قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
بنت عمى الارملة - 15 جزء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="جدو سامى 🕊️ 𓁈" data-source="post: 43907"><p>بنت عمى الارملة</p><p>الجزء الأول</p><p>لما كنت فى تانية كلية وكان عمرى 20 سنة توفى زوج بنت عمى التى تكبرنى بحوالى سبعة سنوات اى عمرها 27 سنة لم تكن جميلة جدا ولكن كان جسدها من هذا الجسد الذى اعشقة كان جسمها مليان ذات طيز رجراجة تتمايل فى مشيتها وتهتز من اعلى ومن اسفل ولها بزاز كبيرة عبارة عن مهلبية حدثنى عن وراكها وبياضها بصراحة كانت قمر كان لها من زوجها ولدان وبعد مرور حوالى 6 شهور من وفات زوجها وانتهاء الدراسة بالجامعة كنت اجلس فى البيت كثيراً وكنت اذهب لزيارتها من حين لاخر ولم يكن فى بالى ومخيلتى اى نظرة جنسية لها كنت اذهب اليها واجدها بملابس البيت العادية كنت اشاهد جمال طيزها فى العباية البيتى وكنت اشاهد اكثر من مرة اجزاء كبيرة من صدرها الى ان جاء ذلك اليوم الموعود عندما اتصلت بنا فى البيت لوجود عطل فى الكهرباء لديها وكنت اعرف بعض الاشياء فى الكهرباء وارسلنى والدى اليها وذهبت وكان اولادها نائمون ولاول مرة اشاهدها وهى مرتدية قميص نوم يظهر هذا الجمال وكانت لا ترتدى حملات صدر كانت بزازها حرة طليقة لا ترتدى سوا كلوت من النوع العادى اخذت انظر اليها فى تلك المرة بكل شهوة ولكن دون ان تلاحظ شىء وذهبت الى اساس القفلة الكهربائية تم اصلاحها واصرت على اعداد الافطار وجلسنا سويا نأكل وانا انظر الى جسدها وهى تحضر الطعام والى طيزها وهى تتراقص واصبح زبرى الصخر وانا اضغط عليه خوفا وكسوفا وبعد انتهاء الطعام دخلت الحمام واثناء خروجى كانت تقف بين الطرقة المؤدية الى الحمام وكانت ضيقة وهى تعطينى ظهرها كانت تضع الملابس فى الغسالة الاتوماتك وهى منحنية وطيزها كلها فى مواجهتى فالتصقت بطيزها ووضعت يدى على وسطها كى اعبر الطريق واحتك زبرى بقوة فى طيزها وشعرت بها وهى تسحب نفسها بعد ملامسة زبرى لطيزها وابعادها فغضبت مما فعلت وكيف افعل هذا معها وجلست العب فى الموبايل ولم تمر دقيقتين حيث سمعت صوتها تنادى عليا لاحضار حاجة من الحمام وذهبت اليها ووجدتها بنفس الوضع منحنية فى وضعية الركوع تضع الملابس فى باب الغسالة وكان عليا ان امر بنفس الطريقة وفعلا دخلت الحمام ومررت وامسكت بوسطها وحشرت زبرى بين فلقتي طيزها ولكن هذه المرة كانت هى التى تضغط للخلف ولم تبعد مثل المرة السابقة ودخلت واحضرت الاشياء وطبعا لازم ارجع تانى يعنى اكرر الموضوع بس المرة ديه حبيت استهبل اكثر ووضعت يدى على وسطها والصقت زبرى الواقف بين الفقلتين مباشرة ولم امر بل وقفت وانا احدثها انا / انت حتقعدى اليوم كله تحطى الهدوم فى الغسالة كانت منحنية وزبرى ما زال بين فلقتى طيزها فقالت بكل نغج وهى تتنفس بصعوبة . ايه ده اللى بتعملة خليك بعيد منى انا مش مستحملة تضغط عليها اكثر وانا اقول انا عملت حاجة انا واقف مش انتى اللى ناديتى عليا وفى هذه اللحظة عدلت جسدها ووقفت واصبحت تقف امامى ومباشرة والتصقت بى وانا وضعت يدى على بطنها وزبرى ما زال بين طيزها وقفت خلفها لمدة دقيقة اوشكت ان اقذف لولا انها ابتعدت وذهبت بعيدا ولم احدثها وذهبت الى الباب وانا اقول لها انا ماشى عاوزين اى حاجة لم تجب وفتحت الباب وانصرفت . اخذت افكر فيها طوال اليوم وطوال الليل وانا اتذكر زبرى وهو يقف بين طيزاها التخينة المبربرة وتخليت بانى اضع زبرى بينهم واقذف حليبى على طيزها وقذفت عليها فى هذه الليلة ونمت وفى الصباح حوالى الساعة العاشرة اتصلت مرة اخرى وهى تخبرهم ان العطل مازال ولم اقم باصلاحة وطلبت حضورى بسرعة وابلغنى والدى وعندما دخلت والقيت السلام كان اول سؤال انت ليه بتتصلى على ابويا ليه متتصليش بيا ع طول نظرت اليا ولم تجب وعندما دققت النظر اليها وجدتها مهتمية بنفسها جدا من الناحية الانثوية فهى ترتدى قميص نوم اجمل من المرة السابقة وتضع عطرا شممت رائحة من عند مدخل الباب والاغرب من ذلك ان اولادها لم يكونوا موجودين ارسلتهم الى بيت جدتهم وعندما اغلقت الباب ووجدتنى اذهب اليها واقترب منها وضع قبله على خديها والف يدى حول وسطها وانا اقول لها انت حلوة اوى انهاردة ليه وضعت رأسها بالاسفل وهى مكسوفة انهاردة بس اللى حلوة ضغط بيدى على وسطها لاقربها اكثر الى وانا اقول كل يوم يا بنت عمى يا قمر واخذت اقبلها فى شفايفها وخدوها وضعت يدى من الخلف على طيزها وانا احاول لممتها والضغط عليها واجذبى اكثر وبقوة كى تلتصق بزبرى الذى اصبح يضغط على كسها ثم اجلستها على اقرب كنبة وجلست بجوارها وضعت يدى على بزازها الكبيرة اضغط علي واحدة وارضع من واحدة وهى تلعب فى شعرى واخيراً وضعت يدها على زبرى وفتحت البنطلون واخرجتة وقالت مكنتش فاكرة ان زبرك حلو وكبير كده كنت فكراك عيل قلتها تعالى اوريك العيل حيعمل فيكى ايه وقفت وكادت ان تتحرك فخلعت بنطلونى وخلعت كل ما ارتدية وخلعت لها قميصها وكلوتها واصبحنا عرايا واخذت اقبل جسدها فى كل مكان وسحبتها على غرفة النوم وارتمت على السرير وارتميت عليها وانا احضن فى جسدها البط واقبل بزازها واعضعضها وارضع منها الى ان وصلت الى كسها الذى اصبح رطب ولزج من كثرة ما انزلت وكم كان جميل وله رائحة جميلة واخذت الحسها كما كنت اشاهد فى افلام السكس وارفع ساقيها وافتحهم وادخل لسانى بالكامل فى كسها واضع اصبعى فى خرم طيزها وهى تصرخ كنت فين حرام عليك انا تعبانة ريحنى وانا الحس اكثر وادخل اصبعى فى خرم طيزها اكثر ثم تركتها ونمت على السرير واشرت الى زبرى فهجمت علية تمصة وتاكله اكل وتضعه فى فمها كلة وهى مستمتعة ثم نهضت وركبت على زبرى وادخلت كسها وجلست عليه وهى تصرخ مش حسيبك واصبحت تنط لفوق وتنزل على زبرى وهى تقول كلمات غير مفهومة وعندما تعبت نامت على السرير على ظهرها وباعدت بين ساقيها وفتحت كسها كى ادخل زبرى فيه وكم كان كسها شهى فانزلت حليبى فيها وارتميت عليها احضنها وزبرى يقف فى كسها وقالت لى :: انا بنت عمك اوعى تفضحنى وتقول لحد قبلتها قبله كبيرة انت مراتى مش بنت عمى فى حد يفضح مراته</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ</p><p>الجزء الثانى</p><p>كنت حاطط زبرى فى كسها ونايم عليها اقبلها فى وجها وهى تنظر اليا مستمتعة ارتخى زبرى فى كسها وارتميت بجوارها على السرير كل هذا دون كلمة واقتربت منها ، انا / انا مش حسيبك ابدا حفضل جنبك ع طول</p><p>هى / عارف الوحدة لما جوزها يموت ويسبلها اولاد صغيرين بتموت هى كمان مش بتعرف تستمتع بحياتها محدش بيرضى يتجوزها ولو اتجوزت حتتجوز واحد علشان تكون ممرضة ليه وضعت يدى احتضنها بشدة واضك بزازى الى صدرى بقوة وانا احدثهاانا / مش عاوزين حزن انا عاوز افضل معاكى كده من غير ما نقلب المواجع ولو انت مضايقة انا ممكن موركيش وشى تانى هجمت عليا واخذت تقبلنى بجنون فى وجهى وهى تقولى هى / مضايقة انا خايقة انت اللى تضايق وبعد ما تشبع وتاخد اللى عاوزة تسيبنى تانى لوحدتى ونار الشهوة تكوينى [اخذت بزازها بين يدى وانا ارضع فيهم انا / فى حد مجنون يسب المهلبية ديه وادخلت حلمة بزتها فى فمى ارضع منها وبيدى الاخرى وصلت الى كسها فوجدتها سحبت يدى وهى تقول هى / حروح الحمام اتشطف وارجعلك تانى اعتدل على السرير وانزلت قديمها واعطيتنى ضهرها مستعدة للنهوض وقفت وهى تعطينى طيزها كنت اول مرة انظر اليها بياض مدورة عالية لفوق كبيرة اقتربت بسرعة واخذت اقبلها فى طيزها واوسع بين فلقتين طيزها وادخل لسانى وهى واقفة وترجع الى الخلف هى / استنى بس شويه حرجعلك تانى انت مستعجل على ايه انا حطير منك ذهبت الى الحمام وجلست على السرير وانا افكر فى كل ما حدث وكيف اننى لم انظر اليها قبل ذلك تلك النظرة وهل اذا اقترب منها شخص اخر واثار شهوتها كانت استسلمت ليه زى انا كده واثناء سرحانى وتوهانى دخلت وهى ترتدى اجمل قميص نوم كان اسود اللون يظهر الضد حيث جسدها الابيض البض قصير يصل الى منتصف طيزها وكلوت فتله لا ترى منه شىء حيث ابتلعت طيزها الكلوت من كبر حجمها ودخل فى كسها من الامام وظهرت شفرات كسها كانت تمسك بالتليفون فى يدها فضغط على تشغيل الاغانى وشغلت رقص بلدى ودون اى مقدمات بدءت الرقص على وحدة ونص كان الامر بالنسبى ليا ساحر وكأنى احلم حتى فى الحلم لا اعتقد ان يحدث هذا كم كانت بارعة فى الرقص بزازها ترقص وتتحرك ككرات جلى وحين تستدير وتهز طيزها وتترجرج بشكل مثير لم استطيع ان اتحمل ذلك وقفذت من على السرير واصبحت ارقص معها اضع صباعى فى طيزها وهى ترجع عليه للخلف ثم وجدتها تميل بجسدها الى الخلفة فى رقة ومرونة لا تتناسب اطلاقا مع جسدها السمين وتلتهم زبرى بهذه الوضعية تضع وجهها بين ساقى وزبرى يدخل فى فمها وانا انيكها فى فمها وادخل زبرى كلة واخرجة لمدة تقارب خمس دقايق ثم اعتدلت ومالت بجسدها الى الامام وهى تعطينى طيزها فادخلت زبرى بين طيزها التى ابتلعت كله دون ان يدخل فى فتحة طيزها وهى تضغط عليه ثم اخرجت زبرى وجلست على ركبتى واصبح وجهى امام طيزها وهى منحنية الى الامام وباعدت بين ساقيها ففهمت اننى اريد لحس كسها ففتح ساقيها اكثر باعدت الكلوت الذى لا يغطى شىء ووضعت لسانى على كسها وانا اشرب عسل كسها والعب بلسانى فيه لاعلى واسفل وادخلة اكثر فى كسها ثم توجهت الى طيزها وفتحت طيزها بيدى واقترب بوجهى اليها وجدتها تقول هى / عجباك طيزى انا / هى طيزك بس اللى عجبانى انت كلك نار وضعت طرف لسانى على فتحة طيزها وبدات دوران لسانى عليها وجدتها ذابت وتاهت وهى تصدر اجمل اهات واحلى دلع انا / عاوز انيكك فى طيزك هى / اللى انت عاوزة اعملة من غير متستئذن كنت قد ببلت فتحة طيزها بلعابى كثير فوقفت خلفها ووضعت رأس زبرى عند طيزها كنت متصور انه لم يدخل ولكنه انزلق فى طيزها بسهولة ودخل كله مرة واحدة فى طيزها انا / انت طيزك مستعملة قبل كده تحدثت بصعوبة هى / ايوة جوزى كان بيحب ينيك فيها هو كمان انا / بصراحة كان معاه حق طيزك ديه مش عاوزة تتناك ديه عاوزة تتفشخ كل هذا وانا انيك فى طيزها بهدوء واسرعت الوتيرة وكانت لا تسطيع الوقوف اكثر من ذلك فسحبتها على السرير وارتمت على بطنها التى اظهرت جمال طيزها العالية الكبيرة وركبت عليها من الخلف واكملت النيك وادخلته فى طيزها وانا اضرب بها فى زبرى بقوة تجعل طيزها تهتز وتترجرج وهى تقول اوى حبيبى نيكنى اوى دخلة كله اوى قطعنى حبيبى كانت طيزها وكلماتها اشعلتنى فضغط على طيزها وافرغت حليبى داخل تلك الطيز الطرية الكبيرة بقيت عليا دقيقة او دقيتين وانا اعصر فى طيزها بيدها واضرب عليها ضربات خفيفة وهى فى عالم تانى ثم مليت عليها اوشوشها فى اذنيها انا / انبسطتى يا بيضة هى / يالهوى عليك انت فظيع انت شكلك بتنيك بنات]ضحكت على كلماتها انا / هو انا نفسى انيك بس هى فين البنات اللى تتناك هى / انا معاك نيكنى زى ما انت عاوز نهضت من عليها ونظرت الى الساعة وكان الوقت قد تأخر كثيرا فقلت لها / انا حاخد حمام وبعدين امشى علشان اتأخرت وجدت علامات الحزن ظهرت عليها فعلمت انى وقعت فى الخطأ فتداركت الموقف وانا اقول لها .. ولو ولادك حيباتوا عن جدتهم انا اجى ابات معاكى تغير وجها بعد هذه الكلمات وهى تقول / بجد حتيجى تبات انا / ايه هو اللى بجد طبعا مش انت مراتى حبيبتى هى / وانا حستناك يا جوزى دخلت الحمام ثم ارتديت ملابسى واخذت عدة قبلات من شفايفها وخدودها وانا اعصر بزازها والعب فى كسها ثم انصرفت</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ</p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p>ذهبت الى منزلنا وانا فى قمة المتعة فقد كنت اشهد الجنس من خلال الفرجة فقط ولكن اليوم استمتعت بع حقيقة وليس اى حقيقة مع امراة متزوجة لديها خبرة كبيرة بل قمت بالنيك فى الكس والطيز واستمعت بكليهما . دخلت المنزل كان منزلنا كبير يتكون من ثلاث طوابق كل طابق به شقتين كان والدى ميسور الحال جدا المهم دخلت المنزل وكنت جوعان جدا فطلبت من والدتى تحضير الغداء بسرعة لان لعبت ماتش كورة وجعان جدا اكلت وذهبت الى سريرى كى انام استعداد للمبيت فى حضن بنت عمى ونمت نومه اهل الكهف واستيقظت حوالى الساعة التاسعة وكنت جوعان جدا كأنى لم أكل من قبل خرجت من حجرتى وجدت والدتى تجلس مع جارتنا ام هند كانت ام هند سيدة جميلة تحافظ على قوام جسدها كانت بالبلدى فرسة كنت قبل ذلك لا انظر اليها مطلقا ولكن لا اعلم لماذا عندما خرجت ووجدتها تمد ساقيها وهى جالسة على الارض بجوار والدتى ومعظم رجليها باين ووراكها باينة حيث كانت مخملية البشرة فنظرت اليها بدون سبب واخذت اتمعن النظر اليها من اسفل الى اعلى حتى وصلت الى بزازها المستديرة الناهضة خلف عبايتها فنظرت الى والدتى وقالتوالدتى / دلوقتى اللى صاحى نوم العوافى انا / ازيك يام هند اخبارك ايه ام هند / **** يخليك يا وليد انا / انا جعان عاوز اكل علشان رايح مشوار مع اصحابى والدتى / انت وراك غير الصرمحة نهضت والدتى لتحضير الطعام وذهبت الى ام هند التى تجلس على الارض وجلست على الكنبة واصبحت امامها واخذت انظر اليها نظرات كلها شهوه وكم كنت اتمنى ان اهجم عليها واستمتع بجسدها ام هند / مالك يا وليد انا / مفيش بس صاحى من النوم متيس مش عارف ليه ام هند / اصل شكلك يخوف انهاردة انا / وانت شكلك حلو انهاردة ابتسمت ام هند ابتسامة عرضة ام هند / يخرب عقلك ده ابو هند مش بقولى كلامك ده انا / غلطان ابو هند لازم يقولك ويقولك ده معاه ثروة نهضت من جلستها ووقفت بسرعة ام هند / لا انت انهاردة مش طبيعى انا اسيبك واقوم احسن وتحركت للمطبخ ناحية والدتى وانا اتابع طيزها وهى تتحرك وفجأة التفتت الى الخلف وكنت مركز النظر الى طيزها ام هند / مش بقول انت انهاردة حاجة تانى فنظرت اليها وانا اضع عيونى فى عيونها وتركتنى وانصرفت اخذت حمام واكلت وخرجت وقمت بالاتصال ببنت عمى واخبرتنى انها تنتظرنى فقلت لها مسافة السكة واكون عندك ياغالى ضغط على الجرس وفتحت حبيبتى الباب وكانت اكثر مما اتوقع وجدها تضع مكياج كامل ورائحة العطر تفوح منها وقميص نوم احمر ولكن هذه المرة كان القميص طويل ولكن يلتصق بجسدها ليظهره اكثر واكثر دخلت واغلقت الباب وارتمت فى حضنى هى / بصراحة كنت خايفة متجيش انا / ليه بتقولى كده يا حبيبتى هى / مش عارفة خفت مكنش عجبتك علشان جسمى مليان شوية [ انا / ده انا بموت فى جسمك ده كل ذلك وانا احتضنها واضع يدى على طيزها من الخلف واضمهم واقرص بكلتا يداى جلسنا فى الصالة على كنبة الانترية انا / عاوزك ترقصيلى تانى زى الصبح ضحكت وقبلتنى من خدى هى / بس كده انت تأشر بس كانت تجلس بجوارة وانا احوطها بذراعى واقبلها فى كل مكان واخرجت فردة من بزازا واخذت اعضعض بها وارضعها وانا اعسر الثانية من خلف القميص فقالت لى / استنى اجبلك حاجة تشربها انا / حاجة ايه ما انا بشرب اهو ضحكت بكل ميوعة وشرمطة ونهضت وانا اتابعها بعيونى وحضرت ومعها عصير انا / عاوزك ترقصى بالكلوت بس هى / بالكلوت بس انا / اه عاوز اتفرج عليكى انت مش على القميص خلعت القميص واصبحت بالكلوت فقط وبزازها تقف مثل كرة قدم وبدأت فى الرقص وانا بدات فى خلع ملابسى حتى اصبحت عارى وزبرى يقف امامها من نار جسدها ورائحتها الزكية اخذت ترقص بميوعة اكثر من الصباح وتقرب طيزها من فمى وانا جالس وكلما تقترب اعضها او اقرصها فى طيزها وتنحنى الى زبرى وتضعة فى فمها تمصة وتلتهمة لم استطيع المقاومة فرمتيها على الكنبة وهجمت عليها كأننى لم اراها من قبل واخذت الحس فى كل مكان فى جسدها حتى وصلت الى كسها الذى كانت تضع له العطور خلعت لها الكلوت وفتحت ساقيها وهى مرتمية على الكنبة التى جعلتها ترفع ساقيها عاليا حتى لا تقع فانفتح كسها امامى بطريقة مثيرة وانا اعضعض شفراتة وادخل لسانى بداخلة وانيكة وهى كل حين تنطر مياؤها فى فمى ووجهى واطلقت صوتها هى / وليد دخل زبرك زبرك يا وليد احشرة جو كسى مسكت طرفى قديمها وهى متكعبرة على الكنبة وكان كسها ينادى على زبرى واخلتة بهدوء شديد وهى تضغط على اسنانها وتغمض عيونها ادخلت زبرى فى كسها واخرجة ثم وضعت اصابع يدى فى فمها فاصبحت تمص اصبع يدى بفمها وكانها سوف تلتهمم كل هذا وانا اسرع فى النيك واضغط عليها وهى تقول لى يخرب بيت زبرك عسل نيكنى يا وليد اكتر حبيبى افشخنى انا بحبك انا / انت بتحبينى بس هى / كل حاجة وبحب زبرك انا / وانا بحبك اوى انت شرموطى ومتناكتنى هى / انا شرموطتك ومتناكتة هى / قطعنى حبيبى عاوزاك تقطع كسى قطع كس الشرموطة بتاعتك اخرجت زبرى من كسها وادرت وجها وقلبتها بالعكس فاصبحت طيزها فى مواجهة زبرى فادخلت زبرى فى كسها من الخلف هى / بحب الوضع ده اوى انا / وانا بموت فيكى فى اى وضع اهم حاجة يكون فى كسك يا شرموطة اخذت اطحن فى كسها وهى تصرخ وتتألم بميوعة ونخج انثى معتادة على النغج والميوعة ولم يتحمل زبرى اكثر من هذا فقذفت حليبى بداخل كسها واخرجت زبرى وجلسنا سويا على الكنبة نحتضن بعضنا البعض انا / انت مش خايفة تحبلى هى / مخافش عملت حسابى انا من الاول عرفت انك عاوز تنيكنى لما وقفت ورايا عند الحمام وحطيت زبرك على طيزى ولما اتصلت تانى كنت ناوى اخليك تنيكنى باى طريقة انا حلاقى فين واحد زيك يحافظ عليا وميفضحنيش انا / يعنى على كده لو لقيتى حد غيرى كان عادى هى / بصراحة انا لو اتقدمى اى حد كنت حوافق عليه النيك ده اللى يتعود عليه ميقدرش ينساة انا / اه ده انا كمان انهاردة عملت حاجة غريبة وقصيت عليها ما جرى من نظرات لام هند فوجدتها تضايقت وملامح وجها تغيرت انا / انا بقولك كل حاجة متبقيش بايخة وتعملى زعلانة ثم يا ستى انا قولتلك نكتها هى / هى اصلا ام هند عنديها استعداد علشان جوزها عادى معاها انا / عادى يعنى ايه هى / يعنى عادى يدخلة فى كسها دقيقة وينزلهم مبيغيرش الاوضاع معاها ولا بيدلعها انا / وهى ساكتة على كده هى / وحتعمل ايه يعنى مش بقولك احنا الستات غلابة انا / انتوا غلابة هى / قوم تعالى ناخد حمام مع بعض علشان حأكلك حمام انهاردة يا عريس دخلنا سويا الحمام وانا اعصر فى جسدها وهى تمسك جسدى وتحمينى وتليفنى بكل همة ونشاط وانا اقبلها وابعبصها واضع زبرى على جسدها فى كل مكان .. كنت مستمتع بها لكن تفكيرى فى كلماتها عن ام هند يا ترى ام هند ممكن اعمل معها كده</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ</p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p></p><p></p><p>كنت مستمتع وانا موجود مع إمراة مثل بنت عمى تعشق الجنس وكنت اريد ان استمتع بها وبكل حتة فى جسدها الشهى المتلهب وكانت تحاول ان تحتوينى اكثر وتعطينى حبنا كبيرا كانت تخاف ان اتركها لا اعلم لماذا المهم فى الحمام دلعتنى اخر دلع ومسكت زبرى فى وصلة مص مفيش احلى من كده تلف لسانها حول زبرى ثم تدخلة باكمله فى فمها ثم تمصة وتنيك نفسها بيه اقتربت انا اقذف حليبى فطلبت منها ان اقذف فى طيزها ودون تردد لفت طيزها واستندت على قاعدة الحمام واعطيتنى طيزها التى يتساقط عليها الماء واعطاها منظر سكسى اكثر جمال غرست زبرى فى طيزها الكبيرة التى تهتز من اقل حركة وكانت تدفعت طيزها الى الخلف اكثر كانت تعشق الزبر بطريقة فظيعة تريد ان تتناك كل لحظة كانت نهمة فى اخذ الزبر فى كسها او طيزها المهم انه يكون جوها فى اى حته كنت انيكها بطيزها ويدى تلعب فى كسها اضرب زبرى فى طيزها بسرعة ويدى تدخل فى كسها وهى تطنطق باحلى اصوات تجعل اى رجل ينيكها يشعر انه هرقل زمانة اخذت اضرب زبرى فى طيزا وهى تمسك طيزها بيديها تفتحتها حتى توسع طيزها . اوى نيكنى اوى دخلة وطلعة بسرعة أه أه أه أه أه أه أه أ ه حبيبى احححححححححححح اححححححححح زبرك حلو نيكنى ع طول نيكنى فطيزى دخلة فطيزى اوى اوى يا وليد وليد حبيبى دخل صباعك فى كسى دخلة حبيبى أه أه أه أه أه أه أه أه أه نيكنى جامد افشخنى افشخ شرموطتك افشخ طيزى بزبرك دخل وطلعة حبيبى دخلة كله فطيزى وطلعة . كانت كلماتها ملهبة ونغجها ليس له مثيل كنت اشعر اننى اقوم بتمثيل فيلم سكس من تلك التى اشاهدها ضغط على طيزها وافرغت حليبى فى طيزها وانا اضربها على طيزها ضربات قوية تهتز لها كل فردة من فرد طيزها حتى اصبحت طيزها حمراء من الضرب اخرجت زبرى من طيزها وعدلت نفسها وحضنتنى وقبلتنى فى فمى قبلة طويلة هى / تعالى كفاية دلوقتى علشان متتعبش حأكل علشان تقدر تنيك براحتك انتهينا من حمامنا وذهبت الى غرفة نومها تبدل ثيابها وارتدت ملابس خفيفة وذخلت المطبخ تعد الطعام وذهبت معها وكنت اقف خلفها والصق زبرى فى طيزها هى / لا خليك بعيد علشان اعرف أكلك بعدين اعمل اللى انته عاوزة انا / مين يقدر يبعد عن الجسم الفاجر ده وقرصتها فى حلمتها فصرخت بميوعة</p><p>هى / كده مش حعرف اعمل الاكل</p><p>انا / عنك ما عملتى اكلك انا حاكلك انت كفاية عليا</p><p>هى / خليك ساكت وقولى ام هند كانت عجباك</p><p>انا / ام هند وايه جاب سيرة ام هند</p><p>اعتدلت وضعت عينها فى عينى</p><p>هى / انت فكرة بنت صغيرة انا بفهمها وهى طايرة وعادى حبيبى ام هند ام عباس اهم حاجة القاك فى حضنى</p><p>ووضعت يدها على زبرى</p><p>هى / وده القاك معايا ادخلة فكسى وادخلة فى طيزى</p><p>اعجبتنى تلك الصراحة ووجد نفسى مشدود اكثر اليها لكن لم اخبرها اننى معجب بام هند</p><p>انتهينا من اعداد اطعام واكلنا وكانت تاكلنى فى فمى لم المس اى شىء بيدى اكلت كثيرا لم اكل سوى حمام كانت اكلة بمليون اكلة حبيبتى تجلس بجوارى شبة عارية جسدها مكشوف لا تغطى منه الا القليل تطعمنى بيدها اكل واقبلها انتهيت من الاكل واخذت تأكل هى وجلست انظر اليها وهى تاكل ثم نهضت واتجة الى الثلاجة واخرجت علبتين بيرا من الثلاجة واحضرت اكواب وثلج ]</p><p>انا / ايه ده كله بيرة كمان</p><p>هى / حاجة كده تفتح النفس</p><p>انا / شكلك متعودة</p><p>هى / وخليك تتعود انت كمان</p><p>حلمت البيرة واتجهنا الى حجرة النوم ووضعت الكوب فى فمى وشربت من يديها وفعلت انا العكس وخطرت فى بالى فكرة كنت قد شاهدتها فى احد الافلام</p><p>انا / تعالى نامى على السرير عاوز اشرب البيرة من على جسمك</p><p>هى / بموت فيك تعرف انا كنت حطلب منك كده</p><p>توجهت الى السرير بعد تخلت عن كامل ملابسها واصبحت عارية وانا اجلس بجوارها وضعت قليل من البيرة على حلمة بزها الايسر واخذتة فى فمى اخذت اصب البيرة فى كل مكان فى جسها وارتشفة مرة اخرى وصلت الى كسها ووضعت لسانى علية وكنت اسكب البيرة وانا ارتشف من كسها كانت فكرة مجنونة وغريبة</p><p>هى / تعالى انا كمان عاوز اشرب البيرة من زبرك .. نمت على ظهرى وسكبت البيرة على زبرى واخذت تمصة وتفعل ذلك كثيرا حتى انهت علبه الكنز على زبرى ولم يكن هناك قطرة سقت بعيدا ثم ركبت على زبرى ودخلت كسها فى زبرى ونامت على صدرى وانا امسك بزازها بيدى واعصرهم واضرب فى كسها من تحت بزبرى وهى تقبلنى وانا ادخلة اكثر فى كسها وهى تفتح كسها ليدخل اكثر واكثر .</p><p>عتدلتها على جنبها ومدت ساقيها زاوية مستقيمة وركبت عليها وادخل زبرى فى كسها وانا انيك فيها كانت طيزها فى هذا الوضع مفتوحة فاخرنة من كسها وادخلتة فى كسها وهى تتلوى وتنغج حتى قذفت حليبى بين كسها وطيزها .</p><p>ضيت ليلتى انا وهى فى احضان بعضنا البعض نجرب كل الاوضاع وكل فنون النيك التى كنت اشاهدها فقط .</p><p>وكثرة التعب ارتميت فى حضنها ونمت حتى الصباح</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ</p><p>الجزء الخامس</p><p></p><p>استقيظت فى الصباح لاجد نفسى نائم بمفردى على سرير بنت عمى فى حجرتها نومها عارى فاعتدلت على السرير حتى افيق اكثر وجلست فدخلت عليا بنت عمى وهى ترتدى بنطلون استرتش اسود يظهر تضاريس جسمها بوضوح ويجعلها اكثر اغراء وسخونة وتيشرت ضيق يضم بزازها ويظهر حلماتها الواقفة</p><p>انا / صباح الفل يانور عيونى ايه الجمال والحلاوة ديه كلها</p><p>واقتربت وجلست بجوارى على السرير واخذنا قبلة من شفاه بعضنا</p><p>هى / يلا قوم خد حمام علشان تفطر</p><p>انا / ده اسمة كلام عاوزانى اسيبك واخد حمام مستحيل</p><p>وهجمت عليا ونمت فوقها واخذت امسك فى بزازها واقبل شفايفها ومسكت بكفة يدى كسها المربرب وهى تحاول الهرب</p><p>هى / تعالى بس خد حمام وافطر وحنعمل كل حاجة</p><p>وقفت ووقفت خلفها وزبرى على طيزها ويدى حول وسطها وتحركت وهى تتراقص بطيزها على زبرى وانا اضرب طيزها بيدى وتهتز كأنها غير مثبتة على اى شىء دخلت الحمام وقامت مثل المرة السابقة بتحميتى وغسل كل جزء فى جسدى ولم تحرم زبرى من رضع ومص .</p><p>خرجت وجلسنا على المائدة التى كانت عامرة من الذ انواع اللحوم</p><p>انا / ايه ده فى حد يفطر كده</p><p>هى / اه انت تعبت امبارح يا روحى ولازم تتغذى علشان بعدين متقعش منى</p><p>انا / عمرى فحياتى مشفت دلع كده انا مش حقدر امشى من عندك</p><p>هى / لا دلوقتى انت حتمشى علشان حماتى حتجيب اولادى وحتبات هنا انهاردة</p><p>كنت قد تنبهت الى هذه المصيبة التى لم افكر فيها فهى لا تعيش بمفردها وانا ان حضرت اليها فانا ابن عمها عادى يعنى بس حماتها وولادها .. ايه شكل الواحد حيتحرم منها ولا ايه</p><p>انا / طاب وبعدين حقابلك ازاى</p><p>هى / متقلش بس انت انا حظبط كل حاجة انت كل بسرعة علشان تنزل تمشى علشان متجيش وتشوفك</p><p>انا / مش حعمل واحد يعنى</p><p>هى / انا نفسى بس خلينا عقلين بدل منعمل واحد نروح فى داهية ونتحرم من كذا واحد بعد كده</p><p>انا / ماشى يا فيلسوفة</p><p>انتهت من الاكل وحضنتها وقبلتها قبلات عديدة ولعبت فى كسها وعصرت طيزها وتركتها وانصرفت</p><p>كان الوقت صباحا ففكرت ان اذهب الى البيت وادخل حجرتى ارتاح قليلا وانام وبعدين اخرج اشوف حروح فين وفعلا توجدت الى منزلنا وعندما اقتربت من باب البيت واثناء دخولى لمحت ام هند تقف فى شقتها فى الدور الثانى وهى تنظر تجاهى فنظرت اليها واشرت اليها بيدى وابتسمت وفعلت مثلى ودخلت وتركتها وتوجهت الى حجرتى لعدم وجود اى شخص فى البيت الكل نيام وبدلت ملابسى واستلقيت ع السرير وانا فكرى فى زوجتى الجديدة وليالى النيك التى تنتظرنى .</p><p>استقيظت على اصوات عالية فى منزلنا فقمت وكطبيعة كل المصريين كان زبرى واقف معرفش ليه فخرجت بسرعة ووجدت والدتى تضرب اخى الصغير يبلغ من العمر 10 سنوات لانه قام بكسر الخلاط ولحسن الصدف كانت ام هند حاضرة موقعة الشبشب الذى تمسكة والدتى وتضرب به اخى وهى تحاول منعها توجهت مشرعا ناحية والدى امسكها حتى لا تضرب اخى فدخلت فى وسطهم بينها وبين ام هند وانا امسك زراع امى كانت طيز ام هند بالصدفة تجاة زبرى لم اقصد ان المسها ولا هى ايضا ولكن بدون ترتيبات رجعت ام هند الى الوراء ودخلت بطيزها فى زبرى لم اشعر بذلك لانشغالى بوالدتى التى امسك يدها مسكت الشبشب من يد والدتى والقيته بعيدا وطلبت من اخى ان ينصرف كل هذه فى حوالى 10 او 15 ثانية وانا كذلك تنبهت الى زبرى المنتصب وام هند التى تقف امامى مباشراً وانا خلفها وزبرى المنتصب يقف بين فلقتى طيزها شعرت بالحرج وبعدت وانصرفت ودخلت حجرتى وانا اعاتب نفسى الست حتقول عليا ايه بس وانا اعاتب نفسى تذكرت المشهد كانت طيز ام هند لها ملمس خاص غير طيز بنت عمى كانت طرية اوى اوى اوى وكان بها " اسفنج " بخلاف طيز بنت عمى ..</p><p>هزيت دماغى وطرد الافكار منها وخرجت حتى اكل</p><p>خرجت ووجدت والدتى وام هند فى المطبخ فتوجهت للمطبخ</p><p>انا / فى ايه ياحاجة بس كل ده ضرب حرام عليكى هو ايمن ده مش ابنك</p><p>والدتى / اتلم انت كمان واسكت</p><p>انا / اتلميت حتعمليلى اكل</p><p>كنت اقف فى وسط المطبخ والدتى تقف بالقرب من البوتجاز وام هند تقف عند الباب</p><p>والدتى / اطلع بره وحجبلك الاكل</p><p>انا بصوت واطى جداً / ايه معاملة العبيد ديه احنا مش والدها الست ديه ولا ايه</p><p>وانا خارج كانت ام هند تقف امام باب المطبخ وكنت اشوح بيدى فهبطت يدى بدون قصد على طيز ام هند التى كان وجهها ناحية والدتى وطيزها ناحية الباب شعرت بطيز ام هند ولم اعلم لماذا حركت يدى على طيزها كانى اقوم بتقليب فى بطيخة كان ملمس العباية الناعم التى ترتدية ام هند له مفعول السحر وخرجت وانا سعيد جدا فقد لاحظت ان ام هند لم تصدر منها اى حركة</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ</p><p>الجزء السادس</p><p>خرجت وجلست بالصالة منتظر والدتى حتى تحضر لى الطعام وكنت اشهاد التليفزيون وجدت ام هند تحمل الطعام على صنية كبيرة ووقفت</p><p>انا / ليه بس كده يا ام هند حنتعبك معانا</p><p>ومسكت الصينية منها وانا انظر اليها كنت اتأمل ام هند كأننى لم اشاهدها من قبل .</p><p>كانت بشرتها صافية انثى تهتم بنفسها بشدة لها رائحة جميلة</p><p>تزوجت ام هند منذ حوالى 10 سنوات ولم ترزق هى وزوجها سوى بهند التى انجبتها بعد فترة من زواجها زوجها يعمل موظف حكومى ويمتلك سوبر ماركت كبير فى منطقتنا لذلك تجلس ام هند وبنتها هند التى تبلغ من العمر خمس سنوات دائما ايما فى منزلها بمفردها او موجودة عندنا فى البيت فهى صديقة حميمة لوالدتى</p><p>بعد ان التقت الصينية منها وانا انظر الى عيونها الواسعة الجميلة</p><p>انا / تعالى كلى معايا علشان تفتحى نفسى</p><p>ام هند / **** يخليك انا أكلت مقدرش أكل تانى</p><p>انا / طاب اقعدى متكليش اقعدى معايا بس</p><p>ام هند / حشوف الحاجة واجيلك</p><p>انصرفت ام هند وذهبت الى والدتى التى ذهبت الى خلف المنزل حيث توجد جنينة صغيرة بها بضع شجيرات شكلها ومنظرها يسر النفس</p><p>ى دماغى انادى على والدتى وبالطبع لن تحضر وسوف تحضر ام هند ووالدتى بعيدة ومنسجمة بجلستها المعتادة فى العصارى وانفرد بها واشوف هى ايه ميتها</p><p>وبالفعل ناديت على والدتى وحضرت ام هند</p><p>ام هند / ايوه يا وليد</p><p>انا / انا كنت بنادى على ماما علشان خلصت اكل بس وكنت عاوز اشرب شاى</p><p>وجدت ام هند تنظر اليا نظرة غريبة اولا انا مبحبش اشرب الشاى وثانيا انا بعمل كل حاجة بنفسى والدتى عودتنا على هذا</p><p>ام هند / تشرب شاى من امتى يا وليد بتشرب شاى</p><p>تداركت الموقف واننى غبى جدا</p><p>انا / عادى يا ام هند مرة من نفسى</p><p>ام هند / حاضر والنبى محد يعملك الشاى غيرى</p><p>دخلت ام هند المطبخ وهى تحمل الصينية وانا اسير بالخلف منها ووضعت الصينية واشعلت البوتجاز .</p><p>كنت ارتدى ترنج بيتى وتيشرت وكانت ام هند تتحرك فى المطبخ مرة تاخد براد الشاى مرة السكر مرة الشاى وعمالة رايحة جاية</p><p>فقررت اعملها اختبار صغنن كده</p><p>انا / شوفتى ماما كانت بتضرب ايمن ازاى حرام عليها</p><p>وانا اتحدث عملت انى بمثل ازاى طلعت من الاوضة وجريت ناحية ماما ومسكت ايدها وهى عاوزة تضرب ايمن</p><p>كل ده انا بمثل وبتحرك ناحيتها ورحت لافف جسمها وخليت طيزها ناحيتى ورفعت ايدها لفوق كأنى بمسك الشبب منها زى ماما كانت عاملة والتصقت بها بقوة واصبحت طيزها تضغط على زبرى وانا ماسكها وارتخت اعصابها جدا وقالت</p><p>ام ايمن / وانت كنت لاصق فى والدتك كده</p><p>اقتربت بشفتى على اذنها وانا اقترب منها</p><p>انا / طاب هو انت ماما</p><p>وطبعت قبلة على خدها وتركت يدها ولففت يدى على وسطها وانا احتضنها من الخلف ثم ادرتها ليصبح وجهها امامى ويدى ما زالت حول وسطتها وجذبتها عليا وكانت ام هند فى طولى تقريبا فاقتربت من شفتيها ووضعت شفتى عليها وامتصصت من شفايفها وانا اجذبها واضمها على صدرى نزلت بيدى التى تلف وسطها وضعتها على طيزها وعصرتهم بشدة فتركتنى فاجئة</p><p>ام هند / لحسن حد يشوفنا حيعملوننا فضيحة</p><p>كم اسعدتنى هذه الكلمات فقد كانت بوابة جديدة لدخول دنيا النيك عن طريق ام هند التى كان جسدها يفوق جسد بنت عمى</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ</p><p>الجزء السابع</p><p>كانت كلمات ام هند مفتاح الدخول الى عالم جسدها المثير فهى تشبة فى جسدها جمال وجسد سميه الخشاب فى بداياتها .</p><p>بعد ان قبلتها وذقت طعم شفتيها واكتوى جسدى بنار جسدها ولمست يدى جسدها الطرى الناعم ولعبت فى طيزها التى تشبة الاسفنج طريه وناعمة نركتنى خوفا من قدوم احد واكتشاف الامر فاقتربت منها وانا احوطها من الخلف وزبرى يضغط على طيزها وفمى بقرب اذنيها</p><p>انا / حجيلك بكره الصبح الشقة</p><p>ابتعدت عنى مرة اخرى ونظرت يمينا ويسارا</p><p>ام هند بصوت واطى / تمام بكره الصبح يلا امشى دلوقتى</p><p>انصرفت وقبل ان انصرف ضربتها على طيزها ضربة خفيفة فابتسمت وتركتها وخرجت</p><p>كان الليل اوشك على الدخول وانا افكر فى يومى غدا وكيف فى لحظات اصبحت ام هند من تلك السيدة المحترمة الى السيدة التى تبحث عن المتعة وانا افكر رن جرس تليفونى وكانت بنت عمى</p><p>انا / اخبارك ايه وحشانى</p><p>هى / اه وحشتك علشان كده اتصلت وسئلت عليا</p><p>انا / حرام عليكى انا دلوقتى صاحى وكنت بفكر اجيلك كمان</p><p>هى / لا متجيش حماتى موجودة</p><p>انا / وبعدين فى المشكلة ديه</p><p>هى / انا حتصرف</p><p>انا / بسرعة علشان زبرى عاوز يسلم على كسك ويقوله كلمه سر</p><p>هى / وكسى طول اليوم بيسئل على زبرك علشان يدخلة جواه</p><p>انا / شوفلنى حل بسرعة واتصلى بيا</p><p>واغلقت التليفون وانا سعيد بطبعى فكنت من ايام قليلة من متابعى افلام السكس وضرب العشرات وفى ظرف يومين تتغير الاحوال واصبح لدى سيدتين انيك فيهم لقد تذوقت طعم السيدة الارملة بنت عمى ياترى يكون ايه طعم الست اللى متجوزة .</p><p>قضيت ليلتى افكر فى ام هند حتى نمت واستقيظت حوالى الساعة الثامنة ونظرت من بلكونة البيت الى ان خرج زوجها من البيت وذهب الى عملة وجدت ام هند تنظر هى ايضا من البلكونة تتابع خروج زوجها وبعد ابتعاده واختافة عن الانظار نظرت اليا واشارت بيدها ان انتظر فوقت مكانى فى البلكونة ودخلت واحضرت تليفونها واتصلت عليا</p><p>ام هند / خليك عندك ولما ارن عليك يبقى اطلع</p><p>وقفلت التليفون جلست انتظر رنه تليفونها على احر من الجمر وبعد حوالى ما يقرب من ساعة الاربع رنت ام هند فتحركت بسرعة مدهشة وفى اقل من دقيقة كنت اقف امام باب شقتها فتحت الباب لاجد امامى اجمل امراة شاهدتها عينى كانت تقف امامى مرتدية قميص نوم ازرق من فوقة روب مفتوح القميص قصير يظهر بزازها التى تفوق فى جمالها بزاز بنت عمى فهى ليست بكيرة ولا صغيرة حلماتها طويلة واضحة بزازها منتصبة ليست مترهلة وكلوت فتلة يظهر جمال كسها اغلقت الباب وتحركت سريعا اليها واخذتها فى حضنى وانا اقبلها فى كل مكان فقد كانت متشوق جدا لجسدها واريد ان تقتحمة كله قبلتنى كثيرا ثم امسكتى يدى وذهبت الى حجرة نومها ودخلنا الحجرة واغلقت باب الحجرة بالمفتاح وهى تقول</p><p>ام هند / علشان هند نايمة فى الاوضة التانية</p><p>شعرت فى هذه اللحظة اننى احلم فانا فى حجرة واحدة مع ام هند بل حجرة نومها فهجمت علينا واصبحت ملتصقا بها واخذت اجمل قبلة من شفتيها وانا احوطها بذراعى واجذبى الى زبرى وهى مستسلمة وتقبلنى بنهم ووحشية شديدة حركت يدى لالمس اول مرة كسها واضعى يدى على كسها من فوق الكلوت شعرت بحركتها وهى تفتح ساقيها لالمس كسها اكثر فباعدت الكلوت ووضعت يدى على كسها وانا امص شفتيها وامسك كسها بيدى وادخل صباعى فيه من الداخل كل هذا ونحن واقفون وانا ارتدى ملابسى فرعت بيديها التوب وكنت لا ارتدى اى شى تحته واخذت تضع يدها على صدرى وتلعب فى شعر صدرى بيدها وتحركت بيى ناحية السرير وارتمينى على السرير وخلعت لها ذلك الروب الذى ترتدية وانا اقبلها فى كل مكان تقع عليه شفتى كانت ام هند مشتاقة كثيرا الى الجنس فمدت يدها تخلع عن بنطلون الترنج واصبحت عاريا تماما فقد كنت مستعد لذلك ولم ارتدى اى شىء وجدتها تضع يدها الناعمة على زبرى دون ان تراه لانها كانت مندمجة فى قبلات ومص شفايف ومص لسانى داخل فمها فنظرت اليا</p><p>ام هند / كنت متأكدة ان زبرك كبير</p><p>انا / عجبك</p><p>ام هند / لما اجربة احكم علية</p><p>وقفت على ركبتى على السرير وخلعت لها القميص واصبحت عارية الا من الكلوت فاخذت وضع 69 وانا نائم على السرير تضع كسها فى فمى وتمسك هى بزبرى وتضعة فى فمها كنت مستمتع وهى تمص زبرى كانت ساحرة كانت تضع لسنها على رأس زبرى وتلحسة كثيراً ثم تدخلة فى فمها باكبر قدر ممكن ثم تقوم بمصة بسرعة كانت تفعل تلك الحركات بسرعة ثم تمسك زبرى بيدها وتدخل الخصيتان فى فمها وهى تدلك زبرى كنت فى عالم تانى من وضع زبرى فى يدها وفى فمها وهى تقلب فيه بكل الاوضاع والاشكال والالوان وانا كنت انيك كسها بلسانى وادخله فى كسها والحس كسها من اعلى الى اسفل ومن اسفل الى اعلى بعد ذلك ارتمت على السرير وفتحت ساقيها وهى تقول</p><p>ام هند / يلا دخلوه فى كسى طفى نارى نيكنى</p><p>كان منظر وراكها السمين ومنظر كسها المفتوح ليس له مثيل فلم ادخل زبرى ولكن نزلت على كسها وهى فاتحة ساقيها الحس فيه وادخل لسانى فى كسها وام هند تفتح ساقيها وتباعد بينهم بيدها تحاول ان تجعل كسها مفتوح بدرجة كبيرة حتى التهمة وهى تضعط على رأسى وتقول اوى لحسة حلو الحس كمان كمان وانا اضغط عليها اكثر واكثر فتوسلت اليا</p><p>ام هند / دخل زبرى يلا حرام عليك</p><p>كنت مطيع لها فنهضت ووضعت زبرى على باب كسها كنت اريد ان العب بزبرى على شفرات كسها ولكنها كانت مشتاقة واصبحت تحتاج الى زبرى فى داخل كسها باى طريقة فقد دفعت نفسها وادخلت هى زبرى فى كسها</p><p>كنت قد جربت كس بنت عمى وكنت اعتقد ان كس المراة واحد ولكن مع ام هند وكسها يوجد اختلاف كبير فقد كان بداخلة بركان من النار كان بداخل كسها مواتير لشفط الزبر</p><p>ادخلت زبرى فى كسها ونمت عليها وانا ادخل زبرى فى كسها واخرجة وبزازها تتراقص وام هند تفتح فمها وتغمض عينها وتتألم وتنغج وانا اضغط على بزازها بيدى واقبل شفايفها وزبرى يدك حصون كسها ثم ضممت ساقيها الى اعلى حتى يضيق كسها وانا اميكها فكنت ادخل زبرى كله واخرجة كلة ادخلة مرة واحدة واخرجة باكملة وام هند تصدر الاصوات والسياحات التى تجعل من زبرى حديدة فى كسها ثم نهضت من عليها ونمت على السرير وركبت على زبرى ولكن بالعكس فقد كانت طيزها ناحية وجهى فكانت ترتفع لاعلى وتدخل كسها فى زبرى وانا ادخل صباعى فى طيزها تلك الطيز التى كنت انظر اليها من خلف العبائة هى الان امام عينى اضربها بيدى واحركها وابعبصها بصباعى وام هند تصعد وتدخل زبرى فى كسها وهى تنط عليه ذهابا ايبا ثم توقفت وهى تهنج وتقول</p><p>ام هند / انا بحب الوضع اللى اكون على طرف السرير وانت تقف واقف وتنيكنى . لم اترد لحظة فنامت على طرف السرير وانا اقف امامها وارفع ساقيها بيدى وادخل زبرى فى كسها وانيكها بقوة وام هند اححححححححححح اففففففف نار نار نار فى كسى طفيها طفيها أه أه أه أه أه أه أ أه أه أه أه أه فكانت كلماتها وحركاتها بمثابة الاذن لان اقذف لبنى فى كسها وقذفت بداخله وهى تفتح ساقيها وتستقبل اللبن بسعادة كبيرة وقفت انظر اليها وزبرى داخل كسها وهى نائمة امامى مستسلمة لى تحاولى اشباع نفسها واشباعى</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ</p><p>الجزء الثامن</p><p>بعد ان قذفت لبنى فى كسها ارتميت بجانبها على السرير المس كل جزء فى جسدها ومددت ذراعى لتنام عليه وهى تنظر اليا وهى تشعر بندم وفى عيونها دموع</p><p>انا / ليه الدموع ديه</p><p>ام هند / علشان انت بتفكر فيا ان ست شمال</p><p>انا / انا لفكرت فيكى شمال ولا يمين</p><p>ام هند / مسئلتش نفسك انا بعمل كده ليه</p><p>انا / قوليلى انت احكيلى افتحى قلبك</p><p>كنت اضع يدى واحتضنها واخذت قبله من شفتيها</p><p>ام هند / جوزى السبب كل حياتة الفلوس عاوز يعمل فلوس كتير الصبح فى الوظيفة يرجع البيت يقعد ساعة وبعدين يروح السوبر ماركت يرجع نص الليل تعبان ومهدود حيلة يقعد معايا خمس دقايق ينزلهم ويسيبنى وينام ..</p><p>فى هذه اللحظة نزلت دموعها وبكت بشدة فاحتضنتها وانا امسح دموعها ويدى تلعب على طيزها</p><p>انا / ممكن تنسى كل حاجة انا اول ما شفت رجليكى وانت عند ماما بصراحة كنت حموت عليكى وانا بين حضنك مش مصدق</p><p>ام هند / اه انا حسيت بيك وانت بتبصلى وفرحت ان فى حد معجب بيا</p><p>كانت ما تزال يدى تلعب فى طيزها وصباعى فى خرم طيزها</p><p>ام هند / انت عجباك طيزى اوى</p><p>انا / طيزك ديه حكاية هو جوزك مدخلش زبرة فيها</p><p>ام هند / هو بيدخل زبرة فكسى بالعافية حيدخلة فى طيزى</p><p>سمعت كلمتها هذه ووقفت وعدلتها كى تنام على بطنها واتجهة ناحية طيزها قبلتها فى كل فرده عدة قبلات ثم ضغط عليها باسنانى اعضعضها وام هند تأن وتوحح وفتحت طيزها بيدى فشاهد خرم طيزها الوردى الذى لم يسبق لاى زبر او اى يد ان امتدت عليه اخذت اضع لسانى حول فتحة طيزها وام هند ترفع طيزها ناحية فمى وهى تمسك بيدها فى السرير وانا اضغط بلسانى</p><p>وفجئة نسمع طرق على باب حجرة النوم</p><p>انها هند استيقظت من نومها وذهبت الى حجرة والدتها</p><p>انتفضت وقفت مرة واحدة ولكن ام هند نهضت وهى تضع يدها على فمها</p><p>ام هند / اششششششششش</p><p>وذهبت ترتدى عبائة وهى تخاطب ابنتها من داخل الحجرة</p><p>ام هند / ايوه حبيبة ماما انا جاية</p><p>لبست ام هند عبائتها على اللحم وخرجت لبنتها وفتحت الباب وخرجت ثم اغلقت واخذت ابنتها تعد لها الافطار</p><p>جلست على السرير بعد ان ارتديت ملابسى وكنت حزين جدا فكنت قد اوشكت ان افتح طيزها وادخل زبرى فيها</p><p>بعدة فترة من جلوسى بمفردى فتحت ام هند الباب</p><p>ام هند / يلا علشان تمشى هند فى الحمام</p><p>انا / امشى بسرعة كده</p><p>ام هند / ايوه حكلمك تانى وافهمك كل حاجة</p><p>خرجت من شقتها وذهبت الى منزلنا ودخلت حجرتى واغلقت بابها رغم حزنى اننى لم انيكها فطيزها لكن كنت فرحان جدا علشان ام هند اصبحت تحت ايدى يعنى حنيكها تانى وتالت وحنيكها فى طيزها وكسها وفى كل حته انا عاوزها اصل طالما جوزها مش مشبعها يبقى انا حشبعها</p><p>قطع تفكيرى رنين تليفونى فقد كانت بنت عمى تتصل</p><p>بنت عمى / ازيك حبيبى عامل ايه</p><p>انا / الحمد *** ايه الاخبار</p><p>بنت عمى / اخبار كويسة اوى فى فرح انهاردة</p><p>انا / وانا مالى بالفرح</p><p>بنت عمى / استنى بس .. حماتى حتاخد الولدين وتروح بيهم الفرح وانا حقعد فى البيت لوحدى</p><p>انا / اه كده تمام فهمت الساعة كام حيروحوا</p><p>بنت عمى / الساعة 9</p><p>انا / ويرجعوا امتى</p><p>بنت عمى / الفرح تبع عيلة جوزى وحماتى حتقعد ممكن لساعة 12 او واحدة كمان</p><p>انا / كويس خلاص الساعة 8.3 حكون قدام العمارة واول ما تطلع حماتك انا حركبلك</p><p>بنت عمى / تمام يلا سلام</p><p>اغلقت الهاتف وانا غير سعيد وكنت لا اشعر برغبة كبيرة لبنت عمى ولكن اريد ان استمتع بجسدها فهى بارعة فى الجنس تعشقة بكل جنون كنت اعقد مقارنى بينها وبين ام هند</p><p>وخطرت فى بالى اجمل فكره كنت بحب اشوفها فى افلام السكس راجل ينيك مراتين واختمرت الفكرة فى عقلى وكان عليا ان انفذها...</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء التاسع</p><p>اتممت ليلتى افكر فى كل ما حدث وانا اشتهى ام هند على بنت عمى فام هند جسدها فاجر وكسها سخن دائما وبنت عمى شبقة الى درجة كبيرة وتشتهى الجنس كثيرا نمت واستقيظت فى الصباح حوالى الساعة العاشرة واستقيظت وسمعت صوت ام هند بالخارج ففرحت جدا فقد اصبحت مشتاق اليها كثيرا خرجت ووجدت ام هند تجلس مع والدتى ونظرت الى عينيها ووجدتها تنظر اليا ايضا</p><p>انا / صباح الخير</p><p>ام هند / صباح الخير يا وليد</p><p>ماما / خدلك دش على ما حضرلك تفطر</p><p>ودخلت الحمام اخذت شور وخرجت لاجد ماما فى المطبخ وام هند تجلس فى الصالة بمفردها فناديت عليها بصوت عال ومسموع</p><p>انا / يا ام هند ممكن تناولينى المفاتيح اللى عندك ديه</p><p>كانت مفاتيحى ملقاة على كرسى الانترية فى الصالة فوجدتها فرصة لانفرد بام هند التى وجدتها ايضا فرصة واحضرت المفاتيح فى سرعة وحضرت وهى تجرى وجسدها يهتز كنت قد دخلت حجرتى وانا انتظرها وما ان حضرت حتى جذبتها من يدها ودخلت بها وراء باب الغرفة واخذت امص فى شفايفها واحضنها وافعص طيزها وهى تندمج اكثر واكثر وتركتنى فجاة وانصرفت خوفا من والدتى</p><p>كان زبرى وقف على جسد ام هند فرن التليفون</p><p>بنت عمى على الهاتف</p><p>قالت : القمر مشتاقلك</p><p>اناـ وانا كمان مشتاق أكثر ,</p><p>بنت عمى ـ حقولك على خبر حلو اوى</p><p>انا / ايه هو</p><p>بنت عمى / حماتى ووالدى حيباتوا انهاردة فى الفرح</p><p>انا / بجد يعنى ليلتنا للصبح</p><p>هى / ايوه للصبح يا حبيبى</p><p>انا / تمام حجيلك فى الميعاد ... يلا سلام</p><p>كنت اشعر بالسعادة لاننى سوف ابيت معها انيك فيها وادخل زبرى فى كسها وطيزها فهى تعشق النيك ولكن كان بداخلى حزن فكم كنت اتمنى ان تكون ام هند هى من ابات لديها واستمتع بجسدها وكسها وطيزها</p><p>مر الوقت بسرعة وذهبت الى بنت عمى وانتظرت حتى شاهدت حماتها واولدها ينصرفون فصعدت أطرق باصابعى على باب شقتها .</p><p>فتحت الباب بسرعه وجزبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها</p><p>الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته</p><p>على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها بضفيرتين</p><p>مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ</p><p>المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى</p><p>رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى</p><p>بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف</p><p>ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـر</p><p>أعتصره . فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت</p><p>عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا</p><p>ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها</p><p>وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات</p><p>كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .</p><p>وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك … هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن</p><p>زبرى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه</p><p>بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبرى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى نيكنى عاوزه زبرك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول ومالت على الكنبه بوجهها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن *** يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت بزبرى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب كسها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .</p><p>ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من شهوتها حتى ألان . وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ</p><p>الجزء العاشر</p><p>بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب. استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبرى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت. فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها</p><p>لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى</p><p>اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها الا كلمه اححححححححححححح وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى</p><p>قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على</p><p>جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى</p><p>شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه ومسحت به زبرى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه</p><p>وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه. وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى</p><p>أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه ححححححححححححح بحبك كمان كمان</p><p>أوعى تجبهم بسرعه كمان اففففففففففففففففففففففففف احححححححححححححح نار ياحبيبى نار أسس اٍسس</p><p>كمان أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك… هاتهم جواى ..</p><p>وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نارثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها ..</p><p>قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف</p><p>. قلت : فى الحقيقه محتاج أأكل والا سيغمــى على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت</p><p>. قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت</p><p>وهى تقترب منى بلالال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول</p><p>حالا لالتهام كل شى . قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين … قالت : طبعا على فكره الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام … رحت فى نوم عميق فى لحظه.</p><p>شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع … رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه</p><p>وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى</p><p>عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى</p><p>بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـى</p><p>خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء …</p><p>أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن .</p><p>أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى …</p><p>عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوى ..</p><p>داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل</p><p>فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها</p><p>المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .</p><p>مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه</p><p>النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.</p><p>شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـى</p><p>فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـى</p><p>ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن … ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى</p><p>على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت</p><p>خافت … مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها للآعلى واسفل بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت</p><p>أس أسس أح أح حلو حلو … فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها</p><p>فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح</p><p>فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك</p><p>أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود</p><p>أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار …أح</p><p>وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف</p><p>من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى</p><p>كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما</p><p>لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه</p><p>لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها ..</p><p>صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك … حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى</p><p>أس أس أس مش حاسه بكسى … مش حاسه بكسى … نظرت فى وجهها</p><p>لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا</p><p>وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى</p><p>أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه</p><p>أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام .</p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ</p><p>الجزء الحادى عشر</p><p>أرتميت على ظهرى على السرير ابحث عن بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على … أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه … قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه شرجها … شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها لتمكننى من دسه أكثر … سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح</p><p>حبه … ووضعته على فتحه شرجها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام</p><p>من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك كمــان دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه. مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى .. ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى</p><p>تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى … تقدر … جننت … دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها … صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو … كمان زبك حديد .مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى … كفايه بقى … جبهم فى طيزى … كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى … كفايه أرجوك . أبوس ايدك كفايه … عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى … شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس فارتميت على ظهرها بجسدى</p><p>وزبى ما زال ينتفض فيها .</p><p>اخرجت زبرى من حضن طيزها ثم اعتدلت وارتمت فى حضنى وارتميت انا فى حضن بنت عمى ....كنت انيكها وارأى وجه ام هند على السرير ادخل زبرى فى كسها وانا ادخله فى كس ام هند يااااااااااااااه كم احتاج ان تكون ام هند معى فى تلك الليلة موجودة على سرير بنت عمى فقلت</p><p>انا / انت بصراحة ممتعة والنيك فيكى ملهوش حل</p><p>مالت عليا وانا نائم على السرير وبزازها ملقاه على وجهى</p><p>بنت عمى / حبيبى انا نفسى اخليك تستمتع زى ما انت بتخلينى مستمتعة</p><p>انا / طبعا يا عمرى مستمتع بيك اوى</p><p>ثم صمت فجأة واعتدلت كأننى جائتنى فكرة مرة واحدة</p><p>انا / انت تحبى حد يتناك معاكى على السرير</p><p>بنت عمى / ازاى يعنى مش فاهمة</p><p>انا / اصل الموضوع ده كنت بشوفة فى افلام سكس كنت بشوف راجل مع اتنين ستات</p><p>بنت عمى نظرت اليا وهى تضحك بصوت عالى</p><p>بنت عمى / ومين التانية اللى عاوز تنيكها معايا</p><p>انا / مفيش حد انا بدور على الفكرة</p><p>بنت عمى / تحب تنيك امك</p><p>انا / انت بتقولى ايه انت اتجننتى مالك فى ايه</p><p>سكتت بنت عمى وحاولت تغير الموضوع</p><p>بنت عمى / طاب انت عاوز مين</p><p>انا / بصراحة انا عجبانى ام هند اوى ونفسى انيكها وانيكك مع بعض</p><p>وجلست وحكيت لها كل ما حدث مع ام هند وكيف اننى نكتها</p><p>فاعتدلت على السرير واخذت تفكر</p><p>بنت عمى / سيب الموضوع ده عليا انا حجبلك ام هند هنا وتنيكها وتنيكنى معاها مع انى مش عاوزاك لحد تانى</p><p>برقت عينى ببريق النصر ولكن كانت هناك نقطة تجاهلتها ولم استطيع ان افكر فيها ولكن عقلى يرشدنى اليها</p><p>عاوز تنيك مامتك ...........</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ</p><p>الجزء الثانى عشر</p><p>قضيت ليلة ثانية مع بنت عمى كلها نيك ومتعة فبنت عمى تعشق النيك بكل اشكالة وتعشق المص واللحس وتنزل شهوتها بكميات كبيرة</p><p>تركتها فى الصباح مبكرا حتى لا يرانى احد وانا موجود عندها وخوفا من حماتها ان تحضر فى اى وقت وتوجهت الى منزلنا ودخلت المنزل وكان كل من فى المنزل نيام فتوجهدت الى سريرى وعقلى يعمل بشكل غريب</p><p>كيف اجمع بين بنت عمى وام هند يالهووووووووى على المتعة حعمل زى الافلام انيك وحدة والحس لتانية ابعبعص وحدة وزبرى فى التانية</p><p>وبدون مقدمات توجهة عقلى الى والدتى ووالدتى سيدة جميلة جدا شكلها وجسمها يديها سن 35 مش 45 سنه..وبعدين عندها شويه تضاريس عاليه قوى تضاريس أيه كلها دلع</p><p>اخذنى من تفكيرى جرس تليفون ام هند</p><p>انا / حبيبتى وحشتينى اوى</p><p>ام هند / وحشتك ايه يا كداب ولا تسئل عليا</p><p>انا / كنت حتصل بيكى حبيبتى بس قولت استنى شوية لما جوزك يخرج</p><p>ام هند / هو كلها ساعة ويخرج بس انا حخرج معاه حنروح مشوار كده وبعدين نرجع</p><p>انا / يعنى انا مش حقدر انيكك انهاردة</p><p>ام هند / لما ارجع حكلمك يلا بقى سلام</p><p>اغلقت التليفون وكنت سعيد جدا لانى مرهق جدا ولا استطيع النيك فى الوقت الحاضر والقيت بجسدى على السرير واغمضت عينى ......</p><p>أنتبه لأمى وهى تقف بجانبى تحدثنى .. فتنبهت.. وهى تقول .. فيه أيه ..سرحان كده فى أيه .. بقى لى مده بأكلمك وناديت عليك كثير .. لم ترد .. قلت .. لا مافيش .. شويه مشاكل فى الشغل.. قالت .. تحب أحضر لك العشاء .. قلت لا شكرا .. مش جعان دلوقتى ..كنت أحدثها وعينى تتأملها .. رأيتها اليوم بعين جديده .. فعلا أمى مازالت شابه .. وجميله .. وجسمها مازال رشيقا شبقا.. كانت ترتدى قميص نوم من القماش الخفيف.. مفتوح الصدر .. وذراعيها العاريان بضان.. يدلا على أنوثه مختبئه.. كان صدرها يحمل كيسين من الزبد .. .. واستداره ردفيها وامتلائهم كفتاه قريبه العهد بالزواج ... رأتنى أتأملها .. مدت يدها الى ذقنى ترفع رأسى ناحيتها وهى تقول .. مالك .. شكلك النهارده غريب شويه .. فيه حاجه .. قلت وظل أبتسامه على شفتى .. على فكره أنت النهارده جميله قوى .. ..النهارده بس ..قلت .. أنت طول عمرك عسل بس النهارده أخذت بالى وقفت وأنا أتصنع مداعبتها لاحتضنها وانا أقول عاوز اكل .. حاولت التملص من يداى وهى تقول .. أنت رخم اوى انهاردة اوعى كده ربما تكون قد شعرت بهياجى ولا ترغب فى التمادى معى فكانت تغلق كل موضوع أفتحه ولم أجد طريقه معها .. سارت خارجه من الغرفه .. وعند الباب أستدارت لتتأكد من أننى أنظر اليها .. فرأت فى عينى من الرغبه فيها مالا تخطئه أمراه وأحاول ألاحتكاك بها وملامستها كأنها عفويه وعينى جاحظه مسلطه نحوبزازها بل نحو أكياس الزبد .. ضروع اللبن المتدليه من صدرها...كنت أرى شبح أبتسامه على شفتيها ...علمت أننى أشتهيها ولكنها لم تجرؤ على التصريح لى بشئ .وكنت لا أريد أن أبدأ بخطوه قد تكون السبب فى خسارتها بدأت تظهر عليها علامات التوتر وكنت كعادتى لا أرتدى سوى الشورت الضيق أثناء تواجدى بالمنزل .. وكان زبى منتفخا دائما كعادته وكذلك بسبب ماأراه من جسمها المثير .. كانت تحتك بزبى بيدها كأنها لمسه عفويه ..وكنت أقف ورائها وادعك زبى فى مؤخرتها..حتى أصبحنا نشتعل رغبه وهياجا .. ولكن من يبدأ؟ بدء زبى فى الانتفاخ والتمدد .. كانت تنظر الى البروز الكبير فى كيلوتى بتعجب تعلقت عيناها بزبى . بدأت تقترب من بطنى وأعلى افخاذى .. تجرأت ووضعت يدها تتحسس بروز زبى ..وتضغط عليه وهى تنظر الى عينى لم استطيع تحمل ما تفعلة فجلست على ركبيتها حتى أننى شعرت برأس زبى فى فمها تمصه ..رمقتها بعينى كانت تغلى من الهياج والشهوه .. رفعت ذراعيها تتخلص من ثوبها المبتل فخلعته لأفاجأ بأنها لاترتدى تحته سوى بكيلوت كانت بزازها تتمرجح وهى متدليه من صدرها .. جننت .. فأنا ضعيف جدا جدا جدا أمام البزاز الكبيره الرجراجه .. قتلتنى وهى تضع زبى بين بزازها وتضغطهم بقوه لتستشعر صلابه زبى بينهما ..كان ما تفعله فوق تحملى أبتسمت لى .. فأبتسمت صعدت بجوارى وتمددت ومالت بصدرها على صدرى وهى تمسح على رأسى وجبينى .. كان لا يفصل بين بزازها وصدرى العارى الا قطعه القماش من ثوبها ..مالت تقبلنى من جبينى قبلتها فى ذقنها فشعرت بحراره شفتاى .. مسحت عليها بأصابعها تتحسس سخونتها .. قبلت أصابعها .. فوجئت .. فأبتسمت .. لففت يدى خلف ظهرها أضمها الى فأقترب وجهها من وجهى وأقتربت شفتانا .. فقبلتها قبله خاطفه من فمها ..لمست خدى بيدها ولم تبتعد.. قبلتها قبله ثانيه أطول ..أستسلمت بعض الوقت قبل ان ترفع وجهها وهى تنظر فى عيناى .. وعيناها تتسائل .. ماذا تريد؟ سحبت ثوبها من بيننا فالتصقت بزازها بصدرى.. حاولت جذب الثوب لأعادته كما كان .. ولكننى رميت به على طول زراعى بعيدا عنها.. وأنا أقول مكسوفه منى .. ماأنا أهو عريان خالص قدامك .. ثنت فخدها ووضعته فوق زبى المتصلب .. وهى تقول أنت عاوز أيه .. ممكن أفهم بقى .. شعرت أنها أستسلمت ..أجبتها بأن دفعت بفمى ألتقمت شفتاها .. فوجئت .. ولكنها بادلتنى برد فعل مماثل فدفعت بلسانها داخل فمى ورحنا فى غيبوبه من النشوه والتأوهات وأنفاسنا تتقطع وتعلو .. عاجلتها بأن مددت يدى أعتصر بزها فأرتجفت .. ومازالت تمص لسانى وأمص لسانها وشفتيها ... سارت بكفها من صدرى الى بطنى حتى أمسكت بزبى بقوه .. كأنها تخاف من أن تفقده أو أن يكون قد فقد صلابته التى تحبها .. تأوهت وفمها فى فمى من ملامستها لزبى فقد سعدت بأ نتصابه وجبروته ..رفعت رأسها وهى تنظر فى عينى .. ومدت يدها لتتخلص من كيلوتها .. ومالت لتركب فوقى كمن تمتطى حصان.. لامست بكسها زبى وبدأت فى فركهما ببعضهما ... أمسكت ببزازها وهى تدفع حلمتها الى فمى وهى تقول .. أرضع ... أطبقت بشفتاى على حلمتها ورضعت .. كانت تتمايل من نشوه أحتكاك كسها بزبى ومصى حلماتها ..تأوهت أه أه أه وجسدها يتلوى كالحلزون .. وأغرق مائها فخداى وزبى .. وأرتمت على صدرى مخدره من أتيانها شهوتها .. لحظه وأمسكتها من تحت أبطيها البضان وأملتها لتنام على ظهرها .. وصعدت فوقها حتى أشرب من عسل كسها اللذيذ .. أمسكت بقدميها فثنيت فخذاها وباعدت بينهما .. وصفرت بفمى .. كان كسها رائعا .. حليقا .. ناعما .. شقا متوردا وشفرات غير مترهله مشتعله أحمرارا .. يعلوهم بظرا ليس بالقصير المختفى ولا بالطويل المنثنى ..أندفع لسانى المبلل باللعاب الغزير يمسح كل هذا .. وهى تنتفض وتمشط شعرى بأصابعها تاره .. وتشده برفق تاره أخرى .. حتى بدأت تشد بقوه فعلمت بأنها لا تحتمل وقد التهب كسها .. لتدفع بشهوتها تسيل على لسانى وشفتاى وربما أنفى وعيناى .. وهى تصرخ ..مش ممكن مش ممكن .. أه أه أه كمان كمان لسانك يجنن .. كمان كمان أح اح أح .. وبدأ صوتها يخبوا ...أستغللت غفوتها وصعدت على صدرها ممسكا ببزازها بيداى واضعا زبى بينهما أدلكه .. لم يتحمل المسكين .. فرمى بما فيه كدفعات من بندقيه أليه .. أطولها عند جبهتها .. وفمها وذقنها وأقصرها فى مجرى عبيرها بين بزازها... كنت أرتعش وانا أقذف .. وكانت هى تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم.... كانت تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم...قالت وهى تمد يدها تمسك زبى الذى مازال منتصبا .. هاته أمصه لك .. عاوزه أدوق لبنك .. سرت على ركبتى حتى أقتربت من فمها .. فدلكته بشفتاها قبل ان تدخله فى فمها وتطبق عليه بشفتاها وتمصه بقوه .. كأنها تسحب مشروبا بالشاليموه .. تأوهت من لمسها لرأس زبى المكهرب .. حاولت سحبه من فمها ولكنها كانت متشبسه به .. لم ترحمنى وجسدى كله ينتفض .. قالت وهى تخرج زبى من فمها كأنها تخرج مبسم شيشه لتتحدث .. هوه مش حا ينام بقى .. ماله مشدود كده .. قلت بشفاه ترتعش ... لسه بدرى .. هو لسه عمل حاجه .. نظرت لى بأستغراب .. وهى تقول .. هوه عايز يعمل أيه كمان .. مش كفايه كده ... قلت .. لا مش كفايه .. لسه المهم .. لسه عاوز يدخل فى الكس ... قالت بدلال فتاه .. كس مين .. قلت .. أحلى كس فى الدنيا ... كسك طبعا.. قالت .. وهى تتمانع .. لا ده بعدك .. كفايه اللى عملته ... ده جنان ... تصنعت الزعل وانا أرتمى على ظهرى وأنام.. وانا أقول . كده طيب أنا زعلان .. أعجبتها المسرحيه التى نؤديها .. رفعت نصف جسدها العلوى ومالت على تمسح بيدها على شعرى وهى تنظر فى عيناى .. ولمعه الشهوه تطل من عيناها...لتقول .. وبعدين معاك .. فيه ناس عاقلين يعملوا اللى أحنا بنعمله ده .. لم تنتظر ردى .. ودفعت بشفتاها نحو شفتاى تفتك بهم .. كانت قبلتها محمومه قويه شبقه ... ويدها تمسح صدرى وبطنى حتى أنتهت الى زبى فقبضت عليه بقوه عاصره .. لتشعرنى بمدى شهوتها وحاجتها الى النيك ألان ...رفعتها من ذراعاها فصعدت فوقى جالسه بطريقه ركوب الحصان وهى تسدد رأس زبى نحو كسها .. وتمايلت للجهتين لتدلكه بشفراتها .. فشق طريقه داخل كسها بسرعه .. أرتعشت وهى تشعر به ينزلق فيها .. وبقيت دقيقه لا تتحرك مستمتعه به داخلها .. رفعت يداى ممسكا بحلماتها كل أصبعين من اليد ممسكه بحلمه كأننى أمسك بسرج حصان ..أمتعتها مسكتى لحلماتها .. بدأت تحريك وسطها للآمام والخلف ليخرج زبى ويدخل فى كسها وهى تتأوه أوووف أووف أح أح أح أه أه لذيذ لذيذ ...أوعى تجيب لبنك جوه .. خللى بالك .. أوعــــى أوعااااااااااااااااااااااا ا... وترست زبى بقوه فى كسها لم تخرجه .. وهى تهتز بقوه وتتمايل .. حتى سقطت فوقى وهى تبحث عن شفتاى لتفتك بها كعادتها وهى تأتى بشهوتها....أخيرا ظفرت بها .. فكانت تمصها وتعضها وتقبلها وتسحبها للخارج كأنها تريد أن تقطعها لتأكلها .. لا لتقبلها .. وجسدها يرتعش ويهتز وشهوتها أغرقت بطنى وفخذاى .. كانت شهوانيه جدا .....أملتها لتنام على ظهرها فأرتمت كأنها غائبه عن الوعى ... أمسكت بأرجلها رافعا أياهم فوق كتفى فأنثنت بلياقه عاليه ..لفتاه فى العشرينات .. أمسكت زبى فرشت به كسها من أعلى للأسفل .. أبلله من ماء شهوتها ودفعته فيها .. كأنها أستيقظت من نوم ثقيل وهى تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأى أووووه وهى تلف يداها تمسك بفخذاى تدفعنى نحوها .. أو ربما لا تريدنى أخراجه منها ... عموما كنت مستمتعا بدفء كسها ولزوجته فأبقيته فتره وأنا أحركه يمينا ويسارا كأننى أبحث عن كس أخر داخل كسها ....دفعت بيديها أفخادى لتخبرنى أن أخرجه .. فأخرجته .. ليصبح بكامله خارج كسها .. ودفعته بقوه فأنزلق بسرعه داخلها ... صرخت أووووه أووووه أيوه كده كمان كمان .. علمت أن هذه الطريقه تمتعها ... كررتها مرات كثيره .. أخرج زبى بالكامل وأدفعه بقوه .. كانت ترتفع ببطنها من متعتها ..قبضت على بزازها بكفاى وصرت أعصرهم وأصبعاى تقرص حلماتها .. كادت تجن .. وهى ترتفع وتنخفض كطفل يقفز على شبكه سيرك ..مالت بوجهها للجهتين وهى تعض على شفتاها وعروق رقبتها نفرت بشده .. أخذت نفسا عميقا ..كتمته لم تخرجه من صدرها ... وبدأ كسها يقذف بحممها وجسدها متصلب على هذا النحو ....توقفت عن الحركه تماما مراعاه لما هى فيه من تحليق ... حتى بدأ جسدها يرتخى .. فتحت عيناها تنظر الى .. كانت عيناها تقول كلام .. أحسسته .. رغم أنها لم تنطق به .. أخرجت زبى فشهقت .. وضعت يدى تحت ظهرها....ففهمت أننى أريد أن اقلبها على وجهها .. ساعدتنى بقدر ما تستطيع ..كانت قبه طيزها وفلقتاها عاليتان ناعمتان مشدودتان لأمراه فى الثلاثين لا أكثر ... باعدت بين فلقتاها بيداى .. كان كسها ما زال يبكى شهوتها .. ..ملت للأمام حتى لامس زبى كسها .. ونزلت ببطنى على ظهرها .. فأندفع زبى فيها .. صرخت أحووووووووه أه أه أه ... كان ظهرها ناعما مثيرا .. فظللت أدعك صدرى بظهرها ومددت يداى تحتها أمسكت بزازها فرفعت نفسها بذراعيها فتدلت بزازها مما مكننى من حمل بزازها بكفاى وتقفيشهم وعصرهم وهى تتأوه .. كنت أرتفع بمؤخرتى فقط لأخراج زبى وأدخاله فى كسها ... كانت ترجونى أن أترفق بها .. وتستعطفنى أن أرحمها .. وأرحم كسها .. وهى تقول .. بالراحه بالراحه أه أه أنا فى عرضك أرحمنى .. أوه أوه أرحم كسى .. مش قادره خلاص .. كفايه بقى أرجوك .. حرام عليك .. حرام أنا بحبك وبحب زبك .. علشان أخليك تنكنى تانى .. أرجوك .. أف أف أف أه أه .. رفعت مؤخرتها تمنعنى من الحركه .. فعلمت انها تاتى بشهوتها... وفعلا .. أهتزت هزات عنيفه .. كنت أرتفع وانخفض فوقها كمروض خيل يركب حصان لأول مره لترويضه من شده متعتها بنزول شهوتها ...كانت تتأوه وهى تقول حبيبى أوعى تجيب لبنك جواى .. أرجوك .. هاتهم على طيزى من بره .. حاأحبل .. أوعى أحسن أحبل ... سحبت زبى بسرعه من كسها .. لينفض لبنه على فلقتاها وظهرها ..كنت فى متعه لا توصف ....</p><p>استقيظت من ذلك الحلم الجميل الذى كان مع والدتى وكم تمنيت ان يكون هذا الحلم حقيقة>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>></p><p></p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ</p><p></p><p></p><p></p><p>الجزء الثالث عشر</p><p></p><p>استقيظت من نومى وانا فى دهشة كبيرة جدا هذا هذا حقا هل اننى اتمنى ان انيك امى لم افكر كثيرا ونهضت من نومى وكانت الساعة حوالى الواحدة ظهرا فكنت جوعا جدا فخرجت من حجرتى حتى اكل الا شىء بعد قضاء ليلة ممتعة مع بنت عمى التى تعشق الزبر ولديها كس لا يشبع كما ان طيزها كمان تقبل اى عدد من الازبار بداخلة خرجت ولم اسمع الا صوت فى البيت واقتربت الى الحمام ولكن سمعت بعض الضحكات الخفيفة من داخل حجرة نوم والدتى فمشيت على اطراف اصابعى وكان باب الحجرة مغلق لمنتصفة فقد كان من بالداخل يشعر بالطمئنان انه لا يوجد احد بالخارج اقتربت وسمعت اصوات نساء وضحكات فنظرت بكل حرص فوجدت والدتى وام هند فى الحجرة تجلس ام هند على السرير ووالدتى تقف ووجهها ناحية ام هند وظهرها ناحيتى وكانت والدتى ترتدى قميص نوم احمر قصير على جسدها الابيض البض فكانت اجمل بكثير مما تخيلتها فكانت طيزها مواجهة لى كانت متوسطة الحجم ظاهرة البروز ليست مترهلة ترتدى كلوت فتله دخلة كله بين فلقتيها وكانت تهتز لام هند فتعجبت من ذلك الى ان سمعت حوارهم ام هند / والنبى يا ختى جسمك زى العسل والقميص حياكل منك حته . امى وهى تضع يدها على جسدها وتمررهم من اعلى الى اسفل . والدتى / وحياتك يام هند هم خمس دقايق يدخلة وينزلهم وينام وانا اقولك يا راجل خدلك برشامة ولا حاجة من بتاعة الرجالة ديه عاوزة اشبع هو ده اسمه نيك . تضحك ام هند / بتقوليله كده يخيبك وليه . والدتى / يعنى يا ختى عاوزانى اعمل ايه اروح للناس ينيكونى فى هذه اللحظة وقعت عينى فى عين ام هند فجريت بسرعة دون ان اصدر اى صوت وذهبت الى الحمام حتى اقوم باصدار اصوات فينتبهون الى وجودى وكنت افكر فى كلمات ماما وكيف انها محرومة من المتعة وليس النيك والظاهر ان بابا مقضيها نيك وبس شكله ملهوش فى اللحس ولا غيرة كم كنت سعيد لسماع هذه الكلمات فقد احسست اننى قريب من ان انام مع ماما واستمتع بتلك الجسد الذى لم اتحقق منه ولم اشاهد غير تلك الطيز التى لا تقاوم .</p><p>مر هذا اليوم ويومين اخيرين لم اقترب من اى بنت عمى ولا ام هند وذلك لان بنت عمى حماتها موجودة معها وام هند جائت اليهم اخت زوجها فى زيارة استغرقت يومين فخطرت فى بالى فكرة حيث اننى لا افعل اى شىء لماذا لا استمتع بجسد ماما ولكن كيف دخلت حجرتى حوالى الساعة العاشرة مساءا واوهمت الجميع اننى مرهق وسوف انام بدرى وانتظرت فى حجرتى حوالى ساعتين حتى نام الباقين وخرجت من حجرتى الى حجرى بابا وماما وكان الباب مغلق فوضعت اذنى على الباب وسمعت ماما / يلا دخلة ... دخلة كله .... اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اوى اوى اوى وسكتت ماما بعدها لفترة لم تتجاوز دقيقتين ثم سمعت صوتها طاب ما دام نزلتهم دخل صباعك فى كسى العب فيه شويه ... والظاهر ان بابا رفض فقامت ماما وهى تقول انا رايحى الحمام جريت بسرعة كى لا تلاحظنى وخرجت ودخلت الحمام ولانها مطمئنة ان لا حد سوف يخرج دخلت وتركت باب الحمام غير مغلق الى نهايتة فتلصصت عليها من تلك الفتحة فى الباب فكانت فى مواجهتى وشاهد اجمل جسد يشاهد فماما بيضا البشرة باحمرار لديها بزاز تستطيع ان ترضع وتمص فيهما دون الشبع والكفاية منهم فبزازها كبيرة عالية لها حلمات وردية كانها فتاه صغيرة وحلمة بزتها كبيرة مثل عقلة الصباع لها بطن صغيرة لها وراك مليانة وبينهما كس ابيض مع احمر مع سمنة فكسها من ذلم النوع المربرب الذى تمسكة بيدك وتدعكه حتى قدمها كانت حمرا كانت مهتمه بجسدها وقوامها الى درجة كبيرة كانت تفوق فى جمالها وجسدها بنت عمى وتفوق ايضا ام هند انسالت المياة عليها ووجدتها تلعب بيدها فى كسها وهى مغمضة العينين حتى تأتى بشهوتها التى تركها بابا والنيران تجرى بداخلها فكم كنت احب ان ادخل عليها واخرج زبرى وامتعها ولكن خوفت من عواقب ذلك . كانت ماما تدعك فى كسها وتفتح ساقيها وعيونها مغمضة وانا اخرجت زبرى وادعك فيه وانا انظر الى كل شبر فى جسدها ونطرت لبنى عليها .</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ</p><p>الجزء الرابع عشر</p><p>كنت سعيد باننى شاهدت اجمل سيدة وهى عارية لم اتخيل ان ماما لديها هذا الجسد السكسى انها فرسة وتبحث عن خيال توجهت الى حجرتى حتى لا ترنى وانا افكر فى طريقة الوصول اليها نمت واستقيظت على تليفون ام هند ام هند / صباح الخير يا حبيبى انا صباح الخير يا نور عيون حبيبك ام هند / انت نسيتنى ولا ايه انا / اللى يدوقك ميقدرش ينساكى ولا ينسى كسك ام هند / طاب انا مستنياك تعالى انا / ليه اتفك الحصار خلاص ام هند / ايوة يلا انت حتقضيها كلام انا / تمام حاضر خمس دقايق وحاجى . وقمت بسرعة فانا لم اذق طعم الكس من حوالى يومين او ثلاث وجسد ماما الهبى وغسلت وجهى وفتحت الباب وانا انظر يومينا ويسارا وصعدت الى الى شقة ام هند ووجدت الباب مفتوح ودخلت وكانت مفاجئة لم اتوقعها ابدا كانت ام هند ترتدى ذلك القميص الذى شاهدت ماما ترتدية فاصدرت صفيرا فقد كانت ام هند ذات جسد ممشوق فتاك وكان هذا القميص يفكرنى بماما وجسدها وطيزها خصوصا فتوجدهت الى ام هند وانا اخذها فى حضنى ويدى تعصر طيزها من الخلف وهجمت عليا ام هند قبلات واحضان ووضعت يدى على كسها فوجدتة اصبح غريق ويريد احدا ان ينقذة فاقتربت من اذنها / كسك خلاص نزل كل الزيت اللى جوة فضحكت وجذبتى الى حجرتها واغلقت الباب واتجهت الى السرير وارتمت عليه ونامت على ظهرها وهى ترفع ساقيها ومنظر كسها الحليق الابيض يجذب العقل فارتمت عليها ووضعت لسانى على كسها اشرب من عسلة وام هند تضغط على رأسى وانا الحس كسها واعض زنبورها باسنانى ووضعت صباعى فى خرم طيزها وهى ترفع وسطها حتى يدخل صباعى اكثر واكثر واكثر وام هند تزوم وتأن من الشهوة فاعتدلت ونزعت ملابسى بسرعة شديدة ونمت عليها 69 فمسكت زبرى الذى اصبح عمود صلب ووضعته فى فمها تمصة وتعضة وتلعب فى خصيتى وانا اقطع كسها لحس وعض وصباعى دخل كلة فى طيزها وانا اخرجة وادخلة وقمت بادخال صباعى فى كسها حتى يبتل من كسها وادخلة فى طيزها الذى اصبح يساع صباع اخر فادخلن صباعين فى فى طيزها وام هند طار عقلها واصبحت تقطع زبرى فى فمها وتتبتلعة اكثر واكثر وهى تصرح وتصرح الى ان قذفت لبنى كله داخل فمها وان شئت الدقة داخل حلقها فقد كان زبرى كله فى فمها وابتلعت حليبى كلة واخرجت زبرى نظيف جدا اعتدلت من عليها وهى تنظر اليا وتطلب منها ان ادخل الحمام بسرعة وتوجدهت الى الحمام فقد كنت احتاج ان اتبول لانى حضرت بسرعة وقد قمت من النوم خرجت من الحمام ودخلت الحجرة على ام هند وجتها نائمة على بطنها وتضع مخدة تحت كسها وطيزها مرفوعة وهى تفتح طيزها بيدها . ام هند / يلا دخل زبرك فى طيزى وافتحها كانت طيزها دبابة مرتفعة وخرم طيزها الاحمر وهو مفتوح مغرى جدا فاقترب منها وقلت لها / الاول مصى زبرى علشان يقف وينيك يا شرموطة اخذت ام هند زبرى فى فمها تمصة وتلحسة من اعلى واسفل الى ان بلته وانتصب ونظرت الى وقالت بكل نغج / يلا نيكنى فى طيزى صعدت عليها ووضعت زبرى على طيزها وادخلت رأسة بشويش وهى تقول براحة اول مرة اتناك فى طيزى بشويش وادخلتة وهى تفتح طيزها بيدها حتى دخلت رأس زبرى وهى قد تغير صوتها واصبح انها تبكى وهى تقول براحة حموت بشويش زبرك كبير بشويش علشان خاطرى اخذت ادخل زبرى اكثر واكثر الى ان استقر كله داخل طيزها وتركته دون حركة وجدتها هى التى تتحرك وتهز طيزها وتنيك نفسها بنفسها حيث انها تدخل زبرى فى طيزها تطلع الى الامام وترجع الى الخلف فنمت عليها واقتربت من اذنها عجبك زبرى فى طيزك فقالت نار بموت فيه افشخنى افشخ طيزى المتناكة اللى عاوز تتناك كانت كلماتها مفتاح للانطلاق فاخذت ادق طيزها وانيكها بسرعة وطيزها تهتز وانا اضربها على طيزها حتى تهتز اكثر وهى تقول اوى نيكنى اوى اضرب طيزى اوى حتى انزلت لبنى فى طيزها وصرخت سخن لبن سخن طيزى بتحرقنى اه اه اه اه اه اه اه اه اه فنمت عليها وبزرى فى طيزها فقالت / طيزى احلى ولا طيز مامتك</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الجزء الخامس عشر</p><p>كان زبرى يرقد داخل طيز ام هند البيضاء الطرية الناعمة التى تهتز كأنها طبق جلى من اقل لمسة وكنت نائم على ظهرها الناعم الف بزازها بتلك يداى حتى نطقت كلمتها " طيزى احلى ولا طيز مامتك " تذكرت ان عينها وقعت فى عينى واقتربت من اذنيها وانا احدثها انت مفيش زى طيزك ولا كسك وبلاش شرمطة فى حد حيبس على طيز والدته ... سمعت اجمل ضحكة تدل على ان ام هند شرموطة كبيرة وانها امراة ماكرة حقا فقالت / ياواد ده انت كنت حتأكل طيزها بعينيك كان هذا وزبرى مازال فى طيزها ولكنة انكمش واوشك على الخروج ولكنى كنت نايم على ظهرها وهى تكمل حديثها . / ثم ان امك زى القمر ديه عليها تضاريس تخبل اى راجل عليها طيز مدورة مكلبظة نار ولا بزازاها ياخرابى لو لمستهم ... اخذت ام هند تسرد جمال ماما وتصف جسدها وكنت قد انزلت مرتين مرة فى كسها ومرة فى طيزها وزبرى قد خمدت شهوته ولكن عند سماع هذه الكلمات لا اعلم من اعطى زبرى تلك حبات الفياجرا التى اشعلت حماسة من جديد فانتصب داخل طيز ام هند التى كررت ضحكتها وهى تقول / يخرب عقلك انت زبرك بقى زى الحديدة على سيرة امك وتقولى حد يبص على امه</p><p>اعتدلت وانا اقف خلفها واخرج زبرى من طيزها وادخلة فى كسها / انت اللى عاوزة تنناكى يا شرموطة مش امى وضربت زبرى فى كسها مرة واحدة وهى نائمة على بطنها فاصدرت صرخة عالية كتكمتها بيدها وهى تقول بصوت حنون براحة زبرى حيعورنى براحة على كس ماما فى حد ينيك مامته كده ... كانت ام هند معها المفتاح بحق فقد ازدات شهوتى اكثر وشعرت اننى ادخل زبرى فى كس ماما وليس فى كس ام هند واخذت ام هند تصدر اجمل الاصوات والصرخات وهى تئن براحة حبيب ماما نيك ماما بشويش كس ماما حبيبك دخل زبرك فيه اوى اوى افشخ مامتك جامد ازدات ضرباتى عليها وازدات صرخاتها وكلماتها القبيحة وخصوصا عندما كانت تقول نيك مامتك الشرموطة نيكها اوى نيك مامتك اللبوه افشخها المتناكة ديه . فاخرجت زبرى من كسها وقلبتها على ظهرها وفتحت ساقيها لاعلى ودخلت بجسدى فى وسطها وانا ارشق زبرى فى كسها وكل تفكرى اننى انيك ماما وكانت لحظات جميلة فى كس ام هند ونيك ام هند .</p><p>لا اعلم ماذا كنت افعل فقد نهضت ورفعت ام هند وانا اقف وهى تلف ساقيها حول وسطى وانا غارز زبرى فى كسها وهى تصرخ واصبحت تنط على زبرى كانها كانت معتادة على تلك الحركات وهى تقول دخل صباعك فى طيزى يلا حبيبى</p><p>خلى زبرك فى كسى وصباعك فى طيزى يلا يا عمرى نيك مامتك يلا يا وحش شبعها من زبرك شبع كسها المحروم كانت ام هند فنانه حقا فقد الهبت جسدى وفكرى ثم القيتها على السرير واخذت وضعية السجود وفتحت الشقين الطيز والكس وهى تقول يلا دخلة يلا نيك ماما فدخلت زبرى فى كسها وانا اضربها بكل طاقتى وهى تصرخ وتبكى وتضحك وتستمتع ثم اخرجته من كسها وهو مبتل بكميات كبيرة من ماء كسها ورشقتة فى طيزها فنغجت كده طيز ماما الحلوة البطوطة تنيكها كده بشويش ديه عمرها مدخل فيها زبرى كانت حركات وكلمات وجسد ام هند كفيل ان اقدف لبنى</p><p>قذفت بلبنى الذى لا اعلم من اين اتى ومن اين جاءت هذه الكمية المهولة التى غرقت كس ام هند التى جذبتنى كى انام على بزازها وهى تلف يدها على ظهرى وتتحضننى وكأنها تخشى ان اطير من عليها / ياحبيبى ده مامتك ليها تأثير كبير اوى على زبرك ... انا / هى ماما مش مستمتعة مع بابا صح ... ام هند / زى جوزى بالظبط بيدخل زبرهم جوه كسها دقتين ينزلوا اللبن ويقوموا وكأننا بهايم مش بنحب نستمتع ولا عندينا شهوة .... انا / طاب وايه الحل للمشكلة ديه .... ضحكت ام هند وهى تقبلنى فى شفتاى / الحل انك تمتع مامتك وتخليها سعيدة لما تدوق طعم زبرك وهو داخل فى كسها ....... نهضت بسرعة من عليها ولم احدثها وارتديت ملابسى وفتحت الباب بكل حرص وخرجت والغريبة ان ام هند كانت تنظر اليا ولم تحاول حتى ان تنادى عليا ... خرجت من شقتها وعبرت الشارع كانت الساعة حوالى التاسعة صباحا فوجدت والدى نازل من السلم ويتحدث فى التليفون فاتجاة الى بير السلم حتى لا يرانى وسمعته وهو يتحدث فى التليفونبابا / هو مسافر دلوقتى .... ثم سكت يسمع الطرف الاخر واطلق ضحكة كبيرة بابا / هو فى كباب الصبح يا ثريا ... سمعت الاسم وانتابتنى حالة شك كباب وثريا والصبح ايه الحكاية بابا / خلاص انا حجيلك دلوقتى ولما اقرب حكلمك سلام</p><p>اغلق بابا الخط ووضع الهاتف داخل جلبابه الذى يرتدية بكل اناقة وهو تتطاير منه رائحة العطر ثم اخرج من جيبة ورقة سلفان وقربها من فمه واخذ قطعة صغيرة وهو يتمم / وادى حته الافيون كمان علشان كله يبقى تمام وتحرك بابا خارجا من باب البيت وخرجت ودون تفكير اردت ان اعلم من هى ثريا ومن هو الذى سوف يسافر " اكيد جوزها " وليه بابا بيعمل كدة وهو معاه وحدة ست زى ماما تحل من على حبل المشنقة وليه لما بياخذ منشطات وافيون ميعملش كدة مع ماما .. تحركت خلف والدى بكل حرص وانتباه كانت والدى يتحرك بكل عظمة وقوه وايضا بكل ثقة انهى الشارع الذى نقيم فيه وتحرك ناحية الشارع المقابل ووجدتة يقف عند عمارة اعز اصدقاءه عم / محمود عبد العظيم فوجدت والدى يخرج تليفة ويرن ثم يتحدث فيه ويغلقة مرة اخرى ويضعة فى جيبة ويصعد العمارة بكل ثقة وكأنه صاحبها حقا فهو صديق صاحب العمارة ولا احد يستطيع ان يشك فيه ولكن زوجتة عم محمود لديها ولد كبير يبلغ من العمر 11 عاما كل هذه الاسئلة تدور فى مخليتى وتوجهت الى الفور وصعدت الى العمارة وكما توقعت فقد دخل والدى شقة صديق عمرة محمود عبد العظيم .....</p><p>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ</p><p></p><p>صرفت النظر عن اقامة علاقة مع امى .. وتعرفت امى على رجل اعزب من عمرها لم يسبق له الزواج ابدا وقامت بينهما علاقة رومانسية وجنسية .. وقررت انا الزواج ببنت عمى الارملة وظللت امارس الحب الحلو اللذيذ معها ومع ام هند</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="جدو سامى 🕊️ 𓁈, post: 43907"] بنت عمى الارملة الجزء الأول لما كنت فى تانية كلية وكان عمرى 20 سنة توفى زوج بنت عمى التى تكبرنى بحوالى سبعة سنوات اى عمرها 27 سنة لم تكن جميلة جدا ولكن كان جسدها من هذا الجسد الذى اعشقة كان جسمها مليان ذات طيز رجراجة تتمايل فى مشيتها وتهتز من اعلى ومن اسفل ولها بزاز كبيرة عبارة عن مهلبية حدثنى عن وراكها وبياضها بصراحة كانت قمر كان لها من زوجها ولدان وبعد مرور حوالى 6 شهور من وفات زوجها وانتهاء الدراسة بالجامعة كنت اجلس فى البيت كثيراً وكنت اذهب لزيارتها من حين لاخر ولم يكن فى بالى ومخيلتى اى نظرة جنسية لها كنت اذهب اليها واجدها بملابس البيت العادية كنت اشاهد جمال طيزها فى العباية البيتى وكنت اشاهد اكثر من مرة اجزاء كبيرة من صدرها الى ان جاء ذلك اليوم الموعود عندما اتصلت بنا فى البيت لوجود عطل فى الكهرباء لديها وكنت اعرف بعض الاشياء فى الكهرباء وارسلنى والدى اليها وذهبت وكان اولادها نائمون ولاول مرة اشاهدها وهى مرتدية قميص نوم يظهر هذا الجمال وكانت لا ترتدى حملات صدر كانت بزازها حرة طليقة لا ترتدى سوا كلوت من النوع العادى اخذت انظر اليها فى تلك المرة بكل شهوة ولكن دون ان تلاحظ شىء وذهبت الى اساس القفلة الكهربائية تم اصلاحها واصرت على اعداد الافطار وجلسنا سويا نأكل وانا انظر الى جسدها وهى تحضر الطعام والى طيزها وهى تتراقص واصبح زبرى الصخر وانا اضغط عليه خوفا وكسوفا وبعد انتهاء الطعام دخلت الحمام واثناء خروجى كانت تقف بين الطرقة المؤدية الى الحمام وكانت ضيقة وهى تعطينى ظهرها كانت تضع الملابس فى الغسالة الاتوماتك وهى منحنية وطيزها كلها فى مواجهتى فالتصقت بطيزها ووضعت يدى على وسطها كى اعبر الطريق واحتك زبرى بقوة فى طيزها وشعرت بها وهى تسحب نفسها بعد ملامسة زبرى لطيزها وابعادها فغضبت مما فعلت وكيف افعل هذا معها وجلست العب فى الموبايل ولم تمر دقيقتين حيث سمعت صوتها تنادى عليا لاحضار حاجة من الحمام وذهبت اليها ووجدتها بنفس الوضع منحنية فى وضعية الركوع تضع الملابس فى باب الغسالة وكان عليا ان امر بنفس الطريقة وفعلا دخلت الحمام ومررت وامسكت بوسطها وحشرت زبرى بين فلقتي طيزها ولكن هذه المرة كانت هى التى تضغط للخلف ولم تبعد مثل المرة السابقة ودخلت واحضرت الاشياء وطبعا لازم ارجع تانى يعنى اكرر الموضوع بس المرة ديه حبيت استهبل اكثر ووضعت يدى على وسطها والصقت زبرى الواقف بين الفقلتين مباشرة ولم امر بل وقفت وانا احدثها انا / انت حتقعدى اليوم كله تحطى الهدوم فى الغسالة كانت منحنية وزبرى ما زال بين فلقتى طيزها فقالت بكل نغج وهى تتنفس بصعوبة . ايه ده اللى بتعملة خليك بعيد منى انا مش مستحملة تضغط عليها اكثر وانا اقول انا عملت حاجة انا واقف مش انتى اللى ناديتى عليا وفى هذه اللحظة عدلت جسدها ووقفت واصبحت تقف امامى ومباشرة والتصقت بى وانا وضعت يدى على بطنها وزبرى ما زال بين طيزها وقفت خلفها لمدة دقيقة اوشكت ان اقذف لولا انها ابتعدت وذهبت بعيدا ولم احدثها وذهبت الى الباب وانا اقول لها انا ماشى عاوزين اى حاجة لم تجب وفتحت الباب وانصرفت . اخذت افكر فيها طوال اليوم وطوال الليل وانا اتذكر زبرى وهو يقف بين طيزاها التخينة المبربرة وتخليت بانى اضع زبرى بينهم واقذف حليبى على طيزها وقذفت عليها فى هذه الليلة ونمت وفى الصباح حوالى الساعة العاشرة اتصلت مرة اخرى وهى تخبرهم ان العطل مازال ولم اقم باصلاحة وطلبت حضورى بسرعة وابلغنى والدى وعندما دخلت والقيت السلام كان اول سؤال انت ليه بتتصلى على ابويا ليه متتصليش بيا ع طول نظرت اليا ولم تجب وعندما دققت النظر اليها وجدتها مهتمية بنفسها جدا من الناحية الانثوية فهى ترتدى قميص نوم اجمل من المرة السابقة وتضع عطرا شممت رائحة من عند مدخل الباب والاغرب من ذلك ان اولادها لم يكونوا موجودين ارسلتهم الى بيت جدتهم وعندما اغلقت الباب ووجدتنى اذهب اليها واقترب منها وضع قبله على خديها والف يدى حول وسطها وانا اقول لها انت حلوة اوى انهاردة ليه وضعت رأسها بالاسفل وهى مكسوفة انهاردة بس اللى حلوة ضغط بيدى على وسطها لاقربها اكثر الى وانا اقول كل يوم يا بنت عمى يا قمر واخذت اقبلها فى شفايفها وخدوها وضعت يدى من الخلف على طيزها وانا احاول لممتها والضغط عليها واجذبى اكثر وبقوة كى تلتصق بزبرى الذى اصبح يضغط على كسها ثم اجلستها على اقرب كنبة وجلست بجوارها وضعت يدى على بزازها الكبيرة اضغط علي واحدة وارضع من واحدة وهى تلعب فى شعرى واخيراً وضعت يدها على زبرى وفتحت البنطلون واخرجتة وقالت مكنتش فاكرة ان زبرك حلو وكبير كده كنت فكراك عيل قلتها تعالى اوريك العيل حيعمل فيكى ايه وقفت وكادت ان تتحرك فخلعت بنطلونى وخلعت كل ما ارتدية وخلعت لها قميصها وكلوتها واصبحنا عرايا واخذت اقبل جسدها فى كل مكان وسحبتها على غرفة النوم وارتمت على السرير وارتميت عليها وانا احضن فى جسدها البط واقبل بزازها واعضعضها وارضع منها الى ان وصلت الى كسها الذى اصبح رطب ولزج من كثرة ما انزلت وكم كان جميل وله رائحة جميلة واخذت الحسها كما كنت اشاهد فى افلام السكس وارفع ساقيها وافتحهم وادخل لسانى بالكامل فى كسها واضع اصبعى فى خرم طيزها وهى تصرخ كنت فين حرام عليك انا تعبانة ريحنى وانا الحس اكثر وادخل اصبعى فى خرم طيزها اكثر ثم تركتها ونمت على السرير واشرت الى زبرى فهجمت علية تمصة وتاكله اكل وتضعه فى فمها كلة وهى مستمتعة ثم نهضت وركبت على زبرى وادخلت كسها وجلست عليه وهى تصرخ مش حسيبك واصبحت تنط لفوق وتنزل على زبرى وهى تقول كلمات غير مفهومة وعندما تعبت نامت على السرير على ظهرها وباعدت بين ساقيها وفتحت كسها كى ادخل زبرى فيه وكم كان كسها شهى فانزلت حليبى فيها وارتميت عليها احضنها وزبرى يقف فى كسها وقالت لى :: انا بنت عمك اوعى تفضحنى وتقول لحد قبلتها قبله كبيرة انت مراتى مش بنت عمى فى حد يفضح مراته ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ الجزء الثانى كنت حاطط زبرى فى كسها ونايم عليها اقبلها فى وجها وهى تنظر اليا مستمتعة ارتخى زبرى فى كسها وارتميت بجوارها على السرير كل هذا دون كلمة واقتربت منها ، انا / انا مش حسيبك ابدا حفضل جنبك ع طول هى / عارف الوحدة لما جوزها يموت ويسبلها اولاد صغيرين بتموت هى كمان مش بتعرف تستمتع بحياتها محدش بيرضى يتجوزها ولو اتجوزت حتتجوز واحد علشان تكون ممرضة ليه وضعت يدى احتضنها بشدة واضك بزازى الى صدرى بقوة وانا احدثهاانا / مش عاوزين حزن انا عاوز افضل معاكى كده من غير ما نقلب المواجع ولو انت مضايقة انا ممكن موركيش وشى تانى هجمت عليا واخذت تقبلنى بجنون فى وجهى وهى تقولى هى / مضايقة انا خايقة انت اللى تضايق وبعد ما تشبع وتاخد اللى عاوزة تسيبنى تانى لوحدتى ونار الشهوة تكوينى [اخذت بزازها بين يدى وانا ارضع فيهم انا / فى حد مجنون يسب المهلبية ديه وادخلت حلمة بزتها فى فمى ارضع منها وبيدى الاخرى وصلت الى كسها فوجدتها سحبت يدى وهى تقول هى / حروح الحمام اتشطف وارجعلك تانى اعتدل على السرير وانزلت قديمها واعطيتنى ضهرها مستعدة للنهوض وقفت وهى تعطينى طيزها كنت اول مرة انظر اليها بياض مدورة عالية لفوق كبيرة اقتربت بسرعة واخذت اقبلها فى طيزها واوسع بين فلقتين طيزها وادخل لسانى وهى واقفة وترجع الى الخلف هى / استنى بس شويه حرجعلك تانى انت مستعجل على ايه انا حطير منك ذهبت الى الحمام وجلست على السرير وانا افكر فى كل ما حدث وكيف اننى لم انظر اليها قبل ذلك تلك النظرة وهل اذا اقترب منها شخص اخر واثار شهوتها كانت استسلمت ليه زى انا كده واثناء سرحانى وتوهانى دخلت وهى ترتدى اجمل قميص نوم كان اسود اللون يظهر الضد حيث جسدها الابيض البض قصير يصل الى منتصف طيزها وكلوت فتله لا ترى منه شىء حيث ابتلعت طيزها الكلوت من كبر حجمها ودخل فى كسها من الامام وظهرت شفرات كسها كانت تمسك بالتليفون فى يدها فضغط على تشغيل الاغانى وشغلت رقص بلدى ودون اى مقدمات بدءت الرقص على وحدة ونص كان الامر بالنسبى ليا ساحر وكأنى احلم حتى فى الحلم لا اعتقد ان يحدث هذا كم كانت بارعة فى الرقص بزازها ترقص وتتحرك ككرات جلى وحين تستدير وتهز طيزها وتترجرج بشكل مثير لم استطيع ان اتحمل ذلك وقفذت من على السرير واصبحت ارقص معها اضع صباعى فى طيزها وهى ترجع عليه للخلف ثم وجدتها تميل بجسدها الى الخلفة فى رقة ومرونة لا تتناسب اطلاقا مع جسدها السمين وتلتهم زبرى بهذه الوضعية تضع وجهها بين ساقى وزبرى يدخل فى فمها وانا انيكها فى فمها وادخل زبرى كلة واخرجة لمدة تقارب خمس دقايق ثم اعتدلت ومالت بجسدها الى الامام وهى تعطينى طيزها فادخلت زبرى بين طيزها التى ابتلعت كله دون ان يدخل فى فتحة طيزها وهى تضغط عليه ثم اخرجت زبرى وجلست على ركبتى واصبح وجهى امام طيزها وهى منحنية الى الامام وباعدت بين ساقيها ففهمت اننى اريد لحس كسها ففتح ساقيها اكثر باعدت الكلوت الذى لا يغطى شىء ووضعت لسانى على كسها وانا اشرب عسل كسها والعب بلسانى فيه لاعلى واسفل وادخلة اكثر فى كسها ثم توجهت الى طيزها وفتحت طيزها بيدى واقترب بوجهى اليها وجدتها تقول هى / عجباك طيزى انا / هى طيزك بس اللى عجبانى انت كلك نار وضعت طرف لسانى على فتحة طيزها وبدات دوران لسانى عليها وجدتها ذابت وتاهت وهى تصدر اجمل اهات واحلى دلع انا / عاوز انيكك فى طيزك هى / اللى انت عاوزة اعملة من غير متستئذن كنت قد ببلت فتحة طيزها بلعابى كثير فوقفت خلفها ووضعت رأس زبرى عند طيزها كنت متصور انه لم يدخل ولكنه انزلق فى طيزها بسهولة ودخل كله مرة واحدة فى طيزها انا / انت طيزك مستعملة قبل كده تحدثت بصعوبة هى / ايوة جوزى كان بيحب ينيك فيها هو كمان انا / بصراحة كان معاه حق طيزك ديه مش عاوزة تتناك ديه عاوزة تتفشخ كل هذا وانا انيك فى طيزها بهدوء واسرعت الوتيرة وكانت لا تسطيع الوقوف اكثر من ذلك فسحبتها على السرير وارتمت على بطنها التى اظهرت جمال طيزها العالية الكبيرة وركبت عليها من الخلف واكملت النيك وادخلته فى طيزها وانا اضرب بها فى زبرى بقوة تجعل طيزها تهتز وتترجرج وهى تقول اوى حبيبى نيكنى اوى دخلة كله اوى قطعنى حبيبى كانت طيزها وكلماتها اشعلتنى فضغط على طيزها وافرغت حليبى داخل تلك الطيز الطرية الكبيرة بقيت عليا دقيقة او دقيتين وانا اعصر فى طيزها بيدها واضرب عليها ضربات خفيفة وهى فى عالم تانى ثم مليت عليها اوشوشها فى اذنيها انا / انبسطتى يا بيضة هى / يالهوى عليك انت فظيع انت شكلك بتنيك بنات]ضحكت على كلماتها انا / هو انا نفسى انيك بس هى فين البنات اللى تتناك هى / انا معاك نيكنى زى ما انت عاوز نهضت من عليها ونظرت الى الساعة وكان الوقت قد تأخر كثيرا فقلت لها / انا حاخد حمام وبعدين امشى علشان اتأخرت وجدت علامات الحزن ظهرت عليها فعلمت انى وقعت فى الخطأ فتداركت الموقف وانا اقول لها .. ولو ولادك حيباتوا عن جدتهم انا اجى ابات معاكى تغير وجها بعد هذه الكلمات وهى تقول / بجد حتيجى تبات انا / ايه هو اللى بجد طبعا مش انت مراتى حبيبتى هى / وانا حستناك يا جوزى دخلت الحمام ثم ارتديت ملابسى واخذت عدة قبلات من شفايفها وخدودها وانا اعصر بزازها والعب فى كسها ثم انصرفت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ الجزء الثالث ذهبت الى منزلنا وانا فى قمة المتعة فقد كنت اشهد الجنس من خلال الفرجة فقط ولكن اليوم استمتعت بع حقيقة وليس اى حقيقة مع امراة متزوجة لديها خبرة كبيرة بل قمت بالنيك فى الكس والطيز واستمعت بكليهما . دخلت المنزل كان منزلنا كبير يتكون من ثلاث طوابق كل طابق به شقتين كان والدى ميسور الحال جدا المهم دخلت المنزل وكنت جوعان جدا فطلبت من والدتى تحضير الغداء بسرعة لان لعبت ماتش كورة وجعان جدا اكلت وذهبت الى سريرى كى انام استعداد للمبيت فى حضن بنت عمى ونمت نومه اهل الكهف واستيقظت حوالى الساعة التاسعة وكنت جوعان جدا كأنى لم أكل من قبل خرجت من حجرتى وجدت والدتى تجلس مع جارتنا ام هند كانت ام هند سيدة جميلة تحافظ على قوام جسدها كانت بالبلدى فرسة كنت قبل ذلك لا انظر اليها مطلقا ولكن لا اعلم لماذا عندما خرجت ووجدتها تمد ساقيها وهى جالسة على الارض بجوار والدتى ومعظم رجليها باين ووراكها باينة حيث كانت مخملية البشرة فنظرت اليها بدون سبب واخذت اتمعن النظر اليها من اسفل الى اعلى حتى وصلت الى بزازها المستديرة الناهضة خلف عبايتها فنظرت الى والدتى وقالتوالدتى / دلوقتى اللى صاحى نوم العوافى انا / ازيك يام هند اخبارك ايه ام هند / **** يخليك يا وليد انا / انا جعان عاوز اكل علشان رايح مشوار مع اصحابى والدتى / انت وراك غير الصرمحة نهضت والدتى لتحضير الطعام وذهبت الى ام هند التى تجلس على الارض وجلست على الكنبة واصبحت امامها واخذت انظر اليها نظرات كلها شهوه وكم كنت اتمنى ان اهجم عليها واستمتع بجسدها ام هند / مالك يا وليد انا / مفيش بس صاحى من النوم متيس مش عارف ليه ام هند / اصل شكلك يخوف انهاردة انا / وانت شكلك حلو انهاردة ابتسمت ام هند ابتسامة عرضة ام هند / يخرب عقلك ده ابو هند مش بقولى كلامك ده انا / غلطان ابو هند لازم يقولك ويقولك ده معاه ثروة نهضت من جلستها ووقفت بسرعة ام هند / لا انت انهاردة مش طبيعى انا اسيبك واقوم احسن وتحركت للمطبخ ناحية والدتى وانا اتابع طيزها وهى تتحرك وفجأة التفتت الى الخلف وكنت مركز النظر الى طيزها ام هند / مش بقول انت انهاردة حاجة تانى فنظرت اليها وانا اضع عيونى فى عيونها وتركتنى وانصرفت اخذت حمام واكلت وخرجت وقمت بالاتصال ببنت عمى واخبرتنى انها تنتظرنى فقلت لها مسافة السكة واكون عندك ياغالى ضغط على الجرس وفتحت حبيبتى الباب وكانت اكثر مما اتوقع وجدها تضع مكياج كامل ورائحة العطر تفوح منها وقميص نوم احمر ولكن هذه المرة كان القميص طويل ولكن يلتصق بجسدها ليظهره اكثر واكثر دخلت واغلقت الباب وارتمت فى حضنى هى / بصراحة كنت خايفة متجيش انا / ليه بتقولى كده يا حبيبتى هى / مش عارفة خفت مكنش عجبتك علشان جسمى مليان شوية [ انا / ده انا بموت فى جسمك ده كل ذلك وانا احتضنها واضع يدى على طيزها من الخلف واضمهم واقرص بكلتا يداى جلسنا فى الصالة على كنبة الانترية انا / عاوزك ترقصيلى تانى زى الصبح ضحكت وقبلتنى من خدى هى / بس كده انت تأشر بس كانت تجلس بجوارة وانا احوطها بذراعى واقبلها فى كل مكان واخرجت فردة من بزازا واخذت اعضعض بها وارضعها وانا اعسر الثانية من خلف القميص فقالت لى / استنى اجبلك حاجة تشربها انا / حاجة ايه ما انا بشرب اهو ضحكت بكل ميوعة وشرمطة ونهضت وانا اتابعها بعيونى وحضرت ومعها عصير انا / عاوزك ترقصى بالكلوت بس هى / بالكلوت بس انا / اه عاوز اتفرج عليكى انت مش على القميص خلعت القميص واصبحت بالكلوت فقط وبزازها تقف مثل كرة قدم وبدأت فى الرقص وانا بدات فى خلع ملابسى حتى اصبحت عارى وزبرى يقف امامها من نار جسدها ورائحتها الزكية اخذت ترقص بميوعة اكثر من الصباح وتقرب طيزها من فمى وانا جالس وكلما تقترب اعضها او اقرصها فى طيزها وتنحنى الى زبرى وتضعة فى فمها تمصة وتلتهمة لم استطيع المقاومة فرمتيها على الكنبة وهجمت عليها كأننى لم اراها من قبل واخذت الحس فى كل مكان فى جسدها حتى وصلت الى كسها الذى كانت تضع له العطور خلعت لها الكلوت وفتحت ساقيها وهى مرتمية على الكنبة التى جعلتها ترفع ساقيها عاليا حتى لا تقع فانفتح كسها امامى بطريقة مثيرة وانا اعضعض شفراتة وادخل لسانى بداخلة وانيكة وهى كل حين تنطر مياؤها فى فمى ووجهى واطلقت صوتها هى / وليد دخل زبرك زبرك يا وليد احشرة جو كسى مسكت طرفى قديمها وهى متكعبرة على الكنبة وكان كسها ينادى على زبرى واخلتة بهدوء شديد وهى تضغط على اسنانها وتغمض عيونها ادخلت زبرى فى كسها واخرجة ثم وضعت اصابع يدى فى فمها فاصبحت تمص اصبع يدى بفمها وكانها سوف تلتهمم كل هذا وانا اسرع فى النيك واضغط عليها وهى تقول لى يخرب بيت زبرك عسل نيكنى يا وليد اكتر حبيبى افشخنى انا بحبك انا / انت بتحبينى بس هى / كل حاجة وبحب زبرك انا / وانا بحبك اوى انت شرموطى ومتناكتنى هى / انا شرموطتك ومتناكتة هى / قطعنى حبيبى عاوزاك تقطع كسى قطع كس الشرموطة بتاعتك اخرجت زبرى من كسها وادرت وجها وقلبتها بالعكس فاصبحت طيزها فى مواجهة زبرى فادخلت زبرى فى كسها من الخلف هى / بحب الوضع ده اوى انا / وانا بموت فيكى فى اى وضع اهم حاجة يكون فى كسك يا شرموطة اخذت اطحن فى كسها وهى تصرخ وتتألم بميوعة ونخج انثى معتادة على النغج والميوعة ولم يتحمل زبرى اكثر من هذا فقذفت حليبى بداخل كسها واخرجت زبرى وجلسنا سويا على الكنبة نحتضن بعضنا البعض انا / انت مش خايفة تحبلى هى / مخافش عملت حسابى انا من الاول عرفت انك عاوز تنيكنى لما وقفت ورايا عند الحمام وحطيت زبرك على طيزى ولما اتصلت تانى كنت ناوى اخليك تنيكنى باى طريقة انا حلاقى فين واحد زيك يحافظ عليا وميفضحنيش انا / يعنى على كده لو لقيتى حد غيرى كان عادى هى / بصراحة انا لو اتقدمى اى حد كنت حوافق عليه النيك ده اللى يتعود عليه ميقدرش ينساة انا / اه ده انا كمان انهاردة عملت حاجة غريبة وقصيت عليها ما جرى من نظرات لام هند فوجدتها تضايقت وملامح وجها تغيرت انا / انا بقولك كل حاجة متبقيش بايخة وتعملى زعلانة ثم يا ستى انا قولتلك نكتها هى / هى اصلا ام هند عنديها استعداد علشان جوزها عادى معاها انا / عادى يعنى ايه هى / يعنى عادى يدخلة فى كسها دقيقة وينزلهم مبيغيرش الاوضاع معاها ولا بيدلعها انا / وهى ساكتة على كده هى / وحتعمل ايه يعنى مش بقولك احنا الستات غلابة انا / انتوا غلابة هى / قوم تعالى ناخد حمام مع بعض علشان حأكلك حمام انهاردة يا عريس دخلنا سويا الحمام وانا اعصر فى جسدها وهى تمسك جسدى وتحمينى وتليفنى بكل همة ونشاط وانا اقبلها وابعبصها واضع زبرى على جسدها فى كل مكان .. كنت مستمتع بها لكن تفكيرى فى كلماتها عن ام هند يا ترى ام هند ممكن اعمل معها كده ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــ الجزء الرابع كنت مستمتع وانا موجود مع إمراة مثل بنت عمى تعشق الجنس وكنت اريد ان استمتع بها وبكل حتة فى جسدها الشهى المتلهب وكانت تحاول ان تحتوينى اكثر وتعطينى حبنا كبيرا كانت تخاف ان اتركها لا اعلم لماذا المهم فى الحمام دلعتنى اخر دلع ومسكت زبرى فى وصلة مص مفيش احلى من كده تلف لسانها حول زبرى ثم تدخلة باكمله فى فمها ثم تمصة وتنيك نفسها بيه اقتربت انا اقذف حليبى فطلبت منها ان اقذف فى طيزها ودون تردد لفت طيزها واستندت على قاعدة الحمام واعطيتنى طيزها التى يتساقط عليها الماء واعطاها منظر سكسى اكثر جمال غرست زبرى فى طيزها الكبيرة التى تهتز من اقل حركة وكانت تدفعت طيزها الى الخلف اكثر كانت تعشق الزبر بطريقة فظيعة تريد ان تتناك كل لحظة كانت نهمة فى اخذ الزبر فى كسها او طيزها المهم انه يكون جوها فى اى حته كنت انيكها بطيزها ويدى تلعب فى كسها اضرب زبرى فى طيزها بسرعة ويدى تدخل فى كسها وهى تطنطق باحلى اصوات تجعل اى رجل ينيكها يشعر انه هرقل زمانة اخذت اضرب زبرى فى طيزا وهى تمسك طيزها بيديها تفتحتها حتى توسع طيزها . اوى نيكنى اوى دخلة وطلعة بسرعة أه أه أه أه أه أه أه أ ه حبيبى احححححححححححح اححححححححح زبرك حلو نيكنى ع طول نيكنى فطيزى دخلة فطيزى اوى اوى يا وليد وليد حبيبى دخل صباعك فى كسى دخلة حبيبى أه أه أه أه أه أه أه أه أه نيكنى جامد افشخنى افشخ شرموطتك افشخ طيزى بزبرك دخل وطلعة حبيبى دخلة كله فطيزى وطلعة . كانت كلماتها ملهبة ونغجها ليس له مثيل كنت اشعر اننى اقوم بتمثيل فيلم سكس من تلك التى اشاهدها ضغط على طيزها وافرغت حليبى فى طيزها وانا اضربها على طيزها ضربات قوية تهتز لها كل فردة من فرد طيزها حتى اصبحت طيزها حمراء من الضرب اخرجت زبرى من طيزها وعدلت نفسها وحضنتنى وقبلتنى فى فمى قبلة طويلة هى / تعالى كفاية دلوقتى علشان متتعبش حأكل علشان تقدر تنيك براحتك انتهينا من حمامنا وذهبت الى غرفة نومها تبدل ثيابها وارتدت ملابس خفيفة وذخلت المطبخ تعد الطعام وذهبت معها وكنت اقف خلفها والصق زبرى فى طيزها هى / لا خليك بعيد علشان اعرف أكلك بعدين اعمل اللى انته عاوزة انا / مين يقدر يبعد عن الجسم الفاجر ده وقرصتها فى حلمتها فصرخت بميوعة هى / كده مش حعرف اعمل الاكل انا / عنك ما عملتى اكلك انا حاكلك انت كفاية عليا هى / خليك ساكت وقولى ام هند كانت عجباك انا / ام هند وايه جاب سيرة ام هند اعتدلت وضعت عينها فى عينى هى / انت فكرة بنت صغيرة انا بفهمها وهى طايرة وعادى حبيبى ام هند ام عباس اهم حاجة القاك فى حضنى ووضعت يدها على زبرى هى / وده القاك معايا ادخلة فكسى وادخلة فى طيزى اعجبتنى تلك الصراحة ووجد نفسى مشدود اكثر اليها لكن لم اخبرها اننى معجب بام هند انتهينا من اعداد اطعام واكلنا وكانت تاكلنى فى فمى لم المس اى شىء بيدى اكلت كثيرا لم اكل سوى حمام كانت اكلة بمليون اكلة حبيبتى تجلس بجوارى شبة عارية جسدها مكشوف لا تغطى منه الا القليل تطعمنى بيدها اكل واقبلها انتهيت من الاكل واخذت تأكل هى وجلست انظر اليها وهى تاكل ثم نهضت واتجة الى الثلاجة واخرجت علبتين بيرا من الثلاجة واحضرت اكواب وثلج ] انا / ايه ده كله بيرة كمان هى / حاجة كده تفتح النفس انا / شكلك متعودة هى / وخليك تتعود انت كمان حلمت البيرة واتجهنا الى حجرة النوم ووضعت الكوب فى فمى وشربت من يديها وفعلت انا العكس وخطرت فى بالى فكرة كنت قد شاهدتها فى احد الافلام انا / تعالى نامى على السرير عاوز اشرب البيرة من على جسمك هى / بموت فيك تعرف انا كنت حطلب منك كده توجهت الى السرير بعد تخلت عن كامل ملابسها واصبحت عارية وانا اجلس بجوارها وضعت قليل من البيرة على حلمة بزها الايسر واخذتة فى فمى اخذت اصب البيرة فى كل مكان فى جسها وارتشفة مرة اخرى وصلت الى كسها ووضعت لسانى علية وكنت اسكب البيرة وانا ارتشف من كسها كانت فكرة مجنونة وغريبة هى / تعالى انا كمان عاوز اشرب البيرة من زبرك .. نمت على ظهرى وسكبت البيرة على زبرى واخذت تمصة وتفعل ذلك كثيرا حتى انهت علبه الكنز على زبرى ولم يكن هناك قطرة سقت بعيدا ثم ركبت على زبرى ودخلت كسها فى زبرى ونامت على صدرى وانا امسك بزازها بيدى واعصرهم واضرب فى كسها من تحت بزبرى وهى تقبلنى وانا ادخلة اكثر فى كسها وهى تفتح كسها ليدخل اكثر واكثر . عتدلتها على جنبها ومدت ساقيها زاوية مستقيمة وركبت عليها وادخل زبرى فى كسها وانا انيك فيها كانت طيزها فى هذا الوضع مفتوحة فاخرنة من كسها وادخلتة فى كسها وهى تتلوى وتنغج حتى قذفت حليبى بين كسها وطيزها . ضيت ليلتى انا وهى فى احضان بعضنا البعض نجرب كل الاوضاع وكل فنون النيك التى كنت اشاهدها فقط . وكثرة التعب ارتميت فى حضنها ونمت حتى الصباح ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ الجزء الخامس استقيظت فى الصباح لاجد نفسى نائم بمفردى على سرير بنت عمى فى حجرتها نومها عارى فاعتدلت على السرير حتى افيق اكثر وجلست فدخلت عليا بنت عمى وهى ترتدى بنطلون استرتش اسود يظهر تضاريس جسمها بوضوح ويجعلها اكثر اغراء وسخونة وتيشرت ضيق يضم بزازها ويظهر حلماتها الواقفة انا / صباح الفل يانور عيونى ايه الجمال والحلاوة ديه كلها واقتربت وجلست بجوارى على السرير واخذنا قبلة من شفاه بعضنا هى / يلا قوم خد حمام علشان تفطر انا / ده اسمة كلام عاوزانى اسيبك واخد حمام مستحيل وهجمت عليا ونمت فوقها واخذت امسك فى بزازها واقبل شفايفها ومسكت بكفة يدى كسها المربرب وهى تحاول الهرب هى / تعالى بس خد حمام وافطر وحنعمل كل حاجة وقفت ووقفت خلفها وزبرى على طيزها ويدى حول وسطها وتحركت وهى تتراقص بطيزها على زبرى وانا اضرب طيزها بيدى وتهتز كأنها غير مثبتة على اى شىء دخلت الحمام وقامت مثل المرة السابقة بتحميتى وغسل كل جزء فى جسدى ولم تحرم زبرى من رضع ومص . خرجت وجلسنا على المائدة التى كانت عامرة من الذ انواع اللحوم انا / ايه ده فى حد يفطر كده هى / اه انت تعبت امبارح يا روحى ولازم تتغذى علشان بعدين متقعش منى انا / عمرى فحياتى مشفت دلع كده انا مش حقدر امشى من عندك هى / لا دلوقتى انت حتمشى علشان حماتى حتجيب اولادى وحتبات هنا انهاردة كنت قد تنبهت الى هذه المصيبة التى لم افكر فيها فهى لا تعيش بمفردها وانا ان حضرت اليها فانا ابن عمها عادى يعنى بس حماتها وولادها .. ايه شكل الواحد حيتحرم منها ولا ايه انا / طاب وبعدين حقابلك ازاى هى / متقلش بس انت انا حظبط كل حاجة انت كل بسرعة علشان تنزل تمشى علشان متجيش وتشوفك انا / مش حعمل واحد يعنى هى / انا نفسى بس خلينا عقلين بدل منعمل واحد نروح فى داهية ونتحرم من كذا واحد بعد كده انا / ماشى يا فيلسوفة انتهت من الاكل وحضنتها وقبلتها قبلات عديدة ولعبت فى كسها وعصرت طيزها وتركتها وانصرفت كان الوقت صباحا ففكرت ان اذهب الى البيت وادخل حجرتى ارتاح قليلا وانام وبعدين اخرج اشوف حروح فين وفعلا توجدت الى منزلنا وعندما اقتربت من باب البيت واثناء دخولى لمحت ام هند تقف فى شقتها فى الدور الثانى وهى تنظر تجاهى فنظرت اليها واشرت اليها بيدى وابتسمت وفعلت مثلى ودخلت وتركتها وتوجهت الى حجرتى لعدم وجود اى شخص فى البيت الكل نيام وبدلت ملابسى واستلقيت ع السرير وانا فكرى فى زوجتى الجديدة وليالى النيك التى تنتظرنى . استقيظت على اصوات عالية فى منزلنا فقمت وكطبيعة كل المصريين كان زبرى واقف معرفش ليه فخرجت بسرعة ووجدت والدتى تضرب اخى الصغير يبلغ من العمر 10 سنوات لانه قام بكسر الخلاط ولحسن الصدف كانت ام هند حاضرة موقعة الشبشب الذى تمسكة والدتى وتضرب به اخى وهى تحاول منعها توجهت مشرعا ناحية والدى امسكها حتى لا تضرب اخى فدخلت فى وسطهم بينها وبين ام هند وانا امسك زراع امى كانت طيز ام هند بالصدفة تجاة زبرى لم اقصد ان المسها ولا هى ايضا ولكن بدون ترتيبات رجعت ام هند الى الوراء ودخلت بطيزها فى زبرى لم اشعر بذلك لانشغالى بوالدتى التى امسك يدها مسكت الشبشب من يد والدتى والقيته بعيدا وطلبت من اخى ان ينصرف كل هذه فى حوالى 10 او 15 ثانية وانا كذلك تنبهت الى زبرى المنتصب وام هند التى تقف امامى مباشراً وانا خلفها وزبرى المنتصب يقف بين فلقتى طيزها شعرت بالحرج وبعدت وانصرفت ودخلت حجرتى وانا اعاتب نفسى الست حتقول عليا ايه بس وانا اعاتب نفسى تذكرت المشهد كانت طيز ام هند لها ملمس خاص غير طيز بنت عمى كانت طرية اوى اوى اوى وكان بها " اسفنج " بخلاف طيز بنت عمى .. هزيت دماغى وطرد الافكار منها وخرجت حتى اكل خرجت ووجدت والدتى وام هند فى المطبخ فتوجهت للمطبخ انا / فى ايه ياحاجة بس كل ده ضرب حرام عليكى هو ايمن ده مش ابنك والدتى / اتلم انت كمان واسكت انا / اتلميت حتعمليلى اكل كنت اقف فى وسط المطبخ والدتى تقف بالقرب من البوتجاز وام هند تقف عند الباب والدتى / اطلع بره وحجبلك الاكل انا بصوت واطى جداً / ايه معاملة العبيد ديه احنا مش والدها الست ديه ولا ايه وانا خارج كانت ام هند تقف امام باب المطبخ وكنت اشوح بيدى فهبطت يدى بدون قصد على طيز ام هند التى كان وجهها ناحية والدتى وطيزها ناحية الباب شعرت بطيز ام هند ولم اعلم لماذا حركت يدى على طيزها كانى اقوم بتقليب فى بطيخة كان ملمس العباية الناعم التى ترتدية ام هند له مفعول السحر وخرجت وانا سعيد جدا فقد لاحظت ان ام هند لم تصدر منها اى حركة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ الجزء السادس خرجت وجلست بالصالة منتظر والدتى حتى تحضر لى الطعام وكنت اشهاد التليفزيون وجدت ام هند تحمل الطعام على صنية كبيرة ووقفت انا / ليه بس كده يا ام هند حنتعبك معانا ومسكت الصينية منها وانا انظر اليها كنت اتأمل ام هند كأننى لم اشاهدها من قبل . كانت بشرتها صافية انثى تهتم بنفسها بشدة لها رائحة جميلة تزوجت ام هند منذ حوالى 10 سنوات ولم ترزق هى وزوجها سوى بهند التى انجبتها بعد فترة من زواجها زوجها يعمل موظف حكومى ويمتلك سوبر ماركت كبير فى منطقتنا لذلك تجلس ام هند وبنتها هند التى تبلغ من العمر خمس سنوات دائما ايما فى منزلها بمفردها او موجودة عندنا فى البيت فهى صديقة حميمة لوالدتى بعد ان التقت الصينية منها وانا انظر الى عيونها الواسعة الجميلة انا / تعالى كلى معايا علشان تفتحى نفسى ام هند / **** يخليك انا أكلت مقدرش أكل تانى انا / طاب اقعدى متكليش اقعدى معايا بس ام هند / حشوف الحاجة واجيلك انصرفت ام هند وذهبت الى والدتى التى ذهبت الى خلف المنزل حيث توجد جنينة صغيرة بها بضع شجيرات شكلها ومنظرها يسر النفس ى دماغى انادى على والدتى وبالطبع لن تحضر وسوف تحضر ام هند ووالدتى بعيدة ومنسجمة بجلستها المعتادة فى العصارى وانفرد بها واشوف هى ايه ميتها وبالفعل ناديت على والدتى وحضرت ام هند ام هند / ايوه يا وليد انا / انا كنت بنادى على ماما علشان خلصت اكل بس وكنت عاوز اشرب شاى وجدت ام هند تنظر اليا نظرة غريبة اولا انا مبحبش اشرب الشاى وثانيا انا بعمل كل حاجة بنفسى والدتى عودتنا على هذا ام هند / تشرب شاى من امتى يا وليد بتشرب شاى تداركت الموقف واننى غبى جدا انا / عادى يا ام هند مرة من نفسى ام هند / حاضر والنبى محد يعملك الشاى غيرى دخلت ام هند المطبخ وهى تحمل الصينية وانا اسير بالخلف منها ووضعت الصينية واشعلت البوتجاز . كنت ارتدى ترنج بيتى وتيشرت وكانت ام هند تتحرك فى المطبخ مرة تاخد براد الشاى مرة السكر مرة الشاى وعمالة رايحة جاية فقررت اعملها اختبار صغنن كده انا / شوفتى ماما كانت بتضرب ايمن ازاى حرام عليها وانا اتحدث عملت انى بمثل ازاى طلعت من الاوضة وجريت ناحية ماما ومسكت ايدها وهى عاوزة تضرب ايمن كل ده انا بمثل وبتحرك ناحيتها ورحت لافف جسمها وخليت طيزها ناحيتى ورفعت ايدها لفوق كأنى بمسك الشبب منها زى ماما كانت عاملة والتصقت بها بقوة واصبحت طيزها تضغط على زبرى وانا ماسكها وارتخت اعصابها جدا وقالت ام ايمن / وانت كنت لاصق فى والدتك كده اقتربت بشفتى على اذنها وانا اقترب منها انا / طاب هو انت ماما وطبعت قبلة على خدها وتركت يدها ولففت يدى على وسطها وانا احتضنها من الخلف ثم ادرتها ليصبح وجهها امامى ويدى ما زالت حول وسطتها وجذبتها عليا وكانت ام هند فى طولى تقريبا فاقتربت من شفتيها ووضعت شفتى عليها وامتصصت من شفايفها وانا اجذبها واضمها على صدرى نزلت بيدى التى تلف وسطها وضعتها على طيزها وعصرتهم بشدة فتركتنى فاجئة ام هند / لحسن حد يشوفنا حيعملوننا فضيحة كم اسعدتنى هذه الكلمات فقد كانت بوابة جديدة لدخول دنيا النيك عن طريق ام هند التى كان جسدها يفوق جسد بنت عمى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ الجزء السابع كانت كلمات ام هند مفتاح الدخول الى عالم جسدها المثير فهى تشبة فى جسدها جمال وجسد سميه الخشاب فى بداياتها . بعد ان قبلتها وذقت طعم شفتيها واكتوى جسدى بنار جسدها ولمست يدى جسدها الطرى الناعم ولعبت فى طيزها التى تشبة الاسفنج طريه وناعمة نركتنى خوفا من قدوم احد واكتشاف الامر فاقتربت منها وانا احوطها من الخلف وزبرى يضغط على طيزها وفمى بقرب اذنيها انا / حجيلك بكره الصبح الشقة ابتعدت عنى مرة اخرى ونظرت يمينا ويسارا ام هند بصوت واطى / تمام بكره الصبح يلا امشى دلوقتى انصرفت وقبل ان انصرف ضربتها على طيزها ضربة خفيفة فابتسمت وتركتها وخرجت كان الليل اوشك على الدخول وانا افكر فى يومى غدا وكيف فى لحظات اصبحت ام هند من تلك السيدة المحترمة الى السيدة التى تبحث عن المتعة وانا افكر رن جرس تليفونى وكانت بنت عمى انا / اخبارك ايه وحشانى هى / اه وحشتك علشان كده اتصلت وسئلت عليا انا / حرام عليكى انا دلوقتى صاحى وكنت بفكر اجيلك كمان هى / لا متجيش حماتى موجودة انا / وبعدين فى المشكلة ديه هى / انا حتصرف انا / بسرعة علشان زبرى عاوز يسلم على كسك ويقوله كلمه سر هى / وكسى طول اليوم بيسئل على زبرك علشان يدخلة جواه انا / شوفلنى حل بسرعة واتصلى بيا واغلقت التليفون وانا سعيد بطبعى فكنت من ايام قليلة من متابعى افلام السكس وضرب العشرات وفى ظرف يومين تتغير الاحوال واصبح لدى سيدتين انيك فيهم لقد تذوقت طعم السيدة الارملة بنت عمى ياترى يكون ايه طعم الست اللى متجوزة . قضيت ليلتى افكر فى ام هند حتى نمت واستقيظت حوالى الساعة الثامنة ونظرت من بلكونة البيت الى ان خرج زوجها من البيت وذهب الى عملة وجدت ام هند تنظر هى ايضا من البلكونة تتابع خروج زوجها وبعد ابتعاده واختافة عن الانظار نظرت اليا واشارت بيدها ان انتظر فوقت مكانى فى البلكونة ودخلت واحضرت تليفونها واتصلت عليا ام هند / خليك عندك ولما ارن عليك يبقى اطلع وقفلت التليفون جلست انتظر رنه تليفونها على احر من الجمر وبعد حوالى ما يقرب من ساعة الاربع رنت ام هند فتحركت بسرعة مدهشة وفى اقل من دقيقة كنت اقف امام باب شقتها فتحت الباب لاجد امامى اجمل امراة شاهدتها عينى كانت تقف امامى مرتدية قميص نوم ازرق من فوقة روب مفتوح القميص قصير يظهر بزازها التى تفوق فى جمالها بزاز بنت عمى فهى ليست بكيرة ولا صغيرة حلماتها طويلة واضحة بزازها منتصبة ليست مترهلة وكلوت فتلة يظهر جمال كسها اغلقت الباب وتحركت سريعا اليها واخذتها فى حضنى وانا اقبلها فى كل مكان فقد كانت متشوق جدا لجسدها واريد ان تقتحمة كله قبلتنى كثيرا ثم امسكتى يدى وذهبت الى حجرة نومها ودخلنا الحجرة واغلقت باب الحجرة بالمفتاح وهى تقول ام هند / علشان هند نايمة فى الاوضة التانية شعرت فى هذه اللحظة اننى احلم فانا فى حجرة واحدة مع ام هند بل حجرة نومها فهجمت علينا واصبحت ملتصقا بها واخذت اجمل قبلة من شفتيها وانا احوطها بذراعى واجذبى الى زبرى وهى مستسلمة وتقبلنى بنهم ووحشية شديدة حركت يدى لالمس اول مرة كسها واضعى يدى على كسها من فوق الكلوت شعرت بحركتها وهى تفتح ساقيها لالمس كسها اكثر فباعدت الكلوت ووضعت يدى على كسها وانا امص شفتيها وامسك كسها بيدى وادخل صباعى فيه من الداخل كل هذا ونحن واقفون وانا ارتدى ملابسى فرعت بيديها التوب وكنت لا ارتدى اى شى تحته واخذت تضع يدها على صدرى وتلعب فى شعر صدرى بيدها وتحركت بيى ناحية السرير وارتمينى على السرير وخلعت لها ذلك الروب الذى ترتدية وانا اقبلها فى كل مكان تقع عليه شفتى كانت ام هند مشتاقة كثيرا الى الجنس فمدت يدها تخلع عن بنطلون الترنج واصبحت عاريا تماما فقد كنت مستعد لذلك ولم ارتدى اى شىء وجدتها تضع يدها الناعمة على زبرى دون ان تراه لانها كانت مندمجة فى قبلات ومص شفايف ومص لسانى داخل فمها فنظرت اليا ام هند / كنت متأكدة ان زبرك كبير انا / عجبك ام هند / لما اجربة احكم علية وقفت على ركبتى على السرير وخلعت لها القميص واصبحت عارية الا من الكلوت فاخذت وضع 69 وانا نائم على السرير تضع كسها فى فمى وتمسك هى بزبرى وتضعة فى فمها كنت مستمتع وهى تمص زبرى كانت ساحرة كانت تضع لسنها على رأس زبرى وتلحسة كثيراً ثم تدخلة فى فمها باكبر قدر ممكن ثم تقوم بمصة بسرعة كانت تفعل تلك الحركات بسرعة ثم تمسك زبرى بيدها وتدخل الخصيتان فى فمها وهى تدلك زبرى كنت فى عالم تانى من وضع زبرى فى يدها وفى فمها وهى تقلب فيه بكل الاوضاع والاشكال والالوان وانا كنت انيك كسها بلسانى وادخله فى كسها والحس كسها من اعلى الى اسفل ومن اسفل الى اعلى بعد ذلك ارتمت على السرير وفتحت ساقيها وهى تقول ام هند / يلا دخلوه فى كسى طفى نارى نيكنى كان منظر وراكها السمين ومنظر كسها المفتوح ليس له مثيل فلم ادخل زبرى ولكن نزلت على كسها وهى فاتحة ساقيها الحس فيه وادخل لسانى فى كسها وام هند تفتح ساقيها وتباعد بينهم بيدها تحاول ان تجعل كسها مفتوح بدرجة كبيرة حتى التهمة وهى تضعط على رأسى وتقول اوى لحسة حلو الحس كمان كمان وانا اضغط عليها اكثر واكثر فتوسلت اليا ام هند / دخل زبرى يلا حرام عليك كنت مطيع لها فنهضت ووضعت زبرى على باب كسها كنت اريد ان العب بزبرى على شفرات كسها ولكنها كانت مشتاقة واصبحت تحتاج الى زبرى فى داخل كسها باى طريقة فقد دفعت نفسها وادخلت هى زبرى فى كسها كنت قد جربت كس بنت عمى وكنت اعتقد ان كس المراة واحد ولكن مع ام هند وكسها يوجد اختلاف كبير فقد كان بداخلة بركان من النار كان بداخل كسها مواتير لشفط الزبر ادخلت زبرى فى كسها ونمت عليها وانا ادخل زبرى فى كسها واخرجة وبزازها تتراقص وام هند تفتح فمها وتغمض عينها وتتألم وتنغج وانا اضغط على بزازها بيدى واقبل شفايفها وزبرى يدك حصون كسها ثم ضممت ساقيها الى اعلى حتى يضيق كسها وانا اميكها فكنت ادخل زبرى كله واخرجة كلة ادخلة مرة واحدة واخرجة باكملة وام هند تصدر الاصوات والسياحات التى تجعل من زبرى حديدة فى كسها ثم نهضت من عليها ونمت على السرير وركبت على زبرى ولكن بالعكس فقد كانت طيزها ناحية وجهى فكانت ترتفع لاعلى وتدخل كسها فى زبرى وانا ادخل صباعى فى طيزها تلك الطيز التى كنت انظر اليها من خلف العبائة هى الان امام عينى اضربها بيدى واحركها وابعبصها بصباعى وام هند تصعد وتدخل زبرى فى كسها وهى تنط عليه ذهابا ايبا ثم توقفت وهى تهنج وتقول ام هند / انا بحب الوضع اللى اكون على طرف السرير وانت تقف واقف وتنيكنى . لم اترد لحظة فنامت على طرف السرير وانا اقف امامها وارفع ساقيها بيدى وادخل زبرى فى كسها وانيكها بقوة وام هند اححححححححححح اففففففف نار نار نار فى كسى طفيها طفيها أه أه أه أه أه أه أ أه أه أه أه أه فكانت كلماتها وحركاتها بمثابة الاذن لان اقذف لبنى فى كسها وقذفت بداخله وهى تفتح ساقيها وتستقبل اللبن بسعادة كبيرة وقفت انظر اليها وزبرى داخل كسها وهى نائمة امامى مستسلمة لى تحاولى اشباع نفسها واشباعى ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ الجزء الثامن بعد ان قذفت لبنى فى كسها ارتميت بجانبها على السرير المس كل جزء فى جسدها ومددت ذراعى لتنام عليه وهى تنظر اليا وهى تشعر بندم وفى عيونها دموع انا / ليه الدموع ديه ام هند / علشان انت بتفكر فيا ان ست شمال انا / انا لفكرت فيكى شمال ولا يمين ام هند / مسئلتش نفسك انا بعمل كده ليه انا / قوليلى انت احكيلى افتحى قلبك كنت اضع يدى واحتضنها واخذت قبله من شفتيها ام هند / جوزى السبب كل حياتة الفلوس عاوز يعمل فلوس كتير الصبح فى الوظيفة يرجع البيت يقعد ساعة وبعدين يروح السوبر ماركت يرجع نص الليل تعبان ومهدود حيلة يقعد معايا خمس دقايق ينزلهم ويسيبنى وينام .. فى هذه اللحظة نزلت دموعها وبكت بشدة فاحتضنتها وانا امسح دموعها ويدى تلعب على طيزها انا / ممكن تنسى كل حاجة انا اول ما شفت رجليكى وانت عند ماما بصراحة كنت حموت عليكى وانا بين حضنك مش مصدق ام هند / اه انا حسيت بيك وانت بتبصلى وفرحت ان فى حد معجب بيا كانت ما تزال يدى تلعب فى طيزها وصباعى فى خرم طيزها ام هند / انت عجباك طيزى اوى انا / طيزك ديه حكاية هو جوزك مدخلش زبرة فيها ام هند / هو بيدخل زبرة فكسى بالعافية حيدخلة فى طيزى سمعت كلمتها هذه ووقفت وعدلتها كى تنام على بطنها واتجهة ناحية طيزها قبلتها فى كل فرده عدة قبلات ثم ضغط عليها باسنانى اعضعضها وام هند تأن وتوحح وفتحت طيزها بيدى فشاهد خرم طيزها الوردى الذى لم يسبق لاى زبر او اى يد ان امتدت عليه اخذت اضع لسانى حول فتحة طيزها وام هند ترفع طيزها ناحية فمى وهى تمسك بيدها فى السرير وانا اضغط بلسانى وفجئة نسمع طرق على باب حجرة النوم انها هند استيقظت من نومها وذهبت الى حجرة والدتها انتفضت وقفت مرة واحدة ولكن ام هند نهضت وهى تضع يدها على فمها ام هند / اششششششششش وذهبت ترتدى عبائة وهى تخاطب ابنتها من داخل الحجرة ام هند / ايوه حبيبة ماما انا جاية لبست ام هند عبائتها على اللحم وخرجت لبنتها وفتحت الباب وخرجت ثم اغلقت واخذت ابنتها تعد لها الافطار جلست على السرير بعد ان ارتديت ملابسى وكنت حزين جدا فكنت قد اوشكت ان افتح طيزها وادخل زبرى فيها بعدة فترة من جلوسى بمفردى فتحت ام هند الباب ام هند / يلا علشان تمشى هند فى الحمام انا / امشى بسرعة كده ام هند / ايوه حكلمك تانى وافهمك كل حاجة خرجت من شقتها وذهبت الى منزلنا ودخلت حجرتى واغلقت بابها رغم حزنى اننى لم انيكها فطيزها لكن كنت فرحان جدا علشان ام هند اصبحت تحت ايدى يعنى حنيكها تانى وتالت وحنيكها فى طيزها وكسها وفى كل حته انا عاوزها اصل طالما جوزها مش مشبعها يبقى انا حشبعها قطع تفكيرى رنين تليفونى فقد كانت بنت عمى تتصل بنت عمى / ازيك حبيبى عامل ايه انا / الحمد *** ايه الاخبار بنت عمى / اخبار كويسة اوى فى فرح انهاردة انا / وانا مالى بالفرح بنت عمى / استنى بس .. حماتى حتاخد الولدين وتروح بيهم الفرح وانا حقعد فى البيت لوحدى انا / اه كده تمام فهمت الساعة كام حيروحوا بنت عمى / الساعة 9 انا / ويرجعوا امتى بنت عمى / الفرح تبع عيلة جوزى وحماتى حتقعد ممكن لساعة 12 او واحدة كمان انا / كويس خلاص الساعة 8.3 حكون قدام العمارة واول ما تطلع حماتك انا حركبلك بنت عمى / تمام يلا سلام اغلقت الهاتف وانا غير سعيد وكنت لا اشعر برغبة كبيرة لبنت عمى ولكن اريد ان استمتع بجسدها فهى بارعة فى الجنس تعشقة بكل جنون كنت اعقد مقارنى بينها وبين ام هند وخطرت فى بالى اجمل فكره كنت بحب اشوفها فى افلام السكس راجل ينيك مراتين واختمرت الفكرة فى عقلى وكان عليا ان انفذها... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ الجزء التاسع اتممت ليلتى افكر فى كل ما حدث وانا اشتهى ام هند على بنت عمى فام هند جسدها فاجر وكسها سخن دائما وبنت عمى شبقة الى درجة كبيرة وتشتهى الجنس كثيرا نمت واستقيظت فى الصباح حوالى الساعة العاشرة واستقيظت وسمعت صوت ام هند بالخارج ففرحت جدا فقد اصبحت مشتاق اليها كثيرا خرجت ووجدت ام هند تجلس مع والدتى ونظرت الى عينيها ووجدتها تنظر اليا ايضا انا / صباح الخير ام هند / صباح الخير يا وليد ماما / خدلك دش على ما حضرلك تفطر ودخلت الحمام اخذت شور وخرجت لاجد ماما فى المطبخ وام هند تجلس فى الصالة بمفردها فناديت عليها بصوت عال ومسموع انا / يا ام هند ممكن تناولينى المفاتيح اللى عندك ديه كانت مفاتيحى ملقاة على كرسى الانترية فى الصالة فوجدتها فرصة لانفرد بام هند التى وجدتها ايضا فرصة واحضرت المفاتيح فى سرعة وحضرت وهى تجرى وجسدها يهتز كنت قد دخلت حجرتى وانا انتظرها وما ان حضرت حتى جذبتها من يدها ودخلت بها وراء باب الغرفة واخذت امص فى شفايفها واحضنها وافعص طيزها وهى تندمج اكثر واكثر وتركتنى فجاة وانصرفت خوفا من والدتى كان زبرى وقف على جسد ام هند فرن التليفون بنت عمى على الهاتف قالت : القمر مشتاقلك اناـ وانا كمان مشتاق أكثر , بنت عمى ـ حقولك على خبر حلو اوى انا / ايه هو بنت عمى / حماتى ووالدى حيباتوا انهاردة فى الفرح انا / بجد يعنى ليلتنا للصبح هى / ايوه للصبح يا حبيبى انا / تمام حجيلك فى الميعاد ... يلا سلام كنت اشعر بالسعادة لاننى سوف ابيت معها انيك فيها وادخل زبرى فى كسها وطيزها فهى تعشق النيك ولكن كان بداخلى حزن فكم كنت اتمنى ان تكون ام هند هى من ابات لديها واستمتع بجسدها وكسها وطيزها مر الوقت بسرعة وذهبت الى بنت عمى وانتظرت حتى شاهدت حماتها واولدها ينصرفون فصعدت أطرق باصابعى على باب شقتها . فتحت الباب بسرعه وجزبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها بضفيرتين مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـر أعتصره . فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء . وهى تتأوه أح أحــوو أس حرام عليك … هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن زبرى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبرى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى نيكنى عاوزه زبرك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول ومالت على الكنبه بوجهها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أى حلو حلو أستنى ماتتحركش تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أس أحوه زبك يجنن *** يخبل خليــه جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت بزبرى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب كسها وهى تقذف شهوتها حتى شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر . ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من شهوتها حتى ألان . وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ الجزء العاشر بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب. استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبرى تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت. فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من فمها الا كلمه اححححححححححححح وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه ومسحت به زبرى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــد ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه. وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووه ححححححححححححح بحبك كمان كمان أوعى تجبهم بسرعه كمان اففففففففففففففففففففففففف احححححححححححححح نار ياحبيبى نار أسس اٍسس كمان أيوه . جامد جامد جامد أحـوه بحبــك… هاتهم جواى .. وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نارثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف . قلت : فى الحقيقه محتاج أأكل والا سيغمــى على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت وهى تقترب منى بلالال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول حالا لالتهام كل شى . قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين … قالت : طبعا على فكره الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام … رحت فى نوم عميق فى لحظه. شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع … رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـى خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء … أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى لبن . أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى … عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوى .. داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه . مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـه النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا. شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـى فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـى ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن … ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أه بصوت خافت … مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها للآعلى واسفل بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت أس أسس أح أح حلو حلو … فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســها فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووه أح أح أح أح فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووه أسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار …أح وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها .. صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك … حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى أس أس أس مش حاسه بكسى … مش حاسه بكسى … نظرت فى وجهها لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا وهى تصرخ أه أه أحــوه أحــووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ الجزء الحادى عشر أرتميت على ظهرى على السرير ابحث عن بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على … أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه … قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه شرجها … شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها لتمكننى من دسه أكثر … سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح حبه … ووضعته على فتحه شرجها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـام من ملمس اصبعى وهى تقول أيـوه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك كمــان دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى بالضبط . كانت تتأوه أه أس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه. مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى .. ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى … تقدر … جننت … دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع أم ان ركبتيها لم تحملها … صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسس اسس اسس أسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو … كمان زبك حديد .مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووه كفايه بقى … كفايه بقى … جبهم فى طيزى … كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى … كفايه أرجوك . أبوس ايدك كفايه … عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسس اسس أسس سخن بيحرقنى أسس بييحرقنى … شطه شطه شطه جوه طيزى أس اٍس فارتميت على ظهرها بجسدى وزبى ما زال ينتفض فيها . اخرجت زبرى من حضن طيزها ثم اعتدلت وارتمت فى حضنى وارتميت انا فى حضن بنت عمى ....كنت انيكها وارأى وجه ام هند على السرير ادخل زبرى فى كسها وانا ادخله فى كس ام هند يااااااااااااااه كم احتاج ان تكون ام هند معى فى تلك الليلة موجودة على سرير بنت عمى فقلت انا / انت بصراحة ممتعة والنيك فيكى ملهوش حل مالت عليا وانا نائم على السرير وبزازها ملقاه على وجهى بنت عمى / حبيبى انا نفسى اخليك تستمتع زى ما انت بتخلينى مستمتعة انا / طبعا يا عمرى مستمتع بيك اوى ثم صمت فجأة واعتدلت كأننى جائتنى فكرة مرة واحدة انا / انت تحبى حد يتناك معاكى على السرير بنت عمى / ازاى يعنى مش فاهمة انا / اصل الموضوع ده كنت بشوفة فى افلام سكس كنت بشوف راجل مع اتنين ستات بنت عمى نظرت اليا وهى تضحك بصوت عالى بنت عمى / ومين التانية اللى عاوز تنيكها معايا انا / مفيش حد انا بدور على الفكرة بنت عمى / تحب تنيك امك انا / انت بتقولى ايه انت اتجننتى مالك فى ايه سكتت بنت عمى وحاولت تغير الموضوع بنت عمى / طاب انت عاوز مين انا / بصراحة انا عجبانى ام هند اوى ونفسى انيكها وانيكك مع بعض وجلست وحكيت لها كل ما حدث مع ام هند وكيف اننى نكتها فاعتدلت على السرير واخذت تفكر بنت عمى / سيب الموضوع ده عليا انا حجبلك ام هند هنا وتنيكها وتنيكنى معاها مع انى مش عاوزاك لحد تانى برقت عينى ببريق النصر ولكن كانت هناك نقطة تجاهلتها ولم استطيع ان افكر فيها ولكن عقلى يرشدنى اليها عاوز تنيك مامتك ........... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ الجزء الثانى عشر قضيت ليلة ثانية مع بنت عمى كلها نيك ومتعة فبنت عمى تعشق النيك بكل اشكالة وتعشق المص واللحس وتنزل شهوتها بكميات كبيرة تركتها فى الصباح مبكرا حتى لا يرانى احد وانا موجود عندها وخوفا من حماتها ان تحضر فى اى وقت وتوجهت الى منزلنا ودخلت المنزل وكان كل من فى المنزل نيام فتوجهدت الى سريرى وعقلى يعمل بشكل غريب كيف اجمع بين بنت عمى وام هند يالهووووووووى على المتعة حعمل زى الافلام انيك وحدة والحس لتانية ابعبعص وحدة وزبرى فى التانية وبدون مقدمات توجهة عقلى الى والدتى ووالدتى سيدة جميلة جدا شكلها وجسمها يديها سن 35 مش 45 سنه..وبعدين عندها شويه تضاريس عاليه قوى تضاريس أيه كلها دلع اخذنى من تفكيرى جرس تليفون ام هند انا / حبيبتى وحشتينى اوى ام هند / وحشتك ايه يا كداب ولا تسئل عليا انا / كنت حتصل بيكى حبيبتى بس قولت استنى شوية لما جوزك يخرج ام هند / هو كلها ساعة ويخرج بس انا حخرج معاه حنروح مشوار كده وبعدين نرجع انا / يعنى انا مش حقدر انيكك انهاردة ام هند / لما ارجع حكلمك يلا بقى سلام اغلقت التليفون وكنت سعيد جدا لانى مرهق جدا ولا استطيع النيك فى الوقت الحاضر والقيت بجسدى على السرير واغمضت عينى ...... أنتبه لأمى وهى تقف بجانبى تحدثنى .. فتنبهت.. وهى تقول .. فيه أيه ..سرحان كده فى أيه .. بقى لى مده بأكلمك وناديت عليك كثير .. لم ترد .. قلت .. لا مافيش .. شويه مشاكل فى الشغل.. قالت .. تحب أحضر لك العشاء .. قلت لا شكرا .. مش جعان دلوقتى ..كنت أحدثها وعينى تتأملها .. رأيتها اليوم بعين جديده .. فعلا أمى مازالت شابه .. وجميله .. وجسمها مازال رشيقا شبقا.. كانت ترتدى قميص نوم من القماش الخفيف.. مفتوح الصدر .. وذراعيها العاريان بضان.. يدلا على أنوثه مختبئه.. كان صدرها يحمل كيسين من الزبد .. .. واستداره ردفيها وامتلائهم كفتاه قريبه العهد بالزواج ... رأتنى أتأملها .. مدت يدها الى ذقنى ترفع رأسى ناحيتها وهى تقول .. مالك .. شكلك النهارده غريب شويه .. فيه حاجه .. قلت وظل أبتسامه على شفتى .. على فكره أنت النهارده جميله قوى .. ..النهارده بس ..قلت .. أنت طول عمرك عسل بس النهارده أخذت بالى وقفت وأنا أتصنع مداعبتها لاحتضنها وانا أقول عاوز اكل .. حاولت التملص من يداى وهى تقول .. أنت رخم اوى انهاردة اوعى كده ربما تكون قد شعرت بهياجى ولا ترغب فى التمادى معى فكانت تغلق كل موضوع أفتحه ولم أجد طريقه معها .. سارت خارجه من الغرفه .. وعند الباب أستدارت لتتأكد من أننى أنظر اليها .. فرأت فى عينى من الرغبه فيها مالا تخطئه أمراه وأحاول ألاحتكاك بها وملامستها كأنها عفويه وعينى جاحظه مسلطه نحوبزازها بل نحو أكياس الزبد .. ضروع اللبن المتدليه من صدرها...كنت أرى شبح أبتسامه على شفتيها ...علمت أننى أشتهيها ولكنها لم تجرؤ على التصريح لى بشئ .وكنت لا أريد أن أبدأ بخطوه قد تكون السبب فى خسارتها بدأت تظهر عليها علامات التوتر وكنت كعادتى لا أرتدى سوى الشورت الضيق أثناء تواجدى بالمنزل .. وكان زبى منتفخا دائما كعادته وكذلك بسبب ماأراه من جسمها المثير .. كانت تحتك بزبى بيدها كأنها لمسه عفويه ..وكنت أقف ورائها وادعك زبى فى مؤخرتها..حتى أصبحنا نشتعل رغبه وهياجا .. ولكن من يبدأ؟ بدء زبى فى الانتفاخ والتمدد .. كانت تنظر الى البروز الكبير فى كيلوتى بتعجب تعلقت عيناها بزبى . بدأت تقترب من بطنى وأعلى افخاذى .. تجرأت ووضعت يدها تتحسس بروز زبى ..وتضغط عليه وهى تنظر الى عينى لم استطيع تحمل ما تفعلة فجلست على ركبيتها حتى أننى شعرت برأس زبى فى فمها تمصه ..رمقتها بعينى كانت تغلى من الهياج والشهوه .. رفعت ذراعيها تتخلص من ثوبها المبتل فخلعته لأفاجأ بأنها لاترتدى تحته سوى بكيلوت كانت بزازها تتمرجح وهى متدليه من صدرها .. جننت .. فأنا ضعيف جدا جدا جدا أمام البزاز الكبيره الرجراجه .. قتلتنى وهى تضع زبى بين بزازها وتضغطهم بقوه لتستشعر صلابه زبى بينهما ..كان ما تفعله فوق تحملى أبتسمت لى .. فأبتسمت صعدت بجوارى وتمددت ومالت بصدرها على صدرى وهى تمسح على رأسى وجبينى .. كان لا يفصل بين بزازها وصدرى العارى الا قطعه القماش من ثوبها ..مالت تقبلنى من جبينى قبلتها فى ذقنها فشعرت بحراره شفتاى .. مسحت عليها بأصابعها تتحسس سخونتها .. قبلت أصابعها .. فوجئت .. فأبتسمت .. لففت يدى خلف ظهرها أضمها الى فأقترب وجهها من وجهى وأقتربت شفتانا .. فقبلتها قبله خاطفه من فمها ..لمست خدى بيدها ولم تبتعد.. قبلتها قبله ثانيه أطول ..أستسلمت بعض الوقت قبل ان ترفع وجهها وهى تنظر فى عيناى .. وعيناها تتسائل .. ماذا تريد؟ سحبت ثوبها من بيننا فالتصقت بزازها بصدرى.. حاولت جذب الثوب لأعادته كما كان .. ولكننى رميت به على طول زراعى بعيدا عنها.. وأنا أقول مكسوفه منى .. ماأنا أهو عريان خالص قدامك .. ثنت فخدها ووضعته فوق زبى المتصلب .. وهى تقول أنت عاوز أيه .. ممكن أفهم بقى .. شعرت أنها أستسلمت ..أجبتها بأن دفعت بفمى ألتقمت شفتاها .. فوجئت .. ولكنها بادلتنى برد فعل مماثل فدفعت بلسانها داخل فمى ورحنا فى غيبوبه من النشوه والتأوهات وأنفاسنا تتقطع وتعلو .. عاجلتها بأن مددت يدى أعتصر بزها فأرتجفت .. ومازالت تمص لسانى وأمص لسانها وشفتيها ... سارت بكفها من صدرى الى بطنى حتى أمسكت بزبى بقوه .. كأنها تخاف من أن تفقده أو أن يكون قد فقد صلابته التى تحبها .. تأوهت وفمها فى فمى من ملامستها لزبى فقد سعدت بأ نتصابه وجبروته ..رفعت رأسها وهى تنظر فى عينى .. ومدت يدها لتتخلص من كيلوتها .. ومالت لتركب فوقى كمن تمتطى حصان.. لامست بكسها زبى وبدأت فى فركهما ببعضهما ... أمسكت ببزازها وهى تدفع حلمتها الى فمى وهى تقول .. أرضع ... أطبقت بشفتاى على حلمتها ورضعت .. كانت تتمايل من نشوه أحتكاك كسها بزبى ومصى حلماتها ..تأوهت أه أه أه وجسدها يتلوى كالحلزون .. وأغرق مائها فخداى وزبى .. وأرتمت على صدرى مخدره من أتيانها شهوتها .. لحظه وأمسكتها من تحت أبطيها البضان وأملتها لتنام على ظهرها .. وصعدت فوقها حتى أشرب من عسل كسها اللذيذ .. أمسكت بقدميها فثنيت فخذاها وباعدت بينهما .. وصفرت بفمى .. كان كسها رائعا .. حليقا .. ناعما .. شقا متوردا وشفرات غير مترهله مشتعله أحمرارا .. يعلوهم بظرا ليس بالقصير المختفى ولا بالطويل المنثنى ..أندفع لسانى المبلل باللعاب الغزير يمسح كل هذا .. وهى تنتفض وتمشط شعرى بأصابعها تاره .. وتشده برفق تاره أخرى .. حتى بدأت تشد بقوه فعلمت بأنها لا تحتمل وقد التهب كسها .. لتدفع بشهوتها تسيل على لسانى وشفتاى وربما أنفى وعيناى .. وهى تصرخ ..مش ممكن مش ممكن .. أه أه أه كمان كمان لسانك يجنن .. كمان كمان أح اح أح .. وبدأ صوتها يخبوا ...أستغللت غفوتها وصعدت على صدرها ممسكا ببزازها بيداى واضعا زبى بينهما أدلكه .. لم يتحمل المسكين .. فرمى بما فيه كدفعات من بندقيه أليه .. أطولها عند جبهتها .. وفمها وذقنها وأقصرها فى مجرى عبيرها بين بزازها... كنت أرتعش وانا أقذف .. وكانت هى تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم.... كانت تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم...قالت وهى تمد يدها تمسك زبى الذى مازال منتصبا .. هاته أمصه لك .. عاوزه أدوق لبنك .. سرت على ركبتى حتى أقتربت من فمها .. فدلكته بشفتاها قبل ان تدخله فى فمها وتطبق عليه بشفتاها وتمصه بقوه .. كأنها تسحب مشروبا بالشاليموه .. تأوهت من لمسها لرأس زبى المكهرب .. حاولت سحبه من فمها ولكنها كانت متشبسه به .. لم ترحمنى وجسدى كله ينتفض .. قالت وهى تخرج زبى من فمها كأنها تخرج مبسم شيشه لتتحدث .. هوه مش حا ينام بقى .. ماله مشدود كده .. قلت بشفاه ترتعش ... لسه بدرى .. هو لسه عمل حاجه .. نظرت لى بأستغراب .. وهى تقول .. هوه عايز يعمل أيه كمان .. مش كفايه كده ... قلت .. لا مش كفايه .. لسه المهم .. لسه عاوز يدخل فى الكس ... قالت بدلال فتاه .. كس مين .. قلت .. أحلى كس فى الدنيا ... كسك طبعا.. قالت .. وهى تتمانع .. لا ده بعدك .. كفايه اللى عملته ... ده جنان ... تصنعت الزعل وانا أرتمى على ظهرى وأنام.. وانا أقول . كده طيب أنا زعلان .. أعجبتها المسرحيه التى نؤديها .. رفعت نصف جسدها العلوى ومالت على تمسح بيدها على شعرى وهى تنظر فى عيناى .. ولمعه الشهوه تطل من عيناها...لتقول .. وبعدين معاك .. فيه ناس عاقلين يعملوا اللى أحنا بنعمله ده .. لم تنتظر ردى .. ودفعت بشفتاها نحو شفتاى تفتك بهم .. كانت قبلتها محمومه قويه شبقه ... ويدها تمسح صدرى وبطنى حتى أنتهت الى زبى فقبضت عليه بقوه عاصره .. لتشعرنى بمدى شهوتها وحاجتها الى النيك ألان ...رفعتها من ذراعاها فصعدت فوقى جالسه بطريقه ركوب الحصان وهى تسدد رأس زبى نحو كسها .. وتمايلت للجهتين لتدلكه بشفراتها .. فشق طريقه داخل كسها بسرعه .. أرتعشت وهى تشعر به ينزلق فيها .. وبقيت دقيقه لا تتحرك مستمتعه به داخلها .. رفعت يداى ممسكا بحلماتها كل أصبعين من اليد ممسكه بحلمه كأننى أمسك بسرج حصان ..أمتعتها مسكتى لحلماتها .. بدأت تحريك وسطها للآمام والخلف ليخرج زبى ويدخل فى كسها وهى تتأوه أوووف أووف أح أح أح أه أه لذيذ لذيذ ...أوعى تجيب لبنك جوه .. خللى بالك .. أوعــــى أوعااااااااااااااااااااااا ا... وترست زبى بقوه فى كسها لم تخرجه .. وهى تهتز بقوه وتتمايل .. حتى سقطت فوقى وهى تبحث عن شفتاى لتفتك بها كعادتها وهى تأتى بشهوتها....أخيرا ظفرت بها .. فكانت تمصها وتعضها وتقبلها وتسحبها للخارج كأنها تريد أن تقطعها لتأكلها .. لا لتقبلها .. وجسدها يرتعش ويهتز وشهوتها أغرقت بطنى وفخذاى .. كانت شهوانيه جدا .....أملتها لتنام على ظهرها فأرتمت كأنها غائبه عن الوعى ... أمسكت بأرجلها رافعا أياهم فوق كتفى فأنثنت بلياقه عاليه ..لفتاه فى العشرينات .. أمسكت زبى فرشت به كسها من أعلى للأسفل .. أبلله من ماء شهوتها ودفعته فيها .. كأنها أستيقظت من نوم ثقيل وهى تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأى أووووه وهى تلف يداها تمسك بفخذاى تدفعنى نحوها .. أو ربما لا تريدنى أخراجه منها ... عموما كنت مستمتعا بدفء كسها ولزوجته فأبقيته فتره وأنا أحركه يمينا ويسارا كأننى أبحث عن كس أخر داخل كسها ....دفعت بيديها أفخادى لتخبرنى أن أخرجه .. فأخرجته .. ليصبح بكامله خارج كسها .. ودفعته بقوه فأنزلق بسرعه داخلها ... صرخت أووووه أووووه أيوه كده كمان كمان .. علمت أن هذه الطريقه تمتعها ... كررتها مرات كثيره .. أخرج زبى بالكامل وأدفعه بقوه .. كانت ترتفع ببطنها من متعتها ..قبضت على بزازها بكفاى وصرت أعصرهم وأصبعاى تقرص حلماتها .. كادت تجن .. وهى ترتفع وتنخفض كطفل يقفز على شبكه سيرك ..مالت بوجهها للجهتين وهى تعض على شفتاها وعروق رقبتها نفرت بشده .. أخذت نفسا عميقا ..كتمته لم تخرجه من صدرها ... وبدأ كسها يقذف بحممها وجسدها متصلب على هذا النحو ....توقفت عن الحركه تماما مراعاه لما هى فيه من تحليق ... حتى بدأ جسدها يرتخى .. فتحت عيناها تنظر الى .. كانت عيناها تقول كلام .. أحسسته .. رغم أنها لم تنطق به .. أخرجت زبى فشهقت .. وضعت يدى تحت ظهرها....ففهمت أننى أريد أن اقلبها على وجهها .. ساعدتنى بقدر ما تستطيع ..كانت قبه طيزها وفلقتاها عاليتان ناعمتان مشدودتان لأمراه فى الثلاثين لا أكثر ... باعدت بين فلقتاها بيداى .. كان كسها ما زال يبكى شهوتها .. ..ملت للأمام حتى لامس زبى كسها .. ونزلت ببطنى على ظهرها .. فأندفع زبى فيها .. صرخت أحووووووووه أه أه أه ... كان ظهرها ناعما مثيرا .. فظللت أدعك صدرى بظهرها ومددت يداى تحتها أمسكت بزازها فرفعت نفسها بذراعيها فتدلت بزازها مما مكننى من حمل بزازها بكفاى وتقفيشهم وعصرهم وهى تتأوه .. كنت أرتفع بمؤخرتى فقط لأخراج زبى وأدخاله فى كسها ... كانت ترجونى أن أترفق بها .. وتستعطفنى أن أرحمها .. وأرحم كسها .. وهى تقول .. بالراحه بالراحه أه أه أنا فى عرضك أرحمنى .. أوه أوه أرحم كسى .. مش قادره خلاص .. كفايه بقى أرجوك .. حرام عليك .. حرام أنا بحبك وبحب زبك .. علشان أخليك تنكنى تانى .. أرجوك .. أف أف أف أه أه .. رفعت مؤخرتها تمنعنى من الحركه .. فعلمت انها تاتى بشهوتها... وفعلا .. أهتزت هزات عنيفه .. كنت أرتفع وانخفض فوقها كمروض خيل يركب حصان لأول مره لترويضه من شده متعتها بنزول شهوتها ...كانت تتأوه وهى تقول حبيبى أوعى تجيب لبنك جواى .. أرجوك .. هاتهم على طيزى من بره .. حاأحبل .. أوعى أحسن أحبل ... سحبت زبى بسرعه من كسها .. لينفض لبنه على فلقتاها وظهرها ..كنت فى متعه لا توصف .... استقيظت من ذلك الحلم الجميل الذى كان مع والدتى وكم تمنيت ان يكون هذا الحلم حقيقة>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ الجزء الثالث عشر استقيظت من نومى وانا فى دهشة كبيرة جدا هذا هذا حقا هل اننى اتمنى ان انيك امى لم افكر كثيرا ونهضت من نومى وكانت الساعة حوالى الواحدة ظهرا فكنت جوعا جدا فخرجت من حجرتى حتى اكل الا شىء بعد قضاء ليلة ممتعة مع بنت عمى التى تعشق الزبر ولديها كس لا يشبع كما ان طيزها كمان تقبل اى عدد من الازبار بداخلة خرجت ولم اسمع الا صوت فى البيت واقتربت الى الحمام ولكن سمعت بعض الضحكات الخفيفة من داخل حجرة نوم والدتى فمشيت على اطراف اصابعى وكان باب الحجرة مغلق لمنتصفة فقد كان من بالداخل يشعر بالطمئنان انه لا يوجد احد بالخارج اقتربت وسمعت اصوات نساء وضحكات فنظرت بكل حرص فوجدت والدتى وام هند فى الحجرة تجلس ام هند على السرير ووالدتى تقف ووجهها ناحية ام هند وظهرها ناحيتى وكانت والدتى ترتدى قميص نوم احمر قصير على جسدها الابيض البض فكانت اجمل بكثير مما تخيلتها فكانت طيزها مواجهة لى كانت متوسطة الحجم ظاهرة البروز ليست مترهلة ترتدى كلوت فتله دخلة كله بين فلقتيها وكانت تهتز لام هند فتعجبت من ذلك الى ان سمعت حوارهم ام هند / والنبى يا ختى جسمك زى العسل والقميص حياكل منك حته . امى وهى تضع يدها على جسدها وتمررهم من اعلى الى اسفل . والدتى / وحياتك يام هند هم خمس دقايق يدخلة وينزلهم وينام وانا اقولك يا راجل خدلك برشامة ولا حاجة من بتاعة الرجالة ديه عاوزة اشبع هو ده اسمه نيك . تضحك ام هند / بتقوليله كده يخيبك وليه . والدتى / يعنى يا ختى عاوزانى اعمل ايه اروح للناس ينيكونى فى هذه اللحظة وقعت عينى فى عين ام هند فجريت بسرعة دون ان اصدر اى صوت وذهبت الى الحمام حتى اقوم باصدار اصوات فينتبهون الى وجودى وكنت افكر فى كلمات ماما وكيف انها محرومة من المتعة وليس النيك والظاهر ان بابا مقضيها نيك وبس شكله ملهوش فى اللحس ولا غيرة كم كنت سعيد لسماع هذه الكلمات فقد احسست اننى قريب من ان انام مع ماما واستمتع بتلك الجسد الذى لم اتحقق منه ولم اشاهد غير تلك الطيز التى لا تقاوم . مر هذا اليوم ويومين اخيرين لم اقترب من اى بنت عمى ولا ام هند وذلك لان بنت عمى حماتها موجودة معها وام هند جائت اليهم اخت زوجها فى زيارة استغرقت يومين فخطرت فى بالى فكرة حيث اننى لا افعل اى شىء لماذا لا استمتع بجسد ماما ولكن كيف دخلت حجرتى حوالى الساعة العاشرة مساءا واوهمت الجميع اننى مرهق وسوف انام بدرى وانتظرت فى حجرتى حوالى ساعتين حتى نام الباقين وخرجت من حجرتى الى حجرى بابا وماما وكان الباب مغلق فوضعت اذنى على الباب وسمعت ماما / يلا دخلة ... دخلة كله .... اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اوى اوى اوى وسكتت ماما بعدها لفترة لم تتجاوز دقيقتين ثم سمعت صوتها طاب ما دام نزلتهم دخل صباعك فى كسى العب فيه شويه ... والظاهر ان بابا رفض فقامت ماما وهى تقول انا رايحى الحمام جريت بسرعة كى لا تلاحظنى وخرجت ودخلت الحمام ولانها مطمئنة ان لا حد سوف يخرج دخلت وتركت باب الحمام غير مغلق الى نهايتة فتلصصت عليها من تلك الفتحة فى الباب فكانت فى مواجهتى وشاهد اجمل جسد يشاهد فماما بيضا البشرة باحمرار لديها بزاز تستطيع ان ترضع وتمص فيهما دون الشبع والكفاية منهم فبزازها كبيرة عالية لها حلمات وردية كانها فتاه صغيرة وحلمة بزتها كبيرة مثل عقلة الصباع لها بطن صغيرة لها وراك مليانة وبينهما كس ابيض مع احمر مع سمنة فكسها من ذلم النوع المربرب الذى تمسكة بيدك وتدعكه حتى قدمها كانت حمرا كانت مهتمه بجسدها وقوامها الى درجة كبيرة كانت تفوق فى جمالها وجسدها بنت عمى وتفوق ايضا ام هند انسالت المياة عليها ووجدتها تلعب بيدها فى كسها وهى مغمضة العينين حتى تأتى بشهوتها التى تركها بابا والنيران تجرى بداخلها فكم كنت احب ان ادخل عليها واخرج زبرى وامتعها ولكن خوفت من عواقب ذلك . كانت ماما تدعك فى كسها وتفتح ساقيها وعيونها مغمضة وانا اخرجت زبرى وادعك فيه وانا انظر الى كل شبر فى جسدها ونطرت لبنى عليها . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ الجزء الرابع عشر كنت سعيد باننى شاهدت اجمل سيدة وهى عارية لم اتخيل ان ماما لديها هذا الجسد السكسى انها فرسة وتبحث عن خيال توجهت الى حجرتى حتى لا ترنى وانا افكر فى طريقة الوصول اليها نمت واستقيظت على تليفون ام هند ام هند / صباح الخير يا حبيبى انا صباح الخير يا نور عيون حبيبك ام هند / انت نسيتنى ولا ايه انا / اللى يدوقك ميقدرش ينساكى ولا ينسى كسك ام هند / طاب انا مستنياك تعالى انا / ليه اتفك الحصار خلاص ام هند / ايوة يلا انت حتقضيها كلام انا / تمام حاضر خمس دقايق وحاجى . وقمت بسرعة فانا لم اذق طعم الكس من حوالى يومين او ثلاث وجسد ماما الهبى وغسلت وجهى وفتحت الباب وانا انظر يومينا ويسارا وصعدت الى الى شقة ام هند ووجدت الباب مفتوح ودخلت وكانت مفاجئة لم اتوقعها ابدا كانت ام هند ترتدى ذلك القميص الذى شاهدت ماما ترتدية فاصدرت صفيرا فقد كانت ام هند ذات جسد ممشوق فتاك وكان هذا القميص يفكرنى بماما وجسدها وطيزها خصوصا فتوجدهت الى ام هند وانا اخذها فى حضنى ويدى تعصر طيزها من الخلف وهجمت عليا ام هند قبلات واحضان ووضعت يدى على كسها فوجدتة اصبح غريق ويريد احدا ان ينقذة فاقتربت من اذنها / كسك خلاص نزل كل الزيت اللى جوة فضحكت وجذبتى الى حجرتها واغلقت الباب واتجهت الى السرير وارتمت عليه ونامت على ظهرها وهى ترفع ساقيها ومنظر كسها الحليق الابيض يجذب العقل فارتمت عليها ووضعت لسانى على كسها اشرب من عسلة وام هند تضغط على رأسى وانا الحس كسها واعض زنبورها باسنانى ووضعت صباعى فى خرم طيزها وهى ترفع وسطها حتى يدخل صباعى اكثر واكثر واكثر وام هند تزوم وتأن من الشهوة فاعتدلت ونزعت ملابسى بسرعة شديدة ونمت عليها 69 فمسكت زبرى الذى اصبح عمود صلب ووضعته فى فمها تمصة وتعضة وتلعب فى خصيتى وانا اقطع كسها لحس وعض وصباعى دخل كلة فى طيزها وانا اخرجة وادخلة وقمت بادخال صباعى فى كسها حتى يبتل من كسها وادخلة فى طيزها الذى اصبح يساع صباع اخر فادخلن صباعين فى فى طيزها وام هند طار عقلها واصبحت تقطع زبرى فى فمها وتتبتلعة اكثر واكثر وهى تصرح وتصرح الى ان قذفت لبنى كله داخل فمها وان شئت الدقة داخل حلقها فقد كان زبرى كله فى فمها وابتلعت حليبى كلة واخرجت زبرى نظيف جدا اعتدلت من عليها وهى تنظر اليا وتطلب منها ان ادخل الحمام بسرعة وتوجدهت الى الحمام فقد كنت احتاج ان اتبول لانى حضرت بسرعة وقد قمت من النوم خرجت من الحمام ودخلت الحجرة على ام هند وجتها نائمة على بطنها وتضع مخدة تحت كسها وطيزها مرفوعة وهى تفتح طيزها بيدها . ام هند / يلا دخل زبرك فى طيزى وافتحها كانت طيزها دبابة مرتفعة وخرم طيزها الاحمر وهو مفتوح مغرى جدا فاقترب منها وقلت لها / الاول مصى زبرى علشان يقف وينيك يا شرموطة اخذت ام هند زبرى فى فمها تمصة وتلحسة من اعلى واسفل الى ان بلته وانتصب ونظرت الى وقالت بكل نغج / يلا نيكنى فى طيزى صعدت عليها ووضعت زبرى على طيزها وادخلت رأسة بشويش وهى تقول براحة اول مرة اتناك فى طيزى بشويش وادخلتة وهى تفتح طيزها بيدها حتى دخلت رأس زبرى وهى قد تغير صوتها واصبح انها تبكى وهى تقول براحة حموت بشويش زبرك كبير بشويش علشان خاطرى اخذت ادخل زبرى اكثر واكثر الى ان استقر كله داخل طيزها وتركته دون حركة وجدتها هى التى تتحرك وتهز طيزها وتنيك نفسها بنفسها حيث انها تدخل زبرى فى طيزها تطلع الى الامام وترجع الى الخلف فنمت عليها واقتربت من اذنها عجبك زبرى فى طيزك فقالت نار بموت فيه افشخنى افشخ طيزى المتناكة اللى عاوز تتناك كانت كلماتها مفتاح للانطلاق فاخذت ادق طيزها وانيكها بسرعة وطيزها تهتز وانا اضربها على طيزها حتى تهتز اكثر وهى تقول اوى نيكنى اوى اضرب طيزى اوى حتى انزلت لبنى فى طيزها وصرخت سخن لبن سخن طيزى بتحرقنى اه اه اه اه اه اه اه اه اه فنمت عليها وبزرى فى طيزها فقالت / طيزى احلى ولا طيز مامتك ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ الجزء الخامس عشر كان زبرى يرقد داخل طيز ام هند البيضاء الطرية الناعمة التى تهتز كأنها طبق جلى من اقل لمسة وكنت نائم على ظهرها الناعم الف بزازها بتلك يداى حتى نطقت كلمتها " طيزى احلى ولا طيز مامتك " تذكرت ان عينها وقعت فى عينى واقتربت من اذنيها وانا احدثها انت مفيش زى طيزك ولا كسك وبلاش شرمطة فى حد حيبس على طيز والدته ... سمعت اجمل ضحكة تدل على ان ام هند شرموطة كبيرة وانها امراة ماكرة حقا فقالت / ياواد ده انت كنت حتأكل طيزها بعينيك كان هذا وزبرى مازال فى طيزها ولكنة انكمش واوشك على الخروج ولكنى كنت نايم على ظهرها وهى تكمل حديثها . / ثم ان امك زى القمر ديه عليها تضاريس تخبل اى راجل عليها طيز مدورة مكلبظة نار ولا بزازاها ياخرابى لو لمستهم ... اخذت ام هند تسرد جمال ماما وتصف جسدها وكنت قد انزلت مرتين مرة فى كسها ومرة فى طيزها وزبرى قد خمدت شهوته ولكن عند سماع هذه الكلمات لا اعلم من اعطى زبرى تلك حبات الفياجرا التى اشعلت حماسة من جديد فانتصب داخل طيز ام هند التى كررت ضحكتها وهى تقول / يخرب عقلك انت زبرك بقى زى الحديدة على سيرة امك وتقولى حد يبص على امه اعتدلت وانا اقف خلفها واخرج زبرى من طيزها وادخلة فى كسها / انت اللى عاوزة تنناكى يا شرموطة مش امى وضربت زبرى فى كسها مرة واحدة وهى نائمة على بطنها فاصدرت صرخة عالية كتكمتها بيدها وهى تقول بصوت حنون براحة زبرى حيعورنى براحة على كس ماما فى حد ينيك مامته كده ... كانت ام هند معها المفتاح بحق فقد ازدات شهوتى اكثر وشعرت اننى ادخل زبرى فى كس ماما وليس فى كس ام هند واخذت ام هند تصدر اجمل الاصوات والصرخات وهى تئن براحة حبيب ماما نيك ماما بشويش كس ماما حبيبك دخل زبرك فيه اوى اوى افشخ مامتك جامد ازدات ضرباتى عليها وازدات صرخاتها وكلماتها القبيحة وخصوصا عندما كانت تقول نيك مامتك الشرموطة نيكها اوى نيك مامتك اللبوه افشخها المتناكة ديه . فاخرجت زبرى من كسها وقلبتها على ظهرها وفتحت ساقيها لاعلى ودخلت بجسدى فى وسطها وانا ارشق زبرى فى كسها وكل تفكرى اننى انيك ماما وكانت لحظات جميلة فى كس ام هند ونيك ام هند . لا اعلم ماذا كنت افعل فقد نهضت ورفعت ام هند وانا اقف وهى تلف ساقيها حول وسطى وانا غارز زبرى فى كسها وهى تصرخ واصبحت تنط على زبرى كانها كانت معتادة على تلك الحركات وهى تقول دخل صباعك فى طيزى يلا حبيبى خلى زبرك فى كسى وصباعك فى طيزى يلا يا عمرى نيك مامتك يلا يا وحش شبعها من زبرك شبع كسها المحروم كانت ام هند فنانه حقا فقد الهبت جسدى وفكرى ثم القيتها على السرير واخذت وضعية السجود وفتحت الشقين الطيز والكس وهى تقول يلا دخلة يلا نيك ماما فدخلت زبرى فى كسها وانا اضربها بكل طاقتى وهى تصرخ وتبكى وتضحك وتستمتع ثم اخرجته من كسها وهو مبتل بكميات كبيرة من ماء كسها ورشقتة فى طيزها فنغجت كده طيز ماما الحلوة البطوطة تنيكها كده بشويش ديه عمرها مدخل فيها زبرى كانت حركات وكلمات وجسد ام هند كفيل ان اقدف لبنى قذفت بلبنى الذى لا اعلم من اين اتى ومن اين جاءت هذه الكمية المهولة التى غرقت كس ام هند التى جذبتنى كى انام على بزازها وهى تلف يدها على ظهرى وتتحضننى وكأنها تخشى ان اطير من عليها / ياحبيبى ده مامتك ليها تأثير كبير اوى على زبرك ... انا / هى ماما مش مستمتعة مع بابا صح ... ام هند / زى جوزى بالظبط بيدخل زبرهم جوه كسها دقتين ينزلوا اللبن ويقوموا وكأننا بهايم مش بنحب نستمتع ولا عندينا شهوة .... انا / طاب وايه الحل للمشكلة ديه .... ضحكت ام هند وهى تقبلنى فى شفتاى / الحل انك تمتع مامتك وتخليها سعيدة لما تدوق طعم زبرك وهو داخل فى كسها ....... نهضت بسرعة من عليها ولم احدثها وارتديت ملابسى وفتحت الباب بكل حرص وخرجت والغريبة ان ام هند كانت تنظر اليا ولم تحاول حتى ان تنادى عليا ... خرجت من شقتها وعبرت الشارع كانت الساعة حوالى التاسعة صباحا فوجدت والدى نازل من السلم ويتحدث فى التليفون فاتجاة الى بير السلم حتى لا يرانى وسمعته وهو يتحدث فى التليفونبابا / هو مسافر دلوقتى .... ثم سكت يسمع الطرف الاخر واطلق ضحكة كبيرة بابا / هو فى كباب الصبح يا ثريا ... سمعت الاسم وانتابتنى حالة شك كباب وثريا والصبح ايه الحكاية بابا / خلاص انا حجيلك دلوقتى ولما اقرب حكلمك سلام اغلق بابا الخط ووضع الهاتف داخل جلبابه الذى يرتدية بكل اناقة وهو تتطاير منه رائحة العطر ثم اخرج من جيبة ورقة سلفان وقربها من فمه واخذ قطعة صغيرة وهو يتمم / وادى حته الافيون كمان علشان كله يبقى تمام وتحرك بابا خارجا من باب البيت وخرجت ودون تفكير اردت ان اعلم من هى ثريا ومن هو الذى سوف يسافر " اكيد جوزها " وليه بابا بيعمل كدة وهو معاه وحدة ست زى ماما تحل من على حبل المشنقة وليه لما بياخذ منشطات وافيون ميعملش كدة مع ماما .. تحركت خلف والدى بكل حرص وانتباه كانت والدى يتحرك بكل عظمة وقوه وايضا بكل ثقة انهى الشارع الذى نقيم فيه وتحرك ناحية الشارع المقابل ووجدتة يقف عند عمارة اعز اصدقاءه عم / محمود عبد العظيم فوجدت والدى يخرج تليفة ويرن ثم يتحدث فيه ويغلقة مرة اخرى ويضعة فى جيبة ويصعد العمارة بكل ثقة وكأنه صاحبها حقا فهو صديق صاحب العمارة ولا احد يستطيع ان يشك فيه ولكن زوجتة عم محمود لديها ولد كبير يبلغ من العمر 11 عاما كل هذه الاسئلة تدور فى مخليتى وتوجهت الى الفور وصعدت الى العمارة وكما توقعت فقد دخل والدى شقة صديق عمرة محمود عبد العظيم ..... ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ صرفت النظر عن اقامة علاقة مع امى .. وتعرفت امى على رجل اعزب من عمرها لم يسبق له الزواج ابدا وقامت بينهما علاقة رومانسية وجنسية .. وقررت انا الزواج ببنت عمى الارملة وظللت امارس الحب الحلو اللذيذ معها ومع ام هند [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
بنت عمى الارملة - 15 جزء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل