قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الأسطورة (البداية) | السلسلة الأولي | - عشرة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 43889"><p>اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>انا سامر العربي من جنوب افريقيا وعندي ليكم قصه جديدة القصة بتحكي عن اسطورة قديمة من نسج الخيال قبل الاف السنين قبل التلوث او القوانين عندما كان الأنسان لايزال نقيآ او هذا ما اردت قوله ولكن اعتقد ان الأنسان منذ البداية لم يكن نقيآ ابدآ.</p><p>(الجزء الأول بعنوان انجذاب)</p><p>الشخصيات الجديده.</p><p>انا: شاب في سن الثامن عشر تقريبا عاريئ كما ولدتني امي ليس بي اختياري ولكن انا لا ازكر اسمآ لي اخبركم به جسدي مليئ بي اثار الندوب مفتول العضال زبي طوله قد نصف معصمي طبعآ لم تكن هناك وسائل لي القياس بعد.</p><p></p><p>تبدأ القصة عندما استيقظت ووجدت نفسي انزف من جرح عميق في جبيني وظهري ممزق تماما وكنت لا أذكر اي شيء ولا حتى اسمي وعلى صدري وشم على شكل عقرب نهضت بي صعوبة واكتشفت اني في جحر داخل صخرة ضخمة (كهف) ولم اكن اعلم حتى ما هذا المكان ولا حتى ما هوا انا بالضبط وبدئت اتأمل حولي لمدو طويلة اراقب سلحفاة تزحف على الأرض فاخذت اقلدها واسير على الأربعة وخرجت من الكهف وكانت حولي أشجار كثيرة وانا حتى لا ادري ماهي الأشجار بعد ورويدآ رويدا بدئت اعتاد على المكان حولي وعندما اظلمت الدنيا وجدت ان كل حيوان حولي اتجه الى مخبائه وعندها عدت انا الى كهفي وشعرت بي رغبة قوية نحو اغماض عيني الا انني لم اجرئ على فعل ذالك وظللت هكذا حتى عادت الشمس وشعرت برأسي كما لو انه سوف يسقط (احساس الجوع) وتابعت السير على الأربعة وخرجت من الكهف وكانت هنالك شئ له أربعة ارجل وقرون طويلة واول ما رئاني هرب داخل الأشجار (ظبي) واتجهت ورائه ولكن لم استطع اللحاق به وبعد قليل سمعت صوته يصرخ في وسط الأشجار وتحركت نحوه بي حزر ووجدت ما ادهشني جدا وجدت كائنآ يشبهني ولكن كان مختلفآ قليلآ كان يكسوه الفراء على صدره وكان صدره بارزآ الى الأمام وهنالك القليل من الفراء على مكان ما بين ساقيه وكان يمسك بي جزئ من الشجرة ويغرزه في صدر (الظبي)(والأخر انثى من البدائين) الكائن الذي كنت الاحقه واخرج منه شيء احمر ينبض وادخله في فمه (قلب الظبي) واخذ يجره خلفه وانا اتعقبه بي حزر شديد حتى وصل به الى كائن اخر يشبه هوا ولكن كان اصغر منه بكثير وليس لديه ساقين (ولد قعيد بس في الزمن دا مافيش طبعاً كرسي نقال) وهو اخذ من الظبي قطعة اخرى واطعمه اياها وانا واصلت مراقبتهما حتى نفذ الظبي ولم يبقى منه سوى جلده واخذ الكائن الأكبر يغطي الأصغر به وهنا اصدرت صوتآ (قرقرة المعدة) وهو قزفني بي جزئ الشجرة الذي في يده ولكن الغريب في الأمر هوا انني امسكت بيه وهوا في الهواء واعدته اليه من دون ان ادري كيف فعلت هذا حتى وهوا اصيب به في ساقه واخذ الصغير وهرب به داخل الغابة وانى تعقبتهما عبر الغابة حتى غربت الشمس وكانا قد اختبائا داخل جلد كبير من جلود غريبة (خيمة بدائية) وانا ظللت على احدى اغصان الشجرة اراقبهما بتمعن ونسيت حتى الخوف الذي راودني من الظلام ووجدت شئ غريبآ بلا ارجل يزحف نحوي بسرعة (افعى) وانا امسكت به تماما كما فعلت معا الغصن و ضغطت عليه وهوا اخذ يتلوى بشدة وسكن بعدها تماما وشعرت بي رغبة في فعل كما فعلت هي وغرزت اسناني عليه ولكن كان شعور مزعجآ بحق وتركته من يدي وظللت على هذه الحال حتى شروق الشمس وانا لاادري حتى ماهي ولكن هناك سعور غريب يدفعني الى مراقبتها بتمعن وعندها خرجت تحمل الصغير على ظهرها وتركض مسرعة نحو الغابة حتى وصلت وانا خلفها بمسافة حتى لاتشعر بي وصلت الى شيئ لا لون له ولا رائحة (نهر) والقت الصغير على الأرض وخلعت عنها كل الفراء وانا متعجب كيف سلخت جلدها بي نفسها وكانت عاى صدرها حبات عنب حمراء زادتني انجزاب نحوها وكانت تتلألأ تحت ضوء الشمس من شدة بياض بشراها بعد ان غطست تحت الماء وخرجت وزالت عنها الدماء والأتربة (ملحوظة بطلنا لايزكر حتى ماهي الدماء) وكان بين ساقيها اجمل ما رأت عيني منذ ان خرجت من ذالك الكهف شئ احمر مقسم الى قسمين بارز الى الأمام وعليه شئ كما لدي بين ساقي ولكن صغير جدا وبينما انا ادقق النظر وانا على غصن شجرة مرتفعة سقطت من الأعلى بينها وبين الصغير الذي اخذ غصن شجرة وغرزه على ظهري وسالت دمائي على الغصن...... يتبع</p><p>ان اعجبتكم البداية الصغيرة بعد الشيئ رجائآ اعلموني لكي اكمل باقي القصة.</p><p></p><p>اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>(الجزء الثاني بعنوان: طبيب)</p><p>انا سقطت من الأعلى بينها وبين الصغير الذي اخذ غصن شجرة وغرزه على ظهري انا بعدها لم اعلم مالذي يحدث لي ارى بكل وضوح ماذا افعل لكن لست من يفعل ذالك بي مجرد إن رائيت دمي يسيل بي عيني تحركت يدي من تلقاء نفسها وكسرت الغصن و غرزته على زراع الفتى وفي نفس الوقت كانت قبضتي الأخرى تغوص في معدت الفتاة وقفزت الى الخلف على زراعي وكسرت انف الفتى الذي سقط عاى الأرض فاقدآ الوعي والفتاة رفعت صخرة كانت في جانب النهر ولكن قبل ان اشعر وجدتني امسك بي عنقها وجحظت عيناها من شدة الأختناقوعندما استعدت السيطرة على نفسي وجتدها تسعل بقوة وتحاول النهوض ولكن فجئى وجدتها تنظر بي خوف شديد الى شيئ ما خلفي وانا التفتت لي اجد كائنآ غريب اخر له اربع ارجل ويغطيه الفراء (ذئب) وقبل ان اتحرك كان قد قفز علي واسقطني على ظهري ويستعد لي ينقض على عنقي بي انيابه انا شعرت بي الرعب لي أول مره ولكن مجددآ كان هنالك شيئ ما في داخلي لا يعرف معنى هذه الكلمه وامسكت زراعي بي فم الكائن والأخرى وجهت قبضه الى شيئ يتدلى بين ساقيه (خصيتيه) وشعرت كانها انكسرت بي فعل لكمتي ولم اكتفي بذالك لكن واصلت لكمه وهوا ضغط بي مخالبه الأمامية على كتفي ولكن انا رفعت ركبتي وغزفته خلف ظهري واخذت الصخرة وهويت بها على رأسه مرارآ وتكرارآ حتى تهشم رأسه وسكن عن الحراك ووجدت الفتاة تنظر الى كانها ترى شيطان ماثلآ امامها وفقدت الوعي او ماتت لم يكن لي اي علم وقتها ولكن انا اخذتها هي والفتى على ظهري على اية حال وفي نفس الوقت كنت اسحب الذئب بي يدي الأخرى وانا مثخن بي الجراح ومشيت بهما لمدة طويلة داخل الغابة حتى وصلت الى الكهف وانزلتهما هناك واخذت اقلد ماكانت تفعله معا الظبي تماما كما فعلت هي حتى نفز الزئب مني واخذت جلده ورأسه مازال كما هو وغطيت الصغير به كما فعلت بالضبط وجلست باقي النهار كله اراقب جسدها الغريب بالنسبة لي واقاوم رغبة قوية في داخلي الى لمس مابين ساقيها واخيرآ لمسته كثيراً ومن ثم ادخلت اصابع يدي داخل فتحه صغيرة نسبيآ داخله وهي بدأت تتلوى وتصدر اصوات غريبه وانا ابعدت يدي عنها لمدة قصيره حتى عادت الى ثباتها ولكن هذه المرة ابعدت مابين ساقيها وادخلت انفي بين ذالك الشيئ الذي جزبني اليه بشدة وهي فتحت عينيها واغلقت ساقيها على وجهي حتى بدات أشعر بي احساس مؤلم (فقدان الاوكسجين) وعندها تحرك جسدي وحده من جديد ورفعتها من ساقيها على الهواء وضربت بها ارض الكهف التي كانت مليئة بي الصخور والحجارة وكررت الأمر كثيراً وبسرعة متوسطة لكن هي كانت منهكة بالفعل وافلتت وجهي وزحفت على مؤخرتها الرقيقة مبتعدة عني نحو الداخل لأني كنت اسد الكهف بي اغصان وجزوع الشجر خشية اقتراب كائن مرعب اخر وهي تابعت الزحف نحو الصغير الذي كان لايزال ساكنآ منذ ان احضرته الى الكهف فانا لم يكن لي اي اهتمام به احضرته فقط لأنها كانت تبدوا مهتمتآ له لا اكثر وهي عندما وصلت اليها وضعت رأسها على صدره لا ادري لماذا وانا كنت اراقبها بي اهتمام بالغ من دون ان اتحرك من مكاني بل جلست على مؤخرتي ووضعت يدي اسفل زقني لا ادري لماذا لكن فعلتها غريزيآ وهي نظرت الي واخزت تصدر اصواتآ غريبة متواصلة وهي تحدق بي وانا لا افهم منها اي شيء لكن فقط اعجبني تعبير ووجهها وهي تنظر الي.</p><p>هي: انا (اكيرا) وهذا اخي الأصغر (موسكين) وانتا من.</p><p>انا ابتسمت غريزيآ ولكن لا ادري حقا ماذا تفعل هي بي شفتيها لكن اعجبني الأمر وقلت لما لا اجرب.</p><p>انا: صوص صوص اككك كووووووف.(ليست كلمات غير مفهومة بل هي مجرد اصوات كأول تجربة لي الكلام)</p><p>هي حدقت بي تمعن واصغت بي تركيذ عالي علها تفهم شيئ مما احاول ان اقول ولكن عبثآ.</p><p>اكيرا: انت هل تفهم ما اقول.</p><p>انا: ابتسامة بلهاء.</p><p>اكيرا: انا ادركت كم انت قوي ونحن في الحقيقة نبحث عن من يحمينا في هذا العالم الموحش وسوف نفعل ايآ ما تطلب في المقابل.</p><p>انا ابتسمت نفس الأبتسامة البلهاء وعينيا كانت تحدق على صدرها النافر وهي على ما يبدوا ادركت ما اريده واقتربا مني بي حزر ووضعت شفتيها على شفتي وانا لم ادرك ماءا تريد مني ان افعل بالضبط لكن اعجنيالأمر وهي لم يبدوا عليها علامات التهديد لي واخذت يدي بحزر شديد و وضعتها على صدرها واخزت تضغط بها عليه بي رفق لكن انا شعرت بي النار تسري في كل جسدي منذ ان لمستها بي ارادتها وضغطت على صدرها بشدة وهي ارتعشت وشعرت انها تريد ان تبتدعد عني لكن خوفها من ان اؤزيها دفعها الى الألتصاق بي اكثر وانا شعرت بي الضيق من احساس اني اجبرها علي وابتعدت عنها بي سرعة وهي ظهرت على ووجهها علامات الخوف مني ولكن طمأنتها ابتسامتي البلهاء وانا ازلت الأغصان من على فتحت الكهف ولكن هي عادت واغلقتها بي نفسها لأن الدنيا كانت اظلمت علينا او هذا ما اعتقدته ولكن هي ارتمت بين زراعي وانا ارخيت دفاعي لي لحظة وهي غرزت غصن على مؤخرت عنقي من الخلف وضغطت به بقوة عليها حتى انكسر الغصن بي داخلها وانا دفعتها الى الخلف وامسكت بي عنقها بقوة وهي لكمتني على وجهي وانا امسكت بي يدها حتى شعرت بي شئ يتحتطم في يدي ولكن انا لم ارد حقا ايزائها لهذا قاومت غريزة القتل في داخلي بقوة وتركتها وغيبت عن الوعي وعندما فتحت عيناي وجدت نفسي في الكهف وحيدآ وكانت اغصان وجزوع الشجر في نفس مكانعا على الرغم من انها حاولت قتلي ولكن هي لم تتركني لكي اؤكل من قبل كائن ما او اىادت ان تزهب الى مكان ما وتعود الي كي تلتهمني لاحقآ (عزيزي القارئ لو كنت تظن ان هذا مستحيل فرجائآ لا تكمل قرأت القصة لأني لا اريد ان اسبب لك الكوابيس بسببي)</p><p>انا نهضت بي صعوبة و وجدت شئ كريه الرأحة اسفل مؤخرتي لكن لم اهتم به ونهضت مسرعآ اتقفا رائحة دماء الزئب الذي تركت بقاياه على ظهر الصغير ولكن اختفت الرائحة عند ابنهر واخذت ابحث عنهما بدون جدوة طوال النهار حتى وصلت جبل مرتفع ووجدت على التراب الناعم حوله(رمال) اثار زراعي الصغير واثار زحفه على الأرض وتعجبت كيف يكون هنالك اثار له وحده من دونها وهو حسبما اعتقدت انه لا يمكن له ان يعيش يومآ من دون حمايتها له وتعقبت اثاره حتى اختفت هي الأخرى ولكن انا فكرت لو انه تركها لي سبب ما وهي على لم تسكن بعد (تموت) فهذا يعني انه تركها في كهف ما على ذالك الجبل فهذا ماكنت سوف افعله انا على الأقل وفعلآ عدت الى الجبل وزللت ابحث بي يأث حتى اقترب الشمس مت ان تزهب من جديد لكن وجدت الصغير يزحف عائدآ الى الجبل وكنت اراه من بعيد فا اختبئت لين الصخور حتى رأيته يدخل شقآ ضيقآ بين أجزاء الجبل ولم يكن ذالك أمن لي فإن لحقت به فسوف اضتؤ الى الزحف وسوف يتمكن من اسكاني قبل ان استطيع ان اتحرك لهذا انظرت طوال الليل وانا اراقب وافكر ماذا افعل ووجدت كائنآ صغيرآ يمتلك الكثير من الأرجل(عقرب) يزحف على ظهري فاسكت به من زيله بي احكام والقيت به داخل الشق وبعد لحظات قليلة كان صوت صراخ الفتى يملأ الجبل وانا انتهزت الفرصة وانزلقت بسرعة داخل الشق حتى انسلخ جزء من ظهري بفعل الأحتكاك مع الصخور وعندما دخلت كانت المفاجئة بالنسبة ليلم تكن المفاجأة ان الشق كان من الداخل اكتر اتساعآ من ما تصورت ولكن المفاجئة كانت ان وجه (اكيرا) كان ملؤئ بي اشياء مقززة وكذالك ظهرها(بثور الحساسيه من اللبلاب السام) انا اسرعت وخذت العقرب من على ساق الفتى وسحقته بين اصايعي سحقآ وحملت (اكيرا) زراعي وهي اخزت تصدر اصوتها الغريبة ثانيتآ ولكن انا لم اهتم لذلك الأن.</p><p>اكيرا: انا اسفه حقآ لكن انا لم استطع ان اثق بي احد في حياتي كلها.</p><p>انا ظللت احدق بها بهلع انا لم افهم ماذا تفعل بي شفتيها ولا ماذا حدث لها لكن الشئ الذي فهمته انها في خطر وانا لايمكن ان اسمح لها بأن تسكن ابدآ انا الشئ الوحيد الذي فكرت به هو ان هذه الأشياء التي ظهرت عليها هي السبب في المها لذا اخذت اعضها واحاول ان انتزعها عنها لكن الفتى زحف نحوي واخذ يصدر اصوتآ بدوره.</p><p>موسكين: لا هذا لن يساعدها في شئ اذا اردت حقآ مساعدتها فأرجوك خذنا الى امادوا الساحر ارجوك. ولما ادرك انه لا فائدة من محاولة ايصال ذالك لي بالكلام سحبني من يدي خارج الكهف واشار الى جبل اخر بعيد ومرتفع جدا عن سطح الأرض وعندما لاحظ اني بدأت افهم ذالك سقط ارضآ بقوة وسكن تماما انا حملتهما على ظهري وركضت بهما عبر الغابة لكن وجدت اسوء ما يمكن ان تجده يومآ في ظلام الغابة........ يتبع.</p><p>(الجزء القادم بعنوان: مقابل العلاج)</p><p>رجاء تقبلو اعتزاري لكن تكاد البطارية تخلص.</p><p>لا تنسوا التعليقات كلما زادت زادت حماستي للتسريع من نزول الأجزاء.</p><p></p><p>هلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>انا نسيت اقولكم حاجة مهمة القصة دي مش قصة ترفيهية لا هي زي قصص كليلة ودمنةلو قريتوها قبل كدة يعني الحكمة بين الهزل.</p><p>(الجزء الثالث بعنوان: مقابل العلاج)</p><p>عزيزي القارئ اغلب الناس تظن ان اسوء ما يمكن ان تجده يومآ في ظلام الغابة هو (الأسد) لكن لا بل هي اللبوة لماذا لانها اينما وجدت سوف يكون هنالك المزيد من قطيعها بالقرب منها وايضآ هي الأسرع.</p><p>انا حملت اكيرا وموسكني على ظهري ودخلت بهما عبر الغابة لكن وجدت مخلوقآ املس الفراء ويطل الموت من عينيه وكان يلتهم مخلوق اخر وعندما نظر الي انا لوهلة تجمدت في مكاني من الخوف ولكن كانن هذه اللحظة حاسمة بالنسبة له فقد قفز نحوي وانا تفاديت هجومه ولكن لم يكن هناك امل من تفادي مخلوق بي هذه السرعة طويلآ وعلى ظهري ما يفوق وزني حتى انا البدائي الشجاع ادركت هذه الحقيقة المرة من اول نظرة اليه وانزلتهما من على ظهري ورفعت ساقي وركضت نحو اقرب شجرة وهو كما توقعت لم يكتفي بي فريسته السهلة بل اراد كل الغنيمة وانا تسلقت الشجرة وهو خلفي وعض بي انيابه على ساقي ولكن انا كنت قد قفزت من الشجرة بالفعل وكسرت غصن شجرة وغرزته على زظره بكل ما اوتيت من قوة حتى انكسر داخله ولكن ذالك لم يكن كافيآ لي قتله وانا عدت اليهما بي سرعة مستغلآ لحظه التردد التي خلقتها داخل عقل ذالك المخلوق وواصلت الركض وهما على ظهري والمخلوق يطاردني بي يأس وانا تسلقت شجرة اخرى واخذت اقفز بهما من شجرة الى اخرى ووجدت ان ذالك المخلوق لم يظل واحدآ بل سرعان ما انضم اليه الكثير من بني جنسه وانا كنت قطعت الغابة في لحظات اعتمادآ على الطاقه التي يوبدها حب النجاة ولكن نفزت الأشجار مني والموت خلفي وامامي خلفي متمثل في شكل مخلوقات مرعبة تريد اكلي حيآ وامامي متمثل في شكل مياه ساقطة من ارتفاع مهول بلا انقطاع (شلال) انا لم ادري ماذا اختار لكن ما ان قفز احدهم على الشجرة وانا قفزت في الماء بدون تردد وظللت اسقط لمدة طويلة حتى سقطت في الكثير من الماء بدون نهاية والماء بدء يجزبني نحو الأسفل وكنت قد فارقت رفاقي الذين كانو على ظهري وحينها كالعادة فقدت السيطرة على نفسي واخزت يداي وقدماي تلهوان يمنة ويسرى وقزت اكثر داخل الماء ووجدت اكيرا وموسكني على اليابسة داخل الماء واخزت اكيرا فقط الى البر وعدت الى موسكني ولكن وجدت مخلوقآ اخصر اللون كلون اوراق الشجرة ومليئ بي أشياء تبدوا خشنة الملمس (تمساح ?) وكان يتحرك بي خفة نحو الصغير ولكن انا <em>على الرغم من خوفي</em>لا يمكنني ان اترك صغير اكيرا يؤكل فآندفعت خلفه وامسكت بي فمه بكل ما تبقى لي من قوة واحتطت بي جسده القوي بي جسدي كله وسقطنا معآ كحجر داخل الماء وظل يقاومني وانا احاول يائسآ اخضاعه لي سيطرتي حتى برز بصيص امل صخرة صغيرة مدببة وانا افلته وهوا حاول ان ينقض على ظهري ولكن انقض عليه وحش اخر اكبر منه واكثر رعبآ (فرس النهر) وافترسه بي قضمة واحدة فقط على ظهره والتمساح المسكين تلوى على ظهره وبطنه وفقد الحركة تماما واتا كما لو اني فقدت ما تبقى لي من عقلي واخزت الصخرة المدببة وسبحت مبتعدآ عن ذالك المخلوق المرعب وعلى ظهري الفتى وخرجت من الماء وكل خلية في جسدي تصرخ المآ ولكن عدت لعلي احظى بي وليمة من ذلك المخلوق ولكن لم يكن (فرس النهر) وحيدآ ولكنكان معه قطيع كامل من بني جنسه لهذا فقد تراجعت بي حزر لكن من حسن حظي وجدت مخلوقآ اخر صغير يسبح مبتعدآ عن ساقي (سمكة) فدفعت يدي نحوه بسرعه كبيرة وانسكت به والقيته على الفتى وكررت الأمر كثيراً حتى امتلأ وجه الفتى بي الكثير من هذه الأشياء الصغيره لكت كلها اخزت تقفز وتتلوى على جسده وبعضها عاد الى الماء انا لم اهتم بي فقدانها بي قدر خوفي على الفتى نفسه ظنتت انها قد تحاول اكله بعد زقت الأمرين من اجل انقاز كتلة اللحم المثيرة لي الشفقة هذه (الفتى) فاسرعت اليه وقبضت على ملتهمة الصغار المزعجة هذه واخذت اقتلع رؤسها واحدآ تلو الأخر حتى نفزت ومن ثم نزعت عن الفتى الفراء المحيط به بعد ان ادركت ان هذا ليس جلده ولكن هو مجرد لص استغل جلود الأخرين وانا لا ادري لماذا قد يفعل ذالك انا لففت الغنيمة به وحملتها بي فمي وحملت كتلة الأزعاج تلك مع اكيرا على ظهري وسيرت بهما لمدة يومين كاملين محتملآ حر الشمس الرهيبة وبرودة الليل المزعجة حتى وصلت الى الجبل المقصود لكن كان ارتفاعه مستحيل تسلقه وانا منهار من التعب فحملتهما الى اقرب كهف قرب بدايته وادخلتهما اليه واسرعت ابحث عن جزوع أشجار اغلق بها فتحت الكهف ولكن لم اجد سوى مخلوق اخر يشبهني نوع ما لكن كان مليئآ بي الفراء وهنالك زيل يتدلى بين ساقيه (قرد شنبانزي) واخذ كلما اقتربت من احدة الأشجار المحطمة لي اخذها يغزف بي بقايا الثمار والأحجار علي ويصدر اصوت انا اخذت الأمر على انه اهانة لي ان اطرد من قبل مخلوق قزر مثله لا يرتقي لي التجول بدون سرقة فراء الأخرين (انا حتى هذه اللحظة ظننته انسانمثلي ولكن لص فراء كالفتى) واحزت غصن شجرة مدبب واصبته به بسرعة على رجله ولكن اكتفى بصرخة واحدة ووجدت جيش كامل من بني جنسه يركصون نحوي وانا لم اتردد في الهرب بي جلدي لم اكن اتصور كيف يمكن لي ان اري وجهي لي اكيرا ان سرق مني فرائي وركضت اسابق الريح وهذه الأشياء المزعجة تلحق بي بكل سرعتها وانا اور بهم حول الجبل حتى وجدت كمية كبيرة من عظام المخلوقات متكدسة اسفل الجبل وانا اخزت اطول واحدة بينهم وغزفت بها اقربهم وكررت الأمر كثيراً حتى هربت اللصوص الصغيره المزعجة هذه وعدت الى اكيرا حاملآ معي غنيمتي من تلك اللصوص واحدآكاملآ منهم ولكن وجدت لصآ اخر لكن صغير ابيض عليه اثار جراح كثيرة ولديه اربع ارجل ويغطيه الفراء (كلب) انا لم اشعر منه بي رغبة لي مهاجمتهم فقط كان يحاول اكل الأسماك التي تركتها لي اكيرا فقط وليس لي ذالك الفتى أبداً وهذه كانت في نظري جريمة لا تغتفر أبداً وحملت ذالك المزعج الجديد بين زراعي وهو يصدر اصوتآ مزعجة القيته خارج الكهف واخذت اكل اللص الأخر ولكن اللص الأخر عاد لي يحاول السرقة مجددآ وكلما القيته خارجآ عاد من جديد حتى سأمت الأمر واردت ان اسحق رأسه راسه المزعجة هذه بي صخرة لكن رق له قلبي وتركته ياكل معي وانا اقول لي نفسي ان حاول لمس اكيرا فسوف اقتله ولكن قد يكون ذا فائدة ويأكل ذالك الفتى وانا ادعي نني لم ارى شيئآ ابدآ ولكن انا لم اطق الأنتظار حتى تفتح اكيرا عينيها وعدت الى العبث بي بزازها وطيزها وقلبتها على ظهرها ولكن لا اعرف ماذا افعل ولكن الكلب اتى بي اخر وقفذ على ظهره وبداء ينيكه امامي وانا رفعت اكير حتى صارت مثله تماما وفعلت مثله وادخلت قصيبي المنتصب في كسها وبدأت ادخله واخرجه بي عنف حتى استيقظت اكيرا وانا ابتعدت عنها ولكن عي اكتفت بي اللقت علي نظرة واحدة وابتسمت ودعتني الى اكمال ماكنت افعل وهي اخمضت عينيها من جديد وانا ادخلته كاملآ بي داخلها وهي عضت على شفتيها بقوة وانا استمررت لمدة قصيره على زالك الحال حتى خرج مني سائل ابيض سال خارج اكيرا وهي اخزت القليل منه على اطراف اصابعها وتزوقته وانا قلدتها ولكن هي امسكت بي اصبعي واشارت لي برأسها الى تفعل ذالك وانا نفزت اوامرها فورآ.</p><p>اكيرا: احنى فين دلوقتي اوعى تكون وديتنا الجبل فعلآ.</p><p>انا مع ثبات الأبتسامة البلهاء حركت كتفي وحاولت ان اصدر اصواتآ بي دوري لكن هي نظرت الى الجرح العميق الذي سببه انياب اللبوة وقفزت الى شفتاي تمتصهما امتصاصآ لكن ان تزكرت ماذا فعلت اخر مرة عندما ارخيت دفاعي فدعتها عني بقوة وهي نزل القليل من الماء من عينيها (دموع) لكن مسحتها بسرعة.</p><p>اكيرا: وايه الكللابب دي انت بتربي صيادين من ورايا و موسكني بخير.</p><p>وهي ذهبت الى الفتى ووضعت رأسها على صدره من جديد وظهرت علامات البهجة على وجهها بعدها وانا ناولتها الأسماك وهي فعلت شيء غريب شقت السمكة واخرجت منها العظام ومن ثم تناولت القليل منها وملئتها بي لعابها والقتها داخل فم الفتى وهي تمسك بي عنقه بي يدها وتدفع اللقمة عبر لساناها حتى وصلت الى حلقه ومن ثم دفعتها داخل جسده بي اصابعها من الخارج حتى نفزت الأسماك من دون ان تدخل ولا واحده في جوفها هي انا المني ذالك حقآ فانا لم اخاطر بي حياتي من اجل ذالك الفتى بل من اجلها هي واحملتها على ظهري وذالك المزعج ايضاً ولخقت بي الكللابب وصعضت الجبل حتى القمة في ثلاث ليالي بطولها وعند القمة وجدت تجمعآ من الخيام والبشر وما ان رأوني حتى احاطوني بي الرماح المصنوعة من الأغصان والحجارة.............. يتبع</p><p></p><p>اهلاً من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>الجزء الرابع بعنوان: ترويض</p><p>انا كنت قد صعدت الى قمة الجبل الذي لم يكن كما تصورته ابدا كان مسطح كما لو انه قد قطع بي فعل فاعل وكان هناك تجمع كبير من الخيام والبشر وما ان رأوني حتى احاطوني بي الرماح المصنوعة من الأغصان والحجارة انا امسكت بي اول رمح اشير به الي وشددت صاحبه نحوي وضربته بي ركبتي في معدته وتفاديت رمح اخر كات متجهآ الى عنقي وقفزت قفزة عالية ونزلت بينهم واسقطت اكيرا التي كانت مستيقظة وامسكت بي الفتى بي زراع واحدة حتى لا يسقط وانتزعت عنق احدهم بي يدي الثانيه ولكن وجدت إمرأة عجوز ترتدي جلد لبوة كاملا وتتخذ من رأسها خوزة وكانت ممسكة بي اكيرا من عنقها وتضع صخرة مدببة على عنقها انا حاولت مهاجمتها لكن هي خدشت عنق اكيرا فورآ وانا فهمت ما تريد ايصاله لي وهاجمني احدهم بي صخرة صغيرة على راسي وسقطت مغشيّا على الأرض وعندما فتحت عيني وجدت نفسي على قدماي مصلوبآ على جزع شجره مليئة بي الأشواك وكانت تخز جسدي كله وكانت زراعاي وساقاي مربوطة على اركان خيمة من الجلود</p><p>انا بصقت دمآ اسود من فمي وصرخت صرخة كعواء الذئب الجريح ولكن لم اسمع ردآ من اكيرا كما كانت تفعل الذئاب عند سماع عواء بعضها البعض ولكن بعد لحظة سمعت عواء لكن ليس من اكيرا بل من ذئب حقيقي وكان يمشي مع العجوز التي تسببت في ربطي هنا انا قطعت الحبال فور رؤيتها وهجمت عليها لكن هي غزفت شيء اسود في عيني المني بشدة (رماد الكالسيوم المحترق اسوء ما قد تصاب به عينك يومآ) وجلست على مؤخرتي وامسكت بي عيني وعندما فتحت عيني مرة اخرى كان هنالك مئات الرماح تحيط بي عنقي كالدائرة وانا زمجرت كالحيوانات المفترسة وعندها ضربتني المرأة العجوز بي سياط من جلود زيل الثيران وانا اردت ان اتحرك ولكن كان واضحا وضوح الشمس ماذا سوف يحدس ان تحركت وظللت ازمجر مع كل ضربة حتى انقطع السوط من يدها وانا لاأزال احدق فيها بنظرة يطل منها الموت وابعدوا رماحهم عن عنقي وقبل ان اقوم بي حركة غبيه كانت اكيرا مقيدة خارج الخيمة وهنالك رمح على عنقها ويمسك به رجل ضخم البنية عريض المنكبين عضلات زراعه تساوي عضلات فخزي بثلاث مرات وانا استسلمت فبنسبة لي حيات اكيرا اهم من كل شيء اخر.</p><p>اكيرا: امادو انا اسفة جدآ اني هربت يوم زواجنا لكن ارجوك ماتقتلهوش. ودمعت وانا اول ماشوفت دمعتها كنت حتجنن بس ما اتحركتش من مكاني وسيبت المرأة العجوز تعيد ربطي من جديد وكانت تضربني هكذا منذ شروق الشمس وحتى غروبها لمدة ايام طويلة وانا رافض اي طعام يقدم الي ولا انام حتى اصبحت جلدآ على عظم فقط وعندها جائت المرأة العجوز واطلقت سراحي وانا امسكت بي عنقها ويداي ترتجفان لكن كانت هذه القوة كافية لي تطبع يدي على عنقها وعندها اشارت الى الذئب الذي يرافقها دائمآ بي ان يهاجمني وغرز انيابه على ساقي ولكن انا ركلته ركلة حطمت أسنانه ولا ازال ممسكآ بي عنقها وهي ضربتني عدة ضربات متتابعة على زراعي حتى افلت يدها واتكأت على الأرض بي يد واحدة وانا اسعل ددمم اسود وهي وضعت رجلها على رأسي.</p><p>العجوز: كدا كفاية محدش عايز يأزيك ابدا انت بقيت ملكي دلوقتي ماشي ياقلبي.</p><p>انا رفعت ليها عيني اللي كانت بقت حمراء كالدم ومسكت رجلها كسرتهالها وهي سقطت ارضآ بقوة وانقض الذئب علي ولكن انا امسكت به من فمه وغرزت انيابي على عنقه وانزعت قطعة من لحم عنقه وابتلعتها فورآ وشربت من دمه حتى ارتويت وكانت الرماح قد عادت لي تحاصرني ولكن انا كنت مستعدآ فانا لم اكن كل هذه المدة اضرب مجانآ لا كنت احسب المسافات بين الحراس ومدى سرعت وصولهم الي وخلافه وامسكت بي اقرب الواصلين واولهم وهنئته بي ركلة بين ساقيه في نفس الوقت كانت اسناني تمسك بي رمح ثاني الواصلين وآستدرت اليه بي نفس الرجل التي كانت ترحب بي الأول وغرزتها بين ساقيه ايضآ وافلت الرمح وانا التقطه بي سرعة وغرزته في قلب الثالث وكسرت رمحه وزبحته به وثقبت به عين الرابع على التوالي ولكن بي إشارة من امادو كان الجميع قد توقفوا واشار الي بي معنى تعال وانا لم اتردد وقفزت عليه بركلة مزدوجة لى صدره وهوا امسك بي ساقاي والقى بي على اقرب خيمة وةنا نهضت بي صعوبة وكان قد هبط بي ساقيه على رأسي وفقدت الوعي.</p><p>في خيمة امادو كانت اكيرا مقيدة على احدى الجزوع التي ترتكذ علبها الخيمة وامادو كان جالسآ على فراش من جلد الماموث والعجوز كذالك وكانا ياكلان شئ ما.</p><p>العجوز: لابد ان الحظ رجع ببتسم لينا من جديد يا امادو.</p><p>امادو: انا مش فاهم يا سيادت العرافة حظ ايه دا بالضبط صحيح انا مراتي رجعتلي بس ليه عايزاني ما اقتلش المتوحش اللي برا دا ما احنى دائما بنقتل اللي زي ده اشمعنا المرادي.</p><p>العرافة: النار طلبت كدة مش انا أبداً بس انا اقدر اقولك ايه الحكمة من دا هو انت ماشفتش علامة قبيلة العقارب على صدروا ولا ايه.</p><p>امادو: قبيلة ايه.</p><p>العرافة: انت عمرك خمسمائة بدر وماعرفتش لسى ايه هية قبيلة العقارب دي قبيلة حكمت الجبال دي لي بدور طويلة جدآ قبل الحرب العظمى ودلوقتي اتفرقوا لي عدة عائلات وكلهم وحوش على شكل بشر.</p><p>انا كنت فتحت عنيا من تاني ولقيت اكل كتير امامي كالعادة لكن لم اكترث له ابدآ ووجدت العرافة امامي وهي بتتكلم معا امادوا.</p><p>امادو: يعني هوا دلوقتي مش فاكر اي حاجة خالص.</p><p>العرافة: انا اقدر اخليه يفتكر بس دا مش في مصلحتنا ابدآ.</p><p>وهي جابت عيدان تشع بي ضوء اخمر غريب مع اننا في الليل ولا يوجد قمر اليوم (النار) لمست جسمي بيها وانا شعرت بي الم لم اشعر به من قبل ابدآ ولكن لم اظهر اي تعابير خوف او الم لكن لمدة قصيره وبعدها صحت المآ ختى جائت اكيرا تركض نحوي وانا قطعت الحبال فور رؤيتها وهي دخلت بين زراعي وهي اومأت لي امادو بي رأسها واخزتني الى احدى الخيام وحاولت ان تجعلني ارتدي احدى تلك الجلود ولكن هيهات ان اقبل وظلت تحاول وانا ارفض حتى بكت بحرقة وحينها خطفت منها الجلود ومزقتها شر ممزق (انا يمكن اكون بحبها ومستعد اعمل اي حاجة عشانها بس مستحيل اسمح لي اي حد يتحكم فيا) ووجدت الفتى يزحف نحونا وهي حملته بين ساقيها وحاولا معآ اقناعي بفعل اشياء غريبة مثل ان يحلقو لي شعري الطويل الذي يصل حتى ظهري او يجعلوني اكسر اظافري لكن مستحيل ان اقبل بي مثل هذه المهزلة وبعد قليل جاء امادو واشار لي ان ارفقه و اكيرا اشارت لي ان افعل وانا اشعر بي احساس غريب لكن لحقت به واخزني في جولة حول القرية وكان هدفه ان يريني السور الجديد المحيط بها من الأشواك وقطيع الذئاب المربوطة حول السور واخزني الى خيمته واشار لي ان اجلس ولكن انا رفضت وهو صفعني على وجهي وانا لكمته على انفه وهو امسك بي زراعي و القى بي ارضآ لكن انا كنت قد اخفيت جزء من عظام الذئب في فمي منذ مدة وغزفتها على عينها فقأتها له وهو امسك بي عينه وانا انتزعت جزع من الخيمة وهويت به على ساقيه اسقطته ارضآ وضربته به على رأسه حتى تحطتم على رأسه وخر على الأرض وانا امسكت بي عنقه واردت ان انتزعها لكن مجددآ كان هنالك سكين على عنق اكيرا انا لكنت الأرض حتى ادميت يدي ونهضت وهب الكثير من الناس على امادو واخذوه على ايديهم ولحقت بهم العرافة وانا اجبرت على العودة الى حبالي.</p><p>(وفي نفس الوقت في مكان اخر اسفل الجبل)</p><p>كان هنالك إمرأة شابة عارية كما ولدتها امها وبزازها كبيرة ومشدودة الى الأعلى كالرماح ومؤخرتها ضخمة جدآ على الرغم من ذالك لديها خصر مشدود ووشم العقرب على ظهرها.</p><p>وعلى جانبها كان هنالك رجل اعور عجوز عاريئ ايضآ ولونه ابيض كالحليب ان نظرت اليه من بعيد ظننته فتاة ومفتول العضلات وزبه وهوا نائم يكاد يلمس ركبته.</p><p>المرأة: هل انت متأكد يا دانتي ان الفتى هناك.</p><p>دانتي: اكيد يا روز هو هناك بلا شك فقد كنت اراقبه لي ايام.</p><p>روز: فل نجعله موتآ سريعآ اذا.</p><p>وتسلقا الجبل في لحظات فقط وكنت انا في تلك اللحظة اخذ نصيبي من الجلادة العجوز التي كانت تعرج وتنتقم لي ذالك بشدة حتى ادمت ظهري وعندها انغرزت صخرة رفيعة جدآ في عنق الذئب الذي كان بي قربها وقبل ان تتحرك بقية الزئاب كانت قد اخزت مثله ودانتي وروز كانا قد وصلا الى القرية وفي ايديهما سيوف من الخشب ولكن حادة جدآ وفي اليد الأخرى فأس من عصا وصخرة مدببة مربوطة عليه لي جلد رفيع وهجم عليهم اهل القرية بي رماحهم وتفادى كلاهما الهجوم في ثواني قليلة وكسر دانتي جمجة اول الواصلين اليه وفي نفس الوقت كانت روز تغرز سيفها قي قلب اخر وما هي الى ثواني معدودة وكان كل من هاجمهم قد لقى حتفهو........ يتبع</p><p></p><p>(تكملة الجزء الرابع)</p><p>وبعد ثواني قليلة كان كل من هاجمهم قد لقى حتفهو بسهام من خيزران بدون رؤس معدنية بالطبع وكان على قمة احدى الخيام يقف فتى اصلع بي وشم عقرب على ووجهه وجسده رياضي ولكن ليس مفتول العضلات وعاري ايضآ ولونه اسود كالليل الذي كان يخيم على سماء القرية وخرج امادو لي مواجهتهم يحمل درع سلحفاة ضخم وعصاة في نهايتها صخرة كبيرة نسبيآ هجم على دانتي الزي امسك بي العصاة بيد واحدة وهجم على امادو الذي تصدى بي الدرع وانكسر سيف دانتي الخشبي وصدمه امادو بي الدرع على ووجهه ولكن هو احتمل الضربة وصفر لي الفتى رامي السهام الذي اطلق على ساق امادو ثلاث سهام دفعة واحدة سقط امادو على اثرها وهو يمسك بي السهام محاولآ نزعها لكن مكان الجرح تحول الى اللون الاسود بسرعة وفقد امادو الأحساس بي ساقه وغرز دانتي باقي السيف على عنق امادو وشقه طوليآ حتى صدره و امادو امسك بي عنقه للحظات ومن ثم فارق الحياة وتوجه ثلاثتهم نحوي.</p><p>روز: مضت مدة طيلة من اخر مرة قابلتك فيها يا ڤينوم.</p><p>انا طول المدة التي مضت منذ استيقاظي وانا اظن انني لا افهم ما يقوله البشر لكن اتضح السبب هو ان لغة اكيرا وغيرها لم تكن لغتي قط لهذا ما ان تحدثت الي روز حتى فهمت واستوعبت كل كلمة من ما قالت.</p><p>دانتي: يبقى فعلآ كاراشوزون ما نجحش في انو يقتلك.</p><p>واطلق الفتى الزي كان لايزال على قمة الخيمة سهم على بطني وتحول مكان الأصابة الى اللون الأسود.</p><p>العرافة: جرين جرين جرين تعالى هنا بسرعة.</p><p>وخرج شاب احول العينين نحيف الجسد يمتلك وشم فهد على كل جسده ويلف جسده من الأسفل بي فراء على شكل تنورة تصل حتى قدميه واطلق الفتى الزي على القمة سهمين نحوه ولكن جرين امسك بهما ورد واحدآ على عنق الفتى والأخر على كتف روز التي صدته بي سيفها.</p><p>جرين: من اللي عايز يموت فيكم الأول..... يتبع.</p><p>زي ماقلت انا حنزل جزئين في اليوم وساعات تلاتة ماشي دعمكم بقى.</p><p></p><p>اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>(الجزء الخامس بعنوان: زعيم جديد)</p><p>جرين: من اللي عايز يموت فيكم الأول.</p><p>فالها بلغة قبيلة العقارب لهذا انا أيضا فهمت مايقول ولكن لي سبب لم استوعب كيف يظن حقا انه بي امكانه قتال ثلاثة مثلهم وحده لا بل يأمل النصر ايضآ ولكن لم يكون يتحدث من فراغ لقد ادركت ذالك من اللحظة الأولى هو ليس عاديآ ابدآ.</p><p>هجم دانتي عليه بي درع السلحفاة الذي انتزعه عن جثة امادو ولكن هوا ركل درع السلحفاة بي كل تهور كانت ركلته لا تتناسب مع وزنها قط فقد اجبرت دانتي على التراجع خطوة الى الخلف وبي نفس الرجل ركل بها عنق روز على التوالي وتفادا سهام عديدة كانت متوجهة نحوه من الفتى رامي السهام الذي انتزع السهم من عينه وشرب شئ ما كان في ثمرة مغلفة ومربوطة حول خصره بي جلد رفيع.</p><p>العرافة: جرين خد منو اللي في ايدوا دا ترياق السم.</p><p>جرين: اخرسي بقا ياعجوز انتي.</p><p>قال جملته هذه في نفس الثانيه التي كان يتفادى بها ضربة من فأس روز ولكن اصابه دانتي بركلة مزدوجة على معدته وبين فخذيه اجبرته على الأنحناء وهوت روز بي فأسها على ظهره وهو واصل الأنحناء الى الأسفل واستند على ذراعيه وركل كل منهما على انفه ومن ثم قفذ الى الخلف وكانت ثلاث اسهم قد اخترقت ظهره في تلك اللحظة وتحولت اصاباته الى اللون الأسود ولكن هو غزف اشياء صغيرة من فمه اخترقت كف دانتي عندما وضعها امام عينيه ولكن ذالك خلف ثغرة في دفاعه استغلها جرين لكي يقفز عليه ويكسر عنقه ولكن في نفس اللحظة عندما احاط بي عنق دانتي بي ذراعيه لكي يكسرها كانت عضلات قد امتلائت بي السهام وارتخت عضلاته نتيجة لي الم الأصابة المباغتة وفي نفس الوقت ركلته روز على عضلت ساقه منما اجبره على الأنحناء وامسكت بي عنقه من الخلف واستعدت لي كسر عنقه.</p><p>جرين (يوجه كلامه لي انا بلغتنا والدماء تخرج من شفتيه) : يا جرو هل تريد الموت كالكلب مربوط هناك او على ساحة المعركة.</p><p>عندما سمعت تلك الجملة شعرت بي احساس غريب يسري في جسدي كله كصعقة البرق وقطعة الحبل الذي على يدي ولقيته على انف روز بي قوة حتى خلف اثار حمراء عليها في نفس اللحظة التي انطلق فيها سهم على معدتي ولكن هذه المرة امسكته بي اصابعي ورددته نحو روز التي افلتت جرين لكي تمسك بي السهم ولكن تلك اللحظة التي كان ينتظرها جرين وامسك بي زراعها وترك السهم يخترق كتفها وضربها بي مفصل يده على عنقها وانا قفزة خلفهما وهبطت على كتفي دانتي وانهلت عليه باللكمات حتى لم يعد وجهه قابلآ لي التعرف به أبداً ونزلت بي نصفي العلوي الى الأرض وساقاي كانت لاتزال بين كتفيه وتشبثت بي اللارض والقيته خلف ظهري بحيث ارتطم جسده الضخم بي جرين و روز وانا قفزت الى الخلف على زراعاي عظة مرات متفاديآ الكثير من السهام وامسكت بي احدها بي اصبع رجلي بالطبع انغرز فيها ولكن انا انتزعته وصوبته على عنق الفتى رامي السهام القيته ارضآ كل هذا قبل ان تدرك العرافة ماذا يجري وانتزعت جزعآ كانت تستند عليه احد الخيام وهويت به على تكدس البشر الذي صنعته بالقرب مني وحطمته عليهم جميعا بلا استثناء فإن لم ينجوا منهم احد فهذا في مصلحتي وقفزت على ظهر الفتى رامي السهام وكسرت عنقه كما رأيت الأخرين يحاولون ان يفعلوا ولكن يبدوا أنني اخطأت ايضاً فقد صارت عنقه ووجهه في اتجاهي بدل من ان تكون الى الأمام عادتآ وجلست احاول اعادتها الى وضعها الطبيعي وعندما التفتت الى البقية كان جرين قد حشر جزئ من شجرة داخل عنق دانتي وشق صدر روز ويلتهم في قلبها واشار الي بمعنى تفضل كل معي ولكن انا استفرغت ما في جوفي أثر ذالك المنظر.</p><p>جرين: على اساس انك ادمي ولو انت كنت راح تقتلني معاهم قبل شوي صح.</p><p>انا افهم مايقول بتلك اللغة لاكن لا استطيع التحدث بها مهما حاولت.</p><p>العرافة اخذت بقايا ثمرة جوز الهند التي كان بداخلها الترياق وذهبت بها الى خيمتها وبعد قليل عادت وفي يدها وعاء من فخار وناولته لي جرين الذي ارتشف منه القليل وناولني اياه انا كنت منبهرآ من فكرة وجود الماء داخل الحجر هذه ولكن ما ان تزوقت ما في داخل الحجر حتى تيقنت ان ما بداخل الحجر لايمكن ان يكون سوى كما خرج من فمي قبل قليل ان لم يكن اسوء واردت ان القيها ارضآ لكن جرين دفعها وانا اتزوق طعمها بحيث صارت كلها داخل جسدي وانا سعلت بشدة وكنت انوي قتله لأجل ذالك ولكن قفذت اكيرا بين زراعي ووضعت شفتيها على شفتاي وانا بادلتها ماكانت تفعل بي شفتاي وكات احساسآ رائعآ بي حق.</p><p>جرين: هو مش جميل انك تبوس مرات اخويا اللي لسى ماحرقناش جثتوا.</p><p>وبعد مدة قصيرة كان كل اهل القرية قد خرجوا من خيامهم وعلامات الخوف والحزن على وجوههم والعرافة إشارة الى جرين الذي انحنا امام جثة امادو والعرافة وضعت القليل من ددمم امادو على جبين جرين.</p><p>العرافة: زعيمنا مات يا ابنائي لكن زي ما الشمس بتطلع وبتنزل وبتيجي شمس جديدة مكانها كل يوم فكل ما ينزل زعيم بيطلع لينا زعيم جديد......... يتبع</p><p></p><p>(تكملة الجزء الخامس)</p><p>انا اتفاجئت بي كم الناس التي صرخت بهجتآ وهنالك رجل ميت امامها لكن كان هنالك ايضآ من لاتبدوا عليهم علامات السعادة وكانت همهاتهم المستنكرة الهامسة تعكر صفو الأحتفال وسحب النساء جثث الرجال وتم حرقهم جميعآ واصطف الصغار يغنون لي الموتا والعرافة تسكب الماء على الصغار وجاء جرين ووضع يده على كتفي وهمس</p><p>جرين (بلغتنا) : انا حاحميك طالما انت بي تخدم اهدافي وما بتعملش مشاكل مع اي حد من اهل القرية.</p><p>انا ابعدت كتفه من علي كتفي و اردت ان اغادر القرية ولكن جرين امسك بي يدي وقال: وماذا عن اكيرا واخوها تفتكر بعد ما سابت الزعيم السابق وهربت حيبقا عقابها ايه.</p><p>انا رمقته بي نظرة تحدي ولكن لي لحظات فقط واومأت بي رأسي بعدها علامة القبول بي الأمر الواقع وناولني كتلة من الفراء لي ارتديها ولكن انا القيتها ارضآ ومشيت الى خيمة اكيرا التي استقبلتني بقبلة شوق والقتني ارضآ ووضعت شفتيها على زبي بي شفتيها تقبله وتمتصه امتصاصآ وانا اعجبني الشعور واخزت امسك بي شعرها الطويل وهي تدفع بي زبي الى اعماق حلقها وتعيد الكرة مرات عديدة وانا في عالم تاني من المتعة وصعدت بي طيزها على وجهي وانا فهمت ماذا تريد مني ان افعل فقد رأيت الكللابب تفعل ذالك واخزت اشتم في كسها ومن ثم العقه وكان مليئآ بي الشعر ولكن لديه طعم مميذ وهي كانت تعتصر زبي في حلقها وتعيد الكرة مرات عديدة وانا عضضت مؤخرتها برفق وهي على ما يبدوا احبت ذالك واخذت تهز مؤخرتها طلبآ لي المزيد وانا اخذت العق كسها تارة وتارة اخرى اعض مؤخرتها وتارة اخرى ادخل اصابع يدي داخل مؤخرتها برفق وهي نهضت من على وجهي وجلست بي مؤخرتها على زبي وهوت بها بقوة على زبي المنتصب كجزع الشجرة وشعرت بي احساس لا يوصف وهي تصعد وتهبط وتتأوه بي غنج ورقة (آه آه آه آه آه آه آه مذيد زدني متعتآ اححححححح اوف اوف اوف لا لا لا لا مش هينفع كده انا بجيب بجيب بجيب) وانزلت سائل مخاطيآ شفافآ غرق كل معدتي ونزلت من على زبي والتقطت انفاسها وكانت دموعها تجري على خدودها ولكن الغريب انها كانت سعيدة ونزلت على زبي بي شفتيها تقبله وتلعق افرازات كسها من عليه وتضعه بين بزازها وهي تعطصره عصرآ بينهما وكم كان احساسآ رائعآ وغضيبي يخرج ويدخل بين كتلتين من القطن الناعم واستمررنا هاكذا حتى قزفت بين بزازها وهي اخزت واحدآ ولعقته حتى حتى صار نظيفآ وحينما القت نظرة خلفها وجدت العرافة تنظر الينا بي نظرة غضب......... يتبع</p><p>بالنسبة لي طلب اني انزل القصة كلها دفعة واحدة فدا مش ممكن ليه لأن اولآ انا لسى ماخلصتش تأليفها ثانيآ هي من ثلاثة سلسلات وكل سلسلة قصة لي وحدها.</p><p>وشكرآ لي دعمكم المتواصل واتمنى المزيد ♥♥♥♥♥????</p><p></p><p>اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>(الجزء السادس بعنوان: اختبار)</p><p>وعندما التفتت الى الخلف والقت نظرة وجدت العرافة تنظر الينا بي نظرة غضب وسحبت اكيرا من شعرها واخذتها الى خيمة اخرى وبعد قليل سمعت صوت غريب مزعج جدا (صوت الطبول) وعندما خرجت من الخيمة كان كل اهل القرية متجمعين حول شئ من الخشب مرتفع عن الأرض وكانت العرافة وجرين يتحدثان الى الجميع ولكن بلفة اهل القرية التي لا افهمها .</p><p>العرافة: زي ما يرث الطين السماء مائها يرث الزعيم الزعيم كل شيء واجباته واعبائه وايضآ ممتلكاته. واشارت الى صف من النساء كل واحدة منهن اجمل من الأخرى وكلهن تحت سن الثلاثمئة بدر (25سنة) ومن بينهن اكيرا وفتاة اخرى سمراء زات حلمات بنية وكس كبير وبزاز ضخمة وقصيرة وبدينة نوعآ ما وكانت تبكي بشدة ولكن لا احد يهتم بي ذالك وكن جميعهن يرتدين اجمل انواع الفراء ويضعن من العنب على شفاهيهن ومن الرماد على رموشهن وكان جميع اهل القرية يحسدون جرين عليهن كن 12فتاة واخذت العرافة ترش من ماء زات لون كلون العنب ولديها رائحة مميزة عليهن (عطر بدائي) وبعض الزهور على شعرهن وكن مقيدات بي حبل واحد على اقدامهن ونهاية الحبل غي يد جرين وبعد صيحات التهنئة وهمهات الأستنكار سحبهن خلفهوا حول النار المشتعلة خلف العرافة ومن ثم كسر عنق احداهن واقتلع قلبها واخذ يطعم كل واحدة منهن منه واستفرغت احداهن فصفعها صفعة كسرت لها اسنانها واشار الي وانا صعدت على قمة اللوح الخشبي وهو صاح في الحشد: هو دا اخويا الجديد. وقالها ثانيتآ بي لغتي لكي افهم وناولني الفتاة التي صفعها وسحب باقي النساء كالماشية وانا لا افهم مالزي حدث ماعدا شئ واحد ان اكيرا لي انا فقط وقبل ان اذهب خلفه امسكت العرافة بي يدي واشارة لي بي رأسها ان لا اتبعه ولكن انا لم اهتم بي رأيها وسحبت يدي ولحقت به ولم يجرؤ حراسه على منعي وعندما لحقت به كان يقبل اكيرا عنوة من شفتيها وهنالك فتاة تمتص له قضيبه وانا اندفعت نحوه وهو افلت اكيرا وقال لي: لا ماتفهنيش غلط امال دي مراتي دلوقتي ويحقلي ان اعمل فيها مابدالي بس انا حعملك اختبار لو نجحت فيه حسيبهالك ماشي. انا مسكت عنقه بي قسوة وهو لم يحرك ساكنآ وواصل كلامه بكل برود: شاطر اقتلني واهرب بيها بس تفتكر هي حتقدر تعيش من غير اخوها. انا افلتت عنقه واشرت له ان يواصل حديثه واشرت الى اكيرا بي اصبع يدي ومن ثم وضعت اصبعي على عنقي بمعنى: المسها تاني وحتموت.</p><p>وخرجت وبعد لحظات هو لحق بي وامسك بي يدي واخزني الى ساحة خالية وسط القرية والقى الي بي رمح اخذه من احد حراسه واخذ هو واحد واشار الي ان اهاجمه وانا كسرت الرمح نصفين وامسكت كل نصف بي يد وهجمت عليه وهو حاول ان يصيبني بي الرمح الزي في يده وانا صددته بي النصف الذي بدون حجر وحاولت ان اطعنه لي النصف الأخر ولكن هو امسك به يده وركلني على ساقي وانا تراجعت الى الخلف وتركت له الرمح بين اصابع يده وركلت الرمح بقوة وكاد ان يخترق قلبه ولكن هو كان يرتدي درع سلحفاة على صدره فإنكسر الرمح عليها وانا لم اكتفي بي ذالك بل نفس الركلة صعدت بها الى وجهه ثلاث ركلات متتابعة ادمت انفه والرابعة هو تمكن من امساكها ولكن كان قد افلت الرمح من يده وانا انسكت به واستندت عليه وركلته بي رجلي الثانية على فخذه الأيمن بقوة افلتت يدي ووجهت الرمح الى عنقه حتى ادميته لكن لم اتمادى لدرجة طعنه مجرد خدش سطحي وهو رفع يديه علامة الأستسلام واشار الي ان اتوقف.</p><p>جرين: تمام انت كدا جاهز لي الأختبار الحقيقي يا عقرب.</p><p>انا اشرت اليه بمعنى: اكمل.</p><p>جرين: بص الموضوع بي اختصار ان في قبيلة او جماعة معينة اختطفت بعض افراد القرية وناوين يبيعوهم حيوانات اليفة لي جزيرة بعيدة (رقيق)وانا عاوزك انت وثلاثة اشخاص معينين تروحوا ترجعوهم (سكت لي مدة طويلة) وبعد كدة تقتل كل اللي هبعتهم معاك بحيث يبان انهم اتهاجمو من قبل حيوانات برية وتجيب جثثهم معاك إثبات ماشي ياعقرب.</p><p>انا اشرت بمعنى: اتفقنا.</p><p>وكانو اللي اختارهم واحد اصلع ضخم البنية يده الشمال مقطوعة ولابس جلد نمر على كل جسدوا ماعدا يديه وصدره بس. والثانية فتاة شابة ترتدي فراء على اسفل معدتها فقط ولونها قمحي ولديها ناب مغروز على انفها و واحد اخر على بزازها الشمال عند الحلمة وبزازها كليرة جدآ ومشدودة وحلمتها وردية وتضع الفراء حول فمها وانفها ولا يبدو من وجها سوى عينيها الخضراء وشعرها البني اللون ولديها جرح قديم على خصرها المشدود ولديها عضلات معدة مشدودة كالرجال. والثالث رجل عجوز ابيض الشعر مجعد الوجه وجسده مليئ بي العضلات واثار المعارك من ندوب واثار عضات حيوانات مفترسة ولونه ابيض ويرتدي فراء على نصفه السفلي حتى قدميه من فراء الدببة القطبية.</p><p>جرين: الأصلع دا يبقى كريد والعجوز جونبي و المرة دي تبقى سوزي زي ماقلتك انت المسؤل عنهم بس جونبي يعرف الطريق كويس يبقى اسمع مشورتو لو عجبتك بس في الأخر الكلمه كلمتك ماشي ياعقرب.</p><p>انا لم تعجبني كلمة عقرب ولم تعجبني كلمة من ما قال اساسآ لكن ما بي اليد حيلة ان موتهم على يدي فليكن ما يهمني هو اكيرا فقط لا اكثر</p><p>ونزلنا من الجبل وسيرنا حتى الشلال وعبرنا من خلاله الى كهف كان يختبيئ خلفه ومشينا لي ثلاث ليالي حتى وصلنا بحيرة او ظننتها بحيرة ولكن كانت زات لون مائل الى الأخضر وما ان اقتربنا اليها حتى اشار العجوز بي التوقف والقى حجر من بعبد سقط داخلها وزاب الحجر زوبانآ سريعآ حرفيآ (تجمع لي حمض الكبريت لم يعد في زمننا مثله) وكانت تفوح منه رائحة خانقة كريهة (تشبه رائحة البيض الفاسد) ونحن توقغنا قربها واسترحنا.</p><p>جونبي: هنا افضل مكان عشان ناخد راحتنا وننام من غير خوف عشان مفيش حيوان حيقترب من المكان دا أبداً.</p><p>والكل كان متعبآ من السير المتواصل لمدة ثلاثة ايام دون استراحة ونامو جميعآ الى انا ظللت احرثهم مع انهم سوف يموتون على يدي بعد قليل ولكن لم يحن وقت موتهم بعد وفي الصباح زهبنا الى قرية بين الأشجار ومحاطة بي سور من الصخور الكبيرة وكان بها خمس خيام كبيرة نوعآ ما فقط لا اكثر ولا اقل وتسللنا في الليلة الرابعة من مغادرتنا قريتنا الى قريتهم وكان الجميع ثملون ويرقصون حول النار واخذنا ننحر اعناق المستيقظين منهم بي هدوء واحدآ تلو الأخى حتى انتهو تماماً وبعدها جمعت سوزي بعض العيدان وفركتها مع بعضها البعض بي سرعة وهدوء حتى اشعلت النار والقتها بي سهم وقوس مصنوعان من الخيزران ومربوط عظم مدبب على مقدمت السهام والقتها على اقرب خيمة لي تجمع الناس حتى تسبب حالة ارتباك بين الصفوف كما خططنا تماماً وعنظما بدأ الناس بي الفزع والهرج والمرج انتشر كنا قد زبحنا الكللابب المربوطة لي اجل الحراثة وحرر كريد الرهائن ولاحظ البعض ذالك وحاولو ابلاغ البقية ولكن انا اسكت احدهم بي القفذ امامه ووضع يدي على فمه وطعنته ست طعنات بي عظم مدبب على معدته والقيته داخل اقرب خيمة مشتعلة وجونبي كسر عنق الأخر و سوزي اصابت الثالث على عنقه بي سهم ولكن الرابع نجح في لفت انتباه البقية وانا اشرت الى كريد بمعنى: اسبقنا انت و الأسرى. وهو نفذ من دون تردد ونحن بدئنا قتالنا مع العدو بي جدية اخير انا قفذت على كتفي اول الواصلين اهنئه على انجازه بي ثقب كلتا عينيه بي اصابعي وسوزي غطت ظهري بي دستة من السهام اصابت كل الأعداء في اعناقهم وجونبي لكم احدهم على رأسه افقده الوعي ونحن اشعلنا النار في كل شيء كي لا نسمح لي احد بي اللحاق بنا ولحقنا بي كريد عند البحيرة الحمضية.</p><p>جونبي: لازم نوصل الرجوع الى القرية قبل ان يلحقو بنا. انا اصررت ان التحرك الأن ليس في مصلحتنا وهم لم يستطيعوا معارضتي واناموا ماعدا جونبي الذي اصر على تولي نوبة الحراثة معي واشعل القليل من النار وكان معه بعض الأسماك التي التقطها من النهر وشوها على النار وقدم لي بعضها انا كنت متحفّظ من تناول شئ التهمت النار اجزاء منه ولكن بعد اصرار من جونبي تزوقت القليل منه وكان طعمه ساحرآ بي حق.</p><p>جونبي(بلغتي) : اتا حقآ احسدك على طيبتك انت فضلت المخاطرة على انك تتعب اهالي القرية المساكين اللي اكيد ما اكلوش حاجة من فترة طويلة ومنهم نساء وصغار انا حبيتك يا بني لو احتجت لي اي خدمة قولي على طول.</p><p>انا اكلت حتى شبعت وانحنيت على كتف جونبي كاني اريد النوم وهو وضع يده يربت على ظهري بي حنان ولكن انا عضضت عنقه بغتتآ وانتزعت حلقه وكانت يدي على فمه لي امنعه من الصراخ وهو انتفض جسده لي لحظات فقط ومات بعدها واصابتني سوزي بي سهم على عنقي لكن انا تفاديته فخدش عنقي واستقر على الأرض.</p><p>سوزي: ليه. انا مافهمتش هي بتقول ايه لكن المتني تعابير وجهها وانا امسك سهمها واغرزه داخل اذنها حتى توقفت عن الحراك والتهمت بزازها حتى تبدو كمن مات بي هجوم حيوان بري واخذت صخرة وهشمت بها رأس كريد وهو نائم وحملت جثثهم وعدت بهم الى القرية بعد ان غسلت جسدي من اثار دمائهم انا قتلت الكثير من البشر والحيوانات لكن هذه اول مرة اشعر بي الحزن وازرف الدموع على احدهم واعدتهم الى القرية وتلاقفهم الناس في القرية بي البكاء وجائ فتى صغير امسك بي يدي واشار الى سوزان وهو يبكي وقال لي عدة كلمات لم افهم منها شيء وجرين قال لي: الفتى يسألك ماذا حدث لي امه يا عقرب.</p><p>انا امسكت بي عنق جرين ورمقته بي نظرة غضب ومن ثم افلته وزهبت الى خيمتي وجلست على مؤخرتي اتذكر ماذا فعلت لي اؤلائك الذين وثقوا بي وعندها جائت الفاة السمراء التي اهداني اياها جرين واخذت تقبل في ظهري وانا لكمتها على انفها افقدتها الوعي ونادتني العرافة من بعيد وناولتني جرة فخار شربت ما بها بدون تردد وكان مزاقه لازعآ (خمر بدائية) وطلبت منها المزيد و المزيد حتى توقفت عن منحي وكانت الدنيا تدور بي وعدت الى خيمتي وجلست امام الفتاة التي افقدها الوعي ومزقت عنها الفراء واخذت اقبل بزازها وشفيتيها وسوتها ونزلت على كسها العقه واعض على شعر عانتها الذي لم يكن كثيراً كعانة اكيرا بل بالكاد تستطيع رؤيته وادخلت لساني داخل كسها واخءت العقه من الداخل وهي فتحت عينيها وانا لكمتها مرة اخرى اعدتها الى النوم وادخلت قضيبي في مؤخرتها عن غير قصد لكن اعجبني الأمر واخذت انيك فيها بقوة حتى سال القليل من الدم من مؤخرتها وهي استيقظت لكن لم تجرؤ على فتح عينيها هذه المرة وانا كنت اضع رجليها حول فخذي وامسك بي بزازها بقسوة واضربها عليهم واقرصها من حلاماتها وهي كانت تتأوه بهدوء مخافت ان اضربها من جديد وبعد ان قزفت في طيزها اخرجت قضيبي ووضعته على بزازها وهي ضمت بزازها عليه وانا اخزت انيكها بينهم بسرعة وادخل اصابع يدي الخمسة داخل كسها وانيكها بهم وهي بدأت تتأوه بصوت عالي جدا وتقبض بي يديها على بزازها وبي فخذيها على يدي وتتلوى كالثعبان اسفلي وشددت من ضغطة فخذيها على يدي بشدة وامتلئت يدي بسوائل كسها وانا وضعت اصابع يدي على فمها وهي نظفتهم بي لسانها جيدآ وانا قزفت على سوتها وغرقت معظم معدتها بي افرازات زبي ونمت عليها..... يتبع.</p><p></p><p>اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p>(الجزء السابع بعنوان: اكلة الرجال)</p><p>انا جبت بين بزازها ونمت عليها من التعب إضافة الى الكم الذي شربته ولي اول مرة منذ ان استيقظت داخل ذالك الكهف راودني حلم.</p><p>انا كنت ارتدي جلد سميك حول صدري فقط ومربوط عليه من الخلف رمح ضخم من الأغصان والصخور وكان هنالك رجل ضخم البنية ولديه شعر بنفس طول شعري ويرتدي نفس ما ارتدي ويشبهني لكن لديه لحية بها بعض الشيب وعينه اليسرى بها خدش طولي وكان يتحدث مع امرأة كبيرة في السن لكن ليست عجوز بل في بداية سن اليأس وكلاهما لديهما وشم العقرب على بطنهما والمرأة كانت بيضاء اللون وعليها وشاح من جلد ذئب كامل تلف به جسدها كله وكانا يتحظثان لكن انا لا اسمع منهما صوتآ وفجئى استلت المرأة رمح صغيرآ من فراء الذئب الخاص بها وبدأى يتقاتلان وكانت الصورى غير واضحة لي ولكن الرجل تغلب عليها وكاد ان يكسر عنقها وهنا انا صرخت بهما ولكن لم يهتما بما أفعل وانا طعنت الرجل بي رمحي في ظهره.</p><p>انا استيقظت مهلوعآ كاني اعرف ذالك الرجل الذي رائيته في حلمي ولكن لا أذكره أبداً</p><p>وعندما استيقظت وجدت الفتاة التي كنت معها بي الأمس تغسل لي جسدي بي الماء وكانت قد نظفت لي شعري الذي كنت احسبه بني اللون ولكن اكتشفت انه اشقر من شدة ما غسلته بي ضمير وكانت قد سرحته لي على شكل زيل حصان انا امسكت بي عنقها واشرت لها بمعنى: اياك ثم اياك ان تلمسي جسدي من دون إذني ثانية.</p><p>الفتاة: انا اسفة بجد مش قصدي ياسيدي. انا لم أفهم ماذا قالت لكن كانت علامات الخوف واضحة عليها وهذا يكفيني انا لا اكن لها اي ضغينة بالعكس انا أشفق عليها ولكن بي بساطة لا اثق بها وتركتها وذهبت بعد ان اعدت شعري الى وضعه الطبيعي وذهبت الى خيمة جرين.</p><p>وعندما دخلت خيمته وجدت اكيرا جالسه معززة مكرمة لا تبدو عليها اثار اي لمسات مريبة واشارت لها العرافة فخرجت هي ومن معها من زوجات جرين وبقينا انا وجرين والعرافة فقط لا غير.</p><p>العرافة: نحن بي نهنئك على نجاحك في مهمتك الأولى. جرين ترجم لي كلامها.</p><p>انا عملت شكل بي شفافي زي شفايف اكيرا الطويلة وشاورت بي صباعي على صدري بمعنى: اكيرا بتاعتي خلاص ولا ايه.</p><p>جرين: اكيد طبعا بس في خدمة تانية بسيطة عاوزها منك. واخذ رمح ضخم من الأغصان والصخور والقاه الي واشار الي ان اهاجمه به وانا حاولت ان اطعنه به على درع السلحفات الذي يرتديه كلما اراد ان يتحدث معي على انفراد ولكن هوا سحب شئ مصنوع من صخرة سوداء ملساء جدآ وتبرق تحت اشعة الشمس المتسربة عبر جلد الخيمة وعلى مكان امساك جرين بها جلد سميك (اول نموزج لي سيف معدنيّ) وقطع به الرمح بي ضربة واحدة بشكل دقيق انا كادت عيناي تغادر مقلتاهما من شدة المفجئى.</p><p>جرين: دا اسمو ناب الموت في قرية واحدة بس بي تصنع زيو وانا عايزك تسرق كمية معقولة منهم وتكتشف الطريقة اللي بيصنعوه بيها.</p><p>انا كنت حقا اريد ان اختلي بنفسي خارج هذه القرية اللعينة لهذا قبلت المهمة على ان تكون اخر ما افعله لي اجله وارسل معي شخص واحدآ وتركني الشخص على مقربة من القرية المطلوبة.</p><p>الشخص 1:انا مش حقدر امشي معاك ابعد من كده عشان دول بياكلو الرجالة بي سنانهم.</p><p>زي مافهمت منهم دي قبيلة اسمها الأرملة السوداء (نوع من العناكب) وهن جميعا من النساء بلا رجل واحد يصتدن الرجال التائهين في غابتهم ويضاجعونهم ومن ثم يأكلونهم وان انجبت احداهن ذكر يلقى حتفه مباشرة بعد ولادته وانا بما اني من قبيلة العقارب فلن يجازفن بي الأمساك بي حيآ لهذا طعنت معدتي بي رمحي وسيرت في الغابة امسك بي جرحي واصرخ كعواء الذئب الجريح واتخبط يمنة ويسرى حتى سقطت من فقدان الدم و قبل ان افقد الوعي وجدت فتاة ترتدي ريش زاهي اللون على بزازها وكسها وحملتني على كتفها حتى اوصلتني الى حفرة عميقة ومستديرة في وسط الغابة والقتني داخلها وعندما فتحت عيناي كنت في مكان تحت الأرض او داخل كهف لأن المكان كان مظلم وهنالك اعشاش طيور من نفس الحجر الأسود الذي اراني اياه جرين ولكن عليه نار بدل بيض (مصباح بدائي) مركبة على السقف بي التتابع حتى نهاية الأفق وكنت مقيدآ قرب هيكل عظمي لي رجل جلبه حظه السيئ الى هنا وجرحي كان كانه لم يحدث ومكانه املس بي شكل غريب(تم كيه بالنار) وجائت تلك الفتاة التي جلبتني الى هنا وكانت اجمل من ما رأيتها من قبل لديها حلقة من الحجر الأسود على انفها (زمام) وعلى شفتيها عنب معصور وعينيها عسلية وشعرها يصل الى عنقها فقط ولونها ابيض مائل الى السمرة وشفتيها صغيرة وطولها بطول نصف باب الخيمة (120 سم) وخلعت ريشها عنها ورأيت حبات تفاح على شكل بزاز وسوة بارزة الى الأمام وعليها زمام وكسها وردي صغير نسبيآ وأول مرة ارى كس بدون شعر وجائت فتاة اخرى كالغوريلا في ضخامتها ووضعت سيفآ على عنقي والفتاة الأولى نزلت تمص لي زبي وبضاني وتحاول جاهدة ان تثريني لأنه ليس المنطقي ان ينتصب قضيبي في هذه الظروف لكن هذا فقط ان كنت خائفآ من الأساس ولهذا انتصب زبي كالسيف وهي جلست على حجري تقفز عليه وتهبط وتقبل شفتاي وتتأوه (آه آه آه آه آه آه آه آه آه اف اف اف اف اف ياجمالو ياجمالو اح اح اح اح اح اح اح اح انا عاوزه زبك دا اقطعوا بعد مناكلك تمام آه آه آه آه آه اف اف اف بس بلاش غباوة اممم امممم) انا كنت اشفط شفتيها شفطآ بين شفتاي ومندمج معها تماماً كما لو ان تلك الغوريلا ليست موجودة معنا اساسا والبنت التي على زبي انزلت سوائلها ونزلت من على زبي وجائت واحدة اخرى بلا ثياب جاهزة لي العمل الميداني وكانت طويلة ونحيفة وبزازها مترهلة لكن حسناء الوجه على الأقل وهذه ادخلت زبي في مؤخرتها بدون مقدمات ووجهها على الناحية الأخرى وأخذت ترقص مؤخرتها النحيفة على قضيبي بي سرعة عالية وانا اردت ان اضربها عليها ولكن الغوريلا خدشت عنقي بي السيف كتحزير وكان صوت ارتطام مؤخرتها على زبي يملاء المكان صدى وبزازها تكاد تنقطع من سرعة ارطتامها بي معدتها بي سرعة عالية ايضآ حتى قزفنا انا وهي مع بعض ونزلت من زبي وجائت واحدة اخرى واخزت ترقص مؤخرتها وبزازها من بعيد وتمشي ناحيتي بي كل بطئ وانا زبي عاد الى الأنتصاب قبل ان تصلني حتى وكانت قمحية اللون بدينة الجسم ومتوسطة الطول وبزازها ضخمة وعليها اكثر من اربعة زمام في كل بز لوحده وادخلت زبي بينهما وتضغط عليه بشدة الى الأمام والخلف والى الأعلى والأسفل وسكبت القليل من لعابها عليه وادخلته داخل كسها ونامت علي كانها تلعب ضغط طلوعآ ونزولآ وانا تلك الغوريلا ترفع رأسي الى الأعلى وتضع السيف عليها من الأمام وتضع رأسي على فخذيها وتلك البدينة تصعد وتهبط تقبل شفتاي مع كل نزول وتسحب لساني مع كل طلوع وقزفنا معآ ايضآ واستمرت حفلة الترحيب هذه طوال الليل حتى ان منهن تنيك نفسها بي اصبع رجلي الكبير والثانية على زبي والثالثة تقبل شفتاي حتى اخذن كل مافي جسدي من سوائل منوية وكل واحدة منهن كانت تحرص ان اقزف داخل كسها.</p><p>انا في الصباح كنت مليئ بي سوائل مهابلهن من اصبع رجلي وحتى عنقي وحالتي ترثي لي اعدائي وايقظتني الغوريلا بي جرة ماء على وجهي وسحبتني بسلسلة معدنية لكن ليست متقنة الصنع بل كل ثلاثة حلقات يليها حبل من الياف الشجر ملفوفة حول عنقي حتى القتني امام سيدة في سن اليأس بيضاء اللون جسدآ وشعرآ ولكن ليست عجوز (هناك من يولدون هكذا) وكان يظهر عليها الوقار وترتدي فراء ثعلب على كتفيها مخيط مع فراء دب قطبي حتى اسفل كسها بقليل بحيث ان انحنت سوف ترى طيزها كاملة ووجهها يشبه الى حد كبير الممثلة (انجلينا جولي) نظرت الى عيني ووضعت رجلها امام وجهي وقالت: العقها ياجروي. انا عضتها حتى ادميت كفة رجلها من الأسفل وهي لم يرف لها جفن ولم تبعد رجلها ابدآ وظلت ترمقني بنفس النظرة المتحدية لمدة نصف ساعة وقالت (بلغتي) : انت بجد عقرب وحش انا امرت انك تعيش يومين كمان وانتى تعضني.</p><p>انا هززت كتفاي بمعنى: لماذا.</p><p>هي: او متقوليش انت العقرب الأخرص ڤينوم مش كدة يبقى انا كسبت البريموا. وشاورت لي الغوريلا حملتني على كتفها ووضعت ني على بحيرة صغيرة مياه ها دافية جدا (عين سخنة) ولقيت فتيات كثر قفزن معي داخل الماء وكل واحدة منهن امسكت بي جزء من جسدي الذي ارتعش منذ رؤيتهن وبدأن يغسلن جسدي بي ضمير وشعري ماعدا مؤخرتي وهذا شئ محير فعلى الرغم مافعلن معي طوال الليل وحتى الصباح لم تجرؤ احداهن على الأقتراب منها نعم هذا مطمئن لي ولكن لماذا المهم بعد ان غسلن جسدي جائت الغوريلا بي ريش نعام على شكل تنورة وقميص مفصل بي عناية من الجلد واجبرنني تحت تهديد السيوف على ارتدائه وحملتني الغوريلا على كتفها (للتوضيح هي ليست غوريلا ولكن فتاة بنفس ضخامتها) واخذتني الى المرأة التي قبل قليل كنت معها وكانت تجلس على كرسي منحوت في الحجر ووضعت على كرسي مثله في مقابلها</p><p>المرأة: انا لوكسيل (ايوة خلصت مني الأسماء فكتبت اسم صابونة) او ممكن تناديني بي أكلة الرجال وانا اعرف عنك كل حاجة انتى مش فاكرها عرفت ازاي انك مش فاكر عشان لو انت فاكر كنت قتلتني طبعآ بس اللي فات مات وانا عاوزة أبدأ معاك صفحة جديدة من دلوقتي الموضوع بي اختصار انحنا من ساعة ما سرقنا انا وبناتي سر ناب الموت من قبيلة العقارب وهما عمالين يدمروا كل مخابئنا واحد ورا التاني لحد مافضل واحد بس اللي انت فيه دلوقتي فلو عاوز تعيش هنا معايا في الدلع دائما يبقى تقاتل في صفي تمام. انا شاورتلها تمام بي دماغي واجبوا دجاج محمر على نار الفحم مع ثور كامل مشوي وانا وهي اكلنا معآ كعربون صداقة واستعدت جزء من طاقتي ونمت في كرسي وبعد قليل تهاوى السقف يهتز ويتشقق وانا استيقظت مهلوعآ بسبب الكابوس نفسه مجددآ وكادة صخرة ان تسقط على رأسي من السقف ولكن ان قفذت بسرعة مبتعدآ عنها ووجدت كل الفتيات يحملن السيوف المعدنية ويتدين جلد سميك كالذي اجبرنني على ارتدائه ولكن بدل بدل التنورة قطعة جلد اشبه بالبكيني على مؤخراتهن وخرجن عبر فتحة غير التي دخلت بها وكما توقعت كنا طوال هذا الوقت تحت الأرض وسبب هذه الهذات الأرضية كان خمسة من الوحوش التي تكاد تكون بي حجم تلة صغيرة ولديهم انف طويل يلمس الأرض (أصبتم انه الماموث ) وكانو يرفعون ارجلهم الأمامية ويضربون بها جحر الفتيات لي اجبارهن على الخروج وكان على ظهور الماموث خمسة رجال اشداء يحملون السهام (حتقولي لو العقارب عندهم الحديد ليه ما اسخدمهوش قبل كدة في القرية اقولك زي ماقالت العرافة هم اتفرقوا لي عائلات) المعدنية الصنع والأقواس الخيزرانية وما ان رؤنا من بعيد حتى بدأو اطلاقها علينا.</p><p>لوكسيل: انا وانت حنخلص عليهم هنا ياڤنوم والبنات بتوعي حيخبوا الغنائم المهمة في الغابة ويرجعوا ماشي. انا شاورتلها تمام والبنات نفزو الأمر بسرعة وانا وهي هجمنا على خماسيّ الماموث وهي القت الي بي قوس وسهم وانا لم اكن قد استعملته من قبل ولكن ما امسكت به حتى شعرت كأم فقدت صغيرها لي سنوات طويلة ومن ثم استعادته من جديد فقد اطلقت سهم قطعت به وتر قوس احدهم وهو على ظهر الماموث وامسكت بي سهم احدهم من امام عنق لوكسيل واطلقته على عين الماموث الذي افزعه فقدان إحدى عينيه واخذ يتخبط يمنة ويسرى حتى اسقط الرجل من على ظهره ولوكسيل القت لي بي كنانة السهام وانا قفزت على خرطوم الماموث الأعور واصبته بي سهم ثاني على عينه الأخرى وقفزت الى يمينه وهو حاول ان يخبطني بي خرطومه ولكن لوكسيل قطعته بي ضربة واحدة فقط من سيفها وانا افلتت القوس واخذت خرطومه الذي كان اثقل بمئة مرة منما تصورته وبي طريقة ما ضربته به على احدى رجليه وهو ظن ان احد الماموث الأخرين يضربه فأنطلق ينطح هدفآ موجودآ في خياله فقط ودهس سيده اثناء ذالك وواصل يحطم الأشجار في طريقه وانا ولوكسيل شكلنا فريق جيدآ هي تصد عني السهام بي سيفها وانا اطلق السهام على اعناق واعين الماموث ومن على ظهورهم حتى تبقى واحد فقط وحينها عادت الفتيات التي ركضن الى الغابة عدن يركضن الينا ويلاحقهم جيش من قبيلة العقارب يمتطون الثيران ويحملون الرماح المعدنية الطويلة ويمزقون بناتها تمزيقآ وانا اشرت لها ان: اذهبي اليهن انا سوف اتعامل مع اخر هذه المسوخ والحق بك.</p><p>لوكسيل: ماتموتش ها وعد. وقالتها وانا برزت امامي صورة لها تردتي تنورة من الريش وتحمل رمحآ وبزازها الضخمة زات الحلمة الحمراء تهتز عارية وتقول لي: ماتموتش ها وعد. كانت زكرى ضبابية عابرة شوشت عقلي واصبت بي سهم على خدي ثقبه وخرج من الخد الأخر وكاد الماموث ان يحطم عظامي بي خرطومه ولكن انا تدحرجت حتى صرت اسفله وغرزت اربعة سهام على ارجله الأربعة واربعة على معدته وهو تأوه من الألم وانحنى الى الأمام بي ركبتيه الأماميتان وانا انزلقت خلفه وامسكت بي زيله وصفرت الى راكبه والتفت ليجد سهم اخترق عينه وخرج من جمجمته من الخلف ومن على ظهر الماموث اخزت اتصيد بقية العقارب واحدآ تلو الأخر حتى كادوا ينسحبون ولكن _وانا كنت اطلق ثلاثة اسهم دفعة واحدة على الرغم من اني لم ارى احدآ يطلق هكذا من قبل حتى _نفزت مني السهام وهرعت الغوريلا الخاصة بي لوكسيل تلقي لي بي كنانة سهام اخرى ولكن وجدت سيف طويلا قطع يدها وكان نن القاه عليها واقفآ على غصن شجرة مرتفع واشار الي ان هاجمني وانا انتزعت السهم الذي كان معلقآ على وجهي واطلقته عليه وهوا امسكه ورده الى الغوريلا على قلبها وانا اشرت اليه ان تعالى وهو قفز من على الشجرة الى ظهر الماوموث وسحب سيف اخر كان على ظهره وهاجمني به وانا امسكت به بيدي العارية وسالت دمائي على السيف والبسته القوس على عنقه من ناحية الوتر وسحبت القوس فارتد على عنقها والقاه من على ظهر الماموث وكل هذا في لحظات فقط وهو اصبح معلقآ بي سيفه الذي امسكه بي يدي فقط وانسحب بقية العقارب واحدآ تلو الأخر وهوا صاح بي: ماذا تنتظر اقتلني كما قتلت اباك وعندها اصابتني حالة غريبة وافلته وسقطت معه وانغرز السيف على معدتي وحاول هو ان يسحبه من معدتي ولكن لوكسيل قطعت رأسه من الخلف ومشت مبتعدة وهي تقول لي: كدا نبقا خالصين ياعم ماشي وخلي السيف دا تزكار مني ها ها ها ها ها وانا فقدت الوعي.................. يتبع</p><p>فين التعليقات ياجدعان فين السقفة.</p><p></p><p></p><p>أهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم دلوقتي انا دايما بقول بعدهامساء الخير صباح الخير لان في فرق توقيت مابينا <em>صديقكم يكتب من قرية نائية في اخر شواطيئ رأس الرجاء الصالح</em>بس حاليآ انا اكتب الفجر لذا انا واثق انها صباح الخير والسعادة والعافية والسرور على احلى منتدى في الدنيا.</p><p>(الجزء الثامن بعنوان: الهروب المسطتحيل)</p><p>أولآ قبل ان نبدء الجزء في نقطة اريد ان اضيفها اول بي الأدق إعتزارين الأول على وجه الخصوص لي زميلي العزيز (ALwensh) انا اسف يا صديقي اذا ازعجتك بمزاحي الثقيل من غير قصد مني انا فقط لا اجيد المزاح فأعزرني ارجوك لن اعيدها ثانية.</p><p>ثاني اعتزار لي كل من قرأ الأجزاء الأولى حنى هذا الجزء لأني اضجرتكم بي تفاصيل غير ضرورية ولكن فقط اردت ان ارسخ فكرة ان فقدان زراكرة (ڤينوم) غير عادي لأنه لايزكر ابسط الأشياء ودا <em>بالنسبة لي ولمن دخل كلية طب عمومآ</em>غير طبيعي ابدآ وليه سبب لي قدام في القصة.</p><p></p><p>لن اطيل عليكم لنكمل القصة، انا اصبت نفسي بي سيفي وفقدت الوعي.</p><p>(في مكان اخر داخل جبل شاهق الأرتفاع مليئ بي النساء الفاتنات العاريات والصغار يلعبون في كل اتجاه بي جماجم البشر كان هنالك طاولة مصنوعة من جلود بني ادم)</p><p>حول الطاولة يجلس ثلاثة عجائز يشبهون (دينزل واشنطون و سلفستر استالون و مايكل فري مان ) وكل واحد على وجههي شعار عقرب مختلف عن الأخر واحد احمر والثاني اسود والثالث لهاربعة ارجل فقط، ويجلسون على مقاعد مصنوعة من عظام بني ادم.</p><p>عجوز 1:لابد من قتل وريث الأسرة الرابعة فورآ لقد تجرأ على قتل ابيه إن صمتنا على هذا التمرد طويلآ فسوف يبدء ابنائنا في قتلنا عما قريب.</p><p>عجوز2:اتكلم عن نفسك بس انا واثق من خوف ابنائي مني.(قالها بنفس صوت سلفستر المميز)</p><p>عجوز3:الأهم هو ان نستعيد مجد العقرب عنما قريب هل ابنائكم وجيوشكم مستعدة للغزو ام علي ان ابدأ انا وحدي. واشار الى ابنائه الذين كانوا يصطفون على الخيل اكثر من عشرف الاف فارس مدجج بي السلاح.</p><p>عجوز 2:لا ما تفتكرش ان دا حاجة انا ابنائي يساوي عددهم أمة بحالها.</p><p>عجوز 1: (بغضب) يعني ابعت رجالتي يخلصوا عليه ولا ايه في اعتراض من قبلكم. والأثنين شربوا من الكاس الفخاري بتاعوا كعلامة قبول والكاس مليئ بي دماء البشر.</p><p>(عودة الى ڤينوم)</p><p>انا كنت فاقد الوعي وسط كمية من جثث الطرفين وكانت الغربان و الضباع تلتهم الجثث حولي وما ان نهضت حتى اغارت عي الضباع وانا قطعت رأس واحد منهم بي سيفي وقطعت رأس الثاني أيضآ وفرت البقية تصدر عوائها داخل الغابة وأخذت اعرج اجر سيفي خلفي على الأرض ممسكآ بي معدتي وكنت مشوش الذهن لا ادري الى اين اسير فقط اسير واسير حتى وصلت الشلال وقطعت من شجرة غصنآ مناسبآ لي كون قوس وغطعت من الجلد الذي ارتديه وترآ واحولت اغصان الشجر والتنور التي من الريش الى سهام ملئت بها الكنانة التي على ظهري انا بعد ان فقدت الوعي افقت ازكر اجزاء مشوسة عن طفولتي وانا العب في داخل جبل العقرب ليس اكثر من ذالك ولكن كان هذا كافيآ لي اتذكر اكثر عن اساليب النجاة التي تدربت عليها من ذ نعومة اظافري وعدت الى الكهف الأول وحفرت في أرضه لي ادفنهم لكن وجدت جراب من جلد مدفونآ هناك قبل ذالك وعندما اخرجته وجدت على ظهره مكتوب بلغة العقرب (سامحني يابني) وانا قرأتها ولكن لم اذكر منها اي شيء فقط فتحتها لأني تأكدت حينها انني لم اتي الا هذا المكان وقتها بي الصدفة البحتة اساسآ هذا المكان يبعد مسيرة بدر كامل عن جبل العقرب (شهر) المهم عندما فتحته وجدت قلة من جلد الماعز مليئة او كانت مليئة بي الدم المسفوح وكان معها سكاكين معدنية بحجم اصبع يدي فقط ومعها خاتم معدني بدائي الشكل عليه وشم العقرب خبأت السكاكين داخل قميص الجلد الزي ارتديه وغيرت مكان الجراب لكي اصبح الوحيد الذي يعرف مكانه بعد ان اضفت اليه سيفي وسهامي وقوسي،وعدت الى القرية انزف بي شدة وفقدت الوعي على ضواحيها وافقت والعجوز العرافة ترش علي الرماد وتمتم: من الظلام اتولد احلك من الظلام طهر كل خبيث وامحي الألام من الظلام اتولد احلك من الظلام طهر كل خبيث وامحي الألام (ترددها حتى بعد ان نهضت) وكنت قد انتزعت كل السكاكين من القميص ماعدا واحدة قبل ان افقد الوعي وخبئتها في الأرض،</p><p>جرين كان يمسك بي السكين التي تركتها له: ايه دي انا بعتك تجيب كمية مش حتة واحدة بس على الأقل عرفت بي يصنعوه ازاي.أنا اشرت بي رأسي بمعنى: نعم اكيد.(السر دا بيتعلم لكل فرد من عائلتنا لكن مستحيل اعلموا لي اي احد) انا نهضت وكانت معدتي مخيطة بي اشواك تثبت الجرح ليس اكثر وعليها بعض الرماد واخذت جرين والعرافة الى الساحة وطلبت منوا يجيب لي طين كثير وادعيت أني اصنع له كوة فرن لي الحديد لكن كل مرة كنت ادعي الفشل.</p><p>جرين: مش مهم المهم انك رجعت حي من هناك انت خد راحتك النهارده وبكرة وبعدوا عندي ليك مهمة جديدة ماشي يا عقرب. انا اشرت بي رأسي بمعنى: تمام. ومشيت اعرج حتى خيمتي وجلست على مؤخرتي وبعد قليل جائت عاهرتي السمراء وفتحت كفي يديها وكانت بينهما سكاكيني التي خبأتها وقالت لي (بلغة الإشارة) : انا مش حقول لي حد اكيد بس عايزاك تخرجني معاك من هنا ياسيدي ابوس رجلك. ونزلت تقبل رجلي وانا امسكت بي عنقها واستعددت لكي اكسر عنقها لكن نزلت دمعة من عينيها وقفذت صورة الى رأسي (داخل زكرياتي المشوشة: كنت بعد ان طعنت ابي بي الرمح التفت الي ونزلت دمعه من عينوا) وافلتت عنقها بسرعة واشرت اليها: تمام بس تسمعي كلامي بالحرف.</p><p>(بعد يومين)</p><p>كنت قد شفيت جراحي جزئيآ واستطيع الزهاب في مهمة جديدة ودخلت على جرين خيمته وكان يمسك بي مؤخرت واحدة من زوجاته وينيك فيها بقوة وانا اردت الخروج ولكن هو استوقفني وطلب مني البقاء وسماع ما لديه.</p><p>جرين: انا الصيادين بتوعي عثرو على جثث بعض من قبيلة الأفاعي مرمية على بداية النهر عايزك تروح معاهم تشوف ايه اللي حصل هناك بالضبط وتجيبلي تقرير مفصل تمام يا عقرب. وانا خرجت مع الصيادين اللي كانو يرتدون ثياب من الفراء ويحملون فؤس من الأغصان والحجارة وعندما عبرنا الشلال انا لاحظت احدى فتياة الأرملة السوداء تراقبنا واطلقت سهمآ على احد الصيادين في عنقه وانا استغللت الفرصة وقطعت رأس الثاني بي سكيني وتفاديت فأس الثالث وهي اطلقت عليه بين فكيه وحاول الرابع والأخير الهرب ولكن انا اطلقت سكيني على ظهره وهي اطلقت سهم على عنقه من الخلف.</p><p>جائت الفتاة التي كانت قد اخذتني الى لوكسيل في المقام الأول وأسمها (ريناتا) :عندي ليك رسالة من ماما بتقولك ماما اختفي اليومين دول عن الأنظار وسيب القرية اللي انت فيها دلوقتي احسن لك انتهت الرسالة باي. وزهبت وانا لم اكترث لي تحزير (لوكسيل) فانا كما قلت لا اخذ اوامر من احد ابدآ انا طعنت نفسي بي سهم اخزته منها وعدت الى القرية انزف من جديد وحملني جرين الى خيمته وكان العرافة هناك ايضآ.</p><p>جرين: إيه اللي حصل.</p><p>انا (بلغة الإشارة) : الأرملة السوداء هاجمتنا وخلصت على كل الصيادين جنب الشلال.</p><p>العرافة (بلغة اهل القرية) : دا بيكذب يا جرين لو الأرملة السوداء هي اللي قتلتهم كان السهم اللي على بطنو ده اعمق من كدا السهم دا انضرب من مسافة قريبة.</p><p>جرين: انتي شكلك خرفتي ياولية انتي هو لو عيل صغير مش حيسمح لي سهم ان يصيبوا من بعيد اكيد السهم انضرب من قريب عشان كدة ماعرفش يتفاداه. انا تركتهم وخرجت الى خيمتي وكانت عاهرتي قد زهبت الى العرافة لي تكشف عليها بحجة انها حامل مني وانا جلست على مؤخرتي اصفر بي هدوء وبعد قليل اشتعلت النار في خيمتي واحاط بي رجال جرين وانا استسلمت لهم واخزوني وعلى عتقي حبل متين الى جرين.</p><p>جرين: معناه ايه الكلام ده _وكان ماسك سكاكيني في ايدوا _انت خنتني ياعقرب بعد كل اللي عملتوا على شانك.</p><p>عاهرتي السمراء: قولنا عملت ايه على شانو يا زعيمنا بعتوا عشان يقتل (جونبي) مش كدة ولا (سوزي).(جونبي وسوزي دول من ابطال القرية وعندهم شعبية كبيرة وعشان كدة جرين كان عايزهم يموتوا) والحراث ارتبكوا واصبحوا يقلبون اعينهم ما بين جرين والفتاة.</p><p>العرافة: دي كانت ارادت النار ولازم تتنفز. واحد من الحراث طعن العرافة بي رمح على عنقها وصاح بها: ودي هي ارادت ابويا واتنفزت يا مرة يا مومس انتي. والحراث الباقين طعنوه بي رماحهم وعاهرتي تشبثت بي عنق جرين من الخلف وانا قطعت الحبل من عنقي وخنقت به احد الحراث من الخلف وكسرت عنقه بي الحبل ولكمت الأخر على انفه لكمة كالمطرقة افقدته الوعي واخذت رمحه لكن جرين كان قد امسك بي عاهرتي السمراء كدرع امامه.</p><p>انا (بلغة الإشارة) : انا حقتلوا بس انتي حاتتخدشي على رقبتك ماشي. واعتبرت السكوت علامة الرضا واطلقت رمحي على جرين وخدشت عنق عاهرتي السمراء ولكن الرمح لأن عاهرتي اقصر من جرين وعنقها انحف انغرز في عنق جرين وانا كنت قد اطلقته بي شكل مائل عمدآ ولكن هذا لا يغير حقيقة انني قطعت شريان عاهرتي العنقي ايضآ كأضرار جانبية ونزعت عن جرين فرائه ولففته على عنق عاهرتي السمراء لكي اوقف النزيف مؤقتآ ومن ثم كويته لها بي سكيني بعد ان سخنتها بنار العرافة وهي فقدت الوعي من شدة الألم وبينما اعالج جراحها كان حراث جرين قد احاطوا بي ولكن تلقو سهام عديدة على اعناقهم وساد صراخ النساء والأطفال حول المكان وكامت السهام اتية من كل مكان وانا القيت نفسي فوق عاهرتي وجزبت احدى الجثث فوقنا وعبرت احدى السهام الى ظهري واخرى على ساقي ومن ثم جائت شابة عريضة الكتفين ضخمة البزاز غليظة الوجه والملامح سوداء كالليل ولديها حلمة واحدة حمراء والأخرى مقطوعة وشفايف كسها مخيطة بي زمامات على بعضها البعض بحيث لا تترك لها مجال سوى للتبول فقط وعلى عضلات معدتها التي بحجم التفاح (الواحدة) خدش عرضي من مخالب الدببة قالت لي بلغة العقارب: استعد عشان انا حقطعك زي السمك يا ڤينوم. وكان وشم العقرب على شفتيها من الداخل وتحمل سيفين طوال كطول رجل بالغ والقت لي بي احدهم وانا نهضت وحملت السيف وانحنيت لها كالساموراي وهي ضربت السيف الزي في يدي بسيفها كسرته نصفين وانا امسكت بين نصف السيف المكسور بي يدي الأخرى وغرزته على بزازها وقطعته طوليآ حتى معدتها وهي وضعت سيفها على كتفي وقطعت به لحم كتفي حتى عجزت عن تحريكه ثانيتآ ووجدت رمح اخترق ظهرها من الخلف واسدارت لتجد اكيرا تمسك به وعلى ظهرها موسكن شقيقها وركضنا وانا احمل عاهرتي السمراء على ظهري وهرنا من القرية التي كانت تحترق بي نيران غضب العقارب ونزلنا من الجبل واحدهم يلاحقنا بي سهام كالمطر وانا اصبت بي سهم اخر وتدحرجت من على قمت الجبل وعاهرتي السمراء معي وانفصلت عن اكيرا التي واصلت العدو نحو الأسفل حتى وصلت اسفل الجبل ووجدت لوكسيل تمتطي صهوة فيل صغير واخذتها معها وهربت بها، وانا عندما افقت وجدت عاهرتي تحملني على ظهرها وتدخل بي داخل الشلال انا نزلت من على ظهرها وامسكت بي فمها وقلت لها (بلغة الإشارة) : هناك من يلاحقنا خلف الشلال انا اعرف طريقآ مختصرآ الى كهف سوف نجد فيه السلاح لي نذهب. وسحبتها خلفي الى خلف بحيرة الحمض وهي فقدت الوعي من الغاز (ملحوظة لي حمض الكبريت غازات سامة قد تقتلك ان اقتربت منها كثيرآ عندما تكون متجمعة بكمية كبيرة) وانا حملتها من جديد على ظهري حتى جنوب القرية المحاطة بي سور من الصخور ولكن وجدت ان كلابهم اشتمت رإحتي واخذت تنبح وهم خلفها وإنضموا الينا يطاردوننا بي الرماح والسهام وانا اقفز من شجرة الى شجرة اتفادى سهامهم ورماحهم بعد ان وضعت عاهرتي امامي بحيث تكون ساقيها وزارعيها على ظهري وجسدها على معدتي، وتلقيت سهم اخر على عضلات زراعي السليم وقفزت داخل بركة صغيرة من الماء اشبه بي مستنقع منها بي بحيرة وتدحرجت عليها كي اخفي رائحتي وامتلئنا انا وعاهرتي بي الطحالب والطين اللزج وغطست بها داخل المستنقع وصرت اسبح بها بصعوبة وعندما خرجت سحبتني افعى ضخمة داخل المستنقع من جديد والتفت حولنا تكاد تمزق اجسادنا من شدة الضغط وانا لا اراها لكن من شدة الألم استطعت ان اصل الى نقطة الاشعور (عندما تصاب بي ألم شديد اما ان تموت او ان تفقد الأحساس به تماما) وركزت على صوت حركة رأسها داخل الماء وامسكته وهو على بعد ثواني من رأسي واصبحنا في منافسة تحمل انا وهي كل منا يعتصر الأخر وضغت بي اظفر ابهامي على عنقها حتى ادميته وهي ارخت من ضغتها علي وانا ازيد من ضغطي عليها حتى اخترفت جلدها السميك بي اظفر يدي وهي اصدرت فحيحآ متألمآ وظللت اشق في جلد عنقها بي اظفري حتى افلتتني انتزعت السهم من كتفي بي اسناني وغزفته على جسدها وحركت زراعي المصابة بي صعوبة بالغة وشققتها بها حتى ماتت ولكن كان المستنقع اعمق مما تصورت وكنت قد فقدت الكثير من الاكسجين اثناء نزع وغزف ذالك السهم واخزت اسبح نحو الأعلى بي صعوبة وانفلتت عاهرتي مني ولكن انا اضررت الى اللحاق بها وكانت على وشك الموت غرقآ وقبلتها ابث الاكسجين داخلها حتى فقدت الوعي انا ايضآ وعندما ما فتحت عيناي وجدت نفسي على ظهر حصان ومعي عاهرتي السمراء وهناك من يسحب الحصان من لجام مصنوع من الجلد وما رأتني المرأة التي ترتدي جلد زئب كامل على جسدها حتى وضعت ورقة شجر على انفي وانا كنت افقد الوعي بالتدريج وهي تهمس لي بصوت حنون جدآ ومألوف لي: ما تخفش يا ابني انا حخرجك من الورطة اللي انت فيها دي زيما دخلتك فيها بس دي حتبقى اخر مرة اعاملك فيها كإبني لو وقفت في سكة العقرب من تاني انا اللي حلسعك بنفسي. وانا فقدت الوعي من جديد</p><p>وعندما فتحت عيناي وجدت نفسي على سفح جبل مرتفع والشمس تحرق جسدي وكنت ملفوف بي لحاف من صوف الماعز وقربي سيف منقوش عليه رمز العقرب وعاهرتي ملقات قربي........ يتبع.</p><p>دعمكم يا غالين بقا عشان نخلص من السلسلة دي النهاردة ولا نستنى لي بكرة.</p><p></p><p></p><p>اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p></p><p><strong>(الجزء التاسع بعنوان: ثمن الحرية غالي)</strong></p><p></p><p>انا استعدت الوعي لي أجد نفسي مغطّى بي ملائة من صوف الماعز وقربي سيف منقوش عليه رمز العقرب وعاهرتي ملقات قربي وعندما رفعت الملائة وجدت على صدري موجود قطعة جلد مكتوب عليها بلغة العقارب: لو عايز تعيش روح الى المكان دا. وباقي قطعة الجلد مرسوم عليها خريطة الى مكان معين وما ان فرئت الخريطة حتى برذت داخل عقلي زكرى جديدة.</p><p>(انا كنت صغير جدا واجلس على فخذي ابي وهو يقول لي: اياك مهما تماديت ان تزهب الى هذا المكان فكل شبر فيه مليئ بي اعدائنا) انا قررت الذهاب الى هناك لكن لي القي نظرة فقط ثم اعود للبحث عن اكيرا وكان المكان يبعد مسافة يوم واحد عن الجبل الذي وجدت نفسي على قمته ونزلت عنه وانا احمل عاهرتي على ظهري وعبرت من هذا الجبل الى جبل اخر منحدر جدآ وزلق وبينما انا اسير على حافته بين الحافة وبين الجبل كان ضيق جدآ وانا امشي على اطراف أصابعي وعندها استيقظت عاهرتي الغبية وتسائمت ومطت ايديها كانها كانت نائمة على فراشها وبفعل اختلال التوازن سقطنا انا وهي من على الجبل الى قاع وادي مليئ بي الأشجار وظللنا نصدم بي الأشجار حتى سقطنا اخيرا على الأرض وهي كسرت ساقها وعادت على ظهري و وكانت المفاجأة ان ظهر فهد اسود من وسط الغابة وانا القيتها ارضآ وسحبت السيف الذي كان موجود ما بين ظهري و قميص الجلد وهجم الفهد علي وانا تمددت على الأرض بسرعة قبل ان يفز هوا ورفعت السيف الى اعلى بحيث شق معدته وخصيتيه نصفين وسحبته من زيله وعلى ظهري عاهرتي السمراء وصعدت بهما على قمة شجرة مرتفعة واخذنا نأكل الفهد حتى نفز ومن ثم البست جلده لي عاهرتي التي كانت قد تمزق عنها الفراء الذي تردتديه وخرج بزازها خارجه واعدتها على ظهري واخذت اقفء بها من شجرة الى شجرة بسرعة كبيرة لكي نصل مبكرين ولكن هي بدون اي تغدير تقيئت على شعري وصدري</p><p>عاهرتي: اسفة اسفة جدآ ياسيدي بس انا مش متعودة على الشجر ولحم الوحوش والسرعة دي. انا لم اعرها اي اهتمام و واصلت العدو من على اغصان الأشجار حتى وصلنا الى بحيرة صغيرة وهي اصرت على ان ننزل لي تغسل لي شعري وصدري وانا كنت منزعج من الرائحة فوافقت</p><p>وهي ما ان نزلنا قرب البحيرة حتى ادخلت كامل وجهها داخل الماء وانا جزبتها من شعرها وبعد ثواني قليل اخرج تمساح رأسه من قاع البحيرة قرب مكان رأسها وخرج ثاني وثالث وانا حملتها على ظهري و تسلقت الشجرة وكانت البحيرة صغيرة بحيث تجاوزتها بي قفزة واحدة وقفز تمساح بي القرب من ساقي وانا ركلته على وجهه وانا في الهواء وهبطت على شجرة اخرى وهكذا حتى وصلنا الى المكان المقصود الذي كان على مشارف الصحراء قرية كبيرة ودخلتها وانا على استعداد كامل لي المعركة ولكن احاط بي رجال خرجوا من خنادق في الرمال كانت مغطاة بي بعض القش والرمال وخرج رجل عجوز عليه الوقار ويلف وجهه بي قطعة من الجلد او وبر الجمال على وجه الدقة ويرتدي مثله على كافة جسده ما عدا من ركبتيه الى اسفل عاريئة وجلس على الأرض بي القرب مني واشار الى رجاله فأنزلو سهامهم ورماحهم التي كانت مصوبة نحوا رأسي وقال لي (بصوت يملأه السعال) : انت ابن (أجيلا) أليس كذالك يا بني.</p><p>انا (بلغة الإشارة) : نعم.</p><p>الرجل العجوز: عرفت ذالك من سيفها الذي على يدك فهي ما كانت لي تموت قبل ان تورثه الى ابنها.</p><p>انا (بلغة الإشارة) : لقد اخبرتني زوجة ابي ان اتي اليك لكي تحميني.</p><p>الرجل العجوز: بالطبع سوف افعل لكن انت لست أجيلا ومن ارسلك ليس هي أيضا لهذا اعزرني فسوف اطلب شئ بالمقابل.</p><p>انا(بلغة الإشارة) : مادام طلبآ معقولآ تفضل انا لا امانع.</p><p>الرجل العجوز: ها ها ها ها انت لم تطلب طلبآ معقولآ لهذا اعزرني فسوف اطلب شئ غير معقول اولآ اريد هذه الحسناء التي على ظهرك وثانيآ اريد منك ان تحضر لي رأس قائدة جماعة الأرملة السوداء.</p><p>انا (بلغة الإشارة) : اولآ بالنسبة لي هذه الحسناء فهي زوجتي ولا يمكن ان اتخلى عنها تحت اي ظرف وثانيآ بالنسبة لي رأس قائدة جماعة الأرملة السوداء فهذا يتوقف على سبب طلبك له.</p><p>الرجل العجوز: لي انها قتلت فلذة كبدي وأيضآ لماذا قد تهتم انت لي السبب فحسب ما سمعت هي أيضا من تسبب في قتلك لي ابيك ونفيك اليس كذالك.</p><p>(ملحوظة انا باقي هذه السلسلة كلها بتكلم بلغة الإشارة ماشي)</p><p>انا: هذا لا يعنيك اين ومتى سوف اجدها واجلب رأسها لك.</p><p>اخرج الرجل العجوز خريطة لي موقع مخباء الأرملة السوداء واتفقنا على ان احصر رأيها اليه عند غروب شمس اليوم الثالث من اليوم وآلا يلغى الإتفاق.</p><p>وانا توجهت الى مكان مخباؤ الأرملة السوداء الذي كان بالقرب من بركان نشط تحت الأرض مخبائها كالعادة وما ان اقتربت من الحفرة التي تدخل ااى مخبائها حتى رسمت السهام دائرة من نار حولي وانا القيت سيفي و اطلقت صرخة كعواء الزئب و اشارت لي يد ان من داخل الحفرة ان انبطح على الأرض وفعلت وجائت (ريناتا) وقيدت يدي خلف ظهري ولم تفعل المثل معا عاهرتي السمراء وادخلتنا المخباء وإساقبلتنا (لوكسيل) على كراسي من الحجر وانا لأزال مقيدآ بالحبال وجلست ريانتا على فخذاي تقبل شفتاي ولوكسيل تتحدث معي: ايه اللجابك تاني مش خلاص جبرت ولا ايه.</p><p>انا اتحدث اليها واقبل ريناتا في نفس الوقت: انا جيت وطالب حماكي يا لوكسيل ايه ماينفعش احتمي في مراتي ولا ايه ياجدعان.</p><p>لوكسيل تفاجئت ظانة اني تزكرت الماضي ولكن في الحقيقة ان استدرجت العجوز في الكلام واكتشفت بعض الأشياء منه عن نفسي ليس إلا. لوكسيل: ودا من إنت مش انتا دائما بتقول انك الراجل والكلمة كلمتك وانت الليبتحمي مش حد بيحميك ولا ايه.</p><p>انا: الظروف اتغيرت دلوقتي وبقيت ما اقدرش احمي نفسي.</p><p>لوكسيل (بغضب) : انت كذاب انت عمرك ما قلت كدة انت في حد بعتك ليا وفطمك تقول ايه مش كدا. وانا دفعت ريناتا من على فخذاي بي يداي التي كنت قطعت الحبال عنها وسحبت في نفس الوقت سيفها التي كانت تضعه على ظهرها وقطعت لها احدى زراعيها قبل ان يتحرك اي احد من بقية فتيات لوكسيل اللاتي كن يقفن حولي واحطنني بسرعة بي الرماح والسهام.</p><p>لوكسيل(بسخرية) : لا يا بنات مش كدة امال دي مشاكل زوجية ملكوش فيها. والفتيات انزلن اسلحتهن من امامي ولوكسيل سحبت سيفين من ظهرها وانا هجمت عليها وبدائنا نتبارز بسرعة وهي اصابتني على فخذي بي جرح عميق وانا اتكئت على سيفي وهي ركلتني على وجهي وانا نهضت بي سرعة وجرحت مفصل قدمها الصغير وامسكت بي ساقها وسحبتها منها بحيث سقطت على مؤخرتها وجرحتها على وجهها الجميل جرح عميق من ازنها وحتى شفتيها وهي امسكت بي السيف بين أسنانها وضربته بي سيفها اسقطته من على يدي وضربتني بي الأخر على جبيني وانا قفزت الى عقلي زكرى جديدة (كنت في الكهف التي بدأت فيه القصة اتبارز مع لوكسيل وهي هزمتني او بي الأدق مزقتني اربآ وانا طعنتها على خصرها وهي سقطت على الأرض وانا كزالك وكنا نزحف انا نحو سيفها وهي نحو صخرة وهي سبقتني وانا وانا اخذت السيف ونهضت لي اجدها تستقبلني بي الصخرة على جبيني وانا سقطت على ظهري و هي سحبت سيفي الذي كان لايزال داخل خصرها ووضعته على عنقي لكن لم تستطع قتلي ونزلت دمعة من عينيها وداست بي قوة على وجهي وانا فقدت الوعي) وعنها سيطر الغضب والكراهية على عقلي وقلبي وأمسكت بي سيفيها بي كلتا يدي وسحبتها نحوي وضربتها بي رأسي على رأسها وهي سقطت الى الخلف تاركة سيفيها في يداي وانا قبلتهما بحيث اصبحت امسك بي مقبضيهما وقطعت رجلي أقرب فتاة الي وتصديت لي رمح الأخرى بي سيفي وقطعت الزراع الممسكة بي الرمح وقفزت في الهواء بشكل لولبي قاطعآ رؤس كل فتاة حولي ماعدا ريناتا التي تصدت لي سيفي بي سيفها وانا ركلتها بين فخزيها بقوة انحنت من الألم وضربتها بي سيفي على ظهرها ثلاث ضربات متتابعة غير عميقة الجراح وركلتها على وجهها فإسضم رأسها مع الحائط خلفها وسقطت فاقدة الوعي وانا وضعت سيفي على عنق لوكسيل متقاطعان على شكل كروس وونزلت دمعة من عيني وسحبتهما بسرعة وخرجت احمل رأس في جراب من الجلد يتنقط منه الدم وعلى ظهري عاهرتي السمراء و تفاديت رمح انطلق قرب وجهي وإلتفت لي اجد فارس من قبيلة العقارب يمتطي صهوة حصان اسود ويمسك بي قوس معدني ويستعد لي يطلق علي السهام وانا تفاديت سهمه و قزفت عليه سيفي على عنقه اصابها وخرج نصفه من خلف عنقه وانا امسكت لجام الحصان وقفزت عليه وسحبت منه سيفي وقوسه وعاهرتي امسكت بي كنانة سهامه في نفس الوقت وتركناه يسقط خالي من الغنائم وانا التفت الى الخلف اعانق عاهرتي بصدري وزراعاي تطلق السهام كالمطر على من يلاحقنا من فرسان قبيلة العقارب قتلتهم جميعآ وعاهرتي تمسك بي الجلد الذي بداخله الرأس ولجام الحصان في نفس الوقت وانا طبعت قبلة على سفتيها وقلت لها: آه بالحق انتي اسمك ايه. هي كادت ان تسقط من شدة الضحك وقالت بي إبتسامة رقيقة: إنچيل يا سيدي. وانا عدت اقبلها واعتصر بزازها بي يداي وهي تبادلني القبل حتى وصلنا الى مشارف الصحراء وعدنا الى قرية الرجل العجوز واستقبلني بي كل ترحيب وانا مثخن بي الجراح و اخرجت له رأس مشوه من الجلد وشعره ابيض ولكن ملامح ووجها غير واضحة.</p><p>الرجل العجوز: متأكد ان دا راس قائدةجماعةالأرملةالسوداء .</p><p>انا: لا مش هو. ووضعت الرماح والسهام على رأسي.......... يتبع.</p><p>انا كنت ناوي اكمل السلسلة الأولى النهاردة بس البطارية لا تسمح بي زالك وهوا ليس جزء قصير لءا اعزروني وادعموني باي.</p><p></p><p></p><p></p><p>هلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت.</p><p></p><p>الجزء العاشر بعنوان: دمار شامل</p><p></p><p>(فلاش باك عندما ان وضعت سيفي على عنق لوكسيل متقاطعان على شكل كروس)</p><p>انا وضعت سيفي على عنق لوكسيل متقاطعان على شكل كروس وونزلت دمعة من عيني وسحبتهما بسرعة ولكن هي امسكت السيفين بيديها قبل تنفصل رأسها من عنقها وقالت لي: اقتلني وحتبقا قتلت اخر امل ليك انك تلاقي حبيبت قلبك واخوها عديم الساقين أبداً انت فاكر اني ممكن اسيبك تحب حد غيري انا سلمتهم لي (ڤاران)(احد الزعماء الأربعة لي قبيلة العقارب شبيه سلفستر إستالون) انا حعمل معاك إتفاق انت تساعدني اقتل جدك (سوهان)(الراجل العجوز الذي طلب مني قتل لوكسيل وهو جدي من أمي وله معي قصة طويلة في السلسلة القادمة) وانا حساعدك تقتل ڤاران ونبقى متعادلين.</p><p>(عودة الى الوقت الحاضر)</p><p>سوهان: انت متاكد من ان دا راس قائدة جماعة الأرملة السوداء.</p><p>انا: لا مش هوا. واحاطت بي الرماح والسهام على رأسي وانطلقت النار تلتهم الخيمة وسهام جماعة الأرملة السوداء مزقت اعناق رجال سوهان المحيطين بي وجاء سيف طائر من خلفي وانا امسكت به وهجمت على سوهان وبدائنا نتبارز بسرعة وهو جرحني على حاجبي بشكل طولي.</p><p>سوهان: الان اصبحت مثل ابيك. وانا امسكت بي السيف وقطعت له يده وشققت بطنه بالعرض وقلت له: الأن انت اصبحت مثل والدتي عندما ماتت. وتنحيت مفسحآ المجال لي لوكسيل التي قطعت رأسه وأرتها لي اتباعه الزين فر بعضهم وبقي بعضهم وكانت معركة سريعة انتصرت فيها لوكسيل وخسرت انا فيها أخر فرد من عائلتي.</p><p>وركبنا على ظهور الخيل وسابقنا الريح نحو جبل ڤاران الزي كان في مشارف المحيط ويحيط به من الأمام سور من الحجر ورماة السهام على السور لاترف لهم طرفة عين عن الطريق المؤدي اليه. ونحن نزلنا قرب الغابة و لوكسيل قالت: سوف نصنع الهاء من الأمام وانت اسبح اليه من البحر.</p><p>انا: لا اتبعوني انا اعرف مدخل سري لا يعرفه سوى كبار الزعماء وأبنائهم فقط. وإتجهنا نحو الغابة و حفرت في وسط الغابة حتى ظهر لنا جدار خشبي كسرناه وقفزنا داخل نفق تحت الأرض و إتجهنا نحو الأمام حتى وجدنا ضوء النار وحينها التصقنا على جدران النفق وريناتا صفرت لي الحراث الذين التفتوا عليها ونحن امطرناهم بي السهام على اعناقهم وتوجهنا داخل القلعة المنحوتة داخل الجبل وكان مكان وقوف الحراس بوابة ضخمة من الخشب وارادت لوكسيل كسرها لكن انا امسكت بي يدها وسحبتها نحو جدار صخري وسحبت منه صخرة كانت مقطوعة ومعادة الى مكانها بحيث تظنها جزء عادي من الجدار وادخلت يدي مكانها وسحبت منها مفتاح وفتحت به البوابة نصف فتحه بهدوء تام واطلقنا سهام على اعناق مزيد من الحراث الذين كانو على مقربة من مخزن كبير وقربه واحد اخر واخذنا نتسلل من ظل الى اخر مثل النينجا ولكن اشتمّ ذئب ضخم رائحتنا واخذ يعوي بصوت عالي جدا وانا اخرسته بي رمح على فمه ولكن انطلقت سلسلة من العواء المتتابع المنتظم في كل انحاء القلعة (نظام انذار ڤاران) ونحن دخلنا داخل مخذن كان مليئ بي النساء الجميلات المقيدات بي أطواق تشبه اطواق الكللابب ولكن مصنوعة من الذهب الخالص وتمتد منها سلاسل طويلة على ايديهن وأرجلهن ومرتبطة كل واحدة مع الأخرى أكثر من ألفي فتاة واخذنا نقطع السلاسل ونحررهن ونسألهن عن أكيرا واخوها من دون جدوة ولوكسيل تتحدث معهن بكل لغات الأرض واخيرآ اجابتها فتاة كفيفة: قصدك على البنت التي ايدها مكسورة وصوتها حنين ومعاها ولد صغير بي يزحف على الأرض.</p><p>لوكسيل: هوا بعينو راحو فين.</p><p>الفتاة: هما راحوا على غرفة ڤاران عشان الليلة دخلتها عليه.</p><p>انا ولوكسيل ذهبنا نحو غرفة ڤاران وتركنا ريناتا والفتيات و إنچيل يهتمون بي أمر الحريم ولكن ما ان عبرنا البوابة التالية وجدنا جيش من رجال ڤاران يحاصروننا بي الرماح والذئاب وانا و لوكسيل الصقنا ظهر لي ظهر وقفز زئب نحوي وانا انحنيت الى الأسفل ولوكسيل قطعت رأسه وانا امسكته من زيله وضربت به ذئب اخر واخذنا نقطع رأس ذئب فيبرز مكانه عشرة مثله ونقطع رأس رجل فيأتي بدله خمسين مكانه وكدنا نسقط في ايديهم ولكن جائت النجدة على شكل فتيات لوكسيل ومعهن الألفين فتاة ومسلحين لي الأسلحة التي سرقوها من المخزن المجاور لهن وأصبحت معركة متكافئة وانا ولوكسيل تركناهن يسوين الأمر مع الحراس ودخلنا الى غرفة ڤاران وما ان كسرت الباب حنى رأيت ما حولني الى وحش بدون مشاعر سوى الحقد.</p><p>وجدت ڤاران يغتصب اكيرا وكل رجل لها مربوطة على احدى ارجل السرير المصنوع من الخشب وهو يدخل قضيبه داخل كسها وهي تبكي من شدة الألم وأخيها مقيد على الأرض من سلسلة حديد على عنقه مع رجل السرير ويبكي بدوره ويشاهد اخته تغتصب امام عينه ولا يملك حول لي يمنع ذالك الوحش المتخفي على هيئة بشر.</p><p>انا هجمت عليه بسيفي ولا ارا سوى عروق من رأسي على وشك الأنفجار من الغضب والكراهية وهجمت عليه وهو نزل من على السرير وامسك بي يدي وكسرها كما لو انه يكسر بيضة وينظر الى من الأعلى كمن ينظر لي حشرة فهو بصخامة شجرة الصنوبر وقزفته لوكسيل برمح امسكه بسهولة وغرزها في معدتي ورفعني منها على السقف وجرني عليه يرسم بدمي لوحة لي ڤان جوخ وحاولت لوكسيل مهاجمته بسيفها وهو امسك به بيده العارية وركلها ركلة ساحقة ماحقة الصقتها على الحائط الذي كان يبعد عنا مسافة طويلة وهي فقدت الوعي فورآ.</p><p>ڤاران (بصوت سلڤستر المميز) : هل هذا حقآ من قتل ڤير الشجاع مروض الماموث المرعب هل هذا حقآ ابن اجيلا التي انجبته في وسط المعركة انت مجرد وصمت عار عليهما ايها الحثالة. وبصق على وجهي وتلقى طعنة من سيف لوكسيل ولكن بيد شقيق أكيرا الذي كان مقيدآ التفت ڤاران اليه وصفه على وجهه القاه على السرير بقوة وانتزع السيف واراد ان يقطع به رأسه لكن قفزت لوكسيل على زراعه تتعلق بها وتحاول جاهدة ان تمنعه عن قتل الفتى وانا ركلته بكلتا ساقي على وجهه ولوكسيل ركلته بكلتا ركبتيها على قضيبه وبالكاد استطتعنا جعله ينحني على ركبة واحدة وانا افلتت من يده والرمح لايزال داخلي ونزعته وغرزته على عنقه ولكن هو امسك به على بعد ثانية من عنقه ولكمت لوكسيل الرمح بكل قوتها بحيث افلت جزء منه وانغرز في عنقه وانا تسلقت نصف الجدار ونزلت بركلة خلفية على الرمح وادخلته داخل اعماق عنقه وخر ڤاران جثة هامدة وانا حررت اكيرا التي احتضنت الفتى وزهبنا واكيرا تحمل اخاها على ظهرها ولكن اطلق احدهم عند البوابة على ظهر اكيرا طبعاً لي انها تحمل شقيقها على ظهرها تلقى هو الرمح وانا سحبتهما داخل الغرفة واغلقت لوكسيل الباب من الداخل واخذت انا بعض الأعشاب الطبية التي تكون في غرفة كل زعيم وملئت بها جرح موسكن وكويته بالنار وهو اغمي عليه من شدة الألم واكيرا صاحت بي: هل سوف ينجو. انا لم افهم ماذا قالت لهذا ردت عليها لوكسيل بإبتسامة مطمئنة: اكيد ياحبيبتي حيعيش هو ولد قوي جدا. وخرجنا من الغرفة وهذه المرة وعلى الرغم من جراحي البليغة وزراعي المكسورة حملت اخيها على ظهري لأني اكثر حزرآ منها وعندما خرجنا كانت المعركة انتهت بنصرنا وعلقت لوكسيل رأس ڤاران ورايتها على سفح الجبل منما استفزّ رجال ڤاران الذين كانو خارج السور واندفعوا نحو البوابة الرئيسية لكن ريناتا اغلقتها على وجوههم وسقطت عليهم السهام المشتعلة من الأعلى وسحقتهم سحقآ</p><p>وهربنا من قلعة ڤاران قبل انا يدرك بقية زعماء قبيلة العقارب ما فعلنا وركبنا على ظهور الخيل واسرعنا الخطا نحو النهر وافترقت هناك سبلنا انا ولوكسيل.</p><p>لوكسيل: انت ناوي تروح فين ما تخليك معانا احسن.</p><p>انا: الى كل مكان فالحرب قد بدأت للتو.</p><p>وانطلقت نحو الصحراء ومعي إنچيل على الحصان وأكيرا واخوها على حصان اخر وانطلقنا بسرعة نعبر الصحراء ونرسم خلفنا عاصفة رملية.</p><p>(في مخباء الأرملة السوداء الجديد)</p><p>ريناتا: إيه ناوية على ايه ياماما.</p><p>لوكسيل: ناوية احكم الغابة كلها لوحدي.</p><p>وصعدت على منبر من الصخور وصاحت في جيش من الفتيات اللاتي كن يتدربن مع بعضهن البعض اكثر من ثلاث الاف فتات مسلحات بي السيوف والرماح.</p><p>لوكسيل (بصوت عالي وحماس) بناتي انا وعدتكم بي عالم تحكم فيه النساء الرجال جميعآ فمن منكن مستعدة لتموت معي لأجل تحقيقه.</p><p>الفتيات رفعن السيوف الى الأعلى وصحن بصوت واحد: انا مستعدة.</p><p>(في جبل العقرب الكبير حول نفس الطاولة يجلس كل الزعماء الباقين من عائلات العقارب ومعهم تجلس زوجة ابي وترتدي جلد زئب حول جسدها كله)</p><p>عجوز 1:انتي السبب يا (سانجار) في ان ڤاران مات ماتكونيش فاكرة انحنا ما نعرفش انك هربتي ابنك من الموت اخر.</p><p>عجوز 2:ايوة لازم تدفعي الثمن بس ايه يعادل ثمن راس ڤاران العظيم.</p><p>سانجار: انا حدفع ثمن راس ڤاران برأس ابني الوحيد (ڤينوم).</p><p>عجوز 2:وإزاي حتقدري عليه وڤاران نفسو ماقدرش عليه.</p><p>سانجار: لأن ڤاران لم يكن يمتلك صائد العقارب.</p><p>the end</p><p>انا في حاجة واحدة مدايقاني الصراحة هو ليه كل الأعضاء والضيوف ما بيعلقوش غلى الخاتمة انا كدة اعرف إزاي انكم لسى عايزين اكمل.</p><p>شكرا جزيلا لكم إدارتآ وإشرافا وقراء واعضاء وضيوف انتظرو السلسلة القادمة بعنوان<img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" />الحرب التي لا ترحم) ولكن طبعاً هذا يعتمد على التعليقات.</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 43889"] اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. انا سامر العربي من جنوب افريقيا وعندي ليكم قصه جديدة القصة بتحكي عن اسطورة قديمة من نسج الخيال قبل الاف السنين قبل التلوث او القوانين عندما كان الأنسان لايزال نقيآ او هذا ما اردت قوله ولكن اعتقد ان الأنسان منذ البداية لم يكن نقيآ ابدآ. (الجزء الأول بعنوان انجذاب) الشخصيات الجديده. انا: شاب في سن الثامن عشر تقريبا عاريئ كما ولدتني امي ليس بي اختياري ولكن انا لا ازكر اسمآ لي اخبركم به جسدي مليئ بي اثار الندوب مفتول العضال زبي طوله قد نصف معصمي طبعآ لم تكن هناك وسائل لي القياس بعد. تبدأ القصة عندما استيقظت ووجدت نفسي انزف من جرح عميق في جبيني وظهري ممزق تماما وكنت لا أذكر اي شيء ولا حتى اسمي وعلى صدري وشم على شكل عقرب نهضت بي صعوبة واكتشفت اني في جحر داخل صخرة ضخمة (كهف) ولم اكن اعلم حتى ما هذا المكان ولا حتى ما هوا انا بالضبط وبدئت اتأمل حولي لمدو طويلة اراقب سلحفاة تزحف على الأرض فاخذت اقلدها واسير على الأربعة وخرجت من الكهف وكانت حولي أشجار كثيرة وانا حتى لا ادري ماهي الأشجار بعد ورويدآ رويدا بدئت اعتاد على المكان حولي وعندما اظلمت الدنيا وجدت ان كل حيوان حولي اتجه الى مخبائه وعندها عدت انا الى كهفي وشعرت بي رغبة قوية نحو اغماض عيني الا انني لم اجرئ على فعل ذالك وظللت هكذا حتى عادت الشمس وشعرت برأسي كما لو انه سوف يسقط (احساس الجوع) وتابعت السير على الأربعة وخرجت من الكهف وكانت هنالك شئ له أربعة ارجل وقرون طويلة واول ما رئاني هرب داخل الأشجار (ظبي) واتجهت ورائه ولكن لم استطع اللحاق به وبعد قليل سمعت صوته يصرخ في وسط الأشجار وتحركت نحوه بي حزر ووجدت ما ادهشني جدا وجدت كائنآ يشبهني ولكن كان مختلفآ قليلآ كان يكسوه الفراء على صدره وكان صدره بارزآ الى الأمام وهنالك القليل من الفراء على مكان ما بين ساقيه وكان يمسك بي جزئ من الشجرة ويغرزه في صدر (الظبي)(والأخر انثى من البدائين) الكائن الذي كنت الاحقه واخرج منه شيء احمر ينبض وادخله في فمه (قلب الظبي) واخذ يجره خلفه وانا اتعقبه بي حزر شديد حتى وصل به الى كائن اخر يشبه هوا ولكن كان اصغر منه بكثير وليس لديه ساقين (ولد قعيد بس في الزمن دا مافيش طبعاً كرسي نقال) وهو اخذ من الظبي قطعة اخرى واطعمه اياها وانا واصلت مراقبتهما حتى نفذ الظبي ولم يبقى منه سوى جلده واخذ الكائن الأكبر يغطي الأصغر به وهنا اصدرت صوتآ (قرقرة المعدة) وهو قزفني بي جزئ الشجرة الذي في يده ولكن الغريب في الأمر هوا انني امسكت بيه وهوا في الهواء واعدته اليه من دون ان ادري كيف فعلت هذا حتى وهوا اصيب به في ساقه واخذ الصغير وهرب به داخل الغابة وانى تعقبتهما عبر الغابة حتى غربت الشمس وكانا قد اختبائا داخل جلد كبير من جلود غريبة (خيمة بدائية) وانا ظللت على احدى اغصان الشجرة اراقبهما بتمعن ونسيت حتى الخوف الذي راودني من الظلام ووجدت شئ غريبآ بلا ارجل يزحف نحوي بسرعة (افعى) وانا امسكت به تماما كما فعلت معا الغصن و ضغطت عليه وهوا اخذ يتلوى بشدة وسكن بعدها تماما وشعرت بي رغبة في فعل كما فعلت هي وغرزت اسناني عليه ولكن كان شعور مزعجآ بحق وتركته من يدي وظللت على هذه الحال حتى شروق الشمس وانا لاادري حتى ماهي ولكن هناك سعور غريب يدفعني الى مراقبتها بتمعن وعندها خرجت تحمل الصغير على ظهرها وتركض مسرعة نحو الغابة حتى وصلت وانا خلفها بمسافة حتى لاتشعر بي وصلت الى شيئ لا لون له ولا رائحة (نهر) والقت الصغير على الأرض وخلعت عنها كل الفراء وانا متعجب كيف سلخت جلدها بي نفسها وكانت عاى صدرها حبات عنب حمراء زادتني انجزاب نحوها وكانت تتلألأ تحت ضوء الشمس من شدة بياض بشراها بعد ان غطست تحت الماء وخرجت وزالت عنها الدماء والأتربة (ملحوظة بطلنا لايزكر حتى ماهي الدماء) وكان بين ساقيها اجمل ما رأت عيني منذ ان خرجت من ذالك الكهف شئ احمر مقسم الى قسمين بارز الى الأمام وعليه شئ كما لدي بين ساقي ولكن صغير جدا وبينما انا ادقق النظر وانا على غصن شجرة مرتفعة سقطت من الأعلى بينها وبين الصغير الذي اخذ غصن شجرة وغرزه على ظهري وسالت دمائي على الغصن...... يتبع ان اعجبتكم البداية الصغيرة بعد الشيئ رجائآ اعلموني لكي اكمل باقي القصة. اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. (الجزء الثاني بعنوان: طبيب) انا سقطت من الأعلى بينها وبين الصغير الذي اخذ غصن شجرة وغرزه على ظهري انا بعدها لم اعلم مالذي يحدث لي ارى بكل وضوح ماذا افعل لكن لست من يفعل ذالك بي مجرد إن رائيت دمي يسيل بي عيني تحركت يدي من تلقاء نفسها وكسرت الغصن و غرزته على زراع الفتى وفي نفس الوقت كانت قبضتي الأخرى تغوص في معدت الفتاة وقفزت الى الخلف على زراعي وكسرت انف الفتى الذي سقط عاى الأرض فاقدآ الوعي والفتاة رفعت صخرة كانت في جانب النهر ولكن قبل ان اشعر وجدتني امسك بي عنقها وجحظت عيناها من شدة الأختناقوعندما استعدت السيطرة على نفسي وجتدها تسعل بقوة وتحاول النهوض ولكن فجئى وجدتها تنظر بي خوف شديد الى شيئ ما خلفي وانا التفتت لي اجد كائنآ غريب اخر له اربع ارجل ويغطيه الفراء (ذئب) وقبل ان اتحرك كان قد قفز علي واسقطني على ظهري ويستعد لي ينقض على عنقي بي انيابه انا شعرت بي الرعب لي أول مره ولكن مجددآ كان هنالك شيئ ما في داخلي لا يعرف معنى هذه الكلمه وامسكت زراعي بي فم الكائن والأخرى وجهت قبضه الى شيئ يتدلى بين ساقيه (خصيتيه) وشعرت كانها انكسرت بي فعل لكمتي ولم اكتفي بذالك لكن واصلت لكمه وهوا ضغط بي مخالبه الأمامية على كتفي ولكن انا رفعت ركبتي وغزفته خلف ظهري واخذت الصخرة وهويت بها على رأسه مرارآ وتكرارآ حتى تهشم رأسه وسكن عن الحراك ووجدت الفتاة تنظر الى كانها ترى شيطان ماثلآ امامها وفقدت الوعي او ماتت لم يكن لي اي علم وقتها ولكن انا اخذتها هي والفتى على ظهري على اية حال وفي نفس الوقت كنت اسحب الذئب بي يدي الأخرى وانا مثخن بي الجراح ومشيت بهما لمدة طويلة داخل الغابة حتى وصلت الى الكهف وانزلتهما هناك واخذت اقلد ماكانت تفعله معا الظبي تماما كما فعلت هي حتى نفز الزئب مني واخذت جلده ورأسه مازال كما هو وغطيت الصغير به كما فعلت بالضبط وجلست باقي النهار كله اراقب جسدها الغريب بالنسبة لي واقاوم رغبة قوية في داخلي الى لمس مابين ساقيها واخيرآ لمسته كثيراً ومن ثم ادخلت اصابع يدي داخل فتحه صغيرة نسبيآ داخله وهي بدأت تتلوى وتصدر اصوات غريبه وانا ابعدت يدي عنها لمدة قصيره حتى عادت الى ثباتها ولكن هذه المرة ابعدت مابين ساقيها وادخلت انفي بين ذالك الشيئ الذي جزبني اليه بشدة وهي فتحت عينيها واغلقت ساقيها على وجهي حتى بدات أشعر بي احساس مؤلم (فقدان الاوكسجين) وعندها تحرك جسدي وحده من جديد ورفعتها من ساقيها على الهواء وضربت بها ارض الكهف التي كانت مليئة بي الصخور والحجارة وكررت الأمر كثيراً وبسرعة متوسطة لكن هي كانت منهكة بالفعل وافلتت وجهي وزحفت على مؤخرتها الرقيقة مبتعدة عني نحو الداخل لأني كنت اسد الكهف بي اغصان وجزوع الشجر خشية اقتراب كائن مرعب اخر وهي تابعت الزحف نحو الصغير الذي كان لايزال ساكنآ منذ ان احضرته الى الكهف فانا لم يكن لي اي اهتمام به احضرته فقط لأنها كانت تبدوا مهتمتآ له لا اكثر وهي عندما وصلت اليها وضعت رأسها على صدره لا ادري لماذا وانا كنت اراقبها بي اهتمام بالغ من دون ان اتحرك من مكاني بل جلست على مؤخرتي ووضعت يدي اسفل زقني لا ادري لماذا لكن فعلتها غريزيآ وهي نظرت الي واخزت تصدر اصواتآ غريبة متواصلة وهي تحدق بي وانا لا افهم منها اي شيء لكن فقط اعجبني تعبير ووجهها وهي تنظر الي. هي: انا (اكيرا) وهذا اخي الأصغر (موسكين) وانتا من. انا ابتسمت غريزيآ ولكن لا ادري حقا ماذا تفعل هي بي شفتيها لكن اعجبني الأمر وقلت لما لا اجرب. انا: صوص صوص اككك كووووووف.(ليست كلمات غير مفهومة بل هي مجرد اصوات كأول تجربة لي الكلام) هي حدقت بي تمعن واصغت بي تركيذ عالي علها تفهم شيئ مما احاول ان اقول ولكن عبثآ. اكيرا: انت هل تفهم ما اقول. انا: ابتسامة بلهاء. اكيرا: انا ادركت كم انت قوي ونحن في الحقيقة نبحث عن من يحمينا في هذا العالم الموحش وسوف نفعل ايآ ما تطلب في المقابل. انا ابتسمت نفس الأبتسامة البلهاء وعينيا كانت تحدق على صدرها النافر وهي على ما يبدوا ادركت ما اريده واقتربا مني بي حزر ووضعت شفتيها على شفتي وانا لم ادرك ماءا تريد مني ان افعل بالضبط لكن اعجنيالأمر وهي لم يبدوا عليها علامات التهديد لي واخذت يدي بحزر شديد و وضعتها على صدرها واخزت تضغط بها عليه بي رفق لكن انا شعرت بي النار تسري في كل جسدي منذ ان لمستها بي ارادتها وضغطت على صدرها بشدة وهي ارتعشت وشعرت انها تريد ان تبتدعد عني لكن خوفها من ان اؤزيها دفعها الى الألتصاق بي اكثر وانا شعرت بي الضيق من احساس اني اجبرها علي وابتعدت عنها بي سرعة وهي ظهرت على ووجهها علامات الخوف مني ولكن طمأنتها ابتسامتي البلهاء وانا ازلت الأغصان من على فتحت الكهف ولكن هي عادت واغلقتها بي نفسها لأن الدنيا كانت اظلمت علينا او هذا ما اعتقدته ولكن هي ارتمت بين زراعي وانا ارخيت دفاعي لي لحظة وهي غرزت غصن على مؤخرت عنقي من الخلف وضغطت به بقوة عليها حتى انكسر الغصن بي داخلها وانا دفعتها الى الخلف وامسكت بي عنقها بقوة وهي لكمتني على وجهي وانا امسكت بي يدها حتى شعرت بي شئ يتحتطم في يدي ولكن انا لم ارد حقا ايزائها لهذا قاومت غريزة القتل في داخلي بقوة وتركتها وغيبت عن الوعي وعندما فتحت عيناي وجدت نفسي في الكهف وحيدآ وكانت اغصان وجزوع الشجر في نفس مكانعا على الرغم من انها حاولت قتلي ولكن هي لم تتركني لكي اؤكل من قبل كائن ما او اىادت ان تزهب الى مكان ما وتعود الي كي تلتهمني لاحقآ (عزيزي القارئ لو كنت تظن ان هذا مستحيل فرجائآ لا تكمل قرأت القصة لأني لا اريد ان اسبب لك الكوابيس بسببي) انا نهضت بي صعوبة و وجدت شئ كريه الرأحة اسفل مؤخرتي لكن لم اهتم به ونهضت مسرعآ اتقفا رائحة دماء الزئب الذي تركت بقاياه على ظهر الصغير ولكن اختفت الرائحة عند ابنهر واخذت ابحث عنهما بدون جدوة طوال النهار حتى وصلت جبل مرتفع ووجدت على التراب الناعم حوله(رمال) اثار زراعي الصغير واثار زحفه على الأرض وتعجبت كيف يكون هنالك اثار له وحده من دونها وهو حسبما اعتقدت انه لا يمكن له ان يعيش يومآ من دون حمايتها له وتعقبت اثاره حتى اختفت هي الأخرى ولكن انا فكرت لو انه تركها لي سبب ما وهي على لم تسكن بعد (تموت) فهذا يعني انه تركها في كهف ما على ذالك الجبل فهذا ماكنت سوف افعله انا على الأقل وفعلآ عدت الى الجبل وزللت ابحث بي يأث حتى اقترب الشمس مت ان تزهب من جديد لكن وجدت الصغير يزحف عائدآ الى الجبل وكنت اراه من بعيد فا اختبئت لين الصخور حتى رأيته يدخل شقآ ضيقآ بين أجزاء الجبل ولم يكن ذالك أمن لي فإن لحقت به فسوف اضتؤ الى الزحف وسوف يتمكن من اسكاني قبل ان استطيع ان اتحرك لهذا انظرت طوال الليل وانا اراقب وافكر ماذا افعل ووجدت كائنآ صغيرآ يمتلك الكثير من الأرجل(عقرب) يزحف على ظهري فاسكت به من زيله بي احكام والقيت به داخل الشق وبعد لحظات قليلة كان صوت صراخ الفتى يملأ الجبل وانا انتهزت الفرصة وانزلقت بسرعة داخل الشق حتى انسلخ جزء من ظهري بفعل الأحتكاك مع الصخور وعندما دخلت كانت المفاجئة بالنسبة ليلم تكن المفاجأة ان الشق كان من الداخل اكتر اتساعآ من ما تصورت ولكن المفاجئة كانت ان وجه (اكيرا) كان ملؤئ بي اشياء مقززة وكذالك ظهرها(بثور الحساسيه من اللبلاب السام) انا اسرعت وخذت العقرب من على ساق الفتى وسحقته بين اصايعي سحقآ وحملت (اكيرا) زراعي وهي اخزت تصدر اصوتها الغريبة ثانيتآ ولكن انا لم اهتم لذلك الأن. اكيرا: انا اسفه حقآ لكن انا لم استطع ان اثق بي احد في حياتي كلها. انا ظللت احدق بها بهلع انا لم افهم ماذا تفعل بي شفتيها ولا ماذا حدث لها لكن الشئ الذي فهمته انها في خطر وانا لايمكن ان اسمح لها بأن تسكن ابدآ انا الشئ الوحيد الذي فكرت به هو ان هذه الأشياء التي ظهرت عليها هي السبب في المها لذا اخذت اعضها واحاول ان انتزعها عنها لكن الفتى زحف نحوي واخذ يصدر اصوتآ بدوره. موسكين: لا هذا لن يساعدها في شئ اذا اردت حقآ مساعدتها فأرجوك خذنا الى امادوا الساحر ارجوك. ولما ادرك انه لا فائدة من محاولة ايصال ذالك لي بالكلام سحبني من يدي خارج الكهف واشار الى جبل اخر بعيد ومرتفع جدا عن سطح الأرض وعندما لاحظ اني بدأت افهم ذالك سقط ارضآ بقوة وسكن تماما انا حملتهما على ظهري وركضت بهما عبر الغابة لكن وجدت اسوء ما يمكن ان تجده يومآ في ظلام الغابة........ يتبع. (الجزء القادم بعنوان: مقابل العلاج) رجاء تقبلو اعتزاري لكن تكاد البطارية تخلص. لا تنسوا التعليقات كلما زادت زادت حماستي للتسريع من نزول الأجزاء. هلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. انا نسيت اقولكم حاجة مهمة القصة دي مش قصة ترفيهية لا هي زي قصص كليلة ودمنةلو قريتوها قبل كدة يعني الحكمة بين الهزل. (الجزء الثالث بعنوان: مقابل العلاج) عزيزي القارئ اغلب الناس تظن ان اسوء ما يمكن ان تجده يومآ في ظلام الغابة هو (الأسد) لكن لا بل هي اللبوة لماذا لانها اينما وجدت سوف يكون هنالك المزيد من قطيعها بالقرب منها وايضآ هي الأسرع. انا حملت اكيرا وموسكني على ظهري ودخلت بهما عبر الغابة لكن وجدت مخلوقآ املس الفراء ويطل الموت من عينيه وكان يلتهم مخلوق اخر وعندما نظر الي انا لوهلة تجمدت في مكاني من الخوف ولكن كانن هذه اللحظة حاسمة بالنسبة له فقد قفز نحوي وانا تفاديت هجومه ولكن لم يكن هناك امل من تفادي مخلوق بي هذه السرعة طويلآ وعلى ظهري ما يفوق وزني حتى انا البدائي الشجاع ادركت هذه الحقيقة المرة من اول نظرة اليه وانزلتهما من على ظهري ورفعت ساقي وركضت نحو اقرب شجرة وهو كما توقعت لم يكتفي بي فريسته السهلة بل اراد كل الغنيمة وانا تسلقت الشجرة وهو خلفي وعض بي انيابه على ساقي ولكن انا كنت قد قفزت من الشجرة بالفعل وكسرت غصن شجرة وغرزته على زظره بكل ما اوتيت من قوة حتى انكسر داخله ولكن ذالك لم يكن كافيآ لي قتله وانا عدت اليهما بي سرعة مستغلآ لحظه التردد التي خلقتها داخل عقل ذالك المخلوق وواصلت الركض وهما على ظهري والمخلوق يطاردني بي يأس وانا تسلقت شجرة اخرى واخذت اقفز بهما من شجرة الى اخرى ووجدت ان ذالك المخلوق لم يظل واحدآ بل سرعان ما انضم اليه الكثير من بني جنسه وانا كنت قطعت الغابة في لحظات اعتمادآ على الطاقه التي يوبدها حب النجاة ولكن نفزت الأشجار مني والموت خلفي وامامي خلفي متمثل في شكل مخلوقات مرعبة تريد اكلي حيآ وامامي متمثل في شكل مياه ساقطة من ارتفاع مهول بلا انقطاع (شلال) انا لم ادري ماذا اختار لكن ما ان قفز احدهم على الشجرة وانا قفزت في الماء بدون تردد وظللت اسقط لمدة طويلة حتى سقطت في الكثير من الماء بدون نهاية والماء بدء يجزبني نحو الأسفل وكنت قد فارقت رفاقي الذين كانو على ظهري وحينها كالعادة فقدت السيطرة على نفسي واخزت يداي وقدماي تلهوان يمنة ويسرى وقزت اكثر داخل الماء ووجدت اكيرا وموسكني على اليابسة داخل الماء واخزت اكيرا فقط الى البر وعدت الى موسكني ولكن وجدت مخلوقآ اخصر اللون كلون اوراق الشجرة ومليئ بي أشياء تبدوا خشنة الملمس (تمساح ?) وكان يتحرك بي خفة نحو الصغير ولكن انا [I]على الرغم من خوفي[/I]لا يمكنني ان اترك صغير اكيرا يؤكل فآندفعت خلفه وامسكت بي فمه بكل ما تبقى لي من قوة واحتطت بي جسده القوي بي جسدي كله وسقطنا معآ كحجر داخل الماء وظل يقاومني وانا احاول يائسآ اخضاعه لي سيطرتي حتى برز بصيص امل صخرة صغيرة مدببة وانا افلته وهوا حاول ان ينقض على ظهري ولكن انقض عليه وحش اخر اكبر منه واكثر رعبآ (فرس النهر) وافترسه بي قضمة واحدة فقط على ظهره والتمساح المسكين تلوى على ظهره وبطنه وفقد الحركة تماما واتا كما لو اني فقدت ما تبقى لي من عقلي واخزت الصخرة المدببة وسبحت مبتعدآ عن ذالك المخلوق المرعب وعلى ظهري الفتى وخرجت من الماء وكل خلية في جسدي تصرخ المآ ولكن عدت لعلي احظى بي وليمة من ذلك المخلوق ولكن لم يكن (فرس النهر) وحيدآ ولكنكان معه قطيع كامل من بني جنسه لهذا فقد تراجعت بي حزر لكن من حسن حظي وجدت مخلوقآ اخر صغير يسبح مبتعدآ عن ساقي (سمكة) فدفعت يدي نحوه بسرعه كبيرة وانسكت به والقيته على الفتى وكررت الأمر كثيراً حتى امتلأ وجه الفتى بي الكثير من هذه الأشياء الصغيره لكت كلها اخزت تقفز وتتلوى على جسده وبعضها عاد الى الماء انا لم اهتم بي فقدانها بي قدر خوفي على الفتى نفسه ظنتت انها قد تحاول اكله بعد زقت الأمرين من اجل انقاز كتلة اللحم المثيرة لي الشفقة هذه (الفتى) فاسرعت اليه وقبضت على ملتهمة الصغار المزعجة هذه واخذت اقتلع رؤسها واحدآ تلو الأخر حتى نفزت ومن ثم نزعت عن الفتى الفراء المحيط به بعد ان ادركت ان هذا ليس جلده ولكن هو مجرد لص استغل جلود الأخرين وانا لا ادري لماذا قد يفعل ذالك انا لففت الغنيمة به وحملتها بي فمي وحملت كتلة الأزعاج تلك مع اكيرا على ظهري وسيرت بهما لمدة يومين كاملين محتملآ حر الشمس الرهيبة وبرودة الليل المزعجة حتى وصلت الى الجبل المقصود لكن كان ارتفاعه مستحيل تسلقه وانا منهار من التعب فحملتهما الى اقرب كهف قرب بدايته وادخلتهما اليه واسرعت ابحث عن جزوع أشجار اغلق بها فتحت الكهف ولكن لم اجد سوى مخلوق اخر يشبهني نوع ما لكن كان مليئآ بي الفراء وهنالك زيل يتدلى بين ساقيه (قرد شنبانزي) واخذ كلما اقتربت من احدة الأشجار المحطمة لي اخذها يغزف بي بقايا الثمار والأحجار علي ويصدر اصوت انا اخذت الأمر على انه اهانة لي ان اطرد من قبل مخلوق قزر مثله لا يرتقي لي التجول بدون سرقة فراء الأخرين (انا حتى هذه اللحظة ظننته انسانمثلي ولكن لص فراء كالفتى) واحزت غصن شجرة مدبب واصبته به بسرعة على رجله ولكن اكتفى بصرخة واحدة ووجدت جيش كامل من بني جنسه يركصون نحوي وانا لم اتردد في الهرب بي جلدي لم اكن اتصور كيف يمكن لي ان اري وجهي لي اكيرا ان سرق مني فرائي وركضت اسابق الريح وهذه الأشياء المزعجة تلحق بي بكل سرعتها وانا اور بهم حول الجبل حتى وجدت كمية كبيرة من عظام المخلوقات متكدسة اسفل الجبل وانا اخزت اطول واحدة بينهم وغزفت بها اقربهم وكررت الأمر كثيراً حتى هربت اللصوص الصغيره المزعجة هذه وعدت الى اكيرا حاملآ معي غنيمتي من تلك اللصوص واحدآكاملآ منهم ولكن وجدت لصآ اخر لكن صغير ابيض عليه اثار جراح كثيرة ولديه اربع ارجل ويغطيه الفراء (كلب) انا لم اشعر منه بي رغبة لي مهاجمتهم فقط كان يحاول اكل الأسماك التي تركتها لي اكيرا فقط وليس لي ذالك الفتى أبداً وهذه كانت في نظري جريمة لا تغتفر أبداً وحملت ذالك المزعج الجديد بين زراعي وهو يصدر اصوتآ مزعجة القيته خارج الكهف واخذت اكل اللص الأخر ولكن اللص الأخر عاد لي يحاول السرقة مجددآ وكلما القيته خارجآ عاد من جديد حتى سأمت الأمر واردت ان اسحق رأسه راسه المزعجة هذه بي صخرة لكن رق له قلبي وتركته ياكل معي وانا اقول لي نفسي ان حاول لمس اكيرا فسوف اقتله ولكن قد يكون ذا فائدة ويأكل ذالك الفتى وانا ادعي نني لم ارى شيئآ ابدآ ولكن انا لم اطق الأنتظار حتى تفتح اكيرا عينيها وعدت الى العبث بي بزازها وطيزها وقلبتها على ظهرها ولكن لا اعرف ماذا افعل ولكن الكلب اتى بي اخر وقفذ على ظهره وبداء ينيكه امامي وانا رفعت اكير حتى صارت مثله تماما وفعلت مثله وادخلت قصيبي المنتصب في كسها وبدأت ادخله واخرجه بي عنف حتى استيقظت اكيرا وانا ابتعدت عنها ولكن عي اكتفت بي اللقت علي نظرة واحدة وابتسمت ودعتني الى اكمال ماكنت افعل وهي اخمضت عينيها من جديد وانا ادخلته كاملآ بي داخلها وهي عضت على شفتيها بقوة وانا استمررت لمدة قصيره على زالك الحال حتى خرج مني سائل ابيض سال خارج اكيرا وهي اخزت القليل منه على اطراف اصابعها وتزوقته وانا قلدتها ولكن هي امسكت بي اصبعي واشارت لي برأسها الى تفعل ذالك وانا نفزت اوامرها فورآ. اكيرا: احنى فين دلوقتي اوعى تكون وديتنا الجبل فعلآ. انا مع ثبات الأبتسامة البلهاء حركت كتفي وحاولت ان اصدر اصواتآ بي دوري لكن هي نظرت الى الجرح العميق الذي سببه انياب اللبوة وقفزت الى شفتاي تمتصهما امتصاصآ لكن ان تزكرت ماذا فعلت اخر مرة عندما ارخيت دفاعي فدعتها عني بقوة وهي نزل القليل من الماء من عينيها (دموع) لكن مسحتها بسرعة. اكيرا: وايه الكللابب دي انت بتربي صيادين من ورايا و موسكني بخير. وهي ذهبت الى الفتى ووضعت رأسها على صدره من جديد وظهرت علامات البهجة على وجهها بعدها وانا ناولتها الأسماك وهي فعلت شيء غريب شقت السمكة واخرجت منها العظام ومن ثم تناولت القليل منها وملئتها بي لعابها والقتها داخل فم الفتى وهي تمسك بي عنقه بي يدها وتدفع اللقمة عبر لساناها حتى وصلت الى حلقه ومن ثم دفعتها داخل جسده بي اصابعها من الخارج حتى نفزت الأسماك من دون ان تدخل ولا واحده في جوفها هي انا المني ذالك حقآ فانا لم اخاطر بي حياتي من اجل ذالك الفتى بل من اجلها هي واحملتها على ظهري وذالك المزعج ايضاً ولخقت بي الكللابب وصعضت الجبل حتى القمة في ثلاث ليالي بطولها وعند القمة وجدت تجمعآ من الخيام والبشر وما ان رأوني حتى احاطوني بي الرماح المصنوعة من الأغصان والحجارة.............. يتبع اهلاً من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. الجزء الرابع بعنوان: ترويض انا كنت قد صعدت الى قمة الجبل الذي لم يكن كما تصورته ابدا كان مسطح كما لو انه قد قطع بي فعل فاعل وكان هناك تجمع كبير من الخيام والبشر وما ان رأوني حتى احاطوني بي الرماح المصنوعة من الأغصان والحجارة انا امسكت بي اول رمح اشير به الي وشددت صاحبه نحوي وضربته بي ركبتي في معدته وتفاديت رمح اخر كات متجهآ الى عنقي وقفزت قفزة عالية ونزلت بينهم واسقطت اكيرا التي كانت مستيقظة وامسكت بي الفتى بي زراع واحدة حتى لا يسقط وانتزعت عنق احدهم بي يدي الثانيه ولكن وجدت إمرأة عجوز ترتدي جلد لبوة كاملا وتتخذ من رأسها خوزة وكانت ممسكة بي اكيرا من عنقها وتضع صخرة مدببة على عنقها انا حاولت مهاجمتها لكن هي خدشت عنق اكيرا فورآ وانا فهمت ما تريد ايصاله لي وهاجمني احدهم بي صخرة صغيرة على راسي وسقطت مغشيّا على الأرض وعندما فتحت عيني وجدت نفسي على قدماي مصلوبآ على جزع شجره مليئة بي الأشواك وكانت تخز جسدي كله وكانت زراعاي وساقاي مربوطة على اركان خيمة من الجلود انا بصقت دمآ اسود من فمي وصرخت صرخة كعواء الذئب الجريح ولكن لم اسمع ردآ من اكيرا كما كانت تفعل الذئاب عند سماع عواء بعضها البعض ولكن بعد لحظة سمعت عواء لكن ليس من اكيرا بل من ذئب حقيقي وكان يمشي مع العجوز التي تسببت في ربطي هنا انا قطعت الحبال فور رؤيتها وهجمت عليها لكن هي غزفت شيء اسود في عيني المني بشدة (رماد الكالسيوم المحترق اسوء ما قد تصاب به عينك يومآ) وجلست على مؤخرتي وامسكت بي عيني وعندما فتحت عيني مرة اخرى كان هنالك مئات الرماح تحيط بي عنقي كالدائرة وانا زمجرت كالحيوانات المفترسة وعندها ضربتني المرأة العجوز بي سياط من جلود زيل الثيران وانا اردت ان اتحرك ولكن كان واضحا وضوح الشمس ماذا سوف يحدس ان تحركت وظللت ازمجر مع كل ضربة حتى انقطع السوط من يدها وانا لاأزال احدق فيها بنظرة يطل منها الموت وابعدوا رماحهم عن عنقي وقبل ان اقوم بي حركة غبيه كانت اكيرا مقيدة خارج الخيمة وهنالك رمح على عنقها ويمسك به رجل ضخم البنية عريض المنكبين عضلات زراعه تساوي عضلات فخزي بثلاث مرات وانا استسلمت فبنسبة لي حيات اكيرا اهم من كل شيء اخر. اكيرا: امادو انا اسفة جدآ اني هربت يوم زواجنا لكن ارجوك ماتقتلهوش. ودمعت وانا اول ماشوفت دمعتها كنت حتجنن بس ما اتحركتش من مكاني وسيبت المرأة العجوز تعيد ربطي من جديد وكانت تضربني هكذا منذ شروق الشمس وحتى غروبها لمدة ايام طويلة وانا رافض اي طعام يقدم الي ولا انام حتى اصبحت جلدآ على عظم فقط وعندها جائت المرأة العجوز واطلقت سراحي وانا امسكت بي عنقها ويداي ترتجفان لكن كانت هذه القوة كافية لي تطبع يدي على عنقها وعندها اشارت الى الذئب الذي يرافقها دائمآ بي ان يهاجمني وغرز انيابه على ساقي ولكن انا ركلته ركلة حطمت أسنانه ولا ازال ممسكآ بي عنقها وهي ضربتني عدة ضربات متتابعة على زراعي حتى افلت يدها واتكأت على الأرض بي يد واحدة وانا اسعل ددمم اسود وهي وضعت رجلها على رأسي. العجوز: كدا كفاية محدش عايز يأزيك ابدا انت بقيت ملكي دلوقتي ماشي ياقلبي. انا رفعت ليها عيني اللي كانت بقت حمراء كالدم ومسكت رجلها كسرتهالها وهي سقطت ارضآ بقوة وانقض الذئب علي ولكن انا امسكت به من فمه وغرزت انيابي على عنقه وانزعت قطعة من لحم عنقه وابتلعتها فورآ وشربت من دمه حتى ارتويت وكانت الرماح قد عادت لي تحاصرني ولكن انا كنت مستعدآ فانا لم اكن كل هذه المدة اضرب مجانآ لا كنت احسب المسافات بين الحراس ومدى سرعت وصولهم الي وخلافه وامسكت بي اقرب الواصلين واولهم وهنئته بي ركلة بين ساقيه في نفس الوقت كانت اسناني تمسك بي رمح ثاني الواصلين وآستدرت اليه بي نفس الرجل التي كانت ترحب بي الأول وغرزتها بين ساقيه ايضآ وافلت الرمح وانا التقطه بي سرعة وغرزته في قلب الثالث وكسرت رمحه وزبحته به وثقبت به عين الرابع على التوالي ولكن بي إشارة من امادو كان الجميع قد توقفوا واشار الي بي معنى تعال وانا لم اتردد وقفزت عليه بركلة مزدوجة لى صدره وهوا امسك بي ساقاي والقى بي على اقرب خيمة وةنا نهضت بي صعوبة وكان قد هبط بي ساقيه على رأسي وفقدت الوعي. في خيمة امادو كانت اكيرا مقيدة على احدى الجزوع التي ترتكذ علبها الخيمة وامادو كان جالسآ على فراش من جلد الماموث والعجوز كذالك وكانا ياكلان شئ ما. العجوز: لابد ان الحظ رجع ببتسم لينا من جديد يا امادو. امادو: انا مش فاهم يا سيادت العرافة حظ ايه دا بالضبط صحيح انا مراتي رجعتلي بس ليه عايزاني ما اقتلش المتوحش اللي برا دا ما احنى دائما بنقتل اللي زي ده اشمعنا المرادي. العرافة: النار طلبت كدة مش انا أبداً بس انا اقدر اقولك ايه الحكمة من دا هو انت ماشفتش علامة قبيلة العقارب على صدروا ولا ايه. امادو: قبيلة ايه. العرافة: انت عمرك خمسمائة بدر وماعرفتش لسى ايه هية قبيلة العقارب دي قبيلة حكمت الجبال دي لي بدور طويلة جدآ قبل الحرب العظمى ودلوقتي اتفرقوا لي عدة عائلات وكلهم وحوش على شكل بشر. انا كنت فتحت عنيا من تاني ولقيت اكل كتير امامي كالعادة لكن لم اكترث له ابدآ ووجدت العرافة امامي وهي بتتكلم معا امادوا. امادو: يعني هوا دلوقتي مش فاكر اي حاجة خالص. العرافة: انا اقدر اخليه يفتكر بس دا مش في مصلحتنا ابدآ. وهي جابت عيدان تشع بي ضوء اخمر غريب مع اننا في الليل ولا يوجد قمر اليوم (النار) لمست جسمي بيها وانا شعرت بي الم لم اشعر به من قبل ابدآ ولكن لم اظهر اي تعابير خوف او الم لكن لمدة قصيره وبعدها صحت المآ ختى جائت اكيرا تركض نحوي وانا قطعت الحبال فور رؤيتها وهي دخلت بين زراعي وهي اومأت لي امادو بي رأسها واخزتني الى احدى الخيام وحاولت ان تجعلني ارتدي احدى تلك الجلود ولكن هيهات ان اقبل وظلت تحاول وانا ارفض حتى بكت بحرقة وحينها خطفت منها الجلود ومزقتها شر ممزق (انا يمكن اكون بحبها ومستعد اعمل اي حاجة عشانها بس مستحيل اسمح لي اي حد يتحكم فيا) ووجدت الفتى يزحف نحونا وهي حملته بين ساقيها وحاولا معآ اقناعي بفعل اشياء غريبة مثل ان يحلقو لي شعري الطويل الذي يصل حتى ظهري او يجعلوني اكسر اظافري لكن مستحيل ان اقبل بي مثل هذه المهزلة وبعد قليل جاء امادو واشار لي ان ارفقه و اكيرا اشارت لي ان افعل وانا اشعر بي احساس غريب لكن لحقت به واخزني في جولة حول القرية وكان هدفه ان يريني السور الجديد المحيط بها من الأشواك وقطيع الذئاب المربوطة حول السور واخزني الى خيمته واشار لي ان اجلس ولكن انا رفضت وهو صفعني على وجهي وانا لكمته على انفه وهو امسك بي زراعي و القى بي ارضآ لكن انا كنت قد اخفيت جزء من عظام الذئب في فمي منذ مدة وغزفتها على عينها فقأتها له وهو امسك بي عينه وانا انتزعت جزع من الخيمة وهويت به على ساقيه اسقطته ارضآ وضربته به على رأسه حتى تحطتم على رأسه وخر على الأرض وانا امسكت بي عنقه واردت ان انتزعها لكن مجددآ كان هنالك سكين على عنق اكيرا انا لكنت الأرض حتى ادميت يدي ونهضت وهب الكثير من الناس على امادو واخذوه على ايديهم ولحقت بهم العرافة وانا اجبرت على العودة الى حبالي. (وفي نفس الوقت في مكان اخر اسفل الجبل) كان هنالك إمرأة شابة عارية كما ولدتها امها وبزازها كبيرة ومشدودة الى الأعلى كالرماح ومؤخرتها ضخمة جدآ على الرغم من ذالك لديها خصر مشدود ووشم العقرب على ظهرها. وعلى جانبها كان هنالك رجل اعور عجوز عاريئ ايضآ ولونه ابيض كالحليب ان نظرت اليه من بعيد ظننته فتاة ومفتول العضلات وزبه وهوا نائم يكاد يلمس ركبته. المرأة: هل انت متأكد يا دانتي ان الفتى هناك. دانتي: اكيد يا روز هو هناك بلا شك فقد كنت اراقبه لي ايام. روز: فل نجعله موتآ سريعآ اذا. وتسلقا الجبل في لحظات فقط وكنت انا في تلك اللحظة اخذ نصيبي من الجلادة العجوز التي كانت تعرج وتنتقم لي ذالك بشدة حتى ادمت ظهري وعندها انغرزت صخرة رفيعة جدآ في عنق الذئب الذي كان بي قربها وقبل ان تتحرك بقية الزئاب كانت قد اخزت مثله ودانتي وروز كانا قد وصلا الى القرية وفي ايديهما سيوف من الخشب ولكن حادة جدآ وفي اليد الأخرى فأس من عصا وصخرة مدببة مربوطة عليه لي جلد رفيع وهجم عليهم اهل القرية بي رماحهم وتفادى كلاهما الهجوم في ثواني قليلة وكسر دانتي جمجة اول الواصلين اليه وفي نفس الوقت كانت روز تغرز سيفها قي قلب اخر وما هي الى ثواني معدودة وكان كل من هاجمهم قد لقى حتفهو........ يتبع (تكملة الجزء الرابع) وبعد ثواني قليلة كان كل من هاجمهم قد لقى حتفهو بسهام من خيزران بدون رؤس معدنية بالطبع وكان على قمة احدى الخيام يقف فتى اصلع بي وشم عقرب على ووجهه وجسده رياضي ولكن ليس مفتول العضلات وعاري ايضآ ولونه اسود كالليل الذي كان يخيم على سماء القرية وخرج امادو لي مواجهتهم يحمل درع سلحفاة ضخم وعصاة في نهايتها صخرة كبيرة نسبيآ هجم على دانتي الزي امسك بي العصاة بيد واحدة وهجم على امادو الذي تصدى بي الدرع وانكسر سيف دانتي الخشبي وصدمه امادو بي الدرع على ووجهه ولكن هو احتمل الضربة وصفر لي الفتى رامي السهام الذي اطلق على ساق امادو ثلاث سهام دفعة واحدة سقط امادو على اثرها وهو يمسك بي السهام محاولآ نزعها لكن مكان الجرح تحول الى اللون الاسود بسرعة وفقد امادو الأحساس بي ساقه وغرز دانتي باقي السيف على عنق امادو وشقه طوليآ حتى صدره و امادو امسك بي عنقه للحظات ومن ثم فارق الحياة وتوجه ثلاثتهم نحوي. روز: مضت مدة طيلة من اخر مرة قابلتك فيها يا ڤينوم. انا طول المدة التي مضت منذ استيقاظي وانا اظن انني لا افهم ما يقوله البشر لكن اتضح السبب هو ان لغة اكيرا وغيرها لم تكن لغتي قط لهذا ما ان تحدثت الي روز حتى فهمت واستوعبت كل كلمة من ما قالت. دانتي: يبقى فعلآ كاراشوزون ما نجحش في انو يقتلك. واطلق الفتى الزي كان لايزال على قمة الخيمة سهم على بطني وتحول مكان الأصابة الى اللون الأسود. العرافة: جرين جرين جرين تعالى هنا بسرعة. وخرج شاب احول العينين نحيف الجسد يمتلك وشم فهد على كل جسده ويلف جسده من الأسفل بي فراء على شكل تنورة تصل حتى قدميه واطلق الفتى الزي على القمة سهمين نحوه ولكن جرين امسك بهما ورد واحدآ على عنق الفتى والأخر على كتف روز التي صدته بي سيفها. جرين: من اللي عايز يموت فيكم الأول..... يتبع. زي ماقلت انا حنزل جزئين في اليوم وساعات تلاتة ماشي دعمكم بقى. اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. (الجزء الخامس بعنوان: زعيم جديد) جرين: من اللي عايز يموت فيكم الأول. فالها بلغة قبيلة العقارب لهذا انا أيضا فهمت مايقول ولكن لي سبب لم استوعب كيف يظن حقا انه بي امكانه قتال ثلاثة مثلهم وحده لا بل يأمل النصر ايضآ ولكن لم يكون يتحدث من فراغ لقد ادركت ذالك من اللحظة الأولى هو ليس عاديآ ابدآ. هجم دانتي عليه بي درع السلحفاة الذي انتزعه عن جثة امادو ولكن هوا ركل درع السلحفاة بي كل تهور كانت ركلته لا تتناسب مع وزنها قط فقد اجبرت دانتي على التراجع خطوة الى الخلف وبي نفس الرجل ركل بها عنق روز على التوالي وتفادا سهام عديدة كانت متوجهة نحوه من الفتى رامي السهام الذي انتزع السهم من عينه وشرب شئ ما كان في ثمرة مغلفة ومربوطة حول خصره بي جلد رفيع. العرافة: جرين خد منو اللي في ايدوا دا ترياق السم. جرين: اخرسي بقا ياعجوز انتي. قال جملته هذه في نفس الثانيه التي كان يتفادى بها ضربة من فأس روز ولكن اصابه دانتي بركلة مزدوجة على معدته وبين فخذيه اجبرته على الأنحناء وهوت روز بي فأسها على ظهره وهو واصل الأنحناء الى الأسفل واستند على ذراعيه وركل كل منهما على انفه ومن ثم قفذ الى الخلف وكانت ثلاث اسهم قد اخترقت ظهره في تلك اللحظة وتحولت اصاباته الى اللون الأسود ولكن هو غزف اشياء صغيرة من فمه اخترقت كف دانتي عندما وضعها امام عينيه ولكن ذالك خلف ثغرة في دفاعه استغلها جرين لكي يقفز عليه ويكسر عنقه ولكن في نفس اللحظة عندما احاط بي عنق دانتي بي ذراعيه لكي يكسرها كانت عضلات قد امتلائت بي السهام وارتخت عضلاته نتيجة لي الم الأصابة المباغتة وفي نفس الوقت ركلته روز على عضلت ساقه منما اجبره على الأنحناء وامسكت بي عنقه من الخلف واستعدت لي كسر عنقه. جرين (يوجه كلامه لي انا بلغتنا والدماء تخرج من شفتيه) : يا جرو هل تريد الموت كالكلب مربوط هناك او على ساحة المعركة. عندما سمعت تلك الجملة شعرت بي احساس غريب يسري في جسدي كله كصعقة البرق وقطعة الحبل الذي على يدي ولقيته على انف روز بي قوة حتى خلف اثار حمراء عليها في نفس اللحظة التي انطلق فيها سهم على معدتي ولكن هذه المرة امسكته بي اصابعي ورددته نحو روز التي افلتت جرين لكي تمسك بي السهم ولكن تلك اللحظة التي كان ينتظرها جرين وامسك بي زراعها وترك السهم يخترق كتفها وضربها بي مفصل يده على عنقها وانا قفزة خلفهما وهبطت على كتفي دانتي وانهلت عليه باللكمات حتى لم يعد وجهه قابلآ لي التعرف به أبداً ونزلت بي نصفي العلوي الى الأرض وساقاي كانت لاتزال بين كتفيه وتشبثت بي اللارض والقيته خلف ظهري بحيث ارتطم جسده الضخم بي جرين و روز وانا قفزت الى الخلف على زراعاي عظة مرات متفاديآ الكثير من السهام وامسكت بي احدها بي اصبع رجلي بالطبع انغرز فيها ولكن انا انتزعته وصوبته على عنق الفتى رامي السهام القيته ارضآ كل هذا قبل ان تدرك العرافة ماذا يجري وانتزعت جزعآ كانت تستند عليه احد الخيام وهويت به على تكدس البشر الذي صنعته بالقرب مني وحطمته عليهم جميعا بلا استثناء فإن لم ينجوا منهم احد فهذا في مصلحتي وقفزت على ظهر الفتى رامي السهام وكسرت عنقه كما رأيت الأخرين يحاولون ان يفعلوا ولكن يبدوا أنني اخطأت ايضاً فقد صارت عنقه ووجهه في اتجاهي بدل من ان تكون الى الأمام عادتآ وجلست احاول اعادتها الى وضعها الطبيعي وعندما التفتت الى البقية كان جرين قد حشر جزئ من شجرة داخل عنق دانتي وشق صدر روز ويلتهم في قلبها واشار الي بمعنى تفضل كل معي ولكن انا استفرغت ما في جوفي أثر ذالك المنظر. جرين: على اساس انك ادمي ولو انت كنت راح تقتلني معاهم قبل شوي صح. انا افهم مايقول بتلك اللغة لاكن لا استطيع التحدث بها مهما حاولت. العرافة اخذت بقايا ثمرة جوز الهند التي كان بداخلها الترياق وذهبت بها الى خيمتها وبعد قليل عادت وفي يدها وعاء من فخار وناولته لي جرين الذي ارتشف منه القليل وناولني اياه انا كنت منبهرآ من فكرة وجود الماء داخل الحجر هذه ولكن ما ان تزوقت ما في داخل الحجر حتى تيقنت ان ما بداخل الحجر لايمكن ان يكون سوى كما خرج من فمي قبل قليل ان لم يكن اسوء واردت ان القيها ارضآ لكن جرين دفعها وانا اتزوق طعمها بحيث صارت كلها داخل جسدي وانا سعلت بشدة وكنت انوي قتله لأجل ذالك ولكن قفذت اكيرا بين زراعي ووضعت شفتيها على شفتاي وانا بادلتها ماكانت تفعل بي شفتاي وكات احساسآ رائعآ بي حق. جرين: هو مش جميل انك تبوس مرات اخويا اللي لسى ماحرقناش جثتوا. وبعد مدة قصيرة كان كل اهل القرية قد خرجوا من خيامهم وعلامات الخوف والحزن على وجوههم والعرافة إشارة الى جرين الذي انحنا امام جثة امادو والعرافة وضعت القليل من ددمم امادو على جبين جرين. العرافة: زعيمنا مات يا ابنائي لكن زي ما الشمس بتطلع وبتنزل وبتيجي شمس جديدة مكانها كل يوم فكل ما ينزل زعيم بيطلع لينا زعيم جديد......... يتبع (تكملة الجزء الخامس) انا اتفاجئت بي كم الناس التي صرخت بهجتآ وهنالك رجل ميت امامها لكن كان هنالك ايضآ من لاتبدوا عليهم علامات السعادة وكانت همهاتهم المستنكرة الهامسة تعكر صفو الأحتفال وسحب النساء جثث الرجال وتم حرقهم جميعآ واصطف الصغار يغنون لي الموتا والعرافة تسكب الماء على الصغار وجاء جرين ووضع يده على كتفي وهمس جرين (بلغتنا) : انا حاحميك طالما انت بي تخدم اهدافي وما بتعملش مشاكل مع اي حد من اهل القرية. انا ابعدت كتفه من علي كتفي و اردت ان اغادر القرية ولكن جرين امسك بي يدي وقال: وماذا عن اكيرا واخوها تفتكر بعد ما سابت الزعيم السابق وهربت حيبقا عقابها ايه. انا رمقته بي نظرة تحدي ولكن لي لحظات فقط واومأت بي رأسي بعدها علامة القبول بي الأمر الواقع وناولني كتلة من الفراء لي ارتديها ولكن انا القيتها ارضآ ومشيت الى خيمة اكيرا التي استقبلتني بقبلة شوق والقتني ارضآ ووضعت شفتيها على زبي بي شفتيها تقبله وتمتصه امتصاصآ وانا اعجبني الشعور واخزت امسك بي شعرها الطويل وهي تدفع بي زبي الى اعماق حلقها وتعيد الكرة مرات عديدة وانا في عالم تاني من المتعة وصعدت بي طيزها على وجهي وانا فهمت ماذا تريد مني ان افعل فقد رأيت الكللابب تفعل ذالك واخزت اشتم في كسها ومن ثم العقه وكان مليئآ بي الشعر ولكن لديه طعم مميذ وهي كانت تعتصر زبي في حلقها وتعيد الكرة مرات عديدة وانا عضضت مؤخرتها برفق وهي على ما يبدوا احبت ذالك واخذت تهز مؤخرتها طلبآ لي المزيد وانا اخذت العق كسها تارة وتارة اخرى اعض مؤخرتها وتارة اخرى ادخل اصابع يدي داخل مؤخرتها برفق وهي نهضت من على وجهي وجلست بي مؤخرتها على زبي وهوت بها بقوة على زبي المنتصب كجزع الشجرة وشعرت بي احساس لا يوصف وهي تصعد وتهبط وتتأوه بي غنج ورقة (آه آه آه آه آه آه آه مذيد زدني متعتآ اححححححح اوف اوف اوف لا لا لا لا مش هينفع كده انا بجيب بجيب بجيب) وانزلت سائل مخاطيآ شفافآ غرق كل معدتي ونزلت من على زبي والتقطت انفاسها وكانت دموعها تجري على خدودها ولكن الغريب انها كانت سعيدة ونزلت على زبي بي شفتيها تقبله وتلعق افرازات كسها من عليه وتضعه بين بزازها وهي تعطصره عصرآ بينهما وكم كان احساسآ رائعآ وغضيبي يخرج ويدخل بين كتلتين من القطن الناعم واستمررنا هاكذا حتى قزفت بين بزازها وهي اخزت واحدآ ولعقته حتى حتى صار نظيفآ وحينما القت نظرة خلفها وجدت العرافة تنظر الينا بي نظرة غضب......... يتبع بالنسبة لي طلب اني انزل القصة كلها دفعة واحدة فدا مش ممكن ليه لأن اولآ انا لسى ماخلصتش تأليفها ثانيآ هي من ثلاثة سلسلات وكل سلسلة قصة لي وحدها. وشكرآ لي دعمكم المتواصل واتمنى المزيد ♥♥♥♥♥???? اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. (الجزء السادس بعنوان: اختبار) وعندما التفتت الى الخلف والقت نظرة وجدت العرافة تنظر الينا بي نظرة غضب وسحبت اكيرا من شعرها واخذتها الى خيمة اخرى وبعد قليل سمعت صوت غريب مزعج جدا (صوت الطبول) وعندما خرجت من الخيمة كان كل اهل القرية متجمعين حول شئ من الخشب مرتفع عن الأرض وكانت العرافة وجرين يتحدثان الى الجميع ولكن بلفة اهل القرية التي لا افهمها . العرافة: زي ما يرث الطين السماء مائها يرث الزعيم الزعيم كل شيء واجباته واعبائه وايضآ ممتلكاته. واشارت الى صف من النساء كل واحدة منهن اجمل من الأخرى وكلهن تحت سن الثلاثمئة بدر (25سنة) ومن بينهن اكيرا وفتاة اخرى سمراء زات حلمات بنية وكس كبير وبزاز ضخمة وقصيرة وبدينة نوعآ ما وكانت تبكي بشدة ولكن لا احد يهتم بي ذالك وكن جميعهن يرتدين اجمل انواع الفراء ويضعن من العنب على شفاهيهن ومن الرماد على رموشهن وكان جميع اهل القرية يحسدون جرين عليهن كن 12فتاة واخذت العرافة ترش من ماء زات لون كلون العنب ولديها رائحة مميزة عليهن (عطر بدائي) وبعض الزهور على شعرهن وكن مقيدات بي حبل واحد على اقدامهن ونهاية الحبل غي يد جرين وبعد صيحات التهنئة وهمهات الأستنكار سحبهن خلفهوا حول النار المشتعلة خلف العرافة ومن ثم كسر عنق احداهن واقتلع قلبها واخذ يطعم كل واحدة منهن منه واستفرغت احداهن فصفعها صفعة كسرت لها اسنانها واشار الي وانا صعدت على قمة اللوح الخشبي وهو صاح في الحشد: هو دا اخويا الجديد. وقالها ثانيتآ بي لغتي لكي افهم وناولني الفتاة التي صفعها وسحب باقي النساء كالماشية وانا لا افهم مالزي حدث ماعدا شئ واحد ان اكيرا لي انا فقط وقبل ان اذهب خلفه امسكت العرافة بي يدي واشارة لي بي رأسها ان لا اتبعه ولكن انا لم اهتم بي رأيها وسحبت يدي ولحقت به ولم يجرؤ حراسه على منعي وعندما لحقت به كان يقبل اكيرا عنوة من شفتيها وهنالك فتاة تمتص له قضيبه وانا اندفعت نحوه وهو افلت اكيرا وقال لي: لا ماتفهنيش غلط امال دي مراتي دلوقتي ويحقلي ان اعمل فيها مابدالي بس انا حعملك اختبار لو نجحت فيه حسيبهالك ماشي. انا مسكت عنقه بي قسوة وهو لم يحرك ساكنآ وواصل كلامه بكل برود: شاطر اقتلني واهرب بيها بس تفتكر هي حتقدر تعيش من غير اخوها. انا افلتت عنقه واشرت له ان يواصل حديثه واشرت الى اكيرا بي اصبع يدي ومن ثم وضعت اصبعي على عنقي بمعنى: المسها تاني وحتموت. وخرجت وبعد لحظات هو لحق بي وامسك بي يدي واخزني الى ساحة خالية وسط القرية والقى الي بي رمح اخذه من احد حراسه واخذ هو واحد واشار الي ان اهاجمه وانا كسرت الرمح نصفين وامسكت كل نصف بي يد وهجمت عليه وهو حاول ان يصيبني بي الرمح الزي في يده وانا صددته بي النصف الذي بدون حجر وحاولت ان اطعنه لي النصف الأخر ولكن هو امسك به يده وركلني على ساقي وانا تراجعت الى الخلف وتركت له الرمح بين اصابع يده وركلت الرمح بقوة وكاد ان يخترق قلبه ولكن هو كان يرتدي درع سلحفاة على صدره فإنكسر الرمح عليها وانا لم اكتفي بي ذالك بل نفس الركلة صعدت بها الى وجهه ثلاث ركلات متتابعة ادمت انفه والرابعة هو تمكن من امساكها ولكن كان قد افلت الرمح من يده وانا انسكت به واستندت عليه وركلته بي رجلي الثانية على فخذه الأيمن بقوة افلتت يدي ووجهت الرمح الى عنقه حتى ادميته لكن لم اتمادى لدرجة طعنه مجرد خدش سطحي وهو رفع يديه علامة الأستسلام واشار الي ان اتوقف. جرين: تمام انت كدا جاهز لي الأختبار الحقيقي يا عقرب. انا اشرت اليه بمعنى: اكمل. جرين: بص الموضوع بي اختصار ان في قبيلة او جماعة معينة اختطفت بعض افراد القرية وناوين يبيعوهم حيوانات اليفة لي جزيرة بعيدة (رقيق)وانا عاوزك انت وثلاثة اشخاص معينين تروحوا ترجعوهم (سكت لي مدة طويلة) وبعد كدة تقتل كل اللي هبعتهم معاك بحيث يبان انهم اتهاجمو من قبل حيوانات برية وتجيب جثثهم معاك إثبات ماشي ياعقرب. انا اشرت بمعنى: اتفقنا. وكانو اللي اختارهم واحد اصلع ضخم البنية يده الشمال مقطوعة ولابس جلد نمر على كل جسدوا ماعدا يديه وصدره بس. والثانية فتاة شابة ترتدي فراء على اسفل معدتها فقط ولونها قمحي ولديها ناب مغروز على انفها و واحد اخر على بزازها الشمال عند الحلمة وبزازها كليرة جدآ ومشدودة وحلمتها وردية وتضع الفراء حول فمها وانفها ولا يبدو من وجها سوى عينيها الخضراء وشعرها البني اللون ولديها جرح قديم على خصرها المشدود ولديها عضلات معدة مشدودة كالرجال. والثالث رجل عجوز ابيض الشعر مجعد الوجه وجسده مليئ بي العضلات واثار المعارك من ندوب واثار عضات حيوانات مفترسة ولونه ابيض ويرتدي فراء على نصفه السفلي حتى قدميه من فراء الدببة القطبية. جرين: الأصلع دا يبقى كريد والعجوز جونبي و المرة دي تبقى سوزي زي ماقلتك انت المسؤل عنهم بس جونبي يعرف الطريق كويس يبقى اسمع مشورتو لو عجبتك بس في الأخر الكلمه كلمتك ماشي ياعقرب. انا لم تعجبني كلمة عقرب ولم تعجبني كلمة من ما قال اساسآ لكن ما بي اليد حيلة ان موتهم على يدي فليكن ما يهمني هو اكيرا فقط لا اكثر ونزلنا من الجبل وسيرنا حتى الشلال وعبرنا من خلاله الى كهف كان يختبيئ خلفه ومشينا لي ثلاث ليالي حتى وصلنا بحيرة او ظننتها بحيرة ولكن كانت زات لون مائل الى الأخضر وما ان اقتربنا اليها حتى اشار العجوز بي التوقف والقى حجر من بعبد سقط داخلها وزاب الحجر زوبانآ سريعآ حرفيآ (تجمع لي حمض الكبريت لم يعد في زمننا مثله) وكانت تفوح منه رائحة خانقة كريهة (تشبه رائحة البيض الفاسد) ونحن توقغنا قربها واسترحنا. جونبي: هنا افضل مكان عشان ناخد راحتنا وننام من غير خوف عشان مفيش حيوان حيقترب من المكان دا أبداً. والكل كان متعبآ من السير المتواصل لمدة ثلاثة ايام دون استراحة ونامو جميعآ الى انا ظللت احرثهم مع انهم سوف يموتون على يدي بعد قليل ولكن لم يحن وقت موتهم بعد وفي الصباح زهبنا الى قرية بين الأشجار ومحاطة بي سور من الصخور الكبيرة وكان بها خمس خيام كبيرة نوعآ ما فقط لا اكثر ولا اقل وتسللنا في الليلة الرابعة من مغادرتنا قريتنا الى قريتهم وكان الجميع ثملون ويرقصون حول النار واخذنا ننحر اعناق المستيقظين منهم بي هدوء واحدآ تلو الأخى حتى انتهو تماماً وبعدها جمعت سوزي بعض العيدان وفركتها مع بعضها البعض بي سرعة وهدوء حتى اشعلت النار والقتها بي سهم وقوس مصنوعان من الخيزران ومربوط عظم مدبب على مقدمت السهام والقتها على اقرب خيمة لي تجمع الناس حتى تسبب حالة ارتباك بين الصفوف كما خططنا تماماً وعنظما بدأ الناس بي الفزع والهرج والمرج انتشر كنا قد زبحنا الكللابب المربوطة لي اجل الحراثة وحرر كريد الرهائن ولاحظ البعض ذالك وحاولو ابلاغ البقية ولكن انا اسكت احدهم بي القفذ امامه ووضع يدي على فمه وطعنته ست طعنات بي عظم مدبب على معدته والقيته داخل اقرب خيمة مشتعلة وجونبي كسر عنق الأخر و سوزي اصابت الثالث على عنقه بي سهم ولكن الرابع نجح في لفت انتباه البقية وانا اشرت الى كريد بمعنى: اسبقنا انت و الأسرى. وهو نفذ من دون تردد ونحن بدئنا قتالنا مع العدو بي جدية اخير انا قفذت على كتفي اول الواصلين اهنئه على انجازه بي ثقب كلتا عينيه بي اصابعي وسوزي غطت ظهري بي دستة من السهام اصابت كل الأعداء في اعناقهم وجونبي لكم احدهم على رأسه افقده الوعي ونحن اشعلنا النار في كل شيء كي لا نسمح لي احد بي اللحاق بنا ولحقنا بي كريد عند البحيرة الحمضية. جونبي: لازم نوصل الرجوع الى القرية قبل ان يلحقو بنا. انا اصررت ان التحرك الأن ليس في مصلحتنا وهم لم يستطيعوا معارضتي واناموا ماعدا جونبي الذي اصر على تولي نوبة الحراثة معي واشعل القليل من النار وكان معه بعض الأسماك التي التقطها من النهر وشوها على النار وقدم لي بعضها انا كنت متحفّظ من تناول شئ التهمت النار اجزاء منه ولكن بعد اصرار من جونبي تزوقت القليل منه وكان طعمه ساحرآ بي حق. جونبي(بلغتي) : اتا حقآ احسدك على طيبتك انت فضلت المخاطرة على انك تتعب اهالي القرية المساكين اللي اكيد ما اكلوش حاجة من فترة طويلة ومنهم نساء وصغار انا حبيتك يا بني لو احتجت لي اي خدمة قولي على طول. انا اكلت حتى شبعت وانحنيت على كتف جونبي كاني اريد النوم وهو وضع يده يربت على ظهري بي حنان ولكن انا عضضت عنقه بغتتآ وانتزعت حلقه وكانت يدي على فمه لي امنعه من الصراخ وهو انتفض جسده لي لحظات فقط ومات بعدها واصابتني سوزي بي سهم على عنقي لكن انا تفاديته فخدش عنقي واستقر على الأرض. سوزي: ليه. انا مافهمتش هي بتقول ايه لكن المتني تعابير وجهها وانا امسك سهمها واغرزه داخل اذنها حتى توقفت عن الحراك والتهمت بزازها حتى تبدو كمن مات بي هجوم حيوان بري واخذت صخرة وهشمت بها رأس كريد وهو نائم وحملت جثثهم وعدت بهم الى القرية بعد ان غسلت جسدي من اثار دمائهم انا قتلت الكثير من البشر والحيوانات لكن هذه اول مرة اشعر بي الحزن وازرف الدموع على احدهم واعدتهم الى القرية وتلاقفهم الناس في القرية بي البكاء وجائ فتى صغير امسك بي يدي واشار الى سوزان وهو يبكي وقال لي عدة كلمات لم افهم منها شيء وجرين قال لي: الفتى يسألك ماذا حدث لي امه يا عقرب. انا امسكت بي عنق جرين ورمقته بي نظرة غضب ومن ثم افلته وزهبت الى خيمتي وجلست على مؤخرتي اتذكر ماذا فعلت لي اؤلائك الذين وثقوا بي وعندها جائت الفاة السمراء التي اهداني اياها جرين واخذت تقبل في ظهري وانا لكمتها على انفها افقدتها الوعي ونادتني العرافة من بعيد وناولتني جرة فخار شربت ما بها بدون تردد وكان مزاقه لازعآ (خمر بدائية) وطلبت منها المزيد و المزيد حتى توقفت عن منحي وكانت الدنيا تدور بي وعدت الى خيمتي وجلست امام الفتاة التي افقدها الوعي ومزقت عنها الفراء واخذت اقبل بزازها وشفيتيها وسوتها ونزلت على كسها العقه واعض على شعر عانتها الذي لم يكن كثيراً كعانة اكيرا بل بالكاد تستطيع رؤيته وادخلت لساني داخل كسها واخءت العقه من الداخل وهي فتحت عينيها وانا لكمتها مرة اخرى اعدتها الى النوم وادخلت قضيبي في مؤخرتها عن غير قصد لكن اعجبني الأمر واخذت انيك فيها بقوة حتى سال القليل من الدم من مؤخرتها وهي استيقظت لكن لم تجرؤ على فتح عينيها هذه المرة وانا كنت اضع رجليها حول فخذي وامسك بي بزازها بقسوة واضربها عليهم واقرصها من حلاماتها وهي كانت تتأوه بهدوء مخافت ان اضربها من جديد وبعد ان قزفت في طيزها اخرجت قضيبي ووضعته على بزازها وهي ضمت بزازها عليه وانا اخزت انيكها بينهم بسرعة وادخل اصابع يدي الخمسة داخل كسها وانيكها بهم وهي بدأت تتأوه بصوت عالي جدا وتقبض بي يديها على بزازها وبي فخذيها على يدي وتتلوى كالثعبان اسفلي وشددت من ضغطة فخذيها على يدي بشدة وامتلئت يدي بسوائل كسها وانا وضعت اصابع يدي على فمها وهي نظفتهم بي لسانها جيدآ وانا قزفت على سوتها وغرقت معظم معدتها بي افرازات زبي ونمت عليها..... يتبع. اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. (الجزء السابع بعنوان: اكلة الرجال) انا جبت بين بزازها ونمت عليها من التعب إضافة الى الكم الذي شربته ولي اول مرة منذ ان استيقظت داخل ذالك الكهف راودني حلم. انا كنت ارتدي جلد سميك حول صدري فقط ومربوط عليه من الخلف رمح ضخم من الأغصان والصخور وكان هنالك رجل ضخم البنية ولديه شعر بنفس طول شعري ويرتدي نفس ما ارتدي ويشبهني لكن لديه لحية بها بعض الشيب وعينه اليسرى بها خدش طولي وكان يتحدث مع امرأة كبيرة في السن لكن ليست عجوز بل في بداية سن اليأس وكلاهما لديهما وشم العقرب على بطنهما والمرأة كانت بيضاء اللون وعليها وشاح من جلد ذئب كامل تلف به جسدها كله وكانا يتحظثان لكن انا لا اسمع منهما صوتآ وفجئى استلت المرأة رمح صغيرآ من فراء الذئب الخاص بها وبدأى يتقاتلان وكانت الصورى غير واضحة لي ولكن الرجل تغلب عليها وكاد ان يكسر عنقها وهنا انا صرخت بهما ولكن لم يهتما بما أفعل وانا طعنت الرجل بي رمحي في ظهره. انا استيقظت مهلوعآ كاني اعرف ذالك الرجل الذي رائيته في حلمي ولكن لا أذكره أبداً وعندما استيقظت وجدت الفتاة التي كنت معها بي الأمس تغسل لي جسدي بي الماء وكانت قد نظفت لي شعري الذي كنت احسبه بني اللون ولكن اكتشفت انه اشقر من شدة ما غسلته بي ضمير وكانت قد سرحته لي على شكل زيل حصان انا امسكت بي عنقها واشرت لها بمعنى: اياك ثم اياك ان تلمسي جسدي من دون إذني ثانية. الفتاة: انا اسفة بجد مش قصدي ياسيدي. انا لم أفهم ماذا قالت لكن كانت علامات الخوف واضحة عليها وهذا يكفيني انا لا اكن لها اي ضغينة بالعكس انا أشفق عليها ولكن بي بساطة لا اثق بها وتركتها وذهبت بعد ان اعدت شعري الى وضعه الطبيعي وذهبت الى خيمة جرين. وعندما دخلت خيمته وجدت اكيرا جالسه معززة مكرمة لا تبدو عليها اثار اي لمسات مريبة واشارت لها العرافة فخرجت هي ومن معها من زوجات جرين وبقينا انا وجرين والعرافة فقط لا غير. العرافة: نحن بي نهنئك على نجاحك في مهمتك الأولى. جرين ترجم لي كلامها. انا عملت شكل بي شفافي زي شفايف اكيرا الطويلة وشاورت بي صباعي على صدري بمعنى: اكيرا بتاعتي خلاص ولا ايه. جرين: اكيد طبعا بس في خدمة تانية بسيطة عاوزها منك. واخذ رمح ضخم من الأغصان والصخور والقاه الي واشار الي ان اهاجمه به وانا حاولت ان اطعنه به على درع السلحفات الذي يرتديه كلما اراد ان يتحدث معي على انفراد ولكن هوا سحب شئ مصنوع من صخرة سوداء ملساء جدآ وتبرق تحت اشعة الشمس المتسربة عبر جلد الخيمة وعلى مكان امساك جرين بها جلد سميك (اول نموزج لي سيف معدنيّ) وقطع به الرمح بي ضربة واحدة بشكل دقيق انا كادت عيناي تغادر مقلتاهما من شدة المفجئى. جرين: دا اسمو ناب الموت في قرية واحدة بس بي تصنع زيو وانا عايزك تسرق كمية معقولة منهم وتكتشف الطريقة اللي بيصنعوه بيها. انا كنت حقا اريد ان اختلي بنفسي خارج هذه القرية اللعينة لهذا قبلت المهمة على ان تكون اخر ما افعله لي اجله وارسل معي شخص واحدآ وتركني الشخص على مقربة من القرية المطلوبة. الشخص 1:انا مش حقدر امشي معاك ابعد من كده عشان دول بياكلو الرجالة بي سنانهم. زي مافهمت منهم دي قبيلة اسمها الأرملة السوداء (نوع من العناكب) وهن جميعا من النساء بلا رجل واحد يصتدن الرجال التائهين في غابتهم ويضاجعونهم ومن ثم يأكلونهم وان انجبت احداهن ذكر يلقى حتفه مباشرة بعد ولادته وانا بما اني من قبيلة العقارب فلن يجازفن بي الأمساك بي حيآ لهذا طعنت معدتي بي رمحي وسيرت في الغابة امسك بي جرحي واصرخ كعواء الذئب الجريح واتخبط يمنة ويسرى حتى سقطت من فقدان الدم و قبل ان افقد الوعي وجدت فتاة ترتدي ريش زاهي اللون على بزازها وكسها وحملتني على كتفها حتى اوصلتني الى حفرة عميقة ومستديرة في وسط الغابة والقتني داخلها وعندما فتحت عيناي كنت في مكان تحت الأرض او داخل كهف لأن المكان كان مظلم وهنالك اعشاش طيور من نفس الحجر الأسود الذي اراني اياه جرين ولكن عليه نار بدل بيض (مصباح بدائي) مركبة على السقف بي التتابع حتى نهاية الأفق وكنت مقيدآ قرب هيكل عظمي لي رجل جلبه حظه السيئ الى هنا وجرحي كان كانه لم يحدث ومكانه املس بي شكل غريب(تم كيه بالنار) وجائت تلك الفتاة التي جلبتني الى هنا وكانت اجمل من ما رأيتها من قبل لديها حلقة من الحجر الأسود على انفها (زمام) وعلى شفتيها عنب معصور وعينيها عسلية وشعرها يصل الى عنقها فقط ولونها ابيض مائل الى السمرة وشفتيها صغيرة وطولها بطول نصف باب الخيمة (120 سم) وخلعت ريشها عنها ورأيت حبات تفاح على شكل بزاز وسوة بارزة الى الأمام وعليها زمام وكسها وردي صغير نسبيآ وأول مرة ارى كس بدون شعر وجائت فتاة اخرى كالغوريلا في ضخامتها ووضعت سيفآ على عنقي والفتاة الأولى نزلت تمص لي زبي وبضاني وتحاول جاهدة ان تثريني لأنه ليس المنطقي ان ينتصب قضيبي في هذه الظروف لكن هذا فقط ان كنت خائفآ من الأساس ولهذا انتصب زبي كالسيف وهي جلست على حجري تقفز عليه وتهبط وتقبل شفتاي وتتأوه (آه آه آه آه آه آه آه آه آه اف اف اف اف اف ياجمالو ياجمالو اح اح اح اح اح اح اح اح انا عاوزه زبك دا اقطعوا بعد مناكلك تمام آه آه آه آه آه اف اف اف بس بلاش غباوة اممم امممم) انا كنت اشفط شفتيها شفطآ بين شفتاي ومندمج معها تماماً كما لو ان تلك الغوريلا ليست موجودة معنا اساسا والبنت التي على زبي انزلت سوائلها ونزلت من على زبي وجائت واحدة اخرى بلا ثياب جاهزة لي العمل الميداني وكانت طويلة ونحيفة وبزازها مترهلة لكن حسناء الوجه على الأقل وهذه ادخلت زبي في مؤخرتها بدون مقدمات ووجهها على الناحية الأخرى وأخذت ترقص مؤخرتها النحيفة على قضيبي بي سرعة عالية وانا اردت ان اضربها عليها ولكن الغوريلا خدشت عنقي بي السيف كتحزير وكان صوت ارتطام مؤخرتها على زبي يملاء المكان صدى وبزازها تكاد تنقطع من سرعة ارطتامها بي معدتها بي سرعة عالية ايضآ حتى قزفنا انا وهي مع بعض ونزلت من زبي وجائت واحدة اخرى واخزت ترقص مؤخرتها وبزازها من بعيد وتمشي ناحيتي بي كل بطئ وانا زبي عاد الى الأنتصاب قبل ان تصلني حتى وكانت قمحية اللون بدينة الجسم ومتوسطة الطول وبزازها ضخمة وعليها اكثر من اربعة زمام في كل بز لوحده وادخلت زبي بينهما وتضغط عليه بشدة الى الأمام والخلف والى الأعلى والأسفل وسكبت القليل من لعابها عليه وادخلته داخل كسها ونامت علي كانها تلعب ضغط طلوعآ ونزولآ وانا تلك الغوريلا ترفع رأسي الى الأعلى وتضع السيف عليها من الأمام وتضع رأسي على فخذيها وتلك البدينة تصعد وتهبط تقبل شفتاي مع كل نزول وتسحب لساني مع كل طلوع وقزفنا معآ ايضآ واستمرت حفلة الترحيب هذه طوال الليل حتى ان منهن تنيك نفسها بي اصبع رجلي الكبير والثانية على زبي والثالثة تقبل شفتاي حتى اخذن كل مافي جسدي من سوائل منوية وكل واحدة منهن كانت تحرص ان اقزف داخل كسها. انا في الصباح كنت مليئ بي سوائل مهابلهن من اصبع رجلي وحتى عنقي وحالتي ترثي لي اعدائي وايقظتني الغوريلا بي جرة ماء على وجهي وسحبتني بسلسلة معدنية لكن ليست متقنة الصنع بل كل ثلاثة حلقات يليها حبل من الياف الشجر ملفوفة حول عنقي حتى القتني امام سيدة في سن اليأس بيضاء اللون جسدآ وشعرآ ولكن ليست عجوز (هناك من يولدون هكذا) وكان يظهر عليها الوقار وترتدي فراء ثعلب على كتفيها مخيط مع فراء دب قطبي حتى اسفل كسها بقليل بحيث ان انحنت سوف ترى طيزها كاملة ووجهها يشبه الى حد كبير الممثلة (انجلينا جولي) نظرت الى عيني ووضعت رجلها امام وجهي وقالت: العقها ياجروي. انا عضتها حتى ادميت كفة رجلها من الأسفل وهي لم يرف لها جفن ولم تبعد رجلها ابدآ وظلت ترمقني بنفس النظرة المتحدية لمدة نصف ساعة وقالت (بلغتي) : انت بجد عقرب وحش انا امرت انك تعيش يومين كمان وانتى تعضني. انا هززت كتفاي بمعنى: لماذا. هي: او متقوليش انت العقرب الأخرص ڤينوم مش كدة يبقى انا كسبت البريموا. وشاورت لي الغوريلا حملتني على كتفها ووضعت ني على بحيرة صغيرة مياه ها دافية جدا (عين سخنة) ولقيت فتيات كثر قفزن معي داخل الماء وكل واحدة منهن امسكت بي جزء من جسدي الذي ارتعش منذ رؤيتهن وبدأن يغسلن جسدي بي ضمير وشعري ماعدا مؤخرتي وهذا شئ محير فعلى الرغم مافعلن معي طوال الليل وحتى الصباح لم تجرؤ احداهن على الأقتراب منها نعم هذا مطمئن لي ولكن لماذا المهم بعد ان غسلن جسدي جائت الغوريلا بي ريش نعام على شكل تنورة وقميص مفصل بي عناية من الجلد واجبرنني تحت تهديد السيوف على ارتدائه وحملتني الغوريلا على كتفها (للتوضيح هي ليست غوريلا ولكن فتاة بنفس ضخامتها) واخذتني الى المرأة التي قبل قليل كنت معها وكانت تجلس على كرسي منحوت في الحجر ووضعت على كرسي مثله في مقابلها المرأة: انا لوكسيل (ايوة خلصت مني الأسماء فكتبت اسم صابونة) او ممكن تناديني بي أكلة الرجال وانا اعرف عنك كل حاجة انتى مش فاكرها عرفت ازاي انك مش فاكر عشان لو انت فاكر كنت قتلتني طبعآ بس اللي فات مات وانا عاوزة أبدأ معاك صفحة جديدة من دلوقتي الموضوع بي اختصار انحنا من ساعة ما سرقنا انا وبناتي سر ناب الموت من قبيلة العقارب وهما عمالين يدمروا كل مخابئنا واحد ورا التاني لحد مافضل واحد بس اللي انت فيه دلوقتي فلو عاوز تعيش هنا معايا في الدلع دائما يبقى تقاتل في صفي تمام. انا شاورتلها تمام بي دماغي واجبوا دجاج محمر على نار الفحم مع ثور كامل مشوي وانا وهي اكلنا معآ كعربون صداقة واستعدت جزء من طاقتي ونمت في كرسي وبعد قليل تهاوى السقف يهتز ويتشقق وانا استيقظت مهلوعآ بسبب الكابوس نفسه مجددآ وكادة صخرة ان تسقط على رأسي من السقف ولكن ان قفذت بسرعة مبتعدآ عنها ووجدت كل الفتيات يحملن السيوف المعدنية ويتدين جلد سميك كالذي اجبرنني على ارتدائه ولكن بدل بدل التنورة قطعة جلد اشبه بالبكيني على مؤخراتهن وخرجن عبر فتحة غير التي دخلت بها وكما توقعت كنا طوال هذا الوقت تحت الأرض وسبب هذه الهذات الأرضية كان خمسة من الوحوش التي تكاد تكون بي حجم تلة صغيرة ولديهم انف طويل يلمس الأرض (أصبتم انه الماموث ) وكانو يرفعون ارجلهم الأمامية ويضربون بها جحر الفتيات لي اجبارهن على الخروج وكان على ظهور الماموث خمسة رجال اشداء يحملون السهام (حتقولي لو العقارب عندهم الحديد ليه ما اسخدمهوش قبل كدة في القرية اقولك زي ماقالت العرافة هم اتفرقوا لي عائلات) المعدنية الصنع والأقواس الخيزرانية وما ان رؤنا من بعيد حتى بدأو اطلاقها علينا. لوكسيل: انا وانت حنخلص عليهم هنا ياڤنوم والبنات بتوعي حيخبوا الغنائم المهمة في الغابة ويرجعوا ماشي. انا شاورتلها تمام والبنات نفزو الأمر بسرعة وانا وهي هجمنا على خماسيّ الماموث وهي القت الي بي قوس وسهم وانا لم اكن قد استعملته من قبل ولكن ما امسكت به حتى شعرت كأم فقدت صغيرها لي سنوات طويلة ومن ثم استعادته من جديد فقد اطلقت سهم قطعت به وتر قوس احدهم وهو على ظهر الماموث وامسكت بي سهم احدهم من امام عنق لوكسيل واطلقته على عين الماموث الذي افزعه فقدان إحدى عينيه واخذ يتخبط يمنة ويسرى حتى اسقط الرجل من على ظهره ولوكسيل القت لي بي كنانة السهام وانا قفزت على خرطوم الماموث الأعور واصبته بي سهم ثاني على عينه الأخرى وقفزت الى يمينه وهو حاول ان يخبطني بي خرطومه ولكن لوكسيل قطعته بي ضربة واحدة فقط من سيفها وانا افلتت القوس واخذت خرطومه الذي كان اثقل بمئة مرة منما تصورته وبي طريقة ما ضربته به على احدى رجليه وهو ظن ان احد الماموث الأخرين يضربه فأنطلق ينطح هدفآ موجودآ في خياله فقط ودهس سيده اثناء ذالك وواصل يحطم الأشجار في طريقه وانا ولوكسيل شكلنا فريق جيدآ هي تصد عني السهام بي سيفها وانا اطلق السهام على اعناق واعين الماموث ومن على ظهورهم حتى تبقى واحد فقط وحينها عادت الفتيات التي ركضن الى الغابة عدن يركضن الينا ويلاحقهم جيش من قبيلة العقارب يمتطون الثيران ويحملون الرماح المعدنية الطويلة ويمزقون بناتها تمزيقآ وانا اشرت لها ان: اذهبي اليهن انا سوف اتعامل مع اخر هذه المسوخ والحق بك. لوكسيل: ماتموتش ها وعد. وقالتها وانا برزت امامي صورة لها تردتي تنورة من الريش وتحمل رمحآ وبزازها الضخمة زات الحلمة الحمراء تهتز عارية وتقول لي: ماتموتش ها وعد. كانت زكرى ضبابية عابرة شوشت عقلي واصبت بي سهم على خدي ثقبه وخرج من الخد الأخر وكاد الماموث ان يحطم عظامي بي خرطومه ولكن انا تدحرجت حتى صرت اسفله وغرزت اربعة سهام على ارجله الأربعة واربعة على معدته وهو تأوه من الألم وانحنى الى الأمام بي ركبتيه الأماميتان وانا انزلقت خلفه وامسكت بي زيله وصفرت الى راكبه والتفت ليجد سهم اخترق عينه وخرج من جمجمته من الخلف ومن على ظهر الماموث اخزت اتصيد بقية العقارب واحدآ تلو الأخر حتى كادوا ينسحبون ولكن _وانا كنت اطلق ثلاثة اسهم دفعة واحدة على الرغم من اني لم ارى احدآ يطلق هكذا من قبل حتى _نفزت مني السهام وهرعت الغوريلا الخاصة بي لوكسيل تلقي لي بي كنانة سهام اخرى ولكن وجدت سيف طويلا قطع يدها وكان نن القاه عليها واقفآ على غصن شجرة مرتفع واشار الي ان هاجمني وانا انتزعت السهم الذي كان معلقآ على وجهي واطلقته عليه وهوا امسكه ورده الى الغوريلا على قلبها وانا اشرت اليه ان تعالى وهو قفز من على الشجرة الى ظهر الماوموث وسحب سيف اخر كان على ظهره وهاجمني به وانا امسكت به بيدي العارية وسالت دمائي على السيف والبسته القوس على عنقه من ناحية الوتر وسحبت القوس فارتد على عنقها والقاه من على ظهر الماموث وكل هذا في لحظات فقط وهو اصبح معلقآ بي سيفه الذي امسكه بي يدي فقط وانسحب بقية العقارب واحدآ تلو الأخر وهوا صاح بي: ماذا تنتظر اقتلني كما قتلت اباك وعندها اصابتني حالة غريبة وافلته وسقطت معه وانغرز السيف على معدتي وحاول هو ان يسحبه من معدتي ولكن لوكسيل قطعت رأسه من الخلف ومشت مبتعدة وهي تقول لي: كدا نبقا خالصين ياعم ماشي وخلي السيف دا تزكار مني ها ها ها ها ها وانا فقدت الوعي.................. يتبع فين التعليقات ياجدعان فين السقفة. أهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم دلوقتي انا دايما بقول بعدهامساء الخير صباح الخير لان في فرق توقيت مابينا [I]صديقكم يكتب من قرية نائية في اخر شواطيئ رأس الرجاء الصالح[/I]بس حاليآ انا اكتب الفجر لذا انا واثق انها صباح الخير والسعادة والعافية والسرور على احلى منتدى في الدنيا. (الجزء الثامن بعنوان: الهروب المسطتحيل) أولآ قبل ان نبدء الجزء في نقطة اريد ان اضيفها اول بي الأدق إعتزارين الأول على وجه الخصوص لي زميلي العزيز (ALwensh) انا اسف يا صديقي اذا ازعجتك بمزاحي الثقيل من غير قصد مني انا فقط لا اجيد المزاح فأعزرني ارجوك لن اعيدها ثانية. ثاني اعتزار لي كل من قرأ الأجزاء الأولى حنى هذا الجزء لأني اضجرتكم بي تفاصيل غير ضرورية ولكن فقط اردت ان ارسخ فكرة ان فقدان زراكرة (ڤينوم) غير عادي لأنه لايزكر ابسط الأشياء ودا [I]بالنسبة لي ولمن دخل كلية طب عمومآ[/I]غير طبيعي ابدآ وليه سبب لي قدام في القصة. لن اطيل عليكم لنكمل القصة، انا اصبت نفسي بي سيفي وفقدت الوعي. (في مكان اخر داخل جبل شاهق الأرتفاع مليئ بي النساء الفاتنات العاريات والصغار يلعبون في كل اتجاه بي جماجم البشر كان هنالك طاولة مصنوعة من جلود بني ادم) حول الطاولة يجلس ثلاثة عجائز يشبهون (دينزل واشنطون و سلفستر استالون و مايكل فري مان ) وكل واحد على وجههي شعار عقرب مختلف عن الأخر واحد احمر والثاني اسود والثالث لهاربعة ارجل فقط، ويجلسون على مقاعد مصنوعة من عظام بني ادم. عجوز 1:لابد من قتل وريث الأسرة الرابعة فورآ لقد تجرأ على قتل ابيه إن صمتنا على هذا التمرد طويلآ فسوف يبدء ابنائنا في قتلنا عما قريب. عجوز2:اتكلم عن نفسك بس انا واثق من خوف ابنائي مني.(قالها بنفس صوت سلفستر المميز) عجوز3:الأهم هو ان نستعيد مجد العقرب عنما قريب هل ابنائكم وجيوشكم مستعدة للغزو ام علي ان ابدأ انا وحدي. واشار الى ابنائه الذين كانوا يصطفون على الخيل اكثر من عشرف الاف فارس مدجج بي السلاح. عجوز 2:لا ما تفتكرش ان دا حاجة انا ابنائي يساوي عددهم أمة بحالها. عجوز 1: (بغضب) يعني ابعت رجالتي يخلصوا عليه ولا ايه في اعتراض من قبلكم. والأثنين شربوا من الكاس الفخاري بتاعوا كعلامة قبول والكاس مليئ بي دماء البشر. (عودة الى ڤينوم) انا كنت فاقد الوعي وسط كمية من جثث الطرفين وكانت الغربان و الضباع تلتهم الجثث حولي وما ان نهضت حتى اغارت عي الضباع وانا قطعت رأس واحد منهم بي سيفي وقطعت رأس الثاني أيضآ وفرت البقية تصدر عوائها داخل الغابة وأخذت اعرج اجر سيفي خلفي على الأرض ممسكآ بي معدتي وكنت مشوش الذهن لا ادري الى اين اسير فقط اسير واسير حتى وصلت الشلال وقطعت من شجرة غصنآ مناسبآ لي كون قوس وغطعت من الجلد الذي ارتديه وترآ واحولت اغصان الشجر والتنور التي من الريش الى سهام ملئت بها الكنانة التي على ظهري انا بعد ان فقدت الوعي افقت ازكر اجزاء مشوسة عن طفولتي وانا العب في داخل جبل العقرب ليس اكثر من ذالك ولكن كان هذا كافيآ لي اتذكر اكثر عن اساليب النجاة التي تدربت عليها من ذ نعومة اظافري وعدت الى الكهف الأول وحفرت في أرضه لي ادفنهم لكن وجدت جراب من جلد مدفونآ هناك قبل ذالك وعندما اخرجته وجدت على ظهره مكتوب بلغة العقرب (سامحني يابني) وانا قرأتها ولكن لم اذكر منها اي شيء فقط فتحتها لأني تأكدت حينها انني لم اتي الا هذا المكان وقتها بي الصدفة البحتة اساسآ هذا المكان يبعد مسيرة بدر كامل عن جبل العقرب (شهر) المهم عندما فتحته وجدت قلة من جلد الماعز مليئة او كانت مليئة بي الدم المسفوح وكان معها سكاكين معدنية بحجم اصبع يدي فقط ومعها خاتم معدني بدائي الشكل عليه وشم العقرب خبأت السكاكين داخل قميص الجلد الزي ارتديه وغيرت مكان الجراب لكي اصبح الوحيد الذي يعرف مكانه بعد ان اضفت اليه سيفي وسهامي وقوسي،وعدت الى القرية انزف بي شدة وفقدت الوعي على ضواحيها وافقت والعجوز العرافة ترش علي الرماد وتمتم: من الظلام اتولد احلك من الظلام طهر كل خبيث وامحي الألام من الظلام اتولد احلك من الظلام طهر كل خبيث وامحي الألام (ترددها حتى بعد ان نهضت) وكنت قد انتزعت كل السكاكين من القميص ماعدا واحدة قبل ان افقد الوعي وخبئتها في الأرض، جرين كان يمسك بي السكين التي تركتها له: ايه دي انا بعتك تجيب كمية مش حتة واحدة بس على الأقل عرفت بي يصنعوه ازاي.أنا اشرت بي رأسي بمعنى: نعم اكيد.(السر دا بيتعلم لكل فرد من عائلتنا لكن مستحيل اعلموا لي اي احد) انا نهضت وكانت معدتي مخيطة بي اشواك تثبت الجرح ليس اكثر وعليها بعض الرماد واخذت جرين والعرافة الى الساحة وطلبت منوا يجيب لي طين كثير وادعيت أني اصنع له كوة فرن لي الحديد لكن كل مرة كنت ادعي الفشل. جرين: مش مهم المهم انك رجعت حي من هناك انت خد راحتك النهارده وبكرة وبعدوا عندي ليك مهمة جديدة ماشي يا عقرب. انا اشرت بي رأسي بمعنى: تمام. ومشيت اعرج حتى خيمتي وجلست على مؤخرتي وبعد قليل جائت عاهرتي السمراء وفتحت كفي يديها وكانت بينهما سكاكيني التي خبأتها وقالت لي (بلغة الإشارة) : انا مش حقول لي حد اكيد بس عايزاك تخرجني معاك من هنا ياسيدي ابوس رجلك. ونزلت تقبل رجلي وانا امسكت بي عنقها واستعددت لكي اكسر عنقها لكن نزلت دمعة من عينيها وقفذت صورة الى رأسي (داخل زكرياتي المشوشة: كنت بعد ان طعنت ابي بي الرمح التفت الي ونزلت دمعه من عينوا) وافلتت عنقها بسرعة واشرت اليها: تمام بس تسمعي كلامي بالحرف. (بعد يومين) كنت قد شفيت جراحي جزئيآ واستطيع الزهاب في مهمة جديدة ودخلت على جرين خيمته وكان يمسك بي مؤخرت واحدة من زوجاته وينيك فيها بقوة وانا اردت الخروج ولكن هو استوقفني وطلب مني البقاء وسماع ما لديه. جرين: انا الصيادين بتوعي عثرو على جثث بعض من قبيلة الأفاعي مرمية على بداية النهر عايزك تروح معاهم تشوف ايه اللي حصل هناك بالضبط وتجيبلي تقرير مفصل تمام يا عقرب. وانا خرجت مع الصيادين اللي كانو يرتدون ثياب من الفراء ويحملون فؤس من الأغصان والحجارة وعندما عبرنا الشلال انا لاحظت احدى فتياة الأرملة السوداء تراقبنا واطلقت سهمآ على احد الصيادين في عنقه وانا استغللت الفرصة وقطعت رأس الثاني بي سكيني وتفاديت فأس الثالث وهي اطلقت عليه بين فكيه وحاول الرابع والأخير الهرب ولكن انا اطلقت سكيني على ظهره وهي اطلقت سهم على عنقه من الخلف. جائت الفتاة التي كانت قد اخذتني الى لوكسيل في المقام الأول وأسمها (ريناتا) :عندي ليك رسالة من ماما بتقولك ماما اختفي اليومين دول عن الأنظار وسيب القرية اللي انت فيها دلوقتي احسن لك انتهت الرسالة باي. وزهبت وانا لم اكترث لي تحزير (لوكسيل) فانا كما قلت لا اخذ اوامر من احد ابدآ انا طعنت نفسي بي سهم اخزته منها وعدت الى القرية انزف من جديد وحملني جرين الى خيمته وكان العرافة هناك ايضآ. جرين: إيه اللي حصل. انا (بلغة الإشارة) : الأرملة السوداء هاجمتنا وخلصت على كل الصيادين جنب الشلال. العرافة (بلغة اهل القرية) : دا بيكذب يا جرين لو الأرملة السوداء هي اللي قتلتهم كان السهم اللي على بطنو ده اعمق من كدا السهم دا انضرب من مسافة قريبة. جرين: انتي شكلك خرفتي ياولية انتي هو لو عيل صغير مش حيسمح لي سهم ان يصيبوا من بعيد اكيد السهم انضرب من قريب عشان كدة ماعرفش يتفاداه. انا تركتهم وخرجت الى خيمتي وكانت عاهرتي قد زهبت الى العرافة لي تكشف عليها بحجة انها حامل مني وانا جلست على مؤخرتي اصفر بي هدوء وبعد قليل اشتعلت النار في خيمتي واحاط بي رجال جرين وانا استسلمت لهم واخزوني وعلى عتقي حبل متين الى جرين. جرين: معناه ايه الكلام ده _وكان ماسك سكاكيني في ايدوا _انت خنتني ياعقرب بعد كل اللي عملتوا على شانك. عاهرتي السمراء: قولنا عملت ايه على شانو يا زعيمنا بعتوا عشان يقتل (جونبي) مش كدة ولا (سوزي).(جونبي وسوزي دول من ابطال القرية وعندهم شعبية كبيرة وعشان كدة جرين كان عايزهم يموتوا) والحراث ارتبكوا واصبحوا يقلبون اعينهم ما بين جرين والفتاة. العرافة: دي كانت ارادت النار ولازم تتنفز. واحد من الحراث طعن العرافة بي رمح على عنقها وصاح بها: ودي هي ارادت ابويا واتنفزت يا مرة يا مومس انتي. والحراث الباقين طعنوه بي رماحهم وعاهرتي تشبثت بي عنق جرين من الخلف وانا قطعت الحبل من عنقي وخنقت به احد الحراث من الخلف وكسرت عنقه بي الحبل ولكمت الأخر على انفه لكمة كالمطرقة افقدته الوعي واخذت رمحه لكن جرين كان قد امسك بي عاهرتي السمراء كدرع امامه. انا (بلغة الإشارة) : انا حقتلوا بس انتي حاتتخدشي على رقبتك ماشي. واعتبرت السكوت علامة الرضا واطلقت رمحي على جرين وخدشت عنق عاهرتي السمراء ولكن الرمح لأن عاهرتي اقصر من جرين وعنقها انحف انغرز في عنق جرين وانا كنت قد اطلقته بي شكل مائل عمدآ ولكن هذا لا يغير حقيقة انني قطعت شريان عاهرتي العنقي ايضآ كأضرار جانبية ونزعت عن جرين فرائه ولففته على عنق عاهرتي السمراء لكي اوقف النزيف مؤقتآ ومن ثم كويته لها بي سكيني بعد ان سخنتها بنار العرافة وهي فقدت الوعي من شدة الألم وبينما اعالج جراحها كان حراث جرين قد احاطوا بي ولكن تلقو سهام عديدة على اعناقهم وساد صراخ النساء والأطفال حول المكان وكامت السهام اتية من كل مكان وانا القيت نفسي فوق عاهرتي وجزبت احدى الجثث فوقنا وعبرت احدى السهام الى ظهري واخرى على ساقي ومن ثم جائت شابة عريضة الكتفين ضخمة البزاز غليظة الوجه والملامح سوداء كالليل ولديها حلمة واحدة حمراء والأخرى مقطوعة وشفايف كسها مخيطة بي زمامات على بعضها البعض بحيث لا تترك لها مجال سوى للتبول فقط وعلى عضلات معدتها التي بحجم التفاح (الواحدة) خدش عرضي من مخالب الدببة قالت لي بلغة العقارب: استعد عشان انا حقطعك زي السمك يا ڤينوم. وكان وشم العقرب على شفتيها من الداخل وتحمل سيفين طوال كطول رجل بالغ والقت لي بي احدهم وانا نهضت وحملت السيف وانحنيت لها كالساموراي وهي ضربت السيف الزي في يدي بسيفها كسرته نصفين وانا امسكت بين نصف السيف المكسور بي يدي الأخرى وغرزته على بزازها وقطعته طوليآ حتى معدتها وهي وضعت سيفها على كتفي وقطعت به لحم كتفي حتى عجزت عن تحريكه ثانيتآ ووجدت رمح اخترق ظهرها من الخلف واسدارت لتجد اكيرا تمسك به وعلى ظهرها موسكن شقيقها وركضنا وانا احمل عاهرتي السمراء على ظهري وهرنا من القرية التي كانت تحترق بي نيران غضب العقارب ونزلنا من الجبل واحدهم يلاحقنا بي سهام كالمطر وانا اصبت بي سهم اخر وتدحرجت من على قمت الجبل وعاهرتي السمراء معي وانفصلت عن اكيرا التي واصلت العدو نحو الأسفل حتى وصلت اسفل الجبل ووجدت لوكسيل تمتطي صهوة فيل صغير واخذتها معها وهربت بها، وانا عندما افقت وجدت عاهرتي تحملني على ظهرها وتدخل بي داخل الشلال انا نزلت من على ظهرها وامسكت بي فمها وقلت لها (بلغة الإشارة) : هناك من يلاحقنا خلف الشلال انا اعرف طريقآ مختصرآ الى كهف سوف نجد فيه السلاح لي نذهب. وسحبتها خلفي الى خلف بحيرة الحمض وهي فقدت الوعي من الغاز (ملحوظة لي حمض الكبريت غازات سامة قد تقتلك ان اقتربت منها كثيرآ عندما تكون متجمعة بكمية كبيرة) وانا حملتها من جديد على ظهري حتى جنوب القرية المحاطة بي سور من الصخور ولكن وجدت ان كلابهم اشتمت رإحتي واخذت تنبح وهم خلفها وإنضموا الينا يطاردوننا بي الرماح والسهام وانا اقفز من شجرة الى شجرة اتفادى سهامهم ورماحهم بعد ان وضعت عاهرتي امامي بحيث تكون ساقيها وزارعيها على ظهري وجسدها على معدتي، وتلقيت سهم اخر على عضلات زراعي السليم وقفزت داخل بركة صغيرة من الماء اشبه بي مستنقع منها بي بحيرة وتدحرجت عليها كي اخفي رائحتي وامتلئنا انا وعاهرتي بي الطحالب والطين اللزج وغطست بها داخل المستنقع وصرت اسبح بها بصعوبة وعندما خرجت سحبتني افعى ضخمة داخل المستنقع من جديد والتفت حولنا تكاد تمزق اجسادنا من شدة الضغط وانا لا اراها لكن من شدة الألم استطعت ان اصل الى نقطة الاشعور (عندما تصاب بي ألم شديد اما ان تموت او ان تفقد الأحساس به تماما) وركزت على صوت حركة رأسها داخل الماء وامسكته وهو على بعد ثواني من رأسي واصبحنا في منافسة تحمل انا وهي كل منا يعتصر الأخر وضغت بي اظفر ابهامي على عنقها حتى ادميته وهي ارخت من ضغتها علي وانا ازيد من ضغطي عليها حتى اخترفت جلدها السميك بي اظفر يدي وهي اصدرت فحيحآ متألمآ وظللت اشق في جلد عنقها بي اظفري حتى افلتتني انتزعت السهم من كتفي بي اسناني وغزفته على جسدها وحركت زراعي المصابة بي صعوبة بالغة وشققتها بها حتى ماتت ولكن كان المستنقع اعمق مما تصورت وكنت قد فقدت الكثير من الاكسجين اثناء نزع وغزف ذالك السهم واخزت اسبح نحو الأعلى بي صعوبة وانفلتت عاهرتي مني ولكن انا اضررت الى اللحاق بها وكانت على وشك الموت غرقآ وقبلتها ابث الاكسجين داخلها حتى فقدت الوعي انا ايضآ وعندما ما فتحت عيناي وجدت نفسي على ظهر حصان ومعي عاهرتي السمراء وهناك من يسحب الحصان من لجام مصنوع من الجلد وما رأتني المرأة التي ترتدي جلد زئب كامل على جسدها حتى وضعت ورقة شجر على انفي وانا كنت افقد الوعي بالتدريج وهي تهمس لي بصوت حنون جدآ ومألوف لي: ما تخفش يا ابني انا حخرجك من الورطة اللي انت فيها دي زيما دخلتك فيها بس دي حتبقى اخر مرة اعاملك فيها كإبني لو وقفت في سكة العقرب من تاني انا اللي حلسعك بنفسي. وانا فقدت الوعي من جديد وعندما فتحت عيناي وجدت نفسي على سفح جبل مرتفع والشمس تحرق جسدي وكنت ملفوف بي لحاف من صوف الماعز وقربي سيف منقوش عليه رمز العقرب وعاهرتي ملقات قربي........ يتبع. دعمكم يا غالين بقا عشان نخلص من السلسلة دي النهاردة ولا نستنى لي بكرة. اهلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. [B](الجزء التاسع بعنوان: ثمن الحرية غالي)[/B] انا استعدت الوعي لي أجد نفسي مغطّى بي ملائة من صوف الماعز وقربي سيف منقوش عليه رمز العقرب وعاهرتي ملقات قربي وعندما رفعت الملائة وجدت على صدري موجود قطعة جلد مكتوب عليها بلغة العقارب: لو عايز تعيش روح الى المكان دا. وباقي قطعة الجلد مرسوم عليها خريطة الى مكان معين وما ان فرئت الخريطة حتى برذت داخل عقلي زكرى جديدة. (انا كنت صغير جدا واجلس على فخذي ابي وهو يقول لي: اياك مهما تماديت ان تزهب الى هذا المكان فكل شبر فيه مليئ بي اعدائنا) انا قررت الذهاب الى هناك لكن لي القي نظرة فقط ثم اعود للبحث عن اكيرا وكان المكان يبعد مسافة يوم واحد عن الجبل الذي وجدت نفسي على قمته ونزلت عنه وانا احمل عاهرتي على ظهري وعبرت من هذا الجبل الى جبل اخر منحدر جدآ وزلق وبينما انا اسير على حافته بين الحافة وبين الجبل كان ضيق جدآ وانا امشي على اطراف أصابعي وعندها استيقظت عاهرتي الغبية وتسائمت ومطت ايديها كانها كانت نائمة على فراشها وبفعل اختلال التوازن سقطنا انا وهي من على الجبل الى قاع وادي مليئ بي الأشجار وظللنا نصدم بي الأشجار حتى سقطنا اخيرا على الأرض وهي كسرت ساقها وعادت على ظهري و وكانت المفاجأة ان ظهر فهد اسود من وسط الغابة وانا القيتها ارضآ وسحبت السيف الذي كان موجود ما بين ظهري و قميص الجلد وهجم الفهد علي وانا تمددت على الأرض بسرعة قبل ان يفز هوا ورفعت السيف الى اعلى بحيث شق معدته وخصيتيه نصفين وسحبته من زيله وعلى ظهري عاهرتي السمراء وصعدت بهما على قمة شجرة مرتفعة واخذنا نأكل الفهد حتى نفز ومن ثم البست جلده لي عاهرتي التي كانت قد تمزق عنها الفراء الذي تردتديه وخرج بزازها خارجه واعدتها على ظهري واخذت اقفء بها من شجرة الى شجرة بسرعة كبيرة لكي نصل مبكرين ولكن هي بدون اي تغدير تقيئت على شعري وصدري عاهرتي: اسفة اسفة جدآ ياسيدي بس انا مش متعودة على الشجر ولحم الوحوش والسرعة دي. انا لم اعرها اي اهتمام و واصلت العدو من على اغصان الأشجار حتى وصلنا الى بحيرة صغيرة وهي اصرت على ان ننزل لي تغسل لي شعري وصدري وانا كنت منزعج من الرائحة فوافقت وهي ما ان نزلنا قرب البحيرة حتى ادخلت كامل وجهها داخل الماء وانا جزبتها من شعرها وبعد ثواني قليل اخرج تمساح رأسه من قاع البحيرة قرب مكان رأسها وخرج ثاني وثالث وانا حملتها على ظهري و تسلقت الشجرة وكانت البحيرة صغيرة بحيث تجاوزتها بي قفزة واحدة وقفز تمساح بي القرب من ساقي وانا ركلته على وجهه وانا في الهواء وهبطت على شجرة اخرى وهكذا حتى وصلنا الى المكان المقصود الذي كان على مشارف الصحراء قرية كبيرة ودخلتها وانا على استعداد كامل لي المعركة ولكن احاط بي رجال خرجوا من خنادق في الرمال كانت مغطاة بي بعض القش والرمال وخرج رجل عجوز عليه الوقار ويلف وجهه بي قطعة من الجلد او وبر الجمال على وجه الدقة ويرتدي مثله على كافة جسده ما عدا من ركبتيه الى اسفل عاريئة وجلس على الأرض بي القرب مني واشار الى رجاله فأنزلو سهامهم ورماحهم التي كانت مصوبة نحوا رأسي وقال لي (بصوت يملأه السعال) : انت ابن (أجيلا) أليس كذالك يا بني. انا (بلغة الإشارة) : نعم. الرجل العجوز: عرفت ذالك من سيفها الذي على يدك فهي ما كانت لي تموت قبل ان تورثه الى ابنها. انا (بلغة الإشارة) : لقد اخبرتني زوجة ابي ان اتي اليك لكي تحميني. الرجل العجوز: بالطبع سوف افعل لكن انت لست أجيلا ومن ارسلك ليس هي أيضا لهذا اعزرني فسوف اطلب شئ بالمقابل. انا(بلغة الإشارة) : مادام طلبآ معقولآ تفضل انا لا امانع. الرجل العجوز: ها ها ها ها انت لم تطلب طلبآ معقولآ لهذا اعزرني فسوف اطلب شئ غير معقول اولآ اريد هذه الحسناء التي على ظهرك وثانيآ اريد منك ان تحضر لي رأس قائدة جماعة الأرملة السوداء. انا (بلغة الإشارة) : اولآ بالنسبة لي هذه الحسناء فهي زوجتي ولا يمكن ان اتخلى عنها تحت اي ظرف وثانيآ بالنسبة لي رأس قائدة جماعة الأرملة السوداء فهذا يتوقف على سبب طلبك له. الرجل العجوز: لي انها قتلت فلذة كبدي وأيضآ لماذا قد تهتم انت لي السبب فحسب ما سمعت هي أيضا من تسبب في قتلك لي ابيك ونفيك اليس كذالك. (ملحوظة انا باقي هذه السلسلة كلها بتكلم بلغة الإشارة ماشي) انا: هذا لا يعنيك اين ومتى سوف اجدها واجلب رأسها لك. اخرج الرجل العجوز خريطة لي موقع مخباء الأرملة السوداء واتفقنا على ان احصر رأيها اليه عند غروب شمس اليوم الثالث من اليوم وآلا يلغى الإتفاق. وانا توجهت الى مكان مخباؤ الأرملة السوداء الذي كان بالقرب من بركان نشط تحت الأرض مخبائها كالعادة وما ان اقتربت من الحفرة التي تدخل ااى مخبائها حتى رسمت السهام دائرة من نار حولي وانا القيت سيفي و اطلقت صرخة كعواء الزئب و اشارت لي يد ان من داخل الحفرة ان انبطح على الأرض وفعلت وجائت (ريناتا) وقيدت يدي خلف ظهري ولم تفعل المثل معا عاهرتي السمراء وادخلتنا المخباء وإساقبلتنا (لوكسيل) على كراسي من الحجر وانا لأزال مقيدآ بالحبال وجلست ريانتا على فخذاي تقبل شفتاي ولوكسيل تتحدث معي: ايه اللجابك تاني مش خلاص جبرت ولا ايه. انا اتحدث اليها واقبل ريناتا في نفس الوقت: انا جيت وطالب حماكي يا لوكسيل ايه ماينفعش احتمي في مراتي ولا ايه ياجدعان. لوكسيل تفاجئت ظانة اني تزكرت الماضي ولكن في الحقيقة ان استدرجت العجوز في الكلام واكتشفت بعض الأشياء منه عن نفسي ليس إلا. لوكسيل: ودا من إنت مش انتا دائما بتقول انك الراجل والكلمة كلمتك وانت الليبتحمي مش حد بيحميك ولا ايه. انا: الظروف اتغيرت دلوقتي وبقيت ما اقدرش احمي نفسي. لوكسيل (بغضب) : انت كذاب انت عمرك ما قلت كدة انت في حد بعتك ليا وفطمك تقول ايه مش كدا. وانا دفعت ريناتا من على فخذاي بي يداي التي كنت قطعت الحبال عنها وسحبت في نفس الوقت سيفها التي كانت تضعه على ظهرها وقطعت لها احدى زراعيها قبل ان يتحرك اي احد من بقية فتيات لوكسيل اللاتي كن يقفن حولي واحطنني بسرعة بي الرماح والسهام. لوكسيل(بسخرية) : لا يا بنات مش كدة امال دي مشاكل زوجية ملكوش فيها. والفتيات انزلن اسلحتهن من امامي ولوكسيل سحبت سيفين من ظهرها وانا هجمت عليها وبدائنا نتبارز بسرعة وهي اصابتني على فخذي بي جرح عميق وانا اتكئت على سيفي وهي ركلتني على وجهي وانا نهضت بي سرعة وجرحت مفصل قدمها الصغير وامسكت بي ساقها وسحبتها منها بحيث سقطت على مؤخرتها وجرحتها على وجهها الجميل جرح عميق من ازنها وحتى شفتيها وهي امسكت بي السيف بين أسنانها وضربته بي سيفها اسقطته من على يدي وضربتني بي الأخر على جبيني وانا قفزت الى عقلي زكرى جديدة (كنت في الكهف التي بدأت فيه القصة اتبارز مع لوكسيل وهي هزمتني او بي الأدق مزقتني اربآ وانا طعنتها على خصرها وهي سقطت على الأرض وانا كزالك وكنا نزحف انا نحو سيفها وهي نحو صخرة وهي سبقتني وانا وانا اخذت السيف ونهضت لي اجدها تستقبلني بي الصخرة على جبيني وانا سقطت على ظهري و هي سحبت سيفي الذي كان لايزال داخل خصرها ووضعته على عنقي لكن لم تستطع قتلي ونزلت دمعة من عينيها وداست بي قوة على وجهي وانا فقدت الوعي) وعنها سيطر الغضب والكراهية على عقلي وقلبي وأمسكت بي سيفيها بي كلتا يدي وسحبتها نحوي وضربتها بي رأسي على رأسها وهي سقطت الى الخلف تاركة سيفيها في يداي وانا قبلتهما بحيث اصبحت امسك بي مقبضيهما وقطعت رجلي أقرب فتاة الي وتصديت لي رمح الأخرى بي سيفي وقطعت الزراع الممسكة بي الرمح وقفزت في الهواء بشكل لولبي قاطعآ رؤس كل فتاة حولي ماعدا ريناتا التي تصدت لي سيفي بي سيفها وانا ركلتها بين فخزيها بقوة انحنت من الألم وضربتها بي سيفي على ظهرها ثلاث ضربات متتابعة غير عميقة الجراح وركلتها على وجهها فإسضم رأسها مع الحائط خلفها وسقطت فاقدة الوعي وانا وضعت سيفي على عنق لوكسيل متقاطعان على شكل كروس وونزلت دمعة من عيني وسحبتهما بسرعة وخرجت احمل رأس في جراب من الجلد يتنقط منه الدم وعلى ظهري عاهرتي السمراء و تفاديت رمح انطلق قرب وجهي وإلتفت لي اجد فارس من قبيلة العقارب يمتطي صهوة حصان اسود ويمسك بي قوس معدني ويستعد لي يطلق علي السهام وانا تفاديت سهمه و قزفت عليه سيفي على عنقه اصابها وخرج نصفه من خلف عنقه وانا امسكت لجام الحصان وقفزت عليه وسحبت منه سيفي وقوسه وعاهرتي امسكت بي كنانة سهامه في نفس الوقت وتركناه يسقط خالي من الغنائم وانا التفت الى الخلف اعانق عاهرتي بصدري وزراعاي تطلق السهام كالمطر على من يلاحقنا من فرسان قبيلة العقارب قتلتهم جميعآ وعاهرتي تمسك بي الجلد الذي بداخله الرأس ولجام الحصان في نفس الوقت وانا طبعت قبلة على سفتيها وقلت لها: آه بالحق انتي اسمك ايه. هي كادت ان تسقط من شدة الضحك وقالت بي إبتسامة رقيقة: إنچيل يا سيدي. وانا عدت اقبلها واعتصر بزازها بي يداي وهي تبادلني القبل حتى وصلنا الى مشارف الصحراء وعدنا الى قرية الرجل العجوز واستقبلني بي كل ترحيب وانا مثخن بي الجراح و اخرجت له رأس مشوه من الجلد وشعره ابيض ولكن ملامح ووجها غير واضحة. الرجل العجوز: متأكد ان دا راس قائدةجماعةالأرملةالسوداء . انا: لا مش هو. ووضعت الرماح والسهام على رأسي.......... يتبع. انا كنت ناوي اكمل السلسلة الأولى النهاردة بس البطارية لا تسمح بي زالك وهوا ليس جزء قصير لءا اعزروني وادعموني باي. هلا من جديد بكل العنتيل الجامدين والضيوف الأكارم مساء الخير صباح الخير حسب التوقيت. الجزء العاشر بعنوان: دمار شامل (فلاش باك عندما ان وضعت سيفي على عنق لوكسيل متقاطعان على شكل كروس) انا وضعت سيفي على عنق لوكسيل متقاطعان على شكل كروس وونزلت دمعة من عيني وسحبتهما بسرعة ولكن هي امسكت السيفين بيديها قبل تنفصل رأسها من عنقها وقالت لي: اقتلني وحتبقا قتلت اخر امل ليك انك تلاقي حبيبت قلبك واخوها عديم الساقين أبداً انت فاكر اني ممكن اسيبك تحب حد غيري انا سلمتهم لي (ڤاران)(احد الزعماء الأربعة لي قبيلة العقارب شبيه سلفستر إستالون) انا حعمل معاك إتفاق انت تساعدني اقتل جدك (سوهان)(الراجل العجوز الذي طلب مني قتل لوكسيل وهو جدي من أمي وله معي قصة طويلة في السلسلة القادمة) وانا حساعدك تقتل ڤاران ونبقى متعادلين. (عودة الى الوقت الحاضر) سوهان: انت متاكد من ان دا راس قائدة جماعة الأرملة السوداء. انا: لا مش هوا. واحاطت بي الرماح والسهام على رأسي وانطلقت النار تلتهم الخيمة وسهام جماعة الأرملة السوداء مزقت اعناق رجال سوهان المحيطين بي وجاء سيف طائر من خلفي وانا امسكت به وهجمت على سوهان وبدائنا نتبارز بسرعة وهو جرحني على حاجبي بشكل طولي. سوهان: الان اصبحت مثل ابيك. وانا امسكت بي السيف وقطعت له يده وشققت بطنه بالعرض وقلت له: الأن انت اصبحت مثل والدتي عندما ماتت. وتنحيت مفسحآ المجال لي لوكسيل التي قطعت رأسه وأرتها لي اتباعه الزين فر بعضهم وبقي بعضهم وكانت معركة سريعة انتصرت فيها لوكسيل وخسرت انا فيها أخر فرد من عائلتي. وركبنا على ظهور الخيل وسابقنا الريح نحو جبل ڤاران الزي كان في مشارف المحيط ويحيط به من الأمام سور من الحجر ورماة السهام على السور لاترف لهم طرفة عين عن الطريق المؤدي اليه. ونحن نزلنا قرب الغابة و لوكسيل قالت: سوف نصنع الهاء من الأمام وانت اسبح اليه من البحر. انا: لا اتبعوني انا اعرف مدخل سري لا يعرفه سوى كبار الزعماء وأبنائهم فقط. وإتجهنا نحو الغابة و حفرت في وسط الغابة حتى ظهر لنا جدار خشبي كسرناه وقفزنا داخل نفق تحت الأرض و إتجهنا نحو الأمام حتى وجدنا ضوء النار وحينها التصقنا على جدران النفق وريناتا صفرت لي الحراث الذين التفتوا عليها ونحن امطرناهم بي السهام على اعناقهم وتوجهنا داخل القلعة المنحوتة داخل الجبل وكان مكان وقوف الحراس بوابة ضخمة من الخشب وارادت لوكسيل كسرها لكن انا امسكت بي يدها وسحبتها نحو جدار صخري وسحبت منه صخرة كانت مقطوعة ومعادة الى مكانها بحيث تظنها جزء عادي من الجدار وادخلت يدي مكانها وسحبت منها مفتاح وفتحت به البوابة نصف فتحه بهدوء تام واطلقنا سهام على اعناق مزيد من الحراث الذين كانو على مقربة من مخزن كبير وقربه واحد اخر واخذنا نتسلل من ظل الى اخر مثل النينجا ولكن اشتمّ ذئب ضخم رائحتنا واخذ يعوي بصوت عالي جدا وانا اخرسته بي رمح على فمه ولكن انطلقت سلسلة من العواء المتتابع المنتظم في كل انحاء القلعة (نظام انذار ڤاران) ونحن دخلنا داخل مخذن كان مليئ بي النساء الجميلات المقيدات بي أطواق تشبه اطواق الكللابب ولكن مصنوعة من الذهب الخالص وتمتد منها سلاسل طويلة على ايديهن وأرجلهن ومرتبطة كل واحدة مع الأخرى أكثر من ألفي فتاة واخذنا نقطع السلاسل ونحررهن ونسألهن عن أكيرا واخوها من دون جدوة ولوكسيل تتحدث معهن بكل لغات الأرض واخيرآ اجابتها فتاة كفيفة: قصدك على البنت التي ايدها مكسورة وصوتها حنين ومعاها ولد صغير بي يزحف على الأرض. لوكسيل: هوا بعينو راحو فين. الفتاة: هما راحوا على غرفة ڤاران عشان الليلة دخلتها عليه. انا ولوكسيل ذهبنا نحو غرفة ڤاران وتركنا ريناتا والفتيات و إنچيل يهتمون بي أمر الحريم ولكن ما ان عبرنا البوابة التالية وجدنا جيش من رجال ڤاران يحاصروننا بي الرماح والذئاب وانا و لوكسيل الصقنا ظهر لي ظهر وقفز زئب نحوي وانا انحنيت الى الأسفل ولوكسيل قطعت رأسه وانا امسكته من زيله وضربت به ذئب اخر واخذنا نقطع رأس ذئب فيبرز مكانه عشرة مثله ونقطع رأس رجل فيأتي بدله خمسين مكانه وكدنا نسقط في ايديهم ولكن جائت النجدة على شكل فتيات لوكسيل ومعهن الألفين فتاة ومسلحين لي الأسلحة التي سرقوها من المخزن المجاور لهن وأصبحت معركة متكافئة وانا ولوكسيل تركناهن يسوين الأمر مع الحراس ودخلنا الى غرفة ڤاران وما ان كسرت الباب حنى رأيت ما حولني الى وحش بدون مشاعر سوى الحقد. وجدت ڤاران يغتصب اكيرا وكل رجل لها مربوطة على احدى ارجل السرير المصنوع من الخشب وهو يدخل قضيبه داخل كسها وهي تبكي من شدة الألم وأخيها مقيد على الأرض من سلسلة حديد على عنقه مع رجل السرير ويبكي بدوره ويشاهد اخته تغتصب امام عينه ولا يملك حول لي يمنع ذالك الوحش المتخفي على هيئة بشر. انا هجمت عليه بسيفي ولا ارا سوى عروق من رأسي على وشك الأنفجار من الغضب والكراهية وهجمت عليه وهو نزل من على السرير وامسك بي يدي وكسرها كما لو انه يكسر بيضة وينظر الى من الأعلى كمن ينظر لي حشرة فهو بصخامة شجرة الصنوبر وقزفته لوكسيل برمح امسكه بسهولة وغرزها في معدتي ورفعني منها على السقف وجرني عليه يرسم بدمي لوحة لي ڤان جوخ وحاولت لوكسيل مهاجمته بسيفها وهو امسك به بيده العارية وركلها ركلة ساحقة ماحقة الصقتها على الحائط الذي كان يبعد عنا مسافة طويلة وهي فقدت الوعي فورآ. ڤاران (بصوت سلڤستر المميز) : هل هذا حقآ من قتل ڤير الشجاع مروض الماموث المرعب هل هذا حقآ ابن اجيلا التي انجبته في وسط المعركة انت مجرد وصمت عار عليهما ايها الحثالة. وبصق على وجهي وتلقى طعنة من سيف لوكسيل ولكن بيد شقيق أكيرا الذي كان مقيدآ التفت ڤاران اليه وصفه على وجهه القاه على السرير بقوة وانتزع السيف واراد ان يقطع به رأسه لكن قفزت لوكسيل على زراعه تتعلق بها وتحاول جاهدة ان تمنعه عن قتل الفتى وانا ركلته بكلتا ساقي على وجهه ولوكسيل ركلته بكلتا ركبتيها على قضيبه وبالكاد استطتعنا جعله ينحني على ركبة واحدة وانا افلتت من يده والرمح لايزال داخلي ونزعته وغرزته على عنقه ولكن هو امسك به على بعد ثانية من عنقه ولكمت لوكسيل الرمح بكل قوتها بحيث افلت جزء منه وانغرز في عنقه وانا تسلقت نصف الجدار ونزلت بركلة خلفية على الرمح وادخلته داخل اعماق عنقه وخر ڤاران جثة هامدة وانا حررت اكيرا التي احتضنت الفتى وزهبنا واكيرا تحمل اخاها على ظهرها ولكن اطلق احدهم عند البوابة على ظهر اكيرا طبعاً لي انها تحمل شقيقها على ظهرها تلقى هو الرمح وانا سحبتهما داخل الغرفة واغلقت لوكسيل الباب من الداخل واخذت انا بعض الأعشاب الطبية التي تكون في غرفة كل زعيم وملئت بها جرح موسكن وكويته بالنار وهو اغمي عليه من شدة الألم واكيرا صاحت بي: هل سوف ينجو. انا لم افهم ماذا قالت لهذا ردت عليها لوكسيل بإبتسامة مطمئنة: اكيد ياحبيبتي حيعيش هو ولد قوي جدا. وخرجنا من الغرفة وهذه المرة وعلى الرغم من جراحي البليغة وزراعي المكسورة حملت اخيها على ظهري لأني اكثر حزرآ منها وعندما خرجنا كانت المعركة انتهت بنصرنا وعلقت لوكسيل رأس ڤاران ورايتها على سفح الجبل منما استفزّ رجال ڤاران الذين كانو خارج السور واندفعوا نحو البوابة الرئيسية لكن ريناتا اغلقتها على وجوههم وسقطت عليهم السهام المشتعلة من الأعلى وسحقتهم سحقآ وهربنا من قلعة ڤاران قبل انا يدرك بقية زعماء قبيلة العقارب ما فعلنا وركبنا على ظهور الخيل واسرعنا الخطا نحو النهر وافترقت هناك سبلنا انا ولوكسيل. لوكسيل: انت ناوي تروح فين ما تخليك معانا احسن. انا: الى كل مكان فالحرب قد بدأت للتو. وانطلقت نحو الصحراء ومعي إنچيل على الحصان وأكيرا واخوها على حصان اخر وانطلقنا بسرعة نعبر الصحراء ونرسم خلفنا عاصفة رملية. (في مخباء الأرملة السوداء الجديد) ريناتا: إيه ناوية على ايه ياماما. لوكسيل: ناوية احكم الغابة كلها لوحدي. وصعدت على منبر من الصخور وصاحت في جيش من الفتيات اللاتي كن يتدربن مع بعضهن البعض اكثر من ثلاث الاف فتات مسلحات بي السيوف والرماح. لوكسيل (بصوت عالي وحماس) بناتي انا وعدتكم بي عالم تحكم فيه النساء الرجال جميعآ فمن منكن مستعدة لتموت معي لأجل تحقيقه. الفتيات رفعن السيوف الى الأعلى وصحن بصوت واحد: انا مستعدة. (في جبل العقرب الكبير حول نفس الطاولة يجلس كل الزعماء الباقين من عائلات العقارب ومعهم تجلس زوجة ابي وترتدي جلد زئب حول جسدها كله) عجوز 1:انتي السبب يا (سانجار) في ان ڤاران مات ماتكونيش فاكرة انحنا ما نعرفش انك هربتي ابنك من الموت اخر. عجوز 2:ايوة لازم تدفعي الثمن بس ايه يعادل ثمن راس ڤاران العظيم. سانجار: انا حدفع ثمن راس ڤاران برأس ابني الوحيد (ڤينوم). عجوز 2:وإزاي حتقدري عليه وڤاران نفسو ماقدرش عليه. سانجار: لأن ڤاران لم يكن يمتلك صائد العقارب. the end انا في حاجة واحدة مدايقاني الصراحة هو ليه كل الأعضاء والضيوف ما بيعلقوش غلى الخاتمة انا كدة اعرف إزاي انكم لسى عايزين اكمل. شكرا جزيلا لكم إدارتآ وإشرافا وقراء واعضاء وضيوف انتظرو السلسلة القادمة بعنوان:(الحرب التي لا ترحم) ولكن طبعاً هذا يعتمد على التعليقات. [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس جنسية
الأسطورة (البداية) | السلسلة الأولي | - عشرة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل