مكتملة من الألف إلى الياء عائلة عاهرة | السلسلة الأولي | أثني عشر جزء (1 مشاهد)

ا

ابيقور

عنتيل زائر
غير متصل
عنوان السلسلة .. من الألف إلى الياء
--قصة عائلة عاهرة--
الجزء الأول ..الاكتشاف
هذه القصة لا تمثل ميولي , أنا لست ديوثا أو راغبا في لحم محارمي إنما هذه القصة سأرويها بلسان صاحبها , قصة حقيقية عاشتها حيطان شقق و فيلات مدينة بنزرت الساحلية الجميلة,
انا بسام من سكان مدينة بنزرت القريبة من العاصمة ,مدينة هادئة على الساحل و تحيط بها الغابات ليكون المشهد خلابا سارقا للألباب , و لكني من مواليد طرابلس في ليبيا لأبوين تونسيين ,
حياة أمي الحبيبة التي أنجبتني في سن الحادية و العشرين مع مراد الأب الصنايعي الذي عمل في ليبيا منذ سن الثامنة عشر و حتى تزوج زواج أقارب بأمي و عاد لليبيا للعمل , يكسب أبي المال الوفير
كأي صنايعي يتواجد في التراب الليبي , لكن والدتي كانت رافضة للبقاء هناك لأن نمط الحياة يختلف بين تونس و ليبيا و هي لم تنجح في التأقلم مع الوضع الجديد خاصة بعد انجابي , لقد كان الوضع صعبا عليها لوحدها ,
لجأ والدي لجلب خدامة من جنسية افريقية لكن حتى هذا لم يكن ناجحا مع أمي لنعود لتونس و بالتحديد بنزرت و نعيش في شقة على وجه الكراء , أما والدي بقي هناك لأن الرزق وفير و كان يرسل لوالدتي ما تحتاجه من مال ,
و كان يكرر الزيارات بين مرة و مرتين في الشهر و نتبادلها أحيانا بما أننا كنا نسافر في اتجاه ليبيا لنقضي بعض الأيام معه هناك ...
صار عمري 17 شو اب متفوق في دراسته لكنه صار يعرف الجنس بشكل دقيق و مفصل , صرت أشاهد أفلام الإباحة بشكل مستمر , و تسيطر على خيالاتي و مناماتي مشاهد الجنس المختلفة فيها حتى
مشاهد جنس يجمعني مع والدتي , أول مرأة في حياتي و قصة حبي لها تتجاوز المعقول فأنا لم أجد سواها في حياتي , كانت لدي كل الإمكانات التي يحتاجها الشباب في مثل عمري , أملك هاتفا من الطراز العالي
و كومبيوتر مخصص للألعاب , كل الظروف مهيأة بفضل عمل والدي , الذي و رغم كل الظروف التي تعيشها ليبيا الشقيقة إلا أنه واصل العمل باستمرار لتوفير الماديات في عصر الماديات بامتياز
حياة المراة الجميلة من النوع الفاخر للنساء اللواتي يتميزن بجسم ممشوق , أفخاذ عريضة تتمنى الغوص بينها و اشتمام رائحة كسها الفواحة , لها طيز تجنن أي زبر في كل أصقاع العالم , طويلة و ليست قصيرة ,
كرشها ليس بارز لكنه منتفخ ذا صرة بارزة , أثداء متوسطة الحجم متناسقة مع حجم كرشها , جسم يشعل النار في أحلامي أثناء احتلامي , كان شغل الشاغل الجنس في ذلك السن , كنت أفكر كيف يقدر والدي على فراق أحضان والدتي الغاية في الجمال
كنا نقيم في شقة على واجهة البحر و كان المنظر ساحرا , و تقيم في نفس العمارة مدام إيمان استاذة فرنسية في المعهد الذي أدرس فيه و هي امرأة في سن والدتي لكنها تزوجت قبل الأربعين بقليل من دكتور وسيم اسمه دكتور نادر ,هو دكتور أمراض نسائية , علاقتنا بهم
كانت علاقة صداقة نتبادل فيها الزيارات أو تذهب والدتي لشقتهم حيث تجمع بين أمي و ايمان علاقة قرابة و أمي هي من نصحتها بالإقامة في هذه العمارة عند زواجها بالدكتور نادر ...
كنت أعتقد أن العلاقة لا تتجاوز الصداقة حتى حصلت المفاجأة يوم قالت لي أمي أنها ستذهب لشقة ايمان , كان ذلك في فترة الظهيرة حيث عدت للمنزل للغداء , و كان لدي حصة رياضة بساعتين في المعهد ,و أنا أحب هذه الحصة
لأنها مسائية و لا حصص غيرها طيلة المساء , قلت لها أن تذهب و أنا سأذهب للمعهد كالعادة
لكن شاء القدر أن يتغيب الأستاذ و أن أشاهد جارتنا ايمان في المعهد و هي استاذة به لكنها لم تعتد اعطاء حصص في ذلك المساء , و بما أن ايمان في عملها ,لمن ذهبت أمي في شقة الجيران ,
هذا ما خطر على بالي مباشرة لأسرع في اتجاه العمارة و أصعد لشقتنا فوجدتها فارغة , وقفت أمام باب شقة الجيران و هي تقابل باب شقتنا مباشرة , أتذكر أني رأيت مرة ايمان تفتح الباب من مفتاح تخبأه بجانب زربية تفترشها أمام بابهم ,
كنت أحاول أن أكون هادئا لأقصى درجات لكن كل تفكيري كان جنسيا كأي مراهق في ذلك السن متأثر بقصص و أفلام البورنو و أحيانا قصص المحارم و أفلامها التي تجمع بين الأم و الإبن في سرير واحد أو قصص الخيانة و الجوع الجنسي
الذي يقود للرذيلة , كانت أفكار تقودني للتسلل إلى منزل إيمان الأستاذة التي لمحتها في المعهد وقت وجودي أمي في بيتها ...
فتحت الباب بهدوء كبير , و الشقق في العمارة تتشابه في هندستها , حيث يوجد مدخل طويل و على الجانب الأيسر الصالون , أما غرف النوم فهي على الجانب الأيمن و يقابلك الحمام , كنت أسير على أطراف أصابعي ,
كلي تركيز علني أسمع صوتا , زدت في التقدم لأسمع صوت أه تذيب القلب تخرج من غرفة على الجانب الأيمن , تلتها صوت ضحكة أعرفها , ضحكة أمي , و صوت الدكتور نادر,
تمنيت حينها لو زلزلت الأرض تحت أقدامي و ابتلعتني , هل أنا في حلم أو غيب , هل مازلت في أحد خيالاتي الجنسية أو مشاهد النيك شيطرت على كل تفكيري , وقفت مكان مصدوما من تكرر الضحكات و الأهات الخفيفة ,
تسمرت مكاني لا أعرف هل أتقدم لأفضح عهر والدتي , هل أنتقم لشرفي من هذا النذل الذي يهتك عرضي في غرفة نومه , هل ألقي بنفسي من أقرب شباك حتى أغادر هذه الحياة التي ستنقلب بسبب حياة أمي ,
كنت أفكر و أفكر دون توقف , تمر الدقائق و معها تنطلق الأصوات و أنا لا أحرك ساكنا , أنا في حالة شلل واضح , توقفت الأصوات لبرهة , ثم تأكد ناظراي مما سمعته أذناي , أمي تسير امام نادر و الاثنان عاريان كما ولدتهما أمهما و ممسكان بيدي بعضهم البعض كأنهما في حالة حب
و دون الالتفات وراءهم , كنت قد اختبأت وراء مزهرية عملاقة في مدخل بيت الدكتور النادر و أنا أشاهد هذا المشهد الذي غير مجرى حياتي ...
انغلق باب الحمام على نادر و امي , سيكتمل مشهد الخيانة بحمام كأنهما في شهر العسل , احساس غريب انتابني ما بين الحزن من هذا الاكتشاف فأمي المرأة الشريفة العفيفة هي في الواقع شرموطة الدكتور نادر , و احساس اخر بالرغبة
أشعر أن زبري انتفض داخل البوكسر و صار منتفخا يريد مغادرة مكانه , أشعر برغبة في لحم أمي المحرومة و قد رأيته عاريا أمام رجل غريب , شعرت أنني الأولى به لثواني , قبل ان تتملكني نوبة من هستيريا البكاء و غادرت الشقة غير مباليا هذه المرة إن سمعا صوت الباب
أو لا , أعدت المفاتيح مكانها تحت الزربية و اتجهت لشقتنا , دخلت غرفتي , أحكمت إظلامها و أغلقت بابها و دخلت سريري بين مشاهد أمي العارية و الدكتور نادر و بين رغبة في الانتقام لشرفي الذي انتهك ...
كانت ساعات عصيبة , سمعت الباب الخارجي للشقة و هذا يعني أن أمي عادت من منزل عشيقها , أسمع صوت مشيها وسط الهدوء , هي أحست بعودتي للمنزل , حاولت فتح الباب , نادت باسمي , تظاهرت بالنوم و أنا دموعي تملئ خداي ,أذرف دموعي على شرف ضاغ و انتهك,
بدموع عن قصة شرف أم تهاوت عن احترام فقد في شقة ايمان و زوجها الدكتور اللعين , احساسي يقول أنه ليس الأول و ليس الأخير , أمي تعيش 17 عاما لوحدها دون رجل همه الوحيد المال , لم تطلب الطلاق و لم تشتكي من غيابه , كيف لم أفكر يوما في هذا و أنا الذي قرأت و شاهدت
قصصا بمثل شعر الرأس عن الحيانة الزوجية , مالذي يميز نادر عن غيره أم هو نزوة عابرة لامرأة صارت تتلذ الجنس الحرام في غياب زوجها و تتظاهر بالرضا في حضوره القليل مرة أو مرتين في الشهر و أحيانا أقل حضورا من هذا , تذكرت العمارات و الشقق التي استأجرناها,
تذكرت الجيران , منذ عودتها من ليبيا أمي سكنت عديد الشقق في عديد المناطق من مدينة بنزرت من أهالي المدينة و من خارجها و كانت لديها علاقات كثيرة و خصوصا مع زوجات الجيران , علاقات تشبه علاقتها بإيمان فهل يوجد لها علاقات تشبه علاقتها بنادر ,
تذكرت المحامي مجدي صاحب العمارة الأولى و كان جارا لنا و هو أعزب كما أذكر أن نساءا كثيرات كن في شقته و قد تكون بينهن أمي و تذكرت سعيد النجار الرجل الذي زارنا كثيرا في غيابي لصنع بعض الموبيليا قد يكون من الذي عاشروا والدتي معاشرة الأزواج لفترة ما ,
وصلت تفكيراتي الجنسية لرؤية والدتي بين احضان عم رابح فراش العمارة الذي تكرمه والدتي ببعض الدنانير لقاء خدمات قد تكون جنسية , أفكار أشعلت نيران الغيرة و الرغبة الشهوة و الرفض , أشعر أنني في حالات جنون , منتشي بالمشاهد الجنسية التي أراها في مخيلاتي
و فاقد للرجولة و شرفي ينتهك في غيابي و غياب أبي ...
مرت الساعات و لم أشعر بها بعد أن نمت ,استيقظت على طرق أمي الباب و مناداتها لي
-بسام افتح , شنوا فما , ما تفجعش أمك , افتح الباب يعيش ولدي
حسيت بقلقها و بتلقائية الابن , وقفت من السرير و فتحت الباب , رؤية والدتي و القلق يغزوها , جعلني أرتمي مباشرة بين أحظانها و الدموع تتساقط سقوط الثلوج
-أمي أنا نحبك , انتي كل شي في حياتي
-و انت حياتي بسام
قالتها و حطت يديها على وجهي و نظرت لي و قالت
-خير , مالك , شنوا فمة , احكيلي , علاش مسكر الباب على روحك
نزلت راسي للأسفل , شعور العار , هل أواجه أمي بما اقترفته من عهر أو أصمت مخترعا موضوعا آخر , عادت صورتها عارية و صوت ضحكاتها لدماغي , أشعر بتضارب الأحاسيس تجاهها , أنا أشعر بالانهيار , أنا أشعر بالانفجار, أشعر بالغيض , أشعر بالحب و القهر
أنا في حالة شيزوفرينيا حقيقية , أحاسيس متناقضة تخنقني, صور أشعلت زبري الذي وقف في ثواني لحديد ثم يهدأ و يعود للإنتفاض , حالة الحيرة , هل أنا بين أحضان أمي مثال الشرف و النقاء أم بين أحضاني حياة شرموطة نادر جارنا و ما خفي كان أعظم
لم أتمالك أعصابي أكثر من ذلك لأصيح في وجهها
-أمي , شفت كل شي بعيني , شفت كل شي و ايمان في المعهد و انتي في الشقة مع نادر , شفت كل شي امي
و انهرت لأسقط على ركبتي و أنا أبكي و أشهق من البكاء و أمي مصدومة من الكلام الي سمعته مني , كان واضح عليها الصدمة , كانت واقفة بنفس الوضعية دون تحرك و دون حتى الهمسة ,
-علاش يا أمي , علاش هكة
كانت كلماتي بمثابة السيف في حلق أمي , انهارت صورة الأم الفاضلة , الأم المدرسة في أعين ابنها , انهارت و أخذت صورة الأم الفاسدة القحبة مكانها , عم الصمت أرجاء المكان على مشهد أنا على ركبتي أبكي و أنحب و امي واقفة متسمرة في مكانها ...
نهاية الجزء الأول


الجزء الثاني .. الإغتصاب
أعلم أن العديد منكم وجد الجزء الأول ممل لأنه منقوص من عامل الوصف و لم يتواجد فيه الكثير من الوصف لحالات السكس المحارم و ما إلى ذلك , لكن هناك منهجبة سرد القصة , الجزء الثاني سيعجبكم أكثر و بقية الأجزاء كذلك كونوا في الانتظار
من الألف إلى الياء قصة عائلة عاهرة ...
أنا بسام محدثكم من تونس و بالتحديد من مدينة بنزرت , أملك ملامح والدتي تقريبا فهي أصيلة لهذه المدينة و التونسيون يعرفون مدى جمال فتيات بنزرت , العيون العسلية و الشعر الأشقر الناعم , أنا وحيد أمي و أبي و سمتني والدتي على اسم شقيقها الذي مات فترة تواجدها في ليبيا مع أبي,
ولدت في طرابلس حيث ازدهرت صنعة والدي حرفي الكهرباء المتقن لعمله و الناجح فيه , لكن والدتي رفضت البقاء في ليبيا لاختلاف طريقة العيش بين البلدين الجارين , المهم أنني عشت حياة مدللة , ابي يرسل شهريا مبلغا محترما يجعلنا تقريبا من الطبقة المتوسطة و ممكن أعلى قليلا ,
أطلب فيلبى لي الطلب , منذ سن الثالثة عشر قمت بالانخراط في نادي رياضي أمارسه فيه رياضات الدفاع عن النفس , كنت أجد ظالتي في الرياضة , في سن السابعة عشر طولي تقريبا 180 صم و وزني 72 تقريبا و جسمي متوسط , كنت أمارس كثيرا العادة السرية ,
كنت أعيش مع أمي لوحدنا لذلك كانت ترتدي ملابس تظهر مفاتنها , و لم أفكر يوما في مفاحشتها لكن الأحلام و الاستحلام جعلني أفكر في التجسس عليها أحيانا , لم أشك يوما في سلوكها , فهي امرأة مثقفة و مثال للأخلاق العالية و الدمثة , أمي جسمها جميل , هي دبدوبة و لأنها طويلة يجعلك
تستمتع برؤية جسدها فقط دون لمسه , حتى ملامح وجهها البنزرتية الأصيلة تجعلك تعشق امتصاص رحيق شفاهها الوردية المنتفخة طبيعيا , والدتي طباخة ماهرة , امرأة بيت شاطرة , كرّست اهتمامها في تربيتي لكنها لم تهمل يوما جمالها الأخاذ فهي أربعينية بملامح عشرينية , بدر البدور هكذا أسمي
حياة أمي ذات الصدر المتوسط و الانحناءات الخطيرة , يرهقني وجودها جانبي فأنا أعيش الانفصام بين احساس الأمومة و احساس الرغبة الجنسية التي تدغدها نسمات عطرها اللذيذ , إلى أن جاءت تلك اللحظة التي تسللت فيها شقة الجيران و سماعي ضحكات والدتي بين أحضان نادر الجار ,
لحظة غيرت مجرى حياتي و أدت إلى المواجهة التي انتهت الى صمت مدقع ..
لم أتمالك أعصابي أكثر من ذلك لأصيح في وجهها
-أمي , شفت كل شي بعيني , شفت كل شي و ايمان في المعهد و انتي في الشقة مع نادر , شفت كل شي امي
و انهرت لأسقط على ركبتي و أنا أبكي و أشهق من البكاء و أمي مصدومة من الكلام الي سمعته مني , كان واضح عليها الصدمة , كانت واقفة بنفس الوضعية دون تحرك و دون حتى الهمسة ,
-علاش يا أمي , علاش هكة
كانت كلماتي بمثابة السيف في حلق أمي , انهارت صورة الأم الفاضلة , الأم المدرسة في أعين ابنها , انهارت و أخذت صورة الأم الفاسدة القحبة مكانها , عم الصمت أرجاء المكان على مشهد أنا على ركبتي أبكي و أنحب و امي واقفة متسمرة في مكانها ...
و انتهى على هذا جزءنا الأول للقصة
-بسام . يعيش ولدي اقف
و حاولت أمي تسندني حتى أقف, كنت منهارا تماما لما اكتشفته في هذا اليوم المشؤوم , تمالكت نفسي و نهضت , نظرت لوجه أمي , و تحولت نظراتي من حزن لغضب , الشر يتطاير من عيني
-من اليوم علاقتنا ستتغير
ثم دفعتها بقوة , و رغم ضخامتها إلا أنها سقطت أرضا , الشيطان يجبرني على فعل الشر , صرخت متألمة و لكني لا أسمع لها صوتا و لا أشعر إلا في رغبة في هتك شرفي بأياديّ بعد رؤيته يهتك بأيادي الغير , فتحت سروالي و صار زبري منتصبا , تخلصت منه , وسط صدمة و استغراب
-بسام اش تعمل , بسام عيش ولدي فيق , بسام
و انا في عالم آخر , أنا أصلح الخطأ بالخطـأ بل و أتمادى فيه , أنا أشرع في هتك شرفي , أنا سأغتصب أمي و لا رجعة في القرار , ,كنت واقفا و زبري يتدلى عاريا أما أمي التي على الأرض , تتوجع و منهارة من المشهد , هاجمتها , انقضت عليها ,
أقطع الجلباب الأسمر الملتصق بأردافها و الذي عليه آثار الكيلوت القطني العريض , هي تحاول الاستنجاد بأي شيء لكنها عاجزة أمام ثور هائج هو ابنها , حاولت الهرب نحو غرفة نومها لكني التصقت بها و بقوة دفعتها للأمام بعيدا عن الباب حتى لا تغلقه
-بلاش فضائح يا حبيبي , أرجوك أرجوك بلاش فضائح
-الي شفته في بيت نادر كان أكبر فضيحة في حقي و في حق العايلة
-نترجاك توقف , الشيطان مسيطر عليك , أنا أمك ارجوك توقف
-أمي و باش نستفعل فيك لين تنسى القحب و العهر الي انتي فيه
أول مرة نكلم أمي بهذه الطريقة و أول مرة أضربها و أهينها , الشيطان تملكني و جعلني أواصل التلذذ باغتصابها كأنها عاهرتي الليلة و ليس والدتي
كان أمي تبكي و تتوسل و أنا لست مبالي , قطعت الجلباب و مهما حاولت ان تغطي جسدها العاري غير أنها لم تفلح و كان صدرها تقريبا واضحا و صرتها و الكيلوت الذي هجمت عليه مقطعا اياه رغم رفسها و عدم انصياعها
كنت أقوى من المعتاد , كنت كالثور الهائج في شوارع اسبانيا , لا قوة على وجه الأرض تستطيع ايقافي عن اللحظة
ضربتها بقوة على رأسها و قلت بالحرف
-باش انيكك يعني باش انيكك
و سيطرت عليها بالانقضاض فوقها و احكام القبض على يديها , بللت زبري ثم حاولت اسكانه كسها النجس لكنني لم اقدر فهي أول ممارسة لي و مع من مع امي حبيبتي الأولى , كانت تحاول الابتعاد من الأسفل , ضربتها أقوى من المرة الأولى
أول مرة أرى الخوف في عيون أمي , توقفت فجأة عن الصراخ و العويل و بقيت دموعها تنهمر على وجنتيها , كنت المسيطر عن الموقف , دون تفكير أسكنت زبري كسها و بدأت الرهز بكل ما أوتي لي من قوة , نعم زبري وسط الكس الناعم ذو الشفرات فاتحة اللون ,
كس لا يحتوي على شعرة واحدة هدية منها لعشاقها ,زبري في أعماق الرحم الذي خرجت منه لحمة للحياة , لحمة من رحم حياة الذي يتلذذ طعمه زبري ,زبري كان طويلا منفجرا في الطول و العرض في تلك اللحظة التاريخية ,
كانت حياة أمي جثة هامدة , الدموع تنهمر و هي متصلبة تحرك رأسها رافضة فقط , و انا اتمتع بمشاهدة جسدها , و مع سيطرتي , أحسست أن العقاب يجب أن يكون أكثر ألما لهذه العاهرة , أخرجت زبري من أحشائها و أدرتها بقوة يدي , صارت طيزها الضخمة الفخمة أمام أبصاري ,
غصت دتخلها مشتما اياها , كسها واسع صحيح , لكن طيزها مغلقة , أعتقد جازما أن حياة لم تذق طعم نيك الطيز رغم خبرتها الجنسية الواسعة , تلذذت طعم ألمها , بللت زبري و قلت
-سيكون عقابك قاسي يا حياة , سأفعل ما يشتهيه منك كل الرجال , سأفوز بعذرية طيزك الفخمة
تزايد صوت بكائها لكني مصاب بالطرش في هذه اللحظات
-سأتلذذ عقابك يا حياة , يا قحبة يا شرموطة
كان زبري مبللا للغاية بريقي و حاولت ايلاج زبري من الخلف , لكن خرم طيزها كان ضيقا للغاية , حاولت إدخال إصبعا واحد فطاوعتني هذه المرة
-يتسع لإصبع أيتها القحبة
, كنت أتفنن ببعبعصتها من خرم طيزها الذي ضار جاهزا لاستقبال إصبع ثاني , بللت الإبهام و حاولت توسيع خرم طيزها كانت أصواتها تعلو مع كل ادخال فوضعت قطعة قماش في فمها لكي لا يسمعنا الجيران , كانت مغلقة عيناها و الدموع لا تتوقف ,
أحسست أن خرمها صار جاهزا لاستقبال رأس زبري الغليظ, نظرت إلى وجهها مطولا , واصلت جمودها , بللت رأس زبري و أدخلته فوهة طيزها الساخنة , كان احساس مختلفا عن احساس نياكة كسها التي لم تدم سوى بضع دقائق , ما أن دخل الرأس
الخرم حتى أحسست بدفئ كبير يخرج منه , اشتهيت لعقه , كان ورديا غامق اللون لا تحيط به شعرة كما كان بارزا كثقب صرتها الفاتن , لكن الحالة الحيوانية التي تحولت لها جعلتني عنيفا أتلذذ التعذيب و لا أتمتع بهذا الجسم العارم الهامد و الذي ينتظر مصيره ,
تمتمت في أذنها و أنا أفرش زبري على طيزها
-هل ستحتملين هذا , سيؤلمك لكن سيعجبك للغاية
كانت تتنهّد و تحاول الصراخ من تحت القماشة التي كممت فمها بها لكن هيهات , صوتها المخنوق لن يسمعه أحد
أعدت الكرّة مرة و اثنتان حتى قمت بإيلاج زبري دفعة واحدة و بقوة , صارت طيزها تصدر فرقعات غازية , كما كان زبري مبللا باللعاب و ممزوجا ببعض بقايا أوساخ طيزها , كان المشهد مقرفا لكنني أتلذذ كل ما فيه من قذارة , فاحت رائحة طيزها فأعدت الكرة مرة أخرى,
أقحمت زبري بقوة داخل أحشاءها , فتجاوب شرجها معه هذه المرة , أحسست أن طيزها ابتلعت زبري بعد رفض لمرتين , كانت أمي حياة تصرخ و تصيح و تئن و تتوجع و انا غير منصت , حتى أفرغت حمولات خصيتي داخل طيزها اللذيذة ,
كنت ألهث كأنني ذئب قد انتهى من مطاردة فريسته , شهوتي العالية قادتني إلى معاشرة طيز أمي و القاء سوائلي داخلها , كنت مستمتع بصوت طيزها و هي تخرج لبني ممزوجا ببعض الدماء , خفت بعض الشيء من رؤية الدم و لكنني تظاهرت بالقوة ,
قلت لها و هي ملقاة كأنها جثة
-سأستحم و أعود , عقابك لم ينتهي بعد

دخلت الحمام و أغلقت الباب , و سقطت منهارا من فعلتي , لقد اغتصبت لحمي , اغتصبت أنقى شخص بادلته مشاعر في حياتي , امي الحبيبة التي تتناك من الدكتور نادر اتناكت من زبر ابنها بل اغتصبت , كل التفكير السلبي نال مني ما نال ,
كانت الدموع تسيل و قلبي يعتصر , لقد كنت قاسيا , عنيفا , معذبا لأمي , لقد كسرت قلبها كما كسرت هي قلبي , لقد كسرت حائط الاحترام و الحب الذي بيننا , لقد قطعت حبل الود مع امي حبيبتي , كان صوت المياه يغطي صوت بكائي و اهاتي ,
انا مقطع الأوصال , مقطع بين مشاعر الحب و الكره , مشاعر الأمومة و اغتصابها , لا أعرف من أين أتيت بالقوة الجبارة حتى أوتي فعلتي , بل و أصر على مزيد الخطأ بالتهديد و الوعيد لها أن الانتقام لم ينته بعد ,بللت جسمي بسرعة و خرجت, لأجد أمي واقفة,
تمشي بصعوبة في اتجاه الحمام و تنزل من طيزها سوائلي المنوية ممزوجة بقطرات من الدم , نظرت لي نظرة انكسار ,نظرت لوجهها فكان كله اثار ضرب و عنف و شعرها منكوش ,خفت جدا بصراحة فتنحيت جانبا و دخلت لغرفتي لم اغادرها,,,
نهاية الجزء الثاني

الجزء الثالث : قصة حياة

دخلت الحمام و أغلقت الباب , و سقطت منهارا من فعلتي , لقد اغتصبت لحمي , اغتصبت أنقى شخص بادلته مشاعر في حياتي , امي الحبيبة التي تتناك من الدكتور نادر اتناكت من زبر ابنها بل اغتصبت , كل التفكير السلبي نال مني ما نال ,
كانت الدموع تسيل و قلبي يعتصر , لقد كنت قاسيا , عنيفا , معذبا لأمي , لقد كسرت قلبها كما كسرت هي قلبي , لقد كسرت حائط الاحترام و الحب الذي بيننا , لقد قطعت حبل الود مع امي حبيبتي , كان صوت المياه يغطي صوت بكائي و اهاتي ,
انا مقطع الأوصال , مقطع بين مشاعر الحب و الكره , مشاعر الأمومة و اغتصابها , لا أعرف من أين أتيت بالقوة الجبارة حتى أوتي فعلتي , بل و أصر على مزيد الخطأ بالتهديد و الوعيد لها أن الانتقام لم ينته بعد ,بللت جسمي بسرعة و خرجت, لأجد أمي واقفة,
تمشي بصعوبة في اتجاه الحمام و تنزل من طيزها سوائلي المنوية ممزوجة بقطرات من الدم , نظرت لي نظرة انكسار ,نظرت لوجهها فكان كله اثار ضرب و عنف و شعرها منكوش ,خفت جدا بصراحة فتنحيت جانبا و دخلت لغرفتي لم اغادرها,,,
هنا انتهى الجزء الثاني لقصتنا
لم يكن الموقف سهلا على الإطلاق , أي منحى ستأخذ علاقتي مع أمي بعد ****** لحمها , توقف تفكيري الجنسي و بدأت أسترجع ذكرياتي مع والدتي التي اختارت أن تفني عمرها في تربيتي و جعلي ما أصبحت عليه الآن ,
كنت أشعر بالخزي حتى أنني فكرت أن ألقي بنفسي من شباك الشقة و أنهي حياتي , تناقض رهيب في المشاعر,اتمنى أن يتوقف العالم عن الدوران و تنتهي هواجسي للأبد...
فتحت أعيني بصعوبة , لقد انتفخت من البكاء طول الليل إلى أن أخذني النوم في غفلة , كان النور يدخل من فتحات الشباك , أشعر بإنهاك شديد, أنا مرهق جدا لن أستطيع الخروج من الغرفة , أريد إلقاء نظرة على أمي , لم أسمع لها حركة كعادتها كل صباح,
توقظني لتناول الفطور و الإستعداد للذهاب إلى المعهد , لكن اليوم كان مختلفا كما كانت ليلة البارحة , ليلة أتمنى أن تكون مجرد كابوس , استجمعت قواي و وقفت سائرا في اتجاه الصالون و منه لبقية الغرف , بحثت عن أمي لم أجدها لكن باب غرفتها
كان مغلقا,الصالون كان نظيفا من كل فوضى صارت فيه بالأمس , الفطور كان جاهزا على الطاولة و معه مصروف جيبي اليومي , أحسست ببعض الراحة ...
دخلت الحمام و أخذت دشا ثم تناول إفطاري و أنا أفكر في الخطوة القادمة , يجب أن أطمئن على أمي لكن لا شجاعة لي للنظر في وجهها , أخذت مصروفي و غادرت إلى مكان غير معلوم , لن أستطيع الذهاب للمعهد لا شغف لي و لا أريد
أن أقابل الأستاذة إيمان , فوجودها سيذكرني بما أود إلغاء حدوث من البداية , سأتذكر مشهد والدتي بطيزها العارية تتراقص أمام عشيقها الدكتور نادر ,تمشيت على شاطئ البحر , ذهبت لمقهى و أكثر , و لا مناص من العودة لشقتنا , حاولت تأخير العودة و حسب
لكنها حاصلة لا محال فلا مكان آخر لي غير شقتنا , لا أملك حتى صداقات لأدردش معهم أو أثق بهم فأروي لهم ما جرى لي أو أخذت نصحه قبل الكارثة التي ارتكبتها , السبب في ذلك كانت أمي فهي التي جعلتني أنغلق على عالمي دراسة و كومبيوتر ,
لا أصدقاء و لا أحباب حتى الافتراضيين منهم , لا أعرف حتى كيف أفتح موضوع مع شباب من عمري , كنت فاشلا للغاية على مستوى العلاقات الإنسانية , تأخرت الساعة و عليّ العودة للمنزل فالبرد بدأ ينتشر مع المساء كمدن الساحل جميلة الطقس فقط في الصيف
سرت بخطى متثاقلة لكنني قابلت على الدرج الأستاذة إيمان و زوجها , آخر من أتمنى رؤيته اليوم ,
-عسلامة بسام , شبيك ماجيتش تقرى ليوم و شبيها حياة ما تجاوبش على تليفونها
قالت الأستاذة إيمان بملامح حائرة بعض الشيء , الأستاذة إيمان هي سيدة من سن والدتي لا ***** لها و ذلك أنها تزوجت في سن متأخرة و هي أستاذة فرنسية تخرجت من جامعات المهجر , لها عقلية نساء أوروبا , فهي تدخن و تشرب الكحول, لكنها انسانة
محترمة و مثقفة و لها نظرات حادة و شخصية جادة, هي نحيفة و طويلة لكن من يراها بملابس البيت سيعرف أنها لها صدرا بحجم كبير , بيضاء و ترتدي نظارات طبية , شعرها طويل و انسيابي , و ترتدي جيبات تغطي نصف ركبتها , جسم رقيق بملامح مرأة قوية,
نظرت لها مطولا و لا أعرف ماذا أجيب , ثم نظرت في وجه الدكتور نادر , و كانت نظرة غل و كره , لكم تمنيت أن أعطيه بعض اللكمات حتى أفش غيضي منه , لكني تظاهرت بالتوازن
-مشيت في رحلة تابعة للنادي, أستسمحكم فأنا متعب
-أخبر أمك أنني سأزورها
أسرعت خطواتي و تجاهلت كلمات إيمان الأخيرة ...
فتحت باب الشقة و باب غرفة نوم أمي كان مواربا , فتحته فوجدتها تجلس أمام مرآتها , وقفت لدقائق شاردا لا أعرف ماذا أقول لكن أمي بادرت بالحديث
-ما عندكش ما تقول
كان صوتها حازما زاد ارباكي
- بسببك ذهبت للطبيب اليوم , لقد تسببت لي في جرح موجع و كم كان محرجا الموقف
احمرّ وجهي خجلا و واصلت الوقوف كالمسمار و كلام أمي مطرقة يثبتني على باب الغرفة
-العشاء جاهز , اذهب و تناوله و راجع دروسك, سأذهب معك للمعهد غدا لترجع كأن شيئا لم يكن
مع هذه الكمات , تقدمت لأمي و ظميتها من الخلف بقوة و انهمرت دموعي
-انا اسف , أرجوكي سامحيني يا أمي , لقد تملكني الجنون عند رؤيتك في ..
ثم صمت مواصلا ضمها
-كمّل في شقة ايمان و نادر , كملها الجملة , انت لا تفهم شيئا
-ان لم أفهم صارحيني , مالذي رأيته هناك , أخبريني مالذي تفعلينه مع نادر , صارحيني و اوعديني ان لا تفعلي هذا مجددا , لقد أصبت بالجنون , بالعمى , أمي انا احبك و لم أعرف كيف أرد الفعل
-سأخبرك , لكن أوعدني انك لن تكرر صنيعك
-أعدك بهذا , أنا آسف يا أمي
-لن أخبرك اليوم , بعد أسبوع ستبلغ الثامنة عشر , سأخبرك يومها , اتفقنا
مهمهت قليلا
-هل سمعت كلامي, هل اتفقنا على هذا
-اتفقنا
و مسحت دموعي و عادت البسمة لوجهي ...
عادت حياتي طبيعية , لكني تفكيري منصب حول يوم ميلادي , سيكون يوما غريبا بكل معاني الكلمة لكنني أشعر بالإثارة , كانت الأيام تمر كأنها سنوات ,أيام غير عادية , أتحاشى فيها النظر لوجه أمي ,
كنت متوترا , خائفا من هول الصدمة , هل نادر كان نزوة عابرة , أم أن الموضوع تكرر في كل شقة أقمنا فيها , هل أن حياة شريفة أغوتها الشهوة أم أنها متعودة على طعم الزبر في الحرام , أيام لا أتمنى لألدّ أعدائي أن يعيشها , إلى أن جاء اليوم الموعود...
جاء يوم عيد ميلادي و تصادف مع يوم عطلة , اتصل والدي منذ الصباح لتهنئتي بهذه المناسبة و وعدني بالقدوم قريبا مع هدية ثمينة , أما والدتي فكانت تتصرف بشكل طبيعي , كنت أحس من نظراتها اختلاف عن المعهود و لكنها تتصرف بشكل عادي ,
لم يكن الاحتفال بيوم الميلاد مهما لي بقدر الأسرار التي ستكشف اليوم أو الليلة , لكن لا جرأة لي في طرح الموضوع ,
-بسام حضر روحك باش نخرجوا ليوم , اليوم يومك
-وين ماشين
-نحتفلوا بيوم ميلادك انا و انت كيما العادة
حضرت نفسي و ارتديت أجمل ملابسي و كذلك والدتي , كانت كالملاك بلباس أبيض واسع لكنه لا يخفي مفاتنها العارمة , و غادرنا الشقة في اتجاه مجهول بالنسبة لي, أخذنا طريق العاصمة و ذهبنا إلى منطفة سيدي بوسعيد الساحلية الجميلة,
هذه المنطقة الشبيهة بسانتوريني اليونانية , الشبابيك الزرقاء و القباب البيضاء مع مشهد البحر الساحر و وجه أمي الفاتن , كانت أمي تتكأ على كتفي أحيانا و تضع يدها بيدي أحيانا , كانت تتصرف كأننا مخطوبين حديثا و نعيش قصة حب ,
مرّ الوقت سريعا و كان اليوم ممتعا للغاية , و مع الغروب وقفنا على شاطئ البحر , وضعت أمي رأسها على كتفي و قالت
-هل مازلت ترغب في سماع قصة حياة والدتك
ترددت في الإجابة لكن شيئا داخليا نطق
-أرجوكي , فأنا لم أنم مرتاحا منذ ذلك اليوم
ابتسمت ابتسامة خفيفة ثم تنهدت أحسست بأنفاسها على رقبتي
-أوعدني أن ما سأرويه لك سر, لن تخبره لأحد
-وعد حر يا أمي
-منذ وقت طويل , قبل أن أعرف والدك حتى , كنت في السادسة عشر من عمري , كنت **** في تفكيري لكن جسمي كان أكبر من سني , كنت جميلة مرغوبة من الجميع , لكن تفكيري كان في العلم و الوصول لمرتبة مشرفة و مكانة مرموقة , كان
هذا طموحي و لم أرغب في علاقات مع شباب أكبر أو من سني ,لم أكن أعرف الجنس , كنت فتاة نظيفة التفكير حتى جاءت تلك الليلة الصيفية المجنونة , كنت ساهرة أنا والجيران في سطوح البيت,
أخذنا الوقت و عند نزولي منزلنا , مررت بغرفة جدك و جدتك , سمعت أصوات أنين و الباب كان مواربا, اقتربت قليلا و واصلت سماع هذا الأنين لكنه صوت وجع مختلف , كانت جدتك تقول لجدك أنها تتألم لكنها مستمتعة و تطلب منه المزيد , زادت حيرتي فحاولت
ادخال جزء من رأسي داخل الغرفة الظلماء , رأيت جدك راكب بالمعنى الحرفي للكلمة على جدتك , و كانا عاريان تماما , استغربت في البداية , لكنهما يتبادلان القبلات و يتنفسان بصوت عالي , كنت أشاهد جدك يدخل زبره داخل كس جدتك , مشهد سمعت عنه
من فتيات في عمري و لكني لم أره في حياتي , أحسست بحرارة بين أفخاذي و بدأت دون شعور أداعب كسي , كنت مستمتعة بذلك المشهد , حتى أحسست بشخص يقف ورائي و يضع يديه على فمي و بيده الأخرى يرجعني للخلف , كان خالك بسام الذي
أسميتك باسمه و يشبهك كأنه أنت (خالي بسام كان شريك والدي في ليبيا و توفي في الحرب الليبية بعد زواج أمي) ,أرجعني للخلف و وبخني بشدة على تجسسي على جديك , لكنني رغبت في معرفة مالذي يحصل بينهما و كيف يحصل هذا ,
و حدثته عن احساسي بالشهوة عند رؤيتهما , فأخبرني أنني مازلت صغيرة و أن جدتك ستقدم لي النصائح عند زواجي , و طلب مني نسيان ما رأيت , مرت الأيام لكن المشهد علق بذهني , و بدأت أعرف الكثير عن الجنس منذ يومها من خلال بنات الجيران
و في يوم من الأيام , غادر جديك في لأداء واجب العزاء في وفاة قريب لهما , بقيت أنا و خالك في المنزل ثلاثة أيام لحالنا , عدت من المعهد كعادتي و سمعت أصوات أنين تشبه أنين جدتك أثناء معاشرتها لجدك , استغربت هذا و تبعت الصوت حتى رأيت خالك بسام
يتبادل القبلات مع جارتنا فاطمة و يلمسها من أماكن عفتها و هي تلعب بزبره الضخم , بدون شعور أصدرت صوتا جعلهما يتفطنان لوجودي , سارعت بالخروج من المنزل مهرولة غير مستوعبة مالذي يفعله أخي مع جارتنا المتزوجة و سنها ضعف سنه كما أن لها أبناء
, دقائق لأجد بسام يركض خلفي و يجبرني على العودة للمنزل لكني لم أجد فاطمة هناك , سألته مالذي يفعله و كيف له أن يزنى بجسم جارتنا المتزوجة كان جسمها صاروخي طويلة و متوسطة الوزن و أذكر صدرها الرفيع و زبر بسام الضخم الذي لا يقل عن
عشرين صنتم , أخبرني بسام أنه شاب و لديه شهوة عالية كالتي احسست بها تلك الليلة , و قال أنه غير قادر على الزواج لذلك كان يبحث عن أي علاقة تغنيه عن ممارسة العادة السرية لما لها من مضار على الصحة , كان رياضيا مثلك تمام و جسمه لا يختلف على
أجسام رافعي الأثقال , طلب مني الصمت عما رأيته و عدم إخبار أحد عن العلاقة المحرمة بين خالك بسام و الجارة فاطمة...
كنت مغمض العينين و زبري على أشدّه من قصة جنسية بلسان أمي , تروي لي مغامرتها في مشاهدة الجنس عن قرب , همست لي أمي بالرحيل فالطقس صار باردا ,
-أنا ما فهمتش شنوا العلاقة بين القصة و قصتك انتي
-لما نوصل البيت نكملك, الطقس برد و لا سخنت
و لمستلي زبري المشدود تحت السروال , لقطة كانت كفيلة لانفجاره و كان من الواضح خروج قطرات مني , لقد شعرت بالإثارة لكنني تظاهرت و بالضحك و الانهمام في المغادرة ...
على أنغام الموسيقى كانت سفرة العودة , كنت أتوق لمعرفة بقية أحداث القصة , انتظر بفارغ الصبر الوصول و سماع التفاصيل المتبقية , مررنا بمحل مرطبات فخم و اشترينا طورطة مع بعض العصائر و المكسرات , وصلنا العمارة , لكننا وجدنا
أمام الشقة مفاجأة ... سأخبركم عنها في الجزء المقبل لقصتنا

الجزء الرابع : بالمكشوف

ركبت السيارة مع والدتي , و انطلقنا على صوت الموسيقى في اتجاه مدينتنا , كنت في حالة إثارة واضحة , تخيلات المشهد الجنسي الذي وصفته والدتي يتملّكني و يسيطر على شهواتي . لا أخفيكم أنني تخيلت خالي بسام و هو يضاجع فاطمة جارتهم القحبة ,
و تخيلت جداي على سرير واحد بما كونته من مشاهدات للبورنو , كان زبري ينتفض مع كل مشهد جنسي يمر في خيالاتي . كنت قابلا سماع المزيد من هذه القصة و أتوق لمواصلة تخيلاتي على صوت أمي الرقيق , كلما التفت لأمي إلا و بادلتني ابتسامة
خبيثة لم أفهمها , وصلنا العمارة و على الدرج حصلت المفاجأة , أمام باب شقتنا يوجد دراجة هوائية مزينة في شكل هدية و والدي يخرج من شقتنا فور وصولنا كأن هناك تنسيق حاصل بينه و بين والدتي
كان والدي قد وعدني بهدية تليق بعيد ميلادي الثامن عشر , لكن لم أتوقع قدومه من ليبيا , تظاهرت بالسعادة , لأن قصة حياة أمي لم تنته و لن تنته الليلة ...
في داخل الشقة , جزء آخر من المفاجأة , وجدت الدكتور نادر رفقة الأستاذة إيمان محاطين ببلالين و أجواء إحتفالية , يا لها من مفاجأة ملعونة , انا مضطر لمقابلة نيّاك أمي في حضور زوجته و والدي و والدتي , كانت قليلة هي احتفالاتي مع والدي
لكثرة غيابه , لكنني لم أستمتع بها هاته المرة , حضور نادر أقلقني و والدتي لاحظت ذلك و حاولت تلطيف الجو , والدي أيضا كان تبدو على محياه سعادة عارمة , كان يظهر اشتياقه لي و يعبر في كل لحظة عن افتخاره بي و بوجوده معي في عيد ميلادي,
و الشيء الآخر الذي يسيطر على دماغي , قصة والدتي التي انتظرتها كامل الأسبوع بشوق كبير , سأضطر انتظار سفر والدي من جديد حتى انفرد بأمي مرة أخرى , يوم ميلاد لم يكن كبقية الأعياد ...
مرّ الوقت سريعا عليهم بطيئا علي , انتظرت رحيل الضيوف الثقال بفارغ الصبر , غادرا , لأبقى مع والداي لوحدنا ...
ذهبت لأغير ملابسي و استغللت دخول أبي الحمام ليأخذ دش و لحقت بوالدتي التي كان تنظف الصالون
-حبيبي , ألم تعجبك مفاجآت اليوم
قالت أمي أول ما لاحظت دخولي عليها
-المفاجأة الأهم لم تكتمل بعد , و حضور نادر أقلقني بشدة
-حبيبي, بيننا وعد , مازالت السهرة
-لكن والدي هنا
ابتسمت ابتسامتها الخبيثة و قالت
-لا تقلق , سأجد حلا لوالدك
كانت جرعة أمل , أنا فعلا بحاجة لمعرفة حقيقة الوضع , لن يتغير الكثير , أمي قحبة سواءا لنادر فقط أو لكثيرين , بادلتها الابتسامة لتتحول إلى ضحكة , قمت بضم والدتي و انتظرت خروج أبي من الحمام ,
تبادلت معه أحاديث طويلة , أخبرني عن الشغل في ليبيا و عن الحياة هناك , و عن مدى اشتياقه لنا و تمنيه أن يجمع شمل العائلة قريبا , حدثته عن مشاريعي خصوصا أن امتحانات الثانوية العامة اقتربت و كنت متأكدا من قدرتي على النجاح ,
كنت أحلم بالسفر خارج البلد , كندا ستكون مناسبة لأكمل فيها دراستي العليا, هذا سابق لأوانه, لكني أردت لوالدي أن يفخر بي و بمستواي الدراسي الممتاز ,تناولنا العصير و تبادلنا النكات و كانت سهرة رائقة بيني و بين والداي , كان التفاهم سائد و كان
الجو مريحا ..
-لقد حان موعد النوم , أليس كذلك حياة
-نعم , أعتقد هذا
بادلتني أمي النظرات , و رافقت والدي غرفة النوم , توجهت لغرفتي و تركت الباب مفتوحا , كان واضحا أن والدي سيستمتع بجسم حياة اللليلة , هو القادم من المهجر , تخيلات جعلت زبري يقوم , بدأت أسمع أصوات من غرفتيهما , مالذي يحصل , هل أن والدي ينيك
أمي و باب غرفتيهما مفتوح , الصوت مرتفع و حياة تبدع في الأهات
-هههه , بالشوية , بسام مازال مارقدش
-اش عندك فيه
و باين انه يبوس فيها و يلامسها , زبري قام و أنا من صدمة لأخرى في ظرف وجيز , أفاجأ بأمي تتناك و أغتصبها انتقاما و اليوم تصارحني ببداية حياتها الجنسية و تتناك بصوت عالي من والدي ليلة عيد ميلادي ,
لم أستطع الصمود , ذهبت في اتجاه غرفتهما على أطراف أصابعي , كان زبري واقف و ناصب خيمة على السروال القطني الذي أرتديه , أحس بالنار تأكل جسدي و صوت حياة يذيبني ,
وقفت بجانب الباب أتجسس , كنت متأكدا أن حياة ترسم خطة ما , الباب مفتوح و هذا ليس بالصدفة , انه عمل متعمد منها , تريدني أن أراها تتناك من والدي ,
كانا عاريين تمام و والدي يمارس طقوس التسخين بفن , أراه يقبلها من كل مكان في جسدها و هي ملقاة على السرير تتأوه
-اييييه , المسني من هناك , ااااه انا مشتعلة نار نار
و هو يواصل في مداعبة كسها و يقبلها من فمها بثقوة , كان الهيجان واضحا عليها , لقد اشتاق والدي للكس الهائج لزوجته المربربة الجميلة , يظهر لي جسد والدي و زبره ليس أصغر من زبري بكثير , الواضح أنني لم أرث خيبته ههههه ,
كنت أتابع و أداعب زبري , الهيجان يطغى على المكان , والدي يغير الوضعية , أمي تحته و هو يحضر نفسه لإدخال زبره داخلها , لكنها توقفت للحظة و وقفت عن السرير و هي تتجه للباب المفتوح , في اتجاهي ,
حياة تقف أمي بصدرها العظيم و جسدها الفاتن , و تدخلني للغرفة و انا متفاجأ على الآخر مما يحصل , جذبتني حياة برفق إلى الداخل و والدي على ظهره يبتسم
-يبدو أنه أسعد أيامك بني
و أنا غير مستوعب كأنني في حلم , ان كانت ليلة الإغتصاب كابوس فالليلة هي حلم جميل , كانت أمي تتحكم فيا , أجلستني على ظهري بجانب والدي , ثم نزلت إلى سروال النوم و أنزلته و نزعت عن زبري البوكسر , و بدون مقدمات وضعت فمها على زبري,
كان واقفا بشدة , و انفجر بمجرد أن لمسته في فمها , والدتي ترضع زبري , أخيرا , كنت أشعر بنشوة شديدة
-ااااه , انا موش مصدق الي صاير
-صدق بني , حياة تحب تهديك احلى هدية
انتقلت أمي لزبر والدي ترضعه , و تداعب زبري صعودا و نزولا بخفة و رقة , يداها الناعمتان تسيطران , كان والدي بجانبي عاريا و زبره الصغير ينتفض بين شفايف أمي , و والدتي تنتقل بين الزبرين لكن يظهر عليها الإعجاب بزبري , فهي تتفنن في لحسه
كأنه قطعة أيس كريم و تمتص بيضاته أحيانا و تشمه كأنها مشتاقة له ,
-اااااه انا مستمتع للغاية
-هل تريد أن ترضع لي كسي حبيبي
ضحك والدي و قال
-يلا , ارضع المكان الذي خرجت منه للدنيا
-ههههه , يلا حبيبي , تذوق كس أمك
أخذت مكاني , جلست على ظهرها و فتحت رجليها على الآخر , رغم حجمها إلا أنها فنانة في الوضعيات التي تأخذها , جلست على ركبتاي , كان منظر أفخاذها مثير للشهية , لحست أفخاذها بطريقة لا ارادية , و كنت أقبل لحمها في كل مكان , حتى وصلت
كسها , و وضعت لساني أداعب شفرات كسها الفاتحة اللون , و ألمس زنبورها , لتنتفض بشهوة ساحرة ,
-اااااه , رائع , انت رائع , لقد جعلتني أنتفض
زادت ثقتي في نفسي بهذا الكلام , بدأت أمارس أجمل أنواع القبلات مع كسها الناعم , لا توجد شعرة واحدة على كسها , تذكرت طيزها , أردت الإطمئنان عليها بعد أن فشختها مغتصبا , فلمست الخرم بيدي
-لا لا , انها تؤلم , لا تعد لمسها
و ضحكت ماسكة برأسي مرجعة اياه لكسها, فعدت لكسها كالمجنون , والدي وقف و وجه زبره في فمها , فقبلته لتبلعه بحركة واحدة , يا لها من خبيرة نياكة ,كانت تتلوى بخفة , تحرك بلسانها رأس زبر والدي الذي لا يتجاوز 10 صم و هو مغمض عيناه مستمتعا
و أنا أرضع لها كسها و أشرب من فيض شهوتها , كان طعم رحيقها غريبا لكنني وجدته عطرا كرائحة والدتي الزكيّة , كنت أمارس أنواع القبلات و الشفشفة مع بضرها طارة و مع شفراتها طارة أخرى , بإشارة منها طلبت مني أمي أن أنقلب في وضعية 69 معها , بحيث
يتسنى لها رضاعة زبري , كان زبري و زبر أبي في فمها , لا مجال للزحام فزبري كان أكبر بكثير و الفارق ملحوظ , كانت أمي راقدة على ظهرها و أنا فوقها أستمتع بتذوق كسها الوردي النظيف ,
-ااااه اااااه يا لك من فحلة يا أمي , أنا مستمتع للغاية
-و انت زبرك نار يا حبيبي ,
آهاتها فقط قادرة على أن توقظ أي زبر في العالم , ناهيك عن جسدها الفتاك , استدرت موجها زبري في اتجاه كسها
-هل تأذنين لي أيتها الجميلة
و حركت زبي على كسها من الخارج , فأشارت لي برأسها أنها موافقة مطلقة آه سمعتها كل العمارة , كان زبري مبلولا بريقها حلو المذاق و كسها مبلول بمياه شهوتها , لم أحتمل مزيدا , زبي في المكان الذي يستحق بعد أن صار نارا ,
أدخلته برفق و وجهت رأسي لرأسها , و والدي عاد لوضعية المشاهد , اتكأ على جنبه مبعدا زبره عن فمها , بدأت بالتهام شفتيها غير مبالي بما كانت تضع عليها , كان تغلق عيناها , و أنا أدخل قضيبي اللامع داخل كسها الوردي , يخرج من أحشائها أبيض من فرط
شهوتها , لا علاقة تعادل الحب بين أم و ابنها , أولجه للأعماق فتنتفض من تحتي و تغمض عيناها بشدة ,
-ااااااااه , انت فنان , فنان يا ابني
مع كل اااه أحس بانفجار زبي أكثر , أشعر بفحولتي
-احسنت , أن تبلي بلاءا حسنا
قال والدي و هو يداعب بتاعه و هو مستمتع يوحوح و يتلوى على منظر نياكتي لأمي الحبيبة ,
الشهوة تزيد أكثر فأكثر مع كل حركة و مع كل ردة فعل , صرت أسرع في الرهز
-ااااااه ااااااه أكثر حبيبي , آكثر
-اااااه , نقوي أكثر أمي , تحب نقوي أكثر بابا
-اييييه حبيبي أقوى , قله يا مراد قله يقوي أكثر
بابا في وضعه يزيد في سرعة استمناءه على مشاهدتنا
-أقوى بسام , اهتك شرف أمك , نيكها أقوى
و أنا أسرع مع ارتفاع هيجاني لغاية الجنون , ضربات أسرع و أقوى , أعمق , زبي يلمس أقصى كسها , و شفاهي تلتهم شفاهها و لساني يعذّب لسانها , يدايها تداعب زبر والدي ,
صاحت أمي -اااااااااه راح انزل , موش قادرة
و أنا غير مبالي , أدقّ مسماري الطويل داخل أحشائها مرة بلين و مرات بقوة , حتى أحسست تدفق شهوتها و نزول مياهها على جوانب زبري , ما جعلني أفقد السيطرة و أقذف منيي داخلها ,
-اااااااااااااااااااااااه نزلت وسطك يا أمي
ضحكت و والدي الذي قال
-انت فحل خطير يا بسام , نزلنا قبلك هههههههههه
-شفت ابنك شنوا عمل فيا , اااااااااه اااااااااه
عرقان و مازال زبري ملازما مكانه الدافئ خاصة بعد ملئه بشحنات خصيتاي, نزلت على صدر أمي و وضع حلمتها في فمي و يدي على فردة صدرها اليمنى , يغيب عني الكلام , مازلت لست خبيرا بمثل هذه المواقف , تركت مبادرة الكلام لهما , خبيرا النيك
الذان ربيان في منتهى الإحترام , أمي شرموطة من الطراز الرفيع و والدي ديوث , هو ديوث أحب التسمية أو لم أحب , لكنه مجرد ديوث استمتع بمشاهدة امرأته تتناك من ابنه , فما أدراني أنه لم يهدي لحم زوجته لكثيرين , زوجته القحبة بدورها تتناك و انا متأكد
الآن أنا نادر ليس نياك امي الوحيد , أسئلة كثيرة دارت وسط وحوحة متواسطة , الأنفاس الحارة تغزو المكان و رائحة الجنس تحوم , انا أعشق لحم أمي لا أستطيع انكار هذا , طردت كل الأفكار الأخرى , و علي أن أستمتع بلحظة قد لا تتكرر ,
-هل شبعت حبيبي
لأردّ مع والدي في نفس التوقيت
-مازلت
ثم نظرت إليه و ضحكنا ضحكة طويلة
-أنا متعب من السفر , أعتقد أنني سأتركما و أنام
-أفكر في أخذ دش , ما رأيك أمي
نظرت لي و أمسك برأسي مشيرة بعلامة الرضا برأسها , جولة أخرى ستكون في الدش , أما والدي فواضح أنه متعب من الرحلة التي قضاها من الجارة ليبيا , و كان النوم يغلبه , أما أنا فالليلة بدأت في الحين , بدايتها دش مع حياة أمي حبيبتي ,
أمسكت بيدها و سرت بها نحو الحمام , كنا نتحرك بخفة شديدة , حجمها الثقيل يخفي الكثير عن حركتها الخفيفة , على صوت المياه لم نتحدث كثيرا , تبادلنا القبلات كأننا حبيبين لا أم و ابنها , كان ضباب المياه الساخنة يضفي رونقا , مياه حارة و قبلات أشد حرارة منها
ألمس جسدها العاري و تلمس جسدي , نتوقف عند ما بين الأفخاذ , تداعب زبري و أداعب كسها , ثم ألامس ثدييها و أداعب حلماتها , نزلت على ركبتيها و أخذت قضيبي في فمها , بلسانها بدأت تلحس , طلوعا و نزولا بخبرة كبيرة , ثم تأخذه داخل فاها ,
تبلله ثم تداعبه بيديها الحنينة , كان تبدع في لمساتها , كنت مفتونا باللحظة , كأنني في حلم ,
-اااااه , أمي نحبك برشة , نعشقك
-و انا نحبك روح قلبي
-توعدني امي ما تحرمنيش منك
-أطلب و ادلل يا عمري , لكن هذا الكل سر بيناتنا
تتكلم و في نفس الوقت تصدر أصوات لبونة و شرمطة و تلعب بزبري و بيضاته , أجدع قحبة ما تتصرفش مثل أمي في تلك اللحظة
-أكيد سر أمي , أما بابا كيفاش ولى هكة
-بسام , حكاياتنا ما يزلمش يوفاو الليلة , خلينا بالمرحلة بالمرحلة , انا نوعدك بكل خير , نعيش أمك و حبيبتك و عشيقتك و قحبتك , اوعدني هذا سر و علاقتنا ما تتغيرش مهما يكون و أوعدني قرايتك أهم حاجة
-نوعدك أمي , أنا نحبك برشة و نغير عليك , نحب نكون كل شي بالنسبة ليك
-حياتي انت ,يلا نكمل
و وقفت و سندت على الحيط و خلت طيزها في اتجاهي , كانت طيزها البارزة العريضة أمامي , و انا زبري على أقصاه , فتحت رجليها و هي واقفة و بما أنها سمينة و طويلة كان منظر لحمها يشهي ,
وقفت وراها و كنت تقريبا في نفس طولها , وصلت لكسها بسهولة و دخلت زبري المبلول , كانت ساندة على الحيط الأمامي و أنا ساند عليها , وضعية بالوقفة , كنت نضرب في طيزها لما زبي يدق في كسها , كان صوت الضرب واضح , صوت اللحم باللحم,
-ااااه ااااه , كاينك خبير جنس حبيبي
-ااااااه ااااه , موش قادر نشوفك و ما نعملش هكة , اااااح ما احلاك يا امي , نحبك برشة , نموت عليك , ااااااه ااااه
-نيك أمك حبيبي , دخله اااااااه اااااااه نحبك تدوخني بالنيك
التصقت بها , لساني لا يفارق لسانها و جزئي الأسفل يتحرك كأنني مكنة , كنت أحسّ بسوائلها تنهمر تشعررني بمزيد من الرضا
-نزلتي شهوتك
-نزلت مرتين يا شرير
ضحكت على كلمة شرير كثيرا و انا افعص صدرها بقوة , أمسكت بيدي و طلبت سرعة أكبر و لها ما طلبت , زودت سرعتي في نياكة أمي ,
-ااااه اااااه اااااه ما الذ نياكتك امي ااااااااااه انزل في صدرك المرة هاذي
بمجرد سماعه الكلمة حتى اخرجت زبري من كسها و وضعته بين صدرها , جعلتني أنيك صدرها العارم بشهوة كبيرة كالمجنون
-اااااه ما احلاه صدرك يا اجمل مرأة في العالم
فتحت فمها و صارت تستقبل زبري الي يتحرك بين فلقات صدرها , حتى نزلت حيواناتي المنوية على لسانها و على صدرها و رقبتها , لطختها بالكامل , حتى أن المني وصل لشعرها , ثم قمنا بغسيل أجسامنا . دلكت جسدها و قامت هي بالمثل ,
ثم عدنا لغرفة نومها فلم نجد أبي , يبدو أنه ترك لنا المجال لجولة أخرى من النيك الشبق المجنون , كنا كالعشاق نتبادل القبل و نتلامس , و دخلنا في موجة أخرى من النيك جربنا فيها وضعيات أخرى , نكتها حتى خارت قواي , نكتها حتى نمت على صدرها
و زبري داخلها , نكتها حتى مطلع الفجر ... حياة أمي عشيقتي منذ اليوم

نهاية الجزء الرابع .. ملتقانا في الجزء الخامس قريبا



الجزء الخامس: قصة حياة (2)

استيقضت صباحا لأجد نفسي وحدي في غرفة نوم والداي , مازلت غير مستوعبا ما حصل ليلة عيد ميلادي من مجون ,مازلت غير مصدق أنني نكت والدتي و والدي كان يشاهدنا بل و شارك معنا في أول تجربة جنسية مكتملة لي , كان عيد ميلادا مختلف عن​

بقية الأعياد . في الصالون , كان والدي يطالع الأخبار من هاتفه و يتناول إفطاره و والدتي في المطبخ تكمل اعداد بقية الفطور و كانت ترتدي روب بيتي طويل لكنه شفاف لا تلبس تحته كيلوت فردات طيزها ظاهرة ,​

بابا-صباح الخير يا عريسنا​

-صباح الخير بابا​

كنت أحمر الوجه خجلا​

-يلا خوذلك دش حتى تصحصح و بعدين تعالى افطر , مازال أسبوع في العطلة نكمله مع بعض​

-تمام​

و رقبتي كانت ممدودة في اتجاه المطبخ , أتابع ظهر أمي , بنظرة خبث قال والدي​

-ألم تشبع من لحمها بعد​

مازلت خجلا و يظهر ذلك على ملامحي​

-يا حياة , تعالي شوفي ابنك ههههه​

-صباح الخير حبيبي​

-صباح الخير أمي​

-يلا خوذ دش و تعالى , راح تلاقي فطورك​

كملت الدش و رجعت لطاولة الفطور , كان والدي مازال يتصفح نت من الموبايل و أمي جالسة مقابله و انا جلست بينها في كرسي كان في انتظاري , كان الفطار وملكيّا يساعد في استرداد ما خسرته في معركة النيك الطاحنة , بدأت أمي تأكلني​

, بطريقتها المليانة شرمطة و تحط يديها على صدري العاري , و بابا كان ينظر لها و يكتفي بالإبتسام الخبيثة​

-غذي نفسك يا ابني ,أمك موش ناوية تخليك ههههه​

-أكيد , ابني حبيبي أولى من الغريب , موش هكة مراد​

توقفت عند هذه الجملة​

-و هل يوجد غرباء في حياتك يا أمي​

أنا أعرف الإجابة أو على الأقل أعرف غريبا منهم و هو الدكتور نادر ...​

-أعتقد أن ابنك يجب أن يعرف الحقيقة كاملة يا حياة​

و نظرا لبعضهما البعض​

-يجب أن يكون هذا سرنا الثلاثة , ماذا قلت​

أثار الصدمة لم تعد تظهر كثيرا على وجهي , فأي صدمة بعد أن نكت لحم والدتي بشهوة متبادلة و بحب كبير , لم يعد هناك صدمة تقلق منامي بعد أن عاشرتها أمام والدي الذي كان يستمني على مشاهدتنا , واضح أن القحب و الشرمطة​

شيء ليس جديدا عليهما , لكن كم واحد و كيف بدأ هذا الأمر, أعتقد أن الإجابة الرسمية ستأتي اليوم​

-ابني أنا أعلم نظرتك كيف تغيرت , لكن لا يجب أن تتغير للسيء , قد يكون صادما أن ترى والدك بتلك الهيئة لكن خذ الموضوع من الناحية الإيجابية​

-أبي أن فقط أريد معرفة الأمر كيف يبدو​

-خالك بسام أول من فتح والدتك​

الواضح أني أعيش عصر الصدمات , خالي بسام الذي توفى بعد ولادتي بأشهر هو أول من فتح كس أمي , لهذا قصة حياة بدأت بخالي بسام​

كانت في تلك اللحظات أمي تلامس صدري و يدها الأخرى تستشعر زبري تحت الفوطة​

واصل والدي الحديث​

-خالك بسام كان عنتيلا تعرّفت عليه في شقة دعارة , كان فحلا بأتم معنى الكلمة , و هو سبب زواجي بأمك​

ثم غمز لوالدتي التي جعل زبري ينتصب لآخره , لتأخذ الكلمة منه​

-بعد اكتشافي للجنس و رؤيتي لجديك بمارسانه ثم خالك بسام مع جارتنا المتزوجة فاطمة , تكونت عندي شهوة لا متناهية لم أستطع التحكم فيها , صرت ألعب مع نفسي كثيرا , حتى عرف خالك بسام أني أمارس العادة السرية , كان جريئا لدرجة أنه​

عرض علي الممارسة و اشفاء شهوتي و غليلي لكنه عرض علي ممارسة الجنس الشرجي حتى لا يتسبب في فتحي , كان ذلك سرا بيننا , حين يحتاجني بسام يجدني في غرفتي جاهزة في انتظاره.​

تزيد في وتيرة لمسها زبري ثم تواصل حديثها​

-كنت و بسام كأننا عشاق, كنت أغير من علاقته بفاطمة , و أنا من طلبت منه أن يتذوق كسي و يفتحه بزبره العريض , زبرك يشبهه تمام و كأنه نسخة من زبر خالك , كان يرفض بشدة و أنا كسي نار يحتاج أن يجرب ما جربته فتحة طيزي​

لم يرضى بسام في البداية لكن أمك بداخلها أنثى مشتعلة لن تهدأ حتى تحقق ما تريد , فتحني خالك و هرب إلى ليبيا , عمل مع والدك هناك و جلبه معه كزوج لي , تزوجت والدك و هو يعرف كل الحقيقة , يعلم أني لست بكر بل و أخي هو الفائز بعذريتي ..​

نظرت لوالدي تتبسّم​

والدتك فاتنة و لا أحد يرفض مثل هذه الهدية -​

-هل أنا ابن خالي بسّام​

-لقد اختلط لبن والدك بلبن خالك بسّام , لديك شبه بخالك بسام لكنك تميل في الشبه لوالدك أكثر​

كنت مبهورا بما استمع ,دياثة والدي كانت منذ البداية و القحب استمر بعد الزواج , في تلك اللحظة والدتي تنزل بشفتيها على زبري المشتعل بقصص النيك المثيرة​

-و ماذا فعلتم بعد وفاة خالي اااه​

كنت أشعر بشهوة كبيرة فأعلن المني خروجه من الخصاوي , انهرت سوائلي على شفاه أمي من فرط الشهوة , شعرت بالخجل​

-لا تقلق , سأنظف لك​

و صارت تبلع كل المني الذي انسكب من فتحة زبري , و كانت تبلعه و تفتح فمها تفتخر بابتلاعها لبني , أمي قحبة كبيرة و هذا الشيء لم يكن يظهر عليها , كم كنت أبله حتى لا أكتشف عهرها و دياثة والدي , قصص كبيرة من الماضي بدأت تفتح , علاقتي​

بالعائلة تكاد تكون معدومة لم نزر يوما عائلة والدي , حتى هو كان يختلق ألف عذر حتى لا يجيب على تليفوناتهم حين يتواجد معنا, جداي فارقا الحياة و لم أعرفهم كبقية أصدقائي , رغم قربي الشديد من أمي لم ألحظ يوما عهرها و لم أطرح يوما تساؤلات بهذا الكم,​

علاقتي بالجنس كانت افتراضية و تحولت لجنس محاارم طوال الليل و النهار , لا أعلم أنا في حلم أو كابوس , مشاعري متلخبطة , أنا بين أحضان والدتي العارية و والدي الديوث و السعيد بدياثته , كنت بين الدراسة و الرياضة , و هي الأوقات المناسبة لتتناك أمي​

من الجيران طيلة سنوات , تتناك لساعات في اليوم و تتظاهر بالعفة و الشرف في بقيته حين أكون برفقتها , كلها تساؤلات يجب أن أطرحهها و يجب أن لا تنسيني الشهوة حقيقتها ...​

أعدت طرح السؤال بطريقة أخرى ,​

-أمي بعد خالي , ما عرفتوش شخص اخر في ليبيا , شعملتوا , هذاكة علاش رجعت لتونس​

ليجيب والدي​

-أريد الأفضل دائما لأمك , لم أرها قبل الخطوبة إلا مرة واحدة سحرت فيها قلبي , فطلبتها من خالك , لكنه كان يرفض , لا أخفي عنك أن خالك بسام كان معلمي , كنت صنايعي ما أكثرش , من الخدمة للدار و من الدار للخدمة , مشيت لليبيا صغير في العمر , و خالك​

هوّن عليا الغربة أول ما جا , لكن سلوكه ما كانش منظم , كان يحب النيك برشة , اهم حاجة في حياته النساء , تعرفت عليه في دار قحاب , انا كنت نسكن في نهج في العاصمة يتسمى نهج القحاب (نهج عبد **** قش معروف في تونس لكن لم يعد يعمل)​

و من وقتها ولّينا أصحاب , أنا عمري كامل نشوف في النيك من صغري الشي الي خلاني راجل شهواني , لكن موش بدني ما يطاوعنيش , انا زبي صغير برشة حاجة انا ما نجمش ننكرها و امك عمرها ما حسستني بضعفي الجنسي و لا حجم زبي الصغير,​

و أنا كي عرفت قصة امك و خالك وافقت و وافقت على أي حاجة تفرحها.​

-يخليك ليا يا روحي​

و امي في تلك اللحظة تشفف مع زبري و مرة ترضع و مرة تحاول تبلع حتى يتغطى وجها ببصاقها و حالة من الفوضى تحت , و أنا رافع راسي في عالم ثاني أستمتع بما أسمع​

-و كيفاش عرفت يا بابا بحكاية أمي و خالي​

-سمعت خالك يحكي مع امك بالتليفون , عرضت نفسي عريس لأمك بدون تفكير​

-سامحني يا بابا اما انسان اخر ما يقبلش بل بالعكس كان يتصرف بطريقة عنيفة ضد شخص ينيك في اخته​

-انا نشوف فيك توا تنيك في أمك و ساكت ما تكلمتش​

و ضحك هو و امي ضحكة طويلة​

والدي رغم تحصيله العلمي الضعيف إلا إنه كان متحرر بما أنه عاصمي و عاش قريب من نهج النيك يعني يعرف هذه الأشياء منذ نعومة أظافره​

-كفاية عليك اليوم حبيبي , خلينا نخرجوا نغيروا جو مش أحسن​

أمي وقفت من تحتي و أشارت انها ماشية للحمام تعمل دش و نخرجوا , و بابا أكيد وافق و أنا مشيت كملت الدش مع أمي و نظفت روحي و نفظتها معايا , أنا أيضا تقبلت فكرة الخروج من حجم الصدمات إلي نسمع فيها , كنت أريد أن أوافق على الكلام الذي أمعه​

و أقبل به و أتعايش معاه ,لكن جانب مني يستنكر هذه العلاقة المحرمة , أمي علاقاتها محرمة من بدايتها لنهايتها و قادت الجميع معها , بدأت بخالي بسام و سحرت والدي و أنا ضحية جديدة لجمالها الأخاذ و جسدها الرائع , كل الرجال ضخايا لهذه المرأة​

المحترمة القحبة , نعم هي محترمة من الخارج لكنها قحبة جوعانة للمحرمات من الداخل , لا أستطيع التفكير في شيء إلا نيايكتها و حين تغيب هي حتى لثواني أتدارك و أحس بحجم القرف الذي يصاحب هذه العلاقات الملعونة , المجتمع لا يرحم و هده الأشياء​

لا تنتهي دائما بالسرية التي تبدأ بها , و يا لها من فضيحة لو انكشف الأمر , مات خالي بسام و والدي يعيش بعيدا في البلد الجار , لم يتبقى إلا أنا , تفكير سلبي ليس على قدر اللحظة و لكن هذه هي الحقيقة , اللعنة تطارد المحاارم و أمي في دور البطولة,​

-أمي متى ستنهين رواية القصة​

-انجح الأول و انا نوعدك إلي كل نحكيلك كل شي بالتفصيل​

و قضت على كل أفكاري السلبية عند رؤية عيناها الساحرتان​

نهاية الجزء الخامس



الجزء السادس
شهواتي المستجابة*

كان أسبوعا مليئا بالنيك الجماعي و الفردي بيني و بين أمي بحضور والدي , نكتها معه على سرير واحد و تركني اتمتع بلحمها دون قيد, فهو ديوث و الأمر ليس بحديث و هي قحبة تلتهب بنيران الشهوة اللامتناهية ,كان شرطها لإتمام قصة قحبها النجاح في امتحانات
الثانوية العامة التي اقتربت و يفصلنا عنها شهرين ,شهرين عشتهم زوجا لأمي فعليّا , أذهب للدراسة صباحا و أعود في منتصف النهار أتغّذى لحمها , أعود للدراسة و في الليل نيك متواصل حتى الصبح , لكن الأمر كان مرهقا علي و صار واضحا تشتت ذهني
في الفصل , لأتفق مع أمي أن نقلّل من مباريات النيك. لتصبح مرة آخر الأسبوع , المهم عندها أن أنجح , والدي نفس الشي هو عاد لليبيا و بقي يطمئن على حالنا كما اعتاد , لكن الجديد أننا نمارس الجنس و هو يشاهدنا في مكالمة فيديو ,
ذات سبت عدت إلى شقتنا بعد أن مارست هوايتي في النادي , وجدت الأستاذة إيمان ضيفة عندنا , كانت ترتدي ملابس منزلية , بالتحديد ترينج كان ضيق على جسمها النحيف و قوامها الطويل الرشيق , في السابق لم أكن أشتهيها لكن و بعد أن
جربت الجنس مع أمي السمينة , صرت مجنونا أريد التجربة مع الأستاذة إيمان جارتنا و زوجة نياك أمي الدكتور نادر الذي لم أقابله طيلة هذه المدة و ذلك بحسب ما سمعت أنه في سفرة عمل , كما تعرفون هو دكتور و له سيط واسع , أحسست عند دخولي
أن الحديث قد تغير
-السلام عليكم , مرحبا أستاذة إيمان كيف حالك
-عسلامة بسام , ديما أستاذة , في الدار توا ماناش في المعهد
ضحكت أمي و قالت
-أصلا هو يشوفك في المعهد أكثر من العمارة
ثم أضافت
-نعملك حاجة تاكلها
-ايه , أمي جيعان برشة
فقالت إيمان
-نستأذن مالا , ما نعطلكمش
-لا, مستحيل , باش تتعشى معانا الليلة
-خلي مرة أخرى يا حياة
-لا , مستحيل , ما عندكش علاش, باش تتعشى وحدك , ابقى تعشى معانا , انا عاملة بزايد
المهم و بعد أخذ و رد وافقت الأستاذة إيمان أن تتعشى رفقتنا الليلة ,
التحقت بأمي في المطبخ على أساس إني أساعدها في تحضير الطاولة , لكن رؤيتي للأستاذة إيمان بلباس البيت و لو أنه محترم جعلني أنتصب , التصقت بأمي مستغلا احتجاب الرؤية على ايمان التي كانت تجلس في الصالون ,
-ايمان لهنا , رد بالك
-موش باش نعمل شي , نحب نكون قريبلك
و انا نلمس في لحم أمي من فوق الثياب , كنت أقبلها من رقبتها و أوشوش لها في أذنها
-تعرف أمي , نحبكم الزوز في فرشي
أنفاس أمي قوية و تجاوب
-باش تباصينا , ابعد كان تشوفنا ايمان تصير فضيحة
-نحبك انتي و هي على فرشي
و صرت نقوي في الالتصاق بها من الخلف , و زبري منتصب على آخره تحت سروالي , و زانق أمي طالع نازل عليها و هي مستمتعة و في نفس الوقت تحضر في بعض الأشياء البسيطة ...
الشهوة كانت مرتفعة تلك اللحظة , أردت مضاجعة أمي و ايمان في الصالون , لكن العشاء جاهز و الاستاذة تنتظرنا و لا موجب للتأخير عنها , دفعتني أمي للخلف و قالت
-روح نظم الطاولة , كان تشوفنا ايمان تولي فضيحة , تحب تنيكها , أصبر , انجح و انا نخليك تنيك أي شرموطة تشتهيها
-موش برشة بعد النجاح , باش نتعب هكة
-كلمتي وحدة , تنجح , انت تعرف الهدايا الي تستنى فيك , غير هكة ما تفضحناش
حدة أمي في نظرتها و كلالمها كانت واضحة , الأمر محسوم بالنسبة إليها , لا مجال لأي تفكير جنسي مجنون أو لسماع قصص نيك شبقة بدون نجاح في الثانوية العامة , أمي تريدني أن أرسم مسيرة مختلفة عنها و عن والدي , انقطاعها عن الدراسة
جعلها تحس بمركب النقصان تجاه النساء اللواتي تخرجن من الجامعات , لهذا كانت تمنّي نفسها أن أعوض لها هذا الإخفاق و أن أنجح في دراستي , و انا كنت من المتفوقين دراسيا و رياضيا و هذا مفخرة لها , أرى الاعتزاز بي في أعينها ,
... المهم وضع العشاء على الطاولة , كعادتها والدتي تتفنّن بصناعة الأغذية من أسماك طازجة و أكلات شهية بحكم أني رياضي و نياك كسها و أطمع في المزيد من النيك , تهتم بصحتي , فهي الآن أمي و زوجتي و عشيقتي و قحبتي ,عيني لم ترتفع عن
الأستاذة إيمان , أراها جميلة رائعة و لكني أرى سلوكها في المعهد . فأقول هذه الشمطة , حادة الطباع , هي أيضا بادلتني بنظرات مختلفة عن ما عهدته , كانت نظرة غير مفهومة , هل رأتني ألتصق بأمي أشعل نار شهوتها التي لا تنطفئ , و إلا
تخيلاتي تقودني لتكهّن أسوء الأمور و السيناريوات , لا أفهم سر تقلبات المشاعر لكني أعرف أنكم تفهمون الوضعية , حياة شاب انقلبت رأسا على عقب منذ يوم الإكتشاف , أنا أعيش على وقعها ,
... انتهى العشاء , و غادرتنا ايمان , ليبدأ فصل من النيك بيني و بين أمي . ,انتظر يوم السبت بفارغ الصبر لانني ساتمتع بلحم زوجتي التي هي امي ,
تبادلنا القبلات بشغف شديد من الصالون و حتى غرفة النوم و نحن نتلامس , كنت ألامس صدرها و أقفش عليه من خارج الثياب . كانت ترتدي روب منزلي فوق الركبة بقليل , ارفعه و المس بضرها نت الخارج ,ثم أعود لملامسة صدرها و هي تلامس زبري فوق
السروال القطني , نزعته و واصلنا الغوص في شفايف و ملاسنة , تدخل لسانها و تديره وسط فمي , تبلعه أحيانا و تتركه احيانا, وصلنا للسرير , دفعتها لتنام عليه , التحقت بها و انزلت الكيلوت , كسها محلوق جاهز للرضاعة ,
نزلت عليه كأنني جائع , امرر لساني من الخارج ثم أدخله ليذوق من مائها ,كس لذيذ يقطر عسلا , اما هي فتدفع براسي بين اقدامها بقوة مستمتعة بلحسي , ثم غيرت وضعيتها , انقلبت على بطنها و طلبت مني لحس طيزها , كان وجهي بين فلقتيها و لساني
ينزل و يصعد ,نبصق على خرم طيزها المتورم و نعضه
-خرمك بخير امّي
-اااه كمل كمل الحس و مصه ,ريحه بعد ما عذبته و خليتني نتعالج بسببك ااااه كمّل الحس و بعبص طيز أمك
و أنا مع كل حرف و كل اه تخرج منها أواصل لعبي بمؤخرتها الرائعة بعبصة و مص و لحس و أي حاجة وسخة ممكن تتصورها , اغلق فردتي طيزها على وجهي و استنشق رائحتها كأنها عطر مستخلص من الياسمين ,
-, أمي , دايما نستنى هذا اليوم كأني مازلت بتول كأني أول مرة نرقد معاك
-المهم تكون مرتاح حبيبي
-مرتاح يا أمي مادمت بين أحضانك و بين فردات طيزك العملاقة
-الحس كس امك يا روحي , الحسه و ارضع عسلاته
بنفس الوضعية غير مكان لساني للأسفل بقليل , أين رحيق كسها المتناثر من الشهوة , كنت أتفنن في استعمال لساني , رحيقها لذيذ , طعمه حلو كأنه بالفعل عسل , زبري كان قايم بشدة تحت البوكسر , حركته امي بيديها و طلبت أن ترضعه
غيرت الوضعية لأصبح جالسا أمامها و هي على بطنها , بدأت تحركه بشفتاها و تقبله , ثم بدأت بتحريكه كأنها تضرب عشرة , و أنا كنت ألمس بزازها ذو الحلمات التي انتصبت ,
قالت لي أمي .
-هل تشتهي ايمان حبيبي , اخبرني كم تشتهيها
واصلت ضغطي على صدرها العاري و قلت
-نعم أمي أنا أريدها على سريري
فأجابتني
-خلاص , نيكني كأني إيمان الليلة
أفكار أمي المجنونة تشعلني ,انغمست فيها دون تردد , امي تحتي كأنها ايمان , كلها تخيلات لكنها تخيلات جنسية غاية في الروعة ,فركت كسها من الخارج و هي تتلوّى تحتي ممسكة رأسها اما بكلتى اليدين او بيد و بالأخرى تداعب صدرها العارم ,
انزلق زبري داخلها , كسها كان مبلولا بشهوتها , و بدأت أتحرك ببطئ , أنيك في لحم أمي و لكني أفكر في ايمان كما طلبت مني , في نظري أمي أجمل نساء الكون لكني بحاجة للتغيير , شهوتي لجسم ايمان تزيد يوما بعد يوم , و لدي القدرة الجنسية
الكافية لأشبعها و أشبع أمي ,سكن زبي مكانه المفضل داخل كس أمي و بدأت حفلة النيك
قلت لها
-هل يعجبك زبي يا استاذة
و كانت امي تجيب كأنها ايمان
-نعم يا ابن جارتنا
لبسنا الأدوار سويّا و بدأت أقوّي سرعتي في الرهز
-ااااااه ااااااه ما احلاكي
لترد امي
-أقوى , نحب اقوى اااااه اااااه
, انهلت على شفتيها عضا و تقبيلا و لساني يتعامل مع لسانها و زبري في الأسفل يدق الحصون
غيرنا الوضعية مرة و اثنان و ثلاثة و تواصلت حفلة النيك نصف ساعة او اكثر , انزلت مياهي داخل كس أمي , و سقطت متعبا فوقها , رائحة العرق تسيطر على المكان , حتى رائحة عرقها جميلة زكيّة , اتأكت جانبها و كانت رغم تعبها إلا أنها مازالت تريد المزيد
من النيك , سيكون لها ذلك فأنا أستعدّ لهذا اليوم كل أسبوع , جاهز لنيكة أخرى على الأقل ,بدأت أمي تسألني عن سر رغبتي الجامحة في نياكة إيمان , فحدثتها عن شهوتي العارمة حين أراها بلباس البيت بعد رؤيتها بلباس محترم في المعهد . كذلك شخصيتها
السلطوية تجعلني أشتهي أن أركبها و أن أسيطر عليها , لكن أمي نبهتني قائلة أن إيمان ليست كما توقعاتي تقول , هي صعبة المراس حتى على السرير و لذلك زوجها الدكتور نادر يضاجع حياة أمي هربا من ايمان , الغيرة تشتعل حين تتكلم
أمي عن علاقتها مع الرجال الآخرين , و يظهر ذلك على ملامحي ,
-هل تغير حبيبي ؟
لم أجب
-ستنال ما ترغب فيه يا حبيب أمك ؟
أجبتها و البسمة على فمي
-حقا أمي ؟ سيكون لي ما أريد
-لقد وعدتك بهذا و لن أخلف وعدي , بل ستفعل ما تشتهيه الليلة
سعادة غامرة ملأت قلبي , أمي تفعل كل شيء لإسعادي و آخر شهواتي ستحقق الليلة برعاية حياة والدتي القحبة , عادت والدتي لتسألني
-فكر مرة أخرى , اعرف أنك ذكي و تستطيع فهمي , ايمان ليست كما تتوقع
دماغي ذهبت أن إيمان شيمايل و لكنها تخفي هويتها الحقيقية عن الجميع , لكنني أعرف انه لا امكانية لتكون ايمان شيمايل و تعمل في نفس الوقت أستاذة في معهد حكومي , الكل يعرف أن أصحاب الأقليات الجنسية لا مكان لهم في مجتمعنا و هم
مضطهدين بشدة حتى من الحكومات ناهيك عن بقية الشعب ,استبعدت هذه الفكرة من دماغي , ثم هززت رأسي و أكّدت عليها أنني أرغب فعليا في ايمان و تفكيري متوقف رغبة في نياكتها بأي ثمن , طلبت مني والدتي الذهاب للحمام و أخذ دش خفيف
لأجهز للأستاذة إيمان , كما طلبت أن أقوم بنزع كل الشعر من نصفي السفلي فإيمان تقرف من الشعر حتى لو كان خفيفا , وقفت متهيأ للذهاب و سألتها
-هل تعرف ايمان عن علاقتنا
-ايمان متاعنا حبيبي
و أرسلت بوسة من بعيد , ذهبت للحمام أفكر في نياكة إيمان , اتضح انها تعلم بعلاقة المحاارم التي تجمعني بأمي , واضح ان بيتنا لا يخلو من الأسرار , ما ان اكتشف سرا حتى يطفو سرا آخر على الواجهة , كيف لإيمان أن تعلم بهذه العلاقة , لم يبدو
عليها أنها على معرفة بمحرمات عائلتنا , لكن الفكرة أثارتني تحت المياه الحارّة , كنت أتخيل كيف أني سأجمع بين أمي و الأستاذة جارتنا في فراش واحد , و بينما انا في انغماس مع افكاري , دخلت عليّ أمي الحمام و بدأت بتنظيفي , لكنها ضاعفت إحساسي
بالقلق , تنبهني من ايمان كأنني سأدخل حلبة مصارعة و ليس غرفة نوم , بينما تنظف امي جسمي كالعادة , لاحظت لمسها خرم طيزي في اكثر من مناسبة , لأطرح سؤالي مجددا
-أمي هل إيمان متحولة ؟ لماذا تركزين على لمس طيزي اكثر من مرة , أصبحت أشك بصدق
ضحكت أمي على ردة فعلي و أخبرتني أن أطمئن فالأمر يختلف عما يدور بخلدي ,
أنهينا الحمام الذي كان ثنائيا لكن بدون ممارسة , كانت و كأنها تريدني أن أقضي وقتا أطول مع ايمان لأنها المرة الأولى التي سأضاجع فيها جارتنا , غادرنا الحمام و توجهنا سويا لغرفة النوم , في انتظاري مفاجأتان , الأولى هي أنني وجدت بعض المكسرات و الفواكه
الطازجة مع بعض العصائر و الثانية هي أدوات جنسية سبق لي رؤيتها أثناء مشاهدتي لبعض أفلام البورنو , كان هناك عصابة جلدية داكنة اللون توضع على العينين مع عصاة بلاستيكية و أصفاد حديدية و سلاسل , نظرت بتفاجئ كبير لأمي , يبدو أن الأستاذة
ايمان من محبي الجنس السادي , لقد فهمت الآن سر تنبيهات والدتي المتكررة و لهذا الدكتور نادر يفضل مضاجعة والدتي على النوم مع زوجته ذات العود الفرنساوي و المتشبّعة بثقافة موليير و فولتير و عاصمة الأنوار باريس , نظرة الفاجعة التي ظهرت على ملامحي
بادلتها حياة أمي بابتسامة خبيثة صرت أحفظها عن ظهر قلب , قالت أمي
-لا تخف حبيبي , انها بعض المقبّلات , لوازم السهرة
-انا لست خائف , لكني لم أتوقع هذا
-لا مجال للتراجع الآن , أم ستجعل من أمك أضحوكة ايمان
-لا مستحيل ننسحب
-و هذا ما توقعت منك
و قامت بلمس خدي ثم قامت بفرك شعري , ليغلبني احساس بالطمأنينة و حالة من السكينة , لمسات أمي الساحرة مع تعاملها الذكي في مثل هذه المواقف يجعلني أهدأ انسان في الكون
-سلّملي نفسك
-انا طوع أمرك يا أمي
أمسكت يدي برفق و وضعتني على سرير الهوى , اتمديت,و أغمضت عيني لألبس العصابة , رائحة الجلد تفوح , وضعت أمي الأصفاد في يدي , و قامت بسلسلتي مع زاويتي السرير العليا , لكنها تركت اقدامي بدون أصفاد ,
الظلمة و انتظار المصير , مالذي ستفعله ايمان ؟


الجزء السابع .. الملكة إيمان



ايمان الأستاذة التي تعمل في نفس المعهد الذي أدرس فيه و الساكنة في الشقة المقابلة لشقتنا , هي من الصديقات القليلات لأمي , استايل آخر بكل معاني الكلمة , أمي لا تقارن بأي سيدة , لكن تجربتي الجنسية مع أمي جعل شبقي لا ينتهي ,
تخيل أن يكون عمرك ثماني عشرة عاما و تضاجع أمك كأنها زوجتك كما أن لا قيود في الممارسة بينكما , طبيعي أن تفتح شهيتي على بقية النساء و أصير شهوانيا عاشقا للمتعة , المهم أني لا أخرج عن سقفها و كانت الأستاذة ايمان شهوتي التي أتمنى
استجابتها و قد حصل , سأصف لكم الأستاذة إيمان أو شبيهة الممثلة المصرية غادة عبد الرازق , طويلة و جسمها يظهر نحيفا حين تلبس الملابس الواسعة و جسد منفجر حين تلبس ملابس ضيقة تظهر مفاتنا , صدر كبير بارز و قوام ممشوق بأفخاذ خالية
من الترهلات أو علامات التقدم في العمر , تزوجت حديثا بالدكتور نادر و هي خريجة الجامعات الفرنسية , عاشت هناك و أخذت منهم أسلوب الحياة , محترمة في عملها تقدسه , تحترم الجيرة و تجعل من تبادل الاحترام أساسا في حياتها , بيضاء كالحليب ,
بشعر أسود تشده أغلب الأحيان , تخفي أنوثتها لكنها تبقى طاغية , شفاه وردية و عيون جاحظة قليلا كأنها يابانية , رائحة العطر تفوح منها , صوتها حاد و سلطوية في عباراتها , هذه ملامح الأستاذة ايمان التي سأنال من عسلات كسها الليلة ...

كتفتني أمي على السرير و وضعت على عيوني عصابة جلدية , كنت عاري كما ولدتني منذ ثماني عشر عاما , أنتظر مصيري , انا الموعود بالأستاذة ايمان زوجة الرجل الذي اعتاد نياكة أمي , متوتر و دقات قلبي تتسارع , هناك أمر غامض بين تنبيهات والدتي
و ما رأيته من أدوات جنسية شاهدتها في بورنو سادي , لم أتوقع يوما أن أتعرض لما يتعرض له أولئك الممثلون أثناء تمثيل مشاهد يتناولون فيها أنواع التنكيل و التعذيب , شخصيتي تختلف عن الخاضعين لأي كان , لكن التجربة أحيانا تقود لنتائج مختلفة ,
سمعت صوت خطوات واضحة , صوت كعب عالي صاحبه أغلق باب الشقة وراءه و دخل يتمشى , دقات قلبي زادت في سرعتها , ابلع ريقي بصعوبة , انا في اختبار حقيقي يسبق اختبارات الثانوية العامة , صوت الخطوات يقترب من الغرفة , يدخلها ,
صوت إيمان أخيرا يقول لأمي التي جلست في زاوية من الغرفة لم أرها ,
-خلينا وحدنا حياة
لترد أمي بالرفض , و تعيد ايمان كلمتها بأكثر حدة , حدة لم أعهدها في صوت الأستاذة المحترمة , سمعت صوت خطوات حافية هي لأمي , بقيت لوحدي مع إيمان و توتري الزائد لم يمنع زبري من الإنتصاب فرحا بانفرادها بي في غرفة واحدة , و ليت هذا الانتصاب
ما حصل , صعقت بضربة على زبري بتلك العصاة البلاستيكية ,
-ااااااااااه زبي زبي اااااه
أتألّم لكن ما باليد حيلة , أنا مكبل الأيادي معصوب العينين , نلت ضربة هي الأقوى في حياتي , سيقاني تتلوّى و الرعشة في صراخي
-ما اعطيتكش الأمر حتى زبرك ينتصب
وحوحات من الألم لكني أجبتها
-أرجوكي , أنا اسف , دعيني أعاين الوجع , اححححح ارجوكي لقد وجعتني
-لا تخف و لن أقسو عليه
-انزعي العصابة , أرجوكي , اححححح اححححح
-ترجّاني
-ارجوكي , احححح , ارجوكي انزعي العصابة
-انا مولاتك يا كلب , قلي أرجوكي يا مولاتي , انزعي العصابة عن عيون كلبك
لقد تحول الأمر بالنسبة لي من شهوة جنسية لكرامة مهدورة , لقد قبلت بشروط لن استطيع أن أوفيها , لا يمكن ان اتخيل تحقير نفسي من أجل كس ,
-انزعي العصابة و فكي قودي , لم أعد أرغب في المغامرة
-دخول الحمام زي خروجه , تحب تنيكني يا خول , استحمل
و ضربت على بطن قدمي , تنفضت ألما , أخذت أتلوى يمينا و يسارا , لكن لا حياة لمن تنادي , حياة أم في الخارج و ايمان المحترمة استفردت بي لتشرمطني بعصاتها
-اااااه ااااااااااااااااااه يا امي , ااااااااااااه اااااااااااااه ارجوكي خلاص , اتركيني لحالي
لم ترأف بتألمي , ضربتني مرات متتالية على بطن قدمي حتى فقدت الإحساس بهما , حتى لو تحاشيت ضرباتها أسفل رجلي تلقيت ضربات على ركبتي و فخذي , ضربات بدون رحمة , لقد نبهتني أمي و لم أستمع للنصيحة ,يدايا بين الأصفاد و على عيني
عصابة تحجب الرؤية و ألام في مختلف أنحاء جسمي , صحت حتى انزلت تلك العصابة لتجعلها كمامة على فمي , لا يسمع أحد لصراخي ,
عادت لي الرؤية على الأقل
ايمان الأستاذة الجميلة المحترمة تلبس قميصا أبيضا بنصف أكمام ممسكة بالعصاة التي رأيتها عند دخولي الغرفة , تلبس في الأسفل جيبا يصل ركبتيها جلدي أسود تحته بنفس اللون كولون يغطي ما تحت الركبة و صولا لأقدامها , كانت ترتدي صندلا بكعب عالي بذات
سواد بقية ملابسها التحتية , شعرها مشدود , تضع الكحل في عينيها مع أحمر شفاه مبهر ,
رغم احساسي بالألم إلا أن رؤية ايمان بهذا الشكل جعلتني أنسى الألم , جميلة رائعة بطولها الفارع و صدرها المنفجر تحت ذلك القميص تقدمت في اتجاهي , وضعت كعبها على جسمي العاري , تتفنّن في إيذائي مستغلة وضعي , أنا السجين الذي يمارس عليه
أنواع التعذيب الأكثر قسوة , تمرر كعبها و تطبع علاماته على جسمي ,
اكتسبت بعض السمرة من والدي , لكن بقية الملامح تعود لعائلة والدتي , عيوني الخضراء , شعري القريب من الشقرة , وسيم هكذا يقول من يقابلني , مهتم بجسمي و الرياضة علمتني الإنضباط , لا أمارس العادة السرية كثيرا لكنني كنت مولعا كأترابي
بعالم الجنس , كنت مولعا بقراءة القصص الجنسية على منتديات العنتيل لكني لم أتصور يوما أن أضاجع أمي أمام والدي و أن أغتصبها , و لكني الآن أتعرض لإغتصاب من الأستاذة ايمان جارتنا و صديقة امي و زوجة الدكتور نادر نياك والدتي حياة ,
بتذكر الدكتور نادر أستجمع قواي , رغم حفرها لجسمي إلا أنني أشعر بقوة تغذي روح المقاومة لدي , لن ينتهي بي الأمر ميتا , لأفكر في الأمر من منظور جنسي بحت و أستمتع بلحظاتي مع ايمان ...
لامست ايمان جسمي بيدها و كانت تقرص بأظافرها الطويلة أجزاءه , اوجاع قوية و علامات زرقاء طبعت علي , وجع ظهر في عيوني من خلال دموع تنتظر اشارة الانطلاق , أقاوم ما تفعله من ظننت أنني سأنيكها و أظفر بكسها , لكنني وجدت نفسي
في جحيم من الأوجاع و آهات الألم , عرقي يتصبب و الدماء تغلي في عروقي , سأنتقم من ايمان شر انتقام , و هي تعرف بذلك فتتفنن بأذيتي , مرة بالقرص مرة بالضرب بتلك العصى المؤذية و مرة بأسفل كعبها , الوقت يمر علي بطيء , حتى تكرمت
و نزعت اللثام عن فمي و قالت
-أعجبني صمودك
-هل انتهى هذا ؟ فكي وثاقي الآن
ثم نادت على أمي التي دخلت مسرعة لتجد علامات التعذيب مطبوعة على جسمي العاري , ما أن شافتني بتلك الصورة حتى هرولت نحوي و ضمتني متأسفة على المغامرة بي مع ايمان و هي التي تعرف سلوكها العدواني في الجنس ,
-انا بخير يا امي , فكي وثاقي
أخذت مفاتيح الأصفاد و فتحتها و هي تشتم و تلعن ايمان , لكن ايمان التي كانت ملكة اليوم تشيد بصبري و بجسمي , أعجبها جسمي و زبري و ستكافئني على ما صنعته بي , ابتدعت قليلا عن أمي و رفعت الجيبة التي تلبسها , لا تلبس كيلوت في الأسفل
ظهر لي كسها المحلوق بالكامل و لونه بني فاتح كلون كس أمي و قالت
-ألا يستحق بعض التضحية ؟
وقف زبري بين أحضان والدتي التي كانت متأثرة لكنها أحست بمشاعر الشهوة التي لازالت تغمرني ,
-ينيلك , انا ظنيت انك خلاص تبت , زبرك وقف أول ما شفت كسها
و ضحكت ضحكة قوية رافقتها ضحكة حادة من ايمان
-زب ابنك حكايته حكاية يا حياة , بصراحة كأنه زب حمار
و تواصل هذا الفاصل من الضحك , كأني وسط قحبتين تتغامزان و تتهامزان علي , أنا الذي كنت كأي مراهق , كأنني جائع و وجدت نفسي في وليمة , صرت دائما جائعا على النيك و لا أفرط في أي فرصة لأدخل زبي في كس و أفرغ وسطه حليبي ,
نسيت كل الوجع و بدأت ألامس جسد أمي التي بين أحضاني , و أدلك صدرها , أمي مرتدية قميص نوم شفاف في تلك اللحظة , ألامس حلماتها , و ايمان قريبة منها تشاهد و عيونها مبرقة في زبي المنفجر شهوة , كان على أقصاه كأنه لم بتعرض لتلك
الضربة بالعصى البلاستيكية , شعرت بارتفاع أنفاس أمي , فواصلت مداعبة جسمها بيدي و أخذت أقبل شفاهها و ألعقها كأنها كريمة , أداعب أفخاذها العارية الغليظة و أستنشق عطر شعرها , علاقة رومانسية عكس ما فعلته بي ايمان , التفت لها و قلت
-ملكة ايمان , يمكنك الانظام
بادلتني بنظرة موافقة و ابتسامة سحرية
-واصلا , أنا أتفرج
وقفت أمي و أمسكتها جالبة اياها لي
-أنت بحاجة لأن تكافئيه أم نسيتي
فقالت
- لا لم أنسى
و اقتربت مني لكن دون تلامس , وضعت يدي على كتفيها و اقتربت لأستنشق رائحة عطرها , ثم اقتربت لأطبع قبلة على شفاهها فمانعت بأن أبعدت شفتيها , طبعت قبلة على خدها و قلت
-حتى البوسة من خذك حلوة
قالت أمي
-شفت ابني الرومانسي , يلا كافئيه و أوفي وعودك له
ركزت في وجهها من قريب , لأول مرة أكون قريبا من امرأة غير أمي , أول مرة أقترب بهذه الشدة من ايمان الأستاذة و الجارة المحترمة التي لم أرى منها أي سلوك غريب , أنا عاري أمامها لأنيكها و ليس لتستلذ بتعذيبي , هي جميلة للغاية تجعل قلبي
يطير داخل قفصه الصدري و يتمنى أن يوصل لها علامات الاشتياق لمضاجعتها , عرفت طعم النيك مع أمي و أريد أن أجربه مع ايمان ليس انتقاما من زوجها الذي يضاجع امي انما لأنها فاتنة تسلب القلوب حقيقة , عاودت صنيعي بأن أقبلها من شفتيها , اقتربت مرة
اخرى فقبلت لكن لم تبادلها , أعدت الكرة مرة ثالثة فقبلت من جديد لكن دون أن تبادلني بقبلة مثلها , يظهر أن لها مزاجا مختلفا , تغلبت على الألام التي لحقتني جراء حصة التعذيب , و أمسكتها من شعرها بقوة ,نظرت في عينيها نظرة سيطرة و قلت
-يبدو أن لم مزاجا آخر
فقالت
-هل يمكنك هذا
بنظرة تحدي كأنها لا تشعر بشيء , يبدو أنها تحب العنف, لا خبرة لي في التعامل مع هذا النوع , مازلت أفكر فأجد صفعة منها ,صعقتني بقوتها , لكنها شحنتني فقوقت مباشرة و حشرت زبي الواقف في فمها , كانت تمانع برأسها من الخارج , لكنها
أبعدت أسنانها لبغوص في حلقها , انقلب السحر على الساحر , أنا في وضع السيطرة و هي الخاضعة , تحاول ابعادي بيديها لكنني أواصل خنقها بزبي , ثم أخرجته متيحا لها فرصة الكلام , كانت تشتم و تضرب و تكح في نفس الوقت , التفت على يساري كانت أمي
واقفة تضحك لهذا المشهد كأنها تظهر شماتة في صديقتها , أشرت لها بأن تقترب و ترضع هي الأخرى عضو ابنها , فنزلت سريعا على ركبتيها في نفس وضعية الاستاذة ايمان و حشرت زبي في حلقها بنفس العنف الذي مارسته مع ايمان , ثم اخرجته و وجهته
لايمان , لم تقبل رضاعته فأعدتها بعنف و خرج من حلقها بريقها الذي ابتلعته أمي بعد رضاعتها لزبي , أوقفت ايمان , ثم فتحت قفلتي قميصها العلويتين , و أخرجت بزازها من مكانهما و عيني لم تفارق عينيها , نظرات تحدي متبادلة , أمي لم تترك زبي
فكانت تنظفه و ترضعه و تمرر لسانها عليه بعشق , اقتربت من صدر ايمان الكبير و عضضت حلمتها البنية الواقفة لكنها ضربتني مرة أخرى , قبلت الصفعة بصدر رحب , يجب أن أقبل شهوتها لأنال شهوتي , هي تحب أن تعنفني و أنا أحب أن أعامل جسدها برقة ,
بدأت في مص صدرها كأني *** رضيع , أستمع لأنفاسها الشرسة , و أتقبل لحركات أظافرها في رقبتي , أعتقد أنني سأخضع للعلاج بعد اكمال نياكتها ...
دفعتني ايمان على السرير , و أتأكت عكس و وضعت أصابع قدمها في فمي و قالت بصوت مليان هيجان
-مص صوابعي
قفزت أمي على زبي تمصه بينما أنا أخذت أصابع قدم الملكة ايمان داخل فمي أمصهم , احساس غريب لم أتعوده لكن سيقانها كانت جميلة للغاية و تضع عليهم مانيكير بنفسجي حتى رائحتها كانت لذيذة , ايمان وضعت رأسها بجانب رأس أمي المنغمسة
في رضاعتها و بدأت بيديها تلمس بيضاتي و ما تحتها , كانت تمرر يديها وصولا إلى خرم طيزي , تداعبها من الخارج و تعود لتلامس منطقة العانة , ثم تواضعت و مررت لسانها على زبري و داعبته صعودا نزولا , و تلمس رأس زبري تلامس المذي الذي لا يمكن أن أقاوم
نزوله و أنا في حضرة سيدتين في عقديهما الرابع , مارست كل أنواع القبل مع قدم ملكتي ايمان و مارست مثلها مع أقدام أمي و لو أنها لم تطلب مني ذلك , كانت وضعيتنا مثيرة , لساني على أقدام ايمان و يدي تبحث عن كسها الصغير تحت الجيبة الجلدية ,
لامسته و كان صغيرا شبيها لشفتيها , كان مبلولا غارقا في الشهوة , شممت رائحة رحيقها و كانت مختلفة عن رحيق أمي , عدلت من جلوسي حتى يصير زبي مقابل ايمان على الجانب الايمن و أحاول أن أصل لكسها المختبئ , رفعت جيبتها و لامست كسها بلساني,
اما هي فأبعدت زبي عن وجهها و بدأت تبحث عن خرم طيزي
قلت لها
-ماذا تفعلين
-اسكت ما يهمكش
التفت لأمي , التي اقتربت من وجهي و بدأت تساعدني على رضاعة كس ايمان و مهبلها الضيق , يبدو أن الدكتور نادر لا ينيك الأستاذة ايمان لجانبها العنيف في السكس , بدأت ايمان بملامسة خرم طيزي من الخارج ثم بمداغبته بلسانها و كانت تتفنن
بملاسنته , كنت أشعر ببعبصتها لكن إحساسا جميلا يغمرني , مزيج بين اللمسات الأنثوية الساحرة المذيبة لأزباب الرجال و لمسات عنيفة من بعبصة و مداعبة خارجية , كانت تبصق و تدخل اصبعها و انا اشتهي في صمت ما يحصل , قالت
-هذا يسمى ريم جوب يا خول , استمتع و اتناك بلساني مادمت تحب تنيكني
ابتسمت و واصلت مداعبتي لكسها و والدتي تمسك برأسي و تدخلها بين أفخاذ ايمان تحت الجيبة الجلدية السوداء , ايمان كانت منغمسة مع الريم جوب و تلحس و تلعق طيزي بنهم ...
بعد جولة من البعبصة و التلاسن , درت على ظهري و ايمان ركبت زبي ببطئ في البداية ثم صارت تسرع في الصعود و النزول , ثم تتوقف ثم تغود للصعود و النزول , و أمي جلست على رأسي متئكة على ظهر السرير ,
كس أمي على وجهي و كس الملكة الايمان داخل زبي , كانت تقفز بقوة و تشتمني
-ااااه ااااه يا متناك يا خول , زبك كأنه زب حمار
و أنفاسها قوية
-ااااح اااااه , ولد ينيك في كسي يا حياة ,
ثم تشتمني بسلسلة من الكلام باللغة الفرنسية اللغة التي تدرسها في المعهد , و تمسك بشعري تحت كس أمي , الأتساذة ايمان في حالة جنونية من الشهوة , حتى شتائمها و صيحاتها تثير النيك الثلاثي
-ااااه , استمتع بزب ولدي يا ايمان , شنوا رايك , ااااه حتى لسانه يهبل
انا اسفلهما مستمتعا بما يحصل بيننا , أمسكت صدر أمي و حركتها في اتجاه ايمان ممسكا بحلمة صدرها العظيم بعد أن نزعت قميص النوم , لكن ايمان كانت بثيابها كما جاءت , فهمت أمي قرصتي , اقتربت من ايمان و صارت تقبلها من شفتيها بشهوة و في نفس
الوقت تنزع لها قميصها , ايمان كانت تقفز و تتنطط على زبي , كان زبي قضيبا فولاذيا داخلها و هي مستمتعة بشدة ...
سيدتان مستمتعتان فوق مني , تبادلا الوضعية فصارت ايمان فوق رأسي و امي فوق زبي , ثم غيرناها لوضعيات الدوجي , كنت أنيك أمي أو ايمان من الخلف و الثانية كسها على لسان الأخرى , و لكل منهما اسلوبها الخاص , ايمان بالشتائم و العنف , و أمي بالغنج
و القحب الرومانسي , أصوات صياحها تهز البناية , غيرنا كل الوضعيات حتى نمنا فجرا على الساعة الرابعة كما ولدتنا أمهاتنا , ليلة لا يمكن أن أنساها ما حييت , أستاذتي ايمان و ملكتي و والدتي الحبيبة على سرير واحد مارسنا أنواع الجنس



الجزء الثامن ... **بيت العائلة القديم
**

حققت لي أمي شهوتي في مضاجعة ايمان جارتنا , لكن العملية لم تمر بسلام فقد استيقضت متكسر لا أستطيع الوقوف أصلا ,تملأني الخدوش و الأوجاع في كل مكان , كانت ليلة عنيفة للغاية تشاركنا فيه السرير ثلاثتنا أنا و حياة أمي و الأستاذة ايمان
التي تحولت إلى ملكة تتفنن في تعنيفي و تعذيبي , مرت الليلة لكنها فتحت أبواب الجنس الثلاثي مع جارتنا المتزوجة , وافقت ايمان أن تكون جزءا من علاقتنا الأسبوعية , ليلة السبت هي ليلتها مع أمي على سرير واحد أتوسطهما , استغلت عمل زوجها
في النوبات الليلية للمصحة و عملها في النهار بعيادته الخاصة , أخبرتني أن الدكتور نادر يتهرب من ممارسة السكس معها لأنه يرفض أسلوبها المبالغ في العنف , لكنه ليس بالعنتيل حسب ما فهمت , ايمان أطنبت في مدح جسمي و زبي, سعادتي لا توصف
بما وصلت إليه أحببت أم كرهت بسبب اكتشافي لنياكة أمي من قبل الدكتور نادر , كيف أوصلتني تلك الصدفة الغريبة إلى اكتشاف أنواع النيك بالممارسة و ليس نظريا كأغلب من في سني , متزوج من أمي و التحقت بها على نفس الفراش الأستاذة ايمان . و انا
صرت الملك الحقيقي في هذه اللعبة الجنسية , رغم هذا مازالت أنتظر اكتمال قصة حياة أمي , لم ألاحظ سلوك القحبة في تصرفاتها خارج حيوط شقتنا لكنها نامت مع كثيرين , مازلت لا أعرف هل أن أمي شرموطة حتى و هي تتناك مني انا ابنها الوحيد أم أنها توقفت
كما كانت وعود سابقة بيننا , كيف وصلت أمي و أبي إلى هذا المستوى من علاقتهما , كيف وصل أبي إلى طريق الدياثة ليكون ديوث خالي بسام الذي توفي في ليبيا ثم ديوث أمي في صولاتها و جولاتها الجنسية , أسئلة كثيرة مازلت أريد طرحها لكن الوعد الذي بيننا
يقول , فلنتركها إلى ما بعد الثانوية العامة التي كانت قد اقتربت كثيرا في تلك الفترة ...
و قد اجتزت الثانوية العامة أخيرا و بمجموع يمكنني دخول هندسة برمجيات كما أريد و أشتهي , دائما يتملكني شعور الرغبة في الهجرة نحو كندا و هذا الاختصاص مطلوب هناك , المشكل الوحيد أن الدراسة في العاصمة سنكون مضطرين للانتقال أو الانتقال
بمفردي للعيش هناك أو الذهاب يوميا للعاصمة و العودة إلى مدينة بنزرت التي تبعد حوالي 40 كلم مسافة نصف ساعة بالسيارة أو أقل حتى , سعادة أمي و فخرها تجسدا في تلك اللحظة فأقامت الحفلات و الزغاريد و والدي من ليبيا أكرم الكثيرين من الفقراء
و المساكين و كانت فرحة عارمة , و والدتي كعادتها واصلت ارضائي بكل الطرق حتى انها اقترحت سفرة في مدينة الحمامات السياحية و نلنا أسبوعا من المتعة اللامتناهية ...
مرت أيام اللهو و جائت أيام الحسم التي انتظرتها منذ أشهر عديدة تقلبت فيها الليالي مفكرا في ماهية أمي , هل هي قحبة متناكة دون علم مني أم هي النزوة التي تقودها و انتهت بمجرد ظهوري كصانع لمتعتها , كيف وصلت لهذه الحرفية في النيك و كيف وصل والدي
لدياثته , عاشرت أمي مباشرة أمام أعينه و عبر الهاتف في فيديو نمتعه ...
الإطار المكاني لهذا الحوار هو مقهى فخم اختارته أمي لنتناول فيه فطور الصباح بعد أسبوع شاق في الحمامات
-أمي , انا سعيد لأنك تحققين رغباتي و انا اعمل جاهدا لتحقيق كل ما تتمنينه , نجحت بمجموع عالي كما تمنيت
-انا اسعد مخلوقة على وجه الأرض و انت السبب يا عمري
-و انا اسعد انسان بسماع هذا , لكن أليس التوقيت مناسبا لنفتح مع بعض المواضيع الموصدة بالأقفال
-ااااه
تنهيدة خرجت من أعماقها
-لك ما تريد يا حبيبي , أنا عند وعدي لك , لقد أخبرتك بالبداية , و لكن لتعرف حقيقة والدك حتى تفهم
ازداد شوقي , انهينا فطورنا و امتطينا السيارة , بدأنا في رحلة نحو العاصمة لأعرف مالذي تقصده أمي بكلامها هذا حول حقيقة والدي , دخلنا الطريق السيارة و منه الى وسط العاصمة لنترجل دخولا لأنهج المدينة العتيقة , أول مرة أدخل وسط الأزقة الضيقة و الحيوط
المتهالكة و البنايات القديمة الآيلة للسقوط حيث رائحة البخور تطغى على المكان , من نهج لآخر , أمي تعرف المكان جيدا و أنا أسير وراءها على عمايا كما دوما , أمي تقود و أنا أوافق
-وين ماشين يا أمي و احنا وين
-النهج هذا هو نهج القحاب القديم , النهج الي تربى فيه أبوك , لكنه لم يعد كذلك و سنذهب لمنزل قديم لترى تاريخ والدك
واصلنا المسير حتى باب قديم تهالك دهانه بسبب العوامل الجوية حرارة كانت أو أمطار , لتدق أمي الباب مرة و اثنتان و ثلاث حتى خرج من الباب رجل يرتدي فانلة بحمالات فالطقس كان حارا للغاية تلك الصائفة ,
-عسلامة ,اختي حياة مرحبا بيك , اتفضلوا اتفضلوا, هذا اكيد بسام الصغير
و وضع يده على رأسي مرحبا بي
-كبرت و صرت راجل , اتفضلوا اتفضلوا
يبدو ان لأمي معرفة بهذا الشخص , انه يعرف خالي أيضا و قد قال انني بسام الصغير
دخلنا لذلك المنزل الذي كان باردا للغاية في الداخل كأننا كنا في عالم و دخلنا لعالم ثاني , ممر طويل خافت النور يؤدي لوسط المنزل المضيء , وسطية فيها مقاعد و مجموعة الآلات الموسيقية الشعبية و هي دربوكة و مزمار و آلة المزود ,
-شكون هوني
قالت أمي لذلك الرجل
-منيرة مقيلة هي و الصغار في بيت النوم , نمشي نفيقها
أجاب و ذهب بسرعة ليوقظ هذه المنيرة التي لا أعرفها , مازلت كأنني أطرش في الزفة , خرجت منيرة و هي بجلابية بيتي بدون أكمام شعرها منكوش و علامات النوم تبدو على وجهها , حتى أن حمالات البرا كانت واضح, ترتدي برا أسود ,
-زارتنا البركة , زارتنا البركة
قالت منيرة لأمي و هي تمسح بيدها وجهها و تقبل أمي
-جيتكم و جبت معايا شكون
قالت أمي و هي تربت على كتفي
نظرت منيرة في وجهي و كانت تشبه والدي بشكل كبير ,
-بساااااااااااام
قالت و هي تصيح من الفرحة و صارت تضم و تقبل في خدودي و رقبتي
-كبرت و ما تعرفش عمتك , *** يسامح امك و بوك الكللابب
منيرة هذه عمتي التي لم أسمع بها يوم , لا أعرف لماذا خبأوا وجود عائلة لنا بعد كل هذه السنين , 18 عام لا أعرف شيئا عن عائلة والدي أو والدتي , تمالكت نفسي و اكتفيت بالوقوف , مجيبا على الأسئلة باقتضاب شديد , أحرك رأسي أو كلمة واحدة , وسط
حفاوة كبيرة و ترحيب سواء من منيرة أو زوجها ذلك الرجل ادريس طبال في احدى الفرق الموسيقي الشعبية , سالت أمي عن بعض الأسماء
-محرزية وين
-ناجية وين
أسماء أيضا لا أعرفها بل و لم أسمعها في حياتي
-محرزية تخدم في معمل خياطة هي و خطيبها و ناجية مشات تجيب في مصروفها
أجابت منيرة ثم نظرت لي وقالت
-محرزية عمتك الصغيرة و ناجية جدتك , نحكم انهم ما حكولكش عليهم , الكللابب امك و بوك
ضحكت امي و قالت
- و ناجية منين تجيب في مصروفها
لتجيبها عمتي منيرة بضحكة شرمطة و تقول لها
-الي بالي بالك
-و هذاكة علاش ما جبنالهاش الطفل و لا راهو فاسد كي خوك ههههه
منيرة لا تعرف أنني أعرف بحقيقة والدي الديوث و أنني أجامع أمي مجامعة الأزواج فهي لا تعرف انني أفهم هذه الإشارات أو بعضها , لكن أمي بقحب كبير أعادت طرح السؤال بطريقة أخرى
-شنوا الي بالي بالك
-يوووه يا حياة
ثم همزت أمي لمنيرة بكلمات لم أسمعها , فنظرت لي عمتي بعدها و ضحكت قائلة
-ناجية كان ما تهزش ساقيها تموت ههههههه
جدتي ناجية المرأة التي مازلت لا أعرفها حتى اليوم شرموطة , أعرف أن جدتي شرموطة بفلوس قبل أن أراها حتى ,
تعرّفت على أبناء عمتي منيرة و هم ***** لم يبلغوا العقد العاشر بعد , كما تعرّفت على زوجها الذي فتح لنا الباب و هو طبال في فرقة شعبية اسمه شعبان , جلسنا في الوسطية التي تفصل بين الغرف الأوائل و غرفة ثانية فهمت أنها لعمتي الصغرى,
دخلنا الصالون , أثاثه قديم يعاني قلة الصيانة و بالغرفة سرير تنام عليه ناجية جدتي, على جدران الصالون صور فوتوغرافية بيضاء و سوداء قديمة , امرأة بملابس رقص يعلو رأسها مجموعة من القلل محاطة بجماهير تصفق بإعجاب , صورة لامرأة بملابس رقص عارية
واقفة وسط 4 رجال يلسون الدنغري و هو لباس تونسي قديم كان رمزا للفحولة في السبعينيات و بشنبات , نفس الامرأة تقريبا في كل الصور التي تدل على أنها راقصة , جسمها يشدّ الأنظار متوسطة بكرش غير بارز و قوام ممشوق متوسطة الجمال لكن مفاتنها
كبيرة , بزاز و طيز مشدودان
-شكون الي في تصاور
لتجيبني منيرة عمتي
-هذيكة جدتك ناجية كي كانت في وقتها
ثم تنهدت و قالت
-جدتك كانت نجمة نهج زرقون و باب سويقة و الحلفاوين و و و
هذه أنهج العاصمة المدينة العتيقة و من بينها نهج القحاب الذي يسمى 'نهج عبد*** قش ' و نهج زرقون'
-النهج هذا كان يملى ويفرغ , تجار من الجزائر و من ليبيا و من انحاء تونس كانوا يأتون هنا في السبعينات و الثمانينات حتى التسعينات , لكن بعد 2011 لم يعد الحال كسابقه و أصبحت هذه الأنهج كأنها أنهج عادية , كان في كل شهر رمضان تأتي الناس
لتشاهد مهرجانات رقص و غناء و ألعاب و سهرات حتى مطلع الفجر , منهم الصور التي تشاهدها
ثم وقفت و اقتربت مني , تشير إلى الصورة الأولى ناجية تحمل القلل فوق رأسها
-لهنا جدتك ناجية , كانت معروفة , أجدع رقاصة في كل تونس و كل الفرق الشعبية كانت تتمنى اشارة منها , هل تعلم كم عاما لها في هذه الصورة
أشرت برأسي بالنفي
-18 سنة
جدتي احترفت الرقص منذ سن ال18 , معلومة مخزية رقم 2 , تتناك و هي عجوز , راقصة و هي شابة
واصلت عمتي منيرة الحديث ,
-و هذه صورتها في مهرجان المدينة , كانت في فرقة الفنان الشعبي فلان قبل أن يدخل السجن , و تلك صورة جدك ,
,اول مرة أرى جدي , كان من خلال صورة , يقف بجانب كبش رمز آخر من رموز فحولة التوانسة في السبعينيات , و صورة أخرى أكثر وضوح لجدي بجانب الفنان الشعبي الذي أسمته عمتي و جدتي ناجية و كأنها تزغرد
كنت منبهرا بما أشاهد , أجواء تونسية قديمة في صور تستحق أن توضع في متحف و ليس حيطا باليا , شهرات شعبية في سبعينيات القرن الماضي و ثمانينياته , أجواء المدينة العتيقة و تونس العاصمة التي لم أعش فيها و لم أزرها كثيرا رغم قربها , تاريخ ترويه
صور فوتوغرافية , وصلنا لصورة قالت عنها عمتي أنها لوالدي , لم يتغير كثيرا , فقط ازداد سمرة لوجوده الدائم في ليبيا كانت من ضمن الصور القليلة الملونة , سمعنا صوت باب المنزل الخارج يفتح
-هذا وقت ناجية
و اتجهت عمتي بسرعة نحوه , و انا نظرت لأمي التي كانت تتابع حواري مع عمتي
-عجبك الجو
فأجبتها بنعم و ابتسامة تغزو ثغري ,
صوت ناجية جدتي مع صوت ضخم لرجل ,
-منيرة
-امي امي , لحظة لحظة
بخطوات صامتة اقتربت من باب الصالون لأشاهد ما يحصل , لمحت عمتي منيرة تخرج جدتي و معها رجل يرتدي لبس عمال البلدية , كان الرجل واضحا بشدة , عجوز أسمر أبيض الشعر , سمعت حوار يدور في الخارج
-عم ابراهيم , موش اليوم بالكل , سامحنا , أمي عندها ضيوف
-شكون جانا يا بنتي , ابعد خلي يدخل ابراهيم و مبعد الضيوف ,شاهية برهومة ههههه
-يا أمي موش وقت قحب توا , ولد ولدك في الدار عندنا
-بسام ؟ أخيرا ابوه و القحبة امه رضوا علينا و جابوه
-امي , الطفل نظيف , قحبك خليه البرى من الباب , أدخل و اتصرف عادي
-باهي , أدخل تاو ندخل بعدك
و التفت لابراهيم الراجل الذي جاء لينيكها في المنزل لولا وجودي , لكني عدت بسرعة داخل الصالون حتى لا تعرف عمتي أنني سمعت الحوار الذي دار بينها و بين أمها جدتي ناجية
دخلت عمتي منيرة
-منورين يا جماعة , توا باش تتعرف على جدتك ناجية يا بسام , نمشي نعمللكم حاجة تشربوها
و اتجهت للمطبخ , قبل قدوم جدتي ناجية , امرأة خمسينية تضع صبغة على شعرها لتغطي شيبها , و تضع مواد تجميل كثيرة على وجهها كما أن رائحة عطرها قوية , تلبس سروال جينز و حذاءا رياضيا و تي شيرت نسائي بأزرار أعلى البزاز ,
تلبس ملابس فتاة في عمري لكن بملامح عجوز , التجاعيد غيرت شكلها عن الصور المعلقة , ترى فيهم ماضيها بدل النظر في المرآة , لكن أنوثتها طاغية , هي ليست فارعة الطول و ليست قصيرة , ليست سمينة و ليست ضعيفة ,
هي متوسطة و فقط لا تسطتيع إلا القول متوسطة الطول أو الوزن , لكن بزازها واضح و مشدود رغم سنها و طيزها نفس الشيء , تتجسم على الجينز
-يا قحبة يا ملهط تخبي علينا ولدك , ما شاء*** عليه كبر , ولدي بسام
شتمت أمي و ارتمت في حضني , مسرورة بملاقاتي للمرة الأولى , انا أيضا و رغم ما عرفته عنها الا انني وجدت نفسي أظم و اقبل جدتي في أول مقابلة بيننا ...



الجزء التاسع
*
جدتي ناجية *
قبل قدوم جدتي ناجية , امرأة خمسينية تضع صبغة على شعرها لتغطي شيبها , و تضع مواد تجميل كثيرة على وجهها كما أن رائحة عطرها قوية , تلبس سروال جينز و حذاءا رياضيا و تي شيرت نسائي بأزرار أعلى البزاز ,
تلبس ملابس فتاة في عمري لكن بملامح عجوز , التجاعيد غيرت شكلها عن الصور المعلقة , ترى فيهم ماضيها بدل النظر في المرآة , لكن أنوثتها طاغية , هي ليست فارعة الطول و ليست قصيرة , ليست سمينة و ليست ضعيفة ,
هي متوسطة و فقط لا تسطتيع إلا القول متوسطة الطول أو الوزن , لكن بزازها واضح و مشدود رغم سنها و طيزها نفس الشيء , تتجسم على الجينز
-يا قحبة يا ملهط تخبي علينا ولدك , ما شاء*** عليه كبر , ولدي بسام
شتمت أمي و ارتمت في حضني , مسرورة بملاقاتي للمرة الأولى , انا أيضا و رغم ما عرفته عنها الا انني وجدت نفسي أظم و اقبل جدتي في أول مقابلة بيننا ...
عبرت لها عن سعادتي بمقابلتها و هي عبرت بطريقتها , كانت تضم و تقبل و الفرحة في أعينها , حفيدها الذي لا تعرفه حتى سنه الثامن عشر , كل جدة تتمنى أن تربي ***** إبنها , ما أعز من الولد الا ولد الولد , مثل يلخص علاقة الأحفاد بأجدادهم و علاقة
الأجداد بالأحفاد , كانت جدتي متعرّقة في الخارج حرارة و هي كانت تتناك من زبائنها حتى رائحة المني تفوح منها , يبدو أن القحب علامة مسجلة في عائلتي , أمي قحبة , أبي ديوث , جدتي رقاصة في الشباب و متناكة في الشيب ,
حدثتها عن اهتماماتي في الوقت الحاضر و هي الذهاب إلى الجامعة ثم الخروج لكندا , و هي كانت تظهر اهتماما و تفخر بحديثي , أمي كانت في زاوية تراقب باهتمام حواري مع جدتي و عمتي منيرة و كانت تشاركنا الحديث بكلمات مقتضبة ,
, اقترابي من جسم جدتي حتى أني رأيت صدرها من الداخل , و بمزيد الاقتراب أشم بقوة رائحتها الفائحة و الممزوجة برائحة المني , يبدو أنها ابتلعت جرعات , مع صورتها مع عامل البلدية و هما يدخلنا المنزل لولا صد عمتي , جعلتني أشعر بانتصاب في زبري,
أي نعم لم يكن انتصابا كاملا و لكنني أشعر به يتحرك , حاولت تدارك الوضع , طلبت الذهاب للحمام , استأذنت من أمي المركزة في كل خطواتي و كأنها فهمت ما حصل , دخلت الحمام , أخرجت زبري من سروال الجينز الذي ألبسه , كان في منتصب انتصابه ,
كان الحمام صغيرا به كابينة و دش سيراميك مستطيل الشكل صغير للعاية و بجانبه ماكينة غسيل طراز قديم في ركن ضيق , اتجهت مباشرة للغسيل المتسخ , وجدت ملابس شعبان زوج عمتي , و بعض ملابس الأطفال , يا للأسف لم أحصل على مبتغاي في
اشتمام رائحة ملابس واحدة من النسوة الموجودات في هذا البيت النجس , بحثت في تفاصيل تفاصيل الحمام , وجدت أمشاط شعر و شامبوهات , أشياء لن تفيد شهوتي , عدت أفكر في جدتي و كيف كانت تتناك في هذه السن و بذلك الجسم , لبؤة بأتم معنى الكلمة,
أكيد أن حركاتها حركات رقاصات و هي تركب الأزبار المنصوبة , بللت زبي و حركته و في خيالي صورتها مع عامل البلدية ابراهيم , اكيد أنه يغلق الصالون عليها و يختلي بها , بل و قد تكون عمتي منيرة مشاركة معها في حفلة النياكة فعائلتنا عائلة شراميط,
هذه الأفكار الجنسية جعلت من انتصابي كاملا , زبري وقف , في هذا الحمام الصغير أتخيلها تتناك هنا , يضع رأسها على الكابينة و ينيكها مكان وقوفي أو تحت ذلك الدش و هما تحت المياه , أو و هو جالس على ذلك الكرسي القصير و هي تتنطط عليه ,
أحرك زبي و انا في شهوة حارقة ,
-ااااه ااااه يا شراميط العيلة يا قحاب اااااه ااااااه
و غرقت الكابينة بلبني الذي انسكب كما لم ينسكب أبدا , غسلت زبي بالصابون سريعا و قمت برش مضاد للعرق في الحمام لتختفي رائحة المني , و عدلت ثيابي كما لم يحصل شيئا في الداخل , كان شعورا مجنونا ممارسة العادة السرية على خيالات
بيت العائلة القديم , عدت للصالون أين عمتي منيرة و جدتي ناجية و أمي حياة , يتحدثون عن شؤون حياتهن , واصلن حديثهن حتى بدخولي أي أنهن يتبادلن أحاديث عادية ...
دخلت جدتي الحمام عملت دش , بينما انشغلت أنا مع ابناء عمتي الأطفال يحدثونني عن اللعب و رغبتهم في الذهاب للبحر فوالدهم يعمل طول الصيف في حفلات الأعراس و منشغل عنهم و امهم لا تأخذهم للبحر فهي أحيانا تعمل مع أبيهم , بكل طيبة طفولة , جلب
لي بدلة رقص أمه و قالا لي انها تلبس هذه تحت فستان و تخرج مع زوجها للعمل في الأعراس , عمتي منيرة رقاصة اتبعت خطوات أمها رغم أن جسمها غير مغري بقدر جسد جدتي المرأة الخمسينية , أمي بقيت مع منيرة ثم دخلا ليحضرا
العشاء , لتعود جدتي للصالون من جديد مرتدية بشكير الحمام حاملة ما نزعته من ثياب و ذهبت للوسطية تنشرهم , كانا عبارة عن كيلوت سترينج و برا بنفس لونه , ثم عادت للصالون و هو عبارة عن غرفة نومها و غرفة لاستقبال الضيوف في آن واحد , دخلت
لتلبس , هممت بالخروج لتفاجأني بمسكها يدي و قالت
-اجلس يا حبيبي و لا تقلق نفسك
-لا يا جدتي خليك على راحتك
-اجلس يا حبيبي قتلك
و مباشرة نزعت البشكير ليظهر جسدها العاري , جسمها جميل رغم السنين التي تجاوزت الخمسين في عمرها , رغم الترهلات في كرشها الا أن صدرها يستحق المص و اللحس , مشدود كأنها بكر , اما كسها فكان قليل الشعر ,و استدارت لتظهر
طيزها و هي مشدودة للخلف كان يجسمها الجينز الذي تلبسه قبل الحمام , طيز عالية الجودة , التفتت لوجهي و ضحكت , فاحمررت خجلا و أدرت ناظري للجهة الأخرى , ابناء عمتي الأطفال كانوا يتحدثون عن ما يشغل الأطفال في سنهم , كان لدي احساس أن جدتي
تقوم باغرائي , أخرجت فطعتين نقديتين بقيمة دينارين و أعطتهم للأطفال الصغار حتى يخرجوا ليشتروا حاجة حلوة , كانت تتحرك عارية تماما و شعرها مبلول تتساقط منه قطرات المياه , خرج الأطفال و بقينا وحدنا , لم تقم بأي حركة لتغطي جسدها , كانت تتصرف
كأنها لوحدها , ثم بدأت باللبس , فستان بدون أكمام دون شيء تحته,شق صدرها ظاهر و أجناب بزازها منفجران للخارج , يا له من جسد صاروخي لجدة لولا الترهلات لقلت أنها مازالت بكر لم يلمسها مخلوق , اقتربت مني في حالة ذهول و أخذت تحدثني عن ماضيها
و تصف لي الصور المعلقة على الحائط , لكل صورة قصة و مغامرة , هي لا تخبرني بكل الحقائق لكن واضح انها كانت تتناك من الجميع ...
-شفت صور جدتك , كنت أشهر فنانة في وسط البلد .. و الرقص فن يا حبيب جدتك و لا شنوا رايك
-الحقيقة ما نعرفش , انا من جيل فن آخر تماما , لكن منبهر بالصور
-الصور هاذي تاريخ كبير , أحنا أبناء العاصمة من الجدود حتى أحفادنا , انت اصلك ابن المنطقة , ابوك اتربى هنا في الشوارع هاذي و في المدينة العتيقة و أزقتها , شوف صورته
و اقتربت من صورة والدي صغيرا , لا شبه بينه و بين جدتي , يشبه جدي المتوفي , و صارت تحدثني عن طفولة والدي و ما عاشه في المدينة العتيقة و أزقتها الضيقة
-و هاذي صورة جدك , **** يرحمه , كان رجل فحل و قوي و كان عنده كلمة في المدينة , كان ما يغيبش على مسابقات الأكباش و على كل الزيجات , كان يدير فرقة الفنان 'عنبة' الفنان الشعبي الشهير , و كنت أنا مسؤولة على الرقاصات ههههه ,
مفيش دبكة على الركح الا و انا اتحكم فيها , أصلا اتعرفت عليه في سهرة و انا عمري 15 سنة و اتزوجني وقتها
-تزوجك و انتي بنت 15 سنة ؟
-مالك اتفاجأت , قبل كنا نتزوجوا في سن صغيرة , بنت 15 سنة سنة 70 اكبر من امك حتى ههههههه ,جدة أبوك علمتني الصنعة , الرقص و و
-و ماذا؟
-و حاجات تانية كثيرة ,
و ضحكت
-ما تسألش كثير يا حبيبي و الا انت تحب الأسئلة
بصراحة حسيت ان تعامل الخجول مع جدتي لن يجدي نفعا , اعتقدت أنها تريد فتح حوارات و تكون كل الخفايا على الطاولة , هي لا تخجل من كونها قحبة بل هي تتفاخر بسجلها و بداياتها ,لست ذلك الخام الذي سيتفاجأ , انا اعرف أصلا أن والدي ديوث
و أعرف أنه من عائلة قحاب ,
-نحب نعرف كل شي عليك يا جدتي
و اقتربت منها , ضممتها من الخلف , سلوك عادي بين حفيد و جدته , يدي على جنبيها و أسفل جسمي التصق بها , حتى و ان كانت قحبة فهي لن تشك للحظة انني اقتربت شهوة لا اشتياق , , تحرك من خلف باب الصالون , ابتعدت مباشرة ,
كانت أمي دخلت علينا , تراجعت للخلف لكن جدتي تراجعت معي واضعة كفها على وجنتي و التفتت لأمي معاتبة
-تحرميني من حفيدي يا ملهوطة
و استدارت لتضمني من عنقي ,
-يا حبيب جدتك , رد بالك تفارقنا مرة , انت من اليوم ترجع ليك عيلة و اصل , اتفقنا
كنت في تلك اللحظة محرجا من أمي , لكن أجبت بالإيجاب , أومأت برأسي قائلا نعم ...
تاخر الوقت و لم تحضر عمتي الصغرى محرزية , اكملت الشغل و ذهبت مع خطيبها لتقضي السهرة لكن لم يعد بوسعنا الانتظار أكثر , بقينا على تعهدات بتبادل المكالمات و الزيارات , و غادرنا في اتجاه بنزرت مدينتنا , طول الطريق كنت اتحدث و أمي عن سبب
نكران والدي لعائلته و كانت مجيبة لسؤالي بالقول
-يا ابني انت ما تعرفش حتى شي عليهم , عيلة أبوك قحاب و هو طلب منهم اكثر من مرة يغادروا بيتهم القديم و يسكنوا قريب منا في بنزرت و هوما ما يحبوش , انت بعينك شفت جدتك و ماضيها و حتى حاضرها , تتناك من طوب الارض , تجيب في مصروفها,
تمشي للسوق لبياعي الخضار و الغلال تتناك منهم و تروح مع حبيبها للبيت تتناك منه و تقبض , يمشيش في مخك شعبان متزوج عمتك , شعبان عايش معاهم لأن ما عندوش مسكن , و أصلا مطلق عمتك من فترة , هي قالت انه ما ينامش معاها لكن أنا أشك ,
عمتك محرزية يمكن أكثر علام منهم و دايما بعيدة عنهم لكن يمكن تتناك من ناسية , منزل عرة و عيلة عرة موش لازم يعني ابوك يعرف انك رحت أو حاجة
-لكني أريد أن تستمر علاقتي معهم , كان عندي احساس مختلف و انا هناك
رغم معرفتي بقحبهم و عهر ذلك البيت الا أنني أحسست بالطمأنينة و الراحة لأنني أعرف ماضي والداي و فك شفرات سر دياثة أبي و عهر أمي
-أنا نعرف انك تفكر و تقول امي كيفهم , لا يا حبيبي انا غلطت مع نادر و نتمنى انك تسامحني , لكني موش قحبة فلوس , حتى ابوك يرسللهم مصاريفهم لكن ما يمشيش هناك و ما يحبش يعرف أصلا انهم عايشين , رد بالك تقله أي حاجة
-امي , بابا موش لازم يعرف لكن انا لازم نمشي هناك مرة أخرى
بدأت نبرة أمي تتحول تدريجيا للغضب لكنها لا ترفض لي طلب
-لا نمشولهم لا يجونا
-طيب , ممكن نمشي للمصيف مع بعض
-بسام , تحب تنيك جدتك ؟
-لا يا أمي , و **** انت فاهمة الموضوع غلط, انا حابب أتقرب من أهلي, احنا طول عمرنا منغلقين على أنفسنا , أنا أصلا ما عنديش أصحاب , نحب نعرف أصلي و فصلي
-خليني أفكر
-أمي أرجوكي
-خليني أفكر بسام و اغلق الموضوع خليني أسوق
توقعت أمي مني الهروب من عائلة والدي لعهرهم , لكنها تفاجأت بردة فعلي الإيجابية تجاههم , جدتي تتناك و انا اعرف , عمتي منيرة هي الأخرى تتقاسم الغرفة مع شعبان و هو طليقها , و محرزية عمتي الصغرى في سهرة قد تتناك بعدها , لكنني أريدهم
لا أعرف رغبة أم محبة , لكنني أريدهم و لكل حادث حديث



الجزء العاشر والأخير

العجوز ابراهيم أوصلني لجدتي
********************
كانت ردة فعلي محور الخلاف بيني و بين أمي , استهوتني حياة التحرر بل أريد التغلغل داخلها , أمي متناكة تنكر انها قحبة تتناك بفلوس و تصر على ان الشهوة تحركها و تقول عن جدتي أم أبي أنها قحبة شابة و عجوز تتناك بالفلوس و ان عمتي منيرة
هي الأخرى تسلك ثنايا الحرام فهي مطلقة لكنها تعيش مع شعبان طليقها تحت سقف واحد كأن شيئا لم يكن , كلها عوامل تجعل أي انسان يفكر بجدية في أصله و فصله و يدرس كيف يتخلص من هذا العالم المحرم, الا أنني لم أفكر الا في زبي الواقف و سبيل
شهوته , شعرت بنشوة شديدة داخل منزل والدي القديم , نشوة جعلتني أقذف سوائلي في أول زيارة و أول تعارف بين حفيد و جدته , فكرة ان جدتي تتناك فتحت لي خيالات جنسية لم أحتمل تخيلها لوالدتي , تنتابني رعشة غضب شديد بذكر مشهد الدكتور
نادر يسير خلف أمي العارية بعد أن أشبع رغباته منها , و أشعر بنشوة لما اتخيل جدتي تقبض ثمن نياكتها من الباعة و من العجوز ابراهيم عشيقها , أتخيل جسم جدتي المترهل بحكم العمر و هو يقفز فوق أزبار متنوعة الأشكال و الألوان و الأحجام , اااه يا جدتي القحبة
ظهورك سيزيد الأمور تعقيدا ...
جلست مع أمي لنناقش المسألة , شرطها الأساسي أن لا يعرف أبي بأمر الزيارة فهو لا يريد أي احتكاك بيني أنا بالتحديد و بين جدتي و عماتي ,اثناء زيارة المنزل القديم بنهج عبد **** قش قلب العاصمة عرفت لأول مرة أن والدي يرسل لهم مصاريفهم اللازمة
و عرض عليهم النقلة من هناك غير أن جدتي رفضت , و عرفت أن لوالدتي زيارات و علاقة لم تتوقف بهم , متى ؟ أنا لم اذكر يوما أن والدتي حدثتني عن عائلتها أو عائلة أبي و عند سؤالها فهي تقول ان أبويها توفيا اما جدي من والدي فتوفى و جدتي من والدي
كانت غير موافقة على زواجهما و العلاقة منقطعة , هناك أسرار تكشف يوما بعد يوم و هناك حياة خفية لم أكن أعرفها , تفاصيل يبدو أن تلك العشية الملعونة التي غاب عنها الأستاذ في المعهد تكشف لي , عهر و دياثة و قحب لا متناهي في عائلة تعيش حياتين ,
حياة محترمة لوالد يشقى خارج حدود الوطن و زوجة تضحي معه من أجل تربية ابن وحيد متفوق في دراسته و حياة أخرى من القحب حيث ينيك ذلك الابن أمه و والده شاهد و مشارك و جدة تعرف الأزباب أكثر من الطهار و ما خفي كان أعظم ,
-قلي في شنوا تفكر بسام , وين تحب توصل أكثر
-ما نحب نوصل لشي أمي , أمي انا ملي صغير نسألك على عايلتنا , ملي صغير نحس بالنقص كي نسمع الناس تحكي على عايلاتهم , نحب نعرف عائلتي
-لكن يا بسام حبيبي , شنوا الحاجة الي تخليك تفخر بعايلة كيف هكة , احنا كي مشينا , حبيت نظهرلك انو ابوك اتعلم الدياثة من شوفة امه تتناك قدامه من الرايح و الي جاي و من عمتك الرقاصة
-هو حرمني من معرفتهم لكن ما حرمكش انتي , انا ليوم كبرت و نعرف نختار الصحيح من الغالط
-و انا ما حرمناكش من حاجة حبيبي , ابوك ماكانش راضي انك تنام معايا , لكني اقنعته و خليته يوافق و يحضر معانا أصلا , ما فكرتش حجم طلباتك كيفاش كانت كبيرة و انا عمري ما رفضتها على خاطرك بسام , ما تخلينيش نغلط على ثيقتي المفرطة
-أمي , انا باش نقرى في العاصمة و ممكن نقابلهم بدون علمكم نهائيا , لكني ما نحبش نعمل اي حاجة في السر , لكن انتي تعمل في برشة حاجات في السر
بدأت أمي تتوتر و هي تعلم تماما أنني ألقي كلمات مستفزة
-بسام وين تحب توصل , احكي ولدي بصراحة
-امي انتي تلومي جدتي انها قحبة و تتناك , لكن امي انا موش قادر ننسى اني شفتك في شقة جارتنا تتناك من نادر ,
انتفضت أمي هنا لتقول
-قصدك انا شرموطة ؟ قصدك انا نتناك من كل الناس ؟ قصدك انا فضيحة كيفها
- لا لا موش قصدي امي اسمعني
لم تترك لي مجالا للحديث و قالت أن الكثير من الأمور التي وقعت غلطة و كان يجب تلافيها , كان الغضب يشتعل منها لأنني شبهتها بجدتي ناجية , تركتني واقفا منهية المحادثة , دخلت غرفة النوم و أغلقت الباب , سرت ورائها لكن الباب مغلق من الداخل , لأول
مرة منذ أشهر عديدة لم ترفضني والدتي على سريرها للمبيت او للممارسة , أغلقت الباب من الداخل في وجهي , اتجهت لغرفتي و بقيت أفكر بأكثر واقعية في المستقبل , أمي محقة يقول عقلي الباطن لكن قلبي يقول يجب علي التعرف على جدتي ناجية و زبي
يقف بذكر اسمها فأفهم أنني أريد نياكتها كما جربت والدتي و الاستاذة ايمان و هما حلم لأي شاب في سني ...
عدّت أيام صعبة , كانت كلها خلافات , أمي بوضوح ترفض أن أوطد علاقتي بجدتي و عائلة ابي , هي تريد أن تنتهي العلاقة بمعرفتهم و معرفة سر دياثة أبي و هو ان امه قحبة بكل وضوح و نشأ في منزل قحاب . لكني أريد الوصول لما أبعد , شعرت برغبة جامحة
في ان أشاهد طقوس قحب هذه العائلة , حضرت حقيبة الظهر و اخترت الذهاب إلى العاصمة دون أن أخبر والدتي , خرجت من شقتنا على أساس انني ذاهب لممارسة هوايتي الرياضة حتى لا تشك والدتي , لكنني بدل صالة الجيم ذهبت لمحطة الحافلات, و ركبت
أول حافلة تتجه للعاصمة , رحلة قصيرة دامت ساعة فكرت خلالها في كل السيناريوهات الممكنة , أول مرة في حياتي أعصي أمرا لوالدتي أنا الذي كنت طوع يمينها طيلة سنواتي الثماني عشر , هي مغامرة بكل معاني الكلمة , انا لا أعرف العاصمة لكنني
أراهن على نجاح مبتغاي و هو المبيت ليالي في حضن بيت العائلة القديم , , وصلنا المحطة الأخيرة حيث ستبدأ المهمة الثانية , و هي كيف سأصل وسط البلد من مكاني هذا , اتصلت برقم جدتي لتجيبني 'رقم هاتف مخاطبكم مغلق في الوقت الحاضر', هنا دخلت في الشك,
انا غريب عن هذا المكان , لم اتحرك منه فلو فشلت في الاتصال بجدتي سأقوم بالعودة أدراجي , ذهبت لكافيتيريا صغيرة داخل المحطة , تناولت فطور الصباح , بدأت أفكر في ركوب الحافلة التي أوصلتني و العودة لمدينة بنزرت , لكن هاتفي رن , و كانت جدتي المتصل ..
-حبيبة جدتك , كيف حالك؟
-جدتي العزيزة انا بخير و لدي مفاجأة لك
-مفاجأة ؟ خير يا حبيبي
-انا في محطة 'باب سعدون' , هل بامكانك القدوم لاصطحابي
-هاذي مفاجأة سارة يا حبيبي , انا هكون في انتظارك , خذ أول تاكسي و انزل في 'باب بحر' ستجدني في انتظارك , تمام حبيبي ؟
-تمام يا جدتي , سأوقف تاكسي و سأتصل بك عند الوصول
أخذت أول تاكسي اعترضني , اقل من ربع ساعة وجدت نفسي في المكان المطلوب , باب بحر وسط العاصمة التونسية , سمي نسبة لباب موجود ممشى المارة , باب قديم شبيه بباب الحارة , كان شارعا يعج بالمارة و مدججا برجال الشرطة , تاكسيات تأخذك
الجارة ليبيا و أخرى تأخذك الجارة الأخرى الجزائر , هي ثاني مرة آتيه في حياتي , المرة الأولى كانت مع أمي لكنها لم تكن بهذا الطابع , اتصلت بجدتي , فوجدتها تشير إلي بجانب ذلك القوس او الباب الكبير , كانت ترتدي ملابس أكثر عري عن المرة الفارطة ,
جيبة تصل ركبتها و من الأعلى قميص بدون أكمام , كانت تغطي عينيها بنظارات و تحمل حقيبة يد ,سلمت عليها و استدعتني لمطعم قريب لنتناول الغداء , الساعة تشير لمنتصف النهار تقريبا , اول مرة أمشي مع جدتي , فشدتني طريقتها في ملامسة الأرض ,
طريقة بكلها أنوثة و غنج , أقول ملامسة لأنها تمشي بفن لا تكاد تسمع لها خطوة , كأنها شابة في العشرين حتى في ملبسها , حذاء رياضي من نوع ستان سميث و جيبة ملونة مع قميص مخطط بألوان فاتحة و به فتحة جهة بزازها التي تريد التحرر لتقابل الناس
الذين يأكلونها بأعينهم , التجار يعرفونها , المشاة يفاحشونها بالنظر , أشعر باحساس غريب أبعد كل البعد عن الغيرة , انا مستمتع بنظرات الشباب و تهامسهم على جسم جدتي , تجاعيد في الوجه لكن بجسم مشدود له سر , لا يظهر انها في نهاية عقدها الخمس ,
فاحشة الجمال , تناولنا اطباقا من الشاورما , انا ابن بنزرت مدينة الأسماك كرهت أكلها , أريد أن أدخل بعض التغيير على حياتي , سيطرة أمي على سلوكاتي و حتى مأكلي و مشربي يقودني اليوم بالذات لمخالفته , بداية من تركي البيت و الذهاب للعاصمة
حتى اقابل جدتي دون علم من والدتي , تظن انني في الجيم لكني اتوقع اتصالا منها في أقرب وقت لأني لم اتعود الغياب عنها , استمتعت بتناول الغداء مع جدتي , دمها خفيف و لكن لسانها فاحش , تقول كثيرا من الكلام النابي ثم تعتذر , تقول نكاتا جامحة و كلهم
عن القحاب و النيك و الجنس , لكن روحها خفيفة , رحبت بي و سعدت بقدومي محملا بملابسي , ستكون تجربة المبيت في ذلك المنزل القديم جميلة ...
أخذنا طريق البيت , و كان كانت لجدتي شعبية جارفة , الكل يعرفها من الصغير الى الكبير , و الكل يعبر عن احترامه رغم سيرتها التي تفخر بها , جدتي تقول انها كانت شهيرة في المدينة العتيقة و ما جاورها , كانت تفخر بنجاحاتها كراقصة , أو كقحبة , انا اعلم بهذا ,
في زقاق المنزل وجدنا في انتظارها العم ابراهيم مرتديا زي البلدية , كأنه مازال عائدا للتو من عمله , رحب بنا ترحيبا كبيرا , كان لطيفا جدا معي رغم انه من الواضح أنني سأحرمه من نياكة اليوم كما حرمته في الزيارة الماضية , دخلنا البيت و كان معنا , في المنزل
عمتي منيرة و عيالها , و زوجها او طليقها شعبان بالغرفة الأخرى بالوسطية , كنت أظن انها لعمتي الصغيرة محرزية , لكن اتضح ان شعبان هو الذي يبيت هناك و هي غرفته , مازال يعيش هناك رغم طلاقه من عمتي و اكيد أن لهذا سرا , رحب الجميع بي و كان لقاءا
سعيدا مع عمتي منيرة و اطفالها , وضعت الغلال و الحلويات و المشروبات , كانت ظهيرة خفيفة تبادلنا فيها الأحاديث و الضحك ,عرفوا انني جئت دون علم أمي و أنني أغلقت هاتفي حتى لا تزعجني اتصالاتها و حتى لا تفكر بالقدوم للعاصمة , أردت القليل من الحرية
حتى أفكر في حل اتخلص فيها من محاصرة أمي , استأذن ابراهيم بالمغادرة , و هو رجل في العقد الثامن من عمره , لما سلم عليا كانت الخشونة سمة من سمات يديه , من العمل القاسي أكيد , هو رجل أسمر ذو كرش قصير الطول , هم بالمغادرة و أوصلته
جدتي للباب الخارجي , تعللت بذهابي الحمام , حتى أتصنت عليهما , و قعلا , سمعت هذا الحديث الذي جعل زبي يعمل خيمة تحت سروال الجينز الذي ألبسه
-ناجية اش نعملوا توا , نحب نعمل واحد الليلة
-ابراهيم , صرت تتصرف زي الصغار , مالك يا راجل اتقل
-الليلة سبت و غدوة ما نخدمش , و عندي ليك مفاجاة
أخرج من جيبه حبة واضعها في كلينكس ,
-انها حبة امريكية , هتخليني تاريخي معاك الليلة
-يخرب بيتك يا ابراهيم , و انت ناقص
-انا نحبك ديما معايا يا ناجية , نجيك نصف الليل ؟
-كلمني قبل ما تجي و انا نستناك
و بعثتله بوسة بايديها و هو غادر في اتجاه منزله على الأرجح ...
الليلة ابراهيم ناوي على نيكة من جدتي ناجية , اي رغم وجودي في المنزل , فان جدتي هي الأولى لم تقدر أن تصبر على زبر ذلك العجوز , ضربت عشرة في الحمام على رائحة لباس داخلي كان لعمتي على الأرجح , أفرغت حمولاتي داخل كبينة الحمام واضعا
على انفي ذلك اللباس متذكرا كلام جدتي و ابراهيم الفحل السبعيني من عمره ...
مع الساعة السادسة تقريبا استيقظ شعبان , سلم علي , تناول افطاره ثم استدعاني للغرفة بالداخل , أخرج قطعة حشيش فاخرة لأول مرة آراها , و كان مصرّا على أن أدخن معه بعض الأنفاس , هو يحضر نفسه لعرس يشتغل فيه الليلة , كذلك عمتي منيرة كانت تحضر
نفسها لنفس المناسبة , يبدو أن لهما سهرة , أخبرني شعبان أن الحفل قريب من هنا , لكني قلت له أنني سأكتفي بتجربة الحشيش معه لكني لن أذهب الحفل رغم أنه أراد اغرائي بالمشروبات الكحولية التي سيأخذها و الفرقة الموسيقية كضيافة من دار الفرح,
أخبرته أنني لم أجرب في حياتي الشرب , المهم أنه حضر سجارتين , أشعل واحدة و أعطاني الثانية لأشعلها أنا , بصراحة أول مرة فبدأت أكح , ضحك عليّ شعبان كثيرا , و أخبرنا كيف أشرب تلك السجارة بسلاسة و دون أن أختنق , احساس جميل جدا لم أعرفه
قط , كنت أضحك بسذاجة كبيرة بل و عندي احساس أنني أطير فوق السماء , انها لتجربة فريدة أخوضها للمرة الأولى في سنواتي ال18 , رفضي للذهاب إلى حفل الزفاف بسبب موعد جدتي مع نياكها العجوز ابراهيم , أشعر برغبة جامعة في رؤية جدتي تتناك,
جسمها النجس و تفاصيله المغرية قادت خيالي لأحلام يقضة و أنا أنتظر بفارغ الصبر موعد العجوزين...
مرّ الوقت سريعا تحت مفعول الحشيش و شعبان كان كريما معي , ترك لي سجائر مبرومة لأدخنها في الوقت الدي سأبقاه مع جدتي , كما كان له في تلك الغرفة بعضا من النبيذ الأحمر , رفضت لكنه أصر أن أجرب كل شيء الليلة , ارتميت على سرير شعبان حتى غلبني النوم,
لم أشعر الا بجدتي توقظني و تطلب مني الذهاب للصالون حتى أنام , استيقضت كأنني مفتقدا للذاكرة , أخذت سيجارة حشيش و ذهبت للصالون , كانت الساعة تشير الى الساعة الحادية عشر و نصف , و المنزل فارغا تماما , يبدو أن الجميع ذهب لذلك الحفل
و بقيت جدتي لتحافظ على موعدها , لا نوم الآن فلم يتبقى الكثير على الموعد المنتظر ...
مفعول الحشيش جعلني متدهول على الآخر , كنت في عالم غير العالم ,سمعت صوت الباب لكني تظاهرت بأني نائم , فتحته جدتي فكان ابراهيم على موعده, سمعت صوته , لكن جدتي طلبت منه أن يوطي فيه كي لا أسمعه أنا الذي يفترض انني نائم في الصالون,
دخل ابراهيم و جدتي غرفة عمتي منيرة و أبناءها , هي الغرفة الأولى على اليسار لما تكون داخل للمنزل مقابلة للحمام , اما الصالون فهو بعد الحمام اي الغرفة الثانية على اليمين و يقابلها المطبخ , سمعت باب الغرفة يغلق ليعيشا لذة الجنس , بقيت متكئا مفكرا
في ماذا يحصل , و مالذي يجب أن أفعله , أشعلت تلك السجارة التي تركها شعبان , ترك معه ولاعة لأنه يعلم أني لا أدخن حتى السجائر العادية , أشعلته فصفعني النفس الأول لأحس رجة في رأسي من الأمام , لكن مفعولها على التفكير فتح لي مشاهد من
السكس اللامنتهي بين جدتي و ابراهيم , وقفت , تحركت أمشي في الغرفة , كل هذا في دقائق تمر كأنها ساعات , اتجهت نحو المطبخ أسير على أطراف أصابعي , اقتربت من الحائط لأسمع و كان لي مبتغاي , أسمع صوت السرير يتحرك بل الصوت يعلى أكثر فأكثر
و كأنه صوت صراخ من جدتي تطلب النجدة أو هي في صراخ متعة , دهولني الجوان و جعلني غير مدرك لما يحصل , انا اعرف ان بين جدتي و ابراهيم علاقة جنس لكنها تبدو علاقة حب و عشرة أكثر من كل شيء لا أعتقد أنه سيصنع بها سوء , أفكر و زبي منفجر
في الأسفل , اريد رؤية جدتي تتناك , رؤية ناجية على زبر ابراهيم الأسمر , فركت زبري من تحت السروال , ليحضر الشيطان او تحكم النشوة يحركني نحو باب غرفة عمتي منيرة التي ستشبع النظار بجسمها ترقص في حفل الزفاف الذي تعمل بها و زوجها شعبان,
اقتربت من الباب , صوت الصراخ واضح , لم أشعر بنفسي إلا فتحت الباب بقوة ليفتح على مشهد يهوس ...
الباب مفتوح على مصراعيه , جدتي واخذة وضعية الدوغي , تستند على السرير و هي واقفة , و ظهرها مقوس تقويسة بورن ستار , عارية و جسمها يسحر أمام , بطن صغير ة صدر كبير مشدود كأنه محقون بالسيليكون , طيز مقوسة في اتجاه زبر ابراهيم , مع دخولي ,
تقدمت جدتي مبتعدة عن ابراهيم أما هو تراجع باحثا عن شيء يلبسه , كانا في حالة تلبس و كنت في دور الشرطي تلك اللحظة , فاجأني ما رأيته في ذلك العجوز ابراهيم , زبره بحجم 3 أصابع عرضا ,متوسط الطول , و رأس سوداء تلمع ,
-شنوا تعملوا
صرخت فيهما بقوة و دخلت الغرفة التي ملأتها رائح الجنس , وقفت و ابراهيم لبس شورطه , جدتي غطت نفسها بمخدة لا تكاد تحجب شيئا لكن بدون ردود فعل في وجهها , بل كان الارهاق من زبر ابراهيم هو ما يقلقها فعليا , تراقب زبري و لا تنظر لوجهي ,
نظرت في الأسفل كان منفوخا تحت سروالي , اما ابراهيم فيقول كلاما لم أسمعه لتركيزي مع جدتي , التي غمزت للرجل العجوز حتى يخرج و تختلي بي , غادر ابراهيم الغرفة و أغلق الباب ,
-تعالى جنبي
-شنوا هذا يا جدتي , شنوا الي يحصل هذا
-تعالى جنبي الأول , يلا
قالت هذه الكلمة بأسلوب شراميط رسمي , اقتربت منها لكني رفضت الجلوس
-يلا قولي , هذا علاش امي ما تحبنيش نجي عندكم ؟ هكة يا جدتي ؟
-حبيبي , ابراهيم هذاكة حبيبي كيما جدك , تعالى انت جنبي , بالذمة ما عجبكش جسم جدتك و هي تتفرتك قدامك
-طبعا لا
وقفت و صارت و كأنها تعملي ستريبتيز و تقولي
-شوف البزازل
و تمسك صدرها تضمه لبعض
-بالذمة يرضيك ما يلاقيش مين يهتم بيه
كنت أتظاهر بالاستغراب لكني أعلم أنها قحبة و أن كل دياثة أبي بسبب عهرها , كنت في حقيقة الأمر أتظاهر بالصلابة لكني أريد أن أهتك جسمها بزبري الواقف
-انظر لكسي و المية الخارجة منها , يرضيك يبقى محتاج لزبر بعد وفاة جدك , تعالى الحس ميته
جدتي بلغت مستوا عالي جدا من القحب و الشرمطي , اتكأت على ظهرها و رفعت أفخادها ليبرز كسها و طيزها , كس أسمر ذو شفرات بارزة , لكن منظره يهوس بدون شعرة واحد عليه , طيزها الأخرى كانت بارزة و مفتوحة , تتناك من كل الأماكن , نظرت لها بشهوة عارمة,
فبادلتني بنظرة مماثلة لها , وقفت بسرعة , امسكتني من رأسها , اوقعتني فوقها , حركت رأسي ليقابلها , حاولت أن أبعد وجهي , لكنها أمسكته بشدة و قالت
-ترضى جدتك الجميلة تبقى وحدك
رائحة اللبان تفوح من فمها و صوتها عبارة على أنفاس ساخنة , وبري يلامس بطنها العارية , بسرعة رفعت التي شيرت الذي البسه و رمته بعيدا , عدنا لنفس الوضعية, محكمة يديها على وجهي و بعد أن تأكدت من سيطرتها علي , بدأت تلامس صدري و ظهري
العاريين , ثم أدارتني , لتصبح هي فوقي , و تجلس على زبري موطية بوجهها على وجهي , وقتها التهمت شفاهي في ثواني لندخل في قبلة طويلة استعملنا فيها اللسان , كانت بارعة للغاية في القبل و تتحسس زبري بتحريكها أسفل جسدها فوقه مباشرة ,
نحن هكذا و دخل ابراهيم , أردت الابتعاد لكنها قالت
-انا عارفة انك موش خام من أول يوم شفتك فيه , و عارفة انك موش غبي , ما تثبتليش العكس انك غبي و استمتع بلحظتك دي معانا
-لكن...
-لكن و لا كلمة الي يحصل هنا , ينتهي هنا
و التفتت لابراهيم و قالت له
-تعالى يا خول , تعالى و هات زبرك العريض ده
ابراهيم كان قليل الكلام , خلع الشورط و جاء حاملا البلدوزر بين قدميه , اقترب من السرير أين كنت معها نتبادل القبل لأول مرة مع جدتي , ذات الشفاه اللذيذة, ابتعدت عني جدتي , نزعت لي البنطلون , ليظهر لها زبري بارزا واقفا جاهزا, وقفت و طلبت من ابراهيم
ان يرتمي بجانبي على السرير , و نسمح لها برضاعة زبرينا , زبري لا يقارن مع زبر ابراهيم العريض ذو العروق البارزة , نزلت جدتي على ركبتها و دأت بلعق أزبارنا و بيضاتنا , بدقة متناهية لا تضيع مليمترا واحدا دون أن تبلله , مع لمساتها السحرية بكفيها الناعمين,
كنت منتشي من الحشيش و من رضاعة ناجية جدتي لزبري , ابراهيم هو الآخر مستمتع للغاية و كان مطلقا العنان لشخيره تارة و لآهات متعة , صوته الخشين و زبره المتين يجعلان له وقارا , كان يمسك برأس جدتي و يضمه على زبره , فأسمع انقطاع انفاسها ,
يترك رأسها , فتبعده و تبصق مخلفات اختناقها عليه , ثم تحركهم بيديها بقوة و تعود لزبري , يعيد ابراهيم فعله بخنقها على زبري , انا مستمتع بما يفعله هذين المخضرمين , وقف ابراهيم و سار وراء جدتي ناجية في اشارة لأنه يريد افراغ خصاويه في كسها ,
وقفت معه , لكنها امسكت يده امسكت يدي معه , اخذتنا و سرنا للصالون قائلة
-انا موش ناقصة خناقة مع منيرة على الملايات المبلولة هههههه
ضحكنا معها و اتجهنا للصالون عاريين مسحوبين من ايدينا ...
ما ان دخلنا , حتى اجلستني جدتي على سريرها في الصالون , و أخذت زبري في فمها تلعقه , و ابراهيم من خلفها يعدل من وقفتها , و يعدل زبره الكبير حتى يدخله بكسها الغارق في مياه شهوته , ما أن أدخل ربعه حتى انتفضت جدتي تتوسل من ابراهيم
ان يرحمها
-ااااااه ارحمني يا ابراهيم , فشختني يا خول
و هو يهمهم بشهوة كبيرة و يقول كلاما لا يفهمه غيره و كأنه يتوسل لها أن يدخل اكثر , لكنها تتحرك من الخلف , و تقولوا
-بشويش في الوضعية دي يا متناك و لا استنى اعدل نفسي
انتقلت للجهة الأخرى , واصلت رضاعة زبري , لكن طوبزت على السرير , ابراهيم عاد خلها و ميلها لتصبح على جنبها الأيسر و هو واقف على الجانب الآخر من السرير , أعاد الكرة بأن أدخل زبره فانزلق و أصبح يرهز بتلك الوضعية ,
-ااااااااه اااااااااااااااه , بعشق زبرك يا ابراهيم , و انت زبرك حلو في فمي يا بسام
كان تكتم صياحها برضع زبري , كنت مستمتعا جدا بمشهد ابراهيم يهتك جسم جدتي , ينيك الكس الذي خرج منه والدي للحياة , يدقه دقا , يرهز و العرق يتصبب من جنبيه , بشرته السمراء تلمع في ظلام الغرفة ,بدأت ألامس طيزها , ألامس خرمها المفتوح , ألعق
اصبعي أبلله و أعيده مرارا و تكرار على خرم طيزها , قالتلي
-شاهي تنيكها يا شرموط
قلتلها
-اه
قالت لابراهيم يجي تحتها و انا انتقل خلفها , عدلت نفسها على زبر العجوز ابراهيم , كسها انزلق على الزبر الضخم , و عدلت من جلستها لتصير خرم طيزها مقابلة لزبري , كان جاهزا مبللا , بصقت على طيز جدتي و حاولت ادخال زبري , لم يتطلب الوقت الكثير
فكان طيزها مفتوح متعود على الزب , استقر زبري داخلها , صاحت و ولولت , زبرين من النوع الرفيع يسكنان جسدها , ابراهيم يمزجر و انا اوحوح بلذة نياكة هذا الطيز العالمي , كانت أصوات زفلطة كسها ساحرة , أصوات وحوتها قاتلة ,
-ااااااااااه نيكوني , شبعوني , شقوني
و انا بدون رحمة أدخل زبري و أخرجي موغلا في النياكة ,أفرغت جدتي شهواتها كأنها تتبول علينا , أفرغنا حليبنا مرات و مرات , لطخنا وجهها و جسمها و استحمينا معها , لبس ابراهيم ملابسه و رحل , تركني لنياكة أخرى تحت الدش و المياه تلطف الجو ...
لقد نكت جدتي لأواصل هتك شرفي بيدي , نكتها في جنس ثلاثي مع عجوز في السبعين من عمره و يتمتع بصحة شاب , و جدة شرموطة لا ترحم و لا تعتق زبرا و تتمتع بجسم عشرينية , انتهت الليلة بعودة شعبان و عائلته , كانوا مرهقين , فناموا مثلا ,
انتهت ليلة المبيت الأولى و جدتي بين أحضاني بملابسنا من الأعلى , لكن تحت اللحاف , زبري يقف تحية لكسها اللذيذ



الجزء الحادي عشر و القبل الأخير من السلسلة الأولى:الفيديو

استيقظت جدتي باكرا و أيقضتني معها , كانت حضرت لي الفطور , قهوة و سلطة غلال و قطعة كيك صغيرة و كأس عصير , دخلت بيهم قائلة
-صباحية مباركة يا عريس
ضحكنا , تناولت ما لذ و طاب و مع كأس القهوة , أخرجت ما تبقى من سيجارة الحشيش التي لم أستطع اكمالها ,ضحكت جدتي
-ايداهالك الحشاش شعبان
-اه , بصراحة حبيت نجربها , تجي تتكيف معايا ؟
-هات أولعها
أخذت جدتي الجوان و أشعلته ثم أعطني لأدخنها , خبرة في كل انواع الشرمطة و الرذيلة بما في ذلك الحشيش ,
-رايق على الصبح
قلتلها
-اه , يا جدتي , بصراحة كانت ليلة حلوة جدا جدا جدا
-جدا بالثلاثة هههههه
-اه , انتي فرتيكة يا جدتي , انتي حاجة تهبل
-اه , لسة ما شفتش حاجة , لكن انت امبارح قلت حاجة ما عجبتنيش , و انا زعلانة منك
-علاش يا جدتي
-امك ما تحبكش تجي لهنا , لأنه أنا سيرتي وحشة , هي تقولك هكة
انا نسيت كلام البارحة لكني متذكر حفلة النيك مع العجوز ابراهيم على لحم جدتي , ترددت ثم جاوبت
-الصراحة , اه , انا ما كنتش نعرف انكم عايشين أصلا
نظرت في عيوني مباشرة , و كأنها نظرة تنويم مغناطيسي ,
-انت نمت معاها خلاص ؟
سؤال لم أكن أتوقعه أبدا ,
-من ؟ ما فهمتش
-أمك , يا حبيب أمك
جدتي تعلم بموضوع نياكتي لأمي و تمتعي بلحمها طيلة الفترة الماضية ,
-شنوا الكلام هذا يا جدتي ؟ كيفاش تقول هكة ؟
-حبيبي , انا شرموطة , و امك شرموطة و ابوك قوادها , و انت كان لازم ما تعرفش , حتى توصل للسن هذا , و يصارحوك بالحقيقة
وقفت من شدة الصعقة في كلام جدتي , لكنها لم تترك لي فرصة , اعادتني الى مكاني و واصلت
-حبيبي , ما تتفاجئش , انت عمرك ما فكرت , من وين المال الي عندكم و مصاريفكم , ابوك الي كل اسبوعين , ثلاثة يجي لتونس , عمرك ما فكرت في امك ما عندهاش عيلة , ما عندهاش اصدقاء , منغلقة زيادة , هي بتعمل ايه ؟ عمرك ما فكرت ؟
-انا موش مصدقك يا جدتي , الي حصل مع امي كان صدفة
كنت غبي في اجابتي هذه , مفعول الحشيش و كلام جدتي و نظراتها الحازمة جعلاني ابدو أحمقا
-حبيبي , يعني نمت مع أمك ؟ صح ؟
انزلت رأسي للاسفل فقالت
-يعني صح ؟
-اه , صح , لكن حصلت صدفة و انا فرضت عليها
-ممكن هي خلتك تفرض عليها , لكن أمك ب100 راجل , و كيدها كيد عظيم و لا ما كانتش بعدتك عني و انت زي الخاتمم في صباعها
اتجهت جدتي لجهاز فيديو موجود في الغرفة , جهاز قديم من زمن قديم , أخرجت من صندوق تملكه شريط فيديو وضعته بالجهاز
-اتفرج و انت ساكت يا حبيبي
استلقت جدتي على ركبتي و شغلت شريط الفيديو ...
بدأ بوالدي يجرب الكاميرا , ثم دخل رجل كبير السن عاريا يتوسط سيدتان يدخل بهما لغرفة واضح جدا أنها غرفة نوم فخمة , كان يتحدث باللهجة الليبية و يتوجه لوالدي بالحديث عن التصوير , لكن والدي طمأنه أنه سيكون لديه نسخة بعد التسجيل , رفض بتعلة
وضعه الاجتماعي , لكني اسمع والدي يقنعه أنه هو في النهاية من سيرغب بالاحتفاظ بنسخة , ثم التفتت الكاميرا الى السيدتان , واحد تبدو عشرينية و الثانية أكبر منها , انهما جدتي ناجية و المفاجأة أن والدتي بجانبها عاريتان تماما , كان الرجل الليبي
منتشي بوجود سيدتان معه لكنه متحمس لنياكة جدتي أكثر , والدي يصور أمه القحبة عارية في أحضان رجل غريب و زوجته بجانبهما تلامس زبر ذلك الرجل , زبره واقف و والدتي تقبله له و جدتي تتبادل معه القبلات في الأعلى , لاحظت أن لهذا الرجل
نزعة عنيفة تجاه والدتي , فيقول لوالدي ان زوجته المنيوكة ناقصة خبرة , يقوله والدي علمها , يقوله أما أمك بطلة خليها تبات معايا , يقوله والدي تدفعلها تبات عندك اما زوجتي عندها صغير ترضع , كان والدي يتحدث علي , يبدو أنني رضيع أثناء تصوير هذا
المشهد البورنوغرافي الراقي , يقوله الراجل لا ما نبيش زوجتك امك أفضل , و يخرج من الدولاب رزمة دولارات و يرميها على الكاميرا ,بعدين عمل نيكة مع جدتي التي رقصتله قبلها مع امي و هما كما ولدتهما أمهاتهم , عاريات و هو يبعبصهم بأقدامه , عمل نيكة مع
جدتي دامت ربع ساعة و أفرغ سائله المنوي في فم أمي بطريقة مذلة و كان يصفعها صفعات قوية على وجهها و صدرها , ثم انسحب ليذهب الى الحمام , لكنه طلب من والدي و والدتي الذهاب معاه اليه , قال باللهجة الليبية , انت تحب الفلوس يا مراد , قله
أنا نحب فلوس يا حاج الطيب , اسم الرجل الحاج الطيب و هو رجل اعمال ليبي , قله نعطيك 5 ألاف دولار و زوجتك تشربلي بولي , هنا امي انتفضت و رفضت و طلبت من والدي التوقف عن التصوير , توقف المشهد قليلا ثم عاد بوالدتي في الحمام نازلة على الكبينة,
تنتظر استقبال قطرات بول الحاج الطيب الرجل الليبي , كان زبره متوسطا ليس أكثر لكنه يحبه الوسخ في علاقته , يلتفت للكاميرا و يقول لبابا انه راح يبول على شرفه و بابا يقوله مادمت دافع اعمل الي في بالك , و أمي كانت و كأنها منزعجة
من الموقف الذي وضعت فيه , الحاج الطيب يطلق بوله على وجه أمي داخل الكبينة و يطلب منها شربه و هي مغلقة عيناها تحس بقرف شديد , لكنه يقترب و يضربها بقدمه على صدرها و يقول لها افتحي فمك يا شرموطة يا قحبة , فتحت حتى أكمل , و رفع
الساش على وجهها في مشهد من أقرب ما تشاهد , شعرت بالغثيان و جريت في اتجاه الحمام , استفرغت و انهرت بالبكاء لرخص أمي الذي شاهدته مسجلا في شريط فيديو ,جاءت جدتي بسرعة و قامت بغسل وجهي و بسرعة عدنا للصالون و أغلقت الباب
-انت كنت فيوم من الأيام ستعرف ان أمك قحبة , و كان على ايدي راح تعرف بهذا , لكن انا عندي لأمك فيديوات تانية , وريتك اوسخ واحد فيهم حتى تعرف سبب كره أمك الحقيقي ليا , مثل ما شفت كل الرجالة تحب على جدتك ناجية , و أمك كانت تغير مني ,
هي مع ناس هاي كلاس , و انا مع عمال البلديات و بياعين الأسواق , هي خبت عليك سنين و لكن كان مصيرك تعرف , كانت اكيد الخطة انك تدخل معاها فلي تعمله و تعمل زي ما كان أبوك بيعمل , انت فاكر ان كل الأملاك و العقارات من بلاش , و لا يمكن
حتى الحاجات هذي ما قالولكش عليهم ...
كانت جدتي تصفعني بالصدمات , انا انهرت باكيا لكن حافظت على صمتي حتى لا ازعج نوم الأخرين درءا لهذه الفضيحة , يكفي ان جدتي فقط من تشاهد معي عاري , العار الذي خبّئ لسنوات و فضحته جدتي في لحظة شماتة منها من أمي , فهمت أن نياكتي
لأمي ماهي الا جزء من خطة جعلي ديوث قواد بأمي لرجال الأعمال و أغنياء القوم , و قد يكون مصيري لا يختلف عن والدي , أتزوج قحبة لتوانس حياة أمي في الشغل , و كان كجزء من الخطة أن تخبرني جدتي بذلك لكن فقط لم يخطط للأزمنة , و الصدفة شاءت
أن نستبق الأمر , فاجأتني جدتي بأن لوالدتي الكثير من الفيديوات , والدي كان يطلب من الزوار تصويرهم معها و مع امي يتناكوا ثم يحتفظ بنسخة و يقدم للحريف نسخة لكن أغلبهم يرفض و يقوم باتلاف الشريط , و جدتي أخذت بعض النسخ التي يتركها الضيوف
كهدايا لها مع مبلغ مالي هام , الا أن انتهى مجد جدتي بسبب غيرة امي و قطع علاقة تجارة اللحم بأمه, بقيت تتناك لحالها , لم أحس أبدا بهذا لكنه كان يحصل منذ أن كنت رضيعا , انكشفت الأسرار و انزاح الستار على حقيقة أمي , نادر ماهو الا طبيب جار
يفرغ شهواته في أحشائها بمقابل مادي مهم لأنه شخص مهم , والداي يعيشان من الدعارة و انا لا أعرف , كل ما يفعلانه من أجلي بمال حرام من القوادة و القحب , كرامتي في التراب و السبب عائلتي ...
دخلت في حالة من البكاء ,كنت أضعف بكثير من تقبل حقيقة كنت رفضتها منذ علمت علاقة أمي بجارنا ,, ضمتني جدتي لصدرها و خلتني ابكي في حضنها , و هي تقول.
-يا حبيبي مصيرك انك تعرف عيلتك شنوا تعمل من وراك ,و من حقك انك ترفض او تقبل , لكن اتذكر ان هذا العمل الوحيد الي يليق بينا كأنثيات جميلات , العالم زي ماهو في حاجة لطبيبات و عالمات , هو بحاجة لعاملات جنس , انت من حظك جدتك و امك و ابوك
و كله وراثة ,انا جيت للبيت هذا خام , فتحني جدك و فتح عيني على عالم كله فلوس و شهوة , و ابوك انقذ امك لما اتزوجها و هي على علاقة وسخة بأخوها و لو ماكانتش امك عملت هكة , ما كنتش انت هتتوجد في الدنيا , لازم تتقبل حقيقتك لأنك موش قادر تغيرها
-يعني شنوا ما نقدرش نغيرها
-أمك ما تقدرش تشتغل شغلانة غيرها و ابوك لو انت فاكر انو صنايعي فانت احمق , ابوك ماهو الا ديوث قواد و هو عايش سعيد بالشيء هذا , فكر في كلامي و انا ممكن اساعدك
-تساعديني ازاي يا جدتي
-في أي حاجة انت عايزها
-انا حابب أتأكد من شرمطة أمي
-اكتر من التأكد هذا
-انا حابب أشوفها
-ماشي , خليها عليا , حضر نفسك الآن و امشي للحمام اغسل وجهك و هيا نوصلك للمحطة , روح لأمك هي اكيد موش عارفة انك هنا او عاملة نفسها مش عارفة
-كيفاش عاملة نفسها موش عارفة
-امك شرموطة كبيرة يا بسام , هي ما خلتكش تعرفنا الا اذا في مصلحة ليها , لكن ما يهمكش , خليها عليها
عملت نفسي متماسك و وصلتني جدتي للمحطة , ركبت الباص و اخترت زاوية جنب الشباك حتى أجلس و هناك غامرتني الأفكار و الترتيب و بدأت مراجعة أمري , اكتشفت مدى سذاجتي يوم اكتشفت قحب أمي مع الدكتور نادر , افتكرت سهولة قدوم
الأستاذة ايمان حتى تتناك مني , افتكرت والدي و دياثته , افتكرت الفيديو الي شفته و امي تبلع بول ذلك الليبي القذر , راجعت ذكرياتي و وصلت لأني أنا كنت الأحمق في الحكاية و انه وقع التغرير بي من قبل أمي , اوصلتني لحضنها و نفذت كل شهواتي في سبيل
أن تعمل دون تقلقات مني , هي تعمل شديد العلم انني اغير عليها و انني لست كوالدي ديوث ...
طريق النصف ساعة ذهبت بذكرياتاتي حتى الصغر , فهمت ان امي كانت تتناك دون علمي لكن على مقربة مني , و الدكتور نادر ماهو الا حالة عابرة كتب لي اكتشافها من باب الصدفة ....


الجزء الثاني عشر و الأخير في السلسلة الأولى

*الحقيقة الكاملة *
ركبت الباص آخذا الطريق إلى بنزرت , كنت واضعا نظارتي الشمية و دموعي تنزل من تحتها , لم أحتمل مشاهدة أمي في تلك الوضعية الحقيرة التي رأيتها عليها في الفيديو , تحولت في نظري أول من امرأة محترمة إلى شرموطة أعشق النوم معها ثم تحولت
ثانية إلى شرموطة رخيص الطباع أما والدي فمقتي له زاد , لا أعرف كيف سأقابله المرة القادمة و انا تأكدت من دياثته و عهره , تأكددت من أنه قواد لليبيين , تأكدت أنه عار و عائلته عار و زوجته عار و كلنا عار يمشي فوق الأرض ,كلنا قمة في العهر , كلنا قمة
في الحقارة , لا أستثني أحدا بما فيهم نفسي , لقد دخلت باب الدياثة من أوسع أبوابها حين قبلت السكوت على نياكة الدكتور نادر لأمي و حين قبلت سماع قصتها المثيرة للإشمئزاز و قد ملأتها بالأكاذيب حتى تظهر في ثوب الطهارة و أنها مرغمة , لكني اليوم
أعلم جيدا حقيقتها , أعلم أنها اتناكت من أخوها و طردهما أهلهما حين عرفا بذلك فذهبت للعاصمة و هناك احترفت القحب الحقيقي , قبل أن تكبر و تصبح قحبة الأغنياء من ذوي الشهوات المختلفة و المقرفة احيانا , اما جدتي فهي قحبة الفقراء من العاملين
بالسوق و والدي القواد صاحب الصفقات الرابحة و هو يسوق لكس والدته و لطيز زوجته , لقد أخطأت أمي حياة حين أخذتني لمنزل العائلة القديم فقد فتحت عيوني على ظلماء لا نور آخرها ...
حتى الطريق صارت طويلة على غير العادة , لا ارغب في العودة للبيت لكني مجبر , يجب ان اتغير أنا الأول و أتخلى عن رعونتي و تصديقي كل ما يحكي لي , يجب أن أبحث عن الدليل و التأكد , أصدق عيوني التي رأت الفيديو , لكني أبحث عن الدليل حتى
أفكر في خطواتي القادمة , أعول في هذا على جدتي التي عرفت ترويضي على الأفل حتى لا أقوم بردة فعل إلى أن أتأكد مما رأيت في الفيديو بمساعدتها ,قد يقول قراء القصة أمازال يقلقني شيء بعد كل ما حصل سابقا ؟ أو مالذي يزعجني ان كانت امي
تتناك بالمال او تتناك بالمجان من أجل شهوة ؟ أجيبكم ببساطة , أنني كنت مسحورا بالجنس الذي جربته لأول مرات حياتي و انني كنت مبهورا بذلك العالم الشهواني و انا مجرد مراهق , لكني أفقت اليوم من الغيبوبة و تأكدت أن العار يلحقني منذ صغري لكني كنت
أبلها و أعامل على أنني أبله طول سنواتي الماضية ...
وصلت شقتنا و هناك بدأت صفحة جديدة مع والدتي , لم اعد احتمل البقاء معاها كثيرا , كنت أقضي أعلب الوقت في النادي , أتحدث معها ببرود , حتى اللأكل أصبحت أقرف من اكلها , اتحاشى أي تلامس و هي مستغربة لصنيعي, الى غاية مرة حصلت بيننا مناكفة,
كنت جالسا في غرفتي أتصفح النت , دخلت أمي و جلست بجانبي , ثم قال
-أهذا بسبب أني أغلقت الباب في وجهك تلك الليلة , هل انت غاضب مني لهذه الدرجة
ثم اقترب وجهها من وجههي و بدأت تحرك شعربي بكفها , لكن احاول ابعاد وجهي
-دعيني أركز يا أمي
ليعلو صوتها
-انت تغيرت , ماهو السبب الي خلاك تعمل هكذا , من امتى مشغول على امك
-لقد قلتيها , أنتي أمي و اريد ان تعود علاقتي معك إلى الصفر , أن نعود أم و ابنها , لم أعد أريد الوسخ الذي كرهته
-أ حبك لأمك يسمى وساخة ؟
-أنت تعرفين أنني لست ساذجا لكي لا أفهم ما يحصل , تخبئين الحقيقة وراء علاقتنا القذرة التي صرت أقرفها
كنت أتكلم بكل حزم , اتخذت قراري , لم أعد أرد أن نعود مجددا لعلاقة المحاارم التي تغلغت في عائلتنا
-على راحتك ابني , لكن كلامك هذا اوجعني
خرجت امي من الغرفة و عدت لأفكر هل ما قمت به صحيح ؟ أنتم تفهمون أكثر الآن , لا أستطيع أن أكون قاسيا مع أمي لأني عشت معها كل عمري وجها لوجه , هي صديقتي الوحيدة و حبيبتي و أمي , هل كل شيء , لكني محتار , البعد عن أمي يعني
أنني لا شيء في هذه الحياة و البقاء بجانبها يعني أن أرضى عن قحبها الذي اكتشفته محض صدفة لكن جدتي تقول انه ضمن خطة لتعويدي على سلوك العهر الذي يسكن والداي , مشاعري مزدوجة , أنا أحب أمي لكن أكره العاهرة الرخيصة التي رأيتها في
ذلك الفيديو الكريه و كم من فيديو يخفى عني , ,لا أقدر على مواصلة الجفاء , وقفت و مشيت لغرفة أمي , أغلقت الباب و سرت نحوها إلى السرير
-أمي انا آسف
جلست بجانبها و حاولت أخذ قبلة من شفتيها لكنها بدلع أبعدت وجهها , أوقفت حركة رأسها إلى وجهي و ضممت شفتيها على شفاهي , لكن دفعتها سريعا للخلف بحركة لا إرادية بعد أن عادت ذاكرتي لمشهد الفيديو ,حاولت أن لا أظهر هذا , انتظرت منها المبادرة,
, اتجهت نحو الشورط الذي ارتديه بحكم الطقس الحار و نزعته مع البوكسر في لمسة واحدة , زبي بدأ يتفاعل مع قبلاتها و مصمصاتها له , جلست على ظهرها و رفعت افخاذها فاتحة كسها الحليق , أمسكت زبي الذي لم يلامس هذا الكس منذ أسابيع, وقف تحية له,
ما ان دخل حتى عادت نفس الصور السيئة من ذلك الفيديو , لم أشعر إلا و زبي عاد لحجمه الطبيعي و كأنني لست مع أنثى جميلة كحياة ,حاولت لكن لم أستطع أن أفعل شيئا , كانت نفسيتي مرهقة اكثر من أي شيء أخر , امي فهمت هذا , وضعت يداها على
رأسي و قالت
-يبدو انك تفكر كتير الفترة هااي
و قامت بجذبي نحوها لأسقط فوقها ,
-لا بأس , نام على صدر أمك يا حبيبي , نام و ارتاح
نمت على صدرها العاري و لم أصحو الا صباحا , لم أجدها على السرير و لا أسمع صوتا لها خارج الغرفة ...
كانت الأيام تمر و انا انتظر , لم يعد يهمني مستقبلي الدراسي بقدر ما يهمني ما يحصل مع حياة والدتي , يهمني أن أتأكد من قحبها و فجورها و فجور عائلتنا , كل ما نملك هو من عرق عهرها , سيؤثر ذلك على حياتي , سأفتقد الثقة في النفس كيف سأرفع
عيني في شخص يعرف ان امي فحبة بل و رضع من كسها مأنه صاحب حق , كيف لي العيش مع أب يرضى لزوجته الذل و الإذلال , يرضاه حتى لنفسه من أجل المال ,تمر الأيام و أعصابي بدأت تتلف من التفكير ليلا نهارا منتظرا أي علامة فجائت من جدتي’
رسالة من والدتي لجدتي تقول ...
خلاص شفتي حفيدك زي ما طلبتي , هتاخذي الفلوس الي حاجتك بيها , بلاش دلع و خلينا نعملها و خلاص ...
ثم رسالة ثانية
ابنك جاي و معاه السيد الي هنعمل معاه , و هو طالبك انتي بالاسم , الموضوع فيه ألوفات
...
ثم اتصلت بي جدتي
-الو , قريت الرسائل
-اه قريتهم لكن موش فاهم
-هههه امك حاجتها بي في ليلة حمراء
-....
-في رجل اعمال من دولة عربية جاي لتونس و ابوك هياخذنا نستقبله , و انت عارف استقبال بأي طريقة
-اه ...
-و الحكاية فيها فلوس , فلوس كتير , ألوفات و الناس دي تدفع حتى تتمتع و مزاجها يكون عالي
-اه...
-مالك يا حبيبي بلمت ؟
-و لا حاجة يا جدتي انا بس موش عارف افكر في ايه و لا ايه
-حبيبي , هما اصلا عايزينك معانا , اسمع انا شوية و اكلمك
-عاوزيني معاكم؟
-شوية و اكلمك حبيبي
و اغلقت جدتي الخط ,لأعود ممارسا عادتي المفضلتي و هي التفكير , أفكر فيما تقصده جدتي بهذا الكلام , عايزينك معانا , مالذي تقصده ؟ هل أنا الثمن ؟ ان اقابل جدتي فهو مقابل ماذا ؟
مرت أيام دون اجابة حتى عاد أبي من سفرته التي اعرف مبتغاها و اقترح الذهاب الى المصيف , هنا تذكرت موضوعا هاما , السمسار هذا يتعامل معه والدي و والدتي و لا يغرانه ابدا في قضاء المصيف , و يجد لهم منزلا او فيلا في ظرف وجيز , ثم ضرب في دماغي
اننا و كل ذهاب إلى هناك أقعد بالساعات لوحدي في السايبر او في الملاهي دون رقيب او حسيب , لتضرب في دماغي ان والدتي تتناك في مدينة الحمامات و كأنها عادة , مجرد تخمينات , وصلتني رسالة من جدتي ,
ملتقانا في الحمامات ...
كان البرود قاتلا حتى والدي لاحظه فهو لم يعتدني بهذا البرود و شرود الذهن , استفسر فلم ينل اجابة , واضح انني متغير , كانا يتنايكان فاتحين الباب منتظرين قدومي , لكن هدفي
الوحيد كان معرفة ما سيحصل , جاءتني رسالة من جدتي
اتركهما لوحدهما و انتظر رسائلي
سمعت كلامها و خرجت من منزل المصيف على أساس انني ذاهب لمكان ما لوحدي , بقيت على مقربة من ذلك المنزل نفسه الذي عرف صيف نيك حار بيني و بين أمي , رأيت سيارة والدي تخرج من الشارع و تأخذ طريقها بعيدا , اتصلت بجدتي لكن لم ترد ,
بل أرسلت رسالة فيها عنوان و قالتلي اركب الى هذا العنوان , استقليت اول تاكسي و ركبت , حتى وصلت عمارة , رأيت السيارة في الباركينج وقفت قليلا امامها فجاءتني رسالة
اصعد الشقة 6 في الطابق الثالث , صعدت مباشرة و دون تردد و قمت برن الجرس , ماهي الا بضع دقائق لتفتح جدتي الباب و هي كما ولدتها امها , احسست بالنار داخلي , دخلت الشقة بسرعة
-اين هم اين هم
و كانت جدتي تشير ببرود تام الى غرفة , جريت باتجاهها و فتحت بابها ,
امي ترضع زبر رجل و والدي يصورهما بهاتفه
ما ان دخلت حتى ابتعدت امي و صاحت , اما الرجل فكان يقول من هذا و شن يدير هني بلهجة ليبية و والدي في حالة ارتباك و يقول له ما تقلقش ما تقلقش و اتجه بسرعة لي و اخرجني من الغرفة لكنني دفعت و دخلت لأضرب الرجل , لكن تدخلت جدتي
و امسكتني امي و حاولوا ايقاف نوبة الجنون التي دخلت فيها , اجلوسني على كرسي و احكموا وثاقي , كتفوني بصعوبة للحالة التي كنت فيها و وضعوا على فمي كمامة لمنعي من الصراخ , كنت أشتم الجميع , يا كلاب يا قحاب يا ميبون يا خنزير , كأني احدث
شخصا غريبا و ليس والدي , ثم ادخل في نوبة بكاء و اقول لماذا فعلتم هذا بي , لقد دمرتموني , لقد قضيتم علي , ذلك الشخص الأجنبي قال أنه سيغادر قليلا و يعود بثقة كبيرة في والدي و الا لما تركه في شقته ...
تواصلت نوبات بكائي ليقول والدي
-اهدى يا بسام , انت فاكر لما تتعصب و تعمل هكة هتغير حاجة , امك موافقة و انا موافق
جدتي اخذت دور المحامي
-علاش خبيته عليه ؟ علاش ما قتلوش ؟
-موش انتي الي كنت باش تحكيله , ماحكيتلوش زعمة ؟ امي تنجم تكذب عليه ولد صغير اما انا ما تكذبش عليا
-مراد , انت و حياة السبب عيشتوه حياة عادية و في ليلة و نهار يلقى روحه في كذبة
-اش حبيتني نعمل امي , حبيتني نعيشه كيما عيشتني انتي , حبيته يطلع موش راجل كيما بوه , يخدم بمرته كيما نعمل انا , يخدم بأمه, حبيت نطلعه احسن مني
-مراد انت ترمي وساختك عليا , و انت وسخ اكثر مني بعثلي ولدك باش نقله امك قحبة , ولدك توا يعرف الي امه قحبة و وسخة و مصيرها تعمل في فلوس بقذارتها و قحبها
سار ابي للغرفة و جلب لجدتي شيك
-اقرى الارقام الي فيه ؟ قريتهم ؟ تأكدت الي انتي رخيصة برشة مقارنة بلي نعمل فيه
-ولدك قدامك احكي معاه , انا جيتكم ليوم بالذمة باش نشوف نظرة ولدكم ليكم , خدمتي وفات , اعطيني فلوس نروح
اعطى والدي نقودا لجدتي التي حملت نفسها و روحت , بقيت مع والدي و والدتي و قد نزعا عني الكمامة و صرت قادرا على الكلام
-بسام
نظرت لوجه والدي و انا اتمنى ان الكمه لما رأيته في الغرفة بالداخل , و نظرت لوالدتي نظرة قرف كأني أصفها بالعاهرة فقط من نظراتي
-بسام ابني , اعرف الي شفته مفاجئ بالنسبة لك , لكن انت الأول دخلت معانا لعالم الوساخة
تدخلت امي محاولة اسكات والدي
-مراااااااد
-حياة أسكت , ولدك خلاص لازم يعرف
-مراد ارجوك
-بسام ابني اسمعني , انت نكت امك و نكتها معايا كأنها قحبتك و كنت تغير عليها كأنها قحبتك , ما تحاولش اليوم تتبرأ من الي عملته , انت عملته و انا ابوك مسامحك و امك مسامحاتك و نرجعوا نعيشوا كأنك ما تعرفش و لا حاجة
-لكني أعرف ان امي ....
و انهرت بالبكاء
-طبيعي انك تبكي ليوم و بكره و بعده , لكن موش هتعدي حياتك تبكي , امك مالهاش شهايد حتى تشتغل دكتورة , و العالم زي ماهو بحاجة لدكاترة هو بحاجة لقحاب , و امك قحبة بالغالي , اقرأ الرقم
و وراني شيك فيه 3000 دينار تونسية
-شفت امك في ساعة او ساعتين بتجيب كام , امك قحبة مزاجها عالي و مطلوبة حتى في دول عربية
و عمل نفسه يضحك و امي كان تتحرك حتى لا تقابل وجهي و نظراتي لها و انا احس بخيبة أمل
-انت مستخسر في نفسك تعيش حياة كريمة , انت عارف انك لو انظميت للقعدة ممكن تضمن مستقبلك الجامعي في أسبوع , السيد سمع عنك لكن ما يعرفكش و لو تنظملنا ممكن يقطع الشيك هذا و يكتب بدل عنه رقم بصفر رابع
-يعني جدتي كانت على حق لما قالت عايزني
-و فيها ايه لما نكون عايزينك , فيها فلوس و حياة رفاهية زي الي انت عايشها و حياة حلوة و الناس تحسدك عليها , امك لو كانت دكتورة ماكانتش هتدخل المبلغ الي احنا هندخلوا عشان الراجل يشتهي يشوف حد ينيك امه مباشرة
-يعني انت رخيص و حابب ترخصني معاك
-في حد محترم يقول لأبوه كده
-انت انسان مريض , انا موش حاسس انك ابويا اصلا
-ماشي موش هعاقبك لكن هعطيك مهلة تفكر , لكن ما تطولش , الراجل عايز يروح ليبيا و حضورك يعني 30000 دينار , في عملية بسيطة , انت و هو و امك و انا اصوركم و لو مش حابب تظهر في الفيديو البس قناع
-انت اوسخ اب شفته في حياتي
و التفت لأمي
-و انتي موافقة ؟
-امك ما ترفضليش حاجة , و ما ترفضش لكسها زي ما هي كمان ما رفضتش زبك , و لو اني بحب الفلوس جدا لكن موافق اديك السبوبة الي هنطلع بيها في سبيل انك تتمتع بسنوات الجامعة و تنيك بنات بقى و تفتح بنات بدل امك الي كسها مفلوق من النيك
-انتي موافقة على الكلام الي يقوله المريض هذا ؟
-ما تقولش هكة على ابوك
اظن مافيش اجابة بعد كلمة امي , اعتقد مافيش ليا اي داعي بعد ما قالت هكذا عن الرجل الذي يتاجر بلحمها , والدي القواد المريض يتحكم بوالدتي كأنها عروس باربي , ...
فكوا وثاقي , انخارت كل قوي وقفت بصعوبة , نظرت في وجه امي و في وجه والدي و بصقت في اتجاههما , ثم غادرت تلك الشقة .....


انتهت السلسلة الأولى من قصة عائلة عاهرة من الألف إلى الياء
نلتقي قريبا جدا في السلسلة الثانية من القصة , هل سينخرط بسام في مشروع والديه ام سيكون له رأيا آخر ؟
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه المنتدى التاريخ
ا قصص سكس محارم 1 4K
م قصص سكس محارم 0 836
ق قصص سكس محارم 0 822
ق قصص سكس محارم 0 914
م قصص سكس محارم 0 2K
ق قصص سكس محارم 0 243
ق قصص سكس محارم 0 398
𝔸 قصص سكس محارم 4 5K
ق قصص سكس محارم 0 3K
ق قصص سكس محارم 0 4K

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل