ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
لا تحكم على المرأة من غلافها بل اقرأها كالكتاب جيدا
بعض الكتب قد يجذبك غلافها و تتشجع لقراءتها لكنك حين تقرأها تجدها لا تحمل أي معنى أو عبرة ولا غرابة ولا تفتح عقلي ولا تنوير ولا ثقافة ولا خيال ولا تسامح ولا سلام ولا رومانسية ولا عاطفة ولا طيبة ولا حنان ولا دفء وفارغة في صميمها غررتك بغلافها فقط و ظننت أنك ستجد فيها غايتك ...
عناوينها البراقة كاذبة خادعة لكنك لم تجد فيها ما يفيدك بل و قد تجد فيها وفي مراجعها (أهلها وعائلتها) أفكاراً ارهابية او موزلمبراذرهودية سالافيستية تشوه ما لديك من قيم و مبادئ تنويرية اوروبية وتعاني معها ومع أهلها من عدم التوافق الفكري والايديولوجي والمعتقدي. او العكس فقد تكون أنت متحفظا وتحتاج متحفظة مثلك.
كذلك هي المرأة التي تتغنى بجمالها الخارجي دون أن تحمل في داخلها أي مشاعر أو قيم ولا تقدر ما لديها من جمال وعقل وروح وقلب وجسد و لا تعرف كيف تحافظ عليه وعلى الرجل الذي يحبها أو تكون مادية واستغلالية أو تتسلى بالقلوب.
و بعض الكتب قد يلفتك عنوانها و لا يجذبك شكلها رغم جماله و لا تتشجع لقراءتها و قد تحملها معك مراراً دونما أن تفكر في قراءتها و التعمق فيها لكنك إذا ما فتحت أولى صفحاتها تجد نفسك متشوقا لاكمالها و معرفة ما يخفى عليك من مكنوناتها و ما تستغربه أكثر و أكثر أنك تجد فيها ما يعود عليك بالنفع بل و قد تجد نفسك فيها و تشعر بأنها تنير أفقك و توسع ثقافتك أو تجدها تتفق معك و تجاري رغباتك وأهواءك ...
كذلك هي المرأة التي لا تحاول لفت الإنتباه إليها بشكلها الخارجي وحسب و هذا لا يعني إهمالها له لكنها لا تعتبره أولوية للتعبير عن شخصيتها لكنها في الداخل جوهرة ثمينة بسفورها وتبرجها وتنورها وسكيولاريتها وطباعها الأوروبية الغربية لا يمتلكها إلا من يستحقها فقط و يكون قادراً على إكتشافها...
حاول دائماً أن تدرس من تحبها و تتعمق بشخصها و وطباعها وقدرة تحملها ومدى حبها لك لتختارها لتشاركك حياتك فهي من ستبقى معك لآخر الدرب حاول أن تفهمها و لا تغتر بالمظهر الخادع فهو غرار وخادع.. حاول أن تحتويها بشخصيتك و أن تدمجها بعالمك دون أن تتخلى هي عن كيانها و شخصيتها هذا كله يحدث إذا ما وجد الحب و التفاهم بين الطرفين...
كن واضحاً صريحاً لأبعد الحدود إمنح نفسك أنت الثقة كي تستشعرها هي فيك ...
و لا تنسى دائماً أنكما مآلكما الطبيعي أن تكونا معا و لبعضكما البعض... ما دمتما تعشقان بعضهما وتذوبان ببعضكما صبابة وما دمتما على استعداد لتشارك الهوايات وما دام بينكما تقارب وتشابه ميول وأفكار وما دامت هي تملك من الطاعة والعشق والمرونة وتفتح العقل معك ما يجعلها تفعل وتقول كل ما يرضيك عن قناعة تامة وعن حب ولا تؤذيك بقول أو فعل.. وأنت كذلك معها.
كن جديراً بحبها وكوني جديرة بحبه.
كن رجلاً يقف بجانبها و أشعرها دوماً أنها ليست وحيدة و أنك معها دائماً حاضراً أو غائباً...
كوني امراة قوية تقف بجانبه و أشعريه دوماً أنه ليس وحيدا و أنك معه دائماً حاضرةً أو غائبةً...
وأنت أيضا عزيزتي اقرأي الرجل جيدا قبل أن يستقر اختيارك عليه .. ولو أنكن أوعى وأذكى من أن ينصحكن أحد بهذا الخصوص.. الرجل عادة هو الساذج المنقاد لشهوته ورومانسيته .. ولكل قاعدة استثناءات بالتأكيد..
بعض الكتب قد يجذبك غلافها و تتشجع لقراءتها لكنك حين تقرأها تجدها لا تحمل أي معنى أو عبرة ولا غرابة ولا تفتح عقلي ولا تنوير ولا ثقافة ولا خيال ولا تسامح ولا سلام ولا رومانسية ولا عاطفة ولا طيبة ولا حنان ولا دفء وفارغة في صميمها غررتك بغلافها فقط و ظننت أنك ستجد فيها غايتك ...
عناوينها البراقة كاذبة خادعة لكنك لم تجد فيها ما يفيدك بل و قد تجد فيها وفي مراجعها (أهلها وعائلتها) أفكاراً ارهابية او موزلمبراذرهودية سالافيستية تشوه ما لديك من قيم و مبادئ تنويرية اوروبية وتعاني معها ومع أهلها من عدم التوافق الفكري والايديولوجي والمعتقدي. او العكس فقد تكون أنت متحفظا وتحتاج متحفظة مثلك.
كذلك هي المرأة التي تتغنى بجمالها الخارجي دون أن تحمل في داخلها أي مشاعر أو قيم ولا تقدر ما لديها من جمال وعقل وروح وقلب وجسد و لا تعرف كيف تحافظ عليه وعلى الرجل الذي يحبها أو تكون مادية واستغلالية أو تتسلى بالقلوب.
و بعض الكتب قد يلفتك عنوانها و لا يجذبك شكلها رغم جماله و لا تتشجع لقراءتها و قد تحملها معك مراراً دونما أن تفكر في قراءتها و التعمق فيها لكنك إذا ما فتحت أولى صفحاتها تجد نفسك متشوقا لاكمالها و معرفة ما يخفى عليك من مكنوناتها و ما تستغربه أكثر و أكثر أنك تجد فيها ما يعود عليك بالنفع بل و قد تجد نفسك فيها و تشعر بأنها تنير أفقك و توسع ثقافتك أو تجدها تتفق معك و تجاري رغباتك وأهواءك ...
كذلك هي المرأة التي لا تحاول لفت الإنتباه إليها بشكلها الخارجي وحسب و هذا لا يعني إهمالها له لكنها لا تعتبره أولوية للتعبير عن شخصيتها لكنها في الداخل جوهرة ثمينة بسفورها وتبرجها وتنورها وسكيولاريتها وطباعها الأوروبية الغربية لا يمتلكها إلا من يستحقها فقط و يكون قادراً على إكتشافها...
حاول دائماً أن تدرس من تحبها و تتعمق بشخصها و وطباعها وقدرة تحملها ومدى حبها لك لتختارها لتشاركك حياتك فهي من ستبقى معك لآخر الدرب حاول أن تفهمها و لا تغتر بالمظهر الخادع فهو غرار وخادع.. حاول أن تحتويها بشخصيتك و أن تدمجها بعالمك دون أن تتخلى هي عن كيانها و شخصيتها هذا كله يحدث إذا ما وجد الحب و التفاهم بين الطرفين...
كن واضحاً صريحاً لأبعد الحدود إمنح نفسك أنت الثقة كي تستشعرها هي فيك ...
و لا تنسى دائماً أنكما مآلكما الطبيعي أن تكونا معا و لبعضكما البعض... ما دمتما تعشقان بعضهما وتذوبان ببعضكما صبابة وما دمتما على استعداد لتشارك الهوايات وما دام بينكما تقارب وتشابه ميول وأفكار وما دامت هي تملك من الطاعة والعشق والمرونة وتفتح العقل معك ما يجعلها تفعل وتقول كل ما يرضيك عن قناعة تامة وعن حب ولا تؤذيك بقول أو فعل.. وأنت كذلك معها.
كن جديراً بحبها وكوني جديرة بحبه.
كن رجلاً يقف بجانبها و أشعرها دوماً أنها ليست وحيدة و أنك معها دائماً حاضراً أو غائباً...
كوني امراة قوية تقف بجانبه و أشعريه دوماً أنه ليس وحيدا و أنك معه دائماً حاضرةً أو غائبةً...
وأنت أيضا عزيزتي اقرأي الرجل جيدا قبل أن يستقر اختيارك عليه .. ولو أنكن أوعى وأذكى من أن ينصحكن أحد بهذا الخصوص.. الرجل عادة هو الساذج المنقاد لشهوته ورومانسيته .. ولكل قاعدة استثناءات بالتأكيد..