قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
قصه حقيقيه تبادل زوجات أنتهت بكارثه
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="محمود مجدى" data-source="post: 45454"><p><strong><span style="font-size: 22px"> قصه حقيقيه تبادل زوجات أنتهت بكارثه</span></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>هذه القصه حقيقيه 100% رواها صاحبها لى بالدموع .. بدأت القصه بالتخيلات الجنسيه بين الزوجين خالد 32 سنه وسماح 28 سنه متزوجين منذ 5 سنوات ولم يرزقو بأولاد .. وعلى حسب ماقاله الأطباء بأن خالد لديه الأمل ضعيف .. كان خالد مولع بالجنس وكذلك سماح وبدأت التخيلات لديهم عندما شاهدو فيلم لتبادل زوجات أمريكى بين زوجين بيض وزوجين زنوج وكان الفيلم مثير جدا خاصتا عندما بدأ الزنجى ينكح الزوجه الشقرا بزبه الرهيب وهى تتلوى وتتأوه تحته من اللذه وهذا ما أثار خالد وسماح جدا وزاد لديهم شهوتهم فى هذه الليله التى أمتدت حتى الصباح .. وقبل نهاية الفيلم كانت أثارتهم وصلت للذروه فنرى سماح ممدده بجوار خالد وهى شبه عاريه وكذلك خالد الذى قام فجأه وهو كاالثور الهايج يمص شفايف مراته سماح وهو يعصر بذاذها بيديه وهى تحتضنه بشوق ولهفه .. كانت سماح بيضاء كالشمع نحيفه وبزازها متوسطه ومدوره بحلمات بارزه وكس غاية فى الروعه وكان خالد بجسم رياضى ممشوق ولكن حجم زبه لا يتعدى 17 سم متوسط .. وما هى ألا ثوانى وكان السرير عباره عن حلبه مصارعه بين خالد وسماح ومع سخونه النيك دار بينهم هذا الحوار</strong></p><p><strong>سماح / آآآآآآآآآآآه ياخالد أرزعه فى كسى جامد عايزاه الليلادى يجيب أخرى أأأأأأأأأأأأأأأه أووووووووووووووه ياخالد أرزع أوى ياحبيبى</strong></p><p><strong>خالد / آآآآآآآآآآآه ياسوسو كسك جامد يابنت المتناكه .. مش قادر عليه .. أنتى عاوزه زبر زى زب الواد الزنجى يفشخك</strong></p><p><strong>سماح / ياريت ياقلبى .. آآآآآآه دخلو أوى ياخالد فيا أدعكه جامد .. كان نفسى ياخالد زبك يكون زى زب الواد الأسود .....</strong></p><p><strong>وماهى ألا ثوانى وكان خالد يقذف لبنه بداخل سماح التى كانت بدورها تجيب عسلها معه وجسمها كله يرتعش من الشهوه وبعدها يرتمى خالد بجوار سماح وهو منهك ويقول ..</strong></p><p><strong>خالد / أتبسطى ياسوسو ..</strong></p><p><strong>سماح / تضحك وتقول أوى أوى ياقلبى .. تصدق أن دى أول مره أجيب فيها معاك كتير كده</strong></p><p><strong>خالد / أنا كمان ياسوسو أول مره أتمتع معاكى كده .. الواد الأسود ده وهو بينيك البت البيضا خلانى مش قادر .. الواد زبه جامد اوى</strong></p><p><strong>سماح / انا كمان لما شفته خلانى نار .. ألا بالحق ياخالد .. هو زب الواد ده حقيقى بجد ولا بياخدو حاجه عشان التصوير</strong></p><p><strong>خالد / يضحك لا حقيقى وبجد ..</strong></p><p><strong>سماح / معقول فيه حد كده بجد</strong></p><p><strong>خالد / يضحك وهو يحضنها وبقول .. نفسك أنتى فى واحد زى ده يمتعك</strong></p><p><strong>سماح / تضحك وهى تحضنه وتقول .. بس بقى ياغلس .. انا بحبك انت كده</strong></p><p><strong>خالد / وأنا كمان بحبك أوى ياسوسو ونفسى بجد أبسطك .. تعرفى ياسوسو أنا نفسى فى أيه</strong></p><p><strong>سماح / نفسك فى أيه ياقلبى ؟</strong></p><p><strong>خالد / بتخيل كده يكون معانا أتنين زى الواد الأسمر ده ومراته ونتمتع بقى مع بعض أحنا الأربعه .</strong></p><p><strong>سماح / الكلام ده بيحصل بره فى أوربا .. مش هنا فى مصر</strong></p><p><strong>خالد / مين قالك .. ده فيه مواقع ومنتديات خاصه هنا على النت لتبادل الزوجات</strong></p><p><strong>سماح / معقول ياخالد .. وعلى كده مش ممكن يفضحو بعض بعد كده</strong></p><p><strong>خالد / يفضحو بعض أزاى ياأم مخ ضلم . الحجات دى بتبقى قى سريه تامه وبيبقى ليها ترتيبات .. بس أنت وافقى وملكيش دعوه أنا عليا الباقى</strong></p><p><strong>سماح / تبتسم أبتسامه خبيثه وتقول .. وأنت هتوافق ياخالد تشوفنى وأنا فى حضن راجل تانى ؟</strong></p><p><strong>خالد / يحضنها بحنيه ويبوسها ويقول .. أنا بحبك أوى ياسوسو ونفسى بجد أسعدك وأبسطك .. ومتنسيش أن أنتى كمان هتسيبينى أتبسط مع واحده تانيه ومتعتنا هتكون مشتركه .. وصدقينى ده هيزود متعتنا بعد كده مع بعض</strong></p><p><strong>سماح / تحتضنه بشده وتقول .. خالد أنا بحبك أوى أوى .. بس انا خايفه يكون الموضوع ده خطر</strong></p><p><strong>خالد / حبيبتى تفتكرى أن أنا هضرك وهضر نفسى برضه .. وبعدين أن هختار زوجين على نفس مستوانا ويكونو ناس محترمه يخافو علينا .. متقلقيش أنتى بس وسيبى ده عليا .. المهم أنتى توافقى</strong></p><p><strong>سماح / حبيبى لو أنت عاوز كده وحابب ده .. أنا مقدرش أزعلك ياقلبى</strong></p><p><strong>خالد / أنتى اللى حبيبة قلبى من جوه .. ومتنسيش حاجه ودى بقى أهم حاجه .. يكون الراجل فحل وعنتيل بجد .. حاجه كده جامده</strong></p><p><strong>سماح / تضحك وتبوسه وهى تقول .. بحبك يامجنووووون</strong></p><p><strong>وتتوالى الأيام والليالى وفى كل ليله يتخيلو أنهم مع زوجين ويتبادلون المتعه فيما بينهم وبعد حوالى شهرين يدخل خالد على زوجته فى المطبخ وهو متهلل الوجه ويحضتن زوجته سماح ويدور بها وهو يقول ..</strong></p><p><strong>خالد / لقيتهم ياقلب قلبى أخيرا هندوق المتعه بجد</strong></p><p><strong>سماح / هما مين دول اللى انت لقيتهم ؟؟</strong></p><p><strong>خالد / تعالى أقعدى وأنا هفهمك .. وأنا ع النت النهارده أتعرفت على شاب ومراته من تنزانيا .. أسمه وليم أسمر زى الواد اللى كان فى الفيلم .. فكراه .. ومراته أسمها جولين .. هو بيشتغل سواق فى سفاره تنزانيا ومراته معاه بتشتغل فى نفس السفاره .. وبيتكلم عربى لبلب وباين عليهم محترمين جدا ونضاف ومستواهم عالى وألا مكنوش أشتغلو فى السفاره .. وفوق ده كله مش مصريين عشان نقلق من ناحيتهم .. والواد أسمر وما أدراكى ما السمر دول .. زبر الواحد فيهم مش هقولك بقى</strong></p><p><strong>خليها مفاجأه ليكى</strong></p><p><strong>سماح / تضحك وتقول بدلال زاءد وعلى كده مراته حلوه ؟؟</strong></p><p><strong>خالد / هو ورانى صورتها على النت سمرا زيه كده بس جسمها مليان</strong></p><p><strong>سماح / أه ياخويا وأنت تحب الست المليانه</strong></p><p><strong>خالد / يمسك يدها ويبوسها ويقول .. حبيبتى أحنا هنغير من دلوقتى .. أحنا عاوزين ننبسط ونتمتع ونبقى على راحتنا .. أوكى ياحبى .. وبالمناسبه أحنا معزومين عندهم بكره على العشا</strong></p><p><strong>سماح / أيه بسرعه كده .. بس أنا لسه مش جاهزه</strong></p><p><strong>خالد / حبيبتى أنتى معاكى باقى النهار تجهزى فيه زى ما أنتى عايزه وكمان بكره طول النهار</strong></p><p><strong>سماح / هما ساكنين فين ؟</strong></p><p><strong>خالد / فى العجوزه .. منطقه راقيه</strong></p><p><strong>وفى اليوم التالى .. يرن جرس باب شقة وليم ليفتحه فنرى شاب أسمر طويل وعلى وجهه أبتسامه عريضه مرحبا بخالد وسماح ويدعوهم للدخول .. ليجلسو فى الصالون ثم تجيئ جولين زوجة وليم شابه سمراء طويله جسمها مليان ومتناسق لترحب بخالد وسماح ترحيب حار بأبتسمه عريضه وبوجه بشوش مرح يحس على الأرتياح .. وبعد التعارف وتقديم المشروبات وتناول الغداء والأحاديث المشتركه بينهم والضحكات بدأ الأرتياح فيما بينهم وكأنهم يعرفون بعض منذ فتره كبيره .. تمسك جولين بيد سماح لتقوم معها وهى تقول</strong></p><p><strong>جولين / قومى معايا نغير ملابسنا لنكون براحتنا .. وتوجه كلامها لخالد ووليم .. وأنتم مش هتغيرو ملابسكم ولا هتفضلو كده طول الليل .. يلا يلا قومو عاوزين نرقص ونلعب وننبسط ثم تتوجه نحو غرفة النوم ومعها سماح .. ليقوم وليم واقفا وهو يضحك ويخلع عن نفسه ملابسه ولم يتبقى عليه غير البوكسر فقط وكذلك فعل خالد مثله .. وماهى ألا دقايق وخرجت جولين ومعها سماح التى كانت ترتدى قميص نوم نبيتى قصير مفتوح من الأمام يظهر فخادها ومقدمة الأندر المنفوخ من كسها وبياضها الناصع وبزازها المدوره وحلماته النافره حينما نرى جولين بجسمها الأسمر وبزازها الكبيره وكسها الكبير المدفون بين وراكها الكبيره وهى ترتدى روب على اللحم فقط يظهر مفاتن جسمها .. وجلسو يضحكون وهم يشربون البيره ويتراقصون .. وعندها قال وليم لخالد</strong></p><p><strong>وليم / حبيبى عشان نرفع الحرج بينا وكل واحد مننا يوصل لأقصى متعه .. خلينا فى الأول كل أتنين مننا فى غرفه منفصله .. أحنا هنا عندنا غرفتين نوم .. وبعدها نكمل مع بعض أحنا الأربعه نكون خدنا على بعض .. اوكى حبيبى .. ولم يمهل خالد الرد على كلامه .. ويوجه كلامه لزوجته جولين حبيبتى خدى خالد وأنبسطو</strong></p><p><strong>جولين / تمد يدها لتمسك بيد خالد وهى مبتسمه وتقول بدلال يلا خالد حبيبى ليقوم معها خالد متوجهين لغرفة نوم اخرى ويغلقو الباب خلفهم .. حينما يمسك وليم بوسط سماح ويتوجه بها نحو غرفة النوم ويغلق الباب ويجلس على السرير وبجواره سماح التى كان يبدو عليها مزيج من القلق أذابه وليم فى لحظات بسيطه عندما بدأ يتقرب منها بود وحنان وهو يحتضنها ويبوس رقبتها ويده تتحسس بزازها حينما سماح أحست بسحر غريب ونشوه وهو يعصر بزازها بين يديه ويلثم شفايفها وعندما أطبق بشفايفه على يمص شفايقها فى قبله طويله أستسلمت سماح له تماما ثم مددها على السرير وهو بجوارها يلحس ويبوس رقبتها وبدأ ينزل بلسانه على بطنها وصرتها ويديه تعصر بزازها حتى وصل بلسانه ألى كسها فخلع عنها الأندر وبدأ يلحس كسها التى كان غرقان بعسلها بدأت تفتح رجليها أكثر فاأكثر وهو يلحس شفرات كسها وهى تتأوه بصوت مكتوم وتمسك رأسه بيدها ولم يتركها ألا بعد أن قذفت شهوتها .. ثم أعتدل أمامها وخلع عنه البوكس وعندما رأت سماح قضيبه شهقت من هول ما رأت وهى تضع يدها على فمها من الدهشه .. أنه أكبر بكثير من زب الواد الزنجى بتاع الفيلم .. كان زب وليم حجمه يتعدى 25 سم وتخين جدا وراسه مدببه رهيبه .. فمسك يدهل لضعها على زبه لتمسكه وهو يقدمه اما فمها كى تمصه ولكن هيهات .. بدأت سماح تدلكه بيديها الأتنين وتلحس راسه وهو يلبعب بيده فى شفرات كسها التى أبتل كثيرا بماءها .. ثم أجلسها على حرف السرير ومددها بعد ذلك ورفع رجليها ونزل يلحس كسها وهى مستسلمه وتتأوه وقام وليم ليمسك بزبه الرهيب وهو يفرش شفرات كسها براس زبه الضخمه حتى وصلت سماح لمنتهاها فى الهيجان وهى تقول</strong></p><p><strong>سماح / حبيبى مش قادره خلاص دخله بس بليز براحه ..</strong></p><p><strong>بدأ وليم يدخل راس زبه فى كسها وهى تتأوه آآآآآآآآآآآآآه براحه براحه خالص .. دى أول مره حاجه جديده عليا .. آآآآآآآآآآآآآآآوه لا لا لا راسه تخينه أوى بلها الأاول</strong></p><p><strong>وليم يبلل راس زبه ثم يفرش كسها ويبدأ بأدخال الراس فيها بحنيه</strong></p><p><strong>سماح / آآآآآآآآآآآآآآوه أى أى أى كمان دخل دحل براحه .. براحه .. وعندما دخلت الراس بالكامل فيها أنتفضت وهى تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا لا شيله صعبه أوى أووووووووووووه .. وبدأ وليم يدخل جذء كبير من زبه داخل كسها دفعه واحده .. فما كان منها ألا شهقه كبيره وصرخه مكتومه وهى تلف رجليها حوالين وسطه لتكمل أدخال زبه بالكامل داخل أحشاءها وجسمه كله يرتعش .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه .. أيه ده أأأأووووووووووووووه أأأأأأأأأأأأأأأأأأح .. أووووووووووووووووف</strong></p><p><strong>هموووووووووووووووووووووت .. دخل فى أخرى حرام عليك وتنفتض تحته وهى تقذف حمم عسلها .. وكان على الطرف الأخر .. نرى خالد وجولين رافع رجليها وهو يرزع زبه وبكل قوته فى كس جولين التى نراها غير راضيه ولكنها شبه مستمتعه بالتجربه مع رجل أخر غير زوجها فكانت تمتص شفايفه وتشجعه ولما أحست أنه غير مستمتع بنيكه فى كسها .. فقامت ومصت زبه وبللته وأعتدلت فى وضع الفرنساوى وطلبت منه أن يدخله فى طيظها وعندما أدخله فى طيظها الكبيره بدأت تتأوه وتغنج وهو أحس بمتعه وهى كانت أول مره يجرب نيك الطيظ وكان واضح أن جولين هى الأخرى أول مره لها فكانت ضيقه على زبه جدا ولم يتحمل كثيرا وقذف لبنه داخل طيظها .. وبعدها قام ليخرج الى الصاله ليشعل سيجاره ويطلب من جولين عمل فنجان قهوه التى قالت له</strong></p><p><strong>جولين / اوكى حبيبى أخد شاور الأول وأعملك القهوه وتوجهت نحو الحمام ليجلس خالد وهو يشعل سيجارته .. حينما يسمع صوت زوجته سماح وهى تتأوه وتغنج بصوت واضح مسموع .. فقام وتوجه نحو الغرفه وهو مستمتع بصوت زوجته التى كان واضح أنها فى دنيا تانيه وهى فى أحضان وليم .. فا أقترب من باب الغرفه وفتح جذء بسيط ليراهم دون ان يشعرو بها .. كان وليم مستلقى على ضهره وكانت سماح راكبه فوق صدره وزب وليم داخل خارج فى كسها وعندما رأى خالد زب وليم الضخم الرهيب وهو يشق كس زوجته سماح وهى فى غايه النشوه والسعاده ..</strong></p><p><strong>سماح / أوووووووووووووف يخربيك كل دى راس آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه محشوره جوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح أووووووووووووووووووووووووه بيدبحنى جوه بيقع كسى</strong></p><p><strong>لا لا لا مش هقدر أقعد عليه كله أووووووووووووووووووووووووووووووف آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يابن المتناكه مش قادره زبرك كبيررررررررررررر أوى أأأأأأأأأأأأأأح .. ده مش طبيعى ده زبر حصان فيا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأف لا أخص عليك مش قادره مش قادره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong>وعندما رأى خالد وسمع أحلى الأهات التى لم يسمعها منها من قبل .. شعر بنشوه عارمه تسرى فى أنحاء جسده وكان زبه وقف وأشتد على أخره فقرر أن يدخل اليهم ويشارك زوجته نشوتها ..</strong></p><p><strong>والى اللقاء مع الجذء الثانى والأخير</strong></p><p>(( ملحوظه )) سيتم نشر الصور الحقيقيه لأبطال القصه دون ظهور الوجه ))</p><p></p><p><strong>وعندما رأى خالد وسمع أحلى الأهات التى لم يسمعها منها من قبل .. شعر بنشوه عارمه تسرى فى أنحاء جسده وكان زبه وقف وأشتد على أخره فقرر أن يدخل اليهم ويشارك زوجته نشوتها ..</strong></p><p><strong>خالد / يفتح الباب وهو يبتسم لهم أبتسامه عريضه تدل على الأطْمأنان وهو يقترب منهم ويحسس بيده على طيظ زوجته وهو يقول لها .. مبسوطه ياحبيبى</strong></p><p><strong>سماح / أوى أوى ياحبيبى ومتحرمش منك أبدا ياقلبى</strong></p><p><strong>خالد / أيه رأيك بقى فى وليم .. مش هديه حلوه</strong></p><p><strong>سماح / بجد أحلى هديه ياخالد .. وتقوم من على وليم وتسحب زبره الضخم من كسها خارجا وهو غارقا بلبنها وعند خروج الرأس منها تسرخ صرخه مكتومه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong>راسه صعبه .. ثم تقف أمام خالد زوجها وتحضنه وتبوسه وتقول .. بحبك بحبك أوى ياخالد .. حينما ينظر وليم لهم مبتسما وهو يقول لخالد .. حبيبى أوعى تكون جولين ضايقتك ولا زعلتك</strong></p><p><strong>خالد / لاء خالص بالعكس .. ده أنا أنبسطت معاها جدا .. بس أتمنى تكون هى مبسوطه منى .. فى هذه الأثناء تدخل جولين بوجهها البشوش وبيدها فنجان قهوه وتقدمه لخالد</strong></p><p><strong>جولين / أتفضل القهوه أتمنى تعجبك</strong></p><p><strong>خالد / تسلم ايدك ياحبيبتى</strong></p><p><strong>جولين تتقدم نحو سماح وتووجه نحو وليم وينامو بجواره وهو وسطهم .. تضحك جولين وتقول لخالد اشرب انت بقى قهوتك على راحتك</strong></p><p><strong>خالد / مبتسما أوكى وأنتو براحتكو مع بعض وأنبسطو ع الأخر .. حينما نرى جولين وهى تمسك بزب زوجها الضخم تدلكه بيدها وتلحس بيضانه حينما نرى سماح فى حضن وليم وهىتمص شفايفه بشغف ونهم وهو يعصر يزازها بيديه بينما خالد ينظر اليهم وخاصتا زوجته سماح وهو يشعر نشوه غامره تسرى فى جسده ويقول</strong></p><p><strong>خالد / ايوه كده عاوزين نشوف حاجه بقى ونسخن</strong></p><p><strong>جولين / ضاحكه متقلقش هتشوف حاجات .. زبك انتصب ولا لسه ؟</strong></p><p><strong>خالد / يخرجه من البوكسر بيده .. ده بقى على أخره</strong></p><p><strong>جولين / طب اقلع وتعالى .. ثم تعتدل وتركب فوق زب زوجها وليم وهى تتأوه بدخوله كاملا فى أحشاءها أأأأأأأأأأأأأأأأأأوه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وليم حبيبى .. تنظر لخالد الذى كان يدلك زبه بيده وتقول .. يلا ياخالد حطه فى طيظى بس بله الأول .. يعتدل خالد فى جلسته خلف جولين ويبدأ بأدخال زبه فى طيظها .. آآآآآآآه ياخالد براحه حينما خالد نازل رزع بزبه فى طيظها .. حينما كان زب وليم الضخم أستقر بالكامل فى كس جولين التى كانت مستمتعه وهى تغنج وتتأوه وهذا ما أثار سماح التى بدأت تلعب بكسها وتضرب سبعه ونص .. وعندما لاحظ خالد زوجته التى كانت وصلت محنتها لنتهاها وهى تنظر نحو وليم وكأنها تقول له أنا عاوزه أبقى على زبرك مكان زوجتك جولين .. خالد يخرج زبه من طيظ جولين وهو يقول ..</strong></p><p><strong>خالد / ماتيجى ياجولى نكمل فى أوضتنا ونسيبهم المره دى هما براحتهم واللى جاى نبقى كلنا مع بعض ..</strong></p><p><strong>جولين / أوكى .. تقوم جولين مع حالد ليخرجو من الغرفه ويغلقو خلفهم الباب .. حينما نرى الأرتياح على وجه وليم وكذلك السعاده على والبهجه على وجه سماح التى أحتضنت وليم بشده وهى تبوسه وتقول له</strong></p><p><strong>سماح / مشتقالك أوى أوى .. كنت هتجنن وأنا شايفه جولين معاك</strong></p><p><strong>وليم / انا كمان كنت هتجنن لما شفتهم جم ورا بعض .. بس هعوضهالك حالا ثم يتركها خارجا من الغرفه ويتوجه نحو غرفة جولين وخالد ليفتح الباب ويقول وهو مبتسما حينما رأى جولين رافعه رجليها على أخرها وهى تتأوه وخالد يلحس كسها بنهم .. عاوز أقولكم حاجه مهمه .. اللى يخلص قبل التانى يقعد يشرب اى حاجه لحد التانى مايخلص براحته .. وانت ياعم خالد بلاش التسرع اللى انت فيه ده .. خليك براحتك ع الأخر ومتستعجلش كده هتجيب بسرعه .. اوكى</strong></p><p><strong>خالد / اوكى .. يلا بقى اخرج وأقل الباب زمان سوسو على نااااار ..</strong></p><p><strong>يدخل وليم غرفته ويتوجه نحو السرير لينام بجوار سماح بعد أن أغلق الباب</strong></p><p><strong>سماح / كنت فين ياقلبى ؟</strong></p><p><strong>وليم / عشان محدش يجى تانى ويضايقنا ونبقى براحتنا .. الفرحه على وجه سماح وتطبق بشفايفها على شفايفه تلتهمهم وتحتضنه بشده حينما وليم يعصر يزازها زينزل بيده يتحسس بطنها حتى نزل لكسها بيده يلعب فيه وبدأ الهياج على سماح وهى تفتح رجليها على أخرها وتتأوه</strong></p><p><strong>سماح / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حبيبى مش قادره قوم دخلهولى كله .. عاوزه كله كله جوه .. يقوم وليم ويعتدل ليرفع رجلين سماح ويدلك راس زب بين شفرتى كسها التى كان قد غرق بميته ثم بدأ بأدخال الراس وفجأه وبدون أى مقدمات دفع بزبه الضخم الرهيب فى كس سماح وأستقر بالكامل داخل أحشاءها .. تصرخ سماح من زب وليم الضخم وهى تنتفض وتتلوى تحته وتقذف حمم عسلها .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى جااااااااااااااااااااااامد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه كل ده يامفترى حرام عليك آآآآآآآآآآآآآآآآآه لاء مش قدره أووووووووووووووووووووووووف مزنووووووووووووووووووووق دخل فى الأخر أآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بجيب تانى بجيب تانى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أوووووووووووووووووووووف حبيبى .. لاء لاء أوعى تطلعه هموووووووووووووووووووت أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآه مش قادره حلو أوى أوى أوى .. يبدأ وليم بسحب زبه براحه من كسها بعد أن هدأت وهى مازالت تتأوه من خروج هذا المارد من أحشاءها .. ثم طلب منها أن تنام فى وضع الفرنسى ..</strong></p><p><strong>سماح / حاضر ياقلبى .. وتعتدل فى وضع السجود حينما وليم يبلل راس زبه ويدخلها فى كس سماح .. حبيبى براحه دخلها براحه أوى راسه تخينه .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح دخلت دخلت أأأأأأأأأأأأأأوه .. وبدأ وليم يدخل زبه الضخم دخولا وخروجا حتى دخل بالكامل .. لم تتحمله سماح فى هذا الوضع فا أنبطحت ونامت على وجهها وهى تصرخ تاره وتتأوه وهو داخل خارج بكل قوته فى كسها الغارق فى عسلها .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه ياويلى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوف بيوجعنى أوى أوى آآآآآآآآآآآآآآآآآحو مش قادره حبيبى من زبرك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى بيدبحنى جوه بيديحنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوف أووووووووووووووووف بيموووووووووووووووووووتنى .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآح نكنى نكنى قطعنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أنا هجت ع الأخر دخله دخله وأزنقه فيا أوى أوى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه</strong></p><p><strong>لاء لاء لاء كده عدى الأخر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوف كده دخل ف بطنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بجيبهم بجيبهم بجييييييييييييييييييييييييييييب جيبهمللى هنا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه جيب معايا جيب معايا مش قادره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياويلى حرام عليم أنا ولعت ع الأخر هاتهم بردنى .. حينما ويلم يخرج جذء من زبه ثم يدفعه مره أخرى بالكامل داخلها وهو يقذف لبنه وهو مزنوق لأخره فيها ولم تتحمل سماح شدة زبه الرهيب وهو يقذف لبنه فكانت الرأس قد أنتفخت عن أخرها وكأنها راس برتقاله صغيره وتدف تقذف دفعات من لبنه بداخلها حينما جسدها يرتعش بالكامل وأطلقت صرخه مدويه تبعتها صرخات أخرى مكتومه حتى هدأت وهى مستسلمه تماما لذلك الوحش المستقر داخل أحشاءها .. وكان على الطرف الأخر خالد نايم على ضهره وجولين ركباه بالضهر وهى تنطط على زبه داخل طيظها الكبيره وهى تتأوه ومستمتعه</strong></p><p><strong>وكذلك خالد .. وحينما يسمع صوت صرخات زوجته سماح يحاول القيام ليستطلع الأمر ولكن جولين حالت دون ذلك وهى تضحك وتطمنأه وتقول ..</strong></p><p><strong>جولين / متقلقش أطمن مفيش حاجه .. ده وليم بيجيب .. هو كده بيبقى زبره صعب أوى وهو بيجيبهم .. ده حتى معايا اللى المفروض أنا واخده عليه بيخلينى أتنطط تحته</strong></p><p><strong>خليك معايا بقى أنا طيظى حرقتنى بجد بردهالى بلبنك .. ثم تقوم من فوقه وتنام فى الوضع الفرنساوى وخالد ينزل رزع فطيظها حتى قذف لبنه فيها وهو يرتعد ثم أخرجه ونام بجوارها ع السرير .. ونرى وليم وهو ممدد بجوار سماح التى كانت تبوس كل جسمه وهى فى غاية السعاده والفرح وتقول له</strong></p><p><strong>سماح / تصدقنى لو قلتلك أن وأنا معاك النهارده حسيت انى كنت بنت بكر وأنت الراجل ىالوحيد اللى فتحنى بجد تضحك هههههههههههههه لاء ده مش فتحنى وبس ده بجد شرمنى بصراحه زبرك ده ملوش حل فعلا</strong></p><p><strong>وليم / يعنى مبسوطه ياحبيبتى ؟؟</strong></p><p><strong>سماح تبوسه من وهى تقول .. مبسوطه دى كلمه بسيطه جنب اللى انا حساه دلوقتى .. انا حاسه انى طايره فوق السحاب .. تمسك زبر وليم وتهزه بيده .. ياااااااااااااه أنا مش مصدقه بجد أن كل ده كان جوايا .. بس بجد متعنى متعنى متعنى متعنى ..................</strong></p><p><strong>وبعدها توالت اللقاءات بين الأزواج الأربعه فى شققهم يتبادلون المتعه بينهم خاصتا وأن سماح بدأت تتغير فى معاملتها مع زوجها خالد لأفضل حال أقتربت منه أكثر وهى تدلله بكل الحب والحنان والود الزاءد .. وهذا كان غير المتوقع بالنسبه لخالد الذى كان يظن ان زوجته ستهمله وسيكون أهتمامه وحبها لصديقه وليم ولكن خاب ظنه وشعر بحبها التى زاد له وماكان منه ألا ان زاد حبه لها .. حتى جاء يوما وعلى غير العاده كان خالد وسماح يأكلون وجبة العشاء .. وفجأه سماح تضع يد عل فمها والأخرى على بطنها وتجرى نحو الحمام للتقيئ .. وعندما هدأت أخذها وذهب للدكتور للاطمأنان وما كان الخبر ألا لينزل لينزل كاالصاعقه على رأس خالد وسماح عندما قال لهم الدكتور .. مبروك المدام حامل فى أربع شهور .. كان خالد يحكى لى هذه القصه بدموعه وهو منها ر ويسألنى .. دبرنى أعمل أيه أنا فى مصيبه حاولت أنا وسماح ننزل الجنين بكل الوساءل والطرق منفعش وماكان منى ألا وسألته مستفسرا .. طب ليه مرحتش لوليم وخليته يشارككك فى الموضوع يمكن يكون عنده حل ..</strong></p><p><strong>خالد / رحتله وأتكلمت معاه وكان رده ان مفيش غير حل من أتنين .. خاصتا وهو عارف أنى بحب سماح وكمان سماح بتحبنى ومنقدرش نستغنى عن بعض .. قاللى</strong></p><p><strong>وليم / الحل الأول .. أنك تطلق سماح وأنا أتجوزها والطفل ينكتب بأسمى وبعدها أطلقها وانت ترجعها لعصمتك ولو حابين تسيبولى البيبى اوكى حبين تحتفظو بيه معنديش مشكله فى ده .. والحل التانى سماح تولد وتكتب البيبى بأسمك وبرضه انا معنديش أى أعتراض على أن البيبى يبقى بتاعكم .. قكر أنت بقى وشوف هتعمل أيه ؟</strong></p><p><strong>تمـــت</strong></p><p><strong>وهذه الصور كما وعدتكم لسماح مع وليم التنزانى</strong></p><p></p><h4>المرفقات</h4><p>[ATTACH=full]2107[/ATTACH][ATTACH=full]2108[/ATTACH][ATTACH=full]2109[/ATTACH]</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="محمود مجدى, post: 45454"] [B][SIZE=6] قصه حقيقيه تبادل زوجات أنتهت بكارثه[/SIZE] هذه القصه حقيقيه 100% رواها صاحبها لى بالدموع .. بدأت القصه بالتخيلات الجنسيه بين الزوجين خالد 32 سنه وسماح 28 سنه متزوجين منذ 5 سنوات ولم يرزقو بأولاد .. وعلى حسب ماقاله الأطباء بأن خالد لديه الأمل ضعيف .. كان خالد مولع بالجنس وكذلك سماح وبدأت التخيلات لديهم عندما شاهدو فيلم لتبادل زوجات أمريكى بين زوجين بيض وزوجين زنوج وكان الفيلم مثير جدا خاصتا عندما بدأ الزنجى ينكح الزوجه الشقرا بزبه الرهيب وهى تتلوى وتتأوه تحته من اللذه وهذا ما أثار خالد وسماح جدا وزاد لديهم شهوتهم فى هذه الليله التى أمتدت حتى الصباح .. وقبل نهاية الفيلم كانت أثارتهم وصلت للذروه فنرى سماح ممدده بجوار خالد وهى شبه عاريه وكذلك خالد الذى قام فجأه وهو كاالثور الهايج يمص شفايف مراته سماح وهو يعصر بذاذها بيديه وهى تحتضنه بشوق ولهفه .. كانت سماح بيضاء كالشمع نحيفه وبزازها متوسطه ومدوره بحلمات بارزه وكس غاية فى الروعه وكان خالد بجسم رياضى ممشوق ولكن حجم زبه لا يتعدى 17 سم متوسط .. وما هى ألا ثوانى وكان السرير عباره عن حلبه مصارعه بين خالد وسماح ومع سخونه النيك دار بينهم هذا الحوار سماح / آآآآآآآآآآآه ياخالد أرزعه فى كسى جامد عايزاه الليلادى يجيب أخرى أأأأأأأأأأأأأأأه أووووووووووووووه ياخالد أرزع أوى ياحبيبى خالد / آآآآآآآآآآآه ياسوسو كسك جامد يابنت المتناكه .. مش قادر عليه .. أنتى عاوزه زبر زى زب الواد الزنجى يفشخك سماح / ياريت ياقلبى .. آآآآآآه دخلو أوى ياخالد فيا أدعكه جامد .. كان نفسى ياخالد زبك يكون زى زب الواد الأسود ..... وماهى ألا ثوانى وكان خالد يقذف لبنه بداخل سماح التى كانت بدورها تجيب عسلها معه وجسمها كله يرتعش من الشهوه وبعدها يرتمى خالد بجوار سماح وهو منهك ويقول .. خالد / أتبسطى ياسوسو .. سماح / تضحك وتقول أوى أوى ياقلبى .. تصدق أن دى أول مره أجيب فيها معاك كتير كده خالد / أنا كمان ياسوسو أول مره أتمتع معاكى كده .. الواد الأسود ده وهو بينيك البت البيضا خلانى مش قادر .. الواد زبه جامد اوى سماح / انا كمان لما شفته خلانى نار .. ألا بالحق ياخالد .. هو زب الواد ده حقيقى بجد ولا بياخدو حاجه عشان التصوير خالد / يضحك لا حقيقى وبجد .. سماح / معقول فيه حد كده بجد خالد / يضحك وهو يحضنها وبقول .. نفسك أنتى فى واحد زى ده يمتعك سماح / تضحك وهى تحضنه وتقول .. بس بقى ياغلس .. انا بحبك انت كده خالد / وأنا كمان بحبك أوى ياسوسو ونفسى بجد أبسطك .. تعرفى ياسوسو أنا نفسى فى أيه سماح / نفسك فى أيه ياقلبى ؟ خالد / بتخيل كده يكون معانا أتنين زى الواد الأسمر ده ومراته ونتمتع بقى مع بعض أحنا الأربعه . سماح / الكلام ده بيحصل بره فى أوربا .. مش هنا فى مصر خالد / مين قالك .. ده فيه مواقع ومنتديات خاصه هنا على النت لتبادل الزوجات سماح / معقول ياخالد .. وعلى كده مش ممكن يفضحو بعض بعد كده خالد / يفضحو بعض أزاى ياأم مخ ضلم . الحجات دى بتبقى قى سريه تامه وبيبقى ليها ترتيبات .. بس أنت وافقى وملكيش دعوه أنا عليا الباقى سماح / تبتسم أبتسامه خبيثه وتقول .. وأنت هتوافق ياخالد تشوفنى وأنا فى حضن راجل تانى ؟ خالد / يحضنها بحنيه ويبوسها ويقول .. أنا بحبك أوى ياسوسو ونفسى بجد أسعدك وأبسطك .. ومتنسيش أن أنتى كمان هتسيبينى أتبسط مع واحده تانيه ومتعتنا هتكون مشتركه .. وصدقينى ده هيزود متعتنا بعد كده مع بعض سماح / تحتضنه بشده وتقول .. خالد أنا بحبك أوى أوى .. بس انا خايفه يكون الموضوع ده خطر خالد / حبيبتى تفتكرى أن أنا هضرك وهضر نفسى برضه .. وبعدين أن هختار زوجين على نفس مستوانا ويكونو ناس محترمه يخافو علينا .. متقلقيش أنتى بس وسيبى ده عليا .. المهم أنتى توافقى سماح / حبيبى لو أنت عاوز كده وحابب ده .. أنا مقدرش أزعلك ياقلبى خالد / أنتى اللى حبيبة قلبى من جوه .. ومتنسيش حاجه ودى بقى أهم حاجه .. يكون الراجل فحل وعنتيل بجد .. حاجه كده جامده سماح / تضحك وتبوسه وهى تقول .. بحبك يامجنووووون وتتوالى الأيام والليالى وفى كل ليله يتخيلو أنهم مع زوجين ويتبادلون المتعه فيما بينهم وبعد حوالى شهرين يدخل خالد على زوجته فى المطبخ وهو متهلل الوجه ويحضتن زوجته سماح ويدور بها وهو يقول .. خالد / لقيتهم ياقلب قلبى أخيرا هندوق المتعه بجد سماح / هما مين دول اللى انت لقيتهم ؟؟ خالد / تعالى أقعدى وأنا هفهمك .. وأنا ع النت النهارده أتعرفت على شاب ومراته من تنزانيا .. أسمه وليم أسمر زى الواد اللى كان فى الفيلم .. فكراه .. ومراته أسمها جولين .. هو بيشتغل سواق فى سفاره تنزانيا ومراته معاه بتشتغل فى نفس السفاره .. وبيتكلم عربى لبلب وباين عليهم محترمين جدا ونضاف ومستواهم عالى وألا مكنوش أشتغلو فى السفاره .. وفوق ده كله مش مصريين عشان نقلق من ناحيتهم .. والواد أسمر وما أدراكى ما السمر دول .. زبر الواحد فيهم مش هقولك بقى خليها مفاجأه ليكى سماح / تضحك وتقول بدلال زاءد وعلى كده مراته حلوه ؟؟ خالد / هو ورانى صورتها على النت سمرا زيه كده بس جسمها مليان سماح / أه ياخويا وأنت تحب الست المليانه خالد / يمسك يدها ويبوسها ويقول .. حبيبتى أحنا هنغير من دلوقتى .. أحنا عاوزين ننبسط ونتمتع ونبقى على راحتنا .. أوكى ياحبى .. وبالمناسبه أحنا معزومين عندهم بكره على العشا سماح / أيه بسرعه كده .. بس أنا لسه مش جاهزه خالد / حبيبتى أنتى معاكى باقى النهار تجهزى فيه زى ما أنتى عايزه وكمان بكره طول النهار سماح / هما ساكنين فين ؟ خالد / فى العجوزه .. منطقه راقيه وفى اليوم التالى .. يرن جرس باب شقة وليم ليفتحه فنرى شاب أسمر طويل وعلى وجهه أبتسامه عريضه مرحبا بخالد وسماح ويدعوهم للدخول .. ليجلسو فى الصالون ثم تجيئ جولين زوجة وليم شابه سمراء طويله جسمها مليان ومتناسق لترحب بخالد وسماح ترحيب حار بأبتسمه عريضه وبوجه بشوش مرح يحس على الأرتياح .. وبعد التعارف وتقديم المشروبات وتناول الغداء والأحاديث المشتركه بينهم والضحكات بدأ الأرتياح فيما بينهم وكأنهم يعرفون بعض منذ فتره كبيره .. تمسك جولين بيد سماح لتقوم معها وهى تقول جولين / قومى معايا نغير ملابسنا لنكون براحتنا .. وتوجه كلامها لخالد ووليم .. وأنتم مش هتغيرو ملابسكم ولا هتفضلو كده طول الليل .. يلا يلا قومو عاوزين نرقص ونلعب وننبسط ثم تتوجه نحو غرفة النوم ومعها سماح .. ليقوم وليم واقفا وهو يضحك ويخلع عن نفسه ملابسه ولم يتبقى عليه غير البوكسر فقط وكذلك فعل خالد مثله .. وماهى ألا دقايق وخرجت جولين ومعها سماح التى كانت ترتدى قميص نوم نبيتى قصير مفتوح من الأمام يظهر فخادها ومقدمة الأندر المنفوخ من كسها وبياضها الناصع وبزازها المدوره وحلماته النافره حينما نرى جولين بجسمها الأسمر وبزازها الكبيره وكسها الكبير المدفون بين وراكها الكبيره وهى ترتدى روب على اللحم فقط يظهر مفاتن جسمها .. وجلسو يضحكون وهم يشربون البيره ويتراقصون .. وعندها قال وليم لخالد وليم / حبيبى عشان نرفع الحرج بينا وكل واحد مننا يوصل لأقصى متعه .. خلينا فى الأول كل أتنين مننا فى غرفه منفصله .. أحنا هنا عندنا غرفتين نوم .. وبعدها نكمل مع بعض أحنا الأربعه نكون خدنا على بعض .. اوكى حبيبى .. ولم يمهل خالد الرد على كلامه .. ويوجه كلامه لزوجته جولين حبيبتى خدى خالد وأنبسطو جولين / تمد يدها لتمسك بيد خالد وهى مبتسمه وتقول بدلال يلا خالد حبيبى ليقوم معها خالد متوجهين لغرفة نوم اخرى ويغلقو الباب خلفهم .. حينما يمسك وليم بوسط سماح ويتوجه بها نحو غرفة النوم ويغلق الباب ويجلس على السرير وبجواره سماح التى كان يبدو عليها مزيج من القلق أذابه وليم فى لحظات بسيطه عندما بدأ يتقرب منها بود وحنان وهو يحتضنها ويبوس رقبتها ويده تتحسس بزازها حينما سماح أحست بسحر غريب ونشوه وهو يعصر بزازها بين يديه ويلثم شفايفها وعندما أطبق بشفايفه على يمص شفايقها فى قبله طويله أستسلمت سماح له تماما ثم مددها على السرير وهو بجوارها يلحس ويبوس رقبتها وبدأ ينزل بلسانه على بطنها وصرتها ويديه تعصر بزازها حتى وصل بلسانه ألى كسها فخلع عنها الأندر وبدأ يلحس كسها التى كان غرقان بعسلها بدأت تفتح رجليها أكثر فاأكثر وهو يلحس شفرات كسها وهى تتأوه بصوت مكتوم وتمسك رأسه بيدها ولم يتركها ألا بعد أن قذفت شهوتها .. ثم أعتدل أمامها وخلع عنه البوكس وعندما رأت سماح قضيبه شهقت من هول ما رأت وهى تضع يدها على فمها من الدهشه .. أنه أكبر بكثير من زب الواد الزنجى بتاع الفيلم .. كان زب وليم حجمه يتعدى 25 سم وتخين جدا وراسه مدببه رهيبه .. فمسك يدهل لضعها على زبه لتمسكه وهو يقدمه اما فمها كى تمصه ولكن هيهات .. بدأت سماح تدلكه بيديها الأتنين وتلحس راسه وهو يلبعب بيده فى شفرات كسها التى أبتل كثيرا بماءها .. ثم أجلسها على حرف السرير ومددها بعد ذلك ورفع رجليها ونزل يلحس كسها وهى مستسلمه وتتأوه وقام وليم ليمسك بزبه الرهيب وهو يفرش شفرات كسها براس زبه الضخمه حتى وصلت سماح لمنتهاها فى الهيجان وهى تقول سماح / حبيبى مش قادره خلاص دخله بس بليز براحه .. بدأ وليم يدخل راس زبه فى كسها وهى تتأوه آآآآآآآآآآآآآه براحه براحه خالص .. دى أول مره حاجه جديده عليا .. آآآآآآآآآآآآآآآوه لا لا لا راسه تخينه أوى بلها الأاول وليم يبلل راس زبه ثم يفرش كسها ويبدأ بأدخال الراس فيها بحنيه سماح / آآآآآآآآآآآآآآوه أى أى أى كمان دخل دحل براحه .. براحه .. وعندما دخلت الراس بالكامل فيها أنتفضت وهى تصرخ آآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا لا شيله صعبه أوى أووووووووووووه .. وبدأ وليم يدخل جذء كبير من زبه داخل كسها دفعه واحده .. فما كان منها ألا شهقه كبيره وصرخه مكتومه وهى تلف رجليها حوالين وسطه لتكمل أدخال زبه بالكامل داخل أحشاءها وجسمه كله يرتعش .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه .. أيه ده أأأأووووووووووووووه أأأأأأأأأأأأأأأأأأح .. أووووووووووووووووف هموووووووووووووووووووووت .. دخل فى أخرى حرام عليك وتنفتض تحته وهى تقذف حمم عسلها .. وكان على الطرف الأخر .. نرى خالد وجولين رافع رجليها وهو يرزع زبه وبكل قوته فى كس جولين التى نراها غير راضيه ولكنها شبه مستمتعه بالتجربه مع رجل أخر غير زوجها فكانت تمتص شفايفه وتشجعه ولما أحست أنه غير مستمتع بنيكه فى كسها .. فقامت ومصت زبه وبللته وأعتدلت فى وضع الفرنساوى وطلبت منه أن يدخله فى طيظها وعندما أدخله فى طيظها الكبيره بدأت تتأوه وتغنج وهو أحس بمتعه وهى كانت أول مره يجرب نيك الطيظ وكان واضح أن جولين هى الأخرى أول مره لها فكانت ضيقه على زبه جدا ولم يتحمل كثيرا وقذف لبنه داخل طيظها .. وبعدها قام ليخرج الى الصاله ليشعل سيجاره ويطلب من جولين عمل فنجان قهوه التى قالت له جولين / اوكى حبيبى أخد شاور الأول وأعملك القهوه وتوجهت نحو الحمام ليجلس خالد وهو يشعل سيجارته .. حينما يسمع صوت زوجته سماح وهى تتأوه وتغنج بصوت واضح مسموع .. فقام وتوجه نحو الغرفه وهو مستمتع بصوت زوجته التى كان واضح أنها فى دنيا تانيه وهى فى أحضان وليم .. فا أقترب من باب الغرفه وفتح جذء بسيط ليراهم دون ان يشعرو بها .. كان وليم مستلقى على ضهره وكانت سماح راكبه فوق صدره وزب وليم داخل خارج فى كسها وعندما رأى خالد زب وليم الضخم الرهيب وهو يشق كس زوجته سماح وهى فى غايه النشوه والسعاده .. سماح / أوووووووووووووف يخربيك كل دى راس آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه محشوره جوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح أووووووووووووووووووووووووه بيدبحنى جوه بيقع كسى لا لا لا مش هقدر أقعد عليه كله أووووووووووووووووووووووووووووووف آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يابن المتناكه مش قادره زبرك كبيررررررررررررر أوى أأأأأأأأأأأأأأح .. ده مش طبيعى ده زبر حصان فيا أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأف لا أخص عليك مش قادره مش قادره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وعندما رأى خالد وسمع أحلى الأهات التى لم يسمعها منها من قبل .. شعر بنشوه عارمه تسرى فى أنحاء جسده وكان زبه وقف وأشتد على أخره فقرر أن يدخل اليهم ويشارك زوجته نشوتها .. والى اللقاء مع الجذء الثانى والأخير[/B] (( ملحوظه )) سيتم نشر الصور الحقيقيه لأبطال القصه دون ظهور الوجه )) [B]وعندما رأى خالد وسمع أحلى الأهات التى لم يسمعها منها من قبل .. شعر بنشوه عارمه تسرى فى أنحاء جسده وكان زبه وقف وأشتد على أخره فقرر أن يدخل اليهم ويشارك زوجته نشوتها .. خالد / يفتح الباب وهو يبتسم لهم أبتسامه عريضه تدل على الأطْمأنان وهو يقترب منهم ويحسس بيده على طيظ زوجته وهو يقول لها .. مبسوطه ياحبيبى سماح / أوى أوى ياحبيبى ومتحرمش منك أبدا ياقلبى خالد / أيه رأيك بقى فى وليم .. مش هديه حلوه سماح / بجد أحلى هديه ياخالد .. وتقوم من على وليم وتسحب زبره الضخم من كسها خارجا وهو غارقا بلبنها وعند خروج الرأس منها تسرخ صرخه مكتومه آآآآآآآآآآآآآآآآآآه راسه صعبه .. ثم تقف أمام خالد زوجها وتحضنه وتبوسه وتقول .. بحبك بحبك أوى ياخالد .. حينما ينظر وليم لهم مبتسما وهو يقول لخالد .. حبيبى أوعى تكون جولين ضايقتك ولا زعلتك خالد / لاء خالص بالعكس .. ده أنا أنبسطت معاها جدا .. بس أتمنى تكون هى مبسوطه منى .. فى هذه الأثناء تدخل جولين بوجهها البشوش وبيدها فنجان قهوه وتقدمه لخالد جولين / أتفضل القهوه أتمنى تعجبك خالد / تسلم ايدك ياحبيبتى جولين تتقدم نحو سماح وتووجه نحو وليم وينامو بجواره وهو وسطهم .. تضحك جولين وتقول لخالد اشرب انت بقى قهوتك على راحتك خالد / مبتسما أوكى وأنتو براحتكو مع بعض وأنبسطو ع الأخر .. حينما نرى جولين وهى تمسك بزب زوجها الضخم تدلكه بيدها وتلحس بيضانه حينما نرى سماح فى حضن وليم وهىتمص شفايفه بشغف ونهم وهو يعصر يزازها بيديه بينما خالد ينظر اليهم وخاصتا زوجته سماح وهو يشعر نشوه غامره تسرى فى جسده ويقول خالد / ايوه كده عاوزين نشوف حاجه بقى ونسخن جولين / ضاحكه متقلقش هتشوف حاجات .. زبك انتصب ولا لسه ؟ خالد / يخرجه من البوكسر بيده .. ده بقى على أخره جولين / طب اقلع وتعالى .. ثم تعتدل وتركب فوق زب زوجها وليم وهى تتأوه بدخوله كاملا فى أحشاءها أأأأأأأأأأأأأأأأأأوه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وليم حبيبى .. تنظر لخالد الذى كان يدلك زبه بيده وتقول .. يلا ياخالد حطه فى طيظى بس بله الأول .. يعتدل خالد فى جلسته خلف جولين ويبدأ بأدخال زبه فى طيظها .. آآآآآآآه ياخالد براحه حينما خالد نازل رزع بزبه فى طيظها .. حينما كان زب وليم الضخم أستقر بالكامل فى كس جولين التى كانت مستمتعه وهى تغنج وتتأوه وهذا ما أثار سماح التى بدأت تلعب بكسها وتضرب سبعه ونص .. وعندما لاحظ خالد زوجته التى كانت وصلت محنتها لنتهاها وهى تنظر نحو وليم وكأنها تقول له أنا عاوزه أبقى على زبرك مكان زوجتك جولين .. خالد يخرج زبه من طيظ جولين وهو يقول .. خالد / ماتيجى ياجولى نكمل فى أوضتنا ونسيبهم المره دى هما براحتهم واللى جاى نبقى كلنا مع بعض .. جولين / أوكى .. تقوم جولين مع حالد ليخرجو من الغرفه ويغلقو خلفهم الباب .. حينما نرى الأرتياح على وجه وليم وكذلك السعاده على والبهجه على وجه سماح التى أحتضنت وليم بشده وهى تبوسه وتقول له سماح / مشتقالك أوى أوى .. كنت هتجنن وأنا شايفه جولين معاك وليم / انا كمان كنت هتجنن لما شفتهم جم ورا بعض .. بس هعوضهالك حالا ثم يتركها خارجا من الغرفه ويتوجه نحو غرفة جولين وخالد ليفتح الباب ويقول وهو مبتسما حينما رأى جولين رافعه رجليها على أخرها وهى تتأوه وخالد يلحس كسها بنهم .. عاوز أقولكم حاجه مهمه .. اللى يخلص قبل التانى يقعد يشرب اى حاجه لحد التانى مايخلص براحته .. وانت ياعم خالد بلاش التسرع اللى انت فيه ده .. خليك براحتك ع الأخر ومتستعجلش كده هتجيب بسرعه .. اوكى خالد / اوكى .. يلا بقى اخرج وأقل الباب زمان سوسو على نااااار .. يدخل وليم غرفته ويتوجه نحو السرير لينام بجوار سماح بعد أن أغلق الباب سماح / كنت فين ياقلبى ؟ وليم / عشان محدش يجى تانى ويضايقنا ونبقى براحتنا .. الفرحه على وجه سماح وتطبق بشفايفها على شفايفه تلتهمهم وتحتضنه بشده حينما وليم يعصر يزازها زينزل بيده يتحسس بطنها حتى نزل لكسها بيده يلعب فيه وبدأ الهياج على سماح وهى تفتح رجليها على أخرها وتتأوه سماح / آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حبيبى مش قادره قوم دخلهولى كله .. عاوزه كله كله جوه .. يقوم وليم ويعتدل ليرفع رجلين سماح ويدلك راس زب بين شفرتى كسها التى كان قد غرق بميته ثم بدأ بأدخال الراس وفجأه وبدون أى مقدمات دفع بزبه الضخم الرهيب فى كس سماح وأستقر بالكامل داخل أحشاءها .. تصرخ سماح من زب وليم الضخم وهى تنتفض وتتلوى تحته وتقذف حمم عسلها .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى جااااااااااااااااااااااامد آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوه كل ده يامفترى حرام عليك آآآآآآآآآآآآآآآآآه لاء مش قدره أووووووووووووووووووووووووف مزنووووووووووووووووووووق دخل فى الأخر أآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بجيب تانى بجيب تانى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأح أوووووووووووووووووووووف حبيبى .. لاء لاء أوعى تطلعه هموووووووووووووووووووت أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه آآآآآآآآآآآآه مش قادره حلو أوى أوى أوى .. يبدأ وليم بسحب زبه براحه من كسها بعد أن هدأت وهى مازالت تتأوه من خروج هذا المارد من أحشاءها .. ثم طلب منها أن تنام فى وضع الفرنسى .. سماح / حاضر ياقلبى .. وتعتدل فى وضع السجود حينما وليم يبلل راس زبه ويدخلها فى كس سماح .. حبيبى براحه دخلها براحه أوى راسه تخينه .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآح دخلت دخلت أأأأأأأأأأأأأأوه .. وبدأ وليم يدخل زبه الضخم دخولا وخروجا حتى دخل بالكامل .. لم تتحمله سماح فى هذا الوضع فا أنبطحت ونامت على وجهها وهى تصرخ تاره وتتأوه وهو داخل خارج بكل قوته فى كسها الغارق فى عسلها .. أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه ياويلى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوف بيوجعنى أوى أوى آآآآآآآآآآآآآآآآآحو مش قادره حبيبى من زبرك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآى بيدبحنى جوه بيديحنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوف أووووووووووووووووف بيموووووووووووووووووووتنى .. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآح نكنى نكنى قطعنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أنا هجت ع الأخر دخله دخله وأزنقه فيا أوى أوى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه لاء لاء لاء كده عدى الأخر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآوف كده دخل ف بطنى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه بجيبهم بجيبهم بجييييييييييييييييييييييييييييب جيبهمللى هنا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه جيب معايا جيب معايا مش قادره آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ياويلى حرام عليم أنا ولعت ع الأخر هاتهم بردنى .. حينما ويلم يخرج جذء من زبه ثم يدفعه مره أخرى بالكامل داخلها وهو يقذف لبنه وهو مزنوق لأخره فيها ولم تتحمل سماح شدة زبه الرهيب وهو يقذف لبنه فكانت الرأس قد أنتفخت عن أخرها وكأنها راس برتقاله صغيره وتدف تقذف دفعات من لبنه بداخلها حينما جسدها يرتعش بالكامل وأطلقت صرخه مدويه تبعتها صرخات أخرى مكتومه حتى هدأت وهى مستسلمه تماما لذلك الوحش المستقر داخل أحشاءها .. وكان على الطرف الأخر خالد نايم على ضهره وجولين ركباه بالضهر وهى تنطط على زبه داخل طيظها الكبيره وهى تتأوه ومستمتعه وكذلك خالد .. وحينما يسمع صوت صرخات زوجته سماح يحاول القيام ليستطلع الأمر ولكن جولين حالت دون ذلك وهى تضحك وتطمنأه وتقول .. جولين / متقلقش أطمن مفيش حاجه .. ده وليم بيجيب .. هو كده بيبقى زبره صعب أوى وهو بيجيبهم .. ده حتى معايا اللى المفروض أنا واخده عليه بيخلينى أتنطط تحته خليك معايا بقى أنا طيظى حرقتنى بجد بردهالى بلبنك .. ثم تقوم من فوقه وتنام فى الوضع الفرنساوى وخالد ينزل رزع فطيظها حتى قذف لبنه فيها وهو يرتعد ثم أخرجه ونام بجوارها ع السرير .. ونرى وليم وهو ممدد بجوار سماح التى كانت تبوس كل جسمه وهى فى غاية السعاده والفرح وتقول له سماح / تصدقنى لو قلتلك أن وأنا معاك النهارده حسيت انى كنت بنت بكر وأنت الراجل ىالوحيد اللى فتحنى بجد تضحك هههههههههههههه لاء ده مش فتحنى وبس ده بجد شرمنى بصراحه زبرك ده ملوش حل فعلا وليم / يعنى مبسوطه ياحبيبتى ؟؟ سماح تبوسه من وهى تقول .. مبسوطه دى كلمه بسيطه جنب اللى انا حساه دلوقتى .. انا حاسه انى طايره فوق السحاب .. تمسك زبر وليم وتهزه بيده .. ياااااااااااااه أنا مش مصدقه بجد أن كل ده كان جوايا .. بس بجد متعنى متعنى متعنى متعنى .................. وبعدها توالت اللقاءات بين الأزواج الأربعه فى شققهم يتبادلون المتعه بينهم خاصتا وأن سماح بدأت تتغير فى معاملتها مع زوجها خالد لأفضل حال أقتربت منه أكثر وهى تدلله بكل الحب والحنان والود الزاءد .. وهذا كان غير المتوقع بالنسبه لخالد الذى كان يظن ان زوجته ستهمله وسيكون أهتمامه وحبها لصديقه وليم ولكن خاب ظنه وشعر بحبها التى زاد له وماكان منه ألا ان زاد حبه لها .. حتى جاء يوما وعلى غير العاده كان خالد وسماح يأكلون وجبة العشاء .. وفجأه سماح تضع يد عل فمها والأخرى على بطنها وتجرى نحو الحمام للتقيئ .. وعندما هدأت أخذها وذهب للدكتور للاطمأنان وما كان الخبر ألا لينزل لينزل كاالصاعقه على رأس خالد وسماح عندما قال لهم الدكتور .. مبروك المدام حامل فى أربع شهور .. كان خالد يحكى لى هذه القصه بدموعه وهو منها ر ويسألنى .. دبرنى أعمل أيه أنا فى مصيبه حاولت أنا وسماح ننزل الجنين بكل الوساءل والطرق منفعش وماكان منى ألا وسألته مستفسرا .. طب ليه مرحتش لوليم وخليته يشارككك فى الموضوع يمكن يكون عنده حل .. خالد / رحتله وأتكلمت معاه وكان رده ان مفيش غير حل من أتنين .. خاصتا وهو عارف أنى بحب سماح وكمان سماح بتحبنى ومنقدرش نستغنى عن بعض .. قاللى وليم / الحل الأول .. أنك تطلق سماح وأنا أتجوزها والطفل ينكتب بأسمى وبعدها أطلقها وانت ترجعها لعصمتك ولو حابين تسيبولى البيبى اوكى حبين تحتفظو بيه معنديش مشكله فى ده .. والحل التانى سماح تولد وتكتب البيبى بأسمك وبرضه انا معنديش أى أعتراض على أن البيبى يبقى بتاعكم .. قكر أنت بقى وشوف هتعمل أيه ؟ تمـــت وهذه الصور كما وعدتكم لسماح مع وليم التنزانى[/B] [HEADING=3]المرفقات[/HEADING] [ATTACH type="full"]2107[/ATTACH][ATTACH type="full"]2108[/ATTACH][ATTACH type="full"]2109[/ATTACH] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
قصه حقيقيه تبادل زوجات أنتهت بكارثه
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل