ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
هذه قصة سكس محارم حدثت معي شخصيا رفقة ابي الذي ناكني بكل قوة و هذا بعد اقل من عام من تطليقه امي و قد عرفت كيف انسيه جسم امي التي كانت حقا امراة كاملة الانوثة و اصبحت انا وابي نلتقي يوميا في غرفة النوم و ابيت في حضنه و انا العب بزبه . انا اسمي جميلة و انا اسم على مسمى فجسمي جد مثير و كل ما فيه سكسي و اعيش رفقة ابي بعد ان طلق امي منذ تسعة شهور حيث كثرت المشاكل بينهما و صارا يختصمان لاتفه الاسباب و لي اخ واحد اكبر مني يعيش في كندا و بهذا صرت انا و ابي نعيش سوية في البيت و اوضاعنا الاجتماعية لاباس بها فابي تاجر و اموره المادية على ما يرام . و حين طلق ابي امي لم يعد مثل السابق بل صار لطيفا معي و في كل مرة يحتضنني و كنت اشعر بدفئ كبير معه و احس بحنان صدره و كانني لم احتضن ذلك الصدر في صغري . و بدات انجذب ناحية ابي و افكر بالجنس و سكس محارم معه بصفة تدريجية و اصبحت اترقب اي فرصة كي ارى زب ابي خصوصا و اني كنت اراقبه حين يلبس البيجامة و اراه من تحت بنطالها حين يكون دون لباس داخلي و كنت متاكدة ان زب ابي كبير مع العلم اني لم ارى ابدا الزب طوال حياتي و كنت غير معتادة على مشاهدة الافلام الاباحية . و ذات مرة انتظرت حتى دخل ابي الى الحمام كي يغتسل و حاولت الاقتراب من الباب كي اختلس النظر على زبه و لكني فشلت في الامر ثم حولت فكرتي و صرت ادخل عليه غرفته في الليل و احضر له شاي بالليمون مثلما يحب و اغتنم الفرصة كي اقترب منه و احتضنه و اعبر له عن حبي و احيانا حين احتضنه احس بزبه يلامس فخذي فتزداد رغبتي في النيك و سكس محارم معه لكني كنت ارى انه يعاملني بتلك الطريقة من باب الحنان لا غير . و صرت كالمجنونة بابي احلم بزبه في كل وقت و احيانا استمني في الليل و انا اتخيل ابي ينيكني و شكل زبه كيف يكون و تاتي الرياح بما لا تشتهيه السفن كما يقال المثل حين كنت ذات يوم في الغرفة و انا البس روب نوم خفيف و بلا ستيان و كيلوت حتى دخل علي ابي و زبه منتصب يرفع بنطال البيجامة و شعرت بنشوة غريبة حين اقترب مني و احتضنني ثم قبلني قبلة في خدي و كانت انفاسه عالية على غير العادة و كان عندي احساس انه يشتهيني في سكس
الجزء الثاني
مرت الايام والفكرة تترسخ في ذهني. كيف استطيع ان اجلب انتباه الي لي. ابي لايزال بعاملني كابنته.. لا اظنه يفكر ابعد من ذلك
كان علي اتخاذ الخطوة الجريئة التالية فمحنتي تزداد كل يوم.. ما يزيدني اثارة اكثر شارب ابي المتناسق مع وسامة وجهه وصدره العريض الحنين..
صحيح كنا نعيش في احوال مترفة لكن كان على الي الخروج كل يوم لتتبع مصالحه. ولايعود الا في الليل متعبا من كثرة الحسابات و اللف على املاكه.
في حين كنت اجهز له العشاء بما تشتهيه نفسه..
اريده الا يشعر بغياب امي عنه.
كنت احاول ان اخذ دورها واحتله واكون بدلا عنها.. في كل شيء.. حتى الفراش
كنت اشغل نفسي بالنهار وانا اعتني بكل شيء بالبيت.. وكذلك بنفسي..
فكنت اهتم بأدق التفاصيل بجسدي. اريد ان ابدو في عينيه اميرة متكاملة. بل و حتى ملكة تجلس الى جانبه في عرشه.
على العشاء حيث كان هو وقتنا المفضل كنا نتحاور في شتى الامور وكنت اشدد في كلامي على مديحه و ثناءه و التركيز في ذكر مزاياه والتغزل به.
كان ينظر لي مبتسما وهو يجر بسبابته شاربه الجميل من الأسفل.. فيهيجني اكثر..
لايدري ان تحتي يصير مبتلا و منقوعا لدرجة اخشى النهوض فيها فيلاحظ الي البلل في.
كنت اتعمد ارتداء اكثر الملابس الفاضحة التي امتلكها. وانتظر اي فرصة لاكشف له اجزاء مثيرة من جسمي واراقب اتجاه عينيه..
كانت نظراته تفترسني افتراسا..
كنت ارتعش و ارتجف و احس بالشهوة..
والمياه تكثر بين شفرتي كسي الأملس المصقول صقلا لشدة ملاسه.. والتواق لشفتيه لكي تنشف بلله و تطفيء حرارة محنته.. وتدغدغه باشواك شاربه المثير.
منذ طلاق امي. وابي زاد من هزاره معي و كنت اتقبل مزاحه واحبه..
فتارة يقرص جانب ثديي و انا اضحك بشرمطة.. وتارة يضرب طيزي بشكل خفيف يغازلني بعبارات تبدو من ظاهرها انها عبارات اب محب لابنته.. لكنها في باطنها عبارات اكثر جنسية ..
مع كثرة التلامس.. كنت ازيد من اثارته بلبس ملابس اقل احتشاما.. فصار قرصه لنهدي يتحول لمسك خفيف من خارج الملابس..
كنت اقف على جلاية الصحون في المطبخ.. وانا منهكة بالعمل..
حتى احسست بأبي يحتضني من الخلف بقوة وشعرت بزبره الضخم شبه المنتصب المحبوس خلف بنطلونه يرتطم بطيزي.. يحاول اختراقه..
انا بضحك: لاءااا.. يا بابي.. مش كده مايصحش..هههه
لكن أبي مد يديه من تحت أبطي واسفل نهدي كأنه يريد مسكهما .. او وزنهما كما يوزن الفاكهة..
أبي: الأمورة احلوت و كبرت..مبقتش صغيرة خلاص..
ضحكت اكثر و افرازات كسي انطلقت بقوة من تحتي وسالت على جوانب فخذي .. لحسن الحظ كنت ارتدي فستانا طويلا اخفى محنتي
اجبته بشيء من الخجل المصطنع
انا: لاءا.. انا لسه دلوعة بابي و حبيبته.. لسه صغنونة انا ..
لكن أبي .. وبشكل مفاجيء.. اطبق بنفسه على ظهري اكثر و زاد توتر وانتصاب زبره بقوة لدرجة شعرت كأن زبره سيخترقني..
حاولت ان اتظاهر بعدم حصول شيء.. لكن أبي.. تصاعدت انفاسه..
وقبل ان يفقد السيطرة على نفسه.. تراجع ابي في اللحظة الأخيرة وهو يقلب الموقف الى مزاح..
ضربني على طيزي و قال
ابي: يابنت الأييييه.. احنا لازم نشوفلك عريس ماينفعش كده
اجبته بدلع و دلتل و غنج
انا: مش هتجوز اي حد غير لما يكون نسخة منك انت يا بابي..
ابي يضحك و يلعب بشاربه مزهوا.. لكنه يتدارك نفسه و يواري انتصابه ظنا منه اني لم الاحظه.. ويخرج من المطبخ
تركني في قمة شهوتي.. و انا اتقلب على نار لا تنطفيء.
في يوم ما.. شاهدت على الانترنت عروضا لملابس مغرية.. اشتريت واحدا مثيرا اعجبني.. وقررت ان اتخذخطوة جريئة و مهمة في العلاقة
لكي نعبر الى مرحلة حاسمة..فإما ان ننسى كل هذا الهبل و نتراجع.. واما نتقدم بجرئة و نتذوق طعم اجسادنا بافواهنا..
ارتديت الثوب مع توقيت عودة أبي للبيت.. وفتحته له الباب..
لم يستطع ابي اخفاء دهشته و تعجبه و اثارته واما ارتدي ثوبا مثيرا جدا..
فصفر ابي بشكل ممازح وهو يمتدح جمالي..
أبي: ايه الحلاوة ديه.. ايه ده كله يا بت!
انا: عجبتك يا بابي..
ابي: إلا عجبتيني.. دنتي لولا بنتي .. كنت تجوزتك..
ضحكت كثيرا لمجاملته.. ودعوته للعشاء الذي اعددته له..
لم يرحمني من نظراته المتراشقة على كل اجزاء جسدي المكشوفة..
وهو يلوك بالطعام في فمه.. ويحرك بعينيه بين شق صدري فكأنه يلوك لحم صدري بأسنانه..
كنت مهتاجة جدا و مثارة و البلل تحتي وصل اعلا مراحله..
بعد العشاء.. ذهب كل منا لغرفته لكن ارواحنا متشابكة ومتعلقة ببعضها لا تفترق..
في غرفتي حاولت النوم.. دون ان انجح.. كنت في اعلا درجات الأثارة.. كرهت ان امارس العادة السرية.. وتجنبتها.. لا اريد ان اطفيء شهوتي بنفسي..
كنت اريد ان اشعر بشفاه ابي وهي تنقض على شفرتي كسي الأملس..
لم يحرمني ابي من اي شيء.. فكان يغدق علي بالمال و الهدايا.. والاكسسوارات الذهبية..
كنت اذهب لمراكز التجميل بانتظام واعمل لجسدي كله.. حتى المناطق الحساسة جلسات ليزر نظامية و مكلفة..
حتى وصلت لمبتغاي واصبح جسدي بنعومة الحرير ولا اثر لشعرة واحدة عليه..
وبينما انا افكر.. تأخر الوقت جدا.. ولم استطع النوم..
وفجأة.. سمعت صوتا.. يحرك باب غرفتي.. كنت قد اطفأت الانوار وتمددت على جانبي احاول النوم..
شعرت بأبي يدخل غرفتي ويفتح ضوء جهازه النقال ليرى دربه..
قلت في نفسي انه امر عادي.. يفعله الأب للأطمئنان على ابنته..
بقيت امثل انني نائمة.. ولكني اشعر بكل تحركاته.. وقلبي يتزايد نبضه.. واحاول ان اداري انفاسي المتصاعدة..
حتى شعرت بثقل جسد الي وهو يجلس بجانبي على السرير يطالعني.. بعد ان اكفاء نور جهازه لكي لا يوقضني ..
شعرت بنفاسه المتصاعدة.. وفجأة..حدث مالم اتوقعه..
ازاح ابي عن وسطي الغطاء.. حتى بانت ساقي المكشوفتين..
المارثة اني لم اكن ارتدي لباسا تحت ثوبي.. وبحركة بسيطة سيكتشف ابي ذلك
كان شعورا متناقضا بين الخوف.. والرغبة بتفس الوقت..
شعرت بيديه.. ترفعلن ذيل ثوبي بالتدريج.. وانفاسه تتصاعد مع انفاسي و تسارع نبضات قلبي و كسي سيفضحني وهو يترطب بمياهه .. وهو عار..
شعرت بخواءيلفح مؤخرتي.. لقد ازاح ابي الثوب كله عن خلفيتي..
سمعت يتمتهم بكلمات.. فهمت بعضها..
أبي: $@ يا بت&++°^ دانتي π√§
اعاد ابي تشغيل نور هاتفه ولكنه وجهه على خلفيتي.. كان يحاول ان يرى كسي المتداري بفلقتي طيزي وانا انام على جنبي..
بجرأة نادرة.. شعرت باصبعين من يده .. تلمسان فلقة طيزي العليا.. تظفعها بخجل و تردد .. للأعلى اكثر..
كان ابي يحاول ان يرى كسي..
وحين راي عدم وجود اي رد فعل مني.. متواصلة بتمثلي انني نائمة كالميتة..
واصل الي محاولاته الجريئة..
حتى باعد فلقتي.. وشعرت بانفاسه تلفح شفرتي كسب الرطبتين..
لم يستطع ابي كتم صفيره الخفيف مع نفسه وهو يرى كسي الوردي الاملس الرطب .. الذي فضح شهوتي..
بعد قليل شعرت باهتزاز السرير..
اظن ان ابي اخرج زبره.. وبداء بدعكه بيد.. وبيده الاخرى لا زال يمسك فلقتي لكي يبقى كسي واضحا له..
كنت اموت في داخلي.. اخاف ان اصحو..فيتراجع عن ما يفعله.. واخاف ان ابقى ممثلة اني نائمة.. فيفوتني المثير مما يمكن اكتسابه معه..
زادت حركاته. واهتزازات السرير معه.. وانفاسخ تتصاعد تكاد تخرج صوتا..
وانا اغمض عيني بفوة..
حتى شعرت بأبي يقف ويقترب مني اكثر.. بصعوبة بالغة.. يكتم شهقاته و صوته..وهو يمطر كسي من الحارج بلبنه الساخن جدا.. دفعات بعد دفعات.. تكاد لا تنتهي..
نسيت العد معها.. لكني شعرت ان قسم من منيه تسرب الى داخل شفرتي وبدأت حيامنه تسبح باتجاه مهبلي..
لوثني تماما.. بلبنه.. حتى هداء.. وهو يجر انفاسه..
ثم كأنه ندم على مافعل..
القى علي ثوبي بسرعة.. يحاول اخفاء اثار جريمته.. و ثم الغطاء .. وخرج من غرفتي مسرعا..
تركني وانا ملوثة بكمية كبيرة من منيه.. ولازلت اعاني المحنة.. والشهوة المتقدة.
نهاية الجزء الثاني
الجزء الثالث
في الصباح.. نهضت وانا لا اصدق نفسي ان كنت في حلم ام حقيقة
عادة ابي يخرج مبكرا في ايام الاسبوع العادية
اردت اتأكد ان ما حدث كان حقيقة. مددت يدي من تحت الغطاء نحو كسي
تلمسته.. وجدت اثار مادة غريبة كانت قد جفت على شفرتي كسي
نعم.. لقد كان حقيقة ما حصل.. شعرت بسعادة مختلطة بقليل كن الخوف.. الخوف من القادم
سعيدة لان ابي بداء يتجاوب معي و يتجراء اكثر..
وخوف.. لأني لا زلت عذراء وبنت بنوت. اخاف ان اصل لمرحلة لا ينفع فيها التراجع..
ذهبت للحمام و اغتسلت وانا ازيل بصعوبة المادة الملتصقة على جلد كسي و فلقتي طيزي.
خرجت.. ولا ادري ماذا حصل لي.. كأن اصابعي تحركت دون ارادتها.. فوجدتني اكتب رسالة بالنقال لأبي
( وحشتني قوي يا حبيبي.. قوي)
وصار قلبي يخفق بسرعة كأنني خاطبت للتو حبيبي وليس أبي..
وبينما لا زلت كذلك.. جاءنيالرد بسرعة غير متوقعه!!!
( انا كمان يا حبيبتي.. مش طايق البعد عنك..وحشتيني قوي يا قمري)
هل كان تبي يفكر بي تماما طول الوقت مثلما انا افكر به؟
هل عينه على هاتفي و يتوقع مني شيئا او رسالة؟
لقد كان رده فوريا تقريبا.. اظنني بدأت اشغل تفكيره كل الوقت.. وليس كأبنة.. بل كحبيبة عاشقة متلهفة له.
وبما ان هوايتي كامت التسوقمن الانترنت.. كنت ابحث عن شيء مميز..
وجدت عرضا مغريا.. كان يخص العرائس الجدد.. فستان نوم مثير جدا.. مع عطر جنسي يثير الغرائز..
لم انظر للسعر.. المرتفع جدا كما عرفت فيما بعد..
لكني طلبته مباشرة..
سيصلني يوم غد..
بالنسبة لي سيكون توقيتا مناسبا..
ساتصرف بشكل عادي جدا اليوم.. اريد ان اثير جنون ابي و اتركه يحتار في امره..
وبنفس الوقت ساترك فرصة لمخزون منيه ليزداد اكثر في خصيتيه..
اريده ان يحتقن بشدة.. فانا قررت ان يكون الغد يوم حاسم في علاقتي مع أبي..
اما ان اكون امرأته.. ينيكني مثلما كان ينيك امي.. زوجته.. واعوضه عنها..
واما ان نتراجع عن جنوننا و هبلنا .. الى الأبد.
عاد ابي للبيت و كانت ملامحه مبتسمه.. فتحت له الباب في زي عادي محاشم.. وملامح جامدة..
عادة ابي ان يحتضني و يطبع قبلة على خدي..
سمحت له باحتضاني لكني لم اطل معه واما احاول التحرر من حضنه رغم ان شهوتي و محنتي ترغب عكس ذلك..
طبع ابي قبله على خدي ولم اتفاعل معه.. حتى انه استغرب كثيرا
ابي: مالك يا امراياتي.. فيكي حاجة؟ انت كويسه؟
انا ببرود: لا مفيش.. حاجة يا بابي..
لم يقتتع ابي باجابتي لكني لاخظت تغير ملامح وجهه وهو يكتم امتعاظه و انزعاجه.
جلسناعلى السفرة تناولنا العشاء بهدوء و بأحاديث مقتضبة.. غير مهمة..
ثم غادرت السفرة استأذن أبي لدخول غرفتي..
في داخلي كانت افرازات كشي تتزايد.. وحلمتا صدري تنتصب..لكني كنت اسيطر على نفسي من اجل الغد المهم الذي سيكون حاسما لنا..
في الليل قبل انا انام بقليل.. فوجئت بدخول ابي و انا لا زلت صاحية..
دخل ابي بعد ان القى السلام و جلس بجانبي على السرير و هو يقترب مني جدا..
كنت اجلس و ظهري يستند لدعامة السرير العالية الملتصقة بالحائط
جلس ابي و هو متوتر وضع يده على فخذي من فوق الغطاء و نظر في عيني
ابي: مالك يا حبيبتي.. انت كويسه
مثلت ببرود شديد و انا اجيبه
انا: لا يا بابي.. مفيش حاجة .
كان كسي يفرز سوائله ختى شككت ان الفراش تحايقد تبلل
كنت هائجة لدرجة.. لو تجراء ابي الآن و القاني على ظهري.. لن امانع ابدا نيكته.. واستقبتل زبه المبير الذياعشقه و انوق لرؤيته..
لكني قررت الالتزام بالخطة..
وسيطرت على نفسي جيدا..
وعاد ابي يكمل
ابي: ازاي مافيش حاجة.. وانا شايف القمر الجميل زعلان كده..
شد ابي من مشك فخذي بيده و صار يدلكه..
لكني واصلت تمثيلي و ادعائي باني غير مهتمة..
انا: لا.. مافيش .. بس تعبانة شوية..
ابي: سلامتك الف سلامة يا نور عنيه.. انشال.له انا..
انا: بعد الشر عنك يا حبيبي.. **** يخليك لي..
ابي: انت خايفة علي يا قمرايتي؟
انا بدلع: ازاي ماخلفش عليك.. هو انا لي حد غيرك..دنته ابويا و سنظس و حبيبي و كل خاجة ليا..
ابتسم ابي و فرح جدا بكلامي.. فاقترب مني يحاول طبع قبلة على خدي القريب لفمه..
اقترب لدرجة شعرت بانفاسه.. وفورا طبع قبله.. وحركت وجهي نحوه.. احاول ان تبدو خركتي غير مخطط لها..
فاصطدمت شفتاه وشاربه بطرف شفتي المفتوحة..
كانت القبلة شاخنة حامية .. استغرقت بضعة ثواني.. ادعينا فيها كلينا ان الامر يحدث صدفة..
شعرت بحرارة شفتيه و شكة شاربه المثير..
ولأن فميكان مفتوحا.. رطبت قليلا شفته..
اخرجت من انفي ميماً..
كنت واثقة انها استفزت قضيبهليتحرك..
انا: مممممم...
لكن تبي لاحظ ذلك.. فتراجع.. وابتعد..
ليته لم يبتعد و اكمل تفبيلي.. هو لا يعرف اني اذوب و احترق رغبة و شهوة له.. ولا يدري اني مستعدة له الآن..
لدرجة.. ان شفرتي كسي انفتحتا تلقائيا وهما خلف اللباس.. لشدة ترطبهما و هياجهما..
بصوت متحشرج قال لي ابي
ابي: احمممم.. انا.. انا.. هسيبك ترتاحي يا حبيبتي.. تصبحي على خير يا قمري..
بخجل و دلع و غنوجة عالية اجبته
انا: .. اه.. فعلا.. اه.. لازم ننام.. تصبح على خير يا بابي..
نعض ابي.. وهو يغادر غرفتي بخطى ثقيلة.. كأنه لا يود الخروج من غرفتي
كما اني لاحظت الانتفاخ الشديد الذي برز من خلف بيجامته.. وقد فشل في مداراتها..
تركني وحدي وانا كل جزءفي جسمي يصرخ يحتاج الى قبضتي كفه لتتلمسه و تفرشه و تمر على كل اجزاءه..
وصدري يؤلمني لشدة انتصاب حلمته.. وتكوره يزداد كأنه يريد يده لتحيط تكوره و تمسده و تفرشه و تمزقه ايضا بقوة..
اما كسي.. فكان جمرة تستقرة بين افخاذي.. لا استطيع تحمل لهيبها..
لم احتمل اكثر.. خلعت بيجامتي ولباسي الى ركبتي.. اريد ان يلفح الهواء كسي الذي لم تبرده افرازاتي المائية الكثيفة..
وضللت احرك بالغطاء اهويه وابرده..
بعد قليل.. سمعت حركة من خارج غرفتي..
اعدت بيجامتي لخصري و نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..
وتسللت كاللص خارج غرفتي..
الصوت قادم من غرفة ابي..
بهدوء و حذر شديد.. اقتربت من باب غرفته.. كأنه تعمد عدم ايصاده.. كان شبه مفتوح.. والضوء الخافت يتسرب من زوايته المفتوحة
بحذر مضاعف.. اقتربت لانظر مالذي يحصل.. دون ان اكشف نفسي..
وهنا كانت المفاجأة الكبيرة..
شاهدت ابي مستلق على السرير.. و هو يمسك بيده زبره الضخم جدا.. المحتقن.. وخصوصا رأس زبره الكبير جدا و المزرق لونه لشدة احتقانه..
اذهلني هذا المنظر المثير.. واخافني بنفس الوقت..
كيف اخطط لاستقبال هذا الزبر الضخم في كسي الغير مفتوح.. ؟؟
كيف لستطيع استيعاب هذا الكائن الخرافي الذي يشبه التنين و انا لازلت عذراء؟؟
خوف مدمج بشهوة و اثارة و لذة و ترقب..
لا شعوريا.. احسست بسوائلي انزل على جنبي افخاذي الداخلية رغم ارتدائي للباسي..
واصلت النظر لابي و هو يغمض عينيه و ملامح وجهه تتقلص.. وهو يزيد من دعك زبره الضخم بيديه..
حتى اطلق اخيرا دفقا ابيض.. غزير و كثيف جدا.. بشكل عشوائي .. تساقط على غطائه..
وابي يتأوه محاولا كتم صوته.. انا واثقة انني انا من كنت في خساله وهو يقذف..
كنت اتوق الى دخول دماغه و استكشاف ما يدور في خلده تلك اللحظة..
الكمية التي اطلقها ابي.. جعلتني ادرك مدى سرعة انتاجه الغزير الذي لن تتأثر بالتوقف عن الأستمناءليوم واحد..
كذلك جعلني اشعر ببعض الخوف.. ترى لو دخلت كل هذه الكمية من اللبن في رحمي.. هل سأحمل من أبي.. بالتأكيد نعم.. الكمية كبيرة بجنون..
لا ادري.. لن افكر بالمستقبل.. ما اركز عليه الآن.. هو ان اتذوق طعم لبنه.. واحغله يتنعم بجسدي الءيساهم هو بانتاجه.. اليس هو الاحق بتذوق ذلك؟
في اليوم التالي..
وصلني الاوردر.. العطر الجنسي المثير.. وثوب النوم..
كنت خائفة و متحمسة بنفس الوقت.. وقلبي يرتجف.. لا اصدق انني سافعل هذا الأمر اليوم..
هل سأجبن و اتراجع في اللحظة الأخيرة؟ لا ادري..
كل ما كنت اركز عليه هو ان اواصل خطتي دون ان اذعن لمخاوفي..
بعد ان رتبت البيت.. و اعددت العشاء.. اخذت حماما مركزا طويلا.. وثم خرجت.. امام المرآة.. اطالع جسدي العاري المثير..
وانا اقول لنفسي.. لن يصمد ابي امام هذا الجسد.. لن يستطيع ابدا الصمود..
وبعد ذلك ارتديت ثوب النوم.. لن ارتديه على العشاء.. بل بعد ان يذهب كل منا لغرفته..
خطتي سهلة و بسيطة..
سارتدي ثيابي المغرية.. واتوجه لغرفة ابي.. بحجة انني شاهدت كابوسا مزعجا واخاف ان اظل في غرفتي..
لا طريفة اخرى انجح من تلك.. و ساترك بعدها كل شيء للظروف.. مادمت وضعت البنزين قرب النار.. سيحترق و يشب بسهولة .. لا محالة
ومثل الامس.. استقبلت ابي ببرود.. و بلبس عادي.. وهربت بسرعة من حظنه..
وعلى العشاء ساد الصمت هذه المرة..
وبعدها ذهب كل منا لغرفته للنوم..
اسرعت بتبديل ثيابي.. لا اريد لابي ان يتهور هذه المرة و يستمني
اريد ان الحق به قبل ان يبعثر منيه و يشتت شهوته ويخفغها و ربما تجعله يتراجع عن نيكي..
ارتديت الثوب.. ووضعت العطر المثير.. ولم انتظر طويلا..
خرجت من غرفتي و حلمتاي منتصبتان لشدة الشهوة.. وكسي صار بحيرة مياه دافقة..
قلبي يرتعش و يدق بسرعة و كذلك كل فرائصي..
اسرعت الخطى نحو غرفة ابي..
وجدت بابه شبه مفتوح أيضا.. و دخلت عنوة..
كان ابي يدعك بزبره الضخم أيضا.. لكنه تفاجأ بدخولي غير المتوقع..
والقى الغطاء بسرعة فوق قضيبه الذي لا زال بسبب انتصابه يرفع الغطاء كعمود خيمة..
ابي بغضب: انتي بتعملي ايه عندك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نهاية الحزءالثالث
الجزء الرابع والاخير
من السلسلة الأولى
انا: ها.. اصلي حلمت بكابوس يا بابي.. و خفت.. خفت قوي..
لاحظت ان عيون ابي قصتني من فوق لتحت كأنها تفترسلحمي المكشوف.. حتى ان شفتاه.. انفتحت للذهول و الشهوة..
كان ابي غير مصدق اني اقف امامه بهذا الشكل.. وبهذا الملبس المثير..
اثتربت اكثر بجرأة من سريره.. كنت اريد للعطر القوي المثير ان يصله بشكل افضل..
اظنني نجحت بذلك.. بان ابي توقف عن الكلام.. وهو ينظر لتحركاتي و تقاسيم جسمي
جلست الى جانبه.. وانا اعيد الموقف الذي حدث معي اول امس.. ووضعت يدي على فخذه من فوق الغطاء..
كنت ارى زبره المنتصب وهو يعمل كوتد خيمة بوضوح..
كان ابي بموقف محرج.. لا ينفع فيه ان يداري اي شيء..
بعد ذلك شعرت ان ابي حنن و رقق من صوته
ابي: مالك يا روحي.. قلقتيني.. طب تعالي.. تعالي بحضني يا روح بابا..
كنت خائفة لكن شهوتي وكسي المبلول الذي صار ينبض لشدة شهوته.. دفعاني للمواصلة و الاصرار .
تقدمت قليلا باتجاهه.. وضعت راسي على صدره العاري.. كعادة ابي الذي ينام دوما بالبوكسر فقط..
ورحت الاعب شعر صدره بأناملي الناعمة وانا اتغنج و اتدلع تحت حضنه.. ووجهي باتجاه الشيء المنتفخ المختباء خلف الغطاء..
لا تفصلني عنه سوا بضعة سنتمرات
انا: ايوا يا بابي.. احضني.. احضني كويس.. عايزة احس معاك بالامان..
عشان انا خايفة.. خايفة قوي.. انا تعبانة يا بابي..
بدأت ازيد من مداعبتي باصابعي لصدره.. ويدي الاخرى تنزل بمكر نحو الشيء المنتفخ..
اما ابي صمت.. لا يعرف ماذا يرد فهو بالكاد يقاوم رغبته المشتعله..
تحديت الخوف والتردد.. ونزلت بهدوء ماكر بيدي نحو زبره.. وتسللت اصابعي تحت البطانية..
شعرت بارتعاش جلد بطنه.. وجفلته.. لكنه لم ينهرني..ولم يطلب مني التوقف
اظننا كلانا كنا نريد نفس الشيء لكننا نكابر و نتجاهل و ندعي عكس ما نريد..
بدأت اثيره بكلامي..
انا: بقالك كثير يا بابي لوحدك.. و ماما بعيدة عنك.. يا حبيبي يا بابا.. انا بجد حاسة بيك و باحتياجاتك للست..
لاحظت ان زبر ابي من تحت الغطاء صار ينبض و يتحرك بقوة.. ومع تاثير لمسات اناملي التي وصلت لاعلى عانته .. تلامس شعر هانته المحلوق كما يبدو حديثا..
فصار شوكيا و مدغدغا بنفس الوقت..
تنفس ابي بقوة.. ثم قال..
ابي: ااااه.. ايواه يا حبيبتي.. انا فعلا محتاج لوحدة ست.. بجد الوحدة غلبتني.. امك كانت الست الوحيدة في حياتي ..
فاجأته بجرأتي و رفعت رأسي انظر لوجهه وانفاسه ترتطم بشفتي.. ويدي تداعب عانته.. واثار عطري الجنسي بدأت تحرك كل غرائزه..
قلت له: طب.. ينفع انا اكون بدالها.. اعوضك عنها يا بابا..!!!
تفاجاء ابي بكلامي الجريء.. و زاد توتر زبره العنيف و نظراته تأكل وجهي و شفتاه تقترب من فمي فكاد شاربه يلامس شفتي..
ابي: انت بتقولي ايه ؟؟ ده جنان و هبل.. جنان .. جنان..
اجبته بتحد و يدي تنزل اكثر نحو جذر زبره.. وشفتي تلامسان شاربه ففصار يشعر بانفاسي الحارة..
انا: لييييه.. ما ينفعش؟؟ ما بعجبش.. ولا فيه ستات اجمل مني؟ هو انا وحشه؟؟
اجاب ابي بدون تردد: دنتا بتطيري العقل و مافيش وحدة اجمل منك.. بس.. بسسسس..
بحركة مفاجئه.. قبضت اخيرا على زبره الضخم.. بالكاد طوقت محوره بكفي الناعمة الصغيرة..
بداخلي ارتعبت لحجمه لكن الاثارة التي اعطتنياه هذه الحركة.. جعلت كسي ينفض انهارا من المياه الشهوانية و انا في مكاني..
فشهق ابي شهقة طويلة و فتح فمه لتفاجأه بحركتي.. وقلت له..
انا: انا عايزة ابقى مكانها.. عايزة اكون مراتك.. ينفع ؟؟
هنا افقدت الشهوة عقل ابي و عقلي..
ونظر لي ابي بعيون لاهبة تحرق الاخضر واليابس
ابي: مراتي!؟ يا رييييييت...
وهنا كسر ابي حاجز الملمترات الضئيلة التي كانت تفصل بين فمي وفمه.. فالثم فمي بشفتيه فورا تبتلعان فمي بجنون شهواني.. وصرت اتنفس بصعوبه لقوة قبلته..
بينما يدي الناعمة لا تزال تداعب جذع زبره وتزيد من حركاتها..
هنا.. انتهت كل الحدود.. و كسرت كل الحواجز.. هنا عبرنا نقطة اللا عودة.. بمجرد ان تلامست شفاهنا..
صرت اهمهم من بين شفاهنا المتلاصقة.. وازيد من دعكي بزبره الضخم..
تجراء ابي اكثر.. فمد احدى يديه ليمسك صدري المكور من خارج الملابس..
صار يداعبه و يقفشه و يفرشه و يعتصره بقوة ..
حلماتي انتصبت اكثر..اول مرة اشعر بان قرصاته لحلماتي تنتقل كالكهرباء عبر كل جسدي و تنتهي بكسي ايضا..
لاول مرة اشعر بيد تداعب صدري العذري.. وتحرك دورته الدموية بنشاط..
بعد اكثر من ربع ساعة من القبل الماصة الجنونية.. قطعت القبلة ونحن نبدو كمجنونين.. نتنفس بسرعة و نلهث و نتعرق و نرتعش..
ولأني كنت اشاهد افلام اباحية بفترات متقطعة.. نزلت براسي و فمي على زبره العملاق بعد ان كشفت الغطاء عنه..
لكبر رأسه لم يستوعب فمي الصغير حجمه.. ولم يدخل .. إلا بصعوبة بالغة..
بالكاد دخل ثلثه العلوي بفمي و انطبقت اسناني على محيطه
وتركت المهمة للساني العقه وسط تأوهات و اندماج ابي..الذي اشتد زبره جدا بجنون وبانت عروقه الواضحه..
وصل بنا الجنون حدا بعيدا..
اوقفني ابي.. ونهض من مكانه.. ثم دفعني على السرير بقوة.. سقطت على ظهري.. وكان ثوبي اصلا قصير و لا ارتدي لباسا تحته..
انحنى ابي فوقي يطالع كسي الناعم الاملس الرطب اللزج.. ويتغزل به بكلمات لم افهمها.. لكن اخر شيء سمعته قال: يا ما كان نفسي فيك.. مممم
ثم هجم عليه بفمه يلحسه و يلعقه بجنون وانا بحياتي لم اشعر بهذه اللذه والشهوة.. لقد قذفت مرتين بقوة وهو يلعق كسي و ينيكه بلسانه.. وانا لشدة صراخي من اللذة.. وضع ابي يده على فمي لكي يمنع صوتي من الخروج لكي لا نفتضح..
امسك فخذي من تحتهما ورفعهما على صدري لكي يبرز كسي اكثر.. وهو يتلذذ بلحس كسي الذي فرغ من مياهه رغم كثرتها.. وقبل ايضا ما حولين كسي.. باطن فخذي ..
شعور يدغدغ و يثير جدا..
كان ابي يمتص شفرتي كسي و يشربها بعطش شديد كي يرتوي ويعوض حرمانه..
بحركة جنونية خلع عني ابي كل ملابسي.. صرت عارية تماما.. وهو ينظر لجسدي بشهوة و جنون يفترسني بنظراته..
ثم صعد فوقي وهو يقبلني من جديد بجنون.. ويده تفرش صدري بقوة
ونزل بفمه على صدري يمتص حلمتيه و يعضها باسنانه..
وانا اشهق و اصرخ و اتفاعل معه بجنون..
لم نتكلم كثيرا.. كنا نعمل بصمت.. الذي تقاطعه الآهات الممحونة المجنونة..
نزل ابي بعد ذلك على بطني و سرتي.. ووضع اصبعه الخشن على كسي يمرره من فوق لتحت وهو يتبلل بافرازاتي..
وانا اصرخ من الشهوة.. وهو يعود كل قليل يقبلني ليسكتني..
صار ابي فوقي.. وانا تحته.. اشم عطره الرجولي الذييجعلني استسلم لسطوته و سيطرته اكثر..
وهو يشم عطري الجنسي المثير..
شعرت بانحشار زبره الضخم بين. بطنه و بطني..
احسست بحجمه العائل الذييخيفني
صرت انسائل.. مع نفسي..
اي جنون نفعله نحن.. لكني لن اتراجع.. ولا اظنه سيفعل.. بعد ان وصلنا لهذه النقطة..
امسك ابي زبره الضخم.. وصار يمسح شفرتي كسي الرطبتان.. من فوق لتحت.. وكسي ينبض لشدة شهوته و يرتخي يريد ان يستقبل زبره ..
عندها توقف ابي وهو ينظر لي.. كأنه يريد ان يتأكد من انني لا أمانع..
قلت له بكلام مقتضب و انا اهز رأسي موافقة : دخله.. ااايوااااا.... دخله..
ابي بتردد: بسسسسس.. بسسسس انت.. لسه بنت.. معقووووول..
وضعت يدي على ظهره خلف خصره احاول سحبه نحوي اكثر.. وانا انظر بعينيه بنظرات شرموطة فاجرة و ليست ابنته..
انا: بقولك.. هاته.. دخلو.. دخلو..
ابي : بس.. ده كبير.. هيوجعك..
انا: مش انا بقيت مراتك خلاص؟؟ يبقى تفتحني حالا بقولك اهو..افتحني.. يا راجلي.. افتحني..
كلامي أستفز أبي. الذي وجه رأسه وسط شفرتي بأتجاه فتحة مهبلي.. ويدفغ ببطيء. شديد.. وانا منتهية مابين الشخوة و الألم..
ابي: خلاص.. يا مراتي.. انت الي طلبتيها..
انا: ايوا مراتك.. ولازم تبينلي رجولتك .. في ليلة دخلتني.. يالااااا.. اثبتلي.. اثبتلي رجولتك..
تهيج ابي جدا.. وغضب و صار يدفع بشكل اسرع يقتحم غشاءبكلرتي يؤلمني.. بشدة.. كسي الصغير الذيلم يفتح.. هاهو يفتح على يد ابي و برأس زبره..
صرخت من الألم.. وصرت اترجله ان يتوقف..
انا: لاءااااا.. يوجعني.. يوجعني كثيييير قوي.. كفايااااا.. كفاياااا. مش قادرة..
لكن ابي صار كوحش بري
ابي: اخرسي يا شرموطتي.. انت مش عايزة تشوفي رجولتي بعنيكي.. انا هوريكي يا بنت الكلب
كنت اضم فخذي لبعضهما بقوة كردة فعل لا ارادي .. لخوفي الكبير من الالم وما سمعته عن فض غشاء البكارة..
لكن ابي.. واصل حركاته متحاهلا كل صرخاتي و صار يسد فمي باخدى يديه.. لانه يعرف اني في داخلي شرموطة تريد ان تنفتح من ابيها..
وان كل ما اقوله.. مجرد كلام فارغ..
اشتد الألم كثيرا.. حتى دفع ابي رأس زبره كله.. فشقني شق.. و شهقت من شدة الألم .. ماعدت اصرخ .. بسبب الصدمة الكبيرة من الألم
كنت احاول ان استوعب رأسه الكبير بكسي.. وهو يدفع بجسم زبه.. الذياظنه تلوث بدماءبكارتي..
شعرت بشيءدافيء لزج ينزل من كسي تحت.. ويبلل فتحة خرمي الملساء..
عرفت انها دماء..
لكن أبي لم يهتم.. وصار يدفع اكثر و زبره الضخم يشقني نصفين..
وصلت لمرحلة كدت افقد فيها وعيي..
لكني لم اعد اصرخ.. كنت اصمت وعيوني نصف مفتوحة.. احاول استيعاب الأمر..
اخير .. صار زبر أبي لآخره في جوفي..
كأنه سيمزق احشائي و ليس كسي فقط..
ثم عاد ابي يسحي زبره مني بهدوء.. لكنه لم يخرجه..
بدأءبخركته بلكيءشديظ وهو ينظر بعيوني النصف مغمضة.. ويسمعني كلمات تشجيع
ابي: ايوا.. ايوا خلاص.. خلاص هانت يا حبيبتي.. سيبي نفسك خلاص.. انسي الوجع.. ركزي بالمتعة يا قمري..
انا بمحنة وصراخ: بيوجعنيييييي.. خلاااااص مش قادرة..
لكن ابي تجاهلني..وتجاهل رفضي الكاذب ..
بل زاد مرة اخرى بخركته للداخل.. بوتيرة اسرع قليلا.. وصرت انظر من زاويتي لزبره الملبد و الملوث بخليط دماءو افرازات كسي الشهواني
وهو يدخل اكثر بشكل اعمق و اسرع..
حتى غاب كله مرة لخرى..
لازلت اتألم.. لكن .. الألم هذه المرة مختلف.. انه الم لذيذ جدا..
وبدأت اتجاهل الالم و اركز على اللذة..
ثم سحب ابي زبره ببطيء .. واعتد دفعه بوتيرة اسرع من قبلها.. وهكذا..
كل مرة دفع اسرع وسحب ثم اعادة الكرة مع سرعة اعلى قليلا من سابقتها..
حتى انا .. بظأء الألم يخف.. والماعة تزيد و كسي يتقطع و يتمزق من الداخل .. زبر ابي الضخم يهتكه من الداخل..
وبعد اكثر من نصف ساعة مؤلمة و حامية من خركات نيك..
شعرت ان ابي اقترب من قذفه.. وتفيرت ملامح وجهه و تقلص و تشنج يريد ان يقذف.. واراد سحب زبره خارج كسي..
لكني بلؤم و مكر.. اطبقت ساقي حول خصره و يدي حول ظهره.. جوقته بكل قوتي..
وانا اصرخ بشرمطة: هاااااااتهم.. هاااااتهم كلهم فياااااا في مراتك.. هاتهم.. يا بابي.. هاااااات..
الي تعجب و تفاجيء.. و هو ينظر بعيني..
ابي: يا مجنونة.. انتي بتعملي ايييييييييه.. ااااااااه.. ااااااه..
فات الأوان لأن ابي كان في لحظة حرجة لم يسيطر فيها على نفسه ابدا
وفلتت زمام الامور من يده
وصار يقذف شلالات متدفقة بدفعات هائله.. حتى ان شعرت بها تضرب سقف رحمي بسخونتها و قوة قذفها..
دفعات متتالية اظنها تعدت العشرة مرا بكثير.. وابي يتقلص و يتشنج و يطبق اسنانه و يعبس وجهه .. وهو يطعن بزبره الضخم بكسي لأعنق نقطة.. يحاول وصولها بزبره..
الي: اححححححححح.. احححححح
اااااااه.. ااااااه..
اما انا بعد ان شعرت بكل هذا اللبن السميك الساخن يملأني و يستقر برحمي.. ارتعشت لا اردايا و صرت اقذف معه و زنبوري يرتجف و شفتا كسي تتقلص بقوة على زبر ابي تمنعه من الخروج
تمصه للداخل و تحيطه لامنع لبنه من الخروج..
صرخت انا ايضا فاقدة الشعور .. لشدة اللذة..
انا: اااااه.. اااااااه.. يا بااااااابي.. يا بااااابي.. هاتهم للآخر... فياااااااااا
وهكذا ظل ابي يقذف بشكل متواصل.. لاكثر من ثلاث دقائق..
العجيب ان زبره لم يخف انتصابه.. ولم يخرجه من كسي ..
كما اني تعلقت فيه اكثر.. وانا احيطه بيدي و ساقي
فهجم ابي مؤة اخرى على فمي قبله كالمجنون و يمص لساني وانا اتحاوب معه
شعور غريب بالراحة وهو يقبلني و زبره نابت في كسي و لبنه مستثر في رحمي..
ناهي الا دقائق.. وجن جنوني ابي مرة اخرى . وهو يبداءبتخريك زبره مجددا.. ويكلمني..
ابي: مش عايزة تبقي مراتي؟؟
انا بمحنة: ممممم.. ااااه ..
ابي: يبقى لازم .. تستحملي الي جاي مني..
انا: استحملو.. عشان انا مراتك حبيبتك .. بعوضك عنها.. انساها معايا يا بابي.. انساها
ابي: هي مين..؟ يخرب بيتها وبيت الي خلفوها..انا ماعدتش فاكر حد غيرك يا قمري..
وبدأ ابي ينيكني مجددا.. ولكنه رفعني من حوضي و ووقف بقرب السرير و صرت استند بيدي على كتفه و صدري العاري محصور بصدرع المشعر..
وزبره يمزقني و يفتقني و ينيكني بقوة..
وصار يرفعني من تحت فخذي و حوضي و يرهز بقوة في.. وانا اقبله و هو يمص بساني..
هذه المرة .. صار يتخرك بشكل هستيري واما انا.. فاختفى الألم .. وتخول الآن فعلا للذه مجردة
النيكة الثانية كانت هي الاقوى و الاجمل لي لان لا الم فيها..
بقينا بهذا الوضع اكثر من نصف ساعة..
ختى سعر ابي باقترابه من القذف.. وهنا .. قال
ابي: هجيبهم كلهم فيكي يا قحبتي.. يا مراتي
انا: هاتهم كلهم فيااااا.. يا حبيبي..
ابي: انا هخليك تحملي مني! مش ممكن تعدي الليلة دي من غير ما تحملي يا قمري..
انا: مممم.. ايواااا.. حملني.. مش انا خلاص بقيت مراتك.. حملني..
ابي بجنون: ايوااااا .. مرااااتي يا قحبتي.. وهتجيبلي ولي العهد..
خودددددددي.. ااااااه.. ااااااه
وهنا صار ابي يقذف مجددا بكثافة و غزارة ولم تسقط نقطة واحدة خارج رحمي.. واما اتقلص و اتشنج معه واتمتع و اثيره بكلامي وهو يزيد من طعني بزبره..
انا: حملنيييييي... عايزاااا ابنك.. جيبهم كلهم فيااااا...
وهنا قذف ابي شلالا لا ينتهي داخل رحمي..
بقينا هكذا نمارس جنون الجنس حتى الصباح و ابي يحرص على عدم نزول قطرة لبن واحدة خارج كسي..
في الاستراحة كنت اجلب منديلا اسد به كسي لكي لا يسقط منيه للخارج..
اعجبت ابي الفكرة كثيرا..
مارشنا لمرة الرابعة.. ثم نكت في حضن ابي عارية..
في الصباح .. استيقظت على فم الي و هو يلحس كسي يوقض في الشهوة التي لا تنطفيء..
اعتلاني ابي مجددا و انا ابتسم له..
ابي: صباحية مباركة يا حبيبتي..يا عروستي يا مراتي..
انا: صباح الحب يا راجلي و جوزي..
ثم ببساطة اعتلاني مرة اخرى و مارس معي الجنس الصباحي.. وقذف في داخلي .. وأنا قذفت معه..
بعد ان اكملنا.. نهض ابي و جلب منديلا به ثغر كسي مرة اخرى.. وهو يبتسم
ابي: مش عايزك تتحركي ..مش اقل من ساعتين يا روحي..اوعي تتخركي و تضيعي لبني برا كسك..
انا: مستحيل..مش هتحرك حرطة وحدة..
ثم جلبت وسادة ووضعتها تحت عجزي ليبقى المني الذي قذفه ابي باعمق اعماقي..
ابتسم ابي و قبلني و قال..
ابي: انا بحبك قوي..يا حبيبتي و مراتي
ثم خرج لعمله المعتاد.
اما انا فالسعادة تغمرني و تملاني كما يملئني لبنه..
لقد حافظ علي ابي كثيرا و خاف علي من طيش الشباب و خداعهم.. كأنه كان يحتفظ بي لنفسه.. وهو اول من ذاق طعم كسي ..
لم يكن يسمح لي بالخروج من البيت إلا معه..
كنا نسكن في بيت كبير يشبه الڤيلا.. في مكان منعزل. لا جيران لدينا و لا اقارب.. فأبي مقطوع من شجرة.. خاضة بعد ان طلق امي..
كنا نخرج معا الى المدينة التي تبعد ساعة عن بيتنا لغرض التسوق..
اخذني معه هذت اليوم بعد ان شبع من نيكي ليلا و أشبعني.. الى محل مجوهرات.. قلت له..
انا: انت جايبني هنا ليه..
ابي: عشان تنقي شبكتك يا حبيبتي.. هو ينفع اتجوزك و تكوني مراتي من فير ما اجيبلك شبكة..
فرحت جدا و حضنته انام الملاء وهو يبتسم.. ثم قلت
انا: مايحرمنيش منك يا حبيبي.. انا بجد فرحانه كأني عروسه جديدة..
اشترى لي الي سيغة بوزن كيلو غرام كامل.. وثم اخذني لففني على ارقى محلات الملابس بمختلف اشكالها.. واشترى لي ايضا ثياب النوم المثيرة..
لقد اشترى لي كما يشتري العريس لعروسته.. كل ما احتاجه..
بعد ان اكملنا التسوق.. اخرج لي ابي بطاقتي سفر بالطائرة..
انا: ايه ده يا بابا..
ابي: رحلة شهر العسل يا بنوتتي.. هنسافر ايطاليا نقضيفيها احلا شهر عسل..
فرحت كثيرا و قفزت هليه احضنه..
عندما عدنا للبيت.. مارسنا الجنس فورا بالحمام..
كان موعد الطائرة هو يوم غد.. ولم نصبر.. فلقد مارسنا الجنس ليلتها بجنون و بتكرار .. حتى الصباح.. وطبقنا كل وضعيات الجنس التي رأيناها في المواقع الأباحية..
كان ابي وانا ايضا نحرص على ان يبقى لبنه في اعماق كسي لا يخرج منه..
في اليوم التالي..
سافرنا ال. ايطاليا.. وهناك قضينا اجمل شهر عسل.. ناكنا فيه ابي حتى من خرمي..
لقد اقتنعت بأني زوجته.. وهو كذلك..
كنا نتعامل مع بعضنا كأي زوجين.. بحب و خوف و خرص و غيرة ..
حتى في يوم.. ما.. من هذا الشهر..
انتظرت ان تأتيني تلدورة الشهرية.. لكنها تأخرت..
سرقت نفسي لصيدلية قريبة دون علم أبي..
واشتريت تحليل حمل..
وهنا كانت المفاجأة.. لقد كانت النتيجة ايجابيه!!!؟؟؟
ماذا سأفعل.. لم اكن اتصور اننا سنصل لهذا الحد من الجنون..
لم اخطط لان اكون حاملا من أبي.. كنت اخطط بشهوة ز جمون لحلب كل لبنه و جعله يقذفه حصرا في كسي.. حتى حين كام ينيك طيزي و خرمي.. كنت امنعه من القذف فيه..
فاطلب منه ان يخرج زبره قبل لخظة القذف.. ويدخله كسي فورا ليفرغ حمولته في جوفي..
كنت مترددة كثيرا ان اخبر الي بموضوع حملي..
ولطن شعر ابي بانني اخفي شيءما..
وفي ليلتنا الاخيرة و بعد ان ناكني في كسي و قذف لبنه في جوفي.. وهداءفوقي
قلت له: بابا.. انا.. انا حامل..
تفاجاءابي قليلا وكأنه كان يتوقع هذا الشيء..
عندها امسكني ابي من يدي. ونظر في عيوني و قال
ابي: ومين قالك اني مشعايزك تكوني حامل؟؟؟
انا: طب ازاي يا بابي. ازاي.. والناس هيقولو ايه..معقوووول..
ابي: انت مشكنتي عايزة تبقى مراتي بجد؟
تما: اه.. فعلا عليزة ابقى مراتك..
ابي: طب ومرات الراجل مش لازم تخلفله عيال؟؟
انا: ها..ااااه.. بس انا شايله هم الناس .. صدقني..
ابي: متشليش هم الناس و لا تشغلي نفسك فيهم.. مش هنغل بالنا فيهم بعد كده..
انا: ازاي يا بابي بس..؟؟ ازاي ما افكرش بالناس و الي هيقولوه علينا..
ابي: اهنا مش هنرجع لبلدنا.. احنا هنعيش هنا على طول !!! وهتجيبي ابني او بنتي الي انا مستنيهم.. فاهمة؟؟
انا: ايييييه.. نعيش هنا على طول ؟؟؟؟
نهاية الجزءالرابع و الاخير من السلسلة
انتظروني في القادم..
مع تحيات الباحــــث
الجزء الثاني
مرت الايام والفكرة تترسخ في ذهني. كيف استطيع ان اجلب انتباه الي لي. ابي لايزال بعاملني كابنته.. لا اظنه يفكر ابعد من ذلك
كان علي اتخاذ الخطوة الجريئة التالية فمحنتي تزداد كل يوم.. ما يزيدني اثارة اكثر شارب ابي المتناسق مع وسامة وجهه وصدره العريض الحنين..
صحيح كنا نعيش في احوال مترفة لكن كان على الي الخروج كل يوم لتتبع مصالحه. ولايعود الا في الليل متعبا من كثرة الحسابات و اللف على املاكه.
في حين كنت اجهز له العشاء بما تشتهيه نفسه..
اريده الا يشعر بغياب امي عنه.
كنت احاول ان اخذ دورها واحتله واكون بدلا عنها.. في كل شيء.. حتى الفراش
كنت اشغل نفسي بالنهار وانا اعتني بكل شيء بالبيت.. وكذلك بنفسي..
فكنت اهتم بأدق التفاصيل بجسدي. اريد ان ابدو في عينيه اميرة متكاملة. بل و حتى ملكة تجلس الى جانبه في عرشه.
على العشاء حيث كان هو وقتنا المفضل كنا نتحاور في شتى الامور وكنت اشدد في كلامي على مديحه و ثناءه و التركيز في ذكر مزاياه والتغزل به.
كان ينظر لي مبتسما وهو يجر بسبابته شاربه الجميل من الأسفل.. فيهيجني اكثر..
لايدري ان تحتي يصير مبتلا و منقوعا لدرجة اخشى النهوض فيها فيلاحظ الي البلل في.
كنت اتعمد ارتداء اكثر الملابس الفاضحة التي امتلكها. وانتظر اي فرصة لاكشف له اجزاء مثيرة من جسمي واراقب اتجاه عينيه..
كانت نظراته تفترسني افتراسا..
كنت ارتعش و ارتجف و احس بالشهوة..
والمياه تكثر بين شفرتي كسي الأملس المصقول صقلا لشدة ملاسه.. والتواق لشفتيه لكي تنشف بلله و تطفيء حرارة محنته.. وتدغدغه باشواك شاربه المثير.
منذ طلاق امي. وابي زاد من هزاره معي و كنت اتقبل مزاحه واحبه..
فتارة يقرص جانب ثديي و انا اضحك بشرمطة.. وتارة يضرب طيزي بشكل خفيف يغازلني بعبارات تبدو من ظاهرها انها عبارات اب محب لابنته.. لكنها في باطنها عبارات اكثر جنسية ..
مع كثرة التلامس.. كنت ازيد من اثارته بلبس ملابس اقل احتشاما.. فصار قرصه لنهدي يتحول لمسك خفيف من خارج الملابس..
كنت اقف على جلاية الصحون في المطبخ.. وانا منهكة بالعمل..
حتى احسست بأبي يحتضني من الخلف بقوة وشعرت بزبره الضخم شبه المنتصب المحبوس خلف بنطلونه يرتطم بطيزي.. يحاول اختراقه..
انا بضحك: لاءااا.. يا بابي.. مش كده مايصحش..هههه
لكن أبي مد يديه من تحت أبطي واسفل نهدي كأنه يريد مسكهما .. او وزنهما كما يوزن الفاكهة..
أبي: الأمورة احلوت و كبرت..مبقتش صغيرة خلاص..
ضحكت اكثر و افرازات كسي انطلقت بقوة من تحتي وسالت على جوانب فخذي .. لحسن الحظ كنت ارتدي فستانا طويلا اخفى محنتي
اجبته بشيء من الخجل المصطنع
انا: لاءا.. انا لسه دلوعة بابي و حبيبته.. لسه صغنونة انا ..
لكن أبي .. وبشكل مفاجيء.. اطبق بنفسه على ظهري اكثر و زاد توتر وانتصاب زبره بقوة لدرجة شعرت كأن زبره سيخترقني..
حاولت ان اتظاهر بعدم حصول شيء.. لكن أبي.. تصاعدت انفاسه..
وقبل ان يفقد السيطرة على نفسه.. تراجع ابي في اللحظة الأخيرة وهو يقلب الموقف الى مزاح..
ضربني على طيزي و قال
ابي: يابنت الأييييه.. احنا لازم نشوفلك عريس ماينفعش كده
اجبته بدلع و دلتل و غنج
انا: مش هتجوز اي حد غير لما يكون نسخة منك انت يا بابي..
ابي يضحك و يلعب بشاربه مزهوا.. لكنه يتدارك نفسه و يواري انتصابه ظنا منه اني لم الاحظه.. ويخرج من المطبخ
تركني في قمة شهوتي.. و انا اتقلب على نار لا تنطفيء.
في يوم ما.. شاهدت على الانترنت عروضا لملابس مغرية.. اشتريت واحدا مثيرا اعجبني.. وقررت ان اتخذخطوة جريئة و مهمة في العلاقة
لكي نعبر الى مرحلة حاسمة..فإما ان ننسى كل هذا الهبل و نتراجع.. واما نتقدم بجرئة و نتذوق طعم اجسادنا بافواهنا..
ارتديت الثوب مع توقيت عودة أبي للبيت.. وفتحته له الباب..
لم يستطع ابي اخفاء دهشته و تعجبه و اثارته واما ارتدي ثوبا مثيرا جدا..
فصفر ابي بشكل ممازح وهو يمتدح جمالي..
أبي: ايه الحلاوة ديه.. ايه ده كله يا بت!
انا: عجبتك يا بابي..
ابي: إلا عجبتيني.. دنتي لولا بنتي .. كنت تجوزتك..
ضحكت كثيرا لمجاملته.. ودعوته للعشاء الذي اعددته له..
لم يرحمني من نظراته المتراشقة على كل اجزاء جسدي المكشوفة..
وهو يلوك بالطعام في فمه.. ويحرك بعينيه بين شق صدري فكأنه يلوك لحم صدري بأسنانه..
كنت مهتاجة جدا و مثارة و البلل تحتي وصل اعلا مراحله..
بعد العشاء.. ذهب كل منا لغرفته لكن ارواحنا متشابكة ومتعلقة ببعضها لا تفترق..
في غرفتي حاولت النوم.. دون ان انجح.. كنت في اعلا درجات الأثارة.. كرهت ان امارس العادة السرية.. وتجنبتها.. لا اريد ان اطفيء شهوتي بنفسي..
كنت اريد ان اشعر بشفاه ابي وهي تنقض على شفرتي كسي الأملس..
لم يحرمني ابي من اي شيء.. فكان يغدق علي بالمال و الهدايا.. والاكسسوارات الذهبية..
كنت اذهب لمراكز التجميل بانتظام واعمل لجسدي كله.. حتى المناطق الحساسة جلسات ليزر نظامية و مكلفة..
حتى وصلت لمبتغاي واصبح جسدي بنعومة الحرير ولا اثر لشعرة واحدة عليه..
وبينما انا افكر.. تأخر الوقت جدا.. ولم استطع النوم..
وفجأة.. سمعت صوتا.. يحرك باب غرفتي.. كنت قد اطفأت الانوار وتمددت على جانبي احاول النوم..
شعرت بأبي يدخل غرفتي ويفتح ضوء جهازه النقال ليرى دربه..
قلت في نفسي انه امر عادي.. يفعله الأب للأطمئنان على ابنته..
بقيت امثل انني نائمة.. ولكني اشعر بكل تحركاته.. وقلبي يتزايد نبضه.. واحاول ان اداري انفاسي المتصاعدة..
حتى شعرت بثقل جسد الي وهو يجلس بجانبي على السرير يطالعني.. بعد ان اكفاء نور جهازه لكي لا يوقضني ..
شعرت بنفاسه المتصاعدة.. وفجأة..حدث مالم اتوقعه..
ازاح ابي عن وسطي الغطاء.. حتى بانت ساقي المكشوفتين..
المارثة اني لم اكن ارتدي لباسا تحت ثوبي.. وبحركة بسيطة سيكتشف ابي ذلك
كان شعورا متناقضا بين الخوف.. والرغبة بتفس الوقت..
شعرت بيديه.. ترفعلن ذيل ثوبي بالتدريج.. وانفاسه تتصاعد مع انفاسي و تسارع نبضات قلبي و كسي سيفضحني وهو يترطب بمياهه .. وهو عار..
شعرت بخواءيلفح مؤخرتي.. لقد ازاح ابي الثوب كله عن خلفيتي..
سمعت يتمتهم بكلمات.. فهمت بعضها..
أبي: $@ يا بت&++°^ دانتي π√§
اعاد ابي تشغيل نور هاتفه ولكنه وجهه على خلفيتي.. كان يحاول ان يرى كسي المتداري بفلقتي طيزي وانا انام على جنبي..
بجرأة نادرة.. شعرت باصبعين من يده .. تلمسان فلقة طيزي العليا.. تظفعها بخجل و تردد .. للأعلى اكثر..
كان ابي يحاول ان يرى كسي..
وحين راي عدم وجود اي رد فعل مني.. متواصلة بتمثلي انني نائمة كالميتة..
واصل الي محاولاته الجريئة..
حتى باعد فلقتي.. وشعرت بانفاسه تلفح شفرتي كسب الرطبتين..
لم يستطع ابي كتم صفيره الخفيف مع نفسه وهو يرى كسي الوردي الاملس الرطب .. الذي فضح شهوتي..
بعد قليل شعرت باهتزاز السرير..
اظن ان ابي اخرج زبره.. وبداء بدعكه بيد.. وبيده الاخرى لا زال يمسك فلقتي لكي يبقى كسي واضحا له..
كنت اموت في داخلي.. اخاف ان اصحو..فيتراجع عن ما يفعله.. واخاف ان ابقى ممثلة اني نائمة.. فيفوتني المثير مما يمكن اكتسابه معه..
زادت حركاته. واهتزازات السرير معه.. وانفاسخ تتصاعد تكاد تخرج صوتا..
وانا اغمض عيني بفوة..
حتى شعرت بأبي يقف ويقترب مني اكثر.. بصعوبة بالغة.. يكتم شهقاته و صوته..وهو يمطر كسي من الحارج بلبنه الساخن جدا.. دفعات بعد دفعات.. تكاد لا تنتهي..
نسيت العد معها.. لكني شعرت ان قسم من منيه تسرب الى داخل شفرتي وبدأت حيامنه تسبح باتجاه مهبلي..
لوثني تماما.. بلبنه.. حتى هداء.. وهو يجر انفاسه..
ثم كأنه ندم على مافعل..
القى علي ثوبي بسرعة.. يحاول اخفاء اثار جريمته.. و ثم الغطاء .. وخرج من غرفتي مسرعا..
تركني وانا ملوثة بكمية كبيرة من منيه.. ولازلت اعاني المحنة.. والشهوة المتقدة.
نهاية الجزء الثاني
الجزء الثالث
في الصباح.. نهضت وانا لا اصدق نفسي ان كنت في حلم ام حقيقة
عادة ابي يخرج مبكرا في ايام الاسبوع العادية
اردت اتأكد ان ما حدث كان حقيقة. مددت يدي من تحت الغطاء نحو كسي
تلمسته.. وجدت اثار مادة غريبة كانت قد جفت على شفرتي كسي
نعم.. لقد كان حقيقة ما حصل.. شعرت بسعادة مختلطة بقليل كن الخوف.. الخوف من القادم
سعيدة لان ابي بداء يتجاوب معي و يتجراء اكثر..
وخوف.. لأني لا زلت عذراء وبنت بنوت. اخاف ان اصل لمرحلة لا ينفع فيها التراجع..
ذهبت للحمام و اغتسلت وانا ازيل بصعوبة المادة الملتصقة على جلد كسي و فلقتي طيزي.
خرجت.. ولا ادري ماذا حصل لي.. كأن اصابعي تحركت دون ارادتها.. فوجدتني اكتب رسالة بالنقال لأبي
( وحشتني قوي يا حبيبي.. قوي)
وصار قلبي يخفق بسرعة كأنني خاطبت للتو حبيبي وليس أبي..
وبينما لا زلت كذلك.. جاءنيالرد بسرعة غير متوقعه!!!
( انا كمان يا حبيبتي.. مش طايق البعد عنك..وحشتيني قوي يا قمري)
هل كان تبي يفكر بي تماما طول الوقت مثلما انا افكر به؟
هل عينه على هاتفي و يتوقع مني شيئا او رسالة؟
لقد كان رده فوريا تقريبا.. اظنني بدأت اشغل تفكيره كل الوقت.. وليس كأبنة.. بل كحبيبة عاشقة متلهفة له.
وبما ان هوايتي كامت التسوقمن الانترنت.. كنت ابحث عن شيء مميز..
وجدت عرضا مغريا.. كان يخص العرائس الجدد.. فستان نوم مثير جدا.. مع عطر جنسي يثير الغرائز..
لم انظر للسعر.. المرتفع جدا كما عرفت فيما بعد..
لكني طلبته مباشرة..
سيصلني يوم غد..
بالنسبة لي سيكون توقيتا مناسبا..
ساتصرف بشكل عادي جدا اليوم.. اريد ان اثير جنون ابي و اتركه يحتار في امره..
وبنفس الوقت ساترك فرصة لمخزون منيه ليزداد اكثر في خصيتيه..
اريده ان يحتقن بشدة.. فانا قررت ان يكون الغد يوم حاسم في علاقتي مع أبي..
اما ان اكون امرأته.. ينيكني مثلما كان ينيك امي.. زوجته.. واعوضه عنها..
واما ان نتراجع عن جنوننا و هبلنا .. الى الأبد.
عاد ابي للبيت و كانت ملامحه مبتسمه.. فتحت له الباب في زي عادي محاشم.. وملامح جامدة..
عادة ابي ان يحتضني و يطبع قبلة على خدي..
سمحت له باحتضاني لكني لم اطل معه واما احاول التحرر من حضنه رغم ان شهوتي و محنتي ترغب عكس ذلك..
طبع ابي قبله على خدي ولم اتفاعل معه.. حتى انه استغرب كثيرا
ابي: مالك يا امراياتي.. فيكي حاجة؟ انت كويسه؟
انا ببرود: لا مفيش.. حاجة يا بابي..
لم يقتتع ابي باجابتي لكني لاخظت تغير ملامح وجهه وهو يكتم امتعاظه و انزعاجه.
جلسناعلى السفرة تناولنا العشاء بهدوء و بأحاديث مقتضبة.. غير مهمة..
ثم غادرت السفرة استأذن أبي لدخول غرفتي..
في داخلي كانت افرازات كشي تتزايد.. وحلمتا صدري تنتصب..لكني كنت اسيطر على نفسي من اجل الغد المهم الذي سيكون حاسما لنا..
في الليل قبل انا انام بقليل.. فوجئت بدخول ابي و انا لا زلت صاحية..
دخل ابي بعد ان القى السلام و جلس بجانبي على السرير و هو يقترب مني جدا..
كنت اجلس و ظهري يستند لدعامة السرير العالية الملتصقة بالحائط
جلس ابي و هو متوتر وضع يده على فخذي من فوق الغطاء و نظر في عيني
ابي: مالك يا حبيبتي.. انت كويسه
مثلت ببرود شديد و انا اجيبه
انا: لا يا بابي.. مفيش حاجة .
كان كسي يفرز سوائله ختى شككت ان الفراش تحايقد تبلل
كنت هائجة لدرجة.. لو تجراء ابي الآن و القاني على ظهري.. لن امانع ابدا نيكته.. واستقبتل زبه المبير الذياعشقه و انوق لرؤيته..
لكني قررت الالتزام بالخطة..
وسيطرت على نفسي جيدا..
وعاد ابي يكمل
ابي: ازاي مافيش حاجة.. وانا شايف القمر الجميل زعلان كده..
شد ابي من مشك فخذي بيده و صار يدلكه..
لكني واصلت تمثيلي و ادعائي باني غير مهتمة..
انا: لا.. مافيش .. بس تعبانة شوية..
ابي: سلامتك الف سلامة يا نور عنيه.. انشال.له انا..
انا: بعد الشر عنك يا حبيبي.. **** يخليك لي..
ابي: انت خايفة علي يا قمرايتي؟
انا بدلع: ازاي ماخلفش عليك.. هو انا لي حد غيرك..دنته ابويا و سنظس و حبيبي و كل خاجة ليا..
ابتسم ابي و فرح جدا بكلامي.. فاقترب مني يحاول طبع قبلة على خدي القريب لفمه..
اقترب لدرجة شعرت بانفاسه.. وفورا طبع قبله.. وحركت وجهي نحوه.. احاول ان تبدو خركتي غير مخطط لها..
فاصطدمت شفتاه وشاربه بطرف شفتي المفتوحة..
كانت القبلة شاخنة حامية .. استغرقت بضعة ثواني.. ادعينا فيها كلينا ان الامر يحدث صدفة..
شعرت بحرارة شفتيه و شكة شاربه المثير..
ولأن فميكان مفتوحا.. رطبت قليلا شفته..
اخرجت من انفي ميماً..
كنت واثقة انها استفزت قضيبهليتحرك..
انا: مممممم...
لكن تبي لاحظ ذلك.. فتراجع.. وابتعد..
ليته لم يبتعد و اكمل تفبيلي.. هو لا يعرف اني اذوب و احترق رغبة و شهوة له.. ولا يدري اني مستعدة له الآن..
لدرجة.. ان شفرتي كسي انفتحتا تلقائيا وهما خلف اللباس.. لشدة ترطبهما و هياجهما..
بصوت متحشرج قال لي ابي
ابي: احمممم.. انا.. انا.. هسيبك ترتاحي يا حبيبتي.. تصبحي على خير يا قمري..
بخجل و دلع و غنوجة عالية اجبته
انا: .. اه.. فعلا.. اه.. لازم ننام.. تصبح على خير يا بابي..
نعض ابي.. وهو يغادر غرفتي بخطى ثقيلة.. كأنه لا يود الخروج من غرفتي
كما اني لاحظت الانتفاخ الشديد الذي برز من خلف بيجامته.. وقد فشل في مداراتها..
تركني وحدي وانا كل جزءفي جسمي يصرخ يحتاج الى قبضتي كفه لتتلمسه و تفرشه و تمر على كل اجزاءه..
وصدري يؤلمني لشدة انتصاب حلمته.. وتكوره يزداد كأنه يريد يده لتحيط تكوره و تمسده و تفرشه و تمزقه ايضا بقوة..
اما كسي.. فكان جمرة تستقرة بين افخاذي.. لا استطيع تحمل لهيبها..
لم احتمل اكثر.. خلعت بيجامتي ولباسي الى ركبتي.. اريد ان يلفح الهواء كسي الذي لم تبرده افرازاتي المائية الكثيفة..
وضللت احرك بالغطاء اهويه وابرده..
بعد قليل.. سمعت حركة من خارج غرفتي..
اعدت بيجامتي لخصري و نهضت بهدوء على اطراف اصابعي..
وتسللت كاللص خارج غرفتي..
الصوت قادم من غرفة ابي..
بهدوء و حذر شديد.. اقتربت من باب غرفته.. كأنه تعمد عدم ايصاده.. كان شبه مفتوح.. والضوء الخافت يتسرب من زوايته المفتوحة
بحذر مضاعف.. اقتربت لانظر مالذي يحصل.. دون ان اكشف نفسي..
وهنا كانت المفاجأة الكبيرة..
شاهدت ابي مستلق على السرير.. و هو يمسك بيده زبره الضخم جدا.. المحتقن.. وخصوصا رأس زبره الكبير جدا و المزرق لونه لشدة احتقانه..
اذهلني هذا المنظر المثير.. واخافني بنفس الوقت..
كيف اخطط لاستقبال هذا الزبر الضخم في كسي الغير مفتوح.. ؟؟
كيف لستطيع استيعاب هذا الكائن الخرافي الذي يشبه التنين و انا لازلت عذراء؟؟
خوف مدمج بشهوة و اثارة و لذة و ترقب..
لا شعوريا.. احسست بسوائلي انزل على جنبي افخاذي الداخلية رغم ارتدائي للباسي..
واصلت النظر لابي و هو يغمض عينيه و ملامح وجهه تتقلص.. وهو يزيد من دعك زبره الضخم بيديه..
حتى اطلق اخيرا دفقا ابيض.. غزير و كثيف جدا.. بشكل عشوائي .. تساقط على غطائه..
وابي يتأوه محاولا كتم صوته.. انا واثقة انني انا من كنت في خساله وهو يقذف..
كنت اتوق الى دخول دماغه و استكشاف ما يدور في خلده تلك اللحظة..
الكمية التي اطلقها ابي.. جعلتني ادرك مدى سرعة انتاجه الغزير الذي لن تتأثر بالتوقف عن الأستمناءليوم واحد..
كذلك جعلني اشعر ببعض الخوف.. ترى لو دخلت كل هذه الكمية من اللبن في رحمي.. هل سأحمل من أبي.. بالتأكيد نعم.. الكمية كبيرة بجنون..
لا ادري.. لن افكر بالمستقبل.. ما اركز عليه الآن.. هو ان اتذوق طعم لبنه.. واحغله يتنعم بجسدي الءيساهم هو بانتاجه.. اليس هو الاحق بتذوق ذلك؟
في اليوم التالي..
وصلني الاوردر.. العطر الجنسي المثير.. وثوب النوم..
كنت خائفة و متحمسة بنفس الوقت.. وقلبي يرتجف.. لا اصدق انني سافعل هذا الأمر اليوم..
هل سأجبن و اتراجع في اللحظة الأخيرة؟ لا ادري..
كل ما كنت اركز عليه هو ان اواصل خطتي دون ان اذعن لمخاوفي..
بعد ان رتبت البيت.. و اعددت العشاء.. اخذت حماما مركزا طويلا.. وثم خرجت.. امام المرآة.. اطالع جسدي العاري المثير..
وانا اقول لنفسي.. لن يصمد ابي امام هذا الجسد.. لن يستطيع ابدا الصمود..
وبعد ذلك ارتديت ثوب النوم.. لن ارتديه على العشاء.. بل بعد ان يذهب كل منا لغرفته..
خطتي سهلة و بسيطة..
سارتدي ثيابي المغرية.. واتوجه لغرفة ابي.. بحجة انني شاهدت كابوسا مزعجا واخاف ان اظل في غرفتي..
لا طريفة اخرى انجح من تلك.. و ساترك بعدها كل شيء للظروف.. مادمت وضعت البنزين قرب النار.. سيحترق و يشب بسهولة .. لا محالة
ومثل الامس.. استقبلت ابي ببرود.. و بلبس عادي.. وهربت بسرعة من حظنه..
وعلى العشاء ساد الصمت هذه المرة..
وبعدها ذهب كل منا لغرفته للنوم..
اسرعت بتبديل ثيابي.. لا اريد لابي ان يتهور هذه المرة و يستمني
اريد ان الحق به قبل ان يبعثر منيه و يشتت شهوته ويخفغها و ربما تجعله يتراجع عن نيكي..
ارتديت الثوب.. ووضعت العطر المثير.. ولم انتظر طويلا..
خرجت من غرفتي و حلمتاي منتصبتان لشدة الشهوة.. وكسي صار بحيرة مياه دافقة..
قلبي يرتعش و يدق بسرعة و كذلك كل فرائصي..
اسرعت الخطى نحو غرفة ابي..
وجدت بابه شبه مفتوح أيضا.. و دخلت عنوة..
كان ابي يدعك بزبره الضخم أيضا.. لكنه تفاجأ بدخولي غير المتوقع..
والقى الغطاء بسرعة فوق قضيبه الذي لا زال بسبب انتصابه يرفع الغطاء كعمود خيمة..
ابي بغضب: انتي بتعملي ايه عندك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نهاية الحزءالثالث
الجزء الرابع والاخير
من السلسلة الأولى
انا: ها.. اصلي حلمت بكابوس يا بابي.. و خفت.. خفت قوي..
لاحظت ان عيون ابي قصتني من فوق لتحت كأنها تفترسلحمي المكشوف.. حتى ان شفتاه.. انفتحت للذهول و الشهوة..
كان ابي غير مصدق اني اقف امامه بهذا الشكل.. وبهذا الملبس المثير..
اثتربت اكثر بجرأة من سريره.. كنت اريد للعطر القوي المثير ان يصله بشكل افضل..
اظنني نجحت بذلك.. بان ابي توقف عن الكلام.. وهو ينظر لتحركاتي و تقاسيم جسمي
جلست الى جانبه.. وانا اعيد الموقف الذي حدث معي اول امس.. ووضعت يدي على فخذه من فوق الغطاء..
كنت ارى زبره المنتصب وهو يعمل كوتد خيمة بوضوح..
كان ابي بموقف محرج.. لا ينفع فيه ان يداري اي شيء..
بعد ذلك شعرت ان ابي حنن و رقق من صوته
ابي: مالك يا روحي.. قلقتيني.. طب تعالي.. تعالي بحضني يا روح بابا..
كنت خائفة لكن شهوتي وكسي المبلول الذي صار ينبض لشدة شهوته.. دفعاني للمواصلة و الاصرار .
تقدمت قليلا باتجاهه.. وضعت راسي على صدره العاري.. كعادة ابي الذي ينام دوما بالبوكسر فقط..
ورحت الاعب شعر صدره بأناملي الناعمة وانا اتغنج و اتدلع تحت حضنه.. ووجهي باتجاه الشيء المنتفخ المختباء خلف الغطاء..
لا تفصلني عنه سوا بضعة سنتمرات
انا: ايوا يا بابي.. احضني.. احضني كويس.. عايزة احس معاك بالامان..
عشان انا خايفة.. خايفة قوي.. انا تعبانة يا بابي..
بدأت ازيد من مداعبتي باصابعي لصدره.. ويدي الاخرى تنزل بمكر نحو الشيء المنتفخ..
اما ابي صمت.. لا يعرف ماذا يرد فهو بالكاد يقاوم رغبته المشتعله..
تحديت الخوف والتردد.. ونزلت بهدوء ماكر بيدي نحو زبره.. وتسللت اصابعي تحت البطانية..
شعرت بارتعاش جلد بطنه.. وجفلته.. لكنه لم ينهرني..ولم يطلب مني التوقف
اظننا كلانا كنا نريد نفس الشيء لكننا نكابر و نتجاهل و ندعي عكس ما نريد..
بدأت اثيره بكلامي..
انا: بقالك كثير يا بابي لوحدك.. و ماما بعيدة عنك.. يا حبيبي يا بابا.. انا بجد حاسة بيك و باحتياجاتك للست..
لاحظت ان زبر ابي من تحت الغطاء صار ينبض و يتحرك بقوة.. ومع تاثير لمسات اناملي التي وصلت لاعلى عانته .. تلامس شعر هانته المحلوق كما يبدو حديثا..
فصار شوكيا و مدغدغا بنفس الوقت..
تنفس ابي بقوة.. ثم قال..
ابي: ااااه.. ايواه يا حبيبتي.. انا فعلا محتاج لوحدة ست.. بجد الوحدة غلبتني.. امك كانت الست الوحيدة في حياتي ..
فاجأته بجرأتي و رفعت رأسي انظر لوجهه وانفاسه ترتطم بشفتي.. ويدي تداعب عانته.. واثار عطري الجنسي بدأت تحرك كل غرائزه..
قلت له: طب.. ينفع انا اكون بدالها.. اعوضك عنها يا بابا..!!!
تفاجاء ابي بكلامي الجريء.. و زاد توتر زبره العنيف و نظراته تأكل وجهي و شفتاه تقترب من فمي فكاد شاربه يلامس شفتي..
ابي: انت بتقولي ايه ؟؟ ده جنان و هبل.. جنان .. جنان..
اجبته بتحد و يدي تنزل اكثر نحو جذر زبره.. وشفتي تلامسان شاربه ففصار يشعر بانفاسي الحارة..
انا: لييييه.. ما ينفعش؟؟ ما بعجبش.. ولا فيه ستات اجمل مني؟ هو انا وحشه؟؟
اجاب ابي بدون تردد: دنتا بتطيري العقل و مافيش وحدة اجمل منك.. بس.. بسسسس..
بحركة مفاجئه.. قبضت اخيرا على زبره الضخم.. بالكاد طوقت محوره بكفي الناعمة الصغيرة..
بداخلي ارتعبت لحجمه لكن الاثارة التي اعطتنياه هذه الحركة.. جعلت كسي ينفض انهارا من المياه الشهوانية و انا في مكاني..
فشهق ابي شهقة طويلة و فتح فمه لتفاجأه بحركتي.. وقلت له..
انا: انا عايزة ابقى مكانها.. عايزة اكون مراتك.. ينفع ؟؟
هنا افقدت الشهوة عقل ابي و عقلي..
ونظر لي ابي بعيون لاهبة تحرق الاخضر واليابس
ابي: مراتي!؟ يا رييييييت...
وهنا كسر ابي حاجز الملمترات الضئيلة التي كانت تفصل بين فمي وفمه.. فالثم فمي بشفتيه فورا تبتلعان فمي بجنون شهواني.. وصرت اتنفس بصعوبه لقوة قبلته..
بينما يدي الناعمة لا تزال تداعب جذع زبره وتزيد من حركاتها..
هنا.. انتهت كل الحدود.. و كسرت كل الحواجز.. هنا عبرنا نقطة اللا عودة.. بمجرد ان تلامست شفاهنا..
صرت اهمهم من بين شفاهنا المتلاصقة.. وازيد من دعكي بزبره الضخم..
تجراء ابي اكثر.. فمد احدى يديه ليمسك صدري المكور من خارج الملابس..
صار يداعبه و يقفشه و يفرشه و يعتصره بقوة ..
حلماتي انتصبت اكثر..اول مرة اشعر بان قرصاته لحلماتي تنتقل كالكهرباء عبر كل جسدي و تنتهي بكسي ايضا..
لاول مرة اشعر بيد تداعب صدري العذري.. وتحرك دورته الدموية بنشاط..
بعد اكثر من ربع ساعة من القبل الماصة الجنونية.. قطعت القبلة ونحن نبدو كمجنونين.. نتنفس بسرعة و نلهث و نتعرق و نرتعش..
ولأني كنت اشاهد افلام اباحية بفترات متقطعة.. نزلت براسي و فمي على زبره العملاق بعد ان كشفت الغطاء عنه..
لكبر رأسه لم يستوعب فمي الصغير حجمه.. ولم يدخل .. إلا بصعوبة بالغة..
بالكاد دخل ثلثه العلوي بفمي و انطبقت اسناني على محيطه
وتركت المهمة للساني العقه وسط تأوهات و اندماج ابي..الذي اشتد زبره جدا بجنون وبانت عروقه الواضحه..
وصل بنا الجنون حدا بعيدا..
اوقفني ابي.. ونهض من مكانه.. ثم دفعني على السرير بقوة.. سقطت على ظهري.. وكان ثوبي اصلا قصير و لا ارتدي لباسا تحته..
انحنى ابي فوقي يطالع كسي الناعم الاملس الرطب اللزج.. ويتغزل به بكلمات لم افهمها.. لكن اخر شيء سمعته قال: يا ما كان نفسي فيك.. مممم
ثم هجم عليه بفمه يلحسه و يلعقه بجنون وانا بحياتي لم اشعر بهذه اللذه والشهوة.. لقد قذفت مرتين بقوة وهو يلعق كسي و ينيكه بلسانه.. وانا لشدة صراخي من اللذة.. وضع ابي يده على فمي لكي يمنع صوتي من الخروج لكي لا نفتضح..
امسك فخذي من تحتهما ورفعهما على صدري لكي يبرز كسي اكثر.. وهو يتلذذ بلحس كسي الذي فرغ من مياهه رغم كثرتها.. وقبل ايضا ما حولين كسي.. باطن فخذي ..
شعور يدغدغ و يثير جدا..
كان ابي يمتص شفرتي كسي و يشربها بعطش شديد كي يرتوي ويعوض حرمانه..
بحركة جنونية خلع عني ابي كل ملابسي.. صرت عارية تماما.. وهو ينظر لجسدي بشهوة و جنون يفترسني بنظراته..
ثم صعد فوقي وهو يقبلني من جديد بجنون.. ويده تفرش صدري بقوة
ونزل بفمه على صدري يمتص حلمتيه و يعضها باسنانه..
وانا اشهق و اصرخ و اتفاعل معه بجنون..
لم نتكلم كثيرا.. كنا نعمل بصمت.. الذي تقاطعه الآهات الممحونة المجنونة..
نزل ابي بعد ذلك على بطني و سرتي.. ووضع اصبعه الخشن على كسي يمرره من فوق لتحت وهو يتبلل بافرازاتي..
وانا اصرخ من الشهوة.. وهو يعود كل قليل يقبلني ليسكتني..
صار ابي فوقي.. وانا تحته.. اشم عطره الرجولي الذييجعلني استسلم لسطوته و سيطرته اكثر..
وهو يشم عطري الجنسي المثير..
شعرت بانحشار زبره الضخم بين. بطنه و بطني..
احسست بحجمه العائل الذييخيفني
صرت انسائل.. مع نفسي..
اي جنون نفعله نحن.. لكني لن اتراجع.. ولا اظنه سيفعل.. بعد ان وصلنا لهذه النقطة..
امسك ابي زبره الضخم.. وصار يمسح شفرتي كسي الرطبتان.. من فوق لتحت.. وكسي ينبض لشدة شهوته و يرتخي يريد ان يستقبل زبره ..
عندها توقف ابي وهو ينظر لي.. كأنه يريد ان يتأكد من انني لا أمانع..
قلت له بكلام مقتضب و انا اهز رأسي موافقة : دخله.. ااايوااااا.... دخله..
ابي بتردد: بسسسسس.. بسسسس انت.. لسه بنت.. معقووووول..
وضعت يدي على ظهره خلف خصره احاول سحبه نحوي اكثر.. وانا انظر بعينيه بنظرات شرموطة فاجرة و ليست ابنته..
انا: بقولك.. هاته.. دخلو.. دخلو..
ابي : بس.. ده كبير.. هيوجعك..
انا: مش انا بقيت مراتك خلاص؟؟ يبقى تفتحني حالا بقولك اهو..افتحني.. يا راجلي.. افتحني..
كلامي أستفز أبي. الذي وجه رأسه وسط شفرتي بأتجاه فتحة مهبلي.. ويدفغ ببطيء. شديد.. وانا منتهية مابين الشخوة و الألم..
ابي: خلاص.. يا مراتي.. انت الي طلبتيها..
انا: ايوا مراتك.. ولازم تبينلي رجولتك .. في ليلة دخلتني.. يالااااا.. اثبتلي.. اثبتلي رجولتك..
تهيج ابي جدا.. وغضب و صار يدفع بشكل اسرع يقتحم غشاءبكلرتي يؤلمني.. بشدة.. كسي الصغير الذيلم يفتح.. هاهو يفتح على يد ابي و برأس زبره..
صرخت من الألم.. وصرت اترجله ان يتوقف..
انا: لاءااااا.. يوجعني.. يوجعني كثيييير قوي.. كفايااااا.. كفاياااا. مش قادرة..
لكن ابي صار كوحش بري
ابي: اخرسي يا شرموطتي.. انت مش عايزة تشوفي رجولتي بعنيكي.. انا هوريكي يا بنت الكلب
كنت اضم فخذي لبعضهما بقوة كردة فعل لا ارادي .. لخوفي الكبير من الالم وما سمعته عن فض غشاء البكارة..
لكن ابي.. واصل حركاته متحاهلا كل صرخاتي و صار يسد فمي باخدى يديه.. لانه يعرف اني في داخلي شرموطة تريد ان تنفتح من ابيها..
وان كل ما اقوله.. مجرد كلام فارغ..
اشتد الألم كثيرا.. حتى دفع ابي رأس زبره كله.. فشقني شق.. و شهقت من شدة الألم .. ماعدت اصرخ .. بسبب الصدمة الكبيرة من الألم
كنت احاول ان استوعب رأسه الكبير بكسي.. وهو يدفع بجسم زبه.. الذياظنه تلوث بدماءبكارتي..
شعرت بشيءدافيء لزج ينزل من كسي تحت.. ويبلل فتحة خرمي الملساء..
عرفت انها دماء..
لكن أبي لم يهتم.. وصار يدفع اكثر و زبره الضخم يشقني نصفين..
وصلت لمرحلة كدت افقد فيها وعيي..
لكني لم اعد اصرخ.. كنت اصمت وعيوني نصف مفتوحة.. احاول استيعاب الأمر..
اخير .. صار زبر أبي لآخره في جوفي..
كأنه سيمزق احشائي و ليس كسي فقط..
ثم عاد ابي يسحي زبره مني بهدوء.. لكنه لم يخرجه..
بدأءبخركته بلكيءشديظ وهو ينظر بعيوني النصف مغمضة.. ويسمعني كلمات تشجيع
ابي: ايوا.. ايوا خلاص.. خلاص هانت يا حبيبتي.. سيبي نفسك خلاص.. انسي الوجع.. ركزي بالمتعة يا قمري..
انا بمحنة وصراخ: بيوجعنيييييي.. خلاااااص مش قادرة..
لكن ابي تجاهلني..وتجاهل رفضي الكاذب ..
بل زاد مرة اخرى بخركته للداخل.. بوتيرة اسرع قليلا.. وصرت انظر من زاويتي لزبره الملبد و الملوث بخليط دماءو افرازات كسي الشهواني
وهو يدخل اكثر بشكل اعمق و اسرع..
حتى غاب كله مرة لخرى..
لازلت اتألم.. لكن .. الألم هذه المرة مختلف.. انه الم لذيذ جدا..
وبدأت اتجاهل الالم و اركز على اللذة..
ثم سحب ابي زبره ببطيء .. واعتد دفعه بوتيرة اسرع من قبلها.. وهكذا..
كل مرة دفع اسرع وسحب ثم اعادة الكرة مع سرعة اعلى قليلا من سابقتها..
حتى انا .. بظأء الألم يخف.. والماعة تزيد و كسي يتقطع و يتمزق من الداخل .. زبر ابي الضخم يهتكه من الداخل..
وبعد اكثر من نصف ساعة مؤلمة و حامية من خركات نيك..
شعرت ان ابي اقترب من قذفه.. وتفيرت ملامح وجهه و تقلص و تشنج يريد ان يقذف.. واراد سحب زبره خارج كسي..
لكني بلؤم و مكر.. اطبقت ساقي حول خصره و يدي حول ظهره.. جوقته بكل قوتي..
وانا اصرخ بشرمطة: هاااااااتهم.. هاااااتهم كلهم فياااااا في مراتك.. هاتهم.. يا بابي.. هاااااات..
الي تعجب و تفاجيء.. و هو ينظر بعيني..
ابي: يا مجنونة.. انتي بتعملي ايييييييييه.. ااااااااه.. ااااااه..
فات الأوان لأن ابي كان في لحظة حرجة لم يسيطر فيها على نفسه ابدا
وفلتت زمام الامور من يده
وصار يقذف شلالات متدفقة بدفعات هائله.. حتى ان شعرت بها تضرب سقف رحمي بسخونتها و قوة قذفها..
دفعات متتالية اظنها تعدت العشرة مرا بكثير.. وابي يتقلص و يتشنج و يطبق اسنانه و يعبس وجهه .. وهو يطعن بزبره الضخم بكسي لأعنق نقطة.. يحاول وصولها بزبره..
الي: اححححححححح.. احححححح
اااااااه.. ااااااه..
اما انا بعد ان شعرت بكل هذا اللبن السميك الساخن يملأني و يستقر برحمي.. ارتعشت لا اردايا و صرت اقذف معه و زنبوري يرتجف و شفتا كسي تتقلص بقوة على زبر ابي تمنعه من الخروج
تمصه للداخل و تحيطه لامنع لبنه من الخروج..
صرخت انا ايضا فاقدة الشعور .. لشدة اللذة..
انا: اااااه.. اااااااه.. يا بااااااابي.. يا بااااابي.. هاتهم للآخر... فياااااااااا
وهكذا ظل ابي يقذف بشكل متواصل.. لاكثر من ثلاث دقائق..
العجيب ان زبره لم يخف انتصابه.. ولم يخرجه من كسي ..
كما اني تعلقت فيه اكثر.. وانا احيطه بيدي و ساقي
فهجم ابي مؤة اخرى على فمي قبله كالمجنون و يمص لساني وانا اتحاوب معه
شعور غريب بالراحة وهو يقبلني و زبره نابت في كسي و لبنه مستثر في رحمي..
ناهي الا دقائق.. وجن جنوني ابي مرة اخرى . وهو يبداءبتخريك زبره مجددا.. ويكلمني..
ابي: مش عايزة تبقي مراتي؟؟
انا بمحنة: ممممم.. ااااه ..
ابي: يبقى لازم .. تستحملي الي جاي مني..
انا: استحملو.. عشان انا مراتك حبيبتك .. بعوضك عنها.. انساها معايا يا بابي.. انساها
ابي: هي مين..؟ يخرب بيتها وبيت الي خلفوها..انا ماعدتش فاكر حد غيرك يا قمري..
وبدأ ابي ينيكني مجددا.. ولكنه رفعني من حوضي و ووقف بقرب السرير و صرت استند بيدي على كتفه و صدري العاري محصور بصدرع المشعر..
وزبره يمزقني و يفتقني و ينيكني بقوة..
وصار يرفعني من تحت فخذي و حوضي و يرهز بقوة في.. وانا اقبله و هو يمص بساني..
هذه المرة .. صار يتخرك بشكل هستيري واما انا.. فاختفى الألم .. وتخول الآن فعلا للذه مجردة
النيكة الثانية كانت هي الاقوى و الاجمل لي لان لا الم فيها..
بقينا بهذا الوضع اكثر من نصف ساعة..
ختى سعر ابي باقترابه من القذف.. وهنا .. قال
ابي: هجيبهم كلهم فيكي يا قحبتي.. يا مراتي
انا: هاتهم كلهم فيااااا.. يا حبيبي..
ابي: انا هخليك تحملي مني! مش ممكن تعدي الليلة دي من غير ما تحملي يا قمري..
انا: مممم.. ايواااا.. حملني.. مش انا خلاص بقيت مراتك.. حملني..
ابي بجنون: ايوااااا .. مرااااتي يا قحبتي.. وهتجيبلي ولي العهد..
خودددددددي.. ااااااه.. ااااااه
وهنا صار ابي يقذف مجددا بكثافة و غزارة ولم تسقط نقطة واحدة خارج رحمي.. واما اتقلص و اتشنج معه واتمتع و اثيره بكلامي وهو يزيد من طعني بزبره..
انا: حملنيييييي... عايزاااا ابنك.. جيبهم كلهم فيااااا...
وهنا قذف ابي شلالا لا ينتهي داخل رحمي..
بقينا هكذا نمارس جنون الجنس حتى الصباح و ابي يحرص على عدم نزول قطرة لبن واحدة خارج كسي..
في الاستراحة كنت اجلب منديلا اسد به كسي لكي لا يسقط منيه للخارج..
اعجبت ابي الفكرة كثيرا..
مارشنا لمرة الرابعة.. ثم نكت في حضن ابي عارية..
في الصباح .. استيقظت على فم الي و هو يلحس كسي يوقض في الشهوة التي لا تنطفيء..
اعتلاني ابي مجددا و انا ابتسم له..
ابي: صباحية مباركة يا حبيبتي..يا عروستي يا مراتي..
انا: صباح الحب يا راجلي و جوزي..
ثم ببساطة اعتلاني مرة اخرى و مارس معي الجنس الصباحي.. وقذف في داخلي .. وأنا قذفت معه..
بعد ان اكملنا.. نهض ابي و جلب منديلا به ثغر كسي مرة اخرى.. وهو يبتسم
ابي: مش عايزك تتحركي ..مش اقل من ساعتين يا روحي..اوعي تتخركي و تضيعي لبني برا كسك..
انا: مستحيل..مش هتحرك حرطة وحدة..
ثم جلبت وسادة ووضعتها تحت عجزي ليبقى المني الذي قذفه ابي باعمق اعماقي..
ابتسم ابي و قبلني و قال..
ابي: انا بحبك قوي..يا حبيبتي و مراتي
ثم خرج لعمله المعتاد.
اما انا فالسعادة تغمرني و تملاني كما يملئني لبنه..
لقد حافظ علي ابي كثيرا و خاف علي من طيش الشباب و خداعهم.. كأنه كان يحتفظ بي لنفسه.. وهو اول من ذاق طعم كسي ..
لم يكن يسمح لي بالخروج من البيت إلا معه..
كنا نسكن في بيت كبير يشبه الڤيلا.. في مكان منعزل. لا جيران لدينا و لا اقارب.. فأبي مقطوع من شجرة.. خاضة بعد ان طلق امي..
كنا نخرج معا الى المدينة التي تبعد ساعة عن بيتنا لغرض التسوق..
اخذني معه هذت اليوم بعد ان شبع من نيكي ليلا و أشبعني.. الى محل مجوهرات.. قلت له..
انا: انت جايبني هنا ليه..
ابي: عشان تنقي شبكتك يا حبيبتي.. هو ينفع اتجوزك و تكوني مراتي من فير ما اجيبلك شبكة..
فرحت جدا و حضنته انام الملاء وهو يبتسم.. ثم قلت
انا: مايحرمنيش منك يا حبيبي.. انا بجد فرحانه كأني عروسه جديدة..
اشترى لي الي سيغة بوزن كيلو غرام كامل.. وثم اخذني لففني على ارقى محلات الملابس بمختلف اشكالها.. واشترى لي ايضا ثياب النوم المثيرة..
لقد اشترى لي كما يشتري العريس لعروسته.. كل ما احتاجه..
بعد ان اكملنا التسوق.. اخرج لي ابي بطاقتي سفر بالطائرة..
انا: ايه ده يا بابا..
ابي: رحلة شهر العسل يا بنوتتي.. هنسافر ايطاليا نقضيفيها احلا شهر عسل..
فرحت كثيرا و قفزت هليه احضنه..
عندما عدنا للبيت.. مارسنا الجنس فورا بالحمام..
كان موعد الطائرة هو يوم غد.. ولم نصبر.. فلقد مارسنا الجنس ليلتها بجنون و بتكرار .. حتى الصباح.. وطبقنا كل وضعيات الجنس التي رأيناها في المواقع الأباحية..
كان ابي وانا ايضا نحرص على ان يبقى لبنه في اعماق كسي لا يخرج منه..
في اليوم التالي..
سافرنا ال. ايطاليا.. وهناك قضينا اجمل شهر عسل.. ناكنا فيه ابي حتى من خرمي..
لقد اقتنعت بأني زوجته.. وهو كذلك..
كنا نتعامل مع بعضنا كأي زوجين.. بحب و خوف و خرص و غيرة ..
حتى في يوم.. ما.. من هذا الشهر..
انتظرت ان تأتيني تلدورة الشهرية.. لكنها تأخرت..
سرقت نفسي لصيدلية قريبة دون علم أبي..
واشتريت تحليل حمل..
وهنا كانت المفاجأة.. لقد كانت النتيجة ايجابيه!!!؟؟؟
ماذا سأفعل.. لم اكن اتصور اننا سنصل لهذا الحد من الجنون..
لم اخطط لان اكون حاملا من أبي.. كنت اخطط بشهوة ز جمون لحلب كل لبنه و جعله يقذفه حصرا في كسي.. حتى حين كام ينيك طيزي و خرمي.. كنت امنعه من القذف فيه..
فاطلب منه ان يخرج زبره قبل لخظة القذف.. ويدخله كسي فورا ليفرغ حمولته في جوفي..
كنت مترددة كثيرا ان اخبر الي بموضوع حملي..
ولطن شعر ابي بانني اخفي شيءما..
وفي ليلتنا الاخيرة و بعد ان ناكني في كسي و قذف لبنه في جوفي.. وهداءفوقي
قلت له: بابا.. انا.. انا حامل..
تفاجاءابي قليلا وكأنه كان يتوقع هذا الشيء..
عندها امسكني ابي من يدي. ونظر في عيوني و قال
ابي: ومين قالك اني مشعايزك تكوني حامل؟؟؟
انا: طب ازاي يا بابي. ازاي.. والناس هيقولو ايه..معقوووول..
ابي: انت مشكنتي عايزة تبقى مراتي بجد؟
تما: اه.. فعلا عليزة ابقى مراتك..
ابي: طب ومرات الراجل مش لازم تخلفله عيال؟؟
انا: ها..ااااه.. بس انا شايله هم الناس .. صدقني..
ابي: متشليش هم الناس و لا تشغلي نفسك فيهم.. مش هنغل بالنا فيهم بعد كده..
انا: ازاي يا بابي بس..؟؟ ازاي ما افكرش بالناس و الي هيقولوه علينا..
ابي: اهنا مش هنرجع لبلدنا.. احنا هنعيش هنا على طول !!! وهتجيبي ابني او بنتي الي انا مستنيهم.. فاهمة؟؟
انا: ايييييه.. نعيش هنا على طول ؟؟؟؟
نهاية الجزءالرابع و الاخير من السلسلة
انتظروني في القادم..
مع تحيات الباحــــث