قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ميرفت وزوج أمها رامي السلسلة الثانية حتى الجزء التاسع
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 43277"><p><strong>يصل ممدوح في الليل من لندن، عنايات تشاهد التلفزيون وصبري نائم في غرفته، تنط عنايات وتحضن ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: حمدلله على السلامه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يضع الشنطة ويحضن عنايات: **** يسلمك، أزيك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأخذ عنايات يد ممدوح وتضعها على كسها العاري تحت الجلابية وتبتسم: زيي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: أوف ده سخن ومبلول أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقبل عنايات رقبة ممدوح وتهمس في اذنه وهي تضع يدها على زبه: أوي أوي، محتاج ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يلحس رقبتها ويهمس: ده عشان يعمل فيه أيه يا شرموطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آآآآآخ، ينيكني، عاوزاه ينيك كل خرم فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح ينظر إلى غرفة صبري: حايقطع كا خرومك، هو صبري نام؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آه أصله تعبان شويه وحرارته مرتفعه شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: ي**** خشي الأوضه، دنا جايب لك حاجه حلوه أوي معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدخل عنايات الغرفة بسرعة وهي ممسكة يد ممدوح الذي يغلق الباب وراءه وهو يقول: نطي على السرير وافتحي لي طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تخلع الجلابية وتنط على السرير نائمة في وضع السجود وفاتحة طيزها بيديها: من أولها حتقطع خرم طيزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يخلع ملابسه ويخرج زب صناعي من الشنطة: حاقطع خرم طيزك وكُسك مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: آآآآآآآآآآآآآآآآه، بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يذهب ممدوح لخرم طيز عنايات ويلحسه ثم يضع شفاهه على شفاة خرمها ويتف داخل طيزها ويلحس كسها ويبله زيادة على البلل الموجود به ثم يقف ويضع زبه على كسها ويتف على الزب الصناعي ويضعه على خرم طيزها ومرة واحده يدخل زبه في كسها والزب الصناعي في طيزها وهي تصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: آآآآآآآآآآآآآآي، شقتني يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: عاجبك زبين جواكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: أأأأوووووي، وكأنكو اتنين بتنيكو فيا، كمان يا حبيبي، كماااان انت وصاحبك نيكوني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح ينيك عنايات وهي تصرخ من المتعة والشهوة وهو ينظر إلى الزب الصناعي الكبير يدخل كله في طيز عنايات المرن والواسع ولا يستطيع أن يمسك نفسه من المنظر ويقول: حجيبهم يا شرموطة، حا جيبهم جوا كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: جيببببببببهم، غرقننننننني بلبنننننك، انا جبتهم مرتين دلوقت على نيكك الوسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ ممدوح في قذف المني في رحم عنايات وهو يصرخ: آآآآآآآآآآآه على كُسك وطيزك، دا لو كان واحد تاني ينيك في طيزك معايا كنت لحست طيزه وهو ينيكك يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تصرخ: آآآآآآآآآآه ما تقولش كده، حاجيب تاني، أأأأأأأأأأأح عاوزاك بعد ما يجيب في طيزي تطلع زبه وتمصه يا وسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو ينهي قذفه في كسها: آآآآآآآآه حامص زبه وأنظفهوله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرتمي ممدوح على السرير وترتمي جنبه عنايات والزب الصناعي إلى الأن في طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تلهث: آآآآآآآآآآآه، قطعت لي خرومي ( تبتسم ) وزب صاحبك لسه في طيزي، الظاهر ما شبعش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يبتسم وهو يلهث: هو في حد بيشبع من نيكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تحضن ممدوح وتقبل حلماته: أنا اللي مابشبعش من نيكك، بس بجد خليتني أجي تالت مره لما قلت لي أنك حتلحس طيزه وتمص زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يبتسم: دا أنتي هيجتيني أوي وطيزك أتفتحت جامد لما قلت حامصه، تحبي اجيب حد ينيكك معايا يا شرموطة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تحرك زبه شبه النائم وأصبعها يذهب إلى خرم طيزه ويتحرك فوقه: أيه رايك نعملها لما نسافر برا لوحدنا، بس خوفي أني أنا اللي حابل زبه بعد ما ينيكني وأدخله في طيزك وأرضع لك زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يفتح فخذيه لأصبعها: الواحد ما يعرفش حيحصل له أيه معاكي طول ما أنتي هايجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم عنايات وتخرج الزب الصناعي من طيزها وتقبلة وتخرج لسانها وتلحسه وهي تنظر إلى ممدوح ثم تضع الزب الصناعي على شفتاه، يخرج ممدوح لسانه ويلحس الزب، تضحك عنايات وتقول: لازم أمرنك من دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تقوم إلى الحمام ويلحق بها ممدوح: حاسس أني لازم أريح أنا دلوقت بعد النيكه الحلوة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تبتسم : آه يا حبيبي دنا ما أدتكش فرصه تريح من السفر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أن ينتهي الأثنان من الحمام يعمدان إلى السرير وينامان وقبل أن تنام عنايات تخرج لتطمئن على صبري وتجد حرارته مرتفعه نوعاً ما، فتأتي به إلى السرير وتنيمه بينها وبين ممدوح، صبري يحضن أمه وينام، وينام ممدوح.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في منتصف الليل يتحرك ممدوح ويلف ناحية عنايات ناسيا أن صبري بينهم ويحضنه واضعا رجله عليه، صبري يفتح عيناه ويحس بزب ممدوح النائم على طيزه، يفتح ممدوح عيناه ويتفاجأ بصبري ثم يتذكر بأن عنايات أحضرته قبل أن يناموا، يتذكر مالكوم وكيف كانت طيزه لينه وكبيره مثل طيز صبري، ويبدأ زبه في الأنتصاب وهو لا يتحرك حتى لا يصحي صبري، صبري يشعر بزب ممدوح يكبر فيدفع طيزه بحركة بطيئة جداً ناحية زب ممدوح وهو يئن على خفيف ليشعره أنه نائم، ممدوح يبدأ يتخيل مالكوم ويدفع زبه على طيز صبري أكثر ليتفاجأ برجل صبري ترتفع على عنايات وكأنه يحضنها، عرف ممدوح أن صبري يفتح له فخذاه وطيزه أكثر وليتأكد بأن صبري ليس نائماً ويدعوه لأن يلصق زبه به أنزل يده بهدوء ومسك زبه وبدأ يحركه على طيز صبري حركة بطيئة ولكنها واضحة، وهو يحرك زبه فوق وتحت عل طيز صبري، يلتفت صبري وينظر إلى عيتاي ممدوح وممدوح ينظر إليه، يقترب صبري من شفايف ممدوح ويقبلها برقه ويهمس: وديني اوضتي، ممدوح ينظر إلى عنايات النائمة ويهز رأسه بالموافقة ويقوم بهدوء ويحمل صبري بين ذراعيه ويخرج به من الغرفة، يضع صبري يديه حول رقبة ممدوح وقبل أن يصل ممدوح غرفة صبري يقبله صبري ويدخل لسانه في فم ممدوح الذي يمصه، ويستمرون في القبلة حتى يضع ممدوح صبري في السرير ولا تزال يدي صبري حول عنق ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهمس صبري: من زمان وأنا نفسي في الشفايف دي يا أونكل، قفل الباب بليز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحرك ممدوح إلى الباب ويغلقه دون أن يقفله ثم يعود إلى صبري ويجلس بالقرب منه ويحضنه ويقبله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يئن: أممممممم يا أونكل، حلوه بوستك أوي، شفايفك دافيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يأكل شفايف صبري تذهب يده إلى زب صبري فيهمس ممدوح: دا واقف اوي، عاوز أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يضع يده على زب ممدوح ويضغط عليه: آآآآآآآخخخخ يا أونكل، عاوز كتير زي دا ما عاوز كتير برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: عاوز شفايفي عليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يقبل ممدوح ويخلع الشورت في نفس الوقت: أأأأأي ما تقولش كده، حتجيبني، ولو شفايفك عليه حاجي في بقئك مش حاستحمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم مسك صبري يد ممدوح التي على زبه وفتح فخذاه ورفعهم ووضع يد ممدوح على طيزه الذي عندما أحس بخرم صبري دفع أصبعه الأوسط داخله وبقت يده الثانية ممسكة بزب صبري ثم همس صبري: بعد ما تحط شفايفك على زبي عاوز التخين ده مكان صباعك، يقطع لي طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم يتردد ممدوح وهو يسمع صوت صبري الممحون بأن ينزل راسه على زب صبري ويلحسه ثم يمصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصحى عنايات من النوم وتبحث عن صبري وممدوح ولا تجدهما، تتجه إلى غرفة صبري وتقف عندما تسمع صوت صبري يصرخ بهمس وهو يضغط على زب ممدوح بقوة: آآآآآآآآه حاجي في بقئك يا أونكل، دخل أيدك كلها في طيزي أرجوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفتح باب الغرفة بهدؤ وتشاهد مشهد هيجها جدا، كان ممدوح يمص زب صبري بقوة ويبدأ صبري في القذف في فم ممدوح، ممدوح يبقي المني في فمه ثم يخرج لسانه ليلحس بيوض صبري واصلاً إلى خرم طيزه، وعندما شعر صبري بشفايف ممدوح على خرم طيزه رفع فخذاه وفتح طيزه بكلتا يداه، وضع ممدوح شفايفه على شفايف خرم صبري وتف المني كله داخل خرم صبري وقام وخلع بنطلون البجاما وأخرج زبه المنتصب وركب فوق صبري وكأنه فوق عنايات وفرش له طيزه برأس زبه وأنزل رأسه على شفايف صبري وقبله ومرة واحده حاول أدخال زبه كله في طيز صبري وهو يقبله بشرهه وكأنه لا يريد منه أن يصرخ، صبري لما أحس بزب ممدوح صرخ وهو يهمس: آآآآآآآآي يا أنكل، دا تخين أوي مش حيخش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: أفتح طيزك أكتر يا حبيبي، أنا هايج وعاوزه يخش كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس ويلهث: آآآآآآآآخ يا أونكل أنا كمان هايج، بس زبك تخين أوي على طيزي، بليز دخله بالراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ ممدوح في دفع زبه بهدوء داخل طيز صبري حتى دخل رأس زبه كله ووقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: تعود شويه عليه لغاية ما أدخل الباقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يلهث ويهمس ينظر إلى عيني ممدوح الذي يلاحظ بعض الدموع في عيني صبري: حاتعود عليه بس حاسس أنه راسه عورلي طيزي يا أونكل، بليز لما أدخله كله بالراحة عليا لغاية ما أخد عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: تحبه أوي ينيك طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: أموت عليه ينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس وخلال همسه يدفع زبه بهدوء داخل طيز صبري: وحتخليني أدخله كله؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: آآآآآآآآآآه نفسي فيه كله، ياريته أرفع شويه كان من زمان ناكني وجاب جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: ما هوا بقه كله جواك يا حبيبي دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يحضن ممدوح ويهمس: ضحكت عليا يا أونكل ونكتني من غير ما أحس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: دا أنت اللي طيزك ميته على زبي وخرمك شفطه من غير ما تعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: نيكني يا حبيبي، نيكني وقطعني، أنا بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تحرك يدها على كسها وتلعب به وهي تراقب، صبري رفع طيزه ولف رجليه حول خصر ممدوح وأدخل لسانه في فمه وكأنه يلحس المني المتبقي في فم ممدوح، وبدأ ممدوح في نيك صبري بقوة وشهوة كبيرة، ولما هاج ممدوح بشكل كبير نادا صبري مالكوم وهو يهمس: آآآآآآآآآه مالكوم أفتح طيزك وأنا بانيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري فتح عيناه وهاج أكثر ورد بهمس: طيزي مفتوحة على الآخر، نيكني يا حبيبي، نيك حبيبك مالكوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو هائج ومغمض عينيه يهمس: أموت في طيزك يا مالكوم، خلي زبي جوا اوعى تطلعه، وحشتني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: أنت كمان وحشتني، قطعني من النيك ما ترحمنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفتح ممدوح عيناه وهو يلهث وينظر إلى عيني صبري، صبري يبتسم ويهمس: ما تخافش مش حاقول لحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو ينيك صبري ويلهث يهمس: حلوه طيزك يا صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يلهث ويبتسم ويهمس: احلا من طيز مالكوم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يدفع زبه كله في طيز صبري وهو ماسك كتافه وكأنه يدفعه لللأسفل ناحية زبه ويهمس: طيزك تجنن بس اصغر من طيزه، طيزه كانت كبيره وواسعه أوي كأنها كُس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يحضنه وهو رافع طيزه ورجلاه حول خصره ويضغط عليه ويهمس: ما أنت لو نكتني كل يوم بزبك التخين دا حتبقى طيزي كبيره وواسعه اوي يا أونكل، كنت بتنيكه كل يوم في لندن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: آآه، كل يوم باقطع له طيزه وكنت بعد ما جيب لبني جواه باشخ جوا وعلى طيزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهيج ويحضن ممدوح ويخرج لسانه ويهمس وهو يلهث: أأأأأأأأأأأححححح، وكانت شختك مع لبنك بينزلوا على فخاده لما بيمشي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهيج ممدوح ويهمس: آآآآآآه، نفسك بعد ما أجيب أشخ جوا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يقبله بوحشيه وكأنه يأكل شفاهه: آآآآآآآآآآه يا أونكل، وسخلي طيزي شخ جواها مشد قادر عمال اجيب من تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو ينيك صبري بقوة يبدأ في القذف داخل طيزه وهو يهتز بقوه ويقبل صبري بقوة أكبر حتى لا يصدر أي منهما صوت عالي ورجل صبري تشد على خصر ممدوح وبعد أن أنتهى ممدوح بدأ في تقبيل صبري ورضع لسانه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: آآآآه يا أونكل، حاسس طيزي أتملت لبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: ما كنتش عارف أن عندك طيز تجنن بالشكل ده، دلوقت باعذر لطفي لما ما بيقدرش يبعد عن طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر إليه غير متفاجئ وكأنه حاسس بأن ممدوح يعلم عن لطفي ويهمس: هو قال لك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يبوس رقبة صبري ويهمس: آه، وكمان هو اللي عرفني على مالكوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم ويهمس: يعني أنت نكت طيزين زب أونكل لطفي كان مقطعهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يلحس شفايف صبري ويهمس: أحلى طيزين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: مانفسكش تشخ جوا طيزي قبل زبك مايطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يقبله ويدخل لسانه بقوه داخل فم صبري وهو يقول: آآآآآآآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ ممدوح يشخ في طيز صبري وشفايف خرم صبري تضغط على زب ممدوح وهو يشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: شختك دافيه يا أونكل، دا أنت وسخت طيزي خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يبتسم ويهمس: باهيج عليهوهو وسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يقبل أذن ممدوح ويهمس: كدا كنت بتوسخ خرم مالكوم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: آه في كل مرة بانيكه، ولعلمك خليته يوسخ طيزي برضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يعض على شفاته ويضع يده على طيز ممدوح ويحاول أن يدخل أصبعه في خرمه ويهمس في أذن ممدوح: آآآآآآآآآخ، يعني الطيز الحلوه دي أتناكت جامد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: آآآآآه وتلحست</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: نفسي الحسها وأنيكها، أونكل بليز وأنت تنيكني أنده لي يا مالكوم، شكلك بتموت فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: باموت فيه أوي، ودلوقت عندي أنت يا مالكوم، بس أنت هتنده لي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: هو كان بيندهلك أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يتذكر ميرفت وكيف كانت تنادي رامي بدادي ويهيج ويهمس: آآآآآه يا دادي، أموت في زبك ونيكك يا حبيبي، تعرف يا دادي أن ميرفت بتنده أونكل رامي دادي كمان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يفتح عيناه ويهمس: هو رامي بينيك ميرفت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهز صبري رأسه ويهمس وهو يبتسم: بيموت في نيكها وهي بتموت في زبه زي ما أنا مُت في زبك دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يعتدل ويعدل زبه لا شعورياً وصبري يراقب يده: وأنت أزاي عرفت؟ هيا قالت لك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يضع يده على زب ممدوح ويبتسم وهو يهمس: شكلك هجت على ميرفت يا دادي؟، أنا سمعتهم أول مرة أمبارح وهما بينيكو بعض في الصالة بتاعتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يتنهد: دى ميرفت تجنن وحلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلاحظ صبري أن ممدوح بدأ يهيج مرة أخرى وزبه بدا ينتصب فيحرك يده بسرعة عليه وهو يستغل الكلام عن ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس بصوت هايج: شكل كُسها حلو، أونكل رامي كان بينيكه جامد وهي كانت مبسوطة أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تقذف وهي لا تزال تلعب في كسها، وتغلق الباب بهدؤ وتعود لغرفتها وهي متعجبه من كل ما سمعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يستطيع ممدوح مقاومة خيالة عن نيك رامي وميرفت فيتحرك فوق صبري ويغرس زبه في طيزه وهو يهمس: كمل يا حبيبي رامي ناكها أزاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يتأوه ويفتح رجليه ويهمس: آآآآآآآآآآآآه أستني يا دادي طيزي كُلها بول، دي وسخه من بولك ونيكك ولبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو ينيك صبري يهمس: أحبها وسخه ومتناكه، صوت النيك بيبقى أحلى، سامعه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يتأوه بدلال: آآآآآآآآه، دا من زبك التخين مش مخلي طيزي تتنفس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يبتسم ويهمس: كمل يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يتأوه يهمس: آآآآآه أموت فيك وأنت وسخ في النيك يا دادي، نيكني كمان أنا ميرفت ومالكوم، نيك كُس ميرفت الوسخ اللي لسه متناك من أونكل رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يمص شفايف صبري وهو يتأوه ويهمس: آآآآه يا ميرفت كُسك حلو أموت فيه، أفتحي أكتر يا حبيبتي خليني أجي جواه على لبن رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يتدلل ويهمس: آه يا دادي نيكني، أنا لسه متناكه من دادي رامي، دا وسخ لي كُسي من النيك، نيك كُسي بزبك التخين، قطعني من النيك ما ترحمش كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويفضل ممدوح ينيك في صبري وصبري مستمتع ويتكلم وكأنه ميرفت ويصف متعته بزب ممدوح حتى يقذف ممدوح منيه داخل طيز صبري بقوة وصبري يرتجف ويقذف منيه على بطن ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس بعد أن أنتهوا: ياه يا دادي دي كانت أحلى نيكه وأنت بتنيك طيزي وكأنها كُس ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يبتسم وهو يلهث: دا أنت اللي عندك أحلى طيز، لازم في يوم نرتب ونيك ميرفت مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم ويهمس: أنا ما بحبش الكُس يا دادي بس ممكن أرتب مع ميرفت عشان تذوق زبك الحلو دا، بس أفتكر كُسها صغير أوي على زبك اللي يجنن دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: مش مهم حاخليها تتعود زي ما عودت طيزك بس تفتكر حترضى، ورامي ممكن يزعل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: ما أعرفش بس أنا حاسس أن أونكل رامي حينيكني قريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يتسأل: أزاي عرفت يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: النهار دا الصبح في السطوح باسني وأنا مسكت له زبه من فوق البنطلون وكان واقف أوي وبعدين خدني شقته وكمان حضني وباسني وحط أيده جوا طيزي، وقلت له أني سمعته وهو بينيك ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: آآآآآآخ، رامي دا طلع مش سهل، بيحب النيك زيي، يعني ممكن ننيك بعض كلنا، رامي ينيكك وأنا أنيك ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: أفتكر ممكن بس خليني أفكر أزاي أفتح الموضوع مع ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يقوم من فوق صبري ويهمس: قوم دلوقت روح نظف طيزك وأنا حاروح حمام أوضتي، وبكره الصبح حا أعدي عليك لما الاقي فرصة من مامتك، بس أوعى تطلع صوت وأستنى لما أخش وحاشاور لك عشان تخش الحمام اللي برا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يمشي بهدوء وصعوبه كي لا ينزل منه شيء على الأرض يهمس لممدوح: على فكره دادي، أنا بكره الساعة 4 العصر حروح أزاكر عند ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: حلو يا حبيبي، حاول تفتح الموضوع معاها، ولو حاجيلك حيكون قبل الساعة سبعه الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم ويبعث له قبلة في الهواء، يتحرك ممدوح ويتبعه صبري الذي يسيل على فخذاه مني وشخة ممدوح ويذهب كل منهما إلى حمامه، الساعة السابعة صباحاً صبري وهو نائم يشعر بشيء على شفتاه، يفتح عيناه ويجد ممدوح واقف ومن بنطلون البيجاما يخرج زبه على شفايفه، يشمه صبري وهو يبتسم وينظر إلى الساعة التي جنبه ويهمس: دا الفطار جه على الوقت يا دادي، صباح الفل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: صباح الفل يا حبيبي، كل فطارك بسرعة قبل ماما ما تقوم من النوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلحس صبري زب ممدوح الواقف أمامه ثم يبدأ في مصه ورضعه وهو يتحرك ليأخذ وضع السجود، ينظر ممدوح لجسم صبري ويرى بأنه لابس فقط الفانيلة ونصفه الباقي عاري وطيزه مفتوحة، يضع أصبعه على فتحة طيز صبري الذي يئن ما أن يشعر بيد ممدوح على طيزه وهو مواصل مص، يبدأ صبري في خض زبه وهو يمص زب ممدوح الذي لا يستطيع أن يقاوم طيز صبري البيضاء واللينة والمفتوحة فيسحب زبه من فم صبري وهو يقول: ما تتحركش وماتوقفش خض زبك، ويذهب إلى وراء صبري ويفرش له طيزه بزبه المبلول من لعاب صبري ثم يُدخل زبه ببطء داخل طيز صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو مستمتع ولا زال يخض زبه: آآآآآآه يا دادي، زبك يجنن وأنت بتركبني من ورا، كدا خرمي بيتفتح أحسن ويتحمل زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: أششششش، أوعي تطلع صوت، أفتح لي طيزك كمان يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يفتح طيزه بكلتا يديه ليدخل زب ممدوح أكثر، وما أن يدخل كل زب ممدوح داخل طيز صبري يبدأ صبري في القذف على السرير ويده، ممدوح لا يستطيع أن يقاوم منظر زبه وهو يدخل كله في طيز صبري ويخرج منها وصبري يقذف منيه، ويشعر بأنه سيقذف فيقوم بإخراج زبه ويتحرك بسرعة إلى فم صبري المفتوح ويدخل زبه كله فيه وهو يهمس: أرضع بسرعة يا حبيبي، حاجيبههههههم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبدأ في مص زب ممدوح بشهوة الذي بدأ يقذف المني في فم صبري دون توقف وصبري يبلع وكأنه متعود على شرب المني، ولما أنتهى ممدوح من قذف منيه قبل شفايف صبري وهمس: دا أنت بتمص حلو أوي أحلى من مامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: آآآآآآآه يا دادي أصل طعم زبك ما حصلش باموت فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: دلوقت كمل نومك يا حبيبي وأنا حاروح أصحي ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يبتسم: ميرسي يا دادي على الفطار اللي يجنن ده، عاوز منه كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يذهب ممدوح لعنايات ويصحيها، وبعد أن يفطر الجميع يخرج ممدوح ليزور أهله ويعطيهم الهدايا التي أحضرها معه من لندن، يخرج صبري ليلعب تحت العمارة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتبعث عنايات مسج لإلهام تطلب منها الحضور، تأتي إلهام وعندما تدخل الشقة تهمس لعنايات: فين ممدوح وصبري؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس وهي تبتسم: ممدوح راح يزور أهله وصبري يلعب تحت العمارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحضنها إلهام وتقبل شفتاها وتهمس: وحشتيني، عندي حاجه مهمه عاوزه أقولهالك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تحضن وتقبل إلهام تهمس: أنتي أكتر يا شرموطة، تعالي بسرعة معايا جوا الأوضة حافرجك على حاجة، وأنا كمان عندي مش حاجه، حاجات أقول لك عليها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتوجه الأثنتان إلى داخل غرفة عنايات التي أغلقت الباب ورأهما، الهام تتلفت متعجبه: فيه أيه ياعنايات؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تنظر إلى الباب وتهمس: إمبارح شفت حاجة غريبة أوي وأول مرة أعرفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أييييه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات بهمس: شفت ممدوح وهوا بينيك الواد صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام متعجيه: معقوله؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: اااااه وكانوا هايجين أوي، والخول صبري كان ميت عليه، وكمان عرفت أن لطفي جوزك كان بينيك صبري، وشكله رامي هايج عليه برضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام متعجية: دا صبري طلع خول كبير، بس عمري ما كنت حاسه أن ممدوح بتاع ولاد ولا حتى رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: ولا أنا كمان، كنت فاكرة لما نقول أننا حانيك واد مع بعض، أنه بس خيال، بس عرفت أن ممدوح كان بينيك واد أنجليزي لما كان في لندن أسمه مالكوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: ورامي من أمته بينيك صبري؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: ما افتكرش أنه ناكه بس حينيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتنظر إلى عيني إلهام وتقبلها برقه وتكمل: وفي حاجه تانيه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: ايييه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: رامي بينيك ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تتنفس وتأف: عارفه شفتهم أمبارح وهما بينيكو بعض، والبت ميرفت كانت شرموطه كبيره وهي بتنناك وكأنها وحده شرموطه عندها تلاتين سنه، الصراحة أنا كنت باتخيل وباقول لرامي أن احنا نجيب وحده معانا بس كنت بافكر فيكي مش في ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: انتي برضه شفتيهم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: اااه والصراحة هجت على نيكهم ولعبت في كسي وأنا اشوفهم وأسمعهم من غير ما يعرفوا أو يحسوا بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: وأنا كمان هجت ولعبت في كسي عليهم من غير ما يحسوا وممدوح بينيك صبري أتخيلتك عندي وأنا انيكك بده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتفرجها على الزب الصناعي الجديد الذي أحضره ممدوح من لندن، تمسكه إلهام وتقول: واو دا كبير وحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقول لها عنايات وهي تبتسم: مصيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر اليها إلهام بنظرة إغراء وتلحسه ثم تشمه وتقول لعنايات: دا ريحته نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقول عنايات وهي تحرك يدها على كسها: آه دي ريحة كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقول إلهام وهي تنظر إلى كس عنايات: ماتيجى تمصي معايا دا فيه مكان، وخلينا نفكر حنعمل ايه واحنا نمص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحرك عنايات وتجلس بالقرب من إلهام وتمص الزب معها ثم ويقبلوا بعض، لا تستطيع إلهام أن تقاوم لسان وشفايف عنايات فترمي الزب الصناعي على السرير وتنط لتجلس في حضن عنايان وتقابلها وتبدأ في أكل شفاهها، وعنايات تدفع يدها إلى كس إلهام وتلعب به وهي تهمس بنفس ثقيل: مش قادره يا إلهام، حطي كُسك في بقئي عاوزه أكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدفعها إلهام على السرير وتلف وتضع كسها على شفايف عنايات التي أخرجت لسانها وبدأت تلحس بقوة، وإلهام بدأت تتف وتأكل كس عنايات وصوت شهوتهم يتداخل وتهمس عنايات: نفسي اشوف زب جوزك وهو يخش في كسك وانا الحسك تهمس لها إلهام وهي ترضع بضرها: مش أحسن يكون زب ممدوح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصرخ عنايات: آآآآآه نفسي يا شرموطه أشوف زب ممدوح ينيك كُسك، وزب رامي في كسي وانتي تلحسي قتلتيني خليتيني أجيييييييب يا قحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آآآآآآآآآآآآه وأنا عمال أجيب يا شرموطه، الحسي، الحسي جامد وحطي صباعك في خرمي، حاموت مش قادره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تلحس تدخل كل أصبعها الأوسط في خرم إلهام وإلهام ترتجف وهي تقذف في فم عنايات، وبعد أن أنتهت ترمي نفسها على السرير وتتحرك عنايات لتنام جنبها وتقبلها ويلحسو شفايف بعض، ثم تنظر إلهام إلى عيني عنايات وتهمس: كنتي بتتكلمي جد والا كان بس خيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تبتسم: طبعاً بجد يا حبيبتي، نفسي أادبهم في اللي يعملوه الخولات دول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: ااااه أنا نفسي اقطع رامي، تخيلي صورته وهو بينيك ميرفت مش مفارقه دماغي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: ولا أنا مش رايح صوره صبري وهو رافع رجليه وممدوح ينيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: بس أنتي عارفه لو جبناهم ونكناهم مع بعض، حنيك بعض طول الوقت وحيعرفوا أننا بنيك بعض بقا لنا سنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تحضنها وتهمس: طبعاً عارفه، يعني لو عرفوا حيكون أقل من اللي بيعملوه في الأولاد، وخلاص بقئه، خلينا نفتح مع بعض أكتر، وأنيك بعض اقدام بعض، بلا اسرار وبلا قرف، ما بقاش في العمر أكتر من اللي فات، وبعدين أنتي عافه أني باحبك وعاوزاكي طول الوقت وهما مش هاميني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تبتسم وتحضن عنايات: وأنا كمان باموت فيكي ومش قادره أبعد عنك، دا أنا لما جيت من عند ماما جيت لك أنيكك أنتي على طول قبل رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجلس عنايات على السرير وتخرج علبه سجائر وتدخن: بس حنعملها أزاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم إلهام وتجلس بالقرب منها وتأخذ السيجارة من فمها وتدخن: أحنا لازم نفكر في الأولاد الأول أزاي نخليهم بعيد عننا، دول دلوقت يحبوا يتناكو منهم ومش حايبعدوا عنهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تأخذ السيجارة من إلهام: أنا ممكن أبعت صبري عند خالته وأنتي أبعتي ميرفت عند أبوها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: لا.... أنا عندي فكره، ليه ما نخلي صبري وإلهام يزاكروا عندك في الشقه ومايجوش عندنا إلا لما ننده لهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: ماشي، بس أزاي حتقولي لرامي وأزاي أنا حاقول لممدوح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تفكر: بصي أنا مش حاقول لرامي وأنت ما تقوليش لممدوح، الساعة لسه 10 الصبح، رامي وميرفت لسه نايمين، حاصحي ميرفت وأقول لها تقوم عشان تزاكر مع صبري وأنتي أندهي صبري وخليهم في الشقة وتعالي عندي وهاتي الزب الصناعي الكبير دا معاكي حادخلك الحمام بتاع أوضتي في الوقت المناسب وحاصحي رامي وحالعب في زبه لغاية ما يقوم وحاقعد عليه ولما تسمعيني باقول: زبك زبك يجنن يا حبيبي، تطلعي وتعملي اللي حاقول لك عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تنظر إلى عيني إلهام: تفتكري حيرضى؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تبتسم: لسه أمبارح كنا بنتكلم أزاي نخلي وحده معانا وأحنا بنيك بعض، بس الخول سبقني وناك ميرفت، بس لازم تبعتي مسج لممدوح أنه يجي على شقتنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: وأنا تكلمت مع ممدوح أمبارح عن واحد تاني معانا ينيكني وينيكه، والخول راح مطبق على صبري، على فكرة ممدوح حيرجع على الساعة 12 الظهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: خلاص، لغاية ما أرتب كل حاجة حتكون الساعة 11.30، ولازم يجي ممدوح وأحنا كلنا بنشتغل، ومانجيب لهمش سيرة عن نيكهم لميرفت وصبري لغايه ما يعترفوا لوحدهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تضحك: يامجنونة أبتديت أتبل من التفكير بس في اللي حايحصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تضحك وهي تضع يدها على كس عنايات: أموت في شفايف كسك وهو مبلول، وأموت أكتر لما حاشوف زب رامي يخش فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تقبل إلهام: آآآآآآه يا حبيبتي، حاتجيبيني تاني، ي**** ما عندناش وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحركان وتذهب إلهام إلى شقتها وتبعث عنايات مسج لصبري ليأتي للمذاكرة، تدخل إلهام شقتها وتتجه إلى غرفة ميرفت وتصحيها من النوم وتقول لها: ي**** يا حبيبتي قومي عشان تفطري وتروحي تزاكري مع صبري لغاية الغدا، دا أنتي عندك أمتحان مهم بعد بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تصحى من النوم: مش ممكن أروح أزاكر مع صبري العصر بدل دلوقت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تبتسم: ممكن تزاكري دلوقت والعصر، عاوزاكي تكوني شاطرة دا أنتي فاضل لك سنتين وتتخرجي من المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم: ماشي يا مامي، أمال أونكل رامي فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تنظر لها بنظره وكأنها تعرف لماذا تسأل وترد بخبث: لسه نايم، شكله تعبان من أمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم بخبث: ليه هو عمل أيه أمبارح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تضحك وترد بخبث: ما تعرفيش يعني؟ المهم مالكيش دعوه يا بت يا شقيه، ي**** قومي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تضحك ميرفت وتذهب إلى الحمام ثم تفطر وتأخذ كتبها وتقبل أمها وتذهب إلى شقة عنايات وعندما تدخل ميرفت شقة عنايات تسلم على عنايات وصبري وتخرج عنايات وتقول لهم: حاكون عند طنط إلهام لو أحتجتوا حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إلى صبري وصبري ينظر لها وتقول وهي تبتسم: مش حنحتاج حاجه يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتوجه عنايات وفي يدها كيس به الزب الصناعي إلى شقة إلهام وتدخل، تجلس عنايات وإلهام في الصالة وتهمس: بعت مسج لممدوح أنه يجي هنا، بس أزاي حنقول له؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: لما نشتغل مع رامي قبل الساعة 12 أطلعي أنتي وأستقبلي ممدوح وهاتيه الأوضة، حاكون فوق رامي أمص له زبه وهو بيلحس كسي وطيزي ناحية الباب، طلعي زب ممدوح ودخليه في كسي قدام رامي وأنا حاتدلع وأقول لا يا عنايات أنتي يتعملي أيه؟ وخلي الباقي عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنيات تهمس: وأنا أعمل أيه بعد ما أدخل زب ممدوح في كُسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تقبل شفايف عنايات وتهمس: تروحي وتقعدي على زب رامي وأنا بالحس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آآآآآآه يا شرموطه هيجتيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في هذه الأثناء صبري وميرفت في صالة شقة عنايات ينظران لبعض وتبدأ ميرفت بالكلام: مافيش حد هنا، مانفسكش أحط لك الخيارة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس ويبتسم ويتجه إلى غرفة عنايات: هنا فيه حاجه أجمل من الخيارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج صبري من الغرفة وفي يده الزب الصناعي القديم الخاص بعنايات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تفتح فمها: آآآآح دا كبير وكأنه حقيقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: باحبه أوي، عاوزه تمسكيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تمد يدها وتمسك الزب وتشمه وتهمس: آآآآه شكله كان في كُس مامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يمسك زبه من على الشورت: لا، دا كان في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تشم الزب مرة آخرى لتتأكد: لا... دي ريحته نيك كُس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم ويهمس: بتعرفي ريحة النيك من زب أونكل رامي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم وتهمس: عارفه أنك عارف أنه بينيكني، بس أنا كمان عارفه أنه باسك ولعب في طيزك وأنت مسكت زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يحرك زبه بيده: آآي، هو قال لك، بليز قوليلي، انبسط مني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وعيناها على يده تبل شفاهها وتهمس: اقلع الشوت وطلع زبك والعب بيه وأنا أقول لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يقلع الشوت ويهمس: وأنتي حتلعبي في كُسك وأنتي تحكي لي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس بدلال: آآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقلع ميرفت اللباس وتضع يدها عليه وباليد الثانية ممسكة الزب الصناعي وتشمه وصبري يهمس بنفس ثقيل: قال لك أنه حط صباعه جوا طيزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تمص الزب الصناعي دون أن تحيد نظرها عن زب صبري تهمس: آآآآآآآخ ياصبري، آه قال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يخض زبه بحركة أسرع ويهمس: بليز قولي لي، حب طيزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وعيناها على زب صبري تهمس: أوي، دا قال لي النهار دا الساعة 4 العصر عاوز يتفرج عليا وأنا باحط الخيارة في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو ينظر إلى عيني ميرفت الرأبتين يهمس: أقول لك حاجه بيني وبينك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى زبه ثم إلى عيناه وتهمس وهي تحرك يدها على كسها: قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: أمبارح أونكل ممدوح ناكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تشهق: آآآآآآآآآآه، أزاي؟ قول لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يلعب في زبه ويده الثانية على طيزه ورجليه مفتوحتان على الأخر: كانت حرارتي شويه عاليه، ماما نيمتني في سريرها بينها وبين أونكل ممدوح، وفي نص الليل أونكل ممدوح حضني وزبه كان واقف لاصص في طيزي، فاكر أني أنا ماما، وأنا لزقت طيزي في زبه، ولما فتح عينيه ما تحركش وواصل يلعب في طيزي لغاية ما قلت له وديني أضتي، وهناك قطعني نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي هائجه: آآآآآآآآآآآآح يا صبري، كان زبه حلو؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس ونفسه بدأ يثقل: أوي، تخين بس أستحملته، وعلى فكره وعمل لي حاجة أول مرة تحصل معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تضع الزب الصناعي في كسها: قول، قول يا حبيبي، عمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: بعد ما جاب لبنه في طيزي، شخ جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تذوب من الزب الصناعي وهي مركزه في كلام صبري ترجع رأسها إلى الوراء وتهمس: آآآآآآآآآآآي ياصبري، دا أونكل ممدوح نيكه وسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: وسخ أوي، وبعدين رجع هاج وناكني تاني وأنا طيزي مليانه لبن وبول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أنا أونكل رامي كمان عمل فيا كدا، ناكني وبعد ما جاب لبنه في كسي شخ جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهيج أكثر: آآآآآآآي يا ميرفت، أموت فيهم وهما وسخين في النيك، قلت له أن طيزي وسخه من لبنه وبوله وما وقفش نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آآآآآآآآآآآخ ياصبري، للدرجه دي كان هايج عليك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يتردد ثم يقرر أن يتكلم: آآآآآآآ، لا مش أوي بس لما قلت له عن أونكل رامي وعنك هاج أوي عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إليه: هههههههآآآآآآآ، أنت قلت له عني وعن دادي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يلعب في زبه: آه، وناكني تاني وكأنه كان بينيك كُسك وأنا كنت بتكلم وكأني أنتي، وكنت باقول له نيك كُسي الوسخ كمان، قطعني نيك وبوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تدفع الزب الصناعي في كسها: دا أونكل ممدوح هاج أوي عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: آه ونفسه ينيكك في الوقت اللي أونكل رامي ينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ما أعرفش أذا أونكل رامي حيرضى أونكل ممدوح ينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: بس أنا حاموت على زبه يا ميرفت، لازم تساعديني وتخليه ينيكني زي ما بينيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: شكله هايج أوي عليك، لو ناكك حيقطعك بزبه وشفايفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يستطيع صبري أن يستحمل فيلف على الكنبة في وضع السجود وهو يهمس لميرفت: مش قادر أستحمل، بليز يا ميرفت طلعي الزب من كسك والبسيه ونيكيني وأنتي تقولي لي قد أيه هاج عليا أونكل رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تقوم وتخرج الزب من كسها وتلبسه وتذهب إلى وجه صبري وتقول له: مصه وبله وكأنه زب أونكل رامي قبل ما أدخله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهيج صبري ويمص الزب ويتف عليه وبعد أن بله يقول لميرفت: بليز بلللي طيزي قبل ما تنيكني يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تذهب ميرفت إلى طيز صبري وتلحس له خرمه وتتف فيه وهو يصرخ بهمس: آآآآآآآآآآآآآآآه نيكني، نيكني حاموت على زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقف ميرفت وتبدأ تفرش طيز صبري بزبها الصناعي وهي تتخيل طيز رامي، وتدخل الزب مرة واحده في عمق طيزه، يصرخ صبري: بشويش، أنت قطعتني يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنيك صبري وتلعب في كسها من تحت الزب الصناعي وتهمس: أتحمل يا حبيبي، أصلي أول مرة بانيك طيز حلوه كدا، خض زبك وأنا بانيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: مش قادر أستحمل زبك، كان نفسي فيك من زمان يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنيك صبري: أموت في طيزك الحلوه دي، نفسي املاها لبن وأشخ جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يقذف منيه ويلهث: آآآآآي أملاها لبن يا أونكل وبليز شخ جوا طيزي ولو عاوز تشخ على صدري ووشي كمان شخ، أنا بتاعك يا أنكل أعمل فيا كل حاجه ما ترحمنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لا تستطيع أن تقاوم خيال صبري وهي تنيكه وتلعب في كسها تبدأ في الأرتجاف والقذف: آآآآآي يا خول حاموت من كلامك الوسخ، كُسي عمال يجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يصرخ بهمس: جيبي يا ميرفت، دا أونكل ممدوح حيموت على كُسك وهو يجيب على زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تقذف: آآآآآآآآآآآح نفسي في زبه دلوقت يا صبري، حاموت عاوزه أتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويرتمي الأثنان على الكنبه وهما يلهثان وميرفت تنظر إلى صبري وتبتسم: كانت النيكه النهار دا حلوه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: آه، مره تانيه حنعملها دايما كدا مع الزب الصناعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تفكر: تعرف لما قلت لي عن أونكل ممدوح أتخيلت زب أونكل رامي في طيزي وزب أونكل ممدوح في كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: ما تعرفيش أيه اللي حيحصل لو أتفقنا كلنا، يمكن يكون زبي كمان في بقئك وأنا قاعد على وش أونكل رامي وهو يلحس وياكل لي طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: آآآآآآي يا صبري، تلاته زباب فيا حاموت من الفرح، وتيجو كلكم في خرومي كلها، أأأأأأأووووووفففففففف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يفكر تنظر له ميرفت وتقول: سرحت في أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر لها ويتردد قبل أن يقول: مامتي ومامتك بينيكو بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تفتح عيناها: مش معقول، أزاي عرفت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: سمعتهم من زمان ولغاية دلوقت وهما بينيكو بعض لما يكون أونكل ممدوح مش موجود قبل ما تتجوز مامتك أونكل رامي، وحتى بعد ما أتجوزت كانوا بينيكو بعض لما أنكل رامي في الشغل أو مسافر، كنت باسمعهم من ورا باب أوضة نوم ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم: وأنا أقول ليه ماما دايما عند طنط عنايات، عرفت ليه دلوقت، كانوا بياكلوا بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضحك الأثنان وتتجه ميرفت للحمام لتنظف نفسها وصبري يتجه إلى حمام غرفة أمه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عودة إلى شقة إلهام وخلال ما حصل في شقة عنايات، تؤشر إلهام لعنايات أن لا تصدر أي صوت وتأخذها من يدها إلى غرفتهم، ترى عنايات رامي نائم في السرير وهي متجهه إلى الحمام مع إلهام، وعندما تدخلان تغلق إلهام الباب وتقول لعنايات: أقلعي خالص والبسي الزب وأستنيني لغاية ما أقول له "زبك حلو يا حبيبي"، أوكي؟ بعتي مسج لممدوح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهز عنايات رأسها بالإيجاب وتهمس: حاييجي هنا على طول الساعة 12 وحيضرب جرس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتخرج إلهام وتذهب إلى الباب لتتأكد بأنه مقفول ثم تعود لرامي وتقلع كل ملابسها وتزيح الغطاء وتبدأ في لحس زب رامي النائم، يصحي رامي وينظر إلى زبه الذي بدأ في الإنتصاب داخل فم إلهام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بتعملي أيه يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تمص: وحشني الوسخ ده، لسه طعمه نيك من أمبارح، عاوزه أكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآآه، كليه يا حبيبتي ووسخيه أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أمممممممم أموت في طعمه الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآي يا حبيبتي، أقعدي عليه، دخليه في كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحرك إلهام وتجلس على زب رامي وتقبله: نيكني يا حبيبي نيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تسمع نيكهم وتلعب في كسها وهي في الحمام وقلبها يدق بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام تهمس في أذن رامي: غمض عينيك وحس بيه وهو يخش ويطلع من كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يغمض رامي عيناه وهو يتأوه ويقول: دا أنتي هايجه أوي يا حبيبتي، كُسك بيبلع زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحرك إلهام على زب رامي بقوة وهي تقول: زبك يجنن النهار دا يا حبيبي، زبك حلو أوي الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسمع عنايات الأشارة وتخرج من الحمام بهدوء وتشاهد إلهام وهي جالسه على زب رامي المغمض العينين، تؤشر إلهام لعنايات لتذهب إلى وجه رامي وتضع الزب الصناعي على شفاهه وتقول لرامي: نفسي تمص الزب الصناعي بتاعي وأنت مغمض عينيك، أموت فيك وأنت تمص زب وأنت تنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتجه عنايات وتضع الزب على شفايف رامي الذي يفتح فمه ويرضعه، يشم رامي رائحة كس عنايات الهائج ويفتح عيناه ويتفاجأ بعنايات تنظر إليه بعين هائجه ويقول: عنايات؟ أنتي بتعملي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: بانيكك مع إلهام يا حبيبي، أرضع زبي وأنت بتنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتردد رامي للحظات ثم عندما يرى عنايات توطي على شفايف إلهام وتمصها يهيج أكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يشاهد إلهام وعنايات يأكلوا شفايف بعض يمص الزب أكثر وهو ينيك إلهام بقوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: شكلك هجت أوي يا حبيبي، عاوز تضوق كُسها؟ أقعدي يا حبيبتي على وشه وهاتي لسانك أرضعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجلس عنايات على وجه رامي الذي ما أن يشم رائحة كس عنايات حتى يخرج لسانه ويلحس خرمها وكسها ويدخله فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تتأوه: آآآآآآآآه يا رامي، لحسك حلو أوي، كل كُسي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلحس ويمص كس عنايات: دا كُسك كله شعر، هيجني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تتأوه وهي تقبل إلهام: عارفه أنك بتحب الكُس وسخ وكله شعر، وسخهولي أكتر، تف فيه والحسه، دا مش أوسخ من كُس مراتك اللي بقا له سنين مجنني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أأأأأأوف، كنتوا بتنيكوا بعض من سنين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تلحس شفايف عنايات وتنيك زب رامي: آآآآه يا حبيبي، فاكر لما قلت لك عاوزين وحده تانية معانا في النيك، هي دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: دي أحلى وحده ياريت قلتيلي من زمان يا شرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تضحك: دي مش شرموطه، دي قحبه أنا اللي شرموطه وأموت في النيك وزب واحد مش مكفيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآي يا شرموطه، أموت في كلامك أفتحي طيزك وكُسك أكتر عاوز أغوص فيهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تفتح طيزها بكلتا يديها: غوص فيهم يا حبيبي، دول بتوعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلحس خرم طيزها ويدخل لسانه: تفتكري لو ممدوح عرف مش حايزعل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: ما تخافش يا حبيبي، حنجيبه معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو مواصل لحس: حتجيبوه فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: عندنا هنا، هو عارف أن عنايات نفسها في زب تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أأأأأأأح يا قحبه حتجيبيني كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تقوم من على زب رامي: أوعى تيجي يا حبيبي، لسه شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر عنايات إلى الساعة التي قاربت على الحادية عشر والنصف ثم تقوم من على وجه رامي وتنام جنبه وتقبله ويدها على زبه والزب الصناعي على خصرها: نفسي أضوق طعم كُسي في بقئك، ممكن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يخرج لسانه: ممكن يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمص عنايات لسان رامي وشفايفه وهو يمصها بقوة، في هذه اللحظة تذهب إلهام إلى كس وطيز عنايات وتبدأ في اللحس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: آآآآآي يا شرموطه لحسك حلو، الحسي كمان دا كُسي مبلول من تف ولحس جوزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تلحس: أول مره الحسك وأنتي متلحسه من حد تاني، بقى كُسك طعمه أحلى يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تمص شفايف رامي وتلعب في زبه بيدها: آآآآآه كمان مصي كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تلحس عنايات تنظر إلى الساعة التي تشير إلى الثانية عشر إلا ربع، تقوم وتطلب من رامي أن يلف جسمة وهو على السرير بحيث يكون رأسه للباب، وعندما يفعل رامي ذلك تضع كسها على وجهه في وضع 69 وتبدأ مع عنايات في مص زبه وهو يلحس كسها، بعد لحظات يرن جرس الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: مين اللي جاي دلوقت؟ والعيال فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: العيال في شقة عنايات مافيش حد ما تخافش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تقوم لتفتح الباب: واللي عند الباب يمكن يكون ممدوح، خليكو زي ما أنتو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحرك عنايات إلى الباب وتنظر من العين السحرية لترى ممدوح واقف، تقف خلف الباب وتفتح، يدخل ممدوح وتقفل عنايات الباب، ينظر ممدوح المتفاجئ لعنايات العارية والزب الصناعي معلق في وسطها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو فاتح عيناه: أيه دا؟ أنتي بتعملي أيه وأنتي عريانه كدا، والزب دا ليه لابساه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تقبله وتضع يدها على زبه وتهمس: فاكر اللي قلناه مبارح عن حد معانا في النيك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يقبلها ولكنه إلى الأن متفاجئ: آآآه فاكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تمسك يده وتأخذه إلى الغرفة وتهمس: موجودين في الأوضة تعالا، عاوزاك تنيكني نيك ما حصلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدخل ممدوح الغرفة ويرى طيز إلهام وكسها على وجه رامي وهي تمص زبه، ينظر رامي إلى ممدوح ويبتسم، يبتسم ممدوح، في هذه الأثناء تزيل عنايات ملابس ممدوح من على جسمه وهو يساعدها، وزبه أنتصب على الأخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح دون أن يزيح عينه عن طيز وكس إلهام يهمس لعنايات: أيه المنظر الحلو دا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: عاوز تذوق؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح ينظر إليها ويهز رأسه بالإيجاب، تمسك عنايات زبه وهم يتجهون إلى طيز إلهام ووجه رامي، تنزل عنايات على ركبتيها وتلحس مع رامي طيز وكس إلهام التي كان قلبها يدق بسرعة في إنتظار زب ممدوح، ثم تقبل شفايف رامي وبعد ذلك تمص زب ممدوح وتتف عليه وتلحسه ثم تضعه على كس إلهام وتدخله، تصرخ إلهام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أيه دا؟ أنتي بتعملي أيه في كُسي يا عنايات؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: باحط زب جوزي ممدوح فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تمثل: لا... لا يا عنايات، رامي مش حيرضى زب تاني يخش في كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: أسئليه طيب، لو مش حيرضى حشيله من كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام بدلال وهيجان واضحان وهي تمص زب رامي: حبيبي رامي ممكن تخلي عنايات تحط زب جوزها ممدوح في كُسي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يرى زب ممدوح بين شفاة كس إلهام: شكله حلو يا حبيبتي وتخين، أنتيعاوزه تتناكي من زب غيري وأنا أتفرج؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام بدلال وهي تمص: الكلمة كلمتك يا حبيبي، كُسي بتاعك، آآآآآآه حاسه بيه على شفايف كُسي وهيجني، أنت عارفني أني بحب النيك، أيه رايك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تأخذ يد رامي وتضعها على زب ممدوح: أمسكه يا حبيبي ودخله أنت لما تحس أنك عاوز تشوفه يخش في كُس شرموطتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يستطيع رامي المقاومة أكثر، فيمسك زب ممدوح ويدفعه مرة واحدة داخل كس إلهام التي تصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آآآآآآآآآي يا حبيبي، دا زبه تخين أوي ملا كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضع ممدوح يديه على طيز إلهام ويبدأ في نيكها وهي تصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: الحس كُسي يا حبيبي وهو بينيكه والحس زبه وبيوضه وبلهم وهو بينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ رامي الذي هاج جداً بلحس كس إلهام وزب ممدوح وهو يرى زب ممدوح يدخل ويخرج منه بشكل سريع، وعنايات تلحس خرم طيزها في نفس الوقت وإلهام تصرخ من الشبغ والمتعة، ثم تتحرك عنايات إلى إلهام وتصعد فوق زب رامي وتدخله إلهام في كس عنايات، وتبدأ عنايات في الطلوع والنزول على زب رامي وهي تتأوه وتمص شفايف ممدوح وإلهام تلحس كسها وتمص الزب الصناعي الذي تلبسه في نفس الوقت، ثم ترتفع إلى شفايف عنايات وتلحسهم وتمصهم وهي تتناك من زب ممدوح وعنايات من زب رامي، وتهمس في أذنها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: أوعي تخليهم ييجو، طلعي زب ممدوح وحطيه في بقئ رامي وأنا حاقوم وأخلي ممدوح يمص زب رامي، بعدين تعالي ودخلي زبك في طيز رامي وأنا حالبس الزب بتاعي وأنيك ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آآآآآآآآآآآآح نفسي أشوف دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم عنايات عن زب رامي وتذهب إلى ممدوح المستمتع بنيك إلهام وتخرج زبه من كسها وتنظر إلى رامي ورامي ينظر إليها وتضع زب ممدوح على شفايف رامي، رامي ينظر إلى ممدوح وممدوح ينظر إليه ويبتسم، يفتح رامي فمه ويمص زب ممدوح وإلهام تنزل رأس ممدوح ليصل لزب رامي، فهم ممدوح بأنهم يريدون أن يروهم في وضع 69 وكل واحد يمص زب الثاني، يبدأ ممدوح في مص زب رامي بشهوه وهو يتخيل زب مالكوم، وكلها لحظات وتأتي عنايات وتشارك ممدوح مص زب رامي ثم يشعر رامي بلسان عنايات على خرم طيزه فيفتح فخذاه وتبل عنايات طيز رامي وفي نفس الوقت إلهام تمص زب ممدوح مع رامي ثم يشعر ممدوح بلسان إلهام على طيزه وهي تبله ثم تبدأ عنايات في إدخال زبها في طيز رامي وإلهام تدخل زبها في طيز ممدوح والأثنان لا يزالان يمصان أزباب بعض ويسمعان إلهام وعنايات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أأأأأأوف، طيزك حلوه يا ممدوح أفتحها أكتر يا حبيبي عشان أنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تنظر إلى رامي: مبسوط يا حبيبي وأنت بترضع زبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهز رأسه دون أن يتوقف عن مص زب ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تتأوه من المنظر الذي هيجها تخرج الزب الصناعي من طيز رامي وتكلم ممدوح: بلللي طيزه يا حبيبي، الحسه عشان أقدر أنيكه جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج ممدوح زب رامي من فمه ويرفع فخذاه ليرتفع خرم طيزه ويلحسه ويتف فيه ثم يعود لمص زب رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات التي تهيج بشكل كبير: أخيرا مصيت زب ولحست طيز اللي حينيكني، أموت فيك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتنزل وتمص شفايفه وتعود وتضع زبها الصناعي مرة أخرى في طيز رامي وتنيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تنيك في طيز ممدوح: ممدوح يا حبيبي عاوزاك تجيب لبنك في بقئ رامي، وأنت يا حبيبي جيب لبنك في بقئ ممدوح، عاوزينكم تضوقوا اللبن اللي طول عمرنا بنضوقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يستطيع ممدوح أن يقاوم وهو يرى زب عنايات يدخل ويخرج من طيز رامي فيبدأ في القذف في فم رامي وهو يصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: آآآآآآآآآآآه عمال أجيب أفتح بقئك يا رامي أشرب اللبن، نيكيني كمان يا إلهام قطعي طيزي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يبدأ القذف: أبلع زبي يا خول حجيب جوا بقئك يا حبيبي، آآآآآآآآآآه مش قادر أستحمل أشوف مراتي بتنيكك، آآآآآخ أشرب لبني، عنايات الحسي معاه اللبن وساعديه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنزل عنايات وتبدأ تمص زب رامي وتشرب اللبن مع ممدوح وكذلك فعلت إلهام مع زب ممدوح وشربت اللبن مع رامي، ونام الأثنان على السرير كل واحد رأسه عند رجل الآخر، ذهبت إلهام ونامت جنب ممدوح وعنايات نامت بجنب رامي وبدأوا في تقبيل ولحس شفايف بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمسفي أذن ممدوح: حبيت زبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تبتسم وتهمس: وكُسي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يمص شفتاها ويهمس: يجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: شكلك زيه بتحبه بالشعر، لأن عنايات كُسها كله شعر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: أموت فيه وسخ ومتناك وكله شعر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحضنان بعض وفي نفس الوقت عنايات كانت تهمس في أذن رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: جنني زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: أنتي اللي كُسك نار، لسه ما شبعتش منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: حاخليك تنيكه كل يوم من وراهم ومن غير ما يعرفوا، حبيت زبك أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: عاوزك تجيليل الشغل، حادخلك الحمام وأنيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آآآآآآآوووووف هيجتني، أحبك وأنت تنيكني من غير ما حد يعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تأتي إلهام ناحية رامي وعنايات ويتبعها ممدوح ويبوسوا بعض، ثم تنظر إلهام لممدوح ولرامي وتقول لرامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: طلع لسانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج رامي لسانه، تدفع عنايات رأس ممدوح ليمص لسان رامي، يمص ممدوح لسانه ويدخلان في قبلة ساخنة، وعنايات وإلهام في قبلة أكثر سخونة، ثم تهمس إلهام في أذن عنايات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: أنا جيت على اللي حصل يمكن تلات مرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تبتسم وتهمس: وأنا أربع مرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: بس لسه عاوزه أتناك من ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: وأنا عاوزه أتناك من رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تقوم وتقول لعنايات وهي تنظر لممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: روحي أنتي الحمام بتاعنا وأنا حاروح الحمام اللي برا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يقوم وهو يقول: أنا كمان حاروح الحمام اللي برا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: خلاص أنا حاروح الحمام بتاعنا بعد ما تخلص عنايات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تذهب عنايات إلى الحمام الذي في الغرفة ويتحرك ممدوح وإلهام إلى خارج الغرفة ويغلقان الباب على رامي وعنايات، رامي بعد أن يغلقان الباب يقفز ويذهب إلى الحمام ليجد عنايات جالسة على الحمام تشخ، يذهب إليها ويضع يده على كسها وهي تشخ ويبدأ زبه في الإنتصاب من جديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تتأوه: آآآآآآآآآآآآآآخ دا أنت وسخ أوي يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقبلها رامي دون أن يزيل يده: تحبيني وسخ والا أشيل أيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمص عنايات شفايفه وهي تهمس: أموت فيك وأنت وسخ يا حبيبي، أرجوك ما تشيلش أيدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضع رامي يديه تحت كتفيها ويرفعها وهو يقبلها بعدما أنتهت من الشخ، وفي نفس الوقت تمسك عنايات زبه المنتصب وتهمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: دا واقف وناشف أوي، أيه؟ لسه ماشبعش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: عاوز كُسك كمان يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحضنه عنايات بقوة وتهمس في أذنه: وكُسي عاوزه وحايموت عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحملها رامي بين ذراعيه وكأنها عروس ويعود بها إلى غرفة النوم ويضعها في السرير وهي تتأوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آآآآآآآآآآآه يا حبيبي لو حتنيكني أرجوك بسرعة قبل ما جوزي ييجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينام فوقها بسرعة ويدفع زبه في كسها وهو يمص شفاهها ويلحس صدرها ويعض حلماتها وهو يتأوه ويهمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: كُسك ما حصلش، دا دافي ويجنن، أموت فيه أفتحيه أكتر يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آآآآآي يا رامي، شكلك هايج أوي عليا، نيكني يا حبيبي بسرعة، نيكني قبل ما جوزي ومراتك ييجوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيك كسها بقوة يخرج زبه ويدفعه داخل طيزها وتصرخ عنايات من اللذه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تصرخ بهمس: آآآآآآآآآي دا أنت دخلته في طيزي، تحب نيك الطيز يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيك طيزها ويهمس وهو يلهث: أموت فيه، لما لحست طيزك كنت حاجي من طعامته وريحته اللي كلها نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آآآآآآه يا عمري، دا من قد ما تاكله مراتك وتنيكه، وتقطيع زب جوزي ليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: أموت في كُسك وطيزك، مش عاوز أجي، عاوز أفضل أنيك فيكي كدا على طول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آآآآآخ يا حبيبي، نيكني زي ما أنت عاوز، أنت حبيبي ونياكي وأنا شرموطتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تبدأ في القذف فتمص شفايف رامي وتعضها وهي تقذف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تصرخ بهمس: عمال أجي يا رامي، نيكني أكتر، طلعه من طيزي ونيك كُسي أرجوووووووك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلهث يخرج زبه من طيز عنايات ويدخله مره واحده في كسها وهي ترفع رجليها عاليا وتهمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: نيكني كمان، كمان يا حبيبي ما خلصتش، لسه كُسي الوسخ عمال يجيب على زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينيكها أسرع ويلحس شفاهها ويهمس: هاتيهم يا حبيبتي، وسخي زبي يا عمري، أموت فيكي يا متناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن تهدأ عنايات تهمس في أذن رامي: عاوزاك تجيب لبنك في طيزي، عاوزه أبقئ وسخه معاك وأنت بتنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يستحمل رامي ويخرج زبه ويغرسه في طيزها بقوة وكأنه يغتصبها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: آآآآآآآآآآه، شكلك هايج أوي يا حبيبي، حلو زبك في طيزي، سامع صوته وصوت شفايف خرمي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: باموت في الصوت دا، كل ما زاد الصوت يعني أنتي شرموطه وتموتي في الزب والنيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس وهي تضغط بشفايف خرمها على زب رامي: باموت في زبك وفي نيكك يا حبيبي، بص أزاي خرم طيزي قافل على زبك وكأنه بيرضعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي الذي بدأ يرجف ويتأوه يهمس وهو يلهث: دا بيرضعه حلو أوي، حجيببببببهم، أقفلي على زبي وأنا باشرب طيزك لبني يا حبيبتي ومصي لي لساني وأنا بجيبهم في طيزك الوسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلتهم عنايات لسان رامي الذي أخرجه وتلف رجليها حول خصر رامي وتضغط بطيزها على زبه الذي بدأ يقذف بشده، ثم لما تشعر بلبنه تهمس وتنفخ في أذنه: كمان يا حبيبي، كمان جيب، عاوزه لبن أكتر في طيزي، أملاني يا عمري، أموت في نيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن ينتهي رامي من القذف لا يخرج زبه من طيز عنايات، يقبلها ويمسح على شعرها وهي تقبله وتنظر إلى عيناه وتبتسم وتقول: كويس أنك خلصت قبل ما يجي جوزي، أموت فيك يا حبيبي، بس هم فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: تلاقيهم بيعملوا زينا، دلوقت تلاقي زب جوزك أما في كُس أو طيز أو بقئ مراتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس وهي تبتسم: بس مش حتنبسط زي ما أنبسط كُسي وطيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم للحظة تتوقف وتنظر إلى عينا رامي وتهمس: أنت بتعمل أيه في طيزي؟ حاسه بسخونه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يحضنها ويهمس في أذنها: بشخ جوا طيزك على لبني يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس وهي تحضنة: آآآآآآآآآآآآه يا وسخ، شختك حلوه ودافيه يا حبيبي، دالوقت عن جد وسختني أوي، لبن وبول جوا طيزي، يجنن، خليتني أبقى شرموطتك الوسخه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: أموت فيكي وأنتي وسخه يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحضنه بقوة أكبر وتهمس: شخ كمان، وسخني يا عمري، أموت في ريحة النيك معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أن أنتهى رامي من الشخ في طيز عنايات قام عنها طالبا منها أن لا تتحرك وذهب إلى الحمام وأحضر فوطة ووضعها على خرم طيز عنايات ثم أوقفها وهي تضحك وذهبا إلى الحمام ونظف رامي طيز وكس عنايات وزبه وعادوا إلى السرير وحضنوا وقبلوا بعض وهم عرايا، رامي ينظر إلى عنايات وعنايات تنظر لعيني رامي، تقول عنايات: نفسي تنيكني كل يوم من غير ما ممدوح وإلهام يعرفوا، وممكن نعمل اللي عملناه كلنا مره في الأسبوع مع بعض، بس عاوزه زبك ليا لوحدي طول الأسبوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى عيني عنايات الجميلتان: وأنا كمان نفسي فيكي كل يوم بس حنعملها أزاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: حنرتبها مع بعض عن طريق المسجات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحضنها رامي ويضغط على صدرها وحلماتها ويقبلها وينتظران ممدوح وإلهام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في ذلك الوقت عندما خرج ممدوح وإلهام إلى الحمام الخارجي، دخلت إلهام الحمام وجلست تشخ تبعها ممدوح وقال لها: وأنا كمان عاوز أشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه إلهام وأبتسمت وقالت: ما تشخ حد مانعك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسك ممدوح زبه وبدأ في خضه أما وجهها وقال: بس دا مش عاوز يشخ إلا بعد ما يتمص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس وتنظر إلى باب غرفة النوم: بس جوزي هنا وأخاف يجي في أي وقت ويشوفنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهم ممدوح اللعبه وذكرته بطريقة مالكوم، قفل باب الحمام عليهما وقال لها هامساً: ما تخافيش محدش حيعرف، طلعي لسانك والحسي راسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس وهي لا تزال تشخ: أرجوك ماتفضحنيش، جوزي مش عارف أني هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمسكها ممدوح من شعرها ويدفع بزبه في فمها: مصي يا شرموطه والحسي زبي، داح يموت عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمص إلهام زبه المنتصب بشوق ولهفة وهي تمثل الممانعة وتخرجه من فمها وتهمس: وأنا كمان حاموت عليه بس خايفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتعود للمص، يهمس ممدوح: ما تخافيش ما حدش حيعرف أنك بتمصي زب تخين دلوقت، خلاص طلعيه حاشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج إلهام زب ممدوح من فمها ويوجهه ممدوح على صدرها ويبدا يشخ على حلمتيها وبطنها وهي تتأوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: آآآآآآآآآآآه شختك دافيه يا ممدوح دلوقت جوزي حيعرف أنك شخيت عليا ووسختني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: حانظفك بس بعد ما نيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تحرك صدرها على شخة ممدوح تهمس: أرجوك أوعى تنيكني جوزي حيعرف، كل يوم بيفتح كُسي وطيزي لما أرجع من الشغل عشان يشوف أذا حد ناكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح الذي أنهى شخته يهمس: ماتخافيش بعد ما أنيكك وأحميكي حاقفل كل مكان نيكته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم إلهام وتحضن ممدوح وتهمس: أرجوك أنا ميته على زبك وعاوزاك تنيكني بس خايفه، زبك تخين أوي وخايفه يعورني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يمص شفتاها وهي تمص لسانه ويحرك زبه على شفاة كسها ويهمس: ما تخافيش مش حا عورك، أنتي بتحبي النيك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحضنه بقوة أكثر وتهمس: باموت في النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينزل ممدوح على ركبتيه وينظر إلى كسها ويفتحه بيده، تستند إلهام على حائط الحمام وتضع رجلها اليمين على الحمام بعد أن تنزل الغطاء ويبدأ ممدوح في مص ولحس كسها وهي تتأوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: آآآآآآآآه يا حبيبي، كله بسرعه قبل ما حد يجي، تف فيه الوسخ دا، دا أنا لسه شاخه، وعضه وقطعه بسنانك وخلي لسانك يلعب بيه وينيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يأكل كُس إلهام: أموت في ريحته وهو وسخ يا شرموطه نفسي أكله لغاية ما تجيبي في بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمسك إلهام ممدوح من وجهه وترفعه إليها وتمص شفايفه وتهمس: هيا مراتك كُسها مش وسخ زي كُسي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: وسخ بس مش زي كُسك، با موت في كُسك يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحضنه إلهام وتهمس: وأنا باموت في زبك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في تلك اللحظة يدفع ممدوح زبه كله في كس إلهام التي تشهق: هاااااااااااا، نيكني، نيكني يا حبيبي بزبك الوسخ والتخين دا، نيكني بسرعه قبل ما حد يجي، عاوزه أتناك منك، مش عاوزاك تبطل نيك يا عمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يلهث يهمس: أنا أموت فيكي وفي كُسك يا قحبه، أفتحي كمان خليني أقطعه بسرعة قبل ما مراتي تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تقبل شفايف ممدوح وهو ينيكها تهمس: آآآآآآه يا ممدوح يجنن نيكك، ياريت تقدر تنيكني ومراتك مع بعض، أصلي مش حاقدر أتخلى عن زبك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهيج ممدوح أكثر ويضرب كس إلهام بقوة بزبه وهو يلهث ويهمس: آآآآآآآآآآآآح يا شرموطه أموت وأنيكوا أنتو لتنين مع بعض، حانيكك لغاية ماتشخي من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: آآآآآآآآآآه يا حبيبي شخخني من النيك ووسخني، أنا بتاعتك وبتاعة زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يستطيع أن يستحمل ممدوح كلام إلهام فيخرج زبه ويشدها بقوة إليه ويأمرها أن تمصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: مصيه يا شرموطه قبل ما أدخله في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تمص بقوة وتنظر لممدوح: لا أرجوك... طيزي لا، زبك تخين وحاتعورني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرفعها ممدوح ويلفها لتقابل المرآة وينزل ويفتح فخذيها ويبدأ في لحس خرم طيزها وعضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: آآآآآآآآآآآآآآآآآآح، حلو لسانك يا حبيبي، دخله في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: جوزك بيعمل لك كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي هائجه وذائبة تهمس بصوت متقطع: لا... بس بينيك طيزي وبيشخ فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يقف ويدخل زبه مرة واحدة في طيز إلهام التي تصرخ: آآآآآآآآآآآي زبك تخين يا خول خليني أتعود عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو ينيك طيزها دون توقف يهمس: أتعودي يا شرموطة.... أتعودي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: حلو أوي زبك في طيزي، نكني كمان، دا أنت جبتني لغاية دلوقت تلات مرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو ينيك بقوة طيز إلهام: أزاي جيتي تلات مرات؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس وهي تلعب في كسها وتلهث: مره في بقئك، ومره على زبك ومره وأنت بتاكل طيزي، وشكلك حتجيبني دلوقت المره الرابعه يا عمري، آآآآآآآآآآآآه نيك طيزي أكتر، نيك طيز شرموطتك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يستطيع ممدوح أن يمسك نفسه ويصرخ بهمس: أفتحي طيزك جامد حاججججججي جواه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تلهث: تعالا يا حبيبي، اسقي طيزي لبنك، غرقه عشان خاطري، دا وسخ وبيتناك برا، أدبه يا حبيبي بنيكك وزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يلهث ويقذف منيه داخل طيز إلهام: آآآآآآآآآه يا شرموطه حاقطعك من النيك وأآدب طيزك الوسخ اللي باموت فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام التي تشعر بتدفق مني ممدوح داخل طيزها تهمس وهي تلهث: حلو أوي لبنك يا حبيبي باموت فيه، ارجوك ما توقفش نيكي، حابقى شرموطتك وحاجيلك من ورا جوزي ومراتك في أي وقت تهيج وعاوز تنيك، أنت بس تأمر يا عمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات وتشعر إلهام بشيء تلتفت إلى ممدوح وتهمس وهي تبتسم: أيه دا يا حبيبي؟ عمال تشخ جوا طيزي؟ أنت لسه شاخخ، كمان عندك زياده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يبتسم ويهمس: أموت فيكي يا حبيبتي، وما قدرش أطلعه الا لما يشخ في طيزك اللي تجنن دي، أحب أوسخك ووسخ طيزك وكُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس وهي ملتفته لممدوح وتبتسم: وسخني يا عمري، أنا بتاعتك أموت في ريحة لبنك وبولك في طيزي يا وسخ، أنت تجنني لما تبقى وسخ وحاتعود عليك بالشكل دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: عاوزك تتعودي عليا وماتسبينيش، عاوزك تبقي الشرموطه بتاعتي أنا بس، ولما جوزك ينيكك وينام عاوزك تقومي من غير ماتغسلي وتجيلي عشان تفرجيني على لبنه في كُسك أو في طيزك وحالحسهولك قبل ما أنيكك بلبنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تفتح عيناها وهي تبتسم وتهمس وهي فرحانه: واووووو دا أنت وسخ أوي يا ممدوح نفسي أعمل اللي قلته دلوقت، ولازم أعمله والا حبقى هايجه طول عمري لو ما عملتوش كل الرجاله حينيكوني، بس أزاي حاجيلك وعنايات حتعمل فيها أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس وزبه إلى الأن داخل طيز إلهام: خلي رامي ينيكك في وقت نتفق عليه وتكون عنايات في الشغل وأنا في الشقة، ايه رايك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: خلاص حاعمل كدا، بس بسرعه أرجوك، لازم نعملها قريب خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج ممدوح زبه من طيز إلهام الذي يصدر صوت وكأنه صوت فتح زجاجة بيبسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: آآآآآآآآه، أحلى صوت يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تبتسم: أموت في الصوت دا يا نياكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرفع ممدوح غطاء الحمام ويُجلس إلهام عليه لتفرغ البول واللبن الذي في طيزها وبعد أن تنتهي يأخذان شاور وبعد أن ينشفا بعض يتجهان لغرفة رامي، تجري إلهام وتحضن رامي وعنايات تجري وتحضن ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ياااااه، كان نيك ولا في الخيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: أحلى نيك في حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تقبل ممدوح على خده: أنا قلبي لغاية دلوقت بيدق من الفرح، ميرسي يا حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تنظر لهم: آه بس أحنا لسه ما خلصناش، الساعة وحده ونص وعندنا كمان نص ساعة لغايه ما نطلب غدا وننده على العيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تبتسم وهي تنظر لألهام: قصدك أيه يا قحبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج إلهام من الدرج حبوب الفياجرا وتعطي ممدوح حبة ورامي حبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تبتسم: خدو يا حبايبي حاجه تساعدكو على اللي جاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينظر ممدوح لرامي ويبتسم ويأخذ الحبه ويبلعها وكذلك يفعل رامي وهو ينظر إلى إلهام ويبتسم: عاوزه تعملي أيه يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تقوم وتلبس الزب الصناعي الخاص بها وتبتسم لعنايات: أنا ما شبعتش من نيك طيز ممدوح، وأظن أنتي كمان ما شبعتيش من نيك طيز رامي، أيه رايكم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تنظر إلى إلهام وتقوم وتلبس الزب الصناعي الخاص بها وتبتسم: بصراحة أنا ما شبعتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تضحك: ي**** ياولاد قوموا وناموا جنب بعض على السرير وادونا طيازكم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبتسم ممدوح ورامي ويلفان على السرير في وضع السجود رافعين أطيازهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تضحك: مش بسرعة كدا، رامي بل خرم ممدوح وتف فيه وممدوح يعمل كدا ليك بعد ما تخلص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى ممدوح، ممدوح يبتسم له ويقول: بل طيزي كويس زي ما عاوزني أبل طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتجه رامي لطيز ممدوح ويلحسها ويبل خرمه ثم يضع شفاهه على خرمه ويتف داخله إلى درجه أن التفه سالت على بيض ممدوح من خرمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهيج من الحركة: آآآآآآآآآآآح أيوا كدا يتلحس الخرم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعود رامي لوضعه وهو يبتسم لممدوح الذي يقوم ويذهب إلى طيز رامي ويلحسها ويخض زبه ويمصه له ثم يلحس بيوضه حتى يصل إلى خرمه بلسانه ويدخل لسانه ويقبل خرمه ويتف فيه بقوه وهو يلحس وتخرج آهه من رامي دون أن يشعر: آآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تموت من الحركة: آآآآآآآي دانا حانيك الطيز المبلول والوسخ دا نيك لغاية ما أقطعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعود ممدوح بجنب رامي ويبتسمان لبعض، تبدأ إلهام في تفريش طيز ممدوح بالزب الصناعي، أما عنايات فقد كانت هائجه بشكل كبير على طيز رامي فتدخل زبها الصناعي مرة واحدة وبقوه في طيز رامي الذي يصرخ: آآآآآآآي يا شرموطه بشويش على طيزي شقيتيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تلهث: مش قادره أقاوم، طيزك حلوه أوي وهي مبلوله ومفتوحه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتبدأن إلهام وعنايات في نيك أطياز أزواجهم وهم يمصوا شفايف بعض، وتنظر إلهام إلى ممدوح المستمتع بنيكها وتطلب منه أن يبوس رامي وهي بتنيكة، يقرب ممدوح من رامي ويلهط شفايفه ورامي يدخل لسانه في فم ممدوح الذي يمصه، ثم يبوس ممدوح رقبه رامي والبنات يمصوا بعض وصوت تأوهاتهم عالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا شعوريا يتأوه رامي من الهيجان: آآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تنظر لرامي: عاجبك زبي جوا طيزك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرد رامي: أوي، نيكيني كمان يا عمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يكلم إلهام: وأنتي يا الهام يا حبيبتي، أموت في زبك، خضيلي زبي وأنتي بتنيكيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبدأ إلهام في خض زب ممدوح وهي تنيكه وتمص شفايف عنايات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقبل ممدوح رامي ويدخل لسانه في فمه ورامي يمص لسانه ويمد ممدوح يده إلى زب رامي المنتصب ويمسكه ويخضه له ويهمس: دا أنت هايج أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: أويييييييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات وتخرج إلهام زبها من طيز ممدوح، يتسأل ممدوح: خلصتي نيك يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: لا يا حبيبي، بس خليك زي ما أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر إلى عنايات وتقول لها: قومي مع رامي من غير ما طلعي زبك من طيزه وتعالوا ورا ممدوح ودخلي زب رامي في طيزه وأنا حاروح تحت ممدوح وادخل زبه في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تضحك: يا مجنونه، أيه النيك الوسخ الكتير اللي جواكي دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تلتفت إلى رامي وممدوح وتسأل رامي: عندك مانع يا حبيبي تدخل زبك اللي واقف دا في طيز جوزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى ممدوح الذي يبتسم ويقول: لا ما عنديش مانع، دا هيجني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: وأنت يا حبيبي ممدوح عند مانع جوزي ينيكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرد ممدوح وهو يبتسم: لا ما عنديش مانع إذا حاتدخلي زبي في كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويتحرك رامي مع عنايات وراء ممدوح دون أن تخرج عنايات زبها الصناعي من طيز رامي، ويحرك رامي رأس زبه في شق طيز ممدوح ويبدأ في إدخاله بهدوء، وخلال لحظات بلع طيز ممدوح زب رامي وكأنه متعود على النيك، وهذا هيج رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآآآه دي طيزك ناعمه وخدت زبي بالراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: بالراحه وأنت بتنيكني يا رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ رامي في نيك ممدوح وعنايات في نيك رامي وإلهام أولا ذهبت تحت عند زب ممدوح المنتصب ومصته له ثم تدحرجت تحته ورفعت كسها بعد أن بلته بيدها وممدوح مسك زبه وغرسه في كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تتأوه: أأأأأأأأأأأأأأأأح حلو زبك وهو بينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ ممدوح في نيك كس إلهام وهو مستمتع بزب رامي داخل أعماق طيزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهمس عنايات في أذن رامي وهي تنيكه: أوعى تتعود على طيزه وتسيبني، حاقتلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلتفت رامي إليها ويلهط شفاهها ويمصها ويهمس: دانا بانيكه وأنا عمال أتخيل طيزك الحلوه يا عمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تمص عنايات شفايف رامي وتهمس: وحشني زبك جوايا يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في نفس الوقت ممدوح يهمس في أذن إلهام وهو يمص شفتاها وهو ينيكها: أمته أنيكك لوحدنا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: قُريب يا حبيبي، قُريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: عاوز أخدك بعيد ونجيب خمره ونسكر، نفسي أشرب معاكي وأنيكك بعيد عنهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: أأأأأأأأي يا عمري، ما تهيجنيش أكتر من منا هايجه، بكره شوف لنا مكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بدأ رامي يرتجف ويصرخ وينيك ممدوح بقوة ويشخر: أأأأأأأأأأأأح، حاجيبهم في طيزك يا ممدوح أفتح طيزك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يبدأ ينيك كس إلهام بسرعة وهو يصرخ: وأنا حاجيبهم في كُس مراتك اللي يجنن، جيب لبنك جوايا، نيكني يا رامي جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما يسمع رامي كلام ممدوح يبدأ يقذف في طيزه وهو يضغط بكلتا يديه على فلقتي طيز ممدوح وعنايات تنيك في طيز رامي بقوة وهي تلحس رقبته، وممدوح يبدأ قذف منيه في كُس إلهام وهو يصرخ ويرتجف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: أفتحيكُسك كمان يا شرموطه مش قادر أمسك نفسي، زب في طيزي وزبي في كُسك، حاموت عاوز نيك كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويدفع ممدوح كل زبه في كس إلهام بقوة ويتوقف عن الحركة وهو يقذف منيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تصرخ وهي تلعب في كسها: أأأأأأي يا خول شقيتني بزبك التخين، عاوزه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن ينتهي رامي من قذف منيه في طيز ممدوح يرتمي على السرير مع عنايات ويرتمي جنبهم ممدوح وتقوم إلهام وهي لا تزال تلعب في كسها بقوة وتجلس على بطن ممدوح وتفتح كسها وتنزل لبنه على بطنه وهي تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أأأأأأأأأأأأأأأأأأخ يا ممدوح بص على لبنك اللي مليت بيه كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتأخذ من اللبن بأصبعها وتضعه على حلمتيها وهي تحرك كسها بيدها الثانية حتى بدأت تقذف، وعندما أنتهت رمت نفسها على صدر ممدوح وحضنته الذي قبل شفتاها لحسهم لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن أرتاح الجميع، قاموا جميعهم إلى حمام غرفة رامي وأستحموا ولعبوا مع بعض، وبعد أن أنتهوا لبسوا ملابسهم وخرجوا إلى الصالة وطلبوا الغدا.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وذهبت عنايات ونادت على ميرفت وصبري ليتغدوا معهم، وخلال الغدا جلسوا على الطاولة جميعهم صبري على يمين ممدوح وميرفت على يمين صبري ورامي على يمين ميرفت، ما عدا إلهام وعنايات جلسوا على كنب الصالة بسبب أن طاولة الأكل لا تستوعب إلا أربعة، كان ممدوح ينظر إلى ميرفت وميرفت تنظر له وتبتسم وكذلك كان رامي ينظر إلى صبري وصبري ينظر له ويبتسم دون أن تشعر إلهام أو عنايات بأي شيء، وكان ملحف الطاولة كبير وأستغل صبري ذلك ومد يده ناحية فخذ ممدوح من تحت الطاولة ووتحركت يده إلى وصلت إلى زبه، لعب به من فوق البنطلون وعندما أحس ممدوح بيد صبري فتح السوسته وأخرج زبه ومسكه صبري وبدأ يلعب به، لاحظت ميرفت أن هناك شيء غريب يجري تحت الطاولة، نظرت إلى صبري الذي كان مشغول بالأكل بيد واحدة ونظرت الي ممدوح الذي كان يبتسم لها، أبتسمت له وواصلوا الأكل، حرك صبري يده بسرعة على زب ممدوح، ممدوح همس في أذنه وميرفت تراقب: بشويش حتجيبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر له ويهمس: وحشني أوي، نفسي فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهمس ممدوح: بعد شوي لما نروح البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تراقب وهي تبتسم برقه وممدوح ينظر إليها ورامي مواصل أكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: منفسكش في اللي قدامك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح ينظر إلى ميرفت التي تعرف بأنهم يتهامسون عليها: نفسي فيها أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يبتسم لميرفت يهمس: هي عارفه أنك عاوز كُسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: أزاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يلعب في زب ممدوح الذي أنتصب على الآخر: قلتلها قبل شوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: وهي رأيها أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يبتسم لميرفت: عاوزه زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يبعد يد صبري عن زبه وهو يهمس: كفايه كدا حتجيبني يا حبيبي، قل لي بعدين في البيت قلتلها أيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يعتدل في جلسته ويهمس: ماشي يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أن أنتهوا من الأكل قامت إلهام وقالت لهم وهي تبتسم: عاوزين حاجه تانية يا حبايبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعتدل الجميع وقفل ممدوح فتحة بنطلونه وردوا جميعاً بأنهم أكتفوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تنظر إلى ميرفت: طب ي**** يا حبيبتي ساعدينا أنا وطنط عنايات في تنظيف المكان وغسل الصحون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قامت ميرفت وهي تبتسم لممدوح ورامي وذهبت مع أمها وعنايات للمطبخ بعد أن أزالوا كل الصحون والمتبقي من الأكل، وتوجه رامي وممدوح وصبري إلى الصالة وجلسوا على الكنبه وجلس صبري مقابلهم وبدأ ممدوح ورامي يدخنان ويتحدثون في الحياة وصبري كان ينظر إلى زب رامي تارة وإلى زب ممدوح تارة أخرى ورامي كا يراقب نظراته ويبتسم، وبعد أن أنتهوا البنات من التنظيف كانت الساعة تشير إلى الثالثة ظهراً، تأتي عنايات وتقول لممدوح: ي**** يا حبيبي نرجع شقتنا نريح شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقوم ممدوح وصبري ويتحركون إلى باب الشقة وممدوح يشكر إلهام ورامي على الغدا والجمعه الحلوة، ميرفت تنظر إلى صبري وتقول له: ما تنساش الساعة 4 عشان نكمل مذاكره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنط إلهام وهي تنظر إلى ممدوح: خلوها بكره أحسن، أنتوا النهارده تعبتوا أوي من المذاكرة، وبكره أجازه أيه رأيكم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر ميرفت لرامي الذي يهز رأسه بالموافقة ثم إلى صبري الذي ينظر إلى الأرض وتقول: ماشي يا مامي، يبقى موعدنا بكره الساعة 4 العصر يا صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يرد بتردد: ماشي يا طنط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويسلموا على بعض وتكتشف ميرفت بأن ممدوح وهو يسلم عليها يضع ورقة صغيرة في يدها دون أن يلاحظ أي من الموجودين ذلك، تسرع ميرفت وتخفي الورقة،وبعد أن يخرج ممدوح وعنايات وصبري تتوجه إلهام إلى غرفتها مع رامي الذي يحضن ميرفت قبل أن يدخل الغرفة وهو يقول لها: حنريح يا حبيبتي، روحي ريحي شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إليه وتبتسم وتهمس: ماشي يا دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحرك ميرفت إلى غرفتها وتغلق الباب وتنط على السرير وتفتح الوقة التي أعطاها أياها ممدوح وتقرأها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: دي نمرتي كلميني بليز بعد شويه لما ينامواوتكوني لوحدك، عاوزك في حاجة مهمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في تلك اللحظة يستلم رامي مسج من صبري وهو نائم في السرير بجنب إلهام النائمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج صبري: وحشتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى إلهام النائمة ويرد على المسج: وأنت كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: نفسي فيك وفي زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: وأنا نفسي في طيزك، شكلك هايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: آه، هايج أوي عليك، نفسي تلحسلي طيزي وتنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: أأأأأأأأأح يا متناك وقفت زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: بليز أنكل نفسي أشوفه، صوره بليز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: وأنا نفسي أشوف طيزك وخرمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: لو بعت لك دلوقت تبعت لي زبك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: آآآه يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفتح صبري طيزه على الآخر ويضع أصبعه داخل خرمه ويصورها ويبعث الصورة إلى رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي عندما يستلم الصورة يلعب في زبه ويصوره وهو ينظر إلى إلهام النائمة ويبعث الصوره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: آآآآي دا واقف أوي وكله شعر نفسي آكله يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: وأنا نفسي أكل وأنيك طيزك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: دول كلهم نايمين، ليه ما تجيش عندي الأوضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: ولو حد صحي وجالك الأوضه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: حاخبيك تحت السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: ولو ممدوح جالك وهو هايج عليك وعاوز ينيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: هي ميرفت قالت لك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: آه وهيجتني أوي عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: حاقفل الباب ولو عاوز حاخبيك وأدخله وأخليك تسمع صوت النيك وأنا بتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: آآآآح يا خول مش قادر أستحمل، عاوز أنيكك دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: تعالا حافتح الباب دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبعث مسج وهو يقوم من السرير: أنا جاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج رامي من الغرفة بهدؤ ويذهب إلى غرفة ميرفت ولا يسمع صوت ثم يتجه إلى باب الشقة ويفتحة ويخرج بعد أن يأخذ المفتاح معه، يرى صبري وقت فتح الباب ويؤشر له أن يدخل بسرعة إلى غرفته، يتحرك رامي بسرعة إلى غرفة صبري الذي يلحق به ويغلق باب الغرفة خلفة بالمفتاح ثم يذهب إلى رامي ويحضنه وهو يمص شفايفه ورامي يمصه بقوه وهو يهمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وحشتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينظر إليه صبري ويهمس: أنا والا طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يأكله شفايف صبري: أنتو لتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يمد يده إلى زب رامي ويهمس: وأنا دا كمان وحشني نفسي أشوفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينام على السرير ويلف طيز صبري ناحيته في وضع 69: حط طيزك على وشي وأنا شوفه وقطعه زي ما أنت عاوز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقلع صبري الشورت بسرعة ويقلع رامي بنطلون البيجاما أسرع وهو يلهث ويهمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: حاموت على زبك يا أونكل، دا جنني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلحس طيز صبري ويعضها ويهمس: وأنت طيزك جننتني، دا خرمك وأسع ووردي زي ما يكون كُس بنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يلهث ويمص زب رامي ويلحس بيوضه التي كلها شعر: آآآآآه كله والعب بيه يا أونكل دا بتاعك وبتاع زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يمص خرم صبري ويتف داخله بشكل كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: أأأأأأي يا أونكل شكلك هايج أوي على طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: أوي أوي عاوز أنيكك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: نيكني وجيب جوايا، أملاني لبن يا أونكل، أنا الخول بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يقلب صبري بحيث يكون هو فوق وصبري تحته في نفس الوضع 69 ويمص له زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: آآآي يا أنكل، أحب شفايفك على زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن هيجانه يبدأ صبري في لحس خرم طيز رامي وأكلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يلهث: طيزك حلوه أوي أفتحها أكتر خليني أدخل لساني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: مش قادر عاوز أنيكك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويلف رامي إلى وجه صبري ويقبله بشده ويضع زبه على خرمه ويدفعه بقوة داخل طيزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يصرخ بهمس: آآآآآح دا زبك دخل كله في طيزي، أرجوك نيكني بسرعة قبل ما حبيبي يجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيك صبري بسرعة يلهث ويهمس: هو بينيكك كتير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: آه كل يوم مرتين أو تلاته، ما بيسيبش طيزي الا وهو موسخها لبن وبول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآح، هو بيشخ في طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: آه كل مره بيجيب جواها بيشخ فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وأنت تحب يشخ في طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: آآآآآه، دا نيكه وسخ خالص وأنا باحبه كدا يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لا يستطيع رامي أن يمسك نفسه فيبدأ في القذف داخل طيز صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يشخر: عمال أجيب في طيزك يا حبيبي افتح بقئك على الآخر خليني أكلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفتح صبري فمه على الآخر ليستقبل لسان وشفايف رامي بقوة ويبدأ صبري في قذف لبنه على بطن رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يلهث: آآآآآي يا أونكل، أنا كمان عمال أجيب، نيكني كمان، وسخ لي طيزي من النيك، أموت في زبك جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أنت أنتهوا ينامون جنب بعض، رامي ينظر إلى صبري وصبري ينظر إلى عين رامي ويقبل شفايفه برقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: طول اليوم وأنا كنت بحلم بزبك يا أونكل، دا أنا خليت ميرفت تنيكني بالزب الصناعي وانا بازعق وأقول أسمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وأنا كنت بحلم بيك كمان يا حبيبي، دا أنت عندك جسم وطيز ولا أحلى بنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبتسم صبري ويهمس: أحلى من طيز ميرفت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: آه أحلى منها وأطعم، ولعلمك وأحلى كمان من طيز مامتك وطيز ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يفتح عيناه ويجلس مقابل رامي ويهمس: قصدك أيه؟ أنت نكت أونكل ممدوح ومامي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلمس زب صبري شبه النائم ويهمس: آه النهار ده لما كنت أنت مع ميرفت هنا، كنا أحنا كلنا بنييك بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو متشوق للقصه يهمس: قل لي، قل لي، دخلت زبك دا كله في طيز أونكل ممدوح وفي طيز ماما؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه وجيبت فيهم كمان ولعلمك شخيت على لبني في طيز مامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يمسك زب رامي: آآآآآح، دا أنتوا وسخين أوي، ياريتني كنت معاكم، أموت في النيك اللي زي دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقفز صبري وزبه قد بدأ يقف ويقبل شفاة رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يقبل صبري: دا زبك أبتدا يوقف من الموضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يحضن رامي: عشان خاطري يا أونكل، طيزي دلوقت كلها لبنك شخ عليا بليز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عاوزني أشخ فين يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يحضن رامي: في أي حته تعجبك، في طيزي على زبي على جسمي وحتى على وشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وزبه قد بدأ ينتصب: بس بكده حنوسخ السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: ما يهمكش يا أونكل حاغير الملايه بعدين، أرجوك بسرعة عاوز أشوف خرم زبك وهو بيشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقف رامي على ركبتيه واضعا صبري بين رجليه ويلعب في زبه ويضعه في فم صبري الذي بلعه من قوة الشبغ والرغبه ثم أخرجه ووضعه داخل طيزه وناكه بسرعة دون أن يقذف ثم أخرجه وبدأ يشخ على زبه وبطنه وأرتفع حتى وصل لوجهه، اغمض صبري عيناه وفتح فمه، هاج رامي من الحركة وبدأ يشخ في فم صبري ثم قام صبري وهو يكلم رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: أستنى يا أونكل عاوزك تكمل على طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويلف صبري في وضعية الكلب موجها طيزه إلى رامي الذي أكمل شخ على طيز صبري ثم أدخل زبه بقوة داخلها وأنهى شخته داخل طيز صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان صبري طوال الوقت يتأوه ويهمس لرامي: كمان يا حبيبي، وسخ شرموطتك، نفسي أبقئ الخول بتاعك أنت بس، نيكني يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أن أنتهى رامي حضن صبري ومص شفتاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر إلى عيني رامي: دي كانت أحلى نيكه يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إليه وإلى زبه: بس أنا لسه زبي واقف ونفسي أجيب في بقئك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحرك صبري بسرعة إلى زب رامي ويبدأ في التف عليه ومصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: آآآآآه يا أونكل نفسي أضوق لبنك، أحب زبك وكله شعر، أحس أني واد صغير بيتناك من راجل وسخ وباموت فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويمص صبري زب رامي بقوة حتى يبدأ رامي في القذف وصبري يبلع اللبن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: لبنك ما حصلش، بموت في طعمه، أسقيني منه كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: تعال ضوقني بقئك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتجه صبري إلى شفايف رامي الذي يلحس ويقبل شفايفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم ينام صبري على صدر رامي ويلعب في الشعر ويهمس: كنت كدا بتعمل في ميرفت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: يا بختها لآنها عندك طول الوقت في البيت، ممكن أطلب منك طلب يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: قول يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: نفسي أتناك منك ومن أونكل ممدوح في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ممكن نرتب دا، أنت قول لممدوح وتعالوا عندي لما ما يكونش في حد في البيت، بس حتستحمل زبين في طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: ما أعرفش بس ممكن أتعود لو خدتوني بالراحة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يقبل صبري برقه ويبتسم: دا أنت طلعت خول كبير يا حبيبي، حنملاك لبن من كل حته وحنشخ عليك ونغرقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم وهو يلعب في حلمة رامي: غرقوني بس نيكوني الأول وقطعوا خرمي من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: طيب يا حبيبي أنا لازم أروح قبل ما حد يقوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يقوم ويضع فوطة على جسمه ورامي يلبس بيجامته التي كانت على الأرض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يحضن رامي: حتوحشني وحيوحشني زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: كل مرة عاوز تتناك أبعت لي صورة طيزك وخرمك وأنا حارتب ما تخافش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقبلون بعض ويفتح صبري الباب بهدوء ويخرج ثم يأشر لرامي بأن الطريق سالك، يخرج رامي من الشقة ويذهب إلى شقته ويعود صبري ويغلق باب غرفته وينظف المكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في ذلك الوقت وخلال نيك رامي لصبري كانت ميرفت فرحة بالمسج التي من ممدوح وقلبها يدق بسرعة وهي تعرف بأن ممدوح قد قرر أن يأخذ الخطوة الأولى تجاهها، وأحست بأن لديها سر لا يعلم به أحد غير صبري وبعد ثلث ساعة من التفكير وتخيل ما وراء المسج وما سيؤدي إليه أتصالها تتصل، يهتز التلفون عند ممدوح ينظر إلى عنايات النائمة ثم يذهب إلى حمام الغرفة ويغلق الباب عليه ويرد على المكالمة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: آلو يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وقلبها يدق بسرعة تهمس: كنت عاوز تقول لي حاجه يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: آه، أنتي لوحدك يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آه في أوضتي على السرير لوحدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: كنتي تجنني النهار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك وتهمس: ميرسي يا أونكل، أنت كمان كنت تجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس وهو يحرك زبه: تعرفي أنك خليتيني أهيج عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أونكل؟ قصدك أيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: كنت حاموت عليكي وأنتي قاعده قدامي خليتي زبي يوقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم وتهمس وهي تضع يدها على فمها: أونكل أرجوك ما تقولش كده، بتكسف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: كان نفسي أكل شفايفك وأنتي بتاكلي، كان نفسي أحضنك، أنتي ما حسيتيش من عنيا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: حسيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: حسيتي بأيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: حسيت أنك بتبص لي وكأني طنط عنايات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: وأنا لما بابص لطنط عنايات كدا، معناته أيه يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تصمت للحظات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: قولي يا حبيبتي ما تتكسفيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: معناه أنك عاوز تنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: آآآآآآآآه يا ميرفت، قولي كمان، أنا عمال العب في زبي، حاموت على صوتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أونكل أنت بتعمل في زبك أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: عمال أدخله في أيدي وأطلعه وأنا بتخيله يخش ويطلع من كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تحرك يدها على كسها وتهمس: أونكل عيب ما تقولش كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: مش قادر أفكر غير في كُسك على زبي، أموت فيكي يا بت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس ونفسها بدأ يثقل وهي تحرك يدها على كسها: وحتعمل أيه لو كُسي على زبك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس بنفس ثقيل: حنيكك وأقطع شفايفك، أستني شويه خليني اتف عليه وأبله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس بنفس ثقيل وهي تسمع صوت ممدوح وهو يتف: آآآآآه يا أونكل بتعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح بعد أن تف على زبه وميرفت تسمع: عمال أنيك فيكي يا حبيبتي، تسمعي صوته وهو يخش ويطلع في أيدي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تحرك يدها على كسها بقوة: آآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: مال نفسك بقى تقيل؟ أنتي بتلعبي في كُسك اللي مجنني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ترد بهمس وهي تواصل لعب في كسها: آه شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: العبي جامد يا حبيبتي، أستني حصور لك زبي وأبعتهولك، ثانيه وحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يصور ممدوح زبه المبلول من تفه ويبعث الصورة لميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بعد ما تستلم الصورة تهمس: آآآآآي دا شكله تخين أوي وهايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: صوريلي كُسك يا حبيبتي وهو مفتوح على الأخر نفسي أشوفه وأجي عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تصور كسها وهي فاتحته بيد واحده وتبعث الصورة لممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: أأأأأأأأأأأأأأأأأح، دا يجنن يا حبيبتي، حاموت عليه مش قادر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أنت كمان زبك يجنن يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تسمع ميرفت صوت خفيف في الخارج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أستنى يا أونكل الظاهر في حد صحي، حاشوف مين ما تقفلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتجه ميرفت بهدوء وتفتح باب غرفتها وتنظر لترى رامي يمشي بهدوء ويدخل غرفته، تغلق الباب وتعود للتلفون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: دا أونكل رامي وكأنه لسه جاي من برا، بس لابس البيجاما بتاعته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: يمكن كان في الصالة يدخن ودلوقت دخل ينام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: ما أفتكرش، لو كان برا كان جه عندي ودخن، بس شكله جاي من برا الشقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: يمكن نزل يجيب حاجه من العربية، المهم اتأكدي أنه دخل ينام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أنا متأكده أنه دخل ينام لأنه قفل باب الأوضه وراه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يعتدل في جلسته وكأن فكره خطرت على باله: أيه رأيك تفتحي لي الباب وأخش عندك في الأوضه وأتشوفي زبي وأنا أشوف كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تعتدل وتهمس: بس أخاف حد يشوفنا يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: ما تخافيش، عنايات نامت وصبري قافل الباب عليه وأفتكر هو الأخر نام ومش حيصحوا الا بعد الساعة خمسه، وأنتي الوضع أيه عندك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وقلبها يدق بسرعة عدلت ملابسها وجلست على السرير وتهمس: أونكل رامي ومامي قافلين عليهم الأوضة ولو أونكل رامي نام دلوقت يمكن يصحوا بعد ساعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: خلاص يا حبيبتي، أنا حاكون برا، أفتحي الباب وحاخش على طول أوضتك ونقفل علينا الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تصمت ميرفت للحظات تفكر وقلبها تتزايد ضرباته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس وكأنه يحثها على قبول الفكرة: ي**** يا حبيبتي ما تضيعيش الوقت، دي أنسب فرصة، حاموت عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بعد تفكير: أوكي يا أونكل حافتح الباب بس تخش بسرعة ومن غير صوت، أرجوك يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يقوم ويعدل ملابسه فرحا برد ميرفت: ماشي يا حبيبتي، حاكون مستني برا بعد أقل من دقيقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقفل ممدوح الخط ويفتح باب الحمام ليجد عنايات نائمة ثم يتوجه إلى غرفة صبري ويضع أذنه على الباب ولا يسمع صوت ثم يأخذ مفتاح الشقة ويتوجه إلى الباب ويفتحه بهدؤ ويخرج ثم يغلقة، ميرفت تتحرك إلى غرفة رامي وعنايات وتضع أذنها على الباب لتتأكد بأنهم نائمون ثم تتجه لباب الشقة وقلبها يدق بسرعة وهي تنظر إلى باب غرفة أمها وتفتح الباب بهدؤ، تجد ممدوح واقف أمام الباب ينظر لها وتنظر إليه وتضع أصبعها على فمها كي لا يحدث صوت ثم تفتح الباب وتؤشر له إلى غرفتها، يدخل ممدوح بسرعة ويذهب إلى غرفة ميرفت، تغلق ميرفت الباب بهدؤ وتتجه إلى غرفتها وهي تنظر إلى غرفة أمها وما أن تدخل تغلق الباب بالمفتاح وتنظر إلى مموح الواقف وسط الغرفة باقرب من السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: وحشتيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم وتهمس: لحقت؟ دنا لسه كنت معاك على التلفون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يقترب منها ويحملها وهو يحضنها بشده ويهمس في أذنها: دايما بتوحشيني وبتهيجيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس في أذنه: بجد باهيجك يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يضع يده على طيزها ويضغط وهو يهمس: أوي، دنا زبي واقف من أول ما شفتك النهار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدخل ممدوح يده داخل لباس ميرفت من الوراء ويتحسس خرمها وكسها ويواصل: وأنتي مبلوله أوي وهايجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تتأوه: آآآآآه يا أونكل بشويش عليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضعها ممدوح على السرير ويجلس جنبها ويحضنها بشده ويقبل شفتاها وهو يزيل فستان النوم القصير من على جسمها ولباسها لتبقى عارية تماما: عارفة أني جيبت النهار ده أربع مرات ولسة لما أشوفك واضوق شفايفك نفسي أجيب فيكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تبتسم: الأربعه كلهم في طيز صبري؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس وهو يزيل بنطلون وفانيلة البيجاما وميرفت عينها على زبه الواقف والمنتصب تماما: لا يا حبيبتي، مره وحده بس في بقئ صبري ومره في بقئ رامي ومرة في طيز مامتك ومره في كُسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تفتح عيناها وهي تمسك زبه وتقبله: هههههها يعني الزب التخين دا ناك أونكل رامي ومامي في نفس الوقت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يضع يده على كس ميرفت: لا، رامي بس رضع زبي، وزبه اللي ناك طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وقد ثقل نفسها: آآآآآي أونكل، أموت في نيك الرجاله، يعني كنتو بتنيكو بعض من شويه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يأكل شفتاها ويهمس: آآه يا حبيبتي، كانت نيكه ولا في الخيال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تلعب في زب ممدوح: وطنط عنايات مين اللي ناكها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: رامي ناك كُسها وطيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنام على السرير وتلعب في كسها: دا أنت نيكت كتير أوي النهار ده يا أونكل، حتقدر تنيك تاني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح ينام فوقها ويضع زبه على أشفار كسها ويلحس شفتاها: عشانك اقدر أنيك طول الوقت، دي مامتك أدتنا فياجرا عشان نكمل نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آآآخ، زبك تخين وناشف أوي يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يدفع زبه بهدؤ داخل كس ميرفت: حتتعودي عليه يا حبيبتي، أفتحي رجليكي جامد خلي شفايفه تتفتح زي الصورة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أأأي يا أونكل بيوجع، عمال يخش في كُسي، أنت بتنيكني دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو ينيك ميرفت: آه يا حبيبتي، بانيك أحلى وأطعم كُس في حياتي، أموت فيكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بسرعه قبل ما حد يجي، نيكني كمان بس من غير ما تعورني بليز، بس أونكل، ممكن تجيب لبنك في وشي، نفسي أشوف التخين دا وخرمه يتفتح وهو بيجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يسرع في نيك كس ميرفت ويضع أصبعه في طيزها: بس أنا نفسي أنيك دا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضع أصبعها في طيز ممدوح: حتنيكه زي ما أتناك دا من دادي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يفتح رجليه لتدخل يدها الصغيرة في طيزه: آآآآه أموت وأنيك طيزك زي ما رامي ناك طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس زبك تخين ويمكن يعورني زي ما عور طيز صبري، أرجوك خليها مرة تانية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: حانيكك بشويش، مش حادخله مره وحده، ماشي مرة تانية يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إلى عيني ممدوح: حبيت كُس وطيز مامي وأنت بتنيكها؟ دا كُسها كله شعر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: آه دنا دبت فيهم ووسختهم أوي، أموت في الكُس اللي كله شعر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أوعي تقول لي أنك شخيت في كُسها زي ما شخيت في طيز صبري يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: لا شخيت في طيزها بعد ما جيبت لبني جواه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تحضنه وهو ينيكها بسرعة: آآآآآي دا أنت وسخ أوي زي دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: وأحب أوسخك زيها كمان من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وقد هاجت بشكل كبير: آآآآآآح يا أونكل، وسخني، وسخ كُسي وطيزي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يتفاجأ عندما قالت وسخ طيزي، ويخرج زبه من كس ميرفت: أتقلبي دلوقت يا حبيبتي خليني أوسخ طيزك من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تأخذ وضعية الكلب: بس بللي خرمي الأول يا أونكل، الحسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يتف ويلحس خرم ميرفت بهيجان شديد: أموت في طيزك وريحه طيزك، دا لونه وردي يا حبيبتي، هو رامي ما بينيكش طيزك كتير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تلهث مستمتعة بلحس ممدوح لطيزها: بينيكني كتير، بس أحنا مابقلناش تلات أيام بنيك بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يفرش رأس زبه على خرم طيز ميرفت: آآآآآه دا شكله جاهز للنيك، أفتحيه بأيدك يا حبيبتي حادخل راس زبي فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تلهث: بشويش يا أونكل دا تخين أوي أرجوك، طيزي مش زي طيز صبري بتبلع كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يدفع برأس زبه داخل طيز ميرفت: آآآآه يا ميرفت، دي طيز صبري تجنن وتاخد كل حاجه، وخصوصا لما يعمل نفسه أنتي وأنا بانيكه، خرمه بيوسع أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تتألم ولكنها تبتسم وتهمس: المره دي لما حاتنيكه حالبسه هدومي وكيلوتي وأحط له روج على شفايفه وحولين خرمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهيج من كلام ميرفت ويخرج رأس زبه من طيزها ويلفها: آآآآآآي يا شرموطه حاتجيبيني، أديني وشك خليني أجيب عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلف ميرفت بسرعة فاتحه فمها وعيناها لترى زب ممدوح وهو يقذف منيه على وجهها وجسمها، ويبدأ ممدوح القذف وهو يخض زبه على وجه ميرفت كما تمنت، وبعد أن أنتهى من القذف مسكت ميرفت زبه ووضعته في فمها ومصته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تمص وتهمس: مممممممم حلو طعم لبنك يا أونكل، وسوري أنك ما دخلتوش كله، أصلي كنت خايفه من زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحضنها ممدوح وينام جنبها في السرير: أنتي اللي كُسك وطيزك طعمهم حلو أوي، عاوز منهم كل يوم، ومره تانية لما تتعودي على راسه حادخله كله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم: ليه يا أنكل؟ ما أنت دلوقت عندك مامي وطنط عنايات وصبري وكمان أونكل رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يضحك ويقبلها: كلها ما يسووش أي حاجه جنبك يا حبيبتي، أنا عاوز أخليكي تبقي الجيرل فرند بتاعتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك وهي تحضنه: بس أنا بحب دادي رامي وباموت فيه وهو البوي فرند بتاعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح ينظر إليها ويهمس: وأعمل أيه لما أكون عاوز أنيكك يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تلمس زبه النائم وتهمس: حبيت زبك التخين يا أنكل، ما تخافش حاهرب ساعات وأجيلك عشان أضوئه، عارفه أنه بعد شويه حيوحشني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحضنها ممدوح ويمص شفاهها بقوة وهو يشخر ويده تلعب في صدرها وتضغط عليه ويهمس: آآآآآآح يا ميرفت أموت فيكي، نفسي أنيكك كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: نفسي أكون موجوده وأنت تنيك صبري يا أونكل، بيهيجني أوي لما أشوف راجل ينيك واد صغير، وكمان نفسي أتناك منك ومن أونكل رامي في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: دا أنتي أوسخ من مامتك، أحبك وأنتي كدا، حارتبها اليومين دول بس هاتي معاكي هدومك اللي حنلبسهم لصبري، بس مع رامي لازم نرتبها كلنا مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تضحك: أكيد يا أونكل، نفسي أشوف الكيلوت بتاعي على صبريوزبه واقف جواه وفستان النوم الشفاف دا حيناسبه، بس خلينا الأول مع بعض لوحدينا ولما أجهزه حننده لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحضنها ممدوح ويقبلها ويمص لسانها: ماشي يا حبيبتي، شوفي لي الطريق عشان أمشي، وحتوحشيني لغاية بعد شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقبله ميرفت وتخرج من الغرفة بهدؤ وتذهب إلى غرفة أمها وتسترق السمع ثم تفتح باب الشقة وتؤشر لممدوح ليخرج الذي يقبلها على خدها ويخرج بسرعة تغلق ميرفت الباب وتجري إلى غرفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنتقل ميرفت بعد طلاقها من زوجها للعمل في ولايه أريزونا تبلغ من العمر وقتها 32 سنه، وتترك أبنيها مع والدتها إلهام في ولاية كاليفورنيا وتعمل جاهدة لأجلهما وتزورهم بشكل منتظم خلال إجازة نهاية الإسبوع عندما يكون صديقها "لورنس" الذي يعمل في نيويورك مشغول وأحياناً يزورهم في كاليفورنيا خلال إجازتة، تصف ميرفت شكلها حاليا بأنهان متوسطة الطول وتستمتع عندما تسمع الأخرين يصفونها بأن جمالها مغري للرجال والنساء... ناضج وغامض في نفس الوقت، حنطيةالبشرة وصبغت شعرها بلون بني فاتح ونهداها متوسطا الحجم ذو حلمتان كبيرتان وطيز مثيرة ورطبة مثلما تقول صديقتها في العمل "سناء" وشفاهها ممتلئة وضحكتها تغري النساء والرجال لأن يخاطبوها ويتحرشوا بها، تحب الجنس بشكل كبير وتتمناه بكل أشكاله مع الذي تحبه ويحبها، تعمل كبائعة في محل ملابس كبير به ما يقارب التسعة موظفين 5 بنات وهي منهم و4 شباب وأوسمهم وأشقاهم "جيمس" ويبلغ من العمر 27 سنة، يملك المحل السيد "مايكل" وهو رجل وسيم يبلغ من العمر 48 سنه، صارم جدا في عمله وحتى في تعامله مع الموظفين، كانت ميرفت معجبة بمايكل رئيسها في العمل بشكل كبير وتشعر بأنه توغل في أعماق قلبها إلى درجه انها لما تكون في شقتها لوحدها تتخيله عندها في السرير وتلعب في كسها حتى تغرق نفسها، وغالبا بعد أن تنزل ما بها من شهوة تبعد الفكرة من راسها لأنه رجل متزوج من سيدة غنية وجميلة تدعى "أنجلينا" وتبلغ من العمر 44 سنة ولديه أبن يبلغ الثانية عشر من العمر ويدعى "بيتر" ومستقر في حياته كما أنه لديه أبن يدعى "جون" من زواج سابق يبلغ من العمر 28 سنة ويمسك أحد فروع شركة والده في تكساس، وتعذر نفسها عندما تفكر في مايكل، لأنها لم تمارس الجنس بشكل منتظم منذ طلاقها حيث أن صديقها الأمريكي لورنس الذي كونت معه علاقة منذ سنة تقريباً يعمل في نيويورك وتقابله في نهاية الأسبوع احياناً في كاليفورنيا واحياناً في الشهر أو الشهرين مره واحدة حسب عمله، لا تحبه بمعنى الحب ولكنه طيب ويستطيع أن يساعدها عاطفياً في حياة الغربة التي تعيشها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تشعر بأنها تفتقد رامي، فتبدأ في كتابة ما حصل لها في أمريكا لرامي وتقول:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دادي أنت وحشتني أوي أوي أوي ياريتك كنت هنا معايا، دا أنا حصلي حاجات تجنن، وفي كل مره بتحصل حاجه كنت بافكر فيك وفي زبك بصراحه، وحشني موت، أنا عارفه أنه دلوقت مبسوط وبينيك بنات وولاد وستات، بس بجد أنا عاوزاه ونفسي فيه يقطعني زي الأول، أنا دلوقت أكبر وعندي خبره وكُسي بقه كبير وكله لحم وشفايفه بتلهط الزب لهط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص يا حبيبي، حاقول لك أزي شفايف كُسي بتلهط لهط، أنت عارف أني بشتغل في شركة هدوم وصاحبها اللي في سنك أسمه مايكل، حكتب لك كل التفاصيل اللي حصلت معايا وقد أيه قدرت أغير من حياتي، بس ياريتك كنت هنا معايا أو على الأقل تزورني لأنك بصراحة وأحشني موت، بص يا سيدي حكتب لك بالعربي الفصيح عشان تعرف أني تعلمتJ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي احد الأيام تأخرت في المحل بعد إغلاقه متعمده لانهي بعض الحسابات حتى أستطيع الجلوس أكثر في مكتب مايكل لأشرح له حسابات ذلك اليوم قبل أن أحولها للمحاسب وبالتالي املي عيناي واتقرب منه، وعندما أنتهيت توجهت إلى مكتبه واقتربت سمعت صوت نسائي فتوقفت ومشيت على اطراف اصابعي لارى من تكون هذه المرأة التي عند مايكل، دفعت الباب بهدؤ وياهول ما رأيت، فقد كانت زميلتي البائعة المغربية سناء جالسه على الأرض بين فخذي مايكل تمص زبه بطريقة جعلت الدم يفور في جسمي وكسيفقد كانت تلحس له بيضه وتتف على زبه وتمصه بشكل عنيف ومغري ومايكل مسند راسه على ظهر الكرسي ومغمض عيناه ومستمتع، وقفت اشاهد المنظر ويدي لا شعوريا ذهبت إلى كسي من فوق التنوره وبدأت تتحرك وفي يدي الثانية الورق الخاص بالحسابات، ولا شعوريا وقعت ورقه على الأرض وانتبه مايكل وفتح عينه وشاهدني، تواريت انا خلف الباب واسترقت النظر لأطمئن بأنه لم يراني ووجدته يضع يده على رأس سناء لتواصل المص وكان ينظر إلى الباب، شعرت بأنه رأني وتحركت مسرعة إلى داخل المحل ووضعت الأوراق وخرجت من المحل إلى البيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليلتها لم استطع النوم وانا افكر في مايكل وزبه الجميل الضخم الذي كان يملئ فم سناء، وقلت في نفسي "هل من المعقول ان يكون مايكل على علاقة بها، ولماذا لم انتظر لأرى طريقته معها في النيك وهل يعني ذلك أنني أستطيع ان اغريه ليكون معي وينيكني وانيكه؟ هل رأني وانا انظر إليهما والعب في كسي؟ وماذا ستكون ردة فعله وردة فعلي عندما نلتقي غداً في العمل؟" الكثير من الأفكار التي كانت تجول في خاطري وانا يدي كانت على كسي تلعب به وتهيجه متخيله كيف كان سيدخل زبه في كس سناء وينيكها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي تجهزت ولبست التنورة القصيرة ووضعت المكياج وصورة زب مايكل لا تفارق خيالي ولعاب سناء عليه، وعندما دخلت المحل رحبت بي سناء وكأنها لا تعلم بما شاهدته البارحه فسلمت عليها كالعادة وسألت "هل السيد مايكل وصل؟" قالت: "نعم وقد سأل عنكِ وطلب مني أن اقول لكِ انه ينتظركِ في مكتبه حال وصولكِ"، أخذت اوراق حسابات البارحة وتوجهت لمكتبه وأنا افكر "هل اقول له بأني رايته أم لا؟" طرقت الباب ودخلت المكتب كان مايكل جالساً فقلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Good Morning sir… Yesterday account</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Why you didn’t give them to me yesterday?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Sorry I finished late and I thought you left</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحرك مايكل من مكتبه وجلس على الكرسي الذي امام المكتب ونظر إلي وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Do you know if anybody lies in my company I have to punish them?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: What do you mean Mr. Michael?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: You know I didn’t left yesterday, right?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى الأرض ولم أعرف بماذا أجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Look at me lady, you are old enough to say the truth</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Well Mr. Michael, I…. I….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Come closer to me I have to punish you for lying</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقتربت منه ورأسي إلى الأرض وأعتقدت بأنه سيخصم من راتبي ولكنه مسكني من يدي وسحبني نحوه وجعلني أنحني على ركبتيه ورفع التنوره وبدأت يضرب طيزي وهو يقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Next time say the truth</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت عليه وانا اتألم من ضربته على طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes sir I will</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Then tell me the truth</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I saw my friend with you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان مع كل سؤال يضرب طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: What she was doing?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت عليه وأنا ابكي وأتألم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Sorry Mr. Michael I won’t do it again</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I asked what she was doing?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: She was…. She was….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: She was what?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: She was sucking your dick sir, sorry I won’t come again to your office unless you call me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما كان يضرب طيزي كان صدري يهتز في حضنه وبطني على زبه وكنت ابكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Did you like it when you saw her spiting and sucking my dick?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yessss</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Did you like it when it become dirty from her mouth?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشعرت بزبه يكبر ويضغط على بطني وكلما وقعت يده على طيزي كنت اشعر بأن كسي بدأ يرطب وبدأت أهيج واستمتع بضربه لطيزي وهو يفتحة ويضرب خرمي وارد وأنا أبكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yesss very dirty</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Did it turned you on and made you horny?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yessss</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Do you feel dirty and horny now?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yesssss</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Did you want to be in her place and make my dick dirty?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Ohhh yessss</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Tell me how you will make it dirty bitch?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I will spit a lot on it and suck it until it become wet and dirty</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقف مايكل عن ضرب طيزي واوقفني وانا ابكي وقام وتوجه إلى باب المكتب وانا امسح دموعي واسمعه يقفل باب المكتب ثم سكت ولم اسمع شيئ، فألتفت أبحث عن مايكل، رايته واقف وراء الباب عاري تماماً وقد خلع ملابسه وزبه واقف ومشدود وعروقه واضحة، وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Come</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتوجهت إليه وانا اتسأل بتعجب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Mr. Michael!!! What are you doing?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما اقتربت منه مسكني من رأسي وانزلني إلى مستوى زبه وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Taste it, make it dirty for me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: But Mr. Michael….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقبل ان اكمل مسك زبه وأدخله في فمي وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Suck it bitch I know you want it, I saw you playing in your pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت امص زبه دون أن ابين له بأني كنت سأموت عليه يوم أمس واخرجت زبه من فمي وقلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Sorry Mr. Michael I won’t lie again</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Spit on it bitch and eat it</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتفيت عليه ولحسته وبدأت في المص وانا اخضه بيدي، فمسك يدي الثانيه واخذها إلى فتحة طيزه فعرفت بأنه يريدني أن العب فيه وبدأت احرك أصبعي حول فتحة طيزه وانا امص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes babe I want to feel you from everywhere</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم رفعني ونظر إلى عيناي الدامعتان واحس بالشهوة الكامنه داخلهما فوضع شفايفه على شفايفي وبدأ يقبلني ويدخل لسانه وانا بدأت امص لسانه ثم قال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I like the taste of my dick in your mouth</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنظرت إليه وقلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Same as you liked it in my friend’s mouth?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدفعنى إلى المكتب واحناني بحيث يكون ظهري له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: You want me to punish you more bitch?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانزل الكليوت وبدأ يضرب طيزي ويلحسه مع كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واحسست بشعور رهيب هيجني جداً وهو يضرب ويتف في طيزي ويدخل لسانه ويخرجه ثم يدخل لسانه في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Say it…. do you want more?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yesss sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Micheal: Then open your ass and pussy bitch, let me see inside them</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت كسي وطيزي بكلتا يداي حتى يرى داخلهما وفجأة وقف وادخل زبه في كسي وأمسك بزازي وهرسهم وصرخت من الشهوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Ahhh sir, you are raping me, my pussy and boobs is hurting me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes I am raping you, do you want me to stop?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Noooo sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Play with your clitoris while I am fucking your pussy bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes sir I am playing</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووضعت يدي على بظري وحركتها بقوه وكأني لا اريد الشعور بزبه داخل كسي أن ينتهي، ثم قال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Now bring your finger and put it in my mouth, I want to smell and taste it</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووضعت يدي بالقرب من فمه وبدأ يشمها ويمصها وهو ينيكني ويلحس يدي واحببت هذه الحركه في النيك منه، وبدأ يتحرك وينيك بسرعه وانا ارتعشت عده مرات منذ أن ضربني على طيزي حتى هذه اللحظة وفجأة أخرج زبه من كسي ولفني ناحيته وانزلني إلى زبه وبدأ يقذف منيه على وجهي وشفايفي ثم صرخ وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Open your mouth and suck it, I want you to clean my dick bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت الحس المني من على زبه وابلعه، احببت طعمه وكنت اتمنى لو قذف كل هذا المني في فمي لأبلعه، وبعد ان انتهيت اوقفني واراد ان يبوسني فمنعته وقلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: But I have the taste of your cum in my mouth!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I want to taste my cum in your mouth, kiss me bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يبوسني ومنيه في فمي وقد ثارتني هذه الحركه ايضا فمددت يدي لا شعوريا ومسكت زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Do you want more?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وانزلت رأسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Next time when I ask you to come at any time to my office, you come or I will fire you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Please sir don’t fire me, I need this job, I will come…..I will come….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Ok, now go back to your work and don’t say anything about this, do you understand?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes sir…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدلت ملابسي وجمعت الأوراق وخرجت من المكتب وذهبت إلى الحمام لأغسل وجهي وكسي من نيكه ثم توجهت لعملي حيث قابلتني صديقتي سناء وسألتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ها... كان عايز ايه المدير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ولا حاجه بس كان يسأل على حساب أمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ما عملش حاجه ضايقتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاجه زي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: يعنى.... حاجه كدا ولا كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ما عملش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا كانت كل حاجة في جسمي ترتعش، وقربت مني صديقتي وكأنها تشمني وتبحث عن رائحة النيك لتتأكد بانه لم ينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تشم رقبتي وتبتسم: ريحتك حلوه النهار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ما هي دي ريحتي بتاعة كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوقفت سناء للحظة وهي تنظر للتنوره وتمسك طرفها ونزلت لتشمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: وتقولي ما عملش حاجه؟ دا ناكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ليه بتقولي كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تضحك: دي حته من لبنه على الجيبه بتاعتك يامتناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تواخذت للحظة ثم قلت لها: ما هو ناكك امبارح انتي كمان يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: احلى نيكه، قولي لي، ناك طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا بس كسي وبقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: فاتك نص عمرك، ده مجنون نيك الطيز وأنا بصراحة باموت في نيك الطيز، امبارح خلى طيزي تزقرط، عليه زب يجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا بس لحس طيزي وبله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أنا قعد ينيك ويلحس فيا وانا الحس فيه لمده نص ساعه وبعدين جابهم جوا طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: انا شفتك امباح وانتي بتمصي زبه وتفي عليه وتلحسيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: امته يا متناكه شفتيني؟ دا قفل الباب لما دخلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت وانا ابتسم: الظاهر ما قفلوش عشان عارف أني جايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: وشفتيني وانا اقعد على زبه وهو يطلعه من كسي ويحطه في طيزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا بس وانتي بتمصي وبعدين حسيت انه شافني وهربت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: انا خايفه بعد ما ناكك مش حينده لي، دا انتي عليكي جسم وطيز يجننو اي راجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ما تخفيش ياحبيبتي مش حينده لي، دي كانت مره وخلاص وبعدين أنا عندي بوي فرند وانتي عارفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ما انا عندي جوزي بس ما اقدرش أستغنى عن زب مايكل، دا احلى واكبر من زب جوزي الخول اللي مابينيكنيش الا مرة في الأسبوع واحيانا في الشهر، انتي البوي فرند بينيكك كل يوم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا هو في نيويورك وبيجيلي في الويك اند عند ماما واحيانا انا باروح له لما الظروف المادية تكون كويسه، بس الظروف صعبه اليومين دول أوي يا سناء ومحتاجه فلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: خلاص خلي مايكل يملى كسك فلوس زي ما بيملى كسي في آخر كل شهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ازاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: بعد ما اقبض المهيه استنى بعد الكل ما يمشو واروح له واقول له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"The salary is not enough sir"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقوم يضربني على طيزي ويعاقبني ويقول لي "Why you spend a lot?" وانا اقول له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"Ok, I won’t do it again sir" وبعدين ابوس له شفايفه وادخل لساني جوا وانا ماسكه زبه وبيقول لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"What do you want?" اقول له "Your dick" ويقول لي "To do what?" اقول له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"To fuck me"، ويقوم ويشوف شغله فيا وبعد ما يخلص ويجيب فيا ويحط لي ال 200 دولار جوا طيزي اللي فيه اللبن بتاعه او كسي المبلول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ومن امته بتعملي كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: من ست شهور دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وفي كل مره بيديكي 200 دولار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: احيانا 150 واحيانا 100 بس اغلب الأحيان 200 وأهم بينفعوا في وضعنا النحس ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه ياريت اقدر اعمل كده، أنا محتاجه أوي ال 200 دولار على معاشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: تقدري، آخر الشهر بعد ما خلص منه بيومين تروحي له وتقولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"My salary is over, can I borrow from my next month salary, sir?" وحتشوفي حيعمل فيكي وفي كسك ايه وفي الآخر حيحط لك المقسوم جوا كسك وحيقول لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"Go home like this and take them out there"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: دا أنتي طلعتي شرموطه بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: مادام مريحني وبيديني اللي أنا عاوزاه ليه لا؟ أحسن من الخول اللي عندي في البيت لا بيشتغل ولا بيجيب فلوس، بينيك بس ببلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس أنا باحس احيانا اني معجبه بيه وكأني باحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ما انا ابتديت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أزاي؟ انتي بتحبيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: دلوقت لا، بس اول ما ابتديت معاه كنت ميته عايزاه ينام معايا وهو كان حاسس أني معجبه بيه وعايزه اتناك، فكان كل ما نكون لوحدنا يتحسس طيزي وهو معدي جنبي وانا مبسوطه وساكته وكنت دايما بتأخر لغايه ما تمشو كلكم وابقى لوحدي عشان يتحسس خرمي وكسي، وفي مرة كنت واقفه اصور ورق دخل ايده من تحت الجيبه وحط صباعه جوا على شفايف كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعد يسألني “What are you copying?” وانا تمنعت طبعا بس كنت بافتح فخادي عشان ياخد راحته وهو حس اني عايزه اكتر بس ما نكنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وأمته اول مره ناكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: مرة كنت في الحمام اشخ بعد ما مشيو الموظفين وفجأة لقيته داخل الحمام ووقف قدامي وانا قاعده على الحمام ومسك وشي بأيديه لتنين وباس شفايفي وشميت ريحه نيك في بقه وعلى شنبه وده هيجني أوي، وبعدين وقف وطلع زبه وكان كبير وانا قلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"No please Mr. Michael, somebody will see us"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:"You know they all left and nobody is there"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح بايسني وحط ايده على كسي اللي عمال يشخ فقلت له وأنا أبتسم:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“You are so dirty Mr. Michael”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعد يبوس فيا وانا كمان بسته ودخلت لساني في بقه عشان يمصني وأنا باشم ريحة النيك في بقه وعلى شنبه، وايده لسه في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما وقف بوس انا غمضت عينايا وتمتمت: "No please, I am not like that"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فلقيته حط ايديه تحت اباطي وقفني وانا لسه الشخه ما خلصتش وأنا اقول "No please sir" لقيته بيلفني وراح فاتح طيزي وحسيت بلسانه حولين فتحة طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت: "Ahh"قالي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"Finish your pee quietly"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد شويه حسيت براس زبه ايفرش خرم طيزي حسيته كبير عليه، فقلت له وانا مغمضه عينيا:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Slowly please, my hole is small”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>”What do you mean slowly and small?... you look like you wanted me to fuck you, and I wanted to fuck you long time ago”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: "Do you want me to be your’s?"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: "Yes, I want you to be my bitch"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت وقلت له وانا مغمضه عينيا:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"Ok, but please enter slowly, my hole is small and your dick is big"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضني من ورا وزبه واقف على باب خرمي وهمس في وداني وقالي: "You felt it?"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست وقلت له: "Yesss"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: "And you want it to enter?"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست وقلت له: "Yess"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: "Enter to do what?"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: "To fuck my ass"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومره وحده راح مدخله جوا خرمي كله وانا فتحت عينيا وفخادي على الأخر وهمست:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"Ayyyy, my hole is hurting"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما لقاه بيخش بسهوله وبيزفلط جوا طيزي، قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>"Have you been fucked in your ass before bitch?"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: "Yes"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهاج لما عرف أني بتناكوراح لافف وشي بس بأيديه ومدخل لسانه جوا بقي واقعد يمص فيا وانا ارضع لسانه، وزبه ينيك فيا بقوه وشميت ريحه النيك في بقه تاني وهجت زياده وكان نفسي أسأله هو نايك مين قبل ماينيكني، فغمضت عيني مره تانيه وقعدت اشم الريحه الحلوه اللي على شنبه ووشه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Oh Mr. Michael, please, you are cutting my ass, it looks like you just fucked somebody before me”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Yes bitch, I just licked Sandy’s the secretary pussy and fucked her before she leaves the office”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا عماله اشم شفايفه ووشه رحت هايجه وزاقه طيزي ناحيه زبه عشان يخش اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: “And still you want to fuck me? Aren’t you tired?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“No I am not, when Sandy left I came to the bathroom to wash my dick and I found you, I knew you were waiting for me to fuck you and I said to my self, I have to fuck her ass and pussy… your ass is so sweet, worm and your lips and tongue made me carzy…. Don’t let anybody else fuck your ass or kiss you again”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Yes but my husband is used to fuck my ass and I can’t say no to him… honestly Mr. Michael, my ass and pussy were dreaming about you and your dick the minute I worked for you”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما سمع كده طلع زبه ولفني قدامه وبص لي وقالي:“Why?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له وانا بابص في عينيه وعيني مدمعه:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Because… because… I LOVE YOU… and don’t fuck Sandy again!!!”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح بايس شفايفي جامد تاني ولاحسهم ودخل لسانه تاني ووداني على الحيط ولزقني ورفع فخدي اليمين وهو بيبوسني ودخله جامد في كسي وقعد ينيك وهو يمص شفايفي وكاني شرموطه تتناك اول مرة، ومن كتر ما كان حامي وينيك كويس انا جبت على زبه واحنا واقفين وبعدين طلع هوا زبه من كسي وراح جايب على كسي وبطني وهو يبص لعنيا الدايبين وراح بايسني، قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Everytime you want me to fuck you while the embloyees are here, come and tell me “Can I go to the bathroom?” I will know and lock the office door and fuck you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: “And when you want to fuck me, what shall I do?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“I will send you somebody to tell you the manager want’s you urgently, you come to my offce and lock the door behind you, take off your panty and go to the sofa taking the dog position and say “I want your cum inside me”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: “And Sandy?”، قال لي: “What about her?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: “Are you gonna keep fucking her?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“When we are alone I will let her lick your pussy while I fuck your ass and you lick her pussy at the same time, I will let you cum in her mouth and she cum in your’s”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: “This means you gonna tell her that you are fucking me?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: “Yes, she like to watch me fucking lovely bitches like you”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: “Did you fuck all the girls who work here for you?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“No, only Sandy… you are the first one who made me horny and crazy about fucking you… when you pass by me, my dick get’s hard and dream of tasting your pussy, ass and lips”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Why you didn’t come and tell me? I wanted you and your dick the first time you met me when I applied for the job, I went home and after my husband fucked me, I went to the bathroom and play in my pussy imagining you fucking and cutting me”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“I wish I knew… I would eat you bitch… from today when you come to the store I won’t let you go home without fucking you and you will walk with my cum flow on your thighs”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“OK… I will clean my pussy and my ass every day when I come to work, for you to lick and fuck them”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:“Do you like me to lick your ass?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: “I love it so much, I could cum from that… like you are licking my pussy”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“You are dirtier then I, bitch… from today I will keep licking your ass…. I love licking too”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Me too… before and after you fuck me I will lick your balls and ass, then I will enter my tongue in your dick hole”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Then, I will clean them for you every day… I told you…. You are so dirty bitch… from tomorrow we will do that”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له بعد ما طلعت لساني المبلول وباله شفايفي، وانا موطيه وماسكه زبه:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Can I do something now sir?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي وهو بيبتسم: “Something like what?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت نازله عند زبه وشاماه بعد النيك ولحساه وبايساه ولحست بيوضه، وابتديت اخضه لغايه ما وقف وبقى جامد اوي، قعدت امصه والحس بيوضه وبين فخاده وانا اخض زبه وانا اقول له ازاي زبه جنني وناكني ووسخني، ولما قال لي: “Stop it…. I will cum bitch” رحت واخده الكيلوت بتاعه وحطاه على زبه وخليته يجي في الكيلوت، ولما خلص وقفت وبست شفايفه وقلت له:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“I will keep this with me… and everytime I get horny on you while I am at home I will smell your cum and play in my pussy, entering a cucumber in my ass until I cum feeling that you are with me”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسني على شفايفي وكانه يبوس حبيبته وحضني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Ok… and when I am horny and I want your pussy while I am at home, I will go to my study room and call you on your mobile while I am playing with my dick… and you tell me how your husband fucked you, I want you to tell me dirty stories”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: “Stories like what?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Fantasy stories, like how you get fucked by strangers… and how they eat and lick your ass and cum inside your holes and pee on you…. I want you to tell me how they raped you while you fight them but deep inside you want them to fuck you harder, and I don’t mind real stories like that too”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: “Now you are very dirty Mr. Michael”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالي لي: “Always dirty when I see you babe”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن يومها وهو بيلحسني وبينيكني في الحمام وفي مكتبه وفي كل حته في الشركه بعد الموظفين ما يمشو وانا ادلع واعمل نفسي مش راضيه وامصه وابوسه وافتح له طيزي وكسي وانا اقول له:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“NO…no… Mr. Michael… it is not right… let me go, I am too young to be fucked… your dick is big, it will cut my cunt and my ass”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو بيهيج وبيقطع طيزي وكسي وشفايفي من النيك، وكنت بازيد من ده لما تكون ساندي السكرتيره بتتناك معانا وكاني شرموطه احسن منها، ومن يومها كنت بانظف طيزي جامد وكسي واروح الشغل من غير مالبس كيلوت واستنى لغايه الموظفين ما يمشوا وانا هايجه عليه، وساعات لما بيكون هايج اوي كان بيخليني أقول لجوزي أني رايحه لفرع تكساس وحغيب يوم واحد وبيبيتني معاه في المكتب وكان بيسكرني بيخليني ارقص له واحط مكياج تقيل ووقتها كان بينيك فيا اكتر من مره لغاية ما يغرقني بلبنه من كل ناحية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحه أنا هجت جدا من كلام سناء وكنت اتمنى ان اعود للسيد مايكل وادعه ينيكني مرات ومرات، لم اكن اعلم بأنه يحب الجنس بهذا الشكل، ثم انتبهت لحالي وانا واقفه امام سناء وقلت لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ياه كل ده كان بيعمله السيد مايكل فيكي وماملش منك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: هو دا بيهدا، كل مره بينيك بشكل أوسخ من المرة اللي أقبليها وكل يوم عنده فكره جديده ووسخه في النيك تخليني دايما هايجه وما بشبعش، وكنت دايما بروح معاه في افكاره واحيانا انا باضيف عليها، ده مره خلاني أجيب صاحبتي اللي كانت بتنيكني قبل ما اشتغل عنده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كنتي بتنيكي بنات كمان؟ امته وازاي؟ وجوزك فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آه... كان ليا صاحبه أمريكيه أسمها "جنيفر" متجوزه وعندها أولاد بس بتموت في البنات، شكلها حلو اوي بس بتتصرف وكأنها راجل، حبيتها لمده سنتين قبل ما اتجوز وبعدين استمرينا نتقابل لما يكون جوزي مسافر وكانت أكبر مني بسنة وطيزها كبيره وخرمها واسع وكسها تخين اوي، المهم جبتها مره وناكني قدامها وانا الحس كس جنيفر، وبعدين طلع زبه من كسي واقعد معايا يلحس في كسها وحسيت ان ايده راحت لخرمها وهيا اتجننت، لانها بتموت في نيك ولحس الطيز زيي، فغرت منها وقلت له: “You want to fuck her?”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: “Yes… I would love too” رحت شايله ايده من طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: “No… you fuck only me”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح واقف وجاب وشنا احنا لتنين وقال لنا:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Suck my dick you bitches” وبعدين مسك جنيفر وخلاها تاخد وضع السجود، وقال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“I want you to see what will happen if somebody else then me and your husband fuck you”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح مدخل زبه كله في خرم جنيفر، وقال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Go under her and put your face under her pussy… and put your pussy in her mouth bitch, see how I fuck her like I fuck your ass… I want you to lick my dick and balls and her pussy while I fuck her”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت ابص ازاي بيلحس فتحة طيز جنيفر ويبلها ويبوسها وكأنه الخول بيبوس شفايف، وبعدين دخت وانا اشوف زبه ازاي يطلع من كسها ويخش خرمها وهيا تتاوه ومبسوطه اوي وأنا اسمع صوت النيك، بصراحه هجت اوي رحت لاحسه كسها وتفيت فيه جامد وانا مقهوره منه وبعدين رحت لاحسه زبه كل ما يخرج من طيزها ومدخله لساني في كسها وانا بابص عليه وهو يقفل ويفتح كل مره زبه يخش ويخرج من طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقال لي: “Yesss… lick her pussy like that bitch” ومن اول ما قال لي يا شرموطه رحت جايبه في بقء جنيفر اللي كانت بتاكل كسي طول الوقت من اول ما رحت عند كسها، وقلت له وانا غيرانه:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“I cum in her mouth… you bastard”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Come here now and ride her let me see your pussy and ass…. I want you to pee on my dick while I am fucking your girlfriend ass”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت راكبه على ظهرها وهيا في وضع السجود وبقينا احنا لتنين فوق بعض في نفس الوضع، وفتحت طيزي وكسي قدامه وقعدت اشخ على زبه وعلى طيزها، وهو بينيك جامد وصاحبتي بتلعب في كسها وبتزعق:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Peeee Morrrre… fuck me more and cum inside my ass”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها من الغيظ:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Next time if he fucks you…. I will tie you and pee in your mouth… you bitch”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحت باصه لمايكل وقايله له:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“And you motherfucker…. I will fuck you and pee in your asshole if you fuck again anyone else but me… come on, finish from her and fuck me”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Fuck me, pee on me… this dick is only yours, bitch… I will fuck her and before I cum I will put it inside your ass and cum in it”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واول ما قرب يجيب راح مطلع زبه من طيزها ومدخله جامد في طيزي وقعد يجيب لغايه ما نام زبه جوا طيزي، وبصراحه ده طفى نار الغيره جوايا وفرحت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كنتي بتحبيه وبتحبي زبه للدرجه دي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آه كان مشبعني وتعودت على زبه وماقدرش اسيبه، بس بصراحه خف نيكه دلوقت وصار مره او مرتين في الشهر، اظن مراته بسطاه اليومين دول، ودلوقت جيتي أنتي يا حبيبتي، ما افتكرش انه حينيكني زي زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ما اظنش لاني حسيت فيه بيموت في الجنس، وخصوصا الجنس الوسخ اللي بيهيج زي ما قلتي دلوقت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تبتسم: عموما ما عدش يهمني دلوقت لأني باستخدمه للنيك بس لما باكون هايجه ومحتاجه فلوس مش للحب والنيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا اتمنى دايما يكون حب ونيك بكل اشكاله، لأني لما باحب بانيك بعنف وابقى وسخه اوي في النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تضحك: شكلك بتموتي في الجنس زيه، لو انا حبيتك حفرجك اصول النيك الوسخ والحلو في نفس الوقت، وانا افتكر لازم حيجي يوم وتجربي نيك الستات، لانك حلوه وعليكي طيز رطبه وهايجه وتجنن، وشفايف تتاكل اكل، وعليكي ضحكة تهوس، تخلي أي حد نفسه يبوسك ويحط لسانه جوا وينيك بقك، وشكلك كدا عندك كس يجنن اي بنت، ما اظنش البنات حتسيبك، نظرت لها وانا ابتسم واخذت الملابس التي امامي وذهبت لأرتبها في الرف وانا اتمشى بدلال وأهز طيزي معجبه بكلام سناء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر أسبوع دون أن يناديني السيد مايكل، وخلال هذا الأسبوع عندما يمر أمامنا أنا وسناء كان يتعامل معنا وكأننا موظفات ولسنا بنات ناكهم وقضى معهم وقت حميم، وأنا لم اتصرف بشكل يزعله مني، حتى أتي يوم استلام الراتب، وفي اليوم الذي استلمنا فيه الراتب أتى ابنه جون من زوجته السابقة ومدير فرع تكساس في منتصف النهار وذهب إلى مكتب أبيه، وانتظرت اشارة سناء لأذهب إلى السيد مايكل واطلب سلفه، وكنت في وضع مادي صعب جداً، استطيع ان افتح كسي وطيزي له لو طلب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي آخر الدوام وبعد أن مشى جميع الموظفين أنتظرت سناء التي أعلم بأنها في مكتب السيد مايكل تطلب المقسوم الشهري، وبعد ساعة أتت فخرجت من المحل وأنا اشاور لها ان تسرع حتى لا يراني السيد مايكل أنتظرها في المحل، أتت سناء وهي تلهث، سألتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ها... حصل آيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الخول... المره دي ناكني هوا وابنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ايه؟ دا ابنه كان هنا الصبح وبعدين مشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الظاهر بعد الغدا رجعوا ابلينا هوا وابنه وقعدوا في المكتب، وكانوا بيشربوا ويسكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: المهم حصل أيه؟ خدتي منه الفلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت سناء سحباني في زقاق ضيق ونظرت يمين وشمال وعندما تأكدت بأننا لوحدنا وضعت يدها تحت تنورتها وفتحت فخذيها وسحبت فلوس من طيزها وناولتني أياهم وهي تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: خذي عدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذتهم وهي تخرج كلينكس من شنطتها وتضعه على طيزها وكسها تحت التنوره، وكانوا ملفوفين ويملؤهم المني، بدأت افتحهم برفق وأعدهم، كانوا 400 دولار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: دول 400 دولار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الحمد**** ما طلعش خول واداني 100</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: هم عملوا ايه عشان يديكي 400 دولار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ولا حاجه ياحبيبتي، أنا دخلت كالعاده عشان أسئله لو ممكن يديني حاجه على المهية، تفاجأت بأنه مش لوحده وأن ابنه جون موجود معاه في المكتب وفي أيد كل واحد كاس ويسكي، كنت حاستأذن وأمشي بس هو نده لي وقال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Come Sana, there is nobody you don’t know… this is my son John”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدخلت ومش عارفه حاكلمه ازاي وقلت له: “It’s ok Mr. Michael… I will come next time”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: “Come…come… John would love to drink Whisky from your mouth”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعجبت من كلامه وبصيت لجون لقيته يبتسم وأيده التانيه على زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فعرفت ان ابوه قاله على اللي بيعمله معايا وفيا، فمعرفتش اقول حاجه ودخلت لنص المكتب وراح مايكل قافل الباب ورايا، ولقيته بيديني الكاس وبيقولي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Drink but don’t swallow” وشربت وخدني لجون اللي فاتح بقه وخلاني انزل الويسكي في بقه وبعد ما شرب راح جون بايسني وهو بيبوسني حسيت بمايكل ورايا بيقلعني الجيبه وبيلحسني وبيحط وسكي على طيزي ويلحسه، وانا اقعدت ابوس في جون اللي خد ايدي وحطها على زبه فوق البنطلون، والظاهر مايكل كان هايج اوي من الشرب راح مدخل زبه كله في كسي مره وحده، وانتي عارفاني أنا باهيج بسرعه، رحت واكله شفايف جون وانا افتح السوسته عشان اطلع زبه من البنطلون، واول ما طلعته رحت موطيه وتافه عليه جامد ومصاه، ومايكل عمال يحط قزازة الويسكي في فتحة طيزي ويملاه ويسكي، وينيك بزبه كسي لغايه ما قال لجون: “Come and drink from her ass” قام جون وراح نايم على الكنبه وقال لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Put your ass on my mouth bitch” ورحت طالعه فوق وشه والويسكي بيخر من خرمي وفاتحه طيزي عشان ينزل الوسكي في بقه، وجه مايكل وطلع فوق الكنبه وراح نايم قدامي عند رجل جون وحط زبه في وشي وهوا مديني طيزه وقالي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Suck my dick and lick my balls”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبصراحه كنت هايجه اوي من لسان جون وهو بيمصمص في خرمي ويشرب الويسكي ويلحس كسي ويدخل لسانه، كان بياكل طيزي حلو أوي ويرضع الويسكي اللي جواه وكأنه بيبوس وحده، فرحت لاحسه بيوض مايكل وانا باخض زبه وأمشي لساني من خرمه لبيوضة لغايه ماوصل لزبه وامصة، وبأيدي التانيه كنت ماسكه واخض في زب جون وفضلنا كده لغايه ما قال مايكل:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Now I want you to turn and put John’s dick in your pussy and ride him”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واول ما لفيت ودخلت زب جون في كسي وهو تحتيا حسيت بزب مايكل يخش في طيزي جامد وكأنه اول مره ينيكني، فشخني أبن الكلب بس كان يجنن لما تعودت على الزبين جوايا، وقعدوا ينيكو فيا ومارحمونيش، وانا كنت حتجنن وعايزه نيك اكتر من أولاد الوسخة دول، ولتنين جابوا في نفس الوقت وجون ما بطلش بوس ولحس في شفايفي، وبصراحه بوسو حلو ولما جابو نزلت على زب جون ونظفته من النيك ببقي وبعدين نظفت زب مايكل، وانا واقفه لقيت مايكل بيحط لي حاجه جوا طيزي وعرفت انها الفلوس اللي متعود يحطها على لبنه جوايا، بصراحه دي أول مره في حياتي اتناك من زبين في نفس الوقت، بس عجبني ومادام فيها 400 دولار زياده على المعاش ماعنديش مانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا بصراحه عمري ما تعودت على نيك الطيز، اتلحس آه... اتبعبص آه... أتناك في طيزي بلسان آه... بس ادخل زب ما اقدرش، دا انا حتى خياره ما دخلتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: لو جربتي حتتعودي وحتنبسطي أوي وخصوصا لما تلاقي الزب يخش في كسك ويخرج ويخش في طيزك... حيجننك ويجيبك بدل المره ميت مره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وازاي كان زب جون... زي أبوه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: اصغر شويه بس تخين ولبنه أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه بس دول زبين، انا عمري ما نمت مع اتنين في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ماتخفيش يا حبيبتي، جون مسافر بكره، انتي روحي لمايكل بعد بكره زي ما اتفقنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لسناء ونحن نمشي لمحطة الأوتوبيس وأنا افكر "ماذا سأفعل، أشعر بأني أحب مايكل ولن أمانع ان افعل أي شيئ معه ولكن لو أبنه جون لم يسافر هل سأملك الجرأة لأتناك من أثنين في نفس الوقت؟ ونيك الطيز بصراحة صعب شويه عليا، عمري ما تعودت عليه"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الشقه وغيرت ملابسي وجلست أمام التلفزيون وانا افكر في كلام سناء والويسكي الذي سكب داخل طيزها وكيف شربه جون وناكها بلسانه وكيف هي مصت زب مايكل الكبير واستحملته في طيزها أثناء نيك جون لكسها،وبدأت اهيج واشعر بأن كسي يناديني لألعب به وأنا اتخيل ما حدث لسناء وما سيحدث لكسي وطيزي المرة القادمة، وأحضرت زجاجة واين وسكبت لنفسي كأس وفتحت الكيلوت من جنب ووضعت قليلاً من الوأين على كسي، وبدأت أشرب ويدي الثانيه داخل الكيلوت تلعب في كسي الرطب، واخرجتها وشممت أصبعي ثم مصصته، احسست بأن طعم كسي لذيذ بالواين وأني اريد ان اطعمه مره ثانية من على زب مايكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثاني يوم توجهت للعمل، دخلت المحل وأتت سناء بعدي بخمس دقائق، وكانت متعبه، سألتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: شكلك ما نمتيش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الخول اللي عندي في البيت كان سكران وناكي طول الليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: يابختك، اتنكتي من تلاته في يوم واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آه... بس كان من المفروض اختمها بزب مايكل وزب جون مش زب الخول اللي عندي، اينيك فيا دقيقتين ويجيب حتى ساعات من غير ما يدخله، ويرجع يقول لي عايز وافتح كسي الاقيه بيتف في ايده ويبل خرم طيزي ويدخله وكمان دقيقتين ويجيب جوا، وينام شويه وبعدين يصحى ويعمل زي اللي فات، ما سابنيش أنام، وياريت على نيك حلو ويستاهل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: معليش النهار ده روحي بدري وأنا اخد مكانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي بتضحك: آه النهار ده دورك يا عروسه... أستني خليني أتأكد من ساندي السكرتيرة جون حيمشي أمته وارجع لك، ذهبت سناء ناحية مكاتب الإدارة في الخلف وبقيت أنا مع باقي البائعين نرتب في المكان ونقابل الزبائن، ثم عادت ونادت علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ها... أيه الأخبار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أخبار كويسه ليكي، ووحشه ليا... جون مشي مبارح بعد ما أتعشى مع أبوه وأخوه ومرات أبوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: رايك يعني أنا اروح له النهار ده والا نخليها لبكره؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أنتي مش محتاجه للفلوس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: خلاص روحي له النهار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: طيب حا فكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: تفكري في أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أمبارح كان سكران مع ابنه والظرف كان مناسب ليكي، بس النهار ده حيكون مايكل العادي ويمكن مايكونش ليه مزاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أنتي روحي ومش حتخسري حاجه، لو قال لا... اهو أنتي حاولتي وخليها لمرة تانيه يكون هو رايق وهايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: خلاص... روحي قولي لساندي انك حتمشي بدري وأني انا حمسك مكانك عشان تلحقي تريحي قبل ما يجيلك جوزك ويقرفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أوكي... بس اوعي ما تروحيش ساندي شكلها هايجه ويمكن تنيكه قبلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بصراحه هو ما يتسابش، لو انا منها كنت حاكله مش بس انيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تبتسم: أيه الحب ده يا جميل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاسه اني باحبه ياسناء، واني عايزاه ليا انا بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ماشي يا حبيبتي، لو هو حبك حسيبهولك بس انتي تديني المقسوم آخر الشهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تضحك: لو حصل حتكون ليكي الحلاوه وحاديكي اللي عايزاه كل شهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تضحك وتغمز لها: ماتوعديش باللي انا عايزاه... ما تعرفيش يمكن اعوز اكل كسك الحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: صدقيني لو حصل حتى ده حادوقهولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آخ يا بنت هيجتيني خليني اروح البيت قبل البلل اللي في كسي ما يظهرش للعالم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان نهاية الأسبوع ويوم طويل في المحل، ذهبت سناء لشقتها وكان هناك الكثير من الزبائن ولم يأتي مايكل ليرى المحل أو حتى ليسأل عن أي شيئ، حتى لم يبعث أحد ليسأل عني وهي الإشارة التي اتفقنا عليها عندما ناكني أول مرة وقد مرت ثمانية أيام، وعندما ذهبت إلى المخزن لأضع بعض الملابس تفاجأت بوجود "جيمس" في المخزن يشرب علبة بيرة، فسلمت عليه وأنا أضحك من تصرفة، وعندما حاولت أن أضع بعض الملابس في الرف العلوي ارتفعت تنورتي وتفاجأت بيد جيمس على طيزي وهو يقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>" Let me help you" سكت وواصلت في وضع الملابس واحسست بيده تذهب إلى كسي من وراء وكأنه يحاول أن يساعدني ويسندني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت له "I am fine James, you can take off your hands" وبدل أن يرد بدأ يحرك اصبعه على كسي من فوق الكيلوت، وبصراحه أحسست بكسي ينفتح ويرطب ولابد أنه احس بذلك أيضا، وعندما وجدني صامته ومواصله في وضع الملابس أدخل صبعه من طرف الكيلوت إلى شفايف كسي دون ان يوقف حركة اصبعه الدائريه، وهذه الحركة هيجتني ولا شعوريا وانا واقفه على اطراف اصابعي صدرت مني "Ahh" وفتحت فخذي ليأخذ راحته وانا اسمع صوت نفسه الهايج، وعندما أنتهيت وقفت ولفيت لأواجهه، ولم يضيع وقت وبدأ في بوس شفايفي ولصق زبه القائم تحت البنطلون على كسي من فوق التنورة، ودفعته وانا اقول “No James please” وهو يواصل تقبيلي ويده على طيزي وزبه يحك في كسي بشكل طالع ونازل وانا اقول “Please James stop it, I can’t” ولم يعرني اهتمام وانا ابادله حركة احتكاك كسي في زبه وانا اقول بصوت هايج ودايخ “Please I can’t” وهو يواصل ثم سمعته يهمس في أذني وهو يمصها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“I will cum” وبدأ يقذف منيه في بنطلونه وهو يحتك في كسي بشدة وانا احتك في زبه واقول “Ahhhhh”، وبعد ان انتهى نظرت إلى بنطلونه لأرى بقعة صغيرة من منيه تسربت إلى خارج البنطلون، باسني على شفايفي وحضني وقال لي “Thank you babe, I was so horny on you” وهو يحضنني لمحت مايكل خلف باب المخزن، فدفعت جيمس وأنا اقول “Mr. Michael!!!!” وجيمس ينظر إلى الباب ويقول لي “No body is there” وجريت إلى خارج المخزن ولم أجد مايكل وسألت باقي البنات وقالوا بأنهم كانوا مشغولين ولم يروه، وتضايقت من نفسي، وتسألت "هل فعلا كان مايكل موجود خارج المخزن أو كان يتهيأ لي؟ ولو كان هل سيراني بعد اليوم أم سيطردني من العمل" أحسست بأني مشوشه وقد اخسر وظيفتي التي أنا بأمس الحاجة لها، "ياربي ماذا فعلت بنفسي؟ وكل هذا فقط لأجل احتكاك زب بكسي، وياريت من اجل نيكه محترمة"، وعندما هدأت فكرت بأني لابد أن أقابل مايكل لأعرف مصيري وادافع عن نفسي بأن ليس لي ذنب في الذي حصل ولم أخطط له، وفي نهاية الدوام فرحت لأني رأيت ساندي السكرتيرة تخرج من المحل وتسألني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Sandy: Do you want me to wait for you honey to go to the bus station?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت لها:“No dear… still I have some work to do” فتأخرت بعد أن مشى الجميع، وجلست افكر هل أذهب إليه أم أنتظر الفرصة المناسبة؟ ولكني بحاجة لأن أعرف ردة فعله لو رأني وكذلك أنا بحاجة لبعض النقود لأدفع المتراكم علي، وبصراحة وحشني مايكل، وحشتني شفايفه وحضنه الدافئ وايضا زبه وطعم زبه وأحسست بالبلل يغمر كسي من مجرد التفكير في زبه وقررت أن أذهب إليه واقول له عن كل شيئ واستسمح منه، أغلقت باب المحل من الداخل ووضعت علامة “CLOSE” على الباب، وتوجهت إلى مكتبه وطرقت الباب وسمعت صوته يقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الباب ودخلت وكان هو جالساً على المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: It’s me sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes “Mervet” what do you want?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت للحظة من طريقة كلامه ثم قررت أن أقول له عن جيمس وقلت لأبدأ بموضوع الفلوس، لو نهرني ووبخني عن الذي رآه سأدافع عن نفسي في موضوع جيمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Sorry sir but… but… I am in shortage with the money, do you think I can borrow some from my next salary today?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر إلي مايكل من أخمص قدمي حتى وجهي وقام من مكتبه ولف حوله وإتكأ عليه من الأمام وكأنه يفكر، وأنا شعرت بالقلق واردت أن أعتذر وأنسحب من أمامه حتى قال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Well… it is ok I can give you some money but I need something in return</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت بذلك وأعتقدت بأنه سيبدأ في نيكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Anything you want sir, I am all yours</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكني تفاجأت به يقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: If you don’t have anything tonight I want you to go to my son’s teacher and get his new books for him and bring them to my house</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت قليلاً فهذا لم يكن في بالي بتاتاً ولكني قلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: No sir I have nothing tonight I can do this, just give me the teacher’s address and yours</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: What about your boyfriend?, he won’t miss you if you are late?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: No sir not at all, he is in New York, and I will go tomorrow to California for my mom and kids</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: What is his name?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Lawrence, sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه مايكل إلى مكتبه وبدأ في كتابه ورقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Good…. here the addresses, it is 6.15 pm now, you can go home then be at my house by 9 pm after you get the books.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت الورقة منه وأنا أنظر إليه وكأني أقول له " لا تريد شيئاً آخر؟" واقصد بذلك كسي وحتى طيزي لو اراد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Ok sir I will be there at nine</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذ مايكل معطفه وتحرك إلى باب المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Ok then see you at nine</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج مايكل وانا واقفه في المكتب وفي يدي ورقة العناوين، لم يوبخني أو يطردني أو حتى يشير إلى مارآه، وشعرت بالإطمئنان نوعاً ما وعدت لتفكيري في مايكل، كنت أتمنى أن اقضي الليلة معه في المكتب قبل أن أسافر، ينيكني مثلما يشاء ويطعمني من شفاهه احلى القبلات، ولكن الأن أعتقد بأني سأحصل على الفلوس من غير أن أنيك حبيبي، وتسألت "هل ياترى زعل مني عندما شاهدني مع جيمس؟، علما بأنه لم يكن جنساً بصراحة أكثر من أنه حضن؟ هل سناء أجمل مني؟ هل هي مثيرة أكثر مني؟ لماذا ينيكها دائما وأنا لا؟، هل لأنه يحب نيك الطيز والجنس الوسخ وأنا لا أستطيع أن أعطيه ذلك إلا أذا كنت أحب وأتحب؟" أنا استطيع أن أكون أوسخ من سناء في النيك لو يعطيني الفرصة ويبين لي حبه، وأيضاً أستطيع أن أدعه ينيكني مع أبنه جون مثلما فعلت سناء وأكثر، فطيزي أجمل منها وكسي أنا متأكده بأنه أكبر واتخن والذ منها وايضا صدري وحلماتي أجمل منها، وأنا كلي أنوثه أكثر منها، لكن ياترى لماذا لا أحصل على ما أريد مثلها؟ علما بأني أحبه وأعشق كل شيئ فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرجت من المحل وكان الجو حاراً جداً وتوجهت إلى محطة الأوتوبيس وقررت بأن أذهب لعنوان المدرس أولاً لأنه في الناحية الثانية وشقتي في المنتصف بين عنوان المدرس وعنوان مايكل، والساعة لازالت 6.30 مساءً وأمامي الكثير من الوقت لأمر شقتي وأغير ملابسي بعد ان أخذ كتب بيتر وأذهب إلى منزل مايكل، وأنا استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني على الديون التي يجب أن أدفعها شهرياً وخصوصاً سفري للأولاد... وصلت إلى الشارع وأخرجت عنوان المدرس، كان المدرس يعيش في بناية ضخمة بها أربعة مصاعد كبيرة سألني البواب عن وجهتي فأخبرته وقال لي بأن المدرس يعيش في الدور الخامس عشر، وأشار لي أن اتوجه إلى المصاعد، دخلت أول مصعد كان العامل الأمريكي ينظفه وسألني وقلت له: “Fifeenth floor please” ، كان وسيماً جداً ومفتول العضلات وكان يلبس قميص وربطة عنق، وعندما تحرك المصعد أحسست بالعامل ينظر لي وإلى تنورتي القصيرة ووجهي وشفاهي ومكياجي الذي وضعته لأجل مايكل اليوم، ثم لاحظت بأنه يحرك يده على زبه، ولمحني وانا اراه يحرك زبه، أبتسم، أما أنا فقررت أن أخرج من المصعد فأندفعت لأضغط الدور التالي الذي سيصله المصعد وكان الدور الرابع وتفاجأت به يضغط على زر إيقاف المصعد للطوارئ، فخفت وتراجعت إلى الوراء وقبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم مرة أخرى وكانت إبتسامته جميله كملامح وجهه، ويقول لي:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“You are so beautiful… and you have the most beautiful body I saw… full of femininity and heat”</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتعطلت حروفي... ودارت في راسي أسئلة بسرعة البرق، هل شكلي يوحي بأني أريد أن أتناك؟ هل جسمي ينادي أي زب لينيكني؟ بحثت طويلا عن كلمة “No” في معاجمي وقواميسي لكنني أسفا لم أجدها... حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل وكم من المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا تركته يسترسل في مايريد لكنني لم أستطع... حاولت أن أصرخ غير أني لم أستطع أيضا... كنت قد فقدت تحكمي بنفسي وكأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في عيناه الساحرتان وإبتسامته الجميلة... ورويدا رويدا بدأ يتحرك ناحيتي... تسمرت لثوان وأنا أستوعب الوضع والمكان هل يمكن أن يأتي أحد لنجدتي عندما يلاحظون توقف المصعد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا المصعد بفضيحة؟ أم ميته؟ أم أني سأخرج بسعادة سأشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات لو أعطيته ما يريد؟أدارني لحائط المصعد والصقني به وفتح أزرار قميصي وبدأ يلعب في بزازي وأنا مستسلمة خوفا أن يقتلني... ثم انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية وبدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من مايكل العنيف في نياكته لي... بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف وقوة يمتكلها هذا الرجل الوسيم... ومن غير وعي نظرت خلفي و مررت يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد حتى أهديه لو فكر في أي شيئ سيئ يعمله بي... لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ وهو يتمرغ كالمجنون في طيزي... بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي، لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي وعلى خرمي وكسي... ولسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة ويدخل ويخرج من خرم طيزي ليذهب إلى شفايف كسي... لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما وأدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد... لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف القميص الذي البسه إلى أسناني لأكتم أنفاسي وصوتي من الخروج ولكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي، كسي الذي كان يشبه من الخلف الفراولة البرية، ولما انتهى الرجل من اللحس والبعبصة... أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بحائط المصعد هذه المرة... أخذ يعبث بشعري ورقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان، وبدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم الزرقاء وبدأ الرجل يتمرغ ثانية ولكن في بزازي هذه المرة... لاعقاً حلماتي المنتصبة، وأنا لا أعلم كيف مددت يدي لأمسك زبه المنتصب الضخم وكأني أبارك له ما يفعله، ثم أنزلني إلى مستوى زبه وعرفت بأنه يريدني أن أتذوق هذا الزب الهائج قبل أن ينيكني، فبسته بشدة قبل أن امصه بعنف وبعد أن شبع من مصي رفعني وهبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى كسي... وقد سبقت لسانه يده إلى كسي وبظري ووصل بلسانه إلى كسي .. وبهرني بمواهبته وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري ومص بظري المنتصب من الهيجان وكأنه زب صغير، كما لم يفعل أحد يوماً من قبل حتى أصبحت أشعر بأني سأتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات ثم أدارني لحائط المصعد مرة ثالثة... لمحته يخرج زبه الجميل الذي لا يقل قوة ولا جمالا عن جسده المفتول ولا عن زب مايكل الكبير وبله بيدة بحركة مغرية بعدما تف عليها... ارتمى على ركبتيه ليشم وليمصمص في كسي وطيزي للمرة المليون في خمس دقائق، ثم وضع زبه بين فلقتي طيزي وبدأ يفرش كسي، قبل أن يدفع بزبه في حركة قوية وعنيفة إلى كسي، لولا تمسكي بأطراف القميص لصرخت مع قوة حركتة... شعرت بلذة كبيرة لا تحتمل وهذا الرجل يدس زبه في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية وجسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك... وكانت يداه واحده على بزي تفرم حلمتي والثانية أدخل صبعه في فتحة طيزي وهو ينيك كسي... اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله وحبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل... ارتعشت أنا الأخرى ثلاث مرات وأنا يدي تساعده في مداعبة بظري وأشفار كسي وهو ينيكه... وما هي إلا ثوان و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي، وبدأ الهدوء يسود المصعد بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف... وما إن أخرج زبه إلا وانطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي من السعادة... وأخرج زبه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وكأن صوت الرياح من خرم طيزي قد أثاره وما لبث أن أدخل زبه من جديد في كسي وأنا اسمعه يتمتم ويقول:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“I love this sound… it made me horny again” وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني... أنا أتناك في المصعد وبالقرب من شقة مدرس بيتر أبن مايكل... فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع وأسعدني للمرة الثانية بمنيه وسائله الرائع الذي رطب به كسي، ورحت فى خيالات ما سألاقيه من مايكل حبيبي وركابي عندما يعرف بأني أتنكت من رجل لا أعرفه... لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت هذا الشاب المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وتفاجأت بأن أسمه مايكل أيضاً وابتسمت إبتسامه خفيفة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته بسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعتقد بأني متزوجة وهاتفي وعبارة:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>“Don’t call me before 7pm”... ثم أنحنى أرضا ليأخذ كيلوتي الأبيض ليمسح به زبه وكسي في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ وقبل أن يضغط زر تحرك المصعد وزر الدور العاشر لينزل ويتركني ويهرول إلى خارج المصعد بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف الآخر يمكن أن يجمعنا مجددا... تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة وأنا مفشوخة الأرداف وكسي مبلول بمنيه الدافئ... مرهقة العواطف!! عدلت ملابسي... وبدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة... أنزلت تنورتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي بمنديل ورقي في حوزتي وفي هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من المصعد... لم يهمني التأخير على المدرس بعد أن استعملت كسي الذي كان جاهزاً لزب مايكل، بل إني قررت أن أطلب من مايكل بقوة أن ينيكه أثناء لقائنا الحميم في مساء أحد الأيام القليلة القادمة عندما سأدخل عليه وأنا عريانه في مكتبه وسأشرب الويسكي قبل أن يتكلم وإذا ارادني وسخة سأشخ في مكتبه وعلى جسمه لو اراد وأنا أشرب الويسكي ولن أدعه يتهرب بأي عذر سوأ كان أبنه أو أي شيئ آخر.. سأستمتع بالرجلين معا ولما لا؟ فسناء تستمتع بثلاثة... لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية... سرت بلا كيلوت و أنا سعيدة لملاصقة تنورتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة، ووصلت لشقة المدرس الذي رحب بي وأعطاني الكتب الخاصة ببيتر وطلب مني الدخول لأشرب شيئاً واعتذرت بسبب تأخري على مايكل، وركبت مصعد آخر غير المصعد الذي أتنكت فيه وأنا أفكر في نيكه العامل وأتسأل "هل ياترى ناك البنات في كل هذه المصاعد" فالذي عمله كأنه متعود على النيك والإغتصاب في المصعد، وكم ياترى من البنات عادت لتتناك في المصعد معه؟ خرجت من العمارة وأنا أتلفت باحثه عن هذا المايكل الجديد الذي ذاق كسي وشفاهي، ولم أجده وتسألت "هل مكتوب علي أن ينيكني كل واحد أسمه مايكل في أمريكا، أو ربما في العالم؟" وضحكت ضحكة خفيفه متوجهه إلى الشقة لأغير ملابسي لأن عنوان مايكل في الجهة الآخرى لشقتي، وكالعادة وقبل أن آخذ دش سريع لعبت في كسي وأنا أتخيل زب مايكل ونيكه وشفايف مايكل الآخر على طيزي وكسي، ثم أخذت دش سريع لإزالة آثار اللعب في كسي الذي تعودت أن العب به مع الواين والبيره بعد أن اعطتني سناء فكرة الويسكي في الكس والطيز، إقتربت الساعة من الثامنة والربع مساءً وأنا أجهز نفسي وأضع بعضا من الماكياج الخفيف، ارتديت ملابسي على عجل من دون كيلوت، حتى لا أقع في معضلة التأخير على مايكل ويعاقبني، علما بأني أشتقت لعقابه الذيذ... وتوجهت إلى محطة الأتوبيس وأخذت الأوتوبيس متوجهة إلى منزل مايكل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت في المحطة القريبة من منزل مايكل وسرت في بعض الشوارع حتى وصلت إلى بيته كانت الساعة تشير إلى التاسعة إلا خمس دقائق، كانت فيلا كبيره بحمام سباحة وحديقة جميلة وكبيرة، طرقت الجرس الذي على البوابة الخارجية وأتاني صوت شاب صغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: Who is it?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: It’s me “Mervet”, I brought something for Mr. Michael’s son</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات وسمعت صوت فتح البوابة ودخلت ورايت بيتر يفتح الباب الداخلي فسلم علي وعرفني على نفسه، فاعطيته الكتب وكنت سأهم بالذهاب إلا أنه أستوقفني وقال لي بأن والده يريدني أن أدخل، فدخلت إلى الصالون وقال لي أنه في غرفة المكتب ينتظركِ وصعد السلالم إلى الدور الثاني بعد أن أشار لي إلى مكتب مايكل، تحركت إلى المكتب ودخلت ووجدت مايكل جالسا يدخن السيجار على الكنبه الجلد لابس فانيله وشورت فقط وأمامه كأس من الويسكي، فسلم علي وقال لي أن أغلق الباب ورائي وفعلت، ثم طلب مني أن أجلس معه على الكنبه وجلست وأنا أنظر إليه، دخن من سيجاره ثم شرب قليلاً من الويسكي ثم قال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Do you like a cigar?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: No I don’t somke</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Come on… somke some, it won’t kill you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Sorry sir but I don’t smoke</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأخذ طرف السيجار الذي يدخن منه ووضعه في كأس الويسكي ثم قدمه لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Taste it, you will love it with the Whisky taste</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: But sir I…..</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I said try it</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالها بنفس اللهجة التي قالها لي عندما ضربني على طيزي أول مره فأخذت السيجار وتطعمت طرفه بالويسكي وأخذت نفخه، كان طعمه غريب نوعاً ما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Good girl now have some Whisky</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I think I should go, your wife is here and I shouln’t stay and drink with you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Don’t worry, she is busy with her drinks now upstairs, and maybe talking to some lady about her fucking pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أفهم ماذا يقصد بأنها تكلم سيدة ما عن كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Ok one drink if you don’t mind</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصب مايكل الويسكي في نفس كأسه وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: We will drink in the same glass, I hope you don’t mind?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: No sir, I don’t</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعطاني الكأس وقال أشربي، وشربت ثم قال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: What were you doing in the clothes store today?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدمني السؤال، فلم اكن اتوقع أن يسألني الأن، وترددت في الإجابه وبصراحة خفت منه على وظيفتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I…I… was returning some clothes and James helped me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Since when we help returning the clothes with our lips?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى عينيه وأحسست بأنه جاد جدا من نبرة صوته ولم أعرف كيف أرد عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Sorry sir, it won’t happen again</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Answer me bitch, do you kiss everybody when you return the clothes to the store?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: No… no sir, it was the first time, and it was him who started and kissed me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Shut up bitch, you fucked everybody in th store, right?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت وأنا خائفة ودموعي بدأت تتكون في عيني ورديت بصوت يرتجف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: No sir never, only you I swar</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: His dick was on your pussy and his tongue was in your mouth bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: He was horny on any one who will be there, I told him to stop but he didn’t sir, and nobody was there to help me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست على الكنبة وأنا منهارة ابكي وواصلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I swar sir I didn’t fuck him and I didn’t even give him a hint to fuck me, I am so sorry sir please don’t fire me, I need this job, I will do anything you want</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان مايكل ينظر لي بغضب ثم بدأ يهدأ لما قلت له "بأني سأفعل اي شيئ هو يريده" ثم قال لي بنبرة أقل حده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: You know what I do when anybody do anything wrong in my store?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى عينيه وعيناي دامعتان وأحسست بأنه أخيراً سينيكني وفرحت، وقلت وأنا افتح فخذي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes sir I know</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Tell me what will happen?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: You will fuck me?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: And what you will do?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I will open my pussy and my mouth for your dick</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Only your pussy and mouth?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: And… and… and my ass</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Your asshole bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes sir my asshole</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: And you will say, I am your bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes, I am your bitch sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Drink now bitch, and wait for me until I come back</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Ok sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقام مايكل وخرج من غرفة المكتب وأغلق الباب وراءه، وأخذت كأس الويسكي وشربت وشربت وانا ابكي، في المرة السابقة كذبت عليه وضربني وناكني بشدة ياترى ماذا سيفعل بي هذه المرة؟ هل أهرب من المنزل واقول طز للوظيفة واتورط في ديوني؟ أم ابقى واستقبل ما هو آتي منه؟ وبسبب ظروفي المادية وأولادي وحبي له الذي لا يعلم شيئاً عنه قررت أن أبقى، وعدت أشرب من الكأس وبصراحة أحببت طعم السيجار مع الويسكي فأخذت السيجار ودخنت منه ثم طرأت على بالي فكرة أعجبتني واردت تحقيقها، وضعت السيجار في الويسكي ثم ادخلته في كسي ثم دخنته كان طعمه لذيذ، سمعت صوت خارج غرفة المكتب فأعدت السيجار مكانه وعدلت تنورتي وأخذت الكأس في يدي، دخل مايكل وأغلق الباب بالمفتاح، عرفت بأن حبيبي سيعاقبني بالنيك الأن وأنه أطمئن على الوضع في البيت، اتي ووقف أمامي وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Give me the cigar</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت وأعطيته السيجار واخذ نفخة منه ثم نظر إلي متعجباً وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: It tastes like a pussy with Whisky, am I right?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت وانزلت راسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Is it your pussy’s taste?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes sir, did you like it?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Show me how you did it</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت منه السيجار واخذت نفخه ثم رفعت التنوره ولاحظ أني من غير كيلوت، ووضعت طرف السيجار داخل كسي واخرجته واعطيته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: No this puff is yours, taste your pussy then kiss me let me taste it in you mouth</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدخنت السيجار وقبل أن انفخ الدخان أقترب مني بسرعة وهو فاتح فمه واكل شفايفي وادخل لسانه في فمي وشفط الدخان مني ويده ذهبت إلى كسي وصبعه الأوسط يدخل ويخرج من كسي، احسست بأني اريد أن افتح كسي اكثر لان يده كبيره وصبعه كزب صغير، احسست بالبلل يغطي كسي وهو يبوسني بشهوة وعنفوان وانا لساني يلعب في فمة، ويدي لا شعورياً ذهبت إلى زبه الواقف خلف الشورت، ثم توقف وهو يحضن جسمي الصغير مقارنة بجسمه وطوله وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: What are you doing?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Playing with your dick sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فحملني وهو يحضنني ويده حول خصري ويده الثانية على طيزي العريانه وصبعه يتحرك عند فتحة طيزي واخذني إلى حائط المكتب وهو يبوسني ويأكل شفاهي ولصقني في الحائط بعنف وهو يقطع شفاهي ونزل إلى كسي وبدأت يلحس بعنف ثم توقف ونظر إلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Tell me how you felt when Jame’s dick on you pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Aaaaa….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: What bitch?, tell me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رددت عليه وأنا الهث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: He wasn’t good as your dick sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: But you let him?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I…I… was horny for you sir, and I imagined it was you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقف مايكل عن لحس كسي ولفني على الحائط بحيث يكون طيزي أمامه وقطع قميصي وتنورتي، حتى أصبحت عارية تماما وضربني على طيزي بشدة، وانا احاول أن اكتم صرختي من الألم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I told you don’t lie bitch, tell me how he kissed and fucked you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا وجهي للحائط ابكي واعتذر منه ضرب طيزي مرة ثانية أقوى من الأولى ثم نزل وفتح فخذاي ولحس كسي بخرمي مرة واحدة بعنف وصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Tell me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: He played in my pussy before he turn me and kiss me, then he huged me and start rubbing his dick on my pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: And you, what have you done?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I… I… rubbed back sir, sorry</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يلحس كان يلهث كثور هائج، ثم توقف ومرة واحدة شعرت بزبه يخترق كسي من الوراء بقوة، ويداه تلعب في بزي اليسار وتفرم حلماتي وأنا العب في بزي اليمين، وصرخت من النشوة والهيجان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Ahhhhhhhhhhhhhhh</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ ينيكني بقوة شديدة وكأن موضوع جيمس قد أثاره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: He did this to your pussy?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: No sir, only rubbing my pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم وضع أصبعة الذي مثل الزب الصغير في خرم طيزي بقوة ويده الثانية لازالت تلعب في بزي وتضغط على حلمتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: And your asshole, did he touched it?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت احاول أن ارد وانا اتألم من نيكه واغتصابه لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Noooo sir he didn’t</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ ينيكني بقوة بزبه وصبعه ويقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Did he cum on you?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Y..e..s.. but inside his pants, not on my body</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل هاج اكثر وهو ينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Did you liked it bitch?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت قبل أن أجيب وانا اشعر بأني لم اعد افكر بالألم وانما مستمتعة بنيكه واغتصابه وأشعر بأني لو تكلمت اكثر عن نيكي من جيمس سيهيج وينيكني أكثر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes sir, not like your fucking, but it was soft and nice</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرج زبه من كسي مرة واحدة ونزل إلى طيزي وكسي وهو يقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Let me taste your fucking pussy and asshole after I fucked you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yesss sir, taste my fucking pussy and ass, eat it for me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Who else fucked you today bitch? Did Peter’s teacher fucked you?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت أن اخبره عن مايكل الآخر ولاحظ هو ترددي، فلفني ونظر في عيناي الذائبتان من النيك بعينية الهائجتان للنيك وحملني وهو يعض ويلحس في حلماتي حتى أوقفهم بقوة، ورماني على الكنبه وزبه قائم بشده وهائج ووقف أمامي وأنا كسي مبلول وعاري ومفتوح على آخره من زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Did he?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: No sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I know, he is gay and he likes little kids</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بأني لو قلت له عن مايكل عامل المصعد سيهيج علي اكثر وسيقطع بزازي وكسي من النيك، فقررت أن أخبره، فنظرت إليه بعين ذائبه ومتناكه وقلت له وانا اعدل وضعي في الكنبه فاتحة فخذاي على اخرهما استعدادا لهجومه مرة اخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Can I have some more Whisky sir?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملئ الكأس إلى آخره وهو يخض زبه وناولني أياه وشربت كميه تشجعني على قول ما حصل وتحمل ما سيحصل من مايكل لبزازي ولكسي وربما طيزي ووضعت الكأس على الطاولة ونظرت إليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Sir… but promise me you won’t hurt me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Talk bitch, what happened?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Well sir, when I was in the elevator going to Peter teacher’s flat….</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدات احكي لمايكل كيف اتنكت في المصعد وماذا عمل بي مايكل الآخر وبكسي، وهو ينظر لي ويخض زبه، ثم تف عليه بعنف وركبني وبدأ ينيكني بشدة وهو يضرب طيزي بعنف ويعض ويهرس بزازي ويتف على حلماتي ويرضعهم، ويقول “Continue Bitch” وأنا اواصل مستمتعة بنيكه العنيف وبتقطيع بزازي وكسي من زبه وأحكي كل التفاصيل، وكنت كل ما واصلت في السرد كان مايكل ينيكني أكثر حتى أن لعابه كان يسيل على شفاهي وبزازي ويكون قد هاج أكثر، وعندما أنتهيت من سرد قصة نيك عامل المصعد لي توقف وباسني بشده واخرج زبه وضرب كسي بقوه من فوق مكان شعرتي الخفيفة وادخله مرة ثانية وانا اقول له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Please sir slow down, somebody will hear us</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Tell me more bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: That’s it sir, that’s how he raped me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يزيد في نيكي ويضرب كسي واحشاء رحمي بزبه بقوه ذوبتني، ومن المتعة التي أشعر بها كنت سأطلب منه أن يحضر ابنه جون لينيك طيزي معه أو حتى كان من الممكن أن اتصل في مايكل عامل المصعد لينيكني معه، كنت لم ارد له ان يتوقف من نيكي حتى اشخ من النيك، وقلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Please don’t stop sir, fuck me, fuck me more until I pee on your dick</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes, I want your dirty pussy to pee on my dick, I want to feel your worm pee on my body, you dirty bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Really sir!!!!… you are fucking me so hard, I will pee on you, give me some Whisky to drink while you fuck my dirty pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما سمعني اقول بأني أريد مزيداً من الويسكي وأني سأشخ عليه رفعني واجلسني عليه وهو جالس على الكنبه دون ان يخرج زبه من كسي واعطاني كأس الوسكي بعد أن شرب منه ضغط على بزازي بيديه الأثنتين، وشربت ثم صببت جزء منه على زبه وكسي وقلت له وأنا اشعر بأني سكرت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Fuck your dirty bitch, I want your dirty dick never stop fucking my dirty pussy and mouth, please rape meee</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: You are very dirty bitch, I love you like that, I will rape you until you can’t walk, let me taste your fucking pussy now</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبطحني على الكنبه ورجلي مرتفعتان في الهواء ونزل يلحس ويتف في كسي ثم لف علي وهو لم يتوقف لحس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووضع زبه في فمي في 69 وانا كنت نائمة على الكنبة وامصه كالمجنونة واتف عليه والحسه ومن الشهوه والسكر الذان اشعر بهما، ووضعت صباعي الأوسط في خرم طيزه وهو يأكلني، فتح فخذيه وبدا يلحس طيزي ويدخل لسانه بقوه ويتف فيه وانا امص اقول له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: More babe more, fuck my asshole with your tongue, spit more on my asshole and my pussy, make me so dirty for you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: You too Bitch…make my dick dirty to fuck you and my asshole</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في هذه اللحظه اخرجت زبه من فمي ولحست بيوضه التي كانت تجننني من حجمها وملوستها ثم لحست فتحة طيزه التي كانت ناعمة وعرفت بأنه يعتني بها لأجل أن الحسها، وكنت كالمجنونه وانا الحس، واحسست بان زبه يرتعش في يدي وبأنه سوف يأتي ويقذف منيه، فأخذت زبه وبلعته، وانا اخضه والعب في بيوضه وطيزه واتي منيه الحار في فمي وبلعته كله هذه المرة وكان لذيذ، ثم كأول مرة لف واتي الى شفايفي وبدأ يبوسني وهذه المرة لم اوقفه بل بسته وذوقته طعم منيه في فمي وهو ادخل زبه في كسي وهو يبوسني وقلت له وانا سكرانه ومنتشيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Now really I want to pee sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Pee on my dick while it’s in your pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Can I?here on the sofa?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes my bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت اشخ على زبه وهو في كسي وهو يدفع زبه النصف نائم داخل كسي ويقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: More, more, yes pee on me you dirty bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I am peeing on you, I am making you so dirty, you are my bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes I am your bitch, make me dirty for your fucking, I love my cum in your mouth</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Next time when anybody fuck my mouth and cum in it, I won’t wash my mouth until you kiss me and taste the cum on my lips</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes everytime anybody cum in your mouth, pussy and ass, don’t wash and come to me bitch let me taste it</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: You are really so dirty sir and I love it with you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكنت سكرانه واعتقدت بأنه انتهى من عقابي ومن نيك كسي واكل شفاهي ولكنه قال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Still I didn’t finish with you bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: What do you mean sir?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووقف وشدني من شعري لأقف وسحبني إلى خارج المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: You are hurting me sir…</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: My punishment didn’t finish yet, come with me, I want the bitch upstarirs to see you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Noooo…. please sir, I have to go home my boyfriend is waiting for me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Don’t lie bitch, you told me he is in New York</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكيت وانا امشي معه عارية خارج المكتب إلى الدور العلوي وأنا خائفة أن تراني زوجته عارية هكذا أو أبنه واقول له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Please sir, I won’t let anybody fuck me, just you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I want everybody to fuck you, you were born to be fucked bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومشينا في الدور العلوي حتى وصل إلى غرفة وفتح الباب ورماني على السرير، وعندما رفعت رأسي وانا ابكي وجدت زوجته أنجلينا جالسه على السرير عارية والكومبيوتر أمامها، أحسست بأنها سكرانة مثلي وهي فاتحة فخذيها وتلعب في كسها وكأنها كانت تمارس الجنس مع إمرأة أخرى في الكومبيوتر، حيث سمعت صوت المرأة وهو يقول لها:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Lady Voice: Open more babe, let me see your dirty pink pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذني مايكل من شعري إلى كس انجلينا وتف على شعرتها الكثيفة الشقراء والصق شفتاي وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Lick this bitch pussy, show her how it is done, instead of spending her time opening her pussy for the computer</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: What are you doing you son of a bitch?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجاهلها مايكل ونظر إلي وامرني بشدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Lick her pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لأنجلينا وانجلينا نظرت إلي واخرجت لساني وبدأت الحس كسها، كان طعمه غريب وكأني أعرفه، ونظرت بطرف عيني ورأيت زجاجة الواين، فعرفت بأنها كانت تشرب وتضع الواين على كسها، فبدأت بالحس بقوة، وبدأت أنجلينا تخر قواها بعدما كانت متفاجأة ومعصبة على مايكل، وفتحت لي فخذاها، كانت أول مرة لي اذوق فيها طعم كس غير كسي، صحيح به شعر كثيف ولكنه كان لذيذ، وسمعت أنجلينا تقول وهي تضع يدها على رأسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: Yes babe, lick it for me, eat my clitoris</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا الحس كسها اسمع مايكل الذي بدأ يخض زبه من جديد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Spit in the horny bitch pussy, let her feel your tongue inside it, make it dirty like you did to my dick</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رأسي وفتحت كس أنجلينا بكلتا يداي وتفيت فيه ولحسته وهي تلعب في ظهري وشعري بيديها وتدفع كسها على وجهي وهي تضغط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: Ohhh yes babe more, now you are my bitch babe, eat me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رأسي وقلت لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Can you put more wine in your pussy ma’am?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: Woow you are a good bitch, from where did you get her asshole? Oh don’t tell me I am sure form your store</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes bitch, she is so good especially when she is drunk like you my big whore</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت انجلينا ورفعتني لأجلس على طرف السرير، وأخذت زجاجة الواين وعملت وضعية السجود ووضعت رأس زجاجة الواين في كسها وكأنها تفرغها داخل كسها وهي مستمتعة وقالت لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: Come now my sweet bitch and drink from my pussy…. don’t stop until you finish the wine</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسمعت السيدة التي في الكومبيوتر تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Lady Voice: I want this Angelina, turn the computer camera so I can watch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركت أنجلينا يدها إلى الكومبيوتر وأغلقته وهي تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: in your dreams bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم أنتظر إشارة من مايكل أو منها وهجمت على كسها ولحسته مع فتحة طيزها وانا العق الواين واشرب منه وهي تصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: Ahhhhh, morrre babe morrrrre</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومايكل أتي امامها ووضع زبه في فمها وانا انظر لها وهي تمص بشوه كبيرة وهو ينظر لي وانا الحس كسها ويأمرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Lick it more, eat her clitoris, suck it like a dick</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكلما زدت في لحس كس انجلينا ومص بظرها كانت تهيج اكثر وتتف على زب مايكل وتمصه، ثم التفتت إلي وقالت لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: I have to try something</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت ونيمتني على السرير واتت فوقي في وضع 69 ووضعت كسها الذي لازال يقطر واين على شفايفي وبدأت هي في لحس كسي فقلت لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: No please ma’am, my pussy is dirty from Michael’s dick and my pee, let me clean it for you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: I love it dirty from my dirty husband’s dick, I love the taste of the pee in the laides pussies, I wish you have more hair on your pussy darling to make it more dirty… I want you to cum and make my mouth dirtier for me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تلحس كسي وتمص بظري بشكل جنوني وانا كنت أكل كسها، ولأول مرة احب طعم الكس وكنت افكر وانا الحس كسها واضع صباعي في خرم طيزها، "هل سناء على حق؟ هل سأتناك من البنات لأن شكلي متناكة ويحبوني الرجال والنساء؟" وذبت في العسل وهي تأكل كسي وتذهب بلسانها من كسي إلى فتحة طيزي وتعود إلى كسي حتى صرخت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I will cum Angelinaaaa</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: Cum babe… cum my lovely bitch… cum in my mouth… give it to me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصرخت من النشوة والمتعة وانا اعض شفايف كس أنجلينا وادخل كل فمي في كسها وابلع بظرها القائم من الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: AAAAAAAAHHHHHHHHHHHHHHHHH</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانجلينا تلحس كسي وتعض بظري مثل المجنونة وتصرخ ومايكل ينظر إلينا وهو يخض زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: Yessss babe, eat me morrrre, I will cum in your dirty mouth bitchhhhh</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقذفت أنجلينا وأنا الحس سائلها الذي مثل العسل مع الواين ولم اريدها ان تتوقف، ثم سمعت مايكل يقول وهو يخض زبه الجميل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Wait don’t move bitches</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأتي فوق وجهي خلف أنجلينا وادخل زبه مرة واحدة في طيزها وبدأ ينيكها بقوة وهي تصرخ، وانا ارى خرمه ينغلق وينفتح كل مرة دفع بزبه في طيز أنجلينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: You son of a bitch, you are hurting my ass</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I am not hurting your ass, I am raping it, bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو ينيك سمعت أنجلينا تتأوه وكأنها مستمتعة ومتعوده على نيك الطيز ثم اخرج زبه من طيزها ودفعه في كسها ثم أخرجه ووضعه في فمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Suck it, taste her pussy and ass on my dick bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا من السكر والنشوة مصصت زبه كأنه ايسكريم لذيذ، وبدأ ينيك فمي وشفاهي، ثم اخرجه واعاده في طيز أنجلينا وانا اشاهد منظر نيك الطيز الجميل، واتذكر كلام سناء عن نيك طيزها وكيف كانت مستمتعة، واقول في نفسي هل أنتهى عقابي من مايكل فقد ناكني هو وزوجته، لابد ان يكون العقاب أنتهى حتى سمعت أنجلينا تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: I’m gonna cum again you son of a bitch, fuck my ass more, I want more, Hay bitch, suck my clitoris, eat it for me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت أعض وأمص بظر أنجلينا والحس كسها وأكله بعنف وأنا اشعر بأني اريد أن اتناك منها مرة اخرى وأنا اسمع صراخها الممحون وصوت مايكل وهو ينيك طيزها وكسها وصوت النيك الخارج من كل فتحاتها حتى، توقف مايكل واخرج زبه من كسها وبدأ في قذف منيه على طيزها ووجهي وانا الحس منيه من على طيزها وكسها، وهو يضرب طيزها بزبه ثم يدخله في فمي وانا أمص، وبعد أن انتهى واتت أنجلينا للمرة الثانية، ارتمت على السرير وهي سكرانه من النيك والواين مثلي تماما، ارتحت وأنا نائمة في السرير واتي مايكل إلى فمي وقبلني قبلة حارة كالعادة بعد ان الحس المني، وانا اخرجت لساني لكي يمص كل المني الذي في فمي ولساني، واعتقدت بأنه الأن سيطردني من البيت بعد أن ناكني واغتصبني هو وزوجته، وتفاجأت به يقول لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Still I didn’t finish with you bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: What do you mean sir?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعتقدت بأنه سينيكني مرة أخرى ولكن نظرت إلى زبه وكان نائماً تماماً، وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Let’s leave this bitch to rest and come with me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من السرير لأذهب معه ووجدت أنجلينا تناديني وهي شبه مخدرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: Come to me babe</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت إليها وهي في السرير وحضنتني وقبلتني في فمي قبلة حارة وادخلت لسانها ومصتني ولحست المني الذي على وجهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Angelina: Thank you babe, you made my night, I want to see more of you here</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes ma’am, sure, I love it as well with you</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسحبني مايكل وأنا انظر إليها وهي تنام عاريه على بطنها وبقايا المني على طيزها، وخرجنا من الغرفة وأنا منتشية وسكرانه وكنت أعتقد بأن مايكل سيحتاج إلى وقت لينيكني مرة أخرى، فقلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Can I have some more Whisky sir?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Sure</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان هناك بار في الصالة العلوية، فأخذني إلى هناك وملئ لي وله كأس واحد كالعادة وجلس بقربي ليشرب نصف الكأس وأعطاني لأشرب النصف المتبقي، ولما أنتهيت أرتميت على حضنة، ولأول مرة يبوسني بطريقة العشاق، كانت قبلة دافئة وحنونه احسست معها بأنه يحبني مثلما أحبه وحضنته بقوة وبادلته نفس القبلة وزبه بين بزازي، ولما أنتهينا من القبلة نظرت إلى عيناه وشعرت بالحب واردت أن أقول له “I Love you Michael”، ولكنه غير نظرته ووقف وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Now to finish your punishment I want you to do something else for me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رددت وأنا سكرانه وأقول في نفسي "بعدما ناكني هو وزوجته ماذا سيكون هناك؟"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Anything you want sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذني من يدي إلى غرفة أخرى، وكانت غرفة أبنه بيتر وادخلني عليه وكانت المفاجأة، فقد كان بيتر يشاهد فيلم جنس على الكومبيوتر لرجل أسود ضخم وولد صغير يمص زبه، ويلعب في زبه، توتر بيتر عندما دخلنا غرفته فجأة وصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: What are you doing dad? You should knock man!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر إلي مايكل وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Like I have a lesbian I have a gay boy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر وهو يحاول أن يلبس الشورت الذي كان عند قدميه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: Please dad it is my private life… you dick head</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Don’t you dare touch that short, do you think I don’t know about you and your teacher?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر نظر إلى مايكل بحده وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: He is not only my teacher, he is my lover and I love him for fucking me and taking care of my needs, I suck him and he fuck my ass and cum in and on me, I just love him dad, don’t you understand?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب إليه مايكل ومسكه ورماه على طرف السرير والشورت عند ركبتيه وزبه يتدلى امامه، وانا انظر إليه واتسأل "كيف في عمره يكون خول ويملك زب كبير كهذا؟" ثم اتي مايكل إلى وسحبنى وأجلسني عند طرف السرير بين فخذي بيتر وأمام زبه وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Suck it bitch, I want him to feel like a man, I want him to be a man</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: No dad please don’t let her touch me, her mouth looks dirty</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا انظر لزبه ثم إلى بيتر وأقول له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Please sir I won’t do any thing wrong again, I won’t let anybody fuck me but you, pleassse</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودفع مايكل وجهي إلى زب بيتر ودفع بيتر لينام على السرير ورجله تتدلى منه، ومسك زبه بيده وتف عليه وقال لي وهو يخضة ويدفع وجهي إليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I said suck it now bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت أخض زب بيتر الذي نام عندما فاجأناه، وحوطته بشفاهي وبدأت أمص وأنا العب في بيوضه بيد وأخض زبه بيدي الأخرى، حتى أبتدأ زبه ينتصب في فمي وهو يتأوه بعدما كان رافضاً أن المسه، ومايكل وقف يتفرج ويحرك زبه النائم وهو يقول لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Spit on it and suck it, I want you to eat his dick, make him a man who can feel the woman’s touch for his dick</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت اتف على زب بيتر والحسه وأمصه واستمتع به بعدما وقف واصبح مشدود وقاسي، شعرت بالنشوه والرغبة والهيجان يغلي في كسي وقلبي يدق من الهيجان بشكل كبير، ونزلت على بيوضه ولحستهم وعندما وصلت إلى اطراف بيوضه رفع ساقيه وكأنه يريد أكثر وسمعت مايكل يقول له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Do you want her to lick your asshole you cunt?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسمعت بيتر يتأوه وهو يقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: Ahhhh… yes pleassssseeeee</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت الحس له طيزه وفتحة طيزه وانا أخض زبه، وشعرت بمايكل يسحبني من الوراء لأخذ وضعية الكلب، ثم أحسست به يلحس كسي الوسخ من النيك والوسكي والبول، وهذا هيجيني وبدأت أمص لبيتر بعنف ولحظات وادخل مايكل زبه في كسي المبلول والهائج وبدأ ينيكني ويقول لبيتر وأنا مواصلة في المص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Look how a man fuck a woman, see how she is wet and horny for my dick, aren’t you bitch?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yessss sir, I feel horny and I need your dick inside my pussy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: Suck me more bitch, put your finger in my ass and fuck me</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومايكل ينيك في كسي بهيجان غير طبيعي وهو يشاهدني أرضع زب ابنه بيتر وابعبص في خرم طيزه بقوة، رأي مايكل أن خرم طيزي ينفتح وينغلق في كل مرة يدخل زبه الكبير في كسي، فنزل وتف عليه ليشاهد التفه تدخل في طيزي ثم أخرج زبه ونزل وبدأ في تقبيل خرم طيزي وادخل لسانه وكأنه يبوس شفاهي، وواصل في قبلته لفتحة طيزي وكأنها القبلة التي قبلني أياها قبل قليل في البار، وبعد أن أنتهى من تقبيل ومص فتحة طيزي أعاد زبه إلى كسي وواصل نيكي، وانا لم استطع ان اقاوموقلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I will cuuuum like this sir, fuck meee more please and lick my ass, pleassssse Michael</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: I will cummm bitch, open your mouth, I am cumingggg</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Me too bitch this time I will cummm in your pusssy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yessss pleassse cummm in myy pusssssy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ بيتر يقذف منيه في فمي، ومايكل في كسي وانا اقذف على زب مايكل، ومن النشوة الجميلة التي وصلتها وأنا سكرانه وهائجة اطلقت رياح قويه من طيزي وزب مايكل إلى الأن يقذف في كسي، وهذا هيج مايكل وبدأ في نيكي مرة أخرى بالمني الذي نزل منه في كسي بدأ يخرج من أطرافة من قوة دفع زبه، وهو يصرخ وقد هاج أكثر ويقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes babe fart more on my dick, I want to hear how horny you are</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكلما ضربني مايكل بزبه اطلقت صوت الرياح وأنا أنظر إليه وهو ينظر إلى طيزي وكأنه مجنون ويريدني أن لا أتوقف، وبعد أن أنتهيت ارتميت بجنب بيتر على السرير وانظم إلينا مايكل وانا كل فمي يحوي مني بيتر الذي بلعته، ووجدت مايكل يلف رأسي ويبوسني في فمي ويطعم مني بيتر ثم بيتر لفني ناحيته وقبلني مثل أبوه وذاق منيه، فقلت له وانا ابتسم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I thought only your dad is dirty and like to taste the cum in my mouth</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: I am use to taste the cum when my lover cum in my mouth, but this is the first time I taste my cum and I love it</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت ونظرت لمايكل وقلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: You made me a real dirty bitch today sir</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I love you a dirty bitch for me and my family</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Now I think your punishment is finished, or there is more you want me to fuck and suck?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: There will be much more but only from us my little bitch</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نظر إلى بيتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: How do you feel now boy? Don’t you think she is better then your teacher?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: Yes dad, I can get use to this if she keep palying with my dick and ass until I fuck her, it will be my first time to fuck</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Good, I think we can handle that young boy</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى مايكل ووضعت رأسي على صدره وحضنته وقلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I am so drunk, can I wash my pussy and body before I leave?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: It is midnight and we all tired, I think you have to sleep here tonight, come with me downstairs</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقمنا وقبلني وقبلت بيتر قبل أن أذهب ومسك يدي وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Peter: Thank you ma’am</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت وقبلته على خده وخرجت مع مايكل إلى مكتبه، وعندما دخلنا المكتب أخذت قميصي الذي مزقه وتنورتي وقلت له وأنا ابتسم واترنح على خفيف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: I think I need something to wear when I leave tomorrow</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: You need more then that, I am sure Angelina will get you something tomorrow</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم توجه إلى مكتبه وأخذ شيئ وأتي إلي وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Bend over</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه ولم أفهم، أعتقدت بأنه يريد أن يرى كسي المنيوك المليئ بالمني فلففت وانحنيت وأنا ابتسم واقول في نفسي "الظاهر أن العقاب اللذيذ لم ينتهي بعد" وأحسست بشئ يدخل في كسي ثم عدلني وقبلني وقال</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Now let me show you to your room, don’t take out what I put in your pussy until you are alone in the room</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه وأبتسمت وأنا أعرف الأن ماذا داخل كسي وقلت له</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes sir, you are the boss</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذني مايكل إلى غرفة الضيوف في الطابق الأرضي ونحن نترنح بالقرب من مكتبه، كانت غرفة جميلة وناعمه مع حمامها، وقبلني على شفتاي برقه كنت سأذوب منها، فهذا الحب الذي كنت ابحث عنه، وقال لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Don’t call me sir when I fuck you, you are my bitch, lover</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت سأطير من الفرح لما قال لي حبيبة، علما بأني كنت أحب كلمة شرموطة منه ولكن حبيبة جعلت كسي وطيزي ينفتحون على الآخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Really? you feel I am your lover and bitch when you fuck me?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: Yes babe, I want to fuck you all the time</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Then why you didn’t fuck me for the last eight days? And you only fuck Sana with your son John?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: She told you? Sana is a bitch, she wants only money, so I fuck her and give her money</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: And what about me?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: You never come for money until today and you were in need, right?</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Yes</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: You are more clean, honest and a hard worker, I decided to make you the head of the embloyees from the beginning of next month… your salary will be duble so you won’t need to ask for money again</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفزت من السرير وأنا احضنة واقبله وأنا اشعر بأن شيئ ما يوخزني في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>MERVET: Really sir? Really? I love you so much</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت كلمات الحب من الفرح دون أن أشعر، قبلني قبلة حارة، ونظر إلى عيناي، كانت عيناه يملؤهما الحب والدفئ وأنا تسمرت مكاني أنظر إليهما وكأني أنسحرت، وقبل أن يتوجه إلى حمام الغرفة قال لي وهو يبتسم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>Michael: I will wait for you until you see what’s in your pussy to have a shower together… you will spend the weekend here, if you don’t mind…. You can call your mom to come with your kids and stay with you in your apartment all this coming week, just remind me to pay you for her visit tomorrow… although I like you dirty when I see you and taste you first thing in the morning, but this for next time… And listen….next time don’t flirt with anybody, specially with the men employees… ok?...Don’t be late on me now, I’ll be waiting for you in the bathroom</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه وابتسمت وأغمضت عيني وأومئت برأسي موافقة، كنت فرحه وسعيدة جداً بمايكل وبكل ما عملناه، أحسست بأنه حبيبي وروحي وحياتي وسعدت بعقابه الذي أوصلني إلى هذه المرحلة وتمنيت بشدة أن ينام في حضني هذه الليلة، وقد يحصل هذا بعد أن نأخذ الدش، ثم تسألت "ماذا قصد بقوله أن لا أغازل الرجال الموظفين فقط؟ هل يقصد بأنه لا يمانع أن يراني مع نساء؟ هل سينيكني مع سناء مثلما فعل معها ومع ساندي السكرتيرة؟" ضحكت وقلت " آخ... الشرموطة سناء كانت حاسة عشان كده قالت لي تتاكلي أكل"، ثم تذكرت بأن هناك شيئ في كسي فأدخلت يدي وأخرجته وهو مغطى بمني مايكل، وكما توقعت ومثلما قالت لي سناء، كانت دولارات، ولما عددتها كانت 1000 دولار وجننت من الفرح ولحست منيه من على الفلوس ووضعتهم تحت المخدة وقمت وأنا فرحة لأخذ دش مع حبيبي وروحي مايكل من المني الذي وضعه وسوائل أنجلينا ومني بيتر والويسكي والواين، وأنا أتحرك إلى الباب قلت لصديقي لورنس وداعاً إلى الأبد وأنا أبتسم واحلم بزيارة أمي وأولادي لي طوال الأسبوع القادم وبيوم غداً جميل في هذا البلد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دا كل اللي حصل بالضبط لغاية دلوقت يا أحلى دادي وحاكون مستنياك تيجي هنا تزورني، أموت فيك وأحبك، أمووووواح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>على فكره أنت عارف أني عايشه لوحدي في أريزونا فمتخافش مش حتشوف مامي، حنكون لوحدينا، أحبببببببك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنوتك وحبيبتك ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>==</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>السلسلة الثانية ميرفت وجوز أمها رامي الجزء 19</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنتقل ميرفت بعد طلاقها من زوجها للعمل في ولايه أريزونا تبلغ من العمر وقتها 32 سنه، وتترك أبنها مع والدتها إلهام في ولاية كاليفورنيا وتعمل جاهدة لأجلهما وتزورهم بشكل منتظم خلال إجازة نهاية الإسبوع عندما يكون صديقها "لورنس" الذي يعمل في نيويورك مشغول وأحياناً يزورهم في كاليفورنيا خلال إجازتة، تصف ميرفت شكلها حاليا بأنهان متوسطة الطول وتستمتع عندما تسمع الأخرين يصفونها بأن جمالها مغري للرجال والنساء... ناضج وغامض في نفس الوقت، حنطيةالبشرة وصبغت شعرها بلون بني فاتح ونهداها متوسطا الحجم ذو حلمتان كبيرتان وطيز مثيرة ورطبة مثلما تقول صديقتها في العمل "سناء" وشفاهها ممتلئة وضحكتها تغري النساء والرجال لأن يخاطبوها ويتحرشوا بها، تحب الجنس بشكل كبير وتتمناه بكل أشكاله مع الذي تحبه ويحبها، تعمل كبائعة في محل ملابس كبير به ما يقارب التسعة موظفين 5 بنات وهي منهم و4 شباب وأوسمهم وأشقاهم "جيمس" ويبلغ من العمر 27 سنة، يملك المحل السيد "مايكل" وهو رجل وسيم يبلغ من العمر 55 سنه، صارم جدا في عمله وحتى في تعامله مع الموظفين، كانت ميرفت معجبة بمايكل رئيسها في العمل بشكل كبير وتشعر بأنه توغل في أعماق قلبها إلى درجه انها لما تكون في شقتها لوحدها تتخيله عندها في السرير وتلعب في كسها حتى تغرق نفسها، وغالبا بعد أن تنزل ما بها من شهوة تبعد الفكرة من راسها لأنه رجل متزوج من سيدة غنية وجميلة تدعى "أنجلينا" وتبلغ من العمر 44 سنة ولديه أبن يبلغ الثانية عشر من العمر ويدعى "بيتر" ومستقر في حياته كما أنه لديه أبن يدعى "جون" من زواج سابق يبلغ من العمر 28 سنة ويمسك أحد فروع شركة والده في تكساس، وتعذر نفسها عندما تفكر في مايكل، لأنها لم تمارس الجنس بشكل منتظم منذ طلاقها حيث أن صديقها الأمريكي لورنس الذي كونت معه علاقة منذ سنة تقريباً يعمل في نيويورك وتقابله في نهاية الأسبوع احياناً في كاليفورنيا واحياناً في الشهر أو الشهرين مره واحدة حسب عمله، لا تحبه بمعنى الحب ولكنه طيب ويستطيع أن يساعدها عاطفياً في حياة الغربة التي تعيشها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تشعر بأنها تفتقد رامي زوج أمها الذي بلغ 55 سنة، فتبدأ في كتابة ما حصل لها في أمريكا لرامي وتقول:</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دادي أنت وحشتني أوي أوي أوي ياريتك كنت هنا معايا، دا أنا حصلي حاجات تجنن، وفي كل مره بتحصل حاجه كنت بافكر فيك وفي زبك بصراحه، وحشني موت، أنا عارفه أنه دلوقت مبسوط وبينيك بنات وولاد وستات، بس بجد أنا عاوزاه ونفسي فيه يقطعني زي الأول، أنا دلوقت أكبر وعندي خبره وكُسي بقه كبير وكله لحم وشفايفه بتلهط الزب لهط.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بص يا حبيبي، حاقول لك أزي شفايف كُسي بتلهط لهط، أنت عارف أني بشتغل في شركة هدوم وصاحبها اللي في سنك أسمه مايكل، حكتب لك كل التفاصيل اللي حصلت معايا وقد أيه قدرت أغير من حياتي، بس ياريتك كنت هنا معايا أو على الأقل تزورني لأنك بصراحة وأحشني موت، بص يا سيدي حكتب لك بالعربي الفصيح عشان تعرف أني تعلمتJ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي احد الأيام تأخرت في المحل بعد إغلاقه متعمده لانهي بعض الحسابات حتى أستطيع الجلوس أكثر في مكتب مايكل لأشرح له حسابات ذلك اليوم قبل أن أحولها للمحاسب وبالتالي املي عيناي واتقرب منه، وعندما أنتهيت توجهت إلى مكتبه واقتربت سمعت صوت نسائي فتوقفت ومشيت على اطراف اصابعي لارى من تكون هذه المرأة التي عند مايكل، دفعت الباب بهدؤ وياهول ما رأيت، فقد كانت زميلتي البائعة المغربية سناء جالسه على الأرض بين فخذي مايكل تمص زبه بطريقة جعلت الدم يفور في جسمي وكسي فقد كانت تلحس له بيضه وتتف على زبه وتمصه بشكل عنيف ومغري ومايكل مسند راسه على ظهر الكرسي ومغمض عيناه ومستمتع، وقفت اشاهد المنظر ويدي لا شعوريا ذهبت إلى كسي من فوق التنوره وبدأت تتحرك وفي يدي الثانية الورق الخاص بالحسابات، ولا شعوريا وقعت ورقه على الأرض وانتبه مايكل وفتح عينه وشاهدني، تواريت انا خلف الباب واسترقت النظر لأطمئن بأنه لم يراني ووجدته يضع يده على رأس سناء لتواصل المص وكان ينظر إلى الباب، شعرت بأنه رأني وتحركت مسرعة إلى داخل المحل ووضعت الأوراق وخرجت من المحل إلى البيت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ليلتها لم استطع النوم وانا افكر في مايكل وزبه الجميل الضخم الذي كان يملئ فم سناء، وقلت في نفسي <em>"معقوله يكون مايكل على علاقة بيها، وليه ما ستنيتش عشان اشوف بينيكها ازاي، وهل معنى كدا أني ممكن أغريه عشان يكون معاي ينيكني وأنيكه؟ وماعرفش لو شافني أبص عليهم والعب في كسي؟ وحكتكون أيه ردة فعله وردة فعلي لما نتقابل بكره في الشغل؟"</em> الكثير من الأفكار التي كانت تجول في خاطري وانا يدي كانت على كسي وصبعي في خرمي تلعب به وتهيجه متخيله كيف كان سيدخل زبه في كس سناء وينيكها.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في اليوم التالي تجهزت ولبست التنورة القصيرة ووضعت المكياج وصورة زب مايكل لا تفارق خيالي ولعاب سناء عليه، وعندما دخلت المحل رحبت بي سناء وكأنها لا تعلم بما شاهدته البارحه فسلمت عليها كالعادة وسألت: هو المستر مايكل جه؟ قالت: آه... وسأل عنكِ وطلب مني اقول لكِ انه يستناكي في مكتبه أول ما تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت اوراق حسابات البارحة وتوجهت لمكتبه وأنا افكر <em>"أقول له أني شفته أو لا؟"</em> طرقت الباب ودخلت المكتب كان مايكل جالساً فقلت له طبعا بالإنجليزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: صباح الخير يا سيدي، دي حسابات إمباح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وليه ما اديتنيش أياهم إمبارح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أسفه، خلصت متأخر وكنت فاكره أنك مشيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحرك مايكل من مكتبه وجلس على الكرسي الذي امام المكتب ونظر إلي وقال: أنتي عارفه أني ما بحبش الكذب، واللي بيكذب في شركتي باعاقبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بتقصد أيه يا مستر مايكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أنتي عارفه أني ما مشيتش إمبارح، صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى الأرض ولم أعرف بماذا أجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: بصي لي يا ست، أنتي كبيره كفايه عشان تقولي الحقيقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا يا مستر مايكل.... أنا....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قربي مني أنا لازم أعاقبك على الكذب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واقتربت منه ورأسي إلى الأرض وأعتقدت بأنه سيخصم من راتبي ولكنه مسكني من يدي وسحبني نحوه وجعلني أنحني على ركبتيه ورفع التنوره وبدأت يضرب طيزي وهو يقول: المرة الجايه لازم تقولي الحقيقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت عليه وانا اتألم من ضربته على طيزي: حاضر يا سيدي حا قول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: طب قولي الحقيقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا شفت صاحبتي معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان مع كل سؤال يضرب طيزي: وكانت بتعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت عليه وأنا ابكي وأتألم: أسفه مستر مايكل مش حا أعملها مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أنا سألت كانت بتعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كانت.... كانت....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: كانت أيييه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كانت بتمص زبك ياسيدي، أسفه مش حاجي مرة تانيه مكتبك إلا لو انت ندهت لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما كان يضرب طيزي كان صدري يهتز في حضنه وبطني على زبه وكنت ابكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: عجبك لما شفتيها بتف على زبي وبتمصه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وعجبك لما بقى وسخ من بقئها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشعرت بزبه يكبر ويضغط على بطني وكلما وقعت يده على طيزي خرمي ينفتح وكنت اشعر بأن كسي بدأ يرطب وبدأت أهيج واستمتع بضربه لطيزي وهو يفتحة ويضرب خرمي وارد وأنا أبكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآه كان وسخ أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وهيجك ده وخلاكي عاوزه تتناكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: حاسه روحك دلوقت وسخه وهايجه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: نفسك تكوني مكانها وتوسخي زبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قولي لي يا شرموطه ازاي حاتخلي زبي وسخ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاتف عليه كتير وأمصه لغايه مايبقى مبلول أوي ووسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقف مايكل عن ضرب طيزي واوقفني وانا ابكي وقام وتوجه إلى باب المكتب وانا امسح دموعي واسمعه يقفل باب المكتب ثم سكت ولم اسمع شيئ، فألتفت أبحث عن مايكل، رايته واقف وراء الباب عاري تماماً وقد خلع ملابسه وزبه واقف ومشدود وعروقه واضحة، وقال لي: تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتوجهت إليه وانا اتسأل بتعجب: مستر مايكل، أنت بتعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما اقتربت منه مسكني من رأسي وانزلني إلى مستوى زبه وقال: دوقيه، خليه وسخ عشاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس يا مستر مايكل.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقبل ان اكمل مسك زبه وأدخله في فمي وقال: مصيه يا قحبه، عارف انه عاجبك ونفسك فيه، شفتك وانتي بتلعبي في كسك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت امص زبه دون أن ابين له بأني كنت سأموت عليه يوم أمس واخرجت زبه من فمي وقلت له: أسفه مستر مايكل، مش حاكذب مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: تفي عليه ياشرموطه وكليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتفيت عليه ولحسته وبدأت في المص وانا اخضه بيدي، فمسك يدي الثانيه واخذها إلى فتحة طيزه فعرفت بأنه يريدني أن العب فيه وبدأت احرك أصبعي حول فتحة طيزه وانا امص وهو يتأوه: آآآآه يا حبيبتي عاوز احس بيكي من كل مكان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم رفعني ونظر إلى عيناي الدامعتان واحس بالشهوة الكامنه داخلهما فوضع شفايفه على شفايفي وبدأ يقبلني ويدخل لسانه وانا بدأت امص لسانه ثم قال لي: حبيت طعم زبي في بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فنظرت إليه وقلت: زي ما حبيت طعمه في بقئ صاحبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدفعنى إلى المكتب واحناني بحيث يكون ظهري له وقال: أنتي عاوزاني اعاقبك أكتر يا شرموطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانزل الكليوت وبدأ يضرب طيزي ويلحسه مع كسي واحسست بشعور رهيب هيجني جداً وهو يضرب ويتف في طيزي ويدخل لسانه ويخرجه ثم يدخل لسانه في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قوليها يا قحبه، عاوزه أكتر؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: يبقى أفتحي كسك وطيزك يا شرموطه خليني اشوف جواهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت كسي وطيزي بكلتا يداي حتى يرى داخلهما وفجأة وقف وادخل زبه في كسي وأمسك بزازي وهرسهم وصرخت من الشهوه: آآآآآآح يا سيدي أنت بتغتصبني، عورت كسي وبزازي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: آه انا باغتصبك، عاوزاني اوقف؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا لا لا يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: إلعبي في بظرك وانا بانيك كسك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآه يا سيدي عمال العب فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووضعت يدي على بظري وحركتها بقوه وكأني لا اريد الشعور بزبه داخل كسي أن ينتهي، وكنت أتمنى يخرجه من كسي ويضعه في طيزي مثلك يا دادي، ثم قال لي: دلوقت هاتي صباعك وحطيه في بقئ عاوز اذوقه وأشمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووضعت يدي بالقرب من فمه وبدأ يشمها ويمصها وهو ينيكني ويلحس يدي واحببت هذه الحركه في النيك منه، وبدأ يتحرك وينيك بسرعه وانا ارتعشت عده مرات منذ أن ضربني على طيزي حتى هذه اللحظة وفجأة أخرج زبه من كسي ولفني ناحيته وانزلني إلى زبه وبدأ يقذف منيه على وجهي وشفايفي ثم صرخ وقال لي: أفتحي بقئك ومصي زبي، عاوزك تنظفيه يا قحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت الحس المني من على زبه وابلعه، احببت طعمه وكنت اتمنى لو قذف كل هذا المني في فمي لأبلعه، وبعد ان انتهيت اوقفني واراد ان يبوسني فمنعته وقلت له: بس أنا لسه طعم لبنك على شفايفي وفي بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: عاوز اذوق طعم لبني من بقئك، بوسيني يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يبوسني ومنيه في فمي وقد ثارتني هذه الحركه ايضا وفكرتني بيك يا دادي، فمددت يدي لا شعوريا ومسكت زبه وقال وهو يبتسم: عاوزه كمان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت وانزلت رأسي وأنا اهزه موافقه وقال لي: المرة الجايه لما اقول لك في أي وقت تعالي المكتب، تيجي، والا حارفدك فاهمه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أرجوك يا مستر مايكل ماترفدنيش، أنا محتاجه الشغل ده، حاجي، احلف لك حاجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: طيب، روحي دلوقت وكملي شغلك، واوعي تقولي لأي حد عن اللي حصل النهار ده، فاهمه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه فاهمه يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عدلت ملابسي وجمعت الأوراق وخرجت من المكتب وذهبت إلى الحمام لأغسل وجهي وكسي من نيكه ثم توجهت لعملي حيث قابلتني صديقتي سناء وسألتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ها... كان عايز ايه المدير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ولا حاجه بس كان يسأل على حساب أمبارح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ما عملش حاجه ضايقتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاجه زي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: يعنى.... حاجه كدا ولا كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ما عملش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا كانت كل حاجة في جسمي ترتعش، وقربت مني صديقتي وكأنها تشمني وتبحث عن رائحة النيك لتتأكد بانه لم ينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تشم رقبتي وتبتسم: ريحتك حلوه النهار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ما هي دي ريحتي بتاعة كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتوقفت سناء للحظة وهي تنظر للتنوره وتمسك طرفها ونزلت لتشمها وتقول متفاجأه: وتقولي ما عملش حاجه؟ دا ناكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ليه بتقولي كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تضحك: دي حته من لبنه على الجيبه بتاعتك يامتناكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تواخذت للحظة ثم قلت لها: ما هو ناكك امبارح انتي كمان يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: احلى نيكه، قولي لي، ناك طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا بس كسي وبقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: فاتك نص عمرك، ده مجنون نيك الطيز وأنا بصراحة باموت في نيك الطيز، امبارح خلى طيزي تزقرط، عليه زب يجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا بس لحس طيزي وبله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أنا قعد ينيك ويلحس فيا وانا الحس فيه لمده نص ساعه وبعدين جابهم جوا طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: انا شفتك امباح وانتي بتمصي زبه وتفي عليه وتلحسيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: امته يا متناكه شفتيني؟ دا قفل الباب لما دخلت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رديت وانا ابتسم: الظاهر ما قفلوش عشان عارف أني جايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: وشفتيني وانا اقعد على زبه وهو يطلعه من كسي ويحطه في طيزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا بس وانتي بتمصي وبعدين حسيت انه شافني وهربت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: انا خايفه بعد ما ناكك مش حينده لي، دا انتي عليكي جسم وطيز يجننو اي راجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ما تخفيش ياحبيبتي مش حينده لي، دي كانت مره وخلاص وبعدين أنا عندي بوي فرند وانتي عارفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ما انا عندي جوزي بس ما اقدرش أستغنى عن زب مايكل، دا احلى واكبر من زب جوزي الخول اللي مابينيكنيش الا مرة في الأسبوع واحيانا في الشهر، انتي البوي فرند بينيكك كل يوم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا هو في نيويورك وبيجيلي في الويك اند عند ماما واحيانا انا باروح له لما الظروف المادية تكون كويسه، بس الظروف صعبه اليومين دول أوي يا سناء ومحتاجه فلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: خلاص خلي مايكل يملى كسك أو طيزك فلوس زي ما بيملى كسي في آخر كل شهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ازاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: بعد ما اقبض المهيه استنى بعد الكل ما يمشو واروح له واقول له: <em>المهيه مش كافيه يا سيدي</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقوم يضربني على طيزي ويعاقبني ويقول لي: ليه بتصرفي كتير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا اقول له: خلاص مش حاعملها تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين ابوس له شفايفه وادخل لساني جوا وانا ماسكه زبه وبيقول لي: عاوزه آيه يا شرموطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقول له: زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويقول لي: تعملي بيه أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اقول له: أنيكه وينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويقوم ويشوف شغله فيا وبعد ما يخلص ويجيب فيا ويحط لي ال 200 دولار جوا طيزي اللي فيه اللبن بتاعه او في كسي المبلول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ومن امته بتعملي كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: من ست شهور دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وفي كل مره بيديكي 200 دولار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: احيانا 150 واحيانا 100 بس اغلب الأحيان 200 وأهم بينفعوا في وضعنا النحس ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه ياريت اقدر اعمل كده، أنا محتاجه أوي ال 200 دولار على معاشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: تقدري، آخر الشهر بعد ما خلص منه بيومين تروحي له وتقولي: <em>خلصت المهيه، ممكن تسلفني من مهيتي بتاعت الشهر الجاي يا سيدي؟</em> وحتشوفي حيعمل فيكي وفي كسك ايه وفي الآخر حيحط لك المقسوم جوا كسك وحيقول لك: روحي بيتكم كده، وطلعي الفلوس من كسك هناك مش هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: دا أنتي طلعتي شرموطه بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: مادام مريحني وبيديني اللي أنا عاوزاه ليه لا؟ أحسن من الخول اللي عندي في البيت لا بيشتغل ولا بيجيب فلوس، بينيك بس ببلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس أنا باحس احيانا اني معجبه بيه وكأني باحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ما انا ابتديت كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أزاي؟ انتي بتحبيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: دلوقت لا، بس اول ما ابتديت معاه كنت ميته عايزاه ينام معايا وهو كان حاسس أني معجبه بيه وعايزه اتناك، فكان كل ما نكون لوحدنا يتحسس طيزي وهو معدي جنبي وانا مبسوطه وساكته وكنت دايما بتأخر لغايه ما تمشو كلكم وابقى لوحدي عشان يتحسس خرمي وكسي، وفي مرة كنت واقفه اصور ورق دخل ايده من تحت الجيبه وحط صباعه جوا على شفايف كسي وقعد يسألني: أنتي بتنسخي أييه؟ وانا تمنعت طبعا بس كنت بافتح فخادي عشان ياخد راحته وهو حس اني عايزه اكتر بس ما نكنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وأمته اول مره ناكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: مرة كنت في الحمام اشخ بعد ما مشيو الموظفين وفجأة لقيته داخل الحمام ووقف قدامي وانا قاعده على الحمام ومسك وشي بأيديه لتنين وباس شفايفي وشميت ريحه نيك في بقه وعلى شنبه وده هيجني أوي، وبعدين وقف وطلع زبه وكان كبير وانا قلت له: لا أرجوك يا مستر مايكل، ممكن حد يشوفنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: أنتي عارفه أن كلهم مشيوا وما فيش حد، وراح بايسني وحط ايده على كسي اللي عمال يشخ فقلت له وأنا أبتسم: أنت وسخ اوي يا مستر مايكل، وقعد يبوس فيا وانا كمان بسته ودخلت لساني في بقه عشان يمصني وأنا باشم ريحة النيك في بقه وعلى شنبه، وايده لسه في كسي ولما وقف بوس انا غمضت عينايا وتمتمت: لا ارجوك أنا مش كده، فلقيته حط ايديه تحت اباطي وقفني وانا لسه الشخه ما خلصتش وأنا اقول: أرجوك يا سيدي بلاش، لقيته بيلفني وراح فاتح طيزي وحسيت بلسانه حولين فتحة طيزي، فقلت: آآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالي: خلصي شختك من غير صوت، وبعد شويه حسيت براس زبه ايفرش خرم طيزي حسيته كبير عليه، فقلت له وانا مغمضه عينيا: بشويش أرجوك، خرمي صغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقال لي: تقصدي أيه بشويش وصغير؟ شكلك عاوزاني انيكك وأنا عاوز انيكك من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: عاوزني أبقئ ليك انت بس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: آآه عاوزك تبقي شرموطتي انا بس، فرحت وقلت له وانا مغمضه عينيا: أوكي بس خش بالهداوه، خرمي ضيق وزبك كبير، حضني من ورا وزبه واقف على باب خرمي وهمس في وداني وقالي: حسيتي بيه كبير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست وقلت له: آآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: وعاوزاه يخش فيكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همست وقلت له: آآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: يخش فيكي يعمل ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: أينيك طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومره وحده راح مدخله جوا خرمي كله وانا فتحت عينيا وفخادي على الأخر وهمست: أأأأأأأي خرمي بيوجعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما لقاه بيخش بسهوله وبيزفلط جوا طيزي، قال لي: انتي اتنكتي من طيزك قبل كده يا قحبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: آآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهاج لما عرف أني بتناك وراح لافف وشي بس بأيديه ومدخل لسانه جوا بقئي واقعد يمص فيا وانا ارضع لسانه، وزبه ينيك فيا جامد وشميت ريحه النيك في بقه تاني وهجت زياده وكان نفسي أسأله هو نايك مين قبل ماينيكني، فغمضت عينيا مره تانيه وقعدت اشم الريحه الحلوه اللي على شنبه ووشه وقلت له: آآآآه يا مستر مايكل، أرجوك انت بتقطع طيزي، شكلك لسه نايك حد قبلي، أزاي زبك لسه ناشف كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: آآه يا شرموطه، لسه لاحس كس ساندي السكرتيرة ونايكها قبل ما تمشي من الشركة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا عماله اشم شفايفه ووشه رحت هايجه وزاقه طيزي ناحيه زبه عشان يخش اكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: وأنت بعد ما نكتها لسه عاوز تنيكني؟ أنت ما تعبتش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: لا ما تعبتش، لما ساندي مشيت جيت الحمام عشان انظف زبي وأغسله، ولقيتك وأنا عارف انك مستنياني عشان انيكك يا شرموطه، فقلت لروحي: لازم انيك طيزها وكسها، حبيت طيزك أوي حسيتها دافيه وبتاعه نيك، وشفايفك ولسانك جننوني، أوعي تخلي حد تاني ينيك طيزك أو يبوسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: آآآه بس جوزي يحب ينيك طيزي وأنا ما اقدرش أقول لا، الصراحة يا مستر مايكل طيزي وكسي كانوا يحلموا فيك وفي زبك من اليوم اللي أشتغلت فيه هنا عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولما سمع كده طلع زبه ولفني قدامه وبص لي وقالي: ليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له وانا بابص في عينيه وعيني مدمعه: لأني.... لأني.... باحبك، واوعى تنيك ساندي مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وراح بايس شفايفي جامد تاني ولاحسهم ودخل لسانه تاني ووداني على الحيط ولزقني ورفع فخدي اليمين وهو بيبوسني ودخله جامد في كسي وقعد ينيك وهو يمص شفايفي وكاني شرموطه تتناك اول مرة، ومن كتر ما كان حامي وينيك كويس انا جبت على زبه واحنا واقفين وبعدين طلع هوا زبه من كسي وراح جايب على كسي وبطني وهو يبص لعنيا الدايبين وراح بايسني، قال لي: كل مرة نفسك أنيكك والموظفين موجودين تعالي وقولي لي: ممكن اروح الحمام، وحاعرف واقفل باب المكتب وانيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: طب لو أنت اللي هايج وعاوز تنيكني، أعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: حابعت لك حد يقول لك المدير عاوزك ظروري، تيجي وتخشي المكتب وتقفلي الباب وراكي، وتشيلي الكلوت وتروحي السوفا وتاخدي وضعيه الكلب وترفعي طيزك وتقولي: عاوزه لبنك جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقلت له: وساندي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: مالها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: حتفضل تنيكها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: لما نكون لوحدينا حا خليها تلحس لك كسك وأنتي تلحسي كسها في نفس الوقت وانا انيك طيزك، عاوزها تيجي في بقئك وانتي تيجي في بقئها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: معنى كده حاتقول لها انك بتنيكني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: آآآه هي بتحب تشوفني انيك شراميط زيك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: أنت بتنيك كل البنات اللي بيشغلوا عندك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: لا بس ساندي، أنت اول وحده بتهيجني وتجنني عشان انيكها، لما كنتي بتعدي جنبي، زبي بيوقف وباحلم بطعم كسك وطيزك وشفايفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: وليه ما قلتليش؟ أنا كنت عاوزاك وعاوزه زبك ونيكك من أول يوم قابلتني لما قدمت للوظيفه، ورحت البيت يومها وبعد ما ناكني جوزي رحت الحمام ولعبت في كسي وأنا اتخيلك تنيكني وتقطعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: ياريت كنت عارف وقتها، كانت كلتك ياشرموطه، من النهار ده لما تروحي المخزن مش حاسيبك ترجعي البيت من غير ما نيكك، وحتمشي ولبني ينقط من كسك على فخدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: خلاص حانظف كسي وطيزي كل يوم وأنا جايه الشغل عشان تلحسهم وتنيكهم براحتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: تحبي الحس لك خرمك وطيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: أموت في كدا، وممكن اجيب من بس لحسك لخرومي كلهم، وكأنك بتنيكني بزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: أنتي أوسخ مني ياشرموطه، من النهار ده حافضل الحس خرمك وطيزك، أنا كمان باموت في الحس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: أنا كمان قبل وبعد ما تنيكني حالحس بيوضك وطيزك وأدخل لساني في خرم زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: خلاص حابقى انظفهم ليكي كل يوم، قلت لك انتي اوسخ مني يا قحبه، من بكرة نعمل كل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له وأنا بابل شفايفي، وانا موطيه وماسكه زبه: ممكن اعمل حاجه يا سيدي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي وهو بيبتسم: حاجه زي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت نازله عند زبه وشاماه بعد النيك ولحساه وبايساه ولحست بيوضه، وابتديت اخضه لغايه ما وقف وبقى جامد اوي، قعدت امصه والحس بيوضه وبين فخاده وانا اخض زبه وانا اقول له ازاي زبه جنني وناكني ووسخني، ولما قال لي: بس يا شرموطه وقفي حاجيييب، رحت واخده الكيلوت بتاعه وحطاه على زبه وخليته يجي في الكيلوت، ولما خلص وقفت وبست شفايفه وقلت له: حا خلي كلوتك ده معايا، وكل مرة باهيج عليك وأنا في البيت حا شمه وأشم لبنك والعب في كسي وانا مدخله خياره في طيزي لغايه ما اجيبهم وانا حاسه أنك معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>باسني على شفايفي وكانه يبوس حبيبته وحضني وقال لي: أوكي، وأنا كمان لما أكون في البيت وهايج عليكي وعاوز كسك حاروح المكتب وأتصل بيكي وأنا العب في زبي وأنتي تقولي لي أزاي ناكك جوزك، عاوزك تقولي لي قصص نيك وسخه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: قصص زي ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: قصص خياليه، زي ازاي اتنكتي من ناس ما تعرفيهمش، وازاي كلوا كسك وطيزك قبل ما ينيكوكي، وأزاي جابوا لبنهم جوا خرومك وشخوا عليكي، عاوزك تقولي لي إزاي اغتصبوكي وانتي مش راضيه بس جواكي كنتي عاوزه ينيكوكي اقوي واوسخ، وبصراحه ما عنديش مانع لو كانت القصص حقيقية كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت له: دلوفت أنت اللي وسخ أوي يا مستر مايكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالي لي: أنا ديما وسخ كل ما اشوفك حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن يومها وهو بيلحسني وبينيكني في الحمام وفي مكتبه وفي كل حته في الشركه بعد الموظفين ما يمشو وانا ادلع واعمل نفسي مش راضيه وامصه وابوسه وافتح له طيزي وكسي وانا اقول له: لا....لا يا مستر مايكل ما يصحش، خليني اروح أنا مش صغيره عشان تضحك عليا وتنيكني، زبك كبير وحايعور كسي وطيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو بيهيج وبيقطع طيزي وكسي وشفايفي من النيك، وكنت بازيد من ده لما تكون ساندي السكرتيره بتتناك معانا وكاني شرموطه احسن منها، ومن يومها كنت بانظف طيزي جامد وكسي واروح الشغل من غير مالبس كيلوت واستنى لغايه الموظفين ما يمشوا وانا هايجه عليه، وساعات لما بيكون هايج اوي كان بيخليني أقول لجوزي أني رايحه لفرع تكساس وحغيب يوم واحد وبيبيتني معاه في المكتب وكان بيسكرني بيخليني ارقص له واحط مكياج تقيل ووقتها كان بينيك فيا اكتر من مره لغاية ما يغرقني بلبنه من كل ناحية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بصراحه أنا هجت جدا من كلام سناء وكنت اتمنى ان اعود للسيد مايكل وادعه ينيكني مرات ومرات، لم اكن اعلم بأنه يحب الجنس بهذا الشكل، ثم انتبهت لحالي وانا واقفه امام سناء وقلت لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ياه كل ده كان بيعمله السيد مايكل فيكي وماملش منك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: هو دا بيهدا، كل مره بينيك بشكل أوسخ من المرة اللي أقبليها وكل يوم عنده فكره جديده ووسخه في النيك تخليني دايما هايجه وما بشبعش، وكنت دايما بروح معاه في افكاره واحيانا انا باضيف عليها، ده مره خلاني أجيب صاحبتي اللي كانت بتنيكني قبل ما اشتغل عنده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كنتي بتنيكي بنات كمان؟ امته وازاي؟ وجوزك فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آه... كان ليا صاحبه أمريكيه أسمها "جنيفر" متجوزه وعندها أولاد بس بتموت في البنات، شكلها حلو اوي بس بتتصرف وكأنها راجل، حبيتها لمده سنتين قبل ما اتجوز وبعدين استمرينا نتقابل لما يكون جوزي مسافر وكانت أكبر مني بسنة وطيزها كبيره وخرمها واسع وكسها تخين اوي، المهم جبتها مره وناكني قدامها وانا الحس كس جنيفر، وبعدين طلع زبه من كسي واقعد معايا يلحس في كسها وحسيت ان ايده راحت لخرمها وهيا اتجننت، لانها بتموت في نيك ولحس الطيز زيي، فغرت منها وهمست له: أنت عاوز تنيكها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همس لي: آآآآآه نفسي أنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت شايله ايده من طيزها وقلت له: لا... أنت تنيكني بس أنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راح واقف وجاب وشنا احنا لتنين وقال لنا: مصوا زبي يا شراميط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعدين مسك جنيفر وخلاها تاخد وضع السجود، وقال لي: عايزك تشوفي أيه اللي حيحصل لك لو حد تاني غيري وغير جوزك ناكك، وراح مدخل زبه كله في خرم جنيفر، وقال لي: روحي تحتيها وحطي وشك على كسها وحطي كسك في بقئها يا شرموطه، وشوفي ازاي انيك طيزها زي مابانيك طيزك وانتي تاكلي كسها، عاوزك تلحسي كسها وزبي وبيوضي وانا بانيك طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقعدت ابص ازاي بيلحس فتحة طيز جنيفر ويبلها ويبوسها وكأنه الخول بيبوس شفايف، وبعدين دخت وانا اشوف زبه ازاي يطلع من كسها ويخش خرمها وهيا تتاوه ومبسوطه اوي وأنا اسمع صوت النيك، بصراحه هجت اوي رحت لاحسه كسها وتفيت فيه جامد وانا مقهوره منه وبعدين رحت لاحسه زبه كل ما يطلع من طيزها ومدخله لساني في كسها وانا بابص على خرمها وهو يقفل ويفتح كل مره زبه يخش ويطلع من طيزها وقال لي: آآآآه الحسي كسها جامد يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومن اول ما قال لي يا شرموطه رحت جايبه في بقء جنيفر اللي كانت بتاكل كسي طول الوقت من اول ما رحت عند كسها، وقلت له وانا غيرانه: جيت في بقئها يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: تعالي واركبي فوقها عاوز اشوف كسك وطيزك، عايزك تشخي على زبي وطيزها وانا بانيك طيز صاحبتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت راكبه على ظهرها وهيا في وضع السجود وبقينا احنا لتنين فوق بعض في نفس الوضع، وفتحت طيزي وكسي قدامه وقعدت اشخ على زبه وعلى طيزها، وهو بينيك جامد وصاحبتي بتلعب في كسها وبتزعق: كمان شخي اكتر يا شرموطه، وانت نيك طيزي وجيب لبنك جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قلت لها من الغيظ: مرة تانيه لو ناكك، حاربطك ياقحبه واشخ في بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحت باصه لمايكل وقايله له: وأنت يا شرموط، حانيكك واشخ في خرم طيزك لو نكت حد تاني غيري، اخلص منها ونيكني يا أبن القحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: نيكيني وشخي عليا، الزب ده ليكي لوحدك ياشرموطه، انا بانيكها بس أول ما حاجيبهم حاطلعه واحطه في طيزك واجيب لبنب جواه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واول ما قرب يجيب راح مطلع زبه من طيزها ومدخله جامد في طيزي وقعد يجيب لغايه ما نام زبه جوا طيزي، وبصراحه ده طفى نار الغيره جوايا وفرحت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كنتي بتحبيه وبتحبي زبه للدرجه دي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آه كان مشبعني وتعودت على زبه وماقدرش اسيبه، بس بصراحه خف نيكه دلوقت وصار مره او مرتين في الشهر، اظن مراته بسطاه اليومين دول، ودلوقت جيتي أنتي يا حبيبتي، ما افتكرش انه حينيكني زي زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ما اظنش لاني حسيت فيه بيموت في الجنس، وخصوصا الجنس الوسخ اللي بيهيج زي ما قلتي دلوقت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تبتسم: عموما ما عدش يهمني دلوقت لأني باستخدمه للنيك بس لما باكون هايجه ومحتاجه فلوس مش للحب والنيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا اتمنى دايما يكون حب ونيك بكل اشكاله، لأني لما باحب بانيك بعنف وابقى وسخه اوي في النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تضحك: شكلك بتموتي في الجنس زيه، لو انا حبيتك حفرجك اصول النيك الوسخ والحلو في نفس الوقت، وانا افتكر لازم حيجي يوم وتجربي نيك الستات، لانك حلوه وعليكي طيز رطبه وهايجه وتجنن، وشفايف تتاكل اكل، وعليكي ضحكة تهوس، تخلي أي حد نفسه يبوسك ويحط لسانه جوا وينيك بقك، وشكلك كدا عندك كس يجنن اي بنت، ما اظنش البنات حتسيبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لها وانا ابتسم واخذت الملابس التي امامي وذهبت لأرتبها في الرف وانا اتمشى بدلال وأهز طيزي معجبه بكلام سناء.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مر أسبوع دون أن يناديني السيد مايكل، وخلال هذا الأسبوع عندما يمر أمامنا أنا وسناء كان يتعامل معنا وكأننا موظفات ولسنا بنات ناكهم وقضى معهم وقت حميم، وأنا لم اتصرف بشكل يزعله مني، حتى أتي يوم استلام الراتب، وفي اليوم الذي استلمنا فيه الراتب أتى ابنه جون من زوجته السابقة ومدير فرع تكساس في منتصف النهار وذهب إلى مكتب أبيه، وانتظرت اشارة سناء لأذهب إلى السيد مايكل واطلب سلفه، وكنت في وضع مادي صعب جداً، استطيع ان افتح كسي وطيزي له لو طلب. وفي آخر الدوام وبعد أن مشى جميع الموظفين أنتظرت سناء التي أعلم بأنها في مكتب السيد مايكل تطلب المقسوم الشهري، وبعد ساعة أتت فخرجت من المحل وأنا اشاور لها ان تسرع حتى لا يراني السيد مايكل أنتظرها في المحل، أتت سناء وهي تلهث، سألتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ها... حصل آيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الخول... المره دي ناكني هوا وابنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ايه؟ دا ابنه كان هنا الصبح وبعدين مشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الظاهر بعد الغدا رجعوا ابلينا هوا وابنه وقعدوا في المكتب، وكانوا بيشربوا ويسكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: المهم حصل أيه؟ خدتي منه الفلوس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>راحت سناء سحباني في زقاق ضيق ونظرت يمين وشمال وعندما تأكدت بأننا لوحدنا وضعت يدها تحت تنورتها وفتحت فخذيها وسحبت فلوس من طيزها وناولتني أياهم وهي تقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: خذي عدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذتهم وهي تخرج كلينكس من شنطتها وتضعه على طيزها وكسها تحت التنوره، وكانوا ملفوفين ويملؤهم المني، بدأت افتحهم برفق وأعدهم، كانوا 400 دولار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: دول 400 دولار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الحمد**** ما طلعش خول واداني 100</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: هم عملوا ايه عشان يديكي 400 دولار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ولا حاجه ياحبيبتي، أنا دخلت كالعاده عشان أسئله لو ممكن يديني حاجه على المهية، تفاجأت بأنه مش لوحده وأن ابنه جون موجود معاه في المكتب وفي أيد كل واحد كاس ويسكي، كنت حاستأذن وأمشي بس هو نده لي وقال لي: تعالي يا سناء ما فيش حد غريب، دا أبني جون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدخلت ومش عارفه حاكلمه ازاي وقلت له: معليش يا مستر مايكل حاجي مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قال لي: تعالي... تعالي حبيبتين جون نفسه يشرب ويسكي من بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تعجبت من كلامه وبصيت لجون لقيته يبتسم وأيده التانيه على زبه فعرفت ان ابوه قاله على اللي بيعمله معايا وفيا، فمعرفتش اقول حاجه ودخلت لنص المكتب وراح مايكل قافل الباب ورايا، ولقيته بيديني الكاس وبيقولي: أشربي بس ما تبلعيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشربت وخدني لجون اللي فاتح بقه وخلاني انزل الويسكي في بقه وبعد ما شرب راح جون بايسني وهو بيبوسني حسيت بمايكل ورايا بيقلعني الجيبه وبيلحسني وبيحط وسكي على طيزي ويلحسه، وانا اقعدت ابوس في جون اللي خد ايدي وحطها على زبه فوق البنطلون، والظاهر مايكل كان هايج اوي من الشرب راح مدخل زبه كله في كسي مره وحده، وانتي عارفاني أنا باهيج بسرعه، رحت واكله شفايف جون وانا افتح السوسته عشان اطلع زبه من البنطلون، واول ما طلعته رحت موطيه وتافه عليه جامد ومصاه، ومايكل عمال يحط قزازة الويسكي في فتحة طيزي ويملاه ويسكي، وينيك بزبه كسي لغايه ما قال لجون: تعالا وأشرب من طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قام جون وراح نايم على الكنبه وقال لي: حطي طيزك على يقئي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورحت طالعه فوق وشه والويسكي بيخر من خرمي وفاتحه طيزي عشان ينزل الوسكي في بقه، وجه مايكل وطلع فوق الكنبه وراح نايم قدامي عند رجل جون وحط زبه في وشي وهوا مديني طيزه وقالي: مصي زبي والحسي بيوضي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبصراحه كنت هايجه اوي من لسان جون وهو بيمصمص في خرمي ويشرب الويسكي ويلحس كسي ويدخل لسانه، كان بياكل طيزي حلو أوي ويشفط الويسكي اللي جواه وكأنه بيبوس وحده، فرحت لاحسه بيوض مايكل وانا باخض زبه وأمشي لساني من خرمه لبيوضة لغايه ماوصل لزبه وامصة، وبأيدي التانيه كنت ماسكه واخض في زب جون وفضلنا كده لغايه ما قال مايكل: دلوقت عاوزك تلفي وتحطي زب جون في كسك وتركبيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واول ما لفيت ودخلت زب جون في كسي وهو تحتيا حسيت بزب مايكل يخش في طيزي جامد وكأنه اول مره ينيكني، فشخني أبن الكلب بس كان يجنن لما تعودت على الزبين جوايا، وقعدوا ينيكو فيا ومارحمونيش، وانا كنت حتجنن وعايزه نيك اكتر من أولاد الوسخة دول، ولتنين جابوا في نفس الوقت وجون ما بطلش بوس ولحس في شفايفي، وبصراحه بوسو حلو ولما جابو نزلت على زب جون ونظفته من النيك ببقي وبعدين نظفت زب مايكل، وانا واقفه لقيت مايكل بيحط لي حاجه جوا طيزي وعرفت انها الفلوس اللي متعود يحطها على لبنه جوايا، بصراحه دي أول مره في حياتي اتناك من زبين في نفس الوقت، بس عجبني ومادام فيها 400 دولار زياده على المعاش ماعنديش مانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا بصراحه باموت في نيك الطيز، أحب اتلحس... واتبعبص... وأتناك في طيزي بلسان ... وبزب ااااه واتمنى حتى البيوض تخش، وأنا هنا لما اكون لوحدي باقطع خرمي بخياره كبيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: احححح عليكي، انا باموت فيه وخصوصا لما تلاقي الزب يخش في كسك ويطلع ويخش في طيزك... حيجننك ويجيبك بدل المره ميت مره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وازاي كان زب جون... زي أبوه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: اصغر شويه بس تخين ولبنه أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه بس دول زبين، انا عمري ما نمت مع اتنين في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ماتخفيش يا حبيبتي، جون مسافر بكره، انتي روحي لمايكل بعد بكره زي ما اتفقنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لسناء ونحن نمشي لمحطة الأوتوبيس وأنا افكر <em>"ماذا سأفعل، أشعر بأني أحب مايكل ولن أمانع ان افعل أي شيئ معه ولكن لو أبنه جون لم يسافر هل سأملك الجرأة لأتناك من أثنين في نفس الوقت؟ ونفسي ينيك، زي ما كنت بتنيكه وتوسخه"</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دخلت الشقه وغيرت ملابسي وجلست أمام التلفزيون وانا افكر في كلام سناء والويسكي الذي سكب داخل طيزها وكيف شربه جون وناكها بلسانه وكيف هي مصت زب مايكل الكبير واستحملته في طيزها أثناء نيك جون لكسها،وبدأت اهيج واشعر بأن كسي وطيزي ينادوني لألعب بهم وأنا اتخيل ما حدث لسناء وما سيحدث لكسي وطيزي المرة القادمة، وأحضرت زجاجة واين وسكبت لنفسي كأس وفتحت الكيلوت من جنب ووضعت قليلاً من الوأين على كسي، وبدأت أشرب ويدي الثانيه داخل الكيلوت تلعب في كسي الرطب، واخرجتها وشممت أصبعي ثم مصصته، احسست بأن طعم كسي لذيذ بالواين وأني اريد ان اطعمه مره ثانية من على زب مايكل، وثاني يوم توجهت للعمل، دخلت المحل وأتت سناء بعدي بخمس دقائق، وكانت متعبه، سألتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: شكلك ما نمتيش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: الخول اللي عندي في البيت كان سكران وناكي طول الليل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: يابختك، اتنكتي من تلاته في يوم واحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آه... بس كان من المفروض اختمها بزب مايكل وزب جون مش زب الخول اللي عندي، اينيك فيا دقيقتين ويجيب حتى ساعات من غير ما يدخله، ويرجع يقول لي عايز وافتح كسي الاقيه بيتف في ايده ويبل خرم طيزي ويدخله وكمان دقيقتين ويجيب جوا، وينام شويه وبعدين يصحى ويعمل زي اللي فات، ما سابنيش أنام، وياريت على نيك حلو ويستاهل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: معليش النهار ده روحي بدري وأنا اخد مكانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي بتضحك: آه النهار ده دورك يا عروسه... أستني خليني أتأكد من ساندي السكرتيرة جون حيمشي أمته وارجع لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت سناء ناحية مكاتب الإدارة في الخلف وبقيت أنا مع باقي البائعين نرتب في المكان ونقابل الزبائن، ثم عادت ونادت علي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: تعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ها... أيه الأخبار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أخبار كويسه ليكي، ووحشه ليا... جون مشي مبارح بعد ما أتعشى مع أبوه وأخوه ومرات أبوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: رايك يعني أنا اروح له النهار ده والا نخليها لبكره؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أنتي مش محتاجه للفلوس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: خلاص روحي له النهار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: طيب حا فكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: تفكري في أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أمبارح كان سكران مع ابنه والظرف كان مناسب ليكي، بس النهار ده حيكون مايكل العادي ويمكن مايكونش ليه مزاج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أنتي روحي ومش حتخسري حاجه، لو قال لا... اهو أنتي حاولتي وخليها لمرة تانيه يكون هو رايق وهايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: خلاص... روحي قولي لساندي انك حتمشي بدري وأني انا حمسك مكانك عشان تلحقي تريحي قبل ما يجيلك جوزك ويقرفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: أوكي... بس اوعي ما تروحيش ساندي شكلها هايجه ويمكن تنيكه قبلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بصراحه هو ما يتسابش، لو انا منها كنت حاكله مش بس انيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تبتسم: أيه الحب ده يا جميل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاسه اني باحبه ياسناء، واني عايزاه ليا انا بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: ماشي يا حبيبتي، لو هو حبك حسيبهولك بس انتي تديني المقسوم آخر الشهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تضحك: لو حصل حتكون ليكي الحلاوه وحاديكي اللي عايزاه كل شهر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء وهي تضحك وتغمز لها: ماتوعديش باللي انا عايزاه... ما تعرفيش يمكن اعوز اكل كسك الحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: صدقيني لو حصل حتى ده حاضوقهولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سناء: آخ يا بنت هيجتيني خليني اروح البيت قبل البلل اللي في كسي ما يظهرش للعالم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان نهاية الأسبوع ويوم طويل في المحل، ذهبت سناء لشقتها وكان هناك الكثير من الزبائن ولم يأتي مايكل ليرى المحل أو حتى ليسأل عن أي شيئ، حتى لم يبعث أحد ليسأل عني وهي الإشارة التي اتفقنا عليها عندما ناكني أول مرة وقد مرت ثمانية أيام، وعندما ذهبت إلى المخزن لأضع بعض الملابس تفاجأت بوجود "جيمس" أحد الموظفين في المخزن يشرب علبة بيرة، فسلمت عليه وأنا أضحك من تصرفة، وعندما حاولت أن أضع بعض الملابس في الرف العلوي ارتفعت تنورتي وتفاجأت بيد جيمس على طيزي وهو يقول: خليني أساعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت وواصلت في وضع الملابس واحسست بيده تذهب إلى كسي من وراء وكأنه يحاول أن يساعدني ويسندني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت له: أنا كويسه ياجيمس تقدر تشيل إيدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدل أن يرد بدأ يحرك اصبعه على كسي من فوق الكيلوت، وبصراحه أحسست بكسي ينفتح ويرطب ولابد أنه احس بذلك أيضا، وعندما وجدني صامته ومواصله في وضع الملابس أدخل صبعه من طرف الكيلوت إلى شفايف كسي دون ان يوقف حركة اصبعه الدائريه، وهذه الحركة هيجتني ولا شعوريا وانا واقفه على اطراف اصابعي صدرت مني <em>"آآآآآه"</em> وفتحت فخذي ليأخذ راحته وانا اسمع صوت نفسه الهايج، وعندما أنتهيت وقفت ولفيت لأواجهه، ولم يضيع وقت وبدأ في بوس شفايفي ولصق زبه القائم تحت البنطلون على كسي من فوق التنورة، ودفعته وانا اقول: لا أرجوك جيمس بلاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يواصل تقبيلي ويده على طيزي وزبه يحك في كسي بشكل طالع ونازل وانا اقول وأنا الهث: أرجوك جيمس وقف اللي بتعمله مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم يعرني اهتمام وانا ابادله حركة احتكاك كسي في زبه وانا اقول بصوت هايج ودايخ: أرجوووووك مش قادرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يواصل ثم سمعته يهمس في أذني وهو يمصها: أنا حاجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يقذف منيه في بنطلونه وهو يحتك في كسي بشدة وانا احتك في زبه واقول “<em>ااااااااح”،</em> وبعد ان انتهى نظرت إلى بنطلونه لأرى بقعة صغيرة من منيه تسربت إلى خارج البنطلون، باسني على شفايفي وحضني وقال لي: شكرا حبيبتي، كنت هايج بشكل كبير عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يحضنني لمحت مايكل خلف باب المخزن، فدفعت جيمس وأنا اقول: السيد مايكل!!!!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجيمس ينظر إلى الباب ويقول لي: مافيش حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وجريت إلى خارج المخزن ولم أجد مايكل وسألت باقي البنات وقالوا بأنهم كانوا مشغولين ولم يروه، وتضايقت من نفسي، وتسألت "هل فعلا كان مايكل موجود خارج المخزن أو كان يتهيأ لي؟ ولو كان هل سيراني بعد اليوم أم سيطردني من العمل" أحسست بأني مشوشه وقد اخسر وظيفتي التي أنا بأمس الحاجة لها، <em>"ياربي أنا عملت في روحي أيه؟ وكل ده عشان حكه زب في كسي؟ ياؤيت كان عشان نيكه محترمة"</em>، وعندما هدأت فكرت بأني لابد أن أقابل مايكل لأعرف مصيري وادافع عن نفسي بأن ليس لي ذنب في الذي حصل ولم أخطط له، وفي نهاية الدوام فرحت لأني رأيت ساندي السكرتيرة تخرج من المحل وتسألني: حبيبتي عايزاني استناكي لغاية ما تخلصي ونروح محطة الأوتوبيس مع بعض؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فقلت لها: لا يا عزيزتي شكرا لسه وراي شغل ما خلصتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتأخرت بعد أن مشى الجميع، وجلست افكر هل أذهب إليه أم أنتظر الفرصة المناسبة؟ ولكني بحاجة لأن أعرف ردة فعله لو رأني وكذلك أنا بحاجة لبعض النقود لأدفع المتراكم علي، وبصراحة وحشني مايكل، وحشتني شفايفه وحضنه الدافئ وايضا زبه وطعم زبه وأحسست بالبلل يغمر كسي من مجرد التفكير في زبه وقررت أن أذهب إليه واقول له عن كل شيئ واستسمح منه، أغلقت باب المحل من الداخل ووضعت علامة “مغلق” على الباب، وتوجهت إلى مكتبه وطرقت الباب وسمعت صوته يقول: نعم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت الباب ودخلت وكان هو جالساً على المكتب وقلت له: دا أنا ياسيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: نعم يا ميرفت، عايزه ايه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت للحظة من طريقة كلامه ثم قررت أن أقول له عن جيمس وقلت لأبدأ بموضوع الفلوس، لو نهرني ووبخني عن الذي رآه سأدافع عن نفسي في موضوع جيمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أسفه ياسيدي ولكني... ولكني أنا ناقصاني فلوس، تقدر تسلفني من مهيتي الجاية ولو حاجة بسيطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر إلي مايكل من أخمص قدمي حتى وجهي وقام من مكتبه ولف حوله وإتكأ عليه من الأمام وكأنه يفكر، وأنا شعرت بالقلق واردت أن أعتذر وأنسحب من أمامه حتى قال لي: أقدر اديك فلوس بس أنا محتاج حاجه بالمقابل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فرحت بذلك وأعتقدت بأنه سيبدأ في نيكي وقلت: أنت تأمر أي حاجة، أنا تحت أمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولكني تفاجأت به يقول: لو معندكيش حاجة الليلة عاوزك تروحي وتعدي على مدرس أبني وتاخدي الكتب الجديده وتجيبيهم البيت عندي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت قليلاً فهذا لم يكن في بالي بتاتاً ولكني قلت: لا ياسيدي ماعنديش حاجة وممكن أعمل ده، اديني بس عنوان المدرس وعنوانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وأزاي عن البويفرند بتاعك؟ حيوافق ومش حتوحشيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا أبدا، هوا في نيويورك وأنا بكرة مسافرة كاليفورنيا عشان مامتي وإبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أسمه ايه البويفرند بتاعك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لورنس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توجه مايكل إلى مكتبه وبدأ في كتابه ورقة وقال: كويس.... دي العناوين، الساعة دلوقت 6.15 ممكن تروحي البيت وعلى الساعة 9 تكوني عندي لما تاخدي الكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت الورقة منه وأنا أنظر إليه وكأني أقول له <em>"مش عاوز حاجه تانيه؟"</em> واقصد بذلك كسي أو طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أوكي يا سيدي، حاكون هناك على الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذ مايكل معطفه وتحرك إلى باب المكتب وهو يقول: خلاص أشوفك على الساعة 9</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرج مايكل وانا واقفه في المكتب وفي يدي ورقة العناوين، لم يوبخني أو يطردني أو حتى يشير إلى مارآه، وشعرت بالإطمئنان نوعاً ما وعدت لتفكيري في مايكل، كنت أتمنى أن اقضي الليلة معه في المكتب قبل أن أسافر، ينيكني مثلما يشاء ويطعمني من شفاهه احلى القبلات، ولكن الأن أعتقد بأني سأحصل على الفلوس من غير أن أنيك حبيبي، وتسألت "هل ياترى زعل مني عندما شاهدني مع جيمس؟، علما بأنه لم يكن جنساً بصراحة أكثر من أنه حضن؟ هل سناء أجمل مني؟ هل هي مثيرة أكثر مني؟ لماذا ينيكها دائما وأنا لا؟، هل لأنه يحب نيك الطيز والجنس الوسخ وهو يعتقد أني لا أستطيع أن أعطيه ذلك مثلها؟" أنا استطيع أن أكون أوسخ من سناء في النيك وأهيج وانا عطيه طيزي الواسعه لو يعطيني الفرصة ويبين لي حبه، وأيضاً أستطيع أن أدعه ينيكني مع أبنه جون مثلما فعلت سناء وأكثر، فطيزي أجمل واوسع منها وكسي أنا متأكده بأنه أكبر واتخن والذ منها وايضا صدري وحلماتي أجمل منها، وأنا كلي أنوثه أكثر منها، لكن ياترى لماذا لا أحصل على ما أريد مثلها؟ علما بأني أحبه وأعشق كل شيئ فيه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخرجت من المحل وكان الجو حاراً جداً وتوجهت إلى محطة الأوتوبيس وقررت بأن أذهب لعنوان المدرس أولاً لأنه في الناحية الثانية وشقتي في المنتصف بين عنوان المدرس وعنوان مايكل، والساعة لازالت 6.30 مساءً وأمامي الكثير من الوقت لأمر شقتي وأغير ملابسي بعد ان أخذ كتب بيتر وأذهب إلى منزل مايكل، وأنا استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني على الديون التي يجب أن أدفعها شهرياً وخصوصاً سفري للأولاد... وصلت إلى الشارع وأخرجت عنوان المدرس، كان المدرس يعيش في بناية ضخمة بها أربعة مصاعد كبيرة سألني البواب عن وجهتي فأخبرته وقال لي بأن المدرس يعيش في الدور الخامس عشر، وأشار لي أن اتوجه إلى المصاعد، دخلت أول مصعد كان العامل الأمريكي ينظفه وسألني وقلت له: الدور الخمستعشر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان وسيماً جداً ومفتول العضلات وكان يلبس قميص وربطة عنق، وعندما تحرك المصعد أحسست بالعامل ينظر لي وإلى تنورتي القصيرة ووجهي وشفاهي ومكياجي الذي وضعته لأجل مايكل اليوم، ثم لاحظت بأنه يحرك يده على زبه، ولمحني وانا اراه يحرك زبه، أبتسم، أما أنا فقررت أن أخرج من المصعد فأندفعت لأضغط الدور التالي الذي سيصله المصعد وكان الدور الرابع وتفاجأت به يضغط على زر إيقاف المصعد للطوارئ، فخفت وتراجعت إلى الوراء وقبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم مرة أخرى وكانت إبتسامته جميله كملامح وجهه، ويقول لي: أنتي حلوة أوي وجسمك يجنن عمري ماشفتش زيه، كله أنوثه وحرارة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتعطلت حروفي... ودارت في راسي أسئلة بسرعة البرق، هل شكلي يوحي بأني أريد أن أتناك؟ هل جسمي ينادي أي زب لينيكني؟ بحثت طويلا عن كلمة <em>“لا”</em> في معاجمي وقواميسي لكنني أسفا لم أجدها... حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل وكم من المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا تركته يسترسل في مايريد لكنني لم أستطع... حاولت أن أصرخ غير أني لم أستطع أيضا... كنت قد فقدت تحكمي بنفسي وكأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في عيناه الساحرتان وإبتسامته الجميلة... ورويدا رويدا بدأ يتحرك ناحيتي... تسمرت لثوان وأنا أستوعب الوضع والمكان هل يمكن أن يأتي أحد لنجدتي عندما يلاحظون توقف المصعد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا المصعد بفضيحة؟ أم ميته؟ أم أني سأخرج بسعادة سأشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات لو أعطيته ما يريد؟ أدارني لحائط المصعد والصقني به وفتح أزرار قميصي وبدأ يلعب في بزازي وأنا مستسلمة خوفا أن يقتلني... ثم انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية وبدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من مايكل العنيف في نياكته لي... بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف وقوة يمتكلها هذا الرجل الوسيم... ومن غير وعي نظرت خلفي و مررت يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد حتى أهديه لو فكر في أي شيئ سيئ يعمله بي... لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ وهو يتمرغ كالمجنون في طيزي... بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي، لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي وعلى خرمي وكسي... ولسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة ويدخل ويخرج من خرم طيزي ليذهب إلى شفايف كسي... لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما وأدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد... لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف القميص الذي البسه إلى أسناني لأكتم أنفاسي وصوتي من الخروج ولكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي، كسي الذي كان يشبه من الخلف الفراولة البرية، ولما انتهى الرجل من اللحس والبعبصة... أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بحائط المصعد هذه المرة... أخذ يعبث بشعري ورقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان، وبدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم الزرقاء وبدأ الرجل يتمرغ ثانية ولكن في بزازي هذه المرة... لاعقاً حلماتي المنتصبة، وأنا لا أعلم كيف مددت يدي لأمسك زبه المنتصب الضخم وكأني أبارك له ما يفعله، ثم أنزلني إلى مستوى زبه وعرفت بأنه يريدني أن أتذوق هذا الزب الهائج قبل أن ينيكني، فبسته بشدة قبل أن امصه بعنف وبعد أن شبع من مصي رفعني وهبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى كسي... وقد سبقت لسانه يده إلى كسي وبظري ووصل بلسانه إلى كسي .. وبهرني بمواهبته وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري ومص بظري المنتصب من الهيجان وكأنه زب صغير، كما لم يفعل أحد يوماً من قبل حتى أصبحت أشعر بأني سأتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات ثم أدارني لحائط المصعد مرة ثالثة... لمحته يخرج زبه الجميل الذي لا يقل قوة ولا جمالا عن جسده المفتول ولا عن زب مايكل الكبير وبله بيدة بحركة مغرية بعدما تف عليها... ارتمى على ركبتيه ليشم وليمصمص في كسي وطيزي للمرة المليون في خمس دقائق، ثم وضع زبه بين فلقتي طيزي وبدأ يفرش كسي، قبل أن يدفع بزبه في حركة قوية وعنيفة إلى كسي، لولا تمسكي بأطراف القميص لصرخت مع قوة حركتة... شعرت بلذة كبيرة لا تحتمل وهذا الرجل يدس زبه في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية وجسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك... وكانت يداه واحده على بزي تفرم حلمتي والثانية أدخل صبعه في فتحة طيزي وهو ينيك كسي... اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله وحبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل... ارتعشت أنا الأخرى ثلاث مرات وأنا يدي تساعده في مداعبة بظري وأشفار كسي وهو ينيكه... وما هي إلا ثوان و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي، وبدأ الهدوء يسود المصعد بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف... وما إن أخرج زبه إلا وانطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي من السعادة... وأخرج زبه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لأنه لم يدخله في طيزي، لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وكأن صوت الرياح من خرم طيزي قد أثاره وما لبث أن أدخل زبه من جديد في كسي وأنا اسمعه يتمتم ويقول: احب صوت طيزك ده، بيهيجني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني... أنا أتناك في المصعد وبالقرب من شقة مدرس بيتر أبن مايكل... فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع وأسعدني للمرة الثانية بمنيه وسائله الرائع الذي رطب به كسي وكنت أتمنى منيه ثاني مرة في طيزي، ورحت فى خيالات ما سألاقيه من مايكل حبيبي وركابي عندما يعرف بأني أتنكت من رجل لا أعرفه... لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت هذا الشاب المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وتفاجأت بأن أسمه مايكل أيضاً وابتسمت إبتسامه خفيفة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته بسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعتقد بأني متزوجة وهاتفي وعبارة: <em>ما تتصلش قبل الساعة 7 مساء</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم أنحنى أرضا ليأخذ كيلوتي الأبيض المقطوع ليمسح به زبه وكسي في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ وقبل أن يضغط زر تحرك المصعد وزر الدور العاشر لينزل ويتركني ويهرول إلى خارج المصعد بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف الآخر يمكن أن يجمعنا مجددا... تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة وأنا مفشوخة الأرداف وكسي مبلول بمنيه الدافئ... مرهقة العواطف!! عدلت ملابسي... وبدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة... أنزلت تنورتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي وفخذي بمنديل ورقي في حوزتي وفي هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من المصعد... لم يهمني التأخير على المدرس بعد أن استعملت كسي الذي كان جاهزاً لزب مايكل، بل إني قررت أن أطلب من مايكل بقوة أن ينيكه أثناء لقائنا الحميم في مساء أحد الأيام القليلة القادمة عندما سأدخل عليه وأنا عريانه في مكتبه وسأشرب الويسكي قبل أن يتكلم وإذا ارادني وسخة سأشخ في مكتبه وعلى جسمه لو اراد وأنا أشرب الويسكي ولن أدعه يتهرب بأي عذر سوأ كان أبنه أو أي شيئ آخر.. سأستمتع بالرجلين معا ولما لا؟ فسناء تستمتع بثلاثة... لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية... سرت بلا كيلوت و أنا سعيدة لملاصقة تنورتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة، ووصلت لشقة المدرس الذي رحب بي وأعطاني الكتب الخاصة ببيتر وطلب مني الدخول لأشرب شيئاً واعتذرت بسبب تأخري على مايكل، وركبت مصعد آخر غير المصعد الذي أتنكت فيه وأنا أفكر في نيكه العامل وأتسأل <em>"معقوله ناك بنات في كل الإسنسيرات دي؟"</em> فالذي عمله كأنه متعود على النيك والإغتصاب في المصعد، وكم ياترى من البنات عادت لتتناك في المصعد معه؟ خرجت من العمارة وأنا أتلفت باحثه عن هذا المايكل الجديد الذي ذاق كسي وشفاهي، ولم أجده وتسألت <em>"يعني أنا مكتوب عليا أني أتناك من كل واحد أسمه مايكل في أمريكا، أو يمكن في العالم؟"</em> وضحكت ضحكة خفيفه متوجهه إلى الشقة لأغير ملابسي لأن عنوان مايكل في الجهة الآخرى لشقتي، وكالعادة وقبل أن آخذ دش سريع لعبت في كسي وأنا أتخيل زب مايكل ونيكه وشفايف مايكل الآخر على طيزي وكسي، ثم أخذت دش سريع لإزالة آثار اللعب في كسي الذي تعودت أن العب به مع الواين والبيره بعد أن اعطتني سناء فكرة الويسكي في الكس والطيز، إقتربت الساعة من الثامنة والربع مساءً وأنا أجهز نفسي وأضع بعضا من الماكياج الخفيف، ارتديت ملابسي على عجل من دون كيلوت، حتى لا أقع في معضلة التأخير على مايكل ويعاقبني، علما بأني أشتقت لعقابه الذيذ... وتوجهت إلى محطة الأتوبيس وأخذت الأوتوبيس متوجهة إلى منزل مايكل.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نزلت في المحطة القريبة من منزل مايكل وسرت في بعض الشوارع حتى وصلت إلى بيته كانت الساعة تشير إلى التاسعة إلا خمس دقائق، كانت فيلا كبيره بحمام سباحة وحديقة جميلة وكبيرة، طرقت الجرس الذي على البوابة الخارجية وأتاني صوت شاب صغير أعتقد كان أبنه بيتر: مين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا ميرفت، جبت حاجه لأبن السيد مايكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لحظات وسمعت صوت فتح البوابة ودخلت ورايت بيتر يفتح الباب الداخلي فسلم علي وعرفني على نفسه، فاعطيته الكتب وكنت سأهم بالذهاب إلا أنه أستوقفني وقال لي بأن والده يريدني أن أدخل، فدخلت إلى الصالون وقال لي أنه في غرفة المكتب ينتظركِ وصعد السلالم إلى الدور الثاني بعد أن أشار لي إلى مكتب مايكل، تحركت إلى المكتب ودخلت ووجدت مايكل جالسا يدخن السيجار على الكنبه الجلد لابس فانيله وشورت فقط وأمامه كأس من الويسكي، فسلم علي وقال لي أن أغلق الباب ورائي وفعلت، ثم طلب مني أن أجلس معه على الكنبه وجلست وأنا أنظر إليه، دخن من سيجاره ثم شرب قليلاً من الويسكي ثم قال لي: بتحبي السيجار؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا أنا ما بدخنش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: تعالي دخني شويه مش حيضرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أسفه يا سيدي، بس فعلا ما بدخنش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فأخذ طرف السيجار الذي يدخن منه ووضعه في كأس الويسكي ثم قدمه لي: دوقيه حيعجبك ويا طعم الويسكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس يا سيدي أنا....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل وه يأمرني: أنا قلت جربيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قالها بنفس اللهجة التي قالها لي عندما ضربني على طيزي أول مره، فأخذت السيجار وتطعمت طرفه بالويسكي وأخذت نفخه، كان طعمه غريب نوعاً ما، مايكل وهو يراني أدخن: أنتي بنت قدعه وكويسه، دلوقت اشربي شوية ويسكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: انا لازم أمشي، مراتك هنا وأنا المفروض ما أقعدش وأشرب معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ما يهمكيش، هي مشغوله دلوقت مع شربها فوق، ويمكن بتتكلم مع وحده عن نيك كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم أفهم ماذا يقصد بأنها تكلم سيدة ما عن كسها، فقلت: ماشي بس كاس واحد لو ممكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصب مايكل الويسكي في نفس كأسه وقال: حنشرب في نفس الكاس، اتمنى انك ما تمانعيش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا أبدا يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعطاني الكأس وقال: أشربي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وشربت ثم قال: كنتي بتعملي أيه في مخزن الهدوم النهار ده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صدمني السؤال، فلم اكن اتوقع أن يسألني الأن، وترددت في الإجابه وبصراحة خفت منه على وظيفتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا... أنا... كنت بارجع شويه هدوم وجيمس كان هناك وساعدني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ومن أمته كنا بنساعد في ترجيع الهدوم بشفايفنا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى عينيه وأحسست بأنه جاد جدا من نبرة صوته ولم أعرف كيف أرد عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أسفه يا سيدي، اوعدك أنه مايحصلش مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ردي عليا يا شرموطه، أنتي بتيوسي كل حد لما بترجعي الهدوم للمخرن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا... لا ياسيدي... دي أول مرة، وهوا اللي أبتدى وباسني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أخرسي يا قحبه، أنت بتنيكي كل اللي في الشركة صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت وأنا خائفة ودموعي بدأت تتكون في عيني ورديت بصوت يرتجف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ياسيدي أحلف لك، أنت بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: زبه كان على كسك ولسانه في بقئك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: هو حايكون هايج على اي وحده بتكون هناك، وقلت له وقف بس ما سمعنيش، وماكنش فيه حد غيره يساعدني هناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست على الكنبة وأنا منهارة ابكي وواصلت: أحلف لك أنه ماناكنيش، وأنا حتى مالمحتش ليه عشان ينيكني، أنا أسفه جدا ياسيدي، أرجوك ما ترفدنيش، أنا محتاجه الشغل ده، حاعمل أي حاجه انت عاوزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كان مايكل ينظر لي بغضب ثم بدأ يهدأ لما قلت له <em>"بأني سأفعل اي شيئ هو يريده"</em> ثم قال لي بنبرة أقل حده: أنتي تعرفي باعمل ايه لما حد يعمل حاجة غلط في المحل بتاعي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى عينيه وعيناي دامعتان وأحسست بأنه أخيراً سينيكني وفرحت، وقلت وأنا افتح فخذي: اااه باعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: حيحصل ايه قولي لي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حتنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وأنتي حتعملي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حافتح كسي وبقئي لزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: بس كسك وبقئك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: و...و... وطيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وخرمك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه وخرمي يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وحتقولي انا قحبتك وشرموطتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه أنا قحبتك وشرموطتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أشربي دلوقت ياشرموطه واستني لغايه ما ارجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ماشي ياسيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقام مايكل وخرج من غرفة المكتب وأغلق الباب وراءه، وأخذت كأس الويسكي وشربت وشربت وانا ابكي، في المرة السابقة كذبت عليه وضربني وناكني بشدة ياترى ماذا سيفعل بي هذه المرة؟ هل أهرب من المنزل واقول طز للوظيفة واتورط في ديوني؟ أم ابقى واستقبل ما هو آتي منه؟ وبسبب ظروفي المادية وأبني وأمي وحبي له الذي لا يعلم شيئاً عنه قررت أن أبقى، وعدت أشرب من الكأس وبصراحة أحببت طعم السيجار مع الويسكي فأخذت السيجار ودخنت منه ثم طرأت على بالي فكرة أعجبتني واردت تحقيقها، وضعت السيجار في الويسكي ثم ادخلته في كسي ثم دخنته كان طعمه لذيذ، سمعت صوت خارج غرفة المكتب فأعدت السيجار مكانه وعدلت تنورتي وأخذت الكأس في يدي، دخل مايكل وأغلق الباب بالمفتاح، عرفت بأن حبيبي سيعاقبني بالنيك الأن وأنه أطمئن على الوضع في البيت، اتي ووقف أمامي وقال لي: أديني السيجار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقفت وأعطيته السيجار واخذ نفخة منه ثم نظر إلي متعجباً وقال: طعمه كس مع ويسكي، صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>سكت وانزلت راسي وهو يقول: دا طعم كسك صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: اااه، عجبك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وريني عملتيها ازاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت منه السيجار واخذت نفخه ثم رفعت التنوره ولاحظ أني من غير كيلوت، ووضعت طرف السيجار داخل كسي واخرجته واعطيته وقال: لا البفه دي بتاعتك، دوقي طعم كسك وبوسيني خليني ادوقها من بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فدخنت السيجار وقبل أن انفخ الدخان أقترب مني بسرعة وهو فاتح فمه واكل شفايفي وادخل لسانه في فمي وشفط الدخان مني ويده ذهبت إلى كسي وصبعه الأوسط يدخل ويخرج من كسي، احسست بأني اريد أن افتح كسي اكثر لان يده كبيره وصبعه كزب صغير، احسست بالبلل يغطي كسي وهو يبوسني بشهوة وعنفوان وانا لساني يلعب في فمة، ويدي لا شعورياً ذهبت إلى زبه الواقف خلف الشورت، ثم توقف وهو يحضن جسمي الصغير مقارنة بجسمه وطوله وقال لي: بتعملي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: العب في زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فحملني وهو يحضنني ويده حول خصري ويده الثانية على طيزي العريانه وصبعه يتحرك عند فتحة طيزي واخذني إلى حائط المكتب وهو يبوسني ويأكل شفاهي ولصقني في الحائط بعنف وهو يقطع شفاهي ونزل إلى كسي وبدأت يلحس بعنف ثم توقف ونظر إلي وقال لي: قولي لي حسيتي بأيه لما كان زب جيمس على كسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أأأأأأأأأ.....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: في ايه يا شرموطه؟ تكلمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رددت عليه وأنا الهث: ما كانش زي زبك ياسيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: بس أنتي سبتيه يعمل اللي هوا عاوزه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا... أنا... كنت هايجه عليك وتخيلتك أنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>توقف مايكل عن لحس كسي ولفني على الحائط بحيث يكون طيزي أمامه وقطع قميصي وتنورتي، حتى أصبحت عارية تماما وضربني على طيزي بشدة، وانا احاول أن اكتم صرختي من الألم وقال: قلت لك مابحبش الكذب، قولي لي أزاي باسك وناكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا وجهي للحائط ابكي واعتذر منه ضرب طيزي مرة ثانية أقوى من الأولى ثم نزل وفتح فخذاي ولحس كسي بخرمي مرة واحدة بعنف وصرخ: قولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لعب في كسي قبل ما يلفني ويبوسني، وبعدين راح حاضني وأبتدا يحك زبه على كسي فوق الهدوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وأنتي عملتي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا... أنا... كمان حكيت كسي في زبه، أسفه يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يلحس كان يلهث كثور هائج، ثم توقف ومرة واحدة شعرت بزبه يخترق كسي من الوراء بقوة، ويداه تلعب في بزي اليسار وتفرم حلماتي وأنا العب في بزي اليمين، وصرخت من النشوة والهيجان: ااااااااااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ ينيكني بقوة شديدة وكأن موضوع جيمس قد أثاره وقال وهو يلهث: عمل كدا في كسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تتأوه: لا بس حكه في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم وضع أصبعة الذي مثل الزب الصغير في خرم طيزي بقوة ويده الثانية لازالت تلعب في بزي وتضغط على حلمتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ولمس طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت احاول أن ارد وانا اتألم من نيكه واغتصابه لي: لا يا سيدي مالمسهوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ ينيكني بقوة بزبه وصبعه ويقول: وجاب لبنه عليكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه، جاب بس جوا بنطلونه مش على جسمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل هاج اكثر وهو ينيكني: وعجبك ياشرموطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت قبل أن أجيب وانا اشعر بأني لم اعد افكر بالألم وانما مستمتعة بنيكه واغتصابه وأشعر بأني لو تكلمت اكثر عن نيكي من جيمس سيهيج وينيكني أكثر، وقلت: أأأأه يا سيدي، مش زي نيكك، بس كان ناعم وحلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>اخرج زبه من كسي مرة واحدة ونزل إلى طيزي وكسي وهو يقول: خليني أذوق كسك المنيوك وطيزك بعد ما انيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه ياسيدي دوق كسي وطيزي المنيوكين منك، كلهم يا حبيبي عشاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: مين كمان ناكك النهارد ده يا شرموطه؟ ناكك مدرس بيتر كمان؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترددت أن اخبره عن مايكل الآخر ولاحظ هو ترددي، فلفني ونظر في عيناي الذائبتان من النيك بعينية الهائجتان للنيك وحملني وهو يعض ويلحس في حلماتي حتى أوقفهم بقوة، ورماني على الكنبه وزبه قائم بشده وهائج ووقف أمامي وأنا كسي مبلول وعاري ومفتوح على آخره من زبه وقال: ناكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا ما ناكنيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل وهو يضحك: عارف، هوا خول وبيحب العيال الصغيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>شعرت بأني لو قلت له عن مايكل عامل المصعد سيهيج علي اكثر وسيقطع بزازي وكسي من النيك، فقررت أن أخبره، فنظرت إليه بعين ذائبه ومتناكه وقلت له وانا اعدل وضعي في الكنبه فاتحة فخذاي على اخرهما استعدادا لهجومه مرة اخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ممكن تديني كمان شوية ويسكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ملئ الكأس إلى آخره وهو يخض زبه وناولني أياه وشربت كميه تشجعني على قول ما حصل وتحمل ما سيحصل من مايكل لبزازي ولكسي وربما طيزي ووضعت الكأس على الطاولة ونظرت إليه وقلت: سيدي بس أوعدني أنك مش حتأزيني أو تعورني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أتكلمي يا شرموطه أيه اللي حصل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لما كنت في الأسنسير رايحه شقه مدرس بيتر...</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدات احكي لمايكل كيف اتنكت في المصعد وماذا عمل بي مايكل الآخر وبكسي، وهو ينظر لي ويخض زبه، ثم تف عليه بعنف وركبني وبدأ ينيك طيزي بشدة وهو يضربها بعنف ويعض ويهرس بزازي ويتف على حلماتي ويرضعهم، ويقول “كملي يا شرموطه” وأنا اواصل مستمتعة بنيكه العنيف وبتقطيع بزازي وطيزي من زبه والعب في كسي وأحكي كل التفاصيل، وكنت كل ما واصلت في السرد كان مايكل ينيكني أكثر حتى أن لعابه كان يسيل على شفاهي وبزازي ويكون قد هاج أكثر، وعندما أنتهيت من سرد قصة نيك عامل المصعد لي توقف وباسني بشده واخرج زبه من طيزي وضرب كسي بقوه من فوق مكان شعرتي الخفيفة وادخله مرة ثانية في كسي وانا اقول له: وطي صوتك، يمكن يسمعنا حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قولي كمان ياقحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ده اللي حصل وازاي ناكني وأغتصبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يزيد في نيكي ويضرب كسي واحشاء رحمي بزبه بقوه ذوبتني، ومن المتعة التي أشعر بها كنت سأطلب منه أن يحضر ابنه جون لينيك طيزي معه أو حتى كان من الممكن أن اتصل في مايكل عامل المصعد لينيكني معه، كنت لم ارد له ان يتوقف من نيكي حتى اشخ من النيك، وقلت له: احححح ما توقفش نكني كمان اكتر لغايه ما شخ على زبك من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ااااه عاوز كسك الوسخ يشخ على زبي، عاوز احس بدفوه شختك على جسمي يا اوسخ شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: عن جد يا سيدي؟ انت بتنيكني جامد أوي حاشخ عليك، اححححح اديني كمان ويسكي خليني اشرب وانت بتنيك كسي الوسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما سمعني اقول بأني أريد مزيداً من الويسكي وأني سأشخ عليه رفعني واجلسني عليه وهو جالس على الكنبه دون ان يخرج زبه من كسي واعطاني كأس الوسكي بعد أن شرب منه ضغط على بزازي بيديه الأثنتين، وشربت ثم صببت جزء منه على زبه وكسي وقلت له وأنا اشعر بأني سكرت: نيك قحبتك الوسخه، عاوزه زبك الوسخ ما يوقفش نيك في كسي الوسخ وبقئي وطيزي، اغتصبني ارجوووك ااااااحححححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: انتي شرموطه وسخه أوي، احبك كدا، حاغتصبك لغايه ما تقدريش تمشي على رجليكي، دوقيني كسك دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبطحني على الكنبه ورجلي مرتفعتان في الهواء ونزل يلحس ويتف في كسي ثم لف علي وهو لم يتوقف لحس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووضع زبه في فمي في 69 وانا كنت نائمة على الكنبة وامصه كالمجنونة واتف عليه والحسه ومن الشهوه والسكر الذان اشعر بهما، ووضعت صباعي الأوسط في خرم طيزه وهو يأكلني، فتح فخذيه وبدا يلحس طيزي ويدخل لسانه بقوه ويتف فيه وانا امص اقول له: كمان يا حبيبي نيك خرم طيزي بلسانك، تف فيه اكتر وتف في كسي، اااااح وسخني أوي يا عمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: وانتي كمان يا شرموطه، وسخي زبي وطيزي وخرمي ااااححححح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في هذه اللحظه اخرجت زبه من فمي ولحست بيوضه التي كانت تجننني من حجمها وملوستها ثم لحست فتحة طيزه التي كانت ناعمة وعرفت بأنه يعتني بها لأجل أن الحسها، وكنت كالمجنونه وانا الحس، واحسست بان زبه يرتعش في يدي وبأنه سوف يأتي ويقذف منيه، فأخذت زبه وبلعته، وانا اخضه والعب في بيوضه وطيزه واتي منيه الحار في فمي وبلعته كله هذه المرة وكان لذيذ، ثم كأول مرة لف واتي الى شفايفي وبدأ يبوسني وهذه المرة لم اوقفه بل بسته وذوقته طعم منيه في فمي وهو ادخل زبه في كسي وهو يبوسني وقلت له وانا سكرانه ومنتشيه: دلوقت بجد عاوزه اشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: شخي على زبي وهو في كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت متعجبه: ممكن؟ هنا على الكنبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ااااه يا شرموطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت اشخ على زبه وهو في كسي وهو يدفع زبه النصف نائم داخل كسي ويقول: كمان، كمان شخي عليا يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه أنا باشخ عليك اهوه، باوسخك واخليك دلوقتي انت شرموطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: اااااح ااااه انا شرموطتك وسخيني ونيكيني باحب ادوق لبني من بقئك وكسك وطيزك اااااح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: اااااح المرة الجايه لما حد ينيك بقئي ويجي فيه مش حانظفه لغاية ما تبوسني وتذوق اللبن وتلحسه من بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: اااااه كل مره حد بيجيب في بقئك او كسك او طيزك اوعي تنظفيهم، هاتيهم ليا وانا حادوقهم ونظفهم يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: انت وسخ اوي ياسيدي، واموت فيك كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكنت سكرانه واعتقدت بأنه انتهى من عقابي ومن نيك كسي واكل شفاهي ولكنه قال لي: لسه ما خلصتش معاكي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بتقصد أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ووقف وشدني من شعري لأقف وسحبني إلى خارج المكتب وصرخت: يا سيدي أنت بتوجعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: عقابي لسه ما خلصش، تعالي معايا، عاوز الشرموطة اللي فوق تشوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا...لا... أرجوك يا سيدي أنا لازم ارجع البيت البويفرند بتاعي بيستناني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ما تكذبيش يا قحبه، أنتي قلتي لي أنه في نيويورك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بكيت وانا امشي معه عارية خارج المكتب إلى الدور العلوي وأنا خائفة أن تراني زوجته عارية هكذا أو أبنه واقول له: أرجووووك ياسيدي مش حاخلي أي حد ينيكني، أنت بس، سبني أروح أرجوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: بالعكس أنا عاوز كل الناس تنيكك، أنتي أتولدتي للنيك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومشينا في الدور العلوي حتى وصل إلى غرفة وفتح الباب ورماني على السرير، وعندما رفعت رأسي وانا ابكي وجدت زوجته أنجلينا جالسه على السرير عارية والكومبيوتر أمامها، أحسست بأنها سكرانة مثلي وهي فاتحة فخذيها وتلعب في كسها وكأنها كانت تمارس الجنس مع إمرأة أخرى في الكومبيوتر، حيث سمعت صوت المرأة وهو يقول لها: أفتحي أكتر يا حبيبتي، خليني أشوف الوسخ كسك الوردي من جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذني مايكل من شعري إلى كس انجلينا وتف على شعرتها الكثيفة الشقراء والصق شفتاي وقال لي: الحسي كس المومس دي، فرجيها ازاي بيتلحس الكس بدل ما هي مضيعه وقتها وتفتح كسها للكومبيوتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا (زوجة مايكل): أنت بتعمل أيه يابن القحبة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تجاهلها مايكل ونظر إلي وامرني بشدة وصرخ وهو يلعب في زبه: باقول لك الحسي كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت لأنجلينا وانجلينا نظرت إلي واخرجت لساني وبدأت الحس كسها، كان طعمه غريب وكأني أعرفه، ونظرت بطرف عيني ورأيت زجاجة الواين، فعرفت بأنها كانت تشرب وتضع الواين على كسها، فبدأت بالحس بقوة، وبدأت أنجلينا تخر قواها بعدما كانت متفاجأة ومعصبة على مايكل، وفتحت لي فخذاها، كانت أول مرة لي اذوق فيها طعم كس غير كسي، صحيح به شعر كثيف ولكنه كان لذيذ، وسمعت أنجلينا تقول وهي تضع يدها على رأسي: ااااه يا حبيبتي الحسيه ياعمري وكلي بظري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا الحس كسها اسمع مايكل الذي بدأ يخض زبه أقوى ويقول: تفي في كس القحبه الهايجة، خليها تحس بلسانك جواها، وسخي كسها زي ما وسختي زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رأسي وفتحت كس أنجلينا بكلتا يداي وتفيت فيه ولحسته وهي تلعب في ظهري وشعري بيديها وتدفع كسها على وجهي وهي تضغط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: ااااااه ايوه كدا ياحبيبتي كمان، انتي دلوقت شرموطتي ابلعي كسي يا قحبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفعت رأسي وقلت لها: ممكن ياستي تحطي كمان واين على كسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: واااااو أنت أحلى شرموطه، جبتها منين ياخول؟، ما تقوليش، أنا عارفه أنها من محلك يا كلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: ااااه يا شرموطه، دي تجنن خصوصا لما بتكون سكرانه زيك يا شرموطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت انجلينا ورفعتني لأجلس على طرف السرير، وأخذت زجاجة الواين وعملت وضعية السجود ووضعت رأس زجاجة الواين في كسها وكأنها تفرغها داخل كسها وهي مستمتعة وقالت لي: تعالي واشربي دلوقت الواين من كسي يا قحبتي الحلوة، وما تبطليش لغايه ما تخلصي الواين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسمعت السيدة التي في الكومبيوتر تقول: أنا عاوزه كده كمان يا أنجلينا، لفي كاميرا الكومبيوتر عاوزه اتفرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حركت أنجلينا يدها إلى الكومبيوتر وأغلقته وهي تقول: ده في حلمك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولم أنتظر إشارة من مايكل أو منها وهجمت على كسها ولحسته مع فتحة طيزها وانا العق الواين واشرب منه وهي تصرخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: اااااااح كمان الحسي أكتر يا حبيبتي، اكتتتتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومايكل أتي امامها ووضع زبه في فمها وانا انظر لها وهي تمص بشوه كبيرة وهو ينظر لي وانا الحس كسها ويأمرني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: قطعي كسها وانتي بتلحسيه، مصي بظرها كأنك بتمصي زب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكلما زدت في لحس كس انجلينا ومص بظرها كانت تهيج اكثر وتتف على زب مايكل وتمصه، ثم التفتت إلي وقالت لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: أنا لازم أجرب حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقامت ونيمتني على السرير واتت فوقي في وضع 69 ووضعت كسها الذي لازال يقطر واين على شفايفي وبدأت هي في لحس كسي فقلت لها: اااااح لا يا ستي، كسي لسه وسخ من زب مايكل وشختي، خليني انظفهولك الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا وهي تأكل كس ميرفت: باحبه وسخ من زب جوزي، واحب طعم البول في كساس الستات، بس ياليت كان فيه شعر أكتر يا حبيبتي عشان يبقى أوسخ، عاوزاكي تيجي وتجيبهم في بقئي وتوسخيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تلحس كسي وتمص بظري بشكل جنوني وانا كنت أكل كسها، ولأول مرة احب طعم الكس وكنت افكر وانا الحس كسها واضع صباعي في خرم طيزها، <em>"هي سناء كانت على حق؟ حتناك من البنات لأن شكلي متناكة ويحبوني الرجاله والستات؟"</em> وذبت في العسل وهي تأكل كسي وتذهب بلسانها من كسي إلى فتحة طيزي وتعود إلى كسي حتى صرخت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااااه حاجي يا أنجلينا، ااااه حاجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا: جيبيهم ياحبيبتي، جيبيهم يا شرموطتي، جيبيهم في بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصرخت من النشوة والمتعة وانا اعض شفايف كس أنجلينا وادخل كل فمي في كسها وابلع بظرها القائم من الشهوة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أمممممممممم... اااااااااااح.... ااااااااه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانجلينا تلحس كسي وتعض بظري مثل المجنونة وتصرخ ومايكل ينظر إلينا وهو يخض زبه: اااااه يا حبيبتي كمان كلي كسي، حتجيبيني يا قحبه، اااااح حاجيبهم في بقئك الوسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقذفت أنجلينا وأنا الحس سائلها الذي مثل العسل مع الواين ولم اريدها ان تتوقف، ثم سمعت مايكل يقول وهو يخض زبه الجميل: أستنوا ما تتحركوش يا شراميط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأتي فوق وجهي خلف أنجلينا وادخل زبه مرة واحدة في طيزها وبدأ ينيكها بقوة وهي تصرخ، وانا ارى خرمها ينغلق وينفتح كل مرة دفع بزبه في طيز أنجلينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنجلينا تصرخ: يا أبن القحبه شقيت طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل وهو يلهث: أنا مش باشق طيزك، أنا باغتصبك يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو ينيك سمعت أنجلينا تتأوه وكأنها مستمتعة ومتعوده على نيك الطيز ثم اخرج زبه من طيزها ودفعه في كسها ثم أخرجه ووضعه في فمي وهو يلهث ويقول: مصيه ودوقي كسها وطيزها في زبي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وانا من السكر والنشوة مصصت زبه كأنه ايسكريم لذيذ، وبدأ ينيك فمي وشفاهي، ثم اخرجه واعاده في طيز أنجلينا وانا اشاهد منظر نيك الطيز الجميل، واتذكر كلام سناء عن نيك طيزها وكيف كانت مستمتعة، واقول في نفسي هل أنتهى عقابي من مايكل فقد ناكني هو وزوجته، لابد ان يكون العقاب أنتهى حتى سمعت أنجلينا تقول: حاجي مرة تانيه ياوسخ، كمان نيك طيزي، عاوزه نيك اكتر، وأنتي ياشرموطه مصي بظي وكليه عشاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت أعض وأمص بظر أنجلينا والحس كسها وأكله بعنف وأنا اشعر بأني اريد أن اتناك منها مرة اخرى وأنا اسمع صراخها الممحون وصوت مايكل وهو ينيك طيزها وكسها وصوت النيك الخارج من كل فتحاتها حتى توقف مايكل واخرج زبه من كسها وبدأ في قذف منيه على طيزها ووجهي وانا الحس منيه من على طيزها وكسها، وهو يضرب طيزها بزبه ثم يدخله في فمي وانا أمص، وبعد أن انتهى واتت أنجلينا للمرة الثانية، ارتمت على السرير وهي سكرانه من النيك والواين مثلي تماما، ارتحت وأنا نائمة في السرير واتي مايكل إلى فمي وقبلني قبلة حارة كالعادة بعد ان لحس المني، وانا اخرجت لساني لكي يمص كل المني الذي في فمي ولساني، واعتقدت بأنه الأن سيطردني من البيت بعد أن ناكني واغتصبني هو وزوجته، وتفاجأت به يقول لي: كمان لسه ما خلصتش معاكي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: تقصد أيه ياسيدي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أعتقدت بأنه سينيكني مرة أخرى ولكن نظرت إلى زبه وكان نائماً تماماً، وقال لي: تعالي معايا وخلي الشرموطه دي تريح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قمت من السرير لأذهب معه ووجدت أنجلينا تناديني وهي شبه مخدرة: تعالي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهبت إليها وهي في السرير وحضنتني وقبلتني في فمي قبلة حارة وادخلت لسانها ومصتني ولحست المني الذي على وجهي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقالت لي: شكرا يا حبيبتي، أنتي خليتي ليلتي أحلى ليلة، عاوزه أشوفك هنا كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أكيد ياستي، أنا كمان حبيته معاكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسحبني مايكل وأنا انظر إليها وهي تنام عاريه على بطنها وبقايا المني على طيزها، وخرجنا من الغرفة وأنا منتشية وسكرانه وكنت أعتقد بأن مايكل سيحتاج إلى وقت لينيكني مرة أخرى، فقلت له: ممكن أخد ويسكي زياده يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أكييييد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكان هناك بار في الصالة العلوية، فأخذني إلى هناك وملئ لي وله كأس واحد كالعادة وجلس بقربي ليشرب نصف الكأس وأعطاني لأشرب النصف المتبقي، ولما أنتهيت أرتميت على حضنة، ولأول مرة يبوسني بطريقة العشاق، كانت قبلة دافئة وحنونه احسست معها بأنه يحبني مثلما أحبه وحضنته بقوة وبادلته نفس القبلة وزبه بين بزازي، ولما أنتهينا من القبلة نظرت إلى عيناه وشعرت بالحب واردت أن أقول له <em>“ أنا باحبك يامايكل”،</em> ولكنه غير نظرته ووقف وقال لي: ودلوقت عشان عقابك يخلص، عاوزك تعملي حاجه عشاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رددت وأنا سكرانه وأقول في نفسي <em>"بعدما ناكني هو ومراته حيكون فيه أيه؟"</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أي حاجة تعوزها يا سيدي أنا تحت أمرك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذني من يدي إلى غرفة أخرى، وكانت غرفة أبنه بيتر وادخلني عليه وكانت المفاجأة، فقد كان بيتر يشاهد فيلم جنس على الكومبيوتر لرجل أسود ضخم وولد صغير يمص زبه، ويلعب في زبه، توتر بيتر عندما دخلنا غرفته فجأة وصرخ: دادي أنت بتعمل أيه؟ خبط الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر إلي مايكل وقال لي: زي ما عندي وحده ليزبين، عندي كمان واد خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر يصرخ وهو يحاول أن يلبس الشورت الذي كان عند قدميه: أرجوك دادي، دي حياتي الخاصة يا خول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أوعى تلبس الشورت، انت فاكر اني ماعرفش عنك وعن أستازك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر نظر إلى مايكل بحده وقال: هو مش بس أستازي، دا حبيبي وأنا باحبه لأنه بينيكني ويهتم بيا وبكل حاجه اعوزها، ولعلمك بامص زبه وهو بينيكني وبيجيب جوا طيزي وعلى وشي وفي بقئي، أنا باحبه يا دادي، أفهم بقه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ذهب إليه مايكل ومسكه ورماه على طرف السرير والشورت عند ركبتيه وزبه يتدلى امامه، وانا انظر إليه واتسأل <em>"أزاي واحد في عمره بيبقه خول وعنده زب كبير كدا؟"</em> ثم اتي مايكل إلى وسحبنى وأجلسني عند طرف السرير بين فخذي بيتر وأمام زبه وقال لي: مصي زبه ياقحبه، عاوزه يحس انه راجل، عاوزه يبقى راجل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر ممانع: لا يا دادي أرجوك ما تخليهاش تقرب مني، بقئها شكله وسخ من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأنا انظر لزبه ثم إلى بيتر وأقول لمايكل: أرجووووك يا سيدي مش حاعمل حاجة غلط تاني، مش حاخلي حد ينيكني بس أنت، أرجوووووك خليني اروح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودفع مايكل وجهي إلى زب بيتر ودفع بيتر لينام على السرير ورجله تتدلى منه، ومسك زبه بيده وتف عليه وقال لي وهو يخضة ويدفع وجهي إليه ويأمرني: قلت مصيه دلوقت ياشرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت أخض زب بيتر الذي نام عندما فاجأناه، وحوطته بشفاهي وبدأت أمص وأنا العب في بيوضه بيد وأخض زبه بيدي الأخرى، حتى أبتدأ زبه ينتصب في فمي وهو يتأوه بعدما كان رافضاً أن المسه، ومايكل وقف يتفرج ويحرك زبه النائم وهو يقول لي: تفي عليه ومصيه، عاوزك تاكليه، خليه يحس أنه راجل بيحب لمسه البنت لزبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت اتف على زب بيتر والحسه وأمصه واستمتع به بعدما وقف واصبح مشدود وقاسي، شعرت بالنشوه والرغبة والهيجان يغلي في كسي وقلبي يدق من الهيجان بشكل كبير، ونزلت على بيوضه ولحستهم وعندما وصلت إلى اطراف بيوضه رفع ساقيه وكأنه يريد أكثر وسمعت مايكل يقول له: عايزها تلحس خرمك يا كس أمك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وسمعت بيتر يتأوه وهو يقول: ااااااه ارجوووك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت الحس له طيزه وفتحة طيزه وانا أخض زبه، وشعرت بمايكل يسحبني من الوراء لأخذ وضعية الكلب، ثم أحسست به يلحس كسي الوسخ من النيك والوسكي والواين والبول، وهذا هيجيني وبدأت أمص لبيتر بعنف ولحظات وادخل مايكل زبه في كسي المبلول والهائج وبدأ ينيكني ويقول لبيتر وأنا مواصلة في المص: بص ازاي الراجل ينيك الست، بص ازاي هي مبلوله وهايجه على زبي، مش كده يا شرموطه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: اااااااه ايوه ياسيدي، احس اني هايجه وعاوزاك تنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر: مصي كمان يا قحبه، ودخلي صباعك في خرمي ونيكيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومايكل ينيك في كسي بهيجان غير طبيعي وهو يشاهدني أرضع زب ابنه بيتر وابعبص في خرم طيزه بقوة، رأي مايكل أن خرم طيزي ينفتح وينغلق في كل مرة يدخل زبه الكبير في كسي، فنزل وتف عليه ليشاهد التفه تدخل في طيزي ثم أخرج زبه ونزل وبدأ في تقبيل خرم طيزي وادخل لسانه وكأنه يبوس شفاهي، وواصل في قبلته لفتحة طيزي وكأنها القبلة التي قبلني أياها قبل قليل في البار، وبعد أن أنتهى من تقبيل ومص فتحة طيزي أدخل زبه في طيزي وواصل نيكي، وانا لم استطع ان اقاوم وبدأت العب في كسي وقلت له: اححححح انا كدا حاجي ياسيدي، نيكني كمان قطع خرمي، ارجوووووك يامايكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر وهو يتأوه: ااااااااه حاجي يا شرموطه، افتحي بقئك أكتر أنا جبتههههههم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل وهو يتأوه أكثر من بيتر: وأنا كمان ياقحبه حاجييييبهم في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااااح ااااااه ارجوووووك جيب لبنك في طييييزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ بيتر يقذف منيه في فمي، ومايكل في طيزي وانا اقذف على يدي، ومن النشوة الجميلة التي وصلتها وأنا سكرانه وهائجة اطلقت رياح قويه من طيزي وزب مايكل إلى الأن يقذف فيه، وهذا هيج مايكل وبدأ في نيكي مرة أخرى بالمني الذي نزل منه في طيزي بدأ يخرج من أطرافة من قوة دفع زبه، وهو يصرخ وقد هاج أكثر ويقول: كمان يا حبيبتي أحب الصوت ده من طيزك، سمعيني انتي هايجه قد أيييييه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وكلما ضربني مايكل بزبه اطلقت صوت الرياح وأنا أنظر إليه وهو ينظر إلى طيزي وكأنه مجنون ويريدني أن لا أتوقف، وبعد أن أنتهيت ارتميت بجنب بيتر على السرير وانظم إلينا مايكل وانا كل فمي يحوي مني بيتر الذي بلعته، ووجدت مايكل يلف رأسي ويبوسني في فمي ويطعم مني بيتر ثم بيتر لفني ناحيته وقبلني مثل أبوه وذاق منيه، فقلت له وانا ابتسم: كنت فاكره بس ابوك اللي وسخ وبيحب يدوق اللبن من بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر وهو يبتسم: أنا متعود على اللبن لما حبيبي بييجي في بقئي، بس دي أول مرة بادوق لبني وحبييييته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت ونظرت لمايكل وقلت له: أنت خليتني بجد شرموطه وسخه النهار ده يا سيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل ينظر إلى عيناي ويبتسم: باحبك شرموطه وسخه ليا ولعيلتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه بحب وقلت: أظن دلوقت عقابك ليا خلص، والا لسه فيه حد تاني عاوزني انيكه وامصه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل يضحك: حيكون فيه دايما اكتر بس مننا احنا التلاته يا شرموطتي الحنينه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نظر إلى بيتر وقال: بتحس بائيه دلوقت يا واد؟ مش دي أحلى من مدرسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بيتر يبتسم: ايوه دادي أنا ممكن أتعود على كده لو هي فضلت تلعب في زبي وطيزي لغايه ما أنيكها، حتكون أول نيكه ليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل يضحك: كويس، ده ممكن نعمله، يا سيد الرجاله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إلى مايكل ووضعت رأسي على صدره وحضنته وقلت له: أنا سكرانه أوي، ممكن اريح وانظف كسي وجسمي قبل ما أمشي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: دلوقت بقينا نص الليل وكلنا تعبانبن، افتكر أنتي لازم تنامي هنا الليلة، قومي تعالي معايا تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقمنا وقبلني وقبلت بيتر قبل أن أذهب ومسك يدي وقال: شكرا يا ستي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إبتسمت وقبلته على خده وخرجت مع مايكل إلى مكتبه، وعندما دخلنا المكتب أخذت قميصي الذي مزقه وتنورتي وقلت له وأنا ابتسم واترنح على خفيف: أفتكر اني محتاجه حاجه البسها لما أمشي بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: حتحتاجي اكتر من الهدوم، وانا متاكد أن أنجلينا عندها حاجه تناسبك بكرة ما تخافيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم توجه إلى مكتبه وأخذ شيئ وأتي إلي وقال لي: اديني ظهرك وأحنيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه ولم أفهم، أعتقدت بأنه يريد أن يرى كسي المنيوك المليئ بالمني فلففت وانحنيت وأنا ابتسم واقول في نفسي <em>"شكله العقاب الحلو بتاعه لسه ماخلصش"</em> وأحسست بشئ يدخل في كسي ثم عدلني وقبلني وقال: دلوقت خليني أدلك على أوضتك، وماتطلعيش اللي حطيته في طيزك لغايه ما تبقي لوحدك في الأوضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه وأبتسمت وأنا أعرف الأن ماذا داخل طيزي وقلت له: أمرك ياسيدي، أنت المدير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واخذني مايكل إلى غرفة الضيوف في الطابق الأرضي ونحن نترنح بالقرب من مكتبه، كانت غرفة جميلة وناعمه مع حمامها، وقبلني على شفتاي برقه كنت سأذوب منها، فهذا الحب الذي كنت ابحث عنه، وقال لي: ما تنادينيش بسيدي لما بانيكك بعد كدا، انتي دلوقت شرموطتي وحبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>كنت سأطير من الفرح لما قال لي حبيبتي، علما بأني كنت أحب كلمة شرموطة منه ولكن حبيبة جعلت كسي وطيزي ينفتحون على الآخر، وقلت له: عن جد؟ أنت بتحس أني حبيبتك وشرموطتك وانت بتنيكني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: آه يا حبيبتي، وأنا باحب انيكك كل الوقت وأنا باحس أنك حبيبتي وشرموطتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: طب ليه مانكتنيش في التمانت أيام اللي فاتت؟ وكنت بس بتنيك سناء ويا أبنك جون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: هيا قالت لك؟ سناء قحبه بتحب بس الفلوس، وأنا بانيكها وبديها فلوس بس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وأنا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أنتي عمرك ما طلبتي فلوس غير النهار ده، وكنتي بجد محتاجه، صح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مايكل: أنتي أنظف من سناء، وصادقه وبتشتغلي بجد، وأنا قررت أخليكي رئيسه الموظفين من الشهر الجاي، ومهيتك حتكون الضعف، وبكدا مش حتحتاجي تطلبي فلوس تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>قفزت من السرير وأنا احضنة واقبله وأنا اشعر بأن شيئ ما يوخزني في طيزي وصرخت من الفرح: بجد ياسيدي؟ أنا باحبك أووووي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>خرجت كلمات الحب من الفرح دون أن أشعر، قبلني قبلة حارة، ونظر إلى عيناي، كانت عيناه يملؤهما الحب والدفئ وأنا تسمرت مكاني أنظر إليهما وكأني أنسحرت، وقبل أن يتوجه إلى حمام الغرفة قال لي وهو يبتسم: حستناكي لغايه ما تشوفي اللي حطيته في طيزك، عشان ناخد شاور مع بعض، وحتعقدي في الويك أند هنا لو ما عندكيش مانع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم نظر إلى عيناي وأكمل: وممكن تكلمي أمك تيجيلك مع ابنك، ويقعدوا معاكي في شقتك طول الأسبوع الجاي وأنا حتكفل في مصاريفهم، بس فكريني أديكي مصاريفهم بكرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أنا فرحت جدا وحضنته ووضعت راسي على صدره وهو يكمل: ولعلمك أحب اشوفك وأذوقك وانتي وسخه أول ما اشوفك الصبح، لكن خليها للمرة الجاية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم رافعني ونظر إلي وهو جاد: وأسمعي، أوعي تلعبي بديلك مع اي حد، خصوصا مع الرجاله الموظفين، فاهمه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتركني وذهب للحمام وهو يقول: أوعي تتاخري عليا دلوقت حاكون مستنيكي في الحمام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظرت إليه وابتسمت وأغمضت عيني وأومئت برأسي موافقة، كنت فرحه وسعيدة جداً بمايكل وبكل ما عملناه، لقد ذكرني بك يادادي بشكل كبير، أحسست بأنه حبيبي وروحي وحياتي مثلك وسعدت بعقابه الذي أوصلني إلى هذه المرحلة وتمنيت بشدة أن ينام في حضني هذه الليلة، وقد يحصل هذا بعد أن نأخذ الدش، ثم تسألت "يقصد أيه لما قال مش عايزك تلعبي مع الرجاله الموظفين بس؟ بيقصد أنه ما عندوش مانع العب مع الستات؟ ممكن ينيكني مع سناء زي ما ناكها مع ساندي السكرتيره؟" ضحكت وقلت " آخ... الشرموطة سناء كانت حاسة عشان كده قالت لي تتاكلي أكل"، ثم تذكرت بأن هناك شيئ في طيزي فأدخلت يدي وأخرجته وهو مغطى بمني مايكل، وكما توقعت ومثلما قالت لي سناء، كانت دولارات، ولما عددتها كانت 1000 دولار وجننت من الفرح ولحست منيه من على الفلوس ووضعتهم تحت المخدة وقمت وأنا فرحة لأخذ دش مع حبيبي وروحي مايكل من المني الذي وضعه وسوائل أنجلينا ومني بيتر والويسكي والواين، وأنا أتحرك إلى الباب قلت لصديقي لورنس وداعاً إلى الأبد وأنا أبتسم واحلم بزيارة أمي وأبني لي طوال الأسبوع القادم وبيوم غداً جميل في هذا البلد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>دا كل اللي حصل بالضبط لغاية دلوقت يا أحلى دادي، أنا دلوقت في شقتي وحاكون مستنياك تيجي هنا تزورني، أموت فيك وأحبك، أمووووواح، وعلى فكره أولا أنت حبيبي الأول والأخير ومايكل عشان أعيش بس، وأنت عارف أني عايشه لوحدي في أريزونا فمتخافش مش حتشوف مامي، حنكون لوحدينا، أحبببببببك موووووت.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بنوتك وحبيبتك ميرفت</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 43277"] [B]يصل ممدوح في الليل من لندن، عنايات تشاهد التلفزيون وصبري نائم في غرفته، تنط عنايات وتحضن ممدوح عنايات: حمدلله على السلامه يا حبيبي ممدوح وهو يضع الشنطة ويحضن عنايات: **** يسلمك، أزيك؟ تأخذ عنايات يد ممدوح وتضعها على كسها العاري تحت الجلابية وتبتسم: زيي كده ممدوح: أوف ده سخن ومبلول أوي تقبل عنايات رقبة ممدوح وتهمس في اذنه وهي تضع يدها على زبه: أوي أوي، محتاج ده ممدوح وهو يلحس رقبتها ويهمس: ده عشان يعمل فيه أيه يا شرموطه؟ عنايات تهمس: آآآآآخ، ينيكني، عاوزاه ينيك كل خرم فيا ممدوح ينظر إلى غرفة صبري: حايقطع كا خرومك، هو صبري نام؟ عنايات تهمس: آه أصله تعبان شويه وحرارته مرتفعه شويه ممدوح: ي**** خشي الأوضه، دنا جايب لك حاجه حلوه أوي معايا تدخل عنايات الغرفة بسرعة وهي ممسكة يد ممدوح الذي يغلق الباب وراءه وهو يقول: نطي على السرير وافتحي لي طيزك عنايات وهي تخلع الجلابية وتنط على السرير نائمة في وضع السجود وفاتحة طيزها بيديها: من أولها حتقطع خرم طيزي؟ ممدوح وهو يخلع ملابسه ويخرج زب صناعي من الشنطة: حاقطع خرم طيزك وكُسك مع بعض عنايات: آآآآآآآآآآآآآآآآه، بسرعه يذهب ممدوح لخرم طيز عنايات ويلحسه ثم يضع شفاهه على شفاة خرمها ويتف داخل طيزها ويلحس كسها ويبله زيادة على البلل الموجود به ثم يقف ويضع زبه على كسها ويتف على الزب الصناعي ويضعه على خرم طيزها ومرة واحده يدخل زبه في كسها والزب الصناعي في طيزها وهي تصرخ عنايات: آآآآآآآآآآآآآآي، شقتني يا خول ممدوح: عاجبك زبين جواكي؟ عنايات: أأأأوووووي، وكأنكو اتنين بتنيكو فيا، كمان يا حبيبي، كماااان انت وصاحبك نيكوني ممدوح ينيك عنايات وهي تصرخ من المتعة والشهوة وهو ينظر إلى الزب الصناعي الكبير يدخل كله في طيز عنايات المرن والواسع ولا يستطيع أن يمسك نفسه من المنظر ويقول: حجيبهم يا شرموطة، حا جيبهم جوا كُسك عنايات: جيببببببببهم، غرقننننننني بلبنننننك، انا جبتهم مرتين دلوقت على نيكك الوسخ ويبدأ ممدوح في قذف المني في رحم عنايات وهو يصرخ: آآآآآآآآآآآه على كُسك وطيزك، دا لو كان واحد تاني ينيك في طيزك معايا كنت لحست طيزه وهو ينيكك يا شرموطة عنايات تصرخ: آآآآآآآآآآه ما تقولش كده، حاجيب تاني، أأأأأأأأأأأح عاوزاك بعد ما يجيب في طيزي تطلع زبه وتمصه يا وسخ ممدوح وهو ينهي قذفه في كسها: آآآآآآآآه حامص زبه وأنظفهوله يرتمي ممدوح على السرير وترتمي جنبه عنايات والزب الصناعي إلى الأن في طيزها عنايات وهي تلهث: آآآآآآآآآآآه، قطعت لي خرومي ( تبتسم ) وزب صاحبك لسه في طيزي، الظاهر ما شبعش ممدوح يبتسم وهو يلهث: هو في حد بيشبع من نيكك؟ عنايات تحضن ممدوح وتقبل حلماته: أنا اللي مابشبعش من نيكك، بس بجد خليتني أجي تالت مره لما قلت لي أنك حتلحس طيزه وتمص زبه ممدوح وهو يبتسم: دا أنتي هيجتيني أوي وطيزك أتفتحت جامد لما قلت حامصه، تحبي اجيب حد ينيكك معايا يا شرموطة؟ عنايات وهي تحرك زبه شبه النائم وأصبعها يذهب إلى خرم طيزه ويتحرك فوقه: أيه رايك نعملها لما نسافر برا لوحدنا، بس خوفي أني أنا اللي حابل زبه بعد ما ينيكني وأدخله في طيزك وأرضع لك زبك ممدوح وهو يفتح فخذيه لأصبعها: الواحد ما يعرفش حيحصل له أيه معاكي طول ما أنتي هايجه تقوم عنايات وتخرج الزب الصناعي من طيزها وتقبلة وتخرج لسانها وتلحسه وهي تنظر إلى ممدوح ثم تضع الزب الصناعي على شفتاه، يخرج ممدوح لسانه ويلحس الزب، تضحك عنايات وتقول: لازم أمرنك من دلوقت ثم تقوم إلى الحمام ويلحق بها ممدوح: حاسس أني لازم أريح أنا دلوقت بعد النيكه الحلوة دي عنايات تبتسم : آه يا حبيبي دنا ما أدتكش فرصه تريح من السفر وبعد أن ينتهي الأثنان من الحمام يعمدان إلى السرير وينامان وقبل أن تنام عنايات تخرج لتطمئن على صبري وتجد حرارته مرتفعه نوعاً ما، فتأتي به إلى السرير وتنيمه بينها وبين ممدوح، صبري يحضن أمه وينام، وينام ممدوح. في منتصف الليل يتحرك ممدوح ويلف ناحية عنايات ناسيا أن صبري بينهم ويحضنه واضعا رجله عليه، صبري يفتح عيناه ويحس بزب ممدوح النائم على طيزه، يفتح ممدوح عيناه ويتفاجأ بصبري ثم يتذكر بأن عنايات أحضرته قبل أن يناموا، يتذكر مالكوم وكيف كانت طيزه لينه وكبيره مثل طيز صبري، ويبدأ زبه في الأنتصاب وهو لا يتحرك حتى لا يصحي صبري، صبري يشعر بزب ممدوح يكبر فيدفع طيزه بحركة بطيئة جداً ناحية زب ممدوح وهو يئن على خفيف ليشعره أنه نائم، ممدوح يبدأ يتخيل مالكوم ويدفع زبه على طيز صبري أكثر ليتفاجأ برجل صبري ترتفع على عنايات وكأنه يحضنها، عرف ممدوح أن صبري يفتح له فخذاه وطيزه أكثر وليتأكد بأن صبري ليس نائماً ويدعوه لأن يلصق زبه به أنزل يده بهدوء ومسك زبه وبدأ يحركه على طيز صبري حركة بطيئة ولكنها واضحة، وهو يحرك زبه فوق وتحت عل طيز صبري، يلتفت صبري وينظر إلى عيتاي ممدوح وممدوح ينظر إليه، يقترب صبري من شفايف ممدوح ويقبلها برقه ويهمس: وديني اوضتي، ممدوح ينظر إلى عنايات النائمة ويهز رأسه بالموافقة ويقوم بهدوء ويحمل صبري بين ذراعيه ويخرج به من الغرفة، يضع صبري يديه حول رقبة ممدوح وقبل أن يصل ممدوح غرفة صبري يقبله صبري ويدخل لسانه في فم ممدوح الذي يمصه، ويستمرون في القبلة حتى يضع ممدوح صبري في السرير ولا تزال يدي صبري حول عنق ممدوح يهمس صبري: من زمان وأنا نفسي في الشفايف دي يا أونكل، قفل الباب بليز يتحرك ممدوح إلى الباب ويغلقه دون أن يقفله ثم يعود إلى صبري ويجلس بالقرب منه ويحضنه ويقبله صبري يهمس وهو يئن: أممممممم يا أونكل، حلوه بوستك أوي، شفايفك دافيه ممدوح وهو يأكل شفايف صبري تذهب يده إلى زب صبري فيهمس ممدوح: دا واقف اوي، عاوز أيه؟ صبري يهمس وهو يضع يده على زب ممدوح ويضغط عليه: آآآآآآآخخخخ يا أونكل، عاوز كتير زي دا ما عاوز كتير برضه ممدوح يهمس: عاوز شفايفي عليه؟ صبري وهو يقبل ممدوح ويخلع الشورت في نفس الوقت: أأأأأي ما تقولش كده، حتجيبني، ولو شفايفك عليه حاجي في بقئك مش حاستحمل ثم مسك صبري يد ممدوح التي على زبه وفتح فخذاه ورفعهم ووضع يد ممدوح على طيزه الذي عندما أحس بخرم صبري دفع أصبعه الأوسط داخله وبقت يده الثانية ممسكة بزب صبري ثم همس صبري: بعد ما تحط شفايفك على زبي عاوز التخين ده مكان صباعك، يقطع لي طيزي لم يتردد ممدوح وهو يسمع صوت صبري الممحون بأن ينزل راسه على زب صبري ويلحسه ثم يمصه تصحى عنايات من النوم وتبحث عن صبري وممدوح ولا تجدهما، تتجه إلى غرفة صبري وتقف عندما تسمع صوت صبري يصرخ بهمس وهو يضغط على زب ممدوح بقوة: آآآآآآآآه حاجي في بقئك يا أونكل، دخل أيدك كلها في طيزي أرجوك تفتح باب الغرفة بهدؤ وتشاهد مشهد هيجها جدا، كان ممدوح يمص زب صبري بقوة ويبدأ صبري في القذف في فم ممدوح، ممدوح يبقي المني في فمه ثم يخرج لسانه ليلحس بيوض صبري واصلاً إلى خرم طيزه، وعندما شعر صبري بشفايف ممدوح على خرم طيزه رفع فخذاه وفتح طيزه بكلتا يداه، وضع ممدوح شفايفه على شفايف خرم صبري وتف المني كله داخل خرم صبري وقام وخلع بنطلون البجاما وأخرج زبه المنتصب وركب فوق صبري وكأنه فوق عنايات وفرش له طيزه برأس زبه وأنزل رأسه على شفايف صبري وقبله ومرة واحده حاول أدخال زبه كله في طيز صبري وهو يقبله بشرهه وكأنه لا يريد منه أن يصرخ، صبري لما أحس بزب ممدوح صرخ وهو يهمس: آآآآآآآآي يا أنكل، دا تخين أوي مش حيخش ممدوح يهمس: أفتح طيزك أكتر يا حبيبي، أنا هايج وعاوزه يخش كله صبري يهمس ويلهث: آآآآآآآآخ يا أونكل أنا كمان هايج، بس زبك تخين أوي على طيزي، بليز دخله بالراحة ويبدأ ممدوح في دفع زبه بهدوء داخل طيز صبري حتى دخل رأس زبه كله ووقف ممدوح يهمس: تعود شويه عليه لغاية ما أدخل الباقي صبري وهو يلهث ويهمس ينظر إلى عيني ممدوح الذي يلاحظ بعض الدموع في عيني صبري: حاتعود عليه بس حاسس أنه راسه عورلي طيزي يا أونكل، بليز لما أدخله كله بالراحة عليا لغاية ما أخد عليه ممدوح يهمس: تحبه أوي ينيك طيزك؟ صبري يهمس: أموت عليه ينيكني ممدوح يهمس وخلال همسه يدفع زبه بهدوء داخل طيز صبري: وحتخليني أدخله كله؟ صبري يهمس: آآآآآآآآآآه نفسي فيه كله، ياريته أرفع شويه كان من زمان ناكني وجاب جوايا ممدوح يهمس: ما هوا بقه كله جواك يا حبيبي دلوقت صبري يحضن ممدوح ويهمس: ضحكت عليا يا أونكل ونكتني من غير ما أحس ممدوح يهمس: دا أنت اللي طيزك ميته على زبي وخرمك شفطه من غير ما تعرف صبري يهمس: نيكني يا حبيبي، نيكني وقطعني، أنا بتاعك عنايات تحرك يدها على كسها وتلعب به وهي تراقب، صبري رفع طيزه ولف رجليه حول خصر ممدوح وأدخل لسانه في فمه وكأنه يلحس المني المتبقي في فم ممدوح، وبدأ ممدوح في نيك صبري بقوة وشهوة كبيرة، ولما هاج ممدوح بشكل كبير نادا صبري مالكوم وهو يهمس: آآآآآآآآآه مالكوم أفتح طيزك وأنا بانيكك صبري فتح عيناه وهاج أكثر ورد بهمس: طيزي مفتوحة على الآخر، نيكني يا حبيبي، نيك حبيبك مالكوم ممدوح وهو هائج ومغمض عينيه يهمس: أموت في طيزك يا مالكوم، خلي زبي جوا اوعى تطلعه، وحشتني أوي صبري يهمس: أنت كمان وحشتني، قطعني من النيك ما ترحمنيش يفتح ممدوح عيناه وهو يلهث وينظر إلى عيني صبري، صبري يبتسم ويهمس: ما تخافش مش حاقول لحد ممدوح وهو ينيك صبري ويلهث يهمس: حلوه طيزك يا صبري صبري يلهث ويبتسم ويهمس: احلا من طيز مالكوم؟ ممدوح يدفع زبه كله في طيز صبري وهو ماسك كتافه وكأنه يدفعه لللأسفل ناحية زبه ويهمس: طيزك تجنن بس اصغر من طيزه، طيزه كانت كبيره وواسعه أوي كأنها كُس صبري يحضنه وهو رافع طيزه ورجلاه حول خصره ويضغط عليه ويهمس: ما أنت لو نكتني كل يوم بزبك التخين دا حتبقى طيزي كبيره وواسعه اوي يا أونكل، كنت بتنيكه كل يوم في لندن؟ ممدوح يهمس: آآه، كل يوم باقطع له طيزه وكنت بعد ما جيب لبني جواه باشخ جوا وعلى طيزه صبري يهيج ويحضن ممدوح ويخرج لسانه ويهمس وهو يلهث: أأأأأأأأأأأححححح، وكانت شختك مع لبنك بينزلوا على فخاده لما بيمشي؟ يهيج ممدوح ويهمس: آآآآآآه، نفسك بعد ما أجيب أشخ جوا؟ صبري يقبله بوحشيه وكأنه يأكل شفاهه: آآآآآآآآآآه يا أونكل، وسخلي طيزي شخ جواها مشد قادر عمال اجيب من تاني ممدوح وهو ينيك صبري بقوة يبدأ في القذف داخل طيزه وهو يهتز بقوه ويقبل صبري بقوة أكبر حتى لا يصدر أي منهما صوت عالي ورجل صبري تشد على خصر ممدوح وبعد أن أنتهى ممدوح بدأ في تقبيل صبري ورضع لسانه صبري يهمس: آآآآه يا أونكل، حاسس طيزي أتملت لبن ممدوح يهمس: ما كنتش عارف أن عندك طيز تجنن بالشكل ده، دلوقت باعذر لطفي لما ما بيقدرش يبعد عن طيزك صبري ينظر إليه غير متفاجئ وكأنه حاسس بأن ممدوح يعلم عن لطفي ويهمس: هو قال لك؟ ممدوح وهو يبوس رقبة صبري ويهمس: آه، وكمان هو اللي عرفني على مالكوم صبري يبتسم ويهمس: يعني أنت نكت طيزين زب أونكل لطفي كان مقطعهم ممدوح يلحس شفايف صبري ويهمس: أحلى طيزين صبري يهمس: مانفسكش تشخ جوا طيزي قبل زبك مايطلع ممدوح يقبله ويدخل لسانه بقوه داخل فم صبري وهو يقول: آآآآآآآآآآآآآآآه ويبدأ ممدوح يشخ في طيز صبري وشفايف خرم صبري تضغط على زب ممدوح وهو يشخ صبري يهمس: شختك دافيه يا أونكل، دا أنت وسخت طيزي خالص ممدوح وهو يبتسم ويهمس: باهيج عليهوهو وسخ صبري يقبل أذن ممدوح ويهمس: كدا كنت بتوسخ خرم مالكوم؟ ممدوح يهمس: آه في كل مرة بانيكه، ولعلمك خليته يوسخ طيزي برضه صبري وهو يعض على شفاته ويضع يده على طيز ممدوح ويحاول أن يدخل أصبعه في خرمه ويهمس في أذن ممدوح: آآآآآآآآآخ، يعني الطيز الحلوه دي أتناكت جامد؟ ممدوح يهمس: آآآآآه وتلحست صبري يهمس: نفسي الحسها وأنيكها، أونكل بليز وأنت تنيكني أنده لي يا مالكوم، شكلك بتموت فيه ممدوح يهمس: باموت فيه أوي، ودلوقت عندي أنت يا مالكوم، بس أنت هتنده لي أيه؟ صبري يهمس: هو كان بيندهلك أيه؟ ممدوح يهمس: دادي صبري يتذكر ميرفت وكيف كانت تنادي رامي بدادي ويهيج ويهمس: آآآآآه يا دادي، أموت في زبك ونيكك يا حبيبي، تعرف يا دادي أن ميرفت بتنده أونكل رامي دادي كمان؟ ممدوح يفتح عيناه ويهمس: هو رامي بينيك ميرفت؟ يهز صبري رأسه ويهمس وهو يبتسم: بيموت في نيكها وهي بتموت في زبه زي ما أنا مُت في زبك دلوقت ممدوح يعتدل ويعدل زبه لا شعورياً وصبري يراقب يده: وأنت أزاي عرفت؟ هيا قالت لك؟ صبري يضع يده على زب ممدوح ويبتسم وهو يهمس: شكلك هجت على ميرفت يا دادي؟، أنا سمعتهم أول مرة أمبارح وهما بينيكو بعض في الصالة بتاعتهم ممدوح يتنهد: دى ميرفت تجنن وحلوه يلاحظ صبري أن ممدوح بدأ يهيج مرة أخرى وزبه بدا ينتصب فيحرك يده بسرعة عليه وهو يستغل الكلام عن ميرفت صبري يهمس بصوت هايج: شكل كُسها حلو، أونكل رامي كان بينيكه جامد وهي كانت مبسوطة أوي عنايات تقذف وهي لا تزال تلعب في كسها، وتغلق الباب بهدؤ وتعود لغرفتها وهي متعجبه من كل ما سمعت لا يستطيع ممدوح مقاومة خيالة عن نيك رامي وميرفت فيتحرك فوق صبري ويغرس زبه في طيزه وهو يهمس: كمل يا حبيبي رامي ناكها أزاي؟ صبري يتأوه ويفتح رجليه ويهمس: آآآآآآآآآآآآه أستني يا دادي طيزي كُلها بول، دي وسخه من بولك ونيكك ولبنك ممدوح وهو ينيك صبري يهمس: أحبها وسخه ومتناكه، صوت النيك بيبقى أحلى، سامعه؟ صبري يتأوه بدلال: آآآآآآآآه، دا من زبك التخين مش مخلي طيزي تتنفس ممدوح يبتسم ويهمس: كمل يا حبيبي صبري وهو يتأوه يهمس: آآآآآه أموت فيك وأنت وسخ في النيك يا دادي، نيكني كمان أنا ميرفت ومالكوم، نيك كُس ميرفت الوسخ اللي لسه متناك من أونكل رامي ممدوح يمص شفايف صبري وهو يتأوه ويهمس: آآآآه يا ميرفت كُسك حلو أموت فيه، أفتحي أكتر يا حبيبتي خليني أجي جواه على لبن رامي صبري يتدلل ويهمس: آه يا دادي نيكني، أنا لسه متناكه من دادي رامي، دا وسخ لي كُسي من النيك، نيك كُسي بزبك التخين، قطعني من النيك ما ترحمش كُسي ويفضل ممدوح ينيك في صبري وصبري مستمتع ويتكلم وكأنه ميرفت ويصف متعته بزب ممدوح حتى يقذف ممدوح منيه داخل طيز صبري بقوة وصبري يرتجف ويقذف منيه على بطن ممدوح صبري يهمس بعد أن أنتهوا: ياه يا دادي دي كانت أحلى نيكه وأنت بتنيك طيزي وكأنها كُس ميرفت ممدوح يبتسم وهو يلهث: دا أنت اللي عندك أحلى طيز، لازم في يوم نرتب ونيك ميرفت مع بعض صبري يبتسم ويهمس: أنا ما بحبش الكُس يا دادي بس ممكن أرتب مع ميرفت عشان تذوق زبك الحلو دا، بس أفتكر كُسها صغير أوي على زبك اللي يجنن دا ممدوح: مش مهم حاخليها تتعود زي ما عودت طيزك بس تفتكر حترضى، ورامي ممكن يزعل؟ صبري: ما أعرفش بس أنا حاسس أن أونكل رامي حينيكني قريب ممدوح يتسأل: أزاي عرفت يا حبيبي؟ صبري يبتسم: النهار دا الصبح في السطوح باسني وأنا مسكت له زبه من فوق البنطلون وكان واقف أوي وبعدين خدني شقته وكمان حضني وباسني وحط أيده جوا طيزي، وقلت له أني سمعته وهو بينيك ميرفت ممدوح: آآآآآآخ، رامي دا طلع مش سهل، بيحب النيك زيي، يعني ممكن ننيك بعض كلنا، رامي ينيكك وأنا أنيك ميرفت صبري يبتسم: أفتكر ممكن بس خليني أفكر أزاي أفتح الموضوع مع ميرفت ممدوح وهو يقوم من فوق صبري ويهمس: قوم دلوقت روح نظف طيزك وأنا حاروح حمام أوضتي، وبكره الصبح حا أعدي عليك لما الاقي فرصة من مامتك، بس أوعى تطلع صوت وأستنى لما أخش وحاشاور لك عشان تخش الحمام اللي برا صبري وهو يمشي بهدوء وصعوبه كي لا ينزل منه شيء على الأرض يهمس لممدوح: على فكره دادي، أنا بكره الساعة 4 العصر حروح أزاكر عند ميرفت ممدوح يهمس: حلو يا حبيبي، حاول تفتح الموضوع معاها، ولو حاجيلك حيكون قبل الساعة سبعه الصبح صبري يبتسم ويبعث له قبلة في الهواء، يتحرك ممدوح ويتبعه صبري الذي يسيل على فخذاه مني وشخة ممدوح ويذهب كل منهما إلى حمامه، الساعة السابعة صباحاً صبري وهو نائم يشعر بشيء على شفتاه، يفتح عيناه ويجد ممدوح واقف ومن بنطلون البيجاما يخرج زبه على شفايفه، يشمه صبري وهو يبتسم وينظر إلى الساعة التي جنبه ويهمس: دا الفطار جه على الوقت يا دادي، صباح الفل ممدوح يهمس: صباح الفل يا حبيبي، كل فطارك بسرعة قبل ماما ما تقوم من النوم يلحس صبري زب ممدوح الواقف أمامه ثم يبدأ في مصه ورضعه وهو يتحرك ليأخذ وضع السجود، ينظر ممدوح لجسم صبري ويرى بأنه لابس فقط الفانيلة ونصفه الباقي عاري وطيزه مفتوحة، يضع أصبعه على فتحة طيز صبري الذي يئن ما أن يشعر بيد ممدوح على طيزه وهو مواصل مص، يبدأ صبري في خض زبه وهو يمص زب ممدوح الذي لا يستطيع أن يقاوم طيز صبري البيضاء واللينة والمفتوحة فيسحب زبه من فم صبري وهو يقول: ما تتحركش وماتوقفش خض زبك، ويذهب إلى وراء صبري ويفرش له طيزه بزبه المبلول من لعاب صبري ثم يُدخل زبه ببطء داخل طيز صبري صبري يهمس وهو مستمتع ولا زال يخض زبه: آآآآآآه يا دادي، زبك يجنن وأنت بتركبني من ورا، كدا خرمي بيتفتح أحسن ويتحمل زبك ممدوح يهمس: أششششش، أوعي تطلع صوت، أفتح لي طيزك كمان يا حبيبي صبري يفتح طيزه بكلتا يديه ليدخل زب ممدوح أكثر، وما أن يدخل كل زب ممدوح داخل طيز صبري يبدأ صبري في القذف على السرير ويده، ممدوح لا يستطيع أن يقاوم منظر زبه وهو يدخل كله في طيز صبري ويخرج منها وصبري يقذف منيه، ويشعر بأنه سيقذف فيقوم بإخراج زبه ويتحرك بسرعة إلى فم صبري المفتوح ويدخل زبه كله فيه وهو يهمس: أرضع بسرعة يا حبيبي، حاجيبههههههم صبري يبدأ في مص زب ممدوح بشهوة الذي بدأ يقذف المني في فم صبري دون توقف وصبري يبلع وكأنه متعود على شرب المني، ولما أنتهى ممدوح من قذف منيه قبل شفايف صبري وهمس: دا أنت بتمص حلو أوي أحلى من مامتك صبري يهمس: آآآآآآآه يا دادي أصل طعم زبك ما حصلش باموت فيه ممدوح يهمس: دلوقت كمل نومك يا حبيبي وأنا حاروح أصحي ماما صبري يهمس وهو يبتسم: ميرسي يا دادي على الفطار اللي يجنن ده، عاوز منه كل يوم يذهب ممدوح لعنايات ويصحيها، وبعد أن يفطر الجميع يخرج ممدوح ليزور أهله ويعطيهم الهدايا التي أحضرها معه من لندن، يخرج صبري ليلعب تحت العمارة. وتبعث عنايات مسج لإلهام تطلب منها الحضور، تأتي إلهام وعندما تدخل الشقة تهمس لعنايات: فين ممدوح وصبري؟ عنايات تهمس وهي تبتسم: ممدوح راح يزور أهله وصبري يلعب تحت العمارة تحضنها إلهام وتقبل شفتاها وتهمس: وحشتيني، عندي حاجه مهمه عاوزه أقولهالك عنايات وهي تحضن وتقبل إلهام تهمس: أنتي أكتر يا شرموطة، تعالي بسرعة معايا جوا الأوضة حافرجك على حاجة، وأنا كمان عندي مش حاجه، حاجات أقول لك عليها تتوجه الأثنتان إلى داخل غرفة عنايات التي أغلقت الباب ورأهما، الهام تتلفت متعجبه: فيه أيه ياعنايات؟ عنايات وهي تنظر إلى الباب وتهمس: إمبارح شفت حاجة غريبة أوي وأول مرة أعرفها إلهام: أييييه؟ عنايات بهمس: شفت ممدوح وهوا بينيك الواد صبري إلهام متعجيه: معقوله؟ عنايات: اااااه وكانوا هايجين أوي، والخول صبري كان ميت عليه، وكمان عرفت أن لطفي جوزك كان بينيك صبري، وشكله رامي هايج عليه برضة إلهام متعجية: دا صبري طلع خول كبير، بس عمري ما كنت حاسه أن ممدوح بتاع ولاد ولا حتى رامي عنايات: ولا أنا كمان، كنت فاكرة لما نقول أننا حانيك واد مع بعض، أنه بس خيال، بس عرفت أن ممدوح كان بينيك واد أنجليزي لما كان في لندن أسمه مالكوم إلهام: ورامي من أمته بينيك صبري؟ عنايات: ما افتكرش أنه ناكه بس حينيكه وتنظر إلى عيني إلهام وتقبلها برقه وتكمل: وفي حاجه تانيه كمان إلهام: ايييه؟ عنايات: رامي بينيك ميرفت إلهام تتنفس وتأف: عارفه شفتهم أمبارح وهما بينيكو بعض، والبت ميرفت كانت شرموطه كبيره وهي بتنناك وكأنها وحده شرموطه عندها تلاتين سنه، الصراحة أنا كنت باتخيل وباقول لرامي أن احنا نجيب وحده معانا بس كنت بافكر فيكي مش في ميرفت عنايات: انتي برضه شفتيهم؟ إلهام: اااه والصراحة هجت على نيكهم ولعبت في كسي وأنا اشوفهم وأسمعهم من غير ما يعرفوا أو يحسوا بيا عنايات: وأنا كمان هجت ولعبت في كسي عليهم من غير ما يحسوا وممدوح بينيك صبري أتخيلتك عندي وأنا انيكك بده وتفرجها على الزب الصناعي الجديد الذي أحضره ممدوح من لندن، تمسكه إلهام وتقول: واو دا كبير وحلو تقول لها عنايات وهي تبتسم: مصيه تنظر اليها إلهام بنظرة إغراء وتلحسه ثم تشمه وتقول لعنايات: دا ريحته نيك تقول عنايات وهي تحرك يدها على كسها: آه دي ريحة كسي تقول إلهام وهي تنظر إلى كس عنايات: ماتيجى تمصي معايا دا فيه مكان، وخلينا نفكر حنعمل ايه واحنا نمص تتحرك عنايات وتجلس بالقرب من إلهام وتمص الزب معها ثم ويقبلوا بعض، لا تستطيع إلهام أن تقاوم لسان وشفايف عنايات فترمي الزب الصناعي على السرير وتنط لتجلس في حضن عنايان وتقابلها وتبدأ في أكل شفاهها، وعنايات تدفع يدها إلى كس إلهام وتلعب به وهي تهمس بنفس ثقيل: مش قادره يا إلهام، حطي كُسك في بقئي عاوزه أكله تدفعها إلهام على السرير وتلف وتضع كسها على شفايف عنايات التي أخرجت لسانها وبدأت تلحس بقوة، وإلهام بدأت تتف وتأكل كس عنايات وصوت شهوتهم يتداخل وتهمس عنايات: نفسي اشوف زب جوزك وهو يخش في كسك وانا الحسك تهمس لها إلهام وهي ترضع بضرها: مش أحسن يكون زب ممدوح؟ تصرخ عنايات: آآآآآه نفسي يا شرموطه أشوف زب ممدوح ينيك كُسك، وزب رامي في كسي وانتي تلحسي قتلتيني خليتيني أجيييييييب يا قحبه إلهام: آآآآآآآآآآآآه وأنا عمال أجيب يا شرموطه، الحسي، الحسي جامد وحطي صباعك في خرمي، حاموت مش قادره عنايات وهي تلحس تدخل كل أصبعها الأوسط في خرم إلهام وإلهام ترتجف وهي تقذف في فم عنايات، وبعد أن أنتهت ترمي نفسها على السرير وتتحرك عنايات لتنام جنبها وتقبلها ويلحسو شفايف بعض، ثم تنظر إلهام إلى عيني عنايات وتهمس: كنتي بتتكلمي جد والا كان بس خيال عنايات تبتسم: طبعاً بجد يا حبيبتي، نفسي أادبهم في اللي يعملوه الخولات دول إلهام تهمس: ااااه أنا نفسي اقطع رامي، تخيلي صورته وهو بينيك ميرفت مش مفارقه دماغي عنايات تهمس: ولا أنا مش رايح صوره صبري وهو رافع رجليه وممدوح ينيكه إلهام تهمس: بس أنتي عارفه لو جبناهم ونكناهم مع بعض، حنيك بعض طول الوقت وحيعرفوا أننا بنيك بعض بقا لنا سنين عنايات تحضنها وتهمس: طبعاً عارفه، يعني لو عرفوا حيكون أقل من اللي بيعملوه في الأولاد، وخلاص بقئه، خلينا نفتح مع بعض أكتر، وأنيك بعض اقدام بعض، بلا اسرار وبلا قرف، ما بقاش في العمر أكتر من اللي فات، وبعدين أنتي عافه أني باحبك وعاوزاكي طول الوقت وهما مش هاميني إلهام تبتسم وتحضن عنايات: وأنا كمان باموت فيكي ومش قادره أبعد عنك، دا أنا لما جيت من عند ماما جيت لك أنيكك أنتي على طول قبل رامي تجلس عنايات على السرير وتخرج علبه سجائر وتدخن: بس حنعملها أزاي؟ تقوم إلهام وتجلس بالقرب منها وتأخذ السيجارة من فمها وتدخن: أحنا لازم نفكر في الأولاد الأول أزاي نخليهم بعيد عننا، دول دلوقت يحبوا يتناكو منهم ومش حايبعدوا عنهم عنايات تأخذ السيجارة من إلهام: أنا ممكن أبعت صبري عند خالته وأنتي أبعتي ميرفت عند أبوها إلهام: لا.... أنا عندي فكره، ليه ما نخلي صبري وإلهام يزاكروا عندك في الشقه ومايجوش عندنا إلا لما ننده لهم عنايات: ماشي، بس أزاي حتقولي لرامي وأزاي أنا حاقول لممدوح؟ إلهام وهي تفكر: بصي أنا مش حاقول لرامي وأنت ما تقوليش لممدوح، الساعة لسه 10 الصبح، رامي وميرفت لسه نايمين، حاصحي ميرفت وأقول لها تقوم عشان تزاكر مع صبري وأنتي أندهي صبري وخليهم في الشقة وتعالي عندي وهاتي الزب الصناعي الكبير دا معاكي حادخلك الحمام بتاع أوضتي في الوقت المناسب وحاصحي رامي وحالعب في زبه لغاية ما يقوم وحاقعد عليه ولما تسمعيني باقول: زبك زبك يجنن يا حبيبي، تطلعي وتعملي اللي حاقول لك عليه عنايات تنظر إلى عيني إلهام: تفتكري حيرضى؟ إلهام تبتسم: لسه أمبارح كنا بنتكلم أزاي نخلي وحده معانا وأحنا بنيك بعض، بس الخول سبقني وناك ميرفت، بس لازم تبعتي مسج لممدوح أنه يجي على شقتنا عنايات: وأنا تكلمت مع ممدوح أمبارح عن واحد تاني معانا ينيكني وينيكه، والخول راح مطبق على صبري، على فكرة ممدوح حيرجع على الساعة 12 الظهر إلهام: خلاص، لغاية ما أرتب كل حاجة حتكون الساعة 11.30، ولازم يجي ممدوح وأحنا كلنا بنشتغل، ومانجيب لهمش سيرة عن نيكهم لميرفت وصبري لغايه ما يعترفوا لوحدهم عنايات تضحك: يامجنونة أبتديت أتبل من التفكير بس في اللي حايحصل إلهام تضحك وهي تضع يدها على كس عنايات: أموت في شفايف كسك وهو مبلول، وأموت أكتر لما حاشوف زب رامي يخش فيه عنايات وهي تقبل إلهام: آآآآآآه يا حبيبتي، حاتجيبيني تاني، ي**** ما عندناش وقت يتحركان وتذهب إلهام إلى شقتها وتبعث عنايات مسج لصبري ليأتي للمذاكرة، تدخل إلهام شقتها وتتجه إلى غرفة ميرفت وتصحيها من النوم وتقول لها: ي**** يا حبيبتي قومي عشان تفطري وتروحي تزاكري مع صبري لغاية الغدا، دا أنتي عندك أمتحان مهم بعد بكرة ميرفت وهي تصحى من النوم: مش ممكن أروح أزاكر مع صبري العصر بدل دلوقت؟ إلهام وهي تبتسم: ممكن تزاكري دلوقت والعصر، عاوزاكي تكوني شاطرة دا أنتي فاضل لك سنتين وتتخرجي من المدرسة ميرفت تبتسم: ماشي يا مامي، أمال أونكل رامي فين؟ إلهام تنظر لها بنظره وكأنها تعرف لماذا تسأل وترد بخبث: لسه نايم، شكله تعبان من أمبارح ميرفت تبتسم بخبث: ليه هو عمل أيه أمبارح؟ إلهام وهي تضحك وترد بخبث: ما تعرفيش يعني؟ المهم مالكيش دعوه يا بت يا شقيه، ي**** قومي تضحك ميرفت وتذهب إلى الحمام ثم تفطر وتأخذ كتبها وتقبل أمها وتذهب إلى شقة عنايات وعندما تدخل ميرفت شقة عنايات تسلم على عنايات وصبري وتخرج عنايات وتقول لهم: حاكون عند طنط إلهام لو أحتجتوا حاجه ميرفت تنظر إلى صبري وصبري ينظر لها وتقول وهي تبتسم: مش حنحتاج حاجه يا طنط تتوجه عنايات وفي يدها كيس به الزب الصناعي إلى شقة إلهام وتدخل، تجلس عنايات وإلهام في الصالة وتهمس: بعت مسج لممدوح أنه يجي هنا، بس أزاي حنقول له؟ إلهام تهمس: لما نشتغل مع رامي قبل الساعة 12 أطلعي أنتي وأستقبلي ممدوح وهاتيه الأوضة، حاكون فوق رامي أمص له زبه وهو بيلحس كسي وطيزي ناحية الباب، طلعي زب ممدوح ودخليه في كسي قدام رامي وأنا حاتدلع وأقول لا يا عنايات أنتي يتعملي أيه؟ وخلي الباقي عليا عنيات تهمس: وأنا أعمل أيه بعد ما أدخل زب ممدوح في كُسك؟ إلهام تقبل شفايف عنايات وتهمس: تروحي وتقعدي على زب رامي وأنا بالحس عنايات تهمس: آآآآآآه يا شرموطه هيجتيني في هذه الأثناء صبري وميرفت في صالة شقة عنايات ينظران لبعض وتبدأ ميرفت بالكلام: مافيش حد هنا، مانفسكش أحط لك الخيارة؟ صبري يهمس ويبتسم ويتجه إلى غرفة عنايات: هنا فيه حاجه أجمل من الخيارة يخرج صبري من الغرفة وفي يده الزب الصناعي القديم الخاص بعنايات ميرفت وهي تفتح فمها: آآآآح دا كبير وكأنه حقيقي صبري يبتسم: باحبه أوي، عاوزه تمسكيه؟ ميرفت تمد يدها وتمسك الزب وتشمه وتهمس: آآآآه شكله كان في كُس مامتك صبري وهو يمسك زبه من على الشورت: لا، دا كان في طيزي ميرفت تشم الزب مرة آخرى لتتأكد: لا... دي ريحته نيك كُس صبري يبتسم ويهمس: بتعرفي ريحة النيك من زب أونكل رامي؟ ميرفت تبتسم وتهمس: عارفه أنك عارف أنه بينيكني، بس أنا كمان عارفه أنه باسك ولعب في طيزك وأنت مسكت زبه صبري وهو يحرك زبه بيده: آآي، هو قال لك، بليز قوليلي، انبسط مني؟ ميرفت وعيناها على يده تبل شفاهها وتهمس: اقلع الشوت وطلع زبك والعب بيه وأنا أقول لك صبري وهو يقلع الشوت ويهمس: وأنتي حتلعبي في كُسك وأنتي تحكي لي؟ ميرفت تهمس بدلال: آآآآآآآآه تقلع ميرفت اللباس وتضع يدها عليه وباليد الثانية ممسكة الزب الصناعي وتشمه وصبري يهمس بنفس ثقيل: قال لك أنه حط صباعه جوا طيزي؟ ميرفت وهي تمص الزب الصناعي دون أن تحيد نظرها عن زب صبري تهمس: آآآآآآآخ ياصبري، آه قال لي صبري وهو يخض زبه بحركة أسرع ويهمس: بليز قولي لي، حب طيزي؟ ميرفت وعيناها على زب صبري تهمس: أوي، دا قال لي النهار دا الساعة 4 العصر عاوز يتفرج عليا وأنا باحط الخيارة في طيزك صبري وهو ينظر إلى عيني ميرفت الرأبتين يهمس: أقول لك حاجه بيني وبينك؟ ميرفت وهي تنظر إلى زبه ثم إلى عيناه وتهمس وهي تحرك يدها على كسها: قول صبري يهمس: أمبارح أونكل ممدوح ناكني ميرفت تشهق: آآآآآآآآآآه، أزاي؟ قول لي صبري وهو يلعب في زبه ويده الثانية على طيزه ورجليه مفتوحتان على الأخر: كانت حرارتي شويه عاليه، ماما نيمتني في سريرها بينها وبين أونكل ممدوح، وفي نص الليل أونكل ممدوح حضني وزبه كان واقف لاصص في طيزي، فاكر أني أنا ماما، وأنا لزقت طيزي في زبه، ولما فتح عينيه ما تحركش وواصل يلعب في طيزي لغاية ما قلت له وديني أضتي، وهناك قطعني نيك ميرفت تهمس وهي هائجه: آآآآآآآآآآآآح يا صبري، كان زبه حلو؟ صبري يهمس ونفسه بدأ يثقل: أوي، تخين بس أستحملته، وعلى فكره وعمل لي حاجة أول مرة تحصل معايا ميرفت وهي تضع الزب الصناعي في كسها: قول، قول يا حبيبي، عمل أيه؟ صبري يهمس: بعد ما جاب لبنه في طيزي، شخ جواها ميرفت تذوب من الزب الصناعي وهي مركزه في كلام صبري ترجع رأسها إلى الوراء وتهمس: آآآآآآآآآآآي ياصبري، دا أونكل ممدوح نيكه وسخ صبري يهمس: وسخ أوي، وبعدين رجع هاج وناكني تاني وأنا طيزي مليانه لبن وبول ميرفت تهمس: أنا أونكل رامي كمان عمل فيا كدا، ناكني وبعد ما جاب لبنه في كسي شخ جوايا صبري يهيج أكثر: آآآآآآآي يا ميرفت، أموت فيهم وهما وسخين في النيك، قلت له أن طيزي وسخه من لبنه وبوله وما وقفش نيك ميرفت تهمس: آآآآآآآآآآآخ ياصبري، للدرجه دي كان هايج عليك؟ صبري يتردد ثم يقرر أن يتكلم: آآآآآآآ، لا مش أوي بس لما قلت له عن أونكل رامي وعنك هاج أوي عليكي ميرفت تنظر إليه: هههههههآآآآآآآ، أنت قلت له عني وعن دادي؟ صبري وهو يلعب في زبه: آه، وناكني تاني وكأنه كان بينيك كُسك وأنا كنت بتكلم وكأني أنتي، وكنت باقول له نيك كُسي الوسخ كمان، قطعني نيك وبوس ميرفت وهي تدفع الزب الصناعي في كسها: دا أونكل ممدوح هاج أوي عليا صبري: آه ونفسه ينيكك في الوقت اللي أونكل رامي ينيكني ميرفت: ما أعرفش أذا أونكل رامي حيرضى أونكل ممدوح ينيكني صبري: بس أنا حاموت على زبه يا ميرفت، لازم تساعديني وتخليه ينيكني زي ما بينيكك ميرفت: شكله هايج أوي عليك، لو ناكك حيقطعك بزبه وشفايفه لا يستطيع صبري أن يستحمل فيلف على الكنبة في وضع السجود وهو يهمس لميرفت: مش قادر أستحمل، بليز يا ميرفت طلعي الزب من كسك والبسيه ونيكيني وأنتي تقولي لي قد أيه هاج عليا أونكل رامي ميرفت تقوم وتخرج الزب من كسها وتلبسه وتذهب إلى وجه صبري وتقول له: مصه وبله وكأنه زب أونكل رامي قبل ما أدخله يهيج صبري ويمص الزب ويتف عليه وبعد أن بله يقول لميرفت: بليز بلللي طيزي قبل ما تنيكني يا أونكل تذهب ميرفت إلى طيز صبري وتلحس له خرمه وتتف فيه وهو يصرخ بهمس: آآآآآآآآآآآآآآآه نيكني، نيكني حاموت على زبك تقف ميرفت وتبدأ تفرش طيز صبري بزبها الصناعي وهي تتخيل طيز رامي، وتدخل الزب مرة واحده في عمق طيزه، يصرخ صبري: بشويش، أنت قطعتني يا أونكل ميرفت وهي تنيك صبري وتلعب في كسها من تحت الزب الصناعي وتهمس: أتحمل يا حبيبي، أصلي أول مرة بانيك طيز حلوه كدا، خض زبك وأنا بانيكك صبري يهمس: مش قادر أستحمل زبك، كان نفسي فيك من زمان يا أونكل ميرفت وهي تنيك صبري: أموت في طيزك الحلوه دي، نفسي املاها لبن وأشخ جواها صبري وهو يقذف منيه ويلهث: آآآآآي أملاها لبن يا أونكل وبليز شخ جوا طيزي ولو عاوز تشخ على صدري ووشي كمان شخ، أنا بتاعك يا أنكل أعمل فيا كل حاجه ما ترحمنيش ميرفت لا تستطيع أن تقاوم خيال صبري وهي تنيكه وتلعب في كسها تبدأ في الأرتجاف والقذف: آآآآآي يا خول حاموت من كلامك الوسخ، كُسي عمال يجيب صبري يصرخ بهمس: جيبي يا ميرفت، دا أونكل ممدوح حيموت على كُسك وهو يجيب على زبه ميرفت وهي تقذف: آآآآآآآآآآآح نفسي في زبه دلوقت يا صبري، حاموت عاوزه أتناك ويرتمي الأثنان على الكنبه وهما يلهثان وميرفت تنظر إلى صبري وتبتسم: كانت النيكه النهار دا حلوه أوي صبري يبتسم: آه، مره تانيه حنعملها دايما كدا مع الزب الصناعي ميرفت تفكر: تعرف لما قلت لي عن أونكل ممدوح أتخيلت زب أونكل رامي في طيزي وزب أونكل ممدوح في كُسي صبري يبتسم: ما تعرفيش أيه اللي حيحصل لو أتفقنا كلنا، يمكن يكون زبي كمان في بقئك وأنا قاعد على وش أونكل رامي وهو يلحس وياكل لي طيزي ميرفت تضحك: آآآآآآي يا صبري، تلاته زباب فيا حاموت من الفرح، وتيجو كلكم في خرومي كلها، أأأأأأأووووووفففففففف صبري وهو يفكر تنظر له ميرفت وتقول: سرحت في أيه؟ صبري ينظر لها ويتردد قبل أن يقول: مامتي ومامتك بينيكو بعض ميرفت تفتح عيناها: مش معقول، أزاي عرفت؟ صبري: سمعتهم من زمان ولغاية دلوقت وهما بينيكو بعض لما يكون أونكل ممدوح مش موجود قبل ما تتجوز مامتك أونكل رامي، وحتى بعد ما أتجوزت كانوا بينيكو بعض لما أنكل رامي في الشغل أو مسافر، كنت باسمعهم من ورا باب أوضة نوم ماما ميرفت تبتسم: وأنا أقول ليه ماما دايما عند طنط عنايات، عرفت ليه دلوقت، كانوا بياكلوا بعض يضحك الأثنان وتتجه ميرفت للحمام لتنظف نفسها وصبري يتجه إلى حمام غرفة أمه. عودة إلى شقة إلهام وخلال ما حصل في شقة عنايات، تؤشر إلهام لعنايات أن لا تصدر أي صوت وتأخذها من يدها إلى غرفتهم، ترى عنايات رامي نائم في السرير وهي متجهه إلى الحمام مع إلهام، وعندما تدخلان تغلق إلهام الباب وتقول لعنايات: أقلعي خالص والبسي الزب وأستنيني لغاية ما أقول له "زبك حلو يا حبيبي"، أوكي؟ بعتي مسج لممدوح؟ تهز عنايات رأسها بالإيجاب وتهمس: حاييجي هنا على طول الساعة 12 وحيضرب جرس وتخرج إلهام وتذهب إلى الباب لتتأكد بأنه مقفول ثم تعود لرامي وتقلع كل ملابسها وتزيح الغطاء وتبدأ في لحس زب رامي النائم، يصحي رامي وينظر إلى زبه الذي بدأ في الإنتصاب داخل فم إلهام رامي: بتعملي أيه يا حبيبتي؟ إلهام وهي تمص: وحشني الوسخ ده، لسه طعمه نيك من أمبارح، عاوزه أكله رامي: آآآآآآه، كليه يا حبيبتي ووسخيه أكتر إلهام: أمممممممم أموت في طعمه الصبح رامي: آآآآي يا حبيبتي، أقعدي عليه، دخليه في كُسك تتحرك إلهام وتجلس على زب رامي وتقبله: نيكني يا حبيبي نيكني عنايات تسمع نيكهم وتلعب في كسها وهي في الحمام وقلبها يدق بسرعة الهام تهمس في أذن رامي: غمض عينيك وحس بيه وهو يخش ويطلع من كُسي يغمض رامي عيناه وهو يتأوه ويقول: دا أنتي هايجه أوي يا حبيبتي، كُسك بيبلع زبي تتحرك إلهام على زب رامي بقوة وهي تقول: زبك يجنن النهار دا يا حبيبي، زبك حلو أوي الصبح تسمع عنايات الأشارة وتخرج من الحمام بهدوء وتشاهد إلهام وهي جالسه على زب رامي المغمض العينين، تؤشر إلهام لعنايات لتذهب إلى وجه رامي وتضع الزب الصناعي على شفاهه وتقول لرامي: نفسي تمص الزب الصناعي بتاعي وأنت مغمض عينيك، أموت فيك وأنت تمص زب وأنت تنيكني تتجه عنايات وتضع الزب على شفايف رامي الذي يفتح فمه ويرضعه، يشم رامي رائحة كس عنايات الهائج ويفتح عيناه ويتفاجأ بعنايات تنظر إليه بعين هائجه ويقول: عنايات؟ أنتي بتعملي أيه؟ عنايات: بانيكك مع إلهام يا حبيبي، أرضع زبي وأنت بتنيكها يتردد رامي للحظات ثم عندما يرى عنايات توطي على شفايف إلهام وتمصها يهيج أكثر رامي وهو يشاهد إلهام وعنايات يأكلوا شفايف بعض يمص الزب أكثر وهو ينيك إلهام بقوة إلهام: شكلك هجت أوي يا حبيبي، عاوز تضوق كُسها؟ أقعدي يا حبيبتي على وشه وهاتي لسانك أرضعه تجلس عنايات على وجه رامي الذي ما أن يشم رائحة كس عنايات حتى يخرج لسانه ويلحس خرمها وكسها ويدخله فيه عنايات تتأوه: آآآآآآآآه يا رامي، لحسك حلو أوي، كل كُسي يا حبيبي رامي وهو يلحس ويمص كس عنايات: دا كُسك كله شعر، هيجني أوي عنايات تتأوه وهي تقبل إلهام: عارفه أنك بتحب الكُس وسخ وكله شعر، وسخهولي أكتر، تف فيه والحسه، دا مش أوسخ من كُس مراتك اللي بقا له سنين مجنني رامي: أأأأأأوف، كنتوا بتنيكوا بعض من سنين؟ إلهام وهي تلحس شفايف عنايات وتنيك زب رامي: آآآآه يا حبيبي، فاكر لما قلت لك عاوزين وحده تانية معانا في النيك، هي دي رامي: دي أحلى وحده ياريت قلتيلي من زمان يا شرموطة عنايات تضحك: دي مش شرموطه، دي قحبه أنا اللي شرموطه وأموت في النيك وزب واحد مش مكفيني رامي: آآآآآي يا شرموطه، أموت في كلامك أفتحي طيزك وكُسك أكتر عاوز أغوص فيهم عنايات وهي تفتح طيزها بكلتا يديها: غوص فيهم يا حبيبي، دول بتوعك رامي وهو يلحس خرم طيزها ويدخل لسانه: تفتكري لو ممدوح عرف مش حايزعل إلهام: ما تخافش يا حبيبي، حنجيبه معانا رامي وهو مواصل لحس: حتجيبوه فين؟ إلهام: عندنا هنا، هو عارف أن عنايات نفسها في زب تاني رامي: أأأأأأأح يا قحبه حتجيبيني كدا إلهام وهي تقوم من على زب رامي: أوعى تيجي يا حبيبي، لسه شويه تنظر عنايات إلى الساعة التي قاربت على الحادية عشر والنصف ثم تقوم من على وجه رامي وتنام جنبه وتقبله ويدها على زبه والزب الصناعي على خصرها: نفسي أضوق طعم كُسي في بقئك، ممكن؟ رامي يخرج لسانه: ممكن يا حبيبتي تمص عنايات لسان رامي وشفايفه وهو يمصها بقوة، في هذه اللحظة تذهب إلهام إلى كس وطيز عنايات وتبدأ في اللحس عنايات: آآآآآي يا شرموطه لحسك حلو، الحسي كمان دا كُسي مبلول من تف ولحس جوزك إلهام وهي تلحس: أول مره الحسك وأنتي متلحسه من حد تاني، بقى كُسك طعمه أحلى يا شرموطه عنايات وهي تمص شفايف رامي وتلعب في زبه بيدها: آآآآآه كمان مصي كُسي إلهام وهي تلحس عنايات تنظر إلى الساعة التي تشير إلى الثانية عشر إلا ربع، تقوم وتطلب من رامي أن يلف جسمة وهو على السرير بحيث يكون رأسه للباب، وعندما يفعل رامي ذلك تضع كسها على وجهه في وضع 69 وتبدأ مع عنايات في مص زبه وهو يلحس كسها، بعد لحظات يرن جرس الباب رامي: مين اللي جاي دلوقت؟ والعيال فين؟ إلهام: العيال في شقة عنايات مافيش حد ما تخافش عنايات وهي تقوم لتفتح الباب: واللي عند الباب يمكن يكون ممدوح، خليكو زي ما أنتو تتحرك عنايات إلى الباب وتنظر من العين السحرية لترى ممدوح واقف، تقف خلف الباب وتفتح، يدخل ممدوح وتقفل عنايات الباب، ينظر ممدوح المتفاجئ لعنايات العارية والزب الصناعي معلق في وسطها ممدوح وهو فاتح عيناه: أيه دا؟ أنتي بتعملي أيه وأنتي عريانه كدا، والزب دا ليه لابساه؟ عنايات تقبله وتضع يدها على زبه وتهمس: فاكر اللي قلناه مبارح عن حد معانا في النيك؟ ممدوح وهو يقبلها ولكنه إلى الأن متفاجئ: آآآه فاكر عنايات تمسك يده وتأخذه إلى الغرفة وتهمس: موجودين في الأوضة تعالا، عاوزاك تنيكني نيك ما حصلش يدخل ممدوح الغرفة ويرى طيز إلهام وكسها على وجه رامي وهي تمص زبه، ينظر رامي إلى ممدوح ويبتسم، يبتسم ممدوح، في هذه الأثناء تزيل عنايات ملابس ممدوح من على جسمه وهو يساعدها، وزبه أنتصب على الأخر ممدوح دون أن يزيح عينه عن طيز وكس إلهام يهمس لعنايات: أيه المنظر الحلو دا؟ عنايات تهمس: عاوز تذوق؟ ممدوح ينظر إليها ويهز رأسه بالإيجاب، تمسك عنايات زبه وهم يتجهون إلى طيز إلهام ووجه رامي، تنزل عنايات على ركبتيها وتلحس مع رامي طيز وكس إلهام التي كان قلبها يدق بسرعة في إنتظار زب ممدوح، ثم تقبل شفايف رامي وبعد ذلك تمص زب ممدوح وتتف عليه وتلحسه ثم تضعه على كس إلهام وتدخله، تصرخ إلهام إلهام: أيه دا؟ أنتي بتعملي أيه في كُسي يا عنايات؟ عنايات: باحط زب جوزي ممدوح فيه إلهام وهي تمثل: لا... لا يا عنايات، رامي مش حيرضى زب تاني يخش في كُسي عنايات: أسئليه طيب، لو مش حيرضى حشيله من كُسك إلهام بدلال وهيجان واضحان وهي تمص زب رامي: حبيبي رامي ممكن تخلي عنايات تحط زب جوزها ممدوح في كُسي؟ رامي وهو يرى زب ممدوح بين شفاة كس إلهام: شكله حلو يا حبيبتي وتخين، أنتيعاوزه تتناكي من زب غيري وأنا أتفرج؟ إلهام بدلال وهي تمص: الكلمة كلمتك يا حبيبي، كُسي بتاعك، آآآآآآه حاسه بيه على شفايف كُسي وهيجني، أنت عارفني أني بحب النيك، أيه رايك؟ عنايات تأخذ يد رامي وتضعها على زب ممدوح: أمسكه يا حبيبي ودخله أنت لما تحس أنك عاوز تشوفه يخش في كُس شرموطتك لا يستطيع رامي المقاومة أكثر، فيمسك زب ممدوح ويدفعه مرة واحدة داخل كس إلهام التي تصرخ إلهام: آآآآآآآآآي يا حبيبي، دا زبه تخين أوي ملا كُسي يضع ممدوح يديه على طيز إلهام ويبدأ في نيكها وهي تصرخ إلهام: الحس كُسي يا حبيبي وهو بينيكه والحس زبه وبيوضه وبلهم وهو بينيكني ويبدأ رامي الذي هاج جداً بلحس كس إلهام وزب ممدوح وهو يرى زب ممدوح يدخل ويخرج منه بشكل سريع، وعنايات تلحس خرم طيزها في نفس الوقت وإلهام تصرخ من الشبغ والمتعة، ثم تتحرك عنايات إلى إلهام وتصعد فوق زب رامي وتدخله إلهام في كس عنايات، وتبدأ عنايات في الطلوع والنزول على زب رامي وهي تتأوه وتمص شفايف ممدوح وإلهام تلحس كسها وتمص الزب الصناعي الذي تلبسه في نفس الوقت، ثم ترتفع إلى شفايف عنايات وتلحسهم وتمصهم وهي تتناك من زب ممدوح وعنايات من زب رامي، وتهمس في أذنها إلهام تهمس: أوعي تخليهم ييجو، طلعي زب ممدوح وحطيه في بقئ رامي وأنا حاقوم وأخلي ممدوح يمص زب رامي، بعدين تعالي ودخلي زبك في طيز رامي وأنا حالبس الزب بتاعي وأنيك ممدوح عنايات تهمس: آآآآآآآآآآآآح نفسي أشوف دا تقوم عنايات عن زب رامي وتذهب إلى ممدوح المستمتع بنيك إلهام وتخرج زبه من كسها وتنظر إلى رامي ورامي ينظر إليها وتضع زب ممدوح على شفايف رامي، رامي ينظر إلى ممدوح وممدوح ينظر إليه ويبتسم، يفتح رامي فمه ويمص زب ممدوح وإلهام تنزل رأس ممدوح ليصل لزب رامي، فهم ممدوح بأنهم يريدون أن يروهم في وضع 69 وكل واحد يمص زب الثاني، يبدأ ممدوح في مص زب رامي بشهوه وهو يتخيل زب مالكوم، وكلها لحظات وتأتي عنايات وتشارك ممدوح مص زب رامي ثم يشعر رامي بلسان عنايات على خرم طيزه فيفتح فخذاه وتبل عنايات طيز رامي وفي نفس الوقت إلهام تمص زب ممدوح مع رامي ثم يشعر ممدوح بلسان إلهام على طيزه وهي تبله ثم تبدأ عنايات في إدخال زبها في طيز رامي وإلهام تدخل زبها في طيز ممدوح والأثنان لا يزالان يمصان أزباب بعض ويسمعان إلهام وعنايات إلهام: أأأأأأوف، طيزك حلوه يا ممدوح أفتحها أكتر يا حبيبي عشان أنيكها ثم تنظر إلى رامي: مبسوط يا حبيبي وأنت بترضع زبه؟ رامي يهز رأسه دون أن يتوقف عن مص زب ممدوح عنايات وهي تتأوه من المنظر الذي هيجها تخرج الزب الصناعي من طيز رامي وتكلم ممدوح: بلللي طيزه يا حبيبي، الحسه عشان أقدر أنيكه جامد يخرج ممدوح زب رامي من فمه ويرفع فخذاه ليرتفع خرم طيزه ويلحسه ويتف فيه ثم يعود لمص زب رامي عنايات التي تهيج بشكل كبير: أخيرا مصيت زب ولحست طيز اللي حينيكني، أموت فيك يا حبيبي وتنزل وتمص شفايفه وتعود وتضع زبها الصناعي مرة أخرى في طيز رامي وتنيكه إلهام وهي تنيك في طيز ممدوح: ممدوح يا حبيبي عاوزاك تجيب لبنك في بقئ رامي، وأنت يا حبيبي جيب لبنك في بقئ ممدوح، عاوزينكم تضوقوا اللبن اللي طول عمرنا بنضوقه لا يستطيع ممدوح أن يقاوم وهو يرى زب عنايات يدخل ويخرج من طيز رامي فيبدأ في القذف في فم رامي وهو يصرخ ممدوح: آآآآآآآآآآآه عمال أجيب أفتح بقئك يا رامي أشرب اللبن، نيكيني كمان يا إلهام قطعي طيزي يا شرموطه رامي وهو يبدأ القذف: أبلع زبي يا خول حجيب جوا بقئك يا حبيبي، آآآآآآآآآآه مش قادر أستحمل أشوف مراتي بتنيكك، آآآآآخ أشرب لبني، عنايات الحسي معاه اللبن وساعديه تنزل عنايات وتبدأ تمص زب رامي وتشرب اللبن مع ممدوح وكذلك فعلت إلهام مع زب ممدوح وشربت اللبن مع رامي، ونام الأثنان على السرير كل واحد رأسه عند رجل الآخر، ذهبت إلهام ونامت جنب ممدوح وعنايات نامت بجنب رامي وبدأوا في تقبيل ولحس شفايف بعض إلهام تهمسفي أذن ممدوح: حبيت زبه؟ ممدوح يهمس: آه إلهام تبتسم وتهمس: وكُسي؟ ممدوح يمص شفتاها ويهمس: يجنن إلهام تهمس: شكلك زيه بتحبه بالشعر، لأن عنايات كُسها كله شعر ممدوح يهمس: أموت فيه وسخ ومتناك وكله شعر يحضنان بعض وفي نفس الوقت عنايات كانت تهمس في أذن رامي عنايات تهمس: جنني زبك رامي يهمس: أنتي اللي كُسك نار، لسه ما شبعتش منه عنايات تهمس: حاخليك تنيكه كل يوم من وراهم ومن غير ما يعرفوا، حبيت زبك أوي رامي يهمس: عاوزك تجيليل الشغل، حادخلك الحمام وأنيكك عنايات تهمس: آآآآآآآوووووف هيجتني، أحبك وأنت تنيكني من غير ما حد يعرف تأتي إلهام ناحية رامي وعنايات ويتبعها ممدوح ويبوسوا بعض، ثم تنظر إلهام لممدوح ولرامي وتقول لرامي إلهام: طلع لسانك يخرج رامي لسانه، تدفع عنايات رأس ممدوح ليمص لسان رامي، يمص ممدوح لسانه ويدخلان في قبلة ساخنة، وعنايات وإلهام في قبلة أكثر سخونة، ثم تهمس إلهام في أذن عنايات إلهام تهمس: أنا جيت على اللي حصل يمكن تلات مرات عنايات تبتسم وتهمس: وأنا أربع مرات إلهام تهمس: بس لسه عاوزه أتناك من ممدوح عنايات تهمس: وأنا عاوزه أتناك من رامي إلهام تقوم وتقول لعنايات وهي تنظر لممدوح إلهام: روحي أنتي الحمام بتاعنا وأنا حاروح الحمام اللي برا ممدوح يقوم وهو يقول: أنا كمان حاروح الحمام اللي برا رامي: خلاص أنا حاروح الحمام بتاعنا بعد ما تخلص عنايات تذهب عنايات إلى الحمام الذي في الغرفة ويتحرك ممدوح وإلهام إلى خارج الغرفة ويغلقان الباب على رامي وعنايات، رامي بعد أن يغلقان الباب يقفز ويذهب إلى الحمام ليجد عنايات جالسة على الحمام تشخ، يذهب إليها ويضع يده على كسها وهي تشخ ويبدأ زبه في الإنتصاب من جديد عنايات تتأوه: آآآآآآآآآآآآآآخ دا أنت وسخ أوي يا رامي يقبلها رامي دون أن يزيل يده: تحبيني وسخ والا أشيل أيدي تمص عنايات شفايفه وهي تهمس: أموت فيك وأنت وسخ يا حبيبي، أرجوك ما تشيلش أيدك يضع رامي يديه تحت كتفيها ويرفعها وهو يقبلها بعدما أنتهت من الشخ، وفي نفس الوقت تمسك عنايات زبه المنتصب وتهمس عنايات: دا واقف وناشف أوي، أيه؟ لسه ماشبعش؟ رامي يهمس: عاوز كُسك كمان يا حبيبتي تحضنه عنايات بقوة وتهمس في أذنه: وكُسي عاوزه وحايموت عليه يحملها رامي بين ذراعيه وكأنها عروس ويعود بها إلى غرفة النوم ويضعها في السرير وهي تتأوه عنايات تهمس: آآآآآآآآآآآه يا حبيبي لو حتنيكني أرجوك بسرعة قبل ما جوزي ييجي رامي ينام فوقها بسرعة ويدفع زبه في كسها وهو يمص شفاهها ويلحس صدرها ويعض حلماتها وهو يتأوه ويهمس رامي: كُسك ما حصلش، دا دافي ويجنن، أموت فيه أفتحيه أكتر يا حبيبتي عنايات تهمس: آآآآآي يا رامي، شكلك هايج أوي عليا، نيكني يا حبيبي بسرعة، نيكني قبل ما جوزي ومراتك ييجوا رامي وهو ينيك كسها بقوة يخرج زبه ويدفعه داخل طيزها وتصرخ عنايات من اللذه عنايات تصرخ بهمس: آآآآآآآآآي دا أنت دخلته في طيزي، تحب نيك الطيز يا حبيبي؟ رامي وهو ينيك طيزها ويهمس وهو يلهث: أموت فيه، لما لحست طيزك كنت حاجي من طعامته وريحته اللي كلها نيك عنايات تهمس: آآآآآآه يا عمري، دا من قد ما تاكله مراتك وتنيكه، وتقطيع زب جوزي ليه رامي يهمس: أموت في كُسك وطيزك، مش عاوز أجي، عاوز أفضل أنيك فيكي كدا على طول عنايات تهمس: آآآآآخ يا حبيبي، نيكني زي ما أنت عاوز، أنت حبيبي ونياكي وأنا شرموطتك عنايات تبدأ في القذف فتمص شفايف رامي وتعضها وهي تقذف عنايات تصرخ بهمس: عمال أجي يا رامي، نيكني أكتر، طلعه من طيزي ونيك كُسي أرجوووووووك رامي وهو يلهث يخرج زبه من طيز عنايات ويدخله مره واحده في كسها وهي ترفع رجليها عاليا وتهمس عنايات: نيكني كمان، كمان يا حبيبي ما خلصتش، لسه كُسي الوسخ عمال يجيب على زبك رامي ينيكها أسرع ويلحس شفاهها ويهمس: هاتيهم يا حبيبتي، وسخي زبي يا عمري، أموت فيكي يا متناكه بعد أن تهدأ عنايات تهمس في أذن رامي: عاوزاك تجيب لبنك في طيزي، عاوزه أبقئ وسخه معاك وأنت بتنيكني لا يستحمل رامي ويخرج زبه ويغرسه في طيزها بقوة وكأنه يغتصبها عنايات تهمس: آآآآآآآآآآه، شكلك هايج أوي يا حبيبي، حلو زبك في طيزي، سامع صوته وصوت شفايف خرمي؟ رامي يهمس: باموت في الصوت دا، كل ما زاد الصوت يعني أنتي شرموطه وتموتي في الزب والنيك عنايات تهمس وهي تضغط بشفايف خرمها على زب رامي: باموت في زبك وفي نيكك يا حبيبي، بص أزاي خرم طيزي قافل على زبك وكأنه بيرضعه رامي الذي بدأ يرجف ويتأوه يهمس وهو يلهث: دا بيرضعه حلو أوي، حجيببببببهم، أقفلي على زبي وأنا باشرب طيزك لبني يا حبيبتي ومصي لي لساني وأنا بجيبهم في طيزك الوسخ تلتهم عنايات لسان رامي الذي أخرجه وتلف رجليها حول خصر رامي وتضغط بطيزها على زبه الذي بدأ يقذف بشده، ثم لما تشعر بلبنه تهمس وتنفخ في أذنه: كمان يا حبيبي، كمان جيب، عاوزه لبن أكتر في طيزي، أملاني يا عمري، أموت في نيكك بعد أن ينتهي رامي من القذف لا يخرج زبه من طيز عنايات، يقبلها ويمسح على شعرها وهي تقبله وتنظر إلى عيناه وتبتسم وتقول: كويس أنك خلصت قبل ما يجي جوزي، أموت فيك يا حبيبي، بس هم فين؟ رامي يبتسم: تلاقيهم بيعملوا زينا، دلوقت تلاقي زب جوزك أما في كُس أو طيز أو بقئ مراتي عنايات تهمس وهي تبتسم: بس مش حتنبسط زي ما أنبسط كُسي وطيزي ثم للحظة تتوقف وتنظر إلى عينا رامي وتهمس: أنت بتعمل أيه في طيزي؟ حاسه بسخونه رامي يحضنها ويهمس في أذنها: بشخ جوا طيزك على لبني يا حبيبتي عنايات تهمس وهي تحضنة: آآآآآآآآآآآآه يا وسخ، شختك حلوه ودافيه يا حبيبي، دالوقت عن جد وسختني أوي، لبن وبول جوا طيزي، يجنن، خليتني أبقى شرموطتك الوسخه رامي يهمس: أموت فيكي وأنتي وسخه يا حبيبتي تحضنه بقوة أكبر وتهمس: شخ كمان، وسخني يا عمري، أموت في ريحة النيك معاك وبعد أن أنتهى رامي من الشخ في طيز عنايات قام عنها طالبا منها أن لا تتحرك وذهب إلى الحمام وأحضر فوطة ووضعها على خرم طيز عنايات ثم أوقفها وهي تضحك وذهبا إلى الحمام ونظف رامي طيز وكس عنايات وزبه وعادوا إلى السرير وحضنوا وقبلوا بعض وهم عرايا، رامي ينظر إلى عنايات وعنايات تنظر لعيني رامي، تقول عنايات: نفسي تنيكني كل يوم من غير ما ممدوح وإلهام يعرفوا، وممكن نعمل اللي عملناه كلنا مره في الأسبوع مع بعض، بس عاوزه زبك ليا لوحدي طول الأسبوع رامي وهو ينظر إلى عيني عنايات الجميلتان: وأنا كمان نفسي فيكي كل يوم بس حنعملها أزاي؟ عنايات تهمس: حنرتبها مع بعض عن طريق المسجات يحضنها رامي ويضغط على صدرها وحلماتها ويقبلها وينتظران ممدوح وإلهام في ذلك الوقت عندما خرج ممدوح وإلهام إلى الحمام الخارجي، دخلت إلهام الحمام وجلست تشخ تبعها ممدوح وقال لها: وأنا كمان عاوز أشخ نظرت إليه إلهام وأبتسمت وقالت: ما تشخ حد مانعك؟ مسك ممدوح زبه وبدأ في خضه أما وجهها وقال: بس دا مش عاوز يشخ إلا بعد ما يتمص إلهام تهمس وتنظر إلى باب غرفة النوم: بس جوزي هنا وأخاف يجي في أي وقت ويشوفنا فهم ممدوح اللعبه وذكرته بطريقة مالكوم، قفل باب الحمام عليهما وقال لها هامساً: ما تخافيش محدش حيعرف، طلعي لسانك والحسي راسه إلهام تهمس وهي لا تزال تشخ: أرجوك ماتفضحنيش، جوزي مش عارف أني هنا يمسكها ممدوح من شعرها ويدفع بزبه في فمها: مصي يا شرموطه والحسي زبي، داح يموت عليكي تمص إلهام زبه المنتصب بشوق ولهفة وهي تمثل الممانعة وتخرجه من فمها وتهمس: وأنا كمان حاموت عليه بس خايفه وتعود للمص، يهمس ممدوح: ما تخافيش ما حدش حيعرف أنك بتمصي زب تخين دلوقت، خلاص طلعيه حاشخ تخرج إلهام زب ممدوح من فمها ويوجهه ممدوح على صدرها ويبدا يشخ على حلمتيها وبطنها وهي تتأوه إلهام تهمس: آآآآآآآآآآآه شختك دافيه يا ممدوح دلوقت جوزي حيعرف أنك شخيت عليا ووسختني ممدوح يهمس: حانظفك بس بعد ما نيكك إلهام وهي تحرك صدرها على شخة ممدوح تهمس: أرجوك أوعى تنيكني جوزي حيعرف، كل يوم بيفتح كُسي وطيزي لما أرجع من الشغل عشان يشوف أذا حد ناكني ممدوح الذي أنهى شخته يهمس: ماتخافيش بعد ما أنيكك وأحميكي حاقفل كل مكان نيكته تقوم إلهام وتحضن ممدوح وتهمس: أرجوك أنا ميته على زبك وعاوزاك تنيكني بس خايفه، زبك تخين أوي وخايفه يعورني ممدوح يمص شفتاها وهي تمص لسانه ويحرك زبه على شفاة كسها ويهمس: ما تخافيش مش حا عورك، أنتي بتحبي النيك؟ تحضنه بقوة أكثر وتهمس: باموت في النيك ينزل ممدوح على ركبتيه وينظر إلى كسها ويفتحه بيده، تستند إلهام على حائط الحمام وتضع رجلها اليمين على الحمام بعد أن تنزل الغطاء ويبدأ ممدوح في مص ولحس كسها وهي تتأوه إلهام تهمس: آآآآآآآآه يا حبيبي، كله بسرعه قبل ما حد يجي، تف فيه الوسخ دا، دا أنا لسه شاخه، وعضه وقطعه بسنانك وخلي لسانك يلعب بيه وينيكه ممدوح وهو يأكل كُس إلهام: أموت في ريحته وهو وسخ يا شرموطه نفسي أكله لغاية ما تجيبي في بقئي تمسك إلهام ممدوح من وجهه وترفعه إليها وتمص شفايفه وتهمس: هيا مراتك كُسها مش وسخ زي كُسي؟ ممدوح يهمس: وسخ بس مش زي كُسك، با موت في كُسك يا حبيبتي تحضنه إلهام وتهمس: وأنا باموت في زبك يا حبيبي في تلك اللحظة يدفع ممدوح زبه كله في كس إلهام التي تشهق: هاااااااااااا، نيكني، نيكني يا حبيبي بزبك الوسخ والتخين دا، نيكني بسرعه قبل ما حد يجي، عاوزه أتناك منك، مش عاوزاك تبطل نيك يا عمري ممدوح وهو يلهث يهمس: أنا أموت فيكي وفي كُسك يا قحبه، أفتحي كمان خليني أقطعه بسرعة قبل ما مراتي تيجي إلهام وهي تقبل شفايف ممدوح وهو ينيكها تهمس: آآآآآآه يا ممدوح يجنن نيكك، ياريت تقدر تنيكني ومراتك مع بعض، أصلي مش حاقدر أتخلى عن زبك يا حبيبي يهيج ممدوح أكثر ويضرب كس إلهام بقوة بزبه وهو يلهث ويهمس: آآآآآآآآآآآآح يا شرموطه أموت وأنيكوا أنتو لتنين مع بعض، حانيكك لغاية ماتشخي من النيك إلهام تهمس: آآآآآآآآآآه يا حبيبي شخخني من النيك ووسخني، أنا بتاعتك وبتاعة زبك لا يستطيع أن يستحمل ممدوح كلام إلهام فيخرج زبه ويشدها بقوة إليه ويأمرها أن تمصه ممدوح يهمس: مصيه يا شرموطه قبل ما أدخله في طيزك إلهام وهي تمص بقوة وتنظر لممدوح: لا أرجوك... طيزي لا، زبك تخين وحاتعورني يرفعها ممدوح ويلفها لتقابل المرآة وينزل ويفتح فخذيها ويبدأ في لحس خرم طيزها وعضه إلهام تهمس: آآآآآآآآآآآآآآآآآآح، حلو لسانك يا حبيبي، دخله في طيزي ممدوح يهمس: جوزك بيعمل لك كدا إلهام وهي هائجه وذائبة تهمس بصوت متقطع: لا... بس بينيك طيزي وبيشخ فيها ممدوح يقف ويدخل زبه مرة واحدة في طيز إلهام التي تصرخ: آآآآآآآآآآآي زبك تخين يا خول خليني أتعود عليه ممدوح وهو ينيك طيزها دون توقف يهمس: أتعودي يا شرموطة.... أتعودي إلهام تهمس: حلو أوي زبك في طيزي، نكني كمان، دا أنت جبتني لغاية دلوقت تلات مرات ممدوح وهو ينيك بقوة طيز إلهام: أزاي جيتي تلات مرات؟ إلهام تهمس وهي تلعب في كسها وتلهث: مره في بقئك، ومره على زبك ومره وأنت بتاكل طيزي، وشكلك حتجيبني دلوقت المره الرابعه يا عمري، آآآآآآآآآآآآه نيك طيزي أكتر، نيك طيز شرموطتك يا حبيبي لا يستطيع ممدوح أن يمسك نفسه ويصرخ بهمس: أفتحي طيزك جامد حاججججججي جواه إلهام تلهث: تعالا يا حبيبي، اسقي طيزي لبنك، غرقه عشان خاطري، دا وسخ وبيتناك برا، أدبه يا حبيبي بنيكك وزبك ممدوح وهو يلهث ويقذف منيه داخل طيز إلهام: آآآآآآآآآه يا شرموطه حاقطعك من النيك وأآدب طيزك الوسخ اللي باموت فيه إلهام التي تشعر بتدفق مني ممدوح داخل طيزها تهمس وهي تلهث: حلو أوي لبنك يا حبيبي باموت فيه، ارجوك ما توقفش نيكي، حابقى شرموطتك وحاجيلك من ورا جوزي ومراتك في أي وقت تهيج وعاوز تنيك، أنت بس تأمر يا عمري لحظات وتشعر إلهام بشيء تلتفت إلى ممدوح وتهمس وهي تبتسم: أيه دا يا حبيبي؟ عمال تشخ جوا طيزي؟ أنت لسه شاخخ، كمان عندك زياده ممدوح يبتسم ويهمس: أموت فيكي يا حبيبتي، وما قدرش أطلعه الا لما يشخ في طيزك اللي تجنن دي، أحب أوسخك ووسخ طيزك وكُسك إلهام تهمس وهي ملتفته لممدوح وتبتسم: وسخني يا عمري، أنا بتاعتك أموت في ريحة لبنك وبولك في طيزي يا وسخ، أنت تجنني لما تبقى وسخ وحاتعود عليك بالشكل دا ممدوح يهمس: عاوزك تتعودي عليا وماتسبينيش، عاوزك تبقي الشرموطه بتاعتي أنا بس، ولما جوزك ينيكك وينام عاوزك تقومي من غير ماتغسلي وتجيلي عشان تفرجيني على لبنه في كُسك أو في طيزك وحالحسهولك قبل ما أنيكك بلبنه إلهام تفتح عيناها وهي تبتسم وتهمس وهي فرحانه: واووووو دا أنت وسخ أوي يا ممدوح نفسي أعمل اللي قلته دلوقت، ولازم أعمله والا حبقى هايجه طول عمري لو ما عملتوش كل الرجاله حينيكوني، بس أزاي حاجيلك وعنايات حتعمل فيها أيه؟ ممدوح يهمس وزبه إلى الأن داخل طيز إلهام: خلي رامي ينيكك في وقت نتفق عليه وتكون عنايات في الشغل وأنا في الشقة، ايه رايك؟ إلهام تهمس: خلاص حاعمل كدا، بس بسرعه أرجوك، لازم نعملها قريب خالص يخرج ممدوح زبه من طيز إلهام الذي يصدر صوت وكأنه صوت فتح زجاجة بيبسي ممدوح: آآآآآآآآه، أحلى صوت يا حبيبتي إلهام تبتسم: أموت في الصوت دا يا نياكي يرفع ممدوح غطاء الحمام ويُجلس إلهام عليه لتفرغ البول واللبن الذي في طيزها وبعد أن تنتهي يأخذان شاور وبعد أن ينشفا بعض يتجهان لغرفة رامي، تجري إلهام وتحضن رامي وعنايات تجري وتحضن ممدوح رامي: ياااااه، كان نيك ولا في الخيال ممدوح: أحلى نيك في حياتي عنايات وهي تقبل ممدوح على خده: أنا قلبي لغاية دلوقت بيدق من الفرح، ميرسي يا حياتي إلهام وهي تنظر لهم: آه بس أحنا لسه ما خلصناش، الساعة وحده ونص وعندنا كمان نص ساعة لغايه ما نطلب غدا وننده على العيال عنايات تبتسم وهي تنظر لألهام: قصدك أيه يا قحبه؟ تخرج إلهام من الدرج حبوب الفياجرا وتعطي ممدوح حبة ورامي حبة إلهام وهي تبتسم: خدو يا حبايبي حاجه تساعدكو على اللي جاي ينظر ممدوح لرامي ويبتسم ويأخذ الحبه ويبلعها وكذلك يفعل رامي وهو ينظر إلى إلهام ويبتسم: عاوزه تعملي أيه يا حبيبتي؟ إلهام وهي تقوم وتلبس الزب الصناعي الخاص بها وتبتسم لعنايات: أنا ما شبعتش من نيك طيز ممدوح، وأظن أنتي كمان ما شبعتيش من نيك طيز رامي، أيه رايكم؟ عنايات تنظر إلى إلهام وتقوم وتلبس الزب الصناعي الخاص بها وتبتسم: بصراحة أنا ما شبعتش إلهام تضحك: ي**** ياولاد قوموا وناموا جنب بعض على السرير وادونا طيازكم يبتسم ممدوح ورامي ويلفان على السرير في وضع السجود رافعين أطيازهم عنايات تضحك: مش بسرعة كدا، رامي بل خرم ممدوح وتف فيه وممدوح يعمل كدا ليك بعد ما تخلص رامي ينظر إلى ممدوح، ممدوح يبتسم له ويقول: بل طيزي كويس زي ما عاوزني أبل طيزك يتجه رامي لطيز ممدوح ويلحسها ويبل خرمه ثم يضع شفاهه على خرمه ويتف داخله إلى درجه أن التفه سالت على بيض ممدوح من خرمه إلهام تهيج من الحركة: آآآآآآآآآآآح أيوا كدا يتلحس الخرم يعود رامي لوضعه وهو يبتسم لممدوح الذي يقوم ويذهب إلى طيز رامي ويلحسها ويخض زبه ويمصه له ثم يلحس بيوضه حتى يصل إلى خرمه بلسانه ويدخل لسانه ويقبل خرمه ويتف فيه بقوه وهو يلحس وتخرج آهه من رامي دون أن يشعر: آآآآآآآه عنايات تموت من الحركة: آآآآآآآي دانا حانيك الطيز المبلول والوسخ دا نيك لغاية ما أقطعه يعود ممدوح بجنب رامي ويبتسمان لبعض، تبدأ إلهام في تفريش طيز ممدوح بالزب الصناعي، أما عنايات فقد كانت هائجه بشكل كبير على طيز رامي فتدخل زبها الصناعي مرة واحدة وبقوه في طيز رامي الذي يصرخ: آآآآآآآي يا شرموطه بشويش على طيزي شقيتيه عنايات تلهث: مش قادره أقاوم، طيزك حلوه أوي وهي مبلوله ومفتوحه وتبدأن إلهام وعنايات في نيك أطياز أزواجهم وهم يمصوا شفايف بعض، وتنظر إلهام إلى ممدوح المستمتع بنيكها وتطلب منه أن يبوس رامي وهي بتنيكة، يقرب ممدوح من رامي ويلهط شفايفه ورامي يدخل لسانه في فم ممدوح الذي يمصه، ثم يبوس ممدوح رقبه رامي والبنات يمصوا بعض وصوت تأوهاتهم عالي لا شعوريا يتأوه رامي من الهيجان: آآآآآآآآآآه عنايات تنظر لرامي: عاجبك زبي جوا طيزك يا حبيبي يرد رامي: أوي، نيكيني كمان يا عمري ممدوح يكلم إلهام: وأنتي يا الهام يا حبيبتي، أموت في زبك، خضيلي زبي وأنتي بتنيكيني تبدأ إلهام في خض زب ممدوح وهي تنيكه وتمص شفايف عنايات يقبل ممدوح رامي ويدخل لسانه في فمه ورامي يمص لسانه ويمد ممدوح يده إلى زب رامي المنتصب ويمسكه ويخضه له ويهمس: دا أنت هايج أوي رامي يهمس: أويييييييي لحظات وتخرج إلهام زبها من طيز ممدوح، يتسأل ممدوح: خلصتي نيك يا حبيبتي؟ إلهام: لا يا حبيبي، بس خليك زي ما أنت تنظر إلى عنايات وتقول لها: قومي مع رامي من غير ما طلعي زبك من طيزه وتعالوا ورا ممدوح ودخلي زب رامي في طيزه وأنا حاروح تحت ممدوح وادخل زبه في كسي عنايات تضحك: يا مجنونه، أيه النيك الوسخ الكتير اللي جواكي دا ثم تلتفت إلى رامي وممدوح وتسأل رامي: عندك مانع يا حبيبي تدخل زبك اللي واقف دا في طيز جوزي؟ رامي ينظر إلى ممدوح الذي يبتسم ويقول: لا ما عنديش مانع، دا هيجني أوي إلهام: وأنت يا حبيبي ممدوح عند مانع جوزي ينيكك؟ يرد ممدوح وهو يبتسم: لا ما عنديش مانع إذا حاتدخلي زبي في كُسك ويتحرك رامي مع عنايات وراء ممدوح دون أن تخرج عنايات زبها الصناعي من طيز رامي، ويحرك رامي رأس زبه في شق طيز ممدوح ويبدأ في إدخاله بهدوء، وخلال لحظات بلع طيز ممدوح زب رامي وكأنه متعود على النيك، وهذا هيج رامي رامي: آآآآآآآه دي طيزك ناعمه وخدت زبي بالراحة ممدوح: بالراحه وأنت بتنيكني يا رامي ويبدأ رامي في نيك ممدوح وعنايات في نيك رامي وإلهام أولا ذهبت تحت عند زب ممدوح المنتصب ومصته له ثم تدحرجت تحته ورفعت كسها بعد أن بلته بيدها وممدوح مسك زبه وغرسه في كسها إلهام تتأوه: أأأأأأأأأأأأأأأأح حلو زبك وهو بينيكني ويبدأ ممدوح في نيك كس إلهام وهو مستمتع بزب رامي داخل أعماق طيزه تهمس عنايات في أذن رامي وهي تنيكه: أوعى تتعود على طيزه وتسيبني، حاقتلك يلتفت رامي إليها ويلهط شفاهها ويمصها ويهمس: دانا بانيكه وأنا عمال أتخيل طيزك الحلوه يا عمري تمص عنايات شفايف رامي وتهمس: وحشني زبك جوايا يا حبيبي في نفس الوقت ممدوح يهمس في أذن إلهام وهو يمص شفتاها وهو ينيكها: أمته أنيكك لوحدنا؟ إلهام تهمس: قُريب يا حبيبي، قُريب ممدوح يهمس: عاوز أخدك بعيد ونجيب خمره ونسكر، نفسي أشرب معاكي وأنيكك بعيد عنهم إلهام تهمس: أأأأأأأأي يا عمري، ما تهيجنيش أكتر من منا هايجه، بكره شوف لنا مكان بدأ رامي يرتجف ويصرخ وينيك ممدوح بقوة ويشخر: أأأأأأأأأأأأح، حاجيبهم في طيزك يا ممدوح أفتح طيزك يا حبيبي ممدوح يبدأ ينيك كس إلهام بسرعة وهو يصرخ: وأنا حاجيبهم في كُس مراتك اللي يجنن، جيب لبنك جوايا، نيكني يا رامي جامد عندما يسمع رامي كلام ممدوح يبدأ يقذف في طيزه وهو يضغط بكلتا يديه على فلقتي طيز ممدوح وعنايات تنيك في طيز رامي بقوة وهي تلحس رقبته، وممدوح يبدأ قذف منيه في كُس إلهام وهو يصرخ ويرتجف ممدوح: أفتحيكُسك كمان يا شرموطه مش قادر أمسك نفسي، زب في طيزي وزبي في كُسك، حاموت عاوز نيك كمان ويدفع ممدوح كل زبه في كس إلهام بقوة ويتوقف عن الحركة وهو يقذف منيه إلهام تصرخ وهي تلعب في كسها: أأأأأأي يا خول شقيتني بزبك التخين، عاوزه كمان بعد أن ينتهي رامي من قذف منيه في طيز ممدوح يرتمي على السرير مع عنايات ويرتمي جنبهم ممدوح وتقوم إلهام وهي لا تزال تلعب في كسها بقوة وتجلس على بطن ممدوح وتفتح كسها وتنزل لبنه على بطنه وهي تقول إلهام: أأأأأأأأأأأأأأأأأأخ يا ممدوح بص على لبنك اللي مليت بيه كُسي وتأخذ من اللبن بأصبعها وتضعه على حلمتيها وهي تحرك كسها بيدها الثانية حتى بدأت تقذف، وعندما أنتهت رمت نفسها على صدر ممدوح وحضنته الذي قبل شفتاها لحسهم لها بعد أن أرتاح الجميع، قاموا جميعهم إلى حمام غرفة رامي وأستحموا ولعبوا مع بعض، وبعد أن أنتهوا لبسوا ملابسهم وخرجوا إلى الصالة وطلبوا الغدا. وذهبت عنايات ونادت على ميرفت وصبري ليتغدوا معهم، وخلال الغدا جلسوا على الطاولة جميعهم صبري على يمين ممدوح وميرفت على يمين صبري ورامي على يمين ميرفت، ما عدا إلهام وعنايات جلسوا على كنب الصالة بسبب أن طاولة الأكل لا تستوعب إلا أربعة، كان ممدوح ينظر إلى ميرفت وميرفت تنظر له وتبتسم وكذلك كان رامي ينظر إلى صبري وصبري ينظر له ويبتسم دون أن تشعر إلهام أو عنايات بأي شيء، وكان ملحف الطاولة كبير وأستغل صبري ذلك ومد يده ناحية فخذ ممدوح من تحت الطاولة ووتحركت يده إلى وصلت إلى زبه، لعب به من فوق البنطلون وعندما أحس ممدوح بيد صبري فتح السوسته وأخرج زبه ومسكه صبري وبدأ يلعب به، لاحظت ميرفت أن هناك شيء غريب يجري تحت الطاولة، نظرت إلى صبري الذي كان مشغول بالأكل بيد واحدة ونظرت الي ممدوح الذي كان يبتسم لها، أبتسمت له وواصلوا الأكل، حرك صبري يده بسرعة على زب ممدوح، ممدوح همس في أذنه وميرفت تراقب: بشويش حتجيبني صبري ينظر له ويهمس: وحشني أوي، نفسي فيه يهمس ممدوح: بعد شوي لما نروح البيت ميرفت تراقب وهي تبتسم برقه وممدوح ينظر إليها ورامي مواصل أكل صبري يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: منفسكش في اللي قدامك؟ ممدوح ينظر إلى ميرفت التي تعرف بأنهم يتهامسون عليها: نفسي فيها أوي صبري وهو يبتسم لميرفت يهمس: هي عارفه أنك عاوز كُسها ممدوح يهمس وهو ينظر إلى ميرفت: أزاي؟ صبري يهمس وهو يلعب في زب ممدوح الذي أنتصب على الآخر: قلتلها قبل شوي ممدوح يهمس: وهي رأيها أيه؟ صبري يهمس وهو يبتسم لميرفت: عاوزه زبك ممدوح يبعد يد صبري عن زبه وهو يهمس: كفايه كدا حتجيبني يا حبيبي، قل لي بعدين في البيت قلتلها أيه صبري وهو يعتدل في جلسته ويهمس: ماشي يا أونكل وبعد أن أنتهوا من الأكل قامت إلهام وقالت لهم وهي تبتسم: عاوزين حاجه تانية يا حبايبي أعتدل الجميع وقفل ممدوح فتحة بنطلونه وردوا جميعاً بأنهم أكتفوا إلهام وهي تنظر إلى ميرفت: طب ي**** يا حبيبتي ساعدينا أنا وطنط عنايات في تنظيف المكان وغسل الصحون قامت ميرفت وهي تبتسم لممدوح ورامي وذهبت مع أمها وعنايات للمطبخ بعد أن أزالوا كل الصحون والمتبقي من الأكل، وتوجه رامي وممدوح وصبري إلى الصالة وجلسوا على الكنبه وجلس صبري مقابلهم وبدأ ممدوح ورامي يدخنان ويتحدثون في الحياة وصبري كان ينظر إلى زب رامي تارة وإلى زب ممدوح تارة أخرى ورامي كا يراقب نظراته ويبتسم، وبعد أن أنتهوا البنات من التنظيف كانت الساعة تشير إلى الثالثة ظهراً، تأتي عنايات وتقول لممدوح: ي**** يا حبيبي نرجع شقتنا نريح شويه يقوم ممدوح وصبري ويتحركون إلى باب الشقة وممدوح يشكر إلهام ورامي على الغدا والجمعه الحلوة، ميرفت تنظر إلى صبري وتقول له: ما تنساش الساعة 4 عشان نكمل مذاكره تنط إلهام وهي تنظر إلى ممدوح: خلوها بكره أحسن، أنتوا النهارده تعبتوا أوي من المذاكرة، وبكره أجازه أيه رأيكم؟ تنظر ميرفت لرامي الذي يهز رأسه بالموافقة ثم إلى صبري الذي ينظر إلى الأرض وتقول: ماشي يا مامي، يبقى موعدنا بكره الساعة 4 العصر يا صبري صبري يرد بتردد: ماشي يا طنط ويسلموا على بعض وتكتشف ميرفت بأن ممدوح وهو يسلم عليها يضع ورقة صغيرة في يدها دون أن يلاحظ أي من الموجودين ذلك، تسرع ميرفت وتخفي الورقة،وبعد أن يخرج ممدوح وعنايات وصبري تتوجه إلهام إلى غرفتها مع رامي الذي يحضن ميرفت قبل أن يدخل الغرفة وهو يقول لها: حنريح يا حبيبتي، روحي ريحي شويه ميرفت تنظر إليه وتبتسم وتهمس: ماشي يا دادي تتحرك ميرفت إلى غرفتها وتغلق الباب وتنط على السرير وتفتح الوقة التي أعطاها أياها ممدوح وتقرأها ممدوح: دي نمرتي كلميني بليز بعد شويه لما ينامواوتكوني لوحدك، عاوزك في حاجة مهمة في تلك اللحظة يستلم رامي مسج من صبري وهو نائم في السرير بجنب إلهام النائمة مسج صبري: وحشتني رامي ينظر إلى إلهام النائمة ويرد على المسج: وأنت كمان مسج من صبري: نفسي فيك وفي زبك مسج من رامي: وأنا نفسي في طيزك، شكلك هايج مسج من صبري: آه، هايج أوي عليك، نفسي تلحسلي طيزي وتنيكها مسج من رامي: أأأأأأأأأح يا متناك وقفت زبي مسج من صبري: بليز أنكل نفسي أشوفه، صوره بليز مسج من رامي: وأنا نفسي أشوف طيزك وخرمك مسج من صبري: لو بعت لك دلوقت تبعت لي زبك؟ مسج من رامي: آآآه يا حبيبي يفتح صبري طيزه على الآخر ويضع أصبعه داخل خرمه ويصورها ويبعث الصورة إلى رامي رامي عندما يستلم الصورة يلعب في زبه ويصوره وهو ينظر إلى إلهام النائمة ويبعث الصوره مسج من صبري: آآآآي دا واقف أوي وكله شعر نفسي آكله يا أونكل مسج من رامي: وأنا نفسي أكل وأنيك طيزك يا حبيبي مسج من صبري: دول كلهم نايمين، ليه ما تجيش عندي الأوضه مسج من رامي: ولو حد صحي وجالك الأوضه؟ مسج من صبري: حاخبيك تحت السرير مسج من رامي: ولو ممدوح جالك وهو هايج عليك وعاوز ينيكك مسج من صبري: هي ميرفت قالت لك؟ مسج من رامي: آه وهيجتني أوي عليك مسج من صبري: حاقفل الباب ولو عاوز حاخبيك وأدخله وأخليك تسمع صوت النيك وأنا بتناك مسج من رامي: آآآآح يا خول مش قادر أستحمل، عاوز أنيكك دلوقت مسج من صبري: تعالا حافتح الباب دلوقت رامي يبعث مسج وهو يقوم من السرير: أنا جاي يخرج رامي من الغرفة بهدؤ ويذهب إلى غرفة ميرفت ولا يسمع صوت ثم يتجه إلى باب الشقة ويفتحة ويخرج بعد أن يأخذ المفتاح معه، يرى صبري وقت فتح الباب ويؤشر له أن يدخل بسرعة إلى غرفته، يتحرك رامي بسرعة إلى غرفة صبري الذي يلحق به ويغلق باب الغرفة خلفة بالمفتاح ثم يذهب إلى رامي ويحضنه وهو يمص شفايفه ورامي يمصه بقوه وهو يهمس رامي: وحشتني ينظر إليه صبري ويهمس: أنا والا طيزي رامي وهو يأكله شفايف صبري: أنتو لتنين صبري يمد يده إلى زب رامي ويهمس: وأنا دا كمان وحشني نفسي أشوفه رامي وهو ينام على السرير ويلف طيز صبري ناحيته في وضع 69: حط طيزك على وشي وأنا شوفه وقطعه زي ما أنت عاوز يقلع صبري الشورت بسرعة ويقلع رامي بنطلون البيجاما أسرع وهو يلهث ويهمس صبري: حاموت على زبك يا أونكل، دا جنني رامي وهو يلحس طيز صبري ويعضها ويهمس: وأنت طيزك جننتني، دا خرمك وأسع ووردي زي ما يكون كُس بنت صبري يهمس وهو يلهث ويمص زب رامي ويلحس بيوضه التي كلها شعر: آآآآآه كله والعب بيه يا أونكل دا بتاعك وبتاع زبك رامي يمص خرم صبري ويتف داخله بشكل كبير صبري يهمس: أأأأأأي يا أونكل شكلك هايج أوي على طيزي رامي يهمس: أوي أوي عاوز أنيكك يا حبيبي صبري يهمس: نيكني وجيب جوايا، أملاني لبن يا أونكل، أنا الخول بتاعك رامي يقلب صبري بحيث يكون هو فوق وصبري تحته في نفس الوضع 69 ويمص له زبه صبري: آآآي يا أنكل، أحب شفايفك على زبي ومن هيجانه يبدأ صبري في لحس خرم طيز رامي وأكلها صبري يهمس وهو يلهث: طيزك حلوه أوي أفتحها أكتر خليني أدخل لساني رامي يهمس: مش قادر عاوز أنيكك يا حبيبي ويلف رامي إلى وجه صبري ويقبله بشده ويضع زبه على خرمه ويدفعه بقوة داخل طيزه صبري يصرخ بهمس: آآآآآح دا زبك دخل كله في طيزي، أرجوك نيكني بسرعة قبل ما حبيبي يجي رامي وهو ينيك صبري بسرعة يلهث ويهمس: هو بينيكك كتير؟ صبري: آه كل يوم مرتين أو تلاته، ما بيسيبش طيزي الا وهو موسخها لبن وبول رامي: آآآآح، هو بيشخ في طيزك؟ صبري يهمس: آه كل مره بيجيب جواها بيشخ فيها رامي: وأنت تحب يشخ في طيزك؟ صبري: آآآآآه، دا نيكه وسخ خالص وأنا باحبه كدا يا أونكل لا يستطيع رامي أن يمسك نفسه فيبدأ في القذف داخل طيز صبري رامي وهو يشخر: عمال أجيب في طيزك يا حبيبي افتح بقئك على الآخر خليني أكلك يفتح صبري فمه على الآخر ليستقبل لسان وشفايف رامي بقوة ويبدأ صبري في قذف لبنه على بطن رامي صبري يلهث: آآآآآي يا أونكل، أنا كمان عمال أجيب، نيكني كمان، وسخ لي طيزي من النيك، أموت في زبك جوايا وبعد أنت أنتهوا ينامون جنب بعض، رامي ينظر إلى صبري وصبري ينظر إلى عين رامي ويقبل شفايفه برقة صبري: طول اليوم وأنا كنت بحلم بزبك يا أونكل، دا أنا خليت ميرفت تنيكني بالزب الصناعي وانا بازعق وأقول أسمك رامي: وأنا كنت بحلم بيك كمان يا حبيبي، دا أنت عندك جسم وطيز ولا أحلى بنت يبتسم صبري ويهمس: أحلى من طيز ميرفت؟ رامي يبتسم: آه أحلى منها وأطعم، ولعلمك وأحلى كمان من طيز مامتك وطيز ممدوح صبري يفتح عيناه ويجلس مقابل رامي ويهمس: قصدك أيه؟ أنت نكت أونكل ممدوح ومامي؟ رامي وهو يلمس زب صبري شبه النائم ويهمس: آه النهار ده لما كنت أنت مع ميرفت هنا، كنا أحنا كلنا بنييك بعض صبري وهو متشوق للقصه يهمس: قل لي، قل لي، دخلت زبك دا كله في طيز أونكل ممدوح وفي طيز ماما؟ رامي: آه وجيبت فيهم كمان ولعلمك شخيت على لبني في طيز مامتك صبري وهو يمسك زب رامي: آآآآآح، دا أنتوا وسخين أوي، ياريتني كنت معاكم، أموت في النيك اللي زي دا يقفز صبري وزبه قد بدأ يقف ويقبل شفاة رامي رامي وهو يقبل صبري: دا زبك أبتدا يوقف من الموضوع صبري يهمس وهو يحضن رامي: عشان خاطري يا أونكل، طيزي دلوقت كلها لبنك شخ عليا بليز رامي: عاوزني أشخ فين يا حبيبي؟ صبري وهو يحضن رامي: في أي حته تعجبك، في طيزي على زبي على جسمي وحتى على وشي رامي وزبه قد بدأ ينتصب: بس بكده حنوسخ السرير صبري: ما يهمكش يا أونكل حاغير الملايه بعدين، أرجوك بسرعة عاوز أشوف خرم زبك وهو بيشخ يقف رامي على ركبتيه واضعا صبري بين رجليه ويلعب في زبه ويضعه في فم صبري الذي بلعه من قوة الشبغ والرغبه ثم أخرجه ووضعه داخل طيزه وناكه بسرعة دون أن يقذف ثم أخرجه وبدأ يشخ على زبه وبطنه وأرتفع حتى وصل لوجهه، اغمض صبري عيناه وفتح فمه، هاج رامي من الحركة وبدأ يشخ في فم صبري ثم قام صبري وهو يكلم رامي صبري: أستنى يا أونكل عاوزك تكمل على طيزي ويلف صبري في وضعية الكلب موجها طيزه إلى رامي الذي أكمل شخ على طيز صبري ثم أدخل زبه بقوة داخلها وأنهى شخته داخل طيز صبري وكان صبري طوال الوقت يتأوه ويهمس لرامي: كمان يا حبيبي، وسخ شرموطتك، نفسي أبقئ الخول بتاعك أنت بس، نيكني يا حبيبي وبعد أن أنتهى رامي حضن صبري ومص شفتاه صبري ينظر إلى عيني رامي: دي كانت أحلى نيكه يا أونكل رامي ينظر إليه وإلى زبه: بس أنا لسه زبي واقف ونفسي أجيب في بقئك يا حبيبي يتحرك صبري بسرعة إلى زب رامي ويبدأ في التف عليه ومصه صبري: آآآآآه يا أونكل نفسي أضوق لبنك، أحب زبك وكله شعر، أحس أني واد صغير بيتناك من راجل وسخ وباموت فيه ويمص صبري زب رامي بقوة حتى يبدأ رامي في القذف وصبري يبلع اللبن صبري: لبنك ما حصلش، بموت في طعمه، أسقيني منه كل يوم رامي: تعال ضوقني بقئك يا حبيبي يتجه صبري إلى شفايف رامي الذي يلحس ويقبل شفايفه ثم ينام صبري على صدر رامي ويلعب في الشعر ويهمس: كنت كدا بتعمل في ميرفت؟ رامي يهمس: آه صبري يهمس: يا بختها لآنها عندك طول الوقت في البيت، ممكن أطلب منك طلب يا أونكل؟ رامي: قول يا حبيبي صبري: نفسي أتناك منك ومن أونكل ممدوح في نفس الوقت رامي: ممكن نرتب دا، أنت قول لممدوح وتعالوا عندي لما ما يكونش في حد في البيت، بس حتستحمل زبين في طيزك؟ صبري يبتسم: ما أعرفش بس ممكن أتعود لو خدتوني بالراحة رامي وهو يقبل صبري برقه ويبتسم: دا أنت طلعت خول كبير يا حبيبي، حنملاك لبن من كل حته وحنشخ عليك ونغرقك صبري يبتسم وهو يلعب في حلمة رامي: غرقوني بس نيكوني الأول وقطعوا خرمي من النيك رامي: طيب يا حبيبي أنا لازم أروح قبل ما حد يقوم صبري يقوم ويضع فوطة على جسمه ورامي يلبس بيجامته التي كانت على الأرض صبري يحضن رامي: حتوحشني وحيوحشني زبك رامي: كل مرة عاوز تتناك أبعت لي صورة طيزك وخرمك وأنا حارتب ما تخافش يقبلون بعض ويفتح صبري الباب بهدوء ويخرج ثم يأشر لرامي بأن الطريق سالك، يخرج رامي من الشقة ويذهب إلى شقته ويعود صبري ويغلق باب غرفته وينظف المكان في ذلك الوقت وخلال نيك رامي لصبري كانت ميرفت فرحة بالمسج التي من ممدوح وقلبها يدق بسرعة وهي تعرف بأن ممدوح قد قرر أن يأخذ الخطوة الأولى تجاهها، وأحست بأن لديها سر لا يعلم به أحد غير صبري وبعد ثلث ساعة من التفكير وتخيل ما وراء المسج وما سيؤدي إليه أتصالها تتصل، يهتز التلفون عند ممدوح ينظر إلى عنايات النائمة ثم يذهب إلى حمام الغرفة ويغلق الباب عليه ويرد على المكالمة ميرفت تهمس: آلو ممدوح يهمس: آلو يا حبيبتي ميرفت وقلبها يدق بسرعة تهمس: كنت عاوز تقول لي حاجه يا أونكل؟ ممدوح يهمس: آه، أنتي لوحدك يا حبيبتي؟ ميرفت تهمس: آه في أوضتي على السرير لوحدي ممدوح يهمس: كنتي تجنني النهار ده ميرفت تضحك وتهمس: ميرسي يا أونكل، أنت كمان كنت تجنن ممدوح يهمس وهو يحرك زبه: تعرفي أنك خليتيني أهيج عليكي ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أونكل؟ قصدك أيه ممدوح يهمس: كنت حاموت عليكي وأنتي قاعده قدامي خليتي زبي يوقف ميرفت تبتسم وتهمس وهي تضع يدها على فمها: أونكل أرجوك ما تقولش كده، بتكسف ممدوح يهمس: كان نفسي أكل شفايفك وأنتي بتاكلي، كان نفسي أحضنك، أنتي ما حسيتيش من عنيا؟ ميرفت تهمس: حسيت ممدوح يهمس: حسيتي بأيه؟ ميرفت تهمس: حسيت أنك بتبص لي وكأني طنط عنايات ممدوح يهمس: وأنا لما بابص لطنط عنايات كدا، معناته أيه يا حبيبتي؟ ميرفت تصمت للحظات ممدوح يهمس: قولي يا حبيبتي ما تتكسفيش ميرفت تهمس: معناه أنك عاوز تنيكها ممدوح يهمس: آآآآآآآآه يا ميرفت، قولي كمان، أنا عمال العب في زبي، حاموت على صوتك ميرفت تهمس: أونكل أنت بتعمل في زبك أيه؟ ممدوح يهمس: عمال أدخله في أيدي وأطلعه وأنا بتخيله يخش ويطلع من كسك ميرفت تحرك يدها على كسها وتهمس: أونكل عيب ما تقولش كدا ممدوح يهمس: مش قادر أفكر غير في كُسك على زبي، أموت فيكي يا بت ميرفت تهمس ونفسها بدأ يثقل وهي تحرك يدها على كسها: وحتعمل أيه لو كُسي على زبك؟ ممدوح يهمس بنفس ثقيل: حنيكك وأقطع شفايفك، أستني شويه خليني اتف عليه وأبله ميرفت تهمس بنفس ثقيل وهي تسمع صوت ممدوح وهو يتف: آآآآآه يا أونكل بتعمل أيه؟ ممدوح بعد أن تف على زبه وميرفت تسمع: عمال أنيك فيكي يا حبيبتي، تسمعي صوته وهو يخش ويطلع في أيدي؟ ميرفت تهمس وهي تحرك يدها على كسها بقوة: آآآآآآآآه ممدوح يهمس: مال نفسك بقى تقيل؟ أنتي بتلعبي في كُسك اللي مجنني ميرفت ترد بهمس وهي تواصل لعب في كسها: آه شويه ممدوح: العبي جامد يا حبيبتي، أستني حصور لك زبي وأبعتهولك، ثانيه وحده يصور ممدوح زبه المبلول من تفه ويبعث الصورة لميرفت ميرفت بعد ما تستلم الصورة تهمس: آآآآآي دا شكله تخين أوي وهايج ممدوح يهمس: صوريلي كُسك يا حبيبتي وهو مفتوح على الأخر نفسي أشوفه وأجي عليه ميرفت تصور كسها وهي فاتحته بيد واحده وتبعث الصورة لممدوح ممدوح يهمس: أأأأأأأأأأأأأأأأأح، دا يجنن يا حبيبتي، حاموت عليه مش قادر ميرفت تهمس: أنت كمان زبك يجنن يا أونكل تسمع ميرفت صوت خفيف في الخارج ميرفت تهمس: أستنى يا أونكل الظاهر في حد صحي، حاشوف مين ما تقفلش تتجه ميرفت بهدوء وتفتح باب غرفتها وتنظر لترى رامي يمشي بهدوء ويدخل غرفته، تغلق الباب وتعود للتلفون ميرفت تهمس: دا أونكل رامي وكأنه لسه جاي من برا، بس لابس البيجاما بتاعته ممدوح يهمس: يمكن كان في الصالة يدخن ودلوقت دخل ينام ميرفت تهمس: ما أفتكرش، لو كان برا كان جه عندي ودخن، بس شكله جاي من برا الشقه ممدوح يهمس: يمكن نزل يجيب حاجه من العربية، المهم اتأكدي أنه دخل ينام ميرفت تهمس: أنا متأكده أنه دخل ينام لأنه قفل باب الأوضه وراه ممدوح يعتدل في جلسته وكأن فكره خطرت على باله: أيه رأيك تفتحي لي الباب وأخش عندك في الأوضه وأتشوفي زبي وأنا أشوف كُسك ميرفت تعتدل وتهمس: بس أخاف حد يشوفنا يا أونكل ممدوح: ما تخافيش، عنايات نامت وصبري قافل الباب عليه وأفتكر هو الأخر نام ومش حيصحوا الا بعد الساعة خمسه، وأنتي الوضع أيه عندك؟ ميرفت وقلبها يدق بسرعة عدلت ملابسها وجلست على السرير وتهمس: أونكل رامي ومامي قافلين عليهم الأوضة ولو أونكل رامي نام دلوقت يمكن يصحوا بعد ساعة ممدوح يهمس: خلاص يا حبيبتي، أنا حاكون برا، أفتحي الباب وحاخش على طول أوضتك ونقفل علينا الباب تصمت ميرفت للحظات تفكر وقلبها تتزايد ضرباته ممدوح يهمس وكأنه يحثها على قبول الفكرة: ي**** يا حبيبتي ما تضيعيش الوقت، دي أنسب فرصة، حاموت عليكي ميرفت بعد تفكير: أوكي يا أونكل حافتح الباب بس تخش بسرعة ومن غير صوت، أرجوك يا أونكل ممدوح وهو يقوم ويعدل ملابسه فرحا برد ميرفت: ماشي يا حبيبتي، حاكون مستني برا بعد أقل من دقيقة يقفل ممدوح الخط ويفتح باب الحمام ليجد عنايات نائمة ثم يتوجه إلى غرفة صبري ويضع أذنه على الباب ولا يسمع صوت ثم يأخذ مفتاح الشقة ويتوجه إلى الباب ويفتحه بهدؤ ويخرج ثم يغلقة، ميرفت تتحرك إلى غرفة رامي وعنايات وتضع أذنها على الباب لتتأكد بأنهم نائمون ثم تتجه لباب الشقة وقلبها يدق بسرعة وهي تنظر إلى باب غرفة أمها وتفتح الباب بهدؤ، تجد ممدوح واقف أمام الباب ينظر لها وتنظر إليه وتضع أصبعها على فمها كي لا يحدث صوت ثم تفتح الباب وتؤشر له إلى غرفتها، يدخل ممدوح بسرعة ويذهب إلى غرفة ميرفت، تغلق ميرفت الباب بهدؤ وتتجه إلى غرفتها وهي تنظر إلى غرفة أمها وما أن تدخل تغلق الباب بالمفتاح وتنظر إلى مموح الواقف وسط الغرفة باقرب من السرير ممدوح يهمس: وحشتيني ميرفت تبتسم وتهمس: لحقت؟ دنا لسه كنت معاك على التلفون ممدوح يقترب منها ويحملها وهو يحضنها بشده ويهمس في أذنها: دايما بتوحشيني وبتهيجيني ميرفت تهمس في أذنه: بجد باهيجك يا أونكل؟ ممدوح وهو يضع يده على طيزها ويضغط وهو يهمس: أوي، دنا زبي واقف من أول ما شفتك النهار ده يدخل ممدوح يده داخل لباس ميرفت من الوراء ويتحسس خرمها وكسها ويواصل: وأنتي مبلوله أوي وهايجه ميرفت تتأوه: آآآآآه يا أونكل بشويش عليا يضعها ممدوح على السرير ويجلس جنبها ويحضنها بشده ويقبل شفتاها وهو يزيل فستان النوم القصير من على جسمها ولباسها لتبقى عارية تماما: عارفة أني جيبت النهار ده أربع مرات ولسة لما أشوفك واضوق شفايفك نفسي أجيب فيكي ميرفت تهمس وهي تبتسم: الأربعه كلهم في طيز صبري؟ ممدوح يهمس وهو يزيل بنطلون وفانيلة البيجاما وميرفت عينها على زبه الواقف والمنتصب تماما: لا يا حبيبتي، مره وحده بس في بقئ صبري ومره في بقئ رامي ومرة في طيز مامتك ومره في كُسها ميرفت تفتح عيناها وهي تمسك زبه وتقبله: هههههها يعني الزب التخين دا ناك أونكل رامي ومامي في نفس الوقت؟ ممدوح وهو يضع يده على كس ميرفت: لا، رامي بس رضع زبي، وزبه اللي ناك طيزي ميرفت وقد ثقل نفسها: آآآآآي أونكل، أموت في نيك الرجاله، يعني كنتو بتنيكو بعض من شويه؟ ممدوح وهو يأكل شفتاها ويهمس: آآه يا حبيبتي، كانت نيكه ولا في الخيال ميرفت تهمس وهي تلعب في زب ممدوح: وطنط عنايات مين اللي ناكها؟ ممدوح: رامي ناك كُسها وطيزها ميرفت وهي تنام على السرير وتلعب في كسها: دا أنت نيكت كتير أوي النهار ده يا أونكل، حتقدر تنيك تاني؟ ممدوح ينام فوقها ويضع زبه على أشفار كسها ويلحس شفتاها: عشانك اقدر أنيك طول الوقت، دي مامتك أدتنا فياجرا عشان نكمل نيك ميرفت تهمس: آآآخ، زبك تخين وناشف أوي يا أونكل ممدوح وهو يدفع زبه بهدؤ داخل كس ميرفت: حتتعودي عليه يا حبيبتي، أفتحي رجليكي جامد خلي شفايفه تتفتح زي الصورة ميرفت: أأأي يا أونكل بيوجع، عمال يخش في كُسي، أنت بتنيكني دلوقت ممدوح وهو ينيك ميرفت: آه يا حبيبتي، بانيك أحلى وأطعم كُس في حياتي، أموت فيكي ميرفت: بسرعه قبل ما حد يجي، نيكني كمان بس من غير ما تعورني بليز، بس أونكل، ممكن تجيب لبنك في وشي، نفسي أشوف التخين دا وخرمه يتفتح وهو بيجيب ممدوح وهو يسرع في نيك كس ميرفت ويضع أصبعه في طيزها: بس أنا نفسي أنيك دا كمان ميرفت تضع أصبعها في طيز ممدوح: حتنيكه زي ما أتناك دا من دادي؟ ممدوح وهو يفتح رجليه لتدخل يدها الصغيرة في طيزه: آآآآه أموت وأنيك طيزك زي ما رامي ناك طيزي ميرفت: بس زبك تخين ويمكن يعورني زي ما عور طيز صبري، أرجوك خليها مرة تانية ممدوح: حانيكك بشويش، مش حادخله مره وحده، ماشي مرة تانية يا حبيبتي ميرفت تنظر إلى عيني ممدوح: حبيت كُس وطيز مامي وأنت بتنيكها؟ دا كُسها كله شعر ممدوح: آه دنا دبت فيهم ووسختهم أوي، أموت في الكُس اللي كله شعر ميرفت تفتح عيناها وتهمس: أوعي تقول لي أنك شخيت في كُسها زي ما شخيت في طيز صبري يا أونكل؟ ممدوح: لا شخيت في طيزها بعد ما جيبت لبني جواه ميرفت تهمس وهي تحضنه وهو ينيكها بسرعة: آآآآآي دا أنت وسخ أوي زي دادي ممدوح: وأحب أوسخك زيها كمان من النيك ميرفت تهمس وقد هاجت بشكل كبير: آآآآآآح يا أونكل، وسخني، وسخ كُسي وطيزي يا حبيبي ممدوح وهو يتفاجأ عندما قالت وسخ طيزي، ويخرج زبه من كس ميرفت: أتقلبي دلوقت يا حبيبتي خليني أوسخ طيزك من النيك ميرفت وهي تأخذ وضعية الكلب: بس بللي خرمي الأول يا أونكل، الحسه ممدوح وهو يتف ويلحس خرم ميرفت بهيجان شديد: أموت في طيزك وريحه طيزك، دا لونه وردي يا حبيبتي، هو رامي ما بينيكش طيزك كتير؟ ميرفت وهي تلهث مستمتعة بلحس ممدوح لطيزها: بينيكني كتير، بس أحنا مابقلناش تلات أيام بنيك بعض ممدوح وهو يفرش رأس زبه على خرم طيز ميرفت: آآآآآه دا شكله جاهز للنيك، أفتحيه بأيدك يا حبيبتي حادخل راس زبي فيه ميرفت وهي تلهث: بشويش يا أونكل دا تخين أوي أرجوك، طيزي مش زي طيز صبري بتبلع كل حاجة ممدوح وهو يدفع برأس زبه داخل طيز ميرفت: آآآآه يا ميرفت، دي طيز صبري تجنن وتاخد كل حاجه، وخصوصا لما يعمل نفسه أنتي وأنا بانيكه، خرمه بيوسع أوي ميرفت تتألم ولكنها تبتسم وتهمس: المره دي لما حاتنيكه حالبسه هدومي وكيلوتي وأحط له روج على شفايفه وحولين خرمه ممدوح يهيج من كلام ميرفت ويخرج رأس زبه من طيزها ويلفها: آآآآآآي يا شرموطه حاتجيبيني، أديني وشك خليني أجيب عليه تلف ميرفت بسرعة فاتحه فمها وعيناها لترى زب ممدوح وهو يقذف منيه على وجهها وجسمها، ويبدأ ممدوح القذف وهو يخض زبه على وجه ميرفت كما تمنت، وبعد أن أنتهى من القذف مسكت ميرفت زبه ووضعته في فمها ومصته ميرفت وهي تمص وتهمس: مممممممم حلو طعم لبنك يا أونكل، وسوري أنك ما دخلتوش كله، أصلي كنت خايفه من زبك يحضنها ممدوح وينام جنبها في السرير: أنتي اللي كُسك وطيزك طعمهم حلو أوي، عاوز منهم كل يوم، ومره تانية لما تتعودي على راسه حادخله كله ميرفت تبتسم: ليه يا أنكل؟ ما أنت دلوقت عندك مامي وطنط عنايات وصبري وكمان أونكل رامي ممدوح يضحك ويقبلها: كلها ما يسووش أي حاجه جنبك يا حبيبتي، أنا عاوز أخليكي تبقي الجيرل فرند بتاعتي ميرفت تضحك وهي تحضنه: بس أنا بحب دادي رامي وباموت فيه وهو البوي فرند بتاعي ممدوح ينظر إليها ويهمس: وأعمل أيه لما أكون عاوز أنيكك يا حبيبتي؟ ميرفت تلمس زبه النائم وتهمس: حبيت زبك التخين يا أنكل، ما تخافش حاهرب ساعات وأجيلك عشان أضوئه، عارفه أنه بعد شويه حيوحشني يحضنها ممدوح ويمص شفاهها بقوة وهو يشخر ويده تلعب في صدرها وتضغط عليه ويهمس: آآآآآآح يا ميرفت أموت فيكي، نفسي أنيكك كل يوم ميرفت: نفسي أكون موجوده وأنت تنيك صبري يا أونكل، بيهيجني أوي لما أشوف راجل ينيك واد صغير، وكمان نفسي أتناك منك ومن أونكل رامي في نفس الوقت ممدوح: دا أنتي أوسخ من مامتك، أحبك وأنتي كدا، حارتبها اليومين دول بس هاتي معاكي هدومك اللي حنلبسهم لصبري، بس مع رامي لازم نرتبها كلنا مع بعض ميرفت وهي تضحك: أكيد يا أونكل، نفسي أشوف الكيلوت بتاعي على صبريوزبه واقف جواه وفستان النوم الشفاف دا حيناسبه، بس خلينا الأول مع بعض لوحدينا ولما أجهزه حننده لك يحضنها ممدوح ويقبلها ويمص لسانها: ماشي يا حبيبتي، شوفي لي الطريق عشان أمشي، وحتوحشيني لغاية بعد شويه تقبله ميرفت وتخرج من الغرفة بهدؤ وتذهب إلى غرفة أمها وتسترق السمع ثم تفتح باب الشقة وتؤشر لممدوح ليخرج الذي يقبلها على خدها ويخرج بسرعة تغلق ميرفت الباب وتجري إلى غرفتها تنتقل ميرفت بعد طلاقها من زوجها للعمل في ولايه أريزونا تبلغ من العمر وقتها 32 سنه، وتترك أبنيها مع والدتها إلهام في ولاية كاليفورنيا وتعمل جاهدة لأجلهما وتزورهم بشكل منتظم خلال إجازة نهاية الإسبوع عندما يكون صديقها "لورنس" الذي يعمل في نيويورك مشغول وأحياناً يزورهم في كاليفورنيا خلال إجازتة، تصف ميرفت شكلها حاليا بأنهان متوسطة الطول وتستمتع عندما تسمع الأخرين يصفونها بأن جمالها مغري للرجال والنساء... ناضج وغامض في نفس الوقت، حنطيةالبشرة وصبغت شعرها بلون بني فاتح ونهداها متوسطا الحجم ذو حلمتان كبيرتان وطيز مثيرة ورطبة مثلما تقول صديقتها في العمل "سناء" وشفاهها ممتلئة وضحكتها تغري النساء والرجال لأن يخاطبوها ويتحرشوا بها، تحب الجنس بشكل كبير وتتمناه بكل أشكاله مع الذي تحبه ويحبها، تعمل كبائعة في محل ملابس كبير به ما يقارب التسعة موظفين 5 بنات وهي منهم و4 شباب وأوسمهم وأشقاهم "جيمس" ويبلغ من العمر 27 سنة، يملك المحل السيد "مايكل" وهو رجل وسيم يبلغ من العمر 48 سنه، صارم جدا في عمله وحتى في تعامله مع الموظفين، كانت ميرفت معجبة بمايكل رئيسها في العمل بشكل كبير وتشعر بأنه توغل في أعماق قلبها إلى درجه انها لما تكون في شقتها لوحدها تتخيله عندها في السرير وتلعب في كسها حتى تغرق نفسها، وغالبا بعد أن تنزل ما بها من شهوة تبعد الفكرة من راسها لأنه رجل متزوج من سيدة غنية وجميلة تدعى "أنجلينا" وتبلغ من العمر 44 سنة ولديه أبن يبلغ الثانية عشر من العمر ويدعى "بيتر" ومستقر في حياته كما أنه لديه أبن يدعى "جون" من زواج سابق يبلغ من العمر 28 سنة ويمسك أحد فروع شركة والده في تكساس، وتعذر نفسها عندما تفكر في مايكل، لأنها لم تمارس الجنس بشكل منتظم منذ طلاقها حيث أن صديقها الأمريكي لورنس الذي كونت معه علاقة منذ سنة تقريباً يعمل في نيويورك وتقابله في نهاية الأسبوع احياناً في كاليفورنيا واحياناً في الشهر أو الشهرين مره واحدة حسب عمله، لا تحبه بمعنى الحب ولكنه طيب ويستطيع أن يساعدها عاطفياً في حياة الغربة التي تعيشها. ميرفت تشعر بأنها تفتقد رامي، فتبدأ في كتابة ما حصل لها في أمريكا لرامي وتقول: دادي أنت وحشتني أوي أوي أوي ياريتك كنت هنا معايا، دا أنا حصلي حاجات تجنن، وفي كل مره بتحصل حاجه كنت بافكر فيك وفي زبك بصراحه، وحشني موت، أنا عارفه أنه دلوقت مبسوط وبينيك بنات وولاد وستات، بس بجد أنا عاوزاه ونفسي فيه يقطعني زي الأول، أنا دلوقت أكبر وعندي خبره وكُسي بقه كبير وكله لحم وشفايفه بتلهط الزب لهط. بص يا حبيبي، حاقول لك أزي شفايف كُسي بتلهط لهط، أنت عارف أني بشتغل في شركة هدوم وصاحبها اللي في سنك أسمه مايكل، حكتب لك كل التفاصيل اللي حصلت معايا وقد أيه قدرت أغير من حياتي، بس ياريتك كنت هنا معايا أو على الأقل تزورني لأنك بصراحة وأحشني موت، بص يا سيدي حكتب لك بالعربي الفصيح عشان تعرف أني تعلمتJ وفي احد الأيام تأخرت في المحل بعد إغلاقه متعمده لانهي بعض الحسابات حتى أستطيع الجلوس أكثر في مكتب مايكل لأشرح له حسابات ذلك اليوم قبل أن أحولها للمحاسب وبالتالي املي عيناي واتقرب منه، وعندما أنتهيت توجهت إلى مكتبه واقتربت سمعت صوت نسائي فتوقفت ومشيت على اطراف اصابعي لارى من تكون هذه المرأة التي عند مايكل، دفعت الباب بهدؤ وياهول ما رأيت، فقد كانت زميلتي البائعة المغربية سناء جالسه على الأرض بين فخذي مايكل تمص زبه بطريقة جعلت الدم يفور في جسمي وكسيفقد كانت تلحس له بيضه وتتف على زبه وتمصه بشكل عنيف ومغري ومايكل مسند راسه على ظهر الكرسي ومغمض عيناه ومستمتع، وقفت اشاهد المنظر ويدي لا شعوريا ذهبت إلى كسي من فوق التنوره وبدأت تتحرك وفي يدي الثانية الورق الخاص بالحسابات، ولا شعوريا وقعت ورقه على الأرض وانتبه مايكل وفتح عينه وشاهدني، تواريت انا خلف الباب واسترقت النظر لأطمئن بأنه لم يراني ووجدته يضع يده على رأس سناء لتواصل المص وكان ينظر إلى الباب، شعرت بأنه رأني وتحركت مسرعة إلى داخل المحل ووضعت الأوراق وخرجت من المحل إلى البيت. ليلتها لم استطع النوم وانا افكر في مايكل وزبه الجميل الضخم الذي كان يملئ فم سناء، وقلت في نفسي "هل من المعقول ان يكون مايكل على علاقة بها، ولماذا لم انتظر لأرى طريقته معها في النيك وهل يعني ذلك أنني أستطيع ان اغريه ليكون معي وينيكني وانيكه؟ هل رأني وانا انظر إليهما والعب في كسي؟ وماذا ستكون ردة فعله وردة فعلي عندما نلتقي غداً في العمل؟" الكثير من الأفكار التي كانت تجول في خاطري وانا يدي كانت على كسي تلعب به وتهيجه متخيله كيف كان سيدخل زبه في كس سناء وينيكها. في اليوم التالي تجهزت ولبست التنورة القصيرة ووضعت المكياج وصورة زب مايكل لا تفارق خيالي ولعاب سناء عليه، وعندما دخلت المحل رحبت بي سناء وكأنها لا تعلم بما شاهدته البارحه فسلمت عليها كالعادة وسألت "هل السيد مايكل وصل؟" قالت: "نعم وقد سأل عنكِ وطلب مني أن اقول لكِ انه ينتظركِ في مكتبه حال وصولكِ"، أخذت اوراق حسابات البارحة وتوجهت لمكتبه وأنا افكر "هل اقول له بأني رايته أم لا؟" طرقت الباب ودخلت المكتب كان مايكل جالساً فقلت له MERVET: Good Morning sir… Yesterday account Michael: Why you didn’t give them to me yesterday? MERVET: Sorry I finished late and I thought you left تحرك مايكل من مكتبه وجلس على الكرسي الذي امام المكتب ونظر إلي وقال Michael: Do you know if anybody lies in my company I have to punish them? MERVET: What do you mean Mr. Michael? Michael: You know I didn’t left yesterday, right? نظرت إلى الأرض ولم أعرف بماذا أجيب Michael: Look at me lady, you are old enough to say the truth MERVET: Well Mr. Michael, I…. I…. Michael: Come closer to me I have to punish you for lying واقتربت منه ورأسي إلى الأرض وأعتقدت بأنه سيخصم من راتبي ولكنه مسكني من يدي وسحبني نحوه وجعلني أنحني على ركبتيه ورفع التنوره وبدأت يضرب طيزي وهو يقول Michael: Next time say the truth رديت عليه وانا اتألم من ضربته على طيزي MERVET: Yes sir I will Michael: Then tell me the truth MERVET: I saw my friend with you وكان مع كل سؤال يضرب طيزي Michael: What she was doing? رديت عليه وأنا ابكي وأتألم MERVET: Sorry Mr. Michael I won’t do it again Michael: I asked what she was doing? MERVET: She was…. She was…. Michael: She was what? MERVET: She was sucking your dick sir, sorry I won’t come again to your office unless you call me وعندما كان يضرب طيزي كان صدري يهتز في حضنه وبطني على زبه وكنت ابكي Michael: Did you like it when you saw her spiting and sucking my dick? MERVET: Yessss Michael: Did you like it when it become dirty from her mouth? وشعرت بزبه يكبر ويضغط على بطني وكلما وقعت يده على طيزي كنت اشعر بأن كسي بدأ يرطب وبدأت أهيج واستمتع بضربه لطيزي وهو يفتحة ويضرب خرمي وارد وأنا أبكي MERVET: Yesss very dirty Michael: Did it turned you on and made you horny? MERVET: Yessss Michael: Do you feel dirty and horny now? MERVET: Yesssss Michael: Did you want to be in her place and make my dick dirty? MERVET: Ohhh yessss Michael: Tell me how you will make it dirty bitch? MERVET: I will spit a lot on it and suck it until it become wet and dirty توقف مايكل عن ضرب طيزي واوقفني وانا ابكي وقام وتوجه إلى باب المكتب وانا امسح دموعي واسمعه يقفل باب المكتب ثم سكت ولم اسمع شيئ، فألتفت أبحث عن مايكل، رايته واقف وراء الباب عاري تماماً وقد خلع ملابسه وزبه واقف ومشدود وعروقه واضحة، وقال لي Michael: Come فتوجهت إليه وانا اتسأل بتعجب MERVET: Mr. Michael!!! What are you doing? وعندما اقتربت منه مسكني من رأسي وانزلني إلى مستوى زبه وقال Michael: Taste it, make it dirty for me MERVET: But Mr. Michael…. وقبل ان اكمل مسك زبه وأدخله في فمي وقال Michael: Suck it bitch I know you want it, I saw you playing in your pussy وبدأت امص زبه دون أن ابين له بأني كنت سأموت عليه يوم أمس واخرجت زبه من فمي وقلت له MERVET: Sorry Mr. Michael I won’t lie again Michael: Spit on it bitch and eat it فتفيت عليه ولحسته وبدأت في المص وانا اخضه بيدي، فمسك يدي الثانيه واخذها إلى فتحة طيزه فعرفت بأنه يريدني أن العب فيه وبدأت احرك أصبعي حول فتحة طيزه وانا امص Michael: Yes babe I want to feel you from everywhere ثم رفعني ونظر إلى عيناي الدامعتان واحس بالشهوة الكامنه داخلهما فوضع شفايفه على شفايفي وبدأ يقبلني ويدخل لسانه وانا بدأت امص لسانه ثم قال لي Michael: I like the taste of my dick in your mouth فنظرت إليه وقلت MERVET: Same as you liked it in my friend’s mouth? فدفعنى إلى المكتب واحناني بحيث يكون ظهري له Michael: You want me to punish you more bitch? وانزل الكليوت وبدأ يضرب طيزي ويلحسه مع كسي واحسست بشعور رهيب هيجني جداً وهو يضرب ويتف في طيزي ويدخل لسانه ويخرجه ثم يدخل لسانه في كسي Michael: Say it…. do you want more? MERVET: Yesss sir Micheal: Then open your ass and pussy bitch, let me see inside them فتحت كسي وطيزي بكلتا يداي حتى يرى داخلهما وفجأة وقف وادخل زبه في كسي وأمسك بزازي وهرسهم وصرخت من الشهوه MERVET: Ahhh sir, you are raping me, my pussy and boobs is hurting me Michael: Yes I am raping you, do you want me to stop? MERVET: Noooo sir Michael: Play with your clitoris while I am fucking your pussy bitch MERVET: Yes sir I am playing ووضعت يدي على بظري وحركتها بقوه وكأني لا اريد الشعور بزبه داخل كسي أن ينتهي، ثم قال لي Michael: Now bring your finger and put it in my mouth, I want to smell and taste it ووضعت يدي بالقرب من فمه وبدأ يشمها ويمصها وهو ينيكني ويلحس يدي واحببت هذه الحركه في النيك منه، وبدأ يتحرك وينيك بسرعه وانا ارتعشت عده مرات منذ أن ضربني على طيزي حتى هذه اللحظة وفجأة أخرج زبه من كسي ولفني ناحيته وانزلني إلى زبه وبدأ يقذف منيه على وجهي وشفايفي ثم صرخ وقال لي Michael: Open your mouth and suck it, I want you to clean my dick bitch وبدأت الحس المني من على زبه وابلعه، احببت طعمه وكنت اتمنى لو قذف كل هذا المني في فمي لأبلعه، وبعد ان انتهيت اوقفني واراد ان يبوسني فمنعته وقلت له MERVET: But I have the taste of your cum in my mouth! Michael: I want to taste my cum in your mouth, kiss me bitch وبدأ يبوسني ومنيه في فمي وقد ثارتني هذه الحركه ايضا فمددت يدي لا شعوريا ومسكت زبه Michael: Do you want more? ابتسمت وانزلت رأسي Michael: Next time when I ask you to come at any time to my office, you come or I will fire you MERVET: Please sir don’t fire me, I need this job, I will come…..I will come…. Michael: Ok, now go back to your work and don’t say anything about this, do you understand? MERVET: Yes sir… عدلت ملابسي وجمعت الأوراق وخرجت من المكتب وذهبت إلى الحمام لأغسل وجهي وكسي من نيكه ثم توجهت لعملي حيث قابلتني صديقتي سناء وسألتني سناء: ها... كان عايز ايه المدير؟ ميرفت: ولا حاجه بس كان يسأل على حساب أمبارح سناء: ما عملش حاجه ضايقتك؟ ميرفت: حاجه زي أيه؟ سناء: يعنى.... حاجه كدا ولا كدا ميرفت: لا ما عملش حاجه وأنا كانت كل حاجة في جسمي ترتعش، وقربت مني صديقتي وكأنها تشمني وتبحث عن رائحة النيك لتتأكد بانه لم ينيكني سناء وهي تشم رقبتي وتبتسم: ريحتك حلوه النهار ده ميرفت: ما هي دي ريحتي بتاعة كل يوم وتوقفت سناء للحظة وهي تنظر للتنوره وتمسك طرفها ونزلت لتشمها سناء: وتقولي ما عملش حاجه؟ دا ناكك ميرفت: ليه بتقولي كده؟ سناء وهي تضحك: دي حته من لبنه على الجيبه بتاعتك يامتناكه تواخذت للحظة ثم قلت لها: ما هو ناكك امبارح انتي كمان يا شرموطه سناء: احلى نيكه، قولي لي، ناك طيزك؟ ميرفت: لا بس كسي وبقي سناء: فاتك نص عمرك، ده مجنون نيك الطيز وأنا بصراحة باموت في نيك الطيز، امبارح خلى طيزي تزقرط، عليه زب يجنن ميرفت: أنا بس لحس طيزي وبله سناء: أنا قعد ينيك ويلحس فيا وانا الحس فيه لمده نص ساعه وبعدين جابهم جوا طيزي ميرفت: انا شفتك امباح وانتي بتمصي زبه وتفي عليه وتلحسيه سناء: امته يا متناكه شفتيني؟ دا قفل الباب لما دخلت رديت وانا ابتسم: الظاهر ما قفلوش عشان عارف أني جايه سناء: وشفتيني وانا اقعد على زبه وهو يطلعه من كسي ويحطه في طيزي؟ ميرفت: لا بس وانتي بتمصي وبعدين حسيت انه شافني وهربت سناء: انا خايفه بعد ما ناكك مش حينده لي، دا انتي عليكي جسم وطيز يجننو اي راجل ميرفت: ما تخفيش ياحبيبتي مش حينده لي، دي كانت مره وخلاص وبعدين أنا عندي بوي فرند وانتي عارفه سناء: ما انا عندي جوزي بس ما اقدرش أستغنى عن زب مايكل، دا احلى واكبر من زب جوزي الخول اللي مابينيكنيش الا مرة في الأسبوع واحيانا في الشهر، انتي البوي فرند بينيكك كل يوم؟ ميرفت: لا هو في نيويورك وبيجيلي في الويك اند عند ماما واحيانا انا باروح له لما الظروف المادية تكون كويسه، بس الظروف صعبه اليومين دول أوي يا سناء ومحتاجه فلوس سناء: خلاص خلي مايكل يملى كسك فلوس زي ما بيملى كسي في آخر كل شهر ميرفت: ازاي؟ سناء: بعد ما اقبض المهيه استنى بعد الكل ما يمشو واروح له واقول له "The salary is not enough sir" يقوم يضربني على طيزي ويعاقبني ويقول لي "Why you spend a lot?" وانا اقول له "Ok, I won’t do it again sir" وبعدين ابوس له شفايفه وادخل لساني جوا وانا ماسكه زبه وبيقول لي "What do you want?" اقول له "Your dick" ويقول لي "To do what?" اقول له "To fuck me"، ويقوم ويشوف شغله فيا وبعد ما يخلص ويجيب فيا ويحط لي ال 200 دولار جوا طيزي اللي فيه اللبن بتاعه او كسي المبلول ميرفت: ومن امته بتعملي كده؟ سناء: من ست شهور دلوقت ميرفت: وفي كل مره بيديكي 200 دولار؟ سناء: احيانا 150 واحيانا 100 بس اغلب الأحيان 200 وأهم بينفعوا في وضعنا النحس ده ميرفت: آه ياريت اقدر اعمل كده، أنا محتاجه أوي ال 200 دولار على معاشي سناء: تقدري، آخر الشهر بعد ما خلص منه بيومين تروحي له وتقولي "My salary is over, can I borrow from my next month salary, sir?" وحتشوفي حيعمل فيكي وفي كسك ايه وفي الآخر حيحط لك المقسوم جوا كسك وحيقول لك "Go home like this and take them out there" ميرفت: دا أنتي طلعتي شرموطه بجد سناء: مادام مريحني وبيديني اللي أنا عاوزاه ليه لا؟ أحسن من الخول اللي عندي في البيت لا بيشتغل ولا بيجيب فلوس، بينيك بس ببلاش ميرفت: بس أنا باحس احيانا اني معجبه بيه وكأني باحبه سناء: ما انا ابتديت كده ميرفت: أزاي؟ انتي بتحبيه؟ سناء: دلوقت لا، بس اول ما ابتديت معاه كنت ميته عايزاه ينام معايا وهو كان حاسس أني معجبه بيه وعايزه اتناك، فكان كل ما نكون لوحدنا يتحسس طيزي وهو معدي جنبي وانا مبسوطه وساكته وكنت دايما بتأخر لغايه ما تمشو كلكم وابقى لوحدي عشان يتحسس خرمي وكسي، وفي مرة كنت واقفه اصور ورق دخل ايده من تحت الجيبه وحط صباعه جوا على شفايف كسي وقعد يسألني “What are you copying?” وانا تمنعت طبعا بس كنت بافتح فخادي عشان ياخد راحته وهو حس اني عايزه اكتر بس ما نكنيش ميرفت: وأمته اول مره ناكك؟ سناء: مرة كنت في الحمام اشخ بعد ما مشيو الموظفين وفجأة لقيته داخل الحمام ووقف قدامي وانا قاعده على الحمام ومسك وشي بأيديه لتنين وباس شفايفي وشميت ريحه نيك في بقه وعلى شنبه وده هيجني أوي، وبعدين وقف وطلع زبه وكان كبير وانا قلت له "No please Mr. Michael, somebody will see us" قال لي:"You know they all left and nobody is there" وراح بايسني وحط ايده على كسي اللي عمال يشخ فقلت له وأنا أبتسم: “You are so dirty Mr. Michael” وقعد يبوس فيا وانا كمان بسته ودخلت لساني في بقه عشان يمصني وأنا باشم ريحة النيك في بقه وعلى شنبه، وايده لسه في كسي ولما وقف بوس انا غمضت عينايا وتمتمت: "No please, I am not like that" فلقيته حط ايديه تحت اباطي وقفني وانا لسه الشخه ما خلصتش وأنا اقول "No please sir" لقيته بيلفني وراح فاتح طيزي وحسيت بلسانه حولين فتحة طيزي فقلت: "Ahh"قالي: "Finish your pee quietly" وبعد شويه حسيت براس زبه ايفرش خرم طيزي حسيته كبير عليه، فقلت له وانا مغمضه عينيا: “Slowly please, my hole is small” فقال لي: ”What do you mean slowly and small?... you look like you wanted me to fuck you, and I wanted to fuck you long time ago” قلت له: "Do you want me to be your’s?" قال لي: "Yes, I want you to be my bitch" فرحت وقلت له وانا مغمضه عينيا: "Ok, but please enter slowly, my hole is small and your dick is big" حضني من ورا وزبه واقف على باب خرمي وهمس في وداني وقالي: "You felt it?" همست وقلت له: "Yesss" قال لي: "And you want it to enter?" همست وقلت له: "Yess" قال لي: "Enter to do what?" قلت له: "To fuck my ass" ومره وحده راح مدخله جوا خرمي كله وانا فتحت عينيا وفخادي على الأخر وهمست: "Ayyyy, my hole is hurting" ولما لقاه بيخش بسهوله وبيزفلط جوا طيزي، قال لي: "Have you been fucked in your ass before bitch?" قلت له: "Yes" وهاج لما عرف أني بتناكوراح لافف وشي بس بأيديه ومدخل لسانه جوا بقي واقعد يمص فيا وانا ارضع لسانه، وزبه ينيك فيا بقوه وشميت ريحه النيك في بقه تاني وهجت زياده وكان نفسي أسأله هو نايك مين قبل ماينيكني، فغمضت عيني مره تانيه وقعدت اشم الريحه الحلوه اللي على شنبه ووشه قلت له: “Oh Mr. Michael, please, you are cutting my ass, it looks like you just fucked somebody before me” قال لي: “Yes bitch, I just licked Sandy’s the secretary pussy and fucked her before she leaves the office” وانا عماله اشم شفايفه ووشه رحت هايجه وزاقه طيزي ناحيه زبه عشان يخش اكتر وقلت له: “And still you want to fuck me? Aren’t you tired?” قال لي: “No I am not, when Sandy left I came to the bathroom to wash my dick and I found you, I knew you were waiting for me to fuck you and I said to my self, I have to fuck her ass and pussy… your ass is so sweet, worm and your lips and tongue made me carzy…. Don’t let anybody else fuck your ass or kiss you again” قلت له: “Yes but my husband is used to fuck my ass and I can’t say no to him… honestly Mr. Michael, my ass and pussy were dreaming about you and your dick the minute I worked for you” ولما سمع كده طلع زبه ولفني قدامه وبص لي وقالي:“Why?” قلت له وانا بابص في عينيه وعيني مدمعه: “Because… because… I LOVE YOU… and don’t fuck Sandy again!!!” وراح بايس شفايفي جامد تاني ولاحسهم ودخل لسانه تاني ووداني على الحيط ولزقني ورفع فخدي اليمين وهو بيبوسني ودخله جامد في كسي وقعد ينيك وهو يمص شفايفي وكاني شرموطه تتناك اول مرة، ومن كتر ما كان حامي وينيك كويس انا جبت على زبه واحنا واقفين وبعدين طلع هوا زبه من كسي وراح جايب على كسي وبطني وهو يبص لعنيا الدايبين وراح بايسني، قال لي: “Everytime you want me to fuck you while the embloyees are here, come and tell me “Can I go to the bathroom?” I will know and lock the office door and fuck you وقلت له: “And when you want to fuck me, what shall I do?” قال لي: “I will send you somebody to tell you the manager want’s you urgently, you come to my offce and lock the door behind you, take off your panty and go to the sofa taking the dog position and say “I want your cum inside me” وقلت له: “And Sandy?”، قال لي: “What about her?” قلت له: “Are you gonna keep fucking her?” قال لي: “When we are alone I will let her lick your pussy while I fuck your ass and you lick her pussy at the same time, I will let you cum in her mouth and she cum in your’s” قلت له: “This means you gonna tell her that you are fucking me?” قال لي: “Yes, she like to watch me fucking lovely bitches like you” قلت له: “Did you fuck all the girls who work here for you? قال لي: “No, only Sandy… you are the first one who made me horny and crazy about fucking you… when you pass by me, my dick get’s hard and dream of tasting your pussy, ass and lips” قلت له: “Why you didn’t come and tell me? I wanted you and your dick the first time you met me when I applied for the job, I went home and after my husband fucked me, I went to the bathroom and play in my pussy imagining you fucking and cutting me” قال لي: “I wish I knew… I would eat you bitch… from today when you come to the store I won’t let you go home without fucking you and you will walk with my cum flow on your thighs” قلت له: “OK… I will clean my pussy and my ass every day when I come to work, for you to lick and fuck them” قال لي:“Do you like me to lick your ass?” قلت له: “I love it so much, I could cum from that… like you are licking my pussy” قال لي: “You are dirtier then I, bitch… from today I will keep licking your ass…. I love licking too” قلت له: “Me too… before and after you fuck me I will lick your balls and ass, then I will enter my tongue in your dick hole” قال لي: “Then, I will clean them for you every day… I told you…. You are so dirty bitch… from tomorrow we will do that” قلت له بعد ما طلعت لساني المبلول وباله شفايفي، وانا موطيه وماسكه زبه: “Can I do something now sir?” قال لي وهو بيبتسم: “Something like what?” رحت نازله عند زبه وشاماه بعد النيك ولحساه وبايساه ولحست بيوضه، وابتديت اخضه لغايه ما وقف وبقى جامد اوي، قعدت امصه والحس بيوضه وبين فخاده وانا اخض زبه وانا اقول له ازاي زبه جنني وناكني ووسخني، ولما قال لي: “Stop it…. I will cum bitch” رحت واخده الكيلوت بتاعه وحطاه على زبه وخليته يجي في الكيلوت، ولما خلص وقفت وبست شفايفه وقلت له: “I will keep this with me… and everytime I get horny on you while I am at home I will smell your cum and play in my pussy, entering a cucumber in my ass until I cum feeling that you are with me” باسني على شفايفي وكانه يبوس حبيبته وحضني وقال لي: “Ok… and when I am horny and I want your pussy while I am at home, I will go to my study room and call you on your mobile while I am playing with my dick… and you tell me how your husband fucked you, I want you to tell me dirty stories” قلت له: “Stories like what?” قال لي: “Fantasy stories, like how you get fucked by strangers… and how they eat and lick your ass and cum inside your holes and pee on you…. I want you to tell me how they raped you while you fight them but deep inside you want them to fuck you harder, and I don’t mind real stories like that too” قلت له: “Now you are very dirty Mr. Michael” قالي لي: “Always dirty when I see you babe” ومن يومها وهو بيلحسني وبينيكني في الحمام وفي مكتبه وفي كل حته في الشركه بعد الموظفين ما يمشو وانا ادلع واعمل نفسي مش راضيه وامصه وابوسه وافتح له طيزي وكسي وانا اقول له: “NO…no… Mr. Michael… it is not right… let me go, I am too young to be fucked… your dick is big, it will cut my cunt and my ass” وهو بيهيج وبيقطع طيزي وكسي وشفايفي من النيك، وكنت بازيد من ده لما تكون ساندي السكرتيره بتتناك معانا وكاني شرموطه احسن منها، ومن يومها كنت بانظف طيزي جامد وكسي واروح الشغل من غير مالبس كيلوت واستنى لغايه الموظفين ما يمشوا وانا هايجه عليه، وساعات لما بيكون هايج اوي كان بيخليني أقول لجوزي أني رايحه لفرع تكساس وحغيب يوم واحد وبيبيتني معاه في المكتب وكان بيسكرني بيخليني ارقص له واحط مكياج تقيل ووقتها كان بينيك فيا اكتر من مره لغاية ما يغرقني بلبنه من كل ناحية. بصراحه أنا هجت جدا من كلام سناء وكنت اتمنى ان اعود للسيد مايكل وادعه ينيكني مرات ومرات، لم اكن اعلم بأنه يحب الجنس بهذا الشكل، ثم انتبهت لحالي وانا واقفه امام سناء وقلت لها ميرفت: ياه كل ده كان بيعمله السيد مايكل فيكي وماملش منك؟ سناء: هو دا بيهدا، كل مره بينيك بشكل أوسخ من المرة اللي أقبليها وكل يوم عنده فكره جديده ووسخه في النيك تخليني دايما هايجه وما بشبعش، وكنت دايما بروح معاه في افكاره واحيانا انا باضيف عليها، ده مره خلاني أجيب صاحبتي اللي كانت بتنيكني قبل ما اشتغل عنده ميرفت: كنتي بتنيكي بنات كمان؟ امته وازاي؟ وجوزك فين؟ سناء: آه... كان ليا صاحبه أمريكيه أسمها "جنيفر" متجوزه وعندها أولاد بس بتموت في البنات، شكلها حلو اوي بس بتتصرف وكأنها راجل، حبيتها لمده سنتين قبل ما اتجوز وبعدين استمرينا نتقابل لما يكون جوزي مسافر وكانت أكبر مني بسنة وطيزها كبيره وخرمها واسع وكسها تخين اوي، المهم جبتها مره وناكني قدامها وانا الحس كس جنيفر، وبعدين طلع زبه من كسي واقعد معايا يلحس في كسها وحسيت ان ايده راحت لخرمها وهيا اتجننت، لانها بتموت في نيك ولحس الطيز زيي، فغرت منها وقلت له: “You want to fuck her?” قال لي: “Yes… I would love too” رحت شايله ايده من طيزها وقلت له: “No… you fuck only me” راح واقف وجاب وشنا احنا لتنين وقال لنا: “Suck my dick you bitches” وبعدين مسك جنيفر وخلاها تاخد وضع السجود، وقال لي: “I want you to see what will happen if somebody else then me and your husband fuck you” وراح مدخل زبه كله في خرم جنيفر، وقال لي: “Go under her and put your face under her pussy… and put your pussy in her mouth bitch, see how I fuck her like I fuck your ass… I want you to lick my dick and balls and her pussy while I fuck her” وقعدت ابص ازاي بيلحس فتحة طيز جنيفر ويبلها ويبوسها وكأنه الخول بيبوس شفايف، وبعدين دخت وانا اشوف زبه ازاي يطلع من كسها ويخش خرمها وهيا تتاوه ومبسوطه اوي وأنا اسمع صوت النيك، بصراحه هجت اوي رحت لاحسه كسها وتفيت فيه جامد وانا مقهوره منه وبعدين رحت لاحسه زبه كل ما يخرج من طيزها ومدخله لساني في كسها وانا بابص عليه وهو يقفل ويفتح كل مره زبه يخش ويخرج من طيزها وقال لي: “Yesss… lick her pussy like that bitch” ومن اول ما قال لي يا شرموطه رحت جايبه في بقء جنيفر اللي كانت بتاكل كسي طول الوقت من اول ما رحت عند كسها، وقلت له وانا غيرانه: “I cum in her mouth… you bastard” قال لي: “Come here now and ride her let me see your pussy and ass…. I want you to pee on my dick while I am fucking your girlfriend ass” فرحت راكبه على ظهرها وهيا في وضع السجود وبقينا احنا لتنين فوق بعض في نفس الوضع، وفتحت طيزي وكسي قدامه وقعدت اشخ على زبه وعلى طيزها، وهو بينيك جامد وصاحبتي بتلعب في كسها وبتزعق: “Peeee Morrrre… fuck me more and cum inside my ass” قلت لها من الغيظ: “Next time if he fucks you…. I will tie you and pee in your mouth… you bitch” ورحت باصه لمايكل وقايله له: “And you motherfucker…. I will fuck you and pee in your asshole if you fuck again anyone else but me… come on, finish from her and fuck me” قال لي: “Fuck me, pee on me… this dick is only yours, bitch… I will fuck her and before I cum I will put it inside your ass and cum in it” واول ما قرب يجيب راح مطلع زبه من طيزها ومدخله جامد في طيزي وقعد يجيب لغايه ما نام زبه جوا طيزي، وبصراحه ده طفى نار الغيره جوايا وفرحت. ميرفت: كنتي بتحبيه وبتحبي زبه للدرجه دي؟ سناء: آه كان مشبعني وتعودت على زبه وماقدرش اسيبه، بس بصراحه خف نيكه دلوقت وصار مره او مرتين في الشهر، اظن مراته بسطاه اليومين دول، ودلوقت جيتي أنتي يا حبيبتي، ما افتكرش انه حينيكني زي زمان ميرفت: لا ما اظنش لاني حسيت فيه بيموت في الجنس، وخصوصا الجنس الوسخ اللي بيهيج زي ما قلتي دلوقت. سناء وهي تبتسم: عموما ما عدش يهمني دلوقت لأني باستخدمه للنيك بس لما باكون هايجه ومحتاجه فلوس مش للحب والنيك ميرفت: أنا اتمنى دايما يكون حب ونيك بكل اشكاله، لأني لما باحب بانيك بعنف وابقى وسخه اوي في النيك سناء وهي تضحك: شكلك بتموتي في الجنس زيه، لو انا حبيتك حفرجك اصول النيك الوسخ والحلو في نفس الوقت، وانا افتكر لازم حيجي يوم وتجربي نيك الستات، لانك حلوه وعليكي طيز رطبه وهايجه وتجنن، وشفايف تتاكل اكل، وعليكي ضحكة تهوس، تخلي أي حد نفسه يبوسك ويحط لسانه جوا وينيك بقك، وشكلك كدا عندك كس يجنن اي بنت، ما اظنش البنات حتسيبك، نظرت لها وانا ابتسم واخذت الملابس التي امامي وذهبت لأرتبها في الرف وانا اتمشى بدلال وأهز طيزي معجبه بكلام سناء. مر أسبوع دون أن يناديني السيد مايكل، وخلال هذا الأسبوع عندما يمر أمامنا أنا وسناء كان يتعامل معنا وكأننا موظفات ولسنا بنات ناكهم وقضى معهم وقت حميم، وأنا لم اتصرف بشكل يزعله مني، حتى أتي يوم استلام الراتب، وفي اليوم الذي استلمنا فيه الراتب أتى ابنه جون من زوجته السابقة ومدير فرع تكساس في منتصف النهار وذهب إلى مكتب أبيه، وانتظرت اشارة سناء لأذهب إلى السيد مايكل واطلب سلفه، وكنت في وضع مادي صعب جداً، استطيع ان افتح كسي وطيزي له لو طلب. وفي آخر الدوام وبعد أن مشى جميع الموظفين أنتظرت سناء التي أعلم بأنها في مكتب السيد مايكل تطلب المقسوم الشهري، وبعد ساعة أتت فخرجت من المحل وأنا اشاور لها ان تسرع حتى لا يراني السيد مايكل أنتظرها في المحل، أتت سناء وهي تلهث، سألتها ميرفت: ها... حصل آيه؟ سناء: الخول... المره دي ناكني هوا وابنه ميرفت: ايه؟ دا ابنه كان هنا الصبح وبعدين مشي سناء: الظاهر بعد الغدا رجعوا ابلينا هوا وابنه وقعدوا في المكتب، وكانوا بيشربوا ويسكي ميرفت: المهم حصل أيه؟ خدتي منه الفلوس راحت سناء سحباني في زقاق ضيق ونظرت يمين وشمال وعندما تأكدت بأننا لوحدنا وضعت يدها تحت تنورتها وفتحت فخذيها وسحبت فلوس من طيزها وناولتني أياهم وهي تقول سناء: خذي عدي أخذتهم وهي تخرج كلينكس من شنطتها وتضعه على طيزها وكسها تحت التنوره، وكانوا ملفوفين ويملؤهم المني، بدأت افتحهم برفق وأعدهم، كانوا 400 دولار ميرفت: دول 400 دولار سناء: الحمد**** ما طلعش خول واداني 100 ميرفت: هم عملوا ايه عشان يديكي 400 دولار؟ سناء: ولا حاجه ياحبيبتي، أنا دخلت كالعاده عشان أسئله لو ممكن يديني حاجه على المهية، تفاجأت بأنه مش لوحده وأن ابنه جون موجود معاه في المكتب وفي أيد كل واحد كاس ويسكي، كنت حاستأذن وأمشي بس هو نده لي وقال لي: “Come Sana, there is nobody you don’t know… this is my son John” فدخلت ومش عارفه حاكلمه ازاي وقلت له: “It’s ok Mr. Michael… I will come next time” قال لي: “Come…come… John would love to drink Whisky from your mouth” تعجبت من كلامه وبصيت لجون لقيته يبتسم وأيده التانيه على زبه فعرفت ان ابوه قاله على اللي بيعمله معايا وفيا، فمعرفتش اقول حاجه ودخلت لنص المكتب وراح مايكل قافل الباب ورايا، ولقيته بيديني الكاس وبيقولي: “Drink but don’t swallow” وشربت وخدني لجون اللي فاتح بقه وخلاني انزل الويسكي في بقه وبعد ما شرب راح جون بايسني وهو بيبوسني حسيت بمايكل ورايا بيقلعني الجيبه وبيلحسني وبيحط وسكي على طيزي ويلحسه، وانا اقعدت ابوس في جون اللي خد ايدي وحطها على زبه فوق البنطلون، والظاهر مايكل كان هايج اوي من الشرب راح مدخل زبه كله في كسي مره وحده، وانتي عارفاني أنا باهيج بسرعه، رحت واكله شفايف جون وانا افتح السوسته عشان اطلع زبه من البنطلون، واول ما طلعته رحت موطيه وتافه عليه جامد ومصاه، ومايكل عمال يحط قزازة الويسكي في فتحة طيزي ويملاه ويسكي، وينيك بزبه كسي لغايه ما قال لجون: “Come and drink from her ass” قام جون وراح نايم على الكنبه وقال لي: “Put your ass on my mouth bitch” ورحت طالعه فوق وشه والويسكي بيخر من خرمي وفاتحه طيزي عشان ينزل الوسكي في بقه، وجه مايكل وطلع فوق الكنبه وراح نايم قدامي عند رجل جون وحط زبه في وشي وهوا مديني طيزه وقالي: “Suck my dick and lick my balls” وبصراحه كنت هايجه اوي من لسان جون وهو بيمصمص في خرمي ويشرب الويسكي ويلحس كسي ويدخل لسانه، كان بياكل طيزي حلو أوي ويرضع الويسكي اللي جواه وكأنه بيبوس وحده، فرحت لاحسه بيوض مايكل وانا باخض زبه وأمشي لساني من خرمه لبيوضة لغايه ماوصل لزبه وامصة، وبأيدي التانيه كنت ماسكه واخض في زب جون وفضلنا كده لغايه ما قال مايكل: “Now I want you to turn and put John’s dick in your pussy and ride him” واول ما لفيت ودخلت زب جون في كسي وهو تحتيا حسيت بزب مايكل يخش في طيزي جامد وكأنه اول مره ينيكني، فشخني أبن الكلب بس كان يجنن لما تعودت على الزبين جوايا، وقعدوا ينيكو فيا ومارحمونيش، وانا كنت حتجنن وعايزه نيك اكتر من أولاد الوسخة دول، ولتنين جابوا في نفس الوقت وجون ما بطلش بوس ولحس في شفايفي، وبصراحه بوسو حلو ولما جابو نزلت على زب جون ونظفته من النيك ببقي وبعدين نظفت زب مايكل، وانا واقفه لقيت مايكل بيحط لي حاجه جوا طيزي وعرفت انها الفلوس اللي متعود يحطها على لبنه جوايا، بصراحه دي أول مره في حياتي اتناك من زبين في نفس الوقت، بس عجبني ومادام فيها 400 دولار زياده على المعاش ماعنديش مانع ميرفت: أنا بصراحه عمري ما تعودت على نيك الطيز، اتلحس آه... اتبعبص آه... أتناك في طيزي بلسان آه... بس ادخل زب ما اقدرش، دا انا حتى خياره ما دخلتش سناء: لو جربتي حتتعودي وحتنبسطي أوي وخصوصا لما تلاقي الزب يخش في كسك ويخرج ويخش في طيزك... حيجننك ويجيبك بدل المره ميت مره ميرفت: وازاي كان زب جون... زي أبوه؟ سناء: اصغر شويه بس تخين ولبنه أكتر ميرفت: آه بس دول زبين، انا عمري ما نمت مع اتنين في نفس الوقت سناء: ماتخفيش يا حبيبتي، جون مسافر بكره، انتي روحي لمايكل بعد بكره زي ما اتفقنا نظرت لسناء ونحن نمشي لمحطة الأوتوبيس وأنا افكر "ماذا سأفعل، أشعر بأني أحب مايكل ولن أمانع ان افعل أي شيئ معه ولكن لو أبنه جون لم يسافر هل سأملك الجرأة لأتناك من أثنين في نفس الوقت؟ ونيك الطيز بصراحة صعب شويه عليا، عمري ما تعودت عليه" دخلت الشقه وغيرت ملابسي وجلست أمام التلفزيون وانا افكر في كلام سناء والويسكي الذي سكب داخل طيزها وكيف شربه جون وناكها بلسانه وكيف هي مصت زب مايكل الكبير واستحملته في طيزها أثناء نيك جون لكسها،وبدأت اهيج واشعر بأن كسي يناديني لألعب به وأنا اتخيل ما حدث لسناء وما سيحدث لكسي وطيزي المرة القادمة، وأحضرت زجاجة واين وسكبت لنفسي كأس وفتحت الكيلوت من جنب ووضعت قليلاً من الوأين على كسي، وبدأت أشرب ويدي الثانيه داخل الكيلوت تلعب في كسي الرطب، واخرجتها وشممت أصبعي ثم مصصته، احسست بأن طعم كسي لذيذ بالواين وأني اريد ان اطعمه مره ثانية من على زب مايكل ثاني يوم توجهت للعمل، دخلت المحل وأتت سناء بعدي بخمس دقائق، وكانت متعبه، سألتها ميرفت: شكلك ما نمتيش؟ سناء: الخول اللي عندي في البيت كان سكران وناكي طول الليل ميرفت: يابختك، اتنكتي من تلاته في يوم واحد سناء: آه... بس كان من المفروض اختمها بزب مايكل وزب جون مش زب الخول اللي عندي، اينيك فيا دقيقتين ويجيب حتى ساعات من غير ما يدخله، ويرجع يقول لي عايز وافتح كسي الاقيه بيتف في ايده ويبل خرم طيزي ويدخله وكمان دقيقتين ويجيب جوا، وينام شويه وبعدين يصحى ويعمل زي اللي فات، ما سابنيش أنام، وياريت على نيك حلو ويستاهل ميرفت: معليش النهار ده روحي بدري وأنا اخد مكانك سناء وهي بتضحك: آه النهار ده دورك يا عروسه... أستني خليني أتأكد من ساندي السكرتيرة جون حيمشي أمته وارجع لك، ذهبت سناء ناحية مكاتب الإدارة في الخلف وبقيت أنا مع باقي البائعين نرتب في المكان ونقابل الزبائن، ثم عادت ونادت علي سناء: تعالي ميرفت: ها... أيه الأخبار؟ سناء: أخبار كويسه ليكي، ووحشه ليا... جون مشي مبارح بعد ما أتعشى مع أبوه وأخوه ومرات أبوه ميرفت: رايك يعني أنا اروح له النهار ده والا نخليها لبكره؟ سناء: أنتي مش محتاجه للفلوس؟ ميرفت: أوي سناء: خلاص روحي له النهار ده ميرفت: طيب حا فكر سناء: تفكري في أيه؟ ميرفت: أمبارح كان سكران مع ابنه والظرف كان مناسب ليكي، بس النهار ده حيكون مايكل العادي ويمكن مايكونش ليه مزاج سناء: أنتي روحي ومش حتخسري حاجه، لو قال لا... اهو أنتي حاولتي وخليها لمرة تانيه يكون هو رايق وهايج ميرفت: خلاص... روحي قولي لساندي انك حتمشي بدري وأني انا حمسك مكانك عشان تلحقي تريحي قبل ما يجيلك جوزك ويقرفك سناء: أوكي... بس اوعي ما تروحيش ساندي شكلها هايجه ويمكن تنيكه قبلك ميرفت: بصراحه هو ما يتسابش، لو انا منها كنت حاكله مش بس انيكه سناء وهي تبتسم: أيه الحب ده يا جميل؟ ميرفت: حاسه اني باحبه ياسناء، واني عايزاه ليا انا بس سناء: ماشي يا حبيبتي، لو هو حبك حسيبهولك بس انتي تديني المقسوم آخر الشهر ميرفت وهي تضحك: لو حصل حتكون ليكي الحلاوه وحاديكي اللي عايزاه كل شهر سناء وهي تضحك وتغمز لها: ماتوعديش باللي انا عايزاه... ما تعرفيش يمكن اعوز اكل كسك الحلو ميرفت: صدقيني لو حصل حتى ده حادوقهولك سناء: آخ يا بنت هيجتيني خليني اروح البيت قبل البلل اللي في كسي ما يظهرش للعالم كان نهاية الأسبوع ويوم طويل في المحل، ذهبت سناء لشقتها وكان هناك الكثير من الزبائن ولم يأتي مايكل ليرى المحل أو حتى ليسأل عن أي شيئ، حتى لم يبعث أحد ليسأل عني وهي الإشارة التي اتفقنا عليها عندما ناكني أول مرة وقد مرت ثمانية أيام، وعندما ذهبت إلى المخزن لأضع بعض الملابس تفاجأت بوجود "جيمس" في المخزن يشرب علبة بيرة، فسلمت عليه وأنا أضحك من تصرفة، وعندما حاولت أن أضع بعض الملابس في الرف العلوي ارتفعت تنورتي وتفاجأت بيد جيمس على طيزي وهو يقول " Let me help you" سكت وواصلت في وضع الملابس واحسست بيده تذهب إلى كسي من وراء وكأنه يحاول أن يساعدني ويسندني فقلت له "I am fine James, you can take off your hands" وبدل أن يرد بدأ يحرك اصبعه على كسي من فوق الكيلوت، وبصراحه أحسست بكسي ينفتح ويرطب ولابد أنه احس بذلك أيضا، وعندما وجدني صامته ومواصله في وضع الملابس أدخل صبعه من طرف الكيلوت إلى شفايف كسي دون ان يوقف حركة اصبعه الدائريه، وهذه الحركة هيجتني ولا شعوريا وانا واقفه على اطراف اصابعي صدرت مني "Ahh" وفتحت فخذي ليأخذ راحته وانا اسمع صوت نفسه الهايج، وعندما أنتهيت وقفت ولفيت لأواجهه، ولم يضيع وقت وبدأ في بوس شفايفي ولصق زبه القائم تحت البنطلون على كسي من فوق التنورة، ودفعته وانا اقول “No James please” وهو يواصل تقبيلي ويده على طيزي وزبه يحك في كسي بشكل طالع ونازل وانا اقول “Please James stop it, I can’t” ولم يعرني اهتمام وانا ابادله حركة احتكاك كسي في زبه وانا اقول بصوت هايج ودايخ “Please I can’t” وهو يواصل ثم سمعته يهمس في أذني وهو يمصها “I will cum” وبدأ يقذف منيه في بنطلونه وهو يحتك في كسي بشدة وانا احتك في زبه واقول “Ahhhhh”، وبعد ان انتهى نظرت إلى بنطلونه لأرى بقعة صغيرة من منيه تسربت إلى خارج البنطلون، باسني على شفايفي وحضني وقال لي “Thank you babe, I was so horny on you” وهو يحضنني لمحت مايكل خلف باب المخزن، فدفعت جيمس وأنا اقول “Mr. Michael!!!!” وجيمس ينظر إلى الباب ويقول لي “No body is there” وجريت إلى خارج المخزن ولم أجد مايكل وسألت باقي البنات وقالوا بأنهم كانوا مشغولين ولم يروه، وتضايقت من نفسي، وتسألت "هل فعلا كان مايكل موجود خارج المخزن أو كان يتهيأ لي؟ ولو كان هل سيراني بعد اليوم أم سيطردني من العمل" أحسست بأني مشوشه وقد اخسر وظيفتي التي أنا بأمس الحاجة لها، "ياربي ماذا فعلت بنفسي؟ وكل هذا فقط لأجل احتكاك زب بكسي، وياريت من اجل نيكه محترمة"، وعندما هدأت فكرت بأني لابد أن أقابل مايكل لأعرف مصيري وادافع عن نفسي بأن ليس لي ذنب في الذي حصل ولم أخطط له، وفي نهاية الدوام فرحت لأني رأيت ساندي السكرتيرة تخرج من المحل وتسألني Sandy: Do you want me to wait for you honey to go to the bus station? فقلت لها:“No dear… still I have some work to do” فتأخرت بعد أن مشى الجميع، وجلست افكر هل أذهب إليه أم أنتظر الفرصة المناسبة؟ ولكني بحاجة لأن أعرف ردة فعله لو رأني وكذلك أنا بحاجة لبعض النقود لأدفع المتراكم علي، وبصراحة وحشني مايكل، وحشتني شفايفه وحضنه الدافئ وايضا زبه وطعم زبه وأحسست بالبلل يغمر كسي من مجرد التفكير في زبه وقررت أن أذهب إليه واقول له عن كل شيئ واستسمح منه، أغلقت باب المحل من الداخل ووضعت علامة “CLOSE” على الباب، وتوجهت إلى مكتبه وطرقت الباب وسمعت صوته يقول Michael: Yes? فتحت الباب ودخلت وكان هو جالساً على المكتب MERVET: It’s me sir Michael: Yes “Mervet” what do you want? ترددت للحظة من طريقة كلامه ثم قررت أن أقول له عن جيمس وقلت لأبدأ بموضوع الفلوس، لو نهرني ووبخني عن الذي رآه سأدافع عن نفسي في موضوع جيمس MERVET: Sorry sir but… but… I am in shortage with the money, do you think I can borrow some from my next salary today? نظر إلي مايكل من أخمص قدمي حتى وجهي وقام من مكتبه ولف حوله وإتكأ عليه من الأمام وكأنه يفكر، وأنا شعرت بالقلق واردت أن أعتذر وأنسحب من أمامه حتى قال لي Michael: Well… it is ok I can give you some money but I need something in return فرحت بذلك وأعتقدت بأنه سيبدأ في نيكي MERVET: Anything you want sir, I am all yours ولكني تفاجأت به يقول Michael: If you don’t have anything tonight I want you to go to my son’s teacher and get his new books for him and bring them to my house ترددت قليلاً فهذا لم يكن في بالي بتاتاً ولكني قلت MERVET: No sir I have nothing tonight I can do this, just give me the teacher’s address and yours Michael: What about your boyfriend?, he won’t miss you if you are late? MERVET: No sir not at all, he is in New York, and I will go tomorrow to California for my mom and kids Michael: What is his name? MERVET: Lawrence, sir توجه مايكل إلى مكتبه وبدأ في كتابه ورقة Michael: Good…. here the addresses, it is 6.15 pm now, you can go home then be at my house by 9 pm after you get the books. أخذت الورقة منه وأنا أنظر إليه وكأني أقول له " لا تريد شيئاً آخر؟" واقصد بذلك كسي وحتى طيزي لو اراد MERVET: Ok sir I will be there at nine أخذ مايكل معطفه وتحرك إلى باب المكتب Michael: Ok then see you at nine خرج مايكل وانا واقفه في المكتب وفي يدي ورقة العناوين، لم يوبخني أو يطردني أو حتى يشير إلى مارآه، وشعرت بالإطمئنان نوعاً ما وعدت لتفكيري في مايكل، كنت أتمنى أن اقضي الليلة معه في المكتب قبل أن أسافر، ينيكني مثلما يشاء ويطعمني من شفاهه احلى القبلات، ولكن الأن أعتقد بأني سأحصل على الفلوس من غير أن أنيك حبيبي، وتسألت "هل ياترى زعل مني عندما شاهدني مع جيمس؟، علما بأنه لم يكن جنساً بصراحة أكثر من أنه حضن؟ هل سناء أجمل مني؟ هل هي مثيرة أكثر مني؟ لماذا ينيكها دائما وأنا لا؟، هل لأنه يحب نيك الطيز والجنس الوسخ وأنا لا أستطيع أن أعطيه ذلك إلا أذا كنت أحب وأتحب؟" أنا استطيع أن أكون أوسخ من سناء في النيك لو يعطيني الفرصة ويبين لي حبه، وأيضاً أستطيع أن أدعه ينيكني مع أبنه جون مثلما فعلت سناء وأكثر، فطيزي أجمل منها وكسي أنا متأكده بأنه أكبر واتخن والذ منها وايضا صدري وحلماتي أجمل منها، وأنا كلي أنوثه أكثر منها، لكن ياترى لماذا لا أحصل على ما أريد مثلها؟ علما بأني أحبه وأعشق كل شيئ فيه. وخرجت من المحل وكان الجو حاراً جداً وتوجهت إلى محطة الأوتوبيس وقررت بأن أذهب لعنوان المدرس أولاً لأنه في الناحية الثانية وشقتي في المنتصف بين عنوان المدرس وعنوان مايكل، والساعة لازالت 6.30 مساءً وأمامي الكثير من الوقت لأمر شقتي وأغير ملابسي بعد ان أخذ كتب بيتر وأذهب إلى منزل مايكل، وأنا استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني على الديون التي يجب أن أدفعها شهرياً وخصوصاً سفري للأولاد... وصلت إلى الشارع وأخرجت عنوان المدرس، كان المدرس يعيش في بناية ضخمة بها أربعة مصاعد كبيرة سألني البواب عن وجهتي فأخبرته وقال لي بأن المدرس يعيش في الدور الخامس عشر، وأشار لي أن اتوجه إلى المصاعد، دخلت أول مصعد كان العامل الأمريكي ينظفه وسألني وقلت له: “Fifeenth floor please” ، كان وسيماً جداً ومفتول العضلات وكان يلبس قميص وربطة عنق، وعندما تحرك المصعد أحسست بالعامل ينظر لي وإلى تنورتي القصيرة ووجهي وشفاهي ومكياجي الذي وضعته لأجل مايكل اليوم، ثم لاحظت بأنه يحرك يده على زبه، ولمحني وانا اراه يحرك زبه، أبتسم، أما أنا فقررت أن أخرج من المصعد فأندفعت لأضغط الدور التالي الذي سيصله المصعد وكان الدور الرابع وتفاجأت به يضغط على زر إيقاف المصعد للطوارئ، فخفت وتراجعت إلى الوراء وقبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم مرة أخرى وكانت إبتسامته جميله كملامح وجهه، ويقول لي: “You are so beautiful… and you have the most beautiful body I saw… full of femininity and heat” وتعطلت حروفي... ودارت في راسي أسئلة بسرعة البرق، هل شكلي يوحي بأني أريد أن أتناك؟ هل جسمي ينادي أي زب لينيكني؟ بحثت طويلا عن كلمة “No” في معاجمي وقواميسي لكنني أسفا لم أجدها... حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل وكم من المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا تركته يسترسل في مايريد لكنني لم أستطع... حاولت أن أصرخ غير أني لم أستطع أيضا... كنت قد فقدت تحكمي بنفسي وكأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في عيناه الساحرتان وإبتسامته الجميلة... ورويدا رويدا بدأ يتحرك ناحيتي... تسمرت لثوان وأنا أستوعب الوضع والمكان هل يمكن أن يأتي أحد لنجدتي عندما يلاحظون توقف المصعد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا المصعد بفضيحة؟ أم ميته؟ أم أني سأخرج بسعادة سأشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات لو أعطيته ما يريد؟أدارني لحائط المصعد والصقني به وفتح أزرار قميصي وبدأ يلعب في بزازي وأنا مستسلمة خوفا أن يقتلني... ثم انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية وبدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من مايكل العنيف في نياكته لي... بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف وقوة يمتكلها هذا الرجل الوسيم... ومن غير وعي نظرت خلفي و مررت يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد حتى أهديه لو فكر في أي شيئ سيئ يعمله بي... لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ وهو يتمرغ كالمجنون في طيزي... بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي، لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي وعلى خرمي وكسي... ولسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة ويدخل ويخرج من خرم طيزي ليذهب إلى شفايف كسي... لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما وأدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد... لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف القميص الذي البسه إلى أسناني لأكتم أنفاسي وصوتي من الخروج ولكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي، كسي الذي كان يشبه من الخلف الفراولة البرية، ولما انتهى الرجل من اللحس والبعبصة... أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بحائط المصعد هذه المرة... أخذ يعبث بشعري ورقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان، وبدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم الزرقاء وبدأ الرجل يتمرغ ثانية ولكن في بزازي هذه المرة... لاعقاً حلماتي المنتصبة، وأنا لا أعلم كيف مددت يدي لأمسك زبه المنتصب الضخم وكأني أبارك له ما يفعله، ثم أنزلني إلى مستوى زبه وعرفت بأنه يريدني أن أتذوق هذا الزب الهائج قبل أن ينيكني، فبسته بشدة قبل أن امصه بعنف وبعد أن شبع من مصي رفعني وهبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى كسي... وقد سبقت لسانه يده إلى كسي وبظري ووصل بلسانه إلى كسي .. وبهرني بمواهبته وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري ومص بظري المنتصب من الهيجان وكأنه زب صغير، كما لم يفعل أحد يوماً من قبل حتى أصبحت أشعر بأني سأتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات ثم أدارني لحائط المصعد مرة ثالثة... لمحته يخرج زبه الجميل الذي لا يقل قوة ولا جمالا عن جسده المفتول ولا عن زب مايكل الكبير وبله بيدة بحركة مغرية بعدما تف عليها... ارتمى على ركبتيه ليشم وليمصمص في كسي وطيزي للمرة المليون في خمس دقائق، ثم وضع زبه بين فلقتي طيزي وبدأ يفرش كسي، قبل أن يدفع بزبه في حركة قوية وعنيفة إلى كسي، لولا تمسكي بأطراف القميص لصرخت مع قوة حركتة... شعرت بلذة كبيرة لا تحتمل وهذا الرجل يدس زبه في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية وجسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك... وكانت يداه واحده على بزي تفرم حلمتي والثانية أدخل صبعه في فتحة طيزي وهو ينيك كسي... اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله وحبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل... ارتعشت أنا الأخرى ثلاث مرات وأنا يدي تساعده في مداعبة بظري وأشفار كسي وهو ينيكه... وما هي إلا ثوان و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي، وبدأ الهدوء يسود المصعد بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف... وما إن أخرج زبه إلا وانطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي من السعادة... وأخرج زبه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وكأن صوت الرياح من خرم طيزي قد أثاره وما لبث أن أدخل زبه من جديد في كسي وأنا اسمعه يتمتم ويقول: “I love this sound… it made me horny again” وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني... أنا أتناك في المصعد وبالقرب من شقة مدرس بيتر أبن مايكل... فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع وأسعدني للمرة الثانية بمنيه وسائله الرائع الذي رطب به كسي، ورحت فى خيالات ما سألاقيه من مايكل حبيبي وركابي عندما يعرف بأني أتنكت من رجل لا أعرفه... لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت هذا الشاب المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وتفاجأت بأن أسمه مايكل أيضاً وابتسمت إبتسامه خفيفة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته بسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعتقد بأني متزوجة وهاتفي وعبارة: “Don’t call me before 7pm”... ثم أنحنى أرضا ليأخذ كيلوتي الأبيض ليمسح به زبه وكسي في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ وقبل أن يضغط زر تحرك المصعد وزر الدور العاشر لينزل ويتركني ويهرول إلى خارج المصعد بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف الآخر يمكن أن يجمعنا مجددا... تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة وأنا مفشوخة الأرداف وكسي مبلول بمنيه الدافئ... مرهقة العواطف!! عدلت ملابسي... وبدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة... أنزلت تنورتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي بمنديل ورقي في حوزتي وفي هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من المصعد... لم يهمني التأخير على المدرس بعد أن استعملت كسي الذي كان جاهزاً لزب مايكل، بل إني قررت أن أطلب من مايكل بقوة أن ينيكه أثناء لقائنا الحميم في مساء أحد الأيام القليلة القادمة عندما سأدخل عليه وأنا عريانه في مكتبه وسأشرب الويسكي قبل أن يتكلم وإذا ارادني وسخة سأشخ في مكتبه وعلى جسمه لو اراد وأنا أشرب الويسكي ولن أدعه يتهرب بأي عذر سوأ كان أبنه أو أي شيئ آخر.. سأستمتع بالرجلين معا ولما لا؟ فسناء تستمتع بثلاثة... لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية... سرت بلا كيلوت و أنا سعيدة لملاصقة تنورتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة، ووصلت لشقة المدرس الذي رحب بي وأعطاني الكتب الخاصة ببيتر وطلب مني الدخول لأشرب شيئاً واعتذرت بسبب تأخري على مايكل، وركبت مصعد آخر غير المصعد الذي أتنكت فيه وأنا أفكر في نيكه العامل وأتسأل "هل ياترى ناك البنات في كل هذه المصاعد" فالذي عمله كأنه متعود على النيك والإغتصاب في المصعد، وكم ياترى من البنات عادت لتتناك في المصعد معه؟ خرجت من العمارة وأنا أتلفت باحثه عن هذا المايكل الجديد الذي ذاق كسي وشفاهي، ولم أجده وتسألت "هل مكتوب علي أن ينيكني كل واحد أسمه مايكل في أمريكا، أو ربما في العالم؟" وضحكت ضحكة خفيفه متوجهه إلى الشقة لأغير ملابسي لأن عنوان مايكل في الجهة الآخرى لشقتي، وكالعادة وقبل أن آخذ دش سريع لعبت في كسي وأنا أتخيل زب مايكل ونيكه وشفايف مايكل الآخر على طيزي وكسي، ثم أخذت دش سريع لإزالة آثار اللعب في كسي الذي تعودت أن العب به مع الواين والبيره بعد أن اعطتني سناء فكرة الويسكي في الكس والطيز، إقتربت الساعة من الثامنة والربع مساءً وأنا أجهز نفسي وأضع بعضا من الماكياج الخفيف، ارتديت ملابسي على عجل من دون كيلوت، حتى لا أقع في معضلة التأخير على مايكل ويعاقبني، علما بأني أشتقت لعقابه الذيذ... وتوجهت إلى محطة الأتوبيس وأخذت الأوتوبيس متوجهة إلى منزل مايكل. نزلت في المحطة القريبة من منزل مايكل وسرت في بعض الشوارع حتى وصلت إلى بيته كانت الساعة تشير إلى التاسعة إلا خمس دقائق، كانت فيلا كبيره بحمام سباحة وحديقة جميلة وكبيرة، طرقت الجرس الذي على البوابة الخارجية وأتاني صوت شاب صغير Peter: Who is it? MERVET: It’s me “Mervet”, I brought something for Mr. Michael’s son لحظات وسمعت صوت فتح البوابة ودخلت ورايت بيتر يفتح الباب الداخلي فسلم علي وعرفني على نفسه، فاعطيته الكتب وكنت سأهم بالذهاب إلا أنه أستوقفني وقال لي بأن والده يريدني أن أدخل، فدخلت إلى الصالون وقال لي أنه في غرفة المكتب ينتظركِ وصعد السلالم إلى الدور الثاني بعد أن أشار لي إلى مكتب مايكل، تحركت إلى المكتب ودخلت ووجدت مايكل جالسا يدخن السيجار على الكنبه الجلد لابس فانيله وشورت فقط وأمامه كأس من الويسكي، فسلم علي وقال لي أن أغلق الباب ورائي وفعلت، ثم طلب مني أن أجلس معه على الكنبه وجلست وأنا أنظر إليه، دخن من سيجاره ثم شرب قليلاً من الويسكي ثم قال لي Michael: Do you like a cigar? MERVET: No I don’t somke Michael: Come on… somke some, it won’t kill you MERVET: Sorry sir but I don’t smoke فأخذ طرف السيجار الذي يدخن منه ووضعه في كأس الويسكي ثم قدمه لي Michael: Taste it, you will love it with the Whisky taste MERVET: But sir I….. Michael: I said try it قالها بنفس اللهجة التي قالها لي عندما ضربني على طيزي أول مره فأخذت السيجار وتطعمت طرفه بالويسكي وأخذت نفخه، كان طعمه غريب نوعاً ما Michael: Good girl now have some Whisky MERVET: I think I should go, your wife is here and I shouln’t stay and drink with you Michael: Don’t worry, she is busy with her drinks now upstairs, and maybe talking to some lady about her fucking pussy لم أفهم ماذا يقصد بأنها تكلم سيدة ما عن كسها MERVET: Ok one drink if you don’t mind وصب مايكل الويسكي في نفس كأسه وقال Michael: We will drink in the same glass, I hope you don’t mind? MERVET: No sir, I don’t أعطاني الكأس وقال أشربي، وشربت ثم قال Michael: What were you doing in the clothes store today? صدمني السؤال، فلم اكن اتوقع أن يسألني الأن، وترددت في الإجابه وبصراحة خفت منه على وظيفتي MERVET: I…I… was returning some clothes and James helped me Michael: Since when we help returning the clothes with our lips? نظرت إلى عينيه وأحسست بأنه جاد جدا من نبرة صوته ولم أعرف كيف أرد عليه MERVET: Sorry sir, it won’t happen again Michael: Answer me bitch, do you kiss everybody when you return the clothes to the store? MERVET: No… no sir, it was the first time, and it was him who started and kissed me Michael: Shut up bitch, you fucked everybody in th store, right? وقفت وأنا خائفة ودموعي بدأت تتكون في عيني ورديت بصوت يرتجف MERVET: No sir never, only you I swar Michael: His dick was on your pussy and his tongue was in your mouth bitch MERVET: He was horny on any one who will be there, I told him to stop but he didn’t sir, and nobody was there to help me جلست على الكنبة وأنا منهارة ابكي وواصلت MERVET: I swar sir I didn’t fuck him and I didn’t even give him a hint to fuck me, I am so sorry sir please don’t fire me, I need this job, I will do anything you want كان مايكل ينظر لي بغضب ثم بدأ يهدأ لما قلت له "بأني سأفعل اي شيئ هو يريده" ثم قال لي بنبرة أقل حده Michael: You know what I do when anybody do anything wrong in my store? نظرت إلى عينيه وعيناي دامعتان وأحسست بأنه أخيراً سينيكني وفرحت، وقلت وأنا افتح فخذي MERVET: Yes sir I know Michael: Tell me what will happen? MERVET: You will fuck me? Michael: And what you will do? MERVET: I will open my pussy and my mouth for your dick Michael: Only your pussy and mouth? MERVET: And… and… and my ass Michael: Your asshole bitch MERVET: Yes sir my asshole Michael: And you will say, I am your bitch MERVET: Yes, I am your bitch sir Michael: Drink now bitch, and wait for me until I come back MERVET: Ok sir وقام مايكل وخرج من غرفة المكتب وأغلق الباب وراءه، وأخذت كأس الويسكي وشربت وشربت وانا ابكي، في المرة السابقة كذبت عليه وضربني وناكني بشدة ياترى ماذا سيفعل بي هذه المرة؟ هل أهرب من المنزل واقول طز للوظيفة واتورط في ديوني؟ أم ابقى واستقبل ما هو آتي منه؟ وبسبب ظروفي المادية وأولادي وحبي له الذي لا يعلم شيئاً عنه قررت أن أبقى، وعدت أشرب من الكأس وبصراحة أحببت طعم السيجار مع الويسكي فأخذت السيجار ودخنت منه ثم طرأت على بالي فكرة أعجبتني واردت تحقيقها، وضعت السيجار في الويسكي ثم ادخلته في كسي ثم دخنته كان طعمه لذيذ، سمعت صوت خارج غرفة المكتب فأعدت السيجار مكانه وعدلت تنورتي وأخذت الكأس في يدي، دخل مايكل وأغلق الباب بالمفتاح، عرفت بأن حبيبي سيعاقبني بالنيك الأن وأنه أطمئن على الوضع في البيت، اتي ووقف أمامي وقال لي Michael: Give me the cigar وقفت وأعطيته السيجار واخذ نفخة منه ثم نظر إلي متعجباً وقال Michael: It tastes like a pussy with Whisky, am I right? سكت وانزلت راسي Michael: Is it your pussy’s taste? MERVET: Yes sir, did you like it? Michael: Show me how you did it أخذت منه السيجار واخذت نفخه ثم رفعت التنوره ولاحظ أني من غير كيلوت، ووضعت طرف السيجار داخل كسي واخرجته واعطيته Michael: No this puff is yours, taste your pussy then kiss me let me taste it in you mouth فدخنت السيجار وقبل أن انفخ الدخان أقترب مني بسرعة وهو فاتح فمه واكل شفايفي وادخل لسانه في فمي وشفط الدخان مني ويده ذهبت إلى كسي وصبعه الأوسط يدخل ويخرج من كسي، احسست بأني اريد أن افتح كسي اكثر لان يده كبيره وصبعه كزب صغير، احسست بالبلل يغطي كسي وهو يبوسني بشهوة وعنفوان وانا لساني يلعب في فمة، ويدي لا شعورياً ذهبت إلى زبه الواقف خلف الشورت، ثم توقف وهو يحضن جسمي الصغير مقارنة بجسمه وطوله وقال لي Michael: What are you doing? MERVET: Playing with your dick sir فحملني وهو يحضنني ويده حول خصري ويده الثانية على طيزي العريانه وصبعه يتحرك عند فتحة طيزي واخذني إلى حائط المكتب وهو يبوسني ويأكل شفاهي ولصقني في الحائط بعنف وهو يقطع شفاهي ونزل إلى كسي وبدأت يلحس بعنف ثم توقف ونظر إلي Michael: Tell me how you felt when Jame’s dick on you pussy MERVET: Aaaaa…. Michael: What bitch?, tell me رددت عليه وأنا الهث MERVET: He wasn’t good as your dick sir Michael: But you let him? MERVET: I…I… was horny for you sir, and I imagined it was you توقف مايكل عن لحس كسي ولفني على الحائط بحيث يكون طيزي أمامه وقطع قميصي وتنورتي، حتى أصبحت عارية تماما وضربني على طيزي بشدة، وانا احاول أن اكتم صرختي من الألم Michael: I told you don’t lie bitch, tell me how he kissed and fucked you وأنا وجهي للحائط ابكي واعتذر منه ضرب طيزي مرة ثانية أقوى من الأولى ثم نزل وفتح فخذاي ولحس كسي بخرمي مرة واحدة بعنف وصرخ Michael: Tell me MERVET: He played in my pussy before he turn me and kiss me, then he huged me and start rubbing his dick on my pussy Michael: And you, what have you done? MERVET: I… I… rubbed back sir, sorry وهو يلحس كان يلهث كثور هائج، ثم توقف ومرة واحدة شعرت بزبه يخترق كسي من الوراء بقوة، ويداه تلعب في بزي اليسار وتفرم حلماتي وأنا العب في بزي اليمين، وصرخت من النشوة والهيجان MERVET: Ahhhhhhhhhhhhhhh وبدأ ينيكني بقوة شديدة وكأن موضوع جيمس قد أثاره Michael: He did this to your pussy? MERVET: No sir, only rubbing my pussy ثم وضع أصبعة الذي مثل الزب الصغير في خرم طيزي بقوة ويده الثانية لازالت تلعب في بزي وتضغط على حلمتي Michael: And your asshole, did he touched it? كنت احاول أن ارد وانا اتألم من نيكه واغتصابه لي MERVET: Noooo sir he didn’t وبدأ ينيكني بقوة بزبه وصبعه ويقول Michael: Did he cum on you? MERVET: Y..e..s.. but inside his pants, not on my body مايكل هاج اكثر وهو ينيكني Michael: Did you liked it bitch? ترددت قبل أن أجيب وانا اشعر بأني لم اعد افكر بالألم وانما مستمتعة بنيكه واغتصابه وأشعر بأني لو تكلمت اكثر عن نيكي من جيمس سيهيج وينيكني أكثر MERVET: Yes sir, not like your fucking, but it was soft and nice اخرج زبه من كسي مرة واحدة ونزل إلى طيزي وكسي وهو يقول Michael: Let me taste your fucking pussy and asshole after I fucked you MERVET: Yesss sir, taste my fucking pussy and ass, eat it for me Michael: Who else fucked you today bitch? Did Peter’s teacher fucked you? ترددت أن اخبره عن مايكل الآخر ولاحظ هو ترددي، فلفني ونظر في عيناي الذائبتان من النيك بعينية الهائجتان للنيك وحملني وهو يعض ويلحس في حلماتي حتى أوقفهم بقوة، ورماني على الكنبه وزبه قائم بشده وهائج ووقف أمامي وأنا كسي مبلول وعاري ومفتوح على آخره من زبه Michael: Did he? MERVET: No sir Michael: I know, he is gay and he likes little kids شعرت بأني لو قلت له عن مايكل عامل المصعد سيهيج علي اكثر وسيقطع بزازي وكسي من النيك، فقررت أن أخبره، فنظرت إليه بعين ذائبه ومتناكه وقلت له وانا اعدل وضعي في الكنبه فاتحة فخذاي على اخرهما استعدادا لهجومه مرة اخرى MERVET: Can I have some more Whisky sir? ملئ الكأس إلى آخره وهو يخض زبه وناولني أياه وشربت كميه تشجعني على قول ما حصل وتحمل ما سيحصل من مايكل لبزازي ولكسي وربما طيزي ووضعت الكأس على الطاولة ونظرت إليه MERVET: Sir… but promise me you won’t hurt me Michael: Talk bitch, what happened? MERVET: Well sir, when I was in the elevator going to Peter teacher’s flat…. وبدات احكي لمايكل كيف اتنكت في المصعد وماذا عمل بي مايكل الآخر وبكسي، وهو ينظر لي ويخض زبه، ثم تف عليه بعنف وركبني وبدأ ينيكني بشدة وهو يضرب طيزي بعنف ويعض ويهرس بزازي ويتف على حلماتي ويرضعهم، ويقول “Continue Bitch” وأنا اواصل مستمتعة بنيكه العنيف وبتقطيع بزازي وكسي من زبه وأحكي كل التفاصيل، وكنت كل ما واصلت في السرد كان مايكل ينيكني أكثر حتى أن لعابه كان يسيل على شفاهي وبزازي ويكون قد هاج أكثر، وعندما أنتهيت من سرد قصة نيك عامل المصعد لي توقف وباسني بشده واخرج زبه وضرب كسي بقوه من فوق مكان شعرتي الخفيفة وادخله مرة ثانية وانا اقول له MERVET: Please sir slow down, somebody will hear us Michael: Tell me more bitch MERVET: That’s it sir, that’s how he raped me وهو يزيد في نيكي ويضرب كسي واحشاء رحمي بزبه بقوه ذوبتني، ومن المتعة التي أشعر بها كنت سأطلب منه أن يحضر ابنه جون لينيك طيزي معه أو حتى كان من الممكن أن اتصل في مايكل عامل المصعد لينيكني معه، كنت لم ارد له ان يتوقف من نيكي حتى اشخ من النيك، وقلت له MERVET: Please don’t stop sir, fuck me, fuck me more until I pee on your dick Michael: Yes, I want your dirty pussy to pee on my dick, I want to feel your worm pee on my body, you dirty bitch MERVET: Really sir!!!!… you are fucking me so hard, I will pee on you, give me some Whisky to drink while you fuck my dirty pussy وعندما سمعني اقول بأني أريد مزيداً من الويسكي وأني سأشخ عليه رفعني واجلسني عليه وهو جالس على الكنبه دون ان يخرج زبه من كسي واعطاني كأس الوسكي بعد أن شرب منه ضغط على بزازي بيديه الأثنتين، وشربت ثم صببت جزء منه على زبه وكسي وقلت له وأنا اشعر بأني سكرت MERVET: Fuck your dirty bitch, I want your dirty dick never stop fucking my dirty pussy and mouth, please rape meee Michael: You are very dirty bitch, I love you like that, I will rape you until you can’t walk, let me taste your fucking pussy now وبطحني على الكنبه ورجلي مرتفعتان في الهواء ونزل يلحس ويتف في كسي ثم لف علي وهو لم يتوقف لحس ووضع زبه في فمي في 69 وانا كنت نائمة على الكنبة وامصه كالمجنونة واتف عليه والحسه ومن الشهوه والسكر الذان اشعر بهما، ووضعت صباعي الأوسط في خرم طيزه وهو يأكلني، فتح فخذيه وبدا يلحس طيزي ويدخل لسانه بقوه ويتف فيه وانا امص اقول له MERVET: More babe more, fuck my asshole with your tongue, spit more on my asshole and my pussy, make me so dirty for you Michael: You too Bitch…make my dick dirty to fuck you and my asshole في هذه اللحظه اخرجت زبه من فمي ولحست بيوضه التي كانت تجننني من حجمها وملوستها ثم لحست فتحة طيزه التي كانت ناعمة وعرفت بأنه يعتني بها لأجل أن الحسها، وكنت كالمجنونه وانا الحس، واحسست بان زبه يرتعش في يدي وبأنه سوف يأتي ويقذف منيه، فأخذت زبه وبلعته، وانا اخضه والعب في بيوضه وطيزه واتي منيه الحار في فمي وبلعته كله هذه المرة وكان لذيذ، ثم كأول مرة لف واتي الى شفايفي وبدأ يبوسني وهذه المرة لم اوقفه بل بسته وذوقته طعم منيه في فمي وهو ادخل زبه في كسي وهو يبوسني وقلت له وانا سكرانه ومنتشيه MERVET: Now really I want to pee sir Michael: Pee on my dick while it’s in your pussy MERVET: Can I?here on the sofa? Michael: Yes my bitch وبدأت اشخ على زبه وهو في كسي وهو يدفع زبه النصف نائم داخل كسي ويقول Michael: More, more, yes pee on me you dirty bitch MERVET: I am peeing on you, I am making you so dirty, you are my bitch Michael: Yes I am your bitch, make me dirty for your fucking, I love my cum in your mouth MERVET: Next time when anybody fuck my mouth and cum in it, I won’t wash my mouth until you kiss me and taste the cum on my lips Michael: Yes everytime anybody cum in your mouth, pussy and ass, don’t wash and come to me bitch let me taste it MERVET: You are really so dirty sir and I love it with you وكنت سكرانه واعتقدت بأنه انتهى من عقابي ومن نيك كسي واكل شفاهي ولكنه قال لي Michael: Still I didn’t finish with you bitch MERVET: What do you mean sir? ووقف وشدني من شعري لأقف وسحبني إلى خارج المكتب MERVET: You are hurting me sir… Michael: My punishment didn’t finish yet, come with me, I want the bitch upstarirs to see you MERVET: Noooo…. please sir, I have to go home my boyfriend is waiting for me Michael: Don’t lie bitch, you told me he is in New York بكيت وانا امشي معه عارية خارج المكتب إلى الدور العلوي وأنا خائفة أن تراني زوجته عارية هكذا أو أبنه واقول له MERVET: Please sir, I won’t let anybody fuck me, just you Michael: I want everybody to fuck you, you were born to be fucked bitch ومشينا في الدور العلوي حتى وصل إلى غرفة وفتح الباب ورماني على السرير، وعندما رفعت رأسي وانا ابكي وجدت زوجته أنجلينا جالسه على السرير عارية والكومبيوتر أمامها، أحسست بأنها سكرانة مثلي وهي فاتحة فخذيها وتلعب في كسها وكأنها كانت تمارس الجنس مع إمرأة أخرى في الكومبيوتر، حيث سمعت صوت المرأة وهو يقول لها: Lady Voice: Open more babe, let me see your dirty pink pussy أخذني مايكل من شعري إلى كس انجلينا وتف على شعرتها الكثيفة الشقراء والصق شفتاي وقال لي Michael: Lick this bitch pussy, show her how it is done, instead of spending her time opening her pussy for the computer Angelina: What are you doing you son of a bitch? تجاهلها مايكل ونظر إلي وامرني بشدة Michael: Lick her pussy نظرت لأنجلينا وانجلينا نظرت إلي واخرجت لساني وبدأت الحس كسها، كان طعمه غريب وكأني أعرفه، ونظرت بطرف عيني ورأيت زجاجة الواين، فعرفت بأنها كانت تشرب وتضع الواين على كسها، فبدأت بالحس بقوة، وبدأت أنجلينا تخر قواها بعدما كانت متفاجأة ومعصبة على مايكل، وفتحت لي فخذاها، كانت أول مرة لي اذوق فيها طعم كس غير كسي، صحيح به شعر كثيف ولكنه كان لذيذ، وسمعت أنجلينا تقول وهي تضع يدها على رأسي Angelina: Yes babe, lick it for me, eat my clitoris وأنا الحس كسها اسمع مايكل الذي بدأ يخض زبه من جديد Michael: Spit in the horny bitch pussy, let her feel your tongue inside it, make it dirty like you did to my dick رفعت رأسي وفتحت كس أنجلينا بكلتا يداي وتفيت فيه ولحسته وهي تلعب في ظهري وشعري بيديها وتدفع كسها على وجهي وهي تضغط Angelina: Ohhh yes babe more, now you are my bitch babe, eat me رفعت رأسي وقلت لها MERVET: Can you put more wine in your pussy ma’am? Angelina: Woow you are a good bitch, from where did you get her asshole? Oh don’t tell me I am sure form your store Michael: Yes bitch, she is so good especially when she is drunk like you my big whore وقامت انجلينا ورفعتني لأجلس على طرف السرير، وأخذت زجاجة الواين وعملت وضعية السجود ووضعت رأس زجاجة الواين في كسها وكأنها تفرغها داخل كسها وهي مستمتعة وقالت لي Angelina: Come now my sweet bitch and drink from my pussy…. don’t stop until you finish the wine وسمعت السيدة التي في الكومبيوتر تقول Lady Voice: I want this Angelina, turn the computer camera so I can watch حركت أنجلينا يدها إلى الكومبيوتر وأغلقته وهي تقول Angelina: in your dreams bitch ولم أنتظر إشارة من مايكل أو منها وهجمت على كسها ولحسته مع فتحة طيزها وانا العق الواين واشرب منه وهي تصرخ Angelina: Ahhhhh, morrre babe morrrrre ومايكل أتي امامها ووضع زبه في فمها وانا انظر لها وهي تمص بشوه كبيرة وهو ينظر لي وانا الحس كسها ويأمرني Michael: Lick it more, eat her clitoris, suck it like a dick وكلما زدت في لحس كس انجلينا ومص بظرها كانت تهيج اكثر وتتف على زب مايكل وتمصه، ثم التفتت إلي وقالت لي Angelina: I have to try something وقامت ونيمتني على السرير واتت فوقي في وضع 69 ووضعت كسها الذي لازال يقطر واين على شفايفي وبدأت هي في لحس كسي فقلت لها MERVET: No please ma’am, my pussy is dirty from Michael’s dick and my pee, let me clean it for you Angelina: I love it dirty from my dirty husband’s dick, I love the taste of the pee in the laides pussies, I wish you have more hair on your pussy darling to make it more dirty… I want you to cum and make my mouth dirtier for me وبدأت تلحس كسي وتمص بظري بشكل جنوني وانا كنت أكل كسها، ولأول مرة احب طعم الكس وكنت افكر وانا الحس كسها واضع صباعي في خرم طيزها، "هل سناء على حق؟ هل سأتناك من البنات لأن شكلي متناكة ويحبوني الرجال والنساء؟" وذبت في العسل وهي تأكل كسي وتذهب بلسانها من كسي إلى فتحة طيزي وتعود إلى كسي حتى صرخت MERVET: I will cum Angelinaaaa Angelina: Cum babe… cum my lovely bitch… cum in my mouth… give it to me وصرخت من النشوة والمتعة وانا اعض شفايف كس أنجلينا وادخل كل فمي في كسها وابلع بظرها القائم من الشهوة MERVET: AAAAAAAAHHHHHHHHHHHHHHHHH وانجلينا تلحس كسي وتعض بظري مثل المجنونة وتصرخ ومايكل ينظر إلينا وهو يخض زبه Angelina: Yessss babe, eat me morrrre, I will cum in your dirty mouth bitchhhhh وقذفت أنجلينا وأنا الحس سائلها الذي مثل العسل مع الواين ولم اريدها ان تتوقف، ثم سمعت مايكل يقول وهو يخض زبه الجميل Michael: Wait don’t move bitches وأتي فوق وجهي خلف أنجلينا وادخل زبه مرة واحدة في طيزها وبدأ ينيكها بقوة وهي تصرخ، وانا ارى خرمه ينغلق وينفتح كل مرة دفع بزبه في طيز أنجلينا Angelina: You son of a bitch, you are hurting my ass Michael: I am not hurting your ass, I am raping it, bitch وهو ينيك سمعت أنجلينا تتأوه وكأنها مستمتعة ومتعوده على نيك الطيز ثم اخرج زبه من طيزها ودفعه في كسها ثم أخرجه ووضعه في فمي Michael: Suck it, taste her pussy and ass on my dick bitch وانا من السكر والنشوة مصصت زبه كأنه ايسكريم لذيذ، وبدأ ينيك فمي وشفاهي، ثم اخرجه واعاده في طيز أنجلينا وانا اشاهد منظر نيك الطيز الجميل، واتذكر كلام سناء عن نيك طيزها وكيف كانت مستمتعة، واقول في نفسي هل أنتهى عقابي من مايكل فقد ناكني هو وزوجته، لابد ان يكون العقاب أنتهى حتى سمعت أنجلينا تقول Angelina: I’m gonna cum again you son of a bitch, fuck my ass more, I want more, Hay bitch, suck my clitoris, eat it for me وبدأت أعض وأمص بظر أنجلينا والحس كسها وأكله بعنف وأنا اشعر بأني اريد أن اتناك منها مرة اخرى وأنا اسمع صراخها الممحون وصوت مايكل وهو ينيك طيزها وكسها وصوت النيك الخارج من كل فتحاتها حتى، توقف مايكل واخرج زبه من كسها وبدأ في قذف منيه على طيزها ووجهي وانا الحس منيه من على طيزها وكسها، وهو يضرب طيزها بزبه ثم يدخله في فمي وانا أمص، وبعد أن انتهى واتت أنجلينا للمرة الثانية، ارتمت على السرير وهي سكرانه من النيك والواين مثلي تماما، ارتحت وأنا نائمة في السرير واتي مايكل إلى فمي وقبلني قبلة حارة كالعادة بعد ان الحس المني، وانا اخرجت لساني لكي يمص كل المني الذي في فمي ولساني، واعتقدت بأنه الأن سيطردني من البيت بعد أن ناكني واغتصبني هو وزوجته، وتفاجأت به يقول لي Michael: Still I didn’t finish with you bitch MERVET: What do you mean sir? أعتقدت بأنه سينيكني مرة أخرى ولكن نظرت إلى زبه وكان نائماً تماماً، وقال لي Michael: Let’s leave this bitch to rest and come with me قمت من السرير لأذهب معه ووجدت أنجلينا تناديني وهي شبه مخدرة Angelina: Come to me babe ذهبت إليها وهي في السرير وحضنتني وقبلتني في فمي قبلة حارة وادخلت لسانها ومصتني ولحست المني الذي على وجهي وقالت لي Angelina: Thank you babe, you made my night, I want to see more of you here MERVET: Yes ma’am, sure, I love it as well with you وسحبني مايكل وأنا انظر إليها وهي تنام عاريه على بطنها وبقايا المني على طيزها، وخرجنا من الغرفة وأنا منتشية وسكرانه وكنت أعتقد بأن مايكل سيحتاج إلى وقت لينيكني مرة أخرى، فقلت له MERVET: Can I have some more Whisky sir? Michael: Sure وكان هناك بار في الصالة العلوية، فأخذني إلى هناك وملئ لي وله كأس واحد كالعادة وجلس بقربي ليشرب نصف الكأس وأعطاني لأشرب النصف المتبقي، ولما أنتهيت أرتميت على حضنة، ولأول مرة يبوسني بطريقة العشاق، كانت قبلة دافئة وحنونه احسست معها بأنه يحبني مثلما أحبه وحضنته بقوة وبادلته نفس القبلة وزبه بين بزازي، ولما أنتهينا من القبلة نظرت إلى عيناه وشعرت بالحب واردت أن أقول له “I Love you Michael”، ولكنه غير نظرته ووقف وقال لي Michael: Now to finish your punishment I want you to do something else for me رددت وأنا سكرانه وأقول في نفسي "بعدما ناكني هو وزوجته ماذا سيكون هناك؟" MERVET: Anything you want sir واخذني من يدي إلى غرفة أخرى، وكانت غرفة أبنه بيتر وادخلني عليه وكانت المفاجأة، فقد كان بيتر يشاهد فيلم جنس على الكومبيوتر لرجل أسود ضخم وولد صغير يمص زبه، ويلعب في زبه، توتر بيتر عندما دخلنا غرفته فجأة وصرخ Peter: What are you doing dad? You should knock man!! نظر إلي مايكل وقال لي Michael: Like I have a lesbian I have a gay boy بيتر وهو يحاول أن يلبس الشورت الذي كان عند قدميه Peter: Please dad it is my private life… you dick head Michael: Don’t you dare touch that short, do you think I don’t know about you and your teacher? بيتر نظر إلى مايكل بحده وقال Peter: He is not only my teacher, he is my lover and I love him for fucking me and taking care of my needs, I suck him and he fuck my ass and cum in and on me, I just love him dad, don’t you understand? ذهب إليه مايكل ومسكه ورماه على طرف السرير والشورت عند ركبتيه وزبه يتدلى امامه، وانا انظر إليه واتسأل "كيف في عمره يكون خول ويملك زب كبير كهذا؟" ثم اتي مايكل إلى وسحبنى وأجلسني عند طرف السرير بين فخذي بيتر وأمام زبه وقال لي Michael: Suck it bitch, I want him to feel like a man, I want him to be a man Peter: No dad please don’t let her touch me, her mouth looks dirty وأنا انظر لزبه ثم إلى بيتر وأقول له MERVET: Please sir I won’t do any thing wrong again, I won’t let anybody fuck me but you, pleassse ودفع مايكل وجهي إلى زب بيتر ودفع بيتر لينام على السرير ورجله تتدلى منه، ومسك زبه بيده وتف عليه وقال لي وهو يخضة ويدفع وجهي إليه Michael: I said suck it now bitch وبدأت أخض زب بيتر الذي نام عندما فاجأناه، وحوطته بشفاهي وبدأت أمص وأنا العب في بيوضه بيد وأخض زبه بيدي الأخرى، حتى أبتدأ زبه ينتصب في فمي وهو يتأوه بعدما كان رافضاً أن المسه، ومايكل وقف يتفرج ويحرك زبه النائم وهو يقول لي Michael: Spit on it and suck it, I want you to eat his dick, make him a man who can feel the woman’s touch for his dick وبدأت اتف على زب بيتر والحسه وأمصه واستمتع به بعدما وقف واصبح مشدود وقاسي، شعرت بالنشوه والرغبة والهيجان يغلي في كسي وقلبي يدق من الهيجان بشكل كبير، ونزلت على بيوضه ولحستهم وعندما وصلت إلى اطراف بيوضه رفع ساقيه وكأنه يريد أكثر وسمعت مايكل يقول له Michael: Do you want her to lick your asshole you cunt? وسمعت بيتر يتأوه وهو يقول Peter: Ahhhh… yes pleassssseeeee وبدأت الحس له طيزه وفتحة طيزه وانا أخض زبه، وشعرت بمايكل يسحبني من الوراء لأخذ وضعية الكلب، ثم أحسست به يلحس كسي الوسخ من النيك والوسكي والبول، وهذا هيجيني وبدأت أمص لبيتر بعنف ولحظات وادخل مايكل زبه في كسي المبلول والهائج وبدأ ينيكني ويقول لبيتر وأنا مواصلة في المص Michael: Look how a man fuck a woman, see how she is wet and horny for my dick, aren’t you bitch? MERVET: Yessss sir, I feel horny and I need your dick inside my pussy Peter: Suck me more bitch, put your finger in my ass and fuck me ومايكل ينيك في كسي بهيجان غير طبيعي وهو يشاهدني أرضع زب ابنه بيتر وابعبص في خرم طيزه بقوة، رأي مايكل أن خرم طيزي ينفتح وينغلق في كل مرة يدخل زبه الكبير في كسي، فنزل وتف عليه ليشاهد التفه تدخل في طيزي ثم أخرج زبه ونزل وبدأ في تقبيل خرم طيزي وادخل لسانه وكأنه يبوس شفاهي، وواصل في قبلته لفتحة طيزي وكأنها القبلة التي قبلني أياها قبل قليل في البار، وبعد أن أنتهى من تقبيل ومص فتحة طيزي أعاد زبه إلى كسي وواصل نيكي، وانا لم استطع ان اقاوموقلت له MERVET: I will cuuuum like this sir, fuck meee more please and lick my ass, pleassssse Michael Peter: I will cummm bitch, open your mouth, I am cumingggg Michael: Me too bitch this time I will cummm in your pusssy MERVET: Yessss pleassse cummm in myy pusssssy وبدأ بيتر يقذف منيه في فمي، ومايكل في كسي وانا اقذف على زب مايكل، ومن النشوة الجميلة التي وصلتها وأنا سكرانه وهائجة اطلقت رياح قويه من طيزي وزب مايكل إلى الأن يقذف في كسي، وهذا هيج مايكل وبدأ في نيكي مرة أخرى بالمني الذي نزل منه في كسي بدأ يخرج من أطرافة من قوة دفع زبه، وهو يصرخ وقد هاج أكثر ويقول Michael: Yes babe fart more on my dick, I want to hear how horny you are وكلما ضربني مايكل بزبه اطلقت صوت الرياح وأنا أنظر إليه وهو ينظر إلى طيزي وكأنه مجنون ويريدني أن لا أتوقف، وبعد أن أنتهيت ارتميت بجنب بيتر على السرير وانظم إلينا مايكل وانا كل فمي يحوي مني بيتر الذي بلعته، ووجدت مايكل يلف رأسي ويبوسني في فمي ويطعم مني بيتر ثم بيتر لفني ناحيته وقبلني مثل أبوه وذاق منيه، فقلت له وانا ابتسم MERVET: I thought only your dad is dirty and like to taste the cum in my mouth Peter: I am use to taste the cum when my lover cum in my mouth, but this is the first time I taste my cum and I love it إبتسمت ونظرت لمايكل وقلت له MERVET: You made me a real dirty bitch today sir Michael: I love you a dirty bitch for me and my family MERVET: Now I think your punishment is finished, or there is more you want me to fuck and suck? Michael: There will be much more but only from us my little bitch ثم نظر إلى بيتر Michael: How do you feel now boy? Don’t you think she is better then your teacher? Peter: Yes dad, I can get use to this if she keep palying with my dick and ass until I fuck her, it will be my first time to fuck Michael: Good, I think we can handle that young boy نظرت إلى مايكل ووضعت رأسي على صدره وحضنته وقلت له MERVET: I am so drunk, can I wash my pussy and body before I leave? Michael: It is midnight and we all tired, I think you have to sleep here tonight, come with me downstairs وقمنا وقبلني وقبلت بيتر قبل أن أذهب ومسك يدي وقال Peter: Thank you ma’am إبتسمت وقبلته على خده وخرجت مع مايكل إلى مكتبه، وعندما دخلنا المكتب أخذت قميصي الذي مزقه وتنورتي وقلت له وأنا ابتسم واترنح على خفيف MERVET: I think I need something to wear when I leave tomorrow Michael: You need more then that, I am sure Angelina will get you something tomorrow ثم توجه إلى مكتبه وأخذ شيئ وأتي إلي وقال لي Michael: Bend over نظرت إليه ولم أفهم، أعتقدت بأنه يريد أن يرى كسي المنيوك المليئ بالمني فلففت وانحنيت وأنا ابتسم واقول في نفسي "الظاهر أن العقاب اللذيذ لم ينتهي بعد" وأحسست بشئ يدخل في كسي ثم عدلني وقبلني وقال Michael: Now let me show you to your room, don’t take out what I put in your pussy until you are alone in the room نظرت إليه وأبتسمت وأنا أعرف الأن ماذا داخل كسي وقلت له MERVET: Yes sir, you are the boss واخذني مايكل إلى غرفة الضيوف في الطابق الأرضي ونحن نترنح بالقرب من مكتبه، كانت غرفة جميلة وناعمه مع حمامها، وقبلني على شفتاي برقه كنت سأذوب منها، فهذا الحب الذي كنت ابحث عنه، وقال لي Michael: Don’t call me sir when I fuck you, you are my bitch, lover كنت سأطير من الفرح لما قال لي حبيبة، علما بأني كنت أحب كلمة شرموطة منه ولكن حبيبة جعلت كسي وطيزي ينفتحون على الآخر MERVET: Really? you feel I am your lover and bitch when you fuck me? Michael: Yes babe, I want to fuck you all the time MERVET: Then why you didn’t fuck me for the last eight days? And you only fuck Sana with your son John? Michael: She told you? Sana is a bitch, she wants only money, so I fuck her and give her money MERVET: And what about me? Michael: You never come for money until today and you were in need, right? MERVET: Yes Michael: You are more clean, honest and a hard worker, I decided to make you the head of the embloyees from the beginning of next month… your salary will be duble so you won’t need to ask for money again قفزت من السرير وأنا احضنة واقبله وأنا اشعر بأن شيئ ما يوخزني في كسي MERVET: Really sir? Really? I love you so much خرجت كلمات الحب من الفرح دون أن أشعر، قبلني قبلة حارة، ونظر إلى عيناي، كانت عيناه يملؤهما الحب والدفئ وأنا تسمرت مكاني أنظر إليهما وكأني أنسحرت، وقبل أن يتوجه إلى حمام الغرفة قال لي وهو يبتسم Michael: I will wait for you until you see what’s in your pussy to have a shower together… you will spend the weekend here, if you don’t mind…. You can call your mom to come with your kids and stay with you in your apartment all this coming week, just remind me to pay you for her visit tomorrow… although I like you dirty when I see you and taste you first thing in the morning, but this for next time… And listen….next time don’t flirt with anybody, specially with the men employees… ok?...Don’t be late on me now, I’ll be waiting for you in the bathroom نظرت إليه وابتسمت وأغمضت عيني وأومئت برأسي موافقة، كنت فرحه وسعيدة جداً بمايكل وبكل ما عملناه، أحسست بأنه حبيبي وروحي وحياتي وسعدت بعقابه الذي أوصلني إلى هذه المرحلة وتمنيت بشدة أن ينام في حضني هذه الليلة، وقد يحصل هذا بعد أن نأخذ الدش، ثم تسألت "ماذا قصد بقوله أن لا أغازل الرجال الموظفين فقط؟ هل يقصد بأنه لا يمانع أن يراني مع نساء؟ هل سينيكني مع سناء مثلما فعل معها ومع ساندي السكرتيرة؟" ضحكت وقلت " آخ... الشرموطة سناء كانت حاسة عشان كده قالت لي تتاكلي أكل"، ثم تذكرت بأن هناك شيئ في كسي فأدخلت يدي وأخرجته وهو مغطى بمني مايكل، وكما توقعت ومثلما قالت لي سناء، كانت دولارات، ولما عددتها كانت 1000 دولار وجننت من الفرح ولحست منيه من على الفلوس ووضعتهم تحت المخدة وقمت وأنا فرحة لأخذ دش مع حبيبي وروحي مايكل من المني الذي وضعه وسوائل أنجلينا ومني بيتر والويسكي والواين، وأنا أتحرك إلى الباب قلت لصديقي لورنس وداعاً إلى الأبد وأنا أبتسم واحلم بزيارة أمي وأولادي لي طوال الأسبوع القادم وبيوم غداً جميل في هذا البلد. دا كل اللي حصل بالضبط لغاية دلوقت يا أحلى دادي وحاكون مستنياك تيجي هنا تزورني، أموت فيك وأحبك، أمووووواح على فكره أنت عارف أني عايشه لوحدي في أريزونا فمتخافش مش حتشوف مامي، حنكون لوحدينا، أحبببببببك بنوتك وحبيبتك ميرفت == السلسلة الثانية ميرفت وجوز أمها رامي الجزء 19 تنتقل ميرفت بعد طلاقها من زوجها للعمل في ولايه أريزونا تبلغ من العمر وقتها 32 سنه، وتترك أبنها مع والدتها إلهام في ولاية كاليفورنيا وتعمل جاهدة لأجلهما وتزورهم بشكل منتظم خلال إجازة نهاية الإسبوع عندما يكون صديقها "لورنس" الذي يعمل في نيويورك مشغول وأحياناً يزورهم في كاليفورنيا خلال إجازتة، تصف ميرفت شكلها حاليا بأنهان متوسطة الطول وتستمتع عندما تسمع الأخرين يصفونها بأن جمالها مغري للرجال والنساء... ناضج وغامض في نفس الوقت، حنطيةالبشرة وصبغت شعرها بلون بني فاتح ونهداها متوسطا الحجم ذو حلمتان كبيرتان وطيز مثيرة ورطبة مثلما تقول صديقتها في العمل "سناء" وشفاهها ممتلئة وضحكتها تغري النساء والرجال لأن يخاطبوها ويتحرشوا بها، تحب الجنس بشكل كبير وتتمناه بكل أشكاله مع الذي تحبه ويحبها، تعمل كبائعة في محل ملابس كبير به ما يقارب التسعة موظفين 5 بنات وهي منهم و4 شباب وأوسمهم وأشقاهم "جيمس" ويبلغ من العمر 27 سنة، يملك المحل السيد "مايكل" وهو رجل وسيم يبلغ من العمر 55 سنه، صارم جدا في عمله وحتى في تعامله مع الموظفين، كانت ميرفت معجبة بمايكل رئيسها في العمل بشكل كبير وتشعر بأنه توغل في أعماق قلبها إلى درجه انها لما تكون في شقتها لوحدها تتخيله عندها في السرير وتلعب في كسها حتى تغرق نفسها، وغالبا بعد أن تنزل ما بها من شهوة تبعد الفكرة من راسها لأنه رجل متزوج من سيدة غنية وجميلة تدعى "أنجلينا" وتبلغ من العمر 44 سنة ولديه أبن يبلغ الثانية عشر من العمر ويدعى "بيتر" ومستقر في حياته كما أنه لديه أبن يدعى "جون" من زواج سابق يبلغ من العمر 28 سنة ويمسك أحد فروع شركة والده في تكساس، وتعذر نفسها عندما تفكر في مايكل، لأنها لم تمارس الجنس بشكل منتظم منذ طلاقها حيث أن صديقها الأمريكي لورنس الذي كونت معه علاقة منذ سنة تقريباً يعمل في نيويورك وتقابله في نهاية الأسبوع احياناً في كاليفورنيا واحياناً في الشهر أو الشهرين مره واحدة حسب عمله، لا تحبه بمعنى الحب ولكنه طيب ويستطيع أن يساعدها عاطفياً في حياة الغربة التي تعيشها. ميرفت تشعر بأنها تفتقد رامي زوج أمها الذي بلغ 55 سنة، فتبدأ في كتابة ما حصل لها في أمريكا لرامي وتقول: دادي أنت وحشتني أوي أوي أوي ياريتك كنت هنا معايا، دا أنا حصلي حاجات تجنن، وفي كل مره بتحصل حاجه كنت بافكر فيك وفي زبك بصراحه، وحشني موت، أنا عارفه أنه دلوقت مبسوط وبينيك بنات وولاد وستات، بس بجد أنا عاوزاه ونفسي فيه يقطعني زي الأول، أنا دلوقت أكبر وعندي خبره وكُسي بقه كبير وكله لحم وشفايفه بتلهط الزب لهط. بص يا حبيبي، حاقول لك أزي شفايف كُسي بتلهط لهط، أنت عارف أني بشتغل في شركة هدوم وصاحبها اللي في سنك أسمه مايكل، حكتب لك كل التفاصيل اللي حصلت معايا وقد أيه قدرت أغير من حياتي، بس ياريتك كنت هنا معايا أو على الأقل تزورني لأنك بصراحة وأحشني موت، بص يا سيدي حكتب لك بالعربي الفصيح عشان تعرف أني تعلمتJ وفي احد الأيام تأخرت في المحل بعد إغلاقه متعمده لانهي بعض الحسابات حتى أستطيع الجلوس أكثر في مكتب مايكل لأشرح له حسابات ذلك اليوم قبل أن أحولها للمحاسب وبالتالي املي عيناي واتقرب منه، وعندما أنتهيت توجهت إلى مكتبه واقتربت سمعت صوت نسائي فتوقفت ومشيت على اطراف اصابعي لارى من تكون هذه المرأة التي عند مايكل، دفعت الباب بهدؤ وياهول ما رأيت، فقد كانت زميلتي البائعة المغربية سناء جالسه على الأرض بين فخذي مايكل تمص زبه بطريقة جعلت الدم يفور في جسمي وكسي فقد كانت تلحس له بيضه وتتف على زبه وتمصه بشكل عنيف ومغري ومايكل مسند راسه على ظهر الكرسي ومغمض عيناه ومستمتع، وقفت اشاهد المنظر ويدي لا شعوريا ذهبت إلى كسي من فوق التنوره وبدأت تتحرك وفي يدي الثانية الورق الخاص بالحسابات، ولا شعوريا وقعت ورقه على الأرض وانتبه مايكل وفتح عينه وشاهدني، تواريت انا خلف الباب واسترقت النظر لأطمئن بأنه لم يراني ووجدته يضع يده على رأس سناء لتواصل المص وكان ينظر إلى الباب، شعرت بأنه رأني وتحركت مسرعة إلى داخل المحل ووضعت الأوراق وخرجت من المحل إلى البيت. ليلتها لم استطع النوم وانا افكر في مايكل وزبه الجميل الضخم الذي كان يملئ فم سناء، وقلت في نفسي [I]"معقوله يكون مايكل على علاقة بيها، وليه ما ستنيتش عشان اشوف بينيكها ازاي، وهل معنى كدا أني ممكن أغريه عشان يكون معاي ينيكني وأنيكه؟ وماعرفش لو شافني أبص عليهم والعب في كسي؟ وحكتكون أيه ردة فعله وردة فعلي لما نتقابل بكره في الشغل؟"[/I] الكثير من الأفكار التي كانت تجول في خاطري وانا يدي كانت على كسي وصبعي في خرمي تلعب به وتهيجه متخيله كيف كان سيدخل زبه في كس سناء وينيكها. في اليوم التالي تجهزت ولبست التنورة القصيرة ووضعت المكياج وصورة زب مايكل لا تفارق خيالي ولعاب سناء عليه، وعندما دخلت المحل رحبت بي سناء وكأنها لا تعلم بما شاهدته البارحه فسلمت عليها كالعادة وسألت: هو المستر مايكل جه؟ قالت: آه... وسأل عنكِ وطلب مني اقول لكِ انه يستناكي في مكتبه أول ما تيجي أخذت اوراق حسابات البارحة وتوجهت لمكتبه وأنا افكر [I]"أقول له أني شفته أو لا؟"[/I] طرقت الباب ودخلت المكتب كان مايكل جالساً فقلت له طبعا بالإنجليزي ميرفت: صباح الخير يا سيدي، دي حسابات إمباح مايكل: وليه ما اديتنيش أياهم إمبارح؟ ميرفت: أسفه، خلصت متأخر وكنت فاكره أنك مشيت تحرك مايكل من مكتبه وجلس على الكرسي الذي امام المكتب ونظر إلي وقال: أنتي عارفه أني ما بحبش الكذب، واللي بيكذب في شركتي باعاقبه؟ ميرفت: بتقصد أيه يا مستر مايكل؟ مايكل: أنتي عارفه أني ما مشيتش إمبارح، صح؟ نظرت إلى الأرض ولم أعرف بماذا أجيب مايكل: بصي لي يا ست، أنتي كبيره كفايه عشان تقولي الحقيقه ميرفت: أنا يا مستر مايكل.... أنا.... مايكل: قربي مني أنا لازم أعاقبك على الكذب واقتربت منه ورأسي إلى الأرض وأعتقدت بأنه سيخصم من راتبي ولكنه مسكني من يدي وسحبني نحوه وجعلني أنحني على ركبتيه ورفع التنوره وبدأت يضرب طيزي وهو يقول: المرة الجايه لازم تقولي الحقيقه رديت عليه وانا اتألم من ضربته على طيزي: حاضر يا سيدي حا قول مايكل: طب قولي الحقيقه ميرفت: أنا شفت صاحبتي معاك وكان مع كل سؤال يضرب طيزي: وكانت بتعمل أيه؟ رديت عليه وأنا ابكي وأتألم: أسفه مستر مايكل مش حا أعملها مرة تانيه مايكل: أنا سألت كانت بتعمل أيه؟ ميرفت: كانت.... كانت.... مايكل: كانت أيييه؟ ميرفت: كانت بتمص زبك ياسيدي، أسفه مش حاجي مرة تانيه مكتبك إلا لو انت ندهت لي وعندما كان يضرب طيزي كان صدري يهتز في حضنه وبطني على زبه وكنت ابكي مايكل: عجبك لما شفتيها بتف على زبي وبتمصه؟ ميرفت: آآآآآآآآآآه مايكل: وعجبك لما بقى وسخ من بقئها؟ وشعرت بزبه يكبر ويضغط على بطني وكلما وقعت يده على طيزي خرمي ينفتح وكنت اشعر بأن كسي بدأ يرطب وبدأت أهيج واستمتع بضربه لطيزي وهو يفتحة ويضرب خرمي وارد وأنا أبكي ميرفت: آآآآه كان وسخ أوي مايكل: وهيجك ده وخلاكي عاوزه تتناكي؟ ميرفت: آآآآآآه مايكل: حاسه روحك دلوقت وسخه وهايجه؟ ميرفت: آآآآآه مايكل: نفسك تكوني مكانها وتوسخي زبي؟ ميرفت: آآآآآه أوي مايكل: قولي لي يا شرموطه ازاي حاتخلي زبي وسخ؟ ميرفت: حاتف عليه كتير وأمصه لغايه مايبقى مبلول أوي ووسخ توقف مايكل عن ضرب طيزي واوقفني وانا ابكي وقام وتوجه إلى باب المكتب وانا امسح دموعي واسمعه يقفل باب المكتب ثم سكت ولم اسمع شيئ، فألتفت أبحث عن مايكل، رايته واقف وراء الباب عاري تماماً وقد خلع ملابسه وزبه واقف ومشدود وعروقه واضحة، وقال لي: تعالي فتوجهت إليه وانا اتسأل بتعجب: مستر مايكل، أنت بتعمل أيه؟ وعندما اقتربت منه مسكني من رأسي وانزلني إلى مستوى زبه وقال: دوقيه، خليه وسخ عشاني ميرفت: بس يا مستر مايكل..... وقبل ان اكمل مسك زبه وأدخله في فمي وقال: مصيه يا قحبه، عارف انه عاجبك ونفسك فيه، شفتك وانتي بتلعبي في كسك يا شرموطه وبدأت امص زبه دون أن ابين له بأني كنت سأموت عليه يوم أمس واخرجت زبه من فمي وقلت له: أسفه مستر مايكل، مش حاكذب مرة تانيه مايكل: تفي عليه ياشرموطه وكليه فتفيت عليه ولحسته وبدأت في المص وانا اخضه بيدي، فمسك يدي الثانيه واخذها إلى فتحة طيزه فعرفت بأنه يريدني أن العب فيه وبدأت احرك أصبعي حول فتحة طيزه وانا امص وهو يتأوه: آآآآه يا حبيبتي عاوز احس بيكي من كل مكان ثم رفعني ونظر إلى عيناي الدامعتان واحس بالشهوة الكامنه داخلهما فوضع شفايفه على شفايفي وبدأ يقبلني ويدخل لسانه وانا بدأت امص لسانه ثم قال لي: حبيت طعم زبي في بقئك فنظرت إليه وقلت: زي ما حبيت طعمه في بقئ صاحبتي؟ فدفعنى إلى المكتب واحناني بحيث يكون ظهري له وقال: أنتي عاوزاني اعاقبك أكتر يا شرموطه؟ وانزل الكليوت وبدأ يضرب طيزي ويلحسه مع كسي واحسست بشعور رهيب هيجني جداً وهو يضرب ويتف في طيزي ويدخل لسانه ويخرجه ثم يدخل لسانه في كسي مايكل: قوليها يا قحبه، عاوزه أكتر؟ ميرفت: آآآآآه يا سيدي مايكل: يبقى أفتحي كسك وطيزك يا شرموطه خليني اشوف جواهم فتحت كسي وطيزي بكلتا يداي حتى يرى داخلهما وفجأة وقف وادخل زبه في كسي وأمسك بزازي وهرسهم وصرخت من الشهوه: آآآآآآح يا سيدي أنت بتغتصبني، عورت كسي وبزازي مايكل: آه انا باغتصبك، عاوزاني اوقف؟ ميرفت: لا لا لا يا سيدي مايكل: إلعبي في بظرك وانا بانيك كسك يا شرموطه ميرفت: آآآآه يا سيدي عمال العب فيه ووضعت يدي على بظري وحركتها بقوه وكأني لا اريد الشعور بزبه داخل كسي أن ينتهي، وكنت أتمنى يخرجه من كسي ويضعه في طيزي مثلك يا دادي، ثم قال لي: دلوقت هاتي صباعك وحطيه في بقئ عاوز اذوقه وأشمه ووضعت يدي بالقرب من فمه وبدأ يشمها ويمصها وهو ينيكني ويلحس يدي واحببت هذه الحركه في النيك منه، وبدأ يتحرك وينيك بسرعه وانا ارتعشت عده مرات منذ أن ضربني على طيزي حتى هذه اللحظة وفجأة أخرج زبه من كسي ولفني ناحيته وانزلني إلى زبه وبدأ يقذف منيه على وجهي وشفايفي ثم صرخ وقال لي: أفتحي بقئك ومصي زبي، عاوزك تنظفيه يا قحبه وبدأت الحس المني من على زبه وابلعه، احببت طعمه وكنت اتمنى لو قذف كل هذا المني في فمي لأبلعه، وبعد ان انتهيت اوقفني واراد ان يبوسني فمنعته وقلت له: بس أنا لسه طعم لبنك على شفايفي وفي بقئي مايكل: عاوز اذوق طعم لبني من بقئك، بوسيني يا شرموطه وبدأ يبوسني ومنيه في فمي وقد ثارتني هذه الحركه ايضا وفكرتني بيك يا دادي، فمددت يدي لا شعوريا ومسكت زبه وقال وهو يبتسم: عاوزه كمان؟ ابتسمت وانزلت رأسي وأنا اهزه موافقه وقال لي: المرة الجايه لما اقول لك في أي وقت تعالي المكتب، تيجي، والا حارفدك فاهمه؟ ميرفت: أرجوك يا مستر مايكل ماترفدنيش، أنا محتاجه الشغل ده، حاجي، احلف لك حاجي مايكل: طيب، روحي دلوقت وكملي شغلك، واوعي تقولي لأي حد عن اللي حصل النهار ده، فاهمه؟ ميرفت: آه فاهمه يا سيدي عدلت ملابسي وجمعت الأوراق وخرجت من المكتب وذهبت إلى الحمام لأغسل وجهي وكسي من نيكه ثم توجهت لعملي حيث قابلتني صديقتي سناء وسألتني سناء: ها... كان عايز ايه المدير؟ ميرفت: ولا حاجه بس كان يسأل على حساب أمبارح سناء: ما عملش حاجه ضايقتك؟ ميرفت: حاجه زي أيه؟ سناء: يعنى.... حاجه كدا ولا كدا ميرفت: لا ما عملش حاجه وأنا كانت كل حاجة في جسمي ترتعش، وقربت مني صديقتي وكأنها تشمني وتبحث عن رائحة النيك لتتأكد بانه لم ينيكني سناء وهي تشم رقبتي وتبتسم: ريحتك حلوه النهار ده ميرفت: ما هي دي ريحتي بتاعة كل يوم وتوقفت سناء للحظة وهي تنظر للتنوره وتمسك طرفها ونزلت لتشمها وتقول متفاجأه: وتقولي ما عملش حاجه؟ دا ناكك ميرفت: ليه بتقولي كده؟ سناء وهي تضحك: دي حته من لبنه على الجيبه بتاعتك يامتناكه تواخذت للحظة ثم قلت لها: ما هو ناكك امبارح انتي كمان يا شرموطه سناء: احلى نيكه، قولي لي، ناك طيزك؟ ميرفت: لا بس كسي وبقي سناء: فاتك نص عمرك، ده مجنون نيك الطيز وأنا بصراحة باموت في نيك الطيز، امبارح خلى طيزي تزقرط، عليه زب يجنن ميرفت: أنا بس لحس طيزي وبله سناء: أنا قعد ينيك ويلحس فيا وانا الحس فيه لمده نص ساعه وبعدين جابهم جوا طيزي ميرفت: انا شفتك امباح وانتي بتمصي زبه وتفي عليه وتلحسيه سناء: امته يا متناكه شفتيني؟ دا قفل الباب لما دخلت رديت وانا ابتسم: الظاهر ما قفلوش عشان عارف أني جايه سناء: وشفتيني وانا اقعد على زبه وهو يطلعه من كسي ويحطه في طيزي؟ ميرفت: لا بس وانتي بتمصي وبعدين حسيت انه شافني وهربت سناء: انا خايفه بعد ما ناكك مش حينده لي، دا انتي عليكي جسم وطيز يجننو اي راجل ميرفت: ما تخفيش ياحبيبتي مش حينده لي، دي كانت مره وخلاص وبعدين أنا عندي بوي فرند وانتي عارفه سناء: ما انا عندي جوزي بس ما اقدرش أستغنى عن زب مايكل، دا احلى واكبر من زب جوزي الخول اللي مابينيكنيش الا مرة في الأسبوع واحيانا في الشهر، انتي البوي فرند بينيكك كل يوم؟ ميرفت: لا هو في نيويورك وبيجيلي في الويك اند عند ماما واحيانا انا باروح له لما الظروف المادية تكون كويسه، بس الظروف صعبه اليومين دول أوي يا سناء ومحتاجه فلوس سناء: خلاص خلي مايكل يملى كسك أو طيزك فلوس زي ما بيملى كسي في آخر كل شهر ميرفت: ازاي؟ سناء: بعد ما اقبض المهيه استنى بعد الكل ما يمشو واروح له واقول له: [I]المهيه مش كافيه يا سيدي[/I] يقوم يضربني على طيزي ويعاقبني ويقول لي: ليه بتصرفي كتير؟ وانا اقول له: خلاص مش حاعملها تاني وبعدين ابوس له شفايفه وادخل لساني جوا وانا ماسكه زبه وبيقول لي: عاوزه آيه يا شرموطه؟ اقول له: زبك ويقول لي: تعملي بيه أيه؟ اقول له: أنيكه وينيكني ويقوم ويشوف شغله فيا وبعد ما يخلص ويجيب فيا ويحط لي ال 200 دولار جوا طيزي اللي فيه اللبن بتاعه او في كسي المبلول ميرفت: ومن امته بتعملي كده؟ سناء: من ست شهور دلوقت ميرفت: وفي كل مره بيديكي 200 دولار؟ سناء: احيانا 150 واحيانا 100 بس اغلب الأحيان 200 وأهم بينفعوا في وضعنا النحس ده ميرفت: آه ياريت اقدر اعمل كده، أنا محتاجه أوي ال 200 دولار على معاشي سناء: تقدري، آخر الشهر بعد ما خلص منه بيومين تروحي له وتقولي: [I]خلصت المهيه، ممكن تسلفني من مهيتي بتاعت الشهر الجاي يا سيدي؟[/I] وحتشوفي حيعمل فيكي وفي كسك ايه وفي الآخر حيحط لك المقسوم جوا كسك وحيقول لك: روحي بيتكم كده، وطلعي الفلوس من كسك هناك مش هنا ميرفت: دا أنتي طلعتي شرموطه بجد سناء: مادام مريحني وبيديني اللي أنا عاوزاه ليه لا؟ أحسن من الخول اللي عندي في البيت لا بيشتغل ولا بيجيب فلوس، بينيك بس ببلاش ميرفت: بس أنا باحس احيانا اني معجبه بيه وكأني باحبه سناء: ما انا ابتديت كده ميرفت: أزاي؟ انتي بتحبيه؟ سناء: دلوقت لا، بس اول ما ابتديت معاه كنت ميته عايزاه ينام معايا وهو كان حاسس أني معجبه بيه وعايزه اتناك، فكان كل ما نكون لوحدنا يتحسس طيزي وهو معدي جنبي وانا مبسوطه وساكته وكنت دايما بتأخر لغايه ما تمشو كلكم وابقى لوحدي عشان يتحسس خرمي وكسي، وفي مرة كنت واقفه اصور ورق دخل ايده من تحت الجيبه وحط صباعه جوا على شفايف كسي وقعد يسألني: أنتي بتنسخي أييه؟ وانا تمنعت طبعا بس كنت بافتح فخادي عشان ياخد راحته وهو حس اني عايزه اكتر بس ما نكنيش ميرفت: وأمته اول مره ناكك؟ سناء: مرة كنت في الحمام اشخ بعد ما مشيو الموظفين وفجأة لقيته داخل الحمام ووقف قدامي وانا قاعده على الحمام ومسك وشي بأيديه لتنين وباس شفايفي وشميت ريحه نيك في بقه وعلى شنبه وده هيجني أوي، وبعدين وقف وطلع زبه وكان كبير وانا قلت له: لا أرجوك يا مستر مايكل، ممكن حد يشوفنا قال لي: أنتي عارفه أن كلهم مشيوا وما فيش حد، وراح بايسني وحط ايده على كسي اللي عمال يشخ فقلت له وأنا أبتسم: أنت وسخ اوي يا مستر مايكل، وقعد يبوس فيا وانا كمان بسته ودخلت لساني في بقه عشان يمصني وأنا باشم ريحة النيك في بقه وعلى شنبه، وايده لسه في كسي ولما وقف بوس انا غمضت عينايا وتمتمت: لا ارجوك أنا مش كده، فلقيته حط ايديه تحت اباطي وقفني وانا لسه الشخه ما خلصتش وأنا اقول: أرجوك يا سيدي بلاش، لقيته بيلفني وراح فاتح طيزي وحسيت بلسانه حولين فتحة طيزي، فقلت: آآآآآه قالي: خلصي شختك من غير صوت، وبعد شويه حسيت براس زبه ايفرش خرم طيزي حسيته كبير عليه، فقلت له وانا مغمضه عينيا: بشويش أرجوك، خرمي صغير فقال لي: تقصدي أيه بشويش وصغير؟ شكلك عاوزاني انيكك وأنا عاوز انيكك من زمان قلت له: عاوزني أبقئ ليك انت بس؟ قال لي: آآه عاوزك تبقي شرموطتي انا بس، فرحت وقلت له وانا مغمضه عينيا: أوكي بس خش بالهداوه، خرمي ضيق وزبك كبير، حضني من ورا وزبه واقف على باب خرمي وهمس في وداني وقالي: حسيتي بيه كبير؟ همست وقلت له: آآآآآآآآه قال لي: وعاوزاه يخش فيكي؟ همست وقلت له: آآآآآآآه قال لي: يخش فيكي يعمل ايه؟ قلت له: أينيك طيزي ومره وحده راح مدخله جوا خرمي كله وانا فتحت عينيا وفخادي على الأخر وهمست: أأأأأأأي خرمي بيوجعني ولما لقاه بيخش بسهوله وبيزفلط جوا طيزي، قال لي: انتي اتنكتي من طيزك قبل كده يا قحبه؟ قلت له: آآآآآه وهاج لما عرف أني بتناك وراح لافف وشي بس بأيديه ومدخل لسانه جوا بقئي واقعد يمص فيا وانا ارضع لسانه، وزبه ينيك فيا جامد وشميت ريحه النيك في بقه تاني وهجت زياده وكان نفسي أسأله هو نايك مين قبل ماينيكني، فغمضت عينيا مره تانيه وقعدت اشم الريحه الحلوه اللي على شنبه ووشه وقلت له: آآآآه يا مستر مايكل، أرجوك انت بتقطع طيزي، شكلك لسه نايك حد قبلي، أزاي زبك لسه ناشف كده؟ قال لي: آآه يا شرموطه، لسه لاحس كس ساندي السكرتيرة ونايكها قبل ما تمشي من الشركة وانا عماله اشم شفايفه ووشه رحت هايجه وزاقه طيزي ناحيه زبه عشان يخش اكتر وقلت له: وأنت بعد ما نكتها لسه عاوز تنيكني؟ أنت ما تعبتش؟ قال لي: لا ما تعبتش، لما ساندي مشيت جيت الحمام عشان انظف زبي وأغسله، ولقيتك وأنا عارف انك مستنياني عشان انيكك يا شرموطه، فقلت لروحي: لازم انيك طيزها وكسها، حبيت طيزك أوي حسيتها دافيه وبتاعه نيك، وشفايفك ولسانك جننوني، أوعي تخلي حد تاني ينيك طيزك أو يبوسك قلت له: آآآه بس جوزي يحب ينيك طيزي وأنا ما اقدرش أقول لا، الصراحة يا مستر مايكل طيزي وكسي كانوا يحلموا فيك وفي زبك من اليوم اللي أشتغلت فيه هنا عندك ولما سمع كده طلع زبه ولفني قدامه وبص لي وقالي: ليه؟ قلت له وانا بابص في عينيه وعيني مدمعه: لأني.... لأني.... باحبك، واوعى تنيك ساندي مرة تانيه وراح بايس شفايفي جامد تاني ولاحسهم ودخل لسانه تاني ووداني على الحيط ولزقني ورفع فخدي اليمين وهو بيبوسني ودخله جامد في كسي وقعد ينيك وهو يمص شفايفي وكاني شرموطه تتناك اول مرة، ومن كتر ما كان حامي وينيك كويس انا جبت على زبه واحنا واقفين وبعدين طلع هوا زبه من كسي وراح جايب على كسي وبطني وهو يبص لعنيا الدايبين وراح بايسني، قال لي: كل مرة نفسك أنيكك والموظفين موجودين تعالي وقولي لي: ممكن اروح الحمام، وحاعرف واقفل باب المكتب وانيكك وقلت له: طب لو أنت اللي هايج وعاوز تنيكني، أعمل أيه؟ قال لي: حابعت لك حد يقول لك المدير عاوزك ظروري، تيجي وتخشي المكتب وتقفلي الباب وراكي، وتشيلي الكلوت وتروحي السوفا وتاخدي وضعيه الكلب وترفعي طيزك وتقولي: عاوزه لبنك جوايا وقلت له: وساندي؟ قال لي: مالها؟ قلت له: حتفضل تنيكها؟ قال لي: لما نكون لوحدينا حا خليها تلحس لك كسك وأنتي تلحسي كسها في نفس الوقت وانا انيك طيزك، عاوزها تيجي في بقئك وانتي تيجي في بقئها قلت له: معنى كده حاتقول لها انك بتنيكني؟ قال لي: آآآه هي بتحب تشوفني انيك شراميط زيك كده قلت له: أنت بتنيك كل البنات اللي بيشغلوا عندك؟ قال لي: لا بس ساندي، أنت اول وحده بتهيجني وتجنني عشان انيكها، لما كنتي بتعدي جنبي، زبي بيوقف وباحلم بطعم كسك وطيزك وشفايفك قلت له: وليه ما قلتليش؟ أنا كنت عاوزاك وعاوزه زبك ونيكك من أول يوم قابلتني لما قدمت للوظيفه، ورحت البيت يومها وبعد ما ناكني جوزي رحت الحمام ولعبت في كسي وأنا اتخيلك تنيكني وتقطعني قال لي: ياريت كنت عارف وقتها، كانت كلتك ياشرموطه، من النهار ده لما تروحي المخزن مش حاسيبك ترجعي البيت من غير ما نيكك، وحتمشي ولبني ينقط من كسك على فخدك قلت له: خلاص حانظف كسي وطيزي كل يوم وأنا جايه الشغل عشان تلحسهم وتنيكهم براحتك قال لي: تحبي الحس لك خرمك وطيزك؟ قلت له: أموت في كدا، وممكن اجيب من بس لحسك لخرومي كلهم، وكأنك بتنيكني بزبك قال لي: أنتي أوسخ مني ياشرموطه، من النهار ده حافضل الحس خرمك وطيزك، أنا كمان باموت في الحس قلت له: أنا كمان قبل وبعد ما تنيكني حالحس بيوضك وطيزك وأدخل لساني في خرم زبك قال لي: خلاص حابقى انظفهم ليكي كل يوم، قلت لك انتي اوسخ مني يا قحبه، من بكرة نعمل كل ده قلت له وأنا بابل شفايفي، وانا موطيه وماسكه زبه: ممكن اعمل حاجه يا سيدي؟ قال لي وهو بيبتسم: حاجه زي أيه؟ رحت نازله عند زبه وشاماه بعد النيك ولحساه وبايساه ولحست بيوضه، وابتديت اخضه لغايه ما وقف وبقى جامد اوي، قعدت امصه والحس بيوضه وبين فخاده وانا اخض زبه وانا اقول له ازاي زبه جنني وناكني ووسخني، ولما قال لي: بس يا شرموطه وقفي حاجيييب، رحت واخده الكيلوت بتاعه وحطاه على زبه وخليته يجي في الكيلوت، ولما خلص وقفت وبست شفايفه وقلت له: حا خلي كلوتك ده معايا، وكل مرة باهيج عليك وأنا في البيت حا شمه وأشم لبنك والعب في كسي وانا مدخله خياره في طيزي لغايه ما اجيبهم وانا حاسه أنك معايا باسني على شفايفي وكانه يبوس حبيبته وحضني وقال لي: أوكي، وأنا كمان لما أكون في البيت وهايج عليكي وعاوز كسك حاروح المكتب وأتصل بيكي وأنا العب في زبي وأنتي تقولي لي أزاي ناكك جوزك، عاوزك تقولي لي قصص نيك وسخه أوي قلت له: قصص زي ايه؟ قال لي: قصص خياليه، زي ازاي اتنكتي من ناس ما تعرفيهمش، وازاي كلوا كسك وطيزك قبل ما ينيكوكي، وأزاي جابوا لبنهم جوا خرومك وشخوا عليكي، عاوزك تقولي لي إزاي اغتصبوكي وانتي مش راضيه بس جواكي كنتي عاوزه ينيكوكي اقوي واوسخ، وبصراحه ما عنديش مانع لو كانت القصص حقيقية كمان قلت له: دلوفت أنت اللي وسخ أوي يا مستر مايكل قالي لي: أنا ديما وسخ كل ما اشوفك حبيبتي ومن يومها وهو بيلحسني وبينيكني في الحمام وفي مكتبه وفي كل حته في الشركه بعد الموظفين ما يمشو وانا ادلع واعمل نفسي مش راضيه وامصه وابوسه وافتح له طيزي وكسي وانا اقول له: لا....لا يا مستر مايكل ما يصحش، خليني اروح أنا مش صغيره عشان تضحك عليا وتنيكني، زبك كبير وحايعور كسي وطيزي وهو بيهيج وبيقطع طيزي وكسي وشفايفي من النيك، وكنت بازيد من ده لما تكون ساندي السكرتيره بتتناك معانا وكاني شرموطه احسن منها، ومن يومها كنت بانظف طيزي جامد وكسي واروح الشغل من غير مالبس كيلوت واستنى لغايه الموظفين ما يمشوا وانا هايجه عليه، وساعات لما بيكون هايج اوي كان بيخليني أقول لجوزي أني رايحه لفرع تكساس وحغيب يوم واحد وبيبيتني معاه في المكتب وكان بيسكرني بيخليني ارقص له واحط مكياج تقيل ووقتها كان بينيك فيا اكتر من مره لغاية ما يغرقني بلبنه من كل ناحية. بصراحه أنا هجت جدا من كلام سناء وكنت اتمنى ان اعود للسيد مايكل وادعه ينيكني مرات ومرات، لم اكن اعلم بأنه يحب الجنس بهذا الشكل، ثم انتبهت لحالي وانا واقفه امام سناء وقلت لها ميرفت: ياه كل ده كان بيعمله السيد مايكل فيكي وماملش منك؟ سناء: هو دا بيهدا، كل مره بينيك بشكل أوسخ من المرة اللي أقبليها وكل يوم عنده فكره جديده ووسخه في النيك تخليني دايما هايجه وما بشبعش، وكنت دايما بروح معاه في افكاره واحيانا انا باضيف عليها، ده مره خلاني أجيب صاحبتي اللي كانت بتنيكني قبل ما اشتغل عنده ميرفت: كنتي بتنيكي بنات كمان؟ امته وازاي؟ وجوزك فين؟ سناء: آه... كان ليا صاحبه أمريكيه أسمها "جنيفر" متجوزه وعندها أولاد بس بتموت في البنات، شكلها حلو اوي بس بتتصرف وكأنها راجل، حبيتها لمده سنتين قبل ما اتجوز وبعدين استمرينا نتقابل لما يكون جوزي مسافر وكانت أكبر مني بسنة وطيزها كبيره وخرمها واسع وكسها تخين اوي، المهم جبتها مره وناكني قدامها وانا الحس كس جنيفر، وبعدين طلع زبه من كسي واقعد معايا يلحس في كسها وحسيت ان ايده راحت لخرمها وهيا اتجننت، لانها بتموت في نيك ولحس الطيز زيي، فغرت منها وهمست له: أنت عاوز تنيكها؟ همس لي: آآآآآه نفسي أنيكها رحت شايله ايده من طيزها وقلت له: لا... أنت تنيكني بس أنا راح واقف وجاب وشنا احنا لتنين وقال لنا: مصوا زبي يا شراميط وبعدين مسك جنيفر وخلاها تاخد وضع السجود، وقال لي: عايزك تشوفي أيه اللي حيحصل لك لو حد تاني غيري وغير جوزك ناكك، وراح مدخل زبه كله في خرم جنيفر، وقال لي: روحي تحتيها وحطي وشك على كسها وحطي كسك في بقئها يا شرموطه، وشوفي ازاي انيك طيزها زي مابانيك طيزك وانتي تاكلي كسها، عاوزك تلحسي كسها وزبي وبيوضي وانا بانيك طيزها وقعدت ابص ازاي بيلحس فتحة طيز جنيفر ويبلها ويبوسها وكأنه الخول بيبوس شفايف، وبعدين دخت وانا اشوف زبه ازاي يطلع من كسها ويخش خرمها وهيا تتاوه ومبسوطه اوي وأنا اسمع صوت النيك، بصراحه هجت اوي رحت لاحسه كسها وتفيت فيه جامد وانا مقهوره منه وبعدين رحت لاحسه زبه كل ما يطلع من طيزها ومدخله لساني في كسها وانا بابص على خرمها وهو يقفل ويفتح كل مره زبه يخش ويطلع من طيزها وقال لي: آآآآه الحسي كسها جامد يا شرموطه ومن اول ما قال لي يا شرموطه رحت جايبه في بقء جنيفر اللي كانت بتاكل كسي طول الوقت من اول ما رحت عند كسها، وقلت له وانا غيرانه: جيت في بقئها يا خول قال لي: تعالي واركبي فوقها عاوز اشوف كسك وطيزك، عايزك تشخي على زبي وطيزها وانا بانيك طيز صاحبتك فرحت راكبه على ظهرها وهيا في وضع السجود وبقينا احنا لتنين فوق بعض في نفس الوضع، وفتحت طيزي وكسي قدامه وقعدت اشخ على زبه وعلى طيزها، وهو بينيك جامد وصاحبتي بتلعب في كسها وبتزعق: كمان شخي اكتر يا شرموطه، وانت نيك طيزي وجيب لبنك جواها قلت لها من الغيظ: مرة تانيه لو ناكك، حاربطك ياقحبه واشخ في بقئك ورحت باصه لمايكل وقايله له: وأنت يا شرموط، حانيكك واشخ في خرم طيزك لو نكت حد تاني غيري، اخلص منها ونيكني يا أبن القحبه قال لي: نيكيني وشخي عليا، الزب ده ليكي لوحدك ياشرموطه، انا بانيكها بس أول ما حاجيبهم حاطلعه واحطه في طيزك واجيب لبنب جواه واول ما قرب يجيب راح مطلع زبه من طيزها ومدخله جامد في طيزي وقعد يجيب لغايه ما نام زبه جوا طيزي، وبصراحه ده طفى نار الغيره جوايا وفرحت. ميرفت: كنتي بتحبيه وبتحبي زبه للدرجه دي؟ سناء: آه كان مشبعني وتعودت على زبه وماقدرش اسيبه، بس بصراحه خف نيكه دلوقت وصار مره او مرتين في الشهر، اظن مراته بسطاه اليومين دول، ودلوقت جيتي أنتي يا حبيبتي، ما افتكرش انه حينيكني زي زمان ميرفت: لا ما اظنش لاني حسيت فيه بيموت في الجنس، وخصوصا الجنس الوسخ اللي بيهيج زي ما قلتي دلوقت. سناء وهي تبتسم: عموما ما عدش يهمني دلوقت لأني باستخدمه للنيك بس لما باكون هايجه ومحتاجه فلوس مش للحب والنيك ميرفت: أنا اتمنى دايما يكون حب ونيك بكل اشكاله، لأني لما باحب بانيك بعنف وابقى وسخه اوي في النيك سناء وهي تضحك: شكلك بتموتي في الجنس زيه، لو انا حبيتك حفرجك اصول النيك الوسخ والحلو في نفس الوقت، وانا افتكر لازم حيجي يوم وتجربي نيك الستات، لانك حلوه وعليكي طيز رطبه وهايجه وتجنن، وشفايف تتاكل اكل، وعليكي ضحكة تهوس، تخلي أي حد نفسه يبوسك ويحط لسانه جوا وينيك بقك، وشكلك كدا عندك كس يجنن اي بنت، ما اظنش البنات حتسيبك نظرت لها وانا ابتسم واخذت الملابس التي امامي وذهبت لأرتبها في الرف وانا اتمشى بدلال وأهز طيزي معجبه بكلام سناء. مر أسبوع دون أن يناديني السيد مايكل، وخلال هذا الأسبوع عندما يمر أمامنا أنا وسناء كان يتعامل معنا وكأننا موظفات ولسنا بنات ناكهم وقضى معهم وقت حميم، وأنا لم اتصرف بشكل يزعله مني، حتى أتي يوم استلام الراتب، وفي اليوم الذي استلمنا فيه الراتب أتى ابنه جون من زوجته السابقة ومدير فرع تكساس في منتصف النهار وذهب إلى مكتب أبيه، وانتظرت اشارة سناء لأذهب إلى السيد مايكل واطلب سلفه، وكنت في وضع مادي صعب جداً، استطيع ان افتح كسي وطيزي له لو طلب. وفي آخر الدوام وبعد أن مشى جميع الموظفين أنتظرت سناء التي أعلم بأنها في مكتب السيد مايكل تطلب المقسوم الشهري، وبعد ساعة أتت فخرجت من المحل وأنا اشاور لها ان تسرع حتى لا يراني السيد مايكل أنتظرها في المحل، أتت سناء وهي تلهث، سألتها ميرفت: ها... حصل آيه؟ سناء: الخول... المره دي ناكني هوا وابنه ميرفت: ايه؟ دا ابنه كان هنا الصبح وبعدين مشي سناء: الظاهر بعد الغدا رجعوا ابلينا هوا وابنه وقعدوا في المكتب، وكانوا بيشربوا ويسكي ميرفت: المهم حصل أيه؟ خدتي منه الفلوس راحت سناء سحباني في زقاق ضيق ونظرت يمين وشمال وعندما تأكدت بأننا لوحدنا وضعت يدها تحت تنورتها وفتحت فخذيها وسحبت فلوس من طيزها وناولتني أياهم وهي تقول سناء: خذي عدي أخذتهم وهي تخرج كلينكس من شنطتها وتضعه على طيزها وكسها تحت التنوره، وكانوا ملفوفين ويملؤهم المني، بدأت افتحهم برفق وأعدهم، كانوا 400 دولار ميرفت: دول 400 دولار سناء: الحمد**** ما طلعش خول واداني 100 ميرفت: هم عملوا ايه عشان يديكي 400 دولار؟ سناء: ولا حاجه ياحبيبتي، أنا دخلت كالعاده عشان أسئله لو ممكن يديني حاجه على المهية، تفاجأت بأنه مش لوحده وأن ابنه جون موجود معاه في المكتب وفي أيد كل واحد كاس ويسكي، كنت حاستأذن وأمشي بس هو نده لي وقال لي: تعالي يا سناء ما فيش حد غريب، دا أبني جون فدخلت ومش عارفه حاكلمه ازاي وقلت له: معليش يا مستر مايكل حاجي مرة تانيه قال لي: تعالي... تعالي حبيبتين جون نفسه يشرب ويسكي من بقئك تعجبت من كلامه وبصيت لجون لقيته يبتسم وأيده التانيه على زبه فعرفت ان ابوه قاله على اللي بيعمله معايا وفيا، فمعرفتش اقول حاجه ودخلت لنص المكتب وراح مايكل قافل الباب ورايا، ولقيته بيديني الكاس وبيقولي: أشربي بس ما تبلعيش وشربت وخدني لجون اللي فاتح بقه وخلاني انزل الويسكي في بقه وبعد ما شرب راح جون بايسني وهو بيبوسني حسيت بمايكل ورايا بيقلعني الجيبه وبيلحسني وبيحط وسكي على طيزي ويلحسه، وانا اقعدت ابوس في جون اللي خد ايدي وحطها على زبه فوق البنطلون، والظاهر مايكل كان هايج اوي من الشرب راح مدخل زبه كله في كسي مره وحده، وانتي عارفاني أنا باهيج بسرعه، رحت واكله شفايف جون وانا افتح السوسته عشان اطلع زبه من البنطلون، واول ما طلعته رحت موطيه وتافه عليه جامد ومصاه، ومايكل عمال يحط قزازة الويسكي في فتحة طيزي ويملاه ويسكي، وينيك بزبه كسي لغايه ما قال لجون: تعالا وأشرب من طيزها قام جون وراح نايم على الكنبه وقال لي: حطي طيزك على يقئي يا شرموطه ورحت طالعه فوق وشه والويسكي بيخر من خرمي وفاتحه طيزي عشان ينزل الوسكي في بقه، وجه مايكل وطلع فوق الكنبه وراح نايم قدامي عند رجل جون وحط زبه في وشي وهوا مديني طيزه وقالي: مصي زبي والحسي بيوضي وبصراحه كنت هايجه اوي من لسان جون وهو بيمصمص في خرمي ويشرب الويسكي ويلحس كسي ويدخل لسانه، كان بياكل طيزي حلو أوي ويشفط الويسكي اللي جواه وكأنه بيبوس وحده، فرحت لاحسه بيوض مايكل وانا باخض زبه وأمشي لساني من خرمه لبيوضة لغايه ماوصل لزبه وامصة، وبأيدي التانيه كنت ماسكه واخض في زب جون وفضلنا كده لغايه ما قال مايكل: دلوقت عاوزك تلفي وتحطي زب جون في كسك وتركبيه واول ما لفيت ودخلت زب جون في كسي وهو تحتيا حسيت بزب مايكل يخش في طيزي جامد وكأنه اول مره ينيكني، فشخني أبن الكلب بس كان يجنن لما تعودت على الزبين جوايا، وقعدوا ينيكو فيا ومارحمونيش، وانا كنت حتجنن وعايزه نيك اكتر من أولاد الوسخة دول، ولتنين جابوا في نفس الوقت وجون ما بطلش بوس ولحس في شفايفي، وبصراحه بوسو حلو ولما جابو نزلت على زب جون ونظفته من النيك ببقي وبعدين نظفت زب مايكل، وانا واقفه لقيت مايكل بيحط لي حاجه جوا طيزي وعرفت انها الفلوس اللي متعود يحطها على لبنه جوايا، بصراحه دي أول مره في حياتي اتناك من زبين في نفس الوقت، بس عجبني ومادام فيها 400 دولار زياده على المعاش ماعنديش مانع ميرفت: أنا بصراحه باموت في نيك الطيز، أحب اتلحس... واتبعبص... وأتناك في طيزي بلسان ... وبزب ااااه واتمنى حتى البيوض تخش، وأنا هنا لما اكون لوحدي باقطع خرمي بخياره كبيرة سناء: احححح عليكي، انا باموت فيه وخصوصا لما تلاقي الزب يخش في كسك ويطلع ويخش في طيزك... حيجننك ويجيبك بدل المره ميت مره ميرفت: وازاي كان زب جون... زي أبوه؟ سناء: اصغر شويه بس تخين ولبنه أكتر ميرفت: آه بس دول زبين، انا عمري ما نمت مع اتنين في نفس الوقت سناء: ماتخفيش يا حبيبتي، جون مسافر بكره، انتي روحي لمايكل بعد بكره زي ما اتفقنا نظرت لسناء ونحن نمشي لمحطة الأوتوبيس وأنا افكر [I]"ماذا سأفعل، أشعر بأني أحب مايكل ولن أمانع ان افعل أي شيئ معه ولكن لو أبنه جون لم يسافر هل سأملك الجرأة لأتناك من أثنين في نفس الوقت؟ ونفسي ينيك، زي ما كنت بتنيكه وتوسخه"[/I] دخلت الشقه وغيرت ملابسي وجلست أمام التلفزيون وانا افكر في كلام سناء والويسكي الذي سكب داخل طيزها وكيف شربه جون وناكها بلسانه وكيف هي مصت زب مايكل الكبير واستحملته في طيزها أثناء نيك جون لكسها،وبدأت اهيج واشعر بأن كسي وطيزي ينادوني لألعب بهم وأنا اتخيل ما حدث لسناء وما سيحدث لكسي وطيزي المرة القادمة، وأحضرت زجاجة واين وسكبت لنفسي كأس وفتحت الكيلوت من جنب ووضعت قليلاً من الوأين على كسي، وبدأت أشرب ويدي الثانيه داخل الكيلوت تلعب في كسي الرطب، واخرجتها وشممت أصبعي ثم مصصته، احسست بأن طعم كسي لذيذ بالواين وأني اريد ان اطعمه مره ثانية من على زب مايكل، وثاني يوم توجهت للعمل، دخلت المحل وأتت سناء بعدي بخمس دقائق، وكانت متعبه، سألتها ميرفت: شكلك ما نمتيش؟ سناء: الخول اللي عندي في البيت كان سكران وناكي طول الليل ميرفت: يابختك، اتنكتي من تلاته في يوم واحد سناء: آه... بس كان من المفروض اختمها بزب مايكل وزب جون مش زب الخول اللي عندي، اينيك فيا دقيقتين ويجيب حتى ساعات من غير ما يدخله، ويرجع يقول لي عايز وافتح كسي الاقيه بيتف في ايده ويبل خرم طيزي ويدخله وكمان دقيقتين ويجيب جوا، وينام شويه وبعدين يصحى ويعمل زي اللي فات، ما سابنيش أنام، وياريت على نيك حلو ويستاهل ميرفت: معليش النهار ده روحي بدري وأنا اخد مكانك سناء وهي بتضحك: آه النهار ده دورك يا عروسه... أستني خليني أتأكد من ساندي السكرتيرة جون حيمشي أمته وارجع لك ذهبت سناء ناحية مكاتب الإدارة في الخلف وبقيت أنا مع باقي البائعين نرتب في المكان ونقابل الزبائن، ثم عادت ونادت علي سناء: تعالي ميرفت: ها... أيه الأخبار؟ سناء: أخبار كويسه ليكي، ووحشه ليا... جون مشي مبارح بعد ما أتعشى مع أبوه وأخوه ومرات أبوه ميرفت: رايك يعني أنا اروح له النهار ده والا نخليها لبكره؟ سناء: أنتي مش محتاجه للفلوس؟ ميرفت: أوي سناء: خلاص روحي له النهار ده ميرفت: طيب حا فكر سناء: تفكري في أيه؟ ميرفت: أمبارح كان سكران مع ابنه والظرف كان مناسب ليكي، بس النهار ده حيكون مايكل العادي ويمكن مايكونش ليه مزاج سناء: أنتي روحي ومش حتخسري حاجه، لو قال لا... اهو أنتي حاولتي وخليها لمرة تانيه يكون هو رايق وهايج ميرفت: خلاص... روحي قولي لساندي انك حتمشي بدري وأني انا حمسك مكانك عشان تلحقي تريحي قبل ما يجيلك جوزك ويقرفك سناء: أوكي... بس اوعي ما تروحيش ساندي شكلها هايجه ويمكن تنيكه قبلك ميرفت: بصراحه هو ما يتسابش، لو انا منها كنت حاكله مش بس انيكه سناء وهي تبتسم: أيه الحب ده يا جميل؟ ميرفت: حاسه اني باحبه ياسناء، واني عايزاه ليا انا بس سناء: ماشي يا حبيبتي، لو هو حبك حسيبهولك بس انتي تديني المقسوم آخر الشهر ميرفت وهي تضحك: لو حصل حتكون ليكي الحلاوه وحاديكي اللي عايزاه كل شهر سناء وهي تضحك وتغمز لها: ماتوعديش باللي انا عايزاه... ما تعرفيش يمكن اعوز اكل كسك الحلو ميرفت: صدقيني لو حصل حتى ده حاضوقهولك سناء: آخ يا بنت هيجتيني خليني اروح البيت قبل البلل اللي في كسي ما يظهرش للعالم كان نهاية الأسبوع ويوم طويل في المحل، ذهبت سناء لشقتها وكان هناك الكثير من الزبائن ولم يأتي مايكل ليرى المحل أو حتى ليسأل عن أي شيئ، حتى لم يبعث أحد ليسأل عني وهي الإشارة التي اتفقنا عليها عندما ناكني أول مرة وقد مرت ثمانية أيام، وعندما ذهبت إلى المخزن لأضع بعض الملابس تفاجأت بوجود "جيمس" أحد الموظفين في المخزن يشرب علبة بيرة، فسلمت عليه وأنا أضحك من تصرفة، وعندما حاولت أن أضع بعض الملابس في الرف العلوي ارتفعت تنورتي وتفاجأت بيد جيمس على طيزي وهو يقول: خليني أساعدك سكت وواصلت في وضع الملابس واحسست بيده تذهب إلى كسي من وراء وكأنه يحاول أن يساعدني ويسندني فقلت له: أنا كويسه ياجيمس تقدر تشيل إيدك وبدل أن يرد بدأ يحرك اصبعه على كسي من فوق الكيلوت، وبصراحه أحسست بكسي ينفتح ويرطب ولابد أنه احس بذلك أيضا، وعندما وجدني صامته ومواصله في وضع الملابس أدخل صبعه من طرف الكيلوت إلى شفايف كسي دون ان يوقف حركة اصبعه الدائريه، وهذه الحركة هيجتني ولا شعوريا وانا واقفه على اطراف اصابعي صدرت مني [I]"آآآآآه"[/I] وفتحت فخذي ليأخذ راحته وانا اسمع صوت نفسه الهايج، وعندما أنتهيت وقفت ولفيت لأواجهه، ولم يضيع وقت وبدأ في بوس شفايفي ولصق زبه القائم تحت البنطلون على كسي من فوق التنورة، ودفعته وانا اقول: لا أرجوك جيمس بلاش وهو يواصل تقبيلي ويده على طيزي وزبه يحك في كسي بشكل طالع ونازل وانا اقول وأنا الهث: أرجوك جيمس وقف اللي بتعمله مش قادرة ولم يعرني اهتمام وانا ابادله حركة احتكاك كسي في زبه وانا اقول بصوت هايج ودايخ: أرجوووووك مش قادرة وهو يواصل ثم سمعته يهمس في أذني وهو يمصها: أنا حاجيبهم وبدأ يقذف منيه في بنطلونه وهو يحتك في كسي بشدة وانا احتك في زبه واقول “[I]ااااااااح”،[/I] وبعد ان انتهى نظرت إلى بنطلونه لأرى بقعة صغيرة من منيه تسربت إلى خارج البنطلون، باسني على شفايفي وحضني وقال لي: شكرا حبيبتي، كنت هايج بشكل كبير عليكي وهو يحضنني لمحت مايكل خلف باب المخزن، فدفعت جيمس وأنا اقول: السيد مايكل!!!! وجيمس ينظر إلى الباب ويقول لي: مافيش حد وجريت إلى خارج المخزن ولم أجد مايكل وسألت باقي البنات وقالوا بأنهم كانوا مشغولين ولم يروه، وتضايقت من نفسي، وتسألت "هل فعلا كان مايكل موجود خارج المخزن أو كان يتهيأ لي؟ ولو كان هل سيراني بعد اليوم أم سيطردني من العمل" أحسست بأني مشوشه وقد اخسر وظيفتي التي أنا بأمس الحاجة لها، [I]"ياربي أنا عملت في روحي أيه؟ وكل ده عشان حكه زب في كسي؟ ياؤيت كان عشان نيكه محترمة"[/I]، وعندما هدأت فكرت بأني لابد أن أقابل مايكل لأعرف مصيري وادافع عن نفسي بأن ليس لي ذنب في الذي حصل ولم أخطط له، وفي نهاية الدوام فرحت لأني رأيت ساندي السكرتيرة تخرج من المحل وتسألني: حبيبتي عايزاني استناكي لغاية ما تخلصي ونروح محطة الأوتوبيس مع بعض؟ فقلت لها: لا يا عزيزتي شكرا لسه وراي شغل ما خلصتش فتأخرت بعد أن مشى الجميع، وجلست افكر هل أذهب إليه أم أنتظر الفرصة المناسبة؟ ولكني بحاجة لأن أعرف ردة فعله لو رأني وكذلك أنا بحاجة لبعض النقود لأدفع المتراكم علي، وبصراحة وحشني مايكل، وحشتني شفايفه وحضنه الدافئ وايضا زبه وطعم زبه وأحسست بالبلل يغمر كسي من مجرد التفكير في زبه وقررت أن أذهب إليه واقول له عن كل شيئ واستسمح منه، أغلقت باب المحل من الداخل ووضعت علامة “مغلق” على الباب، وتوجهت إلى مكتبه وطرقت الباب وسمعت صوته يقول: نعم؟ فتحت الباب ودخلت وكان هو جالساً على المكتب وقلت له: دا أنا ياسيدي مايكل: نعم يا ميرفت، عايزه ايه؟ ترددت للحظة من طريقة كلامه ثم قررت أن أقول له عن جيمس وقلت لأبدأ بموضوع الفلوس، لو نهرني ووبخني عن الذي رآه سأدافع عن نفسي في موضوع جيمس ميرفت: أسفه ياسيدي ولكني... ولكني أنا ناقصاني فلوس، تقدر تسلفني من مهيتي الجاية ولو حاجة بسيطه؟ نظر إلي مايكل من أخمص قدمي حتى وجهي وقام من مكتبه ولف حوله وإتكأ عليه من الأمام وكأنه يفكر، وأنا شعرت بالقلق واردت أن أعتذر وأنسحب من أمامه حتى قال لي: أقدر اديك فلوس بس أنا محتاج حاجه بالمقابل فرحت بذلك وأعتقدت بأنه سيبدأ في نيكي وقلت: أنت تأمر أي حاجة، أنا تحت أمرك ولكني تفاجأت به يقول: لو معندكيش حاجة الليلة عاوزك تروحي وتعدي على مدرس أبني وتاخدي الكتب الجديده وتجيبيهم البيت عندي ترددت قليلاً فهذا لم يكن في بالي بتاتاً ولكني قلت: لا ياسيدي ماعنديش حاجة وممكن أعمل ده، اديني بس عنوان المدرس وعنوانك مايكل: وأزاي عن البويفرند بتاعك؟ حيوافق ومش حتوحشيه؟ ميرفت: لا أبدا، هوا في نيويورك وأنا بكرة مسافرة كاليفورنيا عشان مامتي وإبني مايكل: أسمه ايه البويفرند بتاعك؟ ميرفت: لورنس توجه مايكل إلى مكتبه وبدأ في كتابه ورقة وقال: كويس.... دي العناوين، الساعة دلوقت 6.15 ممكن تروحي البيت وعلى الساعة 9 تكوني عندي لما تاخدي الكتب أخذت الورقة منه وأنا أنظر إليه وكأني أقول له [I]"مش عاوز حاجه تانيه؟"[/I] واقصد بذلك كسي أو طيزي ميرفت: أوكي يا سيدي، حاكون هناك على الوقت أخذ مايكل معطفه وتحرك إلى باب المكتب وهو يقول: خلاص أشوفك على الساعة 9 خرج مايكل وانا واقفه في المكتب وفي يدي ورقة العناوين، لم يوبخني أو يطردني أو حتى يشير إلى مارآه، وشعرت بالإطمئنان نوعاً ما وعدت لتفكيري في مايكل، كنت أتمنى أن اقضي الليلة معه في المكتب قبل أن أسافر، ينيكني مثلما يشاء ويطعمني من شفاهه احلى القبلات، ولكن الأن أعتقد بأني سأحصل على الفلوس من غير أن أنيك حبيبي، وتسألت "هل ياترى زعل مني عندما شاهدني مع جيمس؟، علما بأنه لم يكن جنساً بصراحة أكثر من أنه حضن؟ هل سناء أجمل مني؟ هل هي مثيرة أكثر مني؟ لماذا ينيكها دائما وأنا لا؟، هل لأنه يحب نيك الطيز والجنس الوسخ وهو يعتقد أني لا أستطيع أن أعطيه ذلك مثلها؟" أنا استطيع أن أكون أوسخ من سناء في النيك وأهيج وانا عطيه طيزي الواسعه لو يعطيني الفرصة ويبين لي حبه، وأيضاً أستطيع أن أدعه ينيكني مع أبنه جون مثلما فعلت سناء وأكثر، فطيزي أجمل واوسع منها وكسي أنا متأكده بأنه أكبر واتخن والذ منها وايضا صدري وحلماتي أجمل منها، وأنا كلي أنوثه أكثر منها، لكن ياترى لماذا لا أحصل على ما أريد مثلها؟ علما بأني أحبه وأعشق كل شيئ فيه. وخرجت من المحل وكان الجو حاراً جداً وتوجهت إلى محطة الأوتوبيس وقررت بأن أذهب لعنوان المدرس أولاً لأنه في الناحية الثانية وشقتي في المنتصف بين عنوان المدرس وعنوان مايكل، والساعة لازالت 6.30 مساءً وأمامي الكثير من الوقت لأمر شقتي وأغير ملابسي بعد ان أخذ كتب بيتر وأذهب إلى منزل مايكل، وأنا استقل الأتوبيس عادة لتوفير بعض النقود التي يمكن أن تساعدني على الديون التي يجب أن أدفعها شهرياً وخصوصاً سفري للأولاد... وصلت إلى الشارع وأخرجت عنوان المدرس، كان المدرس يعيش في بناية ضخمة بها أربعة مصاعد كبيرة سألني البواب عن وجهتي فأخبرته وقال لي بأن المدرس يعيش في الدور الخامس عشر، وأشار لي أن اتوجه إلى المصاعد، دخلت أول مصعد كان العامل الأمريكي ينظفه وسألني وقلت له: الدور الخمستعشر كان وسيماً جداً ومفتول العضلات وكان يلبس قميص وربطة عنق، وعندما تحرك المصعد أحسست بالعامل ينظر لي وإلى تنورتي القصيرة ووجهي وشفاهي ومكياجي الذي وضعته لأجل مايكل اليوم، ثم لاحظت بأنه يحرك يده على زبه، ولمحني وانا اراه يحرك زبه، أبتسم، أما أنا فقررت أن أخرج من المصعد فأندفعت لأضغط الدور التالي الذي سيصله المصعد وكان الدور الرابع وتفاجأت به يضغط على زر إيقاف المصعد للطوارئ، فخفت وتراجعت إلى الوراء وقبل أن أفتح فمي بكلمة لمحته يبتسم مرة أخرى وكانت إبتسامته جميله كملامح وجهه، ويقول لي: أنتي حلوة أوي وجسمك يجنن عمري ماشفتش زيه، كله أنوثه وحرارة وتعطلت حروفي... ودارت في راسي أسئلة بسرعة البرق، هل شكلي يوحي بأني أريد أن أتناك؟ هل جسمي ينادي أي زب لينيكني؟ بحثت طويلا عن كلمة [I]“لا”[/I] في معاجمي وقواميسي لكنني أسفا لم أجدها... حاولت أن أتذكر ما يمكن أن يفعله بي هذا الرجل وكم من المشاكل التي يمكن أن تنفجر في وجهي إذا تركته يسترسل في مايريد لكنني لم أستطع... حاولت أن أصرخ غير أني لم أستطع أيضا... كنت قد فقدت تحكمي بنفسي وكأني أتحرك بالريموت كنترول الموجود في عيناه الساحرتان وإبتسامته الجميلة... ورويدا رويدا بدأ يتحرك ناحيتي... تسمرت لثوان وأنا أستوعب الوضع والمكان هل يمكن أن يأتي أحد لنجدتي عندما يلاحظون توقف المصعد؟ هل يمكن أن أخرج من هذا المصعد بفضيحة؟ أم ميته؟ أم أني سأخرج بسعادة سأشتاق إليها كثيرا مع هذا الرجل المفتول العضلات لو أعطيته ما يريد؟ أدارني لحائط المصعد والصقني به وفتح أزرار قميصي وبدأ يلعب في بزازي وأنا مستسلمة خوفا أن يقتلني... ثم انحنى على ركبتيه أمام طيزي الطرية وبدأ يقبلها في عنف اشتقت إليه كثيرا من مايكل العنيف في نياكته لي... بدأت أسنانه تقضم لحم طيزي بكل عنف وقوة يمتكلها هذا الرجل الوسيم... ومن غير وعي نظرت خلفي و مررت يدي على رأسه مباركة ما يفعل طالبة للمزيد حتى أهديه لو فكر في أي شيئ سيئ يعمله بي... لم يعيرني أي اهتمام لم يسألني عن شئ وهو يتمرغ كالمجنون في طيزي... بدأ يباعد فتلة كيلوتي الرقيقة عن فلقتي، لأشعر بلعابه الملتهب في شتي أنحاء طيزي وعلى خرمي وكسي... ولسانه اللين يلحس فلقة طيزي ألف مرة في الدقيقة ويدخل ويخرج من خرم طيزي ليذهب إلى شفايف كسي... لم يستطع الكيلوت تحمل ما يحدث مثلي تماما وأدركت أنه انقطع أمام هجمات ذلك البدائي المحترف عندما سمعت صوت انفصاله عن طيزي إلى الأبد... لم أستطع أن أتحمل رفعت طرف القميص الذي البسه إلى أسناني لأكتم أنفاسي وصوتي من الخروج ولكي أفسح المجال لأكبر مساحة من طيزي للظهور أمام ذلك القوي الرهيب الذي بدأ ينتهي من وضع أصابعه العشرة في خرم كسي، كسي الذي كان يشبه من الخلف الفراولة البرية، ولما انتهى الرجل من اللحس والبعبصة... أدارني فجأة لتلتصق طيزي العارية بحائط المصعد هذه المرة... أخذ يعبث بشعري ورقبتي وانقض على شفتي يمصهما مصا وناولته لساني وناولني لسانه وتبادلنا اللعاب والقبلات والضمات والأحضان، وبدأ يفك أزرار قميصي ليخرج بزازي من حمالتهم الزرقاء وبدأ الرجل يتمرغ ثانية ولكن في بزازي هذه المرة... لاعقاً حلماتي المنتصبة، وأنا لا أعلم كيف مددت يدي لأمسك زبه المنتصب الضخم وكأني أبارك له ما يفعله، ثم أنزلني إلى مستوى زبه وعرفت بأنه يريدني أن أتذوق هذا الزب الهائج قبل أن ينيكني، فبسته بشدة قبل أن امصه بعنف وبعد أن شبع من مصي رفعني وهبط يلحس بطني وسرتي هابطا إلى كسي... وقد سبقت لسانه يده إلى كسي وبظري ووصل بلسانه إلى كسي .. وبهرني بمواهبته وبراعته في إثارتي ولحس كسي وأشفاري ومص بظري المنتصب من الهيجان وكأنه زب صغير، كما لم يفعل أحد يوماً من قبل حتى أصبحت أشعر بأني سأتوسل إليه أن ينيكني مرات ومرات ثم أدارني لحائط المصعد مرة ثالثة... لمحته يخرج زبه الجميل الذي لا يقل قوة ولا جمالا عن جسده المفتول ولا عن زب مايكل الكبير وبله بيدة بحركة مغرية بعدما تف عليها... ارتمى على ركبتيه ليشم وليمصمص في كسي وطيزي للمرة المليون في خمس دقائق، ثم وضع زبه بين فلقتي طيزي وبدأ يفرش كسي، قبل أن يدفع بزبه في حركة قوية وعنيفة إلى كسي، لولا تمسكي بأطراف القميص لصرخت مع قوة حركتة... شعرت بلذة كبيرة لا تحتمل وهذا الرجل يدس زبه في فتحة كسي ثلاثة مرات في الثانية الواحدة يبدو أن لياقته البدنية وجسمه الرياضي قد ساعداه كثيرا في ذلك... وكانت يداه واحده على بزي تفرم حلمتي والثانية أدخل صبعه في فتحة طيزي وهو ينيك كسي... اقترب قذف الرجل .. شعرت بارتعاشته تجتاح ظهري كله وحبات العرق التي تتساقط منه على طيزي وكسي الذي ينيكه بلا عقل... ارتعشت أنا الأخرى ثلاث مرات وأنا يدي تساعده في مداعبة بظري وأشفار كسي وهو ينيكه... وما هي إلا ثوان و شعرت بسائل ساخن جدا يستقر في رحمي، وبدأ الهدوء يسود المصعد بعد أن وصل الرجل إلى قمة نشوته و قمة رجولته معي في هذا الموقف... وما إن أخرج زبه إلا وانطلقت الرياح من خرم طيزي بصوت عال بعد طول احتباس نتيجة انقباض كسي المرتبط بطيزي من السعادة... وأخرج زبه أخيرا وشعرت بخيبة الأمل لأنه لم يدخله في طيزي، لكنني وجدته يديرني لأواجهه للمرة الثانية وكأن صوت الرياح من خرم طيزي قد أثاره وما لبث أن أدخل زبه من جديد في كسي وأنا اسمعه يتمتم ويقول: احب صوت طيزك ده، بيهيجني أوي وبدأنا جولة جديدة من النيك الممتع وغرقنا في قبلات محمومة لا تنتهي وهو يداعب شعري الناعم ثم يقبله من آن لآخر ويداعب قرطي وأذني... أنا أتناك في المصعد وبالقرب من شقة مدرس بيتر أبن مايكل... فلما أشبعني نيكا وتقبيلا وضما وشبع وأسعدني للمرة الثانية بمنيه وسائله الرائع الذي رطب به كسي وكنت أتمنى منيه ثاني مرة في طيزي، ورحت فى خيالات ما سألاقيه من مايكل حبيبي وركابي عندما يعرف بأني أتنكت من رجل لا أعرفه... لم أفق من هذه التخيلات إلا على صوت هذا الشاب المجهول يمنحني بطاقتين باسمه وهاتفه وعنوانه فتناولت واحدة وتفاجأت بأن أسمه مايكل أيضاً وابتسمت إبتسامه خفيفة وفهمت مغزى البطاقتين وكتبت له على ظهر الأخرى بقلم حواجبي الذي أخرجته بسرعة من حقيبتي اسمي وقبله مدام كي يعتقد بأني متزوجة وهاتفي وعبارة: [I]ما تتصلش قبل الساعة 7 مساء[/I] ثم أنحنى أرضا ليأخذ كيلوتي الأبيض المقطوع ليمسح به زبه وكسي في هدوء قبل أن يدسه في جيبه كنوع آخر من الذكرى لهذا اللقاء الغير طبيعي في كل شئ وقبل أن يضغط زر تحرك المصعد وزر الدور العاشر لينزل ويتركني ويهرول إلى خارج المصعد بعدما شكرني بالكلمات والقبلات وكلانا يملك رقم هاتف الآخر يمكن أن يجمعنا مجددا... تركني هكذا غير قادرة على السير لخطوات معدودة وأنا مفشوخة الأرداف وكسي مبلول بمنيه الدافئ... مرهقة العواطف!! عدلت ملابسي... وبدأت أضع بعضا من الماكياج على وجهي الغارق في عرق السعادة... أنزلت تنورتي بعد أن أزلت آثار لبنه الدافئ من كسي وفخذي بمنديل ورقي في حوزتي وفي هدوء بدأت أعد نفسي أنا الأخرى للخروج من المصعد... لم يهمني التأخير على المدرس بعد أن استعملت كسي الذي كان جاهزاً لزب مايكل، بل إني قررت أن أطلب من مايكل بقوة أن ينيكه أثناء لقائنا الحميم في مساء أحد الأيام القليلة القادمة عندما سأدخل عليه وأنا عريانه في مكتبه وسأشرب الويسكي قبل أن يتكلم وإذا ارادني وسخة سأشخ في مكتبه وعلى جسمه لو اراد وأنا أشرب الويسكي ولن أدعه يتهرب بأي عذر سوأ كان أبنه أو أي شيئ آخر.. سأستمتع بالرجلين معا ولما لا؟ فسناء تستمتع بثلاثة... لقد أكد لي هذا الوسيم أني لا زلت مغرية وشهية... سرت بلا كيلوت و أنا سعيدة لملاصقة تنورتي الحريرية لطيزي المنهكة مباشرة، ووصلت لشقة المدرس الذي رحب بي وأعطاني الكتب الخاصة ببيتر وطلب مني الدخول لأشرب شيئاً واعتذرت بسبب تأخري على مايكل، وركبت مصعد آخر غير المصعد الذي أتنكت فيه وأنا أفكر في نيكه العامل وأتسأل [I]"معقوله ناك بنات في كل الإسنسيرات دي؟"[/I] فالذي عمله كأنه متعود على النيك والإغتصاب في المصعد، وكم ياترى من البنات عادت لتتناك في المصعد معه؟ خرجت من العمارة وأنا أتلفت باحثه عن هذا المايكل الجديد الذي ذاق كسي وشفاهي، ولم أجده وتسألت [I]"يعني أنا مكتوب عليا أني أتناك من كل واحد أسمه مايكل في أمريكا، أو يمكن في العالم؟"[/I] وضحكت ضحكة خفيفه متوجهه إلى الشقة لأغير ملابسي لأن عنوان مايكل في الجهة الآخرى لشقتي، وكالعادة وقبل أن آخذ دش سريع لعبت في كسي وأنا أتخيل زب مايكل ونيكه وشفايف مايكل الآخر على طيزي وكسي، ثم أخذت دش سريع لإزالة آثار اللعب في كسي الذي تعودت أن العب به مع الواين والبيره بعد أن اعطتني سناء فكرة الويسكي في الكس والطيز، إقتربت الساعة من الثامنة والربع مساءً وأنا أجهز نفسي وأضع بعضا من الماكياج الخفيف، ارتديت ملابسي على عجل من دون كيلوت، حتى لا أقع في معضلة التأخير على مايكل ويعاقبني، علما بأني أشتقت لعقابه الذيذ... وتوجهت إلى محطة الأتوبيس وأخذت الأوتوبيس متوجهة إلى منزل مايكل. نزلت في المحطة القريبة من منزل مايكل وسرت في بعض الشوارع حتى وصلت إلى بيته كانت الساعة تشير إلى التاسعة إلا خمس دقائق، كانت فيلا كبيره بحمام سباحة وحديقة جميلة وكبيرة، طرقت الجرس الذي على البوابة الخارجية وأتاني صوت شاب صغير أعتقد كان أبنه بيتر: مين؟ ميرفت: أنا ميرفت، جبت حاجه لأبن السيد مايكل لحظات وسمعت صوت فتح البوابة ودخلت ورايت بيتر يفتح الباب الداخلي فسلم علي وعرفني على نفسه، فاعطيته الكتب وكنت سأهم بالذهاب إلا أنه أستوقفني وقال لي بأن والده يريدني أن أدخل، فدخلت إلى الصالون وقال لي أنه في غرفة المكتب ينتظركِ وصعد السلالم إلى الدور الثاني بعد أن أشار لي إلى مكتب مايكل، تحركت إلى المكتب ودخلت ووجدت مايكل جالسا يدخن السيجار على الكنبه الجلد لابس فانيله وشورت فقط وأمامه كأس من الويسكي، فسلم علي وقال لي أن أغلق الباب ورائي وفعلت، ثم طلب مني أن أجلس معه على الكنبه وجلست وأنا أنظر إليه، دخن من سيجاره ثم شرب قليلاً من الويسكي ثم قال لي: بتحبي السيجار؟ ميرفت: لا أنا ما بدخنش مايكل: تعالي دخني شويه مش حيضرك ميرفت: أسفه يا سيدي، بس فعلا ما بدخنش فأخذ طرف السيجار الذي يدخن منه ووضعه في كأس الويسكي ثم قدمه لي: دوقيه حيعجبك ويا طعم الويسكي ميرفت: بس يا سيدي أنا.... مايكل وه يأمرني: أنا قلت جربيه قالها بنفس اللهجة التي قالها لي عندما ضربني على طيزي أول مره، فأخذت السيجار وتطعمت طرفه بالويسكي وأخذت نفخه، كان طعمه غريب نوعاً ما، مايكل وهو يراني أدخن: أنتي بنت قدعه وكويسه، دلوقت اشربي شوية ويسكي ميرفت: انا لازم أمشي، مراتك هنا وأنا المفروض ما أقعدش وأشرب معاك مايكل: ما يهمكيش، هي مشغوله دلوقت مع شربها فوق، ويمكن بتتكلم مع وحده عن نيك كسها لم أفهم ماذا يقصد بأنها تكلم سيدة ما عن كسها، فقلت: ماشي بس كاس واحد لو ممكن وصب مايكل الويسكي في نفس كأسه وقال: حنشرب في نفس الكاس، اتمنى انك ما تمانعيش؟ ميرفت: لا أبدا يا سيدي أعطاني الكأس وقال: أشربي وشربت ثم قال: كنتي بتعملي أيه في مخزن الهدوم النهار ده؟ صدمني السؤال، فلم اكن اتوقع أن يسألني الأن، وترددت في الإجابه وبصراحة خفت منه على وظيفتي ميرفت: أنا... أنا... كنت بارجع شويه هدوم وجيمس كان هناك وساعدني مايكل: ومن أمته كنا بنساعد في ترجيع الهدوم بشفايفنا؟ نظرت إلى عينيه وأحسست بأنه جاد جدا من نبرة صوته ولم أعرف كيف أرد عليه ميرفت: أسفه يا سيدي، اوعدك أنه مايحصلش مرة تانيه مايكل: ردي عليا يا شرموطه، أنتي بتيوسي كل حد لما بترجعي الهدوم للمخرن؟ ميرفت: لا... لا ياسيدي... دي أول مرة، وهوا اللي أبتدى وباسني مايكل: أخرسي يا قحبه، أنت بتنيكي كل اللي في الشركة صح؟ وقفت وأنا خائفة ودموعي بدأت تتكون في عيني ورديت بصوت يرتجف ميرفت: لا ياسيدي أحلف لك، أنت بس مايكل: زبه كان على كسك ولسانه في بقئك يا شرموطه ميرفت: هو حايكون هايج على اي وحده بتكون هناك، وقلت له وقف بس ما سمعنيش، وماكنش فيه حد غيره يساعدني هناك جلست على الكنبة وأنا منهارة ابكي وواصلت: أحلف لك أنه ماناكنيش، وأنا حتى مالمحتش ليه عشان ينيكني، أنا أسفه جدا ياسيدي، أرجوك ما ترفدنيش، أنا محتاجه الشغل ده، حاعمل أي حاجه انت عاوزها كان مايكل ينظر لي بغضب ثم بدأ يهدأ لما قلت له [I]"بأني سأفعل اي شيئ هو يريده"[/I] ثم قال لي بنبرة أقل حده: أنتي تعرفي باعمل ايه لما حد يعمل حاجة غلط في المحل بتاعي؟ نظرت إلى عينيه وعيناي دامعتان وأحسست بأنه أخيراً سينيكني وفرحت، وقلت وأنا افتح فخذي: اااه باعرف مايكل: حيحصل ايه قولي لي؟ ميرفت: حتنيكني مايكل: وأنتي حتعملي أيه؟ ميرفت: حافتح كسي وبقئي لزبك مايكل: بس كسك وبقئك؟ ميرفت: و...و... وطيزي مايكل: وخرمك يا شرموطه ميرفت: ااااه وخرمي يا سيدي مايكل: وحتقولي انا قحبتك وشرموطتك ميرفت: ااااه أنا قحبتك وشرموطتك مايكل: أشربي دلوقت ياشرموطه واستني لغايه ما ارجع ميرفت: ماشي ياسيدي وقام مايكل وخرج من غرفة المكتب وأغلق الباب وراءه، وأخذت كأس الويسكي وشربت وشربت وانا ابكي، في المرة السابقة كذبت عليه وضربني وناكني بشدة ياترى ماذا سيفعل بي هذه المرة؟ هل أهرب من المنزل واقول طز للوظيفة واتورط في ديوني؟ أم ابقى واستقبل ما هو آتي منه؟ وبسبب ظروفي المادية وأبني وأمي وحبي له الذي لا يعلم شيئاً عنه قررت أن أبقى، وعدت أشرب من الكأس وبصراحة أحببت طعم السيجار مع الويسكي فأخذت السيجار ودخنت منه ثم طرأت على بالي فكرة أعجبتني واردت تحقيقها، وضعت السيجار في الويسكي ثم ادخلته في كسي ثم دخنته كان طعمه لذيذ، سمعت صوت خارج غرفة المكتب فأعدت السيجار مكانه وعدلت تنورتي وأخذت الكأس في يدي، دخل مايكل وأغلق الباب بالمفتاح، عرفت بأن حبيبي سيعاقبني بالنيك الأن وأنه أطمئن على الوضع في البيت، اتي ووقف أمامي وقال لي: أديني السيجار وقفت وأعطيته السيجار واخذ نفخة منه ثم نظر إلي متعجباً وقال: طعمه كس مع ويسكي، صح؟ سكت وانزلت راسي وهو يقول: دا طعم كسك صح؟ ميرفت: اااه، عجبك؟ مايكل: وريني عملتيها ازاي؟ أخذت منه السيجار واخذت نفخه ثم رفعت التنوره ولاحظ أني من غير كيلوت، ووضعت طرف السيجار داخل كسي واخرجته واعطيته وقال: لا البفه دي بتاعتك، دوقي طعم كسك وبوسيني خليني ادوقها من بقئك فدخنت السيجار وقبل أن انفخ الدخان أقترب مني بسرعة وهو فاتح فمه واكل شفايفي وادخل لسانه في فمي وشفط الدخان مني ويده ذهبت إلى كسي وصبعه الأوسط يدخل ويخرج من كسي، احسست بأني اريد أن افتح كسي اكثر لان يده كبيره وصبعه كزب صغير، احسست بالبلل يغطي كسي وهو يبوسني بشهوة وعنفوان وانا لساني يلعب في فمة، ويدي لا شعورياً ذهبت إلى زبه الواقف خلف الشورت، ثم توقف وهو يحضن جسمي الصغير مقارنة بجسمه وطوله وقال لي: بتعملي أيه؟ ميرفت: العب في زبك فحملني وهو يحضنني ويده حول خصري ويده الثانية على طيزي العريانه وصبعه يتحرك عند فتحة طيزي واخذني إلى حائط المكتب وهو يبوسني ويأكل شفاهي ولصقني في الحائط بعنف وهو يقطع شفاهي ونزل إلى كسي وبدأت يلحس بعنف ثم توقف ونظر إلي وقال لي: قولي لي حسيتي بأيه لما كان زب جيمس على كسك؟ ميرفت: أأأأأأأأأ..... مايكل: في ايه يا شرموطه؟ تكلمي رددت عليه وأنا الهث: ما كانش زي زبك ياسيدي مايكل: بس أنتي سبتيه يعمل اللي هوا عاوزه ميرفت: أنا... أنا... كنت هايجه عليك وتخيلتك أنت توقف مايكل عن لحس كسي ولفني على الحائط بحيث يكون طيزي أمامه وقطع قميصي وتنورتي، حتى أصبحت عارية تماما وضربني على طيزي بشدة، وانا احاول أن اكتم صرختي من الألم وقال: قلت لك مابحبش الكذب، قولي لي أزاي باسك وناكك وأنا وجهي للحائط ابكي واعتذر منه ضرب طيزي مرة ثانية أقوى من الأولى ثم نزل وفتح فخذاي ولحس كسي بخرمي مرة واحدة بعنف وصرخ: قولي ميرفت: لعب في كسي قبل ما يلفني ويبوسني، وبعدين راح حاضني وأبتدا يحك زبه على كسي فوق الهدوم مايكل: وأنتي عملتي أيه؟ ميرفت: أنا... أنا... كمان حكيت كسي في زبه، أسفه يا سيدي وهو يلحس كان يلهث كثور هائج، ثم توقف ومرة واحدة شعرت بزبه يخترق كسي من الوراء بقوة، ويداه تلعب في بزي اليسار وتفرم حلماتي وأنا العب في بزي اليمين، وصرخت من النشوة والهيجان: ااااااااااااح وبدأ ينيكني بقوة شديدة وكأن موضوع جيمس قد أثاره وقال وهو يلهث: عمل كدا في كسك؟ ميرفت وهي تتأوه: لا بس حكه في كسي ثم وضع أصبعة الذي مثل الزب الصغير في خرم طيزي بقوة ويده الثانية لازالت تلعب في بزي وتضغط على حلمتي مايكل: ولمس طيزك؟ كنت احاول أن ارد وانا اتألم من نيكه واغتصابه لي: لا يا سيدي مالمسهوش وبدأ ينيكني بقوة بزبه وصبعه ويقول: وجاب لبنه عليكي؟ ميرفت: ااااه، جاب بس جوا بنطلونه مش على جسمي مايكل هاج اكثر وهو ينيكني: وعجبك ياشرموطه؟ ترددت قبل أن أجيب وانا اشعر بأني لم اعد افكر بالألم وانما مستمتعة بنيكه واغتصابه وأشعر بأني لو تكلمت اكثر عن نيكي من جيمس سيهيج وينيكني أكثر، وقلت: أأأأه يا سيدي، مش زي نيكك، بس كان ناعم وحلو اخرج زبه من كسي مرة واحدة ونزل إلى طيزي وكسي وهو يقول: خليني أذوق كسك المنيوك وطيزك بعد ما انيكك ميرفت: ااااه ياسيدي دوق كسي وطيزي المنيوكين منك، كلهم يا حبيبي عشاني مايكل: مين كمان ناكك النهارد ده يا شرموطه؟ ناكك مدرس بيتر كمان؟ ترددت أن اخبره عن مايكل الآخر ولاحظ هو ترددي، فلفني ونظر في عيناي الذائبتان من النيك بعينية الهائجتان للنيك وحملني وهو يعض ويلحس في حلماتي حتى أوقفهم بقوة، ورماني على الكنبه وزبه قائم بشده وهائج ووقف أمامي وأنا كسي مبلول وعاري ومفتوح على آخره من زبه وقال: ناكك؟ ميرفت: لا ما ناكنيش مايكل وهو يضحك: عارف، هوا خول وبيحب العيال الصغيرة شعرت بأني لو قلت له عن مايكل عامل المصعد سيهيج علي اكثر وسيقطع بزازي وكسي من النيك، فقررت أن أخبره، فنظرت إليه بعين ذائبه ومتناكه وقلت له وانا اعدل وضعي في الكنبه فاتحة فخذاي على اخرهما استعدادا لهجومه مرة اخرى ميرفت: ممكن تديني كمان شوية ويسكي؟ ملئ الكأس إلى آخره وهو يخض زبه وناولني أياه وشربت كميه تشجعني على قول ما حصل وتحمل ما سيحصل من مايكل لبزازي ولكسي وربما طيزي ووضعت الكأس على الطاولة ونظرت إليه وقلت: سيدي بس أوعدني أنك مش حتأزيني أو تعورني مايكل: أتكلمي يا شرموطه أيه اللي حصل؟ ميرفت: لما كنت في الأسنسير رايحه شقه مدرس بيتر... وبدات احكي لمايكل كيف اتنكت في المصعد وماذا عمل بي مايكل الآخر وبكسي، وهو ينظر لي ويخض زبه، ثم تف عليه بعنف وركبني وبدأ ينيك طيزي بشدة وهو يضربها بعنف ويعض ويهرس بزازي ويتف على حلماتي ويرضعهم، ويقول “كملي يا شرموطه” وأنا اواصل مستمتعة بنيكه العنيف وبتقطيع بزازي وطيزي من زبه والعب في كسي وأحكي كل التفاصيل، وكنت كل ما واصلت في السرد كان مايكل ينيكني أكثر حتى أن لعابه كان يسيل على شفاهي وبزازي ويكون قد هاج أكثر، وعندما أنتهيت من سرد قصة نيك عامل المصعد لي توقف وباسني بشده واخرج زبه من طيزي وضرب كسي بقوه من فوق مكان شعرتي الخفيفة وادخله مرة ثانية في كسي وانا اقول له: وطي صوتك، يمكن يسمعنا حد مايكل: قولي كمان ياقحبه ميرفت: ده اللي حصل وازاي ناكني وأغتصبني وهو يزيد في نيكي ويضرب كسي واحشاء رحمي بزبه بقوه ذوبتني، ومن المتعة التي أشعر بها كنت سأطلب منه أن يحضر ابنه جون لينيك طيزي معه أو حتى كان من الممكن أن اتصل في مايكل عامل المصعد لينيكني معه، كنت لم ارد له ان يتوقف من نيكي حتى اشخ من النيك، وقلت له: احححح ما توقفش نكني كمان اكتر لغايه ما شخ على زبك من النيك مايكل: ااااه عاوز كسك الوسخ يشخ على زبي، عاوز احس بدفوه شختك على جسمي يا اوسخ شرموطه ميرفت: عن جد يا سيدي؟ انت بتنيكني جامد أوي حاشخ عليك، اححححح اديني كمان ويسكي خليني اشرب وانت بتنيك كسي الوسخ وعندما سمعني اقول بأني أريد مزيداً من الويسكي وأني سأشخ عليه رفعني واجلسني عليه وهو جالس على الكنبه دون ان يخرج زبه من كسي واعطاني كأس الوسكي بعد أن شرب منه ضغط على بزازي بيديه الأثنتين، وشربت ثم صببت جزء منه على زبه وكسي وقلت له وأنا اشعر بأني سكرت: نيك قحبتك الوسخه، عاوزه زبك الوسخ ما يوقفش نيك في كسي الوسخ وبقئي وطيزي، اغتصبني ارجوووك ااااااحححححح مايكل: انتي شرموطه وسخه أوي، احبك كدا، حاغتصبك لغايه ما تقدريش تمشي على رجليكي، دوقيني كسك دلوقت وبطحني على الكنبه ورجلي مرتفعتان في الهواء ونزل يلحس ويتف في كسي ثم لف علي وهو لم يتوقف لحس ووضع زبه في فمي في 69 وانا كنت نائمة على الكنبة وامصه كالمجنونة واتف عليه والحسه ومن الشهوه والسكر الذان اشعر بهما، ووضعت صباعي الأوسط في خرم طيزه وهو يأكلني، فتح فخذيه وبدا يلحس طيزي ويدخل لسانه بقوه ويتف فيه وانا امص اقول له: كمان يا حبيبي نيك خرم طيزي بلسانك، تف فيه اكتر وتف في كسي، اااااح وسخني أوي يا عمري مايكل: وانتي كمان يا شرموطه، وسخي زبي وطيزي وخرمي ااااححححح في هذه اللحظه اخرجت زبه من فمي ولحست بيوضه التي كانت تجننني من حجمها وملوستها ثم لحست فتحة طيزه التي كانت ناعمة وعرفت بأنه يعتني بها لأجل أن الحسها، وكنت كالمجنونه وانا الحس، واحسست بان زبه يرتعش في يدي وبأنه سوف يأتي ويقذف منيه، فأخذت زبه وبلعته، وانا اخضه والعب في بيوضه وطيزه واتي منيه الحار في فمي وبلعته كله هذه المرة وكان لذيذ، ثم كأول مرة لف واتي الى شفايفي وبدأ يبوسني وهذه المرة لم اوقفه بل بسته وذوقته طعم منيه في فمي وهو ادخل زبه في كسي وهو يبوسني وقلت له وانا سكرانه ومنتشيه: دلوقت بجد عاوزه اشخ مايكل: شخي على زبي وهو في كسك ميرفت متعجبه: ممكن؟ هنا على الكنبه؟ مايكل: ااااه يا شرموطتي وبدأت اشخ على زبه وهو في كسي وهو يدفع زبه النصف نائم داخل كسي ويقول: كمان، كمان شخي عليا يا شرموطه ميرفت: ااااه أنا باشخ عليك اهوه، باوسخك واخليك دلوقتي انت شرموطتي مايكل: اااااح ااااه انا شرموطتك وسخيني ونيكيني باحب ادوق لبني من بقئك وكسك وطيزك اااااح ميرفت: اااااح المرة الجايه لما حد ينيك بقئي ويجي فيه مش حانظفه لغاية ما تبوسني وتذوق اللبن وتلحسه من بقئي مايكل: اااااه كل مره حد بيجيب في بقئك او كسك او طيزك اوعي تنظفيهم، هاتيهم ليا وانا حادوقهم ونظفهم يا شرموطه ميرفت: انت وسخ اوي ياسيدي، واموت فيك كده وكنت سكرانه واعتقدت بأنه انتهى من عقابي ومن نيك كسي واكل شفاهي ولكنه قال لي: لسه ما خلصتش معاكي يا شرموطه ميرفت: بتقصد أيه؟ ووقف وشدني من شعري لأقف وسحبني إلى خارج المكتب وصرخت: يا سيدي أنت بتوجعني مايكل: عقابي لسه ما خلصش، تعالي معايا، عاوز الشرموطة اللي فوق تشوفك ميرفت: لا...لا... أرجوك يا سيدي أنا لازم ارجع البيت البويفرند بتاعي بيستناني مايكل: ما تكذبيش يا قحبه، أنتي قلتي لي أنه في نيويورك بكيت وانا امشي معه عارية خارج المكتب إلى الدور العلوي وأنا خائفة أن تراني زوجته عارية هكذا أو أبنه واقول له: أرجووووك ياسيدي مش حاخلي أي حد ينيكني، أنت بس، سبني أروح أرجوك مايكل: بالعكس أنا عاوز كل الناس تنيكك، أنتي أتولدتي للنيك يا شرموطه ومشينا في الدور العلوي حتى وصل إلى غرفة وفتح الباب ورماني على السرير، وعندما رفعت رأسي وانا ابكي وجدت زوجته أنجلينا جالسه على السرير عارية والكومبيوتر أمامها، أحسست بأنها سكرانة مثلي وهي فاتحة فخذيها وتلعب في كسها وكأنها كانت تمارس الجنس مع إمرأة أخرى في الكومبيوتر، حيث سمعت صوت المرأة وهو يقول لها: أفتحي أكتر يا حبيبتي، خليني أشوف الوسخ كسك الوردي من جوا أخذني مايكل من شعري إلى كس انجلينا وتف على شعرتها الكثيفة الشقراء والصق شفتاي وقال لي: الحسي كس المومس دي، فرجيها ازاي بيتلحس الكس بدل ما هي مضيعه وقتها وتفتح كسها للكومبيوتر أنجلينا (زوجة مايكل): أنت بتعمل أيه يابن القحبة؟ تجاهلها مايكل ونظر إلي وامرني بشدة وصرخ وهو يلعب في زبه: باقول لك الحسي كسها نظرت لأنجلينا وانجلينا نظرت إلي واخرجت لساني وبدأت الحس كسها، كان طعمه غريب وكأني أعرفه، ونظرت بطرف عيني ورأيت زجاجة الواين، فعرفت بأنها كانت تشرب وتضع الواين على كسها، فبدأت بالحس بقوة، وبدأت أنجلينا تخر قواها بعدما كانت متفاجأة ومعصبة على مايكل، وفتحت لي فخذاها، كانت أول مرة لي اذوق فيها طعم كس غير كسي، صحيح به شعر كثيف ولكنه كان لذيذ، وسمعت أنجلينا تقول وهي تضع يدها على رأسي: ااااه يا حبيبتي الحسيه ياعمري وكلي بظري وأنا الحس كسها اسمع مايكل الذي بدأ يخض زبه أقوى ويقول: تفي في كس القحبه الهايجة، خليها تحس بلسانك جواها، وسخي كسها زي ما وسختي زبي رفعت رأسي وفتحت كس أنجلينا بكلتا يداي وتفيت فيه ولحسته وهي تلعب في ظهري وشعري بيديها وتدفع كسها على وجهي وهي تضغط أنجلينا: ااااااه ايوه كدا ياحبيبتي كمان، انتي دلوقت شرموطتي ابلعي كسي يا قحبه رفعت رأسي وقلت لها: ممكن ياستي تحطي كمان واين على كسك؟ أنجلينا: واااااو أنت أحلى شرموطه، جبتها منين ياخول؟، ما تقوليش، أنا عارفه أنها من محلك يا كلب مايكل: ااااه يا شرموطه، دي تجنن خصوصا لما بتكون سكرانه زيك يا شرموطتي وقامت انجلينا ورفعتني لأجلس على طرف السرير، وأخذت زجاجة الواين وعملت وضعية السجود ووضعت رأس زجاجة الواين في كسها وكأنها تفرغها داخل كسها وهي مستمتعة وقالت لي: تعالي واشربي دلوقت الواين من كسي يا قحبتي الحلوة، وما تبطليش لغايه ما تخلصي الواين وسمعت السيدة التي في الكومبيوتر تقول: أنا عاوزه كده كمان يا أنجلينا، لفي كاميرا الكومبيوتر عاوزه اتفرج حركت أنجلينا يدها إلى الكومبيوتر وأغلقته وهي تقول: ده في حلمك يا شرموطه ولم أنتظر إشارة من مايكل أو منها وهجمت على كسها ولحسته مع فتحة طيزها وانا العق الواين واشرب منه وهي تصرخ أنجلينا: اااااااح كمان الحسي أكتر يا حبيبتي، اكتتتتر ومايكل أتي امامها ووضع زبه في فمها وانا انظر لها وهي تمص بشوه كبيرة وهو ينظر لي وانا الحس كسها ويأمرني مايكل: قطعي كسها وانتي بتلحسيه، مصي بظرها كأنك بتمصي زب وكلما زدت في لحس كس انجلينا ومص بظرها كانت تهيج اكثر وتتف على زب مايكل وتمصه، ثم التفتت إلي وقالت لي أنجلينا: أنا لازم أجرب حاجه وقامت ونيمتني على السرير واتت فوقي في وضع 69 ووضعت كسها الذي لازال يقطر واين على شفايفي وبدأت هي في لحس كسي فقلت لها: اااااح لا يا ستي، كسي لسه وسخ من زب مايكل وشختي، خليني انظفهولك الأول أنجلينا وهي تأكل كس ميرفت: باحبه وسخ من زب جوزي، واحب طعم البول في كساس الستات، بس ياليت كان فيه شعر أكتر يا حبيبتي عشان يبقى أوسخ، عاوزاكي تيجي وتجيبهم في بقئي وتوسخيه وبدأت تلحس كسي وتمص بظري بشكل جنوني وانا كنت أكل كسها، ولأول مرة احب طعم الكس وكنت افكر وانا الحس كسها واضع صباعي في خرم طيزها، [I]"هي سناء كانت على حق؟ حتناك من البنات لأن شكلي متناكة ويحبوني الرجاله والستات؟"[/I] وذبت في العسل وهي تأكل كسي وتذهب بلسانها من كسي إلى فتحة طيزي وتعود إلى كسي حتى صرخت ميرفت: ااااااه حاجي يا أنجلينا، ااااه حاجيبهم أنجلينا: جيبيهم ياحبيبتي، جيبيهم يا شرموطتي، جيبيهم في بقئي وصرخت من النشوة والمتعة وانا اعض شفايف كس أنجلينا وادخل كل فمي في كسها وابلع بظرها القائم من الشهوة ميرفت: أمممممممممم... اااااااااااح.... ااااااااه وانجلينا تلحس كسي وتعض بظري مثل المجنونة وتصرخ ومايكل ينظر إلينا وهو يخض زبه: اااااه يا حبيبتي كمان كلي كسي، حتجيبيني يا قحبه، اااااح حاجيبهم في بقئك الوسخ وقذفت أنجلينا وأنا الحس سائلها الذي مثل العسل مع الواين ولم اريدها ان تتوقف، ثم سمعت مايكل يقول وهو يخض زبه الجميل: أستنوا ما تتحركوش يا شراميط وأتي فوق وجهي خلف أنجلينا وادخل زبه مرة واحدة في طيزها وبدأ ينيكها بقوة وهي تصرخ، وانا ارى خرمها ينغلق وينفتح كل مرة دفع بزبه في طيز أنجلينا أنجلينا تصرخ: يا أبن القحبه شقيت طيزي مايكل وهو يلهث: أنا مش باشق طيزك، أنا باغتصبك يا شرموطه وهو ينيك سمعت أنجلينا تتأوه وكأنها مستمتعة ومتعوده على نيك الطيز ثم اخرج زبه من طيزها ودفعه في كسها ثم أخرجه ووضعه في فمي وهو يلهث ويقول: مصيه ودوقي كسها وطيزها في زبي يا شرموطه وانا من السكر والنشوة مصصت زبه كأنه ايسكريم لذيذ، وبدأ ينيك فمي وشفاهي، ثم اخرجه واعاده في طيز أنجلينا وانا اشاهد منظر نيك الطيز الجميل، واتذكر كلام سناء عن نيك طيزها وكيف كانت مستمتعة، واقول في نفسي هل أنتهى عقابي من مايكل فقد ناكني هو وزوجته، لابد ان يكون العقاب أنتهى حتى سمعت أنجلينا تقول: حاجي مرة تانيه ياوسخ، كمان نيك طيزي، عاوزه نيك اكتر، وأنتي ياشرموطه مصي بظي وكليه عشاني وبدأت أعض وأمص بظر أنجلينا والحس كسها وأكله بعنف وأنا اشعر بأني اريد أن اتناك منها مرة اخرى وأنا اسمع صراخها الممحون وصوت مايكل وهو ينيك طيزها وكسها وصوت النيك الخارج من كل فتحاتها حتى توقف مايكل واخرج زبه من كسها وبدأ في قذف منيه على طيزها ووجهي وانا الحس منيه من على طيزها وكسها، وهو يضرب طيزها بزبه ثم يدخله في فمي وانا أمص، وبعد أن انتهى واتت أنجلينا للمرة الثانية، ارتمت على السرير وهي سكرانه من النيك والواين مثلي تماما، ارتحت وأنا نائمة في السرير واتي مايكل إلى فمي وقبلني قبلة حارة كالعادة بعد ان لحس المني، وانا اخرجت لساني لكي يمص كل المني الذي في فمي ولساني، واعتقدت بأنه الأن سيطردني من البيت بعد أن ناكني واغتصبني هو وزوجته، وتفاجأت به يقول لي: كمان لسه ما خلصتش معاكي يا شرموطه ميرفت: تقصد أيه ياسيدي؟ أعتقدت بأنه سينيكني مرة أخرى ولكن نظرت إلى زبه وكان نائماً تماماً، وقال لي: تعالي معايا وخلي الشرموطه دي تريح قمت من السرير لأذهب معه ووجدت أنجلينا تناديني وهي شبه مخدرة: تعالي يا حبيبتي ذهبت إليها وهي في السرير وحضنتني وقبلتني في فمي قبلة حارة وادخلت لسانها ومصتني ولحست المني الذي على وجهي وقالت لي: شكرا يا حبيبتي، أنتي خليتي ليلتي أحلى ليلة، عاوزه أشوفك هنا كتير ميرفت: أكيد ياستي، أنا كمان حبيته معاكي وسحبني مايكل وأنا انظر إليها وهي تنام عاريه على بطنها وبقايا المني على طيزها، وخرجنا من الغرفة وأنا منتشية وسكرانه وكنت أعتقد بأن مايكل سيحتاج إلى وقت لينيكني مرة أخرى، فقلت له: ممكن أخد ويسكي زياده يا سيدي مايكل: أكييييد وكان هناك بار في الصالة العلوية، فأخذني إلى هناك وملئ لي وله كأس واحد كالعادة وجلس بقربي ليشرب نصف الكأس وأعطاني لأشرب النصف المتبقي، ولما أنتهيت أرتميت على حضنة، ولأول مرة يبوسني بطريقة العشاق، كانت قبلة دافئة وحنونه احسست معها بأنه يحبني مثلما أحبه وحضنته بقوة وبادلته نفس القبلة وزبه بين بزازي، ولما أنتهينا من القبلة نظرت إلى عيناه وشعرت بالحب واردت أن أقول له [I]“ أنا باحبك يامايكل”،[/I] ولكنه غير نظرته ووقف وقال لي: ودلوقت عشان عقابك يخلص، عاوزك تعملي حاجه عشاني رددت وأنا سكرانه وأقول في نفسي [I]"بعدما ناكني هو ومراته حيكون فيه أيه؟"[/I] ميرفت: أي حاجة تعوزها يا سيدي أنا تحت أمرك واخذني من يدي إلى غرفة أخرى، وكانت غرفة أبنه بيتر وادخلني عليه وكانت المفاجأة، فقد كان بيتر يشاهد فيلم جنس على الكومبيوتر لرجل أسود ضخم وولد صغير يمص زبه، ويلعب في زبه، توتر بيتر عندما دخلنا غرفته فجأة وصرخ: دادي أنت بتعمل أيه؟ خبط الأول نظر إلي مايكل وقال لي: زي ما عندي وحده ليزبين، عندي كمان واد خول بيتر يصرخ وهو يحاول أن يلبس الشورت الذي كان عند قدميه: أرجوك دادي، دي حياتي الخاصة يا خول مايكل: أوعى تلبس الشورت، انت فاكر اني ماعرفش عنك وعن أستازك؟ بيتر نظر إلى مايكل بحده وقال: هو مش بس أستازي، دا حبيبي وأنا باحبه لأنه بينيكني ويهتم بيا وبكل حاجه اعوزها، ولعلمك بامص زبه وهو بينيكني وبيجيب جوا طيزي وعلى وشي وفي بقئي، أنا باحبه يا دادي، أفهم بقه؟ ذهب إليه مايكل ومسكه ورماه على طرف السرير والشورت عند ركبتيه وزبه يتدلى امامه، وانا انظر إليه واتسأل [I]"أزاي واحد في عمره بيبقه خول وعنده زب كبير كدا؟"[/I] ثم اتي مايكل إلى وسحبنى وأجلسني عند طرف السرير بين فخذي بيتر وأمام زبه وقال لي: مصي زبه ياقحبه، عاوزه يحس انه راجل، عاوزه يبقى راجل بيتر ممانع: لا يا دادي أرجوك ما تخليهاش تقرب مني، بقئها شكله وسخ من النيك وأنا انظر لزبه ثم إلى بيتر وأقول لمايكل: أرجووووك يا سيدي مش حاعمل حاجة غلط تاني، مش حاخلي حد ينيكني بس أنت، أرجوووووك خليني اروح ودفع مايكل وجهي إلى زب بيتر ودفع بيتر لينام على السرير ورجله تتدلى منه، ومسك زبه بيده وتف عليه وقال لي وهو يخضة ويدفع وجهي إليه ويأمرني: قلت مصيه دلوقت ياشرموطه وبدأت أخض زب بيتر الذي نام عندما فاجأناه، وحوطته بشفاهي وبدأت أمص وأنا العب في بيوضه بيد وأخض زبه بيدي الأخرى، حتى أبتدأ زبه ينتصب في فمي وهو يتأوه بعدما كان رافضاً أن المسه، ومايكل وقف يتفرج ويحرك زبه النائم وهو يقول لي: تفي عليه ومصيه، عاوزك تاكليه، خليه يحس أنه راجل بيحب لمسه البنت لزبه وبدأت اتف على زب بيتر والحسه وأمصه واستمتع به بعدما وقف واصبح مشدود وقاسي، شعرت بالنشوه والرغبة والهيجان يغلي في كسي وقلبي يدق من الهيجان بشكل كبير، ونزلت على بيوضه ولحستهم وعندما وصلت إلى اطراف بيوضه رفع ساقيه وكأنه يريد أكثر وسمعت مايكل يقول له: عايزها تلحس خرمك يا كس أمك؟ وسمعت بيتر يتأوه وهو يقول: ااااااه ارجوووك وبدأت الحس له طيزه وفتحة طيزه وانا أخض زبه، وشعرت بمايكل يسحبني من الوراء لأخذ وضعية الكلب، ثم أحسست به يلحس كسي الوسخ من النيك والوسكي والواين والبول، وهذا هيجيني وبدأت أمص لبيتر بعنف ولحظات وادخل مايكل زبه في كسي المبلول والهائج وبدأ ينيكني ويقول لبيتر وأنا مواصلة في المص: بص ازاي الراجل ينيك الست، بص ازاي هي مبلوله وهايجه على زبي، مش كده يا شرموطه؟ ميرفت: اااااااه ايوه ياسيدي، احس اني هايجه وعاوزاك تنيكني بيتر: مصي كمان يا قحبه، ودخلي صباعك في خرمي ونيكيني ومايكل ينيك في كسي بهيجان غير طبيعي وهو يشاهدني أرضع زب ابنه بيتر وابعبص في خرم طيزه بقوة، رأي مايكل أن خرم طيزي ينفتح وينغلق في كل مرة يدخل زبه الكبير في كسي، فنزل وتف عليه ليشاهد التفه تدخل في طيزي ثم أخرج زبه ونزل وبدأ في تقبيل خرم طيزي وادخل لسانه وكأنه يبوس شفاهي، وواصل في قبلته لفتحة طيزي وكأنها القبلة التي قبلني أياها قبل قليل في البار، وبعد أن أنتهى من تقبيل ومص فتحة طيزي أدخل زبه في طيزي وواصل نيكي، وانا لم استطع ان اقاوم وبدأت العب في كسي وقلت له: اححححح انا كدا حاجي ياسيدي، نيكني كمان قطع خرمي، ارجوووووك يامايكل بيتر وهو يتأوه: ااااااااه حاجي يا شرموطه، افتحي بقئك أكتر أنا جبتههههههم مايكل وهو يتأوه أكثر من بيتر: وأنا كمان ياقحبه حاجييييبهم في طيزك ميرفت: ااااااح ااااااه ارجوووووك جيب لبنك في طييييزي وبدأ بيتر يقذف منيه في فمي، ومايكل في طيزي وانا اقذف على يدي، ومن النشوة الجميلة التي وصلتها وأنا سكرانه وهائجة اطلقت رياح قويه من طيزي وزب مايكل إلى الأن يقذف فيه، وهذا هيج مايكل وبدأ في نيكي مرة أخرى بالمني الذي نزل منه في طيزي بدأ يخرج من أطرافة من قوة دفع زبه، وهو يصرخ وقد هاج أكثر ويقول: كمان يا حبيبتي أحب الصوت ده من طيزك، سمعيني انتي هايجه قد أيييييه وكلما ضربني مايكل بزبه اطلقت صوت الرياح وأنا أنظر إليه وهو ينظر إلى طيزي وكأنه مجنون ويريدني أن لا أتوقف، وبعد أن أنتهيت ارتميت بجنب بيتر على السرير وانظم إلينا مايكل وانا كل فمي يحوي مني بيتر الذي بلعته، ووجدت مايكل يلف رأسي ويبوسني في فمي ويطعم مني بيتر ثم بيتر لفني ناحيته وقبلني مثل أبوه وذاق منيه، فقلت له وانا ابتسم: كنت فاكره بس ابوك اللي وسخ وبيحب يدوق اللبن من بقئي بيتر وهو يبتسم: أنا متعود على اللبن لما حبيبي بييجي في بقئي، بس دي أول مرة بادوق لبني وحبييييته إبتسمت ونظرت لمايكل وقلت له: أنت خليتني بجد شرموطه وسخه النهار ده يا سيدي مايكل ينظر إلى عيناي ويبتسم: باحبك شرموطه وسخه ليا ولعيلتي نظرت إليه بحب وقلت: أظن دلوقت عقابك ليا خلص، والا لسه فيه حد تاني عاوزني انيكه وامصه؟ مايكل يضحك: حيكون فيه دايما اكتر بس مننا احنا التلاته يا شرموطتي الحنينه ثم نظر إلى بيتر وقال: بتحس بائيه دلوقت يا واد؟ مش دي أحلى من مدرسك؟ بيتر يبتسم: ايوه دادي أنا ممكن أتعود على كده لو هي فضلت تلعب في زبي وطيزي لغايه ما أنيكها، حتكون أول نيكه ليا مايكل يضحك: كويس، ده ممكن نعمله، يا سيد الرجاله نظرت إلى مايكل ووضعت رأسي على صدره وحضنته وقلت له: أنا سكرانه أوي، ممكن اريح وانظف كسي وجسمي قبل ما أمشي؟ مايكل: دلوقت بقينا نص الليل وكلنا تعبانبن، افتكر أنتي لازم تنامي هنا الليلة، قومي تعالي معايا تحت وقمنا وقبلني وقبلت بيتر قبل أن أذهب ومسك يدي وقال: شكرا يا ستي إبتسمت وقبلته على خده وخرجت مع مايكل إلى مكتبه، وعندما دخلنا المكتب أخذت قميصي الذي مزقه وتنورتي وقلت له وأنا ابتسم واترنح على خفيف: أفتكر اني محتاجه حاجه البسها لما أمشي بكرة مايكل: حتحتاجي اكتر من الهدوم، وانا متاكد أن أنجلينا عندها حاجه تناسبك بكرة ما تخافيش ثم توجه إلى مكتبه وأخذ شيئ وأتي إلي وقال لي: اديني ظهرك وأحنيه نظرت إليه ولم أفهم، أعتقدت بأنه يريد أن يرى كسي المنيوك المليئ بالمني فلففت وانحنيت وأنا ابتسم واقول في نفسي [I]"شكله العقاب الحلو بتاعه لسه ماخلصش"[/I] وأحسست بشئ يدخل في كسي ثم عدلني وقبلني وقال: دلوقت خليني أدلك على أوضتك، وماتطلعيش اللي حطيته في طيزك لغايه ما تبقي لوحدك في الأوضه نظرت إليه وأبتسمت وأنا أعرف الأن ماذا داخل طيزي وقلت له: أمرك ياسيدي، أنت المدير واخذني مايكل إلى غرفة الضيوف في الطابق الأرضي ونحن نترنح بالقرب من مكتبه، كانت غرفة جميلة وناعمه مع حمامها، وقبلني على شفتاي برقه كنت سأذوب منها، فهذا الحب الذي كنت ابحث عنه، وقال لي: ما تنادينيش بسيدي لما بانيكك بعد كدا، انتي دلوقت شرموطتي وحبيبتي كنت سأطير من الفرح لما قال لي حبيبتي، علما بأني كنت أحب كلمة شرموطة منه ولكن حبيبة جعلت كسي وطيزي ينفتحون على الآخر، وقلت له: عن جد؟ أنت بتحس أني حبيبتك وشرموطتك وانت بتنيكني؟ مايكل: آه يا حبيبتي، وأنا باحب انيكك كل الوقت وأنا باحس أنك حبيبتي وشرموطتي ميرفت: طب ليه مانكتنيش في التمانت أيام اللي فاتت؟ وكنت بس بتنيك سناء ويا أبنك جون مايكل: هيا قالت لك؟ سناء قحبه بتحب بس الفلوس، وأنا بانيكها وبديها فلوس بس ميرفت: وأنا؟ مايكل: أنتي عمرك ما طلبتي فلوس غير النهار ده، وكنتي بجد محتاجه، صح؟ ميرفت: آه مايكل: أنتي أنظف من سناء، وصادقه وبتشتغلي بجد، وأنا قررت أخليكي رئيسه الموظفين من الشهر الجاي، ومهيتك حتكون الضعف، وبكدا مش حتحتاجي تطلبي فلوس تاني قفزت من السرير وأنا احضنة واقبله وأنا اشعر بأن شيئ ما يوخزني في طيزي وصرخت من الفرح: بجد ياسيدي؟ أنا باحبك أووووي خرجت كلمات الحب من الفرح دون أن أشعر، قبلني قبلة حارة، ونظر إلى عيناي، كانت عيناه يملؤهما الحب والدفئ وأنا تسمرت مكاني أنظر إليهما وكأني أنسحرت، وقبل أن يتوجه إلى حمام الغرفة قال لي وهو يبتسم: حستناكي لغايه ما تشوفي اللي حطيته في طيزك، عشان ناخد شاور مع بعض، وحتعقدي في الويك أند هنا لو ما عندكيش مانع ثم نظر إلى عيناي وأكمل: وممكن تكلمي أمك تيجيلك مع ابنك، ويقعدوا معاكي في شقتك طول الأسبوع الجاي وأنا حتكفل في مصاريفهم، بس فكريني أديكي مصاريفهم بكرة أنا فرحت جدا وحضنته ووضعت راسي على صدره وهو يكمل: ولعلمك أحب اشوفك وأذوقك وانتي وسخه أول ما اشوفك الصبح، لكن خليها للمرة الجاية ثم رافعني ونظر إلي وهو جاد: وأسمعي، أوعي تلعبي بديلك مع اي حد، خصوصا مع الرجاله الموظفين، فاهمه؟ وتركني وذهب للحمام وهو يقول: أوعي تتاخري عليا دلوقت حاكون مستنيكي في الحمام نظرت إليه وابتسمت وأغمضت عيني وأومئت برأسي موافقة، كنت فرحه وسعيدة جداً بمايكل وبكل ما عملناه، لقد ذكرني بك يادادي بشكل كبير، أحسست بأنه حبيبي وروحي وحياتي مثلك وسعدت بعقابه الذي أوصلني إلى هذه المرحلة وتمنيت بشدة أن ينام في حضني هذه الليلة، وقد يحصل هذا بعد أن نأخذ الدش، ثم تسألت "يقصد أيه لما قال مش عايزك تلعبي مع الرجاله الموظفين بس؟ بيقصد أنه ما عندوش مانع العب مع الستات؟ ممكن ينيكني مع سناء زي ما ناكها مع ساندي السكرتيره؟" ضحكت وقلت " آخ... الشرموطة سناء كانت حاسة عشان كده قالت لي تتاكلي أكل"، ثم تذكرت بأن هناك شيئ في طيزي فأدخلت يدي وأخرجته وهو مغطى بمني مايكل، وكما توقعت ومثلما قالت لي سناء، كانت دولارات، ولما عددتها كانت 1000 دولار وجننت من الفرح ولحست منيه من على الفلوس ووضعتهم تحت المخدة وقمت وأنا فرحة لأخذ دش مع حبيبي وروحي مايكل من المني الذي وضعه وسوائل أنجلينا ومني بيتر والويسكي والواين، وأنا أتحرك إلى الباب قلت لصديقي لورنس وداعاً إلى الأبد وأنا أبتسم واحلم بزيارة أمي وأبني لي طوال الأسبوع القادم وبيوم غداً جميل في هذا البلد. دا كل اللي حصل بالضبط لغاية دلوقت يا أحلى دادي، أنا دلوقت في شقتي وحاكون مستنياك تيجي هنا تزورني، أموت فيك وأحبك، أمووووواح، وعلى فكره أولا أنت حبيبي الأول والأخير ومايكل عشان أعيش بس، وأنت عارف أني عايشه لوحدي في أريزونا فمتخافش مش حتشوف مامي، حنكون لوحدينا، أحبببببببك موووووت. بنوتك وحبيبتك ميرفت[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ميرفت وزوج أمها رامي السلسلة الثانية حتى الجزء التاسع
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل