ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
انا وحبيبتى الشرموطة مرات السواق
كنت انا هانى في الثامنة عشر من عمري وفي آخر سنه في دراستي الثانويه إنتقلنا للعيش في مدينه القاهرة إذ أننا من أهل القاهرة ولكننا لم نكن نعيش فيها بل كنا نعيش في الاسكندرية بسبب ظروف عمل والدي وقام والدي بشراء بناية من ثلاث طوابق بحي منيل الروضه وسكنا نحن في الطابقين الثاني والثالث وقام والدي بتأجير الطابق الأرضي لرجل في الأربعينات من عمره من أهل المنيا يدعى سعيد ومتزوج من فتاة من أقاربه تدعى وداد عمرها واحد وعشرون سنه وكان يعمل سائق تريلا ويغيب عن بيته بالأسابيع وكنت أنا من يتولى شئون زوجته في غيابه ويقوم بتأمين إحتياجاتها وفي مرة كنت أذاكر عند صديقي وعند عودتي بعد منتصف الليل وأنا أصعد درجات السلم توقفت لأسمع صوت جارتنا وداد وهي تتأوه وتصرخ صراخا غريبا وبقيت قليلا أستمع لصوتها معتقدا أنها تستنجد بأحد أو أنها في ورطه أو أن هناك أحد يتهجم عليها ولكن بعد قليل سمعتها وهي تقول نيكني بقوه بقوه بقوووووووووه عندها أحسست أن زبي سوف يقطع ملابسي ليخرج من مكانه ولم أتمالك نفسي وبقيت متسمرا في الدرج وأنا أضغط على زبي بيدي وأمسح عليه وأستمع لصوتها العذب حتى أنزلت على ملابسي وصعدت بعدها لغرفتي محاولا النوم ولكن مستحيل أن يأتي النوم تقلبت في فراشي حتى أذان الفجر وقمت وإغتسلت وأنا ألعنها وألعن حظي
وفي الصباح وبعد أن إستيقظ جميع من في المنزل خرجت من غرفتي ونزلت وإذا بزوجها يخرج من بيته وسلمت عليه وعرفت أنه هو من كان عنها وكان وقتها مغادرا إلى مدينة أخرى ليوصل بضائع مطلوبة على وجه السرعه وطلب مني أن أشتري بعض الأغراض من البقالة لزوجته فذهبت مسرعا لإحضار ما طلب مني وعند عودتي طرقت الباب فإذا هي وداد مشرقة أمامي في ملابس تفضح ما تحتها من لحم شهي فطلبت مني أن أدخل الأغراض إلى المطبخ وأن أبقى معها لأنها تريد التحدث معي فبقيت عندها وكان بيننا حوار لا أعرف ما قالت فيه لأني كنت مشغولا بتفحص كل قطعة من جسدها الذي لا يمكن وصفه وقلت لنفسي لماذا لا أتجرأ وأسألها عن الأصوات التي سمعتها ليلة البارحه وبالفعل سألتها فرأيت أن خدودها قد تغير لونها وأصبحت حمراء تكاد تنفجر من الدماء خجلا فقالت لي هل سمعت شيئا فقلت لها لقد سمعت كل شيء ولقد تمنيت أن أكون أنا مكان زوجك ونظرت لها فإذا هي تنظر إلي وعيونها تتفطر شوقا ولهفة ولم أتمالك نفسي فقمت من مكاني الذي كنت أجلس فيه وجلست بقربها ووضعت يدي على ظهرها ونظرت إليها فأغمضت عينيها وكأنها تدعوني لتقبيلها فوضعت شفتي على شفتيها وبدأت أقبل ثغرها ويدي تمسح على ظهرها واليد الأخرى في شعرها وفتحت فمها وأخرجت لسانها ووضعته في فمي ومصصت لسانها وعضضت شفتها وأنزلت يدي على صدرها وأمسكت بنهدها من فوق القميص الذي تلبسه وبدأت تشدني إليه ويدها تحاول نزع التي شيرت الذي كنت ألبسه وأنا أحاول خلع قميصها عنها وعندما لامس جسدي جسدها أحسست بحرارة كبيرة في جسدها فقالت لي إحملني إلى غرفة النوم وبالفعل حملتها وتوجهت بها إلى سريرها ووقفت أمامها وخلعت بنطلوني وهي قد خلعت عنها كلتها وبان لي كسها الذي كاد يشرق من بياضه ونظافته وشدتني إليها وإستلقيت على صدرها أمصمص في شفتيها ونزلت على رقبتها وهي تتأوه وتتلوى تحتي وتدفع برأسي إلى صدرها
ونزلت إليها وطفت بلساني حول حلمتها ومن ثم مصصتها بين أسناني وهي ترتفع مع كل مصة أمص فيها حلمتها وبدأت أنزل بلساني على بطنها وبين أفخاذها حتى إقتربت من الكنز الذي بين فخذيها
نعم هو كنز ثمين ظفرت به ولن أفرط فيه حتى أخرج شهوتي الجامحة التي حبستها سنوات وسنوات وبدأت ألحس كسها ببطء شديد وأمص بظرها بقوة وهي تكاد تنفجر من الشهوة والمتعة وكانت يدي تلعب في طيزها من الخلف وكنت أدخل لها أصبعي في طيزها ولساني في كسها وهي تصرخ من الشهوة ثم إنقلبت علي ووضعت فمها عند زبي وجعلت كسها عند فمي وأخذت تمص زبي فأخبرتها بأني سوف أنزل فلم تخرجه من فمها وقذفت حمم بركاني ولبني الغزير الوفير الكثير في فمها وهي كانت كالمجنونة من الشهوة ومصت زبي وهي في قمة نشوتها وعدت الحس لها من جديد في كسها وأدخل أصابعي في طيزها وعندها بدأ زبي في الإنتصاب من جديد ولم يخيب ظني ففرحت به وطلبت مني أن أدخله في كسها ومهبلها لأطفي نيرانها من الداخل فقد أشعلت فيها شهوتها فرفعت لها رجليها وقمت أمسح برأس زبي على بظرها وبين شفريها نزولا وصعودا وهي تتأوه وتدفع بنفسها محاولة إدخاله في كسها وأنا اتلذذ بتعذيبها حتى صرخت في وهي تقول أرجوك أدخله فلم أعد أستطيع الإحتمال فأدخلت رأس زبي في كسها وقامت هي بدفع نفسها ناحية زبي حتى أحسست أن بيوضي سوف تدخل في كسها وأن رأس زبي قد إرتطم بأعلى بطنها وهي تتأوه وتتلوى وأنا فوقها أرضع لها نهدها وأحرك زبي في كسها حتى حانت ساعة الإنفجار فأخرجته منها وتركته خارج كسها قليلا وهي تضرب بيدها على ظهري وتطلب مني إدخاله من جديد في كسها وكانت تتأوه بكلمات في غاية البذاءه ولكنها كانت كلمات مثيرة بالنسبة لي مثل قولها نيكني ياخول بقوه يا ابن القحبه فأعدت إدخاله بقوة إلى كسها ورحت أضرب كسها بزبي وأسمع صوت إرتطام بطني ببطنها وهي تصرخ في قمة نشوتها وأنزلت عسلها واتتها رعشتها وانتفض جسدها الجميل وطلبت مني أن أنزل لبني في كسها حتى أطفىء ما فيه من نيران وتقول أريد أن أحمل منك ليكون ابني وسيما مثلك وليس من زوجي الذي ليس في مثل وسامتك وبالفعل دفعت زبي لآخره في كسها وعندما حانت ساعة إنطلاق الحمم البركانية المنوية أطلقتها في داخلها وهي تصرخ من حرارتها ومن لذتها ونمت بعدها على صدرها لأكثر من ربع ساعة وأنا واضع فمي بفمها وألعب بلساني في فمها وبقيت عندها لأكثر من ثلاث ساعات مارسنا فيها النيك عدة مرات وإستمرت علاقتي بها لأكثر من أربع سنوات وانجبت خلال علاقتنا طـفـلة وطـفــلا رائعي الجمال وهي دائما تصر على أنني أبوهما وأنهما يشبهاني حتى تخرجت من الجامعه وإنتقلت للعمل في مدينة أخرى وبعدها إنتقلوا من بيتنا ولم أعد أعرف عنهم شيئا ولا أزال أتمنى رؤيتها وأن أرى إبنتي وابني! حتى تمكنت اخيرا من العثور على وداد حبيبتي الغالية وعلى ولدي منها وكانت قد تطلقت من زوجها فسارعت بالزواج بها ولم تطالبني بمهر ولا مؤخر ولا قائمة اثاث وعشنا معا ومع ولدينا في سعادة وهناء..
كنت انا هانى في الثامنة عشر من عمري وفي آخر سنه في دراستي الثانويه إنتقلنا للعيش في مدينه القاهرة إذ أننا من أهل القاهرة ولكننا لم نكن نعيش فيها بل كنا نعيش في الاسكندرية بسبب ظروف عمل والدي وقام والدي بشراء بناية من ثلاث طوابق بحي منيل الروضه وسكنا نحن في الطابقين الثاني والثالث وقام والدي بتأجير الطابق الأرضي لرجل في الأربعينات من عمره من أهل المنيا يدعى سعيد ومتزوج من فتاة من أقاربه تدعى وداد عمرها واحد وعشرون سنه وكان يعمل سائق تريلا ويغيب عن بيته بالأسابيع وكنت أنا من يتولى شئون زوجته في غيابه ويقوم بتأمين إحتياجاتها وفي مرة كنت أذاكر عند صديقي وعند عودتي بعد منتصف الليل وأنا أصعد درجات السلم توقفت لأسمع صوت جارتنا وداد وهي تتأوه وتصرخ صراخا غريبا وبقيت قليلا أستمع لصوتها معتقدا أنها تستنجد بأحد أو أنها في ورطه أو أن هناك أحد يتهجم عليها ولكن بعد قليل سمعتها وهي تقول نيكني بقوه بقوه بقوووووووووه عندها أحسست أن زبي سوف يقطع ملابسي ليخرج من مكانه ولم أتمالك نفسي وبقيت متسمرا في الدرج وأنا أضغط على زبي بيدي وأمسح عليه وأستمع لصوتها العذب حتى أنزلت على ملابسي وصعدت بعدها لغرفتي محاولا النوم ولكن مستحيل أن يأتي النوم تقلبت في فراشي حتى أذان الفجر وقمت وإغتسلت وأنا ألعنها وألعن حظي
وفي الصباح وبعد أن إستيقظ جميع من في المنزل خرجت من غرفتي ونزلت وإذا بزوجها يخرج من بيته وسلمت عليه وعرفت أنه هو من كان عنها وكان وقتها مغادرا إلى مدينة أخرى ليوصل بضائع مطلوبة على وجه السرعه وطلب مني أن أشتري بعض الأغراض من البقالة لزوجته فذهبت مسرعا لإحضار ما طلب مني وعند عودتي طرقت الباب فإذا هي وداد مشرقة أمامي في ملابس تفضح ما تحتها من لحم شهي فطلبت مني أن أدخل الأغراض إلى المطبخ وأن أبقى معها لأنها تريد التحدث معي فبقيت عندها وكان بيننا حوار لا أعرف ما قالت فيه لأني كنت مشغولا بتفحص كل قطعة من جسدها الذي لا يمكن وصفه وقلت لنفسي لماذا لا أتجرأ وأسألها عن الأصوات التي سمعتها ليلة البارحه وبالفعل سألتها فرأيت أن خدودها قد تغير لونها وأصبحت حمراء تكاد تنفجر من الدماء خجلا فقالت لي هل سمعت شيئا فقلت لها لقد سمعت كل شيء ولقد تمنيت أن أكون أنا مكان زوجك ونظرت لها فإذا هي تنظر إلي وعيونها تتفطر شوقا ولهفة ولم أتمالك نفسي فقمت من مكاني الذي كنت أجلس فيه وجلست بقربها ووضعت يدي على ظهرها ونظرت إليها فأغمضت عينيها وكأنها تدعوني لتقبيلها فوضعت شفتي على شفتيها وبدأت أقبل ثغرها ويدي تمسح على ظهرها واليد الأخرى في شعرها وفتحت فمها وأخرجت لسانها ووضعته في فمي ومصصت لسانها وعضضت شفتها وأنزلت يدي على صدرها وأمسكت بنهدها من فوق القميص الذي تلبسه وبدأت تشدني إليه ويدها تحاول نزع التي شيرت الذي كنت ألبسه وأنا أحاول خلع قميصها عنها وعندما لامس جسدي جسدها أحسست بحرارة كبيرة في جسدها فقالت لي إحملني إلى غرفة النوم وبالفعل حملتها وتوجهت بها إلى سريرها ووقفت أمامها وخلعت بنطلوني وهي قد خلعت عنها كلتها وبان لي كسها الذي كاد يشرق من بياضه ونظافته وشدتني إليها وإستلقيت على صدرها أمصمص في شفتيها ونزلت على رقبتها وهي تتأوه وتتلوى تحتي وتدفع برأسي إلى صدرها
ونزلت إليها وطفت بلساني حول حلمتها ومن ثم مصصتها بين أسناني وهي ترتفع مع كل مصة أمص فيها حلمتها وبدأت أنزل بلساني على بطنها وبين أفخاذها حتى إقتربت من الكنز الذي بين فخذيها
نعم هو كنز ثمين ظفرت به ولن أفرط فيه حتى أخرج شهوتي الجامحة التي حبستها سنوات وسنوات وبدأت ألحس كسها ببطء شديد وأمص بظرها بقوة وهي تكاد تنفجر من الشهوة والمتعة وكانت يدي تلعب في طيزها من الخلف وكنت أدخل لها أصبعي في طيزها ولساني في كسها وهي تصرخ من الشهوة ثم إنقلبت علي ووضعت فمها عند زبي وجعلت كسها عند فمي وأخذت تمص زبي فأخبرتها بأني سوف أنزل فلم تخرجه من فمها وقذفت حمم بركاني ولبني الغزير الوفير الكثير في فمها وهي كانت كالمجنونة من الشهوة ومصت زبي وهي في قمة نشوتها وعدت الحس لها من جديد في كسها وأدخل أصابعي في طيزها وعندها بدأ زبي في الإنتصاب من جديد ولم يخيب ظني ففرحت به وطلبت مني أن أدخله في كسها ومهبلها لأطفي نيرانها من الداخل فقد أشعلت فيها شهوتها فرفعت لها رجليها وقمت أمسح برأس زبي على بظرها وبين شفريها نزولا وصعودا وهي تتأوه وتدفع بنفسها محاولة إدخاله في كسها وأنا اتلذذ بتعذيبها حتى صرخت في وهي تقول أرجوك أدخله فلم أعد أستطيع الإحتمال فأدخلت رأس زبي في كسها وقامت هي بدفع نفسها ناحية زبي حتى أحسست أن بيوضي سوف تدخل في كسها وأن رأس زبي قد إرتطم بأعلى بطنها وهي تتأوه وتتلوى وأنا فوقها أرضع لها نهدها وأحرك زبي في كسها حتى حانت ساعة الإنفجار فأخرجته منها وتركته خارج كسها قليلا وهي تضرب بيدها على ظهري وتطلب مني إدخاله من جديد في كسها وكانت تتأوه بكلمات في غاية البذاءه ولكنها كانت كلمات مثيرة بالنسبة لي مثل قولها نيكني ياخول بقوه يا ابن القحبه فأعدت إدخاله بقوة إلى كسها ورحت أضرب كسها بزبي وأسمع صوت إرتطام بطني ببطنها وهي تصرخ في قمة نشوتها وأنزلت عسلها واتتها رعشتها وانتفض جسدها الجميل وطلبت مني أن أنزل لبني في كسها حتى أطفىء ما فيه من نيران وتقول أريد أن أحمل منك ليكون ابني وسيما مثلك وليس من زوجي الذي ليس في مثل وسامتك وبالفعل دفعت زبي لآخره في كسها وعندما حانت ساعة إنطلاق الحمم البركانية المنوية أطلقتها في داخلها وهي تصرخ من حرارتها ومن لذتها ونمت بعدها على صدرها لأكثر من ربع ساعة وأنا واضع فمي بفمها وألعب بلساني في فمها وبقيت عندها لأكثر من ثلاث ساعات مارسنا فيها النيك عدة مرات وإستمرت علاقتي بها لأكثر من أربع سنوات وانجبت خلال علاقتنا طـفـلة وطـفــلا رائعي الجمال وهي دائما تصر على أنني أبوهما وأنهما يشبهاني حتى تخرجت من الجامعه وإنتقلت للعمل في مدينة أخرى وبعدها إنتقلوا من بيتنا ولم أعد أعرف عنهم شيئا ولا أزال أتمنى رؤيتها وأن أرى إبنتي وابني! حتى تمكنت اخيرا من العثور على وداد حبيبتي الغالية وعلى ولدي منها وكانت قد تطلقت من زوجها فسارعت بالزواج بها ولم تطالبني بمهر ولا مؤخر ولا قائمة اثاث وعشنا معا ومع ولدينا في سعادة وهناء..