة تمليك تقيم فيها هي وفيروز وإشترت الشقة الصغيرة المجاورة لها في نفس الطابق (الشقة الصغيرة عبارة عن غرفة وحيده وصالة ومطبخ وحمام) وقامت بتأثيث الشقة الصغيرة بأثاث بسيط لا يصلح إلا لسكن مفروش لفرد وحيد مغترب.
وكان الطابق الذي تقيم فيه في العمارة لا يشتمل إلا على شقتها والشقة الصغيرة المفروشة والتي تقوم بتأجيرها مفروشه بعقود مؤقتة لمدة 3 شهور فقط وتجددها للمستأجر إذا عجبها ودخل مزاجها.
حيث أن جيهان الأرملة كانت إمرأة متحررة في حياتها وفي مظهرها ولها عدة علاقات (مؤقتة) غرامية وجنسية أحياناً مع من تختاره بعناية من أصدقاء النادي أو من مستأجرين شقتها المفروشة الملاصقة لشقتها وذلك لإرضاء مزاجها وشهواتها الجنسية.
وكانت قد أعلمت جيرانها وأصدقائها أن فيروز التي تعيش معها هي إبنتها من زوجها المتوفي (وصارت تناديها... فيفي).
وكانت جيهان لبوه شهوانية تعشق ممارسة الجنس بكل أنواعه وقد قامت بتربية فيفي منذ صغرها على التحرر والإنحلال لدرجة أنها كانت تشاهد الأفلام الجنسية معها وتعلمها كل فنون الجنس واللبونه والتعري وكيفية مرافقة الشباب والرقص الفاجر وتمارس معها السحاق بشهوة جنونيه، حتى قد تخطى عمر فيفي الآن 17 سنه وشوية وصارت طالبة في ثانوي مكتملة الأنوثة والجمال وكانت تبدو دائماً أكبر من عمرها الحقيقي، وكانت فيفي نتيجةً لتحررها وإنحلالها الجنسي قد مارست الجنس الكامل مع العديد من أصدقائها وأصدقاء أمها من النادي وصارت مفتوحة وليست فتاه بكراً وأمها تعلم بذلك طبعاً.
_______________
وتمر السنين والأيام....
وفي هذه الفترة كانت جيهان لم تكمل 35 عاماً يعني في عز جمالها وأنوثتها وإحتياجها للممارسة الجنسية الحقيقية والتمتع بزب رجل يروي عطش كسها الموحوح، وكانت تبدو وكأنها أنثى في منتصف العشرينيات من العمر لمحافظتها على جمالها ورشاقتها.
وحين ذلك إستأجر شقتها المفروشة (حسن) شاب من الصعيد 22 سنه طالب في السنة النهائية بكلية الهندسة، وكان حسن شاب رياضي وسيم مفتول العضلات ذو بشرة سمراء قليلاً.
وعندما رأته جيهان كانت مفتونة به وقررت أن توقعه في شباكها وأن تصل بخطتها للنيك منه وتحصل على زبه بأي طريقة.
منذ أن إستأجر حسن منها شقتها المفروشة وقام بتوقيع عقد تأجير الشقة معها ظلت جيهان لمدة أسبوع تتابع تحركاته وتوقيتات خروجه وعودته للشقة.
وفي أحد الليالي بعد أسبوع من سكنه قررت أن تبدأ خطتها وتنصب شباك الإغراء معه.. فقامت جيهان بفصل أحد مفاتيح فصل الكهرباء في شقتها وخرجت وهي لابسه تيشرت شفاف كات بدون أكمام وبنطلون إستريتش لازق على فخادها وكسها بارز من بين فخادها، ورنت جرس شقة حسن وهي متصنعة الفزع وفتح لها حسن فقالت له: معلش أنا آسفه على إزعاجك يا بشمهندس بس الكهرباء ضربت عندي في الشقة وأنا وفيفي بنتي لوحدينا وإتفزعنا ومخضوضين ومش عارفين نعمل إيه، ممكن بس تيجي تشوف إيه إللي حصل.
حسن: حاضر.. تحت أمر حضرتك يا مدام جيهان، إتفضلي حضرتك وأنا هلبس وآجي وراكي.
جيهان: معلش يا بشمهندس تعالى كده زي ما إنت لو سمحت لإن بنتي مفزوعه وخايفه جداً.
حسن: حاضر.
وبسرعة كان حسن (بالترينج البيتي) راح وراها ودخل معها لشقتها وفحص لوحة مفاتيح الكهرباء وقام بتشغيل كل المفاتيح.
حسن: كده كل شيء تمام، واضح إنه كان فيه تحميل زيادة على أحد خطوط الكهرباء عشان كده فصل ودلوقتي كل شيء تمام ولو حصل أي مشكله تاني أنا تحت أمر حضرتك.
وهو مكسوف منها لأنه غريب عنهم وهما لوحدهم في الشقة وإستأذن عشان يمشي وخاصة بعد ما شاف فيفي بنتها واقفه في حضن جيهان بلبس مثير عبارة عن هوت شورت وبادي شفاف بحمالات، وجيهان بلبسها المثير ده.
جيهان: تمشي إزاي يا بشمهندس لازم تقعد تشرب حاجة.. كفاية إنك أنقذتنا وإحنا كنا وحدينا مفزوعين خالص.
وإضطر حسن تحت إلحاح جيهان إنه يقعد شوية يضيفوه، ودخلت جيهان المطبخ تحضر له عصير وهو قاعد مع فيفي يتعرفوا على بعض ويتكلموا في شئون الدراسة، وهو عيونه مانزلتش من عليها وبدأ يهيج وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه بسبب لبسها المتحرر وطريقة كلامها معاه بدلع ومياصه، وأحضرت جيهان العصير وقعدوا يتكلموا وهو بيحاول يداري إنتصاب زبه إللي هينط من بنطلونه بسببهم، وبعد شوية مشي حسن بعد ما صممت جيهان على دعوته على عزومة عشا تاني يوم في شقتها شكراً له على إنقاذهم من مشكلة الكهرباء (الكاذبة).
حسن رجع شقته ودخل بسرعه على الحمام يضرب عشرة ويريح زبه متخيلاً إنه بينيك جيهان وفيفي بعد الإثارة إللي حصلت له عندهم، وتاني يوم بالليل راح يتعشى معاهم في شقتهم حسب الإتفاق.
وجيهان كانت مصممة على تكملة خطتها للإيقاع به وخاصة بعد ما شافته بالأمس هايج عليها هي وفيفي وهو بيحاول يداري إنتصاب زبه الضخم في بنطلونه، فإسقبلته من على باب الشقة هي وفيفي بترحاب شديد وكأنه من أهلهم وكانت لابسه قميص نوم قصير وعليه روب شفاف مفتوح وفيفي لابسه مثل لبس الأمس المثير، وقعدوا إتعشوا وشكرهم حسن على تعبهم وهذه الضيافة الكريمة وبعد الأكل قعدوا أمام التليفزيون يشربوا الشاي والعصير ويتكلموا في شئون حسن ودراسته وإن كان محتاج أي شيء في شقته وهو شكرها، وجيهان طلبت منه إنه يساعد فيفي في دراستها كل يوم ساعتين بحيث لا يؤثر ذلك على دراسته ورحب حسن بذلك لأنه هيكون قريب من فيفي وجيهان ويشوفهم ويقعد معاهم كل يوم.
وسهروا شوية، وخدوا على بعض، وطول الوقت حسن مركز مع فخاد وصدر جيهان المكشوفة من الروب المفتوح وجسم فيفي إللي معظمه مكشوف وكان هايج عليهم وطول الوقت بيحاول يداري إنتصاب زبه، وفي وسط الكلام كانت فيفي بترخم عليه وجيهان قالت لها: فيفي عيب بلاش رخامه.
حسن: سيبيها حضرتك براحتها ده حتى الأنسه فيروز دمها خفيف وزي العسل.
فيفي إنفجرت في الضحك بمياصه وقالتله: أنسه إيه يا حسوني !! إنت خلاص بقيت واحد مننا وأنا فيفي بس وماما جيهان دي إسمها جيجي زي ما أنا بقول لها وإنت هقولك حسوني، ماشي يا عسل ولا عندك إعتراض؟
حسن فرح جداً بكلامها وقال لها: طبعاً مقدرش أعترض وأنا مرتاح جداً بينكم كأني في وسط أهلي بجد.
وكانت جيهان طلبت منه إنه من غداً لما يجي عندهم يعتبر إنه بين أهله فهي من الآن تعتبر نفسها أخته الكبيرة وفيفي تعتبر أخته الصغيرة ولا يعمل أي تكليف في لبسه ويكون متقيد وعادي يكون بلبس البيت يعني ترينج بيت أو أي حاجة براحته.
وبعد السهرة حسن رجع شقته وهو حاسس إنه داخل على مرحلة عشق وغرام جديده ولكنه تفكيره محتار بين إشتهاءه لجيهان وعشقه لبنتها فيفي ومحافظته على وقت دراسته وهدفه في تحقيق التفوق في دراسة الهندسة.
ودخل الحمام وأفرغ لبن زبه المتهيج بسبب إثارتهم له.
وفي نفس الوقت كانت جيهان وفيفي يتسامرون في كيف أن خططهم تسير بنجاح في إصطياد حسن وإثارته جنسياً وينفجروا في الضحك الماجن وقلعوا ملط وناموا حاضنين بعض بعد ما دعكوا كساس وبزاز بعض في سهرة سحاق ساخنه🔥
في مساء اليوم التالي في الموعد المتفقين عليه لبس حسن ترينج منزلي وذهب لشقة جيهان وفيفي وفتحت الباب جيهان وكانت لابسه قميص نوم شفاف وقصير جداً بدون روب وكأن جسمها كله عريان، وحسن إنبهر من شكلها و وقف دقيقتين مذهولاً من جمالها وأنوثتها الطاغية وإثارتها له، لدرجة أن جيهان قالت له بلبونه وهي بتشده من هدومه وتدخله للشقة: حسوني.. مالك متنح كده ليه يا روحي؟؟
حسن: لأ... مفيش حاجه بس إنتي أصلك جميله أوي يا... (وسكت عن الكلام).
جيهان: مالك ..!! مش عارفني !! أنا جيجي هههههه هههههه
حسن: آسف يا جيجي.
جيهان قعدت جنبه وفخادها لازقه في فخاده وهو هايج ومش مستحمل إثارتها له وبيحاول يداري إنتصاب زبه.
حسن: أومال فين فيفي عشان نبدأ المذاكرة.
جيهان: فيفي تحت، نزلت تشتري حاجات من محل قريب مننا هنا وزمانها راجعه، ولا إنت زهقت مني ومش عايز نقعد شوية لوحدنا مع بعض.
حسن: لأ طبعاً... ده حتى أنا بكون مبسوط أوي وأنا قاعد معاكي.
جيهان حطت إيدها على فخاد حسن وميلت عليه بصدرها وقربت وجهها من وجهه وقالت له هامسةً وبمُحن: بجد يا حبيبي إنت بتكون مبسوط وإنت معايا.. قصدي يعني معانا أنا وفيفي؟؟
حسن قرب وجهه منها أوي وهو مرتبك وهايج وزبه هينط من بنطلونه وحط إيده على إيدها إللي على فخاده وقال لها: أنا... أنا... أنا...
وقبل أن ينطق بكلمه واحده كانت دخلت عليهم فيفي (حسب خطتها مع أمها) وبتقول لهم: معلش آسفه جداً يا حسوني إتأخرت عليك.
حسن بإرتباك: لأ مفيش مشكله يا فيفي، تحبي نبدأ إمتا ونقعد فين.
فيفي: دلوقتي وعندي جوه في أوضة نومي.
حسن: إيه !!
فيفي: أيوه يا سنسن... أنا بذاكر جوه في أوضتي.
حسن: أأأه فهمت، طب يللا بينا.
فيفي: خمس دقايق بس أقلع هدومي.
حسن بإستغراب: إيه !!
فيفي: يووووه... هغير لبس الخروج ده وألبس لبس بيت وهنادي عليك.
حسن: okay.
جيهان: سنسن يا حبيبي.. فيفي بتحب دايماً بتهزر وأوعى تزعل منها.
حسن: أزعل منها إزاي بس، دي دمها خفيف وزي العسل وخلاص بقت أختي الصغيرة ويكفي إنها بنتك إنتي يا ست الكل.
جيهان: تسلملي حبيبي.
وجيهان تصنعت إنها بتشيل أكواب العصير من قدام حسن عشان بزازها تكون مكشوفه وقريبة من وجهه، ولفت بجسمها وهي قايمه وقربت طيزها منه أوي وفخادها العريانه لازقه في فخاده، كل ده وهي عيونها في عينيه بتبصله بإثارة وشهوة جنسية لدرجة إن حسن كان هايج جداً وعرقه نازل منه من شدة الإثارة والإرتباك.
ومرت دقيقتين صمت إنتهوا بصوت فيفي من أوضتها بتنادي بمرقعه ولبونه: سنسن تعالى يا هندسه أنا جاهزه يا عسل.
جيهان سمعتها وكإنها بتضحك على أسلوب فيفي وتصنعت إنها إتكعبلت في ترابيزة الأنتريه ووقعت على حجر حسن ونزلت على فخاده وبتقول بلبونه: أي أححححح أي.
حسن بتلقائية مسكها من وسطها وقميصها إترفع لفوق وفخادها إتعرت وحسن ماسكها بإيده من وسطها وإيده التانيه على فخدها وهي في حضنه ووجهها في وجهه وقربت شفايفها من شفايفه وهو ولع من كده ولسه هيتجرأ ويبوسها... كانت فيفي خرجت من أوضتها عليهم وشافتهم في هذا الوضع الساخن فقالت له: أنتم بتعملوا إيه يا عفاريت !! أنا منتظراك جوه يا سنسن وإنت هنا قاعد بتدلع وبتهزر مع جيجي.
جيهان تصنعت إنها تعبانه فعلاً وظلت على حجر حسن وفخادها عريانه وبتفرك طيزها على زبه.
حسن: لأ.. لأ.. مفيش دلع ولا حاجه.. أنا جاي حالاً.
جيهان قامت من على حجره وبتغمز له بعينها وبتحسس على رقبته وخدوده بإيدها الناعمه وبتقوله بلبونه: آسفه يا سنسن تعبتك يا حبيبي... أدخل شوف مذاكرة البت اللمضة دي، وأنا هدخل أوضتي أريح شوية لإني تعبت أوي ولو عاوزين حاجه نادوا عليا.
حسن كان لسه هايج وزبه واقف ومنتصب في بنطلونه وفضحه وبيقول لها: حاضر.
فيفي شايفه هيجان وإثارة حسن (وسعيدة طبعاً بنجاح خطتها هي وأمها) وقربت منه ومسكته من إيده وشدته على أوضتها.
ودخلوا أوضتها وقفلت الباب وقعدت جنب حسن على كنبة صغيره قدامها ترابيزة صغيرة عليها كتبها.
حسن لاحظ إن جدران أوضتها كلها صور شباب وبنات عريانه في أوضاع وأحضان وقبلات ساخنه، وأخد باله من لبس فيفي العريان فكانت لابسه قميص نوم أبيض شفاف وقصير لفوق الركبة وبحمالات وباين من تحته كلوتها والسنتيان وجسمها المثير بينادي عليه وهو كان هايج من غير حاجة.
فيفي قعدت جنبه ولزقت فيه ونص فخادها إتعرت وميلت عليه بصدرها وبتقوله: بصراحه يا سنسن إحنا لسه في أول السنة وأنا مليش نفس أذاكر الليلة، تعالى نتكلم شوية ونسمع مزيكا والباب مقفول وماما جيجي مش هتسمع حاجه.
حسن مش قادر يتكلم ومش عارف يرد عليها من إرتباكه وهيجانه لإن دي أول مرة يكون في وضع الإثارة هذا.
فيفي شغلت مزيكا ومسكت الموبايل بتاعها وبتقول له: تعالى أفرجك على صوري وأنا صغيرة.
ولزقت أوي في حسن عشان يتفرجوا سوا وفتحت ألبوم صور وهي صغيره وبعد دقيقه فتحت ألبوم تاني لصور أمها جيهان في حفلات بلبس مثير وفي المصيف بالبيكيني عشان تهيجه على جسم جيهان، حسن كان هايج جداً على جسم جيهان وبسبب سخونة جسم فيفي وهي لازقه فيه أوي وكان بيحاول يداري إنتصاب زبه بصعوبة.
ولما قامت فيفي تجيب عصير من المطبخ مسك حسن موبايلها ونقل شوية صور مثيره لجيهان على موبايله.
وكانوا خدوا على بعض وصاروا أصحاب، وبعد ساعتين إتفقت فيفي مع حسن إنه يجيلها تاني يوم الساعة 10 صباحاً يسليها شوية لإنها هتكون لوحدها وأمها مش هتكون موجودة (كذباً طبعاً)... ونادت على أمها عشان تعرفها إن حسن هيمشي، وجت جيهان وبتقوله: مستعجل ليه كده يا سنسن خليك سهران معانا شوية.
حسن كان هايج وخايف إنتصاب زبه يفضحه فإعتذر بشياكه عشان يرجع شقته يذاكر شوية، وقبل ما يمشي سلم عليهم ولاحظ إن جيهان وهي بتسلم عليه ظلت ماسكه إيده وضغطت عليها وقربت منه أوي وكأنها هتحضنه وتبوسه.
حسن رجع شقته وفتح صور جيهان وبيفرك زبه متخيلاً إنه بينيكها بمتعة.
وفي نفس الوقت كانت جيهان وفيفي في شقتهم بيحتفلوا بنجاح خطتهم في إثارة حسن وبيلعبوا في إكساس وبزاز بعض في وصلة سحاق ساخنه وهما بيتفرجوا في التليفزيون على فيلم سكس مثير.
صباح اليوم التالي طبعاً لم تخرج جيهان من البيت وظلت في غرفتها لتراقب (خلسةً) ما سيحدث بين فيفي وحسن لإستكمال خطتها.
وكانت جيهان ستراقب ما يحدث في أوضة فيفي من خلال كاميرا مثبتة فيها وتعرض على شاشة صغيرة بأوضة جيهان... وذلك كعادتهم داىماً كل ما يكون هناك شاب مع فيفي في أوضتها بينيكها، وبتقوم جيهان بحفظ كل تسجيلات فيديوهات النيك سواءً لفيفي أو لها لمشاهدتها بعد ذلك في سهراتهما الماجنة.
وعند الساعة العاشرة بالظبط كان حسن لابس شورت وفانلة رياضيه فقط (بعد أن أخد عليهم) وبيرن الجرس على شقتهم وفتحت الباب له فيفي وسلمت عليه ورحبت به وهو تفاجئ بأنها باسته بوسه أخوية في وجهه ومسكته من إيده ودخلت معاه على أوضتها.
وفيفي كانت لابسه قميص نوم أسمر شفاف وقصير جداً لنص فخادها وبحمالات وظاهر من تحته كلوتها أحمر اللون وبدون السنتيان، وطبعاً حسن إنبهر بشهوة وتحركت مشاعره الجنسية تجاه فيفي بسبب لبسها وحركاتها ووجودها معاه لوحدهم في البيت (كما هو يعتقد).
وأول ما دخلوا الأوضة فيفي قفلت الباب وكانت جيهان تراقب ما يحدث في الأوضة من خلال الكاميرا المثبتة فيها وتعرض على شاشة صغيرة بأوضة جيهان كما ذكرنا.
فيفي جابت لحسن عصير وشغلت مزيكا غربية بصوت عالي وقالت له بدلع ومياصة: أنا مبسوطه أوي يا سنسن إننا مع بعض لوحدنا وبراحتنا.. حقيقي بجد أنا برتاحلك أوي كأنك أخويا أو صاحبي من زمان وأنا لما بكون مبسوطه بحب أرقص، وعلى فكره يا سنسن أنا بحب ألبس خفيف في البيت وأكون على راحتي.. عادي يعني.. وإنت دلوقتي كأنك أخويا، بس لو لبسي مضايقك ومش عاجبك أنا ممكن ألبس عليه أي حاجة تانية.
حسن: طبعاً براحتك يا قمر إنتي كأنك أختي الصغيرة وأنا بأعتبر إننا صحاب بجد، ثم إن اللبس إنتي إللي بتجمليه وتحليه وتعملي له طعم وشكل مختلف، وبصراحه طريقة وشكل لبسك بيظهرك كأنك عصفورة جميلة بتتنقل بين الأغصان.
فيفي: يا سلام على كلامك الجميل يا حبيبي، ده إنت شاعر كمان !!
وقامت ترقص رقص غربي بدلع ومياصة لمدة عشرة دقائق، ثم غيرت المزيكا لأخرى هادية تصلح للرقص السلو برومانسية، وطلبت من حسن إنه يرقص معاها سلو ومسكته من إيديه وقومته ليراقصها.
طبعاً حسن كان مش عارف ولكنها هي بدأت تعلمه الخطوات وكيف يتعامل وكيف يمسكها وهما بيرقصوا.
ووضعت إيد حسن على وسطها والأخرى على كتفها وهي وضعت إيديها على كتفه وحول رقبته وبدأوا الرقص وهي بتقرب منه أوي وبتلزق فيه وبتحسس على رقبته وبتدغدغ شعره بكف إيديها، وحسن كان هايج ومندمج جداً معاها وبدأ زبه ينتصب بشكل ملحوظ، وبيحضنها وبيحسس على ضهرها ونزل بإيده لتحت ضهرها وبيضغط على طيزها وهي ساكته ومتجاوبة معاه وكأنها مندمجة في الرقص مع المزيكا وبتدخل ركبتها بين فخاده حتى ضغطت بفخدها على زبه من فوق الهدوم، وهو بيضمها أوي في حضنه وصارت بزازها مدفونة في صدره وهو مد إيده جوه قميصها ومسك بزازها العريانه وبيضغط على حلماتها وإيده التانيه بيحسس بيها وبيضغط على طيزها من فوق كلوتها وهي هايجه وسايحه خالص وذلك شجعه إنه يقرب شفايفه من شفايفها ويلتهم شفايفها في بوسه سخنه ومص ولحس وأحضان سكسية وهي متجاوبة معاه أوي، وظلوا في هذا الوضع الساخن لمدة خمسة دقائق حتى كان زب حسن هيقذف لبنه في الشورت من شدة الإثارة.
لحظتها أفلتت فيفي من حضن حسن وكأنها فاقت من نشوتها ومتصنعة الغضب وزاحته بعيداً عنها وقعدت على السرير بشكل سكسي مثير وبتتصنع البكاء وبتقوله: إيه ده... إنت إزاي تعمل كده.. يا مجرم بتستغل وجودي لوحدي في البيت وأنا لسه صغيره ومش فاهمه حاجه وتحقق غرضك الدنئ إنت بتفكر إني واحده سهله ورخيصة يا مجرم.
حسن قعد قدامها على الكنبة مكسوف من نفسه ومحرج من تصرفه المتسرع معها وشعوره بأنه أخطأ وبيعتذر لها ويؤكد لها أن ما حدث غلطة وخارج عن إرادته ولن يتكرر ذلك وأنه يحترمها جداً ويعزها كأخته وطلب منها بإلحاح أن تسامحه وتظل علاقتهم كأخ وأخته وألا تُخبر أمها جيهان حتى لا يسقط من نظرها أو تطرده من الشقة المفروشة المؤجرة له.
فيفي خرجت للحمام تغسل وجهها من دموعها الكاذبة، وراحت لجيهان في غرفتها لمعرفة رأيها فيما فعلته وطبعاً كانت جيهان تتابع كل شيء على الشاشة في غرفتها، وشجعت فيفي وأعربت عن إعجابها بأداءها وأشارت إليها بالتوجه لحسن حتى لا يقلق ولتستكمل خطتها.
رجعت فيفي لحسن في أوضتها وشكلها متغير وكأن لم يحدث شيء وقعدت جنبه على الكنبة.
فيفي: خلاص يا حسن مفيش حاجه لكن على شرط.
حسن: أنتي تؤمري طبعاً وبكرر أسفي وإعتذاري ليكي يا ست البنات.
فيفي: أنا ممكن أسامحك بس على شرط توعدني إن إللي حصل ده مايتكررش تاني ونظل أخوات.
حسن: أكيد طبعاً أوعدك وإنتي في عينيا ست البنات وأختي الغالية وأنا سندك ومصدر أمان ليكي، ولو تسمحي ممكن أمشي دلوقتي.
فيفي بمرقعه: لأ... أقعد معايا شوية كمان يا سنسن أنا مش عايزه أقعد لوحدي، وبلاش تمشي زعلان وعشان تتأكد إني مش زعلانه خلاص تعالى نرقص تاني مع بعض بس من غير شقاوة وإمسك نفسك شوية.
حسن: حاضر يا حبيبتي.
وقامت فيفي وشغلت المزيكا وبدأوا الرقص تاني وهي بتقرب منه أوي أكتر من الأول وبتلزق فيه وبتحسس على رقبته وبتدغدغ شعره بكف إيديها، وحسن كان هايج ومندمج جداً وبيحضنها وبيحسس على ضهرها ونزل بإيده لتحت ضهرها وبيضغط على طيزها وهي ساكته ومتجاوبة معاه جداً وهايجة أوي وصوت نفسها ودقات قلبها مسموعين من كتر إثارتها الجنسية.
وهي بتدخل فخدها بين فخاده حتى ضغطت بفخدها على زبه المنتصب من فوق الهدوم، وهو بيضمها أوي في حضنه وصارت بزازها مدفونة في صدره وهو مد إيده جوه قميصها ومسك بزازها العريانه وبيضغط على حلماتها وإيده التانيه بيحسس بيها وبيضغط على طيزها أكتر من الأول من تحت كلوتها وهي هايجه وسايحه خالص وذلك شجعه إنه يقرب شفايفه من شفايفها ويلتهم شفايفها في بوسه سخنه ومص ولحس وأحضان سكسية وهي متجاوبة معاه أوي.
وكلامها وشكلها وحركاتها زودوا هيجانه وأثارته جداً.
فيفي: يا سلام يا سنسن آآآآآآه حضنك حلو وحنين أوي أوي يا حبيبي وكان نفسي من أول يوم شوفتك بجد نرقص سوا مع بعض كده وتاخدني في حضنك الدافي وتحسسني بحنيتك عليا .... آآآآآآآه.
وخدها حسن في حضنه وضمها أوي وبدأ يدغدغ شعرها ويحسس على كل جسمها ويسحب القميص من الخلف لفوق وكشف كلوتها وبيحسس على طيزها الملبن النصف عارية و بيضغط على طيزها عشان زبه يرشق في كسها المولع وعمال ينزل عسل على فخادها.
حسن: فيفي حبيبتي إنتي نور عيني وروح قلبي وأنا هنا مليش غيرك في الدنيا ومن أول مرة شوفتك بحلم بالقرب منك يا أحلى وأجمل حاجة في حياتي.
فيفي كانت ممحونة وسايحه خالص ومتجاوبة معاه أوي وشفايفها تحت دقنه وبتبوسه بمُحن بوسة عاشقة ولهانه وقالت له بهمس ومُحن: آآآآآه أنا بحبك أوي أوي يا سنسن ضمني أوي أوي أوي يا حبيبي.
هو كان بيحاول يتحكم في نفسه شويه الي حد ما، ولكن هي كانت متجاوبة معاه وسايحه وهايجه وممحونه على الآخر، وتحول الرقص لحضن سكسي دافي، وحلمات بزازها الملبن مولعه ومدفونة في صدره، وزبه داخل بين فخادها تحت كسها وهي حاسه بإنتصاب زبه ومستمتعة وموحوحه أوي، وشغالين بوس ولحس في الخدود والرقبة وتحت الودان وتحسيس في كل حته في الجسم منهم هما الإثنين، هو حس إن فيفي خلاص مش قادرة وإستوت أوي أوي فهمس في ودانها وقالها: إنتي تعبتي يا روحي فأشارت بعيونها يعني أيوه... فهمس لها : تعالي نقعد شوية، وهي شاورت بعيونها يعني إعمل زي ما تحب، وخدها تحت باطه وقعدوا على السرير وهو حاضنها وضامم جسمها على جسمه أوي وبيدغدغ شعرها وبيحسس على جسمها كله ولما شاف إنها هايجه وممحونه ومتجاوبة معاه بالشكل ده ومشتاقة للمتعة معاه فرفعها على حجره ورفع قميصها وقلعهولها بمساعدتها وهي هايجه في حضنه وشفايفهم بتقطع في شفايف بعض بوس ومص ولحس وماسك بزازها بإيده وأيده التانيه بين فخادها بيضغط بيها على كسها من فوق كلوتها وهي متجاوبة معاه وممحونه وبتضم فخادها على إيده وزبه واقف ومنتصب زي المدفع وهينفجر تحت طيزها.
فيفي مدت إيدها ومسكت زبه وبتحسس عليه بلبونه من فوق بنطلونه ونظرت بشهوة في عيونه وهو فهم فرفع جسمه شوية ونزل الشورت والبوكسر وهي بتقلعه الفانله وصار حسن عريان تماماً وزبه واقف ومنتصب بين فخادها وهي هايجه وسايحه خالص وممحونه أوي في حضنه، وهو لسه ماسكها من كسها من فوق كلوتها الغرقان من عسل شهوتها وبدأ يسحب كلوتها لتحت وهي بترفع جسمها لتسمح له إنه يقلعهولها.
وصاروا هما الإتنين عريانين ملط ونيمها على ضهرها على سريرها ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله وكأن كسها ثمرة مانجه مستويه وهو عضها بأسنانه وبيمص أحلى وأطيب عسل.
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وبتمص فيه بلهفه وشغف وكأنه مصاصة عسل أو آيس كريم وظلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه.
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: أأأأأأأأأأه دخله حبيبي كسي مولع أححححح، هموت يا روحي ... دخله يللا يا حبيبي أنا مش قادره.
وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير.
حسن: بلاش يا روحي خلينا من بره عشان إنتي لسه بنت.
فيفي بتصرخ وبتقوله: أححححح دخلوووو آآآآآآه سنسن حبيبي أنا مفتوحة ماتخافش يا روحي أووووف .. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي.
حسن سمع كده وإتجنن وهاج أكتر وتحول إلى تور هايج.
وهي بتصرخ من الشهوه وبتقوله تاني: أحححححح أووووف.. هموت نكني ياحبيبي دخل زبك في كسي يا حبيبي. ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أححححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أوووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح وآآآآآآه وأوووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
حسن رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده هيجها ومتعها أوي اوي.
فضلوا كده قرب نص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما هو حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت أووووف وفي لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعا ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل.
وأول ما حسن خَرج زبه من كسها قامت هي وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بنت متناكه بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه، وهي أخدت زبه المنتصب في بوقها بين شفايفها بتمصه بشهوة جنونية، وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي وناكها هذه المرة بشهوة جنونيه ونزل كمية كبيرة من لبنه في كسها وغرق جسمها كله لبن.
وبعد ما إرتاحوا شوية سألها حسن: أنا ماكنتش أتوقع إنك مفتوحة !! يعني حد نام معاكي قبل كده!!
فيفي: ماتشغلش بالك يا روحي بشقاوة البنات دي، أنا بحب أتمتع وأعيش شبابي، والمهم يا حبيبي أنا عرفت أمتعك كوبس؟ وإنت مش قايم من فوقي مبسوط يا سنسن ؟
حسن: إتمتعت ومبسوط دي كلمة بسيطة جداً عن إللي أنا عيشته معاكي يا روح قلبي، أنا حاسس إني كنت بحلم.
فيفي: يا حبيبي لا حلم ولا حاجة، من إنهارده أنا بتاعتك إنت بس وملك إيدك وتحت أمرك وقت ما تحب يا قلبي إنت حنين وحبوب أوي وأسد في السرير يا عفريت وزبك ده مفيش زيه.
حسن أخدها في حضنه وباسها في شفايفها وقام ولبس هدومه عشان يمشي قبل أمها ما ترجع ، وإتفقت فيفي معاه إنه يجي عندهم الساعة 8 بالليل كالعادة عشان يذاكر لها حتى لا تشعر جيهان بأي شيء غريب أو غير معتاد.
وخرج حسن ورجع شقته وظلت فيفي نايمه مفشوخه وعريانه على السرير بعد هلكها وفشخها حسن بزبه الصعيدي، وأول ما جيهان شافت حسن على الكاميرا خرج وسمعت صوت إغلاق باب الشقة راحت لفيفي في أوضتها وكانت فيفي لسه نايمه على السرير ومفشوخه.
جيهان: إتناكتي يا لبوه.
فيفي بشرمطة: أووووف يا جيجي آآآآآه أنا عمري ما إتناكت كده يا جيجي أووووف زبه حلووو أوي أوي.
جيهان: أنا شوفت وسمعت كل حاجه يا كسمك.
فيفي: أنا عارفه طبعاً... وكان نفسي الدنيا كلها تتفرج علينا وهو راكب عليا أححححح زبه ناااار يا جيجي.
جيهان: هو نزل لبن كتير في كسك.
فيفي: زي المطر لما ينزل سيول على أرض الصحرا.
جيهان: أحه... مالك يا بت، هو إنتي أول مرة تتناكي يا لبوه.
فيفي: أووووف يا جيجي آآآآآه أنا عمري ما إتناكت كده يا جيجي أووووف زبه حلووو أوي أوي وطويل وعريض، أول مرة أتناك من زب صعيدي أصلي، وهو كمان فنان وحنين أوي وهو بيدخل زبه في كسي أو في طيزي وحتى وهو بيلحس كسي آآآآآآه.
جيهان راحت ضاربه فيفي على كسها.
فيفي: أحححح... بالراحه على كسي يا جيجي... آآآآآه.
جيهان: قومي يا شرموطه إستحمي وتعالي إرتاحي شوية عشان المليطة إللي كنتي فيها من الصبح يا منيوكة.
فيفي: لأ... أنا هنام كده عشان أفضل حاسه بلبن حسوني في كسي، وإنتي هتعملي إيه يا روحي.
جيهان: أنا هأجهز نفسي عشان الليلة ليلتي أنا وحسوني.
وإتفقت مع فيفي على ترتيب خطتها عشان تتمتع بزب حسن الليلة لوحديها في السرير....
وهنعرف من الأحداث التالية...
جيهان إتصلت بمطعم السمك إللي بتتعامل معاه وطلبت عشا يكون عندها الساعة 8 بالليل عبارة عن جمبري وكابوريا وشوربة سي فوود وبوري.
ودخلت الحمام تاخد شاور وتنعم جسمها وتجهزه لقضاء ليلة حمرا مع حسن.
وفيفي إتصلت بحسن تأكد عليه موعدها معاه في شقتهم الساعة 8 بالليل وأكدت عليه يكون لابس براحته عشان ياخدوا راحتهم في الشقاوة في أوضتها بعد ما يقفلوا الباب عليهم، وأبلغته إن أمها جيهان مجهزه عشا وعازماه.
حسن هاج عليها من كلام فيفي معاه بدلع ومياصة رغم إنه لسه مخلص نيك في كسها من ساعة واحدة ولكنه كان بيحلم ويتمنى نيك أمها جيهان ذات الأنوثة والجمال والجسم المثير.
ونام حسن من التعب وصحي على المغرب وأخد شاور وجهز نفسه ولبس شورت وفانلة رياضيه بحمالات ورش برفان رجالي مثير وراح لهم الساعة 8 بالظبط، وفتحت له فيفي بلبس خروج بنطلون جينز وبادي عادي، وسلمت عليه ورحبت بيه، وجت جيهان تسلم عليه بدلع وهي كأنها عروسه ليلة دخلتها ولابسه قميص نوم بمبي قصير لنص فخادها وشفاف مثير جداً وتحته كلوت سكسي وسنتيان لونهم أحمر وعليه روب أبيض شفاف أطول شوية من القميص ومفتوح وجسمها المثير كله باين وكأنه بينور من نضافته ولمعانه.
حسن إنبهر من جمال وإثارة ملابس جيهان ودلعها قدامه وطبعاً زبه وقف وكان هينط من الشورت.
وكان الأكل وصل وعلى السفره وقعدوا يتعشوا وفيفي قاعده جنب حسن ولازقه فيه وجيهان قاعده قدامه وكل شوية تمد رجليها من تحت السفره وتلعب لحسن في رجليه برجليها وعينيها في عيونه بنظرات شوق ولهفة، وفيفي عماله تلزق فيه أكتر وتلح عليه إنه ياكل كويس عشان المجهود إللي بيبذله وتأكله بإيديها وجيهان ساكته ومكتفيه بنظرات العشق والهيام لحسن وتحسيس رجليها في رجوله من تحت السفره.
حسن كان قاعد هايج عليهم ومُحرج ومش عارف يقول إيه أو يعمل إيه في هذا الوضع الساخن والمثير، وعيونه مركزه في عيون جيهان وعلى بزازها إللي نصفها عريان وهينطوا من القميص.
وبعد العشا إعتذرت فيفي لحسن لإنها هتخرج تروح تزور سوزي صاحبتها بيتها قريب لإنها مرضت اليوم فجأة ولازم تروح تطمن عليها.
كان حسن رغم إنه بيعشق جيهان ويتمنى ينفرد بيها في البيت ولكنه كان لسه مكسوف إنه هيقعد معاها لوحدهم فحاول يستأذن للإنصراف ولكن جيهان رفضت بإلحاح شديد وألحت عليه وأصرت إنه يقعد معاها شوية حتى تعود فيفي من عند صاحبتها ويشرب معاها حاجة ويدردشوا سوا ولا يتركها لوحدها.
وخرجت فيفي وحسب إتفاقها مع جيهان سوف تبات عند صاحبتها الليلة عشان تفضي ليها الجو مع حسن.
جيهان شغلت DVD على شاشة التليفزيون الكبيرة على فيلم أجنبي عاطفي يحتوي على مشاهد ساخنه ومثيرة، وقلعت الروب وقعدت جنب حسن على الكنبة بقميصها المثير وبتقوله: يااااه الجو إنهارده حر أوي أوي والأكل ده بيسخن الجسم خالص.
حسن: آه فعلاً الجو حر جداً.
جيهان قربت منه وحطت إيدها على ركبته وبتقوله: برافو عليك يا سنسن إنك لابس كده وعايزاك تكون دايماً براحتك معانا أنا وفيفي وزي ما قولتلك قبل كده إحنا بنعتبرك أخونا مش جارنا.
حسن: ميرسي أوي لحضرتك وأنا بجد حاسس إني بين أهلي حقيقي.
جيهان: كده هتزعلني تاني.
حسن: ليه بس.
جيهان: مش إحنا إتفقنا مفيش تكليف بينا يا حبيبي، أنا أختك جيجي... جيجي.. جيجي.. فهمت يا سنسن.
حسن: خلاص ماشي وآسف أوي يا جيجي.
جيهان: طب قولها تاني عشان تتعود عليها.
حسن: جيجي... جيجي... جيجي.
وضحكوا هما الإتنين بشكل هيستيري ولكن جيهان كانت بتضحك بلبونه وبتقرب منه وبتميل عليه بشكل مثير وإيدها لسه على ركبته وطلعتها لفوق شوية بتحسس على فخده وإيدها التانيه ماسكه بيها إيده، وحسن كان خلاص هايج جداً وزبه واقف ومنتصب وعامل شكل الهرم في الشورت وواضح جداً.
ولكن جيهان عايزه تجننه وتشوقه أكتر فقامت تحضر حاجات للضيافه من المطبخ، وهي قايمه سحبت إيدها وخبطتها في راس زبه من فوق الشورت بطريقة تبدو عفوية ولكنه تقصد تثيره، وسألته عن نوع القهوة إللي بيشربها، ودخلت المطبخ وهي بتعمل له القهوة دوبت فيها قرص فياجرا عشان زبه يفضل واقف ومنتصب للصبح وينيكها ويمتعها بزبه أطول فترة ممكنة.
ورجعت الصالة عند حسن ومعاها القهوة وأطباق مكسرات وتفاح، وقعدت جنبه ولزقت فيه أكتر.
(حسب خطتها وإتفاقها مع فيفي) بعد شوية إتصلت فيفي وجيهان بترد عليها وفاتحة سماعة الموبايل عشان حسن يسمع المكالمة.... وقالت:
فيفي: جيجي حبيبتي أنا بكلمك من عتد سوزي صاحبتي وهي تعبانه أوي ومفيش حد معاها غير مامتها وهي عايزاني أبات معاها وبعد إذنك يا حبيبتي أبات معاها وأرجعلك بكره الضهر يا روحي.
جيهان قبل ما ترد على فيفي بصت على حسن تشوف رد فعله وهي بتعض على شفايفها وبتغمز له بعينها وقالت لفيفي: مفيش مشكلة يا حبيبتي خليكي معاها وسلميلي عليها وعلى مامتها.
فيفي: ميرسي يا حبيبتي، هو حسن لسه عندك ؟
جيهان: أيوه لسه... وإنتي مالك ؟
فيفي: مفيش حاجه.. بوسيهولي.
جيهان: يللاه يا قليلة الأدب.
وكل منهن أرسلت للأخرى بوسه من خلال الموبايل، وقفلت الموبايل، وبصت لحسن وقالت له: لمضه وشقيه فيفي حبيبتي... ماليش غيرها.
ورجعوا يتفرجوا على الفيلم وهي جنبه وفخادها لازقه في فخاده وجسمهم سخن وعطشان للمتعة، وبدأ تأثير الفياجرا يشتغل في زب حسن وينتصب أوي بشكل ملحوظ وهو جسمه سخن أوي وخاصة بعد العشا البحري والفياجرا واللبوه إللي جنبه وفخادها لازقه في فخاده وجسمها المثير بينادي عليه ومولع جنبه، والتلفزيون شغال فيه فيلم كله بوس وأحضان ومشاهد ساخنه تهيج الحجر.
وجيهان كانت عامله نفسها مندمجة مع الفيلم وبتضحك وفجأة تصنعت البكاء مع شوية دموع كاذبة نزلت من عيونها على خدودها.
حسن: خير.. يا جيجي مالك ليه حزينه وبتعيطي!!
جيهان: عارف يا سنسن.. من وقت وفاة المرحوم جوزي من 5 سنين وأنا ماضحكتش وكنت سعيدة وحاسه بالأمان والحنيه زي دلوقتي.
وحسن بيمسح دموعها بإيده من على خدودها وبيحسس بحنيه عليهم وبإيده التانيه حطها على كتفها العريان وبيطبطب عليها، وهي متجاوبة معاه ولزقت فيه أكتر وحطت راسها على كتفه ورقبته وصار صدرها في صدره وكأنها نايمه في حضنه.
حسن كان تجرأ شوية ضمها أوي وهو بيمسح على خدودها وشفايفها وبيقولها: من إنهارده العيون الحلوة دي متنزلش دموع تاني، والخدود الوردي الناعمة دي ووش القمر ده بعد كده مايعرفوش غير ضحكتك الحلوة، والشفايف الطعمه دي متعرفش غير الإبتسامة.
جيهان كانت تقريباً في حضنه خالص وفخدها إللي ناحيته لازق في فخده ورفعت فخدها التاني وكأنها بتحط رجل على رجل وفردته على فخاده لدرجة إن فخدها كان قريب جداً من زبه إللي واقف زي الصاروخ في الشورت.
جيهان: حبيبي إنت حنين وعسول أوي يا سنسن وحضنك دافي أوي وياريت كان عندي أخ يخاف عليا وحنين زيك كده ماكنتش أبعد عن حضنه لحظة.
حسن: إنتي فعلاً أختي حبيبتي الغالية يا جيجي.
جيهان: عارف يا سنسن.
حسن: إيه يا حبيبتي.
جيهان: أنا إتأكدت من حنيتك عليا وإنك فعلاً بتخاف عليا إمبارح لما رجلي إتخبطت في الترابيزه وأنا كنت هقع وإنت مسكتني وسندتني لدرجة إني وقعت على حجرك في حضنك، وبصراحه أنا مبسوطه أوي وكنت عايزه أفضل قاعده كده وماكنتش عايزه أقوم وكنت حاسه إني أختك الصغيرة وإنت أخويا الكبير سندي إللي بحميني من أي وجع.
حين ذلك حسن هاج عليها أوي ومش قادر خلاص ومسكها من تحت باطها جنب بزها بإيده وبإيده التانيه من تحت فخادها ورفعها وقعدها على حجره وقميصها إترفع لفوق وفخادها كلها إتعرت وضهرها في صدره وزبه واقف ومنتصب أوي تحت طيزها وبيحضنها من وسطها تحت بزازها وبيبوسها في شعرها الناعم ورقبتها وبيقول لها: جيجي حبيبتي آآآآآه أنا بحبك بجد وعمري ما حبيت حد قبلك ولا هاحب حد بعدك.
جيهان بتضحك بمرقعة وهي متجاوبة معاه وممحونه وجسمها المثير كله في حضنه على حجره وهي بتفرك طيزها فوق زبه المنتصب ولفت وجهها لوجهه وقربت شفايفها من شفايفه وبتقوله: سنسن حبيبي آآآآآه براحه عليا شوية يا روحي.. كده غلط.. إنت بتعمل إيه يا سنسن !!
حسن قرب وجهه منها وسحب شفايفها كلها في شفايفه بيبوسها ويمص شفايفها ولسانها وهي متجاوبة معاه وهي لسه في حضنه على حجره فوق زبه المنتصب.
وبيقولها: الغلط يا روحي إننا نضيع جمال اللحظة دي في أي كلام غير إننا نعيشها ونتمتع يا جيجي.
جيجي كانت بتبوسه في شفايفه بشهوة جنونيه وبتفرك جسمها كله في حضنه بلبونه وبتفتح فخادهها وتقفلها على زبه المنتصب في الشورت بين فخادها ولا يفصله عن كسها الموحوح إلا قماش الشورت بتاعه وكلوتها الغرقان من عسل كسها الموحوح.
جيهان: حبيبي أنا كمان حبيتك أوي من أول يوم شوفتك فيه ومش عارفه إنت عملت فيا إيه يا شقي.
حين ذلك تحول حسن إلي تور هايج وشغال بوس وأحضان وتقفيش في جسمها كله وهي هايجه وممحونه أوي ومتجاوبة معاه وهي بيرفع قميصها وبيقلعهولها ورفع السنتيان عن بزازها وبيقفش في حلمات بزازها وهي بتقلعه الفانله وبتفرك حلمات بزازها في شعر صدره بعد ما فكت مشبك السنتيان وقلعته وهو بيقفش فيهم بشهوة ومتعة ومش مصدق نفسه إنه بيقفش في بزاز وجسم جيهان العريان إللي كان بيحلم بيها في حضنه.
جيهان: آآآآآه سنسن حبيبي آآآآآه عايزاك.. آآآآآه عايزاك..
وهو شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وورا ودانها وبزازها وكل حته في جسمها ممكن تطولها شفايفه، وهي تحولت إلي لبوه في حضن عشيقها تمص وتلحس وتعض بلبونه كل حته في جسمه وخاصة حلمات وشعر صدره.
حسن كان بيرفع جسمها براحه من على حجره وقلع الشورت بتاعه وحرر زبه المنتصب وزبه واقف وشكله زي المدفع ولسه هيقلعها كلوتها.
وهو بيسحب كلوتها فمسكت إيده ومنعته وهمست في شفايفه وقالتله: حبيبي روح قلبي سنسن بلاش تقلعني هنا ياروحي آآآآآه تعالى نعيش أحلى لحظات عمرنا دي لحظة بداية عمري الجديد زي ما أنا وإنت كنا بنحلم بيها... شِيلني وتعالى ندخل جوه على السرير عشان أدلعك ونتمتع براحتنا مع بعض وإنت تعمل كل إللي نفسك فيه يا روحي.
حسن شالها في حضنه وهي لازقة جسمها كله أوي أوي في جسمه وشفايفهم دايبين في بعض وبزازها مدفونه في شعر صدره وفخادها محوطة جسمه وهو رافعها بزبه من تحتها وبإيديه الإتنين من تحت طيزها وصوابعه بتبعبص طيزها الملبن بحنيه وشهوه.
دخلوا أوضة النوم ونيمها على السرير على ضهرها ووقف قدامها وبيبحلق في جسمها اللي زي المرمر، وهي بتقوله : قلعني الكلوت يا راجلي.
حسن بيحسس على فخادها ونزل بوجهه بين فخادها وسحب كلوتها بإسنانه وقلعهولها وصاروا هما الإتنين عريانين ملط.
ونام عليها وحضنها بشوق ولهفة وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص وبزازها الملبن تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح اللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكفه فملأ كسها كف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه ونزل بلسانه على كسها مص ولحس وهي تزيد في صراخها أوووووف مش قادرة حبيبي أوووووووف وتشد في راسه وشعره كي يدفن راسه بين فخادها أوي.. ولسانه شغال لحس ودخله بين شفرات كسها الورديه ويمص عسل كسها كله. .
هي قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفة وشغف، وظلت تمص فيه بإثارة وشهوه ورغبة ليس لها حدود حتى زاد وكبر طول وعرض زبه حتى أصبح أطول من دراعه .
كانت هي بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل وهي مسكت زبه وحطته على كسها وبتصرخ: دخله حبيبي.. كسي مولع أحححح ... هموت يا سنسن دخله يللا وعماله تعض في كتفه ورقبته وهايجه أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي.
وهي بتصرخ: آحححح آآآآآه أوووووف هموووووت نكني يا حبيبي دخله في كسي يا روحي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها أحححح فإنزلق زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها سخن مولع وناعم ومخملي كالقطيفة الناعمة وهو حس إن زبه زاد عرض راسه جوه كسها وقبضت عليه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بزازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره، وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصه في طيزها الطرية الملبن من ورا وإختلط صراخها أووووف مع صوت أنفاسهم هما الإثنين مع كل أحححح و آآآآآآآه وأوووووف مع الصوت الممتع الرائع لتفريغ الهواء من حركة زبه جوه كسها.
وهو رفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها و قعد تاني وخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها عليه بمساعدته والوضع ده كان بيهيجها ويمتعها أوي أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما هو حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام حسن بحشر زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بشهوه بصوابعه في خرم طيزها، وفي لحظة واحدة هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ليروي عطش كسها وإشتياقهم لبعض، وخدها في حضنه وهما عريانين، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل .
وأول ما حسن خَرج زبه من كسها هي قامت وطبعت بوسه سخنه ومثيرة بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونه في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها الملبن من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعه.... وراحت جيهان وهي في حضنه لفت بجسمها وبقا ضهرها في وجهه وأخدت إيديه وحطتهم على بزازها ومسكت زبه وحطته على باب طيزها وزقت نفسها لورا أوي وهو راح راشق زبه كله في طيزها وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط وسادة صغيرة تحت كسها ونام فوقيها بينيكها في طيزها الملبن وهي بتتأوه وبتأن: أوي أوي آآآآآآه... أحححححح آآآآآآه أوووووف.. من شدة الهيجان وأيدي حسن بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها المهلبيه وشفايفه بتقطع شفايفها بوس بهيحان أوي أوي ورقبتها وودانها وجسمها كله.. وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوه مجنونه في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغه وهي متجاوبه معاه أوي وطبعاً هي لبوه محترفة نيك.
ولما جيهان حسيت إنه قرب بنزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها بشرمطة ففهم حسن هي عايزة إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنيه وحط زبه بين بزازها وهي ضمت بزازها بإيديها وهو شغال نيك بزبه رايح جاي في بزازها نص ساعة، ومن الإثارة قذف زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها فإلتهمت جيهان زب حسن بين شفايفها مص بشهوه ورغبه وبجنون..
وبعد شوية زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول الي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مره واحده في كسها وهي بتصرخ ومولعه وموحوحه أوي أوي ورزعها في كسها المره دي بهيجان ورغبة وشهوه حاميه أوي لما كانت خلاص هتموت من حجم زبه إللي فشخها.
وإستمروا كده نيك ومليطه من أول الليل للصبح.
وأخدها في حضنه وهي ماسكه زبه وناموا لقرب الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل وجيهان اللبوه المثيرة تحت زب جارها معشوقها حبيبها حسن الزبير .
ولما صحيوا الضهر كانت جيهان لسه نايمه عريانه في حضنه وهو عريان، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه وبتقوله: مبسوط يا روحي.
حسن: أوي أوي يا حبيبتي.
جيهان: متحرمش منك يا نور عيني، أنا عمري ما كنت سعيدة ومبسوطة أوي كده وماكنتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بحضن وبزب حد كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي، سنسن حبيبي روح قلبي إنت حسستني إني طايره في السما وأنا في حضنك يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسه ملتهبه وحضن حنين ودافي أوي، ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم هينيكها تاني.
فبعدت جسمها براحة شوية عنه وقالت له: سنسن حبيبي إنت مش بتهمد يا روحي أصبر شوية تعالى نقوم ناخد شاور سوا وناكل حاجة وبعدين نعمل كل اللي إنت عايزه يا روح قلبي.
لما هي طلبت منه إنه ياخدها على الحمام قاموا وزبه لسه واقف ودخلوا الحمام سوا يستحموا مع بعض مع بعض.
وهو كان هايج عليها تاني في الحمام وزبه منتصب وواقف وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها الملبن وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه براحة في طيزها وهي بتضحك بلبونه وشرمطه وبتصرخ بوحوحه : آآآآآآه أحححح فشختني يا مجرم آآآآآآه أحححححح وجعت طيزي يا روحي آآآآآآه أحححححح وناكها أحلى نيكة في طيزها الملبن، ولما خلصوا كل منهم لف جسمه ببشكير حمام وخرجوا من الحمام وقعدوا في الصالة ياكلوا ويسترجعوا ذكريات الأيام إللي فاتت وإشتياقهم لبعض وإللي حصل بينهم إمبارح من ساعة ما دخل شقتها بالليل وكان ذلك في قعده رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي على فخاده في حجره.
وبعد الأكل هي قامت وشغلت فيلم سكس وقعدوا عريانين ملط في الصالة بيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان حسن زبه واقف بين إيديها اللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونه وهايجه اوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره على الكنبة ونامت فوقيه بالعكس وكسها على وشه وأخذت زبه (إللي واقف ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعه وبتضحك بلبونه وشرمطه وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوه جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحه وهايجه أوي وبتصرخ : آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآه أوووووف آآآآآآه أحححح أوي أوي مص أوي أوي يا حبيبي آآآآآآه حبيبي كسي مولع نار يا روحي ريحني آآآآآآه هموت مش قادره أححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها.
وهي قامت ولفت وعدلت جسمها وقعدت على فخاده ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية قام حسن وهي في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وواخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته وبينيكها تاني في كسها.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحه على الآخر فنيمها ونام فوقيها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها ولما حس إنه قرب ينزل ضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره و قام هو برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة... هما الإتنين جابوا في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف.
وبعد ما إرتاحوا شوية قام حسن وناكها تاني في طيزها الملبن وبين بزازها بشهوه ومتعة وكأنه بينيكها أول مرة.
وحين ذلك كانت فيفي رجعت من عند سوزي صاحبتها وفتحت باب الشقة بشويش وهما نايمين حاضنين بعض وعريانين ملط وشفايفهم بتقطع في شفايف بعض وجيهان ماسكه زبه المنتصب وهو بيبعبصها في طيزها وهما على كنبة الصالة.
وأول ما حسن شافها واقفه جنبهم حصل له زهول من المفاجأة ومش عارف يقول أو يعمل إيه وحاول يقوم لكن جيهان ظلت في حضنه وماسكه فيه.
فيفي: يخربيتك يا حسن إنت بتعمل إيه في ماما جيجي يا مجرم.
حسن ساكت ومش بيرد عليها لكن جيهان ظلت ماسكه حسن وشاورت لفيفي إنها تقلع هدومها هي كمان (حسب إتفاقها معاها) وبصت لعيون حسن بلبونه وحطت إيدها على بوقه وقالت له: سنسن حبيبي مفيش مشكلة يا روحي فيفي مش غريبه ومن حقها تتمتع معانا أنا وإنت، وأنا عارفه إنها هي كمان عايزاك ونفسها تنام معاك تاني زي إمبارح الصبح يا زبير، وأنا ماعنديش مانع يا حبيبي.
رغم كل النيك إللي ناكوا حسن لجيهان لكن كان لسه زبه واقف ومنتصب أوي بسبب تأثير الفياجرا.
فيفي كانت في ثواني قلعت كل هدومها ونزلت على الأرض جنب الكنبة قدام حسن وأخدت زبه بشفايفها بتمصه بشهوة ومتعة جنونيه، وحسن مستمتع وماسكها من راسها وهي بتدخل زبه في بوقها وتخرجه وشغاله مص ولحس فى زبه بشفايفها ولسانها،
وجيهان شغاله بوس ومص ولحس بشفايفها في وجه حسن ورقبته وصدره ورقبته.
وجيهان جذبت حسن ونيمته على ضهره فوق الكنبة وقالت لفيفي: إطلعي يا لبوه على زب حسوني حبيبي.
فيفي طلعت وركبت فوق حسن وهي فاتحه فخادها على فخاده، وزب حسن كان واقف وراسه على شفرات كس فيفي، وفيفي نزلت بجسمها كله عليه وكسها على زبه المنتصب وفي لحظة كان زبه كله راشق في كسها وهى بتطلع وتنزل بكسها على زبه وبزازها فوق وجهه وهو شغال مص ولحس فى حلمات بزازها وبإيديه شغال تقفيش وبعبصه في طيزها من ورا.
وجيهان شغاله تحسيس وتقفيش ولحس ومص في جسم كل منهما.
كل ده وفيفي بتصرخ من الشهوه وبتقول: أححححح دخلوووو كله كله يا روحي دخلوووو آآآآآآه كسي مولع أحححح زبك حلوووو أوي أوي يا حبيبي نيكني.. نيكني.. نيكني.. نيكني بزبك في كسي آآآآآآه آآآآآآه عايزه زبك كله كله في كسي أحححححح.
وجيهان بصوت عالي بتضحك بمرقعة وشرمطة وبتقول لحسن: نيكها يا واد نيكها زي مانيكتني يا أسد مَتع فيفي اللبوه بزبك نيكها أوي أوي أوي...
وبعد ما كان حسن فشخ فيفي الهايجه ومتعها نيك بزبه ونزل لبنه في كسها، فيفي قامت من فوقيه وجيهان مسكت زبه تمصه وتلحس اللبن من على راس زبه، وفيفي بتلحس لها في كسها بلبونة، وحسن غرقان نيك بزبه مع إتنين شراميط هايجين عليه، بينيك إللي تعجبه أو الإتنين مع بعض وقت ما يشاء.
_________________

محظوظ جداً وسافل أوي حسن أبو زب حديد.. عايش مع إتنين مُزز هايجين وممحونين وهيموتوا عليه بينيك ويفشخ فيهم وقت ما يحب... فيفي اللبوه الممحونة ومرات أبوها جيجي الشرموطة الهايجه.

 
S

shenzy

عنتيل زائر
غير متصل
تمام
 
م

مولانا العاشق

عنتيل زائر
غير متصل
اخى هانى احيك على الكتابة الرائعة

لاكن يوجد بعد الأخطاء الإملائية بالقصة
 
ه

هاني الزبير

عنتيل زائر
غير متصل
اخى هانى احيك على الكتابة الرائعة

لاكن يوجد بعد الأخطاء الإملائية بالقصة
تعليقك على الموضوع مرفوض وغير مقبول.
حيث أنه لا يوجد أي أخطاء إملائية في القصة.
وما أقوم أنا بنشره يتم مراجعته بكل دقة ويتم مراعاة قواعد اللغة العربية وأسلوب السرد والتسلسل الدرامي والوصف الدقيق للمشاعر والأحاسيس.
ويكفي أن ما أنشره من قصص في كل أقسام المنتدى من تأليفي وليست منسوخة أو مسروقة من قصص الأعضاء كما يفعل البعض وأنت تعلم ذلك.
أتمنى أن تكون فهمت وإستوعبت المقصود من كلامي.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل