ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الأول
اسمي مرفت عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكتر حاجه حلوة ف جسمي هيا طيزى طرية اوى اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى بعرف جمالها من معاكسه الناس ف الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد ف الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقه ف شغلي ،ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيه خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعطول شاطر ف دروسه من بدايه ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير فيه عطول ف أوضته وع اللاب بتاعه مش بتكلم كتير مش بكلمني لو بندهله ع الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه ،كون أنه بيقعد ع اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده ع اللاب ومش سامعني حتي قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل ه اللاب بتاعه واعرف هو بيعمل ايه مرة وهو ف الحمام بياخد شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى واعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة ،وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .
الساهله اني اعمل فيس وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه ف الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل واحاول اغريه واراقب تصرفاته .
المهم عملت الخطه وبعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم تاني ف نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا ف الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه زكاءة ده غير طبعا وسامته شويه شويه فضلت اتمايص ف كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن أنه بيضربني أقوله ااااه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بزكاءه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها ،اتفاجأ وقالي رد طمني حابه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك ع قدك هههههههه.
قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه واتصدمت صدمه زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل ع رجل لقيت نفسي سرحت ف زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملته بلوك وقفلت ونمت عطول صامته مش داريه غير باني كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت ،الصبح كنت اشوفه ازيك يا ماما أقوله ازيك يا حبيبي .
انا نازل الجامعه عاوزه حاجه لا يا روحي اتفضل .
اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من ع النت عشان يبهرني فجالتي فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبه صغيره ف اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لأحظ ده بعتلي عطول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعني مكنتش عارفه أقوله ايه ،
قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قالي هدخله فيكي براحه ،لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين ما اتلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني هموت اكتر وعقلي راح مني ،بعدها قالي امال لو دخلته ف طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديده وقالي تخيلي الزب ده في طيزك ،انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعي تدخل بالعافيه ،قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا ،ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص .
قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم ،بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان مسمعتش كلمه حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتي لو ابني وقفت وصورت طيزى وبعتهاله لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك انا طبعا اعصابي سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده ما عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابني مطلع زبه وصوره فتحه طيزى ع اللاب وعمال يدلك ف زبه جامد ،بعدها فجاه فقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملته بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت ع فتحه الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .
المهم ف الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتاثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشه عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخبيه لانه ضخم سعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هات الحلة الكبيره من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قولتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظه زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمه كبيره اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا ،بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا ،قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح زاكر وعيب عليك عيب .
راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني واكلمه وانا بكلمه لقيته باعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهاردة قولتله حصل ايه بكلمه ع اني زميلته .
قالي النهارده شفت احلي طيز ممكن اشوفها ف حياتي لدرجه اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى ع الطيز دى ،قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان ،قالي مقدرش اقولك .انا طبعا فرحت اوى انه وصفني كده واني حلوه اوى وباثر ف الرجالة كده ،قولتله حسيت بايه ،قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها ،سعتها قلبي دق جامد اوووووى هو ابني فكر فيا كده يالهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى ،قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبي وأدخله ف خرم طيزها ،انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها ،بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتي شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك ف الطيز اكتر .
عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه ع البيجامه قولته عايزني اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله ،سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي
وفجأه ...............يتبع
الجزء الثاني
قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز ما تتسابش كده نهائي ،سعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني منفعش ويدوب فكر فيا كانثي حلوة بيشتهيها مش كاني امه ،طولت ف اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجه خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى فبصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى ف فتحه طيزى الضيقه موت دى ،قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلساني لحد ما تبقي طريه ومرخيه بعد كده ابعبصها وادخل صباعي ف خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل صباعين وابعبصها براحه بعدها ابل زبي كويس وأدخله ف طيزها براحه وازوق لحد ما راسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها هو بيوصف اللي هيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسك نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض ،قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده , قالي متقلقيش دى كبيره ف السن وخرم طيزها ف السن ده بيبقي طرى اوى وزبرى هيخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل ع خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح .
قولتله انت عاوز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبي كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت بتنيكها قالي اه
قولتله بتتخيل انك بتنيك مامتك !؟
سعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا
وو........يتبع
الجزء الثالث
انا مقولتلكش أنها ماما .
بصراحه اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وهفضح نفسي كده وعماله افكر ف اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده هيكتشفني او هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم أنه انا طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت ف كلامك انت قولت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك ف البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره ف السن فهتعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طرى وسهل فده معناه ايه كبيره ف السن ولبس بيتي وشوفتها ف البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده ،سعتها هو طول ف الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع ،فمن خوفي علي ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا هفهمك غلط انت انسان كويس وزكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشه عطول كل مره ،قالي بصراحه اه انت زكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومه بنعمومه ع ابيجامه والفرق داخل لجوه بنعومه في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وف عز شهوتي ولسه مش اتجوزت ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز وزبي خلاص هنهار زهقت من كتر الفرجه ع السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل ف وحده أو لحضن طيزها وأدخله ف خرمها وأمتع عيني في كل جسمها ،بصراحه صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا ف نفسهم ،احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه ف البنطلون بس مش بشهوة قاتله زى ما الشباب بتبص ع بزازنا وطيازنا ،فكرت ف كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه ولسه بيدرس ع بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده علي عكسي انا اللي اتجوزت ع ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني ف طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه ع ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته ،حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني ف حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه ،رديت عليه ف الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب ،قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله كست بس مش اطول مني بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي ،انا طبعا قولتله وانت لما بصيت ع طيزها حسيت بايه ،قال لما مكنتش ف وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور ف خرم طيزها لحد ما نزلت ،حسيت بسعاده لما عملت كده ،اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة ع النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده ،قولت في نفسي هيا دى أنا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح ع كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما بتشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده فممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها ? وابقي قولي حصل ايه ،طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صابح يوم السبت إجازة وف النهارد روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته .....
الجزء الرابع
لما دخلت أوضاع لقيته نايم بصراحه انا خلاص فهمت ابني وكده و عرفت أن ابني صحته كويسه وأنه عبارة عن وحش جنسي مربوط واللي صحتهم الجنسية حلوة خصوصا أنه مش بيدخن الصبح دايما بتاعهم بيبقي واقف جيت اصحيه ابني ديما متعود أنه يتخطي صيف شتا بتغطي ف الصيف بيتغطي بس بيبقي لابس البوكسر فقط وعريان من فوق ومغطي نفسه بملايه خفيفه انا كنت لابسه تيشرت لحد سرتي بس وعليه بنطلون من اللانجرى ده برمودا لونه اخضر كان محزق ولازق جدا ع جسمي اهو خلي ابني يتمتع بدل ما هو محروم وانا كمان امتع نفسي ف جسمه وطوله وعضلات بطنه وصدره وعنيه الخضرا الجميله وشعره الحلو وريحته الجميله انا بحب ابني جدا بس دى اول مرا تركز فيه كدا بجد يا بخت اللي هتاخده ،المهم اصحي يابني الساعه ١١ قوم وعماله اهز فيه يلا قوم هعمل الفطار عملت الفطار ورجعت لقيته لسه نايم ونايم ع بطنه ونومته ع بطنه هيجتني مش عارفه ليه ،روحت متضايقه ،قوووم بقا وشديت منه الملايه خالص وده نرفزه اوى ،وزعق طبعا انا عارفه ليه عشان زبه كان واقف اوى وفاضحه لدرجه ان رأس زبه خارجه من طرف البوكسر ومش عارف يبقي ع ضهره نام ع بطنه قولتله قوم اتعدل يلا عشان نفطر قالي روحي طيب يا ماما وجاى وراكي قولتله لا عشان هتنام تاني قوم دلوقتي علي ايدى عشان الاكل ميبردش يلا ،قوووم بقا وروحت شديت دراعه جامد مرضيش يعدل نفسه ابدا وهو أقوى مني وعارفه أن زبه واقف اوى وكان مستنيه ينام ومش عارف روحت اتخانق معاه واشد ف ايدى وقوته وقعت عليه عالسرير لما اتعدل وانا نمت فوقه ويالهوى لاول مرة زب ابني واقف موت ووقعت عليه ع السرير وحسيت بيه وبنشفانه علي جسمي ولجمي طري عليه اوى وابني حس اكيد أن زبه غرز ف وركي وخلي زبه ووقف اكتر ورأسه طلعت اكتر من البوكسر من تحت وانا بقوم من عليه وايديا مش عارف أسند علي ايه واقوه ايد ع صدره والتانيه بالغلط بين رجليه وراس زبه ولحم زبه لمسته بايدى وكان زبه واقف نار وكان سخن جدا لدرجه نقطه لبن جات ع ايدي لما لمست زبه ،بصتله لما وقفت وشفايف كسي اتنفخت علي اللانجرى وبانت وبرزت وخفت اكون اتبليت عند كسي من عسلي ويبان ،قلبي دق كتير وابني اتلخبط وشد الملايه غطي نفسه ،بقينا صامتين من اللي حصل ومش عارف اقول ايه غير اني اتجاهلت اللي حصل وقولتله يلا يا زفت قوم أفطر وهزارك بايخ عفكره وانا حلامات بزازى واقفه موت روحت جرى ع الحمام كسى بالفعل عرق روحت مسحته بالفوطه ومسحت عسلي واستجمعت نفسي وليست اللانجرى تاني لقيت ابني بيخبط ف الحمام ،ايوه انتي جوه يا ماما اه خارجه اهو طب يلا عاوز ادخل ،قولته ادخل انا بغسل ايدى عادى ،ابني فتح الباب واااااه داخل بنفس اللبس والمنظر عريان وبنفس البوكسر وزبه مرسوم رسمه جامده اوى لانه واقف نص واقفه وشكله يهيج اوى يدوب بصيت بسرعه عشان ميلاحظنيش حوض الحمام قبال القاعده الافرنجي بالظبط متقابلين والحمام ضيق حبه وانا بغسل ايدي قالي الهدوم دى موسخه هحطها وعايز الحمام يعني عشان انا أخرج الهدوم اللي هو شايلها واكله مساحه قولتله ماشي ادخل وهو داخل وانا بغسل وشي وطبيعي لما اغسل وشي هوطي حبه وهو دخل وعدى من ورايا وزبه وقف كله فدخوله للحمام وكأنه مخطط يعمل كده وعدى من ورايا وحك فيا زبه من البوكسر بتاعه عدى ع طيزى من اول الفرده ودخل فيها بس سوفت كده عشان هدومنا وخرج تاني حط الهدوم ورجع قالي لحظه يا ماما اعدي سند ايده ع وسطي ومشي زبه الواقف كله تاني علي طيزي ودخل في فرق طيزى اللي البنطلون مبينه جامد واستني ثواني وهو جوه حسيتها ساعه وبعدين قعد ع القعده مستنيني اخلص عشان يبقي يقلع ويخلص حمامه وانا مش قادره اشيل نفسي وطيزى متصدره في وشه ابني وانا مكسوفه ابص عليه وانا ببص ع المرايه قدام مني لمحته عينه هتاكلها وحط رجل ع رجل عشان يدارى زبه الواقف ،وانا بقا الدنيا رايحه مني والشعوذه مبهدلاني وسخونه كسي وعسلي ريحته فاحت جدا مسكت قماشه طبيعتي وانوثتي لازم انضف الحوض بعد ما اغسل ايدي وانشفه من المياه فكنت ادعك جامد فيه وكنت بفعل حركتي الجامده طيزى كانت تترج واللانجرى خط الاندر بتاعه فاتح طيزى نصين وده خلي طيزى تترج عكسي يعني تتفتح وتتقفل طيزى تفتح وتقفل لانها طريه جدا ورجتها طريه اوى انا مع الحركه وكسي المولع نزلت وكسي نبض لدرجه سندا ع الحوض دخت خالص ومسكت بطني وهقع مش قادره هيغمي عليا بعد ما نزلت وابني مالك يا ماما فيه ايه مخضوض انا سندت ع الحمام وعشان مش قادره اقف روحت قعدت ع القعده اللي هو قاعد عليها يعني قعدت علي رجل ابني اللي زبه اصلا مترين وعينه اكلت طيزى قعدت عليه قعدت علي زب ابني اللي مش عارف يمسكني ازاى من تقلي ولا طيزى الكبيره. اللي اتفرشت علي زبه وبلعته بينها كنت فعلا هيغمي عليا وحسيت بدخول زبه بين طيزى وقولتله مش قادره اقوم رجعني الاوضه قومني ابني عشان يعرف ده لازم يزقني لفوق وبفعله ده دخل زبه أعمق لان انا فردتين طيزى كبار اوى وفتحه طيزى وكسى عميقه لجوه ظبني وحضني لف دراعاته تحت صدرى وقام بيا سندت ايدى ع الحوض وهو حاضني من ورا وماسكني جامد بأيديهم وحاضني جامد وعشان يخلق قوة وانا تقيله عليه كان بيزق بوسطه عليا وده بهدل الدنيا لانه بيزق زبه كمان وكمان في طيزى لدرجه طول زبه اتني شويه عشان البوكسر وبنطلونى بعدها قالي حاولي تتحركي يا ماما واوديكي السرير قولتله مش قادره دايخه جدا لاني من زمان ملمسنيش راجل من زمان ملمسنيش زب نزلت وبقوه وقلبي مستحملش الهيجان والمتعه دى ابني حاضني من ورا وزبه محشور في طيزى وانا من غير اندر وفضلنا نتمشي سنه سنه وانا لما كنت أخطي واتمشي وحركت رجلي يمين وشمال كانت طيزي بتحك في زبه اللي جوه وتفتح وتعصر في زبه وهو ساكت ومحرج من الموقف والموضوع ده اثار وهيج ابني اوى ما هو بيموت في طيزى وعارفه أنها فرصه ليه وهو مستغلها وساكت خالص مع الاحتكاك اللي شغال وهو هاج اكتر فحضني اكتر واكتر وخطوته بيا بقت اسرع لاوضه النوم حسيته كأنه مش قادر زقني ومشي سريع وطيزى تعصر ف زبه اكتر واسرع وقبل ما يرميني ع السرير وابني كلبش فيا جامد وزق زبه اجمد وقال اااهات متقطعه مقدرش يكتمها وحسيت بمنيه ولبنه وانتفاضه زبه وفضلنا متمسمرين كدا حاضني جامد وزبه عمال ينبض جوايا وانا مش عارف اقول ايه وحاسه بلبنه كله بل بوكسره وغرق اللانجرى جوه طيزى وراح رماني ع السرير وحسيت بزبه بيتسلت من بين طيزى ونمت علي بطني وهو خرج من الاوضه وانا من كتر الدوخه واللي حصل روحت نايمه كاني اغمي عليا .....يتبع
الجزء الخامس
نمت مش فايقة خالص معرفش غفلت قد ايه من الوقت لأن لسه كان اليوم ف أوله بس لما فوقت كنت فاكره اني بحلم أو حاجه لكن حسيت اللانجرى اللي ع اللحم ملزق وناشف بين طيزى وعرفت أن ده لبن ابني اللي نزله فيا نتيجه الاحتكاك والموقف اللي حصل بينا بس ايه الكميه دى كميه كبيره اوى لدرجه اني فردتين طيزى لزقوا ف بعض ،لما افتكرت الموقف قلبي اتنفض احساس غريب مبقتش عارفه أواجه ابني ازاى أو اتصرف ازاى ولا اعمل ايه ،خرجت من الاوضه ملقتش ابني ف البيت قولت اكيد خرج وخوفت يكون خايف من اللي حصل أو مكسوف يواجهني أو اى حاجه او حاسس نفس احساسي ومش عارف يتصرف ازاى وهيهرب مني رنيت عليه بالتلفون ،الو .ايوة يا ماما .انت فين يا حبيبي .خرجت شويه اقعد مع صحابي .ماشي يا حبيبي هتقعد كتير .لا ساعه كده ليه عاوزه حاجه اجبهالك ولا حاجه .لا يا حبيبي انا بس بطمن عليك عشان لما صحيت ملقتكش لاني معرفش حسيت اني دوخت شويه واغمي عليا .
هنا ابني حس كأني انا محستش بحاجه أو معرفش حصل ايه بنا بحكم اني دايخه وكده دخلت اخدت شاور ولما الميه نزلت ع جسمي رجعت المني الناشف اللي بين طيزى لوضعه الاولاني تاني وحسيته بين طيزى وريحته فايحه اوى وانا لما حسيت كده وافتكرت زب ابني كان طويل ازاى وسميك وقوه نبضه الجامده هجت اوى وفضلت ادعك لبن ابني في طيزى ودخلت منه ف خرمي وكان احساس ملوش وصف وانا بدخل منيه في خرمي بصباعي وفضلت ادعك بيه علي كسي وادعك جامد وافعص ف بزازى واأن لحد ما نزلت شهوتي .خرجت غيرت هدومي ولبست لانجرى غيره اللي زى بتاع اليوجا ده ومن عبى اندر ونفس التيشرت اللي انا لابساه فوق ،فضلت شويه اروق ف البيت وانضف فيه لحد ما جه ابني دخل عادى ،ازيك يا ماما حسيت بلجلجه وهو بيتكلم لسه الموقف بينا صعب وانا بكلمه من ضهرى مكسوفه ابص في وشه بعد اللي حصل بعدها قولتله عامل ايه يا حبيبي وخرجت امتي ،لا ابدا مفيش يا ماما بعد ما انتي نمتي بشويه انا خرجت برا صحابي رنوا علبا وخرجت ،فانا قولتله هو حصل ايه بالظبط يا حبيبي ،معرفش يا ماما انتي كويسه دلوقتي ،اه شويه عن الاول هو حصل ايه ،فجاه وانتي ف الحمام دوختي واغمي عليكي وانا شيلتك ووديتك عند السرير ،مالك يا ماما انتي تعبانه اوديكي للدكتور او حاجه لا يا حبيبي هبقي كويسه دلوقتي ،سعتها حس براحه تامه وان اللي حصل بينا انا مجستش بيه لكن وانا بكلمه كان كل شويه يبص علي بنطلوني ولاحظ انه اتغير قولت مفيش حل غير اني اعرف بالليل لما اكلمه شات وعدا اليوم طبيعي جدا زى اى يوم عادى ما عدا النهارده طبعا ،فتحت الشات لقيت رسايل كتيره منه.
اسكتي حصل معايا موقف النهارده خيال ف خيال ومش مصدق انه حصل .
انا بساله حصل ايه.
ماما تعبت ف الحمام ووقعت عليا فشلتها وانا بشيلها زبي حرفيا كان في طيزها واااااه علي سخونه طيزها وطراوة طيزها اللي زى الجلي وكبار وضامين علي زبي بينهم وكل ما امشي معاها زبي يدخل اكتر واكتر لحد ما مقدرتش امسك نفسي ونزلت في طيزها لبني كله ،قولتله وعملت ايه هيا ،قال نامت عطول محستش بحاجه ،طب تفتكر هيا عارفه اللي انت عملته فيها ,بصراحه اكيد عارفه ،قولتله ليه بقا ،عشان هيا غبرت البنطلون اللي كانت لابساه قبل كده انا روحت الحمام وشوفت لبني لسه ف بنطلونها من ناحية طيزها ماما عارفه بس ساكته لانه ممكن موقف طبيعي بس انا بصراحه مش قادر عاوز انيك ماما طيزها بصراحه مش تتساب وزبي كان داخل بعمق فيها لازم يتعصر من خرمها اللي متلمسش من سنين طويله ،وانا بسمع كل ده وبموت من الشهوة خلصت الشات معاه ونمت ،تاني يوم الصبح صحيت هايجه اوى روحت لابني اصحيه كالعاده زبه واقف بس المرادى كان بيكلمني عادى مغمض عين ومفتح عين لسه مش فايق بس سايب زبه فاير قدامي تحت بكسره انا كنت لابسه عبايه لحد الركبه ومش تحتها حاحه خالص بس عبايه سودا خفيفه لو وطيت بترسم طيزى روحت اجهز الاكل ف اامطبخ وندهت عليه يجي يساعدني والمطبخ مش واسع اوى ضيق كنت شايفاه عنيه بتتقطع علي جسمي وتركيزه بقا بجح جدا وانا مش لابسه حاجه وحسيت اني بلعب بالنار وطيت اجيب شويه صحون بس طولت وانا بنقي فيهم وهو جه عدا من جنبي رايح يغسل ايده وراح لامسني بكف ايده ف طيزى مررها علي طيزى كده عملت نفسي مش واخده بالي وهو حس اني مش لابسه حاجه رفعت الصحون ووطيت تاني اشوف غيرهم وهو راجع لمسته كانت ف نص طيزى بالظبط ،تعبني وريحه كسي فاحت ببص عليه لقيت زبه واقف اوى لدرجه هتفضحه قولتله ايه ده يا حبيبي البس حاجه مش كده قالي معلش يا ماما لحظه شويه وجه المطبخ لابس جلبيه سعودى بيضه بيتي واللي بهدلني انه مش لابس تحتها حاجه خالص لان زبه راسه وعروقه وزبه واقف عامل خيمه فيها جيت اجيب الملاحه من الرف العلوى وعماله اشب اجيبها مش عارفه فجأه حسيت بزب بيغتصب طيزى بيتحرش بين فلقتها وبيحاول يدخل وابني يقولي لحظه يا ماما اجبهالك انا اطول وراح حاشر نفسه فيا ولبسنا مساعد ان زبه يدخل اكتر وهو بيتلافه الملاحه صوابعه زقت الملاحه بعيده فبقيت انا اشب لفوق وطيزى تترفع لفوق وهو يشب ويزق زبه فيا وفي طيزى بعدها قالي طب لحظه يا ماما انا هحاول ارفعك وهاتيها قولتله هتقدر انا تقيله قالي منا شيلتك قبل كده قولتله ماشي يا حبيبي فقالي لحظه ارفع الجلبيه لفوق عشان متزاولنيش علي اساس ان اللي بيبقي معاهم جلبيه لما يجوا يشتغلوا حاجه فعلا بيرفعوها عشان تساعدهم ابني رفع الجلبيه لنصه وطبعا هو عريان من تحت ورراح ظبني واااااااه منه ااااااااه منه اااااااه منه زبه علي اللحم واقف دكه بين فخادى العريانه اول مره احس بزبه فيا وف لحمي كده فضلت يحاول يشيل ويظب ويحضن فيا جامد وهو خارز زبه في طيزى واحنا الاتنين عمالين نمثل اننا نجيب الملاحه عايزين بعض ومش عارفين نواجه وهو ييرفعنا لفوق وكل ما يرفعني وانزل لتحت عبايتي تترفع اكتر واكتر لحد ما لحم طيزى بان كله وانا بساعد فيه اني بطريقه غير مباشره كل ما يرفعني لفوق افتح فرده طيزى ولما ينزلني لتحت بينزلني ع زبه عشان كل حركتنا زبه بين رجليا بيلمس ف كسى اللي غرق عسل فضل يرفعني وينزل ويكرر وانا ف النزول افتح طيزى لحد ما هو بينزلني زبي دخل في طيزى ااااااه علي اللحم يدوب راس زبه علي خرمي عطول قولته لحظه يا حبيبي لان الملاحه بعيده طبعا لما سكتنا الهدوم وجلابيته نزلت لتحت لكن زبه في طيزى والهدوم هدت الحياء ما بينا بعدها قولته حبيبي انا شكلي هتعب نفس التعب تاني وروحت وطيت لتحت اسند راسي علي رخامه المطبخ وبكده بقيت موطيه قدامه وهو ورايه وزبه في طيزى لما وطيت كده طيزى اتفتحت بعد ما كانت ضامه زبه وقالي تعالي يا ماما هشيلك واوديكي جوه وجه حضني من بطني عشان يشيلني فضغط جامد بزبه في خرمي اللي بسهوله استقبل وبلع راسه زبه وكتم اهاته بالعافيه وانا كده كده تعبانه بالنسباله وعمال اقول اااااه من زبه والمه الحلو وفضل ابني يشدني عليه ويدخل ويطلع في زبه وينيك في طيزى ويدخل ويطلع ويحضن كانه بيحاول يشيلني عشان يوديني السرير لكنه كانه بينيك فيا واتجرا اكتر وكان بيزوق اكتر بزبه ويدخله في طيزى اكتر واكتر واكتر وانا اقول ااااااه اااااه اااااخ ااااخ وحضني جامد اوى وفجاه حسيت بزبه ضخم وبقا كبير فجاه وبعدها حسيت بلبنه واااااه من حلاوته لما بينبض زبه في طيزى وفضل ينبض وينبض وينبض كتير وينزل وانا خرم طيزى بيتقطع وبيعصر في زبه وهو يدخل كمان حسيت ان زبه كله دخله في طيزى ولما حسيت زبه نزل كل اللبن حضني جامد وشالني ومشي بيا وزبه في طيزى وراح علي السرير ونزلني عبطني ونزل عليا نام عليا ورمي نفسه عليا وزبه دخل كله في طيزى وانا اعض المخده من الالم بعدها قام بالراحه وخرمي بيعصر زبه عصر مش عاوزه يطلع لحد ما زبه اتسلت من خرمي وانا كملت نوم من التعب وهو راح اوضته .
...يتبع
تذكير للشخصيات
مرفت الأم ، 49 سنة ، الطول 165 سنتي ، لون البشرة قمحاوية برونزي ، طيز كبيرة شوية و ملبن و طرية ، بزاز متوسطة بحلامت سودة ، جوزها متوفي من عشر سنين ، مهندسة برمجة في شركة ما ،
الابن ، عمر ، العمر 22 سنة، الطول 183 سنتي ، لون البشرة قمحاوي مايل للسمار، جسم معضل و عريض ، طالب شاطر ، وسيم و هادي ، في الجامعة
الجزء السادس
التكملة علي لسان الام ميرفت
ازيكم انا ميرفت وقفنا اخر مرة لما كنت في المطبخ انا و عمر ابني و انا كنت بحاول اجيب ملاحة من رف عالي و عمر عمل نفسه بيسعدني بس هو كان بيتحرش بيا او بينكني من فوق الهدوم ، و انا عارفة بس انا كنت بحاول اسعده عشان هو صعب عليا من لما كلمته علي الفيس و عرفت قد اي هو تعبان و محتاج للجنس ، و انا ارملة من اكتر من عشر سنين ، قولت اهو فرصة اصبر ابني و انا اجرب شعور الانوثة مرة تاني من بعد اكتر من عشر سنين ،
بعد ما ابن عمل نفسه بيسعدني يجيب الملاحة و رفعني و هو بيحشر زبه بين طيزي انا مقدرتش استحمل اكتر من كدا و تعبت و جسمي ساب ، عمر سعدني و قالي تعالي اوديكي الاوضة ، و كان بيسندني لغاية الاوضة بس كان زبه راشق في طيزي و انا لابسة عباية قصيرة من غير كلوت و هو يعتبر بينكني خلاص لانه لابسة جلابية سعودي من غير اي حاجه تحت ولا حتي بوكسر
وصلني السرير و حضني جامد كانه بيسندني بس هو بيقفش فيا لغاية ما زمجر بصوت واطي غصب عنه و حسيت انه جاب لبنه و دعكني لانه مش لابس بوكسر و انا كنت خلاص نسيت ان دا ابني و (عمر) نسي ان انا امه و انا نمت علي السرير علي بطني و هو فوق مني و زبه لسه قايم بين فلق طيزي لغاية ما جاب لبنه كله و بعد كدا سابني و خرج برا الاوضة ، و انا نمت مكاني تاني
صحيت يمكن بعد تلات ساعات من الموقف دا ، و حسيت سمانة رجلي فيها حاجه ناشفة و افتكرت اللي حصل و بما ان العباية بتاعتي قصيرة شوية و هو كان حضني من ورا و جاب لبنه دعك العباية و اللبن نزل علي سمانة رجلي
رغم اني كنت مبسوطه بس ضميري أنبني و حسيت ان هعمل حاجه غلط مع ابني ، مينفعش خالص اعمل كدا ، انا كنت عايزة اعرف ابني شاذ ولا طبيعي ، ايه اللي وصلني لكل دا بس ،
خرجت برا الاوضة لقيت باب اوضة عمر مقفول ، خبطت عليه مرتين و بعد كدا سمعته بيقولي انه عايز يقعد لوحده شوية ،
اكيد هو كمان ضميره صحي و حس ان اللي بيعمله غلط
قولت اسيبه مع نفسه شوية و بعدين ابقي اشوف هعمل اي ،
دخلت الاوضة بتاعتي جبت هدوم و وخلت اخود شاور و لبست حاجه واسعة و محتشمة نوعآ ما ، عشان احاول مفكرش في اللي حصل ولا عمر يفتكرني لسه متقبلة العلاقة دي
بعد ما خرجت من الحمام روحت المطبخ احضر الغدا و بحاول مفتكرش كل اللي حصل دا
بس غصب عني اسرح و افتكر عضلات عمر و هو بيعصرني من ضهري و زبه العملاق اللي شبه زب ابوه بس بتاع عمر اكبر شوية و عروقه بازرة اوي ، و هو زي الرمح بين فلق طيزي ، كل ما افتكر احس اني كنت مبسوطة و في نفس الوقت ضميري يوجعني اكتر
بعد ما خلصت الغدا ، روحت عند باب اوضة عمر ابني خبط عليه عشان يخرج يتغدي
انا: عمر حبيبي يلا الغدا جاهز
عمر: مليش نفس
انا : انت ماكلتش من الصبح
عمر: بقولك مليش نفس
فتحت باب الاوضة عليه كان مضلم الدنيا و في ريحة سجاير ، ولعت النور كان شارب سجارة و ماسك التانية و كان شكله حالآ مولعها
انا بخضة: اي دا ! انت بتشرب سجاير يا عمر
عمر بصلي و شاف هدومي الواسعة حس اني بمنعه يفكر في اللي حصل، طفي السجارة اللي مخدش منها غير نفس تقريبآ
عمر: انتي دخلتي ليه ، ما قولت مش عايز اطفح
انا: انت بتشرب الزفتة دي من امتي ؟
عمر بص للارض و اتكلم بهدوء
عمر: انا مش مدمنها زي ما انتي فاكرة انا بس بشرب سجارة كل مدة كدا لما بكون مدايق
انا: و اي اللي مدايقك ؟ انت اتخنقت في الجامعة ؟
انا عارفة انه مدايق من اللي حصل بس بحاول اخيله ميفكرش في اللي حصل دا تاني و ينسي كأنه ما حصلش حاجه عشان نقدر نرجع زي ما كنا
عمر : موضوع و خلص متشغليش بالك، و سبيني لوحدي شوية
انا: يعني مش هتتغدي ؟
عمر: مليش نفس و اطلعي اقفلي الباب و اطفي النور
سبته و خرجت روحت الاوضة بتاعتي و انا عايزة عمر ينسي اللي حصل و يرجع يتعامل معايا زي الاول ، بس كنت في نفس الوقت عايزة اعرف هو بيفكر في اي ، ولا حصل اي و انا نايمة ،
مسكت تلفوني و فتحت حساب الفيس الوهمي اللي بكلمه منه ، بعتله رسالة و قعدت استنيت وقت كتير علي امل انه يفتح و يرد عليا و هو لسه قافل
اليوم عدي من غير ما يحصل اي جديد عمر حابس نفسه في الأوضة و انا في الاوضة بتاعتي فاتحة داتا علي امل عمر يفتح و يرد عليا
تاني يوم الصبح صحيت و علي عكس عادة عمر ابني انه يكون نايم ، المرادي كان صاحي و لابس عشان ينزل الجامعة
انا:: اي دا انت صحيت بدري يعني لوحدك
عمر :: نمت بدري امبارح
انا:: طيب فطرت ؟
عمر:: ايوة ، انا نازل
عمر سبني و نزل ، و انا دخلت الحمام و بعد كدا فطرت و لبست و نزلت الشغل بتاعتي
بعد ما رجعت من الشغل ، اخدت شاور و سخنت الاكل بتاع امبارح اللي مفيش حد منا اخد لقمة منه، عشر دقايق و عمر دخل من برا بعد ما فتح بالمفتاح بتاعه
انا:: يلا يا عمر غير هدومك و تعال عشان نتغدي
عمر بصلي في عيني بسرعة و بعد كدا نزل عينه زي ما يكون محرج يبصلي في عيني
عمر:: اتغديت مع اصحابي برا النهارده
وسابني و دخل الاوضة بتاعته ، و انا قعدت علي السفرة اكل اي حاجه من غير نفس ، و بعد ما خصلت دخلت الاوضة بتاعتي فتحت نت و فضلت برضه مستنيه عمر يفتح عشان اتكلم معاه، عايزة اعرف هو بيفكر في اي، حتي لو هيقولي الكلام بطريقة غير مباشرة
فات تلات ايام علي نفس الوضع، عمر يصحي بدري لوحده ينزل الجامعة و يرجع يقولي اتغديت و يدخل الاوضة بتاعته يقفل علي نفسه و مش بيفتح نت حتي يكلمني علي اني سارة صديقته اللي علي النت ،
اليوم الرابع كان نفس الروتين الجديد عمر يصحي بدري و ينزل علطول و انا اصحي يكون هو خلاص نازل ، البس انا هدوم الشغل و انزل
النهارده انا نزلت الشغل بس مقدرتش اكمل اليوم
و حسيت بتعب بسيط كدا، روحت البيت بعد ما قعد ساعة واحده بس في الشغل،
علي ما روحت و فطرت لاني كنت مفطرتش ، حسيت اني كويسة ، و سبب التعب و الدوخة اللي حسيت بيها في الشغل اني مش باكل كويس الفترة الاخيرة بسبب تفكيري في عمر و خايفة يدخل في حالة اكتئب بسبب اللي حصل ،
استغليت اني رجعت بدري و قولت فرصة انضف البيت ، غيرت هدوم الشغل و لبست بنطلون سترتش ديق علي طيزي اوي و تشيرت واسع من عن الصدر و ربع بزازي باينة ، و قولت كدا كدا عمر لسه مش هيرجع دلوقتي ، دخلت الاوضة بتاعته ارتبها و اخود الهدوم الوسخة اللي عايزة تتغسل ، و الهدوم اللي عايزة ترجع الدولاب لان عمر من بدري لما يكون هينزل بيطلع هدوم كتير من الدولاب و يختار اللي هيلبسه و يبسب الباقي علي السرير مش بيرجعه الدولاب ،
طبقت الهدوم و روحت اشيلها في الدولاب ، لحظت حاجة بتلمع بين الهدوم ، فتشت بين الهدوم لقيت ازازة ويسكي 900 ميلي ،
قلبي وقع في رجلي ، ابني بيضيع مني، لازم اتصرف، لازم يعرف ان اللي بيحصل معاه دا فترة مراهقة و كل اللي في سنه وارد جدآ انه يحصل معاههم كدا، و انا مش لازم احسسه ان الموضوع مدايقني للدرجة، لازم ارجع البس زي الاول عشان يعرف اني مغيرتش لبسي بسبب اللي حصل ،
خبيت الأزازة تاني بين الهدوم لانه لو عرفته اني لقيت الازازة ، مش هيعرف يواجهني و كدا هعقد الموضوع اكتر
خرجت من الاوضة و نضفت الاوضة بتاعتي و في اوضة كدا بتاعت الكراكيب مقفولة من بدري دي محدش بيقرب منها سبتها زي ما هي، و اخر حاجه كنت بنضف الصالة و بمسح بالشرشوبة، حسيت بعمر بيفتح الباب و داخل ،
لفيت اشوفه لاقيته هو دخل و شافني بالهدوم اللي بنضف بيها اللي هي بنطلون استرتش ، و التيشرت اللي ربع بزازي باينة منه ،
عمر ركز كام ثانية و بعد كدا سألني
عمر: انتي حضرتي غدا !
انا بلغبطة : لا ملحقتش كنت فكراك هترجع متأخر عن كدا ، قولت انضف و بعد كدا احضر الغدا
عمر كان بيحاول انه يمنع نفسه يبصلي بس في نفس الوقت عايز يركز في جسمي بالهدوم دي
عمر: خلاص انا كدا كدا مليش نفس
انا:: لا لا استني انا هشوحلك كام حتة بانية و هعمل مكرونة بالصلصة تلت ساعة بالكتير، ماشي يا حبيبي معلش
عمر: اه ... تمام ماشي
امبسط ان عمر هيتغدي معايا النهارده ، بس برضه لسه قلقانة من موضوع ازازة الويسكي اللي لاقيتها دي
دخلت لبست روب خفيف كدا علي الهدوم اللي لابساها عشان الحق بسرعة احضر الغدا لعمر ابني
بعد نص ساعة كنت انا و عمر بنتغدي علي السفرة بتاعتنا ، و انا هموت و اسأله علي ازازة الويسكي و كل شوية ابصله و هو يبصلي بس ينزل عينه و يبص في طبقه
بعد الغدا سألته لو نفسه في حلو النهارده ، قالي انه ملوش نفس ، و سابني و دخل الاوضة بتاعته
كنت هموت و اعرف و هو بيعمل ايه ، يا تري بيشرب الزفت الويسكي دا ولا اي، و انا قاعدة مكاني لقيت اشعار علي اللاب توب بأن مساحة التخزين بتاعت تجسيل كاميرا المراقبة اللي في اوضة ابني بقيت كبيرة و لازم احذف التجسيل اللي ملوش لازمة،
انا كنت ناسية موضوع الكاميرا دا خالص،
بسرعة فتحت كل اللي اتخزن الفترة اللي فاتت ، و بقيت اجري الفترة اللي بتكون الاوضة فاضية فيها و الفترة اللي عمر نايم فيها و الفترة اللي مش بيعمل حاجة غير ماسك تلفونه ، و كنت عايزة اتاكد هو بيشرب الويسكي من امتي، بس لاحظت انه مش بيشرب من الازازة خالص و كل اللي شربه كام سجارة علي مدار الايام اللي فاتت،
يمكن سيجارة او اتنين بس في اليوم ، يعني هو فعلآ مش مدمنها، حذفت كل التخزين القديم دا و مساحة التخزين بقيت فاضية، فتحت الكاميرا علي اوضته مباشر ، لاقيته حاطت السماعة في ودنه قدام اللاب عملت زوم لقيته بيتفرج علي سكس استريت عادي جدآ ،
مفيش دقيقة و قفل الفديو اللي بيتفرج عليه و لقيته فتح الفيس ، خمس دقايق و لقيت اشعار علي تلفوني لاني فاتحة نت، فتحت لقيت رسالة من عمر ابني بيكلمني علي اني سارة
عمر: ازيك يا سارة عاملة اي
انا اتاخرت دقيقتين بس عشان ميشكش في اي حاجه
انا : ياااه عاش مين شافك انت فين مختفي كدا
عمر: معلش بس كنت مشغول شوية،
انا: انت بخير يعني ؟
عمر: اه انا تمام
انا : طيب كويس
و كنت محتارة افتح الموضوع اللي كنا بنتكلم فيه او لاء، خايفة يكون نسي الموضوع و انا افكرو بيه و ابقي زودت الطينة بلا
عمر: اللي حصل الفترة الاخيرة معايا ما حدش يصدقه
انا: ليه اي حصل ؟
عمر: الاوضاع بيني و بين امي اتوترت اوي ، و بقيت متردد ، انا فعلآ عايز انيكها او لاء
انا: لي اي حصل ؟
عمر: هقولك بس انا عايز اطلب منك طلب
انا : طلب اي ؟
عمر: انتي مش بتقولي انك معايا في الكلية بس قسم تاني ؟
انا: اه ايوة
عمر: طيب ينفع اقابلك، عشان الكلام علي النت مش هينفع
انا اول ما قريت الرسالة اتلغبط معرفتش اعمل اي، يعني انا كان لازم اقول اني معاه في الكلية ما كنت قولت اني اعجبت بصورته من الفيس و خلاص، اعمل اي انا دلوقتي في الحوسة دي بس ،
انا: مش هينفع نتقابل يا عمر
عمر: ليه
انا: بصراحه انا معايا بنت عمي و اخواتها الولاد و احنا من عيلة محافظة و لو حد اخد خبر اني بكلمك او قبلتك ابويا هيمنعني من النت و من الخروج و من كل حاجه
عمر: عادي كأني بسألك علي حاجه او انتي محتاجة مساعدة
انا : صدقني صعب انت عرفت ظروف اهو
عمر: علفكرة انتي اسمك مش سارة و انتي مش معايا اصلآ في الكلية ولا حتي في الجامعة ، اي رأيك بقي ؟
انا شفت الرسالة قلبي وقع في رجلي معقول عمر عرف اني انا امه و بشتغله
دي نهاية الجزء السادس ، و ياريت تقوله رأيكم في التكلمة كويسة ولا اي ؟
الجزء السابع
انا : صدقني صعب تقبلني انت عرفت ظروفي اهو
عمر: علفكرة انتي اسمك مش سارة و انتي مش معايا اصلآ في الكلية ولا حتي في الجامعة ، اي رأيك بقي ؟
انا شفت الرسالة قلبي وقع في رجلي معقول عمر عرف اني انا امه و بشتغله
رديت عليه
انا: ليه بتقول كدا
عمر: علفكرة عادي جدآ نتقابل ، انا اعرف بنات محترمة جدآ ممكن تقابل شباب لو في حاجه واقفة معاهم و محتاجين مساعدة، و لو حست ان الشاب دا بيحاول يتعرف عليها و شايفها بنظرة مش كويسة هي بتقطع علاقتها بيه، و صورة طيزك فيها سنة تجاعيد بسيطة و دا معناه انك اكبر من انك لسه في كلية، او حتي اكبر من كدا بكتير ، و طريقة كلامك زي ما تكون واحدة كبيرة برده مش بنت من اليومين دول ، لو غلط اعمليلي بلوك
عمر كان زكي جدآ و انا استهونت بيه ، قدر يربط كل دا ببعض و عرف اني بضحك عليه، بس ميعرفش ان انا امه و دي اهم حاجه ،
عمر: ساكتة ليه ؟
انا: بوص يا عمر انت فعلآ كلامك صح ، انا مش معاك في الجامعة و انا اكبر منك ، بس مفهاش حاجة يعني انا ست برضه و عادي ممكن اعجب باي واحد
عمر: و ليه عملتي كدا ما كنتي قولتي الحقيقه مفهاش حاجه ، دا انا بحكيلك علي حاجه مينفعش حد يتكلم فيها ، معرفش ليه بس استريحت معاكي ،
انا: و انا فعلآ ارتحتلك يا عمر و انا عمري ما بعت صورة جسمي لاي حد قبل كدا
عمر: واضح طبعآ لانك لو متعودة كنتي بعتي الصورة بوضعية احسن من كدا و عرفتي ازاي تعملي كدا من غير ما تخافي انك تبيني وشك، لانك شكلك خايفة موت اي حاجة من ملامح وشك تظهر ، بس متخافيش انا معتبرك صديقة مقربة ليا ، و نفسي اقبلك هنتكلم بس مش اكتر
انا: يا عمر انا ست ارملة و عايشة لوحدي ، في بيت عيلة لو حد بس عرف اني بفتح نت او بكلمك علي الفيس ، هيقول علي بالكدب و الصدق و محدش هيرحمني ، و انا كنت كدبت عليك عشان ابعد اي شبهات عني مش اكتر
عمر: خلاص يا سارة ، انتي اسمك سارة فعلا طيب ولا دا كمان فيك ؟
سكت دقيقة و بعدين رديت
انا: اسمي ميرهان
عمر: حاسك بتكدبي
انا: ليه بس ؟
عمر: ما يا هو انتي كنتي مترددة تقولي اسمك، او كنتي بتفكري في اسم تاني لمدة دقيقتين
انا مش مصدقة ان عمر ذكي كدا، انا خايفة اغلط في مرة و يعرف اني امه ، وقتها انا هتمني الارض تتشق و تبلعني ولا اواجهو وقتها
انا: بصراحه كنت مترددة بس حبيت مكدبش تاني و نبدء علي نضافة
عمر: يعني مفيش امل نتقابل ؟
انا: صدقني يا عمر صعب اوي اوي
عمر: متخافيش مش هحطه ورا عندك ههه
انا: ما انا مش هخليك تحطه دا لو دخل فيا ورا اموت فيها
عمر: يعني بذمتك منفسكيش فيه ؟
و لقيته بعت صورة لزبه تاني و هو قايم اوي ، كسي بدء ينقح عليا و يجيب مياه في الكلوت ،
انا: يا خرابي انت ليه عايز تنيك ورا بس ما الكس حلوة برضه
عمر: انا بحب زبي يتعصر جامد و يكون مخنوق كمان عشان اتمتع ، اقولك علي سر طيب بس متفهمنيش غلط
انا: ايه
عمر: بصراحه انا اغلب الاحيان بتفرج علي سكس لوط عشان نيك الطيز
انا: اي دا انت ليك في الخشن ؟
عمر: يا ستي لاء بس الفكرة اني بحب نيك الطيز و بصراحه طيزك داخلة دماغي اوي و هموت و ادخل زبي في طيزك من وقت ما شفتها
انا: يخرابي ، انت شكلك ناوي تموتني
عمر : متخافيش انا مش غشيم كدا انا هبسطك اوي اوي
وبعت صورة زبه تاني و هو ماسكه
انا: يا بختها اللي هتاخدك هتكون محظوظة اوي
عمر: عجبك زبي يا لبوة
انا: اوي
و كنت برد بدون وعي و كمان لما شتمني هجت اوي و دخلت ايدي ادعك بظري تحت الكلوت
عمر: ابعتي صورة طيزك تاني بس صوري الخرم كويس
انا كنت مترددة بس شهوتي عالية اوي ، روحت بسرعة قلعت هدومي كلها عشان ما يخدوش بالو من اي حاجه يعرفني منها اني امه، و صورت خرم طيزي و انا هموت من الهيجان
بعت الصورة لعمر و انا بدعك كسي جامد و ايدي بقيت كلها عسل من كسي
عمر اول ما شاف الصورة رد
عمر: يخراااااابي هموت و احشرو في الملبن دا انا بجد
فتحت الكاميرا اللي في الاوضة بتاعته و شوفته مطلع زبه بيدعك فيه و بيقرب من شاشة اللاب يبوس صورة طيزي و بيدعك زبه جامد، و انا اول ما شفت المنظر بقيت مجنونة جدا ، بسرعة جبت قلم رفيع اوي و بقيت امص فيه زي الزب بالظبط و بعد كدا غرقته و بقيت ادخله بالراحة في طيزي و انا بتفرج علي عمر و هو بفك عشرة علي صورة طيزي ، و انا من الهيجان بقيت ادخل القلم اكتر في طيزي ، لغاية ما دخل اكتر من نصه او اكتر ، و انا بتفرج علي عمر و لقيته مسك تلفونه و بقي يصور نفسه و هو بيفك عشرة و بعدين نطر كل لبنه علي الارض و فخاده ، و ليقته وصل تلفونه باللاب و مفيش دقيقه و بعتلي الفديو و هو بيجب لبنه
شغلت الفديو و القلم في طيزي و انا بقيت ادعك بظري جامد اووي و انا بتفرج علي زب عمر في الفديو لغاية ما هو جاب في الفديو و انا كنت جبت معاه في نفس الوقت و بعد كدا قفلت النت و نمت زي ما انا ملط خالص
صحيت من النوم علي صوت خبطة عمر علي باب الاوضة،
لقيت نفسي ملط زي ما نمت و اللاب مفتوح و الكاميرا مباشر علي اوضة عمر، قفلت اللاب و اتغطيت بملاية و انا لسه ملط ،
انا: ادخل
دخل عمر و وقف قدام السرير
عمر: خير يا ماما انتي كويسة ؟
انا: ايوة يا حبيبي انا كويسة هو حصل حاجه ولا اي ؟
عمر: لا أبداً اصلك مش متعودة تنامي في الوقت دا ولا كل الوقت دا ،
انا: لا عادي مفيش انا بس عيني غلفت و روحت في النوم من غير ما احس
عمر: طيب ماشي انا هنزل مع صحابي
انا: ماشي يا حبيبي اوعي تتاخر بالليل
عمر: حاضر
خرج عمر برا الأوضة و انا اخدت نفسي بالعافية ، خوفت يكون شك في حاجه ، خوصصآ ان عمر طلع بيعرف يربط بين الحاجات و يستنتج كويس لحاجات اقرب للحقيقة
بس في نفس الوقت حسيت بهيجان و انا بكلم عمر و انا ملط تحت الملاية يعني لو عمر كان بس شد الملاية من عليا كان زمانه شافني ملط خالص و شاف بزازي و كسي قدام عينه
كنت لسه هقوم حسيت بوجع جامد في طيزي ، و طلع القلم اللي حطيته قبل ما انام لسه قاعد في طيزي زي ما هو، شديته من خرمي بالراحة لغاية ما طلع، شميت رحته كانت غريبة بس انا متأكدة ان عمر لو شمها كان زمانه هاج جدآ و خصوصآ انه بيحب ينيك الطيز اوي ، و معجب بطيزي سواء انا في شخصية ميرهان او امه ما هو حكالي انه كان بيفك عشرات بسبب طيزي الملبن اوي
طلعت هدوم من الدولاب عشان اخود شور و اخد هدومي اللي كنت لابساها عشان احطها في سبت الغسيل، و روحت الحمام و انا ملط اساسآ
دخلت الحمام و كنت لسه هحط الهدوم في سبت الغسيل لقيت هدوم عمر اللي كان لابسها النهارده و لمحت البوكسر بتاعه، مسكت البوكسر و لقيت في لبن ناشف بس مش اوي ، اول ما شفت كدا كسي بدء ينزل و قربت منخيري اشم ريحة اللبن و بطرف لساني دوقت اللبن من البوكسر بتاع ابني و لقيت نفسي هايجة اوي ، بقيت الحس اللبن كله و ايدي نزلت علي كسي ادعك فيه و بقيت زي المجنونة و انا بلحس البوكسر ، بعدين حطيت الهدوم في الغسالة و عملت دورة غسيل و فتحت الدوش و دخلت تحت المياه و انا بدعك في نفسي و بفرك بظري بهيجان اوي ، و مسكت فرشة الحمام و غرقت الايد بتاعتها شامبو و بقيت ادخلها في كسي و انيك نفسي بيها و بقيت اصرخ جامد اوي من كتر الهيجان اللي انا فيه ، و بدعك البظر جامد اوي اوي لغاية ما صرخت بصوت عالي في الحمام و جبت شهوتي اللي طلعت زي المدفع بعيد عني ،
خلصت الشاور و بعد كدا طلعت الهدوم من الغسالة و روحت نشرتها و عملت عصير و فتحت التلفزيون اتفرج عليه ، بس فضولي خدني اعرف عمر عمل اي و انا نايمة ،
روحت جبت اللاب و فتحت علي التسجيل اللي حصل و انا نايمة و لقيت عمر بعتلي كام رسالة بس لما لقيني نايمة ، قفل النت و لقيته رفع مرتبة السرير و اخد حاجة ، و اكتشفت انه ماسك الكلوت الابيض بتاعي اللي كنت بدور عليه بقالي فترة، و بقي يشم فيه و لقيت زبه وقف زي السيخ فجأة
و بقي يفك عشرة و هو بيشم الكلوت بتاعي ، و انا فاكرة ان الكلوت دا اخر مرة كنت لابسة كنت بتفرج علي سكس زي كل فترة عشان الكبت اللي عندي و جبت شهوتي فيه و غرقته و اكيد الريحة قوية فيه عشان كدا هو محتفظ بالكلوت ،
كسي بدء يتبل تاني و انا بتفرج علي عمر و هو بيشم الكلوت بتاعتي جامد، و كمان حطه علي زبه المرعب و بقي يفك عشرة بالكلوت بتاعي ، لغاية ما اترعش بس بعد الكلوت عن زبه في اخر لحظة و نطر علي الارض ، زي ما يكون حابب ريحة كسي هي اللي تفضل في الكلوت ، طبعآ و انا بتفرج كنت بهدلت نفسي ، مسكت منديل و بقيت امسح كسي بيه
جريت الحتة اللي باقية في التجسيل و عمر في الاوضة لغاية ما لقيته طلع ازازة الويسكي الصغيرة من الدولاب و حطها في الشنطة بتاعته و اخد هدوم و خرج برا الاوضة و شكله كدا راح استحمي و رجع لبس و خرج برا الاوضة و اكيد بعد كدا دخل خبط عليا ،
قفلت اللاب و تفكيري و بالي مشغولين بعمر ابني ، دلوقتي بيشرب سجاير و بعدين خمرة، و شوية هيشرب زفت حشيش و برشام و يعرف نسوان و مستقبله يدمر ، اعمل اي بس يا ... في الحيرة دي ، ابني الوحيد هيضيع مني
قفلت اللاب و خرجت قعد في الصالة قدام التلفزيون و انا سرحانة في عمر ، شوية خايفة عليه و شوية افكر في زبه و شكله و هو بيفك عشرة علي الكلوت بتاعي
علي الساعة عشرة كدا عمر خبط و قمت فتحت و دخل عمر
انا: مفتحتش بالمفتاح يعني ؟
عمر: عادي كسلت
انا: اتعشيت ؟
عمر : اكلت قبل ما اطلع ، فا مليش نفس
فكرت كام ثانيه و عمر بيدخل من الباب و انا لسه بقفله
انا بوجع متصنع: اه اه اااه الحقني يا عمر اسندني بسرعة
عمر بسرعة جري عليا و حاول يسندني من وسطي و انا اتشعلقت في رقبته و قربت منخيري من بوقه اشم ريحتها فيها خمرة ولا لاء ، و ملقتش ريحة خمرة ولا حتي سجاير ،
عمر: اي مالك انتي كويسة ؟ فيكي اي ؟
انا: ااا اصل … رجلي نملت عشان كنت قاعدة بتفرج علي التلفزيون بقالي كتير
عمر: طيب علي مهلك يا ماما تعالي اقعد علب الكنبة
عمر كان بيحاول يسندني من تحت باطي بس بالغلط كف ايده بالكامل جيه علي فردة بزي ، متكلمتش و عملت نفسي مشغولة بوجع رجلي المنملة ، و لحظت انه بيحاول يزيف حادثة انه يمسك بزي تاني ، و فعلا عمل كدا بس المرادي علي خفيف و يدوب صباعه نغز طرف بزتي
عمر: اقعدي ارتاحي
انا: معلش يا حبيبي خضيتك عليا
عمر: لا عادي مفيش حاجه يا ماما
بصيت علي زبه لقيته قايم علي خفيف و مرسوم في البنطلون و عمر حاول يخبي زبه قبل ما يتفضح
عمر: انا هروح اغير هدومي
عمر سابني و دخل الاوضة بتاعته و انا بقيت افكر ، هو عمر شرب من الأزازة اللي كانت معاه ولا اي بالظبط، و حتي ريحته مفيهاش سجاير،
انا عارف ان التكلمة غير اللي بكتبها غير اول خمس اجزاء خالص ، بس اتمني تحكم عليا بعد ما اخلص خالص يمكن الباقي يعجبك
الجزء الثامن
فات يومين بعد اللي حصل بدون جديد مهم ، غير ان عمر رجع يكلمني زي الاول و نظراته رجعت تاني ليا و يركز في طيزي بس مش ببجاحة زي الاول ، و بقي يكلمني علي اني ميرهان اللي علي الفيس ، و طبعا اغلب الاوقات عمر بقي يبعتلي صور زبه و فديوهات و هو يبلعب في زبه و انا ببعتله صور طيزي و بيطلب اني ادخل عقلة صباع في الخرم ، و انا كنت اتعلمت ازاي ابعت صورة بوضعية حلوة و اخبي وشي و اعمل تعديلات في الصورة عشان عمر ميعرفنيش
انا: ها يا سيدي حلوة صورة طيزي المرادي ؟
عمر: مش انا اللي هرود بوصي كدا
وبعت صورة زبه قايم اوي ، و طبعآ انا بقيت حافظة تفصيل زبه كويس اوي من كتر الصور اللي بيبعتها ، يمكن بقيت عارفة شكل العروق بتاعته اكتر ما انا عارفة الشقة بتاعتي، الروتين كان انا ارجع من الشغل و عمر يرجع من الجامعة نتغدي و ندخل نكلم بعض علي الفيس بس طبعآ هو ميعرفش اني انا امه ، بيكلمني علي اني ميرهان
انا: يخرابي زبك بيسيب اعصابي اوي
عمر: اي رايك نتكلم نعمل سكس كام
انا: كام اي طبعا مش هقدر
عمر: اسمعي بس انتي افتحي و حطي طيزك قدام الكاميرا بالظبط و افتحي الخرم اتفرج شوية، و بعد كدا اقفلي الكاميرا و انا هفتح افرجك علي زبي و انا بفك عشرة
انا: ايوة بس
عمر: جربي بس المرادي عشان خطري
انا: امممم طيب اديني خمس دقايق
قفلت مع عمر و قلعت ملط خالص و بعد كدا بعت لعمر كان هو فاتح الكاميرا و انا لسه ، و عملت زي ما قال بالظبط قربت طيزي الكبيرة اللي مجنناه قدام الكاميرا و شغلت الكاميرا و بقيت طيزي بس اللي باينة و طبعآ ضهري للاب ، بقيت اقفش في لحم طيزي الملبن و اهز طيزي جامد و عارفة ان عمر اكيد هيتجن من المنظر ، و افتح الفردتين و اسيبهم يخبطه في بعض ، و ادخل عقله من صباعي في خرم طيزي و العب في طيزي شوية ، لغاية ما حطيت ايدي علي الكاميرا و لفيت قفلت الكاميرا
لقيته هو زبه قايم و ماسك الكلوت بتاعي الابيض بيشم فيه و بيفك عشرة علي الكلوت بتاعي ، بعتله كتابة
انا: يخربيتك كلوت ممتك دا ؟
رد صوت: ايوة بتاعها ، اصل ريحة كسها فيه حلوة اوي و بهيج لما افتكر انها كانت لابسه في طيزها الملبن دي
انا رديت كتابة: يخرابي عليك، قرب من الكاميرا و انت بتفك العشرة
عمر قام وقف و قرب من الكاميرا و زبه بقي واخد الشاشة عندي و بقي يدعك زبه جامد و انا طبعآ ملط في الاوضة التانية اللي بتفصل عني و عن عمر ابني حيطة واحدة ، و بقيت افرك بظري جامد اوي علي منظر زب ابني و هو بيفك عشرة و ماسك الكلوت بتاعي ، و هو بتاوه و هو بيفك عشرة لغاية ما نطر لبنه عضت شفايفي جامد اوي و بقيت افرك بظري جامد و جبت انا كمان شهوتي ،
فتحنا دردشة الفيس العادية
عمر: طيزك جامدة نيك يا لبوة
انا: بس بقي انت سيبتلي اعصابي
عمر: دا انتي خلتيي ركبي تخبط في بعض
انا: اقفل بقي عشان هروح استحمي و ابقي اكلمك بعدين
عمر: ماشي
قفلت مع عمر و خمس دقايق و خرج عمر ياخود شاور و انا محبتش اخود شاور عشان ميشكش في حاجه ،
استنيت عمر يخلص شاور و كان خارج من الحمام و انا كنت عايزة اغسل ايدي مطرح ما كنت بدعك كسي و العب في طيزي ، عمر فتح باب الحمام و هو ماسك التيشرت في ايده و بيعدله عشان يلبس ، و انا روحت عشان ادخل الحمام و شوفته عريان من فوق و عضلاته كانت عجباني اوي
عمر: واقفة كدا ليه يا ماما ؟
انا: عايزة اروح الحمام
عمر: اه طيب ادخلي
عمر وسع سنه كدا تعديني بس طبعا هلزق فيه و انا بعدي،
عديت و انا ضهري و طيزي من ناحيته و هو عمل نفسه بيخرج و مسكني من وسطي و حك زبه في طيزي زي ما كان بيعمل في الاول
و مشي راح الاوضه بتاعته، و انا دخلت عملت حمام و غسلت ايدي و وشي و خرجت
كان صابح اجازة قولت استغل اليوم و كدا كدا بكرا اجازة ، عملت بسبوسة بالمكسرات و فشار و عصير ، حضرتهم قدام التلفزيون و دخلت لبست بنطلون لانجري و بلوزة مفتوحة سبعة من عن الصدر بس مش اوي ، يدوب ربع بزازي برضه او اقل،
وروحت خبط الباب علي عمر في الاوضة بتاعته و قالي ادخلي
انا: انت هتنام ولا اي ؟
عمر: لاء صاحي
انا: طيب تعال نسهر مع بعض
عمر: لا لا انا عايز افرد جسمي علي السرير
انا: لا تعال اسهر معايا بقالنا كتير ما قعدناش مع بعض و انت كل يوم في الاوضة بتاعتك، تعال كدا كدا بكرا اجازة ، و انا مجهزة القاعدة برا
عمر: طيب ماشي دقيقة و هحصلك
انا: ماشي
سبته و خرجت برا استنيته و خرج هو و كان لابس شورت و تيشرت
انا: تعال اقعد بقي و قولي رايك في البسبوسة دي
عمر: اكيد حلوة طول ما المزة اللي عملاها
انا: ايوة يا واد كل بعقلي حلاوة
عمر: هو في بعدك حلوة برضه ، امممم اي الجمال دا بجد البسبوسة جامدة اوي
انا:: بجد ؟
عمر: اه طبعا بس برضه انتي اجمد
ضربته علي صدره المعضل ضربه بكل رقة و خفةو انا بقوله
انا: اتلم ياود
كان في فلم شغال علي التلفزيون و عمر ركز فيه دقيقتين و قال
عمر: الفلم دا تقريبا شوفته مش دا اللي اخره البطل هيعرف ان صاحبه السبب في كل دا
انا: لا شكله مش هو
عمر: لاء هو ،
انا: لا علفكره مش هو
عمر: تراهني
انا: ماشي اراهن ، اللي هيخسر هينفذ طلب للتاني
عمر: اوك
طبعا انا شفت الفلم لان دي الاعاده بتاعته و كلام عمر غلط ، و استنينا ربع ساعه علي ما جات نهاية الفلم لاننا مشفنهوش من اوله
انا: شوفت اهو كلامك طلع غلط
عمر: اخ فعلآ الفلم مش هو
انا: كدا انا ليا عندك طلب
عمر: ماشي يا ستي اي هو الطلب
انا: امممم … عايزة اعرف انت تكلم بنت معاك في الجامعه ولا لاء
عمر: هو دا الطلب
انا: اه
عمر: لاء مش بكلم حد من الجامعة
انا: انت كذاب علي فكرة
عمر: و هكذب ليه يعني
انا: معروف ان اغلب البنات و الشباب في الجامعة بيرطبتو ببعض ، و انت يعني تعجب احلي واحدة في الجامعة ، يبقي انت بتضحك عليا
عمر: الحكاية اني مليش في محن البنات بتاع اليومين دول و هداية و كافيهات و معرفش اي،
انا: اكيد يعني البنت بتحب تدلع علي حبيبها
عمر: لا مليش انا في الكلام دا
انا: ماشي هعمل نفسي مصدقك
عمر بضحكة: ماشي
انا: اي رأيك نلعب ليدو علي و اللي يخسر يطلب من التاني طلب و الخسارة مجبر ينفذه
عمر: بلاش عشان انا مفتري
انا بأستهزاء: علي نفسك يا روحي ?
عمر: ماشي دقيقه انزل اللعبة
عمر حمل اللعبة علي تلفونه و شغله و بقينا نلعب و انا كنت بلعبها اون لاين بعض ساعات و عرفاها، لعبنا لغاية ما انا كسبت الدور الاول
انا: كسسبت
عمر: اي دا انت مالك كدا اتحولتي ليه ، بالراحة عليا انا ولد ولود
انا: ههههه مش انت اللي قعد تقول مفتري … اممممم … بصراحه انا مش مصدقك في موضوع انك مش بتكلم بنت دا، و عايزة اتأكد
عمر: يوووه و... ما بكلم
انا: هات اشوف الارقام بنفسي
عمر: امسكي يا ستي اهو دي واحدة زملتي و لما بتكون واقفة معاها حاجه بتتصل بيا تطلبها مني ، و دي رخرة زيها ، اهو بوصي اخر مكالمة من ٨ ايام ، و مدة المكالمة دقيقة و نص، في اتنين مرطبتين ببعض هيتكلمو دقيقة و نص برضه
انا: خلاص انا اسفة
عمر: اسفة اي دا انتي حسابك تقل معايا تعالي بس نكمل لعب
كملنا لعب مع بعض و برضه انا اللي كسبت
عمر: اي دا اللعبة دب بايظة ولا اي مش فاهم
انا: ههههه انت اللب نحس
عمر: ماشييي ها ؟
انا: اممممم… قولي مواصفات البت اللي نفسك تتجوزها
عمر: انت عايزة تدوريلي علي عروسة عشان يخلالك الجو ها ، بس انا قاعد علي قلبك هههه
انا: بلا حسرة يعني هو مين هيبصلي
عمر: حيلك بس انتي مزة جامدة فشخ، و الف واحد يموت بس عشان كلمة حلوة منك يا مزة
انا: ياود كفاية كدب ، اي دا كله
عمر: طيب اي رايك ان اللي نفسي اتجوزها تكون زيك بالظبط، حنينة و ست بيت شاطرة و مزة حلوة و [ بيغمز] عندها حاجة حلوة كدا مربربة من ورا و حجتين ملبن قدام
انا قرصته في صدره
انا: اتلم يا ولا يا سافل انا امك
عمر: ما انتي برضه اللي مستقله بنفسك ، و انا مرتبطش عشان مش لاقي واحدة جامدة تشبهلك ولو بحاجة بسيطة،
انا مبتسمة : العب طيب
عمر: فين
انا بقرصه في كتفه: يا سافل قصدي كمل لعب يلا
عمر: انا لو خسرت المرادي هطلب انا مليش فيه
كملنا لعب و عمر المرادي اللي كسب
عمر: اخيرآ بقي، تعالي يا مزة بقي
انا: بالراحة عليا يا عمروتي دا انا ماما حبيبتك
عمر: انتي قولتي الخسران مجبر ينفذ طلب الكسبان، و انا نفذت لما كنت خسران دورك بقي تنفذي،
انا: ايه ؟
عمر: ارقصيلي حبة شرقي
انا: ارقص !
عمر: ايوة و فيها اي
انا: ايوة بس انا امك
عمر: و انا بقولك متيجي و نجيب مليجي
انا بقرصة :اتلم
عمر: يا ستي ورمتيني من كتر القرص، و فيها اي يعني دا حتي الرقص رياضة ، اغنية واحدة بس مش اكتر يلا و متنسيش انك مجبرة
انا قعدت دقيقة افكر و بعدين وقفت
انا: طيب شغل اغنية علي ما اتحزم
ربط اشرب علي وسطي و انا كنت لابسة لانجري اصلآ مفصل طيزي و عمر شغل اغنية و انا بقيت ارقص قدامه و عمر عينيه عليا و مركز اوي مع طيزي و انا اندمجت اوي و حسيت بهياج اوي و عمر عينه هتكلني و انا برقص و لاحظت زبه بدء يترسم في الشورت اللي لابسه و هو مش واخد باله و مركز فيا و انا بهز و انا بقيت اغيظه و الف اديله ضهري عشان عارفة انه هيموت و يمسكني حتي من طيزي ،
فضلت ارقص لغاية ما خلصت الاغنية و بعد كدا قعد جمبه تاني
انا: ها اي رايك
عمر: جوهرة لو شافتك هتعتزل المهنة دي علي ايدك من جمدانك
انا بدلع: للدرجة دي يعني حلوة ؟
عمر: اوي اوي
انا: انا عايزة انتقم منك تعال يلا نكمل
عمر: تعالي
كملنا لعب و للاسف برضه انا اللي خسرت
عمر: خسرتي يا فوفا
انا: امممم … اأمر
عمر بصوت مبحوح: نفسي اااا … ا م س ك طيزك
انا: اي مش فاهمة حاجة
عمر: نفسي… امسك طيزك
انا: اي اللي بتقوله دا لا طبعآ
عمر: هحسها بايدي بس و اسيب بسرعه
انا: عمر انا امك عيب كدا
عمر: نفسي اعرف بس هي طرية ازاي حتي لو ارتبط ببنت اعرف بتاعت مين احلي
انا: لا مينفعش يا عمر
عمر: عشان خاطري ، مش هاخود جزء من الثانية ، يلا متبوخيش اللعبة احنا اتقفنا الخسران مجبر ينفذ طلب اللي كسب
انا: ايوة بس
عمر: يلا بقي يا مرفت خليكي حلوة
انا: هتمسك بسرعه و تسيب فاهم لو عملت اكتر من كدا هقطعلك ايدك
عمر: متخافيش انا مش مستغني عن ايدي
انا فكرت دقيقه و بعدين قومت وقفت و لفيت وشي و طيزي بقيت ناحية عمر و هو قاعد علي الكنبة
انا: اخلص
حسيت بايده الاتنين كل واحدة مسكت فردة من طيزي و انا لابسة لانجري قفشهم جامد و هز عشان يشوفها و هي بتترج و بعدين اداني سبانك
انا: اااه اييي لي كدا
عمر: كان نفسي اعمل كدا من بدري
انا : حرام عليك وجعتني اوي
عمر: الف سلامة يا ماما ، انا اسف مكانش قصدي اوجعك و اهو يا ستي
و لقيته نزل باس طيزي من علي اللانجري ، بعدين قام وقف و هو ورا مني و حسيت بزبه لازق في طيزي و حضني من ورا
عمر: كانت احلي سهرة دي من فترة طويلة
و كان عمل يلزق فيا جامد من ورا و زبه داخل بين طيزي
انا: عمر عايزة اسألك سؤال بس توعدني ترد عليا بصراحه
عمر: سؤال اي
انا: اه … اوعدني الاول
عمر: اوعدك
انا: أزازة الويسكي الصغيرة كانت بتعمل اي في دولابك ؟
عمر: انتي بتفتشي في حاجتي بقي
انا: متستهبلش ، انت عارف ان انا متعودة ارتب الهدوم كل فترة، جوبني يلا
عمر: الأزازة دي مش بتاعتي
انا: يا سلام اومال كانت بتعمل اي في دولابك؟
عمر: دي كانت بتاعت واحد صحبي متعود يشرب ، كان متخانق مع ابوه و ابوه حلف انه لو عرف انه لسه بيشرب هيرمي برا البيت، فا هو قالي اشيلها عندي كام يوم علي ما الدنيا تهدي، و لو مش مصدقني تعالي نحلل و شوفي ان كنت بشرب او لاء
انا: خلاص يا عمر ، بس اوعي تشرب في يوم ، و تتبع صحبك دا و تضبع مستقبلك
عمر: حاضر يا احلي ماما في الدنيا
و باسني من تحت رقبتي و هو لسه حضني من ورا
انا: اوعي بقي عشان تعبت من السهر و النوم كبس عليا
عمر: انا هستني السهرة دي كل اسبوع علفكرة
انا: سبني بس دلوقتي انا بجد حيلي اتهد
عمر كان بيبعد بس سحب بتاعه من تحت لفوق كأنه بعبوص و انا كنت خلاص اعصابي سابت بس بحاول اتماسك شوية و طبعآ كنت بهدلت نفسي بسبب مياه كسي
عمر: تصبحي علي خير يا اجمد ام
انا بغنج : لولا انك ابني كنت وريتك الويل
عمر و هو بيحك زبه في طيزي لسه
عمر: كفاية الويل اللي انا فيه
فلت ايد عمر من وسطي بالعافية و وطيت اشيل طبق الفشار و اطباق البسبوسة و الكوبيات الفاضية و بطرف عيني بصيت علي عمر لقيت عينه هتاكل طيزي و انا مميله قدامه بالظبط ، عضت شفتي غصب عني بس من غير ما عمر ياخود باله
سبته و دخلت المطبخ غسلت المواعين و بعد كدا دخلت الاوضه بتاعتي انام بس افتكرت عمر لما قفش طيزي اوي و كنت هموت من الهيجان ، غصب عني دخلت ايدي تحت الكلوت العب في بظري و ايدي التانية بفعص بزازي ، و حرفيآ كنت بقطع شفيفي من كتر العض ، و كنت متاكدة لو عمر شافني كدا مش هيرتاح غير و زبه في طيزي اللي مجنناه علي الاخر
مسكت التليفون بتاعي و جبت الفديو اللي بعتهولي عمر و هو بيفك عشرة و كنت هايجة اوي ، و كان نفسي في زبه في كسي او حتي طيزي لاني بقيت نفسي اجرب نيك الطيز اوي من كتر ما عمر نفسه فيه و هيتجن علي طيزي اوي ،
فضلت العب في نفسي لغاية ما جبت شهوتي في الكلوت و نمت زي ما انا
الجزء التاسع
صحيت الصبح و طبعآ كان اليوم اجازة عندي من الشغل و عند عمر من الجامعة
خرجت برا نديت عليه مردش عليا ، روحت ابوص عليه فب الاوضه بتاعته مكانش موجود ، استغربت هيكون راح فين دا ، مسكت تلفوني و رنيت عليه و فتح عليا
انا: الو
عمر: ايوة يا ماما
انا: عمر انت فين علي الصبح كدا
عمر: متقلقيش انا بخير نزلت اجري شوية بس كدا و هرجع
انا: طيب خود بالك من نفسك
عمر: متقلقيش عليا يا مزة سلام
انا: سلام يا حبيبي
دخلت الحمام اخود شاور و بعد كدا خرجت و كنت لابسة عباية قصيرة عند الركبة و مفتوحة من الجمب و واسعة من عند الصدر ، و قولت استغل اليوم بما انه اجازة و انضف البيت
رتبت الشقة و كنستها و مسحت الغرفتين بتاعتي و بتاعت عمر ، و قولت اسيب الصالة للاخر عشان متتوسخش في الراحية و الجاية و انا بنضف ،
و بعد ما خصلت تنضيف الغرف ، رتبت الصالة و كنستها و كنت لسه همسحها و بعد ما رشيت الارض كلها صابون ، و كنت هجيب المساحة عشان نسيتها ، روحت الحمام جبتها و لسه راجعة الصالة اتزحلقت من الصابون و رجلي اتلوت تحت مني و نزل بكل وزني علي رجلي اليمين و حسيت بالم فظيع لدرجة كنت بدمع من الوجع ، دقيقتين و عمر خبط علي الباب و انا مكنتش قادرة اتحرك من مكاني علي الارض و رجلي حاسة زي ما تكون فيها كسر ، رديت علي عمر بصوت عالي يدخل بالمفتاح بتاعه ، و فعلآ عمر دخل و اول ما شافني ماسكة رجلي و قاعدة علي الارض اتخض عليا
عمر: ماما ماليك فيكي اي ، انتي كويسة ؟
انا بوجع حقيقي : وقعت علي رجلي و انا بمسح و وجعاني اوي يا عمر
عمر: طيب تعالي معايا بالراحة ادخلك الاوضة
كنت بحاول اقف بس مش قادره اقف علي رجلي من الألم
انا: اه لا لا لا لا مش قادره اااه رجلي يا عمر وجعاني
عمر: معلش بالراحة معايا خالص تعالي بس عشان تفردي جسمك علي السرير
بالعافية قدرت ادخل الاوضة و عمر يعتبر شايلني بسبب اني مش قادرة ادوس علي رجلي ، و دخلت نمت علي ضهري علي السرير ،
عمر: دقيقه اجبلك مرهم ادلك رجلك قبل ما تورم
انا: لا لا لا تدلك اي انا مش قادرة امسكها خالص و حاسة بألم رهيب
عمر: معلش بس بدل ما تورم ،
عمر راح يجيب مرهم من الحمام و رجع
عمر: معلش بقي استحملي بس عشان اقدر ادلك كويس بدل ما تورم و يحصلك مشاكل
انا: طب طب بالراحة ونبـ،ي يا عمر
عمر: حاضر
عمر يدوب مسك رجلي بالراحة انا كنت بحاول اكتم صوتي علي قد ما اقدر بسبب الالم ، و هو بدء يدلك رجلي و انا اغيب و اصوت بصوت عالي و هو يقولي معلي استحملي ، و كل ما يدوس جامد اتلوي من الالم ، و العباية كانت قصيرة طبعآ و من كتر الحركة اترفعت لغاية فخادي و مكنتش لابسة تحتها غير كلوت و برا ، عمر خلاني اتني رجلي و وركي و رجلي كلها بانت بسبب الحركة دي و طرف الكلوت بتاعي ظهر قدامه ، و عمر كان بيحاول يدلك بس لحظته بيركز بين فخادي ، بس انا ألم رجلي كان لاغي اي حاجة تاني و مكنتش حاسة بأثارة بسبب رجلي ، و لحظت زب عمر اترسم في البنطلون الرياضي اللي كان لابسه بيجري بيه ، بس طبعآ رجلي كانت وجعاني و مش مسحتملة اكتر من كدا
انا : عمر عمر انا مش قادره استحمل ايدك بجد ابعد ابعد اااااااه
و صرخت جامد و هو بيحاول يلف رجلي ، لدرجة عمر اتخض من صوتي العالي
عمر: انتي لازم تروحي المستشفى
انا: لاء لاء ملهاش لازمة انا هبقي كويسة
عمر: كويسة اي دا انتي صوتك هيصحي الموتي كمان شوية ، انا هتصل بالدكتور
انا: ملوش لزوم يا عمر
عمر: ششش انا برن اصلآ
انا: استني بس
عمر: شش بقولك برن… ألو
و فعلآ عمر اتصل بالدكتور و انا لبست روب مقفل علي العباية بتاعتي و الدكتور دخل فحص رجلي و طلب اننا نعمل اشاعة عشان هو شاكك في كسر ، لان رجلي اتلوت تحتي جامد و نزلت بكل وزني عليها بطريقة غلط خالص
الدكتور: تعالو اوصلكم بالعربية معايا عشان لو طلعت محتاجة تتجبس نلحقها بسرعة
عمر: حاضر يا دكتور
الدكتور: انا هنزل استني في العربية و علي ما تجهزو نفسكم
عمر راح وصل الدكتور عند الباب و بعد كدا رجعلي
عمر: يلا عشان اسعدك تغيري عشان ننجز و ننزل
انا: لا لا سبني انا هعرف اغير لوحدي
عمر: طيب قومي اقفي روحي للدولاب
انا يدوب عرفت انزل رجلي من السرير و مقدرتش حتي امشي خطوتين كويس و رجلي وجعتني
عمر: متكبريش تاني ، اطلعلك اي تلبسيه من الدولاب
انا: هات عباية سودة من عندك و خلاص يا عمر و شوف بنطلون البسه من تحت عشان لما اعمل اشاعة
عمر فتح الدولاب و جاب الهدوم ،
عمر: اقلعي العباية البيتي دي يلا عشان ننجز
انا: طيب ادور عشان اغير
عمر: ماشي بس يلا بسرعة
و عمر اداني ضهرو و انا كنت علي طرف السرير ، قلعت العباية البيتي القصيرة و بقيت بالكلوت و البرا ، و مسكت العباية السودة و بصيت بطرف عيني لقيت عمر بيبوص عليا في انعكاسي في المراية ، اتلغبط معرفتش اعمل اي، و لو قولتله اني شيفاه بيبوص عليا في مراية الدولاب هيتحرج مني
لبست العباية بسرعة و انا قاعدةو عمر نزل عند رجلي يساعدني البس البنطلون ، دخل رجلي اللي وجعاني بالعافية في رجل البنلطون ، و بعد كدا اتسند عليه عشان البس البنلطون من طيزي ، طبعآ اطريت ارفع العباية و عمر هو اللي لبسني البنطلون كويس و طبعآ شاف الكلوت اللي كنت لابساه بس المرادي مش في انعكاس صورتي في المرايه، دا قدام عينه بالظبط و لاحظته تنح كدا في شفايف كسي في الكلوت
خلصنا لبس و نزلنا مع الدكتور نعمل اشاعة و طلع شبه كسر ، و الدكتور طلب انه يحطلي جبيرة نوع معين عشان رجلي ترجع كويسة و مش هتقعد اكتر من عشر ايام بالكتير و كتبلي علي شوية ادوية و مسكن للألم و خمس حقن في العضل
رجعنا بعد كدا البيت
عمر: دلوقتي تدخلي ترتاحي و متعمليش اي حاجه ، تفضلي كدا في السرير لغاية ما تولدي ، قصدي لغاية ما تخفي
انا: هههه اتلم يا ولا، انا كدا محتاجة اتصل بيهم في الشغل اطلب اجازة
عمر: و لو رفضو استقيلي ، صحتك بالدنيا يا فوفا
انا: يخليك ليا يا عمر يا حبيبي ، يا ضهري و سندي و رجالي و نور عيني
عمر: بالراحة علي مهلك كدا اطلعي علي السرير ارتاحي يا ست الكل و انا هروح اعملك شوربة خضار و فراخ مسلوقة انتي نفسك تعجزي تعملي زيها
انا: يا سلام
عمر: انتي مستهونة بيا ولا اي
انا: انا برضه يا حبيبي استهون بيك ، دا انت كل حاجه ليا في الدنيا دي
كنت علي السرير و ضهري مسنود علي ضهر السرير و عمر واقف قدام مني ، و شديته في حضني و هو بقي يحضني و بزازي بتتعصر في صدره و عضلاته
بعد ما عمر طلع من حضني بصلي في عيني كام ثانية و انا كنت باصله و معرفش ليه اتكسفت و حسيت اني مع راجل غريب مش ابني عمر، و خصوصآ ان هو في كتير من ملامح ابوه ، و افتكرت نظرات ابوه ليا ايام الخطوبة ، كان لو بصلي بنفس النظرة مكنتش بقدر اقومه و كان يقدر يقفش بزازي و يمص شفيفي و كان ابوه برضه معجب اوي بيطزي بس مش للنيك هو كان معجب بيها للقفش و الحك، لانه كان مش مقتنع بنيك الطيز ، كان اخره يحط زبه بين طيزي
بعد ما عمر سابني و راح المطبخ و اخد يمكن اكتر من ساعة و رجع كان معاه صنية اكل
عمر: يلا بقي اتعدلي كدا بقي و دوقي عمايل ايدي يا فوفا
دوقت الشوربة و كانت فعلآ حلوة
انا: يااه حلوة اوي يا عمر انت اتعلمت تعمل الشوربة دي فين
عمر: مرة في مرة اتعلمت اعملها
انا: تسلميلي يا حبيبي ، يا بختها اللي هتدخك دي ، هتاخود راجل و حنين و جنتل مان و محترم
عمر: دا انا نفسي الاقي واحدة فيها حتي نص مواصفاتك يا فوفا ، ياه لو كنتي مش امي ، كنت علطول اتجوزتك
عمر كان بيكلمني و هو بصصلي في عيني و انا ركزت في عينه كام ثانية و بعدين فوقت و عملت نفسي بدوق الشوربة
انا: بس ااا علفكرة الشوربة ملحها زايد شوية يعني
عمر: معلش هعمل حسابي المرة اللي جاية، دوقي الفراخ بقي
و قطع حتي من صدر الفرخة اللي كان جايبة
عمر: يلا هم يا موزة
انا: اتلم يا ولا انت بقيت سافل علفكرة
عمر: معذور ما انا قدامي احلي واحدة في الدنيا
انا: كفاية رغي بقي يا ولي انا تعبانة و صدعت من دوشة المستشفي الصبح
خلصنا اكل و عمر نولني العلاج
عمر: دلوقتي فاضل الحقنة يا فوفا
انا: لا خلاص مش مهم
عمر: هو اي اللي مش مهم ، دا الدكتور موصي الحقنة دي بالذات تتاخد في معادها
انا: طيب و انت اصلآ بتعرف تطرب حقن ؟
عمر: ألا بعرف… دا انا متخصص حقن يا فوفا
انا: ياود انا مش بهزر ،
عمر: متخافيش انا مرة صاحبي كان تعبان و ضربتله حقنة و محصلش حاجه
انا: ايوة بس انا مش صاحبك
عمر: ما دا احلي
انا: اتلم ، دا انت كدا هتخليني مفكرش في الموضوع حتي
عمر: انا هحضر الحقنة و انتي اجهزي بقي
انا: اجهز ازاي يعني
عمر: اعملي ميكاب يا فوفا، هتكوني هتجهزي ازاي يعني ، هو انا هضرب الحقنة دي في السرير
انا: خلاص يا يخويا ، انت ما صدقت لاقيتها اصلآ
عمر: اه بصراحه ههه
انا: اتلم يا سافل
عمر حضر الحقنة و انا نومت علي جمبي اليمين و طيزي بقيت في اتجاه عمر و طبعآ مكنتش هقدر البس بنطلون بسبب الجبيرة اللي في رجلي ، و حتي البنطلون اللي روحت بيه الممرضة قطعته بالمقس و جبسو رجلي ، و لما رجعت لبست عباية بيتي
عمر حضر الحقنة و رفعلي العباية عن نصي التحتاني ، و نزل الكلوت شوية ، بس نزله اكتر من المطلوب و فضل تقريبآ اقل من نص دقيقة مش بيعمل حاجه
انا: خصلت فرجة ياخويا، يلا خلص بقي
عمر ضربلي الحقنة و بعد كدا عمل انه بيمسحلي الدم مكان الحقنة و فضل يمسك فردة طيزي بكف ايده جامد اوي
انا: اااه كفاية يا عمر انا تمام
عمر: ارتاحي دلوقتي و لو احتاجتي حاجه نادي عليا
انا: ماشي يا حبيبي متحرمش منك
عمر قرب مني و هو بصصلي في عيني و قرب وشه من وشي جامد اوي ، انا قلبي دق بسرعة لغاية ما باسني من جبيني و ابتسملي
عمر: تصبحي علي خير يا احلي فوفا
انا: و انت من اهله يا حبيبي
عمر سابني و طفي النور و راح الاوضه بتاعته و انا كنت بدءت انعس بسبب العلاج و المسكن اللي خدتو
تاني يوم الصبح لقيت عمر بيصحيني من النوم
عمر: فوفا يا فوفا مررفت
انا بكسل : ايوة يا عمر هي الساعة كام ؟
عمر: عشرة و نص
انا: معقولة انا نمت كل دا ،
عمر: معلش اليوم امبارح كان طويل و مرهق و انتي برضه بتاخدي علاج و مضاد حيوي
انا: انت مروحتش الجامعة ليه ؟
عمر: مش معايا محضرات النهارده ، و بعدين انزل ازاي و اسيبك لوحدك في الحاله دي يعني
انا: تسلميلي يا روحي ، تعال بقي سندني اروح الحمام
عمر: تعالي يا روحي و اتسندي عليا و خودي راحتك علي الأخر كدا و ريحي عليا
انا: ياود انت بقيت سافل كدا ليه يخربيتك ، اتلم انت في البيت و بتكلم امك
عمر: تعالي بس و بطلي رغي يلا
عمر وصلني لغاية الحمام و طبعآ كان زبه في وراكي من الجمب
انا: خلاص انت استناني قدام الباب
عمر: هتعرفي يعني تدخلي لوحدك
انا: اه هدخل اتسند علي الحوض و اروح القاعدة و بعد كدا هقوم علي الحوض تاني و افتح الباب
عمر: ماشي
دخلت الحمام و بقيت اتسند علي الحوض و الحيطة لغاية ما وصلت القاعدة، و بعد ما خصلت الحمام ، وصلت لغاية الحوض بس كنت محتاج عمر يسندني عشان اعرف اغسل وشي
انا: عمر … عمر
عمر: ايوة
انا: ادخل عيزاك
عمر دخل و شافني ساندة نفسي علي الحوض
عمر: حصل اي ؟
انا: مفيش بس تعال اسندني عشان اغسل وشي
عمر: سمعآ و طاعة
و عمر جيه وقف مسكني من وسطي و هو واقف جمبي و كان يعتبر حضني بالجنب و بزازي علي دراعه و زبه في جمبتي اليمين لانه اطول مني ، و انا بحاول اغسل وشي بس زب عمر كان بدء ينتصب و حسيته وصل لغاية بزازي من الجمب ، عملت نفسي مش واخدة بالي من الموضوع ، و غسلت وشي
انا: خلاص يا عمر يلا نطلع الصالة
عمر بقي يسندني و احنا مشين و زبه بقي يخيط فيا و هو بقي يعمل كدا بكل بجاحة و انا اللي بقيت مكسوفة ،
قعدني علي الكنبة و بعد كدا قالي
عمر: دقيقه اجيب الفطار من المطبخ
انا: انت كمان محضر فطار ؟
عمر: اكيد يا فوفا ، عشان العلاج بتاعك كمان
انا: تسلميلي يا حبيبي
و مسكت ايده كا نوع من الشكر
عمر: انتي اهم و اغلي حاجة في حياتي يا فوفا
و لقيته قرب مني و باسني جمب شفايفي و نفسه كان سخن اوي عند ودني
بعدين سابني و راح جاب صنية الفطار
عمر: يلا انا عايز الصنية دي تبقي فاضية علي الأخر فاهماني ؟
انا: و انت فطرت ولا لسه ؟
عمر: ايوة الصبح فطرت
انا: صحيح انا محتاجة عكاز لغاية ما افك الجبيرة دي عشان اعرف اتحرك لوحدي
عمر: انا عكازك يا فوفا انتي بتقولي اي
انا: يا ولا انا بتكلم جد محتاجة عكاز عشان لو كنت عايز اتحرك اروح مثلآ الحمام اروح لوحدي بدل ما اتعبك معايا
عمر: رغم انك كدا بتقللي من شأني بس حاضر هجيبلك عكاز ، بس برضه لو عوزتي حاجه تقوليلي فاهمة ؟
انا: فاهمة يا حبيبي ، *** ميحرمنيش منك ابدآ يا عمر يا حبيبي
عمر مبتسم : ياااه انا حبيبك يا فوفا
انا : طبعآ ابني و حبيبي و روحي
عمر: انا قايم اجيبلك العلاج يا فوفا فصلتيني
عمر راح جاب العلاج من الاوضة بتاعتي ، و اخدت العلاج،
اليوم عدي و كنا بالليل و وقت معاد الحقنة، طبعآ حصل زي امبارح بس عمر نزل الكلوت اكتر و كشف نص طيزي تقريبآ و ضربلي الحقنة و فضل يفعص في طيزي كأنه بيدلكها عشان متورمش من الحقنة و انا كنت بحاول اكتم اهاتي بالعافية ، و بعد كدا باسني من جبيني ، و جمب شفيفي و هو بصصلي في عيني و مبستم و بعد كدا سابني و خرج
فات اليوم اللي ورا و كان نفس الاحداث ، و عمر اتطر ميروحش الجامعة كمان عشان يخلي باله مني ، و جبلي العكاز و يدوب كنت بقدر اروح الحمام و البيت بقي محتاج تنضيف و المواعين بتتكوم في الحوض و الغسيل نفس الكلام، و عمر اصلآ كان نادر ما بيدخل المطبخ يعمل حاجه يشربها مش معقول يعني هخليه يعمل كل الحاجات دي، فكرت تعملي اي يا مرفت ، تعملي اي يا مرفت
طلعت رقم واحدة صحبتي اعرفه من بدري حالته كويسة اوي فا بتجيب شغالة تعملها شغل البيت، قولت اتصل بيها تساعدني
اتصلت بيها و سلمت عليها و عرفتها اني محتاجة شغالة تساعدني اسبوعين ولا تلاتة في شغل البيت عشان رجلي و كدا، و هي ادتني رقم الست اللي بتجبلها الشغلات و انا اتصلت بيها و عرفتها نظامي و اني محتاجة الشغالة مش اكتر من شهر بالظبط
و ادتها العنوان و هي قالتلي هترد عليا بالليل و احتمال تجيبلي الشغالة في نفس اليوم،
بعد ما قفلت معاها عمر خبط علي باب الأوضة و بعد كدا دخل
عمر: اي يا فوفا سامعك من الصبح بتتكلمي في التليفون ، في حاجه ولا ايه ؟
انا: لا ابدا يا حبيبي ، انا بس كنت بتصل بصحبتي عشان هجيب شغالة تشيل شغل البيت علي ما رجلي تخف
عمر: شغالة ليه بس ما انا موجود يا مرفت ، و هساعدك
انا: يا حبيبي البيت محتاج يتنضف و في غسيل و مواعين و انت كتر خيرك تعبت معايا بقالك تالت ايام ، و لازم تشوف الجامعة بتاعتك انت مش بتروح بقالك تالت ايام، انا هجيبها بس لغاية ما افك الجبيرة دي و بعد كدا همشيها ، انا اتفقت معاها علي كدا اصلآ
عمر: ماشي يا مرفت ، طيب و دي اي نظامها هتقعد عندنا ولا هتاجي و تروح اخر اليوم
انا: هتقعد طبعآ عشان تحضرلنا الفطار الصبح و تساعدني اروح الحمام و تساعدني اخود شاور ، بقالي تالت ايام و مش طايقة رحتي نهائي
عمر: طيب اااا ما احميكي انا يا فوفا
انا: دا بعدك يا ولا ، مش كفاية بتضربلي الحقنة
عمر: ماشي يا فوفا بس كدا انتي مش واثقة فيا
انا بضحكة: انت عايزني اثق فيك ازاي يا واد بنظرة حمدي الوزير دي
عمر بصلي و عمل رأكشن حمدي الوزير فعلآ و بعد كدا ضحكنا انا و هو ،
خرج عمر من الاوضة و بعد كدا انا مسكت العكاز و خرجت اقعد في الصالة و كان البيت فعلآ محتاج يترتب و يتنضف ،
عمر لبس و قالي انه هينزل مع اصحابه شوية و فعلآ نزل
و انا فضلت قاعدة بتفرج علي التلفزيون اكتر من ساعتين لغاية ما تلفوني رن و كانت الست اللي هتجبلي الخدامة ، وصفتلها العمارة بتاعتي و رقمها و الدور اللي ساكنة فيه ، خمس دقايق و كانت بتخبط علي الباب
قومت فتحت و دخلتهم
انا: اهلآ يا كوثر
كوثر تبقي الست اللي بتبعت الشغلات و كدا ، عندها يمكن 51 سنة، بس ست من الرجالة تموت عليها و هي بتلبس عبايات سودة محزقة فيها و جسمها قريب من جسمي بس الفرق ان انا بزازي مشدودة و مرفوعة و هي بزازها مرخية و مدلدلة لتحت
كوثر: ازيك يا ست مرفت، عاملة اي،
انا: عاملة اي يا كوثر
كوثر: بخير الحمد... اعرفك بسهي ( و هزت راسها يعني دي الشغالة)
سهي ، 24 سنة ، بيضة بس مايلة للسمار، رفيعة شوية، طولها 169 سنتي ، طيزها متوسطة كدا بس شكلها حلو، و بزازها بس صغيرة كدا شوية ، و شكل وشها عادي يعني مش حلوة و مش وحشة ،
انا: ازيك يا سهي
سهي: الحمد... يا ابلة مرفت
انا: كوثر عرفتك وضعي ولا اي، زي ما انتي شايفة اهو رجلي متجبسة ، و انا ماسكة عكاز بتحرك بالعافية
سهي: ... يشفيكي يا ابلة انشاء...
انا: انا عندي اوضة محتاجة تتنضف بس عشان مركونة فيها سرير ، نضفيها من التراب و ابقي نامي فيها ، و طبعآ انا معايا ابني عمر ، هو اغلب اليوم بيقعد في الاوضة بتاعته ، و لما تكوني هتنضفي لما يكون في الجامعة عشان تاخدي راحتك و كدا
كوثر: ايوة بس سهي لو ينفع يعني سهي تروح يوم الخميس بالليل و تاجي السبت الصبح ، عشان ستها و اخواتها الصغرين
انا: ماشي مفيش مشكلة ، هحاول انا امشي الجمعة لوحدي كدا و خلاص
كوثر: خلاص كدا دوري خلص تعوزي حاجه يا ست مرفت
طلعت فلوس من الشنطة و اديتها لكوثر
انا: تمام يا كوثر انتي خلاص لو عاوزة تمشي براحتك
كوثر: فوتكم بعافية ، سلام
كوثر مشيت و سبتني انا و سهي
انا: قوميني يا سهي اوريكي البيت
سهي: علي مهلك يا ابلة مرفت
فرجت سهي علي البيت و عرفتها النظام ازاي و مكان كل حاجه ، و عرفتها الاوضة بتاعتي و بتاعت عمر و الاوضة اللي هتنام فيها ، بس طبعآ كانت محتاجة تتنضف
انا: نامي انتي النهارده في الصالة يا سهي علي ما تنضفي الاوضه بتاعتك بكرا عشان خلاص شوية كدا و هنام
سهي: حاضر يا ابلة
انا: روحي المطبخ حضري حاجة خفيفة نتعشي بيها ، علي ما ابعتك تجيبي طلابات الاسبوع بكرا الصبح
دخلت سهي المطبخ تحضر العشا و عشرين دقيقه و عمر دخل بالمفتاح بتاعه لانه عارف اني مش هقدر اقوم افتحله و ميعرفش ان الشغالة جات النهارده
عمر: اي يا فوفا عامله ايه ،
انا: بخير يا حبيبي
عمر بستغراب: اي الصوت اللي جوا دا ، انتيييي ( و كان بيشاور علي المطبخ)
انا: ايوة
سهي خرجت من المطبخ و جات علينا
سهي: انا خصلت العشاء يا ابلة مرفت ، حمد لل. علي سلامتك يا استاذ عمر
عمر: ... يسلمك، بس عمر بس انا لا استاذ ولا نيلة ، تمام ياااا …
انا: اسمها سهي يا عمر
عمر: تمام يا سهي
سهي : اللي تشوفه يا عمر
شفت سهي عينها هتطلع علي عمر ابني و خدت بالي بتعض علي شفتها من غير ما عمر ياخود باله بس انا كنت مركزة معاها من تحت لتحت ، و حسيت بغيرة من نظرات سهي تجاه عمر ابني ، معرفش غيرة ام ولا غيرة … غيرة اي ، معقول اكون حبيت ابني ، اي كان انا مش مبسوطة بنظرات سهي لابني ،
بعد العشا عمر دخل الاوضة بتاعته و انا سهي سندتني لغاية الاوضة بتاعتي رغم اني مدايقة سنة منها بس محبتش ابينلها دا ولا حتي اكبر الموضوع يعني ، و قولت عادي ابني يعجب اي واحدة في الدنيا ، كفاية عضلاته و وسمته و شياكته و ريحة البرفان بتاعته
علي لسان الراوي ( االكاتب)
تاني يوم الصبح سهي صحيت بدري و كانت فعلآ معجبة بعمر ابن الست مرفت ، و كانت بتفكر ازاي توقعه في شباكها ، زيه زي اللي قابله ، سهي كانت في مرة سبب بين طلاق ست و جوزها اشتغلت عندهم، بس برضه كانت معجبة بجسم مرفت اوي و عجيبها طيز مرفت
صحيت سهي طلعت من شنطة هدومها جلابية بيتي مقسمة جسمها و رسمت عينها بالكحلة ، و دخلت تحضر الفطار ، و دخلت تصحي عمر الاول عشان يلحق يروح الجامعة،
دخلت عليه الاوضة و طبعآ هو بينام بالبوكسر زي ما متعود ، دخلت و اول ما شافت كدا و شافت عضلات عمر و زبه اللي مرسوم في البوكسر عضت شفتها جامد و بصت عليه دقيقتين و بعد كدا حطت ايدها علي صدر عمر تصحيه بس هي بتحسس علي عضلاته
سهي بنحنحة: عمر … عمر … اصحي يلا عشان هتتأخر علي جامعتك
عمر كان ناسي ان سهي ممكن تدخل تصحيه الصبح، فقام مفزوع
عمر: خلاص خلاص صحيت يااااا … سهي
سهي بدلع : ماشي يا عمر انا هروح احضرلك الفطار و اصحي ابلة مرفت
عمر مكسوف اصلآ منها : ماشي ماشي يلا روحي انتي
سهي بصتله بشرمطة و قامت باستعراض لجسمها و ماشي تهز طيزها و هي طالعة
طعلت من عند عمر و راحت عند امه مرفت، دخلت عليها كانت مرفت نايمة و جلابيتها مرفوعة عند فخادها ، سهي دخلت وقفت جمب السرير تصحي مرفت
سهي : ابلة مرفت … يا ابلة مرفت اصحي يا ابلة مرفت
مرفت بكسل: اممم … الساعة كام
سهي: الساعة 8 يا ابلة ، و انا حضرت الفطار و صحيت عمر عشان ميتأخرش علي الجامعة بتاعته
مرفت: طيب تعالي قوميني ،
سهي مقدرتش تمسك نفسها من انها تلمس طيز مرفت بس عملت انها مش قاصدة ، و مرفت محطتش في بالها لانها متعرفش ان سهي ليها في ميول السحاق ، و فكرها عينها من ابنها عمر بس
طلعو برا كان عمر لسه بيلبس في الاوضة بتاعته ،
سهي سندت مرفت لغاية الحمام و بعد ما مرفت خلصت و اتشطفت ، ندهت علي سهي، و سهي دخلت تساعد مرفت تغسل وشها ، و مرفت وقفت علي الحوض و سهي وقفت ورا منها و لزقت في طيزها من ورا كأنها بتساعدها بس هي عايزة تحس بطروة طيز مرفت ، و هتموت و تمسكها بشكل مباشر بس خايفة من ردت فعل مرفت
طلعو من الحمام كان عمر خلص لبس و طالع من الاوضة
مرفت: صباح الخير يا عمر
عمر: صباحو يا فوفا ،
و عمر بص علي سهي بسرعة و قعد علي السفرة ، قعدو هما التلاتة يفطرو و بعد كدا عمر قام بسرعة و نزل يروح الجامعة ، و بعد كدا مرفت قالت لسهي تجبلها العلاج بتاعها ، و بعدين مرفت قالت لسهي تنضف الاوضة اللي هتنام فيها، سهي سابت مرفت و راحت فتحت الاوضة بدءت تشوف هتعمل اي ،
و مرفت كانت قدام التلفزيون بتتفرج و حست بدوخة بسبب العلاج التقيل اللي بتاخدو ، نادت علي سهي تاجي توديها الاوضة بتاعتها تفرد نفسها شوية و تنام ساعة ولا ساعة و نص ،
بعد ما سهي دخلت مرفت الاوضة بتاعتها ، دخلت تكمل تنضيف في الاوضة و كانت رافعة العباية عن نصها التحتاني عشان تعرف تشتغل برحتها ،
الاوضة كانت محتاجة تنضيف ياما عشان كدا فضلت تشتغل لغاية ما عمر رجع من الجامعة، طبعآ مكانش معاه محضرات كتير عشان كدا رجع قبل معاده بفترة ،
دخل عمر من باب الشقة و شاف سهي وهي معدية من قدامه و هي رافعة العباية لغاية فخدها ، سهي اول ما شافت عمر
سهي بدلع: انت جيت يا عمر
عمر ركز فخاد سهي كام ثانية و سهي كانت بتنزل العباية بشكل بطيء ، بعدين عمر سألها
عمر: هي امي فين
سهي: دخلت تنام شوية
عمر: ماشي
وبص علي سهي كدا نظرة شهوة غصب عنه و سهي متجاوبة فشخ معاه
بس عمر خد بعضه و راح الاوضة بتاعته ، و سهي عضت علي شفتها و هي بتبص عليه و هو ماشي
مرفت صحيت بعد ما رجع عمر بنص ساعة تقريبا ، نادت علي سهي
سهي: ايوة يا ابلة مرفت
مرفت: خصلتي الاوضة ؟
سهي: ايوة حالآ مخلصاها
مرفت: طيب عمر رجع ؟
سهي: رجع بقاله نص ساعة
مرفت: طيب تعالي سنديني اروح الحمام،
بعد ما مرفت خصلت حمام سهي عملت نفس الحركة انها تلزق في مرفت من ورا جامد و تتغط علي طيز مرفت ، بعد ما راحو الصالة،
مرفت: جهزتي الاكل ؟
سهي: ايوة يا ابلة
مرفت : طيب روحي نادي علي عمر قوليله ياجي يتغدي معانا
سهي: من عيني
و مشت سهي علي اوضة عمر خبطت و سمعت عمر بيقول ادخل
سهي دخلت و هي بتتغنج في مشيتها و بصة لعمر بكل شرمطة
سهي: عمر ابلة مرفت بتقولك يلا عشان الغدا
عمر بصلها و بلع ريقه و بعدين اتكلم
عمر: طيب خلاص انا جاي وراكي
سهي: طيب هروح اقول لابلة مرفت انت جاي ورايا
عمر هز راسو ايوة و سهي ابتسمت و لفت تطلع و هي بتتقصع في المشية و عمر مركز في جسمها ، و علي غلفة سهي و هي خارجة من الباب لفت بصت علي عمر شافته و هو مركز معاها، و عمر عمل نفسه مكانش واخد باله ،
بعد الغدا عمر دخل الاوضة بتاعته تاني و مرفت قدام التلفزيون و سهي في المطبخ بتنضفه و تسغل المواعين ،
بالليل عمر خرج برا الاوضة و كان لابس و هينزل ، امه مرفت شافته
مرفت: اي دا انت نازل يا عمر ؟
عمر: اه يا فوفا و احتمال اتاخر بالليل متقلقيش عليا تمام
مرفت: يعني مش هتاجي علي العشا ؟
عمر: لا هتعشي برا و هرجع بالليل متاخر ، عشان خارج مع اصحابي و كدا
مرفت: ماشي يا حبيبي خود بالك من نفسك
عمر: تمام و انتي خودي العلاج في معاده و اوعي تنسي الحنقة بتاعت بالليل صدقنا ما قطعنا مشوار حلو في العلاج
مرفت: ماشي يا حبيبي ،
عمر: سلام
عمر نزل و خمس دقايق و سهي خرجت من المطبخ
سهي: ابلة مرفت تحبي تتعشي دلوقتي ولا لما عمر يجي ؟
مرفت: عمر هياجي متاخر النهارده ، شوية كدا ساعة ولا حاجه ابقي حضري العشا عشان اخود العلاج، انا تعبت من البتاعة اللي في رجلي دي
سهي: معلش يا ابلة تشليها علي خير
مرفت: شكرآ ، انتي مش متجوزة ولا مخطوبة يا بت يا سهي
سهي: لسه نصيبي مجاش يا ابلة، و هو انا يعني غاوية مرمطة
مرفت: علي رايك هو النصيب ، ارتاحي انتي دلوقتي ، و شوية كدا ابقي حضري العشا
سهي: حاضر يا ابلة
بعد ساعة سهي حضرت العشا و اتعشت هي و مرفت ، و اخدت العلاج بتاعها
مرفت: بت يا سهي بتعرفي تضربي حقن ؟
سهي: ايوة طبعاً يا ابلة، انا اشتغلت فترة ممرضة في مستشفى
مرفت: و سبتيها لي ؟
سهي: مصاريف البيت كتير و اللي بياجي من شغل المستشفي مش بيكفي
مرفت: طيب انا لازم اخود حقنة دلوقتي ، تعالي دخليني الاوضة و اضربهالي
سهي: من عيني
سهي كان نفسها تشوف طيز مرفت و فعلآ هتشوفها زي ما كانت عايزة ، و هتمسكها كمان
سهي سندت مرفت لغاية الاوضة و حضرت الحقنة و مرفت نامت علي جمبها و رفعت العباية بتاعتها عن نصها التحتاني و سهي عضت طرف شفتها و نزلت الكلوت اكتر من اللازم زي ما عمر كان بيعمل و مرفت استغربت بس مكانش في بالها ان سهي معجبة بطيزها ، سهي استغلت الفرصة صح و مسكت فردة طيز مرفت بكف ايدها و صوبعها غرزت في اللحم و ضربت الحقنة و بقيت تدلك مكان الحقنة و طولت زي ما عمر بيعمل ، مرفت استغربت و قالت دي ممرضة و اكيد هي عارفة بتعمل اي ،
طبعآ الحقنة كانت بتدوخ مرفت و بتنام و العلاج برضه تقيل بيخلو مرفت نومها تقيل
بالليل عمر رجع من برا بعد ما كان سهران مع اصحابه ، و كان بيحاول يفتح الباب بالمفتاح بس كان مقفول بالترباس من جوا ، خبط علي الباب مرتين لغاية ما سهي صحيت من النوم عشان تفتح لعمر ،
سهي: لمؤخذة يا عمر اصل مش برتاح غير لما يكون الباب مقفول كويس بالترباس
عمر بص علي سهي كانت لابسة قميص نوم فوق الركبة بشوية و خط بزازها باين و القميص ماسك علي جسمها
سهي: لموخذة اصلي كنت نايمة و قومت بسرعة افتحلك
عمر : لا ما … مفيش حاجه
عمر سابها و دخل الاوضة بتاعتها و سهي حست ان عمر خايب و مش عارف ان كل دا سهي بتلغيه و بتديله اشارات، و قالت تعمل منه اي مصلحة و تتمتع بالمرة،
عمر دخل الاوضة و يدوب قلع الكوتش و قلع التيشرت ، سهي دخلت عليه فجأة و هي لسه بقميص النوم و شافت عضلاته تنحت فيها كام ثانية
سهي: انا اسفة يا عمر نسيت اخبط، بس كنت جايا اسألك تحب اسخنلك تاكل قبل ما تنام ؟
عمر كان متلخبط و مش عارف يتصرف ازاي ، مش متعود يقعد قدام حد غريب بالمنظر دا ، و سهي لتاني مرة تشوفه شبه عريان في نفس اليوم بعد ما كانت بتصحيه الصبح و هو بالبوكسر
عمر: لا لا انا اتعشيت روحي نامي انتي
سهي عضت طرف شفتها و هي باصة لعمر
سهي: و انت من اهلو يا عمر
و طلعت راحة الاوضة بتاعتها تفكر ازاي تخلي عمر ياجي علي حجرها
الجزء العاشر قبل الأخير
تاني يوم الصبح ، سهي صحيت بدري قامت اخدت شاور و حضرت الفطار و حطت كحلة و روج و لبست عباية اديق من اللي فاتت و مفتوحة من عند السمانة و واسعة من الصدر بس مش قوي
راحت اوضة عمر تصحيه و كانت فكرها نايم بالبوكسر زي امبارح بس كان عمر لبس بنطلون بس علي البوكسر و عريان من فوق ، لانه بالعافية لبس بنطلون عشان متعود ينام بالبوكسر بس ،
سهي: عمر … يا عمر
عمر : …
سهي مدت ايدها علي صدر عمر تصحيه بس هي بتلمس شوية الشعر اللي علي صدره برقة
سهي: عمررر قوم يلا عشان تفطر
عمر بكسل : في اي
و فتح عينه و لما شاف سهي بالعباية دي و الميكاب الخفيف بتاعها تنح كام ثانية و هي بصاله بشرمطة
عمر: طيب خلاص يا سهي انا … انا صحيت روحي انتي صحي امي
سهي بدلع: حاضر
سهي كانت طالعة و عملت نفسها بتعدل طرف السجادة و فلقست بنصها اللي فوق و ركبتها مفرودة و عدلت طرف السجادة و لفت بصت علي عمر و كان مركز في طيزها بصتله و ضحكتله و طلعت
خرجت سهي تصحي مرفت و بعد كدا ودتها الحمام و عمر صحي و هو كمان دخل الحمام و بعد كدا فطرو بس عمر زي العادة فطر بسرعة و نزل الجامعة بتاعته
بعد الفطار بشوية مرفت نادت علي سهي
مرفت: سهي … بت يا سهي
سهي: ايوة ابلة مرفت
مرفت: بتعملي اي
سهي: كنت بلم الغسيل
مرفت: خلصتي ؟
سهي: ايوة
مرفت: طيب ااا كنت عيزاكي ، تساعديني استحمي
سهي بالنسبالها كان الموضوع حلو ، كان نفسها تشوف طيز مرفت بس و دلوقتي هتشوفها كلها ملط و اكيد هتقفش فيها لما تقول يا بس
سهي: من عيني يا ابلة ، هروح احضرلك الحمام ،
سهي ملت البانيو و حضرت هدوم لمرفت و جابتلها كيس كبير تحطه علي الجبيرة اللي في رجلها بدل ما الجبس يبوظ
سهي: يلا يا ابلة انا جهزت الحمام
مرفت: تعالي سنديني
سهي كانت بتعمل كل حاجه بسرعة عشان هتموت و تشوف جسم مرفت ملط ،
بعد ما دخلو الحمام ، سهي حطت الكيس في رجل مرفت و بدءت تقلعها بالراحة اول حاجه العباية و بعد كدا البرا و بعد كدا الكلوت ، و سهي و هي بتقلع مرفت الكلوت كانت قاعدة ورا منها و وش سهي في طيز مرفت بالظبط ، سهي شدت الكلوت و من غير ما مرفت تاخود بالها شمت الكلوت و كانت رحته قوية اوي و تهيج، لان مرفت بقالها اربع ايام لابسه و دا الخامس من يوم ما وقعت علي رجلها
سهي: لمؤخذة يا ابلة هقلع انا كمان احسن هدومي تتبل و انا لسه واخدة حمام الصبح
مرفت: طيب
سهي بدءت تقلع هدومها و مرفت مسنودة علي خلاط المياه بتاع البانيو ، و كانت مركزة مع جسم سهي و هي بتقلع ، بس مكانش في بالها حاجه ، هو الموضوع مثير بالنسبالها لانها اول مرة تتحط في موقف زي دا، تبقي عريانة و معاها واحدة عريانة زيها ،
سهي قلعت كل حاجة حتي الكلوت و البرا و دخلت البانيو ، و مسكت الليفة و بدءت تدعك لمرفت جسمها اول حاجة بطنها و بعد كدا البزاز و لو شوفت بالصدفة المنظر هتقول دا مقطع ليسبيان مش واحدة بتساعد واحدة عاجزة
سهي كانت مش عارفة تاخود رحتها طول ما هي واقف قدام مرفت وش في وش ، نزلت سهي علي ركبتها تدعك فخاد مرفت و رجلها و بعد كدا وصلت عند كسها و كان مفهوش شعر او كام شعرة بس لان مرفت من النوع اللي بيهتم بنفسه
سهي: بقولك اي يا ابلة
مرفت: اي
سهي: انا هنضفلك الحتة دي بايدي اصل الليفة خشنة اوي عليكي في المكان دا
مرفت خدت نفس و بعدين اتكلمت
مرفت: طيب
سهي سابت الليفة و حطت في ايدها شامبو و بقيت تدعك شفايف كس مرفت و تجيب البظر يمين و شمال
مرفت طبعآ بقالها كتير طبعآ محدش لمسها من كسها من بعد ما جوزها اتوفي من عشر سنين ، و نار الشهوة بدءت تقوم فيها تاني ، اللي عمله عمر فيها ولا حاجه قصاد ان سهي تلعب في كسها و هي من غير كلوت ولا حاجه ، بحجة انها بتحميها ، مرفت حست انها هتضعف قدام سهي و خافت سهي تكسر عنيها ، بالعافيه جدآ قدرت تتمالك اعصبها و تلف و يبقي طيزها في وش سهي
مرفت: يلا يا سهي ليفي ضهري بسرعة انا خايفة تكون المياه وصلت للجبيرة و الكيس يكون مش مربوط كويس
سهي ادايقت طبعآ و كانت نفسها توقع مرفت عشان تعمل معاها احلي سحاق و بالمرة تطلع بفلوس زيادة
قامت سهي وقفت و مسكت الليفة و بقيت تدعك ضهر مرفت و مسكت فردة طيز مرفت الشمال جامد كانها بتليف طيزها و دخلت الليفة بين فلق طيزها فوق الخرم و بقيت تدعك و قربت من مرفت و بقيت تحك كسها في طيز مرفت و كانت بتشوف رد فعل مرفت اي ، بس للاسف خطتها فشلت
مرفت: خلاص انا تمام كدا يا سهي افتحي المياه عشان نخلص انا رجلي وجعتني من الواقفة
سهي: حاضر يا ابلة
سهي كان بالنسبالها دي فرصى متتعوضش و هي معرفتش تستغلها صح، بس كانت لسه بتفكر ازاي تقدر تجيب مرفت علي حجرها برضه ،
و مرفت بقيت خلاص شبه متأكدة ان سهي بتحاول تعمل معاها علاقة سحاق ، و اللي كان مخلي مرفت رافضة الموضوع ، من انها مش بتحب السحاق، هي ممكن تجربه عادي، بس سهي شكلها مش سالكة و ملهاش أمان
مرفت لهوجت سهي خلتها تنجز كل حاجه بسرعة عشان يطلعو من الحمام و ينجزه من الموقف اللي هما فيه
مرفت طبعآ صدرت الوش الخشب لسهي عشان تشيل اي فكرة في بالها و بقيت تعاملها بشدة شوية ، و تقولها بطريقة غير مباشرة ، اعرفي مقامك
سهي حست ان مرفت رافضة الموضوع ، قالت تخف شوية مع مرفت و تركز مع عمر و تزود العيار حبتين ، لو اطرت تبادر هي مفيش مانع ، المهم تعمل اي مصلحة
مرفت قالت لسهي تبدء تحضر الغدا ، و هي قاعدت قدام التلفزيون تتفرج و بتفكر في اللي حصل من شويه في الحمام بينها و بين سهي ، و كانت بتقول ياريت عمر اللي كان بيحميها ، كانت هتهيج اوي و هي ملط قدام عمر اللي هيموت عليها ، و ما هيصدق و كان ممكن جدا يتهور و ينيكها و هي كانت مش هتمنعه لانها معجبة بابنها عمر و حاسة معاه بالامان اكتر و اكيد مش هيبتزها في يوم ولا يعيرها بحاجه ، عكس سهي اللي كانت هتعمل كل حاجه عشان تطلع باي فايدة
رجع عمر من الجامعة و كانت سهي خلصت الغدا ، اتغدو و سهي دخلت مرفت اوضتها و ادتها العلاج بتاعها بس طبعآ الحقنة بتكون قبل النوم
و قررت سهي انها تبدء مع عمر من دلوقتي ، بما انها كانت ممرضة كانت عارفة ان مرفت هيكون نومها تقيل بسبب العلاج، دخلت غيرت العباية و لبست قميص نوم لغاية الفخاد و مفتوح نص البزاز مكشوفة، و شفاف ، و حطت ميكاب و كانها واحدة بتتزوق لجوزها في يوم خميس
و دخلت بصت في المطبخ علي حاجه في الرف العالي ، و بعد كدا راحت لاوضة عمر ، خبطت و عمر مكانش سامعها بسبب انه حاطت السماعات في ودنه و بيسمع سكس بس وشه للباب يعني لو دخلت سهي مش هتعرف هو بيتفرج علي اي
و فعلآ سهي دخلت علي عمر و عمر اتخض و اتوتر لانه كان بيسمع سكس يعني
عمر: في اي انتي دخلتي ليه ؟
سهي: انا اسفة يا عمر ، اصلي خبط كتير و انت مكنتش بترد ، قلقت عليك اوي و افتكرت بعد الشر عليك بعد الشر عليك مرة يكون حصلك حاجة
عمر: لا مفيش حاجه انا كنت حاطت السماعات في ودني، في اي ؟
سهي بدلع: انا اسفة اوي ، لاكون دايقتك يا عمر ، مكانش قصدي خالث ، بس كنت قلقانة عليك اوي اوي
عمر طبعآ كان من الخضة مخدش باله ان سهي لابسة قميص نوم غير لما سهي كانت بتتمحنن عليه ، ركز في فخادها البيضة اللي بتلمع قدامه
عمر بلغبطة: انتي … عايزة اي كنتي
سهي: انا بس كنت عايزاك تاجي تجيب علبة الزعتر من الرف اللي فوق ، انا مش طيلاه و قولت ادخل اقولك تجيبه اصلك طويل اوييي
عمر: ااا طيب انا … ماشي فين العلبة دي
سهي بسهوكة: في المطبخ
عمر قام وقف و زبه كان ابتدء يقوم تاني من اللي شايفه و من كمية المحن و الشرمطة بتاعت سهي ،
سهي مشيت تتقصع قدامه و تهز في طيزها و هي بتمشي و قميص النوم الاسود بتاعها عامل شغل عالي عند عمر ، سهي وقفت فجأة تكلم عمر و عمر كان مركز في طيزها و مخدش باله و خبط فيها
سهي بلبونة: ايييي وجعتني يا عمر
عمر اتحرج سنة: معلش كنت سرحان بس في مشكلة
سهي: اممم مشكلة برضه، يا بختها دي اللي سرحان فيها،
عمر: مين دي ، انا بس كنت في مشكلة و سرحان، و يا بختها باي يعني
سهي: بايه قول اي ولا اي، انت اي ست تتمناك يا عمر،
عمر: ااا فف فين اللي عايزة اجبهولك
سهي عضت طرف شفتها: اللي عيزاك تجبهولي ( و بصت علي زب عمر و بعدين بصتلها في عينه ) اهو دا
شاروت علي الرف و راحت وقفت تحت الرف
سهي: هتعرف تجيبه
عمر: طيب
و راح عمر كان مستني سهي تبعد بس هي واقفة و مبتسمة و عملت نفسها بتهرش في فخدتها بس هي بينت طرف الكلوت بتاعها
عمر زبه فضحه راح وقف وشه في وش سهي و بقي يشب يجيب علبة الزعتر بس زبه خابط في كس سهي لانها برضه مش قصيرة اوي ، سهي كانت بتحك كسها علي زب عمر و هو كانت علي اخره و كان اصلا بيتفرج علي سكس راح جاب لبنه في البنطلون و جاب علبة الزعتر و بسرعة مشي راح علي الاوضة بتاعته ، و سهي كانت حست بالبلل بتاع عمر و عرفت انه جاب لبنه
بالليل كانت مرفت صحيت من نومها من بدري يمكن نامت ساعة او ساعة و نص بالكتير ، و سهي عملت كام حاجه في البيت بس طبعآ كانت لبيت عباية بدل قميص النوم اللي كانت لابسه عشان عمر، بس العباية كانت برضه مفتحة و ديقة و شق البزاز باين
مرفت بقيت تحس ان وجود سهي تقيل و لاحظت انها بقيت تتزوق كتير و تلبس حاجات تبرز المفاتن و اكيد قاصدة تلفت عمر ليها ، بس مش عارفة تتصرف ازاي هتقول لكوثر اي لو طلبت شغالة غير سهي، هتقولها بتغري ابني و كانت عايزة تمارس معايا السحاق ، اطرت تستحمل الكام يوم دول علي ما تفك الجبيرة اللي في رجلها
بالليل اتعشو و مرفت اخدت العلاج و نادت علي عمر يدخلها الاوضة
مرفت: اخبار الجامعة معاك اي يا عمر
عمر: الحمد... يا ماما كل حاجه تمام
مرفت: امتي افك الزفتة دي انا تعبت منها
عمر: هانت كلها تلات ايام ، و احمدي ... انه مش كسر كسر دا يدوب شرخ بسيط اوي ، و الدكتور حاطت الجبيرة دي للامان عشان متحصلش حاجه للظروف لقدر ...
مرفت: زي بعضه تلات ايام و خلاص، تعال حضر الحقنة و اضربهالي
عمر: ماشي ،
عمر حضر الحقنة و مرفت نامت علي جمبها و رفعت العباية و نزلت الكلوت عن ازيد من اللزوم لدرجة طيزها كلها بقيت قدام عمر و هي كانت حابة عمر يفضل معجب بيها هي بس عشان ميفكرش في سهي ،
عمر: تصدقي المبلن دا وحشني اوي
مرفت: عارفة يا سافل ههه
عمر ضرب الحقنة و دلك مكان الحقنة بسرعة
مرفت: دلك كويس يا ولا لحسن تورم،
عمر: ما انتي هتفتكريني بستهبل
مرفت: دا في الاول بس لما البت سهي ضربتلي الحقنة كانت بتدلك زي ما كنت بتعمل انت في الاول
عمر: شوفتي عشان تعرفي انك كنتي ظلماني يا فوفا
مرفت: معلش يا قلب فوفا ، بس انت برضه سافل يعني ملظمتكش في دي
عمر: حصل يا فوفا
و كان بيدلك في طيزها جامد و الكلوت لتحت اخر طيزها و طيزها بالكامل قدام عمر ابنها و هي سايبه يدلك و يمسك طيزها جامد و مش بتتكلم ، عايزة عمر يتمتع بيها عشان ميروحش لسهي اللي بتحوم حولين عمر
عمر: بالشفا يا فوفا ، تصبحي علي خير
مرفت: و انت من اهلو يا حبيبي ،
عمر طلع برا الاوضة بتاعت امه مرفت و راح الاوضة بتاعته ، و كمية الاثارة اللي شافها النهارده من سهي و من امه اللي اتغيرت كانت كتيرة عليه ، شغل سكس و نزل البنطلون و البوكسر عن نصه التحتاني و بدء يلعب في زبه و هو بيفكر في سهي و امه و كان نفسه ينيك و قرف من ضرب العشرات ،
سهي طبعآ كانت رجعت لبست نفس قميص النوم تاني و كانت بتبص علي عمر من خرم الباب و عمر كان مندمج اوي و هو بيتفرج و كان بيتاوه من كتر هيجانه و هو مش حاسس
سهي استغلت الفرصة و دخلت علي عمر فجاة و هو ماسك زبه و بيضرب عشرات و مشغل سكس
سهي دخلت و لما شافت زب عمر كبير اوي شهقت من المنظر
عمر بسرعة شد الملية علي زبه و قفل اللاب
عمر: انتي مش بتفهمي ازاي تدخلي كدا الاوضة بدون استأذان ؟
سهي: انا انا … سمعتك بتتوجع افتكرتك تعبان دخلت بسرعة اشوفك فيك اي
عمر: طيب اطلعي برا يلا
سهي بصوت عالي شوية و هي عارفة ان مرفت مش هتسمعها بسبب تقل نمها بسبب العلاج
سهي: اي اللي بتعمله دا يا عمر غلط اللي بتتفرج عليه دا ، انت كبير
عمر طبعآ كانت دماغه متبرجله و مش مركز ان امه نومها بيكون تقيل بسبب انه متوتر من لما دخلت عليه سهي و هو بيضرب عشرات و فاتح سكس
عمر: ششش وطي صوتك ، انا بعمل كدا غصب عني،
سهي جات قعدت جمب عمر و هو لسه مغطي زبه بالملايه
سهي: طيب انت بدل ما تتفرج علي الكلام دا اتعرف علي واحدة تساعدك احسن
عمر: مش لاقي واحدة تقبل الكلام دا
سهي: ما طبيعي ترفض لو جبتهالها خبط لزق كدا ، لازم تسيسها و تلين مخها
عمر: انا … مش بعرف اعمل الكلام دا
سهي: انت هتقولي ، عرفت لوحدي ، طيب انا ممكن اسعدك بس بشرط
عمر بفرحة: اي ؟
سهي: اول و اهم حاجه ، تبعد عن كسي عشان انا لسه بنت،
عمر: موافق
سهي: و كل مرة اسعدك هتديني 200 جنيه
عمر: موافق
سهي: و خلي بالك اوعي تتهور قدام امك لنتفضح
عمر: متخافيش
سهي عضت شفتها : ورهوني
عمر كشف زبه و كان نايم بس مش علي الاخر ، مدت اديها تمسكه و بقيت تدعك فيه لغاية ما قام علي الاخر و بقي ضخم
سهي بعضة شفايف: يلهوي اي دا كله، دا لو اي واحدة عرفت انك معاك واحد زي دا هي اللي تجري وراك ،
تفت سهي في ايدها و بقيت تدعك زب عمر بايدها الاتنين و نزلت بين رجل عمر بقيت تلعب فيه جامد و بعد كدا خدت الراس في بوقها و بقيت تمص فيها و عمر مغمض عينه و مندمج اوي مع مص سهي ، و سهي بقيت تدخل باقي زب عمر في بوقها و بقيت تبلعه لغاية زورها و تطلعه و هو مليان لوعاب من بوقها ، و تدعك بايدها الاتنين ، و نزلت حملات القميص و شدت البرا لتحت و حشرته بين بزازها و بقيت تنيك بزازها و تاخود الراس في بوقها و هي لسه بتحك بزازها في زب عمر ، و كانت فاكرة انه مش هيطول عن كدا ، و كانت هايجة اوي و نفسها تقوم تاخدو في كسها ، فضلت تمص و تمص و تحك بزازها في زب عمر لغاية ما اخيرآ نطر كل لبنه علي وشها و بزازها ، قامت و مسكت المنديل مسحت وشها و بزازها من اللبن ، و عدلت هدومها
سهي: ايدك علي ال200 جنيه
عمر طلع 200 جنيه من المحفظة
عمر: امسكي
سهي: و زي ما اتفقنا اوعي تتهور قدامها
عمر: متخافيش
سهي قربت من عمر و خدت شفيفه في بوقها و بقيت تمصه جامد و هي اصلآ معجبة بعمر و كان نفسها يطلع خبرة و يفهم اشارتها من اول مرة ، سابته و خرجت راحت الاوضة اللي بتنام فيها و عمر لبس البوكسر بس و نام زي ما هو
تاني يوم الصبح حصل زي كل يوم ، بس المرادي سهي كانت داخلة تصحي عمر الاول زي كل مرة عشان يقوم يفطر و ينزل الجامعة بتاعته
سهي: عمر عمر ، عمررر قوم يلا
عمر صحي فتح عينه شاف سهي لابسة عباية من بتوعها اللي هما مفتحين و قصيرين ، مد ايده يمسك فخدة رجل سهي و هي قاعدة علي طرف السرير
سهي: بس تعمل اي علي الصبح قوم يلا عشان تفطر و تنزل
عمر: امي مش لسه نايمة ؟
سهي: ايوة انا بصحيك انت الاول
عمر مد ايده جاب المحفظة و طلع 200 جنيه
عمر: امسكي و يلا انا هايج قوي دلوقتي
سهي مسكت الفلوس: بس كدا هتتأخر
عمر: ملكيش دعوة بيا بس يلا
سهي نامت جمب عمر و بزازها بقيت علي صدر عمر و خدت شفيفه تمصها و اديها تحت في البوكسر مسكت زب عمر و كان زبه اصلآ قايم زي السيخ الحديد
بقيت تمص شفيفه و تلعب في زبه جامد و بعدين نزلت علي زب عمر خدته في بوقها تمصه ، و عمر خبير افلام سكس، شدتها عليه وضع 69 رفع العباية عن نصها التحتاني و جاب الكلوت علي جمب و بقي يلحس كس سهي ، هو اول مرة يعمل كدا بس اتفرج علي ميلون مقطع سكس و عارف ازاي يلحس ، بقي يلحس كس سهي و سهي هتموت من الهيجان و بتمص بكل شهوة زب عمر و بتتلوي بجسمها من لحس عمر لكسها لغاية ما عمر زمجر و كان هيجب و هي في نفس الوقت شخرت و كانت بتجيب ، و جابو هما الاتنين في نفس الوقت عمر جابهم في بوق سهي و سهي جابتهم علي وش عمر ،
بعد دقيقتين سهي قامت من علي عمر
سهي: اوووف يخرابي لسانك كان حلو اوي
عمر: و انتي طعم كسك حكاية
سهي: طيب بسرعه قوم روح الحمام و انا هروح اصحيها و اروح احضر الفطار يلا
عمر: ماشي
بعد ما صحيت مرفت و قعدو يفطرو هما التلاتة ، عمر نزل الجامعة بتاعته و سهي بقيت ترتب البيت و كنسته و مسحته ،
سهي: انا خلصت يا ابلة مرفت تنضيف البيت ، كتبتي ورقة الطلابات انزل اجيبها ؟
مرفت: ايوة روحي هاتي الشنطة بتاعتي
سهي راحت تجيب الشنطة و رجعت ، و مرفت طلعت فلوس الطلابات
مرفت: امسكي دول حساب الطلابات ، و دول حساب الاسبوع بتاعك ، يمكن تعوزي مصاريف
سهي: تسلمي يا ابلة ، هنزل انا دلوقتي
سهي لبست و نزلت اتصلت بواحدة صحبتها قالتلها عايزة اشوفك ضروري
سهي وصلت لبيت صحبتها و صحبتها دي افجر منها و شرموطة من الاخر
سهي: عاملة اي يا بت يا جيجي
جيجي: بخير يختي انتي فين دلوقتي و فين اراضيكي
سهي: اهو بقلب رزقي ،
جيجي: لسه شغال عند فؤاد ؟
سهي: داهية تطقعه و تقطع سيرته، سبته خلاص ،
جيجي: احسن برضه ، مقولتيش سبب الزيارة يعني
سهي: عايزة غشاء صناعي النهارده
جيجي: غشاء صناعي و النهادره كمان
سهي: ايوة هروح اجيب طلابات و هخود لفة طويلة كدا ارجع الاقيكي محضراه ضروري
جيجي: اشمعنا هو اااا
سهي برفعة حاجة: خلاص لقيت اللي هيشيل الليلة
ياريت تقلولي رايكم في التكلمة بتاعتي ، حلوة ولا لاء
مع تحياتي / الزعيــم سنتياجو
الجزء الحادي عشر و الاخير
بالليل بعد العشا ، عمر دخل عشان يضرب لامه الحقنة ، و كانت هي نايمة علي السرير زي كل مرة و المرادي لابسة كلوت رفيعة شوية علي طيزها الكبيرة الملبن
عمر كان بيغرز سن الحقنة و كان هايج اوي من طيز امه
مرفت بتمثيل: ااااه اي اي بالراحة يعمر وجعتني اوي امممم
عمر: مالك يا فوفا هي اول مرة اضربلك حقنة
مرفت: بس بقالي كذا يوم بخود الحقنة اتهرت اوي
عمر: هي اي
مرفت بغنج: التوتة بتاعتي هيكون اي
عمر: طيب لحظة ادلهالك
مرفت: دلكها كويس يا عمر انا خايفة تورم اييي
عمر زبه بدء يقوم و هو بيدلك طيظ امه و كان نفسه يقوم يغرز زبه في الطيز دي باي طريقه
خرج عمر من عند امه مرفت و كانت سهي في المطبخ راح حضنها من ورا و ايده علي بزازها
سهي بشهقة: يا لهوي يا عمر خضتني
عمر : ما انا كل ما اشوف طيزك اتخضت و جسمك النار دا اتخضت و زبي يقف
سهي حكت طيزها علي زب عمر و هو حضنها
سهي بلبونة: هو مش المفروض الواحد لما يتخض قلبه اللي يقف مش زبه
عمر: انا بقي بتاعي اللي بيقوم
سهي: طيب روح الاوضة و انا هاجي وراك ،بخلص المواعين و هجيلك
عمر: كسم المواعين انا عايزك دلوقتي
سهي: معلش خمس دقايق بس عشان ابقي براحتي بدل ما انسي حاجه
عمر: ماشي ، بس انجزي بسرعه مش لازم يبقو بيلمعو
سهي: اتقل انت بس و انا هدلعك
عمر: اااه ياريت يا سهي انا علي اخري
و مسك بزازها جامد و باسها في رقبتها تلات بوسات ورا بعض من فوق لتحت ،
سهي: خلاص بقي يلا ابعد
عمر راح الاوضه بتاعته و زبه قدامه ، دخل قلع كل هدومه معادة البوكسر بتاعه
سهي خصلت اللي وراها و دخلت الاوضة بتاعتها لبست افجر قميص نوم عندها و مسكت الغشاء الصناعي ، ركبته في كسها زي ما جيجي علمتها و لبست الكلوت ، و حطت ميكاب و برفان رحته سيكسي موت ، و راحت عند اوضة عمر
دخلت من الباب بتاع الاوضه لقيت عمر قاعد علي السرير بالبوكسر ضحكت بشرمطة و عضت شفيفها و لفت تقفل باب الاوضة ، عمر طار عليها زنقها في الباب
سهي: يا لهوي اهدي اهدي يا عمر
عمر: احااا اهدي اي بس و انا شايف الجمال دا قدامي
سهي: اهدي و انا هدلعك
عمر مسك نفسه بالعافيه و سهي شدته من ايده لغاية السرير و نيمته علي ضهره و ركبت عليه وضع الفرس
و ميلت عليه تبوس فيه و تمص شفيفها و بتحك طيزها و كسها في زب عمر و عمر مسكها من وسطها بايده الاتنين و بينزلها علي زبه عشان تحت جامد ،
فضلت سهي تبوس عمر و تحك كسها و طيزها في زبه اكتر من خمس دقايق ، و بعدين نزلت من عليه و طلعت زب عمر من البوكسر تدعك فيه و هي باصة لعمر في عينه و بتعض شفيفها
قلعت القميص و فضلت بالبرا و الكلوت و قلعت البرا و فضلت بالكلوت و نزلت تمص زب عمر بكل احترافية و بكل خبرة عندها عشان عمر يهيج و تنزل تاخود بضانه تشفطهم و الحتة اللي تحت البضان و فوق الخرم وبقيت تلحس فيها و نزلت لحست الخرم مرتين و طلعت اخدت زب عمر في بوقها تمص تاني و تبلعه كله بس كانت الحركة دي بتكتم نفسها بس كانت بتعمل كل حاجه عشان تهيج عمر ،
و بعدين قلعت الكلوت و بقيت ملط هي و عمر، طلعت علي عمر وضع الفرس بس زب عمر فوق بطنه و هي بقيت تحك اشفار كسها علي زبه وتطلع و تنزل عليه و تحك و عمر مش قادر من الهيجان اللي كان فيه ، و مد ايده يقفش بزاز سهي
سهي فضلت خمس دقايق تحك كسها و بظرها في زب عمر لغاية ما خلته استوي علي الاخر
سهي: عمر انا هنام علي ضهري و انت كمل زي ما كنت بعمل ، افرش بس خود بالك ممكن يدخل جوا و اضيع
عمر بهيجان : ماشي ماشي
نامت سهي علي ضهرها و عمر رفع رجلها علي كتافه و بدء يفرش كسها ، و هو طبعآ سخن بيحك زبه كله و ينزل لغاية ما زبه بيبقي علي باب كس سهي ،
سهي علي غفلة استنت عمر ينزل زبه و يكون قريب من باب كسها و طلعت لفوق بوسطها و عمر نص زبه دخل في كسها و هو بيحك زبه ،
سهي اتاوت و كلبشت برجلها علي وسط عمر و عمر من هيجانه كمل و بقي يدخل و يطلع زبه من كسها ، و بدء ينيك فيها مش مجرد حك ، و الكام نقطة الصناعي نزلو علي السرير و بقيت هي حاضنة عمر و بتتوجع من زبه بجد لان عمر زبه من الاجحام الكبيرة و هي مش متعودة علي كدا
بقيت مكلبشة فيه و عمر زي الروبوت بينيك بكل سرعة و هو نايم فوق سهي ، و فضل كدا خمس دقايق و جاب لبنه جوا كسها و بعد كدا اترمي جمبها نام و هي مكانتش قادرة تستحمل ، نامت جمب منه
سهي قامت بعد ساعة بصت جمب منها شافت عمر نايم جمبها ، اتسحبت عند الباب بتاع الاوضة جابت قطرة كانت داخلة بيها من اول ما جات الاوضة بس لما عمر زنقها في الباب رمتها علي السجادة بعيد من غير ما عمر ياخود باله،
مسكت القطرة حطت نقطتين في عينها لغاية ما دمعت و راحت قعدت جمب عمر و بدءت تعيط بصوت واطي
و مرة واحدة ضربت عمر مرتين علي صدره بس مش جامد يعني ، ضربته عشان يصحي
سهي بتبكي: انت عملت فيا اي عملت في اي، قوم قوم قولي عملت فيا اي
عمر صحي من النوم شاف سهي بتعيط و بصلها و شاف بقعة ددمم صغيرة علي الملاية ، و افتكر اللي حصل و انه فتح سهي
سهي لسه بتبكي: ليه ليه كدا يا عمر ، دا انا كنت واثقة فيك، تضيع شرفي ليه، ( كملت عياط دقيقة ) مين دلوقتي هيتجوزني كدا، دا مش بعيد يوم دخلتي اتقتل ، ليه يا عمر تضيع مستقبلي
عمر مخضوض: انا … انا … مكانش
سهي: انت اي، هتقول اي ، ما كل حاجه واضحة ،
عمر: و... ما كان قصدي ، انا كنت
سهي بتحاول تمسك نفسها من العياط
سهي: عمر ، انت لازم تصلح غلطتك، انت لازم تتجوزني ، انت اللي عملت كدا فيا
عمر: ات … اتجوزك
سهي بتتمسكن راحت حضنت عمر و هما لسه ملط
سهي: عمر انا حبيتك يا عمر و واثقة فيك، عشان خاطري متكسرنيش ، انا حبيتك عشان كدا سبتلك نفسي و كنت واثقة فيك، بلاش تخلي بيا و تبعني ، انا سبتك تاخود اغلي ما املك، و هكون زي ما انا خدامتك و تحت رجلك يا عمر
عمر بيفكر: طيب و امي ،
سهي: انت مش بتحبني يا عمر ، صمم انك تتجوزني حتي لو هي رفضت، انا بحبك و اللي حصل دا عشان انا كنت مستعدة ابسطك باي طريقة، انت متعرفش يعني اي بنت تسلم اعز ما تلمك لحد، هي كدا واثقة فيه لدرجة لو هي بتغرق في عرض البحر ، عارفة ان حبيبها هينقذها عشان هي واثقة فيه
عمر خد نفس عميق
عمر: طيب … بس اصبري يومين تلاتة و انا هفاتح امي في الموضوع ، بس لما تفك الجبس اللي في رجلها و تخلص العلاج عشان ممكن تبطل تاخدو
سهي: حاضر، كل اللي انت بتقول عليه انا هنفذه يا عمر
و باسته من خده و بعدين بوسة سريعة علي شفيفه ، و قامت لبست قميص النوم علي اللحم و خدت الكلوت و البرا و طلعت
و عمر قاعد زي ما هو و باصص علي بقعة الدم اللي قدامه علي السرير و هو سرحان في اللي حصل،
تاني يوم الصبح عمر كان سهران من امبارح ، بيفكر في اللي حصل، و سهي طبعا كانت اتهدت من النيكة بتاعت امبارح ، ما صدقت نامت، و صحيت الصبح زي كل يوم، حضرت الفطار و كانت داخلة تصحي عمر بس اتفجأت ان عمر لسه صاحي و كان بيلبس عشان ينزل
سهي: عمر انا حضرت الفطار
عمر من غير ما يبصلها رد عليها
عمر: مليش نفس النهارده
سهي قربت منه و هو بيلبس التيشرت
سهي: ليه ؟
عمر: كدا انا مليش نفس النهارده
سهي مسكت ايد عمر و بصتله في عينه و بعدين باست كف ايدها و مسكت كف ايده باديها الاتنين و هي باصة لعمر بأستعطاف
سهي: عشان خاطري يا عمر كل اي حاجه متنزلش كدا علي لحم بطنك،
عمر: مليش نفس يا سهي
سهي: انت لو مأكلتش انل كمان مش هاكل و هشتغل علي كدا ، عشان خاطري خود حتي سندوتش صغيرة اسند بيه نفسك ، دقيقه و جاية
و راحت بسرعة عملت سندوتش جبنة رومي و لانشون ، كباية عصير و رجعت لعمر
سهي: عشان خاطري خلص دول
عمر: يا سهي قولتلك مليش نفس
سهي: عشان خطري ، انا هبقي قلقانة عليك و انت نازل علي لحم بطنك لا يجرلك حاجه و انت برا ، عشان خاطري يلا
و مسكت السندوتش و قربته من بوق عمر و عمر بقي ياكل من ايد سهي السندوتش و بعدين شرب نص كباية العصير
سهي: خود بالك من نفسك عشان خاطري
عمر بصلها في عينها و هي بصتله و ابتسمت بكسوف ، و قربت من عمر حضنته و عمر بصلها في عينها تاني و خد شفيفها في بوسة خفيفة و سريعة و بعدين سابها و نزل
سهي دخلت صحيت مرفت من النوم و بعدين ودتها الحمام ، و بعدين مرفت فطرت و اخدت العلاج بتاع الفطار، و سهي بقيت تعمل شغل البيت و تنضف و غسلت الهدوم و بعد كدا بدءت تحضر الغدا ،
رجع عمر من الجامعة و مرفت لاحظت عليه الارهاق
مرفت: عمر
عمر: ايوة يا ماما ؟
مرفت: مالك كدا شكلك تعبان ، حصل معاك حاجه ولا ايه ؟
عمر: لا ابدآ اصلي منمتش كويس
مرفت: لي كدا
عمر: متقلقيش مفيش حاجه ، انا كنت متابع مسلسل حلوة و فضلت سهران عليه طول الليل و يدوب نمت ساعة و صحيت نزلت الجامعة
مرفت: طيب بلاش تسهر تاني السهر دا ، غلط علي صحتك يا عمر يا حبيبي
عمر : مرة و خلاص بقي، انا لولا عليا محضرات مهمة النهارده مكنتش اصلآ نزلت
مرفت: لا يا حبيبي ، مستقبلك اهم من السهر و الكلام الفاضي دا ، السهر دا غلط علي صحتك يا عمر ، بلاش تسهر
عمر شك ان امه حست بيه بس مكانش متأكد
عمر: حاضر … الغدا جاهز ولا لسه ؟
سهي خرجت من المطبخ
سهي: علي ما تغير هدوم و تاخود حمامك يكون الاكل علي السفرة
عمر: طيب كويس
بعد نص ساعه كانو التلاتة بياكلو علي السفرة و محدش بيتكلم خالص ، عمر مركز في طبقه و مش بيبص لحد و سهي تغيب و تبص علي عمر ، و مرفت مركزة من تحت لتحت مع سهي و خدت بالها ان سهي مركزة مع عمر
مرفت في بالها: انتي جيتي من اي داهية، انا بس مستنية افك الزفتة دي اللي في رجلي بكرا و امشيكي زي ما جيتي ، ... يخرب بيتك يا كوثر و بيت مجيبك الزفت ، حر نار في جدتك الفلوس اللي ختيها
بعد الغدا مرفت خدت العلاج اللي بعد الغدا ، و طبيعي بتحس بدوخة بسيطة، بسبب قوة العلاج، و العلاج بتاع الصبح ، دخلت اوضتها تنام، و عمر دخل الاوضة بتاعته ،
سهي لبست عباية بتاعهتا اللي هي مفتحة و قصيرة و محزقة، و حطت ميكاب و راحت عند عمر ، عايزة تضرب علي الحديد و هو سخن
خبطت خبطة واحدة و دخلت علطول ، عمر كان علي السرير و اول ما شافها بصلها و بعدين بص بعيد
سهي دخلت و قفلت الباب و كدا كدا مرفت بتدوخ من العلاج ، مش هتحس بيهم ،
دخلت و بالراحة قعدت جمب عمر لازقة فيه
سهي برقة: مالك يا عمر
عمر: معلش يا سلمي بلاش النهارده
سهي حطت صباعها علي بوق عمر و هي بتقول ششششش
سهي: انت خلاص جوزي و مش فاضل غير بس تكتب عليا ، و اللي كنت خايفه منه خلاص مبقتش خايفة منه، لاني مطمنة و انا معاك ،
عمر كان لسه هيتكلم بس سهي متدوش فرصة و خدت شفيفه في بوسة و مدت ايدها تحسس علي زبه من فوق البنطلون ، دخلت ايدها في البنطلون والبوكسر و مسكت زب عمر تلعب فيه و هي لسه مكملة بوس في شفيفه ، و عمر بدء يهيج و يندمج معاها و بقي هو اللي بيبوس فيها و مد ايده قفش بزازها ، بقيت سهي تلعب في زبه و بعد كدا سابت شفيفه و قلعته التيشرت و نزلت البنطلون و البوكسر و نزلت خدت زب عمر في بوقه تمص فيه بشكل محترف ،و تبلعه كله، و تدعك زبه جامد اوي،
فضلت كدا خمس دقايق ، و بعدين قلعت العباية و و كانت من غير كلوت، نامت علي ضهرها و فتحت رجلها و شدت راس عمر يلحس كسها و عمر كان هايج فشخ، نزل يلحس كس سهي زي التور ، و يعض و يشفط البظر ، و سهي بتتاوه و تدفن راس عمر في كسها اكتر و تقرص حلامات بزازها و هي باصة علي عمر و راسه بين فخادها
فضل يلحس شوية و بعدين سهي خلته ينام علي ضهرو و مصت زبه تاني و بعدين طلعت قعدت علي زبه وضع الفرس و بقيت تطلع و تنزل علي زب عمر بالراحة و عمر مسكها من وسطها و كان اول مرة يحس بشعور زبه في الكس، دي مش اول مرة ينيكها في كسها بس الاولي مكانش مندمج فيها و مش حاسس بحلاوة كس سهي زي دلوقتي
فضلت سهي تتنطط علي زب عمر و تطلع و تنزل عليه و هي بتتاوه بصوت خفيف ، و غيرو الوضع و عمر خلاها علي ضهرها و هو فوق منها الوضع التقليدي
و فضل ينيك فيها لغاية ما جاب لبنه في كسها و هي شدته في حضنها تبوس فيه بكل هيجان لغاية ما جابت هي كمان شهوتها
قامت سهي و بصت لعمر و هي مبتمسة
سهي: بالليل لما تديها الحقنة هبسطك اكتر من كدا
عمر بصلها و ضحك و هو مبسوط، و بعدين قام طلع من المحفظة 400 جنيه ، و قام يدهوملها
سهي: انا مش عايز فلوس يا عمر، انا عيزاك انت بس ، انا كنت باخود الفلوس عشان اسعدك و تحس ان كل مرة تدفع 200 جنيه بسبب شهوتك تبطل اللي بتعمله، بس انا دلوقتي مراتك و اللي بنعمله دا حقك عليا و لازم يحصل
عمر ابستم و خد شفيفها في بوسة و بعدين قالها
عمر: بكرا بعد ما نرجع من عند الدكتور انا و امي هفتحها في الموضوع ، و امسكي دول يلا ، مش انا جوزك يبقي خودي دول مصاريفك
سهي مسكت ايد عمر اللي فيها الفلوس و بستها
سهي: منحرمش منك يا روحي و حياتي و كل حاجه ليا في الدنيا
سهي خدت الفلوس و لبست هدومها و خرجت راحت تاخود شاور ، و هي فرحانة انها خلاص قدرت توقع عمر و يلبس فيها ، حتي لو عمر طلقها بعد ما يتجوزها هتبقي خلصت من موضوع غشاء البكرا ،
بالليل عمر نزل مع اصحابه و مرفت مش بتعمل حاجه غير يا قاعدة في اوضتها يا قدام التلفزيون في الصالة، و سهي بتعمل شغل البيت و تجيب طلابات و كانت بتحضر العشا،
رجع عمر بالليل و اتعشو هما التلاتة ، و دخل يضرب لامه الحقنة و بطل يبقي هايج علي طيز امه لانه بقي مش قادر يوصلها ، و بقي عنده اللي تشبعه بكل حاجه في الجنس ، و مرفت كانت مستنية بكرا ياجي بفارغ الصبر عشان تشيل الجبس و تمشي سهي من البيت خالص
بعد ما عمر ضرب الحقنة لامه راح الاوضة بتاعته يستني سهي علي نار، و سهي كانت برضه عايزة تخلي عمر يتعلق بيها اكتر و اكتر عشان يقف قصاد امه لو رفضت الجوازة
بعد ساعة و نص ، سهي لبست قميص نوم جايبة مخصوص لعمر كان مثير و سكسي موت، و ميكاب و برفان و كلوت فتلة و كانت ليلة حمرا هتحصل
عمر عمل مع سهي احلي واحد في اليوم دا ، و كان نفسه يجرب نيك الطيز، بس سهي قالت بعد الجواز عشان لو حاول دلوقتي ممكن تصرخ و يتفضحه ، اقنعته هيحصل بعد ما يكتب عليها عشان لو صرخت محدش يبقاله حجة
روحت سهي الاوضة بتاعها و نامت زي الجثة بسبب نيك عمر ليها و فشخها بزبه الجامد
الصبح عمر طبعآ مراحش الجامعة ، و اخد امه الدكتور، و مرفت صممت تاخود سهي معاها عشان متفضلش في البيت لوحدها و برحتها ، و اتحججت لعمر بانها ممكن تحتاجها
الدكتور فك الجبيرة و قال ان الرجل بقيت كويس ، بس محتاجة يومين ترتاح شوية و متتحركش عليها كتير مرة واحدة ، يدوب كدا تمشي رجلها، و نصحها تاخود اللي فاضل من العلاج و خلاص علي كدا ، و الدكتور شدد علي انها لسه تفضل مريحة رجلها و متقفش عليها اكتر من عشر دقايق بالكتير ، و متتحركش كتير يومين او تلاتة لغاية ما رجلها تبدء تتعود علي الحركة من تاني
مرفت طبعا اديقت بينها و بين نفسها من كلام الدكتور، لان معني كلامه سهي هتفضل يومين او تلاتة تاني، و قالت زي بعضه تستحمل يومين و خلاص ،
رجعو من عند الدكتور ، و سهي راحت تحضر الغدا ،
و بعد ما اتغدو سهي ناولت لمرفت العلاج و طبيعي مرفت هتحس بدوخة و جسها يتقل و تروح تنام، و دي بتبقي فرصة عمر و سهي يقول يعملو احلي واحد
بعد ما عمر جاب لبنه في كس سهي و كانو قعدين بياخدو نفسهم مع بعض علي سرير عمر
سهي: حمد ... علي سلامة ابلة مرفت
عمر فهم ان سهي بترمي ان عمر يفتح الموضوع مع امه زي ما قالها لما تفك الجبيرة
عمر: شوية كدا يا سهي بس لما امي تصحي و تفوق هجبلها الموضوع بالراحة
سهي: انا مش مصدقة اني اخيرآ هبقي مراتك و تبقي جوزي و نعمل كدا في اي وقت من غير لا خوف ولا رعب
عمر كان لسا هيتكلم الباب اتفتح عليهم و دخلت مرفت عليهم و هما جمب بعض ملط علي السرير
مرفت بتزعق : تتجوزي مين يا رخصية يا شرموطة انتي
عمر اول ما شاف امه اتخضت و بسرعه لبس هدومه و نزل من البيت
و سهي لبست عبايتها علي اللحم و هي باصة لمرفت ببرود و تحدي
مرفت: تقومي دلوقتي تلمي هدومك يا زبالة و علي اقرب خرابة جابتك
سهي: للاسف جيتي متاخر، عمر خلاص مش هيقدر يستغني عني ،
مرفت: عشان ميعرفش الحقيقة، اوعي تكوني متعرفيش اني شوفت الغشاء الصناعي قبل ما تستعمليه ، انا رجلي اللي كانت مكسورة انما انا اطير الف واحده زيك
سهي: انا لو متجوزتش عمر، هطلع من هنا علي اقرب قسم و اقول انه خدرني و نام معايا لما رفضت اجي بالفلوس ، و احبسلك ابنك انتي فاهمني طبعآ ،
مرفت: و مالو
مرفت كانت ماسكة تلفونها ، جابت فديوهات لسهي هي مع عمر و لما كان بينيكها ، و فديو لما كانت سهي بتتكلم صحبتها في التليفون تعرف منها ازاي تركب الغشاء ، و طبعآ في بكسل علي وش عمر و هو طالع في الفديوهات
فلاش باك
لما عمر نزل مع اصحابه و مرفت بعتت سهي تجيب طلابات في روقة لما حسبتها علي الاسبوع اللي اشتتغلته، كانت مرفت متفقة مع واحدة تعرفها في الشغل انها تحضر نفسها تاجي تركبلها كاميرا صورة و صوت في الاوضة بتاعت سهي و تغير اللي في اوضة عمر بواحدة احدث بكتير و بتسجل صوت و صورة برضه ،
و كمان في مرة بعد ما عمر يفطر بسرعة و ينزل الجامعة، هي طلبت من سهي تجيبلها حاجة من المطبخ و هما لسه بيفطرو، اول ما قامت سهي مرفت حطت برشامة منوم مطحونة في كباية العصير بتاعت سهي،
طبعا مرفت معاها شريط برشام منوم كان بتاخود واحدة كل فترة لما تكون مش عارفة تنام ،
و بعد ما سهي شربت العصير و حست انها عايزة تنام، راحت الاوضه بتاعتها نامت علي السرير، و مرفت فتحت تليفون سهي بالبمصة بتاعت سهي و هي نايمة ، و فعلت الواتس بتاعها علي تليفونها ، و شافت كل المحادثات و النودذ اللي بتبعته سهي للرجالة اللي تعرفهم ، و عرفت ان سهي بتلعب علي عمر، و كمان اتأكدت ان سهي ليسبيان لما شافت محادثة بينها و بين واحدة بتمارس معاها السحاق
عودة من الفلاش باك
مرفت : ها تحبي انتي اللي تتحبسي و تتجرسي علي النت ولا تدخلي تملي هدومك و تغوري من هنا ،
سهي بخوف: ابوس ايدك هعمل كل اللي عايزة بس بلاش تعملي اي حاجه ، حاضر هروح اخود هدومي و امشي بس ابوس رجلك متعمليش اي حاجه و لا تسربي الحاجه دي علي النت
مرفت: يلا يا وسخة غوري لمي حاجتك ، منها ... كوثر دي اكيد كانت عارفة اصلك بس ما اتكلمتش
سهي من غير كلام كانت راحية تلم هدومها و امشي سمعت مرفت بتقولها
مرفت: و متتعبيش نفسك و تحاولي مع عمر تاني و تضحكي عليه، انا هوريه كل حاجه كدا كدا ،
سهي مكنتش متصورة ان حاجه زي كدا تحصل خالص، و دخلت لمت هدومها و كانت عشمانة تاخود فلوس، بس مرفت قالتلها كفاية عليكي اللي خديه من ابني ،
سهي مشيت و هي يتنعل اليوم اللي جات في هنا، و طلعت و هي ممسوك عليها زلة كمان، يعني طلعت بخسارة فادحة
مرفت فضلت ترن علي عمر ابنها بس عمر مش بيرد ، و مكسوف يواجه امه و يحط عينه في عينها
طول اليوم مرفت كانت بترن علي عمر و عمر مش بيرد و قفل موبيله ،
اخر اليوم خالص الساعة 12 بالليل عمر خبط علي الباب لانه لما نزل مخدش معاه اي حاجه و حتي التليفون كان في جيب البنطلون بالصدفة ،
مرفت قامت فتحت لعمر و عمر اول ما شافها نزل عينه في الارض
مرفت: لي كدا يا عمر ،
عمر بيتكلم بهدوء و هو حاسس بخذلان
عمر: غصب عني، انا شاب برضه، و انتي عارفة الشيطان لما يبقي التالت بين واحد و واحدة ،
مرفت: بس انا مكنتش فاكرة انك انت يا عمر تعمل كدا ، انت صدمتني
عمر: علي العموم ، انا عارف اني غلطان عشان كدا انا مستعد اصلح غلطتي و اتجوزها
مرفت: غلطتك يا ابن الهبلة! ، خود امسك شوف الفديو دا ليها و هي بتركب الغشاء الصناعي و دا الواتس بتاعها متفعل، شوف يعتت جسمها لكام واحد و واحدة ، و في محادثة بينها و بين واحدة و هما بيتكلمو عليك انك اللي هتلبس فيها و تتجوزها و انت متعرفش اي حاجة عنها
عمر مكانش مصدق اللي شايفه و اتخدع و عرف ان سهي كانت بتضحك عليه و كانت بتعمل عليه لعبة فعلآ عشان يلبسها هو،
مرفت: اتاكد بنفسك يا بطل
عمر متعصب: هي فين هقتلها هي فين ،
و كان رايح الاوضة اللي كانت بتنام فيها سهي
مرفت: ريحة نفسك هي اصلآ مرعوبة و نزلت من هنا و هي عايزة تسيب البلد كلها مش بس تبعد عن هنا
عمر نزل عينه في الارض و راح لامه باس ايدها
عمر: سمحيني ، انا خيبت ظنك فيا
مرفت: مسمحاك يا حبيبي ، سهي هي السبب ، بتعرف ازاي تعمل الشويتين بتوعها علي اللي بتضحك عليه،
عمر ابستم لامه و خدها في حضنها و هي حضنته ، جامد و حست انها اخيرآ خلصت من الشر اللي اسمها سهي
عمر و هو لسه في حضن امه همس في ودنها
عمر: بس وحشني اوي السكس الكام و الشات اللي كنا بنعمله علي الفيس
مرفت طلعت من حضن ابنها و بصتله بتفجئ
مرفت: اي اللي بتقوله دا
عمر مبتسم: اي مش انتي لوحدك اللي بتاعت مفاجأة، يا مرفت ، ولا تحبي اقولك سارة ولا ميرهان ؟
مرفت مقدرتش تبرر اكتر من كدا
مرفت: عرفت ازاي ؟
عمر: تشابه التوتة بتاعتك في الواقع و علي الفيس خلاني اشك، و لما طلبت نعمل سكس كام و انتي بتلعبي في نفسك نسيتي الخاتم بتاعك اللي كنتي لابسة، و اخر حاجه و انا بضربلك الحقنة كانت التجعيد نفسها ، لغاية ما في مرة فتحت تلفونك و اتاكد انه انتي ، مكدبش عليكي انا كان نفسي في كدا من زمان، بس مش عارف اجبهالك ازاي، و لما سهي جات انا قولت احاول ابعد عنك لو قربت من سهي، بس في كل مرة كنت بتخيل و انا مع سهي ان انتي اللي معايا، عارفة ليه انا كنت ببحث عن سكس لوط، انتي عارفة طبعآ ان بسبب اني نفسي اجرب نيك الطيز بس اللي خلاني افكر في كدا هو انتي، و حلوتك، و انا من زمان نفسي اوصلك، كنت هخدرك في مرة و اعمل كدا ، بس انا عايزك بمشاعرك معايا و تكوني مبسوطة، و صعبان عليا واحدة لسه شباب و حلوة زيك تفضل ارملة من غير راجل يبسطها ، و اصلآ بعد اللي حصل مع سهي انا مش هحس بالامان مع اي حد تاني غيرك يا مرفت، و عارفة انك نفسك في كدا انتي كمان بس هتقوحي، انا و انتي ستر و غطا علي بعد، انا و انتي بنحب بعض ، انا و انتي امان لعبض، هنعمل كل اللي نفسنا فيه ، بس انتي وافقة و ابوس رجلك بلاش تقاوحي و تقولي عيب، اكيد انا و انتي لا اول ولا اخر ابن و امه يقعه في حب بعض، ايوة يا مرفت انا بحبك، و الجنس دا مجرد تعبير لحبي ليكي،
مرفت كان سامعة كل كلام ابنها و مش عارفة تعمل اي هل توافق او تتحجج و تقاوح ، معرفتش تعمل اي
مرفت: عمر عشان خطري سبني مع نفسي شوية
مرفت كانت لسه هتلف تدخل اوضتها عمر مسكها من ايدها اول ما بصتله هجم علي شفيفها يبوسها و يعصرها في حضنه ، مرفت اول ما عمر ابنها عمل كدا ، جسمها ساب و حضنته هي كمان ، و فضلت عمر يمص شفايف امه خمس دقايق ،
عمر: دا عشان تفكيري كويس
مرفت بصت لابنها و ابتسمت بكسوف ، و راحة الاوضة بتاعهتا
بالليل مرفا مكانش قدامها اي فرضة ترفض اللي هيحصل بينها و بين عمر، و فكرت فيها و شافت ان كلام عمر صح،
هما امان لبعض و ستر و غطا و هيخافو علي بعض، محدش هيشك في ام و ابنها، هي بقالها عشر سنين ارملة، و كمان متاكدة ان عمر هيبسطها ، و الاهم ان عمر بيحبها و مش عشان الجنس بس ، هو فعلآ بيحبها زي حب عاشق معشوقته
مرفت قررت انها تحط الدنيا بكل اخلاقها و مبدءها و قيودها تحت رجلها و تمبسط و تعمل اللي يعجبها ، من امتي الناس بطلت كلام ، علمت كويس عملت وحش الناس مش هتبطل تتكلم، عشان كدا مرفت قررت انها هي كمان تمبسط و تثبت لعمر انها بتحبه و كمان انها احلي من سها، و اكتر منها خبرة ،
مرفت عملت احلي سويت لنفسها و زوقت نفسها و طلعت احلي قميص نوم و طقم داخلي عندها، و بقيت تحضر نفسها ان النهارده دخلتها من اول و جديد، و عمر مش هيبقي مجرد ابنها ، هيبقي ابنها و جوزها و عشيقها و حبيبها و كل حاجه ليها في الدنيا،
عمر كان طاير من الفرحة مش مصدق انه وصل لامه، صحيح من يومين كان بدء يحب سهي، بس لما عرف حقيقتها محي حبها من تفكيره، و رجع لحبه الاول امه مرفت، و قرر انه يثبتلها حبه و انه يستحق انه ياخود فرصة
دخل عمر الاوضة علي امه مرفت بالليل و كانت مرفت زي العروسة بنت بنوت ليلة دخلتها كلها خجل و كسوف ، بس الفرق ان عمر بدل ما هيفتح كسها هيفتح طيزها
دخل قعد جمب امه و هس مكسوفة و للحظة مرفت كانت هتتراجع و ترفض بس عمر خد شفيفها يبوس فيها
فضل يبوس فيها لغاية ما نامت علي ضهرها و هو فوق منها مش بيعمل حاجه غير يبوس و بس ، و كأن عمر عايز يثبت لامه انه بيحبها ، و مش كل هامه الجنس و انه بيحبها هي عشان ذاتها
عمر بعد ما فضل يمص شفايف امه و كانت ايده علي بزازها ، نزل علي بزازها مص و قلعها البرا و بعد ما نزل حملات القميص ، فضلت يمص بزازها و مرفت حاضنة ابنها و بتلعب في شعره و هي بتعض علي شفيفها جامد و بتحسس علي ضهرو
بعد ما خلص مص و شبع من بزازها نزل علي كسها و كان الكلوت مبلول علي الاخر ، جاب الكلوت علي جمب و شاف احلي و اجمل كس، و كان نفس الكس اللي جيه منه ، و كأنه جندي عنده حنين للوطن بعد ما اتأثر بعيد رجع اخيرآ يشوف وطنه
و عمر كان نفس الكلام ، بعد ما خرج من الكس دا ، اتاثر في الحياه و كئبتها و دوشتها ، و دلوقتي مبسوط انه رجع شاف المكان اللي جيه منه، و مش بس هيشوفه ، دا هيبوسه و هيلحسه و هيثبت حبه للوطن
عمر نزل دفن وشه و لسانه غرز بين احلي اشفار و احلي بظر ، فضل يمص و يلحس و يعض البظر علي خفيف و يبوس الفخاد و يلحسها و يرجع يكمل لحس في كسها تاني
و مرفت مقدرتش تتحمل ، عشر سنين محرومة كتير عليها، و صرخت بعلو صوتها و جابت شهوتها علي وش ابنها ،
عمر طلع يبوس امه و يكتم صرخها ، و مرفت بقيت تبوس و تلحس وش ابنها مكان مياة شهوتها ، و عمر زبه خلاص جاب اخره و شوية و يخرم البوكسر حرفيآ، و بقي مخنوق في البوكسر ،
مرفت نيمت ابنها علي ضهرو و قلعته البوكسر و وحشها حبيبها المخنوق في البوكسر، كانت متعودة تشوفه علي الفيس او من بعيد لبعيد، بس المرادي هو ملكها و تحت تصرفها ،
نزلت خدت الزب في بوقها و بقيت تمص فيه بكل هيجان و تدعك فيه جامد ،
صحيح هي مكانتش محترفة اوي زي سهي، بس دا لان سهي اصلآ شرموطة ، و متعودة تمص ازبار ياما ،
عمر حس انه هيجب و قال لامه مرفت تبطل مص، و فعلا هي بطلت مص و طلعت دفنت وش ابنها في بزازها و عمر مسك بزازها مص و فرك في الحلامات، كام دقيقه ، و بعدين عمر حس انه شعور انه يقذف راح و زبه شادد اوي ، مرفت طلعت علي عمر وضع الفرس و خدت زب ابنها كله في كسها و هي بتتنهد جامد من حرمان السنين ، فضلت زي ما هي دقيقه تستمتع باحلي زب في الدنيا و هو في كسها،
عمر بدء يحرك وسطه و يطلع و ينزل بالراحة ينيك امه، و هي بدءت تتجاوب معاه و تتنطط عليه و سندت باديهت علي زب ابنها
مرفت: اااااه كمان كمان ، ايوة حلو حلو ، امممممم اكتر يا حبيبي ، زبك مليني اوي و مش قادرة اقوم من عيله اااااااااه اوف اوف اوف كمان
و عمر ماسك امه من وسطها و هو بينيك فيها و ايده نزلت قفشت لحم طيزها
عمر: ااااخ كمان كمان اطلع و انزلي كمان يسلااااام خخخخ
عمر حب يبقي هو المسيطر ، غير الوضع و جاب امه تحت منه و تني ركبتها عند بزازها و برز كسها اوي ، حشر زبه في كسها تاني و بدء ينيك جامد
الوضع دا كان مخلي كس مرفت ديق اوي و زب عمر بيفشخ فيها ، و فضلت تتاوه
مرفت: اح اح اح امممم بالراحة يا عمر اه ااااااه امممم، زبك تعبني ارجوك كفاية يا عمرررررر ( صرخت جامد) اه اه خخخخخخخخ
عمر فضلت ينيك اوي لغاية ما اتشنج و جاب كل لبنه في كسها و نام عليها و زبه لسه في كسها ، سابه لغاية ما حجمه صغر و طلع لوحده من كسها
عمر: انا مبسوووط نيك يا فوفا ، حاسس اني بحلم بجد
مرفت كانت مكسوفة لانها لسه مش متعودة علي كدا
عمر: مكسوفة من اي بس ،هو في كسوف بعد كل دا، و يلا اجهزي عشان الجولة التانية ورا هنا
مرفت: يا لهوي طيب، خليها بكرا حتي
عمر بكرا اي، دا انا كنت هعمل كدا و مش هقرب من قدام بس حبيت ابسطك
مرفت: طيب خليها لما نجيب مرطب حتي او زيت طبي
عمر: و دي تفوتني ، موجود و عامل حسابي
مرفت: حرام عليك ارحمني دا انا امك حبيبتك فوفا
عمر: دا انت كدا بتسخنيني اكتر ،
بعد خمس دقايق ، عمر راح جاب چل طبي و خلي امه مرفت تعمب دوجي ستايل، و تفتح طيزها بايدها
بدء اول حاجه يلحس خرم طيزها و ينيكها بلسناه و يدفن وشه بين فلق طيزها و كان مش مصدق انه هيعمل الحاجة اللي بيحبها و في الطيز اللي بيحبها، نيك الطيز
حط چل علي صوابعه و بدء يبعبص في طيز امه ، و طبعآ اول صباع دخل بسهولة، لان مرفت كانت بتلعب بصبعها في طيزها لما كانت بتعمل سكس كام مع ابنها ،و كمان حطت قلم قبل كدا، و كمان عمر معاه چل فا دخل بسهولة نيك، فبدء يدخل التاني بالراحة لغاية ما دخل كله ، فضل يلعب شوية بصباعين و بعد كدا بدء يدخل التالت و كل دا و مرفت مش مبطلع شخر و بتتاوه
عمر دهن زبه چل و بدء يدخل الراس بالراحة ، و مرفت عضت المخدة من كتر الألم و الوجع، و بتحاول تكتك صوت صرخها ،
عمر بدء يلعب في البظر بتاعها عشان يهيجها و تندمج معاه و تنسي الالم و تركز في المتعة،
فضل علي الحال دا لغاية ما دخل زبه كله في طيزها ، سابه شوية فيها علي ما طيزها تاخود عليه، و بدء يلعب في بظرها و ينيكها بصباعين في كسها و مرفت بدءت تندمج و تتحرك هي عشان ابنها ينيك طيزها ، و بقي عمر يتحرك بالراحة و ينيك علي الهادي اوي ،
و بدء يسرع شوية بس مش اوي عشان امه متتعورش و دي لسه المرة الاولي
فضل ينيك فيها و كان مبسوط باحساس زبه و هو محشور في الطيز و كانت سخنة اوي ،
و فصل ينيك ربع ساعة ، لغاية ما جاب كل لبنه في طيز امه و نام عليها و زبه محشور في طيز امه و هو نايم علي ضهرها ، فترة وبعدين عملو التالت ، و اكلو و الرابع
و فضل عمر ينيك امه و عاشو زي المتجوزين، و عمر قال لامه ان مش هيتجوز و مبسوط بالعيشة كدا، و و عدها لو اتجوز العلاقة دي هتستمر للابد
و عاش حازم مع امه زي المتجوزين، و فضل يجيب في كسها كل لبنه و طيز كان ليها نفص نصيب اللبن
و مرفت طبعآ كانت مش بتجيها الدورة من بدري يعني مستحيل تخلف
و حازم و امه لغاية هذا الوقت و هما عيشين مع بعض في كل سعادة و امبساط و حب ،
نهاية القصة
اسمي مرفت عندى ٤٩ سنه وابني اسمه عمر عنده ٢٢ سنه انا مش طويله اوى قمحاويه مايله للسمار اكتر جوزى متوفي من ١٠ سنين جسمي حلو اوى واكتر حاجه حلوة ف جسمي هيا طيزى طرية اوى اوى بتترج وبتتهز بكل سهوله رغم أنها مش كبيره اوى بعرف جمالها من معاكسه الناس ف الشارع ،عايشه عادى مع ابني الوحيد ف الشقه بتاعتنا وانا شغاله مهندسه ومتفوقه ف شغلي ،ابني كمان شاطر وشكله وسيم جدا قمحاوي وعنيه خضرا وممتاز جدا دخل كلية قمة وعطول شاطر ف دروسه من بدايه ما دخل الكليه وانا حسيت فيه تغير فيه عطول ف أوضته وع اللاب بتاعه مش بتكلم كتير مش بكلمني لو بندهله ع الاكل او الفطار ميردش غير لما ادخل عليه وأشيل السماعه من ودنه ،كون أنه بيقعد ع اللاب كتير ده خلاني متضايقه اوى وعاوز افهم ليه الوقت ده كله اربعه وعشرين ساعه لوحده ع اللاب ومش سامعني حتي قولت لازم اشوف اللاب ده وايه نظامه وبحكم اني مهندسه برمجه بعرف ازاى ادخل ه اللاب بتاعه واعرف هو بيعمل ايه مرة وهو ف الحمام بياخد شاور روحت نزلت عنده برنامج ڤيور البرنامج ده اقدر اشوف اللاب بتاعه من اللاب بتاعي عادى واعرف هو بيعمل ايه بطريقه مباشرة ،وبالفعل استنيته ولما جه الليل وقت النوم لقيت ابني بيتفرج علي قصص شواذ ولواط واتصدمت اوى اوى ايه ده هو ابني شاذ ولا ايه انا انصدمت اوى بحثت عن مشكلات وحلول لقيت لازم اعرف هو ايه بالظبط اللي الراجل ولا الست بس مش عارفه اعمل ايه وده ابني الوحيد ولازم اساعده مينفعش اسكت كده وجاتلي فكرتين متردده اوى منهم واحده شايفاها سهلة عليا والتانية صعبه اوى .
الساهله اني اعمل فيس وهمي واعمل نفسي واحده واكلمه ف الجنس والتانية اني اعدل فكره وأنه لازم يحب الست مش الراجل واحاول اغريه واراقب تصرفاته .
المهم عملت الخطه وبعتله طلب وحطيت صور بنات من النت واستنيته يقبل الطلب وكل مره اقول لنفسي انتي بتعملي ايه وارجع واقول مينفعش ولازم اعالج ابني قبل الطلب وبعتلي انتي مين قولتله انا وحده اسمها ساره من قسم تاني ف نفس كليتك وانت متفوق وكده وحابه انك تساعدني وكده جرينا ف الكلام كتير وبصراحه بدأت اعجب بابني جدا طريقه كلامه أسلوبه زكاءة ده غير طبعا وسامته شويه شويه فضلت اتمايص ف كلامي يعني مثلا لو بعتلي ايموشن أنه بيضربني أقوله ااااه اى اى بيوجعني وكده وحده وحده بزكاءه فهمني قولتله عمرك حبيت قبل كده قالي لا قولتله ولا فكرت انك يعني انك كده يعني تبوس وحده أو تنام معاها ،اتفاجأ وقالي رد طمني حابه قالي ده انا بحلم باليوم ده حبيت استفزه وقولتله بس متقدرش شكلك لسه عيل وبتاعك ع قدك هههههههه.
قالي كده طب اهو وراح بعتلي زبه واتصدمت صدمه زبه حلو اوى اوى بني ورأس زبه حلوة وناعمه وزبه طويل اوى وعروقه بارزه خلاني انا اللي امه شرقت وكسي عرق وضميت رجل ع رجل لقيت نفسي سرحت ف زبه وبعت صور كتيره لزبه كبير اوى وطويل خلاني معرفتش اكمل وعملته بلوك وقفلت ونمت عطول صامته مش داريه غير باني كسي نزل لبن من غير ما احس وتقلت ونمت ،الصبح كنت اشوفه ازيك يا ماما أقوله ازيك يا حبيبي .
انا نازل الجامعه عاوزه حاجه لا يا روحي اتفضل .
اليوم كله والمخاوف رجعتلي تاني وقولت ما يمكن اللي بعته ده مش زبه وزب من ع النت عشان يبهرني فجالتي فكره اني استخدم الفكره التانيه حطيت كاميرا مراقبه صغيره ف اوضته وجه الليل تاني فضولي خلاني افتح البلوك وهو لما لأحظ ده بعتلي عطول ايه يا بيبي هربتي مني امبارح يعني مكنتش عارفه أقوله ايه ،
قولتله الصراحه بتاعك يخوف كبير اوى .
قالي هدخله فيكي براحه ،لما قريت الرساله دى وانا ليا اكتر من عشر سنين ما اتلمستش كنت هموت والكلام من ابني خلاني هموت اكتر وعقلي راح مني ،بعدها قالي امال لو دخلته ف طيزك هتعملي ايه وبعت الصوره تاني لزبه وزبه واقف حديده وقالي تخيلي الزب ده في طيزك ،انا عمرى ما عملت ده من ورا ولا حتي جربته واصلا ضيق موت اه طيزى كبيره اوى وطريه بس فتحه طيزى ضيقه جدا جدا عقله صباعي تدخل بالعافيه ،قولته ورا ايه ده اموت ده مستحيل يدخل اصلا ،ونسيت اني بكلم ابني يا جماعه نسيت خالص .
قالي طب ما توريني طيزك وانا احكم ،بصراحه هجت اوى اوى ومن زمان مسمعتش كلمه حلوة ولا بقيت اهتم بنفسي ووزني زايد حبيت بجد اعرف رأيه فيها حتي لو ابني وقفت وصورت طيزى وبعتهاله لقيته بعتلي رساله صوتيه ااااااه طيزك حلوة اوى وكبيره ممكن توطي وتوريني خرم طيزك انا طبعا اعصابي سابت من ابني ومن صوت روحت عملت كده ما عقلي مش فيا فتحت الكاميرا ببص لقيت ابني مطلع زبه وصوره فتحه طيزى ع اللاب وعمال يدلك ف زبه جامد ،بعدها فجاه فقت لنفسي واللي بعمله ده غلط وانا ايه اللي بعمله ده وليه وصلت لكده وعملته بلوك وفوقت نفسي روحت من كتر سخونتي اخد شاور بس دماغي تعبت من التفكير وبفكر في زب ابني واني بعتله صورة طيزى ونزل عليها لبنه روحي سابت وخلصت الشاور وروحت نمت الصبح ابني راح ياخد شاور بصيت ع فتحه الباب جسمه حلو جدا طويل ومرسوم وزبه رغم أنه نايم كبير اوى .
المهم ف الغدا بتكلم معاه وكنت لابسه بيجامه بس بنطلون البيجامه خفيف اوى وملبستش تحته اندر فكانت طيزى ناعمه ومرسومه اوى خصوصا لو وطيت لازم أخرج البيجامه من طيزى بتدخل في الفرق قولت أما اغرية شويه بانوثتي ولو هو كويس هيتاثر كنت كل شويه اوطي قدامه بطيزى ولاحظته بيبص جامد ومكنتش ابص لوشه عشان ياخد راحته لحد ما زبه بجد وقف جامد ولاحظه ده لدرجه انه مش عارف يخبيه لانه ضخم سعتها قولت دى فرصه احرجه فيها قولتله حبيبي تعالي هات الحلة الكبيره من فوق طبعا عشان اخليه يقف وهو زبه واقف اوى كده واحرجه قالي لحظه يا ماما قولتله اخلص يلا هاتها دلوقتي يقولي لحظه زعقت فيه يلا بسرعه قالي طيب اهو وقام وزبه عامل خيمه كبيره اوى ايه ده كبير اوى اوى اكبر من الصور لما وقف كده كان محرج جدا ،بصيت لزبه وعليه قولته ايه ده يا زفت انت قالي باحراج ممممم مش عارف يرد عليا ،قولتله كبرت يلا وبقيت راجل اهو مالك عامل ليه كده وده ايه اللي موقفه كده اتحرج مني اوى ونهرته وقولتله يلا روح زاكر وعيب عليك عيب .
راح طبعا الأوضه واليوم عدى بالليل مش عارفه حسيت اني ايدي بتاخدني للزفت الفيس ده تاني واكلمه وانا بكلمه لقيته باعتلي اسكتي حصل معايا موقف زباله النهاردة قولتله حصل ايه بكلمه ع اني زميلته .
قالي النهارده شفت احلي طيز ممكن اشوفها ف حياتي لدرجه اني زبي مقدرتش امنعه وقف جامد اوى ع الطيز دى ،قولتله للدرجادى ليه مين دى كمان ،قالي مقدرش اقولك .انا طبعا فرحت اوى انه وصفني كده واني حلوه اوى وباثر ف الرجالة كده ،قولتله حسيت بايه ،قالي اني كنت عاوز اقوم وانيكها ،سعتها قلبي دق جامد اوووووى هو ابني فكر فيا كده يالهوى هو كان ممكن ينيكني للدرجادى وتفكيرى وفضولي خلاني هجت اوى ،قالي اسكتي وهى موطيه قدامي كنت عاوز اطلع زبي وأدخله ف خرم طيزها ،انا طبعا حسيت خرم طيزى اتعصر وخوفت كمان لان زبه كبير اوى ازاى يدخله فيها ،بعدها سألني سؤال قالي هو انتي جربتي نيك الطيز قولته عمرى ولا اعرفه ولا جربته هو ده حلو يعني والكس ماله يعني اشتكي قالي لا مش كده بس زى ما انتي شايفه انا زبرى ضخم وأحبه يتعصر من خرم الطيز اكتر وهنا فهمت أن ابني مش شاذ نهائي انما بيحب ينيك ف الطيز اكتر .
عشان اتاكد اكتر وأشوف هل فعلا بيفكر فيا كده لما شاف طيزى مرسومه ع البيجامه قولته عايزني اساعدك تنيكها عشان اشوف رد فعله ،سكت شويه كتير وانا قلقت اكتر رده اي
وفجأه ...............يتبع
الجزء الثاني
قالي ياريت ينفع اصل بصراحه دى طيز ما تتسابش كده نهائي ،سعتها معرفش ليه ازعل ولا افرح احساس ملخبطني يمكن عشان انا متسابه ليا عشر سنين ولا افرح لان ابني شايفني منفعش ويدوب فكر فيا كانثي حلوة بيشتهيها مش كاني امه ،طولت ف اني ارد عليه بصراحه لكن فضولي لحاجه خلاني بجد اساله قولتله بس ازاى عايز تنيك طيزها انت معلش يعني زبك كبير اوى وتخين وهيا اكيد خرم طيزها ضيق اوى فبصراحه انا مستغربه ازاى هتدخله بجد كنت عاوزه اعرف هتجنن الزب الضخم ده يدخل ازاى ف فتحه طيزى الضيقه موت دى ،قالي يا بيبي متقلقيش الاول هفضل الحس فيها والعب بلساني لحد ما تبقي طريه ومرخيه بعد كده ابعبصها وادخل صباعي ف خرمها وافضل ادخله براحه عقله عقله لحد ما يدخل كله واسيبه جوه لحد ما خرمها يرتاح عليه بعد كده احاول ادخل صباعين وابعبصها براحه بعدها ابل زبي كويس وأدخله ف طيزها براحه وازوق لحد ما راسه تدخل في طيزها واسيب راسه بس وافضل انيكها اول نيكه برأسه بس لحد ما انزل لبني جوه طيزها هو بيوصف اللي هيعمله معايا انا امه ولما قالي انزل لبني فيها خلا كسك نبض ونزل لبنه ومش عارفه اخد نفسي خالص ولقيته بيقولي وكل يوم ادخل سنه لحد ما يدخل ده كله وبعتلي صورة زبه وهو هينفجر وكان منزل نقط لبن عليه كنت هموت وكتمت بقي وقلبي هيوقف من النبض ،قولتله حرام عليك عاوز تفشخها انت بزبك اللي يخوف ده , قالي متقلقيش دى كبيره ف السن وخرم طيزها ف السن ده بيبقي طرى اوى وزبرى هيخترقه بسهوله انا طبعا لبن كسي سايل ع خرم طيزى لما حبيت ادخل صباعي دخل بسهوله حاولت اتنين دخلو مع بعض اااااااه ده بجد كلامه صح .
قولتله انت عاوز تنيكها بجد قالي ايوة وادخل زبي كله فيها قولتله انت بتتخيلها دلوقتي وانت بتنيكها قالي اه
قولتله بتتخيل انك بتنيك مامتك !؟
سعتها قالي ماما انا مقولتلكش أنها ماما
سعتها انا من هيجاني قلبي وقع ف رجليا
وو........يتبع
الجزء الثالث
انا مقولتلكش أنها ماما .
بصراحه اتخضيت وخربت الدنيا ايه اللي انا قولته ده كنت عبيطه اوى وهفضح نفسي كده وعماله افكر ف اى رد سريع عشان اطلع من الموقف ده ابني كده هيكتشفني او هيشك فيا لازم ارد عليه لو عملتله بلوك هيفهم أنه انا طب اعمل ايه قولتله تخمين اصل فكرت ف كلامك انت قولت بجامه بيتي وبتاع فأكيد بتتكلم عن حد عندك ف البيت ممكن قريبتك أو أختك او امك وبعدين انت قولت هيا كبيره ف السن فهتعرف تدخله ورا بسهوله لانه بيبقي طرى وسهل فده معناه ايه كبيره ف السن ولبس بيتي وشوفتها ف البيت يبقي ايه اكيد مامتك مش كده ،سعتها هو طول ف الرد حسيته خاف او اكتشف أمره أو مكسوف أنه فكر كده في امه وبتاع ،فمن خوفي علي ابني حاولت أهديه انا مش معايا غيره قولته ساكت ليه قولي اللي نفسك فيه فضفض وانا مش هزعل منك ولا هفهمك غلط انت انسان كويس وزكي وشاطر وانا واثقه فيك وكلامنا احنا بنمسح الدردشه عطول كل مره ،قالي بصراحه اه انت زكيه جدا هيا ماما بس حاسس بندم اني بصيت عليها كده بس انا لما شوفت طيزها مرسومه بنعمومه ع ابيجامه والفرق داخل لجوه بنعومه في فرق طيزها حسيت بشهوة كبيره ونسيت أنها ماما وانا بشر وف عز شهوتي ولسه مش اتجوزت ولسه كتير اوى لحد ما اتجوز وزبي خلاص هنهار زهقت من كتر الفرجه ع السكس أو القصص أو الصور عاوز احس بده بجد عاوز انيك بجد عاوز احس بزبي وانا بدخل ف وحده أو لحضن طيزها وأدخله ف خرمها وأمتع عيني في كل جسمها ،بصراحه صعب عليا جدا كنت فاكره أن الشباب اهو ممكن زينا يصبر نفسه بحاجه بس طلعوا بيهيجوا من اقل حاجه وصعب يتحكموا ف نفسهم ،احنا ممكن نشوف الشاب أو رسم زبه ف البنطلون بس مش بشهوة قاتله زى ما الشباب بتبص ع بزازنا وطيازنا ،فكرت ف كلام ابني اوى وكتير اوى وبقيت حاسه بالذنب أنه كان لازم يتجوز بسرعه بس الجوازات الايام دى صعبه جدا والمصاريف غاليه ولسه بيدرس ع بال ما يتجوز هيكون عدى ال ٣٥ سنه وملمس وحده علي عكسي انا اللي اتجوزت ع ١٨ ومكنتش فاهمه الجنس يدوب ينزل وخلاص لا عمره مصلي ولا لحسي كسي ولا ناكني ف طيزى ولا مص بزازى ولا اى حاجه من دول انا يدوب اكتشفتهم من افلام الجنس بس ،٣٥ سنه ع ابني كتير اوى وبرضوا خايفه عليه جدا من الهيجان ده وبنات برا وحشه وممكن يفشل فى دراسته ،حبيت فكره اني بكلمه من فيس وهمي وافهم ابني ف حياته السريه عشان اقدر اساعده وافهمه ،رديت عليه ف الشات قولتله هيا ماما نظامها ايه طيب ،قالي ماما كمان أنا زعلان عليه لانها جميله جدا جدا وزى ما حكيتلك عن جسمها طويله كست بس مش اطول مني بزازها كبيره اوى وطيزها اجمل ما فيها وحكيتلك عملت فيا ايه ورغم ده بابا مات من زمان واكيد هيا كمان حاسه نفس احساسي ومحتاجه احتياجاتي ،انا طبعا قولتله وانت لما بصيت ع طيزها حسيت بايه ،قال لما مكنتش ف وعيي زبي وقف اوى وروحت اوضتي بسرعه ضربت عشرة وانا بتخيل اني زبي معصور ف خرم طيزها لحد ما نزلت ،حسيت بسعاده لما عملت كده ،اه جدا اول مرة احس بالسعاده دى احسن من ميت فيلم سكس وميت صورة ع النت دى قدامي شحم ولحم بس منكرش اني بحس بالندم بعد كده ،قولت في نفسي هيا دى أنا هسيبه يمتع عينه بجسم المرأة بجسمي انا ويرتاح ع كده لحد ما يتجوز بس للحظه انا حسيت بشهوة لاني افتكرت زبره الجامد البني وراس زبه وعروقه المنفوخه ،قولتله اممممم طب ما احنا كمان بنحب نشوف الزب ونريح عيونا بيه قالي ازاى قولتله كل البنات لما بتشوف شاب بتفحص جسمه كله بزبه بس بسرعه جدا انت مش هتلاحظ ده فممكن يعني انت زي ما هيا بتلبس لبس وانت بتمتع عينك بيها البس انت كمان لبس محزق ومتع عينها ? وابقي قولي حصل ايه ،طبعا انا كمامته قولت كده بهيجان عندى للاسف وبقيت زي ابني لما زبه وقف عليا وانا بالبيجامه وعقله مش فيه انا كمان قولت كده وعقلي مش فيا المهم خلصت معاه وكان صابح يوم السبت إجازة وف النهارد روحت عشان اصحي ابني عشان ياكل ولما دخلت اوضته .....
الجزء الرابع
لما دخلت أوضاع لقيته نايم بصراحه انا خلاص فهمت ابني وكده و عرفت أن ابني صحته كويسه وأنه عبارة عن وحش جنسي مربوط واللي صحتهم الجنسية حلوة خصوصا أنه مش بيدخن الصبح دايما بتاعهم بيبقي واقف جيت اصحيه ابني ديما متعود أنه يتخطي صيف شتا بتغطي ف الصيف بيتغطي بس بيبقي لابس البوكسر فقط وعريان من فوق ومغطي نفسه بملايه خفيفه انا كنت لابسه تيشرت لحد سرتي بس وعليه بنطلون من اللانجرى ده برمودا لونه اخضر كان محزق ولازق جدا ع جسمي اهو خلي ابني يتمتع بدل ما هو محروم وانا كمان امتع نفسي ف جسمه وطوله وعضلات بطنه وصدره وعنيه الخضرا الجميله وشعره الحلو وريحته الجميله انا بحب ابني جدا بس دى اول مرا تركز فيه كدا بجد يا بخت اللي هتاخده ،المهم اصحي يابني الساعه ١١ قوم وعماله اهز فيه يلا قوم هعمل الفطار عملت الفطار ورجعت لقيته لسه نايم ونايم ع بطنه ونومته ع بطنه هيجتني مش عارفه ليه ،روحت متضايقه ،قوووم بقا وشديت منه الملايه خالص وده نرفزه اوى ،وزعق طبعا انا عارفه ليه عشان زبه كان واقف اوى وفاضحه لدرجه ان رأس زبه خارجه من طرف البوكسر ومش عارف يبقي ع ضهره نام ع بطنه قولتله قوم اتعدل يلا عشان نفطر قالي روحي طيب يا ماما وجاى وراكي قولتله لا عشان هتنام تاني قوم دلوقتي علي ايدى عشان الاكل ميبردش يلا ،قوووم بقا وروحت شديت دراعه جامد مرضيش يعدل نفسه ابدا وهو أقوى مني وعارفه أن زبه واقف اوى وكان مستنيه ينام ومش عارف روحت اتخانق معاه واشد ف ايدى وقوته وقعت عليه عالسرير لما اتعدل وانا نمت فوقه ويالهوى لاول مرة زب ابني واقف موت ووقعت عليه ع السرير وحسيت بيه وبنشفانه علي جسمي ولجمي طري عليه اوى وابني حس اكيد أن زبه غرز ف وركي وخلي زبه ووقف اكتر ورأسه طلعت اكتر من البوكسر من تحت وانا بقوم من عليه وايديا مش عارف أسند علي ايه واقوه ايد ع صدره والتانيه بالغلط بين رجليه وراس زبه ولحم زبه لمسته بايدى وكان زبه واقف نار وكان سخن جدا لدرجه نقطه لبن جات ع ايدي لما لمست زبه ،بصتله لما وقفت وشفايف كسي اتنفخت علي اللانجرى وبانت وبرزت وخفت اكون اتبليت عند كسي من عسلي ويبان ،قلبي دق كتير وابني اتلخبط وشد الملايه غطي نفسه ،بقينا صامتين من اللي حصل ومش عارف اقول ايه غير اني اتجاهلت اللي حصل وقولتله يلا يا زفت قوم أفطر وهزارك بايخ عفكره وانا حلامات بزازى واقفه موت روحت جرى ع الحمام كسى بالفعل عرق روحت مسحته بالفوطه ومسحت عسلي واستجمعت نفسي وليست اللانجرى تاني لقيت ابني بيخبط ف الحمام ،ايوه انتي جوه يا ماما اه خارجه اهو طب يلا عاوز ادخل ،قولته ادخل انا بغسل ايدى عادى ،ابني فتح الباب واااااه داخل بنفس اللبس والمنظر عريان وبنفس البوكسر وزبه مرسوم رسمه جامده اوى لانه واقف نص واقفه وشكله يهيج اوى يدوب بصيت بسرعه عشان ميلاحظنيش حوض الحمام قبال القاعده الافرنجي بالظبط متقابلين والحمام ضيق حبه وانا بغسل ايدي قالي الهدوم دى موسخه هحطها وعايز الحمام يعني عشان انا أخرج الهدوم اللي هو شايلها واكله مساحه قولتله ماشي ادخل وهو داخل وانا بغسل وشي وطبيعي لما اغسل وشي هوطي حبه وهو دخل وعدى من ورايا وزبه وقف كله فدخوله للحمام وكأنه مخطط يعمل كده وعدى من ورايا وحك فيا زبه من البوكسر بتاعه عدى ع طيزى من اول الفرده ودخل فيها بس سوفت كده عشان هدومنا وخرج تاني حط الهدوم ورجع قالي لحظه يا ماما اعدي سند ايده ع وسطي ومشي زبه الواقف كله تاني علي طيزي ودخل في فرق طيزى اللي البنطلون مبينه جامد واستني ثواني وهو جوه حسيتها ساعه وبعدين قعد ع القعده مستنيني اخلص عشان يبقي يقلع ويخلص حمامه وانا مش قادره اشيل نفسي وطيزى متصدره في وشه ابني وانا مكسوفه ابص عليه وانا ببص ع المرايه قدام مني لمحته عينه هتاكلها وحط رجل ع رجل عشان يدارى زبه الواقف ،وانا بقا الدنيا رايحه مني والشعوذه مبهدلاني وسخونه كسي وعسلي ريحته فاحت جدا مسكت قماشه طبيعتي وانوثتي لازم انضف الحوض بعد ما اغسل ايدي وانشفه من المياه فكنت ادعك جامد فيه وكنت بفعل حركتي الجامده طيزى كانت تترج واللانجرى خط الاندر بتاعه فاتح طيزى نصين وده خلي طيزى تترج عكسي يعني تتفتح وتتقفل طيزى تفتح وتقفل لانها طريه جدا ورجتها طريه اوى انا مع الحركه وكسي المولع نزلت وكسي نبض لدرجه سندا ع الحوض دخت خالص ومسكت بطني وهقع مش قادره هيغمي عليا بعد ما نزلت وابني مالك يا ماما فيه ايه مخضوض انا سندت ع الحمام وعشان مش قادره اقف روحت قعدت ع القعده اللي هو قاعد عليها يعني قعدت علي رجل ابني اللي زبه اصلا مترين وعينه اكلت طيزى قعدت عليه قعدت علي زب ابني اللي مش عارف يمسكني ازاى من تقلي ولا طيزى الكبيره. اللي اتفرشت علي زبه وبلعته بينها كنت فعلا هيغمي عليا وحسيت بدخول زبه بين طيزى وقولتله مش قادره اقوم رجعني الاوضه قومني ابني عشان يعرف ده لازم يزقني لفوق وبفعله ده دخل زبه أعمق لان انا فردتين طيزى كبار اوى وفتحه طيزى وكسى عميقه لجوه ظبني وحضني لف دراعاته تحت صدرى وقام بيا سندت ايدى ع الحوض وهو حاضني من ورا وماسكني جامد بأيديهم وحاضني جامد وعشان يخلق قوة وانا تقيله عليه كان بيزق بوسطه عليا وده بهدل الدنيا لانه بيزق زبه كمان وكمان في طيزى لدرجه طول زبه اتني شويه عشان البوكسر وبنطلونى بعدها قالي حاولي تتحركي يا ماما واوديكي السرير قولتله مش قادره دايخه جدا لاني من زمان ملمسنيش راجل من زمان ملمسنيش زب نزلت وبقوه وقلبي مستحملش الهيجان والمتعه دى ابني حاضني من ورا وزبه محشور في طيزى وانا من غير اندر وفضلنا نتمشي سنه سنه وانا لما كنت أخطي واتمشي وحركت رجلي يمين وشمال كانت طيزي بتحك في زبه اللي جوه وتفتح وتعصر في زبه وهو ساكت ومحرج من الموقف والموضوع ده اثار وهيج ابني اوى ما هو بيموت في طيزى وعارفه أنها فرصه ليه وهو مستغلها وساكت خالص مع الاحتكاك اللي شغال وهو هاج اكتر فحضني اكتر واكتر وخطوته بيا بقت اسرع لاوضه النوم حسيته كأنه مش قادر زقني ومشي سريع وطيزى تعصر ف زبه اكتر واسرع وقبل ما يرميني ع السرير وابني كلبش فيا جامد وزق زبه اجمد وقال اااهات متقطعه مقدرش يكتمها وحسيت بمنيه ولبنه وانتفاضه زبه وفضلنا متمسمرين كدا حاضني جامد وزبه عمال ينبض جوايا وانا مش عارف اقول ايه وحاسه بلبنه كله بل بوكسره وغرق اللانجرى جوه طيزى وراح رماني ع السرير وحسيت بزبه بيتسلت من بين طيزى ونمت علي بطني وهو خرج من الاوضه وانا من كتر الدوخه واللي حصل روحت نايمه كاني اغمي عليا .....يتبع
الجزء الخامس
نمت مش فايقة خالص معرفش غفلت قد ايه من الوقت لأن لسه كان اليوم ف أوله بس لما فوقت كنت فاكره اني بحلم أو حاجه لكن حسيت اللانجرى اللي ع اللحم ملزق وناشف بين طيزى وعرفت أن ده لبن ابني اللي نزله فيا نتيجه الاحتكاك والموقف اللي حصل بينا بس ايه الكميه دى كميه كبيره اوى لدرجه اني فردتين طيزى لزقوا ف بعض ،لما افتكرت الموقف قلبي اتنفض احساس غريب مبقتش عارفه أواجه ابني ازاى أو اتصرف ازاى ولا اعمل ايه ،خرجت من الاوضه ملقتش ابني ف البيت قولت اكيد خرج وخوفت يكون خايف من اللي حصل أو مكسوف يواجهني أو اى حاجه او حاسس نفس احساسي ومش عارف يتصرف ازاى وهيهرب مني رنيت عليه بالتلفون ،الو .ايوة يا ماما .انت فين يا حبيبي .خرجت شويه اقعد مع صحابي .ماشي يا حبيبي هتقعد كتير .لا ساعه كده ليه عاوزه حاجه اجبهالك ولا حاجه .لا يا حبيبي انا بس بطمن عليك عشان لما صحيت ملقتكش لاني معرفش حسيت اني دوخت شويه واغمي عليا .
هنا ابني حس كأني انا محستش بحاجه أو معرفش حصل ايه بنا بحكم اني دايخه وكده دخلت اخدت شاور ولما الميه نزلت ع جسمي رجعت المني الناشف اللي بين طيزى لوضعه الاولاني تاني وحسيته بين طيزى وريحته فايحه اوى وانا لما حسيت كده وافتكرت زب ابني كان طويل ازاى وسميك وقوه نبضه الجامده هجت اوى وفضلت ادعك لبن ابني في طيزى ودخلت منه ف خرمي وكان احساس ملوش وصف وانا بدخل منيه في خرمي بصباعي وفضلت ادعك بيه علي كسي وادعك جامد وافعص ف بزازى واأن لحد ما نزلت شهوتي .خرجت غيرت هدومي ولبست لانجرى غيره اللي زى بتاع اليوجا ده ومن عبى اندر ونفس التيشرت اللي انا لابساه فوق ،فضلت شويه اروق ف البيت وانضف فيه لحد ما جه ابني دخل عادى ،ازيك يا ماما حسيت بلجلجه وهو بيتكلم لسه الموقف بينا صعب وانا بكلمه من ضهرى مكسوفه ابص في وشه بعد اللي حصل بعدها قولتله عامل ايه يا حبيبي وخرجت امتي ،لا ابدا مفيش يا ماما بعد ما انتي نمتي بشويه انا خرجت برا صحابي رنوا علبا وخرجت ،فانا قولتله هو حصل ايه بالظبط يا حبيبي ،معرفش يا ماما انتي كويسه دلوقتي ،اه شويه عن الاول هو حصل ايه ،فجاه وانتي ف الحمام دوختي واغمي عليكي وانا شيلتك ووديتك عند السرير ،مالك يا ماما انتي تعبانه اوديكي للدكتور او حاجه لا يا حبيبي هبقي كويسه دلوقتي ،سعتها حس براحه تامه وان اللي حصل بينا انا مجستش بيه لكن وانا بكلمه كان كل شويه يبص علي بنطلوني ولاحظ انه اتغير قولت مفيش حل غير اني اعرف بالليل لما اكلمه شات وعدا اليوم طبيعي جدا زى اى يوم عادى ما عدا النهارده طبعا ،فتحت الشات لقيت رسايل كتيره منه.
اسكتي حصل معايا موقف النهارده خيال ف خيال ومش مصدق انه حصل .
انا بساله حصل ايه.
ماما تعبت ف الحمام ووقعت عليا فشلتها وانا بشيلها زبي حرفيا كان في طيزها واااااه علي سخونه طيزها وطراوة طيزها اللي زى الجلي وكبار وضامين علي زبي بينهم وكل ما امشي معاها زبي يدخل اكتر واكتر لحد ما مقدرتش امسك نفسي ونزلت في طيزها لبني كله ،قولتله وعملت ايه هيا ،قال نامت عطول محستش بحاجه ،طب تفتكر هيا عارفه اللي انت عملته فيها ,بصراحه اكيد عارفه ،قولتله ليه بقا ،عشان هيا غبرت البنطلون اللي كانت لابساه قبل كده انا روحت الحمام وشوفت لبني لسه ف بنطلونها من ناحية طيزها ماما عارفه بس ساكته لانه ممكن موقف طبيعي بس انا بصراحه مش قادر عاوز انيك ماما طيزها بصراحه مش تتساب وزبي كان داخل بعمق فيها لازم يتعصر من خرمها اللي متلمسش من سنين طويله ،وانا بسمع كل ده وبموت من الشهوة خلصت الشات معاه ونمت ،تاني يوم الصبح صحيت هايجه اوى روحت لابني اصحيه كالعاده زبه واقف بس المرادى كان بيكلمني عادى مغمض عين ومفتح عين لسه مش فايق بس سايب زبه فاير قدامي تحت بكسره انا كنت لابسه عبايه لحد الركبه ومش تحتها حاحه خالص بس عبايه سودا خفيفه لو وطيت بترسم طيزى روحت اجهز الاكل ف اامطبخ وندهت عليه يجي يساعدني والمطبخ مش واسع اوى ضيق كنت شايفاه عنيه بتتقطع علي جسمي وتركيزه بقا بجح جدا وانا مش لابسه حاجه وحسيت اني بلعب بالنار وطيت اجيب شويه صحون بس طولت وانا بنقي فيهم وهو جه عدا من جنبي رايح يغسل ايده وراح لامسني بكف ايده ف طيزى مررها علي طيزى كده عملت نفسي مش واخده بالي وهو حس اني مش لابسه حاجه رفعت الصحون ووطيت تاني اشوف غيرهم وهو راجع لمسته كانت ف نص طيزى بالظبط ،تعبني وريحه كسي فاحت ببص عليه لقيت زبه واقف اوى لدرجه هتفضحه قولتله ايه ده يا حبيبي البس حاجه مش كده قالي معلش يا ماما لحظه شويه وجه المطبخ لابس جلبيه سعودى بيضه بيتي واللي بهدلني انه مش لابس تحتها حاجه خالص لان زبه راسه وعروقه وزبه واقف عامل خيمه فيها جيت اجيب الملاحه من الرف العلوى وعماله اشب اجيبها مش عارفه فجأه حسيت بزب بيغتصب طيزى بيتحرش بين فلقتها وبيحاول يدخل وابني يقولي لحظه يا ماما اجبهالك انا اطول وراح حاشر نفسه فيا ولبسنا مساعد ان زبه يدخل اكتر وهو بيتلافه الملاحه صوابعه زقت الملاحه بعيده فبقيت انا اشب لفوق وطيزى تترفع لفوق وهو يشب ويزق زبه فيا وفي طيزى بعدها قالي طب لحظه يا ماما انا هحاول ارفعك وهاتيها قولتله هتقدر انا تقيله قالي منا شيلتك قبل كده قولتله ماشي يا حبيبي فقالي لحظه ارفع الجلبيه لفوق عشان متزاولنيش علي اساس ان اللي بيبقي معاهم جلبيه لما يجوا يشتغلوا حاجه فعلا بيرفعوها عشان تساعدهم ابني رفع الجلبيه لنصه وطبعا هو عريان من تحت ورراح ظبني واااااااه منه ااااااااه منه اااااااه منه زبه علي اللحم واقف دكه بين فخادى العريانه اول مره احس بزبه فيا وف لحمي كده فضلت يحاول يشيل ويظب ويحضن فيا جامد وهو خارز زبه في طيزى واحنا الاتنين عمالين نمثل اننا نجيب الملاحه عايزين بعض ومش عارفين نواجه وهو ييرفعنا لفوق وكل ما يرفعني وانزل لتحت عبايتي تترفع اكتر واكتر لحد ما لحم طيزى بان كله وانا بساعد فيه اني بطريقه غير مباشره كل ما يرفعني لفوق افتح فرده طيزى ولما ينزلني لتحت بينزلني ع زبه عشان كل حركتنا زبه بين رجليا بيلمس ف كسى اللي غرق عسل فضل يرفعني وينزل ويكرر وانا ف النزول افتح طيزى لحد ما هو بينزلني زبي دخل في طيزى ااااااه علي اللحم يدوب راس زبه علي خرمي عطول قولته لحظه يا حبيبي لان الملاحه بعيده طبعا لما سكتنا الهدوم وجلابيته نزلت لتحت لكن زبه في طيزى والهدوم هدت الحياء ما بينا بعدها قولته حبيبي انا شكلي هتعب نفس التعب تاني وروحت وطيت لتحت اسند راسي علي رخامه المطبخ وبكده بقيت موطيه قدامه وهو ورايه وزبه في طيزى لما وطيت كده طيزى اتفتحت بعد ما كانت ضامه زبه وقالي تعالي يا ماما هشيلك واوديكي جوه وجه حضني من بطني عشان يشيلني فضغط جامد بزبه في خرمي اللي بسهوله استقبل وبلع راسه زبه وكتم اهاته بالعافيه وانا كده كده تعبانه بالنسباله وعمال اقول اااااه من زبه والمه الحلو وفضل ابني يشدني عليه ويدخل ويطلع في زبه وينيك في طيزى ويدخل ويطلع ويحضن كانه بيحاول يشيلني عشان يوديني السرير لكنه كانه بينيك فيا واتجرا اكتر وكان بيزوق اكتر بزبه ويدخله في طيزى اكتر واكتر واكتر وانا اقول ااااااه اااااه اااااخ ااااخ وحضني جامد اوى وفجاه حسيت بزبه ضخم وبقا كبير فجاه وبعدها حسيت بلبنه واااااه من حلاوته لما بينبض زبه في طيزى وفضل ينبض وينبض وينبض كتير وينزل وانا خرم طيزى بيتقطع وبيعصر في زبه وهو يدخل كمان حسيت ان زبه كله دخله في طيزى ولما حسيت زبه نزل كل اللبن حضني جامد وشالني ومشي بيا وزبه في طيزى وراح علي السرير ونزلني عبطني ونزل عليا نام عليا ورمي نفسه عليا وزبه دخل كله في طيزى وانا اعض المخده من الالم بعدها قام بالراحه وخرمي بيعصر زبه عصر مش عاوزه يطلع لحد ما زبه اتسلت من خرمي وانا كملت نوم من التعب وهو راح اوضته .
...يتبع
تذكير للشخصيات
مرفت الأم ، 49 سنة ، الطول 165 سنتي ، لون البشرة قمحاوية برونزي ، طيز كبيرة شوية و ملبن و طرية ، بزاز متوسطة بحلامت سودة ، جوزها متوفي من عشر سنين ، مهندسة برمجة في شركة ما ،
الابن ، عمر ، العمر 22 سنة، الطول 183 سنتي ، لون البشرة قمحاوي مايل للسمار، جسم معضل و عريض ، طالب شاطر ، وسيم و هادي ، في الجامعة
الجزء السادس
التكملة علي لسان الام ميرفت
ازيكم انا ميرفت وقفنا اخر مرة لما كنت في المطبخ انا و عمر ابني و انا كنت بحاول اجيب ملاحة من رف عالي و عمر عمل نفسه بيسعدني بس هو كان بيتحرش بيا او بينكني من فوق الهدوم ، و انا عارفة بس انا كنت بحاول اسعده عشان هو صعب عليا من لما كلمته علي الفيس و عرفت قد اي هو تعبان و محتاج للجنس ، و انا ارملة من اكتر من عشر سنين ، قولت اهو فرصة اصبر ابني و انا اجرب شعور الانوثة مرة تاني من بعد اكتر من عشر سنين ،
بعد ما ابن عمل نفسه بيسعدني يجيب الملاحة و رفعني و هو بيحشر زبه بين طيزي انا مقدرتش استحمل اكتر من كدا و تعبت و جسمي ساب ، عمر سعدني و قالي تعالي اوديكي الاوضة ، و كان بيسندني لغاية الاوضة بس كان زبه راشق في طيزي و انا لابسة عباية قصيرة من غير كلوت و هو يعتبر بينكني خلاص لانه لابسة جلابية سعودي من غير اي حاجه تحت ولا حتي بوكسر
وصلني السرير و حضني جامد كانه بيسندني بس هو بيقفش فيا لغاية ما زمجر بصوت واطي غصب عنه و حسيت انه جاب لبنه و دعكني لانه مش لابس بوكسر و انا كنت خلاص نسيت ان دا ابني و (عمر) نسي ان انا امه و انا نمت علي السرير علي بطني و هو فوق مني و زبه لسه قايم بين فلق طيزي لغاية ما جاب لبنه كله و بعد كدا سابني و خرج برا الاوضة ، و انا نمت مكاني تاني
صحيت يمكن بعد تلات ساعات من الموقف دا ، و حسيت سمانة رجلي فيها حاجه ناشفة و افتكرت اللي حصل و بما ان العباية بتاعتي قصيرة شوية و هو كان حضني من ورا و جاب لبنه دعك العباية و اللبن نزل علي سمانة رجلي
رغم اني كنت مبسوطه بس ضميري أنبني و حسيت ان هعمل حاجه غلط مع ابني ، مينفعش خالص اعمل كدا ، انا كنت عايزة اعرف ابني شاذ ولا طبيعي ، ايه اللي وصلني لكل دا بس ،
خرجت برا الاوضة لقيت باب اوضة عمر مقفول ، خبطت عليه مرتين و بعد كدا سمعته بيقولي انه عايز يقعد لوحده شوية ،
اكيد هو كمان ضميره صحي و حس ان اللي بيعمله غلط
قولت اسيبه مع نفسه شوية و بعدين ابقي اشوف هعمل اي ،
دخلت الاوضة بتاعتي جبت هدوم و وخلت اخود شاور و لبست حاجه واسعة و محتشمة نوعآ ما ، عشان احاول مفكرش في اللي حصل ولا عمر يفتكرني لسه متقبلة العلاقة دي
بعد ما خرجت من الحمام روحت المطبخ احضر الغدا و بحاول مفتكرش كل اللي حصل دا
بس غصب عني اسرح و افتكر عضلات عمر و هو بيعصرني من ضهري و زبه العملاق اللي شبه زب ابوه بس بتاع عمر اكبر شوية و عروقه بازرة اوي ، و هو زي الرمح بين فلق طيزي ، كل ما افتكر احس اني كنت مبسوطة و في نفس الوقت ضميري يوجعني اكتر
بعد ما خلصت الغدا ، روحت عند باب اوضة عمر ابني خبط عليه عشان يخرج يتغدي
انا: عمر حبيبي يلا الغدا جاهز
عمر: مليش نفس
انا : انت ماكلتش من الصبح
عمر: بقولك مليش نفس
فتحت باب الاوضة عليه كان مضلم الدنيا و في ريحة سجاير ، ولعت النور كان شارب سجارة و ماسك التانية و كان شكله حالآ مولعها
انا بخضة: اي دا ! انت بتشرب سجاير يا عمر
عمر بصلي و شاف هدومي الواسعة حس اني بمنعه يفكر في اللي حصل، طفي السجارة اللي مخدش منها غير نفس تقريبآ
عمر: انتي دخلتي ليه ، ما قولت مش عايز اطفح
انا: انت بتشرب الزفتة دي من امتي ؟
عمر بص للارض و اتكلم بهدوء
عمر: انا مش مدمنها زي ما انتي فاكرة انا بس بشرب سجارة كل مدة كدا لما بكون مدايق
انا: و اي اللي مدايقك ؟ انت اتخنقت في الجامعة ؟
انا عارفة انه مدايق من اللي حصل بس بحاول اخيله ميفكرش في اللي حصل دا تاني و ينسي كأنه ما حصلش حاجه عشان نقدر نرجع زي ما كنا
عمر : موضوع و خلص متشغليش بالك، و سبيني لوحدي شوية
انا: يعني مش هتتغدي ؟
عمر: مليش نفس و اطلعي اقفلي الباب و اطفي النور
سبته و خرجت روحت الاوضة بتاعتي و انا عايزة عمر ينسي اللي حصل و يرجع يتعامل معايا زي الاول ، بس كنت في نفس الوقت عايزة اعرف هو بيفكر في اي ، ولا حصل اي و انا نايمة ،
مسكت تلفوني و فتحت حساب الفيس الوهمي اللي بكلمه منه ، بعتله رسالة و قعدت استنيت وقت كتير علي امل انه يفتح و يرد عليا و هو لسه قافل
اليوم عدي من غير ما يحصل اي جديد عمر حابس نفسه في الأوضة و انا في الاوضة بتاعتي فاتحة داتا علي امل عمر يفتح و يرد عليا
تاني يوم الصبح صحيت و علي عكس عادة عمر ابني انه يكون نايم ، المرادي كان صاحي و لابس عشان ينزل الجامعة
انا:: اي دا انت صحيت بدري يعني لوحدك
عمر :: نمت بدري امبارح
انا:: طيب فطرت ؟
عمر:: ايوة ، انا نازل
عمر سبني و نزل ، و انا دخلت الحمام و بعد كدا فطرت و لبست و نزلت الشغل بتاعتي
بعد ما رجعت من الشغل ، اخدت شاور و سخنت الاكل بتاع امبارح اللي مفيش حد منا اخد لقمة منه، عشر دقايق و عمر دخل من برا بعد ما فتح بالمفتاح بتاعه
انا:: يلا يا عمر غير هدومك و تعال عشان نتغدي
عمر بصلي في عيني بسرعة و بعد كدا نزل عينه زي ما يكون محرج يبصلي في عيني
عمر:: اتغديت مع اصحابي برا النهارده
وسابني و دخل الاوضة بتاعته ، و انا قعدت علي السفرة اكل اي حاجه من غير نفس ، و بعد ما خصلت دخلت الاوضة بتاعتي فتحت نت و فضلت برضه مستنيه عمر يفتح عشان اتكلم معاه، عايزة اعرف هو بيفكر في اي، حتي لو هيقولي الكلام بطريقة غير مباشرة
فات تلات ايام علي نفس الوضع، عمر يصحي بدري لوحده ينزل الجامعة و يرجع يقولي اتغديت و يدخل الاوضة بتاعته يقفل علي نفسه و مش بيفتح نت حتي يكلمني علي اني سارة صديقته اللي علي النت ،
اليوم الرابع كان نفس الروتين الجديد عمر يصحي بدري و ينزل علطول و انا اصحي يكون هو خلاص نازل ، البس انا هدوم الشغل و انزل
النهارده انا نزلت الشغل بس مقدرتش اكمل اليوم
و حسيت بتعب بسيط كدا، روحت البيت بعد ما قعد ساعة واحده بس في الشغل،
علي ما روحت و فطرت لاني كنت مفطرتش ، حسيت اني كويسة ، و سبب التعب و الدوخة اللي حسيت بيها في الشغل اني مش باكل كويس الفترة الاخيرة بسبب تفكيري في عمر و خايفة يدخل في حالة اكتئب بسبب اللي حصل ،
استغليت اني رجعت بدري و قولت فرصة انضف البيت ، غيرت هدوم الشغل و لبست بنطلون سترتش ديق علي طيزي اوي و تشيرت واسع من عن الصدر و ربع بزازي باينة ، و قولت كدا كدا عمر لسه مش هيرجع دلوقتي ، دخلت الاوضة بتاعته ارتبها و اخود الهدوم الوسخة اللي عايزة تتغسل ، و الهدوم اللي عايزة ترجع الدولاب لان عمر من بدري لما يكون هينزل بيطلع هدوم كتير من الدولاب و يختار اللي هيلبسه و يبسب الباقي علي السرير مش بيرجعه الدولاب ،
طبقت الهدوم و روحت اشيلها في الدولاب ، لحظت حاجة بتلمع بين الهدوم ، فتشت بين الهدوم لقيت ازازة ويسكي 900 ميلي ،
قلبي وقع في رجلي ، ابني بيضيع مني، لازم اتصرف، لازم يعرف ان اللي بيحصل معاه دا فترة مراهقة و كل اللي في سنه وارد جدآ انه يحصل معاههم كدا، و انا مش لازم احسسه ان الموضوع مدايقني للدرجة، لازم ارجع البس زي الاول عشان يعرف اني مغيرتش لبسي بسبب اللي حصل ،
خبيت الأزازة تاني بين الهدوم لانه لو عرفته اني لقيت الازازة ، مش هيعرف يواجهني و كدا هعقد الموضوع اكتر
خرجت من الاوضة و نضفت الاوضة بتاعتي و في اوضة كدا بتاعت الكراكيب مقفولة من بدري دي محدش بيقرب منها سبتها زي ما هي، و اخر حاجه كنت بنضف الصالة و بمسح بالشرشوبة، حسيت بعمر بيفتح الباب و داخل ،
لفيت اشوفه لاقيته هو دخل و شافني بالهدوم اللي بنضف بيها اللي هي بنطلون استرتش ، و التيشرت اللي ربع بزازي باينة منه ،
عمر ركز كام ثانية و بعد كدا سألني
عمر: انتي حضرتي غدا !
انا بلغبطة : لا ملحقتش كنت فكراك هترجع متأخر عن كدا ، قولت انضف و بعد كدا احضر الغدا
عمر كان بيحاول انه يمنع نفسه يبصلي بس في نفس الوقت عايز يركز في جسمي بالهدوم دي
عمر: خلاص انا كدا كدا مليش نفس
انا:: لا لا استني انا هشوحلك كام حتة بانية و هعمل مكرونة بالصلصة تلت ساعة بالكتير، ماشي يا حبيبي معلش
عمر: اه ... تمام ماشي
امبسط ان عمر هيتغدي معايا النهارده ، بس برضه لسه قلقانة من موضوع ازازة الويسكي اللي لاقيتها دي
دخلت لبست روب خفيف كدا علي الهدوم اللي لابساها عشان الحق بسرعة احضر الغدا لعمر ابني
بعد نص ساعة كنت انا و عمر بنتغدي علي السفرة بتاعتنا ، و انا هموت و اسأله علي ازازة الويسكي و كل شوية ابصله و هو يبصلي بس ينزل عينه و يبص في طبقه
بعد الغدا سألته لو نفسه في حلو النهارده ، قالي انه ملوش نفس ، و سابني و دخل الاوضة بتاعته
كنت هموت و اعرف و هو بيعمل ايه ، يا تري بيشرب الزفت الويسكي دا ولا اي، و انا قاعدة مكاني لقيت اشعار علي اللاب توب بأن مساحة التخزين بتاعت تجسيل كاميرا المراقبة اللي في اوضة ابني بقيت كبيرة و لازم احذف التجسيل اللي ملوش لازمة،
انا كنت ناسية موضوع الكاميرا دا خالص،
بسرعة فتحت كل اللي اتخزن الفترة اللي فاتت ، و بقيت اجري الفترة اللي بتكون الاوضة فاضية فيها و الفترة اللي عمر نايم فيها و الفترة اللي مش بيعمل حاجة غير ماسك تلفونه ، و كنت عايزة اتاكد هو بيشرب الويسكي من امتي، بس لاحظت انه مش بيشرب من الازازة خالص و كل اللي شربه كام سجارة علي مدار الايام اللي فاتت،
يمكن سيجارة او اتنين بس في اليوم ، يعني هو فعلآ مش مدمنها، حذفت كل التخزين القديم دا و مساحة التخزين بقيت فاضية، فتحت الكاميرا علي اوضته مباشر ، لاقيته حاطت السماعة في ودنه قدام اللاب عملت زوم لقيته بيتفرج علي سكس استريت عادي جدآ ،
مفيش دقيقة و قفل الفديو اللي بيتفرج عليه و لقيته فتح الفيس ، خمس دقايق و لقيت اشعار علي تلفوني لاني فاتحة نت، فتحت لقيت رسالة من عمر ابني بيكلمني علي اني سارة
عمر: ازيك يا سارة عاملة اي
انا اتاخرت دقيقتين بس عشان ميشكش في اي حاجه
انا : ياااه عاش مين شافك انت فين مختفي كدا
عمر: معلش بس كنت مشغول شوية،
انا: انت بخير يعني ؟
عمر: اه انا تمام
انا : طيب كويس
و كنت محتارة افتح الموضوع اللي كنا بنتكلم فيه او لاء، خايفة يكون نسي الموضوع و انا افكرو بيه و ابقي زودت الطينة بلا
عمر: اللي حصل الفترة الاخيرة معايا ما حدش يصدقه
انا: ليه اي حصل ؟
عمر: الاوضاع بيني و بين امي اتوترت اوي ، و بقيت متردد ، انا فعلآ عايز انيكها او لاء
انا: لي اي حصل ؟
عمر: هقولك بس انا عايز اطلب منك طلب
انا : طلب اي ؟
عمر: انتي مش بتقولي انك معايا في الكلية بس قسم تاني ؟
انا: اه ايوة
عمر: طيب ينفع اقابلك، عشان الكلام علي النت مش هينفع
انا اول ما قريت الرسالة اتلغبط معرفتش اعمل اي، يعني انا كان لازم اقول اني معاه في الكلية ما كنت قولت اني اعجبت بصورته من الفيس و خلاص، اعمل اي انا دلوقتي في الحوسة دي بس ،
انا: مش هينفع نتقابل يا عمر
عمر: ليه
انا: بصراحه انا معايا بنت عمي و اخواتها الولاد و احنا من عيلة محافظة و لو حد اخد خبر اني بكلمك او قبلتك ابويا هيمنعني من النت و من الخروج و من كل حاجه
عمر: عادي كأني بسألك علي حاجه او انتي محتاجة مساعدة
انا : صدقني صعب انت عرفت ظروف اهو
عمر: علفكرة انتي اسمك مش سارة و انتي مش معايا اصلآ في الكلية ولا حتي في الجامعة ، اي رأيك بقي ؟
انا شفت الرسالة قلبي وقع في رجلي معقول عمر عرف اني انا امه و بشتغله
دي نهاية الجزء السادس ، و ياريت تقوله رأيكم في التكلمة كويسة ولا اي ؟
الجزء السابع
انا : صدقني صعب تقبلني انت عرفت ظروفي اهو
عمر: علفكرة انتي اسمك مش سارة و انتي مش معايا اصلآ في الكلية ولا حتي في الجامعة ، اي رأيك بقي ؟
انا شفت الرسالة قلبي وقع في رجلي معقول عمر عرف اني انا امه و بشتغله
رديت عليه
انا: ليه بتقول كدا
عمر: علفكرة عادي جدآ نتقابل ، انا اعرف بنات محترمة جدآ ممكن تقابل شباب لو في حاجه واقفة معاهم و محتاجين مساعدة، و لو حست ان الشاب دا بيحاول يتعرف عليها و شايفها بنظرة مش كويسة هي بتقطع علاقتها بيه، و صورة طيزك فيها سنة تجاعيد بسيطة و دا معناه انك اكبر من انك لسه في كلية، او حتي اكبر من كدا بكتير ، و طريقة كلامك زي ما تكون واحدة كبيرة برده مش بنت من اليومين دول ، لو غلط اعمليلي بلوك
عمر كان زكي جدآ و انا استهونت بيه ، قدر يربط كل دا ببعض و عرف اني بضحك عليه، بس ميعرفش ان انا امه و دي اهم حاجه ،
عمر: ساكتة ليه ؟
انا: بوص يا عمر انت فعلآ كلامك صح ، انا مش معاك في الجامعة و انا اكبر منك ، بس مفهاش حاجة يعني انا ست برضه و عادي ممكن اعجب باي واحد
عمر: و ليه عملتي كدا ما كنتي قولتي الحقيقه مفهاش حاجه ، دا انا بحكيلك علي حاجه مينفعش حد يتكلم فيها ، معرفش ليه بس استريحت معاكي ،
انا: و انا فعلآ ارتحتلك يا عمر و انا عمري ما بعت صورة جسمي لاي حد قبل كدا
عمر: واضح طبعآ لانك لو متعودة كنتي بعتي الصورة بوضعية احسن من كدا و عرفتي ازاي تعملي كدا من غير ما تخافي انك تبيني وشك، لانك شكلك خايفة موت اي حاجة من ملامح وشك تظهر ، بس متخافيش انا معتبرك صديقة مقربة ليا ، و نفسي اقبلك هنتكلم بس مش اكتر
انا: يا عمر انا ست ارملة و عايشة لوحدي ، في بيت عيلة لو حد بس عرف اني بفتح نت او بكلمك علي الفيس ، هيقول علي بالكدب و الصدق و محدش هيرحمني ، و انا كنت كدبت عليك عشان ابعد اي شبهات عني مش اكتر
عمر: خلاص يا سارة ، انتي اسمك سارة فعلا طيب ولا دا كمان فيك ؟
سكت دقيقة و بعدين رديت
انا: اسمي ميرهان
عمر: حاسك بتكدبي
انا: ليه بس ؟
عمر: ما يا هو انتي كنتي مترددة تقولي اسمك، او كنتي بتفكري في اسم تاني لمدة دقيقتين
انا مش مصدقة ان عمر ذكي كدا، انا خايفة اغلط في مرة و يعرف اني امه ، وقتها انا هتمني الارض تتشق و تبلعني ولا اواجهو وقتها
انا: بصراحه كنت مترددة بس حبيت مكدبش تاني و نبدء علي نضافة
عمر: يعني مفيش امل نتقابل ؟
انا: صدقني يا عمر صعب اوي اوي
عمر: متخافيش مش هحطه ورا عندك ههه
انا: ما انا مش هخليك تحطه دا لو دخل فيا ورا اموت فيها
عمر: يعني بذمتك منفسكيش فيه ؟
و لقيته بعت صورة لزبه تاني و هو قايم اوي ، كسي بدء ينقح عليا و يجيب مياه في الكلوت ،
انا: يا خرابي انت ليه عايز تنيك ورا بس ما الكس حلوة برضه
عمر: انا بحب زبي يتعصر جامد و يكون مخنوق كمان عشان اتمتع ، اقولك علي سر طيب بس متفهمنيش غلط
انا: ايه
عمر: بصراحه انا اغلب الاحيان بتفرج علي سكس لوط عشان نيك الطيز
انا: اي دا انت ليك في الخشن ؟
عمر: يا ستي لاء بس الفكرة اني بحب نيك الطيز و بصراحه طيزك داخلة دماغي اوي و هموت و ادخل زبي في طيزك من وقت ما شفتها
انا: يخرابي ، انت شكلك ناوي تموتني
عمر : متخافيش انا مش غشيم كدا انا هبسطك اوي اوي
وبعت صورة زبه تاني و هو ماسكه
انا: يا بختها اللي هتاخدك هتكون محظوظة اوي
عمر: عجبك زبي يا لبوة
انا: اوي
و كنت برد بدون وعي و كمان لما شتمني هجت اوي و دخلت ايدي ادعك بظري تحت الكلوت
عمر: ابعتي صورة طيزك تاني بس صوري الخرم كويس
انا كنت مترددة بس شهوتي عالية اوي ، روحت بسرعة قلعت هدومي كلها عشان ما يخدوش بالو من اي حاجه يعرفني منها اني امه، و صورت خرم طيزي و انا هموت من الهيجان
بعت الصورة لعمر و انا بدعك كسي جامد و ايدي بقيت كلها عسل من كسي
عمر اول ما شاف الصورة رد
عمر: يخراااااابي هموت و احشرو في الملبن دا انا بجد
فتحت الكاميرا اللي في الاوضة بتاعته و شوفته مطلع زبه بيدعك فيه و بيقرب من شاشة اللاب يبوس صورة طيزي و بيدعك زبه جامد، و انا اول ما شفت المنظر بقيت مجنونة جدا ، بسرعة جبت قلم رفيع اوي و بقيت امص فيه زي الزب بالظبط و بعد كدا غرقته و بقيت ادخله بالراحة في طيزي و انا بتفرج علي عمر و هو بفك عشرة علي صورة طيزي ، و انا من الهيجان بقيت ادخل القلم اكتر في طيزي ، لغاية ما دخل اكتر من نصه او اكتر ، و انا بتفرج علي عمر و لقيته مسك تلفونه و بقي يصور نفسه و هو بيفك عشرة و بعدين نطر كل لبنه علي الارض و فخاده ، و ليقته وصل تلفونه باللاب و مفيش دقيقه و بعتلي الفديو و هو بيجب لبنه
شغلت الفديو و القلم في طيزي و انا بقيت ادعك بظري جامد اووي و انا بتفرج علي زب عمر في الفديو لغاية ما هو جاب في الفديو و انا كنت جبت معاه في نفس الوقت و بعد كدا قفلت النت و نمت زي ما انا ملط خالص
صحيت من النوم علي صوت خبطة عمر علي باب الاوضة،
لقيت نفسي ملط زي ما نمت و اللاب مفتوح و الكاميرا مباشر علي اوضة عمر، قفلت اللاب و اتغطيت بملاية و انا لسه ملط ،
انا: ادخل
دخل عمر و وقف قدام السرير
عمر: خير يا ماما انتي كويسة ؟
انا: ايوة يا حبيبي انا كويسة هو حصل حاجه ولا اي ؟
عمر: لا أبداً اصلك مش متعودة تنامي في الوقت دا ولا كل الوقت دا ،
انا: لا عادي مفيش انا بس عيني غلفت و روحت في النوم من غير ما احس
عمر: طيب ماشي انا هنزل مع صحابي
انا: ماشي يا حبيبي اوعي تتاخر بالليل
عمر: حاضر
خرج عمر برا الأوضة و انا اخدت نفسي بالعافية ، خوفت يكون شك في حاجه ، خوصصآ ان عمر طلع بيعرف يربط بين الحاجات و يستنتج كويس لحاجات اقرب للحقيقة
بس في نفس الوقت حسيت بهيجان و انا بكلم عمر و انا ملط تحت الملاية يعني لو عمر كان بس شد الملاية من عليا كان زمانه شافني ملط خالص و شاف بزازي و كسي قدام عينه
كنت لسه هقوم حسيت بوجع جامد في طيزي ، و طلع القلم اللي حطيته قبل ما انام لسه قاعد في طيزي زي ما هو، شديته من خرمي بالراحة لغاية ما طلع، شميت رحته كانت غريبة بس انا متأكدة ان عمر لو شمها كان زمانه هاج جدآ و خصوصآ انه بيحب ينيك الطيز اوي ، و معجب بطيزي سواء انا في شخصية ميرهان او امه ما هو حكالي انه كان بيفك عشرات بسبب طيزي الملبن اوي
طلعت هدوم من الدولاب عشان اخود شور و اخد هدومي اللي كنت لابساها عشان احطها في سبت الغسيل، و روحت الحمام و انا ملط اساسآ
دخلت الحمام و كنت لسه هحط الهدوم في سبت الغسيل لقيت هدوم عمر اللي كان لابسها النهارده و لمحت البوكسر بتاعه، مسكت البوكسر و لقيت في لبن ناشف بس مش اوي ، اول ما شفت كدا كسي بدء ينزل و قربت منخيري اشم ريحة اللبن و بطرف لساني دوقت اللبن من البوكسر بتاع ابني و لقيت نفسي هايجة اوي ، بقيت الحس اللبن كله و ايدي نزلت علي كسي ادعك فيه و بقيت زي المجنونة و انا بلحس البوكسر ، بعدين حطيت الهدوم في الغسالة و عملت دورة غسيل و فتحت الدوش و دخلت تحت المياه و انا بدعك في نفسي و بفرك بظري بهيجان اوي ، و مسكت فرشة الحمام و غرقت الايد بتاعتها شامبو و بقيت ادخلها في كسي و انيك نفسي بيها و بقيت اصرخ جامد اوي من كتر الهيجان اللي انا فيه ، و بدعك البظر جامد اوي اوي لغاية ما صرخت بصوت عالي في الحمام و جبت شهوتي اللي طلعت زي المدفع بعيد عني ،
خلصت الشاور و بعد كدا طلعت الهدوم من الغسالة و روحت نشرتها و عملت عصير و فتحت التلفزيون اتفرج عليه ، بس فضولي خدني اعرف عمر عمل اي و انا نايمة ،
روحت جبت اللاب و فتحت علي التسجيل اللي حصل و انا نايمة و لقيت عمر بعتلي كام رسالة بس لما لقيني نايمة ، قفل النت و لقيته رفع مرتبة السرير و اخد حاجة ، و اكتشفت انه ماسك الكلوت الابيض بتاعي اللي كنت بدور عليه بقالي فترة، و بقي يشم فيه و لقيت زبه وقف زي السيخ فجأة
و بقي يفك عشرة و هو بيشم الكلوت بتاعي ، و انا فاكرة ان الكلوت دا اخر مرة كنت لابسة كنت بتفرج علي سكس زي كل فترة عشان الكبت اللي عندي و جبت شهوتي فيه و غرقته و اكيد الريحة قوية فيه عشان كدا هو محتفظ بالكلوت ،
كسي بدء يتبل تاني و انا بتفرج علي عمر و هو بيشم الكلوت بتاعتي جامد، و كمان حطه علي زبه المرعب و بقي يفك عشرة بالكلوت بتاعي ، لغاية ما اترعش بس بعد الكلوت عن زبه في اخر لحظة و نطر علي الارض ، زي ما يكون حابب ريحة كسي هي اللي تفضل في الكلوت ، طبعآ و انا بتفرج كنت بهدلت نفسي ، مسكت منديل و بقيت امسح كسي بيه
جريت الحتة اللي باقية في التجسيل و عمر في الاوضة لغاية ما لقيته طلع ازازة الويسكي الصغيرة من الدولاب و حطها في الشنطة بتاعته و اخد هدوم و خرج برا الاوضة و شكله كدا راح استحمي و رجع لبس و خرج برا الاوضة و اكيد بعد كدا دخل خبط عليا ،
قفلت اللاب و تفكيري و بالي مشغولين بعمر ابني ، دلوقتي بيشرب سجاير و بعدين خمرة، و شوية هيشرب زفت حشيش و برشام و يعرف نسوان و مستقبله يدمر ، اعمل اي بس يا ... في الحيرة دي ، ابني الوحيد هيضيع مني
قفلت اللاب و خرجت قعد في الصالة قدام التلفزيون و انا سرحانة في عمر ، شوية خايفة عليه و شوية افكر في زبه و شكله و هو بيفك عشرة علي الكلوت بتاعي
علي الساعة عشرة كدا عمر خبط و قمت فتحت و دخل عمر
انا: مفتحتش بالمفتاح يعني ؟
عمر: عادي كسلت
انا: اتعشيت ؟
عمر : اكلت قبل ما اطلع ، فا مليش نفس
فكرت كام ثانيه و عمر بيدخل من الباب و انا لسه بقفله
انا بوجع متصنع: اه اه اااه الحقني يا عمر اسندني بسرعة
عمر بسرعة جري عليا و حاول يسندني من وسطي و انا اتشعلقت في رقبته و قربت منخيري من بوقه اشم ريحتها فيها خمرة ولا لاء ، و ملقتش ريحة خمرة ولا حتي سجاير ،
عمر: اي مالك انتي كويسة ؟ فيكي اي ؟
انا: ااا اصل … رجلي نملت عشان كنت قاعدة بتفرج علي التلفزيون بقالي كتير
عمر: طيب علي مهلك يا ماما تعالي اقعد علب الكنبة
عمر كان بيحاول يسندني من تحت باطي بس بالغلط كف ايده بالكامل جيه علي فردة بزي ، متكلمتش و عملت نفسي مشغولة بوجع رجلي المنملة ، و لحظت انه بيحاول يزيف حادثة انه يمسك بزي تاني ، و فعلا عمل كدا بس المرادي علي خفيف و يدوب صباعه نغز طرف بزتي
عمر: اقعدي ارتاحي
انا: معلش يا حبيبي خضيتك عليا
عمر: لا عادي مفيش حاجه يا ماما
بصيت علي زبه لقيته قايم علي خفيف و مرسوم في البنطلون و عمر حاول يخبي زبه قبل ما يتفضح
عمر: انا هروح اغير هدومي
عمر سابني و دخل الاوضة بتاعته و انا بقيت افكر ، هو عمر شرب من الأزازة اللي كانت معاه ولا اي بالظبط، و حتي ريحته مفيهاش سجاير،
انا عارف ان التكلمة غير اللي بكتبها غير اول خمس اجزاء خالص ، بس اتمني تحكم عليا بعد ما اخلص خالص يمكن الباقي يعجبك
الجزء الثامن
فات يومين بعد اللي حصل بدون جديد مهم ، غير ان عمر رجع يكلمني زي الاول و نظراته رجعت تاني ليا و يركز في طيزي بس مش ببجاحة زي الاول ، و بقي يكلمني علي اني ميرهان اللي علي الفيس ، و طبعا اغلب الاوقات عمر بقي يبعتلي صور زبه و فديوهات و هو يبلعب في زبه و انا ببعتله صور طيزي و بيطلب اني ادخل عقلة صباع في الخرم ، و انا كنت اتعلمت ازاي ابعت صورة بوضعية حلوة و اخبي وشي و اعمل تعديلات في الصورة عشان عمر ميعرفنيش
انا: ها يا سيدي حلوة صورة طيزي المرادي ؟
عمر: مش انا اللي هرود بوصي كدا
وبعت صورة زبه قايم اوي ، و طبعآ انا بقيت حافظة تفصيل زبه كويس اوي من كتر الصور اللي بيبعتها ، يمكن بقيت عارفة شكل العروق بتاعته اكتر ما انا عارفة الشقة بتاعتي، الروتين كان انا ارجع من الشغل و عمر يرجع من الجامعة نتغدي و ندخل نكلم بعض علي الفيس بس طبعآ هو ميعرفش اني انا امه ، بيكلمني علي اني ميرهان
انا: يخرابي زبك بيسيب اعصابي اوي
عمر: اي رايك نتكلم نعمل سكس كام
انا: كام اي طبعا مش هقدر
عمر: اسمعي بس انتي افتحي و حطي طيزك قدام الكاميرا بالظبط و افتحي الخرم اتفرج شوية، و بعد كدا اقفلي الكاميرا و انا هفتح افرجك علي زبي و انا بفك عشرة
انا: ايوة بس
عمر: جربي بس المرادي عشان خطري
انا: امممم طيب اديني خمس دقايق
قفلت مع عمر و قلعت ملط خالص و بعد كدا بعت لعمر كان هو فاتح الكاميرا و انا لسه ، و عملت زي ما قال بالظبط قربت طيزي الكبيرة اللي مجنناه قدام الكاميرا و شغلت الكاميرا و بقيت طيزي بس اللي باينة و طبعآ ضهري للاب ، بقيت اقفش في لحم طيزي الملبن و اهز طيزي جامد و عارفة ان عمر اكيد هيتجن من المنظر ، و افتح الفردتين و اسيبهم يخبطه في بعض ، و ادخل عقله من صباعي في خرم طيزي و العب في طيزي شوية ، لغاية ما حطيت ايدي علي الكاميرا و لفيت قفلت الكاميرا
لقيته هو زبه قايم و ماسك الكلوت بتاعي الابيض بيشم فيه و بيفك عشرة علي الكلوت بتاعي ، بعتله كتابة
انا: يخربيتك كلوت ممتك دا ؟
رد صوت: ايوة بتاعها ، اصل ريحة كسها فيه حلوة اوي و بهيج لما افتكر انها كانت لابسه في طيزها الملبن دي
انا رديت كتابة: يخرابي عليك، قرب من الكاميرا و انت بتفك العشرة
عمر قام وقف و قرب من الكاميرا و زبه بقي واخد الشاشة عندي و بقي يدعك زبه جامد و انا طبعآ ملط في الاوضة التانية اللي بتفصل عني و عن عمر ابني حيطة واحدة ، و بقيت افرك بظري جامد اوي علي منظر زب ابني و هو بيفك عشرة و ماسك الكلوت بتاعي ، و هو بتاوه و هو بيفك عشرة لغاية ما نطر لبنه عضت شفايفي جامد اوي و بقيت افرك بظري جامد و جبت انا كمان شهوتي ،
فتحنا دردشة الفيس العادية
عمر: طيزك جامدة نيك يا لبوة
انا: بس بقي انت سيبتلي اعصابي
عمر: دا انتي خلتيي ركبي تخبط في بعض
انا: اقفل بقي عشان هروح استحمي و ابقي اكلمك بعدين
عمر: ماشي
قفلت مع عمر و خمس دقايق و خرج عمر ياخود شاور و انا محبتش اخود شاور عشان ميشكش في حاجه ،
استنيت عمر يخلص شاور و كان خارج من الحمام و انا كنت عايزة اغسل ايدي مطرح ما كنت بدعك كسي و العب في طيزي ، عمر فتح باب الحمام و هو ماسك التيشرت في ايده و بيعدله عشان يلبس ، و انا روحت عشان ادخل الحمام و شوفته عريان من فوق و عضلاته كانت عجباني اوي
عمر: واقفة كدا ليه يا ماما ؟
انا: عايزة اروح الحمام
عمر: اه طيب ادخلي
عمر وسع سنه كدا تعديني بس طبعا هلزق فيه و انا بعدي،
عديت و انا ضهري و طيزي من ناحيته و هو عمل نفسه بيخرج و مسكني من وسطي و حك زبه في طيزي زي ما كان بيعمل في الاول
و مشي راح الاوضه بتاعته، و انا دخلت عملت حمام و غسلت ايدي و وشي و خرجت
كان صابح اجازة قولت استغل اليوم و كدا كدا بكرا اجازة ، عملت بسبوسة بالمكسرات و فشار و عصير ، حضرتهم قدام التلفزيون و دخلت لبست بنطلون لانجري و بلوزة مفتوحة سبعة من عن الصدر بس مش اوي ، يدوب ربع بزازي برضه او اقل،
وروحت خبط الباب علي عمر في الاوضة بتاعته و قالي ادخلي
انا: انت هتنام ولا اي ؟
عمر: لاء صاحي
انا: طيب تعال نسهر مع بعض
عمر: لا لا انا عايز افرد جسمي علي السرير
انا: لا تعال اسهر معايا بقالنا كتير ما قعدناش مع بعض و انت كل يوم في الاوضة بتاعتك، تعال كدا كدا بكرا اجازة ، و انا مجهزة القاعدة برا
عمر: طيب ماشي دقيقة و هحصلك
انا: ماشي
سبته و خرجت برا استنيته و خرج هو و كان لابس شورت و تيشرت
انا: تعال اقعد بقي و قولي رايك في البسبوسة دي
عمر: اكيد حلوة طول ما المزة اللي عملاها
انا: ايوة يا واد كل بعقلي حلاوة
عمر: هو في بعدك حلوة برضه ، امممم اي الجمال دا بجد البسبوسة جامدة اوي
انا:: بجد ؟
عمر: اه طبعا بس برضه انتي اجمد
ضربته علي صدره المعضل ضربه بكل رقة و خفةو انا بقوله
انا: اتلم ياود
كان في فلم شغال علي التلفزيون و عمر ركز فيه دقيقتين و قال
عمر: الفلم دا تقريبا شوفته مش دا اللي اخره البطل هيعرف ان صاحبه السبب في كل دا
انا: لا شكله مش هو
عمر: لاء هو ،
انا: لا علفكره مش هو
عمر: تراهني
انا: ماشي اراهن ، اللي هيخسر هينفذ طلب للتاني
عمر: اوك
طبعا انا شفت الفلم لان دي الاعاده بتاعته و كلام عمر غلط ، و استنينا ربع ساعه علي ما جات نهاية الفلم لاننا مشفنهوش من اوله
انا: شوفت اهو كلامك طلع غلط
عمر: اخ فعلآ الفلم مش هو
انا: كدا انا ليا عندك طلب
عمر: ماشي يا ستي اي هو الطلب
انا: امممم … عايزة اعرف انت تكلم بنت معاك في الجامعه ولا لاء
عمر: هو دا الطلب
انا: اه
عمر: لاء مش بكلم حد من الجامعة
انا: انت كذاب علي فكرة
عمر: و هكذب ليه يعني
انا: معروف ان اغلب البنات و الشباب في الجامعة بيرطبتو ببعض ، و انت يعني تعجب احلي واحدة في الجامعة ، يبقي انت بتضحك عليا
عمر: الحكاية اني مليش في محن البنات بتاع اليومين دول و هداية و كافيهات و معرفش اي،
انا: اكيد يعني البنت بتحب تدلع علي حبيبها
عمر: لا مليش انا في الكلام دا
انا: ماشي هعمل نفسي مصدقك
عمر بضحكة: ماشي
انا: اي رأيك نلعب ليدو علي و اللي يخسر يطلب من التاني طلب و الخسارة مجبر ينفذه
عمر: بلاش عشان انا مفتري
انا بأستهزاء: علي نفسك يا روحي ?
عمر: ماشي دقيقه انزل اللعبة
عمر حمل اللعبة علي تلفونه و شغله و بقينا نلعب و انا كنت بلعبها اون لاين بعض ساعات و عرفاها، لعبنا لغاية ما انا كسبت الدور الاول
انا: كسسبت
عمر: اي دا انت مالك كدا اتحولتي ليه ، بالراحة عليا انا ولد ولود
انا: ههههه مش انت اللي قعد تقول مفتري … اممممم … بصراحه انا مش مصدقك في موضوع انك مش بتكلم بنت دا، و عايزة اتأكد
عمر: يوووه و... ما بكلم
انا: هات اشوف الارقام بنفسي
عمر: امسكي يا ستي اهو دي واحدة زملتي و لما بتكون واقفة معاها حاجه بتتصل بيا تطلبها مني ، و دي رخرة زيها ، اهو بوصي اخر مكالمة من ٨ ايام ، و مدة المكالمة دقيقة و نص، في اتنين مرطبتين ببعض هيتكلمو دقيقة و نص برضه
انا: خلاص انا اسفة
عمر: اسفة اي دا انتي حسابك تقل معايا تعالي بس نكمل لعب
كملنا لعب مع بعض و برضه انا اللي كسبت
عمر: اي دا اللعبة دب بايظة ولا اي مش فاهم
انا: ههههه انت اللب نحس
عمر: ماشييي ها ؟
انا: اممممم… قولي مواصفات البت اللي نفسك تتجوزها
عمر: انت عايزة تدوريلي علي عروسة عشان يخلالك الجو ها ، بس انا قاعد علي قلبك هههه
انا: بلا حسرة يعني هو مين هيبصلي
عمر: حيلك بس انتي مزة جامدة فشخ، و الف واحد يموت بس عشان كلمة حلوة منك يا مزة
انا: ياود كفاية كدب ، اي دا كله
عمر: طيب اي رايك ان اللي نفسي اتجوزها تكون زيك بالظبط، حنينة و ست بيت شاطرة و مزة حلوة و [ بيغمز] عندها حاجة حلوة كدا مربربة من ورا و حجتين ملبن قدام
انا قرصته في صدره
انا: اتلم يا ولا يا سافل انا امك
عمر: ما انتي برضه اللي مستقله بنفسك ، و انا مرتبطش عشان مش لاقي واحدة جامدة تشبهلك ولو بحاجة بسيطة،
انا مبتسمة : العب طيب
عمر: فين
انا بقرصه في كتفه: يا سافل قصدي كمل لعب يلا
عمر: انا لو خسرت المرادي هطلب انا مليش فيه
كملنا لعب و عمر المرادي اللي كسب
عمر: اخيرآ بقي، تعالي يا مزة بقي
انا: بالراحة عليا يا عمروتي دا انا ماما حبيبتك
عمر: انتي قولتي الخسران مجبر ينفذ طلب الكسبان، و انا نفذت لما كنت خسران دورك بقي تنفذي،
انا: ايه ؟
عمر: ارقصيلي حبة شرقي
انا: ارقص !
عمر: ايوة و فيها اي
انا: ايوة بس انا امك
عمر: و انا بقولك متيجي و نجيب مليجي
انا بقرصة :اتلم
عمر: يا ستي ورمتيني من كتر القرص، و فيها اي يعني دا حتي الرقص رياضة ، اغنية واحدة بس مش اكتر يلا و متنسيش انك مجبرة
انا قعدت دقيقة افكر و بعدين وقفت
انا: طيب شغل اغنية علي ما اتحزم
ربط اشرب علي وسطي و انا كنت لابسة لانجري اصلآ مفصل طيزي و عمر شغل اغنية و انا بقيت ارقص قدامه و عمر عينيه عليا و مركز اوي مع طيزي و انا اندمجت اوي و حسيت بهياج اوي و عمر عينه هتكلني و انا برقص و لاحظت زبه بدء يترسم في الشورت اللي لابسه و هو مش واخد باله و مركز فيا و انا بهز و انا بقيت اغيظه و الف اديله ضهري عشان عارفة انه هيموت و يمسكني حتي من طيزي ،
فضلت ارقص لغاية ما خلصت الاغنية و بعد كدا قعد جمبه تاني
انا: ها اي رايك
عمر: جوهرة لو شافتك هتعتزل المهنة دي علي ايدك من جمدانك
انا بدلع: للدرجة دي يعني حلوة ؟
عمر: اوي اوي
انا: انا عايزة انتقم منك تعال يلا نكمل
عمر: تعالي
كملنا لعب و للاسف برضه انا اللي خسرت
عمر: خسرتي يا فوفا
انا: امممم … اأمر
عمر بصوت مبحوح: نفسي اااا … ا م س ك طيزك
انا: اي مش فاهمة حاجة
عمر: نفسي… امسك طيزك
انا: اي اللي بتقوله دا لا طبعآ
عمر: هحسها بايدي بس و اسيب بسرعه
انا: عمر انا امك عيب كدا
عمر: نفسي اعرف بس هي طرية ازاي حتي لو ارتبط ببنت اعرف بتاعت مين احلي
انا: لا مينفعش يا عمر
عمر: عشان خاطري ، مش هاخود جزء من الثانية ، يلا متبوخيش اللعبة احنا اتقفنا الخسران مجبر ينفذ طلب اللي كسب
انا: ايوة بس
عمر: يلا بقي يا مرفت خليكي حلوة
انا: هتمسك بسرعه و تسيب فاهم لو عملت اكتر من كدا هقطعلك ايدك
عمر: متخافيش انا مش مستغني عن ايدي
انا فكرت دقيقه و بعدين قومت وقفت و لفيت وشي و طيزي بقيت ناحية عمر و هو قاعد علي الكنبة
انا: اخلص
حسيت بايده الاتنين كل واحدة مسكت فردة من طيزي و انا لابسة لانجري قفشهم جامد و هز عشان يشوفها و هي بتترج و بعدين اداني سبانك
انا: اااه اييي لي كدا
عمر: كان نفسي اعمل كدا من بدري
انا : حرام عليك وجعتني اوي
عمر: الف سلامة يا ماما ، انا اسف مكانش قصدي اوجعك و اهو يا ستي
و لقيته نزل باس طيزي من علي اللانجري ، بعدين قام وقف و هو ورا مني و حسيت بزبه لازق في طيزي و حضني من ورا
عمر: كانت احلي سهرة دي من فترة طويلة
و كان عمل يلزق فيا جامد من ورا و زبه داخل بين طيزي
انا: عمر عايزة اسألك سؤال بس توعدني ترد عليا بصراحه
عمر: سؤال اي
انا: اه … اوعدني الاول
عمر: اوعدك
انا: أزازة الويسكي الصغيرة كانت بتعمل اي في دولابك ؟
عمر: انتي بتفتشي في حاجتي بقي
انا: متستهبلش ، انت عارف ان انا متعودة ارتب الهدوم كل فترة، جوبني يلا
عمر: الأزازة دي مش بتاعتي
انا: يا سلام اومال كانت بتعمل اي في دولابك؟
عمر: دي كانت بتاعت واحد صحبي متعود يشرب ، كان متخانق مع ابوه و ابوه حلف انه لو عرف انه لسه بيشرب هيرمي برا البيت، فا هو قالي اشيلها عندي كام يوم علي ما الدنيا تهدي، و لو مش مصدقني تعالي نحلل و شوفي ان كنت بشرب او لاء
انا: خلاص يا عمر ، بس اوعي تشرب في يوم ، و تتبع صحبك دا و تضبع مستقبلك
عمر: حاضر يا احلي ماما في الدنيا
و باسني من تحت رقبتي و هو لسه حضني من ورا
انا: اوعي بقي عشان تعبت من السهر و النوم كبس عليا
عمر: انا هستني السهرة دي كل اسبوع علفكرة
انا: سبني بس دلوقتي انا بجد حيلي اتهد
عمر كان بيبعد بس سحب بتاعه من تحت لفوق كأنه بعبوص و انا كنت خلاص اعصابي سابت بس بحاول اتماسك شوية و طبعآ كنت بهدلت نفسي بسبب مياه كسي
عمر: تصبحي علي خير يا اجمد ام
انا بغنج : لولا انك ابني كنت وريتك الويل
عمر و هو بيحك زبه في طيزي لسه
عمر: كفاية الويل اللي انا فيه
فلت ايد عمر من وسطي بالعافية و وطيت اشيل طبق الفشار و اطباق البسبوسة و الكوبيات الفاضية و بطرف عيني بصيت علي عمر لقيت عينه هتاكل طيزي و انا مميله قدامه بالظبط ، عضت شفتي غصب عني بس من غير ما عمر ياخود باله
سبته و دخلت المطبخ غسلت المواعين و بعد كدا دخلت الاوضه بتاعتي انام بس افتكرت عمر لما قفش طيزي اوي و كنت هموت من الهيجان ، غصب عني دخلت ايدي تحت الكلوت العب في بظري و ايدي التانية بفعص بزازي ، و حرفيآ كنت بقطع شفيفي من كتر العض ، و كنت متاكدة لو عمر شافني كدا مش هيرتاح غير و زبه في طيزي اللي مجنناه علي الاخر
مسكت التليفون بتاعي و جبت الفديو اللي بعتهولي عمر و هو بيفك عشرة و كنت هايجة اوي ، و كان نفسي في زبه في كسي او حتي طيزي لاني بقيت نفسي اجرب نيك الطيز اوي من كتر ما عمر نفسه فيه و هيتجن علي طيزي اوي ،
فضلت العب في نفسي لغاية ما جبت شهوتي في الكلوت و نمت زي ما انا
الجزء التاسع
صحيت الصبح و طبعآ كان اليوم اجازة عندي من الشغل و عند عمر من الجامعة
خرجت برا نديت عليه مردش عليا ، روحت ابوص عليه فب الاوضه بتاعته مكانش موجود ، استغربت هيكون راح فين دا ، مسكت تلفوني و رنيت عليه و فتح عليا
انا: الو
عمر: ايوة يا ماما
انا: عمر انت فين علي الصبح كدا
عمر: متقلقيش انا بخير نزلت اجري شوية بس كدا و هرجع
انا: طيب خود بالك من نفسك
عمر: متقلقيش عليا يا مزة سلام
انا: سلام يا حبيبي
دخلت الحمام اخود شاور و بعد كدا خرجت و كنت لابسة عباية قصيرة عند الركبة و مفتوحة من الجمب و واسعة من عند الصدر ، و قولت استغل اليوم بما انه اجازة و انضف البيت
رتبت الشقة و كنستها و مسحت الغرفتين بتاعتي و بتاعت عمر ، و قولت اسيب الصالة للاخر عشان متتوسخش في الراحية و الجاية و انا بنضف ،
و بعد ما خصلت تنضيف الغرف ، رتبت الصالة و كنستها و كنت لسه همسحها و بعد ما رشيت الارض كلها صابون ، و كنت هجيب المساحة عشان نسيتها ، روحت الحمام جبتها و لسه راجعة الصالة اتزحلقت من الصابون و رجلي اتلوت تحت مني و نزل بكل وزني علي رجلي اليمين و حسيت بالم فظيع لدرجة كنت بدمع من الوجع ، دقيقتين و عمر خبط علي الباب و انا مكنتش قادرة اتحرك من مكاني علي الارض و رجلي حاسة زي ما تكون فيها كسر ، رديت علي عمر بصوت عالي يدخل بالمفتاح بتاعه ، و فعلآ عمر دخل و اول ما شافني ماسكة رجلي و قاعدة علي الارض اتخض عليا
عمر: ماما ماليك فيكي اي ، انتي كويسة ؟
انا بوجع حقيقي : وقعت علي رجلي و انا بمسح و وجعاني اوي يا عمر
عمر: طيب تعالي معايا بالراحة ادخلك الاوضة
كنت بحاول اقف بس مش قادره اقف علي رجلي من الألم
انا: اه لا لا لا لا مش قادره اااه رجلي يا عمر وجعاني
عمر: معلش بالراحة معايا خالص تعالي بس عشان تفردي جسمك علي السرير
بالعافية قدرت ادخل الاوضة و عمر يعتبر شايلني بسبب اني مش قادرة ادوس علي رجلي ، و دخلت نمت علي ضهري علي السرير ،
عمر: دقيقه اجبلك مرهم ادلك رجلك قبل ما تورم
انا: لا لا لا تدلك اي انا مش قادرة امسكها خالص و حاسة بألم رهيب
عمر: معلش بس بدل ما تورم ،
عمر راح يجيب مرهم من الحمام و رجع
عمر: معلش بقي استحملي بس عشان اقدر ادلك كويس بدل ما تورم و يحصلك مشاكل
انا: طب طب بالراحة ونبـ،ي يا عمر
عمر: حاضر
عمر يدوب مسك رجلي بالراحة انا كنت بحاول اكتم صوتي علي قد ما اقدر بسبب الالم ، و هو بدء يدلك رجلي و انا اغيب و اصوت بصوت عالي و هو يقولي معلي استحملي ، و كل ما يدوس جامد اتلوي من الالم ، و العباية كانت قصيرة طبعآ و من كتر الحركة اترفعت لغاية فخادي و مكنتش لابسة تحتها غير كلوت و برا ، عمر خلاني اتني رجلي و وركي و رجلي كلها بانت بسبب الحركة دي و طرف الكلوت بتاعي ظهر قدامه ، و عمر كان بيحاول يدلك بس لحظته بيركز بين فخادي ، بس انا ألم رجلي كان لاغي اي حاجة تاني و مكنتش حاسة بأثارة بسبب رجلي ، و لحظت زب عمر اترسم في البنطلون الرياضي اللي كان لابسه بيجري بيه ، بس طبعآ رجلي كانت وجعاني و مش مسحتملة اكتر من كدا
انا : عمر عمر انا مش قادره استحمل ايدك بجد ابعد ابعد اااااااه
و صرخت جامد و هو بيحاول يلف رجلي ، لدرجة عمر اتخض من صوتي العالي
عمر: انتي لازم تروحي المستشفى
انا: لاء لاء ملهاش لازمة انا هبقي كويسة
عمر: كويسة اي دا انتي صوتك هيصحي الموتي كمان شوية ، انا هتصل بالدكتور
انا: ملوش لزوم يا عمر
عمر: ششش انا برن اصلآ
انا: استني بس
عمر: شش بقولك برن… ألو
و فعلآ عمر اتصل بالدكتور و انا لبست روب مقفل علي العباية بتاعتي و الدكتور دخل فحص رجلي و طلب اننا نعمل اشاعة عشان هو شاكك في كسر ، لان رجلي اتلوت تحتي جامد و نزلت بكل وزني عليها بطريقة غلط خالص
الدكتور: تعالو اوصلكم بالعربية معايا عشان لو طلعت محتاجة تتجبس نلحقها بسرعة
عمر: حاضر يا دكتور
الدكتور: انا هنزل استني في العربية و علي ما تجهزو نفسكم
عمر راح وصل الدكتور عند الباب و بعد كدا رجعلي
عمر: يلا عشان اسعدك تغيري عشان ننجز و ننزل
انا: لا لا سبني انا هعرف اغير لوحدي
عمر: طيب قومي اقفي روحي للدولاب
انا يدوب عرفت انزل رجلي من السرير و مقدرتش حتي امشي خطوتين كويس و رجلي وجعتني
عمر: متكبريش تاني ، اطلعلك اي تلبسيه من الدولاب
انا: هات عباية سودة من عندك و خلاص يا عمر و شوف بنطلون البسه من تحت عشان لما اعمل اشاعة
عمر فتح الدولاب و جاب الهدوم ،
عمر: اقلعي العباية البيتي دي يلا عشان ننجز
انا: طيب ادور عشان اغير
عمر: ماشي بس يلا بسرعة
و عمر اداني ضهرو و انا كنت علي طرف السرير ، قلعت العباية البيتي القصيرة و بقيت بالكلوت و البرا ، و مسكت العباية السودة و بصيت بطرف عيني لقيت عمر بيبوص عليا في انعكاسي في المراية ، اتلغبط معرفتش اعمل اي، و لو قولتله اني شيفاه بيبوص عليا في مراية الدولاب هيتحرج مني
لبست العباية بسرعة و انا قاعدةو عمر نزل عند رجلي يساعدني البس البنطلون ، دخل رجلي اللي وجعاني بالعافية في رجل البنلطون ، و بعد كدا اتسند عليه عشان البس البنلطون من طيزي ، طبعآ اطريت ارفع العباية و عمر هو اللي لبسني البنطلون كويس و طبعآ شاف الكلوت اللي كنت لابساه بس المرادي مش في انعكاس صورتي في المرايه، دا قدام عينه بالظبط و لاحظته تنح كدا في شفايف كسي في الكلوت
خلصنا لبس و نزلنا مع الدكتور نعمل اشاعة و طلع شبه كسر ، و الدكتور طلب انه يحطلي جبيرة نوع معين عشان رجلي ترجع كويسة و مش هتقعد اكتر من عشر ايام بالكتير و كتبلي علي شوية ادوية و مسكن للألم و خمس حقن في العضل
رجعنا بعد كدا البيت
عمر: دلوقتي تدخلي ترتاحي و متعمليش اي حاجه ، تفضلي كدا في السرير لغاية ما تولدي ، قصدي لغاية ما تخفي
انا: هههه اتلم يا ولا، انا كدا محتاجة اتصل بيهم في الشغل اطلب اجازة
عمر: و لو رفضو استقيلي ، صحتك بالدنيا يا فوفا
انا: يخليك ليا يا عمر يا حبيبي ، يا ضهري و سندي و رجالي و نور عيني
عمر: بالراحة علي مهلك كدا اطلعي علي السرير ارتاحي يا ست الكل و انا هروح اعملك شوربة خضار و فراخ مسلوقة انتي نفسك تعجزي تعملي زيها
انا: يا سلام
عمر: انتي مستهونة بيا ولا اي
انا: انا برضه يا حبيبي استهون بيك ، دا انت كل حاجه ليا في الدنيا دي
كنت علي السرير و ضهري مسنود علي ضهر السرير و عمر واقف قدام مني ، و شديته في حضني و هو بقي يحضني و بزازي بتتعصر في صدره و عضلاته
بعد ما عمر طلع من حضني بصلي في عيني كام ثانية و انا كنت باصله و معرفش ليه اتكسفت و حسيت اني مع راجل غريب مش ابني عمر، و خصوصآ ان هو في كتير من ملامح ابوه ، و افتكرت نظرات ابوه ليا ايام الخطوبة ، كان لو بصلي بنفس النظرة مكنتش بقدر اقومه و كان يقدر يقفش بزازي و يمص شفيفي و كان ابوه برضه معجب اوي بيطزي بس مش للنيك هو كان معجب بيها للقفش و الحك، لانه كان مش مقتنع بنيك الطيز ، كان اخره يحط زبه بين طيزي
بعد ما عمر سابني و راح المطبخ و اخد يمكن اكتر من ساعة و رجع كان معاه صنية اكل
عمر: يلا بقي اتعدلي كدا بقي و دوقي عمايل ايدي يا فوفا
دوقت الشوربة و كانت فعلآ حلوة
انا: يااه حلوة اوي يا عمر انت اتعلمت تعمل الشوربة دي فين
عمر: مرة في مرة اتعلمت اعملها
انا: تسلميلي يا حبيبي ، يا بختها اللي هتدخك دي ، هتاخود راجل و حنين و جنتل مان و محترم
عمر: دا انا نفسي الاقي واحدة فيها حتي نص مواصفاتك يا فوفا ، ياه لو كنتي مش امي ، كنت علطول اتجوزتك
عمر كان بيكلمني و هو بصصلي في عيني و انا ركزت في عينه كام ثانية و بعدين فوقت و عملت نفسي بدوق الشوربة
انا: بس ااا علفكرة الشوربة ملحها زايد شوية يعني
عمر: معلش هعمل حسابي المرة اللي جاية، دوقي الفراخ بقي
و قطع حتي من صدر الفرخة اللي كان جايبة
عمر: يلا هم يا موزة
انا: اتلم يا ولا انت بقيت سافل علفكرة
عمر: معذور ما انا قدامي احلي واحدة في الدنيا
انا: كفاية رغي بقي يا ولي انا تعبانة و صدعت من دوشة المستشفي الصبح
خلصنا اكل و عمر نولني العلاج
عمر: دلوقتي فاضل الحقنة يا فوفا
انا: لا خلاص مش مهم
عمر: هو اي اللي مش مهم ، دا الدكتور موصي الحقنة دي بالذات تتاخد في معادها
انا: طيب و انت اصلآ بتعرف تطرب حقن ؟
عمر: ألا بعرف… دا انا متخصص حقن يا فوفا
انا: ياود انا مش بهزر ،
عمر: متخافيش انا مرة صاحبي كان تعبان و ضربتله حقنة و محصلش حاجه
انا: ايوة بس انا مش صاحبك
عمر: ما دا احلي
انا: اتلم ، دا انت كدا هتخليني مفكرش في الموضوع حتي
عمر: انا هحضر الحقنة و انتي اجهزي بقي
انا: اجهز ازاي يعني
عمر: اعملي ميكاب يا فوفا، هتكوني هتجهزي ازاي يعني ، هو انا هضرب الحقنة دي في السرير
انا: خلاص يا يخويا ، انت ما صدقت لاقيتها اصلآ
عمر: اه بصراحه ههه
انا: اتلم يا سافل
عمر حضر الحقنة و انا نومت علي جمبي اليمين و طيزي بقيت في اتجاه عمر و طبعآ مكنتش هقدر البس بنطلون بسبب الجبيرة اللي في رجلي ، و حتي البنطلون اللي روحت بيه الممرضة قطعته بالمقس و جبسو رجلي ، و لما رجعت لبست عباية بيتي
عمر حضر الحقنة و رفعلي العباية عن نصي التحتاني ، و نزل الكلوت شوية ، بس نزله اكتر من المطلوب و فضل تقريبآ اقل من نص دقيقة مش بيعمل حاجه
انا: خصلت فرجة ياخويا، يلا خلص بقي
عمر ضربلي الحقنة و بعد كدا عمل انه بيمسحلي الدم مكان الحقنة و فضل يمسك فردة طيزي بكف ايده جامد اوي
انا: اااه كفاية يا عمر انا تمام
عمر: ارتاحي دلوقتي و لو احتاجتي حاجه نادي عليا
انا: ماشي يا حبيبي متحرمش منك
عمر قرب مني و هو بصصلي في عيني و قرب وشه من وشي جامد اوي ، انا قلبي دق بسرعة لغاية ما باسني من جبيني و ابتسملي
عمر: تصبحي علي خير يا احلي فوفا
انا: و انت من اهله يا حبيبي
عمر سابني و طفي النور و راح الاوضه بتاعته و انا كنت بدءت انعس بسبب العلاج و المسكن اللي خدتو
تاني يوم الصبح لقيت عمر بيصحيني من النوم
عمر: فوفا يا فوفا مررفت
انا بكسل : ايوة يا عمر هي الساعة كام ؟
عمر: عشرة و نص
انا: معقولة انا نمت كل دا ،
عمر: معلش اليوم امبارح كان طويل و مرهق و انتي برضه بتاخدي علاج و مضاد حيوي
انا: انت مروحتش الجامعة ليه ؟
عمر: مش معايا محضرات النهارده ، و بعدين انزل ازاي و اسيبك لوحدك في الحاله دي يعني
انا: تسلميلي يا روحي ، تعال بقي سندني اروح الحمام
عمر: تعالي يا روحي و اتسندي عليا و خودي راحتك علي الأخر كدا و ريحي عليا
انا: ياود انت بقيت سافل كدا ليه يخربيتك ، اتلم انت في البيت و بتكلم امك
عمر: تعالي بس و بطلي رغي يلا
عمر وصلني لغاية الحمام و طبعآ كان زبه في وراكي من الجمب
انا: خلاص انت استناني قدام الباب
عمر: هتعرفي يعني تدخلي لوحدك
انا: اه هدخل اتسند علي الحوض و اروح القاعدة و بعد كدا هقوم علي الحوض تاني و افتح الباب
عمر: ماشي
دخلت الحمام و بقيت اتسند علي الحوض و الحيطة لغاية ما وصلت القاعدة، و بعد ما خصلت الحمام ، وصلت لغاية الحوض بس كنت محتاج عمر يسندني عشان اعرف اغسل وشي
انا: عمر … عمر
عمر: ايوة
انا: ادخل عيزاك
عمر دخل و شافني ساندة نفسي علي الحوض
عمر: حصل اي ؟
انا: مفيش بس تعال اسندني عشان اغسل وشي
عمر: سمعآ و طاعة
و عمر جيه وقف مسكني من وسطي و هو واقف جمبي و كان يعتبر حضني بالجنب و بزازي علي دراعه و زبه في جمبتي اليمين لانه اطول مني ، و انا بحاول اغسل وشي بس زب عمر كان بدء ينتصب و حسيته وصل لغاية بزازي من الجمب ، عملت نفسي مش واخدة بالي من الموضوع ، و غسلت وشي
انا: خلاص يا عمر يلا نطلع الصالة
عمر بقي يسندني و احنا مشين و زبه بقي يخيط فيا و هو بقي يعمل كدا بكل بجاحة و انا اللي بقيت مكسوفة ،
قعدني علي الكنبة و بعد كدا قالي
عمر: دقيقه اجيب الفطار من المطبخ
انا: انت كمان محضر فطار ؟
عمر: اكيد يا فوفا ، عشان العلاج بتاعك كمان
انا: تسلميلي يا حبيبي
و مسكت ايده كا نوع من الشكر
عمر: انتي اهم و اغلي حاجة في حياتي يا فوفا
و لقيته قرب مني و باسني جمب شفايفي و نفسه كان سخن اوي عند ودني
بعدين سابني و راح جاب صنية الفطار
عمر: يلا انا عايز الصنية دي تبقي فاضية علي الأخر فاهماني ؟
انا: و انت فطرت ولا لسه ؟
عمر: ايوة الصبح فطرت
انا: صحيح انا محتاجة عكاز لغاية ما افك الجبيرة دي عشان اعرف اتحرك لوحدي
عمر: انا عكازك يا فوفا انتي بتقولي اي
انا: يا ولا انا بتكلم جد محتاجة عكاز عشان لو كنت عايز اتحرك اروح مثلآ الحمام اروح لوحدي بدل ما اتعبك معايا
عمر: رغم انك كدا بتقللي من شأني بس حاضر هجيبلك عكاز ، بس برضه لو عوزتي حاجه تقوليلي فاهمة ؟
انا: فاهمة يا حبيبي ، *** ميحرمنيش منك ابدآ يا عمر يا حبيبي
عمر مبتسم : ياااه انا حبيبك يا فوفا
انا : طبعآ ابني و حبيبي و روحي
عمر: انا قايم اجيبلك العلاج يا فوفا فصلتيني
عمر راح جاب العلاج من الاوضة بتاعتي ، و اخدت العلاج،
اليوم عدي و كنا بالليل و وقت معاد الحقنة، طبعآ حصل زي امبارح بس عمر نزل الكلوت اكتر و كشف نص طيزي تقريبآ و ضربلي الحقنة و فضل يفعص في طيزي كأنه بيدلكها عشان متورمش من الحقنة و انا كنت بحاول اكتم اهاتي بالعافية ، و بعد كدا باسني من جبيني ، و جمب شفيفي و هو بصصلي في عيني و مبستم و بعد كدا سابني و خرج
فات اليوم اللي ورا و كان نفس الاحداث ، و عمر اتطر ميروحش الجامعة كمان عشان يخلي باله مني ، و جبلي العكاز و يدوب كنت بقدر اروح الحمام و البيت بقي محتاج تنضيف و المواعين بتتكوم في الحوض و الغسيل نفس الكلام، و عمر اصلآ كان نادر ما بيدخل المطبخ يعمل حاجه يشربها مش معقول يعني هخليه يعمل كل الحاجات دي، فكرت تعملي اي يا مرفت ، تعملي اي يا مرفت
طلعت رقم واحدة صحبتي اعرفه من بدري حالته كويسة اوي فا بتجيب شغالة تعملها شغل البيت، قولت اتصل بيها تساعدني
اتصلت بيها و سلمت عليها و عرفتها اني محتاجة شغالة تساعدني اسبوعين ولا تلاتة في شغل البيت عشان رجلي و كدا، و هي ادتني رقم الست اللي بتجبلها الشغلات و انا اتصلت بيها و عرفتها نظامي و اني محتاجة الشغالة مش اكتر من شهر بالظبط
و ادتها العنوان و هي قالتلي هترد عليا بالليل و احتمال تجيبلي الشغالة في نفس اليوم،
بعد ما قفلت معاها عمر خبط علي باب الأوضة و بعد كدا دخل
عمر: اي يا فوفا سامعك من الصبح بتتكلمي في التليفون ، في حاجه ولا ايه ؟
انا: لا ابدا يا حبيبي ، انا بس كنت بتصل بصحبتي عشان هجيب شغالة تشيل شغل البيت علي ما رجلي تخف
عمر: شغالة ليه بس ما انا موجود يا مرفت ، و هساعدك
انا: يا حبيبي البيت محتاج يتنضف و في غسيل و مواعين و انت كتر خيرك تعبت معايا بقالك تالت ايام ، و لازم تشوف الجامعة بتاعتك انت مش بتروح بقالك تالت ايام، انا هجيبها بس لغاية ما افك الجبيرة دي و بعد كدا همشيها ، انا اتفقت معاها علي كدا اصلآ
عمر: ماشي يا مرفت ، طيب و دي اي نظامها هتقعد عندنا ولا هتاجي و تروح اخر اليوم
انا: هتقعد طبعآ عشان تحضرلنا الفطار الصبح و تساعدني اروح الحمام و تساعدني اخود شاور ، بقالي تالت ايام و مش طايقة رحتي نهائي
عمر: طيب اااا ما احميكي انا يا فوفا
انا: دا بعدك يا ولا ، مش كفاية بتضربلي الحقنة
عمر: ماشي يا فوفا بس كدا انتي مش واثقة فيا
انا بضحكة: انت عايزني اثق فيك ازاي يا واد بنظرة حمدي الوزير دي
عمر بصلي و عمل رأكشن حمدي الوزير فعلآ و بعد كدا ضحكنا انا و هو ،
خرج عمر من الاوضة و بعد كدا انا مسكت العكاز و خرجت اقعد في الصالة و كان البيت فعلآ محتاج يترتب و يتنضف ،
عمر لبس و قالي انه هينزل مع اصحابه شوية و فعلآ نزل
و انا فضلت قاعدة بتفرج علي التلفزيون اكتر من ساعتين لغاية ما تلفوني رن و كانت الست اللي هتجبلي الخدامة ، وصفتلها العمارة بتاعتي و رقمها و الدور اللي ساكنة فيه ، خمس دقايق و كانت بتخبط علي الباب
قومت فتحت و دخلتهم
انا: اهلآ يا كوثر
كوثر تبقي الست اللي بتبعت الشغلات و كدا ، عندها يمكن 51 سنة، بس ست من الرجالة تموت عليها و هي بتلبس عبايات سودة محزقة فيها و جسمها قريب من جسمي بس الفرق ان انا بزازي مشدودة و مرفوعة و هي بزازها مرخية و مدلدلة لتحت
كوثر: ازيك يا ست مرفت، عاملة اي،
انا: عاملة اي يا كوثر
كوثر: بخير الحمد... اعرفك بسهي ( و هزت راسها يعني دي الشغالة)
سهي ، 24 سنة ، بيضة بس مايلة للسمار، رفيعة شوية، طولها 169 سنتي ، طيزها متوسطة كدا بس شكلها حلو، و بزازها بس صغيرة كدا شوية ، و شكل وشها عادي يعني مش حلوة و مش وحشة ،
انا: ازيك يا سهي
سهي: الحمد... يا ابلة مرفت
انا: كوثر عرفتك وضعي ولا اي، زي ما انتي شايفة اهو رجلي متجبسة ، و انا ماسكة عكاز بتحرك بالعافية
سهي: ... يشفيكي يا ابلة انشاء...
انا: انا عندي اوضة محتاجة تتنضف بس عشان مركونة فيها سرير ، نضفيها من التراب و ابقي نامي فيها ، و طبعآ انا معايا ابني عمر ، هو اغلب اليوم بيقعد في الاوضة بتاعته ، و لما تكوني هتنضفي لما يكون في الجامعة عشان تاخدي راحتك و كدا
كوثر: ايوة بس سهي لو ينفع يعني سهي تروح يوم الخميس بالليل و تاجي السبت الصبح ، عشان ستها و اخواتها الصغرين
انا: ماشي مفيش مشكلة ، هحاول انا امشي الجمعة لوحدي كدا و خلاص
كوثر: خلاص كدا دوري خلص تعوزي حاجه يا ست مرفت
طلعت فلوس من الشنطة و اديتها لكوثر
انا: تمام يا كوثر انتي خلاص لو عاوزة تمشي براحتك
كوثر: فوتكم بعافية ، سلام
كوثر مشيت و سبتني انا و سهي
انا: قوميني يا سهي اوريكي البيت
سهي: علي مهلك يا ابلة مرفت
فرجت سهي علي البيت و عرفتها النظام ازاي و مكان كل حاجه ، و عرفتها الاوضة بتاعتي و بتاعت عمر و الاوضة اللي هتنام فيها ، بس طبعآ كانت محتاجة تتنضف
انا: نامي انتي النهارده في الصالة يا سهي علي ما تنضفي الاوضه بتاعتك بكرا عشان خلاص شوية كدا و هنام
سهي: حاضر يا ابلة
انا: روحي المطبخ حضري حاجة خفيفة نتعشي بيها ، علي ما ابعتك تجيبي طلابات الاسبوع بكرا الصبح
دخلت سهي المطبخ تحضر العشا و عشرين دقيقه و عمر دخل بالمفتاح بتاعه لانه عارف اني مش هقدر اقوم افتحله و ميعرفش ان الشغالة جات النهارده
عمر: اي يا فوفا عامله ايه ،
انا: بخير يا حبيبي
عمر بستغراب: اي الصوت اللي جوا دا ، انتيييي ( و كان بيشاور علي المطبخ)
انا: ايوة
سهي خرجت من المطبخ و جات علينا
سهي: انا خصلت العشاء يا ابلة مرفت ، حمد لل. علي سلامتك يا استاذ عمر
عمر: ... يسلمك، بس عمر بس انا لا استاذ ولا نيلة ، تمام ياااا …
انا: اسمها سهي يا عمر
عمر: تمام يا سهي
سهي : اللي تشوفه يا عمر
شفت سهي عينها هتطلع علي عمر ابني و خدت بالي بتعض علي شفتها من غير ما عمر ياخود باله بس انا كنت مركزة معاها من تحت لتحت ، و حسيت بغيرة من نظرات سهي تجاه عمر ابني ، معرفش غيرة ام ولا غيرة … غيرة اي ، معقول اكون حبيت ابني ، اي كان انا مش مبسوطة بنظرات سهي لابني ،
بعد العشا عمر دخل الاوضة بتاعته و انا سهي سندتني لغاية الاوضة بتاعتي رغم اني مدايقة سنة منها بس محبتش ابينلها دا ولا حتي اكبر الموضوع يعني ، و قولت عادي ابني يعجب اي واحدة في الدنيا ، كفاية عضلاته و وسمته و شياكته و ريحة البرفان بتاعته
علي لسان الراوي ( االكاتب)
تاني يوم الصبح سهي صحيت بدري و كانت فعلآ معجبة بعمر ابن الست مرفت ، و كانت بتفكر ازاي توقعه في شباكها ، زيه زي اللي قابله ، سهي كانت في مرة سبب بين طلاق ست و جوزها اشتغلت عندهم، بس برضه كانت معجبة بجسم مرفت اوي و عجيبها طيز مرفت
صحيت سهي طلعت من شنطة هدومها جلابية بيتي مقسمة جسمها و رسمت عينها بالكحلة ، و دخلت تحضر الفطار ، و دخلت تصحي عمر الاول عشان يلحق يروح الجامعة،
دخلت عليه الاوضة و طبعآ هو بينام بالبوكسر زي ما متعود ، دخلت و اول ما شافت كدا و شافت عضلات عمر و زبه اللي مرسوم في البوكسر عضت شفتها جامد و بصت عليه دقيقتين و بعد كدا حطت ايدها علي صدر عمر تصحيه بس هي بتحسس علي عضلاته
سهي بنحنحة: عمر … عمر … اصحي يلا عشان هتتأخر علي جامعتك
عمر كان ناسي ان سهي ممكن تدخل تصحيه الصبح، فقام مفزوع
عمر: خلاص خلاص صحيت يااااا … سهي
سهي بدلع : ماشي يا عمر انا هروح احضرلك الفطار و اصحي ابلة مرفت
عمر مكسوف اصلآ منها : ماشي ماشي يلا روحي انتي
سهي بصتله بشرمطة و قامت باستعراض لجسمها و ماشي تهز طيزها و هي طالعة
طعلت من عند عمر و راحت عند امه مرفت، دخلت عليها كانت مرفت نايمة و جلابيتها مرفوعة عند فخادها ، سهي دخلت وقفت جمب السرير تصحي مرفت
سهي : ابلة مرفت … يا ابلة مرفت اصحي يا ابلة مرفت
مرفت بكسل: اممم … الساعة كام
سهي: الساعة 8 يا ابلة ، و انا حضرت الفطار و صحيت عمر عشان ميتأخرش علي الجامعة بتاعته
مرفت: طيب تعالي قوميني ،
سهي مقدرتش تمسك نفسها من انها تلمس طيز مرفت بس عملت انها مش قاصدة ، و مرفت محطتش في بالها لانها متعرفش ان سهي ليها في ميول السحاق ، و فكرها عينها من ابنها عمر بس
طلعو برا كان عمر لسه بيلبس في الاوضة بتاعته ،
سهي سندت مرفت لغاية الحمام و بعد ما مرفت خلصت و اتشطفت ، ندهت علي سهي، و سهي دخلت تساعد مرفت تغسل وشها ، و مرفت وقفت علي الحوض و سهي وقفت ورا منها و لزقت في طيزها من ورا كأنها بتساعدها بس هي عايزة تحس بطروة طيز مرفت ، و هتموت و تمسكها بشكل مباشر بس خايفة من ردت فعل مرفت
طلعو من الحمام كان عمر خلص لبس و طالع من الاوضة
مرفت: صباح الخير يا عمر
عمر: صباحو يا فوفا ،
و عمر بص علي سهي بسرعة و قعد علي السفرة ، قعدو هما التلاتة يفطرو و بعد كدا عمر قام بسرعة و نزل يروح الجامعة ، و بعد كدا مرفت قالت لسهي تجبلها العلاج بتاعها ، و بعدين مرفت قالت لسهي تنضف الاوضة اللي هتنام فيها، سهي سابت مرفت و راحت فتحت الاوضة بدءت تشوف هتعمل اي ،
و مرفت كانت قدام التلفزيون بتتفرج و حست بدوخة بسبب العلاج التقيل اللي بتاخدو ، نادت علي سهي تاجي توديها الاوضة بتاعتها تفرد نفسها شوية و تنام ساعة ولا ساعة و نص ،
بعد ما سهي دخلت مرفت الاوضة بتاعتها ، دخلت تكمل تنضيف في الاوضة و كانت رافعة العباية عن نصها التحتاني عشان تعرف تشتغل برحتها ،
الاوضة كانت محتاجة تنضيف ياما عشان كدا فضلت تشتغل لغاية ما عمر رجع من الجامعة، طبعآ مكانش معاه محضرات كتير عشان كدا رجع قبل معاده بفترة ،
دخل عمر من باب الشقة و شاف سهي وهي معدية من قدامه و هي رافعة العباية لغاية فخدها ، سهي اول ما شافت عمر
سهي بدلع: انت جيت يا عمر
عمر ركز فخاد سهي كام ثانية و سهي كانت بتنزل العباية بشكل بطيء ، بعدين عمر سألها
عمر: هي امي فين
سهي: دخلت تنام شوية
عمر: ماشي
وبص علي سهي كدا نظرة شهوة غصب عنه و سهي متجاوبة فشخ معاه
بس عمر خد بعضه و راح الاوضة بتاعته ، و سهي عضت علي شفتها و هي بتبص عليه و هو ماشي
مرفت صحيت بعد ما رجع عمر بنص ساعة تقريبا ، نادت علي سهي
سهي: ايوة يا ابلة مرفت
مرفت: خصلتي الاوضة ؟
سهي: ايوة حالآ مخلصاها
مرفت: طيب عمر رجع ؟
سهي: رجع بقاله نص ساعة
مرفت: طيب تعالي سنديني اروح الحمام،
بعد ما مرفت خصلت حمام سهي عملت نفس الحركة انها تلزق في مرفت من ورا جامد و تتغط علي طيز مرفت ، بعد ما راحو الصالة،
مرفت: جهزتي الاكل ؟
سهي: ايوة يا ابلة
مرفت : طيب روحي نادي علي عمر قوليله ياجي يتغدي معانا
سهي: من عيني
و مشت سهي علي اوضة عمر خبطت و سمعت عمر بيقول ادخل
سهي دخلت و هي بتتغنج في مشيتها و بصة لعمر بكل شرمطة
سهي: عمر ابلة مرفت بتقولك يلا عشان الغدا
عمر بصلها و بلع ريقه و بعدين اتكلم
عمر: طيب خلاص انا جاي وراكي
سهي: طيب هروح اقول لابلة مرفت انت جاي ورايا
عمر هز راسو ايوة و سهي ابتسمت و لفت تطلع و هي بتتقصع في المشية و عمر مركز في جسمها ، و علي غلفة سهي و هي خارجة من الباب لفت بصت علي عمر شافته و هو مركز معاها، و عمر عمل نفسه مكانش واخد باله ،
بعد الغدا عمر دخل الاوضة بتاعته تاني و مرفت قدام التلفزيون و سهي في المطبخ بتنضفه و تسغل المواعين ،
بالليل عمر خرج برا الاوضة و كان لابس و هينزل ، امه مرفت شافته
مرفت: اي دا انت نازل يا عمر ؟
عمر: اه يا فوفا و احتمال اتاخر بالليل متقلقيش عليا تمام
مرفت: يعني مش هتاجي علي العشا ؟
عمر: لا هتعشي برا و هرجع بالليل متاخر ، عشان خارج مع اصحابي و كدا
مرفت: ماشي يا حبيبي خود بالك من نفسك
عمر: تمام و انتي خودي العلاج في معاده و اوعي تنسي الحنقة بتاعت بالليل صدقنا ما قطعنا مشوار حلو في العلاج
مرفت: ماشي يا حبيبي ،
عمر: سلام
عمر نزل و خمس دقايق و سهي خرجت من المطبخ
سهي: ابلة مرفت تحبي تتعشي دلوقتي ولا لما عمر يجي ؟
مرفت: عمر هياجي متاخر النهارده ، شوية كدا ساعة ولا حاجه ابقي حضري العشا عشان اخود العلاج، انا تعبت من البتاعة اللي في رجلي دي
سهي: معلش يا ابلة تشليها علي خير
مرفت: شكرآ ، انتي مش متجوزة ولا مخطوبة يا بت يا سهي
سهي: لسه نصيبي مجاش يا ابلة، و هو انا يعني غاوية مرمطة
مرفت: علي رايك هو النصيب ، ارتاحي انتي دلوقتي ، و شوية كدا ابقي حضري العشا
سهي: حاضر يا ابلة
بعد ساعة سهي حضرت العشا و اتعشت هي و مرفت ، و اخدت العلاج بتاعها
مرفت: بت يا سهي بتعرفي تضربي حقن ؟
سهي: ايوة طبعاً يا ابلة، انا اشتغلت فترة ممرضة في مستشفى
مرفت: و سبتيها لي ؟
سهي: مصاريف البيت كتير و اللي بياجي من شغل المستشفي مش بيكفي
مرفت: طيب انا لازم اخود حقنة دلوقتي ، تعالي دخليني الاوضة و اضربهالي
سهي: من عيني
سهي كان نفسها تشوف طيز مرفت و فعلآ هتشوفها زي ما كانت عايزة ، و هتمسكها كمان
سهي سندت مرفت لغاية الاوضة و حضرت الحقنة و مرفت نامت علي جمبها و رفعت العباية بتاعتها عن نصها التحتاني و سهي عضت طرف شفتها و نزلت الكلوت اكتر من اللازم زي ما عمر كان بيعمل و مرفت استغربت بس مكانش في بالها ان سهي معجبة بطيزها ، سهي استغلت الفرصة صح و مسكت فردة طيز مرفت بكف ايدها و صوبعها غرزت في اللحم و ضربت الحقنة و بقيت تدلك مكان الحقنة و طولت زي ما عمر بيعمل ، مرفت استغربت و قالت دي ممرضة و اكيد هي عارفة بتعمل اي ،
طبعآ الحقنة كانت بتدوخ مرفت و بتنام و العلاج برضه تقيل بيخلو مرفت نومها تقيل
بالليل عمر رجع من برا بعد ما كان سهران مع اصحابه ، و كان بيحاول يفتح الباب بالمفتاح بس كان مقفول بالترباس من جوا ، خبط علي الباب مرتين لغاية ما سهي صحيت من النوم عشان تفتح لعمر ،
سهي: لمؤخذة يا عمر اصل مش برتاح غير لما يكون الباب مقفول كويس بالترباس
عمر بص علي سهي كانت لابسة قميص نوم فوق الركبة بشوية و خط بزازها باين و القميص ماسك علي جسمها
سهي: لموخذة اصلي كنت نايمة و قومت بسرعة افتحلك
عمر : لا ما … مفيش حاجه
عمر سابها و دخل الاوضة بتاعتها و سهي حست ان عمر خايب و مش عارف ان كل دا سهي بتلغيه و بتديله اشارات، و قالت تعمل منه اي مصلحة و تتمتع بالمرة،
عمر دخل الاوضة و يدوب قلع الكوتش و قلع التيشرت ، سهي دخلت عليه فجأة و هي لسه بقميص النوم و شافت عضلاته تنحت فيها كام ثانية
سهي: انا اسفة يا عمر نسيت اخبط، بس كنت جايا اسألك تحب اسخنلك تاكل قبل ما تنام ؟
عمر كان متلخبط و مش عارف يتصرف ازاي ، مش متعود يقعد قدام حد غريب بالمنظر دا ، و سهي لتاني مرة تشوفه شبه عريان في نفس اليوم بعد ما كانت بتصحيه الصبح و هو بالبوكسر
عمر: لا لا انا اتعشيت روحي نامي انتي
سهي عضت طرف شفتها و هي باصة لعمر
سهي: و انت من اهلو يا عمر
و طلعت راحة الاوضة بتاعتها تفكر ازاي تخلي عمر ياجي علي حجرها
الجزء العاشر قبل الأخير
تاني يوم الصبح ، سهي صحيت بدري قامت اخدت شاور و حضرت الفطار و حطت كحلة و روج و لبست عباية اديق من اللي فاتت و مفتوحة من عند السمانة و واسعة من الصدر بس مش قوي
راحت اوضة عمر تصحيه و كانت فكرها نايم بالبوكسر زي امبارح بس كان عمر لبس بنطلون بس علي البوكسر و عريان من فوق ، لانه بالعافية لبس بنطلون عشان متعود ينام بالبوكسر بس ،
سهي: عمر … يا عمر
عمر : …
سهي مدت ايدها علي صدر عمر تصحيه بس هي بتلمس شوية الشعر اللي علي صدره برقة
سهي: عمررر قوم يلا عشان تفطر
عمر بكسل : في اي
و فتح عينه و لما شاف سهي بالعباية دي و الميكاب الخفيف بتاعها تنح كام ثانية و هي بصاله بشرمطة
عمر: طيب خلاص يا سهي انا … انا صحيت روحي انتي صحي امي
سهي بدلع: حاضر
سهي كانت طالعة و عملت نفسها بتعدل طرف السجادة و فلقست بنصها اللي فوق و ركبتها مفرودة و عدلت طرف السجادة و لفت بصت علي عمر و كان مركز في طيزها بصتله و ضحكتله و طلعت
خرجت سهي تصحي مرفت و بعد كدا ودتها الحمام و عمر صحي و هو كمان دخل الحمام و بعد كدا فطرو بس عمر زي العادة فطر بسرعة و نزل الجامعة بتاعته
بعد الفطار بشوية مرفت نادت علي سهي
مرفت: سهي … بت يا سهي
سهي: ايوة ابلة مرفت
مرفت: بتعملي اي
سهي: كنت بلم الغسيل
مرفت: خلصتي ؟
سهي: ايوة
مرفت: طيب ااا كنت عيزاكي ، تساعديني استحمي
سهي بالنسبالها كان الموضوع حلو ، كان نفسها تشوف طيز مرفت بس و دلوقتي هتشوفها كلها ملط و اكيد هتقفش فيها لما تقول يا بس
سهي: من عيني يا ابلة ، هروح احضرلك الحمام ،
سهي ملت البانيو و حضرت هدوم لمرفت و جابتلها كيس كبير تحطه علي الجبيرة اللي في رجلها بدل ما الجبس يبوظ
سهي: يلا يا ابلة انا جهزت الحمام
مرفت: تعالي سنديني
سهي كانت بتعمل كل حاجه بسرعة عشان هتموت و تشوف جسم مرفت ملط ،
بعد ما دخلو الحمام ، سهي حطت الكيس في رجل مرفت و بدءت تقلعها بالراحة اول حاجه العباية و بعد كدا البرا و بعد كدا الكلوت ، و سهي و هي بتقلع مرفت الكلوت كانت قاعدة ورا منها و وش سهي في طيز مرفت بالظبط ، سهي شدت الكلوت و من غير ما مرفت تاخود بالها شمت الكلوت و كانت رحته قوية اوي و تهيج، لان مرفت بقالها اربع ايام لابسه و دا الخامس من يوم ما وقعت علي رجلها
سهي: لمؤخذة يا ابلة هقلع انا كمان احسن هدومي تتبل و انا لسه واخدة حمام الصبح
مرفت: طيب
سهي بدءت تقلع هدومها و مرفت مسنودة علي خلاط المياه بتاع البانيو ، و كانت مركزة مع جسم سهي و هي بتقلع ، بس مكانش في بالها حاجه ، هو الموضوع مثير بالنسبالها لانها اول مرة تتحط في موقف زي دا، تبقي عريانة و معاها واحدة عريانة زيها ،
سهي قلعت كل حاجة حتي الكلوت و البرا و دخلت البانيو ، و مسكت الليفة و بدءت تدعك لمرفت جسمها اول حاجة بطنها و بعد كدا البزاز و لو شوفت بالصدفة المنظر هتقول دا مقطع ليسبيان مش واحدة بتساعد واحدة عاجزة
سهي كانت مش عارفة تاخود رحتها طول ما هي واقف قدام مرفت وش في وش ، نزلت سهي علي ركبتها تدعك فخاد مرفت و رجلها و بعد كدا وصلت عند كسها و كان مفهوش شعر او كام شعرة بس لان مرفت من النوع اللي بيهتم بنفسه
سهي: بقولك اي يا ابلة
مرفت: اي
سهي: انا هنضفلك الحتة دي بايدي اصل الليفة خشنة اوي عليكي في المكان دا
مرفت خدت نفس و بعدين اتكلمت
مرفت: طيب
سهي سابت الليفة و حطت في ايدها شامبو و بقيت تدعك شفايف كس مرفت و تجيب البظر يمين و شمال
مرفت طبعآ بقالها كتير طبعآ محدش لمسها من كسها من بعد ما جوزها اتوفي من عشر سنين ، و نار الشهوة بدءت تقوم فيها تاني ، اللي عمله عمر فيها ولا حاجه قصاد ان سهي تلعب في كسها و هي من غير كلوت ولا حاجه ، بحجة انها بتحميها ، مرفت حست انها هتضعف قدام سهي و خافت سهي تكسر عنيها ، بالعافيه جدآ قدرت تتمالك اعصبها و تلف و يبقي طيزها في وش سهي
مرفت: يلا يا سهي ليفي ضهري بسرعة انا خايفة تكون المياه وصلت للجبيرة و الكيس يكون مش مربوط كويس
سهي ادايقت طبعآ و كانت نفسها توقع مرفت عشان تعمل معاها احلي سحاق و بالمرة تطلع بفلوس زيادة
قامت سهي وقفت و مسكت الليفة و بقيت تدعك ضهر مرفت و مسكت فردة طيز مرفت الشمال جامد كانها بتليف طيزها و دخلت الليفة بين فلق طيزها فوق الخرم و بقيت تدعك و قربت من مرفت و بقيت تحك كسها في طيز مرفت و كانت بتشوف رد فعل مرفت اي ، بس للاسف خطتها فشلت
مرفت: خلاص انا تمام كدا يا سهي افتحي المياه عشان نخلص انا رجلي وجعتني من الواقفة
سهي: حاضر يا ابلة
سهي كان بالنسبالها دي فرصى متتعوضش و هي معرفتش تستغلها صح، بس كانت لسه بتفكر ازاي تقدر تجيب مرفت علي حجرها برضه ،
و مرفت بقيت خلاص شبه متأكدة ان سهي بتحاول تعمل معاها علاقة سحاق ، و اللي كان مخلي مرفت رافضة الموضوع ، من انها مش بتحب السحاق، هي ممكن تجربه عادي، بس سهي شكلها مش سالكة و ملهاش أمان
مرفت لهوجت سهي خلتها تنجز كل حاجه بسرعة عشان يطلعو من الحمام و ينجزه من الموقف اللي هما فيه
مرفت طبعآ صدرت الوش الخشب لسهي عشان تشيل اي فكرة في بالها و بقيت تعاملها بشدة شوية ، و تقولها بطريقة غير مباشرة ، اعرفي مقامك
سهي حست ان مرفت رافضة الموضوع ، قالت تخف شوية مع مرفت و تركز مع عمر و تزود العيار حبتين ، لو اطرت تبادر هي مفيش مانع ، المهم تعمل اي مصلحة
مرفت قالت لسهي تبدء تحضر الغدا ، و هي قاعدت قدام التلفزيون تتفرج و بتفكر في اللي حصل من شويه في الحمام بينها و بين سهي ، و كانت بتقول ياريت عمر اللي كان بيحميها ، كانت هتهيج اوي و هي ملط قدام عمر اللي هيموت عليها ، و ما هيصدق و كان ممكن جدا يتهور و ينيكها و هي كانت مش هتمنعه لانها معجبة بابنها عمر و حاسة معاه بالامان اكتر و اكيد مش هيبتزها في يوم ولا يعيرها بحاجه ، عكس سهي اللي كانت هتعمل كل حاجه عشان تطلع باي فايدة
رجع عمر من الجامعة و كانت سهي خلصت الغدا ، اتغدو و سهي دخلت مرفت اوضتها و ادتها العلاج بتاعها بس طبعآ الحقنة بتكون قبل النوم
و قررت سهي انها تبدء مع عمر من دلوقتي ، بما انها كانت ممرضة كانت عارفة ان مرفت هيكون نومها تقيل بسبب العلاج، دخلت غيرت العباية و لبست قميص نوم لغاية الفخاد و مفتوح نص البزاز مكشوفة، و شفاف ، و حطت ميكاب و كانها واحدة بتتزوق لجوزها في يوم خميس
و دخلت بصت في المطبخ علي حاجه في الرف العالي ، و بعد كدا راحت لاوضة عمر ، خبطت و عمر مكانش سامعها بسبب انه حاطت السماعات في ودنه و بيسمع سكس بس وشه للباب يعني لو دخلت سهي مش هتعرف هو بيتفرج علي اي
و فعلآ سهي دخلت علي عمر و عمر اتخض و اتوتر لانه كان بيسمع سكس يعني
عمر: في اي انتي دخلتي ليه ؟
سهي: انا اسفة يا عمر ، اصلي خبط كتير و انت مكنتش بترد ، قلقت عليك اوي و افتكرت بعد الشر عليك بعد الشر عليك مرة يكون حصلك حاجة
عمر: لا مفيش حاجه انا كنت حاطت السماعات في ودني، في اي ؟
سهي بدلع: انا اسفة اوي ، لاكون دايقتك يا عمر ، مكانش قصدي خالث ، بس كنت قلقانة عليك اوي اوي
عمر طبعآ كان من الخضة مخدش باله ان سهي لابسة قميص نوم غير لما سهي كانت بتتمحنن عليه ، ركز في فخادها البيضة اللي بتلمع قدامه
عمر بلغبطة: انتي … عايزة اي كنتي
سهي: انا بس كنت عايزاك تاجي تجيب علبة الزعتر من الرف اللي فوق ، انا مش طيلاه و قولت ادخل اقولك تجيبه اصلك طويل اوييي
عمر: ااا طيب انا … ماشي فين العلبة دي
سهي بسهوكة: في المطبخ
عمر قام وقف و زبه كان ابتدء يقوم تاني من اللي شايفه و من كمية المحن و الشرمطة بتاعت سهي ،
سهي مشيت تتقصع قدامه و تهز في طيزها و هي بتمشي و قميص النوم الاسود بتاعها عامل شغل عالي عند عمر ، سهي وقفت فجأة تكلم عمر و عمر كان مركز في طيزها و مخدش باله و خبط فيها
سهي بلبونة: ايييي وجعتني يا عمر
عمر اتحرج سنة: معلش كنت سرحان بس في مشكلة
سهي: اممم مشكلة برضه، يا بختها دي اللي سرحان فيها،
عمر: مين دي ، انا بس كنت في مشكلة و سرحان، و يا بختها باي يعني
سهي: بايه قول اي ولا اي، انت اي ست تتمناك يا عمر،
عمر: ااا فف فين اللي عايزة اجبهولك
سهي عضت طرف شفتها: اللي عيزاك تجبهولي ( و بصت علي زب عمر و بعدين بصتلها في عينه ) اهو دا
شاروت علي الرف و راحت وقفت تحت الرف
سهي: هتعرف تجيبه
عمر: طيب
و راح عمر كان مستني سهي تبعد بس هي واقفة و مبتسمة و عملت نفسها بتهرش في فخدتها بس هي بينت طرف الكلوت بتاعها
عمر زبه فضحه راح وقف وشه في وش سهي و بقي يشب يجيب علبة الزعتر بس زبه خابط في كس سهي لانها برضه مش قصيرة اوي ، سهي كانت بتحك كسها علي زب عمر و هو كانت علي اخره و كان اصلا بيتفرج علي سكس راح جاب لبنه في البنطلون و جاب علبة الزعتر و بسرعة مشي راح علي الاوضة بتاعته ، و سهي كانت حست بالبلل بتاع عمر و عرفت انه جاب لبنه
بالليل كانت مرفت صحيت من نومها من بدري يمكن نامت ساعة او ساعة و نص بالكتير ، و سهي عملت كام حاجه في البيت بس طبعآ كانت لبيت عباية بدل قميص النوم اللي كانت لابسه عشان عمر، بس العباية كانت برضه مفتحة و ديقة و شق البزاز باين
مرفت بقيت تحس ان وجود سهي تقيل و لاحظت انها بقيت تتزوق كتير و تلبس حاجات تبرز المفاتن و اكيد قاصدة تلفت عمر ليها ، بس مش عارفة تتصرف ازاي هتقول لكوثر اي لو طلبت شغالة غير سهي، هتقولها بتغري ابني و كانت عايزة تمارس معايا السحاق ، اطرت تستحمل الكام يوم دول علي ما تفك الجبيرة اللي في رجلها
بالليل اتعشو و مرفت اخدت العلاج و نادت علي عمر يدخلها الاوضة
مرفت: اخبار الجامعة معاك اي يا عمر
عمر: الحمد... يا ماما كل حاجه تمام
مرفت: امتي افك الزفتة دي انا تعبت منها
عمر: هانت كلها تلات ايام ، و احمدي ... انه مش كسر كسر دا يدوب شرخ بسيط اوي ، و الدكتور حاطت الجبيرة دي للامان عشان متحصلش حاجه للظروف لقدر ...
مرفت: زي بعضه تلات ايام و خلاص، تعال حضر الحقنة و اضربهالي
عمر: ماشي ،
عمر حضر الحقنة و مرفت نامت علي جمبها و رفعت العباية و نزلت الكلوت عن ازيد من اللزوم لدرجة طيزها كلها بقيت قدام عمر و هي كانت حابة عمر يفضل معجب بيها هي بس عشان ميفكرش في سهي ،
عمر: تصدقي المبلن دا وحشني اوي
مرفت: عارفة يا سافل ههه
عمر ضرب الحقنة و دلك مكان الحقنة بسرعة
مرفت: دلك كويس يا ولا لحسن تورم،
عمر: ما انتي هتفتكريني بستهبل
مرفت: دا في الاول بس لما البت سهي ضربتلي الحقنة كانت بتدلك زي ما كنت بتعمل انت في الاول
عمر: شوفتي عشان تعرفي انك كنتي ظلماني يا فوفا
مرفت: معلش يا قلب فوفا ، بس انت برضه سافل يعني ملظمتكش في دي
عمر: حصل يا فوفا
و كان بيدلك في طيزها جامد و الكلوت لتحت اخر طيزها و طيزها بالكامل قدام عمر ابنها و هي سايبه يدلك و يمسك طيزها جامد و مش بتتكلم ، عايزة عمر يتمتع بيها عشان ميروحش لسهي اللي بتحوم حولين عمر
عمر: بالشفا يا فوفا ، تصبحي علي خير
مرفت: و انت من اهلو يا حبيبي ،
عمر طلع برا الاوضة بتاعت امه مرفت و راح الاوضة بتاعته ، و كمية الاثارة اللي شافها النهارده من سهي و من امه اللي اتغيرت كانت كتيرة عليه ، شغل سكس و نزل البنطلون و البوكسر عن نصه التحتاني و بدء يلعب في زبه و هو بيفكر في سهي و امه و كان نفسه ينيك و قرف من ضرب العشرات ،
سهي طبعآ كانت رجعت لبست نفس قميص النوم تاني و كانت بتبص علي عمر من خرم الباب و عمر كان مندمج اوي و هو بيتفرج و كان بيتاوه من كتر هيجانه و هو مش حاسس
سهي استغلت الفرصة و دخلت علي عمر فجاة و هو ماسك زبه و بيضرب عشرات و مشغل سكس
سهي دخلت و لما شافت زب عمر كبير اوي شهقت من المنظر
عمر بسرعة شد الملية علي زبه و قفل اللاب
عمر: انتي مش بتفهمي ازاي تدخلي كدا الاوضة بدون استأذان ؟
سهي: انا انا … سمعتك بتتوجع افتكرتك تعبان دخلت بسرعة اشوفك فيك اي
عمر: طيب اطلعي برا يلا
سهي بصوت عالي شوية و هي عارفة ان مرفت مش هتسمعها بسبب تقل نمها بسبب العلاج
سهي: اي اللي بتعمله دا يا عمر غلط اللي بتتفرج عليه دا ، انت كبير
عمر طبعآ كانت دماغه متبرجله و مش مركز ان امه نومها بيكون تقيل بسبب انه متوتر من لما دخلت عليه سهي و هو بيضرب عشرات و فاتح سكس
عمر: ششش وطي صوتك ، انا بعمل كدا غصب عني،
سهي جات قعدت جمب عمر و هو لسه مغطي زبه بالملايه
سهي: طيب انت بدل ما تتفرج علي الكلام دا اتعرف علي واحدة تساعدك احسن
عمر: مش لاقي واحدة تقبل الكلام دا
سهي: ما طبيعي ترفض لو جبتهالها خبط لزق كدا ، لازم تسيسها و تلين مخها
عمر: انا … مش بعرف اعمل الكلام دا
سهي: انت هتقولي ، عرفت لوحدي ، طيب انا ممكن اسعدك بس بشرط
عمر بفرحة: اي ؟
سهي: اول و اهم حاجه ، تبعد عن كسي عشان انا لسه بنت،
عمر: موافق
سهي: و كل مرة اسعدك هتديني 200 جنيه
عمر: موافق
سهي: و خلي بالك اوعي تتهور قدام امك لنتفضح
عمر: متخافيش
سهي عضت شفتها : ورهوني
عمر كشف زبه و كان نايم بس مش علي الاخر ، مدت اديها تمسكه و بقيت تدعك فيه لغاية ما قام علي الاخر و بقي ضخم
سهي بعضة شفايف: يلهوي اي دا كله، دا لو اي واحدة عرفت انك معاك واحد زي دا هي اللي تجري وراك ،
تفت سهي في ايدها و بقيت تدعك زب عمر بايدها الاتنين و نزلت بين رجل عمر بقيت تلعب فيه جامد و بعد كدا خدت الراس في بوقها و بقيت تمص فيها و عمر مغمض عينه و مندمج اوي مع مص سهي ، و سهي بقيت تدخل باقي زب عمر في بوقها و بقيت تبلعه لغاية زورها و تطلعه و هو مليان لوعاب من بوقها ، و تدعك بايدها الاتنين ، و نزلت حملات القميص و شدت البرا لتحت و حشرته بين بزازها و بقيت تنيك بزازها و تاخود الراس في بوقها و هي لسه بتحك بزازها في زب عمر ، و كانت فاكرة انه مش هيطول عن كدا ، و كانت هايجة اوي و نفسها تقوم تاخدو في كسها ، فضلت تمص و تمص و تحك بزازها في زب عمر لغاية ما اخيرآ نطر كل لبنه علي وشها و بزازها ، قامت و مسكت المنديل مسحت وشها و بزازها من اللبن ، و عدلت هدومها
سهي: ايدك علي ال200 جنيه
عمر طلع 200 جنيه من المحفظة
عمر: امسكي
سهي: و زي ما اتفقنا اوعي تتهور قدامها
عمر: متخافيش
سهي قربت من عمر و خدت شفيفه في بوقها و بقيت تمصه جامد و هي اصلآ معجبة بعمر و كان نفسها يطلع خبرة و يفهم اشارتها من اول مرة ، سابته و خرجت راحت الاوضة اللي بتنام فيها و عمر لبس البوكسر بس و نام زي ما هو
تاني يوم الصبح حصل زي كل يوم ، بس المرادي سهي كانت داخلة تصحي عمر الاول زي كل مرة عشان يقوم يفطر و ينزل الجامعة بتاعته
سهي: عمر عمر ، عمررر قوم يلا
عمر صحي فتح عينه شاف سهي لابسة عباية من بتوعها اللي هما مفتحين و قصيرين ، مد ايده يمسك فخدة رجل سهي و هي قاعدة علي طرف السرير
سهي: بس تعمل اي علي الصبح قوم يلا عشان تفطر و تنزل
عمر: امي مش لسه نايمة ؟
سهي: ايوة انا بصحيك انت الاول
عمر مد ايده جاب المحفظة و طلع 200 جنيه
عمر: امسكي و يلا انا هايج قوي دلوقتي
سهي مسكت الفلوس: بس كدا هتتأخر
عمر: ملكيش دعوة بيا بس يلا
سهي نامت جمب عمر و بزازها بقيت علي صدر عمر و خدت شفيفه تمصها و اديها تحت في البوكسر مسكت زب عمر و كان زبه اصلآ قايم زي السيخ الحديد
بقيت تمص شفيفه و تلعب في زبه جامد و بعدين نزلت علي زب عمر خدته في بوقها تمصه ، و عمر خبير افلام سكس، شدتها عليه وضع 69 رفع العباية عن نصها التحتاني و جاب الكلوت علي جمب و بقي يلحس كس سهي ، هو اول مرة يعمل كدا بس اتفرج علي ميلون مقطع سكس و عارف ازاي يلحس ، بقي يلحس كس سهي و سهي هتموت من الهيجان و بتمص بكل شهوة زب عمر و بتتلوي بجسمها من لحس عمر لكسها لغاية ما عمر زمجر و كان هيجب و هي في نفس الوقت شخرت و كانت بتجيب ، و جابو هما الاتنين في نفس الوقت عمر جابهم في بوق سهي و سهي جابتهم علي وش عمر ،
بعد دقيقتين سهي قامت من علي عمر
سهي: اوووف يخرابي لسانك كان حلو اوي
عمر: و انتي طعم كسك حكاية
سهي: طيب بسرعه قوم روح الحمام و انا هروح اصحيها و اروح احضر الفطار يلا
عمر: ماشي
بعد ما صحيت مرفت و قعدو يفطرو هما التلاتة ، عمر نزل الجامعة بتاعته و سهي بقيت ترتب البيت و كنسته و مسحته ،
سهي: انا خلصت يا ابلة مرفت تنضيف البيت ، كتبتي ورقة الطلابات انزل اجيبها ؟
مرفت: ايوة روحي هاتي الشنطة بتاعتي
سهي راحت تجيب الشنطة و رجعت ، و مرفت طلعت فلوس الطلابات
مرفت: امسكي دول حساب الطلابات ، و دول حساب الاسبوع بتاعك ، يمكن تعوزي مصاريف
سهي: تسلمي يا ابلة ، هنزل انا دلوقتي
سهي لبست و نزلت اتصلت بواحدة صحبتها قالتلها عايزة اشوفك ضروري
سهي وصلت لبيت صحبتها و صحبتها دي افجر منها و شرموطة من الاخر
سهي: عاملة اي يا بت يا جيجي
جيجي: بخير يختي انتي فين دلوقتي و فين اراضيكي
سهي: اهو بقلب رزقي ،
جيجي: لسه شغال عند فؤاد ؟
سهي: داهية تطقعه و تقطع سيرته، سبته خلاص ،
جيجي: احسن برضه ، مقولتيش سبب الزيارة يعني
سهي: عايزة غشاء صناعي النهارده
جيجي: غشاء صناعي و النهادره كمان
سهي: ايوة هروح اجيب طلابات و هخود لفة طويلة كدا ارجع الاقيكي محضراه ضروري
جيجي: اشمعنا هو اااا
سهي برفعة حاجة: خلاص لقيت اللي هيشيل الليلة
ياريت تقلولي رايكم في التكلمة بتاعتي ، حلوة ولا لاء
مع تحياتي / الزعيــم سنتياجو
الجزء الحادي عشر و الاخير
بالليل بعد العشا ، عمر دخل عشان يضرب لامه الحقنة ، و كانت هي نايمة علي السرير زي كل مرة و المرادي لابسة كلوت رفيعة شوية علي طيزها الكبيرة الملبن
عمر كان بيغرز سن الحقنة و كان هايج اوي من طيز امه
مرفت بتمثيل: ااااه اي اي بالراحة يعمر وجعتني اوي امممم
عمر: مالك يا فوفا هي اول مرة اضربلك حقنة
مرفت: بس بقالي كذا يوم بخود الحقنة اتهرت اوي
عمر: هي اي
مرفت بغنج: التوتة بتاعتي هيكون اي
عمر: طيب لحظة ادلهالك
مرفت: دلكها كويس يا عمر انا خايفة تورم اييي
عمر زبه بدء يقوم و هو بيدلك طيظ امه و كان نفسه يقوم يغرز زبه في الطيز دي باي طريقه
خرج عمر من عند امه مرفت و كانت سهي في المطبخ راح حضنها من ورا و ايده علي بزازها
سهي بشهقة: يا لهوي يا عمر خضتني
عمر : ما انا كل ما اشوف طيزك اتخضت و جسمك النار دا اتخضت و زبي يقف
سهي حكت طيزها علي زب عمر و هو حضنها
سهي بلبونة: هو مش المفروض الواحد لما يتخض قلبه اللي يقف مش زبه
عمر: انا بقي بتاعي اللي بيقوم
سهي: طيب روح الاوضة و انا هاجي وراك ،بخلص المواعين و هجيلك
عمر: كسم المواعين انا عايزك دلوقتي
سهي: معلش خمس دقايق بس عشان ابقي براحتي بدل ما انسي حاجه
عمر: ماشي ، بس انجزي بسرعه مش لازم يبقو بيلمعو
سهي: اتقل انت بس و انا هدلعك
عمر: اااه ياريت يا سهي انا علي اخري
و مسك بزازها جامد و باسها في رقبتها تلات بوسات ورا بعض من فوق لتحت ،
سهي: خلاص بقي يلا ابعد
عمر راح الاوضه بتاعته و زبه قدامه ، دخل قلع كل هدومه معادة البوكسر بتاعه
سهي خصلت اللي وراها و دخلت الاوضة بتاعتها لبست افجر قميص نوم عندها و مسكت الغشاء الصناعي ، ركبته في كسها زي ما جيجي علمتها و لبست الكلوت ، و حطت ميكاب و برفان رحته سيكسي موت ، و راحت عند اوضة عمر
دخلت من الباب بتاع الاوضه لقيت عمر قاعد علي السرير بالبوكسر ضحكت بشرمطة و عضت شفيفها و لفت تقفل باب الاوضة ، عمر طار عليها زنقها في الباب
سهي: يا لهوي اهدي اهدي يا عمر
عمر: احااا اهدي اي بس و انا شايف الجمال دا قدامي
سهي: اهدي و انا هدلعك
عمر مسك نفسه بالعافيه و سهي شدته من ايده لغاية السرير و نيمته علي ضهره و ركبت عليه وضع الفرس
و ميلت عليه تبوس فيه و تمص شفيفها و بتحك طيزها و كسها في زب عمر و عمر مسكها من وسطها بايده الاتنين و بينزلها علي زبه عشان تحت جامد ،
فضلت سهي تبوس عمر و تحك كسها و طيزها في زبه اكتر من خمس دقايق ، و بعدين نزلت من عليه و طلعت زب عمر من البوكسر تدعك فيه و هي باصة لعمر في عينه و بتعض شفيفها
قلعت القميص و فضلت بالبرا و الكلوت و قلعت البرا و فضلت بالكلوت و نزلت تمص زب عمر بكل احترافية و بكل خبرة عندها عشان عمر يهيج و تنزل تاخود بضانه تشفطهم و الحتة اللي تحت البضان و فوق الخرم وبقيت تلحس فيها و نزلت لحست الخرم مرتين و طلعت اخدت زب عمر في بوقها تمص تاني و تبلعه كله بس كانت الحركة دي بتكتم نفسها بس كانت بتعمل كل حاجه عشان تهيج عمر ،
و بعدين قلعت الكلوت و بقيت ملط هي و عمر، طلعت علي عمر وضع الفرس بس زب عمر فوق بطنه و هي بقيت تحك اشفار كسها علي زبه وتطلع و تنزل عليه و تحك و عمر مش قادر من الهيجان اللي كان فيه ، و مد ايده يقفش بزاز سهي
سهي فضلت خمس دقايق تحك كسها و بظرها في زب عمر لغاية ما خلته استوي علي الاخر
سهي: عمر انا هنام علي ضهري و انت كمل زي ما كنت بعمل ، افرش بس خود بالك ممكن يدخل جوا و اضيع
عمر بهيجان : ماشي ماشي
نامت سهي علي ضهرها و عمر رفع رجلها علي كتافه و بدء يفرش كسها ، و هو طبعآ سخن بيحك زبه كله و ينزل لغاية ما زبه بيبقي علي باب كس سهي ،
سهي علي غفلة استنت عمر ينزل زبه و يكون قريب من باب كسها و طلعت لفوق بوسطها و عمر نص زبه دخل في كسها و هو بيحك زبه ،
سهي اتاوت و كلبشت برجلها علي وسط عمر و عمر من هيجانه كمل و بقي يدخل و يطلع زبه من كسها ، و بدء ينيك فيها مش مجرد حك ، و الكام نقطة الصناعي نزلو علي السرير و بقيت هي حاضنة عمر و بتتوجع من زبه بجد لان عمر زبه من الاجحام الكبيرة و هي مش متعودة علي كدا
بقيت مكلبشة فيه و عمر زي الروبوت بينيك بكل سرعة و هو نايم فوق سهي ، و فضل كدا خمس دقايق و جاب لبنه جوا كسها و بعد كدا اترمي جمبها نام و هي مكانتش قادرة تستحمل ، نامت جمب منه
سهي قامت بعد ساعة بصت جمب منها شافت عمر نايم جمبها ، اتسحبت عند الباب بتاع الاوضة جابت قطرة كانت داخلة بيها من اول ما جات الاوضة بس لما عمر زنقها في الباب رمتها علي السجادة بعيد من غير ما عمر ياخود باله،
مسكت القطرة حطت نقطتين في عينها لغاية ما دمعت و راحت قعدت جمب عمر و بدءت تعيط بصوت واطي
و مرة واحدة ضربت عمر مرتين علي صدره بس مش جامد يعني ، ضربته عشان يصحي
سهي بتبكي: انت عملت فيا اي عملت في اي، قوم قوم قولي عملت فيا اي
عمر صحي من النوم شاف سهي بتعيط و بصلها و شاف بقعة ددمم صغيرة علي الملاية ، و افتكر اللي حصل و انه فتح سهي
سهي لسه بتبكي: ليه ليه كدا يا عمر ، دا انا كنت واثقة فيك، تضيع شرفي ليه، ( كملت عياط دقيقة ) مين دلوقتي هيتجوزني كدا، دا مش بعيد يوم دخلتي اتقتل ، ليه يا عمر تضيع مستقبلي
عمر مخضوض: انا … انا … مكانش
سهي: انت اي، هتقول اي ، ما كل حاجه واضحة ،
عمر: و... ما كان قصدي ، انا كنت
سهي بتحاول تمسك نفسها من العياط
سهي: عمر ، انت لازم تصلح غلطتك، انت لازم تتجوزني ، انت اللي عملت كدا فيا
عمر: ات … اتجوزك
سهي بتتمسكن راحت حضنت عمر و هما لسه ملط
سهي: عمر انا حبيتك يا عمر و واثقة فيك، عشان خاطري متكسرنيش ، انا حبيتك عشان كدا سبتلك نفسي و كنت واثقة فيك، بلاش تخلي بيا و تبعني ، انا سبتك تاخود اغلي ما املك، و هكون زي ما انا خدامتك و تحت رجلك يا عمر
عمر بيفكر: طيب و امي ،
سهي: انت مش بتحبني يا عمر ، صمم انك تتجوزني حتي لو هي رفضت، انا بحبك و اللي حصل دا عشان انا كنت مستعدة ابسطك باي طريقة، انت متعرفش يعني اي بنت تسلم اعز ما تلمك لحد، هي كدا واثقة فيه لدرجة لو هي بتغرق في عرض البحر ، عارفة ان حبيبها هينقذها عشان هي واثقة فيه
عمر خد نفس عميق
عمر: طيب … بس اصبري يومين تلاتة و انا هفاتح امي في الموضوع ، بس لما تفك الجبس اللي في رجلها و تخلص العلاج عشان ممكن تبطل تاخدو
سهي: حاضر، كل اللي انت بتقول عليه انا هنفذه يا عمر
و باسته من خده و بعدين بوسة سريعة علي شفيفه ، و قامت لبست قميص النوم علي اللحم و خدت الكلوت و البرا و طلعت
و عمر قاعد زي ما هو و باصص علي بقعة الدم اللي قدامه علي السرير و هو سرحان في اللي حصل،
تاني يوم الصبح عمر كان سهران من امبارح ، بيفكر في اللي حصل، و سهي طبعا كانت اتهدت من النيكة بتاعت امبارح ، ما صدقت نامت، و صحيت الصبح زي كل يوم، حضرت الفطار و كانت داخلة تصحي عمر بس اتفجأت ان عمر لسه صاحي و كان بيلبس عشان ينزل
سهي: عمر انا حضرت الفطار
عمر من غير ما يبصلها رد عليها
عمر: مليش نفس النهارده
سهي قربت منه و هو بيلبس التيشرت
سهي: ليه ؟
عمر: كدا انا مليش نفس النهارده
سهي مسكت ايد عمر و بصتله في عينه و بعدين باست كف ايدها و مسكت كف ايده باديها الاتنين و هي باصة لعمر بأستعطاف
سهي: عشان خاطري يا عمر كل اي حاجه متنزلش كدا علي لحم بطنك،
عمر: مليش نفس يا سهي
سهي: انت لو مأكلتش انل كمان مش هاكل و هشتغل علي كدا ، عشان خاطري خود حتي سندوتش صغيرة اسند بيه نفسك ، دقيقه و جاية
و راحت بسرعة عملت سندوتش جبنة رومي و لانشون ، كباية عصير و رجعت لعمر
سهي: عشان خاطري خلص دول
عمر: يا سهي قولتلك مليش نفس
سهي: عشان خطري ، انا هبقي قلقانة عليك و انت نازل علي لحم بطنك لا يجرلك حاجه و انت برا ، عشان خاطري يلا
و مسكت السندوتش و قربته من بوق عمر و عمر بقي ياكل من ايد سهي السندوتش و بعدين شرب نص كباية العصير
سهي: خود بالك من نفسك عشان خاطري
عمر بصلها في عينها و هي بصتله و ابتسمت بكسوف ، و قربت من عمر حضنته و عمر بصلها في عينها تاني و خد شفيفها في بوسة خفيفة و سريعة و بعدين سابها و نزل
سهي دخلت صحيت مرفت من النوم و بعدين ودتها الحمام ، و بعدين مرفت فطرت و اخدت العلاج بتاع الفطار، و سهي بقيت تعمل شغل البيت و تنضف و غسلت الهدوم و بعد كدا بدءت تحضر الغدا ،
رجع عمر من الجامعة و مرفت لاحظت عليه الارهاق
مرفت: عمر
عمر: ايوة يا ماما ؟
مرفت: مالك كدا شكلك تعبان ، حصل معاك حاجه ولا ايه ؟
عمر: لا ابدآ اصلي منمتش كويس
مرفت: لي كدا
عمر: متقلقيش مفيش حاجه ، انا كنت متابع مسلسل حلوة و فضلت سهران عليه طول الليل و يدوب نمت ساعة و صحيت نزلت الجامعة
مرفت: طيب بلاش تسهر تاني السهر دا ، غلط علي صحتك يا عمر يا حبيبي
عمر : مرة و خلاص بقي، انا لولا عليا محضرات مهمة النهارده مكنتش اصلآ نزلت
مرفت: لا يا حبيبي ، مستقبلك اهم من السهر و الكلام الفاضي دا ، السهر دا غلط علي صحتك يا عمر ، بلاش تسهر
عمر شك ان امه حست بيه بس مكانش متأكد
عمر: حاضر … الغدا جاهز ولا لسه ؟
سهي خرجت من المطبخ
سهي: علي ما تغير هدوم و تاخود حمامك يكون الاكل علي السفرة
عمر: طيب كويس
بعد نص ساعه كانو التلاتة بياكلو علي السفرة و محدش بيتكلم خالص ، عمر مركز في طبقه و مش بيبص لحد و سهي تغيب و تبص علي عمر ، و مرفت مركزة من تحت لتحت مع سهي و خدت بالها ان سهي مركزة مع عمر
مرفت في بالها: انتي جيتي من اي داهية، انا بس مستنية افك الزفتة دي اللي في رجلي بكرا و امشيكي زي ما جيتي ، ... يخرب بيتك يا كوثر و بيت مجيبك الزفت ، حر نار في جدتك الفلوس اللي ختيها
بعد الغدا مرفت خدت العلاج اللي بعد الغدا ، و طبيعي بتحس بدوخة بسيطة، بسبب قوة العلاج، و العلاج بتاع الصبح ، دخلت اوضتها تنام، و عمر دخل الاوضة بتاعته ،
سهي لبست عباية بتاعهتا اللي هي مفتحة و قصيرة و محزقة، و حطت ميكاب و راحت عند عمر ، عايزة تضرب علي الحديد و هو سخن
خبطت خبطة واحدة و دخلت علطول ، عمر كان علي السرير و اول ما شافها بصلها و بعدين بص بعيد
سهي دخلت و قفلت الباب و كدا كدا مرفت بتدوخ من العلاج ، مش هتحس بيهم ،
دخلت و بالراحة قعدت جمب عمر لازقة فيه
سهي برقة: مالك يا عمر
عمر: معلش يا سلمي بلاش النهارده
سهي حطت صباعها علي بوق عمر و هي بتقول ششششش
سهي: انت خلاص جوزي و مش فاضل غير بس تكتب عليا ، و اللي كنت خايفه منه خلاص مبقتش خايفة منه، لاني مطمنة و انا معاك ،
عمر كان لسه هيتكلم بس سهي متدوش فرصة و خدت شفيفه في بوسة و مدت ايدها تحسس علي زبه من فوق البنطلون ، دخلت ايدها في البنطلون والبوكسر و مسكت زب عمر تلعب فيه و هي لسه مكملة بوس في شفيفه ، و عمر بدء يهيج و يندمج معاها و بقي هو اللي بيبوس فيها و مد ايده قفش بزازها ، بقيت سهي تلعب في زبه و بعد كدا سابت شفيفه و قلعته التيشرت و نزلت البنطلون و البوكسر و نزلت خدت زب عمر في بوقه تمص فيه بشكل محترف ،و تبلعه كله، و تدعك زبه جامد اوي،
فضلت كدا خمس دقايق ، و بعدين قلعت العباية و و كانت من غير كلوت، نامت علي ضهرها و فتحت رجلها و شدت راس عمر يلحس كسها و عمر كان هايج فشخ، نزل يلحس كس سهي زي التور ، و يعض و يشفط البظر ، و سهي بتتاوه و تدفن راس عمر في كسها اكتر و تقرص حلامات بزازها و هي باصة علي عمر و راسه بين فخادها
فضل يلحس شوية و بعدين سهي خلته ينام علي ضهرو و مصت زبه تاني و بعدين طلعت قعدت علي زبه وضع الفرس و بقيت تطلع و تنزل علي زب عمر بالراحة و عمر مسكها من وسطها و كان اول مرة يحس بشعور زبه في الكس، دي مش اول مرة ينيكها في كسها بس الاولي مكانش مندمج فيها و مش حاسس بحلاوة كس سهي زي دلوقتي
فضلت سهي تتنطط علي زب عمر و تطلع و تنزل عليه و هي بتتاوه بصوت خفيف ، و غيرو الوضع و عمر خلاها علي ضهرها و هو فوق منها الوضع التقليدي
و فضل ينيك فيها لغاية ما جاب لبنه في كسها و هي شدته في حضنها تبوس فيه بكل هيجان لغاية ما جابت هي كمان شهوتها
قامت سهي و بصت لعمر و هي مبتمسة
سهي: بالليل لما تديها الحقنة هبسطك اكتر من كدا
عمر بصلها و ضحك و هو مبسوط، و بعدين قام طلع من المحفظة 400 جنيه ، و قام يدهوملها
سهي: انا مش عايز فلوس يا عمر، انا عيزاك انت بس ، انا كنت باخود الفلوس عشان اسعدك و تحس ان كل مرة تدفع 200 جنيه بسبب شهوتك تبطل اللي بتعمله، بس انا دلوقتي مراتك و اللي بنعمله دا حقك عليا و لازم يحصل
عمر ابستم و خد شفيفها في بوسة و بعدين قالها
عمر: بكرا بعد ما نرجع من عند الدكتور انا و امي هفتحها في الموضوع ، و امسكي دول يلا ، مش انا جوزك يبقي خودي دول مصاريفك
سهي مسكت ايد عمر اللي فيها الفلوس و بستها
سهي: منحرمش منك يا روحي و حياتي و كل حاجه ليا في الدنيا
سهي خدت الفلوس و لبست هدومها و خرجت راحت تاخود شاور ، و هي فرحانة انها خلاص قدرت توقع عمر و يلبس فيها ، حتي لو عمر طلقها بعد ما يتجوزها هتبقي خلصت من موضوع غشاء البكرا ،
بالليل عمر نزل مع اصحابه و مرفت مش بتعمل حاجه غير يا قاعدة في اوضتها يا قدام التلفزيون في الصالة، و سهي بتعمل شغل البيت و تجيب طلابات و كانت بتحضر العشا،
رجع عمر بالليل و اتعشو هما التلاتة ، و دخل يضرب لامه الحقنة و بطل يبقي هايج علي طيز امه لانه بقي مش قادر يوصلها ، و بقي عنده اللي تشبعه بكل حاجه في الجنس ، و مرفت كانت مستنية بكرا ياجي بفارغ الصبر عشان تشيل الجبس و تمشي سهي من البيت خالص
بعد ما عمر ضرب الحقنة لامه راح الاوضة بتاعته يستني سهي علي نار، و سهي كانت برضه عايزة تخلي عمر يتعلق بيها اكتر و اكتر عشان يقف قصاد امه لو رفضت الجوازة
بعد ساعة و نص ، سهي لبست قميص نوم جايبة مخصوص لعمر كان مثير و سكسي موت، و ميكاب و برفان و كلوت فتلة و كانت ليلة حمرا هتحصل
عمر عمل مع سهي احلي واحد في اليوم دا ، و كان نفسه يجرب نيك الطيز، بس سهي قالت بعد الجواز عشان لو حاول دلوقتي ممكن تصرخ و يتفضحه ، اقنعته هيحصل بعد ما يكتب عليها عشان لو صرخت محدش يبقاله حجة
روحت سهي الاوضة بتاعها و نامت زي الجثة بسبب نيك عمر ليها و فشخها بزبه الجامد
الصبح عمر طبعآ مراحش الجامعة ، و اخد امه الدكتور، و مرفت صممت تاخود سهي معاها عشان متفضلش في البيت لوحدها و برحتها ، و اتحججت لعمر بانها ممكن تحتاجها
الدكتور فك الجبيرة و قال ان الرجل بقيت كويس ، بس محتاجة يومين ترتاح شوية و متتحركش عليها كتير مرة واحدة ، يدوب كدا تمشي رجلها، و نصحها تاخود اللي فاضل من العلاج و خلاص علي كدا ، و الدكتور شدد علي انها لسه تفضل مريحة رجلها و متقفش عليها اكتر من عشر دقايق بالكتير ، و متتحركش كتير يومين او تلاتة لغاية ما رجلها تبدء تتعود علي الحركة من تاني
مرفت طبعا اديقت بينها و بين نفسها من كلام الدكتور، لان معني كلامه سهي هتفضل يومين او تلاتة تاني، و قالت زي بعضه تستحمل يومين و خلاص ،
رجعو من عند الدكتور ، و سهي راحت تحضر الغدا ،
و بعد ما اتغدو سهي ناولت لمرفت العلاج و طبيعي مرفت هتحس بدوخة و جسها يتقل و تروح تنام، و دي بتبقي فرصة عمر و سهي يقول يعملو احلي واحد
بعد ما عمر جاب لبنه في كس سهي و كانو قعدين بياخدو نفسهم مع بعض علي سرير عمر
سهي: حمد ... علي سلامة ابلة مرفت
عمر فهم ان سهي بترمي ان عمر يفتح الموضوع مع امه زي ما قالها لما تفك الجبيرة
عمر: شوية كدا يا سهي بس لما امي تصحي و تفوق هجبلها الموضوع بالراحة
سهي: انا مش مصدقة اني اخيرآ هبقي مراتك و تبقي جوزي و نعمل كدا في اي وقت من غير لا خوف ولا رعب
عمر كان لسا هيتكلم الباب اتفتح عليهم و دخلت مرفت عليهم و هما جمب بعض ملط علي السرير
مرفت بتزعق : تتجوزي مين يا رخصية يا شرموطة انتي
عمر اول ما شاف امه اتخضت و بسرعه لبس هدومه و نزل من البيت
و سهي لبست عبايتها علي اللحم و هي باصة لمرفت ببرود و تحدي
مرفت: تقومي دلوقتي تلمي هدومك يا زبالة و علي اقرب خرابة جابتك
سهي: للاسف جيتي متاخر، عمر خلاص مش هيقدر يستغني عني ،
مرفت: عشان ميعرفش الحقيقة، اوعي تكوني متعرفيش اني شوفت الغشاء الصناعي قبل ما تستعمليه ، انا رجلي اللي كانت مكسورة انما انا اطير الف واحده زيك
سهي: انا لو متجوزتش عمر، هطلع من هنا علي اقرب قسم و اقول انه خدرني و نام معايا لما رفضت اجي بالفلوس ، و احبسلك ابنك انتي فاهمني طبعآ ،
مرفت: و مالو
مرفت كانت ماسكة تلفونها ، جابت فديوهات لسهي هي مع عمر و لما كان بينيكها ، و فديو لما كانت سهي بتتكلم صحبتها في التليفون تعرف منها ازاي تركب الغشاء ، و طبعآ في بكسل علي وش عمر و هو طالع في الفديوهات
فلاش باك
لما عمر نزل مع اصحابه و مرفت بعتت سهي تجيب طلابات في روقة لما حسبتها علي الاسبوع اللي اشتتغلته، كانت مرفت متفقة مع واحدة تعرفها في الشغل انها تحضر نفسها تاجي تركبلها كاميرا صورة و صوت في الاوضة بتاعت سهي و تغير اللي في اوضة عمر بواحدة احدث بكتير و بتسجل صوت و صورة برضه ،
و كمان في مرة بعد ما عمر يفطر بسرعة و ينزل الجامعة، هي طلبت من سهي تجيبلها حاجة من المطبخ و هما لسه بيفطرو، اول ما قامت سهي مرفت حطت برشامة منوم مطحونة في كباية العصير بتاعت سهي،
طبعا مرفت معاها شريط برشام منوم كان بتاخود واحدة كل فترة لما تكون مش عارفة تنام ،
و بعد ما سهي شربت العصير و حست انها عايزة تنام، راحت الاوضه بتاعتها نامت علي السرير، و مرفت فتحت تليفون سهي بالبمصة بتاعت سهي و هي نايمة ، و فعلت الواتس بتاعها علي تليفونها ، و شافت كل المحادثات و النودذ اللي بتبعته سهي للرجالة اللي تعرفهم ، و عرفت ان سهي بتلعب علي عمر، و كمان اتأكدت ان سهي ليسبيان لما شافت محادثة بينها و بين واحدة بتمارس معاها السحاق
عودة من الفلاش باك
مرفت : ها تحبي انتي اللي تتحبسي و تتجرسي علي النت ولا تدخلي تملي هدومك و تغوري من هنا ،
سهي بخوف: ابوس ايدك هعمل كل اللي عايزة بس بلاش تعملي اي حاجه ، حاضر هروح اخود هدومي و امشي بس ابوس رجلك متعمليش اي حاجه و لا تسربي الحاجه دي علي النت
مرفت: يلا يا وسخة غوري لمي حاجتك ، منها ... كوثر دي اكيد كانت عارفة اصلك بس ما اتكلمتش
سهي من غير كلام كانت راحية تلم هدومها و امشي سمعت مرفت بتقولها
مرفت: و متتعبيش نفسك و تحاولي مع عمر تاني و تضحكي عليه، انا هوريه كل حاجه كدا كدا ،
سهي مكنتش متصورة ان حاجه زي كدا تحصل خالص، و دخلت لمت هدومها و كانت عشمانة تاخود فلوس، بس مرفت قالتلها كفاية عليكي اللي خديه من ابني ،
سهي مشيت و هي يتنعل اليوم اللي جات في هنا، و طلعت و هي ممسوك عليها زلة كمان، يعني طلعت بخسارة فادحة
مرفت فضلت ترن علي عمر ابنها بس عمر مش بيرد ، و مكسوف يواجه امه و يحط عينه في عينها
طول اليوم مرفت كانت بترن علي عمر و عمر مش بيرد و قفل موبيله ،
اخر اليوم خالص الساعة 12 بالليل عمر خبط علي الباب لانه لما نزل مخدش معاه اي حاجه و حتي التليفون كان في جيب البنطلون بالصدفة ،
مرفت قامت فتحت لعمر و عمر اول ما شافها نزل عينه في الارض
مرفت: لي كدا يا عمر ،
عمر بيتكلم بهدوء و هو حاسس بخذلان
عمر: غصب عني، انا شاب برضه، و انتي عارفة الشيطان لما يبقي التالت بين واحد و واحدة ،
مرفت: بس انا مكنتش فاكرة انك انت يا عمر تعمل كدا ، انت صدمتني
عمر: علي العموم ، انا عارف اني غلطان عشان كدا انا مستعد اصلح غلطتي و اتجوزها
مرفت: غلطتك يا ابن الهبلة! ، خود امسك شوف الفديو دا ليها و هي بتركب الغشاء الصناعي و دا الواتس بتاعها متفعل، شوف يعتت جسمها لكام واحد و واحدة ، و في محادثة بينها و بين واحدة و هما بيتكلمو عليك انك اللي هتلبس فيها و تتجوزها و انت متعرفش اي حاجة عنها
عمر مكانش مصدق اللي شايفه و اتخدع و عرف ان سهي كانت بتضحك عليه و كانت بتعمل عليه لعبة فعلآ عشان يلبسها هو،
مرفت: اتاكد بنفسك يا بطل
عمر متعصب: هي فين هقتلها هي فين ،
و كان رايح الاوضة اللي كانت بتنام فيها سهي
مرفت: ريحة نفسك هي اصلآ مرعوبة و نزلت من هنا و هي عايزة تسيب البلد كلها مش بس تبعد عن هنا
عمر نزل عينه في الارض و راح لامه باس ايدها
عمر: سمحيني ، انا خيبت ظنك فيا
مرفت: مسمحاك يا حبيبي ، سهي هي السبب ، بتعرف ازاي تعمل الشويتين بتوعها علي اللي بتضحك عليه،
عمر ابستم لامه و خدها في حضنها و هي حضنته ، جامد و حست انها اخيرآ خلصت من الشر اللي اسمها سهي
عمر و هو لسه في حضن امه همس في ودنها
عمر: بس وحشني اوي السكس الكام و الشات اللي كنا بنعمله علي الفيس
مرفت طلعت من حضن ابنها و بصتله بتفجئ
مرفت: اي اللي بتقوله دا
عمر مبتسم: اي مش انتي لوحدك اللي بتاعت مفاجأة، يا مرفت ، ولا تحبي اقولك سارة ولا ميرهان ؟
مرفت مقدرتش تبرر اكتر من كدا
مرفت: عرفت ازاي ؟
عمر: تشابه التوتة بتاعتك في الواقع و علي الفيس خلاني اشك، و لما طلبت نعمل سكس كام و انتي بتلعبي في نفسك نسيتي الخاتم بتاعك اللي كنتي لابسة، و اخر حاجه و انا بضربلك الحقنة كانت التجعيد نفسها ، لغاية ما في مرة فتحت تلفونك و اتاكد انه انتي ، مكدبش عليكي انا كان نفسي في كدا من زمان، بس مش عارف اجبهالك ازاي، و لما سهي جات انا قولت احاول ابعد عنك لو قربت من سهي، بس في كل مرة كنت بتخيل و انا مع سهي ان انتي اللي معايا، عارفة ليه انا كنت ببحث عن سكس لوط، انتي عارفة طبعآ ان بسبب اني نفسي اجرب نيك الطيز بس اللي خلاني افكر في كدا هو انتي، و حلوتك، و انا من زمان نفسي اوصلك، كنت هخدرك في مرة و اعمل كدا ، بس انا عايزك بمشاعرك معايا و تكوني مبسوطة، و صعبان عليا واحدة لسه شباب و حلوة زيك تفضل ارملة من غير راجل يبسطها ، و اصلآ بعد اللي حصل مع سهي انا مش هحس بالامان مع اي حد تاني غيرك يا مرفت، و عارفة انك نفسك في كدا انتي كمان بس هتقوحي، انا و انتي ستر و غطا علي بعد، انا و انتي بنحب بعض ، انا و انتي امان لعبض، هنعمل كل اللي نفسنا فيه ، بس انتي وافقة و ابوس رجلك بلاش تقاوحي و تقولي عيب، اكيد انا و انتي لا اول ولا اخر ابن و امه يقعه في حب بعض، ايوة يا مرفت انا بحبك، و الجنس دا مجرد تعبير لحبي ليكي،
مرفت كان سامعة كل كلام ابنها و مش عارفة تعمل اي هل توافق او تتحجج و تقاوح ، معرفتش تعمل اي
مرفت: عمر عشان خطري سبني مع نفسي شوية
مرفت كانت لسه هتلف تدخل اوضتها عمر مسكها من ايدها اول ما بصتله هجم علي شفيفها يبوسها و يعصرها في حضنه ، مرفت اول ما عمر ابنها عمل كدا ، جسمها ساب و حضنته هي كمان ، و فضلت عمر يمص شفايف امه خمس دقايق ،
عمر: دا عشان تفكيري كويس
مرفت بصت لابنها و ابتسمت بكسوف ، و راحة الاوضة بتاعهتا
بالليل مرفا مكانش قدامها اي فرضة ترفض اللي هيحصل بينها و بين عمر، و فكرت فيها و شافت ان كلام عمر صح،
هما امان لبعض و ستر و غطا و هيخافو علي بعض، محدش هيشك في ام و ابنها، هي بقالها عشر سنين ارملة، و كمان متاكدة ان عمر هيبسطها ، و الاهم ان عمر بيحبها و مش عشان الجنس بس ، هو فعلآ بيحبها زي حب عاشق معشوقته
مرفت قررت انها تحط الدنيا بكل اخلاقها و مبدءها و قيودها تحت رجلها و تمبسط و تعمل اللي يعجبها ، من امتي الناس بطلت كلام ، علمت كويس عملت وحش الناس مش هتبطل تتكلم، عشان كدا مرفت قررت انها هي كمان تمبسط و تثبت لعمر انها بتحبه و كمان انها احلي من سها، و اكتر منها خبرة ،
مرفت عملت احلي سويت لنفسها و زوقت نفسها و طلعت احلي قميص نوم و طقم داخلي عندها، و بقيت تحضر نفسها ان النهارده دخلتها من اول و جديد، و عمر مش هيبقي مجرد ابنها ، هيبقي ابنها و جوزها و عشيقها و حبيبها و كل حاجه ليها في الدنيا،
عمر كان طاير من الفرحة مش مصدق انه وصل لامه، صحيح من يومين كان بدء يحب سهي، بس لما عرف حقيقتها محي حبها من تفكيره، و رجع لحبه الاول امه مرفت، و قرر انه يثبتلها حبه و انه يستحق انه ياخود فرصة
دخل عمر الاوضة علي امه مرفت بالليل و كانت مرفت زي العروسة بنت بنوت ليلة دخلتها كلها خجل و كسوف ، بس الفرق ان عمر بدل ما هيفتح كسها هيفتح طيزها
دخل قعد جمب امه و هس مكسوفة و للحظة مرفت كانت هتتراجع و ترفض بس عمر خد شفيفها يبوس فيها
فضل يبوس فيها لغاية ما نامت علي ضهرها و هو فوق منها مش بيعمل حاجه غير يبوس و بس ، و كأن عمر عايز يثبت لامه انه بيحبها ، و مش كل هامه الجنس و انه بيحبها هي عشان ذاتها
عمر بعد ما فضل يمص شفايف امه و كانت ايده علي بزازها ، نزل علي بزازها مص و قلعها البرا و بعد ما نزل حملات القميص ، فضلت يمص بزازها و مرفت حاضنة ابنها و بتلعب في شعره و هي بتعض علي شفيفها جامد و بتحسس علي ضهرو
بعد ما خلص مص و شبع من بزازها نزل علي كسها و كان الكلوت مبلول علي الاخر ، جاب الكلوت علي جمب و شاف احلي و اجمل كس، و كان نفس الكس اللي جيه منه ، و كأنه جندي عنده حنين للوطن بعد ما اتأثر بعيد رجع اخيرآ يشوف وطنه
و عمر كان نفس الكلام ، بعد ما خرج من الكس دا ، اتاثر في الحياه و كئبتها و دوشتها ، و دلوقتي مبسوط انه رجع شاف المكان اللي جيه منه، و مش بس هيشوفه ، دا هيبوسه و هيلحسه و هيثبت حبه للوطن
عمر نزل دفن وشه و لسانه غرز بين احلي اشفار و احلي بظر ، فضل يمص و يلحس و يعض البظر علي خفيف و يبوس الفخاد و يلحسها و يرجع يكمل لحس في كسها تاني
و مرفت مقدرتش تتحمل ، عشر سنين محرومة كتير عليها، و صرخت بعلو صوتها و جابت شهوتها علي وش ابنها ،
عمر طلع يبوس امه و يكتم صرخها ، و مرفت بقيت تبوس و تلحس وش ابنها مكان مياة شهوتها ، و عمر زبه خلاص جاب اخره و شوية و يخرم البوكسر حرفيآ، و بقي مخنوق في البوكسر ،
مرفت نيمت ابنها علي ضهرو و قلعته البوكسر و وحشها حبيبها المخنوق في البوكسر، كانت متعودة تشوفه علي الفيس او من بعيد لبعيد، بس المرادي هو ملكها و تحت تصرفها ،
نزلت خدت الزب في بوقها و بقيت تمص فيه بكل هيجان و تدعك فيه جامد ،
صحيح هي مكانتش محترفة اوي زي سهي، بس دا لان سهي اصلآ شرموطة ، و متعودة تمص ازبار ياما ،
عمر حس انه هيجب و قال لامه مرفت تبطل مص، و فعلا هي بطلت مص و طلعت دفنت وش ابنها في بزازها و عمر مسك بزازها مص و فرك في الحلامات، كام دقيقه ، و بعدين عمر حس انه شعور انه يقذف راح و زبه شادد اوي ، مرفت طلعت علي عمر وضع الفرس و خدت زب ابنها كله في كسها و هي بتتنهد جامد من حرمان السنين ، فضلت زي ما هي دقيقه تستمتع باحلي زب في الدنيا و هو في كسها،
عمر بدء يحرك وسطه و يطلع و ينزل بالراحة ينيك امه، و هي بدءت تتجاوب معاه و تتنطط عليه و سندت باديهت علي زب ابنها
مرفت: اااااه كمان كمان ، ايوة حلو حلو ، امممممم اكتر يا حبيبي ، زبك مليني اوي و مش قادرة اقوم من عيله اااااااااه اوف اوف اوف كمان
و عمر ماسك امه من وسطها و هو بينيك فيها و ايده نزلت قفشت لحم طيزها
عمر: ااااخ كمان كمان اطلع و انزلي كمان يسلااااام خخخخ
عمر حب يبقي هو المسيطر ، غير الوضع و جاب امه تحت منه و تني ركبتها عند بزازها و برز كسها اوي ، حشر زبه في كسها تاني و بدء ينيك جامد
الوضع دا كان مخلي كس مرفت ديق اوي و زب عمر بيفشخ فيها ، و فضلت تتاوه
مرفت: اح اح اح امممم بالراحة يا عمر اه ااااااه امممم، زبك تعبني ارجوك كفاية يا عمرررررر ( صرخت جامد) اه اه خخخخخخخخ
عمر فضلت ينيك اوي لغاية ما اتشنج و جاب كل لبنه في كسها و نام عليها و زبه لسه في كسها ، سابه لغاية ما حجمه صغر و طلع لوحده من كسها
عمر: انا مبسوووط نيك يا فوفا ، حاسس اني بحلم بجد
مرفت كانت مكسوفة لانها لسه مش متعودة علي كدا
عمر: مكسوفة من اي بس ،هو في كسوف بعد كل دا، و يلا اجهزي عشان الجولة التانية ورا هنا
مرفت: يا لهوي طيب، خليها بكرا حتي
عمر بكرا اي، دا انا كنت هعمل كدا و مش هقرب من قدام بس حبيت ابسطك
مرفت: طيب خليها لما نجيب مرطب حتي او زيت طبي
عمر: و دي تفوتني ، موجود و عامل حسابي
مرفت: حرام عليك ارحمني دا انا امك حبيبتك فوفا
عمر: دا انت كدا بتسخنيني اكتر ،
بعد خمس دقايق ، عمر راح جاب چل طبي و خلي امه مرفت تعمب دوجي ستايل، و تفتح طيزها بايدها
بدء اول حاجه يلحس خرم طيزها و ينيكها بلسناه و يدفن وشه بين فلق طيزها و كان مش مصدق انه هيعمل الحاجة اللي بيحبها و في الطيز اللي بيحبها، نيك الطيز
حط چل علي صوابعه و بدء يبعبص في طيز امه ، و طبعآ اول صباع دخل بسهولة، لان مرفت كانت بتلعب بصبعها في طيزها لما كانت بتعمل سكس كام مع ابنها ،و كمان حطت قلم قبل كدا، و كمان عمر معاه چل فا دخل بسهولة نيك، فبدء يدخل التاني بالراحة لغاية ما دخل كله ، فضل يلعب شوية بصباعين و بعد كدا بدء يدخل التالت و كل دا و مرفت مش مبطلع شخر و بتتاوه
عمر دهن زبه چل و بدء يدخل الراس بالراحة ، و مرفت عضت المخدة من كتر الألم و الوجع، و بتحاول تكتك صوت صرخها ،
عمر بدء يلعب في البظر بتاعها عشان يهيجها و تندمج معاه و تنسي الالم و تركز في المتعة،
فضل علي الحال دا لغاية ما دخل زبه كله في طيزها ، سابه شوية فيها علي ما طيزها تاخود عليه، و بدء يلعب في بظرها و ينيكها بصباعين في كسها و مرفت بدءت تندمج و تتحرك هي عشان ابنها ينيك طيزها ، و بقي عمر يتحرك بالراحة و ينيك علي الهادي اوي ،
و بدء يسرع شوية بس مش اوي عشان امه متتعورش و دي لسه المرة الاولي
فضل ينيك فيها و كان مبسوط باحساس زبه و هو محشور في الطيز و كانت سخنة اوي ،
و فصل ينيك ربع ساعة ، لغاية ما جاب كل لبنه في طيز امه و نام عليها و زبه محشور في طيز امه و هو نايم علي ضهرها ، فترة وبعدين عملو التالت ، و اكلو و الرابع
و فضل عمر ينيك امه و عاشو زي المتجوزين، و عمر قال لامه ان مش هيتجوز و مبسوط بالعيشة كدا، و و عدها لو اتجوز العلاقة دي هتستمر للابد
و عاش حازم مع امه زي المتجوزين، و فضل يجيب في كسها كل لبنه و طيز كان ليها نفص نصيب اللبن
و مرفت طبعآ كانت مش بتجيها الدورة من بدري يعني مستحيل تخلف
و حازم و امه لغاية هذا الوقت و هما عيشين مع بعض في كل سعادة و امبساط و حب ،
نهاية القصة