مكتملة انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الثالثة | (١٠) أجزاء (1 مشاهد)

ا

ابيقور

عنتيل زائر
غير متصل
صباح او مساء الفل حسب توقيت قرائتكم للقصه أعزائي مديري او مشرفي اواعضاء او زوار المنتدى . . . .
في البدايه شكراً لجميع من تفاعل او علق بالايجاب او بالسلب على القصه
وشكراً للناس الي دخلتلي خاص تطمن وتستعجلني في السلسله التالته
عايز اقول اني كنت بفكر في نهايه للقصه دي عشان عندي افكار لقصص تانيه .. وفي نفس الوقت عندي افكار للقصه دي مش يكفيني ١٠ سلاسل عشان اخلصها .. ف انا دلوقتي محتار ومزنوق زنقه اصعب من زنقة المنهج بتاعي??
ف انصحوني اعمل اي

وكمان عايز اخد رأيكم بالنسبه لقصصي الجايه ولغة السرد .. هل اخليها باللهجة العاميه المصريه ولا اخليها باللغه العربيه الفصحى " وطبعا الكلام ما بين الشخصيات هيكون حسب البلد .. يعني لو في مصر هتبقا لهجه مصريه ولو في بلاد تانيه هتبقا حسب لهجة البلد "
واخيرا عزيزي القارئ فضلا وليس أمرا اتمنى منكم زيارة حسابي ورؤية منشوراتي في قسم " صور سكس عربي " وأعدكم بأنكم لن تندمو?
ويبقا اعمل ليك وكومينت سريع كدا ينوبك ثواب???

شكراً مره تانيه❤️

نعود لقصتنا . . . . . .

طبعا علاقات عمر الجنسيه كانت مع ولاء اختو وخلود .. ومنه وصحبتها بسمه .. لكن في السلسله دي هتدخل معانا شخصيات جديده وهتتبدل الاحداث وهننتقل بيها إلا اماكن اخرا وسنسافر بخيالنا فوق البحار وعبر السحاب الابيض وصولاً لخلاصه ممتعه وشوقه ومثيره اتمنى ان تسعد كل من يقرأها ولا اتوق الانتظار لاشارك باقي افكاري في قصص ومواضيع مختلفه ?☘️

وقفنا في السلسله السابقه عند رجوع عمر وولاء وامهم من المصيف وعمر شاف جسم امو في البحر وعجبو وحط في دماغو انو ينيكها بس مكانش عارف الطريقه اللي يوصل بيها ولا عايز يعرف حد وخصوصا ولاء عشان ممكن تزعل وتمنعو . . . .

الجزء الاول

رجعنا من المصيف وكنت هايج على امي جدا وكنت بتخيل اني بنيكها لما اكون مع ولاء او خلود او منه ولما اتخيل كدا بهيج جدا وخصوصا لما افتكر شكل جسمها وبزازها ملبن .. لكن موضوع وصولي ليها كان صعب جداً وفكرت اقول لولاء لكن رجعت في كلامي عشان ممكن تزعل او تمنعني . . . .
عدا تلت أسابيع على الحال دا لحد يوم كنا قاعدين بعد العشا انا وماما وولاء وكنا ساكين وكل واحد ماسك تليفون وماما كسرت الصمت دا . . . .
ماما: بقولكو اي انتو الاتنين .. سيبو تلفوناتكو كدا وركزو معايا
قفلت تليفوني وولاء كذلك وبصينا لأمنا
ماما: فاكرين عمو فؤاد صاحب ابوكم ؟
ولاء: اه فاكراه
انا: مين دا انا معرفوش
ماما: عشان كنت صغير .. بص عمو فؤاد دا كان صاحب ابوك وهو الي جابلو الشغل في شركة البترول .. لانو كان نائب المدير بتاعها .. وقبل ما ابوك يموت بسنتين هو ساب شغلو وسافر السعوديه واشتغل في شركه تانيه هناك .. بعد ما ابوك اتوفا بشهر هو نزل مصر يعزيني وكان الصراحه راجل جدع واصيل ووقف معايا وقفه معملهاش حد من اهلي ولا حتا عمكو الي مسافر دا .. المهم انو رجع سافر تاني بعد ما اطمن علينا وانا متابعاه على الفيسبوك والانستا وعرفت انو اسس شركتو الخاصه هنا في مصر وابنو دلوقتي هو الي ماسكها وبيديرها .. هو كلمني امبارح على الفيس وبعتلو رقمي واتصل عليا وهيجي لينا بكره هو وابنو
ولاء: ماشي اشطا يعني في وليمه بكرا وطبخ وكدا
ماما: هو اه في وليمه وطبخ لكن مش دا الي عايزه اقولو
انا: امال؟
ماما: هو طالب ايدي للجواز
انا: اييه ؟؟؟!!!
ماما: وطالب ايد ولاء لابنو
ولاء: اييه ؟؟؟!!!
ماما: ف انا باخد رأيكو في كدا
انا: طيب سؤال بس .. هو ليه انتي يعني .. هو مفيش غيرك
ولاء: استنا بس انت دا عريسها وهي حره .. انا مالي بالحوار دا
ماما: ما تهدو انتو الاتنين وسيبوني اتكلم .. بصو انا معرفش هو اختارني لي لكن ممكن عشان هو وابوكو كانو صحاب من ابتدائي وبيحبو بعض جدا وكدا
انا: طيب انتي موافقه؟
ماما: بصو انا في البدايه مكانش في دماغي فكرة الجواز .. لاننا اصلا حالتنا كويسه زي مانتو عارفين ومش محتاجين حاجه .. لكن انا زهقت من الناس الي بتكلمني وتطلب ايدي كل شويه ومن ضمنهم زمايلي في المدرسه وانا حاسه اني سببتلهم احراج لما رفضتهم وبقيت اتكسف اتكلم معاهم .. وكمان مبقتش طايقه الدروس ومشاكل الطلبه والمدرسه والحاجات دي .. ولما فكرت في عرضو ليا لقيت ان دا انسب واحد ليا .. لانو راجل مليونير كبير ومعروف ومراتو ماتت من زمان وهو عايش لوحدو وسط الخدم والڤلل بتاعتو .. ف لو اتجوزنا هكون من نحيه ارتحت من الشغل وزن الرجاله عليا .. ومن النحيه التانيه مستقبلكو هيكون مضمون .. بالنسبه ليك اكيد مش هتتساب وهيجبلك شغل كويس وبالنسبه لولاء لو وافقتي على الجواز من ابنو مش هتحتاجي شغل اصلا وكدا كدا ابنو كمان عامل شركة استيراد وتصدير كبيره ومشهوره وبيدير شركة ابوه معاه .. يعني اتنين مليونيرات جايين لينا على طبق من دهب
ولاء: هو احنا ناقصنا حاجه يعني محنا حالتنا كويسه
ماما: مقلتش حاجه بس حتا مع ثروة ابوكي الي سابها ومعاشو ومرتبي وكل دا .. البلد مفيهاش شغل واخوكي هيتعب لما يجي يأسس نفسو للجواز .. وكمان انتي مش هتلاقي عريس زي دا .. وفرصتك انو هو الي جايلك
ولاء: مش عارفه الصراحه
ماما: انا قلتلكو الي عايزه اقولو .. جوازك دا قرارك وفي ايدك انتي .. وانا شايفه ان جوازي دا هيكون كويس لينا كلنا وهوافق عليه .. بس تقوليلي قرارك بكره قبل ما يجي عندنا
ماما خلصت كلامها وقامت دخلت الحمام وراحت اوضتها ونامت .. قعدت شويه انا وولاء ساكتين وولاء كانت سرحانه وبتفكر وبعد شويه قامت ودخلت اوضتها .. دخلت وراها لقيتها قاعده على السرير.. قعدت جمبها . . . .
انا: بتفكري في اي
ولاء: اي رأيك في الي قالتو ماما دا
انا: بصي هو قرارها ان هي تتجوز ومش لينا اي حق اننا نناقشها .. لكن دا هيكون فيه منفعه كبيره لينا كلنا زي ما قالت .. طبعا مع علاقات فؤاد دا اكيد هيعرف يأمن ليا شغل كويس وحياه حلوه
ولاء: طيب وانا
انا: متنسيش انك هتتجوزي مليونير ورجل اعمال !! .. يعني هتكوني عايشه حيات الهوانم معاه .. لا هتشغلي بالك بشغل ولا طبخ ولا اي حاجه من دول .. كل الي عليكي تخلفي وبس?
ولاء: يعني انت شايف ان دا كويس بالنسبالي ؟
انا: بصراحه اه هيكون كويس لينا كلنا
ولاء: اممممم .. طب في مشكله
انا: اي
ولاء: كسي المفتوح دا .. عايزين نعمل عمليه نقفلو
انا: احييه .. دا انا كنت ناسي خالص
ولاء: هنعمل اي .. ممكن يكونو مستعجلين على موضوع الجواز ومنلحقش نعمل حاجه
انا: طيب عندي فكره .. انتي في سنه رابعه تجاره .. هتقولي انك موافقه على الجواز وكل حاجه بس شرطك الوحيد ومتتنازليش عنو انك تكملي اخر سنه وبعد كدا تتجوزي .. وفي الفتره دي ممكن تعملو خطوبه او اي حاجه وهيكون عندنا وقت نعمل العمليه
ولاء: فكره حلوه .. بس العمليات دي بتتعمل فين وازاي انا معرفش
انا: ولا انا
ولاء: طيب والحل
انا: تعالي نعمل سيرش على النت ونشوف
فتحت الكومبيوتر بتاعها وكتبت في البحث " عمليات استرجاع العزرية " ظهرتلي اماكن ومراكز كتير في القاهره بتعملها وبتكلف حوالي ٤٠٠٠ جنيه ولقيت انها ملهاش اي اعراض جانبيه وبتتعمل قبل الجواز ومينفعش العريس يدخل غير بعد العمليه بتلت ايام او اكتر وكل الي بيعملوه انهم بيحقنو مخدر موضعي في مكان العمليه ويخيطو جزء صغير جدا من جدار الرحم مع بعضو بخيط بيدوب مع الوقت ويسدو بيه الكس من قريب عشان لو الزب صغير ولا حاجه??. . . .
انا: على فكره مش هتضطري انك تأخري موضوع الجواز
ولاء: ليه يعني
انا: تعالي شوفي كدا
ولاء جات وشافت الشاشه وفهمت كل حاجه: الموضوع طلع سهل خالص .. انا كنت فاكره انها هتكون صعبه وبتكلف
انا: هي غاليه بس في معانا فلوس كتير من الامتحانات وكدا .. اهو جيه وقتها
ولاء بتضحك: مانا قلتلك سيبها للايام السوده واهي اسودت وجيه وقتها فعلا
قفلنا الكمبيوتر ورحنا على السرير تاني . . . .
ولاء: طيب وانت يا عمر
انا: انا اي
ولاء: لما ماما تتجوز اكيد مش هيسيبونا لوحدنا في البيت دا .. ممكن ننتقل ويعيشو في مصر واحنا معاهم او نسافر السعوديه
انا: بصراحه انا عايز اكمل هنا .. خصوصا علاقتي مع خلود لسه بادئه ومش عايز اسيبها
ولاء: لي يعني مانت ممكن تسافر السعوديه وفي هناك هتلاقي الي احسن منها واجمل .. وكمان ممكن تشتري اي شرموطه بفلوس وتعمل الي انت عايزو .. سواء هنا او في السعوديه
انا: انا حبيت خلود يا ولاء .. خلود مش ليها ذنب اني اعمل فيها كدا واسيبها .. وطبعا الي زيها مش هتكون زي الي محربتش الجنس وممكن تغلط مع حد برا .. غير كدا هي عاجباني وبفكر اني اتجوزها .. مش انتي قلتي قبل كدا ان خلود كويسه وانتي ضامناها ومفيش اي مانع او مشكله فيها لو فكرت اتجوزها ؟!
ولاء: انا قلت كدا اه بس دلوقتي الوضع اختلف
انا: ازاي اختلف يعني
ولاء: لو حصل والي اسمو فؤاد دا اتجوز امك وحياتنا اتغيرت زي ما قالت ممكن نسافر معاهم السعوديه لو سافرو ومش هيكون ليك اي حجه انك تقعد هنا لوحدك ولو على تعليمك هتكملو في السعوديه وبالتالي مش هتعرف تشوفها ومع الوقت هتتنسي كمان .. وحتا لو ماسفرناش وفضلنا هنا اكيد هننتقل ونعيش في قصر او ڤيلا في مكان تاني وحياتك هتتغير من عمر العادي لعمر باشا .. وهتكون ليك حريه ونفوذ انك تسهر ونتام مع نسوان كتير واحسن من خلود مية مره وهتنساها برضو
انا: مش عارف الصراحه .. هنشوف الدنيا هتاخدنا فين مش هنستعجل ونتوقع بكره
ولاء: طيب انت فكرت في خلود ومفكرتش في منه وصحبتها
انا: منه وبسمه دول لو حصل وسافرت او انتقلت مش هخلي في اي وسيله تربطني بيهم وهنفض ليهم بدري بدري اصلا .. انا بروح ليها اصلا فكة زنقه او تغيير مش اكتر .. لكن مفيش اي مشاعر او اي حاجه رابطاني بيها اصلا
ولاء بتضحك: اه ياريت تسيبها .. دا انت بتيجي من عندها خلصان وبتطوح من الي بيعملوه فيك??
انا بضحك: دول بيهدو حيلي ياختي .. تحسي انهم بالوعتين واتفتحو ومش بيتقفلو خالص?
ولاء: هنشوف ليهم صرفه بعدين
فضلنا ندردش شويه وطلعت من عندها وانا بفكر وبكلم نفسي " ياترا الي ماما بتقولو دا حقيقي .. طيب لو حصل فعلا وفؤاد دا اتجوزها هيكون موقفي اي وحياتي هتكون عامله ازاي .. وخلود هعمل معاها ايه .. يوووووه انا لو فضلت افكر كدا مش هعرف انام ودماغي هتتفرتك .. انا هنام ونشوف بكره مخبي اي " . . . .

صحيت الصبح لوحدي ومن غير ما حد يصحيني .. بصيت في الساعه وكانت ٨:٣٠ ص .. طلعت من الاوضه ودخلت الحمام غسلت وشي وطلعت ملقتش ولاء ولا امي صاحيين .. قررت ادخل على امي بحجة اني اصحيها واشوفها يمكن اطلع بحاجه?? .. فتحت الباب ودخلت ولقيتهاوصاحيه فعلا واووووف على الي شفتو .. امي قاعده قدام المرايه لابسه روب ابيض من بتوع الحمام تقريبا كانت لسه واخده دش .. كانت منشفه شعرها وفارداه وحاطه ميكب خفيف وهادي مخليها زي القمر .. الروب كان مفتوح شويه والخط الفاصل بين بزازها باين وشكلها يجنن . . . .
ماما اول ما انا دخلت: صباح الخير يا حبيبي
انا شفتها وبصفر: اووووووووو اي الجمال دا كلو .. هو انتو بتحلوو لما تيجو تتجوزو بس ولا اي
ماما ابتسمت وباين انها اتكسفت: لا عادي دا ميكب بحط منو على طول
انا قربت منها وحطيت ايدي على كتافها وانا واقف: بس مبتحطيش وانتي في البيت .. ولا وراكي معاد مع حد ؟!
ماما: لا مفيش مواعيد .. انا قاعده النهارده عشان فؤاد جاي الضهر هو وابنو
انابضحك: يااااه فؤاد دي طالعه منك تجنن .. امال لو هو سمعها هيعمل اي
ماما بتضحك بكسوف: بس بقا واطلع عشان اغير هدومي .. روح صحي اختك لما اجهز الفطار
انا: لالالالا .. فطار اي بس .. انا وهي هنعملو لكن انتي تقعدي متتحركيش خالص واجهزي للي جاي بس??
سبتها وطلعت وانا هتجنن عليها وبكلم نفسي " يا بختك يا فؤاد دا انت هتكون معاك حتة قشطه ملهاش حل .. خساره في لحمك? " .. رحت وصحيت ولاء وقامت تغير وانا قعدت على السرير عندها . . . .
ولاء: ما تطلع خليني اغير
انا: ما تغيري وانا هنا فيها اي
ولا: طيب
ولاء بدأت تقلع هدوم النوم وتلبس ترينج صيفي من تيشيرت نص كم خفيف لونو لبني وعليه سبونج بوب وبسيط? وبنطلون نفس اللون ونفس سبونج بوب وبسيط?? . . . .
انا بضحك مع نفسي
ولاء: بتضحك على اي
انا: امك دخلت اصحيها لقيتها قاعده وحاطه ميكب وبرفان وفارده شعرها ولا اجدعها عروسه .. شكلها حبت?
ولاء: متحب هي حره .. مش هتتجوز
انا: وانتي نظامك اي في حوار الجواز
ولاء: هوافق .. بس هخلي بالي من موضوع العمليه واني اوفرلها وقت وكدا عشان مش نضيع
انا: اشطا .. يلا عشان نعمل فطار
ولاء: هي امك مش هتعمل ؟!
انا بضحك: امك مش فاضيه يلا نعملو احنا
طلعنا انا وولاء ودخلنا المطبخ وجهزنا فطار سريع وخدناه ودخلنا لامي الاوضه .. ولا دخلت بتزغرت . . . .
ولا بتزغرت: اولولولولولولوي .. يا صباح الشربات على احلا عروسه في الدنياااااااا????????
ماما بتضحك: اتلمي يابت انتي بلاش فضايح
ولاء: ماتسيبينا نفرح يا وليه يا كئيبه انتي
ماما: لسه .. هتفرحو بس مش دلوقتي
انا: اه وفري الزعروته دي ليوم الفرح
قعدنا ناكل . . . .
ماما: قلتي اي يا ولاء في موضوع امبارح
ولاء: موافقه
ماما بفرحه: بجد ؟!!
ولاء: هو الموضوع دا فيه هزار ؟!
ماما حضنت ولاء: انا فرحانه بيكي أوي يا حبيبتي .. الف الف الف مبروك
ولاء: ما تهدي شويه لما الواد يجي مش يمكن دقنو مش تعجبني وارفضو
ماما بتضحك: لا متخافيش اكيد هيعجبك
انا بهزر: طيب مش عندو بنت اتجوزها انا كمان ??
ماما: لا هو ابنو الوحيد بعد كدا مراتو جالها السرطان ومخلفتش بعدو وماتت من حوالي ٩ سنين
انا: طيب انا هيكون اي وضعي لما تتجوزو انتو الاتنين
ماما: معرفش اي نظام فؤاد بس اكيد مش هنسيك يعني اتطمن
انا: اشطا يبقا الف مبروك
فضلنا تنكلم ونهزر وجهزنا نفسنا للزياره المنتظره .. طبعا ماما كانت متألقه ولابسه فستان لونو وردي فاتح ب**** وحاطه ميكب خفيف مخليها زي القمر وولاء لابسه فستان نفس نوعية فستان امها بس مش نفس اللون وكاويه شعرها ورابطاه بأستك وهما الاتنين كان لبسهم وشكلهم جميل واجمل حاجه بساطة اللبس والميكب .. ماما كانت بتبص كل شويه من الشباك عشان تشوف إذا كانو جوم ولا لا وعلى الساعه ١:٣٠ م عربيه مرسيدس سودا وفخمه جدا جات ووقفت قدام بوابة العماره ووراها عربيتين جيب كبار وكانو مليانين رجاله ببدل وسماعات " طاقم الحراسه" .. ماما اول ما شافتهم وشها اتقلب وكان باين عليها التوتر . . . .
انا: اهدي كدا وخدي نفسك واقعدي هنا والبت دي تدخل الاوضه ومتطلعش غير لما نطلبها
ولاء: لي يعني
انا: البرستيج يا جاهله
ولاء: طيب طيب انا هدخل اوضتي اهو
ماما قعدت وولاء دخلت اوضتها وانا استنيت لما الباب خبط ورحت فتحت . . . .

عذرا اعزائي على عدم وجود مشاهد جنسيه في الجزئين الاول والثاني ولكن انا احاول ان امهد لظهور الشخصيات الجديده ولأحداث ومفاجأات غير متوقعه
اتمنى لكم قرائه ممتعه?❤️

الجزء الثاني

فتحت الباب وكان فؤاد وابنو احمد واقفين جمب بعض ولابسين بدل سوده وكرفتتات واتنين حرس واقفين وراهم . . . .
(فؤاد رجل اعمال معروف يمتلك شركة بترول كبيره مقرها في مصر .. عندو ٥٩ سنه وكان في نفس طولي او اقصر شويه يعني حوالي ١٧٥ سانتي وكان جسمو عادي بالنسبه للطول والعمر وكان ليه كرس صغير ودقن سودا وفيها شوية سعر ابيض وشعر راسو اسود في ابيض برضو) (احمد ابن فؤاد رجل اعمال اسس شركة استيراد وتصدير من مالو الخاص ويُديرها هي وشركة ابوه ومقر الاتنين هنا في مصر .. عندو ٢٨ سنه وكان طولو حوالي ١٨٥ سانتي بجسم متوسط وليه دقن خفيفه وشعر بني وعيون عسلي)
انا: اهلا وسهلا فؤاد بيه .. اتفضلو
فؤاد مبتسم: انت عمر مش كده؟
انا: مظبوط حضرتك
فؤاد: ياااااه للدرجادي اتغيرت .. انا اخر مره شفتك فيها كان طولك اقل من متر .. كنت بتوصل لركبتي بالعافيه?
ضحكنا وسلمت عليهم ودخلو والحرس وقفو قدام الباب بره .. سلمو على امي وفؤاد باس إيدها واحمد سلم عادي وقعدنا . . . .
فؤاد: ازيك يا حنان
ماما: الحمد***حضرتك
فؤاد: حضرتك ! لا انا كدا هقوم امشي .. مفيش حضرتك ناديني بأسمي عادي .. وانت يا عمر "شاورلي" انا عمك عادي مفيش القاب ما بينا بعد كدا .. انا وادهم كنا عشرة عمر وصحاب وكنت بعتبرو اخ ليا .. وانتو عيلتي التانيه وانا مبنساش حد من عيلتي ولا بفرط فيه
''''ملحوظه''''
"ابويا اسمو ادهم .. مقلناش اسمو قبل كدا ف اشطا اديكم عرفتوه .. تحياتي??"
فؤاد: امال فين ولاء مش شايفها يعني
انا: ثواني انده ليها
رحت على اوضة ولاء . . . .
انا: يلا ياسطا العريس بره
ولاء بتوتر: انا خايفه
انا: هو اي الي خايفه هو في حد ليه عندك حاجه
ولاء: لا بس مش عارفه .. خايفه
انا: طب فزي يلا خلينا نطلع بلاش عبط
طلعت وولاء ورايا واول ما طلعنا احمد وفؤاد وقف وفؤاد سلم على ولاء وحضنها واحمد سلم وباس ايدها وهو بيبصلها وولاء كانت واقفه مخضوضه وباسن عليها التوتر .. قعدنا كلنا وفؤاد فضل يفتكر زكرياتو معانا ومع ابويا ونضحك ونهزر وامي دخلت جابت عصاير وفاكهه وبعدين فؤاد بدأ الحوار . . . .
فؤاد: قلتي اي يا حنان في الموضوع الي قلتهولك
ماما بتوتر ومكسوفه وباصه في الارض: موافقه
فؤاد ابتسم وبانت عليه الفرحه: بجد !!!! انتي مش عارفه كلمتك دي فرحتني ازاي .. ياااااه .. الف الف الف مبروك علينا كلنا
بعدين سكت ثانيه وبص لولاء: طيب وانتي يا حبيبي .. هي ماما قالتلك ؟!
ولاء اتخضت وكانت متوتره موت: مين .. انا ! .. اااااااا .. اه قالتلي
فؤاد بيضحك: طيب ومالك كدا متلخبطه خالص .. اهدي مفيش حاجه .. وانتي بقا قلتي اي
ولاء بصت لاحمد وبعدين بصت لامها: موافقه !!
فؤاد: لا كدا هتبقا فرحه كبيره علينا كلنا .. ولا اي ياحمد
احمد: اه طبعا يا حج بس انا هتأخر شويه لما افرح
فؤاد: ليه
احمد: مسافر بعد اربع ايام لالمانيا .. في كام حاجه هناك عايز اخلصها وهقعد اسبوعين هناك .. ولما ارجع هنعمل الفرح " بص لولاء بأبتسامه" ويبقا اخدلي اجازه ونسافر انا وهي بقا شهر عسل لوحدنا
فؤاد: طيب مش ينفع تأجل السفريه دي اسبوع كمان لما تحضر فرحنا الاول
احمد: انا اجلتها كتير قبل كدا ولو اجلتها تاني هخسر صفقه كبيره ومش هقدر على الشروط الجزائيه بتاعتها
فؤاد: خلاص يبقا فرحي انا وحنان بعد تلت ايام عشان تحضرو معانا
ماما: تلت ايام ؟!! .. بس كدا بسرعه أوي مش هنلحق نجهز حاجه
فؤاد: تجهزي اي بس .. انا هبعت عربيه تاخدكم كلكم من هنا بكره الصبع وهتسكنو معانا في ڤيلتي في اسكندريه .. والعماره دي تتصرفي فيها انتي بهواكي .. عايزه تبيعيها او تسيبيها بأسمك انتي حره
ماما: بس كدا.......
فؤاد: مفيش بس .. انتي وافقتي على الجواز يبقا تسمعي الكلام وانا اوعدكي انك هترتاحي على الاخر
ماما: طيب وبالنسبه لدراسة وحياة الاتنين دول " انا وولاء "
عمر هيكمل كليتو عادي وهخليه يتدرب تحت ايد مستشار الشركه القانوني عشان يتقن ويفهم كويس في مجال الشركات وانا هأمنلو شغل كويس معايا
انا: بس انا عايز اكمل في جامعة القاهره زي مانا
فؤاد: برحتك خالص الي انت عايزو تكمل هنا او في جامعه تانيه .. ولو عايز تدرس برا كمان هخليك تدرس برا .. وبالنسبه لولاء لو عايزه تكمل كليتها بعد الجواز مفيش مشكله ولو عايزه تأجل الجوازه لما تخلص برضو مفيش مشكله .. ولا اي ياحمد
احمد: براحتها لو حابه تكمل مفيش مانع
فؤاد: بس كدا .. وعمر هيعيش معانا عادي .. اي رأيك بقا
ماما ابتسمتلو: الي تشوفو
اتفقنا كلنا على ان فرح امي وفؤاد بعد تلت ايام وولاء واحمد هيتجوزو بعد ما احمد يرجع من السفر ويسافرو بعدها شهر عسل ويرجعو ويبقا ولاء تخلص اخر سنه في الكليه دي بعدين واتفقنا ان في عربيه هتعدي بكره الصبح تاخدنا ونسافر اسكندريه . . . .
فضلنا مع بعض لحد المغرب بنضحك ونحكي مع بعض واحمد خد ولاء للبلكونه يتكلمو مع بض وانا كنت قاعد مع فؤاد وامي ولما حسيت انهم مش واخدين راحتهم قمت وقلت ان جالي تليفون هخلصو وارجع وسبتهم مع بعض . . . .
فؤاد وابنو مشيو من عندنا وامي كانت باين عليها الفرحه وقعدنا مع بعض شويه وجهزنا الحاجات الي هناخدها معانا " هدومنا والحاجات المهمه وانا جهزت الفلوس الي معايا وحطيتهم في شنطة ضهر صغيره هشيلها معايا .. اتعشينا وامي دخلت اوضتها وتقريبا منامتش ليلتها .. دخلت انا لولاء ولقيتها بتتكلم في التليفون مع احمد .. شاورتلها اني عايزها وهي شاورتلي انها هتيجيلي لما تخلص .. دخلت اوضتي وفتحت تليفوني ولقيت خلود ومنه ورقم غريب باعتينلي على الواتس .. كلمت الاول خلود وفضلنا نحكي مع بعض في كلام حب وقفلت معاها ودخلت لمنه وفتحنا كاميرا ولما خلصت دخلت للرقم الغريب وكان الشات كالاتي . . . .
الرقم: ازيك يا عمر
انا: مين
بعد ما الرقم فتح وشاف الرساله . . . .
الرقم: انا بسمه صحبة منه
انا: ااه ازيك يا بسمه
بسمه: انا تمام وانتا
انا: كويس الحمد*** .. هو انتي جبتي رقمي منين
بسمه: من تليفون منه
انا: طيب .. وبعدين !
بسمه: وبعدين اي
انا: ايوا عايزه اي
بسمه: اخص عليك يا عمر هو انا يعني لازم اكلمك لهدف
انا: امال واخده رقمي من منه لي .. بعدين مانا من زمان بقابلك انتي ومنه مش طلبتيه.مني لي
بسمه: فكك بس من الحوارات دي .. بقالنا كتير مش اتقابلنا انا وانت ومنه .. بعدين انا عايزه اسهر معاك مره لوحدي
انا: لا مش هقدر
بسمه: لي بس
انا: مش هقدر وخلاص .. يبقا نشوف الموضوع دا بعدين
بسمه: ماشي يا عمر .. خليك برحتك
انا: مانا برحتي . . . .
قفلت معاها وفضلت اقلب شويه في التليفون لحد ما ولاء جاتلي الاوضه . . . .
ولاء: كنت عايز اي
انا: تعالي عايز اتكلم معاكي
ولاء جات وحطت كرسي المكتب جمب السرير وقعدت وانا كنت ممدد على السرير وساند ضهري . . . .
ولاء: ها
انا: هو احمد كان ببيكلمكي في اي في البلكونه وعلى التليفون
ولاء ابتسمت: بتسأل ليه يعني
انا: مفيش بس عايز اعرف لو اتفقتو على حاجه كدا او كدا .. مش عايزين نعمل حاجه تضيعنا بعدين يا ولاء
ولاء: ياعم اهدا شويه مفيش حاجه .. دا بس كان بيقول ان البوه كان بيكلمو عننا وعني بالذات من زمان .. وقال انو متابع صوري على الانستا وكدا
انا: بس كدا !
ولاء: بص هو تقريبا كدا و***اعلم شكلو كدا بيحبني ومعجب بيا
انا: اه وبعدين
ولاء: ولا قبلين .. الواد كان بيقولي كلام رومانسي وبيقول انو مستعجل على جوازنا بس غصب عنو وقالي كمان اني لو عايزه اعمل فترة خطوبه لحد ما اخلص كليه هو معندوش مانع وبراحتي ومش عارفه اي .. ولما كنا بنتكلم في التليفون كنا بنحكي في اي كلام وهو في البيت بيستعد للنوم .. وقفلت معاه وقلتلو اني هنام انا كمان
انا: طيب وانتي اي رأيك في الكلام دا ؟
ولاء لفت وشها وسرحت وابتسمت: و***مش عارفه .. الواد شكلو حلو ورومانسي .. عجبني الصراحه .. بس من جوايا خايفه من الي جاي
انا: واي الي مخوفك
ولاء: يعني !! .. حياة جديده بمكان جديد وكمان هننتقل لطبقه اغنا واعلا من هنا .. الحياه هتختلف .. مش عارفه بقا هيكون التغيير دا كويس ولا لا
انا: معتقدش انو هيكون وحش .. بس كويس انكو خدتو على بعض واتكلمتو وحبيتو بعض من الاول .. بس اتقلي عليه شويه مش تخليه يزهق منك بدري بدري
ولاء: طيب طيب .. بالنسبه للعمليه هنعملها امتا
انا: قريب .. هنعملهت بعد فرح ماما .. وهنخليها قبل ما احمد يجي بإسبوع او اكتر .. عان نكون جاهزين والموقف يعدي
ولاء: تمام
سكتنا شويه وولاء سألت . . . .
ولاء: هو انت عايز تكمل في جامعة القاهره لي .. ماتنقل اسكندريه وخلاص بدل السفر والحوارات دي
انا: انا عايز افضل هنا عشان خلود
ولاء: اممم .. انا قلت كدا برضو .. طيب .. انا هنام .. تصبح على خير
انا: وانتي من اهل الخير
نمت ليلتها وانا بفكر في الي جاي . . . .
صحيت تاني يوم على صوت ولاء وطلعت لقيت امي لابسه وجاهزه وولاء كذلك ومستنين العربيه .. دخلت لبست هدومي وجبت حاجتي الي هاخدها وعلى الساعه ٩ الصبح عربيتين وحده مرسيدس سودا ووحده جيب كبيره بيضا وقفو قدام العماره .. نزل سواق العربيه المرسيدس ومعاه اتنين تانيين زقابلونا وخدو الشنط وطبعا شنطتي الصغيره على ضهري ونزلنا وركبنا احنا المرسيدس والتانيه فيها الشنط مشيت قدامنا . . . .
بعد تلت ساعات سفر وصلنا اخيرا اسكندريه ووصلنا لبوابه كبيره وعاليه وناس تانيه قابلونا بأبتسامه وترحاب كبير وخدو الشنط وفتحو البوابه .. دي مكانتش ڤيلا .. دي محميه طبيعيه .. كانت عباره عن مساحه خضرا كبيره وفيها شجر كتير واماكن مجهزه للقعده وفيها كراسي ومفروشه .. مشينا بالعربيه على طريق وسط الخضره والنجيله وانا بتفرج على المناظر ومش مسدق اني هعيش هنا .. لمحت واحنا ماشيين بنت تقريبا ١٦ سنه تخينه شويه ولابسه جلبيه بلدي حمرا وسط الزرع وبتقص ورق الشجر .. لما وصلنا لمبنا من دورين والي كان كبيير جدا وفخم وكان وافق هلى بابو فؤاد واحمد ووحده لابسه يونيفورم الداده او الخدامه .. نزلنا وفؤاد استقبلنا وعرفنا ان الي واقفه دي كبيرة الخدم في المكان وهي المسؤوله عن شغل اڤيلا من جوا .. دخلنا وطبعا المكان كان واسع وجميل جدا وعرفت اوضتي ودخلت لقيت شنطي فيها وظبطت حاجتي وخبيت الفلوس كويس وطلعت . . . .
طبعا قضينا اول يوم بنتفرج على المكان ونعرفو ولقيت حمام سباحه واسع في ضهر الڤيلا غير ان الفيلا جمب البحر اصلا وفي اي وقت نروح البحر ومحدش يشاركنا فيه .. وعرفت بعدين ان البنت الي شفتها دي تبقا بنت الخدامه واسمها عبير وبيقولو للخدامه " يا ام عبير " ومعرفتش اسمها الحقيقي ..
بعد يومين الفرح اتعمل وكانت حفله كبيييييره في الڤيلا وكانت مليانه ناس كبار ورتب تقيله ومعروفه في البلد .. وولاء كانت مع احمد طول الوقت ولما يسألو نقول انها خطيبتو والفرح عدا وكلو راح لاوضتو وطبعا فؤاد وامي راحو لاوضتهم الي في الدور الارضي واحنا اوضنا كانت فوق . . . .
كنت نايم طبيعي لكن قلقت بالليل وكنت عايز اشرب .. مكنتش اعرف اشرب منين غير المطبخ .. نزلت للمطبخ عشان اشرب عادي وانا راجع سمعت اهات طالعه من اوضه جمب المطبخ .. مكنتش اعرف اوضة مين لكن مش اوضة فؤاد وامي ولا اوضة احمد ولا اوضة ولاء .. قربت من الاوضه وكان صوت اهات مكتوم طالع ولما قربت لقيت الباب موارب .. بصيت من الباب واحاااا على الي شفتو .. يعني احنا لسه في اولها ويحصل كدا . . . .

عايزكو تتوقعو مين الي كانو في الاوضه وعمر شاف اي والي هيتوقع صح ليه مني كرت رصيد بعشره هبعتهولو خاص???

عدنا بالجزء الثالث وبسرعه كما طلبتم

بالنسبه للتحدي الي قلتو للاسف محدش عرف يتوقع صح ومبروك عليا الكارت?
My allord قرب من الاجابه لكن محددش اجابه واضحه وثابته عشان كدا خسر بس انا بحييه على دماغو وانو قدر يقرب من ال في دماغي
نعود لقصتنا

الجزء الثالث


بصيت من الباب وانا مش مسدق الي شايفو . . . .
فؤاد: كمان يا عايده دخليه للاخر
عاديه: انت الي طيزك وسعت وبقت بتاخد الزب لاخرو وهي مرتاحه
فؤاد قالع هدومو وام عبير الي عرفت ان اسمها عايده لابسه زب صناعي وبتنيك فيه .. ولافه ايدها وماسكه زبو تدعكو وهما واقفين .. انا اتخضيت من الي شفتو ورجعت لورا براحه وفكرت " احاا اي دا .. المفروض دلوقتي يكون بينيك امي مش هو الي بيتناك " .. بعدين جيه في دماغي اصورهم .. طلعت لاوضتي من غير صوت وبسرعه جبت الكاميرا الصغيره الي كان عليها فيديو خلود وولاء ونزلت تاني براحه ورحت عند الباب .. نزلت على ركبي وفتحت الكاميرا وهما قعدو وفؤاد بقا في وضع الدوج وعايده وراه بتنيكو .. فتحت الكاميرا وبقيت اصور فيهم من عند الباب والصوره كانت كويسه وملامحهم باينه كويس .. بعدين دار بينهم حوار . . . .
عايده: مالك كدا حاسك همدان
فؤاد: حنان الي هدت حيلي .. الوليه عليها جسم نار وانا مش قدها .. دا لولا الفياجرا الي خدتها دي مكنتش كملت خمس دقائق .. دا ربع ساعه بس وجبت لبني في كسها وكنت حاسس ان قلبي هيقف منها
عايده: وبعدين .. لو استمريت على كدا هتروح فيها
فؤاد: لا دي لاحظت عليا التعب ساعتها وقالتلي لو كنت مش قادر اعمل حاجه مش ضروري .. وقالت انها عادي لو هتستغنا عن الجنس خالص مش عندها مشكله
عايده: طيب كويس اهي جات من عندها
انا كنت سامع الكلام وفي دماغي حاجتين " الاوله اني كنت زعلان على امي الي اتجوزت خول زي دا والتانيه ان كدا امي هتكون من غير جنس رغم انها محتاجاه وفي فرصه اني انيكها .. فضلت اصور وفؤاد بيتناك وعايده بتدعك زبو لما جاب لبنو واترما على الارض قدامها .. حسيتهم خلصو وهيقومو ف خدت الكاميرا ومشيت بسرعه ومن غير ما اعمل صوت وطلعت اوضتي .. شغلت الفيديو وكان الصوت والصورة واضحين وخبيت الكاميرا مع الفلوس وقعدت على السرير افكر " طيب وبعدين .. طيب واحمد خول زي ابوه ولا نظامو اي .. طيب اقول لولاء ولا .. لا مش هقولها .. دي بتحب احمد ولو عملت كدا هخرب عليها .. وبعدين احمد شكلو ملوش في الحاجات دي .. باااااس انا هساوم فؤاد بالفيديو .. هطلب منو الي انا عايزو واي حاجه فلوس او غيرو وهو مش هيرفض .. بس الاول نعدي جوازة ولاء وكمان اكون صورتلو كام فيديو تانيين " .. نمت ليلتها وانا بفكر هستغل الفيديو ازاي وهعمل بيه اي والي جاي هيكون شكلو اي . . . .
تاني يوم صحينا وملقتش ولاء ولا احمد ولما سألت ام عبير وقالتلي ان احمد راح المطار وهي راحت تودعو
```هنسميها ام عبير عشان اللخبطه```
بعد نص ساعه ولاء رجعت وطلعت اوضتها وانا طلعت وراها . . . .
انا: ودعتيه ياخاي
ولاء بتتريق: اه ياخويا ودعتو
انا بضحك: بس شكلك وقعتي بجد
ولاء بتهكم: ملكش دعوه بيا خليك في حالك
انا: ياااه للدرجادي اتغيرتي من نحيتي .. ماشي يا ولاء
طلعت من عندها وانا مستغرب طريقتها ورحت على اوضتي .. ولاء حست انها غلطت وكلمتني بطريقه وحشه وجات ورايا على الاوضه ودخلت . . . .
ولاء: واد يا عمر
انا كنت قاعد على السرير وببص في تليفوني: نعم
ولاء: متزعلش من كلامي انا مقصدتش حاجه
انا: وانا ليا حق ازعل اصلا .. انتي صح .. مليش دخل بحياتك اصلا .. مانتي هيكون عندك جوزك وحياه خاصه
ولاء حست بزعلي وجات قعدت جمبي وحضنتني ونامت على كتفي . . . .
ولاء: ولما انت متدخلش مين هيتدخل .. بعدين متنساش انك جوزي الاول قبل احمد
ضحكت من غير ما ابصلها . . . .
ولاء: طب فك كدا مش تفضل مبوز .. ياعم حقك عليا بقا مش تعمل حوار على مفيش
انا: خلاص يا ولاء بقا
ولاء: لا مش خلاص .. قول انك مش زعلان
انا: مش زعلان
ولاء: من القلب ؟
ابتسمت ليها: من القلب
ولاء: باااس انت كدا اخويا حبيبي الي اعرفو .. بعدين متزعلش ياعم .. دا انا لو هستغنا عن الناس كلها بما فيهم احمد مش هقدر استغنا عنك ابدا
انا: ليا انا الكلام الحلو دا كلو؟
ولاء: اه طبعا .. طب تسدق انك اول واحد هتوحشني لما اسافر
انا بضحك وحضنتها: انتي الي هتوحشيني مووت .. بس هفرحلك بقا عشان هتكوني مع حبيبك وتتبسطو سوا
فضلنا ندردش بعدين نزلت ورحت الف في الحديقه بتاعة الڨيلا وبعدت شويه عن الفيلا وبقيت وسط الشجر وسمعت صوت بيغني .. مشيت شويهولقيت عبير كانت بتسقي مجموعة ورد وكانت بتغني اغنية لورده " ايه ذمب الورد ايه ايه ايه اييييه " وكان صوتها جميل .. انا كنت واقف وراها وساكت وبسمع وبتفرج عليها .. كان عليها جسم يهبل .. طولها حوالي ١٦٥ سانتي وتخينه شويه بس مربربه وطيزها كبيره .. تحسها دبدوب ماشي قدامك .. وكان كل لبسها جلاليب بيت مفتوحة الصدر ولابسه تحتها بلوزه مغطيه صدرها .. بس الجلابيه كانت متجسمع على بزازها وباين انها كبيره وطريه وبشرتها كانت بيضه وشعرها اسود .. عبير خلصت ولفت وشافتني . . . .
عبير متفاجئه: استاذ عمر .. لامؤاخذه يابيه مخدتش بالي
انا: وانتي عملتي اي عشات تتأسفي .. بعدين اي استاذ دي .. انتي هتكبريني لي
ا انا لسه ما بدأتش دراسه في اول سنه كليه حتا
عبير: اسفه يا عمر بيه
انا: يادي النيله على اسفه دي .. 'وبييه' .. اي بيه دي .. ناديني بعمر عادي انا مش كبير للدرجادي
عبير: ميصحش يابيه .. مقدرش اقولها كدا
انا: طيب استاذ عمر حلوه .. بيه دي كبيره شويه .. انتي بتعملي اي
عبير: كنت بسقي شوية الورد دول
انا: وبعدين
عبير: في شويه ورد تانيين هناك هسقيهم واقص ورق شجره هناك كدا
انا: طب يلا انا همشي معاكي نعملهم سوا واهو بالمره ارجع على الفيلا معاكي لاني تهت ومش عارف ارجع لوحدي ?
عبير: ياخبر ابيض .. دا شرف ليا يا استاذ .. اتفضل من بعدك
مشينا ووصلنا الورد وهي كانت بتسقي وانا واقف اتفرج عليها وايدي في جيب بنطلون الترينج الي انا لابسو . . . .
انا: على فكره صوتك كان يجنن لما كنتي بتغني هناك
عبير ابتسمت ووشها احمر: كلك زوق يا استاذ
انا: هو انتي عندك كام سنه
عبير: ١٧ سنه
انا: بتدرسي ؟
عبير: اه خلصت الاعداديه ودخلت دبلوم زراعه وهبدأ اخر سنه اهو
انا: اممم .. وانتي شغاله هنا من امتا
عبير: انا اصلا اتولدت هنا .. كان ابويا وامي شغالين مع فؤاد بيه من زمان وهما اول ناس اشتغلو في الڤيلا دي ومرات فؤاد بيه كانت دكتوره اصلا وولدت امي هنا وابويا اتوفا وانا عندي ١١ سنه
انا: *** يرحمو
عبير: ***يطول في عمرك يا استاذ
انا: هي امك عندها كام سنه
عبير: ٥٤ سنه
انا: ومش بتشتغلي في البيت حوه مع امك لي
عبير: ابويا كان بيشتغل في الجنينه هنا من اول ما اجا هنا وانا كنت بحب اجي معو واساعدو وعلمني كل حاجه بتتعمل هنا وانا كنت حابه شغل الجنينه عن شغل البيت ولما مات انا خدت مكانو
انا: بس الظاهر انك شاطره في شغلك
عبير ابتسمت: تسلم با استاذ
خلصنا سقية الورد ورحنا للشجره الي كانت عايزه تقصها وكانت شايله معاها مقص الشجر وبدأت تقص الاغصان الطويله وتلمها تحت الشجره وانا واقف بتفرج عليها لما توطي عشان تلم الي قطعتو كانت بتصدرلي طيزها الكبيره وانا هجت جدا عليها وزبي وقف في البنطلون وظهر .. انا كنت عامل عبيط وخدت بالي ان عبير شافتو وابتسمت وحسيتها عجبها الوضع وبقت توطي كل شويه قدامي وانا وراها وزبي بقا عامل خيمه قدامي .. بعد شويه لقيت عبير بتبص حوليها وبتدور على حاجه . . . .
انا: بتدوري على حاجه
عبير: كان في كرسي هنا بأطلع غليه عشان الشجر الطويل دا بس مش لاقياه
انا بصيت لفيت الشجره فيها شوية عيدان فوق لا انا ولا هي هنعرف نطولها . . . .
انا: طيب عندي فكره .. تعالي ارفعك انا وتخلصيهم بالمره بدل ما ترجعيلهم مره تانيه
عبير: لا يا استاذ ميصحش
انا: ليه بس .. متخافيش مش هناخد وقت
عبير: هكون تقيله عليك يا استاذ بلاش
انا: انتي مستهونه بيا ولا اي
عبير: لا يا استاذ مقصدتش بس...
انا: بس اي بقا .. تعالي بس خلينا نخلص
خليتها تقف قدامي بوشها وانا ضهري للشجره ووطيت حضنتها من تحت ورفعتها لفوق .. كانت تقيله حبتين بس مش للدرجه .. كنت حاضنها من تحت طيزها بشويه ووشي كان في كسها على طول .. كنت حاطت خدي على كسها وكل شويه ارفع راسي ابص عليها وهي بتقص واخبط دقني في كسها وانا شايلها وكنت حاسها اتوترت وعرقت وحست بالي انا بعملو .. عبير خلصت وقالتلي انزلها ونزلتها وانا لسه حاضنها كانت باصالي .. قربت منها وبدأت ابوس شفايفها بالراحه وملقتش منها اي مقاومه .. اتطمنت ليها وحضنتها جامد وبقيت ابوسها من شفايفها وهي لا بتقاوم ولا بتتجاوب معايا ولا اي حاجه .. كانت مغمضه عنيها ومسلمه خالص .. حركتها تحت شجره عاليه شويه وخليتها تسنت بضهرها للشجره ونزلت العب في بزازها وانا ببوسها .. فضلت ادعك فيهم من فوق الجلابيه شويه .. بعدين لفيتها وبقيت وشها للشجره وضهرها ليا .. رفعت الجلابيه لحد وسطها وكانت لابسه برمودا احمر ضيق .. نزلتو ونزلت الكلوت الابيض الي تحتو وظهرتلي طيز كبيره وبيضه وطريه جدا وكانت تجنن .. رفعت الجلبيه اكتو وقلعتها خالص وكانت مبتتكلمش وسايباني اعمل فيها ال انا عايزو .. رفعت البلوزه وطلعت بزازها من البرا وبقيت العب فيهم وافرك حلماتها وطلعت احلا اه سمعتها في حياتي .. هجت عليها اكتر ونزلت ابوس رقبتها وانا بلعب في بزازها .. بعدين نزلت على طيزها اهزها واتفرج عليها من قريب واشم فيها .. بعدين جبت شويه من ريقي على ايدي وفتحت طيزها بإيدي التانيه ودهنت خرمها كويس .. حاولت ادخل صباعي الصغير ولقيتو دخل بسهوله .. اتفاجئت انها مفتوحه من طيزها وقلت في نفسي " احا بقا .. هو كل لما اعرف وحده واجي انيكها الاقي طيزها مفتوحه " .. دخلت صباعين في طيزها وهي بتتأواه ومش بتتكلم وسايباني برحتي .. طلعت زبي من البنطلون ودهنتو من ريقي وعدلت نفسي وراها ودخلتو في طيزها .. دخلتو وكانت طيزها ساخنه على الاخر وخرمها ضيق شويه وكان احساس في منتهى الجمال والاثاره .. كنت في حالة نشوه غريبه وبقيت انيك فيها ونزلت بإيدي على كسها لقيتو غرقان عسل .. فضلت العب فيه وانيك طيزها وعبير جابت عسلها على ايدي مرتين وانا بنيكها .. طلعت بإيدي على بزازها العب فيهم وابوس رقبتها ولفيت وشها ابوس حدها والحس ودانها والعب في حلقها بلساني وكان باين عليها انها مستمتعه على الاخر .. جبت لبني في طيزها ووقفت شويه لحد ما زبي صفا كل الي فيه جواها وطلع لوحدو .. بعدت عنها ورفعت بنطلوني . . . .
بعد ما خلصت نيك عبير رفعت الكلوت والبرمودا وعدلت البلوزه .. وطيت جبت الجلابيه وقربت اديهالها وبصتلي وعيونها دمعت . . . .
انا: مالك
عبير نزلت على ركبها قدامي وانهارت من العياط
انا: اي دا .. طب بتعيطي لي بس
عبير جمعت انفاسها وردت وهي بتعيط: انا اسفه و*** يا استاذ ما كان قصدي دا كلو .. كنت عايزه امنعك بس خفت تزعل مني
انا: طب بس بس بطلي عياط " وطيت ووقفتها على رجليها وبقيت البسها الجلابيه" اولا انا مش عاتبتك على الي حصل اصلا عشان تزعلي .. بعدين انا مش زعلان .. بالعكس انا اتبسطت معاكي موت وكنتي بجد تطيري العقل
عبير بعياط: ارجوك متقولش لحد على الي حصل واتا اوعدك مش هعيدها تاني
انا: وهو انا عبيط يعني عشان اقول حاجه "ضحكتلها" بعدين مش تعيديها اي بس .. دا انا كدا الي ممكن اتعب لو منعتي عني القشطه دي كلها .. ممكن اروح فيها
فضلت اراضي فيها وهديتها وظبطنا لبسنا وشلت معاها الحاجات ومشينا .. واحنا بنتمشا كنت بتكلم معاها واضحكها عشان انسيها الي حصل وبقول في نفسي " البت دي وراها حوار كبير .. اصلها ازاي بعد ما نكتها هي الي تتأسف وتعيط كدا .. بعدين مفيش وحده تتحط في الموقف دا وتكون من غير مقاومه كدا .. انشلا حتا لو بالكلام .. وكمان مين ياترا الي فتح طيزها .. وكسها مفتوح هو كمان ولا اي .. طب اسألها .. لالا خليها لمره تانيه عشان مش اوترها اكتر من كدا " مشينا لحد اوضه واسعه وسط الحنينه وعبير فتحتها وحطينا الادوات الي كانت معانا وسبتها ومشيت .. طبعا بعد ما فهمتها اني اتبسطت معاها وطمنتها اني مش هجيب سيره لحد . . . .

الجزء الرابع
رجعت الڤيلا على ميعاد الغدا واتغدينا انا وولاء وفؤاد وامي وام عبير هي الي جهزت السفره .. فؤاد وامي مكانوش بيتكلمو كتير .. كانو قاعدين عادي ولا كأن دي صباحيتهم .. او ممكن انا الي شايف كدا عشان الي اكتشفتو عن فؤاك امبارح .. خلصنا غدا وانا طلعت اوضتي ودخلت اكلم خلود ولقيت ولاء عرفتها بالي حصل كلو وكانت زعلانه اني خبيت عليها .. اتحججت ان الموضوع حصل بسرعه وملحقتش ولا جيه في بالي اعرف حد خالص وصالحتها وعرفتها اني هبدأ دراسه في جامعة القاهره زي مانا وهنتقابل وكدا .. بعد شويه ولاء دخلت عليا الاوضه . . . .
ولاء: عمر !
انا: نعم
ولاء: مش يلا نظبط ونعمل العمليه ولا اي
انا: اه يلا نعملها بدري بدري .. هشوف كدا مراكز هنا في اسكندريه واحجز في واحد
ولاء: طب يلا دلوقتي عشان مش نكسل
فتحت تليفوني وعملت سيرش وظهرلي مراكز كتير برضو واخترنا واحد بعيد شويه عن المكان الي احنا فيه وحجزت وخدت معاد لتاني يوم وكانت العمليه هتكلف ٦٠٠٠ جنيه .. عدينا اليوم وفؤاد منزلش لام عبير ليلتها .. صحيت انا وولاء وقلنا لامي اننا هنروح نزور صحبة ولاء الي اتجوزت من فتره .. فواد كان عايز يبعت معانا عربيه بسواقها لكن انا اقنعتهم اني هاخد العربيه بتاعتنا القديمه والي كانت مركونه في الكراج .. طلعنا انا وولاء ورحنا على العنوان ودخلنا وكان في ناس قبلنا وبعد ساعتين جيه دورنا وولاء دخلت تعمل تحاليل وجهزوها للعمليه وانا دفعت وخلصت الورق بأسامي غير اسامينا ولحسن الحظ مطلبوش بطايق عشان التأكيد .. بعد نص ساعه في العمليات ولاء طلعت وخدت ساعه لما البنج الموضعي مفعولو راح وبقت تتحرك وتقف على رجليها وكانت بتشتكي من وجع خفيف في كسها من جوا .. الدكتوره طمنتها وقالت ان دا وجع مكان الفتح وكدا وهيخف اخر اليوم .. كتبتلها مضادات حيوية تستمر عليها لمدة تلت ايام وعلبة دوا سائل تحقن ٢ سانتي منو في كسها كل ١٢ ساعه على اربع مرات يعني لمدة يومين .. طلعنا من هناك وولاء مكانتش عايزه تروح بدري .. فضلنا نلف في البلد ودخلنا سينما وركبنا مراكب في البحر ومشينا شويه هلى الساحل وكلنا في مطعم سمك على البحر وكانت خروجه جميله جدا وولاء اتبسطت معايا وانا كنت فرحان انها عدت فترة الزعل لما اتفتحت والعمليه عدت على خير وكانت مبسوطه ولا أكن في حاجه حصلت . . . .
رجعنا البيت بالليل وفؤاد كان بره البيت وامي قاعده في اوضتها .. ولاء طلعت اوضتها وقالت انها هتنام ولو حد سأل يبقا اقولهم انها اكلت برا وهتنام . . . .
عدا الاسبوع ولسه اسبوع على رجوع احمد .. ولاء كانت طبيعيه جدا وموضوع الجنس ما بينا مبقاش يحصل ولا بنتكلم فيه اصلا .. حسيتها نسيتني وان دي اخرة علاقتي الجنسيه بيها وكنت حاسس بفراغ جوايا وزعلان شويه بسبب كدا .. في يوم فكرت اكلمها في الموضوع لكن رجعت في كلامي وقلت في نفسي " دي هتتجوز قريب اهي .. غير كدا انا ما سدقت ترجع طبيعيه تاني .. خليها لما نعدي الجوازه بعدين نشوف هنعمل اي .. بعدين ممكن احمد ميبقاش زي ابوه او ميعرفش بموضوع ابوه اصلا وكدا يبقا ولاء واحمد في حالهم ومينفعش ادخل ما بينهم .. خلاص كدا خلي ولاء تعيش حياتها بعيد عني وكدا يبقا احسن ليها وليا كمان " اتصالحت مع نفسي وتقبلت الموضوع وبقيت ابص لولاء على انها اختي ومينفعش ابصلها بنظره جنسيه بعد كدا .. او على الاقل بعد ما تتجوز ونشوف احمد نظامو اي . . . .
في يوم كنت زهقان وبقيت الف حولين الڤيلا ولما رحت في ضهرها شفت مخزن الادوات بتاعة الجنينه وعبير راحت وفتحت الباب ودخلت جوا .. اتأكدت ان مفيش حد حوليا ورحت على المخزن ودخلت وسديت الباب .. عبير كانت بترتب حاجات قدامها ولما دخلت اتخضت مني . . . .
عبير: يالهوي !! .. خضيتني يا استاذ
انا: ليه يعني وانتي بتعملي اي عشان تخافي كدا
عبير: انا قلبي خفيف شويه وحضرتك دخلت مره وحده .. تأمرني بحاجه ؟
انا بصيت على المخزن وبقيت الف واتفرج عليه: المره الي فاتت جيت هنا بس مدخلتش ولا شفت المخزن من جوه " بصيت في اخر المخزن ولقيت سرير مفروش " وفيه سرير كمان ! هو انتي بتنامي هنا
عبير: اه .. بابا كان بينام هنا لما كان عايش .. وانا ساعات كنت بنام معاه وساعات انام مع ماما في اوضتها .. دلوقتي بقيت مكانو وبنام هنا
انا: ومش بتخافي لوحدك !
عبير: مانا اتعودت على النومه لوحدي .. بعدين انا بسيب النور شغل وانا نايمه
انا: اممممم " قربت منها ولزقت في ضهرها " طيب ولي مش بتنامي مع امك في الڤيلا
عبير اتحركت لقدام وبعدت شويه: مش بترضا اني انام معاها .. معرفش لي
انا قربت اكتر ولزقت زبي في طيزها من فوق الهدوم وهي ملهاش مكان قدام عشان تبعد . . . .
عبير: ارجوك يا استاذ بلاش تعيد الي عملتو المره الي فاتت .. ممكن حد يمسكنا وهتبقا فضيحه كبيره
انا حضنتها من ورا: متخافيش .. انا قفلت الباب كويس ورايا .. بعدين مفيش حد غيرك شغال في الجنينه وامك راحت السوق تجب طلبات للمطبخ
عبير: بس كدا ميصحش .. عيب الي بتعملو دا
انا: انتي جميله أوي وخساره الجمال دا كلو يروح في الطين
نزلت ابوس رقبتها من ورا ومسكت بزازها من فوق الجلابيه وهي بتحاول تفك إيدي لكن مقاومتها ضعيفه وشكلها اصلا خايفه وفي نفس الوقت محتاجه الجنس .. شديتها على السرير وقعدتها عليه وانا ببوس شفايفها وهي بدأت تتجاوب معايا وتمص شفايفي وكانت عارفه هي بتعمل اي وواضح انها جربت البوس مع حد قبل كدا .. قومتها ورفتع الجلبيه وقلعتهالها خالص وكانت لابسه تيشيرت ابيض ضيق شويه مفتوح الصدر وتحتيه برا اسود وكلوت اسود من غير بنطلون او حاجه فوقو .. نيمتها على ضهرها وفتحت رجليها وجبت الكلوت على جمب وكان كسها عليه شوية شعر بس ابيض وشكلو نضيف .. نزلت الحس كسها وكان غرقان عسل يعني عبير هايجه اصلا . . . .
عبير: بتعمل اي يا استاذ .. عيب كدا .. اااه .. ميصحش بلاش تحت
مكنتش سامعها وكنت بلحس في كسها وامسك بظرها وافركو ونزلت لخرم طيزها ودهنت صباعي من عسل كسها ودخلتو في طيزها .. فضلت ابعبص طيزها وانا بلحس كسها ودخلت صباعين كمان وعبير هاجت على الاخر واتشنجت وجابت ميتها وانا بلحسلها .. عدلت نفسي ورفعت وسطها وظبطت زبي على باب كسها ودخلتو في طيزها وبدأت وصلة نيك في عبير وهي تحتي اهاتها مكتومه ومغمضه وكانت في عالم تاني .. نزلت العب في كسها وانا بنيكها وطلعت بزازها من التيشيرت وبقيت ابوس بزازها وافرك حلماتها وادلك صدرها وعبير اتشنجت للمره التانيه وجابت ميتها وانا بنيكها وجبت لبني في طيزها واترميت عليها ابوس فيها واحضنها .. نمت على جمبي وراها على السرير وهي كانت قدامي تعبانه وبتريح من النيكه . . . .
انا: انتي جميله أوي يا عبير .. انا مستمتعتش كدا في حياتي
عبير: بصراحه يا استاذ وانا كمان مستمتعتش كدا قبل كدا
انا: طيب ممكن طلب
عبير: أأمرني
انا: ناديني بأسمي عادي .. على الاقل واحنا لوحدنا .. ولما نكون قدام حد يبقا قوليلي الي انتي عايزاه
عبير: بس...
انا قاطعتها: عشان خطري
عبير: حاضر
انا: يا ايه
عبير: حاضر يا عمر
انا بستها من رقبتها: انتي كدا حبيبتي
حضنتها من ورا وبدأت معاها حوار . . . .
انا: مممن اسأل سؤال؟
عبير: اتفضل
انا: انتي اتنكتي قبل كدا ؟
حسيتها قلقت ومرضيتش ترد
انا: لو كنتي خايفه مني ف انا بقولك متخافيش .. انا عمري ما هقول لحد ولا هفكر اعمل حاجه تضرك .. انا بس بسأل عشان طيزك مفتوحه قبل كدا وحابب اعرف مين الي فتحك مش اكتر
عبير: دي حكايه طويله أوي
انا: مش ورانا حاجه .. احكي
عبير: بص انا اتطمنتلك أوي وهحكليلك على كل حاجه بس توعدني ان الكلام دا يكون سر ما بينا
انا: اوعدك
عبير: بص انت ممكن تستغرب شويه .. لما بابا مات............

فلااااش بااااااااك من ٣ سنين عبير كان عندها ١٤ سنه وبتلعب في الجنينه وامها جوه الڤيلا
عبير كانت ماسكه ورد وقاعده بتلعب
صوت: بتعملي اي يا بطه
عبير بصت ولقيتو اشرف الامن بتاع بوابة الڤيلا ( اشرف كان ساعة الحكايه ما حصلت شاب عندو ٢٢ سنه مش متجوز ومن عيله بسيطه في الريف )
عبير: انا بزرع ورد عشان يكون في ورد كتير في الجنينه ويكون شكلها حلو
اشرف قرب منها وقعد جمبها: انتي بتحبي الزراعه زي ابوكي بالظبط
عبير: مانا هشتغل بدالو هنا في الجنينه
اشرف: اكيد ما انتي شطوره أوي وهتهتمي بالجنينه زيو بالظبط
عبير رغم صغر سنها جسمها كان حلو ومربربه وبزازها كبيره وشكلها يهيج .. اشرف بص حواليه ولقي المكان خالي ومفيش حد حواليهم . . . .
اشرف: ما تيجي يا عبير توريني المخزن الي هنا فين عايز اشوف العده الي فيه
عبير بسذاجه: تعالا المخزن هناك اهو
راحو على المخزن ودخلو واشرف قفل الباب وراه . . . .
عبير: بتقفل الباب لي
اشرف: عشان الحر .. الجو حر بره
عبير: فعلا الشمس فظيعه اليومين دول
اشرف بص على السرير الي في اخر المخزن " والذي لم يغيره الزمن??"
اشرف: هو باباكي كان بينام هنا
عبير: اه كان بينام هنا على طول وانا كنت بنام معاه هنا وساعات جوه
اشرفى كيب ماتشوفيلي صندوق المفاتيح الي هنا فين
عبير: ثواني انا عارفه مكانو
راحت على جمب في المخزن تقلب في الادوات والعده قدامها .. اشرف جيه من وراها وحضنها من ورا . . . .
اشرف: انتي حلوه أوي يا عبير
عبير: بتعمل اي يا اشرف عيب كدا
اشرف: متخافيش مش هعمل حاجه
طلعلها ٥٠ جنيه من جيبو وشيكولاته .. وعبير فرحت لانها كانت بتحب الشيكولاته ساعتها وسابتو يعمل الي هو عايزو .. اشرف رفع جلبيتها لفوق وخلاها تمسكها ونزل الشورت الي كانت لابساه وطلع زبو وبقا يحكو في طيزها وبين فلقاتها طالع نازل من غير ما يدخلو .. فضل شويه وعبير واقفه وسايباه يلعب فيها .. فضل يلعب شويه من برا بعدين جاب شويه من ريقو وحطها على خرمها وعلى زبو وظبطو على طيزها وبدأ يضغط . . . .
عبير: اه .. انت بتعمل اي يا اشرف .. دا بيوجع أوي
اشرف: استحملي بس شويه ومش هوجعك تاني .. وهجبلك شيكولاته تانيه غير دي
عبير سكتت وسابتو وكانت بتتوجع واشرف فضل يضغط لما دخل راس زبو بالعافيه .. فضلو شويه على الحال دا لحد ما الباب اتفتح عليهم . . . .
ام عبير: بتعمل اي في بنتي يا وسخ .. دا انت نهارك اسود
ام عبير دخلت عليهم واشرف بعد عن عبير وكان في ددمم على راس زبو
ام عبير: انت فتحت البت .. انا هوريك يا وسخ .. هخلي فؤاد بيه يعلمك ازاي تقرب من بنتي
اشرف: ارجوكي يا هانم انا اسف .. انا ملحقتش اعمل حاجه بعدين دا كان من ورا بس انا مفتحتهاش
ام عبير: امشي من قدامي دلوقتي وإلا قتلتك بإيدي
اشرف طلع من المخزن بسرعه .. عبير كانت واقفه جمب السرير في اخر المخزن وخايفه وبتعيط
ام عبير: دا انتي يومك اسود يا روح امك .. اي الي بتهببيه هنا .. انا مش قلتلك ملكيش دعوه بالواد دا
عبير بتعيط: انا اسفه و**** يا ماما دا هو الي قال انو عايز عده من هنا وطلب مني اجيبهالو
ام عبير شدتها وضربتها بالقلم وعبير وقعت على السرير: عليا الكلام دا .. والشيكولاته والفلوس دي بتاعة اي .. دا انا هخلي نهارك اسود .. وريني الواد دا عمل فيكي اي
ام عبير قلبت بنتها على بطنها وفتحت طيزها لقيت طيزها متعوره تعويره خفيفه خالص من بره .. دخلت صباعها جوه وعبير طلعت منها اه صغيره وناعمه لما امها بعبصتها .. ام عبير فضلت تلعب في ظيز بنتها بصباعها بعدين دخلت التاني وعبير كانت كاتمه عياطها واهاتها وخايفه من امها . . . .
ام عبير: دا انتي طلعتي متناكه زي ابوكي .. مكتوب عليا انيكو وانيكك انتي كمان
عبير اتفاجأت من الكلام الي اول مره تسمعو ومس فاهمه معناه
ام عبير قامت وسابت بنتها على السرير: متتحركيش من هنا لما اجيلك .. لو اتحركتي هخلي نهارك طين
ان عبير طلعت وسابتها على السرير وعبير خايفه وفضلت قاعده مستنيه لما امها جات وكانت شايله في ايدها حاجه طويله لونها وردي ومتعلقه في حزام وعلبة زيت
ام عبير: فنسي قدامي دلوقتي يلا
عبير كانت مستغربه ومرعوبه من امها وقلقانه من الي هتعملو بس مش في ايدها غير انها تنفذ كلام امها .. عبير فنست ورفعت طيزها في وش امها .. ام عبير جات من وراها وحطت شوية زيت على طيز بنتها وبدأت تدخل صوابعها في خرم طيز عبير وعبير بتتأواه وتترجا امها تبطل وامها بتشتمها وكل لما تتكلم كانت تضربها على طيزها بعنف وعبير كانت بتعيط وهي ساكته .. فضلت امها تبعبصها وتلعب بصوابعها بعدين قلعت الجلابيه الي كانت لابساها ولبست الزب الصناعي على وسطها ودهنتو زيت وبدأت تدخلو .. الزب كان في حجم صباعين لكن كان طويل وعبير كانت بتتوجع منو لكن مع الوقت طيزها خدت على الوضع وبقا الموضوع عادي .. لكن مكانش في شهوه عندها بسبب الخوف من امها لكن امها كان باين عليها انها مستمتعه وهي بتنيك بنتها .. فضلت تنيك فيها شويه براحه وشويه بسرعه بعدين قامت من عليها وقلعت الزب وقلعت اللباس الي كانت لابساه والكلوت . . . .
ام عبير: تعالي الحسي كس امك يلا
عبير مستغربه ومش عارف تعمل اي
ام عبير: يلا يا كسمك اسمعي الكلام .. ولا عايزاني اربيكي من جديد
ورفعت ايدها وناولتها على وشها .. عبير نزلت على كس امها وهي بتعيط وخايفه وطلعت لسانها وبدأت تلحس لكن مكانتش عارفه تعمل اي .. ام عبير مسكت شعر بنتها وضغطت على راسها لحد ما وش عبير لزق في كسها وقالتلها تعمل اي وعبير بتسمع وتنفز وخي خايفه .. ام عبير كانت بتتأواه وهي ماسكه شعر بنتها ومسكت الزب الصناعي بإيدها ودخلتو في طيز عبير وهي بتلحس .. فضلو على الوضع دا وام عبير خلت بنتها تدخل صوابعها في كسها وتلحس لما جابت ميتها في وش بنتها . . . .

نرجع من الفلاش باك وعبير وعمر مع بعض على السرير في المخزن

عبير: واستمرت امي سنه ونص على الحال دا بعدين بطلت تنيكني .. معرفش ليه بس مبقتش حتا تلمح ولا تتكلم في الموضوع .. وانا اتعودت على النيك منها وكنت بستمتع وهي بتنيكني في طيزي لكن كنت بخاف اطلب منها تعمل كدا .. عشان كدا سكتت وبقيت اريح نفسي الليل بأي حاجه هنا
انا: ياااااه .. دا امك دي طلعت حكايه لوحدها .. طيب هي قالتلك انها كانت بتنيك الوكي كمان .. صح ؟
عبير: انا كنت بلاحظ عليهم قبل ما بابا يموت انهم دايما متخانقين وكنت بسمع ماما بتقول على بابا خول وبتاعو صغير ومعادش ينفع .. وبعدين قالتلي مره وهي بتنيكني انها فضلت تنيك في بابا ٥ سنين
انا: واشرف راح فين
عبير: اشرف مظهرش بعدها .. تقريبا هرب او رجع بلدو .. دا حتا فؤاد بيه سأل عليه عشان يديلو بقية حسابو وملقيهوش
انا: امممممم .. يعني الي فتحك من ظيزك كان مامتك .. ودا كان بسبب اشرف بتاع الامن .. مفيش حد ناكك تاني
عبير: في مره من حوالي سبع شهور ماما كانت بره ومحدش في البيت غيري في البيت وابن المكوجي جيه وجاب هدوم احمد بيه ولما ملقاش غيري استفرد بيا وناكني من طيزي .. وانا معرفتش امنعو لانو كان جامد ومقدرتش عليه .. غير كدا انا اصلا كنت مشتهيه النيك من زمان ودي كانت اول مره اجرب فيها زب يدخل طيزي للاخر فكنت هايجه جدا وسبتو ينيكني
انا: ومعادهاش تاني؟
عبير: لا .. بعدين ابوه جيه في مره وقال ان ابنو اتجوز وسافر يشتغل بره مصر
انا: امممم .. ليهم حق الصراحه .. ما انتي جسمك خلو أوي وطريه .. غير كدا مبتقاوميش خالص وبتسيبي الي يلعب يلعب زي ما هو عايز
عبير: بكون خايفه ومشتهيه في نفس الوقت
انا: بس انا غيرهم كلهم .. اوعدك ان كل الي اتقال دا يكون سر وكمان هحميكي ومش هخلي حد يلمسك تاني .. ولو حتا الناس عرفو بالي بنعملو هقف في صفك واحميكي
عبير: بجد ؟!
انا: انا مبعرفش اهزر
حضنتها وبستها ودخلت زبي في طيزها من ورا ونكتها كمان مره وبعدين طلعت فلوس من جيبي واديتهالها وسبتها وطلعت . . . .

عدا الاسبوع التاني ونكت عبير مرتين في الاسبوع دا وكانت بتتبسط جدا معايا وبتحبني .. احمد رجع من السفر وبعد يومين الفرح اتعمل وكان كبير زي فرح فؤاد وامي ومليان ناس مهمه وكانت ليله طويله وولاء طلعت مع عريسها لاوضتهم .. تاني يوم صحينا وملقتش العرسان في البيت وعرفت انهم سافرو من بدري وهيقضو مع بعض شهر عسل بره مصر . . . .
وصلنا لاخر ١٠ ايام في شهر ٨ والدراسه هتبدأ في اول ٩ .. امي كان مش عاجبها موضوع اني اسكن لوحدي وحاولت تقنعني اني احول لجامعة اسكندريه لكن انا رفضت .. وفؤاد مكانش فارق معاه الموضوع بس كان فارق معاه رأي امي وكان هو الي في ايدو الحل وهو الي هيقدر يأمن ليا سكن هناك ويظبط الدنيا .. قررت اني اروح ليه واعرفو اني معايا فيديوهات وهو بيتناك من خدامتو واساومو .. وفعلا جيه يوم وكان قاعد في المكتب لوحدو واخبطت عليه ودخلت ورحب بيا وقعدت معاه على المكتب . . . .
فؤاد: عامل اي يا بطل
انا: الحمد*** تمام
فؤاد: مش ناوي بقا تريح امك وتحول اسكندريه هنا .. بعدين جامعة اسكندريه حلوه وفيها تعليم كويس .. وهتستفاد اكتر كمان .. واهي جمبك .. مش محتاج تسافر ولا حاجه
انا: بص انا قررت في الموضوع دا بس انت الي في ايدك التنفيذ
فؤاد: ياسيدي انت تأمر بس .. لكن برضو مش عايزين نزعل ماما
انا: لا هي مش هتزعل .. بص كدا
طلعتلو الكاميرا وشغلت الفيديو وهو بيتناك من ام عبير ليلة فرحو مع امي . . . .
فؤاد: ............


الجزء الخامس
كنت عايز اروح جامعة القاهره وبالتالي عايز سكن هناك ومكانش عاجبني سكن الطلبه .. ومكانش في حد ممكن يأمن السكن والفلوس الي محتاجها وكل حاجه عايزها غير فؤاد بس المشكله انو مكانش عايز يعارض امي او يعمل حاجه هي مش عايزاها ف قررت اساومو بالفيديوهات وفي يوم كان في مكتبو وخبطت ودخلت عليه وقعدت على كرسي قدامو جمب المكتب . . . .
فؤاد: عامل اي يا بطل
انا: الحمد*** تمام
فؤاد: مش ناوي بقا تريح امك وتحول اسكندريه هنا .. بعدين جامعة اسكندريه حلوه وفيها تعليم كويس .. وهتستفاد اكتر كمان .. واهي جمبك .. مش محتاج تسافر ولا حاجه
انا: بص انا قررت في الموضوع دا بس انت الي في ايدك التنفيذ
فؤاد: ياسيدي انت تأمر بس .. لكن برضو مش عايزين نزعل ماما
انا: لا هي مش هتزعل .. بص كدا
طلعتلو الكاميرا وشغلت الفيديو وهو بيتناك من ام عبير ليلة فرحو مع امي . . . .
فؤاد لونو انسحب وحسيت الدم وقف في عروقو واتوتر والعرق بدأ يصب منو . . . .
فؤاد: انت جبت الفيديو دا منين
انا: اتطمن انا الي مصورو ومحدش عرف اي حاجه خاالص
فؤاد: عمر يبني .. اعقل كدا ومتوديش نفسك في داهيه .. وعشان خطري وخاطر امك امسح الصور دي وانسا الي انت شفتو خالص
انا: هو انا الي هروح في داهيه .. بص انا لا هقول لحد واعتبر ان مفيش فيديوهات خالص .. طول ما الي انا عايزو بيتعمل
فؤاد: عايز اي طيب
انا: بص انا...........
الباب خبط . . . .
فؤاد اتخض .. بعدين عدل نفسو وأذن لبي بره انو يدخل .. دخل واحد من السكرتاريا بتوعو ومضاه على شوية ورق وفكرو ب ميعاد مع ناس مهمين بعد ساعه .. الموظف طلع وكملت كلامي . . . .
شكلك مشغول ومش هنعرف نتكلم دلوقتي .. بص انا هقولك كل طلباتي بس مش هنا .. ولا دلوقتي
فؤاد: امال فين
انا: في كوخ صغير في الجنينه كدا .. مش عارف انتو بتعرفو الاماكن في الجنينه هنا اواي بس هو جمبو شجرتين تفاح كدا
فؤاد: اه عارفو
انا: الساعه ٢ بالليل همون هناك وانت كمان تكون هناك .. لو اتأخرت لحد الساعه ٢ ونص هبعت الفيديوهات دي لامي واحمد وزلاء اول حاجه .. ولو اتأخرت لحد الساعه ٣ هنزلها على النت
فؤاد: انت ناوي تعمل اي
انا: لما تيجي هتعرف
سبتو وطلعت .. طلعت من عند فؤاد وانا في دماغي اني هنيكو عشان اكسر عينو وينفذ كل الي هقولو من سكات لان تهديد الفيديوهات لوحدو مش كفايه . . . .
على الساعه ١ ونص طلعت من الڤيلا ورحت على الكوخ الي في الجنينه وقعدت هناك .. الكوخ كان مساحه واسعه .. تقريبا مساحتو ٤٨ متر وكان في مساند دايرٍ داير وفروشه بسجاد .. بعد ساعه إلا ربع وبالظبط على الساعه ٢:١٥ص فؤاد دخل من باب الكوخ وهو لابس جلابيه نوم رجالي صيفي لونها بني فاتح . . . .
انا: طيب لي التأخير دا بقا طلاما كنت جاي من الاول
فؤاد: بص يا عمر .. الفيديو دا يتمسح عشان مش تحصل مشاكل
انا وقفت ورحت نحيتو: في حاجات لازم تتم الاول بعدين الفيديوهات تتمسح
فؤاد: حاجات اي
انا: اقلع
فؤاد: ايييه !!
انا: زي ما سمعت " رفعت تليفوني وكنت محدد الصور وعامل ليها مشاركه على الواتس ومحدد رقم امي وولاء واحمد " ولا عايزني اضغط هنا ؟
فؤاد بخوف: خلاص خلاص
فؤاد قلع الجلابيه الصيفي وكان لابس تحتها فانيله حمالات بيضا وبوكسر اسود .. شاورتلو يقلعهم هما كمان وقلعهم ووقف حاطط وشو في الارض .. جسمو كان ابض ومكانش فيه شعر خالص وناعم زي الحريم .. وزبو كان صغير جدا وهو نايم .. تقريبا كان طولو ٣ او ٤ سانتي وهو نايم . . . .
انا لفيت حواليه: لا الصراحه ام عبير عندها حق .. دا انت جسمك يهبل " وضربتو ضربه خفيفه على ظيزو "
فؤاد: انت ناوي تعمل اي
انا: الصراحه انا جربت الجنس الناعم .. فكرت اجرب الخشن وطبعا مش هلاقي احسن من واحد خبره زيك
فؤاد: انت بتستهبل .. مينفعش......
انا قاطعتو: يعني الخدامه تنفع وانا مينفعش .. بعدين ما تجرب الزب الحقيقي يمكن يعجبك .. ولا جربتو قبل كدا
قلعت البنطلون الي كنت لابسو وظهر زبي كان نايم شويه . . . .
انا: على فكره انا معايا تقريبا ٩ فيديوهات مختلفين عن بعض ومنهم واحد كنت بتلحس فيه كس ام عبير .. ياترا بتعرف تمص الزب ولا تخصص كساس يس
فؤاد: لا انا مستحيل اعمل كدا
انا: هتعمل الي بقولك عليه وإلا فضيحتك هتكون بجلاجل " عملت متعصب ورحت نحية التليفون بتاعي "
فؤاد بخوف: خلاص خلاص .. هعمل الي انت عايزو
انا: يلا انا مستني .. مش قدامنا الليل بطولو يعني
فؤاد نزل على ركبو ومسك زبي الي بدأ يقف شويه .. بدأ يدعكو بإيدو بعدين قرب شويه ودخل الراس في بقو وكان مش عارف يمص وعرفت ساعتها انو مجربش يمص زب قبل كدا ويمكن يكون مش اتناك من رجاله كمان .. فؤاد بدأ يدخل زبي جوا اكتر ويمصو وغرقو كويس وزبي قام وبقا زي الحديد .. خدتو وخليتو في وضع الدوج على السجاد ونزلت على ركبي وراه ودهنت خرمو من ريقي كويس ودخلت صباعين جوا ودخلو بسهوله .. فؤاد منطقش ولا كلمه من ساعة ما نزل يمص زبي .. فضلت ابعبص فيه والعب في طيزو وبعدين دخلت زبي .. خرمو كان ضيق شويه .. الزب الصناعي الي اتناك بيه طولو تقريبا ١٥ سانتي ومش تخين .. لكن زبي حوالي ٢٠ سانتي واتخن شويه ف لما دخل حسيت خرمو ضيق بس دخل كلو وللاخر .. فضلت انيك براحه وادخل زبي للاخر واطلعو وفؤاد كان كاتم اهاتو .. نزلت بإيدي على زبو لقيتو واقف وتقريبا طولو وهو واقف حوالي ٧ سانتي ورفيع . . . .
انا: طب مانت حابب الموضوع اهو وعاجبك .. امال ضارب الوش الخشب لي من الاول
فضلت العب في زبو وادعكو بتلت صوابع وانا بنيك في طيزو براحه .. بعدين سرعت في النيك شويه وحسيتو هاج اكتر وزبو اتصلب اكتر في ايدي .. فضلت انيك فيه واهاتو ظهرت وكان باين عليه انو مستمتع وفضلت شويه لما جاب لبنو في ايدي وكان كتير .. بعد وصلة نيك حوالي نص ساعه جبت لبني في طيزو وطلعت زبي وفؤاد نام على جمبو قدامي .. انا محبتش النيكه واكيد واحد عجوز زي دا مش هيمتعني زي السالب الصغير او زي الست .. لكن كان لازم كان لازم اني اشكر في النيكه قدامو . . . .
انا: يااااه .. برضو الصنف الخشن ليه متعتو الخاصه " قعدت على الارض قدامو وهو نايم على جمبو ومغمض عنيه" طب قوم كدا واتعدل عشان اعرف اكلمك
فؤاد اتعدل وقعد قدامي زي ما هو ملط
انا: قولي بقا من امتا بتتناك من الخدامه
فؤاد بيبص في الارض ومردش
انا: اه فهمت .. بص اعتبر مفيش فيديوهات خالص واعتبرني صاحبك " مديت ايدي للتليفون وطلعت من الواتساب وقفلتو ورميتو في جمب " وادي التليفون والفيديوهات .. انسا بقا وروق كدا خلينا نتكلم كلمتين .. من امتا والعلاقه دي شغاله ما بينكو
فؤاد: من سنه ونص
انا في نفسي " عشان كدا ام عبير بطلت تنيك بنتها لما بدأت مع فؤاد "
انا: اممم .. طب وبدأت ازاي
فؤاد: انت عايز اي من دا كلو
انا: عادي مش عايز حاجه .. بس حابب اعرف
فؤاد: مش لازم تعرف ولو هتعمل حاجه تانيه خلص وشوف انت عايز اي وامسح الفيديوهات دي
انا حسيتو لسه قافل من موضوع الفيديوهات بس لما قال " لو هتعمل حاجه تانيه خلص " عرفت انو عجبتو النيكه
انا: طيب انا لسه هعمل تاني .. مشبعتش لسه
فؤاد مردش عليا
انا: نام على جمبك على ابساند دي
فؤاد عمل زي ما طلبت وخليتو ينام على جمبو وانا نمت وراه .. فتحت طيزو بإيدي ودهنت زبي وخرمو ودخلت زبي والمرادي دخل بسهوله .. فضلت انيك فيه براحه وانا وراه واحنا نايمين على جمبنا . . . .
انا: قولي بقا علاقتك مع ام عبير بدأت ازاي
فؤاد مردش عليا
انا لفيت ايدي ورحت لزبو لقيتو واقف وزي الحديد . . . .
انا: طب بلاش السؤال دا .. انت جربت تتناك من رجاله قبل كدا
فؤاد: لا
انا: طيب واي رأيك في الزب الحقيقي .. احسن من الصناعي ولا اي نظامو
فؤاد مردش عليا
انا: ياعم فك كدا وخلينا واتكلم معايا شويه .. بعدين ما انت هايج اهو وزبك فاضحك .. عادي قول الي في نفسك ومتتكسفش .. واوعدك ياعم اني همسح الفيديوهات الي معايا كلها .. بس اهم حاجه متحرمنيش من الطيز الحلوه دي
فؤاد: يعني انت عايز اي دلوقتي
انا: نبقا صحاب
فؤاد: وهتمسح كل حاجه
انا اتناولت تليفوني وانا بنيك فيه لسه ومسحت الفيديوهات قدامو . . . .
انا: ادي الفيديوهات الي مضايقاك .. ووعد همسح النسخه الي في الكاميرا اول ما ارجع اوضتي .. قولي بقا اي رأيك في الزب الحقيقي
فؤاد: بصراحه احساسو احسن من الزب الصناعي بكتير .. دافي وكمان زبك اكبر من الي ام عبير بتنيكني بيه وعاجبني اكتر
انا: ياااااه .. اخيرا نطقت .. امال مالك من اول ما جيت قافل كدا ليه
فؤاد: كنت خايف منك
انا: لا متخفش من اي حاجه واعتبرني صاحبك وعمري ما هخونك ولا هطلع سرك بره
فؤاد: اتفقنا
فؤاد خد مني وصلة نيك تانيه وانا وهو نزلنا لبننا في نفس الوقت ولبسنا هدومنا وطلعنا من الكوخ سوا . . . .
انا: انا مش نايم دلوقتي ما تيجي ناخد لفه كدا ويبقا نرجع ننام
فؤاد: يلا بينا
انا وفؤاد مشينا شويه وبعدين بدأ اسألو . . . .
انا: ممكن اسأل بقا ولا لسه قافل مني
فؤاد: اسأل ياعم الي انت عايزو
انا: انت لي كدا .. يعني اشمعنا بدل ما تنيك النسوان هي الي بتنيكك
فؤاد اتنهد: هفهمك بس دي قصه طويله شويه .. انا اصلا اسمي الحقيقي علي بس انا غيرتو وخليتو فؤاد
انا: ليه يعني واسم علي مالو
فؤاد: هفهك .. انا وعيت على الدنيا وانا ولد وسط خمس بنات وامي .. ابويا مات وامي حامل فيا .. كنا عايشين في الشرقيه في بيت طين وحالتنا الماديه كانت صعبه .. لما كبرت شويه وعمي الكبير كان متكفل انو يدخلني انا واخواتي البنات نتعلم .. دخلت المدرسه الابتدائيه وكانو اخواتي البنات تلاته منهم في ابتدائي ووحده في اعدادي ووحده في ثانوي .. المدرستين الابتدائي والاعدادي كانو جمب بعض والفسحه بتاعتهم مع بعض .. ف كنت بتجمع انا والاربع اخوات وكنا بنطلع سندوتشاتنا وناكل كلنا سوا .. المشكله بقا ان العيال معايا في المدرسه كانو بيبصو لاخواتي البنات على بنظره جنسيه وخاصه بتوع اعدادي .. المهم اني كنت بسمع منهم كلام على اخواتي وانهم شراميط ومش عارف اي .. كنت بدايق من الكلام ومذا مره اشتكيت للمدير بس لا حياة لمن تنادي .. فضلت على الحال دا واتعودت على الشتيمه وكنت بشوف اخواتي واقفين او ماشيي بيتعاكسو ومكانوش بيردو تقريبا كان الكلام عاجبهم .. بعد كدا الموضوع اتطور والعيال الي اكبر مني كانو بيضحكو عليا ويهزأوني بأخواتي وانا كنت بحاول افلت منهم ومكنتش برد على كلامهم لحد ما اتمسكت مره في الحمام وساعتها كنت في اوله اعدادي .. اتنين دخلو عليا وقفلو بقي وفضلو يتكلمو ويشتمو في اخواتي وانا في ايدهم وفضلو يلعبو في طيزي وانا واقف ويبعبصوني لكن محدش ناكني .. بعد كدا الموضوع اتكرر وبقيت وانا واقف بتبعبص عادي وانا واقف في طابور الصباح من زمايلي او وانا في الحمام ومكنتش برد لاني اتعقدت نفسيا من الحوار دا وبقيت مش بشكي لحد وكاتم كل دا في قلبي .. وفي مره من المرات اختي الي قبلي على كول كانت في تالته اعدادي سنتها اتقفشت في الحمام هيا وولدين كانو بيبدلو عليها وفاتحين كسها وعملت فضيحه كبيره لبيتنا وحياتنا سائت اكتر وعمي لما عرف بطل يصرف على تعليمنا وبطلنا المدارس .. لما حالتنا الماديه سائت اكتر امي طلعت وبقت تمسح العربيات عند الاشارات هي واتنين من اخواتي وبتشحت في الشارع .. لكن كل دا مكانش جايب مصاريفنا خالص .. لحد ما وصل بيها الحال انها باعت شرفها وبقت تتناك بفلوس من ورانا .. حالتنا الماديه اتحسنت شويه وانا طلبت منها اني اروح المدرسه تاني وهي وافقت ودخلتني مدرسه اعداديه غير القديمه .. لكن تقول ايه بقا للحظ .. كان فيه تلت عيام من زمايلي القدام نقلو للمدرسه دي كمان ورحت لقيتهم هناك وهما الي وصلو لباقي المدرسه ان اختي اتناكت واتمسكت في الحمامات بتتناك من كسها وبيتبدل عليها وعرفو كمان اني كان بيتلعب فيا في المدرسه وبقيت اتبعبص برضو من العيال في الحمامات او لما حد يلاقي فرصه يبعبصني .. وصلت لتانيه ثانوي وحالتنا بقا احسن بكتير والبيت الي كان بالطين اتهد وبقا بالطوب الاحمر وانا مكنتش اعرف منين الفلوس دي كلها .. لحد ما في يوم كنت راجع من المدرسه بدري عن معادي ودخلت البيت لقيت اتلاته من اخواني قاعدين في الصاله ملط واهات طالعه من الاوضه بتاعة امي .. استغربت وهما لما شافوني اتخضو بس اختي الكبيره الي كانت معاهم قالت " مالكو يا بنات اتخضيتو ليه .. دا خول عادي ومش هيقدر يتكلم " انا اتصدمت من الكلام والقضول خدني اني اعرف الي كان في الاوضه ودخلت لقيت فحلين قاعدين ينيكو في امي واختي ووحده من اخواتي كانت بتبوس وتلعب في بزاز اختها وهي بتتناك .. زعلت جدا من الي شفتو وسمعتو ودخلت اوضتي اعيط بحرقه لحد ما عرفت ان الفحول خدو واجبهم ومشيو وامي دخلتلي الاوضه وقفلت الباب وراها وبدأت تكلمني . . . .
الحوار ما بين فؤاد الي هو علي وما بين امو الي كان اسمها زينب . . . .
زينب: علي ! .. علي انت نمت ؟
علي كان عامل نفسو نايم بس الدنوع كانت على وشو وباين عليه انو صاحي .. امو لفت وشافتو وقعدت جمبو . . . .
زينب: انا اسفه يا علي على الي شفتو دا .. بس انت عارف يا حبيبي حالتنا كانت عامله ازاي الاول من يوم ما عمك سابنا .. واختك الوسخه الي قاعده بره دي هي السبب في ان الناس تاخد عننا فكره وحشه .. لقيت نفسي غصب عني انا واخواتك بتعمل كدا مقابل الفلوس
علي: مكنتيش مضطره لكدا يا ماما .. كان اهون اننا نموت من الجوع ولا تعملو كدا
زينب: انا اسفه يا حبيبي ظروفنا الي ودتنا لكدا .. هنعمل اي قدرنا ومكتوبنا
علي: انا بسببكو بقيت بتبعبص وبيتلعب فيا في المدرسه من العيال ومعروف في الشارع ان عيلتي كلها شراميط .. مبقتش قاظر ارد على حد ولا امنع حد من كتر ما بيتكلمو ويشتمو فيكو .. بقيت خول وديوث بسببكو
علي قعد يعيط وامو فضلت تهدي فيه . . . .
زينب: معلش يا حبيبي: قدرنا كدا
فضلو يعيطو شويه وزينب راضت علي وبقا يروح ويرجع من المدرسه ومتعود انو يلاقي اخواتو او امو بيتناكو قدامو مو بيسكت وساعات بيعمل مشاريب للناس للي بتيجي

المشهد ما بيني انا وفؤاد . . . . . . .
انا: احا .. يعني خمس اخوات وامهم كانو بيتناكو كل يوم .. دا كان بيت دعاره عالمي دا .. بس مفهمتش برضو ازاي بقيت بتتناك .. ومن نسوان بس كمان
فؤاد: مانا بعد ما بقيت متعود اشوفهم بيتناكو كنت بأتقبل كل الشتايم والمضايقات من الناس في الشارع وبطلت دراسه بعد ما خلصت امتحانات تانيه ثانوي وكنت بفضل في البيت اتفرج عليهم وهما بيتناكو واخدم على الضيوف وكنت بنزل اجيب الناس الي مكانتش تعرف المكان واوصلهم .. وكان بيجي ناس متجوزه مع زوجاتهم ويتبادلو عندنا وينيكو اهلي وزوجاتهم مع بعض كمان .. وفي يوم جات وحده لبيتنا وكانت لوحدها وطلبت تتكلم مع امي وكان باين عليها انها غنيه على الاخر ومجاتش عندنا قبل كدا .. دخلت تتكلم هي وامي وانا جبتلهم شاي ومسمعتش الحوار بس كنت ملاحظ ان الست بتبصلي وهي بتبتسم .. بعد ما الست مشيت من عندنا امي دخلتلي تكلمني .. قالتلي ان الست دي غنيه جدا وفي واحد دلها علينا وقالها ان دا بيت دعاره وهي جات وطالبه واحد تنيكو .. انا اتصدمت من الكلام واستغربت ازاي وحده تفضل انها تنيك واحد عن انها تتناك او حتا تنيك وحده .. رفضت طبعا لكن امي فضلت تلح عليا وقالت ان الست دي هتدينا فلوس كتير جدا مقابل الخدمه دي .. وافقت في الاخر وامي كلمت الست في التليفون واتفقو اني هعيش معاها اسبوعين .. امي ليلتها خدتني الحمام ونضفت جسمي من الشعر وخلتني ناعم زي النسوان .. تاني يوم جات عربيه بسواق وخدتني من البيت ورحت للڤيلا بتاعة الست دي .. عشت معاها اسبوعين وفي الاسبوعين دول كانت بتخليني الحسلها كسها وتنيكني بزب صناعي وبتكون مستمتعه وهي بتعمل كدا ومعرفش اي السر .. قضيت الاسبوعين والست سافرت تاني وانا رجعت ومن يوم ما رجعت وانا طيزي بتاكلني وبكون عايز ابعبص نفسي وبقيت العب في طيزي كل ليله .. لحد ليله كنت حاطت خياره صغيره في طيزي وبنيك نفسي .. اختي الصغيره دخلت عليا وشافتني .. هي كانت عارفه ان طيزي اتفتحت من الست وكدا لكن مكانتش عارفه اني بهيج لما اتناك .. لما عرفت قالتلي بدل ما انيك نفسي بالليل هي تنيكني وفعلا تاني يوم بالليل لقيتها جايبه زب صناعي وناكتني بيه .. امي وبقية اخواتي عرفو وبقيت اتناك من كل اخواتي كل ليله
انا: اااه فهمت .. طب كدا عرفنا ازاي اتفتحت .. اي الي حصل بعد كدا .. ولي غيرت اسمك وفين اخواتك وامك دلوقتي .. وازاي وصلتولكلية هندسة بترول وانت مبطل تعليم وازاي بقيت مليونير معروف كدا
فؤاد: هفهمك .. حياتي بعدها اتقلبت خالص وبقيت اتناك من اخواتي وامي كمان وكانو ناويين يخلو الناس الي تجي تنيكني كمان .. بس انا كنت رافض كدا خالص وهما كانو عايزين يجبروني على كدا .. مكنتش عارف اعمل اي وقررت اهرب من البيت .. وفي الليل وهما نايمين لميت هدومي وهربت وكان معايا فلوس سافرت بيها ونزلت القاهره .. فضلت ادور واسأل على شغل لحد ما دخلت محل قماش وكان صاحبو راجل كبير في السن ووافق انو يشغلني وفهمتو إني نازل ادور على شغل ومش عندي مكان ابات فيه ف خلاني انام في المحل بعد ما يقفل وافضل جوا للصبح .. فضلت على الحال دا سنه بحالها والراجل خد عليا وحبني جدا وكان بيعاملني كأني ابنو بالظبط وبقا ياخدني ابات في البيت معاه .. كان عايش هو ومراتو بس ومكانش عندهم عيال .. عشت معاهم سنتين كاملين غير السنه الي كنت بنامها في المحل .. كنت طول السنتين دول معاهم في البيت بجيب ليهم طلبات واساعد مراتو العجوزه في المطبخ وشغل البيت وكنا عايشين مبسوطين كلنا .. وفي يوم قعد يتكلم معايا ويسألني عن اهلي وقلتلو اني هربان من جريمة قتل لبسوهالي وانا بريئ منها والفتلو قصه وهو سدقها .. حسيت الراجل خاف مني لكن كان مطمنلي برضو عشان مشافش مني وحش طول التلت سنين الي عشتها معاه وقرر يساعدني بجد .. اقترح عليا اني ادخل اكمل تعليم لكني قلتلو اني مش ينفع اكمل بأسمي دا وانهم هيجيبوني وقال انو هيغير اسمي .. كان في واحد صحبو شغال في السجل المدني واتفق معاه عمل شهادة ميلاد بأسم فؤاد ******* وكان عمري ساعتها ٢١ سنه وخليتو يعمل تاريخ ميلادي في نفس السنه الاصليه لكن اليوم والشهر مختلفين .. وكانت شهادة ميلادي الجديده فيها اسامي واحد ووحده متجوزين وميتين من زمان ومش ليهم عيال ولا املاك وخلاني ابنهم وطلعنا شهادات الوفاة بتاعتهم وخدناها .. وعليها طلعت بطاقه .. بعدين فضلنا ندور لما وصلنا لمزور شاطر وخليناه يعمل شهادة ثانويه بمجموع عالي في شعبة العلمي رياضه عشان ادخل هندسة بترول على حسب طلبي .. عملنا الشهاده وجهزنا الورق المطلوب وقدمت في بداية السنه الجديده في كلية هندسة البترول وكل حاجه عدت تمام .. من هنا ودعت الحاج محمد *** وكانت دي اخر مره شفتو فيها لما لميت شنطتي وهو قابلني وخدني بالحضن وودعني .. وقبلها كان قايللي على واحد في السويس هناك عندو مخزن قماش كبير كان متفق معاه انو يشغلني .. الراجل دا كان احسن واحد قابلتو في حياتي بجد .. كان بيساعدني وهو مش عايز مني حاجه .. وللاسف بعد ما بدأت دراسه بشهر .. مات .. زعلت عليه جدا يومها . . . .
فؤاد سكت شويه بعدين كمل . . . .
فؤاد: بس كدا .. بدأت دراستي في الكليه عادي وكنت بخلص محاضرات وعملي وارجع على المخزن اخلص شغل واروح لشقه صغيره كنت ساكن فيها لوحدي .. واتعرفت على ادهم ابوك في الكليه
انا: يعني مش من الابتدائيه زي ما قلت لامي
فؤاد: لا .. بس هو بصراحه كان اجدع واحد عرفتو في حياتي .. كان اخويا بجد واكتر واحد حبيتو من قلبي بعد الحج محمد
انا: اممممم .. وبعدين .. وانت الي جبت الشغل لابويا فعلا ؟
فؤاد: انا كونت صداقات مع الدكاتره في الكليه ومع مهندسين متخرجين وشغالين وهو دا الي سندني وخلاني الاقي شغل على طول بعد ما اتخرجت .. ولما اتخرجت بتقدير جدي جدا من الكليه واشتغلت في شركة بترول تابعه لواحد مصري وفضلت اترقا لما وصلت لنائب المدير .. وابوك اتهرج بتقدير جيد وملقيش وظايف خلوه متوفره واشتغل في شركه تانيه .. تقريبا كان عامل او حاجه تانيه .. بس كان قليل وتعبان في شغلو جدا ودايما بيشكيلي .. ولما وصلت لمنصب نائب المدير جبتلو وظيفه كويسه في الشركه معايا .. وبعدها بفتره سبت الشركه وسافرت السعوديه لشركه تانيه هناك وكانت لسه جديده وطالبه موظفين .. وبحكم خبرتي في المجال اتعينت في السكرتاريا هناك وفضلت اترقا لما بقيت المدير التنفيزي للشركه .. اتجوزت من هناك وحده كانت زميلتي في الشركه وكانت مصريه .. كان عنري ساعتها ٣٣ سنه .. وولدت ليا احمد هناك بس مخدش الجنسيه السعوديه عشان انا وامو كنا مصريين .. عرفت بعدها ان ابوك اتوفا في انفجار بئر بترول هنا في مصر وجيت تاني يوم من موتو وقعدت اسبوع ورجعت .. بدأت السس شركتي الخاصه بقا وفضلت وراها لما كبرتها .. انا وصاحب الشركه السعوديه الي انا شعال فيها بقينا شركا لفتره بعدين فضينا الشراكه وبقيت مالكها لوحدي وعملت المقر بتاعها هنا في مصر .. الشركه كبرت واحمد كبر وخليتو يمسك ادارة الشركه وهو عندو ١٨ سنه .. وكان بيقولي انو نفسو يعمل شركتو الخاصه ف اديتو مبلغ كبير وهو كان عارف هو عايز اي .. استثمر الفلوس وبنا شركة استيراد وتصدير وفضل يكبر فيها ٩ سنين لما بقت شركه معروفه وبقا ماسك ادارة شركتي وشركتو مع بعض
انا: يااااااااه .. دا كلو .. طب في حاجه كمان .. لي اتجوزت امي .. يعني انا شايف انا مفيش سبب مقنع يخليك تتجوزها .. لا عندك قدره جنسيه عشان تكفيها ولا هي عندها املاك وشركات زيك
فؤاد: امك دي كانت في كلية هندسه بس مش بترول .. كانت هندسه عاديه
انا: ايوا عارف .. بعدبن اخدت دورة بعد الكليه وبقت مدرسة رياضيات
فؤاد: تمام .. انا وابوك كان لينا صحاب في كلية هندسه وكنا بنروح الكليه عشان نشوفهم وكمان عشان نحضر محاضرات لدكاتره معينين في مواضيع تخصنا .. وشفناها هناك وعجبتني جدا وحبيتها .. بس المشكله ان ابوك كمان حبها وفضل وراها لما وقعت في حبو واتجوزو وهما في سنه رابعه .. انا مقدرتش اتكلم طبعا لان ادهم مكانش يعرف اني بحبها انا كمان ومحبتش اخرب عليهم ولا حبيت اتخاصم معاه عشانها وباركتلهم عادي وفرحنا كلنا .. بس برضو حبها فضل في قلبي ومنسيتهاش ولما ابوك مات وانا مراتي ماتت فكرت اني جيبها هنا تعيش معايا خصوصا بعد ما كلمتها وقالتلي انها بتعاني من موضوع العرسان الي بيجولها دول .. عرضت عليها الموضوع وهي وافقت وادينا اتجوزنا .. فهمت ؟
انا: اه فهمت .. طب عندي سؤال كمان .. ولا زهقت مني
فؤاد: اسأل ياعم
انا: هو انت بعد ما هربت من بيت اهلك مجبتش سيره عن شهوتك الشاذه دي
فؤاد: انا طول السنين دي كنت بحاول ابطل العاده دي لكن مقدرتش .. بس خفيت منها خالص .. كنت ممكن اعدي. اسبوع من غير ما اتناك عادي
انا: طيب وفي المره الي بتتناك فيها كنت بتتناك من مين
فؤاد: لا محدش عرف بالكلام دا خالص .. كنت بريح نفسي بإيدي
انا: طيب .. طب واهلك فين دلوقتي
فؤاد: اهلي اخر حاجه سمعتها عنهم انهم اتقبض عليهم .. مسمعتش عنهم حاجه تانيه
انا: تمام
فؤاد: بس كدا .. دا كل الي كنت عايزو مني
انا: لا انا كان ليا طلبات تانيه بس هقولك عليها بعدين
فؤاد: طيب .. يلا نروح ننام عشان انا صدعت
انا: يلا
رجعنا الڤيلا وكل واحد راح لسريرو ونمت وانا بفكر " دا فؤاد دا طلع حوارو طويييل أوي .. بس حلوه فكرة ان علاقتي بيه تكون صداقه ويكون بدون تهديدات كدا .. انا هقولو على الي في دماغي بكره بقا وهو يبقا يقنع امي " . . . . .


الجزء السادس
صحيت تاني يوم عادي ودخلت الحمام شويه وطلعت .. رحت على المطبخ اودر على فطار ولقيت امي وام عبير لابسين ونازلين . . . .
انا: على فين كدا من بدري ؟
ماما: هنروح نجيب كام حاجه للبيت وشوية هدوم .. تيجي معانا ؟
انا: لا روحو انتو .. هو فؤاد بيه فين
ماما: فؤاد راح الشركه يخلص شوية شغل
انا: طيب انت شويه وهرحلو
امي وام عبير مشيو وانا عملتلي ساندويتش ومچ نسكافيه وفضلت الف بيهم في الڤيلا بيهم لما رحت نحية البيسين ورا ولقيت عبير قاعده لوحدها في الجنينه قريب من البيسين . . . .
انا: عبير ?️
عبير لفتلي وابتسمت: نعم
شاورتلها تيجي .. وقفت وجات عليا . . . .
انا: بتعملي اي كدا
عبير: مفيش .. مش ورايا حاجه وقاعده
انا: طيب اي رأيك نعمل حاجه
عبير: نعمل اي
انا خدت اخر شويه في المچ وحطيتو على ترابيزه جمبي وبكلمها . . . .
انا: هننزل البيسين وناخد دش سوا
عبير: لا بلاش .. هيشوفونا وتكون فضيحه .. بعدين انا انضفو بس لاكن استحما فيه لا
انا: امي وامك نزلو السوق .. وفؤاد بيه مش في الشركه .. مفيش غيرنا احنا والامن على البوابه .. والامن طبعا مش هيسيبو البوابه ويجو يشوفونا
عبير: مش عارفه .. خايف ح.....
انا قاطعتها: اهدي كدا واسمعي الكلام
عبير: طب انا مبعرفش اعوم
انا: الميه مش عاليه اصلا وهتوصل لحد تحت رقبتك بشويه .. وبعدين انا معاكي .. خليكي هنا ثواني وراجع
سبتها وطلعت اوضة النوم بتاعة امي ودورت في هدومها ولقيت المايوه الازرق الي كانت لابساه في المصيف .. خدتو ونزلت لعبير . . . .
انا: اقلعي هدومك كلها والبسي دا
عبير: دا بتاع اي دا
انا: دا مايوه سباحه
عبير: طيب
عبير قلعت كل هدومها قدامي ولبست المايوه وكان يجنن عليها .. طيزها كانت كبيره زي طيز امي والمايوه من تحت حابك عليها وداخل بين فلقات طيزها ومن فوق مظبوط على بزازها .. قلعت كل هدومي انا كمان وبقيت بالبوكسر بس وخدتها من ايدها ونزلنا .. عبير كانت خايفه وانا سندتها لحد ما نزلت معايا لكن مرحناش في نص الميه وفضلنا مكاننا .. عبير كانت ماسكه في دراعي بإيديها الاتنين وانا فضلت اهديها واقولها تعمل اي لحد ما ثبتت في الميه وبقت متطمنه .. بعدت عنها شويه وفضلت اهزر معاها وارشها بالميه وهي تضحك وترشني انا كمان وفضلنا نلعب مع بعض حوالي ربع ساعه لحد ما عبير تعبت وقالت انها هتطلع .. عبير راحت نحية السلم الحديد عشان تطلع وانا جيت من وراها ومسكتها . . . .
انا: رايحه فين بس .. لسه بدري
عبير: انا تعبت من اللعب .. هطلع البس بقا
انا قربت منها ودخلت ايدي من تحت المايوه على طيزها . . . .
انا: لا لسه انتي متعلمتيش السباحه كويس .. لازم اعلمك
عبير ابتسمت: لا خليها لمره تانيه
نزلت على رقبتها ابوسها ايدي نزلت لحد خرمها ودخلت صباعي في طيزها .. عبير طلعت منها ااه ناعمه تدل انها مستمتعه وعايزه تاني .. فضلت ابعبص ودخلت صباعين والعب في طيزها تحت الميه ولفيت ايدي طلعت بزازها من المايوه وتخيلت انها امي وانا بلعب فيها .. فضلت ابوس وابعبص فيها لما هجت على الاخر وطلعت زبي الي كان حديد ودخلتو في طيزها من تحت الميه .. فضلت انيك فيها بسرعه والعب في بزازها وانا متخيل انها امي والفكره نفسها مجنناني وجبت كمية لبن في طيزها واحنا واقفين عند السلم زي ماحنا .. طلعت زبي من طيزها ولبني طلع وراه وعام على وش الميه وعبير طلعت ولبست هدومها وكانت مبسوطه من الي حصل .. خدت مايوه امي وحطيتو في دلابها وظهرت اللبن الي عليه وانا قاصد .. طلعت ولبست هدومي واتصلت على فؤاد . . . .
فؤاد: الو
انا: ايوا .. بقولك انا عايز اجيلك الشركه
فؤاد: لي اي المناسبه
انا: عادي .. مفيش حد هنا وانا قاعد زهقان .. بعدين عايز اكلمك في موضوع
فؤاد: طيب .. انا هكلم السواق يجي ياخدك
انا: لا انت بس قولي على المكان وانا هاجي لوحدي بعربية امي
فؤاد: طيب .......
عرفت من فؤاد مكان الشركه ورحت على الكراج وطلعت بالعربيه ورحت على الشركه . . . .
لما وصلت لقيت مبنا عملاق وشكلو نضيف وفخم جدا كان حوالي ٣٠دور.. سألت على كراج الشركه ورحت ركنت العربيه وطلعت في افي الاسنسير للدور الاخيؤ زي ما فؤاد قاللي ومشيت لحد باب المكتب ولقيت السكرتيره قاعده وقدامها الكومبيوتر .. بنت حوالي ٢٥ او اكبر بشويه وشكلها جميل جدا وحاطه ميكب خفيف وشعرها بني مفرود . . . .
انا: من فضلك عايز اقابل فؤاد بيه
السكرتيره: حضرتك استاذ عمر ؟
انا: مظبوط
السكرتيره: تحت امر حضرتك .. اتفضل استريح شويه لما يالي جوا يطلع بعدين حضرتك تدخل
انا: تمام
رحت قعدت . . . .
السكرتيره: تشرب اي حضرتك
انا: مش لازم انا كويس كدا
السكرتيره: ميصحش حضرتك ضيف مميز وفؤاد بيه موصي عليك
انا: عصير برتقال ينفع ؟
السكرتيره: حالا هيكون عند حضرتك
البنت قامت من على المكتب وظهرلي جسم كيرفي من الاخر .. كانت طويله جدا .. حوالي ١٨٠ سانتي وعليها بزاز كبيره وطيز ولا اروع .. كانت لابسه فستان ضيق قصير فق الركبه بشويه لونو اسود .. رجليها كانت بيضه وعامله وشم عصافير وورود على سمانتها الشمال .. سابتني وراحت لاوضه جمب المكتب شويه وطلعت بكباية العصير وادتهالي ومشيت .. كنت عايز افتح معاها حوار لكنها مقعدتش .. بعد حوالي ربع ساعه رجعت وفي نفس الوقت واحد طلع ومعاه اتنين بودي جارد والسكرتيره قالتلي ادخل .. دخلت والمكتب كان واسع وديكور فخم جدا وسقف عالي . . . .
فؤاد قاعد على المكتب: تعالا ياعم مالك بتتلفت كدا لي
انا رحت وقعدت جمب المكتب على كرسي مبطن ومريح أوي . . . .
انا: انت جايب شقه بحالها وعاملها مكتب .. اي دا كلو
فؤاد بيضحك: مش مكتب صاحب الشركه بقا
انا: اه طبعا لازم من الفشخره دي برضو .. بس الصراحه المكان هنا يجنن .. هتشغلني معاك امتا بقا عشان الف هنا برحتي
فؤاد: خلص اول سنه في الكليه بس وانا هجيبك هنا واعرفك على الاستاذ سعيد المستشار القانوني بتاع الشركه وهتكون معاه خطوه بخطوه لحد ما تتعلم نظام شغلنا كويس .. بعد كدا هتكون مسؤول زيك زيو بالظبط ولو فتحت دماغك كويس احتمال تاخد مكانو كمان
انا: اشطا
فؤاد: كنت عايز تقول اي بقا
انا: اه صح .. عايزك تأمنلي سكن في القاهره عشان الجامعه وكدا .. انت عارف الدراسه هتبدأ كمان اسبوع اهو .. وكمان هتقل عليك شويه .. لو في مرتب شهري كمان عشان اصرف منو
فؤاد: ايوا ماشي بس امك مش حابه فكرة انك تكمل في القاهره وتسافر وكدا
انا: ليه طيب
فؤاد: امك بتحبك يا عمر ومش حابه انك تبعد عنها .. هي الي بتقولي كدا
انا: ماشي انا مقدر كل دا بس انا عايز اروح جامعة القاهره ضروري
فؤاد: لي يعني فيها اي يخليك مصمم كدا
انا: نتكلم بصراحه
فؤاد: ياخي عيب .. دا احنا بينا عيش ولبن برضو
انا ضحكت: واحلا لبن كمان .. بص هو الصراحه في وحده انا اعرفها من الابتدائيه ودخلت كلية حقوق برضو .. وانا بحب البنت دي وعايز اكون قريب منها .. لكن لو كملت هنا في اسكندريه مش هعرف مقابلتي ليها هتكون صعبه ومش كتير .. واحتمال انشغل عنها وتضيع مني
فؤاد: تمام فهمتك
انا: ف انا بلاحظ ان امي بتحبك وبتتفاهم معاك كويس .. اقنعها انت بقا بمعرفتك
فؤاد: اعتبر الموضوع منتهي .. بس هتيجي هنا كل اسبوع تقعد يومين وترجع .. ولما احمد يرجع من شهر العسل ويتولا المسؤوليه هنا هننزل كلنا لڤيلا القاهره ونعيش هناك .. وكدا مشاكلنا كلنا هتتحل
انا: حلوتك .. انت كدا برنس
فؤاد فتح درج جمبو وطلع بطاقة ڤيزا كارت . . . .
فؤاد: خد .. الڤيزا دي رقمها السري **** فيها تقريبا ١٠٠ الف جنيه .. وكل شهر هحولك عليها ٥٠ الف .. حلوين ؟
انا: دا كدا عسل خالص
فؤاد: لو عزت حاجه تانيه قولي بس .. وكمان هتاخد العربيه بتاعة امك وهنقلها بأسمك .. ولو هي موافقتش هجبلك انا عربيه بس متعرفهاش طبعا
انا: انت راجل فله .. عليا الطلاق راجل فله .. كفك " سلمت عليه " والعشره دول جميلك دا عمري ما هنساه
نزلت من عند فؤاد وانا منشكح على الاخر وخدت العربيه ورجعت الڤيلا لقيت امي وام عبير رجعو من برا .. بالليل فؤاد رجع وقضيت اليوم بتنقل من مكان لمكان في الڤيلا والجنينه لحد ما نمت وصحيت تاني يوم وفؤاد قلي انو كلم امي واقنعها على موضوع دراستي في القاهره ووافقت اني يكون ليا عربيه بس مش عربيتها عشان دي تعتبر اخر حاجه من ريحة ابويا . . . .
قضيت الاسبوع الاخير ما بين نيك عبير وفؤاد لحد قبل الدراسه بيوم لقيت فؤاد جايبلي عربيه مارسيدس C180 اخر موديل " موديل ٢٠١٦ زمن القصه " وسلمني مفتاحها ومفتاح الشقه الي هسكن فيها وعرفني على عنوانها انها شقه اجار في الدور السابع مفروشه وهو بعت ليها ناس تشوف ناقصها اي وجهزها من كل نحيه .. جهزت شنطي وهدومي وكل لوازمي وحطيتهم في العربيه وودعت امي وفؤاد وعبير كانت واقفه وعملتلي باي وهي في الجنينه وسبتهم وسافرت . . . .
خدت وقت لما رجعت القاهره ورحت على عنوان الشقه ولقيت عماره عاليه حوالي ٢٠ دو وكبيره وشكل الشقق هنا اجارها غالي .. ركنت العربيه ودخلت العماره والبواب طلع من باب جمب اخر قلبة سلم وقابلني . . . .
البواب: اهلا سعادة الباشه .. مش حضرتك عمر بيه ؟
انا: اه انا
البواب: اتفضل يا بيه .. انا جابر البواب ودي مرتي " لف ينده على مرتو " بت يا ناديه
ناديه: ايوا جايه اهو
ناديه طلعت وكانت فرسه بدويه من الاخر .. معرفتش اميز جسمها كويس لانها كانت لابسه جلبيه بلدي واسعه .. بس بزازها كانت بتتهز وباين انها كبيره وطريه .. وطيزها كمان كبيره وبترج مع كل خطوه " ليها دور في القصه?" . . . .
جابر: تعالي شيلي معايا شنط عمر بيه
ناديه: يا اهلا وسهلا يا اهلا وسهلا .. عنك يا باشه عنك
انا كان معايا تلت شنط كبار وشنطة ضهر صغيره . . . .
انا: لا لا متتعبيش نفسك انا هشيلها
ناديه: ميصحش يابيه .. دا صاحب العماره موصي عليك وجيه لحد هنا بنفسو يتأكد من شقتك
انا: كتر خيركو يا جماعه لكن صاحب الشئ اولا بحمله
جابر: طيب انا هشيل الشنطتين دول واطلع معاك
انا: تمام ماشي
طلعنا في الاسنسير لحد الدور السابع ولقيت ان كل دور فيه شقتين .. وصلنا باب الشقه وانا طلعت المفتاح من معايا وبفتح الباب وطلع لينا واحد من الشقه التانيه شايل كيس زباله وبيحطو في السله . . . .
الشخص: سعيده يا جابر
جابر: *** يسعدك يا استاذ وليم "بصلي وبيعرفنا على بعض " دا استاذ وليم جارك يا عمر بيه " بص لوليم " عمر باشا يا استاذ وليم
(وليم ٤٠ سنه ١٧٥ سانتي جسم متوسط ومناسب مع السن .. شعرو خفيف وليه دقن خفيفه ولابس نضاره .. وعليتو هنتعرف عليهم وهيكون ليهم دور كبير في القصه برضو ?"
وليم قرب يسلم عليا: اهلا وسهلا .. سعيد بمعرفتك يا عمر بيه
انا: انا اسعد و*** .. اهلا بيك
صوت بنت بتنده من جوه شقة وليم: بابا .. يا باباااا
وليم: ايوا يا مريم "بصلي" بعد اذنكو يا جماعه .. ولو عزت اي حاجه انا موجود يا عمر بيه وتحت امرك في اي حاجه
انا: تسلم و*** اكيد مش هسأل غيرك
وليم دخل بيتو وانا وجابر دخلنا الشقه .. الشقه كانت كبيره وواسعه وسقفها عالي عن العادي وديكورها شبابي بلون السما الازرق واللون الاسود .. كانت حوالي اربع اوض وصاله واسعه وحمام ومطبخ كبار وفيهم كل حاجه .. اخترت اكبر اوضه والي كانت فيها سرير كبير ومفروش ودولاب ومكتب بمرايه وعليه علبة كريم نفس النوع الي بستعملو لشعري .. دخلت الحمام لقيتو كامل برضو والمطبخ كذلك وكانت التلاجه مليانه عصاير وكانزات حاجه ساقعه وخضار والديب فريزر مجهز وفيه لحوم وحاجات كتير .. جابر كان بيعرفني على كل ركن في الشقه .. جابر قبل ما ينزل كلمني . . . .
جابر: كلو تمام كدا يا بيه؟
انا: اه كتر خيرك يا جابر تعبتك معايا
جابر: تعبك راحه يا بيه .. وناديه مرتي هتطلع تنضف وتغسل الهدوم وكدا .. وهتطلع برضو كل يوم تطبخ الغدا
انا: لا لا انا بعرف اطبخ .. كفايه بس تطلع كل يومين تنضف وتغسل بس .. انا عليا الطبخ
جابر: بس الباشا قال.......
انا: سيبك من كلام الباشا .. انا خلاص جيت وانا الي تسمع كلامو
جابر: انت تأمر يا بيه .. يلا استأذن انا .. ولو عزت حاجه اندهلي
انا: شكرا يا جابر تعبتك معايا " لفيت ١٠٠ جنيه واديتهالو "
جابر: لا يا بيه خيرك سابق
انا: ياعم خد متكسفش ايدي
جابر: تسلم ايدك يا بيه .. كتر خيرك
جابر نزل وانا دخلت اوضتي وكان لسه بدي احط هدومي في الدولاب .. رفعت تليفوني واتصلت بمنه . . . .
انا: الو .. وحشتيني يا روحي
منه: وحشتك !! .. انت عارفني انا مين اصلا ولا اتلخبطت في النمره
انا: مش فاهم .. تقصدي اي
منه: اقصد انك معرفتنيش ان امك واختك هيتجوزو وتسافرو .. ولما عرفت حاولت اتصل بيك عشان اباركلك واقولك وحشتني وانت لا كنت بترد على رسايلي ولا على مكالماتي .. وقبل ما تسافر كمان كنت حاساك بتتلاشاني وبطلت تكلمني .. جاي بعد دا كلو وبكل برود تقول وحشتني !!
انا: طيب ممكن تهدي وتديني فرصه اشرحلك
منه: هديت .. اتفضل قول الي عندك
انا: مش على التليفون .. بصي انا رجعت القاهره واتأجرت شقه هنا عشان الجامعه وكدا .. انا هاجي اخدك بالعربيه ونروح اي مكان انتي عايزاه .. اي رأيك لو نروح شقة اخوكي
منه: ولي مش اجي شقتك
انا: انا لسه ازل يوم ليا فيها هنا ومش عايز اعمل سمعه وحشه توصل لاهلي في اسكندريه .. خلينا برا شقتي شويه الفتره دي
منه: طيب
اتفقت مع منه اني هقابلها في مكان معين بالعربيه ونروح شقة اخوها .. قفلت معاها ونزلت من الشقه ورحت اخبط على جابر . . . .
انا بخبط: جابر ?️
جابر فتح الباب: ايوا يا بيه .. اامرني
انا: معلش بس طلب صغير .. انا هطلع مشوار كدا وهرجع بالليل وهدومي في الشنط زي ما هي
جابر: عنيا يا بيه .. هخلي ناديه تظبطهم
انا: وكمان كنت عايز اعرف هو في كراج قريب من هنا اركن فيه العربيه بالليل ؟
جابر: ايوه يا بيه .. المبنا الي جمبنا على طول دا .. في بعدو مبنا كان مخزن من زمان واتباع وبقا كراج .. هكلملك انا الواد الي بيقعد هناك
انا: طيب تعالا كدا دلوقتي نشوف اي الدنيا هناك .. ولا هعطلك عن حاجه ؟
جابر: لا يا بيه تحت امرك
طلعنا انا وجابر ورحنا للكراج وكان في واحد في الاربعينات هو الي بيقعد هناك وابنو بيقعد بدالو بالليل .. اتفقنا معاه وجابر عرفو اني ساكن هنا وهركن على طول ولقيت انو بياخد ٢٠٠ جنيه في الشهر من الي ساكنين في المكان وبيركنو كل يوم ودفعتلو .. اخترت مكان لعربيتي وطلعنا وخدت العربيه ومشيت لحد ما وصلت للمكان الي منه قالت انها هتقابلني فيه ورحت لقيتها مستنيه .. وقفت قصادها وهي فتحت الباب وركبت . . . .

الجزء السابع
كلمت منه واتفقت اننا نتقابل في شقة اخوها ورحت لقيتها مستنياني على الطريق .. وقفت قدامها وهي ركبت جمبي . . . .
انا قربت وبستها من خدها وايدي على كتفها . . . .
انا: وحشتيني
منه: طيب
انا: لسه زعلانه
منه مردتش
انا طلعت بالعربيه ورحت على كافيه الاول ودخلنا وقعدنا . . . .
انا: طب اسمعيني بقا .. انا مكنتش عايز اعرفك بموضوع جواز امي واختي عشان مكناش اتأكدنا من الموضوع لسا .. ولما تمت جوازه امي الاول حصلت خلال تلت ايام ف ملحقناش نعرف حد ولا في حد من معارفنا ولا صحبي حضر الفرح .. وبعد كدا كنت مشغول جدا في تجهيزات فرح ولاء وبعدها انشغلت مع المحامي بتاع شركة جوز امي وانا دلوقتي بقيت ادرب معاه عشان هو دا شغلي في المستقبل .. وكنت متلخبط شوبيه لحد ما الدراسه بدأت اهي وخدت اجازه من دا كلو وصممت اجي جامعة القاهره عشان اعرف اقابلك .. واول ما وصلت هنا كلمتك اهو .. دا حتا مخدتش وقت استريح من الطريق
منه: امممممم .. طيب
انا: ايوا طيب اي
منه: خلاص " رجعت وسندت ضهرها على الكرسي وابتسمت " مسامحاك .. كفايه انك رجعتلي
انا: اه رجعتلك وهفضل معاكي طول الوقت .. انتي دخلتي كلية اي صحيح ؟
منه: مدخلتش كليات .. دا معهد تمريض مش تبع الجامعه اصلا
انا: يعني مش هقابلك في الجامعه ؟!!
منه: لا .. بس اكيد هتقابلني براها ولا اي
انا: طبعا .. بس لو في الجامعه هنكون احسن .. مش مشكله اديكي معايا وخلاص
انا في نفسي" كويس أوي انها مش في الجامعه معايا .. عشان خلود ممكن تشوفني معاها وساعتها هقع في مشاكل معاهم هما الجوز "
منه: عمر .. يااابني
انا: ايوا معاكي
منه: سرحت في اي كدا
انا: لا مفيش .. بقولك اي .. ما تيجي نروح الشقه بقا .. عايز اقولك حاجه " بغمزلها "
منه ضحكت: انت لسه جاي من السفر تعبان خليها لمره تانيه
انا: مين قالك كدا انا زي الفل اهو .. يلا بس مش تحكي كتير
طلعنا انا ومنه ورحنا على الشقه .. طلعنا ومنه فتحت ودخلنا .. اول ما منه دخلت انا دخلت وراها وحضنتها وقفلت الباب برجلي .. لفيتها وفضلت ابوس فيها واحضنها ومش مديها فرصه تاخد نفسها . . . .
منه بعدت تاخد نفسها شويه: يخربيتك مالك كدا مستعجل على ايه
انا: واحشاني .. مش قادر استنا اكتر من كدا
منه: يا سلام .. عايز تفهمني انك منمتش مع بنات تانيه في الفتره دي
انا: ولو نمت يعني .. انتي تختلفي عنهم كلهم
نزلت ابوسها واحضن فيها وفي ثانيه كنت مقلعها هدومها كلها .. نزلت على بزازها ارضعهم وامص حلماتها واعضعضها بسناني والف عليها بلساني .. بعدين شلنها على ايديا وخدتها لاوضة النوم .. دخلت حطيتها على السرير وانا فوقها .. فضلت ابوس فيها وامسك في بزازها ومنه هاجت واهاتها ظهرت .. نزلت على كسها لقيتو غرقان .. فضلت الحس فيه وادخل صوابعي والعب في بظرها بلساني وابعبص كسها بصوابعي . . . .
منه: اااه .. كمان .. ااه لسانك وحشني أوي .. كل يوم افضل اقرا الشات بينا والعب في كسي واتمنا اليوم الي ترجع فيه وتنيك كسي وتريحو .. ااه كمان الحس كماااااان
انا سامع كلامها وزبي بقا زي الحجر في هدومي .. قلعت هدومي كلها ونزلت ظبطت زبي على باب كسها ودهنتو من عسلها ودخلتو براحه لحد ما استقر جوا كسها ودخل للاخر . . . .
منه: احححححححححح زبك وحشني أوييييي اوي اوي .. نيكني بقا مش قادره .. افشخ كسي دا
انا: كسك مولع نار كدا لي
منه: واحشو الزب .. من زمان مدخلوش حاجه
انا: طيب وصحباتك مش بينيكوكي
منه: هو دا نيك دا .. دول بيبعبصو بس .. مبقتش اتمتع غير بزبك وبس
انا: طب خدي " طلعت زبي ورزعتو جامد "
منه: ااه .. كمان افشخني .. انا شرموطتك .. اعمل فيا الي انت عايزو .. افشخ كسي وطيزي .. عايزه اتنااااك
فضلت انيك فيها بسرعه وارزع في كسها جامد وهي بتصوت تحتي وجابت ميتها على زبي وانا بنيكها .. فضلت شويه لحد ما حسيت نفسي هنزل لبني .. طلعت زبي . . . .
انا: انزل جواكي عادي ولا اي
منه: اللولب لسه موجود نزل عادي
نزلت الحس في كسها شويه ونزلت على خرم طيزها الحسو .. فضلت ادلك فيه شويه بلساني بعدين دخلتو جوا وطلعتو ودخلت صباع والتاني .. قمت وطلعت صوابعي ودخلت زبي في طيزها وبدأ وصلة نيك في طيزها ودخلت صوابعي في كسها وانا بلعب في بظرها وانيك طيزها ومنه نزلت للمره التانيه .. طلعت زبي من طيزها وحطيتو في كسها وقعدت انيك كسها حوالي ربع ساعه لحد ما جبت لبني جوا واترمينا جمب بعض على السرير . . . .
قمنا بعدها وعملنا واحد في الحمام ولبسنا ونزلنا وخدتها على مطعم وكلنا سوا ووصلتها البيت وكانت فرحانه جدا اني رجعتلها .. بعد ما سبتها مكنتش عارف اعمل ايه .. رحت على محل بليستيشن وكنت عارف صاحب المكان وقعدت العب شويه لحد ما الساعه جات ٩ .. كنت بلعب العاب ضرب نار وقلبت لالعاب قتال والعاب كوره وحبيت الوقت الي قضيتو أوي ولما طلعت فكرت اروح واجيب بليستيشن لنفسي واشغلو في الشقه والعب في اي وقت احبو .. رحت محل الكترونيات وجبت احدث حاجه ساعتها وخدتها في العربيه ومشيت .. وصلت الكراج وركنت العربيه وكان ابن الراجل الي اتفقنا معاه هو الي موجود .. ركنت العربيه وسبتلو الغطا بتاعها عشان يغطيها وشلت البليستيشن في ايدي ومشيت نحية العماره .. كانت الساعه ١٠ بالليل .. وانا ماشي كان قدامي شاب في نفس سني تقريبا طولو حوالي ١٧٠ سانتي ومليان شويه .. لفت نظري بقعه مبلوله على البنطلون من ورا .. بس مركزتش معاه .. لما وصلت العماره لقيتو داخل العماره معايا وركب الاسنسير .. ركبت معاه وهو اختار الدور السابع برضو . . . .
الشاب: هو حضرتك الساكن الجديد
انا: اه انا
الشاب: انت عمر صح
انا: مظبوط
الشاب مد ايدو يسلم عليا: انا رامي جارك في الدور السابع
انا سلمت عليه وبسألو: ابن استاذ وليم؟
رامي: مظبوط
انا: اهلا وسهلا تشرفنا
الاسنسير وصل الدور السابع وطلعنا منو . . . .
رامي: بس حلو فكرة البليستيشن عندك في الشقه .. دا بكام دا
انا: ٣٠٠٠ جنيه
رامي: ياااه دا غالي أوي
انا: ما هو اخر خاجه نزلت وعددها محدود
رامي: حلو .. مبروك عليك
انا: *** يبارك فيك
سلمنا على بعض وهو دخل شقتو وانا دخلت شقتي . . . .
دخلت الاول على اوضة النوم ولقيت هدومي اتحطت في الدولاب زي ما طلبت .. كان في شاشه كبيره في الصاله كنت عايز انقلها في الاوضه عشان اوصل جهاز البليستيشن عليها .. بس كانت كبيره وكنت محتاج مساعده .. طلعت من الشقه وبصيت تحت وندهت على جابر لكنو مردش .. رحت نحية باب الشقه ولسه بدي ادخل باب شقة وليم اتفتح وطلعلي رامي . . . .
رامي: انا سمعتك بتنده
انا: انا كنت بنده على جابر يساعدني في حاجه بس شكلو نام .. يبقا اعملها وقت تاني بقا
رامي: طب اساعدك انا
انا: لا ياعم خليك انت يبقا هعملها بكره
رامي: ياعم الجيران لبعضها .. تعالا وريني عايز تعمل اي
دخلنا الشقه وعرفتو اني عايز انقل الشاشه جوا الاوضه وهو طلع وجاب عده من شقتهم عشان نفك الحامل بتاع الشاشه وشنيور بس مكانش عارف يستعملهم وانا الي كنت بعمل كل حاجه وهو بس شال معايا الشاشه ودخلها الاوضه .. بعد حوالي ساعه تركيب ونقل خلصنا ووصلت الجهاز حطيت الفلاشه الي عليها الالعاب وفتحت القايمه .. كان في العاب كتير جدا .. العاب موره وسباقات وصرب نار وحاجات تانيه . . . .
رامي: ياااه .. انا بشوف الالعاب دي كلها عند بتوع محلات الكومبيوتر .. انا عارفهم كلهم
انا: طااب كويس عشان تعرفني عليهم .. تعالا نلعب شويه دلوقتي بقا
رامي: لا معلش .. ورايا اول يوم في الكليه بكرا وعايز انام عشان اعرف اصحا
انا: انت كلية اي
رامي: اداب
انا: سنه اولا برضو
رامي: اه
انا: مانا في سنه اولا برضو .. بس حقوق
رامي: معايا في الجامعه هنا
انا: اه .. يبقا نروح سوا بكره بقا .. ويبقا لما نرجع نلعب
رامي فرح: اشطا
انا: بس هنمشي من هنا امتا عشان نروح الجامعه
رامي: انا سألت وعرفت ان المحاضرات بتبدأ الساعه ٩ .. فهنطلع على الساعه ٨ كدا عشان نلحق نوصل .. يعني اعتبر هناخد نص ساعه مواصلات والنص ساعه التانيه كل واحد هنعرف فيها اماكن كلياتنا والمدرجات والجداول وكدا
انا: اشطا بس مش هنروح مواصلات
رامي: امال هنوصل ازاي
انا: بالعربيه .. معايا عربيتي هنروح فيها
رامي: تمام .. يبقا على الساعه ٨ كدا هننزل
انا: اتفقنا
رامي: يلا تصبح على خير
انا: وانت من اهل الخير
رامي خد عدتهم معاه وطلع وانا رحت على السرير وظبطت المنبه على الساعه ٧ ونمت . . . .
صحيت تاني يوم على صوت المنبه وقمت دخلت الحمام اخدت دش سريع وطلعت .. رحت على المطبخ وعملت فنجان قهوه وقعدت اشربو لما الساعه بقت ٧:٤٥ص .. دخلت اوضتي ولبست هدومي وجهزت الاوراق المطلوبه لملف الكليه والي عرفتها من الموقع .. على الساعه ٨ سمعت صوت الجرس وفتحت وكان رامي .. نزلنا وركبنا العربيه ومشينا .. رحنا على الجامعه وطبعا دخلنا ببطاقات الترشيح الي طلعتلنا بعد ما قبلنا في الكليات وركنت العربيه في كراج الكليه بتاعتي جمب عربيات الدكاتره وتقريبا كانت هي احسن وحده فيهم كلهم .. فضلنا نلف شويه انا ورامي ونرغي وكنت ببص على البنات وساعات اعاكس لكن كنت بلاحظ ان رامي مش بيبص للبنات خالص ومبيردش لما اكلمو في سيرتهم .. واحنا ماشيين قابلنا واحد معرفوش ولا هو يعرفني لكن يعرف رامي . . . .
الشخص: اهلا اهلا .. ازيك يا رامي .. ازيك يا صحبي " سلمنا علينا "
رامي: دا فادي صحبي وزميلي في الكليه " بص ل فادي " دا عمر صحبي جارنا في العماره
فادي: واي نظامو
انا نفهمتش الكلمه وبصيت على رامي لقيتو ارتبك . . . .
رامي: اي نظامو يعني .. صحبي عادي
فادي: طيب ماشي .. يبقا نتقابل في المدرج بقا
رامي: تمام
فادي سابنا وكان هيمشي بعدين لف يكلم رامي. . . .
فادي: على فكره انت كنت جامد امبارح .. بدعت الصراحه " وبيغمز "
رامي ارتبك من الكلام ومردش عليه .. فادي مشي واحنا كملنا طريقنا بعدين سألتو . . . .
انا: هو كان قصدو على اي امبارح
رامي اتلخبط في الكلام وحسيتو قلق .. بعدين رد وهو متوتر . . . .
رامي: لا دا كان قصدو على الجم .. اصلو بيروح جم وبيقول انو بيشيل كتير وكدا وتحداني اروح واشيل اوزانو ورحت معاه ولعبت وشلت اوزانو وكسبت التحدي .. كان قصدو على كدا
انا: اممممم .. طيب .. الساعه دلوقتي بقت ٩ إلا ربع .. روح يلا على كليتك عشان مش نتأخر على حاجه
رامي: تمام .. هنتقابل امتا طيب
انا: استنا هات رقمك عشان يبقا اتصل عليك وكدا
خدت رقمو وكل واحد راح في نحيه .. مشيت وانا بفكر في الكلام الي قالو فادي وكلام رامي .. وطبعا مسدقتش حوار الجم عشان فادي كان جسمو كويس وباين عليه انو قوي وبيلعب جم من زمان .. ورامي جسمو طري ومش رياضي خالص .. مركزتش برضو في الموقف دا ورحت على الكليه .. دخلت المدرج بتاعي وقعدت اتلفت وادور ولمحت خلود قاعده مع وحده تانيه وبيتكلمو .. فرحت اني شفتها وقعدت وخلصنا تلت محاضرات يومها وخدت جدولي وسلمت الملف بتاع الكليه . . . .
كنت طول الوقت مراقب خلود في الوقت ما بين المحاضرات ووقت المحاضرات وبعد ما خلصنا .. لاحظت ان خلود ماشيه لوحدها ومش معاها حد وكانت رايحه نحية بوابة الجامعه وطالعه .. رحت من وراهتا وندهت عليها . . . .
انا: خلود?️

مرحبا بكل عضو وكل زائر ?❤️
تم تغيير اسم مينا إلا رامي نظرا لأن الاسم سبب الاهانه والإذاء النفسي لأحد الاعضاء
اتمنا قرائه ممتعه للجميع


الجزء الثامن
خلصنا محتضرات اول يوم وكنت مراقب خلود طول الوقت لحد ما شفتها ماشيه لوحدها نخية البوابه عشان تطلع وانا ماشي وراها . . . .
انا: خلود?️
خلود لفت وبصتلي وابتسمت
انا قربت منها ووقفت قدامها: وحشتيني
خلود: يعني كل دا غايب عني وراحع تقول وحشتيني
انا: معلش يا حبيبتي غصب عني كنت مشغول أوي الفتره الي فاتت
خلود ابتسمتلي: ما ولاء قالتلي انك استلمت شغل مع جوز ماماتك في الشركه
انا في دماغي " تسلمي يا بت يا ولاء .. انقزتيني من الزن والصداع بتاعها "
انا: اه فعلا كنت مشغول في الشركه ومكانش عندي وقت اكلمك
خلود: عادي يا حبيبي .. كفايه رجعتلي تاني
انا: انتي رايحه فين دلوقتي
خلود: المفروض اروح
انا: طب مش ينفع نلف سوا شويه
خلود: مفيش مشكله بس مش عايزه اتأخر
انا: تمام .. يلا
خلود: استنا البوابه من هنا
انا: عارف .. بس تعالي نجيب العربيه الاول
خلود: عربية ايه
انا: عربيتي
خلود: انت عندك عربيه !
انا ضحكت: اه في كراج الكليه هناك .. تعالي
رحنا وركبنا العربيه وخلود كانت مندهشه من منظر العربيه ومبسوطه وهي جمبي .. طلعنا من الجامعه وفضلنا نلف في البلد وخدتها على حديقة ونزلنا نلف ونتكلم وناكل مسليات . . . .
انا: هو انتي بتكلمي ولاء
خلود: اها .. كل يومين تقريبا
انا: امممم .. وعامله اي بقاو .. اصلي تقريبا مكلمتهاش من يوم ما سافرت
خلود: هي كويسه جدا وبتقول انها مبسوطه وكل يوم احمد ياخدها على مكان جديد وبيلعبو وبيتفسحو وحاجه من الاخر يعني
انا: طيب يعني موضوع العمليه عدا
خلود: اه هي قالتلي انها عملت عمليه والمنديل اتغرق ددمم وكلو تمام
انا: طب خير .. دا انا كنت حاطت ايدي على قلبي لا الموضوع يتكشف
خلود: سلامة قلبك .. دول منشكحين لى الاخر ياخويا .. اتطمن
انا: كويس
خلود: انت بقا قاعد في سكن الجامعه صح
انا: لا دا شقه اجار قاعد فيها لوحدي
خلود: لي كدا .. طب هتعمل اي في شغل الطبخ والتنضيف
انا: انا بعرف اطبخ .. وبقية شغل البيت متفق مع مرات البواب هتعملو
خلود: اممم .. ولا اجي انا اطبخلك واشتغلك
انا بصيت لها مبتسم وبرومانسيه: قريب هتعملي كدا .. ورسمي كمان
خلود ضحكن وحضنتني وكملنا مشي .. فضلنا ندردش وقعدنا مع بعض على كرسي في جمب لوحدنا وخطفت بوسه من شفايفها من غير ما حد يشوفنا .. قمنا مشينا ووصلتها للبيت ورجعت .. اتصلت على رامي . . . .
انا: الو .. ايوا يا رامي انا عمر
رامي: ايوا يا عمر
انا: انت فين
رامي: انا روحت ياعم بقالي نص ساعه
انا: معلش معرفتش اكلمك عشان كان ورايا مشوار مهم
رامي: ايوا ما انا شفتها
انا: شفت اي
رامي بيضحك: الي كانت معاك .. يسهلك ياعم?
انا بضحك: ياعم دي حبيبتي متفهمش غلط
رامي: ايوا ياعم فاهم
انا: انا ربع ساعه واوصل العماره .. يلا عشان عايز اجرب الالعاب الي على الجهاز
رامي: اشطا
رجعت العماره وطلعت الشقه ولما دخلت سمعت صوت نحية الحمام .. رحت اشوف في اي لقيت ناديه بتمسح ارضية الحمام والغساله شغاله .. ناديه كانت مدياني ضهرها ولابسه جلبيه بلدي واسعه ورافعاها لحد فوق الركبه بشويه ورابطاها .. كانت موطيه تمسح ورجليها البيضه الملبن باينه وشكلهم يهيج مووت .. ولا طيزها العريضه والعملاقه قدامي خلت زبي يقف بطريقه غريبه ووجعني بسبب البنطلون الجينز الي كنت لابسو كان ضيق سيكا من عند الوسط .. ناديه وقفت وخدت بالها اني وراها واتخضت ونزلت الجلابيه . . . .
ناديه مخضوضه: يالهوي .. لامؤاخذه يا بيه مخدتش بالي انك دخلت
انا: ولا يهمك خليكي برحتك
سبتها ودخلت الاوضه غيرت هدومي ولبست بنطلون ترينج وتيشيرت نص كم واتصلت على رامي .. بعد خمس دقائق رامي اجا من شقتهم ودخل ليا على الاوضه وكنت قاعد بقلب في قايمة الالعاب . . . .
انا: تعالا يا رامي استلملك دراع .. هنلعب اي بقا
رامي: الي انت عايزو
انا: اختار انت .. انا مكنتش بلعب بليستيشن كتير ف معرفش أوي يعني في نظامو
رامي: طب هات الدراع المتحكم الي معك وخد دا
رامي اختار لعبة كوره وكل واحد اختار فريق وبدأنا ماتش .. طول الوقت بنلعب وكان زبي قايم بسبب منظر ناديه الي مراحش من بالي خالص .. لاحظت رامي خد بالو منو وكان بيسرق النظرات عليه .. خلصنا الماتش وانا كسبت على رامي ٤:١ . . . .
رامي: يعني ٤ اهداف ومبتلعبش بليستيشن كتير ! .. امال لو كنت زيي كل يوم عليه هتعمل اي
انا: انت عندك واحد ؟
رامي: لا انا بروح مع صحابي لمحل كومبيوتر ونلعب هناك
واحنا قاعدين بنتكلم ناديه خبطت على الباب . . . .
ناديه بتخبط: عمر بيه !!?️
انا: تعالي يا ناديه
ناديه فتحت الباب ووقفت: انا خلصت تنضيف وعملت لقمة غدا في المطبخ .. تحب اغرفلك دلوقتي
انا: ليه بس التعب دا ما انا قلت اني هطبخ لنفسي
ناديه: ما انا قولت زمانك راجع تعبان وعملت حاجه بسيطه كدا
انا: شكرا يا ناديه تعبتك معايا .. خلاص انا هغرف لنفسي
ناديه: ماشي يا بيه .. انا هنزل
ناديه مشيت وقفلت الباب
رامي: متستغربش من معاملتهم ليك كدا .. هي اصلا واخده فلوس عشان تخدمك .. دا يوم ما صاحب العماره جيه هنا وكام واحد ومعاهم جابر ومراتو كانو بيتأكدو من الشقه وبيظبطوها ومهتمين جدا .. انا فكرت ان في شخصيه مشهوره هاسكن معانا " بيضحك " مقصدش يعني انت احسن منهم كلهم
انا: ياعم عادي فاهمك .. تعالا كدا لما نشوفها طابخه اي اصل انا ميت من الجوع من الصبح لسه مفطرتش
رامي: لا انا كلت في بيتنا
انا: ماهو انا مش هاكل وانت تقعد جمبي تتفرج .. وكمان مش هعرف اكل لوحدي .. تعالا بس حاجه كدا على السريع
دخلنا المطبخ ولقيت ناديه عامله رز بسمتي وسلطه وعامله لحمه ومشوحاها في شوية شربه بسيطه وكان ريحتها تهبل . . . .
انا: دي لقمه بسيطه يا ناديه .. دا لو بتطبخي لفرح مش هتعملي كدا
رامي: مش بقولك متوصي عليك جامد
ظبطت الاطباق وكلنا واحنا واقفين في المطبخ وخلصنا ورامي ساعدني في شطف الصحون وظبطنا الدنيا وطلعنا .. طلعت علبة عصير منجه من التلاجه وعملت كبايتين ليا ولرامي ورجعنا الاوضه وفتحنا لعبة مصارعه وبدأنا لعب .. تليفوني رن وكانت امي .. وطيت الصوت وقلت لرامي ميتكلمش ورديت . . . .
انا: الو
ماما: ايوا يا عمر يا حبيبي عامل اي
انا: بخير الحمد***
ماما: وحشتني أوي .. حسيت البيت فضي من بعدك
انا: وانتي اكتر و*** .. انا كدا كدا هاجي اخر الاسبوع
ماما: تجي بالسلامه .. اي نظام الكليه
انا: كويسه .. قدمت الورق ودفعت المصاريف وحضرت محاضرات وكلو تمام
ماما: والسكن .. فؤاد قالي انو جابلك شقه ووصا البواب ومراتو على التنضيف والطبخ وكدا
انا: اه فعلا .. لسه مخلص غدا اهو
ماما: بالهنا يا روحي .. انا بس بتطمن عليك اصلك واحشني
انا: انطمن انا بخير .. وهاجي كمان كام يوم
ماما: تجي بالسلامه .. يلا باي
انا: باي
قفلت معاها . . . .
رامي: والدتك دي
انا: اه
رامي: شكلها بتحبك أوي
انا: سيبك منها ياعم وكمل لعب يلا
لعبنا شوين وزهقت من القعده وسألت رامي على قهوه او كافيه قريب من هنا وقالي على قهوه بلدي بعد خوالي ٢٠٠ متر من العماره .. رامي رجع شقتهم وانا نزلت اتمشا لحد القهوه وقعدت طلبت حجر معسل وقهوه مظبوطه .. كان في ماتش للاهلي شغال وانا قاعد كنت بتابع من بعيد .. شويه ولقيت وليم ابو رامي قام من وسط الناس الي بيتفرجو على الماتش وشافني وجيه عليا . . . .
وليم: ازيك يا استاذ عمر
سلمت عليه وجاب كرسي وقعد جمبي . . . .
انا: ما بلاش استاذ دي بقا .. بلاش الالقاب خالص دا انا قد رامي يعني
وليم: ما رامي قالي انك معاه في الجامعه ونزلتو سوا النهارده
انا: طيب بقا قولي باسمي عادي انت كدا مديني ٢٠ سنه زياده على عمري
وليم ضحك: ماشي يا عمر
انا مديت عليه لي الجوزه: بتشد ؟
وليم: يعني على خفيف
انا: طب خد
وليم خد اللي وقعدنا ندردش وقلتلو اني ساكن هنا عشان اكون قريب من الجامعه بدل السفر وكدا واني مش حابب سكن الطلبه وهو فهم من الي شافو يوم ما صاحب العماره جي شقتي ومن العربيه ومن لبسي اني غني ف طبيعي اخد شقه زي كدا عادي .. وعرفت عنو انو عايش مع مراتو ماريا وبنتو مريم الي اصغر من رامي بسنتين يعني ١٧ سنه ورامي هو الكبير .. وقالي انو موظف في محطة ميه هنا ودا يفسر العده الي عندو والي رامي جابهالي وان مراتو موظفه في مجلس المدينه .. الماتش خلص والاهلي كسب وقت معاه ندردش لحد باب العماره وقلتلو اني ورايا مشوار هروحو الاول .. ركبت العربيه واتصلت بخلود . . . .
انا: الو
خلود: ايوا يا عمر
انا: انتي فين كدا
خلود: في البيت قاعده
انا: طب ينفع نتقابل
خلود: ليه في حاجه
انا: لا بس قاعد زهقان .. بعدين انتي واحشاني وساعة الصبح مش عملت حاجه معايا
خلود ضحكت: للدرجادي
انا: اه
خلود: طيب انا هقول لماما اني هروح لوحده صحبتي واقابلك
انا: اشطا .. اتمشي شويه لحد نص الطريق كدا وانا هقابلك بالعربيه
خلود: هنروح فين
انا: هتعرفي
قفلت مع خلود وطلعت بالعربيه وقابلتها على الطريق وركبت وطلعنا . . . .
خلود: رايحين على فين
انا: هقولك لما نوصل
مشينا شويه وكانت الساعه ٦ المغرب .. رحت على مصنع مهجور من زمان ومحدش بيجي فيه وكانت الدنيه بدأت تليل . . . .
خلود: المكان دا يخوف ياعم جايبنا فيه لي
بطلت العربيه وطفيت كل الانوار وقفلت الازاز الي كان متفيم . . . .
انا: متخافيش كول ما انا معاكي .. بعدين ايه .. انا مش وحشتك ولا ايه
خلود فهمت قصدي: وحشتني بس مش هنا
انا: مفيش احسن من هنا
قربت عليها ونزت فيها بوس وحضنتها .. نيمت كراسي العربيه وخليتها على ضهرها وطلعت فوقها .. قلعتها كل هدومها وقعدت ادعك بزازها وابوسها وخلود هاجت على الاهر واهاتها عليت .. فضلت ابوسها وارضع بزازها بعدين اتعدلت وقلعت البنكلون والبوكسر وظهر زبي الواقف قدامها وشاورتلها تمصو .. خلود نزلت تمص زبي وانا على كرسي السواق وهي مفنسه وركبها على الكرسي الي جمبي .. مديت ادي بعد ما بليتها من ريقي ورحت على خرمها ابعبص فيه .. فضلت ابعبصها وهي تمصلي وتلعب في بيضاني وتلحسهم .. عدلتها وخليتها على حجري وضهرها ليا ونزلت على زبي براحه .. زبي دخل جوا طيزها للاخر وخلود ريحت فوقو كان باين انها مستمتعه على الاخر . . . .
خلود: اااااااه .. من زمان وانا محستش الاحساس دا .. كنت بنيك نفسي بخياره كل ليله والعب في كسي ومكنتش برتاح كدا .. زبك دافي أوي وكبير أوي يا حبيبي
انا: انا الي وحشني الجسم دا والبزاز دي
مسكت بزازها وهي فضلت تطلع وتنزل براحه على زبي واتا ريحت على المرسي وهي ريحت فوقي .. الوضع كان صعب لكن خلود اتملكت من زبي وبقت تطلع وتنزل بسرعه وتتأواه .. مديت ايدي العب في كسها الي كان جاب ميتو من شويه وكان غرقان على الاخر .. خلود بتثوت من الشهوه والهيجان وانا تحتها متكيف على الاخر وجبت لبني في طيزها . . . .
خلود: ياااااه .. وحشني لبنك دا أوي .. انا هلبس على كدا ومش هغسلو لحد النيكه الجايه
انا بضحك: انتي مكنتيش كدا الاول .. كنتي بتتكسفي
خلود: انا بقيت هايجه كل يوم وكنت بفكر اخلي حد من جيرانا ينيكني بس خفت
انا: احاااا .. دا انا كنت اخبص عليكي انتي وهو
خلود: اعمل اي يعني مانت سبتني انت وولاء وانا بقيت لوحدي مش عارفه اعمل اي
انا: اوعي تفكري تعملي كدا .. هزعل منك وانتي كمان هتزعلي من الي هعملو
خلود: بتغير عليا ؟
انا: جدا
زبي نام وطلع من طيزها بعد ما صفا اللبن كلو في طيزها ولبسنا هدومنا واحنا في العربيه ومشينا . . . .
رحنا على مطعم واتعشينا سوا ولفينه شويه ورجنا على الساعه ٨ بالليل وصلتها ورجعت .. فكرت اكلم منه وانيكها هي كمان بس قلت اخف شويه عشان الصحه ? .. دخلت العماره وطلعت شقتي .. العماره كانت عشرين دور يعني حوالي ٤٠ شقه .. بس من الدور ال١٢ لحد اخر دور مكانوش لسه اتشطبو .. وكان وكنت انا ووليم وكان فيه ٩ شقق تحتنا مشغولين من ضمنهم دكتور مخ واعصاب واخد الشقتين الي في الدور الرابع وعاملهم مركز طبي . . . .
قضيت الاسبوع الاول ما بين نيك خلود ومنه .. وفي اخر مرتين مع منه قالت لبسمه صحبتها ونكتهم مع بعض .. طلعت يوم الخميس العصر من العماره ووصلت اسكندريه بالليل ورجعت الڤيلا وسلمت على امي الي كانت مشتاقالي وسلمت على فؤاد وطلعت اوضتي نمت من تعب الطريق . . . .

الجزء التاسع

عدا شهرين وباقي حوالي شهر على امتحانات الترم .. ولاء واحمد رجعو من شهر عسلهم وكانو مبسوطين ببعض جدا .. احمد رجع لادارة الشركات وفؤاد تقريبا بقا كل يوم في البيت .. احمد وولاء كانو في ڤيلا تانيه اصغر من الڤيلا الي انا فيها وكل اسبوع يجو زياره ولما اجي من القاهره نروح انا وامي او انا وفؤاد ليهم نزورهم .. كنت برجع من القاهره يوم الخميس بالليل وارجع يوم السبت الصبح وفي اليوم دا لازم انيك فيه عبير .. والنسبه لفؤاد مره انيكو ومره لا .. لكن علاقتنا بقت قويه جدا .. كنا اكتر من صحاب .. بالنسبه لامي كنت دايما اشوفها في البيت بلبس مبين مفاتن جسمها او في البيسين بالمايوه وكنت هتجنن والجسم دا يكون بين إيديا .. فكرت في طرق كتير اني اوصل ليها واحترت على الاخر وبعدين جاتلي فكره .. في يوم اجازة الاسبوع الي متعود عليها رحت على مكتب فؤاد الصبح ولقيتو قاعد على كنبه وبيقلب في شوية ورق . . . .
انا بخبط على الباب: ادخل ولا مشغول
فؤاد بصلي: تعالا ياعم انا بس برتب في كام حاجه هنا
انا: طيب " رحت وقعدت جمبو " اي كل الحجات دي
فؤاد: دي عقود اراضي وعقارات المحامي هيجي ياخدهم دلوقتي وبجهزهم
انا: اممممم .. طيب .. كنت عايز اكلمك في موضوع كدا
فؤاد: اها
انا: اي نظامك مع أمي
فؤاد: مش فاهم
انا: يعني عاملين اي في السرير
فؤاد استغرب: لي يعني بتسأل
انا: خد مني للاخر بس .. اي نظام العلاقه بينكو
فؤاد: هو تقريبا كدا مفيش علاقه اصلا
انا: ازاي
فؤاد: ممكن كل يومين تجي وتلعب في زبي شويه وطبعا بيقوم بصعوبه معاها بعدين تقعد عليه ومتكملش دقيقتين واجيب لبني .. وساعات عشان مش تزعل العب لها في كسها شويه .. وانا مفهمها اني كبرت ومعادش فيا صحه لكدا ف هي متقبله الموضوع يعني
انا: اممممممم .. يعني مبسوطه معاك
فؤاد: لا .. هي إن كان عليها عايزه تتناك كل ليله بس هجيبلها منين .. ف هي متضايقه من الحوار كلو اصلا
انا: طب والعمل
فؤاد: هنعمل اي يعني
انا: طب بص .. انا عندي فكره .. بس تسمع للاخر ومتقاطعنيش .. وهترضي الطرفين
فؤاد: قول .. سامعك
انا: انت هتساعدني عشان انيك امي
فؤاد مذهول: ايييييه !!!
انا: اسمع بس .. امي دلوقتي محتاجه الي يريحها .. وانت مش قادر .. وانا نفسي فيها من زمان .. ف انت هتساعدني اني انيكها ومن نحيه اكون عملت الي انا عايزو ومن نحيه امي لقت زب يكيفها .. واهو كلو في بيتو .. مطلعناش بره
فؤاد: سيبك من دا كلو .. انت حقيقي واعي الي انت بتقولو
انا: ايوه
فؤاد: ايوه اي بس .. دا امك مستحيل ترضا بكدا .. بعدين لو حد عرف هتكون فضيحه بجلاجل
انا: ومين هيعرف يعني .. انا عايز اسأل سؤال .. انت موافق على الكلام دا ؟
فؤاد: مش عارف يا عمر .. طلبك صعب وشبه مستحيل وخيالي كمان
انا: بس افهمني بس .. امي محتاجه وانا عايزها .. وانت مش تكره انك تسعدها .. ف هتساعدني اني اوصل ليها وكدا يبقا كلو مبسوط
فؤاد: طب هتعملها ازاي دي
انا: هقولك تعمل اي بالضبط .. بس تديني موافقتك
فؤاد سكت شويه يفكر ورد: ماشي انا معاك .. بس لو لقيت الموضوع هينحرف بينا وممكن نقع في مشاكل انا مش هكمل .. وانت كمان مش هتكمل
انا: تمام ماشي
فؤاد: هتعمل اي بقا
انا: بص يامعلم .. انا فاضل قدامي شهر واخلص امتحانات واجي اقعد شهر الاجازه وامشي تاني .. في الشهر دا هننفذ المطلوب لكن انت ليك دور في القصه .. مطلوب منك تخليها هايجه على طول .. يعني كل يوم تلعبلها وتسخنها وبعدين تتحجج انك تعبان تو وراك شغل .. وكمان تفرجها على سكس وتوريها زبار كبيره وتسألها عن رأيها وكدا .. هتستمر الشهر كلو على كدا ولما اخلص امتحانات هقولك هنعمل اي تاني
فؤاد: امممم .. تمام .. هعمل زي ما قلتلي
انا: اتفقنا
فضلت ادردش معاه شويه بعدين قمت من عندو ادور على امي ولقيتها كانت راجعه من برا وراحت تنام .. طلعت اتمشا في الجنينه وقابلت عبير .. طبعا المتوقع زي كل يوم اجازه اني انيكها ونكتها في المخزن ورجعت اخدت دش ساخن ونمت عشان مسافر القاهره الصبح .. صحيت الصبح وجهزت حاجتي ومشيت بالعربيه . . . .
وصلت القاهره ورحت على الكراج ركنت العربيه ورحت على د العماره .. وانا ماشي كان فيه بنت قدامي شايله شنط خضار وفواكه في إيدها وكانو كتير عليها ورايحه نحية العماره .. والبنت دي كانت مريم اخت رامي وانا عرفتها لاني شفتها مع وليم ابوها مره ( مريم بنت بيضا وجميله جدا .. ١٧سنه و١٦٠ سانتي .. صحيح قصيره لكن جسمها كرباج .. البت عليها عود فرنساوي فاجر .. وسط كبير وطيز مظبوطه وبزاز ماشيه مع حجم جسمها وشعر اسود وكانت تقاطيع وشها حكايه .. بس لبسها كان عادي .. يعني رغم انها فارده شعرها مكانتش بتحط ميكب وكان جمالها طبيعي .. ولبسها دايما بكم وواسع )
كان عاجبني جسمها وكان شكلها مهيجني على الاخر من اول يوم شفتها مع ابوها وكنت عايز اوصل ليها بس مش عارف ازاي .. بعدين افتكرت المواقف الي حصلت مع رامي وافتكرت البقعه المبلوله على بنطلونو من ورا وكنت شاكك انو خول .. بعدين قررت اني اكتشف كدا ولو طلع خول فعلا ف هيكون سهل اني اوصل لاختو ولامو كمان وعرفت انا هعمل اي .. لحقت مريم ومسكت شنطة فاكهه كانت في ايديها وهتتقطع بسبب وزنها . . . .
انا: حاسبي الكيس هيتقطع " مسكت الكيس ورفعتو ووقفنا قبل باب العماره بخطوتين "
مريم: يوووووووه .. دي تاني مره يتقطع مني
انا: هاتي اشيل معاكي بدل ما يتبهدلو منك
مريم: متشكره أوي انا هنا في العماره دي
انا: ما انا معاكي في نفس العماره ونفس الدور كمان
مريم: و*** !! .. انت عمر
انا: ايوه انا
مريم: متآخذنيش انا مش شفتك قبل كدا .. معرفتكش يعني
انا: ولا يهمك .. تعالي اشيل معاكي
شلت معاها كيسين كبار وهي شالت كيسين وطلعنا انا وهي في الاسنسير لحد الدور بتاعنا واديتها الحاجات وشكرتني .. مريم خبطت على باب شقتهم ورامي فتح ليها .. مريم دخلت ورامي شافني بفتح باب الشقه . . . .
رامي: حمد*** على السلامه يا عم .. اي اخبار اسكندريه
انا لفيت: اي دا .. انت مرحتش الجامعه لي النهارده
رامي: انا رحت ورجعت كمان .. بس طلعت بدري مكانش عندنا محاضرات كتير
انا: طيب .. ما تيجي نلعب شويه جوا .. انا مش ورايا حاجه وهقعد بقية اليوم في الشقه
رامي: ماشي ثواني وهحصلك
انا: تمام
دخلت على الحمام الاول فكيت زنقتي وطلعت .. بعد ما طلعت رامي خبط على الباب وفتحتلو ودخلنا الاوضه .. دخلنا وشغلت الجهاز وسبت رامي يختار لعبه ورحت على الدولاب طلعت بنطلون ترينج اسود ووقفت اغير .. قلعت القميص والبنطلون وكنت واقف قدام رامي بالبوكسر وفانيله نص كم على اللحم .. لاحظت ان رامي مركز جامد مع زبي الي كان بارز من البوكسر .. كنت قاصد اعمل كدا قدامو عشان اتأكد من حاجه في دماغي وطلعت صح .. لبست البنطلون وقعدت على السرير ومسكت ريموت الشاشه وقفلت جهاز البليستيشن . . . .
رامي: قفلتو لي
انا: بصراحه انا زهقت من اللعب .. تعالا نتفرج على اي حاجه .. تعال اقعد جمبي
رامي جيه قعد جمبي على السرير وبقينا ممددين على السرير وانا ماسك الريموت وبقلب . . . .
انا بزهق: اففففففففففف مفيش حاجه تتسمع في البتاع دا .. بقولك اي .. ليك في السكس
رامي متفاجئ: اييه
انا بصتلو وبلا مبالاه: ليك في السكس
رامي: مش فاهم يعني لي بتسأل
انا: انا طالبه معايا اسمع سكس على الشاشه
قمت وجبت فلاشه معايا كان عليها افلام سكس كتير ورجعت قعدت جمبو وفضلت اقلب في الڤيديوهات وشغلت واحد عشوائي .. الفيديو بدأ بوحده ملط نايمه على بطنها وواحد واقف جمبها بيحط الزيت على جسمها . . . .
انا: اوووووف .. انا بحب مقاطع الماساج أوي
رامي: ما بلاش كدا .. خلينا نشوف فيلم او اي حاجه تانيه
انا: ياعم روق هو احنا اول ناس تتفرج يعني .. شوف بنت الشرموطه عليها فخاد قشطه ازاي .. اححححححح زبي ولع
حطيت ايدي على زبي ادعكو من فوق الهدوم والي كان قايم وعامل خيمه في البنطلون .. كنت ببص على الشاشه وانا مراقب رامي بطرف عيني وكنت بشوفو بيبص على زبي شويه وعلى الشاشه شويه وهو مرتبك .. الممثل قلب الممثله في الفيديو وحط زبو بين بزازها وهو بيحط زيت عليهم وفضل ينيك بزازها .. في الوقت دا دخلت ايدي تحت البوكسر والبنطلون وظهرت زبي الي كان على اخرو من من التفكير في الموقف بس .. فضلت ادعكو بإيدي شويه بعدين بصيت لرامي الي كان بيسرق النظرات لزبي وكان عرقان ومش على بعضو . . . .
انا: ما تفك كدا يا رامي مالك .. احنا صحاب في بعضينا " مديت ايدي على زبو " ما تطلع ياعم كدا وتفك وتفرفش مالك
رامي: لا بلاش انا كويس كدا
انا: انت مكسوف مني ولا اي .. طلع ياعم مش تبقا كئيب
رامي كان متوتر وطلع زبو الي كان صغير شويه .. كان تقريبا ١٢ سانتي وكان قايم على الاخر . . . .
انا: ما انت عاجبك الوضع وزبك فاضحك اهو .. فك كدا وفرفش وعيش حياتك
فضلت العب في زبي قدامو ورامي كان بيبص على زبي اكتر من الشاشه وحط ايدو على زبو يفرك ويلعب فيه .. الوضع بقا اسخن وبدأو نيك في الفيديو وانا نزلت البنطلون اكتر وظهرت زبي كامل وقدام رامي وقعدت العب فيه ورامي كان يادوب ماسك زبو بصوابعو .. كنت مراقب رامي الي كان باصص ليا بس ونسي الفيديو خالص وخدت بالي ان ايدو نزلت لطيزو يبعبص نفسو .. كدا انا وصلت للمرحله الي عايزها وبصيت لرامي . . . .
انا: اي رأيك يسطا لو كل واحد يدعك زب التاني
رامي: ها !
حسيت من رامي انو كان عايز كدا بس لسه مكسوف ف بشجعو . . . .
انا: ايوا .. انت تدعك زبي لما انزل لبني وانا هدعكلك زبك
رامي: اناااا .. بس
انا: ياعم مالك كدا خايف من اي .. محدش هيدخل علينا يعني متخافش .. انا قافل باب الشقه كويس
رامي: طيب
رامي مد ايدو مسك زبي وكان بيحسس عليه براحه وايدو بترجف .. مسك زبي كويس وبدأ يدعكو .. مست ايدو وهي على زبي وبقيت احركها بسرعه . . . .
انا: كدا يا رامي .. دا مش زي زبك الصغير
رامي كان مش مركز في كلامي ومان بيدعك وهو بيبصلو بلهفه وهو عرقان . . . .
انا: بتعرف تمص
رامي بصلي: ينفع؟
انا: اعمل الي انت عايزو
رامي نزل على زبي بلسانو وكأنو مستني الفرصه .. بدأ يلحس راس زبي ويدعك بإيدو ودخل زبي في بقو وبدأ يمص ويشفط .. مد ايدو التانيه يلعب في بيضاني .. خليتو يمص وبليت صباعي ورحت على طيزو وبدأت ادعك خرمو براحه .. حسيت رامي اترعش من الحركه لكن ماتكلمش وكمل مص .. فضلت ادلك خرمو بصباعي وضغطت عليه وصباعي دخل بسهوله .. فضلت ابعبص في طيزو بصباعي ودخلت التاني ودخل بسهوله برضو .. شلت ايدي ورفعت رامي من على زبي . . . .
انا: اقلع هدومك
رامي من غير كلام قام وقلع هدومو وظهرلي جسمو الطري الابيض ومكانش فيه ولا شعرايه .. الواد كان طري وناعم زي النسوان وجسمو مليان شويه ودا الي مخليه زي المهلبيه .. نزل على السرير وخليتو في وضع الدوج ورحت من وراه وحطيت زبي على باب طيزو وضغطت زبي لما دخل للاخر . . . .
انا: احا انت طيزك واسعه كدا لي .. انت على كدا خول قديم بقا
رامي مردش وكان حاطت وشو في فرش السرير وساكت .. بدأت اتحرك وانيك طيزو وانا بهزها واضربو بخفه عليها .. اخيرا اهات رامي ظهرت ورفع وشو وسند على ايدو ولبقا يتهز قدامي وانا انيك طيزو . . . .
انا: اححححح اي اللبونه الي انت فيها دي ياض .. انت طلعت شرموط على الاخر
رامي وهو بيتأواه: اه انا شرموطتك .. نيكني كمان
انا: هنيكك وانيك عيلتك كلها دلوقتي .. هفشخ طيزك الطريه دي يا عرص
رامي: احححح كمان اشتم ونيك .. انا خول وعرص على الاخر .. نيكني ونيم امي واخت وعماتي وخالاتي .. متسبس طيز ولا كس لما تنيكو
فضلت انيك وارزع في طيزو ولفيت العب في زبو وادعك فيه ورامي هاج على الاخر وجاب لبنو في ايدي .. فضلت انيك لحد ما جبت لبني في طيزو وطلعت زبي وقعدت على السرير .. رامي نام على جمبو قدامي وكان تاني رجل وفارد رجل وخرمو باين واللبن كان نازل منو
انا: انت طلعت جاحد ياد يا رامي .. مش تقولي من بدري انك كدا
رامي: . . . . . . .


اسف على التأخير في نشر هذا الجزء فقد حدثت لي بعض المعوقات التي اخرتني عن اكماله مبكرا

+ شكرا لكل من اهتم وكل من علق وكل من تفاعل واتمنى لكم قراءه ممتعه



الجزء العاشر

بعد ما خلصت نيك .. رامي نام على جمبو قدامي وكان تاني رجل وفارد رجل وخرمو باين واللبن كان نازل منو
انا: انت طلعت جاحد ياد يا رامي .. مش تقولي من بدري انك كدا
رامي مردش وقام وباين على ملامح وشو انو زعلان .. لبس هدومو بسرعه وكان طالع من الاوضه
انا لاحظت كدا وقمت: اي ياعم انت زعلت ولا اي " رامي طلع من الاوضه وانا وراه " استنا يا رامي " لاحظت اني طالع من غير بنطلون " يادي النيله يابني اقف كلمني
رامي طلع وانا رجعت الاوضه لبست وانا بفكر " دا شكلو زعل .. طب وبعدين .. انا هسيبو شويه لما يروق أكيد مش هيفضل قافل كدا " .. فضلت الف في الشقه شويه وكانت الساعه لسه ٣ العصر .. لما حسيت نفسي زهقان اتصلت على خلود . . . .
انا: الو .. ازيك يا قمر
خلود: الحمد*** يا روحي
انا: انتي رحتي الكليه النهارده
خلود: لا
انا: طب بقولك اي .. انا قاعد في الشقه زهقان .. ما تطلعي كدا ناخد لفه مع بعض بالعربيه
خلود: انا اسفه بجد يا حبيبي مش هقدر اطلع .. انا في البيت جمب بابا .. عندو حمه شديده شويه وماما مش موجوده .. مفيش غيري جمبو
انا: الف سلامه عليه .. طب انا الي هاجيلك دلوقتي
خلود: تيجي فين بقولك بابا موجود
انا: وانا يعني هاجي اعمل اي .. هاجي واسلم على باباكي واقعد معاه شويه .. انتي مش قلتيلو انك معايا في الكليه وبتكلميني
خلود: اه قلتلو
انا: يبقا خلاص .. ولو سألني عرفت ازاي هقول اني كلمتك بالصدفه اسألك على الي حصل في الكليه النهارده عشان محضرتش وكدا وانتي قلتيلي انك محضرتيش عشان باباكي تعبان وانا من هنا عرفت وجيت ازورو .. بس كدا
خلود: طيب ماشي .. انا اصلا هعرفو انك جاي دلوقتي
انا: تمام .. يلا باي
خلود: باي
قفلت مع خلود ولبست هدومي ونزلت من الشقه ولما باب الاسنسير اتفتح لقيت ناديه موطيه قدامي بتمسح مدخل العماره وكانت بتتحرك وطيزها وبزازها قدامها بيرجو وشكلها هيجني .. انا كحيت وانا واقف عشان تاخد بالها اني موجود . . . .
ناديه وقفت: عمر بيه لامؤاخذه مخدتش بالي
انا: ولا يهمك يا ناديه *** يقويكي انتي بتتعبي كتير
ناديه: *** يعزك يا بيه
ناديه اتحركت عشان تعديني وهي بتتحرك رجليحا اتلوت من الميه على البلاط وكانت هتقع .. سندتها في اخر لحظه وجسمها الملبن كلو بقا بين إيديا .. ايدي الشمال مسكت دراعها من عند كتفها ورفعتها بسرعه وبقيت حاضنها تقريبا . . . .
ناديه: اااااااه يا رجلي .. مش قادره اقف
انا: سلامتك .. تعالي اقعدي هنا
اتحركت بيها نحية كرسي كان جمب الحيطه وبزازها في صدري وكنت حاسس بطراوتهم وحاسس بطراوة جسمها في إيديا .. زبي بقا زي الحجر في البنطلون . . . .
انا: تعالي اقعدي هنا كدا .. براحه
ناديه: معلش يا بيه عطلتك وتعبتك
انا: تعبك راحه يا ست الكل متقوليش كدا
ناديه قعدت على الكرسي وجابر جيه من برا . . . .
جابر: خير يا ناديه بتسرخي ليه
ناديه: اتزحلقت على البلاط وانا بنضف ولويت رجلي
جابر: مش تخلي بالك كويس
انا: حمد*** على سلامتكي بقا .. انا همشي عشان ورايا مشوار مهم
جابر: مع الف سلامه يا بيه *** يسهلك طريقك
طلعت من العماره ومشيت بالعربيه لحد بيت دكتور ايمن وطلعت وخبطت على الباب وخلود فتحتلي . . . .
انا ابتسمت: وحشتيني
خلود بتوطي صوتها: بس .. بابا هنا
صوت ايمن من جوا: مين يا خلود
خلود بترد عليه: دا عمر يا بابا " بصتلي " تعالا ادخل
دخلت ورحت على الاوضه الي فيها ايمن . . . .
انا: الف سلامه عليك يا عمي " كان نايم على السرير وقربت سلمت عليه وبستو وقعدت جمبو على السرير "
ايمن: تسلم و*** يا عمر يابني .. على عيني اهتمامك دا و***
انا: وحشتوني جدا و***
ايمن: وانت كمان ليك وحشه .. بس انا شايل منكو .. ووصل لامك واختك الكلام دا
انا: لي بس كدا
ايمن: يعني تسيبو البلد من غير حتا ما تودعونا بتليفون .. واعرف بعدين ان امك واختك اتجوزو ومفيش اي خبر عنكو .. انا زعلت بصراحه
انا: و*** ياعمي كل حاجه حصلت بسرعه وكنا متلخبطين جدا وملحقناش حتا نطبع كروت او نعمل بوست على النت .. دا احنا عرفنا موضوع الجوازه وبعدها بتلت ايام امي اتجوزت .. طب بذمتك هنلحق نعمل اي في التلت ايام دول
ايمن: ماشي ياعم اعتبرني مسدق .. يبقا سلملي عليهم وباركلهم بدالي .. وانا هظبط يوم كدا ويبقا اجي ازوركو انا وخلود وام خالد ولو خالد كان موجود هجيبو معانا
انا سمعت اسم خالد وسرحت
خلود دخلت علينا: تشربو اي
انا فقت من صوتها: هاا .. عملي شاي ماشي
ايمن: هاتيلي كباية عصير عشان اخد الدوا
خلود: حاضر
انا: صحيح الواد خالد عامل اي .. من يوم ما سافر يشتغل وانا مسمعتش عنو حاجه
ايمن: خالد بخير .. بدأ دراسه في الكليه وبياخد وردية شغل من الساعه ٢ الضهر للساعه ١٠ بالليل عشان يعرف يحضر في الكليه .. وبينزل هنا كل شهر يقعد تلت ايام ويرجع
انا: ***معاه
خلود دخلت ومعاها كبايتين وحده شاي والتانيه عصير لابوها .. ايمن خد الدوا وانا قاعد اشرب الشاي وقعدنا ندردش وخلود جات قعدت معانا وفضلت ساعتين عندهم اهزر واضحك مع ايمن وقام معايا وقفنا في البلكونه شويه وكان بيسأل على نظامنا انا وخلود في الكليه ووصاني على خلود بحكم انها معايا في نفس الكليه وجات خلود وفضلنا نتكلم شويه وخلود فكرتني ان امتحانات الفصل الاول الاسبوع الجاي . . . .
نزلت من عندهم وركبت العربيه وافتكرت موضوع الامتحانات وطبعا انا ميح على الاخر ولو دخلت كدا هسقط .. اتصلت على فؤاد . . . .
انا: الو .. اشطا يا فوفه
فؤاد: اي فوفه دي ياولد .. احترمني انا جوز امك
انا: والنعمه احلا فوفه في الدنيا .. صحيح امي عامله اي دلوقتي .. عملت الي بالي بالك
فؤاد: يابني انت لسه ماشي النهارده الصبح .. انا لحقت اعمل حاجه
نا: اه صح معلش مخدتش بالي .. طب بقولك .. في حوار مهم كدا عايز اسألك فيه
فؤاد: خير
انا: ليك حد في جامعة القاهره .. خاصه في كليتي
فؤاد: يعني مش كتير .. اشمعنا
انا: اصل امتحاناتي السبت الجاي وانا بيني وبينك ميح معرفش اي حاجه .. وطبعا مش ينفع اسقط
فؤاد: هشوفلك الموضوع دا وارد عليك
انا: تمام يا كبير .. معلش هتضطر تشغل واحد فاشل مع المحامي بتاعك لما تطفشو ?
فؤاد: دا انت اول كلمه هتسمعها منو هي ان القانون الي بتدرسو دا مش ليه اي دور او اي علاقه بحياتك المهنيه .. ف عادي انت اصلا هتبدا من الصفر معاه
انا: اشطا يا ريس .. متتأخرش عليا بقا زي ما قلتلك
فؤاد: هرد عليك بالليل
انا: تمام
قفلت مع فؤاد واتصلت بمنه وردت عليا بسمه صحبتها . . . .
انا: الو
بسمه: الو
انا: اي دا .. هي منه فين
بسمه: منه معايا في الشقه بس دخلت الحمام تاخد دش
انا: كنتو في معركه ولا اي
بسمه: ايوا
انا: وانا مش ليا نصيب ؟
بسمه: تعالا الحقلك شويه .. ولا اقولك .. انا هظبطك بس تعالا انت
انا: اشطا انا مسافة السكه واكون عندكو
طلعت بالعربيه على شقة اخو منه ولما طلعتلهم وخبطت بسمه فتحتلي . . . .
بسمه: حمد*** على السلامه
انا: تسلمي " دخلت وقفلت الباب "
بسمه: تعالا على الاوضه هنا
دخلت وراها واحااا من الي كان مستنيني .. لقيت منه ووحده تالته غير بسمه قالعين وعلى السرير في وضع 69 بيلحسو لبعض .. البنت التانيه كانت سمرا شويه بس عليها بزاز كبيره سابقه سنها وحلماتها غامقه جدا .. وجسمها طري ومربرب وحاجه عال العال . . . .
انا متفاجئ: احا .. مين دي .. هو في اي
منه والبنت الي معاها اتعدلو وبعدو عن بعض وهما باصين ليا ومبتسمين . . . .
بسمه: دي صحبتنا علياء
انا: بصيت لمنه: هو انتي مش قلتي انهم مش يعرفو بعض
منه ابتسمت وقامت وقربتلي: ما هما مكانوش يعرفو بعض بس عادي .. جالهم وقت وعرفو بعض
انا: ودا من امتا
منه: من حوالي اسبوعين
انا بضحك: يا غلبان يا سعيد " سعيد اخو منه " شقتك اتقلبت لبيت دعاره
التلاته ضحكو وبسمه ردت: انت جاي تقر في متعتنا ليه .. اسكت كدا وسيب نفسك خلينا ننبسط ونبسطك
انا: اديني ساكت وسايب نفسي ليكو .. اعملو الي يريحكو
علياء قامت من على السرير: منه قالتلي عنك وانا الصراحه سخنت من كلامهم وانا الي اصريت على جيتك دي وشاورت لبسمه تقولك في التليفون .. عايزه اشوف بقا كلامهم صح ولا اي
انا: اشطا .. اتأكدي برحتك
علياء شاورت لمنه وبسمه: بنات .. يلا اتحركو
علياء قربت وبدأت تبوس فيا ومنه وبسمه قلعوني هدومي وانا واقف وطلعو من الاوضه وسابوني معاها .. فضلت تحضن وتبوس وانا مسكتها تقفيش وعصر في بزازها الكبيره ونزلت على طيزها ادعكها واهزها .. علياء نزلت بإيدها على زبي تدعكو واحنا واقفين .. علياء شدتني من زبي وزقتني على السرير واترمت فوقي تحضن وتبوس وانا مستغرب من طريقتها العفويه .. نزلت على زبي ومسكتو تمص فيه وتلحسو وكانت خبره ومحترفه بطريقه عجيبه وقدرت تهيجني وحسيت نفسي هجيب ف شاورتلها تبطل .. علياء قامت وجابت شوية من ريقها وحطتهم على كسها وجات قعدت على زبي بكسها وفضلت تتنطط على زبي بسرعه جنونيه . . . .
انا: انتي مفتوحه كمان !!
علياء: ااااه .. الشرموطه منه حببتني في نيك الكس وخليتها تفتحني .. بقيت العب في كسي كل يوم بكل حاجه في البيت .. اااااه .. وصلت لإيد الشاكوش كمان .. يالهوي زبك يجنن
انا: انتي مجنونه
علياء: انا شرموطه .. عايزه اتناك كل دقيقه .. زبك كبير ودافي .. مش قادره استحمل .. ااااااااه
علياء اتشنجت وجابت ميتها .. اتقلبنا وبقيت انا فوقها وعليتء حضنتني وانا نازل طالع على كسها بسرعه وهي تصوت تحتي .. علياء غرزت ضوافرها في ضهري وخربشتني وانا اتألمت
انا: اه .. حاسبي عورتيني
علياء: نيييييييييك مش وقت دلع .. ولا انت من العال النوتيلا
انا: احا انتي اييه .. بلوعه ؟!!
فضلت ارزع في كسها لحد ما كنت هجيب لبني وسألتها . . . .
انا: اجيب فين
علياء: في كسي .. انا عامله حسابي وواخده حبوب
فضلت ارزع ونزلت لبني في كسها واترميت فوقها وانا بنهج .. فضلت شويه لما زبي نام وطلع من كسها واتعدلت ونمت جمبها على ضهري .. فضلنا شويه بعدين علياء قامت وراحت لزبي تمصو . . . .
انا: في اي تاني
علياء: اييي .. اوعا تكون فرهدت
انا: لا لسه بس الاتنين الي برا دول عايزين هما كمان
علياء: ملكش دعوه بيهم .. انت النهارده بتاعي
فضلت تمص وتدعك ونزلت تلحس بضاني تشفطهم وتطلع على راس زبي ويدعكها براحه لما عرفت تقومو تاني .. علياء خدت وضع الدوج وانا رحت وراها وحطيت زبي على خرم طيزها . . . .
انا: اي نظامك ورا
علياء: شغال
دخلت زبي وحسيتو اتشفط جوه .. الشرموطه طيزها واسعه وبلعت زبي بلع .. فضلت انيك فيها شويه براحه وشويه بسرعه ونزلت العب في كسها وابعبصها بصوابعي فيه وهي تصوت من الشهوه وانا بنيك في طيزها والعب في كسها وريحت على ضهرها وهي سانده بإيدها على السرير ومسكت بزازها بإيدي التانيه العب في حلماتهم واقرصهم وادعكهم وانا بلعب في كسها بالايد التانيه وبحرك وسطي انيك طيزها لحد ما جابت ميتها على ايدي وانا نزلت في طيزها واترمينا على السرير من التعب . . . .
علياء: انت هايل بجد .. انا متبسطش كدا
بعد شويه طلعت ولقيت منه وبسمه في الصاله على الكنبه ومنه لابسه الزب الصناعي وبتنيك بسمه في طيزها وبسمه بتلعب في كسها .. دخلت الحمام شويه وطلعت لقيتهم خلصو وبسمه وعلياء لبسو وكانو ماشيين . . . .
انا: على فين
بسمه ردت: انا ورايا مشوار .. عايزه انزل اشتري هدوم .. وعلياء مش ينفع تتأخر عشان اهلها بيسألو
علياء وبسمه مشيو ومنه جات عليا ودخلنا الاوضه ونمت في حضنها وانا بنيك بالبطيء واقولها كلام حب .. كانت اربع ساعات نار مع تلت شراميط مولعين .. بس لفت انتباهي تليفون منه الي رن وكان رقم غريب .. لما منه شافتو اتوترت وحسيتها اتخضت ومرضيتش ترد .. مركزتش معاها ولا سألت ونزلت انا وهي ووصلتها لبيتها وكان كل شويه تليفونها يرن وهي تفصل . . . .
رجعت الشقه ورنيت على رامي ومردش عليا وقلت بكره اقابلو في الجامعه واشوف اي نظامو .. على الساعه ١٠ كدا فؤاد اتصل بيا وعرفني انو كلم ناس في جامعة القاهره ووصل لعميد كليتي وعرف يتفق معاه وبعتلو اسمي رباعي وقال انو عايز اسمي من العشره الاوائل .. انا طلبت من فؤاد يقول ليهم اني مش عايز كدا وكفايه اكون جيد جدا بس .. وكمان اديتو اسم خلود وقلتلو ان لو قلت عن جيد جدا يرفعوها ولو زادت يسيبوها زي ما هي وطبعا من غير ما هي تعرف .. قفلت معاه وطلبت اكلة سمك وبعد نص ساعه الديليفري وصل واتعشيت ونمت . . . .
عدا الاسبوع الي قبل الامتحانات وانا بتنقل من نيك خلود لنيك منه وصحباتها وفي مره كنت انا وبسمه لوحدنا .. ورامي حاولت اتكلم معاه اكتر من مره لكنو مردش عبيا ولا عبرني ولا كان عايز يكلمني حتا . . . .
بدأت امتحانات ولما كنت بقعد في اللجنه وباخد كراسة الاجابه الاقيها مكتوه ومحلول اكتر من تلتين الاسأله وكان المراقب بيغمزلي .. عرفت ان فؤاد عرف يتصرف صح .. الامتحانات خلصت ورجعت الاسكندريه وبترحيب واحتفال من امي وولاء واحمد وفؤاد رغم ان النتيجه مطلعتش .. بعد ما ريحت من المشوار ونمت ليله صحيت تاني يوم وسألت على فؤاد ولقيتو ؤاح الشركه .. ركبت عربيتي ورحت عليه وطلعتلو وطبعا اول ما السكرتيره شافتني دخلتني على طول ومن غير نقاش .. دخلت لفؤاد وسمت عليه وقعدت . . . .
انا: اي ياعم .. انت مش قلت لو احمد رجع هتقعد انت ومش ليك دعوه بالشغل
فؤاد: ماهو فعلا دا الي بيحصل .. لكن في شوية اجرائات لازم تخلص وانا موجود
انا: طيب .. اي نظام امي معاك ونظام الي اتفقنا عليه
فؤاد: انا قمت بالواجب على الاخر
انا: ازاي
فؤاد: بسخنها كل ليله واوصلها لنشوتها واسيبها واتحجج باي حاجه .. غير كدا كنت بسمعها سكس بالليل وكنت بركز على الفيديوهات الي فيها الام وابنها وكنت بترجملها الي بيتقال كمان
انا: احااا .. وبعدين .. كان رد فعلها اي
فؤاد: اي في البدايه كانت رافضه فكرة موضوع القيديو ومش حابه الفرجه . لكني اقنعتها ان دا المحبوب والي الناس بتتفرج عليه كتير .. وكمان وانا بلعبلها في كسها والحسو والفيديو شغال كنت بجيب سيرتك واخليها تتخيل ان انت الي بتنيكها
انا: يا جماااالوووووو .. يعني جاهزه للنيك على طول
فؤاد: بس اسمع .. الكلام والتخيلات دي كلها بتحصل في السرير وفي ساعة شهوه بس .. لكنها مش طلبت كدا ولا انا اقنعتها بحاجه .. بس هي كانت بتهيج من الفكره وبتتكيف على الاخر ودا في صالحنا
انا: تمام .. بص بقا .. انا عايز البيت يفضالي انا وهي بكره .. ابعت ام عبير وبنتها لاي داهيه بعيد عننا
فؤاد: دي سهله .. وانا هقولها اني ورايا شغل وانزل من بدري
انت: لا انت هتكون موجود
فؤاد: ليه مش عايز تستفرد بيها
انا: لا مش هينفع .. هتكون صعبه وهتتعبني وممكن متظبطش كمان
فؤاد: امال هتعمل اي
انا: انا هطلع من البيت شويه على الضهر كدا .. وانت تقولها انك عايزها في السرير وتقنعها وتطلعو مع بعض .. بس هتسيب الباب مفتوح بحيث لما اجي ادخل يبقا ادخل من غير صوت .. وانت هتكون بتلعبلها او بتلحسلها وهي تحتك وتخلي ضهرها للباب .. بعدين انا هدخل براحه واهتم بقا بالباقي
فؤاد: بس انا كنت عايز الموضوع يتم وهي متعرفش اني عارف او رتبت ليه معاك
انا: اولا هتكون صعبه وهيكون في حاجز بينك وبينها يخليها تخاف انك تعرف او تكتشف الموضوع وبالتالي هيكون في مشاكل ما بينك وبينها ومابيني وبينها كمان .. وغير كدا انا لو حاولت اعمل كدا هتكون شبه مستحيله اني انيكها .. ولو نكتها هيكون غصب عنها ف وجوده هيساعد .. وبعدين انت هتتمتع على فكره معانا وهيكون منظرنا هدانا وهي ممتع وهتهيج انت كمان
فؤاد فكر شويه: امممممم .. ماشي .. اقتنعت
انا: اشطا .. يبقا بكره هننفذ .. واعمل حسابك في حباية منشك ليها عشان تكون هايجه اكتر وتسهل علينا الموضوع
فؤاد: تمام
اتفقنا على الي هيحصل بكره وفؤاد قالي ان ام عبير كانت عايزه تروح بلدها من فتره لكن مراحتش عشان احمد وولاء رجعو وانشغلت باستقبالهم وتجهيز البيت بتاعهم .. فؤاد فكرها انهها كانت عايزه تروح بلدها واقنعها وتاني يوم كانت ماشيه هي وعبير . . . .
صحيت يومها على الساعه ١٠ ونزلت لقيت فؤاد وامي قاعدين في الريسبشن قدام التلفزيون .. نزلت وسلمت وقعدت شويه .. بعدين غمزت لفؤاد وهو كمان غمزلي . . . .
انا: طب انا هقوم اشوف شوية عصير اشربها .. اجيبلكو معايا ؟
فؤاد: ماشي هاتلي معاك
ماما: استنا انا اقوم اجيب
انا: خليكي انتي انا قمت خلاص
دخلت المطبخ وجبت تلت كبايات وصبيت فيهم عصير تفاح عشان امي بتحبو .. وحطيت في كبايه منهم حبة المنشط وخدت العصير وطلعت .. رحت عندهم وناولت الكبايه بتاعة امي في ايدها واديت فؤاد كبايه وخدت كبايه وقعدت معاهم .. امي شربت كبايتها وفؤاد شرب وانا شربت .. فضلت نص ساعه وقمت ومثلت ان جالي تليفون وطلعت شويه ورجعت وعرفتهم اني هروح مشوار وهرجع العصر .. طلعت وركبت العربيه وبعدت شويه عن الڤيلا وركنت .. بعد نص ساعه فؤاد بعتلي على الواتس . . . .
فؤاد: احنا طالعين على الاوضه ونصايه ويبقا تعالا
فضلت حوالي نص ساعه ورجعت بالعربيه ومن غير صوت ركنت وطلعت على الاوضه وبصيت من الباب الي كان موارب لقيت امي على السرير ملط وضهرها للباب وفؤاد قدامها وبيلعب في كسها وكان في لابتوب جمبهم ومشغل فيديو سكس لشاب صغير مع وحده كبيره وعرفت انو فيديو لولد مع امو .. قلعت هدومي كلها وفتحت الباب بهدوء ودخلت وكنا ورا امي وساكت .. فؤاد شافني وبدأ حوار مع امي . . . .
فؤاد: اي رأيك في الفيديو
ماما بتتأواه وهايجه: حلو أويييي .. اااااه الواد زبو كبير وبينيك حلو .. ياريتو معانا
فؤاد: مين
ماما: الواد دا
فؤاد: الواد ولا عمر
ماما: اي حد .. عمر برضو زبو كبير .. احححححح انت بتلعب حلو اويييي
فؤاد: وانتي شفتي زب عمر فين
ماما: ساعات كان بيقعد في البيت بالبوكسر او ببنكلون ضيق وكان زبو باين وشكلو كبير وحلو
فؤاد: نفسك تتناكي منو؟
ماما: يااارييييييت .. كسي عايزو أويييي
انا هجت من الكلام وزبي بقا زي الحديد ووقفت جمبهم ولقيت امي مغمضه ومرجعه راسها لورا وفي عالم تاني .. شاورت لفؤاد يبعد وانا خدت مكانو بسرعه ونزلت الحس كسها . . . .
ماما: اااه .. كمان الحس كمان .. مبقتش قادره .. كسي مولع .. اوووووووفف
فضلت الحس والعب في بظرها وافركو وادخل صوابعي جوا كسها وكان كسها يجنن .. عليه شعر خفيف جدا وكان باين انو محلوق قريب .. وشفايفو منفوخه وورديه وبظرها احمر زي الدم من الهيجان .. فضلت الحس وخدت شويه من ريقي ودهنت زبي وانا بلحس بعدين قمت وايدي لسه على كسها وظبطت زبي على باب كسها من بعيد وايدي لسه عليه وضغطت عليه ودخل لحد نصو وزقيت امي ونامت على ضهرها وبقت تحتي و وفتحت عنيها وشافتني . . . .
ماما مخضوضه ولونها اتسحب: يالهوي !! عمر .. انت بتعمل اي .. ابعد عني كدا .. سيبني " بتحاول تبعد وتسحب نفسها بس انا اتحكمت فيها وثبتتها تحتي "
انا: وكلامك الي من شويه دا اي
ماما: يا عمر ابعد انا امك سييبني بقااااا .. فؤاد اعمل حاجه
فؤاد بصلي وبصلها وكلمها: انا معاه على فكره وانا الي اتفقت على كدا
ماما: اييييييه !! .. ازاي تعمل كدا
فؤاد: بصي يا حنان .. انتي نفسك في الجنس وتستاهلي الي يكيفك ويهتم بيكي .. بس انا مش عندي القدره اني اعمل كدا .. وكنت عايز حل اني ابسطك واكتشفت ان عمر كان نفسو فيكي من زمان ف رتبت للموضوع معاه
ماما متفاجأه وبصتلي: ايييه !! .. دا حقيقي
انا: انا من زمان وانا نفسي فيكي يا ماما .. انتي حلوه أوي وانا بهيج عليكي موت وكنت بحلم انك تكوني بين إيديا وحلمي اتحقق اخيرا
ماما: بس دا ميصحش .. انا امك ياعمر مينفعش كدا
فؤاد: ماهو طلاما ابنك يبقا كدا احسن .. عمر ابننا يا حنان واكيد سرنا مش هيطلع بره معاه
ماما: بس كدا مين......
انا قاطعتها: خلاص بقا يا ماما .. انا عايزك ونفسي فيكي ومش قادر امسك نفسي بجد
نولت ابوس شفايفها وبدأت احرك زبي في كسها ودخلتو للاخر .. حسيت امي بتقاوم لكن كانت هايجه بسبب المنشط وبسبب لعب فؤاد وزبي الي دخل في كسها .. امي ساحت تحتي مقوامتها اتعدمت خالص وبقت بتتأواه وانا ببوسها .. بدأت اسرع من نيكي في كسها ودالي كان ضيق ومولع على الاخر وبيزحلق من عسلها .. فضلت ابوس وامص شفايفها وانا بنيكها ونزلت ارضع بزازها .. فضلت العب في بزازها وامص حلماتها وامي بتتأواه ومغمضه .. عدلت نفسي ورفعت وسطها على حجري وبقيت انيكها وانا عادل ضهري وقاعد على ركبي وزبي في كسها .. فؤاد كان جمبنا بيلعب في زبو وبيتفرج .. عملتلو ليك بإيدي وغمزتلو وهو ضحكلي .. فضلت انيك في امي كس امي وهي تتأواه ونزلت العب في كسها وشاورت لفؤاد يجي يشاركنا .. فؤاد قرب ونزل يرضع بزاز امي ويبوسها وانا بنيك فيها وافرك بظرها وامي هاجت على الاخر واتشنجت وجابت ميتها وانا بنيكها .. شويه وسخنت انا كمان وجبت ميتي في كسها وريحت عليها وزبي لسه جوا .. بصيت ليها وهي فتحت عنيها . . . .
انا مبتسم: اتبستطي ؟
امي مردتش وغمضت عنيها ولفت وشها وعنيها دمعت .. قمت من عليها وعدلتها . . . .
انا: مالك يا ماما
ماما بتعيط وحاطه ايدها على وشها: من فضلكو العدو عني .. سيبوني لوحدي
انا: طب متزعليش طيب .. انا اسف
ماما زعقت وهي بتعيط: اطلعو بره
خدنا هدومنا انا و فؤاد وطلعنا وقفلنا الباب . . . .
فؤاد: اي مالها
انا: تلاقيها اتصدمت بس .. سيها وهي هتهدا لوحدها
نزلنا وفضلنا لاخر اليوم وامي رافضه تتكلم ولا تنزل من الاوضه ولا تفتح لحد .. انا وفؤاد نمنا في اوضتي لحد الصبح ولما صحينا حاولنا نكلمها لكنها قافله الباب ومش بترد علينا . . . .
فؤاد: كب وبعدين
انا: مش عارف .. طب الباب بتاع الاوضه دي مش ليه مفتاح تاني ؟
فؤاد: اه ليه .. هتلاقيه في اوضة عايده " ام عبير "
انا: طيب .. انا هاخدو وادخل عليها اكلمها واحاول اهديها واظبطها .. وانت خليك تحت هنا لما اطلعلك
فؤاد: طيب
خدت المفتاح ورحت فتحت الباب .. كانا قاعده على السرير ولابسه روب من بتوع الحمام وكانت قاعده وبتبص على الابجوره جمب السرير وشكل الدمع على خدودها نشف . . . .
انا على الباب: ماما .. ممكن نتكلم شويه
امي مردتش وانا دخلت وقفلت الباب ورايا ورحت قعدت جمبها . . . .
انا: بصي يا ماما .. انا اسف على الي حصل دا .. بس بجد انا كان نفسي فيكي من زمان .. وكنتي بتصعبي عليا لما اشوفك يوم عن يوم بتكبري وجمالك وجسمك دا يروح كدا .. وكمان شهوتك الي كاتماها جواكي دي بتزعلني وكل قدي من الي حصل اني اديكي المتعه الي تستاهليها
ماما دمعت: يا عمر انت ابني وانا بحبك .. الي حصل دا مينفعش يحصل ابدا .. والي انت بتقولو دا مكانش لازم يحصل .. مكانش ينفع تبصلي بالطريقه دي
انا قربت منها وحطيت ايدي على كتفها وشديتها شويه . . . .
انا: غصب عني يا روحي .. انتي الي حلوه بزياده .. مقدرتش على جمالك
شديتها لحضني براحه وخدت راسها بين دراعاتي وبطبطب على كتفها . . . .
انا: انا اتمنالك السعاده دايما واتمنا تتبسط في حياتك على طول
ماما بتعيط في حضني: وانا كمان عايزام تكون احسن واحد وتتبسط في حياتك دايما .. بس الي حصل دا
انا قاطعتها رفعت راسها وبمسح دمعها: الي حصل دا عشانك انتي .. وعشاني انا كمان .. انتي مش بتقولي انك عايزاني اتبسط في حياني
امي هزت راسها بالايجاب
انا: وسعادتي وانبساطي معاكي انتي .. انتي وبس
ماما: بس يا عمر
انا: مفيش بس .. انا بحبك وعمري ما هقدر انسا الي حصل ولا هقدر اقاومك .. ولو عايزاني ابطل كدا يبقا هسافر وهبعد عنك خالص ومش هرجع عشان ترتاحي
ماما: لا .. متبعدش عني ..
انا: ماهو انتي الي عايزاني ابعد اهو
ماماى: لا مابعدش .. انت ابني وانا بحبك ومش هقدر على فراقك
انا: وانا كمان .. مقدرش اعيش من غيرك .. الساعات الي بقضيها في القاهره هناك بتبقا عذاب من غير طلتك كل يوم الصبح
قربت من شفايفها وبقيت ابوسها براحه وغبنا في بوسه طويه ورومانسيه .. حسيت امي بتتجاوب معايا في البوسه .. نيمتها على ضهرها وانا ببوسها وهي كانت مسلمه .. نزلت على رقبتها ابوسها وابوس خدها وانا مع كل بوسه بقولها بحبك وهي كانت بتبتسم بهدوء وشكلها متقبله الي بعملو .. نزلت على الروب وفتحتو وكانت مش لابسه حاجه تحتو .. نزلت على بزازها ارضعهم وامص حلماتها واعضعضها والف حوليها بلساني وافركها وامي هاجت واهاتها المكتومه طلعت .. فكيت حزام الروب وكشفت جسمها كلو ونزلت بإيدي لكسها العب فيه وادخل صوابعي ولقيتو غرق في عسلو وامي هاجت واهاتها عليت .. نزلت على كسها الحسو براحه والعي في بظرها .. نزلت لخرمها ادلكو بإيدي والحسو وانا بلعب في كسها وهي عجبتها الحركه وهسيتها هاجت اكتر وكانت مستمتعه .. فضلت شويه الحس كسها وبعدين نزلت بنطلوني وطلعت زبي ودهنتو من ريقي ووقفت قدام كسها .. كانت رجليها على الارض وهي نايمه على السرير وانا واقف على الارض .. بصيت ليها وانا موجه زبي لكسها وسألتها . . . .
انا: ممكن
ماما بصتلي وفهمتني وابتسمت: ممكن
دخلت زبي في كسها براحه واحححححح على سخونتو .. كان ضيق شويه بس كان جميل جدا واحساس رهيب ونار دبت في جسمي كلو للاخر .. الفكره نفسها كانت مهيجاني .. بصيت لامي الي اهاتها عليت لقيتها مبتسمه ومغمضه وبتتلوا تحتي .. بدأت احرك وسطي طالع داخل وامي بدأ يطلعلها صوت . . . .
ماما: اححححححح زبك حلو أوي .. كمان دخل كمان .. ااااااااه يااااني
انا: كسك حلو أوي يا ماما
ماما: كلو عشانك يا حبيبي .. انا كلي ملكك
بدأت اسرع في النيك ونزلت ابوسها في شفايفها وامي حضنتني وبدأت هي الي تبوس وتحضن .. نزلت على بزازها وامي فاقت ومسكت بزازها ووقفتهم في وشي وانا مسكت حلماتها العب فيهم وارضعهم . . . .
ماما: فكرتني لما كنت برضعك وانت صغير .. كنت بتحب تلعب في بزازي بلسانك وانت بترضع كل شويه تعيطلي عشان ترضع
انا: مانتي بزازك حلوه .. اعمل اي يعني مش ذنبي
فضلت ارضع وانيك فيها بسرعه وقمت العب في كسها وانا بنيكها وجابت ميتها مرتين .. طلعت زبي وقلبتها وطلبت منها تاخد وضع الدوج ورحت من وراها ودخلت زبي في كسها من ورا .. امي اتأوت وكانت هايجه على الاخر يومها وانا وراها بنيكها ومبسوط اني وصلت للي انا عايزو اخيرا .. فضلت انيكها اكتر من ساعتين يومها ونزلت تلت مرات .. مرتين في كسها ومره على بزازها .. وسألتها لو ممكن تحمل وقالت ان الدوره بطلت تيجيلها من زمان . . . .
ام عبير رجعت بعد يومين وطبعا عبير كان ليها حقها من النيك متشال على جمب . . . .
عدا شهر الاجازه ونكت امي فيه كتير .. تقريبا كنت مبعديش ليله غير لما انيكها .. ولما بدأت الدراسه ورجعت الشقه بتاعتي وقابلت جابر ومراتو الي كانت مجنناني بجسمها القشطه .. طلعت الشقه وافتكرت رامي واتصلت عليه يوم ما وصلت ومردش عليا .. فكرت ارحلو اسأل عليه في شقتهم وفعلا رحت وخبطت عليهم . . . .
مريم من ورا الباب: مين
انا: انا عمر
مريم فتحت: اهل وسهلا
انا: اهلا بيكي .. هو رامي هنا
مريم: لا هو نزل من شويه
انا: طيب ماشي يبقا اجيلو وقت تاني
مريم: ماشي .. تحب اقولو حاجه لما يجي
انا: لا انا يبقا هاجيلو بعدين
رجعت شقتي وقعدت شويه وتليفوني رن وكانت منه
انا: الو .. ايوا يا منه
منه: ايوا يا عمر .. انت جيت من اسكندريه؟
انا: اه .. لسه واصل من ساعه تقريبا وفي الشقه قاعد اهو
منه: طب ممكن نتقابل دلوقتي .. في مشكله كبيره حصلت
انا: مشكلة اي
منه: مش هينفع على التليفون .. لازم نتقابل
انا: طيب انتي فين
منه: انا نزلت من البيت اهو اقابلك في كافيه ****
انا: تمام انا هلبس وانزل دلوقتي
قفلت مع منه وانا مش فاهم حاجه .. لبست هدومي ونزلت خدت العربيه ورحت على الكافيه .. رحت ولقيت منه قاعده ومستنياني .. قعدت قدامها على الترابيزه . . . .
انا: خير في اي
منه: انا في مصيبه كبيره
انا: طب احكيلي في اي
منه قربت ووطت صوتها: فاكر الواد الي قلتلك عليه انو فتحني
انا: اه فاكرو مالو دا ..............



إلى هنا نصل لنهاية السلسله الثالثه من القصه
انتظروني في السلسله الرابعه خلال هذا الشهر
+ تابعوني لرؤية قصتي الجديده سيتم نشرها خلال يومين او ثلاثه من الآن
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ام راجا قصص سكس محارم 0 699
ن قصص سكس محارم 0 2K
ا قصص سكس محارم 1 4K
ا قصص سكس محارم 0 2K
ا قصص سكس محارم 0 994
ا قصص سكس محارم 0 1K
ا قصص سكس محارم 0 4K
ا قصص سكس محارم 0 1K
ا قصص سكس محارم 0 1K
ا قصص سكس محارم 0 2K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل