متسلسلة أمي فوق الشجرة ـ حتي الجزء الخامس (1 مشاهد)

ا

ابيقور

عنتيل زائر
غير متصل
بل من نبدأ .. عاوز اوضح أن أول فصلين بعيد شوية عن الجنس و سخونة الجنس .... علشان تعيشوا اللحظات المثيرة كويس لازم من المقدمة دي ... فسامحوني....
نتعرف الأول علي شخصيات قصتنا...
طارق عزيز محامي شاب ٢٦ سنة .....ناجح في عمله ... اجتماعي محبوب ... رياضي جدا ... جسمه و شكله فيه شبه من فان ديزل ....
عايش في فيلا في الرحاب مع ابوه الحج عزيز ٦٢ سنة ... مقاول كبير .... حاد الطباع ... مفيش تفاهم بينه و بين ابنه طارق خالص .....
وام طارق ..سميحة ٥٤ سنة ... حسناء و مهتمة جدا بنفسها .... بتحب ابنها طارق جدا .. ..
عم قنديل.... ٧٠ سنة حارس و جنايني فيلا عزيز .... بيحب الحج عزيز جدا و عشرة سنين طويلة
طنط ليلي ٥٢ سنة ... صديقة سميحة ام طارق من ايام الطفولة... ارملة...... عايشة مع بنتها في مصر الجديدة.... .... عندها شركة دعاية و اعلام ....متحررة شوية ... تفكيرها دايما فيه جرأة و بتحب تلوع الكلام ..... لكن عملية جدا و مخلصة جدا لسميحة ...
سلمي بنت ليلي ٢٢ سنة ... طالبة في كلية تجارة ....بنت متمردة .... و بتعترض دائما على اسلوب امها ....
دول الشخصيات الأساسية في قصتنا .. بخلاف شخصيتين هيظهروا في الاحداث اللي هنشوفها .....
//////////////////
الفصل الاول:
الساعة ٨ صباحا ... المنبه بيضرب ... طارق نايم و بسمد أيده يقفل المنبه...في نفس الوقت .. باب الاوضة بيتفتح .. صوت حريمي عالي بهزار : اصحي يا متر ... مش عندك شغل.... ولا عشان عيد ميلادك انهاردة..... طارق بيفتح عينه لقي سميحة قاعدة على حرف السرير.. مبتسمة
طارق : صباح الخير يا احلي أم في العالم.
سميحة: صباح الخير يا حبيب قلب ماما ..... قوم يلا عشان تفطر و تلحق تنزل شغلك.... و اعمل حسابك ترجع بدرى عشان فيه ضيوف.. هايحتفلوا معانا بعيد ميلادك
طارق بتهكم : اوعي تقوليلي طنط ليلي و بنتها
سميحة : مالهم يا سيدي شد حيلك بس عشان نفرح بيك انت سلمي
طارق قام من ع السرير بعصبية خفيفة
طارق : تاني يا ماما ؟ مش قولت لك سلمي دى مش حاسسها ... بت مايعة كدة .
سميحة : دي زي العسل .. يا مفتري..... يا ابني عايزة افرح بيك و أشوف عيالك قبل ما اموت
طارق : بعد الشر عليكى يا حبيبتى... هتشوفي ولادي و ولاد ولادي كمان.... بس بلاش سلمي و ال***.
سميحة : طب يلا ع الحمام و هقوم احضرلك الفطار عشان ما تتأخرش
طارق فطر و خرج ع الجراج .... لقي عم قنديل واقف مستنيه .. ماسك وردة في ايده و مبتسم
عم قنديل: صباح الخير يا استاذ طارق... كل سنة وانت طيب يا حبيبي
طارق أخد الوردة و باس جبين عم قنديل و طبطب علي كتفه
طارق:و إنت طيب يا عم قنديل.... **** يبارك في عمرك و يخليك ليا و لولادك...
طارق ركب عربيته و راح المحكمة .... قبل ما يدخل الجلسة .. جاله تليفون من الحج عزيز ابوه
عزيز: ايوة يا طارق.. كل سنة وانت طيب يا حبيبي
طارق : و انت طيب يا حج
عزيز: هاه ..لو هتخلص بدري عايزك تعدي ع المول اللي قصاد الشركة عندي .. هتاخد معاك حاجات ماما كانت موصية عليها لعيد ميلادك
طارق : مش عارف يا حج .. اصل القضي ؤخمة و ممكن تطول
عزيز:قضيتك ايه انهاردة
طارق : قضية عدم ثبات نسب شاب من عمرى بالظبط .. وأبوه مات بس اخواته الكبار جايبين لي ورق يثبت انه اخوهم بالتبني و قصة كدة رخمة .. معلش يا حج
عزيز بعصبية : ما انا عارف ...... دايما حارق دمي و بعدين ليه القضايا دي دايما في قرعتك انت .... انا هبعتهم دليفري......يا ابني قولت لك سيبك من القرف ده و تعالي امسك القضايا بتاعتي... بس اقول ايه .. غاوي قرف ... سلام سلام
طارق زعل بس هو اتعود علي كدة من أبوه.... دخل حضر الجلسة و كسب القضية .. وشاف منظر الشاب منهار و محدش واقف معاه .... المنظر انطبع في ذاكرة طارق... و مشي طارق و هو متضايق علي منظر الشاب و بيسأل نفسه ... الجدع ده هيعمل إيه دلوقتي....... و بعدين تمالك نفسه و خرج
طارق وهو راجع البيت عدي علي محل جواهرجي و بعدين روح....... دخل البيت . راح ع المطبخ بيتسحب .. سميحة واقفة تقطع خضار ... طارق اتسحب من وراها.. مبتسم .. غمي عينيها بإيده و هو ساكت.
سميحة : يا سلاااام ... برضة زعلانة منك .... ما كنت بقولك يلا قبل ابنك ما يصحي... تقولي اصل عندي شغل كتير يا سميحة.. طب ما انت جيت اهو .. ولا لما اخدت حاجة عشان بتاعك يقف جيت ؟
سميحة لحظة ما بتقول كدة نزلت ايدها ورا ضهرها و راحت تمسك زبه و فاكرة انها بتكلم جوزها....
طارق اتنفض و رجع خطوتين اورا بسرعة ...... و متنح من الكسوف ..
سميحة لفت و فتحت عينيها شافت ابنها طارق اللي قصادها .. مش جوزها ... وشها بقي احمر جدا من الكسوف و مش عارفة تتكلم ....
طارق بسرعة بديهة فهم الموقف .. بيداري الكسوف ...
طارق بابتسامة عريضة : ايه يا ست الكل ..... عاملة اكل إيه انهاردة ....
سميحة بتحاول تتمالك نفسها ... و اسة متنحة ... طارق راح ناحية البوتاجاز.. يشوف الاكل ..
طارق : يا سلاااااام علي ورق العنب..... و ايه ده كمان.... حمام محشي .... يا سيدي يا سيدي ... و كمان طاجن تورللي ؟ ايه الدلع دا كله يا ست الكل ..... تسلم ايديكي. و راح مسك ايديها باسها .
سميحة بدأت تخرج من حالة الصمت
سميحة : عشان عيد ميلادك عملت لك كل اللي بتحبه انهاردة... كل سنة وانت طيب يا حبيبي
طارق طلع علبة قطيفة من جيبه .... فتحها ... فيها كوليه من الدهب الأبيض
طارق : كل سنة و انتي اجمل و احلي أم.... انهاردة كماتي ٢٦ سنة بتربي و تتعبي معايا يا اغلي واحدة في حياتي
سميحة : ** ... ده جميل قوي .... ** يخليك ليا يا احن ابن في الدنيا
سميحة حضنت طارق و بدأت دموعها تنزل .... طارق لاحظ و عاوز يغير الموضوع .
طارق: ايه ست الكل ... ليه الدموع دي بقي ؟ ابنك حابلك هدية تعيطي؟
سميحة: مش كدة بس اصل الموقف ..... مخليني ملخبطة ... انت فاهم قصدى ؟
طارق : ولا حاجة خالص .... ده طبيعي بين ست و جوزها و بعدين الغلط عندي كان المفروض ما ادخلش كدة .. انا اللي غلطان يا حبيبتي
سميحة : هاهاهاهاها محامي شاطر يا خواتي .. بتطلعني براءة في ثواني . هاهاهاهاها... يلا طيب خش خد دش علي ما طنط ليلي و سلمي يوصلوا .
طارق خلص الحمام و و غير هدومه و طلع لقي الضيوف وصلوا دخل سلم عليهم و اتغدوا و بعد الغدا سلمي طلعت تقعد في التراس .. سميحة طلبت من طارق يوصل لسلمي الشاي بتاعها
طارق اخد الشاي و قعد جنب سلمي
طارق : اتفضلي الشاي
سلمي: شكراً يا طارق ..ممكن نتكلم شوية
طارق : اتفضلي
سلمي : باختصار كدة و ماما و طمط سميحة عاوزين يجوزونا لبعض .. و انت مش عايز و انا كمان مش عايزه...
طارق : احلي كلام ده ولا ايه ... كملي كملي يا سلمي
سلمي : بتتريق؟
طارق: خااالص ****
سلمي : بص يا طارق..... انا بحب واحد تاني و مش شايفة حد غيره .. بس مش هعرف اقنع ماما و خالو بيه.
طارق: ليه يا سلمي ؟ . هو تعبان مادياً مثلا؟
سلمي : لا خالص.. ده عنده شركة كبيرة
طارق: طب متجوز يعني ؟
سلمي : كان بس حالياً ارمل
طارق : غلب حماري .. قوليلي انتي ماله الشخص ده
سلمي : بصراحة يا طارق هو كبير في السن شوية
طارق: كبير ازاي يعني ؟ ٤٠ ولا ٥٠ سنة يعني ؟
سلمي : لا اكبر شوية... بص هو من سن عمو عزيز تقريبا
طارق : يا نهارك ابيض هاهاهاهاها. هاهاهاهاها
سلمي : انا عارفه انك هتتريق... صدقني الحب مالوش علاقة بالسن ... مسيرك تحب و هتعرف
طارق: لا يا سلمي مش قصدي تريقة .. بس متخيل رد فعل الناس.... عموما انا مقتنع جدا بأن الحب مالهوش علاقة بالسن .... طب نحلها ازاي.... نحلها ازاااااااي .. اقولك..... يبي الموضوع ده عليا يومين تلاتة اكون فكرت
سلمي : انا إستأمنتك علي سري.. هتشرد لي و لا انت صاحب جدع؟
طارق : ما تقلقيش يا سلمي .. انا صاحبك الانتيم من اللحظة دي و هتشوفي الأيام هتثبتلك.
طارق ضرب كفه في كف سلمي و ضحكوا ... سميحة وليلي قاعدين جوة شايفين المنظر و مبسوطين من اللي شايفينه
ليلي: الولاد عاملين زي عصفورين .... **** يقرب البعيد
سميحة : **** يبقوا من نصيب بعض يا ليلي
ليلي: ان شاء **** دا طارق مز يا سميحة .. الواد يتاكل اكل
سميحة : اسكتي يا ليلي دا حصل حتة موقف معاه انهاردة... كنت هموت من الكسوف
ليلي : موقف ايه يا سميحة . ماله طارق
سميحة بحكم صداقتها و قربها من ليلي حكت لها الموقف و ايلي عمالة تضحك
ليلي: و مسكتيه من ال...... ؟ طب طمنيني علي بنتي لما تتجوزه . هاهاهاهاها
سميحة: انتي بتهزرى؟ بقولك كنت هموت من الكسوف.. هو انتي دايما تاخدي الكلام كله كدة...
ليلي: لا صحيح بجد ... حسيتي بإيه و ايدك ماشية عليه ؟ هاهاهاهاها.
سميحة : هحس بأيه يعني .. دا ابني يا هبلة
ليلي : ابنك؟ هاهاهاهاها ..... بأمارة إيه يا ختي.... هاهاهاهاها
سميحة بغضب : ليلي ..... قولت لك ميت مرة مفيش داعي من الكلام ده ...... طارق ابني .. انتي فاهمة ؟ من يوم ما اتبنيناه و هو اسمه طارق عزيز و امه اسمها سميحة ... انتي فاهمة؟


لفصل الثاني:
طبعا الفصل اللي فات اللي مش متايعه لازم يقراه واللي قرأه هيعرف يكمل قصتنا بس باختصار سر تبني طارق انكشف للقارئ و تابعوا الأحداث
////////

سميحة صوتها كان عالي .... ليلي خافت حد يسمعها .....
ليلي: طب اهدي اهدي عشان صوتك عالي. .. انا اسفة يا سميحة بس بيني و بينك مفيش اسرار و طبيعي نتكلم براحتنا ... خلاص يا حبيبتي بقي قبل ما الولاد يلاحظوا
سميحة : انا اللي اسفة يا ليلي بس بجد اعصابي تعبانة اليومين دول .
ليلي : هتزعلي لو علقت ؟هاهاهاهاها
سميحة : انتي ست مالكيش حل ... علقس يا ستي احسن ما تموتي .. انا عارفاكي ..
ليلي: هاهاهاهاها.... من اللي قولتيه لازم اعصابك تتعب ... الراجل مدلدل .. الواد بتاعه تلاقيه زي زلومة الفيل . و انتي في عز تعبك ده رايحة تلعبي مع الفيل... هاهاهاهاها. هاهاهاهاها
سميحة : هاهاهاهاها. دا ديناصور مش فيل ... يوووووووه انتي مالكيش حل ... لازم تجريني معاكي للكلام الوسخ بتاعك ...
ليلي: بتاعي؟ مالكيش دعوة ببتاعي اصله تعبان ع الآخر. هاهاهاهاها... لو ماكنش هيبقي جوز بنتي كنت خدته لفة ولا لفتين .... هاهاهاهاها
سميحة : طب اتلمي بقي دول جايين علينا
سلمي و طارق دخلوا .. سلمي طلبت من مامتها يقوموا يمشوا .. سميحة طلبت من طارق يوصلهم عشان عربية ليلس في التوكيل و جايين اوبر .... طارق وصلهم و سلمي و هي نازلة اكدت علي طارق يحل مشكلتها و طارق طمنها ....
طارق و هو راجع كان سرحان بيفتكر منظر الشاب اللي كان في المحكمة . و هو ماشي سرحان كسر اشارة و فجأة لقي قدامة ست ماشية.. خبطها بالعربية .... نزل من عربيته .. لقي ست خمسينية ملامحها مش واضحة ... واقعة دماغها مفتوحة .... اخدها بسرعة علي المستشفى . الجرح كان سطحي و شوية كدمات ... و الست ما رضيتش تعمل محضر ..
طارق دخل لها الاوضة ....
لقي الدكتور بيكمل تنضيف الجرح ....
الدكتور : ماتقلقش يا استاذ .. مدام مني مافيهاش حاجة تخوف ... جت سليمة
مني : الحمد***. مفيش حاجة يا ابني انا كويسة
طارق : انا اسف يا مدام .. مش عارف اقول لحضرتك ايه .
و بكرر اسفي لأني فتحت شنطة ايد حضرتك اشوف بياناتك عشان المستشفي و دورت علي رقم اي حد من قريبك يبقي جنبك
مني : لا يا حبيبي ما تتأسفش .. انا تعبتك معايا و بعدين انا اللي كنت ماشية سرحانة.
الدكتور: خلصنا يا هانم ... تقدري تمشي لو حبيتي
طارق : يا دكتور لو محتاجة تقعد مفيش مشكلة ...
مني: لا لا مفيش داعي و بعدين مبحبش جو المستشفيات..
طارق : طب حضرتك كنتى رايحة فين اوصل حضرتك
مني : شكرا ليك مفيش داعي يا استاذ ... انا هطلب اوبر .
طارق مبتسم : ماينفعش خالص اللي بتقوليه ده يا مدام.. هوصلك يعني هوصلك ... و بعدين عاوز اوصلك عسان ابقي اطمن عليكي يا ستي .. ولا إنتي بخيلة . ؟ هاهاهاهاها
مني بارتباك: لا خالص بس الموضوع ...... خلاص اللي تشوفه
طارق ساعد مني تقوم ... كان الجرح في راسها من ورا صغير ... قامت عدلت شعرها و هدومها ... ظهرت ملامحها .... شبية تحية كاريوكا في عزها .... طارق اعجب بجسمها و جمالها ... مسك ايدها و طلعوا ركبوا العربية..
طارق : ها يا هانم .. امشي ازاي ؟
مني : اي اوتيل سعره يكون كويس
طارق : نعم ؟ اوتيل ؟ ... أينعم انا لاحظت من بطاقة حضرتك انك من اسكندرية بس قولت اكيد جاية لحد هنا .
مني : مع الاسف ماليش حد هنا و كنت حاية لبنتي بس لقيتها سافرت فرنسا لجوزها . و عندي كام مشوار اعملهم فقلت اشوف اوتيل .
طارق: اوتيل ؟ انسي يا هانم خاااااالص الفكرة دي .... هاهاهاهاها
مني : اومال هعمل ايه ؟
طارق : بصي يا ستي . مكتبي علي بعد نص ساعة من هنا و الشقة اللي فوق منه بتاعتي للطوارئ مفروشة كويس و تقعدي فيها لغاية ما تزهقي .. و هتبقي لوحدك و براحتك
مني : استني بس . شوية عليا .. شقة ايه و مكتب ايه .. لا لا لا .. تشوف اوتيل و خلاص ...
طارق اقنعها في النهاية .. طلعوا الشقة .... طلب منها تغير و تنزل له عند العرببة يتعشوا مع بعض برة . رفضت في الأول لكن طارق اقنعها ... انتظرها في العربية.. كلم سميحة انه هيبات في المكتب عشان عنده قضية مهمة .... سميحة زعلت عشان عيد الميلاد اللي باظ لكن يهمها نجاح ابنها فوافقته ... قفل السكة و بيبص ع المدخل لقي مني لابسة فستان سهرة مالهوش حل. و عاملة شعؤها بطريقة مخبية الجرح..... كل حتة في جسمها كله زي الكتاب ما قال .... طارق نزل بسرعة من العربية .. فتح الباب ليها و مبتسم يإعجاب ...مني بادلته نظرة الإعجاب و الابتسامة.
ركب العربية و راحوا مكان هادي ... طلبوا العشا و بعدها قعدوا يتكلموا .. عرفها علي نفسه و شغله ... و هي كمان عؤفته انها مهندسة ديكور عندها مكتب بتاعها ..من عيلة كبيرة في إسكندرية.... ارملة من ١٥ سنة .. معندهاش غير بنت واحدة في فرنسا و نزلت مصر تخلص ورق للمكتب بتاعها
طارق : خلاص ؟ اتفقنا ؟ لو احتتجتي اي استشارة قانونية انا تحت أمرك و لحسن الحظ انا بكرة فرى يعني ممكن نروح سوا اي مكان تحبي تروحيه .
مني : شكرا يا متر قوي علي ذوقك
طارق: متر ايه يا مدام مني ... قوليلي طارق عادي
مني : عادي صحيح ما انت زي ابني .
طارق: ما تكبربش نفسك ... انت بالكتير اختي و الصغيرة كمان .
مني : لا دا انا ممكن اكون اكبر من مامتك كمان هاهاهاهاها.
طارق : صحيح؟ بجد مش باين عليكي ..... تعرفي انتي شبه مين ؟
مني : تحية كاريوكا.... عارفة ... هاهاهاهاها.. مش يلا بقي عشان نروح .
طارق : مفيش مشكلة اتفضلي ... بس قبل ما نمشي هنعدي علي مول هايبر .. نجيب حاجات للتلاجة عشان مش هتلاقي فطار الصبح
مني هزت دماغها بالموافقة ... دخلوا هايبر و اشتروا اللي محتاجينه ... ركبوا العربية و طارق وقف تاني عند محل بيببع خمور
مني : وقفت هنا ليه ؟
طارق : بصي .. انا مابشربش . بس بحكم شغلي بفهم بالنظر... واحنا قاعدين حضرتك غي المنيو ركزتي في منيو الخمور .. و كل ما تشوفي الجرسون ماسك ازازة ويسكي بتبصي علي الازازة . ... فهمت انك بتشربي .. هجيب ازازة لحضرتك.... بس خلاص
مني مندهشة من اسلوب طارق و ذكائه و سكتت هي مبتسمة بإعجاب.
طارق جاب نوع فاخر من النبيت ... وصلوا الشقة ...طارق دخل معاها يساعدها في شيل الشنط .
مني : انا مش عارفة اقولك ايه ...انا ليا ابن مش هيعمل كدة ..
طارق: ابن ايه يا مدام مني ؟ قولي اخ. ولا صديق .. لكن ابن دي مش عارف اصدقهاو
مني : طيب يا صديقي ... بس تقولس يا مني و اقولك يا طارق...ماشي ؟
طارق: ماشي يا مني هاهاهاهاها
مني : انت هتروح دلوقتي ؟
طارق: لا انا بايت في المكتب انهاردة..... اصل عرفتهم في البيت ان عندي قضية مهمة ... أينعم زعلوا بس عادي هعرف اصالحهم .
مني : زعلوا؟ عشان عندك شغل ؟
طارق : لأ اصل ااااااااا . انهاردة عيد ميلادي ال٢٦
مني : قولي بقي .. لا مالكش حق ... ليهم حق يزعلوا .. تسيب حفلة عيد ميلادك عشاني ؟ ليه ؟
طارق: مش عارف ... يمكن عشان اتسببت في اللي حصلك ..ولا يمكن عشان ...... مش عارف
مني : طب الحق روح طيب
طارق : هاهاهاهاها لاااااا دا زمانهم ناموا خلاص
مني : كدة هحس بالذنب .... اقولك.. اقعد معايا نحتفل ليه سوا ... رغم اني مش جايبة ليك اي هدية بس هنحتفل و خلاص
طارق : مش عاوز اتعبك انتي تعبانة من الحادثة يا مني
مني : اقولك على حاجه!!!! اسمي حلو قوي و انت بتقوله
استني بقي اما اشوف ممكن نعملها ازاي الحفلة دي استناني ثواني.
مني دخلت المطبخ جابت شوية حلويات من اللي لسة مشترينها .. و ازازة النبيت و ازازة عصير معاها و كاسين .. وهي ماشية ازازة العصير اتخبطت و اتكسرت بهدلت الفستان ... طارق جري عليها لحقها عشان ما تتجرحش من الازاز المتكسر
طارق: خلي بالك ... هو يوم الحوادث انهاردة ؟ هاتي الحاجة دي طيب .
اخد الحاجة من ايديها
مني : طيب انا هدخل اغير ..... و البس حاجة مريحة. كدة كدة الفستان كان مكتفني.
مني دخلت لبست كاش مايوه سكسي جدا و التوب بتاعه قصير جدا و البنطلون ضيق جدا و تفاصيل جسمها بالكامل باينة و هي بتغير شافت في جنب ارضية الدولاب لانجري حريمي .. .. ابتسمت و سابته مكانه خرجت لطارق .. شافها عينه برقت نظرة اعجاب علي اندهاش علي إثارة...... نظرة فيها كل الاحاسيس اللي حاسسها... صفر صفارة الاعجاب
مني : ما انت بقيت صاحبي .. يبقي هاخد راحتي في القاعدة معاك
طارق : خدي راحتك زي ما انتي عاوزة يا مني . بس انتي حلوة قوي قوي قوي
مني : هاهاهاهاها.. طب ايه هنقضيها غزل .. مش فيه حفلة ؟ يلا بينا نحتفل ولا ايه ؟
طارق قام شغل الساوند سيستم و شغل اغاني سلو هادية و رجع قعد كانت مني فتحت ازازة النبيت و صبت كاس واحد.. طارق مسك الكاس يشمه .. و ساعتها مني ضحكت
مني : طعمه حلو علي فكرة ... جرب تاخد شوية صغيرين علي لسانك كدة
طارق عمل كدة ... جسمه قشعر .. بص لمني بإستغراب
طارق: ده طعمه حلو بجد... ممكن ادوق تاني ؟
مني صبت الماس التاني و اديته لطارق.
طارق شربه مرة واحدة ....حس ان دماغه بتلف ....
طارق: ايه ده بقي.... انا كدة سكرت؟
مني : هاهاها .. لأ شوية كدة و تلاقي نفسك مويس بس ما تشربش تاني....
طارق اخد الكاس بتاع مني و شربه ....
طارق : كدة انا تمام .. وانتي اخبارك ايه يا مني ؟
مني : لا ما تقلقش .. انا كمان تمام ... كل سنة وانت طيب يا طارق
طارق : وانتى طيبة يا مووني
مني : معلش بقي من غير هدية
طارق : لا لا لا ماتقوليش كدة .. انتي كلك هدية
مني : حلوة الموسيقى دي .. تقوم ترقص معايا سلوو ؟
طارق و مني قاموا يرقصوا..... ايده علي وسطها ... التوب بتاع الكاش مايوه قصير ... ضهرها لحمه ظاهر . ايده لمست لحم ضهرها .... بيبص علي التوب من قدام. عند صدرها ... مش لابسة برا و حلمات بزازها كانوا واضحين لما قرب منها .... طارق كلن لابس بنطلون جبردين واسع سيكا .. زوبره اتشد غصب عنه ..... شدها ناحيته اكتر ... زوبره بيخبط في كسها ... مني حست باللي بيخبط فيها .. بصت عليه .
مني : انت مالك عملت كدة ليه يا طارق ؟ مش قولنا صحاب ؟
مني قالت و هي مكملة رقص وما بطلتش .
طارق : غصب عني يا مني .. بقولك انتي شبه تحية كاريوكا..وشها . و رفع ايده علي خدها و ضهرها .. و راح ممشي ايده علي ضهرها. و وسطها و حط ايده يحسس علي وسطها. مني غمضت و ساكتة ...
طارق: بقولك تحية كاريوكا... حتي دي.. و نزل بإيده يحسس علي طيزها و زقها عليه اكتر لغاية ما زوبره دخل بين شفرات كسها .
مني برقت عينيها ... و عضت شفتها ...لا لا يا طارق.. إحنا صحاب بس دا انت من دور ولادي. يعني انا زي امك...... اوعي كدة ..
مني بتحاول تخلص نفسها بدلع و محن و مل حركة بتخلي زوبر طارق يحك اكتر في كسها ..
مني : انت سكران يا طارق و مش هزعل منك عشان انت مش في وعيك .. بس كفاية ارجوك...... ااااااااي... وجعتني قوي
طارق: وجعتك ؟ انتي حلوة قوي يا تحية ...
طارق بيقرب شفايفه من رقبتها . مني كل ما تقاوم رجليها تتفتح اكتر و زوبره يتحشر اكتر .. و هي تهيج أكتر و تقول ااااااااي بمنيكة .
مني : تحية مين ... هو انت فاكر نفسك شكري سرحان لما ......
طارق: لما ايه ؟ قولي ... لما عمل إيه
مني بدأت تضعف اكتر... طارق وصل لرقبتها .. بدأ يمشي شفايفه يعضعض بشفايفه في رقبتها...
مني: اااااااه انت سكران خالص ... اااااااااااي انتي عارف انت بتعمل ايه ؟
طارق: بعمل ايه ؟ بحضنك و عاوز ابوسك و قرب منها اكتر و نزل بايد علي طيزها و طلع بالتانية يمشيها علي بزازها... بيمسك حلمتها من فوق التوب
مني: لا يا طارق..انا غلطانة اني جيت معاك... انت بهدلتني...
طارق بيدخل أيده تحت التوب و طلعها علي بزها .. لمس بزازها علي اللحم
مني : لا كله الا كدة ... انا لو مش عارفة انك سكران كنت صوت
طارق بدأ يرضع بزها
مني : ااااااااي بهدلتني
طارق بيبعصها في طيزها
مني : ااااااااااه تعبتني
طارق مشي ايده بين طيزها و كسها من تحت الشورت
مني : ااااااااااامممم انت عصبتني
طارق وصل لاول كسها من ورا و بدا يلعب بصباعه
مني : اوووووووف هيجتني.. هايجة قوي يا طارق.... انت سكران و مش حاسس بنفسك .. و انا كمان سكرت .
طارق شد الشورت ... قلعها الشورت
مني: يا لهوي. قلعتني خالص ليه
طارق : هوششششششش
مني : ماتخوفنيش منك .. انت ناوي علي ايه ؟
طارق اخدها الاوضة نيمها ع السرير
مني حاطة ايدها علي كسها و فاتحة رجليها: ناوي تعمل ايه يا سكران.
طارق : هاخد هديتي... مش انتي هديتي يا مون مون ؟.
طارق نزل بركبه عليه باسها من شفايفها و نزل لرقبتها
مني : انت فهمت غلط .. انا مش قصدي كدة
طارق بدأ يلعب في كسها بصوابعه .... و يمص حلماتها
مني :اححححححححح مش قصدي ده و مسكت سوستة البنطلون فتحتها و باصة لعيون طارق و هي بتاكلها .. مسكت زوبره تدعك فيه .
مني : يا لهوي .. مش قصدي ده ...
طارق : خلاص عاوزك ...مش قادر يا مني اطول بالي عليكي اكتر من كدة
مني ماسكة زوبره : تطوله ؟هو فيه أطول من كدة ؟ ... اححححححححح انا الحق عليا ... علي رأي المثل .. سكتناله . دخل ب........... اوووووووفففففف دخل ب......... اححححححح
طارق رشق طرف زوبره في كسها
مني : ااااااااااااااااااحووووو ... دخل ببتاعه ...... اححححححححح يا طارق .. انت بالك طويل قوي... حلو قوي .
طارق: بالي ولا ........
مني : ولا إيه ؟ ها ؟ قصدك زبك ؟ أححححححح اااااااه زبك..
نيكني يا طارق قوي .... ١٥ سنة من غير نيك ؟ يا خرابي...... نيكني اوي ..... كسي ليك ..لا مش ليك انت .. كسي هدية لزبك ... كل يوم تطلع تسكر و تنيك . اححححححححح اوووووووف.. ياااااااااااه علي نيكك .. ياااااااه علي زبك ... ارضعني و انت بتنيكني ... هاه ... ارضع و العب في طيزي.. املاني أححححححح.. هاتهم بقي تعبتني .. هاتهم جوة كسي يطفي ناري و نار كسي ..... يلا نجيبهم مع بعض .
اححححححححح احححححح خخخخخخخخ اوووووووفففففف.
طارق جابهم جوة كسها . و فضل يرضع شوية في بزازها... طلبت منه يقوم يدخل الحمام ... قام وقف يمسح و ينضف زوبره ... مني لاحظت ان فيه وحمة لونها اسود علي البيضة الشمال لطارق تشبه النجمة...
مني بصوت عالي جدا و عصبية شديدة : ايه دي يا طارق ؟ .. قربت من الوحمة .
طارق بيضحك: ايه يا ستي دى وحمة عادية ماتقلقيش... مش معدية ....... هاهاهاهاها
مني : لطمت وشها .... انت مين ؟ ابوك مين و امك مين .. ضرورى اعرفهم ..
طارق : ايه بس اللي مزعلك ؟ عاوزة تاني ؟ يلا .. صدقيني انا كمان عاوز . و راح ناحيتها ..... زقته يجد و عصبية غريبة
طارق : انا اسف يا مني مش فاهمك
مني : احسن انك ماتفهمش .. انا عاوزة اشوف مامتك و باباك .... ضرورى ... ضرورى.... ضرورى ضوتها بدأ يعلا .. بشكل ملحوظ و مقلق ...طارق استغرب و بدا يرتبك
طارق: ممكن اعرف مالك و عاوزة بابا و ماما في ايه يا مني ....
مني : ماتقوليش مني تاني ..... انا هموت . .... همووووووت بجد
طارق: ممكن تفهميني بجد
مني : اللي حصل ده ماحدش يعرف بيه نهائي يا طارق... صعب العقل يستوعب ده لو اتأكدنا من المصيبة ....
طارق راح يلمس صدرها تاني : دول مصيبة؟
مني : زقت ايده بسرعة: طبعا مصيبة يا ابني
طارق: خلتيها مصيبة ليه و تتأكدي من ايه
مني : مصيبة اني نمت مارست الجنس مع ......
طارق : مع مين يعني ؟ انا مصيبة .. شكرا يا ستي
مني : طارق لو اتأكدنا تبقي مصيبة
طارق: اتأكدنا من إيه
مني : اتأكدنا إنك.... إنك ابن....... إبني... فاااااهم ابني إبني



الفصل الثالث
بعد ما طارق سمع الكلام ده . قعد يضحك و يتهم مني انها سكرانة . و مني منهارة من البكاء .. طارق لبس هدومه و خرج الصالة و مني لبست و طلعت وراه
مني : بص يا طارق ... قالوا الجمل طلع النخلة .. ادي الجمل و ادي النخلة. هحكيلك و انت محامي . من حقك تحقق في الكلام و تشوف
طارق اتفضلي سامعك
مني: من ٢٨ سنة كنت لسة متخرجة ... روحت اشتغل في شركة ديكورات و اتعرفت هناك علي نقاش ... فنان في شغله.. اعجبت به و كان شاب ممتاز .. حبينا بعض ..و كنت مخبية عليه انا من عيلة مينوعشان ابقي مطمئنة لمشاعره.... و لما عرف انا بنت مين زعل مني و قرر ننفصل ..سيبت البيت و روحت عنده في الحي بتاعه اقنعته نتجوز و نعيش في اوضة و نكبر نفسنا بنفسنا ... في الأول رفض و في النهاية اقنعته .... و انجوزنا و في الوقت ده اهلي وصلولي وانا متجوزة... رفضت ارجع معاهم لما عرفت اني حامل ... لفقوا قضية لجوزي.. حبسوه ... و انا هربت علي القاهرة.... و لما خلفت و انا في المستشفي اهلي خطفوني انا وابني .... و رجعنا اسكندرية .. حبسوني انا و ابني سنة كاملة .... و بابا بدأ يتعلق بإبني ... بس اخواتي لأ... بابا خاف على ابني منهم و كان بيهاودهم في انهم يموتوا إبني.... بس بابا فكر انه يبعته مصر لواحد صاحبه يتربي هناك .و وعدني اني ازوره كل اسبوعين و هيعرف اخواتي انه هلص علي الولد. بعتاناه لواحد اسمه حماد كان مقاول كبير و كنت بزوره كل اسبوعين فعلا ... و بعد ست شهور مات الحج حماد و اختفي ابني .. من ساعتها و انا بنزل كل سنة و من خمس سنين فقدت الامل.. بس بقيت اجي كل ما احس انه بينادي عليا..... و كملت حياتي و اتجوزت مهندس زميلي .. و اتوفي فى حادثة بعد ما خلفت منه بنت اللي في فرنسا دلوقتي.
طارق : طب حكاية الوحمة ؟
مني: ابني طبعا كنت بغير له و طبيعي افتش في جسمه و احفظ كل حتة في جسمه .... كان عنده وحمة علي شكل نجمة سودة عند الخصية الشمال .. شكلها يلفت النظر ... و لما لقيتها عندك ....... و بدأت تبكي
طارق : طيب ممكن ما تتكلميش مع حد لغاية ما اتأكد بطريقتي ؟ ممكن؟
مني هزت راسها موافقة
طارق طلب منها تدخل تنام و هو كمان نام ع الكنبة و صحي بدرى راح البيت كانوا لسة نايمين دخل ع الحمام .. أخد فرشة اسنان الحج عزيز و طلع تاني غير هدومه و خرج بسرعة لقي عم قنديل صبح عليه و هو مستعجل
عم قنديل: مالك يا استاذ طارق في حاجة ؟
طارق : لا يا حبيبي بس جيت اغير عشان رايح المحكمة.
طارق مشي بالعربية و كل اللي في دماغه قضية إثبات النسب و كسب القضية لما عمل تحليل دي ان ايه ... طلع علي مني تاني
طارق : ممكن اعرف مصير جوزك ايه حاليا ؟ اقصد ابو ابنك
مني : طلع من السجن و اتوفي من عشر سنين.
طارق: تعرفي مكان القبر يتاعه
مني : ايوة بروح من وقت للتاني .
طارق: طب يلا نروح له حالا
طارق خد مني و راح اسكندرية وصل المدفن ... كلم التربي و حط في جيبه الفين جنيه مقابل فتح المقبرة ... و لحسن الحظ اهل ابو الولد واخدين عين تانية .. و اخر حد اندفن فيها كان هو . و بالتالي سهل يوصل للجثة .... فتحوا و اخد شعرة من راس الجثة اللي التربي اكد انها ليه.
طارق طلب من مني ترجع معاه اسبوع و مني وافقت..
رجعوا عملوا التحاليل و منتظرين النتيجة . طارق طلب من مني تقعد في البيت و اداها فلوس للمصاريف و اتفق معاها تطلبه لو عاوزة حاجة .
طارق مشي ... موبايله بيضرب ... سلمي عاوزو تعرف عمل ايه
طارق : الو ايوة يا سلمي .. انا عاوز اقعد مع طنط ليلي. لس لنتي ماتبقيش قاعدة ... ممكن ؟
سلمي : يعني هتحل المشكلة يا صاحبي ؟
طارق : اكيد هحلها
سلمي : طب روح البيت عندنا دلوقتي .. انا في النادي و ماما في البيت
طارق قفل مع سلمي .. راح عند ليلي..
ليلي: اهلا طارق.. اتفضل
طارق دخل قعد الارتباك باين عليه ... ليلي كانت بتبص عليه بإستغراب و هتمسك الموبايل تتصل بسميحة .. طارق قام بسرعة مسك منها الفون و طلب منها ما تعرفش حد خالص
ليلي : طب ممكن تطمني فيه ايه ؟ انا مش زي ماما ؟
طارق: ماما ؟ هي مين ماما ؟
ليلي تنحت للسؤال و مندهشة من اسلوب طارق
ليلي: يعني ايه ماما مين . هو انت عندك كام ام يا طارق ؟ هاهاهاهاها
طارق مقاطع ضحكها : اتنين تلاتة سمكن اكتر .. بصي يا طنط .. انا قبل ما اقولك علي سرى .. هقولك على سرك انتي اللي اعرفه ...
ليلي: سري؟ سر إيه اللي تعرفه .
طارق : عارفة كابتن كارم ؟ بتاع الجيم ؟ اكيد طبعا عارفاه . اصلي كنت عنده مستخبي في الاوضة التانية لما روحتي عنده و ا.......
ليلي: انت بتخرف بتقول ايه .. عيب كدة يا طارق
طارق : ابعتلك سكرين شوت لرسايل الواتس دي بقي ماتكدبش
بصي يا طنط ... الموضوع اللي هحكيه اصعي من ده بس بعرفك اني محافظ علي سرك و انتي كمان هتحافظي علي سرى .. تمام؟
ليلي: من امتي و انت عارف ؟
طارق : مش مهم المهم مصيبتي انا
ليلي: مصيبة ايه طمنني
طارق بيحكي بالتفصيل اللي حصل ... بس شخصية ليلي غالبة ع الموقف .
ليلي : طب ما تزعلش يا طارق من اسئلتي .. الست بتحب تشوف الحاجة اللي بتشتغل .. هي مابصتش قبل ما يحصل؟
طارق : لا كانت ماسكاه و بس و بعدين كانت مغمضة طول الوقت ...
ليلي لاحظت انه اتشد و هو ببحكي ...
ليلي : طب انت حاسس انها امك ؟ قصدي و انت معاها كنت راجل و ست لكن و انت بتحكي دلوقتي يعد ما عرفت انها امك لسة مشدود ؟ معقول ؟
طارق : مش مشدود ولا حاجة يا طنط
ليلي: يا طارق ما هو باين و واضح من البنطلون اهو
طارق : مش عارف بس اقولك على حاجه!!!! عاوزها ماتطلعش امي.. عشان لو طلعت امي مش هعرف امنع نفسي من التفكير فيها
ليلي : يخربيتك ... ده حب فيها و لا حب الموضوع نفسه ...
طارق: مش عارف بس الموضوع جربته مع واحدة قبل كدة و عادي
ليلي: واحدة ايه
طارق: واحدة كدة من ع النت ٢٥ سنة
ليلي : طبعا ما تحبش الموضوع ... بتخلص معاك ع السريع لكن الست التانية .. جعانة منه ... تقولك كلام يحببك في الموضوع و خبرة الكبيرة بالدنيا . هاهاهاهاها مش الدهن في العتاقي؟
مش انت عارف موضوع كارم ؟ انا احب الموضوع مع كارم عشان سنه و هو بيحبه عشان خبرتي.... فهمت ولا ايه
طارق : مش عارف بس بجد حاسس انها حاجة تانية .....
ليلي : عارف يا طارق لولا انك ممكن تبقي جوز بنتي كنت .... ولا بلاش
طارق : أولا انا و سلمي مش لبعض و متفقين علي كدة .. تاني حاجة بقي عاوز اعرف بلاش ايه ... كملي و خلاص ما إحنا قلنا كل حاجة . هاهاهاهاها
ليلي : انت قليل الأدب. هاهاهاهاها.. بس اقولك.. انت داخل دماغي عن كارم ..
طارق : طب نرجع لموضوعنا . مين غيهم أمي
ليلي : انت مش قولت انها حتي لو امك برضه هتعمل معاها ؟ خلاص بقي ماتتعبش نفسك زي ما انت تاعبني ... بقي انت عندك وحمة زي النجمة ؟ ممكن اشوفها؟
ليلي راحت قعدت جنب طارق و حطت ايديها عنده
طارق: هو في ايه يا طنط
ليلي مسكت بتاعه قوي : فيه بتاع و كس بيتباع و رفعت العباية اللي لابساها لغاية اول كسها و وراكها باينة
طارق : لا ده في وراك و كس هيتناك
ليلي: مش بقولك انت هايج ... بتاعك واقف ليه بقي ؟ عاوز ينيك ؟ اوعي تقول انك عاوز تنيكني انا ؟ مش هينفع .. اصل سميحة صاحبتي...
ليلي قامت وقفت تدخل الاوضة و طارق قام و قف وراها و مشيوا هو رافع العباية و حاطط ايده علي كسها و بيدعك اوي. ليلي لفت أيدها ورا ضهرها تمسك زوبر طارق
ليلي : سميحة مسكتك كدة ؟ و ما هجتش عليها اومال لو مني هي امك بتنيكها ليه
طارق: انتي كلامك بيهيجني أكتر يا لولا .... فتح سوستة البنطلون و طلع زوبره تمسكه ... و مسك العباية رفعها خالص قلعتها .. نزل الكلوت .... فك البرا و رماه .. واقفة ملط قدامه .. كان جسمها مليان شوية بس زي الزبدة..ليلي ماسكة زوبره و بتحشر رأسه في طيزها .. مسكت ايده تمشيها على زنبور كسها
ليلي : عاوزاك تلحس لي كسي يا طارق و انا همص زبك ....
عمل معاها وضع 69 هو بيلحص و يمصمص زنبورها .. و ليلي حاطة راس زبه بين شفايفها
ليلي.: ااااااممممم .. الحس قوي .. و دخل لسانك يشفط كسي يا واد
طارق: طب مصي يا لولا
ليلي : عيب يا واد انا طنط ... هو عشان بلعبك في زبك خلاص..... اححححححححح يا كسي .. ولا عشان بتاكل زنبورى يعني نشيل التكليف . اووووووووووووووه يا زنبووووريييي ااااه
اومال لو قلت لك تعالي نام عليا و دخله هتقول إيه.
طارق اتعدل و زبره مبلول من بوق ليلي ... دخل راس زبه
طارق: بدخله اهو ... هقول لك حاسة يا طنط بيه
ليلي : حاسة بايه ؟ اوووووووف
طارق : زبي اهو .. الراس كلها جوة يا طنط
ليلي : طب يلا يا كس طنط .. نيك طنط و افشخها يا احاااااااا يا احااا يا كسي يا مفشوخ
طارق : مفشوخ يا طنط ؟ من إيه طنط
ليلي : من زبك يا واد ... زبك اللي بحلم بيه من زمان...... جمييييييل قوي . نيكك حلو بزبك ده ناشف اوي بس حلو قوي
اوففففففف تعبت من كثر السبعة ونص و انا بحلم بيك و انت راكبني .... فاشخني و انا فاتحة ؤجلي وانت بتنط تهريني فيه شششششش احححححح .. املاني . اخبطني يراس زبك ٥س سقف كسي .... ايوة كدة .. اححححححح ششششش احححححح .. ااااااااامممممممم ... شايف بزازي بتتهز ازاي و انت بترقع كسي ..... فرحانة بالنيك البزاز دي ولا ايه .... اسألها كدة بشفايفك .... نيك يا واد. اححححححححح اوووووووف هجيب هجيب هجيب. يا لهويييييييييييي .
طارق خلص معاها و بعدها زنقها في الحمام
طارق : بصي بقي: كدة خلاص بقي مفيش اسرار .. عرفيني بقي عزيز ده ابويا ؟
ليلي: هريحك يا طارق . كدة كدة الدى ان إيه هيظهر انك مش ابنهم . بس الست دى مش امك يا طارق.. لأني أعرف اللي يدلنا علي امك .
انتهي الفصل .
الفصل الرابع:
طارق في الفصل التالت بعد زيارته لبيت ليلي . و بعد ما ناكها و قالت له الحقيقة انه مش ابن سميحة و عزيز وان مني مش امه و كمان تعرف طريق شخص يعرف أمه الحقيقية... طلب من ليلي تعرفه بالشخص اللي يعرف امه .... و حصل اللي هنشوفه مع بعض في الفصل ده..........
طارق مصدوم من الحقيقة : انتي بتقتليني بكلامك ده
ليلي: بص يا حبيبي .. كنت هتعرف ده في اي يوم .... و أكيد هتزعل ... لكن اللي مستغرباه .... مين مني ده و ايه تظهر في حياتك بالشكل ده ؟
طارق : مش فاهم حاجة ..... مش عارف .... مش عااااااارف ..... انا هتجنن ..... طب ممكن تيجي معايا تشوفي مني ؟ يمكن تعرفي منها حاجة..
ليلي: طب اسبقني انت و انا هخلص كام حاجة و هجيلك على هناك بعد ما اخلص .... بس ما تتكلمش معاها في حاجة لحد ما اوصل ...
طارق : طيب .. ماشي .... اه صحيح قبل ما انسي .... سالي بتحب شخص تاني و عاوزة تتجوزه و خايفة منك انتي و اخوكي ...
ليلي: خايفة ايه ؟ هو فيه حاجه غلط؟
طارق: مش بالظبط .. بس اصله كبير شوية .. و حكيت لي انها يتحبه جدا... بس المشكلة انه كبير في السن ..
ليلي: نعمممممممم !!!! يعني تموت نفسها و اتفرج.... مش هسمح طبعاً بالمهزلة دي .. تتجوز واحد من سن ابوها و اشوفها بتظلم نفسها و اتفرج؟
طارق : تظلم نفسها ليه ؟ عشان هتتجوز ؟
ليلي: يا طارق اقصد انه كبير في السن يعني كببره ع السرير دقيقة كل سنة مرة .... اسأل سميحة علي أبوك و انت تعرف قصدي.
طارق : صدقيني مش بالسن.. ما تسألي نفسك انتي و لا اسأل نفسي و انتي معايا كنتي بنت عشرين سنة . و كنت مبسوط قوي معاكي هاهاهاهاها.. لدرجة اني اقتنعت ان الدهن فى العتاقي زي قولتي هاهاهاهاها. و لا هتغيري كلامك
ليلي : يعني انا عرفت اقنعك ؟ هتيجي عندي تاني و ت.... ههههههه
طارق قام وقف شده من ايدها .. باسها من شفايفها بوسة طويلة و بدا يدعك في كل جسمها
طارق: يا خرابي عليكي.... هاجي تاني و تالت و عاشر ... كل يوم ....... بس هطلب منك طلب...
ليلي: اؤمر يا حبيب كسي . هههههههههههه.
طارق : سيبي سلمي تجرب و اكيد هتتبسط .... زي ما انا مبسوط.....ااااه علي جسمك يا طنط
ليلي: هاهاهاهاها.... طب اما اشوف ..... يلا بقي عشان لو طولت شوية هلعقك و اشفطك كلك . هاهاهاهاها.
طارق باسها تاني بوسة سريعة... نزل ركب عربيته يروح عند مني .... طول ما هو ماشي بيفكر في كلام ليلي كله .... بس تفكيره وقف عند ليلس٦و هي بتقول ان امه سميحة تعبانة من قلة الجنس عشان ابوه عزيز مابقاش شغال ... و افتكر سميحة لما لمست زوبره و هي فاكرة انه عزيز ....و ان سميحة كلمت ليلي في الموقف ده .... كان مبتسم و هو بيفكر و سأل نفسه سؤال (( يا تري ماما لما قالت لطنط ليلي .. كانت حاسة بايه و هي تعبانة ؟)) ... (( لأ. لأ لأ .... إلا دي..... دي ماما .. حتي لو مش امي الحقيقية .. بس برضه ماما ... اضحي لنفسك. ركز في مشكلتك..... بس المشكلة انك حبيت الجنس مع الكبار في السن ... يا خوفي تبقي مدمن عواجيز ... ساعتها مش هتعتق ماما و لا غير ماما ...... لا بقي ...... فووووووووق من التفكير ده بقي ))
طارق وصل شقته اللي عند المكتب و بدأ يفوق نفسه من التفكير ..... دخل يسلم علي مني .
طارق : ازيك يا مدام مني...
مني : تسلم يا حبيبي.... وصلت لحاجة ؟
طارق : لسة شوية يا مدام.. إحنا منتظرين نتيجة التحليل.
مني : نفسي تبطل تقوللي يا مدام .... نفسي تقوللي يا ماما
طارق : اعترفلك بحاجة ؟ بعد اللي حصل بيننا بتمني ماتطلعيش امي .
مني: عارفة انك لما تتأكد هنعيش فترة قرفانين من اللي حصل ... بس هننسي. نكمل حياتنا طبيعي.
طارق : لا مش قصدي كدة .... ماتزعليش و مش عاوز اخوفك مني .... بس قصدي اني حبيت الموضوع معاكي ... و مش عاوزك تبقي ماما عشان اعرف اكمل
مني : يا طارق ده احساس غلط ... صدقني هيتغير لما تتأكد ..... طب اقولك علي حاجة .... اعتبر ان التحليل قال انك ابني ... و صدق ده دلوقتي ... و انا هقوم البس حاجة عريانة .. و علي ما اغير هسيبك تقنع نفسك انك اتأكدت اني أمك... و شوف هتلاقي نفسك ساعتها رافض تبص علي جسمي رغم اني لابسة حاجة تحرك اي حد .... اتفقنا ؟
طارق منظهش و حيران: مش عارف .... بس نجرب
بالفعل مني دخلت قلعت و لبست شورت قصير جدا مبين نص طيزها . و لابس كت شيرت واسع من غير برا و بزازها بالكامل متفسرة تحت الشيرت و من جانبها ظاهر لحم بطنها و بزازها .... طارق قعد يقنع نفسه ان التحاليل اكدت انها امه و ان ليلي بتكدب عشان يفضل معاها ... و بدأ يقتنع و يضدق نفسه انها امه لغاية ما طلعت مني من الاوضة بلبسها المثير ده ....طارق قام وقف.... بص لمني و فتح بوقه ...
مني : اتأكدت اني انا ماما يا حبيبي ؟
طارق : ايوة يا مدا...... يا ماما
مني : تعالي في حضني يا حبيبي
طارق جري حضنها و مصدق احساسه انها امه ..
طارق : ياااااااااااه يا ماما .... انا حاسس اني بحلم
مني : حلم جميل .. قوي ... وحشتني يا حبيبي ... اتحرمنا من حضن بعض .... **** ينتقم من اللي كان السبب.....
طارق و مني فضلوا حاضنين بعض كتيييييير . و دموعهم نازلة بشكل فظيع ... طارق طبطب علي كتفها و قعدها ع الكنبة و قعد جنبها يواسيها و يضحكها
طارق : تعالي بقي احكيلي و انا صغير كنت بعمل ايه و كان شكلي ايه
مني : هاهاها . علي فكرة انت اسمك الحقيقي طارق برضه و تقريبا اللي اخدك ماغيرش اسمك ... بس انا ماخدتش بالي لاني صقت انك ابن واحد مقاول .... ما علينا .. المهم ...طبعا انت قعدت معايا اول سنة من ولادتك ... و انا برضعك كنت طماع . هاهاهاهاها كنت لما اطلع لك ناحية من صدري ترضع تفضل تعيط لغاية ما اطلع الاتنين ... ترضع واحدة و تلعب في التانية هاهاهاهاها. و كنت كل شوية تحب تغير من الناحية دي للناحية دى .... و انا كنت فرحانة بشقاوتك دي . هاهاهاهاها و جدك لما اتعلق بيك جاب لك ببرونة ... بقيت اول ما تشوفها تعيط و تشاور و انت بتعيط بايدك علي صدري .. انا اضحك و اخدك ارضعك ... بس **** يسامح اللي فرقنا و حرمنا من بعض .
مني هتبدأ تعيط . طارق حضنها و باسها من جبينها. و قرر يضحكها . قعد يقلد عياط البيبي و يشاور علي صدرها .... مني ضحكت و حضنته ... و طارق كمل عياط زي البيبي
مني : هاهاهاهاها طب يا نونة ماتعيطش .. عاوز المم ؟
طارق هز دماغه زي البيبي.. مني طلعت ناحية من بزازها ...طارق ضحك قام وقف يشرب مية من دورق مية ع ترابيزة السفرة .... مني ضحكت قامت وقفت دخلت بزها تاني ...واقفة وراه و بتضحك
مني : شوفت بقي !!!! مش بقولك احساسك ليا هيختلف ؟
طارق : من غير ما تخافي و لا تقلقي من طارق ؟
مني : اخاف من ابني ؟ مستحيل بعد ما لقيتك .
طارق : اصل انا قمت من حنبك خايف عليكي من نفسي...
قال كدة و لف ناحية مني .. مني بصت علي طارق... بتاعه مشدود و هيفرتك البنطلون..
مني : إيه ده بقي ... طب ازاي و ليه ؟
طارق : لما طلعتي صدرك غصب عني اتشديت .. ماعرفتش اتحكم في نفسي
مني : طب بص ... انا هطلع صدري تاني و انت ارضع و انت حاسس اني انا ماما .. هتلاقي نفسك بتهدي خالص و التفكير ده هيتلاشي .
طارق : مش عارف ... يمكن آه و يمكن لأ
مني : لأ انا متأكدة ...تعالي بس .
مني قعدت علي حرف الكنبة .. طلبت من طارق ينام ع الكنبة و دماغه علي حجرها..رفعت الكت شيرت .. بزازها كلها باينة . طارق حط بوقه يرضع في ناحية و مسك حلمة الناحية التانية ... مني بتراقب زب طارق و ساكتة ... طارق بدأ يحرك لسانه علي الحلمة اللي ييرضعها . مني بدأت تحس احساس مختلف .
مني : من غير ما تحرك لسانك يا طارق..... حلول تعيش إحساس الرضاعة اللي اتحرمت منه .. ده هيساعدك تبطل تفكر فيا من الناحية التانية.
طارق طلع بزها من بوقه : بحاول بس بتشد اكتر .... رغم اني حاسس انك ماما .. بس مش عارف .... صدرك ده مخليني ناااار.
مني : طب هقولك علي حاجة... ريح نفسك و نزل شهوتك في الحمام مثلا و تعالي نكمل .
طارق وافق ...دخل الحمام ... غاب جدا. و مش عارف.... مني كل شوية تسأله و هو يقول لسة .. مش عارف ..
مني : هات موقع اباحي علي موبايلك و حاول وانت بتتفرج
طارق : هاهاهاهاها انا عامل كدة و مفيش فايدة . و تعبت زيادة
مني : طب اطلع اقعد علي الكرسي قصاد الكنبة و انا هقعد قصادك و يمكن تستريح .
طارق طلع قعد و بنطلونه نازل و زبه واقف ... مني اول ما شافت زبه .. غمضت عينها و عضت شفايفها ... كارق بيحاول يضرب عشرة و هو باصص علي مني .. طلب منها تببن بزازها تاني .... يحاول و برضه مش عارف...مني بتبص علي زبه و متضايقة من نفسها عشان بتتشد لابنها ....
طارق: طب ممكن احي ارضع و انا بعمل كدة ؟
مني قلعت الكت شيرت خالص و رمته على الأرض... عريانة من فوق .. طارق راح نام ع الكنبة و دماغه على حجرها.... يرضع و بيلعب في زبه ....... مسك تاحية بزها التانية يعصرها .. مني زقت دماغه لتحت .. لمست كسها ....
مني : لا يا طارق خلاص .. خلاص ... انا اقتنعت بكلامك .. مش وقته نعمل كدة .... نستني شوية ...قوم .. زقت طارق و قامت وقفت تجيب الشيرت .. طارق وقف حضنها قوي .... زبه لازق في لحم وراكها و الشورت القصير كأنه مش موجود .. البنطلون و البوكسر انقلعو خالص...
طارق : انا اسف يا ماما .. بس من يومين كنتي في حضني زي حبيبتى.. و انهاردة امي .. مش عارف افصل ... بحب حضنك كأم و بحب جسمك كحبيبة
مني : حبيبي انا كمان مش ناسية اللي حصل .. و بحاول انساه و مش عارفة .. بس بقاوم ...
طارق نزل بإيده علي طيازها : انا برضه مش قادر انسي ... لما مسكتك من هنا .....
طارق دخل ايده جوة الشورت يمشي ايده علي فلقة طيزها.. و يحط صباعه علي خرم طيزها
طارق: مش عارف انسي صباعي و هو بيلعب هنا
مني غمضت عينها و يدأت تتأوه و نفسها طالع بيقطع بتقرب بوسطها من زبه قوي
مني : آه مش قادرة .... آه يا طارق... مش هينفع إممممممه
طارق طلع بإيد يلعب و يعصر في بزازها : مش انا اتحرمت من ده ؟
مني عضت شفايفها و هزت دماغها فوق و تحت بمعني ايوة .
طارق : طب هفضل محروم لأمتي. و بدأ ينزل بشفايفه علي بزها يلحس و يعض و يمص و مني كل اللي بتقوله .. غلط ... مش عاوزة كدة ... لأ..... لأ .. آآآآه ... لا يا طارق إهمممه ...
طارق : و انا كمان مش عاوز .. بس مش قادر ... جسمك بيولعني .... تعالي معايا كدة .
طارق مسك مني دخل اوضة النوم قصاد المرايا و قف وراها ... حضنها من ورا . زبه مزنوق بين فلقة طيازها
بيمسك بزازها : شايفاهم فرحانين ازاي و انا بمسكهم؟ شايفاهم حلوين اوي ازاي ؟ ولا حلمة بزك واقفة ازاي...
مني : آآآه ...شايفة إهممممممه
طارق نزل بإيده علي بطنها: شايفة يا ماما بطنك مشدودة و زبدة ازاي .
مني مغمضة عينها : بس بقي طيب آآآآآه
لف صوابعه حوالين سرتها : ولا دي .. شايفاها عاملة زي الشمع ازاي
مني : ااااااااي ....خلاص طيب
نزل علي سوتها و حرف الشورت .. دخل ايده جوة الشورت. نزل علي شعرة كسها
مني : أححححححح... هنا لأ يا حبيبي
طارق نزل علي شفرة كسها ... بعد ايديه عن بعض بقوة.. الشورت اتفرتك ... كسها ظهر في المرايا .
مني : يا لهوي .. انت قلعتني خالص ... ااااااممممم... انت هتنسي ان انا امك يا طارق كدا
طارق غمض عينه و نزل بصوابعه علي كسها .. يلعب في زنبورها
مني راحت منه هايجة و ممحونة: لأ يا طروقة ... ده بقي اللي انت خرجت للدنيا منه كله الا ده .
طارق نزل بصباعه علي اول فتحة كسها : انا خرجت من هنا يا ماما ؟ ده سخن اوي ...
مني : أححححححح..ااااااااااااه .. هو ده اللي خرجت منه
طارق يحرك صباعه في كسها : طب و دخلته ازاي يا مامااااا ؟
مني : ااااااااي يا واد ابوك اللي دخلك جوة
طارق زنق صباعه كله قوي جوة كسها: إزاي يا ماما حط صباعه كدة برضه؟.
مني : لأ مش هقولك .. أححححححح اااااااه انت قليل الأدب... تعبتني يا واد.
طارق : الف سلامه عليكي يا ماما . بس بابا دخلني جوة بايه ...عشان خاطرى قولي
مني لفت ايديها ورا ضهرها و لمست زبه بصباعها : دخلك بده ... يا لهوي هو ناشف و طويل كدة ليه .
طارق لف مني ناحيته وشها لوشه .. مسك أيدها و باصص في عينيها ... راح بايديها علي زبه
مني في قمة الهيجان : ااااااااي يا ايدي....انت هتعمل ايه ؟ إيه ده ؟ انت هتخليني امسكه تاني ؟ .. اوعي تكون فاكؤ اني هسيبك تاني .
طارق : انا اللي مش هسيبك .
طارق ساب ايديها... نزق راس زبه علي زنبورها ..... لف ايده علي وسطها بيمشيها علي ضهرها.... ينزل لطيزها .. راح بشفايفه علي رقبتها بيمصص فيها.
مني صوتها كله محن و علوئية : لا مش هينفع إممممممه... شيل اللي انت زانقه ده ... انتي ابني ااااااااي أححححححح اااااااه انت قليل الأدب..... انت عاوز إيه
طارق مسك رجليها الشمال رفعها علي حرف السرير... و بل راس زبه بريق .. زق زبه علي باب كسها و شحطه مرة واحدة.
مني شهقت شهقة كبيرة بمنيكة و علوئية: أححححححح.. تاني ؟ تاني يا طارق ؟ انت عارف انت بتعمل ايه يا مجنون ؟
طارق طالع نازل بزبه و هو واقف : عارف .... بنيكك يا احلي ماما...
مني : اوففففففف... انت عنيف قوي ... ااااااااي...و بعدين اتعلم بقي تتكلم مع ماما بأدب يا قليل الأدب.... ايه بنيكك دي ؟ اححححححححح.... اوووووووفففففف . اسمها بعملك... ااااااااي.
طارق : همممممم بعملك .... اووووو ... بعملك إيه بقااااااا .. قولي . اااااه ... قولي
مني : ااااااااي بهدلتني.... بتعملي حاجات قلة ادب ... خلاص ... ارتحت... همممه ... هممممه
طارق: اوووووه قلة أدب ؟ اسمها ايه يا ماما... قولي ... انا بحب اسمعك و انتي بتقوليها
مني : ااااااممممم ... مش هقول يا قليل الأدب.... عازني اقولك بت...... ااااااااي.... مش هقول... بت...... بت...
طارق رشق زبه كله تاني بقوة
مني : ااااااااي... أححححححح... بتنيكني.... اهدي بقي ...بيوجعني قوي
طارق: ايوة كدة قولي... يا اسخن اهيج ام .... هو ايه اللي بيوجعك يا حبيبتى... زوبرى بيوجعك؟
مني : أيوة زب....... اححححححححح... زب..... اوووووووف.. زبك يا طارق.. واجعني في كسي.... آه يا كسي..... مش قادرة عاوزاك تنام عليا .... تعبت.... عازاه كله وانا نايمة ...
طارق نيمها ع السرير.. رفع رجليها علي كتفه ... دخل راس زبه تلعب في كسها و يطلعها تاني .
طارق: ايوة كدة يا ماما ..... هاتي عسلك يبل زبي... خليه يتظفلط جوة كسك .
مني : ااااااااي يا كسي ااااه ...دخله كله ..... هات زبك كله جوة.... نيكني يا واد .... نيك ماما. ... مش ماما حلوة... و عجبتك.. نيكها بقي قوي....ااااه ... قوي ..... اوووف .. كله
طارق : اوووف علي ده بز و ده كس و لا طيزك المهلبية دي.... عازاني انيكك يا ماما ؟ مش بتقولي عيب ؟ اوووه يا لهوي علي زنقة كسك لزبى .
مني : هو ايه اللي عيب ؟ تنيكني و لا تسيبني هايجة ؟ أححححححح انت اولي من الغريب بالمهلبية ... او ووف يا كسي ...انت احسن من الغريب في النيك .... عيب ؟ عيب عيب بس احسن من حد غريب يمسكني من بزازي ... اححححححححح.. احسن من اي زب يا احلي زب .. نيكني و خد راحتك ...و هاتهم جوة يطفو نار كسي ... اححححححح يا كلي ... يالهوااااااااااااي علي زب ابني اللي مكيفني
طارق بيرزع في مني و مني متمتعة .. بس قبل ما يخلصوا باب الشقة خبط.....
يا تري مين اللي جه ... ده اللي هنعرفه الفصل القادم .

الفصل الخامس
طارق و مني لبسوا بسرعة و طارق فتح الباب لقي سميحة ... دخلت بسرعة منهارة تعيط.. و طارق نسي يقفل باب الشقة من ارتباكه
سميحة: فين الهانم النصابة ؟ فين اللي عاوزة تسرق مني عمري؟
طارق : طب ممكن تبقي هادية عن كدة يا ماما .... و بعدين هو انتي عرفتي ازاي ؟ اكيد طنط ليلي اللي قالتلك ..... طب يا تري قالت لك كل حاجة ؟
ليلي ظهرت قدام باب الشقة: أيوة انا اللي قلت لها عشان نشوف مين الست دي لاننا نعرف اللي هيوصلنا لأمك الحقيقة.
طارق بعصبية : ارحموني بقي كفاية ... كفاية .... انا بموت بجد
سميحة : بعد الشر عليك يا عمري . يا ** هي اللي تغور .. انا عاوزة اشوفها الهانم .
مني طلعت من اوضة النوم .. مبتسمة ابتسامة خوف..... سميحة وليلي اتصدموا لما شافوها
سميحة وليلي : انتي؟ مش معقول
ليلي : مني سالم ؟ طب إزاي ؟ و ليه عملتي كدة ؟
سميحة : هو ايه اللي ليه يا ليلي .... ما هي طول عمرها مابتعرفش تعمل حاجة غير الاذية و بس .......
طارق: ارجوكم بقي كفاية .... عاوز افهم .. مين دي ؟
سميحة: مش سمعتنا بنقول مني سالم ؟ و انا سميحة سالم ... تبقي أختي مع الاسف يابني....
طارق : أختك ؟ منين و ازاي.. ماجبتيش سيرة ان ليا خالة يا ماما
مني : أنا مش خالتك يا طارق.... و دي مش أمك.. انت سامع .... انا اختها صح مع الأسف..... اختها اللي دخلتها السجن في قضية أداب متلفقة ظلم... أيوة هتتفاجأ انك اللي ربتك دي كانت من أفجر البنات في إسكندرية و صاحبتها دي شريكتها ...
طارق بص لسميحة و سميحة ساكتة و بتعيط : ماما .... ردي عليها.....قولي انها كدابة ....قولي حاجة ...قولي.. اتكلمي
ليلي : اقعد يا طارق و هنحكيلك الحكاية كلها ...
قعدوا كلهم و ليلي هتبظأ تحكي ... طارق رفض و طلب من مني تحكي ..
مني : انا اخت سميحة الكبيرة .. من ٣٠ سنة سميحة كانت بتحب السهر و الخروج مع شباب و بنات و ليلي كانت شريكتها في مصايبها.... و سميحة المتحررة كانت بترفض أي نصيحة ... و في ليلة سودة اتفقت مع ليلي و واحد كنت بحبه... و حان بيسهر معاهم .. عملت معاه مشاكل كتير عشان يبعد بس مع الأسف اتفق معاهم عليا ...اتصلت بيا من المكان اللي كانت سهرانة فيه ٧ي و شلتها .... شقة واحدة زيهم ... اتصلت يحجة انه تعبان و بيموت و عاوز يشوفني ... رحت بسرعة .... لقيته في اوضة النوم نايم ..... اول ما شوفته حضنته و هو نايم و بعدين عرف يخليني اضعف .. و بدأنا نعمل علاقة .... ساعتها الهوانم كانوا سابوا الشقة لما اطمنوا اني سلمت له نفسي .... نزلوا من الشقة و اتصلوا بالبوليس ... و اتسجنت سنتين ..... جت تزورني اول زيارة و عرفتني انها السبب في اللي حصل .... ابويا و امي ماتو غضبانين عليا ..... و اخونا الكبير طردني.... والهانم اختي لقيتها شغاله سكرتيرة عند ابو عزيز ....عرفت تضحك عليه.... و اتجوزت عزيز اااي ما يعرفش ان ليها اخت ..... بدأت اخطط عشان انتقم منها ..... و فعلا بعد جوازها ب ٥ شهور .. أجرت ٤ بلطجية ستات... ضربوها و عملو لها تهتك في الرحم ... كانت حامل .. سقطت .. شالت جزء من الرحم.. يعني اتحرمت من الخلفة .....
سميحة و ليلي منهارين .... و ملتزمين الصمت ..... طارق دموعه نازلة في صمت
سميحة بتبكي : ضيعت حياتي و املي في اني اخلف و ابقي أم. الحيوانة ..
مني : في التوقيت ده كنت اشتغلت في فندق و اتعرفت علي بنت صعيدية من المنيا إسمها ماجدة... كانت هاوس كيبر في الفندق ... و ظهر عزيز المقاول في الفندق مع زباينه و بقي زبون مستمر و كان كريم و هو اللي كان بيحاسب للزباين بتاعته في الفندق ....
مني سكتت للحظة و تدخلت سميحة في الحوار.
سميحة : ممكن اكمل ؟ .... عزيز كان ليه واحد صاحبه اسمه حماد.... كان في مرات هو اللي يجي مكان عزيز .... اتعرف علي ماجدة .... غلط معاها ....... حملت منه.... ماكنش عاوز يعترف باللس في بطنها ..... اشتكت لعزيز .... و الراجل خسر حماد بسببها .... بس حماد خدلها شقة مفروشة تقعد فيها.. و يعد ما ولدت ب٦ شهور .. اهلها كانوا بيدوروا عليها ... و لما ماجدة اتخانقت مع حماد تاني بسبب شهادة ميلاد الولد .... حي يخلص منها.. بعت لأهلها العنوان .. عرفت قبل ما يوصلوا من بنت عمها .... سابت الولد عند عزيز و هربت .... عزيز جاب الولد البيت و فما شوفته اتعلقت بيه.... و لما فقدنا الامل ان ماجدة هترجع كتبنا الولد باسمنا احنا ..... عرفت يا طارق قصتك ايه........ عرفت انت ابن مين...... انت ابني يا طارق.. هتفضل ابني
كم ارق بص في وش مني بغضب : طب هدفك دلوقتي إيه يا مدام مني ؟
مني : مش بقولك بنتقم منها ...
سميحة : يمكن انا كنت مستهترة في شبابي يا مني .. لكن دلوقتي.. انا اتغيرت خالص ...
ليلي: ايوة يا مني احنا اتغيرنا فعلا
طارق : لا يا طنط مش كلكم .... يعني انتي ماتغيرتيش
سميحة : بيتهيألك يا حبيبي.. ليلي بتهزر بس بكن اتغيرت
طارق : اسكتي يا ماما... بص علي ليلي.. و سألها .. اتغيرتي يا طنط ؟
ليلي: مالك يا طارق في إيه
طارق : مش بنحكي الحقيقة ؟ نقول بقي كل حاجة ...... صح؟
سميحة : في إيه يا ليلي.؟
مني : هو انت ظبتها يا طارق ؟
سميحة : اخرسي قطع لسانك... انا مربية ابني كويس
طارق : بس حصل ده فعلا يا ماما ... حصل .. حصل
مني موجهة كلامها لسميحة: مش قولتلك ... اهو ناكها يا اختي .
ليلي : ايوة ناكني يا مني .. زي ما ناكك ...خلاص ارتحتي ؟
سميحة : ايه الوساخة و قلة الأدب دي... ايه الألفاظ دي.... انا ماشية.....
سميحة قامت مشيت و طارق وراها.. قالت له: لأ خليك مع ضيوفك و بما تخلص و ترجع نتكلم.... و نزلت تروح
ليلي : عاجبك كدا يا طارق... امك زعلت .. و ممكن تقاطعني .
مني : انتوا هتمثلوا .. ما انتو زي بعض... و هي افجر منك ولا نسيتي.و بعدين تعالي هنا .. هو انتي خلاص مش لاقية غير اين صاحبتك
ليلي : اعمل ايه ما الواد حلو... و انتي جربتي و بعدين هي سميحة السبب.. كل يومين.. عزيز تعبان..... طارق جسمه حلو...دي مسكته من بتاعه و يوميها حلمت انه نايم معاها ... لا و صاحية تقول لس حلمت حلم جميل..... يوه... مش واخدة بالي انك قاعد يا طارق... اوعي تقول لها الكلام ده
طارق بغضب : مش هتنيل اقول حاجة ... انا ماشي و بكرة هاجي نكمل .
انتهي الفصل ..
اعتذر لانه خالي من المواقف الجنسية و لكن اوعدكم الفصل اللي جاي مليان
 
خ

خول مميز

عنتيل زائر
غير متصل
قصه جميله اوى تسلم ايدك اتمنه متغبش علينه فى الجزا الجديد يافنان
 
ج

جدو سامى 🕊️ 𓁈

عنتيل زائر
غير متصل
اقتراحات لاستكمال القصة


طارق

المشكلة: حياة طارق متشابكة في تاريخ معقد من الخداع والحقائق الخفية المتعلقة بنسبه.

الهدف: البحث عن الهوية الشخصية والحل.

الإجراءات المحتملة:

يتعامل مع التداعيات العاطفية للكشف عن نسبه.

يبحث عن علاقة مع منى تتجاوز ماضيهما بعد أن علمتا أنهما ليسا مرتبطين بيولوجيًا.

يقوم بإعادة تقييم علاقته بعزيز وسميحة، وفهم دورهما في حياته.

يدعم سلمى في قراراتها، ويكوّن علاقة إيجابية بغض النظر عن خطط الزواج السابقة.

يستخدم خبرته القانونية لمعالجة أي مظالم قانونية حدثت في هذه القصة.

العواقب:

قد يجد طارق إحساسًا بالانغلاق والنمو الشخصي من خلال هذه التجارب.

يمكن أن تنشأ تداعيات قانونية من التصرفات السابقة للشخصيات المعنية.

منى

المشكلة: عاشت منى حياة يعذبها الفقدان وسوء الفهم.

الهدف: إيجاد السلام وإعادة التواصل مع ابنها المفقود.

الإجراءات المحتملة:

تعيد بناء حياتها بمعرفة أن طارق ليس ابنها.

تبحث عن ابنها الحقيقي باستخدام الموارد المتاحة، مثل قواعد بيانات الحمض النووي.

تقوم بتعزيز نوع مختلف من العلاقة مع طارق بناءً على تجاربهم المشتركة.

العواقب:

يمكن أن تجد منى الشفاء في تأسيس حياة وعلاقات جديدة.

قد يجلب البحث عن ابنها تحديات جديدة أو يؤدي إلى لم الشمل.

سميحة

المشكلة: تتعامل سميحة مع الشعور بالذنب بسبب أفعالها الماضية وفقدان قدرتها على الإنجاب.

الهدف: البحث عن الخلاص والشفاء الشخصي.

الإجراءات المحتملة:

تتصالح مع منى وربما تساعدها في البحث عن ابنها.

تقوم بتقوية علاقتها بطارق والاعتراف بالحق ونصرته.

العواقب:

قد تجد سميحة قدراً من التسامح وتعيد بناء الروابط العائلية.


ليلى

المشكلة: كشفت ليلى عن أسرار مهمة وتواجه تحدي الحياة العاطفية لابنتها.

الهدف: حماية سعادة ابنتها وإدارة علاقاتها الشخصية.

الإجراءات المحتملة:

تدعم علاقة سلمى مع من تحبه وتساعدها في التغلب على التحديات المحتملة.

تقوم بمعالجة علاقتها الخاصة مع طارق وبوضع حدود واضحة لها.

العواقب:

يمكن أن تتحسن علاقة ليلى بابنتها، مما يعزز الثقة والدعم المتبادلين.


سلمى

المشكلة: سلمى تحب شخصًا لم توافق عليه عائلتها في البداية.

الهدف: السعي لتحقيق سعادتها وإنجاح علاقتها.

الإجراءات المحتملة:

تخطط لمستقبلها مع الشخص الذي تحبه، ربما يتضمن ذلك مواصلة التعليم أو السفر.

تقوم بالعمل على بناء جسر بين شريكها وعائلتها.

العواقب:

قد تشهد سلمى نموًا شخصيًا وإشباعًا في علاقتها المختارة.


عزيز

المشكلة: عزيز متورط في أخطاء الماضي ويجب أن يواجه العواقب.

الهدف: طلب السماح والغفران والحفاظ على علاقته بطارق.

الإجراءات المحتملة:

قبول المسؤولية عن أفعاله والعمل على التعويض.

تقديم الدعم لطارق وهو يتنقل في تاريخ العائلة المعقد.

العواقب:

يستطيع عزيز إعادة بناء الثقة والاحترام مع طارق والآخرين المتأثرين بأفعاله الماضية.


ماجدة

المشكلة: لم يتم بعد استكشاف تاريخ ماجدة مع حماد واختفائها بشكل كامل.

الهدف: معالجة ماضيها وربما إعادة التواصل مع ابنها طارق.

الإجراءات المحتملة:

تعاود الظهور وتشارك قصتها بحثًا عن علاقة مع طارق.

تقوم بمواجهة الماضي والأفراد الذين ظلموها.

العواقب:

عودة ماجدة يمكن أن تضع نهاية لقصتها ولقصة طارق، وربما تؤدي إلى اتخاذ إجراءات قانونية ضد من ألحقوا بها الأذى.

عند تطوير هذه القصص، من المهم الحفاظ على التماسك والمعقولية، في ضوء السرد الراسخ. يبدو أن الموضوع الرئيسي هو المصالحة والتصالح مع الماضي، وهو ما يمكن أن يكون نتيجة قوية لقصة كل شخصية.

وإذا أردنا قبل ذلك أن نجعل القصة أكثر تعقيدا وطويلة ومتعددة ونضيف إليها المزيد من الشخصيات وإذا أردنا أن نوضح - لأن عنوان القصة هو أمي فوق الشجرة - أن جميع الشخصيات في القصة تجسدت من جديد بتناسخ الأرواح وكانوا من قبائل الانسان الحجري وسكان الكهف ومن بينهم أم طارق كانت تقفز بين الأشجار وتجلس على الشجرة

ولدمج مفهوم التناسخ وعنوان "أمي على الشجرة"، ولإضافة التعقيد والشخصيات الجديدة، يمكننا توسيع السرد بالطريقة التالية:

إضافة التعقيد والشخصيات

شخصيات جديدة:

يوسف: عالم آثار يكتشف لوحات الكهف التي تشير إلى الحياة الماضية للشخصيات وتناسخ ارواحهم كقبائل من الانسان الحجري كانوا يسكنون الكهف.

نادية: عالمة وراثة مهتمة بمفهوم الذاكرة الجينية وكيف يمكن أن تؤثر على تصرفات الشخصيات الحالية.

توسيع القصة:

يجد يوسف دليلاً على وجود قبيلة من أهل الكهف كانت لهم ممارسات ومعتقدات فريدة، خاصة فيما يتعلق بشخصية أنثوية معروفة بتسلق الأشجار، وهو ما قد يكون صدى لحياة سميحة الماضية.

يتم تعريف نادية على الشخصيات من خلال الاهتمام المشترك بالماضي، وتقترح إجراء دراسة لاستكشاف الروابط بين حياتهم الماضية وتجاربهم الحالية.

تبدأ الشخصيات في تجربة أحلام حية وذكريات من حياتهم الماضية، بما في ذلك رؤى طارق لوالدته كشخص يعيش في كهف على الشجرة، وهو ما يتماشى مع عنوان "أمي على الشجرة".

دمج التناسخ مع العنوان

تطور التناسخ:

كانت سميحة، في حياتها الماضية، متسلقة أشجار ماهرة وشخصية أم تحرس قبيلتها من الأشجار. قد يرمز هذا إلى طبيعتها الحمائية والبعيدة في الوقت الحاضر.

تصبح "الشجرة" في العنوان فكرة تمثل الحياة والاتصال والنقطة الأفضل لفهم نسب الفرد وعلاقاته.

كيفية نسج هذا التطور في قصة كل شخصية:

طارق

الأحلام والإنجازات: يبدأ طارق يحلم بأن يكون طـفلاً صغيرًا في الكهف، محميًا بشخصية في الأشجار، مرتبطة بالعنوان.

لقاء مع يوسف ونادية: يساعدانه في استكشاف فكرة أن غرائزه الوقائية ومسيرته القانونية قد تتأثر بالحياة التي عاشها كشخص في الكهف.

منى

أصداء الحياة الماضية: كان من الممكن أن تكون منى معالجًة في القبيلة، وهو ما يتماشى مع وجودها المضطرب الآن.

الارتباط بالاكتشاف الأثري: تشعر منى بالانجذاب نحو لوحات الكهف وتختبر ارتباطًا عميقًا بالماضي.

سميحة

رمزية الشجرة: إن الكشف عن أنها كانت شخصية متسلقة للشجرة يضيف عمقًا إلى شخصيتها، ويشرح غرائزها الأمومية المعقدة.

المصالحة: قد يدفعها إدراك الحياة الماضية نحو المصالحة والتفاهم مع طارق ومنى.
ليلى

تأثيرات الحياة الماضية: ربما كانت من المقربين من حياة سميحة الماضية، وهو ما يفسر ارتباطهما العميق بالحاضر.

ديناميكية ليلى وسلمى: يمكن أن توفر حياتهما الماضية سياقًا لديناميات علاقتهما الحالية.

سلمى

الروح المستقلة للحياة الماضية: قد ينبع حب سلمى للحرية واختيارها في الحب من حياتها الماضية كفتاة كهف حجرية تقدر الاختيار الفردي.

رؤى سلمى: من الممكن أن تكون لديها رؤى ترشدها في اتخاذ قراراتها الحالية.

عزيز

الكشف عن الأعمال الماضية: ربما كان عزيز قائدًا أو شخصية ذات سلطة في الحياة الماضية، مما يوضح منهجه الوقائي ولكن المعيب في الحياة.

تفكير عزيز: هذه الإدراكات يمكن أن تقوده إلى التفكير في أفعاله والسعي من أجل الخلاص.

ماجدة

الضائعة: كان من الممكن أن تكون ماجدة جزءًا من نفس القبيلة ولكنها انفصلت بسبب الصراع، مما يعكس وضعها الحالي.

إعادة التواصل: قد تشعر بانجذاب لا يمكن تفسيره تجاه طارق والآخرين، مما ينذر بلم الشمل.


ومن خلال دمج هذه العناصر، تصبح القصة متعددة الطبقات، حيث يتشابك حاضر الشخصيات مع حياتهم الماضية. وهذا يسمح بتكوين نسيج سردي غني يمكن استكشافه بعمق، مما يضيف بعدًا روحيًا وفلسفيًا للدراما الحالية. يأخذ عنوان "أمي على الشجرة" معنى مجازيًا، مما يشير إلى أن شخصية الأم، وبالتالي جميع الشخصيات، كانت دائمًا جزءًا من قصة أكبر خالدة.
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ا قصص سكس محارم 0 2K
ق قصص سكس محارم 0 1K
ق قصص سكس محارم 0 1K
ق قصص سكس محارم 0 1K
ق قصص سكس محارم 1 1K
ق قصص سكس محارم 1 2K
ا قصص سكس محارم 0 2K
ن قصص سكس محارم 0 873
ج قصص سكس محارم 1 3K
ج قصص سكس محارم 5 13K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل