مكتملة حياة اسرة-علاقتي باخواتي قصة للكاتب (StorytellerL) -اربعة عشر جزءا (1 مشاهد)

ا

ابيقور

عنتيل زائر
غير متصل
حاولت ان امسك القلم واكتب القصة كثيراً وكل مرة كنت افشل. كل مرة كنت اقف ادور في الدوامة التي اعيش بها لا اعرف ان امسك بطرف الخيط وكيف بدأت الأمور التي ادت لما انا فيه.

لا اعلم كيف كنت اتوه وبداية الخيط دائماً واضحة. ذلك اليوم منذ عشرة أعرام بالظبط حين كنت ابن العشرة أعوام. ما زلت اتذكر كل تفاصيل ذلك اليوم بدقة غريبة. اتذكر ان ابي وامي اخبروني انهم سيذهبون لحالة عزاء في قرية بعيدة وكيف ان كونهم ابتعدوا عن العائلة لا يعني انهم غير ملزمين بقضاء الواجب.

اتذكر مكالمة التليفون الساعة الثامنة مساء من مديرة مكتب أبي سما واختي وعلا وهي ترد على الهاتف. لما اكن اسمع ما تقوله سما بالتأكيد ولكني استطعت ان املأ الفراغ بين كلام علا "ايه؟ .. ازاي؟ .. الاتنين؟.. طب مستشفى؟...."

لم يكن هناك امل لخروجهم من الحادث. كانت فاجعة لعائلتي بكل المقاييس. من سيهتم بتربية ثلاثة بنات واخوهم. اتذكر الجميع يتهرب من الاجابة. اتذكر الجميع بجانبنا في العزاء يخبرنا بأن نتصل به اذا احتاجنا الى شئ وأتذكر الجميع ينصرف دون ان يترك رقمه.

لحسن الحظ ان ابي كان شديد الثراء نتيجة لامتلاكه مجموعة من الشركات الكبيرة التي كانت تدار عن بطريقة مساهمة عن طريق مجالس إدارة وفرت لنا أموال اكثر من ما كنا نحتاج. ولم يكن ينقصنا الا ان ندير تلك الأموال. وهنا اتىدور اختي علا.

كانت علا حينها في السادسة عشر من عمرها فقط لكنها استطاعت ان تقوم بدور الأم ومديرة المنزل على اكمل وجه. كانت تهتم بدراستنا وتهتم بأكلنا. لم تيأس علا يوماً ولم تتأخر عن إخراج افضل ما فينا حتى وصلنا ليومنا هذا.

وهنا تبدأ القصة. اليوم...

بداية اود ان اتحدث عن نفسي قليلاً. انا حازم. عمري الآن عشرون عاماً. ادرس بكلية التجارة بالجامعة الأمريكية وامارس رياضة السباحة. ممارستي لرياضة السباحة منحتني الجسد الرياضي المعروف للسباحين. ذلك الجسد الطويل والكتف العريض. اقوم بحلق شعري قصير. احافظ على قليل من الذقن والشارب لاعتقادي انها تجعل شكلي أفضل. منذ ان تممت الثامنة عشر من سنتين بدأت علا تلقي ببعض المسؤوليات علي حتى صرت رجل البيت ومساعدها في تربية ندى ورنا.

ثانية اود ان اتحدث عن اخواتي. وبالتأكيد سأبدأ بسيدة المنزل وصاحبة الفضل لما نحن فيه علا. علا الآن بسن السادسة وعشرون مهندسة معمارية تعمل بأحدى المكاتب الهندسية. سأحاول ان اتناسى كوني اخوها لأشرح لكي مذكرتي شكل علا. علا على عكسي تتمتع بجسم يميل الى قصر القامة أخذته من أمي. شعر علا شديد السواد طويل يصل الى بعد أسفل ظهرها. جسم علا رغم كونها قصيرة الا انها لم تكن تخينة. او على الأقل لم تكن تخينة عند منطقة الوسط. كان صدر علا على الجانب الآخر كبير بعض الشئ... حسناً كان كبير جداً مما اضطرها لأن ترتدي دائماً ملابس واسعة لتخبئه. بصدر كبير ووسط رفيع كان علا تتمتع بطيز -هل حقاً اصف طيز اختي؟ انا لا اصدق ذلك- كانت طيز علا عريضة وكبيرة وممتلئة خاصة إذا ما قورنت بساقيها الرفيعين.

ثالثاً يأتي دور ندى. بعمر السابعة عشر الآن ندى تدرس في الثانوية العامة بالمدرسة. لكنها لم تكن تكترث لذلك تماماً. ندى تحب الرسم وتجيده وقد قررت منذ زمن انها تريد ان تدخل كلية الفنون التطبيقية بأحدى الجامعات الخاصة وبالتالي فهي لا احتاج الى المذاكرة، او هكذا تزعم على الأقل. على عكس علا كانت ندى تقوم بقص شعرها الأسود قصيراً حتى انه لا يصل لكتفها. كان جسم ندى مثلي طويلاً حتى انها كانت اقصر مني ببضع سنتيمترات فقط. لكن طول قامة ندى صحبه نحافة جعلة من استدارة خصرها شئ واضح تماماً. لم تكن طيز ندى تقارن حجماً بطيز علا لكن نظراً لرفع ندى الشديد فقد كانت طيزها تتمتع بأستدارتها الخاصة التي لم تكن ندى تحاول إخفائها عن طريق لبس البنطلونات الضيقة ورفعها لأعلى بشدة. كانت طيز ندى تبدو في حجم قبضة اليد لكنها شديدة الأستدارة. أما عن صدر ندى فأيضاً مان مختلف عن صدري علا "البقري لكن مشدود" ان صح التعبير. فصدر ندى كان كبير أيضاً ولكن على هيئة كرتين بارزتين بحجم قبضة اليد.

في النهاية تأتي رنا آخر العنقود. كانت رنا في السادسة عشر من عمرها شخص انطوائي تماماً. كانت قليلة الكلام وكثيراً ما تجلس وحيدة ممسكة بكتاب تذاكر فيه. كانت رنا قصيرة مثل علا لكن رفيعة للغاية مثل ندى. كان جسم رنا كجسم الأطفال نتيجة صغر حجمها في كل شئ ولم تكن تحاول بذل المجهود لإثبات عكس ذلك فكانت دائماً ما ترتدي البنطلونات الboyfriend الواسعة والتيشيرتات البولو. كانت رنا تترك شعرها كيرلي منسدلاً بطول ضهرها حتى وسطها.

هؤلاء هم أبطال القصة. وتلك هي قصتنا. قصة أسرة عاشت منفصلة وحيدة معتمدة على نفسها حتى اعتادوا الإنفصال والتعايش وحدهم بقصرهم المنعزل.

———-
الفصل الثاني من القصة يبدأ منذ عام. كان الجو شديد الحرارة كعادته بمصر في نهاية شهر مايو ومع بداية دخول الصيف وكان اليوم يوم سبت هادئ كعادة بيتنا.

كان منزلنا مكون من طابقين. بالطابق الأرضي غرفة معيشة، وصالون وحجرتي التي بها حمامها الخاص كما بها شباك يطل مباشرة على حمام السباحة بالحديقة. أما الطابق العلوي فكان يحتوي على 3 حجرات لأخواتي الثلاثة بالإضافة الى حجرة أبي وأمي التي ما زالت مغلقة منذ يوم الحادثة. كان هناك مطبخ في كلتا الطابقين ولكن علا كانت تفضل الطبخ بالمطبخ بالطابق السفلي نظراً لقربه من السفرة.

نظراً للحر وتقسيمة المنزل التي كانت تفصلني تماماً عن أخوتي فقد تعودت ان انام مرتدياً بوكسري فقط. في ذلك اليوم كنت ارتدي بوكسر اسود به بعض الرسومات البيضاء.

بدأت القصة في الساعة ال9 صباحاً حين تلقيت مكالمة على هاتفي من رقم غريب أيقظني. لم اتخيل ان شخص ما يعرفني حتى ولو من بعد قد يتصل بي في ذلك الوقت ولذلك قررت ان اتجاهل المكالمة في البداية، ولكن قبل ان يفصل الهاتف مباشرة جاء برأسي خاطر ماذا لر كان هناك كارثة لذلك قررت ان ارد.

"ألو" خرجت مت فمي بصوت منهك
"زي ما قلت لك محدش هيهتم، يا مستر انا مقطوعة من شجرة" سمعت الجملة بصوت خافت من الخلف قبل ان اسمع صوت ضحك من اكثر من شخص قطعه صوت رجل "ألو، حازم والد رنا؟"
ما ان خرج صوت الرجل الا وتوقفت كل الأصوات حوله
"أيوة خير في حاجة؟" اجبت متوتراً وقد بدأ القلق يملؤني من ان تكون رنا أختي الصغيرة بمشكلة.
"انا آسف على إزعاج حضرتك.."
"لا ولا يهمك"
"انا بتصل بخصوص مستوى رنا الدراسي حضرتك"
"اتفضل"
"رنا بقالها 4 أمتحانات في الدرس بتسقط، لو كملت على كدة انا هضطر أفصلها. حبيت بس أبلغ حضرتك عشان تركز معاها"
"شكراً جداً لك حاضر" قلتها وقمت بإغلاق الهاتف. ربما كنت انتظر هذة المكالمة بحصوص ندا، ولكن رنا! كيف حدث ذلك ولماذا.

بقيت منتظر في حجرتي اقوم بالتنقل بين مواقع التواصل الإجتماعي حتى سمعت صوت الباب وهو يفتح ويغلق.

"رناااا" ندهت بصوت عالي وانتظرت لثواني قبل ان تفتح رنا الباب لتجدني جالس على طرف السرير بالبوكسر منتظرها.

"حازم، خير" قالتها رنا بهدوئها المعتاد
"ايه المكالمة اللي جت لي دي؟"
"معلش صحيناك" قالتها واستدارت لتخرج
"استني رايحة فين؟"
"حازم انت مش مهتم وانا عارفة انك مش مهتم مالوش لازمة نمثل على بعض"
"مين قال اني مش مهتم"
"انت عارف المدرس اللي اتصل ده مدرس ايه؟" سألت رنا وبقيت واقفة لثواني تشاهدني وانا ساكت قبل ان تكمل "بالظبط كدة"
"ده مش معناه اني مش مهتم" اجبتها محاولاً الدفاع عن نفسي
"بقولك يا حازم. انت فاكر قبل ما ندى تفقد الأمل في المذاكرة كنتم مهتمين بها ازاي؟"
"ايوة بس...."
"فاكر كام مرة زعقت لها عشان درجة وحشة؟"
"ما هو عشان..."
"فاكر كام مرة علا حطتها على رجلها وعاقبتها؟"
"ايوة يا رنا انت مش **** عشان علا تحطك على رجلها وتضربك على.. على اياً كان انت كبيرة دلوقتي ندى كانت ****"
"وانا عندي 16 سنة! ياااااه كبيرة اوي شكراً يا عم، عايز حاجة تاني" قالتها ومسكت الباب لتخرج لأجد نفسي مندفع ناحيتها ممسكاً بذراعها "تعالي هنا" قلتها وانا اشدها ناحية السرير لأجلس مرة أخرى.

"انا مهتم بيكي، لازم تعرفي ده"
"انت ازاي تشدني كدة من دراعي؟" قالتها وهي تنظر ليدي الممسكة بدراعها بقوة
"انت اللي طلبتي تتعاملي كطفلة عشان مش قد تتحملي مسؤلية!" قلتها وانا امسك بدراعها اكثر
"أي.. حازم إيدك وجعاني" قالتها وهي تحاول ان تخلص دراعها من يدي
"انت مش متضايقة اننا بنعاملك كواحدة كبيرة خلاص نعاملك كطفلة" كان صوتي بدأ يرتفع قليلاً وبدأت انظر لها الآن بحدة. كانت رنا ترتدي بنطلون سويت پانرس رمادي واسع وتيشيرت سادة وشعرها الكيرلي منسدل خلفها.

"يعني ايه تعاملني كطفلة؟" قالتها رنا بصوت منخفض "أهدا طيب معلش"
"جاية دلوقتي تقولي أهدا، انا هوريكي انك مش مقطوعة من شجرة" قلتها وانا أشدها لتقع على ركبي حيث أصبح بطنها مستقرة على ركبتي الأثنين وطيزها بالبنطلون الرمادي في الهواء

"انت سمعتني وانا بقول مقطوعة من ....ااااااه" قبل ان تكمل رنا الجملة كنت قد رفعت يدي ونزلت بها على طيزها
"حسيتي ان عندك اخ كبير؟"
"انت بتعمل ايه؟" قالتها رنا وهي تحاول انت تفلت لكني قمت بتثبيتها بيدي اليسرى بينما رفعت يدي اليمنى ونزلت بها مرة اخرى على طيزها
"ااااااه بس يا حازم"
"بس ليه، مش عندك 16 سنة ومش ****؟" قلتها وانا ارفع يدي مرة أخرى انزل بها على طيزها
"أي طيب انا آسفة انا آسفة"
"آسفة على ايه؟" قلتها ويدي تهوي مرة أخرى
"مش عاااااارفة بس آسفة"
"لا مش عارفة فكري بقى عشان انا هضربك 5 مرات وكل مرة......" قبل ان اكمل الجملة تفاجئت بحركة أمام باب غرفتي وعلا وقافة أمامي مرتدية شورت أبيض قصير بالكاد يغطي ربع فخذتها وتيشيرت أبيض كات يخنق على صدرها. للحظة استوعبت ما يحدث.

لقد كنت حالس ارتدي البوكسر فقط على طرف السرير وأختي الصغيرة نائمة على حجري أقرم بضربها على طيزها. كيف وصلت لهذه النقطة! لقد بدى كل شئ منطقي. مظرت الى علا دون ان اتكلم منتظرها ان تنفجر بوجهي لأجدها تقول "دي بتحور عليك!"

"مش فاهم" اجبتها متعجب من رد فعلها. قامت على بأخذ خطوات نحونا ورنا ثابتة تماماً على حجري. "انت فكرك انها هتحس بحاجة بالبنطلون ده؟" سألت علا وهي ممسكة بالبنطلون القطن التي كانت ترتديه رنا "دي بتحور عليك! قلعه لها عشان تعرف تحس صح وماتكررش اللي هي عملته" قالتها علا قبل ان تستدير وتتجه نحو الباب "انا هروح اجهز الفطار تكونوا خلصتوا"

خرجت علا من الباب واغلقت الباب خلقها وبقيت انا ورنا دون كلام لثواني قبل ان اقطع الصمت "قومي اقلعي البنطلون"
"بس يا حازم ماتهرجش"
امسكت بشعرها الكيرلي في يدي وشدتها لتقف "اقلعيه"
دون تردد قامت رنا بدفع البنطلون لأسفل "اه اه سيب شعري طيب"
ما ان انزلت البنطلون الا وعادت كما كانت الا وبدأت الاحظ شيئاً لم اكن كدرك له تماماً. جسم طيز رنا لم تكن كطيز الأطفال كما تصورت او كما يظهر من ملابسها. فرغم صغر حجمها كانت طيز رنا كاملة الأستدارة وشديدة البياض. او هكذا بدى مما ظهر من تحت الكيلوت الأخضر العريض الذي كانت ترتديه.
"الأندريوير دي مش هينفع، نزليه" قلتها ولكن هذه المرة لم انتظرها زن تقوم بل قمت بالأمساك به وشده لأسفل دون مقاومة منها.

ظهور طيز رنا المستدية بالكامل جعلني ابدأ اشعر بأنتصاب زوبري الذي كان مصطدم ببطنها وه ما دفعني ان انجز قبل ان يتحول الموقف لشئ اكثر غرابة.

"هضربك خمس ضربات وكل واحدة عشان تتعد تقولي انت آسفة ليه!" قلتها بصوت هادئ وانا اقوم برفع يدي وإنزالها بقوة على طيزها .. واحد"
"اااااااااه، انا آسفة عشان ماذكرتش" كانت طيز رنا تترج تماماً كالملبن مع نزول يدي عليها.
"اتنين" قلتها وانا ارفع يدي لأعلى وانزالها على طيزها مرة أخرى. هذه المرة انتفضت رنا بكل جسمها من قوة الضربة قبل ان تصرخ "اااااي، حازم براحة انا آسفة اني زعقت لك"
"تلاتة" قلتها وانا انزل بقوة اكبر مرة أخرى
"مممممااااااااه.. مش قادرة مش قادرة" قالتها قبل ان تضيف "آسفة عشان قلت اني مقطوعة اااه"
"اربعة"
"لا لا لا مش قادرة.. آسفة اني برد عليك وحش وانت اخويا الكبير اه يا طيزي"

كلمة طيزي جعلتني اشعر بالدم يتدفق بقوة لزوبري لذلك قمت برفع يدي ونزل بها بقوة هذه المرة لم افلها ولكن قمت بتقفيش طيزها المستديرة جامد ولم اتركها وانا اقول "خمسة"

"اااااااه آسفة على كل حاجة هحترم نفسي"
بقيت ممسك بطيزها لثواني قبل ان افلتها لتقوم وتتجه مسرعة للحمام.

دخلت خلفها الحمام لأطمئن عليها فرجدتها جالسة على قاعدة الحمام وفاتحة رجلها أمامي ويدها بين قدميها تغطي كسها وهي تستخدم ماء الشطاف لتبرد طيزها مكان ما ضربتها. استغرق الأمر ثواني قبل ان ترفع يدها لينكشف أمامي لأول مرة كسها. كان كس رنا صغير لكنه ممتلئ وكان يغطيه بعض الشعر يبدو انها لم تكن تحلقه. جلست رنا لثواني بعد ان اغلقت الماء تأخذ نفسها وبقيت انا غير قادر عن رفع عيني عن مش اختي الظاهر امامي بين قدميها المفتوحتين.

بعد ثواني قامت رنا وارتدت كيلوتها والبنطلون واتحهت نحو باب الغرفة "هسبقك على الفطار" قالتها وهي تفتح الباب.
قبل ان تخرج من الباب مظرت الي وبصوت هادئ قالت "شكراً، انك مهتم بمذاكرتي. بحبك" قالتها واغلقت الباب وخرجت
————————————

بقيت جالس مكاني على طرف سريري غير قادر على الحركة مرتدياً بوكسري الأسود فقط لا أصدق ما قد حدث للتو. هل بالفعل قمت بضرب طيز أختي البالغة 16 عاماً؟ وهل فعلاً هجت لذلك السبب؟ لماذا رأيت كسها؟ ولماذا حمسني كس أختي؟ بقت هذه الأسئلة تدور برأسي حتى وجدت علا تفتح الباب "الفطار جاهز" قالتها بابتسامة على وحهها وتركت الباب مفتوح وخرجت.

خرجت خلفها بعد ان ارتديت تيشيرت اسود على البوكسر واتجهت الى الترابيزة لأجدهم الثلاثة في انتظاري "ألف مبروك يا جماعة حازم لبس تيشيرت" قالتها ندى ساخرة من سيري الدائم في الشقة بالبوكسر فقط
"بس يا بت، براحته" قالتها علا معاتبة اياها

رفعت عيني لأنظر على رنا كانت تنظر أمامها دون ان تتكلم كالعادة وكانت كل بضع ثواني تتحرك في جلستها فيما يبدو ان طيزها ما زالت تؤلمها مما جعل جلستها غير مريحة.

"المهم هنعمل ايه طيب؟" قالتها ندى وهي تأكل
"شوفي حازم" ردت علا
"تشوف حازم في ايه؟" سألت مستفسراً
"انا ورنا الأسبوع الجي اجازة وعايزين نسافر لنا اسبوع فيلا الساحل" قالت ندى
"نسافر نعمل ايه؟"
"نتفسح يا حازم" قالتها علا بضحك "نروح نشوف البحر ونغير جو وكدة"
"حاضر"
"شكراً ياسطى" قالتها ندى قبل ان تضيف "انت في ايه يا رنا عمالة تحكيها ليه في الكرسي ما تثبتي" معلقة على حركة رنا الكثيرة
"احترمي نفسك" قالتها علا وهي تدفع ندى في كتفها بينما احمر وجه رنا للغاية ونظرت في الطبق أمامها

"احنا على ميعادنا بالليل يا حازم؟" أضافت علا
"اه يا ستي عارف عايزة تنزلي تشتري لبس ومش عارف مش عايزة تاخدي السواق ليه لازم تاخديني وتبهدليني حاضر"
"يا عم ماينفعش السواق يا عم" قالتها علا بضحك "هستناك على 8 كدة"
"حاضر يا ستي"

انتهيت من الطعام ودخلت لغرفتي استرح قليلاً واراجع بعض المصاريف وبعض الحسابات حتى رفعت عيني لأجد الساعة الثامنة الا ربع فقمت مسرعاً ارتديت بنطلوني الچينز الأزرق والسيفتي شوز الصفراء وقميص أبيض وخرجت الصالة لأجد علا ترتدي ال**** وقد انتهت من اللبس وفي انتظاري. كانت علا ترتدي بنطلون أسود قماش يظهر إستدارة طيزها الكبيرة وتيشيرت ابيض ملئ برسومات الورد مختلفة الألوان و**** كونها المحجبة الوحيدة بين اخواتي التلاتة.

"يلا انا جاهزة في ميعادي اهو"

اتجهت انا وعلا بالسيارة وطول الطريق كنا نتحدث في مواضيع عامة حتى قالت علا "كويس اللي انت عملته الصبح"
"اللي هو؟" سألت كأني لا ادري ماذا تقصد
"انك سپانكيت رنا" قالتها علا بأريحية وكأن الأمر عادي "رنا محتاجة حد يحسسها انه ابوها كدة ومحتويها وانت لازم تحسسها بده" قالتها بصوت متأثر
"فاهم"

وصلنا الى المول وبدأنا رحلة العذاب بين المحلات من احل شراء الملابس. في كل محل كان علي ان انتظر حتى تقيس الملابس ثم تسألني عن رأيي وفي 90ظھ من الحالات لا تهتم بما اقول على اي حال لكن يبدو انها كانت مستمتعة بوقوفي امام حجرة تغيير الملابس منتظرها حتى اني لما اعد قادر معرحمل الشنط الكثيرة على الوقوف "خلاص يا حازم آخر محل"
"أخيراً"
كنا نقف أمام محل فيكتوريا سيكريت ويبدو انها تريد ان نشتري ملابس داخلية فشعرت بالراحة انه على الأقل قد اتيحت لي الفرصة لأستريح. "هستناكي هنا" قلتها وانا اضع الشنط على الأرض واجلس بحانبها اير قادر حتى على البحث على كرسي.

دخلت علا المحل بكل أمنياتي في ان تنتهي سريعاً من عملية الشراء لمن يبدو ان الأمر ليس بهذه السهولة حيث مر 10 دقائق ولم تظهر فأخرجت هاتفي وبدأت في فتح اللعب وانشغلت بها لعشر دقائق أخرى حتى سمعت صوت يقترب مني "أستاذ حازم؟"
رفعت عيني لأرى فتاة في العشرين في العمر بشعر اصفر قصير ترتدي بدلة ويبدو انها إحدى العاملات بالمحل "أيوة"
"أستاذة علا عايزة حضرتك معلش"
دون رد قمت ومشيت خلفها حتى وصلت أمام منطقة البروع¤ات التي بدت خالية الا حجرة واحدة بدى ان علا بداخلها. خبطت الفتاة على الباب وفي أقل من ثواني وجدت علا تفتح الباب وتجذبني للداخل قبل ان تقول "شكراً اوي يا منون، ميرسي"

نظرت حولي كانت حجرة التغيير حوالي 2 متر في 2 متر في كل الجوانب مرايات تعكس كل شبر بالحجرة. كانت علا تقف أمامي مرتدية ملابسها باستثناء ال**** قد خلعته ليظهر شعرها مربوط حول رأسها وكانت تقوم بترتيب أشياء كانت تحملها على الشماعات.

"هو في ايه؟"
"عايزة آخد رأيك في اللي هشتريه يا حازم في ايه؟"
"رأيي في ايه اللي هتشتريه" قلتها متعجباً حيث ان ما كان على الشماعات هو پانتي وبرا لونهم أحمر
"پانتي وبرا كدة لقيتهم غاليين فشخ بس حلوين فمش عايزة اشتريهم الا لما اتأكد انهم حلوين عشان ماندمش"
"طب و.. ايوة خدي رأي البنت بتاخدي رأيي ليه" قلتها متعجباً من انها تتكلم في الموضوع كأنه شئ طبيعي
"يابني البنت دي لو دخلت البروع¤ة تترفد! في ايه يا حازم شغل العيال ده خايف تشوفني ولا ايه انت ***!"
"لا مش النقطة"
"خلاص اقعد واستنى اغير وقل لي رأيك"

جلست على كرسي صغير بركن الحجرة ودون ان تنتظر او تتوتر علا وجدتها تقوم برفع البلوزة التي كانت ترتديها ليظهر أمامي سنتيان أسود. كانت عين علا مركزة مع وحهي لكني لم استطع ان احرك عيني من على صدرها الكبير الممتلئ. كان صدرها شديد البياض ومالئ السنتيان حتى بدى انه على وشك الأنفجار.

دون ان تنتظر علا فكت زراير بنطلونها القماش الأسود ودفعته لأسفل لأشهاد في المرايا طيزها الممتلئة وهي تظهر جزء جزء. في البداية ظننت انها لا ترتدي كيلوت وانا انظر في المرآه ولذلك توجهت بعيني مباشرة لكسها لأجد كيولت أسود عبارة عن قطعة قماشة مثلثة تداري كسها.

دون ان تنتظر مني اي كلمة قامت علا بفك السنتيان ليسقط صدرها الكبير أمامها ويبدأ يرتج كالملبن أمامي بحلماته الكبيرة الوردية "أوف البرا ده مش ممكن بيخنق البزاز"
"ايه؟"
"بيخنق الصدر يا عم معلش" قالتها وهي تضحك قبل ان تقوم بدفع الكيلوت لتحت لأفهم لماذا كنت اظن انها لا ترتدي شئ وانا انظر لطيزها. كان الكيلوت من الخلف عبارة عن خيط وفيع قد اندفن داخل قلقة طيزها بين فردتيها.

لم استطع ان امنع نفسي عن السؤال "هو ليه ده غير بتاع رنا، من ورا وكدة"
"هاهاهاهاها ده چي سترينج" وطت علا لتمسكه بيدها تاركة صدراً متدلياً أمام وجهي قبل ان تقف وتريني شكله "الفتلة دي بتخش جوة الطي... انت فاهم يعني. بدل ما حز الپانتي يبان في البنطلون"
"اه اوكيه" قلتها وعيني مثبتة تماماً على ثاني كس أراه في نفس اليوم. والصدفة انه أيضاً كس أختي. كان مس علا ممتلئ للغاية ولكن على عكس كس رنا الذي مان فقط عبارة عن شفتين ممتلئتين. كان كس علا أقل امتلائاً منه لكنه كان بلا شعر تماماً حيث يبدو انها كانت تحلقه كل يوم.

دون كلمة امسكت علا بالكيلوت المعلق والذي يبدو انه أيضاً كان چي سترينج حيث بدأ ينغرس بين فردتي طيز اختي كلما رفعته حتى استقر بالكامل داخل طيزها. ثم امسكت بالستيان "اقفلوا معلش" قالتها علا وهي ممسكة به وضعاه على صدرها
قمت وقفت خلف اختي لأساعد. كان السنتيان من الخلف على شكل مشبك فبدأت في ربطه بدون ان اتكلم ولكن كان صوت انفاسي يملأ الغرفة الصغيرة. ما ان شدت جانبي السنتيان لأيصالهم ببعضهم الا وقالت "آه... براحة يا حازم"
حتى لو وددت ان ارد فلم يكن عقلي قادر على الكلام. لمس اصبعي ظهر اختي فانتفض جسمها واخذت خطوة للخلف جعلت ضهرها يصتدم بي حتى اصبح جسمنا متلاسق "هاهاها ايدك ساقعة يا حازم"

كنت قد ربطته بالفعل ولذلك حيت ارتمت للخلف وضعت يدي حول وسطها لأمنعها من السقوط. كان زوبري منتصب تماماً ولم يكن عندي شك انا مانت تشهر به مصطدم بمنتصف ضهرها نظراً لفارق الطول لكنها لم تتحرك

"ها ايه رأيك في شكله" سألت علا دون ان تتحرك حيث بقت مستندة بضهرها علي وانا وهي ننظر للمرآه أمامنا مشاهد انعكاس جسمها في الكيلوت والسنتيان الأحمر
"حلوين" قلتها بصعوبة بين أنفاسي الثقيلة
"انا برضو شايفة كدة" قالتها ثم اخذت خطوة للأمام ونظرت على نفسها في المرآه وهي تحسس على طيزها التي كانت كالعارية نظراً لإنغماس الكيلوت بداخلها "محلي طيزي برضو"
كرد تلقائي وجدت نفسي اقول "اه"
"هاهاهاها وانت بتبص على طيزي ليه يا استاذ" قالتها وهي تضحك وتأخذ خطوة تجاهي هذه المرة وجهها في وجهي ويبدو ان الصدمة كانت واضحة على وجهي مما دفعها لإضافة "بهرج معاك يا عم"

قالتها الا وهي تقترب علي بجسمها ووجهها في وجهي حتى صار بيننا سنتي ميترات ثم قالت "مش رنا بس اللي محتاجاك يا حازم" ثم اقتربت من أذني بشفايفها بينما صدرها المغطى بالسنتيان فقط مفعوص في صدري وأضافت بصوت منخفض "كلنا محتاجينك مش رنا بس. بس انا مش محتاجة بابا محتاجة صاحب"

صوت اختي في أذني وتلك الكلمات ارسلت كهرباء بكل جزء بجسدي ولم استطع عن رد ويبدو انها لم تنتظر رد ميث اخذت خطوة للخلف وقالت "يلا اطلع استناني انا هلبس واجي" وهي تضحك كأنها لم تقل لي شئ من ثواني

"حاضر" قلتها وخرجت واغلقت الباب خلفي وانا اير مستوعب ما حدث

في البداية اود ان أشكركم على التعليقات التي وصلتني. انتظر دائماً منكم التعليقات والتقييم لتكون دافع لي للأستمرار فرجاء لا توقفوها.. احبكم

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

الجزء الثاني

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ




كان الطريق الى المنزل صامتاً وطويلاً حيث بقيت انا وعلا ننظر لبعض ونبتسم دون ان نتحدث لدقائك قبل ان يغلب علا النعاس وتنام ساندة رأسها على كتفي.

وصلنا المنزل ونمت ليلتها نوم متقطع يشوبه الكثير من الأحلام الغريبة التي لا اتذكر منها الا صور كساس اخوتي الأثنين وصور بزاز علا والسنتيان الأحمر ماسك عليهم بالإضافة بالتأكيد لصورة الفتلة وهي تخترق طيز علا مستقرة بداخلها.

بقيت على هذا الوضع بين النوم والصحيان حتى الفجر ومع شروق الشمس سمعت صوت خبط خفيف على الباب. "مين؟" سألت وانا اقول لأفتح الباب واجد ندا واقفة أمامي مرتدية شورت قطن أصفر وتيشيرت تانك توب بحملات لونه أبيض. "رنا عيانة وسخنة يا حازم ما تيجي تشوفها كدة" قالتها ندا واستدارت لتسير أمامي بينما سرت خلفها مرتدياً البوكسر فقط ونصفي العلوي عاري.

دخلت غرفة رنا لأجد علا جالسة مرتدية فستان نوم أزرق قصير يكشف من صدرها الكبير اكثر مما يخفي وحين رأتني قالت "سخنة اوي يا حازم ايه الحل؟ احنا المفروض نسافر بكرة والدكتور بيقولنا انه مسافر ومش هيقدر ييجي"

نظرت على السرير لأجد رنا مستلقية تماماً لكن مستيقظة. كانت رنا ترتدي سويت بانتس أسود وسنتيان أبيض فقط حين رأتني حاولت ان تغطي جسدها ولكن علا التي كانت تجلس بجانبها ممسكة بقطعة قماش يبدو انها قد بللتها بالماء وبدأت تمسح به جسمها لتخفض درجة الحرارة اوقفتها.

"طيب هكلم الدكتور كدة واشوف هعمل ايه" قلت ذلك ثم اخذت الهاتف وخرجت الى البلكونة واتصلت بدكتور العائلة الذي طمأنني بأنه غالباً دور برد عادي ثم اخبرني بالتفصيل عما علي فعله.

عدت الى الحجرة وبدأت اقلب في درج الأدوية بحجرة رنا. وقد كانت عادة تعلمناها من امي ان يكون في حجرة كل مننا درج يضع به الأدوية الخاصة به ومستلزمات الإسعافات الأولية.

اخذت أبحث حتى وجدت الثرمومتر فأخذته وبدأت رجه حتى وصل لدرجة حرارته الطبيعية ثم اتجهت الى السرير ووقفت بجانب رنا على الجانب الآخر من علا. "طيب احنا مبدئياً محتاجين نقيس درجة الحرارة" قلتها وانا ممسك بالثرمومتر "افتحي بؤك"

دون ان تتحرك رنا ادارت وجهها وتمتمت ببعض الكلمات في أذن علا التي ضحكت بدورها ثم قالت "طيب ما تقولي له، بتقولي لي انا ليه"
"تقولي ايه؟" سألت متعجباً
"أصلها كانت بتستخدم الترمومتر ده من وهي ****، فمش هينفع تحطه في بقها" قالت علا وهي تضحك
"مش فاهم"
"يا حازم اصحى، رنا قاست به درجة الحرارة من طيزها هتحطه في بقها ازاي!" قالت ندا التي كنت نسيت وجودها في الغرفة
"اه، طب ما مش هينفع نجيب ثيرمومتر تاني دلوقتي"
"لا تيرمومتر ايه! لفي يا رنا" قالتها علا ولكن رنا التي احمر وجهها بشدة الآن لم تتحرك.
"يا رنا لفي ورينا طيزك ماتعمليش فيها انچلينا چولي بقى عايزين نخلص" قالتها ندى التي بدت مستمتعة من ما يحدث
"بس يا بت كلمي اختك عدل كفاية قلة ادب! على الأقل بتتكسف مش زيك" قالتها علا قبل ان تتجه لرنا وتقول "بس بجد يا رنا يلا لفي نامي على بطنك عشان نتطمن عليكي. ده اخوكي مش حد غريب"
"حاضر" قالتها رنا بصوت مكتوم وهي تستدير لتدفن وجهها شديد الأحمرار بالمخدة وهي تنام على بطنها. لم تنتظر ندا ان يطلب منها أحد شئ واتجهت من نفسها وقامت في خطوة واحدة بسحب بنطلون رنا وكيلوتها لبني اللون الى أسفل ثم لم تتوقف بل استمرت حتى قمات بخلعهم تماماً كاشفة أمامنا وأمام عيني طيز رنا التي كنت أضربها بالأمس وما زالت ناصعة البياض مستديرة طرية كما تركتها.
كرد فعل لكشف طيزها قامت رنا بضم قدميها محاولة ان تخفي أي شئ.

كانت علا مستمرة في مسح ضهرها بالقماش المبلول لذلك كانت ندا هي مساعدتي. قمت بفتح الثيرمومتر واقتربت من طيز رنا لكن بسبب إغلاقها لقدميها لم أري شئ الا فردتي طيزها. وضعت يدي اليسرى على فردتي طيز رنا وحاولت فتحهم لكن دون فائدة فقلت لها "افتحي رجلك كدة يا رنا"

قامت رنا بحركة سريعة بفتح قدميها. "معلش يا ندا افتحي لي اااااا طيزها كدة عشان احط الثيرمومتر"
"ده انت تؤمرني" دون ان انتظر قامت ندى بوضع يديها كل واحدة هلى فردة طيز لرنا ودفعتهم كاشفة عن كس رنا ذو الشعر القليل من الخلف وعن خرم طيز رنا ااذي بدى صغير وضيق للغاية

دون انتظار قمت بوضع الجزء المعدني للثرمومتر على فتحة طيز رنا وما ان لمسها الا وانتفض جسمها "أح ساقع اوي"
قامت ندى بتثبيت جسم رنا وقالت "حطه يا عم دي بتدلع"
"بت" زجرتها علا
دون ان انتظرهم بدأت في دفع الثرمومتر داخل طيز رنا "اه اه براحة براحة براحة يا حازم" اخذت تردد ولكني لم اتوقف بل بقيت ازقه الى الداخل رغم شدة ضيق خرم طيزها "حازم اه كفاية"
"لا بس ضيق، البت طلعت محترمة" قالتها ندى وهي تضحك
"هطلعك من الإوضة لو مابطلتيش سفالة" قالتها علا ولكن هذه المرة كان هناك شبح ابتسامة على وجهها
حين شعرت ان الثرمومتر قد استقر داخل طيز رنا تركته بالداخل وازحت يد ندى ووضعت يدي الأثنين على فردتي طيز رنا مغلقاً إياهم على الثيرمومتر "بس ماتتحركيش بقى" قلتها وانا مثبت حركتها بالفعل بأمساك فردتي طيزها وإغلاقهم على الثيرمومتر ودفعهم لأسفل مانعاً إياها من الحركة.

مرت دقيقة قبل ان اقوم بشد الثيرمومتر. ما ان سحبت الثيرمومتر من خرم طيز رنا الضيق الا وخرجت تنهيدة منها تنم عن راحة لخروج هذا الشئ الدي كان مستقر بداخلها.

بدأت اقرأ الحرارة بالطريقة التي اخبرني بها الدكتور "ممممم درجة الحرارة عالية زي ما الدكتور توقع، هنحتاج لبوس"

ما ان خرجت كلمة لبوس من فمي الا وانتفضت رنا واستدارت لتنام على ضهرها "لا لا مش هاخد لبوس لا"
" ايه جو الأطفال ده" سألت متعجباً من رد الفعل
"ماليش دعوة مش هاخد لبوس"
"لا هتاخدي حتى لو هنكتفك" قالتها علا بنبرة الأم التي كانت تستخدمها وقت الحاجة
"مش هاخد لبوس انا، بتوجعني"
"انا مش هخليها توجعك" قالت ندا
"مالكيش دعوة انت" ودت رنا ويبدو انها كانت تتكلم بجدية

تركتهم في صدامهم وذهبت الى الدرج اخرجت منه اللبوس. "يلا يا رنا اخلصي. عشان تلحقي تخفي ونسافر"
"للللاااااا" ودت رنا

كانت علا صامتة ويبدوا انها كانت قد اتخذت قرارها بالفعل. فما ان اقتربت من السرير وانا احمل اللبوس الا وبدون كلام قامت بتثبيت كتفي رنا بيديها الأثنين على السرير ولكن رنا ورغم صغر جسمها استطاعت ان تفلت مما اضطر علا لاستخدام طريقة مختلفة بأن قفزت بكل جسمها في حركة خفيفة وجلست بطيزها على وجه رنا مانعة إياها تماماً من الحركة.

كانت علا تجلس بطيزها على وجه رنا التي كانت تتمتم بكلام غير واضح مكتوم في طيز علا. كانت علا تجلس ووجهها مواجه لي بينما اقف أسفل السرير عند قدم رنا
"هات رجلها يا حازم" قبل ان اتحرك سبقتني ندا وامسكت بقدمي رنا ودفعتهم الى الخلف حتى امسكت بهم علا وشدتهم الى صدرها لتكشف طيز رنا أمامي "يلا يا حازم حط اللبوسة"

اقتربت من طيز رنا وقمت بفتحها بيدي كاشفاً عن خرم طيزهاالضيق. كانت رنا لا تتوقف عن التمتمة المكتومة لكني استطعت ان اجمع بعض الكلمات مثل "براحة" او "بس" مما دفعني لأفكر في فكرة ربما تسهل عملية دخول اللبوس فقمت بدون تردد بالبصق على خرم طيز رنا وبله
"انت بتعمل ايه انت كمان" سألت علا متعجبة
"اتقلي بس هيسهل الدنيا فعلاً" جاربتها ندى "وزع بس التفافة بصباعك كدة"
دون تردد بصقت مرة أخرى على خرم طيز رنا التي يبدو انها تدعم الفكرة أيضاً لأنها كفت عن المقاومة. بعد ان بصقت مرتين أصبح خرم طيز رنا مبتلاً وسمعت لكلام ندا وقمت بوضع صباعي على خرم طيز اختي المبلول. اخذت ادور بأصبعي حول خرم طيزها لأنشر البلل في كل مكان وتحول صوت همهمة رنا الى آهات مستكينة تنم عن راحة مما شجعني على دفع عقلك من أصبعي داخل طيز اختي. كان خرم طيزها ضيق جداً لكن مع البلل انفتح وسمح لأصبعي بالعبور.

ما ان دخل صباعي في خرم طيز رنا الا وبدأت إدارته وتحريكه لتوسيع خرم طيزها وتوصيل البلل للداخل. كان جسد رنا مستقر تماماً وتتأوه بهدوء في طيز علا التي كانت تراقب ما يحدث ولا ترفع عينيها عن صباعي بداخل طيز رنا بينما تحتضن قدمي رنا المرفوعتين بين صدرها الكبير وتستطيع ان تسمع صوت نفسها العالي. بجانبي وقفت ندا لا تتحرك تراقب ما يحدث استدرت لأرى ماذا تفعل لأجدها تحرك يدها بسرعة من على كسها الدي يبدو انها كانت تحكه.

حين شعرت ان خرم طيز رنا قد اتسع بما يكفي قمت بسحب صباعي ووضعت اللبوسة التي انزلقت الى الداخل بسهولة وفي ثانية انفك كل شئ. علا قفزت واستلقت على السرير تاركة رجل رنا لتستقر على السرير كاشفة كسها قليل الشعر.

جلست على طرف التقت انفاسي ثم نظرت الى ندى "انا هنزل انام شوية، طمنوني عليها كمان ساعتين كدة" وبدون كلمة أخرى فتحت الباب وخرجت.........

قبل الجزء الثالث اود ان اشكركم جميعاً على القراءة واخص بالشكر اصحاب التعليقات المشجعة والتقييمات. وجودكم وتشجيعكم هو الذي يدفعني للكتابة. شكراً

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ


الجزء الثالث

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ


استمر اليوم على موال واحد بعد ذلك كل ساعتين تنزل ندى لتخبرني باستقرار حالة رنا وكيف انهن جميعاً متحمسات للسفر. انتهى اليوم وقررنا بالفعل السفر صباح اليوم التالي بعد ان اطمئننا على استقرار حالة رنا بشكل تام.

في تمام الساعة العاشرة صباحاً اليوم التالي كننا نقف نحن الأربعة أمام باب المنزل وكل منهن قد جهزت شمطة ضخمة كأننا سنبات هناك شهور وليس لاسبوع واحد فقط.

قررت اخذ السيارة الچيب وبعد تحميل الشنط بالسيارة بدأنا الرحلة التي استغرقت ثلاثة ساعات ما بين الغناء وسماع الاغاني والنقاشات بالإضافة لفقرة تقريباً ساعة من مدى تذكرني بأني وعدتها السفرية السابقة بأن اعلمها سواقة السيارات حتى اني بدأت اشك انها خططت لتلك السفرية لهذا السبب فقط.

بعد 3 ساعات من السواقة وصلنا اخيراً الى الع¤يلا. كانت الع¤يلا محاطة بسور عالي مغطى بالأشجار التي تحجب الرؤية عن الداخل تماماً. كانت الع¤يلا قديمة قام اهلي بشرائها لذلك كانت مكونة من حجرتين فقط. الحجرة الأولى كانت حجرة الأب والأم بها سرير واحد كبير. اما الحجرة الاخرى كان بها سريرين صغيرين للأطفال الذان كانا من المفترض انهما انا وعلا.

خارج الع¤يلا كان هناك حمام سباحة متوسط الحجم على شكل مستطيل ويحيط به كراسي الشيزلونج من كل جانب. كما كان بالع¤يلا حمامين حمام بكل غرفة منفصل، كما كان بها حمام خارجي بجانب حمام السباحة.

وصلنا الع¤يلا وادخلنا الشنط وبدأت خناقة جديدة حين قالت ندى "انا حاجزة سرير لوحدي" قاصدة انها تريد ان تنام على سرير بمفردها وليس على السرير الكبير
"يا سلام ما انا عايزة انام لوحدي وكلنا عايزين" ردت رنا
"انت اصغر واحدة مالكيش كلمة" قالت ندى
"رنا لازم تنام لوحدها عشان لو عيانة ماتعديش حد" قالت علا حاسمة للأمر
"ده ظلم. طبعاً حازم برضو هينام لوحده انا مش موافقة" اخذت تصرخ ندى مما دفعني في النهاية لأن اقول "انا وعلا هننام على السرير الكبير يا ندى كفاية صداع بقى"
"اتفقنا" قالت ندى وسحبت شنطتها الى حجرتها ولحقت بها رنا تجرجر شنطتها خلفها ايضاً

حملت الشنطتين -شنطتي انا وعلا- الى غرفتنا ودخلت وهي تسير خلفي وتقول بصوت عالي "ربع ساعة ونتجمع في الصالة عشان هننضف الع¤يلا قبل ما نقعد".

دخلنا الغرفة ووضعت الشنط بجانب السرير واغلقت هي الباب بعد ان دخلت خلفي.
"أوف على الدوشة بتاعتهم" قالت علا والقت بجسمها على السرير بينما جلست على طرفه وانظر اليها. كانت علا ترتدي بنطلون چينز أزرق وبلوزة بيضاء.
وهي نائمة على السرير دون ان تتحرك فكت علا ال**** تاركة شعرها يسرح على السرير.

كنت بالفعل ارتدي سويت پانتس ولم اكن لأشارك في تنظيف الشقة على اي حال فقررت اني لا احتاج ان اغير الآن. بقينا كذلك لخمس دقائق قبل ان تتحرك علا وتقوم "يا دوب اغير عشان نلحق نروق ونخلص بقى" دون ان تنتظر وضعت علا يدها تحت البلوزة البيضاء ورفعتها لتكشف بطنها النحيفة ثم بزازها التي كان يغطيها سنتيان لونه بنفسجي ووقفت أمامي بالسنتيان ونظرت الي في عيني وهي مبتسمة.

"عارف يا حازم اجمل احساس في الدنيا؟" قالتها وهي ما زالت تنظر لعيني وتبتسم ولم تنتظر مني رد واضافت "قلع السنتيان في يوم حر" قالتها علا ثم فكت السنتيان وتركته يسقط على الأرض ليسقط معه بزيها الكبار. "أوف راحة غريبة" قالتها وهي تدعك بزازها.
دون ان تنزل عينها من عيني فتحت زرار البنطلون الچينز وبدأت تدفعه بقوة لأسفل ولأنه كان ضيق كانت تنزله بالعافية وهو ممسك بطيزها حتى خلعته للنهاية.
"أوف على الحر" قالتها ثم امسكت بمناديل من الطاولة وقامت بدفع الكيلوت الابيض الى الجانب كاشفة عن كسها الخالي من الشعر تماماً وقامت بمسح كسها من العرق بالمناديل.

بعد ذلك اتجهت الى الشنطة وهي تعطيني ظهرها وانحنت لتخرج ملابسها كاشفة عن طيزها الكبيرة التي قد ابتلعت فتلة الكيلوت داخلها بالكامل واخرجت فستان نوم لونه أبيض وفي ثانية ارتدته دون ان ترتدي سنتيانة
"يلا انا جاهزة للترويق.. جاهزين يا بنات؟" سألت علا وهي تخرج من الحجرة وانا ثابت مكاني غير قادر على الحركة.

استلقيت على السرير قليلاً لأستريح من عناء الرحلة وذهبت عيني في النوم من التعب ويبدو اني استغرقت في النوم لساعات لأني لم استيقظ الا على صوت ندى وهي تخبرني ان العشاء جاهز.

قمت من النوم وغسلت وجهي واتجهت الى الصالة حيث كان الاكل جاهز والثلاثة منتظرني "هي الساعة كام؟" سألتهم بمجرد ما جلست على الطاولة
"10 بالليل يا حبيبي" اجابت علا
"ياه ده انا نمت كتير ده انا مش هعرف انام بالليل"
"انا عن نفسي انا والبنات اتبهدلنا تنضيف، احنا هنحط راسنا على السرير هنروح في النوم"
بنظرة سريعة على اعين الثلاثة المليئة بالإرهاق عرفت انها الحقيقة

بعد ان انتهينا من الأكل وغسيل الأطباق اتجه الثلاثة بنات الى غرفهم بينما اتجهت الى الخارج للجلوس قليلاً على حمام السباحة. مر ما يزيد عن نصف ساعة حين قررت ان ادخل للغرفة واستلق على السرير لربما يغلبني النعاس وانام ايضاً.

في محاولة ان احتفظ بهدوئي وانا داخل حتى لا أيقظ علا قمت بتشغيل الكشاف بالهاتف. حين اضأت النور كان بالصدفة موجهاً في اتجاه علا لأرى منظر لم اكن متوقعه تماماً.

كانت علا نائمة في فستان النوم الذي اردته صباحاً لكن يبدو انها كان تتقلب كثيراً في نومها لأن الفستان كان مرفوع الى بطنها كاشفاً عن الكيلوت الأبيض أمامي بين قدميها المفتوحتين.

لم يكن الفستان يقوم بعمل حيد ايضاً بأي شكل فمدارية بزاز علا لأن بزيها الضخمين كانا قد قفزا خارج الفستان. ففي النهاية كل كان يخبيه الفستان هو بطن علا. كنت اعرف بالتأكيد ما هلي فعله وهو ان اتركها وادخل انام لكني لم استطع ان اقاوم. اخذت كشاف الهاتف واقتربت من علا.

ركزت الهاتف على عين علا المغلقة لأتأكدت انها نائمة ولم تتحرك فتأكدت انها في نوم عميق. ركزت الكشاف على حلمة على الوردية اخذت انظر اليها من كل اتجاه. منظر حلمة اختي تسبب لي في هيجان شديد جعلني لا افكر وانا اتجه بصباعي امسك حلمتها برفق شديد وابدأ احركها بأصابعي.
بدأت احرك حلمة اختي علا في دوائر بأصابعي لثواني بالبز هذا ثم اتجه الى ذاك. بعد عدة مرات قمت بوضع يدي بين بزين علا ولمست تلك المنطقة شديدة النعومة. كانت المنطقة بيت بزين علا شديد النعومة والبياض واخذت بلمسها حتى بدأت اشعر بهيجان شديد.

صرت هائج بشدة ولم اعد افكر لذلك عدت الى حلمتها وبدأت العب بهم بعنف اكثر من قبل ومع كل ثانية كنت اققد اعصابي اكثر واقرص اكثر على حلمات علا الى ان تفاجئت بصوت يخرج من فمها مما فجعني ظناً مني انها استيقظت ولكن لحسن الحظ كانت مجرد همهمة "ممممحازممنتمت اه اه مممممم" دون ان تفتح عينيها مما اكد لي انها مازالت نائمة ولكني قررت ان اكون اكثر حرصاً.

تركت حلمة علا وباستخدام اضائة الموبابيل اتجهت بحرص نحو كسها المغطى بكيلوتها الأبيض الفقط وباستخدام اصابعي برفق قمت بإزالة الكيلوت كاشفاً عن كسها الذي اخذت اتأمله عن قرب.

كان كس علا خالي تماماً من الشعر وكان فاتح اللون به بعض الحمار وكان شديد الأنتفاخ حتى تشعر انك تريد ان تنهمر عليه تأكله. لكني تمالكت نفسي لكي لا اوقظها وقررت الا المس كس اختي لكني قررت ان اشمه.

اقتربت بحرص من كس علا المكشوف بأنفي واستنشقت ليملأ انفي تلك الرائحة الرائعة لما بين قدمي اختي. كانت الرائحة رائحة بلل ممزوجة برائحة البادي سبلاش الخاص بها. اخذت اسم رائحة كس اختي واتأمله لدقائق. يبدو ان علا شعرت بأنفاسي على كسها وهي نائمة لأنها تحركت مما جعلني اقلق مرة أخرى فقررت ان اكتفي بهذا القدر وانام.

شكراً على تعليقاتكم المحمسة، اتمنى ان تكثروا ومنها لأنها حقاً الدافع الحقيقى وراء كتاباتي. كما اود ان اخبركم اني لا امانع تماماً ان اسمع اقتراحاتكم او طلباتكم.

اتمنى لكم قراءة ممتعة، احبكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ


الجزء الرابع


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ




كانت ليلة طويلة للغاية لم استطع النوم فيها بسبب شدة الهيجان. حاولت بكل الطرق ان افكر بأي شئ آخر غير جسد أختي الشبه عاري بجانبي لكن بدى الأمر مستحيل. بقيت طول الليل على هذا الوضع، اقوم على فترات بكشاف الهاتف اتأمل كس علا او استنشقه واعود محاولاً ان انام بلا فائدة حتى الفجر.

أخيراً مع الفجر بدأت تذهب عيني في النوم ونمت بالفعل بضع ساعات.
طااااااخ. كان ذلك صوت رزع الباب وندا تدخل مسرعة "يلا نعوووووم احنا جايين ننام ولا ايه" قالتها ثم وقفت متنحة وصامتة

استيقظت وبدأت استوعب ما يحدث حولي، كانت ندى تقف أمامي مرتدية بيكيني أصفر كعباد الشمس. كان البيكيني يداري صدرها المستدير بالكامل لكنك تستطيع ان تلمح إستدارته تماماً وكذلك تستطيع ان ترى حلمتيها البارزتين من خلاله. ومع ذلك لم يكن وقوف ندى ببكيني بالكاد يغطي بزازها وكسها أمامي هو اكثر شئ جنسي بالحجرة. فما هي الا ثواني وبدأت استوعب لماذا وقفت ندا متنحة دون كلام.

كنت لأني انام لوحدي فقد اعتدت ان احضن مخدة أثناء نومي ويبدو انه لضيق السرير ولأنه لم يكن هناك الا مخدة كبيرة انام عليها انا وعلا فقد نمت دون ان احضن شئ لكني لم استيقظ كذلك. وقفت ندى تشاهدني وانا احضن علا النائمة وفستانها مرفوع كاشفاً عن كيلوتها الذي كنت قد حركته للجانب بالأمس فبدى كسها مكشوف. كنت احضن علا بيدي واضع احدى فخذي عليها مما جعل زوبري المنتصب مصطدم بجانبها.

وقفت ندى لدقيقة صامتة قبل ان تقول، "اااااا ممكممم انا و اااااا رنا، انا ورنا نازلين البيسين لو هتيجوا" ودون ان تنتظر كلمة اخرى استدارت وخرجت.

نظرنا انا وعلا لبعض لثواني متوترة كنت خايف ان تغضب علا لأني احضنها لكنها انفجرت بالضحك مرة واحدة. "هاهاهاهاهاها اتصدمت يا عيني! اومال لو عرفت كنت بتعمل ايه طول الليل"
فجأة انسحب الدم كله الا رجلي، هل كانت علا تعلم اني طول الليل اتأمل واشم في كسها! "بعمل ايه؟"
"يابني انت طول الليل حاضنني كدة مش عارفة اتحرك" قالتها ثم قامت وقفت وعدلت من ملابسها بينما خرجت من فمي تنهيدة طويلة. اوفففففف لم ينكشف امري.

قامت علا اغلقت باب الغرفة ثم اتجهت الا شنطتها لتخرج المايوه الخاص بها "انا هاخد شاور بس هسيب باب الحمام مفتوح عشان البخار مايخنقنيش ماتبصش بقى" قالتها علا واتجهت الى الحمام المقابل للسرير وعيني لم ترفع من عليها ودون تردد قامت بخلع الفستان والكيلوت لتقف أمامي عارية.

نظرت علا الي وانا اتأمل جسدها العاري كما ولدتها امنا ثم قالت بخجل "اوف يا حازم ماتبصش بقولك"
استمريت في تأملها كأني لم اسمع كلامها وهي تفتح الماء وتنزل تحته. كان الماء يجري على كل تفاصيل جسمها فيجعلها تلمع وانا اتأمله من على السرير. بدأت علا تدعك جسدها تحت ذراعيها ثم بين رجلها وكسها.

اغلقت علا الماء ثم خرجت دون ان ترتدي شئ او تنشف جسمها. "يابني اتلم بقى بتبص على ايه ده انا اختك"
"ايه لا ماببصش"
"هاهاهاهاها بهرج معاك، انا اختك بص براحتك يا قلبي" ثم تناولت المايوه الذي كانت جهزته وبدأت في ارتداؤه. كان المايوه عبارة عن قطعة واحدة لونها أحمر. وضعت علا رأسها اولا ثم شدته لأسفل حيث يبدو ان به كباسيل في أسفله عند كسها هي التي تمسك به. شدت علا المايوه لأسفل بشدة حتى كادت بزازها الضخمة تقطعه ثم بسرعة اغلقت الكباسيل. وما ان تركته حتى انطلق المايوه لأعلى داخل طيزها بقوة ليستقر بين فردتي طيزها بينما بزازها تكاد تفجرها. "هسبقك انا على البيسين بقى" قالتها وهي تفتح الباب ثم خرجت ومش أمامي تهز طيزها او ربما طيزها الكبيرة تهتز من نفسها لأنها طرية للغاية.

قمت من السرير وارتديت المايوه. كان مايوهي عبارة عن شورت اسود قصير. لبسته وخرجت الى الصالة لأجد رنا بالخارج "صباح الخير يا حازم" كانت رنا ترتدي بيكيني أزرق.
"صباح الخير يا رنرن اخبار البرد ايه؟"
"لا تمام شكراً" قالتها ثم وقفت على اطراف أصابعها واعطتني قبلة على خدي ثم استدارت وخرجت للخارج

خرجت للخارج لأجد ندى وعلا نائمتين على الشيزلونج ورنا تقف بينهم
"يا ندلة انا حطيت لك" قالت ندى
"انا الكبيرة يا بنت انت" قالت علا
بينما وقفت رنا محتارة بينهم قبل ان تقول "انا هحط لعلا ماتوجعوش دماغي بقى"
"يا جماعة الشمس هتبوظني" قالت ندى "تعالى انت يا حازم حط لي صن بلوك عشان انا حطيت لرنا والندلة دلوقتي هتحط لعلا"
"مش فاهم" قلت احاول ان افهم ما يدور
"انا حطيت صن بلوك لرنا، والمفروض هي تحط لي بس علا جت. فرنا هتحط لعلا، فهمت حاجة؟ مش مهم تعالى حط لي صن بلوك"
"مابعرفش انا الكلام ده"
"هي فيزيا يا حازم؟ اعمل زي ما رنا هتعملي" قالت علا وهي نائمة

ذهبت وجلست جنب شيزلونج ندى بينما كانت تجلس رنا جنب شيزلونج علا. كانت علا وندى ينامان على بطنهم معطيينا طيزهم.
كان المايوه بتاع علا قطعة واحدة مما جعل حزء كبير من ظهرها مختفي على عكس ندى التي قامت بخطوة سريعة بفك خيط البيكيني بالخلف "ادهنه كله مش عايزة تان لاينز انا"
وضعت الكريم على يدي مثلما فعلت رنا وبدأنا ندلك ضهر علا وندى. رنا تدلك ما تطوله يديها بينما ادلك انا ضهر ندى بالكامل. استغرق تدليك ضهرهما دقيقتين ثم قمنا بتدليك كتفهم ورقبتهم.

وضعت رنا الكريم على يدها مرة أخرى ففعلت مثلها ثم قمت بدعك ساقي ندى من الخلف بيدي. كنت احاول ان اقف قبل طيز ندى بالظبط تجنباً لأي موقف غير لائق وبالفعل انتهيت من قدميها "تمام كدة؟" سألت
"تمام ايه! وطيزي دي تتحرق عادي؟" قالت ندى
"بت ألفاظك" قالتها علا بينما انفجرت رنا في الضحك قبل ان تضيف علا "لازم تدهن جسمها كله يا حازم"
وبالفعل نظرت على رنا التي كانت قد وضعت الكريم على يدها وبدأت في دعك طيز علا الضخمة. كانت طيز علا كبيرة لدرجة ان يد رنا كانت تغرس بداخلها.

على العكس كانت طيز ندى صغيرة لكنها كانت شديدة الأستدارة ومشدودة لأعلى. وضعت الكريم على يدي الاثنتين ثم وضعتهم على طيزها. ما ان امسكت بطيز ندى الا وخرجت من بين شفتيها "ممممممممم" جعلت الدم يجري الى زوبري لينتصب.
استمريت بدعك طيز ندى التي بدأت تتلوى تحت يدي. كنت اضع الكريم ثم اقوم بتقفيش فردتي طيز ندى بيدي وأدعكهم. كل بضع ثواني كانت تخرج من بين شفتي ندى تنهيدة خفيفة انا فقط من يسمعها.
"من جوة يا حازم، ادععكها من جوة" قالت ندى فقمت بفتح طيزها ووضعت الكريم على فلقتها بطولها حتى على خرم طيزها وبدأت ادعك كل جزء في طيزها وكل مكان. كانت ندى تتلوى وتتأوه بالكامل تحت يدي "أيوة اه اه ايوة كدة ممكمممم"

فقت من ما كنت فيه وعلا تستدير بجسدها على الشيزلونج الآخر مما اضطر ندى لأن تفعل مثلها حتى لا يبدو الأمر غريباً. ونظراً لأن ندى كانت قد فكت خيط البكيني فما ان استدارت الا وانكشف بزيها على هيئة كرتين كاملتي الإستدارة بحلمات بني أمامي. سرحت عيني لأسفل لأرى دائرة بلل على الجزء السفلي للبيكيني الخاص بندى لم افهم مصدرها. هل ممكن ان يكون كس ندى ابتل بسبب دعمي لطيزها؟

"غطي بزازك يا ندى" قالت علا التي كانت تستمتع بيد رنا وهي تدلك بطنها
"مش هينفع مش عايزة تان لاينز" قالت ندا
"ممممم ماشي" قالت علا وهي مستمتعة بيد رنا التي كانت قد بدأت في دعك بزازها

وضعت الكريم على يدي وبدأت بنشره في البداية على بطنها ثم رقبتها. بعد ذلك وضعت الكريم مرة أخرى على يدها وبدأت تدليك بز ندى بيدي. كنت أمسك بهم الاثنين في يدي واقوم بدعكهم بينما أشعر بحلماتها منتصبة في يدي.
في تلك اللحظة يبدو ان علا ورنا قد انتهوا لأنهم قاموا وعلت صوت ضحكاتهم قبل ان يقفذوا الأثنين في البيسين "خلصوا وحصلونا" صاحت علا من البيسين.

كنت ما زلت ادعك في بزاز ندى ولكن بعد ان قامت علا ورنا بدأت تأوها يعلو "ممممممم غطيه كله بالكريم"
استمريت في دعك بزازهي بيدي وتقفيشهم "مممممم ان اه جامد امسكه جامد مممم" استمريت في دعكه لدقيقة اخرى حتى وجدت يد ندى ممسكة بيدي المغطاه بالكريم وتسحبها لأسفل "ادعك آخر حاجة بقى.. كسي" ما ان قالت الكلمة حتى فتحت عينها واستوعبت ما قالته "عشان ال مممم الشمس .. الكريم كدة" قالتها وهي متوترة لكنها لم تترك يدي بل دفعتها داخل البيكيني ما ان دخلت يدي داخل البيكيني الخاص بندى الا وشعرت بشعر كسها على يدي. دون ان تتكلم ندى مسكت يدى وبدأت تدعك في كسها المغطى بالشعر على ما يبدو. "ممممممم ممممممم مممممم" اخذت تتمتم ندى وبدأت يدي تبتل لا اعمل ان كان من تأثير الكريم ام ان كسها مان يفرز سوائل. لم يستمر الموضوع أكثر من دقيقة ووجدت ندى تغلق قدميها بشدة على يدي وتتحرك بكل جسدها "مممم ممممم ممم اه اه اها اه" اخذت تتمتم ندى ثم انتشر بلل مفاجئ على يدي واستكان جسدها تماماً
تركت ندى يدي داخل البيكيني على كسها وسحبت يدها وبدأت تأخذ نفسها وقد أحمر وجهها دون ان تنظر لوجهي من الخجل على ما يبدو.

استمر الوضع هكذا لدقيقة ويدي على كسها داخل البيكيني وهي تتنفس بصوت عالي حتى قالت "ممممم مش هتسيب كسي بقى قبل ما حد يشوفنا؟"
سحبت يدي بسرعة وتوتر لتقوم ندى تعتدل في جلستها وتقوم بربط الجزء العلوي للبيكيني.

ارتدته ندى ثم مالت علي واعطتني قبلة على خدي ثم همست في أذني "شكراً انا كنت محتاجة ده" وجرت نحو البيسين ثم قفزت في الماء.

في البداية اود ان اشكركم جميعاً على التعليقات المشجعة واتمنى ان يكون الجميع قد قرأ تعليقي الذي به رد عن أغلب التحفظات والتعليقات.
أود ان أؤكد على نقطة ان الوقت ومعدل الكتابة ليس بيدي ولكني احاول قدر المستطاع ان اضيف جزء بشكل يومي حتى لو كان صغيراً.
أريد ان اقوم بعمل تجربة أيضاً تخبركم عن مدى عمق الشخصيات لدي وذلك بأني سأقوم بالرد على أسئلتكم بالتعليقات عن اياً من الشخصيات وطباعهم وحياتهم وعن القصة بشكل عام في محاولة لروح التفاعل بين شخصيات القصة وبين الجمهور.
في النهاية أكرر الشكر لكل من شجعني، لأجلكم اكتب واذكركم اني استقبل كل التعليقات والإقتراحات والنصائح بصدر رحب. إستمروا ونحبكم (انا والشخصيات)


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
الجزء الخامس

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ


بعد دقائق إستجمعت فيها أنفاسي ركضت وقفزت في الماء. اخذنا نسبح نحن الأربعة بالماء. انا مرتدياً مايوهي الأسود. بينما ترتدي علا مايوه أحمر قطعة واحدة يكاد يتمزق بسبب حجم صدرها الضخم. كباسيل مايوه علا كانت من الأسفل ومجرد التفكير في نوعية الضغط التي تسببها على كس أختي كانت تجعل الدم يجري بعروقي بشكل جنوني.

على الجانب الآخر كانت ندا تسبح وتتحدث وتهرج متجاهلة تماماً انها قد وصلت لنشوتها ويدي فوق كسها منذ بضع دقائق. كانت ترتدي البيكيني الأصفر الخاص بها وتقف وكأن شيئاً لم يكن وكأند يدي لم تكن تفرك كسها المشعر منذ قليل. كيف وصلت لنقطة معرفتي بدرجات شعر اكساس اخواتي لا افهم لكنه اصبح واقعي!

الأكثر نشاطاً على غير عادتها كانت رنا. مرتدية البيكيني الأزرق كانت رنا تسبح وتتحرك في كل مكان في البيسين. وبعد نصف ساعة خرجت -بالتأكيد خروجها كان فقرة بمثابة بانوراما لطيزها رهي تصعد من البيسين- لتجلب كرة وعادت بها وهي تصيح "يلا نلعب"

كان على جانبي الملعب شبكتين فقررنا ان نقسم انفسنا لفريقين. بقيت انا وندى بنفس الفريق بينما علا ورنا بالفريق الآخر وبدأت المباراة. في البداية كانت المباراة هادئة والضحك يعم في المكان لكن مع الوقت بدأ الحمس يزيد حتى بدى الأمر كالمعركة.

بدأت المعركة حين قامت ندى بشد رنا من البيكيني متسببة خروج صدرها بشكل كامل منه. وقفت رنا في وسط البيسين تعدل بزها وهي تقول "انا هوريكي" بالكرة التالية بينما ارمي بالكرة لندى التي استغلت طول قامتها للإمساك بها قامت رنا بالإمساك بالجزء السفلي لبيكيني ندى وشده لأسفل مما اضطر ندى لتضع يدها لتغطي كسها قبل ان يراه احد فاستطاعت رنا ان تخطف الكرة.

على الجانب الآخر لم يكن انا وعلا وضعنا اقل حماساً او اكثر عقلاً فمنذ بداية الماتش وعلا لا تقف الا أمامي وتدفع ضهرها في جسمي لتمنعني من الوصول للكرة مما تسبب ان نصف الماتش كان زوبري مصطدم بظهر علا. أو انها تتعلق برقبتي لتمنعني من الحركة وبالطبع كان بزها مفعوص تماماً في ظهري.

استمرت المباراة على ذلك الوضع لساعة قبل ان نتعب جميعاً ونقرر ان نكتفي بهذا القدر. نظراً لأنتصاب زوبري قررت ان ابقى في البيسين آخر واحد ولأنه لم يكن هناك الا 3 حمامات -2 بالغرف وواحد جانب البيسين- فكان من الطبيعي ان انتظر بالماء حتى ينتهي إخواتي من الحموم.

أستندت بظهري على سور البيسين واخذت اتأمل منظر إخوتي وهم خارجين من حمام السباحة. علا كانت اول من خرج لتصدر لي طيزها الكبيرة الممتلئة والكباسيل تكاد تتقطع من كبر حجم فردتي طيزها التي عجز المايوه عن تغطيتهم فأستقر داخل فلقة طيزها بين فردتيها الكبار. خرجت علا واتجهت الى حجرتنا لتستحم.

بعد ذلك خرجت ندى. على النقيض كانت طيز ندى صغيرة مقارنة بطيز علا لكنها كانت مستديرة تشعر ان بإمكانك ان تمسكها بيدك. خرجت ندى والبيكيني الأصفر مستقر بين فردتي طيزها كاشفاً عن كرتين بيضاوتين كاملتي الاستدارة. وجرت مدى لتلحق بحمام غرفتها تاركة حمام البيسين لرنا.

خرجت رنا من حمام السباحة كاشفة عن طيزها التي بدت واعدة للغاية. كانت طيزها كبيرة مقارنة لجسدها وكانت طرية للغاية حتى انها مع كل حركة له ومع كل خطوة تهتز وتترجرج. اتجهت رنا لحمام البيسيت مباشرة.

استغرق الأمر نصف ساعة أخرى قبل ان تخرج ندى وهي تضع فوطة حول جسمها واخرى حول شعرها وتقول "يلا يا حازم علا خلصت اطلع" ثم اتجهت لغرفتها. خرجت من البيسين واتجهت للع¤يلا لألاحظ باب الحمام يفتح ورنا تخرج منه بدون هدوم تماماً.

بسرعة مسحتي عيني جسد رنا العاري أمامي وكسها الصغير الممتلئ ذو الشعر القليل.
"ايه ده حازم انت لسة مادخلتش.." قالتها وهي تفكر في ان تدخل الحمام لتختبئ لكن يبدو انها قررت عكس ذلك حيث قالت "خلاص مش مشكلة بقى" وجرت مسرعة نحو حجرتها وهي عارية تماماً لتتركني بمشهد بزازها التي ما زالت تنمو وطيزها التي تترجرج من اقل حركة وهم يقفزون أمامي.

دخلت حجرتي لأصطدم بعلا جالسة أيضاً عارية تماماً امام المرايا ولكنها كانت اكثر راحة أمامي منذ يوم ع¤يكتوريا سيكريت.
"في ايه يا جماعة هو محدش بيلبس في البيت غيري ولا ايه" قلتها لعلا وانا اضحك
"ماتبصش يا عم. ده احنا بنحاول ندلعك مش عاجبك ماتبصش"
"اخواتي يدلعوني اه" قلتها وانا اتجه للحمام
"هأو، وهو في احلى من اخواتك" قالتها علا بتهريج. "انا هلبس وهروح اجهز الأكل انجز عشان ناكل"

قمت بأخذ دش طويلاً لأريح جسدي بعد يوم طويل بحمام السباحة وخرجت ارتديت شورت قطن رمادي دون بوكسر لأني قررت ان ااخذ راحتي ودون تيشيرت لنفس السبب. وخرجت لأتناول الطعام.

خرجت لأجدهم الثلاثة بالفعل بالخارج. كانت علا ترتدي بيبي دول لونه أسود بحمالات من أعلى ومن الأسفل بالكاد يصل أسفل طيزها حتى ان الكيرع¤ الخاص بإستادرة أسفل طيزها كان باين وهي تقف تعطيني ظهرها لتضع الطعام بالأطباق. الأكثر من ذلك انها كلما مدت يدها لألتقاط شئ من أعلى الرف كان البيبي دول (النايتي) يرتفع ليكشف طيزها بالكامل معلناً عن چي سترينج أسود يخترق فلقة طيزها.

على جانب من الطاولة جلست رنا مرتدية شورت أسود واسع وسنتيان أبيض. "تطور رهيب" قلتها وانا أنظر لرنا مشيراً لأنها كانت ملط من دقائق
"هاهاها خلينا ناخد راحتنا يا حازم" ردت رنا وهي تضحك

على الجانب الآخر من الطاولة جلست ندى مرتدية يوجا پانتس (بنطلون ترتديه البنات لليوجا) رمادي (فيراني) وتيشيرت بنفس اللون وقد ربطت شعرها على هيئة كحكتين كالأطفال. كان شكلها مهيج جداً بالنسبة لي وقد كانت تجلس ممسكة بالموبايل حتى انها لم تلاحظ دخولي الا عندما تحدثت لترفع عينيها وتنظر الي "إيه اللي انت لابسه ده؟"
"في ايه"
"انت مش قايل لي هتنزل تعلمني السواقة؟"
"اخوكي تعبان يا ندى؟" ردت علا وهي تضع آخر طبق وتجلس لنبدأ الطعام
"لا لا ما دام وعدتها ننزل طبعاً" كنت قد قررت منذ طفولتي الا اكسر وعداً مع إخواتي أبداً حتى لا تتزعزع ثقتهم بي.
"حبيبي يا زووم" ردت ندى
"انا عن نفسي مش عارفة هستناكم ولا هنام انا مش قادرة" ردت علا

انتهيت من الطعام ودخلت غرفتي ارتديت تيشيرت أبيض سادة ونظرت في الساعة لأجدها تقترب من الثانية عشر.
"يلا بينا!" قلت لندى التي قفزت وجرت أمامي نحو السيارة لألاحظ كم هو ضيق اليوجا بانتس حتى ان طيزها المستديرة تملؤه بالكامل ويكاد ينفجر.

دخلت الى مقعد قيادة السيارة وجلست ندى بالكرسي الذي بجانبي وأدرت السيارة وبدأت أشرح لها كل شئ بداية من كيف يجب ان تتأكد كل مرة من فرامل اليد. حركة البنزين والدبرياچ (حيث لم تكن سيارتي أوتوماتيك) كيف تنظر للمرايات وكم هي مهمة، إستخدام الإشارات، وغيره.

حاولت ان الخط لها الأمر كله بشكل نظري ونحن في طريقنا الى مكان بعيد عن كل الناس يسمح لها بالقيادة دون ان تؤذي أحد. حين وصلنا نظرت لها لأجدها تائهة تماماً فقلت لها "متخافيش تعالي بس جربي هتلاقيها جت لوحدها"
"حاضر"
بدلت انا وندى المقاعد وجلست لربع ساعة تحاول ان تحرك العربية لكنها غير قادرة على ظبط قدميها على الدبرياچ والبنزين فكانت السيارة تتوقف في كل مرة. أخيراً بعد ربع ساعة تحركت بالسيارة على الأول ولكن لكي تنقل للثاني نسيت ان تحول الدريكسيون مما اضطرني لأرفع فرامل اليد قبل ان نستطدم.

"مش عارفة يا حازم" قالتها بيأس
"ليه بس يا حبيبتي ركزي"
"المشكلة ان ألف خطوة بأيدي وألف خطوة برجلي. عارف لو حاجة واحدة وبعد كدة حاجة هركز"
"ما هي دي السواقة يا ندى"
"طيب اقولك حاجة امسك الدريكسيون وانا اتحكم في رجلي والفيتيس او العكس"
"ده ازاي؟"
"تعالى اقعد هنا كدة وانا هقعد على رجلك وعلمني"
صدقيني يا مذكرتي ان في تلك اللحظة سبب موافقتي الوحيد هو اني ظننت انها فكرة جيدة لأعلمها السواقة.

ذهبت وجلست ورجعت الكرسي للخلف تماماً لكي اعطيها مكان لتجلس. ما ان جلست حتى اكتشفت ما وافقت عليه. كانت ندى اختي تجلس بطيزها مباشرة على زوبري لا يفصلنا الا اليوجا پانتس وشورتي وان كانت ترتدي كيلوت او لا لم أدري. كل ما كنت اعلم اني كنت أشعر بزوبري مستقر بفلقة طيز اختي.

بدأنا التعلم في محاولة مني ان اركز على شئ آخر غير جنسي وبالفعل كنت اتحكم انا بقدمي بينما تتحكم هي في الجزء العلوي وبدأنا نلف في الساحة بين الشوارع ويبدو ان زوبري المنتصب كان غير مريح لها حيث بدأت كل دقيقة تعدل من جلستها بالتحرك فوقه. او كانت تقوم بعمل شئ سليم فتقفز بطيزها فوق زوبري "حلو اوي يا حازم بكرة نعكس انت تمسك الدريكسيون وانا الفرامل وكدة"
كنت بالكاد ااخذ نفسي من الهيجان في تلك اللحظة فقلت "تمام يلا نروح؟"
"ايه الكروتة دي؟ هنروح وتسيبني كدة؟" قالت ندى
"كدة ازاي؟" لم افهم ما كانت تعنيه
"كدة" قالتها وهي تمسك بيدي وتضعها بين قدميها لأحس ببلل شديد بين قدميها. لم احرك يدي فقط تركتها على كسها وارقفت العربية.
"الصبح كنتي قاصدة يعني؟"
"في الاول لا طبعاً، بس اتبسط اه" قالتها وهي تغلق فخذيها على يدي "انت ماتبسطش؟"
"انت اختي"
"وعلا اختك بس كان عادي تحكه في طيزها طول الليل؟"
"ده ما .. مكانش قصدي"
"حازم انت ولد واحنا.. بلاش احنا عشان ماتكلمش عن حد بس انا بنت، واتبسط الصبح وعايزك اتبسط دلوقتي تاني" قالتها وبدأت في تحريك يدي الممسكة بها لأعلى وأسفل بينما تتحرك بطيزها على زوبري للأمام والخلف
ثم أضافت "ومن الفيتيس التاني الراشق في طيزي -تقصد زوبري- واضح اني مش لوحدي اللي مبسوطة"

بدى في تلك اللحظة ان الأمور بيني وبين ندى صار جميعها على المكشوف فبدأت أفرك في كسها انا من فرق بنطلونها ذو القماشة الخفيفة
"أيوة أيوة أيوة كدة أيوة" اخذت تردد ندى وهي تتحرك بطيزها على زوبري
استمريت في فرك كس اختي لأجدها تمسك بيدي اليسرى وتضعها على بطنها أسفل التيشيرت الذي كانت ترتديه. كحركة تلقائية سرحت بيدي اليسرى لأعلة لأجد انها لم تكن ترتدي سنتيانة ومع ذلك كان صدرها المستدير مشدود ومرفوع.

بدأت اقفش لي بزي أختي اليمين قليلاً واليسار قليلاً من تخت التيشيرت على لحمها مباشرة. وبدأ نفسها يعلو ويدي الأخرى تفرك كسها بقوة من فوق البنطلون. فجأة أمسكت بحلمة بز أختي وقرصتها يقوة "اااااااااااه ماتقفش أفشخ بزي" صرخت ندى بصوت عالي في السيارة بين انفاسها بينما أمسكت بيدي التي على كسها ودفعتها داخل بنطلونها لأجد يدي مباشرة على فتحة كس أختي المغطى بالشعر. كان كس أختي مبلول للغاية "مبلول.. كسك .. كسك مبلول" قلتها وأنفاسي ثقيلة من شدة الهيجان
"عشان هيجانة.. اختك هيجانة فشخ ومبلولة" قالتها ثم بدأت تتحرك أسرع بطيزها على زوبري فبدأت بفرك كسها "أيوة أفركه جامد أيوة" كل ذلك ويدي الأخرى تعبث بحبما بزيها وأنفاسي على رقبتها

"اه اه اجمد اجمد اجمد يا حازم" اخذت تردد ندى وانا افرك كسها أجمد حتى وجدتها تغلق قدميها بقوة على يدي وللحظات زاد البلل بقوة على أصابعي وصرخت ندى "جبتهمممممممممم" قبل ان تستكين تماماً وتكف عن الحركة. تركت بز أختي وأمسكت هي بيدي التي كانت في كسها وأخرجتها كانت مبلولة للغاية فقالت "آسفة هنضفها" ثم أخذت تلحس فيها بلسانها وهي تتحرك ببطئ على زوبري المنتصب بشدة لا زال.

لحست ندى يدي تماماً من كل سوائل كسها ثم نزلت من السيارة وجلست بجانبي. عدلت الكرسي واتجهت بالسيارة نحو الع¤يلا.
"هنكمل بكرة؟" سألت ندى ثم أضافت "ال .. سواقة؟ اقصد"
"انت عايزة تكملي؟"
"انا مش عايزة ابطل ولا عايزة حد تاني في العالم يعلمني السواقة"
"يبقى كأخوكي اكيد لازم اعلمك اه" كنا وصلنا عند الع¤يلا فأعطتني ندى قبلة على خدي لكن هذه المرة طولت عن الطبيعي حتى شعرت ببلل من شفتيها على خدي وهمست في أذني "شكراً يا اخويا" وخرجت من السيارة وسارت نحو الع¤يلا تهز في طيزها عن عمد وعند باب الع¤يلا نظرت الي وأعطت نفسها سپانك وهي تعض شفاها السفلية ثم ضحكت ودخلت لتتركني اركن السيارة.

في البداية مرة أخرى اود ان اشكركم جميعاً. شكراً على التعليقات وعلى الإعجاب.في هذا الجزء قررت ان اخوض تجربة جديدة ربما بها بعض المخاطرة لكنها مستوحاه من تعليقاتكم وآرائكم. اتمنى ان تعجبكم وان تكون مخاطرة محسوبة.
نحبكم جميعاً

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

الجزء السادس


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ







سمعت صوت السيارة بالخارج فاستوعبت ان حازم قد عاد وتأكدت من صوت خطوات ندى. منذ وفاة والدي بدأت حياتي تأخذ شكل مختلف تماماً. لم اعد تلك الفتاة الطائشة مثل باقي زميلاتي في المدرسة. لقد صرت مسؤلة بشكل تام عن أسرة كاملة.

في الوقت التي بدأت صديقاتي فيه التعرف على أولاد وتكوين علاقات حب كنت انا أدير منزل بالكامل به ثلاثة ***** بأعمار مختلفة. حتى حين حاولت ان اتعرف على أولاد كنت أشعر بأن بهم نوع من التفاهة. لم يكن اياً منهم يتحمل نصف المسؤولية التي اتحملها ومن ثم وجدت نفسي في مكان جديد بين أصدقائي. صرت مثل الإخصائية الإجتماعية التي يلجأ لها الأصدقاء سواء أولاد او بنات ليحكوا لها عن مشاكلهم العاطفية وحبهم والخ..

لن اكون عادلة ان زعمت ان هذا الدور لم يستهويني فقد كنت دائماً اشعر اني كاتمة الأسرار وان رأيي مسموع. الجميع كان يحبني وكنت دائماً مشهورة ومعروفة، كان لرأيي وزن وكان جميع الأصدقاء يتجنبون مضايقتي. لكني ايضاً لن اكون عادلة لو لم اقل ان للحقيقة وجه آخر.

ففي مقابل ذلك تعلمت ان لا أحد يأخذ كل شئ في الدنيا. ففي مقابل كوني الأكثر شهرة لم أكن أبداً الأقرب لشخص. فالجميع يحبني لكن لا أحد يحبني أكثر من الجميع. صرت الملجأ للجميع ولا يوجد لي ملجأ. صرت أسمع القصص الرومانسية وأبدأ بتخيل نفسي جزء منها قبل ان افيق على حقيقة اني وحدي تماماً وربما سأظل هكذا للأبد. في المقابل كنت أجد اني الأولوية لبيتي ولحازم. كانوا جميعاً يعاملوني اني أهم شخص وأني ملجأهم. حين بدء حازم يكبر ويتحمل المسؤولية صار يضع ترفيهي قبل كل شئ. لطالما ردد انه مدين لي بما ضيعته من سنين على هذه الأسرة وأنه سيفعل ما يستطيع ليعوضني.

مع الوقت بدأت قصص صديقاتي تأخذ منحنى مختلف. بدأت القصص الرومانسية تختلط بقصص جنسية. فتلك صديقتي المحترمة كانت ليلة أمس بحفلة وزنقها زميلنا بالحمام وأخذ يقفش في بزازها حتى أزرقت مكان يده. وهذه صديقة طفولتي وصديقها الذين قضوا سنين في علاقتهم البريئة تحكي لي كيف مصت له زوبره بالأمس.. صرت اسمع تلك القصص بشكل يومي وصرت أعود للبيت كل يوم اقضي الليل باحثة عن معاني الكلمات مثل كس، زوبر، بلوچوب، سبانك، وغيره حتى صرت في الجنس مثله مثل الحب خبيرة بلا اجربة وصرت أنصحهم وأعرفهم مكان الكليت وكيف تمص له زوبره بشكل يجعله يتأخر في النطر وغيره دون حتى ان ارى زوبر في الحقيقة.

استمر الحال هكذا لسنين وتطور خلالها بفضل فضولي الشديد كنت اخوض كل تجربة ممكنة مع نفسي. جربت العادة السرية بكل أشكالها ودخلت مواقع جنسية لا حصر لها وشاهدت أفلام بها كل شئ بداية من المهيج الى الغريب الى المزعج.

صرت كذلك حتى لم تعد الفرجة فقط تكفي. كنت اجرب إدخال طرف الأشياء بكسي بينما احكه من الخارج. جربت الأقلام والخيار وضهر المفك وغيرها. كنت اقضي أيام ابحث بعيني عن مع أي شئ ستكون مغامرتي القادمة. ثم تطور الأمر فصار لي أشياء مخصوصة لكسي وأخرى لطيزي. كنت أضع القلم في طيزي وأضعطه حتى يؤلمني ثم أبقيه هناك محفزاً حتى اصل للنشوة.

ظلت حياتي الجنسية متوقفة كمتعة عند هذا الحد حتى بدأ الملل يتسلل اليها الى ان حدث بيوم شئ لم اكن اخطط له تماماً. كان حازم يتحدث في التليفون ويبدو ان شخص ما اراد ان يمليه شيئاً ما ليكتبه ولم بتمكن من العثور على قلم فدخل غرفتي وأمسك بقلم وبدأ بالكتابة. كان ذلك القلم في طيزي منذ ساعات.

منظر القلم في يد حازم ثم وهو يفكر فيضعه في فمه ثم على خده وهكذا جعل كسي مبتل بشكل لم يسبق ان رأيته من قبل مما فتح لي باب جديد من المتعة. متعة اتشارك فيها مع حازم دون علمه. فمعلقة حازم كانت بكسي منذ قليل وهذا البوكسر الدي ترتديه لقد مسحت به كسي منذ دقائق وهكذا..

كنت اغوص في بحور من المتعة التي لا يعلم عنها أحد صارت هوايتي ان اجعل حازم يشاركني الجنس دون علمه حتى يوم السبت حين دخلت عليه وهو يعاقب رنا. كانت هذه هي اللحظة الفاصلة. ما ان رأيت طيز رنا الصغيرة ويد حازم تسقط عليها الا وشعرت بأن هذا هو مكاني الصحيح. ذلك الزوبر المستطدم ببطنها كان المفترض ان يكون ببطني وتلك البزاز المدلدلة! هي لا شئ مقارنة ببزازي. كان علي ان اريه كل ذلك ومن ثم بدأت الجزء الثاني من علاقتي الجنسية بحازم في غرفة ع¤يكتوريا سيكريت.

بالتأكيد لم تتوقف خطتي عند ذلك الحد. بالأمس حين دخلت أنام رفعت الفستان الذي كنت أرتديه وأخرجت بزازي منه واردت ان ارى رد فعله لكن نظراً للتعب الشديد الذي كنت به من السفر وتنضيف الع¤يلا ذهبت في النوم. واعتقد ان حازم اما لم ينتبه لجسمي او لم يهتم حيث انه نام بجانبي دون ان يلمسني. بالطبع بالصباح اسيقظت لأجده يحضني لكن ذلك لأن حازم اعتاد منذ طفولته ان يحضن مخدة أثناء نومه فقط لا اكثر.

نظراً لفشل خطة الأمس في اخذ علاقتنا لخطوة أبعد قررت ان ارفع المستوى اليوم. قبل ان انام قمت بخلع كل ملابسي وارتديت فقط كيلوت چي سترينج لونه أسود ثم وضعت البطانية حلو جسدي بالكامل. ايضاً قمت بوضع بطانية لحازم لكني وضعتها على كرسي بجانب الغرفة بمكان توقعت الا ينظر به حازم وانتظرت حتى نلك اللحظة.

سمعت صوت السيارة ثم صوت حطوات ندى ثم صوت خطوات حازم ثم صوت فتح الباب.
دخل حازم الغرفة بهدوء تام وأغلق الباب خلفه دون ان يصدر اي صوت بينما انا اغلق عيني واتنفس بعمق حتى لا يشك في أمري منتظرة ان ارى ما يحدث.
بدأت اسمع صوت خطوات حازم وهي تقترب لكنها لم تكن تقترب من الجانب الخالي من السرير بل من جانبي ثم بدأ نور شديد يضرب في عيني المغلقة يبدو ان حازم كان يمسك بكشاف أو شئ. ابعد حازم الضوء عن وجهي سريعاً ولكنه لم يتحرك يبدو انه كان يرى باقي جسدي لكنه وجد البطانية.
ما هي الا ثواني وشعرت بالبطانية ترفع من فوق جسدي كاشفة عن المفاجئة التي كنت قد تركتها له. ويبدو ان تأثير الصدمة كان افضل مما تمنيت حيث سمعته يتمتم "أحا! ملط!"
بقيت الباطنية ترفع حتى وصلت عند الچي سترينج الدي كان يغطي كسي. في تلك اللحظة تسائلت هل أخطأت بأن أرتديت الچي سترينج؟ هل كان يجب ان انا ملط فعلاً؟ لكن سرعان ما جائتني الإجابة عندما شعرت بأطراف أصابعه تمسك بالكيلوت وتريحه ببطئ عن كسي كاشفة كسي لهواء التكييف البارد.

بقى الأمر على ما هو عليه لدقيقة كنت اتوقع ان يقوم حازم بالخطوة التالية لكنه بقى ثابتاً لدقائق بلا صوت الا صوت أنفاسه الثقيلة ثم أعاد الكيلوت الى وضعه ثم يضع البطانية علي ثم صوت خطوات قدمه تبتعد.

بعدها بثواني سمعت وشعرت بحازم ينام بجانبي ودون تردد قام برفع البطانية ودخل بأسفلها بجانبي. بقينا كذلك لعشر دقائق وقلبي يدق سريعاً منتظراً منه أي شئ لكنه بقى ساكناً حتى فقدت الأمل فقررت ان اجازف. دون ان افتح عيني وكأني ما زلت نائمة قمت بالتقلب للنوم على جنبي مما جعل ضهري وطيزي بجانبه واستغليت تقلبي في أن دفعت جسمي تجاهه وكأني غير متعمدة حتى اصتدمت طيزي بيده.

بدأت أنفاس حازم تعلو وبقى ثابت لا يحرك يده الملامسة لطيزي تماماً لدقيقة قبل ان أشعر بالضوء يصطدم بعيني مرة أخرى ويبدو انه أراد ان يتأكد اني في نوم عميق حتى ان ضوء الكشاف لن يوقظني. ما انختفى الضوء الا وشعرت بأصابع حازم الملامسة لطيزي تتحرك لأعلى وأسفل على فردة طيزي.

بقيت ثابتة تماماً وأطراف أصابع حازم تتحسس طيزي لدقائق قبل ان يستجمع قوته ويحول أطراف أصابعه لكف كامل. شعرت بكف حازم كاملة على طيزي تتحسسها كانت كفه باردة مما جعلني أشعر بالقشعرة على جلد طيزي الحساس.

بقى حازم يحسس على طيزي بكف يده لدقائق قبل ان يستجمع قواه أكثر ويبدأ يقفش فيها. في البداية كان حازم يقفش في طيزي برفق ثم مع الوقت وثباتي عن الحركة بدأ يقفش فيها بقوة بكف يده. بدأت أشعر بالسخونة تتسلل لبين قدمي وانا أشعر بيد حازم أخي تقفش في طيزي. دون ان أفتح عيني دفعت طيزي للخلف نحو يده أكثر مما يبدو انه شجعه أكثر وبدأ يقفش في طيزي بقوة أكثر.

بدأت بعد ذلك يد حازم ترتفع عن طيزي وتبدأ تتحسس باقي جسدي بداية بجنبي المشدود وصولا لتحت باطي بسنتيميترات. ثم فجأة وجدت كف يده على بزي العاري وبدأ يتحسسه. جرأة حازم جعلتني أشعر بسخونة وبلل رهيب بين قدمي حتى اني اضممت قدمي سريعاً لكن لحسن الحظ يبدو انه لم ينتبه لما حدث حيث انه استمر في العبث بحلماتي.

بدأ حازم يمسك بحلمة بزي بصوابعه ويحركهم ويشدهم ثم يرخي قبضتي عليهم. بعدها يمشي بأصابعه حول حلمة بزي ويداعبه بحركة بسيطة فقط بعدها يحاول أمساك بزي الضخم بيده لكنه لم يتجرأ ان يقفش بزي حتى لا أستيقظ. استمر الوضع هكذا وانا اشعر بحازم يعبث ببزازي ونحن الأثنين تحت البطانية.

بعد دقائق من المتعة امسك حازم حلمتي مرة أخرى وبدأ يعبث بها مرسلاً إشارات من البلل لكسي حتى صرت أشعر بالماء يسرح على فخذتي. يبدو ان حازم أيضاً كان أشتد به الهيجان حيث انه أمسك بحلمتي وقرصها بشدة حتى اني لم احتمل ووجدت "اااااااه" تهرب من بين شفتي.

سحب حازم يده سريعاً من على صدري وشعرت ان كل ما قمت به يضيع فلو اكملت نومي الآن لا يوجد شك في ان حازم سيخاف من ان يلمسني مرة أخرىلذا اتخذت قرار لحظي بالحل الآخر وهو ان قمت جلست على ركبتي نافضة البطانية من على جسدي وفاحت نور الأباچورك "أنت بتعمل ايه؟" سألته بصوت حاد لكن حاولت ان ابقيه منخفضاً حتى لا تستيقظ اخوتي
نظرت على جسد حازم العاري الا من شورت رمادي كان يرتديهطهر من خلاله زوبري منتصباً وهو يغلق عينه ويحاول إيحائي بأنه نائم. "انت مش نايم يا حازم انا حاسة بمكان إيدك على بزي انت كنت بتعمل ايه"
فتح حازم عينه ببطئ وهو يتدعي انه كان نائم "ايه يا علا في ايه انا نايم"
"انت نايم وبتاعك لا؟" قلتها وانا انظر نحو زوبره المنتصب "انا مش هبلة يا حازم انت كنت بتعمل ايه!" لا اعلم من اين اتيت بهذه الجرأة او ما الخطة الآن لمن كان يجب ان استمر
"ما هو، مممم، ااااه، ندى.. ندى السبب" قال حازم
"ندى؟"
"اه وانا بعلمها السواقة، على حجري..."
"حجرك؟"
"اه وجابتهم.. وانا هجت"
"مش فاهمة حاجة" ما دخل ندى بالموضوع سألت نفسي ولم احتاج الى اجابة حيث بدأ حازم يحكي لي ما حدث بينه هو وندى في السيارة بالتفصيل وكيف ان ندى قد سبقتني لما اردت فعله بسبب تخطيطي البطئ. بقيت صامتة تماماً حتى انتهى قائلاً "انا آسف عامة انا هنام"
"يعني ندى هيجتك وسابتك" كان في هذه اللحظة كل الكروت مكشوفة على الطاولة وكان يجب ان ااخذ خطوة او اخسر فرصتي للأبد
"اه" رد حازم وهو اير مستوعب ان يكون رد فعلي بهذا الهدوء
"طب في اخت تعمل كدة في اخوها؟"
"لا... ايه؟ مش فاهم"
اتجهت بيدي الى زوبره المنتصب وامسكت به من فرق الشورت وقلت "في واحدة تسيب اخوها كدة" قلته وانا أهز زوبره في يدي
بقى حازم صامت فأضفت "لا مايضحشريا ندى طبعاً"
وضعت يدي على كتف حازم وشدته في إشارة الى ان يرفع ظهره وفعل. كان حازم الآن جالساً على السرير سانداً ظهره على ضهر السرير وقدمه مفرودة أمامه وزوبره منتصب داخل الشورت. اتجهت على ركبتي وجلست بين قدميه وانا انظر اليه ثم دون كلمة أنخفضت برأسي وطبعت قبلك على رأس زوبره فوق الشورت.

رفعت عيني أنظر لحازم لأجده مصدوم لا يتحرك فقلت "انا برضو قلت كدة" وانا اضحك ثم انخفطت برأسي مرة أخرى. كنت أجلس بين قدميه على ركبتي خافضة رأسي وتاركة طيزي يغطيها الچي سترينج مرتفعة. أمسكت زوبري من فوق الشورت بيدي وبدأ أقبل فيه. كان هناك بالفعل نقطة بلل على الشورت أخذت الحسها بلساني.

وضعت يدي على وسط الشورت وشدته لأسفل ليخرج زوبر حازم قافزاً أمام وجهي منتصب. كان زوبر حازم بأقل تقدير 20 سم طولاً وكان سميك حتى اني صدمت حين رأيته من فكرة ان يخترق هذا الزوبر كس شخص دون ان يؤذيها.

أمسكت بزوبر حازم بيدي الصغيرة لأشعر بالنبض والدفئ المنبعث منه وأخذت اتأمله "بوسيه" قالها حازم بين أنفاسه الثقيلة ويبدو انه صار هائج حتى انه لم يعد يتذكر ان تلك الجالسة بين قدميه هي أخته.
"حاضر" هي كل ما خرج من فمي قبل ان أبدأ في تقبيل كل جزء فيه بطوله لأسمع "ممممممم" تخرج من بين شفة حازم

بعد ذلك قمت بإخراج لساني وبدأت أحركه لأعلى وأسفل زوبره كأنه مصاصة. استمريت على ذلك لثواني وزوبره ينتصب أكثر في يدي ويزيد دفئاً خاصة حين يلمس لساني رأس زوبره. كانت في تلك اللحظات الحرارة في كسي قاتلة والبلل يتساقط على السرير وزاد الأمر بللاً تلقي أمر آخر من اخي حين قال "خديه في بقك يا علا"
سماع أسمي جعلني أهيج أكثر "حاضر"
قلتها ووضعت رأس زوبره داخل فمي. بدأت اتحرك بفمي لأيفل قليلاً حتى دخل ربعه في فمي ثم بدأت اتحرك لأعلى وأسفل.

لم اعد اتحمل الهيجان الدي أشعر به في كسي لكني أستمريت بالإمساك بزوبر حازم بيدي وأنا أمص ربعه ذهاباً وإياباً. "أنأ أجأأة أأي" خرجت الجملة غير واضحة لوجود زوبر حازم بفمي لكنه أمسك بشعري وسحب رأسي لأعلى مخرجاً زوبره من فمي "أيه؟"
"بقولك انا هيجانة أوي"
"طيب خليكي زي ما انت" قالها حازم وهو يقف ويستدير خلفي ليقف عند آخر السرير خلف طيزي المرتفعة في الهواء. في هذه اللحظة كان قد وصل بي الهيجان انه حتى لو ناكني لما اهتميت. أمسك حازم بوسطي وشد جسمي الصغير كله الى الخف لأقترب منه.

كنت الآن جالسة على ركبي ويدي في وضعية الكلبة وطيزي في الهواء. بينما يقف حازم خلف طيزي وزوبره خارج الشورت. أمسك حازم وسطي بيده ثم وضع زوبري بين فخذي ملاصقاً لكسي لا يفصلنا الا الچي سترينج "أقفلي فخدك على زوبري"
دون تفكير اعلقت قدمي على زوبر حازم وبدأ حازم في الحركة للأمام والخلف. كنت أشعر بزوبري حازم يحتم بكسي لا يفصلهم الا الچي سترينج وبدأت انخيل انه ينيكني بالفعل في كسي "أجمد يا حازم عايزة أجمد" خرجت من بين فمي فبدأ حازم في حك زوبره في كسي أسرع
"أضربني على طيزي" قلتها ولم اعد افكر في أي شئ الا في هيجاني الآن "أضربني انا طيزي احسن من رنا"
لم يعلق حازم لكنه رفع يده ونزل بها على طيزي الضخمة لأشعر بجسدي كله يرتج
"أضرب طيزي تانييييييي" قلتها وانا أشعر بزوبري يحتك بكسي"
"الصوت عالي عشان طيزك طرية هيصحوا" قالها حازم متحدثاً عن صوت إصطدام يده بطيزي
"طيب بعبصني بعبصني اه اه"
دون تفكير شعرت بيد حازم وهي تزيح الچي سترينج ثم في ثواني شعرت بصباعه يخترق خرم طيزي الضيق "اه اه اه ايوة يا حازم ايوة" اخذت اردد بينا اخذ هو يتحرك بين فخذي وصوت أنفاسه يملأ الغرفة "بعبص طيزي ونيكني يا أخويا.. حكه في كسي اه اه" أخذت اردد حتى بدأت أشهر بإقتراب نشوتي فقلت "هجيبهم هحيبهم ممممم ااه اه اه اه اه اه اااااااااااااااااه" خرجت آخر تنهيدة منى وانا اصل للنشوة وخانتني ركبتي لأجد نفسي نائمة على السرير غير قادرة على الحركة وقد فلت زوبر حازم من بين فخذي.

مدت يدي للخلف وأمسكت بفردتي طيزي وبفتلة الچي سترينج وفتحتهم بقوة كاشفة خرم طيزي لحازم "هاتهم، هاتهم على خرم طيزي يلا" بدأ حازم بدعك زوبره بسرعة وما هي الا ثواني وشعرت بسائل سخن يصطدم بخرم طيزي ثم فوقه ثم بدأ يخرج في هيئة خيوط تنتشر على فردتي طيزي ثم على ظهري. استغرق زوبر حازم دقيقتين كاملتين ليفرغ شحنته على طيزي التي كنت افتحها له وظهري العاري.

"جبتهم خلاص" صرح حازم بعد ان انتهى
دون ان اتكلم اخذت خطوة بجسدي لأصل للأباچورة واغلقتها ليعم الظلام الغرفة مرة اخرى "تصبح على خير" قلتها ثم أغلقت عيني مش شدة التعب لم يستغرق الأمر الا ثوني شعرت فيها بالبطانية وحازم أخي يغطيني ثم خلدت في النوم.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

بداية أود ان أشكركم جميعاً على التعلقيات والرسائل. تشجيعكم لي هو سبب استمراري في الكتابة وسبب رغبتي فان لا اتأخر فلا تتوقفوا.
أشكر كل من نصحني أيضاً وأشكر من ناقشني بكم تتطور القصة وتصبح أفضل.
نحبكم جميعاً ننتظر تعليقاتكم، نصائحكم، أسئلتكم، ورسائلكم للشخصيات
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ




ـــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء السابع


ــــــــــــــــــــــــــــــــــ






استيقظت في اليوم التالي لأفتح عيني وأجد علا مستيقظة بجانبي مستندة على كوعها وبزها الضخم مدلدل جانبها وهي تنظر الي كأنها تتأملني.

"صباح الخير" قالت علا
"صباح النور" رددت عليها ولم اكن اعلم ماذا ستكون طبيعة علاقتنا الآن. لم احتج ان اخمن كثيراً حيث مالت علا واعطتني قبلة على فمي.
بقيت ثابتا مكاني
فعلقت "هتفضل متنح؟"
"لا مش قصة متنح بس امبارح..."
"امبارح بيني وبينك وبين السرير. انت رجل كبير وانا ست مش صغيرة ولا انت رأيك ايه" قاطعتني علا
"أكيد بس..."
"مفيش بس يا حازم" قاطعتني علا وهي تعتدل لتجلس على ركبتها وبزها متدلي أمام وجهي "انا تعبت يا حازم، مفيش بس. انا تعبت من كل حاجة ومن تحمل المسؤولية ومن حياتي اللي بتضيع"
"فاهم"
"لا انت مش فاهم، محدش فاهم! البنات اللي في سني بتتجوز وانا قاعدة عشان ماينفعش ادخل حد على عيلتنا. وانا اديتكم كتير يا حازم، اديتك انت كتير , وجه وقت تشيل عني وتشيلني معلش"
"فاهم"؟
"ماتقولش فاهم" قالتها علا بصوت حاسم "انت لازم تشيل المسؤولية عني! مسؤوليتي كمان قبل مسؤوليتهم. وجزء من واجبك علي انك تعوضني"
"ماشي"
"ايه اللي ماشي؟"
"ماشي خلاص، هشيل عنك من انهاردة انا المسؤول مش انت"
"مش هتعرف"
"نعم! بتقولي ايه؟" كان كره حياتي ان يخبرني احد بأني لن اعرف. ربما تكون عادة اكتسبتها من السباحة وربما تكون مجرد طبع لكن كرهي ان اشعر بأن هناك شخص اياً كان يستقل بقدراتي
"أقصد...."
"الكلام خلص. انت زيك زي ندى وزي رنا خلاص، انا اللي مسؤول"
"طب والجواز، انا عايزة اتجوز، انا محتاجة اتجوز"
"مش دلوقتي"
"طب ودلوقتي اعمل ايه في ده؟" قالتها علا وهي تضع يدها وتمسك بكسها "ده اعمل فيه ايه لحد ما اتجوز"
"مش انا المسؤول، قلت مفيش جواز دلوقتي. لما يبقى عندك مشكلة قولي لي"
"حاضر"
"وقومي حضري فطار"
"حاضر" قالتها وبقيت مكانها مبتسمة
"دلوقتي"
"حااااضر" قالتها ثم اعطتني قبلة على خدي وقامت ارتدت بيبي دول أحمر وخرجت من الحجرة.

جلست مع نفسي افكر فيما يحدث. علا لم تخطئ في شئ مما قالته. هي حقاً قد ضحت بالكثير من اجل الأسرة ومن أجلي بشكل شخصي. كما اني كنت اعلم منذ اول يوم ان اليوم قادم وسوف اضطر لتحمل المسؤولية لكني كنت احاول ان اهرب من ذلك اليوم. يبدو انه لا هروب مجدداً.

سؤال آخر دار بعقلي، لماذا ارفض زواج علا؟ هل حقاً لأن المنزل محتاجها؟ بالتأكيد. لكنه بالتأكيد أيضاً ليس السبب الوحيد. لقد عشت حياتي مع علا نتشارك كل شئ. تربينا معاً وقامت بتربيتي في بعض الأحيان. مجرد فكرة ان يأخذها شخص مني هي شئ لا استطيع احتماله. هل كنت اغير على اختي! هل طبيعي ان مجرد التفكير في ان هناك شخص آخر يلمسها كانت تشعل النار في صدري؟ لا اعلم ما يحدث لي ولكني متأكد اني غير مستعد لأن اتشارك علا مع غيري.

بينما يدور هذا الكلام في عقلي اذا بباب الحجرة يفتح وتدخل رنا مرتدية بنطلون سويت پانت لونه رمادي وبرا لونه أبيض. "علا بتقول انك اللي بتحل المشاكل دلوقتي، اتصرف"
"اتصرف في ايه؟"
قبل ان انهي السؤال كانت ندى قد دخلت خلفها مرتدية شوري وردي قصير بالكاد يغطي طيزها وفوقه تيشيرت تانك توب أبيض "كدابة، كل اللي بتقوله كدب"
"انت عارفة هي قالت ايه؟"
"لا بس كدابة" قالت ندى وهي تنظر لرنا
"انا مش كدابة" قالت رنا وهي تدفعها في كتفها
"لا كدابة ووسخة" قالت ندى وهي تدفعها في كتفها
"بس" صرخت فيهم الاتنين "في ايه؟"
بدأ الاتنين في ترديد كلام متشابك لم استطع ان افهم منه شئ مما اضطرني ان اصرخ مرة أخرى "بس، اسكتوا"
"احكي يا رنا الأول"
"واشمعنى رنا؟" علقت ندى على كلامي
"عشان انا قلت" قلتها وانا اضغط على كل حرف وقد تمكن الغضب مني
"هي .. هي .. هي بتقعد تسرق حاجتي" بدأ رنا تحكي "السيشوار والفرشة والحاجة كلها والتوكة" قالتها رنا رهي تعد على أصابعها
"اسمها بستلف مش بسرق" عقبت ندى
"لا بتسرقي عشان مابتستأذنيش"
"ليه وهو لما استخدمهم هاكل منهم حتة" ودفعت ندى رنا في كتفها مرة اخرى.
تلك المرة كان رد رنا اكثر عنفاً حيث قفزت وحاولت الامساك بشعر ندى التي ردت بأن بدأت في لكم رنا في ذراعها "بس .. بس" اخذت اردد لكن يبدو ان وقت الاستماع عندهم قد انتهى. حينها انتهى عندي ايضاً وقت الكلام. قمت من السرير وانا مرتدي الشورت الرمادي بدون بوكسر منذ الامس ويبدو انهم لم يشعروا او لم يهتموا بأني قمت من مكاني لأنهم لم ينظروا لي حتى مما زاد الغضب داخلي.

اقتربت منهم في نفس اللحظة امسكت بهم الأثنتين من شعرهم وفصلتهم عن بعض "انا مش بتكلم؟"
"هي اللي ضربتتي" قالت رنا
"كدابة" قالت ندى وهي تحاول ان تفلت شعرها مني لتصل لرنا وتضربها مرة اخرى

"طيب تعالوا انتم الاتنين بقى" قلتها وانا لا انتظر ان ارى رد فعلها وسحبتهم من شعرهم وهم يسيرون خلفي حتى وصلنا للصالة "انت اقفي هنا" قلتها وانا ادفع ندى نحو حائط "وانت هناك" قلتها وانا ادفع رنا نحو الحائط المقابل.
لمحت بطرف عيني علا وهي تقف على باب المطبخ تراقب الموقف.
"انا الكلام ده ماينفعش معايا" قلتها وانا اوجه عيني بين الأثنين
"هي اللي غلطانة" قالت ندى
"ماتقطعينيش" صرخت فيها لتصمت تماماً
"انتم الاتنين غلطانين، وانتم الاتنين المفروض تكونوا عارفين غلطانين في ايه!"
"انا ماغلطتش" قالت رنا
"انت اللي غلطانة مش انا" قالت ندى
"حلو اوي، وانا هشوف ازاي كل واحدة منكم هتعرف هي غلطت في ايه" قلتها وانا اسحب كرسي من طاولة الطعام لمنتصف الغرفة واجلس عليه. "انت هتفضلي واقفة كدة يا علا، ما تخشي تحضري الفطار" يبدو ان تلك الجملة كانت المنبه الحقيقي لرنا وندى ان الوضع تغير. فلم يعتادوا ان يروني اعطي اوامر لعلا تماماً حتى ان عينيهما قد ثبتت على علا منتظرين رد فعلها والذي كان كما توقعته "حاضر" ثم عادت للمطبخ
نظرت رنا وندى لبعضها نظرة تعجب سرعان ما تبدلت بنظرة غضب متذكرين خناقتهم.

"تعالي هنا يا رنا" قلتها لرنا التي بدأت تسير تجاهي دون تردد حتى وقفت أمامي مرتدية البنطلون السويت پانتس الرمادي والسنتيان الأبيض. "أقلعي البنطلون ده"
نظرت رنا تجاهي ثم نظرت اتجاه ندى وبقيت ثابتة لم تتحرك
"ماسمعتنيش؟"
"ما.. مش هينفع" قالت رنا ووجهها بدأ يغطيه اللون الأحمر
"نعم؟"
"مش .. مش لابسة حاجة تحته" قالتها رنا بصوت منخفض للغاية وهي تنظر تجاه ندى
"أقلعي ... البنطلون ... ده" قلتها هذه المرة في صيغة تبين انه لا مجال للنقاش حتى ان رنا نظرت لندى منتظرة ان تنجدها لكن ندى كانت اكثر ذكاء من ذلك فبقيت صامتة.
بدأت رنا في قلع البنطلون كاشفة أمامي عن كسها ذو الشعر القليل. حاولت رنا من الخجل ان تداريه بأن تغلق قدمها.
"نامي على رجلي" هذه المرة لم تحتاج رنا الى ان اكرر كلامي فقامت بالتحرك في الاتجاه الذي يجعل طيزها غير مواجهة لندى وبالفعل نامت واضعة بطنها على قدمي. اول شئ قمت بفعله هو ان بحركة سريعة خلعت السنتيان الخاص بها ليسقط على الأرض تحتها تاركاً المجال لبزازها النامية ان تدلدل بجانب قدمي.

بدأ اتحسس طيز رنا بيدي. بدأت يدي تتحسس فردتي طيز رنا وانا المح بعيني ندى التي وقفت غير مستوعبة ما يحدث لكن بالتأكيد سعيدة انها ليست في هذا الوضع. استمريت في التحسيس على طيز رنا الناعمة وانا أسأل "ايه المشكلة بقى؟"
ظنت رنا ان سؤالي معناه ان تقوم تجاوبني فحاولت ان تقوم لتتفاجئ بيدي ترتفع وتسقط بقوة على طيزها لتجعل كل جسمها يرتج وتعود على حجري "ااااااااااي يا حازم"
"انا قلت قومي ولا قلت جاوبي؟" كانت عيني تلمح ندى التي انتفض جسدها مع انتفاضة جسد رنا من الصدمة
سكتت رنا لثواني بينما اتحسس طيزها مكان ضربتي الأولى ثم قالت "ندى بتستخدم حاجتي من غير ما تقولي"
ارتفعت يدي ثم نزل مرة أخرى على طيزها وانا اسأل "وندى دي تبقى مين"
"أاااااااه ممممممم أختي"
"مش لاقيينها في الشارع يعني" قلتها وانا اتحسس طيز رنا مرة اخرى وقد بدأت تخرج منها حرارة مكان يدي
"مش عارفة بقى موضوع لقتيهوا في الشارع ده.... اااااااااااه طيزي براحة يا حازمممممممممم" قالت والضربة الثالثة تسقط على طيزها
"يعني انت عاملة كل ده عشان اختك بتاخد حاجتك" هذه المرة قلتها وصباعي الأوسط يسر لأعلى وأسفل فلقة طيزها
"ما هي حاجتي" ما ان قالتها حتى دفعت نصف عقلة من صباعي في خرم طيزها لينتفض حسمها "ااااي.... ما هي حاجتي يا حازم" اخرجت صباعي من طيزها ثم أعطيتها سپانك آخر.
"قومي ارجعي حيطتك، فكري كدة لحد ما اندهلك تاني"
بهدوء يبدو انها شعرت براحة ولو مؤقته فقامت من على ركبتي وذهبت مسرعة الى الحائط حيث وضعت طيزها عليه محاولة ان تعالج الحرارة مكان ضربة يدي.

"تعالي هنا" قلتها لندى هذه المرة
"لا طبعاً انا مش ****"
هذه المرة لم اكرر الأمر ولكن وقفت واقتربت منها وهي ثابتة تتظاهر انها لا تخاف. في لحظة خاطفة أمسكت بحلمة بزها التي كانت بارزة من فوق البلوزة التانك توب البيضاء وقرصتها.
"ااااااااه صدري"
"لما اقولك تعالي تيجي" قلتها وانا اشدها من بزها نحو الكرسي
"يا علااااا" حاولت ان تستغيث ندى
"تحبي اجيب علا شخصياً اضربها لك على طيزها هنا"
"طب انا آسف بس سيب صدري اه اه"
تركت حلمة صدرها واوقفتها امام الكرسي في منتصف الحجرة بينما اخذت ادور حولها في خطوات بطيئة اتأملها بشعرها القصير الذي كان يصل لأعلى كتفها.
"اقلعي الشورت" لم تتردد هذه المرة في دفع الشورت لأسفل لتقف فقط بالتانك توب.
"والبلوزة" قامت برفعها ووقفت ثابتة أمامي وانا ادور اتأمل جسدها الطويل النحيف من الوسط. كان المثير بالنسبة لي هو كس ندى. فقد كان كس ندى يغطيه الشعر. كان الشعر قصير لكنه كان كثيف.
"وانت ايه المشكلة يا ندى؟" سألتها وانا ادور حولها
"رنا بتقول علي حرامية" قالت ندى بصوت هادئ تحاول ان تقلل من الخسائر
"ده من نفسها كدة؟" قلتها في اذنها وانا اقف خلفها صدري ملامس لظهرها
"عشان خدت.. عشان خدت حاجتها"
في تلك اللحظة أمسك بحلمة بزها مرة أخرى بقوة اكثر تلك المرة "عشان خدتي حاجتها عادي كدة يا ندى؟"
"اه اه اه عشان خدتها من غير اه اه من غير ما استأذن بزي اه"
تركت حلمة بزها ورجعت للخلف لخطوة ثم أعطيتها ثلاثة سبانكات سريعة وانا اقول "طب وده سبانك يخليكي سبانك ايه؟ *سبانك"
"آسفة اااااي آسفة"
"يخليكي ايه جاوبي؟" قلتها وانا اعطيها سبانك قوي
"يخليني حرامية، اااااااه"
"طب وينفع؟" قلتها وانا أمسك برقبتها وانظر في عينيها بينما يدي الأخرى تتحسس فلقة طيزها
"ماينفعش"
اعطيتها بعبوص خفيف "ليه بقى قلة الأدب؟"
"اي" قالتها بدلع حين بعبصتها ثم اضافت "عشان انا وسخة"
"انت ايه؟" حتى انا لم اتوقع ما سمعته، ندى كان تسب نفسها
"وسخة، انا حرامية وسخة"
اعطيتها بعبوص آخر "اي"
"تعالي هنا يا رنا" بدأ رنا تتحرك في اتجاهي حتى وقفت بجانب ندى "اهي ندى عرفت مشكلتها، تحبي اسألك تاني؟ ... هسألك تاني" أمسكت بشعر رنا الطويل واحنيا ضهرها فقامت بوضع يدها لتسندها على جلسة الكرسي بينما طيزها في الهواء
"هسألك... تاني" قلتها وانا استدير لاقف خلف طيزها
"انت عملتي ايه غلط؟" قلتها وانا اضع يدي من الخلف على كسها "ها؟" اضفت وانا اضربها بكف يدي على كسها
"ااااه، نسيت انها اختي"
"شاطرة" تركتها على نفس الوضع ثم امسكت بشعر ندى وسألتها "وانت؟"
"انا كنت حرامية وسخة"
"شاطرة" قلتها ثم امسكت بشعر رنا وشدتها لتقف "اعتذروا لبعض بقى"
"آسفة" "آسفة" قالتا معاً
"الفطار جاهز" جاء صوت علا من الخلف وقد اعدت الطاولة.
ارتدت رنا وندى ملابسهم التي كانت ملقية على الأرض واتجهنا كلنا للفطار.

مر الفطار في صمت كامل حتى قطعت الصمت وانا اقول لندى "درس السواقة انهاردة المغرب الساعة ظ،ظ، الاقيكي جاهزة"
"حاضر" قالت ندى

انتهينا من الفطار واتجهت الى غرفة نومي وفردت ظهري على السرير لدقائق قبل ان يفتح باب الغرفة وتدخل علا.

"البنات قاعدين برة خايفين يعملوا اي حاجة او ينزلوا البيسين لتزعق لهم" قالتها بابتسامة امومية على وجهها
"احسن خليهم... اقفلي الباب وتعالي"
اغلقت علا الباب واتجهت لي وهي ترتدي النايتي الأحمر دون ان تتكلم "بس انت طلعت كويس اهو"
"ما انا عارف ان انا كويس" قلتها دون ان انظر اليها وهي تتسلق لتنام على السرير بجانبي.

"شكراً" قالت علا وهي تقترب مني وتعطيني قبلة على خدي. وضعت يدي على رأسها من الخلف ويدي على شعرها الناعم "العفو" قلتها وانا اوجه فمي هذه المرة نحو شفتها. دون اتردد قمت بوضع قبلة خفيفة على شفتي علا التي ردتها لي ولم تمر ثانية حتى وجدت شفتينا تعتصر شفاه بعضنا البعض وانا اشد رأسها اكثر تجاهي.
اخذنا نقبل بعض لدقائق حيث اخذت امتص شفايفها وانا اشعر بأنفاسها تزيد على وتتسارع. دون سابق انذار قمت بدفع لساني داخل فمها ليتراقصا معاً حول بعضهم البعض لأتذوق طعم فم اختي.
"اقلعي النايتي" قلتها لعلا بصيغة الامر متأثراً بحديثنا عن تحمل المسؤولية منذ قليل وهي لم تمانع بل استخدمت يديها لرفع النايتي فرق رأسها لتكشف عن بزها الرائع.
اتجهت بيدي نحو بزها الضخم وبدأت اقفش فيه دون ان اكسر القبلة.

بعض دقائق بدأت اشعر ان رقبتي تؤلمني لأن علا كانت مازالت بجنبي فوضعت يدي تحت ذراعيها ووجهتها لتحلس فوقي. كنت اجلس وضهري مستند على ضهر السرير مثل الأمس ولكن هذه المرة كانت علا تجلس فوقي تحك كسها بزوبري لا يفصلهما الا الشورت الخاص بي ونفس الچي سترينج بتاع ليلة امس.
استمرينا في تقبيل بعضنا الآخر في هذه الوضعية وبدأت اسرح بيدي حتى وصلت عند طيزها الضخمة.
قبل ان افعل اي شئ لطيزها وفي هذه اللحظة انفتح باب الغرفة لاجد ندى وقفة امامي.......

وقفت ندى لثواني غير مستوعبة ما يحدث بينما توقفت انا وعلا عن الحركة وعم الصمت في مكان الغرفة لدقيقة. صمت قاتل كان على احد ان يكسره ويبدو ان انا هذا الشخص.

في تلك اللحظة كان امامي حل من الاثنين. الاول ان اعتذر وانهاركانت مجرد خطأ ولكن دون تفكير استبعدت هذا الحل بأنه كان ليكسر هيبتي بشكل كامل امام ندى ويشعرها انها امسكت بي وانا افعل شئ خاطئ، الأهم م ذلك انها كانت لتزعزع ثقة علا في كشخص مسؤول. لذلك دون تفكير اتحهت مباشرة للحل الآخر "في حاجة يا ندى؟" قلتها وكأنها دخلت في وقت غير مناسب ليس الا
يبدو ان ندى ايضاً ما صدقت ان انتهى الصمت حيث قالت "انا و رنا.. ااانا ورنا هننزل البيسين.. لو سمحت" اضافت الجزء الأخير بعد ثواني صمت
"اتفضلوا.. ماتتخانقوش"
دون تردد اغلقت ندى الباب وكأنها ما صدقت ان خرجت من ذلك الموقف الموتر
نظرت لعلا في عينيها ودون كلمة قمت بتقبيلها مرة اخرى مخترقاً فمها بلساني وانا. هذه المرة كانت يدي بالفعل على طيزها فقمت بتقفيش طيزها الكبيرة بيدي الاثنتين.
كانت علا تجلس على حجري تحك كسها في زوبري وانا اقبلها بينما يدي تقفش في فردتي طيزها. بقينا على هذا الحال لدقائق قبل ان اقول "قومي"
دون تردد او سؤال قامت علا مسرعة ووقفت بحانبي تشاهدني وانا انزل بضهري ليكون جسدي مفرود على السرير وانا نائم على ظهري "اقلعي الكيلوت ده"
"حاضر" قالتها رهي تدفعه لأسفل
"بعد كدة اروح مالقيكيش لابسة حاجة، لا كلوت ولا غيره"
"مممممممم" قالتها بين شفتيها وهي تبدو انها مستمتعة من تلقي الأوامر
"اسمها حاضر"
"حاضر"
"تعالي اقعدي على وشي" تحركت علا سريعاً وكأنها روبوت ينفذ الأوامر. اتجهت مسرعة بوضع قدميها على السرير ثم رفعت قدمها لتكشف عن كسها الخالي تماماً من الشعر وفي لحظة وضعت قدمها اليمنى يمين وجهي وقدمها اليسرى يسار وجهي بينما كسها فوق فمي تماماً

"انزلي" لم احتاج ان اضيف كلمة اخرى ووجدت شفة كس اختي ملاصق لشفة فمي. بدأت اقبل شفتي كس علا كما كنت اقبل فمها. في البداية اخذت شفتي كسها بين شفتي ثم اخذت امرر لساني على كسها اتذوقه. كانت رائحة كسها وطعمه يملأ حواسي بصورة رائعة وكان افضل شئ كم البلل الذي كان يخرج من كسها على لساني كلما لحسته
"وووي اررأي اوئي" قلتها وانا فمي مكتوم بكسها لكن يبدو انها فهمتني او انها مانت منتظرة الأمر حيث اخنت ظهرها وشعرت بيدها تدفع الشورت لأسفل محررة زوبري.

ما هي الا ثواني وشعرت بشفتي علا حول تعلو وتنزل تمص في زوبري وتحاول ان تأخذ ما تستطيع منه حتى انه كان يصتطدم بمؤخرة فمها وفي كل مرة يدخل اكثر كان فمها ينزل لعابها اكثر لبيتل زوبري اكثر.

كانت علا تتحرك بكسها اكثر على وجهي وقد اغلقت فخذيها على جانبي رأسي فصار كسها اضيق وانا اخترقه بلساني والحس رحيقه من الداخل. على الجانب الآخر كانت علا تمسك النصف الأسفل لزوبري بكف يدها بينما تمص النصف العلوي بسرعة.
استخدمت يدي لفتح طيز علا واخذت ابحث عن خرم طيزها بأصابعي حتى وجدته وغرست نصف صباعي داخله. بدى خرم طيز علا اوسع قليلاً من رنا وندى فيبدو انها ليست اول مرة تستقبل شئ داخله حيث بدأت ادفع صباعي بداخل طيزها اكثر ليصدر من فمها المملوء بزوبري "ممممممممم ممممممم ممممم إيإي (تقصد طيزي) مممممممم مممممم" ونا لا اتوقف عن بعبصتها بصباعي حتى دخل بأكلمه داخل طيزها بينما هي تمص في زوبري.

شعرت بزوبري ينتصب اكثر وشعرت اني سأنطر قريباً فبدأت ابعبص علا اسرع والحس كسها بسرعة دون توقف حتى حدث كل شئ في نفس اللحظة. ضمت علا قدمها اكثر على رأسي وبدأ بلل كسها يزيد وهي تصرخ بفم مملوء "ممممممممممم ممممممممم" في نفس تلك اللحظة التي ادركت فيها انها قد وصلت للنشوة بدأ زوبري يطلق خيوطاً من النطر داخل فمها دون تحذير. سحبت علا فمها بعيد سريعاً ليستكمل زوبري النطر على وجهها لثواني اخرى قبل ان يستكين جسدي.

قامت علا من علا وجهي ونظرت الي لأرى وجهها الذي غطات نطري حتى انها كانت تفتح عين واحدة بينما العين الأخرى مغلقة لاني زوبري نطر عليها

"ينفع كدة" قالت علا
"اه ده اللي عندي" أجبتها وانا اشعر ان عضلات جسمي كلها تستكين
"خلاص اللي تشوفه" قالتها وهي تضحك ثم بدأت تمسح نطري من على وجهها وتضعه في فمها.
"هتنزل البيسين انهاردة"
"هنام شوية بس"
"فرهدت هاهاهاها"
"عيب" قلتها وانا اعطيها سپانك خفيفة على بزازها
"انا هاخد دش واروح اشوفهم طيب"
كنت على وشك ان انام حين تذكرت فقلت لها "ندى .."
لم احتاج الى ان اكمل الجملة وردت "هتصرف انا يا حبيبي متخافش. انت صدقت اني هسيبلك المسؤولية كلها لوحدك ولا ايه هاهاهاها" قالتها ثم دخلت الحمام واغلقت الباب خلفها



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ

في البداية اود ان اعتذر عن التأخير لعدة أسباب شخصية لكني ما زلت عند وعدي بأني لن اتوقف عن كتابة القصة الا بانتهائها.

شكراً لجميع التعليقات على الجزء السابق واشكر كل من سأل على الجزء الجديد إهتمامكم هو ما يدفعني للأستمرار.

فقط اود ان اخبركم اني ااخذ كل النصائح والتعليقات بمنتهى الحب واحاول ان اطبقها ولكن في اطار لا يخل باحداث القصة المبنية على الواقعية او بتطور الشخصيات.

نحبكم جميعاً وشكراً...

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

الجزء الثامن


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ


ما ان دخلت علا الحمام الا ووجدت النوم والتعب يسرح في جسدي لثواني ولم اشعر بشئ. ذهبت في نوم عميق لا اشعر بما يحدث حولي فقط صمت تام ثم سمعت صوت خطوات تأتي من بعيد. كنت اعلم تلك الخطوات جيداً.

بدأت اتذكر اين سمعت تلك الخطوات قبل ذلك ولكن بات الأمر صعباً. انت تعرفين هذا الشعور مذكرتي. حين تعلمين ان الذكرى موجودة بمكان ما بداخلك لكنها بعيدة المنال.

اخذت الخطوات تقترب قليلاً قليلاً وبدأت اشعر بطعم غريب بفمي. طعم حلويات بطعم الفراولة. اتذكر تلك جيداً. تلك الحلوى كان دائما ما يحملها ابي بسيارته وكان كلما عاد من العمل جلب لي واحدة معه. ابي!!!! تلك خطوات ابي!

فتحت عيني لأرى ما يدور حولي كنت بمحطة قطار كبيرة لا يوجد بها الا قطر واحد بدى قديم للغاية ولا يوجد احد فقط صوت الخطوات تقترب. نظرت نحو قدمي، كانت قدمي قدم *** فبدأت اتحسس باقي جسدي لقد صرت *** مرة اخرى.

استمر الوضع كثواني حتى صار صوت الخطوات قريباً جداً. رفعت عيني في اتجاه الصوت لاجد ظلين يقتربان مني. لم استطع ان اتمالك نفسي وقفزت واقفاً وبدأت في الجري نحو الظل الدي بدأ يتضح شيئاً فشيئاً. كانت خطواتي صغيرة ومتلغبطة كالأطفال لكني استمريت في الجري لتتضح صورة ابي امامي.

صرتي اجري وهو يمشي مشيته الهادئة المعتادة ثم قفزت لارتمي بحضنه ليستقبلني بضحكته الهادئة "هاهاها" وهو يمسكني بيده

"وحشتني" خرج الصوت من فمي كصوت ***
"ماتقولش كدة" كم وحشني صوت ابي! "انا معاك.. احنا معاك" حينها وجدت يد اخرى تحتضني من الخلف. حضن لم اشعر به منذ سنين. حضن قد ادفع عمري لاجده. بدأت بالبكاء بين حضنهم ولكني سمعت صوت امي الحنون وهو يقول "خلي بالك منهم يا حازم، ماتسيبهمش لحد"
اخذت اردد "حاضر..حاضر"
"هم منك وبتوعك ماتسيبهمش للغريب"
"حاضر حاضر"
"حاضر ايه الساعة 11 وانت قلت لي اجهز" كان الصوت مختلف وكأنه من مصدر مختلف عن المصدر الاول
"حاضر حاضر" بدأت اسمع صوتي الحقيقي مرة اخرى لأفتح عيني "في ايه؟"
كانت ندى تقف أمامي مرتدية بنطلون چينز ضيق للغاية وتيشيرت أزرق سادة برقبة مفتوحة
"لابسة ومستنياك عشان السواقة وانت لسة نايم"
"ايه؟ اه. حاضر هقوم" رفعت البطانية لأجد نفسي عاري تماماً امام ندى التي نظرت الي ثم استدارت وقالت بهدوء دون رد فعل "البس.. انا مستنياك برة"

حاولت ان استرجع تفاصيل الحلم، ماذا كان يرتدي ابي او امي لا اعلم ولكني كنت اتذكر الاحساس جيداً وحاولت ان اغلق عيني لاحتفظ بالاحساس قدر الامكان ولكنه كان يهرب مني كما تهرب الرمال من بين اصابع اليد.

قمت وذهبت الى حقيبتي اخرجت منها تيشيرت بولو ابيض وشورت قطن وبوكسر ابيض مخطط بالاصفر ودخلت الحمام. بينما يجري الماء البارد على جسدي حاولت ان افسر تفاصيل الحلم. بالتأكيد كان للحلم دلالة على موقفي الحالي. واي موقف ذلك!

من كان يتوقع ان يصل بي انا وعلا الحال على ان اجدها تمص لي زوبري او الحس لها كسها. من كان يظن ان ترانا ندى. من كان يظن ان يتحول حالنا لهذه الدرجة. بالتأكيد مستحيل ان انكر ان على مدار حياتنا كننا جميعاً قريبين بشكل كبير لكن هل حقاً وصلنا لتلك المرحلة؟

انتهيت من الدش وخرجت لارتدي ملابسي بالخارج لاجد علا في الحجرة والباب مغلق. "لا بس حلو يا حازم" قالتها وعينها مثبتة على زوبري.
"بس يا علا انا اخوكي"
"اخويا اه ما انا عارفة" قالتها وهي تقترب مني حتى اصبح فمها بجانب اذني "هتلاقيني مستنياك بالليل" همست علا في اذني لاجد الدم يجري تجاه زوبري واذا بها تمسك به وتهمس "انا برضو قلت كدة ... يا اخويا"
"كلمتي ندى؟" قلتها وانا ارتدي ملابسي واعاني في ادخال زوبري في البوكسر
"اه، تمام متخافش"
"قلتي لها ايه"
"خلاص بقى متخافش"
"لا هتحكي لي، بس لما ارجع بالليل" اخذت مفاتيح السيارة وخرجت لاجد رنا جالسة على الكنبة "ندى مستنياك عند العربية"
"تمام"
قلتها وانا في طريقي للباب دون ان اتوقف.
"يلا بينا؟" قلتها لندى وانا افتح باب السيارة.
جلست ندى جنبي واتجهنا لنفس المكان الخالي مثل ليلة امس.
"انا مش عايزة اسوق انهاردة" قالت ندى وهي تنظر من الشباك.ركنت السيارة على جنب في مكان مظلم.
"نعم؟"
"مش عايزة، مش قادرة"
"اومال صحيتيني ونزلتيني ليه؟"
"معلش" قالتها وهي ما زالت تنظر للزجاج
"ايه اللي معلش؟"
"هو كدة"
كنت قد بدأت افقد اعصابي فأمسكت بكتفها وجعلتها تستدير لتواجهني لأصرخ بها لكني تفاجئت بأنها كانت تبكي "بتعيطي ليه؟"
"وسع ايدك" قالتها وهي تدفع يدي بعيداً عنها
"مالك يا ندى"
"ماليش يا عم عايزة ارجع انام" ادارت وجهها مرة اخرى
"في ايه طيب" قلتها وانا اشدها لتسند ضهرها على حضني. في البداية قاومت ثم وجعت بضهرها حتى صارت تسمد ضهرها على صدري.
"كلمت علا وفهمت حدودي خلاص يا حازم" بدأت افهم سبب الموضوع لكن ماذا قالت لها علا يجعلها تبكي
"هي قالت لك ايه؟"
"قالت لي انكم انتم الاتنين دلوقتي لكم وقت خاص بكم، ولازم اخبط على الباب قبل ما ادخل، الف مبروك يا عم سيبني بقى انا خلاص فهمت انت بتاع علا. انا اساساً طول عمري لوحدي" قالتها وهي تحاول ان تعدل ضهرها
"انت مش لوحدك انا اخوكي زي ما انا اخوها"
"لا يا حازم، انت اخوها وعلى كلامها مش عايزها تتجوز فهتبقى اكتر من اخوها. روحوا ارموني انا بقى" قامت جلست واعطتني ضهرها مرة اخرى
"انا مش عايز علا تتجوز وهي مش عايزة تتجوز عشان نحافظ على اسرتنا مش عشاني انا وهي بس"
"وانا مش اسرتكم فترموني لرجل غريب عادي"
"لا لو مش عايزة تتجوزي ماتتجوزيش طبعاً دي حاجة تبسطني ابقى متطمن عليكي"
"تبسطك اه" استدارت بوجهها لتنظر لي "تبسطك اني اترمي جنبك؟ اقعد اتشرمط عليك واقعد على حجرك واجيبهم على ايدك وانت ترميني مبسوط جنبك"
"الفاظك يا ندى في ايه؟!"
"الفاظي ايه؟ متضايق من كلمة اتشرمط وانا داخلة عليك بتحكه في كسها!" قالتها وهي تصرخ في وجهي
"صوتك!" قلتها بصوت حاد لتسكت ندى تماماً وهي جالسة امامي وجهها في وجهي ثم تنهمر في البكاء.

بقيت ثابتاً للحظات ثم وضعت يدي حولها وشدتها نحوي لينغمس وجهها في صدري وتستمر في البكاء. "خلاص ماتضايقيش" لم تتوقف ندى بالاستمرت في البكاء حتى بدأت اشعر بدموعها على صدري. "خلاص بقى" قلتها وانا اطبطب على شعرها القصير

استمرت ندى بالبكاء لدقائق اخرى قبل ان تهدأ تستقر على صدري صامتة مغلقة عينها. "معلش انا غلطان"
فتحت ندى عينيها ورفعتها تجاهي دون ان تحرك رأسها من على صدري "انت اختي زي علا وعمري ما هرميكي ولا هتروحي حتة" دون ان تتكلم ندى رفعت رأسها بهدوء ووجدت شفايفها على شفايفي.

كانت شفايف ندى كبيرة وطرية كما كانت مبتلة بشدة فما ان وضعتها على شفتي الا وبدأ شعور هيجان يتسلل لجسدي.

كنت اجلس على الكرسي الخاص بي مستديراً بجسدي بينما تجلس ندى ووضعها في نفس الوضع الذي كنت فيه وانا اقبلها بينما يدي على رأسها يعبث بشعرها ويشدها تجاهي اكثر.

اخذت اقبل في شفايف ندى الممتلئة لدقائق حتى فصلت القبلة وابتعدت وانا انظر اليها. "متأكدة؟" سألتها لأقابل بها تقفز بجسدها تجاهي وتقبلني اكثر. مدت يدي الى اسفل الكرسي وانمت ضهره للخلف حتى صرت نائماً تماماً ثم وضعت يدي على وسطها وشدتها وتحركت معي حتى صارت تجلس على زوبري قدم على يميني واخرى على يساري بينما تميل بنصفها العلوي لتنام فوقي.

كنت اشعر بصدر ندى وهو مفعوص في صدري بينما شفايفنا تأكل بعضها. ويدي اليمنى تحسس على ضهرها بينما يدي اليسرى بدأت تسرح حتى وصلت لطيزها. بدأت يدي اليسرى تحسس على طيزها من فوق البنطلون الچينز ممارجعل الموضوع اقل متعة بكثير. "ايه البنطلون البضان ده" سألتها بين القبلات
"كنت مخصماك" اجابت ندى وهي تزيح شعر كان على وجهها ثم نزلت مرة اخرى وبدأت تقبل في شفايفي مرة اخرك
رفعت يدي ونزلت بها على طيزها "أي" قالت ندى بدلع دون ان ترفع شفايفها من فمي. كان زوبري منتصب تماماً في الشورت ولكن البنطلون الچينز كان يفصل عنه احساس كسها تماماً ولا يصل له الا حركتها وهي تحك نفسه فوقه.
استمريت في تقبيل ندى في فمها ويدي على ظهرها واخرى تحسس على طيزها فوق الچينز حتى فصلت القبلة وعدلت ظهرها. بحركة سريعة رفعت ندى التيشيرت الازرق الذي كانت ترتديه لتكشف عن بزيها المستديرتين بدون سنتيان. كانت حلمات ندى لونها بني غامق وكانت بارزة بشدة ثم مالت هذه المرة واضعة بزها على وجهي.

وجدت وجهي بين بزاز اختي فاخذت اقبل في كل مكان فيهم. بدأت ندى تتمتم"ممممممم ممممممم الحس بينهم الحس بين بزازي" قالتها وهي تزيح بزيها بيديها الاثنتين ودون ان تعيد الطلب اخرجت لساني وبدأت الحس ما بين بزي ندى "ايوة ايوة خد حلماتي في بقك" قالت ندى وهي تصدر بزها في وجهي لأاخذ حلمتها في فمي وابدأ في مصه مالطفل "ايوة ارضع بز اختك يا حازم" بقدر ما كانت لغة مدى الجديدة غريبة علي الا انها كانت مهيجة بشدة فأخذت امص في حلمتها اكثر. "ايدك قفش بزي ده" قالت ندى وهي تمسك بيدي وتضعها على بزها لابدأ بتقفيشه بقوة "اااااااه ايوة افشخه".
كانت يدي الاخرى ما زالت تحسس على طيز ندى من فوق البنطلون لكني كنت اريد ان اتحسس جلد طيزها في يدي فحاولت ان اضع يدي في البنطلون لكنه كان ضيق للغاية. رفعت ندى في لحظة وسطها لتسحب بزها من فمي ويدي وهي تقول "استنى" ثم فتحت باب السيارة "انت شكلك عايز ال 100ظھ شرمطة استنى"
"بتعملي ايه" قلتها وانا متعجب مما يحدث
"مش عايز طيزي استنى" قالتها وهي تفتح زرار البنطلون وهي تقف خارج العربية
"ماينفعش استني ممكن حد يعدي" قلتها وكل ذرة في جسدي تعارض كل كلمة تخرج من فمي
"مممممممممم" قالت ندى بعد ان فكت زرار البنطلون. "يعني انت مش عايزني اقلعه"
"لا عايزك، بس لو ...."
"من غير لو يا عم خلاص مش هقلعه، انا غلطانة"
"لا لا مش غلطانة بس اصل.."
كانت ندى ما زالت تقف خارج السيارة لا تتحرك وهناك ابتسامة على وجهها وهي تقول "من غير مبررات يا حازم خلاص مش هقلعه"
"تمام" قلتها وانا اشعر بندم من داخلي انها سمعت الكلام
"تمام" قالت ندى لكنها لم تتحرك
"تمام" قلت مرة اخرى
"قلنا تمام" قالتها وهي تنظر لي بعينها الواسعة
"كسمها، اقلعي البنطلون يا ندى"
"هاهاهاها" ضحكت ندى وهي ممسكة بالبنطلون "ليه؟"
"ليه ايه" سألتها وانا اشعر بالهيجان
"عايزني اقلعه ليه؟"
"عشان عشان..."
"قل.. عشان .. عايز .. اشوف.. ها"
"عايز اشوف طيزك" قلتها متوقعاً ان هذا ما تريد سماعه ورغم غرابة وقع الكلمة على اذني لكن يبدو انها احبتها حيث وضعت يدها على وسط البنطلون وبدأت تدفعه لأسفل "طيب ما تقول يا حازم الكلام الجميل ده"
"طيزك!" قلتها متعجباً
"ايوة!" قالتها وهي تقلد طريقتي وبدى شكلها رقيق للغاية بجسدها النحيف وهي تقف مرتدية تيشيرتا الأزرق وكيلوت لبني مزخرف به وتضع يدها في وسطها بينما تمسك ببنطلونها.
وطت ندى وتناولت فردتي حذائها رمتهم على الكرسي الذي بجانبي مع البنطلون ثم وقفت بجانب الباب مرة اخرى وقالت "ما تنزل كدة"
"انزل ليه؟"
"انزل بس!" قالتها وهي تشدني من التيشيرت فنزلت من السيارة ووقفت. دون ان تتكلم دخلت ندى السيارة على ركبها ويديها واخذت خطوة للداخل حتى صارت بوضعية الكلبة. كانت يديها الاثنتين على الكرسي الذي بجانبي بينما ركبتيها على الكرسي الخاص به وقد فتحت ركبتيها قليلاً كاشفة كيلوتها الأزرق.
نظرت ندى خلفها ثم هزت طيزها وقالت "يلا استغل ال 100ظھ شرمطة"
وضعت يدي على طيزها وانا مازلت واقف خارج السيارة وبدأت احسس على طيزها
"لا! هتفضل ساكت كدة"
"اقول ايه"
"اللي في دماغك" قالتها وهي تهز طيزها المستديرة مرة اخرى
"عايز ابوس طيزك" قلتها وانا مستغرب صوتي
"مممممم بوسها" جلست على ركبي خارج السيارة خلفها وبدأت في تقبيل طيز ندى في البداية قبلات بسيطة ثم بدأت اطبع قبلات قوية عليها وكل ذلك الوقت كانت ندى تتأوه داخل السيارة "ممممممم ممممممم" استمريت في تقبيل طيز ندى حتى حتى وجدتها تقول "الحس كسي يا حازم.. الحسه فشخ"

لم انتظر ان تردد ندى الجملة وازحت كيلوتها اللبني للجانب لأكشف عن كسها. كان شعر كس ندى يلمع من شدة البلل الذي خرج من كسها ودون تردد ملت برأسي وبدأت الحس في كسها "ااااااه ممممم ممممم ممممم حط لسانك جوة .. الحس كسي من جوة يا حازم" لم انتظر ان تردد الأمر واخترق لساني كسها وبدأ يتحرك داخله "أححححح جامد جامد يا حازم" بدأت الحس كس اختي اسرع وبدأ جسد ندى يرتعش كلما لحست كسها اسرع حتى انها مدت يدها للخلف وأمسكت بشعري ودفعتني نحو كسها اكثر "حط وشخ في طيزي والحس جامد اااااه مش قادرة مش قادرة" قالتها ندى قبل ان ينتفض جسدها للحظات ثم تستكين.

قمت وقفت ورجعت خطوة للخلف لتخرج ندى من السيارة. ما ان خرجت حتى اقتربت مني وبدأت تقبلني في قمي لتمتص ما تبقى على فمي من رحيق كسها. "تعالى" قالتها وهي تمسكني من زوبري المنتصب بشدة من فوق الشورت وتشدني تجاه الباب الخلفي للسيارة

فتحت ندى الباب للخلفي وقامت بخلع التيشيرت الأزرق الذي كانت ترتديه لتكشف تماماً عن بزيها كاملي الأستدارة. سندت يدي على باب السيارة الخلفي المفتوح حيث كانت اعصابي بالكاد تحملني من شدة الهيجان بينما جلست ندى على ركبها امامي ليصبح وجهها بمستوى زوبري وانزلت الشورت والبوكسر معاً ليخرج زوبري حراً طليقاً كالسهم في وجهها
"احا! ايه كل ده!" قالتها ندى وهي تنظر لزوبري. "لا ده لازم نهتم به اكتر من كدة ده" قالتها وهي تمسك بزوبري في يدها وتبدأ في دعكه ببطئ. "ما تتكلم يا حازم ساكت ليه؟" قالتها ندى وهي تدعك زوبري
"مبسوط" قلتها وعقلي متوقف عن الحركة
"مبسوط انك اكتشفت ان اختك شرموطة وعايزاك تنيكها؟"
"مممممممم" شعرت بزوبري ينتصب اكتر في يدها
"طب عايز تنيكني فين؟.. ها اتكلم معايا"
كانت الاجابة الاولى برأسي هي كسها بالتأكيد لكن بدى ذلك حلم مستحيل الوصول اليه فكان ردي "صدرك، عايز احطه في صدرك"
"صدرك! انت شايفني فرخة يا حازم؟ اسمها بزازك. قول عايز انيك بزازك" قالتها علا وهي تدعك زوبري بيدها
"عايز انيك بزازك يا ندى طيب" قلتها بصوت محشرة وقد بدى غريباً علي ان ندى هي من تشجعني لأن اقول كلام خارج. فلو رسمنا مط بين احترام اللسان وسوؤه فبالتأكيد سأقع في دائرة اللسان الزفر دون شك ولكن هناك شيء ما في ان تتحدث ندى هكذا امامي جعلني عاجز عن ايجاد الكلام المناسب.
"عايز ايه مش سامعة؟" قالتها مدى مداعبة
"عايز.. انيك .. بزازك"
"اتفقنا" قالتها ندى ثم تفت تفافة كبيرة من فمها على زوبري وبدأت تنشر البلل على طول زوبري.

ما ان تأكدت ندى ان زوبري ابتل حتى قامت ومالت لتعيد كرسي السواق لوضعه الطبيعي بعد ان مان مفرود ثم دخلت ونامت على الكنبة. كانت ندى تنام على الكنبة على ظهرها بينما وجهها ناحيتي.

وضعت يدي على كتفها وسحبتها للخارج امثر حتى صارت رأسها خارج سيارة وبزازها امامي مباشرة. "ضمي بزازك على بعض"
"حلو اوي وانت بتقول لاختك بزازك هاهاها" قالتها ندى وهي تضحك ثم قامت بشم بزازها باستخدام يديها. قمت بدفع زوبري بين بزيها الدائريتين وبدأت احركه للأمام والخلف بينهما.

كانت رأس ندى اسفل بضاني ولم تضيع ندى الفرصة هيث اخرجت لسانها وبدأت تلحس بضاني كلما سحبت زوبري للخلف وتلحسه مرة اخرى وانا ادفعه بين بزيها.

في البداية كنت اتحرك براحة حتى قالت ندى "اتكلم يا حازم، افشخني"
"هفشخك"
"اتكلم اكتر"
"هفشخ يا شرموطة، هفشخ بزازك دول هخلي زوبري يقطعهم"
"ممممممم ايوة كمل كمل"
"هنيكك بين بزازك يا متناكة ومش هتتجوزي انت بتاعتي وهفضل انيك فيهم"
"ايوة يا حازم ماتسيبنيش اتجوز.. ايواااااه"
بدأت اسرع من ادخال واخراج زوبري وبين بزيها "عايزاني اجيبهم عليكي يا شرموطة؟"
"على وشي يا حازم، في بقي" قالت ندى ثم اضافت "اااااه امسك بزازي يا حازم انا عايزة افرك كسي مش قادرة هجيبهم تاني"
"هايجة وهتجيبيهم تاني" قلتها وانا اكد يدي لامسك ببزيها دون ان اتوقف عن نيكهم
"اه اه هايجة عليك اوي" قالتها ندى وقد بدأت تدعك في كسها المبلول وقد امتلأ المكان بصوت بلل كس ندى وهي تدعكه "ايوة ايوة يا حازم نيك بزازي اه اه حجيبهم تاني يا تاعبني ااااااه" كلام ندى جعلني اشعر اني اقترب فقلت لها "انا هجيبهم"
"هاتهم في بقي يا حازم عايزة ادوق لبنك وهاتعم على وشي زي الشراااااميييييييط اااااااه" قالتها وهي تنتقض لوصولها للنشوة للمرة الثانية. في تلك اللحظة سحبت زوبري وبدأ يقذف خيوط متتالية على وجه وفم ندى التي اخرجت لسانها وبدأت تستقبل لبني.

ما ان انتهيت حتى وقفت ااخذ نفسي واستجمع ما كدث للتو بينما خرجت ندى من السيارة وجلست على ركبتها وبدأت تلحس في زوبري لتنظفه "انا نضفت لك زوبرك اهو يا عم زي ما خدته زي ما رجعته" قالتها ندى وهي تقف وتبدأ في ارتداء ملابسها
"انت حلوة نيك"
"ميرسي بس عارفة اه" قالتها ندى وهي تدور لتجلس على الكرسي الذي بجانبي




ــــــــــــــــــــــــ

الجزء التاسع
ـــــــــــــــــــــــــ



مرة اخرى اشكركم جميعاً على التعليقات الرائعة. رد الفعل على الجزء السابق كانت ممتازة واتمنى ان اكون عند حسن طنكم دائماً.

شئ اريد ان ارد عليه فقط وهو ان يصبح الجزء اطول. لقد قمت بالرد على هذا الطلب من قبل. سيحتاج ذلك لوقت اكثر للكتابة مما يعني غيابي لأيام بين الأجزاء وانا افضل ان اكون متواجد بشكل دائم.

في النهاية انا اظن ان هذا الجزء سيعجبكم ولكن حازم وعلا ورنا وندى قلقين بعض الشئ. لذلك فاتمنى منكم ان ترسلوا لهم رد فعلكم في هيئة رسائل معجبين وسيرد كل منهم عليكم بنفسه.

نحبكم جميعاً وقراءة ممتعة..
—————————————————-

في طريق العودة للع¤يلا كنت انا وندى نتحدث عن أمور عادية وكأنني لم انيك بزازها منذ دقائق. اخذت ندى تحكي لي عن ما حدث صباحاً بينها وبين رنا وكيف ان مستوى رنا بالسباحة سئ جداً رغم انها تمتلك الإصرار. "جت قالت لي تعالي نتسابق.. وكل مرة اكسبها وتيجي تاني لحد ما اتخنقت واحت قالت لي انا هخلي حازم يدربني" قالت لي ندى فضحكت وشعرب ببعض الإطمئنان من ان رنا قد بدأت تعاملني على اني مسؤول عنها في كل امور الحياة.

وصلنا للع¤يلا لأجد علا جالسة عند مدخل الع¤يلا مرتدية چيبة سوداء طويلة عليها ورود بيضاء وبلوزة لونها ابيض و****. تعجبت من انتظار علا لي امام الباب وما ان ركنت السيارة حتى اقتربت وفتحت باب ندى. "معلش يا حازم عايزة اشتري حاجة من الصيدلية بس"
"طب انا هنزل انا عايزين حاجة مني؟" قالت ندى وهي تنزل من السيارة
"لا يا حبيبتي اتأكدي ان رنا متغطية بس" قالت علا وهي تجلس مكان رنا التي نزلت للتو وتغلق باب السيارة خلفها "اتأخرتوا انهاردة يعني" قالت علا رهي تنظر لي
"ممممهمممم" ردت وانا انظر امامي
"حصل حاجة؟" سألت علا بصوت ثابت
"حاجة ايه؟" سألتها وانا انظر امامي
"حاجة بينك وبينها" سألت علا ثم اضافت "امبارح وانت بتعلمها قعدت على حجرك. و و جابتهم، حصل حاجة تاني؟"
"عايزة تعرفي فعلاً؟" سألتها محاولاً تجنب الرد
"من غير ما تجاوب انا عارفة انها اختك برضو، بس انا تعبت معاك اكتر يا حازم واستحقك اكتر"
"انتم الاتنين اخواتي وبحبكم انتم الاتنين يا علا. ده المهم" قلتها وانا ارفع فرامل اليد حيث وصلت امام الصيدلية "الصيدلية اهي"
"ماشي يا حازم" قالتها علا ثم نزلت ودخلت الصيدلية لمدة عشر دقائق كان بداخل الصيدلية بنت وولد رأيتهم من الشباك الكبير بجانب السيارة. اقتربت علا من البنت واخبرتها بشئ في اذنها جعل البنت تضحك ثم ذهبت لرف واتت بعلبة وضعتها في كيس متعمدة اخلفائها عن الولد وحاسبت علا.
فتحت علا الباب والبنت تنده لها من الداخل "خلي بالك من نفسك بقى هاهاهاها براحة"
"حاضر يا قلبي" تمتمت علا بصوت منخفض اغلب الظن ان البنت لم تسمعه ثم فتحت باب السيارة ودخلت.
"جبتي ايه؟" سألتها
"خليك في حالك" اجابت علا
"كنتي بتجيبي ايه؟!" سألت مرة اخرى
"لما نروح هقولك" سألت علا سكتت لتظل السيارة صامتة حتى وصلنا للفيلا دون كلام نزلنا من السيارة واتجهنا لحجرتنا.

دخلت الحجرة والحمام بينما ذهبت علا لتتأكد ان رنا وندى نايمين وفي امان. اخذت اغسل وجهي وقمت بخلع التيشيرت لابقى في الشورت وتحته البوكسر فقط وخرجت من الحمام لاجد علا قد خلعت ال**** واطلقت شعرها الطويل بجانبها وهي جالسة ما زالت مرتدية البلوزة البيضاء والچيبة.

"طب مين احسن؟" سالت علا
"مفيش مقارنة" اجبتها محاولاً تجنب هذا الحديث
"تبقى هي احسن"
"لا، انتم مختلفين بس. انا بحبكم انتم الاتنين بطريقة مختلفة"
"مختلفة ازاي يا حازم" قالتها علا بصوت يملؤه الغضب والفضول
"عارفة لما قلتي لي كلنا محتاجينك، رنا محتاجة اب، وانا محتاجة صاحب" قلتها وانا اجلس بجانبها وامسك بيدها
"فاكرة، يوم المول"
"انت محتاجة رجل يعيش معاكي، يبات جنبك يحضنك، كدة.. فهماني؟"
"فهماك طبعاً. دي حقيقة"
"ورنا.. رنا محتاجة حد ياخد باله منها. ومن احتياجاتها"
"ايوة ودراستها ويسمع شكاويها ويحسسها ان في حد مهتم بها"
"بالظبط. ندى محتاجة صاحب"
"صاحب زي ما انا محتاجة صاحب؟" قالتها علا متعجبة
"لا، انت عايزة شريك. هي عايزة صاحب" قلتها ثم بدأت اشرح "زي العيال اللي بيتصاحبوا في المدرسة، بيخطفوا بوسة. بيمسكوا ايد بعض، بيستخبوا من ورا اهلهم ندى عايزة ده"
"مين احسن في السكس"
"مش هقارن"
"مين احسن يا حازم؟"
"انت" الدرس الاول في التعامل مع البنات، هي دائماً افضل دون جدالات مذكرتي العزيزة
"انا قلت كدة برضو" قالتها علا وهي تمسك بصدرها من فوق البلوزة وتقفشه "بقى ندى عندها زي دول!"
"لا معندهاش" قلتها وانا اضع يدي حول كتفها
قامت علا من جانبي على السرير ثم جلست على ركبتيها بين رجلي ودون كلمة اخرى امسكت بالشورت الذي ارتديه ومعه البوكسر وشدتهم لأسفل "اقلع كدة ريحه"
كان زوبري نصف منتصباً فقط بعد المعركة التي خاضها مع بزاز ندى منذ قليل
"انا هوريك مص الزوبر بيبقى ازاي! هخليك تنسى اي حاجة شوفتها من اي حد" ودون ان تضيف كلمة اخرى انحنت علا بوجهها واخرجت لسانها وبدأت تلحس زوبري من أسفل لأعلى غير مهتمة بحقيقة انها كانت تلحس مكان تفافة اختها الصغرى من على زوبري.

بدأت علا تلحس زوبري كالمصاصة بلسانها بداية من بضاني وصعوداً حتى رأس زوبري وانا اشاهدها من اعلى. بعد دقائق قامت على بلم شعرها في هيئة ديل حصان بيدها نظرت الي ففهمت ما تريده وامسكت بشعرها بدل منها بينما بدأت هي بفتح بقها.

كان منظر شفايف اختي وهي تبتلع رأس زوبري وتبدأ في اخذه داخلها بالتدريج رائع حتى اني اردت ان احنفظ بهذه الصورة في عقلي للأبد. بدأت علا تأخذ اكثر من زوبري ثم تخرجه من فمي حتى لا يبقى الا رأس زوبري داخل فمها. كنت ممسك بشعر علا الطويل وكانت كل مرة تدخل زوبري في فمها ادفعها اكثر قليلاً حتى دخل نصف زوبري واكثر داخل فم اختي الصغير مصطدماً بظهر زورها.

لدقائق بقيت علا تأخذ زوبري في فمها وتخرجه حتى بدأ يلمع مم البلل ومن السوائل التي كانت تتسلل من فمها عليه. اغلقت علا فمها بشدة حول زوبري ثم بدأت تخرج زوبري حتى فلت زوبري من بين شفايفها مصدراً صوت حيث كان فمها يشفطه للداخل.

عدلت علا ظهرها وبدأت تخلع البلوزة البيضاء التي كانت ترتديها لتكشف عن سنتيان أصفر. بعد ان خلعت علا البلوزة قامت بخبرة بلف السنتيان لتسهل على نفسها فكه من الأمام ثم فكت السنتيان من الأمام ليظهر امامي بزيها الضخمين.

امسكت علا ببزيها وتفت عليهما اكثر من مرة ليسيل لعابها بينهم ثم وهي ممسكة ببزيها بين اديها قامت بفركهما لتنشر البلل بين بزيها ثم القت ببزيها على فخاذي لتحبس زوبري بينهما. شعرت بزوبري غارق بين بزين كالملبن "طب قل لي انت ندى عندها دول" قالتها وهي تنظر على بزيها الضخمين
"محدش عنده زي دول" قلتها بين انفاسي وانا غير قادر على رفع عيني من على بزيها
"انت لسة شوفت حاجة" قالتها ثم بدأت بضم بزيها وتدعك زوبري باستخدامهم. بقيت تحرك بزازها بصورة عشوائية وزوبري بينهما قبل ان تنتظم حركة بزازها وتبدأ تحركهما لأعلى وسفل مع بعضهما البعض حول زوبري. كان زوبري يشعر بالبلل المخلوط بالدفئ بين بزي علا وهو غارس وسطهم.

"قومي عايز اشوف طيزك" قلتها اخيراً بعد ان شعرت اني لا استطيع ان احتمل اكثر من ذلك
"تشوفها بس؟" سألت علا وهي تقف
"اضربها؟"
"تؤ تؤ تضرب ايه لا"
"احسس عليها؟"
"لا لا برضو، طب هقولك هينت" قالتها بدلع وهي تهز وسطها لتنزل الكيلوت الدي كانت ترتديه دون ان تخلع الچيبة السوداء "هات شنطة الصيدلية من على الترابيزة" قالتها وهي تخطي تاركة كيلوت اصفر على الارض.

دون تردد قمت وزوبري منتصب امامي وذهبت للترابيزة وتناولت الشنطة ونظرت بداخلها لاجد علبة اخرجتها لاجد مكتوب عليها لووب -هذا السائل الذي يوضع على الزوبر ليسهل دخوله- وبدأت الأفكار تدور برأسي. ما هذا الذي امسكه بيدي بقيت متنح بالعلبة في يدي لا افهم ماذا افعل حتى قطع تفكيري صوت علا وهي تقول "هتسيبني كدة؟" رفعت عيني لانظر عليها واجدها جالسة على ركبتيها على طرف السرير وقد رفعت الچيبة حتى وسطها كاشفة عن طيزها الكبيرة وهي تنظر خلفها علي "يلا"
"ايه ده!" سألت متعجباً
"ده لووب! اومال عاي تحط زوبرك في طيزي على الناشف كدة؟ انت مش شايف زوبرك قد ايه؟"
"في طيزك؟"
"اومال هنفضل نحكه من برة ولا ايه؟" قالتها وقد بدى على وجهها انها تراقب رد فعلي وانها كانت متوترة فحاولت ان اطمئنها فقلت لها "لا طبعاً هحطه.. بس مش هتوجعك؟"
"مش هتبسطك؟" قاطعتني سائلة
"هتبسطني طبعا"
"يبقى يلا" قالتها واعطت نفسها سپانك

وقفت خلف علا وانا ممسك بعلبة اللوب وفتحتها لأجد بداخلها مرهم. فتحت المرهم ثم وقفت لا اعلم ماذا افعل بعد ذلك ويبدو انها لاحظت ذلك حيث قالت "حط على زوبرك الاول" قمت بالضغط على العلبة ليخرج چيل شفاف على زوبري وقمت بدعكه على زوبري.
"بس.. دلوقتي حطه على طيزي" قمت بإخراج الچيل على طيزها "بعبصني بقى عشان ينتشر" دون ان اتردد قمت بوضع صباعي الأوسط في طيزها، على عكس الطبيعي بدأ الصباع بالأنزلاق للداخل "أوه مممممم براحة براحة" قالت علا حيث يبدو ان صباعي قد دخل الى مرحلة لم يصل لها شيئاً من قبل ولكني لم اتوقف بالاستمريت في بعبصتها اكثر واكثر
"اه ممممم صباعين .. حط صباعين كدة" قالت علا فوضعت چيل على صباعي الثاني وفعت الصباعين معاً داخل طيزها لتخرج "اااااااه مممممم" عالية من بين فمها.

استمريت لدقائق ابعبص طيز علا بصباعين حتى بدأت اشعر ان الدخول والخروج اصبح اسهل، هذه المرة لم انتظر ان تخبرني ودفعت صباعي الثالث بطيزها. كردة فعل سريعة حتى لا تصرخ قامت علا بعض غطاء السرير بأسنانها لتكتم الصوت "ممممممممممممم" خرج الصوت مكتوماً من بين ملاية السرير.

استمريت في ادخال اصابعي الثلاثة واخراجهم مرة بعد مرة "يلا جاهزة شيل صباعك وحطه"
"متأكدة"
"اه يلا"
دون ان تكررها امسكت بزوبري ودعكته مرتين متأجداً ان الچيل ما زال عليه ثم وضعت رأس زوبري على خرم طيزها ودفعته للداخل.دخلت رأس زوبري ليخرج من فم علا "ممممم كويس كويس"
"طيزك ضيقة اوي"
"زقه ووسعها انت يا حبيبي"
قمت بدفع زوبري اكثر حتى صار نصف زوبري بداخلها. لم اتوقف عند هذا الحد بل استمريت في الدفع ولكن صار خرم طيزها مغلق بشدة حول زوبري "مممممممم ممممممممم ممممممممممغغغغغغغ" اخذت تصرخ علا داخل المخدة وانا ادخل زوبري حتى استقر زوبري كله داخل خرم طيزها وتركته بالداخل دون ان اتحرك.

ما ان ثبت زوبري وتوقف عن الحركة الا واخذت علا نفس عميق. "سيبه جوة شوية" قالت علا بين انفاسها العميقة
"فرحانة انه مالي طيزك؟"
"اوي يا حازم اوي" قالت علا ثم بدأت تهز طيزها ليستقر زوبري داخلها "اتحرك يلا"
بدأت اسحب زوبري للخارج ببطئ حتى صارت رأس زوبري وحدها بالداخل ثم قمت بدفع زوبري بالكامل رازعاً جسدي بطيزها "ااااااااه" خرجت التأويهة من فم علا
اخذت اكرر الامر اكثر من مرة وفي كل مرة كانت تخرج من بين فم علا "ااااااااه"تملأ الغرفة
قمت بسحب زوبري للخارج مرة اخره ورزعه داخلها واستمريت في ذلك لعدة مرات. مدت علا يدها بين قدميها وبدأت في فرك كسها بقوة بينما انيك انا في خرم طيزها.
استمريت على هذا الوضع كثيراً بين كل رزعه ورزعه بجسدي كمت اضرب علا على طيزها بيدي لتترج طيزها. بدأت المح بزاز علا ايضاً وهي تتمرجح اسفلها مع كل مرة ارزع زوبري بداخلها.

بعد عشر دقائق بدأ صوت البلل من كس علا يعلو ثم صاحت "انا هجيبهم يا حازم هجيبهم يا حازم" ثم لثواني شعرت بخرم طيز علا وهو يضيق اكثر على زوبري وهي تصل الا نشوتها. ضيق خرم طيز علا على زوبري بدأ يحلب في زوبري اكثر حتى لم اعد احتمل ووجدت زوبري يقوم بنطر لبنه داخل طيز اختي ليخرج من فمها تنهيدات "اااااه اااااه املاني املى طيزي ااه اه"

افرغت لبني كله داخل طيز علا ثم سحبت زوبري للخارج لأشاهد لبني وهو يتساقط من خرم طيزها للسرير. "اااااه بحبك" قالت علا وهي ترمي بجسدها على السرير
"بحبك" ردتها وانا ارمي جسدي فوقها واذهب في نوم عميق.

لا اعلم عدد الساعات التي نمتها لكني لم اكن سعيد حين سمعت صوت رنا وهي توقظني بكل تأكيد. كانت رنا تقف بجانبي مرتدية البيكيني الأزرق الخاص بها. "حازم.. حازم" بدأت رنا تهز في كتفي وانا بالكاد استجمع اين انا. لقد كنت نائم على بطني عاري تماماً ومن الغريب ان هذا لم يعطي رنا مؤشر ان تبتعد لكن الاغرب انها ام تهتم بأن علا كانت في حالة نوم عميق تحتي تصف عارية لا يغطيها الا چيبة لو رفعت لرأت رنا آثار لبني على طيز علا
"ايه يا رنا في ايه"
"عايزاك تدربني على السباحة قوم"
"هقوم ماشي حاضر"
"قووووووم" قالت رنا وهي تدفعني في كتفي اكثر
"ماشي يا رنا ماشي" قلتها وانا اقف قبل ان انتبه ان زوبري مدلدل امامي لكن الوقت كان تأخر لافعل اي شئ تجاهه فاتجهت نحو مايوهي وارتديته سريعاً كأن شئ لم يكن.

"تعالى بقى مستنياك بقالي ساعة" قالتها رنا وهي تشدني من يدي حتى خرجنا من الباب لأجد الشمس تضرب في عيني.
"يلا انزل المياة" قالتها رنا ورغم اجهادي بدى ان هذا هو الحل الوحيد لأفوق وابدأ التعامل معها. اخذت خطوتين ناحية البيسين ثم قفزت في الماء ليصطدم الماء بوجهي وجسدي فجأة مما جعلني افوق تماماً. قفزت رنا بعدي بثواني وعامت حتى صارت نقف بجانبي
"في ايه بقى يا رنا؟"
"ندى امبارح قعدت تعلمني اعوم وفاشلة فعلمني انت"
"هي اللي فشلة؟"
"اه" قالت رنا وهي تنظر الي مهددة ثم قالت "اومال مين"
"محدش يا رنا محدش، عومي كدة وريني بتعومي ازاي" اخذت رنا نفساً عميقاً ثم بدأت في السباحة. كانت مشكلة رنا الأساسية في وضع جسدها حيث كانت تتني ظهرها رافعة طيزها لأعلى
"بس بس تعالي" قلتها فعامت في تجاهي "ماينفعش تتني ضهرك كدة لازم يكون مفرود"
"انا مش بتنيه" قالت رنا
"طب عومي كدة"
بدأت رنا في السباحة لكن هذة المرة ضربتها على طيزها المرتفعة "اهي دي لازم تنزل" وقفت رنا عن السباحة ووقفت "اااااو، احنا ماتفقناش على كدة"
"طب هحاول اساعدك" قلتها وانا افكر في حل "بصي حاولي تعومي وزقي طيزك لتحت"
بدأت رنا العوم مرة اخرى هذه المرة تانية ظهرها لاعلى حتى صارت كتافها خارج الماء "مش للدرجة دي يعني يا رنا في النص"
استغرق الامر اكثر من ظ¢ظ* محاولة حتى بدأت ايأس فقلت لها "بصي هعمل حاجة عشان اتأكد ان ضهرك مفرود، انا هنزل طيزك وانت اظبطي كتفك"
"حاضر" قالتها رنا وقد بدى ان اليأس قد بدأ يتسلل اليها. فردت رنا ظهرها ثم بدأت لي السباحة ببطئ هذه المرة قمت بوضع يدي على طيزها الطرية ودفعتها لأسفل. بدأت رنا في السباحة بشكل افضل وانا اشعر بطيزها الطرية في يدي. استمر الامر لدقائق قبل ان تقوم رنا.
"هايل" قلتها لها وانا اصفق لها
"ميرسي ميرسي" قالتها رنا وهي تقف بجانبي. ثم اقتربت مني واعطتني قبلة على خدي وقالت في اذني "على فكرة انا فاهمة كل حاجة"
توقف الدم في عروقي قبل ان استجمع قوتي واسألها "كل حاجة ايه!"
"انت وعلا، لعبة بابا وماما اللي بتلعبوها دي. امبارح صوت علا كان مالي الشقة ماكنتش عار انام"
نظرت اليها منتظر رد فعلها لكنه جاء غريباً للغاية حيث قالت "عامة انا مبسوطة"
"انت مبسوطة؟"
"اه، انا مهم بالنسبة لي مخسرش حد منكم. وما دام انتم الاتنين مبسوطين مش هتتجوزوا"
"الموضوع مش كدة لا"
"حازم انا مش صغيرة مش لازم تشرح لي انا فاهمة" قالتها ثم اعطتني قبلة على خدي وهمست في اذني "اي لاع¤ يو دادي" ثم عامت بطريقة افضل بكثير مما بدأنا عليه وخرجت من البيسين امامي لتعطيني عرض رائع لطيزها المترجرجة وهي تخرج من الماء

ـــــــــــــــــــــــــــ

الجزء العاشر

ـــــــــــــــــــــــــ



في البداية اود ان اعتذر على التأخير مرة اخرى ولكني اعيد تأكيدي بأني لن اتوقف حتى تنتهي القصة. اتمنى ان يكون الجزء السابق قد اعجبكم وشكراً على تعليقاتكم الجميلة.

هذا الجزء ربما يكون قصيراً بعض الشئ واعلم انه لن يعجب الكثير منكم لكنه من اهم فصول القصة ونقطة تحول رئيسية فاتمنى ان تحاولوا الاستمتاع. نحبكم

———————————-

خرجت من البيسين خلف رنا واتجهت للسرير غير قادر على الحركة. حين وصلت كانت علا بالفعل استيقظت ودخلت لتستحم. خرجت علا من الحمام والبخار خلفها بجسدها العاري تماماً "حمام الهنا يا عروسة" قلتها بتهريج وانا افرد ظهري على السرير
"عروسة طبعاً! انت مش حطيته"
"حطيته اه"
"ابقى عروسة" قالتها وهي تضحك وقد بدى ان حركتها مختلفة قليلاً
"طيزك وجعاكي ولا ايه؟"
"شوية بس هبقى كويسة" قالتها علا ثم اضافت "صحيح عايزين ناكل برة انهاردة في مطعم في القرية السياحية اللي جنبنا عايزين نروح ناكل فيه"
"طيب انا لازم انام، هنام ولما اصحى نروح" قلتها في ظرف ثواني وجدت نفسي نائماً تماماً.

في غضون لحظات، او على الاقل هكذا اعتقد فهل حقاً نستطيع ان نشعر بالوقت ونحن نحلم؟
وجدت نفسي في محطة القطار مرة اخرى، هذه المرة كنت اعرف ما ابحث عنه. اخذت اجري في المحطة بموازاة قضيب القطر باحثاً عن ابي وامي، بينما اجري بدأت استوعب اني لا ارتدي شئ. كان زوبري يقفز امامي وانا اجري سريعاً محاولاً لان اصل ولا اعلم هل ما ايحث عنه موجود حقاً.

بدأ يظهر امامي في الافق كرسي يجلس عليه شخص واحد. بدأت اجري ناحيته بكل سرعة دون ان اهتم باني عاري تماماً. بدأت صورة الشخص تضح. كانت امي تجلس على كرسي المحطة.

كانت امي كآخر يوم رأيتها فيه بشعرها البني الطويل وجسدها الرفيع جالسة على الكرسي. كانت امي عارية تماماً يظهر صدرها الكبير بحلمته البني الغامقة التي ورثتها ندى وتضع قدم على قدم تداري ما بين قدميها.

بدأت اجري حتى وصلت عندها وعندما وصلت نظرت الي دون ان تتحرك "عامل ايه؟"
"انا كويس وحشتيني اوي"
"اخواتك؟" نفس النبرة الصارمة التي كانت تعيش بها امي. كننا جميعنا نعلم كم الحب الذي اخفيه خلف تلك النبرة ولكنها لما تغيرها حتى اخر يوم في حياتها
"اخواتي كويسين"
"باسطهم"
"نعم؟"
"مبسوطين معاك؟"
"ايوة، انت وحشتيني. وفين بابا"
"مش هنا. اقعد!"
جلست في كرسي مقابل لأمي، هل كان هذا الكرسي موجود من قبل ام انه ظهر فجأة؟
"ايه اللي بتعمله ده؟" سألتني امي بنبرتها
"مابعملش حاجة" بدأ نفس الخوف ناحيتها الذي كنت اشعر به وانا *** يتسلل الي
"ازاي ما بتعملش حاجة؟ انا عارفة انت بتعمل ايه مع اخواتك، ازاي تنام مع علا اختك كدة؟"
"هي.. هي طلبت. انت سيبتينا واحنا لازم نعيش مع بعض عشان يبقى لنا عيلة"
"وعشان تعيشوا مع بعض تناموا مع بعض؟"
"هي عايزة كدة"
"وانت مش عايز؟" سألت وهي تنظر الى عيني بعينها نظرتها الثاقبة كأنها جهاز كشف الكذب
"عايز" قلتها بصوت منخفض
"حازم، خلي بالك منها. ومن ندى"
"انا بعمل ده" قلتها مدافعاً عن نفسي
"وانا هقولها تخلي بالها منك عشان شكلها مش بتعمل كل اللي عليها" قالتها ونظرت بطرف عينيها نحو زوبري المنتصب
"لا لا ده...." دون ان اكمل الجملة وجدت امي على ركبتيها بين قدمي وبدأت تمص في زوبري

"ممممم ممممم مممممم ممممم" خرجت من فمي ولكن بدى الصوت وكأنه قادم من مكان بالخارج. "ممممممم" بدأت اشعر ببلل الفم حول زوبري. انه احساس حقيقي هل ما يحدث حقيقي ام حلم. بدأت افتح عيني ببطئ لأجد فم علا حول زوبري وهي ترفع رأسها وتخفضها
"صباح الخير" قلتها بصوت ناعس
"صباح الفل" قالتها بعد ان اخرجت زوبري من فمها وبدأت تدعكه بيدها "انا قلت اصحيك صحيان يليق قوم يلا" قالتها وتركت زوبري
"ايه ده هتسيبيني كدة؟" سألتها وانا انظر لزوبري المنتصب
"اه يلا البنات مستنيين برة لما نيجي هظبطك" فتحت عيني ونظرت علا علا كانت ترتدي بنطلون أبيض قطن واسع وفوقه بلوزة لونها اسود و****.
"حاضر .. حاضر" قلتها وانا اقوم مسرعاً. "هو مطعم ايه؟"
"مطعم نضيف، البس بنطلون" قالتها وهي تضحك ثم خرجت من الحجرة. بدأت اخرج ملابسي من الشنطة بنطلون ابيض كحلي اللون وقميص ابيض ارتديتهم ثم ارتديت حذاء كلاسيك وخرجت من الحجرة لاجد ثلاثتهم بانتظاري.
"يلا يا عم ايه كل ده؟!" قالت رنا التي رفعت عيني لأراها ترتدي بنطلون چينز واسع يصل لفوق كعب رجلها بقليل وتيشيرت احمر. بينما كانت تجلس ندى مرتدية فستان أبيض قطن طويل مرسوم عليه ورود بألوان زاهية
"يلا" قلتها وانا ما زلت اشعر بالتعب من قلة النوم ممزوجاً بالهيجان. وخرجت للسيارة يتبعني اخوتي الثلاثة. ركبت السيارة وفتحت علا التي كانت تجلس بجانبي هاتفها على الطريق وبدأت توجهني لمدة عشرة دقائق حتى وصلنا أخيراً امام المطعم الذي بدى انه مطعم مشويات.

دخلنا الى المطعم وجلسنا على الطاولة. كنت اجلس وبجانبي علا بينما يجلس امامنا كل من رنا وندى. بدأنا في طلب الطعام. "بكرة آخر يوم لنا تحبوا تعملوا ايه؟" سألتهم ونحن في انتظار الطعام
"تعالى نروح كريزي ووتر" قالت رنا متحدثة عن الملاهي المائية المشهورة
"بس بلاش فرهدة، احنا نروح سينما" اجابت ندى
"طب ما ممكن سينما دلوقتي" اجابت علا "وبكرة كريزي ووتر"
"حازم مش شايف اساساً سينما ايه دلوقتي" قالت ندى وهي تنظر الي
"يا سلام! ندى بقيت تخاف على حازم اوي" قالت علا بصوت محتد قليلاً
"جماعة انا كويس، نروح سينما انهاردة وبكرة كريزي ووتر ماشي" قلت محاولاً ان احل المشكلة
"وتعليم السواقة" قالت ندى بصوت حاد وهي تنظر الي بنصف عين
"مش لازم انهاردة يا ندى" قالتها علا وهي تنظر لندى بحدة بينما كانت ندى لا ترفع عينيها عني
"ماشي" قالت ندى وهي تنظر الي ثم حولت عينها نحو الطبق الذي امامها. بينما انا ورنا صامتين نحول اعيننا بينهم.

لحسن الحظ لم نحتاج ان نجلس في هذا الصمت الموتر كثيراً حيث ظهر النادل وهو يحمل الطعام. بدأنا نأكل في صمت لا يعلو فوقه الا صوت الشوك والسكاكين حتى قطع صوت رنا الصمت وهي تأكل "في ايه يا جماعة بس احنا جايين نتبسط"
"ماتتكلميش والاكل في بقك" قالت علا
"لا ماتطلعيش مشاكلك مع ندى علي معلش" قالت رنا وهي تضحك
"معلش هي مجنونة دلوقتي..." قالت ندى ولم ترد علا بكلمة فمجرد رفع عينيها والنظر لندى كان كافي ان تقطع ندى باقي وصلة التهزيق وتقول "آسفة ماشي مش قصدي"
"خلاص يا جماعة" قلتها مهدئاً الوضع "معلش يا لولو حقك علي هنروح سينما" قلتها وانا احضن علا
"وانت يا ندى نبقى نشوف موضوع السواقة انت مش هتتعلمي كل حاجة اليومين دول يعني"
"ندى ذكية انت ماتعرفش حاجة" قالت علا
"بص بقى التهريج اللي كانت متعصبة علي انا!" قالت رنا "اطلب شاي يا عم"
"في ايه يا معلم رنا" قالت علا وقد بدأ الضغط يختفي والجو يهدأ
"نبلع نبلع" قالت رنا وهي تقلد المعلمين لترتسم ضحكة على وجوهنا جميعاً وطلبت بالفعل شاي لنا جميعاً الا المعلمة رنا فقد طلبت بيبسي.

اخذنا نتحدث بشكل عادي ولكن بقيت ندى وعلا يتجنبان الحديث معاً. بدأت احكي لهم قصص عن اصدقائي وحكايات عن الجامعة وبينما انا مندمج في احد القصص شعرب بشئ ما يلمس زوبري انتصب جسدي لكن حاولت ان لا اشعر احد بشئ وحاولت ان اكمل القصة بصوت حاولت قدر المستطاع ان يكون طبيعي وعيني تتفقد الثلاثة امامي. كانت علا تجلس على يساري تضع يدها اليسار على خدها وتستمع الي باهتمام بينما تستخدم يدها اليمنى لتشرب الشاي. في الجهة المقابلة لي كانت ندى تنظر الي ولكنها قد انغرست بجسدها لأسفل وهي تستمع لي وقالت "اه وايه كمان كمل" نظرت اليها وفهمت ماذا يحدث. لقد خلعت ندى حذائها ورفعت قدمها وبدأت تلعب بها في زوبري.

استمريت في الحكاية دون ان اقطعها وانا اشعر بقدم ندى تعبث بزوبري المنتصب. "بس فراح قالها انا بحبك اكتر منه...." كانت قدم ندى تدعك زوبري يميناً ويساراً "...ردت عليه قالت له انا بحبه هو.." بدأت قدمها تدعكه لأعلى وأسفل "وليلة ومسلسلات ويعيطوا هم الاتنين.."
"مش معقول" قالت ندى وابتسامة على وجهها وقد بدى انها منتظرة ان ترى متى سأنكسر ويظهر علي اي علامات عدم ارتياح
رفعت عيني لرنا التي كانت ممسكة بهاتفها تبحث عن افضل الافلام في السينما وانا اقول "بس زي ما بقولكم والواد يعيط وهي تعيط"
"مش ده الواد الكيوت اللي عينه زرقا؟" سألت علا وهي مندمجة في القصة
"واد ايه؟"
"بتغير يا زوما.. على اختك" سألت علا ضاحكة ويبدو انها تعمدت ان تغيظني
"المهم ...." وبدأت اكمل القصة وانا امسك الشاي بيدي اليمنى بينما يدي اليسرى بجانبي على الكرسي ورجل ندى مازالت تعبث بزوبري "...صاحبها عرف اللي حصل..." تفاجئت بيد تلمس يدي وتمسك بها ثم دون ان تتغير نظرة علا بدأت توجه يدي بين فخذيها
"اتعصب طبعاً صاحبها" قالت علا وهي تدفع يدي داخل البنطلون القطن الأبيض الواسع لأشعر بكسها ويبدو انها لم تكن ترتدي كيلوت. ما ان وضعت يدي على كسها الا وشعرت به مبلول ويبدو انها كانت تشاركني الهيجان
"اتعصب جداً وكان عايز.."
"كان عايز اه" قالت علا
استمريت بالحديث كأني لم اسمعها "...كان عايز يروح يقتله"
"مش للدرجة دي يعني" قالت ندى وهي ما زالت تدعك زوبري بقدمها
"ما هو دمه محروق من الموقف الاول الجامد اوي" قالتها علا وهي تضغط على كلمة جامد اوي وتغلق فخذيها على يدي التي كانت تفرك كسها ببطئ
"طيب يا جماعة في فيلم كمان ساعة لو هنلحقه لازم نقوم دلوقتي" قالت رنا
اعتدلت ندى في جلستها وتركت قدمها زوبري وقالت "طيب انا هقوم اغسل ايدي كدة" وقامت متجهة للحمام وهي تنظر الي
"انا هقوم برضو اغسل ايدي" قالت رنا واتجهت خلف ندى لتتركني انا وعلا وحدنا ويدي على كسها
نظرت علا لي نظرة مليئة بالهيجان وقالت "عايزة اجيبهم قبل ما اقوم" بدأت افرك في كسها اكثر وهي تغلق قدمها حول يدي
"ممممممم ممممم احمد يا حازم اجمد افشخ كسي"
"هاتيهم على ايدي يا حبيبتي"
"قل لي حبيبتي تاني" قالت علا وهي تحرك جسدها ليتماشى مع حركة يدي
"هاتيهم يا حبيبتي هاتيهم على ايدي" اخذت اردد وصوت انفاسها يعلو
"بحبك بحبك بحبك ... اه هجيبهم هجيبهم هجييييييبهم" همست علا وقدمها تغلق على يدي ثم بدأ جسدها يستكين. امسكت علا بيدي من داخل البنطلون ووضعتها بفمها وبدأت تلحسها ثم قالت "انا هقوم اغسل ايدي بقى"
"ايدك بس؟"
"بس يا قليل الادب" قالت علا واتجهت نحو الحمام. وقمت خلفها. لكني اتجهت لحمام الاولاد. في الطريق الى الحمام قابلتني رنا التي كانت عائدة للطاولة.

غسلت يدي ثم وخرجت لاجد الثلاثة بنات منتظرين بالسيارة. ركبت السيارة واتجهت بهم الى السينما. وصلنا السينما قبل الفيلم بعشرة دقائق وقطعنا تذاكر لنا نحن الاربعة بجانب بعض. دخلنا الى قاعة السينما التي كانت خالية باستثناء بنتين يجلسان امامنا بأربعة صفوف وعائلة تجلس امامنا امامنا بستة صفوف.

بدأنا نجلس، جلست انا وعلى يساري علا بينما جلست ندى على يميني وجلست رنا بجانب علا على اليسار. بدأ الفيلم وما هي الا دقائق ووجدت علا تهمس في اذني "حاسة ان خرم طيزي بيضيق ومش هيكفي زوبرك انهاردة ما توسعه"
"قومي اقفي"
رفعت علا وسطها قليلاً عن الكرسي ووضعت يدي على الكرسي لكي تجلس عليها لكن يبدو ان ذلك لم يكن كافي فلم تجلس علا بل امسكت بيدي ووجهتها لداخل البنطلون في اشارة فهمتها لأكمل انا المسيرة وابدأ اتحسس طيزها المرفوعة قليلاً عن الكرسي حتى وصلت الي فلقة طيزها ومنها بدأت اتحسس طريقي حتى وصلت لخرم طيزها ودون انتظار دفعت صباعي للداخل. لتتخذها علا كإشارة لأن تجلس.

جلست علا غارسة صباعي داخل خرم طيزها اكثر وهمست في اذني "شفت ضاق ازاي؟"
"اه" ردت وانا احرك صباعي داخل طيزها.
"وسعه بقى عشان بالليل" همست علا وهي تهز طيزها على صباعي الذي بدأ يلعب داخل طيزها الضيقة.
مالت علا بجسدها الأمامي تسند رأسها على الكرسي امامها وكأنها تشهاد الفيلم لتعطيني مساحة اكثر لادخال وتحريك صباعي داخل طيزها. كانت ايضاً تحاول الا يظهر عليها اي رد فعل لكن عندم كنت ادفع صباعي بقوة اكثر كانت تخرج كن بين شفتيها "اااااه" بسيطة ظننت ان لا احد يسمعها غيرنا.

يبدو ان توقعي كان خاطئ حيث التفتت يدى ليسارها واقتربت مني وهمست "بتعملوا ايه؟"
"نعم؟" اجبتها
"انت وعلا، بتعملوا ايه؟ انا عارفة انها مس هتجيبها لبر"
"مابنعملش حاجة لا عادي"
يبدو ان ندى كانت لا تنتظر اجابة فقد بدأت تتفحص ما يحدث بنفسها قبل ان اقول "يا بنت الوسخة، بتبعبصها"
لم ارد فأضافت "الشرموطة مش عايزاك تعلمني السواقة عشان عارفة هنعمل ايه، وجاية هنا تبعبصها"
"ندى!" قلتها مقاطعاً اياها، لتسمعها علا وتنظر خلفها نحوي "في حاجة يا حبيبي" همست علا قبل ان ترى ندى وهي تنظر اليها وتتوقف علا عن الحركة وصباعي ما زال بطيزها
"لا يا حبيبتي مفيش حاجة، كملي الفيلم" همست ندى لعلا ثم ودون ان تنتظر حتى ان تنظر علا امامها خفضت ندى رأسها وبيدها فتحة سوستة البنطلون الخاص بي وبدأت تحرك في البوكسر لاسف واعلى باحثة عن مخرج حتى نجحت بعد دقيقة في اخراج زوبري من سوستة البنطلون.
"بتعملي ايه!" قالت علا
"خليكي في حالك، وفي اللي بتعمليه" قالت ندى وهي تخفض رأسها وتضع رأس زوبري داخل فمها
"في حاجة يا جماعة؟" قالت ندى التي نظرت على يمينها يبدو انها لاول مرة منذ بدأ الفيلم لترى اخوها جالسلاً على الكرسي واضعاً يده بطيز اختها الكبرى وبجانبه اختها الأخرى وقد بدأت راسها ترتفي وتنزل وهي تمص زوبري اخوها داخل فمها
"اه تمام، انتم نويتوا نطلع من هنا بفضيحة" قالت ندى
"مفيش فضيحة ولا حاجة اقعد عدل يا حازم خلاص" قالت علا دون ان تحرك طيزها من فوق صباعي الذي كان ثابت داخل طيزها لا يتحرك الآن "اتعدلي يا ندى" اضافت علا
"أوأو" اجابت ندى بما يعني لا وهي تستمري بمص زوبري
"خلاص ماشي كمل يا حازم وسع طيزي اللي هتنيكها بالليل"
يبدو ان الكلمة قد اغضبت ندى حيث بدأت تمص زوبري اسرع وغي الجهة الاخرى كانت عين رنا مثبتة علينا بشكل تام.

بدأت ابعبص طيز علا اسرع واقوى بينما شفايف ندى الغليظة تمص زوبري وتبله اسرع. نظرت على يساري لاجد علا قد وضعت يدها بين قدمها وبدت جاهزة لتصل نشوتها مرة اخرى بينما ندى تمص زوبري سريعاً. اختار الفيلم في تلك اللحظة ان يدخل في الاستراحة ويضئ النور ومن حسن حظنا ان جميع من بالسينما كان ينظر امامه مما اعطانا لدقيقة لاسحب يدي سريعاً بينما عدلت ندى نفسها تاركة زوبري منتصب خارج البنطلون الذي استغرق مني دقائق لكي اعدله. اخذت المح بعيني ان كان هناك من لاحظ اي شئ غريب كانت العائلة تتعامل عادي امامنا يبدو انهم لم يلاحظوا شئ هم الثلاثة اعتقد ان بنتهم الصغيرة كانت في الحمام او ما شابه. البنتين ايضاً كانا يتناقشا في الفيلم لا داعي للقلق اذاً، او هكذا طننت.
"حازم" قالت رنا دون ان تحرك عينيها من على الطفلة التي كانت تقف مثبتة عينيها علينا من الممر باول الصف، يبدو ان بنتهم الفرد الناقص من العائلة لم تكن بالحمام بل كانت تلعب في ارجاء السينما . "شافتكم" قالت رنا
"متأكدة؟" سألت علا
لم تحتاج رنا الى الاجابة فسرعان ما زالت الصدمة عن البنت وبدأت تجري نحو اسرتها وهي تكرر "ماما ماما ماما ماما ماما"
"بسرعة بسرعة" قلت لهم وانا اقوم اقف ودون تردد خرجنا جميعاً مسرعين من قاعة السينما. بدأنا نسير بخطوات مسرعة ثم ما ان خرجنا من باب السينما واصطدم وحهنا بهواء الشارع الا وبدأن الحري نحو السيارة لنقفذ داخلها واقودها سريعاً في اتحاه الفيلا.

رصلنا الى الفيلا ولا احد يتكلم لا ودخلنا من باب الفيلا ليلقي كل مننا بجسده على مرسي يلتقط انفاسه
"عاجبكم اللي جرى!" كانت رنا هي اول من تحدثت قاطعة للصمت
"علا السبب" قالت ندى بعصبية
"اه اصلي نزلت امص له زوبره قدام الناس" قالت علا رداً عليها
"معلش اصل البنت اتضايقت من المص لكن البعبصة كانت عادي" قالت ندى
"انا كنت واخدة بالي"
لم تحتمل رنا ما يحدث حيث صرخت بصوت عالي "بتقولوا ايه!" صمت الجميع ونظر اليها "احنا كنا في سينما يا جماعة بتقولوا ايه انتم" قالت رنا بسوت اهدأ قليلاً
"محتاجين نتكلم" تكلمت اخيراً ونظر الجميع الي "كلنا عارفين اللي بيحصل.. وكلنا عارفين انه عشان مانتفرقش!" قلتها وقد فاض بي الكيل "لو هيخلينا نتخانق بلاش من اللي بنعمله"
"لا" قالتها علا وندى في نفس الوقت
"طيب ايه الحل" سألت رنا
"نقسمها ايام" قالت ندى
"تمام نقسمها ايام" رددت علا "انا عايزاه حد تلات خميس جمعة"
"يعني انت تاخديه يومين الويك اند و4 ايام ليه" قالت ندى وقد بدأ الحديث يأخذ مسار مختلف تماماً ربما اكثر غرابة
"انا اكيد الاربع ايام اه" قالت علا وهي تنظر الي وقد بدى ان لا شئ سيحل بين هاتين الاثنين دون مشاكل
" انا عايزاه برضو" قالت رنا مقاطعة حديثم
"ليه انت كمان" قالتهاعلا وهي تنظر الي
"انا ماليش دعوة معملتش حاجة"
"هو مش اخويا! عايزاه برضو هيذاكر لي ويحكي لي حدوتة مالكمش دعوة" قالت رنا
"كدة يبقى كل واحدة يومين وانا تلاتة" قالت علا
كادت ندى ان تعترض لكني تدخلت "من اول ما ننزل القاهرة، علا سبت وتلات" نظرت لندى وكملت "ندى احد واربع" ثم نظرت لرنا "وانت اتنين وخميس. والجمعة نتجمع كلنا نتفرج على فيلم ولا نخرج باحترامنا وخلاص"

نظر الثلاثة اخوات لبعضم دون ان يتحدثوا فقمت وقفت وقلت "يبقى اتفقنا"

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ



الجزء الحادي عشر

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ






في البداية اود ان اؤكد مرة اخرى واخرى واخرى بأني لن اترك القصة حتى انهيها. واود ان اؤكد مرة اخرى واخرى اني اكتب كل جزء بذاته ثم انشره ولذلك فمن المنطقي ان اتأخر أيام وليس من المنطقي حين اتأخر أيام مثل الوقفة في اول يوم العيد والوقفة ان يهاجمني الناس ويتهموني اني اسعى خلف مصالح انا لا افهم ما هي أساساً.
قصتي تم تثبيتها منذ البداية، وهذه ثقة كبيرة من المسؤولين وسأكون بقدر المسؤولية. لكن في النهاية انا بشر وستتأخر بعض الأجزاء ولن تنال إعجابكم بعض الأجزاء وستبهركم بعض الأجزاء.
شكراً لكل من سأل عني نحبكم، شكراً لكل من شجعني نحبكم، وشكراً اكل من انتقدني حباً وخوفاً على القصة نحبكم أيضاً.
كل ما اطلبه منكم هو وضع القصة في إطارها السليم كمصدر للتسلية وربما بعض المتعة والا تعطوا الأمور اكثر من حجمها. شكراً احبكم.

——————————————————
مر اليومين التاليين أصعب مما تصورت خصوصاً بعد ان وضعت حد للخلاف بين إخواتي. ظننت ان بتقسيم الأيام بعد عودتنا ستنتهي الغيرة وستختفي المشكلة لكن ما حدث كان العكس تماماً.

وضع الأمر "على المكشوف" كما يقولون جعل الجميع واع لما يحدث فما ان تبدأ واحدة بالشرمطة حتى تتدخل الأخرى. بدأ الموضوع حين دخلت علا خلفي الغرفة لتدخل ندى معها متسائلة لماذا تنام علا بجانبي كل ليلة وهو ما انتهى به الأمر بأن تركتهم ونمت على الأريكة بالخارج. بعدها بدأت رنا تشاركني انا وندى دروس تعلم السواقة. حتى يوم كريزي ووتر كانت علا تنظر الي نظرات مريبة كلما لمست رنا أثناء السباحة.

بدأت اشعر بالضيق وبأن العالم قد ضاق علي وتمنيت لو بقت الأمور على ما هي عليه حتى جاء يوم الجمعة يوم سفرنا. تحركنا على الثانية ظهراً بعد يوم طويل من الأرق وقلة النوم على الأريكة الغير مريحة بالمرة وفي طريقنا الى المنزل مررنا على سوبر ماركت كبير لنقوم ببعض التسوق للمنزل الذي استغرق ساعات قامت خلالها علا بشراء أشياء بالمنزل بينما قضتها ندى امام منتجات العناية بالشعر والبشرة وقضتها رنا بين ممرات الكتب.

بعدها اتجهنا الى مطعم لنأكل وثم الى المنزل حيث بدأنا في ترتيب ملابسنا ومشترياتنا. انتهى كل ذلك على الحادية عشر مساء لنجلس جميعاً في صالة المنزل غير قادرين على الحركة.
"انا داخل اخد شاور وانام تصبحوا على خير" قلتها متمنياً ان يكون غداً السبت يوم أفضل.

دخلت لحجرتي واغلقت الباب ووضعت هاتفي في الشاحن واتجهت الى الحمام وفتحت الماء الساخن ثم انتظرت لثواني قبل ان اخطي داخله. مرت دقائق شعرت فيها بالماء الساخن يجري على جسدي آخذاً معه كل الضغط وبدأت التقط أنفاسي متمنياً ان يكون الأسوأ قد مر.

ما هي ال دقائق اخرى وبدون تنبيه وجدت باب الحمام يفتح. لما استطع ان ارى من فتحه لأن ستارة الشاور كانت مغلقة "مين"
"حازم" جاء صوت علا من بين البخار "ايه يابني البخار ده كله هتتخنق"
"في حاجة؟"
"ده في حاجات مش حاجة واحدة" قالت علا وهي تفتح الستارة لأجدها واقفة أمامي بلا هدوم. لقد وحشني هذا الجسد! لقد وحشني بشدة. وقفت اتأمله دون ان اتكلم. جسد علا القصير النحيف من الوسط. بزيها الضخمين ذو الحلمات البني الكبيرة. رقبتها الطويلة. عينها الواسعة بالرموش الطويلة وأنفها الصغيرة وفمها صاحب الشفايف الدقيقة. بالنظر لأسفل ترى فخاذها الكبيرة وبينهما كسها الذي يبدو انها حلقته ونظفته للتو.
وقفت اتأمل جسدها دون ان اتحدث والماء يجري على جسدي. "ايه عاجبك؟" قالت علا
"مممممممممم"
"طب وسع عشان عايزة اخد شاور". قالت علا وهي تدخل بجانبي في الشاور رووم. لم تنتظر علا ان ارد بل دخلت بجانبي في الشاور لازقة جسدها بجسدي ثم اقتربت مني واستنشقت ريحتي "اووووووف ريحتك وحشتني فشخ"
دون ان ارد وضعت يدي حولها وضممتها بشدة لقد وحشتني فعلاً كما ان عدة ايام وحيداً جعلت الدم يجري الى زوبري منتفضاً. بدأت علا تدع الماء يجري عليها ايضاً وهي تقف ملاصقة الي.

التفتت علا وحضنتني بقوة ضاغطة بزيها في دراعي."وحشتني"
"وحشتيني" قلتها بصوت هادئ
"صوتك متضايق ليه؟" قالتها وهي تحضنني
"سايباني اليومين اللي فاتوا..."
"هعوضك" قاطعتني علا وكأنها تشعر بالفعل بالذنب على تركي الأيام الماضية "انا آسف وهعوضك"
بدأت علا تدعك صدري وطهري لأعلى وأسفل بيديها "شوف وحشته ازاي" قالت علا وهي تنظر على زوبري المنتصب "عايزاك تساعدني استحمى كدة" قالتها علا ووقفت ثم اضافت "ادعك لي جسمي كدة"
دون تردد بدأت بتمرير أصابعي بين شعر علا الطويل المبلول ثم اتجهت بأصابعي على خدها وامسكت به ثم اقتربت ووضعت قبلة صغيرة على شفتيها لتهرب "ممممممم" من بينهما

نزلت بيدي الى رقبتها وبدأت تنضيفها ثم الى كتفها وبدأت دعكه قبل ان تتجه يدي لباطها أسفل دراعيها. ما ان لمستهما حتى بدأت تضحك وتتحرك في يدي "بت اثبتي خليني احميكي" قلتها وانا اضحك
استمريت في دعك بزاز علا وهي واقفة امامي. في البداية قمت بدعكهما وتنضيف اسفل بزيها وبينهما. بعدها نزلت الى جنبها ووضعت يدي على كسها ثم بدأت ادعكه لأنظفه "اااااااه وحشتني" قالت علا وقدمها ترتعش. استمريت في دعك كس علا لدقائق وهي تقف وجهاً لوجه معي ثم مدت يدي الأثنين خلفها وامسكت بها من طيزها وسحبتها نحوي ليصطدم زوبري ببطنها وبدأت ادعك فردتي طيزها الكبار. اخذت ادعك في فردتي طيزها حتى همست في اذني "بعبصني يا حازم.. بعبصني في طيزي" لكني لم افعل بل على العكس تركت طيزها وامسكت بيدها وخطوت بها خارج الشاور رووم وهي تسير خلفي ثم الى خارج الحمام. بدأنا نسير نحو السرير والماء يتساقط من جسدينا ليبل السجادة وعلا تقول "السجادة السجادة السجادة"
"سجادة ايه ركزي" قلتها وانا اضحك ثم دفعتها للسرير لتنام على ضهرها بينما قدميها على الارض. جلست بين قدمي علا وفتحت قدميها كاشفاً كسها أمامي ثم اقتربت واقتربت لتشعر علا بأنفاسي على كسها. "اااااااه" قالت علا حين لمس لساني كسها الناعم. في البداية وضعت لساني على كسها من الاسفل ثم بدأت الحسه لأعلى ببطئ حتى وصلت لاعلى. اخذت اكرر ذلك لثواني وانا اشعر بانفاس علا تتعالى. استمريت في لحس كس علا من الخارج بطوله حتى امسكت علا برأسي وبدأت تدفعني للداخل لكني استمريت في لحسه من الخارج. "حازم مش قادرة يا حازم"
رفعت رأسي من على كسها ونظرت اليها ثم بهدوء قلت "ما استحملتي اليومين اللي فاتوا، استحملي دلوقتي" ثم نزلت واخذت الحسه من الخارج مرة اخرى
"لا مش قادرة يا حازم انا آسفة.. عشان خاطري"
وضعت اصابعي على كس علا وفتحته كاشفاً عن اللون الوردي بداخله واخذت اتأمله وهو مبلول "مبلول فعلاً"
"عشان هيجانة"
"مش عيب تبقي اختي وتقولي لي كدة"
"مش عيب لا عايزاك" قالتها وهي تدفع رأسي للداخل هذه المرة تحركت معها واخرجت لساني ليلمس لساني كسها من الداخل. في البداية لحست كسها من اسفل حيث فتحته الى اعلى حيث البظر او الكليت كما يسمى. ثم رفعت رأسي ونظرت اليها "طعمك حلو يا بت يا علا"
"عاجبك؟" قالت علا والسعادة على وجهها
"مهممممم" قلتها وانا استمر بلحس كسها بلساني ببطئ من اسفل لأعلى. مع كل مرة كنت اسرع اللحس اكثر فاكثر حتى اصبح لساني يتحرك سريعاً لاعلى واسفل كس علا وقد وضعت يدها على رأسي وبدأت تدفعني للداخل اكثر من شدة الهيجان. بدأ لساني يتحرك بسرعة داخل كس علا وبدأ صوت البلل يملأ الغرفة حتى بدأ يقطعه اصوات علا "اه اه اه مش قادرة اه اه كمل كمل اسرع اه اسرع" ومع كل مرة كنت اسرع من سرعة لحسي لكسها حتى قالت "هجيبهم هجيبهم مش قادرة" في تلك اللحظة رفعت رأسط تاركاً كسها ونظرت اليها
"لا لا وقفت ليه كمل كمل" قالت علا وهي تلهث
"مش عايزك تجيبيهم لا" قلتها وانا انظر اليها ببرود
"مش قادرة" قالتها علا وهي تضع يدها على كسها محاولة ان تصل لنشوتها بنفسها
"لا" قلتها وانا امسك بيدها "قومي الحسي زوبري وكسك مايتلمسش" نظرت علا الي بأنفاس عالية لا تفهم ماذا افعل لكن على كل حال يبدو انها لم ترد ان تغضبني حيث بقيت ساكنة تتأملني وانا اقوم واجلس على السرير. ثم بدون كلمة جلست علا بين قدمي مثلما فعلت معها ودون ان اخبرها اخذت زوبري في فمها وبدأت تضعه وتخرجه سريعاً معوضة غيابه عن كسها المشتعل لكني شدتها من شعرها بقوة رافعاً رأسها لتنظر الي "براحة" قلتها وانا ممسك بشعرها
"اه حاضر حاضر" بدأت علا تلحس زوبري بلسانها ببطئ لدقيقة قبل ان اعطيها الأمر "حطيه في بؤك"
"حاضر" قالت علا وهي تضع شفايفها على زوبري ثم بدأت تأخذه داخلها.

كان منطر زوبري وهو يخترق فم علا رائع. بدأت علا تنزل برأسها ثم ترفعها آخذة زوبري داخل فمها ثم تتركه وعينها تنظر الى عيني. "اسرع، اسرع عشان اجيبهم"
رفعت علا رأسها وقالت "وانا؟"
"لو رفعتي راسك تاني هتزعلي. انت هتتعاقبي مش هتجيبيهم انهاردة"
"لا"
"نعم؟"
"لو سمحت"
"كملي..مص..زوبري..لحد ما اجيبهم" بنظرة قهرة هلى وجهها اخذت علا تمص في زوبري اقوى واسرع وكأنها تعوض انها لن تصل لنشوتها هذا المساء بان تنيك فمها اقوى. اخذت علا تاخذ زوبري في فمها ثم تتركه حتى بدأت اشعر بأني اقترب فأمسكت بشعرها وبدأت ادفع رأسها لأسفل اكثر على زوبري دافعاً زوبري للداخل. بدأت اشعر بحليبي يقترب "ابلعي لبني" خرجت من فمي وبعدها بثواني بدأ لبن الأيام الماضية يندفع داخل فم علا اسرع واسرع ليملؤه حتى صارت غير قادرة على التنفس فرفعت رأسها ليستمر زوبري في النطر على وجهه ولبني يتساقط من فمها.

جلست انهج وانفاسي عالية وجلست علا على ركبتيها كما هي تجمل لبني بيدها وتضعه بفمها. "تعالي في حضني"
دون تردد قامت علا بينما اعتدلت انا حتى صرت نائم بشكل طبيعي على السرير "انا هيجانة اوي يا حازم"
"عارف"
"عايزة اجيبهم طيب"
"لا" قلتها وانا العب بشعرها وحضنتها لدقائق حتى ذهبت انا وهي في نوم عميق.

استيقظت في اليوم التالي على علا وهي تلحس بضاني بلسانها. فتحت عيني ونظرت الى الساعة في يدي لأجدها الحادية عشر مما يعني اقتراب موعد عودة رنا من الدرس. نظرت لعلا "بتعملي ايه؟"
"بجهزه عشان ينيكني، كفاية اللي عملته امبارح مش قادرة" قالتها علا ثم استمرت في لحس زوبري بداية من بضاني وصولاً لاعلى زوبري. "يلا اهو جاهز اللوب جنبك على المكتب يلا"
"لا" قلتها بنفس الصوت الهادئ
"حازم انا كسي مولع. وخرم طيزي مستنيك. يلا"
"ممممممم وريني كدة طيب خرم طيزك" قلتها وانا اقوم لاقف بجانب السرير وزوبري نصفمنتصب امامي. في ثواني كانت علا جالسة في وضع الكلبة وطيزها في وجههي. "اهو حطه يلا"
"مش عارف ثانية اشوف كدة كسك مبلول ولا لا" وضعت يدي على كسها الذي كان مبلول بعض الشئ "لا مش كفاية"
"لا لا كفاية حطه في طيزي اللوب عندك" قالت علا وهي تمد يديها خلفها لتفتح فردتي طيزها كاشفة عن خرمها
وقفت خلفها ومسكت بزوبري وبدأت احركه على فتحتيها من الخارج دون ان ادفعه داخل طيزها وبالتأكيد دون ان ادفعه داخل كسها اخذت احسس بزوبري على فتحتيها ثم سألتها "لو قلت لك عايز افتح كسك هتقولي ايه؟"
"افتحه يلا بس طفيني" قالت علا بصوت بدى متوسلاً
"لا ده سؤال بس" قلتها ببرود وزوبري مازال يتحسس فتحاتها.
"حازم انا مش قادرة يلا قبل ما..." لم تحتاج علا لتكمل كلمتها الا ووجدنا باب الغرفة يفتح ورنا تقف امامنا.
"ايه ده سوري" قالت رنا وهي تغلق الباب مرة اخرى
"تعالي يا رنا.. في حاجة ولا ايه" قلتها بصوت عادي وكأني غير ممسك بزوبري واختي على ركبتيها امامي فاتحة لي طيزها. حاولت علا ان تعدل من وضعها لكني وضعت كف يدي على ظهرها "ماتتحركيش" همست لها فبقيت ثابتة على نفس الوضع بينما تقف رنا عند الباب تشاهد المنظر.
"لا مفيش حاجة. كنت فاكرة هنفطر. بس بس واضح علا مشغولة" قالت رنا ثم اضافت "مش مشكلة"
"لا لا مش مشكلة ازاي، قومي يا علا حضري الفطار" قلتها وانا اتحرك من خلفها
نظرت علا الي بتعجب ثم نظرت لرنا ثم الي مرة اخرى وهمست بصوت حاولت ان لا تسمعه رنا "حازم، نخلص وهقوم"
ردت بصوت عادي "لا لا قومي حضري لنا فطار يلا"
"ماشي" قالت علا "هطلع البس وانزل احضر فطار"
"لا، مفيش لبس. قومي حضري لنا فطار عادي، احنا اخواتك مش حد غريب"
نظرت علا الي متوسلة وقالت "حازم" لكني قاطعتها قائلاً "قومي"

لا افهم تحديداً من اي اتت رغبتي في السيطرة على علا تماماً لتلك الدرجة وربما اهانتها قليلاً. هل كان السبب هو انها من كانت متحكم بالاسرة لفترة طويلة، هل كان رغبتي في اثبات ان للأسرة ملك جديد هو ما يدفعني لما اقوم به؟ لا اعلم لكن ما اعلمه انها لم تكن تعارض للدرجة التي تجعلها ترفض اوامري. فبعد ثواني قامت علا ثم اتجهت للمطبخ بالدور السفلي للفيلا بينما جلست على السرير ورنا ما زالت امامي لا تستوعب ما حدث. "انا هطلع انده ندى" بدت انها محاولة من رنا للهروب من هذا الموقف اكثر من اي شئ ولكني قبلتها وقلت "اوكي"

مرت دقائق ثم سمعت صوت علا "الفطار جاهز" كنت اول الذاهبين الى الطاولة بعد ان ارتديت بوكسر أزرق. جلست علا على الكرسي المقابل لي عارية تماماً. انضمت رنا للطاولة ثم اتت ندى التي تأملت المنظر ثم قالت "هي علا عارفة انها ملط طيب؟ حد غيري واخد باله من الموضوع ده؟" سألت ندى مازحة
"اه" قلتها وانا ابدأ في الاكل "واخدة بالها بس بتسمع كلامي"
"لو كدة.. ماشي.. اعتقد" قالت ندى ويبدو ان صوتها لم يكن مقتنع تماماً بما يحدث. بدأنا نأكل جميعاً في صمت وبين وقت للآخر كنت انظر لعلا التي بدت اير مرتاحة اثناء الاكل.

انتهينا من الاكل ثم نظرت لعلا وقلت "اغسلي الاطباق وتعالي على الاوضة" قلتها ثم اتجهت لحجرتي.

بعد دقائق فتحت علا باب الغرفة وسألت "ادخل؟"
"تعالي" قلتها
"انا عايزة اطلع اقعد في اوضتي" قالت علا بسوت بدى انها قد تضايقت وشعرت انه حان الوقت لمصالحتها
"لا" قلتها بصوت صارم "تعالي هنا"
"انا عايزة اطلع"
"وانا عايزك تيجي هنا" وقفت علا لثواني ثم انجهت بخطوات خفيفة نحوي وبزها الضخم يترجرج مع كل خطوة.
"عايز ايه؟" سألت علا وهي تقف بجانب السرير الذي كنت انام عليه.
"تعالي اقعدي على وشي"
"مش عايزة خلاص" قالت علا
"مش عشان انت عايزة، عشان انا عايز" كانت هذه هي الجملة التي تلخص نوع رغبتي لعلا.
وقفت علا لثواني اخرى ثم صعدت الى السرير وجلست على ركبتيها واضعة ركبة على كل جانب ثم بدأت ترجع بجسدها وطيزها تقترب من وجهي الى ان استقرت بكسها فوق فمي.

اعطيت كس علا الذي كان ناشف في تلك اللحظة قبلة طويلة. "ناشف، شكلك فعلاً مش عايزاني انيكك" قلتها لترد علي علا "عايزاك"
"وريني"
دون ان ترد علا امسكت بزوبري وبدأت تدعكه لاعلى واسفل بيدها "زوبري بيقف لما يشوفك عشان عايزك"
"وانا عايزاه"
"كسك مش مبلول ليه لو عايزاه" سألتها وانا افتح كسها بيدي وامشي لساني عليه لاتحسسه
"عايز وقت بس" ما ان انهت الجملة حتى ضربتها بيدي على طيزها "لما اعوز كسك يبقى جاهز، مفيش حاجة اسمها وقت"
"ااااه، حاضر" قالت علا وهي تدعك في زوبري
"وقفي زوبري اكتر عشان يفشخ طيزك"
"حاضر" قالت علا ثم تركت تفافة تنزل على هيئة خيط من فمها على زوبري وبدأت تدعكه.

بدأ البلل ينتشر على زوبري وصحبه بلل بدأ يكثر كلما لحسته اكثر. بدأت سوائل اختي تنزل على وجهي وانا الحسه من الداخل ولساني يداعب الكليت. "ااااااه مممممممممم" اخذت تردد علا وزوبري بفمها. اعطيتها ضربة على طيزها "اااااه"
"قومي اقفي" قلتها من بين كسها فقامت وقفت بجانب السرير بينما انا نائم على ضهري. "تعالي اقعدي على زوبري، حطيه في طيزك انت"
"مممممم" قالت علا وهي تجلس بقدم في كل اتجاه هذه المرة كسها مفتوحاً في وجهي. امسكت بزوبري وثبتته تحت خرم طيزها مباشرة بينما بدأت علا تنزل تدريجياً. "مش هنحط لووب" سألت علا
"لا" قلت لها
"حاضر" بدأت علا في النزول تدريجياً حتى لامس زوبري فتحة طيزها. بدأت علا في النزول شئ فشئ سامحة لزوبري ان يخترق فتحة طيز اختي ببطئ. وضعت يدي على فخذها بينما استمرت علا في النزول على زوبري "اه اه اه" اخذت تردد علا "طيزي يا حازم طيزي" قالت علا وهي تدفع نفسها اكثر على زوبري وزوبري يخترق فتحة طيزها اكثر واكثر.
"خلاص انا مش قادرة" قالت علا بعد ان دخل نصف زوبري في طيزها "انا هطلع" قالت علا وهي تسحب نفسها من علا زوبري لكني امسكت بفخدتها بقوة "انزلي!" اعطيتها أمر
وقفت علا لثواني ثم قالت "حاضر" واستمرت في النزول اكثر لتأخذ اكثر من زوبري داخل طيزها "كدة يا حا اه اه اه كدة يا حازم؟" قالتها وخرم طيزها الضيق يمسك على زوبري
"اطلعي وانزلي بقى"
بدأت علا في الطلوع والنزول ببطئ لتأخذ اكثر واكثر من زوبري "اه يا حازم ايوة اه اه" بدأت علا في الطلوع والنزول اسرع مع الوقت لتأخذ اكثر من زوبري داخل طيزها. مع الوقت اتسع خرم طيز علا اكثر حتى بدأت تقفز بقوة على زوبري بكل جسدها آخذة زوبري بالكامل بداخلها وهي تقفز "اه اه اه اه اه" اخذت علا في القفز آخذة زوبري بكامله داخل طيزها وهي جالسة فاتحة كسها الوردي امام وجهي وساندة يديها الاثنتين للخلف.

مدت يدي ولمست كسها لأجده مبلول للغاية بدأت في دعكه بيدي سريعاً وبدأت علا في الصريح من زوبري الذي يخترق طيزها وهي في قمة شهوتها "ااااااااه يا حازم ااااااااه" بدأ صراخ علا يعلو ويعلو حتى قطعه صوت باب الحجرة يفتح
"انتم تمام" قالت ندى وهي وقفة على الباب تتأمل المنظر
"ااااه اه اه اطلعي براااااا" صرخت علا وهي تقفز بطيزها علا زوبري وبزازها تقفز امامي. وقفت ندى لدقيقة تتأمل الوضع ثم قالت "ماشي ياختي اتبسطي" واغلقت الباب وخرجت
"شوف الوسخة، اه اه يا حازم يا حازم كش قادرة ادعك كسي جامد" اخذت ادعك في كس العلا التي صارت في عالم وحدها من شدة الهيجان
"هاتهم في طيزي وانا بجيبهم انا هجيبهم انا هجيبهم هاتهم في طيزي" وفي ثانية حدث كل شئ بدأت اشعر بزوبري يقذف ما به داخل خرم طيز اختي وجسدها ينتفض لوصولها للنشوة. ثم سقطت علا بجانبي

"قومي اقفي وريني خرم طيزك" قلت لها ودون تردد وقفت علا ووقفت وفتحت فلقتي طيزها لأشاهد خرم طيزها وقد اتسع على حجم زوبري. ثم اشهاد لبني وهو يسقط منه. وقفت علا تفركني هذا المنظر لثواني ثم جائت وارتكت في حضني على السرير لننام معاً.

نمت لساعات واستيقظت على صوت الباب يفتح ورنا تقول "مفيش غدا ولا ايه؟"
"لا اطلبوا بيتزا ولا حاجة"
"ماشي يا عم هنتعامل" قالت رنا وهي تراقب منظر علا وهي نائمة في حضني عارية تماماً ثم خرجت واغلقت الباب
"انا كنت سايبة فراخ برة التلاجة" قالت علا
"فراخ ايه يا حبيبتي خليكي كفاية مسؤلية بقى"
"عارف يا حازم، لما بتديني اوامر كدة وتقولي اعملي كذة وسوي كذة وبقولك حاضر. بحس ان لي رجل فعلاً. ده اللي كنت محتاجاه"
"تؤمريني يا حبيبتي"
"مايؤمرش عليك ظالم يا روحي" قالت علا بضحك.

نظرت في الساعة لأرى ان الساعة قد اقتربت من السادسة مساء. "فاضلك 6 ساعات تحبي نقضيهم ازاي" سألتها وانا نائم "من غير سكس طبعاً لأن انا زوبري اتحلب كدة"
"هاهاهاهاهاها.. تعالى طيب انا عندي حبة مشاوير عايزاك تقضيهم معايا"
"مشاوير؟" سألت متعجباً
"مشاوير اه، مش مسؤولين عن بيت احنا!" قالت علا وهي تقف وتتحرك بصورة غير متزنة ثم تقول "كل مرة هتفشخ طيزي كدة؟ عيب بجد" قالت علا وهي تضحك ثم اتجهت الا حجرتها

عادت علا وهي ترتدي سكيرت قطن وبدأنا نتحرك في قضاء مشاوير تخص دفع فواتير وغيره. كما تناولنا بيتزا بمطعم مشهور. في تلك الفترة لم تضيع علا فرصة تحضن فيها داعي وتفعصه بين بزيها امام الناس الا وفعلت. عجبني الامر فبدأت على فترات انظر حولي وحين اتأكد ان لا احد ينظر كنت اعطيها بعبوص سريعاً. مر اليوم عل هذا الحال من تفعيص بزها في، او ان اقفش طيزها او بزها سريعاً. تلمس زوبري وهي تتحدث لشخص جالس خلف مكتبه الطويل حتى قضينا جميع مشاويرنا ووصلنا امام باب الشقة في تمام الثانية عشر الا عشرة دقائق.

وقفتا امام باب الشقة واعطتني علا قبلة على فمي وقالت "انا بحبك. طول عمري اكتر واحدة بحبك وبخاف عليك. انت بتاعي يا حازم انا مربياك"
"عارف" قلتها وانا حقاً اشعر بالامتنان
"دلوقتي روح لندى بس افتكر انك هتلف وترجع في حضني، عارف ده؟"
"اه يا حبيبتي"
فتحنا باب الشقة لاجد ندى منتظرة امام الباب "اهلاً وسهلاً come to mamma”

ــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثاني عشر

ـــــــــــــــــــــــــــ


في البداية اود ان اشكركم جميعاً على التشجيع منقطع النظير. واشكركم على دعمكم. ارجو ان تستمتعوا بالجزء الجديد. نحبكم.



—————————————————-


“Come to mama”
قالت ندى وهي تقف أمامي شورت أبيض قطن قصير وتانك احمر.

وقفت عند الباب بابتسامة على وجهي ونظرت نحو علا التي ردت بابتسامة ثم قالت "زي ما قلت لك"
"اكيد" ردت بينما امسكت مدى بيدي وشدتني منها تجاه السلم. "معلش تنسى اوضتك اليومين دول"
"ليه؟" سألتها متعجباً
"حازم مش هخلي عليك اكتر من كدة. انت واخد ارحش اوضة في الشقة" قالتها ندى وهي تسحبني من يدي نحو حجرتها
"ليه! انا بحب اوضتي"
"ذوقك متواضع معلش بس بحبك" قالت ندى بضحك وهي تفتح باب غرفتها وتدفعني للداخل. كانت حجرة ندى واسعة للغاية يتوسطها سريرها الكبير. كانت حوائط الحجرة مغطاه بصور المشاهير حتى انك لا تستطيع ان ترى اللون الأبيض خلفهم.
"ايه كل الصور دي" سألتها وانا اقلب بعيني بين مغنيين ومغنيات ولاعبين كرة قدم وغيره وغيره
"دول معجبيني معلش" قالت ندى وهي تسحبني نحو حمام غرفتها
"هم اللي مجبينك؟"
"اه، انت مش شايف شكلي؟"
"ولاد وبنات؟"
"اه اختك مابتقولش لا، سوري" قالتها ندى بضحك وهي تفتح باب الحمام. دخلت الحمام لأجد البانيو ملئ بالماء المغطى برغاوي الصابون. "ايه ده يا ندى"
"عارف في الافلام لما واحد بيقول جهزوا لي الحمام؟ جهزته لنا"
"لنا؟"
"هو كان لي، بس قلت اشاركك اه. عطف وكدة" قالت ندى وهي تقترب مني حتى صار جسدها ملاصقاً لجسدي وشفتيها على بعد سنتيميترات من شفتي "ولا مش عايز تشاركني؟" سألت ندى
لم ارد لكن اقتربت قليلاً واعطيتها قبلة صغيرة على شفايفها المكتظة
"انا برضو قلت كدة! مش هيجي لك قلب تسيب شرموطتك تاخد شاور مع نفسها" قالت ندى وهي تبدأ في رفع تيشيرتي فوق رأسي
"انت اختي" قلتها رداً على كلمة شرموطتي
"ششششششش" قالت ندى وهي تضع اصبعها على فمي "مش انهاردة، انهاردة انا شرموطتك. انا ايه؟"
"شرموطتي" ردت خلفها
"اااه" قالت بدلال "بتهيجني اوي كلمة شرموطتي من بقك" قالتها وبدأت في فك زرار بنطلوني ثم بحركة واحدة سحبته هو البوكسر لأسفل لأقف عاري امامها.
"ليه بتهيجك؟" سألتها وانا ابدأ في رفع التانك توب كاشفاً عن بزيها المستديرين
"عشان بتحسسني اني مش الاخت اللي بتستفزك وتتعبك بس" قالتها وهي تهز طيزها ليسقط شورتها لأسفل "انا كمان ببسطك" سقط شورت ندى كاشفاً عن كسها المغطى بالشعر.

امسكت ندى بيدي وسحبتني نحو البانيو فوضعت قدمي داخله لأشعر بدفئ الماء ثم خطوت بقدمي الأخرى وجلست بداخله سانداً ضهري على جانبه بينما رجلي مفروده بطوله. دون ان تنتظر خطت ندى بقدمها خلفي ثم جلست على حجري ليصبح زوبري بين فردتي طيزها. ارتفع منسوب الماء هت تدفق من جانب البانيو فقامت ندى بفتح الصنبور قليلاً لتظبط معدل الماء.
"زوبرك جي بالظبط بين طيزي. مرسومة"
"ما انت شرموطتي! لازم" ردت وقد بدأت افهم ما يعجب ندى
"اه، شوف بقى كدة نقفل الحنفية، المياة اللي طالعة من كسي كفاية"
"هاهاهاهاهاها" ضحكت وانا ازيح شعر ندى القصير من على رقبتها واعطيها قبلة خفيفة عليها
"لا بوسني جامد" قالت ندى وقد بدأ جسدها يستكين
"اعطيتها قبلة أخرة هذه المرة كان صوت شفايفي عالي وانا اسحب رقبتها دخل فمي
"اجمد يا حازم.. عايزة لاع¤ بايت" دون تردد قبلتها بقوة هذة المرة تاركاً علامة زرقاء على رقبتها وهي تقول "اااااااااه مممممممم.. ايوة كدة"
بدأت ادلك كتف ندى وهي مستكينة تماماً ونائمة بظهرها على صدري ثم بدأت احرك يدي حتى امسكت ببزيها المستديرين. بدأت اقفش في بزازها "بزازك جامدة نيك"
"مهممممم"
بدأت اقفش فيهم بيدي الأثنين بقوة ثم امسكت بحلمتها وقرصتها لتخرج من شفتها "اااااه"
استمريت في اللعب بحلمات وبزاز ندى وانا اقبل والحس رقبتها من الخلف بينما بدأت هي تتحرك للأمام والخلف على زوبري "زوبرك واقف بين طيزي.. جامد اوي"
"هيجان عليكي"
"هخليه ينيكني"
"عشان شرموطة"
"عشان شرموطة..." قالتها وهي تتحرك عليه بطيزها "..ومتناكة...." استمرت بالحركة "....وهيجانة عليه فشخ"
استمريت في دعك بزاز اختي وهي تتحرك على زوبري. "قومي انيكك" اخذتها ندى كأمر وقامت سريعاً من الدش لتدفق المياه في كل اتجاه وجرت خارج الحجرة ونامت على ضهرها على السرير "تعالى لي"
خرجت من الدش ببطئ ثم اتجهت الى السرير وصعدت عليه حتى صرت انام فوق ندى وبدأت تقبيلها.

كانت ندى تنام على ظهرها وانا انام فوقها شاعراً ببزازهي مفعوصة في صدري وانا اقبل شفايفها حتى همست في اذني "نيكني بقى"
"نامي على بطنك" طلبت منها لكي تكون طيزها مكشوفة بشكل افضل
"ليه؟" سألتني ندى
"عشان طيزك!" اجبتها متعجباً
"انت هتنيكني في طيزي الاول؟" سألت بتعجب
"الاول؟ تحبي انيكك في بزازك زي المرة اللي فاتت؟"
"احب تنيكني في كسي يا حازم؟"
"افتحك؟"
دفعتنى ندى من صدري وقامت من تحتي لتجلس على ركبتها "اه تفتحني!"
"بس...."
"بس ايه؟ هو حد تاني هيلمسني؟ مش انت قلت مش هتجوزني؟"
"بس لو غيرتي رأيك؟"
"هو انت مانكتش علا في كسها؟" سألت ندى وقد بدأت تستجمع الموقف وتستشف من ردودي
"لا" اجبتها بصراحة "نيكتها في طيزها
"ممممم.." قالت ندى بابتسامة على وجهها ثم اقتربت مني وهمست في اذني "عشان كدة هي مش شرموطتك" قالتها ثم سكتت قليلاً وكملت همس "انا شرموطتك. وهتنيكني. في كل فتحاتي. فاهم!"
"اها"
"قوم نيك شرموطتك بقى" بدأت اتحرك وكأني خارج عن الوعي فقد كان كل تركيزي الآن في ان هذا سيكون اول كس يلمسه زوبري.

جلست على ركبتي على السرير ونامت ندى امامي على فاتحة قدميها وانا اجلس بينهما ليظهر لي بوضوح كسها. كان كس ندى اسمر قليلاً ومغطى بالشعر. "ايه رأيك في كسي؟" قالت ندى ويبدو ان الموضوع قد شغل تفكيرها واضافت "انا فكرت احلقه.. كنت هحلقه امبارح. بعد كدة لمحت كس علا محلوق قلت لازم اغير"
"التغيير حلو" اجبتها ثم اضفت "وكسك حلو"
"اثبت انه حلو كدة"
"اثبت ان ده حلو؟" قلتها وانا امسك بزوبري واستخدمه لأضربها به على كسها
"اه، كسي ده وريني حلو ازاي"
"كسك ده؟ الهيجان؟" سألتها
"اه"
"مش مكفيكي تبقي شرموطة عايزة تبقى متناكة كمان؟"
"اه اه يا حازم"
امسكت بزوبري وبدأت دفعه داخل كسها وانا اشاهد رأس زوبري وهو يفتح شفايف كسها ببطئ "براحة براحة" قالت ندى وكسها الأحمر من الداخل يظهر اما زوبري وهو يخترق برأسه
"حاضر" قلت وانا استمر في دخول زوبري ببطئ حتى شعرت ان غشاء بكارتها على وشك ان يفتح "جاهزة؟"
"ممممم" قالت ندى فبدأت ادفع زوبري اقوى قليلاً داخل كسها الضيق الذي كان بالكاد يفتح ليسمح لزوبري بالعبور "اه.. اه .. اه .. اه اه اه اه اه" اخذت تردد ندى وانا ادفع زوبري ببطئ حتى استقر بداخلها
"خليك ماتتحركش" قالت ندى بعد ان استقر زوبري بالكامل داخلها "عايزة احس بزوبرك وهو فاتحني وجوايااااا اه مممممم" قالت ندى وبيقبت بزوبري داخلها لثواني حتى قالت "اتحرك براحة"
بدأت اسحب زوبري الذي كان مغطى بنقط ددمم ليست بالكثيرة للخارج وادخله مرة اخرى ببطئ وكلما تحركت كانت تخرج تأوهات من بين شفايف ندى
"اااااه اه اه اسرع شوية بس براحة" بدأت اتحرك اسرع قليلاً داخل كس ندى. كنت اشعر بضيق كس ندى حول زوبري. تلك النعومة المحاطة بالبلل المحيط بزوبري كان ذلك افضل احساس شعرت به في حياتي. تلك الطريقة التي كان كسها يمسك بها بزوبري ويشده للداخل وانا اسحبه للخارج. ذلك الاحساس وزوبري ينزلق للداخل فاتحاً كس اختي ومالئاً اياها

"اسرع يا حازم" بدأت اسحب زوبري وادخل اسرع داخلها "اسرع اسرع عايزة اجيبهم عليه"
قالت ندى
"الشرموطة اللي جواكي بدأت تظهر تاني" قلتها وانا ابدأ في الحركة اسرع داخل وخارج كسها

كانت ندى نائمة على ظهرها وانا جالس على ركبتي بين قدميها ومع بدأي في ان اسرع من نيكي لها وضعت يدي الاثنتين جانبها لأصبح نائم فوقها متكئاً على ذراعي وبدأت ارفع وسطي وانزله مدخلاً زوبري بالكامل داخل كسها
"انا على طول شرموطتك اه اه اه"
"واجعك يا شرموطة؟"
"اه يا حبيبي اه كسي مش قادرة نيكني جامد" قالت ندى
"عايزة اخوكي يفشخ كسك انت"
"افشخ يا حازم افشخه مش قادرة اااااااه"
بدأ البلل داخل كس مدى يزيد وبدأت انيكها اسرع واقوى وبدأ صوت صراخها يعلو "انا شرمطتك افشخني ااااااااااه افشخ كسي المفتوح يا حازم مش قادرة اه اه اه" اخذت تصرخ ندى بصوت يملأ الغرفة وفي النهاية اخذت تصرخ "هجيبهم يا حاااااازم اه اه اه بحبك اااااه" ثم بدأ كس ندى يضيق على زوبري وجسدها ينتفض تحتي لثواني قبل ان تستكين وفجأة لمع شئ بعينيها وصرخت "احا يا حازم انا مخدتش حباية هاتهم برة" لم تحتاج ندى لتقول اكثر من ذلك لأسحب زوبري خارجه وابدأ في دعكه لثواني قبل ان ينطلق لبني خارجه على كس ندى من الخارج وعلى بطنها

ما ان انتهيت حتى القيت بجسدي العاري على السرير وقفزت ندى جارية نحو الحمام. ووقفت امام الحوض وفتحت الماء ثم بدأت تشطف كسها من الدماء ومن لبني.

عادت ندي الي السرير وفي طريق عودتها صرخت "احاااااااا. السكس طلع حلو نيييييييييك. انت لازم كل يوم تنيكني" قالتها ندى وهي ترمي نفسها في حضني لننام.
استيقظت في اليوم التالي على ندى وهي تهز جسدي "حازم.. حازم.. قوم اصحى" بدأت افتح عيني ببطئ كانت ندى بجانبي عارية وهي تدفعني في كتفي
"الساعة كام؟"
"11 الضهر" قالتها وهي تقف وتلف في الحجرة ترتب بعض الاشياء لأرى طيزها المستديرة وهي تتحرك
"مممممممم مش قادر اقوم" قلتها وانا احاول ان انام مرة اخرى
"ماتضيعش يومي! ابقى نام بكرة مع رنا قوم يلا" قالت ندى دون ان تنظر الي "يلا" بدأت استجمع قوتي واقف اخيراً واتحرك نحو الحمام. دون ان انظر نحو شئ دخلت البانيو وفتحت الماء البارد لينزل على جسدي بالكامل لافيق. نظرت على الارض فلمحت ملابسي التي كنت ارتديها بالأمس مبتلة بالكامل من كم الماء الذي اتدلق على الارض بالأمس.
خرجت من الحمام لاجد ندى قد انتهت من ترتيب الغرفة وتنظر الي فقلت لها "لبسي اتبل! هخرج ازاي من الاوضة؟"
"حازم انت نكت اتنين مننا احنا التلاتة. البوكسر لا يمثل شئ دلوقتي.. انزل البس عشان هننزل نفطر برة"
"نفطر برة ليه؟" سألتها بتعجب
"مش ده يومي؟ انا بنزل افطر مع صحابي وعايزاك معايا يا عم" قالتها وهي تقف امام دولابها تبحث عن ملابس
فتحت باب الغرفة وخرجت متمنياً الا يراني احد ولكن كما نعلم جميعاً لا تجري الرياح بما تشتهي السفن! ما ان فتحت باب الغرفة وخطوت قليلاً الا ووجدت رنا امامي.
نظرت رنا الي نظرة متفحصة والى زوبري المنتصب امامي "خير يا حازم"
"صباح الخير يا رنا عاملة ايه"
"تمام يا حبيبي، انت ليه ملط؟" سألتني ونحن ننزل السلم معاً
"لبسي اتبل بس" قلتها محاولاً ان ابدو مقنع قدر الامكان
"انت اللي اتبليت! انتم بتعملوا حاجة بالعكس؟" قالتها رنا رهي تضحك
"بس يا بت"
"بهرج يا عم" قالتها رنا حين وصلنا امام غرفتي. دخلت الغرفة وبدأت ابحث عن ملابس مناسبة لفطار مع الأصدقاء وانتهى بي الحال ان ارتديت بنطلون بني قماش وقميص ملون. خرجت من الغرفة لاجد ندى بانتظاري في الخارج مرتدية فستان أحمر يصل الى اسفل ركبتها ومن اعلى يغطي نصف بزيها فقط
"انت هتنزلي تفطري كدة!"
"اه، ما عشان اليوم طويل" قالت ندى ثم اضافت "يلا بينا"

نزلنا انا وندى واتجهنا الى السيارة "ها هنفطر فين؟" سألتها
"الزمالك، استنى العيال باعتين لي لوكيشن" قالتها وهي تفتح الموقع من على هاتفها "في المعادي اهو"
بدأت اتحرك على الموقع وانا وندى نتحدث في بعض المواضيع العامة حتى وصلنا. نزلنا من السيارة امام المطعم.

كان المطعم من الداخل خالي تماماً الا من شلة من الأصدقاء مكونة من ولدين وبنتين. دخلت ندى وبدأت تسلم عليهم وتعرفني عليهم "علي، محمود، فريدة، وسارة انتيمتي" قالتها وهي تحتضن الفتاة ذات الشعر الأصفر الطويل الذي تربطه في شكل كحكة غير منتظمة وترتدي تيشيرت أبيض واسع تستطيع ان ترى من تحته حمالة السنتيان الأحمر الخاص بها وبنطلون اسود مقطع من عند الركبة
"اخويا حازم يا جماعة" قالتها ندى وهي تجلس واجلس بجانبها
"بقولك يا حازم احسم لنا النقاش ده عشان انا ومحمود هنضرب بعض" قال علي شاب اسمر قصير
"قول" سألته وانا لا افهم لماذا احضرتني ندى لاقابل هؤلاء الشباب
"مين احلى بينولوبي كروز ولا امي ادامز؟"
"هي اذواق" اجبته محاولاً تجنب الدخول في الجدال
"بس مين احلى؟" سأل محمود شاب طويل ونحيف ذو شعر طويل مربوط للخلف
تدخلت ندى في الحوار "بينولوبي، حازم هيشوف بينولوبي" قالتها ندى التي كانت تجلس جنبي ثم وبمنتهى الهدوء وضعت يدها على زوبري تحت الطاولة واضافت "انا عارفة ذوقه"
"هاها ندى صح" قلتها وانا احاول ان ابدو طبيعي تماماً بينما اختي تلعب بزوبري اسفل الطاولة من فوق البنطلون.

طلبنا اكل جميعاً وبدأنا نأكل. كان علي ومحمود يجلسون على يسار الطاولة وتجلس سارة جانبهم على يمين الطاولة بجانب الحائط. في الجهة المقابلة من سارة كنت اجلس انا ملاصقاً للحائط ايضاً وتجلس بجانبي ندى وبجانبها فريدة.
مع الوقت اندمج علي ومحمود وفريدة في حوار بينما بقيت سارة صامتة وكانت تنظر الي نظرات طويلة على فترات.
"حازم، سارة بترسم الناس حلو اوي" قالت ندى
"ايه ده بجد؟" سألت وانا انظر لسارة التي احمر وجهها وهزت رأسها
"بتقعد ترسم الدكاترة في المحاضرات بطريقة مضحكة"
"هاهاهاها عايز ابقى شوف الصور دي في مرة" كانت يد ندى قد عادت تلعب بزوبري مرة اخرى ثم قالت "وسينجل برضو خلي بالك"
هنا احمر وجه سارة بشدة وقالت "بس يا ندى"
"بص وشها احمر ازاي هاهاها" قالت ندى فابتسمت غير فاهم ما تفعله ندى بين محاولة تظبيطي مع سارة وهي تلعب بزوبري تحت الطاولة
"معجبة .. مغرمة.." اخذت تدندن ندى
"بس يا ندى بقى" قالت سارة
"حاضر بهرج" قالت ندى .. "هو احنا هنبيع بناتنا ببلاش عيب عليكي حازم مايستاهلكيش"
"يا سلاااااام!" سألتها ويدها ما زالت على زوبري
"طبعاً انت مش شايف جسمها عامل ازاي!" قالت ندى وهي تغمز لسارة التي بدأت تدفن نفسها في كرسيها هنا بدأت ندى باحترافية تفك حزام البنطلون وتربطه مرة اخرى لكن بعد ان وسعته بما يكفي ليسمح لها بان تدفع يدها وتمسك بزوبري وتبدأ تدعكة
"بس يا ندى بتقولي ايه" قالت سارة بجدية
"بس انت انا عارفة حازم بيبص على ايه"
"شكلها كويس فعلاً" قلتها وانا اشعر باحراج الموقف. امسكت ندى بزوبري بقوة ونظرت الي "كويس؟ احا! دي قمر"
سكتت سارة وهي تشاهد ندى تدافع عنها "اه ما انا اقصد كدة"
"يبقى نقول مبروك، اديله رقمك يا سارة" قالت ندى
"هاهاها مش لازم لا" قالت سارة
"لا ازاي لازم نتكلم اكتر" قلتها وانا اشعر بيد ندى ملتفة حول زوبري المنتصب مجارياً اياها فقط
تركت ندى زوبري وقالت "طيب انا خلصت مهمتي كدة. هقوم اخش الحمام" قالت ندى وهي تقوم

"معلش هي ندى هبلة باين" قالت سارة
"اه عارف، اختي” قلتها ثم اضفت "بس لازم ترسميني ما دام بترسمي كويس كدة"
"هاهاهاهاها، حاضر. استغلال من اولها كدة"
بدأنا نتكلم قليلاً وعادت ندى جلست معنا. بدأت الساعات تجري حتى وصلت الساعة السادسة
"يلا عشان مانتأخرش" قال علي فردت مدى "اه يادوب"
حاسبنا واتجهنا للسيارة وركبت سارة معانا. "هو احنا رايحين فين؟" سألت ندى
"ايه انت مسوحاه مش عارف رايحين فين؟ حرام عليكي" قالت سارة وهي تضحك
"حفلة يا حبيبي" قالت ندى وهي تضحك
"مين؟"
"اسلام شيبسي" قالتها ندى وكأنها قد قالت اسم نجم عالمي لكن ثقتها لم تمنعني في ان اسأل "مين ده؟"
يبدو ان اسلام شيبسي كان مشهور لدرجة ان عدم معرفته كانت اهانة لشخصه وامعجبيه حيث نظر الي الاثنين شظراً قبل ان تنطق سارة "ماتعرفش اسلام شيبسي!"
"لا"
نظرت سارة لندى "بس انت قلتي لي انه مثقف!" ثم ضحكت
"يا عم مغني مهرجانات" اجابت ندى وهي تقول "روح بس على كاير كلاب يلا" كنت اعرف ذلك البار المسمى كايرو كلاب بالشيخ زايد فاتجهت الى هناك

يبدو ان ندى واصدقائها مانوا معروفين هناك حيث استقبلهم الأمن بحفاوة غريبة وادخلهم بينما غيرهم كان يقف على الباب طابور.
ما ان دخلنا البار حتى طهر الصوت العالي المميز للمهرجانات.
دخلنا الى المكان حيث كان هناك بار مزدحم صرخ علي "كله بيرة؟ حازم؟"
نظرت لندى لتجيبني "عايز بيرة؟" بصوت عالي وسط دوشة المكان. هزرت راسي موافقاً لعلي. لم اكن من هواة شرب البيرة او الكحوليات بشكل عام ولكن الجو العام للمكان شجعني.

تناول كل منا الزجاجة الخاصة به واقتربت سارة من اذني وقالت "ترقص؟"
نظرت لندى التي ردت بأن شجعتني بأن دفعتني انا وسارة ناحية الدانس فلوور. قمت انا وسارة وبدأنا نرقص على الحان المهرجانات في البداية كان رقص عادي حيث نقف مواجهين لبعضنا البعض. مع الوقت وشرب سارة لزجاجتين اخرتين من البيرة بدأت ترقص بحماس اكثر حتى انها استدارت حتى صار زوبري ملاصقاً لطيزها وبدأت تهز طيزها لتجعلها تحتك بزوبري. رفعت عيني ونظرت لندى التي رفعت لي زجاجة البيرة التي كانت تمسكها مشجعاني.
استمر الرقص مع سارة على هذا الوضع قليلاً تدور وتتحرك حركات سريعة ارى من خلالها بزازهي وهي تقفز امامي واغلب الوقت تحك طيزها بزوبري الذي صار منتصب للغاية.

بعد مرور بعض الوقت وجدت ندى تقترب من الدانس فلور وتشير بساعتها تجاهي ان الساعة الحادية عشر
"نمشي؟" سألتها بصوت عالي
فأشارت بيدها اشارة تعني شخص صغير او قصير ففهمت انها لا تريد ان تتأخر على ميعاد رنا.
"طيب يا سارة مبسوط اني شوفتك ماتنسيش الرسمة" قلتها سارة بصوت عالي فردت بإشارة اوكيه واعطتني قبلة غير حميمية على خدي واتجهت للطاولة

سلمت على باقب اصدقاء ندى ثم خرجنا انا وندى متجهين للجاراچ الذي كان ملئ بالسيارات ولكنه كان صامت تماماً من البشر وخاصة ان الحادية عشر هو ميعاد مبكر للغاية على ان يخرج احد. حتى الامن كان قد اتجه لداخل الكللابب ليؤمن الناس بالداخل.

وصلنا الى السيارة وقبل ان ندخل قالت ندى "سارة هيجتك؟"
سكت ولم ارد
"بنت كلب عارفاها، عليها هزة طيز مش بتهرج"
ضحكت ولم ارد
"يلا كله في مصلحتي تعالى" قالت ندى وفاجئتني بأن سحبتني من ذراعي خلف سيارتنا. منا نقف بين السيارة وسور عالي خاص بالجاراچ. دون كلمة جلست ندى على ركبتيها واخرجت زوبري ووضعته في فمها وبدأت تمصه سريعاً "حلو كدة يلا"
"يلا ايه؟" لم تحتاج ندى ان تحيب بكلام فقد وقفت ووجهها للسيارة وضهرها لي والسور خلفي ورفعت الفستان الدي ترتدي كاشفة عن طيزها وكيلوت احمر يغطي كسها
"نيكة قبل ما اليوم يخلص عشان رنا بكرة هتبقى ناشفة. البت عايزاك تذاكر لها بتقول"
ضحكت ثم دون تردد حركت كيلوت اختي للجانب وامسكت بزوبري وخبطت به مرتين على كس اختي وفي الثالثة وضعته داخلها لتخرج شهقة من بين شفتها "هاااااااا"
"زوبري عاجبك؟"
"احا جامد نيك، نيكني جامد افشخ كسي"
بدأت اتحرك ببطئ داخل كس اختي الضيق لكنه مان مبلول
"كسك مبلول ليه يا شرموطة؟"
"عشان طول اليوم عايزة زوبري يا حبيبي"
اعطيتها سبانك على طيزها وانا استمر في فشخ كسها
"اه اه اجمد يا حازم بسرعة قبل ما حد ييجي يشوفنا"
فكرة ان من الممكن ان يخرج احد من الكللابب ويراني انيك اختي هيجتني اكثر "خايفة حد يشوفنا يا شرموطة؟"
"اه اه اه اصحابي جوة يا حازم بسرعة"
"مش عايزة صحابك يعرفوا انك متناكة اخوكي؟" قلتها وانا انيكها اسرع
"ايوة ااااااااااااااه" صرخت ندى بصوت حاولت ان تجعله مكتوم قدر المستطاع وهي تصل لنشوتها
"هجيبهم" قلتها وانا انيكها اسرع في كسها
"برة هاتهم برة" في آخر ثانية سحبت زوبري وبدأت انطر ما تبقى من اللبن بداخله بعد يومين نيك شاق على طيز اختي. مسحت ندى لبني بيدها ووضعته في فمها ثم قالت "يلا نروح عشان فاضل نص ساعة على 12 ومش عايزة رنا تعمل حوار"
——————————————————-
عزيزي القارئ اعلم اني ربما لا اكون مؤهل لإعطاء النصيحة وربما يكون ذلك ليس المكان المناسب لكني اريد ان اقول معلومة بسيطة قد تفيد البعض وقد تنقذ حياة.
غشاء البكارة هو شئ مختلف من فتاة لأخرى. وكمية الدم ووجود ددمم من عدمه هو شئ غير ثابت. بالإضافة الى وجود شئ يسمى غشاء مطاطي يحتاج لتدخل جراحي لفتحه.
بالإضافة الى ان تقبل جسد كل فتاة للجنس مختلف عن الاخرى وسرعة تعافيها من فقد غشاء البكارة مختلفة.
لذا انصحك ولا اتدعي اني اهل للنصيحة بأن تتحرى الدقة ولا تجعل عادات المجتمع تدفعك الا ارتكاب حماقات قد تكون ظالمة. وشكراً

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الجزء الثالث عشر

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مرة اخرى اشكركم جميعا على التعليقات الرائعة. ردود الفعل على الجزء السابق كانت ممتازة واتمنى ان اكون عند حسن طنكم دائماً. و اعتذر جدا عن التأخير لكن لظروف شخصية اتمني ان تتقبلوا اعتذاري
احبكم جدا و قراءة ممتعة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــ

انطلقت بالسيارة بشكل سريع لان بالشكل ده هتأخر علي رنا في اول يوم بعد عقد الاتفاق

وصلنا الفيلا بعد الثانية عشر لنجد علا في انتظارنا و علي وجهها علامات الغضب فهمست لي ندي " اهو بدأنا غيرة و قرف بقي " " بس يا ندي عشان انا فاهم فيه ايه "

" مساء الخير يا علا"

" مساء النور شرفتوا اخيرا"

" خير يا علا مالك "

" اظن اننا اتفقنا علي حاجة يبقي لازم ننفذها "

قالتها و هي تضع ذراعيها تحت صدرها بشكل جعل اكثر من نصف بزازها خارج فستان النوم الذي ترتديه
قبل ان ارد باي شئ وجدت ندي تقترب مني و تطبع بوسة علي خدي لكنها اطالت فيها اكثر من المعتاد و كانت
شفايفها الغليظة قريبة من شفايفي

" انا تعبانة و لازم ادخل الاوضه بتاعتي لاني مش قادرة فعلا هسيبكم تخلصوا الهري اللي انتم بتحكوا فيه ده مع نفسكم "
قالت ندي و هي تتركنا حتي انها اكملت الجملة و ظهرها لنا

التفتت لعلا و بادرت بالقول " لو فيه حد محتاجك اوي يبقي رنا اكتر مني انا و ندي كمان "

" خلاص يا علا حقك عليا و انا هتصرف مع رنا ماتقلقيش "

" لا لازم اقلق و المسؤولية كلها عليا و قبل الوضع الجديد اللي الكل رضي بيه كنا حاسين كلنا واحد و مفيش حد واخد حقه زيادة عن التان.. "

"ايوه يعني انا السبب ولا ايه مش فاهم ؟ " قولتها لعلا و عيني مفتوحة و صوتي ارتفعت حدته " قصري يا علا و كلكم واحد عندي مفيش فرق بينكم و انتي فاهمة قصدي "

تركت علا و ذهبت لغرفة رنا لاجدها نايمة علي سريرها الخاص و تغطي نفسها بملاية خفيفة اقتربت من السرير و همست لها" رنا انتي صاحية ؟"

لم ترد فقمت بهزها مرتين بشكل خفيف و انا انظر لعيونها التي كانت ترمش بشكل كبير فعرفت انها صاحية لكنها زعلانة انسحبت من امامها و نزلت ركبت العربية و ذهبت لهايبر ماركت و قمت بشراء بعض انواع الشيكولاته المفضلة لرنا و عدت للمنزل و دخلت لغرفتي الخاصة اولا لاغير ملابسي و لبست بوكسر ابيض و فوقه شورت و ذهبت لغرفة رنا مرة اخري وضعت يدي علي شعرها الكيرلي و قمت بازاحته من علي وجهها و ناديت عليها

" رنا انا عارف انك صاحية انا عاملك مفاجأة" قولتها و انا امسح بيدي علي وجهها " قومي بقي و انا هصالحك و هعوضك عن الوقت اللي ضاع ده و مفيش دروس بكره كمان عشان نبقي مع بعض "

فتحت عينيها اخيرا و نظرت لي نظرة كلها حزن و قالت " مشكلتك انك مش شايفني غير **** مشكلتكم كلكم كده مع ان الفرق بيني و بين ندي سنة واحدة لكن هي ليها شخصيتها و بتعرف تفرض رايها و تاخد حقها "

نظرت ليدي الممسكة بالشيكولاتة " انا المفروض بقي اني افرح و اقوم و اهلل اول ما تجيب لي شوكليت يا حازم صح هي دي قيمتي عندك "

لاول مرة اكون في هذا الموقف الضعيف حتي اليوم الذي دخلت فيه ندي عليا انا و علا و هي تعتلي زبي تحكه في كسها يوم المصيف لم يكن الموقف بنفس الصعوبة ادركت وقتها ان التعامل في الظروف الطبيعية من الممكن ان يكون اصعب من التعامل في موقف جنسي كامل

جلست علي كرسي كبير بين السرير و المكتب الخاص بها و بدأت بالتحدث و لا اعلم من اين ابدأ " رنا انتي اصغر واحدة في البيت مش بقول كده عشان ابرر اي حاجة لكن عشان تعرفي انك انتي بالذات ليكي وضع خاص و اهتمام زيادة و بالنسبة لي انتي غير الكل "

" اه ما هو واضح " قاطعتني رنا

" ماينفعش اقول كده يا رنا لان الكلام ده مش عاوزه يتعاد تاني عشان انا بعمل المستحيل عشان نفضل مع بعض مش عشان يبقي فيه فرق بينكم بس انتي فعلا ليكي وضع خاص عندي اكتر من علا و اكتر من ندي انتي زي ما قولتي يوم ما كنت بعلمك السباحة " i am ur daddy " انا لعلا و ندي اخ و صاحب لكن انتي زيادة عليهم كمان "

" و انا ماينفعش اكون صاحبتك زيهم ليه ؟ "

" انتي زيك زيهم في كل حاجة لكن زيادة عليهم كمان يا ريت تفهمي "

ازاحت رنا الملاية من علي جسمها لاول مرة لتقوم من علي السرير و في ثواني نزلت من علي السرير و ظهرها لي لاتفاجئ انها تلبس سبورتس برا اسود جعل بزازها تبدو اكبر من حجمها و شكلهم اكثر اغراء و هم مضمومين علي بعضهم البعض و لكن المفاجاة الاكبر كان لبسها جي ستيرنج اسود جعل شكلها اكثر اثارة بالنسبة لي هي ليست الطفلة التي اظن ان التعامل معها سيكون من هذا المنطلق هي فتاة مكتملة الانوثة لدرجة ان حتي علا او ندي بارتدائهم الجي سترينج لن يكون بمثل هذا الجمال و التناسق

اقتربت مني رنا و انا علي الكرسي و جلست علي حجري و هي ممدة رجليها علي رجلي و قامت بلف ذراعيها حول رقبتي و قالت
" انا صعب عليا اني اقول لحد كده بس انا محتاجاك و مش عاوزه غيرك من الدنيا دي " و هي تدفن راسها في رقبتي و صدري " عاوزاك تفضل تعاملني بنفس الطريقة "

زادت رنا في اللعب في شعري و انا سرحت في هذا الاحساس اختي الصغيرة تجلس في حضني انفاسها الساخنة تضرب في رقبتي يدها الناعمة تعبث في شعري و انا تماديت في سرحاني و تفكيري لدرجة اني لم اعرف كم استغرقت من الوقت علي هذا الحال و لم انتبه الا و اني احسس علي طيز رنا بيد و اليد الاخري احسس بيها علي اسفل ظهرها و زوبري منتصب علي اخره

لاجد رنا غارقه في النوم فحملتها كالطفلة بين يدي و انزلتها علي السرير و قمت بخلع الشورت و بقيت بالبوكسر فقط و صعدت بجانبها و لا اعلم اي شئ دفعني لاحتضن رنا من الخلف و التصق بها بمثل هذه الطريقة و هذه القوة و هذه " الجرأة"

بعد فترة قصيرة تفاجئت بحركة خفيفة لرنا ثم اصبحت الحركة اكثر انتظاما صعودا و هبوطا للامام و للخلف بشكل جعلني اسند طيزها بكف ايدي ظنا مني اني اجعلها تتوقف و اثبتها عن الحركة لكن حركة يدي علي طيزها جعلت الامر اكثر اثارة و اكثر بطء في الحركة لا يفصل زوبري عن فلق طيزها بالطول غير البوكسر الذي ارتديه فالخيط الخاص بالكيلوت الجي سترينج الخاص بها غاص داخل فلقتي طيزها كاملة الاستدارة كأنه غير موجود اساسا

افكار كثيرة متناقضة في رأسي اختلطت بها مشاعر متضاربة "يجب ان اتوقف رنا هي الاصغر و هي الاولي بان تعيش حياتها خارج ما رسمناه انا و علا و تدخلت فيه ندي ليقاطعني حديث اخر داخلي بان رنا هي الاولي بكل مشاعر و اهتمام و لها لون و طعم مختلف عن الكل " تفكير كثير من شدته اعتقد اني ذهبت في النوم بسببه و من احداث اليومين السابقين استغرقت في النوم

شعرت باصابع ناعمة تلعب في شعري و وصلت لانفي رائحة رائعة فتحت عيني ببطء لاجد امامي وجه رنا الجميل و هي تهمس لي
" صباح الخير يا اجمل دادي في الدنيا "

"صباح الفل الساعة كام ؟ "

" نمنا كتير اوي بس عادي مجرد اني ابقي في حضنك بالشكل ده انا راضية جدا "

هل كانت تشعر رنا بحضني لها امس و بزوبري كامل الانتصاب المحشور بين فلقتين طيزها الجميلة الطرية تعاملت مع الموضوع بشكل عادي و بدأت بالتحدث " ايه عاوزه نقضي اللي باقي من اليوم ازاي "

" زي ما تحب انا معاك في اي حاجة بس نبقي لوحدنا زيي زي علا و زي ندي يبقي لينا خصوصياتنا "

" طيب ايه رأيك نفطر بره و نشوف بعدها نعمل ايه "

" ههههههههه نفطر !! صباح الفل يا عم حازم قصدك نتغدي ماشي نخرج نتغدي بره و نشوف نعمل ايه زي ما انت حابب "

"هروح انا الاوضه بتاعتي البس واجهز لحد ما تخلصي "

قولتها و انا اقوم من علي السرير و لم ترد رنا لانظر لها اجدها مركزة علي زوبري المنتصف نصف انتصاب و ظاهر في البوكسر فقولت لها " رنا انتي معايا "

" اه اه اييييييه هجهز و انت تجهز و نخرج صح كده ؟ "

" اه صح كده " بتريقة علي طريقتها في الكلام و حتي لا اسبب لها احراج

ذهبت الي غرفتي و قمت بتجهيز بوكسر و ملابس للخروج وضعتها علي السرير و دخلت الي الحمام لاخذ شاور سريع حتي افوق بشكل كامل و بعد ان انتهيت قمت بتنشيف جسمي جيدا من المياه و خرجت لاجد رنا ترتدي فستان ابيض كب يصل حتي ركبتها كانت فعلا جميلة بعيونها الواسعة و شعرها الكيرلي الطويل و شفايفها المحددة باحمر شفاه لونه مثير تمنيت فعلا ان اتذوق تلك الشفايف الجميلة حتي اني وقفت اتأملها و نسيت اني عريان تماما و ما زادها جمالا وجهها الذي زاد احمرارا و هي تقول " يا عم البس حاجة بقي "

" تصدقي نسيت اني خارج من الحمام كده "

" ليه بقي ؟؟ " ردت و هي تضع يديها في وسطها "

" نستيني فعلا كل حاجة "
" ثبتني يا بيبي بس عادي ثبتني كده علي طول حلو كلامك ما هو انا مش هجيب حد من بره يقولهولي "

في دقائق كنت لبست و ظبطت اموري و اتجهنا للباب حتي نخرج لنجد علا توقفنا

" يا ريت تبقي عندي 12 "

" لا احنا كده كده مش هنتأخر " ردت رنا

" لا هنتأخر براحتنا ده يوم رنا و عادي لو اتأخرنا شوية عشان انا رجعت لها متأخر امبارح "

" رجعت لها متأخر و انت مع ندي انا مش ذنبي و بعدين ..."

" يلا يا رنا عشان ننجز " قاطعت علا و بنفس صوتي الحاد يوم امس حتي انهي النقاش و لم يكن موقفي تجاه علا الا لانها مصممة تتهمني بالتقصير و الفشل

ذهبنا بالسيارة لمطعم قمت باختياره و عملنا اوردر بما نريد و بقيت انا و رنا ندردش و حسيت في كلامي معاها انها

كانت تحتاج لان تنفرد بي فعلا مواضيع كثيرة تفتحها حتي اني توهت من كثرة الكلام و المواضيع التي تفتحها و لا تضع

لها نهايةحتي وصلنا للكلام عن زملاء دراستها و اصدقائها و صديقاتها و افعال المراهقة و

اسرتنا الصغيرة و احوالها و ما حدث في المصيف و السينما و وجدت في شخصية رنا انها فضولية و تحب ان تعرف ما

يحدث من حولها فجاءتني فكرة لكن قاطعني النادل و هو يضع الطعام امامنا و كان شئ جيد لاني فكرت ان افاتحها في

الموضوع و نحن نأكل افضل

"طيب صاحبتك دي ماكانتش خايفه و هي مطلعة صاحبها البيت عندهم اهلها يرجعوا مثلا فجأة "

" لا خالص هي كانت ضامنة الموضوع اهلها اصلا صعايدة ممكن يقتلوها لو عرفوا حاجة زي دي "

" اها مش زينا يعني طيب و ندي بقي ايه اخبارها "

" اخبارها ايه يعني ؟ كويسة "

" لا مش قصدي اقصد صحباتها اصحابها كده يعني "

" ايوه فهمت ندي انجليزي جدا في معاملتها مع غيرها و بتعرف تحط حدود مع اي حد رغم انها تبان اوبن مايندد اوي و

اطمن لو فيه اي حاجة انت اول واحد هتعرفها و لو مش منها هتبقي مني انت عارف احنا متربيين ازاي مفيش حاجة

بتستخبي بيننا "

قضينا وقت سواء في الاكل او الكلام و بعدها قمنا و عرضت عليها الذهاب الي VR او اي مكان تريده لكن عرضت اننا

نروح نقضي الساعات الباقية في البيت في اوضتها افضل و وافقتها علي طلبها و رجعنا البيت كانت الساعة تقترب من

الثامنة مساء دخلنا البيت و استغربت لعدم تواجد ندي مرة اخري لا عند نزولنا و لا عند عودتنا وجدت علا و كانت تجلس

نتنظر عودتنا تقريبا وحدها و كانت نائمة علي كنبة علي بطنها تلبس قميص للنوم لونه اسود كانت مثيرة جدا فيه

خصوصا مع حجم طيزها الكبيرة و ارتفاع القميص لاعلي فخذها و انحساره لولا وجود رنا بجانبي لانزلت البنطلون و

البوكسر و كنت فوق طيزها في هذه اللحظة قطع تركيزي رنا التي بدي عليها الضيق من سرحاني في طيز اختها و

قالت " اصحيها لك لو عاوز "

" ايه ... لا سيبيها نايمة تلاقيها تعبانة و بعدين كلها كام ساعة " رديت ببرود تام حتي تعلم ان لا شي تغير و الامر

يبقي كما هو عليه

" انا هروح الاوضه اغير لما تخلص اللي انت فيه تعالي "

وقفت ثواني اخري اتأمل شكل علا ثم تخطيتها و اعطيتها سبانك لكن بقوة بعض الشي حتي انها انتفضت و كان صوت

السبانك عالي بعض الشئ من طريان طيزها و كبر حجمها

" صح النوم يا قلبي "

" انت جيت امته ؟ هي الساعة كام ؟ "

" لا لسه الساعة 8 و لسه جايين من شوية صغيرين "

" طيب يلا هقوم اجهز الغدا عشان ناكل "

" لا ارتاحي انتي احنا اتغدينا بره " ارتفع حاجبي علا لترد " اتغديتوا بره طيب و انا واقفه طول النهار و مستنية ده كله

عشان تتغدوا بره ؟ "

" احنا قايلين يا علا علي فكرة مش عارف مالك و بعدين ... " قاطعتني علا " لا ماقولتوش يا حازم و انا اللي مالي طيب
انا حابه ده جدا بس بيني و بينك ليه يبقي ادام ندي و ادام رنا "

جلست بجانب علا و فتحت لها ذراعي لاخذها في حضني " انتي شريكتي في كل حاجة احنا لبعض انتي مش ندي و

لا رنا عارف عقلك كبير يا علا مش محتاج اقول لكن انا بعمل اللي انا بحبه و اللي انتي بتحبيه و انا عارف انك مش

بتاخدي الامور بالحساسية دي "


" قوم روح لرنا قضي معاها باقي الوقت الخاص بيها و لينا كلام لما يبقي مقفول علينا باب واحد "

تركت علا لاقوم لكني وجدتها تشدني اليها من قميصي بشده و تضع شفايفها الدقيقة علي شفايفي و تدفع بلسانها داخل فمي و تقبلني بنهم شديد قبلة طالت جدا حتي احسست بباب غرفة رنا يفتح فبعدتها عني و قولت لعلا " امال ندي فين مش باينة ده كله " ندي استأذنت انها تخرج مع اصحابها عشان عيد ميلاد واحدة صاحبتها النهارده و عاملين حفلة "

ذهبت غرفة رنا لاجدها بدلت ملابسها لتلبس كاش مايوه بحمالات رفيعة جدا يصل حتي اعلي ركبتيها بدأت كالعادة

اخلع ملابسي و بقيت في البوكسر فقط و جلست علي سرير رنا و هي بجانبي في صمت كسرته هي و قالت

" ايه رأيك لو نلعب لعبة حلوة " " قولت لها هنلعب ايه hide and seek " " قالت لي انت قديم اوي لا هنلعب Truth or Dare

" قولت لها ماشي حلو نلعب "

"ايه ده انت تعرف اللعبة دي " قرصتها قرصة في درعها الابيض الطري لترتفع منها " اي اي بالراحة يا حازم بتحب انت تقرص و تضرب في اماكن غريبة يا زووز " قولت لها" يلا نبدأ " قالت " ماشي يلا truth "

قولت لها " رأيك ايه في الستايل الجديد اللي احنا عايشين بيه ده"

" ممم كويس كل واحد واخد راحته و قسمة الحق و احسن من الفضايح اللي كانت عاملاها علا و ندي بصراحة "

قولت لها "truth " قالت لي " انت مبسوط مع علا مش هتتجوز في يوم يعني " "

لا تقريبا كده الامور استقرت علي كده "

ثم استمرت اللعبة علي هذا بعض الوقت اسئلة عن حياتي و حياتها و الفترة الاخيرة في المنزل حتي قالت لي Dare

قولت لها " اوباا قلبك جامد " " قالت يعني شوية قولت لها ندي و علا كانوا بيتريقوا عليكي بسبب فيديو اللي كنتي

عاوزه تنزليه علي تيك توك و كان عاجبني جدا علي فكرة"

قالت " شوفت بقي قولهم عشان اتخانقوا معايا " قولت لها " طيب التحدي بقي تجيبي الاغنية و ترقصي عليها و

تقلديها بس بنفس لبسك اللي انتي لابساه ده " ردت بسرعة " بجد عاوز تشوفني ماشي ماشي "

و قامت بسرعة تشغل اغنية و بدأت تقلدها و ترقص عليها و تتمايل عليا ليظهر بزازها امامي ثم تعتدل لتحرك وسطها

بشكل مثير و ترفع الكاش مايوه الذي ترتديه ليظهر بداية ارتفاع طيزها الملبن و فعلا من شدة هيجاني من قبلة علا

التي لم تستمر و شكل طيزها و شكل طيز و بزاز رنا كنت محتاج ان يمر الوقت سريعا حتي اكون مع علا انتهت الاغنية
و جلست بحانبي

قالت لي" ايه رأيك " قولت لها " حلو رقصك حلو "

قولت لها "dare " لم تتكلم رنا بدأت في التحرك لتصعد فوق ركبتي و ثبتت نفسها كان زوبري ملاصق لبطنها بزازها

مدلدلة و طيزها مرتفعة امامي للحظة فكرت انها تريد ان تأتي بشئ من جانبي حتي وجدتها ترفع الكاش مايوه لتظهر

طيزها البيضا الطرية و تعطي لنفسها سبانك و تقول بصوت حنين جدا "punish me daddy "

استغربت جدا من تصرف رنا نظرت لها في مرآة متواجدة امام السرير قولت لها " انتي عملتي ايه عشان تتعاقبي

عليه "

" مفيش حاجة عملتها انا كنت نوتي معاك علي طول " كان شكلها و رائحتها و كل شئ يحثني علي البدء امسكت

بشعرها بشدة و رفعت رأسها امام المرآة و بدأت احسس علي طيزها و اقفش فيها بدون سبانك ثم رفعت يدي

لاجدها اغمضت عيونها و لم انزل علي طيزها حتي فتحت عيونها لتجد اول ضربة علي طيزها بسببها انتفض جسم رنا

بشدة

" مش هينفع الكلوت .. ده مضايقني فشخ "

بنظرة متناقضة بين البراءة و الاغراء قالت لي بصوت متقطع " طيب ما تقلعهولي "

بدون ان ارد رفعت الكلوت لفوق حتي يشد علي كسها ثم نزعته لتحت بشدة و اعطيتها ضربة اخري بكف يدي لكن

هذه المرة علي كسها بدأت احسس علي شفايفها بيدي التي كانت ممسكة بشعرها ثم اعطيتها اكثر من سبانك

علي طيزها و في كل ضربة كن جسمها يتحرك و ترجع للخلف حتي ان وجهها اصبح علي زوبري الذي كاد ان ينفجر

امامها لتثبت عيونها عليه قولت لها لا كده مش هينفع و زحزحت نفسي من السرير و امسكتها من شعرها و ذهبت

بها ناحية المرآة و فهمت رنا فوضعت يديها علي ترابيزة امام المرىة و انحنت بظرهاه لترتفع طيزها و يظهر كسها

المشعر من الامام في المرآة وامام عيني و انا اقف خلفها

" امسكي اللبس بتاعك ارفعيه و اياك ايدك تسيبه بدأت

قولتها همسا و انا فمي ملاصق لاذنها و احسس علي طيزها مرة اخري التي كانت احمرت للغاية من ضرباتي عليها و

بدأت في التقفيش في لحم طيزها الطري و بعد فترة انزل بيدي علي طيزها كان منظر مغري و انا اري نفسي في

المرآة امامي اختي الصغيرة و تتابعت الضربات حتي انها تركت الكاش مايوه يسقط من يدها انتي اللي جبتيه لنفسك

فسندتها من الامام من علي بزازها و قرصتها من حلمة بزازها البارزة و قولت لها

" انا مش قولت لك اللبس ما ينزلش عليكي " قالت " انا اسفه " "كلامي يتسمع يا رنا و اللي اقول عليه تعمليه لو ايه
حصل " قالت " حاضر مش هعمل كده تاني"

انشغلت في العبث في بزازها و حلماتهم فوجدتها تهز لي طيزها لمست كسها من الخارج باصابعي و بدأت احركهم

عليه كان كسها مبلول و يدي تعبث في شعر كسها ثم كسها من الامام و التصقت بها للغاية كنت اعصر جسمها في

جسمي و زوبري منتصب حتي من شدة حركتي ان راسه كانت خارج البوكسر و انا احرك يدي علي كسها بسرعة

باصبعي الاوسطين علي كسها من الاسفل و اصبعي الابهام علي بظرها حتي وجدت جسدها يرتعش رعشة قوية

حتي اني احسست انها ستسقط علي الارض يبدو انها اول مرة تصل للاورجازم سندتها حتي السرير و اخذتها في

حضني و قولت لها "انتي كويسة " " اه كويسة ... اوي " قولت لها" مبسوطة " قالت " مش عارفه اه مبسوطة انت عملت ايه فيا انا حسيت... "

"ايه حسيتي بايه حسيت بحاجة بتنزل بلل .. كتير اوي " قولت لها " ماتقلقيش انا فاهم انتي بتفكري في ايه انتي

لسه virgin مش محتاجة تسألي ندي او رنا او حد من صحباتك كده وصلتي للرعشة "

طلعت بجسدها و طبعت اكثر من قبلة بدأت بخدي حتي وصلت لشفايفي كانت قبلاتها سريعة و متناثرة ليست خبيرة

مثل ندي او علا قطعة ملبن يمكنني ان اشكلها كما اريد فامسكت وجهها و نظرت لعيونها التي كانت تهرب من عيوني و

اقترتب بشفايفي ببطء شديد و كلما اقترتب اغمضت عينيها ثم توقفت قبل تلاقي شفايفنا و نفس الموقف امام المرآة

فتحت عيونها لاضع شفايفي علي شفايفها و اقوم بأكلها و ليس تقبيلها و كنت امسك شفايفها بالراحة جدا بشفايفي

و اتركها حتي اني احسست ان شفايفها انتفخت بعض الشئ و لم اضيع الفرصة حتي اقفش في طيزها الملبن مرة

اخري و احرك اصبعي الاوسط بين فردتين طيزها لنجد محاولة لفتح الباب لكن لحسن الحظ ان رنا اغلقت الباب بالمفتاح

بعد دخولي انتبهت و انتفضت رنا لتقوم مسرعة ترتب ملابسها و تذهب ناحية الباب لنجد علا تقف امام الباب و تقول

"فيه ايه مالك يا رنا " قالت لها " لا مفيش انا و حازم كناااا .... كنا بنتكلم و قاعدين هناك و..." شاورت عليا تستنجد بي

ان اتصرف " كنا بنتكلم انا و رنا في حاجات خاصة بيها يا علا فيه حاجة " قالت " لا مفيش بس شوية كان فيه صوت

مزيكا و كان صوتكم بتهزروا عالي و مرة واحدة مفيش صوت خالص قولت اطمن عليكم و اقولك ان الساعة 12 الا ربع"

قولت لها " ماشي عارف واخد بالي "

رنا كان يظهر عليها التوتر بشدة خصوصا ان عينها وقعت علي الكيلوت الخاص بها التي نسيت ان ترتديه و بسبب قلقها

ان تراه علا قالت

" انا كده كده هنام شوية عشان هصحي عندي كورس و مذاكرة و كده "

قولت لها " خلاص تعالي اطلعي علي السرير نامي و انا هفضل جنبك و لما الساعة تيجي 12 هقوم "

تركتنا علا بدون ان تتكلم و جلست رنا بدون كلام لاكسر الصمت بقولي

" ماتقلقيش ماخدتش بالها من حاجة و لو حتي خدت بالها انا هكلمها مش هتقولك اي حاجة"

هزت راسها رنا بالاقتناع بما اقوله و قولت لها " البسي الفضيحة اللي قلعتيه ده و يلا عشان تنامي "

"انا برضه اللي قلعته و لا انت اللي قلعتهولي " قالتها رنا مازجة كأنها تطمئنني علي وضعها و ان التوتر زال

لبست رنا الكيلوت و قالت " روح لعلا بقي و انا هاخد شاور الاول لازم اخد شاور صح " قولت لها " ايوه لازم و لسه

هنتكلم تاني يا رنا كتير بس كلامك عن اي شي خليه يبقي معايا و هشرح لك ليه " " حاضر يا اجمل اب في الدنيا

ماحدش بيحبني و لا بيخاف عليا و لا هيبقي مهتم بيا زيك " امسكتها من رأسها و قبلتها علي جبهتها لترد لي القبلة

علي خدي و اخرج لاذهب لغرفتي لاتفاجئ بعلا تجلس علي كرسي في الغرفة و تقولي قبل ما نفتح اي كلام

بخصوص اي حاجة فيه موضوع لازم نتكلم فيه ....

الجزء الرابع عشر
ــــــــــــــــــــــــــ
قبل اي شئ اشكركم علي ردود افعالكم علي الجزء الاخير و احب ان اعتذر علي التأخير لظروف خارجة عن ارادتي لكن هذا يعتبر الجزء الاطول في القصة اتمني ان ينال اعجباكم ورضاكم .
استمراركم في التعليقات والتفاعل هو ما يشجعني لاكمال القصة و عدم ادخار اي جهد في اخراج افضل افكار بافضل اسلوب ممكن احبكم جدا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ

" قبل ما نفتح اي كلام بخصوص اي حاجة , فيه موضوع لازم نتكلم فيه " قالت علا و هي تجلس علي كرسي في غرفتي ترتدي بدي كات احمر فيه خطوط بيضا و هوت شورت ابيض

"خير يا علا فيه ايه" " علاقتك ايه بندي و رنا في اللحظة اللي احنا بنتكلم فيها حالا " "علاقتي بندي و رنا !!! " قولتها متعجبا و انا امشي ناحية السرير و اجلس عليه امامها ثم اكملت " اخواتي زي ما انتي اختي بس الفرق ان ندي صاحبتي و رنا بنتي , تقريبا ده اللي حاصل لحد دلوقتي "

" انا كنت مستمتعة باللي بيننا لكن ... " " كنتي ؟ و لكن ؟ طيب دلوقتي مابقتيش يا علا .. يا شريكتي " قولت هذه الجملة بصوت يظهر عليه الحزن و انا انظر لعيونها مباشرة "حازم انا ماقصدش كده خالص انا عاوزه اقول انك كان ممكن تكتفي بيا "
"طيب و هما اعمل معاهم ايه ارميهم اهملهم و كده ابقي اد المسؤولية و ابقي شخص كويس بالنسبة لك , ده كان يبقي منطقي لو يتقال من ندي او رنا لكن منك انتي تبقي بالانانية دي "

كانت علا صامتة امامي عيونها مفتوحة كلها دموع مصدومة من قوة كلامي لكن هذا لم يمنعني ان اكمل" انتي فاكراني *** او شخص غبي يا علا انا فاهم كل حاجة من اول يوم , مفيش حاجة بتمشي بالشكل ده انا وانتي المفروض احنا اللي نقوم البيت ده نحافظ عليه و علي علاقة كل شخص بالتاني الموضوع مشاركة مش وضع عاوزه تفرضيه و الكل يسمع كلامك و تخلي علاقتي بندي زي ما انتي حابه و علاقتي برنا زي ما انتي حابه و انك تدخليني البروفا معاكي لما تبقي عاوزه تعملي كده "

في هذه اللحظة انفجرت علا في البكاء انا مش قصدي كل ده يا حازم انا اسفة " " احنا نرجع اخوات و بس يا علا ده هيريحك علي فكرة" " لا يا حازم لا ماتقوليش كده مش هيريحني اللي انت بتقوله ده خالص انا بحبك انا ملكك انت و بس و مش عاوزه حاجة من الدنيا غيرك " نزلت علا من علي الكرسي علي ركبتيها امام السرير و حضنت رجلي لدرجة انها كانت مزنوقة بين بزازها الكبيرة "
انا عملت ده كله عشان عاوزه ابقي تحت رجلك و بس و حابه ده و راضيه بيه ماتهدش كل اللي انا عملته يا حازم كده انت بتهدني " كانت علا في حالة لا تحسد عليها من الضعف و شعرت اني زودتها معاها و ان هذا القدر يكفي

وقفت و امسكتها من ذراعيها العاريين و كان شكل بزازها مغري في هذا الوضع بحجمهم الضحم و هما مضمومين علي بعضهم و اوقفتها " مكانك مش تحت رجلي يا علا " ازحت شعرها من علي وجهها و اكملت " مكانك جنبي ندي طلعت اذكي منك كتير حتي لو بتغير مش بتبين ده بكلام و تصرفات تضايق بتعمل اللي يقربها اكتر "

" احضني يا حازم ممكن " قالتها علا بصوت حنين جدا شعرت فيه بالضعف و وجهها عليه ملامح براءة و طفولة كأني اري رنا امامي انها تحتاج فعلا لهذا الحضن تأملتها لثواني ثم فتحت لها ذراعي لتنقض علي و تعتصرني بشدة كانت علا اقصر مني فكانت متعلقة برقبتي من طريان جسم علا و رائحتها الجميلة و الهيجان اللي سببته لي رنا نسيت ما كنا نتكلم فيه و الكلام الصعب بيني و بين علا منذ دقائق لفيت ذراعي حول وسطها النحيف و بحركة سريعة رفعتها و لفت علا رجليها حول وسطي و كانت بزازها مفعوصة في صدري نزلت بايدي اتحسس طيزها الكبيرة الطرية ثم تحول التحسيس لتقفيش بعنف و رفعتها اكثر لتنام بزازها علي كتفي .

كانت علا مازالت متعلقة في رقبتي بذراعيها الفتت يد واحدة و بقيت ماسكها بايد واحدة من تحت طيزها و الايد الاخري مسكت بها شعرها و شديته للخلف لتظهر لي رقبتها الناعمة لاضع عليها بوسة و اطيل فيها و كانت عنيفه لدرجة انها تركت علامة حمراء علي رقبتها , لفيت باتجاه السرير و رميت علا عليه و نزلت فوقها كنت نايم بجسمي فوق علا و انا بين رجليها و هي لفاهم حوالين وسطي اقبلها في كل مكان في شفايفها و خدودها و رقبتها و يدي الاثنين تقفش في بزازها بعنف بزازها اللي من كبر حجمهم لم يستطع البدي اخفائهم اكثر من هذا كان بزها الشمال خارج تماما و اليمين اكثر من نصفه خارج من البدي كنت حقيقة هيجان عليها بشكل اول مرة يحصل معي لدرجة اني كنت ادفع لساني داخل فمها امص لسانها و ابوسها من شفايفها و اعضها بسناني و افلتها ببطء و نزلت علي بزازها كنت اقفش في كل بز كأني احضنه و امسكت بزها الشمال من تحت حتي يتكور و تبرز حلماتها اكثر و اكثر و اعبث بلساني حولها و اضعها في فمي كأني *** ارضع منها ثم اتجه لبزها اليمين بنفس الحركة و مازالت يدي تعبث في بزها الشمال في نفس اللحظة علا تمسك برأسي و شعري تلعب فيه و تقولي " اجمد يا حازم ارضع من بزاز اختك اللي مش هتلاقي زيهم مع حد تاني" كنت اضع وجهي في المنطقة الناعمة بين بزازها و اقفل علي وجهي بهم و اشم و الحس هذه المنطقة الساخنة

لم اجتهد كثيرا لانزل حمالة البدي تماما عن ذراعيها و انا انزل بشفايفي و لساني بوس و لحس تحت صدرها ثم الي بطنها المنحوتة حتي اصبحت اجلس علي ركبتي علي الارض و علا علي السرير نايمة علي ضهرها في لحظة انزلت لها الهوت شورت اللي كانت لابساه بدون كلوت لاجد امامي اجمل كس محلوق تفوح منه رائحة اكثر شئ مثير فيها هي غير انها رائحة كس اختي الوردي انها تصل لانفي دون ان اقترب جدا منه رفعت رجليها اليمين فوق كتفي و هي فهمت لتبعد رجليها الشمال ليصبح كسها مفتوحا امامي بدأت اقبل وركها و انا طالع براسي لحد ما وصلت لكسها قمت بفتح شفرة كسها بيدي ليظهر كسها الوردي امامي مبلول للغاية

لتقول لي علا بصوت مبحوح " شوفت هايجة ازاي عليك مبسوط كده " و هي ممسكة برأسي لتدفع رأسي تجاه كسها المفتوح امامي لاضع لساني داخله لتصدر منها " ااااااااااه " قوية جدا اظن ان رنا سمعتها بوضوح استمريت في لحس كسها ببطء صعودا و هبوطا بلساني ثم بدأت اسرع في اللحس و كنت اشد في شفايف كسها الممتلئة للخارج بشفايفي و صوتها و هي تتأوه هو المسموع في الغرفة

" اه اححح اكتر يا حازم افشخ كسي الهايج عليك يا حبيبي اكتر حط صباعك في طيزي مش قادرة " "عاوزه صباعي بس يا لولا " " عاوزه اه اه " اسرعت في اللحس و دعك بظرها بيدي حتي امنعها من الكلام كملي عاوزه ايه " عاوزه زوبرك في كسي و حياتي عندك فرش كسي من بره حتي مش قادرة ابوس ايدك " لا لسه بدري يا علا علي كده صعدت علي السرير نمت علي ظهري " اطلعي فوقي و عاوزك تدلعي زوبري يا علا "

كان قولي لاسمها اختي الكبيرة المسؤولة عن تربيتنا له اثارة خاصة بالنسبة لي اخذنا وضع ال 69 و بدأت علا تحسس علي زوبري من فوق البوكسر ثم انزلت البوكسر بطريقة تدل علي هيجانها الظاهر علي بلل كسها الواضح امامي و بدأت تبوسه بحنية حتي انتصب بشكل كامل من نعومة شفايفها و ايدها لتضعه في فمها للاخر حتي زورها و تخرجه بالراحة ليخرج معه و يسيل لعابها و انا في البداية فضلت اهز في طيزها يمين و شمال لاحس بطريانها و بعدها شديت طيزها لتجلس بكسها فوق فمي و بدات في اكله لان كلمة لحسه ستكون غير معبرة عن حالتي وقتها يا مذكرتي العزيزة كان لساني و شفايفي تقوم بدورها في فشخ كسها و يدي تقوم بدورها في التقفيش في لحم طيزها البيضاء و لم يخلو الامر من بعض الضربات علي طيزها التي حولت طيزها من اللون الابيض للاحمر زادني هيجانا عليها و اصابع يدي التي كان لها دور مهم في فتح كسها اكثر و اللعب في الكليت او بظرها او بعبصة خرم طيزها

" ممم كويس يا لولا كسك باين عليه الهجيان عن المرة اللي فاتت جاهزة فعلا و مبلول " " عشان عاوزاك " بمجرد ان اكملت الكلمة حتي وجدت يدي تنزل علي طيزها بقوة " عاوزاني في ايه يا هايجة " " عاواك تئكني " قالتها علا و زوبري مالي بؤها و اسرعت في " أكل " كسها و بعبصة طيزها حتي وجدت رجليها تتشنج و تهتز بقوة و شلال يندفع من كسها و صوت تأوهات متقطع منها انتظرت حتي هدأت تماما و قومت نصف قومة و مسكتها من شعرها بعنف و عيني في عينها مباشرة انظر لها بحدة

" عاوزه ايه يا هايجة " عاوزاك تنكني " لاضربها بالقلم علي وشها ضربة متوسطة " النهارده زعلتيني عشان كده هتتحاسبي علي ده " شعرت علا بخوف ان افعل بها مثل المرة الماضية و اتركها بدون ما تجيبهم لاقطع تفكيرها " عقابك المرة دي هيكون مختلف " مسكتها من شعرها مرة اخري و وقفت و هي جلست علي ركبتها

"التجديد حلو برضه النهارده هتتعاملي زي الشراميط " كنت انظر لها من الاعلي و هي ترفع عينها لانها اسفل رجلي مستعجبة من كلامي لاضربها بيدي علي وجهها قلم اقوي من المرة الاولي " يعني ايدك ماتلمسنيش و تبقي ورا ضهرك كده " و تركت شعرها و مسكت يديها الاثنين لاشبكهم خلف ظهرها " و راسك تبقي موطية و عينك تبقي تحت يا شرموطة " نظرت علا للاسفل و لم ترد منتظرة خطوتي التالية " لما اخلص كلامي تقولي حاضر " و حركت ايدي لامسك شعرها لكنها خافت ان اضربها مرة اخري ففكت ايدها من خلف ظهرها و رفعت رأسها لتجد علي وجهي غضب شديد فاعادت يديها مكانها خلف ظهرها و نظرت للاسفل مرة اخري

"شاطرة يا لولا " امسكت شعرها و قولت لها " افتحي بؤك و طلعي لسانك " فعلت علا ما أمرتها به كان شكلها مثير جدا و شعرها ملموم في يدي و لسانها للخارج يسيل لعابها من الجانبين منتظرة اختراق زبي لفمها فدفعته داخل فمها و بدأت اشدها من شعرها للامام و للخلف ليدخل زوبري حتي المنتصف و اثبته داخل فمها حتي بدات عينها تغيب و اخرجته واحدة واحدة لتستعيد انفاسها مرة اخري و هي تشهق ثم ادفعه مرة اخري لكن هذ ه المرة كنت احرك رأسها بسرعة كأني انيكها في فمها و كان صوت الغرغرة و زوبري داخل خارج من فمها جميل جدا بالنسبة لي

"نامي علي ضهرك يا علا " نامت علا علي ضهرها رجليها ناحيتي ظنا منها اني ساريحها من عذابها في هذه اللحظة لكني نزلت من علي السرير و قلبتها ليكون وجهها عند طرف السرير ناحيتي " لسه زوبري ما شبعش من مصك له يا علا ينفع تسيبيه كده " لاجدها تفتح فمها و تخرج لسانها مرة اخري فارتسمت علي وجهي ابتسامة متأكد انها لاحظتها لان نفس الابتسامة ارتسمت علي وجهها ايضا اقتربت منها و وضعت بضاني علي لسانها المدلدل و شفايفها " اهتمي بدول شوية بيهيجني لحسك ليهم " " ممكن امسكه " " هو ايه ده يا علا " " زوبرك يا قلب علا " " امسكيه يا شرموطتي " لتمسك زوبري و تبدأ في تدليكه بيديها و في نفس الوقت تلحس بضاني من الاسفل لاجدها تضعها في فمها تشفطها داخله و تداعبهم بلسانها هذه الحركة اشعلتني جدا كم الشرمطة و العهر الذي تخفيه اختي الكبيرة هيجني جدا

صعدت علي السرير فوقها واضعا اصبعين في فمها لتلحسهم و تبللهم بشكل جيد و اضعهم بين بزازها " عاوز افشخ لك بزازك الجامدة دي يا علا " لاجدها تتف اكثر من مرة بينهم و اقترب منها اضع زوبري الذي كان علي وشك الانفجار مما يحدث و بدأت في التحرك للخلف و للامام و انا العب بيدي في كسها بدون ان اراه و كانت عندها تظهر رأس زوبري المدفون بين بزازها تقوم علا جاهدة حتي تلحسها
| هجيبهم يا علا مش قادر افتحي بؤك بسرعة " لتفتح علا فمها و تخرج لسانها لينطر زوبري كميات رهيبة من اللبن علي لسانها و وجهها و بزازها
" ابلعيه يا علا و اللي علي وشك و بزازك هاتيه بايدك الحسيه " لتنفذ ما اقوله لها بدون رد منها كان منظرها مثير و هي تاخد لبني من علي بزازها و علي وجهها بايديها لتضعه علي لسانها لتلحسه زي الشراميط

نمت علي السرير بجانبها و تزحزت علا حتي وصلت لحضني لتضع رأسها علي صدري و بزازها نائمة علي بطني " بحبك يا حازم , كل حاجة فيك بحبها حنيتك و شدتك و خوفك علينا و ذكاءك " و انا اكتفيت بالنظر لها نظرة اعجاب و احسس علي شعرها و كتفها

انا هقوم اروح الاوضه بتاعتي عشان اجهز لبس و ارجع عشان محتاجة اخد شاور و ارتاح قامت علا لتلبس البدي و الشورت الذين خلعتهما في المعركة كما اسميها " لا روحي كده زي ما انتي" "حاضر " ردت علا بابتسامة خجولة علي وجهها و هي تغمض في عيونها كان منظرها فعلا " كيوت " بهذه النظرة و الابتسامة و كان منظرها اكثر اثارة و بزازها و طيزها تهتز في كل خطوة لها و هي خارجة من الغرفة

خرجت علا من الغرفة و ما هي الا ثواني حتي وجدت باب الغرفة يفتح فكرت انها عادت لانها وجدت رنا او ندي و كانت مكسوفة منهم لكنها كانت ندي و لم ادري كم من الوقت قضيت مع علا سواء في الكلام او اللقاء الجنسي قولت لها " ايه ده انتي جيتي امته " " قالت لا انا هنا من بدري و ماكنتش حابه اقطع عليكم خلوتكم"
" كويس انك عملتي كده " " بجد تمام يا حازم وكويس انك مبسوط انا هروح ارتاح لاني راجعة تعبانة نييييك "
كان لسان ندي ثقيل بعض الشئ و تصرفاتها و طريقة كلامها غير طبيعية لكني كنت مجهد و قولت لنفسي بكره هعرف فيه ايه و نشوف مالها هي كمان

اغمضت عيني قليلا في انتظار عودة علا و بعد فترة فتحت عيني لاجد نفسي محبوس في صندوق زجاجي معلق و من الاسفل تظهر كأنها حفلة و اجد ندي و رنا علي دانس فلوور عراة تماما يتراقصون مع بعضهما حول عمود في المنتصف لكني لا اسمع شي تماما من الواضح ان هذا الصندوق يعزل الصوت تماما ثم وجدت شابين اظن ان شكلهم مألوف لي نعم تذكرت علي و محمود اصدقاء ندي يتقربون منهم و يبدأوا في الرقص معهم و ساره و فريدة و كثير من الشباب و البنات يلتفوا حولهم في دائرة و يشجعوهم ثم نامت ندي علي الارض علي ظهرها تعتليها رنا في وضع الدوجي و يقف امام ندي علي يدخل زوبره في كسها و يقف محمود خلف رنا يستعد لادخال زوبره ايضا في هذه اللحظة وجدت امي تنظر لي نظرة صارمة و في لحظة سمعت صوت صرخة من رنا لاقوم مفزوع من النوم لاجد علا في حضني التي انتفضت هي الاخري عارية تماما

" فيه ايه يا حازم مالك يا حبيبي فيه ايه " انتظرت ثواني لاستوعب ما يحدث من حولي نعم انا ما زلت في غرفتي بجانبي علا لا وجود للمسرح و لا لندي و لا لرنا و لا امي " مفيش يا علا حلم رخم شوية " " هههه و الحلم الرخم يخلي زوبرك واقف كده " " ما انتي نايمة ملط و لازقين في بعض لازم يبقي واقف كده, انا هكمل نوم " قولتها لاقطع اي حديث طويل و اي اسئلة من علا عن هذا الحلم اللعين
اخذت علا في حضني و اغمضت عيني لكني لم انم ايه اللي بيحصلك يا حازم فوق دول اخواتك الشهوة لازم تقف عند حد معين عشان تفضلوا متماسكين مش كل حاجة نفكر فيها ونحس انها ممتعة لازم نجربها طيب وليه لا و ابقي عامل حساب كل حاجة و مش سايب حاجة للظروف تفكير طويل حتي راحت عيني في النوم فترة طويلة و شعرت بعلا تنسحب من حضني و صوت الباب يفتح و يغلق و لم اشعر بشئ الا و صوت رنا الجميل يهمس لي " حازم يا زووز بابا اصحي بقي "

هل ما زلت احلم فتحت عيني لاجد رنا تجلس بجانبي ترتدي سبورتس برا و يوجا بانتس اظن انه خاص بندي " صباح الخير الساعة بقت كام " " تاني هيقولي صباح الخير يا جدعان انت الوقت بيتاكل منك يا عم انت و لا ايه مش فاهمة الغيبوبة اللي انت فيها دي الساعة بقت 5 يلا عشان علا جهزت الغدا و قالت لي اروح اصحيك " " ده بقي الزي الرسمي ليكي و لا ايه " كانت عيوني تتفحص رنا التي تتكلم امامي و انا لا اسمعها لان دماغي سرحانة في امر نمت عليه و صحيت عليه ايضا

"هااااااي روحت لفين بكلمك يا دادي ايه لسه مافوقتش و لا ايه" لتنحني ناحيتي رنا و تقبلني قبلة سريعة علي شفايفي " ها كده فوقت و لا لسه " انتبهت و قولت لها " رنا خلي بالك من تصرفاتك in public عشان ماحدش هيسمح لنا بكده , ايه رأيك لو نخلي لينا حياتنا السرية و خصوصياتنا "
"اشمعنا علا " " ممم كلمة اشمعنا دي مش عاوز اسمعها منك تاني يا رنا فاهماني " قولتها بحدة حتي تفرق رنا بين الكلام الجاد و غيره " لو عملتي غير اللي بقولك عليه هزعل منك يا رنا و هتتعاقبي بجد يلا اتفضلي و انا جاي وراكي "

خرجت رنا و هي حزينة جهزت بوكسر اسود و برمودة و دخلت للحمام حتي ازيل عن جسمي اثار معركة الليلة الماضية سأظل اسميها معركة حتي اخر نفس لي في انتظار معارك و تجارب اخري بمجرد نزول المياه علي رأسي و جسدي حتي احسست اني بدأت استعيد نشاطي و انهيت الشاور و خرجت ارتدي ملابسي لاجهز نفسي لاكمال استعادة نشاطي بالغداء .

خرجت للسفرة لاجد علا و ندي فقط علي السفرة امامهم الطعام في انتظاري لبدء الاكل كانت ترتدي علا بيبي دول اسود من الواضح انها تعودت فعلا احساس " ست البيت " و اني زوجها مثلا و كانت ندي ترتدي ملابس تظهر انها كانت بالخارج او انها ستخرج جلست دون ان اسأل عن رنا منتظر ان تسأل احداهن عما حدث معها و فعلا بادرت ندي بالسؤال " مش هتسأل رنا فين ؟ " " عادي هتلاقيها في الاوضه بتاعتها " سألت مرة اخري ندي و هي تضع يدها علي يدي " ايه اللي حصل " " مفيش سيبيها براحتها لو مش عاوزه تاكل شوية و هتدور علي الاكل بنفسها " رديت عليها ببرود حتي تنهي هذا الحوار
صدقيني يا مذكرتي لم احب ان اكون قاسي علي رنا بالذات لانها حساسة جدا لكن كان لا بد من اتخاذ هذا الموقف حتي لا تحدث مشكلة نحن في غني عنها و انا اعمل كل هذا لصالحها ليس لي مصلحة ان اقسو عليها.

جلسنا نأكل و كان الصمت سائد لاكسره بقولي " ايه فيه عيد ميلاد تاني النهارده و لا ايه " اوقفت ندي الاكل عند فمها و تفكر في رد " لا انا خارجة عادي " لم ارد عليها لتنظر لعلا كانها تستفسر ان هناك شئ غريب في طريقتي
" ايه مش من حقي اسأل ولا ايه " تسرعت علا و جاوبت " لا من حقك طبعا تس.." " انا بكلم ندي يا علا هي لسانها طويل و تعرف ترد عن نفسها مش محتاجة محامين " " لا طبعا من حقك بس عادي خارجة مع اصحابي يا حازم فيه ايه " " مش عارفه فيه ايه يعني ؟ كنتي طبيعية امبارح يعني " لم ترد ندي لاخبط بيدي علي الطاولة " انا مش بتكلم ماتردي " لينتفض جسد علا و ندي و تنزل رنا من غرفتها علي صوتي العالي

لا اعلم حقا سبب عصبيتي الشديدة منذ صحياني من النوم تركت الاكل لادخل غرفتي غسلت يدي و قررت مراجعة بعض الامور المادية و بعد فترة ليست قليلة دخلت علا " اوووف خلصت كل اللي ورايا كده " لتجلس بجانبي تتأمل ما افعله " لا زود علي دول مصاريف الاسبوع اللي طلعناه انت ناسي و لا ايه " عدلت الخطأ الذي نبهتني اليه علا لاجدها تضع يدها علي ذقني لالتفت لها " مالك يا حبيبي حاساك مش مبسوط " " لا ابدا دماغي مشغولة بس شوية " قولتها ثم قبلت كف يدها برومانسية " بايه احكي لي "

حسيت فعلا اني محتاج اتكلم مع حد "انا بحلم يا علا بماما و بابا ساعات بحس انهم راضيين عشان احنا كلنا مبسوطين و قريبين و ساعات بتكون ماما .. مم مش عارف اذا كانت فرحانة و لا زعلانة"
ضمتني علا لصدرها العاري كنت احتاج فعلا لهذا الحضن حضن خالي من اي اثارة او شهوة مكان اشعر فيه بالامان " بابا و ماما مش معانا يا حازم ماتضغطش علي نفسك و علي تفكيرك بدون داعي احنا محتاجينك انت سندنا و انت الي باقي لنا , قوم تعالي معايا"

شدتني علا من يدي لنصعد للدور الثاني و ندخل غرفتها " اختار لي لبس و يلا نخرج " بدات علا تخرج انواع و اشكال متعددة من ملابسها .
"كسم الحظ لو مخطط ان السيناريو ده يحصل مش هيبقي بالشكل ده " قولت بيني و بين نفسي بحركة خفيفة من علا انزلت البيبي دول من علي جسمها لتظهر بزازها الكبيرة و حلماتها المنتصبة نزولا لوسطها النحيف ثم فخادها و كسها الجميل المحلوق الذي لم يقدر مثلث الجي سترينج ان يخفيه تماما " ركز في اللبس دلوقتي ههههه سيب ده لبعدين , ايه رأيك في الشيميز ده علي البنطلون ده ولا اقولك الجيب ده هيبقي احلي عليه "
تحركت خطوات لامسك بجينز هاي ويست اظن ان علا توقفت عن ارتداؤه و شيميز ابيض " ايه رأيك في دول " قولتها بحذر و انا اضعهم علي السرير الشيميز و تحته البنطلون

امسكت علا بالجينز و وضعته فوق جسمها من الامام ثم دارت لتعطيني ظهرها "بذمتك الطيز دي هيبقي شكلها عامل ازاي لو لبست البنطلون ده " " مش حابه تلبسيه خلاص نختار غيره" "مش حكاية مش حابه بس " "مفيش بس جربي كده و وريني شكله عليكي هيبقي عامل ازاي مش انتي اللي قولتي اختار"
بدات علا تمهد للبس البنطلون لم تكن هناك مشكلة في البداية في ارتداؤه حتي وصلت لبداية ارتفاع طيزها " هههه شوفت بقي الاحراج الي انا فيه" "لا احراج و لا حاجة , اصبري اساعدك البسي ده الاول " قولتها و انا مادد لها يدي بالشيميز و البنطلون يقف عند بداية كيرف طيز علا الكبيرة
" طيب اصبر نختار برا" "لا" خرجت مني بسرعة و تمنيت اني لم اتكلم في هذه اللحظة بسبب نظرة علا المتعجبة " جربي كده من غير برا و نشوف احلي و لا لا " لبست علا الشيميز ثم بدأت في قفل ازراره و هي تقف امام المرآة الطويلة تحركت لاقف خلفها حتي انتهت مما تفعله و اغلقت كل ازرار القميص ماعدا اول زرارين كان يظهر منه بداية فلق بزازها لابدأ في محاولة لرفع البنطلون

" اي يا حازم بالراحة " اثارني منظر علا جدا و بدأ زوبري في الانتصاب بشكل كامل و انا اقف خلفها تركت البنطلون و اقتربت بشفايفي من رقبتها و ايدي تتحسس بطنها و ترتفع يدي لتلمس اسفل بزازها " حازم كده مش هنخرج " لم اعير كلامها اي انتباه كنت اقبل شفايفها برومانسية شديدة و بدأت بلحس اسفل اذنها و رقبتها و يدي مازالت تقفش في بزازها بقوة و ادخلت يدي الاخري من الامام في الكيلوت لالمس كسها الذي بدا عليه الهيجان و استنتجت هذا من البلل البسيط فيه بدون ان اراه لكن صوت يدي و هي تدعك في كسها المبلول كان واضح
تركت كسها و بزازها و ابتعدت عنها قليلا و ضغطت علي ظهرها لتميل للامام قليلا كان ضغط البنطلون علي طيزها جعلها تبدو اكثر حجما من الطبيعي و ازحت الكيلوت بعض الشي و نزلت علي ركبتي و لم افعل شي فقط اتأمل كسها المبلول من الخلف و مرة واحدة رفعت يدي لتنزل علي طيزها " ايه يا علا مستني بقي لي شوية افتحي لي طيزك يا حبيبتي " لتمد علا يديها الاثنين علي فردتي طيزها و تشدهم للخارج ليظهر لي خرم طيزها الذي اكد لي هياجها التام لانه يغلق و يفتح

انزلت البنطلون بعض الشي و اقتربت برأسي ناحية طيزها واضعا لساني علي كسها و دفنت رأسي اكثر لتتثبت انفي علي خرم طيزها و ابدأ في تحريك لساني علي كسها و بملامسة انفي لخرم طيزها كانت علا في حالة من الهيجان جعلتها تفلت يديها من علي طيزها لاعطيها سبانك قوي و امد يدي ليديها و احركها ناحية فردتي طيزها ففهمت علا بدون ان اتكلم فوضعت يديها مرة اخري علي طيزها وشديتهم اكثر ليظهر خرم طيزها مرة اخري " لو ايدك فلتت تاني هنخرج من غير ما تجيبيهم " مرة اخري لساني علي كسها لكن بطريقة اعنف و بدأت بشد شفرات كسها بشفايفي "بعبصني يا حازم عاوزه زوبرك في خرم طيزي بليييز " بدأت اسرع من لحسي لكسها و بعبصتي لطيزها و لم تقدر علا علي المقاومة فافلتت يديها فسحبت رأسي و اصابعي من خرم طيزها فشهقت علا شهقة احسست ان روحها تنسحب منها

"حازم لا ابوس رجلك كمل " قالتها و هي تحاول ان تضع يديها علي كسها و تدعكه بطريقة عنيفة جدا فامسكت يديها ايدك " ماتلمسش كسك يا علا هكيفك بس مش دلوقتي يا هسيبك كده لحد يوم السبت يلا ظبطي لبسك عشان هنخرج " كان وجه علا محمر للغاية و شفايفها ترتعش انزلت الشيميز و عدلت وضع الكيلوت و حاولت محاولات يائسة لرفع البنطلون و لشدة عصبيتها نجحت اخيرا كان شكل جسم علا مختلف جدا في هذه الملابس جسم منحوت بزازها الكبيرة بدون سنتيان وسطها النحيف ارتفاع طيزها في البنطلون و شكل كسها المرسوم من الامام
"البسي ال**** و انزلي استنيني هخلص لبس و ننزل " "هستناك هنا و لما تخلص قولي " قرأت الفكرة التي في رأسها " هتتكسفي من اخواتك و احنا خارجين و هنبقي ماشيين وسط الناس مش عارف انتي مكبرة الموضوع ليه يا علا انتي ليكي وضعك و هيفضل مكانك محفوظ يا قلبي عيشي حياتك " شعرت ان علا غير مستوعبة لكلامي بسبب حالة الهيجان المسيطرة عليها

" يلا ننزل مع بعض يا علا "خرجنا من غرفتها و اتجهنا للاسفل " مش هتأخر عليكي " دخلت غرفتي و اخترت قميص رمادي و بنطلون اسود و حذاء كلاسيك و التقت هاتفي و ارسلت رسالة لرنا " هرن عليكي ردي عليا ماتنزليش " و اخرجت رقمها و اتصلت عليها " ايوه يا حازم في ايه " بصوت مذعور " مفيش البسي و انزلي هنخرج مع بعض " "بجد طيب و علا " "انا اللي بقولك يا رنا فيه ايه خلاص ماتلبسيش خليكي قاعدة لوحدك" "لا مش قصدي خلاص خمس دقايق" "لما تخلصي رني عليا ماتنزليش غير لما ترني" "حاضر "
لبست هدومي و وضعت برفيوم و بمجرد ان انتهيت وجدت رسالة من رنا " انا خلصت " قمت بالرد عليها "طيب انزلي"

خرجت من غرفتي لاجد علا جالسة علي كرسي تضم رجليها الاتنين علي بعضهم و مازال نفس الاحمرار علي وجهها " يلا انا جهزت " لتقف علا بدون كلام استعدادا للخروج " استني رنا نازلة هي جهزت " اخيرا انحلت عقدة لسان علا " رنا نازلة ؟ فين ؟؟ لنسمع باب غرفة رنا يفتح و صوت اقدامها " ده بجد بقي " "يعني هنسيب اختنا الصغيرة لوحدها في البيت انا وانتي نخرج نتفسح يا علا " قولتها لعلا ببرود تام " حاااااضر يا حازم اللي انت تشوفه "
نزلت رنا و بادرت بالكلام حتي لا تعلق رنا علي ستايل علا الجديد " ها يلا عشان ما نتأخرش اسبقوني و انا جاي وراكم "

تحركت علا اولا و رنا مازالت تقف تتأمل علا و هي تمشي امامها طيزها ترتفع فردة منها و تنخفض الاخري ثم العكس مع كل خطوة بسبب الجينز الضيق و الكعب العالي ال pump الذي ترتديه من الواضح ان رنا بدا عليها الاستغراب حتي انني اعتقدت انها فقدت النطق حتي وجدتها تتمتم " طيب ايه لازمة ال**** مش فاهمة " "خليكي في حالك يا رنا و ما تدخليش في خصوصيات حد" "انا فتحت بؤي و لا اتكلمت " "ايوه شاطرة خليكي علي كده عشان احبك بقي و النهارده هيبقي جنان في جنان فمش عاوز تعليقات طفولية منك عشان لو عجبني تصرفاتك هيكون لك مكافأة حلوة جدا عمرك ما تتوقعيها و فكري انا قولت لك ايه قبل كده لما نوصل المكان اللي رايحينه و عاوز اشوف هتبقي ذكية و كبيرة و لا لا" "مش هكون نوتي معاك يا دادي هفاجأك"

خرجنا لنجد علا بجانب السيارة تنتظرنا ركبنا جميعا علا بجانبي و رنا بالخلف و انطلقنا حتي وصلنا الي مكان غريب علي علا و رنا لكن مألوف بالنسبة لي نفس النايت كلاب الذي ذهبت اليه مع ندي من قبل كايرو كلاب بالشيخ زايد
"قبل ما ندخل رنا تفضلي في المكان اللي اول ما ندخل هنقعد فيه ماتتحركيش منه نهائي و ماتشربيش حاجة غير اللي انا اطلبهالك و ماتتكلميش غير معانا و بس و الكلام اللي جاي لعلا كمان ندي موجودة جوه مش عاوز اي تصرف غير محسوب مهما كان الوضع و اخلعي ال**** يا علا و ظبطي شعرك " "حاضر يا حازم " قالتها علا بصوت قلق بعض الشئ " يلا اتفضلوا " نزلنا من العربية و تحركوا امامي و انا خلفهم

بمجرد دخولنا اخذت احول عيني يمين و يسار باحثا عن ندي و انا متأكد اني سأجدها و بالفعل وجدتها مع فريدة و علي و محمود علي البار و لم تكن ساره موجودة معهم نظرت علا و رنا لبعضهم البعض و لم تتنبه لنا ندي حتي مالت عليها فريدة و شاورت برأسها تجاهنا لتنظر ندي لنا نظرة كلها حيرة و تنظر لاصدقائها مرة اخري و تكلمهم من الواضح انها تستأذنهم و تتجه ناحيتنا " ماحدش يتكلم خالص " "يا مرحب يا مرحب " قالتها ندي باستهزاء و هي تنظر لعلا تتفحصها " " ايه ده ماكنتش عارف انك صاحبة المكان " رديت باستهزاء اكثر من طريقتها رفعت ندي حاجبيها متعجبة من كلامي " اصل بترحبي بينا كأننا داخلين مكتب استيراد و تصدير بتاعك يعني " لترتفع ضحكة " مايصة " من ندي من الواضح انها مثل الامس و الدليل تصرفاتها الغير طبيعية و ثقل لسانها في الكلام " يلا خدي رنا تقعد معاكي و اطلبي لها عصير فريش و زي ما قولت لك يا رنا " "طيب و انتم " قالتها رنا بتلقائية لانظر لها طويلا " ده يوم علا و محتاجين شوية خصوصية ينفع ؟" "حاضر" تحركت رنا ثم تراجعت بسبب عدم تحرك ندي التي وقفت و علي وجهها اندهاش مختلط بغضب شديد لتشدها رنا من ايدها " تعالي عشان اصحابك عمالين يبصوا علينا "

بصيت لعلا لتقول " مش فاهماك يا حازم لحد دلوقتي " " مش فاهمة ايه يا قلب حازم ده يومك و لازم نقضيه بالطول و العرض لكن في نفس الوقت مانغفلش مسؤوليتنا و ندي مفكرة انها اذكي مننا و هتمشي الامور زي ما هي حابه احنا اسرة و مش هنتفرق مهما حصل و مش هنسمح لحاجة تفرقنا رنا هتعمل المطلوب منها ماتشغليش بالك خلينا في الكام ساعة الباقيين لنا مع بعض تحبي نعمل ايه ترقصي ؟ صمت لثانية تشربي ؟ صمت لثانية اخري تتناكي ؟ "
استعدت علا لتتكلم فسبقتها بالكلام " هنعمل ده كله هنرقص و نشرب و هنيكك يا علا " تكلمت علا " طيب الرقص و الشرب هقول ماشي ينفع لكن هتنيكني هنا " قولت لها " لو حابب انيكك هنا ادام الناس لو ده يبسطني و يبسطك هعمل كده ماحدش يقدر يعترض علي اي حاجة و يقف ادام اي متعة لينا " " ماشي يا عم جيمي لانيستر " قالتها علا و هي تضحك بشدة

اتجهنا لمكان نجلس فيه انا و علا كانت علا علي وشك الجلوس " اصبري تعالي انتي مكاني " "تمام بس فيه حاجة ولا ايه " ردت علا " لا ابدا اجراءات امنية حضرتك انتي مستهدفة النهارده التجربة جديدة بالنسبة لك و عشان ماتأفوريش هنشرب بيرة مش اكتر من كده " " انا عاوزه حاجة تهديني يا حازم " قالتها علا و هي تلحس شفايفها الدقيقة بلسانها بطريقة مغرية جدا " " حاجة واحدة بس تهديكي " غمزت لها لان شخص قادم ناحيتنا بالبيرة ففهمت و صمتت حتي وضع الزجاجات امامنا و بدانا في الشرب بعد فترة قليلة وجدت علا وقفت و تقترب مني و تتمايل علي المزيكا العالية حتي كادت تسقط لالحقها و الف يدي حول وسطها " رايحة فين بس اقعدي هنا " " انا هايجة فشخ يا حااااااازم " قالتها علا بصوت عالي لولا صوت المزيكا العالية لسمعنا جميع من في المكان " اهدي يا علا دي بيرة امال لو شربتي ويسكي هتعملي ايه فينا"

مالت علا بجسمها كأنها تحضني و لمست زوبري لمسة خفيفة و تقولي " عاوزه اروح " " انتي مصممة تفصليني بقي" نظرت باتجاه رنا و ندي لاجد ندي تركز نظرها علينا و رنا مشغولة في الكلام مع اصدقاء ندي ثم نظرت في الساعة لاجدها الحادية عشر " تعالي معايا يا علا "

شديتها من ايدها و ذهبنا في اتجاه الجراج نفس المكان الذي جمعني بندي من يومين " اسندي علي العربية لحد ما اخلص " كانت علا غير واعية تقريبا لكلامي اخرجت الهاتف و ارسلت رسالة لرنا اني هفتح العربية لعلا و ارجع اخدها عشان نروح و ماتتحركش من مكانها لحد ما ارجع لها في خمس دقايق و انها ترن عليا قبل ما تتحرك ردت عليا برسالة اخري فيها كلمة واحدة تمام

كانت الدنيا هادية جدا مثل المرة الماضية وقفت امام علا وجهي لوجهها قولت لها " نفسك في ايه يا قلبي" " نفسي في زوبرك يكون في خرم طيزي دلوقتي انت مش عارف انا حاسه بايه يا حازم عاوزه اروح " " اروحك و انتي كدا ازاي بس " اقتربت بشفايفي منها ببطء لتهجم عليا علا تقبلني بنهم و شراهة شديدة و انا ابعد وجهها " اصبري يا علا احنا في مكان عام انتي مش في وعيك و صوتك هيبقي عالي " " ماليش دعوة عاوزه اتناك منك دلوقتي"
هجمنا انا و علا نقبل شفايف بعض وانا ممسك برأسها من الخلف و هي يدها علي شعري كانت هايجة بشكل غير طبيعي امسكت علا بحزامي تفكه و بعده زراير بنطلوني تفتحها و اسقطت البنطلون و نحن مستمرين في تبادل القبلات و اخذت تحسس علي زوبري بيدها و تحول التحسيس لتدليك من فوق البوكسر لم اكن اقل من علا هيجانا لكن علي الاقل كنت في وعيي

فتحت زراير الجينز لعلا و اخرجت لها الشيميز منه و بدأت في فك ازراره حتي ظهرت بزازها امامي لم تعطيني علا فرصة ان المس بزازها نزلت علي ركبتيها و انا رجعت بظهري لاسند علي السور خلفي و انزلت البوكسر عشان يتنطر زوبري امام وجهها لترتسم علي وجهها ابتسامة و هي تنظر لي نظرة كلها شهوة
" انا شرموطتك يا حازم عاملني زي الصبح انا محتاجه لده دلوقتي " لميت شعرها للخلف و هي بدون امر مني اخرجت لسانها لاضرب بزوبري علي لسانها اكثر من مرة ثم ادفعه داخل فمها و احرك رأسها للامام و للخلف ببطء ليدخل زوبري لاخر منطقة يستطيع ان يصل اليها و اثبته داخل فمها ثم اخرجه مرة واحدة حتي تأخذ نفسها
" مش قادرة يا حازم " دفعتني علا للخلف لابتعد عنها قامت علا و رفعت رجليها لتخلع الذي ترتديه في قدميها و انزلت البنطلون بصعوبة و خلعت طرف واحد من البنطلون عن رجليها تماما و اعطتني ظهرها و انحنت للامام و اعطت لنفسها سبانك و وضعت يديها علي طيزها تفتحهم " مستني ايه شرموطتك جاهزة " لاجد تليفوني يرن في الوقت المناسب

كما توقعت كان رقم رنا ففتحت الخط و القيت بالتليفون علي البنطلون و البوكسر اللي خلعتهم تماما غير مبالي بامكانية خروج اي حد من النايت في هذا التوقيت او خروج شخص من الامن
كان منظر علا و هي فاشخة طيزها ليا منتظرة زوبري المنتصب تماما يدخل في خرمها و هي لا ترتدي الا الشيميز اللي كان مفتوح نصف ازراره تخرج منها بزازها اعطيت علا ضربة علي طيزها قوية " ااااه يا حازم حط زوبرك بقي ارحمني ارحم شرموطتك مش قادرة خرم طيزي مولع "

امسكت بزوبري من الاسفل و بدأت احركه علي كسها " لا لا بلاش تفريش لكسي مش قادرة حطه في طيزي " كان كسها ساخن جدا و كمية البلل فيه كبيرة جدا حتي ان خيط من مياه كسها كان يسرح علي وركها كان زوبري يسيل عليه لعاب علا بسبب مصها له منذ قليل بدأت احركه علي خرم طيزها " اوووف ايوه يا حازم دخله بقي" لابدأ بادخال رأسه ببطء " اكتر يا حازم اكتر يا حبيبي طيزي واسعة ماتقلقش انت موسعهالي "
كان كلامها و صوتها الممحون يشجعني لادخال زوبري اكتر حتي دخل اكثر من منتصفه و ثبت نفسي لفترة ثم بدأت اخرجه و معه تخرج من بين شفايف علا اهات لم و لن اسمعها الا من علا في موقف كهذا اهات من قلبها فعلا تخرج معها هيجان اليوم كله ادخلت زوبري مرة اخري لكن هذه المرة بدفعه مرة واحدة كل هذا و المح بطرف عيني التليفون الملقي علي الارض لاجد ان رنا مازالت تستمع الينا او بالادق ندي تستمع الينا و كان هذا اتفاقي مع رنا لاني اردت ان
اجهز لليوم التالي مع ندي

اخرجت زوبري من خرم طيز علا الذي كان يفتح و يغلق بشكل مثير جدا لاضع زوبري بالطول فوق خط طيز علا و اتحرك لاعلي و اسفل و زوبري محشور بين فلقتي طيزها و اسحبه و اضرب علا علي طيزها مرة اخري لتفهم فتفتح طيزها و اضع زوبري فيها مرة اخري و امسك ذراعيها من عند كوعها لتفلت يداها الممسكة بطيزها حتي تغلق علي زوبري اكثر و احس ان خرم طيزها اكل زوبري تماما و اضم علا للخلف باتجاه صدري و انا ارزع بزوبري داخل خرم طيزها الساخن كان منظر و صوت كل شئ في هذا الموقف له اثارته الخاصة
زوبري في خرم طيز اختي الكبيرة التي تحب ان اعاملها كشرموطة و هي تغلق علي زوبري بطيزها الطرية الكبيرة التي لم اري في جمالها صوت ارتطام رجلي في فخذيها يدي و هي ممسكة بذراعيها الطريان يدي الاخري و هي تعبث تارة في بزازها الكبيرةو تقرص حلماتها للاسفل و احيانا تضرب علي بزازها و تارة علي كسها تدعكه و تداعب بظرها

حسيت بانتفاخ شديد في زوبري و اني اقترب من القذف فامسكت علا بشدة من ذراعيها و ضغطت عليها حتي صرخت علا " اااه يا حازم دراعي بالراحة " و دفعتها للامام حتي افك الحصار بعض الشئ عن زوبري و احرك يدي سريعا علي كسها حتي احسست انها تنتفض بشدة و تضع يدها علي يدي التي تدعك في كسها حتي ازيد في فشخ كسها و هي تأتي بشهوتها و انا في نفس الوقت انطر لبني في طيزها و اسحب بعدها زوبري ببطء من طيزها ليخرج مع زوبري بعد قطرات اللبن تسيل من علي خرم طيزها لفخذها و علي الارض استعدت انفاسي في ثواني و التقط البوكسر لالبسه ثم البنطلون و ظبطت نفسي " علا حاولي تيجي علي نفسك و تلبسي هدومك بسرعة " " مش قادرة يا حازم طيزي فاشخاني مش قادرة اتحرك " " معلش يا علا بسرعة عشان مش عاوزين حوارات " اغلقت علا ازرار الشيميز ببطء شديد ثم التقطت البنطلون بدون الكلوت و بدأت ترتديه لكنها لم تضع داخله الشيميز و كانت تمسك في يديها بالكلوت الخاص بها و ما كانت ترتديه في قدميها بمنظر مضحك جدا فتحت لها الباب الخلفي للعربية " اركبي انتي ورا يا علا و رنا هتركب معايا ادام ههههه و داري الفضيحة الي في ايدك دي "

نظرت في الساعة كانت تخطت ال 11.30 كانت رنا انهت المكالمة فاتصلت بندي و بعدها ردت كان صوت المزيكا عالي جدا "ايه يا ندي مش يلا نروح بقي و لا لسه ادامك شوية" " لا انا جايه المهم تكون انت خلصت " فهمت ان الخطة نجحت و قامت رنا بدورها علي اكمل وجه " ايوه انا خلصت هاتي رنا و تعالي " بعد دقائق ظهرت ندي كأنها تبحث عني
لاظهر امامهم و يتجهوا ناحيتي " يلا اركبوا تعالي يا رنا جنبي و انتي يا ندي جنب علا ورا " " رنا هي اللي هتركب ادام كمان و ماله , ايه يا علا مالك يا حبيبتي تعبانة ولا ايه " قالتها ندي باستهزاء لترد علا بصوت "حاد خليكي في حالك يا ندي و فكك مني دلوقتي خالص "

انطلقت بالسيارة و علي فترات متقطعة انظر في المرآة علي ندي لاجد علي وجهها اقصي علامات الغضب و الغيرة امسكت هاتفها تعبث فيه و بعد فترة و قبل اقترابنا من البيت وصلتني رسالة علي الواتس لم اهتم بفتحها لكن لمحت ابتسامة صفراء علي وجه ندي فعلمت ان الرسالة منها ........
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ص قصص سكس جنسية 0 352
ج قصص سكس جنسية 1 1K
ا قصص سكس جنسية 0 459
ا قصص سكس جنسية 0 765
ع قصص سكس جنسية 7 647
ع قصص سكس جنسية 0 484
ع قصص سكس جنسية 0 584
قصص سكس جنسية 8 1K
قصص سكس جنسية 3 2K
قصص سكس جنسية 4 1K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل