قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
الـوثـيـقـة | السلسلة الأولي | _ عشرة أجزاء (معز 14)
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="معز ١٤" data-source="post: 43465"><p><strong>الفصل الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو سمحت ممكن اقابل الاستاذ</strong></p><p><strong>قالتها واحده من زباين المكتب عندنا</strong></p><p><strong>أنا هاني وكلهم مسميني العقرب ... العقرب ده الاسم اللى اطلقوه علي في الاحوال المدنيه علشان محدش بيحاول يإذيني وبسيبه في حاله ولدغتي والقبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>انا : ازيك يا مدام منى ( لابسه بلوزه بيضا وبطنها الخمريه بسرتها مكشوفه على ليجن اسود مجسم كسها و طيظها وعلى كتفها شنطه صغيره وماسكه نظارة شمسيه ) ... الاستاذ منتظرك من بدري يا فندم</strong></p><p><strong>دخلت منى لعماد المحامي وهي بتتقدم بخطوات راقصة مثيره كنت انا مع كل خطوه بنشف عرقي</strong></p><p><strong>( منى ٤٠ سنه عربية حاصله على الجنسية المصريه وجايه تخلص اوراقها وتطلع البطاقة و جواز السفر الخاص بيها )</strong></p><p><strong>عماد قام واقف في اطار مكتبه : اهلا اهلا مدام منى ... مبروك حكم ثبوت الجنسية يا فندم</strong></p><p><strong>منى : بدي ياك تخلصلي اجراءات الرقم القومي وجواز السفر تبعي ... بدي ياه خلال يومين قبل ما اعاود بلدي</strong></p><p><strong>عماد : اكيد يا فندم بس انا عاوزك تفضيلي نفسك خالص وهبعت معاكي هاني يخلصلك كل الاجراءات</strong></p><p><strong>منى : لا انا مابدي ايجي معاه ... انا بدي تخلصلي الاوراق تبعي بالتوكيل</strong></p><p><strong>عماد : هاني تعالالي فورا .... تشربي ايه يا مدام</strong></p><p><strong>منى : لا ما بدي اشرب لانى بدي اشتري اغراض قبل ما اسافر</strong></p><p><strong>عماد : هاني المدام عاوزه تخلصلها البطاقه وجواز السفر في يومين بالتوكيل</strong></p><p><strong>انا : للاسف يا استاذ لازم تكون موجوده علشان في اجراءات لازم تخلص بوجودها</strong></p><p><strong>منى : لازم اكون معاك</strong></p><p><strong>انا : للاسف لازم يا فندم</strong></p><p><strong>منى : طب بدي تخلصنى بسرعه خلال يومين</strong></p><p><strong>انا : كده نقدر نتحرك دلوقتى اعمل لحضرتك فيش وبعد كده هتكون سهله ان شاء ****</strong></p><p><strong>منى : طيب .. اوكيه</strong></p><p><strong>عماد : مش هوصيك بئا ... مدام منى تهمنا</strong></p><p><strong>منى بتبص لعماد باغراء وبتمسك نطارتها وحطت ايدها بين سنانها وبتلبسها و بتخرج وطيظها مع ماشيتها بتترج</strong></p><p><strong>عماد ( اوفففف لو انط عليكي ... كنت افلئك )</strong></p><p><strong>انا طبعا كنت مبسوط اوي واخدت منى على القسم واول ما ركبنا عربيتها الليموزين عرضت علي سيجاره وولعتلها سيجاره وقولت للسواق يروح القسم</strong></p><p><strong>منى : متزوج يا استاذ هاني</strong></p><p><strong>انا : من ٨ سنين ومعايا منى ومنال توأم ٥ سنين</strong></p><p><strong>منى : **** يكرمك وتفرح بيهم</strong></p><p><strong>انا : اللهم امين وببص في المرايا اللى جنبي شوفتها بصالي و بتغمزلي وطبعا انا مش على بعضي وحاطت الملف على حجري مداري بيه المصيبه اللى انا فيها وروحنا القسم ولحئت ربيع موظف الفيش</strong></p><p><strong>ربيع : اهلا اهلا بسكوربيون</strong></p><p><strong>انا : انا جايلك النهارده هتعملي فيش اول مره وطلعت ١٠٠ جنيه اتدهاله</strong></p><p><strong>ربيع : وانت عاو الفيش في ايه</strong></p><p><strong>انا : مش لي.. ده للمدام ... مدام منى اتفضلي</strong></p><p><strong>دخلت منى و ربيع شافها فتح بؤه</strong></p><p><strong>ربيع : اتفضلي يا مدام وطلع ٣ استمارات ... هحتاج ٣ صور</strong></p><p><strong>منى : اه معي وطلعت الصور</strong></p><p><strong>ربيع : ممكن الباسبور .... انتى ******** ... تمام مين الضامن</strong></p><p><strong>منى : مو معي ضامن ... معي الاستاذ ومعاه التوكيل والحكم</strong></p><p><strong>انا : المدام حاصله على ثبوت جنسية وادي صورة من الحكم ودي شهادة الميلاد وكنت حاطط معاها ١٠٠ جنيه</strong></p><p><strong>ربيع : تمام تمام طيب ممكن تيجي جنبي علشان ابصمك</strong></p><p><strong>مدام منى وقفت جنبه واتفاجئت بيه مسك ايدها ومسك صباع صباع و بصمها عال٣ استمارات وكان كوعه بيخبط في صدرها</strong></p><p><strong>انا ( يبن المحظوظه يا ربيع ياما نفسي اقفشهم )</strong></p><p><strong>ربيع مسك ايدها التانيه ... على فكره متزعليش مني ده شغلى</strong></p><p><strong>منى بابتسامه سخيفه : لا ابدا انا فاهمه طبعا</strong></p><p><strong>ربيع : كده اختم من الظابط واطلع عالادلة الجنائيه وثق الفيش هناك</strong></p><p><strong>انا : شكرا استاذنا وختمت وطلعنا سلمناه في الادله الجنائيه ... كده هنطلع نلحأ الجوازات ونقدم طلب جواب للاحوال المدنيه علشان يطلعولنا البطاقه</strong></p><p><strong>منى : تمام وكانت ماشيه والكل بيبص عليها</strong></p><p><strong>فتحتلها باب العربيه وركبت ودخلنا عملنا الطلب</strong></p><p><strong>الموظفه : كده الجواب هيوصل بعد يومين الاحوال المدنيه</strong></p><p><strong>منى : مستحيل بعد يومين ... بدي اسافر بسرعه انا تاركه الاولاد لحالهم</strong></p><p><strong>الموظفه : دي الاجراءات يا فندم</strong></p><p><strong>انا : خلاص اوكيه متشكرين اوي</strong></p><p><strong>منى : انت مسمعتش شو بتحكي</strong></p><p><strong>انا: يا مدام متئلئيش خالص انا هتصرف</strong></p><p><strong>منى : على وين بدنا رايحين</strong></p><p><strong>انا : معاكي قسيمة زواجك</strong></p><p><strong>منى : اي معي واحده .. شوف</strong></p><p><strong>انا : اوبا ... احنا شكلنا هنطول</strong></p><p><strong>منى : لشو نتأخر</strong></p><p><strong>انا : حظنا حلو الساعه لسه واحده نروح نلحأ السفارة توثقلنا القسيمه علشان نعملك قيد زواج</strong></p><p><strong>منى : لشو قيد الزواج</strong></p><p><strong>انا : علشان الرقم القومي يا مدام</strong></p><p><strong>بعد ما خلصنا</strong></p><p><strong>منى : ياااااه ... انت شاطر اوي</strong></p><p><strong>انا : لسه مخلصناش ... بكره الصبح هنروح الخارجيه وبعدها نطلع نجيب الفيش ونروح عالاحوال المدنيه نقدم طلب قيد الزواج بشهادة ميلادك</strong></p><p><strong>منى : تمام ... تعالى اوصلك معي</strong></p><p><strong>انا : لا هاتي رقمك وانا بيتي قريب مش بعيد</strong></p><p><strong>منى : خلاص تجيلي الصبح الفندق ورنلي هجيك</strong></p><p><strong>انا : تمام ... يلا باي دلوقتى</strong></p><p><strong>سبتها وانا مشحون على اخري وطبعا بلغت الاستاذ باللى حصل وروحت وكانت عبير ( مراتي ٢٦ سنه جسمها زي جسم روبي متوسطة الطول ) في المطبخ بتعمل الاكل لابسه بيجامه مجسماها وعليها مريلة المطبخ ودخلت حضنتها من ضهرها فلسعتنى بالمعلئه</strong></p><p><strong>انا : ااااه كده تلسعيني</strong></p><p><strong>عبير : كنت بتعط مع مين النهارده</strong></p><p><strong>انا : شغل يا حبيبتي ... زبونه بس فورتيكه</strong></p><p><strong>عبير : علشان كده جاي تعبان عالاخر وبتحسس على زوبري اللى مش مستحمل وعلى لمسه ... هيهيييي ... يا راجل مش كده هديه لغاية ما ناكل</strong></p><p><strong>انا : البنات فين</strong></p><p><strong>عبير : جبتهم من الحضانه واكلتهم وناموا ... ٥ دقايق والغدا يكون جاهز</strong></p><p><strong>انا دخلت غيرت هدومي و غسلت وشي وايدي و برفنت نفسي واكلنا وبعد الاكل</strong></p><p><strong>عبير : على كده كانت حلوه</strong></p><p><strong>انا : مين دي</strong></p><p><strong>عبير : المدام</strong></p><p><strong>انا حضنتها من ضهرها : انتى المدام وبس وكنت بحك زوبري فيها وببوسها من رقبتها وبمسك في بزازها بحسس عليهم عبير لفت وبتبوسني وايدها بتحسس عالمارد</strong></p><p><strong>شيلتها ودخلت بيها الاوضه ونمت فوق منها واحنا ماسكين في شفايف بعض وبنخلع بعض هدومنا لغاية ما بئينا ملط وهدومنا بتشهد في الاوضه كلها عاللى بنعمله وزوبري بيحضن عانتها</strong></p><p><strong>عبير : اوف على زوبرك واحشني من الصبح</strong></p><p><strong>انا ببوس وايدي شغاله في ضهرها تحسيس ونزلت على طيظها بحسس عليها وزوبري بيدور على منبع الحنان اللى بينزل شهد</strong></p><p><strong>عبير : اديني زوبرك عاوزة اكله واحلي</strong></p><p><strong>انا اديتها زوبري ونزلت على كسها لحس واهاتنا وصوت المص واللحس والشفط</strong></p><p><strong>عبير : يلا دخل الاسد لعرينه</strong></p><p><strong>انا بقلد الاسد ودخلت بين رجليها وبزأر ودخل زوبري كله مره واحده</strong></p><p><strong>عبير عملت بايديها زي خربشة اللبوة ونزلت حضننا بعض و بنبوس بعض وعمود الفولاذ داخل خارج في كسها وازيز السرير وصوت انين عبير مع صوت عانتى وهي بتسأف على عانتها كانت زي مقطوعه موسيقيه بتتعزف و النشوه عاليه اوي وحاسس بان دمى بيجري يملا زوبري اكتر و بيتخن وعبير شايف في عينيها الفرحه والمتعه وهي بتلم شعرها لفوق راسها وبتبص للسقف وهي منتشيه وبتتنفط وبتتهز جامد وبزازها المنفوخين الشامخين مع حركتى بيطلعوا و ينزلوا وبتصرخ صرخات المتعه لغاية ما حسيت ان نفسي بيروح مني و جسمي كله بيترعش جامد وبجيب لبني علشان يتخلط مع عسلها جوه كسها وبنام وانا حضنها وبغمض عيني وانا بنهج</strong></p><p><strong>عبير : هتشوفها تانى امتى</strong></p><p><strong>انا : الاسبوع كله عالاقل معاها</strong></p><p><strong>عبير : بس يا ريت تشوفك وتقدر تعبك معاها</strong></p><p><strong>انا : متخافيش انتى عارفه ان محدش يقدر يدوس على سكتي</strong></p><p><strong>عبير : في عصير مانجه في التلاجه ... البس حاجه وهاتها</strong></p><p><strong>انا : طب البسي بسرعه البنات شكلهم صحيوا</strong></p><p><strong>عبير لبست وقامت دخلت الحمام تتشطف وانا اتطمنت عالبنات ودخلت وراها كانت بتستحمى فخلعت و حضنتها</strong></p><p><strong>عبير : يا راجل يو بئا ... هي ملهلباك للدرجاتي</strong></p><p><strong>انا : على اخري وبوستها وعملنا واحد كمان متين وخلصنا ولبسنا ودخلنا نمنا ساعتين</strong></p><p><strong>صحيت على تليفوني بيرن</strong></p><p><strong>الو</strong></p><p><strong>منى : استاذ هاني كيفك هلا</strong></p><p><strong>انا : كويس مين معايا</strong></p><p><strong>منى : بمياصه ... كده مش مسجل رقمي</strong></p><p><strong>انا بصيت عالرقم : معلش الرقم برايفت مين حضرتك</strong></p><p><strong>منى : انا منى يا هاني</strong></p><p><strong>انا : اهلا يا فندم ... ميعادنا بكره باذن **** هجيلك عالفندق</strong></p><p><strong>منى : لا تعالى الحين بدي ياك في موضوع كتير مهم</strong></p><p><strong>انا : خير انشاء ****</strong></p><p><strong>منى : تعالى عازماك عالعشا ونحكي سوا</strong></p><p><strong>انا : طب اديني العنوان بالظبط</strong></p><p><strong>منى : هشيعلك اللوكيشن تبعي وبدي ياك تلبس شيك</strong></p><p><strong>انا : تمام هكون عندك مسافة السكه</strong></p><p><strong>عبير : انت نازل يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : اه الزبونه عازمانى عالعشا في الفندق وكنت بربط الكرافته</strong></p><p><strong>عبير : ماشيه معاك يا عم زبونه و عزومه في فندق عاوزاك تطلب سمك و جمبري . مش هي اللى عازماك</strong></p><p><strong>انا : على فكرة ممكن ابات معاها ... اصلها بتتكلم بمياصه</strong></p><p><strong>عبير : خلاص قلبها في قرشين حلوين ... مش هي اللى عاوزه</strong></p><p><strong>انا : ????? بموت في روقانك</strong></p><p><strong>عبير : حبيبي ... متغيبش علي</strong></p><p><strong>انا دخلت بوست البنات وطلعت بوست عبير و طلبت اوبر وروحت</strong></p><p><strong>...</strong></p><p><strong>في الفندق</strong></p><p><strong>لو سمحت مدام منى</strong></p><p><strong>الموظف : غرفه كام يا فندم</strong></p><p><strong>منى : مرحبا استاذ هاني ... واو شكلك وزير ( لابسه فستان اسود سواريه كاشف الجنبين وطويل )</strong></p><p><strong>انا : ههههههه وزير مره واحده</strong></p><p><strong>منى : تعالى معي</strong></p><p><strong>ودخلنا الريستوران وكانت حاجزه ترابيزه طويله زي اللى بنشوفها في الافلام وعليها محاشي و مشويات وديك رومي في النص وكان في ٣ شباب بيخدموا علينا</strong></p><p><strong>انا : واو كل ده علشان</strong></p><p><strong>منى : ده اقل واجب استاذ هانى كفيني شطارتك وتعبك معي ولساك هتتعب كتير معي</strong></p><p><strong>انا : انا بقوم بشغلي مش اكتر</strong></p><p><strong>منى : بلا تواضع استاذ هاني</strong></p><p><strong>انا : بغمزلها طب ما نخليها هاني على طول</strong></p><p><strong>منى : اللى بدك ياه يا هاني</strong></p><p><strong>بعد العشا</strong></p><p><strong>انا : يدوم الواجب يا مدام</strong></p><p><strong>منى نقلت وقعدت جنبي وحطت ايدها على فخدي وبتكلمنى زي بنت ليل : كنت حكيت انك متزوج</strong></p><p><strong>انا : وبحب مراتي جدا وبشيل ايدها من على فخدي بس هي حطتها على كتفي</strong></p><p><strong>منى : تعالى فوق نحكي اللى بدنا ياه</strong></p><p><strong>انا طبعا مستحلفلها على ليله اشرم امها فيها بس بتئل عليها اصل الصنف ده تتف عليه يلزأ : لا انا عندي مكان احلى</strong></p><p><strong>منى : اخص عليك ... انا بدي احكي معاك براحتنا ... افهم بئا</strong></p><p><strong>انا : ما المكان اللى هنروحه هنكون فيه براحتنا برضوا</strong></p><p><strong>تؤمري بحاجه تاني يا مدام</strong></p><p><strong>منى : عاوزة قارورة شامبانيا في غرفتي ومضت الشيك</strong></p><p><strong>انا : ده شكله كلام للصبح</strong></p><p><strong>منى : بطل تتقل علي ... انا فاهماك منيح</strong></p><p><strong>انا : خلاص نتفق</strong></p><p><strong>منى : كيف يعني</strong></p><p><strong>انا : كل شغل وليه اتعابه</strong></p><p><strong>منى : ابوسك بين عينيك</strong></p><p><strong>انا : لا البوس فوق بس تمنه في الجيب</strong></p><p><strong>منى : بدي ياك ابضاي ... انت رجال</strong></p><p><strong>انا : طبعا انا ابو الرجال ... بس الراجل الواحد ب١٠٠ الف</strong></p><p><strong>منى : وانت كام رجال</strong></p><p><strong>انا : الف راجل</strong></p><p><strong>منى : لا انت بعشرة رجال بس</strong></p><p><strong>انا : موافق بس الدفع مقدما</strong></p><p><strong>منى طلعت دفتر الشيكات و كتبت شيك ولاحظت وهي بتقطعه انها ماضيه عاللى تحته ... الشيك هيفضل معي اثبتلي الاول وانا عاطيك ياه</strong></p><p><strong>ضمتها تحت كتفي و طلعنا في الاسانسير اللى اول ما اتحرك هريتها بوس لغاية اوضتها واول ما دخلنا هجمت عليها ومسيبتش شفايفها وانا حاضنها وفكيت ربطة الصدر في الرقبه ونزل الفستان لوحده واااااو ايه الجسم الخرافه ده وكنت خلعت الجاكت وفكيت الكرافته وهي نزلت بتخلعنى البنطلون وطلعت زوبري</strong></p><p><strong>منى : ? كل ده الك وحدك وهجمت عليه بتمصه باحترافيه خلتني انا اتكهربت ورجلي سابت</strong></p><p><strong>انا : حححح مصي يا شرموطه ورزعتها ألم لما قربت من فتحة طيظي انا مش خول يا روح امك</strong></p><p><strong>منى : انت سيد الرجال بس بدي ياك تفشخني انا هنا تحت امرك انا الجارية وانت السيد ... اللى بدك ياه سيدي راح اعمله</strong></p><p><strong>انا ببصلها باستهزاء : مصي كويس وكملت خلع هدومي وبئينا احنا الاتنين ملط ... يلا تعالى ورايا عالسرير</strong></p><p><strong>منى : امرك سيدي وجايه ورايا على ايديها ورجليها ... عندك قايم قايم</strong></p><p><strong>انا نمت على ضهري وزوبري رافع الرايه وباصص للسقف</strong></p><p><strong>منى طلعت كملت مص فيه وطلعت فوق منه وحطته على فتحة طيظها و نزلت : اااااااااا? فحل مصري اصيل يححححح فشخنى كمان اشلح دبري من مكانه</strong></p><p><strong>انا اتفاجئت بالنيك في الطيظ وباصصلها مبتكلمش وكانت طيظها رغم انها واسعه بس سخنه وفضلت تتنطط على زوبري لغاية ما حستها بتنهج وطلعت لسانها وريئها نازل على بطنى فمسكت زنبورها بفركه وانا بنيك طيظها</strong></p><p><strong>منى : لالالالا انت رجال كتير ... فحل فحل ... بدي ايرك معي على طول</strong></p><p><strong>انا : لا معهوش باسبور للاسف</strong></p><p><strong>منى : ههههههههه دمك عسلات يا مصري ... انا راح اخليك تسافر لاي مكان</strong></p><p><strong>انا : مبسبش مراتي</strong></p><p><strong>منى : اتزوجني وانا هخليك رجال اعمال .... اللى بدك ياه راح انفذهولك</strong></p><p><strong>انا حسيتها بتترعش جامد وهي بتصرخ ونزلت من على زوبري وانا مسيبتهاش قلبتها على ضهرها ودخلت بين رجليها وبضربها بالالم على وشها ورا بعض كتير كانى بديها علئه وهي بتصرخ وبتضحك مستمتعه بضربي ليها ورزعت زوبري في كسها البنى وشغلت الماتور وعملت المتين</strong></p><p><strong>بعد ما نامت روحت على دفتر الشيكات وخدت شيك فاضي هي ماضيه عليه وحطيته في جيب الجاكت ودخلت استحميت ونمت جنبها</strong></p><p><strong>...</strong></p><p><strong>الصبح صحيت بدري ولبست هدومي وروحت غيرت هدومي وفطرت مع عبير والبنات ورجعتلها</strong></p><p><strong>منى : كنت وين</strong></p><p><strong>انا : روحت غيرت</strong></p><p><strong>منى : امسك الشيك تبعك</strong></p><p><strong>انا : اخدت الشيك وابتسمت ... طب يلا بينا</strong></p><p><strong>منى : يلا بينا</strong></p><p><strong>روحنا عملنا توثيق الخارجيه وجبنا الفيش وروحنا عملتلها طلب قيد زواج بشهادة ميلادها و الحكم وكان الجواب وصلهم من الجوازات و نزلنا عملنا الرقم القومي وكانت الساعه ٣ العصر واستلمنا الرقم القومي</strong></p><p><strong>انا : مبروك كده انتى مصريه رسمي</strong></p><p><strong>منى : ياااااه مابعرف كيف اشكرك يا هاني</strong></p><p><strong>انا : ده شغلي اللى باكل منه عيش</strong></p><p><strong>منى : انت محامي يا هاني صحيح</strong></p><p><strong>انا : تحت امرك في اي وقت</strong></p><p><strong>منى : بدي ياك معي ... انا هعملك توكيل وبتغمزلي هايدا غير شغلنا</strong></p><p><strong>انا بابتسامه : لسه بكره الصبح بدري هنروح نعمل الباسبور</strong></p><p><strong>منى : وامتى راح نستلمه</strong></p><p><strong>انا : بكره</strong></p><p><strong>منى : لااااا انت فعلا شاطر ... انا ما بدي غيرك وبتغمزلي وانكشتنى و خرجنا نركب العربيه وقعدت جنبها</strong></p><p><strong>انا : هتنزلنى يسطا الناصيه الجايه</strong></p><p><strong>منى : ليش</strong></p><p><strong>انا : مروح مراتى حبيبتي مستنياني</strong></p><p><strong>منى : كرمالك لزوجتك ... انا بحسدها عليك</strong></p><p><strong>انا : اعملى حسابك هتروحي معايا بعد الجوازات بكرة هنروح للبنك</strong></p><p><strong>منى : ااااخ منك انت .. ما بتترك حقك</strong></p><p><strong>انا : عيب ?.... يلا باي وباستنى وانا نازل</strong></p><p><strong>منى : هنتظرك بكير</strong></p><p><strong>انا : من النجمه هكون عندك</strong></p><p><strong>روحت البيت وكنت مبسوط طبعا وماسك الشيك في ايدي وانا بغنى</strong></p><p><strong>عبير : شيك صح ... بكام ده ونتشت الشيك ??? مليون جنيه</strong></p><p><strong>انا : لأ ٢ في واحد تانى ... فين البدله</strong></p><p><strong>عبير : في الدولاب ... بس ده مليون</strong></p><p><strong>طلعت الشيك وورتهولها</strong></p><p><strong>عبير : يبن اللعيبه وده هتصرفه ازاي</strong></p><p><strong>انا : لما تسافر علشان متكتشفش الموضوع هبعت اختك تصرفه وكده كده مش ساكنه في عنوانها</strong></p><p><strong>عبير : ومش خايف تلهفهم وتكوت</strong></p><p><strong>انا : علا دي بنتي يا هبله ولا ناسيه انى كنت وكيلها في جوازها</strong></p><p><strong>عبير : بموت في دماغك وباستنى</strong></p><p><strong>منى و منال : بابااااااا وجريوا علي اخدتهم في حضنى</strong></p><p><strong>انا : وحشتوني وحشتوني وحشتوني يا حبايب بابا</strong></p><p><strong>عبير : هروح احطلكم الاكل نتغدا ... انتوا ايه صحاكم</strong></p><p><strong>................</strong></p><p><strong>في الجزء القادم</strong></p><p><strong>هنشوف عماد بيتخانئ مع منى و هاني بيقع في مشكله</strong></p><p><strong>يا ترى ايه اللى هيحصل مع هاني و عماد بسبب منى</strong></p><p><strong>ده اللى هنشوفه الجزء القادم .... انتظرونى بعد الفطار</strong></p><p></p><p></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HO3KEej.jpg" alt="HO3KEej.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>عبير</p><p>صورة منى</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الفصل الثاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاني يوم الصبح لئيت رسالة واتس فويس وفتحتها</strong></p><p><strong>حبيبي هاني حضني متوحشك كتير</strong></p><p><strong>عبير سمعت الرساله : صباح الخير يا حبيبي وباستنى بوسه مشبك .... شكلها عجبها الحال</strong></p><p><strong>انا : متخفيش يا حبيبتي ... هي لسه بتستوي وكنت بلبس جاكت البدله</strong></p><p><strong>عبير صفرت اعجاب : جامده اوي البدله مخلياك برنس</strong></p><p><strong>انا : لما اجي هخدكم ونروح ناكل بره ... متعمليش اكل</strong></p><p><strong>عبير : بابتسامه ... هنروح فين</strong></p><p><strong>انا : اي مكان تشاوروا عليه</strong></p><p><strong>البنات : بابااا ... هتوصلنا</strong></p><p><strong>عبير : يلا الباص على وصول</strong></p><p><strong>بست البنات و عبير ونزلت واتفاجئت بعربية منى قصاد الباب : انتى مراقباني بئا</strong></p><p><strong>منى: حبيت اصطادك من قدام البيت</strong></p><p><strong>انا : طب يلا بينا</strong></p><p><strong>خلصتلها جواز السفر وقالوا الاستلام اخر النهار</strong></p><p><strong>منى : شكرا يا هاني انت عن جد انسان طيب وانا سعيده اني قابلتك</strong></p><p><strong>انا : شكرا ايه ... الشيك</strong></p><p><strong>منى : تعالى يا سيدي اصرفهولك انا اسرع</strong></p><p><strong>روحنا البنك وسمعتها بتسأل على الحساب و عرفت ان فيه ١٢٠ مليون .. واو</strong></p><p><strong>منى : بدي اسحب مليون وتسلمهم للاستاذ وسلمته الشيك .... اظن كده وفيت بوعدي</strong></p><p><strong>انا : تعالى معايا انا عازمك عالغدا عندي</strong></p><p><strong>منى : بس مرتك ما تضايق</strong></p><p><strong>انا : على فكره حكتلها عنك</strong></p><p><strong>منى : ارتبكت</strong></p><p><strong>انا : مالك اتخضيتي ليه ... مش هحكيلها الكلام ده طبعا</strong></p><p><strong>منى : وقعت قلبي يستر عرضك</strong></p><p><strong>انا : يلا بينا</strong></p><p><strong>روحت ودخلت حضنت عبير وبوستها ولما شافت منى ابتسمت</strong></p><p><strong>عبير : مدام منى صح</strong></p><p><strong>منى : ابتسمت وحضنوا بعض ... مرتك كتير حلوه يا خلبوص</strong></p><p><strong>عبير : ولا خلبوص ولا حاجه ... ده حتى بيتكسف</strong></p><p><strong>منى : كرمالك يا عم هاني مرتك بتشهدلك</strong></p><p><strong>انا : انا وعبير بنحب بعض ومفيش حاجه تفرقنا</strong></p><p><strong>منى : يسعدكم **** ... بدي التوليت ممكن</strong></p><p><strong>عبير : اكيد تعالى من هنا</strong></p><p><strong>انا : البنات فين</strong></p><p><strong>عبير : وديتهم عند ماما ... هي ايه اللفه دي</strong></p><p><strong>انا : مليون جنيه</strong></p><p><strong>عبير فرحت اوي و بتتنطط : يعني خلاص يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : شوفي على اولكس احلى شقه واجيبهالك</strong></p><p><strong>عبير : يخليك لي يا عمري وبتبوسه</strong></p><p><strong>منى خرجت : ريحة الاكل تخبل يا مدام</strong></p><p><strong>عبير : عارفه انكم جوعتوا ... ثوانى والاكل هيجهز</strong></p><p><strong>بعد الاكل رجعنا انا ومنى عالجوازات واستلمت الباسبور واتصلت بعماد بلغته وقال اني لازم اروحله المكتب</strong></p><p><strong>..</strong></p><p><strong>في مكتب عماد المحامي</strong></p><p><strong>وصلت المكتب واتفاجئت بوجود منى هناك مع عماد في انتظاري</strong></p><p><strong>عماد : شرفت يا استاذ</strong></p><p><strong>انا : خير يا استاذ عماد</strong></p><p><strong>عماد فتح الشاشه وكان عليها فيديو ٥ دقايق بيني وبين منى وهي راكعه بتمصلي</strong></p><p><strong>انا بصيت لمنى اللى كانت قاعده حاطه رجل على رجل وبتولع سيجاره وواضح انها متعصبه</strong></p><p><strong>عماد : انا باعتك تعملها شغلها مش تعمل القرف ده</strong></p><p><strong>انا بكل ثقه : عادي ما ده شغل برضوا ... انا كل اللى يهمني راحة الزبون</strong></p><p><strong>منى : انت شو دخلك في هالشغلات ... انا عاملالك توكيل للقضايا مو للتجسس على خصوصياتي ... انا راح رفع قضيه عليك وعلى الفندق</strong></p><p><strong>انا : وانا في الخدمه يا هانم وببوس ايدها وهي بتبصلي باعجاب</strong></p><p><strong>عماد : طب اعمل حسابك انت مرفود ولي تصرف مع النقابه</strong></p><p><strong>انا : اعتبر ده تهديد ... عالعموم انت الخسران مرفود مرفود عالاقل هخرج ومعايا زبايني ... واوعى تفتكر</strong></p><p><strong>عماد بنرفزه : دول زباين المكتب ولو قربت لحد فيهم هضيع مستقبلك</strong></p><p><strong>انا : الزبون بتوديه رجليه مكان ما يرتاح ويلائي خدمته متوفره</strong></p><p><strong>منى : ولا يهمك منه ... هالزلمه رخيص كان يظن حاله بها الشغلات راح يبتزني ... اعمل حسابك يا استاذ انى راح ارفع عليك قضية ابتزاز ... والفديو اللى فاكر حالك زلمه وبتهددنى بيه اعتبره هديه ريح حالك بيه ونفخت في وشه دخان السيجاره وقامت ... يلا يا استاااذ هاني ... راح اكون اول زباين مكتبك اللى راح افتحه الك</strong></p><p><strong>انا : اتفضلي يا هانم الاول ... ليدز فيرست .... وبيتهيألى لو هي رفعت القضيه مستقبلك المهني ضاع ... ابعد عن طريقي احسلك وزي ما قالتلك الهانم الفيديو اللى معاك اضرب عليه عشره ? ... سلام يا استاذ عماد</strong></p><p><strong>عماد قفل قبضة ايده من الغيظ : كده اما وريتك يا هاني</strong></p><p><strong>...</strong></p><p><strong>نزلت مع منى وهي بتتوعد بالانتقام منه وروحنا الفندق ودخلت لمدير الفندق</strong></p><p><strong>منى : انا منى ***** وهذا الاستاذ هانى المحامي تبعي ... بدي اعرف انا في فندق كبير ومحترم ولا وين</strong></p><p><strong>حسام ( مدير الفندق .. شخص محترم جدا .. ٥٠ سنه .. بنيانه يدل على انه رياضي ) : اتفضلي يا منى هانم ... ممكن اعرف ايه اللى حصل</strong></p><p><strong>منى : كيف تصوروني بغرفتي تبع الفندق وتبيعوا الفيديو للمحامي</strong></p><p><strong>حسام اتفاجئ بكلامها : اكيد في سوء تفاهم يا فندم ... هو حضرتك غرفه كام</strong></p><p><strong>منى : ***</strong></p><p><strong>حسام : طب حضرتك ممكن تهدي بس وتيجي معايا نشوف الغرفه واتصل بمدير الامن اللى جاب افراد امن وراحوا عالغرفه ... ممكن تفتحي بمفتاحك يا مدام</strong></p><p><strong>من فتحت وهي بتبصلي ودخلنا وتم تفتيش الغرفه ولئوا كاميره مراقبه ملزوقه في حرف الدولاب ومتوجهه عالسرير ومحيطه</strong></p><p><strong>انا ( كويس انها مجابتش مكان ما اخدت الشيك ) : ازاي يا استاذ حسام فندق محترم زي ده يعمل حاجه زي دي</strong></p><p><strong>حسام : انا عاوزكم تهدوا خالص وبالاخص انتى يا مدام منى و ليكي علي فترة اقامتك كامله على حساب الفندق لغاية ما تغادري يا فندم</strong></p><p><strong>منى : انا ما تهمنى هالشغلات انا يهمنى كيف وضعت هالكاميره بالغرفه ووين الامن ... اللى وضع الكاميره من افراد الفندق وعارف منيح شغلاته</strong></p><p><strong>انا : اهدي خالص يا مدام وانا هتابع بنفسي التحقيق في الموضوع ده وهرفعلك قضيه كمان</strong></p><p><strong>حسام : اهدا خالص يا استاذ هاني ومتشغلش بالك انا بنفسي هحقق في الموضوع ... مدام منى من اكبر النزلاء عندنا</strong></p><p><strong>انا : ممكن احضر تفريغ الكاميرات في الطرقه واعرف مين اللى دخلوا عندها من يوم ما نزلت عندكم</strong></p><p><strong>امين ( مدير الامن ) : اكيد طبعا وانا متأكد ان الموضوع اكيد بره الفندق خالص</strong></p><p><strong>انا ببصله برفعة حاجب : هيبان</strong></p><p><strong>حسام : جهزوا لمدام منى سويت ملكي وحسابه خالص وانقلوا فيه كل اغراضها</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>في غرفة الاي تي اتفرجت عالتصوير من اسبوع فات وكان في عامل خارج النهارده الصبح وبيتكلم في الموبايل و بعد ما خلص بعت رساله</strong></p><p><strong>انا : ممكن تجيبلي اللى بيعمله عالموبايل</strong></p><p><strong>مهندس الاي تي عمل زوم وكان واتس بيتبعت فيه فيديو</strong></p><p><strong>انا : هو ده اللى بندور عليه</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>في مكتب حسام</strong></p><p><strong>حسام : بعت للعامل مع افراد الامن</strong></p><p><strong>منى بتشرب سيجاره وبتنفخ بعصبيه وحاطه رجل على رجل و بتهز رجلها اللى فوق</strong></p><p><strong>انا : اهدي خالص انا هجيبلك حقك</strong></p><p><strong>الامن : محمود يا حسام بيه</strong></p><p><strong>حسام : تعالى يا محمود</strong></p><p><strong>محمود دخل واول ما شاف منى ركبه حرفيا بتخبط في بعض وبيبصلها من تحت لتحت</strong></p><p><strong>حسام : انت حطيت كاميره في غرفة المدام وده ضد نظام العمل بالفندق ... انت موقوف للتحقيق واعتبر نفسك مرفود</strong></p><p><strong>انا : استنى يا استاذ حسام ... قولي ياااا</strong></p><p><strong>محمود : محمود يا بيه خدامك محمود</strong></p><p><strong>انا : انت ليه عملت كده</strong></p><p><strong>محمود : خايف ومتلهوج ومرتبك وبيبلع ريئه ... في بيه جه امبارح وادانى فلوس كتير وقاللى انه يطلع غرفة الهانم وانا ساعدته وشوفته بيظبط كاميره وادانى فلوس تانى مقابل انى ابعتله اللى هيتصور على كارت الميموري</strong></p><p><strong>انا : لو وريتك الراجل ده تعرفه</strong></p><p><strong>محمود : ابوس ايدك يا بيه انا غلبان</strong></p><p><strong>منى : ها ... **** يفضح عمرك</strong></p><p><strong>محمود : انا مليش ذنب يا هانم انا عندي كوم لحم بجري عليه</strong></p><p><strong>حسام : ومخوفتش ليه وانت بتتفق معاه ... انت عارف ان كل زبايننا ناس كبار ويودوك ورا الشمس</strong></p><p><strong>محمود : قال انها اجنبيه وكده كده هتسافر ويا دار ما دخلك شر</strong></p><p><strong>انا طلعت صورة لي انا وعماد ومجموعة صور تانيه : امسك يا محمود ... شوف هو واحد من دول</strong></p><p><strong>محمود بيبص في الصور : هو ده يا بيه اللى واقف جنبك</strong></p><p><strong>وريت الصورة لمنى : تشهد بكده في النيابه</strong></p><p><strong>محمود بفزع : بلاش يا بيه انتوا كبار مع بعض انا غلبان وعاوز اربي عيالي</strong></p><p><strong>منى طلعت فلوس ( دولارات ) : امسك هدول مصاري الك</strong></p><p><strong>انا : خلاص يا استاذ حسام هو واضح انه غلبان مفيش داعي تفصلوه</strong></p><p><strong>حسام : روح دلوقتى يا محمود وانزل المغسله شغلك فيها من دلوقتى ومرتبك نزل ٥٠٠ جنيه</strong></p><p><strong>محمود بيندب حظه : اللى تشوفوه ... **** يجازي اللى كان السبب</strong></p><p><strong>انا : طبعا يا استاذ حسام هنحتاج شهادتك مع شهادة محمود</strong></p><p><strong>حسام : انا في الخدمه في اي وقت</strong></p><p><strong>منى وقفت : انا راح انزل اغراضي واعمل تشيك اوت لانى مسافره هلا والاستاذ هيتابع مع حضرتك ... يلا استاذ هاني</strong></p><p><strong>طلعت معاها السويت وقعدت في حجري : انت طلعت شاطر اوي ليش مشتغلتش رئيس نيابه ... انت تنفع قاضي</strong></p><p><strong>انا : هههه دي حاجه بسيطه وببوسها ... بس انتى هتسافري ... فين المكتب</strong></p><p><strong>منى : ااخ منك انت ... ما بتنسى حقاتك ... انا مو مسافره الحين انا مسافره كمان اسبوع ... بدي ياك تبات معي الليلة و بكير راح نسوي شغلاتنا للمكتب</strong></p><p><strong>انا : بس كده ... انتى تؤمري ... بس هتعملي ايه مع عماد</strong></p><p><strong>منى : راح افضحه واخرب بيته هالحقير بيبتزني انا ... هو ناسي انا مدام لمين</strong></p><p><strong>انا : بس ليوصله الفيديو</strong></p><p><strong>منى : وانت بتظن ان زوجي لو وصله هالفيديو راح يتحرك منه شعره ... ولا تهتز من شعراته شعره ... هو لو عرفك راح يكافئك</strong></p><p><strong>انا : خخخخخخ انتى بتقولي ايه</strong></p><p><strong>منى : زوجي معرص كبير ... قواد ابن قوادين ... انت بتعرف ... زوجي في الاصل نخاس</strong></p><p><strong>انا : قولتيييييلي ... بئا الحكايه كده ... اتاريكي واثقه اوي</strong></p><p><strong>منى : لكن انت زلمه رجال ... ما بدى ايرك ينقلع من كسي لحظه ... لو تفكر بس نتزوج عرفي وما تشغل حالك باي اشي بعد الحين</strong></p><p><strong>انا بصتلها وبكلمها بثقه : انا اتجوز على عبير ? ... عبير دي عمري وحياتى</strong></p><p><strong>منى : طب ليش تعمل هيك معي</strong></p><p><strong>انا : مصلحه ... فلوس ورزق جايلي اقوله لأ</strong></p><p><strong>منى : افهم من هيك انت بتشوفنى سكيبه</strong></p><p><strong>انا : تؤتؤتؤ ... انا شايفك احلى حاجه في الدنيا لكن عند عبير والف استوب دي الحته اللى في الشمال</strong></p><p><strong>منى : سيدي يا سيدي ... بتعرف ... كان نفسي في زلمه مثلك يحبني يعشقني يكتب في شعر يعيشلي انا</strong></p><p><strong>انا : عندك حاجه تتشرب</strong></p><p><strong>منى رفعت السماعه وطلبت شامبانيا وويسكي</strong></p><p><strong>انا : دي ليلتنا انس ... عارفه عماد عمل كده ليه ... اكيد عينه عليكي</strong></p><p><strong>منى : خول ... لو كان اجي معي دغري كان زمانه هلا في حضني</strong></p><p><strong>انا اتصدمت</strong></p><p><strong>منى : يا هاني الحياه فرص ... اما تمسكها وتملكها او بتحط عليك وتخليك سجاد الكل بيدوسك ... الفرق بينك وبين عماد انك اذكى منه ... مخك شغال منيح ... عارف كيف تصطاد الفرصه ... عماد صحيح محامي شاطر لكنه غبي ... حاول يبتزنى انا ... بتعرف ... لو زوجي شاف الفيديو راح يعمله بسكلته</strong></p><p><strong>انا ????? ابن حلال ويستاهل</strong></p><p><strong>الباب خبط وجات المتعه</strong></p><p><strong>فرقعت الشامبانيا وعملنا احلى دماغ وسكرنا</strong></p><p><strong>الصبح صحيت عريان وهدومنا في كل مكان وكانت منى نايمه على وشها عريانه ولبنى ملزأ على جسمها قمت واستحميت ولبست وكانت شنطتها عالارض فتحتها ولئيت دفتر الشيكات اخدت شيك منهم ورجعت كل حاجه مكانها و نزلت روحت وكانوا البنات ركبوا الباص وانا نازل من اوبر وعبير شافتنى</strong></p><p><strong>عبير : حبيبي كنت فين يا صايع</strong></p><p><strong>انا : طلعت معاها ... اعمليلي فنجان قهوه عقبال ما اغير هدومي علشان نازل تاني</strong></p><p><strong>عبير : على فين تاني مش خلصت من منى</strong></p><p><strong>انا : لاااا انسي الشغل ... احنا اتفتحتلنا طاقة القدر</strong></p><p><strong>عبير : ريحة بؤك تقرف الكلب</strong></p><p><strong>انا : حكتلها كل حاجه من ساعة ما نزلت مع منى لغاية مارجعت</strong></p><p><strong>عبير : وهتعمل ايه</strong></p><p><strong>انا : هروح اصحيها وننزل تعملي التوكيل ونشوف مكان يتعمل مكتب في حته شيك</strong></p><p><strong>عبير : عندي المكان .... كان في على اولكس شقه تنفع مكتب في الخليفه المأمون</strong></p><p><strong>انا : تمام كويس اوي ... هاتيلي بياناتها ورقم صاحبها</strong></p><p><strong>عبير : حاضر وقامت تحطلي فطار ... كل انت وانا هبعتلك عالواتس بياناتها</strong></p><p><strong>انا : وانتى مش هتاكلي</strong></p><p><strong>عبير قعدت في حجري وبتأكلنى وانا باكل صوابعها وبنضحك وحاسس زوبري على اخره من طراوة طيظها</strong></p><p><strong>عبير : حبيبي تعبان اوي وهايج</strong></p><p><strong>انا : اعمل ايه مانتى اللى حلوة وطريه وكلك حنيه</strong></p><p><strong>عبير : ليه فلورا ?</strong></p><p><strong>ببوسها ومسكت بزازها</strong></p><p><strong>عبير : اوم مضمض يا معفن بؤك ولا القبر</strong></p><p><strong>انا قمت مضمضت بؤي وغسلت سنانى وحلقت دقني بالمره ولئيت الموبايل بيرن : دي اكيد منى ردي عليها وقوليلها اني هجيلها فورا</strong></p><p><strong>عبير : لا ده عماد</strong></p><p><strong>انا : سيبك منه كنسلي عليه بكس امه</strong></p><p><strong>عبير : طب شوفه عاوز ايه</strong></p><p><strong>انا : تلائيه عرف باللى حصل وهيتجنن</strong></p><p><strong>عبير : انت هتروح وتسيبني</strong></p><p><strong>انا عقلي بين نارين نار زوبري ونار مصلحتي وطبعا زوبري كسب واخدت عبير في بوسه واحنا في الصاله وكانت غيرت ولبست بادي وشورت وانا بحلأ دقني ... ايه يا بت الحلاوه دي وبلفها حوالين نفسها ونزلت بيها عالكنبه وخلعتها الشورت وانا خلعت ملط</strong></p><p><strong>عبير سحبتنى فوق منها في بوسه جامده انتهت بدخول زوبري جوه اعماق كسها وبدأ نفسها العالي واهاتها يملوا المكان وكان الوقت الصبح وقت نزول الجيران لاشغالهم وكنا في اقصى درجات المتعه وصوت اهات عبير يهيج الحجر وكنت شايف خيالات عالشراعه الزجاج اكيد الجيران بيتصنتوا علينا و عبير فلت زمامها نيكني نيك اوي كمان يا حبيبي ( ايوه يا عم حد ادك صوت جاي من بره سمعته ) وانا برزع وصوت عانتى في عانتها عالي وصوت زفيرنا اعلى واهاتنا وانيننا مبيتوقفوش وعبير بتنزل ورا بعض وانا بكمل وقلبتها في وضع الدوجي وبنكمل عزف موسيقى المتعه وزوبري بيعزف عالجي سبوت معزوفات خلت عبير تتنفض كتير وحاسس بطراوة كسها الملبن وميلت عليها وشديت شعرها وانا بنيك وانيك وانيك وهي بتصرخ من فرط المتعه و خلتها وقفت وسندت عالكنبه ووريتها الباب شايفه هيموتوا ويشوفونا</strong></p><p><strong>عبير : ? طب نيكني و بتتكلم بصوت عالي نيكني يا دكري با سيد الرجاله يا كايدهم ااااااه نيك نيك نيييييييك كمااااان عاوزه اكتر</strong></p><p><strong>( ارحم يا عم احنا عالصبح )</strong></p><p><strong>عبير : وانت مالك يا كس امك جوزي وبينيكني اااااه كمااااان كمااااان ادي اكترر خلي الخولات يسمعوا هيهيييي</strong></p><p><strong>انا : ما تبس سيبك منهم وخليكي معايا ونمت عالكنبه وهي طلعت فوق زوبري وجابت وقت ما لبني غلي وفار جواها</strong></p><p><strong>عبير : اووووف</strong></p><p><strong>سمعنا صوت دربكه عالسلم وجري وانا لبست اللباس وفتحت الباب وشوفت ندى بنت جارنا ١٧ سنه قاعده عالسلم وكانت في دنيا تانيه واول ما شافتنى ارتبكت وطلعت جري</strong></p><p><strong>عبير بعد ما لبست حضنتى من ضهري : مين يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : مفيش حد ودخلنا استحمينا وعملت واحد تانى تحت الدش و لبست وروحت لمنى اللى كانت لسه صاحيه وبتشرب قهوتها ... هو القمر لسه صاحي</strong></p><p><strong>منى : كنت فين يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : روحت غيرت هدومي وجيت</strong></p><p><strong>منى : هاتلك اغراض هون .. بدي ياك على طول ما تغيب عني</strong></p><p><strong>جاتلى رسالة واتس وكانت بيانات الشقه واتصلت ردت علي واحده مكتوب اسمها ام اياد</strong></p><p><strong>انا : الست ام اياد معايا</strong></p><p><strong>هي : ايوه مين حضرتك</strong></p><p><strong>انا : كان في اعلان على اولكس بخصوص شقه</strong></p><p><strong>هي : اه مساحتها ١٥٠ متر وعاوزه ٦ مليون</strong></p><p><strong>انا : كتير علي ممكن تقل شويه</strong></p><p><strong>هي : تعالى شوفها واحكم</strong></p><p><strong>انا : طب جاهزه نشوفها امتى</strong></p><p><strong>هي : انا موجوده هنا على طول</strong></p><p><strong>انا : تمام ساعه وهكون عندك ... سلام</strong></p><p><strong>منى : خير حبيبي</strong></p><p><strong>انا : شقه تنفع مكتب في الخليفه المأمون</strong></p><p><strong>منى : سمعت مبلغ اشي ٦ مليون</strong></p><p><strong>انا : فعلا بس نشوفها الاول</strong></p><p><strong>منى : لا تشغل بالك ... اي مصاري انا جاهزه</strong></p><p><strong>انا : تمام ... وانا دايس معاكي</strong></p><p><strong>منى : بس كده لي في حسابك ٦ ليالي</strong></p><p><strong>انا : وانا معاكي</strong></p><p><strong>منى : اعمل حسابك مفيش عبير</strong></p><p><strong>انا : مش عاوز منك حاجه</strong></p><p><strong>منى : ليش</strong></p><p><strong>انا : عبير يعني نفسي حياتي هتحطيها شرط هختار عبير طبعا</strong></p><p><strong>منى : خلاص بلا مكتب</strong></p><p><strong>انا : هأ ... ولا يهمني ومتعمليش توكيل كمان ... انتى هتهدديني</strong></p><p><strong>منى : ناطر عندك ... انت ليش حامي كده</strong></p><p><strong>انا : عبير هي الاغلى عندي من كل كنوز الارض</strong></p><p><strong>منى : خلاااص ... هنيالك يا ست عبير هانم .... هشور واجيك</strong></p><p><strong>منى دخلت تاخد شاور وانا خلعت ودخلت وراها وهي شافتنى ابتسمت وادتنى ضهرها حضنتها من ضهرها وبوست رقبتها وبنفخ بنفسي السخن لهلبتها وهي مسكت زوبري بتدلكه ونزلت بتمصه وبتغمزلي وحاسس بكهربا معرفش بنت الايه دي بتعمل في ايه واومتها ورفعت رجلها اليمين على ايدي و دخلت المارد في الفانوس السحري اللى اول ما دخل لفت رجليها على وسطي نيكني يا حبيبي نيك قحبتك منى نيك ببوسها وهي خلاص وسطها بيلاحئ وسطى وعليها عصرة زوبر تجنن خلتنى نمت بيها تالارض وشغال نيك جامد فيها و مياه الدش شغاله علينا بدفا رهيب وانا برزع جامد وصرخاتها ملت المكان وصوتها اللى زي صوت ياسمين صبري مهيجني عالأخر وحسيت انى هجيب وهي اتشعبطت في جامد بدي ياهم في كسيييييي حححححح لبنك حلو وساخن</strong></p><p><strong>نمت فوق منها وهي فكت جسمها ونامت عالارض وهي فاتحه ايديها ورجليها وبعد شويه قمت اتشطفت او استحميت بمعنى الكلمه ... هتفضلي نايمه كده</strong></p><p><strong>منى : حاسه حالى مفشوخه</strong></p><p><strong>انا : ? هو انا لسه عملت حاجه ومسكت الفوطه نشفت نفسي وطلعت لبست و استنيتها وهي بعد ساعه الا ربع خرجت وهي لافه شعرها بالفوطه وماشيه ملط</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>بعد ٣ ساعات كنا في الشقه وكانت ام اياد بتفرجها لحد تاني بس مكانش جاهز بالمبلغ</strong></p><p><strong>انا : الست ام اياد</strong></p><p><strong>هي : اسمي نادين او المهندسه نادين</strong></p><p><strong>انا : انا هانى ... محامي والمدام شريكتي</strong></p><p><strong>هي بصتلى زي نفادي : شريكتك حلوه اوي وبتغمز ... تشرفنا يا فندم</strong></p><p><strong>منى : بدي اتفرج عالشقه ونشوف ان كانت غرفها مناسبه ولا</strong></p><p><strong>نادين : هو انتوا هتفتحوها ايه</strong></p><p><strong>انا : مكتب محامي</strong></p><p><strong>نادين بصتلي باعجاب و خبث : طب مبدئيا انا طالبه ٦ مليون</strong></p><p><strong>منى : ما بتهمنا مصاري بدنا المكان يكون منيح</strong></p><p><strong>دخلنا اتفرجنا وطلعت مناسبه</strong></p><p><strong>منى : مو بطاله .... لكن ٦ مليون كتير عليها هما ٤ بس ... لسه فيها شغلات ديكورات و اعلانات وتصاريح</strong></p><p><strong>انا : ها ايه رأيك</strong></p><p><strong>نادين : موافقه بس بشرط ... ادخل شريكه معاكم في ال٢ مليون</strong></p><p><strong>انا : بس انتى مهندسه وانا محامي وكمان احنا بنقول تمنها كلها ٤ مليون شكلك بتتشطري علينا</strong></p><p><strong>نادين : انا مهندسة ديكور ومستعده اشطبها كمان على حسابي بس ادخل شريكه معاكم</strong></p><p><strong>منى : ما بدنا شركات ... طبعا منى غيرانه علي ومش مرتحالها ... احنا جايين نشوف شقه ولا شقه وصاحبتها</strong></p><p><strong>انا : استني بس يا مدام واخدتها على جنب</strong></p><p><strong>منى : عجبتك صح</strong></p><p><strong>انا : مش الفكره بس انا بتكلم على الشقه وموقعها ... عالعموم انتى حره و٤ مليون ابع ليالي بس</strong></p><p><strong>منى : طب خلاص موافقين عال٦ مليون بس بلاها شركات</strong></p><p><strong>نادين بصالي باعجاب</strong></p><p><strong>انا : لي عمولتي ها</strong></p><p><strong>نادين : بس كده تحت امرك</strong></p><p><strong>طبعا الشقه كانت تساوي اقل من كده بكتير بس انا طالعلي عموله محترمه ٧٥٠ الف</strong></p><p><strong>نادين : تحبوا نسجل امتى</strong></p><p><strong>انا : دول ٦ شيكات كل شيك بمليون وسحبت منهم شيك من ورا منى دول عمولتي</strong></p><p><strong>نادين : انت شاطر اوييي ... زبونه تئيله ومكتب وعموله ... هيص بئا</strong></p><p><strong>انا : يا ساتر</strong></p><p><strong>نادين : ليه هو انا هحسدك ... مبروك يا مدام .... تعالوا نكتب العقد ممكن بطاقتك</strong></p><p><strong>منى : اعطيها بطاقتك استاذ هاني</strong></p><p><strong>نادين : كمان انت طلعت شاطر اوي ... انا مش هسيبك</strong></p><p><strong>طبعا كل كلامها بهمس بعيد عن سمع منى</strong></p><p><strong>نادين : كده انا هاخد منك مليون جنيه بتوع الديكور</strong></p><p><strong>انا : مش كان على حسابك</strong></p><p><strong>نادين : ده لما كنا هنتشارك ... دلوقتى بيزنس از بيزنس</strong></p><p><strong>انا : ماشي ... انا هجيبلك المليون جنيه</strong></p><p><strong>منى : وليش بدها اي مصاري انا ادفع وكله بحسابه وبتغمزلي</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>رجعنا الفندق وقضيت اسبوع مليطه وكنت فهمت عبير اللى راحت المكتب وقابلت نادين وكانت بتتابع مع نادين و واخده بالها من البيت والبنات لغاية ما منى حاسبت وحجزتلى اسبوع لي انا وعبير والبنات على حسابها</strong></p><p></p><p></p><p>صورة نادين</p><p><img src="https://iili.io/HOFVpyX.jpg" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><h3><a href="https://freeimage.host/i/HOFVpyX">تنزيل (3)</a></h3><p>Image تنزيل (3) hosted in Freeimage.host</p><p><img src="https://freeimage.host/favicon-32x32.png" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> freeimage.host</p><p></p><p></p><p></p><p><strong>الفصل الثالث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الحياة فرصه اما تمتلكها او تتركك لتذهب لغيرك</strong></p><p><strong>بعد اسبوع في الجنه عملت تشيك اوت ورجعنا بيتنا</strong></p><p><strong>عبير : ياااااه اما اسبوع ... مفيش مصلحه تاني</strong></p><p><strong>انا : **** يبعت</strong></p><p><strong>عبير : هنعمل ايه بالفلوس اللى معانا</strong></p><p><strong>انا : في شقه على اوليكس تعالى نشوفها صورها تحفه</strong></p><p><strong>عبير : ويا سلام عربية كمان تريحنا من هم اوبر والمواصلات</strong></p><p><strong>انا : هيحصل بس كده المليون طارت على شقه وعربية</strong></p><p><strong>عبير : مش مهم ... مش انت معاك شيكات تانيه</strong></p><p><strong>انا : فكرتيني صح واتصلت على نادين</strong></p><p><strong>عبير : يلا يا بنات علشان تستحموا وتناموا</strong></p><p><strong>حاضر يا ماما</strong></p><p><strong>انا : ازيك يا نادين</strong></p><p><strong>نادين : هاني ... ازيك .... مش ناوي تيجي تشوف مكتبك</strong></p><p><strong>انا : جايلك الصبح ... الساعه عشره كويس</strong></p><p><strong>نادين : خليها الساعه ١٢ الطهر علشان رايحه اطلع بطاقه بكره</strong></p><p><strong>انا : هتعمليها فين</strong></p><p><strong>نادين : في النزهة</strong></p><p><strong>انا : خلاص اوصلي هناك ورنيلي وانا هخليكي تمشي على طول</strong></p><p><strong>نادين : يااااه ... انت واصل بئا</strong></p><p><strong>انا : دي اصلا شغلتي بخلص وثايق واوراق</strong></p><p><strong>نادين : مش انت محامي</strong></p><p><strong>انا : ايوه ... وده ملعبي .. السجل المدنى كله في عبي</strong></p><p><strong>نادين : لا انت على كده جامد</strong></p><p><strong>انا : جربي وهتشوفي ( دانا هفشخ كس امك )</strong></p><p><strong>نادين : خلاص هوصل واكلمك واشوف</strong></p><p><strong>انا : خلاص نتقابل ١٠ في المكتب بعد ما تقدمي الاستماره وتتصوري</strong></p><p><strong>نادين : اوك</strong></p><p><strong>انا : سلام .... بيرو ... بيرو ... راحت فين دي</strong></p><p><strong>عبير : ايوه يا هاني بحمي البنات</strong></p><p><strong>انا : طب خلصي وتعالي</strong></p><p><strong>عبير : ماشي يا حبيبي</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>في المكتب كان العمال شغالين</strong></p><p><strong>انا : اللله ينور ياسطوات</strong></p><p><strong>نادين داخله : هاني ازيك ومدت ايدها بتسلم وهي مبتسمه</strong></p><p><strong>انا : ينفع كده من ساعة ما سجلنا العقد مشوفكيش</strong></p><p><strong>نادين : طمنى الاول عليك والمدام عامله ايه</strong></p><p><strong>انا : مدام مين فيهم</strong></p><p><strong>نادين استغربت : هو انت متجو الاتنين</strong></p><p><strong>انا : لأ ... بس قصدك مراتى ولا شريكتى</strong></p><p><strong>نادين : لا مراتك طبعا هي شريكتك دي تطاق</strong></p><p><strong>انا : كلنا بخير الحمد *** .... على فكره لون داخلة المكتب مش عاجبني</strong></p><p><strong>نادين : لما اجي اسلمك اتكلم</strong></p><p><strong>انا : ماشي يا ستى .... هتستلمي البطاقه امتى</strong></p><p><strong>نادين : بكره اخر اليوم</strong></p><p><strong>انا : قوليلي بئا ... مين نادين</strong></p><p><strong>نادين : عندك عريس ولا معجب</strong></p><p><strong>انا : لا معجب ?</strong></p><p><strong>نادين : انت رخم على فكره</strong></p><p><strong>انا : عارف وساعات برخم على نفسي كمان</strong></p><p><strong>نادين : ازاي يعني</strong></p><p><strong>انا : هتاخديني في دوكه ... انجزي مش فاضيلك</strong></p><p><strong>نادين : بص يا سيدي ... انا نادين مهندسة ديكور كنت متجوزه واتطلقت من شهر ونص وكانت دي شقتي ... بعتها ودفعت مقدم فيلا في التجمع الاول ... عندي ولد اللى هو اياد ١٢ سنه مع ابوه ... كنت متجوزه خليجي واتطلقنا بسبب المعامله ... تخيل الحيوان كان بيطفي السجاير في جسمي حتى شوف ورفعت البادي ومكانتش لابسه تحته حاجه</strong></p><p><strong>انا : يخرب بيتك في عمال ... حد يشوفك يعمل فيكي حاجه</strong></p><p><strong>نادين : هيعمل ايه يعني اكتر من اللى اتعمل في ?</strong></p><p><strong>(اغلب الستات والبنات في حكاويهم بيحبوا يصعبوا على اللى بيسمعهم وخصوصا لو راجل او شاب علشان يستعطفوه )</strong></p><p><strong>انا : وبعدين</strong></p><p><strong>نادين : يا برودك يا اخي</strong></p><p><strong>انا : انا مش بارد بس سجل حواديت فعارف حكايتك تحبي اكملك انا ... اول ما اتجوزنا كان نسمه ملاك خدنى وطار بي فوق السحاب ولما خد غرضه مني بئا يعذبني لولا ابني كنت طلبت الطلاق من زمان ? مش ده اللى كنتى هتقوليه</strong></p><p><strong>نادين :لاااا انت مش سهل .... انت ميتضحكش عليك خالص</strong></p><p><strong>انا : ناسيه انى كل معاملاتى مع السجون والحراميه يعني كل الحواديت دي فاتت علي</strong></p><p><strong>نادين : ???????? طب احكي في ايه</strong></p><p><strong>انا : انا سألتك مين نادين</strong></p><p><strong>نادين : طب ما تعزمنى في حته وانا افضفض معاك للصبح</strong></p><p><strong>انا : يعنى مش عيب لما مليونيره زيك اعزمها</strong></p><p><strong>نادين : خمسه وخميسه في عينك .... هما يعنى كانوا قعدوا</strong></p><p><strong>انا : ?????? طب يلا يختي</strong></p><p><strong>( طبعا الكلام والهزار دول بسبب اللقاء الاول وانطباعي الاول عنها انها اكيد شمال وحكاية انها مطلقه دي مش بالعها بس يلا )</strong></p><p><strong>روحنا كافيه قريب محندأ كده وشربنا ٢ قهوه و بتحكيلي</strong></p><p><strong>نادين : اتعرفت على ابو العز طليقى من ١٥ سنه وكنت بعمله ديكورات فيلته اللى في الكوربه ... بئا يجيبلي هدايا كتير ونخرج وعرض علي الجواز ... بيني وبينك لئيتها فرصه ينتشلني من الفقر وبعد ٩ شهور جه اياد ... لكن ابو العز كان شاكك في بسبب سفره وازاي والكلام ده لغاية ما عمل دي ان ايه وطلع ايجابي واتأكد ان الواد ابنه بس كان بيسافر ويرجع قالب علي ... اتطلقنا قريب ... وخد ابني معاه ... قولت ارجع امارس شغلى تاني وقابلتك</strong></p><p><strong>انا : هو انتوا اتطلقتوا ليه ... وايه سبب شكه فيكي</strong></p><p><strong>نادين : بص يا سيدي .... ابو العز اول الجواز كان بيغير علي موت لغاية ما سافر ورجع ... كان في علاقته معايا .. في السرير يعني بيعمل حاجات بتوجعني اوي بس كنت بشوفه مبسوط بكده وياما اتحملت لغاية ما اكتشفت انه يعني شاذ وبيعمل كده مع رجاله زيه وهما كمان كانوا بيعملوا معاه كده ... وفي مره كنا سهرانين في حفله وعرفنى على واحد بيشتغل في السفاره وكانت معاه المدام بتاعته وكانت مصريه زيي وبعد الحفله روحوا معانا وطلعنا كلنا الشقه وكنا سكرانين لكني كنت في وعيي وحاسه بكل حاجه بتحصل وكان الراجل بيتحرش بي قصاده وهو ولا على باله وكان بيتحرش بمرات الراجل ولما دخلنا الشقه كملنا سهرتنا وشربنا ورقصنا و هيصنا وبعدها مدرتش بحاجه خالص وصحيت عالطهر كنا احنا الاربع في السرير ... طبعا كان يوم اسود علي وفضلت اسبوع مش باكل ولا اشرب ودخلت المستشفى وبعد ما خرجت حكالي اني عجبت الراجل بتاع السفاره وطلبني منه لكني رفضت واتخانقت معاه وطلبت الطلاق بس هو رفض واتفاجئت انه كان مصور اللى حصل كله وهددني بالفيديو وساعتها خفت من الفضيحه وطاوعته واقسمت ساعتها انى لازم انتقم منهم واستمرت المقابلات بيني و بين الراجل ده لغاية ما عرفني على القنصل اللى عجبته وطبعا نمت معاه كذا مره وقاللى انى خساره في جوزي لكنى غلطت غلطة عمري</strong></p><p><strong>انا : ازاي</strong></p><p><strong>نادين طلعت سيجارة وولعتلها وولعت سيجاره انا كمان</strong></p><p><strong>نادين : في مره كان ابو العز مسافر ورجع فجأه وكنت في السرير مع القنصل وكان ابو العز هيقتله لكن الحرس اتدخلوا ولحقوه ومشيوا وابو العز طلقنى وخد ابني بس بعد فتره ردنى بعد ما القنصل هدده ... ساعتها قولت اخيرا سند وضهر لي يحميني من بطشه ... وفي مرة ابو العز بنفسه جاب القنصل وسهرنا وكنت خايفه اوي ومشربتش معاهم وبعد ما سكروا القنصل سوري يعني في اللفظ ناك ابو العز وبدلوا مع بعض فصورتهم وهددت ابو العز</strong></p><p><strong>انا : طبعا طبلت على دماغك</strong></p><p><strong>نادين بتولع سيجارة تانيه : يووووه اتطلقت وخدوا الواد ومنعوني منه وقالوله انى مت ودخلت في حوارات ياما</strong></p><p><strong>انا : دانتى حوارك حوار ... محاولتيش تروحي للقنصل</strong></p><p><strong>نادين : دول كانوا دبحوني ... هو انت شايف يعني بيجيبولنا حقنا اوي</strong></p><p><strong>انا : طب ناوية تعيشي ازاي</strong></p><p><strong>نادين : متحطش في بالك ... ياما دقت عالدماغ طبول ... انت بئا مين</strong></p><p><strong>انا : انا يا ستى هانى ... محامي ... متجوز ومخلف ... عايش سعيد مع مراتي وبناتي ... شغلى واخدنى صحيح بس هما نمبر وان في حياتي</strong></p><p><strong>نادين : اتجوزتها ازاي</strong></p><p><strong>انا : ابدا قابلتها في الكليه كنا زمايل في حقوق واتخرجنا واتقابلنا كتير في شغلنا وحبينا بعض وفي مره ابوها طب علينا وانا كنت ببوسها واتجوزنا بس شرطت عليها متشتغلش ومن ساعتها متجوزين</strong></p><p><strong>نادين : بتحبها</strong></p><p><strong>انا : جدا دي الحته الشمال</strong></p><p><strong>نادين : يا بختها وبتحسس على عضلاتي</strong></p><p><strong>انا طبعا من الصبح عاوز اغتصبها على منظرها ولا منظر لبسها ولا فرق طيظها اللى باين من البنطلون من ورا هي كانت لابسه بادي احمر كات مبين جنابها و البنطلون جينز اسود بس واسع سيكا عليها وخصرها مظبوط ملبن من الاخر</strong></p><p><strong>نادين : تحب نقوم</strong></p><p><strong>انا : انتى قولتيلي دفعتى مقدم فيلا ... استلمتيها</strong></p><p><strong>نادين : لسه</strong></p><p><strong>انا : امال انتى قاعده فين</strong></p><p><strong>نادين : مع ماما لغاية ما استلم الفيلا</strong></p><p><strong>انا : وبعدين</strong></p><p><strong>نادين : ولا قبلين ... تعالى نشوف العمال</strong></p><p><strong>انا مسكت ايدها وقعدت تاني</strong></p><p><strong>نادين : طب ايه</strong></p><p><strong>انا : بصراحه مش عاوز نقوم ... عاوز افضل معاكي</strong></p><p><strong>نادين : بجد ... بس انا ورايا شغل</strong></p><p><strong>انا : يا فاشله شغل ايه ... ان مكنتش انا الشغل</strong></p><p><strong>نادين : ? طب عاوز ايه</strong></p><p><strong>انا : اتعابي</strong></p><p><strong>نادين نقلت جنبي وحطت راسها على كتفي : ما تخليك راجل واتجوزني</strong></p><p><strong>انا : انا راجل ومش هتجوزك ... انا بحب عبير</strong></p><p><strong>نادين : نتجوز عرفي ايه رأيك</strong></p><p><strong>انا : ديك ام العرفي اللى بوظ دماغكم ... مبحبهوش</strong></p><p><strong>نادين : طب اقولك على حاجه ... العمال هيخلصوا عالساعه ٥ ... نروح بعدهم هناك .... بصراحه عاوزه اجربك</strong></p><p><strong>انا : هو مش المفروض انا اللى احاول ولا ايه</strong></p><p><strong>نادين : مش فارئه ... لو عجبتني هعمل ديل معاك</strong></p><p><strong>انا : ايه هو</strong></p><p><strong>نادين : هجيبلك مرات الراجل بتاع السفارة لغاية عندك</strong></p><p><strong>انا : ممممم انتى عاوزة تنتقمي منهم من خلالي صح</strong></p><p><strong>نادين : الصراحه عاوزاهم يندموا على اللى عملوه في</strong></p><p><strong>انا : سهله .... شوفتى الست اللى كانت معايا</strong></p><p><strong>نادين : بغيره وتأفف مالها</strong></p><p><strong>انا : اهو دي اللى ممكن تجيبلك حقك</strong></p><p><strong>نادين باهتمام : ازاي</strong></p><p><strong>انا : تدفعي كام واقولك</strong></p><p><strong>نادين : مستعده ادفع كل اللى معايا ١٢٠ جنيه ?</strong></p><p><strong>انا : اومي يا نادين ... اومي انا خلاص قفلت منك</strong></p><p><strong>نادين : طب استنى بس بهزر معاك</strong></p><p><strong>انا : طب عاوز منك خدمه لو عملتيها هنتقملك ... معملتيهاش شوفي حد يهفك</strong></p><p><strong>نادين : يا واااااطي ... واخلي حد يهفني ليه وانت موجود</strong></p><p><strong>انا : بصراحه ... مش لوني خالص</strong></p><p><strong>نادين : بمياصه ... كده طب انا زعلانه منك</strong></p><p><strong>انا : اتفلئي يا حبيبتي ?</strong></p><p><strong>نادين باستغراب : حبيبتك ازاي يعني</strong></p><p><strong>انا : برفع من معدنياتك</strong></p><p><strong>نادين : طب يلا يا خفه حاسب علشان نشوف شغلنا</strong></p><p><strong>انا : شغلك انتى ... انا مروح</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>روحت وانا بفكر في حكاية نادين وقبل ماوصل البيت رجعت تاني عالشقه وكانت نادين خارجه من الاسانسير وانا داخل</strong></p><p><strong>نادين : ايه رجعك مش كنت مروح</strong></p><p><strong>انا : اصلي فكرت في حكايتك ولئيتلك حل</strong></p><p><strong>نادين : طب تعالى نتغدا الاول علشان ميته من الجوع</strong></p><p><strong>انا : هو انتى لازم تدفعيني وخلاص</strong></p><p><strong>نادين : طب تعالى انا عازماك</strong></p><p><strong>انا : هو ده الكلام</strong></p><p><strong>روحنا هارديز وطلبنا بيتزا وبناكل</strong></p><p><strong>نادين : حل ايه بئا</strong></p><p><strong>انا : انا هرفعلك قضيه بس بشرط</strong></p><p><strong>نادين : اتفضل سامعاك</strong></p><p><strong>انا : مش انتى عاوزه تنتقمي .... انا هخليكي تنتقمي وتاخدي ابنك منهم وتنتقمي من القنصل كمان بس تنفذي اللى هقولك عليه</strong></p><p><strong>نادين : معاك بس ازاي</strong></p><p><strong>انا : انا هرفع قضيه على السفاره واتهمهم بتسويء سمعتك ... وفي نفس الوقت ابو العز هينزل شاهد .... بس الفيديو بتاعهم معاكي</strong></p><p><strong>نادين : متخافش مخبياه كويس</strong></p><p><strong>انا : حلو اوي ... ابو العز يوصل هنتهمه بالشذوذ ومن حقك ابنك</strong></p><p><strong>نادين : بس دول مش سهلين ... وكمان مين قالك انى عاوزة ابني ... هو مع باباه احسن</strong></p><p><strong>انا : مش فاهم</strong></p><p><strong>نادين : اياد مع ابوه هيعيش ويتعلم احسن لكن معايا هيتبهدل ... غير انه ممكن اسقط من نظره بسبب انى لو فرقت بينه وبين ابوه وبعد كده عرف</strong></p><p><strong>انا : طب لو عرف ان ابوه شاذ و بئا زيه هتعملي ايه ... انتى ليه سلبيه كده</strong></p><p><strong>نادين : يا نهار اسود ... لأ هاتلي ابني ... انا عاوزاه راجل ... من بكره هعملك توكيل وترفعلى قضية حضانه للولد واذا كان عندهم فيديو فانا عندي فيديوهات</strong></p><p><strong>انا : الفيديوهات دي فين</strong></p><p><strong>نادين : طب كمل اكل وانا هاخدك وافرجك عليها كلها</strong></p><p><strong>انا : فين</strong></p><p><strong>نادين : كل بس الاول</strong></p><p><strong>خلصنا الاكل واخدتها اتمشينا في روكسي شويه ودخلنا الكوربة شارع الاهرام وكانت مأنكشاني والليل دخل علينا واتصلت بعبير فهمتها انى هتأخر لغاية ما دخلنا شارع صغير وطلعنا عمارة صغيره</strong></p><p><strong>نادين : وهي بتفتح باب ... هنا بئا شقتي الخاصه محدش يعرف مكانها</strong></p><p><strong>دخلت ???? : ده قصر مش شقه ... لوحات من كل لون على الحوائط و صالون فخم وشاشه ٧٥ بوصه وسماعات بالطول و سلم طالع دور تاني</strong></p><p><strong>نادين : مالك</strong></p><p><strong>انا : شكلك عاوزه تزنئيني</strong></p><p><strong>نادين : ?????? انت غلباوي اوي على فكره وراحت لبوفيه طلعت منه ازازة ويسكي وكاسين</strong></p><p><strong>انا : مش هشرب</strong></p><p><strong>نادين : ده امريكانى نطيف مش اي كلام</strong></p><p><strong>انا : بس لنسكر و الائيكي متجوزاني</strong></p><p><strong>نادين : متخفش انا كنت بهزر معاك ... ما تفكر تشاركني</strong></p><p><strong>انا : لا يا ستى انا مبحبش الشراكه</strong></p><p><strong>نادين : نعم يا روح امك والست اللى كانت معاك</strong></p><p><strong>انا : زبونه زيك قابلتها و عملتلها شغل وبدل الاتعاب اشترتلي مكتب</strong></p><p><strong>نادين : شكلها كانت قضيه كبيره</strong></p><p><strong>انا : لا ابدا دي كانت مشكله وحلتهالها و هي اللى كبرت الموضوع</strong></p><p><strong>نادين بتديني الكاس : اشرب عقبال ما هطلع اجيب الامانه .. طلعت جري وغابت وانا اتمشيت في الشقه كانت صاله كبيره ومطبخ امريكاني وبار وحمام صغير شكله كده للضيوف واتفرجت عاللوحات ولفت انتباهي صورة ليها مع ولد صغير ومكتوب عليها احلى ماما في الدنيا وكملت فرجه عاللوحات وسمعت صوت نزولها عالسلم وشميت ريحة برفان سيكسي اوي وااااااو كانت لابسه قميص نوم بيج خفيف وحلماتها باينه منه بصدرها الكبير ومش لابسه اندر وفخادها البيضا بينوروا</strong></p><p><strong>انا : مش قولتلك عاوزة تزنئيني ?</strong></p><p><strong>نادين بكسوف : ما تبس بئا يا رخم ... تعالى افرجك وحطت فلاشه في الشاشه وفتحت وقعدنا عالكنبه وهي حطت راسها على صدري وشغلت</strong></p><p><strong>انا اتصدمت من اللى شوفته كانوا اتنين رجاله كبار في السن بينيكوا بعض وملامحهم الخليجيه واضحه بالدوجلاس بشعره الابيض وحسيتها بتحسس على صدري وبتنزل بايدها لتحت وانا عامل نفسي مركز في الفيديو بس الحقيقه كنت مركز مع حركة ايدها اللى ولعتنى وفتحتلى البنطلون ونزلت السوسته وانا خلعته ال يعني من اللى انا شايفه وخرجت زوبري وطلعت لسانها ونزلت على فتحة راسه لحس ودخلته في بؤها وانا هنا مسكت راسها بايديا الاتنين ورجعت راسي لورا من المتعه طلعت محترفه بنت اللذين وخلعت قميصي بهدومي كلها وهي بتمص جامد وحسيت ان زوبري بيكبر اوي و بيتشفط وكهربا في جسمي كله مكملتش خمس دقايق كنت منزل حمم ودفعات اللبن بتنزل في بؤها لغاية ما لحست الراس وخرجته من بؤها وبصتلى باغراء شديد وهي بتلحس لبني من حوالين بؤها وبتستطعمه وكان زوبري واقف زنهار منامش وبصتلها فوقفت ورفعت قميص نومها وفتحت رجليها وفتحت كسها الوردي الصغير اللى اتفاجئت بلونه و جماله وحجمه ونزلت على زوبري وبلعه كله</strong></p><p><strong>انا : مممممم كسك حلو وسخن يا لبوه ... وببوس فيها وحضنتها جامد وهي داست على زرار خلت الكنبه سرير ونمت بيها وهي طالعه ونازله بكسها الضيق على زوبري ٠... هو ازاي كده ... انتى عمرك ما اتناكتى ولا ايه</strong></p><p><strong>نادين : ااااه ايييي زوبرك اكبر بكتييييير اييييي كمااااان نيكني اويييي انا شرموطتك لو عاوزني ليك على طول انا موافقة نيكني انا لبوتك انت وشرموطتك انتحححح حلووووو اويييياااااااه</strong></p><p><strong>انا حاضنها اوي وزوبري بيدخل بصعوبه لجوه اكتر كلامها وحركاتها ولبونتها خلوني مش على طبيعتي كانها فياجره طبيعي : ازاي يطلقك الخول ده ... دا كان ٣ سم ولا ايه</strong></p><p><strong>نادين : هخليك تنيكه هو ومراتاته كمان وهعيشك احلى عيشه يا حبيبي ... انا حبيتك من اول ما شوفتك ااااااا ارزع في كسي كمان حسسه انه اخيرا مع راجل بيفهم اااااا كمااااااان لالالاااااااااااا بتتلوى وبترقص زي التعبان وانا برزع وهي قاعده على زوبري ومسكت بزازها وهي بتتمتع وبتتألم بمتعه وكلامها مهيجنى اوي .... نيك انا بحبااااااااااااااااااااااااك وعملت صوت زي صوت الديب ونزلت شهدها وانا من سخونيته سرعت وبئا النيك اسهل بكتير وقلبتها تحت مني ودخلت زوبري للأخر وبنيك مش عارف بالقوة دي ازاي وانا ماسك بزازها ونازل عليهم بشفط وامص وزوبري شغال فحت لغاية ما حسيتها غمضت عينيها و بتجز وزوبري بيتعصر في كسها ونزلنا سوا ونمت فوق منها واحنا بننهج</strong></p><p><strong>انا : انتى على فكره مجنونه ... ينفع كده</strong></p><p><strong>نادين : هانى ارجوك تفضل جنبي على طول ... انا بحبك وحضنتنى اوي وضمت راسي على كتفها</strong></p><p><strong>انا بوست رقبتها بسخونه ورفعت راسي بصتلها وكانت بتبصلي بابتسامه خجوله سكسيه خلت زوبري بعد ما كان هينام ضرب لجوه اعماق كسها تاني ونزلت ببوسها اوي وبنيك فيها واهاتها مع صوتها السكسي خلوا في نشاط مش عادي وحسيت كسها بيكلبش زوبري وبتنزل بغباء مش عادي واشتغل الماتور نص ساعه نيك كانت صرخاتها واهاتها وتوسلاتها وبوسها وصوت خبط عاناتنا هو اللى مالي الشقه لغاية ما لفت رجليها على وسطي وجبت جواها تاني والمرادي نمنا احنا الاتنين بجد</strong></p><p><strong>..</strong></p><p><strong>صحيت بعد ساعتين وكانت نادين في المطبخ بتعمل بطاطس محمره ولابسه مريلة مطبخ عاللحم روحت حضنتها وبوسنا بعض</strong></p><p><strong>نادين : ثواني والعشا يكون جاهز</strong></p><p><strong>بصيت حوالي كانت عامله فراخ محمره و سلطه خضار</strong></p><p><strong>انا : هو انا نمت كتير كده</strong></p><p><strong>نادين : ساعتين بس .... اطلع خدلك دوش وتعالى يكون الاكل جهز</strong></p><p><strong>طلعت وطبعا ملط وخدتلى دش سخن ولبست برنص كان متعلأ ونزلت وكانت حضرت الاكل على ترابيزه صغيره جنب الكنبه وقعدت وهي لمت الكنبه وخلت ضهرها مايل وخلتنى انيم ضهري عليها وطلعت اتدنى ضهرها ونزلت بكسها على زوبري</strong></p><p><strong>نادين : هأكلك وانت بتنيكني</strong></p><p><strong>انا : بس كده مش هعرف اكل</strong></p><p><strong>نادين : متخافش وكانت بتحرك وسطها بتتناك وزوبري راشق في كسها الضيق مستمتع بيه اوي و بدأت تأكلنى وانا بنيكها وعدلت نفسي وحضنتها وانا بزؤ زوبري جواها و هي بتأكلني بطاطس في بؤي وببوسها</strong></p><p><strong>نادين : ايه رأيك</strong></p><p><strong>انا : اول مره اتعشى كده</strong></p><p><strong>نادين : معايا هخليك تعمل حاجات جديده وحلوه زيك</strong></p><p><strong>انا : طب يلا علشان اتأخرت ونيكتها ونزلت جواها وكملنا اكل وهي بتمصلي وطلعنا استحمينا سوا ودخلته في طيظها وكانت مستمتعه اوي وعملت واحد جامد ونزلت لبست ومشيت وانا ببوسها ... متنسيش بكره في شغل مهم</strong></p><p><strong>نادين : شغل ايه</strong></p><p><strong>انا : الانتقام يا حبيبتي</strong></p><p><strong>نادين عليها بصه تكسر الحجر من كتر اغراءها: بحبك ?</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>روحت وكنت تعبان اوي من المعركه اللى حصلت بيني وبين نادين ودخلت وكانت علا عندنا ولابسه عباية بيت عاديه</strong></p><p><strong>علا : (اخت مراتي ٢٣ سنه متجوزه ومعاها ولد سنه ونص وجوزها بيشتغل محاسب في شركه صغيره ومبسوطه اوي معاه ) اهو البيه شرف ... اتأخرت ليه يا هاني مستنياك من بدري</strong></p><p><strong>انا : يا خبر ... لا مليش حق ....وحضنهتا وبوستها من خدها ..احنا اصلا متعودين على بعض وبنهزر مع بعض عادي بس في اطار اختى الصغيره</strong></p><p><strong>عبير : يلا يا علا انا هجهز العشا</strong></p><p><strong>انا : كلوا انتوا انا اكلت بره</strong></p><p><strong>رفعت جوز علا طالع من الحمام : بئا كده احنا نستناك وانت بتعط بره</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>عبير : زبونه برضوا</strong></p><p><strong>انا : لأ نادين ... هحكيلك بعدين</strong></p><p><strong>علا: نادين مين دي</strong></p><p><strong>عبير : دي مهندسة الديكور اللى بتعمله المكتب</strong></p><p><strong>انا : بتعملنا المكتب ... انتى هتنزلي تشتغلي معايا</strong></p><p><strong>رفعت : غريبه ... مع انك قولتلي قبل كده متحبهاش تشتغل</strong></p><p><strong>انا : عند حد لأ ... لكن معايا هتكون معايا ليل نهار ... وكمان هضمن ان محدش يبصلها كده ولا كده</strong></p><p><strong>علا : شايف بيغير على مراته ازاي ... يرضيك اقوله جارنا بيعاكسني ميتحركش</strong></p><p><strong>انا : عارف انها بتحور ... وده حصل</strong></p><p><strong>علا ارتبكت : ولو المهم يحسسني اني في قايمة اهتماماته مش قايمة دخل صرفت ايه واخدت كام</strong></p><p><strong>?????</strong></p><p><strong>رفعت : اهو انا على طول كده ... طب نسيتي لما دخلنا السينما واتخانقت علشانك</strong></p><p><strong>وبدأ صوتهم يعلا ويشرشحوا لبعض</strong></p><p><strong>انا سيبتهم ودخلت الاوضه غيرت</strong></p><p><strong>عبير : متزعلش منهم انت عارف انهم بمخ عيال</strong></p><p><strong>بصتلها بحب وضمتها وببوسها وهي اتشعبطت في رقبتى</strong></p><p><strong>علا : ايوه يا عم ? احنا نتخانق بره وانت بتستفرد بمراتك هنا</strong></p><p><strong>انا : بمرااااتيييي يعني حلالي محدش ليه حاجه عندي ... قولي يا غلبويه</strong></p><p><strong>علا : علا حكتلي ... هتسحب كام ... اخلص</strong></p><p><strong>انا : شيك بعشره مليون</strong></p><p><strong>علا : خلاص هاخد مليون اجرة التاكسي</strong></p><p><strong>انا : لااااا انسي انتى هتيجي معايا في عربيتي</strong></p><p><strong>علا : خلاص متزؤش على اساس انهم فلوسك</strong></p><p><strong>انا : خلاص هديكي ١٠٠ الف</strong></p><p><strong>علا : كفك ... اطلع انا لجوزي وانتوا خدوا راحتكم كإننا مش هنا وبتغمز وقفلت الباب</strong></p><p><strong>????</strong></p><p><strong>انا : يكون في عونك يا رفعت ???ورجعت ابوس عبير اللى كانت هيمانه اوي ونزلت بيها عالسرير</strong></p><p><strong>عبير : استنى بس اااااه</strong></p><p><strong>كنت دخلت زوبري وببوس فيها وبدأت المعركه</strong></p><p><strong>صورة علا</strong></p><p><img src="https://iili.io/HOBAtX2.jpg" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><h3><a href="https://freeimage.host/i/HOBAtX2">تنزيل (4)</a></h3><p>Image تنزيل (4) hosted in Freeimage.host</p><p><img src="https://freeimage.host/favicon-32x32.png" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> freeimage.host</p><p><img src="https://iili.io/HOBAZzl.jpg" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><h3><a href="https://freeimage.host/i/HOBAZzl">تنزيل (3)</a></h3><p>Image تنزيل (3) hosted in Freeimage.host</p><p><img src="https://freeimage.host/favicon-32x32.png" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> freeimage.host</p><p><img src="https://iili.io/HOBALb4.jpg" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><h3><a href="https://freeimage.host/i/HOBALb4">تنزيل (2)</a></h3><p>Image تنزيل (2) hosted in Freeimage.host</p><p><img src="https://freeimage.host/favicon-32x32.png" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> freeimage.host</p><p></p><p><strong>الفصل الرابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ما خلصت مع عبير لبست ودخلت الحمام اخدت دش سريع وخرجت الصاله</strong></p><p><strong>( عاوزكم تعرفوا ان وجود علا وجوزها مش فارق معانا لاننا عائله متحرره ونفعل كل ما يمتعنا في حدود الحرية الشخصيه ولا احد يتدخل في شئون الاخر )</strong></p><p><strong>لبست وطلعت قعدت معاهم</strong></p><p><strong>رفعت : على فكره الشيك مش هيتصرف</strong></p><p><strong>انا : ليه بئا</strong></p><p><strong>رفعت : الشيكات اللى بمليون واكتر بتحتاج تعزيز من صاحب الشيك ... موافقه يعني</strong></p><p><strong>علا : يا ساتر على نبرك</strong></p><p><strong>انا : على فكره رفعت بيتكلم صح</strong></p><p><strong>علا : يعنى ايه</strong></p><p><strong>انا : مالك زعلتي ... متخافيش هو نبهنى لحاجه مهمه</strong></p><p><strong>علا : ما خلاص بئا حلاوتى راحت</strong></p><p><strong>انا : ولا راحت ولا حاجه هبعتهالك مع عبير</strong></p><p><strong>علا : انت احلى هاني في الدنيا وباستنى في خدي جامد مبسوطه يعني</strong></p><p><strong>رفعت : ايه يااااا عم هاني ما عندك مراتك</strong></p><p><strong>علا : انت هتغير من هاني ... ده اخويا يا عبيط</strong></p><p><strong>رفعت : لو عاوزه تبوسيه بوسيني وانا اوصلهاله</strong></p><p><strong>انا : يععع جاتك القرف</strong></p><p><strong>عبير طالعه من الحمام ولابسه بيجامتها ولافه شعرها بفوطه بعد دش : مالكم في ايه</strong></p><p><strong>علا : ايوه يا عم وبتغمز علشان اللى حصل بيني وبين عبير</strong></p><p><strong>تليفوني رن وكان عماد فرضيت عليه</strong></p><p><strong>انا : الو</strong></p><p><strong>عماد : ايه يا عم هاني ما ترد علينا ولا انت خلاص بعتنا</strong></p><p><strong>انا بتنهد : انا ولا بعت ولا حاجه ... مش انا مرفود</strong></p><p><strong>عماد : يعني تاكل الحلويات لوحدك ومتعزمش</strong></p><p><strong>انا : لو على الحلويات اعزمك بس انت اتغابيت ... علوز تدوء قول وانا ادوئك ... لكن تزعل وتخسر زباينك واللى بيكسبوك</strong></p><p><strong>عماد : عالعموم متزعلش وتقدر ترجع من بكره وهعتبر الايام اللى فاتت اجازه</strong></p><p><strong>انا : بصراحه اشتغلت خلاص</strong></p><p><strong>عماد : يا عم متبئاش أماص كده ... تعالى في قضيه واتعابك فيها ١٠٠٠٠ جنيه ها ايه رأيك</strong></p><p><strong>انا : قضية ايه</strong></p><p><strong>عماد : هتدافع عن حرامي</strong></p><p><strong>انا : مليش فيه ... من الاخر كده انا فتحت مكتب لوحدي لو عاوز تباصيلي القضيه معنديش مانع وحلاوتك محفوظه</strong></p><p><strong>عماد : يعني خلاص مش راجع تاني</strong></p><p><strong>انا : اقولك ايه ... شكلك تعبت من ضرب العشرات .. هات من الاخر انت خسرت الزبونه وعاوز ترجعها صح</strong></p><p><strong>عماد : يا عم زبونة ايه بس ... هو اللى بيننا زباين ....طب قابلني في النقابه بكره</strong></p><p><strong>انا : مش هينفع عندي شغل ومعنديش وقت لمدة شهرين قدام</strong></p><p><strong>عماد : طب اجي اشرب معاك القهوه</strong></p><p><strong>انا : طب لما هفضى هكلمك ... معلش استأذنك</strong></p><p><strong>عبير : استاذ هانى الحاج حسن الزغل وصل ... اخليه يدخل</strong></p><p><strong>انا : لا خليه معايا مكالمه مهمه .... زي ما سمعت كده ورايا شغل</strong></p><p><strong>عماد : ماشي يا عم واضح انك مشغول فعلا ... عالعموم لو حبيت ترجع مكانك موجود</strong></p><p><strong>انا : هشوف ... سلام وقفلت</strong></p><p><strong>????????</strong></p><p><strong>عبير بتبوسني خليه يتربى ... حيوان</strong></p><p><strong>انا : لا من ناحية التربية ولا هيتربى هو بس عاوز يرجع منى شكله حس بالندم</strong></p><p><strong>رفعت : هما البنات فين</strong></p><p><strong>عبير : ناموا من بدري</strong></p><p><strong>علا : هما بيناموا كتير ليه</strong></p><p><strong>عبير : هما كده معوداهم ييجوا يكتبوا واجبهم ويستحموا وياكلوا ويدخلوا يناموا ولو هيلعبوا يبئى في اوضتهم</strong></p><p><strong>رفعت بيضحك على فيلم في التليفزيون</strong></p><p><strong>علا : ما تقعد معانا شويه</strong></p><p><strong>رفعت : ما قاعد اهو</strong></p><p><strong>علا : بس انت مش معانا</strong></p><p><strong>انا : بيرو اعمللنا فشار وتعالي نتفرج الفيلم ده حلو اوي</strong></p><p><strong>عبير عملت الفشار وقعدت في حجري وبناكل واحنا بنتفرج وعلا كانت في حضن رفعت وبيبوسوا بعض وبعد الفيلم دخلنا نمنا</strong></p><p><strong>............</strong></p><p><strong>تانى يوم نادين عملتلي التوكيل بالقضايا وراحت تكمل شغلها وطلعت عالمحكمه اشوفلي شغلانه وروحت عالبنك عملت حساب باسمي وكنت كتبت الشيك وحطيته حافظه في الحساب</strong></p><p><strong>اسراء موظفة البنك : خلاص يا استاذ هاني ... كده الحساب يومين وهيتفعل وهينزل رصيد الشيك على طول انا كشفت عالحساب ومغطي وحجزتلك المبلغ يعنى مش هيتسحب الا لحسابك ... وكمان هتيجي علشان في حاجات هتفيدك هعرضها عليك</strong></p><p><strong>اسراء : بص يا سيدي في عندي ليك عرضين ... الاول هنجمد الفلوس دي وديعه وتاخد قرض لغاية ٩ مليون وبعد ٦ شهور هنبدأ ناخد منك ٥٠ الف كل شهر لغاية ما تسد القرض بفايده ١٤ % بس</strong></p><p><strong>انا : يعنى هيكون معايا ١٩ مليون ومتخفش سداد القرض الارباح في الوديعه هتغطي قسط القرض ...? طب والتاني</strong></p><p><strong>اسراء : انك تشتري شهادات لمدة ٣ سنين في حدود ٥ مليون وبعد ٣ سنين هيكونوا ٨ ونص مليون</strong></p><p><strong>انا : طب سيبيني افكر واول ما الحساب يتفعل هجيلك بس من غير دور</strong></p><p><strong>اسراء : طبعا يا فندم ... انت عميل بريمير صفوه يعني</strong></p><p><strong>انا : خلاص ميعادنا بعد يومين ووقفت وهي وقفت ودخلتنى للمدير عرفتني عليه واخدت الكارت بتاعه وكارت المدير</strong></p><p><strong>ايمن مدير الفرع : لو محتاج اي حاجه في اي وقت تعالالي على طول</strong></p><p><strong>انا : طبعا طبعا وببص لاسراء اللى كانت مبتسمه ( طبعا هيطلعلها عموله محترمه ومبسوطه )</strong></p><p><strong>سيبتهم وروحت عالمكتب وكانت نادين بتكلم النقاش وبتختارله اللون و بتعرفه يعمل ايه</strong></p><p><strong>نادين : اهلا هاني</strong></p><p><strong>انا : **** ينور ايوه كده بدأ الشغل يظهر</strong></p><p><strong>نادين : كنت بتعط فين</strong></p><p><strong>انا : ابدا شغل</strong></p><p><strong>نادين : مع مين يا فلاتي</strong></p><p><strong>انا : برئ يا بيه ?</strong></p><p><strong>نادين : تعالى نتغدا و نتكلم شويه</strong></p><p><strong>انا : يلا بينا و على حسابي كمان</strong></p><p><strong>نادين : تحب نروح فين</strong></p><p><strong>انا : بازوكا شوفت الفرع بتاعه ... جامد</strong></p><p><strong>نادين : طب يلا ...</strong></p><p><strong>نادين : بتفكر في ايه</strong></p><p><strong>انا : ابدا ... اصل حياتي بين يوم وليله اتغيرت خالص وبئيت مليونير واتعرفت على واحده حلوه وكمان جمعتنا علاقه وصداقه .... انا موافق نكون شركا</strong></p><p><strong>نادين : بجد ? وقامت باستنى اوي وكانت البنت اللى في المكان بتبصلنا و مكسوفه</strong></p><p><strong>انا : اقعدي يا مجنونه</strong></p><p><strong>نادين : انت متعرفش انت فرحتنى اد ايه ... بص يا سيدي انت محامى وانا مهندسة ديكور ... يعنى انت اوضه وانا اوضه وملناش دعوه بشغل بعض ماشي</strong></p><p><strong>انا : امال شركا ازاي</strong></p><p><strong>نادين : اخر السنه هنتحاسب</strong></p><p><strong>انا : خلاص انتى ليكي ١٠% من ارباحي وانا زيهم من ارباحك اتفقنا</strong></p><p><strong>نادين : انت بجد شخص جميل اوي</strong></p><p><strong>الاوردر جه وبناكل وكانت بتبصلي وتاكل وهي مبسوطه</strong></p><p><strong>انا : ( يا ترى الايام مخبية ايه ياسي هاني ) خلصنا ورجعنا عالمكتب وبعد كده روحت</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>بعد يومين جاتلي رسالة البنك بتفعيل ورقم الحساب وروحت لاسراء</strong></p><p><strong>انا : يا صباح الجمال بابتسامه</strong></p><p><strong>اسراء بابتسامه عريضه : اهلا اهلا هاني بيه</strong></p><p><strong>انا : هاني بس ... انا بعتلك الرساله وفكرت في العرض وجايلك هاخد قرض بس ٥ مليون بس</strong></p><p><strong>اسراء : وليه مش ٩</strong></p><p><strong>انا : انا مش محتاج المبلغ ده كله</strong></p><p><strong>اسراء : نصيحة خد ال٩ مليون وهتعمل طلب بكده هات بطاقتك</strong></p><p><strong>انا : بديها البطاقه وانا مش هكسفك بس هيكونوا جاهزين امتى</strong></p><p><strong>اسراء صورت البطاقه : خلال اسبوعين تقدر تسحبهم عقبال ما الفرع الرئيسي والشئون القانونيه يوافقوا ... يعني كلها اجراءات وروتين مش اكتر</strong></p><p><strong>انا : امضي فين</strong></p><p><strong>اسراء مسكت الاستمارات و علمتلى مكان الامضاء ومضيت</strong></p><p><strong>انا : هو انتى بتخلصي امتى</strong></p><p><strong>اسراء : على حسب بس في الغالب على الساعه ٥ اخر النهار</strong></p><p><strong>انا : ياااه دانتى بتتعبي اوي</strong></p><p><strong>اسراء : اكل العيش بئا</strong></p><p><strong>انا : طب يا ريت تخلصيلي القرض وانتى هنا وكيل اعمالي واي حاجه تطلبيها عيني ليكي</strong></p><p><strong>اسراء : من غير اي حاجه يا استاذ هاني دي شغلتي</strong></p><p><strong>انا : لسه لما نشتغل مع بعض هتعرفيني</strong></p><p><strong>بعد كده روحت لعبير اخدتها هي والبنات وروحنا شوفنا الشقه وكتبنا عقدها واديت لصاحبها دفعه واتفقت معاه ييجي الصبح معايا الشهر العقاري و ياخد باقي تمنها</strong></p><p><strong>تانى يوم خلصت الشقه وروحت لنادين اخدتها الشقه وقولتلها عاللى عاوز اعمله فيها</strong></p><p><strong>نادين : صفرت اعجاب مبروك يا حبيبي وباستني</strong></p><p><strong>انا : هنقل خلال اسبوع ... بس كنت عاوزك تعمليلي هنا نظام تشغيل للكهربا اتوماتيك</strong></p><p><strong>نادين : ازاي</strong></p><p><strong>انا : يعنى افتح باب اي اوضه تنور افتح باب الشقه تنور ولما اخرج النور يطفي لوحده</strong></p><p><strong>نادين : فهمتك بس ده هيكلفك جامد</strong></p><p><strong>انا : ولا يهمك</strong></p><p><strong>نادين بتبصلي وهي مبتسمه</strong></p><p><strong>انا : مالك</strong></p><p><strong>نادين : هو انت كده ازاي .... بتعمل اي حاجه في اي وقت</strong></p><p><strong>انا : اوعي تفتكري اني صايع ... تؤتؤ .. انا الصدفه لعبت معايا بس ... انا اتمرمطت كتير في حياتي</strong></p><p><strong>نادين باستنى وانا حضنتها جامد ومتجاوب معاها</strong></p><p><strong>نادين : انا بحبك اوي وبتبوسني</strong></p><p><strong>انا : احنا اصحاب وبس لكن حب وحاجات من دي ... انتى حره</strong></p><p><strong>نادين : يعني مفيش فايده ... عاوزه اتجوزك يا بايخ</strong></p><p><strong>انا : وانا مش هتجوز على مراتي</strong></p><p><strong>نادين بأمصه : طب اوعى كده انا زعلانه منك</strong></p><p><strong>انا : هستلم منك خلال اسبوع</strong></p><p><strong>نادين : والمكتب كلها يومين ويكون جاهز بس لي عندك نص مليون</strong></p><p><strong>نادين : ليه نص مليون</strong></p><p><strong>انا : مش احنا دلوقتي شركا</strong></p><p><strong>نادين ? : طب يلا يا ناصح علشان اروح</strong></p><p><strong>روحتها وروحت البيت وكانت عبير مش موجوده وعلا مع البنات وكانت لابسه جلبية قصيره فوق الركبه بحمالات زي اللى في الصوره وصدرها باين</strong></p><p><strong>علا : انت جيت يا هاني</strong></p><p><strong>انا : لأ لسه في الطريق</strong></p><p><strong>علا : ? انت تحفه بجد</strong></p><p><strong>انا : امال فين عبير</strong></p><p><strong>علا : لسه نازلة تشتري حاجات وسابتني مع البنات</strong></p><p><strong>انا : امال رفعت فين</strong></p><p><strong>علا : عنده شغل وهيفوت علي ونروح سوا .... احطلك تاكل</strong></p><p><strong>انا : يا ريت بس مش كتير</strong></p><p><strong>علا : من عيني</strong></p><p><strong>انا : لا من الحله ?</strong></p><p><strong>علا : كده تخلى بي</strong></p><p><strong>انا : اسبوعين كده وهديكي فلوسك</strong></p><p><strong>علا : ما تشغلونى معاكم</strong></p><p><strong>انا : معنديش مانع بس جوزك هيوافق</strong></p><p><strong>علا : بتحط الاكل ... مانت عارف رفعت انا ولا هماه</strong></p><p><strong>انا : كلميه لو وافق معنديش مانع</strong></p><p><strong>علا : انت جيت في جمل يعني ... انا كلمته فعلا وهو معندهوش اي مانع</strong></p><p><strong>انا : طب وابنك هتعملي فيه ايه</strong></p><p><strong>علا : هوديه حضانه</strong></p><p><strong>انا : طب خلاص كلها ايام وهتشتغلي شغلتك كمان مش انتى فنون جميله</strong></p><p><strong>علا : ايه هرسم الزباين</strong></p><p><strong>انا : لأ هتشتغلي في الديكور</strong></p><p><strong>علا : ازاي</strong></p><p><strong>انا : اتفقت مع مهندسة الديكور تشاركنى هي ديكورات وانا محامي</strong></p><p><strong>علا : بجد .... يااااااه انا كنت نسيت الرسم وفقدت الامل انى ارسم تاني</strong></p><p><strong>انا : خلاص هكلمهالك ومعتقدش ترفضلي طلب</strong></p><p><strong>علا : شكلك اتشائيت معاها ?</strong></p><p><strong>انا : اشمعنى</strong></p><p><strong>علا : الثقه اللى انت فيها من ناحيتها</strong></p><p><strong>انا : بطلي غلبه مش عاوزة خلاص</strong></p><p><strong>علا : لأ... موافقه طبعا ... بس ال١٠٠ الف متنساش</strong></p><p><strong>اكلت ودخلت اخد شاور وباب الحمام خبط</strong></p><p><strong>انا : ايوه يا علا هخلص بسرعه اهو وطالع</strong></p><p><strong>علا : موبايلك بيرن ... رقم دولي</strong></p><p><strong>انا : فتحت وانا ورا الباب ... هاتي وفتحت</strong></p><p><strong>منى : انت سحبت ١٠ مليون ازاي</strong></p><p><strong>انا : اتعاب محاماه ولسه ٢٠ كمان</strong></p><p><strong>منى : خلاص اعمل حسابك لما اجيك لي شهر ومالي صالح بشغلك ولا مراتك</strong></p><p><strong>انا : ماشي يا ستي موافق ... بس حوليلي ٥٠٠٠٠ محتاجهم ضروري</strong></p><p><strong>منى : انت ايه مبتشبعش</strong></p><p><strong>انا : بموت فيكي</strong></p><p><strong>منى : بدك مصاري كام</strong></p><p><strong>انا : ١٥٠ الف بس</strong></p><p><strong>منى : حولتهم بالتوكن تقدر تسحبهم</strong></p><p><strong>انا : انتى احلى منى في الدنيا</strong></p><p><strong>منى : سلام يا اونطجي</strong></p><p><strong>خلصت وطلعت</strong></p><p><strong>علا : مين منى دي</strong></p><p><strong>انا : هو انتى مراتي</strong></p><p><strong>علا : لأ ليه</strong></p><p><strong>انا : امال بتسألى كتير ليه</strong></p><p><strong>علا : سمعت ١٥٠ الف</strong></p><p><strong>انا : بكره اجيبلك فلوسك ريحي بئا</strong></p><p><strong>علا : انت احلى هاني في الدنيا وبتبوسنى بس اتحركت وجات في شفايفي وكنت لابس البيجاما وزوبري نط لقدام فحضنتها وكملت بوس فيها وهي برئت وزئتنى .... انت ازاي تعمل كده</strong></p><p><strong>انا : ???? معلش حلاوة الفلوس ?</strong></p><p><strong>علا : حضنتنى تاني وباستني برضاها وانا اتجاوبت معاها .... رفعت مبيعملش معايا كده</strong></p><p><strong>انا : هو انتى هتقارنيني بجوزك ولا ايه</strong></p><p><strong>علا بتبوسني وانا شلتها ودخلت الاوضه ونمت بيها عالسرير وبنبوس بعض</strong></p><p><strong>علا : انت حلو اوي</strong></p><p><strong>انا : ببوس رقبتها وحستها سخنت وبتترعش ومسكت بزها وطلعته وحسيت بيها بتخلعنى تحت و طلعت زوبري بتدلكهولي</strong></p><p><strong>علا : ? يا بت اللذين يا عبير بتستريحي بكل ده انا مش هسيبك</strong></p><p><strong>انا بخلعها جلبيتها وكانت لابسه اندر سكري خلعتهولها وعدلت نفسي فوقها في وضع 69 و بلحسلها كسها اللى شبه كس عبير بس اصغر شويه ودخلت لسانى جواه وكانت بتزوم مني وتتأوه جامد وحطت زوبري في بؤها بتمصه وبتشفط فيه واتنفضت جامد ونزلت جوة بؤي كتير وخرجت زوبري وهي بتنهج</strong></p><p><strong>علا : انت عملت ايه</strong></p><p><strong>انا : هو انا لسه عملت حاجه</strong></p><p><strong>ودخلت بين رجليها ونمت فوقها وفعت رجليها ورا ضهري ودخلت بزوبري وانا ببوسها حسيتها سخنه اوي وشرئانه وبتزوووم بس صوتها كله في البوس مكتوم وبنيكها بالراحه وحسيتها بتنزل كتير</strong></p><p><strong>انا : هو رفعت مبيعملش حاجه ولا ايه</strong></p><p><strong>علا : رفعت ايه وبطيخ ايه دلوقتى نيكني انا محرومه من المتعه كتير انا مش متجوزه خالص ... البيه بعد ما ولدت ملمسنيش خالص كبيره يبوسني و يسخنى و يسيبني مع نفسي</strong></p><p><strong>انا بنيك فيها وحاضنها وانا نايم فوقها وببوسها من شفايفها ورقبتها وهي مش مستحمله وبتنزل اكتر وعسلها دافي لأ سخن خلانى خلاص على اخري وحسيت اني لازم انيك جامد وبالفعل نيكتها جامد وبسرع وصوت اهاتها علي وسرعت اوي هجيييب وطلعت زوبري وجبتهم على بطنها ونمت فوقها وانا بنهج</strong></p><p><strong>علا حضنتنى اوي : انا مش هسيبك ... انت متعتنى اوي ... اعمل واحد كمان انا لسه مشبعتش منك</strong></p><p><strong>انا دخلت زوبري وعملنا واحد كمان وفشختها فيه</strong></p><p><strong>علا بصتلي وهي مبتسمه ووشها منور : انت لازم تتصرف انا عاوزه اكون معاك على طول</strong></p><p><strong>انا : طب يلا نستحمى بسرعه اختك على وصول وكمان جوزك لسه هييجي</strong></p><p><strong>دخلنا استحمينا واحنا بنبوس ونحسس على بعض وعملنا واحد كمان وطلعنا لبسنا وغيرت الملايه وحطتها في الغسيل</strong></p><p><strong>بعد نص ساعه كنا بنتفرج على التليفزيون و كان فيلم اكشن</strong></p><p><strong>عبير دخلت : معلش يا حبيبي اتأخرت عليك وبتبوسنى ودخلت غيرت هدومها وطلعت لابسه بادي وشورت وقعدت في حجري</strong></p><p><strong>علا : بالراحه عالراجل شويه</strong></p><p><strong>عبير : خليكي في حالك انتى .. جوزي وانا حره فيه</strong></p><p><strong>انا : ببوسها من رقبتها وعلا قربتلي وبوستها وبئيت ابوس عبير وببوس علا من غير ما عبير تحس</strong></p><p><strong>جرس الباب رن وعلا فتحت</strong></p><p><strong>رفعت : مساء الخير يا جماعه .... هو انتوا ايه مفيش رحمه</strong></p><p><strong>انا : عندك مراتك حد مانعك</strong></p><p><strong>رفعت : ادينا هنروح بيتنا اهو</strong></p><p><strong>علا دخلت غيرت وجابت ابنها وسلمت علينا وهي بتحضننا وهمستلي هتوحشني</strong></p><p><strong>انا : اعملي حسابك بكره تيجي معايا اديكي فلوسك واعرفك على المهندسه نادين</strong></p><p><strong>علا : اتفقنا</strong></p><p><strong>رفعت : سلام احنا بئا وخف شويه مش كده</strong></p><p><strong>عبير : خليك في كوزك لما نعوزك</strong></p><p><strong>رفعت : ماشي يا ستي ومبروك عالشقه</strong></p><p><strong>انا : هعزمكم هناك المره الجايه</strong></p><p><strong>قفلنا الباب</strong></p><p><strong>منى ومنال خارجين من الاوضه وواضح عليهم النوم وشافونى جريوا علي اخدتهم في حضنى و لعبنا وضحكنا وطبعا كنت انا وعبير بنبوس بعض بوس سريع</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>بعد كام يوم تم افتتاح المكتب وكنت عرفت عبير بالشراكه اللى بيني وبين نادين و ان علا خلاص هتشتغل معاها</strong></p><p><strong>...</strong></p><p><strong>في البنك سحبت ١٠٠٠٠ و حسيت اسراء مش في المود</strong></p><p><strong>انا : مال الجميل زعلان ليه</strong></p><p><strong>اسراء شافتنى ابتسمت : اتفضل يا هانى بيه</strong></p><p><strong>انا : بجد مالك</strong></p><p><strong>اسراء : ابدا ضغوط الشغل ... انت عامل ايه</strong></p><p><strong>انا : هتخلصي امتى</strong></p><p><strong>اسراء : لا انا كنت بفكر هستأذن واروح</strong></p><p><strong>انا : طريقك فين</strong></p><p><strong>اسراء : الخليفه المأمون</strong></p><p><strong>انا : كويس تعالى اوصلك في طريقي انا مكتبي هناك ... هستناكي في العربيه</strong></p><p><strong>اسراء : بس كده هتعبك</strong></p><p><strong>انا : ولا تعب ولا حاجه ... انا مستنى بره</strong></p><p><strong>بعد شويه اسراء خرجت وركبت معايا واول ما قعدت دموعها نزلت فروحنا كافيه وطلبتلها ليمون</strong></p><p><strong>انا : مالك بئا</strong></p><p><strong>اسراء : ابدا بفكر استقيل ... جوزي امبارح اتخانئ معايا علشان بيروح وانا لسه بره</strong></p><p><strong>انا : حد يتجوز القمر و يزعله ...</strong></p><p><strong>اسراء : هو عنده حق برضوا .... انا بشتغل علشان اساعده ونعرف نعيش ومع ذلك حياتنا لما اتعدلت الدنيا مبئتش تمام</strong></p><p><strong>انا : عندكم اولاد</strong></p><p><strong>اسراء : بنت ٥ سنين</strong></p><p><strong>انا : انا عندي بنتين نفس السن ... ايه مشكلتك ... ولا مش واثقه في</strong></p><p><strong>اسراء : ابدا .... جوزي بئا مدير ومرتبه بئا كويس ويكفي كمان .... بس امبارح وهو بيتخانئ معايا قال انه هيتجوز واحده تعمل شغل البيت واحنا نكون في الشغل ... علشان كده بفكر استقيل</strong></p><p><strong>انا : بس دي اسمها نداله .... ايوه نداله ... معلش اعذريني في السؤال ... هو كويس معاكي في علاقتكم يعني</strong></p><p><strong>اسراء : احنا مش بنعمل الموضوع ده على طول ... بئا كل خميس وجمعه بس واوقات بنعد اكتر من كده بس هو كويس</strong></p><p><strong>انا : طب اهدي واكيد هي ساعة زعل وهتعدي</strong></p><p><strong>اسراء فتحت في العياط وانا بحاول اهديها ونقلت جنبها وخدت راسها في حضني وبطبطب عليها</strong></p><p><strong>اسراء مسحت دموعها متشكره اوي يا استاذ هاني</strong></p><p><strong>انا : ما بلاش استاذ دي وتقوليلي هاني على طول</strong></p><p><strong>اسراء : ميصحش</strong></p><p><strong>انا : ميصحش ليه انا قابل اي كلام منك ... احنا خلاص بئينا اصحاب</strong></p><p><strong>اسراء : ده شرف لي يا</strong></p><p><strong>انا : ها يا ايه</strong></p><p><strong>اسراء : يا هاني ?</strong></p><p><strong>انا : ايوه كده اضحكي ... ومتقدميش استقالتك ولا حاجه ... عاوزة تحرميني منك يعنى ... دانا بروح البنك مخصوص علشانك</strong></p><p><strong>اسراء مستغربه : اشمعنى يعني</strong></p><p><strong>انا : علشان بشكر جوزك انه خلاكي تشتغلي وخلاني اقرب من القمر</strong></p><p><strong>اسراء : بص احنا اصحاب وبس ومتحلمش باكتر من كده</strong></p><p><strong>انا : هو انا يعني هتجوز واحده متجوزه .... دي تتسجني فيها</strong></p><p><strong>اسراء : امال عاوز ايه ... بتلف وتدور على ايه</strong></p><p><strong>انا : يعني الحق علي بخرجك واضحكك .... هو لازم يكون في حاجه .... فضوا دماغكم من الحاجات دي بئا</strong></p><p><strong>اسراء : عالعموم مش عارفه اشكرك ازاي</strong></p><p><strong>انا : بانى اشوفك مبسوطه على طول ولو جوزك عمل حاجه بلغيني وانا هخربلك بيته</strong></p><p><strong>اسراء : متشكره اوي يا هاني ... انت بجد انسان زوء اوي</strong></p><p><strong>العصير جه</strong></p><p><strong>انا : يا راجل انا كنت نسيت</strong></p><p><strong>روحت اسراء ورجعت عالمكتب واول ما دخلت كان في كام زبون</strong></p><p><strong>دخلت مكتبي وعبير ورايا وبتبوسني</strong></p><p><strong>عبير : اتأخرت ليه الناس مستنيه من بدري ... وكمان البنات اتأخرت عليهم</strong></p><p><strong>انا : خدي مفتاح العربيه اهو وهاتيهم وتعالي</strong></p><p><strong>عبير : هتوحشني</strong></p><p><strong>انا : دخليلي اول واحد وروحي هاتيهم</strong></p><p><strong>عبير : حاضر</strong></p><p><strong>بعد ربع ساعه عبير جات مع البنات وكنت بوصل استاذ محمود للاسانسير</strong></p><p><strong>انا : كويس ... دخليلي التاني</strong></p><p><strong>وفضلنا نشتغل لاخر اليوم وروحنا وكنت بفكر في موضوع اسراء</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>مر اسبوع وروحت البنك واسراء اول ما شافتنى ابتسمت</strong></p><p><strong>اسراء : هخلص العميل اللى معايا وهفضالك</strong></p><p><strong>انا : ولا يهمك انا هدخل للمدير اسلم عليه وبصيت عالحساب كان القرض نزل</strong></p><p><strong>بعد ١٠ دقايق</strong></p><p><strong>اسراء : اتفضل يا استاذ هاني</strong></p><p><strong>انا : مبسوط انى شوفتك .... انتى النهارده غير خالص</strong></p><p><strong>اسراء : انت جيت فى وقتك ... القرض نزل الحساب ومن النهارده عد ٦ شهور و نحسب اول قسط عليك</strong></p><p><strong>انا : تمام</strong></p><p><strong>اسراء : يلا بئا هتغديني على حسابك ... هتعزمنى فين ?</strong></p><p><strong>انا : هستناكي استأذني وتعالى ولا تحبي اكلملك المدير</strong></p><p><strong>اسراء : لأ ٥ وهزوغ واطلعلك</strong></p><p><strong>روحنا انا واسراء مطعم البرج في مدينة نصر و كلنا سمك مشوى و جمبري و سي فود</strong></p><p><strong>اسراء : واضح انك هتخربها مع مراتك النهارده</strong></p><p><strong>انا : ?????? انا بخربها من غير حاجه كل يوم</strong></p><p><strong>اسراء اتصدمت : ? كل يوووم ... بتعملها ازاي دي</strong></p><p><strong>انا : بعرف اوازن بين الشغل والبيت يعنى بره جد اوي والبيت للدلع وبس</strong></p><p><strong>اسراء بصتلي بحسره ( مكانش جوزي يعمل كده ... انا بشحتها منه )</strong></p><p><strong>انا : تحبي اطلقك منه واتجوزك</strong></p><p><strong>اسراء : ? اخص عليك هزعل منك .... هو في زي يوسف جوزي</strong></p><p><strong>انا : ايه انا بهزر</strong></p><p><strong>اسراء : متهزرش تاني كده ... انا ويوسف بنحب بعض اوي</strong></p><p><strong>انا : عملتى ايه في مشكلتك معاه</strong></p><p><strong>اسراء : ابدا واجهته وهو حس بغلطه وصالحنى وانت فاهم بئا</strong></p><p><strong>انا : خلاص يا ستى ... يسعد سعيد بمسعده</strong></p><p><strong>اسراء : ???? انت جدع اوي على فكره .... انا بفكر اعرفكم على بعض ( يمكن يتعلم منم حاجه )</strong></p><p><strong>انا : لأ كفايه علي انتي وبس ليشك في ولا حاجه</strong></p><p><strong>اسراء : على فكره هو اسبور اوي و ملهوش في الكلام ده</strong></p><p><strong>انا : خلاص اقرب فرصه نتعرف</strong></p><p><strong>خلصنا اكل</strong></p><p><strong>انا : يااااه انا خلاص مش قادر</strong></p><p><strong>اسراء : وانا كمان اول مره اكل كده .... بجد ميرسي اوي ليك</strong></p><p><strong>انا : تحبي ارجعك البنك ولا اوصلك البيت</strong></p><p><strong>اسراء : لأ هروح ... انا استأذنت وجيتلك ... قولت فرصه اخد حقي منك</strong></p><p><strong>انا : خلاص تعالي اوصلك</strong></p><p><strong>واتصلت بعبير وفهمتها انى هتأخر شغل ووصلت اسراء</strong></p><p><strong>اسراء : تعالى اشرب حاجه معايا</strong></p><p><strong>انا : خليها وقت تاني</strong></p><p><strong>اسراء بأمصه بدلع : كده تكسفنى</strong></p><p><strong>انا : ابدا لجوزك ييجي يعملنا موال</strong></p><p><strong>اسراء : لا هو مبيجيش قبل المغرب ولسه الساعه ٢</strong></p><p><strong>انا : ماشي يا ستي</strong></p><p><strong>طلعنا وكانت شقه عاديه وقعدت في الركنه ودخلت وبعد ثواني سمعتها بتصرخ</strong></p><p><strong>دخلت اشوفها وشوفت واحد مع واحده ملط في السرير</strong></p><p><strong>اسراء : بتخوني يا يوسف ? مين دي ?</strong></p><p><strong>يوسف : انا هفهمك بس بلاش فضايح بس وبيبوس ايدها ... دي لمياء زميلتي</strong></p><p><strong>انا بصيت للمياء وغمزتلها وهي بصتلى باغراء واعجاب بهيئتي</strong></p><p><strong>اسراء : طلقنى يا يوسف</strong></p><p><strong>انا : اهدي بس يا مدام اسراء ... هو اكيد غلطه مش هتتكرر تاني</strong></p><p><strong>يوسف : مين حضرتك</strong></p><p><strong>طلعتله الكارت : انا هاني المحامي</strong></p><p><strong>اسراء : يلا يا استاذ هاني ... انا مش طايقه منظره</strong></p><p><strong>وخرجنا في الصاله وبعد شويه كانوا لبسوا وخرجوا</strong></p><p><strong>يوسف : يا حبيبتي انا اسف غلطه ومش هتتكرر تاني</strong></p><p><strong>انا : اسراء انتى بتحبيه وهو كمان بيحبك ... سامحيه المرادي وليكي علي لو عمل حاجه تاني هخربلك بيته</strong></p><p><strong>لمياء : انا همشي</strong></p><p><strong>انا : خديني معاكي .... خلاص بئا ... وانت خدها وخش صالحها</strong></p><p><strong>خرجت وكانت لمياء بتركب الاسانسير ودخلت وراها ودوست اخر دور وكان في سلم للسطح وطلعنا واخدتها في حضنى</strong></p><p><strong>لمياء : اهدا بس مش هنا ... حد ييجي ويشوفنا</strong></p><p><strong>بوستها وانا بدعك بزازها واخدتها في اوضه كانت فاضيه ومفيهاش غير كرسي خشب مكسر و انا ببوس وخلعتها نزلت بنطلونى بالبوكسر و طلعت زوبري رفعت رجلها ورشأته في كسها اللى كان مبلول ودخل شحط وصرخت من الوجع</strong></p><p><strong>انا حطيت ايدي على بؤها</strong></p><p><strong>لمياء : زوبرك كبير اعمل ايه</strong></p><p><strong>انا بنيك فيها ومسكت بزها بشفايفي بشفطه وفضلت انيك فيها ونمنا عالارض وكانت ملبن بنت الايه وجسمها طري اوي وسرعت اوي لغاية ما نزلت لبني وقمت بلبس</strong></p><p><strong>هي اتعدلت وبتبصلي باغراء : هنتقابل تانى امتى</strong></p><p><strong>انا كنت خلاص بربط الكرافته : ادتها الكارت بتاعي اتصلي بعد يومين وهقابلك وسيبتها ونزلت وكنت في العربيه بحاول استوعب وشويه لئيتها نزلت وركبت جنبي باستني في خدي والروج طبع</strong></p><p><strong>انا : رخيص اوي</strong></p><p><strong>لمياء : هيهييي وصلنى العباسيه يلا</strong></p><p><strong>وصلتها وروحت المكتب وكانت عبير مشيت وشويه نادين دخلتلي</strong></p><p><strong>نادين : كنت بتعط فين</strong></p><p><strong>انا : كنت رايح مع زبونه احللها مشكلتها حليت مشكله تانيه</strong></p><p><strong>نادين : تعالى نروح الشقه</strong></p><p><strong>انا : يلا بينا</strong></p><p><strong>روحنا شقتها واول ما دخلت حضننا بعض وبوسنا بعض ونزلت فكتلى الحزام ونزلت هدومي وبتمصلي</strong></p><p><strong>نادين بصتلى : كنت بتعط مع مين يا واطي زوبرك غرقان زفت بتاع نسوان</strong></p><p><strong>انا : مش قولتلك كنت بحل مشكله ????</strong></p><p><strong>ولحسته و مصتهولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صورة اسراء</strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HOotH7a.jpg" alt="HOotH7a.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p>صورة لمياء</p><p><img src="https://iili.io/HOotCrX.jpg" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></p><h3><a href="https://freeimage.host/i/HOotCrX">تنزيل (3)</a></h3><p>Image تنزيل (3) hosted in Freeimage.host</p><p><img src="https://freeimage.host/favicon-32x32.png" alt="freeimage.host" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> freeimage.host</p><p></p><p><strong>الفصل الخامس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لو بدأت طريق حتى لو غلط اوعى تتردد وترجع الاستمرار هيخليك اقوى من الكل</strong></p><p><strong>عدت ايام وانشغلت في قضايا لعملاء عندي لغاية يوم كنت في مكتبي</strong></p><p><strong>عبير : عماد بره ... عاوز يقابلك ضروري</strong></p><p><strong>انا : خليه يدخل</strong></p><p><strong>عبير : في قضية كنت عاوزه رأيك فيها ... انا درستها وتقريبا عرفت حلها</strong></p><p><strong>انا : بعد ما يمشي عماد هاتيها وتعالي</strong></p><p><strong>عبير : حاضر</strong></p><p><strong>عماد داخل : الف الف الف مبروك .... واضح انك عملت شغل على كبير مع منى</strong></p><p><strong>انا : يا راجل هو انا بتاع كده</strong></p><p><strong>عماد : انت ابو كده .... انا جايلك يا سكوربيون .. مش ده لقبك برضوا ... عندي زبون مطلع عيني على وثيقة مستحيل تطلع فقولت اجي استشيرك ... انت ابو الورق الحكومي</strong></p><p><strong>انا : تستشيرني انا ... انا تلميذك يا بوب ... مش معنى اني استقليت عنك انى هكبر عليك</strong></p><p><strong>عماد : بص يا هاني ... كل واحد فينا متخصص ... منكرش انك فارق معايا ... ونفسي كمان ... ترجع تشتغل معايا تاني .... المهم انت متخصص في الاوراق الرسميه وتعرف الكفت ... عيبك بس انك طماع ... بتاكل لوحدك ... لكن ده ميمنعش انك هتحتاجني</strong></p><p><strong>انا : طماااع ? ... انت كنت بتديني في الشهر ٥٠٠٠ جنيه وانت كان بيدخلك من شغلي ملايين ... عمرك بصتلي انا محتاج ايه ... طبعا لأ</strong></p><p><strong>عماد : واديني جاي النهارده بعتذرلك وهعوضك ... زبون جامد وليه مليون ضهر ... من ****** ... في السلطه ... عاوز شهادات ميلاد لعيلته تقول انهم مصريين علشان ياخد الجنسية .... لو جبتهوملي</strong></p><p><strong>انا : مليش في المبلول</strong></p><p><strong>عماد : بس تعرف مين بيبل الورق</strong></p><p><strong>انا : ?? اعرف بس عالشهاده ١٠ مليون ... موافق اوكيه مش موافق براحتكم</strong></p><p><strong>عماد : بس ده مبلغ كبير اوي يعنى ٦٠ مليون .... كتير يا هاني ... خف علشان تعوم</strong></p><p><strong>انا : خلاص ... براحتك</strong></p><p><strong>عماد : مليون عالشهاده</strong></p><p><strong>انا : شكلك جاي تهزر .... اشوف ٥٠ مليون في حسابي قبل اي كلام والعشره عند التسليم</strong></p><p><strong>عماد : هعرض عليه ... وافق كان بها ... موافقش</strong></p><p><strong>انا : موافقش يبئا تنساني خالص .... مش هدي مجهودي لحد</strong></p><p><strong>عماد : اكسب يا هاني متخسرش</strong></p><p><strong>انا : مش انت بتقول انه في السلطه ... يعنى ملياردير ... كل زبون وليه السعر اللى يشتري بيه</strong></p><p><strong>عماد : لأ ذكي .... مبروك عالمكتب بس متفرحش اوي كده .... اسلوبك هيخسرك وهترجعلى تاني</strong></p><p><strong>انا : هرجعععلك ?? .... انا ممكن اجي لغاية عندك اعرض عليك الشغل عندي مش معايا</strong></p><p><strong>عماد بصلي بغيظ : اوعى تظهر في طريقي .... هفرمك .. ادانى ضهره ومشي</strong></p><p><strong>عبير دخلت : ماله خارج زعلان</strong></p><p><strong>انا : كان فاكر انه لسه الاستاذ ... نسي ان انا اللى عملته .... هيموت وارجع تحت ايده تاني</strong></p><p><strong>عبير : طب انساه وركز معايا .... الزبون ده جه يرفع قضيه على طليقته وعاوز يتهرب من النفقة ومصاريف الاولاد .... ايه رأيك</strong></p><p><strong>انا : اسجنيه احسن .... ده مش راجل ... الراجل اللى يطلق مراته ويتهرب من حقوقها وعاوز يذلها مش راجل ... هاتيلها حكم ضده واحنا الكسبانين</strong></p><p><strong>عبير : طب القضيه دي تقريبا عرفت حل لغزها</strong></p><p><strong>انا : القضيه دي هتكتبي مذكرة الدفاع بتاعتها وتترافعي فيها كمان ... انا جعت ... يلا انزلي هاتي البنات وهاتي اكل معاكي .... شوفيلنا كبابجي هاتي ٢ كيلو كباب ونص كفته وطرب وهاتى للبنات هابي ميل</strong></p><p><strong>عبير : هتاكل كل ده</strong></p><p><strong>انا : اختك ونادين هياكلوا معانا ... في شغل متعلق</strong></p><p><strong>عبير : لأ مفيش بس في واحده بره عاوزه تقابلك</strong></p><p><strong>انا : دخليها ... متتأخريش</strong></p><p><strong>عبير باستني : حاضر يا حبيبي</strong></p><p><strong>لمياء داخله</strong></p><p><strong>انا بصتلها وكملت قراءة القضيه</strong></p><p><strong>لمياء : مراتك دي</strong></p><p><strong>انا : ايوه مراتي ... مالها</strong></p><p><strong>لمياء : انا قولت كده برضوا متجوز قمر</strong></p><p><strong>انا : ايه جابك</strong></p><p><strong>لمياء : كده .... هو انا موحشتكش</strong></p><p><strong>انا : متنسيش نفسك .. احنا في الشغل</strong></p><p><strong>لمياء : رنيت عليك كتير بس مردتش قولت اجيلك</strong></p><p><strong>انا : مشغول</strong></p><p><strong>لمياء قعدت عالمكتب : انا عملت زي ما قولتلي وسيبت يوسف ... محتاجه تعويض ... ايه رأيك</strong></p><p><strong>انا قاطعتها : ايه رأيك تمشي ومتجيش هنا تاني خالص ... وانا لما اعوزك هطلبك</strong></p><p><strong>لمياء : بتطردنى يعني</strong></p><p><strong>انا : استنى ... رميتلها فلوس</strong></p><p><strong>لمياء : ايه دول</strong></p><p><strong>انا : دي اجرتك عن الكام يوم اللى اتقابلنا فيهم</strong></p><p><strong>لمياء بصتلي ?? : لأ خليهملك وجريت على بره وخبطت في علا اللى دخلتلي</strong></p><p><strong>علا : مالها دي</strong></p><p><strong>انا : بنت شمال ... متشغليش بالك</strong></p><p><strong>علا باستنى : وحشتني</strong></p><p><strong>انا : بعد ما تخلصي متروحيش ... عبير جايبالنا غدا لينا كلنا</strong></p><p><strong>علا : انا لسة مخلصتش ... هشوفك امتى</strong></p><p><strong>انا : بطلي غباوه ... قولتلك بعد ما تخلصي متروحيش ... عاوزك بعد المكتب</strong></p><p><strong>علا فرحت : طب وعبير</strong></p><p><strong>انا : هروحها وارجعلك ... هنروح مكان حلو اوي .... رفعت هيرجع امتى</strong></p><p><strong>علا : بعد بكره</strong></p><p><strong>انا : خلاص هبات عندك النهارده</strong></p><p><strong>علا : حبيبي يا هاني وباستني</strong></p><p><strong>نادين واقفه عالباب : هلااااا .... انتى سايبة شغلك وبتتمرئعي هنا</strong></p><p><strong>انا : اصلي وصيت عبير على غدوه حلوه</strong></p><p><strong>نادين : ابن حلال انا جعانه اوي .... ايه اخبار الشغل معاك</strong></p><p><strong>انا : بدأ يشتغل وانتي</strong></p><p><strong>نادين : يعني المزه بتاعتي مقالتلكش</strong></p><p><strong>انا : علا مش فتانه</strong></p><p><strong>علا : حبيبي يا هاني ?</strong></p><p><strong>نادين : الشغل ضعيف بس مرهق .... مكنتش اعرف ان حاجات كتير اتغيرت</strong></p><p><strong>علا : انا رسمتلك ديزاين جديد ... ما تجربي تشتغلي عليه</strong></p><p><strong>نادين : بس تفاصيله كتير ومكلف جدا</strong></p><p><strong>علا : بس مودرن ومطلوب</strong></p><p><strong>انا : اسمعي الكلام يا علا ... انا عارف نادين ... اللى في دماغها في دماغها</strong></p><p><strong>البنات داخلين جري : بابا بابا حضنتهم</strong></p><p><strong>عبير داخله شايله شنطتين كبار : يلا فضيلي مكتبك ... يلا يا علا</strong></p><p><strong>نادين : انا هغسل ايدي وجايه</strong></p><p><strong>انا بفضي المكتب وبنفرش الاكل</strong></p><p><strong>علا : وااااو ? كباب وكفته .... وحياتى انت جدع</strong></p><p><strong>عبير : استنى في ناس هتاكل</strong></p><p><strong>نادين : وااااو ... بمناسبة ايه العزومه دي</strong></p><p><strong>انا : بمناسبة انى جعت ... انا مش هعزم وباكل والبنات بياكلوا برجر</strong></p><p><strong>عبير : كل يا حبيبي انت بتتعب</strong></p><p><strong>نادين بتبصلي ?? ( بيتعب اوي بصراحه ... البت مراتك دي شكلها هبله )</strong></p><p><strong>علا بتاكل بفجع</strong></p><p><strong>عبير : على مهلك مش بكتره حتى استطعمي</strong></p><p><strong>علا : ده كباب هو بيتكرر</strong></p><p><strong>????</strong></p><p><strong>عبير : يا بت اهدي</strong></p><p><strong>نادين : سيبيها تاكل</strong></p><p><strong>بعد الاكل رجعنا لشغلنا تاني واخر النهار روحت عبير والبنات ورجعت لعلا</strong></p><p><strong>علا اول ما شافتني حضنتنى اوي وبوسنا بعض اوي بجد كنا بناكل شفايف بعض</strong></p><p><strong>انا : تعالي هنخرج وبعدين هنروح</strong></p><p><strong>علا : هتوديني فين</strong></p><p><strong>انا : يلا بلاش نبر</strong></p><p><strong>خرجنا وروحنا التجمع في الداون تاون وقعدنا عند كوستا كافيه وكانت علا مبهوره بالمكان اوي وفجأه اتحولت وبصت بعيد</strong></p><p><strong>علا سابتنى وراحت بعيد وروحت وراها وكان رفعت مع واحده تانيه</strong></p><p><strong>علا : ? هو ده بئا الشغل .... سايبني بئالك اسبوع وبتقول انك مسافر وانت بتتسرمح مع دي</strong></p><p><strong>رفعت : مرتبك ... اهدي بس يا حبيبتي انتى فاهمه غلط</strong></p><p><strong>علا : ? مين دي ?</strong></p><p><strong>انا : عيب يا علا الناس بتبص علينا</strong></p><p><strong>رفعت اتفاجئ بوجودي : هاني .... انتوا هنا بتعملوا ايه</strong></p><p><strong>علا : رد علي مين دي</strong></p><p><strong>رفعت : طب اهدي اقدملك علا مراتي ... مدام سماح صاحبة الشركه وكنت بقدملها تقرير بالشغل</strong></p><p><strong>علا : تقرير ايه هو انا هبله .... فينك من اسبوع فات</strong></p><p><strong>سماح : لو سمحتى يا مدام اهدي ... رفعت بعد اذنك حل الموضوع او اعتبر نفسك مرفود</strong></p><p><strong>علا : لأ .... انا اسفه .... بس لما شوفتكم</strong></p><p><strong>سماح : انا فاهمه يا مدام ... اكيد قولتي بيخونك مع واحده تانيه وبتبص لرفعت اللى كان خايف منها .... مع انك معاكي واحد تاني</strong></p><p><strong>انا : اقدملك نفسي واديتها الكارت بتاعي ... انا هاني المحامي ... جوز اخت مدام علا ( واضح انها خربت )</strong></p><p><strong>سماح خدت الكارت وحطته على جنب : تشرفنا</strong></p><p><strong>رفعت : انتوا ايه جابكم هنا</strong></p><p><strong>انا : ابدا لئيتها مخنوقه قولت اخرجها</strong></p><p><strong>علا : كمان انا معنديش حاجه اخاف منها وانت عارف انى بشتغل مع شريكته</strong></p><p><strong>سماح : وعلى كده مدام علا بتشتغلي ايه</strong></p><p><strong>علا : رسامة ديزاين</strong></p><p><strong>سماح : ديزاينر اسيست يعني ?</strong></p><p><strong>انا ( مال الوليه دي ... هو محدش عاجبها ولا ايه )</strong></p><p><strong>سماح : انا محتاجه اغير شكل الفيلا بتاعتي</strong></p><p><strong>علا طلعت صورة ديزاين وورتهولها</strong></p><p><strong>سماح اتعدلت : وااااو تحفه .... رسمك ده</strong></p><p><strong>علا : سلمينا انتى الفيلا بس ومش هتندمي</strong></p><p><strong>سماح : وعلى كده هتكلف كام</strong></p><p><strong>انا : الديزاين ده ملكيه خاصه بمكتبنا مش هتشوفيه في مكان تاني .... حضرتك ممكن تشرفينا في المكتب و هتشوفي حاجات احسن بكتير</strong></p><p><strong>سماح : لأ الديزاين ده حلو اوي .... الشغل ده يكلف كام</strong></p><p><strong>انا ببص لعلا : مليون للديزاين و ٤ مليون للشغل</strong></p><p><strong>علا ابتسمت وبتبص لسماح</strong></p><p><strong>رفعت بيبص لعلا وهو مش مصدق اللى بيسمعه</strong></p><p><strong>سماح : موافقه ... جهزوا العقد وبكره همضيه معاكم في مكتبي</strong></p><p><strong>انا : خلاص انا هبلغ نادين وهكتبلكم العقد</strong></p><p><strong>سماح : خلاص رفعت ابعتلهم اللوكيشن وميعادنا الساعه ٢ الضهر</strong></p><p><strong>انا : تمام</strong></p><p><strong>اتصلت بنادين تجيلي عالمكتب وعلا روحت مع رفعت وكانت مبسوطه اوي</strong></p><p><strong>في المكتب</strong></p><p><strong>نادين : ممكن افهم ايه اللى بيحصل</strong></p><p><strong>انا : شغل ... بلاش يعني</strong></p><p><strong>نادين : مش عالشغل .... هو في حاجه بينك وبين علا</strong></p><p><strong>انا : اه ... ليه</strong></p><p><strong>نادين : ومش خايف عبير تعرف</strong></p><p><strong>انا : بصي انا عارف انه غلط ... بس بمزاجها مش لوي دراع</strong></p><p><strong>نادين : وجوزها معملش حاجه</strong></p><p><strong>انا : فكرتيني صح .... مدام سماح دي مش سهله .... كان قاعد خايف منها اوي .... عاوزك تجيبيهالي</strong></p><p><strong>نادين : اجيبهالك ازاي يعني</strong></p><p><strong>انا : زبونه ... مش اكتر</strong></p><p><strong>نادين : ممكن توعدنى تبعد عن علا ... هتخرب بيتك صدقني</strong></p><p><strong>انا : وابعد عنك</strong></p><p><strong>نادين : ها ???</strong></p><p><strong>انا : بالظبط كده .... زي ما فهمتي</strong></p><p><strong>نادين : يا حبيبي انا ممكن نتجوز لكن علا بيتك وبيتها هيتخربوا</strong></p><p><strong>انا : انا اتفقت على مليون لعلا و٤ ليكي</strong></p><p><strong>نادين : يا هاني افهم بئا .... انا بحبك وخايفه عليك</strong></p><p><strong>انا : عاوز سماح</strong></p><p><strong>نادين : حاضر</strong></p><p><strong>انا : انا هجهز العقد وعاوزك بكره تكوني شيك اوي وهتبعتي علا لوحدها ... خليها تعرض الديزاين و تشرحه وانتى هتستني منها تليفون ... خليها تيجي تمضي هنا ... الولية دي غاظتنى الصراحه</strong></p><p><strong>ناديني : ????? انت هتفرسني</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>تاني يوم علا كانت لابسه طقم جامد ومتزوأه على سنكة عشره</strong></p><p><strong>نادين : علا عرفت العرض خلاص وفهمتها كل حاجه</strong></p><p><strong>انا : يلا يا علا انا عارف ان عينك عالمليون بس انا عاوزك تشتغلي وبس والمليون هتيجي لوحدها</strong></p><p><strong>علا : متخافش انا هبهرك</strong></p><p><strong>عبير : شكلكم مش مطمني</strong></p><p><strong>نادين ( يلا وريني شطارتك ?) اختك امبارح وقعت على زبونه جامده</strong></p><p><strong>عبير : ودي قابلتها امتى ولا فين</strong></p><p><strong>انا : علا كانت طالبه مني اخرجها فروحتك وخرجتها ( بصيت لنادين اللى هو مش هاممني ) وقابلنا الزبونه دي</strong></p><p><strong>عبير : مدتنيش خبر يعني</strong></p><p><strong>انا : كنت عاوز اعملهالك مفاجأه</strong></p><p><strong>علا : الهانم صاحبة الشغل بتاع رفعت ... اصلنا شوفناه معاها</strong></p><p><strong>عبير : رفعت ? مش يا بنتى جوزك مسافر</strong></p><p><strong>علا : اه ورجع</strong></p><p><strong>عبير : رجع ولا كان بيتسرمح معاها</strong></p><p><strong>نادين ( هي ايه الست دي ) يعني انتى مسكتى في جوز علا وسيبتي جوزك</strong></p><p><strong>عبير : انا اغير من علا على هاني ? ... علا زي اخته الصغيره</strong></p><p><strong>نادين بصتلي ? اختك هاااا</strong></p><p><strong>علا : انا يا دوب اروح ... حد هيوصلني</strong></p><p><strong>انا : جوزك جاي ياخدك</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>نزلت علا وانا روحت البنك وخرجت مع اسراء وروحنا كافيه في الكوربه</strong></p><p><strong>انا : اظن انا قمت بالواجب وزياده</strong></p><p><strong>اسراء : عملت معاها ايه</strong></p><p><strong>انا : جاتلي المكتب وطردها بطريقه مهينه</strong></p><p><strong>اسراء : البيه كان متجوزها عرفي .. بس قال انه طلقها خلاص</strong></p><p><strong>انا : قصدك هي اللى طلقته .... جاتلي وقالتلي انها سابته خلاص وبعدت عنه خالص</strong></p><p><strong>اسراء : اتاريه مش على بعضه من يومين</strong></p><p><strong>انا : انتى ناويه على ايه معاه</strong></p><p><strong>اسراء : مش عارفه .... مخبيش عليك فكرت في الطلاق بس لائيت انى هطلع خسرانه .... لكن جاتلي فكره انى اربيه واخد منه كل حاجه</strong></p><p><strong>انا : يعني ناوية على ايه</strong></p><p><strong>اسراء : لسه مقررتش .... ممكن اطلب منك طلب بس متكسفنيش</strong></p><p><strong>انا : يا خبر ... انا اكسفك .... انتى تؤمريني أمر</strong></p><p><strong>اسراء : كنت محتاجه مبلغ كده اصرف منه</strong></p><p><strong>انا طلعت دفتر الشيكات و كتبتلها ١٠٠٠٠</strong></p><p><strong>اسراء : انت جدع اوي ... اوعدك هردهملك في اق</strong></p><p><strong>انا حطيت صباعي على بؤها تسكت .... لو احتجتى اي حاجه في اي وقت انا في الخدمه</strong></p><p><strong>اسراء : هو انت بتعمل معايا كده ليه</strong></p><p><strong>انا : ( علشان بحبك ) عادي .... محبش الناس اللى يهموني يكونوا محتاجين لحاجه</strong></p><p><strong>اسراء : طب متشكره يا سيدي</strong></p><p><strong>انا : انا بعمل اللى المفروض اي راجل يعمله</strong></p><p><strong>اسراء : كده يادوب ارجع البنك ... وقت البريك خلص</strong></p><p><strong>انا : كنت عاوز اتكلم معاكي بعد الشغل</strong></p><p><strong>اسراء : هجيلك المكتب نتكلم براحتنا .... ابعتلى اللوكيشن وانا هجيلك</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>رجعت المكتب وكانت علا رجعت</strong></p><p><strong>انا : ها عملتوا ايه</strong></p><p><strong>نادين : علا عرضت عليها الديزاين والبروموشن وهي موافقه</strong></p><p><strong>انا : المهم هتمضي امتى</strong></p><p><strong>علا : انا اتفقت معاها ان مفيش امضا قبل المعاينه للفيلا وعمل تصور للديزاين المعروض</strong></p><p><strong>انا : براقفو عليكي .... فين عبير</strong></p><p><strong>علا : قالت هتجيب العيال وتروح</strong></p><p><strong>انا : طب هروح انا كمان</strong></p><p><strong>روحت وفتحت الباب وانا شامم ريحة الاكل ودخلت كانت عبير في المطبخ فوقفت وراها وحضنتها وبوستها من رقبتها وانا ماسك بزازها</strong></p><p><strong>انا : عاملالنا ايه يا حبيبتي</strong></p><p><strong>عبير : مسقعه ورز وهحمر الفراخ</strong></p><p><strong>انا : اما انا محضرلك حتة مفاجأه</strong></p><p><strong>عبير : ايه هي</strong></p><p><strong>انا : مش منى عرفت ومعترضتش وهسحب ٢٠ كمان بس اشترطت اقعد معاها شهر لوحدنا</strong></p><p><strong>عبير : واهون عليك تبعد عني شهر</strong></p><p><strong>انا : هخلص اللى بيننا وافضالك</strong></p><p><strong>عبير : طب حلاوتى فين</strong></p><p><strong>انا : احلى طقم الماظ لعيونك</strong></p><p><strong>عبير : وعاوزه عربية بيجو 3008</strong></p><p><strong>انا : بس دي غاليه اوي</strong></p><p><strong>عبير : وهتغلى علي</strong></p><p><strong>انا : لا يا حبيبتي الدنيا كلها رخيصه جنبك وببوسها</strong></p><p><strong>عبير : طب خش العب مع البنات شويه عقبال ما اجهز الغدا</strong></p><p><strong>انا : على فكره اختك تعبانه مع جوزها</strong></p><p><strong>عبير : انا عارفه ان رفعت بيخونها مع صاحبة الشغل .... شكله متجوزها في السر</strong></p><p><strong>انا : وانتى ايه عرفك</strong></p><p><strong>عبير : خدت الموبايل من عالرخامه وطلعتلي صور : مش هي دي اللى معاه</strong></p><p><strong>انا : اه هي ... صورتيهم ازاي</strong></p><p><strong>عبير : ابدا من اسبوع شوفتهم وانا بجيب بناتك من الحضانه وشوفتهم داخلين الماريوت فدخلت وراهم وعرفت انها حاجزه سويت باسمها و عرفت رقمه وطلعت سمعت صوت مزيكا وضحك</strong></p><p><strong>انا : لاااا كده رفعت حكايته حكايه</strong></p><p><strong>بعد الغدا البنات ناموا وانا دخلت اخدلي شاور واتفاجئت بعبير بتحضني تحت الدش فلفتلها وانا ببوسها وانا حاضنها اوي وكإننا واحد و فضلنا نبوس بعض كتير ورفعتها من طيظها وانا بحك زوبري في كسها وبظرها وكانت رغم مياه الدش مبلوله وكسها مزفلط وحاميه اوي</strong></p><p><strong>عبير : مممم بحبك اوي يا هاني ولفت رجليها على وسطي وزوبري بيلعب بين شفرات كسها وبزازها معصورين في صدري والوضع سخن اوي وهي متشعبطه في رقبتي وبتبوسني اوي</strong></p><p><strong>انا عدلت زوبري على فتحة كسها ودخلته</strong></p><p><strong>عبير : مممممممم اااااه زوبرك كبر عن الاول ولا انا اللى بيتهيألي ااااه اااااه نيكني اوي حححححح ايييي اااااه ايوااااا كماااان نيك اكترررر ااااااه حلو حلو حلو اوييييييي كسي عاوز زوبرك جواه اكتر اااااه يا كسيييي</strong></p><p><strong>خرجت بيها من تحت الدش وانا بنيك فيها وهي على وضعها ودخلت بيها عالسرير وزوبري شغال موقفش لحظه وحستها بتتشنج اوي و عضلات كسها حاسسها بتمسك اوي في زوبري و سخونيه كانت هي بتتنفض لفوق وتحت وجابت شهدها على زوبري وانا نمت فوقها وانا ببوسها وبنيك بالراحه وهي بتحسس على ضهري بطريقه سخنتني اوي فلئيت نفسي بسرع وارزع في كسها</strong></p><p><strong>عبير : ااااااااااه كمان كمان كمان ايواااااااااااا نيكنييييييي اكتر يلا يا حبيبي هاتهم هات لبناااااااااااااك وعملت صوت زي عواء الديب</strong></p><p><strong>انا كنت بجيب جواها حمم حاسس بيهم سخنين ونزلت بكل جسمي عليها بنهج اوي</strong></p><p><strong>عبير كانت بتترعش اوي وبتنزل وزوبري لسه جواها منامش وحسيتها بتنزل ايدها من على ضهري وسمعت صوتهم على السرير ونمت وانا في حضنها معرفش اد ايه</strong></p><p><strong>عبير : حبيبي ... انت نمت</strong></p><p><strong>انا : مممم ونزلت جنبها وكان زوبري انكمش وطلع منها وخدتها في حضني ونمت ييجي نص ساعه وبعدها قمت استحميت ولبست ونزلت وكانت عبير نايمه على وشها ملط وكتبتلها انى رايح ميعاد في المكتب وجاي</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>في المكتب</strong></p><p><strong>فتحت ودخلت سمعت صوت من مكتب نادين وفتحت الباب سنه واتفاجئت بالمنظر</strong></p><p><strong>علا ملط ونادين بين رجليها ملط وبتلحسلها</strong></p><p><strong>علا : يحححححح لسانك حلو اويييي مممممم</strong></p><p><strong>سيبتهم مع نفسهم وقفلت الباب تانى عليهم ودخلت مكتبي وبعت اللوكيشن لاسراء وبعد شويه سمعتهم بيقفلوا ومشيوا</strong></p><p><strong>كنت انا في مكتبي واقف مطلم المكتب و بتفرج من الشباك وشوفتهم ماشيين ناحية روكسي وشويه تليفونى رن</strong></p><p><strong>انا : انا شايفاك اطلعي الدور الخامس</strong></p><p><strong>طلعت اسراء ودخلت</strong></p><p><strong>اسراء : هو انت خلصت ولا ايه</strong></p><p><strong>انا : كلهم مشيوا ..... اتفضلي</strong></p><p><strong>اسراء : وااااو ... حلو مكتبك اوي وبتبص على كل حاجه</strong></p><p><strong>انا : تشربي ايه</strong></p><p><strong>اسراء : لو عندك قهوه تبئى خدمتنى انا مصدعه اوي</strong></p><p><strong>انا : هو يوسف بيشتغل ايه</strong></p><p><strong>اسراء : عنك انت انا هعملها ... يوسف يا سيدي مهندس في شركة مقاولات صغيره .... اتعرفت عليه في الجامعه وكان من حبه في مقيم في تجاره وساعات بيحضر معايا ولما اتخرج مسابنيش وكان بيدخل بحجة الاوراق بتاعته ويجيلي و حبيته اوي واتخطبنا وبعد فتره اشتغل في ******** وبئا معاه فلوس وبعد ما خلصت واتخرجت قدمت على ماجستير واتجوزنا وكنت وقتها بتدرب في البنك و اتثبت لما اثبت كفاءه وكنا مبسوطين اوي لغاية ما خلفنا البنت و بعدها بعد كتير واتحول لعصبي وساعات كان بيتخانئ معايا و يسيبني وينزل واخرتها اتجوز البتاعه اللى شوفتها دي</strong></p><p><strong>بتصب القهوه و بتشرب</strong></p><p><strong>انا ضمتها لصدري وبطبطب عليها .... متزعليش نفسك</strong></p><p><strong>اسراء : هو انت طلعتلي منين ... انا كنت من البيت للشغل ومن الشغل للبيت</strong></p><p><strong>انا : انتى اللى طلعتيلي منين .... ساعات الصدفه بتعمل حاجات حلوه بتغير في حايتنا وبتغيرنا للاحسن</strong></p><p><strong>اسراء : وساعات كتير للأسوأ ? ..... مكنتش اتوقع ابدا ان يوسف يطلع خاين وبيغشني ?</strong></p><p><strong>انا اخدتها في حضني وانا بضمها وشامم ريحتها تهوس وبمسح على ضهرها : خلاص متزعليش نفسك</strong></p><p><strong>اسراء طلعت من حضنى وهي بتمسح دموعها : انا اسفه اوي يا هاني</strong></p><p><strong>انا : على ايه .... انا مقدر اللى انتي فيه .... تحبي ننزل نتمشى شويه</strong></p><p><strong>اسراء : لا انا مش عاوزه اروح .... البيت والاوضه والسرير ... تخيل سريري كان عليه واحده تانيه ... انا بتخنئ منه</strong></p><p><strong>انا ضمتها وببوس اورتها : طب اهدي بس</strong></p><p><strong>اسراء : هو التوليت فين</strong></p><p><strong>انا فتحتلها التواليت الخاص بتاعي وبعد شوية خرجت بعد ما ظبطت الميك اب</strong></p><p><strong>انا صفرت اعجاب : اما يوسف ده غبي اوي .... حد يتجوز عالقمر</strong></p><p><strong>اسراء : قمر بالستر .... انت كنت قولتلي متجوز .... مبسوط مع مراتك</strong></p><p><strong>انا : أوي .... انا وعبير مراتي واحد .... كنا في حقوق مع بعض وانا كنت في الليسانس وهي سنه اولى واعجبت بيها اوي وبعدها كملت دبلومه وماجستير في خلال الفترة دي قابلتها كتير وخطبتها ... كنا فرحانين اوي وبنخرج وعايشين احلى ايامنا صح من خروج وفسح ورحلات وغيره ولما اتخرجت اتجوزنا بعد ما حمايا ظبطنى وانا ببوسها ..... اتفقت معاها اننا مهما يحصل مننا ملناش غير مصلحتنا واشترطت عليها متشتغلش لغاية ما فتحت المكتب ونزلتها معايا ومفيش هفوه متعرفهاش</strong></p><p><strong>اسراء : حلو لما تكونوا متفاهمين مع بعض</strong></p><p><strong>انا : وفاهمين بعض ... دي اهم من اي حاجه تاني .... مشكلة البنات النهارده انهم عاوزين ماديات اكتر من مشاعر ... يعني مثلا شاب بيحب بنت يروح يكلمها وتبدأ تعرضله احلامها انا عاوزة واحد كيوت وقوي وسوبر مان و غني ويخليني الف العالم ويجيبلي فيلا وعربيه وفلوس كتير</strong></p><p><strong>اسراء : ???????</strong></p><p><strong>انا : لا لسه ... والشاب مننا يا ولداه عاوز الارض تتشق وتبلعه ويبدأ الاحباط جواه يشتغل ويدمر نفسه وينسى حلمه</strong></p><p><strong>اسراء : للأسف كلامك صح بس صوابعك مش زي بعضها في بنات كتير بتكون عاوزه الستر والحمايه</strong></p><p><strong>انا : اه مظبوط بس من غير حب ... يعني عاوزين مصلحتهم وبس</strong></p><p><strong>اسراء بتشرب قهوتها وبتقعد قصادي على الكرسي وبتحط رجل على رجل وطلعت من شنطتها علبة سجاير و بتولعها</strong></p><p><strong>انا : انتى بتشربي</strong></p><p><strong>اسراء بتنفخ الدخان : مش كتير ... لما بحس انى عاوزة اشرب بس</strong></p><p><strong>انا : طب هاتى سيجاره</strong></p><p><strong>ادتنى العلبه والولاعه وولعت سيجاره</strong></p><p><strong>اسراء : ازاي واحد في سنك وصل لكده</strong></p><p><strong>انا : صدفه وحكتلها</strong></p><p><strong>اسراء : ? ومراتك عارفه وساكته</strong></p><p><strong>انا : احسبيها معايا ... بشتغل من سنين مع محامي اقل ما يقال عنه معندهوش ضمير وبيستغلني ويستغل خبراتي وبيرميلي ملاليم وهو بيحصل ملايين .... لما تيجي فرصه زي دي منستغلهاش ليه .... تخيلي لو انا وعبير اتطلقنا بسبب كده كان زمانها فين وانا كنت عملت ايه غير المشاكل .... لكنها حسبتها ... ايه يعني كام يوم مع واحده تانيه مقابل نقلة العمر كله</strong></p><p><strong>اسراء : لااااا انتوا اتنين شياطين ... انا جوزي عرفت انه مع واحده تانيه صدفه طلبت الطلاق ولولا بعد عنها مكنتش هكمل</strong></p><p><strong>انا : بس التانيه دي غير خالص .. صحيح الاتنين شمال بس في فرق بين واحده جعانه وواحده تشبعك .... يعنى لو يوسف وقع في طريقه واحده زي اللى وقعت في طريقي كنتى هتطلبي الطلاق</strong></p><p><strong>اسراء : ? هاااا ... مش عارفه</strong></p><p><strong>انا : عبير بئا شافت معايا كتير ... ياما كنا بنبات من غير عشا ... ياما اتمرمطنا في المواصلات .... ياما اتعاكست من عيال عالقهوه اللى في الشارع .... ياما كنا بنخرج ونص الخروجه مواصلات زحمه</strong></p><p><strong>اسراء : بس تسيبك مع واحده تانيه وتعرف ومفيش رد فعل .... ماممكن تكون عملت كده من ورا ضهرك واما صدقت انك هتعمل كده ومتعايرهاش</strong></p><p><strong>انا : ???? اتصدمت من كلامها ( لالالالا عبير بتحبني لا يمكن تعمل كده )</strong></p><p><strong>اسراء : سكت ليه .... اتصدمت طبعا .... الست مننا يا هاني ملهاش مالكه ... ممكن من بره حاجه لكنها من جوه بير ملهوش اخر .... مفيش راجل على وش الارض يقدر يفهمنا .... متديهاش الامان اوي كده ..... اقولك .... اعمل نفسك مسافر وراقبها</strong></p><p><strong>انا : لا مش هعمل كده طبعا .... وحتى لو ... لو ... لو هي بتعمل كده .... لا يمكن هزعل منها .... انا مش هخسر بيتي واكون اناني ما هي سابتنى لغيرها</strong></p><p><strong>اسراء : يعني عندك استعداد تشوفها مع غيرك وتسكت ??</strong></p><p><strong>انا : لأ طبعا .... بس انا قصدي انها مش هتعمل حاجه من ورا ضهري</strong></p><p><strong>اسراء : انا كنت بقول زيك على يوسف كده .... لغاية ما شوفته بعيني</strong></p><p><strong>انا : يوسف ده متزعليش مني ...</strong></p><p><strong>اسراء : زباله</strong></p><p><strong>انا : ? كنت هقولها</strong></p><p><strong>اسراء : ???? طب يلا وصلنى وهتطلع معايا ... كفايه المره اللى فاتت مشربتش حاجه</strong></p><p><strong>انا : لااااا انا هوصلك واروح ... الساعه بئت ١٠</strong></p><p><strong>اسراء : يااااه الوقت عدا بسرعه</strong></p><p><strong>انا : مع انى كنت عاوز اكمل كلام معاكي .... بصراحه مش عارف الوقت معاكي بيطير</strong></p><p><strong>اسراء : بابتسامه .... انا بشكرك اوي يا هاني انك واقف كده جنبي ومسبتنيش وحضنتنى ... ارجوك متسيبنيش محتاجالك اوي</strong></p><p><strong>علا : هلا هلا .... مين دي يا سي هاني</strong></p><p><strong>اسراء خرجت من حضنى بسرعه : انا اسفه</strong></p><p><strong>انا مسكتها : استنى هوصلك .... اقدملك علا اخت مراتي ... مدام اسراء مسئولة في البنك واصدقاء</strong></p><p><strong>علا : مممممم اصدقاااء .. طب انتوا ليه لوحدكم في المكتب في ساعه زي دي</strong></p><p><strong>اسراء : استاذ هانى كان بيحللي مشكله وخلاص حلها ... بعد اذنكم</strong></p><p><strong>انا : استنى ...</strong></p><p><strong>ونزلت معاها وصلتها ورجعت لعلا بعد ما اتصلت بيها وعرفت انها في المكتب</strong></p><p><strong>علا : حبيبي وحشتنى</strong></p><p><strong>انا : وحشتك ازاي ... هي نادين معرفتش تقوم بالواجب</strong></p><p><strong>علا : ارتبكت .... مالها نادين</strong></p><p><strong>انا : انا شوفتكم على فكره</strong></p><p><strong>علا : انا اسفه بس هي لمحتلي انها عارفه اللى ما بيننا وهددتنى</strong></p><p><strong>انا : وايه رجعك</strong></p><p><strong>علا : كنت نسيت حاجه ورجعت اخدها وسمعت صوتكم فجيت وشوفتها في حضنك</strong></p><p><strong>انا : طب يلا اروحك</strong></p><p><strong>علا بتحضنى : نروح مين انا اما صدقت مره لوحدنا وبتخلع البلوزه والبنطلون واترمت في حضني</strong></p><p><strong>انا شيلتها ونيمتها عالمكتب وانا فوق منها ببوسها وايدي بتلعب في جسمها وكانت علا بتخلعني هدومي وطلعت فوق منها ودخلت زوبري فيها</strong></p><p><strong>علا : ااااااه بالراحه مش كده</strong></p><p><strong>انا : روحتوا فين</strong></p><p><strong>علا : لفيينااااه في روكسييييي اااااه وبععععد كده روحنا شقتهااااا ايييي كماااان</strong></p><p><strong>خلصت معاها وروحتها وروحت وانا بفكر في كلام اسراء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السادس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الاثرياء يفكرون بمبدأ الوفره والاستثمار و الانتاج والتواصل والفقراء ينتظرون الحظ</strong></p><p><strong>مرت ثلاثة ايام على الاتفاق مع مدام سماح واتفاجئت بعبير داخله المكتب وهي في ضهرها</strong></p><p><strong>عبير : طبعا يا فندم موجود ولو مش موجود اجيبهولك من قفاه</strong></p><p><strong>انا فرحت لما شوفتها وطلعت من ورا المكتب لاستقبالها : اهلا اهلا اهلا ... دي احسن مفاجأه حصلت عندي في المكتب .... عبير اي حد معاه ميعاد يستنى</strong></p><p><strong>عبير : طبعا طبعا مفهوم .... تشربي ايه يا فندم</strong></p><p><strong>سماح : قهوتى مظبوط لو سمحتى</strong></p><p><strong>عبير : ثوانى يا فندم وقهوتك هتكون موجوده</strong></p><p><strong>انا : انا مبسوط جدا بانك اخيرا شرفتيني</strong></p><p><strong>سماح : حلو مكتبك ... اول مره ادخل مكتب محامي بالزوء ده</strong></p><p><strong>انا : ولي الشرف يا مدام ... ده من جمال عينيكي شايفاه كده</strong></p><p><strong>سماح : انا جيت بناء على الاتفاق مع علا ... بنت ممتازه غير جوزها خالص .... انا جيت علشان امضي عقد الاتفاق بس .... انا مش جايه وايدي فاضيه</strong></p><p><strong>انا : وانا تحت امر حضرتك</strong></p><p><strong>سماح : بصراحه انا لي ابنى هيتجوز .... بنت فقيره شافها من فتره وواجع دماغي بيها .... كنت قصداك تجيبلي معلومات عنها</strong></p><p><strong>انا : حاجه بسيطه يا مدام</strong></p><p><strong>سماح : ده شيك ب١٠٠ الف جنيه اعتبره عربون الشغل معايا ولو جبتلي تفاصيل حياة البنت دي هعملك توكيل قضايا وهعمل معاك ديل للشركات كمان</strong></p><p><strong>انا : واو ... بس اشمعنى انا</strong></p><p><strong>سماح : انا لمست ذكاءك من اول مره شوفتك وعارفه وفاهمه انها مكانتش مجرد خروجه .... علا مش سهله وعرفتوا تاكلوا دماغ جوزها</strong></p><p><strong>انا : ? انتى فاهمه غلط .... علا اخت مراتي الصغيره وبعد موت باباها حمايا يعني انا اخوها الكبير ومراتى اللى دخلتك هنا عبير ... مراتي</strong></p><p><strong>سماح : لااااا انت مش سهل خالص ... عالعموم ...دي صورة البنت</strong></p><p><strong>اخدت الصورة منها</strong></p><p><strong>سماح : واسمها على ما افتكر</strong></p><p><strong>انا : ??? لميااااء ????</strong></p><p><strong>سماح : باستغراب ... هو انت تعرفها</strong></p><p><strong>انا : نصيحه يا سماح هانم بلاش البنت دي ... دي بنت شمال اسمها لمياء من العباسيه ... عمرها ٢٢ سنه ... كانت هتتسبب في طلاق صديقه لي وكانت متجوزه جوز صديقتي عرفي</strong></p><p><strong>سماح اتصدمت من الكلام : انت متأكد</strong></p><p><strong>انا : كلام بيني وبينك نمت معاها مرتين في اسبوع والكلام ده من اسبوعين تقريبا وجاتلي هنا وطردها</strong></p><p><strong>سماح ????? : طب والحل ابني هيموت عليها</strong></p><p><strong>انا : يمكن من حظك انك جيتيلي انا واحمدي **** انك موقعتيش في ايد حد يستغلك وحطيت الشيك قصادها ... اتعابي تشريفلك لي</strong></p><p><strong>عبير : القهوه يا فندم</strong></p><p><strong>سماح بصت لعبير : زوءك حلو اوي ... ميرسي يا عبير امسكي الشيك ده جوزك رفضه بس هو هديه مني ليكي</strong></p><p><strong>عبير : فنجان قهوه ب١٠٠ الف ياااه دا كتير اوي يا فندم</strong></p><p><strong>سماح : بصراحه استاذهاني انقذني من مشكله كبيره اوي كنت هتحط فيها وده اقل شكر ممكن اشكره بيه</strong></p><p><strong>انا : يا فندم انا تحت امرك في اي وقت .... عبير حضري للهانم صيغة توكيل قضايا واحد منها عن نفسها وواحد عن الشركات اللى بتملكها بصفتها وهاتى ٣ نسخ من كل توكيل مضيها عليهم وبصميها واتصلي بحاتم اللى في الشهر العقاري ييجي يوثقهم</strong></p><p><strong>سماح : معقوله .... يعني مش هروح الشهر العقاري</strong></p><p><strong>انا : يا فندم انا عندي الخدمه غير خالص ... شهر عقاري ايه اللى اضيع وقت واروحه</strong></p><p><strong>سماح طلعت رزمة فئة ٥٠ جنيه</strong></p><p><strong>انا : بتعملي ايه ... خلاص اتعابنا وصلت يا فندم</strong></p><p><strong>سماح : شكلك شاطر اوي</strong></p><p><strong>عبير دخلت : ممكن بطاقتك يا مدام</strong></p><p><strong>سماح : هبعتهالك عالواتس كام الرقم</strong></p><p><strong>عبير ادتها رقمها</strong></p><p><strong>سماح : خلاص عندك وطلعت سيجار وولعته</strong></p><p><strong>انا : بخصوص عقد الديكور ... ده العقد عاوز امضاءك عليه وده اقرار مننا ان اي تلفيات هتحصل متحملنا بالكامل</strong></p><p><strong>سماح : انت فعلا شاطر اوي وادي امضتى .... وادي الشيك كمان ب٥مليون</strong></p><p><strong>انا : لأ شيكين لو سمحتى واحد بمليون وواحد باربعه</strong></p><p><strong>سماح : خلاص خلى الشيك وادي شيك ست علا ابو مليون جنيه ... والمليون اللى في الشيك الاولاني حطه في رصيدي عندك واخصمه من اتعاب القضايا</strong></p><p><strong>انا : بابتسامه .... تحت امرك في اي وقت</strong></p><p><strong>عبير مضتها التوكيلات وبصمتها عليهم وكانت مبسوطه اوي بالشيك اللى اخدته منها</strong></p><p><strong>سماح : هستأذن انا علشان عندي ميتنج مهم</strong></p><p><strong>انا وصلتها لغاية عربيتها وفتحتلها الباب بنفسي وطلعت للمكتب تاني واخدت عبير بالحضن وبنتنطط</strong></p><p><strong>نادين وعلا في الوقت ده كانوا في شغل بره وبعت الشيك رساله عالواتس لنادين اللى فرحت اوي</strong></p><p><strong>بعد ساعتين اتفاجئت بمنى داخله علي المكتب وقعدت ولعت سيجاره وحطت رجل على رجل وبتبصلي برفعة حاجب</strong></p><p><strong>انا : ايه مالك داخله داخلة البوليس كده ليه</strong></p><p><strong>منى : اتركني لحالي</strong></p><p><strong>عبير : مدام منى ... مفاجأه ولا عالبال</strong></p><p><strong>منى : يرضيكي اعرف ان زوجك شارك المهندسه من ورا ضهري</strong></p><p><strong>انا : لااا اسمعي انا حر في مالي اشارك او مشاركش مش شغلك</strong></p><p><strong>منى : وانت نسيت اني اللى اشتريتلك المكتب</strong></p><p><strong>انا : وقبضتى التمن ولا نسيتي</strong></p><p><strong>عبير : اهدوا بس ... مالك يا مدام منى ... مش كان اتفاقك مع هانى اسبوع مقابل المكتب ... والاسبوع قضاه معاكي وخلصنا</strong></p><p><strong>منى : انت حكيت لزوجتك عني</strong></p><p><strong>انا : انا مبخبيش عليها حاجه على فكره ومنكرش ان لولاكي مكنتش زمانى عندي مكتب وشركه وبشتغل في حر مالي</strong></p><p><strong>منى : كيف حر مالك .... بدي ادخل شريكه وياك في المكتب والشركه .... وتتزوجني</strong></p><p><strong>عبير : نعم نعم نعم ... لا فوئي لنفسك ... اقفى معووج واتكلمي عدل ... انتى جيتي لجوزي برجلك ومحدش جبرك على حاجه .... انتى اللى بعتيله لحمك قصاد الفلوس .... عاوزه تشاركيه معنديش مانع ... تتنيلي على عينك معاه .. معنديش مانع ... لكن تتجوزيه لأ .... وكمان هتتجوزيه ازاي وانا اعرف انك متجوزه .... هو انتى جنس ملتك ايه</strong></p><p><strong>انا قعدت على كرسي مكتبي وولعت سيجاره وبتفرج عالشرشحه اللى على اصله بين عبير ومنى وبلف بالكرسي يمين وشمال لغاية ما مسكوا في بعض وانا بتفرج لغاية ما تعبوا من ضربهم في بعض بس منى بصراحه خدت علئة محترمه</strong></p><p><strong>عبير : وهي بتنهج ... اسمعي يا ست انتى .... انتى ليكي عند جوزي ٣٠ يوم ومن عندي انا ٦٠ يوم .. شهرين بالتمام .... وانت يا هاني تسحب ٥٠ مليون مش ٢٠ بس وكده نبئى خالصين ومنشوفش وشك تاني .... هااا قولتي ايه يا منى</strong></p><p><strong>منى بصالها بغيظ : عاجبك كلام زوجتك يا هاني</strong></p><p><strong>انا : بصراحه انتى اللى حددتى سعر البضاعه</strong></p><p><strong>منى : كيف يعني ... هما ١٠ ايام حقاتي .... بعدها لو سحبت مصاري راح اخلي زوجي يتعامل معاك</strong></p><p><strong>انا : سيبينا يا عبير دلوقتى</strong></p><p><strong>عبير : حاضر يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : سيبك من شغل النسوان اللى ملهوش عازه ده .... بدل دخلتك دي اكسبي متخسريش .... نادين مش وحشه على فكره .... وانا اللى قولت انتى اللى هتحليلها مشكلتها</strong></p><p><strong>منى : شو بتريد ... بدي ياك تحاكيني كل شي</strong></p><p><strong>انا حكيتلها كل حاجه</strong></p><p><strong>منى : ????? فرجني ياه</strong></p><p><strong>انا : تعالي معايا</strong></p><p><strong>اتصلت على نادين وعرفتها ان منى معايا وانها مستعده تحللها مشكلتها وروحنالها على شقتها</strong></p><p><strong>نادين فتحتلنا وكانت لابسه روب ازرق طويل وبابتسامه : اتفضلوا .... معلش انا كنت نايمه لما هاني اتصل بي</strong></p><p><strong>انا : مدام منى حكيتلها حكايتك وهي مستعده تساعدك بس عاوزة تشوف وتتأكد من الفيديوهات</strong></p><p><strong>منى : حلوه شقتك ... بس ليش مافي اثاثات ومفروشات</strong></p><p><strong>انا : بتقولك ليه فاضيه مفيهاش عفش يعني</strong></p><p><strong>نادين : اصلي بعت حاجات كتير مضطره يعني وبتبلع ريئها</strong></p><p><strong>منى : مفهوم مفهوم وبتتفرج عالصور واللوحات .... هايدا ابنك</strong></p><p><strong>نادين : ايوه هو</strong></p><p><strong>منى : كتير حلو **** يفرحك بيه</strong></p><p><strong>نادين : عن اذنكم هجيب الفلاشه وطلعت</strong></p><p><strong>منى قربت مني وحضنتنى وبوسنا بعض</strong></p><p><strong>نادين نزلت : احمحم ... وحطت الفلاشه في الشاشه وشغلت ومنى قعدت جنبي في حضنى واول ما شافت الفيديو</strong></p><p><strong>منى : ? شووو .... يا عيب الشوم ... ابو العز ... ايييي هايدا ابو العز والسفير ال*******</strong></p><p><strong>انا : هو انتى تعرفيهم</strong></p><p><strong>منى : ? عز المعرفه استاذ</strong></p><p><strong>نادين فرحت اوي : يعني في أمل ابني يرجعلي</strong></p><p><strong>منى : وبدون ما نقاضيهم كمان ... وطلعت موبايلها واتصلت ... الووو ... كيفك ابو العز .... كيف يا طنبول تزعل مدام نادين وتنزع منها ولدها ..... لا أصل ولا فصل اسمع انت تعرف منيح ان زوجي لو عرف راح يحاظيك ويشحطه فيك شحط ..... ولدك تجيه لامه يا زعرور والا راح افضحك وما بدي تشاكيك إلي تاني ..... اشحنه لامه في طياره هلا .... قفلت السكه .... خلصت</strong></p><p><strong>نادين فرحت اوي ونزلت باست ايد منى وهي بتعيط</strong></p><p><strong>نادين : يعني خلاص ابني هيرجعلي ... انا مش عارفه اشكرك ازاي</strong></p><p><strong>منى : ما تشكريني انا ... اشكري استاذ هاني ... وجهزي حالك راح ادخل شريكه معكم بنص حصتك .... بدي شغلات حلوات مثلك وبتبوسها من شفايفها</strong></p><p><strong>نادين حستها ساحت وحلماتها ظهروا في الروب</strong></p><p><strong>انا بصيت فوق واستغليت ان منى حضنتها وسيبتهم وطلعت فوق وكانت الدور التانى عباره عن طرقتين فيهم ٦ اوض و بصيت في كل اوضه وزي ما توقعت لئيت واحده نايمه على وشها فقربت منها وهي بتتعدل</strong></p><p><strong>مشيوا ?</strong></p><p><strong>انا : ? ندى ..... انتى هنا ازاي .... انا هتصل بابوكي اقوله</strong></p><p><strong>( ندى ١٧سنه كانت جارتنا اللى ظبطتها عالسلم )</strong></p><p><strong>ندى نطت ملط من مكانها وبتترجاني : ارجوك بلاش بابا يعرف حاجه وخايفه اوي</strong></p><p><strong>انا خدتها في حضني : طب اهدي بس واحكيلي تعرفي نادين من فين ... ولو كدبتي هعرف وابلغ اهلك وطلعت موبايلي وصورتها</strong></p><p><strong>ندى : ارجوك بلاش انا مش عاوزه فضايح وهحكيلك كل حاجه</strong></p><p><strong>انا : طب احكي</strong></p><p><strong>ندى بخوف : انا عرفت مدام نادين عن طريق علا اخت مراتك ... اصلييي يعني انا وعلا من سنه بنعمل كده ( طبعا كانت خايفه ومش واخده بالها انها عريانه في حضني ) ارجوك انا مستعده اعمل اي حاجه بس متحكيش حاجه لبابا</strong></p><p><strong>انا : وعلا جابتك ازاي</strong></p><p><strong>ندى : اتصلت بي امبارح وفهمتنى انى بدل ما بعمل كده ببلاش هتعرفني على مدان نادين اللى هتديني فلوس بعد ما نخلص وفعلا من شويه قبل ما تيجو علا مشيت وانا فضلت مع مدام نادين وفعلا ادتنى فلوس كتير حتى شوف وورتنى فلوس فئة ٢٠٠ جنيه كتير</strong></p><p><strong>انا : طب البسي هدومك ومتجيش هنا تانى وتقطعي علاقتك بعلا ونادين والا المرادي دخلت لوحدي المرة الجايه هدخل ومعايا ابوكي</strong></p><p><strong>ندى : حاضر ... بس عاوزة اقولك انى لسه بنت ...</strong></p><p><strong>انا : يا ندى انتى زي اختى الصغيره ... كمان ابوكي اعرفه من زمان ... افرضي دخل بوليس الاداب عليكم واتحبستي</strong></p><p><strong>ندى : يا مصيبتي ... بس احنا ستات و بنات زي بعض</strong></p><p><strong>انا : دي تهمه لوحديها يا ندى وفيها ٣ سنين سجن عالاقل</strong></p><p><strong>ندى : طب اوعدنى متجيبش سيره وانا اوعدك</strong></p><p><strong>انا : متعرفيش علا تانى</strong></p><p><strong>ندى بتلبس هدومها : حاضر اوعدك وباستنى في خدي</strong></p><p><strong>انا طبعا على تكه بس بحافظ على صورتي معاها وعلى هيبتي قدامها</strong></p><p><strong>ندى : ممكن طلب صغير</strong></p><p><strong>انا : خير</strong></p><p><strong>ندى : الفلوس دي هتكفيني للدروس ومش هعمل حاجه تاني ... بس ممكن لو احتجت حاجه اكلمك</strong></p><p><strong>انا بابتسامه : ادتها الكارت بتاعي ابئي كلميني اي وقت</strong></p><p><strong>ندى : هو انت صحيح بئيت غني وكانت بتشد بنطلونها لفوق</strong></p><p><strong>انا : ملكيش دعوه ... انتى في سنه كام</strong></p><p><strong>ندى : تانيه ثانوي ادبي</strong></p><p><strong>انا : ما واضح الادب اوي</strong></p><p><strong>ندى : على فكرة بئا يوم مانت ظبطتنى ورا الباب كنت نازله لمراتك اعمل كده</strong></p><p><strong>انا : خخخخخخخخ عبير</strong></p><p><strong>ندى : ايوه عبير ... ما هي المعلمه على فكره وبتعمل كده مع امي وعلا و مكانتش سايبه ست ولا بنت في العماره ولا في العماير اللى في الشارع عندنا ... وكل اسرارنا عندها وعرفت كمان انك الراجل الوحيد اللى مكيف مراته في الشارع كله</strong></p><p><strong>انا : ???? ( طبعا متفاجئ ومش مصدق اللى بسمعه ) طب كان في المواضيع رجالة ولا ستات بس</strong></p><p><strong>ندى : بصراحه مشوفتش بس كانت كل قعداتنا ومقابلاتنا عندك وساعات كنت انا وماما بنريح بعض ... بس ده سر ومحدش يعرفه</strong></p><p><strong>انا : ( احااااااا??? كل ده يطلع منك يا عبير ) طب انتوا كنتوا بتعملوا كده ليه</strong></p><p><strong>ندى : اللى اعرفه ان من حوالى ٣ سنين كنا عندكم وكنت ساعتها مش فاهمه حاجه وعبير خدت صفاء مرات علي الجزار ودخلوا الاوضه وغابوا وانا كنت فاكراهم بيضربوا بعض وطلعوا بعد ربع ساعه بيضحكوا وشعرهم منكوش ولما سألت ماما قالتلى اسكت وانى لسه صغيره وعيب وكلام من ده وبعد كده لما دخلت معاهم عرفت انهم مش مرتاحين مع اجوازهم بس لما سمعتكم استغربت ايه اللى يخلي المعلمه عبير تسيطر عليهم وتعمل معاهم كده رغم انك جامد يعني</strong></p><p><strong>انا : طب تعالي اروحك واللى شوفتيه متحكيهوش لحد</strong></p><p><strong>ندى : طب اوعدنى متجبش سيره اني قولتلك حاجه</strong></p><p><strong>انا : هو انا شوفتك اصلا</strong></p><p><strong>ونزلنا وكانوا منى ونادين نايمين عالكنبه بيتساحقوا في وضع 69 ووصلت ندى و رجعت المكتب وكانت علا في المكتب مع عبير وخيالي اشتغل ( احاااا يا عبير ... بئا انتى المعلمه .... كل ده مستغفلاني .... ويا ترى من قبل ولا بعد جوازنا .... هو ايه اللى بيحصل معايا ده .... وعلى كده وصلتى لنادين ولا لسه ....انا خلاص دماغي هتنفجر ) علا اعمليلي قهوة وتعالي يا عبير عاوزك ودخلنا ولعت سيجاره</strong></p><p><strong>عبير : عملت ايه مع منى</strong></p><p><strong>انا : خلاص هتشارك نادين في حصتها</strong></p><p><strong>عبير : حبيبي ... هو انت ممكن تتجوز علي</strong></p><p><strong>انا : لأ طبعا ... واوعي تسأليني تانى والا هتجوز فعلا</strong></p><p><strong>عبير : لأ ... انا عاوزاك لي لوحدي .... انا بسيبك لزباينك بمزاجي لكن جواز لأ</strong></p><p><strong>علا حطت القهوه : مالك انت شكلك تعبان</strong></p><p><strong>انا : هشرب القهوه ونروح ... كفايه كده النهارده .... امسكي يا علا ده الشيك بتاعك ... سماح جابتهولي النهارده ومن بكره تبدأوا شغل</strong></p><p><strong>عبير : التوكيلات كمان خلصت</strong></p><p><strong>انا : خليهم معاكي .... عاوزك تتابعي شغلها وانا بكره هفوت عليها مع علا اعرف مكانها و نشوف هنبدأ معاها ازاي</strong></p><p><strong>رفعت : ممكن ادخل ولا هعطلكم</strong></p><p><strong>انا : اهلا يا رفعت .... ما تبعتلى ام لوكيشن لشركتكم</strong></p><p><strong>رفعت : ايوه يا عم مانت بئيت محامي الشركات كلها</strong></p><p><strong>انا : خمسه في عينك ?</strong></p><p><strong>رفعت : هو انا هحسدك يعني???</strong></p><p><strong>انا : يلا خد مراتك وروح</strong></p><p><strong>رفعت : لا اروح ايه انا جايلك في مهمة شغل .... امسك ده ملف قضية علامة تجاريه كان لينا منافس مطلع علامه زيها نفس الاسم عاوزك تشطبهاله و تجيبلنا تعويض بحجم خسايرنا ٥ مليون دولار</strong></p><p><strong>انا : بدأناها .... هات يا سيدي ما اول القصيده كفر</strong></p><p><strong>رفعت : مش عاجبك ولا ايه</strong></p><p><strong>انا : لا دي حاجه تافهة بالنسبالي .... خلاص كده</strong></p><p><strong>رفعت : اه بس كده</strong></p><p><strong>انا : خد مراتك وروح يلا</strong></p><p><strong>رفعت اتحرج : شكلي بتطرد ... يلا يا علا</strong></p><p><strong>علا : يلا يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : نسيتي الشيك</strong></p><p><strong>علا : اه صح ... الا ده ... دول مليون جنيه يابا</strong></p><p><strong>انا ( ? اه يا شرموطه ... دانا هفشخك انتى واختك بس صبركم علي ) يلا احنا كمان هنفوت نجيب البنات ونروح</strong></p><p><strong>عبير : انت في حاجه مضايقاك</strong></p><p><strong>انا : لا ابدا ( شكلها كان عندها حق اسراء ... وما خفي كان اعظم ) يلا بينا</strong></p><p><strong>روحنا والبنات اتغدوا ولعبنا سوا و عملوا واجبهم وناموا</strong></p><p><strong>عبير : على فكره انا استغليت ان الدنيا فاضيه ونزلت حطيت الشيك في حسابك ووقفت في حضنى ... مالك انت رجعت من بره مزاجك مش حلو ليه ... كنت فين مع ست حربوءه هانم</strong></p><p><strong>انا : تعالي جوه احسن</strong></p><p><strong>عبير : تؤ وبتبوسني ... شيلني يا هاني</strong></p><p><strong>انا شيلتها ودخلت بيها الاوضه وحطتها عالسرير وعبير بدورها بتدعكلي كتفي وضهري زي اللى بتعملي مساج</strong></p><p><strong>عبير : سيبلي نفسك خالص ... ونمت على وشي وهي طلعت قعدت على طيظي و بتعك ضهري ونزلت نامت على ضهري و حضنتنى وبتحك جسمها في ضهري وحضنتنى وهي بتقفش في صدري ... اشمعنى انت معندكش زيي ... نفسي امسكهوملك</strong></p><p><strong>انا : ليكي علي لما اولد هخليكي تدلكيهوملي</strong></p><p><strong>عبير : ???? ... انت تحفه بجد على رأي البت علا</strong></p><p><strong>انا : طب اوعي اتعدل</strong></p><p><strong>نزلت من على ضهري وانا اتعدلت واتفاجئت بيها عريانه وزوبري ضرب تعظيم سلام ووقف انتباه</strong></p><p><strong>عبير ابتسمت لما شافته وبتخلعنى هدومي : حبيبي ... ممكن تفك شويه</strong></p><p><strong>انا : انتى عارفه انى بتخنئ لما بتخبي علي حاجه</strong></p><p><strong>عبير : وانا مخبيه عليك ايه وانت عرفته</strong></p><p><strong>انا : انتى صحيح كنتى المعلمه لنسوان الحي وبناتهم</strong></p><p><strong>عبير : اديك قولت نسواااان ... زعلان ليه بئا</strong></p><p><strong>انا : اصلك محكتيش لي حاجه زي دي</strong></p><p><strong>عبير : مكانش في داعي وكمان اخليك تشك في ليه ... انا بحبك وكنت بعمل كده معاهم علشان اريحهم واستغلهم ... ولا انت فكرك ان اللحمه والخضار و السباكه والكهربا و فواتير المياه و الكهربا والانابيب و حاجات البيت كانت بتيجي من مصروف البيت ... لااااا كل واحده كنت بخليها تجيبلي طلبات البيت من جوزها .... عمرك سألت نفسك كنت بجيب الفراخ دي كلها منين ولا اللحمه ولا المكرونات ولا الجبن ولا البيض ده كله منين .... انا كنت بريحهم وكانوا بيخدموني وكمان خلاص كان عهد وولا</strong></p><p><strong>انا طبعا مصدوم من هدوءها في رد الفعل وانها ردت رد مقنع : طب كنتى بتعملي كده ليه ويا ترى كان في رجاله ولا ستات بس</strong></p><p><strong>عبير : يا حبيبي اتطمن انت الراجل الوحيد في حياتى ... مش فاكر لما كنت بشرشحلهم في الشارع شوية الخولات دول ... طب انا هحكيلك ... عندك مثلا ايمان جارتنا مرات عوض السباك جوزها كان بتاعه صغير ومبيكيفهاش وانا في مره لئيتها زعلانه ومخنوءه واما سألتها حكتلي انه حتى مبيوصلش لجوه فاخدتها في حضنى وفكرت انى اغير الحمام على حسابها وفعلا خلته يعملي الحمام على حسابها وغيرت سباكه وسيراميك ... ولما سألتنى قولتلك عملت جمعيه .... على فكره بئا مصروف البيت كان بيخلص من اول اسبوع ... كنت هتجيب منين وانت شئيان</strong></p><p><strong>انا : بس كان لازم اعرف منك انتي ... مش من بره</strong></p><p><strong>عبير بابتسامه حضنتنى خلاص بئا يا حبيبي واوعدك هحكيلك كل حاجه وبتبوسني ومسكت زوبري بتدلكه</strong></p><p><strong>انا : طب علا</strong></p><p><strong>عبير : ييييي علا دي من واحنا في ثانوي بنعمل كده ... وعلى فكره بئا هي حكتلي اللى حصل بينكم ... تحب انا بئا اخصيك دلوقتي</strong></p><p><strong>انا : ???? انتى ايه ... ايه ام البرود اللى انتى فيه ده</strong></p><p><strong>عبير نزلت بتمص ومردتش وهي بتدعكل بيضاني خلتنى سحت عالاخر وزوبري شد عالاخر ورميت راسي لورا من المتعه وحسيته بيدفا فبصيت لئيتها نزلت بكسها عليه وبتميل علي ودخلنا في بوسه جامده</strong></p><p><strong>عبير : ممممممم انت الراجل الوحيد اللى في حياتي يا العنتيل يا وسخ</strong></p><p><strong>انا : وانتى لبوتى يا احلى حاجه في حياتي</strong></p><p><strong>عبير : ححححح اشتمنى كمان ... زوبرك اللى بيكيفنى ده ستات كتير بيتمنوه وبيحسدوني عليه ... كان نفسي ينيكني لوحدي احححححح دخله لجوه اكتر وبتطلع وتنزل عليه وغمضت عينيها من المتعه ... علا حكتلي وعرفت موضوع اي بالراحه اااااه مش كده مالك ااااااه انت اييييييه جات سيرة علا هيجتك ليييييه ااااااااه</strong></p><p><strong>انا : ماله رفعت</strong></p><p><strong>عبير : رفعت طلععععع اييييي بيتنااااااااا اييييي بيتناك من سماحححححح مممممم الهانم طلعت ليها زوبر وعلا اتناكت منها</strong></p><p><strong>انا سمعت كده وخيالى بيترجم الكلام وسرعت اوي في كسها وهي نامت على صدري ونزلت بدل المره ١٠</strong></p><p><strong>عبير : اااااااه ااااااااااااااااااااااااااااا كمااااااان عينيها بتحول من المتعه يا لهوي المتعه انا خلاص بمووووووت اااااااااااااا نيك نيك نيك نيك نيكني اسرع وعينيها بتحول وبتبيض وحسيت ان كسها مزفلط اوي وزوبري خرج ورجعته بس كان اضيق</strong></p><p><strong>عبير : انت دخلته في طيظي ??? اااااااااااااااااااا ناااااررررر انا بتنااااك في طيظيييييي ايييييييي ااااااااا مش قادره طلعه طلعه</strong></p><p><strong>انا ولا سامعها وبتخيل سماح وهي بتنيك رفعت وهي بتنيك علا وبنيك لغاية ما نزلت حمم</strong></p><p><strong>عبير : يححححححححح سخنين اوييييي ااااااااا اوووووووووووو</strong></p><p><strong>انا فئت على عوائها زي الديب ونزلت بالعافيه من علي ولئيت طيظها غرقانه ددمم ولبني وزوبري مصبوغ بدمها</strong></p><p><strong>عبير : اااااااه طيظي يا هاني اااااه اييييي تؤتؤتؤتؤ مش قادره خلاااص</strong></p><p><strong>انا اتنفضت من مكانى وشلتها وحطيتها في البانيو وفتحتلها الدش الدافي وكانت بتغمض عينيها</strong></p><p><strong>بعد شويه استحمينا وانا شايلها وحطيتها في السرير و جبت كريم للبواسير و دهنتلها بيه</strong></p><p><strong>انا : هو ازاي حصل كده</strong></p><p><strong>عبير : بتبصلي وهي بتتوجع وتضحك ... لو ليك في الرجاله عاوزاك تنيك سماح واكيد هتديلك سعر اهو نعوض منى</strong></p><p><strong>انا : لا منى حوارها لسه مخلصش .... بكره هخليها تعملي توكيل قضايا تحطي فيه التعامل مع البنوك في السحب والايداع و التحويل وصرف الشيكات و التعزيز</strong></p><p><strong>عبير : شكلي مفيش بكره انت فشختنى</strong></p><p><strong>انا : متخافيش ده علشان اول مره بس ... بعد كده هتتعودي ... فاكره كسك لما فتحته .... اهو دي زي دي</strong></p><p><strong>عبير : اوعى كده انت مفتري ... اييييييي حاسه طيظي وجعاني على منمله على ضهري هيتقسم اااااااه ياني</strong></p><p><strong>انا : ???? علشان تخبي علي حاجه تاني</strong></p><p><strong>عبير : بمياصه ... اوعى كده انا مخاصماك</strong></p><p><strong>انا : وانا مقدرش على زعلك يا قمر</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>تانى يوم روحت البنك وحطيت الشيك ب٥٠ مليون حافظه واسراء خلصتهولي</strong></p><p><strong>اسراء : واو كده لي عزومه حلوه</strong></p><p><strong>انا : هستناكي بعد الشغل .... انتى عرفتي المكان خلاص</strong></p><p><strong>اسراء : بس مننساش نفسنا في الكلام تاني ... عندي غسيل متلتل</strong></p><p><strong>انا : خلي الغسيل ينفعك</strong></p><p><strong>اسراء : خلاص جايه ... بس العزومه ايه المرادي</strong></p><p><strong>انا : اي مكان تؤمري بيه</strong></p><p><strong>اسراء : انا مش طماعه تعالى نروح المنوفي</strong></p><p><strong>انا : وانا مش هردلك طلب ... هفوت عليكي وقت البريك</strong></p><p><strong>اسراء : ماشي هرنلك اول ما اخلص</strong></p><p><strong>انا : اوكيه</strong></p><p><strong>ايمن : اهلا اهلا هاني بيه ... طب فوت علي مره ولا الست اسراء واخداك مننا على طول</strong></p><p><strong>انا : هو انا اقدر ... بس انت عارف وقتى ضيق وبصراحه مدام اسراء شاطره اوي</strong></p><p><strong>ايمن : خلاص يا سيدي اكتب كلامك ده وهنرفقه في التقدير السنوي بتاعها</strong></p><p><strong>اسراء : هاني بيه بصراحه مش من كبار الممولين لا كمان حلال للعقد .... هو اللى جابلي حقي من جوزي</strong></p><p><strong>ايمن : بجد ... طب حيس كده انا هعملك توكيل وتكون المحامي بتاعي بس تكرمني في الاتعاب</strong></p><p><strong>انا : من غير حاجه ايمن بيه ... بس ميكونش البنك خصمك</strong></p><p><strong>???????</strong></p><p><strong>ايمن : لا اتطمن من الناحياتي</strong></p><p><strong>اسراء : استاذ ايمن ضد الفساد والمحسوبيات اصلا</strong></p><p><strong>ايمن : وده مبدأي</strong></p><p><strong>انا : ده شرف كبير انى اتعرفت على حد في نزاهة حضرتك ايمن بيه</strong></p><p><strong>ايمن : طب استأذنكم انا علشان اشوف العالم اللى بتتمرئع</strong></p><p><strong>اسراء : تحب اسددلك القرض واسلكلك قرض بخمس اضعافه</strong></p><p><strong>انا : وانا معنديش مانع ... متنسيش بس ترنيلي</strong></p><p><strong>خرجت من البنك ولئيت منى بتتصل بي</strong></p><p><strong>منى : انت كيف تسحب من الحساب تبعي مصاري ... مو همك يعني</strong></p><p><strong>انا : بابتسامه انا تحت امرك يا قمر انتى</strong></p><p><strong>منى : بدي ياك شهرين غير حصه بمكتبك</strong></p><p><strong>انا : موافق بس لي شرط</strong></p><p><strong>منى : وكمان بدك تتشرط يا ازعر</strong></p><p><strong>انا : افهمي بس ... هنبدأ من الاسبوع الجاي علشان عندي قضية العمر</strong></p><p><strong>منى : اوكيه ... بس بدي ياك في موضوع كتير مهم ... لو حليته راح اعطيك اللى بدك ياه وابوسك بين عينيك</strong></p><p><strong>انا : موضوع ايه</strong></p><p><strong>منى : قابلني باكر في الفندق ... اطلع السويت تبعي ... معي رجال كتير مهم .... بدي ياك تحلله مشاكله</strong></p><p><strong>انا : امرك يا قمر انتى</strong></p><p><strong>منى : وكمان بدي ياك ما تسحب مصاري تاني ... انت راح تشحتني</strong></p><p><strong>انا : اشحتك ايه انتى دخلك نص مليار يعنى انا سحبت ١٠ % بس</strong></p><p><strong>منى : وانت كيف تتجسس على حساباتي يا شرموط انت</strong></p><p><strong>انا : اشتمي براحتك كده كده مبتلزئش</strong></p><p><strong>منى : ما تتأخر ... بدي اشوفك باكر الساعه ٨</strong></p><p><strong>انا : ليه نايم في حضنك</strong></p><p><strong>منى : وانت شو دخلك انت ... نفذ بدون كلام يا ارعن</strong></p><p><strong>انا : طب قوليلي مين اجمد انا ولا هو</strong></p><p><strong>قفلت السكه في وشي ورةحت المكتب</strong></p><p><strong>نادين اول ما شافتنى اترمت في حضني وبتبوس في كتير</strong></p><p><strong>علا : ايه يا ست نادين هانم .... خفي عالراجل مش كده</strong></p><p><strong>نادين : انا بجد مش عارفه اشكرك ازاي .... اياد ... تعالى سلم على عمو يا حبيبي</strong></p><p><strong>اياد ولد أمور اوي شبه نادين : كيفك عمو</strong></p><p><strong>انا : زي الفل .... انت عامل ايه يا بطل</strong></p><p><strong>اياد : كتير منيح عمو ... لكن ببغي اروح المدرسه وامي خبرتنى انك راح تساعدنى ادخل المدرسه</strong></p><p><strong>انا : بس كده من عيني</strong></p><p><strong>علا : مال عبير تعبانه ليه</strong></p><p><strong>انا : ملكيش دعوه ... لابسه كده ليه هو انتى رايحه حفله</strong></p><p><strong>علا لابسه فستان اسود محزأ فوق الركبه</strong></p><p><strong>علا : وجبت عربيه كمان ?</strong></p><p><strong>انا : مبروك .... ريحتيني من توصيلك</strong></p><p><strong>نادين : ممكن تشتريلي عربيه</strong></p><p><strong>انا : مروحتوش لسماح ليه</strong></p><p><strong>نادين : اتصلت وقالت انها سافرت ضروري وهنبدأ الاسبوع الجاي</strong></p><p><strong>انا : انتى هبله .... خليها تبعتلك ميل بكده ... ولا ناسية الشرط الجزائي اننا لو اتأخرنا هنردلها ٢ ونص مليون جنيه</strong></p><p><strong>نادين : خبطت اورتها ... اه صحيح ... علا كلمي جوزك يبعتلنا ميل بالاعتذار وتحديد ميعاد</strong></p><p><strong>علا : فكركم انا مستنياكم تدونى اوامر .... الاعتذار على مكتبك من الصبح يا هانم</strong></p><p><strong>نادين : ما تحترميني شويه ..... ولا انا اخلص من لسان اختك تطلعيلي انتي</strong></p><p><strong>انا : مال عبير بيكي</strong></p><p><strong>نادين : هاااا ... لا بنهزر مع بعض يعني ولسانها مبرد</strong></p><p><strong>انا : مفيش هزار معاكي هنا .... مفهوم ولا هي كمان بتريحك</strong></p><p><strong>نادين وعلا بصوا لبعض وهما مصدومين</strong></p><p><strong>انا : مش عيب يا هانم تجيبيلها عيله تعمل معاها كده</strong></p><p><strong>علا : ??? هو انت عرفت ازاي</strong></p><p><strong>انا : عرفت زي ما عرفت .... انتوا احرار في بعض لكن مشاكل في الشغل مش عاوز ويا ريت يكون بره المكتب ... مفهوم ولا نفضها سيره وبلاها ديكور</strong></p><p><strong>نادين : لأ ... مفهوم يا هاني مفهوم .... بلاها ايه انا لما صدقت شغل وفلوس</strong></p><p><strong>انا : خلاص نحافظ عليه .... اعملوا حسابكم انا الاسبوع الجاي هسافر شهرين .... مش عاوز اجي الائي المكتب متشمع .... مفهوم ..... سكتوا ليه</strong></p><p><strong>الاتنين : مفهوم اه طبعا</strong></p><p><strong>علا : هتروح فين</strong></p><p><strong>انا : ملكيش دعوه ويلا شوفوا شغلكم</strong></p><p><strong>دخلت مكتبي وكانت منى جوه</strong></p><p><strong>منى : انا سمعتك ... انا لساتى عند رأيي ما بدي شراميط بالمكتب</strong></p><p><strong>انا : خلاص وانا كمان مش عاوز شراميط ويلا مع السلامه</strong></p><p><strong>منى : ???? وانا شو داخلي</strong></p><p><strong>انا : الشغل معايا كده عاجبك ولا ايه رأيك</strong></p><p><strong>منى حضنتنى من ضهري : شو بيك حبيبي</strong></p><p><strong>انا : معلش متعصب شويه علشان عبير تعبانه وعاوز اتطمن عليها</strong></p><p><strong>منى : ما تنسى ميعادنا الصبح</strong></p><p><strong>انا : في حد سأل علي</strong></p><p><strong>منى : عماد المحامي .... اول ما سمع صوتى قفل على طول ?</strong></p><p><strong>انا : سيبك منه .... غيره</strong></p><p><strong>منى : ما في غير الزلمه تبعي بده وثيقه حكوميه</strong></p><p><strong>انا : مبشتغلش في المضروب</strong></p><p><strong>منى : هو موافق على اي رقم بدك ياه</strong></p><p><strong>انا : ١٠ مليون في الوثيقه</strong></p><p><strong>منى : واو هايدا رقم نا اتخيلته ... نصيبي كاش يا عمري</strong></p><p><strong>انا : نصيبك شهرين وبس</strong></p><p><strong>منى : كيف بتعرف اسرار حساباتي ?</strong></p><p><strong>انا : بحبك وانتى عصبيه بيكون شكلك حلو ?</strong></p><p><strong>منى : بدي اتزوجك</strong></p><p><strong>انا : شكلك نسيتي عبير</strong></p><p><strong>منى : لأ .... ما بدي منكم شي</strong></p><p><strong>????????</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل السابع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خلصت شغل عالساعه واحده وروحت عالبنك استنيت اسراء ولئيتها بتركب جنبي وهي مبسوطه</strong></p><p><strong>انا طلعت بالعربيه : خير فرحيني</strong></p><p><strong>اسراء : نزلتلي مكافأه عالقرض اللى اتفقت معاك عليه</strong></p><p><strong>انا : يعنى كده رصيدي كام</strong></p><p><strong>اسراء : اييه يا عم هاني ارحم .... لسه بعد اسبوعين</strong></p><p><strong>انا : اوكيه</strong></p><p><strong>دخلنا مطعم عالنيل واكلنا ونقلت جنبها وبئينا نأكل بعض</strong></p><p><strong>اسراء : بجد انت خليتني حد تاني خالص ... انا مش انا من ساعة ما عرفتك</strong></p><p><strong>انا : وانا كمان حاسس نفس الاحساس شكلنا حبينا بعض ? ...</strong></p><p><strong>اسراء : يا ريت قالتها عفوى ... قصدي يا ريت ينفع انا متجوزه يا استاذ ( لو اعرف كده كنت اتطلقت وخلصت )</strong></p><p><strong>انا : مسكت ايدها ... بس انا بحبك فعلا</strong></p><p><strong>اسراء : وايح كمهههان وبتسبل عينيها</strong></p><p><strong>انا : انا اسف انى برفع من معنوياتك</strong></p><p><strong>اسراء : خلاص متزعلش ( نفسي ابوسك بس مينفعش )</strong></p><p><strong>انا : يلا علشان الحأ اوصلك</strong></p><p><strong>اسراء : بلاش خليني معاك ... انا مش فارق معايا يخصمولي</strong></p><p><strong>انا : كده .... طيب .... عامله ايه مع جوزك</strong></p><p><strong>اسراء : ما بلاش سيرة العكننه دي</strong></p><p><strong>انا : عمل ايه تاني ... احكيلي</strong></p><p><strong>اسراء : البيه قمت بالليل ولئيته صاحي عاللاب بيتكلم مع واحده فيديو و كانوا يعني</strong></p><p><strong>انا : خلاص فهمت ... وعملتى ايه</strong></p><p><strong>اسراء : سيبته ونمت وانا قرفانه منه</strong></p><p><strong>انا : طب والحال ده هيفضل كتير</strong></p><p><strong>اسراء : مش عارفه هو بيعجبه فيهم ايه .. عاوزه اقولك وقربت مني وبتوطي صوتها انا بمشي في البيت بالاندر بس</strong></p><p><strong>انا : اما غبي صحيح ... انا مراتي بالبيجامه بت... احم</strong></p><p><strong>اسراء : وبتعمل ايه</strong></p><p><strong>انا : بقوم بالواجب طبعا</strong></p><p><strong>اسراء : هو انت فعلا كل يوم معاها</strong></p><p><strong>انا : عدا ايام الشهر</strong></p><p><strong>اسراء : ازاي</strong></p><p><strong>انا : ما عدا الايام بتاعتكم ... عاوزه كلام دي</strong></p><p><strong>اسراء : خلاص فهمت ?</strong></p><p><strong>انا : وعلى كده بتعملي ايه</strong></p><p><strong>اسراء : هعمل ايه يعني ... حظى مهبب ... اتجوزت واحد غاوي شمال</strong></p><p><strong>انا : طب ما تعمليله اللى بيعملوه يمكن يحس</strong></p><p><strong>اسراء : ازاي يعني</strong></p><p><strong>انا : جربي تراقبيه وتشوفي بيعملوا ايه بيخليه نار و اعملي زيهم</strong></p><p><strong>اسراء : غاوي بنات صغيره بترقص ملط</strong></p><p><strong>انا : طب ما تعملي زيهم</strong></p><p><strong>اسراء فكرك</strong></p><p><strong>انا : اكيد هيحس بيكي وهيتحرك</strong></p><p><strong>اسراء : اجرب ... وماله يا سيدي ... بس يحس على دمه ( حس بئا )</strong></p><p><strong>انا : انا حاسس بيكي ... عارفه لو الزمن رجع بي مش هتجوز غيرك</strong></p><p><strong>اسراء ? : مخدوع انت في .... انا مش الزوجه اللى في بالك .... عارف البؤين اللى قولتهملك دول انى هرقص يعني ... ولا هعمل منهم حاجه .... مش متخيله اعمل كده اصلا</strong></p><p><strong>انا : طب ما تجربي تعملي كده لوحدك</strong></p><p><strong>اسراء : حاولت كذا مره بس لأ ... صعب</strong></p><p><strong>انا : تحبي اساعدك</strong></p><p><strong>اسراء برئت وارتبكت : ازاي يعني ... انت هتستهبل ( ايه اللى بقوله ده ... انا من جوايا موافقه ... بس مينفعش ... لو حد شافنا هتفضح )</strong></p><p><strong>انا : يا ستي بهزر</strong></p><p><strong>اسراء : طب ايه رأيك موافقه</strong></p><p><strong>انا : زوبري شد ? ايه</strong></p><p><strong>اسراء : بضحك معاك صدقت ولا ايه ?</strong></p><p><strong>انا : براحتك</strong></p><p><strong>اسراء : بس بئا غير الموضوع</strong></p><p><strong>انا : معلش ممكن سؤال</strong></p><p><strong>اسراء : اسأل</strong></p><p><strong>انا : هو كان كده اول الجواز</strong></p><p><strong>اسراء بخيبة امل واحباط : بالعكس كان هاريني بوس</strong></p><p><strong>انا : بوس بس</strong></p><p><strong>اسراء : يا عم مشيها بوس</strong></p><p><strong>انا : طب ايه جراله</strong></p><p><strong>اسراء : عاوز اعادة طبط مصنع ?</strong></p><p><strong>انا : يااااه الشمس بتغرب .... من زمان مشوفتهاش وقت الغروب</strong></p><p><strong>اسراء : تعالى نمشي يلا</strong></p><p><strong>انا : هوصلك</strong></p><p><strong>اسراء : لأ هنروح عندك المكتب نكمل كلامنا</strong></p><p><strong>انا : ( اشطه ... شكلها هاجت ومكسوفه ) يلا بينا</strong></p><p><strong>روحنا المكتب وهي طول الطريق بتبصلي وساكتين</strong></p><p><strong>اسراء : اقفل الباب المرادي كويس</strong></p><p><strong>قفلت الباب ورجعتلها وكانت في مكتبي وقفلت باب اوضىة مكتبي كمان</strong></p><p><strong>اسراء : بتقفل ليه</strong></p><p><strong>انا : زيادة امان</strong></p><p><strong>اسراء : بصالي وهي مبتسمه ومبسوطه</strong></p><p><strong>انا : مالك</strong></p><p><strong>اسراء رمت نفسها في حضني : خليني في حضنك بحس فيه بالامان</strong></p><p><strong>انا : ( احا دي بتحبني ) مسحت على شعرها وضمتها ... انا بحبك اوي .... تتجوزيني .... مستعد اطلقك من يوسف واتجوزك</strong></p><p><strong>اسراء بتعيط : انا طول الوقت اللى فات بكدب عليك .... انا اتطلقت من يوسف يومها ?</strong></p><p><strong>انا ضمتها اوي وانا ببوس راسها : متزعليش نفسك .... انا مستعد اعوضك عنه</strong></p><p><strong>اسراء بصتلي وهجمت على شفايفي بوس جامد بيدل على انها عطشانه حب بجد وبتقطع فيهم كإنها بتفترسني .... بحبك يا هاني</strong></p><p><strong>انا سمعتها واتجاوبت معاها ولئيتنى بحسس على ضهرها ونزلت بايدي على طيظها الطريه اوي ... انا اللى بحبك من ساعة ما شوفتك</strong></p><p><strong>اسراء : انت قولت هتعوضني ... فكت نفسها منى وبدأت تخلع يونيفورم البنك ونزلت بنطلونها بالاندر وبئت ملط وطلعت عالكرسي وادتنى ضهرها ... يلا عوضني</strong></p><p><strong>انا خلعت ملط ولفتلها وانا ببوس فيها وضهر الكرسي ما بيننا ونزلت بايدي بدعك جسمها</strong></p><p><strong>اسراء : يلا لف واتعامل</strong></p><p><strong>انا رجعت وراها وبئيت بمشي زوبري على كسها بشفراته المنفوخه الصغير وبوع البلل عليه وحسيته بيعيط من الشهوه : الغبي ... حد يسيب الحلاوة دي ... دانتى ضفرك بعيلة لمياء كلهم ... ومسكت وسطها ودخلت زوبري اللى دخل بسهوله وحس بنعومه شديده وشد على اخره</strong></p><p><strong>اسراء : حححححححح زوبرك حلو اوي</strong></p><p><strong>كنت اول مره اسمعها بتتكلم زي الشراميط وطريقتهم وحسيت قلبي هيقف من الصدمه ولئيتها بكسها بتعض في زوبري وبتحركه عليه</strong></p><p><strong>اسراء : ممممم ااااااااااااااااااه اخيرا بتناك من راجل بجد .... انا هوهبك نفسي وحياتي وقلبي</strong></p><p><strong>زوبري زي التعبان بيدخل جحره ويطلع يتنفس بسبب ضيق كسها .... حسيت بكهربا جامده كإني بتصعق</strong></p><p><strong>اسراء رفعت نفسها لي وبئينا نبوس بعض اوي وانا مش عاوز النيكه دي تخلص ... طعمها حلو ... ازاي الغبي ده يطلقها مش فاهم ... بئا دي تتساب ... مستحيل ....</strong></p><p><strong>اسراء : تعالى يا غبي شوف طليقتك بتتناك ازاي واتعلم مممم نيكني يا حبيبي ... عاوزاك تنيك كل فتحه في ... مش قادره خلاص</strong></p><p><strong>انا سامع صوت اسراء بلبونه اكتر من كل اللى نكتهم واكتر من عبير وعلا نفسها وبئيت ارزع وشايف طيظها بتترج قدامى و بئيت اضرب فيها مع النيك والرزع لغاية ما احمرت ونزلت اسراء شهدها الاول</strong></p><p><strong>اسراء : استنى خلاص ... انت بجد حلو اوي في كل حاجه ... يا بخت المدام بيك .... انا موافقه نتجوز بعد العده</strong></p><p><strong>انا : بجد وشديتها علي وبئيت ابوسها وحضنتها اوي وعصرت بزازها الملبن في صدري وشلتها ونمت بيها عالارض ودخلت بين رجليها براسي</strong></p><p><strong>اسراء : هتعمل ايه كفايه</strong></p><p><strong>دخلت لساني في كسها ومسمعتلهاش وبئيت الحس وانيك بلساني احلى شهد وده خلاها اتشالت واتحطت وطرطشت على وشي بس انا فتحت بؤي وشربت من شلال الشهد وعدلت نفسي ومن غير استئذان دخلت وبئيت انيك جامد واهاتها زي صوت اهات جيانا ديور وبرزع اوي هجييييب لفت رجليها علي : هاتهم جوه عطشانه من اللبن حححححححححح</strong></p><p><strong>جبت لبني وانا بسمعها وببصلها يحححححح لبنك حلو دفا كسي</strong></p><p><strong>انا كنت مستغرب ازاي دي اسراء وبتقول كده</strong></p><p><strong>اسراء حاسة بزوبري بينبض جواها وبتتنفض : بحبك يا هاني وحضنتنى اوي</strong></p><p><strong>انا : بنهج جامد : انتى طلعتي جامده اوي يا اسراء</strong></p><p><strong>اسراء بصتلي بلبونه واضحه : عاوزه تاني</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>تاني يوم الساعه ٧ ونص الصبح كنت في السويت عند منى بفطر معاها وبشرب القهوه</strong></p><p><strong>منى : بدي ياك تصحى لحالك حبيبي ... حالك مال عن اول مره شوفتك</strong></p><p><strong>انا بفطر وساكت</strong></p><p><strong>منى : هايدا الزلمه شخص كتير مهم ... بدي ياك تكارمه ... عنده مصاري تسد عين الشمس</strong></p><p><strong>انا بسمعها ومش مركز وكإنى بسمع الراديو وصورة ليلة امبارح وانا في حضن اسراء مش عاوزة تسيبنى وزوبري شادد عالاخر</strong></p><p><strong>منى بتتحرك وهي بتتكلم : بدنا مصاري كتير نعوض اللى سحبته</strong></p><p><strong>انا : تعرفي تسكتي .... رغي رغي رغي .... عاوز اطفح من سكات .... انا اصلا ولا سامع منك كلمه</strong></p><p><strong>منى : خافت مني ... حاضر</strong></p><p><strong>بعد الفطار شربت القهوه والباب خبط ودخل جاردات كتير وفي الاخر مر منهم واحد شكله مش غريب علي</strong></p><p><strong>منى : يا هلا يا هلا بالاخ ابو رمضان</strong></p><p><strong>ابو رمضان : خدها في حضنه يا هلا بالجمال البكر .... كيفك يام ابراهيم</strong></p><p><strong>انا اول مره اعرف ان ليها اولاد</strong></p><p><strong>منى : هايدا المحامي اللي كلمتك ياه ... استاذ هاني .... الا</strong></p><p><strong>انا : عارفه طبعا بس كنت على طول اشوفه في التليفزيون والاخبار</strong></p><p><strong>ابو رمضان : مش راح اطول عليك استاذ ... انا سمعت عنك كل خير ... وكتير دلوني عليك لكني ما صدقت حتى حكت الي الاخت ام ابراهيم</strong></p><p><strong>انا : اتمنى اكون زي ما كلموك عني</strong></p><p><strong>ابو رمضان : اللى بدي ياه شهايد ميلاد لعيلتي</strong></p><p><strong>انا : ايوه ايوه ايوه .... استاذ عماد المحامي كلمني وانا رفضت .... بس انت معروف في الوسط السياسي ... ليه مطلبتهاش من الريس مثلا</strong></p><p><strong>ابو رمضان : ما بكدب عليك ... ما بيصير حدا يعرف العنوان تبعي بمصر وما بدي جمايل من حدا ... لو احصل على الجنسية بالقانون راح يكون افضل</strong></p><p><strong>انا : وطبعا مفيش حد من اهلك مصري .... بص انا مليش في المضروب لكن هعملهالك مقابل خدمه</strong></p><p><strong>ابو رمضان : اللى بدك ياه راح يكون</strong></p><p><strong>انا : مش عاوز فلوس منك ... انا عاوز سلطه ..... عاوز اكون محاميك الخاص</strong></p><p><strong>ابو رمضان : من هلا انت محامي الخاص واعتبر حالك من المقربين</strong></p><p><strong>انا : وعلشان كده هتدفعلي التكلفه بس .... ٣٠ مليون جنيه</strong></p><p><strong>ابو رمضان : وعليهم ٣٠ إلك بس تعطيني شهايد لامي واهلها من امها وابوها</strong></p><p><strong>انا : اكتبلي اساميهم وتواريخ ميلادهم</strong></p><p><strong>ابو رمضان : سهله</strong></p><p><strong>كتبلي الاسماء وتواريخ الميلاد واتصلت بواحد في السجل المدنى اللى في العباسيه معرفه وبلغته الاسماء وقال انه طالب مليون جنيه عالشهاده وطبعا وافقت واكدلي عالطهر يكونوا جاهزين عالسيستم واطبعهم من عنده وبالفعل سلم واستلم</strong></p><p><strong>..</strong></p><p><strong>ركبت مع ابو رمضان اللى مكانش مصدق نفسه</strong></p><p><strong>ابو رمضان : ابوسك من بين عينيك</strong></p><p><strong>انا : كده في ٣٠ مليون عندك</strong></p><p><strong>ابو رمضان : يا اجدب انت ... تحول الحين ٥٠ مليون للاستاذ وتخلي معاه حراسات رواتبهم معي من حسابي الخاص</strong></p><p><strong>انا : بس ده كتير</strong></p><p><strong>ابو رمضان : انت اثبتلي انك بيرفكت و عليه راح اخدك عالشهر العقاري اعملك توكيل</strong></p><p><strong>انا : لا اطلع عالمكتب عندي وانا هجهزلك اللى انت عاوزه ... ومن غير دور ولا انتظار بس عاوز جواز سفرك اصوره وابعته يجهزولنا كل شئ</strong></p><p><strong>صورت باسبوره وكان دبلوماسي و بعت لعبير وعلا اللى موجود يجهزلي التوكيلات</strong></p><p><strong>روحنا المكتب</strong></p><p><strong>علا اتفاجئت بالجيش اللى معانا وواضح انه لشخصيه مهمه واندهشت لما شافت ابو رمضان</strong></p><p><strong>نادين : هو في ايه يا علا</strong></p><p><strong>علا : واحد من اللى بييجوا في الاخبار ودخلت بالتوكيلات</strong></p><p><strong>وبعد شويه خرجوا</strong></p><p><strong>نادين : ???? مش معقوله ... ابو رمضان ?</strong></p><p><strong>ابو رمضان : ? نادين وخدها في حضنه وبيلف بيها</strong></p><p><strong>انا : انتوا تعرفوا بعض</strong></p><p><strong>نادين : ابو رمضان كان خطيبي زمان ... بس هو السياسه لاحسه مخه وانا اتجوزت ابو العز</strong></p><p><strong>ابو رمضان : ااااخخخ ابو العز صديق عمري خطف اغلى جوهره مني ... بس ما تنكري انك اللى خيرتيني بين وطنى وبينك</strong></p><p><strong>نادين : متكدبش يابو رمضان انا خيرتك بين السياسه واننا نتجوز وانت اخترت السياسه</strong></p><p><strong>انا : ابو رمضان خلاص عملي توكيل</strong></p><p><strong>ابورمضان : والحين مستعد اتزوجك حبيبتي ام اياد</strong></p><p><strong>انا : ده خبر جميل .... ام اياد شريكتي في المكتب بس بتشتغل في الديكور</strong></p><p><strong>ابو رمضان : ام اياد فنانه من يومها</strong></p><p><strong>منى داخله : شو صاير يابو رمضان</strong></p><p><strong>انا : الاخ ابو رمضان طالب الجواز من نادين</strong></p><p><strong>منى : شوووو ... صحيح</strong></p><p><strong>نادين : كنا بنحب بعض زمان بس سابني واتجوز السياسه</strong></p><p><strong>منى : انا مكانك ارفض وخلي السياسه تنفعه</strong></p><p><strong>ابو رمضان : خليكي محضر خير يام ابراهيم</strong></p><p><strong>نادين : انت تعرف مدام منى كمان .... انا موافقه بس بشرط .... السفير تبعكم في مصر ... تغيروه ... تخيل كان بيهددني وحرمنى من ابني لاجل يراضي ابو العز</strong></p><p><strong>ابو رمضان اتعصب : الحين راح يتغير الصرمايه هادا واتصل على وزير الخارجيه في بلدهم وبلغه يغير السفير النهارده</strong></p><p><strong>انا ( نهار اسود .... امال لو عرفت اني نمت معاها هتنفيني ولا ايه .... اظبط يا هاني ومتجبش سيره والحرس دول طبعا جواسيس ليه .... لا كفايه علي عبير واسراء )</strong></p><p><strong>.........</strong></p><p><strong>مر شهر ونص ونادين اتجوزت ابو رمضان وخلت علا تدير مكانها وعملتلها توكيل بالاداره وكنت بتابع معاها وسافرت</strong></p><p><strong>منى : مصيبه هاني مصيبه</strong></p><p><strong>انا : حصل ايه</strong></p><p><strong>منى : زوجي وصل المطار وراح يجيني</strong></p><p><strong>انا لبست هدومي : لما يمشي كلميني ... عالعموم فاضلك اسبوعين .... مع بعض على اتصال .... سلام</strong></p><p><strong>منى : ما تفتح سيره لحدا</strong></p><p><strong>انا : اكيد وبوستها خطف و مشيت</strong></p><p><strong>روحت المكتب وعبير لما شافتني جريت علي خدتنى بالحضن</strong></p><p><strong>عبير : ايه اللى جابك يا حبيبي فاضل اسبوعين</strong></p><p><strong>انا : جوزها جه .... المهم ... عاوزك تعامليها ولا كإنك تعرفيها .... البنات وحشونى اوي</strong></p><p><strong>عبير : انت اللى وحشتهم وبيسألوا عليك ... طب روح انت وانا شويه واجيلك تكون استحميت</strong></p><p><strong>انا : علا جوه</strong></p><p><strong>عبير : علا متخانقه مع رفعت وطالبه الطلاق منه</strong></p><p><strong>انا : ليه بس</strong></p><p><strong>عبير : ظبطها مع سماح</strong></p><p><strong>انا : طب وفيها ايه مش هو كمان بيركب عليه</strong></p><p><strong>عبير : الفكره مش كده .... الفكره انه بيحبها وصعبت عليه نفسه وكمان علا بيني وبينك بتستهبل ... البت بتذله</strong></p><p><strong>انا : لما اشوفها بس هصالحهم ... معندناش بنات تطلق</strong></p><p><strong>عبير : حبيبي انت ... انا هودي البنات لماما واجيلك</strong></p><p><strong>انا : حاضر يا حبيبتي ... المكتب فاضي ليه</strong></p><p><strong>عبير : اوقات فاضي واوقات متعرفش تبص جنبك</strong></p><p><strong>انا : طب هروح البنك واسبقيني انتى عالبيت</strong></p><p><strong>عبير : حاضر يا حبيبي</strong></p><p><strong>نزلت روحت البنك واسراء اول ما شافتني فرحت اوي</strong></p><p><strong>اسراء في مكتبها : الصايع كان فين ... سألت عليك مراتك قالتلي مسافر</strong></p><p><strong>انا : فعلا سفرية شغل ... انتى مستهونه بي ولا ايه</strong></p><p><strong>اسراء : فاضل شهر ويوسف عمال يزن عاوز يرجعلي</strong></p><p><strong>انا : بعينه ياخدك مني ... انا هشتريلك شقه خاصه بينا ونتجوز فيها</strong></p><p><strong>اسراء : صحيح يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : طبعا هي دي فيها كلام</strong></p><p><strong>اسراء : طب عاوزه اقابلك ... اجيلك المكتب ولا فين</strong></p><p><strong>انا : مش النهارده .... خليها يوم تاني ... النهارده بتاع عبير وبس</strong></p><p><strong>اسراء : ماشي يا بتاع عبير ... انا بئا عاوزة اتجوز مع عبير في بيت واحد</strong></p><p><strong>انا : بلاش مشاكل ... خلينا نتجوز الاول وبعدين نحلها</strong></p><p><strong>اسراء : شرفت يا فندم</strong></p><p><strong>انا : القرض نزل</strong></p><p><strong>اسراء : اه وحسابك دلقتى ااااااا ... واو ١٨٠ مليون</strong></p><p><strong>انا : تمام اسحبيلي مليون</strong></p><p><strong>اسراء : طب استنانى هبلغ الخزنه</strong></p><p><strong>سحبت المليون وروحت اشتريت بي ام دبليو باسم اسراء وطلبت من المعرض يوديها البنك لاسراء</strong></p><p><strong>روحت البيت وكانت عبير في اامطبخ بتعمل اكل وهي لابسه طقم بادي على هوت شورت محزأ وهجت اوي ودخلت حضنتها من ضهرها</strong></p><p><strong>عبير لفت وبوسنا بعض : عقبال ما تستحمى وترتاح هيكون الاكل جهز ... عاملالك الممبار اللى بتحبه</strong></p><p><strong>انا بوستها خطف ودخلت الحمام وقفت تحت الدش وانا كل تفكيري في اسراء ومبسوط اوي وزوبري مرفوع لفوق وبرفنت نفسي وطلعت الصاله ملط وعبير جات قعدت في حضنى و بتأكلنى وهي بتحك طيظها في زوبري وبعد ما خلصنا شيلتها ودخلت اوضة النوم وانا ببوسها ونمت بيها عالسرير وحاسس زوبري هيتخلع خلاص من كتر الهيجان ونفسي بيروح مني وخلعتها البادي والشورت وبئت ملط و كانت راسمه على عانتها قلب وكاتبه اسمي فيه وعلى بزازها كاتبه اول حرف من اسمى واسمها وطبعا نزلت فيها بوس ودعك وحستها مش على طبيعتها وتعبانه اوي</strong></p><p><strong>انا : مالك ... حاسه بحاجه</strong></p><p><strong>عبير : لا بس حاسه الدنيا لفت بي ويئ جريت عالحمام بترجع</strong></p><p><strong>انا : مالك يا حبيبتي</strong></p><p><strong>عبير : دايخه ونفسي غمه علي وحاسه اني اااع وبترجع في الحمام كتير</strong></p><p><strong>انا : طب ارتاحي انا هتصل بدكتور ييجي يكشف عليكي</strong></p><p><strong>بعد ساعه</strong></p><p><strong>الدكتور : مبروك المدام حامل ... راحه تامه ومتعملش مجهود وممنوع تقربلها شهرين كمان عالاقل</strong></p><p><strong>انا طبعا الفرحه مش سايعاني ( مش يمكن عبير بتعمل زيك من ورا ضهرك .... يا عم انت مش وقتك ) مبروك يا حبيبتي</strong></p><p><strong>الدكتور كتبلي روشته وتوصيات والاكل وانواعه و حاسبته ورجعت لعبير</strong></p><p><strong>عبير : معلش يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا بفرحه : معلش ليه ... انا مبسوط اوي</strong></p><p><strong>واتصلت على علا وعرفتها وجات بعد نص ساعه وداخله بالزغاريط مبروك يا حبيبتي</strong></p><p><strong>عبير : عقبالك يا علا</strong></p><p><strong>علا : عقبالي ده ايه انا هتطلق</strong></p><p><strong>رزعتها ألم خلا ودنها صفرت ... لا خلا ودنى انا صفرت ... معندناش بنات تطلق ... وتحترمي جوزك</strong></p><p><strong>علا بخضوع : حاضر</strong></p><p><strong>انا : انا هتصل عليه يجيب ابنك وييجي يجيبلك هدوم وهتفضلوا هنا معانا لغاية ما اختك تولد</strong></p><p><strong>علا بخضوع وهي حاطه ايديها التنين على خدها اللى اتضرب : حاضر اللى تؤمر بيه</strong></p><p><strong>عبير : تستاهلي .. اهو جالك اللى يشكمك وانتى من ساعة ما اشتغلتى محدش قادر عليكي</strong></p><p><strong>انا : من بكره هعمل اعلان اجيب ناس يشتغلوا وعاوزك تدربيهم ... اظن انتى فهمتي الشغل كله</strong></p><p><strong>عبير : اهدا هي هتعمل كل اللى هتقول عليه</strong></p><p><strong>انا : وحسك عينك تجيبي سيرة الطلاق تاني ... انتى فاهمه ولا لأ</strong></p><p><strong>علا بخوف وخضوع : فاهمه فاهمه ?</strong></p><p><strong>انا : انا هنزل اجيب الدوا و ياريت لما ارجع مسمعكيش بتكلمي رفعت وحش</strong></p><p><strong>علا : حاضر يا هاني</strong></p><p><strong>نزلت جبت الدوا بنفسي واتصلت على اسراء</strong></p><p><strong>اسراء : شكرا يا حبيبي عالعربيه ... بس ده كتير اوي</strong></p><p><strong>انا : مراتي حبيبتي متحتاجش لحاجه خالص</strong></p><p><strong>اسراء : ههههه بحبك</strong></p><p><strong>انا : لا انا اللى بحبك اوي جدا خالص ... على فكره عبير حامل</strong></p><p><strong>اسراء : مبرووووووك ... ده انا وشي حلو عليك اهو ... **** يسعدك يا حبيبي ... مووووواه ... باي دلوقتي</strong></p><p><strong>روحت البيت مبسوط وبتفرج عالتليفزيون وشايف علا في حضن رفعت وبتبصلي وهي بتستحلفلي ومأموصه</strong></p><p><strong>رفعت : ما تقلب هاتلنا ماتش</strong></p><p><strong>قلبت عالبي ان وكان ليفر بول ومانشستر سيتي</strong></p><p><strong>رفعت حاضن علا وانا شايفها ماسكه زوبره بتدعكهوله من فوق الهدوم ( عادي مفيهاش مشكله ) وهي بتبوسه وهو كان هيجان وعينيه مسبله</strong></p><p><strong>علا طلعت زوبره بتمصهوله وهو مستمتع اوي وبيبصلي بس مستمتع وانا كل شويه ابصلهم وابص عالماتش</strong></p><p><strong>انا : خدوا راحتكم انا داخل انام</strong></p><p><strong>محدش فيهم رد وعلا رفعت عبايتها وطلعت فوق زوبر رفعت بتتناك غيظ في ودخلت انام وانا سامع اهاتهم و كل حاجه بيعملوها</strong></p><p><strong>عبير : مالك ... مقعدتش معاهم ليه</strong></p><p><strong>انا : رفعت بيصالح علا</strong></p><p><strong>عبير : بتغيظك الشرموطه</strong></p><p><strong>انا : العيب فيها مش فيه</strong></p><p><strong>وببوس عبير اللى حضنتنى اوي ونمنا في حضن بعض</strong></p><p><strong>كمااااان نيكني اكترررر .........???</strong></p><p><strong>........</strong></p><p><strong>بعد أيام كنت في المكتب ولئيت عماد داخل</strong></p><p><strong>عماد : احنا فينا من كده</strong></p><p><strong>أنا : طب استريح الأول</strong></p><p><strong>عماد : انا لا هستريح ولا زفت .... انت ازاي تسمح لنفسك تاخد زبايني ... انت نسيت نفسك ولا ايه</strong></p><p><strong>انا بهدوء قاتل : تشرب ايه الاول</strong></p><p><strong>عماد : انت عاوز تنئطني صح ... اسمع يا هاني ... هتقرب لزبايني تاني هشطبك من النقابه</strong></p><p><strong>انا : انا مبقربش ... انت اللى مش عارف تشتغل فبيجولي وبخلص معاهم</strong></p><p><strong>عماد : مش انت قولت ملكش في المضروب</strong></p><p><strong>انا : فعلا</strong></p><p><strong>عماد : امال ضربت شهادات ابو ابراهيم ليه</strong></p><p><strong>انا : انا مضربتش حاجه ... الراجل ادانى اسامي قرايبه وانا لئيتها متسجله عالسيستم .... السيستم مبيكدبش</strong></p><p><strong>( طبعا انا عارف انه ممكن يكون بيسجلي )</strong></p><p><strong>عماد : لأ انت اتصلت بحد ظبطهوملك</strong></p><p><strong>انا : مين بس اللى هيخاطر ويلعب في سيستم الدوله</strong></p><p><strong>عماد : ابو ابراهيم ليه قرايب مصريين</strong></p><p><strong>انا : معرفش</strong></p><p><strong>عماد : يعني ايه متعرفش</strong></p><p><strong>انا : روح اسأله جايلي انا ليه</strong></p><p><strong>عماد : تنكر انك طلعتله شهادات</strong></p><p><strong>انا : انا طبعتله شهادات سليمه ١٠٠ %</strong></p><p><strong>عماد : اسمعنى كويس</strong></p><p><strong>انا : اتغير صوتى ... اسمع انت ... مش عارف تحافظ على زباينك متلومش غير نفسك ... هتقعد تلف وتدور مش هيحصل اللى في بالك ... نورتنا يا عماد بيه</strong></p><p><strong>عماد : كده يا هاني .... ماااااشي وخرج متنرفز</strong></p><p><strong>ولئيت منى داخله ومعاها حراسات كتير وشخص واضح انه غنى اوي لابس حلق في مناخيره وطول بعرض وانسيال دهب وساعة روليكس الماس واقرع وطول بعرض</strong></p><p><strong>انا : اهلا اهلا اهلا مدام منى</strong></p><p><strong>منى : اقدملك الاستاذ هاني المحامي .... ابو ابراهيم زوجي</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : يا مرحب بالعنتيل وخبط على كتفي</strong></p><p><strong>انا بدهشه : عنتيل ايه بس انا غلبان</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : ام ابراهيم حرمنا حكتلي عنك كتير</strong></p><p><strong>ببص لمنى ومستغرب</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : انا اشتقت كتير لمقابلتك يا بطل</strong></p><p><strong>الحرس اللى معايا والحرس اللى معاه واقفين وجاهزين بالسلاح</strong></p><p><strong>انا : اتفضلوا اتفضلوا .... علا تعالى فورا</strong></p><p><strong>علا : امرك يا استاذ هاني</strong></p><p><strong>انا : شوفي البيه يشرب ايه</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم فصل علا بعينيه وانا كنت عاوز اديله واحده وسط راسه وميهمنيش بس معييش سلاح</strong></p><p><strong>منى : انا حكيت لابو ابراهيم عن شراكتنا وقال انه لازم يتعرف عليك</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : وبالمناسبه انا عازمك على الغدا في اي مكان بتريده ... انت والبسبوسه</strong></p><p><strong>منى : يقصد علا</strong></p><p><strong>انا : طبعا معنديش مانع</strong></p><p><strong>علا : القهوه</strong></p><p><strong>انا : بصراحه كان نفسي لكن المدام حامل ولازم اروح بدري نخليها مره تانيه</strong></p><p><strong>منى : عبير حامل ... و**** فرحت كتير بها الخبر ... ممكن نزورها</strong></p><p><strong>انا : اكيد اكيد ... بس اكون عامل حسابي</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : اوكيه .... انا جيتك اعرض عليك الشغل لشركاتي بمقابل مليون دولار سنوي غير اتعاب القضايا</strong></p><p><strong>انا : مليون دولار ? .... طبعا لي الشرف ... هو حضرتك بتشتغل في ايه مستر ابو ابراهيم</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : انا بمتلك اكبر شركات البورنو في العالم</strong></p><p><strong>انا : نعم .... انا سمعت صح</strong></p><p><strong>منى : وافق يا هاني وهتشوف دنيا تانيه خالص</strong></p><p><strong>انا : مصدوم من العرض وفي نفس الوقت خايف</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : وافق وراح اخليك تقضى ليلة عمرك مع اي بورنو تختارها</strong></p><p><strong>انا : ?????</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل الثامن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>القرار هو طريق لا عوده فيه فعليك عند اتخاذ قرار التأني والوصول لأفضل نتيجه ومعرفة اهدافك</strong></p><p><strong>روحت يومها وكنت شبه معزول عن العالم من حولي .... انا بحب عبير وخايف اوافق رجليها تيجي معايا .... وفي نفس الوقت العرض مغري مليون دولار سنوي غير اتعابي اللى بالدولار برضوا ....بس لو جه في يوم قولتله لأ ممكن يوصل لعبير او اسراء ويعمل معاهم حاجه اندم عليها ..... طب مانا ممكن اجيب جاردات يحموهم .... بس ازاي ده ماشي بجيش وسلاح .... لالالالا انا هرفض والباب اللى يجيلك منه الريح سده واستريح</strong></p><p><strong>عبير بصوت حنين قطع تفكيري : مالك يا حبيبي ... من ساعة ما جيت وانت ساكت .... مش عوايدك يعني</strong></p><p><strong>انا : منى وجوزها كانوا عندي في المكتب النهارده</strong></p><p><strong>عبير : ودي فيها ايه</strong></p><p><strong>انا : جوز منى عارض علي عرض بصراحه ميترفضش بس يخوف ولازم يتحسبله</strong></p><p><strong>عبير : عرض ايه</strong></p><p><strong>انا : جوز منى على حسب كلامن صاحب اكبر شركة افلام بورنو في العالم وعاوزنى ابئى محامي شركاته ومحاميه الخاص مقابل مليون دولار سنوي غير الاتعاب</strong></p><p><strong>عبير : ودي فيها ايه</strong></p><p><strong>انا : فيها كتير .... فيها انه هيدخل حياتي .... فيها اني خايف عليكي وعلى بناتي من غدره لو حصل خلاف ما بيننا .... انتى لو كنتى شوفتى كم الجاردات والسلاح اللى معاه لازم تفكري الف مره قبل اتخاذ قرار زي ده</strong></p><p><strong>عبير : يا حبيبي متخافش وكمان مين هيعرف انك محامي لواحد زي ده .... اكيد التوكيلات هتجيلنا من بره وغير كده مش يمكن ننقل نقله تانيه خالص</strong></p><p><strong>انا : ده عارض علي اختار اي موديل من اللى بيطلعوا في افلام السيكس ويجيبهالي</strong></p><p><strong>عبير : ايوه يا عم ??? ... بورنو موديل مره واحده ??</strong></p><p><strong>انا باستغراب : لأ طبعا مش موافق ... انا بحبك واخاف عليكي</strong></p><p><strong>عبير : يا حبيبي ادام مصلحتنا كبيره من ورا الموضوع ده ايه المشكله</strong></p><p><strong>انا مستغرب اوي لكلام عبير ( اوعى تسمع كلامها دي شرموطه هتوديك في داهيه ) مش عارف .... الموضوع صعب اوي</strong></p><p><strong>عبير حطت راسها في حضني : متخافش يا حبيبي ... كفايه انك خايف علي ودي عندي بالدنيا ... وافق وانا في ضهرك وهفضل احبك على طول</strong></p><p><strong>انا : لأ .... انا هرفض .... ( طب انتى شرموطه ... لكن اسراء ذنبها ايه ) ( ? : يا عم اسراء مين والناس نايمين متخلنيش اطلعلك بئا ... حد يتعرض عليه بورنو موديل ممثلة افلام سيكس تختارها وعليها فلوس زي الرز و ترفض ... تخيل كده المال والجاه والوجاهة و العالم كله هيكون تحت رجلك هتدوس عليه .... وبالنسبه لاسراء كده كده هتتجوزها في السر يعني محدش هيعرف عنها حاجه ) ( بس انا خايف برضوا ) ( ? : اللى يخاف مبينجحش وبيركبه النحس ) ( من خاف سلم ) ( ? : انت فقر يا هاني يا سكوربيون ياللى واكلها والعه ... متخلنيش اشخرلك ... انت عارف من الاول ان جوز منى قواد ... وانت بنفسك مهمكش وسرقت فلوس من حسابها وبتضحك عليها وبتنيكها ... هتستعبط ... جمد قلبك كده وخش لعالم الخيال .... تخيل كده يتعملك فيلم وزوبرك يفشخ نجمات البورنو العالميه وكل شباب العرب يحسدوك .... تخيل كده انك بتنيك مثلا انجلينا ولا جينا ولا حتى جيانا مايكل ولا ليلي ادامز ولا جيانا ديور ولا دينا حايك ... تخيل انك من حقك تجيب اجمل جميلات البورنو زي تخيل كده معاك مايا خليفه ولا لانا رودز ولا نيستي ولا حتى انجيلا وايت .... هو انا هرصهملك ) حسيت ان زوبري شادد اوي وببص لئيت عبير ماسكاه وبتلحسلي راسه</strong></p><p><strong>عبير : بتفكر في ايه خلاه شادد كده قول ... كنت بتتخيل ممثلة بورنو صح</strong></p><p><strong>انا مبردش وبتخيل ان اللى بتلحسلي زوبري لانا رودز حححححح احساس اكتر من رائع وكمان لو معاها اليزا لبارا مممممم اوفففففف ويا سلام لو احطه في كس وطيظ ماندي ماوس ياااااااه على ده احساس لما تدلعني كيلر كوين</strong></p><p><strong>عبير بتمصلي جامد وطلعت فوقي</strong></p><p><strong>انا : هتعملي ايه يا مجنونه</strong></p><p><strong>عبير : عاوزه اتناك ... زوبرك حلو اوي ... هيجني اوي .... نيك طيظي او دخل منه في كسي بس بالراحه ونزلت بتحك كسها في زوبري اوي</strong></p><p><strong>انا : طب اهدي بس وعدلت راسه على فتحة طيظها ودخلته بالراحه ودخل معايا بسهوله بسبب هيجانها وحضنتها من ضهرها وبنيك بالراحه اوي وهي بتتلوى بوسطها و بتتناك ومستمتعه وانا بدلكلها بظرها وكانت بتئن جامد وفضلت معاها نص ساعه كامله وحسيت انى هجيب فخلعته من طيظها وحشرته في كسها ونطرت جواه</strong></p><p><strong>عبير : بتضحك ضحكة انبساط ونشوه وبتبصلي وبتبوسني .... انت اخدت القرار خلاص .... انا بحبك اوي</strong></p><p><strong>مرت ايام ولئيت منى بتتصل بي وعزمتنى انا ومراتى وعلا على العشا</strong></p><p><strong>عبير : هو احنا رايحين فين .. قالتها وهي كانت بتحط ميكب وبتلبس فستان سواريه ترجواز جامد</strong></p><p><strong>انا : هنروحلهم الفندق بس الاول هنفوت نجيب علا</strong></p><p><strong>عبير : فكرت في اللى عرضوه عليك</strong></p><p><strong>انا : هوافق .... انا عارف ان الموضوع مش سهل وخايف اخسر بس هوافق علشان لو رفضت مضمنش رد فعلهم هيكون ايه</strong></p><p><strong>عبير : بتبصلي في المرايا : بحبك اوي ?</strong></p><p><strong>نزلنا وروحنا معانا الجاردات في عربيتين حوالينا لعلا ونزلت لابسه فستان فاضح كل حاجه ومعاها رفعت ببدله وركبوا وطلعنا عالفندق</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : يا مرحب بالجمال وابو الابطال</strong></p><p><strong>انا : ازيك يا باشا .... اقدملك المدام وطبعا علا شوفتها في المكتب وجوزها استاذ رفعت</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم بيبص لعبير ومسك ايدها وباسها : زوءك رائع يا هاني بيه</strong></p><p><strong>منى : عبير دي اختي مش كده يا بيرو</strong></p><p><strong>عبير : طبعا طبعا ... احنا اخوات وشركا وحضنتها وهي بتهمسلها وبنتناك من زوبر واحد كمان ?</strong></p><p><strong>منى ابتسمت بسخافه علشان متبينش حاجه : اما وريتك .... صحيح مبروك على النونو .... بدي ياه زلمه مثل ابوه ابضاي او بنوته في جمال الماما</strong></p><p><strong>انا : كل اللى يجيبه **** كويس</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : اتفضلوا العشا جاهز ودخلنا قاعه في الفندق مفيهاش غير الحراسات والجاردات واقفين بالقرب من الترابيزه المحجوزه وكانت ترابيزه طويله وعليها خروف متعذب وجواه من الخير كتير وحواليه البسمتى و محاشي ومشاوي وكان في شباب من العاملين في الفندق بيخدموا علينا</strong></p><p><strong>عبير في حوار جانبي معايا بصوت واطي : شكلها هتلعب يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : شكلها كده .... **** يستر</strong></p><p><strong>عبير : عاوزاك تجيبلنا فيلا ونأجر الشقه مفروش</strong></p><p><strong>انا : اصبري بس لما نشوف الكلام</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : العزومه دي مش كل حاجه .... انا محضرلكم برنامج هيعجبكم اوي</strong></p><p><strong>انا : بس ده كتير اوي يا ابو ابراهيم</strong></p><p><strong>منى : ابو ابراهيم الكل مشهود عنه الكرم بزياده</strong></p><p><strong>عبير : ( انتى هتقوليلي ... معرص كبيييير ? )</strong></p><p><strong>بعد الاكل نزلت مشروبات من كل نوع وطبعا انا وعبير مشربناش بس رفعت و علا كانوا بيتعاملوا عادي</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : هو استاذ رفعت بيشتغل ايه</strong></p><p><strong>رفعت : محاسب يا باشا في شركة *****</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : واااو بتشتغل مع مدام سماح ****** مره واحده</strong></p><p><strong>رفعت اتفاجئ : هو حضرتك تعرف مدام سماح</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : سماح من اهم سيدات الاعمال وكمان بنشتغل مع بعض من سنين ? اشرب اشرب بدي ياك ما تخاف اي شي مش راح احكي معها في اشي</strong></p><p><strong>رفعت حسه بيلمح لحاجه وهو عارف ان سماح لو عرفت انه اتقابل مع حد من معارفها هتفشخه</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : اتمنى بسبوستنا تكون مبسوطه كتير</strong></p><p><strong>علا : كتير هئ اوييي ( شكلها سكرت )</strong></p><p><strong>رفعت سندها</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : تقدر استاذ رفعت تاخد مدام علا و تطلع السويت تبعي ترتاحوا وشاور لجارت وقاله يطلعهم على السويت الخاص بيه وبص بعينيه لوكيل اعماله اللى راح يوصلهم</strong></p><p><strong>انا : شكل اختك هتفضحنا</strong></p><p><strong>عبير : مليش دعوه بيها ... مش جوزها معاها</strong></p><p><strong>انا : لما نروح بس هفشخ امها عاللى بتعمله</strong></p><p><strong>عبير : اهدا يا حبيبي احنا لسه مخدناش مصلحتنا ... انا عاوزة اروح الحمام ...</strong></p><p><strong>انا : تعالى اوصلك لحسن يبعت حد وراكي ... انا مش متطمنله اصلا لا هو ولا منى .... هو اختك وجوزها فين</strong></p><p><strong>عبير : شكلهم راحوا الحمام يفوقها</strong></p><p><strong>منى : قررت ايه</strong></p><p><strong>انا : موافق بس بشرط محدش يقرب لاهل بيتي</strong></p><p><strong>منى : ابو ابراهيم راح ينبسط منك كتير ... امسك هايدا شيك مني حلاوة النونو ... ٥ مليون جنيه</strong></p><p><strong>عبير نتشت الشيك وفرحت اوي : بجد ??? ... ميرسي يا احلى منى في الدنيا وباستها من بؤها</strong></p><p><strong>منى : اهدي لحد يفكر اشي</strong></p><p><strong>عبير : انا مبسوطه اوي</strong></p><p><strong>منى : يعني اتجوز هاني عادي</strong></p><p><strong>عبير : يا لبوه جوزك واقف ولا الاريال جايب الستالايت</strong></p><p><strong>منى : لولا النونو كنت عرفتك مين اللى لبوه يا معلمه</strong></p><p><strong>انا : ما تبس انتوا الاتنين</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : تعالى يا هاني نحكي في مصلحتنا</strong></p><p><strong>انا : موافق بس ٢ مليون دولار سنوي غير الاتعاب</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : سمعت انك صياد هلا اتأكدت ... يلا نبلش وانا عند وعدي ... اي موديل تختارها هتكون هدية شغلاتنا</strong></p><p><strong>انا : انا مش عاوز موديل ... انا عاوز موديلز</strong></p><p><strong>??????????</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : وانا موافق وادانى لستة اسامي اختار منها</strong></p><p><strong>...........</strong></p><p><strong>بعد الحفله</strong></p><p><strong>عبير : هي علا راحت فين</strong></p><p><strong>انا : اختك وجوزها انسيهم خلاص ... جوز منى طلعنى السويت وشوفت سماح بتنيك رفعت واختك ملط وبتمص لاتنين واتناكت منهم</strong></p><p><strong>عبير طبعا زعلت من اللى سمعته : خلاص يا حبيبي ابعتلها واتس متجيش تاني</strong></p><p><strong>انا : مينفعش ... نادين هتزعل .... انا كنت عملت اعلان بس محدش اتصل ... هعمل اعلان تاني</strong></p><p><strong>عبير <img src="data:image/gif;base64,R0lGODlhAQABAIAAAAAAAP///yH5BAEAAAAALAAAAAABAAEAAAIBRAA7" class="smilie smilie--sprite smilie--sprite3" alt=":(" title="Frown :(" loading="lazy" data-shortname=":(" /> كده يا علا تكسريني قصاد جوزي ... مش كفايا سايبالك كل حاجتي ... ياما كنتى بتبصي لحاجتي وتاخديها حتى جوزي اتناكتى منه ... انا مش عاوزة اعرفك تاني ? )</strong></p><p><strong>انا شوفت عبير بتعيط وركنت واخدتها في حضني : متزعليش نفسك ... لبوه هنعمل ايه يعني ... نموتها</strong></p><p><strong>عبير بتعيط وتشن انا اسفه يا هاني ... حظي كده في اختي ?</strong></p><p><strong>انا : انا جعان اوي</strong></p><p><strong>عبير : نعععم ... بعد الخروف والكباب و الكفته والطرب و البوفتيك والشوربه و الاكل ده كله وجعان ... تعالى كلني احسن</strong></p><p><strong>انا : يا بت هو انا لي مين غيرك ... انا بهزر معاكي ?</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>بعد شهر</strong></p><p><strong>اسراء بلغتنى بتحويل ٢ مليون دولار لحسابي وطبعا روحت اقابلها</strong></p><p><strong>انا : وحشتيني</strong></p><p><strong>اسراء : يا سلااام ... لو وحشتك صحيح كنت سألت</strong></p><p><strong>انا : تعالي انا هراضيكي</strong></p><p><strong>اسراء : ازاي بئا ... هتعزمني فين</strong></p><p><strong>انا : هتشوفي</strong></p><p><strong>واخدتها وىوحنا شقه اشترتها مخصوص نتجوز فيها</strong></p><p><strong>انا : ايه رأيك</strong></p><p><strong>اسراء دخلت معايا الشقه و بتتفرج عليها : شقتك دي</strong></p><p><strong>انا : لأ شقتنا دي .... احنا هنروح للمأذون نتجوز</strong></p><p><strong>اسراء : بجد يا حبي بتبوسني جامد</strong></p><p><strong>انا : مش وعدتك ... سيبي كل حاجتك زي ما هي في شقتك وانا هفرش دي على زوئي</strong></p><p><strong>اسراء حضنتني اوي : انت بجد حلو اوي وجميل اوي وراجل اوي ... بس قولي بئا انت بتشتغل ايه بالظبط ... الدولارات دي كلها ليه</strong></p><p><strong>انا : شغل</strong></p><p><strong>اسراء : اللى هو ايه</strong></p><p><strong>انا : اللى هو محامي</strong></p><p><strong>اسراء : طب مفيش مخدرات ولا سلاح ولا نصب ولا الكلام ده ... انت في ٦ شهور بس بئيت داخل عالمليار</strong></p><p><strong>انا : لأ في احسن من ده كله</strong></p><p><strong>اسراء : ايه هو</strong></p><p><strong>انا : انا محامي لناس كبار اوي سياسيين ورجال اعمال عرب وغير كده محامي شركاتهم ووكيل اعمالهم غير قضايا مكتبي وشغل الديكور</strong></p><p><strong>اسراء : حلوه الشقه .... هنتجوز امتى</strong></p><p><strong>انا : هننزل نروح للمأذون وبعد كده هنروح لاكبر شركة اثاث فيكي يا بلد نشتري منهم و بعد ما تتفرش نتجوز على طول ... بس مش عاوز حد من البنك او اصحابك يعرف انك اتجوزتي</strong></p><p><strong>اسراء بصالي بحب : اتطمن يا حبيبي ... انا معرفش غيرك دلوقتى ... بس خايفه لياخد منى بنتي</strong></p><p><strong>انا : متخافيش ... هفشخهولك لو فكر</strong></p><p><strong>اسراء ضربتنى في كتفي وحضنتني اوي</strong></p><p><strong>نزلنا عملنا كل اللى حكيته و بعد ايام كنت فرشت الشقه و روحنا انا واسراء وبنتها ايه</strong></p><p><strong>اسراء : متشكره اوي يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : بحبك .... نيمي بنتك وتعالي نحكي احلى حكاية هنحكيها في حياتنا</strong></p><p><strong>دخلت اخد دش يفرفشني وخرجت وانا لابس الفوطه على وسطي وكانت اسراء قدام التسريحه ولابسه روب طويل وبتحط ميكب و بتبصلي في المرايا وهي مبتسمه</strong></p><p><strong>طلعت نمت عالسرير واتغطيت وغمضت عيني شوية وحسيت السرير بيتهز وكانت اسراء دخلت معايا تحت الغطا وهي بتبصلي ووشها عليه خجل يهيج الحجر</strong></p><p><strong>انا : ايه الجمال ده وبوستها ... يااااااااه اخيرا انا وانتى في بيت واحد وجوه حضني كمان ... يااااااااه اخيرا هنكون لبعض من غير خوف من حد</strong></p><p><strong>اسراء حضنتنى وحطت راسها على صدري وهي بتمد ايدها على بطنى وبتنزل على زوبري اللى واقف احترام لجمالها : ??? هو كده ليه</strong></p><p><strong>انا : بئا مش عارفه</strong></p><p><strong>اسراء بمياصه : تؤ لأ مش عارفه</strong></p><p><strong>انا : طب تعالى اعرفك</strong></p><p><strong>ورفعت وشها وبوستها وهي قفشت على زوبري مع قفشة ايدي على بزها وحطت رجلها على وسطي وهي بتبوس بشراهة فظيعه</strong></p><p><strong>اسراء : وانا اللى كنت فاكرة انى متجوزه طلع المدهول خول جنبك ... بتدعكلى زوبري وهي بتتكلم ... نفسي ييجي يشوف الرجاله اللى بجد ... نفسي يتفرج علي وانا في حضنك وبحبك</strong></p><p><strong>انا : كده ازعل منك ... محدش ليه الحق يشوف ضفرك ... انتى من بكره تستقيلي وتعيشيلي لوحدي وبس</strong></p><p><strong>اسراء : طب لو يوسف عاوز يشوف بنته</strong></p><p><strong>انا : اوعي يعرف انك اتجوزتى ... هياخد بنتك منك</strong></p><p><strong>اسراء : ياخدها مش مشكله ... صحيح هتقطع بي بس تعيش معاه يشيل شيلتها ... كفايه علي انت وولادي منك يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : طب خلاص هكلمه ياخدها علشان ميعملناش شوشره وميعرفش مكانك</strong></p><p><strong>اسراء : اصلا هيرفض ياخدها ... هو لما صدق طلقنى ... تصدق مسألش في تاني بعد ما رفضت ارجعله</strong></p><p><strong>اسراء كل ده بتدعكلي زوبري وبتتكلم</strong></p><p><strong>انا اخدت شفايفها باكل فيهم وبلعب بلساني مع لسانها وماسك حلمة بزها الناشفه باطراف الابهام والسبابه وبفرك وشامم ريحة الهيجان ممزوجه بالبرفان وسخونة انفاسها وحضنتها اوي وانا بحسس على ضهرها و بدعكلها طيظها وبقفشها</strong></p><p><strong>اسراء حاسسها بتتهز جامد وبتترعش : حححححخ انت بتوصلني للمتعه من غير ما تلمسني</strong></p><p><strong>وحسيت بحاجه سخنه لمستنى و انتشت اوي وغمضت عينيها وفتحتهم كانها ارتاحت</strong></p><p><strong>انا : يا سلاااام هو انتى على لمسه ولا ايه</strong></p><p><strong>اسراء : بحس بالمتعه وانا معاك كفايه بشم ريحة نفسك بتخطفنى من الدنيا ولا لمسة شفايفك بتدوبني ولا لما بتلمسني بايدك بتهز مشاعري ووجداني بحبك</strong></p><p><strong>انا نمت فوقها ونزلت بشفايفي على بزازها بمصهم وصوابعي بتفعصهم وانا سامعها بتئن و بتللوى وانا نازل لبطنها وسرتها وحسيتها بتتنفض كانها بتتكهرب واخيرا وصلت لكسها الغرقان بشهدها بوسته وانا ببصله : انت بئا اللى عاوز تتعذب ... انا مش هرحمك زي مانت مش راحمها وزلزلتها بلمسة طرف لسانى على بظرها اللى اول ما لمسته كسها عيط وبدأ ينشف ويطول و بشفطه</strong></p><p><strong>اسراء شدت شعري اوي وبتريح ايدها وبتتنفض ووسطها طلع ونزل منها شهدها نافوره فتحت بؤي استقبلتها وحسيتها زي المغمى عليها وجسمها زي البردان</strong></p><p><strong>نمت فوق اسراء وانا بحضنها وظبطت زوبري بين شفرات كسها ودخلته اول ممر المتعه</strong></p><p><strong>اسراء شهئت وعينيها فتحت وبرئت وزوبري بدخل زي التعبان لما بيدخل جحره</strong></p><p><strong>ااااااااااااه متعهحححححح نيكني يا هاني بزوبرررك ااااااه ? متعني يا هاني وبتتلوى ومسكت بزها وطلعت لسانها بتلحس حلمة بزها و هي بتبصلي وبتغمزلي وانا شغلت الموتور عالبطئ وانا نايم بجسمي عاصر جسمها وببوس رقبتها وبشفطها وحسيت بسخونة بللها وجسمها اللى بيتهز تحتي</strong></p><p><strong>ااااااااحححححح نيكني كمان متعني اكتر ايييييي كسي عاوز اكتر يا حبيبي حححححح هات شفايفك وحشونى</strong></p><p><strong>طلعت لشفايفها وخطفتهم مني وبناكل شفايف بعض وكسها الضيق بيوسع ويضيق وحاسس بمتعه ما بعدها متعه وبنيك من غير ما احس بتعب وبسرع اكتر</strong></p><p><strong>ااااااااااه ايوه كده سرع اكتر حححححح??????</strong></p><p><strong>زوبري داخل خارج بيرزع بيصقف بيطول اكت بيدوس ويفتح طرق جديده جوه كسها ومسكت في حضنتنى حاوطتنى وانا كمان حضنتها جامد وانا شغال نيك اكتر لغاية ما حسيت بسخونه على زوبري اللى كان زي المدفع بيضرب دفعات لبن كتير مش بينزل وهديت المعركه والعاصفة بتنتهي بنهجاننا احنا الاتنين ومن غير ما بحس نمنا على وضعنا</strong></p><p><strong>بعد شوية حسيت بهدوء شديد وبفتح عيني كانت اسراء نايمه تحت مني وزوبري محشور بيني وبين عانتها</strong></p><p><strong>اتعدلت وببص في الموبايل وكانت الساعه ٩ بالليل فدخلت اخد شاور علشان البس وامشي وكنت تحت المياه ساند بايديا الاتنين على الحيطه وانا واقف في البانيو وايد اسراء بتحاوطنى وهي بتبوسني في ضهري</strong></p><p><strong>اسراء : كده تستحمى من غيري</strong></p><p><strong>انا حاسس ركبي مش شايلانى و واقف بالعافيه ولفيت وانا بقعد في البانيو وفردت رجلي واسراء قعدت في حضني</strong></p><p><strong>اسراء : مالك</strong></p><p><strong>انا : معلش تعبان شويه وحطيت ايدي على جنبين البانيو</strong></p><p><strong>اسراء باستنى : هعملك اكله تاكلها ... انت من الصبح مأكلتش وقامت غسلت جسمها وطلعت</strong></p><p><strong>وانا غمضت عيني ( عبير لو شمت خبر هتنفخك .... صحيح البت حلوه لكن مكانش ينفع تتجوزها .... بس انا بحبها وهي كمان بتحبني .... ايوه بتحبني ) نمت شويه وانا في البانيو وحسيت اسراء بتصحيني</strong></p><p><strong>اسراء : انت نمت ولا ايه</strong></p><p><strong>انا : شكلي كده .... قمت وانا عريان نشفت نفسي ودخلت البس</strong></p><p><strong>اسراء : انا عملتلك لؤمه تاكلها</strong></p><p><strong>انا : لا انا هاكل مع عبير ... بوستها ... مش لازم تحس بحاجه</strong></p><p><strong>اسراء : طب اعملك ساندوتش</strong></p><p><strong>انا بوستها وانا باخد جاكت البدله وطلعت المحفظه وادتها جريديت كارت : عبير هي اللي في القلب بلاش غيره ... انتى اول حب حقيقي بس مش زي عبير</strong></p><p><strong>اسراء : طب هتيجي امتى تاني</strong></p><p><strong>انا : يومين كده .... بكره تستقيلي والكارت ده فيه ١٥٠ الف ... خليه معاكي لزوم مشترياتك انتى وايه</strong></p><p><strong>اسراء بابتسامه حلوه : بحبك</strong></p><p><strong>انا : وانا كمان ... بوستها ومشيت</strong></p><p><strong>روحت وكانت عبير نايمه واول ما دخلت</strong></p><p><strong>عبير رفعت راسها وبصتلي : انت ايه اخرك كده</strong></p><p><strong>انا بخلع هدومي : كنت في شغل ولسه جاي</strong></p><p><strong>عبير : اقوم اسخنلك الاكل</strong></p><p><strong>انا : امال فين علا ... مش بتجيلك ليه</strong></p><p><strong>عبير : اتخانقت معاها وطردتها هي ورفعت</strong></p><p><strong>انا : طب خليكي انا هسخن الاكل وهبئى اجيبلك بنت تساعدك في شغل البيت</strong></p><p><strong>عبير : خدامه يعني</strong></p><p><strong>انا : اه خدامه يعني ... هو انا عندي كام بيرو يعني</strong></p><p><strong>عبير : تعيش يا حبيبي ومتحرمش منك ابدا</strong></p><p><strong>دخلت المطبخ فتحت التلاجه وطلعت حلة الاكل ورجعتها تاني وطلعت حله عملت فشار كتير وحطيتهم في طبق كبير عامل زي البوله ودخلت</strong></p><p><strong>عبير : هو ده الاكل</strong></p><p><strong>منال ومنى جم جري ونطوا عالسرير : فشاااار ومنال قعدت في حضنى ومنى في حضن عبير وبناكل وشغلت الشاشه على فيلم وطفيت النور وبئينا بنتفرج وناكل فشار وانا بفكر لغاية ما نمت</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>عبير : يلا يا هاني يا حبيبي بئينا الضهر ... يا خبر انت سخن اوي</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>بعد يومين فتحت عيني وكانت عبير جنبي</strong></p><p><strong>انا : هو ايه اللى حصل</strong></p><p><strong>عبير : كنت سخن اوي وجبتلك دكتور وادالك حقنه وكنت بعملك كمادات .... قولي بئا مين اسراء دي</strong></p><p><strong>انا بصتلها : اسراء مين .... اااه دماغي وجعاني اوي</strong></p><p><strong>عبير : اتصلت بيك كذا مره</strong></p><p><strong>انا : اه افتكرت ... دي اسراء اللى في البنك مانتى عارفاها .... عاوز اشرب</strong></p><p><strong>عبير : اتفضل يا حبيبي</strong></p><p><strong>شربت وقعدت ودخلت الحمام خدتلي دش سخن وطلعت لبست</strong></p><p><strong>عبير : هتروح فين وانت تعبان كده</strong></p><p><strong>انا : مفيش حد يشوف الشغل .... هروح المكتب</strong></p><p><strong>اتصلت بعلا وعرفت انها في شغل بره وروحت المكتب فتحته وشويه لئيت لمياء داخله علي</strong></p><p><strong>انا : ايه جابك تاني</strong></p><p><strong>لمياء : اترفدت من شغلي ... ممكن تشغلني معاك</strong></p><p><strong>انا : ايه ... الواد فلسع منك</strong></p><p><strong>لمياء : كلهم جم علي حتى يوسف طلقني وبيدور على مراته وبنته</strong></p><p><strong>انا : طب ما ييجي يسألني .... المهم انتى معاكي شهادات ايه</strong></p><p><strong>لمياء : ليسانس اداب انجليزي</strong></p><p><strong>انا : تمام ... انتى هتكوني سكرتيرتي ... ويكون في علمك اي حاجه تشوفيه او تسمعيها او تقوليها هيعشك من غير عينك او لسانك او ودانك</strong></p><p><strong>لمياء : اتطمن ... انا هوا اصلا</strong></p><p><strong>انا : مرتبك هيكون ٥٠٠٠ جنيه في الشهر وهتشتغلي من ٨ الصبح ل٥ اخر النهار وليكي ساعه بريك</strong></p><p><strong>لمياء : هبدأ من امتى</strong></p><p><strong>انا : من الصبح ... اعمليلي قهوه قبل ما تمشي</strong></p><p><strong>لمياء : حاضر</strong></p><p><strong>علا داخله : حمدلله عالسلامه يا حبيبي وباستني ... مش دي البنت اياها</strong></p><p><strong>انا : لمياء هتشتغل سكرتيرتي من بكره</strong></p><p><strong>علا : عاجبك كده عبير تطردني</strong></p><p><strong>انا : استني</strong></p><p><strong>لمياء : القهوه</strong></p><p><strong>انا : خدي يا لمياء خلى دول معاكي واللبس هنا لبس محترم</strong></p><p><strong>لمياء : حاضر ... تؤمرني بحاجه تاني</strong></p><p><strong>انا : لأ روحي انتى</strong></p><p><strong>لمياء مشيت</strong></p><p><strong>علا : هي مالها</strong></p><p><strong>انا : كانت عاوزة تنصب على سماح وتتجوز ابنها وانا حذرت سماح وخلتها تترفد</strong></p><p><strong>علا : سماح دي محدش بيقف قصادها خالص ... تعرف انها ركبت جوز من</strong></p><p><strong>انا : شئ ميخصنيش ... نادين جاية الاسبوع الجاي</strong></p><p><strong>علا : جالك الموت يا تارك الصلاه</strong></p><p><strong>انا : مديتي ايدك على كام</strong></p><p><strong>علا : هما ٢ مليون بس</strong></p><p><strong>انا : غلط يا علا ... هسدهملك بس دي اخر مره</strong></p><p><strong>علا : انا خلصت الديكور في فيلا سماح هانم وبكره هنسلمها الفيلا</strong></p><p><strong>انا : كويس .... وابنها عامل ايه</strong></p><p><strong>علا : شوفته مره ... عيل سمج</strong></p><p><strong>منى داخله : شو بيك حبيبي ... انت منيح ... لفلنتلك وعبير بلغتنى انك مريض</strong></p><p><strong>انا : شوية تعب وارهاق بس .... اخبار ابو ابراهيم ايه</strong></p><p><strong>منى : مثل ما هو ازعر ... ما بعرف ليش حظي في المتناك لحاس الاكساس هايدا</strong></p><p><strong>انا : بكره سماح هنسلمها فيلتها ... عاوزها</strong></p><p><strong>منى بتشاور بصباعها من العين دي قبل العين دي</strong></p><p><strong>انا : شايفه ... نفسي تتعلمي منها حاجه</strong></p><p><strong>علا : هي يعني كانت علمتنى وانا رفضت</strong></p><p><strong>منى ? : انتى مو فالحه غير في لحس كسي</strong></p><p><strong>علا اتخضت من الكلام ووشها جاب الوان</strong></p><p><strong>انا : عاوزها تحت مني مش ركباني</strong></p><p><strong>منى : شو فيك هاني ... قولتلك حاضر ... هادي شغله بسيطه ... وكمان بدي ياك تذلها ... هي بتعشق اللى بيضربها ويذلها وتكون عبده إلو</strong></p><p><strong>انا : تمام كده .... يبئى تسمعيني كويس علشان اللى عاوزه منها اكبر من خيالك</strong></p><p><strong>منى وعلا باصينلي : هااااا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الفصل التاسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بداية أي طريق خطوه قد تتعبك العمر كله وقد تريحك العمر كله لكن عليك ألا تتردد في اتخاذها</strong></p><p><strong>تاني يوم روحت المكتب الصبح وكنت جاهز بالبدله وفتحت</strong></p><p><strong>انا : انتى هنا من بدري</strong></p><p><strong>لمياء : لا انا لسه جايه</strong></p><p><strong>انا : طب اعمليلي فنجان قهوه وتعالي علشان عاوزك في شغل</strong></p><p><strong>علا داخله ولابسه فستان ابيض وكاشفه رجل لغاية نص فخدها</strong></p><p><strong>علا : صباح الخير يا هاني</strong></p><p><strong>انا : صباح الخير ... ايه الجمال ده</strong></p><p><strong>لمياء : القهوه يا استاذ</strong></p><p><strong>انا : هو انتى لحئتي ... اقعدي .... احنا عندنا مشوار مهم النهارده</strong></p><p><strong>منى : صباح الخير عليكم وكانت لابسه فستان جلد مفتوح من عند الصدر و عند نص فخادها</strong></p><p><strong>انا : هلا هلا هلا ... ايه الجمال ده كله</strong></p><p><strong>لمياء متغاظه علشان قولتلها تيجي لابسه محترم : طب كنت قولتلي اعمل حسابي</strong></p><p><strong>انا : ليكي حق ... انتي ... عندك مليون حق .... عاجبكم كده ... بئا انا اقولها لبس محترم وانتوا يا اداره جايينلي كده</strong></p><p><strong>صباح الخير ( قالتها بنت وااااو يخرب بيت جمالك ) ده مكتب استاذ هاني</strong></p><p><strong>انا : اتفضلى ... يلا كلكم على اشغالكم</strong></p><p><strong>انا كنت جايه بخصوص الاعلان</strong></p><p><strong>انا : تمام ... تشربي ايه</strong></p><p><strong>لا مفيش داعي ... حضرتك طالب في الاعلان محاميين تحت التدريب</strong></p><p><strong>انا : مكنتش اعرف ان حقوق بتخرج حلوين كده</strong></p><p><strong>ميرسي ده من زوءك يا فندم</strong></p><p><strong>انا : اسم حضرتك ايه</strong></p><p><strong>هيام فريد</strong></p><p><strong>انا : اسمك حلو زيك كمان</strong></p><p><strong>هيام بكسوف : ميرسي يا فندم</strong></p><p><strong>انا : لمياء تعالى لحظه ..... استاذه هيام هتشتغل معانا ... عاوزك تاخدي منها الاوراق المكتوبه هنا وتحطيها في فايل وتيجيبهولي لمياء : حاضر يا استاذ</strong></p><p><strong>انا : اتفضلي معاها</strong></p><p><strong>هيام : بس كده ?</strong></p><p><strong>انا : مش انتى جايه تشتغلي</strong></p><p><strong>هيام : ايوه</strong></p><p><strong>انا : خلاص هاتي الاوراق وتعالي</strong></p><p><strong>هيام : مش هتسألني عن حاجه</strong></p><p><strong>انا : الشغل احسن من الكلام ... كله هيبان في شغلك</strong></p><p><strong>هيام : اوكيه</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>اخدت الهوانم على فيلا سماح وفهمت علا ومنى كل اللى هيعملوه حسب اتفاقنا وكانت منتظرانا في الميعاد وطبعا استقبلتنا استقبال حافل وكان معاها شاب اكيد ده ابنها طارق</strong></p><p><strong>وكانت لابسه فستان معري اكتر ما هو مغطي</strong></p><p><strong>سماح : مواعيدك كلها مظبوطه يا استاذ هاني ... يا ترى يا علا كله تمام</strong></p><p><strong>علا : هتشوفي بنفسك</strong></p><p><strong>هانى : انا مشتاق اكت منكم انى اشوف الديكور</strong></p><p><strong>دخلنا وسماح موهومه بالديكور</strong></p><p><strong>طارق : واو ... الفيلا اتغيرت تماما .... هو احنا نقلنا لاوروبا ولا ايه ... انا لازم اعمل ديكور شقتي عندكم</strong></p><p><strong>علا : بس اعمل حسابك كلمتنا واحده مبننزلش عنها</strong></p><p><strong>سماح : ولو جبتلك شغل عمولتي كام</strong></p><p><strong>هاني : عمولتك هتكون عندي انا يا هانم</strong></p><p><strong>منى سابتنا حسب الاتفاق وخدت معاها طارق اللى اتهبل عليها من اول ما شافها</strong></p><p><strong>علا بتوري الديكور لسماح وبتشرحلها لغاية ما فتحت اوضه</strong></p><p><strong>علا : هنا اوضة الاسترخاء والمساج ... وده كرسي لسحب كل الطاقه السلبية في الجسم ... تقدري تجربيه وغمزتلى</strong></p><p><strong>الاوضه حسب الاتفاق كانت مفروشه بالشموع وفيها بخور معط و كرسي مساج وشازلونج</strong></p><p><strong>سماح قعدت على الكرسي وعلا رجعت ضهره بميل لورا وده خلا البانتى لسماح يبان وغمضت عينيها</strong></p><p><strong>سماح : يااااه انا حاسه انى فعلا بنام وجسمي كله بيتدلك</strong></p><p><strong>غمزت لعلا وجابت شمعه وادتهالى وانا ميلتها بحيس سقطت على وركها ونزلت على صدرها</strong></p><p><strong>سماح صرخت وعلا لزئت سلوتيب عريض على بؤها حسب اتفاقنا وكانت مجهزه كل حاجه من بالليل</strong></p><p><strong>سماح بصالى وهي عاوزة تصرخ بس وضع الكرسي خلاها مش عارفه تقف</strong></p><p><strong>انا : خير يا سماح هانم في حاجه وجعاكي</strong></p><p><strong>ونزلت شمع على وراكها وضمت رجليها اوي واترفع الفستان اكتر</strong></p><p><strong>علا بصالي وفرحانه فيها</strong></p><p><strong>سماح بتحاول تصرخ بس صوتها مكتوم</strong></p><p><strong>علا كلبشت ايد سماح في الكرسي ورفعته من عند الرجل</strong></p><p><strong>واتشلت حركتها تماما</strong></p><p><strong>قطعتلها البانتى و ظهر زوبر صناعي لزئاه على كسها شديته وطلع في ايدي وبان كسها البني الفاتح</strong></p><p><strong>سماح برئت اوي وبتصرخ بس صوتها مكتوم وبتحاول تلم نفسها</strong></p><p><strong>نزلت بالشمع السايح على عانتها وده خلاها ترفع وسطها ودموعها تنزل من شدة الالم</strong></p><p><strong>علا خلعت فستانها وقفلت الباب : انتى بئا بتنيكي جوزي ... انا هنيكك يا لبوه ومسكت الصناعي بتاع سماح ومشته على شفرات كسها</strong></p><p><strong>انا : علااا ? .... ارجعي انتى</strong></p><p><strong>وميلت الشمعه ونزلت نقطه على زنبورها وده خلاها اتألمت ورجعت براسها لورا ووشها مليان بدموعها .... هنا شيلت السلوتيب من على بؤها</strong></p><p><strong>سماح : اااااه .... ارجوك كفايا ? ... اعمل اي حاجه بس بلاش تحرقني ?</strong></p><p><strong>انا : ده شمع ونزلت نقطه على شفايه كسها</strong></p><p><strong>سماح : ااااااااااااااااا .... كفاياااااااا?????</strong></p><p><strong>انا : بتنيكي رفعت ليه</strong></p><p><strong>سماح بتبصلي بخوف</strong></p><p><strong>انا اديت الشمعه لعلا ووطت بتحطها عالارض وانا بخلع هدومي وظهر زوبري لسماح</strong></p><p><strong>سماح : ? انت هتعمل ايه ... قالتها بخوف شديد</strong></p><p><strong>مردتش عليها وشديت علا علي وحضنتها وببوس فيها</strong></p><p><strong>علا بتتجاوب معايا وبتتمايص وسماح بتبصلنا وهي بتفرك من الوجع وبتئن</strong></p><p><strong>انا : هاتى شمعه تاني</strong></p><p><strong>سماح : لأ بلاش شمع تاني بليز</strong></p><p><strong>علا جابتلي الشمعه ومسكتها</strong></p><p><strong>انا : دلوقتى جهزيلي كسها علشان لو عملت حاجه هنزل جوه كسها واخليها متعرفش تمشي تاني</strong></p><p><strong>سماح فتحت رجليها عالاخر وهي بصالي بخوف وعلا نزلت بتبوس كسها</strong></p><p><strong>انا : شاطره ونزلت نقطه على سرتها</strong></p><p><strong>سماح : اااايييييي لييييييه</strong></p><p><strong>انا : مزاجي كده ....</strong></p><p><strong>علا بتلحس لسماح وانا ببصلها باستحقار وقعدت عالارض ورا علا ونزلتها على زوبري وكانت بترقص بوسطها وزوبري مالي كسها وبتلحس بنهم في كس سماح واهاتهم عملوا حاله محستش زيها قبل كده ولئيت علا سابتها وميلت لورا علي بتبوسني ودئت طعم كس سماح من لسانها وشفايفها وبصيت بطرف عيني على سماح لئيتها بتطلع براسها لفوق بتبص علينا</strong></p><p><strong>وقفت علا وروحت لراس سماح وحطيت زوبري قصادها فمدت راسها وهي بتحاول تلمسه بشفايفها فمسكته وضربت بيه بزازها وكانت حلماتها واقفين زي زوبر عيل صغير بلونهم الابيض وبضرب على بزازها المكورين وعلا نزلت على كسها بتلحسه وانا زئتها واخدت مكانها وكان كس سماح بينزل منه شهدها كإنه مجرى مائي بين الصخور و نزلت بلحسه ادوئه فاتنفضت ونزلت وصرخت جامد ونزلت بجسمها وبتغمض عينيها</strong></p><p><strong>انا مسكت شمعه ولسعتها بالنار في بزها</strong></p><p><strong>سماح شهئت وهي بتتلوى من الوجع</strong></p><p><strong>انا : هو انتى فكرك انا خلصت .... لسه بدري وضربت بزوبري على زنبورها</strong></p><p><strong>سماح : ايييي بيوجعني .... طب دخله وخلصني</strong></p><p><strong>انا : بمزاجي .... امسكيه انتى ودخليه</strong></p><p><strong>سماح : طب فك ايدي وانا اعمل اللى نفسك فيه</strong></p><p><strong>منى دخلت وهي معاها طارق ورفعت</strong></p><p><strong>سماح : الحئني يا طارق</strong></p><p><strong>منى شاورتله وطارق بكل خضوع خلع كل هدومه</strong></p><p><strong>رفعت شاف علا عريانه وعلا بتبصله بتحدي وجات حضنتنى وبتبوسني قصاده</strong></p><p><strong>طارق راح وهو ماسك زوبره لعند راس سماح</strong></p><p><strong>انا : مصي لابنك</strong></p><p><strong>سماح : ? لأ ده ابني</strong></p><p><strong>طارق ضربها ألم : لما انتى امي بتنيكيني ليه ... انتى على طول كسرانى ومش عاوزانى ابعد عنك</strong></p><p><strong>انا : انتى متأكده انه ابنك ?</strong></p><p><strong>سماح : مش ابني ... ايوه مش ابني ... زمان اختى غلطت مع جوزي وخلفته وماتت وهي بتولده فكتبته باسمي وبعمل كده فيه علشان ابوه خانني</strong></p><p><strong>طارق اتصدم من كلامها ورجع لورا وهو مصدوم</strong></p><p><strong>انا : سماح بتنيكك ليه يا رفعت</strong></p><p><strong>رفعت اتصدم لما عرف اني عارف حكايته معاها واتهز</strong></p><p><strong>علا : بتنيكه علشان خول</strong></p><p><strong>انا : تعالى يا رفعت</strong></p><p><strong>علا طلعت نامت فوق سماح وبتبوس فيها</strong></p><p><strong>انا : انزل مصلي</strong></p><p><strong>رفعت اتصدم بس فاق على الم نازل على وشه ومن بعبصته وبتغمزلي ونزل على ركبه ومسك زوبري وبيمصلي ولا اجدعها شرموطه</strong></p><p><strong>انا : دلوقتى في كسين قصادك ... تاوزك متغلطش وانت بتدخلزوبري في كس مراتك</strong></p><p><strong>رفعت : ??????</strong></p><p><strong>انا : دخل زوبري في كس علا بايدك يا خول</strong></p><p><strong>رفعت دمعته نزلت ومسك زوبري وحشره في كس علا</strong></p><p><strong>انا : انزل الحس كسها وهو بيتناك من زوبري</strong></p><p><strong>علا بتاكل شفايف سماح اللى خايفه من اللى هيحصل وانا بنيك في كسها ورفعت بيلحسلها وبيلحسلي زوبري وهو داخل خارج في كس مراته</strong></p><p><strong>منى خلعت ملط وراحت لطارق ونيمته عالارض وبتبوس فيه ومسكت زوبره ودخلته كسها</strong></p><p><strong>انا بعد ما حسيت علا نزلت : دلوقتى طلعه من كس مراتك ومصه</strong></p><p><strong>رفعت سمع كلامى وطلع زوبري وبيمصه</strong></p><p><strong>انا : دلوقتى ... دخله كس اللى بتنيكك</strong></p><p><strong>رفعت مسك زوبري وحسيت الفرحه في عينه وحط زوبري بين شفرات كس سماح</strong></p><p><strong>سماح : الحئني يا طارق ااااااااه ? ... اااا اااا اااا اااا يحححح</strong></p><p><strong>علا نزلت من على سماح وراحت عالشازلونج وبتشاور لرفعت اللى راحلها ونام فوق منها وهو بيبوسها و بينيكها من الهيجان اللى هو فيه</strong></p><p><strong>وبئيت انا بنيك سماح وهي حضنتنى جامد ولفت رجليها</strong></p><p><strong>سماح : اخيرا راجل بجد .... تعالوا اتفرجوا يا خولات</strong></p><p><strong>رفعت بينيك علا جامد واهاتها مالية المكان ومنى بتتناك من طارق</strong></p><p><strong>علا : انت لحئت تجيب</strong></p><p><strong>انا سمعت كده بصيت عليهم وشوفت رفعت نايم فوق منها فخلعت نفسي من سماح وروحت وراه وعلا حضنته جامد وانا دخلت زوبري في طيظه اللى بلعت زوبري وشهق جامد</strong></p><p><strong>سماح جات نزلت على ركبها وهي بتلحس زوبري اللى داخل طيظ رفعت وبتبصلي وهي معجبه بي</strong></p><p><strong>شديت شعرها ورجعت بيها للكرسي بس انا اللى نمت عليه وهي لمت شعرها لورا ونزلت بتمصلي وطلعت فوقه</strong></p><p><strong>علا بتبصلي باعجاب ورافعه حاجبها ومنى جات باستني</strong></p><p><strong>منى : مبارك حبيبي اجى اليوم وشوفت سماح تتمنيك على اعتى زوبر</strong></p><p><strong>.....</strong></p><p><strong>رجعت المكتب بعد ما منى راحت الفندق وعلا روحت مع رفعت وكانت لمياء لسه مروحتش</strong></p><p><strong>لمياء : اقفل سوستة البنطلون</strong></p><p><strong>انا بصيت ورفعت السوسته : مروحتيش ليه</strong></p><p><strong>لمياء : يوسف جاي بعد شويه .... عاوز يعرف طريق مراته</strong></p><p><strong>انا : مش قولتلك اي حاجه تقوليها هقطعلك لسانك</strong></p><p><strong>لمياء : ? و**** ما كان قصدي ... هو بس اتصل بي وقولتله يجيلك</strong></p><p><strong>انا : طب اقفلي المكتب وتعالى خدي عقابك</strong></p><p><strong>لمياء : فرحت اوي وجريت طفت الانوار و قفلت الباب بالترباس و رجعتلى ونزلت قصادي على ركبها ... عاقبني العقاب اللى تقول عليه ... انا تحت امرك</strong></p><p><strong>انا : طب شوفي شغلك</strong></p><p><strong>لمياء : من عينيا .... نزلت بنطلونى وطلعت زوبري وهي ماسكاه وبتبصله بفرحه وبتبوسه ... حبيبي ... وحشتني اوي وبتلحسه وهي بتبصلي ... كنت بتنيك صح .... بس كسها طعمه حلو المضروبه وبتلحسه اوي و بتدخله في بؤها وبتمصلي جامد لغاية ما جبت في بؤها</strong></p><p><strong>انا : ابلعيهم</strong></p><p><strong>لمياء وقفت وخدتنى بالحضن : وحشتنى اوي ... كنت ميته من غيرك .... هتكمل</strong></p><p><strong>انا : لأ روحي ... بكره تقابليني في المحكمه الساعه ٧ الصبح ... خدي دول وهاتيلك بدله حريمي ... عاوز القاضي ميبصليش خالص ... عاوزه يحكم بالبراءه</strong></p><p><strong>لمياء : فهمتك .... هصدرله طيظي</strong></p><p><strong>انا : لأ عاوز بزازك تنط في وشه</strong></p><p><strong>??????</strong></p><p><strong>نزلنا وروحت لاسراء ولاحظت عربية جايه ورايا فاتصلت عالجاردات ودخلت مول صن سيتي مول ولاحظت العربية وقفت ونزل منها ٤ فدخلت المول وبئيت الف فيه لغاية ما لئيت حمام رجالي ودخلت كان جواه واحد من العمال اديته بدلتى وبدلت معاه واديته ١٠٠٠ جنيه كمان وخرجت وانا متنكر في لبس العمال و عديت وسطهم ورجعت العربيه وكان الجاردات وصلوا فاستنيت لغاية ما طلعوا وشافوني والجاردات مسكوهم ضربوهم</strong></p><p><strong>انا : مين باعتكم</strong></p><p><strong>واحد منهم : الاستاذ عماد المحامي</strong></p><p><strong>انا : متأكد</strong></p><p><strong>وانا هكدب عليك ليه</strong></p><p><strong>انا : سيبوهم وتعالوا ورايا</strong></p><p><strong>روحت مكتب عماد ومعايا الجاردات بسلاحهم</strong></p><p><strong>عماد : في ايه ... انت ازاي تدخل كده</strong></p><p><strong>اتنين مسكوه</strong></p><p><strong>عماد : سيبونى انا هوديكم في داهيه</strong></p><p><strong>انا : انت طلعت خايب اوي ... باعت بلطجيه يقتلونى يا عماد بيه</strong></p><p><strong>عماد بارتباك واضح : ااانااا مععملش كده ... انت عاوز مني ايه سيبونى لاوديكم كلكم في داهيه</strong></p><p><strong>انا : خلعوه ملط ... مش هتروح الا لما دخلتك تتم وبخلع هدومي</strong></p><p><strong>عماد : انت كده هتودي نفسك في داهيه ... سيبونى</strong></p><p><strong>الجاردات خلعوه وفلئسوه</strong></p><p><strong>عماد : لا يا هاني مش كدهااااااااااا</strong></p><p><strong>انا اديت موبايلي لواحد مز الجاردات ومسكت وسط عماد ... صوره وهو بيتناك</strong></p><p><strong>عماد : اااااه بالراحه طيب بيوجعنى اوي اااااااا</strong></p><p><strong>انا : مين كان بينيكك يا خول .... حد تبع ابو ابراهيم ... ولا سماح هانم</strong></p><p><strong>عماد : اااايييي مممممم انا هوريك يا هاني ااااه ... بتنيكني يا هاني اااااه كفاااايااا</strong></p><p><strong>خرجت زوبري وسيبته وقع على وشه</strong></p><p><strong>انا : وريني كده .... بكره النقابه كلها هتتفرج عليك وانت بتتناك تفوووو</strong></p><p><strong>ولبست هدومي وروحت لاسراء</strong></p><p><strong>اسراء اترمت في حضني وهي مبسوطه لما شافتنى داخل من الباب : حبيبي انت كويس ... ولابس كده ليه</strong></p><p><strong>انا ضمتها اوي : ياااااه في حضنك نسيت التعب ... هحكيلك بعدين</strong></p><p><strong>اسراء : ادخل استحمى عقبال ما احضرلك العشا</strong></p><p><strong>انا : لا انا مش هطول هي نص ساعه وهروح .... مش عاوزك تزعلي ... وعد مني بكره بعد المحكمه هجيلك</strong></p><p><strong>اسراء : انت بتوحشني يا حبيبي</strong></p><p><strong>انا : معلش يا قلبي ... بكره هنخرج وافسحكم فسحه حلوه</strong></p><p><strong>اسراء : طب طمنى عليك</strong></p><p><strong>انا : كان شوية ارهاق وخلصوا</strong></p><p><strong>اسراء : طب خليك معايا النهارده ... يا هاني انا عاوزة اخلف منك</strong></p><p><strong>انا : هيحصل يا حبيبتي ... بس الصبر</strong></p><p><strong>اسراء بابتسامه باستني : البنت لسه نايمه</strong></p><p><strong>انا : طب غمضي عينيكي</strong></p><p><strong>اسراء غمضت وانا طلعت طقم الماس ولبستهولها</strong></p><p><strong>اسراء : ?? ده بجد</strong></p><p><strong>انا : يعني انا بتاع الفالسو</strong></p><p><strong>اسراء : طب استحمى وانا هطلعلك هدوم تلبسها بدل دي</strong></p><p><strong>دخلت استحميت وطلعت لبست وروحت على طول</strong></p><p><strong>دخلت بخلع هدومي : انت جيت يا حبيبي قالتها عبير وهي بتفتح عينيها</strong></p><p><strong>انا : ايوه يا حبيبتي ولئيت تليفونى بيرن وكانت سماح فتحت وانا بخلع هدومي وانا فاتح الاسبيكر</strong></p><p><strong>انا : الو ... ازيك يا موحه</strong></p><p><strong>سماح : ايه اللى عملته في ده يا حيوان</strong></p><p><strong>انا : ليه كده بس يا موحه</strong></p><p><strong>سماح : كده تعلقنى بيك وتمشي ... مجيتش تاني ليه</strong></p><p><strong>انا : اوعدك يومين وهكون عندك</strong></p><p><strong>سماح : لا انا عاوزاك دلوقتي</strong></p><p><strong>انا : اقولك ايه مش عاوز محن وكلمتى تتسمع بروح امك</strong></p><p><strong>سماح : خلاص متزعلش ... انت حمئي على طول كده</strong></p><p><strong>انا : منى لسه عندك</strong></p><p><strong>منى : اي حبيبي ... كان بدنا نبلش ليله وياك ... انا خبرتها انك لا يمكن تترك مرتك لخاطرها</strong></p><p><strong>انا : حبيبتي اللى فاهماني</strong></p><p><strong>عبير : ازيك يا منمن</strong></p><p><strong>منى : حبيبة قلبي يا بيرو ... كيف النونو</strong></p><p><strong>عبير : بيسلم عليكي يا قمر .... بتعملي ايه عندك</strong></p><p><strong>منى : بتناك حححححح</strong></p><p><strong>عبير : طول عمرك وسخه</strong></p><p><strong>منى : من بعض ما عندك يا معلمتى</strong></p><p><strong>انا : بس يا شرموطه انا لما هشوفك هفرمك .... يلا ورايا محكمه الصبح وقفلت في وشهم</strong></p><p><strong>عبير : مبروك علينا يا حبيبي .... امال فين بدلتك</strong></p><p><strong>حكتلها اللى حصل</strong></p><p><strong>عبير : وجبت البدله دي منين</strong></p><p><strong>انا : واحد من الجاردات جابهالي</strong></p><p><strong>عبير : طب اسخنلك الاكل واجيلك</strong></p><p><strong>......</strong></p><p><strong>تاني يوم روحت المحكمه وكانت لمياء لابسه بدله تحتها بلوزه ناطط منها بزازها والمحكمه كلها بتبصلها ومحامي الخصم مش مركز في المرافعه وده خلاه اتلغبط كتير والقاضي حكم بالبراءه وبعد المحكمه عزمتها عالفطار وامرتها تروح المكتب</strong></p><p><strong>لمياء : هيام اتصلت وبتقول جايه النهارده</strong></p><p><strong>انا : خليها بكره</strong></p><p><strong>لمياء : امرك يا استاذ</strong></p><p><strong>روحت لاسراء وخرجتها هي وبنتها ايه وروحنا حديقه الطفوله ودخلتهم المتحف وكانوا مبسوطين اوي وقضينا اليوم كله مع بعض ورجعنا</strong></p><p><strong>.......</strong></p><p><strong>بعد يومين روحت المكتب</strong></p><p><strong>علا : ايه يا هاني فينك</strong></p><p><strong>انا : خير يا وش المصايب ... قهوتى يا لمياء</strong></p><p><strong>علا : في ٣ عقود جداد ومستنياك وببعتلك عالواتس مبتشوفهاش وتليفونك مقفول</strong></p><p><strong>انا : اخيرا اخبار حلوه منك ... فهميني جبتيهم ازاي</strong></p><p><strong>علا : سماح يا سيدي بتغيظ صاحباتها وجايينلي بيبوسوا رجلي علشان نعملهم الديكور ... غير ان في ١١ واحده كمان اتصلوا لنفس السبب وادتهم ميعاد بعد اسبوع</strong></p><p><strong>انا : كويس بدأتى تفهمي ... يعنى كده ١٤ صح</strong></p><p><strong>علا : ١٤ مليون ?</strong></p><p><strong>انا : طب ماشي موافق مع انى كنت هجيبلك اكتر ... بس انا مش هكسرلك كلمه</strong></p><p><strong>علا : لالالالا خلاص سكت</strong></p><p><strong>لمياء : القهوه يا احلى محامي في مصر</strong></p><p><strong>علا بصتلها بحده</strong></p><p><strong>انا : مش قولنا لبس محترم</strong></p><p><strong>لمياء : وماله ده يا استاذ</strong></p><p><strong>انا : ده لبس شراميط يا كس امك</strong></p><p><strong>علا : هااني .. اهدا</strong></p><p><strong>لمياء : طب البس ايه بس</strong></p><p><strong>علا : البسي في طيظك ?</strong></p><p><strong>انا : زي ما سمعتي ????</strong></p><p><strong>لمياء : كده .... خرجت</strong></p><p><strong>انا : ابعتيلي هيام</strong></p><p><strong>علا : هيام خرجت</strong></p><p><strong>انا : راحت فين</strong></p><p><strong>لمياء : علا اتخانقت معاها</strong></p><p><strong>انا بتصل بهيام : الو .. فينك</strong></p><p><strong>هيام : روحت</strong></p><p><strong>انا : طب تعالي عاوزك</strong></p><p><strong>هيام : طب ينفع علا هانم تكلمنى وحش</strong></p><p><strong>مسكت علا من قفاها : تعالى وانا هخدلك حقك منها</strong></p><p><strong>هيام : مع انى روحت بس حاضر هاجي</strong></p><p><strong>انا ماسك علا من قفاها : هيام محاميه مش تبعك ... انتى هنا اقل من لمياء كمان ... مش علشان انتى اخت المدام هسكتلك</strong></p><p><strong>علا : خلاص يا هاني كده برستيجي باظ</strong></p><p><strong>لمياء فرحانن فيها : امال الكل في الكل ايه وبتاع ايه</strong></p><p><strong>علا ( اما لحستك طيظي يا شرموطه ) عاجبك كده</strong></p><p><strong>انا : اه عاجبني ... لمياء في ٣ مقابلات النهارده ركزي معايا ... كنت ماسك علا من قفاها</strong></p><p><strong>لمياء : ههههه حاضر يا استاذ .... وبتبص لعلا وبتضحك وعلا بتستحلفلها</strong></p><p><strong>سماح : هو انا هتحايل عليك تيجي</strong></p><p><strong>انا : جرى ايه يا لمياء ... هو انا فاتحها زريبه ... كل من هب ودب يدخل علي</strong></p><p><strong>سماح شافتني ببهدل علا وخافت من زعيئي : اهدا بس مش كده</strong></p><p><strong>زئيت علا : يلا على مكتبك</strong></p><p><strong>علا : شكلي بئا زباله اوي وبتخرج سماح بعبصتها</strong></p><p><strong>انا : خير يا سماح هانم ... اتفضلي</strong></p><p><strong>سماح : وحشتني</strong></p><p><strong>انا : تدفعي كام</strong></p><p><strong>سماح : مستعده اديك كل ما املك بس تفضل جنبي بئيت عمري</strong></p><p><strong>انا : وده من ايه</strong></p><p><strong>سماح : شكلي حبيتك ... من يومها وانا مشتقالك</strong></p><p><strong>انا : طب انزلي اسبقيني وانا هخلص واجيلك بس لوحدنا</strong></p><p><strong>سماح : اتفقنا وده شيك عربون لشغلنا الجديد</strong></p><p><strong>انا : شغل ايه</strong></p><p><strong>سماح بمياصه : عربون حبنا يا عمري هيهيي ومشيت</strong></p><p><strong>لمياء : ماشية معاك حلاوه ... ليك حق تنفضلي</strong></p><p><strong>انا : امسكي ده ليكي ... اصرفيه وسيبي اهلك واشتريلك شقه نتقابل فيها</strong></p><p><strong>لمياء : نص مليون ? انت بجد جدع واترمت في حضني</strong></p><p><strong>....</strong></p><p><strong>خلصت يوم طويل واتصلت بعبير بلغتها انى مع سماح وروحت لسماح في الفيلا واول ما دخلت</strong></p><p><strong>انا : ???? ابو ابراهيم ....كان ملط ومربوط من ايديه</strong></p><p><strong>سماح : اهو جه الدكر اللى هيعلمك الادب</strong></p><p><strong>ضربتها ألم نزلها عالارض : انتى ازاي تعملي كده فكيه</strong></p><p><strong>سماح بخوف : حاضر يا سيدي انا... وعلى طول فكته</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : انت عملت ايه .... دي بتعبدك</strong></p><p><strong>انا : هو احنا قليلين ولا ايه يا باشا ... تعالى يا كلبه بوسي رجلي</strong></p><p><strong>سماح : امرك يا سيدي وجاتلي وهي على ايديها ورجليها</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : خبرني كيف وصلت لهيك</strong></p><p><strong>انا : تدفع كام وانا اقولك</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : ما بدك ياه</strong></p><p><strong>انا : عاوز اندرا راي</strong></p><p><strong>ابو ابراهيم : بكره تكون معك ... بس خبرني</strong></p><p><strong>انا : لاااااا انت تتفرج احسن من الكلام ?</strong></p><p>........</p><p>صور سماح</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HkhrB0x.jpg" alt="HkhrB0x.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"></a></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HkhroJV.jpg" alt="HkhroJV.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>صور هيام</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/i/HkhragR"><img src="https://iili.io/HkhragR.md.jpg" alt="HkhragR.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> </a><a href="https://freeimage.host/i/Hkhr7qJ"><img src="https://iili.io/Hkhr7qJ.md.jpg" alt="Hkhr7qJ.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> </a><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HkhrRsa.jpg" alt="HkhrRsa.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> </a><a href="https://freeimage.host/i/HkhrY0v"><img src="https://iili.io/HkhrY0v.md.jpg" alt="HkhrY0v.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> </a><a href="https://freeimage.host/i/HkhrlJp"><img src="https://iili.io/HkhrlJp.md.jpg" alt="HkhrlJp.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p></p><p></p><p></p><p><strong><strong>الفصل العاشر</strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong></strong></strong></p><p><strong><strong>مرت ايام وبدأت المقابلات والتعيينات وتم تعيين في المحاماه هيام وعزه ومصطفى وفي الديكور كريم وشهد وبسنت وخالد وبالفعل خدتنا زحمة الشغل</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : يا انسه مش معقوله كده ... قولت لحضرتك تعالى للاستاذ من عشره الصبح لواحده</strong></strong></p><p><strong><strong>الموضوع مهم جدا ومينفعش استنى</strong></strong></p><p><strong><strong>طلعت من مكتبي : في ايه يا لمياء ... ندى ? ... تعالى اتفضلي</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : لا يا استاذ هاني لازم حضرتك تيجي معايا بابا طالب يشوفك ضروري</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : طب ثوانى همشي العميل اللى معايا وجاي معاكي</strong></strong></p><p><strong><strong>بالفعل روحت البيت القديم طلعت لبيت خليل جاري القديم اللى كان بيموت بسبب حزنه على فراق مراته وبيوصيني على ندى وانه مش هيتطمن عليها غير معايا ومات</strong></strong></p><p><strong><strong>طبعا دفنته وعملتله عزا وسلمنا الشقه لصاحب البيت وبيعنا العفش واخدت ندى معايا وطبعا عبير زعلت على ام ندى واعتبرت ندى زي اختها</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : بصي يا ندى ... انتى هتعيشي من النهارده معانا ... اهم حاجه عندي مذاكرتك .... وتخلي بالك من عبير وتعتبريها اختك الكبيره</strong></strong></p><p><strong><strong>عبير : انت هتوصيني على دودو ... دي حبيبتي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اهم حاجه عندي بلاش اللى كنتوا بتعملوه</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى عيطت اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : يوه بئاااا ....اخدتها في حضني والبنت طريه اوي وكانت في الوقت ده ١٨ سنه وخلاص هتتم ال١٩ .... اسيبكم انا و اروح شغلي</strong></strong></p><p><strong><strong>نزلت روحت لاسراء وكملت معاها اليوم</strong></strong></p><p><strong><strong>تانى يوم اتفاجئت بنادين فوق دماغي واول ما شوفتها طبعا قمت على طول واخدتها بالحضن</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : انا على كده فاتني كتير .... انا شايفه حركه مش طبيعيه في المكتب عندك وعندي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ابو رمضان اخباره ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين وشها قلب ودموعها نزلت وهي بتقول : ابو رمضان تعيش انت</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اوووو ... اسف مكنتش اعرف .... بس كان لازم تديني خبر علشان اجيب وصيته واجي نقراها</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : مفيش داعي هو مات من القهر وكل امواله تم الحجز عليها بامر سيادي وفي الاخر صادروا كل حاجه .... حاجات كتير مرينا بيها جابت اجله</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : شدي حيلك واخدتها في حضنى</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : استا.... انا اسفه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : تعالى يا لمياء ... مدام نادين شريكتي في كل ده وصاحبة مكتب الديكور</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : تشرفت يا فندم</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لمياء سكرتيرتي الخاصه اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : انت لسه محرمتش</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لمياء ... عاوزك تتصلي بكل المهندسين وبمدام علا ومدام منى ييجوا فورا وحسك عينك تقوليلهم ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : هو انا يعني هفتي ... هو انا اعرف ليه اصلا</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : طب انا هنزل ساعتين في شقتي وجايه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : استنى انا جاي معاكي</strong></strong></p><p><strong><strong>روحنا شقتها واول ما دخلنا اترمت في حضني وهي بتعيط اوي .... انا حظي وحش اوي يا هاني ... ابني سفرته لندن يكمل دراسه هناك ... وجوزي اللى حبيته طول عمري واخيرا اتجوزته مات بسبب الظلم .... وابو العز شم نفسه وعاوز يحرمني من ابني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : بطبطب عليها .... ولا يهمك ورفعت وشها وانا ببوسها</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين حضنتنى اوي كإني ههرب منها وكان حضنها توسل مش شهوه وبتعيط اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا اخدتها في حضني اوي وبهدي فيها : ولا يهمك علا عملتلك فلوس حلوه و الشغل معاها حلو اوي وشغال معاكم ٤ مهندسين</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : ممكن متسيبنيش</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : انا جنبك على طول</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : هطلب منك طلب واعتبرني اختك اللى بتطلب منك كده</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : يا نودي انتى حبيبة قلبي ... امرك يا ستي</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : انت اللى متعرفش غلاوتك عندي اد ايه ... انا محتاجاك تفضل جنبي على طول .... انا مش عاوزة افتكر ابو رمضان ولا بلده دي تاني .... انا شوفت حاجات وحشه اوي يا هاني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا ضمتها في حضني اوي : بابتسامه .... متخافيش من حاجه وكمان تعالي معايا</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : على فين</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : هنطلع فوق عاوز انام في حضنك شويه</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : انا اللى محتاجه كده</strong></strong></p><p><strong><strong>اتصلت بلمياء وبلغتها محدش يمشي لغاية ما نيجي وبالفعل طلعنا وخلعنا هدومنا واخدتها في حضني ونمنالنا ساعتين</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>مرت ايام واجتمعت بالمحاميين وراجعنا القضايا مع بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : القضيه بتهرب مني مش عارفه اجمعها</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ركزي شويه وخلي بالك القضيه دي تافههة لو خسرتيها هدبحك</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : انا هساعدك فيها .... انا خلاص راجعت القضيه اللى معايا وشايفه ان وجود ايصال امانه ملهوش لازمه ... كفايه اعتراف المتهم</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : بس ايصال الامانه قرينه بتثبت دوافعه لمحاولة قتل موكلنا</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفي : ودي مذكرة القضيه اللى هتترافع فيها</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لا اترافع انت .... عاوز اشوف شطارتك وخد لمياء معاك</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : طب محتاجه مصاريف لزوم الشغل</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : كل اللى عاوزاه هيكون ... تقدروا تروحوا على مكاتبكم ... استنى انتي يا هيام</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : حاضر يا استاذ</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لمياء مش عاوز حد يدخل علينا .... اقعدي يا هيام</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : تحت امرك يا استاذ</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اللى حصل امبارح ميتكررش تاني ... انا قلبتها هزار علشان محدش يكلمك</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : ميرسي بس عاوزاك تعرف ان انا ومصطفى اتفقنا عالجواز</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : مبروك بس برضوا بعيد عن المكتب ... افرضي حد غيري شافكم ... كان زمانك زعلانه وبتتهربي مننا</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : انا اسفه مش هتتكرر تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : خلي بالك علشان عزه مركزه معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام بابتسامه : واخده بالي وهعرف ابعدهم عن بعض كويس ... تؤمرني بحاجه تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لا عاوزك متنسيش بكره هتقابلي وكيل النيابه قبل الجلسه ومش هوصيكي</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : اعتبره نسي القضيه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>...........</strong></strong></p><p><strong><strong>في بيت هاني</strong></strong></p><p><strong><strong>علا : تخيل رفعت من يوم اللى حصل عند سماح مش بيقربلي خالص</strong></strong></p><p><strong><strong>عبير : وانتى هتعملي ايه معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>علا : شكلي هطلب الطلاق</strong></strong></p><p><strong><strong>انا بألم على وشها : مش قولتلك قبل كده بلاش السيره دي ..... انا هظبطهولك</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : استاذ هاني ممكن اتكلم معاك شويه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : طبعا يا ندى</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : لوحدنا</strong></strong></p><p><strong><strong>اخدت ندى ودخلنا اوضتها وسيبتهم بيتكلموا</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : خير يا ندى</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : بصراحه في حاجه لازم تعرفها بما انك مليش حد غيرك</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : خير يا ندى حد مضايقك هنا ... عبير زعلتك في حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : لأ ... بس انا سمعت كلامكم ....والصراحه في سر لازم تعرفه ...</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : سر ايه انا سامعك</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : بصراحه ماما قبل ما تموت قالتلي انى مش من بابا وان انا من جوزها الاولاني .... انا صحيح عمري ما شوفته .... بس لما جيت معاك وعرفت انك ليك هيبه وبتعرف كل حاجه قولت اتكلم معاك وخصوصا انه زيك يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا باستغراب : تعرفي اسمه</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى بتهز راسها ايوه .... اسمه الاستاذ عماد *** محامي كبير</strong></strong></p><p><strong><strong>انا مذهول : انتى بنت عماد .... ازاي ... اقعدي كده وفهميني</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : ماما حكتلي انها زمان اتجوزته علشان كانت يعني ... غلطت معاه واهلها كانوا هيدبحوه بس هو اتجوزها سنه وطلقها بعد ما خلفتني وهو كان نفسه في ولد وبعد كده اتجوزت جارك وعشت معاه على انه بابا بس مكنتش بحس ناحيته بكده وهو كان طيب الصراحه رغم اني شوفته كتير مع ستات في العماره</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : انتبهت لكلامها ... وعلى كده شوفتيه عندي</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : لأ ... مراتك ملهاش في الرجاله كانت ستات بس وكانت بتغيظ الستات بيك</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : طب انتى عاوزه ايه دلوقتي</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : مش عاوزه اروحله .... بس عاوزه اشوفه ... عاوزه اعرف الراجل اللى ضحك على امي زمان ورمانا في الشارع علشان مطلعتش ولد</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : انتى جبتى كام السنه اللى فاتت</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : ٨٠%</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : طب نفسك تدخلي ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : اشتغل معاك</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : محاميه يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى بتهز راسها ايوه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا ابتسمت : طب ليكي علي لو دخلتي حقوق هعرفك عليه</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : وعد ?</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اكيد وعد وضمتها لي وبوست راسها ... يلا ذاكري كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى مسكت ايدي وباستنى من شفايفي خلتنى اتكهربت البت شكلها خبره</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى : انا بحبك اوي يا استاذ</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : طب ذاكري ونبئى نتكلم بعدين ورديت البوسه وطلعت</strong></strong></p><p><strong><strong>علا : ايه كل ده سر</strong></strong></p><p><strong><strong>عبير : علا بتحكيلي على لمياء وعزه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : مالهم</strong></strong></p><p><strong><strong>علا : شوفتهم بيبوسوا بعض في البوفيه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا رافع حاجبي : فكريني اخصملهم الشهر علشان يتربوا</strong></strong></p><p><strong><strong>عبير : ليه بس ... انا عاوزاهم</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : جرى ايه يا عبير هتستعبطي</strong></strong></p><p><strong><strong>عبير : يا حبيبي انا شايفاهم عندهم استعداد ?</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : بطلي استفزاز</strong></strong></p><p><strong><strong>علا : طب هاني حبيبي منفسكش مره تريحني</strong></strong></p><p><strong><strong>عبير : خدها ريحها يا هاني خلينا نخلص</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : هبئا اجيلكم البيت انيكك انتى وجوزك .... هنا لأ</strong></strong></p><p><strong><strong>ندى ( يا نهار اسود ... رفعت طلع متناك ?.... وكمان بيعرص على علا كمان وعبير سامعه وساكته .... لااااا انا لازم اعرف كل حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا لمحت ندى واقفه بتتصنت وغمزتلها وبصتلي وهي مبتسمه وراحت على اوضتها</strong></strong></p><p><strong><strong>....</strong></strong></p><p><strong><strong>تانى يوم روحت المكتب الصبح وكانت عزه و لمياء بس هما اللى موجودين وبيفطروا وجيت من ورا عزه بعبصتها فاتخضت</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : يا ولاد اللذين بتاكلوا فول وطعميه</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : ? مالك يا زوزو ده الاستاذ</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه لسه بتبصلي باستغراب وبعدت عني خطوتين</strong></strong></p><p><strong><strong>انا مسكت سندوتش طعميه : ممممم بئالي كتير ماكلتهاش</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه بتبلع ريئها : بالهنا والشفا ولسه بصالي بذهول وخوف</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : خلصوا اكل وتعالوا عاوزكم</strong></strong></p><p><strong><strong>دخلت مكتبي و لمياء دخلت ورايا معاها ساندوتش : خد كمل فطارك</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : طب بعد ما تفطري هاتيلي قهوتى وتعالوا عاوزكم ضروري</strong></strong></p><p><strong><strong>تليفونى رن : الو</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : مبروك علينا يا استاذ</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : برافو عليكي .... تعالى وادخليلي على طول .... مصطفى خلص ولا لسه</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : مصطفى كان بيتكلم كتير فدخلت وقعدت جنبه والقاضي بصلي وسابه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : مين القاضي</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : حسام *****</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ????? برافو عليكي انتى كده تستاهلي احلى مكافأه</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : يعني مبسوط مني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اقولك ايه سيبك من مصطفى انتى بتحبيه</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : لأ بس هو ليه مستقبل وطموح وبشوفك فيه ... الا اذا كنت انت عاوز تبئى مكانه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ?? انتى مصيبه... لولا اني متجوز كان حصل هيام : هيام : طاوعنى انت بس</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لما تيجي هعزمك عزومه جامده</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين ومنى داخلين ولابسين نفس الطقم</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اهلا اهلا بالهوانم .... ينفع اللى عملتوه في فيلا سحر هانم ده .... انتوا ... فضحتووني</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : شو فيك يا ازعر ... ما في سلام ولا حتى صباح الخير ... هيك نبلش يومنا بصريخ ماله عازه</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : على فكره مش انا</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : يعني منى .... طب يكون في علمك يا منى اللى حصل في الفيلا هيتصلح على حسابك علشان تحرمي تدخلي نفسك في اللى ملكيش فيه ... وانتى يا نادين بلغي كريم يروحلها وعاوز حصر بالخساير علشان نخصمهم من الهانم</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : حاضر ... بس هدي نفسك كده ... انت شعرك طلع فيه ابيض من كتر الزعيء</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : هو اللى يعرفكم يهدا</strong></strong></p><p><strong><strong>منى مأموصه : ?</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء :جابتلي القهوه وحطتها عالمكتب... مدام سحر بره وعاوزه مدام نادين</strong></strong></p><p><strong><strong>نادين : طب انا هروحلها اراضيها بكلمتين ... متزعلش نفسك انت بس</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : كيف فاكر حالك عم تشخط وتصرخ في</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : يعنى كمان مش عاجبك .... تخسريني فوق المليون جنيه ومش عاجبك</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : شو ... بتصرخ في لشوية فكه ...</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : بطلي تستفزيني والا هبلغ جوزك ياخدك معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>منى : واهون عليك</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : متنزليش موااقع تاااني يا منى ... فاهمه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : مدام منى ... مدام نادين عاوزاكي</strong></strong></p><p><strong><strong>منى خرجت</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : ممكن تهدا بئا ... وكمان ايه اللى عملته في البت ده</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : وانتى يا شرموطه ينفع تستفردي بيها</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : هي علا حكتلك ?</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اه حكتلي ... هاتيها واقفلى الباب كويس</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء جابت عزه ودخلوا وقفلت الباب وراهم وبالمفتاح</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : عزه ... انتى ازاي تسمحي لنفسك يا ست الاستاذه يا محاميه تعملي اللى عملتيه انتى ولمياء ده</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه بخوف : غلطه ومش هتتكرر تاني ... بس انت ازاي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ليه عاوزين تنجسولي المكتب واسكتلك .. يلا يا حلوة انتى وهي ومن غير كلام علشان هعاقبكم وقعدت على الكرسي وحطيت رجلى عالمكتب وولعت سيجاره</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : عقاب ايه ... انا مليش ذنب لمياء هي اللى فضلت ورايا لغاية ما ضعفت</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اخلعوا</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : ??????</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء بتخلع هدومها ومبتتكلمش</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : هتفضلي متنحه كتير ... اخلعي زيها</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : اخلعي مش هيعمل حاجه ... هو بس متعصب</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه بتمسك هدومها وخلعت</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ??? زوبري شد على جسمها ... يخرب بيت حلاوتك ... ليكي حق يا لمياء وقمت من مكاني وروحتلهم</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : تحب ندلعك</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ببص لعزه وساكت</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : ارجوك بلاش ... انا بنت بنوت ?</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ????? طب البسي واخر مره تعملي كده وهاتى القضية اللى معاكي اعرفك ثغراتها</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه لبست هدومها من غير كلام ولمياء خرجتها وقفلت الباب وراها ورجعتلي بتدلع علي وهي بتحسس على جسمي ولمست زوبري عرفت انى هايج فنزلت على ركبها وطلعته ومصتهولي لغاية ما جبت في بؤها</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : طعمهم حلو ممممم ... تحب تنيكني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : في شقتنا يا متناكه ... يلا البسي وابعتيلي عزه</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء باستنى جامد : انت تؤمر يا دكري</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لبوه لبوه .... يلا اخلصي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه دخلت</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اقفلي الباب وتعالي</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه قفلت الباب</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : بالمفتاح ... مش عاوز حد يقاطعنا</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه قفلت بالمفتاح وبتقعد وهي خايفه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا نقلت جنبها وضميتها علي : بطلي خوف ... انا عاقبتك خلاص وبوست خدها</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه بصتلي باستغراب : انت عاوز مني ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا بوستها بس المرادي من شفايفها وده خلاها اتجمدت ومفيش رد فعل لكن بعد دقايق حسيتها سخنت ومسكت راسي بتبوس جامد ومسكت بزها وحسيت حلمتها واقفه اوي وطويله وكانت بصراحه ملبن ونفسها علي وبتئن من اللى بعمله وشفايفنا مسابوش بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>الباب خبط</strong></strong></p><p><strong><strong>وعزه اتعدلت وهي بتهندم نفسها وراحت فتحت وهي مخضوطه</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : قافلين على نفسكم ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : كنت بشرحلها القضيه ... تعالى يا احلى هيام في الدنيا وبوستها من خدها وهي معترضتش خالص وحضنتني وهي مبسوطه</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء ( هو انت مش عاتئ ... يا خيبتك يا مصطفى )</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : ها فين مكافئتي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ادي يا ستي المكافأه وكتبتلها شيك ب١٠ الاف جنيه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : وانا مليش مكافأه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لما تبئي شاطره زيها هغرقك مكافئات</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : ده مصطفى هيفرح اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لاااا مصطفى همشيه</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : ليه بس ... هو عمل ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : هو اترافع اد ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : حوالي ساعه ونص</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : وانتى دخلتى جنبه اد ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : ٥ دقايق</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : يبئا فاشل ملهوش لازمه .... لمياء تعالى</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : امرك يا استاذ</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لما ييجي مصطفى اديله الظرف ده وبلغيه انى استغنيت عن خدماته</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام بمياصه : طب علشان خاطري سامحه واديله فرصه تانيه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ماشي لاجل خاطرك انتى يا قمر ... يلا يا بنات انا نفسي اتفتحت خلاص ... انا هعزمكم على الغدا النهارده</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : بجد انت جدع اوي ... هو ده الكلام</strong></strong></p><p><strong><strong>انا ضميت عزه بدراعي : كله لاجل خاطرك يا جميل</strong></strong></p><p><strong><strong>??????</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى داخل : طبعا وصلتك الاخبار</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اه وصلتنى خيبتك .... ساعه ونص بتترافع في ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : ما القاضي كان قفل</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : مش قولتلك خد لمياء معاك ... مسمعتش الكلام ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : اتصل بي وقال انه مش محتاجني معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : طبعا يا هبله ... ما هو عاوز يستفرد بهيام ...</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : خطيبتي على فكره</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : انسى على فكره</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ??? اهي بنفسها باعتك</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : انت قعدت تحكيلي عن طموحاتك واحلامك ونفسك وانا شوفت بعيني طموحك .... يا حبيبي انا عاوزة واحد بكلمه يؤمر مش ساعه ونص مرافعه بلابلابلا</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : طب ماشي انا سمعت عزومه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : مع انك متستاهلش امسك دي اتعابك .... وروح احلأ دقنك وتعالى هعزمكم على حسابي</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : ايوه كده بئا ٢٥٠٠٠</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام بصتلي : اشمعنى هو ...هو كان عمل ايه يعني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : هو محامي لكن انتى لسه بتتمرني</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : على فكره حسام بيه طلبني في مكتبه وكان عاوز يعزمني في بيته</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ومصطفى كان فين ?</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : كان واقف مع محامي الخصم بيتكلم معاه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لا راجل ياض</strong></strong></p><p><strong><strong>علا داخله : صباح الخير يا حبيبي وباستنى في خدي</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : مش عاتئ انت</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : ما البعيد اعمى ... نفضتلك انا موجوده وحلوه زيها</strong></strong></p><p><strong><strong>هيام : ايواااا خليك مع لمياء احسن</strong></strong></p><p><strong><strong>علا : تعالى يا مصطفى عاوزاك</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اوعى لتفترسك</strong></strong></p><p><strong><strong>??????</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : ممكن ادخل يا استاذ هاني</strong></strong></p><p><strong><strong>كريم : انا خلاص عملت حصر بالتلفيات وكلفت حوالى مليون و٥٠ ألف</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : طب روحوا شوفوا شغلكم .... اتفضلي يا مدام ... انا طبعا اسف عاللى عملته مدام منى وانا هشيلها الاصلاحات كلها</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : بصراحه انا جايالك اشكرك بعد اللى عملته والباشمهندس صلح كل حاجه خلاص</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لحئت</strong></strong></p><p><strong><strong>كريم : يا استاذ الموضوع سهل وكمان دي تلفيات كهربا فشديت سلك وحطيت مكانه سلك جديد يتحمل</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر طلعت دفتر الشيكات وكتبت شيك وده مكافأه منى ليك يا كريم قصدي ... يا باشمهندس كريم</strong></strong></p><p><strong><strong>كريم : بس انا معملتش غير شغلي</strong></strong></p><p><strong><strong>سحر : انت فرحتني بعد ما كنت زعلانه وده عندي بالدنيا .... استأذنكم انا بئا</strong></strong></p><p><strong><strong>انا شديت كريم من دراعه : انت عملت حاجه صح</strong></strong></p><p><strong><strong>كريم : عيب يا استاذ تلميذك ? ... بس ان جيت للحق مكنه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اوعى تسيبنا ولو عاوز نسبه كمان انا موافق</strong></strong></p><p><strong><strong>كريم : هفضل معاك بس بشرط</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ايه هو</strong></strong></p><p><strong><strong>كريم : تكلملي هيام ... عاوز اتجوزها</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اهي عندك ... هي عاوزة واحد زيك ... بس اوعى تزعلها هتحبسك</strong></strong></p><p><strong><strong>كريم : دي شغلتي و بيغمزلي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا فضلت في مكتبي بفكر .... ياااااه الولاد دول كنز .... يا لهوي عليكي يا هيام ... ابو ابراهيم لو شافك هيخليكي نجمه ولا انتى يا عزه عليكي جسم نار</strong></strong></p><p><strong><strong>علا : تعالي يا شهد انتى وبسنت</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : مالهم دول كمان</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد : بصراحه انا عاوزة اسيب الشغل .... خالد جالي فيلا فريده هانم و كان عاوز يتقدملي بشرط اسيب الشغل</strong></strong></p><p><strong><strong>بسنت : وقاللى نفس الكلام</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : فين خالد</strong></strong></p><p><strong><strong>علا : بيشطب فيلا بهاء بيه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اتصلي عليه يسيب اللى في ايده وابعتى لكل العملاء بتوعنا ميتعاملوش معاه .... خلي نادين ومنى يتكلموا هما معاه .. اهدوا بس يا باشمهندسه انتى وهي ... انا مش هسمح بالمرءعه دي في مكتبي</strong></strong></p><p><strong><strong>بسنت : على فكره هو جالي البيت واتقدملي ولما شهد كلمتنى عرفت انه بيلعب بينا ...</strong></strong></p><p><strong><strong>علا : انا هتصرف معاه خلاص</strong></strong></p><p><strong><strong>بسنت : على فكره قبل ما يتقدملي كان بيتكلم كتير مع عزه ومره شوفتهم بيبوسوا بعض</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ?? لمياء ... اندهيلي عزه ?</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه جايه خايفه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ? من غير كدب ... في بينك وبين المهندس خالد حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه ? : ايوه ... مره باسني غصب عني ... ووعدني انه يتجوزنى</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : هلااا ? .... عمل حاجه تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : لأ</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : يعني البيه منيمنا في العسل وبيستغفلنا</strong></strong></p><p><strong><strong>خالد داخل وشافهم ... امرك يا استاذ</strong></strong></p><p><strong><strong>كل اللى في المكتب كانوا واقفين بيسمعوا كل حاجه</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء ( امال لو عرفت انه ناكني هتعمل ايه ... استر يا رب )</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لمياء ? .... ادي البااااششمهندس حسابه وميدخلش المكتب هنا تاني</strong></strong></p><p><strong><strong>خالد : ليه بس انا عملت ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>شهد خلعت جزمتها وضربته بيها : دي علشان انت عاوز تخدعني</strong></strong></p><p><strong><strong>بسنت : ودي علشان انت ندل جبان ... لما انت هتتقدم لشهد بتيجي تطلب ايدي ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : بتعملوا ايه هو ده ضرب يلا يا عزه ايدك معانا ومسكوا جزمهم بيضربوا فيه</strong></strong></p><p><strong><strong>كريم بصلي وهو مبسوط انه خلاص بئا لوحده وهو ضامم هيام تحت دراعه</strong></strong></p><p><strong><strong>مصطفى : خلاص يا جماعه سيبوه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : هو انت يلا معندكش نخوه ... لازم تعرفوا كلكم انكم هنا اخوات مع بعض ... واللى يسيب اخته يتعمل فيها كده يحصله ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>كلهم : يتربى</strong></strong></p><p><strong><strong>طبعا عدى اليوم وعزمتهم عالغدا في مطعم كبير وكانت عزه بتبصلي وتبتسملي وعلا لاحظت وشايطه بس بتاكل وهي بصالي ورافعه حاجبها</strong></strong></p><p><strong><strong>بعد الشغل والعزومه روحت لاسراء واول ما دخلت خدتنى بالحضن وهي مبسوطه اوي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اهدي بس مالك</strong></strong></p><p><strong><strong>اسراء : هاني انا ... حااااامل ?</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : بجد ? ... ده اسعد خبر سمعته النهارده ... يااااااه ... اخدتها قعدنا عالكنبه وهي في حضنى</strong></strong></p><p><strong><strong>اسراء : عبير عامله ايه دلوقتي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : خلاص كلها شهرين تلاته وتولد</strong></strong></p><p><strong><strong>اسراء : يعنى فرق ٦ شهور بين ابني وابنها .... انا واثقه انى هخلفلك ولد</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : ببصلها بحب : انتى غيرتي حياتي كلها .... شكرا يا حبيبتي</strong></strong></p><p><strong><strong>تليفونى رن وكانت لمياء</strong></strong></p><p><strong><strong>اسراء : مالها عاوزه ايه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : عاوزه تتناك</strong></strong></p><p><strong><strong>اسراء بصتلي ومصدومه : هو انت متجوزها</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : هو انا اتجوز بعدك ... لأ طبعا وكمان مش دي اللى ابصلها</strong></strong></p><p><strong><strong>اسراء : طب بتعمل معاها كده ليه</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : يا حبيبتي دي بنت شمال... بتساعدنى في شغلي كتير</strong></strong></p><p><strong><strong>اسراء : حبيبي مش كفايا عبير واخداك مني ... كمان هتطلعلي واحده شمال زي لمياء</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : اوعدك مراتي تولد واعرفها واجمعكم سوا</strong></strong></p><p><strong><strong>اسراء : بجد يا حبيبي ... انا مبسوطه اوي ?</strong></strong></p><p><strong><strong>.....</strong></strong></p><p><strong><strong>روحت للمياء واتفاجئت بعزه هناك</strong></strong></p><p><strong><strong>ضربت لمياء ألم خلاها صرخت</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : ليه كده بس</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : حرام عليك يا هاني ... وانا اللى كنت مبسوطه اننا خلاص قربنا من بعض وقولت نمتعك سوا</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : وهي اللى عرفتك</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : ايوه ... لمياء بنت خالتى ... وياما حكتلي عنك وهي اللى قالتلي اجي اتقدم للشغل معاك ... بلا محاماه بلا بطيخ ... انا عاوزة اتناك وبس من زوبرك الحلو ده ممممم</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : يا ولاد الشراميط وخلعت الحزام وجريت وراهم ودخلت وراهم اوضة النوم</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : تعالالي بئا وهجمت علي هي وعزه وانا مش عارف افك نفسي منهم وخلعوني ملط</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : اوعي انتى اتناكتى كتير انا نفسي مره وخلعت ملط ونزلت بتمصلي وقصادها لمياء نزلت معاها وعزه بتزؤ فيها</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : انتوا متففقين بئا</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : همتعك ... مش انت عجبك جسمي ... انا كمان عجبني زوبرك الناشف ده وطلعت فوق منه وحطته على فتحت طيظها ونزلت ححححححححح اخيرا زوبر بجد اييييي اييييي ايييي انت لازم تفتحني</strong></strong></p><p><strong><strong>لمياء : ولسه هتتمتعي لو هاج عليكي يا بت يا عزه</strong></strong></p><p><strong><strong>عزه : يلا هيج علي ونيكني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : انتى اللى جبتيه لنفسك وقلبتها وانا زوبري جواها ونمت فوق منها وبرزع فيها لغاية ما فشختهم هما الاتنين وروحت</strong></strong></p><p><strong><strong>.......</strong></strong></p><p><strong><strong>عبير : انت جيت يا حبيبي</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : لأ لسه في السكه</strong></strong></p><p><strong><strong>عبير : ???? مش عارفه مالي هايجه اوي ... تعالى نيكني</strong></strong></p><p><strong><strong>انا : حاضر هاخد دش وارجعلك</strong></strong></p><p><strong><strong>دخلت اخد شاور سخن ولئيت ايد بتحضني وبلف كانت عبير ببطنها قدامها بوستها وبدأنا ليلتنا تحت الدش وببوس فيها جامد وانا بقفش في جسمها كله ودخلت بيها اوضة النوم نيمتها على طرف السرير وبئيت ادخل زبري في كسها بالراحه و شغال بطييييئ لغاية ما جبت لبني جواها ونمت وهي نامت في حضني و حطت رجلها على وسطي .. وببص لئيت ندى بتلعب في كسها من ورا الباب ونمت شويه معتبرين</strong></strong></p><p><strong><strong>صحيت نص الليل وسمعت صوت في اوضة ندى وببص ???</strong></strong></p><p><strong><strong>صور ندى</strong></strong></p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HkwhKKP.jpg" alt="HkwhKKP.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /> </a><a href="https://freeimage.host/i/Hkwhfl1"><img src="https://iili.io/Hkwhfl1.md.jpg" alt="Hkwhfl1.md.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>صورة سحر</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HkwhqUF.jpg" alt="HkwhqUF.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p><p>صورة عزة</p><p></p><p><a href="https://freeimage.host/ar"><img src="https://iili.io/HkwhxDv.jpg" alt="HkwhxDv.jpg" class="fr-fic fr-dii fr-draggable " style="" /></a></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="معز ١٤, post: 43465"] [B]الفصل الأول لو سمحت ممكن اقابل الاستاذ قالتها واحده من زباين المكتب عندنا أنا هاني وكلهم مسميني العقرب ... العقرب ده الاسم اللى اطلقوه علي في الاحوال المدنيه علشان محدش بيحاول يإذيني وبسيبه في حاله ولدغتي والقبر انا : ازيك يا مدام منى ( لابسه بلوزه بيضا وبطنها الخمريه بسرتها مكشوفه على ليجن اسود مجسم كسها و طيظها وعلى كتفها شنطه صغيره وماسكه نظارة شمسيه ) ... الاستاذ منتظرك من بدري يا فندم دخلت منى لعماد المحامي وهي بتتقدم بخطوات راقصة مثيره كنت انا مع كل خطوه بنشف عرقي ( منى ٤٠ سنه عربية حاصله على الجنسية المصريه وجايه تخلص اوراقها وتطلع البطاقة و جواز السفر الخاص بيها ) عماد قام واقف في اطار مكتبه : اهلا اهلا مدام منى ... مبروك حكم ثبوت الجنسية يا فندم منى : بدي ياك تخلصلي اجراءات الرقم القومي وجواز السفر تبعي ... بدي ياه خلال يومين قبل ما اعاود بلدي عماد : اكيد يا فندم بس انا عاوزك تفضيلي نفسك خالص وهبعت معاكي هاني يخلصلك كل الاجراءات منى : لا انا مابدي ايجي معاه ... انا بدي تخلصلي الاوراق تبعي بالتوكيل عماد : هاني تعالالي فورا .... تشربي ايه يا مدام منى : لا ما بدي اشرب لانى بدي اشتري اغراض قبل ما اسافر عماد : هاني المدام عاوزه تخلصلها البطاقه وجواز السفر في يومين بالتوكيل انا : للاسف يا استاذ لازم تكون موجوده علشان في اجراءات لازم تخلص بوجودها منى : لازم اكون معاك انا : للاسف لازم يا فندم منى : طب بدي تخلصنى بسرعه خلال يومين انا : كده نقدر نتحرك دلوقتى اعمل لحضرتك فيش وبعد كده هتكون سهله ان شاء **** منى : طيب .. اوكيه عماد : مش هوصيك بئا ... مدام منى تهمنا منى بتبص لعماد باغراء وبتمسك نطارتها وحطت ايدها بين سنانها وبتلبسها و بتخرج وطيظها مع ماشيتها بتترج عماد ( اوفففف لو انط عليكي ... كنت افلئك ) انا طبعا كنت مبسوط اوي واخدت منى على القسم واول ما ركبنا عربيتها الليموزين عرضت علي سيجاره وولعتلها سيجاره وقولت للسواق يروح القسم منى : متزوج يا استاذ هاني انا : من ٨ سنين ومعايا منى ومنال توأم ٥ سنين منى : **** يكرمك وتفرح بيهم انا : اللهم امين وببص في المرايا اللى جنبي شوفتها بصالي و بتغمزلي وطبعا انا مش على بعضي وحاطت الملف على حجري مداري بيه المصيبه اللى انا فيها وروحنا القسم ولحئت ربيع موظف الفيش ربيع : اهلا اهلا بسكوربيون انا : انا جايلك النهارده هتعملي فيش اول مره وطلعت ١٠٠ جنيه اتدهاله ربيع : وانت عاو الفيش في ايه انا : مش لي.. ده للمدام ... مدام منى اتفضلي دخلت منى و ربيع شافها فتح بؤه ربيع : اتفضلي يا مدام وطلع ٣ استمارات ... هحتاج ٣ صور منى : اه معي وطلعت الصور ربيع : ممكن الباسبور .... انتى ******** ... تمام مين الضامن منى : مو معي ضامن ... معي الاستاذ ومعاه التوكيل والحكم انا : المدام حاصله على ثبوت جنسية وادي صورة من الحكم ودي شهادة الميلاد وكنت حاطط معاها ١٠٠ جنيه ربيع : تمام تمام طيب ممكن تيجي جنبي علشان ابصمك مدام منى وقفت جنبه واتفاجئت بيه مسك ايدها ومسك صباع صباع و بصمها عال٣ استمارات وكان كوعه بيخبط في صدرها انا ( يبن المحظوظه يا ربيع ياما نفسي اقفشهم ) ربيع مسك ايدها التانيه ... على فكره متزعليش مني ده شغلى منى بابتسامه سخيفه : لا ابدا انا فاهمه طبعا ربيع : كده اختم من الظابط واطلع عالادلة الجنائيه وثق الفيش هناك انا : شكرا استاذنا وختمت وطلعنا سلمناه في الادله الجنائيه ... كده هنطلع نلحأ الجوازات ونقدم طلب جواب للاحوال المدنيه علشان يطلعولنا البطاقه منى : تمام وكانت ماشيه والكل بيبص عليها فتحتلها باب العربيه وركبت ودخلنا عملنا الطلب الموظفه : كده الجواب هيوصل بعد يومين الاحوال المدنيه منى : مستحيل بعد يومين ... بدي اسافر بسرعه انا تاركه الاولاد لحالهم الموظفه : دي الاجراءات يا فندم انا : خلاص اوكيه متشكرين اوي منى : انت مسمعتش شو بتحكي انا: يا مدام متئلئيش خالص انا هتصرف منى : على وين بدنا رايحين انا : معاكي قسيمة زواجك منى : اي معي واحده .. شوف انا : اوبا ... احنا شكلنا هنطول منى : لشو نتأخر انا : حظنا حلو الساعه لسه واحده نروح نلحأ السفارة توثقلنا القسيمه علشان نعملك قيد زواج منى : لشو قيد الزواج انا : علشان الرقم القومي يا مدام بعد ما خلصنا منى : ياااااه ... انت شاطر اوي انا : لسه مخلصناش ... بكره الصبح هنروح الخارجيه وبعدها نطلع نجيب الفيش ونروح عالاحوال المدنيه نقدم طلب قيد الزواج بشهادة ميلادك منى : تمام ... تعالى اوصلك معي انا : لا هاتي رقمك وانا بيتي قريب مش بعيد منى : خلاص تجيلي الصبح الفندق ورنلي هجيك انا : تمام ... يلا باي دلوقتى سبتها وانا مشحون على اخري وطبعا بلغت الاستاذ باللى حصل وروحت وكانت عبير ( مراتي ٢٦ سنه جسمها زي جسم روبي متوسطة الطول ) في المطبخ بتعمل الاكل لابسه بيجامه مجسماها وعليها مريلة المطبخ ودخلت حضنتها من ضهرها فلسعتنى بالمعلئه انا : ااااه كده تلسعيني عبير : كنت بتعط مع مين النهارده انا : شغل يا حبيبتي ... زبونه بس فورتيكه عبير : علشان كده جاي تعبان عالاخر وبتحسس على زوبري اللى مش مستحمل وعلى لمسه ... هيهيييي ... يا راجل مش كده هديه لغاية ما ناكل انا : البنات فين عبير : جبتهم من الحضانه واكلتهم وناموا ... ٥ دقايق والغدا يكون جاهز انا دخلت غيرت هدومي و غسلت وشي وايدي و برفنت نفسي واكلنا وبعد الاكل عبير : على كده كانت حلوه انا : مين دي عبير : المدام انا حضنتها من ضهرها : انتى المدام وبس وكنت بحك زوبري فيها وببوسها من رقبتها وبمسك في بزازها بحسس عليهم عبير لفت وبتبوسني وايدها بتحسس عالمارد شيلتها ودخلت بيها الاوضه ونمت فوق منها واحنا ماسكين في شفايف بعض وبنخلع بعض هدومنا لغاية ما بئينا ملط وهدومنا بتشهد في الاوضه كلها عاللى بنعمله وزوبري بيحضن عانتها عبير : اوف على زوبرك واحشني من الصبح انا ببوس وايدي شغاله في ضهرها تحسيس ونزلت على طيظها بحسس عليها وزوبري بيدور على منبع الحنان اللى بينزل شهد عبير : اديني زوبرك عاوزة اكله واحلي انا اديتها زوبري ونزلت على كسها لحس واهاتنا وصوت المص واللحس والشفط عبير : يلا دخل الاسد لعرينه انا بقلد الاسد ودخلت بين رجليها وبزأر ودخل زوبري كله مره واحده عبير عملت بايديها زي خربشة اللبوة ونزلت حضننا بعض و بنبوس بعض وعمود الفولاذ داخل خارج في كسها وازيز السرير وصوت انين عبير مع صوت عانتى وهي بتسأف على عانتها كانت زي مقطوعه موسيقيه بتتعزف و النشوه عاليه اوي وحاسس بان دمى بيجري يملا زوبري اكتر و بيتخن وعبير شايف في عينيها الفرحه والمتعه وهي بتلم شعرها لفوق راسها وبتبص للسقف وهي منتشيه وبتتنفط وبتتهز جامد وبزازها المنفوخين الشامخين مع حركتى بيطلعوا و ينزلوا وبتصرخ صرخات المتعه لغاية ما حسيت ان نفسي بيروح مني و جسمي كله بيترعش جامد وبجيب لبني علشان يتخلط مع عسلها جوه كسها وبنام وانا حضنها وبغمض عيني وانا بنهج عبير : هتشوفها تانى امتى انا : الاسبوع كله عالاقل معاها عبير : بس يا ريت تشوفك وتقدر تعبك معاها انا : متخافيش انتى عارفه ان محدش يقدر يدوس على سكتي عبير : في عصير مانجه في التلاجه ... البس حاجه وهاتها انا : طب البسي بسرعه البنات شكلهم صحيوا عبير لبست وقامت دخلت الحمام تتشطف وانا اتطمنت عالبنات ودخلت وراها كانت بتستحمى فخلعت و حضنتها عبير : يا راجل يو بئا ... هي ملهلباك للدرجاتي انا : على اخري وبوستها وعملنا واحد كمان متين وخلصنا ولبسنا ودخلنا نمنا ساعتين صحيت على تليفوني بيرن الو منى : استاذ هاني كيفك هلا انا : كويس مين معايا منى : بمياصه ... كده مش مسجل رقمي انا بصيت عالرقم : معلش الرقم برايفت مين حضرتك منى : انا منى يا هاني انا : اهلا يا فندم ... ميعادنا بكره باذن **** هجيلك عالفندق منى : لا تعالى الحين بدي ياك في موضوع كتير مهم انا : خير انشاء **** منى : تعالى عازماك عالعشا ونحكي سوا انا : طب اديني العنوان بالظبط منى : هشيعلك اللوكيشن تبعي وبدي ياك تلبس شيك انا : تمام هكون عندك مسافة السكه عبير : انت نازل يا حبيبي انا : اه الزبونه عازمانى عالعشا في الفندق وكنت بربط الكرافته عبير : ماشيه معاك يا عم زبونه و عزومه في فندق عاوزاك تطلب سمك و جمبري . مش هي اللى عازماك انا : على فكرة ممكن ابات معاها ... اصلها بتتكلم بمياصه عبير : خلاص قلبها في قرشين حلوين ... مش هي اللى عاوزه انا : ????? بموت في روقانك عبير : حبيبي ... متغيبش علي انا دخلت بوست البنات وطلعت بوست عبير و طلبت اوبر وروحت ... في الفندق لو سمحت مدام منى الموظف : غرفه كام يا فندم منى : مرحبا استاذ هاني ... واو شكلك وزير ( لابسه فستان اسود سواريه كاشف الجنبين وطويل ) انا : ههههههه وزير مره واحده منى : تعالى معي ودخلنا الريستوران وكانت حاجزه ترابيزه طويله زي اللى بنشوفها في الافلام وعليها محاشي و مشويات وديك رومي في النص وكان في ٣ شباب بيخدموا علينا انا : واو كل ده علشان منى : ده اقل واجب استاذ هانى كفيني شطارتك وتعبك معي ولساك هتتعب كتير معي انا : انا بقوم بشغلي مش اكتر منى : بلا تواضع استاذ هاني انا : بغمزلها طب ما نخليها هاني على طول منى : اللى بدك ياه يا هاني بعد العشا انا : يدوم الواجب يا مدام منى نقلت وقعدت جنبي وحطت ايدها على فخدي وبتكلمنى زي بنت ليل : كنت حكيت انك متزوج انا : وبحب مراتي جدا وبشيل ايدها من على فخدي بس هي حطتها على كتفي منى : تعالى فوق نحكي اللى بدنا ياه انا طبعا مستحلفلها على ليله اشرم امها فيها بس بتئل عليها اصل الصنف ده تتف عليه يلزأ : لا انا عندي مكان احلى منى : اخص عليك ... انا بدي احكي معاك براحتنا ... افهم بئا انا : ما المكان اللى هنروحه هنكون فيه براحتنا برضوا تؤمري بحاجه تاني يا مدام منى : عاوزة قارورة شامبانيا في غرفتي ومضت الشيك انا : ده شكله كلام للصبح منى : بطل تتقل علي ... انا فاهماك منيح انا : خلاص نتفق منى : كيف يعني انا : كل شغل وليه اتعابه منى : ابوسك بين عينيك انا : لا البوس فوق بس تمنه في الجيب منى : بدي ياك ابضاي ... انت رجال انا : طبعا انا ابو الرجال ... بس الراجل الواحد ب١٠٠ الف منى : وانت كام رجال انا : الف راجل منى : لا انت بعشرة رجال بس انا : موافق بس الدفع مقدما منى طلعت دفتر الشيكات و كتبت شيك ولاحظت وهي بتقطعه انها ماضيه عاللى تحته ... الشيك هيفضل معي اثبتلي الاول وانا عاطيك ياه ضمتها تحت كتفي و طلعنا في الاسانسير اللى اول ما اتحرك هريتها بوس لغاية اوضتها واول ما دخلنا هجمت عليها ومسيبتش شفايفها وانا حاضنها وفكيت ربطة الصدر في الرقبه ونزل الفستان لوحده واااااو ايه الجسم الخرافه ده وكنت خلعت الجاكت وفكيت الكرافته وهي نزلت بتخلعنى البنطلون وطلعت زوبري منى : ? كل ده الك وحدك وهجمت عليه بتمصه باحترافيه خلتني انا اتكهربت ورجلي سابت انا : حححح مصي يا شرموطه ورزعتها ألم لما قربت من فتحة طيظي انا مش خول يا روح امك منى : انت سيد الرجال بس بدي ياك تفشخني انا هنا تحت امرك انا الجارية وانت السيد ... اللى بدك ياه سيدي راح اعمله انا ببصلها باستهزاء : مصي كويس وكملت خلع هدومي وبئينا احنا الاتنين ملط ... يلا تعالى ورايا عالسرير منى : امرك سيدي وجايه ورايا على ايديها ورجليها ... عندك قايم قايم انا نمت على ضهري وزوبري رافع الرايه وباصص للسقف منى طلعت كملت مص فيه وطلعت فوق منه وحطته على فتحة طيظها و نزلت : اااااااااا? فحل مصري اصيل يححححح فشخنى كمان اشلح دبري من مكانه انا اتفاجئت بالنيك في الطيظ وباصصلها مبتكلمش وكانت طيظها رغم انها واسعه بس سخنه وفضلت تتنطط على زوبري لغاية ما حستها بتنهج وطلعت لسانها وريئها نازل على بطنى فمسكت زنبورها بفركه وانا بنيك طيظها منى : لالالالا انت رجال كتير ... فحل فحل ... بدي ايرك معي على طول انا : لا معهوش باسبور للاسف منى : ههههههههه دمك عسلات يا مصري ... انا راح اخليك تسافر لاي مكان انا : مبسبش مراتي منى : اتزوجني وانا هخليك رجال اعمال .... اللى بدك ياه راح انفذهولك انا حسيتها بتترعش جامد وهي بتصرخ ونزلت من على زوبري وانا مسيبتهاش قلبتها على ضهرها ودخلت بين رجليها وبضربها بالالم على وشها ورا بعض كتير كانى بديها علئه وهي بتصرخ وبتضحك مستمتعه بضربي ليها ورزعت زوبري في كسها البنى وشغلت الماتور وعملت المتين بعد ما نامت روحت على دفتر الشيكات وخدت شيك فاضي هي ماضيه عليه وحطيته في جيب الجاكت ودخلت استحميت ونمت جنبها ... الصبح صحيت بدري ولبست هدومي وروحت غيرت هدومي وفطرت مع عبير والبنات ورجعتلها منى : كنت وين انا : روحت غيرت منى : امسك الشيك تبعك انا : اخدت الشيك وابتسمت ... طب يلا بينا منى : يلا بينا روحنا عملنا توثيق الخارجيه وجبنا الفيش وروحنا عملتلها طلب قيد زواج بشهادة ميلادها و الحكم وكان الجواب وصلهم من الجوازات و نزلنا عملنا الرقم القومي وكانت الساعه ٣ العصر واستلمنا الرقم القومي انا : مبروك كده انتى مصريه رسمي منى : ياااااه مابعرف كيف اشكرك يا هاني انا : ده شغلي اللى باكل منه عيش منى : انت محامي يا هاني صحيح انا : تحت امرك في اي وقت منى : بدي ياك معي ... انا هعملك توكيل وبتغمزلي هايدا غير شغلنا انا بابتسامه : لسه بكره الصبح بدري هنروح نعمل الباسبور منى : وامتى راح نستلمه انا : بكره منى : لااااا انت فعلا شاطر ... انا ما بدي غيرك وبتغمزلي وانكشتنى و خرجنا نركب العربيه وقعدت جنبها انا : هتنزلنى يسطا الناصيه الجايه منى : ليش انا : مروح مراتى حبيبتي مستنياني منى : كرمالك لزوجتك ... انا بحسدها عليك انا : اعملى حسابك هتروحي معايا بعد الجوازات بكرة هنروح للبنك منى : ااااخ منك انت .. ما بتترك حقك انا : عيب ?.... يلا باي وباستنى وانا نازل منى : هنتظرك بكير انا : من النجمه هكون عندك روحت البيت وكنت مبسوط طبعا وماسك الشيك في ايدي وانا بغنى عبير : شيك صح ... بكام ده ونتشت الشيك ??? مليون جنيه انا : لأ ٢ في واحد تانى ... فين البدله عبير : في الدولاب ... بس ده مليون طلعت الشيك وورتهولها عبير : يبن اللعيبه وده هتصرفه ازاي انا : لما تسافر علشان متكتشفش الموضوع هبعت اختك تصرفه وكده كده مش ساكنه في عنوانها عبير : ومش خايف تلهفهم وتكوت انا : علا دي بنتي يا هبله ولا ناسيه انى كنت وكيلها في جوازها عبير : بموت في دماغك وباستنى منى و منال : بابااااااا وجريوا علي اخدتهم في حضنى انا : وحشتوني وحشتوني وحشتوني يا حبايب بابا عبير : هروح احطلكم الاكل نتغدا ... انتوا ايه صحاكم ................ في الجزء القادم هنشوف عماد بيتخانئ مع منى و هاني بيقع في مشكله يا ترى ايه اللى هيحصل مع هاني و عماد بسبب منى ده اللى هنشوفه الجزء القادم .... انتظرونى بعد الفطار[/B] [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="HO3KEej.jpg"]https://iili.io/HO3KEej.jpg[/IMG][/URL] عبير صورة منى [B]الفصل الثاني تاني يوم الصبح لئيت رسالة واتس فويس وفتحتها حبيبي هاني حضني متوحشك كتير عبير سمعت الرساله : صباح الخير يا حبيبي وباستنى بوسه مشبك .... شكلها عجبها الحال انا : متخفيش يا حبيبتي ... هي لسه بتستوي وكنت بلبس جاكت البدله عبير صفرت اعجاب : جامده اوي البدله مخلياك برنس انا : لما اجي هخدكم ونروح ناكل بره ... متعمليش اكل عبير : بابتسامه ... هنروح فين انا : اي مكان تشاوروا عليه البنات : بابااا ... هتوصلنا عبير : يلا الباص على وصول بست البنات و عبير ونزلت واتفاجئت بعربية منى قصاد الباب : انتى مراقباني بئا منى: حبيت اصطادك من قدام البيت انا : طب يلا بينا خلصتلها جواز السفر وقالوا الاستلام اخر النهار منى : شكرا يا هاني انت عن جد انسان طيب وانا سعيده اني قابلتك انا : شكرا ايه ... الشيك منى : تعالى يا سيدي اصرفهولك انا اسرع روحنا البنك وسمعتها بتسأل على الحساب و عرفت ان فيه ١٢٠ مليون .. واو منى : بدي اسحب مليون وتسلمهم للاستاذ وسلمته الشيك .... اظن كده وفيت بوعدي انا : تعالى معايا انا عازمك عالغدا عندي منى : بس مرتك ما تضايق انا : على فكره حكتلها عنك منى : ارتبكت انا : مالك اتخضيتي ليه ... مش هحكيلها الكلام ده طبعا منى : وقعت قلبي يستر عرضك انا : يلا بينا روحت ودخلت حضنت عبير وبوستها ولما شافت منى ابتسمت عبير : مدام منى صح منى : ابتسمت وحضنوا بعض ... مرتك كتير حلوه يا خلبوص عبير : ولا خلبوص ولا حاجه ... ده حتى بيتكسف منى : كرمالك يا عم هاني مرتك بتشهدلك انا : انا وعبير بنحب بعض ومفيش حاجه تفرقنا منى : يسعدكم **** ... بدي التوليت ممكن عبير : اكيد تعالى من هنا انا : البنات فين عبير : وديتهم عند ماما ... هي ايه اللفه دي انا : مليون جنيه عبير فرحت اوي و بتتنطط : يعني خلاص يا حبيبي انا : شوفي على اولكس احلى شقه واجيبهالك عبير : يخليك لي يا عمري وبتبوسه منى خرجت : ريحة الاكل تخبل يا مدام عبير : عارفه انكم جوعتوا ... ثوانى والاكل هيجهز بعد الاكل رجعنا انا ومنى عالجوازات واستلمت الباسبور واتصلت بعماد بلغته وقال اني لازم اروحله المكتب .. في مكتب عماد المحامي وصلت المكتب واتفاجئت بوجود منى هناك مع عماد في انتظاري عماد : شرفت يا استاذ انا : خير يا استاذ عماد عماد فتح الشاشه وكان عليها فيديو ٥ دقايق بيني وبين منى وهي راكعه بتمصلي انا بصيت لمنى اللى كانت قاعده حاطه رجل على رجل وبتولع سيجاره وواضح انها متعصبه عماد : انا باعتك تعملها شغلها مش تعمل القرف ده انا بكل ثقه : عادي ما ده شغل برضوا ... انا كل اللى يهمني راحة الزبون منى : انت شو دخلك في هالشغلات ... انا عاملالك توكيل للقضايا مو للتجسس على خصوصياتي ... انا راح رفع قضيه عليك وعلى الفندق انا : وانا في الخدمه يا هانم وببوس ايدها وهي بتبصلي باعجاب عماد : طب اعمل حسابك انت مرفود ولي تصرف مع النقابه انا : اعتبر ده تهديد ... عالعموم انت الخسران مرفود مرفود عالاقل هخرج ومعايا زبايني ... واوعى تفتكر عماد بنرفزه : دول زباين المكتب ولو قربت لحد فيهم هضيع مستقبلك انا : الزبون بتوديه رجليه مكان ما يرتاح ويلائي خدمته متوفره منى : ولا يهمك منه ... هالزلمه رخيص كان يظن حاله بها الشغلات راح يبتزني ... اعمل حسابك يا استاذ انى راح ارفع عليك قضية ابتزاز ... والفديو اللى فاكر حالك زلمه وبتهددنى بيه اعتبره هديه ريح حالك بيه ونفخت في وشه دخان السيجاره وقامت ... يلا يا استاااذ هاني ... راح اكون اول زباين مكتبك اللى راح افتحه الك انا : اتفضلي يا هانم الاول ... ليدز فيرست .... وبيتهيألى لو هي رفعت القضيه مستقبلك المهني ضاع ... ابعد عن طريقي احسلك وزي ما قالتلك الهانم الفيديو اللى معاك اضرب عليه عشره ? ... سلام يا استاذ عماد عماد قفل قبضة ايده من الغيظ : كده اما وريتك يا هاني ... نزلت مع منى وهي بتتوعد بالانتقام منه وروحنا الفندق ودخلت لمدير الفندق منى : انا منى ***** وهذا الاستاذ هانى المحامي تبعي ... بدي اعرف انا في فندق كبير ومحترم ولا وين حسام ( مدير الفندق .. شخص محترم جدا .. ٥٠ سنه .. بنيانه يدل على انه رياضي ) : اتفضلي يا منى هانم ... ممكن اعرف ايه اللى حصل منى : كيف تصوروني بغرفتي تبع الفندق وتبيعوا الفيديو للمحامي حسام اتفاجئ بكلامها : اكيد في سوء تفاهم يا فندم ... هو حضرتك غرفه كام منى : *** حسام : طب حضرتك ممكن تهدي بس وتيجي معايا نشوف الغرفه واتصل بمدير الامن اللى جاب افراد امن وراحوا عالغرفه ... ممكن تفتحي بمفتاحك يا مدام من فتحت وهي بتبصلي ودخلنا وتم تفتيش الغرفه ولئوا كاميره مراقبه ملزوقه في حرف الدولاب ومتوجهه عالسرير ومحيطه انا ( كويس انها مجابتش مكان ما اخدت الشيك ) : ازاي يا استاذ حسام فندق محترم زي ده يعمل حاجه زي دي حسام : انا عاوزكم تهدوا خالص وبالاخص انتى يا مدام منى و ليكي علي فترة اقامتك كامله على حساب الفندق لغاية ما تغادري يا فندم منى : انا ما تهمنى هالشغلات انا يهمنى كيف وضعت هالكاميره بالغرفه ووين الامن ... اللى وضع الكاميره من افراد الفندق وعارف منيح شغلاته انا : اهدي خالص يا مدام وانا هتابع بنفسي التحقيق في الموضوع ده وهرفعلك قضيه كمان حسام : اهدا خالص يا استاذ هاني ومتشغلش بالك انا بنفسي هحقق في الموضوع ... مدام منى من اكبر النزلاء عندنا انا : ممكن احضر تفريغ الكاميرات في الطرقه واعرف مين اللى دخلوا عندها من يوم ما نزلت عندكم امين ( مدير الامن ) : اكيد طبعا وانا متأكد ان الموضوع اكيد بره الفندق خالص انا ببصله برفعة حاجب : هيبان حسام : جهزوا لمدام منى سويت ملكي وحسابه خالص وانقلوا فيه كل اغراضها .... في غرفة الاي تي اتفرجت عالتصوير من اسبوع فات وكان في عامل خارج النهارده الصبح وبيتكلم في الموبايل و بعد ما خلص بعت رساله انا : ممكن تجيبلي اللى بيعمله عالموبايل مهندس الاي تي عمل زوم وكان واتس بيتبعت فيه فيديو انا : هو ده اللى بندور عليه .... في مكتب حسام حسام : بعت للعامل مع افراد الامن منى بتشرب سيجاره وبتنفخ بعصبيه وحاطه رجل على رجل و بتهز رجلها اللى فوق انا : اهدي خالص انا هجيبلك حقك الامن : محمود يا حسام بيه حسام : تعالى يا محمود محمود دخل واول ما شاف منى ركبه حرفيا بتخبط في بعض وبيبصلها من تحت لتحت حسام : انت حطيت كاميره في غرفة المدام وده ضد نظام العمل بالفندق ... انت موقوف للتحقيق واعتبر نفسك مرفود انا : استنى يا استاذ حسام ... قولي ياااا محمود : محمود يا بيه خدامك محمود انا : انت ليه عملت كده محمود : خايف ومتلهوج ومرتبك وبيبلع ريئه ... في بيه جه امبارح وادانى فلوس كتير وقاللى انه يطلع غرفة الهانم وانا ساعدته وشوفته بيظبط كاميره وادانى فلوس تانى مقابل انى ابعتله اللى هيتصور على كارت الميموري انا : لو وريتك الراجل ده تعرفه محمود : ابوس ايدك يا بيه انا غلبان منى : ها ... **** يفضح عمرك محمود : انا مليش ذنب يا هانم انا عندي كوم لحم بجري عليه حسام : ومخوفتش ليه وانت بتتفق معاه ... انت عارف ان كل زبايننا ناس كبار ويودوك ورا الشمس محمود : قال انها اجنبيه وكده كده هتسافر ويا دار ما دخلك شر انا طلعت صورة لي انا وعماد ومجموعة صور تانيه : امسك يا محمود ... شوف هو واحد من دول محمود بيبص في الصور : هو ده يا بيه اللى واقف جنبك وريت الصورة لمنى : تشهد بكده في النيابه محمود بفزع : بلاش يا بيه انتوا كبار مع بعض انا غلبان وعاوز اربي عيالي منى طلعت فلوس ( دولارات ) : امسك هدول مصاري الك انا : خلاص يا استاذ حسام هو واضح انه غلبان مفيش داعي تفصلوه حسام : روح دلوقتى يا محمود وانزل المغسله شغلك فيها من دلوقتى ومرتبك نزل ٥٠٠ جنيه محمود بيندب حظه : اللى تشوفوه ... **** يجازي اللى كان السبب انا : طبعا يا استاذ حسام هنحتاج شهادتك مع شهادة محمود حسام : انا في الخدمه في اي وقت منى وقفت : انا راح انزل اغراضي واعمل تشيك اوت لانى مسافره هلا والاستاذ هيتابع مع حضرتك ... يلا استاذ هاني طلعت معاها السويت وقعدت في حجري : انت طلعت شاطر اوي ليش مشتغلتش رئيس نيابه ... انت تنفع قاضي انا : هههه دي حاجه بسيطه وببوسها ... بس انتى هتسافري ... فين المكتب منى : ااخ منك انت ... ما بتنسى حقاتك ... انا مو مسافره الحين انا مسافره كمان اسبوع ... بدي ياك تبات معي الليلة و بكير راح نسوي شغلاتنا للمكتب انا : بس كده ... انتى تؤمري ... بس هتعملي ايه مع عماد منى : راح افضحه واخرب بيته هالحقير بيبتزني انا ... هو ناسي انا مدام لمين انا : بس ليوصله الفيديو منى : وانت بتظن ان زوجي لو وصله هالفيديو راح يتحرك منه شعره ... ولا تهتز من شعراته شعره ... هو لو عرفك راح يكافئك انا : خخخخخخ انتى بتقولي ايه منى : زوجي معرص كبير ... قواد ابن قوادين ... انت بتعرف ... زوجي في الاصل نخاس انا : قولتيييييلي ... بئا الحكايه كده ... اتاريكي واثقه اوي منى : لكن انت زلمه رجال ... ما بدى ايرك ينقلع من كسي لحظه ... لو تفكر بس نتزوج عرفي وما تشغل حالك باي اشي بعد الحين انا بصتلها وبكلمها بثقه : انا اتجوز على عبير ? ... عبير دي عمري وحياتى منى : طب ليش تعمل هيك معي انا : مصلحه ... فلوس ورزق جايلي اقوله لأ منى : افهم من هيك انت بتشوفنى سكيبه انا : تؤتؤتؤ ... انا شايفك احلى حاجه في الدنيا لكن عند عبير والف استوب دي الحته اللى في الشمال منى : سيدي يا سيدي ... بتعرف ... كان نفسي في زلمه مثلك يحبني يعشقني يكتب في شعر يعيشلي انا انا : عندك حاجه تتشرب منى رفعت السماعه وطلبت شامبانيا وويسكي انا : دي ليلتنا انس ... عارفه عماد عمل كده ليه ... اكيد عينه عليكي منى : خول ... لو كان اجي معي دغري كان زمانه هلا في حضني انا اتصدمت منى : يا هاني الحياه فرص ... اما تمسكها وتملكها او بتحط عليك وتخليك سجاد الكل بيدوسك ... الفرق بينك وبين عماد انك اذكى منه ... مخك شغال منيح ... عارف كيف تصطاد الفرصه ... عماد صحيح محامي شاطر لكنه غبي ... حاول يبتزنى انا ... بتعرف ... لو زوجي شاف الفيديو راح يعمله بسكلته انا ????? ابن حلال ويستاهل الباب خبط وجات المتعه فرقعت الشامبانيا وعملنا احلى دماغ وسكرنا الصبح صحيت عريان وهدومنا في كل مكان وكانت منى نايمه على وشها عريانه ولبنى ملزأ على جسمها قمت واستحميت ولبست وكانت شنطتها عالارض فتحتها ولئيت دفتر الشيكات اخدت شيك منهم ورجعت كل حاجه مكانها و نزلت روحت وكانوا البنات ركبوا الباص وانا نازل من اوبر وعبير شافتنى عبير : حبيبي كنت فين يا صايع انا : طلعت معاها ... اعمليلي فنجان قهوه عقبال ما اغير هدومي علشان نازل تاني عبير : على فين تاني مش خلصت من منى انا : لاااا انسي الشغل ... احنا اتفتحتلنا طاقة القدر عبير : ريحة بؤك تقرف الكلب انا : حكتلها كل حاجه من ساعة ما نزلت مع منى لغاية مارجعت عبير : وهتعمل ايه انا : هروح اصحيها وننزل تعملي التوكيل ونشوف مكان يتعمل مكتب في حته شيك عبير : عندي المكان .... كان في على اولكس شقه تنفع مكتب في الخليفه المأمون انا : تمام كويس اوي ... هاتيلي بياناتها ورقم صاحبها عبير : حاضر وقامت تحطلي فطار ... كل انت وانا هبعتلك عالواتس بياناتها انا : وانتى مش هتاكلي عبير قعدت في حجري وبتأكلنى وانا باكل صوابعها وبنضحك وحاسس زوبري على اخره من طراوة طيظها عبير : حبيبي تعبان اوي وهايج انا : اعمل ايه مانتى اللى حلوة وطريه وكلك حنيه عبير : ليه فلورا ? ببوسها ومسكت بزازها عبير : اوم مضمض يا معفن بؤك ولا القبر انا قمت مضمضت بؤي وغسلت سنانى وحلقت دقني بالمره ولئيت الموبايل بيرن : دي اكيد منى ردي عليها وقوليلها اني هجيلها فورا عبير : لا ده عماد انا : سيبك منه كنسلي عليه بكس امه عبير : طب شوفه عاوز ايه انا : تلائيه عرف باللى حصل وهيتجنن عبير : انت هتروح وتسيبني انا عقلي بين نارين نار زوبري ونار مصلحتي وطبعا زوبري كسب واخدت عبير في بوسه واحنا في الصاله وكانت غيرت ولبست بادي وشورت وانا بحلأ دقني ... ايه يا بت الحلاوه دي وبلفها حوالين نفسها ونزلت بيها عالكنبه وخلعتها الشورت وانا خلعت ملط عبير سحبتنى فوق منها في بوسه جامده انتهت بدخول زوبري جوه اعماق كسها وبدأ نفسها العالي واهاتها يملوا المكان وكان الوقت الصبح وقت نزول الجيران لاشغالهم وكنا في اقصى درجات المتعه وصوت اهات عبير يهيج الحجر وكنت شايف خيالات عالشراعه الزجاج اكيد الجيران بيتصنتوا علينا و عبير فلت زمامها نيكني نيك اوي كمان يا حبيبي ( ايوه يا عم حد ادك صوت جاي من بره سمعته ) وانا برزع وصوت عانتى في عانتها عالي وصوت زفيرنا اعلى واهاتنا وانيننا مبيتوقفوش وعبير بتنزل ورا بعض وانا بكمل وقلبتها في وضع الدوجي وبنكمل عزف موسيقى المتعه وزوبري بيعزف عالجي سبوت معزوفات خلت عبير تتنفض كتير وحاسس بطراوة كسها الملبن وميلت عليها وشديت شعرها وانا بنيك وانيك وانيك وهي بتصرخ من فرط المتعه و خلتها وقفت وسندت عالكنبه ووريتها الباب شايفه هيموتوا ويشوفونا عبير : ? طب نيكني و بتتكلم بصوت عالي نيكني يا دكري با سيد الرجاله يا كايدهم ااااااه نيك نيك نيييييييك كمااااان عاوزه اكتر ( ارحم يا عم احنا عالصبح ) عبير : وانت مالك يا كس امك جوزي وبينيكني اااااه كمااااان كمااااان ادي اكترر خلي الخولات يسمعوا هيهيييي انا : ما تبس سيبك منهم وخليكي معايا ونمت عالكنبه وهي طلعت فوق زوبري وجابت وقت ما لبني غلي وفار جواها عبير : اووووف سمعنا صوت دربكه عالسلم وجري وانا لبست اللباس وفتحت الباب وشوفت ندى بنت جارنا ١٧ سنه قاعده عالسلم وكانت في دنيا تانيه واول ما شافتنى ارتبكت وطلعت جري عبير بعد ما لبست حضنتى من ضهري : مين يا حبيبي انا : مفيش حد ودخلنا استحمينا وعملت واحد تانى تحت الدش و لبست وروحت لمنى اللى كانت لسه صاحيه وبتشرب قهوتها ... هو القمر لسه صاحي منى : كنت فين يا حبيبي انا : روحت غيرت هدومي وجيت منى : هاتلك اغراض هون .. بدي ياك على طول ما تغيب عني جاتلى رسالة واتس وكانت بيانات الشقه واتصلت ردت علي واحده مكتوب اسمها ام اياد انا : الست ام اياد معايا هي : ايوه مين حضرتك انا : كان في اعلان على اولكس بخصوص شقه هي : اه مساحتها ١٥٠ متر وعاوزه ٦ مليون انا : كتير علي ممكن تقل شويه هي : تعالى شوفها واحكم انا : طب جاهزه نشوفها امتى هي : انا موجوده هنا على طول انا : تمام ساعه وهكون عندك ... سلام منى : خير حبيبي انا : شقه تنفع مكتب في الخليفه المأمون منى : سمعت مبلغ اشي ٦ مليون انا : فعلا بس نشوفها الاول منى : لا تشغل بالك ... اي مصاري انا جاهزه انا : تمام ... وانا دايس معاكي منى : بس كده لي في حسابك ٦ ليالي انا : وانا معاكي منى : اعمل حسابك مفيش عبير انا : مش عاوز منك حاجه منى : ليش انا : عبير يعني نفسي حياتي هتحطيها شرط هختار عبير طبعا منى : خلاص بلا مكتب انا : هأ ... ولا يهمني ومتعمليش توكيل كمان ... انتى هتهدديني منى : ناطر عندك ... انت ليش حامي كده انا : عبير هي الاغلى عندي من كل كنوز الارض منى : خلاااص ... هنيالك يا ست عبير هانم .... هشور واجيك منى دخلت تاخد شاور وانا خلعت ودخلت وراها وهي شافتنى ابتسمت وادتنى ضهرها حضنتها من ضهرها وبوست رقبتها وبنفخ بنفسي السخن لهلبتها وهي مسكت زوبري بتدلكه ونزلت بتمصه وبتغمزلي وحاسس بكهربا معرفش بنت الايه دي بتعمل في ايه واومتها ورفعت رجلها اليمين على ايدي و دخلت المارد في الفانوس السحري اللى اول ما دخل لفت رجليها على وسطي نيكني يا حبيبي نيك قحبتك منى نيك ببوسها وهي خلاص وسطها بيلاحئ وسطى وعليها عصرة زوبر تجنن خلتنى نمت بيها تالارض وشغال نيك جامد فيها و مياه الدش شغاله علينا بدفا رهيب وانا برزع جامد وصرخاتها ملت المكان وصوتها اللى زي صوت ياسمين صبري مهيجني عالأخر وحسيت انى هجيب وهي اتشعبطت في جامد بدي ياهم في كسيييييي حححححح لبنك حلو وساخن نمت فوق منها وهي فكت جسمها ونامت عالارض وهي فاتحه ايديها ورجليها وبعد شويه قمت اتشطفت او استحميت بمعنى الكلمه ... هتفضلي نايمه كده منى : حاسه حالى مفشوخه انا : ? هو انا لسه عملت حاجه ومسكت الفوطه نشفت نفسي وطلعت لبست و استنيتها وهي بعد ساعه الا ربع خرجت وهي لافه شعرها بالفوطه وماشيه ملط ..... بعد ٣ ساعات كنا في الشقه وكانت ام اياد بتفرجها لحد تاني بس مكانش جاهز بالمبلغ انا : الست ام اياد هي : اسمي نادين او المهندسه نادين انا : انا هانى ... محامي والمدام شريكتي هي بصتلى زي نفادي : شريكتك حلوه اوي وبتغمز ... تشرفنا يا فندم منى : بدي اتفرج عالشقه ونشوف ان كانت غرفها مناسبه ولا نادين : هو انتوا هتفتحوها ايه انا : مكتب محامي نادين بصتلي باعجاب و خبث : طب مبدئيا انا طالبه ٦ مليون منى : ما بتهمنا مصاري بدنا المكان يكون منيح دخلنا اتفرجنا وطلعت مناسبه منى : مو بطاله .... لكن ٦ مليون كتير عليها هما ٤ بس ... لسه فيها شغلات ديكورات و اعلانات وتصاريح انا : ها ايه رأيك نادين : موافقه بس بشرط ... ادخل شريكه معاكم في ال٢ مليون انا : بس انتى مهندسه وانا محامي وكمان احنا بنقول تمنها كلها ٤ مليون شكلك بتتشطري علينا نادين : انا مهندسة ديكور ومستعده اشطبها كمان على حسابي بس ادخل شريكه معاكم منى : ما بدنا شركات ... طبعا منى غيرانه علي ومش مرتحالها ... احنا جايين نشوف شقه ولا شقه وصاحبتها انا : استني بس يا مدام واخدتها على جنب منى : عجبتك صح انا : مش الفكره بس انا بتكلم على الشقه وموقعها ... عالعموم انتى حره و٤ مليون ابع ليالي بس منى : طب خلاص موافقين عال٦ مليون بس بلاها شركات نادين بصالي باعجاب انا : لي عمولتي ها نادين : بس كده تحت امرك طبعا الشقه كانت تساوي اقل من كده بكتير بس انا طالعلي عموله محترمه ٧٥٠ الف نادين : تحبوا نسجل امتى انا : دول ٦ شيكات كل شيك بمليون وسحبت منهم شيك من ورا منى دول عمولتي نادين : انت شاطر اوييي ... زبونه تئيله ومكتب وعموله ... هيص بئا انا : يا ساتر نادين : ليه هو انا هحسدك ... مبروك يا مدام .... تعالوا نكتب العقد ممكن بطاقتك منى : اعطيها بطاقتك استاذ هاني نادين : كمان انت طلعت شاطر اوي ... انا مش هسيبك طبعا كل كلامها بهمس بعيد عن سمع منى نادين : كده انا هاخد منك مليون جنيه بتوع الديكور انا : مش كان على حسابك نادين : ده لما كنا هنتشارك ... دلوقتى بيزنس از بيزنس انا : ماشي ... انا هجيبلك المليون جنيه منى : وليش بدها اي مصاري انا ادفع وكله بحسابه وبتغمزلي .... رجعنا الفندق وقضيت اسبوع مليطه وكنت فهمت عبير اللى راحت المكتب وقابلت نادين وكانت بتتابع مع نادين و واخده بالها من البيت والبنات لغاية ما منى حاسبت وحجزتلى اسبوع لي انا وعبير والبنات على حسابها[/B] صورة نادين [IMG alt="freeimage.host"]https://iili.io/HOFVpyX.jpg[/IMG] [HEADING=2][URL='https://freeimage.host/i/HOFVpyX']تنزيل (3)[/URL][/HEADING] Image تنزيل (3) hosted in Freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://freeimage.host/favicon-32x32.png[/IMG] freeimage.host [B]الفصل الثالث الحياة فرصه اما تمتلكها او تتركك لتذهب لغيرك بعد اسبوع في الجنه عملت تشيك اوت ورجعنا بيتنا عبير : ياااااه اما اسبوع ... مفيش مصلحه تاني انا : **** يبعت عبير : هنعمل ايه بالفلوس اللى معانا انا : في شقه على اوليكس تعالى نشوفها صورها تحفه عبير : ويا سلام عربية كمان تريحنا من هم اوبر والمواصلات انا : هيحصل بس كده المليون طارت على شقه وعربية عبير : مش مهم ... مش انت معاك شيكات تانيه انا : فكرتيني صح واتصلت على نادين عبير : يلا يا بنات علشان تستحموا وتناموا حاضر يا ماما انا : ازيك يا نادين نادين : هاني ... ازيك .... مش ناوي تيجي تشوف مكتبك انا : جايلك الصبح ... الساعه عشره كويس نادين : خليها الساعه ١٢ الطهر علشان رايحه اطلع بطاقه بكره انا : هتعمليها فين نادين : في النزهة انا : خلاص اوصلي هناك ورنيلي وانا هخليكي تمشي على طول نادين : يااااه ... انت واصل بئا انا : دي اصلا شغلتي بخلص وثايق واوراق نادين : مش انت محامي انا : ايوه ... وده ملعبي .. السجل المدنى كله في عبي نادين : لا انت على كده جامد انا : جربي وهتشوفي ( دانا هفشخ كس امك ) نادين : خلاص هوصل واكلمك واشوف انا : خلاص نتقابل ١٠ في المكتب بعد ما تقدمي الاستماره وتتصوري نادين : اوك انا : سلام .... بيرو ... بيرو ... راحت فين دي عبير : ايوه يا هاني بحمي البنات انا : طب خلصي وتعالي عبير : ماشي يا حبيبي ......... في المكتب كان العمال شغالين انا : اللله ينور ياسطوات نادين داخله : هاني ازيك ومدت ايدها بتسلم وهي مبتسمه انا : ينفع كده من ساعة ما سجلنا العقد مشوفكيش نادين : طمنى الاول عليك والمدام عامله ايه انا : مدام مين فيهم نادين استغربت : هو انت متجو الاتنين انا : لأ ... بس قصدك مراتى ولا شريكتى نادين : لا مراتك طبعا هي شريكتك دي تطاق انا : كلنا بخير الحمد *** .... على فكره لون داخلة المكتب مش عاجبني نادين : لما اجي اسلمك اتكلم انا : ماشي يا ستى .... هتستلمي البطاقه امتى نادين : بكره اخر اليوم انا : قوليلي بئا ... مين نادين نادين : عندك عريس ولا معجب انا : لا معجب ? نادين : انت رخم على فكره انا : عارف وساعات برخم على نفسي كمان نادين : ازاي يعني انا : هتاخديني في دوكه ... انجزي مش فاضيلك نادين : بص يا سيدي ... انا نادين مهندسة ديكور كنت متجوزه واتطلقت من شهر ونص وكانت دي شقتي ... بعتها ودفعت مقدم فيلا في التجمع الاول ... عندي ولد اللى هو اياد ١٢ سنه مع ابوه ... كنت متجوزه خليجي واتطلقنا بسبب المعامله ... تخيل الحيوان كان بيطفي السجاير في جسمي حتى شوف ورفعت البادي ومكانتش لابسه تحته حاجه انا : يخرب بيتك في عمال ... حد يشوفك يعمل فيكي حاجه نادين : هيعمل ايه يعني اكتر من اللى اتعمل في ? (اغلب الستات والبنات في حكاويهم بيحبوا يصعبوا على اللى بيسمعهم وخصوصا لو راجل او شاب علشان يستعطفوه ) انا : وبعدين نادين : يا برودك يا اخي انا : انا مش بارد بس سجل حواديت فعارف حكايتك تحبي اكملك انا ... اول ما اتجوزنا كان نسمه ملاك خدنى وطار بي فوق السحاب ولما خد غرضه مني بئا يعذبني لولا ابني كنت طلبت الطلاق من زمان ? مش ده اللى كنتى هتقوليه نادين :لاااا انت مش سهل .... انت ميتضحكش عليك خالص انا : ناسيه انى كل معاملاتى مع السجون والحراميه يعني كل الحواديت دي فاتت علي نادين : ???????? طب احكي في ايه انا : انا سألتك مين نادين نادين : طب ما تعزمنى في حته وانا افضفض معاك للصبح انا : يعنى مش عيب لما مليونيره زيك اعزمها نادين : خمسه وخميسه في عينك .... هما يعنى كانوا قعدوا انا : ?????? طب يلا يختي ( طبعا الكلام والهزار دول بسبب اللقاء الاول وانطباعي الاول عنها انها اكيد شمال وحكاية انها مطلقه دي مش بالعها بس يلا ) روحنا كافيه قريب محندأ كده وشربنا ٢ قهوه و بتحكيلي نادين : اتعرفت على ابو العز طليقى من ١٥ سنه وكنت بعمله ديكورات فيلته اللى في الكوربه ... بئا يجيبلي هدايا كتير ونخرج وعرض علي الجواز ... بيني وبينك لئيتها فرصه ينتشلني من الفقر وبعد ٩ شهور جه اياد ... لكن ابو العز كان شاكك في بسبب سفره وازاي والكلام ده لغاية ما عمل دي ان ايه وطلع ايجابي واتأكد ان الواد ابنه بس كان بيسافر ويرجع قالب علي ... اتطلقنا قريب ... وخد ابني معاه ... قولت ارجع امارس شغلى تاني وقابلتك انا : هو انتوا اتطلقتوا ليه ... وايه سبب شكه فيكي نادين : بص يا سيدي .... ابو العز اول الجواز كان بيغير علي موت لغاية ما سافر ورجع ... كان في علاقته معايا .. في السرير يعني بيعمل حاجات بتوجعني اوي بس كنت بشوفه مبسوط بكده وياما اتحملت لغاية ما اكتشفت انه يعني شاذ وبيعمل كده مع رجاله زيه وهما كمان كانوا بيعملوا معاه كده ... وفي مره كنا سهرانين في حفله وعرفنى على واحد بيشتغل في السفاره وكانت معاه المدام بتاعته وكانت مصريه زيي وبعد الحفله روحوا معانا وطلعنا كلنا الشقه وكنا سكرانين لكني كنت في وعيي وحاسه بكل حاجه بتحصل وكان الراجل بيتحرش بي قصاده وهو ولا على باله وكان بيتحرش بمرات الراجل ولما دخلنا الشقه كملنا سهرتنا وشربنا ورقصنا و هيصنا وبعدها مدرتش بحاجه خالص وصحيت عالطهر كنا احنا الاربع في السرير ... طبعا كان يوم اسود علي وفضلت اسبوع مش باكل ولا اشرب ودخلت المستشفى وبعد ما خرجت حكالي اني عجبت الراجل بتاع السفاره وطلبني منه لكني رفضت واتخانقت معاه وطلبت الطلاق بس هو رفض واتفاجئت انه كان مصور اللى حصل كله وهددني بالفيديو وساعتها خفت من الفضيحه وطاوعته واقسمت ساعتها انى لازم انتقم منهم واستمرت المقابلات بيني و بين الراجل ده لغاية ما عرفني على القنصل اللى عجبته وطبعا نمت معاه كذا مره وقاللى انى خساره في جوزي لكنى غلطت غلطة عمري انا : ازاي نادين طلعت سيجارة وولعتلها وولعت سيجاره انا كمان نادين : في مره كان ابو العز مسافر ورجع فجأه وكنت في السرير مع القنصل وكان ابو العز هيقتله لكن الحرس اتدخلوا ولحقوه ومشيوا وابو العز طلقنى وخد ابني بس بعد فتره ردنى بعد ما القنصل هدده ... ساعتها قولت اخيرا سند وضهر لي يحميني من بطشه ... وفي مرة ابو العز بنفسه جاب القنصل وسهرنا وكنت خايفه اوي ومشربتش معاهم وبعد ما سكروا القنصل سوري يعني في اللفظ ناك ابو العز وبدلوا مع بعض فصورتهم وهددت ابو العز انا : طبعا طبلت على دماغك نادين بتولع سيجارة تانيه : يووووه اتطلقت وخدوا الواد ومنعوني منه وقالوله انى مت ودخلت في حوارات ياما انا : دانتى حوارك حوار ... محاولتيش تروحي للقنصل نادين : دول كانوا دبحوني ... هو انت شايف يعني بيجيبولنا حقنا اوي انا : طب ناوية تعيشي ازاي نادين : متحطش في بالك ... ياما دقت عالدماغ طبول ... انت بئا مين انا : انا يا ستى هانى ... محامي ... متجوز ومخلف ... عايش سعيد مع مراتي وبناتي ... شغلى واخدنى صحيح بس هما نمبر وان في حياتي نادين : اتجوزتها ازاي انا : ابدا قابلتها في الكليه كنا زمايل في حقوق واتخرجنا واتقابلنا كتير في شغلنا وحبينا بعض وفي مره ابوها طب علينا وانا كنت ببوسها واتجوزنا بس شرطت عليها متشتغلش ومن ساعتها متجوزين نادين : بتحبها انا : جدا دي الحته الشمال نادين : يا بختها وبتحسس على عضلاتي انا طبعا من الصبح عاوز اغتصبها على منظرها ولا منظر لبسها ولا فرق طيظها اللى باين من البنطلون من ورا هي كانت لابسه بادي احمر كات مبين جنابها و البنطلون جينز اسود بس واسع سيكا عليها وخصرها مظبوط ملبن من الاخر نادين : تحب نقوم انا : انتى قولتيلي دفعتى مقدم فيلا ... استلمتيها نادين : لسه انا : امال انتى قاعده فين نادين : مع ماما لغاية ما استلم الفيلا انا : وبعدين نادين : ولا قبلين ... تعالى نشوف العمال انا مسكت ايدها وقعدت تاني نادين : طب ايه انا : بصراحه مش عاوز نقوم ... عاوز افضل معاكي نادين : بجد ... بس انا ورايا شغل انا : يا فاشله شغل ايه ... ان مكنتش انا الشغل نادين : ? طب عاوز ايه انا : اتعابي نادين نقلت جنبي وحطت راسها على كتفي : ما تخليك راجل واتجوزني انا : انا راجل ومش هتجوزك ... انا بحب عبير نادين : نتجوز عرفي ايه رأيك انا : ديك ام العرفي اللى بوظ دماغكم ... مبحبهوش نادين : طب اقولك على حاجه ... العمال هيخلصوا عالساعه ٥ ... نروح بعدهم هناك .... بصراحه عاوزه اجربك انا : هو مش المفروض انا اللى احاول ولا ايه نادين : مش فارئه ... لو عجبتني هعمل ديل معاك انا : ايه هو نادين : هجيبلك مرات الراجل بتاع السفارة لغاية عندك انا : ممممم انتى عاوزة تنتقمي منهم من خلالي صح نادين : الصراحه عاوزاهم يندموا على اللى عملوه في انا : سهله .... شوفتى الست اللى كانت معايا نادين : بغيره وتأفف مالها انا : اهو دي اللى ممكن تجيبلك حقك نادين باهتمام : ازاي انا : تدفعي كام واقولك نادين : مستعده ادفع كل اللى معايا ١٢٠ جنيه ? انا : اومي يا نادين ... اومي انا خلاص قفلت منك نادين : طب استنى بس بهزر معاك انا : طب عاوز منك خدمه لو عملتيها هنتقملك ... معملتيهاش شوفي حد يهفك نادين : يا واااااطي ... واخلي حد يهفني ليه وانت موجود انا : بصراحه ... مش لوني خالص نادين : بمياصه ... كده طب انا زعلانه منك انا : اتفلئي يا حبيبتي ? نادين باستغراب : حبيبتك ازاي يعني انا : برفع من معدنياتك نادين : طب يلا يا خفه حاسب علشان نشوف شغلنا انا : شغلك انتى ... انا مروح ......... روحت وانا بفكر في حكاية نادين وقبل ماوصل البيت رجعت تاني عالشقه وكانت نادين خارجه من الاسانسير وانا داخل نادين : ايه رجعك مش كنت مروح انا : اصلي فكرت في حكايتك ولئيتلك حل نادين : طب تعالى نتغدا الاول علشان ميته من الجوع انا : هو انتى لازم تدفعيني وخلاص نادين : طب تعالى انا عازماك انا : هو ده الكلام روحنا هارديز وطلبنا بيتزا وبناكل نادين : حل ايه بئا انا : انا هرفعلك قضيه بس بشرط نادين : اتفضل سامعاك انا : مش انتى عاوزه تنتقمي .... انا هخليكي تنتقمي وتاخدي ابنك منهم وتنتقمي من القنصل كمان بس تنفذي اللى هقولك عليه نادين : معاك بس ازاي انا : انا هرفع قضيه على السفاره واتهمهم بتسويء سمعتك ... وفي نفس الوقت ابو العز هينزل شاهد .... بس الفيديو بتاعهم معاكي نادين : متخافش مخبياه كويس انا : حلو اوي ... ابو العز يوصل هنتهمه بالشذوذ ومن حقك ابنك نادين : بس دول مش سهلين ... وكمان مين قالك انى عاوزة ابني ... هو مع باباه احسن انا : مش فاهم نادين : اياد مع ابوه هيعيش ويتعلم احسن لكن معايا هيتبهدل ... غير انه ممكن اسقط من نظره بسبب انى لو فرقت بينه وبين ابوه وبعد كده عرف انا : طب لو عرف ان ابوه شاذ و بئا زيه هتعملي ايه ... انتى ليه سلبيه كده نادين : يا نهار اسود ... لأ هاتلي ابني ... انا عاوزاه راجل ... من بكره هعملك توكيل وترفعلى قضية حضانه للولد واذا كان عندهم فيديو فانا عندي فيديوهات انا : الفيديوهات دي فين نادين : طب كمل اكل وانا هاخدك وافرجك عليها كلها انا : فين نادين : كل بس الاول خلصنا الاكل واخدتها اتمشينا في روكسي شويه ودخلنا الكوربة شارع الاهرام وكانت مأنكشاني والليل دخل علينا واتصلت بعبير فهمتها انى هتأخر لغاية ما دخلنا شارع صغير وطلعنا عمارة صغيره نادين : وهي بتفتح باب ... هنا بئا شقتي الخاصه محدش يعرف مكانها دخلت ???? : ده قصر مش شقه ... لوحات من كل لون على الحوائط و صالون فخم وشاشه ٧٥ بوصه وسماعات بالطول و سلم طالع دور تاني نادين : مالك انا : شكلك عاوزه تزنئيني نادين : ?????? انت غلباوي اوي على فكره وراحت لبوفيه طلعت منه ازازة ويسكي وكاسين انا : مش هشرب نادين : ده امريكانى نطيف مش اي كلام انا : بس لنسكر و الائيكي متجوزاني نادين : متخفش انا كنت بهزر معاك ... ما تفكر تشاركني انا : لا يا ستى انا مبحبش الشراكه نادين : نعم يا روح امك والست اللى كانت معاك انا : زبونه زيك قابلتها و عملتلها شغل وبدل الاتعاب اشترتلي مكتب نادين : شكلها كانت قضيه كبيره انا : لا ابدا دي كانت مشكله وحلتهالها و هي اللى كبرت الموضوع نادين بتديني الكاس : اشرب عقبال ما هطلع اجيب الامانه .. طلعت جري وغابت وانا اتمشيت في الشقه كانت صاله كبيره ومطبخ امريكاني وبار وحمام صغير شكله كده للضيوف واتفرجت عاللوحات ولفت انتباهي صورة ليها مع ولد صغير ومكتوب عليها احلى ماما في الدنيا وكملت فرجه عاللوحات وسمعت صوت نزولها عالسلم وشميت ريحة برفان سيكسي اوي وااااااو كانت لابسه قميص نوم بيج خفيف وحلماتها باينه منه بصدرها الكبير ومش لابسه اندر وفخادها البيضا بينوروا انا : مش قولتلك عاوزة تزنئيني ? نادين بكسوف : ما تبس بئا يا رخم ... تعالى افرجك وحطت فلاشه في الشاشه وفتحت وقعدنا عالكنبه وهي حطت راسها على صدري وشغلت انا اتصدمت من اللى شوفته كانوا اتنين رجاله كبار في السن بينيكوا بعض وملامحهم الخليجيه واضحه بالدوجلاس بشعره الابيض وحسيتها بتحسس على صدري وبتنزل بايدها لتحت وانا عامل نفسي مركز في الفيديو بس الحقيقه كنت مركز مع حركة ايدها اللى ولعتنى وفتحتلى البنطلون ونزلت السوسته وانا خلعته ال يعني من اللى انا شايفه وخرجت زوبري وطلعت لسانها ونزلت على فتحة راسه لحس ودخلته في بؤها وانا هنا مسكت راسها بايديا الاتنين ورجعت راسي لورا من المتعه طلعت محترفه بنت اللذين وخلعت قميصي بهدومي كلها وهي بتمص جامد وحسيت ان زوبري بيكبر اوي و بيتشفط وكهربا في جسمي كله مكملتش خمس دقايق كنت منزل حمم ودفعات اللبن بتنزل في بؤها لغاية ما لحست الراس وخرجته من بؤها وبصتلى باغراء شديد وهي بتلحس لبني من حوالين بؤها وبتستطعمه وكان زوبري واقف زنهار منامش وبصتلها فوقفت ورفعت قميص نومها وفتحت رجليها وفتحت كسها الوردي الصغير اللى اتفاجئت بلونه و جماله وحجمه ونزلت على زوبري وبلعه كله انا : مممممم كسك حلو وسخن يا لبوه ... وببوس فيها وحضنتها جامد وهي داست على زرار خلت الكنبه سرير ونمت بيها وهي طالعه ونازله بكسها الضيق على زوبري ٠... هو ازاي كده ... انتى عمرك ما اتناكتى ولا ايه نادين : ااااه ايييي زوبرك اكبر بكتييييير اييييي كمااااان نيكني اويييي انا شرموطتك لو عاوزني ليك على طول انا موافقة نيكني انا لبوتك انت وشرموطتك انتحححح حلووووو اويييياااااااه انا حاضنها اوي وزوبري بيدخل بصعوبه لجوه اكتر كلامها وحركاتها ولبونتها خلوني مش على طبيعتي كانها فياجره طبيعي : ازاي يطلقك الخول ده ... دا كان ٣ سم ولا ايه نادين : هخليك تنيكه هو ومراتاته كمان وهعيشك احلى عيشه يا حبيبي ... انا حبيتك من اول ما شوفتك ااااااا ارزع في كسي كمان حسسه انه اخيرا مع راجل بيفهم اااااا كمااااااان لالالاااااااااااا بتتلوى وبترقص زي التعبان وانا برزع وهي قاعده على زوبري ومسكت بزازها وهي بتتمتع وبتتألم بمتعه وكلامها مهيجنى اوي .... نيك انا بحبااااااااااااااااااااااااك وعملت صوت زي صوت الديب ونزلت شهدها وانا من سخونيته سرعت وبئا النيك اسهل بكتير وقلبتها تحت مني ودخلت زوبري للأخر وبنيك مش عارف بالقوة دي ازاي وانا ماسك بزازها ونازل عليهم بشفط وامص وزوبري شغال فحت لغاية ما حسيتها غمضت عينيها و بتجز وزوبري بيتعصر في كسها ونزلنا سوا ونمت فوق منها واحنا بننهج انا : انتى على فكره مجنونه ... ينفع كده نادين : هانى ارجوك تفضل جنبي على طول ... انا بحبك وحضنتنى اوي وضمت راسي على كتفها انا بوست رقبتها بسخونه ورفعت راسي بصتلها وكانت بتبصلي بابتسامه خجوله سكسيه خلت زوبري بعد ما كان هينام ضرب لجوه اعماق كسها تاني ونزلت ببوسها اوي وبنيك فيها واهاتها مع صوتها السكسي خلوا في نشاط مش عادي وحسيت كسها بيكلبش زوبري وبتنزل بغباء مش عادي واشتغل الماتور نص ساعه نيك كانت صرخاتها واهاتها وتوسلاتها وبوسها وصوت خبط عاناتنا هو اللى مالي الشقه لغاية ما لفت رجليها على وسطي وجبت جواها تاني والمرادي نمنا احنا الاتنين بجد .. صحيت بعد ساعتين وكانت نادين في المطبخ بتعمل بطاطس محمره ولابسه مريلة مطبخ عاللحم روحت حضنتها وبوسنا بعض نادين : ثواني والعشا يكون جاهز بصيت حوالي كانت عامله فراخ محمره و سلطه خضار انا : هو انا نمت كتير كده نادين : ساعتين بس .... اطلع خدلك دوش وتعالى يكون الاكل جهز طلعت وطبعا ملط وخدتلى دش سخن ولبست برنص كان متعلأ ونزلت وكانت حضرت الاكل على ترابيزه صغيره جنب الكنبه وقعدت وهي لمت الكنبه وخلت ضهرها مايل وخلتنى انيم ضهري عليها وطلعت اتدنى ضهرها ونزلت بكسها على زوبري نادين : هأكلك وانت بتنيكني انا : بس كده مش هعرف اكل نادين : متخافش وكانت بتحرك وسطها بتتناك وزوبري راشق في كسها الضيق مستمتع بيه اوي و بدأت تأكلنى وانا بنيكها وعدلت نفسي وحضنتها وانا بزؤ زوبري جواها و هي بتأكلني بطاطس في بؤي وببوسها نادين : ايه رأيك انا : اول مره اتعشى كده نادين : معايا هخليك تعمل حاجات جديده وحلوه زيك انا : طب يلا علشان اتأخرت ونيكتها ونزلت جواها وكملنا اكل وهي بتمصلي وطلعنا استحمينا سوا ودخلته في طيظها وكانت مستمتعه اوي وعملت واحد جامد ونزلت لبست ومشيت وانا ببوسها ... متنسيش بكره في شغل مهم نادين : شغل ايه انا : الانتقام يا حبيبتي نادين عليها بصه تكسر الحجر من كتر اغراءها: بحبك ? ....... روحت وكنت تعبان اوي من المعركه اللى حصلت بيني وبين نادين ودخلت وكانت علا عندنا ولابسه عباية بيت عاديه علا : (اخت مراتي ٢٣ سنه متجوزه ومعاها ولد سنه ونص وجوزها بيشتغل محاسب في شركه صغيره ومبسوطه اوي معاه ) اهو البيه شرف ... اتأخرت ليه يا هاني مستنياك من بدري انا : يا خبر ... لا مليش حق ....وحضنهتا وبوستها من خدها ..احنا اصلا متعودين على بعض وبنهزر مع بعض عادي بس في اطار اختى الصغيره عبير : يلا يا علا انا هجهز العشا انا : كلوا انتوا انا اكلت بره رفعت جوز علا طالع من الحمام : بئا كده احنا نستناك وانت بتعط بره ?????? عبير : زبونه برضوا انا : لأ نادين ... هحكيلك بعدين علا: نادين مين دي عبير : دي مهندسة الديكور اللى بتعمله المكتب انا : بتعملنا المكتب ... انتى هتنزلي تشتغلي معايا رفعت : غريبه ... مع انك قولتلي قبل كده متحبهاش تشتغل انا : عند حد لأ ... لكن معايا هتكون معايا ليل نهار ... وكمان هضمن ان محدش يبصلها كده ولا كده علا : شايف بيغير على مراته ازاي ... يرضيك اقوله جارنا بيعاكسني ميتحركش انا : عارف انها بتحور ... وده حصل علا ارتبكت : ولو المهم يحسسني اني في قايمة اهتماماته مش قايمة دخل صرفت ايه واخدت كام ????? رفعت : اهو انا على طول كده ... طب نسيتي لما دخلنا السينما واتخانقت علشانك وبدأ صوتهم يعلا ويشرشحوا لبعض انا سيبتهم ودخلت الاوضه غيرت عبير : متزعلش منهم انت عارف انهم بمخ عيال بصتلها بحب وضمتها وببوسها وهي اتشعبطت في رقبتى علا : ايوه يا عم ? احنا نتخانق بره وانت بتستفرد بمراتك هنا انا : بمرااااتيييي يعني حلالي محدش ليه حاجه عندي ... قولي يا غلبويه علا : علا حكتلي ... هتسحب كام ... اخلص انا : شيك بعشره مليون علا : خلاص هاخد مليون اجرة التاكسي انا : لااااا انسي انتى هتيجي معايا في عربيتي علا : خلاص متزؤش على اساس انهم فلوسك انا : خلاص هديكي ١٠٠ الف علا : كفك ... اطلع انا لجوزي وانتوا خدوا راحتكم كإننا مش هنا وبتغمز وقفلت الباب ???? انا : يكون في عونك يا رفعت ???ورجعت ابوس عبير اللى كانت هيمانه اوي ونزلت بيها عالسرير عبير : استنى بس اااااه كنت دخلت زوبري وببوس فيها وبدأت المعركه صورة علا[/B] [IMG alt="freeimage.host"]https://iili.io/HOBAtX2.jpg[/IMG] [HEADING=2][URL='https://freeimage.host/i/HOBAtX2']تنزيل (4)[/URL][/HEADING] Image تنزيل (4) hosted in Freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://freeimage.host/favicon-32x32.png[/IMG] freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://iili.io/HOBAZzl.jpg[/IMG] [HEADING=2][URL='https://freeimage.host/i/HOBAZzl']تنزيل (3)[/URL][/HEADING] Image تنزيل (3) hosted in Freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://freeimage.host/favicon-32x32.png[/IMG] freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://iili.io/HOBALb4.jpg[/IMG] [HEADING=2][URL='https://freeimage.host/i/HOBALb4']تنزيل (2)[/URL][/HEADING] Image تنزيل (2) hosted in Freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://freeimage.host/favicon-32x32.png[/IMG] freeimage.host [B]الفصل الرابع بعد ما خلصت مع عبير لبست ودخلت الحمام اخدت دش سريع وخرجت الصاله ( عاوزكم تعرفوا ان وجود علا وجوزها مش فارق معانا لاننا عائله متحرره ونفعل كل ما يمتعنا في حدود الحرية الشخصيه ولا احد يتدخل في شئون الاخر ) لبست وطلعت قعدت معاهم رفعت : على فكره الشيك مش هيتصرف انا : ليه بئا رفعت : الشيكات اللى بمليون واكتر بتحتاج تعزيز من صاحب الشيك ... موافقه يعني علا : يا ساتر على نبرك انا : على فكره رفعت بيتكلم صح علا : يعنى ايه انا : مالك زعلتي ... متخافيش هو نبهنى لحاجه مهمه علا : ما خلاص بئا حلاوتى راحت انا : ولا راحت ولا حاجه هبعتهالك مع عبير علا : انت احلى هاني في الدنيا وباستنى في خدي جامد مبسوطه يعني رفعت : ايه يااااا عم هاني ما عندك مراتك علا : انت هتغير من هاني ... ده اخويا يا عبيط رفعت : لو عاوزه تبوسيه بوسيني وانا اوصلهاله انا : يععع جاتك القرف عبير طالعه من الحمام ولابسه بيجامتها ولافه شعرها بفوطه بعد دش : مالكم في ايه علا : ايوه يا عم وبتغمز علشان اللى حصل بيني وبين عبير تليفوني رن وكان عماد فرضيت عليه انا : الو عماد : ايه يا عم هاني ما ترد علينا ولا انت خلاص بعتنا انا بتنهد : انا ولا بعت ولا حاجه ... مش انا مرفود عماد : يعني تاكل الحلويات لوحدك ومتعزمش انا : لو على الحلويات اعزمك بس انت اتغابيت ... علوز تدوء قول وانا ادوئك ... لكن تزعل وتخسر زباينك واللى بيكسبوك عماد : عالعموم متزعلش وتقدر ترجع من بكره وهعتبر الايام اللى فاتت اجازه انا : بصراحه اشتغلت خلاص عماد : يا عم متبئاش أماص كده ... تعالى في قضيه واتعابك فيها ١٠٠٠٠ جنيه ها ايه رأيك انا : قضية ايه عماد : هتدافع عن حرامي انا : مليش فيه ... من الاخر كده انا فتحت مكتب لوحدي لو عاوز تباصيلي القضيه معنديش مانع وحلاوتك محفوظه عماد : يعني خلاص مش راجع تاني انا : اقولك ايه ... شكلك تعبت من ضرب العشرات .. هات من الاخر انت خسرت الزبونه وعاوز ترجعها صح عماد : يا عم زبونة ايه بس ... هو اللى بيننا زباين ....طب قابلني في النقابه بكره انا : مش هينفع عندي شغل ومعنديش وقت لمدة شهرين قدام عماد : طب اجي اشرب معاك القهوه انا : طب لما هفضى هكلمك ... معلش استأذنك عبير : استاذ هانى الحاج حسن الزغل وصل ... اخليه يدخل انا : لا خليه معايا مكالمه مهمه .... زي ما سمعت كده ورايا شغل عماد : ماشي يا عم واضح انك مشغول فعلا ... عالعموم لو حبيت ترجع مكانك موجود انا : هشوف ... سلام وقفلت ???????? عبير بتبوسني خليه يتربى ... حيوان انا : لا من ناحية التربية ولا هيتربى هو بس عاوز يرجع منى شكله حس بالندم رفعت : هما البنات فين عبير : ناموا من بدري علا : هما بيناموا كتير ليه عبير : هما كده معوداهم ييجوا يكتبوا واجبهم ويستحموا وياكلوا ويدخلوا يناموا ولو هيلعبوا يبئى في اوضتهم رفعت بيضحك على فيلم في التليفزيون علا : ما تقعد معانا شويه رفعت : ما قاعد اهو علا : بس انت مش معانا انا : بيرو اعمللنا فشار وتعالي نتفرج الفيلم ده حلو اوي عبير عملت الفشار وقعدت في حجري وبناكل واحنا بنتفرج وعلا كانت في حضن رفعت وبيبوسوا بعض وبعد الفيلم دخلنا نمنا ............ تانى يوم نادين عملتلي التوكيل بالقضايا وراحت تكمل شغلها وطلعت عالمحكمه اشوفلي شغلانه وروحت عالبنك عملت حساب باسمي وكنت كتبت الشيك وحطيته حافظه في الحساب اسراء موظفة البنك : خلاص يا استاذ هاني ... كده الحساب يومين وهيتفعل وهينزل رصيد الشيك على طول انا كشفت عالحساب ومغطي وحجزتلك المبلغ يعنى مش هيتسحب الا لحسابك ... وكمان هتيجي علشان في حاجات هتفيدك هعرضها عليك اسراء : بص يا سيدي في عندي ليك عرضين ... الاول هنجمد الفلوس دي وديعه وتاخد قرض لغاية ٩ مليون وبعد ٦ شهور هنبدأ ناخد منك ٥٠ الف كل شهر لغاية ما تسد القرض بفايده ١٤ % بس انا : يعنى هيكون معايا ١٩ مليون ومتخفش سداد القرض الارباح في الوديعه هتغطي قسط القرض ...? طب والتاني اسراء : انك تشتري شهادات لمدة ٣ سنين في حدود ٥ مليون وبعد ٣ سنين هيكونوا ٨ ونص مليون انا : طب سيبيني افكر واول ما الحساب يتفعل هجيلك بس من غير دور اسراء : طبعا يا فندم ... انت عميل بريمير صفوه يعني انا : خلاص ميعادنا بعد يومين ووقفت وهي وقفت ودخلتنى للمدير عرفتني عليه واخدت الكارت بتاعه وكارت المدير ايمن مدير الفرع : لو محتاج اي حاجه في اي وقت تعالالي على طول انا : طبعا طبعا وببص لاسراء اللى كانت مبتسمه ( طبعا هيطلعلها عموله محترمه ومبسوطه ) سيبتهم وروحت عالمكتب وكانت نادين بتكلم النقاش وبتختارله اللون و بتعرفه يعمل ايه نادين : اهلا هاني انا : **** ينور ايوه كده بدأ الشغل يظهر نادين : كنت بتعط فين انا : ابدا شغل نادين : مع مين يا فلاتي انا : برئ يا بيه ? نادين : تعالى نتغدا و نتكلم شويه انا : يلا بينا و على حسابي كمان نادين : تحب نروح فين انا : بازوكا شوفت الفرع بتاعه ... جامد نادين : طب يلا ... نادين : بتفكر في ايه انا : ابدا ... اصل حياتي بين يوم وليله اتغيرت خالص وبئيت مليونير واتعرفت على واحده حلوه وكمان جمعتنا علاقه وصداقه .... انا موافق نكون شركا نادين : بجد ? وقامت باستنى اوي وكانت البنت اللى في المكان بتبصلنا و مكسوفه انا : اقعدي يا مجنونه نادين : انت متعرفش انت فرحتنى اد ايه ... بص يا سيدي انت محامى وانا مهندسة ديكور ... يعنى انت اوضه وانا اوضه وملناش دعوه بشغل بعض ماشي انا : امال شركا ازاي نادين : اخر السنه هنتحاسب انا : خلاص انتى ليكي ١٠% من ارباحي وانا زيهم من ارباحك اتفقنا نادين : انت بجد شخص جميل اوي الاوردر جه وبناكل وكانت بتبصلي وتاكل وهي مبسوطه انا : ( يا ترى الايام مخبية ايه ياسي هاني ) خلصنا ورجعنا عالمكتب وبعد كده روحت .... بعد يومين جاتلي رسالة البنك بتفعيل ورقم الحساب وروحت لاسراء انا : يا صباح الجمال بابتسامه اسراء بابتسامه عريضه : اهلا اهلا هاني بيه انا : هاني بس ... انا بعتلك الرساله وفكرت في العرض وجايلك هاخد قرض بس ٥ مليون بس اسراء : وليه مش ٩ انا : انا مش محتاج المبلغ ده كله اسراء : نصيحة خد ال٩ مليون وهتعمل طلب بكده هات بطاقتك انا : بديها البطاقه وانا مش هكسفك بس هيكونوا جاهزين امتى اسراء صورت البطاقه : خلال اسبوعين تقدر تسحبهم عقبال ما الفرع الرئيسي والشئون القانونيه يوافقوا ... يعني كلها اجراءات وروتين مش اكتر انا : امضي فين اسراء مسكت الاستمارات و علمتلى مكان الامضاء ومضيت انا : هو انتى بتخلصي امتى اسراء : على حسب بس في الغالب على الساعه ٥ اخر النهار انا : ياااه دانتى بتتعبي اوي اسراء : اكل العيش بئا انا : طب يا ريت تخلصيلي القرض وانتى هنا وكيل اعمالي واي حاجه تطلبيها عيني ليكي اسراء : من غير اي حاجه يا استاذ هاني دي شغلتي انا : لسه لما نشتغل مع بعض هتعرفيني بعد كده روحت لعبير اخدتها هي والبنات وروحنا شوفنا الشقه وكتبنا عقدها واديت لصاحبها دفعه واتفقت معاه ييجي الصبح معايا الشهر العقاري و ياخد باقي تمنها تانى يوم خلصت الشقه وروحت لنادين اخدتها الشقه وقولتلها عاللى عاوز اعمله فيها نادين : صفرت اعجاب مبروك يا حبيبي وباستني انا : هنقل خلال اسبوع ... بس كنت عاوزك تعمليلي هنا نظام تشغيل للكهربا اتوماتيك نادين : ازاي انا : يعنى افتح باب اي اوضه تنور افتح باب الشقه تنور ولما اخرج النور يطفي لوحده نادين : فهمتك بس ده هيكلفك جامد انا : ولا يهمك نادين بتبصلي وهي مبتسمه انا : مالك نادين : هو انت كده ازاي .... بتعمل اي حاجه في اي وقت انا : اوعي تفتكري اني صايع ... تؤتؤ .. انا الصدفه لعبت معايا بس ... انا اتمرمطت كتير في حياتي نادين باستنى وانا حضنتها جامد ومتجاوب معاها نادين : انا بحبك اوي وبتبوسني انا : احنا اصحاب وبس لكن حب وحاجات من دي ... انتى حره نادين : يعني مفيش فايده ... عاوزه اتجوزك يا بايخ انا : وانا مش هتجوز على مراتي نادين بأمصه : طب اوعى كده انا زعلانه منك انا : هستلم منك خلال اسبوع نادين : والمكتب كلها يومين ويكون جاهز بس لي عندك نص مليون نادين : ليه نص مليون انا : مش احنا دلوقتي شركا نادين ? : طب يلا يا ناصح علشان اروح روحتها وروحت البيت وكانت عبير مش موجوده وعلا مع البنات وكانت لابسه جلبية قصيره فوق الركبه بحمالات زي اللى في الصوره وصدرها باين علا : انت جيت يا هاني انا : لأ لسه في الطريق علا : ? انت تحفه بجد انا : امال فين عبير علا : لسه نازلة تشتري حاجات وسابتني مع البنات انا : امال رفعت فين علا : عنده شغل وهيفوت علي ونروح سوا .... احطلك تاكل انا : يا ريت بس مش كتير علا : من عيني انا : لا من الحله ? علا : كده تخلى بي انا : اسبوعين كده وهديكي فلوسك علا : ما تشغلونى معاكم انا : معنديش مانع بس جوزك هيوافق علا : بتحط الاكل ... مانت عارف رفعت انا ولا هماه انا : كلميه لو وافق معنديش مانع علا : انت جيت في جمل يعني ... انا كلمته فعلا وهو معندهوش اي مانع انا : طب وابنك هتعملي فيه ايه علا : هوديه حضانه انا : طب خلاص كلها ايام وهتشتغلي شغلتك كمان مش انتى فنون جميله علا : ايه هرسم الزباين انا : لأ هتشتغلي في الديكور علا : ازاي انا : اتفقت مع مهندسة الديكور تشاركنى هي ديكورات وانا محامي علا : بجد .... يااااااه انا كنت نسيت الرسم وفقدت الامل انى ارسم تاني انا : خلاص هكلمهالك ومعتقدش ترفضلي طلب علا : شكلك اتشائيت معاها ? انا : اشمعنى علا : الثقه اللى انت فيها من ناحيتها انا : بطلي غلبه مش عاوزة خلاص علا : لأ... موافقه طبعا ... بس ال١٠٠ الف متنساش اكلت ودخلت اخد شاور وباب الحمام خبط انا : ايوه يا علا هخلص بسرعه اهو وطالع علا : موبايلك بيرن ... رقم دولي انا : فتحت وانا ورا الباب ... هاتي وفتحت منى : انت سحبت ١٠ مليون ازاي انا : اتعاب محاماه ولسه ٢٠ كمان منى : خلاص اعمل حسابك لما اجيك لي شهر ومالي صالح بشغلك ولا مراتك انا : ماشي يا ستي موافق ... بس حوليلي ٥٠٠٠٠ محتاجهم ضروري منى : انت ايه مبتشبعش انا : بموت فيكي منى : بدك مصاري كام انا : ١٥٠ الف بس منى : حولتهم بالتوكن تقدر تسحبهم انا : انتى احلى منى في الدنيا منى : سلام يا اونطجي خلصت وطلعت علا : مين منى دي انا : هو انتى مراتي علا : لأ ليه انا : امال بتسألى كتير ليه علا : سمعت ١٥٠ الف انا : بكره اجيبلك فلوسك ريحي بئا علا : انت احلى هاني في الدنيا وبتبوسنى بس اتحركت وجات في شفايفي وكنت لابس البيجاما وزوبري نط لقدام فحضنتها وكملت بوس فيها وهي برئت وزئتنى .... انت ازاي تعمل كده انا : ???? معلش حلاوة الفلوس ? علا : حضنتنى تاني وباستني برضاها وانا اتجاوبت معاها .... رفعت مبيعملش معايا كده انا : هو انتى هتقارنيني بجوزك ولا ايه علا بتبوسني وانا شلتها ودخلت الاوضه ونمت بيها عالسرير وبنبوس بعض علا : انت حلو اوي انا : ببوس رقبتها وحستها سخنت وبتترعش ومسكت بزها وطلعته وحسيت بيها بتخلعنى تحت و طلعت زوبري بتدلكهولي علا : ? يا بت اللذين يا عبير بتستريحي بكل ده انا مش هسيبك انا بخلعها جلبيتها وكانت لابسه اندر سكري خلعتهولها وعدلت نفسي فوقها في وضع 69 و بلحسلها كسها اللى شبه كس عبير بس اصغر شويه ودخلت لسانى جواه وكانت بتزوم مني وتتأوه جامد وحطت زوبري في بؤها بتمصه وبتشفط فيه واتنفضت جامد ونزلت جوة بؤي كتير وخرجت زوبري وهي بتنهج علا : انت عملت ايه انا : هو انا لسه عملت حاجه ودخلت بين رجليها ونمت فوقها وفعت رجليها ورا ضهري ودخلت بزوبري وانا ببوسها حسيتها سخنه اوي وشرئانه وبتزوووم بس صوتها كله في البوس مكتوم وبنيكها بالراحه وحسيتها بتنزل كتير انا : هو رفعت مبيعملش حاجه ولا ايه علا : رفعت ايه وبطيخ ايه دلوقتى نيكني انا محرومه من المتعه كتير انا مش متجوزه خالص ... البيه بعد ما ولدت ملمسنيش خالص كبيره يبوسني و يسخنى و يسيبني مع نفسي انا بنيك فيها وحاضنها وانا نايم فوقها وببوسها من شفايفها ورقبتها وهي مش مستحمله وبتنزل اكتر وعسلها دافي لأ سخن خلانى خلاص على اخري وحسيت اني لازم انيك جامد وبالفعل نيكتها جامد وبسرع وصوت اهاتها علي وسرعت اوي هجيييب وطلعت زوبري وجبتهم على بطنها ونمت فوقها وانا بنهج علا حضنتنى اوي : انا مش هسيبك ... انت متعتنى اوي ... اعمل واحد كمان انا لسه مشبعتش منك انا دخلت زوبري وعملنا واحد كمان وفشختها فيه علا بصتلي وهي مبتسمه ووشها منور : انت لازم تتصرف انا عاوزه اكون معاك على طول انا : طب يلا نستحمى بسرعه اختك على وصول وكمان جوزك لسه هييجي دخلنا استحمينا واحنا بنبوس ونحسس على بعض وعملنا واحد كمان وطلعنا لبسنا وغيرت الملايه وحطتها في الغسيل بعد نص ساعه كنا بنتفرج على التليفزيون و كان فيلم اكشن عبير دخلت : معلش يا حبيبي اتأخرت عليك وبتبوسنى ودخلت غيرت هدومها وطلعت لابسه بادي وشورت وقعدت في حجري علا : بالراحه عالراجل شويه عبير : خليكي في حالك انتى .. جوزي وانا حره فيه انا : ببوسها من رقبتها وعلا قربتلي وبوستها وبئيت ابوس عبير وببوس علا من غير ما عبير تحس جرس الباب رن وعلا فتحت رفعت : مساء الخير يا جماعه .... هو انتوا ايه مفيش رحمه انا : عندك مراتك حد مانعك رفعت : ادينا هنروح بيتنا اهو علا دخلت غيرت وجابت ابنها وسلمت علينا وهي بتحضننا وهمستلي هتوحشني انا : اعملي حسابك بكره تيجي معايا اديكي فلوسك واعرفك على المهندسه نادين علا : اتفقنا رفعت : سلام احنا بئا وخف شويه مش كده عبير : خليك في كوزك لما نعوزك رفعت : ماشي يا ستي ومبروك عالشقه انا : هعزمكم هناك المره الجايه قفلنا الباب منى ومنال خارجين من الاوضه وواضح عليهم النوم وشافونى جريوا علي اخدتهم في حضنى و لعبنا وضحكنا وطبعا كنت انا وعبير بنبوس بعض بوس سريع ....... بعد كام يوم تم افتتاح المكتب وكنت عرفت عبير بالشراكه اللى بيني وبين نادين و ان علا خلاص هتشتغل معاها ... في البنك سحبت ١٠٠٠٠ و حسيت اسراء مش في المود انا : مال الجميل زعلان ليه اسراء شافتنى ابتسمت : اتفضل يا هانى بيه انا : بجد مالك اسراء : ابدا ضغوط الشغل ... انت عامل ايه انا : هتخلصي امتى اسراء : لا انا كنت بفكر هستأذن واروح انا : طريقك فين اسراء : الخليفه المأمون انا : كويس تعالى اوصلك في طريقي انا مكتبي هناك ... هستناكي في العربيه اسراء : بس كده هتعبك انا : ولا تعب ولا حاجه ... انا مستنى بره بعد شويه اسراء خرجت وركبت معايا واول ما قعدت دموعها نزلت فروحنا كافيه وطلبتلها ليمون انا : مالك بئا اسراء : ابدا بفكر استقيل ... جوزي امبارح اتخانئ معايا علشان بيروح وانا لسه بره انا : حد يتجوز القمر و يزعله ... اسراء : هو عنده حق برضوا .... انا بشتغل علشان اساعده ونعرف نعيش ومع ذلك حياتنا لما اتعدلت الدنيا مبئتش تمام انا : عندكم اولاد اسراء : بنت ٥ سنين انا : انا عندي بنتين نفس السن ... ايه مشكلتك ... ولا مش واثقه في اسراء : ابدا .... جوزي بئا مدير ومرتبه بئا كويس ويكفي كمان .... بس امبارح وهو بيتخانئ معايا قال انه هيتجوز واحده تعمل شغل البيت واحنا نكون في الشغل ... علشان كده بفكر استقيل انا : بس دي اسمها نداله .... ايوه نداله ... معلش اعذريني في السؤال ... هو كويس معاكي في علاقتكم يعني اسراء : احنا مش بنعمل الموضوع ده على طول ... بئا كل خميس وجمعه بس واوقات بنعد اكتر من كده بس هو كويس انا : طب اهدي واكيد هي ساعة زعل وهتعدي اسراء فتحت في العياط وانا بحاول اهديها ونقلت جنبها وخدت راسها في حضني وبطبطب عليها اسراء مسحت دموعها متشكره اوي يا استاذ هاني انا : ما بلاش استاذ دي وتقوليلي هاني على طول اسراء : ميصحش انا : ميصحش ليه انا قابل اي كلام منك ... احنا خلاص بئينا اصحاب اسراء : ده شرف لي يا انا : ها يا ايه اسراء : يا هاني ? انا : ايوه كده اضحكي ... ومتقدميش استقالتك ولا حاجه ... عاوزة تحرميني منك يعنى ... دانا بروح البنك مخصوص علشانك اسراء مستغربه : اشمعنى يعني انا : علشان بشكر جوزك انه خلاكي تشتغلي وخلاني اقرب من القمر اسراء : بص احنا اصحاب وبس ومتحلمش باكتر من كده انا : هو انا يعني هتجوز واحده متجوزه .... دي تتسجني فيها اسراء : امال عاوز ايه ... بتلف وتدور على ايه انا : يعني الحق علي بخرجك واضحكك .... هو لازم يكون في حاجه .... فضوا دماغكم من الحاجات دي بئا اسراء : عالعموم مش عارفه اشكرك ازاي انا : بانى اشوفك مبسوطه على طول ولو جوزك عمل حاجه بلغيني وانا هخربلك بيته اسراء : متشكره اوي يا هاني ... انت بجد انسان زوء اوي العصير جه انا : يا راجل انا كنت نسيت روحت اسراء ورجعت عالمكتب واول ما دخلت كان في كام زبون دخلت مكتبي وعبير ورايا وبتبوسني عبير : اتأخرت ليه الناس مستنيه من بدري ... وكمان البنات اتأخرت عليهم انا : خدي مفتاح العربيه اهو وهاتيهم وتعالي عبير : هتوحشني انا : دخليلي اول واحد وروحي هاتيهم عبير : حاضر بعد ربع ساعه عبير جات مع البنات وكنت بوصل استاذ محمود للاسانسير انا : كويس ... دخليلي التاني وفضلنا نشتغل لاخر اليوم وروحنا وكنت بفكر في موضوع اسراء ...... مر اسبوع وروحت البنك واسراء اول ما شافتنى ابتسمت اسراء : هخلص العميل اللى معايا وهفضالك انا : ولا يهمك انا هدخل للمدير اسلم عليه وبصيت عالحساب كان القرض نزل بعد ١٠ دقايق اسراء : اتفضل يا استاذ هاني انا : مبسوط انى شوفتك .... انتى النهارده غير خالص اسراء : انت جيت فى وقتك ... القرض نزل الحساب ومن النهارده عد ٦ شهور و نحسب اول قسط عليك انا : تمام اسراء : يلا بئا هتغديني على حسابك ... هتعزمنى فين ? انا : هستناكي استأذني وتعالى ولا تحبي اكلملك المدير اسراء : لأ ٥ وهزوغ واطلعلك روحنا انا واسراء مطعم البرج في مدينة نصر و كلنا سمك مشوى و جمبري و سي فود اسراء : واضح انك هتخربها مع مراتك النهارده انا : ?????? انا بخربها من غير حاجه كل يوم اسراء اتصدمت : ? كل يوووم ... بتعملها ازاي دي انا : بعرف اوازن بين الشغل والبيت يعنى بره جد اوي والبيت للدلع وبس اسراء بصتلي بحسره ( مكانش جوزي يعمل كده ... انا بشحتها منه ) انا : تحبي اطلقك منه واتجوزك اسراء : ? اخص عليك هزعل منك .... هو في زي يوسف جوزي انا : ايه انا بهزر اسراء : متهزرش تاني كده ... انا ويوسف بنحب بعض اوي انا : عملتى ايه في مشكلتك معاه اسراء : ابدا واجهته وهو حس بغلطه وصالحنى وانت فاهم بئا انا : خلاص يا ستى ... يسعد سعيد بمسعده اسراء : ???? انت جدع اوي على فكره .... انا بفكر اعرفكم على بعض ( يمكن يتعلم منم حاجه ) انا : لأ كفايه علي انتي وبس ليشك في ولا حاجه اسراء : على فكره هو اسبور اوي و ملهوش في الكلام ده انا : خلاص اقرب فرصه نتعرف خلصنا اكل انا : يااااه انا خلاص مش قادر اسراء : وانا كمان اول مره اكل كده .... بجد ميرسي اوي ليك انا : تحبي ارجعك البنك ولا اوصلك البيت اسراء : لأ هروح ... انا استأذنت وجيتلك ... قولت فرصه اخد حقي منك انا : خلاص تعالي اوصلك واتصلت بعبير وفهمتها انى هتأخر شغل ووصلت اسراء اسراء : تعالى اشرب حاجه معايا انا : خليها وقت تاني اسراء بأمصه بدلع : كده تكسفنى انا : ابدا لجوزك ييجي يعملنا موال اسراء : لا هو مبيجيش قبل المغرب ولسه الساعه ٢ انا : ماشي يا ستي طلعنا وكانت شقه عاديه وقعدت في الركنه ودخلت وبعد ثواني سمعتها بتصرخ دخلت اشوفها وشوفت واحد مع واحده ملط في السرير اسراء : بتخوني يا يوسف ? مين دي ? يوسف : انا هفهمك بس بلاش فضايح بس وبيبوس ايدها ... دي لمياء زميلتي انا بصيت للمياء وغمزتلها وهي بصتلى باغراء واعجاب بهيئتي اسراء : طلقنى يا يوسف انا : اهدي بس يا مدام اسراء ... هو اكيد غلطه مش هتتكرر تاني يوسف : مين حضرتك طلعتله الكارت : انا هاني المحامي اسراء : يلا يا استاذ هاني ... انا مش طايقه منظره وخرجنا في الصاله وبعد شويه كانوا لبسوا وخرجوا يوسف : يا حبيبتي انا اسف غلطه ومش هتتكرر تاني انا : اسراء انتى بتحبيه وهو كمان بيحبك ... سامحيه المرادي وليكي علي لو عمل حاجه تاني هخربلك بيته لمياء : انا همشي انا : خديني معاكي .... خلاص بئا ... وانت خدها وخش صالحها خرجت وكانت لمياء بتركب الاسانسير ودخلت وراها ودوست اخر دور وكان في سلم للسطح وطلعنا واخدتها في حضنى لمياء : اهدا بس مش هنا ... حد ييجي ويشوفنا بوستها وانا بدعك بزازها واخدتها في اوضه كانت فاضيه ومفيهاش غير كرسي خشب مكسر و انا ببوس وخلعتها نزلت بنطلونى بالبوكسر و طلعت زوبري رفعت رجلها ورشأته في كسها اللى كان مبلول ودخل شحط وصرخت من الوجع انا حطيت ايدي على بؤها لمياء : زوبرك كبير اعمل ايه انا بنيك فيها ومسكت بزها بشفايفي بشفطه وفضلت انيك فيها ونمنا عالارض وكانت ملبن بنت الايه وجسمها طري اوي وسرعت اوي لغاية ما نزلت لبني وقمت بلبس هي اتعدلت وبتبصلي باغراء : هنتقابل تانى امتى انا كنت خلاص بربط الكرافته : ادتها الكارت بتاعي اتصلي بعد يومين وهقابلك وسيبتها ونزلت وكنت في العربيه بحاول استوعب وشويه لئيتها نزلت وركبت جنبي باستني في خدي والروج طبع انا : رخيص اوي لمياء : هيهييي وصلنى العباسيه يلا وصلتها وروحت المكتب وكانت عبير مشيت وشويه نادين دخلتلي نادين : كنت بتعط فين انا : كنت رايح مع زبونه احللها مشكلتها حليت مشكله تانيه نادين : تعالى نروح الشقه انا : يلا بينا روحنا شقتها واول ما دخلت حضننا بعض وبوسنا بعض ونزلت فكتلى الحزام ونزلت هدومي وبتمصلي نادين بصتلى : كنت بتعط مع مين يا واطي زوبرك غرقان زفت بتاع نسوان انا : مش قولتلك كنت بحل مشكله ???? ولحسته و مصتهولي صورة اسراء[/B] [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="HOotH7a.jpg"]https://iili.io/HOotH7a.jpg[/IMG][/URL] صورة لمياء [IMG alt="freeimage.host"]https://iili.io/HOotCrX.jpg[/IMG] [HEADING=2][URL='https://freeimage.host/i/HOotCrX']تنزيل (3)[/URL][/HEADING] Image تنزيل (3) hosted in Freeimage.host [IMG alt="freeimage.host"]https://freeimage.host/favicon-32x32.png[/IMG] freeimage.host [B]الفصل الخامس لو بدأت طريق حتى لو غلط اوعى تتردد وترجع الاستمرار هيخليك اقوى من الكل عدت ايام وانشغلت في قضايا لعملاء عندي لغاية يوم كنت في مكتبي عبير : عماد بره ... عاوز يقابلك ضروري انا : خليه يدخل عبير : في قضية كنت عاوزه رأيك فيها ... انا درستها وتقريبا عرفت حلها انا : بعد ما يمشي عماد هاتيها وتعالي عبير : حاضر عماد داخل : الف الف الف مبروك .... واضح انك عملت شغل على كبير مع منى انا : يا راجل هو انا بتاع كده عماد : انت ابو كده .... انا جايلك يا سكوربيون .. مش ده لقبك برضوا ... عندي زبون مطلع عيني على وثيقة مستحيل تطلع فقولت اجي استشيرك ... انت ابو الورق الحكومي انا : تستشيرني انا ... انا تلميذك يا بوب ... مش معنى اني استقليت عنك انى هكبر عليك عماد : بص يا هاني ... كل واحد فينا متخصص ... منكرش انك فارق معايا ... ونفسي كمان ... ترجع تشتغل معايا تاني .... المهم انت متخصص في الاوراق الرسميه وتعرف الكفت ... عيبك بس انك طماع ... بتاكل لوحدك ... لكن ده ميمنعش انك هتحتاجني انا : طماااع ? ... انت كنت بتديني في الشهر ٥٠٠٠ جنيه وانت كان بيدخلك من شغلي ملايين ... عمرك بصتلي انا محتاج ايه ... طبعا لأ عماد : واديني جاي النهارده بعتذرلك وهعوضك ... زبون جامد وليه مليون ضهر ... من ****** ... في السلطه ... عاوز شهادات ميلاد لعيلته تقول انهم مصريين علشان ياخد الجنسية .... لو جبتهوملي انا : مليش في المبلول عماد : بس تعرف مين بيبل الورق انا : ?? اعرف بس عالشهاده ١٠ مليون ... موافق اوكيه مش موافق براحتكم عماد : بس ده مبلغ كبير اوي يعنى ٦٠ مليون .... كتير يا هاني ... خف علشان تعوم انا : خلاص ... براحتك عماد : مليون عالشهاده انا : شكلك جاي تهزر .... اشوف ٥٠ مليون في حسابي قبل اي كلام والعشره عند التسليم عماد : هعرض عليه ... وافق كان بها ... موافقش انا : موافقش يبئا تنساني خالص .... مش هدي مجهودي لحد عماد : اكسب يا هاني متخسرش انا : مش انت بتقول انه في السلطه ... يعنى ملياردير ... كل زبون وليه السعر اللى يشتري بيه عماد : لأ ذكي .... مبروك عالمكتب بس متفرحش اوي كده .... اسلوبك هيخسرك وهترجعلى تاني انا : هرجعععلك ?? .... انا ممكن اجي لغاية عندك اعرض عليك الشغل عندي مش معايا عماد بصلي بغيظ : اوعى تظهر في طريقي .... هفرمك .. ادانى ضهره ومشي عبير دخلت : ماله خارج زعلان انا : كان فاكر انه لسه الاستاذ ... نسي ان انا اللى عملته .... هيموت وارجع تحت ايده تاني عبير : طب انساه وركز معايا .... الزبون ده جه يرفع قضيه على طليقته وعاوز يتهرب من النفقة ومصاريف الاولاد .... ايه رأيك انا : اسجنيه احسن .... ده مش راجل ... الراجل اللى يطلق مراته ويتهرب من حقوقها وعاوز يذلها مش راجل ... هاتيلها حكم ضده واحنا الكسبانين عبير : طب القضيه دي تقريبا عرفت حل لغزها انا : القضيه دي هتكتبي مذكرة الدفاع بتاعتها وتترافعي فيها كمان ... انا جعت ... يلا انزلي هاتي البنات وهاتي اكل معاكي .... شوفيلنا كبابجي هاتي ٢ كيلو كباب ونص كفته وطرب وهاتى للبنات هابي ميل عبير : هتاكل كل ده انا : اختك ونادين هياكلوا معانا ... في شغل متعلق عبير : لأ مفيش بس في واحده بره عاوزه تقابلك انا : دخليها ... متتأخريش عبير باستني : حاضر يا حبيبي لمياء داخله انا بصتلها وكملت قراءة القضيه لمياء : مراتك دي انا : ايوه مراتي ... مالها لمياء : انا قولت كده برضوا متجوز قمر انا : ايه جابك لمياء : كده .... هو انا موحشتكش انا : متنسيش نفسك .. احنا في الشغل لمياء : رنيت عليك كتير بس مردتش قولت اجيلك انا : مشغول لمياء قعدت عالمكتب : انا عملت زي ما قولتلي وسيبت يوسف ... محتاجه تعويض ... ايه رأيك انا قاطعتها : ايه رأيك تمشي ومتجيش هنا تاني خالص ... وانا لما اعوزك هطلبك لمياء : بتطردنى يعني انا : استنى ... رميتلها فلوس لمياء : ايه دول انا : دي اجرتك عن الكام يوم اللى اتقابلنا فيهم لمياء بصتلي ?? : لأ خليهملك وجريت على بره وخبطت في علا اللى دخلتلي علا : مالها دي انا : بنت شمال ... متشغليش بالك علا باستنى : وحشتني انا : بعد ما تخلصي متروحيش ... عبير جايبالنا غدا لينا كلنا علا : انا لسة مخلصتش ... هشوفك امتى انا : بطلي غباوه ... قولتلك بعد ما تخلصي متروحيش ... عاوزك بعد المكتب علا فرحت : طب وعبير انا : هروحها وارجعلك ... هنروح مكان حلو اوي .... رفعت هيرجع امتى علا : بعد بكره انا : خلاص هبات عندك النهارده علا : حبيبي يا هاني وباستني نادين واقفه عالباب : هلااااا .... انتى سايبة شغلك وبتتمرئعي هنا انا : اصلي وصيت عبير على غدوه حلوه نادين : ابن حلال انا جعانه اوي .... ايه اخبار الشغل معاك انا : بدأ يشتغل وانتي نادين : يعني المزه بتاعتي مقالتلكش انا : علا مش فتانه علا : حبيبي يا هاني ? نادين : الشغل ضعيف بس مرهق .... مكنتش اعرف ان حاجات كتير اتغيرت علا : انا رسمتلك ديزاين جديد ... ما تجربي تشتغلي عليه نادين : بس تفاصيله كتير ومكلف جدا علا : بس مودرن ومطلوب انا : اسمعي الكلام يا علا ... انا عارف نادين ... اللى في دماغها في دماغها البنات داخلين جري : بابا بابا حضنتهم عبير داخله شايله شنطتين كبار : يلا فضيلي مكتبك ... يلا يا علا نادين : انا هغسل ايدي وجايه انا بفضي المكتب وبنفرش الاكل علا : وااااو ? كباب وكفته .... وحياتى انت جدع عبير : استنى في ناس هتاكل نادين : وااااو ... بمناسبة ايه العزومه دي انا : بمناسبة انى جعت ... انا مش هعزم وباكل والبنات بياكلوا برجر عبير : كل يا حبيبي انت بتتعب نادين بتبصلي ?? ( بيتعب اوي بصراحه ... البت مراتك دي شكلها هبله ) علا بتاكل بفجع عبير : على مهلك مش بكتره حتى استطعمي علا : ده كباب هو بيتكرر ???? عبير : يا بت اهدي نادين : سيبيها تاكل بعد الاكل رجعنا لشغلنا تاني واخر النهار روحت عبير والبنات ورجعت لعلا علا اول ما شافتني حضنتنى اوي وبوسنا بعض اوي بجد كنا بناكل شفايف بعض انا : تعالي هنخرج وبعدين هنروح علا : هتوديني فين انا : يلا بلاش نبر خرجنا وروحنا التجمع في الداون تاون وقعدنا عند كوستا كافيه وكانت علا مبهوره بالمكان اوي وفجأه اتحولت وبصت بعيد علا سابتنى وراحت بعيد وروحت وراها وكان رفعت مع واحده تانيه علا : ? هو ده بئا الشغل .... سايبني بئالك اسبوع وبتقول انك مسافر وانت بتتسرمح مع دي رفعت : مرتبك ... اهدي بس يا حبيبتي انتى فاهمه غلط علا : ? مين دي ? انا : عيب يا علا الناس بتبص علينا رفعت اتفاجئ بوجودي : هاني .... انتوا هنا بتعملوا ايه علا : رد علي مين دي رفعت : طب اهدي اقدملك علا مراتي ... مدام سماح صاحبة الشركه وكنت بقدملها تقرير بالشغل علا : تقرير ايه هو انا هبله .... فينك من اسبوع فات سماح : لو سمحتى يا مدام اهدي ... رفعت بعد اذنك حل الموضوع او اعتبر نفسك مرفود علا : لأ .... انا اسفه .... بس لما شوفتكم سماح : انا فاهمه يا مدام ... اكيد قولتي بيخونك مع واحده تانيه وبتبص لرفعت اللى كان خايف منها .... مع انك معاكي واحد تاني انا : اقدملك نفسي واديتها الكارت بتاعي ... انا هاني المحامي ... جوز اخت مدام علا ( واضح انها خربت ) سماح خدت الكارت وحطته على جنب : تشرفنا رفعت : انتوا ايه جابكم هنا انا : ابدا لئيتها مخنوقه قولت اخرجها علا : كمان انا معنديش حاجه اخاف منها وانت عارف انى بشتغل مع شريكته سماح : وعلى كده مدام علا بتشتغلي ايه علا : رسامة ديزاين سماح : ديزاينر اسيست يعني ? انا ( مال الوليه دي ... هو محدش عاجبها ولا ايه ) سماح : انا محتاجه اغير شكل الفيلا بتاعتي علا طلعت صورة ديزاين وورتهولها سماح اتعدلت : وااااو تحفه .... رسمك ده علا : سلمينا انتى الفيلا بس ومش هتندمي سماح : وعلى كده هتكلف كام انا : الديزاين ده ملكيه خاصه بمكتبنا مش هتشوفيه في مكان تاني .... حضرتك ممكن تشرفينا في المكتب و هتشوفي حاجات احسن بكتير سماح : لأ الديزاين ده حلو اوي .... الشغل ده يكلف كام انا ببص لعلا : مليون للديزاين و ٤ مليون للشغل علا ابتسمت وبتبص لسماح رفعت بيبص لعلا وهو مش مصدق اللى بيسمعه سماح : موافقه ... جهزوا العقد وبكره همضيه معاكم في مكتبي انا : خلاص انا هبلغ نادين وهكتبلكم العقد سماح : خلاص رفعت ابعتلهم اللوكيشن وميعادنا الساعه ٢ الضهر انا : تمام اتصلت بنادين تجيلي عالمكتب وعلا روحت مع رفعت وكانت مبسوطه اوي في المكتب نادين : ممكن افهم ايه اللى بيحصل انا : شغل ... بلاش يعني نادين : مش عالشغل .... هو في حاجه بينك وبين علا انا : اه ... ليه نادين : ومش خايف عبير تعرف انا : بصي انا عارف انه غلط ... بس بمزاجها مش لوي دراع نادين : وجوزها معملش حاجه انا : فكرتيني صح .... مدام سماح دي مش سهله .... كان قاعد خايف منها اوي .... عاوزك تجيبيهالي نادين : اجيبهالك ازاي يعني انا : زبونه ... مش اكتر نادين : ممكن توعدنى تبعد عن علا ... هتخرب بيتك صدقني انا : وابعد عنك نادين : ها ??? انا : بالظبط كده .... زي ما فهمتي نادين : يا حبيبي انا ممكن نتجوز لكن علا بيتك وبيتها هيتخربوا انا : انا اتفقت على مليون لعلا و٤ ليكي نادين : يا هاني افهم بئا .... انا بحبك وخايفه عليك انا : عاوز سماح نادين : حاضر انا : انا هجهز العقد وعاوزك بكره تكوني شيك اوي وهتبعتي علا لوحدها ... خليها تعرض الديزاين و تشرحه وانتى هتستني منها تليفون ... خليها تيجي تمضي هنا ... الولية دي غاظتنى الصراحه ناديني : ????? انت هتفرسني ........ تاني يوم علا كانت لابسه طقم جامد ومتزوأه على سنكة عشره نادين : علا عرفت العرض خلاص وفهمتها كل حاجه انا : يلا يا علا انا عارف ان عينك عالمليون بس انا عاوزك تشتغلي وبس والمليون هتيجي لوحدها علا : متخافش انا هبهرك عبير : شكلكم مش مطمني نادين ( يلا وريني شطارتك ?) اختك امبارح وقعت على زبونه جامده عبير : ودي قابلتها امتى ولا فين انا : علا كانت طالبه مني اخرجها فروحتك وخرجتها ( بصيت لنادين اللى هو مش هاممني ) وقابلنا الزبونه دي عبير : مدتنيش خبر يعني انا : كنت عاوز اعملهالك مفاجأه علا : الهانم صاحبة الشغل بتاع رفعت ... اصلنا شوفناه معاها عبير : رفعت ? مش يا بنتى جوزك مسافر علا : اه ورجع عبير : رجع ولا كان بيتسرمح معاها نادين ( هي ايه الست دي ) يعني انتى مسكتى في جوز علا وسيبتي جوزك عبير : انا اغير من علا على هاني ? ... علا زي اخته الصغيره نادين بصتلي ? اختك هاااا علا : انا يا دوب اروح ... حد هيوصلني انا : جوزك جاي ياخدك ....... نزلت علا وانا روحت البنك وخرجت مع اسراء وروحنا كافيه في الكوربه انا : اظن انا قمت بالواجب وزياده اسراء : عملت معاها ايه انا : جاتلي المكتب وطردها بطريقه مهينه اسراء : البيه كان متجوزها عرفي .. بس قال انه طلقها خلاص انا : قصدك هي اللى طلقته .... جاتلي وقالتلي انها سابته خلاص وبعدت عنه خالص اسراء : اتاريه مش على بعضه من يومين انا : انتى ناويه على ايه معاه اسراء : مش عارفه .... مخبيش عليك فكرت في الطلاق بس لائيت انى هطلع خسرانه .... لكن جاتلي فكره انى اربيه واخد منه كل حاجه انا : يعني ناوية على ايه اسراء : لسه مقررتش .... ممكن اطلب منك طلب بس متكسفنيش انا : يا خبر ... انا اكسفك .... انتى تؤمريني أمر اسراء : كنت محتاجه مبلغ كده اصرف منه انا طلعت دفتر الشيكات و كتبتلها ١٠٠٠٠ اسراء : انت جدع اوي ... اوعدك هردهملك في اق انا حطيت صباعي على بؤها تسكت .... لو احتجتى اي حاجه في اي وقت انا في الخدمه اسراء : هو انت بتعمل معايا كده ليه انا : ( علشان بحبك ) عادي .... محبش الناس اللى يهموني يكونوا محتاجين لحاجه اسراء : طب متشكره يا سيدي انا : انا بعمل اللى المفروض اي راجل يعمله اسراء : كده يادوب ارجع البنك ... وقت البريك خلص انا : كنت عاوز اتكلم معاكي بعد الشغل اسراء : هجيلك المكتب نتكلم براحتنا .... ابعتلى اللوكيشن وانا هجيلك ....... رجعت المكتب وكانت علا رجعت انا : ها عملتوا ايه نادين : علا عرضت عليها الديزاين والبروموشن وهي موافقه انا : المهم هتمضي امتى علا : انا اتفقت معاها ان مفيش امضا قبل المعاينه للفيلا وعمل تصور للديزاين المعروض انا : براقفو عليكي .... فين عبير علا : قالت هتجيب العيال وتروح انا : طب هروح انا كمان روحت وفتحت الباب وانا شامم ريحة الاكل ودخلت كانت عبير في المطبخ فوقفت وراها وحضنتها وبوستها من رقبتها وانا ماسك بزازها انا : عاملالنا ايه يا حبيبتي عبير : مسقعه ورز وهحمر الفراخ انا : اما انا محضرلك حتة مفاجأه عبير : ايه هي انا : مش منى عرفت ومعترضتش وهسحب ٢٠ كمان بس اشترطت اقعد معاها شهر لوحدنا عبير : واهون عليك تبعد عني شهر انا : هخلص اللى بيننا وافضالك عبير : طب حلاوتى فين انا : احلى طقم الماظ لعيونك عبير : وعاوزه عربية بيجو 3008 انا : بس دي غاليه اوي عبير : وهتغلى علي انا : لا يا حبيبتي الدنيا كلها رخيصه جنبك وببوسها عبير : طب خش العب مع البنات شويه عقبال ما اجهز الغدا انا : على فكره اختك تعبانه مع جوزها عبير : انا عارفه ان رفعت بيخونها مع صاحبة الشغل .... شكله متجوزها في السر انا : وانتى ايه عرفك عبير : خدت الموبايل من عالرخامه وطلعتلي صور : مش هي دي اللى معاه انا : اه هي ... صورتيهم ازاي عبير : ابدا من اسبوع شوفتهم وانا بجيب بناتك من الحضانه وشوفتهم داخلين الماريوت فدخلت وراهم وعرفت انها حاجزه سويت باسمها و عرفت رقمه وطلعت سمعت صوت مزيكا وضحك انا : لاااا كده رفعت حكايته حكايه بعد الغدا البنات ناموا وانا دخلت اخدلي شاور واتفاجئت بعبير بتحضني تحت الدش فلفتلها وانا ببوسها وانا حاضنها اوي وكإننا واحد و فضلنا نبوس بعض كتير ورفعتها من طيظها وانا بحك زوبري في كسها وبظرها وكانت رغم مياه الدش مبلوله وكسها مزفلط وحاميه اوي عبير : مممم بحبك اوي يا هاني ولفت رجليها على وسطي وزوبري بيلعب بين شفرات كسها وبزازها معصورين في صدري والوضع سخن اوي وهي متشعبطه في رقبتي وبتبوسني اوي انا عدلت زوبري على فتحة كسها ودخلته عبير : مممممممم اااااه زوبرك كبر عن الاول ولا انا اللى بيتهيألي ااااه اااااه نيكني اوي حححححح ايييي اااااه ايوااااا كماااان نيك اكترررر ااااااه حلو حلو حلو اوييييييي كسي عاوز زوبرك جواه اكتر اااااه يا كسيييي خرجت بيها من تحت الدش وانا بنيك فيها وهي على وضعها ودخلت بيها عالسرير وزوبري شغال موقفش لحظه وحستها بتتشنج اوي و عضلات كسها حاسسها بتمسك اوي في زوبري و سخونيه كانت هي بتتنفض لفوق وتحت وجابت شهدها على زوبري وانا نمت فوقها وانا ببوسها وبنيك بالراحه وهي بتحسس على ضهري بطريقه سخنتني اوي فلئيت نفسي بسرع وارزع في كسها عبير : ااااااااااه كمان كمان كمان ايواااااااااااا نيكنييييييي اكتر يلا يا حبيبي هاتهم هات لبناااااااااااااك وعملت صوت زي عواء الديب انا كنت بجيب جواها حمم حاسس بيهم سخنين ونزلت بكل جسمي عليها بنهج اوي عبير كانت بتترعش اوي وبتنزل وزوبري لسه جواها منامش وحسيتها بتنزل ايدها من على ضهري وسمعت صوتهم على السرير ونمت وانا في حضنها معرفش اد ايه عبير : حبيبي ... انت نمت انا : مممم ونزلت جنبها وكان زوبري انكمش وطلع منها وخدتها في حضني ونمت ييجي نص ساعه وبعدها قمت استحميت ولبست ونزلت وكانت عبير نايمه على وشها ملط وكتبتلها انى رايح ميعاد في المكتب وجاي ...... في المكتب فتحت ودخلت سمعت صوت من مكتب نادين وفتحت الباب سنه واتفاجئت بالمنظر علا ملط ونادين بين رجليها ملط وبتلحسلها علا : يحححححح لسانك حلو اويييي مممممم سيبتهم مع نفسهم وقفلت الباب تانى عليهم ودخلت مكتبي وبعت اللوكيشن لاسراء وبعد شويه سمعتهم بيقفلوا ومشيوا كنت انا في مكتبي واقف مطلم المكتب و بتفرج من الشباك وشوفتهم ماشيين ناحية روكسي وشويه تليفونى رن انا : انا شايفاك اطلعي الدور الخامس طلعت اسراء ودخلت اسراء : هو انت خلصت ولا ايه انا : كلهم مشيوا ..... اتفضلي اسراء : وااااو ... حلو مكتبك اوي وبتبص على كل حاجه انا : تشربي ايه اسراء : لو عندك قهوه تبئى خدمتنى انا مصدعه اوي انا : هو يوسف بيشتغل ايه اسراء : عنك انت انا هعملها ... يوسف يا سيدي مهندس في شركة مقاولات صغيره .... اتعرفت عليه في الجامعه وكان من حبه في مقيم في تجاره وساعات بيحضر معايا ولما اتخرج مسابنيش وكان بيدخل بحجة الاوراق بتاعته ويجيلي و حبيته اوي واتخطبنا وبعد فتره اشتغل في ******** وبئا معاه فلوس وبعد ما خلصت واتخرجت قدمت على ماجستير واتجوزنا وكنت وقتها بتدرب في البنك و اتثبت لما اثبت كفاءه وكنا مبسوطين اوي لغاية ما خلفنا البنت و بعدها بعد كتير واتحول لعصبي وساعات كان بيتخانئ معايا و يسيبني وينزل واخرتها اتجوز البتاعه اللى شوفتها دي بتصب القهوه و بتشرب انا ضمتها لصدري وبطبطب عليها .... متزعليش نفسك اسراء : هو انت طلعتلي منين ... انا كنت من البيت للشغل ومن الشغل للبيت انا : انتى اللى طلعتيلي منين .... ساعات الصدفه بتعمل حاجات حلوه بتغير في حايتنا وبتغيرنا للاحسن اسراء : وساعات كتير للأسوأ ? ..... مكنتش اتوقع ابدا ان يوسف يطلع خاين وبيغشني ? انا اخدتها في حضني وانا بضمها وشامم ريحتها تهوس وبمسح على ضهرها : خلاص متزعليش نفسك اسراء طلعت من حضنى وهي بتمسح دموعها : انا اسفه اوي يا هاني انا : على ايه .... انا مقدر اللى انتي فيه .... تحبي ننزل نتمشى شويه اسراء : لا انا مش عاوزه اروح .... البيت والاوضه والسرير ... تخيل سريري كان عليه واحده تانيه ... انا بتخنئ منه انا ضمتها وببوس اورتها : طب اهدي بس اسراء : هو التوليت فين انا فتحتلها التواليت الخاص بتاعي وبعد شوية خرجت بعد ما ظبطت الميك اب انا صفرت اعجاب : اما يوسف ده غبي اوي .... حد يتجوز عالقمر اسراء : قمر بالستر .... انت كنت قولتلي متجوز .... مبسوط مع مراتك انا : أوي .... انا وعبير مراتي واحد .... كنا في حقوق مع بعض وانا كنت في الليسانس وهي سنه اولى واعجبت بيها اوي وبعدها كملت دبلومه وماجستير في خلال الفترة دي قابلتها كتير وخطبتها ... كنا فرحانين اوي وبنخرج وعايشين احلى ايامنا صح من خروج وفسح ورحلات وغيره ولما اتخرجت اتجوزنا بعد ما حمايا ظبطنى وانا ببوسها ..... اتفقت معاها اننا مهما يحصل مننا ملناش غير مصلحتنا واشترطت عليها متشتغلش لغاية ما فتحت المكتب ونزلتها معايا ومفيش هفوه متعرفهاش اسراء : حلو لما تكونوا متفاهمين مع بعض انا : وفاهمين بعض ... دي اهم من اي حاجه تاني .... مشكلة البنات النهارده انهم عاوزين ماديات اكتر من مشاعر ... يعني مثلا شاب بيحب بنت يروح يكلمها وتبدأ تعرضله احلامها انا عاوزة واحد كيوت وقوي وسوبر مان و غني ويخليني الف العالم ويجيبلي فيلا وعربيه وفلوس كتير اسراء : ??????? انا : لا لسه ... والشاب مننا يا ولداه عاوز الارض تتشق وتبلعه ويبدأ الاحباط جواه يشتغل ويدمر نفسه وينسى حلمه اسراء : للأسف كلامك صح بس صوابعك مش زي بعضها في بنات كتير بتكون عاوزه الستر والحمايه انا : اه مظبوط بس من غير حب ... يعني عاوزين مصلحتهم وبس اسراء بتشرب قهوتها وبتقعد قصادي على الكرسي وبتحط رجل على رجل وطلعت من شنطتها علبة سجاير و بتولعها انا : انتى بتشربي اسراء بتنفخ الدخان : مش كتير ... لما بحس انى عاوزة اشرب بس انا : طب هاتى سيجاره ادتنى العلبه والولاعه وولعت سيجاره اسراء : ازاي واحد في سنك وصل لكده انا : صدفه وحكتلها اسراء : ? ومراتك عارفه وساكته انا : احسبيها معايا ... بشتغل من سنين مع محامي اقل ما يقال عنه معندهوش ضمير وبيستغلني ويستغل خبراتي وبيرميلي ملاليم وهو بيحصل ملايين .... لما تيجي فرصه زي دي منستغلهاش ليه .... تخيلي لو انا وعبير اتطلقنا بسبب كده كان زمانها فين وانا كنت عملت ايه غير المشاكل .... لكنها حسبتها ... ايه يعني كام يوم مع واحده تانيه مقابل نقلة العمر كله اسراء : لااااا انتوا اتنين شياطين ... انا جوزي عرفت انه مع واحده تانيه صدفه طلبت الطلاق ولولا بعد عنها مكنتش هكمل انا : بس التانيه دي غير خالص .. صحيح الاتنين شمال بس في فرق بين واحده جعانه وواحده تشبعك .... يعنى لو يوسف وقع في طريقه واحده زي اللى وقعت في طريقي كنتى هتطلبي الطلاق اسراء : ? هاااا ... مش عارفه انا : عبير بئا شافت معايا كتير ... ياما كنا بنبات من غير عشا ... ياما اتمرمطنا في المواصلات .... ياما اتعاكست من عيال عالقهوه اللى في الشارع .... ياما كنا بنخرج ونص الخروجه مواصلات زحمه اسراء : بس تسيبك مع واحده تانيه وتعرف ومفيش رد فعل .... ماممكن تكون عملت كده من ورا ضهرك واما صدقت انك هتعمل كده ومتعايرهاش انا : ???? اتصدمت من كلامها ( لالالالا عبير بتحبني لا يمكن تعمل كده ) اسراء : سكت ليه .... اتصدمت طبعا .... الست مننا يا هاني ملهاش مالكه ... ممكن من بره حاجه لكنها من جوه بير ملهوش اخر .... مفيش راجل على وش الارض يقدر يفهمنا .... متديهاش الامان اوي كده ..... اقولك .... اعمل نفسك مسافر وراقبها انا : لا مش هعمل كده طبعا .... وحتى لو ... لو ... لو هي بتعمل كده .... لا يمكن هزعل منها .... انا مش هخسر بيتي واكون اناني ما هي سابتنى لغيرها اسراء : يعني عندك استعداد تشوفها مع غيرك وتسكت ?? انا : لأ طبعا .... بس انا قصدي انها مش هتعمل حاجه من ورا ضهري اسراء : انا كنت بقول زيك على يوسف كده .... لغاية ما شوفته بعيني انا : يوسف ده متزعليش مني ... اسراء : زباله انا : ? كنت هقولها اسراء : ???? طب يلا وصلنى وهتطلع معايا ... كفايه المره اللى فاتت مشربتش حاجه انا : لااااا انا هوصلك واروح ... الساعه بئت ١٠ اسراء : يااااه الوقت عدا بسرعه انا : مع انى كنت عاوز اكمل كلام معاكي .... بصراحه مش عارف الوقت معاكي بيطير اسراء : بابتسامه .... انا بشكرك اوي يا هاني انك واقف كده جنبي ومسبتنيش وحضنتنى ... ارجوك متسيبنيش محتاجالك اوي علا : هلا هلا .... مين دي يا سي هاني اسراء خرجت من حضنى بسرعه : انا اسفه انا مسكتها : استنى هوصلك .... اقدملك علا اخت مراتي ... مدام اسراء مسئولة في البنك واصدقاء علا : مممممم اصدقاااء .. طب انتوا ليه لوحدكم في المكتب في ساعه زي دي اسراء : استاذ هانى كان بيحللي مشكله وخلاص حلها ... بعد اذنكم انا : استنى ... ونزلت معاها وصلتها ورجعت لعلا بعد ما اتصلت بيها وعرفت انها في المكتب علا : حبيبي وحشتنى انا : وحشتك ازاي ... هي نادين معرفتش تقوم بالواجب علا : ارتبكت .... مالها نادين انا : انا شوفتكم على فكره علا : انا اسفه بس هي لمحتلي انها عارفه اللى ما بيننا وهددتنى انا : وايه رجعك علا : كنت نسيت حاجه ورجعت اخدها وسمعت صوتكم فجيت وشوفتها في حضنك انا : طب يلا اروحك علا بتحضنى : نروح مين انا اما صدقت مره لوحدنا وبتخلع البلوزه والبنطلون واترمت في حضني انا شيلتها ونيمتها عالمكتب وانا فوق منها ببوسها وايدي بتلعب في جسمها وكانت علا بتخلعني هدومي وطلعت فوق منها ودخلت زوبري فيها علا : ااااااه بالراحه مش كده انا : روحتوا فين علا : لفيينااااه في روكسييييي اااااه وبععععد كده روحنا شقتهااااا ايييي كماااان خلصت معاها وروحتها وروحت وانا بفكر في كلام اسراء الفصل السادس الاثرياء يفكرون بمبدأ الوفره والاستثمار و الانتاج والتواصل والفقراء ينتظرون الحظ مرت ثلاثة ايام على الاتفاق مع مدام سماح واتفاجئت بعبير داخله المكتب وهي في ضهرها عبير : طبعا يا فندم موجود ولو مش موجود اجيبهولك من قفاه انا فرحت لما شوفتها وطلعت من ورا المكتب لاستقبالها : اهلا اهلا اهلا ... دي احسن مفاجأه حصلت عندي في المكتب .... عبير اي حد معاه ميعاد يستنى عبير : طبعا طبعا مفهوم .... تشربي ايه يا فندم سماح : قهوتى مظبوط لو سمحتى عبير : ثوانى يا فندم وقهوتك هتكون موجوده انا : انا مبسوط جدا بانك اخيرا شرفتيني سماح : حلو مكتبك ... اول مره ادخل مكتب محامي بالزوء ده انا : ولي الشرف يا مدام ... ده من جمال عينيكي شايفاه كده سماح : انا جيت بناء على الاتفاق مع علا ... بنت ممتازه غير جوزها خالص .... انا جيت علشان امضي عقد الاتفاق بس .... انا مش جايه وايدي فاضيه انا : وانا تحت امر حضرتك سماح : بصراحه انا لي ابنى هيتجوز .... بنت فقيره شافها من فتره وواجع دماغي بيها .... كنت قصداك تجيبلي معلومات عنها انا : حاجه بسيطه يا مدام سماح : ده شيك ب١٠٠ الف جنيه اعتبره عربون الشغل معايا ولو جبتلي تفاصيل حياة البنت دي هعملك توكيل قضايا وهعمل معاك ديل للشركات كمان انا : واو ... بس اشمعنى انا سماح : انا لمست ذكاءك من اول مره شوفتك وعارفه وفاهمه انها مكانتش مجرد خروجه .... علا مش سهله وعرفتوا تاكلوا دماغ جوزها انا : ? انتى فاهمه غلط .... علا اخت مراتي الصغيره وبعد موت باباها حمايا يعني انا اخوها الكبير ومراتى اللى دخلتك هنا عبير ... مراتي سماح : لااااا انت مش سهل خالص ... عالعموم ...دي صورة البنت اخدت الصورة منها سماح : واسمها على ما افتكر انا : ??? لميااااء ???? سماح : باستغراب ... هو انت تعرفها انا : نصيحه يا سماح هانم بلاش البنت دي ... دي بنت شمال اسمها لمياء من العباسيه ... عمرها ٢٢ سنه ... كانت هتتسبب في طلاق صديقه لي وكانت متجوزه جوز صديقتي عرفي سماح اتصدمت من الكلام : انت متأكد انا : كلام بيني وبينك نمت معاها مرتين في اسبوع والكلام ده من اسبوعين تقريبا وجاتلي هنا وطردها سماح ????? : طب والحل ابني هيموت عليها انا : يمكن من حظك انك جيتيلي انا واحمدي **** انك موقعتيش في ايد حد يستغلك وحطيت الشيك قصادها ... اتعابي تشريفلك لي عبير : القهوه يا فندم سماح بصت لعبير : زوءك حلو اوي ... ميرسي يا عبير امسكي الشيك ده جوزك رفضه بس هو هديه مني ليكي عبير : فنجان قهوه ب١٠٠ الف ياااه دا كتير اوي يا فندم سماح : بصراحه استاذهاني انقذني من مشكله كبيره اوي كنت هتحط فيها وده اقل شكر ممكن اشكره بيه انا : يا فندم انا تحت امرك في اي وقت .... عبير حضري للهانم صيغة توكيل قضايا واحد منها عن نفسها وواحد عن الشركات اللى بتملكها بصفتها وهاتى ٣ نسخ من كل توكيل مضيها عليهم وبصميها واتصلي بحاتم اللى في الشهر العقاري ييجي يوثقهم سماح : معقوله .... يعني مش هروح الشهر العقاري انا : يا فندم انا عندي الخدمه غير خالص ... شهر عقاري ايه اللى اضيع وقت واروحه سماح طلعت رزمة فئة ٥٠ جنيه انا : بتعملي ايه ... خلاص اتعابنا وصلت يا فندم سماح : شكلك شاطر اوي عبير دخلت : ممكن بطاقتك يا مدام سماح : هبعتهالك عالواتس كام الرقم عبير ادتها رقمها سماح : خلاص عندك وطلعت سيجار وولعته انا : بخصوص عقد الديكور ... ده العقد عاوز امضاءك عليه وده اقرار مننا ان اي تلفيات هتحصل متحملنا بالكامل سماح : انت فعلا شاطر اوي وادي امضتى .... وادي الشيك كمان ب٥مليون انا : لأ شيكين لو سمحتى واحد بمليون وواحد باربعه سماح : خلاص خلى الشيك وادي شيك ست علا ابو مليون جنيه ... والمليون اللى في الشيك الاولاني حطه في رصيدي عندك واخصمه من اتعاب القضايا انا : بابتسامه .... تحت امرك في اي وقت عبير مضتها التوكيلات وبصمتها عليهم وكانت مبسوطه اوي بالشيك اللى اخدته منها سماح : هستأذن انا علشان عندي ميتنج مهم انا وصلتها لغاية عربيتها وفتحتلها الباب بنفسي وطلعت للمكتب تاني واخدت عبير بالحضن وبنتنطط نادين وعلا في الوقت ده كانوا في شغل بره وبعت الشيك رساله عالواتس لنادين اللى فرحت اوي بعد ساعتين اتفاجئت بمنى داخله علي المكتب وقعدت ولعت سيجاره وحطت رجل على رجل وبتبصلي برفعة حاجب انا : ايه مالك داخله داخلة البوليس كده ليه منى : اتركني لحالي عبير : مدام منى ... مفاجأه ولا عالبال منى : يرضيكي اعرف ان زوجك شارك المهندسه من ورا ضهري انا : لااا اسمعي انا حر في مالي اشارك او مشاركش مش شغلك منى : وانت نسيت اني اللى اشتريتلك المكتب انا : وقبضتى التمن ولا نسيتي عبير : اهدوا بس ... مالك يا مدام منى ... مش كان اتفاقك مع هانى اسبوع مقابل المكتب ... والاسبوع قضاه معاكي وخلصنا منى : انت حكيت لزوجتك عني انا : انا مبخبيش عليها حاجه على فكره ومنكرش ان لولاكي مكنتش زمانى عندي مكتب وشركه وبشتغل في حر مالي منى : كيف حر مالك .... بدي ادخل شريكه وياك في المكتب والشركه .... وتتزوجني عبير : نعم نعم نعم ... لا فوئي لنفسك ... اقفى معووج واتكلمي عدل ... انتى جيتي لجوزي برجلك ومحدش جبرك على حاجه .... انتى اللى بعتيله لحمك قصاد الفلوس .... عاوزه تشاركيه معنديش مانع ... تتنيلي على عينك معاه .. معنديش مانع ... لكن تتجوزيه لأ .... وكمان هتتجوزيه ازاي وانا اعرف انك متجوزه .... هو انتى جنس ملتك ايه انا قعدت على كرسي مكتبي وولعت سيجاره وبتفرج عالشرشحه اللى على اصله بين عبير ومنى وبلف بالكرسي يمين وشمال لغاية ما مسكوا في بعض وانا بتفرج لغاية ما تعبوا من ضربهم في بعض بس منى بصراحه خدت علئة محترمه عبير : وهي بتنهج ... اسمعي يا ست انتى .... انتى ليكي عند جوزي ٣٠ يوم ومن عندي انا ٦٠ يوم .. شهرين بالتمام .... وانت يا هاني تسحب ٥٠ مليون مش ٢٠ بس وكده نبئى خالصين ومنشوفش وشك تاني .... هااا قولتي ايه يا منى منى بصالها بغيظ : عاجبك كلام زوجتك يا هاني انا : بصراحه انتى اللى حددتى سعر البضاعه منى : كيف يعني ... هما ١٠ ايام حقاتي .... بعدها لو سحبت مصاري راح اخلي زوجي يتعامل معاك انا : سيبينا يا عبير دلوقتى عبير : حاضر يا حبيبي انا : سيبك من شغل النسوان اللى ملهوش عازه ده .... بدل دخلتك دي اكسبي متخسريش .... نادين مش وحشه على فكره .... وانا اللى قولت انتى اللى هتحليلها مشكلتها منى : شو بتريد ... بدي ياك تحاكيني كل شي انا حكيتلها كل حاجه منى : ????? فرجني ياه انا : تعالي معايا اتصلت على نادين وعرفتها ان منى معايا وانها مستعده تحللها مشكلتها وروحنالها على شقتها نادين فتحتلنا وكانت لابسه روب ازرق طويل وبابتسامه : اتفضلوا .... معلش انا كنت نايمه لما هاني اتصل بي انا : مدام منى حكيتلها حكايتك وهي مستعده تساعدك بس عاوزة تشوف وتتأكد من الفيديوهات منى : حلوه شقتك ... بس ليش مافي اثاثات ومفروشات انا : بتقولك ليه فاضيه مفيهاش عفش يعني نادين : اصلي بعت حاجات كتير مضطره يعني وبتبلع ريئها منى : مفهوم مفهوم وبتتفرج عالصور واللوحات .... هايدا ابنك نادين : ايوه هو منى : كتير حلو **** يفرحك بيه نادين : عن اذنكم هجيب الفلاشه وطلعت منى قربت مني وحضنتنى وبوسنا بعض نادين نزلت : احمحم ... وحطت الفلاشه في الشاشه وشغلت ومنى قعدت جنبي في حضنى واول ما شافت الفيديو منى : ? شووو .... يا عيب الشوم ... ابو العز ... ايييي هايدا ابو العز والسفير ال******* انا : هو انتى تعرفيهم منى : ? عز المعرفه استاذ نادين فرحت اوي : يعني في أمل ابني يرجعلي منى : وبدون ما نقاضيهم كمان ... وطلعت موبايلها واتصلت ... الووو ... كيفك ابو العز .... كيف يا طنبول تزعل مدام نادين وتنزع منها ولدها ..... لا أصل ولا فصل اسمع انت تعرف منيح ان زوجي لو عرف راح يحاظيك ويشحطه فيك شحط ..... ولدك تجيه لامه يا زعرور والا راح افضحك وما بدي تشاكيك إلي تاني ..... اشحنه لامه في طياره هلا .... قفلت السكه .... خلصت نادين فرحت اوي ونزلت باست ايد منى وهي بتعيط نادين : يعني خلاص ابني هيرجعلي ... انا مش عارفه اشكرك ازاي منى : ما تشكريني انا ... اشكري استاذ هاني ... وجهزي حالك راح ادخل شريكه معكم بنص حصتك .... بدي شغلات حلوات مثلك وبتبوسها من شفايفها نادين حستها ساحت وحلماتها ظهروا في الروب انا بصيت فوق واستغليت ان منى حضنتها وسيبتهم وطلعت فوق وكانت الدور التانى عباره عن طرقتين فيهم ٦ اوض و بصيت في كل اوضه وزي ما توقعت لئيت واحده نايمه على وشها فقربت منها وهي بتتعدل مشيوا ? انا : ? ندى ..... انتى هنا ازاي .... انا هتصل بابوكي اقوله ( ندى ١٧سنه كانت جارتنا اللى ظبطتها عالسلم ) ندى نطت ملط من مكانها وبتترجاني : ارجوك بلاش بابا يعرف حاجه وخايفه اوي انا خدتها في حضني : طب اهدي بس واحكيلي تعرفي نادين من فين ... ولو كدبتي هعرف وابلغ اهلك وطلعت موبايلي وصورتها ندى : ارجوك بلاش انا مش عاوزه فضايح وهحكيلك كل حاجه انا : طب احكي ندى بخوف : انا عرفت مدام نادين عن طريق علا اخت مراتك ... اصلييي يعني انا وعلا من سنه بنعمل كده ( طبعا كانت خايفه ومش واخده بالها انها عريانه في حضني ) ارجوك انا مستعده اعمل اي حاجه بس متحكيش حاجه لبابا انا : وعلا جابتك ازاي ندى : اتصلت بي امبارح وفهمتنى انى بدل ما بعمل كده ببلاش هتعرفني على مدان نادين اللى هتديني فلوس بعد ما نخلص وفعلا من شويه قبل ما تيجو علا مشيت وانا فضلت مع مدام نادين وفعلا ادتنى فلوس كتير حتى شوف وورتنى فلوس فئة ٢٠٠ جنيه كتير انا : طب البسي هدومك ومتجيش هنا تانى وتقطعي علاقتك بعلا ونادين والا المرادي دخلت لوحدي المرة الجايه هدخل ومعايا ابوكي ندى : حاضر ... بس عاوزة اقولك انى لسه بنت ... انا : يا ندى انتى زي اختى الصغيره ... كمان ابوكي اعرفه من زمان ... افرضي دخل بوليس الاداب عليكم واتحبستي ندى : يا مصيبتي ... بس احنا ستات و بنات زي بعض انا : دي تهمه لوحديها يا ندى وفيها ٣ سنين سجن عالاقل ندى : طب اوعدنى متجيبش سيره وانا اوعدك انا : متعرفيش علا تانى ندى بتلبس هدومها : حاضر اوعدك وباستنى في خدي انا طبعا على تكه بس بحافظ على صورتي معاها وعلى هيبتي قدامها ندى : ممكن طلب صغير انا : خير ندى : الفلوس دي هتكفيني للدروس ومش هعمل حاجه تاني ... بس ممكن لو احتجت حاجه اكلمك انا بابتسامه : ادتها الكارت بتاعي ابئي كلميني اي وقت ندى : هو انت صحيح بئيت غني وكانت بتشد بنطلونها لفوق انا : ملكيش دعوه ... انتى في سنه كام ندى : تانيه ثانوي ادبي انا : ما واضح الادب اوي ندى : على فكرة بئا يوم مانت ظبطتنى ورا الباب كنت نازله لمراتك اعمل كده انا : خخخخخخخخ عبير ندى : ايوه عبير ... ما هي المعلمه على فكره وبتعمل كده مع امي وعلا و مكانتش سايبه ست ولا بنت في العماره ولا في العماير اللى في الشارع عندنا ... وكل اسرارنا عندها وعرفت كمان انك الراجل الوحيد اللى مكيف مراته في الشارع كله انا : ???? ( طبعا متفاجئ ومش مصدق اللى بسمعه ) طب كان في المواضيع رجالة ولا ستات بس ندى : بصراحه مشوفتش بس كانت كل قعداتنا ومقابلاتنا عندك وساعات كنت انا وماما بنريح بعض ... بس ده سر ومحدش يعرفه انا : ( احااااااا??? كل ده يطلع منك يا عبير ) طب انتوا كنتوا بتعملوا كده ليه ندى : اللى اعرفه ان من حوالى ٣ سنين كنا عندكم وكنت ساعتها مش فاهمه حاجه وعبير خدت صفاء مرات علي الجزار ودخلوا الاوضه وغابوا وانا كنت فاكراهم بيضربوا بعض وطلعوا بعد ربع ساعه بيضحكوا وشعرهم منكوش ولما سألت ماما قالتلى اسكت وانى لسه صغيره وعيب وكلام من ده وبعد كده لما دخلت معاهم عرفت انهم مش مرتاحين مع اجوازهم بس لما سمعتكم استغربت ايه اللى يخلي المعلمه عبير تسيطر عليهم وتعمل معاهم كده رغم انك جامد يعني انا : طب تعالي اروحك واللى شوفتيه متحكيهوش لحد ندى : طب اوعدنى متجبش سيره اني قولتلك حاجه انا : هو انا شوفتك اصلا ونزلنا وكانوا منى ونادين نايمين عالكنبه بيتساحقوا في وضع 69 ووصلت ندى و رجعت المكتب وكانت علا في المكتب مع عبير وخيالي اشتغل ( احاااا يا عبير ... بئا انتى المعلمه .... كل ده مستغفلاني .... ويا ترى من قبل ولا بعد جوازنا .... هو ايه اللى بيحصل معايا ده .... وعلى كده وصلتى لنادين ولا لسه ....انا خلاص دماغي هتنفجر ) علا اعمليلي قهوة وتعالي يا عبير عاوزك ودخلنا ولعت سيجاره عبير : عملت ايه مع منى انا : خلاص هتشارك نادين في حصتها عبير : حبيبي ... هو انت ممكن تتجوز علي انا : لأ طبعا ... واوعي تسأليني تانى والا هتجوز فعلا عبير : لأ ... انا عاوزاك لي لوحدي .... انا بسيبك لزباينك بمزاجي لكن جواز لأ علا حطت القهوه : مالك انت شكلك تعبان انا : هشرب القهوه ونروح ... كفايه كده النهارده .... امسكي يا علا ده الشيك بتاعك ... سماح جابتهولي النهارده ومن بكره تبدأوا شغل عبير : التوكيلات كمان خلصت انا : خليهم معاكي .... عاوزك تتابعي شغلها وانا بكره هفوت عليها مع علا اعرف مكانها و نشوف هنبدأ معاها ازاي رفعت : ممكن ادخل ولا هعطلكم انا : اهلا يا رفعت .... ما تبعتلى ام لوكيشن لشركتكم رفعت : ايوه يا عم مانت بئيت محامي الشركات كلها انا : خمسه في عينك ? رفعت : هو انا هحسدك يعني??? انا : يلا خد مراتك وروح رفعت : لا اروح ايه انا جايلك في مهمة شغل .... امسك ده ملف قضية علامة تجاريه كان لينا منافس مطلع علامه زيها نفس الاسم عاوزك تشطبهاله و تجيبلنا تعويض بحجم خسايرنا ٥ مليون دولار انا : بدأناها .... هات يا سيدي ما اول القصيده كفر رفعت : مش عاجبك ولا ايه انا : لا دي حاجه تافهة بالنسبالي .... خلاص كده رفعت : اه بس كده انا : خد مراتك وروح يلا رفعت اتحرج : شكلي بتطرد ... يلا يا علا علا : يلا يا حبيبي انا : نسيتي الشيك علا : اه صح ... الا ده ... دول مليون جنيه يابا انا ( ? اه يا شرموطه ... دانا هفشخك انتى واختك بس صبركم علي ) يلا احنا كمان هنفوت نجيب البنات ونروح عبير : انت في حاجه مضايقاك انا : لا ابدا ( شكلها كان عندها حق اسراء ... وما خفي كان اعظم ) يلا بينا روحنا والبنات اتغدوا ولعبنا سوا و عملوا واجبهم وناموا عبير : على فكره انا استغليت ان الدنيا فاضيه ونزلت حطيت الشيك في حسابك ووقفت في حضنى ... مالك انت رجعت من بره مزاجك مش حلو ليه ... كنت فين مع ست حربوءه هانم انا : تعالي جوه احسن عبير : تؤ وبتبوسني ... شيلني يا هاني انا شيلتها ودخلت بيها الاوضه وحطتها عالسرير وعبير بدورها بتدعكلي كتفي وضهري زي اللى بتعملي مساج عبير : سيبلي نفسك خالص ... ونمت على وشي وهي طلعت قعدت على طيظي و بتعك ضهري ونزلت نامت على ضهري و حضنتنى وبتحك جسمها في ضهري وحضنتنى وهي بتقفش في صدري ... اشمعنى انت معندكش زيي ... نفسي امسكهوملك انا : ليكي علي لما اولد هخليكي تدلكيهوملي عبير : ???? ... انت تحفه بجد على رأي البت علا انا : طب اوعي اتعدل نزلت من على ضهري وانا اتعدلت واتفاجئت بيها عريانه وزوبري ضرب تعظيم سلام ووقف انتباه عبير ابتسمت لما شافته وبتخلعنى هدومي : حبيبي ... ممكن تفك شويه انا : انتى عارفه انى بتخنئ لما بتخبي علي حاجه عبير : وانا مخبيه عليك ايه وانت عرفته انا : انتى صحيح كنتى المعلمه لنسوان الحي وبناتهم عبير : اديك قولت نسواااان ... زعلان ليه بئا انا : اصلك محكتيش لي حاجه زي دي عبير : مكانش في داعي وكمان اخليك تشك في ليه ... انا بحبك وكنت بعمل كده معاهم علشان اريحهم واستغلهم ... ولا انت فكرك ان اللحمه والخضار و السباكه والكهربا و فواتير المياه و الكهربا والانابيب و حاجات البيت كانت بتيجي من مصروف البيت ... لااااا كل واحده كنت بخليها تجيبلي طلبات البيت من جوزها .... عمرك سألت نفسك كنت بجيب الفراخ دي كلها منين ولا اللحمه ولا المكرونات ولا الجبن ولا البيض ده كله منين .... انا كنت بريحهم وكانوا بيخدموني وكمان خلاص كان عهد وولا انا طبعا مصدوم من هدوءها في رد الفعل وانها ردت رد مقنع : طب كنتى بتعملي كده ليه ويا ترى كان في رجاله ولا ستات بس عبير : يا حبيبي اتطمن انت الراجل الوحيد في حياتى ... مش فاكر لما كنت بشرشحلهم في الشارع شوية الخولات دول ... طب انا هحكيلك ... عندك مثلا ايمان جارتنا مرات عوض السباك جوزها كان بتاعه صغير ومبيكيفهاش وانا في مره لئيتها زعلانه ومخنوءه واما سألتها حكتلي انه حتى مبيوصلش لجوه فاخدتها في حضنى وفكرت انى اغير الحمام على حسابها وفعلا خلته يعملي الحمام على حسابها وغيرت سباكه وسيراميك ... ولما سألتنى قولتلك عملت جمعيه .... على فكره بئا مصروف البيت كان بيخلص من اول اسبوع ... كنت هتجيب منين وانت شئيان انا : بس كان لازم اعرف منك انتي ... مش من بره عبير بابتسامه حضنتنى خلاص بئا يا حبيبي واوعدك هحكيلك كل حاجه وبتبوسني ومسكت زوبري بتدلكه انا : طب علا عبير : ييييي علا دي من واحنا في ثانوي بنعمل كده ... وعلى فكره بئا هي حكتلي اللى حصل بينكم ... تحب انا بئا اخصيك دلوقتي انا : ???? انتى ايه ... ايه ام البرود اللى انتى فيه ده عبير نزلت بتمص ومردتش وهي بتدعكل بيضاني خلتنى سحت عالاخر وزوبري شد عالاخر ورميت راسي لورا من المتعه وحسيته بيدفا فبصيت لئيتها نزلت بكسها عليه وبتميل علي ودخلنا في بوسه جامده عبير : ممممممم انت الراجل الوحيد اللى في حياتي يا العنتيل يا وسخ انا : وانتى لبوتى يا احلى حاجه في حياتي عبير : ححححح اشتمنى كمان ... زوبرك اللى بيكيفنى ده ستات كتير بيتمنوه وبيحسدوني عليه ... كان نفسي ينيكني لوحدي احححححح دخله لجوه اكتر وبتطلع وتنزل عليه وغمضت عينيها من المتعه ... علا حكتلي وعرفت موضوع اي بالراحه اااااه مش كده مالك ااااااه انت اييييييه جات سيرة علا هيجتك ليييييه ااااااااه انا : ماله رفعت عبير : رفعت طلععععع اييييي بيتنااااااااا اييييي بيتناك من سماحححححح مممممم الهانم طلعت ليها زوبر وعلا اتناكت منها انا سمعت كده وخيالى بيترجم الكلام وسرعت اوي في كسها وهي نامت على صدري ونزلت بدل المره ١٠ عبير : اااااااه ااااااااااااااااااااااااااااا كمااااااان عينيها بتحول من المتعه يا لهوي المتعه انا خلاص بمووووووت اااااااااااااا نيك نيك نيك نيك نيكني اسرع وعينيها بتحول وبتبيض وحسيت ان كسها مزفلط اوي وزوبري خرج ورجعته بس كان اضيق عبير : انت دخلته في طيظي ??? اااااااااااااااااااا ناااااررررر انا بتنااااك في طيظيييييي ايييييييي ااااااااا مش قادره طلعه طلعه انا ولا سامعها وبتخيل سماح وهي بتنيك رفعت وهي بتنيك علا وبنيك لغاية ما نزلت حمم عبير : يححححححححح سخنين اوييييي ااااااااا اوووووووووووو انا فئت على عوائها زي الديب ونزلت بالعافيه من علي ولئيت طيظها غرقانه ددمم ولبني وزوبري مصبوغ بدمها عبير : اااااااه طيظي يا هاني اااااه اييييي تؤتؤتؤتؤ مش قادره خلاااص انا اتنفضت من مكانى وشلتها وحطيتها في البانيو وفتحتلها الدش الدافي وكانت بتغمض عينيها بعد شويه استحمينا وانا شايلها وحطيتها في السرير و جبت كريم للبواسير و دهنتلها بيه انا : هو ازاي حصل كده عبير : بتبصلي وهي بتتوجع وتضحك ... لو ليك في الرجاله عاوزاك تنيك سماح واكيد هتديلك سعر اهو نعوض منى انا : لا منى حوارها لسه مخلصش .... بكره هخليها تعملي توكيل قضايا تحطي فيه التعامل مع البنوك في السحب والايداع و التحويل وصرف الشيكات و التعزيز عبير : شكلي مفيش بكره انت فشختنى انا : متخافيش ده علشان اول مره بس ... بعد كده هتتعودي ... فاكره كسك لما فتحته .... اهو دي زي دي عبير : اوعى كده انت مفتري ... اييييييي حاسه طيظي وجعاني على منمله على ضهري هيتقسم اااااااه ياني انا : ???? علشان تخبي علي حاجه تاني عبير : بمياصه ... اوعى كده انا مخاصماك انا : وانا مقدرش على زعلك يا قمر ...... تانى يوم روحت البنك وحطيت الشيك ب٥٠ مليون حافظه واسراء خلصتهولي اسراء : واو كده لي عزومه حلوه انا : هستناكي بعد الشغل .... انتى عرفتي المكان خلاص اسراء : بس مننساش نفسنا في الكلام تاني ... عندي غسيل متلتل انا : خلي الغسيل ينفعك اسراء : خلاص جايه ... بس العزومه ايه المرادي انا : اي مكان تؤمري بيه اسراء : انا مش طماعه تعالى نروح المنوفي انا : وانا مش هردلك طلب ... هفوت عليكي وقت البريك اسراء : ماشي هرنلك اول ما اخلص انا : اوكيه ايمن : اهلا اهلا هاني بيه ... طب فوت علي مره ولا الست اسراء واخداك مننا على طول انا : هو انا اقدر ... بس انت عارف وقتى ضيق وبصراحه مدام اسراء شاطره اوي ايمن : خلاص يا سيدي اكتب كلامك ده وهنرفقه في التقدير السنوي بتاعها اسراء : هاني بيه بصراحه مش من كبار الممولين لا كمان حلال للعقد .... هو اللى جابلي حقي من جوزي ايمن : بجد ... طب حيس كده انا هعملك توكيل وتكون المحامي بتاعي بس تكرمني في الاتعاب انا : من غير حاجه ايمن بيه ... بس ميكونش البنك خصمك ??????? ايمن : لا اتطمن من الناحياتي اسراء : استاذ ايمن ضد الفساد والمحسوبيات اصلا ايمن : وده مبدأي انا : ده شرف كبير انى اتعرفت على حد في نزاهة حضرتك ايمن بيه ايمن : طب استأذنكم انا علشان اشوف العالم اللى بتتمرئع اسراء : تحب اسددلك القرض واسلكلك قرض بخمس اضعافه انا : وانا معنديش مانع ... متنسيش بس ترنيلي خرجت من البنك ولئيت منى بتتصل بي منى : انت كيف تسحب من الحساب تبعي مصاري ... مو همك يعني انا : بابتسامه انا تحت امرك يا قمر انتى منى : بدي ياك شهرين غير حصه بمكتبك انا : موافق بس لي شرط منى : وكمان بدك تتشرط يا ازعر انا : افهمي بس ... هنبدأ من الاسبوع الجاي علشان عندي قضية العمر منى : اوكيه ... بس بدي ياك في موضوع كتير مهم ... لو حليته راح اعطيك اللى بدك ياه وابوسك بين عينيك انا : موضوع ايه منى : قابلني باكر في الفندق ... اطلع السويت تبعي ... معي رجال كتير مهم .... بدي ياك تحلله مشاكله انا : امرك يا قمر انتى منى : وكمان بدي ياك ما تسحب مصاري تاني ... انت راح تشحتني انا : اشحتك ايه انتى دخلك نص مليار يعنى انا سحبت ١٠ % بس منى : وانت كيف تتجسس على حساباتي يا شرموط انت انا : اشتمي براحتك كده كده مبتلزئش منى : ما تتأخر ... بدي اشوفك باكر الساعه ٨ انا : ليه نايم في حضنك منى : وانت شو دخلك انت ... نفذ بدون كلام يا ارعن انا : طب قوليلي مين اجمد انا ولا هو قفلت السكه في وشي ورةحت المكتب نادين اول ما شافتنى اترمت في حضني وبتبوس في كتير علا : ايه يا ست نادين هانم .... خفي عالراجل مش كده نادين : انا بجد مش عارفه اشكرك ازاي .... اياد ... تعالى سلم على عمو يا حبيبي اياد ولد أمور اوي شبه نادين : كيفك عمو انا : زي الفل .... انت عامل ايه يا بطل اياد : كتير منيح عمو ... لكن ببغي اروح المدرسه وامي خبرتنى انك راح تساعدنى ادخل المدرسه انا : بس كده من عيني علا : مال عبير تعبانه ليه انا : ملكيش دعوه ... لابسه كده ليه هو انتى رايحه حفله علا لابسه فستان اسود محزأ فوق الركبه علا : وجبت عربيه كمان ? انا : مبروك .... ريحتيني من توصيلك نادين : ممكن تشتريلي عربيه انا : مروحتوش لسماح ليه نادين : اتصلت وقالت انها سافرت ضروري وهنبدأ الاسبوع الجاي انا : انتى هبله .... خليها تبعتلك ميل بكده ... ولا ناسية الشرط الجزائي اننا لو اتأخرنا هنردلها ٢ ونص مليون جنيه نادين : خبطت اورتها ... اه صحيح ... علا كلمي جوزك يبعتلنا ميل بالاعتذار وتحديد ميعاد علا : فكركم انا مستنياكم تدونى اوامر .... الاعتذار على مكتبك من الصبح يا هانم نادين : ما تحترميني شويه ..... ولا انا اخلص من لسان اختك تطلعيلي انتي انا : مال عبير بيكي نادين : هاااا ... لا بنهزر مع بعض يعني ولسانها مبرد انا : مفيش هزار معاكي هنا .... مفهوم ولا هي كمان بتريحك نادين وعلا بصوا لبعض وهما مصدومين انا : مش عيب يا هانم تجيبيلها عيله تعمل معاها كده علا : ??? هو انت عرفت ازاي انا : عرفت زي ما عرفت .... انتوا احرار في بعض لكن مشاكل في الشغل مش عاوز ويا ريت يكون بره المكتب ... مفهوم ولا نفضها سيره وبلاها ديكور نادين : لأ ... مفهوم يا هاني مفهوم .... بلاها ايه انا لما صدقت شغل وفلوس انا : خلاص نحافظ عليه .... اعملوا حسابكم انا الاسبوع الجاي هسافر شهرين .... مش عاوز اجي الائي المكتب متشمع .... مفهوم ..... سكتوا ليه الاتنين : مفهوم اه طبعا علا : هتروح فين انا : ملكيش دعوه ويلا شوفوا شغلكم دخلت مكتبي وكانت منى جوه منى : انا سمعتك ... انا لساتى عند رأيي ما بدي شراميط بالمكتب انا : خلاص وانا كمان مش عاوز شراميط ويلا مع السلامه منى : ???? وانا شو داخلي انا : الشغل معايا كده عاجبك ولا ايه رأيك منى حضنتنى من ضهري : شو بيك حبيبي انا : معلش متعصب شويه علشان عبير تعبانه وعاوز اتطمن عليها منى : ما تنسى ميعادنا الصبح انا : في حد سأل علي منى : عماد المحامي .... اول ما سمع صوتى قفل على طول ? انا : سيبك منه .... غيره منى : ما في غير الزلمه تبعي بده وثيقه حكوميه انا : مبشتغلش في المضروب منى : هو موافق على اي رقم بدك ياه انا : ١٠ مليون في الوثيقه منى : واو هايدا رقم نا اتخيلته ... نصيبي كاش يا عمري انا : نصيبك شهرين وبس منى : كيف بتعرف اسرار حساباتي ? انا : بحبك وانتى عصبيه بيكون شكلك حلو ? منى : بدي اتزوجك انا : شكلك نسيتي عبير منى : لأ .... ما بدي منكم شي ???????? الفصل السابع خلصت شغل عالساعه واحده وروحت عالبنك استنيت اسراء ولئيتها بتركب جنبي وهي مبسوطه انا طلعت بالعربيه : خير فرحيني اسراء : نزلتلي مكافأه عالقرض اللى اتفقت معاك عليه انا : يعنى كده رصيدي كام اسراء : اييه يا عم هاني ارحم .... لسه بعد اسبوعين انا : اوكيه دخلنا مطعم عالنيل واكلنا ونقلت جنبها وبئينا نأكل بعض اسراء : بجد انت خليتني حد تاني خالص ... انا مش انا من ساعة ما عرفتك انا : وانا كمان حاسس نفس الاحساس شكلنا حبينا بعض ? ... اسراء : يا ريت قالتها عفوى ... قصدي يا ريت ينفع انا متجوزه يا استاذ ( لو اعرف كده كنت اتطلقت وخلصت ) انا : مسكت ايدها ... بس انا بحبك فعلا اسراء : وايح كمهههان وبتسبل عينيها انا : انا اسف انى برفع من معنوياتك اسراء : خلاص متزعلش ( نفسي ابوسك بس مينفعش ) انا : يلا علشان الحأ اوصلك اسراء : بلاش خليني معاك ... انا مش فارق معايا يخصمولي انا : كده .... طيب .... عامله ايه مع جوزك اسراء : ما بلاش سيرة العكننه دي انا : عمل ايه تاني ... احكيلي اسراء : البيه قمت بالليل ولئيته صاحي عاللاب بيتكلم مع واحده فيديو و كانوا يعني انا : خلاص فهمت ... وعملتى ايه اسراء : سيبته ونمت وانا قرفانه منه انا : طب والحال ده هيفضل كتير اسراء : مش عارفه هو بيعجبه فيهم ايه .. عاوزه اقولك وقربت مني وبتوطي صوتها انا بمشي في البيت بالاندر بس انا : اما غبي صحيح ... انا مراتي بالبيجامه بت... احم اسراء : وبتعمل ايه انا : بقوم بالواجب طبعا اسراء : هو انت فعلا كل يوم معاها انا : عدا ايام الشهر اسراء : ازاي انا : ما عدا الايام بتاعتكم ... عاوزه كلام دي اسراء : خلاص فهمت ? انا : وعلى كده بتعملي ايه اسراء : هعمل ايه يعني ... حظى مهبب ... اتجوزت واحد غاوي شمال انا : طب ما تعمليله اللى بيعملوه يمكن يحس اسراء : ازاي يعني انا : جربي تراقبيه وتشوفي بيعملوا ايه بيخليه نار و اعملي زيهم اسراء : غاوي بنات صغيره بترقص ملط انا : طب ما تعملي زيهم اسراء فكرك انا : اكيد هيحس بيكي وهيتحرك اسراء : اجرب ... وماله يا سيدي ... بس يحس على دمه ( حس بئا ) انا : انا حاسس بيكي ... عارفه لو الزمن رجع بي مش هتجوز غيرك اسراء ? : مخدوع انت في .... انا مش الزوجه اللى في بالك .... عارف البؤين اللى قولتهملك دول انى هرقص يعني ... ولا هعمل منهم حاجه .... مش متخيله اعمل كده اصلا انا : طب ما تجربي تعملي كده لوحدك اسراء : حاولت كذا مره بس لأ ... صعب انا : تحبي اساعدك اسراء برئت وارتبكت : ازاي يعني ... انت هتستهبل ( ايه اللى بقوله ده ... انا من جوايا موافقه ... بس مينفعش ... لو حد شافنا هتفضح ) انا : يا ستي بهزر اسراء : طب ايه رأيك موافقه انا : زوبري شد ? ايه اسراء : بضحك معاك صدقت ولا ايه ? انا : براحتك اسراء : بس بئا غير الموضوع انا : معلش ممكن سؤال اسراء : اسأل انا : هو كان كده اول الجواز اسراء بخيبة امل واحباط : بالعكس كان هاريني بوس انا : بوس بس اسراء : يا عم مشيها بوس انا : طب ايه جراله اسراء : عاوز اعادة طبط مصنع ? انا : يااااه الشمس بتغرب .... من زمان مشوفتهاش وقت الغروب اسراء : تعالى نمشي يلا انا : هوصلك اسراء : لأ هنروح عندك المكتب نكمل كلامنا انا : ( اشطه ... شكلها هاجت ومكسوفه ) يلا بينا روحنا المكتب وهي طول الطريق بتبصلي وساكتين اسراء : اقفل الباب المرادي كويس قفلت الباب ورجعتلها وكانت في مكتبي وقفلت باب اوضىة مكتبي كمان اسراء : بتقفل ليه انا : زيادة امان اسراء : بصالي وهي مبتسمه ومبسوطه انا : مالك اسراء رمت نفسها في حضني : خليني في حضنك بحس فيه بالامان انا : ( احا دي بتحبني ) مسحت على شعرها وضمتها ... انا بحبك اوي .... تتجوزيني .... مستعد اطلقك من يوسف واتجوزك اسراء بتعيط : انا طول الوقت اللى فات بكدب عليك .... انا اتطلقت من يوسف يومها ? انا ضمتها اوي وانا ببوس راسها : متزعليش نفسك .... انا مستعد اعوضك عنه اسراء بصتلي وهجمت على شفايفي بوس جامد بيدل على انها عطشانه حب بجد وبتقطع فيهم كإنها بتفترسني .... بحبك يا هاني انا سمعتها واتجاوبت معاها ولئيتنى بحسس على ضهرها ونزلت بايدي على طيظها الطريه اوي ... انا اللى بحبك من ساعة ما شوفتك اسراء : انت قولت هتعوضني ... فكت نفسها منى وبدأت تخلع يونيفورم البنك ونزلت بنطلونها بالاندر وبئت ملط وطلعت عالكرسي وادتنى ضهرها ... يلا عوضني انا خلعت ملط ولفتلها وانا ببوس فيها وضهر الكرسي ما بيننا ونزلت بايدي بدعك جسمها اسراء : يلا لف واتعامل انا رجعت وراها وبئيت بمشي زوبري على كسها بشفراته المنفوخه الصغير وبوع البلل عليه وحسيته بيعيط من الشهوه : الغبي ... حد يسيب الحلاوة دي ... دانتى ضفرك بعيلة لمياء كلهم ... ومسكت وسطها ودخلت زوبري اللى دخل بسهوله وحس بنعومه شديده وشد على اخره اسراء : حححححححح زوبرك حلو اوي كنت اول مره اسمعها بتتكلم زي الشراميط وطريقتهم وحسيت قلبي هيقف من الصدمه ولئيتها بكسها بتعض في زوبري وبتحركه عليه اسراء : ممممم ااااااااااااااااااه اخيرا بتناك من راجل بجد .... انا هوهبك نفسي وحياتي وقلبي زوبري زي التعبان بيدخل جحره ويطلع يتنفس بسبب ضيق كسها .... حسيت بكهربا جامده كإني بتصعق اسراء رفعت نفسها لي وبئينا نبوس بعض اوي وانا مش عاوز النيكه دي تخلص ... طعمها حلو ... ازاي الغبي ده يطلقها مش فاهم ... بئا دي تتساب ... مستحيل .... اسراء : تعالى يا غبي شوف طليقتك بتتناك ازاي واتعلم مممم نيكني يا حبيبي ... عاوزاك تنيك كل فتحه في ... مش قادره خلاص انا سامع صوت اسراء بلبونه اكتر من كل اللى نكتهم واكتر من عبير وعلا نفسها وبئيت ارزع وشايف طيظها بتترج قدامى و بئيت اضرب فيها مع النيك والرزع لغاية ما احمرت ونزلت اسراء شهدها الاول اسراء : استنى خلاص ... انت بجد حلو اوي في كل حاجه ... يا بخت المدام بيك .... انا موافقه نتجوز بعد العده انا : بجد وشديتها علي وبئيت ابوسها وحضنتها اوي وعصرت بزازها الملبن في صدري وشلتها ونمت بيها عالارض ودخلت بين رجليها براسي اسراء : هتعمل ايه كفايه دخلت لساني في كسها ومسمعتلهاش وبئيت الحس وانيك بلساني احلى شهد وده خلاها اتشالت واتحطت وطرطشت على وشي بس انا فتحت بؤي وشربت من شلال الشهد وعدلت نفسي ومن غير استئذان دخلت وبئيت انيك جامد واهاتها زي صوت اهات جيانا ديور وبرزع اوي هجييييب لفت رجليها علي : هاتهم جوه عطشانه من اللبن حححححححححح جبت لبني وانا بسمعها وببصلها يحححححح لبنك حلو دفا كسي انا كنت مستغرب ازاي دي اسراء وبتقول كده اسراء حاسة بزوبري بينبض جواها وبتتنفض : بحبك يا هاني وحضنتنى اوي انا : بنهج جامد : انتى طلعتي جامده اوي يا اسراء اسراء بصتلي بلبونه واضحه : عاوزه تاني ........ تاني يوم الساعه ٧ ونص الصبح كنت في السويت عند منى بفطر معاها وبشرب القهوه منى : بدي ياك تصحى لحالك حبيبي ... حالك مال عن اول مره شوفتك انا بفطر وساكت منى : هايدا الزلمه شخص كتير مهم ... بدي ياك تكارمه ... عنده مصاري تسد عين الشمس انا بسمعها ومش مركز وكإنى بسمع الراديو وصورة ليلة امبارح وانا في حضن اسراء مش عاوزة تسيبنى وزوبري شادد عالاخر منى بتتحرك وهي بتتكلم : بدنا مصاري كتير نعوض اللى سحبته انا : تعرفي تسكتي .... رغي رغي رغي .... عاوز اطفح من سكات .... انا اصلا ولا سامع منك كلمه منى : خافت مني ... حاضر بعد الفطار شربت القهوه والباب خبط ودخل جاردات كتير وفي الاخر مر منهم واحد شكله مش غريب علي منى : يا هلا يا هلا بالاخ ابو رمضان ابو رمضان : خدها في حضنه يا هلا بالجمال البكر .... كيفك يام ابراهيم انا اول مره اعرف ان ليها اولاد منى : هايدا المحامي اللي كلمتك ياه ... استاذ هاني .... الا انا : عارفه طبعا بس كنت على طول اشوفه في التليفزيون والاخبار ابو رمضان : مش راح اطول عليك استاذ ... انا سمعت عنك كل خير ... وكتير دلوني عليك لكني ما صدقت حتى حكت الي الاخت ام ابراهيم انا : اتمنى اكون زي ما كلموك عني ابو رمضان : اللى بدي ياه شهايد ميلاد لعيلتي انا : ايوه ايوه ايوه .... استاذ عماد المحامي كلمني وانا رفضت .... بس انت معروف في الوسط السياسي ... ليه مطلبتهاش من الريس مثلا ابو رمضان : ما بكدب عليك ... ما بيصير حدا يعرف العنوان تبعي بمصر وما بدي جمايل من حدا ... لو احصل على الجنسية بالقانون راح يكون افضل انا : وطبعا مفيش حد من اهلك مصري .... بص انا مليش في المضروب لكن هعملهالك مقابل خدمه ابو رمضان : اللى بدك ياه راح يكون انا : مش عاوز فلوس منك ... انا عاوز سلطه ..... عاوز اكون محاميك الخاص ابو رمضان : من هلا انت محامي الخاص واعتبر حالك من المقربين انا : وعلشان كده هتدفعلي التكلفه بس .... ٣٠ مليون جنيه ابو رمضان : وعليهم ٣٠ إلك بس تعطيني شهايد لامي واهلها من امها وابوها انا : اكتبلي اساميهم وتواريخ ميلادهم ابو رمضان : سهله كتبلي الاسماء وتواريخ الميلاد واتصلت بواحد في السجل المدنى اللى في العباسيه معرفه وبلغته الاسماء وقال انه طالب مليون جنيه عالشهاده وطبعا وافقت واكدلي عالطهر يكونوا جاهزين عالسيستم واطبعهم من عنده وبالفعل سلم واستلم .. ركبت مع ابو رمضان اللى مكانش مصدق نفسه ابو رمضان : ابوسك من بين عينيك انا : كده في ٣٠ مليون عندك ابو رمضان : يا اجدب انت ... تحول الحين ٥٠ مليون للاستاذ وتخلي معاه حراسات رواتبهم معي من حسابي الخاص انا : بس ده كتير ابو رمضان : انت اثبتلي انك بيرفكت و عليه راح اخدك عالشهر العقاري اعملك توكيل انا : لا اطلع عالمكتب عندي وانا هجهزلك اللى انت عاوزه ... ومن غير دور ولا انتظار بس عاوز جواز سفرك اصوره وابعته يجهزولنا كل شئ صورت باسبوره وكان دبلوماسي و بعت لعبير وعلا اللى موجود يجهزلي التوكيلات روحنا المكتب علا اتفاجئت بالجيش اللى معانا وواضح انه لشخصيه مهمه واندهشت لما شافت ابو رمضان نادين : هو في ايه يا علا علا : واحد من اللى بييجوا في الاخبار ودخلت بالتوكيلات وبعد شويه خرجوا نادين : ???? مش معقوله ... ابو رمضان ? ابو رمضان : ? نادين وخدها في حضنه وبيلف بيها انا : انتوا تعرفوا بعض نادين : ابو رمضان كان خطيبي زمان ... بس هو السياسه لاحسه مخه وانا اتجوزت ابو العز ابو رمضان : ااااخخخ ابو العز صديق عمري خطف اغلى جوهره مني ... بس ما تنكري انك اللى خيرتيني بين وطنى وبينك نادين : متكدبش يابو رمضان انا خيرتك بين السياسه واننا نتجوز وانت اخترت السياسه انا : ابو رمضان خلاص عملي توكيل ابورمضان : والحين مستعد اتزوجك حبيبتي ام اياد انا : ده خبر جميل .... ام اياد شريكتي في المكتب بس بتشتغل في الديكور ابو رمضان : ام اياد فنانه من يومها منى داخله : شو صاير يابو رمضان انا : الاخ ابو رمضان طالب الجواز من نادين منى : شوووو ... صحيح نادين : كنا بنحب بعض زمان بس سابني واتجوز السياسه منى : انا مكانك ارفض وخلي السياسه تنفعه ابو رمضان : خليكي محضر خير يام ابراهيم نادين : انت تعرف مدام منى كمان .... انا موافقه بس بشرط .... السفير تبعكم في مصر ... تغيروه ... تخيل كان بيهددني وحرمنى من ابني لاجل يراضي ابو العز ابو رمضان اتعصب : الحين راح يتغير الصرمايه هادا واتصل على وزير الخارجيه في بلدهم وبلغه يغير السفير النهارده انا ( نهار اسود .... امال لو عرفت اني نمت معاها هتنفيني ولا ايه .... اظبط يا هاني ومتجبش سيره والحرس دول طبعا جواسيس ليه .... لا كفايه علي عبير واسراء ) ......... مر شهر ونص ونادين اتجوزت ابو رمضان وخلت علا تدير مكانها وعملتلها توكيل بالاداره وكنت بتابع معاها وسافرت منى : مصيبه هاني مصيبه انا : حصل ايه منى : زوجي وصل المطار وراح يجيني انا لبست هدومي : لما يمشي كلميني ... عالعموم فاضلك اسبوعين .... مع بعض على اتصال .... سلام منى : ما تفتح سيره لحدا انا : اكيد وبوستها خطف و مشيت روحت المكتب وعبير لما شافتني جريت علي خدتنى بالحضن عبير : ايه اللى جابك يا حبيبي فاضل اسبوعين انا : جوزها جه .... المهم ... عاوزك تعامليها ولا كإنك تعرفيها .... البنات وحشونى اوي عبير : انت اللى وحشتهم وبيسألوا عليك ... طب روح انت وانا شويه واجيلك تكون استحميت انا : علا جوه عبير : علا متخانقه مع رفعت وطالبه الطلاق منه انا : ليه بس عبير : ظبطها مع سماح انا : طب وفيها ايه مش هو كمان بيركب عليه عبير : الفكره مش كده .... الفكره انه بيحبها وصعبت عليه نفسه وكمان علا بيني وبينك بتستهبل ... البت بتذله انا : لما اشوفها بس هصالحهم ... معندناش بنات تطلق عبير : حبيبي انت ... انا هودي البنات لماما واجيلك انا : حاضر يا حبيبتي ... المكتب فاضي ليه عبير : اوقات فاضي واوقات متعرفش تبص جنبك انا : طب هروح البنك واسبقيني انتى عالبيت عبير : حاضر يا حبيبي نزلت روحت البنك واسراء اول ما شافتني فرحت اوي اسراء في مكتبها : الصايع كان فين ... سألت عليك مراتك قالتلي مسافر انا : فعلا سفرية شغل ... انتى مستهونه بي ولا ايه اسراء : فاضل شهر ويوسف عمال يزن عاوز يرجعلي انا : بعينه ياخدك مني ... انا هشتريلك شقه خاصه بينا ونتجوز فيها اسراء : صحيح يا حبيبي انا : طبعا هي دي فيها كلام اسراء : طب عاوزه اقابلك ... اجيلك المكتب ولا فين انا : مش النهارده .... خليها يوم تاني ... النهارده بتاع عبير وبس اسراء : ماشي يا بتاع عبير ... انا بئا عاوزة اتجوز مع عبير في بيت واحد انا : بلاش مشاكل ... خلينا نتجوز الاول وبعدين نحلها اسراء : شرفت يا فندم انا : القرض نزل اسراء : اه وحسابك دلقتى ااااااا ... واو ١٨٠ مليون انا : تمام اسحبيلي مليون اسراء : طب استنانى هبلغ الخزنه سحبت المليون وروحت اشتريت بي ام دبليو باسم اسراء وطلبت من المعرض يوديها البنك لاسراء روحت البيت وكانت عبير في اامطبخ بتعمل اكل وهي لابسه طقم بادي على هوت شورت محزأ وهجت اوي ودخلت حضنتها من ضهرها عبير لفت وبوسنا بعض : عقبال ما تستحمى وترتاح هيكون الاكل جهز ... عاملالك الممبار اللى بتحبه انا بوستها خطف ودخلت الحمام وقفت تحت الدش وانا كل تفكيري في اسراء ومبسوط اوي وزوبري مرفوع لفوق وبرفنت نفسي وطلعت الصاله ملط وعبير جات قعدت في حضنى و بتأكلنى وهي بتحك طيظها في زوبري وبعد ما خلصنا شيلتها ودخلت اوضة النوم وانا ببوسها ونمت بيها عالسرير وحاسس زوبري هيتخلع خلاص من كتر الهيجان ونفسي بيروح مني وخلعتها البادي والشورت وبئت ملط و كانت راسمه على عانتها قلب وكاتبه اسمي فيه وعلى بزازها كاتبه اول حرف من اسمى واسمها وطبعا نزلت فيها بوس ودعك وحستها مش على طبيعتها وتعبانه اوي انا : مالك ... حاسه بحاجه عبير : لا بس حاسه الدنيا لفت بي ويئ جريت عالحمام بترجع انا : مالك يا حبيبتي عبير : دايخه ونفسي غمه علي وحاسه اني اااع وبترجع في الحمام كتير انا : طب ارتاحي انا هتصل بدكتور ييجي يكشف عليكي بعد ساعه الدكتور : مبروك المدام حامل ... راحه تامه ومتعملش مجهود وممنوع تقربلها شهرين كمان عالاقل انا طبعا الفرحه مش سايعاني ( مش يمكن عبير بتعمل زيك من ورا ضهرك .... يا عم انت مش وقتك ) مبروك يا حبيبتي الدكتور كتبلي روشته وتوصيات والاكل وانواعه و حاسبته ورجعت لعبير عبير : معلش يا حبيبي انا بفرحه : معلش ليه ... انا مبسوط اوي واتصلت على علا وعرفتها وجات بعد نص ساعه وداخله بالزغاريط مبروك يا حبيبتي عبير : عقبالك يا علا علا : عقبالي ده ايه انا هتطلق رزعتها ألم خلا ودنها صفرت ... لا خلا ودنى انا صفرت ... معندناش بنات تطلق ... وتحترمي جوزك علا بخضوع : حاضر انا : انا هتصل عليه يجيب ابنك وييجي يجيبلك هدوم وهتفضلوا هنا معانا لغاية ما اختك تولد علا بخضوع وهي حاطه ايديها التنين على خدها اللى اتضرب : حاضر اللى تؤمر بيه عبير : تستاهلي .. اهو جالك اللى يشكمك وانتى من ساعة ما اشتغلتى محدش قادر عليكي انا : من بكره هعمل اعلان اجيب ناس يشتغلوا وعاوزك تدربيهم ... اظن انتى فهمتي الشغل كله عبير : اهدا هي هتعمل كل اللى هتقول عليه انا : وحسك عينك تجيبي سيرة الطلاق تاني ... انتى فاهمه ولا لأ علا بخوف وخضوع : فاهمه فاهمه ? انا : انا هنزل اجيب الدوا و ياريت لما ارجع مسمعكيش بتكلمي رفعت وحش علا : حاضر يا هاني نزلت جبت الدوا بنفسي واتصلت على اسراء اسراء : شكرا يا حبيبي عالعربيه ... بس ده كتير اوي انا : مراتي حبيبتي متحتاجش لحاجه خالص اسراء : ههههه بحبك انا : لا انا اللى بحبك اوي جدا خالص ... على فكره عبير حامل اسراء : مبرووووووك ... ده انا وشي حلو عليك اهو ... **** يسعدك يا حبيبي ... مووووواه ... باي دلوقتي روحت البيت مبسوط وبتفرج عالتليفزيون وشايف علا في حضن رفعت وبتبصلي وهي بتستحلفلي ومأموصه رفعت : ما تقلب هاتلنا ماتش قلبت عالبي ان وكان ليفر بول ومانشستر سيتي رفعت حاضن علا وانا شايفها ماسكه زوبره بتدعكهوله من فوق الهدوم ( عادي مفيهاش مشكله ) وهي بتبوسه وهو كان هيجان وعينيه مسبله علا طلعت زوبره بتمصهوله وهو مستمتع اوي وبيبصلي بس مستمتع وانا كل شويه ابصلهم وابص عالماتش انا : خدوا راحتكم انا داخل انام محدش فيهم رد وعلا رفعت عبايتها وطلعت فوق زوبر رفعت بتتناك غيظ في ودخلت انام وانا سامع اهاتهم و كل حاجه بيعملوها عبير : مالك ... مقعدتش معاهم ليه انا : رفعت بيصالح علا عبير : بتغيظك الشرموطه انا : العيب فيها مش فيه وببوس عبير اللى حضنتنى اوي ونمنا في حضن بعض كمااااان نيكني اكترررر .........??? ........ بعد أيام كنت في المكتب ولئيت عماد داخل عماد : احنا فينا من كده أنا : طب استريح الأول عماد : انا لا هستريح ولا زفت .... انت ازاي تسمح لنفسك تاخد زبايني ... انت نسيت نفسك ولا ايه انا بهدوء قاتل : تشرب ايه الاول عماد : انت عاوز تنئطني صح ... اسمع يا هاني ... هتقرب لزبايني تاني هشطبك من النقابه انا : انا مبقربش ... انت اللى مش عارف تشتغل فبيجولي وبخلص معاهم عماد : مش انت قولت ملكش في المضروب انا : فعلا عماد : امال ضربت شهادات ابو ابراهيم ليه انا : انا مضربتش حاجه ... الراجل ادانى اسامي قرايبه وانا لئيتها متسجله عالسيستم .... السيستم مبيكدبش ( طبعا انا عارف انه ممكن يكون بيسجلي ) عماد : لأ انت اتصلت بحد ظبطهوملك انا : مين بس اللى هيخاطر ويلعب في سيستم الدوله عماد : ابو ابراهيم ليه قرايب مصريين انا : معرفش عماد : يعني ايه متعرفش انا : روح اسأله جايلي انا ليه عماد : تنكر انك طلعتله شهادات انا : انا طبعتله شهادات سليمه ١٠٠ % عماد : اسمعنى كويس انا : اتغير صوتى ... اسمع انت ... مش عارف تحافظ على زباينك متلومش غير نفسك ... هتقعد تلف وتدور مش هيحصل اللى في بالك ... نورتنا يا عماد بيه عماد : كده يا هاني .... ماااااشي وخرج متنرفز ولئيت منى داخله ومعاها حراسات كتير وشخص واضح انه غنى اوي لابس حلق في مناخيره وطول بعرض وانسيال دهب وساعة روليكس الماس واقرع وطول بعرض انا : اهلا اهلا اهلا مدام منى منى : اقدملك الاستاذ هاني المحامي .... ابو ابراهيم زوجي ابو ابراهيم : يا مرحب بالعنتيل وخبط على كتفي انا بدهشه : عنتيل ايه بس انا غلبان ابو ابراهيم : ام ابراهيم حرمنا حكتلي عنك كتير ببص لمنى ومستغرب ابو ابراهيم : انا اشتقت كتير لمقابلتك يا بطل الحرس اللى معايا والحرس اللى معاه واقفين وجاهزين بالسلاح انا : اتفضلوا اتفضلوا .... علا تعالى فورا علا : امرك يا استاذ هاني انا : شوفي البيه يشرب ايه ابو ابراهيم فصل علا بعينيه وانا كنت عاوز اديله واحده وسط راسه وميهمنيش بس معييش سلاح منى : انا حكيت لابو ابراهيم عن شراكتنا وقال انه لازم يتعرف عليك ابو ابراهيم : وبالمناسبه انا عازمك على الغدا في اي مكان بتريده ... انت والبسبوسه منى : يقصد علا انا : طبعا معنديش مانع علا : القهوه انا : بصراحه كان نفسي لكن المدام حامل ولازم اروح بدري نخليها مره تانيه منى : عبير حامل ... و**** فرحت كتير بها الخبر ... ممكن نزورها انا : اكيد اكيد ... بس اكون عامل حسابي ابو ابراهيم : اوكيه .... انا جيتك اعرض عليك الشغل لشركاتي بمقابل مليون دولار سنوي غير اتعاب القضايا انا : مليون دولار ? .... طبعا لي الشرف ... هو حضرتك بتشتغل في ايه مستر ابو ابراهيم ابو ابراهيم : انا بمتلك اكبر شركات البورنو في العالم انا : نعم .... انا سمعت صح منى : وافق يا هاني وهتشوف دنيا تانيه خالص انا : مصدوم من العرض وفي نفس الوقت خايف ابو ابراهيم : وافق وراح اخليك تقضى ليلة عمرك مع اي بورنو تختارها انا : ????? الفصل الثامن القرار هو طريق لا عوده فيه فعليك عند اتخاذ قرار التأني والوصول لأفضل نتيجه ومعرفة اهدافك روحت يومها وكنت شبه معزول عن العالم من حولي .... انا بحب عبير وخايف اوافق رجليها تيجي معايا .... وفي نفس الوقت العرض مغري مليون دولار سنوي غير اتعابي اللى بالدولار برضوا ....بس لو جه في يوم قولتله لأ ممكن يوصل لعبير او اسراء ويعمل معاهم حاجه اندم عليها ..... طب مانا ممكن اجيب جاردات يحموهم .... بس ازاي ده ماشي بجيش وسلاح .... لالالالا انا هرفض والباب اللى يجيلك منه الريح سده واستريح عبير بصوت حنين قطع تفكيري : مالك يا حبيبي ... من ساعة ما جيت وانت ساكت .... مش عوايدك يعني انا : منى وجوزها كانوا عندي في المكتب النهارده عبير : ودي فيها ايه انا : جوز منى عارض علي عرض بصراحه ميترفضش بس يخوف ولازم يتحسبله عبير : عرض ايه انا : جوز منى على حسب كلامن صاحب اكبر شركة افلام بورنو في العالم وعاوزنى ابئى محامي شركاته ومحاميه الخاص مقابل مليون دولار سنوي غير الاتعاب عبير : ودي فيها ايه انا : فيها كتير .... فيها انه هيدخل حياتي .... فيها اني خايف عليكي وعلى بناتي من غدره لو حصل خلاف ما بيننا .... انتى لو كنتى شوفتى كم الجاردات والسلاح اللى معاه لازم تفكري الف مره قبل اتخاذ قرار زي ده عبير : يا حبيبي متخافش وكمان مين هيعرف انك محامي لواحد زي ده .... اكيد التوكيلات هتجيلنا من بره وغير كده مش يمكن ننقل نقله تانيه خالص انا : ده عارض علي اختار اي موديل من اللى بيطلعوا في افلام السيكس ويجيبهالي عبير : ايوه يا عم ??? ... بورنو موديل مره واحده ?? انا باستغراب : لأ طبعا مش موافق ... انا بحبك واخاف عليكي عبير : يا حبيبي ادام مصلحتنا كبيره من ورا الموضوع ده ايه المشكله انا مستغرب اوي لكلام عبير ( اوعى تسمع كلامها دي شرموطه هتوديك في داهيه ) مش عارف .... الموضوع صعب اوي عبير حطت راسها في حضني : متخافش يا حبيبي ... كفايه انك خايف علي ودي عندي بالدنيا ... وافق وانا في ضهرك وهفضل احبك على طول انا : لأ .... انا هرفض .... ( طب انتى شرموطه ... لكن اسراء ذنبها ايه ) ( ? : يا عم اسراء مين والناس نايمين متخلنيش اطلعلك بئا ... حد يتعرض عليه بورنو موديل ممثلة افلام سيكس تختارها وعليها فلوس زي الرز و ترفض ... تخيل كده المال والجاه والوجاهة و العالم كله هيكون تحت رجلك هتدوس عليه .... وبالنسبه لاسراء كده كده هتتجوزها في السر يعني محدش هيعرف عنها حاجه ) ( بس انا خايف برضوا ) ( ? : اللى يخاف مبينجحش وبيركبه النحس ) ( من خاف سلم ) ( ? : انت فقر يا هاني يا سكوربيون ياللى واكلها والعه ... متخلنيش اشخرلك ... انت عارف من الاول ان جوز منى قواد ... وانت بنفسك مهمكش وسرقت فلوس من حسابها وبتضحك عليها وبتنيكها ... هتستعبط ... جمد قلبك كده وخش لعالم الخيال .... تخيل كده يتعملك فيلم وزوبرك يفشخ نجمات البورنو العالميه وكل شباب العرب يحسدوك .... تخيل كده انك بتنيك مثلا انجلينا ولا جينا ولا حتى جيانا مايكل ولا ليلي ادامز ولا جيانا ديور ولا دينا حايك ... تخيل انك من حقك تجيب اجمل جميلات البورنو زي تخيل كده معاك مايا خليفه ولا لانا رودز ولا نيستي ولا حتى انجيلا وايت .... هو انا هرصهملك ) حسيت ان زوبري شادد اوي وببص لئيت عبير ماسكاه وبتلحسلي راسه عبير : بتفكر في ايه خلاه شادد كده قول ... كنت بتتخيل ممثلة بورنو صح انا مبردش وبتخيل ان اللى بتلحسلي زوبري لانا رودز حححححح احساس اكتر من رائع وكمان لو معاها اليزا لبارا مممممم اوفففففف ويا سلام لو احطه في كس وطيظ ماندي ماوس ياااااااه على ده احساس لما تدلعني كيلر كوين عبير بتمصلي جامد وطلعت فوقي انا : هتعملي ايه يا مجنونه عبير : عاوزه اتناك ... زوبرك حلو اوي ... هيجني اوي .... نيك طيظي او دخل منه في كسي بس بالراحه ونزلت بتحك كسها في زوبري اوي انا : طب اهدي بس وعدلت راسه على فتحة طيظها ودخلته بالراحه ودخل معايا بسهوله بسبب هيجانها وحضنتها من ضهرها وبنيك بالراحه اوي وهي بتتلوى بوسطها و بتتناك ومستمتعه وانا بدلكلها بظرها وكانت بتئن جامد وفضلت معاها نص ساعه كامله وحسيت انى هجيب فخلعته من طيظها وحشرته في كسها ونطرت جواه عبير : بتضحك ضحكة انبساط ونشوه وبتبصلي وبتبوسني .... انت اخدت القرار خلاص .... انا بحبك اوي مرت ايام ولئيت منى بتتصل بي وعزمتنى انا ومراتى وعلا على العشا عبير : هو احنا رايحين فين .. قالتها وهي كانت بتحط ميكب وبتلبس فستان سواريه ترجواز جامد انا : هنروحلهم الفندق بس الاول هنفوت نجيب علا عبير : فكرت في اللى عرضوه عليك انا : هوافق .... انا عارف ان الموضوع مش سهل وخايف اخسر بس هوافق علشان لو رفضت مضمنش رد فعلهم هيكون ايه عبير : بتبصلي في المرايا : بحبك اوي ? نزلنا وروحنا معانا الجاردات في عربيتين حوالينا لعلا ونزلت لابسه فستان فاضح كل حاجه ومعاها رفعت ببدله وركبوا وطلعنا عالفندق ابو ابراهيم : يا مرحب بالجمال وابو الابطال انا : ازيك يا باشا .... اقدملك المدام وطبعا علا شوفتها في المكتب وجوزها استاذ رفعت ابو ابراهيم بيبص لعبير ومسك ايدها وباسها : زوءك رائع يا هاني بيه منى : عبير دي اختي مش كده يا بيرو عبير : طبعا طبعا ... احنا اخوات وشركا وحضنتها وهي بتهمسلها وبنتناك من زوبر واحد كمان ? منى ابتسمت بسخافه علشان متبينش حاجه : اما وريتك .... صحيح مبروك على النونو .... بدي ياه زلمه مثل ابوه ابضاي او بنوته في جمال الماما انا : كل اللى يجيبه **** كويس ابو ابراهيم : اتفضلوا العشا جاهز ودخلنا قاعه في الفندق مفيهاش غير الحراسات والجاردات واقفين بالقرب من الترابيزه المحجوزه وكانت ترابيزه طويله وعليها خروف متعذب وجواه من الخير كتير وحواليه البسمتى و محاشي ومشاوي وكان في شباب من العاملين في الفندق بيخدموا علينا عبير في حوار جانبي معايا بصوت واطي : شكلها هتلعب يا حبيبي انا : شكلها كده .... **** يستر عبير : عاوزاك تجيبلنا فيلا ونأجر الشقه مفروش انا : اصبري بس لما نشوف الكلام ابو ابراهيم : العزومه دي مش كل حاجه .... انا محضرلكم برنامج هيعجبكم اوي انا : بس ده كتير اوي يا ابو ابراهيم منى : ابو ابراهيم الكل مشهود عنه الكرم بزياده عبير : ( انتى هتقوليلي ... معرص كبيييير ? ) بعد الاكل نزلت مشروبات من كل نوع وطبعا انا وعبير مشربناش بس رفعت و علا كانوا بيتعاملوا عادي ابو ابراهيم : هو استاذ رفعت بيشتغل ايه رفعت : محاسب يا باشا في شركة ***** ابو ابراهيم : واااو بتشتغل مع مدام سماح ****** مره واحده رفعت اتفاجئ : هو حضرتك تعرف مدام سماح ابو ابراهيم : سماح من اهم سيدات الاعمال وكمان بنشتغل مع بعض من سنين ? اشرب اشرب بدي ياك ما تخاف اي شي مش راح احكي معها في اشي رفعت حسه بيلمح لحاجه وهو عارف ان سماح لو عرفت انه اتقابل مع حد من معارفها هتفشخه ابو ابراهيم : اتمنى بسبوستنا تكون مبسوطه كتير علا : كتير هئ اوييي ( شكلها سكرت ) رفعت سندها ابو ابراهيم : تقدر استاذ رفعت تاخد مدام علا و تطلع السويت تبعي ترتاحوا وشاور لجارت وقاله يطلعهم على السويت الخاص بيه وبص بعينيه لوكيل اعماله اللى راح يوصلهم انا : شكل اختك هتفضحنا عبير : مليش دعوه بيها ... مش جوزها معاها انا : لما نروح بس هفشخ امها عاللى بتعمله عبير : اهدا يا حبيبي احنا لسه مخدناش مصلحتنا ... انا عاوزة اروح الحمام ... انا : تعالى اوصلك لحسن يبعت حد وراكي ... انا مش متطمنله اصلا لا هو ولا منى .... هو اختك وجوزها فين عبير : شكلهم راحوا الحمام يفوقها منى : قررت ايه انا : موافق بس بشرط محدش يقرب لاهل بيتي منى : ابو ابراهيم راح ينبسط منك كتير ... امسك هايدا شيك مني حلاوة النونو ... ٥ مليون جنيه عبير نتشت الشيك وفرحت اوي : بجد ??? ... ميرسي يا احلى منى في الدنيا وباستها من بؤها منى : اهدي لحد يفكر اشي عبير : انا مبسوطه اوي منى : يعني اتجوز هاني عادي عبير : يا لبوه جوزك واقف ولا الاريال جايب الستالايت منى : لولا النونو كنت عرفتك مين اللى لبوه يا معلمه انا : ما تبس انتوا الاتنين ابو ابراهيم : تعالى يا هاني نحكي في مصلحتنا انا : موافق بس ٢ مليون دولار سنوي غير الاتعاب ابو ابراهيم : سمعت انك صياد هلا اتأكدت ... يلا نبلش وانا عند وعدي ... اي موديل تختارها هتكون هدية شغلاتنا انا : انا مش عاوز موديل ... انا عاوز موديلز ?????????? ابو ابراهيم : وانا موافق وادانى لستة اسامي اختار منها ........... بعد الحفله عبير : هي علا راحت فين انا : اختك وجوزها انسيهم خلاص ... جوز منى طلعنى السويت وشوفت سماح بتنيك رفعت واختك ملط وبتمص لاتنين واتناكت منهم عبير طبعا زعلت من اللى سمعته : خلاص يا حبيبي ابعتلها واتس متجيش تاني انا : مينفعش ... نادين هتزعل .... انا كنت عملت اعلان بس محدش اتصل ... هعمل اعلان تاني عبير :( كده يا علا تكسريني قصاد جوزي ... مش كفايا سايبالك كل حاجتي ... ياما كنتى بتبصي لحاجتي وتاخديها حتى جوزي اتناكتى منه ... انا مش عاوزة اعرفك تاني ? ) انا شوفت عبير بتعيط وركنت واخدتها في حضني : متزعليش نفسك ... لبوه هنعمل ايه يعني ... نموتها عبير بتعيط وتشن انا اسفه يا هاني ... حظي كده في اختي ? انا : انا جعان اوي عبير : نعععم ... بعد الخروف والكباب و الكفته والطرب و البوفتيك والشوربه و الاكل ده كله وجعان ... تعالى كلني احسن انا : يا بت هو انا لي مين غيرك ... انا بهزر معاكي ? ...... بعد شهر اسراء بلغتنى بتحويل ٢ مليون دولار لحسابي وطبعا روحت اقابلها انا : وحشتيني اسراء : يا سلااام ... لو وحشتك صحيح كنت سألت انا : تعالي انا هراضيكي اسراء : ازاي بئا ... هتعزمني فين انا : هتشوفي واخدتها وىوحنا شقه اشترتها مخصوص نتجوز فيها انا : ايه رأيك اسراء دخلت معايا الشقه و بتتفرج عليها : شقتك دي انا : لأ شقتنا دي .... احنا هنروح للمأذون نتجوز اسراء : بجد يا حبي بتبوسني جامد انا : مش وعدتك ... سيبي كل حاجتك زي ما هي في شقتك وانا هفرش دي على زوئي اسراء حضنتني اوي : انت بجد حلو اوي وجميل اوي وراجل اوي ... بس قولي بئا انت بتشتغل ايه بالظبط ... الدولارات دي كلها ليه انا : شغل اسراء : اللى هو ايه انا : اللى هو محامي اسراء : طب مفيش مخدرات ولا سلاح ولا نصب ولا الكلام ده ... انت في ٦ شهور بس بئيت داخل عالمليار انا : لأ في احسن من ده كله اسراء : ايه هو انا : انا محامي لناس كبار اوي سياسيين ورجال اعمال عرب وغير كده محامي شركاتهم ووكيل اعمالهم غير قضايا مكتبي وشغل الديكور اسراء : حلوه الشقه .... هنتجوز امتى انا : هننزل نروح للمأذون وبعد كده هنروح لاكبر شركة اثاث فيكي يا بلد نشتري منهم و بعد ما تتفرش نتجوز على طول ... بس مش عاوز حد من البنك او اصحابك يعرف انك اتجوزتي اسراء بصالي بحب : اتطمن يا حبيبي ... انا معرفش غيرك دلوقتى ... بس خايفه لياخد منى بنتي انا : متخافيش ... هفشخهولك لو فكر اسراء ضربتنى في كتفي وحضنتني اوي نزلنا عملنا كل اللى حكيته و بعد ايام كنت فرشت الشقه و روحنا انا واسراء وبنتها ايه اسراء : متشكره اوي يا حبيبي انا : بحبك .... نيمي بنتك وتعالي نحكي احلى حكاية هنحكيها في حياتنا دخلت اخد دش يفرفشني وخرجت وانا لابس الفوطه على وسطي وكانت اسراء قدام التسريحه ولابسه روب طويل وبتحط ميكب و بتبصلي في المرايا وهي مبتسمه طلعت نمت عالسرير واتغطيت وغمضت عيني شوية وحسيت السرير بيتهز وكانت اسراء دخلت معايا تحت الغطا وهي بتبصلي ووشها عليه خجل يهيج الحجر انا : ايه الجمال ده وبوستها ... يااااااااه اخيرا انا وانتى في بيت واحد وجوه حضني كمان ... يااااااااه اخيرا هنكون لبعض من غير خوف من حد اسراء حضنتنى وحطت راسها على صدري وهي بتمد ايدها على بطنى وبتنزل على زوبري اللى واقف احترام لجمالها : ??? هو كده ليه انا : بئا مش عارفه اسراء بمياصه : تؤ لأ مش عارفه انا : طب تعالى اعرفك ورفعت وشها وبوستها وهي قفشت على زوبري مع قفشة ايدي على بزها وحطت رجلها على وسطي وهي بتبوس بشراهة فظيعه اسراء : وانا اللى كنت فاكرة انى متجوزه طلع المدهول خول جنبك ... بتدعكلى زوبري وهي بتتكلم ... نفسي ييجي يشوف الرجاله اللى بجد ... نفسي يتفرج علي وانا في حضنك وبحبك انا : كده ازعل منك ... محدش ليه الحق يشوف ضفرك ... انتى من بكره تستقيلي وتعيشيلي لوحدي وبس اسراء : طب لو يوسف عاوز يشوف بنته انا : اوعي يعرف انك اتجوزتى ... هياخد بنتك منك اسراء : ياخدها مش مشكله ... صحيح هتقطع بي بس تعيش معاه يشيل شيلتها ... كفايه علي انت وولادي منك يا حبيبي انا : طب خلاص هكلمه ياخدها علشان ميعملناش شوشره وميعرفش مكانك اسراء : اصلا هيرفض ياخدها ... هو لما صدق طلقنى ... تصدق مسألش في تاني بعد ما رفضت ارجعله اسراء كل ده بتدعكلي زوبري وبتتكلم انا اخدت شفايفها باكل فيهم وبلعب بلساني مع لسانها وماسك حلمة بزها الناشفه باطراف الابهام والسبابه وبفرك وشامم ريحة الهيجان ممزوجه بالبرفان وسخونة انفاسها وحضنتها اوي وانا بحسس على ضهرها و بدعكلها طيظها وبقفشها اسراء حاسسها بتتهز جامد وبتترعش : حححححخ انت بتوصلني للمتعه من غير ما تلمسني وحسيت بحاجه سخنه لمستنى و انتشت اوي وغمضت عينيها وفتحتهم كانها ارتاحت انا : يا سلاااام هو انتى على لمسه ولا ايه اسراء : بحس بالمتعه وانا معاك كفايه بشم ريحة نفسك بتخطفنى من الدنيا ولا لمسة شفايفك بتدوبني ولا لما بتلمسني بايدك بتهز مشاعري ووجداني بحبك انا نمت فوقها ونزلت بشفايفي على بزازها بمصهم وصوابعي بتفعصهم وانا سامعها بتئن و بتللوى وانا نازل لبطنها وسرتها وحسيتها بتتنفض كانها بتتكهرب واخيرا وصلت لكسها الغرقان بشهدها بوسته وانا ببصله : انت بئا اللى عاوز تتعذب ... انا مش هرحمك زي مانت مش راحمها وزلزلتها بلمسة طرف لسانى على بظرها اللى اول ما لمسته كسها عيط وبدأ ينشف ويطول و بشفطه اسراء شدت شعري اوي وبتريح ايدها وبتتنفض ووسطها طلع ونزل منها شهدها نافوره فتحت بؤي استقبلتها وحسيتها زي المغمى عليها وجسمها زي البردان نمت فوق اسراء وانا بحضنها وظبطت زوبري بين شفرات كسها ودخلته اول ممر المتعه اسراء شهئت وعينيها فتحت وبرئت وزوبري بدخل زي التعبان لما بيدخل جحره ااااااااااااه متعهحححححح نيكني يا هاني بزوبرررك ااااااه ? متعني يا هاني وبتتلوى ومسكت بزها وطلعت لسانها بتلحس حلمة بزها و هي بتبصلي وبتغمزلي وانا شغلت الموتور عالبطئ وانا نايم بجسمي عاصر جسمها وببوس رقبتها وبشفطها وحسيت بسخونة بللها وجسمها اللى بيتهز تحتي ااااااااحححححح نيكني كمان متعني اكتر ايييييي كسي عاوز اكتر يا حبيبي حححححح هات شفايفك وحشونى طلعت لشفايفها وخطفتهم مني وبناكل شفايف بعض وكسها الضيق بيوسع ويضيق وحاسس بمتعه ما بعدها متعه وبنيك من غير ما احس بتعب وبسرع اكتر ااااااااااه ايوه كده سرع اكتر حححححح?????? زوبري داخل خارج بيرزع بيصقف بيطول اكت بيدوس ويفتح طرق جديده جوه كسها ومسكت في حضنتنى حاوطتنى وانا كمان حضنتها جامد وانا شغال نيك اكتر لغاية ما حسيت بسخونه على زوبري اللى كان زي المدفع بيضرب دفعات لبن كتير مش بينزل وهديت المعركه والعاصفة بتنتهي بنهجاننا احنا الاتنين ومن غير ما بحس نمنا على وضعنا بعد شوية حسيت بهدوء شديد وبفتح عيني كانت اسراء نايمه تحت مني وزوبري محشور بيني وبين عانتها اتعدلت وببص في الموبايل وكانت الساعه ٩ بالليل فدخلت اخد شاور علشان البس وامشي وكنت تحت المياه ساند بايديا الاتنين على الحيطه وانا واقف في البانيو وايد اسراء بتحاوطنى وهي بتبوسني في ضهري اسراء : كده تستحمى من غيري انا حاسس ركبي مش شايلانى و واقف بالعافيه ولفيت وانا بقعد في البانيو وفردت رجلي واسراء قعدت في حضني اسراء : مالك انا : معلش تعبان شويه وحطيت ايدي على جنبين البانيو اسراء باستنى : هعملك اكله تاكلها ... انت من الصبح مأكلتش وقامت غسلت جسمها وطلعت وانا غمضت عيني ( عبير لو شمت خبر هتنفخك .... صحيح البت حلوه لكن مكانش ينفع تتجوزها .... بس انا بحبها وهي كمان بتحبني .... ايوه بتحبني ) نمت شويه وانا في البانيو وحسيت اسراء بتصحيني اسراء : انت نمت ولا ايه انا : شكلي كده .... قمت وانا عريان نشفت نفسي ودخلت البس اسراء : انا عملتلك لؤمه تاكلها انا : لا انا هاكل مع عبير ... بوستها ... مش لازم تحس بحاجه اسراء : طب اعملك ساندوتش انا بوستها وانا باخد جاكت البدله وطلعت المحفظه وادتها جريديت كارت : عبير هي اللي في القلب بلاش غيره ... انتى اول حب حقيقي بس مش زي عبير اسراء : طب هتيجي امتى تاني انا : يومين كده .... بكره تستقيلي والكارت ده فيه ١٥٠ الف ... خليه معاكي لزوم مشترياتك انتى وايه اسراء بابتسامه حلوه : بحبك انا : وانا كمان ... بوستها ومشيت روحت وكانت عبير نايمه واول ما دخلت عبير رفعت راسها وبصتلي : انت ايه اخرك كده انا بخلع هدومي : كنت في شغل ولسه جاي عبير : اقوم اسخنلك الاكل انا : امال فين علا ... مش بتجيلك ليه عبير : اتخانقت معاها وطردتها هي ورفعت انا : طب خليكي انا هسخن الاكل وهبئى اجيبلك بنت تساعدك في شغل البيت عبير : خدامه يعني انا : اه خدامه يعني ... هو انا عندي كام بيرو يعني عبير : تعيش يا حبيبي ومتحرمش منك ابدا دخلت المطبخ فتحت التلاجه وطلعت حلة الاكل ورجعتها تاني وطلعت حله عملت فشار كتير وحطيتهم في طبق كبير عامل زي البوله ودخلت عبير : هو ده الاكل منال ومنى جم جري ونطوا عالسرير : فشاااار ومنال قعدت في حضنى ومنى في حضن عبير وبناكل وشغلت الشاشه على فيلم وطفيت النور وبئينا بنتفرج وناكل فشار وانا بفكر لغاية ما نمت ...... عبير : يلا يا هاني يا حبيبي بئينا الضهر ... يا خبر انت سخن اوي .... بعد يومين فتحت عيني وكانت عبير جنبي انا : هو ايه اللى حصل عبير : كنت سخن اوي وجبتلك دكتور وادالك حقنه وكنت بعملك كمادات .... قولي بئا مين اسراء دي انا بصتلها : اسراء مين .... اااه دماغي وجعاني اوي عبير : اتصلت بيك كذا مره انا : اه افتكرت ... دي اسراء اللى في البنك مانتى عارفاها .... عاوز اشرب عبير : اتفضل يا حبيبي شربت وقعدت ودخلت الحمام خدتلي دش سخن وطلعت لبست عبير : هتروح فين وانت تعبان كده انا : مفيش حد يشوف الشغل .... هروح المكتب اتصلت بعلا وعرفت انها في شغل بره وروحت المكتب فتحته وشويه لئيت لمياء داخله علي انا : ايه جابك تاني لمياء : اترفدت من شغلي ... ممكن تشغلني معاك انا : ايه ... الواد فلسع منك لمياء : كلهم جم علي حتى يوسف طلقني وبيدور على مراته وبنته انا : طب ما ييجي يسألني .... المهم انتى معاكي شهادات ايه لمياء : ليسانس اداب انجليزي انا : تمام ... انتى هتكوني سكرتيرتي ... ويكون في علمك اي حاجه تشوفيه او تسمعيها او تقوليها هيعشك من غير عينك او لسانك او ودانك لمياء : اتطمن ... انا هوا اصلا انا : مرتبك هيكون ٥٠٠٠ جنيه في الشهر وهتشتغلي من ٨ الصبح ل٥ اخر النهار وليكي ساعه بريك لمياء : هبدأ من امتى انا : من الصبح ... اعمليلي قهوه قبل ما تمشي لمياء : حاضر علا داخله : حمدلله عالسلامه يا حبيبي وباستني ... مش دي البنت اياها انا : لمياء هتشتغل سكرتيرتي من بكره علا : عاجبك كده عبير تطردني انا : استني لمياء : القهوه انا : خدي يا لمياء خلى دول معاكي واللبس هنا لبس محترم لمياء : حاضر ... تؤمرني بحاجه تاني انا : لأ روحي انتى لمياء مشيت علا : هي مالها انا : كانت عاوزة تنصب على سماح وتتجوز ابنها وانا حذرت سماح وخلتها تترفد علا : سماح دي محدش بيقف قصادها خالص ... تعرف انها ركبت جوز من انا : شئ ميخصنيش ... نادين جاية الاسبوع الجاي علا : جالك الموت يا تارك الصلاه انا : مديتي ايدك على كام علا : هما ٢ مليون بس انا : غلط يا علا ... هسدهملك بس دي اخر مره علا : انا خلصت الديكور في فيلا سماح هانم وبكره هنسلمها الفيلا انا : كويس .... وابنها عامل ايه علا : شوفته مره ... عيل سمج منى داخله : شو بيك حبيبي ... انت منيح ... لفلنتلك وعبير بلغتنى انك مريض انا : شوية تعب وارهاق بس .... اخبار ابو ابراهيم ايه منى : مثل ما هو ازعر ... ما بعرف ليش حظي في المتناك لحاس الاكساس هايدا انا : بكره سماح هنسلمها فيلتها ... عاوزها منى بتشاور بصباعها من العين دي قبل العين دي انا : شايفه ... نفسي تتعلمي منها حاجه علا : هي يعني كانت علمتنى وانا رفضت منى ? : انتى مو فالحه غير في لحس كسي علا اتخضت من الكلام ووشها جاب الوان انا : عاوزها تحت مني مش ركباني منى : شو فيك هاني ... قولتلك حاضر ... هادي شغله بسيطه ... وكمان بدي ياك تذلها ... هي بتعشق اللى بيضربها ويذلها وتكون عبده إلو انا : تمام كده .... يبئى تسمعيني كويس علشان اللى عاوزه منها اكبر من خيالك منى وعلا باصينلي : هااااا الفصل التاسع بداية أي طريق خطوه قد تتعبك العمر كله وقد تريحك العمر كله لكن عليك ألا تتردد في اتخاذها تاني يوم روحت المكتب الصبح وكنت جاهز بالبدله وفتحت انا : انتى هنا من بدري لمياء : لا انا لسه جايه انا : طب اعمليلي فنجان قهوه وتعالي علشان عاوزك في شغل علا داخله ولابسه فستان ابيض وكاشفه رجل لغاية نص فخدها علا : صباح الخير يا هاني انا : صباح الخير ... ايه الجمال ده لمياء : القهوه يا استاذ انا : هو انتى لحئتي ... اقعدي .... احنا عندنا مشوار مهم النهارده منى : صباح الخير عليكم وكانت لابسه فستان جلد مفتوح من عند الصدر و عند نص فخادها انا : هلا هلا هلا ... ايه الجمال ده كله لمياء متغاظه علشان قولتلها تيجي لابسه محترم : طب كنت قولتلي اعمل حسابي انا : ليكي حق ... انتي ... عندك مليون حق .... عاجبكم كده ... بئا انا اقولها لبس محترم وانتوا يا اداره جايينلي كده صباح الخير ( قالتها بنت وااااو يخرب بيت جمالك ) ده مكتب استاذ هاني انا : اتفضلى ... يلا كلكم على اشغالكم انا كنت جايه بخصوص الاعلان انا : تمام ... تشربي ايه لا مفيش داعي ... حضرتك طالب في الاعلان محاميين تحت التدريب انا : مكنتش اعرف ان حقوق بتخرج حلوين كده ميرسي ده من زوءك يا فندم انا : اسم حضرتك ايه هيام فريد انا : اسمك حلو زيك كمان هيام بكسوف : ميرسي يا فندم انا : لمياء تعالى لحظه ..... استاذه هيام هتشتغل معانا ... عاوزك تاخدي منها الاوراق المكتوبه هنا وتحطيها في فايل وتيجيبهولي لمياء : حاضر يا استاذ انا : اتفضلي معاها هيام : بس كده ? انا : مش انتى جايه تشتغلي هيام : ايوه انا : خلاص هاتي الاوراق وتعالي هيام : مش هتسألني عن حاجه انا : الشغل احسن من الكلام ... كله هيبان في شغلك هيام : اوكيه .... اخدت الهوانم على فيلا سماح وفهمت علا ومنى كل اللى هيعملوه حسب اتفاقنا وكانت منتظرانا في الميعاد وطبعا استقبلتنا استقبال حافل وكان معاها شاب اكيد ده ابنها طارق وكانت لابسه فستان معري اكتر ما هو مغطي سماح : مواعيدك كلها مظبوطه يا استاذ هاني ... يا ترى يا علا كله تمام علا : هتشوفي بنفسك هانى : انا مشتاق اكت منكم انى اشوف الديكور دخلنا وسماح موهومه بالديكور طارق : واو ... الفيلا اتغيرت تماما .... هو احنا نقلنا لاوروبا ولا ايه ... انا لازم اعمل ديكور شقتي عندكم علا : بس اعمل حسابك كلمتنا واحده مبننزلش عنها سماح : ولو جبتلك شغل عمولتي كام هاني : عمولتك هتكون عندي انا يا هانم منى سابتنا حسب الاتفاق وخدت معاها طارق اللى اتهبل عليها من اول ما شافها علا بتوري الديكور لسماح وبتشرحلها لغاية ما فتحت اوضه علا : هنا اوضة الاسترخاء والمساج ... وده كرسي لسحب كل الطاقه السلبية في الجسم ... تقدري تجربيه وغمزتلى الاوضه حسب الاتفاق كانت مفروشه بالشموع وفيها بخور معط و كرسي مساج وشازلونج سماح قعدت على الكرسي وعلا رجعت ضهره بميل لورا وده خلا البانتى لسماح يبان وغمضت عينيها سماح : يااااه انا حاسه انى فعلا بنام وجسمي كله بيتدلك غمزت لعلا وجابت شمعه وادتهالى وانا ميلتها بحيس سقطت على وركها ونزلت على صدرها سماح صرخت وعلا لزئت سلوتيب عريض على بؤها حسب اتفاقنا وكانت مجهزه كل حاجه من بالليل سماح بصالى وهي عاوزة تصرخ بس وضع الكرسي خلاها مش عارفه تقف انا : خير يا سماح هانم في حاجه وجعاكي ونزلت شمع على وراكها وضمت رجليها اوي واترفع الفستان اكتر علا بصالي وفرحانه فيها سماح بتحاول تصرخ بس صوتها مكتوم علا كلبشت ايد سماح في الكرسي ورفعته من عند الرجل واتشلت حركتها تماما قطعتلها البانتى و ظهر زوبر صناعي لزئاه على كسها شديته وطلع في ايدي وبان كسها البني الفاتح سماح برئت اوي وبتصرخ بس صوتها مكتوم وبتحاول تلم نفسها نزلت بالشمع السايح على عانتها وده خلاها ترفع وسطها ودموعها تنزل من شدة الالم علا خلعت فستانها وقفلت الباب : انتى بئا بتنيكي جوزي ... انا هنيكك يا لبوه ومسكت الصناعي بتاع سماح ومشته على شفرات كسها انا : علااا ? .... ارجعي انتى وميلت الشمعه ونزلت نقطه على زنبورها وده خلاها اتألمت ورجعت براسها لورا ووشها مليان بدموعها .... هنا شيلت السلوتيب من على بؤها سماح : اااااه .... ارجوك كفايا ? ... اعمل اي حاجه بس بلاش تحرقني ? انا : ده شمع ونزلت نقطه على شفايه كسها سماح : ااااااااااااااااا .... كفاياااااااا????? انا : بتنيكي رفعت ليه سماح بتبصلي بخوف انا اديت الشمعه لعلا ووطت بتحطها عالارض وانا بخلع هدومي وظهر زوبري لسماح سماح : ? انت هتعمل ايه ... قالتها بخوف شديد مردتش عليها وشديت علا علي وحضنتها وببوس فيها علا بتتجاوب معايا وبتتمايص وسماح بتبصلنا وهي بتفرك من الوجع وبتئن انا : هاتى شمعه تاني سماح : لأ بلاش شمع تاني بليز علا جابتلي الشمعه ومسكتها انا : دلوقتى جهزيلي كسها علشان لو عملت حاجه هنزل جوه كسها واخليها متعرفش تمشي تاني سماح فتحت رجليها عالاخر وهي بصالي بخوف وعلا نزلت بتبوس كسها انا : شاطره ونزلت نقطه على سرتها سماح : اااايييييي لييييييه انا : مزاجي كده .... علا بتلحس لسماح وانا ببصلها باستحقار وقعدت عالارض ورا علا ونزلتها على زوبري وكانت بترقص بوسطها وزوبري مالي كسها وبتلحس بنهم في كس سماح واهاتهم عملوا حاله محستش زيها قبل كده ولئيت علا سابتها وميلت لورا علي بتبوسني ودئت طعم كس سماح من لسانها وشفايفها وبصيت بطرف عيني على سماح لئيتها بتطلع براسها لفوق بتبص علينا وقفت علا وروحت لراس سماح وحطيت زوبري قصادها فمدت راسها وهي بتحاول تلمسه بشفايفها فمسكته وضربت بيه بزازها وكانت حلماتها واقفين زي زوبر عيل صغير بلونهم الابيض وبضرب على بزازها المكورين وعلا نزلت على كسها بتلحسه وانا زئتها واخدت مكانها وكان كس سماح بينزل منه شهدها كإنه مجرى مائي بين الصخور و نزلت بلحسه ادوئه فاتنفضت ونزلت وصرخت جامد ونزلت بجسمها وبتغمض عينيها انا مسكت شمعه ولسعتها بالنار في بزها سماح شهئت وهي بتتلوى من الوجع انا : هو انتى فكرك انا خلصت .... لسه بدري وضربت بزوبري على زنبورها سماح : ايييي بيوجعني .... طب دخله وخلصني انا : بمزاجي .... امسكيه انتى ودخليه سماح : طب فك ايدي وانا اعمل اللى نفسك فيه منى دخلت وهي معاها طارق ورفعت سماح : الحئني يا طارق منى شاورتله وطارق بكل خضوع خلع كل هدومه رفعت شاف علا عريانه وعلا بتبصله بتحدي وجات حضنتنى وبتبوسني قصاده طارق راح وهو ماسك زوبره لعند راس سماح انا : مصي لابنك سماح : ? لأ ده ابني طارق ضربها ألم : لما انتى امي بتنيكيني ليه ... انتى على طول كسرانى ومش عاوزانى ابعد عنك انا : انتى متأكده انه ابنك ? سماح : مش ابني ... ايوه مش ابني ... زمان اختى غلطت مع جوزي وخلفته وماتت وهي بتولده فكتبته باسمي وبعمل كده فيه علشان ابوه خانني طارق اتصدم من كلامها ورجع لورا وهو مصدوم انا : سماح بتنيكك ليه يا رفعت رفعت اتصدم لما عرف اني عارف حكايته معاها واتهز علا : بتنيكه علشان خول انا : تعالى يا رفعت علا طلعت نامت فوق سماح وبتبوس فيها انا : انزل مصلي رفعت اتصدم بس فاق على الم نازل على وشه ومن بعبصته وبتغمزلي ونزل على ركبه ومسك زوبري وبيمصلي ولا اجدعها شرموطه انا : دلوقتى في كسين قصادك ... تاوزك متغلطش وانت بتدخلزوبري في كس مراتك رفعت : ?????? انا : دخل زوبري في كس علا بايدك يا خول رفعت دمعته نزلت ومسك زوبري وحشره في كس علا انا : انزل الحس كسها وهو بيتناك من زوبري علا بتاكل شفايف سماح اللى خايفه من اللى هيحصل وانا بنيك في كسها ورفعت بيلحسلها وبيلحسلي زوبري وهو داخل خارج في كس مراته منى خلعت ملط وراحت لطارق ونيمته عالارض وبتبوس فيه ومسكت زوبره ودخلته كسها انا بعد ما حسيت علا نزلت : دلوقتى طلعه من كس مراتك ومصه رفعت سمع كلامى وطلع زوبري وبيمصه انا : دلوقتى ... دخله كس اللى بتنيكك رفعت مسك زوبري وحسيت الفرحه في عينه وحط زوبري بين شفرات كس سماح سماح : الحئني يا طارق ااااااااه ? ... اااا اااا اااا اااا يحححح علا نزلت من على سماح وراحت عالشازلونج وبتشاور لرفعت اللى راحلها ونام فوق منها وهو بيبوسها و بينيكها من الهيجان اللى هو فيه وبئيت انا بنيك سماح وهي حضنتنى جامد ولفت رجليها سماح : اخيرا راجل بجد .... تعالوا اتفرجوا يا خولات رفعت بينيك علا جامد واهاتها مالية المكان ومنى بتتناك من طارق علا : انت لحئت تجيب انا سمعت كده بصيت عليهم وشوفت رفعت نايم فوق منها فخلعت نفسي من سماح وروحت وراه وعلا حضنته جامد وانا دخلت زوبري في طيظه اللى بلعت زوبري وشهق جامد سماح جات نزلت على ركبها وهي بتلحس زوبري اللى داخل طيظ رفعت وبتبصلي وهي معجبه بي شديت شعرها ورجعت بيها للكرسي بس انا اللى نمت عليه وهي لمت شعرها لورا ونزلت بتمصلي وطلعت فوقه علا بتبصلي باعجاب ورافعه حاجبها ومنى جات باستني منى : مبارك حبيبي اجى اليوم وشوفت سماح تتمنيك على اعتى زوبر ..... رجعت المكتب بعد ما منى راحت الفندق وعلا روحت مع رفعت وكانت لمياء لسه مروحتش لمياء : اقفل سوستة البنطلون انا بصيت ورفعت السوسته : مروحتيش ليه لمياء : يوسف جاي بعد شويه .... عاوز يعرف طريق مراته انا : مش قولتلك اي حاجه تقوليها هقطعلك لسانك لمياء : ? و**** ما كان قصدي ... هو بس اتصل بي وقولتله يجيلك انا : طب اقفلي المكتب وتعالى خدي عقابك لمياء : فرحت اوي وجريت طفت الانوار و قفلت الباب بالترباس و رجعتلى ونزلت قصادي على ركبها ... عاقبني العقاب اللى تقول عليه ... انا تحت امرك انا : طب شوفي شغلك لمياء : من عينيا .... نزلت بنطلونى وطلعت زوبري وهي ماسكاه وبتبصله بفرحه وبتبوسه ... حبيبي ... وحشتني اوي وبتلحسه وهي بتبصلي ... كنت بتنيك صح .... بس كسها طعمه حلو المضروبه وبتلحسه اوي و بتدخله في بؤها وبتمصلي جامد لغاية ما جبت في بؤها انا : ابلعيهم لمياء وقفت وخدتنى بالحضن : وحشتنى اوي ... كنت ميته من غيرك .... هتكمل انا : لأ روحي ... بكره تقابليني في المحكمه الساعه ٧ الصبح ... خدي دول وهاتيلك بدله حريمي ... عاوز القاضي ميبصليش خالص ... عاوزه يحكم بالبراءه لمياء : فهمتك .... هصدرله طيظي انا : لأ عاوز بزازك تنط في وشه ?????? نزلنا وروحت لاسراء ولاحظت عربية جايه ورايا فاتصلت عالجاردات ودخلت مول صن سيتي مول ولاحظت العربية وقفت ونزل منها ٤ فدخلت المول وبئيت الف فيه لغاية ما لئيت حمام رجالي ودخلت كان جواه واحد من العمال اديته بدلتى وبدلت معاه واديته ١٠٠٠ جنيه كمان وخرجت وانا متنكر في لبس العمال و عديت وسطهم ورجعت العربيه وكان الجاردات وصلوا فاستنيت لغاية ما طلعوا وشافوني والجاردات مسكوهم ضربوهم انا : مين باعتكم واحد منهم : الاستاذ عماد المحامي انا : متأكد وانا هكدب عليك ليه انا : سيبوهم وتعالوا ورايا روحت مكتب عماد ومعايا الجاردات بسلاحهم عماد : في ايه ... انت ازاي تدخل كده اتنين مسكوه عماد : سيبونى انا هوديكم في داهيه انا : انت طلعت خايب اوي ... باعت بلطجيه يقتلونى يا عماد بيه عماد بارتباك واضح : ااانااا مععملش كده ... انت عاوز مني ايه سيبونى لاوديكم كلكم في داهيه انا : خلعوه ملط ... مش هتروح الا لما دخلتك تتم وبخلع هدومي عماد : انت كده هتودي نفسك في داهيه ... سيبونى الجاردات خلعوه وفلئسوه عماد : لا يا هاني مش كدهااااااااااا انا اديت موبايلي لواحد مز الجاردات ومسكت وسط عماد ... صوره وهو بيتناك عماد : اااااه بالراحه طيب بيوجعنى اوي اااااااا انا : مين كان بينيكك يا خول .... حد تبع ابو ابراهيم ... ولا سماح هانم عماد : اااايييي مممممم انا هوريك يا هاني ااااه ... بتنيكني يا هاني اااااه كفاااايااا خرجت زوبري وسيبته وقع على وشه انا : وريني كده .... بكره النقابه كلها هتتفرج عليك وانت بتتناك تفوووو ولبست هدومي وروحت لاسراء اسراء اترمت في حضني وهي مبسوطه لما شافتنى داخل من الباب : حبيبي انت كويس ... ولابس كده ليه انا ضمتها اوي : ياااااه في حضنك نسيت التعب ... هحكيلك بعدين اسراء : ادخل استحمى عقبال ما احضرلك العشا انا : لا انا مش هطول هي نص ساعه وهروح .... مش عاوزك تزعلي ... وعد مني بكره بعد المحكمه هجيلك اسراء : انت بتوحشني يا حبيبي انا : معلش يا قلبي ... بكره هنخرج وافسحكم فسحه حلوه اسراء : طب طمنى عليك انا : كان شوية ارهاق وخلصوا اسراء : طب خليك معايا النهارده ... يا هاني انا عاوزة اخلف منك انا : هيحصل يا حبيبتي ... بس الصبر اسراء بابتسامه باستني : البنت لسه نايمه انا : طب غمضي عينيكي اسراء غمضت وانا طلعت طقم الماس ولبستهولها اسراء : ?? ده بجد انا : يعني انا بتاع الفالسو اسراء : طب استحمى وانا هطلعلك هدوم تلبسها بدل دي دخلت استحميت وطلعت لبست وروحت على طول دخلت بخلع هدومي : انت جيت يا حبيبي قالتها عبير وهي بتفتح عينيها انا : ايوه يا حبيبتي ولئيت تليفونى بيرن وكانت سماح فتحت وانا بخلع هدومي وانا فاتح الاسبيكر انا : الو ... ازيك يا موحه سماح : ايه اللى عملته في ده يا حيوان انا : ليه كده بس يا موحه سماح : كده تعلقنى بيك وتمشي ... مجيتش تاني ليه انا : اوعدك يومين وهكون عندك سماح : لا انا عاوزاك دلوقتي انا : اقولك ايه مش عاوز محن وكلمتى تتسمع بروح امك سماح : خلاص متزعلش ... انت حمئي على طول كده انا : منى لسه عندك منى : اي حبيبي ... كان بدنا نبلش ليله وياك ... انا خبرتها انك لا يمكن تترك مرتك لخاطرها انا : حبيبتي اللى فاهماني عبير : ازيك يا منمن منى : حبيبة قلبي يا بيرو ... كيف النونو عبير : بيسلم عليكي يا قمر .... بتعملي ايه عندك منى : بتناك حححححح عبير : طول عمرك وسخه منى : من بعض ما عندك يا معلمتى انا : بس يا شرموطه انا لما هشوفك هفرمك .... يلا ورايا محكمه الصبح وقفلت في وشهم عبير : مبروك علينا يا حبيبي .... امال فين بدلتك حكتلها اللى حصل عبير : وجبت البدله دي منين انا : واحد من الجاردات جابهالي عبير : طب اسخنلك الاكل واجيلك ...... تاني يوم روحت المحكمه وكانت لمياء لابسه بدله تحتها بلوزه ناطط منها بزازها والمحكمه كلها بتبصلها ومحامي الخصم مش مركز في المرافعه وده خلاه اتلغبط كتير والقاضي حكم بالبراءه وبعد المحكمه عزمتها عالفطار وامرتها تروح المكتب لمياء : هيام اتصلت وبتقول جايه النهارده انا : خليها بكره لمياء : امرك يا استاذ روحت لاسراء وخرجتها هي وبنتها ايه وروحنا حديقه الطفوله ودخلتهم المتحف وكانوا مبسوطين اوي وقضينا اليوم كله مع بعض ورجعنا ....... بعد يومين روحت المكتب علا : ايه يا هاني فينك انا : خير يا وش المصايب ... قهوتى يا لمياء علا : في ٣ عقود جداد ومستنياك وببعتلك عالواتس مبتشوفهاش وتليفونك مقفول انا : اخيرا اخبار حلوه منك ... فهميني جبتيهم ازاي علا : سماح يا سيدي بتغيظ صاحباتها وجايينلي بيبوسوا رجلي علشان نعملهم الديكور ... غير ان في ١١ واحده كمان اتصلوا لنفس السبب وادتهم ميعاد بعد اسبوع انا : كويس بدأتى تفهمي ... يعنى كده ١٤ صح علا : ١٤ مليون ? انا : طب ماشي موافق مع انى كنت هجيبلك اكتر ... بس انا مش هكسرلك كلمه علا : لالالالا خلاص سكت لمياء : القهوه يا احلى محامي في مصر علا بصتلها بحده انا : مش قولنا لبس محترم لمياء : وماله ده يا استاذ انا : ده لبس شراميط يا كس امك علا : هااني .. اهدا لمياء : طب البس ايه بس علا : البسي في طيظك ? انا : زي ما سمعتي ???? لمياء : كده .... خرجت انا : ابعتيلي هيام علا : هيام خرجت انا : راحت فين لمياء : علا اتخانقت معاها انا بتصل بهيام : الو .. فينك هيام : روحت انا : طب تعالي عاوزك هيام : طب ينفع علا هانم تكلمنى وحش مسكت علا من قفاها : تعالى وانا هخدلك حقك منها هيام : مع انى روحت بس حاضر هاجي انا ماسك علا من قفاها : هيام محاميه مش تبعك ... انتى هنا اقل من لمياء كمان ... مش علشان انتى اخت المدام هسكتلك علا : خلاص يا هاني كده برستيجي باظ لمياء فرحانن فيها : امال الكل في الكل ايه وبتاع ايه علا ( اما لحستك طيظي يا شرموطه ) عاجبك كده انا : اه عاجبني ... لمياء في ٣ مقابلات النهارده ركزي معايا ... كنت ماسك علا من قفاها لمياء : ههههه حاضر يا استاذ .... وبتبص لعلا وبتضحك وعلا بتستحلفلها سماح : هو انا هتحايل عليك تيجي انا : جرى ايه يا لمياء ... هو انا فاتحها زريبه ... كل من هب ودب يدخل علي سماح شافتني ببهدل علا وخافت من زعيئي : اهدا بس مش كده زئيت علا : يلا على مكتبك علا : شكلي بئا زباله اوي وبتخرج سماح بعبصتها انا : خير يا سماح هانم ... اتفضلي سماح : وحشتني انا : تدفعي كام سماح : مستعده اديك كل ما املك بس تفضل جنبي بئيت عمري انا : وده من ايه سماح : شكلي حبيتك ... من يومها وانا مشتقالك انا : طب انزلي اسبقيني وانا هخلص واجيلك بس لوحدنا سماح : اتفقنا وده شيك عربون لشغلنا الجديد انا : شغل ايه سماح بمياصه : عربون حبنا يا عمري هيهيي ومشيت لمياء : ماشية معاك حلاوه ... ليك حق تنفضلي انا : امسكي ده ليكي ... اصرفيه وسيبي اهلك واشتريلك شقه نتقابل فيها لمياء : نص مليون ? انت بجد جدع واترمت في حضني .... خلصت يوم طويل واتصلت بعبير بلغتها انى مع سماح وروحت لسماح في الفيلا واول ما دخلت انا : ???? ابو ابراهيم ....كان ملط ومربوط من ايديه سماح : اهو جه الدكر اللى هيعلمك الادب ضربتها ألم نزلها عالارض : انتى ازاي تعملي كده فكيه سماح بخوف : حاضر يا سيدي انا... وعلى طول فكته ابو ابراهيم : انت عملت ايه .... دي بتعبدك انا : هو احنا قليلين ولا ايه يا باشا ... تعالى يا كلبه بوسي رجلي سماح : امرك يا سيدي وجاتلي وهي على ايديها ورجليها ابو ابراهيم : خبرني كيف وصلت لهيك انا : تدفع كام وانا اقولك ابو ابراهيم : ما بدك ياه انا : عاوز اندرا راي ابو ابراهيم : بكره تكون معك ... بس خبرني انا : لاااااا انت تتفرج احسن من الكلام ?[/B] ........ صور سماح [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="HkhrB0x.jpg"]https://iili.io/HkhrB0x.jpg[/IMG] [IMG alt="HkhroJV.jpg"]https://iili.io/HkhroJV.jpg[/IMG][/URL] صور هيام [URL='https://freeimage.host/i/HkhragR'][IMG alt="HkhragR.md.jpg"]https://iili.io/HkhragR.md.jpg[/IMG] [/URL][URL='https://freeimage.host/i/Hkhr7qJ'][IMG alt="Hkhr7qJ.md.jpg"]https://iili.io/Hkhr7qJ.md.jpg[/IMG] [/URL][URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="HkhrRsa.jpg"]https://iili.io/HkhrRsa.jpg[/IMG] [/URL][URL='https://freeimage.host/i/HkhrY0v'][IMG alt="HkhrY0v.md.jpg"]https://iili.io/HkhrY0v.md.jpg[/IMG] [/URL][URL='https://freeimage.host/i/HkhrlJp'][IMG alt="HkhrlJp.md.jpg"]https://iili.io/HkhrlJp.md.jpg[/IMG][/URL] [B][B]الفصل العاشر مرت ايام وبدأت المقابلات والتعيينات وتم تعيين في المحاماه هيام وعزه ومصطفى وفي الديكور كريم وشهد وبسنت وخالد وبالفعل خدتنا زحمة الشغل لمياء : يا انسه مش معقوله كده ... قولت لحضرتك تعالى للاستاذ من عشره الصبح لواحده الموضوع مهم جدا ومينفعش استنى طلعت من مكتبي : في ايه يا لمياء ... ندى ? ... تعالى اتفضلي ندى : لا يا استاذ هاني لازم حضرتك تيجي معايا بابا طالب يشوفك ضروري انا : طب ثوانى همشي العميل اللى معايا وجاي معاكي بالفعل روحت البيت القديم طلعت لبيت خليل جاري القديم اللى كان بيموت بسبب حزنه على فراق مراته وبيوصيني على ندى وانه مش هيتطمن عليها غير معايا ومات طبعا دفنته وعملتله عزا وسلمنا الشقه لصاحب البيت وبيعنا العفش واخدت ندى معايا وطبعا عبير زعلت على ام ندى واعتبرت ندى زي اختها انا : بصي يا ندى ... انتى هتعيشي من النهارده معانا ... اهم حاجه عندي مذاكرتك .... وتخلي بالك من عبير وتعتبريها اختك الكبيره عبير : انت هتوصيني على دودو ... دي حبيبتي انا : اهم حاجه عندي بلاش اللى كنتوا بتعملوه ندى عيطت اوي انا : يوه بئاااا ....اخدتها في حضني والبنت طريه اوي وكانت في الوقت ده ١٨ سنه وخلاص هتتم ال١٩ .... اسيبكم انا و اروح شغلي نزلت روحت لاسراء وكملت معاها اليوم تانى يوم اتفاجئت بنادين فوق دماغي واول ما شوفتها طبعا قمت على طول واخدتها بالحضن نادين : انا على كده فاتني كتير .... انا شايفه حركه مش طبيعيه في المكتب عندك وعندي انا : ابو رمضان اخباره ايه نادين وشها قلب ودموعها نزلت وهي بتقول : ابو رمضان تعيش انت انا : اوووو ... اسف مكنتش اعرف .... بس كان لازم تديني خبر علشان اجيب وصيته واجي نقراها نادين : مفيش داعي هو مات من القهر وكل امواله تم الحجز عليها بامر سيادي وفي الاخر صادروا كل حاجه .... حاجات كتير مرينا بيها جابت اجله انا : شدي حيلك واخدتها في حضنى لمياء : استا.... انا اسفه انا : تعالى يا لمياء ... مدام نادين شريكتي في كل ده وصاحبة مكتب الديكور لمياء : تشرفت يا فندم انا : لمياء سكرتيرتي الخاصه اوي نادين : انت لسه محرمتش انا : لمياء ... عاوزك تتصلي بكل المهندسين وبمدام علا ومدام منى ييجوا فورا وحسك عينك تقوليلهم ليه لمياء : هو انا يعني هفتي ... هو انا اعرف ليه اصلا نادين : طب انا هنزل ساعتين في شقتي وجايه انا : استنى انا جاي معاكي روحنا شقتها واول ما دخلنا اترمت في حضني وهي بتعيط اوي .... انا حظي وحش اوي يا هاني ... ابني سفرته لندن يكمل دراسه هناك ... وجوزي اللى حبيته طول عمري واخيرا اتجوزته مات بسبب الظلم .... وابو العز شم نفسه وعاوز يحرمني من ابني انا : بطبطب عليها .... ولا يهمك ورفعت وشها وانا ببوسها نادين حضنتنى اوي كإني ههرب منها وكان حضنها توسل مش شهوه وبتعيط اوي انا اخدتها في حضني اوي وبهدي فيها : ولا يهمك علا عملتلك فلوس حلوه و الشغل معاها حلو اوي وشغال معاكم ٤ مهندسين نادين : ممكن متسيبنيش انا : انا جنبك على طول نادين : هطلب منك طلب واعتبرني اختك اللى بتطلب منك كده انا : يا نودي انتى حبيبة قلبي ... امرك يا ستي نادين : انت اللى متعرفش غلاوتك عندي اد ايه ... انا محتاجاك تفضل جنبي على طول .... انا مش عاوزة افتكر ابو رمضان ولا بلده دي تاني .... انا شوفت حاجات وحشه اوي يا هاني انا ضمتها في حضني اوي : بابتسامه .... متخافيش من حاجه وكمان تعالي معايا نادين : على فين انا : هنطلع فوق عاوز انام في حضنك شويه نادين : انا اللى محتاجه كده اتصلت بلمياء وبلغتها محدش يمشي لغاية ما نيجي وبالفعل طلعنا وخلعنا هدومنا واخدتها في حضني ونمنالنا ساعتين ....... مرت ايام واجتمعت بالمحاميين وراجعنا القضايا مع بعض عزه : القضيه بتهرب مني مش عارفه اجمعها انا : ركزي شويه وخلي بالك القضيه دي تافههة لو خسرتيها هدبحك هيام : انا هساعدك فيها .... انا خلاص راجعت القضيه اللى معايا وشايفه ان وجود ايصال امانه ملهوش لازمه ... كفايه اعتراف المتهم انا : بس ايصال الامانه قرينه بتثبت دوافعه لمحاولة قتل موكلنا مصطفي : ودي مذكرة القضيه اللى هتترافع فيها انا : لا اترافع انت .... عاوز اشوف شطارتك وخد لمياء معاك لمياء : طب محتاجه مصاريف لزوم الشغل انا : كل اللى عاوزاه هيكون ... تقدروا تروحوا على مكاتبكم ... استنى انتي يا هيام هيام : حاضر يا استاذ انا : لمياء مش عاوز حد يدخل علينا .... اقعدي يا هيام هيام : تحت امرك يا استاذ انا : اللى حصل امبارح ميتكررش تاني ... انا قلبتها هزار علشان محدش يكلمك هيام : ميرسي بس عاوزاك تعرف ان انا ومصطفى اتفقنا عالجواز انا : مبروك بس برضوا بعيد عن المكتب ... افرضي حد غيري شافكم ... كان زمانك زعلانه وبتتهربي مننا هيام : انا اسفه مش هتتكرر تاني انا : خلي بالك علشان عزه مركزه معاه هيام بابتسامه : واخده بالي وهعرف ابعدهم عن بعض كويس ... تؤمرني بحاجه تاني انا : لا عاوزك متنسيش بكره هتقابلي وكيل النيابه قبل الجلسه ومش هوصيكي هيام : اعتبره نسي القضيه ? ........... في بيت هاني علا : تخيل رفعت من يوم اللى حصل عند سماح مش بيقربلي خالص عبير : وانتى هتعملي ايه معاه علا : شكلي هطلب الطلاق انا بألم على وشها : مش قولتلك قبل كده بلاش السيره دي ..... انا هظبطهولك ندى : استاذ هاني ممكن اتكلم معاك شويه انا : طبعا يا ندى ندى : لوحدنا اخدت ندى ودخلنا اوضتها وسيبتهم بيتكلموا انا : خير يا ندى ندى : بصراحه في حاجه لازم تعرفها بما انك مليش حد غيرك انا : خير يا ندى حد مضايقك هنا ... عبير زعلتك في حاجه ندى : لأ ... بس انا سمعت كلامكم ....والصراحه في سر لازم تعرفه ... انا : سر ايه انا سامعك ندى : بصراحه ماما قبل ما تموت قالتلي انى مش من بابا وان انا من جوزها الاولاني .... انا صحيح عمري ما شوفته .... بس لما جيت معاك وعرفت انك ليك هيبه وبتعرف كل حاجه قولت اتكلم معاك وخصوصا انه زيك يعني انا باستغراب : تعرفي اسمه ندى بتهز راسها ايوه .... اسمه الاستاذ عماد *** محامي كبير انا مذهول : انتى بنت عماد .... ازاي ... اقعدي كده وفهميني ندى : ماما حكتلي انها زمان اتجوزته علشان كانت يعني ... غلطت معاه واهلها كانوا هيدبحوه بس هو اتجوزها سنه وطلقها بعد ما خلفتني وهو كان نفسه في ولد وبعد كده اتجوزت جارك وعشت معاه على انه بابا بس مكنتش بحس ناحيته بكده وهو كان طيب الصراحه رغم اني شوفته كتير مع ستات في العماره انا : انتبهت لكلامها ... وعلى كده شوفتيه عندي ندى : لأ ... مراتك ملهاش في الرجاله كانت ستات بس وكانت بتغيظ الستات بيك انا : طب انتى عاوزه ايه دلوقتي ندى : مش عاوزه اروحله .... بس عاوزه اشوفه ... عاوزه اعرف الراجل اللى ضحك على امي زمان ورمانا في الشارع علشان مطلعتش ولد انا : انتى جبتى كام السنه اللى فاتت ندى : ٨٠% انا : طب نفسك تدخلي ايه ندى : اشتغل معاك انا : محاميه يعني ندى بتهز راسها ايوه انا ابتسمت : طب ليكي علي لو دخلتي حقوق هعرفك عليه ندى : وعد ? انا : اكيد وعد وضمتها لي وبوست راسها ... يلا ذاكري كويس ندى مسكت ايدي وباستنى من شفايفي خلتنى اتكهربت البت شكلها خبره ندى : انا بحبك اوي يا استاذ انا : طب ذاكري ونبئى نتكلم بعدين ورديت البوسه وطلعت علا : ايه كل ده سر عبير : علا بتحكيلي على لمياء وعزه انا : مالهم علا : شوفتهم بيبوسوا بعض في البوفيه انا رافع حاجبي : فكريني اخصملهم الشهر علشان يتربوا عبير : ليه بس ... انا عاوزاهم انا : جرى ايه يا عبير هتستعبطي عبير : يا حبيبي انا شايفاهم عندهم استعداد ? انا : بطلي استفزاز علا : طب هاني حبيبي منفسكش مره تريحني عبير : خدها ريحها يا هاني خلينا نخلص انا : هبئا اجيلكم البيت انيكك انتى وجوزك .... هنا لأ ندى ( يا نهار اسود ... رفعت طلع متناك ?.... وكمان بيعرص على علا كمان وعبير سامعه وساكته .... لااااا انا لازم اعرف كل حاجه انا لمحت ندى واقفه بتتصنت وغمزتلها وبصتلي وهي مبتسمه وراحت على اوضتها .... تانى يوم روحت المكتب الصبح وكانت عزه و لمياء بس هما اللى موجودين وبيفطروا وجيت من ورا عزه بعبصتها فاتخضت انا : يا ولاد اللذين بتاكلوا فول وطعميه لمياء : ? مالك يا زوزو ده الاستاذ عزه لسه بتبصلي باستغراب وبعدت عني خطوتين انا مسكت سندوتش طعميه : ممممم بئالي كتير ماكلتهاش عزه بتبلع ريئها : بالهنا والشفا ولسه بصالي بذهول وخوف انا : خلصوا اكل وتعالوا عاوزكم دخلت مكتبي و لمياء دخلت ورايا معاها ساندوتش : خد كمل فطارك انا : طب بعد ما تفطري هاتيلي قهوتى وتعالوا عاوزكم ضروري تليفونى رن : الو هيام : مبروك علينا يا استاذ انا : برافو عليكي .... تعالى وادخليلي على طول .... مصطفى خلص ولا لسه هيام : مصطفى كان بيتكلم كتير فدخلت وقعدت جنبه والقاضي بصلي وسابه انا : مين القاضي هيام : حسام ***** انا : ????? برافو عليكي انتى كده تستاهلي احلى مكافأه هيام : يعني مبسوط مني انا : اقولك ايه سيبك من مصطفى انتى بتحبيه هيام : لأ بس هو ليه مستقبل وطموح وبشوفك فيه ... الا اذا كنت انت عاوز تبئى مكانه انا : ?? انتى مصيبه... لولا اني متجوز كان حصل هيام : هيام : طاوعنى انت بس انا : لما تيجي هعزمك عزومه جامده نادين ومنى داخلين ولابسين نفس الطقم انا : اهلا اهلا بالهوانم .... ينفع اللى عملتوه في فيلا سحر هانم ده .... انتوا ... فضحتووني منى : شو فيك يا ازعر ... ما في سلام ولا حتى صباح الخير ... هيك نبلش يومنا بصريخ ماله عازه نادين : على فكره مش انا انا : يعني منى .... طب يكون في علمك يا منى اللى حصل في الفيلا هيتصلح على حسابك علشان تحرمي تدخلي نفسك في اللى ملكيش فيه ... وانتى يا نادين بلغي كريم يروحلها وعاوز حصر بالخساير علشان نخصمهم من الهانم نادين : حاضر ... بس هدي نفسك كده ... انت شعرك طلع فيه ابيض من كتر الزعيء انا : هو اللى يعرفكم يهدا منى مأموصه : ? لمياء :جابتلي القهوه وحطتها عالمكتب... مدام سحر بره وعاوزه مدام نادين نادين : طب انا هروحلها اراضيها بكلمتين ... متزعلش نفسك انت بس منى : كيف فاكر حالك عم تشخط وتصرخ في انا : يعنى كمان مش عاجبك .... تخسريني فوق المليون جنيه ومش عاجبك منى : شو ... بتصرخ في لشوية فكه ... انا : بطلي تستفزيني والا هبلغ جوزك ياخدك معاه منى : واهون عليك انا : متنزليش موااقع تاااني يا منى ... فاهمه ? لمياء : مدام منى ... مدام نادين عاوزاكي منى خرجت لمياء : ممكن تهدا بئا ... وكمان ايه اللى عملته في البت ده انا : وانتى يا شرموطه ينفع تستفردي بيها لمياء : هي علا حكتلك ? انا : اه حكتلي ... هاتيها واقفلى الباب كويس لمياء جابت عزه ودخلوا وقفلت الباب وراهم وبالمفتاح انا : عزه ... انتى ازاي تسمحي لنفسك يا ست الاستاذه يا محاميه تعملي اللى عملتيه انتى ولمياء ده عزه بخوف : غلطه ومش هتتكرر تاني ... بس انت ازاي انا : ليه عاوزين تنجسولي المكتب واسكتلك .. يلا يا حلوة انتى وهي ومن غير كلام علشان هعاقبكم وقعدت على الكرسي وحطيت رجلى عالمكتب وولعت سيجاره عزه : عقاب ايه ... انا مليش ذنب لمياء هي اللى فضلت ورايا لغاية ما ضعفت انا : اخلعوا عزه : ?????? لمياء بتخلع هدومها ومبتتكلمش انا : هتفضلي متنحه كتير ... اخلعي زيها لمياء : اخلعي مش هيعمل حاجه ... هو بس متعصب عزه بتمسك هدومها وخلعت انا : ??? زوبري شد على جسمها ... يخرب بيت حلاوتك ... ليكي حق يا لمياء وقمت من مكاني وروحتلهم لمياء : تحب ندلعك انا : ببص لعزه وساكت عزه : ارجوك بلاش ... انا بنت بنوت ? انا : ????? طب البسي واخر مره تعملي كده وهاتى القضية اللى معاكي اعرفك ثغراتها عزه لبست هدومها من غير كلام ولمياء خرجتها وقفلت الباب وراها ورجعتلي بتدلع علي وهي بتحسس على جسمي ولمست زوبري عرفت انى هايج فنزلت على ركبها وطلعته ومصتهولي لغاية ما جبت في بؤها لمياء : طعمهم حلو ممممم ... تحب تنيكني انا : في شقتنا يا متناكه ... يلا البسي وابعتيلي عزه لمياء باستنى جامد : انت تؤمر يا دكري انا : لبوه لبوه .... يلا اخلصي عزه دخلت انا : اقفلي الباب وتعالي عزه قفلت الباب انا : بالمفتاح ... مش عاوز حد يقاطعنا عزه قفلت بالمفتاح وبتقعد وهي خايفه انا نقلت جنبها وضميتها علي : بطلي خوف ... انا عاقبتك خلاص وبوست خدها عزه بصتلي باستغراب : انت عاوز مني ايه انا بوستها بس المرادي من شفايفها وده خلاها اتجمدت ومفيش رد فعل لكن بعد دقايق حسيتها سخنت ومسكت راسي بتبوس جامد ومسكت بزها وحسيت حلمتها واقفه اوي وطويله وكانت بصراحه ملبن ونفسها علي وبتئن من اللى بعمله وشفايفنا مسابوش بعض الباب خبط وعزه اتعدلت وهي بتهندم نفسها وراحت فتحت وهي مخضوطه هيام : قافلين على نفسكم ليه انا : كنت بشرحلها القضيه ... تعالى يا احلى هيام في الدنيا وبوستها من خدها وهي معترضتش خالص وحضنتني وهي مبسوطه لمياء ( هو انت مش عاتئ ... يا خيبتك يا مصطفى ) هيام : ها فين مكافئتي انا : ادي يا ستي المكافأه وكتبتلها شيك ب١٠ الاف جنيه عزه : وانا مليش مكافأه انا : لما تبئي شاطره زيها هغرقك مكافئات هيام : ده مصطفى هيفرح اوي انا : لاااا مصطفى همشيه هيام : ليه بس ... هو عمل ايه انا : هو اترافع اد ايه هيام : حوالي ساعه ونص انا : وانتى دخلتى جنبه اد ايه هيام : ٥ دقايق انا : يبئا فاشل ملهوش لازمه .... لمياء تعالى لمياء : امرك يا استاذ انا : لما ييجي مصطفى اديله الظرف ده وبلغيه انى استغنيت عن خدماته هيام بمياصه : طب علشان خاطري سامحه واديله فرصه تانيه انا : ماشي لاجل خاطرك انتى يا قمر ... يلا يا بنات انا نفسي اتفتحت خلاص ... انا هعزمكم على الغدا النهارده عزه : بجد انت جدع اوي ... هو ده الكلام انا ضميت عزه بدراعي : كله لاجل خاطرك يا جميل ?????? مصطفى داخل : طبعا وصلتك الاخبار انا : اه وصلتنى خيبتك .... ساعه ونص بتترافع في ايه مصطفى : ما القاضي كان قفل مصطفى : مش قولتلك خد لمياء معاك ... مسمعتش الكلام ليه لمياء : اتصل بي وقال انه مش محتاجني معاه انا : طبعا يا هبله ... ما هو عاوز يستفرد بهيام ... مصطفى : خطيبتي على فكره هيام : انسى على فكره انا : ??? اهي بنفسها باعتك هيام : انت قعدت تحكيلي عن طموحاتك واحلامك ونفسك وانا شوفت بعيني طموحك .... يا حبيبي انا عاوزة واحد بكلمه يؤمر مش ساعه ونص مرافعه بلابلابلا مصطفى : طب ماشي انا سمعت عزومه انا : مع انك متستاهلش امسك دي اتعابك .... وروح احلأ دقنك وتعالى هعزمكم على حسابي مصطفى : ايوه كده بئا ٢٥٠٠٠ هيام بصتلي : اشمعنى هو ...هو كان عمل ايه يعني انا : هو محامي لكن انتى لسه بتتمرني هيام : على فكره حسام بيه طلبني في مكتبه وكان عاوز يعزمني في بيته انا : ومصطفى كان فين ? هيام : كان واقف مع محامي الخصم بيتكلم معاه انا : لا راجل ياض علا داخله : صباح الخير يا حبيبي وباستنى في خدي مصطفى : مش عاتئ انت لمياء : ما البعيد اعمى ... نفضتلك انا موجوده وحلوه زيها هيام : ايواااا خليك مع لمياء احسن علا : تعالى يا مصطفى عاوزاك انا : اوعى لتفترسك ?????? سحر : ممكن ادخل يا استاذ هاني كريم : انا خلاص عملت حصر بالتلفيات وكلفت حوالى مليون و٥٠ ألف انا : طب روحوا شوفوا شغلكم .... اتفضلي يا مدام ... انا طبعا اسف عاللى عملته مدام منى وانا هشيلها الاصلاحات كلها سحر : بصراحه انا جايالك اشكرك بعد اللى عملته والباشمهندس صلح كل حاجه خلاص انا : لحئت كريم : يا استاذ الموضوع سهل وكمان دي تلفيات كهربا فشديت سلك وحطيت مكانه سلك جديد يتحمل سحر طلعت دفتر الشيكات وكتبت شيك وده مكافأه منى ليك يا كريم قصدي ... يا باشمهندس كريم كريم : بس انا معملتش غير شغلي سحر : انت فرحتني بعد ما كنت زعلانه وده عندي بالدنيا .... استأذنكم انا بئا انا شديت كريم من دراعه : انت عملت حاجه صح كريم : عيب يا استاذ تلميذك ? ... بس ان جيت للحق مكنه انا : اوعى تسيبنا ولو عاوز نسبه كمان انا موافق كريم : هفضل معاك بس بشرط انا : ايه هو كريم : تكلملي هيام ... عاوز اتجوزها انا : اهي عندك ... هي عاوزة واحد زيك ... بس اوعى تزعلها هتحبسك كريم : دي شغلتي و بيغمزلي انا فضلت في مكتبي بفكر .... ياااااه الولاد دول كنز .... يا لهوي عليكي يا هيام ... ابو ابراهيم لو شافك هيخليكي نجمه ولا انتى يا عزه عليكي جسم نار علا : تعالي يا شهد انتى وبسنت انا : مالهم دول كمان شهد : بصراحه انا عاوزة اسيب الشغل .... خالد جالي فيلا فريده هانم و كان عاوز يتقدملي بشرط اسيب الشغل بسنت : وقاللى نفس الكلام انا : فين خالد علا : بيشطب فيلا بهاء بيه انا : اتصلي عليه يسيب اللى في ايده وابعتى لكل العملاء بتوعنا ميتعاملوش معاه .... خلي نادين ومنى يتكلموا هما معاه .. اهدوا بس يا باشمهندسه انتى وهي ... انا مش هسمح بالمرءعه دي في مكتبي بسنت : على فكره هو جالي البيت واتقدملي ولما شهد كلمتنى عرفت انه بيلعب بينا ... علا : انا هتصرف معاه خلاص بسنت : على فكره قبل ما يتقدملي كان بيتكلم كتير مع عزه ومره شوفتهم بيبوسوا بعض انا : ?? لمياء ... اندهيلي عزه ? عزه جايه خايفه انا : ? من غير كدب ... في بينك وبين المهندس خالد حاجه عزه ? : ايوه ... مره باسني غصب عني ... ووعدني انه يتجوزنى انا : هلااا ? .... عمل حاجه تاني عزه : لأ انا : يعني البيه منيمنا في العسل وبيستغفلنا خالد داخل وشافهم ... امرك يا استاذ كل اللى في المكتب كانوا واقفين بيسمعوا كل حاجه لمياء ( امال لو عرفت انه ناكني هتعمل ايه ... استر يا رب ) انا : لمياء ? .... ادي البااااششمهندس حسابه وميدخلش المكتب هنا تاني خالد : ليه بس انا عملت ايه شهد خلعت جزمتها وضربته بيها : دي علشان انت عاوز تخدعني بسنت : ودي علشان انت ندل جبان ... لما انت هتتقدم لشهد بتيجي تطلب ايدي ليه لمياء : بتعملوا ايه هو ده ضرب يلا يا عزه ايدك معانا ومسكوا جزمهم بيضربوا فيه كريم بصلي وهو مبسوط انه خلاص بئا لوحده وهو ضامم هيام تحت دراعه مصطفى : خلاص يا جماعه سيبوه انا : هو انت يلا معندكش نخوه ... لازم تعرفوا كلكم انكم هنا اخوات مع بعض ... واللى يسيب اخته يتعمل فيها كده يحصله ايه كلهم : يتربى طبعا عدى اليوم وعزمتهم عالغدا في مطعم كبير وكانت عزه بتبصلي وتبتسملي وعلا لاحظت وشايطه بس بتاكل وهي بصالي ورافعه حاجبها بعد الشغل والعزومه روحت لاسراء واول ما دخلت خدتنى بالحضن وهي مبسوطه اوي انا : اهدي بس مالك اسراء : هاني انا ... حااااامل ? انا : بجد ? ... ده اسعد خبر سمعته النهارده ... يااااااه ... اخدتها قعدنا عالكنبه وهي في حضنى اسراء : عبير عامله ايه دلوقتي انا : خلاص كلها شهرين تلاته وتولد اسراء : يعنى فرق ٦ شهور بين ابني وابنها .... انا واثقه انى هخلفلك ولد انا : ببصلها بحب : انتى غيرتي حياتي كلها .... شكرا يا حبيبتي تليفونى رن وكانت لمياء اسراء : مالها عاوزه ايه انا : عاوزه تتناك اسراء بصتلي ومصدومه : هو انت متجوزها انا : هو انا اتجوز بعدك ... لأ طبعا وكمان مش دي اللى ابصلها اسراء : طب بتعمل معاها كده ليه انا : يا حبيبتي دي بنت شمال... بتساعدنى في شغلي كتير اسراء : حبيبي مش كفايا عبير واخداك مني ... كمان هتطلعلي واحده شمال زي لمياء انا : اوعدك مراتي تولد واعرفها واجمعكم سوا اسراء : بجد يا حبيبي ... انا مبسوطه اوي ? ..... روحت للمياء واتفاجئت بعزه هناك ضربت لمياء ألم خلاها صرخت لمياء : ليه كده بس عزه : حرام عليك يا هاني ... وانا اللى كنت مبسوطه اننا خلاص قربنا من بعض وقولت نمتعك سوا انا : وهي اللى عرفتك عزه : ايوه ... لمياء بنت خالتى ... وياما حكتلي عنك وهي اللى قالتلي اجي اتقدم للشغل معاك ... بلا محاماه بلا بطيخ ... انا عاوزة اتناك وبس من زوبرك الحلو ده ممممم انا : يا ولاد الشراميط وخلعت الحزام وجريت وراهم ودخلت وراهم اوضة النوم لمياء : تعالالي بئا وهجمت علي هي وعزه وانا مش عارف افك نفسي منهم وخلعوني ملط عزه : اوعي انتى اتناكتى كتير انا نفسي مره وخلعت ملط ونزلت بتمصلي وقصادها لمياء نزلت معاها وعزه بتزؤ فيها انا : انتوا متففقين بئا عزه : همتعك ... مش انت عجبك جسمي ... انا كمان عجبني زوبرك الناشف ده وطلعت فوق منه وحطته على فتحت طيظها ونزلت ححححححححح اخيرا زوبر بجد اييييي اييييي ايييي انت لازم تفتحني لمياء : ولسه هتتمتعي لو هاج عليكي يا بت يا عزه عزه : يلا هيج علي ونيكني انا : انتى اللى جبتيه لنفسك وقلبتها وانا زوبري جواها ونمت فوق منها وبرزع فيها لغاية ما فشختهم هما الاتنين وروحت ....... عبير : انت جيت يا حبيبي انا : لأ لسه في السكه عبير : ???? مش عارفه مالي هايجه اوي ... تعالى نيكني انا : حاضر هاخد دش وارجعلك دخلت اخد شاور سخن ولئيت ايد بتحضني وبلف كانت عبير ببطنها قدامها بوستها وبدأنا ليلتنا تحت الدش وببوس فيها جامد وانا بقفش في جسمها كله ودخلت بيها اوضة النوم نيمتها على طرف السرير وبئيت ادخل زبري في كسها بالراحه و شغال بطييييئ لغاية ما جبت لبني جواها ونمت وهي نامت في حضني و حطت رجلها على وسطي .. وببص لئيت ندى بتلعب في كسها من ورا الباب ونمت شويه معتبرين صحيت نص الليل وسمعت صوت في اوضة ندى وببص ??? صور ندى[/B][/B] [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="HkwhKKP.jpg"]https://iili.io/HkwhKKP.jpg[/IMG] [/URL][URL='https://freeimage.host/i/Hkwhfl1'][IMG alt="Hkwhfl1.md.jpg"]https://iili.io/Hkwhfl1.md.jpg[/IMG][/URL] صورة سحر [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="HkwhqUF.jpg"]https://iili.io/HkwhqUF.jpg[/IMG][/URL] صورة عزة [URL='https://freeimage.host/ar'][IMG alt="HkwhxDv.jpg"]https://iili.io/HkwhxDv.jpg[/IMG][/URL] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس تحرر ودياثة
الـوثـيـقـة | السلسلة الأولي | _ عشرة أجزاء (معز 14)
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل