قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ميرفت وزوج أمها رامي | السلسلة الاولى | ـ عشرة أجزاء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 43276"><p>الجزء الاول</p><p><strong>إلهام سيدة مصرية منفتحة ومثقفة عمرها 32 سنة، متزوجة من لطفي يبلغ من العمر 39 سنة وهو رجل يعمل في تجارة الأشرطة الصوتية والأغاني، لديهم بنت تدعى ميرفت تبلغ من العمر 11 سنة، كانت حياتهم عادية جدا حتى ذهبت إلهام في يوم إلى لطفي في محله الخاص بالأشرطة وعندما توجهت إلى المخزن في خلف المحل تفاجأت بلطفي وهو نائم على ولد جميل يبلغ من العمر 10 سنوات حيث كان ينيكه بشده، أستغربت إلهام من الموقف ولو أن المشهد قد أثارها نوعا ما ولكنها أستنكرته وعرفت لماذا لطفي لا ينام معها في الأشهر الأخيرة إلا مرات تعد على أصابع اليد، فقد فهمت بأنه يرغب في نيك الأولاد أكثر من نيكها هي، تراجعت إلهام وعادت إلى الشقة وعاشت حياتها طبيعية مع لطفي ولم تفتح سيرة الموضوع معه، حتى أتت في يوم وكان يوم ذكرى زواجها وكانت قد جهزت نفسها للطفي ولكنه لم يأتي، أنتظرت لمده حتى أتاها قرب منتصف الليل وكان قد نسى يوم ذكرى زواجهما، ثارت إلهام على لطفي وهو ثار عليها وتشاجرا وصارحته إلهام برغباته في نيك الأولاد وأعترف لطفي بأنه يحب نيك الأولاد ولن يستطيع أن يتغير، وبعد هذه المشاجرة التي سمعتها ميرفت بأسبوع يطلق لطفي إلهام ويخرج من الشقة، تعيش إلهام لوحدها تراعي أبنتها ميرفت وتساعدها جارتها عنايات التي كان لديها صبي يبلغ من العمر 9 سنوات يدعى صبري من زواج سابق وهي متزوجة الأن من مصمم الإعلانات ممدوح، وفي نهار أحد الأيام كانت إلهام لوحدها في الشقة تفكر في حياتها وماذا ستفعل لترعى أبنتها ميرفت، أتصلت على عنايات وأشتكت لها الحال، دعتها عنايات إلى شقتها ليجلسوا ويتحدثوا في الموضوع ونصحتها أن تأخذ كأس ويسكي معها، توجهت إلهام إلى شقة عنايات المقابلة لشقتها وجلسوا في الصالة يتحدثون وهم يشربون عند الساعة الثانية عشر منتصف النهار شعرت إلهام بأنها أكثرت الشرب ولا تريد أن تترك عنايات التي أرتاحت لفتح قلبها لها، فطلبت منها عنايات أن ترتاح في غرفة صبري أبنها، حيث أنه سياتي الساعة الثانية والنصف من المدرسة، قامت إلهام وهي تترنح وكذلك عنايات التي ساعدتها على الوقوف والتوجه إلى غرفة صبري، وضعتها في السرير وهي تنظر إلى بنطلون إلهام الضيق فقالت لها عنايات: يا حبيبتي بنطلونك ضيق أوي مش حترتاحي، خليني أقلعهولك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي سكرانه: أعملي اللي أنتي عاوزاه، أنا مش قادره أحرك أيدي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفتح عنايات السوسته وتبدأء في أنزال البنطلون، وهي تنزله يعلق البنطلون في لباس إلهام ويجره معه ليظهر كسها المشعر والمنتفخ، عنايات تنظر إلى كس إلهام وتبل ريقها وتواصل في إزاحة البنطلون دون أن تزيح عيناها عن كس إلهام، وبعد أن أزاحته تكون نصف إلهام السفلي عاري تماما تفتح إلهام رجليها ليتظهر شفايف كسها بكل وضوح، عنايات وهي تنظر إلى كس إلهام شعرت بحرارة في جسدها وبدأت تشتثار ثم نظرت إلى صدر إلهام الواقف وقالت لها عنايات: كمان خليني أشيل الفانيله عشان ترتاحي أكتر يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترد إلهام وهي مغمضة عينها: قلت لك أعملي اللي أنتي عايزاه، دا أنتي ريحتيني من البنطلون الضيق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحرك عنايات وتبدأ في رفع الفانيلة عن إلهام التي تساعدها بحركة جسمها لينط صدرها أمام عنايات التي تسمرت على حلمات إلهام وشعرت بأنها بدأت ترطب كسها، عنايات بعد أن أزالت الفانيلة وأصبحت إلهام عارية تماما: عندك صدر ما حصلش يا حبيبتي، الرجاله حتموت عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي سكرانه تبتسم وترد: أه بس يخليهم ينيكو الأولاد ويسيبوه ليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تبتسم: دا حتى النسوان حتموت عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: ياريت بس يكونوا عاوزيني أنا مش العيال الصغيرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنيات تقترب منها وهي تنظر إلى كسها المفتوح: حتى كسك الوردي ده محدش حيسيبوه لو ضاقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخلال كلامها تضع عنايات يدها على كس الهام برقة، ترد إلهام وهي تشعر بيد عنايات: ياريت الخول اللي كان عندي يسمع الكلام ده، دا بعد ما شبع منه راح يدور على خروم ضيقه وصغيره وبعد عنه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي لا تزال تنظر إلى كس إلهام وتبدأ في تحريك أصبعها الأوسط عليه: دا حمار ما همكيش منه، دا كسك وردي ومبلول وكأنه كس بنت لسه ما أتجوزتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تطلق آهه خفيفه: آآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تنظر لها دون أن تترك كسها وتهمس: ما لك يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام دون أن تفتح عيناها ترد: أصل الحركة اللي عملتيها جننتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبتسم عنايات وتزيد من حركة أصبعها في كس إلهام الذي زاد ترطبه وتهمس: عاوزاني أزيد منها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تحرك جسمها وتتأوه برقه ولا ترد، تفهم عنايات بأن إلهام تريدها أن تستمر، فتزيد من حركه أصبعها على بظر إلهام وإلهام تسمع صوت البلل الصادر من كسها وأصبع عنايات وتهمس: با موت في الصوت دا، عاوزه أشرب كمان كاس يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم عنايات وهي تبتسم: وأنا عاوزه كاس كمان، ثانية وحده يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج عنايات إلى الصالة وتحضر زجاجة الويسكي وكأس، تسكب الويسكي في الكأس وتضع الزجاجة بالقرب من إلهام، تعتدل إلهام على السرير وقبل أن تعطيها الكأس تنظر عنايات لعينيها وتشرب من الكأس وتقترب من شفايف إلهام، إلهام تنظر إليها وتفهم بأن عنايات تريد أن تسقيها الويسكي من فمها، فتغمض عيناها وتقرب شفتاها المفتوحتان من عنايان التي تقبلها وتدفع بالويسكي داخل فمها، تبلع إلهام الويسكي وتنظر لعيني عنايات وتقول بهمس: كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تشرب عنايات وتقبل إلهام وتدفع الويسكي ولكن هذه المره بعد أن تبلع إلهام الويسكي تدخل لسانها في فم عنايات التي بدأت تمصه بقوة وكأنها تنتظره، ويدخلون في قبله كلها شبغ ولهفة وهيجان وبعد أن ينتهوا تنظر عنايات لعيني إلهام الرأبتان وتهمس: نفسي أبوس كُسك بالطريقة دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر لها إلهام وتهمس: أنتي بتحبي الكُس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: ما عرفش أصل دي أول مرة، بس بعد ما شفت شفايف كُسك أنا هجت أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهمس إلهام وهي تبتسم: أنتي شفتي كُسي وأنا ما شفتش كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم عنايات وهي تترنح وتقلع الجلابية التي عليها بسرعة وتضع رجلها على السرير فاتحة كسها لتراه إلهام وتهمس: أيه رأيك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تنظر إلى كس عنايات المشعر وتضع يدها في منتصفه وهي تنظر إلى عنايات وتحرك يدها وتهمس: دا فيه شعر أكتر مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي مستمتعة بيد إلهام على كسها تهمس: ممدوح بيموت عليه وهو فيه شعر، بيقولي باحبه وسخ ومتناك، ودايما يحب يوسخه زيادة وهو بينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تحرك أصبعها تهمس: بيوسخة زيادة أزاي يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات التي تتأوه وتهمس: آآآآآه، بيحب ياكله ويصب فيه خمره ويشرب منه وكمان بيعمل حاجات تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تحرك أصبعها بحركة سريعة ويدها الثانية تذهب إلى كسها وتلعب به وتهمس وهي تنظر إلى عنايات المستمتعة: حاجات تانيه زي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تنظر لها وتهمس وهي ذائبة من حركة يد إلهام: ساعات لما بيجيب لبنه جوا بيشخ عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تزيد حركة يديها: آآآآآآآح، دا وسخ أوي، وأنتي بتحبي كدا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تهمس: باموت في كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام التي وصلت قمة الشهوة تهمس: ما نفسكيش تبوسي كُسي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنط عنايات على السرير وإلهام تنام على ظهرها وتبدأ عنايات في أكل ولحس كس إلهام وهي تفتح رجليها تهمس: مش أنتي بس تبوسي كُسي، هاتي كُسك الوسخ وحطيه على بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترفع عنايات طيزها وتضع رجليه حول رأس إلهام وتزل كسها على شفتاها، تبدأ إلهام في لحس وأكل كس عنايات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تستمتع عنايات بلسان إلهام وتصرخ بهمس من المتعة: حطي صباعك في خرمي وأنتي بتاكليني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام تلهث وهي تلحس وتهمس: وأنتي كمان يا حبيبتي دخلي صباعك كله في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتفاجأ إلهام بلسان عنايات ذهب إلى طيزها وبدأ يلحس خرمها، هذه الحركة أوصلتها إلى الذروة وهي تصرخ: أأأأأأي، أموت في الحركة دي، كمممممان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتبدأ إلهام في عض طيز عنايات برقة ولحسه ولحس خرمها وأدخال أصبعها بقوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: آآآآح يا إلهام، حلو يا حبيبتي، تفي في طيزي وكُسي، حتجيبيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتف إلهام وتلحس طيز عنايات ثم عندما سمعت بأنها ستقذف تقفل فمها على كس عنايات وتبدأ برضعه وشطفه بقوه وهي تحرك لسانها على بظرها، وعنايات تفعل نفس الشيئ، وتقذفان مع بعض وهم يرضوعون بعض، وبعد أن أنتهوا تأتي عنايات وتنام بالقرب من إلهام وتقبلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات وهي تتنهد: دي كانت أحلى مرة أتمص فيها، دا أنتي بتعرفي تلحسي فين وتمصي فين وتعضي فين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تنظر إليها وتبتسم وتمسح العرق من جبينها: وأنت كمان قتلتيني، حسيت وكأني بتناك من كزا واحد في نفس الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تمسح اللعاب الذي على طرف فم إلهام وتبتسم: تفتكري لو كنا صاحيين ومش سكرانين حنعمل دا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: ما أعرفش، بس أنا أنبسطت أوي ولغاية دلوقتي دماغي بتلف، خلينا نجرب وأحنا صاحيين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات تقبل شفايفها: ياريت، أصلي حاسه أني حتعود عليكي بالشكل دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تنظر إليها: عارفه لما شربتيني الويسكي من بقئك أنا تجننت، أصلها أول مره، الخول لطفي عمره ما عملها معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عنايات: خلاص كل مرة تهيجي قوليلي أنا عاوزه أشرب ويسكي، بس المرة التانية حاشربك وأشرب كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تضحك إلهام: دا أنا اللي حاشرب كُسك وطيزك يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم عنايات وتلم ملابسها وهي تضحك: أسيبك تريحي شويه وحاجي أصحيكي قبل صبري ما يرجع، وأريح أنا عشان السُكر يخف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام التي تنقلب على السرير وهي عريانة وتعطي ظهرها لعنايات وهي تقول: ماشي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وترفع رجل واحدة وكأنها تتكور: تغمض إلهام عينها وتنام وتخرج عنايات وهي عريانة وفي يدها جلابيتها وتتجه لغرفتها لترتاح وفي طريقها تقع فانيلة إلهام التي أخذتها عنايات معها بالغلط دون أن تعلم.</strong></p><p></p><p>الجزء الثانى</p><p><strong>الساعة الواحدة ياتي ممدوح من العمل ويتجه إلى غرفة عنايات ليجدها نائمة، يغير ملابسه ويلبس الشورت والفانيلة ويتجه إلى المبطبخ ليأخذ زجاجة بيرة ويذهب ليجلس في الصالة، وعندما يجلس ليحتسي البيرة يرى فانيلة إلهام في منتصف الصالة، يتحرك ويلتقطها وينظر إليها، يعرف بأنها ليست لعنايات، يشمها ويعرف بأن العطر ليس عطر عنايات، ينظر ناحية غرفة صبري معتقدا بأن صبري قد يكون عاد مبكرا من المدرسة ويعرف عن هذه الفانيلة، وعندما يفتح الباب ينظر فاتحا فمه إلى ظهر وطيز إلهام وزجاجة الويسكي شبه الفارغة على الكومودينو، يغلق الباب بهدؤ ويتحرك إلى غرفة عنايات وينظر لها، عنايات كانت أيضار عريانه، يغلق الباب ويقف في منتصف الصالة يفكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يكلم نفسه: دول كانوا بينيكو بعض والا أيه؟ ليه كلهم من غير هدوم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلس في الصالة وشرب بيرة وهو يفكر، حيث أن صورة طيز الهام لا تفارغ فكره، بدأ زبه بالأنتصاب وهو يفكر لو دخل وناك إلهام، من الواضح أنها سكرانه، تردد قليلا قبل أن يقوم ويتجه لغرفة صبري ويفتح الباب ويسترق النظر إلى طيز إلهام الكبيرة، بدأ يمسك زبه من فوق الشوت ويحركه وهو ينظر ثم تحرك وجلس على السرير مقابل طيز إلهام، تردد أن يضع يده برفق ثم وضعها برقه وتحسس طيزها، تحركت إلهام وهي نائمة وأعتدلت وعلى ظهرها، وقف ممدوح بسرعه ونزل عند السرير حتى لا تراه، ثم لما تأكد بأنها نائمة وقف ونظر إلى رجليها المفتوحتان وكسها المشعر وهذه هيجه أكثر، قرر أن يلحس برفق كسها ويذوقه، فذهب إلى طرف السرير ونزل بوجهه إلى كس إلهام وبدأ يشمه ثم أخرج لسانه برفق ولحس، ثم نظر إلى إلهام التي لا تزال نائمة، عجبه طعم كسها فلحس بشكل أكبر، إلهام لا شعوريا فتحت فخذاها وهي تتأوه دون أن تفتح عيناها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آآآه، أنت لسه ما شبعتيش يا عنايات؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما سمعها ممدوح زاد في اللحس بشكل أكبر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آآآآآح كمان يا حبيبتي، تعالي بوسيني وضوقيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحرك ممدوح من كس إلهام إلى شفتاها ويقبلها وهي تفتح فمها دون أن تفتح عيناها، أحست بخشونه الوجه ففتحت عيناها ودفعت ممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تجلس على السرير: ممدوح أنت بتعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح الذي يحاول أن يستمر في تقبيل إلهام واضعا يده على كسها ويهمس: أصل طعم كُسك حلو أوي يا إلهام ما قدرتش أقاوم، ارجوكي سيبيني شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام التي تشعر بيده تلعب في كسها: لا أرجوك، عنايات ممكن تيجي في أي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يقبل رقبتها ويلعب في كسها ويهمس: ما تخفيش دي في سابع نومه من الويسكي اللي شربتوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تتاوه وتهمس: آآآه يا ممدوح أرجوك بلاش، دي صاحبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح الذي يهيج أكثر يأخذ يد إلهام وهو يقبل شفتاها دون أي رده فعل منها ويضعها على زبه ويهمس: شوفي قد أيه دا هايج وواقف وتاعبني عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام عندما تحس بزبه الواقف دون أن تزيل يدها تهمس: لا يا ممدوح أرجوك عنايات ممكن تصحى وتبقه مشكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يزيد من حركة يده في كسها بعدما يدخل أصبعه الأوسط ولا زال يقبل إلهام ويده تلعب في صدرها: ما تخافيش يا حبيبتي، كُسك دا قتلني نفسي فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلين إلهام وتهمس وهي لا تزال ممسكة زبه: نفسك في أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: نفسي أنيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهمس إلهام وهي تتأوه: آآآآه لا يا ممدوح دا أنا صاحبة مراتك، ما تعملش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لاحظ ممدوح بأن إلهام وهي تتمنع تفتح فخذاها أكثر وكسها يبتل أكثر ويدها كانت تضغط أكثرعلى زبه فعرف بأنها تريد أن تتناك، فاخرج زبه من الشورت وهو ينظر لعيناها ووضع يدها عليه مرة أخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: طب داح اعمل بيه أيه دلوقت، بصى أتبل أقد أيه من شوقه ليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر إلهام إلى زب ممدوح الذي في يدها وتهمس: دا.... دا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يقبل شفتاها يهمس: دا أيه يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تنظر إلى عيناه وترد بهمس: دا تخين أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: وكسك مبلول أوي مش حيعوره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر إليه إلهام وهو ينظر إليها للحظة ويعرف بأنها موافقة، يقبلها وهي تفتح فمها على الأخر ليدخل لسانه ويمصها وتضغط بقوة على زبه وهو يدخل صبعين في كسها ثم يخرجهما ويحرك صبعه الأوسط إلى خرمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهمس إلهام: لا.... هنا لا، زبك تخين وحيعورني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يركب ممدوح فوقها وهي تفتح فخذاها على الأخر ويفرش كسها برأس زبه، تتأوه إلهام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آآآآآه بسرعة يا ممدوح قبل ما عنايات تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يدخل زبه في كس إلهام المبلول: بسرعة ايه يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: بسرعة نيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحرك ممدوح بقوه وهو ينيك إلهام وهي تضع يدها على فمها حتى لا تصرخ وممدوح يرضع حلماتها الواقفتان بقوة ويعضهما وصبعه داخل خرمها، الهام وهي تلهث تهمس: آآآي يا ممدوح، بس دي حتكون أخر مرة، عشاني يا ممدوح، اوعدني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو ينيكها ويرضع حلماتها وأصبعه يدخل ويخرج من خرمها يهمس: ما اقدرش أوعدك يا حبيبتي، دا كُسك وطيزك جننوني، زبي حيموت عليهم، أسمعي صوته وهو يخش ويطلع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تسمع صوت النيك ومستمتعة بأصبعه الذي في خرمها تهمس ونفسها بدأ يثقل: أرجوك عشان خاطري، زبك حلو وصباعك حلو، بس مش حاقدر أخون عنايات كل مرة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: حا حاول، أوعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحضنة إلهام وترفع رجليها وهو ينيكها ويهمس ممدوح: أموت على ريحة الوسكي مع طعم كُس عنايات في بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: أنت عرفت أننا نكنا بعض؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس وهو ينيك: آه لما لحست كُسك قلتي ( أنتي ما شبعتيش يا عنايات )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تحضنه إلهام أكثر وتهمس: أرجوك أوعى تقول لها، عشان خاطري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: في دي أوعدك أني لا يمكن أقول لها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبدأ ممدوح يتحرك وهو ينيك كس إلهام بشكل أسرع، يمسك وجه إلهام بكلتا يديه ويمص شفتاها ويهمس: حاجي، تحبي أجيبهم فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس وهي تقذف: آآآآآح، جوا بليز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يهمس: مش عاوزك تحملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: أمبارح مخلصه العاده ما تخافش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ ممدوح في القذف بقوه وهو يمص شفايف إلهام حتى لا يصدرا أي صوت عالي، وبعد أن أنتهوا ينقلب ممدوح جنب إلهام على السرير وجسمهما كلهما عرق ويقول: آآآه حبيت طعم كُسك أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أنت كمان زبك بينيك حلو، أرجوك أطلع وشوف عنايات وهات هدومي خليني ألبس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح يقوم ويعطي إلهام ملابسها ويهمس: حتلبسي أزاي، دا كُسك كله لبن، خليني أنظفك الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس وهي تنظر إلى كسها: آه نسيت، أديني أي حاجه أنظف بيها كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحضر ممدوح علبه المناديل التي على الطاولة ويبدأ في تنظيف كس إلهام، وكان يدخل يده المغطاة بالمناديل في كسها وهو ينظر لعيناها ويبتسم، تبتسم إلهام وتفتح رجليها له، وبعد أن أنتهى أخذ المناديل معه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح وهو يلبس ملابسه وينظر للساعة: حاخرج دلوقت، تقدري تريحي لسه فاضل نص ساعة لغاية صبري ما يجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تلبس ملابسها وتضحك بصوت خفيف: لا حاروح الشقة، أفتكر كفاية اللي حصل النهار ده، دا لو بقيت في الآخر حتناك من صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضحك ممدوح ويهمس: يا بختنا كلنا، بس بجد أكيد حيوحشني كُسك، أدني فرصة تانية بليز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تهمس: أرجوك يا ممدوح أحنا اتفقنا، وخلي كل حاجة للظروف، وأوعى تزعل عنايات منك، لآنه لو حصل أنا حازعل وأعتبر أن دا عمره ما حصل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ممدوح: خلاص ولا يهمك، بس لو في يوم ووحشتك أو وحشك زبي أوعديني أنك حتكلميني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر إليه إلهام وتبتسم: أوعدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج ممدوح من الغرفة ويذهب إلى غرفة عنايات التي لا تزال نائمة، يؤشر لإلهام أن تخرج، تخرج إلهام بهدؤ وتقبل ممدوح على خده وتذهب إلى شقتها، يتجه ممدوح إلى الحمام الخارجي وبعد أن يغتسل يأتي إلى الصالة ويكمل شرب البيرة.</strong></p><p></p><p>الجزء الثالث</p><p></p><p><strong>تمضي الشهور والعلاقة الجنسية بين إلهام مع عنايات مستمرة وتتطور، وممدوح أحترم كلمته ولو أنه أحيانا لما يجلس معهم يحاول أن يتحرش بإلهام بشكل يسرها ويمتعها ولكنهم لم يمارسوا الجنس مرة أخرى، وبعد مضي 6 شهور من طلاق إلهام تتعرف على رامي الذي يعمل في شركة إستيراد وتصدير عن طريق عنايات وممدوح، وتحبه بشكل كبير وهو يحبها ويتزوجان، رامي كان رجل وسيم وأحب ميرفت أبنة إلهام وكأنها أبنته، وقد لاحظ بأنه عندما ينام مع إلهام في غرفتهم تسترق ميرفت النظرات وتراقبهما وهما ينيكان بعض، وقد لاحظت إلهام ذلك كذا مرة دون أن تشعر ميرفت بأنها رأتها، وعاشوا طوال الفترة هكذا، تعلقت ميرفت برامي دون أن يشعر وأحبته وكانت دائما ما تتمنى أن ينام معها كما ينام مع أمها، وحاولت عده مرات ولكن رامي لم يأخذ باله ولم يفكر بها لصغر سنها، وكأنت ميرفت عندما لا يكون رامي أو أمها موجودان في البيت تذهب وتبحث عن مجلات وأفلام الجنس التي كانوا يشاهدونها عندما يسكرون وينيكون بعض وتشاهدها وتلعب في كسها حتى أدمنت الجنس دون أن تفارقها صورة رامي، وكانت قد تعلمت جميع الكلمات الجنسية وعرفت أن النيك يكون في الكس والطيز والفم، وكانت تحلم أن تجرب كل هذه الأنواع مع رامي، فقد أصبح في سنها هو فتى أحلامها الجنسية.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مضت ثلاث سنوات من زواج رامي وإلهام، ميرفت عمرها 15 سنة الأن، جسمها أصبح أنضج وتفكيرها أكبر وأحساسها بأعضائها الجنسية أصبح في قمته خصوصا بعد أن أتتها العادة الشهرية لأول مرة منذ شهر، ولا تزال تعشق زوج أمها ولا زالت تراقبه وهو ينيك أمها في غرفتهم، وكانت تتمنى أن ينيكها كما ينيك أمها، ومرة من المرات وهي تراقبهم أحست بأن رامي رأها وهي تلعب في كسها ولكنه تصنع بأنه لم يراها، ومنذ تلك اللحظة وميرفت تبحث عن اللحظة المناسبة لتتقرب من زوج أمها وتمتحن رغباته الجنسية فيها، إلى درجة أنها في أحدى المرات وهي في المطبخ وعندما دخل رامي حاولت أن تلتصق به من طيزها عندما فتحت الثلاجة وهو واقف ورائها لتحس بزبه، ولكنه تصرف وكأن ذلك شيئ ا عاديا .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفي يوم إجازة مدرسة كان يوم ممطر كانت ميرفت لوحدها في الشقة تلعب في كسها وهي تشاهد فيلم مساج جنسي وسمعت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صوت زوج أمها في الصالة نظرت إلى الساعة وكانت الحادية عشر صباحا ، أستغربت لماذا عاد زوج أمها من العمل مبكرا،</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ففكرت بأن هذه الفرصة لن تعوض وخصوص ا وأن أمها قد سافرت إلى جدتها لمدة يومين وقد تعود غد ا، فغيرت ملابسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولبست قميص نومها العاري ودخلت الحمام وغسلت وجهها ويدها وخرجت من الغرفة لتسأل رامي أن يساعدها في درس العلوم ومن ثم عن علاقة الرجل بالمرأة، وعندما خرجت وجد رامي قد شرب زجاجة بيرة ونام على الكنبة، ولاحظت ميرفت بأن رأس زب رامي ظاهر من فتحة بنطلون البيجاما الضيق، ترددت قليلا قبل أن تقرر أن تقترب وتلمسه بنعومة من غير أن توقظ زوج أمها، مررت أصابعها عليه وأحست بشهوة غريبة لأن تشمه وتلحسه، رامي أحس بها ولم يفتح عيناه وتصنع النوم، بدأت ميرفت في شم زب زوج أمها وعجبتها رائحته وأخرجت لسانها وبدأت تلحس برفق لتستطعمه وهي تنظر إلى رامي النائم، وبعد لحظات بدأ زب رامي في الانتصاب، نظرت ميرفت إلى رامي لتتأكد من أنه لا يزال نائما وعندما تأكدت مسكت زبه برفق وأحست بحجمه وعروقه في يدها وكأنه حلم يتحقق، وأرادت أن تمصه كما رأت أمها تمصه، وضعته في فمها برفق وبدأت تمصه، عجبها طعمه ورائحته وهو مليء بلعابها، ولكنها خافت أن يفيق زوج أمها ويصرخ عليها، فتركته لزج عل رامي عندما يستيقظ يعرف بأن هي سبب اللزوجة، وذهبت وهي ممحونة إلى غرفتها لتواصل اللعب في كسها على الرائحة التي في فمها ويدها من زب زوج أمها رامي، بعد أن ذهبت فتح رامي عيناه غير مصدق بأن أبنة زوجته الجميلة ميرفت التي كان يراها تلعب في كسها وهو ينيك أمها قد مصت زبه، وكيف تركت زبه المنتصب هكذا؟ وأحس بأنه يريدها أن تُبقي زبه في فمها مدة أطول، وقرر أن يضع زبه في فمها ويجعلها تتذوق طعم منيه ولكن هذه المرة وهو صاحي، فذهب وأحضر زجاجتين بيرة من المطبخ وهو يتعمد أن يصدر صوت لتعلم ميرفت بأنه فاق من النوم، وسمعت ميرفت صوت زوج أمها وهو يتحرك في الشقة وخافت أن يكون قد عرف بأنها مصت زبه، فتظاهرت هي هذه المرة بالنوم قد يعتقد بأنه أستحلم .</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي : ميرفت ... ميرفت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لا ترد، فيدخل غرفتها وفي يده زجاجتي البيرة، يراها نائمة على بطنها وقميص النوم مرتفع حتى أردافها، نظر إلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طيزها الظاهرة وهو يشعر بأن زبه قد بدأ في الانتصاب، فيمسكه بيده اليسار ويحاول أن يخفيه داخل بنطلون البيجاما، ويجلس بالقرب منها ويضع زجاجتي البيرة على الطاولة التي بالقرب من رأسها ويمسح على شعرها ويده الثانية تتحسس أردافها الناعمة، تمنى لو أستطاع أن يتحسس طيزها ولكنه خاف أن تصحى، فناداها بهدوء وهو يحاول أن يصحيها، بالرغم بأن لديه شعور بأنها ليست نائمة وإنما تدعي مثلما فعل هو.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ميرفت حبيبتي... أنتي نمتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تشعر بيده فوق شعرها وعلى فخذها برقة جعلتها تقرر أن تلتفت عليه وكأنها صحت من النوم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لسه نايمه يا أونكل، عاوز حاجه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لا... بس قلت يمكن تكوني محتاجة أدرسلك، أصلي حاقعد أشرب شوية بيرة قبل ما أطلب الغدا وماعنديش حاجة أعملها، ما أنتي عارفه أن أمك مش هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه يا أونكل عارفه، أنا محتاجة تساعدني في درس العلوم، بس أيه اللي رجعك من الشغل بدري؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ( وهو يضحك ): أفتكرت أني لازم أجيب لك غدا فستأذنت وحارجع على الساعة 4، وطبعاً ممكن أساعدك في درس العلوم، بس لازم تلبسي هدوم المدرسة بدل قميص النوم ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ليه؟ هو ما ينفعش تدرسلي وأنا بقميص النوم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ( يضحك وهو ينظر إلى طيزها العريانه ): لا... ينفع بس مش حاركز في الدرس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ( وهي تضحك وتضع رأسها في حضنه وحست بزبه الواقف وأغمضت عينيها ): حالبس بس الشريطة أظن كفايه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: الشريطة حلوة برضه، خلاص إلبسيها وتعالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ( وهي تحرك رأسها في حضنه لتشعر بزبه أكثر عند أذنها ): آه حالبس الشريطة والشراب وأنت لازم تشرح لي درس العلوم عن الولد والبنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ( وهو يحاول أن يداري انتصاب زبه، يرفعها ويأخذ زجاجتي البيره ويقف ): خلاص أنا مستنيكي في الصالة يا حبيبتي، ما تتأخريش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ( وهي فرحه ): هوا... حالبس الشريطة والشراب وأجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يتوجه إلى الصالة وهو هائج ومتوتر من حركات ميرفت في حضنه وكيف كان واضحاً بأنها كانت تتحسس زبه الواقف، وهنا تأكد بأنها كانت هائجه عندما لحست زبه وهذا هيجه أكثر، وتمنى لو أنه لحس طيزها وكسها وهي نائمة مثلما فعلت هي في زبه.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أتت ميرفت وهي تلبس تنورة ضيقة وقصيرة جداً وقميص ضيق ومفتوح عند الصدر ووضعت شريطة المدرسة على رأسها وجوارب حتى الركب.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر إليها رامي وأحس بأن زبه سينفجر اذا لم يخرج من بنطلون البيجاما، وضحك قائلاً: أنتي لبستي وكأنك رايحة المدرسة بجد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ( وهي تنظر إلى زب رامي الواقف خلف بنطلون البيجاما ): آه عشان أفهم شرحك كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: تعالي اقعدي جنبي وهاتي كتبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>جلست ميرفت أمام زوج أمها على الكرسي المقابل قاصدة وفتحت رجليها وكأنها غير قاصدة، نظر رامي لميرفت وهي تجلس وشد أنتباهه أنها لم تكن تلبس لباس تحت التنورة وهذا أثاره أكثر عندما رأى كسها المغطى بشعر خفيف، أحس بأنه يريد أن يلمس زبه ليهدئه، وبالفعل لا شعورياً ذهبت يده إلى زبه ليحركه وكأنه يعدل من وضعه، ميرفت كانت تراقب يد رامي وهو يحرك زبه وعرفت بأنه قد رأى كسها العاري، فتحركت وجلست جنبه، أحس رامي بصدر ميرفت يلتصق به وأن حلمتيها كانتا واقفتان وسط ثدييها الصغيران، فأعتدل في جلسته وعدل زبه مرة أخرى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أونكل أنته ليه كل شويه بتحط أيدك هنا ( وهي تشير إلى مكان زبه )</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أصلي باعدل هدومي لأن البنطلون ده بيضايقني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: طب سيبني أنا أعدلها لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رجع رامي إلى الوراء مستنداً على الكنبة تاركا المجال لميرفت لتعدل البنطلون، رمت ميرفت نصف جسمها في حضن رامي وبيديها بدأت في تحريك البنطلون وكأنها تريد أن تعدله وطبعاً لمست زب زوج أمها بعفويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ها... دلوقت كويس يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لا... لسه، معليش سيبيه وخلينا نبتدي الدرس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى رامي: طب أونكل ليه ما تقلعش البنطلون وتقعد بالكيلوت أريح لك وأنت بتشرب؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر رامي إلى ميرفت غير مصدق، فهي تعرف بأنه ليس لابس لباس، كما أنه يتمنى الأن أن يقلع البنطلون ويجلس معها عارياً</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس أنا راجل وأنتي بنت صغيرة وفيه حاجات أنتي ما تعرفيهاش عننا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: زي أيه يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: زي مثلاً أنا عندي حاجة شوي كبيره جوا البنطلون ولو شلته حتكون واضحة ومش حاكون مستريح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: قصدك على زبك يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ( متفاجئ من جرأة ميرفت وسعيد في نفس الوقت ): آه زبي... بس أنتي جبتي الكلام ده منين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بأسمع صحباتي وهم بيتكلموا ويشرحوا عن الولد والبنت، بافهم حاجات وحاجات ما بفهمهاش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس يا حبيبتي بكده زبي حيكون بره وأنا من الشرب بصراحة حاسه واقف على الآخر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت دون أن تحيد عينيها عن زب رامي المنتصب داخل البنطلون: هو بس من الشرب بيوقف على الآخر؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لا... من حاجات كتير حشرحهالك بعدين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس ليه يا أونكل ما تقلعش البنطلون عشان أفهم الدرس كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إليها ويفكر، ميرفت تنظر إلى عيناه وكأنها تترجاه: بليز أونكل شيل البنطلون وأقعد أشرح لي عملي... عشان خاطري يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إليها ويعرف من نظراتها بأنها هائجة وتريد أن ترى زبه، يقف ليقلع البنطلون وللحظة خطرت على باله فكرة أحبها: طيب حاقلع البنطلون بس بشرط أنتي كمان اقلعي الجيبة وأعقدي بالكيلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إليه وهي تعرف بأنه يعلم بأنها لم تلبس أي لباس: أوكي يا أونكل بس أنا مالبستش كيلوت، حسيت كده أريح، أروح الأوضه والبس وأرجع لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: خلاص ياحبيبتي، اقعدي من غير كيلوت، أنا أونكل وشايفك من غير كيلوت وأنتي عيانه لما كنت باخد درجه حرارتك من طيزك مع ماما قبل ما أتجوز مامتك وبعد ما أتجوزتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تضحك: آه عارفه يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقلع رامي البنطلون ليظهر زبه المنتصب أمام عيني ميرفت، وميرفت تقلع التنورة وما أن رأت زبه حتى بلعت ريقها وحركت لسانها على شفتيها لتبلهما، رامي وهو يقلع البنطلون وينظر إليها عجبته طريقة حركة لسانها وبلها لشفتيها، فيجلس بالقرب منها وزبه واقف بين فخذيه ولا يستطيع أن يزيح عينه عن كس ميرفت الصغير وشعرته الخفيفة وهي لا تستطيع أن تزيح عينيها عن زبه المنتصب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يجلس: دلوقت عايزاني أشرح لك أيه يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: الدرس عن الولد والبنت والفرق بينهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لا تزال عيناها على زب رامي المنتصب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: دلوقتي عاوزاني أشرح لك أيه عن الولد والبنت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي وترى نقطة سائل الشهوة فوق الفتحة: أونكل... ليه الولد عنده زب والبنت عنها كُس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عشان الزب لما يخش في الكُس يجيبوا ولاد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وهو الزب لما يخش في الكُس بس عشان يجيبوا أولاد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه... ده للمتجوزين، بس اللي مش متجوزين عشان ينبسطوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي ثم إلى عيناه: وينبسطوا أزاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى عيناها ثم إلى كسها: يلمسوا بعض، البنت تلمس زب الواد والواد يحط صباعه على كُس البنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وممكن يخشوا في بعض؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه... ممكن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: طيب لما تكون البنت لوحدها تعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: تلمس هي كُسها وتحركه لغاية ما تحس أنها أتبلت أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: والولد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يقعد يلعب في زبه، يحطه بين أيديه ويخضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس البنت تتبل من كُسها وهي بتحركه، الولد يتبل أزاي وهو يخضه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: الولد أحياناً بيتف عليه وأحياناً بيحط صابون أو كريم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: فرجني يا أونكل أزاي بيتف عليه وبيخضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينظر رامي إلى عيناها الذئبتان ويعرف بأنها تريده أن يمارس العادة السرية أمامها، فينظر إلى زبه ويتف على يده ويضعها عليه ويبدأ في خضه وهو جالس بالقرب منها وميرفت تنظر بشهوة وتقول دون أن تدري: آآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما تشاهد ذلك وتسمع صوت زبه في يده يتحرك نتيجة تفه عليه، تضع يدها دون أن تشعر على كسها وتحرك أصبعها عليه، رامي وهو يخض زبه بحركة بطيئة حتى ترى ميرفت رأس زبه وهو يخرج ويختفي كلما دفعه داخل يده وينظر إليها وهي تحرك يدها على كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وقد بدأ نفسه يثقل: وأنا أشرح وأنتي تتفرجي على زبي عاوزك زي ما أنتي بتعملي دلوقت بس تحُكي كُسك جامد وأنتي تسمعيني عشان تفهمي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي شبه واعيه وتهمس وهي تنظر إلى زب رامي في يده: أنت المدرس، فرجني أزاي عشان أفهم الدرس وأنجح في الامتحان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: الأول حركي صوابعك جامد لغاية ما يبتلو وبعدين ذوقي صوابعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تضع أصابعها المبلوله من كسها في فمها: كده؟... وبعدين حيحصل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بعدين حا أعلمك أزاي تمصي الزب وتلحسي البيوض، بعد كده حافرجك أزاي الراجل يلحس وياكل الكُس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى زبه ثم إلى عيناه: أنت بتشرح بسرعة أوي يا أونكل، أشرح لي شوي شوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تنظر إلى زبه وهو يخضه: خض زبك شوي شوي عشان أفهم الدرس، علمني البوسة بتبقى أزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى يدها وهي تلعب في كسها وقد بدأ يهيج ويهمس: طيب، حا أعلمك الأول عن البوسه وبعدين أزاي تلحسي وتبوسي الزب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآه، علمني البوسه بتبقه أزاي، شفتك مع ماما بتبوسها وبعدين هي بتطلع لسانها وأنته بتمصه، وبعدين أنت بتطلع لسانك وهي بتلحسه وتمصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يوقف خض زبه وينظر إلى عيناها: قربي بقئك من بقئي حافرجك أزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقترب ميرفت من فم رامي وتغمض عيناها، يبوسها رامي بنعومة على شفاهها ويحرك لسانه عليهم، وعندما تحس برطوبة لسانه وحركته الناعمة تفتح فمها وكأنها تدعوه ليدخل لسانه فيه، يفتح رامي فمه على الآخر ويضع فمها المفتوح الصغير داخل فمه ليتفاجأ بلسانها يدخل كله في فمه ويلعب به، فيمص لسانها ويُدخل لسانه كله في فمها وتبدأ هي المص مستمتعة به وعيناها لا تزالان مغمضتان، ودخلا في قبلة ساخنة طويلة إلى درجة أن رامي بدأ يحضنها وكأنها حبيبته، وميرفت مستمتعة بالقبلة الطويلة وضعت يدها على حلماته وضغطت عليهم، وسمعت رامي وهو يئن من المتعة: أممممممممم، وعندما أنتهى رامي من تقبيلها ومص لسانها أبتعد عنها وهو ينظر إلى عيناها المغمضتان، فتحت عيناها ببطء ونظرت إليه وقالت بصوت ناعم ومخدر: أنا بطيئة أوي في الفهم، عاوزاك ديما تبوسني في بقئي كده عشان أفهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ممسك بها وينظر إلى عينيها ويهمس: حاشرح لك بالهداوه، خطوة خطوة، وحابوس شفايفك الطعمين وأمص لسانك في كل لحظة أشوفك فيها، دلوقتي عايزه تعرفي أيه عن الزب؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تفتح فخذها وهي جالسه بجنب رامي وتنظر إلى زبه وتحرك أصبعها فوق كسها ببطء: ليه هو صغير وبعدين بيبقه كبير؟ ليه كُسي بيوجعني وعاوزه العب فيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى يدها التي تلعب في كسها: الزب بيكون صغير لما يكون لوحده ومحدش وياه، وبعدين لما يشوف وحده حلوه وطيزها كبيره يبتدي يكبر، لانه أحنا نعرف الوحده اللي طيزها كبيره يعني كُسها كبير، لما تشوفي راجل إيبصلك كده يبتدي كُسك يوجعك، ولما يوجعك يعني عاوز أيد راجل تلمسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى يد رامي التي تلعب في زبه: أزاي؟ فرجني أزاي حتلمسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى كسها: حا أحط أيدي على كُسك عشان أفرجك أزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضع رامي يده على كس ميرفت وهو ينظر إلى عيناها التي أغمضتهم: بعدين صباعي حيتحرك فوق وتحت كده، كُسك حيبقه مبلول أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي ترجع رأسها إلى الوراء وهي مغمضة عيناها مستمتعة بحركة يد رامي: ليه أنا عندي خرم كبير في كُسي وأنت ما عندكش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: خرم كُسك عشان ينحط الزب والصوابع جواه، وده حيبسطك جامد، عشان كده أنا عندي زب أحطه في خرم الكُس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إليه وكأنها تذكرت شيء: زبك بيوقف بس لما تشوف طيز كبيره؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: آه زي طيزك، عندك وحده كبيرة يعني شفايفك كُسك كُبيره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تبل شفتاها بلسانها: عارف يا أونكل، عاوزاك تفرجني عملي عشان ما أنساش، تقدر؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه أقدر، أوقفي وفرجيني على طيزك عشان زبي يوقف، وتقدري تفتحيها بأيدك عشان تفرجيني جواها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي وتضحك: ممكن يوقف أكتر من كدا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى زبه ويبتسم: بصراحة هوا واقف على الآخر بس ممكن يوقف أكتر لو فتحتي طيزك عشان أبوسها والحسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أقدر ألمس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: تلمسي أيه يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: زبك، عشان أشوف أزاي حيوقف أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: الأول خليني أشمك والحسك من ورا، حتحسي بالساني ومناخيري يتحركوا من شق طيزك لغاية كُسك، وده حيخلي زبي يوقف جامد، بعد كده لفي عشان أفرجك على زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: مش حاوقف، حاعمل كده زي ماما ما بتعمل لك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخذت ميرفت وضع السجود على الكنبة فاتحتاً بذلك طيزها بيديها لرامي، وبدأ رامي في شم ولحس طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآه حلو أوي لما بتشم وتلحس طيزي، عمري ما حستش كده، أحساس غريب، عاوزه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حاضر بس الأول المسي خرم طيزك وكُسك يا حبيبتي بصباعك، حتحسي بحاجة حلوه أوي بعد ما بليتهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآه حلو أوي أوي، دول مبلولين خالص وبيزفلطو، أونكل أقدر أقعد؟ رجليا بتتنفض جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه ياحبيبتي، رجليكي بتنفض من الشهوة، أقعدي وأنا حاوقف، بكده حتشوفي زبي أحسن، دلوقتي أمسكيه بأيدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تمسك زب رامي: واووووو يا أونكل، دا ناشف وواقف أوي، اقدر العب فيه أكتر؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه العبي فيه جامد وشميه يا حبيبتي وأنتي ضاغطه عليه بأيدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تلعب بيدها الثانية في بيوض رامي: أيه الكورتين دول اللي تحت زبك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يفتح فخذاه أكثر لتأخذ ميرفت راحتها في زبه: دول بيسموهم بيضات، حاقول لك عنهم بعدين، دلوقتي عاوز أحس بمناخيرك على زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تشم رأس زب رامي: اااااه ريحته حلوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عارف أنه حيعجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى رامي: أقدر أذوئه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآه يا حبيبتي، شميه جامد وبوسيه بنعومه والحسي خرمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تشم ثم تخرج لسانها وتلحس خرم زب رامي وتنظر إليه وتبتسم: كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ريجع رأسه إلى الوراء: آآآآآه كده، دلوقت وأنتي أتبوسيه العبي بأيدك التانيه في بيوضي أكتر وشميهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس ليه كُسي بيوجعني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أفتحي رجليكي حبيبتي، حاحط أيدي على كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت الفاتحة رجليها: أفتحهم أكتر من كدا يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلعب في كس ميرفت: آه أفتحي فخادك أكتر خليني أحس بشفايف كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي مستمتعة بلمسه رامي لكسها: آي، بيوجعني أوي من جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لما أحرك أيدي وصوابعي كده، تحسي بآيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآه، حلو، أحساس غريب، كُسي بيوجعني مش عاوزاك توقف، كمان أونكل، حركه أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: كُسك مبلول أوي، عاوزك تعملي زبي زيه، ما فيش غير طريقتين، أما تفتحي بقئك وتدخليه جوا أو أتفي عليه وبعدين تقفلي أيدك وتخضيه، وتفضلي أتفي عليه وهو بيزفلط جوا أيدك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تخض زبي رامي: الأول حاتف عليه وأحرك أيدي وأخليه يزفلط جواها وبعدين حالحسه وأدخله في بقئي، آآآآه يا أونكل حرك صباعك جوا في كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أزاي يا حبيبتي أحط صباعي جوا كُسك وأنتي لسه بنت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى عيناه: نفسي تفتحني يا أونكل، بصباعك بزبك مش مهم، المهم أحس بيك جوايا زي ماما ما بتحس بزيك جوا كُسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إليها: نفسي أفتحك بزبي بس خايف عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أرجوك أونكل نيك كُسي وافتحه، بقالي فترة وأنا باحلم بالحظة دي معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس حبيبتي حيوجعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لو وجعني الحسهولي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس بعدين حتبقي عاوزه زبي كل يوم بالطريقه دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تلهث: آآآآآه أنا عاوزاك كل دقيقه تخش في كسي يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يبتسم: ولو سافرت حتعملي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: أنا شفت ماما وهي بتدخل خياره في كُسها لما كنت أنت مسافر، حاعمل زيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر حوله بشكل لا إرادي: بس مش لازم أي حد يعرف أني دخلت زبي في كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تتحرك بتحفز: أبداً... بس أنا وأنت يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: طيب أفتحي كُسك خليني العب فيه الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآه، العب فيه، حلو أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أنا عمال العب فيه، بس عاوزك تمصي زبي حبيبتي وتخليه مبلول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تندفع ميرفت إلى زب رامي وتمصه: كده يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: لا... زي ما مصيتي ولحستي وتفيتي وأنا نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إليه وتبتسم: يعني كنت صاحي وحاسس أنا باعمل أيه في زبك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآه، وكنت مبسوط أوي، بس أيه اللي خلاكي تمصيه النهار ده؟ ما هو كان قدامك كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تخض زب رامي بهدوء: أنا نفسي فيه من زمان، من يوم ما شفتك بتنيك ماما في السرير وأنتو سكرانين وأنا نايمه جنبكم وكنت عيانه، كنتوا لسه متجوزين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه فاكر يومها قست حرارتك من طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: آه، وبعد ما أطمنتوا أني أنا نمت أبتديتوا تشربوا وأنا ما كنتش نايمه بس لسه ما تعودتش عليك في سرير ماما، وبعدين لقيتها فوقي في الوضع اللي فتحت لك فيه طيزي من شويه وأنت رحت وراها وأبتديت تضربها جامد ببطنك ووقتها خفت وقلت: هو أونكل بيعمل أيه في ماما؟ بس لما سمعت ماما بتقول لك: أيوه يا رامي دخله جامد، أبسط لي كُسي، مش عاوزه زبك يطلع منه، وقتها شفت زبك بيخش وبيطلع منها وهو بيزفلط في كسها، هنا عرفت أنها مبسوطة، وأقعدت أركز في الحاجة اللي باسطاها، وأول مره أشوف فيها زب وأعرف أن أسمه زب، وفضلت عامله نفسي نايمه لغاية ما جبتهم فيها، ولما طلعت زبك منها شفت حاجه بيضه بتطلع من كُسها، ومن يوميها وأنا باحلم بزبك، والنهار ده لما شفتك نايم وزبك برا ما قدرتش أقاوم وقلت لروحي، لازم أذوقه ولو من بعيد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أووووه، ده كان من زمان أوي، عشان كدا كنتي بتبصي علينا طول السنين اللي فاتوا، وأنا عارف أنك عارفه أني شفتك كذا مره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: آآآآه، ومن يومها وأنا باحلم أتناك من زبك زي ماما، وأنبسط زي ما كانت هي مبسوطه، وأبتديت العب في كسي من يومها وأنا أفتكر كنت بتدخله فيها أزاي، وأبتديت أستنى اللحظة اللي بتشربوا وتسكروا وتخشوا الأوضه عشان أبص عليكو من بعيد وأنتوا بتنيكوا بعض وأسمعكو بتقولوا أيه وتعملوا أيه وأتعلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: يعني أنتي مش محتاجه للدرس، ما أنتي عارفه كل حاجه وممكن تعلميني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: مش قد كده يا أونكل، أنت لازم تعلمني كل حاجه بتعملها مع ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آخخخخ يا ميرفت، يا ريتك جيتي ومصيتي زبي من زمان، دنا كان نفسي أنيكك من يوم ما شفتك وأنتي بتبصي عليا وأنا بانيك مامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كان نفسي يا أونكل بس خفت أنك مش حترضى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حارضى يا حبيبتي لو عملتي اللي عملتيه النهار ده، دلوقتي عاوزك تمصي وتلحسي صح، عاوزك تبلعيه يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تمسك زب رامي: آآآآآآآآه، نفسي أبلعه بس هو كبير على بوقئي، علمني أزاي أبلعه يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآه، روحي بين فخادي وبيوضي الأول والحسيني، آآآآآه حلو أوي، من الناحيتين الحسي كمان يا حبيبتي وأنتي تخضي زبي بأيدك قبل ما تبلعيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآآآآآآآه، الريحه هنا حلوه أوي، بتهيجني وبتهيج كُسي، أنا عمال أكل بيضاتك وأخض زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أنتي تاكليهم حلو أوي، بليتيهم خالص</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حلو أوي طعمه في بقئي يا أنكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حيعجبك أكتر لما أوديكي أوضتي وتحسي بيه أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كل ما أمصه والحسه، كُسي بيوجعني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: خليني أشيلك واوديكي أوضه النوم عشان أفرجك حاجات أكتر وليه كُسك بيوجعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاضر، بس بجد بيوجعني، وقف الألم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حمل رامي ميرفت بين يديه واضعاً يده اليمنى تحت طيزها وكسها وأخذها إلى غرفة نومه ووضعها في السرير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: دلوقت أنا نومتك في السرير، خليني أحط زبي في بقئك وأنا حابرد كُسك ببقئي، ده بنسميه 69 بس أنا فوق وأنتي تحت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: واووو، حنعمل مع بعض؟ حنمص بعض في نفس الوقت؟ زي ما كنت تعمل لماما بعد ما تتخانقوا، كنت تخليها تحتك وتدخل زبك في بوقئها وأتنيكه وأنت تلحس كُسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه بالضبط عاوزك تعملي زي ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس كُس مامي كبير ومليان شعر زي زبك وبيوضك، وكنت بتلحسه وتف فيه جامد وكأنك عاوز تاكله، أونكل أنت تحب الشعر الكتير في الكس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآه يا حبيبتي، باحس وأنا باكل كُس أمك وهو مليان شعر، أنها شرموطه وهي بتفتحه ليا وبتزُقه في بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس كُسي ناعم وفيه شعر قُليل، يعني مش حيعجبك ومش حاتحس أني شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أنتي حبيبتي وشرموطي، وشعر كُسك حيكبر وأنا حا حلقهولك زي ما بحلق كُس مامتك وهي تحلق لي لما نكون سكرانين، دلوقتي مصي زبي وأنا أكل كُسك، ده حيريحك ويبرد كُسك السخن اللي بيوجعك، عاوزك تعملي كل حاجه أقولها عشان تبقي شاطره في المدرسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: علمني أكتر وحا مص زبك كل يوم حتى لما تكون نايم جنب ماما، حا مصك لغاية ما تجيبهم جوا بقئي، نفسي أبقا سكرانه معاك يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: مره تانيه لما ماما تبقى مسافره حنسكر معا بعض لغاية الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: عارف يا أونكل، نفسي أناديك يا دادي وأنت بتنيكني، ممكن؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ممكن أوي يا حبيبتي، من دلوقت قوليلي يا دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تمص زب رامي: أموت في زبك يا دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآآه، خذي قزازة البيره وصبي على خرمي لغاية زبي وأشربي منه يا حبيبتي، عاوزك تيجي كل ليلة عندي وتحلبيلي زبي وحاعلمك كل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: ااااه يادادي، انا كنت بادوق شويه من البيره البائيه اللي بتسيبوها في المطبخ وحبيت طعمها وتعودت عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تصب البيره وترضع زب رامي وتشرب البيره منه: آآآآآه يا حبيبتي، خلاص مصي زبي وأشربي البيره منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يصب البيره على كس ميرفت ويلحسه بقوه وميرفت تتأوه: آآآآآآآه يا دادي، كُسي لسه بيوجعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أفتحي رجليكي، حالحس كُسك وحاحط صباعي في خرم طيزك قبل ما الحسه هو كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه الحس اكتر، أكتر يادادي، ممكن أحط قزازه البيره جوا خرم طيزك وأملاه منها وبعدين أشرب البيره منه، وبعد ما أخلص شرب أتف فيه زي ما بتف في خرم طيزي؟ أنا شفت مامي بتلحسك من فوق لتحت وبعدين بتحط قزازه الفودكا وتملاه منها وبعد ما بتشرب من خرم طيزك بتف فيه وتدخل لسانها وصباعها، يعجبك أدخل لساني وصباعي جوا خرم طيزك بعد ما أشرب البيره منه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وقد هاج جداً: آآآآآآآآآآآآآآه يعجبني أوي منك يا حبيبتي، أشربي بيره من خرمي والحسيه، وأنا حاشرب بيره من خرمك وأدخل لساني في كُسك، معليش يا حبيبتي؟ أصل ريحته بتجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حلوووو أوووي، صب بيره كمان على كُسي والحسه ودخل القزازه كلها في خرمي دادي، أملاه بيره، وبعدين دخل لسانك في خرمي، أحساسي بقه حاجه تانيه، حاسه أني عاوزه حاجه أجمد من لسانك، ده طبيعي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه طبيعي يا حبيبتي، دلوقتي حاجي عند بقئك أبوسه عشان تدوقي طعم كُسك بالبيره وأنا أدوق طعم زبي في بقئك، وأنا أبوسك أفتحي رجليكي أوي، حتحسي بزبي جمب كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حرك زبك فوق وتحت على كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يقبل ميرفت ويأكل شفاهها: دا بنسميه تفريش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه يا دادي فرش لي كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: زبي مبلول أوي من بقئك وكُسك وخرمك مبلولين أوي من بقئي، يمكن زبي يزفلط ويخش جوا كُسك أو خرم طيزك، معليش يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي هائجة: لا، فرشلي الأول، أحساس حلو أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يفرش لميرفت كسها: حاضر، عمال أفرش كُسك يا حبيبتي، بس دادي عاوز أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تغمض عينيها وتهمس: دادي عاوز أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عاوز زبي كله يخش في كُسك زي ما خش في بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تفتح عيناها وتهمس بهيجان: بس كُسي صغير وزبك كبير وناشف أوي، خايفه يعورني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: أنا خليت كُسك مبلول عشان يبقه كبير وحلو، ما تخافيش مش حيوجعك، حتحبيه أوي، حادخله بشويش لغايه ما يفتحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آآآه، أفتحني، دخله بشويش لأني خايفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو يدخل زبه ببطء: ما تخافيش، أفتحي كُسك، شوفي راس زبي أبتدا يخش، يوجع؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تغمض عيناها: آآآه شويه، بس وجع حلو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى رأس زبه يدخل: شوفي يا حبيبتي دخل أزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تفتح عيناها وترفع رأسها لترى زب رامي في كسها: دادي، دا طلع شويه ددمم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر: آه، دا يعني أنو كُسك أتفتح وممكن يخُش فيه الزب بسهوله، بصي، عمال أدخله بشويش في كُسك، تقريباً كله دخل جوا كُسك، طلعي لسانك عشان أمصه يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي ترجع رأسها للوراء على المخده وتخرج لسانها بعد أن تقول: آآآآآآآآآآآه، حلو زبك أوي يا دادي، خليه في كسي ومصل لي لساني وأنت بتدخله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يرضع لسان ميرفت ثم يقول: دلوقت كله في كُسك، بيوضي بيخبطوا في خرم طيزك، حاسه بيهم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آآآآآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: سامعه صوت كُسك وزبي عمال ينيكه؟ دا بنسميه صوت النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لا تستطيع أن تمسك نفسها من الهيجان والمتعة فترفع صوتها تدريجياً: عاوزه كمان، عاوزه نيك، عاوزه أسمع صوته، دادي أنت ليه ما فتحتنيش قبل كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلهث وقد هاج من هيجان ميرفت بشكل كبير: كان نفسي بس ما كنتش عارف أنك شرموطه كدا وبتموتي في زبي، دلوقت حا دخله كله وأطلعه بسرعه في كُسك، زعقي يا حبيبتي، قولي لي: دادي عاوزه نيك كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تحضنه بقوة: مش قادره أوقف زعيق، عاوزه كمان يا دادي، دخله كله في كسي جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عاوز رجليكي فوق وأنتي تتحركي معايا، لما أزفه في كُسك، زُقي كُسك على زبي جامد يا حبيبتي، نيكي زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تشعر بأنها وصلت الذروة وسوف تقذف وتصرخ: نيكني أكتر، حاموت يا دادي، عمال أجيبهم على زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يعرف بأنها وصلت الذروة وهو يتوقف ويصرخ معها: جيبيهم يا حبيبتي، كمان جيبي أكتررررر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أن هدأت ميرفت توقف رامي عن النيك وأبقى زبه داخل كسها: مش عاوز أجيبهم، عاوز أروح تحت والحس كُسك المنيوك وأذوقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إليه بعيناها الذائبتان وتهمس: أستنى يا دادي، خليني أحط شويه بيره عليه عشان يروح الدم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج رامي زبه من كس ميرفت وتمسك هي بزجاجة البيره التي بالقرب منها وتسكبها على كسها وهي تحركه بيدها الثانيه: آآآآآه، دلوقت الحسه يا دادي بليز</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبدأ في لحس كس ميرفت وبعد لحظات من الحس: دلوقتي حاقلبك وتاخدي وضعية الكلب، عشان أفرجك طريقه تانيه للنيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إليه مستغربه: الكلب؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: آه، الوضعيه اللي عملتيها ليا برا على الكنبه، واللي أول مره شفتيني فيها أنيك مامتك وأنتي تحتها في السرير بنسميها وضعية الكلب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم وهي تنقلب بسرعة وتأخذ وضعية الكلب وهي فرحه: أوكي، علمني أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: في الوضعيه دي أفتحي كُسك بأيديكي عشان الحسه والحس خرمك زي ما عملنا برا، وبعدين حاحط زبي مره تانيه بس المرا دي حادخله شويه شويه في خرم طيزك وبعدين حاطلعه وأدخله في كُسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تفتح طيزها بيديها وتنظر إلى زب رامي: عجبتني أوي وضعية الكلب، حاسه أن خرم طيزي وكُسي مفتوحين أوي وعاوزين نيك، بس دادي زبك كبير وخرم طيزي صغير، بليز بللهولي جامد قبل ما تنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يفتح رامي طيز ميرفت أكثر بيديه ثم يتف فيه بشده ويلحسه وينزل بلسانه إلى كسها ويمشيه من كسها إلى خرم طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى ميرفت: ما تخافيش يا حبيبتي مش حادخله مره وحده، حاعمل زي ما عملت لكُسك، بشويش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم يقف ورأها ويتف على زبه ويبله ويبدأ في تفريش طيز ميرفت ويقول: آآآآآآآآآآه دا طيزك يا ميرفت مفتوحة أوي ومستنيه زبي ينيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وعندما بدأ رامي في أدخال زبه في طيز ميرفت تحركت ميرفت إلى الأمام وهي تقول: آآآآي، دادي دا كبير أوي وبيوجعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يحاول أن يمسكها كي لا تتحرك ويدفع بزبه داخل خرمها: ريحي يا حبيبتي ما تخافيش، أفتحي خرم طيزك وماتشديش عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهدأ ميرفت وترخي عضلاتها ويبدأ رأس زب رامي في الدخول: أهو عمال يخش، أرخي كمان يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآي بيوجع يا دادي، وقف شويه خليني أتعود عليه وهو جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقف رامي ورأس زبه داخل طيز ميرفت ويحرك يديه على ظهرها ليريحها، تهدأ ميرفت وصوت تنفسها الثقيل يهدأ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أوكي دادي دلوقت حاول تدخله أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ رامي في دفع زبه داخل طيز ميرفت حتى النصف ويسحبه حتى الرأس ويكرر العمليه مرة أخرى وهو يقول: تجنن طيزك، أحلى من طيز ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تحاول أن ترفع رأسها: بجد يا دادي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يدخل زبه كله في طيز ميرفت ببطء: آه يا حبيبتي أحلى مليون مره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفرح ميرفت من كلام رامي وتدفع طيزها ناحية زبه: حاسه خرم طيزي بقى واسع أوي وبيوجعني وهو قافل على زبك، عاوزاه يفضل واقف جوا، عاوزه أتعود عليه أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يدخل زبه كله في طيز ميرفت ويقف دون حراك لفترة وميرفت تأن وهي تحس بزب رامي منتصب داخل طيزها: أمممممممممممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أيه يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أحساس حلو يا دادي، زبك كله جوا طيزي وكانه حته مني، نفسي أفضل قافله عليه كدا طول العمر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: ياريت، زي ما بتقفل الكلبه على زب الكلب لما بينيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: آه أنا كلبه وعاوزه أقفل خرم طيزي على زبك، بس دادي حاسه أن كُسي الوسخ عاوز يشُخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهيج ويفرح رامي من الكلمه ويخرج زبه من طيز ميرفت ويذهب إلى المطبخ ويحضر سفره من النايلون ويطلب من ميرفت أن تساعده لفرشها على السرير، وبعد فرشها يدفع رامي ميرفت بسرعة لتعود وتأخذ وضعية الكلب ويقول لها وهو يدخل زبه في خرمها وهو هايج جدا: آآآآآآآآآآآآآه يا ميرفت، دلوقت شخي على فخادي وفخادك، عاوز أحس بشختك السُخنه عليا وأنا أنيك خرمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا شفت مامي وهي بتشخ عليك وأنت بتنيك طيزها، آآآآآآآآآه الشخه مش طالعه يا دادي، طلعه من طيزي وحطه في كُسي خليه يشخخني وبعدين رجعه في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو متعجب وفرح في نفس الوقت من ميرفت يخرج زبه بهدوء من طيزها ويدفعه في كسها: أنتي يا شرموطه يا صغيره شفتي كل حاجه بعملها في مامتك وخرومها، أفتحي كُسك خلي زبي يشخخك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: مفتوح يا دادي، دخله كله خليني أشخ عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو هائج: مش قادر أخليه واقف، عاوز أدخله وأطلعه لغاية ما تشخي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تلهث: آآآآآآآآه يا دادي، دخله وطلعه، حاسه أن الشخه جاتني، نيكني جامد حاشخخخخخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيكها بقوة وسرعة: شخي يا حبيبتي وأنتي تسمعي صوت النيك وتشمي ريحته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبول ميرفت على زب رامي وفخاذها وهي تصرخ: آآآآآآآآآح، نيكني قطع لي كُسي وأنا أشخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يرى ميرفت وهي تبول على زبه: أحححححح، شختك سخنه أوي مش قادر أوقف نيك، كما يا حبيبتي، كمان شخي على زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك بعد ما أنتهت من التبول: أول مره أشخ على زب، حلو أوي يا دادي اللي حطيتوه على السرير، دا بقا كله بول وأنت مش مبطل نيك، مع مامي كنت بتوقف نيك بعد ما تشخ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيك كس ميرفت: لا يا حبيبتي، كنت بانيك في كُسها لغاية أنا ما شخ جواها وعلى بزازها وبطنها، ما تخافيش على السرير، بولك حلو ودافي، خليني أكمل نيك كسك وطيزك وبعدين حنظفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت التي لا تزال في وضعية السجود: رجع زبك في طيزي، عاوزه أحس بشختك ولبنك يملوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يخرج زبه من كس ميرفت ثم يتف على خرمها ويحرك زبه على التفه ويدخل زبه بهدوء في طيزها: أفتحيه وخليه مرتاح وأنا أدخل زبي جواه، دلوقت بقا واسع وعاوز يتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه، زبك لسه كبير عليه، بس حاسه أنه عاوز نيك كتير، أول مره أحس أني عاوزه أتناك من خرم طيزي وكُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبدأ رامي في نيك طيز ميرفت بسرعه أكبر وهو فاتح فلقتي طيزها بيديه وينظر إلى زبه يدخل ويخرج من خرمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تشعر بأن رامي مستمتع بنيك طيزها فتسأله: دادي، مامي كان خرم طيزها كبير؟ كنت بتحب تلعب بيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيكها: آه خرمها حلو وواسع أوي ما فيش زيه، زي خرم شرموطه كبيره بتتناك كل دقيقه، لما باشوفه أو تحطه على بقئي ما بقدرش أمسك نفسي، بابقه عاوز اكله وأنيكه ووسخه من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لما كان بابا عايش معانا كان دايما بينكها من طيزها، كان بيحب نيك الطيز أوي، أفتكر عشان كده طيزها بقه واسع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيكها مستمتع بالحوار: عارف يا حبيبتي، هو اللي وسعه وخلاها تموت في نيك الطيز، وبقه خرمها يجنن وكأنه عندها كُس تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم: يعني أنا خرمي مش حلو زيها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: خرمك يجنن بس لسه مابقاش وسخ زي خرم مامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تدفع طيزها على زبه بقوة: طب وسعه ووسخه عشان يبقى زيها وتنيكه كل يوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يدفع زبه كله في طيز ميرفت: لو نكته كل يوم حيبقى واسع وأحلى من خرمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بزازي الصغيرين بيوجعوني كمان، تقدر تريحهم يا دادي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يمسك ثديي ميرفت وهو ينيك طيزها ويضغط عليهم: حالعب فيهم بأيدي وأنا أنيك طيزك، عاوزك تلفي عشان أمصهم وأكبرهملك وأخلي حلماتك يوقفوا زي الزب، وأطلع زبي من طيزك وأحطه في كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تلف لتكون على ظهرها أمامه يخرج زب رامي من طيزها: آآآآآآآه يا دادي، كل بزازي وحلماتي ومصهم وكبرهم زي ما مصيت كُسي وكبرته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يهجم على حلمات ميرفت ويمصهم ويدخل زبه في كسها: حامصهم وأرضعهم، عاوز أجيب لبني عليهم، معليش يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي مستمتعه بمصه القاسي لحلماتها وتهمس: آآآآآآآآه تقدر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يخرج زبه من كسها ويجلس على صدرها وهو يخض زبه بين ثدييها ورأس زبه بالقرب من شفتاها: حتشوفي حاجه بيضا تطلع من زبي، ما تخافيش، كأني عمال أشخ عليكي، بس حتلاقيها حلوه وبتلزق، تقدري تلعبي بيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تبتسم: عارفه يا دادي، دا لبنك، ما أنا شفته وهو بيطلع من كُس مامي، وشفت مامي بتلعب بيه وتطلعه بصوابعها من كُسها وتحطه في بقئها وتلحسه، خلي أيدك جوا كٌسي وأنت تجيب لبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضع رامي يده اليمين في كس ميرفت ويمسك زبه الذي كان ينيك ثديي ميرفت بيده اليسار وميرفت تستمتع بأصبع رامي في كسها وتنظر إلى عيناه وتعرف بأنه هائج جداً عليها وعلى ثدييها: دادي ممكن أحط صباعي في خرم طيزك وأنت تجيبهم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إليها بشهوة كبيرة: آآه ممكن يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تضع ميرفت أصبعها في خرم رامي وتحركه، يستمتع رامي بالحركه ويحرك زبه بسرعة بين ثديي ميرفت ويصرخ: حاجيبهم يا حبيبتي، حطي صباعك كله في خرم طيزي، عاوز لبني كله على جسمك وبزازك، آآآآآآآآآآآآآآآهه، دخلي صباعك جامد حبيبتي وفتحي بقئك وشمي لبني، حاجيبهههههههم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تصرخ معه: هاتهم دادي، كلهم عليا وأنا أنيك طيزك بصباعي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تدفق المني بقوة من زب رامي على وجه وصدر ميرفت التي كانت فاتحة فمها ولسانها يتدلى خارجه لتلتقط المني وتذوقه لأول مرة في حياتها، وبعدما أنتهى رامي رمى نفسه جنب ميرفت على السرير المليء ببول ميرفت وحضنها بقوة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآآآآآآآه، أنتي بجد كُنتي بنت شاطره في الدرس وشرموطه حلوه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تحضنه: أنا دايماً شرموطه معاك، أحب أبقى وسخه لما تكون معايا، علمني ودرسني أكتر عشان أبقى شرموطتك الوسخه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يقبل شفتاها: أحب النيك وسخ معاكي، أتكوني سكسي أوي فيه، ما أقدرش أمسك نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تقبله: أنا كمان يا دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عاوزك تيجي كل يوم أوضتي لما بكون لوحدي، عاوز أعلمك حاجات كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم: دادي، أنا عاوزه كل دقيقه وكسي حيبقى دايما مفتوح لزبك، تعرف أني جبتهم تلات مرات من غير ما تعرف، ولسه هايجه ونفسي أجيبهم كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: نفسي تجيبيهم في بقئي حبيبتي، لازم تدلكيه جامد زي ما عمل لساني فيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبدأ ميرفت في تدليك كسها بيدها وهي تنظر إلى عيني رامي: عمال أدلكه جامد، نام وحاجي فوقك وأحط كُسي على بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينام رامي على ظهره وتقوم ميرفت وتجلس فوقه في وضع 69: آآآآآآآه حطيه على بقئي، عايز طعمه المنيوك ده وهو بيجيبهم في بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فتحت ميرفت كسها وطيزها ووضعتهم على وجه رامي وهي تلعب في زبه الذي بدأ في الإرتخاء، وبدأت تتحرك فوق لسانه الممدود والذي يحاول أن يلحس ويدخل في كسها وفتحه طيزها وهي تقول: آآآآآآه دادي، ضوق كُسي المنيوك منك، أطعمه عشان تعرف أد أيه هو وسخ من نيك زبك وشختي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلحس: لسه طعم شختك فيه يا منيوكه، أمسحيه في بئقي وأنتي تجيبيهم جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تتحرك بسرعة على وجه رامي وكأنها تمسح خرمها وكسها فيه: آآآآآآآآآآآآآآآه يا دادي، دخل لسانك جوا وحط صباعك في خرم طيزي جامد حاجيبهههههههههههههههم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي بدأ يأكل ويلحس بقوة وميرفت تقذف في فمه وهو يمص، وبعد أن وصلت ميرفت ذروتها أرتمت على رامي فوق السرير وهي تلهث ورامي يحضنها ويقبلها ثم يقول: الدرس كان كويس؟ فهمتيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تمسح يدها على وجهه: أنت مدرس كويس أوي يا دادي، ما فيش حد زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: يعني حتجيلي الأوضه مرة تانيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: عاوزه أجي كل دقيقه وأحس بالمتعه معاك طول الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس دادي عاوز حاجات كتير، لازم تسمعي وتعملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم: حاعمل كل حاجه تطلبها مني يا دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: المره الجايه لما تكون ماما مش موجودة عاوزك تروحي على طول أوضة نومي وتقلعي كل هدومك وتعملي وضعية الكلب في السرير وتقعد تدرسي في كتابك وتستنيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم وهي تضع يدها على زب رامي النائم: أوكي دادي، حاكون مستنيه زبك بس عاوزاه واقف وناشف أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: في اللحظة اللي أشوفك فيها رايحة الأوضه، حايوقف جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تحرك يدها على صدر رامي: علمني أزاي أعمل مساج زي الفيلم اللي كنت أنت ومامي بتتفرجوا عليه، أنا كنت قاعده أتفرج عليه قبل ما تيجي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي متعجب: أزاي قدرتي تشوفيه؟، دي ماما كانت مخبياه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما شفتكو هايجين عليه أوي قلت لنفسي لازم أجيب الفيلم وأتفرج عليه، عجبني، لأن هيا فوق وتمسح على جسمه بكسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عاوزك تمسحي بكسك كل جسمي ووشي، الفيلم كان سخن أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآه، وآخر مقطع اللي تلحس فيه خرم طيزه أيجنن، واووووووو</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآه، أنتي عملتي زيها ليا النهار ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه، ومره تانيه حاقعد الحس في خرم طيزك لغاية ما جيب كُسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يا بت، حا تهيجيني تاني، كفايه كنت بهيج عليكي وأنتي تتفرجي علينا أنا ومامتك وأحنا بنييك بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: واوووووو، وشك كان هايج عليا أوي وأنا باتفرج عليكو بتنيكو بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه كنت هايج أوي، وتمنيت تكوني أنتي اللي بترضعي زبي بدل ماما</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم: لما كانت بترضع زبك أتعمدت أتحرك عشان تشوفني وأنا باصه عليكو، وأنت لما شفتني بطرف عينك عملت نفسك مش شايف عشان تخليني أفضل باصه على النيك، مش كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: آه يا حبيبتي، دنا جبتهم في بقئها لما حسيت بيكي بتتفرجي علينا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تحضن رامي: دادي عاوزه أصور فيلم سكس معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يحضنها: آه حنصور فيلم سكس وسخ أوي مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أمممممم ده حيخليني أجيب مليون مرة في كل مره أتفرج عليه وأنت مسافر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس لو عملناها أوعي مامتك تعرف أو توقع أيدها على الفيلم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: مش ممكن، دا سرنا الصغير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عارفه يا بت، عاوزك تمصي زبي وتلعبي بيه لما أكون نايم جنب مامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لو نمت حاصحيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أزاي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حالحسك بيضاتك جامد بلساني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: الحسيهم وبليهم ومصي زبي بشويش وحاقوم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه بس عاوزه زبك واقف أوي وناشف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لما أقوم وأشوفك حيكون زبي واقف أوي، وحاقول لك بصوت واطي عشان مامتك ماتصحاش: أنتي مش حتسيبيني أنام إلا لو نكتك، وحاسحبك وأخدك على أوضتك وحا نيكك جامد لغاية ما تنامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: لو ما قدرتش تنومني حاخليك ترجع لماما وأنت تزحف على ركبك من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حا نومك وحاعمل كل حاجه فيكي، حا شخ عليكي وفي كُسك وأجيب لبني في طيزك وأنتي نايمه، وبعدين أنتي اللي مش حتقدري تمشي لما تصحي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تجلس على السرير: دادي لازم نسافر مع بعض من غير مامي، عاوزاك تسكرني وتنيكني زي ما كنت بتعمل مع مامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أكيد حنعملها، بس عارفه نفسي أشوف وحده تانيه تاكل كُسك وتنيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآه يا دادي، نفسي أعمل كل حاجه معاك، نفسي تنيكني ووحده تانيه حاطه كُسها في بقئي وتلحس لي كُسي وزبك جواه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: واووووو، دا أنتي وسخه أوي يا حبيبتي، تعلمتي الدرس بسرعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ترتمي في حضن رامي وهي تضحك: تلميذتك يا أحلى دادي، بس تعرف؟ حتى لو كانت عليا العاده، كمان حا نيكك، دي وحده من أحلامي وياك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: فرجيني أزاي، عاوز أعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: زي ما بتعمل في مامي وهي عليها الدورة، تقدر تنيك طيزي وتلبس كوندوم وتنيك كُسي، وأنا حاكل زبك وأعمل كل حاجه، الحاجه الوحيده اللي مش حتقدر تعملها أنك تاكل كُسي، بس أحنا نقدر ننيك بعض في السرير والحمام وعلى الأرض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أحب تفكيرك يا بت، بس لما نسافر، عشان يكون عندنا وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: عاوزه أتعلم أسكر معاك قبل ما تنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حاعلمك أزاي تصبي الواين أو الفودكا أو البيره على كُسك وأنا أشرب، عاوز أسكر من كُسك، بس عاوزك تسمعي كويس عشان تعملي كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لو حاتهيجني أكتر حا أطيعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه، لو ما طعتنيش حاضرب طيزك وأخليها حمرا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس بعدين حتلحسها بلسانك وتبردها، أخخخخخخخخ تعال فوقي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يحضنها وهي تحته: أول مره تقولي لي حبيبي، حبيتها من بقئك، ياريت أفضل فوقك وأجي جواكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآآآآه يا عمري وحبيبي، أعملها وجيبهم جوايا، أنت حبيبي وعمري وكل حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حاجيبهم جواكي وحاشربك لبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: نفسي يادادي أشرب لبنك زي مامي ما بتشربه، نفسي تشخ عليا زي ما شخيت على زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرن التلفون في الصالة رنة رسالة جديدة، يقبل رامي ميرفت ويتحرك إلى الصالة ويأخذ الهاتف ويقرأ الرسالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من إلهام: <em>( حاوصل النهار ده الساعة 3 مساء... أحببببك مووووووت )</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينظر إلى الساعة التي كانت تشير إلى الواحدة ظهراً ويرجع إلى الغرف ويخبر ميرفت بأن أمها ستعود إلى الشقة الساعة الثالثة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: فكرتني دادي، مش حا نشيل السفره دي اللي كلها بول قبل الريحه ما تلزق في الأوضه والسرير ومامي تبتدي تسأل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يقوم من السرير: آه صحيح، قومي ننظف اللي عملناه، والليلة حنعملها في أوضتك أضمن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفع رامي وميرفت السفره التي كلها بول وطبقوها ورماها رامي في سلة الزبالة في المطبخ، ثم توجهت ميرفت إلى الحمام لتستحم قبل أن تأتي إلهام، جلست ميرفت على الحمام لتشخ مرة أخرى وهي تسمع صوت المطر في الخارج، ورامي رتب السرير ونظف الأماكن التي وقعت عليها البيرة ورمي زجاجة البيرة في سلة المهملات وتوجه إلى الحمام عند ميرفت، عندما سمع رامي صوت شخة ميرفت التفت إليها، نظرت إليه بنظرة تسأل، أبتسم وتقدم نحوها وجلس بين ركبتيها وهي تنظر إليه وتبتسم وقالت: حابب صوت شختي دادي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يضع يده بين فخذيها وعلى كسها الذي يشخ: آههه أوي ونفسي المس شختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تشخ على يده وتبتسم: ما أنت لمستها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يبوس شفتيها: كمان حبيبتي، شخي أكتر على أيدي خليني أحس بدفوه شختك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضغطت ميرفت على كسها وشخت بقوة على يد رامي وهو يأكل شفتيها بقوة ثم ابتعدت عن شفايف رامي ونظرت إلى عينيه وهمست: دادي، شكل شختي هيجتك أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر إليها رامي ولعابه يسيل من فمه: أوي حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أن انتهت ميرفت من شختها وقف رامي ووضع أصبعه في فمه وتذوق شخة ميرفت وهي ضحكت: دادي دا أنت وسخ أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: معاكي نفسي أبقى وسخ أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وأنا كما دادي، بحبك لما توسخني من كل ناحية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسك رامي زبه وخضه أمامها: كده؟ طيب خليني أوسخك أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ يشخ على بطنها وكسها وهي جالسة على الحمام وهي تتأوه: آه دادي، شختك كمان دافيه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومسكت زبه وهو يشخ عليها وبدأت تحركه على جسمها وصدرها وهي تقول: كمان دادي، وسخني ببولك ياحبيبي، أموت فيك وأنت وسخ معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: طلعي لسانك حبيبتي عشان أرضعه وأنا أشخ عليكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>طلعت ميرفت لسانها وانقض عيه رامي وبدأ يمصه ويرضعه بشهوة وهو لا زال يشخ على ميرفت حتى أنتهى، نظرت ميرفت إلى زب رامي نصف النائم ورأت آخر قطرة من بوله على رأس زبه، فأخرجت لسانها ولحستها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه يابنت دا أنتي أوسخ مني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تبتسم: تعلمت منك يا أحسن دادي في الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد ذلك أستحم رامي وميرفت وغسلت ميرفت كل جزء في جسم رامي بالصابون كذلك فعل رامي، وعندما لمس رامي كس ميرفت بالصابون سمعها تأن وتقول: آآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر رامي إليها ووجدها مغمضة العينين مستمتعة بيده على كسها الناعم ومن دون أن يشعر وجد زبه ينتصب بشدة فمسك زبه المليء بالصابون ووضعه على كسها وبدأ يفرش لها بهدوء وهي لم تتوقف من الأنين دون أن تفتح عينيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه يا دادي، انت بتعمل ايه في كسي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بفرش لك كسك بزبى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حلو يادادي مع الصابون، فرش كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عايزاني أفرش كسك لغايه ما أجيبهم عليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>حضنت ميرفت رامي تحت الدش وهمست: لا... عايزاك تنيكة وتقطعه وتجيب جواه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: ما اقدرش حبيبتي، أخاف تحملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: ما تخافش دادي، لسه مخلصة الدورة أمبارح، نيكني بليز دادي عايزه أتناك كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما سمع رامي كلامها مص شفاهها ودفع زبه بكل قوة داخل كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرخت ميرفت: أأأأأأأأأي، ايوه كده دادي، نيكني جامد، قطعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ رامي ينيك في ميرفت وهم تحت الدش حتى بدأ يصرخ: افتحي كسك حجيبهم ياشرموطة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: مفتوح على الآخر دادي، جيبهم جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ رامي يقذف في كسك ميرفت بقوة وهي تبوس وتمص شفايفه بقوة أكثر فقد وصلت الذروة وهي تدفع بكسها على زبه وهو يقذف، وبعد أن انتهوا قبلته برقه وقالت له: نام في البانيو دادي عايزة أفرجك على حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أخرج رامي زبه من كسها ونام في البانيو وجلست ميرفت على بطنه وفتحت كسها وقالت له: شوف دادي أزاي أنزل لبنك على بطنك من كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأت تضغط وتنزل المني من كسها على بطنه، وهذه الحركة هيجت رامي بشكل كبير وقال لها: تعرفي يا بنت مامتك عمرها ما عملت كده ليا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ابتسمت ميرفت وقالت: عاوز تضؤها، عاوز تضوء كسي وهو منيوك دادي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وقبل أن يرد رامي تقدمت ووضعت كسها على فمه وبدأ رامي في لحسه وميرفت تتدلع وتحرك كسها على شفايفه: آه دادي، كل كسي اللي وسخته بلبنك، ذوقه عشان تعرف انت عملت فيه أيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حلو طعمة ياحبيبتي، دايما خليني أذوقه بعد ما أنيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنا نفسي تذوقه وتنيكه طول الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم رفعت نفسها أكثر على وجهه حتى أصبح خرم طيزها على شفاهه وقالت: حتى ده نفسه تذوقه وتلحسه دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبدأ رامي في لحس خرم طيزها وأدخل لسانه ثم عضه بخفه وتف عليه ولحسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه دادي لسانك حلو على طيزي، الحسه كمان ونيكه بلسانك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورامي لم يتوقف عن لحس طيزها وهو يسمعها تطلب المزيد، ثم قامت ميرفت وساعدت رامي على النهوض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: دلوقت دوري أنا أنظفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ولفت رامي تحت الدش ليقابل الحائط ونزلت وبدأت في لحس طيزه وخرمه وهو يفتح فخذيه لها ويدها تلعب في زبه تحت الدش وتنظفه، وبعد أن انتهوا من الاستحمام ارتدوا ملابسهم وجلسوا في الصالة بعد أن وضعوا كتب ميرفت أمامهم ينتظرون وصول إلهام.</strong></p><p></p><p>الجزء الرابع</p><p><strong>وبعد نصف ساعة يسمعون باب الشقة يفتح وتدخل إلهام، إلهام امرأة جميلة في بداية الثلاثينات جسمها متناسق، كانت مبلولة نوعا ما من المطر في الخارج، عندما دخلت نطت ميرفت وحضنتها وقبلتها على خدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: هاي مامي جيتي بدري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تبتسم مستغربه: مالك يا بنت؟ أنتي لسه شايفاني أول أمبارح قبل ما أروح لتيتا وحتى سلام ما سلمتيش عليا، أيه اللي حصل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى رامي الذي يبتسم لها: أصلك وحشتيني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام: أنتو كمان وحشتوني، عملتوا أيه في غيابي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى ميرفت: ولا حاجة كالعادة أنا في الشغل وبغوص في تدريس البنت دي لما برجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم وتغمز لرامي دون أن تراها إلهام: آه يامامي، دادي مدرس كويس، فهمني درس العلوم بشكل حلو أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الهام وهي تغمز لرامي دون أن تراها ميرفت: عارفه أنه بيدرس كويس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس أيه اللي رجعك بدري ياحبيبتي؟ كنت فاكر أنك حتيجي بكرة الصبح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: ماما بقت كويسه وبعدين صاحباتها عندها وأنتو وحشتوني، قلت أرجع لكم بدري أحسن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تحركت إلهام إلى غرفتها والتفت لرامي قبل أن تمضي: حبيبي رامي عايزاك شويه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحرك رامي وراءها ويمر بالقرب من ميرفت التي همست له: عايزاك تنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>أبتسم رامي وواصل إلى داخل الغرفة وأغلق الباب وراءه، لم تستطع ميرفت أن تصبر فتوجهت إلى الباب ووضعت أذنها عليه لتسترق السمع لما يدور بين إلهام ورامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام بعد أن وضعت أغراضها على السرير التفتت إلى رامي وحضنته ووضعت لسانها في فمه الذي بدأ هو في مصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: وحشتني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وأنتي كمان ياحبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أنا رجعت بدري عشان عايزه أتناك، عايزه زبك دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى الباب: أنا كمان ياحبيبتي عاوز كسك، بس البنت برا ويمكن تسمعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تبوس رقبته ويدها على زبه: مش حتسمع أوعدك أني مش حازعق</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي الذي يعرف بأنه ناك ميرفت مرتين وزبه لن يقف بسهوله الآن: حبيبتي ليه ما نخليها الليلة بعد ما تنام ميرفت، حاقطع كل حاجة فيكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: عايزاك تقطع لي كسي وطيزي وبقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يبوس شفتاها برقه: أوعدك أنك مش حتقدري تمشي بعد ما أنيك كل خرومك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تسمع ما يدور بدأت تهيج وتحرك يدها على كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: عاوزه كسي يبقى وسخ أوي من زبك وبقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حتف فيه لغاية ما أملاه وبعدين حنيكه لغاية ما أخليه يعيط من النيك وبعدين حشخ جواه وأعملك شرموطة وسخة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آه ياحبيبي خليني أبقى شرموطة وسخه وبعدين أنا خليت الشعر على كسي زي ما أنت بتحب عشان يبقى وسخ قبل حتى ما تلمسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه يا وسخه حتخليني أجي جوا البنطلون، أستني الليلة لغاية ما تنام ميرفت، عايز أكل شعر كسك، عايزك تيجي في بقئي جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت من وراء الباب هاجت بشكل كبير أنزلت لباسها على الأرض وبدأت تلعب في كسها بعنف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تبتعد عن جسم رامي: خلاص حبيبي الليلة حستنا زبك، وعلى فكرة بعد ما تجيب وتشخ فيا حا جيب الزب الصناعي وانيكك واقطع خرمك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت فتحت عيناها عندما سمعت الزب الصناعي وتقطيع خرم رامي ولصقت أذنها أكثر وكأنها تريد أن تعرف رد رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آهههه ياحبيبتي، وحشني نيكك لطيزي، عايزك تنيكيني وتوسعي خرمي، بس في الأول تفي فيه جامد وبعدين الحسيه قبل ما تنيكية</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: حخلي طيزك وسخ أوي زي طيزي قبل ما اخلي زبي يزفلط جواه وعايزاك تزعق زي الشراميط واتقول لي نيكيني أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لم تستطع ميرفت أن تمسك نفسها وهي تسمع هذا الحوار الوسخ الذي هيجها على الآخر فبدأت تقذف بقوه ويدها على فمها حتى لا يسمعها أحد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يبوس إلهام على شفاهها: ي**** حبيبتي وظبي حالك عشان الليلة، أنا لازم أروح المكتب وحارجع على الساعة سبعة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما أحست ميرفت بأن رامي سيخرج من الغرفة جريت إلى الصالة وقد نسيت لباسها على الأرض وجلست على الكنبة وفتحت كتاب، خرج رامي من الغرفة ورأي لباس ميرفت على الأرض فأخذه وتوجه إلى الصالة ونظر إلى ميرفت التي كانت تمثل بأنها منهمكة في الكتاب الذي في يدها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يرفع اللباس ويهمس: تعرفي تزاكري من غير ده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إلى رامي وتتفاجأ وتقفز إليه وتأخذ اللباس: آهههه أسفه دادي، نسيته</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي هامسا: كنت بتعملي أيه ورا الباب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: كنت باسمع كلام مامي الهايج عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وهيجك كلامها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: كلامها وكلامك هيجني أوي دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وجيبتي كسك على الكلام؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إلى عينيه وتبتسم وتهمس: جبته جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: طيب ياحبيبتي أنا خارج دلوقت، لما تكوني لوحدك كلميني في التلفون وقولي لي أيه من الكلام اللي هيجك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم وتهمس: أوكي دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي رافعا صوته: اوكي حبيبتي ميرفت أنا خارج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت بصوت عادي: باي دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وما أن خرج رامي حتى جرت ميرفت إلى غرفتها وأغلقت الباب وأنتظرت عشر دقائق ثم أتصلت برامي: ألو يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: هاي داديأن خرج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: دا أنتي مستعجلة أوي، أكيد لسه هايجه من اللي سمعتيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تلمس كسها: آه أوي يادادي ووحشني نيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أنتي كمان وحشني كسك، أيه اللي هيجك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه يادادي، لما قالت لك حاتخلي زبها يزفلط جوا طيزك وهي بتنيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حبيتي كلامها عن نيك طيزي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أويييي يادادي، نفسي أشوفها وهي بتنيكك وبعدين تعلمني أزاي أنيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حاخليكي تشوفي بس مش حاخليكي تنيكيني إلا لما انيكك واجيب في كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وعد دادي؟ حتخليني أشوفها وهي بتنيكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وعد يا حبيبتي، أنتي بتلعبي في كسك دلوقت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تدلك كسها: آه يادادي بالعب جامد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه وقفتي زبي يابت، بتفكري في أيه وانتي تنيكي كسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بافكر فيك وانت داخل عليا الأوضة وأنا عامله نفسي نايمه بعد ما تنيك مامي وأنت عريان وتلعب بزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أنا وصلت المكتب بس كملي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وتجيب زبك وتحطه عند مناخيري وبقئي وأشم ريحة النيك وأنا مغمضة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآآآه وبعدين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: اشمه وانا مغمضه عينيا وأقول آآآآآآه، وتحطه على خدي وتلمس بيه شفايفي وافتح عينيا وأقولك تعمل أيه يادادي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلعب في زبه داخل البنطلون وهو جالس في السياره: آه وأقولك أشمممك ريحة النيك ياحبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أشم زبك وأهمس لك: ريحته كلها نيك يادادي، بس أنت جوز مامي، ما يصحش كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ما تخافيش مش حتعرف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: مش حتقول لحد أني شميت ريحة زبك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس في السماعة: لا يا حبيبتي مش حقول لو أنتي ما قلتيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس في السماعة: أنا مش حقول لحد لو أنت مش حتقول لحد، حشمه كمان، أصل ريحته تجنن</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: مانفسكيش تضوئيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: نفسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: الحسي راسه وخرمه الأول ياحبيبتي، ولو عجبك حطيه كله في بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: وبعد مالحس خرم زبك وراسه أقول لك: عجبني طعمه يادادي وجننتني ريحته، نفسي أكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: كليه ياحبيبتي بسرعه قبل ما تصحى مامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه يادادي حاتف عليه واشفطه من المص بسرعه يا دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أشفطيه ياحبيبتي ووسخيه من المص لغايه ماملى بقئك بلبني، آههههه ياشرموطه حاجيب جوا البنطلون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تحرك يدها بشده على كسها المبلول: آهههه وأنا كمان يادادي عماله أجييييييييب غرقني بلبنك، هاته كله في بقئي عايزه أشربه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه جننتي زبي عمال أجيب، دا مش راضي ينام بعد ما جاب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنت كمان جننت كسي يادادي، بليز طلعه وصوره وهو مليان لبن وابعت لي صورته، نفسي أشوفه بلييييييز دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر ناحية موقف السيارات ليطمئن بعدم وجود أحد وبعد أن إطمئن يخرج زبه ويصوره وهو مغطى بلبنه ويبعث الصورة إلى ميرفت التي بعثت في نفس الوقت صورة كسها المبلول لرامي ويتأوه رامي: آخخخخخ دا كُسك كبر وشكله هايج وعاوز يتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر إلى صورة زب رامي: آآآآآآآي يا دادي، دا أنت زبك اللي محتاج يتلحس، كل مرة تهيج عليا أبعت لي صورته وأنا حابعت لك صورة كسي كل مرة عاوزه أتناك منك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآه يا حبيبتي، حاملي تلفونك صور زبي بالطريقه دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أنا اللي حاملي تلفونك صور كُسي وطيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: خلاص ياحبيبتي أشوفك بعدين لما أرجع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: عايزه أذوقك لما تيجي قبل ما هي تذوقك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ماشي يا حبيبتي حنشوف طريقه قبل ما اخش أنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: عشان خاطري تعال بدري يادادي، حتى لو بس أمسكه قبل ما تنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حا أحاول ياحبيبتي، باي دلوقت خليني أروح أغسله في المكتب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لا يادادي، سيبه كدا نفسي أشمه ولبنك ناشف عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أوكي يا عمري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: باي دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يغلق رامي الهاتف وهو يفكر، هل بدأ يحب أبنة زوجته؟ هل سيقبل أن تكون عشيقته؟ ماذا سيفعل لو تطورت العلاقة لأكثر من ذلك؟ ماذا لو أكتشفت إلهام بأنه ينيك ميرفت؟ يجب أن يكون حذر إذا أراد أن يستمر في هذه العلاقة، نزل من سيارته ومليون فكره تحلق في رأسه وهو يشعر بالبلل داخل البنطلون، نظر ليتأكد بأنه لا يوجد هناك بقعة ظاهرة وتطمن عندما عرف بأن المني لم يتسرب من خلال اللباس والبنطلون، توجه إلى مكتبه وهو يقول في نفسه عندما تبلغ ميرفت سن ال 18 سنة لابد أن يزوجها ليرتاح نفسياً، أما ميرفت فقد جلست على السرير وهي تتأمل صورة زب رامي وهي سعيده بهذه العلاقة التي تشعر من خلالها بأنها إمرأة كبيرة ولديها حبيب يفهم كل ما تحتاجه وهي تفهم ما يحتاجه هو، كانت تحلم برامي منذ كان عمرها 13 سنة واليوم عندما بلغت الخامسة عشر تحقق حلمها، تغمض عينيها وهي في شوق لملاقاة رامي الليلة بعد أن يعود من العمل، مجرد تفكيرها بأنها ستلمس زبه وأمها موجودة كان يثيرها لدرجة أن ضربات قلبها كانت تتصاعد مع أحساسها بأنها ستفعل شيئ شرير وبذيء بينها وبين رامي فقط دون علم أمها وبدأت تلعب في كسها مرة أخرى وهي تبوس وتلحس الصورة في هاتفها متخيلة رامي والهام وهم ينيكون بعض وكيف سينيكها بعد ذلك.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو في المكتب لا يستطيع أن يركز كان المطر ينهمر بشدة في الخارج، يشعر بأن ميرفت وحشته ويريد أن يراها، ويحضن جسمها الدافئ، ينظر إلى صورة كسها ويمسك زبه بين الحين والآخر وينظر إلى الساعة التي تشير إلى الخامسة والنصف مساء، تأتيه رسالة من إلهام تقول فيها (حبيبي أنا رحت عند صاحبتي عنايات جارتنا أديها الهدية اللي من عند ماما، حارجع على الساعة 8 أستناني... أحبببك)، عندما قرأ الرسالة بدأ قلبه يدق ويتخيل ميرفت لوحدها في الشقة وبدأ زبه في الإنتصاب بشده، قرر أن يستأذن ويترك المكتب مبكراً ويفاجئ ميرفت وهي نائمة ويضع زبه عند شفاتيها مثلما قالت له في التلفون، يستأذن من المسئول الذي يسمح له بالرحيل قبل نهاية الدوام بنصف ساعة، الساعة السادسة والنصف مساءً يجري رامي تحت المطر إلى سيارته ويتوجه إلى الشقة عندما يصل عند باب الشقة وهو مستعجل يرى صبري أبن جارتهم عنايات جالس على السلم يلعب في هاتفه النقال فيخفف من إندفاعه وينظر إلى صبري الذي كان يبلغ 14 سنه وشكله ناعم وجميل، يبادر صبري: مساء الخير أونكل رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: مساء الخير يا حبيبي، أزي ماما وأونكل ممدوح جوز ماما؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: كويسين، بس أونكل ممدوح مسافر لندن وحييجي بعد بكرة، وطنط إلهام مع ماما في الشقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينظر رامي لملابس صبري ويقول: مش برد عليك يا حبيبي قاعد برا بالشورت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر إليه ويبتسم: أنا متعود كده يا أنكل لما باكون في العمارة ومش خارج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم له وهو يفتح الباب: براحتك يا حبيبي بس أوعى تاخد برد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبسم له ورامي يفتح الباب بهدوء ويدخل ولا يرى أحد في الصالة، يخلع ملابسة بسرعة وهدوء ويمسك زبه ويبدأ بخضه متوجها إلى غرفة ميرفت التي تخرج من المطبخ وتتفاجأ بوجوده ثم تبتسم عندما تراه عاري ماسكا بزبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آآآآه، دادي؟ بتعمل هنا أيه؟ ثم تنظر إلى زبه وتقول وهي تبتسم: وأيه ده اللي واقف في أيدك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي الذي تفاجأ بها كان متسمر ينظر إليها، فقد توقع بأنها في سريرها نائمة، ينظر إلى زبه ويقول: دا زبي اللي لسه ماغسلتوش ميرفت دون أن تحيل نظرها عن زبه: وماله واقف وناشف كده؟ عايز يعمل آيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تنظر إليه وإلى الباب وتعود وتنظر إلى زبه وهي تبل شفتاها: دادي مامي عند طنط عنايات ويمكن تيجي في أي وقت، البس هدومك بسرعه قبل ما أكله رامي ينظر إليها وإلى لسانها الذي يبل شفتاها وهو لا زال يخض زبه، ولا يستطيع أن يقاوم فيندفع إليها ويمسكها من كتفها ويضعها على الحائط ويمص شفتاها وهو يهمس: مامي مش حتيجي قبل الساعة 8 يعني عندنا ساعة وربع مش عاوزك تاكليه دلوقت، عاوز كسك ياكله في الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت التي تذوب في يديه وتفتح رجليها له وتهمس: أحححححح وأنا كسي حيموت عشان ياكله يادادي بس بسرعة يمكن مامي تيجي في أي وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: ماتخافيش أنا خليت المفتاح في القفل مش حتقدر تفتح الباب، بس المفتاح اللي عندي عاوز يفتح الباب اللي عندك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس بدلال وتنفخ في إذنه: أفتحه يادادي بس مش عاوز تصبغه والباب اللي ورا في الأول؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>فهم رامي بأنها تريده أن يلحس كسها وخرم طيزها وهذا هيجه أكثر فدفعها بقوة وهو يزمجر ويشخر إلى الصالة: آه نفسي أصبغهم لتنين وأكلهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آه يادادي شكلك هايج أوي وكأنك عاوز تغتصبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم دفعها على الطاولة التي في الصالة وهو يهمس: آه عاوز أغتصبك وانيكك يا شرموطه، جننتيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آه يادادي أنت اللي جننتني، أغتصبني ونيكني انا شرموطتك اللي عاوزاك تنيكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم لفها وأحناها ورفع قميص نومها وكانت من غير لباس لتظهر طيزها أمامه فقال لها هامسا: دا أنتي جاهزه على الآخر، أحب دا فيكي أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آه يادادي، من أول ما كلمتك في التلفون وأيدي مش عايزه تسيب كسي، آآآآآآآه كل يا دادي بسرعه كل، حاموت وأنا مستنيه لسانك وزبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينزل رامي على ركبتيه ويضع وجهه في طيز ميرفت ويبدأ يلحس كسها وطيزها بجنون وميرفت تهمس وهي ممحونه: آآآآآآآآه... تف فيهم جامد يادادي ووسخهم، عاوزه تفك ينقط منهم على الأرض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ رامي في التف بعنف داخل خرم طيزها وعلى كسها ويلحسهم بعنف وميرفت تهمس وهي هائجة: دادي دانت بليتهم أوي دخل زبك بئه حاموت عاوزه أتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقف رامي ويتف على زبه ويدفعه بقوه داخل كس ميرفت التي تصرخ: آآآآآي... زبك الوسخ دخل مرة وحده يادادي، شكله ميت على كسي وعاوز يقطعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو يلهث: أششششش بشويش يا حبيبتي، الواد صبري قاعد بره مش عايزه يسمعنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أوهههههه هو دا ما يعدش في البيت أبداً؟ عاوز نروح جوا أوضتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو ينيك ميرفت: خلينا هنا يا حبيبتي، عاوز أجيبهم فيكي واحنا في الصالة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي توطي أكثر لينفتح كسها: آآآآه قطع لي كسي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو يدفع زبه بقوة: آآآه يا حبيبتي، حاقطع كسك من النيك، سامعه صوته؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تلهث: آه يادادي، شكلهم مبسوطين من النيك، كمان يادادي خليني أسمع صوتهم أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ رامي في دفع زبه وأخراجه من كس ميرفت بشكل عنيف وكأنه ينيك لأول مره وميرفت تسمع صوت طيزها عندما يضربه رامي ببطنه وهو يدخل زبه في كسها وتهمس ميرفت: كمان أضربني يا دادي قطع لي كسي وطيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: كل مره حاضربك كده عشان أنتي بنت كنتي شقيه وبتحبي زب جوز مامتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: باموت فيه، نفسي يفضل في كسي طول الوقت، آآآآه على نيكك وأنت بتغتصبني كده، دايما يا دادي أغتصبني وقطعني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لو حتهيجيني زي النهار ده وتبقي وسخه في التلفون وتبعتيلي صور كُسك حاغتصبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وكأنها تصرخ: دادي حاجيبهم.... حاجيبهم دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يزيد من نيكه لكسها بحركه سريعه وهو يهمس: وانا كمان حبيبتي حاجيب جوا كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: جيبهم دادي... خلينا نيجي مع بعض</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ رامي في قذف منيه في كس ميرفت بقوة إلى درجه أن المني كان يخرج من كسها ويسيل على فخذها وهو يهمس: جت... جت ياميرفت.... لبني جوا كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: آآآآآه دادي لبنك سخن أوي، كمان... كمان دادي جيب في كسي أملاه بليز دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: كسك اتملى حبيبتي، لبني بيطلع منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أستنى دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلف وتنزل عند زب رامي الرطب من كسها ومنيه وتمسكه وتنظر إلى رامي وتبتسم وتقول: عاوزه أضوق نيك كسي بيبقى طعمه أزاي... ممكن دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إليها: آه ممكن أوي ياحبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تاخذ ميرفت زب رامي وتدفعه مره واحده في فمها وتبدا في رضعه بشده: بحب ريحة وطعم النيك في زبك يادادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآه وأنا بحبك لما ترضعيه بعد ما أجيب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أن تنتهي ميرفت من تنظيف زب رامي تقف وتفتح فمها وتقبل شفايف رامي الذي يفتح فمه على الآخر وكأنه يريد أن يأكلها وتقول ميرفت وهي تبتسم: باعرف دلوقت أنك تحب تذوق كسي وزبك من بقئي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يتلذذ بالطعم: باموت في طعم لبني وكسك من بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إلى الساعة التي تشير إلى السابعة والنصف: دادي روح أنت تشطف وخش اوضتك وأنا حانظف المكان مامي زمانها جايه رامي وهو يلم ملابسه: أوكي حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ملتصق بباب شقة رامي كان يسترق السمع ويده داخل الشورت تلعب في زبه، يتحرك ويدخل شقته، يدخل رامي الحمام وميرفت بدأت بسرعة تنظف المكان وتعدل قميص نومها ثم توجهت إلى الباب لتزيل المفتاح من القفل وهي متوجهه إلى غرفتها يخرج رامي من الحمام فتقف وتسأله وهي تبتسم: دادي أنت عملتها النهار ده أربع مرات، ثلاثه معايا ووحده على التلفون، حتقدر تعملها خامس مره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: من بعدك ياحبيبتي ما أظنش حاقدر، بس حاخد دلوقت حبه فياجرا عشان مامتك ما تشكش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: يعني لو خدت حبه الفياجرا حتقدر تعمل أكثر من خمسه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إليها: قصدك أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إلى الأرض: أنت وعدتني أنك بعد ما تنيك مامي حتيجي وتخليني أشم ريحة النيك في زبك، فاكر؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يضحك: آه فاكر، ما تخافيش ياحبيبتي، أول ما أفكر فيكي هو بيقوم لوحده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم: خلاص أنا مش حاغسل كسي لغاية ماتجيلي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى زبه ويضحك: شوفي، أول ما تكلمتي أبتدا يوقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر ميرفت إلى زب رامي النصف نائم وتبتسم: وكمان أنت وعدتني أنك حتخليني أشوف مامي وهي بتنيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حسيب باب الأوضه مفتوح، لما تسمعيني أقولها عايز أنيكك أستني بعد دقيقة أفتحي الباب وبصي بس من غير صوت حتشوفيني مدي الباب ظهري وأنيكها، بس وهي بتنيكني أكيد حتشوفك، فخلي بالك ياحبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك وتنزل تبوس زب رامي بحنان: خلاص حخلي بالي وحستناه الليلة، بس دادي ما تنساش تدي مامي المنوم بتاعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: طبعا مش حانسى، روحي ياحبيبتي دلوقت وريحي وأستنيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبوس رامي على خده: أوكي يا أحلى دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتوجه ميرفت إلى غرفتها ويتوجه رامي إلى غرفته ويضع ملابسة في مكانها ويأخذ حبة الفياجرا وينام عاريا في السرير ويتغطى منتظرا إلهام وهو يفكر وينظر إلى زبه الذي نام من مجرد التفكير بأنه سينيك إلهام وليس ميرفت، وعندما يفكر في ميرفت يتحرك زبه، فقرر أن يتخيل ميرفت وهو ينيك إلهام.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تأتي الساعة الثامنة والربع، تذهب أولا إلى غرفة ميرفت وتفتح الباب لتجدها نائمة ومغطاة في سريرها، تغلق الباب وتتحرك بسرعة إلى غرفة نومها لتدخل وتغفل الباب لتجد رامي نائم ومتغطي في السرير، تضع أغراضها وتخلع ملابسها وتخرج الزب الصناعي وتلبسه وتذهب ناحية وجه رامي النائم وتزيح اللحاف ببطء لتكتشف بأن رامي عاري تماما فتعرف بأنه ينتظرها فتضع الزب الصناعي على شفاهه، يحس بها رامي ويفتح فمه من دون أن يفتح عيناه، تلمس زبه وهي تدفع الزب الصناعي ببطء في فمه وتقول: أرضع زبي ياحبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يتخيل ميرفت يقف زبه ويرد عليها دون أن يفتح عينيه: زبك ريحته نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: النهار ده لما سبتني ورحت الشغل بليته وخليته ينيك كسي لغاية ما جبت عليه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أح، دا أنتي هايجه ومتناكه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تصعد فوقه وهو نائم على ظهره وتضع زبها الصناعي في فمه وتلعب بيدها في زبه الواقف وراءها وتحك كسها المشعر في صدره: أنا هايجه ومتناكه وشرموطة عاوزاك تقطعني وتوسخلي كسي وطيزي، زبك وحشني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يتف على الزب الصناعي ويلحسه: وحتفي على زبي كده وتوسخيه قبل ما يخش في كسك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: دلوقت حتشوف إزاي حوسخه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تلف إلهام فوقه لتكون في وضع 69 وتضع زبها في فمه وتمسك زبه وتتف عليه وبين فخذه وبيوضه وتلحس بشده وتمص زبه ورامي يصرخ من المتعه ويرفع جسمه وكأنه يدفع زبه في أعماق فمها، وميرفت تأتي وهي تمشي على أطراف أصابعها وتقف عند باب غرفه نوم رامي وإلهام وتضع أذنها لتسمع صوتهم وهم ينيكو بعض، رامي يخرج الزب الصناعي من فمه ويزيح الشريط الماسك للزب والذي يمر وسط طيز إلهام على فلقة طيزها الشمال ويبدأ في لحس كسها وخرم طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آآآآآآح.... آه كده كل كسي وطيزي ياحبيبي... عاوزه أسمع صوت لسانك وهو يخش ويطلع منهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى الباب المغلق: نفسي أطعمهم بالفودكا ياحبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وراء الباب تسمع رامي يذكر الفودكا وتعرف بأنه سيخرج ليترك لها الباب مفتوح وتبتسم وتضع يدها على فمها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أنا كمان نفسي تغرق زبك بالفودا وأرضعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: طب خليني أقوم وأجيب الفودكا من برا عشان أشرب من كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تقوم عنه: آه ياحبيبي... بسرعة هات القزازه عاوزه أسكر من زبك وطيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقوم رامي ويتحرك إلى الباب فتهمس له إلهام: حتروح عريان كده؟ أفرض ميرفت طالعة من أوضتها!</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم ويهمس: ماتخافيش زمانها نايمه في سابع نومه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما تسمع ميرفت صوت قفل الباب تلتصق في الحائط، يفتح رامي الباب ويخرج ويغلقه وراءه، ينظر ناحية ميرفت ويضع أصبعه على فمه وكأنه يقول لها ( من غير صوت ) ويتحرك إلى الثلاجة في المطبخ وتلحق به ميرفت، يفتح رامي الثلاجه ويأخذ زجاجة الفودكا، تمسك ميرفت زبه وتهمس وهي تبتسم: هو ده اللي كا بيتمص؟، رامي ينظر إليها: آآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تحرك يدها عليه: ده مبلول أوي، حتى بيوضك وفخادك مبلولين أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه كانت بتاكله وتوسخه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنزل ميرفت على ركبتيها وتنظر لرامي: ممكن أذوفه وهو وسخ؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى باب غرفته من خلال باب المطبخ: ممكن بس بسرعه يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتف ميرفت على زبه بسرعة وتمصه بشده وهي تلعب في بيوضه ورامي ينظر إلى الباب: خلاص يا حبيبتي لازم أرجع بسرعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم ميرفت: أوكي دادي ولو أني مش عايزه أسيبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقبلها رامي ويمص شفاهها وهو يتحرك خارجاً من المطبخ وتمشي معه ميرفت وتضع أصبعها في طيزه وتهمس وهي تبتسم: ده اللي حيتناك الليلة؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم ويهمس: آآآآآه.... اللي حتنيكه وتوسعه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: خليها تنيكه وتوسعه عشان بعدين أبص عليه وهو واسع ومفتوح وأكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يقترب من باب الغرفة، يضع يده على فمه وكأنه يطلب منها أن تصمت، يدخل رامي الغرفة ويرد الباب على آخره دون أن يغلقه، ميرفت تقف وراء الباب وتنتظر اللحظة المناسبة التي ستفتح الباب قليلاً لتشاهد نيك إلهام ورامي، يدخل رامي الغرفة، تأخذ إلهام الكأس الكبير الذي جنب السرير وتقفز إليه وتقول له: تعالا على الأرض وتضع الكأس على الأرض وتأخذ زجاجة الفودكا وتملئ الكأس ثم تنام جنب الكأس على أن يكون رأسها ناحية زب رامي وزبها الصناعي قريب من وجهه وتقول: دلوقت غطسه كله في الفودكا وحطه في بقئي، وحط فودكا على كسي واشرب منه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينام رامي على الكأس بحيث يكون زبه غارقاً به ثم يخرجه ويضعه في فم إلهام التي تفتح فمها على الآخر وتبدأ في مصه ويضع فودكا من الكأس على كسها ويزيح الزب الصناعي على جنب بحيث يلامس خده ويبدأ هو في لحس كسها وشرب الفودكا منه وهي تئن بشده، تفتح ميرفت الباب بهدوء وتنظر إلى أمها ورامي في وضع 69 يمصون بعض ويشربون الفودكا ثم سمعت إلهام تقول لرامي: دلوقت عايزه أسمعك وأنت بتأن ياحبيبي وأنا بنيكك، أفضل زي ما أنت وارفع لي طيزك وافتحها بأيديك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتحرك إلهام خلف رامي الذي فضل في وضع السجود رافعا لها طيزه وفاتح فلقتيه بيديه، تلحس إلهام فتحه طيز رامي وتتف فيها ثم تتف على زبها الصناعي وتلعب به بيدها وتبدأ في إدخال رأسه في الفتحة وتدفع بهدوء وميرفت تراقب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي:آآآآآآآه يا إلهام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: عاجبك ياحبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي هائجة: عايز أدخله كله؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: يخش كله يعمل في طيزك أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ينيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: تحب أنيكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يفكر في ميرفت وهي ترا الذي يحصل ويقف زبه بشده ويقول: أوي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبدأ إلهام في نيكه بسرعة أكبر وتضع يدها من تحت لتمسك زبه وتصرخ: دا زبك واقف وناشف أوي، شكلك حابب نيكي يا حبيبي رامي وهو ينظر ناحية الباب ويلمح ميرفت: حابه أوي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهيج إلهام أكثر وتنيكه بسرعة أكبر وهي تتف بقوة على زبها الصناعي وهو يدخل ويخرج من خرم رامي وتخض له زبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: خليني أنيكك واوسخك زي ما بتنيك كسي وطيزي وتوسخهم بس أوعى تيجي، عايزه لبنك في كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وهو ينظر إلى الباب ويصرخ: مش حاقدر يا حبيبتي لو فضلتي تنيكيني كده وتخضي زبي حتجيبيني، دا أنتي وسعتي خرمي أوي ووسختيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إليه من فتحة الباب الصغيرة وهو ينظر إليها ويغمز لها، ميرفت تبتسم وتطلع لسانها له وتضع أصبعها وتمصه وكأنها تقول له: <em>عاوزه الحس وأمص زبك</em></strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تصرخ وهي تنيك رامي تضع يدها على كسها وتحركها بقوة: مش قادره استحمل شكل زبي وهو بيخش ويطلع من طيزك، حاجيبهم، أفتح طيزك يا خول كسي عمال يجيب وتتف على طيزه وتشخر وهي تقذف: آآآآآه يا رامي أموت في نيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أن انتهت تسحب زبها الصناعي من خرم رامي الذي أصدر صوت وكأنه صوت زجاجة بيبسي تنفتح، تضع شفاهها على خرم رامي وتبوسه: آآآآه حلو صوت خرمك وهو بيتناك كأنه مش عاوز يسيب زبي، قوم نيكني ياحبيبي بسرعه وهاتهم جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقفل ميرفت الباب بهدوء حتى لا تراها إلهام وتقوم إلهام دون أن تنزع الزب الصناعي وتذهب فوق السرير معطيه باب الغرفة ظهرها وتسجد رافعة طيزها وكسها في الهواء ويأتي رامي من ورائها ويفتح طيزها يكلتا يديه ويلحس كسها وخرمها ويتف فيهما ثم يقف ويتف في يده ويضعها على زبه ويخضة قبل أن يدخله بقوه في كس إلهام التي تصرخ: أأأأأي دا أنت عنيف أوي، مالك هايج كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلتفت إلى الباب ليرى ميرفت عادت لفتح الباب بشكل أكبر، يبدأ في نيك إلهام بقوة وهو يعرف بأن ميرفت تراقبهما وسقول: آه هايج أوي على كسك، عاوز أقطعه من النيك بعد ما أقطعتي طيزي يا شرموطه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: قطعه يا حبيبي ووسخه، دا بتاعك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيك إلهام شعر بلسان يلحس طيزه، التفت ليجد ميرفت جالسه وراءه تنظر إليه وتبتسم، يدفع رامي طيزه للوراء في كل مره يسحب زبه من كس إلهام ليدخل فيها لسان ميرفت، ثم شعر بيدها تلعب في بيوضه وهو ينيك ففتح فخذاه بشكل أكبر لتأخذ راحتها، نزلت ميرفت عند طرف السرير لترى زب رامي يدخل ويخرج من كس إلهام ووضعت أصبعها كاملا في خرمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآه حلو كسك النهار ده يا حبيبتي، عمال يمص زبي جامد وكأني أول مره أنيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أنت اللي أول مره تنيك كده، دا زبك زي ما يكون بقه أكبر من الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم وأصبعها داخل طيزه وتنظر لرامي الذي ينظر إليها وكأنه يكلمها: لأن كسك وحشني أوي وعاوز انيكه ليل نهار</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: عارفه يا حبيبي عشان كده سبت الشعر ليك لأني عارفه أن ده بيهيجك وكل حاجه وسخه في كسي بتهيجك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وهو ينيك وينظر إلى ميرفت: آه أحبه وسخ وهايج ومفتوح، آآآآه كسك بيمص زبي جامد وحيجيبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: تعالا جوايا وسخ لي كسي، وسخ كس الشرموطه بتاعتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت عندما عرفت بأن رامي سيقذف تزيد من حركة أصبعها داخل طيزه وتلعب أكثر في بيوضه ويمسك رامي فلقتي طيز إلهام بشده ويبدأ في القذف وهو يلهث: آآآآآآههه، عمال أجيب في كسك الوسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تصرخ: آه يا حبيبي جيبهم ووسخ لي كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إلى زب رامي وهو يقذف داخل كس إلهام وهي تضع يدها على فمها من الهيجان الذي أصابها من المنظر واصبعها يندفع ويخرج بقوة في خرم طيزه من غير ما تشعر، وتستمع إلى صوت احتكاك زبه بكس إلهام وهذا هيجها أكثر وزب رامي يواصل القذف حتى بدأ المني يسيل على فخذ إلهام من قوة دفع رامي وبعد أن أنتهى أرتمى على ظهر إلهام وهي في نفس الوضع تاركاً المجال لميرفت لتأخذ راحتها حيث بدأت في إخراج أصبعها من طيزه بهدوء ثم شعر بشفاهها تقبل طيزه وفخذه، وعندما همت إلهام لتتحرك وتعدل نفسها مسكها رامي وقال: سيبيه شويه جوا كسك يا حبيبتي لغاية ما ينام خالص، ثم أشر لميرفت بيده لتخرج من الغرفة، نظرت ميرفت إليه ووضعت أصبعها الذي كان في طيزه في فمها ومصته ثم ابتسمت وأرسلت له قبله في الهواء وهو رد لها القبلة وتحركت ببطء وهدوء إلى خارج الغرفة مغلقة الباب وراءها، عندها تحرك رامي وأخرج زبه شبه الواقف من الفياجرا من كس إلهام وأرتمى على السرير وارتمت جنبه إلهام</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آه يا رامي، دي كانت نيكه وكأنك أول مره تنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إليها: أصلك وأحشاني أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أنت كمان يا حبيبي، خليني أقوم أغسل كسي عشان أجي وأنام جنبك، عاوز تروح الأول؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لا... سيبيني كده للصبح، حابب أحس بكسك على زبي وأنا نايم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تضحك: دا لسه صاحي شويه وكأنه عاوز مرة تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لا... أنا متأكد أنه حينام دلوقت بس حابب الشعور اللي كان فيه ولسه مستمتع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم إلهام وتتحرك إلى الحمام وزبها الصناعي إلى الأن مربوط حول وسطها، تدخل الحمام وتقلع الزب الصناعي وتغسله ثم تأخذ شاور وتنظف كسها وطيزها وفمها وبعد أن انتهت، تنشف جسمها وتضع الفوطة حول جسمها وتخرج من الحمام، تضع الزب الصناعي في داخل درج الملابس الداخلية وتقفز إلى السرير لتنام جنب رامي الذي غطى نصف جسده بالملحف، وتضع رأسها على صدره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: تعرف أني عمري ما أشبع منك ومن نيكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وأنا كمان يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: فكرتني بأول نيكه نكتني فيها بعد ما تجوزنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: على فكره... أنتي ليه ما سبتنيش أنيكك قبل ما نتجوز؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تبتسم: يا حبيبي لو سيبتك تنيكني قبل الجواز ما كنتش أتجوزتني، خصوصا وأنا وحده مطلقة وعندها بنت عمرها 13 سنة وقتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس كنت حاموت عليكي وقتها، كنت أرجع البيت وأعد أضرب عشره لغايه ما زهق زبي مني وأنا أفكر فيكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: عارفه... بس بذمتك لو سبتك تنيكني قبل الجواز... كنت أتجوزتني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: طبعاً يا بت... دا أنا بحبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: كلكم بتقولوا كده وبعد ما تنيكوا تنسوا الحب واللي جاب الحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: بس مش أنا... أهو أنتي شايفه قد أيه أنا دايما هايج عليكي... وبقا لنا سنتين دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تحضنه بشده: يا حبيبي، أنا كمان دايما هايجه عليك، عارف أنه أنت اللي علمتني السكس بجد، وخليتني أحبه وهو وسخ، دا أنا دلوقتي باهيج عليك لما بيكون نيكك وسخ أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وأنا باحبه معاكي وسخ وخصوصا لما بننيم ميرفت ونسكر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آه يا حبيبي، دا أنت لما بتشرب بتبئه وسخ أوي وأنا باموت عليك وباستنى اللحظه دي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس أنتي كنتي بتعملي كده مع جوزك لطفي، وأنتي اللي قايلالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: ما تجيبش سيرة الوسخ ده، ما أنت عارف أنه كان بيحب ينيك الآولاد الصغيرين، دا فتح مكان يبيع فيه شرايط وأغاني عشان خاطر العيال الصغيرين اللي بيجولوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه عارف بس كان بينيكك كل يوم وماسابكيش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آه بس بعد ما ينيكله واد كان يجيني وكأنه بيعمل الواجب ويوم اللي يهيج عليا بابقه عارفه أنه ما ناكش حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه بس أنتي كنتي عارفه وساكته وقابله بالوضع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: بيقولوا ظل راجل ولا ظل حيطه وعشان خاطر ميرفت، المهم أهو غار في ستين داهيه وتلاقيه دلوقت بيعمل مع مراته زي ما كان بيعمل معايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: تفتكري لسه بينيك الولاد الصغيرين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: هو دا بيهمد، بيموت فيهم، كويس أن ميرفت بنت مش واد، والا أكيد كان ناكها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يتردد للحظة في المواصلة في هذا الموضوع ويحاول أن يغير دفة الحديث</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويقول: بس سمعت أن هو كويس في شغله دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: آه أتجوز وقفل المحل وراح أشتغل في لندن، بس تعرف يا رامي، بقيت أهيج لما أفكر أزاي بينيك الأولاد ويدخل زبه فيهم، ما أعرفش ليه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يضحك: أوعي تخليني أجيب واد وأنيكه قدامك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تضحك وتحضنة: ما تعرفش يمكن يجي يوم ونيك واد أحنا لتنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تواصل إلهام: وأنت عارف أنه من ست شهور رجع وكلمني يسأل على ميرفت، وفتح له مكان شرايط وأغاني من تاني، قلت لك ديل الكلب عمره ما يتعدلش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: معليش مادام هو مش مقصر معاكي ومع ميرفت وعايش حياته يمكن دا أحسن لك، وبعدين لو ما حصلش اللي حصل ما كنتش أتعرفت عليكي ولا أتجوزتك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تبتسم وترتمي في حضن رامي: دا أنت أحلى حاجة حصلت في حياتي يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر إلهام إلى الباب فتلاحظ بأنه ليس مغفل بأحكام وتنط على السرير: يانهار أسود</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: مالك يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أنت ما قفلتش الباب لما جيبت الفودكا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى الباب ويضحك: كنت هايج أوي الظاهر ما خدتش باللي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقفز إلهام: دا حنا كنا بنعمل عمايل.... يا رب ميرفت ما سمعتش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهم إلهام بالخروج من الغرفة ويسألها رامي: رايحه فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أبص على ميرفت وأتأكد أنها في أوضتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج إلهام إلى غرفة ميرفت، تفتح الباب وتدخل، ميرفت شعرت بقدوم إلهام فتغطت وتصنعت النوم، أقتربت إلهام من ميرفت وتأكدت بأنها نائمه ثم خرجت من الغرفة وأغلقت الباب وراءها وتوجهت لغرفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: الحمد**** ميرفت في سابع نومه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: كويس، ي**** يا حبيبتي ننام أحنا كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تجلس على طرف السرير: ياريت أقدر أنام... الأرق قاتلني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفتح علبه الدواء وتأخذ حبه منومة وتشرب عليها الماء ورامي يراقبها: طب ما تجربي من غيرها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: ما أقدرش ما أنت عارف المشكلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترتمي إلهام على صدر رامي مرة أخرى وهي تسأله: قول لي يا حبيبي.... ما نفسكش تجرب حاجه جديده في السكس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إليها: حاجه زي أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: زي مثلاً نسافر ونجيب وحده معانا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي بدأ زبه يتحرك: أنتي نفسك وحده تانيه معانا تنيكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: نفسي أشوفك تنيك وحده تانية وأنت ترضع لي كسي وأنا أبوسها وأشوف زبك يخش ويطلع من كسها أو طيزها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآه... حلو دا، نفسي أعمل كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: خلاص وضب لنا سفره تكون على زوقك ونعملها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يفكر في ميرفت ويتمنى أن تكون ميرفت معهم، وبعد هدوء يقرر أن يطرح الفكره من باب المداعبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: عارفه يا حبيبتي....</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينتظر رامي ولا يسمع رد، ينظر إلى إلهام ليجدها قد نامت على صدره وليتأكد قال: إلهام حبيبتي أنتي نمتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وأضح بأن مفعول المنوم قد بدأ وأنها نامت، يحركها رامي من على صدره ويضع رأسها على مخدتها وينتظر للحظات ويعود ليتأكد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: حبيبتي.... حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام لا ترد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يزيل رامي الغطاء من على جسمه ويتحرك بهدوء نازلا من السرير وفاتحا الباب بهدوء متجها إلى غرفة ميرفت، وفي طريقة في الصالة لا حظ قطرات ماء بسيطة تمشي على الحائط في أحد أركان الصالة، وبما أن شقتهم في آخر دور عرف بأن ذلك بسبب المطر وقرر أن ينظر الموضوع غداً بعد أن يتوقف المطر، يدخل رامي إلى غرفة ميرفت بهدوء ويغلق الباب ويقفله بالمفتاح ويرأها منقلبة على بطنها ونائمة والبطانية تغطي نصف جسمها العاري بحيث يستطيع أن يرى طيزها العريانه وكسها بين فخذيها، يتحرك ناحية وجهها ويضع زبه على خدها ويحركه بهدوء، تتحرك ميرفت وهي مغمضة العينين وتنقلب على ظهرها فيصبح زب رامي على شفتاها ولاصق في أنفها، يحرك رامي زبه ببطئ على شفتيها، ميرفت تأخذ نفس عميق وهي لا تزال مغمضة عيناها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس دون أن تفتح عيناها: ريحته كلها نيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو ينظر إلى الباب: آه يا حبيبتي، لسه مبلول من النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت لا تزال مغمضة عيناها وتهمس وزب رامي لا يزال فوق شفتيها: الشقي ده ناك كتير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إليها بشهوه ويهمس: ششششش، خليكي نايمه حبيبتي، آه ناك كتير بس أنتي وحشتيني وقلت اجي اشوفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تغمض عيناها وتواصل شم زبه وتهمس: وماما فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: نامت بعد ما خدت المنوم بتعها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تبتسم: آه دادي شكلك ما شبعتش والفياجرا عامله عمايلها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يضع أصبعه على كسها المفتوح ويحركه ببطء: ما شبعتش من أيه يا حبيبتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تفتح فخذها وتدفع بكسها إلى يده: من كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو ينظر إلى باب الغرفة المغلق: آه حبيبتي ما شبعتش منه، وانتي شبعتي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أنا كمان ما شبعتش من زبك، لسه لبنك جوه ما غسلتوش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يحرك أصبعه بشكل أسرع ويغرسه في كسها: لو ما شبعتيش طلعي لسانك وحطيه في بقي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ترفع ميرفت جسدها دون أن تفتح عيناها وتمسك زبه بيدها وتخرج لسانها وتدفعه في فم رامي المفتوح وتهمس: آههههه دادي ارضع ومص لي لساني وقطعه، تعبت وأنا مستنياك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يبوسها بشهوة كبيرة وكأنه يأكلها ويهمس: أممممممم أموت في بوستك وأنتي هايجه، أفتحي بقئك أكتر وأنتي تخضي زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تفتح ميرفت فمها على آخره ورامي كذلك ويأكل فمها الصغير بالكامل ويدخله في فمه وهو يشخر وهي تخض في زبه بهدوء، يسيل لعابهما على خد ميرفت وتفتح عيناها وتنظر إلى عينيه ثم تتوجه إلى أذنه وتلحسها ثم تهمس داخل أذنه: أححححححح دادي، أيه البوسه دي؟ دا أنت لهطتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلحس ويمص أذن ميرفت ويهمس داخلها: نفسي ألهط كسك اللي ما غسلتيهوش، ما نفسكيش تضوئي زب لسه نايك من شويه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس في أذنه وهي تحضنه بقوة: حاموت وأضوئه وأضوق كسها عليه، ونفسي أشوف خرمك اللي تناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يدفعها رامي على السرير لتنام على ظهرها ويقفز فوقها في 69 ويبدا يشم ويشخر عند كسها وميرفت وهي تمسك زبه بسرعة وقبل أن تدخله في فمها تهمس: دادي الباب مفتوح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو يشم بقوة مستمتع برائحة كسها: مقفول يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويدفع زبه بقوه في فمها المفتوح والذي بدأت هي في مصه وعيناها مفتوحتان على الآخر تنظر إلى خرمه لترى أذا كان مفتوحا من نيك إلهام له أم لا، ورامي يبدأ في وضع كل كسها في فمه ومصه بقوه وهو يدخل زبه ويخرجه من فمها بقوة وكأنه ينيك فمها ومن حركته التي تحاول أن تجاريها يسيل لعابها على جانبي فمها ليصل لرقبتها وكذلك لعابه يسيل على كسها وفخذيها من شده مصه وشهوة لحسه، تضع ميرفت صبعها في خرم طيزه وتدخله بقوة فقد شدها منظره وهو ينفتح وينغلق خلال نيك زبه لفمها وهو يهمس وهو يلحس كسها: آآآآآآآآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في هذه اللحظة تفيق إلهام من النوم وتبحث عن رامي ولا تجده تذهب إلى حمام غرفتهم وأيضا لا تجده وتخرج من الغرفة وتتجه إلى الحمام الخارجي ثم إلى غرفة ميرفت وتضع أذنها وتفتح عيناها مما تسمع وتفتح الباب بهدوء وتنظر لتجد زب رامي في فم ميرفت، تقف للحظات متردده، هل تدخل عليهم أم تنتظر، وتقرر الإنتظار وتواصل النظر والسمع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عندما تسمع ميرفت رامي وهو يتأوه تزيد شهوتها وتدخل ثلاثة أصابع مرة واحده في طيز رامي وتبدأ تنيكه بهم وتشعر بأن طيزه لا تزال مبلولة من نيك إلهام وتهيج أكثر فتخرج زبه من فمها وتخرج لسانها وتلحس خرمه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يلتفت لها ويهمس: آآآآآه كمان كليه يا حبيبتي زي ما باكل كسك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: عاجبك نيكي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: آه يا حبيبتي كمان نيكيني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويرفع رجليها عاليا ويصل بشفاهه ولسانه إلى خرم طيزها ويلحسه ويدخل لسانه بقوه ويحاول أن يعض خرم طيزها ثم يعود ويواصل لحس كسها بشهوة أكبر وينيكها بلسانة ويدخل أصبعه الأوسط كله في خرمها وميرفت وهي تهمس وتتف داخل خرم طيز رامي: آححححححححححححح يا دادي، شكلك إتنكت جامد، طيزك تجنن، آآآآآآآآآي، لو حتفضل تلهط كسي كده وتنيك طيزي بصباعك، حتخليني أجي في بقئك، أشخخخخر يا دادي وأنت بتاكل كسي، أموت فيك وأنت بتشخر بحسك هايج أوي عليا وعلى كسي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو يشخر: هاتيهم في بقئي عمري خليني أرضع كل حاجه تيجي من كسك الوسخ</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تهيج إلهام من الحركة وتبدأ تلعب في كسها وهي تتابع المنظر من فتحة الباب وتسمع ميرفت تهمس وتلهث وهي تحرك وسطها مع حركة فم ولسان رامي: أنت اللي وسخته كده، وخليتني أحبه وهو وسخ معاك يا مجنون، كمان أشخر بليز وانت بتاكلني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم تأخذ زبه وتضعه في فمها وترضع بقوة وتتوقف وتخرجه وتهمس وهي تلهث وتخضة: أوووووه دادي زبك الوسخ بقه أكبر وأتخن من الأول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو يلحس: أرضعيه يا حبيبتي ووسخيه أكتر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تتف ميرفت على زب رامي وترضعه بشهوه كبيرة، ورامي يدفعه ويخرجه بقوة من فمها وكأنه سيقذف وهو يشعر بسرعة حركه جسمها ودفعها لكسها بقوة في فمه ويعرف بأنها ستقذف ويصرخ بهمس: حتجيبيني يا شرموطه، مش قادر، تعالي في بقئي.... هاتيييييييهم يا قحبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تمص وتضع أصبعها في خرمه: أأأأأأمممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتبدأ ميرفت في القذف وهي تصرخ وزبه في فمها يتحرك بسرعة، ورامي يلحس بسرعة وشهوة وكأنه يريد أن يأكل كسها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهو يهمس وهو مواصل لحس: حاجيييييييب.... أبلعيييييهم..... أرضعي يا قحبة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ رامي في القذف بشدة في فم ميرفت التي بدأت تبلع المني بسرعة وهي لا تزال تمص زب رامي وكل أصابعها في خرم طيزه وتبدأ تقذف في فمه وهو يلحس بسرعة وقوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آممممممممممممممممممممممممممممممممممم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج ميرفت زب رامي من فمها وتبوس فخذيه وبيوضه بنعومة وتلحسهم وهو يهدأ ويبوس كسها وفخذيها بنعومة أيضا، ثم يقوم وينام جنبها ويمسك وجهها بيده ويبوس شفتاها والمني لا زال عليهما وهي تغمض عيناها وتبوسه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: دي أحلى مرة يتمص فيها زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتسم: أنت جننتني، تعرف أني جيت في بقئك أكتر من تلات مرات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: أمته جبتيهم تلات مرات؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تحضن رامي وتضع رجلها حول خصره وتهمس: أول مرة لما كنت بتاكل كسي وصباعك في خرمي، وتاني مرة لما لحست طيزك وأنت صرخت وقلت: آآآآه، وآخر مرة لما قلت لي: يا قحبة، أصلك أول مرة تقولها لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يحضنها: تحبي أقول لك يا قحبه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي حاضنته وتبوس صدره: معاك أحب تقولي يا شرموطه ويا قحبه وكل حاجه تحبها وانت بتنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تقذف وهي تحرك كسها، ثم تتحرك بهدؤ إلى غرفتها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يرفع رأسها ويبوس شفتيها: بس أنا أحب أقول كلام وسخ وأعمال حاجات وسخة وأنا بانيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تبتسم: عارفه دادي، ما أنا سمعت وشفت وجربت وحبيت، أنا عارفه أن مامي بتعمل كل ده معاك والليلة شفت أد أيه هي وسخه في النيك ونفسي أعمل زيها، بس أنا يا دادي شعر كسي لسه ما بيطلعش زيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ما تخافيش يا حبيبتي، حيطلع ويبقى أحلى منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحضنها وهي تحضنه ويبوسها على رأسها، وبعد لحظات من الهدوء تقول له ميرفت: دادي أقول لك حاجة بس توعدني أنك مش حتزعل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: قولي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: لو أنا كنت بنتك بجد، كنت برضه حتنيكني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يفكر ثم ينقلب لينام على ظهره وميرفت تراقبه وبعد لحظات يقول: تصدقي مش عارف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: بس أنا عارفه، لو أنت كنت دادي بجد كنت كمان حاحبك زي مامي وأحلم بيك وحالعب في كسي وأنا أفكر أنك جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يضحك: ما أظنش أنك عارفه، وقتها حتخافي مني ويمكن يكون عندك صاحب من غير ما أعرف وتتناكي منه ومش حتحبيني زي مامي ولا حتفكري بيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت ترتمي على صدره وتحضنه: ما أقدرش أشوفك قدامي طول الوقت وما فكرش في زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يحضنها: قبل ماجي شقة مامي وأعرفها وأتجوزها ولما كان أبوكي لطفي موجود فكرتي فيه كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تبتعد عنه: أخخخخخيه، لا يمكن أفكر في الراجل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: شفتي، قلت لك مش حتفكري زي دلوقت، أنتي فكرتي لأني جوز مامي ومش أبوكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أووووووه، الفكره دي طفت كل حاجه فيا، وبعدين أنت دادي دلوقت، بليز قفل الموضوع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضحك رامي ويحضنها ويضع رجله حول جسمها: خلاص يا حبيبتي ماتزعليش، أنا دادي والبوي فرند بتاعك وجوزك، وأنتي حبيبتي ومراتي وشرموطتي وقحبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تحضنه بقوة: أيوه كدا يا أحلى دادي في الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس قولي لي بجد، أنتي ما عندكيش حد في عمرك والا أكبر يحبك وتحبيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تبتسم ميرفت: دادي أنا لسه صغيره، لا ما عنديش حد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ولا جربتي مع حد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنظر إليه ميرفت وتعتدل: شوف حا أقول لك الحاجة الوحيدة اللي جربتها برا البيت، بس أوعدني أنك مش حتعمل حاجة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إليها بجدية بعض الشيئ: قولي يا حبيبتي، مين ناكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: ناكني أيه؟ ما فيش حد ناكني، بس مره من كم شهر كنت طالعة فوق السطوح أجيب الغسيل، وأنا بالم الحاجة سمعت صوت واحد بيقول: آآآآآآه، ورا خزان الميه ورحت أشوف، وأنا بابص شفت صبري أبن طنط عنايات الشورت بتاعه واصل لغاية ركبه وأيده وحده على زبه بيخضه وأيده التانيه ورا، ما كنتش عارفه هوا بيعمل أيه بالضبط، ولما شافني قال لي: تعالي يا ميرفت بليز ساعديني، قلت له: أساعدك في أيه يا صبري؟ وكان زبه واقف على الآخر وكبير وعيني عليه وهو بيخضه، قام لافف ومديني ظهره وشفت أيده التانيه ماسكه خياره كبيره ومدخلها في طيزه، وبصراحة طيزه كانت حلوه أوي قال لي: أمسكي الخياره ودخليها وطلعيها بليز حاموت، قلت له: ماليش دعوه ما اقدرش، قال لي: بليييييز يا ميرفت مش قادر عشان خاطري، أنتي الوحيده اللي تعرف دلوقتي، ساعديني، رحت مقربه منه ونزلت على ركبي قدام طيزه والخياره اللي كان نصها جوا، ولما شافني راح سايب الخياره وقال: دلوقتي أمسكي الخياره ودخليها وطلعيها بسرعه وما اطلعيهاش خليها كلها جوا وانتي بتزقيها، ومسكت الخياره وأبتديت ازقها في طيزه وهو يزعق: آآآآآآآآه كمان.... كمان نيكيني، قلت له: ما أعرفش... دي أول مرة أعمل كده، قال لي: ما يهمكيش أنتي زقي للأخر وحتطلع لوحدها وأرجعي زقيها، وابتديت أعمل اللي قالي عليه وبصراحه هجت وكنت عاوزه أشوف زبه وهو بيخضه، فلفيت عند رجله عشان أشوفه وهو بيخض زبه وأيدي على الخيارة وانا بابص على زبه كنت بازق الخياره جامد في طيزه من غير ما أحس وهو مبسوط أوي وبعدين راح قافل على الخياره في طيزه وأبتدا يجي ويقول: آآآآآه حاجيبهم سيبي الخياره كلها جوا ما تحركيهاش، سبت الخياره في طيزه اللي قافله عليها وقعدت أشوفه وهو ييجي ولبنه بيضرب في الأرض لغاية ما خلص بعدين راح مطلع الخياره من طيزه بشويش، ولف وهو لسه بيلعب في زبه ويلهث ويقول: آآآآه آآآآآآآآآآآآه، وبعدين بص لي وضحك وقال: ميرسي يا ميرفت، دا أنا ما كنتش قادر اجيبهم لوحدي، وراح قاعد جنبي وأنا عيني على زبه، قلت له: أنت بتعمل كده ليه يا صبري؟ قال لي: أصل ماما في البيت مع أونكل ممدوح بينيكو بعض، وأنا هايج فخرجت وجيت هنا، قلت له طب ليه ما عملت كل ده في أوضتك؟ قال لي: ما أقدرش، كانوا حيسمعوني وبعدين أنا كنت دايما باعملها في أوضتي لما ماما ما تكونش موجوده، أصل عندها زب صناعي كبير، لما باكون لوحدي كنت باخده وأقعد عليه لغاية ما أجي، ولعلمك دي أول مرة أجيب لبن من زبي، قلت له: بس لازم عشان تيجي تدخل حاجه في طيزك؟ قال لي: أصلي باحب الزب أوي ومابحبش الكُس، لما باشوف كُس على النت وأنا هايج بينام زبي وما اقدرش أكمل، قلت له: يعني بتحب الرجاله؟ قال لي: باموت فيهم، دانا لو وحده مسكت زبي مش حيقوم ابدا، بس لو واحد بس يضحك لي حابقي حتجنن وزبي يوقف، بس بحب الرجاله اللي زي باباكي لطفي وأونكل رامي وحتى أونكل ممدوح، يعني الكبار مش اللي أصغر منهم، قلت له: أشمعنى؟ قال لي: لآنهم حنينين وبيخافوا عليا ومش حيفضحوني، بصيت على زبه وقلت له: يا خساره... دا أنت عندك زب حتحبه كل البنات، ضحك وقال لي: آه بس عندي طيز حيحبوها كل الرجاله، بس وأنزلنا وأحنا بنضحك وقال لي: يعني لما أحتاجك أقول لك وتيجي؟ قلت له: آه... كل ما تحتاج تتناك قول لي، بس من يومها ولا مره قال لي، هي دي الحاجه الوحيده اللي عملتها مع ولد في حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي كان يرقب ويستمع لكلامها بأهتمام، ثم نامت على صدره وقالت: بس تعرف يا دادي بصراحه لو ماكانش كده كنت من زمان عملت حاجه معاه ومع زبه اللي عجبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لو كنت وقتها نايكك ما كنتيش حاتروحي فوق السطوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: حاتقولي؟ ما أنا حاطه عيني عليك من زمان زي ما أنت عارف دلوقت، وبعدين لو تفتكر يومها كنت في المطبخ وأنت جيت وأنا زقيت طيزي عليك ولا أنت هنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه أفتكرت... وقتها هيجتيني بس ما كنتش قادر أعمل حاجه وعملت نفسي مش داري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: عارفه ودا اللي جنني عليك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يعني صبري طلع خول كبير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: آه وبيحب اللي في عمرك كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تنظر إلى زب رامي الذي تحرك ووضعت أصبعها عليه: دادي أنت هجت على كلامي عن صبري؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: لا.... ليه بتقولي كدا؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تحرك أصبعها على زب رامي: أصل زبك أبتدا يوقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه وقف عليكي لما دخلتي الخياره في طيزه، عرفت دلوقتي ليه قطعتي طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: آه يا دادي طيزه تتاكل أكل ولا طيز بنت، بس طيزك جننتني وخصوصا لما شفت مامي تنيكك، دادي هات لي زب صناعي وخليه عندي، نفسي أنيكك زيها وبصراحة يمكن أكون أحسن منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: خلاص حاجيب لك زب صناعي تلبسيه وتنيكيني بيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت: أنت أحلى دادي في الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقبل شفايفه وتنام على صدره، ورامي يفكر في صبري ويسترجع منظره بالشورت عندما رأه خارج الشقة، وينامون في أحضان بعض، عند الساعة الخامسة صباحاً يفتح رامي عيناه وينظر للساعة التي على الكوميدينو بالقرب من السرير ويتحرك ويحرك ميرفت من على صدره ويقوم وينظر إلى جسمها الجميل والناعم ويغطيها ويخرج من الغرفة ويغلق الباب متوجها إلى غرفته، ينظر ناحية خرير الماء في الصالة حيث توقف المطر، ويدخل الغرفة بهدوء ويصعد السرير لينام بجنب إلهام المتظاهرة بالنوم ويتغطى وهو عاري مثلما خرج ولا يستطيع أن يزيل صورة صبري الجالس على السلم من دماغة ولا كلام إلهام عن أنهم سينيكون ولد في يوم ما ولا كلام ميرفت التي قالت بأنه يحب الذي ينيكه أن يكون شخص مثله.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يصحا رامي ليجد إلهام غير موجوده في السرير، فيقوم ويذهب إلى الحمام وبعد أن ينتهي من ملابسه يخرج من الغرفة ليجد إلهام تعد الفطور وجاهزة للذهاب إلى عملها في الصالون</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام تنظر إليه وتبتسم بتصنع: صباح الفل يا حبيبي، نمت مبارح كويس؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: صباح الخير، آه كويس أوي، أمال فين ميرفت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام وهي تبتسم: راحت المدرسة الساعة دلوقتي تمانية وأنا لازم أروح الشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبدأ في شرب القهوة ويتصفح الجريدة، تأتي إلهام وتبوسه على خده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>إلهام: أشوفك الساعة 7 ونص لما ترجع من الشغل، وماتنساش تشوف حد للميه اللي بتنقط من السقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أوكي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تخرج إلهام وهي تفكر في الذي رأته البارحة وهل ستكلم رامي عنه أم لا، ومستغربه الشعور بالراحة الذي داخلها علما بأن التي كان رامي ينيكها هي أبنتها ذات ال 15 سنة، ومتعجبه كيف كانت جنسية بشكل كبير وكأنها متعودة على النيك، هي تعلم بأن ميرفت كانت تراقبها لما كانت تنام مع رامي منذ أن كانت صغيرة، ولكنها لم تعطي الموضوع أهمية بسبب أنها صغيرة ولن تفهم، حتى لو كانت تراها وهي تلعب في كسها وقتها وهي تراقب، كانت تعتقد بأنها طبيعة أي أنسان عندما يهيج، ولكن أن ينيكها رامي وكأنها امرأة كبيره وكأنهما متعودان على هذا النيك شيئ غريب، وياترى منذ متى وهم على هذه الحالة؟ أسألة كثيرة تدور في دماغها وقررت أن تسكت لفترة وتراقب الوضع حتى تستطيع أن تتخذ قرار.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يكمل رامي فطوره وبعد أن أنتهى ينظر ناحية خرير الماء ولم يكن بالشكل الكبير فقرر الذهاب إلى السطح ليرى أن كان يستطيع أن يصلح الخلل بنفسه قبل أن يتصل بالمعنيين، ينظف سفرة الفطور ويعيد كل شيئ إلى مكانه كما تعود ونظر إلى الساعة ووجدها الثامنة وخمس دقائق، ودوامه يبدأ الساعة التاسعة، فخرج من الشقة في طريقة إلى السطح وهو يهم بالصعود رأي نعال صبري عند الباب، فكر في صبري وقد يكون في الشقة وتمنى أنه لم يذهب إلى المدرسة، وقرر أن يدق باب الشقة ليسأل عنه وذلك ليساعده في البحث عن موضع الخرير، وكانت فرصة ليختبر مشاعره ناحية الجنس مع الأولاد وخصوصا أن أمه عنايات في العمل مع إلهام وزوج أمه ممدوح مسافر في لندن، أنتظر لحظات ولم يُفتح الباب فقرر الصعود وأن ينسى موضوع صبري، وهو يصعد السلم أنفتح الباب وكان صبري وعليه بطانية، وكأنه صاحي من النوم حالاً يلتفت رامي ويعود إلى باب الشقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أسف ياحبيبي صحيتك، عارف أن الساعه تمانيه وربع بس كنت حاطلع السطح وأشف المكان اللي بيجيب ميه على الصالة عندي وقلت يمكن تقدر تساعدني لأني ما أعرفش، بس شكلك نايم يا حبيبي خلاص خليها مره تانيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: لا يا أونكل أنا أوكي لسه صاحي، أصلي حسيت بحرارة في جسمي وماما قالت لي ما تروحش المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: سلامتك يا حبيبي، خلاص روح ريح ولما تبقى كويس حنشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: لا يا أونكل أستناني شويه حاجي معاك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: قلت لك بالشورت اللي كنت قاعد فيه حتاخد برد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: ولا برد ولا حاجه دي شوية سخونه وحتروح بعد شويه، أصلي متعود عليها، أديني خمس دقائق وأجيلك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحرك صبري إلى داخل الشقة ولاحظ رامي من فخذ صبري العاري الذي أنكشف لما لف بأن صبري لم يكن لابس أي شيئ، أنتظر رامي للحظات وهو يفكر كيف سيفتح الموضوع الذي تحدثت فيه ميرفت عن صبري، وبعد لحظات خرج صبري وهو لابس نفس الشورت والفانيله التي راه رامي لابسهم آخر مره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: شكلك مصر أنك تعيا يا صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: قلت لك يا أونكل ما أعرفش الا كده في البيت لو لبست حاجة تقيله وأنا قاعد في البيت حاموت من الحر حتى في الشتا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: براحتك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وصعد الأثنان إلى السطح وتوجه رامي ناحية شقته جنب خزان الماء والغطاء الذي يغطيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أفتكر الميه بتيجي من هنا بس مش عارف منين بالضبط</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يتحرك إلى نفس المكان وينظر ثم يضع يده على الأسمنت ورامي يتفحص جسم صبري وهو يوطي ليمرر يده على الأسمنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: افتكر من هنا، بص يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>التفت صبري على رامي ولاحظ أن رامي كان ينظر إلى طيزه أبتسم وأكمل: شوف الشرخ ده ماشي لغاية تحت خزان الميه، هو شرخ صغير بس ممكن من هنا الميه بتخش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقترب رامي منه وينظر إلى الشرخ وفي هذه اللحظه يبدأ المطر في الهطول من جديد فيجري الأثنان تحت الغطاء ملتصقين في خزان الماء والغطاء كان ينقط ماء</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أيه ده؟ أنا لازم أروح الشغل وشكلي لازم أغير هدومي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو ينظر إلى السماء: شكل المطره دي مش حاتوقف دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينظر رامي إلى صبري ويلاحظ نقط الماء التي من سقف الغطاء قد بللتهم هم الأثنان بشكل خفيف، يلتفت صبري إلى رامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو ينظر إلى جسم رامي من فوق إلى تحت وتقف عيناه عند مكان زب رامي: دا أنت اتبليت يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم وهو ينظر إلى جسم صبري: وأنت كمان، بس أنت حاتروح البيت وتغير وأنا لازم أروح الشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>في هذه اللحظة يسمع الأثنان صوت رعد قوي، ومن دون شعور يصرخ صبري ويرمي بنفسه على رامي ويحضنه بقوة ويدفن رأسه في صدره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يتفاجأ من حركة صبري دون أن يحضنه أو يحرك يديه ويقول له: ما لك يا حبيبي، أنت بتخاف من صوت الرعد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يحضن رامي: آه يا أونكل أصل صوته يخوف وبخاف من البرق يضربني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضحك رامي ويحضن صبري بيد وبيده الثانيه يحضن رأسه: ما تخافش يا حبيبي البرق مش حيجي عليك والرعد ده بس صوت ما فيش حاجه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ومع أستمرار صوت الرعد والبرق يزيد صبري من ضغط جسمه على جسم رامي، أحس رامي بأن جسم صبري دافئ وبدأ يتذكر كلام ميرفت عن صبري وحبه للنيك من رجل مثله وطيزه الجميلة وبدأ زبه في الإنتصاب، أحس صبري بزب رامي ينتصب على بطنه الذي ضغط بشده عليه، فبقى في حضن رامي وحرك بطنه على زب رامي حركه خفيفة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: أنا لسه خايف يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وقد بدأ قلبه بالدق بسرعة وحضن صبري أكثر وكأنه يريده أن يحس بزبه أكثر: ما تخافش يا حبيبي كلها دقائق ويقف كل ده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>لما أحس صبري بزب رامي وقد أنتصب تماما حرك جسمه أكثر عليه وهمس</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إليه: ما لك يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يرفع رأسه وينظر إلى عيني رامي ويهمس: ما فيش يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يرى عينا صبري الرائبتان والذائبتان وهما تنظران إليه ويشعر بأنه هائج حيث شعر بزب صبري ينتصب على فخذه ولم يستطع أن يقاوم نظره صبري، فانزل رأسه إلى شفايف صبري ويده نزلت بهدوء من رأس صبري إلى فوق طيزه وقبل صبري على شفتاه برقه، أغمض صبري عيناه وفتح فمه أكثر وقبل رامي بقوه أكبر فأدخل رامي لسانه في فم صبري وبدأ يبوسه ويضغط على طيزه من خلال الشورت المبلول، كانت شفايف صبري دافئة وكلها شهوة ذكرت رامي بأول قبلة له مع ميرفت، توقف المطر وهما لا يزالان مستمران في قبلتهما، أبتعد رامي عن صبري ونظر إلى السماء وهو لا يزال يحتضن صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أهو وقف المطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: آه.... ثم نظر إلى رامي وأكمل وهو يبتسم إبتسامة ساحرة: يا خساره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>نظر إليه رامي وأبتسم: ي**** يا حبيبي خلينا نمشي قبل ما تمطر تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: تحب تيجي عندي الشقه وأنشف لك هدومك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>عرف رامي أن صبري يدعوه للنيك، نظر إلى عيناه ثم إلى زبه المنتصب بوضوح داخل الشورت المبلول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس أنا ممكن أروح شقتي وأغير، ليه تتعب روحك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يتحرك ممسكا يد رامي ويقول: أرجوك يا أونكل خليني أنشف هدومك قبل ما تروح الشغل، دا أحنا عندنا دفايه كبيره مش حتاخد وقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يمشي وراءه: طب ليه أنتى ما تيجي عندي الشقه وأنا حانشف هدومك، دول كلهم فانيله وشورت، أنما أنا هدومي بنطلون وقميص وجاكيت ويمكن حتى الكيلوت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يمشي ممسكا يد رامي يبتسم وهو عارف بأن ميرفت في المدرسة وإلهام في الشغل مع أمه: أوكي يا أونكل، بس هو الكيلوت لحق يتبل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم وينزلان إلى شقة رامي وما أن يدخلان ويقفل رامي الباب حتى ينط صبري على رامي ويقبله ورامي يقبله بقوة وهو يشخر ويقول له وهو يهمس: أستنه شويه يا حبيبي، شكلك هايج أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يبوس شفايف رامي: أوي يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: تعال نعقد شويه، أصلي مش متعود على كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يواصل تقبيل شفايف رامي: حتتعود يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يمسكه رامي وهو يبتسم ويأخذه إلى الكنبه ويجلسون ويسأله: قل لي الأول، من أمته وانت تعمل كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر إلى عيناي رامي ويتنهد، فقد عرف بأن رامي يريد أن يتعود على الوضع قبل أن ينيكه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: أقول لك وما تجيبش سيره يا أونكل لحد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يبتسم: قول يا حبيبي وماتخفش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يستند صبري على الكنبه ويقول وهو يبتسم: أونكل رفيق الحارس بتاع المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يفتح عيناه: رفيق الحارس الشاب من الصعيد؟ دا مشي من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: آه، أبتديت معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يعتدل في جلسته وكأن الموضوع يهمه: قول لي، أزاي حصل، دا كان عنده يمكن 19 أو 20 سنه وقتها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يشعر بإهتمام رامي ويبتسم: أونكل أنت مش حتتأخر على الشغل، الساعة تمانيه ونص؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ما يهمكش حاتصرف، قول لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: لما كان عندي 9 سنين كنت في صف الرابع وكان آخر السنة، ويومها اتلوت رجلي وانا بالعب كوره والمشرفه قالت لي لازم اروح البيت استريح بعد ما عالجوني، ماما كانت مشغولة ومقدرتش تيجي تاخدني ولأن بيتنا قريب من المدرسة طلبت المشرفة من البواب رفيق انه ياخدني على البيت بعد ما تأكدت اني عندي مفتاح، مسك ايدي رفيق واخدني على البيت وفي الطريق للبيت وانا ماشي جنبه كان الهواء شويه جامد وبيضربنا في وشنا واحنا بنمشي وكان رفيق لابس جلابيه وكنت انا بشوف الهوا وهو بيضرب جلابية رفيق وكان زبه واضح وانا بابص، بص لي رفيق وبص على زبه وابتسم لي وابتسمت له وقال: الهواء فضحنا، وهو بيضغط على أيدي وصباعه الوسطاني بيتحرك جوا ايدي، ضحكت على خفيف وكنت كل شويه بابص على زبه وانا ابتسم ووصلني البيت من غير ما يقول أي حاجة تانية ومن يوميها كل مرة بروح المدرسة كان أونكل رفيق بيبص لي ويبتسم وأنا كنت بابتسم له وابص مكان زبه من غير ما أحس، وكان طول الوقت بيراقبني في الفسحة وأنا بالعب كوره من الأولاد، وأنا كنت بحب أشوف عينيه وهي بتبص عليا وأنا باجري ورا الكوره وكنت بحرك طيزي وأنا حاسس أنه بيحبني، ومره كان رفيق بيبص لي من بعيد ويبتسم لي وأنا كنت قاعد في الفسحة أكل ساندوتش لوحدي، أبتسمت له وبعدين شاور لي أني أروح له وراح داخل أوضته، قمت ومشيت لغاية أوضته وخبطت على الباب راح فاتح لي وهمس لي: تعالا عاوز أفرجك على حاجه حلوه، دخلت الأوضه وراح قافل الباب وقعد على السرير وراح مطلع مجله من تحت المخده وقال لي وهو يضرب على حجره: تعالا أقعد، رحت قاعد على رجله وأداني المجله، فتحت عيني على الآخر وأنا أشوف الصورة اللي على الغلاف، كانت لراجل كبير بيبوس ولد صُغير أكبر مني شويه في بقئه، بصيت له، قال لي: ما تخافش أتفرج بس توعدني ما تقولش لحد، بصيت مرة تانيه على الصورة وقلت له: أوعدك يا أونكل، قال لي: بص جوه، وأبتديت أتصفح المجله، بصراحه حسيت أني هجت على الراجل اللي بيبوس الواد، وأنا أتفرج حط أيده على فخادي وكنت لابس شورت، حبيت أيده الكبيره والدافيه على فخادي وقعدت أتفرج، وشفت صورة تانيه للراجل وهو يبوس الواد ويحط أيده على زب الواد ولسانه في بقئ الوالد والواد بيمص لسانه، وأبتدى نَفَسي يتقل وحس بيا أونكل رفيق وهمس في وداني: عاجبك أزاي بياكل شفايفه؟، مارديتش بس هزيت راسي بالموفقه، راح قالب الصفحة والصورة اللي بعديها كانت للراجل مطلع زبه والواد ماسكُه ليه والراجل بيبوس وماسك زب الواد وكانوا عريانين خالص، وقال لي: أيه رايك في زبه؟ رديت وأنا بابص على عينيه بهمس: كبير، قال لي: مش سامع يا حبيبي، قلت له بصوت أعلى بس برضه بهمس: كبير يا أونكل، قال لي: أيه اللي كبير؟، وطيت راسي وقلت: زبه، قال لي: تحبه كبير؟، قلت: ما أعرفش، راح مدخل أيده من تحت الشورت بشويش لغايه ما وصل لزبي وراح ماسكه، وقال: أنت كمان زبك واقف وكبير، حسيت أحساس غريب وكأني عاوزه يدخل أيده أكتر ورحت فاتح فخاذي أكتر من غير ما أحس وأنا أتفرج، وشويه شويه حسيت بصباعه بيروح ناحية خرم طيزي ويتحرك عليه، قلت: آآآآآهههه يا أونكل، همس لي وهو يبوس رقبتي: حابب صباعي هنا؟، وراح ضاغط على خرمي من برا، ما رديتش، قال لي: أتفرج عليه وهو بياكله، اتفرجت ولقيت الواد بيمص زب الراجل والراجل كان راسه على ورا وكأنه مبسوط، وقعد يهمس في وادني وهو بيبوسني وبيقرب من بقئي المقفول وأنا أشم ريحة السجاير فيه اللي هيجتني أكتر: شفت قد أيه هو مبسوط؟، همست: آآه، وراح بايس شفايفي وأنا فتحت رجليا أكتر وأنا قاعد على رجله وهمست: أونكل؟ همس وهو بيطلع لسانه وبيلحس شفايفي: فيه أيه يا حبيبي؟، همست: ما أعرفش، همس لي: حاسس أنك هايج؟ همست ونَفَسي تقل خالص: ما أعرفش، راح زاقق صباعه أكتر في طيزي، همست: آي يا أونكل بيوجع، طلع صباعة وجابه عند بقئه وبله جامد وراح مرجعه جوا الشورت على خرمي وأقعد يحركه وكأنه بيبله، وشوي شوي راح مدخله جوا وانا عمال أفتح رجليا أكتر، همس لي: دلوقت أريح؟، ما ردتش وقعدت أتفرج وهو لسه بيبوس في شفايفي المقفوله، همس لي وصباعه عمال يخش ويطلع من طيزي: افتح بقئك يا حبيبي، فتحت بقئي وأبتدا يبوسني ويدخل لسانه جوا وأنا ما بعملش حاجه بس كنت مبسوط، همس لي: مص لساني زي الواد اللي في الصورة، وأبتديت أمص لسانه والمجله لسه في أيدي وسمعته يشخر وهو بيبوسني ويمص شفايفي، وده بصراحه هيجني كمان أكتر، وهو بيبوس وصباعه جوا طيزي وزبي واقف على الآخر حسيت بأحساس غريب، أظن دي أول مره أجي فيها وهو حس لما سمع نَفَسي بيتقطع وبرجف وأنا باهمس: آآآآآآآآآآآآآآه يا أونكل، بص في عينيا وقال لي: أنت جيبتهم؟ قلت له: ما أعرفش، ضحك وباسني على شفايفي وأنا بسته كمان وبعدين وأنا على حجره راح رافع الجلابيه ومطلع زبه، أنا فتحت عيني على الأخر، كان زبه كبير أوي وواقف على الآخر، وراح ماسك أيدي وحاططها عليه، وقعت المجله مني على الأرض وراح هامس: أمسكه وحس بيه وقولي أيه رأيك؟، مسكته كان ناعم وجامد أوي وراسه كبير، وقلت له: دا كمان كبير، همس في وداني وهو بيبوس رقبتي: عجبك؟ همست: آه، همس: حرك أيدك عليه من فوق لتحت كدا، مسك أيدي وحركها على زبه وكأنه يعلمني أزاي أخض له زبه، وأنا بابص له وأتخيل الواد اللي كان يمص الزب في الصوره، وما أعرفش ليه حسيت أني عاوز أمصه بس ما عملتش حاجه ولا كنت أعرف، وأقعدت أحرك أيدي لوحدي بعد ما سابها ونام على السرير وبيقول:آآآآه كدا، اسرع يا حبيبي يا صبري، وحركت أسرع وأنا مبسوط من شكل زبه وهو في أيدي وصوته وهو بيقول أسمي لغاية ما أبتدى يجيب لبنه في الهوا وعلى أيدي، في الأول خفت لأنها أول مرة أشوف فيها لبن راجل فشلت أيدي بسرعة راح مرجع أيدي وهو بيقول: ما تخافش يا حبيبي كمل كمان لغاية ما ينام، وفضلت أحرك أيدي ولبنه مغطي زبه وأيدي لغايه ما أبتدا زبه ينام وأنا لسه باحرك أيدي وبعدين راح قايم وبايسني في بقئي وقال لي: أنت خفت من اللبن اللي طلع من زبي؟ قلت له: أصلي أول مره باشوفه، ضحك وقال: ما تخافش أنت كمان بعد كم سنه حتَطلع لبن زيي بالضبط، قلت له: بس أنت طلعت لبن كتير يا أونكل، قال لي: لآني كنت هايج عليك وباحبك، أنا أبتسمت وهمست له: أنا كمان حاسس أني باحبك، راح لاممني وبايسني، في اللحظة دي دق جرس الفسحة، راح جايب الكلينكس وماسح اللبن من على أيدي وزبه وقال لي: ما تحاول تيجي بعد المدرسة عشان تكمل المجلة، قلت له: النهار ده الخميس وعندنا ماتش في المدرسة الساعة أربعة، قال لي وهو بيوصلني للباب: حاول تيجي على الساعة تلاته عشان نكمل المجله، قلت له وأنا قلبي بيدق من الفرح والرغبة والتردد: حاضر يا أونكل، وخرجت من أوضته وقلبي لسه بيدق بسرعة وجريت على الفصل بتاعي وأنا باشم أيدي مكان اللبن بتاعة ومن غير ما أحس لحستها، أصل ريحة لبنه حلوه أوي وحسيت أن زبي رجع يوقف من تاني من الهيجان اللي أنا فيه ومن ريحة أيدي ومن اللي جاي مع رفيق.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رحت البيت بعد المدرسة وأنا خارج كان هو واقف يبص لي ويبتسم ويغمز لي بعينه، وأنا كنت خجلان وأبتسم وكأني كنت حاطير من الفرح لأني حأروح البيت بسرعة أتغدا وأرجع له، وعلى الساعة 2 ونص طلعت من البيت وأنا لابس الشورت والفانيله من غير ما البس كيلوت وأنا بافكر في أيده جوا الشورت وصباعه اللي كان بيلعب في خرمي، لما وصلت المدرسه خشيت ورحت لغاية أوضته وأنا بابص يمين وشمال عشان أتأكد أنه ما فيش حد جه قبلي، خبطت على الباب وسمعت صوته بيسأل: مين؟ قلت: صبري، سمعت حركة جوا وبعد دقيقتين أتفتح الباب وكان هوا وراه بص لي وقال: خش بسرعه، دخلت بسرعه وراح قافل الباب، بصيت لقيته عريان خالص وزبه واقف على الآخر وكأنه كان بيفكر فيا طول الوقت، بص لي من فوق لتحت وأبتسم وقال: جيت بدري يعني؟ وحشتك؟، أبتسمت ووطيت راسي، قرب مني وقال وهو ماسك زبه الواقف: ودا ما وحشكش؟ بصيت لزبه وأبتسمت وهزيت راسي بالموافقه، جه ومسك وشي بيد وحده وضغط عليه ولم لي شفايفي وراح لاهطهم جامد بشكل حلو أوي وقال: طب أمسكه وسلم عليه، مسكت زبه وهو بيبوسني وكان تخين أوي زي ما يكون زاد من أخر مره شفته، وبعدين وهو بيبوسني قلعني الفانيله، وقال: مش كده أريح؟ بصيت له وبصيت على زبه وقلبي بيدق جامد وهمست: براحتك يا أونكل، راح مقلعني الشورت ولما شاف أني مش لابس كيلوت بص لي وأبتسم وقال: دا أنت جاهز زيي، وزبك واقف زيي، أبتسمت ونزلت راسي، قال وهو واخدني للسرير: تعال نكمل المجله قبل صحابك ما ييجو، والمره دي أقعدني على حجرو بين رجليه وزبه الواقف تحت طيزي وطالع من قدام عند بيوضي وأداني المجله وهمس لي وهو يبوس رقبتي من ورا وأيديه عمال تضغط على بزازي وهو حاضني وأنا حاسس أن زبه بيتحرك تحت طيزي: وصلنا لغاية فين يا حبيبي؟ همست له: لما كان الواد بيمص زب الراجل، همس لي: آآآه يا حبيبي، أنت لسه فاكر؟، أبتسمت وأنا باتفرج وشفت الراجل بيقعد الواد في حجره وعلى زبه زي ما أحنا قاعدين والراجل لافف وش الواد وبيبوس شفايفه، همس لي: شوف أزاي بياكل شفايفه قبل ما ينيكه، قلت له: يعني أيه أينيكه؟، قال لي: شوف الصفحة اللي بعد دي، رحت للصفحة اللي بعد وأنا حاسس أن راس زبه بيكبر وشفت الراجل منيم الواد على السرير على بطنه وبيلحس طيزه، همست له: دا بينيكه؟ همس لي: لا يا حبيبي دا بيجَهزُه للنيك، حسيت أني هجت أوي ونفسي يمسك لي زبي ويلعب فيه زي ما مسكت زبه ولعبت فيه، وما قدرتش أستحمل صورة لسانه على خرم طيزي لأني حسيت أنه حيعمل لي كدا، رحت ماسك أيده وأنا باتفرج وشايلها من على بزي وحاططها على زبي، راح لاحس رقبتي وهامس: آآآآه يا صبري باموت فيك وأنت هايج، وراح ماسك زبي الصُغير ولاعب فيه ومسك أيدي وحطها على زبه الطالع من تحت طيزي، وأبتديت أحركها عليه وبالأيد التانيه ماسك المجله وفي الصورة اللي بعديها شفت الراجل واقف ورا الواد وحاطط زبه على طيزه، هنا أستعجلت وكنت عاوز أشوف حيعمل أيه، وفي الصورة اللي بعديها شفت راس زب الراجل بيخش في خرم طيز الواد والواد مبسوط أوي، ومن غير ما أحس رحت لافف راسي وبايس شفايف رفيق اللي هاج أوي وباسني جامد وراح شايلني وحاططني على السرير على بطني زي الصورة وراح لطيزي وفتحها وأبتدى يلحس جامد وهو بيشخر وأنا با قول: آآآآه يا أونكل بتعمل أيه؟ قال لي وهو بيلحس: بابل طيزك وباكلها، قلت له: بتبلها ليه يا أونكل؟، قال عشان أنيكها وأقطعها، قلت له: لا يا أونكل، أرجوك أوعى تعورني، أصلي خايف أوي، حسيت بشفايفه على خرم طيزي وكأنه بيمص شفايف بقئي، وقال: ما تخافش يا حبيبي مش حا أعورك، حا نيكك بالهداوه، أنت عاوزني أنيكك؟ قلت له: تنيكني أزاي يا أونكل؟ قام وقف ونام عليا وحط زبه التخين في شق طيزي وقال: أدخل راس زبي في طيزك بشويش زي الصورة، ما ردتش عليه بس كنت مبسوط أوي من لحسه لطيزي وأحساسي بزبه على شق طيزي، همس في وداني: طيزك تجنن يا صبري، نفسي فيها طول عمري من أول ما شفتك وأنت داخل المدرسة أول السنة، قلت له بهمس: عجبتك طيزي؟ قال: أوي، قلت له: ليه ما قلتليش قبل كده؟ قال لي: ما كنتش عارف أنك بتحب الزب والنيك لغاية ما شفتك بتبص على زبي لما وصلتك البيت، قلت له: أنا كمان ما كنتش عارف لغايه النهار ده لما فرجتني على المجله، وهنا أبتدى يفرش لي طيزي المبلول براس زبه الكبير وبعدين وقف زبه على خرم طيزي وهمس لي: أفتح رجليك أكتر يا حبيبي، فتحت رجليا أكتر وأنا أهمس: أنا خايف يا أونكل، همس لي: أششششش ما تخافش يا حبيبي، أرفع طيزك أكتر، رفعت طيزي وحسيت أن راس زبه دخل شويه في خرمي، همست: آآآي بيوجع يا أونكل، همس لي: ما تخافش مش حا أعورك، دا أنت حبيبي، وبعدين راح نازل من فوقي ونايم على جنب وسحبني عليه في حضنه من غير ما يطلع راس زبه من طيزي وأبتدا نفسه يتقل وراس زبه جوا طيزي، حضني جامد ورفع رجلي وأنا غمضت عنيا ولزقت ظهري في صدره جامد ورحت ماسك زبي وأبتديت اخضه زي ما علمني وهو بيطلع ويدخل راس زبه في طيزي ومرة وحدة حسيت أني حاجي ورجف جسمي جامد وزقيت طيزي من غير ما أحس على زبه اللي دخل كله في طيزي وصرخت بهمس: آآآآآآي يا أونكل، وسمعته يقول: آآآآآآآآآآآه يا صبري دا أنت دخلته كله، ما تتحركش يا حبيبي، خليه جوا لغاية ما طيزك تتعود عليه، ما تحركتش زي ما قال لي وبعد شويه وهو بيلحس رقبتي ابتدي يطلعه ويدخله في طيزي وانا ساكت وحاسس بحاجه حلوه، قال لي: دا خرمك قافل على زبي جامد، أموت فيك يا حبيبي، همست له: تحب أقفل عليه أكتر، همس لي وهو عمال ينيك طيزي بالراحة: آآآه يا صبري أموت فيك، طيزك حا تجيبنننننني، ولف وشي عليه وابتدا ياكل شفايفي وهو بيشخر وأبتدا يتحرك أكتر وهو يمص شفايفي ويبلها جامد، وزادت حركة زبه في طيزي لغاية ما قال لي: عمال أجي في طيزيك يا حبيبي، وأنا باقول: آآآآآآآآآآآآآآه، وجاب لبنه فيا وحسيت انه كتير وحبيته وهو بيجي وشفايفه قافله على شفايفي وبيشخر، ورحت زاقق طيزي جامد على زبه، وبعدين راح مطلع زبه من طيزي وهو بيجي وكمل لبنه على طيزي من برا، وبعد ما خلص حضني من ورا وباسني وحط صباعه على لبنه اللي على طيزي من برا وجاب صباعه وحطه على بقئي وقال لي: ذوق يا حبيبي اللبن، رحت فاتح بقئي وماصص صباعه، عجبني طعم لبنه أوي وفضلت أمص صباعة جامد وكأني عاوز أكتر، راح عاملها مرة تانيه باصباعة على اللي بقه من اللبن واداني أياه عشان الحسه، قال لي: حبيت طعمه؟ همست له وأنا بابتسم: آآه، همس لي: مره تانيه حاجيبهم في بقئك، بصيت له وأبتسمت، وبعدين قام وقال لي: ما تتحركش يا حبيبي، وراح وجاب كلينكس وابتدى ينظف طيزي وخرمي من اللبن، ولما قمت راح ملبسني هدومي وبص في ساعته وقال لي: ي**** يا حبيبي الساعة أربعة إلا عشر دقايق، روح الملعب قبل صحابك ما يشوفوك طالع من هنا، بصيت له بكل حب وكأني باشكره على النيكه الحلوه وطلعت من الأوضة، ما كانش فيه حد ورحت الملعب جري وأنا فرحان.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ماسك زبه من خارج البنطلون: ياه دانت بتتناك من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يبتسم: مش بأيدي يا أونكل، كل ده حصل بالصدفه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى جسم صبري: ومن هنا أبتديت تتناك مع الرجاله؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: لسه يا أونكل حكاية رفيق ما خلصتش</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى الساعة ثم إلى صبري: حصل أيه كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يضع يده على رجل رامي ويبتسم: مش حا تتأخر يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يعتدل في جلسته: ما يهمكش، كمل يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: وأحنا بنلعب كوره جا رفيق ووقف عند الحمامات وقعد يبص لي ويبتسم، ولما شفته قعدت أجري والعب أكتر واهز طيزي ليه من غير ما حس، وكأني واحد عاوز حبيبه يعجب بيه وبلعبه، وبعد ربع ساعة شاور لي أني أروح له ودخل الحمام، وقفت لعب وقلت: أنا حاروح الحمام، كملوا لغاية ما أرجع، ورحت الحمام وأنا عرقان وقلبي بيدق عشان حا شوف رفيق، لما دخلت كان هوا جوا في واحد من الحمامات، رحت له، دخلني وقفل الباب ورايا، وراح بايسني ورافع أيدي ولاحس أباطي، قلت له وأنا باضحك: أونكل أنا عرقان، قال لي: باحب ريحتك وباحب أدوقك وأنت عرقان، وبعدين راح مطلع زبه الواقف، بصيت له وقلت: دا لسه واقف يا أونكل، قال لي وهو بيحرك أيده عليه وكأنه بيخضة: آه عاوز بقئك زي ما وعدتك، رحت موطي وفاتح بقئي عشان أمصه زي الواد اللي كان في الصورة، قال لي: شمه الأول يا حبيبي وبعدين بوسه والحسه قبل ما تمصه، شميته وكانت ريحته حلوه أوي كلها نيك، ورحت بايس خرمه ولاحسه وبعدين مسك راسي من ورا وبأيده التانيه راح مدخله في بقئي وابتديت امصة وهو بيقول: آآآه يا صبري، بله وابلعه وانت بتمصه، وأبتديت ادخله في بقئي قد ما أقدر وامصه، قال لي: آه حلو كدا يا حبيبي، حط أيدك على بيوضي وأنت بتمص زبي، رحت حاطط أيدي على بيوضه اللي كلها شعر ولاعب بيهم.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى صبري: بتحب الشعر يا حبيبي على الزب؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يضحك: أوي يا أونكل، باحس أنه راجل كبير وبيضحك عليا عشان ينيكني، وأنا عاوز أتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آآآآه يا حبيبي، كمل، كمل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: وأنا با مص والعب في بيوضه كان لساني بيطلع ويلحس زبه من تحت واللعاب بتاعي كان بيسيل من بقئي على زبه والأرض، وهو بيدخل ويطلع زبه في بقئي وكأنه بينيك طيزي، لغايه ما أبتدى يتحرك بسرعه، همس لي: آآآآه يا صبري، حاجججججي، رحت باصص له وكنت حا شيل بقئي من على زبه، راح ما سكني ومخلي زبه في بقئي وقال لي: أول ما تحس باللبن أبلعه على طول لغاية ما يخلص، هزيت راسي بالموافقه وأنا بابص عليه وهو مغمض عينية وبيقول: آآآآآه يا حبيبي، وأبتدى يجي في بقئي جامد وأنا بابلع بسرعة وفضل يجي لغايه ما ملا بقئي بلبنه وأنا بابلع، كان طعم لبنه حلو أوي وما كنتش عاوزه يخلص، ودي كانت أول مرة أشرب فيها لبن راجل يا أونكل، وبعد ما خلصنا راح ما سكني وبايسني في بقئي وقال لي: ي**** يا حبيبي روح لصحابك قبل ما ييجوا يدورو عليك، وطلعت من الحمام ورحت لصحابي اللي كانوا حيخلصو الماتش، وبعدين مشينا كلنا ورفيق واقف عند باب أوضته يسلم علينا من بعيد.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وفضلت أروح لرفيق ينيكني كل يوم في الأول وبعدين بقى كل خميس العصر، وأحيانا لما بيوحشني وباهيج عليه باروح له يوم الجمعة العصر لغاية في يوم جمعة كنت هايج أوي عليه وعلى زبه وكنت محتاج زبه في طيزي أوي، رحت له المدرسة ولما وصلت أوضته اتفتح الباب وطلع من عنده ولد أكبر مني شويه، كان واد حلو أوي، وطلع وراه رفيق اللي لما شافني قال: أيه اللي جابك النهار ده يا صبري؟ أحنا مش أتفقنا بكره في الفسحه نشوف بعض، رديت عليه وأنا بابص للواد: أصلي كنت عاوز أقول لك أني مش حاقدر أجي المدرسة بكره عشان ماما عاوزاني أروح معاها لتيتا، قال لي وهو بيبص عليا وعلى الواد: آه يا صبري دا حماده جاي يعزمني على فرح أخته، سلم يا حماده على صبري، مد أيده الواد وأنا سلمت عليه وبعدين مشي وهو يبتسم ليا أبتسامه وكأنه عارف أن رفيق بينيكني، دخلني رفيق الأوضه ولما قعدت على السرير وهو واقف قدامي قال لي: قل لي بجد أيه اللي جابك النهار ده؟ بصيت له ونزلت راسي وأنا باقول: أصلك وحشتني، أبتسم رفيق وراح قاعد جنبي وبايسني وهو بيهمس في وداني: أنا اللي وحشتك والا زبي؟ أبتسمت وهمست: أنتو لتنين، باسني وقال: وأنت كمان وحشتني يا حبيبي، وطيزك وحشتني أوي، بس لحظه حاروح الحمام وأجي لك، وطلع من الأوضه، بصيت للسرير وشفت حته لبن، رحت حاطط صباعي عليها وضايقها، عرفت أنها أما من زب رفيق أو من طيز حماده، المهم أني عارف أن رفيق لسه نايك واحد غيري، وأتضايقت أوي وكنت عاوز أقوم وأطلع من الأوضة، وأنا قايم جه رفيق وقفل الباب وراه، وراح حاضني وموديني السرير من تاني، وقعد يبوسني وأنا بصراحة واحشاني شفايفة فبسته جامد ودخلت لساني في بقئه وأنا متضايق، قال لي: شكلك هايج أوي عليا؟ قلت له وأنا بابص في عينيه: مين الواد اللي كان هنا؟ وأنا باشاور على حته اللبن اللي على السرير، رفيق وهو بيبص على حته اللبن ويضحك: أنت بتغير يا حبيبي؟ قلت له: ليه بتنيك حد غيري؟ أنا مش مشبعك؟ قال لي: أنت مشبعني أوي يا حبيبي، بس الواحد مننا اللي بيحب النيك زيي وزيك، طيز وحده أو زب واحد مش كفايه، بس لما بيحب بينيك اللي بيحبه كل يوم، أما اللي بينيكهم للنيك بس مش حينيكهم كل يوم، بصيت لعينيه وهمست: وأنت بتحبني، قال لي وهو بيحضني: أوي يا حبيبي، باحبك وباحب طيزك اللي ماحصلتش، حضنته جامد وقلت له: وأنا كمان بحبك أوي يا أونكل، وأحنا حاضنين بعض جامد هجت أوي عليه وهو هاج عليا ورحت ماسك زبه وأحنا بنبوس وبناكل شفايف بعض وقلعنا هدومنا ورحت زاقه على السرير بجسمي وأنا فوقه وأبتديت أمص له بزازه والحسهم وهو راح حاطط صباعه جوا طيزي وأيديه ماسكه طيزي جامد بعدين مسكت زبه وحطيته على خرمي ورحت زاقق طيزي عليه لغايه ما دخل كله وأنا فوقه، همس لي: شكلك هجت أوي لما شفت حماده طالع من عندي، رديت وانا بالهث وأحرك طيزي فوق وتحت على زبه: آوي يا أونكل، كنت فاكر أن الزب ده بتاعي انا بس، قال لي: آه يا صبري، نيك زبي كمان، قطعه أصله شقي وبينيك غيرك، رحت هايج أكتر ومدخل زبه للأخر في طيزي وبايس شفايفه جامد أوي، لدرجه أني سمعت صوت زبه وهو بيخش ويطلع من طيزي، همست له: آآآآي يا أونكل، باموت في زبك وهو في طيزي، قال لي: وأنا كمان يا حبيبي باموت في طيزك ونيكك، أرضع لي بزي وحلمتي وأنت بتنيك زبي، وأبتديت أمص له حلمته وأرضعها وأعضها على خفيف لأنها كانت واقفه وكبيره، وماقمتش من عليه حتى بعد ما حسيت أني باجي على بطنه لغايه ما أبتدى يجيب لبنه جوا طيزي وهو بيزعق بهمس وبيدفع زبه جامد في طيزي: آآآآه يا خول طيزك بتاكل زبي حلو أوي عاوز أقطعها من النيك، باحببببببك يا صبري، قلت له: قطعني جامد، أنا كمان بحبك يا أونكل، أنا الخول بتاعك اللي بيموت فيك وفي زبك، بعد ما خلص نيك نمت جنبه على السرير وحضنته، بص لي وقال لي: باموت في نيكك، دا أنت بقيت أحسن مني في النيك، ابتسمت ودفنت راسي في صدره، قال لي: أنت عارف أن السنه خلصت يا حبيبي ولازم أرجع البلد بعد يومين، بصيت له وأنا على صدره وقلت له: ليه لازم تروح؟ قال لي: حاروح أتجوز يا حبيبي، بس ما تخافش، كل ما توحشني حاجيلك، قلت له بهمس وشوق وأنا بالعب في صدره: يعني في إجازة الصيف حاتيجي؟ والا مش حاشوفك الا بعد الإجازه؟، قال لي: ما أعرفش يا حبيبي، أنا عارف بيتك فين لما أجي حا أعدي عليك، قلت له وأنا لسه بالعب في صدره: وحماده دا، أنت بتحبه؟ ضحك وقال لي: أنت لسه غيران منه؟ ما تخافش طيزك أحلى من طيزه مليون مره وحتى شفايفك أطعم منه، حضنته وحطيت فخدى على زبه النايم وقلت له: بس حسيت فيه أنه بيحبك، قال لي: مش أوي، هو عنده واحد بينيكه من وقت كان قدك ولغايه النهار ده، بس لما عرف أني ماشي جا من غير ما صاحبه يعرف عشان يسلم عليا، ابتسمت وهمست له: يعني كان لازم يسلم عليك بطيزه؟ ضحك وقال: أنت عارف أني بحب أنيك الطيز، كان لازم يسلم بطيزه يا حبيبي، قلت: هوا مش معانا في المدرسة؟ قال لي: لا... هو في المدرسة اللي بعدينا بحارتين، قلت له: طيب قل لي عملت فيه أيه يا حبيبي؟ ضحك وقال لي: مش النهار ده، خليها بعد ما أرجع وبعدين أنا لازم اروح دلوقت أخلص حاجات وأسلم على صحابي قبل ما أسافر، قمت ونظف لي طيزي كالعاده من النيك ولبسنا وبسنا بعض وقلت له حيوحشني قد أيه، وهو كمان قال لي، وروحت البيت وأنا متضايق شويه، أولا لأن رفيق بينيك غيري وبعدين لأنه مسافر تلات شهور، ما كنتش عارف حاعمل أيه فيها من غيره ومن غير زبه، وبصراحة ما أعرفش أزاي أصاحب حد تاني، في الإجازة كنت كل يوم باهيج أوي وبتخيل رفيق والعب في زبي وطيزي وبعد أسبوع من سفر رفيق كنت هايج أوي عليه ومحتاج لزبه في طيزي، أفتكرت الواد حماده وأنه في المدرسه اللي بعدينا بحارتين، قلت لنفسي ليه ما أروح ناحية المدرسة يمكن أشوفه يلعب او مع صحابه وأخليه يكلمني عن رفيق، كنت متأكد لو شفته أنه حيفتكرني، ولبست هدومي وقلت لماما أني حاروح أزور واحد صاحبي جنبنا هنا، وقالت لي أوكي بس ما اتأخرش، طلعت ورحت ناحية مدرسة حماده وطبعا ما شفتش حد وقعدت الف في الحارة وأنا أفكر في رفيق لغاية ما شفت حماده قاعد مع ولد كبير شكله صاحبه اللي بينيكه زي ما قال لي رفيق، شافني حماده وشفته يوشوش في ودان صاحبه وبعدين شاور لي، شاورت له ورحت عليه، قال لي: أنت صبري مش كده؟ وقلت له: وأنت حماده، قال لي: تعمل أيه هنا؟ قلت له: كنت بادور عليك عشان أكلمك، قال لي: تكلمني عن أيه؟ وصاحبه كان بيبص عليا من فوق لتحت ويبص على طيزي وفكرني بطريقة رفيق في البص على طيزي، قلت له وأنا بابص على صاحبه: ممكن نتكلم بعيد وحدينا؟ بص حماده على صاحبه اللي هز راسه بالموافقة وقام حماده وقال لي: تعالا معايا في العماره دي، وكانت عماره جديده لسه مش جاهزه وكأنها فاضيه حتى من العمال، رحنا العماره ووداني في زاويه جوا العماره وقال وهو بيبص يمين وشمال: قل لي، عاوز أيه؟ قلت له وأنا قلبي بيدق: كنت عاوز أكلمك عن رفيق، كان بيحبك وأنت بتحبه؟، حماده كان بيبص ورايا ومسكني من كتافي ولفني ناحيته وقال لي: أنت كنت بتحبه؟ قلت له: أوي، قال لي: وكنت بتحب نيكه؟ قلت له وانا بابتسم وأنا منزل راسي: أوي، قال لي وهو لسه ماسكني من كتافي: وكان بيدخل زبه كله في طيزك؟ قلت له وأنا بابص في عينيه: آآآه، في اللحظة دي حسيت بأيد حماده بتضغط على كتافي جامد وكأنه بيكتفني، وحسيت بأيد ورايا بتقلعني البنطلون والكيلوت، بصيت لقيت صاحب حماده مطلع زبه وهايج أوي عليا وبيفتح طيزي بأيده، بصيت لحماده وأنا عنيا كلها دموع وقلت: لا أرجوك ما تعملش كده، انا صاحب رفيق، سمعت صاحبه بيقول: وحرام رفيق بس هو اللي بينيك الطيز الحلوه دي، حاولت افك نفسي من مسكة حماده وماقدرتش وانا باقول: لا... لا... أرجوك يا حماده قول لصاحبك ما يصحش، حماده بيبص لي وهو ساكت وحسيت بيه حاس سبيا وبخوفي، بصيت ورايا لقيت صاحبه بيبل زبه وبيحطه على طيزي، قلت: أرجوك عاوز أروح البيت سبني، راح تافف في أيده وحاططها على خرم طيزي ومدخل زبه مره واحده كله في طيزي وهو بيقول: آآآآآآآآآآآآآآآه على طيزك الناعمه ولا طيز بنت، وأنا أزعق: آآآآآآآآآآي ارجوك ما تعورنيش، وابص لحماده وعنيا كلها دموع، وحماده ماسكني بيبص لي وحاسس أنه حاسس بيا، وابتدى صاحب حماده يدخل زبه ويطلعه من طيزي بحركه حسيت أنها هيجت طيزي وزبي، كان بيدخله ويخليه واقف ويحرك جسمه بشكل دائري وزبه جوا طيزي، حبيت الحركه، بصيت لحماده اللي كان بيبص لي ورحت مودي شفايفي ناحية شفايفه وبايسه راح فاتح بقئه وبايسني ومدخل لسانه في بقئي وأنا ابتديت ارضع لسانه واسمع صاحبه يقول: أيوه كده يا خول بوسه جامد وانا بانيكك، بصيت لعين حماده بعد ما بسنا بعض وابتديت انزل ناحيه زبه وفتحت سوسته البنطلون ونزلت بنطلونه وكان من غير كيلوت وزبه نط واقف قدامي ورحت ماصه ليه سمعته بيهمس: آآآآه يا صبري، وراح سايب كتافي وواخد أيدي وحاططها على طيزه، وأنا بامص زبه عرفت أنه عاوزني أدخل صباعي في طيزه، رحت مدخل صباعي كله في طيزه وأنا بامص كل زبه، كان صغير، أكبر من زبي بشويه، وصاحب حماده كان بيبص وبينيكني جامد وهو بيشوفني بمص زب حماده وأيدي في خرمه وكان بيقول: كمان يا خول، مص كمان، أبلعه خليه يجي في بقئك، كان زبه بينيك حلو، مش كبير زي رفيق بس ناشف أوي وطويل شويه، كنت باحس بيه لما يخش بيضربني في بطني من جوا، وفضلت أمص في زب حماده لغايه ما ابتدى صاحبه يجيب في طيزي وهو ماسكني جامد من وراء وبيضرب طيزي بزبه لدرجه كان صوت ضرب جسمه وزبه لطيزي بيرن في العماره المهجوره، وبعد ما جاب راح مطلع زبه ولابس البنطلون وأنا لسه بامص في زب حماده اللي ابتدى يجي في بقئي وأنا بابلع زي ما علمني رفيق، وبعد ما خلصوا مني مشي صاحب حماده وهو بيقول: أحلى طيز نكتها، لما تبقئ هايج وعاوز نيك تعالا هنا، وراح طالع من العمارة، بصيت لحماده اللي لبس بنطلونه وقلت له: ما قلت ليش كنت بتحب رفيق؟ ابتسم حماده وقال لي: لا... كنت باروح له بس للنيك، ابتسمت له ومسك وشي بأيديه لتنين وباس شفايفي وقال لي: زي ما قال لك، لما تعوز نيك تعالا، وراح ماشي وانا وقفت وطيزي بتنقط لبن ولبست هدومي ورجعت البيت، بس بصراحة كنت مبسوط أوي من اللي حصل، ومن يومها ما رحتش ليهم مرة تانية ولا شفتهم زي ما شفتش رفيق من آخر مره لغاية النهار ده، لأنه مارجعش من البلد وجابوا بواب تاني مكانه، راجل كبير زي ما أنت عارف.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يعتدل في جلسته: ياه دا أنت أتنكت جامد وأنت صغير؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: رفيق هوا اللي علمني على النيك، بس لعلمك يا أونكل أنا أبتديت لأني كنت حاسس أني باحب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ودلوقت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: دلوقت باموت في النيك، لو فيه حب حيبقى أحلى</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: بس؟ ومن يومها ما تنكتش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ضحك صبري: لا... اتنكت تاني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: من مين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: بس توعدني ما تقولش لحد وخصوصا طنط إلهام وميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ما تخافش مش حاقول</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يبتسم وينزل رأسه: أونكل لطفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي متفاجأ: لطفي جوز إلهام وأبو ميرفت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو ينظر إلى الأرض: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: أزاي دا حصل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يستند على الكنب ويرفع رجله: لما كان أونكل لطفي متجوز طنط إلهام كنت أنا عيان وماما مش قادره تروح الشغل وتسيبني، وبصراحة كان رفيق واحشني أوي وما كنتش عاوز أروح المدرسة ومالقاهوش، بس الكلام ده كان قبل ما تتجوز أونكل ممدوح، أونكل لطفي قال لهم "أنتو رحوا الشغل وسيبو صبري عندي أنا حاخد بالي منه" وشالني ووداني شقته وهما راحو الشغل، أنا كنت باحاول أنام وحسيت بايد على فخادي من ورا، فتحت عيني من غير ما أتحرك، كنت في السرير وهو كان ورايا، نفسه كان تقيل وكأنه بيعمل حاجه، كانت أيده بتحسس فخادي وبتروح على طيزي بشويش وبعدين حسيت بصباعه يخش جوا الشورت بتاعي ويمر على شق طيزي بالراحة، بصراحه وأنا عيان حبيت الأحساس وغمضت عنيا وفضلت ساكت وأنا باتخيل رفيق، حسيت طيزي عاوزه صباعه ولمسته، بعدين سمعته بينده لي: صبري حبيبي أنت نايم؟ ومارديتش عليه بس رحت متحرك ونايم على بطني وأنا بآئن وكأني عيان، رجع ينده عليا وأنا ما اردش، بعدين أبتدى ينزل الشورت بالراحه وأنا أسمعه يقول: خليني أقلعك دا أنت مولع أوي وحرارتك عاليه، ما رديتش برضة كنت بس بآئن وبقول: أممممممممم، وبعد شويه حسيته قام من السرير وساب طيزي العريانه وكلها ثواني وراجع بس أقعد فوقيا وخلاني بين رجليه وحسيت بحاجه كبيرة ودافيه على طيزي وعرفت أنه زبه وقعد يحركه بشويش على طيزي وأنا عامل نفسي نايم، وبعدين حسيت بميه وعرفت أنه تف على شق طيزي من ورا وأبتدى يحرك راس زبه وكأنه يفرش لي، وفضل يعمل كده لغايه ما حط راس زبه بين فخادي وحسيت بحاجه سخنة بتيجي جوا بين فخادي وعرفت أنه جاب لبنه عليا، طبعا طول الوقت وزبي كان واقف تحت بطني وبصراحه كنت هايج أوي وكان نفسي أفتح فخادي عشان باخد راحته زي رفيق بس كنت خايف، بعدين جاب كلينكس ومسح لبنه من فخادي ونظف كل حاجه ولبسني الشورت وفضلت أنا نايم وأفكر في اللي حصل ونمت من السخونه اللي أنا فيها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى صبري وزبه كبر على الأخر: وبعدين أمته ناكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو ينظر إلى زب رامي داخل البنطلون عرف بأن كلامه هيج رامي: بعدين أبتديت دايما أقول لماما أنا حاروح العب مع ميرفت ولما أجي الشقه هنا وميرفت مشغولة في أوضتها وأونكل لطفي لوحده ويكون لابس جلابيه أقول له: عاوز أنام، فيخليني أنام على الكنبة جنبه وكان بيلعب في طيزي وأنا عامل نفسي نايم لغايه ما مسك زبي ولقاه واقف همس لي وقالي: أنت صاحي يا صبري؟ فتحت عيني وبصيت له وهمست: آه، قال لي: وعاجبك اللي بعمله؟ قلت له: آه، خد راسي وحطه على حجره وهو يبص ناحية أوضه ميرفت حسيت أن زبه واقف أوي وقال لي بهمس: حافرجك على حاجه بس أوعي تتحرك أوكي؟ قلت له: أوكي يا أونكل، راح رافع الجلابيه ومطلع زبه عند وشي وأيده بتلعب في طيزي وقال لي: عاوز تبوسه؟ قلت له بعبط وكأني مش فاهم: أزاي؟ راح حاطه على شفايفي وأبتديت أبوسه، حسيته هايج أوي وهو عمال يبص ناحية أوضة ميرفت بعدين جاب أيده عند بقئه وبل صباعه ورجعها عند طيزي وراح فاتح طيزي بأيده ومدخل صباعه كله في خرمي، قلت وأنا كنت حاموت من الفرح: آآآآآه يا أونكل، قال لي: أششششش ما اطلعش صوت يا حبيبي، بصيت له وأنا حاسس بصباعه جوا طيزي ورجعت أبوس زبه، قال لي وهو يبص ناحيه أوضة ميرفت: حطه جوا بقئك وأرضعه، حطيته جوا بقئي ورضعته، وأنا بارضع خد أيدي التانية وحطها على زبي جوا الشورت وقال لي خض زبك وأنت بترضع، وأبتديت أخض زبي زي ما علمني رفيق، وأنا أرضع وهجت أوي وفتحت فخادي عشان يدخل صباعه أكتر في طيزي، وكان صباعة بيخش ويطلع جامد لغاية ما وقف صباعة كله جوا طيزي وهمس لي وقال: حاجي طلعه من بقئك خليني أجي على وشك، عملت نفسي مش فاهم وفضلت أمص في زبه اللي عجبني أوي طعمه وراح جايبهم في بقئي وأنا عمال أبلع، عجبني طعم لبنه في بقئي وفكرني بلبن رفيق، وبتديت أرضع وأبلع لبنه وهو يئن: أممممممممممممم، وحسيت أن زبي عمال يجيب وأنا أخضه بسرعه بس من غير لبن زي أونكل لطفي وقعدت أقول وأنا بارضع زبه: أممممممممممم وابص عليه وكان بيبص ناحية أوضة ميرفت ويبص عليا ولما خلص اللبن من زبه طلع صباعه من طيزي ومصه وضحك وقال بهمس: طيزك طعمها حلو يا واد، أنا أبتسمت وراح رافع راسي ليه ومص لي شفايفي ولحس لبنه من عليها ونظفني وبعدين راح واقف وقال لي: خليك نايم حانده ميرفت، وراح ناده لميرفت وأسمعه بيقول لها: حبيبتي صبري نام وهو يستناكي، حا صحيه وأخليه يرجع شقته، ميرفت: أوكي دادي، وجه وقال لي: يا *** يا حبيبي قوم روح بيتكم وبكره الظهر بعد المدرسة عاوزك تجيني فوق السطوح حافرجك على حاجه حلوه أوي، قلت له: زي النهارده؟ قال لي: أحلى من النهارده، ورحت عادل الشورت بتاعي وطالع من الشقة وأنا حاسس أحساس حلو أوي في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: دا أنت ضئت لبنه قبل ما ينيكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وعجبك طعمه زي ما عجبك طعم لبن رفيق؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو ينظر إلى زب رامي الواقف: أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ورحت له السطوح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: دا قلبي كان بيدق طول الوقت وأنا في المدرسة وزبي كان واقف، كنت عاوز الحصص تخلص بسرعة عشان أجري وأروح على السطوح، ولما وصلت العمارة جريت على السطوح من غير ما روح الشقة، ولما وصلت ما لقيتش حد وفضلت قاعد على الشنطة لغاية ما سمعت باب السطوح يتفتح وبصيت ولقيت أونكل لطفي دخل بجلابيته وقفل الباب وجه عليا وراح ما سكني وبايسني على شفايفي ومدخل لسانه جوا بقئي المفتوح وراح موديني على الحيط وهو بيقولي: وحشتني أوي يا واد، رديت عليه: وأنت كمان يا أونكل، راح مخليني ابص للحيط ونزل البنطلون بتاعي وراح بايس طيزي وبعدين فتحها وراح يلحس خرمي وأنا أقول: آه يا أونكل، قال لي: عاجبك؟ قلت له: آه، كان نفسي أقول له دخل لسانك يا أونكل، قال لي: بشويش ما اطلعش صوت، خض زبك وأنا بالحس لك طيزك وأكلها، وأبتديت أخض زبي، ومره وحده راح عاضض خرمي ومدخل لسانه جوا، فتحت فخادي عشان أفتح طيزي أكتر، قعد ياكل ويتف في طيزي ويبلها وبعدين راح لاففني ومدخل زبي في بقئه وأنا تجننت كنت عاوز أزعق وأقول له: كمان يا أونكل، بعدين وقف وراح رافع جلابيته ومطلع زبه ما كانش لابس كيلوت، وكان أتخن من زب رفيق ولونه حلو، وراح منزلني وهو بيقول: أرضعه زي أمبارح، قلت له: وحتشربني لبنك زي أمبارح؟ قال لي: لا... النهارده حاخلي طيزك تشرب اللبن بس حط صباعك جوا طيزك وأنت بترضع، ورحت راضع زبه وحاطط صباعي جوا طيزي وأبتديت أمص والحس زبه وهو يقول لي: آآآه كمان الحس بيوضي، ورحت لاحس بيوضه وأرجع أمص زبه لغاية ما هاج أوي راح رافعني وبايسني وواخد أيدي وحاطط صباعي اللي كان في طيزي في بقئه وراح ماصه وبعدين وهو بيبوسني حسيته عمال يفرش زبه على خرمي وهو لازقني في الحيط وشوي شوي راح مدخل راس زبه جوا طيزي، قلت له وأنا حاموت على زبه: آه بيوجع يا أونكل، قال لي: ما تخافش طيزك مبلوله أوي من بقئي وزبي مبلول من بقئك، وراح بايسني تاني جامد وهو يدخله، وعرفت ليه هو عمل كده عشان ما أطلعش صوت وهو يدخله أول مره، وفضلت شفايفه تاكل شفايفي وبقئه قافل على بقئي وأنا عمال أفتح فخادي أكتر وزبي على بطنه، لغاية ما دخل راسه وشويه من زبه وراح بشويش يطلعه وبدخله من غير ما يشيل بقئة عن بقئي وأنا حاسس أنه بيوجعني بس فرحان أوي بأحساسي براس زبه جوا طيزي وكنت عاوز أكتر، بعدين راح واقف وزبه جوا طيزي وبص لي وقال: عاجبك وهو جوا؟ قلت له: آه بس بيوجعني يا أونكل، قال لي: خلينا شويه كدا لغاية ما تتعود عليه، قلت له: أوكي، وراح بايسني وبعدين رجع تاني يحرك زبه جوا طيزي وحسيت أني أبتديت أهدا وطيزي أبتدت تتعود على زبه التخين وبعدين راح مطلع زبه وقال لي: تف عليه بس من غير ما تمصه، ورحت تافف عليه وهو كمان تف في أيده وحط تفته على طيزي ورجع تاني حضني ومدخل زبه في طيزي بشويش، المره دي من كتر التف كان اريح لما دخل زبه كله أبتدا ينيكني وهو يبوسني ولما هاج أوي أبتدي يدخله كله في طيزي ويطلعه ويرجع يدخله جامد وهو يبوسني لغاية ما لزقني في الحيط جامد وأبتدا يتنفض ويجيب لبنه جوا طيزي وهو يقطعني من البوس وأيده تلعب في بزازي وأنا عمال أرضع في لسانه وفرحان أوي بزبه ومش عاوزه يطلع من طيزي، ولما خلص راح مطلع زبه ومنزل جلابيته وبايسني وقال لي: دلوقت البس هدومك عشان ما تتاخرش على الغدا، بصيت له وقلت له: عاوزني أجي بكره زي دلوقت السطوح يا أونكل؟ قال لي: عاوزك النهارده على المغربيه تيجي هنا قبل ما يرجعوا ماما وأونكل ممدوح من الشغل، رحت حاضنه وأنا باقول: ما شي يا أونكل، وراح نازل وأنا لبست البنطلون وشلت الشنطه وجريت على الشقه ولبنه جوا طيزي ومن يوميها وأونكل لطفي بينيكني مرة وأحيانا مرتين في اليوم لغاية ما طلق طنط إلهام وساب الشقه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى صبري بشهوة غريبة وصبري يلاحظ ذلك وهو فرح: وآخر مره ناكك أمته؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: من عشرة أيام في المحل بتاعه قبل ما يسافر أونكل ممدوح لندن، وقتها وهو ينيك فيا في المخزن جاله أونكل ممدوح وسابني وراح له وأنا عريان وطيزي مفتوحة في المخزن ولما خلص من أونكل ممدوح رجع تاني وكمل نيك لغايه ما غرئني بلبنه ولبسني هدومي ورجعت البيت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: يعني ما بقاش ينيكك زي الأول؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: لا... شكله عنده ولاد صغيرين غيري عمال ينيك فيهم، لأني مره لما رحت له شفت واد حلو أوي طالع من المحل ويومها باسني بس ما نكنيش، عرفت أنه لسه نايك الواد اللي كان طالع من عنده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: وأونكل ممدوح... عمره ناكك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: لا.... بس مره بعد ما ناكني أونكل لطفي على السطوح وهو مروح وأنا نازل وراه كان أونكل ممدوح طالع من الشقة عشان يتعشى هو وماما، أفتكر أونكل ممدوح لمح لطفي وهو نازل وبعدين شافني وأنا نازل وبص لي من فوق لتحت، أنا ما كنتش واخد بالي بس حته من لبن أونكل لطفي كانت على رجلي، أونكل ممدوح بص مكان اللبن وعمل نفسه مش شايف وقال لي: أحنا رايحين نتعشى مامتك بتستناني في العربية، نام أنت وما تستانيناش، قلت له: حاضر يا أونكل ودخلت الشقة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يعدل زبه الواقف داخل البنطلون: يعني أنت ما دقتش زب أونكل ممدوح؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو معجب بحركة عدل رامي لزبه: لا يا أونكل، وما أفتكرش أنه بيحب الأولاد اللي زيي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: هو ممدوح حيرجع أمته؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: أفتكر النهار ده بالليل ليه بتسأل يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر إلى الساعة: عشان أنا لازم أروح الشغل دلوقت ولو ممدوح مش موجود ومامتك في الشغل ممكن نكمل كلامنا بعدين براحتنا، بس قولي ليه خليت ميرفت تدخل الخياره في طيزك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر إليه دون أن يتفاجأ ويبتسم: أصلي يومها كنت هايج أوي وعاوز ادخل حاجه كبيره في طيزي وماما وممدوح كانوا في البيت وأنا لما باكون هايج بازعق، فطلعت السطوح عشان اخد راحتي من غير ما يسمعني حد، بالصدفه لقيت ميرفت جايه وكنت حاموت وعاوز حد يساعدني، فهي ساعدتني، هي قالت لك مش كده؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: آه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو ينظر إلى زب رامي: وعجبك شرحها يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يعدل زبه داخل ابنطلون: أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يبلع ريقه ويضع يده على زبه داخل الشورت ويهمس ويخرج رأسه من الفتحة: تحب أفرجك أزاي حصل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى زب صبري ثم إلى عيناه الرائبتان ويبل شفاهه: آه بس مش دلوقت، قل لي الأول، لما عملت لك كده ما كنش نفسك تنيكها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يعتدل في جلسته: أبدأً يا أونكل، حتى لو فكرت حينام زبي، ما أعرفش ليه، ما بحبش البنات ولا كساسهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو لا يزال ينظر إلى زب صبري ويهمس: أمال بتحب أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر إلى زب رامي ويبل ريقه: باموت في الزب الكبير والرجاله اللي زيك وزي رفيق وأونكل لطفي وممدوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: واضح أنك بتموت في زبابنا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يبتسم ويضع أصبعه في فمه ويعض عليه: آآآآآي يا أونكل ما تقولش كده بتكسف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى ساعته ويقف: يا **** يا حبيبي أنا لازم أروح الشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقف صبري وهو ينظر إلى رامي ثم إلى زبه الواقف داخل البنطلون ويحضنه ويضغط على زبه وهو يقول: حتوحشني يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يحضنه ثم يرفع رأس صبري بيده ويقبله على شفاهه، صبري يخرج لسانه ويلحس شفاة رامي ثم يلحس أذنه ويهمس: بوسني من تاني بس بليز أشخر يا أونكل وأنت بتبوسني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهيج رامي ويدخل لسانه في فم صبري ويشخر وتذهب يده بسرعة إلى طيز صبري وتضغط عليها بشدة وهو يمصه وصبري يضع يده على زب رامي ويضغط عليه وهو يهمس: آآآآآآه اشخر كمان وأنت بتقطع لي شفايفي وتلعب لي في طيزي، دا زبك بقئ ناشف أوي يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يقبل صبري ولعابه يسيل على خده: آآآآآآه، أنت اللي نشفته كده وخليته زي الحديده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: لو مش متعود لسه على كده تقدر تتخيلني ميرفت وتناديني ميرفت لما بتبوسني وتلعب فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبعد صبري عنه وينظر إلى عيناه وهو ممسكاً بكتافه: قصدك أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: أنا عارف أنك بتنيك ميرفت وبتموت في نيكها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يتواخذ ويتراجع: هيا اللي قالت لك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: لا يا أونكل، بس أمبارح سمعتك وأنت بتنيكها وتقطعها، ما أنا كنت قاعد برا لما أنت دخلت، فاكر؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرتاح رامي لأن ميرفت لم تتكلم، يقترب منه صبري ويحضنه ويهمس: كنت حاموت وأحس باللي كانت هي حاساه، دنا حطيت وداني على الباب وسمعت صوت زبك وهو بيقطع وينيك في كُسها، لعبت في زبي وطيزي وحسيت أني غيران أوي منها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى عيناه ويواصل صبري ليطمأنه: ما تخافش يا أونكل مش حاجيب سيرة لغاية ما أموت، ما أنت تعرف دلوقت كل أسراري( يضحك صبري ) وأسرار طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يضحك رامي ويقبل صبري بشهوة وهو واضعاً كلتا يديه على طيزه وضاغطاً عليها: آه صحيح، أنا مش خايف منك يا حبيبي لأني باثق فيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: آآآآآآآآآآي، حتقطع طيزي كده</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو لا يزال يضغط ثم يدخل يده داخل الشورت ويتحسس خرم طيز صبري بأصبعه ويبدأ بأدخاله: طيزك تجنن وما حصلتش، دي ناعمه أوي وأحلى حتى من طيز ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: آآآآآآي يا أونكل، ما تقولش كده، حتجيبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يقبل شفايف صبري: أبعت مسج لميرفت وقول لها أنك محتاج لها، عاوز أتفرج عليها وهي بتدخل الخيارة في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ونفسه قد ثقل وهو يهمس ويده تضغط على زب رامي: آآآآآآآه يا أونكل وبعد ما تشوف الخيارة بتخش في طيزي حتحط لي حاجه تانيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وقد أدخل صبعين في طيز صبري وهو يحضنة: آآآآه يا حبيبي حا حط لك حاجه كبيره زي اللي ماسكها دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس ويرد بدلال: أموت في اللي ماسكه دلوقت، لما تحطه جوا ما ترحمنيش، عاوز طيزي تزقرط وهو جوا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يحس بنعومة طيز صبري يهمس وهو يضغط على طيزه: أفتح طيزك وصورها وأبعتهالي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: آآآآآآآح يا أونكل، ليه عاوزها في تلفونك؟ حتجيب زبك عليها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: ويمكن الحس التلفون لما أشوفها</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: آآآآآآآآي حصورها أول ما نطلع، نفسي أشوفك حتعمل فيها أيه لما أتشوفها، أرجوك صور لي زبك فيلم وأنت بتلعب بيه لغاية ما تجيب، عاوز أشوف لبنك وهو بيطلع من زبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى الساعة من وراء ظهر صبري ويبتعد عنه: ماشي يا حبيبي، أنا أتأخرت أوي ي**** نمشي دلوقت بس ما تنساش تبعت مسج لميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر إلى رامي ويبتسم: أوكي يا أونكل، بس أقول لها الساعة كم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يفكر: آه بكره الجمعه، قل لها، الساعة 4 العصر بكره</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: أوكي يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يخرج رامي وصبري من الشقة، يقبل رامي صبري على السلم قبل أن ينزل ويتجه صبري إلى شقته بسرعة ويدخل غرفته ويضع كاميرا التلفون على المؤقت ويقلع الشورت ويفتح طيزه فوق التلفون ويصورها، ثم يضع أصبعه داخل طيزه ويصورها، ويبعث الصور لرامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يركب رامي السيارة وتأتيه المسج، يفتحها ويشاهد صور طيز صبري ينتصب زبه عليها، وتلتهم مسج من صبري تقول: بليز أونكل ما تنساش تبعت لي زبك وهو بيجيب، يرد رامي بمسج: أول ما أوصل المكتب حابعت لك، يخرج صبري من الشقة ويتجة إلى أسفل العمارة ويجلس، أثناء ذلك يبعث رامي مسج لميرفت: حبيبتي لو بعت لك صبري أنه محتاج لك، قولي لي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من ميرفت: واووو دادي، عاوز تعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: حاتفرج، أتفقت معاه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من ميرفت: أوعي تقول أنه ذاقك، أنا هُجت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: بس بوس، لسه مش عارف، بعد ما أتفرج حشوف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من ميرفت: وواوووو دادي، اكلت شفايفه؟ أنا اللي نفسي أتفرج، أنا هجت أوي وعاوزه زبك دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: وأنا بابوسه وأشخر كنت بافكر في كُسك وشفايفك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من ميرفت: أوووف دادي، شخرت في بقئه؟ دا هيجك أوييييي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: آآآآه، دا بعت لي صور طيزه دلوقت، حاقول لك بعدين لما اشوفك، باي دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من ميرفت: حاجي البيت هوا بعد ما خلص مدرسة، تعال قبل ما مامي تيجي، باي دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ينزل صبري من الشقة ويجلس عند باب العماره يبعث مسج لميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري لميرفت: محتاج لك أوي يا ميرفت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من ميرفت لصبري وكأنها لا تعرف أي شيء: فيه أيه يا صبري؟ أوعى تقول أنك هايج وعاوزني أدخل الخياره؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري لميرفت: آآآآآه أوي، بس مش النهار ده، بكره العصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من ميرفت لصبري: الساعة كم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري لميرفت: الساعة 4</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من ميرفت لصبري: أوكي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من ميرفت إلى رامي: بكره الساعة 4 العصر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي لميرفت: J</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يصل رامي المكتب وأول ما يدخل يتوجه إلى الحمام ويخرج زبه ويصوره ويبعث الصوره لصبري، تصله مسج بعدها: أووووف يا أونكل، شكله حلو أوي بحب لونه، دا واقف وهايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبعث رامي مسج: أنت اللي هيجته يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: عاوزه دلوقت، أبعت لي الفيلم وأنت بتخضه بليز يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: بعد شويه بعد ما أكمل شغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: ماشي يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ماسكاً تلفونه وهو جالس تحت العمارة ويتأمل صورة زب رامي، ويشعر بأن هناك شخص واقف بجنبه، يرفع رأسه ليتفاجأ برفيق وقد كبر شنبه وجسمه، لم يصدق عيناه وقف وقال: رفيق؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق: آه رفيق يا صبري، أنت نسيتني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: ما قدرتش أنساك، بس عدت ست سنين دلوقت، كنت فين؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يجلس رفيق على عتبة العمارة جنب صبري: رحت البلد وتجوزت وأشتغلت هناك عشان مراتي وجيبت ولد وبنت، الولد عنده 5 سنين والبنت 3 سنين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو يتأمل رفيق وهو يتحدث ويبتسم: اكيد بتنيكها كل يوم؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق ينظر إلى جسم صبري ورجله العريانه: آه بس مش زي ما كنت بانيكك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس: وحشتك؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق يهمس: أوي، دنا لما كنت بانيك طيز مراتي كنت بافكر في طيزك الناعمه، هي لسه ناعمه والا تغيرت لما كبرت؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم: أفتكر لسه زي ما هيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق يهمس: أتناكت كتير من يوم ما سبتها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يبتسم ويوطي رأسه: مش كتير أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق ينظر إلى ساعته التي تشير إلى الساعة العاشرة إلا ربع: أنا لازم الحق قطر الساعة 12، حاروح أخد دش عند واحد صاحبي قبل ما أسافر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري ينظر إلى عينا رفيق: ليه ما تخدش الدش عندي في الشقه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق: أمال فين مامتك وجوزها؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: ماما في الشغل ومش حتيجي قبل الساعة 2، وأونكل ممدوح مسافر لندن وحايجي الليلة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ودون تردد يقوم صبري ويتجه داخلاً العمارة وهو يقول: شقتي في آخر دور اللي على اليمين، حاسيب الباب مفتوح</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق ينظر له وهو يتجه للداخل ويتأمل طيزه ويقوم ويلحقه، يدخل رفيق الشقة ويقفل الباب وراءه، صبري كان واقف في الصالة وأول ما قفل رفيق الباب جرى صبري ونط على رفيق وحضنه، رفيق وهو يحضن صبري قبل شفايفة بقوة وصبري مثل المجنون يمص ويلحس شفايف رفيق وهو يردد بهمس: وحشتني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ورفيق يرد بهمس وهو يمص شفايف صبري بقوة وكأنه يأكلهم: أنت أكتر يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وخلال حضنهم لبعض بشدة كانت يد رفيق تلعب في ظهر صبري حتى وصلت إلى طيزه وبدأت تقلعه الشورت ويد صبري كانت تلعب في زب رفيق وبدأت ترفع الجلابية لتصل إليه، وبدأ الأثنان في قلع ملابس بعض دون التوقف عن القبل ولحس الشفايف حتى أصبحوا عرايا تماماً وأصبع رفيق كله في طيز صبري ويد صبري تحضن زب رفيق بشدة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همس صبري بصوت متقطع وهايج: تعال نروح الأوضه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وتحرك الأثنان وهما حاضنان بعض إلى غرفة صبري دون أن تبتعد شفاههما عن بعض وأرتموا فوق السرير وبدأ رفيق في مص صدر وحلمات صبري وصبري يلعب في شعره ويتأوه ويرفع صدره وطيزه: آآآآآآآآآه، كلهم يا حبيبي، قطعهم، دا أنت وحشتهم أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ونزل رفيق وهو يلحس جسم صبري حتى وصل إلى زبه ومصه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صرخ صبري: آآآآآآي ماتكملش حاجيبهم</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>واصل رفيق اللحس حتى وصل لبيوض صبري ثم رفع رجليه وذهب لسانه لخرم صبري وعضه ولحسه برفق ثم نظر إلى صبري وهمس بنفس تقيل: يااااااه، دا طعمه أحلى من الأول، وبقه أكبر، شكله أتناك كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>همس صبري: آآآآآآه من كتر شوقه ليك ولزبك أتفتح، وكل مره بتناك كنت بفكر فيك واللي حتعمله فيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يزيد رفيق من لحس طيز صبري ليبله أكثر ويهمس صبري: آآآآآه مش قادر، حتفضل تاكله كتير؟ شكله وأحشك أوي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق يرد بنفس تثقيل من الهيجان: أوووووي، نفسي أخليه في بقئي ومحدش ينيكه غيري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهمس صبري: دا بتاعك يا حبيبي، بس لو حتفضل تاكل فيه تعالا فوقي وحط زبك اللي وحشني في بقئي، أنا نفسي أكل كمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يتحرك رفيق ويضع زبه في فم صبري في وضع 69 دون أن يزيل فمه من على طيز صبري، وما أن يصل زب رفيق لفم صبري حتى يفتح فمه وهو يقول: آآآآآآآآآآه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويبدأ في رضعه، وتفاجأ رفيق بلسان صبري يذهب إلى خرمه ففتح رجليه أكثر له وبعد لحظات يقول رفيق: مش قادر عاوز أنيكك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويتحرك فوق صبري ويحضنة ويقبله وهو يضع زبه على خرمة ويدفعه مرة واحده داخل طيزه من الشهوة وصبري يصرخ بهمس: آآآآآآآآآي شقتني بزبك يا هايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبتسم رفيق وهو ينيك صبري بقوة ويهمس: مش قادر عاوز اقطع طيزك، دي بقت أحلى أوي من الأول وكبيره وناعمه وخرمك بقه وردي زي الشفايف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري وهو مستمتع بنيك رفيق ويحضنه بشده: نيكني يا حبيبي، قطعني، نفسي أكلك وأنت بتنيكني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ويصلون في النيك لقمة المتعه لدرجة أنهم نسوا أنفسهم وأصوات أهاتهم بدأت تعلوا وصبري يرفع رجليه عاليا وهو يفتحهم ليجعل زب رفيق يأخذ راحته في نيكه ورفيق يلحس ويقبل كل جزء في جسم وصدر صبري، حتى يبدأ الأثنان في الأرتجاف وهم يصرخان ويقذف رفيق منيه في أعماق طيز صبري الذي يصرخ: كماااان، كماااان ياحبيبي، أملاني بلبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وهما يستمعان لصوت زب رفيق يدخل ويخرج من طيز صبري باللبن بدأ صبري في القذف على بطنه وبطن رفيق وهو يصرخ: قتلني صوت نيكك لطيزي، مشششششش قادر حاجيييييييبهم يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق وهو يمص رقبة صبري ويضغط ببطنه على زب صبري: جيبهم يا حبيبي، أوووووووه دا أنت بتجيب لبن حلو، جيب كمان، أموت فيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>وبعد أن ينتهوا يرتمي رفيق جنب صبري ويلف صبري ويحضنه وينظران لعيني بعض، يقبل صبري شفايف رفيق برقه وهو يهمس: أحب نيكك، دي كانت أحلى نيكه من زمان</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبتسم صبري ويهمس: ليه اللي ناكوك ما حبيتهمش؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: حبيت نيكهم بس مش زيك، معاك أحس إنك بتحبني وبتنيكني من قلبك، معاهم بينيكوني وبعد ما يجيبوا بيلبسوني هدومي وبنمشي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقبله رفيق برقه: أنا حبيتك من أول يوم شفتك فيه وحبيتك أكتر لما جيت لي الأوضه وأنت هايج</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يهمس صبري: أنا كمان حبيتك وحبيت زبك من أول يوم، دا أنت أول زب في حياتي، تعلمت منك النيك والمص وأزاي اشرب وأبلع اللبن ولحس الطيز وأكل لبزاز، أنت علمتني كل حاجه، عشان كدا مش قادر أنساك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يبتسم رفيق: وأنا كمان مش قادر أنساك يا حبيبي، دا أنا لما بنيك مراتي من ورا بافتكرك طول السنين اللي فاتت، بس تعرف طيزك بقت أحلى من الأول، وأنعم والذ، وكمان جسمك بقى أحلى من أي واد أو بنت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يغرس صبري رأسه في صدر رفيق وهو خجل ويبتسم: يعني حتفضل تحبني وتنيكني على طول؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يرفع رفيق رأس صبري بيده ويقبل شفايفه ثم يقول: كل ما جي مصر جهز نفسك عشان تتأكل وتتقطع</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري يهمس وهو يبتسم: أنا على طول جاهز يا أونكل، ينظر رفيق إلى الساعة التي تشير إلى العاشرة والنصف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق: أنا لازم أخد دش وأمشي عشان الحق القطر</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يقوم الأثنان ويأخذه صبري إلى الحمام ويدخل معه تحت الدش ويستحمان ويلعبان في أجسام بعض ويقبلان بعض، وبعد أن ينتهيان ويلبسان ملابسهما ينظر رفيق إلى صبري الذي كان نوعا ما حزين</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق: مالك يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>صبري: ماليش، بس عارف أني مش حاشوفك عن قريب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رفيق يضحك ويحضن صبري: أنا حاجي مصر كتير عشانك، أديني نمرتك عشان أقول لك أمته حاجي، أنت عارف أنك حتوحشني كتير</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحضنه صبري بقوة: وأنت كمان يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يعطي صبري رقمه لرفيق، ويقبلان بعض لآخر مرة ويخرج رفيق ويبقى صبري عند الباب يراقبه وهو ينزل السلالم حتى يختفي، ثم يغلق باب الشقة ويتجه إلى غرفته ويدخل السرير شاعراً بأن حرارته مرتفعة.</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي في المكتب يفكر في صبري وما الذي سيعمله معه عندما يكونون لوحدهم، ينظر إلى صور طيز صبري ويهيج، يذهب إلى حمام المكتب ويخرج زبه المنتصب ويبله ويلعب به وهو يصور حتى يقذف منيه ويبعث الفيلم إلى صبري، مع مسج تقول: دا عشانك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يستلم صبري الفيلم وهو في السرير ويشاهده وهو يشاهده يستمع لصوت حركه زب رامي في يده ويهيج ويخرج الزب الصناعي ويضعه في طيزه ويلعب في زبه وهو يشاهد الفيلم حتى يقذف، ثم يبعث مسج لرامي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: آآآآآآآآآآآي يا أونكل، دا أنا قطعت طيزي وزبي وأنا باتفرج على زبك، وقعدت الحس شاشة التلفون لما جبت لبنك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من رامي: اللي شفته دلوقت هو اللي حايقطع طيزك يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>مسج من صبري: أموت في شكله ولونه، جنني وهو يخش ويطلع في أيدك، عاوز أكله</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ثم يبعث صبري قبلات في المسج وكذلك يرد عيه رامي بقبلات</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>الساعة الواحدة يأتي رامي من الشغل ويدخل غرفة نومه ويقلع ملابسه تماما ويدخل السرير وهو يعلم بأن إلهام لن تأتي قبل الساعة السادسة كالعادة، ويشاهد صور طيز صبري وكس ميرفت في تلفونه وهو ينتظرها ليحكي لها ما حصل مع صبري وهو يلعب في زبه، تأتي ميرفت وتجري إلى غرفة نوم رامي بعد أن تقفل الباب وتراه عاري يشاهد التلفون ويلعب في زبه، تجلس جنبه وتنظر إلى الصور وهي تبتسم: شكله هيجك أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر لها ويبتسم: آآه، شوفي زبي واقف أزاي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تضع يدها على زبه: آآآآووووف دا ناشف أوي ونفسه ينيك طيز واد</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يبتسم: بعد ما بسته ولعبت في طيزه، بقئيت نفسي أجرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تضحك: خوفي لما تجرب تنسى كُسي وكُس مامي، وتفضل تنيك فيه طول الوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يضحك: مش للدراجه دي، أنا باموت في الكُس، بس دا تجربه جديدة عمري ما جريتها، وبصراحة لما حكالي أزاي أبتدى النيك أنا هجت أوي وبقيت مصر أجرب</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي لا تزال تلعب في زب رامي: حكالك أزاي أتناك من رجاله تانيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ونفسه بدأ يثقل: آآآآآآه، دول قطعوه وعلموه النيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر لزب رامي وتهمس بنفس ثقيل: وهو كان راضي، والا ضحكوا عليه وناكوه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي ينظر إلى عيني ميرفت الرأبتين ويهمس بنفس ثقيل: ما كانش يعرف انه حيتناك، كان فاكر أنها لعبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تقترب من رامي على السرير وتلحس زبه وهي تهمس: خلوه يلحس كدا من غير ما يعرف أن الزب اللي يلحسه حيخش في طيزه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يفتح فخذاه ويضع يده على طيز ميرفت ويهمس: آه قعدوا يلعبوا في طيزه كدا وهو يلحس زيك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تمص الأن: وقال لهم "لا يا أونكل ما تعملش كدا في طيزي"</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يغمض عيناه ويتأوه: ليييييه يا حبيبي، مش عاجبك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: عاجبني يا أونكل بس حاسس بحاجه غريبه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: أنك أبتديت تهيج يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وكأنها صبري وهي تلحس وتمص زب رامي: آآآآآه دا زبي وقف</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يرفع ميرفت لتضع كسها على فمه وهي تمص زبه: هاته يا حبيبي خليني أمصه زي ما تمص زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس: أووووه يا أونكل، شفايفك حلوه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلحس كس ميرفت وخرم طيزها: وأيه رايك لما بييجي لساني على خرم طيزك يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تذوب وتتأوه: آآآآوووووووووه، يجنن يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يلفها رامي لتجلس على زبه ويقبل شفتيها: تعال يا حبيبي دوقني زبي في بقئك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقبل ميرفت رامي وهي تتأوه: دا طعم زبي حلو في بقئك يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلتهم شفتيها: وأنت شفايفك طعمها نيك من زبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>يحرك رامي زبه تحت ميرفت ليدخله في طيزها وهي تتأوه: آآآآه يا أونكل أنت بتعمل أيه؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يحضنها: با حاول أدخل زبي في طيزك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس بنفس ثقيل: بس دا عيب يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو هايج بنفس متقطع وهو يحرك زبه عند طيزها: ما تخافش محدش حيعرف يا حبيبي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تقبل شفاهه وتهمس: توعدني ما تقولش لحد؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلهث من الهيجان ولا زال يحرك زبه عند طيزها: أوقول لحد أيه يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تفتح فخذيها وتحضنه: أنك دخلت زبك في طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يغرس رأس زبه في طيز ميرفت ويهمس: يا حبيبي يا صبري لو قلت أني نكتك كلهم حينيكوك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تأن: آآآآآآي عمال يخش في طيزي يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس: آآآآآآه افتح طيزك أكتر يا حبيبي يا صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تفتح طيزها بكلتا يديها وتهمس: كدا يا أونكل؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي لا يستطيع أن يستحمل ومن شده هيجانه يغرس زبه مره واحدة في طيز ميرفت التي تصرخ: آآآآآآآآآي يا أونكل دا زبك دخل كله في طيزي، أرجوك بالراحة عليا دي أول مرة أعمل كدا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر لعيني ميرفت ويهمس: أول مرة تعمل أيه يا صبري؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تنزل ميرفت رأسها وتهمس: أول مرة أتناك</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو يدخل ويخرج زبه من طيز ميرفت: آآآآآآخ، دي طيزك حنيكها كل يوم قبل ما تروح المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تشهق وتهمس: اااااااااااااه، كل يوم يا أونكل حتنيكني؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يلتهم شفاهها: آه كل يوم، دي طيزك حلوه أوي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تلتهم شفاه رامي وتهمس: آآآآآه يا أونكل، نيكني كل يوم، فطرني نيك قبل ما أروح المدرسة</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيك طيز ميرفت بقوة وهو يلهث: بس أوعى حد ينيكك غيري يا صبري، الطيز دي بقت بتاعتي دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تحرك طيزها على زب رامي الذي يدخل ويخرج بقوة تهمس وهي تلحس شفاهه: أنا وطيزي بتوعك يا أونكل، نيك حبيبك صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينيك طيزها ويهمس: آآآآآه على طيزك يا صبري عمالا تمص زبي جامد حتجيبني</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تمص شفايفه وتهمس: جيبهم جوا طيزي، أوعى تطلع زبك وأنت تجيب يا أونكل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يهمس وهو يلهث: ليه يا حبيبي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تهمس وهي تلهث: دي أول مرة أتناك من راجل وعاوز أحس بلبنه جوا طيزي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يصرخ ويقذف لبنه في أعماق طيز ميرفت التي تصرخ بدورها وتقذف: آآآآآآآآآه أفتح طيزك يا خول عمال أجيب فيه، أفتح أكتر يا صبري</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تلهث: عمال أفتح يا أونكل، زبك بقه أكبر جوا طيزي وهو بيجيب، بليز جيب أكتر جوايا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>بعد أن ينتهي رامي من القذف يحضن ميرفت ويطلع زبه منها ويضعها بقربه ويقبلها برقة وميرفت وهي لا تزال تلهث وتبتسم: دا أنت عن جد هايج على صبري يا دادي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو ينظر لعينيها ويبتسم: وأنتي عن جد كنتي صبري، دا أنا حسيت أني كنت بانيكه هوا مش أنتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تضحك: دا زبك بقه أكبر بكتير وأنت بتجيب في طيزي وتمص شفايفي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي يضحك: أموت فيكي يا حبيبتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت تتكلم بجديه نوعا ما: وأمتى عاوز تنيك صبري يا دادي؟</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي: ما أعرفش، يمكن بكرة لما ييجي العصر وتلعبي له في طيزه، عن جد مش عارف، يمكن معاكي أتخيل وأعمل حاجات بس لحظة الجد مش عارف حيحصل أيه</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تنظر لعيناه: عارف أني باحبك ومش عاوزه غيرك، بس صبري حلو وطيزه أنا البنت أتجننت عليها، أخاف تروح له وماتنيكنيش زي دلوقت</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يقبل شفتاها برقه ويمسح على شعرها: أنتي حبيبتي، وعشيقتي، ومراتي، لا يمكن أستغنا عن كُسك أو طيزك أو شفايفك أو بزازك يا حياتي</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>ميرفت وهي تحضنه بقوة: أموت فيك يا أحلى دادي في الدنيا</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>رامي وهو يحضنها ويلعب في شعرها: وأنا أموت فيكي يا حبيبتي، ي**** خلينا نقوم نتغدا، أنا لازم أرجع الشغل</strong></p><p><strong></strong></p><p><strong>تقوم ميرفت وهي تتحرك تضحك وهي تحس بلبن رامي ينزل من طيزها على فخذيها، ورامي ينظر ويبتسم لها وهو يتجه للحمام معها.</strong></p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 43276"] الجزء الاول [B]إلهام سيدة مصرية منفتحة ومثقفة عمرها 32 سنة، متزوجة من لطفي يبلغ من العمر 39 سنة وهو رجل يعمل في تجارة الأشرطة الصوتية والأغاني، لديهم بنت تدعى ميرفت تبلغ من العمر 11 سنة، كانت حياتهم عادية جدا حتى ذهبت إلهام في يوم إلى لطفي في محله الخاص بالأشرطة وعندما توجهت إلى المخزن في خلف المحل تفاجأت بلطفي وهو نائم على ولد جميل يبلغ من العمر 10 سنوات حيث كان ينيكه بشده، أستغربت إلهام من الموقف ولو أن المشهد قد أثارها نوعا ما ولكنها أستنكرته وعرفت لماذا لطفي لا ينام معها في الأشهر الأخيرة إلا مرات تعد على أصابع اليد، فقد فهمت بأنه يرغب في نيك الأولاد أكثر من نيكها هي، تراجعت إلهام وعادت إلى الشقة وعاشت حياتها طبيعية مع لطفي ولم تفتح سيرة الموضوع معه، حتى أتت في يوم وكان يوم ذكرى زواجها وكانت قد جهزت نفسها للطفي ولكنه لم يأتي، أنتظرت لمده حتى أتاها قرب منتصف الليل وكان قد نسى يوم ذكرى زواجهما، ثارت إلهام على لطفي وهو ثار عليها وتشاجرا وصارحته إلهام برغباته في نيك الأولاد وأعترف لطفي بأنه يحب نيك الأولاد ولن يستطيع أن يتغير، وبعد هذه المشاجرة التي سمعتها ميرفت بأسبوع يطلق لطفي إلهام ويخرج من الشقة، تعيش إلهام لوحدها تراعي أبنتها ميرفت وتساعدها جارتها عنايات التي كان لديها صبي يبلغ من العمر 9 سنوات يدعى صبري من زواج سابق وهي متزوجة الأن من مصمم الإعلانات ممدوح، وفي نهار أحد الأيام كانت إلهام لوحدها في الشقة تفكر في حياتها وماذا ستفعل لترعى أبنتها ميرفت، أتصلت على عنايات وأشتكت لها الحال، دعتها عنايات إلى شقتها ليجلسوا ويتحدثوا في الموضوع ونصحتها أن تأخذ كأس ويسكي معها، توجهت إلهام إلى شقة عنايات المقابلة لشقتها وجلسوا في الصالة يتحدثون وهم يشربون عند الساعة الثانية عشر منتصف النهار شعرت إلهام بأنها أكثرت الشرب ولا تريد أن تترك عنايات التي أرتاحت لفتح قلبها لها، فطلبت منها عنايات أن ترتاح في غرفة صبري أبنها، حيث أنه سياتي الساعة الثانية والنصف من المدرسة، قامت إلهام وهي تترنح وكذلك عنايات التي ساعدتها على الوقوف والتوجه إلى غرفة صبري، وضعتها في السرير وهي تنظر إلى بنطلون إلهام الضيق فقالت لها عنايات: يا حبيبتي بنطلونك ضيق أوي مش حترتاحي، خليني أقلعهولك إلهام وهي سكرانه: أعملي اللي أنتي عاوزاه، أنا مش قادره أحرك أيدي تفتح عنايات السوسته وتبدأء في أنزال البنطلون، وهي تنزله يعلق البنطلون في لباس إلهام ويجره معه ليظهر كسها المشعر والمنتفخ، عنايات تنظر إلى كس إلهام وتبل ريقها وتواصل في إزاحة البنطلون دون أن تزيح عيناها عن كس إلهام، وبعد أن أزاحته تكون نصف إلهام السفلي عاري تماما تفتح إلهام رجليها ليتظهر شفايف كسها بكل وضوح، عنايات وهي تنظر إلى كس إلهام شعرت بحرارة في جسدها وبدأت تشتثار ثم نظرت إلى صدر إلهام الواقف وقالت لها عنايات: كمان خليني أشيل الفانيله عشان ترتاحي أكتر يا حبيبتي ترد إلهام وهي مغمضة عينها: قلت لك أعملي اللي أنتي عايزاه، دا أنتي ريحتيني من البنطلون الضيق تتحرك عنايات وتبدأ في رفع الفانيلة عن إلهام التي تساعدها بحركة جسمها لينط صدرها أمام عنايات التي تسمرت على حلمات إلهام وشعرت بأنها بدأت ترطب كسها، عنايات بعد أن أزالت الفانيلة وأصبحت إلهام عارية تماما: عندك صدر ما حصلش يا حبيبتي، الرجاله حتموت عليه إلهام وهي سكرانه تبتسم وترد: أه بس يخليهم ينيكو الأولاد ويسيبوه ليا عنايات وهي تبتسم: دا حتى النسوان حتموت عليه إلهام: ياريت بس يكونوا عاوزيني أنا مش العيال الصغيرة عنيات تقترب منها وهي تنظر إلى كسها المفتوح: حتى كسك الوردي ده محدش حيسيبوه لو ضاقه وخلال كلامها تضع عنايات يدها على كس الهام برقة، ترد إلهام وهي تشعر بيد عنايات: ياريت الخول اللي كان عندي يسمع الكلام ده، دا بعد ما شبع منه راح يدور على خروم ضيقه وصغيره وبعد عنه عنايات وهي لا تزال تنظر إلى كس إلهام وتبدأ في تحريك أصبعها الأوسط عليه: دا حمار ما همكيش منه، دا كسك وردي ومبلول وكأنه كس بنت لسه ما أتجوزتش إلهام تطلق آهه خفيفه: آآآآآه عنايات تنظر لها دون أن تترك كسها وتهمس: ما لك يا حبيبتي؟ إلهام دون أن تفتح عيناها ترد: أصل الحركة اللي عملتيها جننتني تبتسم عنايات وتزيد من حركة أصبعها في كس إلهام الذي زاد ترطبه وتهمس: عاوزاني أزيد منها؟ إلهام تحرك جسمها وتتأوه برقه ولا ترد، تفهم عنايات بأن إلهام تريدها أن تستمر، فتزيد من حركه أصبعها على بظر إلهام وإلهام تسمع صوت البلل الصادر من كسها وأصبع عنايات وتهمس: با موت في الصوت دا، عاوزه أشرب كمان كاس يا حبيبتي تقوم عنايات وهي تبتسم: وأنا عاوزه كاس كمان، ثانية وحده يا حبيبتي تخرج عنايات إلى الصالة وتحضر زجاجة الويسكي وكأس، تسكب الويسكي في الكأس وتضع الزجاجة بالقرب من إلهام، تعتدل إلهام على السرير وقبل أن تعطيها الكأس تنظر عنايات لعينيها وتشرب من الكأس وتقترب من شفايف إلهام، إلهام تنظر إليها وتفهم بأن عنايات تريد أن تسقيها الويسكي من فمها، فتغمض عيناها وتقرب شفتاها المفتوحتان من عنايان التي تقبلها وتدفع بالويسكي داخل فمها، تبلع إلهام الويسكي وتنظر لعيني عنايات وتقول بهمس: كمان تشرب عنايات وتقبل إلهام وتدفع الويسكي ولكن هذه المره بعد أن تبلع إلهام الويسكي تدخل لسانها في فم عنايات التي بدأت تمصه بقوة وكأنها تنتظره، ويدخلون في قبله كلها شبغ ولهفة وهيجان وبعد أن ينتهوا تنظر عنايات لعيني إلهام الرأبتان وتهمس: نفسي أبوس كُسك بالطريقة دي تنظر لها إلهام وتهمس: أنتي بتحبي الكُس؟ عنايات تهمس: ما عرفش أصل دي أول مرة، بس بعد ما شفت شفايف كُسك أنا هجت أوي تهمس إلهام وهي تبتسم: أنتي شفتي كُسي وأنا ما شفتش كُسك تقوم عنايات وهي تترنح وتقلع الجلابية التي عليها بسرعة وتضع رجلها على السرير فاتحة كسها لتراه إلهام وتهمس: أيه رأيك؟ إلهام تنظر إلى كس عنايات المشعر وتضع يدها في منتصفه وهي تنظر إلى عنايات وتحرك يدها وتهمس: دا فيه شعر أكتر مني عنايات وهي مستمتعة بيد إلهام على كسها تهمس: ممدوح بيموت عليه وهو فيه شعر، بيقولي باحبه وسخ ومتناك، ودايما يحب يوسخه زيادة وهو بينيكني إلهام وهي تحرك أصبعها تهمس: بيوسخة زيادة أزاي يا حبيبتي؟ عنايات التي تتأوه وتهمس: آآآآآه، بيحب ياكله ويصب فيه خمره ويشرب منه وكمان بيعمل حاجات تانيه إلهام وهي تحرك أصبعها بحركة سريعة ويدها الثانية تذهب إلى كسها وتلعب به وتهمس وهي تنظر إلى عنايات المستمتعة: حاجات تانيه زي أيه؟ عنايات تنظر لها وتهمس وهي ذائبة من حركة يد إلهام: ساعات لما بيجيب لبنه جوا بيشخ عليه إلهام وهي تزيد حركة يديها: آآآآآآآح، دا وسخ أوي، وأنتي بتحبي كدا؟ عنايات تهمس: باموت في كدا إلهام التي وصلت قمة الشهوة تهمس: ما نفسكيش تبوسي كُسي؟ تنط عنايات على السرير وإلهام تنام على ظهرها وتبدأ عنايات في أكل ولحس كس إلهام وهي تفتح رجليها تهمس: مش أنتي بس تبوسي كُسي، هاتي كُسك الوسخ وحطيه على بقئي ترفع عنايات طيزها وتضع رجليه حول رأس إلهام وتزل كسها على شفتاها، تبدأ إلهام في لحس وأكل كس عنايات تستمتع عنايات بلسان إلهام وتصرخ بهمس من المتعة: حطي صباعك في خرمي وأنتي بتاكليني الهام تلهث وهي تلحس وتهمس: وأنتي كمان يا حبيبتي دخلي صباعك كله في طيزي تتفاجأ إلهام بلسان عنايات ذهب إلى طيزها وبدأ يلحس خرمها، هذه الحركة أوصلتها إلى الذروة وهي تصرخ: أأأأأأي، أموت في الحركة دي، كمممممان وتبدأ إلهام في عض طيز عنايات برقة ولحسه ولحس خرمها وأدخال أصبعها بقوه عنايات: آآآآح يا إلهام، حلو يا حبيبتي، تفي في طيزي وكُسي، حتجيبيني تتف إلهام وتلحس طيز عنايات ثم عندما سمعت بأنها ستقذف تقفل فمها على كس عنايات وتبدأ برضعه وشطفه بقوه وهي تحرك لسانها على بظرها، وعنايات تفعل نفس الشيئ، وتقذفان مع بعض وهم يرضوعون بعض، وبعد أن أنتهوا تأتي عنايات وتنام بالقرب من إلهام وتقبلها عنايات وهي تتنهد: دي كانت أحلى مرة أتمص فيها، دا أنتي بتعرفي تلحسي فين وتمصي فين وتعضي فين إلهام تنظر إليها وتبتسم وتمسح العرق من جبينها: وأنت كمان قتلتيني، حسيت وكأني بتناك من كزا واحد في نفس الوقت عنايات تمسح اللعاب الذي على طرف فم إلهام وتبتسم: تفتكري لو كنا صاحيين ومش سكرانين حنعمل دا؟ إلهام: ما أعرفش، بس أنا أنبسطت أوي ولغاية دلوقتي دماغي بتلف، خلينا نجرب وأحنا صاحيين عنايات تقبل شفايفها: ياريت، أصلي حاسه أني حتعود عليكي بالشكل دا إلهام تنظر إليها: عارفه لما شربتيني الويسكي من بقئك أنا تجننت، أصلها أول مره، الخول لطفي عمره ما عملها معايا عنايات: خلاص كل مرة تهيجي قوليلي أنا عاوزه أشرب ويسكي، بس المرة التانية حاشربك وأشرب كُسك تضحك إلهام: دا أنا اللي حاشرب كُسك وطيزك يا حبيبتي تقوم عنايات وتلم ملابسها وهي تضحك: أسيبك تريحي شويه وحاجي أصحيكي قبل صبري ما يرجع، وأريح أنا عشان السُكر يخف إلهام التي تنقلب على السرير وهي عريانة وتعطي ظهرها لعنايات وهي تقول: ماشي يا حبيبتي وترفع رجل واحدة وكأنها تتكور: تغمض إلهام عينها وتنام وتخرج عنايات وهي عريانة وفي يدها جلابيتها وتتجه لغرفتها لترتاح وفي طريقها تقع فانيلة إلهام التي أخذتها عنايات معها بالغلط دون أن تعلم.[/B] الجزء الثانى [B]الساعة الواحدة ياتي ممدوح من العمل ويتجه إلى غرفة عنايات ليجدها نائمة، يغير ملابسه ويلبس الشورت والفانيلة ويتجه إلى المبطبخ ليأخذ زجاجة بيرة ويذهب ليجلس في الصالة، وعندما يجلس ليحتسي البيرة يرى فانيلة إلهام في منتصف الصالة، يتحرك ويلتقطها وينظر إليها، يعرف بأنها ليست لعنايات، يشمها ويعرف بأن العطر ليس عطر عنايات، ينظر ناحية غرفة صبري معتقدا بأن صبري قد يكون عاد مبكرا من المدرسة ويعرف عن هذه الفانيلة، وعندما يفتح الباب ينظر فاتحا فمه إلى ظهر وطيز إلهام وزجاجة الويسكي شبه الفارغة على الكومودينو، يغلق الباب بهدؤ ويتحرك إلى غرفة عنايات وينظر لها، عنايات كانت أيضار عريانه، يغلق الباب ويقف في منتصف الصالة يفكر ممدوح يكلم نفسه: دول كانوا بينيكو بعض والا أيه؟ ليه كلهم من غير هدوم؟ جلس في الصالة وشرب بيرة وهو يفكر، حيث أن صورة طيز الهام لا تفارغ فكره، بدأ زبه بالأنتصاب وهو يفكر لو دخل وناك إلهام، من الواضح أنها سكرانه، تردد قليلا قبل أن يقوم ويتجه لغرفة صبري ويفتح الباب ويسترق النظر إلى طيز إلهام الكبيرة، بدأ يمسك زبه من فوق الشوت ويحركه وهو ينظر ثم تحرك وجلس على السرير مقابل طيز إلهام، تردد أن يضع يده برفق ثم وضعها برقه وتحسس طيزها، تحركت إلهام وهي نائمة وأعتدلت وعلى ظهرها، وقف ممدوح بسرعه ونزل عند السرير حتى لا تراه، ثم لما تأكد بأنها نائمة وقف ونظر إلى رجليها المفتوحتان وكسها المشعر وهذه هيجه أكثر، قرر أن يلحس برفق كسها ويذوقه، فذهب إلى طرف السرير ونزل بوجهه إلى كس إلهام وبدأ يشمه ثم أخرج لسانه برفق ولحس، ثم نظر إلى إلهام التي لا تزال نائمة، عجبه طعم كسها فلحس بشكل أكبر، إلهام لا شعوريا فتحت فخذاها وهي تتأوه دون أن تفتح عيناها إلهام: آآآه، أنت لسه ما شبعتيش يا عنايات؟ عندما سمعها ممدوح زاد في اللحس بشكل أكبر إلهام: آآآآآح كمان يا حبيبتي، تعالي بوسيني وضوقيني يتحرك ممدوح من كس إلهام إلى شفتاها ويقبلها وهي تفتح فمها دون أن تفتح عيناها، أحست بخشونه الوجه ففتحت عيناها ودفعت ممدوح إلهام وهي تجلس على السرير: ممدوح أنت بتعمل أيه؟ ممدوح الذي يحاول أن يستمر في تقبيل إلهام واضعا يده على كسها ويهمس: أصل طعم كُسك حلو أوي يا إلهام ما قدرتش أقاوم، ارجوكي سيبيني شويه إلهام التي تشعر بيده تلعب في كسها: لا أرجوك، عنايات ممكن تيجي في أي وقت ممدوح وهو يقبل رقبتها ويلعب في كسها ويهمس: ما تخفيش دي في سابع نومه من الويسكي اللي شربتوه إلهام تتاوه وتهمس: آآآه يا ممدوح أرجوك بلاش، دي صاحبتي ممدوح الذي يهيج أكثر يأخذ يد إلهام وهو يقبل شفتاها دون أي رده فعل منها ويضعها على زبه ويهمس: شوفي قد أيه دا هايج وواقف وتاعبني عليكي إلهام عندما تحس بزبه الواقف دون أن تزيل يدها تهمس: لا يا ممدوح أرجوك عنايات ممكن تصحى وتبقه مشكله ممدوح وهو يزيد من حركة يده في كسها بعدما يدخل أصبعه الأوسط ولا زال يقبل إلهام ويده تلعب في صدرها: ما تخافيش يا حبيبتي، كُسك دا قتلني نفسي فيه تلين إلهام وتهمس وهي لا تزال ممسكة زبه: نفسك في أيه؟ ممدوح يهمس: نفسي أنيكه تهمس إلهام وهي تتأوه: آآآآه لا يا ممدوح دا أنا صاحبة مراتك، ما تعملش كده لاحظ ممدوح بأن إلهام وهي تتمنع تفتح فخذاها أكثر وكسها يبتل أكثر ويدها كانت تضغط أكثرعلى زبه فعرف بأنها تريد أن تتناك، فاخرج زبه من الشورت وهو ينظر لعيناها ووضع يدها عليه مرة أخرى ممدوح يهمس: طب داح اعمل بيه أيه دلوقت، بصى أتبل أقد أيه من شوقه ليكي تنظر إلهام إلى زب ممدوح الذي في يدها وتهمس: دا.... دا ممدوح وهو يقبل شفتاها يهمس: دا أيه يا حبيبتي؟ إلهام تنظر إلى عيناه وترد بهمس: دا تخين أوي ممدوح يهمس: وكسك مبلول أوي مش حيعوره تنظر إليه إلهام وهو ينظر إليها للحظة ويعرف بأنها موافقة، يقبلها وهي تفتح فمها على الأخر ليدخل لسانه ويمصها وتضغط بقوة على زبه وهو يدخل صبعين في كسها ثم يخرجهما ويحرك صبعه الأوسط إلى خرمها تهمس إلهام: لا.... هنا لا، زبك تخين وحيعورني يركب ممدوح فوقها وهي تفتح فخذاها على الأخر ويفرش كسها برأس زبه، تتأوه إلهام إلهام: آآآآآه بسرعة يا ممدوح قبل ما عنايات تيجي ممدوح وهو يدخل زبه في كس إلهام المبلول: بسرعة ايه يا حبيبتي؟ إلهام تهمس: بسرعة نيكني يتحرك ممدوح بقوه وهو ينيك إلهام وهي تضع يدها على فمها حتى لا تصرخ وممدوح يرضع حلماتها الواقفتان بقوة ويعضهما وصبعه داخل خرمها، الهام وهي تلهث تهمس: آآآي يا ممدوح، بس دي حتكون أخر مرة، عشاني يا ممدوح، اوعدني ممدوح وهو ينيكها ويرضع حلماتها وأصبعه يدخل ويخرج من خرمها يهمس: ما اقدرش أوعدك يا حبيبتي، دا كُسك وطيزك جننوني، زبي حيموت عليهم، أسمعي صوته وهو يخش ويطلع إلهام وهي تسمع صوت النيك ومستمتعة بأصبعه الذي في خرمها تهمس ونفسها بدأ يثقل: أرجوك عشان خاطري، زبك حلو وصباعك حلو، بس مش حاقدر أخون عنايات كل مرة ممدوح يهمس: حا حاول، أوعدك تحضنة إلهام وترفع رجليها وهو ينيكها ويهمس ممدوح: أموت على ريحة الوسكي مع طعم كُس عنايات في بقئك إلهام تهمس: أنت عرفت أننا نكنا بعض؟ ممدوح يهمس وهو ينيك: آه لما لحست كُسك قلتي ( أنتي ما شبعتيش يا عنايات ) تحضنه إلهام أكثر وتهمس: أرجوك أوعى تقول لها، عشان خاطري ممدوح يهمس: في دي أوعدك أني لا يمكن أقول لها يبدأ ممدوح يتحرك وهو ينيك كس إلهام بشكل أسرع، يمسك وجه إلهام بكلتا يديه ويمص شفتاها ويهمس: حاجي، تحبي أجيبهم فين؟ إلهام تهمس وهي تقذف: آآآآآح، جوا بليز ممدوح يهمس: مش عاوزك تحملي إلهام تهمس: أمبارح مخلصه العاده ما تخافش ويبدأ ممدوح في القذف بقوه وهو يمص شفايف إلهام حتى لا يصدرا أي صوت عالي، وبعد أن أنتهوا ينقلب ممدوح جنب إلهام على السرير وجسمهما كلهما عرق ويقول: آآآه حبيت طعم كُسك أوي إلهام: أنت كمان زبك بينيك حلو، أرجوك أطلع وشوف عنايات وهات هدومي خليني ألبس ممدوح يقوم ويعطي إلهام ملابسها ويهمس: حتلبسي أزاي، دا كُسك كله لبن، خليني أنظفك الأول إلهام تهمس وهي تنظر إلى كسها: آه نسيت، أديني أي حاجه أنظف بيها كُسي يحضر ممدوح علبه المناديل التي على الطاولة ويبدأ في تنظيف كس إلهام، وكان يدخل يده المغطاة بالمناديل في كسها وهو ينظر لعيناها ويبتسم، تبتسم إلهام وتفتح رجليها له، وبعد أن أنتهى أخذ المناديل معه ممدوح وهو يلبس ملابسه وينظر للساعة: حاخرج دلوقت، تقدري تريحي لسه فاضل نص ساعة لغاية صبري ما يجي إلهام وهي تلبس ملابسها وتضحك بصوت خفيف: لا حاروح الشقة، أفتكر كفاية اللي حصل النهار ده، دا لو بقيت في الآخر حتناك من صبري يضحك ممدوح ويهمس: يا بختنا كلنا، بس بجد أكيد حيوحشني كُسك، أدني فرصة تانية بليز إلهام تهمس: أرجوك يا ممدوح أحنا اتفقنا، وخلي كل حاجة للظروف، وأوعى تزعل عنايات منك، لآنه لو حصل أنا حازعل وأعتبر أن دا عمره ما حصل ممدوح: خلاص ولا يهمك، بس لو في يوم ووحشتك أو وحشك زبي أوعديني أنك حتكلميني تنظر إليه إلهام وتبتسم: أوعدك يخرج ممدوح من الغرفة ويذهب إلى غرفة عنايات التي لا تزال نائمة، يؤشر لإلهام أن تخرج، تخرج إلهام بهدؤ وتقبل ممدوح على خده وتذهب إلى شقتها، يتجه ممدوح إلى الحمام الخارجي وبعد أن يغتسل يأتي إلى الصالة ويكمل شرب البيرة.[/B] الجزء الثالث [B]تمضي الشهور والعلاقة الجنسية بين إلهام مع عنايات مستمرة وتتطور، وممدوح أحترم كلمته ولو أنه أحيانا لما يجلس معهم يحاول أن يتحرش بإلهام بشكل يسرها ويمتعها ولكنهم لم يمارسوا الجنس مرة أخرى، وبعد مضي 6 شهور من طلاق إلهام تتعرف على رامي الذي يعمل في شركة إستيراد وتصدير عن طريق عنايات وممدوح، وتحبه بشكل كبير وهو يحبها ويتزوجان، رامي كان رجل وسيم وأحب ميرفت أبنة إلهام وكأنها أبنته، وقد لاحظ بأنه عندما ينام مع إلهام في غرفتهم تسترق ميرفت النظرات وتراقبهما وهما ينيكان بعض، وقد لاحظت إلهام ذلك كذا مرة دون أن تشعر ميرفت بأنها رأتها، وعاشوا طوال الفترة هكذا، تعلقت ميرفت برامي دون أن يشعر وأحبته وكانت دائما ما تتمنى أن ينام معها كما ينام مع أمها، وحاولت عده مرات ولكن رامي لم يأخذ باله ولم يفكر بها لصغر سنها، وكأنت ميرفت عندما لا يكون رامي أو أمها موجودان في البيت تذهب وتبحث عن مجلات وأفلام الجنس التي كانوا يشاهدونها عندما يسكرون وينيكون بعض وتشاهدها وتلعب في كسها حتى أدمنت الجنس دون أن تفارقها صورة رامي، وكانت قد تعلمت جميع الكلمات الجنسية وعرفت أن النيك يكون في الكس والطيز والفم، وكانت تحلم أن تجرب كل هذه الأنواع مع رامي، فقد أصبح في سنها هو فتى أحلامها الجنسية. مضت ثلاث سنوات من زواج رامي وإلهام، ميرفت عمرها 15 سنة الأن، جسمها أصبح أنضج وتفكيرها أكبر وأحساسها بأعضائها الجنسية أصبح في قمته خصوصا بعد أن أتتها العادة الشهرية لأول مرة منذ شهر، ولا تزال تعشق زوج أمها ولا زالت تراقبه وهو ينيك أمها في غرفتهم، وكانت تتمنى أن ينيكها كما ينيك أمها، ومرة من المرات وهي تراقبهم أحست بأن رامي رأها وهي تلعب في كسها ولكنه تصنع بأنه لم يراها، ومنذ تلك اللحظة وميرفت تبحث عن اللحظة المناسبة لتتقرب من زوج أمها وتمتحن رغباته الجنسية فيها، إلى درجة أنها في أحدى المرات وهي في المطبخ وعندما دخل رامي حاولت أن تلتصق به من طيزها عندما فتحت الثلاجة وهو واقف ورائها لتحس بزبه، ولكنه تصرف وكأن ذلك شيئ ا عاديا . وفي يوم إجازة مدرسة كان يوم ممطر كانت ميرفت لوحدها في الشقة تلعب في كسها وهي تشاهد فيلم مساج جنسي وسمعت صوت زوج أمها في الصالة نظرت إلى الساعة وكانت الحادية عشر صباحا ، أستغربت لماذا عاد زوج أمها من العمل مبكرا، ففكرت بأن هذه الفرصة لن تعوض وخصوص ا وأن أمها قد سافرت إلى جدتها لمدة يومين وقد تعود غد ا، فغيرت ملابسها ولبست قميص نومها العاري ودخلت الحمام وغسلت وجهها ويدها وخرجت من الغرفة لتسأل رامي أن يساعدها في درس العلوم ومن ثم عن علاقة الرجل بالمرأة، وعندما خرجت وجد رامي قد شرب زجاجة بيرة ونام على الكنبة، ولاحظت ميرفت بأن رأس زب رامي ظاهر من فتحة بنطلون البيجاما الضيق، ترددت قليلا قبل أن تقرر أن تقترب وتلمسه بنعومة من غير أن توقظ زوج أمها، مررت أصابعها عليه وأحست بشهوة غريبة لأن تشمه وتلحسه، رامي أحس بها ولم يفتح عيناه وتصنع النوم، بدأت ميرفت في شم زب زوج أمها وعجبتها رائحته وأخرجت لسانها وبدأت تلحس برفق لتستطعمه وهي تنظر إلى رامي النائم، وبعد لحظات بدأ زب رامي في الانتصاب، نظرت ميرفت إلى رامي لتتأكد من أنه لا يزال نائما وعندما تأكدت مسكت زبه برفق وأحست بحجمه وعروقه في يدها وكأنه حلم يتحقق، وأرادت أن تمصه كما رأت أمها تمصه، وضعته في فمها برفق وبدأت تمصه، عجبها طعمه ورائحته وهو مليء بلعابها، ولكنها خافت أن يفيق زوج أمها ويصرخ عليها، فتركته لزج عل رامي عندما يستيقظ يعرف بأن هي سبب اللزوجة، وذهبت وهي ممحونة إلى غرفتها لتواصل اللعب في كسها على الرائحة التي في فمها ويدها من زب زوج أمها رامي، بعد أن ذهبت فتح رامي عيناه غير مصدق بأن أبنة زوجته الجميلة ميرفت التي كان يراها تلعب في كسها وهو ينيك أمها قد مصت زبه، وكيف تركت زبه المنتصب هكذا؟ وأحس بأنه يريدها أن تُبقي زبه في فمها مدة أطول، وقرر أن يضع زبه في فمها ويجعلها تتذوق طعم منيه ولكن هذه المرة وهو صاحي، فذهب وأحضر زجاجتين بيرة من المطبخ وهو يتعمد أن يصدر صوت لتعلم ميرفت بأنه فاق من النوم، وسمعت ميرفت صوت زوج أمها وهو يتحرك في الشقة وخافت أن يكون قد عرف بأنها مصت زبه، فتظاهرت هي هذه المرة بالنوم قد يعتقد بأنه أستحلم . رامي : ميرفت ... ميرفت؟ ميرفت لا ترد، فيدخل غرفتها وفي يده زجاجتي البيرة، يراها نائمة على بطنها وقميص النوم مرتفع حتى أردافها، نظر إلى طيزها الظاهرة وهو يشعر بأن زبه قد بدأ في الانتصاب، فيمسكه بيده اليسار ويحاول أن يخفيه داخل بنطلون البيجاما، ويجلس بالقرب منها ويضع زجاجتي البيرة على الطاولة التي بالقرب من رأسها ويمسح على شعرها ويده الثانية تتحسس أردافها الناعمة، تمنى لو أستطاع أن يتحسس طيزها ولكنه خاف أن تصحى، فناداها بهدوء وهو يحاول أن يصحيها، بالرغم بأن لديه شعور بأنها ليست نائمة وإنما تدعي مثلما فعل هو. رامي: ميرفت حبيبتي... أنتي نمتي؟ ميرفت تشعر بيده فوق شعرها وعلى فخذها برقة جعلتها تقرر أن تلتفت عليه وكأنها صحت من النوم. ميرفت: لسه نايمه يا أونكل، عاوز حاجه؟ رامي: لا... بس قلت يمكن تكوني محتاجة أدرسلك، أصلي حاقعد أشرب شوية بيرة قبل ما أطلب الغدا وماعنديش حاجة أعملها، ما أنتي عارفه أن أمك مش هنا ميرفت: آه يا أونكل عارفه، أنا محتاجة تساعدني في درس العلوم، بس أيه اللي رجعك من الشغل بدري؟ رامي ( وهو يضحك ): أفتكرت أني لازم أجيب لك غدا فستأذنت وحارجع على الساعة 4، وطبعاً ممكن أساعدك في درس العلوم، بس لازم تلبسي هدوم المدرسة بدل قميص النوم ده ميرفت: ليه؟ هو ما ينفعش تدرسلي وأنا بقميص النوم؟ رامي ( يضحك وهو ينظر إلى طيزها العريانه ): لا... ينفع بس مش حاركز في الدرس ميرفت ( وهي تضحك وتضع رأسها في حضنه وحست بزبه الواقف وأغمضت عينيها ): حالبس بس الشريطة أظن كفايه رامي: الشريطة حلوة برضه، خلاص إلبسيها وتعالي ميرفت ( وهي تحرك رأسها في حضنه لتشعر بزبه أكثر عند أذنها ): آه حالبس الشريطة والشراب وأنت لازم تشرح لي درس العلوم عن الولد والبنت رامي ( وهو يحاول أن يداري انتصاب زبه، يرفعها ويأخذ زجاجتي البيره ويقف ): خلاص أنا مستنيكي في الصالة يا حبيبتي، ما تتأخريش ميرفت ( وهي فرحه ): هوا... حالبس الشريطة والشراب وأجيلك رامي يتوجه إلى الصالة وهو هائج ومتوتر من حركات ميرفت في حضنه وكيف كان واضحاً بأنها كانت تتحسس زبه الواقف، وهنا تأكد بأنها كانت هائجه عندما لحست زبه وهذا هيجه أكثر، وتمنى لو أنه لحس طيزها وكسها وهي نائمة مثلما فعلت هي في زبه. أتت ميرفت وهي تلبس تنورة ضيقة وقصيرة جداً وقميص ضيق ومفتوح عند الصدر ووضعت شريطة المدرسة على رأسها وجوارب حتى الركب. نظر إليها رامي وأحس بأن زبه سينفجر اذا لم يخرج من بنطلون البيجاما، وضحك قائلاً: أنتي لبستي وكأنك رايحة المدرسة بجد ميرفت ( وهي تنظر إلى زب رامي الواقف خلف بنطلون البيجاما ): آه عشان أفهم شرحك كويس رامي: تعالي اقعدي جنبي وهاتي كتبك جلست ميرفت أمام زوج أمها على الكرسي المقابل قاصدة وفتحت رجليها وكأنها غير قاصدة، نظر رامي لميرفت وهي تجلس وشد أنتباهه أنها لم تكن تلبس لباس تحت التنورة وهذا أثاره أكثر عندما رأى كسها المغطى بشعر خفيف، أحس بأنه يريد أن يلمس زبه ليهدئه، وبالفعل لا شعورياً ذهبت يده إلى زبه ليحركه وكأنه يعدل من وضعه، ميرفت كانت تراقب يد رامي وهو يحرك زبه وعرفت بأنه قد رأى كسها العاري، فتحركت وجلست جنبه، أحس رامي بصدر ميرفت يلتصق به وأن حلمتيها كانتا واقفتان وسط ثدييها الصغيران، فأعتدل في جلسته وعدل زبه مرة أخرى ميرفت: أونكل أنته ليه كل شويه بتحط أيدك هنا ( وهي تشير إلى مكان زبه ) رامي: أصلي باعدل هدومي لأن البنطلون ده بيضايقني ميرفت: طب سيبني أنا أعدلها لك رجع رامي إلى الوراء مستنداً على الكنبة تاركا المجال لميرفت لتعدل البنطلون، رمت ميرفت نصف جسمها في حضن رامي وبيديها بدأت في تحريك البنطلون وكأنها تريد أن تعدله وطبعاً لمست زب زوج أمها بعفويه ميرفت: ها... دلوقت كويس يا أونكل؟ رامي: لا... لسه، معليش سيبيه وخلينا نبتدي الدرس ميرفت وهي تنظر إلى رامي: طب أونكل ليه ما تقلعش البنطلون وتقعد بالكيلوت أريح لك وأنت بتشرب؟ نظر رامي إلى ميرفت غير مصدق، فهي تعرف بأنه ليس لابس لباس، كما أنه يتمنى الأن أن يقلع البنطلون ويجلس معها عارياً رامي: بس أنا راجل وأنتي بنت صغيرة وفيه حاجات أنتي ما تعرفيهاش عننا ميرفت: زي أيه يا أونكل؟ رامي: زي مثلاً أنا عندي حاجة شوي كبيره جوا البنطلون ولو شلته حتكون واضحة ومش حاكون مستريح ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: قصدك على زبك يا أونكل؟ رامي ( متفاجئ من جرأة ميرفت وسعيد في نفس الوقت ): آه زبي... بس أنتي جبتي الكلام ده منين؟ ميرفت: بأسمع صحباتي وهم بيتكلموا ويشرحوا عن الولد والبنت، بافهم حاجات وحاجات ما بفهمهاش رامي: بس يا حبيبتي بكده زبي حيكون بره وأنا من الشرب بصراحة حاسه واقف على الآخر ميرفت دون أن تحيد عينيها عن زب رامي المنتصب داخل البنطلون: هو بس من الشرب بيوقف على الآخر؟ رامي: لا... من حاجات كتير حشرحهالك بعدين ميرفت: بس ليه يا أونكل ما تقلعش البنطلون عشان أفهم الدرس كويس رامي ينظر إليها ويفكر، ميرفت تنظر إلى عيناه وكأنها تترجاه: بليز أونكل شيل البنطلون وأقعد أشرح لي عملي... عشان خاطري يا أونكل رامي ينظر إليها ويعرف من نظراتها بأنها هائجة وتريد أن ترى زبه، يقف ليقلع البنطلون وللحظة خطرت على باله فكرة أحبها: طيب حاقلع البنطلون بس بشرط أنتي كمان اقلعي الجيبة وأعقدي بالكيلوت ميرفت تنظر إليه وهي تعرف بأنه يعلم بأنها لم تلبس أي لباس: أوكي يا أونكل بس أنا مالبستش كيلوت، حسيت كده أريح، أروح الأوضه والبس وأرجع لك رامي: خلاص ياحبيبتي، اقعدي من غير كيلوت، أنا أونكل وشايفك من غير كيلوت وأنتي عيانه لما كنت باخد درجه حرارتك من طيزك مع ماما قبل ما أتجوز مامتك وبعد ما أتجوزتها ميرفت وهي تضحك: آه عارفه يا أونكل يقلع رامي البنطلون ليظهر زبه المنتصب أمام عيني ميرفت، وميرفت تقلع التنورة وما أن رأت زبه حتى بلعت ريقها وحركت لسانها على شفتيها لتبلهما، رامي وهو يقلع البنطلون وينظر إليها عجبته طريقة حركة لسانها وبلها لشفتيها، فيجلس بالقرب منها وزبه واقف بين فخذيه ولا يستطيع أن يزيح عينه عن كس ميرفت الصغير وشعرته الخفيفة وهي لا تستطيع أن تزيح عينيها عن زبه المنتصب رامي وهو يجلس: دلوقت عايزاني أشرح لك أيه يا حبيبتي؟ ميرفت: الدرس عن الولد والبنت والفرق بينهم ميرفت لا تزال عيناها على زب رامي المنتصب رامي: دلوقتي عاوزاني أشرح لك أيه عن الولد والبنت؟ ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي وترى نقطة سائل الشهوة فوق الفتحة: أونكل... ليه الولد عنده زب والبنت عنها كُس؟ رامي: عشان الزب لما يخش في الكُس يجيبوا ولاد ميرفت: وهو الزب لما يخش في الكُس بس عشان يجيبوا أولاد؟ رامي: آه... ده للمتجوزين، بس اللي مش متجوزين عشان ينبسطوا ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي ثم إلى عيناه: وينبسطوا أزاي؟ رامي وهو ينظر إلى عيناها ثم إلى كسها: يلمسوا بعض، البنت تلمس زب الواد والواد يحط صباعه على كُس البنت ميرفت: وممكن يخشوا في بعض؟ رامي: آه... ممكن ميرفت: طيب لما تكون البنت لوحدها تعمل أيه؟ رامي: تلمس هي كُسها وتحركه لغاية ما تحس أنها أتبلت أوي ميرفت: والولد؟ رامي: يقعد يلعب في زبه، يحطه بين أيديه ويخضه ميرفت: بس البنت تتبل من كُسها وهي بتحركه، الولد يتبل أزاي وهو يخضه؟ رامي: الولد أحياناً بيتف عليه وأحياناً بيحط صابون أو كريم ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: فرجني يا أونكل أزاي بيتف عليه وبيخضه ينظر رامي إلى عيناها الذئبتان ويعرف بأنها تريده أن يمارس العادة السرية أمامها، فينظر إلى زبه ويتف على يده ويضعها عليه ويبدأ في خضه وهو جالس بالقرب منها وميرفت تنظر بشهوة وتقول دون أن تدري: آآآآآه وعندما تشاهد ذلك وتسمع صوت زبه في يده يتحرك نتيجة تفه عليه، تضع يدها دون أن تشعر على كسها وتحرك أصبعها عليه، رامي وهو يخض زبه بحركة بطيئة حتى ترى ميرفت رأس زبه وهو يخرج ويختفي كلما دفعه داخل يده وينظر إليها وهي تحرك يدها على كسها رامي وقد بدأ نفسه يثقل: وأنا أشرح وأنتي تتفرجي على زبي عاوزك زي ما أنتي بتعملي دلوقت بس تحُكي كُسك جامد وأنتي تسمعيني عشان تفهمي ميرفت وهي شبه واعيه وتهمس وهي تنظر إلى زب رامي في يده: أنت المدرس، فرجني أزاي عشان أفهم الدرس وأنجح في الامتحان رامي: الأول حركي صوابعك جامد لغاية ما يبتلو وبعدين ذوقي صوابعك ميرفت وهي تضع أصابعها المبلوله من كسها في فمها: كده؟... وبعدين حيحصل أيه؟ رامي: بعدين حا أعلمك أزاي تمصي الزب وتلحسي البيوض، بعد كده حافرجك أزاي الراجل يلحس وياكل الكُس ميرفت وهي تنظر إلى زبه ثم إلى عيناه: أنت بتشرح بسرعة أوي يا أونكل، أشرح لي شوي شوي ثم تنظر إلى زبه وهو يخضه: خض زبك شوي شوي عشان أفهم الدرس، علمني البوسة بتبقى أزاي رامي وهو ينظر إلى يدها وهي تلعب في كسها وقد بدأ يهيج ويهمس: طيب، حا أعلمك الأول عن البوسه وبعدين أزاي تلحسي وتبوسي الزب ميرفت: آآه، علمني البوسه بتبقه أزاي، شفتك مع ماما بتبوسها وبعدين هي بتطلع لسانها وأنته بتمصه، وبعدين أنت بتطلع لسانك وهي بتلحسه وتمصه رامي يوقف خض زبه وينظر إلى عيناها: قربي بقئك من بقئي حافرجك أزاي تقترب ميرفت من فم رامي وتغمض عيناها، يبوسها رامي بنعومة على شفاهها ويحرك لسانه عليهم، وعندما تحس برطوبة لسانه وحركته الناعمة تفتح فمها وكأنها تدعوه ليدخل لسانه فيه، يفتح رامي فمه على الآخر ويضع فمها المفتوح الصغير داخل فمه ليتفاجأ بلسانها يدخل كله في فمه ويلعب به، فيمص لسانها ويُدخل لسانه كله في فمها وتبدأ هي المص مستمتعة به وعيناها لا تزالان مغمضتان، ودخلا في قبلة ساخنة طويلة إلى درجة أن رامي بدأ يحضنها وكأنها حبيبته، وميرفت مستمتعة بالقبلة الطويلة وضعت يدها على حلماته وضغطت عليهم، وسمعت رامي وهو يئن من المتعة: أممممممممم، وعندما أنتهى رامي من تقبيلها ومص لسانها أبتعد عنها وهو ينظر إلى عيناها المغمضتان، فتحت عيناها ببطء ونظرت إليه وقالت بصوت ناعم ومخدر: أنا بطيئة أوي في الفهم، عاوزاك ديما تبوسني في بقئي كده عشان أفهم رامي وهو ممسك بها وينظر إلى عينيها ويهمس: حاشرح لك بالهداوه، خطوة خطوة، وحابوس شفايفك الطعمين وأمص لسانك في كل لحظة أشوفك فيها، دلوقتي عايزه تعرفي أيه عن الزب؟ ميرفت وهي تفتح فخذها وهي جالسه بجنب رامي وتنظر إلى زبه وتحرك أصبعها فوق كسها ببطء: ليه هو صغير وبعدين بيبقه كبير؟ ليه كُسي بيوجعني وعاوزه العب فيه؟ رامي وهو ينظر إلى يدها التي تلعب في كسها: الزب بيكون صغير لما يكون لوحده ومحدش وياه، وبعدين لما يشوف وحده حلوه وطيزها كبيره يبتدي يكبر، لانه أحنا نعرف الوحده اللي طيزها كبيره يعني كُسها كبير، لما تشوفي راجل إيبصلك كده يبتدي كُسك يوجعك، ولما يوجعك يعني عاوز أيد راجل تلمسه ميرفت وهي تنظر إلى يد رامي التي تلعب في زبه: أزاي؟ فرجني أزاي حتلمسه رامي وهو ينظر إلى كسها: حا أحط أيدي على كُسك عشان أفرجك أزاي يضع رامي يده على كس ميرفت وهو ينظر إلى عيناها التي أغمضتهم: بعدين صباعي حيتحرك فوق وتحت كده، كُسك حيبقه مبلول أوي ميرفت وهي ترجع رأسها إلى الوراء وهي مغمضة عيناها مستمتعة بحركة يد رامي: ليه أنا عندي خرم كبير في كُسي وأنت ما عندكش؟ رامي: خرم كُسك عشان ينحط الزب والصوابع جواه، وده حيبسطك جامد، عشان كده أنا عندي زب أحطه في خرم الكُس ميرفت تنظر إليه وكأنها تذكرت شيء: زبك بيوقف بس لما تشوف طيز كبيره؟ رامي يبتسم: آه زي طيزك، عندك وحده كبيرة يعني شفايفك كُسك كُبيره ميرفت وهي تبل شفتاها بلسانها: عارف يا أونكل، عاوزاك تفرجني عملي عشان ما أنساش، تقدر؟ رامي: آه أقدر، أوقفي وفرجيني على طيزك عشان زبي يوقف، وتقدري تفتحيها بأيدك عشان تفرجيني جواها ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي وتضحك: ممكن يوقف أكتر من كدا؟ رامي ينظر إلى زبه ويبتسم: بصراحة هوا واقف على الآخر بس ممكن يوقف أكتر لو فتحتي طيزك عشان أبوسها والحسها ميرفت: أقدر ألمس؟ رامي: تلمسي أيه يا حبيبتي؟ ميرفت وهي تنظر إلى زب رامي: زبك، عشان أشوف أزاي حيوقف أكتر رامي: الأول خليني أشمك والحسك من ورا، حتحسي بالساني ومناخيري يتحركوا من شق طيزك لغاية كُسك، وده حيخلي زبي يوقف جامد، بعد كده لفي عشان أفرجك على زبي ميرفت: مش حاوقف، حاعمل كده زي ماما ما بتعمل لك أخذت ميرفت وضع السجود على الكنبة فاتحتاً بذلك طيزها بيديها لرامي، وبدأ رامي في شم ولحس طيزها ميرفت: آآآآآآه حلو أوي لما بتشم وتلحس طيزي، عمري ما حستش كده، أحساس غريب، عاوزه كمان رامي: حاضر بس الأول المسي خرم طيزك وكُسك يا حبيبتي بصباعك، حتحسي بحاجة حلوه أوي بعد ما بليتهم ميرفت: آآآآآآه حلو أوي أوي، دول مبلولين خالص وبيزفلطو، أونكل أقدر أقعد؟ رجليا بتتنفض جامد رامي: آه ياحبيبتي، رجليكي بتنفض من الشهوة، أقعدي وأنا حاوقف، بكده حتشوفي زبي أحسن، دلوقتي أمسكيه بأيدك ميرفت وهي تمسك زب رامي: واووووو يا أونكل، دا ناشف وواقف أوي، اقدر العب فيه أكتر؟ رامي: آه العبي فيه جامد وشميه يا حبيبتي وأنتي ضاغطه عليه بأيدك ميرفت وهي تلعب بيدها الثانية في بيوض رامي: أيه الكورتين دول اللي تحت زبك؟ رامي وهو يفتح فخذاه أكثر لتأخذ ميرفت راحتها في زبه: دول بيسموهم بيضات، حاقول لك عنهم بعدين، دلوقتي عاوز أحس بمناخيرك على زبي ميرفت وهي تشم رأس زب رامي: اااااه ريحته حلوه رامي: عارف أنه حيعجبك ميرفت وهي تنظر إلى رامي: أقدر أذوئه؟ رامي: آآه يا حبيبتي، شميه جامد وبوسيه بنعومه والحسي خرمه ميرفت وهي تشم ثم تخرج لسانها وتلحس خرم زب رامي وتنظر إليه وتبتسم: كده؟ رامي وهو ريجع رأسه إلى الوراء: آآآآآه كده، دلوقت وأنتي أتبوسيه العبي بأيدك التانيه في بيوضي أكتر وشميهم ميرفت: بس ليه كُسي بيوجعني؟ رامي: أفتحي رجليكي حبيبتي، حاحط أيدي على كُسك ميرفت الفاتحة رجليها: أفتحهم أكتر من كدا يا أونكل؟ رامي وهو يلعب في كس ميرفت: آه أفتحي فخادك أكتر خليني أحس بشفايف كسك ميرفت وهي مستمتعة بلمسه رامي لكسها: آي، بيوجعني أوي من جوا رامي: لما أحرك أيدي وصوابعي كده، تحسي بآيه؟ ميرفت: آآآآآآه، حلو، أحساس غريب، كُسي بيوجعني مش عاوزاك توقف، كمان أونكل، حركه أكتر رامي: كُسك مبلول أوي، عاوزك تعملي زبي زيه، ما فيش غير طريقتين، أما تفتحي بقئك وتدخليه جوا أو أتفي عليه وبعدين تقفلي أيدك وتخضيه، وتفضلي أتفي عليه وهو بيزفلط جوا أيدك ميرفت وهي تخض زبي رامي: الأول حاتف عليه وأحرك أيدي وأخليه يزفلط جواها وبعدين حالحسه وأدخله في بقئي، آآآآه يا أونكل حرك صباعك جوا في كُسي رامي: أزاي يا حبيبتي أحط صباعي جوا كُسك وأنتي لسه بنت؟ ميرفت وهي تنظر إلى عيناه: نفسي تفتحني يا أونكل، بصباعك بزبك مش مهم، المهم أحس بيك جوايا زي ماما ما بتحس بزيك جوا كُسها رامي وهو ينظر إليها: نفسي أفتحك بزبي بس خايف عليكي ميرفت: أرجوك أونكل نيك كُسي وافتحه، بقالي فترة وأنا باحلم بالحظة دي معاك رامي: بس حبيبتي حيوجعك ميرفت: لو وجعني الحسهولي رامي: بس بعدين حتبقي عاوزه زبي كل يوم بالطريقه دي ميرفت وهي تلهث: آآآآآه أنا عاوزاك كل دقيقه تخش في كسي يا أونكل رامي وهو يبتسم: ولو سافرت حتعملي أيه؟ ميرفت تضحك: أنا شفت ماما وهي بتدخل خياره في كُسها لما كنت أنت مسافر، حاعمل زيها رامي وهو ينظر حوله بشكل لا إرادي: بس مش لازم أي حد يعرف أني دخلت زبي في كُسك ميرفت وهي تتحرك بتحفز: أبداً... بس أنا وأنت يا أونكل رامي: طيب أفتحي كُسك خليني العب فيه الأول ميرفت: آآآآآآه، العب فيه، حلو أوي رامي: أنا عمال العب فيه، بس عاوزك تمصي زبي حبيبتي وتخليه مبلول تندفع ميرفت إلى زب رامي وتمصه: كده يا أونكل؟ رامي يبتسم: لا... زي ما مصيتي ولحستي وتفيتي وأنا نايم ميرفت تنظر إليه وتبتسم: يعني كنت صاحي وحاسس أنا باعمل أيه في زبك؟ رامي: آآه، وكنت مبسوط أوي، بس أيه اللي خلاكي تمصيه النهار ده؟ ما هو كان قدامك كل يوم ميرفت وهي تخض زب رامي بهدوء: أنا نفسي فيه من زمان، من يوم ما شفتك بتنيك ماما في السرير وأنتو سكرانين وأنا نايمه جنبكم وكنت عيانه، كنتوا لسه متجوزين رامي: آه فاكر يومها قست حرارتك من طيزك ميرفت تضحك: آه، وبعد ما أطمنتوا أني أنا نمت أبتديتوا تشربوا وأنا ما كنتش نايمه بس لسه ما تعودتش عليك في سرير ماما، وبعدين لقيتها فوقي في الوضع اللي فتحت لك فيه طيزي من شويه وأنت رحت وراها وأبتديت تضربها جامد ببطنك ووقتها خفت وقلت: هو أونكل بيعمل أيه في ماما؟ بس لما سمعت ماما بتقول لك: أيوه يا رامي دخله جامد، أبسط لي كُسي، مش عاوزه زبك يطلع منه، وقتها شفت زبك بيخش وبيطلع منها وهو بيزفلط في كسها، هنا عرفت أنها مبسوطة، وأقعدت أركز في الحاجة اللي باسطاها، وأول مره أشوف فيها زب وأعرف أن أسمه زب، وفضلت عامله نفسي نايمه لغاية ما جبتهم فيها، ولما طلعت زبك منها شفت حاجه بيضه بتطلع من كُسها، ومن يوميها وأنا باحلم بزبك، والنهار ده لما شفتك نايم وزبك برا ما قدرتش أقاوم وقلت لروحي، لازم أذوقه ولو من بعيد رامي: أووووه، ده كان من زمان أوي، عشان كدا كنتي بتبصي علينا طول السنين اللي فاتوا، وأنا عارف أنك عارفه أني شفتك كذا مره ميرفت تضحك: آآآآه، ومن يومها وأنا باحلم أتناك من زبك زي ماما، وأنبسط زي ما كانت هي مبسوطه، وأبتديت العب في كسي من يومها وأنا أفتكر كنت بتدخله فيها أزاي، وأبتديت أستنى اللحظة اللي بتشربوا وتسكروا وتخشوا الأوضه عشان أبص عليكو من بعيد وأنتوا بتنيكوا بعض وأسمعكو بتقولوا أيه وتعملوا أيه وأتعلم رامي يبتسم: يعني أنتي مش محتاجه للدرس، ما أنتي عارفه كل حاجه وممكن تعلميني ميرفت تضحك: مش قد كده يا أونكل، أنت لازم تعلمني كل حاجه بتعملها مع ماما رامي: آخخخخ يا ميرفت، يا ريتك جيتي ومصيتي زبي من زمان، دنا كان نفسي أنيكك من يوم ما شفتك وأنتي بتبصي عليا وأنا بانيك مامتك ميرفت: كان نفسي يا أونكل بس خفت أنك مش حترضى رامي: حارضى يا حبيبتي لو عملتي اللي عملتيه النهار ده، دلوقتي عاوزك تمصي وتلحسي صح، عاوزك تبلعيه يا حبيبتي ميرفت وهي تمسك زب رامي: آآآآآآآآه، نفسي أبلعه بس هو كبير على بوقئي، علمني أزاي أبلعه يا أونكل رامي: آآآآآه، روحي بين فخادي وبيوضي الأول والحسيني، آآآآآه حلو أوي، من الناحيتين الحسي كمان يا حبيبتي وأنتي تخضي زبي بأيدك قبل ما تبلعيه ميرفت: آآآآآآآآآآآآه، الريحه هنا حلوه أوي، بتهيجني وبتهيج كُسي، أنا عمال أكل بيضاتك وأخض زبك رامي: أنتي تاكليهم حلو أوي، بليتيهم خالص ميرفت: حلو أوي طعمه في بقئي يا أنكل رامي: حيعجبك أكتر لما أوديكي أوضتي وتحسي بيه أكتر ميرفت: كل ما أمصه والحسه، كُسي بيوجعني أوي رامي: خليني أشيلك واوديكي أوضه النوم عشان أفرجك حاجات أكتر وليه كُسك بيوجعك ميرفت: حاضر، بس بجد بيوجعني، وقف الألم حمل رامي ميرفت بين يديه واضعاً يده اليمنى تحت طيزها وكسها وأخذها إلى غرفة نومه ووضعها في السرير رامي: دلوقت أنا نومتك في السرير، خليني أحط زبي في بقئك وأنا حابرد كُسك ببقئي، ده بنسميه 69 بس أنا فوق وأنتي تحت ميرفت: واووو، حنعمل مع بعض؟ حنمص بعض في نفس الوقت؟ زي ما كنت تعمل لماما بعد ما تتخانقوا، كنت تخليها تحتك وتدخل زبك في بوقئها وأتنيكه وأنت تلحس كُسها رامي: آه بالضبط عاوزك تعملي زي ماما ميرفت: بس كُس مامي كبير ومليان شعر زي زبك وبيوضك، وكنت بتلحسه وتف فيه جامد وكأنك عاوز تاكله، أونكل أنت تحب الشعر الكتير في الكس؟ رامي: آآآه يا حبيبتي، باحس وأنا باكل كُس أمك وهو مليان شعر، أنها شرموطه وهي بتفتحه ليا وبتزُقه في بقئي ميرفت: بس كُسي ناعم وفيه شعر قُليل، يعني مش حيعجبك ومش حاتحس أني شرموطه رامي: أنتي حبيبتي وشرموطي، وشعر كُسك حيكبر وأنا حا حلقهولك زي ما بحلق كُس مامتك وهي تحلق لي لما نكون سكرانين، دلوقتي مصي زبي وأنا أكل كُسك، ده حيريحك ويبرد كُسك السخن اللي بيوجعك، عاوزك تعملي كل حاجه أقولها عشان تبقي شاطره في المدرسه ميرفت: علمني أكتر وحا مص زبك كل يوم حتى لما تكون نايم جنب ماما، حا مصك لغاية ما تجيبهم جوا بقئي، نفسي أبقا سكرانه معاك يا أونكل رامي: مره تانيه لما ماما تبقى مسافره حنسكر معا بعض لغاية الصبح ميرفت: عارف يا أونكل، نفسي أناديك يا دادي وأنت بتنيكني، ممكن؟ رامي: ممكن أوي يا حبيبتي، من دلوقت قوليلي يا دادي ميرفت وهي تمص زب رامي: أموت في زبك يا دادي رامي: آآآآآآه، خذي قزازة البيره وصبي على خرمي لغاية زبي وأشربي منه يا حبيبتي، عاوزك تيجي كل ليلة عندي وتحلبيلي زبي وحاعلمك كل حاجة ميرفت: ااااه يادادي، انا كنت بادوق شويه من البيره البائيه اللي بتسيبوها في المطبخ وحبيت طعمها وتعودت عليه ميرفت تصب البيره وترضع زب رامي وتشرب البيره منه: آآآآآه يا حبيبتي، خلاص مصي زبي وأشربي البيره منه رامي يصب البيره على كس ميرفت ويلحسه بقوه وميرفت تتأوه: آآآآآآآه يا دادي، كُسي لسه بيوجعني رامي: أفتحي رجليكي، حالحس كُسك وحاحط صباعي في خرم طيزك قبل ما الحسه هو كمان ميرفت: آآآآآه الحس اكتر، أكتر يادادي، ممكن أحط قزازه البيره جوا خرم طيزك وأملاه منها وبعدين أشرب البيره منه، وبعد ما أخلص شرب أتف فيه زي ما بتف في خرم طيزي؟ أنا شفت مامي بتلحسك من فوق لتحت وبعدين بتحط قزازه الفودكا وتملاه منها وبعد ما بتشرب من خرم طيزك بتف فيه وتدخل لسانها وصباعها، يعجبك أدخل لساني وصباعي جوا خرم طيزك بعد ما أشرب البيره منه؟ رامي وقد هاج جداً: آآآآآآآآآآآآآآه يعجبني أوي منك يا حبيبتي، أشربي بيره من خرمي والحسيه، وأنا حاشرب بيره من خرمك وأدخل لساني في كُسك، معليش يا حبيبتي؟ أصل ريحته بتجنن ميرفت: حلوووو أوووي، صب بيره كمان على كُسي والحسه ودخل القزازه كلها في خرمي دادي، أملاه بيره، وبعدين دخل لسانك في خرمي، أحساسي بقه حاجه تانيه، حاسه أني عاوزه حاجه أجمد من لسانك، ده طبيعي؟ رامي: آه طبيعي يا حبيبتي، دلوقتي حاجي عند بقئك أبوسه عشان تدوقي طعم كُسك بالبيره وأنا أدوق طعم زبي في بقئك، وأنا أبوسك أفتحي رجليكي أوي، حتحسي بزبي جمب كُسك ميرفت: حرك زبك فوق وتحت على كُسي رامي وهو يقبل ميرفت ويأكل شفاهها: دا بنسميه تفريش ميرفت: آآآآآه يا دادي فرش لي كسي رامي: زبي مبلول أوي من بقئك وكُسك وخرمك مبلولين أوي من بقئي، يمكن زبي يزفلط ويخش جوا كُسك أو خرم طيزك، معليش يا حبيبتي؟ ميرفت تهمس وهي هائجة: لا، فرشلي الأول، أحساس حلو أوي رامي وهو يفرش لميرفت كسها: حاضر، عمال أفرش كُسك يا حبيبتي، بس دادي عاوز أكتر ميرفت وهي تغمض عينيها وتهمس: دادي عاوز أيه؟ رامي: عاوز زبي كله يخش في كُسك زي ما خش في بقئك ميرفت تفتح عيناها وتهمس بهيجان: بس كُسي صغير وزبك كبير وناشف أوي، خايفه يعورني رامي يهمس: أنا خليت كُسك مبلول عشان يبقه كبير وحلو، ما تخافيش مش حيوجعك، حتحبيه أوي، حادخله بشويش لغايه ما يفتحك ميرفت تهمس: آآآه، أفتحني، دخله بشويش لأني خايفه رامي يهمس وهو يدخل زبه ببطء: ما تخافيش، أفتحي كُسك، شوفي راس زبي أبتدا يخش، يوجع؟ ميرفت تهمس وهي تغمض عيناها: آآآه شويه، بس وجع حلو رامي وهو ينظر إلى رأس زبه يدخل: شوفي يا حبيبتي دخل أزاي ميرفت تفتح عيناها وترفع رأسها لترى زب رامي في كسها: دادي، دا طلع شويه ددمم رامي وهو ينظر: آه، دا يعني أنو كُسك أتفتح وممكن يخُش فيه الزب بسهوله، بصي، عمال أدخله بشويش في كُسك، تقريباً كله دخل جوا كُسك، طلعي لسانك عشان أمصه يا حبيبتي ميرفت وهي ترجع رأسها للوراء على المخده وتخرج لسانها بعد أن تقول: آآآآآآآآآآآه، حلو زبك أوي يا دادي، خليه في كسي ومصل لي لساني وأنت بتدخله رامي يرضع لسان ميرفت ثم يقول: دلوقت كله في كُسك، بيوضي بيخبطوا في خرم طيزك، حاسه بيهم؟ ميرفت تهمس: آآآآآآآآآآآآآه رامي: سامعه صوت كُسك وزبي عمال ينيكه؟ دا بنسميه صوت النيك ميرفت لا تستطيع أن تمسك نفسها من الهيجان والمتعة فترفع صوتها تدريجياً: عاوزه كمان، عاوزه نيك، عاوزه أسمع صوته، دادي أنت ليه ما فتحتنيش قبل كده؟ رامي وهو يلهث وقد هاج من هيجان ميرفت بشكل كبير: كان نفسي بس ما كنتش عارف أنك شرموطه كدا وبتموتي في زبي، دلوقت حا دخله كله وأطلعه بسرعه في كُسك، زعقي يا حبيبتي، قولي لي: دادي عاوزه نيك كمان ميرفت تحضنه بقوة: مش قادره أوقف زعيق، عاوزه كمان يا دادي، دخله كله في كسي جامد رامي: عاوز رجليكي فوق وأنتي تتحركي معايا، لما أزفه في كُسك، زُقي كُسك على زبي جامد يا حبيبتي، نيكي زبي ميرفت تشعر بأنها وصلت الذروة وسوف تقذف وتصرخ: نيكني أكتر، حاموت يا دادي، عمال أجيبهم على زبك رامي يعرف بأنها وصلت الذروة وهو يتوقف ويصرخ معها: جيبيهم يا حبيبتي، كمان جيبي أكتررررر وبعد أن هدأت ميرفت توقف رامي عن النيك وأبقى زبه داخل كسها: مش عاوز أجيبهم، عاوز أروح تحت والحس كُسك المنيوك وأذوقه ميرفت تنظر إليه بعيناها الذائبتان وتهمس: أستنى يا دادي، خليني أحط شويه بيره عليه عشان يروح الدم يخرج رامي زبه من كس ميرفت وتمسك هي بزجاجة البيره التي بالقرب منها وتسكبها على كسها وهي تحركه بيدها الثانيه: آآآآآه، دلوقت الحسه يا دادي بليز رامي يبدأ في لحس كس ميرفت وبعد لحظات من الحس: دلوقتي حاقلبك وتاخدي وضعية الكلب، عشان أفرجك طريقه تانيه للنيك ميرفت تنظر إليه مستغربه: الكلب؟ رامي يبتسم: آه، الوضعيه اللي عملتيها ليا برا على الكنبه، واللي أول مره شفتيني فيها أنيك مامتك وأنتي تحتها في السرير بنسميها وضعية الكلب ميرفت تبتسم وهي تنقلب بسرعة وتأخذ وضعية الكلب وهي فرحه: أوكي، علمني أكتر رامي: في الوضعيه دي أفتحي كُسك بأيديكي عشان الحسه والحس خرمك زي ما عملنا برا، وبعدين حاحط زبي مره تانيه بس المرا دي حادخله شويه شويه في خرم طيزك وبعدين حاطلعه وأدخله في كُسك ميرفت وهي تفتح طيزها بيديها وتنظر إلى زب رامي: عجبتني أوي وضعية الكلب، حاسه أن خرم طيزي وكُسي مفتوحين أوي وعاوزين نيك، بس دادي زبك كبير وخرم طيزي صغير، بليز بللهولي جامد قبل ما تنيكني يفتح رامي طيز ميرفت أكثر بيديه ثم يتف فيه بشده ويلحسه وينزل بلسانه إلى كسها ويمشيه من كسها إلى خرم طيزها رامي وهو ينظر إلى ميرفت: ما تخافيش يا حبيبتي مش حادخله مره وحده، حاعمل زي ما عملت لكُسك، بشويش ثم يقف ورأها ويتف على زبه ويبله ويبدأ في تفريش طيز ميرفت ويقول: آآآآآآآآآآه دا طيزك يا ميرفت مفتوحة أوي ومستنيه زبي ينيكها وعندما بدأ رامي في أدخال زبه في طيز ميرفت تحركت ميرفت إلى الأمام وهي تقول: آآآآي، دادي دا كبير أوي وبيوجعني رامي وهو يحاول أن يمسكها كي لا تتحرك ويدفع بزبه داخل خرمها: ريحي يا حبيبتي ما تخافيش، أفتحي خرم طيزك وماتشديش عليه تهدأ ميرفت وترخي عضلاتها ويبدأ رأس زب رامي في الدخول: أهو عمال يخش، أرخي كمان يا حبيبتي ميرفت: آآآي بيوجع يا دادي، وقف شويه خليني أتعود عليه وهو جوا يقف رامي ورأس زبه داخل طيز ميرفت ويحرك يديه على ظهرها ليريحها، تهدأ ميرفت وصوت تنفسها الثقيل يهدأ ميرفت تهمس: أوكي دادي دلوقت حاول تدخله أكتر ويبدأ رامي في دفع زبه داخل طيز ميرفت حتى النصف ويسحبه حتى الرأس ويكرر العمليه مرة أخرى وهو يقول: تجنن طيزك، أحلى من طيز ماما ميرفت تحاول أن ترفع رأسها: بجد يا دادي؟ رامي وهو يدخل زبه كله في طيز ميرفت ببطء: آه يا حبيبتي أحلى مليون مره تفرح ميرفت من كلام رامي وتدفع طيزها ناحية زبه: حاسه خرم طيزي بقى واسع أوي وبيوجعني وهو قافل على زبك، عاوزاه يفضل واقف جوا، عاوزه أتعود عليه أكتر رامي يدخل زبه كله في طيز ميرفت ويقف دون حراك لفترة وميرفت تأن وهي تحس بزب رامي منتصب داخل طيزها: أمممممممممممممممممممم رامي: أيه يا حبيبتي؟ ميرفت: أحساس حلو يا دادي، زبك كله جوا طيزي وكانه حته مني، نفسي أفضل قافله عليه كدا طول العمر رامي يبتسم: ياريت، زي ما بتقفل الكلبه على زب الكلب لما بينيكها ميرفت تضحك: آه أنا كلبه وعاوزه أقفل خرم طيزي على زبك، بس دادي حاسه أن كُسي الوسخ عاوز يشُخ يهيج ويفرح رامي من الكلمه ويخرج زبه من طيز ميرفت ويذهب إلى المطبخ ويحضر سفره من النايلون ويطلب من ميرفت أن تساعده لفرشها على السرير، وبعد فرشها يدفع رامي ميرفت بسرعة لتعود وتأخذ وضعية الكلب ويقول لها وهو يدخل زبه في خرمها وهو هايج جدا: آآآآآآآآآآآآآه يا ميرفت، دلوقت شخي على فخادي وفخادك، عاوز أحس بشختك السُخنه عليا وأنا أنيك خرمك ميرفت: أنا شفت مامي وهي بتشخ عليك وأنت بتنيك طيزها، آآآآآآآآآه الشخه مش طالعه يا دادي، طلعه من طيزي وحطه في كُسي خليه يشخخني وبعدين رجعه في طيزي رامي وهو متعجب وفرح في نفس الوقت من ميرفت يخرج زبه بهدوء من طيزها ويدفعه في كسها: أنتي يا شرموطه يا صغيره شفتي كل حاجه بعملها في مامتك وخرومها، أفتحي كُسك خلي زبي يشخخك ميرفت: مفتوح يا دادي، دخله كله خليني أشخ عليه رامي وهو هائج: مش قادر أخليه واقف، عاوز أدخله وأطلعه لغاية ما تشخي ميرفت وهي تلهث: آآآآآآآآه يا دادي، دخله وطلعه، حاسه أن الشخه جاتني، نيكني جامد حاشخخخخخ رامي وهو ينيكها بقوة وسرعة: شخي يا حبيبتي وأنتي تسمعي صوت النيك وتشمي ريحته تبول ميرفت على زب رامي وفخاذها وهي تصرخ: آآآآآآآآآح، نيكني قطع لي كُسي وأنا أشخ رامي وهو يرى ميرفت وهي تبول على زبه: أحححححح، شختك سخنه أوي مش قادر أوقف نيك، كما يا حبيبتي، كمان شخي على زبي ميرفت تضحك بعد ما أنتهت من التبول: أول مره أشخ على زب، حلو أوي يا دادي اللي حطيتوه على السرير، دا بقا كله بول وأنت مش مبطل نيك، مع مامي كنت بتوقف نيك بعد ما تشخ؟ رامي وهو ينيك كس ميرفت: لا يا حبيبتي، كنت بانيك في كُسها لغاية أنا ما شخ جواها وعلى بزازها وبطنها، ما تخافيش على السرير، بولك حلو ودافي، خليني أكمل نيك كسك وطيزك وبعدين حنظفه ميرفت التي لا تزال في وضعية السجود: رجع زبك في طيزي، عاوزه أحس بشختك ولبنك يملوه رامي وهو يخرج زبه من كس ميرفت ثم يتف على خرمها ويحرك زبه على التفه ويدخل زبه بهدوء في طيزها: أفتحيه وخليه مرتاح وأنا أدخل زبي جواه، دلوقت بقا واسع وعاوز يتناك ميرفت: آآآآآه، زبك لسه كبير عليه، بس حاسه أنه عاوز نيك كتير، أول مره أحس أني عاوزه أتناك من خرم طيزي وكُسي يبدأ رامي في نيك طيز ميرفت بسرعه أكبر وهو فاتح فلقتي طيزها بيديه وينظر إلى زبه يدخل ويخرج من خرمها ميرفت تشعر بأن رامي مستمتع بنيك طيزها فتسأله: دادي، مامي كان خرم طيزها كبير؟ كنت بتحب تلعب بيه؟ رامي وهو ينيكها: آه خرمها حلو وواسع أوي ما فيش زيه، زي خرم شرموطه كبيره بتتناك كل دقيقه، لما باشوفه أو تحطه على بقئي ما بقدرش أمسك نفسي، بابقه عاوز اكله وأنيكه ووسخه من النيك ميرفت: لما كان بابا عايش معانا كان دايما بينكها من طيزها، كان بيحب نيك الطيز أوي، أفتكر عشان كده طيزها بقه واسع رامي وهو ينيكها مستمتع بالحوار: عارف يا حبيبتي، هو اللي وسعه وخلاها تموت في نيك الطيز، وبقه خرمها يجنن وكأنه عندها كُس تاني ميرفت تبتسم: يعني أنا خرمي مش حلو زيها؟ رامي: خرمك يجنن بس لسه مابقاش وسخ زي خرم مامتك ميرفت وهي تدفع طيزها على زبه بقوة: طب وسعه ووسخه عشان يبقى زيها وتنيكه كل يوم رامي وهو يدفع زبه كله في طيز ميرفت: لو نكته كل يوم حيبقى واسع وأحلى من خرمها ميرفت: بزازي الصغيرين بيوجعوني كمان، تقدر تريحهم يا دادي؟ رامي وهو يمسك ثديي ميرفت وهو ينيك طيزها ويضغط عليهم: حالعب فيهم بأيدي وأنا أنيك طيزك، عاوزك تلفي عشان أمصهم وأكبرهملك وأخلي حلماتك يوقفوا زي الزب، وأطلع زبي من طيزك وأحطه في كسك ميرفت وهي تلف لتكون على ظهرها أمامه يخرج زب رامي من طيزها: آآآآآآآه يا دادي، كل بزازي وحلماتي ومصهم وكبرهم زي ما مصيت كُسي وكبرته رامي وهو يهجم على حلمات ميرفت ويمصهم ويدخل زبه في كسها: حامصهم وأرضعهم، عاوز أجيب لبني عليهم، معليش يا حبيبتي؟ ميرفت وهي مستمتعه بمصه القاسي لحلماتها وتهمس: آآآآآآآآه تقدر رامي يخرج زبه من كسها ويجلس على صدرها وهو يخض زبه بين ثدييها ورأس زبه بالقرب من شفتاها: حتشوفي حاجه بيضا تطلع من زبي، ما تخافيش، كأني عمال أشخ عليكي، بس حتلاقيها حلوه وبتلزق، تقدري تلعبي بيها ميرفت وهي تبتسم: عارفه يا دادي، دا لبنك، ما أنا شفته وهو بيطلع من كُس مامي، وشفت مامي بتلعب بيه وتطلعه بصوابعها من كُسها وتحطه في بقئها وتلحسه، خلي أيدك جوا كٌسي وأنت تجيب لبنك يضع رامي يده اليمين في كس ميرفت ويمسك زبه الذي كان ينيك ثديي ميرفت بيده اليسار وميرفت تستمتع بأصبع رامي في كسها وتنظر إلى عيناه وتعرف بأنه هائج جداً عليها وعلى ثدييها: دادي ممكن أحط صباعي في خرم طيزك وأنت تجيبهم؟ رامي ينظر إليها بشهوة كبيرة: آآه ممكن يا حبيبتي تضع ميرفت أصبعها في خرم رامي وتحركه، يستمتع رامي بالحركه ويحرك زبه بسرعة بين ثديي ميرفت ويصرخ: حاجيبهم يا حبيبتي، حطي صباعك كله في خرم طيزي، عاوز لبني كله على جسمك وبزازك، آآآآآآآآآآآآآآآهه، دخلي صباعك جامد حبيبتي وفتحي بقئك وشمي لبني، حاجيبهههههههم ميرفت تصرخ معه: هاتهم دادي، كلهم عليا وأنا أنيك طيزك بصباعي تدفق المني بقوة من زب رامي على وجه وصدر ميرفت التي كانت فاتحة فمها ولسانها يتدلى خارجه لتلتقط المني وتذوقه لأول مرة في حياتها، وبعدما أنتهى رامي رمى نفسه جنب ميرفت على السرير المليء ببول ميرفت وحضنها بقوة. رامي: آآآآآآآآآآآه، أنتي بجد كُنتي بنت شاطره في الدرس وشرموطه حلوه أوي ميرفت وهي تحضنه: أنا دايماً شرموطه معاك، أحب أبقى وسخه لما تكون معايا، علمني ودرسني أكتر عشان أبقى شرموطتك الوسخه رامي وهو يقبل شفتاها: أحب النيك وسخ معاكي، أتكوني سكسي أوي فيه، ما أقدرش أمسك نفسي ميرفت وهي تقبله: أنا كمان يا دادي رامي: عاوزك تيجي كل يوم أوضتي لما بكون لوحدي، عاوز أعلمك حاجات كتير ميرفت تبتسم: دادي، أنا عاوزه كل دقيقه وكسي حيبقى دايما مفتوح لزبك، تعرف أني جبتهم تلات مرات من غير ما تعرف، ولسه هايجه ونفسي أجيبهم كمان رامي: نفسي تجيبيهم في بقئي حبيبتي، لازم تدلكيه جامد زي ما عمل لساني فيه تبدأ ميرفت في تدليك كسها بيدها وهي تنظر إلى عيني رامي: عمال أدلكه جامد، نام وحاجي فوقك وأحط كُسي على بقئك ينام رامي على ظهره وتقوم ميرفت وتجلس فوقه في وضع 69: آآآآآآآه حطيه على بقئي، عايز طعمه المنيوك ده وهو بيجيبهم في بقئي فتحت ميرفت كسها وطيزها ووضعتهم على وجه رامي وهي تلعب في زبه الذي بدأ في الإرتخاء، وبدأت تتحرك فوق لسانه الممدود والذي يحاول أن يلحس ويدخل في كسها وفتحه طيزها وهي تقول: آآآآآآه دادي، ضوق كُسي المنيوك منك، أطعمه عشان تعرف أد أيه هو وسخ من نيك زبك وشختي رامي وهو يلحس: لسه طعم شختك فيه يا منيوكه، أمسحيه في بئقي وأنتي تجيبيهم جوا ميرفت وهي تتحرك بسرعة على وجه رامي وكأنها تمسح خرمها وكسها فيه: آآآآآآآآآآآآآآآه يا دادي، دخل لسانك جوا وحط صباعك في خرم طيزي جامد حاجيبهههههههههههههههم رامي بدأ يأكل ويلحس بقوة وميرفت تقذف في فمه وهو يمص، وبعد أن وصلت ميرفت ذروتها أرتمت على رامي فوق السرير وهي تلهث ورامي يحضنها ويقبلها ثم يقول: الدرس كان كويس؟ فهمتيه؟ ميرفت وهي تمسح يدها على وجهه: أنت مدرس كويس أوي يا دادي، ما فيش حد زيك رامي يهمس: يعني حتجيلي الأوضه مرة تانيه؟ ميرفت: عاوزه أجي كل دقيقه وأحس بالمتعه معاك طول الوقت رامي: بس دادي عاوز حاجات كتير، لازم تسمعي وتعملي ميرفت تبتسم: حاعمل كل حاجه تطلبها مني يا دادي رامي: المره الجايه لما تكون ماما مش موجودة عاوزك تروحي على طول أوضة نومي وتقلعي كل هدومك وتعملي وضعية الكلب في السرير وتقعد تدرسي في كتابك وتستنيني ميرفت تبتسم وهي تضع يدها على زب رامي النائم: أوكي دادي، حاكون مستنيه زبك بس عاوزاه واقف وناشف أوي رامي يبتسم: في اللحظة اللي أشوفك فيها رايحة الأوضه، حايوقف جامد ميرفت وهي تحرك يدها على صدر رامي: علمني أزاي أعمل مساج زي الفيلم اللي كنت أنت ومامي بتتفرجوا عليه، أنا كنت قاعده أتفرج عليه قبل ما تيجي رامي متعجب: أزاي قدرتي تشوفيه؟، دي ماما كانت مخبياه لما شفتكو هايجين عليه أوي قلت لنفسي لازم أجيب الفيلم وأتفرج عليه، عجبني، لأن هيا فوق وتمسح على جسمه بكسها رامي: عاوزك تمسحي بكسك كل جسمي ووشي، الفيلم كان سخن أوي ميرفت: آآآآه، وآخر مقطع اللي تلحس فيه خرم طيزه أيجنن، واووووووو رامي: آآآآآه، أنتي عملتي زيها ليا النهار ده ميرفت: آآآآآه، ومره تانيه حاقعد الحس في خرم طيزك لغاية ما جيب كُسي رامي: يا بت، حا تهيجيني تاني، كفايه كنت بهيج عليكي وأنتي تتفرجي علينا أنا ومامتك وأحنا بنييك بعض ميرفت: واوووووو، وشك كان هايج عليا أوي وأنا باتفرج عليكو بتنيكو بعض رامي: آه كنت هايج أوي، وتمنيت تكوني أنتي اللي بترضعي زبي بدل ماما ميرفت تبتسم: لما كانت بترضع زبك أتعمدت أتحرك عشان تشوفني وأنا باصه عليكو، وأنت لما شفتني بطرف عينك عملت نفسك مش شايف عشان تخليني أفضل باصه على النيك، مش كده؟ رامي يبتسم: آه يا حبيبتي، دنا جبتهم في بقئها لما حسيت بيكي بتتفرجي علينا ميرفت تحضن رامي: دادي عاوزه أصور فيلم سكس معاك رامي يحضنها: آه حنصور فيلم سكس وسخ أوي مع بعض ميرفت: أمممممم ده حيخليني أجيب مليون مرة في كل مره أتفرج عليه وأنت مسافر رامي: بس لو عملناها أوعي مامتك تعرف أو توقع أيدها على الفيلم ميرفت: مش ممكن، دا سرنا الصغير رامي: عارفه يا بت، عاوزك تمصي زبي وتلعبي بيه لما أكون نايم جنب مامتك ميرفت: لو نمت حاصحيك رامي: أزاي؟ ميرفت: حالحسك بيضاتك جامد بلساني رامي: الحسيهم وبليهم ومصي زبي بشويش وحاقوم ميرفت: آه بس عاوزه زبك واقف أوي وناشف رامي: لما أقوم وأشوفك حيكون زبي واقف أوي، وحاقول لك بصوت واطي عشان مامتك ماتصحاش: أنتي مش حتسيبيني أنام إلا لو نكتك، وحاسحبك وأخدك على أوضتك وحا نيكك جامد لغاية ما تنامي ميرفت تضحك: لو ما قدرتش تنومني حاخليك ترجع لماما وأنت تزحف على ركبك من النيك رامي: حا نومك وحاعمل كل حاجه فيكي، حا شخ عليكي وفي كُسك وأجيب لبني في طيزك وأنتي نايمه، وبعدين أنتي اللي مش حتقدري تمشي لما تصحي ميرفت تجلس على السرير: دادي لازم نسافر مع بعض من غير مامي، عاوزاك تسكرني وتنيكني زي ما كنت بتعمل مع مامي رامي: أكيد حنعملها، بس عارفه نفسي أشوف وحده تانيه تاكل كُسك وتنيكك ميرفت: آآآآآه يا دادي، نفسي أعمل كل حاجه معاك، نفسي تنيكني ووحده تانيه حاطه كُسها في بقئي وتلحس لي كُسي وزبك جواه رامي: واووووو، دا أنتي وسخه أوي يا حبيبتي، تعلمتي الدرس بسرعة ميرفت ترتمي في حضن رامي وهي تضحك: تلميذتك يا أحلى دادي، بس تعرف؟ حتى لو كانت عليا العاده، كمان حا نيكك، دي وحده من أحلامي وياك رامي: فرجيني أزاي، عاوز أعرف ميرفت: زي ما بتعمل في مامي وهي عليها الدورة، تقدر تنيك طيزي وتلبس كوندوم وتنيك كُسي، وأنا حاكل زبك وأعمل كل حاجه، الحاجه الوحيده اللي مش حتقدر تعملها أنك تاكل كُسي، بس أحنا نقدر ننيك بعض في السرير والحمام وعلى الأرض رامي: أحب تفكيرك يا بت، بس لما نسافر، عشان يكون عندنا وقت ميرفت: عاوزه أتعلم أسكر معاك قبل ما تنيكني رامي: حاعلمك أزاي تصبي الواين أو الفودكا أو البيره على كُسك وأنا أشرب، عاوز أسكر من كُسك، بس عاوزك تسمعي كويس عشان تعملي كويس ميرفت: لو حاتهيجني أكتر حا أطيعك رامي: آه، لو ما طعتنيش حاضرب طيزك وأخليها حمرا ميرفت: بس بعدين حتلحسها بلسانك وتبردها، أخخخخخخخخ تعال فوقي يا حبيبي رامي وهو يحضنها وهي تحته: أول مره تقولي لي حبيبي، حبيتها من بقئك، ياريت أفضل فوقك وأجي جواكي ميرفت: آآآآآآآه يا عمري وحبيبي، أعملها وجيبهم جوايا، أنت حبيبي وعمري وكل حاجه رامي: حاجيبهم جواكي وحاشربك لبني ميرفت: نفسي يادادي أشرب لبنك زي مامي ما بتشربه، نفسي تشخ عليا زي ما شخيت على زبك يرن التلفون في الصالة رنة رسالة جديدة، يقبل رامي ميرفت ويتحرك إلى الصالة ويأخذ الهاتف ويقرأ الرسالة مسج من إلهام: [I]( حاوصل النهار ده الساعة 3 مساء... أحببببك مووووووت )[/I] ينظر إلى الساعة التي كانت تشير إلى الواحدة ظهراً ويرجع إلى الغرف ويخبر ميرفت بأن أمها ستعود إلى الشقة الساعة الثالثة ميرفت: فكرتني دادي، مش حا نشيل السفره دي اللي كلها بول قبل الريحه ما تلزق في الأوضه والسرير ومامي تبتدي تسأل؟ رامي وهو يقوم من السرير: آه صحيح، قومي ننظف اللي عملناه، والليلة حنعملها في أوضتك أضمن رفع رامي وميرفت السفره التي كلها بول وطبقوها ورماها رامي في سلة الزبالة في المطبخ، ثم توجهت ميرفت إلى الحمام لتستحم قبل أن تأتي إلهام، جلست ميرفت على الحمام لتشخ مرة أخرى وهي تسمع صوت المطر في الخارج، ورامي رتب السرير ونظف الأماكن التي وقعت عليها البيرة ورمي زجاجة البيرة في سلة المهملات وتوجه إلى الحمام عند ميرفت، عندما سمع رامي صوت شخة ميرفت التفت إليها، نظرت إليه بنظرة تسأل، أبتسم وتقدم نحوها وجلس بين ركبتيها وهي تنظر إليه وتبتسم وقالت: حابب صوت شختي دادي؟ رامي وهو يضع يده بين فخذيها وعلى كسها الذي يشخ: آههه أوي ونفسي المس شختك ميرفت وهي تشخ على يده وتبتسم: ما أنت لمستها رامي وهو يبوس شفتيها: كمان حبيبتي، شخي أكتر على أيدي خليني أحس بدفوه شختك ضغطت ميرفت على كسها وشخت بقوة على يد رامي وهو يأكل شفتيها بقوة ثم ابتعدت عن شفايف رامي ونظرت إلى عينيه وهمست: دادي، شكل شختي هيجتك أوي نظر إليها رامي ولعابه يسيل من فمه: أوي حبيبتي وبعد أن انتهت ميرفت من شختها وقف رامي ووضع أصبعه في فمه وتذوق شخة ميرفت وهي ضحكت: دادي دا أنت وسخ أوي رامي: معاكي نفسي أبقى وسخ أوي ميرفت: وأنا كما دادي، بحبك لما توسخني من كل ناحية مسك رامي زبه وخضه أمامها: كده؟ طيب خليني أوسخك أكتر وبدأ يشخ على بطنها وكسها وهي جالسة على الحمام وهي تتأوه: آه دادي، شختك كمان دافيه أوي ومسكت زبه وهو يشخ عليها وبدأت تحركه على جسمها وصدرها وهي تقول: كمان دادي، وسخني ببولك ياحبيبي، أموت فيك وأنت وسخ معايا رامي: طلعي لسانك حبيبتي عشان أرضعه وأنا أشخ عليكي طلعت ميرفت لسانها وانقض عيه رامي وبدأ يمصه ويرضعه بشهوة وهو لا زال يشخ على ميرفت حتى أنتهى، نظرت ميرفت إلى زب رامي نصف النائم ورأت آخر قطرة من بوله على رأس زبه، فأخرجت لسانها ولحستها رامي: آه يابنت دا أنتي أوسخ مني ميرفت وهي تبتسم: تعلمت منك يا أحسن دادي في الدنيا بعد ذلك أستحم رامي وميرفت وغسلت ميرفت كل جزء في جسم رامي بالصابون كذلك فعل رامي، وعندما لمس رامي كس ميرفت بالصابون سمعها تأن وتقول: آآآآآآه نظر رامي إليها ووجدها مغمضة العينين مستمتعة بيده على كسها الناعم ومن دون أن يشعر وجد زبه ينتصب بشدة فمسك زبه المليء بالصابون ووضعه على كسها وبدأ يفرش لها بهدوء وهي لم تتوقف من الأنين دون أن تفتح عينيها ميرفت: آه يا دادي، انت بتعمل ايه في كسي؟ رامي: بفرش لك كسك بزبى ميرفت: حلو يادادي مع الصابون، فرش كمان رامي: عايزاني أفرش كسك لغايه ما أجيبهم عليه؟ حضنت ميرفت رامي تحت الدش وهمست: لا... عايزاك تنيكة وتقطعه وتجيب جواه رامي يهمس: ما اقدرش حبيبتي، أخاف تحملي ميرفت تهمس: ما تخافش دادي، لسه مخلصة الدورة أمبارح، نيكني بليز دادي عايزه أتناك كمان عندما سمع رامي كلامها مص شفاهها ودفع زبه بكل قوة داخل كسها صرخت ميرفت: أأأأأأأأأي، ايوه كده دادي، نيكني جامد، قطعني وبدأ رامي ينيك في ميرفت وهم تحت الدش حتى بدأ يصرخ: افتحي كسك حجيبهم ياشرموطة ميرفت: مفتوح على الآخر دادي، جيبهم جوا وبدأ رامي يقذف في كسك ميرفت بقوة وهي تبوس وتمص شفايفه بقوة أكثر فقد وصلت الذروة وهي تدفع بكسها على زبه وهو يقذف، وبعد أن انتهوا قبلته برقه وقالت له: نام في البانيو دادي عايزة أفرجك على حاجه أخرج رامي زبه من كسها ونام في البانيو وجلست ميرفت على بطنه وفتحت كسها وقالت له: شوف دادي أزاي أنزل لبنك على بطنك من كسي وبدأت تضغط وتنزل المني من كسها على بطنه، وهذه الحركة هيجت رامي بشكل كبير وقال لها: تعرفي يا بنت مامتك عمرها ما عملت كده ليا ابتسمت ميرفت وقالت: عاوز تضؤها، عاوز تضوء كسي وهو منيوك دادي؟ وقبل أن يرد رامي تقدمت ووضعت كسها على فمه وبدأ رامي في لحسه وميرفت تتدلع وتحرك كسها على شفايفه: آه دادي، كل كسي اللي وسخته بلبنك، ذوقه عشان تعرف انت عملت فيه أيه رامي: حلو طعمة ياحبيبتي، دايما خليني أذوقه بعد ما أنيكه ميرفت: أنا نفسي تذوقه وتنيكه طول الوقت ثم رفعت نفسها أكثر على وجهه حتى أصبح خرم طيزها على شفاهه وقالت: حتى ده نفسه تذوقه وتلحسه دادي وبدأ رامي في لحس خرم طيزها وأدخل لسانه ثم عضه بخفه وتف عليه ولحسه ميرفت: آه دادي لسانك حلو على طيزي، الحسه كمان ونيكه بلسانك ورامي لم يتوقف عن لحس طيزها وهو يسمعها تطلب المزيد، ثم قامت ميرفت وساعدت رامي على النهوض ميرفت: دلوقت دوري أنا أنظفك ولفت رامي تحت الدش ليقابل الحائط ونزلت وبدأت في لحس طيزه وخرمه وهو يفتح فخذيه لها ويدها تلعب في زبه تحت الدش وتنظفه، وبعد أن انتهوا من الاستحمام ارتدوا ملابسهم وجلسوا في الصالة بعد أن وضعوا كتب ميرفت أمامهم ينتظرون وصول إلهام.[/B] الجزء الرابع [B]وبعد نصف ساعة يسمعون باب الشقة يفتح وتدخل إلهام، إلهام امرأة جميلة في بداية الثلاثينات جسمها متناسق، كانت مبلولة نوعا ما من المطر في الخارج، عندما دخلت نطت ميرفت وحضنتها وقبلتها على خدها ميرفت: هاي مامي جيتي بدري إلهام تبتسم مستغربه: مالك يا بنت؟ أنتي لسه شايفاني أول أمبارح قبل ما أروح لتيتا وحتى سلام ما سلمتيش عليا، أيه اللي حصل؟ ميرفت وهي تنظر إلى رامي الذي يبتسم لها: أصلك وحشتيني أوي الهام: أنتو كمان وحشتوني، عملتوا أيه في غيابي؟ رامي ينظر إلى ميرفت: ولا حاجة كالعادة أنا في الشغل وبغوص في تدريس البنت دي لما برجع ميرفت تبتسم وتغمز لرامي دون أن تراها إلهام: آه يامامي، دادي مدرس كويس، فهمني درس العلوم بشكل حلو أوي الهام وهي تغمز لرامي دون أن تراها ميرفت: عارفه أنه بيدرس كويس رامي: بس أيه اللي رجعك بدري ياحبيبتي؟ كنت فاكر أنك حتيجي بكرة الصبح إلهام: ماما بقت كويسه وبعدين صاحباتها عندها وأنتو وحشتوني، قلت أرجع لكم بدري أحسن ثم تحركت إلهام إلى غرفتها والتفت لرامي قبل أن تمضي: حبيبي رامي عايزاك شويه يتحرك رامي وراءها ويمر بالقرب من ميرفت التي همست له: عايزاك تنيكها أبتسم رامي وواصل إلى داخل الغرفة وأغلق الباب وراءه، لم تستطع ميرفت أن تصبر فتوجهت إلى الباب ووضعت أذنها عليه لتسترق السمع لما يدور بين إلهام ورامي إلهام بعد أن وضعت أغراضها على السرير التفتت إلى رامي وحضنته ووضعت لسانها في فمه الذي بدأ هو في مصه إلهام: وحشتني أوي رامي: وأنتي كمان ياحبيبتي إلهام: أنا رجعت بدري عشان عايزه أتناك، عايزه زبك دلوقت رامي وهو ينظر إلى الباب: أنا كمان ياحبيبتي عاوز كسك، بس البنت برا ويمكن تسمعنا إلهام وهي تبوس رقبته ويدها على زبه: مش حتسمع أوعدك أني مش حازعق رامي الذي يعرف بأنه ناك ميرفت مرتين وزبه لن يقف بسهوله الآن: حبيبتي ليه ما نخليها الليلة بعد ما تنام ميرفت، حاقطع كل حاجة فيكي إلهام: عايزاك تقطع لي كسي وطيزي وبقئي رامي وهو يبوس شفتاها برقه: أوعدك أنك مش حتقدري تمشي بعد ما أنيك كل خرومك ميرفت وهي تسمع ما يدور بدأت تهيج وتحرك يدها على كسها إلهام: عاوزه كسي يبقى وسخ أوي من زبك وبقئك رامي: حتف فيه لغاية ما أملاه وبعدين حنيكه لغاية ما أخليه يعيط من النيك وبعدين حشخ جواه وأعملك شرموطة وسخة إلهام: آه ياحبيبي خليني أبقى شرموطة وسخه وبعدين أنا خليت الشعر على كسي زي ما أنت بتحب عشان يبقى وسخ قبل حتى ما تلمسه رامي: آه يا وسخه حتخليني أجي جوا البنطلون، أستني الليلة لغاية ما تنام ميرفت، عايز أكل شعر كسك، عايزك تيجي في بقئي جامد ميرفت من وراء الباب هاجت بشكل كبير أنزلت لباسها على الأرض وبدأت تلعب في كسها بعنف إلهام وهي تبتعد عن جسم رامي: خلاص حبيبي الليلة حستنا زبك، وعلى فكرة بعد ما تجيب وتشخ فيا حا جيب الزب الصناعي وانيكك واقطع خرمك ميرفت فتحت عيناها عندما سمعت الزب الصناعي وتقطيع خرم رامي ولصقت أذنها أكثر وكأنها تريد أن تعرف رد رامي رامي: آهههه ياحبيبتي، وحشني نيكك لطيزي، عايزك تنيكيني وتوسعي خرمي، بس في الأول تفي فيه جامد وبعدين الحسيه قبل ما تنيكية إلهام: حخلي طيزك وسخ أوي زي طيزي قبل ما اخلي زبي يزفلط جواه وعايزاك تزعق زي الشراميط واتقول لي نيكيني أكتر لم تستطع ميرفت أن تمسك نفسها وهي تسمع هذا الحوار الوسخ الذي هيجها على الآخر فبدأت تقذف بقوه ويدها على فمها حتى لا يسمعها أحد رامي وهو يبوس إلهام على شفاهها: ي**** حبيبتي وظبي حالك عشان الليلة، أنا لازم أروح المكتب وحارجع على الساعة سبعة عندما أحست ميرفت بأن رامي سيخرج من الغرفة جريت إلى الصالة وقد نسيت لباسها على الأرض وجلست على الكنبة وفتحت كتاب، خرج رامي من الغرفة ورأي لباس ميرفت على الأرض فأخذه وتوجه إلى الصالة ونظر إلى ميرفت التي كانت تمثل بأنها منهمكة في الكتاب الذي في يدها رامي وهو يرفع اللباس ويهمس: تعرفي تزاكري من غير ده؟ ميرفت تنظر إلى رامي وتتفاجأ وتقفز إليه وتأخذ اللباس: آهههه أسفه دادي، نسيته رامي هامسا: كنت بتعملي أيه ورا الباب ميرفت تهمس: كنت باسمع كلام مامي الهايج عليك رامي: وهيجك كلامها؟ ميرفت: كلامها وكلامك هيجني أوي دادي رامي: وجيبتي كسك على الكلام؟ ميرفت تنظر إلى عينيه وتبتسم وتهمس: جبته جامد رامي يهمس: طيب ياحبيبتي أنا خارج دلوقت، لما تكوني لوحدك كلميني في التلفون وقولي لي أيه من الكلام اللي هيجك ميرفت تبتسم وتهمس: أوكي دادي رامي رافعا صوته: اوكي حبيبتي ميرفت أنا خارج ميرفت بصوت عادي: باي دادي وما أن خرج رامي حتى جرت ميرفت إلى غرفتها وأغلقت الباب وأنتظرت عشر دقائق ثم أتصلت برامي: ألو يا حبيبتي ميرفت: هاي داديأن خرج رامي: دا أنتي مستعجلة أوي، أكيد لسه هايجه من اللي سمعتيه ميرفت تلمس كسها: آه أوي يادادي ووحشني نيكك رامي: أنتي كمان وحشني كسك، أيه اللي هيجك؟ ميرفت: آه يادادي، لما قالت لك حاتخلي زبها يزفلط جوا طيزك وهي بتنيكك رامي: حبيتي كلامها عن نيك طيزي؟ ميرفت: أويييي يادادي، نفسي أشوفها وهي بتنيكك وبعدين تعلمني أزاي أنيكك رامي: حاخليكي تشوفي بس مش حاخليكي تنيكيني إلا لما انيكك واجيب في كسك ميرفت: وعد دادي؟ حتخليني أشوفها وهي بتنيكك؟ رامي: وعد يا حبيبتي، أنتي بتلعبي في كسك دلوقت؟ ميرفت وهي تدلك كسها: آه يادادي بالعب جامد رامي: آه وقفتي زبي يابت، بتفكري في أيه وانتي تنيكي كسك؟ ميرفت: بافكر فيك وانت داخل عليا الأوضة وأنا عامله نفسي نايمه بعد ما تنيك مامي وأنت عريان وتلعب بزبك رامي: أنا وصلت المكتب بس كملي ميرفت: وتجيب زبك وتحطه عند مناخيري وبقئي وأشم ريحة النيك وأنا مغمضة رامي: آآآآآآآه وبعدين؟ ميرفت: اشمه وانا مغمضه عينيا وأقول آآآآآآه، وتحطه على خدي وتلمس بيه شفايفي وافتح عينيا وأقولك تعمل أيه يادادي؟ رامي وهو يلعب في زبه داخل البنطلون وهو جالس في السياره: آه وأقولك أشمممك ريحة النيك ياحبيبتي ميرفت: أشم زبك وأهمس لك: ريحته كلها نيك يادادي، بس أنت جوز مامي، ما يصحش كده رامي: ما تخافيش مش حتعرف ميرفت: مش حتقول لحد أني شميت ريحة زبك؟ رامي يهمس في السماعة: لا يا حبيبتي مش حقول لو أنتي ما قلتيش ميرفت تهمس في السماعة: أنا مش حقول لحد لو أنت مش حتقول لحد، حشمه كمان، أصل ريحته تجنن رامي: مانفسكيش تضوئيه؟ ميرفت: نفسي رامي: الحسي راسه وخرمه الأول ياحبيبتي، ولو عجبك حطيه كله في بقئك ميرفت: وبعد مالحس خرم زبك وراسه أقول لك: عجبني طعمه يادادي وجننتني ريحته، نفسي أكله رامي: كليه ياحبيبتي بسرعه قبل ما تصحى مامي ميرفت: آه يادادي حاتف عليه واشفطه من المص بسرعه يا دادي رامي: أشفطيه ياحبيبتي ووسخيه من المص لغايه ماملى بقئك بلبني، آههههه ياشرموطه حاجيب جوا البنطلون ميرفت وهي تحرك يدها بشده على كسها المبلول: آهههه وأنا كمان يادادي عماله أجييييييييب غرقني بلبنك، هاته كله في بقئي عايزه أشربه رامي: آه جننتي زبي عمال أجيب، دا مش راضي ينام بعد ما جاب ميرفت: أنت كمان جننت كسي يادادي، بليز طلعه وصوره وهو مليان لبن وابعت لي صورته، نفسي أشوفه بلييييييز دادي رامي وهو ينظر ناحية موقف السيارات ليطمئن بعدم وجود أحد وبعد أن إطمئن يخرج زبه ويصوره وهو مغطى بلبنه ويبعث الصورة إلى ميرفت التي بعثت في نفس الوقت صورة كسها المبلول لرامي ويتأوه رامي: آخخخخخ دا كُسك كبر وشكله هايج وعاوز يتناك ميرفت وهي تنظر إلى صورة زب رامي: آآآآآآآي يا دادي، دا أنت زبك اللي محتاج يتلحس، كل مرة تهيج عليا أبعت لي صورته وأنا حابعت لك صورة كسي كل مرة عاوزه أتناك منك رامي: آآآآآه يا حبيبتي، حاملي تلفونك صور زبي بالطريقه دي ميرفت تهمس: أنا اللي حاملي تلفونك صور كُسي وطيزي رامي: خلاص ياحبيبتي أشوفك بعدين لما أرجع ميرفت: عايزه أذوقك لما تيجي قبل ما هي تذوقك رامي: ماشي يا حبيبتي حنشوف طريقه قبل ما اخش أنيكها ميرفت: عشان خاطري تعال بدري يادادي، حتى لو بس أمسكه قبل ما تنيكها رامي: حا أحاول ياحبيبتي، باي دلوقت خليني أروح أغسله في المكتب ميرفت: لا يادادي، سيبه كدا نفسي أشمه ولبنك ناشف عليه رامي: أوكي يا عمري ميرفت: باي دادي يغلق رامي الهاتف وهو يفكر، هل بدأ يحب أبنة زوجته؟ هل سيقبل أن تكون عشيقته؟ ماذا سيفعل لو تطورت العلاقة لأكثر من ذلك؟ ماذا لو أكتشفت إلهام بأنه ينيك ميرفت؟ يجب أن يكون حذر إذا أراد أن يستمر في هذه العلاقة، نزل من سيارته ومليون فكره تحلق في رأسه وهو يشعر بالبلل داخل البنطلون، نظر ليتأكد بأنه لا يوجد هناك بقعة ظاهرة وتطمن عندما عرف بأن المني لم يتسرب من خلال اللباس والبنطلون، توجه إلى مكتبه وهو يقول في نفسه عندما تبلغ ميرفت سن ال 18 سنة لابد أن يزوجها ليرتاح نفسياً، أما ميرفت فقد جلست على السرير وهي تتأمل صورة زب رامي وهي سعيده بهذه العلاقة التي تشعر من خلالها بأنها إمرأة كبيرة ولديها حبيب يفهم كل ما تحتاجه وهي تفهم ما يحتاجه هو، كانت تحلم برامي منذ كان عمرها 13 سنة واليوم عندما بلغت الخامسة عشر تحقق حلمها، تغمض عينيها وهي في شوق لملاقاة رامي الليلة بعد أن يعود من العمل، مجرد تفكيرها بأنها ستلمس زبه وأمها موجودة كان يثيرها لدرجة أن ضربات قلبها كانت تتصاعد مع أحساسها بأنها ستفعل شيئ شرير وبذيء بينها وبين رامي فقط دون علم أمها وبدأت تلعب في كسها مرة أخرى وهي تبوس وتلحس الصورة في هاتفها متخيلة رامي والهام وهم ينيكون بعض وكيف سينيكها بعد ذلك. رامي وهو في المكتب لا يستطيع أن يركز كان المطر ينهمر بشدة في الخارج، يشعر بأن ميرفت وحشته ويريد أن يراها، ويحضن جسمها الدافئ، ينظر إلى صورة كسها ويمسك زبه بين الحين والآخر وينظر إلى الساعة التي تشير إلى الخامسة والنصف مساء، تأتيه رسالة من إلهام تقول فيها (حبيبي أنا رحت عند صاحبتي عنايات جارتنا أديها الهدية اللي من عند ماما، حارجع على الساعة 8 أستناني... أحبببك)، عندما قرأ الرسالة بدأ قلبه يدق ويتخيل ميرفت لوحدها في الشقة وبدأ زبه في الإنتصاب بشده، قرر أن يستأذن ويترك المكتب مبكراً ويفاجئ ميرفت وهي نائمة ويضع زبه عند شفاتيها مثلما قالت له في التلفون، يستأذن من المسئول الذي يسمح له بالرحيل قبل نهاية الدوام بنصف ساعة، الساعة السادسة والنصف مساءً يجري رامي تحت المطر إلى سيارته ويتوجه إلى الشقة عندما يصل عند باب الشقة وهو مستعجل يرى صبري أبن جارتهم عنايات جالس على السلم يلعب في هاتفه النقال فيخفف من إندفاعه وينظر إلى صبري الذي كان يبلغ 14 سنه وشكله ناعم وجميل، يبادر صبري: مساء الخير أونكل رامي رامي: مساء الخير يا حبيبي، أزي ماما وأونكل ممدوح جوز ماما؟ صبري: كويسين، بس أونكل ممدوح مسافر لندن وحييجي بعد بكرة، وطنط إلهام مع ماما في الشقة ينظر رامي لملابس صبري ويقول: مش برد عليك يا حبيبي قاعد برا بالشورت؟ صبري ينظر إليه ويبتسم: أنا متعود كده يا أنكل لما باكون في العمارة ومش خارج رامي يبتسم له وهو يفتح الباب: براحتك يا حبيبي بس أوعى تاخد برد صبري يبسم له ورامي يفتح الباب بهدوء ويدخل ولا يرى أحد في الصالة، يخلع ملابسة بسرعة وهدوء ويمسك زبه ويبدأ بخضه متوجها إلى غرفة ميرفت التي تخرج من المطبخ وتتفاجأ بوجوده ثم تبتسم عندما تراه عاري ماسكا بزبه ميرفت: آآآآه، دادي؟ بتعمل هنا أيه؟ ثم تنظر إلى زبه وتقول وهي تبتسم: وأيه ده اللي واقف في أيدك؟ رامي الذي تفاجأ بها كان متسمر ينظر إليها، فقد توقع بأنها في سريرها نائمة، ينظر إلى زبه ويقول: دا زبي اللي لسه ماغسلتوش ميرفت دون أن تحيل نظرها عن زبه: وماله واقف وناشف كده؟ عايز يعمل آيه؟ ثم تنظر إليه وإلى الباب وتعود وتنظر إلى زبه وهي تبل شفتاها: دادي مامي عند طنط عنايات ويمكن تيجي في أي وقت، البس هدومك بسرعه قبل ما أكله رامي ينظر إليها وإلى لسانها الذي يبل شفتاها وهو لا زال يخض زبه، ولا يستطيع أن يقاوم فيندفع إليها ويمسكها من كتفها ويضعها على الحائط ويمص شفتاها وهو يهمس: مامي مش حتيجي قبل الساعة 8 يعني عندنا ساعة وربع مش عاوزك تاكليه دلوقت، عاوز كسك ياكله في الأول ميرفت التي تذوب في يديه وتفتح رجليها له وتهمس: أحححححح وأنا كسي حيموت عشان ياكله يادادي بس بسرعة يمكن مامي تيجي في أي وقت رامي يهمس: ماتخافيش أنا خليت المفتاح في القفل مش حتقدر تفتح الباب، بس المفتاح اللي عندي عاوز يفتح الباب اللي عندك ميرفت تهمس بدلال وتنفخ في إذنه: أفتحه يادادي بس مش عاوز تصبغه والباب اللي ورا في الأول؟ فهم رامي بأنها تريده أن يلحس كسها وخرم طيزها وهذا هيجه أكثر فدفعها بقوة وهو يزمجر ويشخر إلى الصالة: آه نفسي أصبغهم لتنين وأكلهم ميرفت تهمس: آه يادادي شكلك هايج أوي وكأنك عاوز تغتصبني ثم دفعها على الطاولة التي في الصالة وهو يهمس: آه عاوز أغتصبك وانيكك يا شرموطه، جننتيني ميرفت تهمس: آه يادادي أنت اللي جننتني، أغتصبني ونيكني انا شرموطتك اللي عاوزاك تنيكها ثم لفها وأحناها ورفع قميص نومها وكانت من غير لباس لتظهر طيزها أمامه فقال لها هامسا: دا أنتي جاهزه على الآخر، أحب دا فيكي أوي ميرفت تهمس: آه يادادي، من أول ما كلمتك في التلفون وأيدي مش عايزه تسيب كسي، آآآآآآآه كل يا دادي بسرعه كل، حاموت وأنا مستنيه لسانك وزبك ينزل رامي على ركبتيه ويضع وجهه في طيز ميرفت ويبدأ يلحس كسها وطيزها بجنون وميرفت تهمس وهي ممحونه: آآآآآآآآه... تف فيهم جامد يادادي ووسخهم، عاوزه تفك ينقط منهم على الأرض ويبدأ رامي في التف بعنف داخل خرم طيزها وعلى كسها ويلحسهم بعنف وميرفت تهمس وهي هائجة: دادي دانت بليتهم أوي دخل زبك بئه حاموت عاوزه أتناك يقف رامي ويتف على زبه ويدفعه بقوه داخل كس ميرفت التي تصرخ: آآآآآي... زبك الوسخ دخل مرة وحده يادادي، شكله ميت على كسي وعاوز يقطعه رامي يهمس وهو يلهث: أششششش بشويش يا حبيبتي، الواد صبري قاعد بره مش عايزه يسمعنا ميرفت تهمس: أوهههههه هو دا ما يعدش في البيت أبداً؟ عاوز نروح جوا أوضتي؟ رامي يهمس وهو ينيك ميرفت: خلينا هنا يا حبيبتي، عاوز أجيبهم فيكي واحنا في الصالة ميرفت تهمس وهي توطي أكثر لينفتح كسها: آآآآه قطع لي كسي يا حبيبي رامي يهمس وهو يدفع زبه بقوة: آآآه يا حبيبتي، حاقطع كسك من النيك، سامعه صوته؟ ميرفت تهمس وهي تلهث: آه يادادي، شكلهم مبسوطين من النيك، كمان يادادي خليني أسمع صوتهم أكتر ويبدأ رامي في دفع زبه وأخراجه من كس ميرفت بشكل عنيف وكأنه ينيك لأول مره وميرفت تسمع صوت طيزها عندما يضربه رامي ببطنه وهو يدخل زبه في كسها وتهمس ميرفت: كمان أضربني يا دادي قطع لي كسي وطيزي رامي: كل مره حاضربك كده عشان أنتي بنت كنتي شقيه وبتحبي زب جوز مامتك ميرفت تهمس: باموت فيه، نفسي يفضل في كسي طول الوقت، آآآآه على نيكك وأنت بتغتصبني كده، دايما يا دادي أغتصبني وقطعني رامي: لو حتهيجيني زي النهار ده وتبقي وسخه في التلفون وتبعتيلي صور كُسك حاغتصبك ميرفت تهمس وكأنها تصرخ: دادي حاجيبهم.... حاجيبهم دادي رامي يزيد من نيكه لكسها بحركه سريعه وهو يهمس: وانا كمان حبيبتي حاجيب جوا كسك ميرفت: جيبهم دادي... خلينا نيجي مع بعض ويبدأ رامي في قذف منيه في كس ميرفت بقوة إلى درجه أن المني كان يخرج من كسها ويسيل على فخذها وهو يهمس: جت... جت ياميرفت.... لبني جوا كسك ميرفت تهمس: آآآآآه دادي لبنك سخن أوي، كمان... كمان دادي جيب في كسي أملاه بليز دادي رامي: كسك اتملى حبيبتي، لبني بيطلع منه ميرفت: أستنى دادي تلف وتنزل عند زب رامي الرطب من كسها ومنيه وتمسكه وتنظر إلى رامي وتبتسم وتقول: عاوزه أضوق نيك كسي بيبقى طعمه أزاي... ممكن دادي رامي وهو ينظر إليها: آه ممكن أوي ياحبيبتي تاخذ ميرفت زب رامي وتدفعه مره واحده في فمها وتبدا في رضعه بشده: بحب ريحة وطعم النيك في زبك يادادي رامي: آآآه وأنا بحبك لما ترضعيه بعد ما أجيب وبعد أن تنتهي ميرفت من تنظيف زب رامي تقف وتفتح فمها وتقبل شفايف رامي الذي يفتح فمه على الآخر وكأنه يريد أن يأكلها وتقول ميرفت وهي تبتسم: باعرف دلوقت أنك تحب تذوق كسي وزبك من بقئي رامي وهو يتلذذ بالطعم: باموت في طعم لبني وكسك من بقئك ميرفت تنظر إلى الساعة التي تشير إلى السابعة والنصف: دادي روح أنت تشطف وخش اوضتك وأنا حانظف المكان مامي زمانها جايه رامي وهو يلم ملابسه: أوكي حبيبتي صبري ملتصق بباب شقة رامي كان يسترق السمع ويده داخل الشورت تلعب في زبه، يتحرك ويدخل شقته، يدخل رامي الحمام وميرفت بدأت بسرعة تنظف المكان وتعدل قميص نومها ثم توجهت إلى الباب لتزيل المفتاح من القفل وهي متوجهه إلى غرفتها يخرج رامي من الحمام فتقف وتسأله وهي تبتسم: دادي أنت عملتها النهار ده أربع مرات، ثلاثه معايا ووحده على التلفون، حتقدر تعملها خامس مره رامي يبتسم: من بعدك ياحبيبتي ما أظنش حاقدر، بس حاخد دلوقت حبه فياجرا عشان مامتك ما تشكش ميرفت: يعني لو خدت حبه الفياجرا حتقدر تعمل أكثر من خمسه؟ رامي ينظر إليها: قصدك أيه؟ ميرفت تنظر إلى الأرض: أنت وعدتني أنك بعد ما تنيك مامي حتيجي وتخليني أشم ريحة النيك في زبك، فاكر؟ رامي يضحك: آه فاكر، ما تخافيش ياحبيبتي، أول ما أفكر فيكي هو بيقوم لوحده ميرفت تبتسم: خلاص أنا مش حاغسل كسي لغاية ماتجيلي رامي ينظر إلى زبه ويضحك: شوفي، أول ما تكلمتي أبتدا يوقف تنظر ميرفت إلى زب رامي النصف نائم وتبتسم: وكمان أنت وعدتني أنك حتخليني أشوف مامي وهي بتنيكك رامي: حسيب باب الأوضه مفتوح، لما تسمعيني أقولها عايز أنيكك أستني بعد دقيقة أفتحي الباب وبصي بس من غير صوت حتشوفيني مدي الباب ظهري وأنيكها، بس وهي بتنيكني أكيد حتشوفك، فخلي بالك ياحبيبتي ميرفت تضحك وتنزل تبوس زب رامي بحنان: خلاص حخلي بالي وحستناه الليلة، بس دادي ما تنساش تدي مامي المنوم بتاعها رامي: طبعا مش حانسى، روحي ياحبيبتي دلوقت وريحي وأستنيني ميرفت تبوس رامي على خده: أوكي يا أحلى دادي تتوجه ميرفت إلى غرفتها ويتوجه رامي إلى غرفته ويضع ملابسة في مكانها ويأخذ حبة الفياجرا وينام عاريا في السرير ويتغطى منتظرا إلهام وهو يفكر وينظر إلى زبه الذي نام من مجرد التفكير بأنه سينيك إلهام وليس ميرفت، وعندما يفكر في ميرفت يتحرك زبه، فقرر أن يتخيل ميرفت وهو ينيك إلهام. إلهام تأتي الساعة الثامنة والربع، تذهب أولا إلى غرفة ميرفت وتفتح الباب لتجدها نائمة ومغطاة في سريرها، تغلق الباب وتتحرك بسرعة إلى غرفة نومها لتدخل وتغفل الباب لتجد رامي نائم ومتغطي في السرير، تضع أغراضها وتخلع ملابسها وتخرج الزب الصناعي وتلبسه وتذهب ناحية وجه رامي النائم وتزيح اللحاف ببطء لتكتشف بأن رامي عاري تماما فتعرف بأنه ينتظرها فتضع الزب الصناعي على شفاهه، يحس بها رامي ويفتح فمه من دون أن يفتح عيناه، تلمس زبه وهي تدفع الزب الصناعي ببطء في فمه وتقول: أرضع زبي ياحبيبي رامي وهو يتخيل ميرفت يقف زبه ويرد عليها دون أن يفتح عينيه: زبك ريحته نيك إلهام: النهار ده لما سبتني ورحت الشغل بليته وخليته ينيك كسي لغاية ما جبت عليه رامي: أح، دا أنتي هايجه ومتناكه أوي إلهام وهي تصعد فوقه وهو نائم على ظهره وتضع زبها الصناعي في فمه وتلعب بيدها في زبه الواقف وراءها وتحك كسها المشعر في صدره: أنا هايجه ومتناكه وشرموطة عاوزاك تقطعني وتوسخلي كسي وطيزي، زبك وحشني أوي رامي يتف على الزب الصناعي ويلحسه: وحتفي على زبي كده وتوسخيه قبل ما يخش في كسك؟ إلهام: دلوقت حتشوف إزاي حوسخه تلف إلهام فوقه لتكون في وضع 69 وتضع زبها في فمه وتمسك زبه وتتف عليه وبين فخذه وبيوضه وتلحس بشده وتمص زبه ورامي يصرخ من المتعه ويرفع جسمه وكأنه يدفع زبه في أعماق فمها، وميرفت تأتي وهي تمشي على أطراف أصابعها وتقف عند باب غرفه نوم رامي وإلهام وتضع أذنها لتسمع صوتهم وهم ينيكو بعض، رامي يخرج الزب الصناعي من فمه ويزيح الشريط الماسك للزب والذي يمر وسط طيز إلهام على فلقة طيزها الشمال ويبدأ في لحس كسها وخرم طيزها إلهام: آآآآآآح.... آه كده كل كسي وطيزي ياحبيبي... عاوزه أسمع صوت لسانك وهو يخش ويطلع منهم رامي ينظر إلى الباب المغلق: نفسي أطعمهم بالفودكا ياحبيبتي ميرفت وراء الباب تسمع رامي يذكر الفودكا وتعرف بأنه سيخرج ليترك لها الباب مفتوح وتبتسم وتضع يدها على فمها إلهام: أنا كمان نفسي تغرق زبك بالفودا وأرضعه رامي: طب خليني أقوم وأجيب الفودكا من برا عشان أشرب من كسك إلهام وهي تقوم عنه: آه ياحبيبي... بسرعة هات القزازه عاوزه أسكر من زبك وطيزك يقوم رامي ويتحرك إلى الباب فتهمس له إلهام: حتروح عريان كده؟ أفرض ميرفت طالعة من أوضتها! رامي يبتسم ويهمس: ماتخافيش زمانها نايمه في سابع نومه عندما تسمع ميرفت صوت قفل الباب تلتصق في الحائط، يفتح رامي الباب ويخرج ويغلقه وراءه، ينظر ناحية ميرفت ويضع أصبعه على فمه وكأنه يقول لها ( من غير صوت ) ويتحرك إلى الثلاجة في المطبخ وتلحق به ميرفت، يفتح رامي الثلاجه ويأخذ زجاجة الفودكا، تمسك ميرفت زبه وتهمس وهي تبتسم: هو ده اللي كا بيتمص؟، رامي ينظر إليها: آآآآآه ميرفت وهي تحرك يدها عليه: ده مبلول أوي، حتى بيوضك وفخادك مبلولين أوي رامي: آه كانت بتاكله وتوسخه تنزل ميرفت على ركبتيها وتنظر لرامي: ممكن أذوفه وهو وسخ؟ رامي وهو ينظر إلى باب غرفته من خلال باب المطبخ: ممكن بس بسرعه يا حبيبتي تتف ميرفت على زبه بسرعة وتمصه بشده وهي تلعب في بيوضه ورامي ينظر إلى الباب: خلاص يا حبيبتي لازم أرجع بسرعه تقوم ميرفت: أوكي دادي ولو أني مش عايزه أسيبه يقبلها رامي ويمص شفاهها وهو يتحرك خارجاً من المطبخ وتمشي معه ميرفت وتضع أصبعها في طيزه وتهمس وهي تبتسم: ده اللي حيتناك الليلة؟ رامي يبتسم ويهمس: آآآآآه.... اللي حتنيكه وتوسعه ميرفت تهمس: خليها تنيكه وتوسعه عشان بعدين أبص عليه وهو واسع ومفتوح وأكله رامي يقترب من باب الغرفة، يضع يده على فمه وكأنه يطلب منها أن تصمت، يدخل رامي الغرفة ويرد الباب على آخره دون أن يغلقه، ميرفت تقف وراء الباب وتنتظر اللحظة المناسبة التي ستفتح الباب قليلاً لتشاهد نيك إلهام ورامي، يدخل رامي الغرفة، تأخذ إلهام الكأس الكبير الذي جنب السرير وتقفز إليه وتقول له: تعالا على الأرض وتضع الكأس على الأرض وتأخذ زجاجة الفودكا وتملئ الكأس ثم تنام جنب الكأس على أن يكون رأسها ناحية زب رامي وزبها الصناعي قريب من وجهه وتقول: دلوقت غطسه كله في الفودكا وحطه في بقئي، وحط فودكا على كسي واشرب منه ينام رامي على الكأس بحيث يكون زبه غارقاً به ثم يخرجه ويضعه في فم إلهام التي تفتح فمها على الآخر وتبدأ في مصه ويضع فودكا من الكأس على كسها ويزيح الزب الصناعي على جنب بحيث يلامس خده ويبدأ هو في لحس كسها وشرب الفودكا منه وهي تئن بشده، تفتح ميرفت الباب بهدوء وتنظر إلى أمها ورامي في وضع 69 يمصون بعض ويشربون الفودكا ثم سمعت إلهام تقول لرامي: دلوقت عايزه أسمعك وأنت بتأن ياحبيبي وأنا بنيكك، أفضل زي ما أنت وارفع لي طيزك وافتحها بأيديك تتحرك إلهام خلف رامي الذي فضل في وضع السجود رافعا لها طيزه وفاتح فلقتيه بيديه، تلحس إلهام فتحه طيز رامي وتتف فيها ثم تتف على زبها الصناعي وتلعب به بيدها وتبدأ في إدخال رأسه في الفتحة وتدفع بهدوء وميرفت تراقب رامي:آآآآآآآه يا إلهام إلهام: عاجبك ياحبيبي؟ رامي: آه إلهام وهي هائجة: عايز أدخله كله؟ رامي: آه إلهام: يخش كله يعمل في طيزك أيه؟ رامي: ينيكني إلهام: تحب أنيكك؟ رامي وهو يفكر في ميرفت وهي ترا الذي يحصل ويقف زبه بشده ويقول: أوي يا حبيبتي تبدأ إلهام في نيكه بسرعة أكبر وتضع يدها من تحت لتمسك زبه وتصرخ: دا زبك واقف وناشف أوي، شكلك حابب نيكي يا حبيبي رامي وهو ينظر ناحية الباب ويلمح ميرفت: حابه أوي يا حبيبتي تهيج إلهام أكثر وتنيكه بسرعة أكبر وهي تتف بقوة على زبها الصناعي وهو يدخل ويخرج من خرم رامي وتخض له زبه إلهام: خليني أنيكك واوسخك زي ما بتنيك كسي وطيزي وتوسخهم بس أوعى تيجي، عايزه لبنك في كسي رامي: وهو ينظر إلى الباب ويصرخ: مش حاقدر يا حبيبتي لو فضلتي تنيكيني كده وتخضي زبي حتجيبيني، دا أنتي وسعتي خرمي أوي ووسختيه ميرفت تنظر إليه من فتحة الباب الصغيرة وهو ينظر إليها ويغمز لها، ميرفت تبتسم وتطلع لسانها له وتضع أصبعها وتمصه وكأنها تقول له: [I]عاوزه الحس وأمص زبك[/I] إلهام تصرخ وهي تنيك رامي تضع يدها على كسها وتحركها بقوة: مش قادره استحمل شكل زبي وهو بيخش ويطلع من طيزك، حاجيبهم، أفتح طيزك يا خول كسي عمال يجيب وتتف على طيزه وتشخر وهي تقذف: آآآآآه يا رامي أموت في نيكك وبعد أن انتهت تسحب زبها الصناعي من خرم رامي الذي أصدر صوت وكأنه صوت زجاجة بيبسي تنفتح، تضع شفاهها على خرم رامي وتبوسه: آآآآه حلو صوت خرمك وهو بيتناك كأنه مش عاوز يسيب زبي، قوم نيكني ياحبيبي بسرعه وهاتهم جوايا تقفل ميرفت الباب بهدوء حتى لا تراها إلهام وتقوم إلهام دون أن تنزع الزب الصناعي وتذهب فوق السرير معطيه باب الغرفة ظهرها وتسجد رافعة طيزها وكسها في الهواء ويأتي رامي من ورائها ويفتح طيزها يكلتا يديه ويلحس كسها وخرمها ويتف فيهما ثم يقف ويتف في يده ويضعها على زبه ويخضة قبل أن يدخله بقوه في كس إلهام التي تصرخ: أأأأأي دا أنت عنيف أوي، مالك هايج كده؟ رامي وهو يلتفت إلى الباب ليرى ميرفت عادت لفتح الباب بشكل أكبر، يبدأ في نيك إلهام بقوة وهو يعرف بأن ميرفت تراقبهما وسقول: آه هايج أوي على كسك، عاوز أقطعه من النيك بعد ما أقطعتي طيزي يا شرموطه إلهام: قطعه يا حبيبي ووسخه، دا بتاعك رامي وهو ينيك إلهام شعر بلسان يلحس طيزه، التفت ليجد ميرفت جالسه وراءه تنظر إليه وتبتسم، يدفع رامي طيزه للوراء في كل مره يسحب زبه من كس إلهام ليدخل فيها لسان ميرفت، ثم شعر بيدها تلعب في بيوضه وهو ينيك ففتح فخذاه بشكل أكبر لتأخذ راحتها، نزلت ميرفت عند طرف السرير لترى زب رامي يدخل ويخرج من كس إلهام ووضعت أصبعها كاملا في خرمه رامي: آآآآآه حلو كسك النهار ده يا حبيبتي، عمال يمص زبي جامد وكأني أول مره أنيكه إلهام: أنت اللي أول مره تنيك كده، دا زبك زي ما يكون بقه أكبر من الأول ميرفت تبتسم وأصبعها داخل طيزه وتنظر لرامي الذي ينظر إليها وكأنه يكلمها: لأن كسك وحشني أوي وعاوز انيكه ليل نهار إلهام: عارفه يا حبيبي عشان كده سبت الشعر ليك لأني عارفه أن ده بيهيجك وكل حاجه وسخه في كسي بتهيجك رامي: وهو ينيك وينظر إلى ميرفت: آه أحبه وسخ وهايج ومفتوح، آآآآه كسك بيمص زبي جامد وحيجيبني إلهام: تعالا جوايا وسخ لي كسي، وسخ كس الشرموطه بتاعتك ميرفت عندما عرفت بأن رامي سيقذف تزيد من حركة أصبعها داخل طيزه وتلعب أكثر في بيوضه ويمسك رامي فلقتي طيز إلهام بشده ويبدأ في القذف وهو يلهث: آآآآآآههه، عمال أجيب في كسك الوسخ إلهام تصرخ: آه يا حبيبي جيبهم ووسخ لي كسي ميرفت تنظر إلى زب رامي وهو يقذف داخل كس إلهام وهي تضع يدها على فمها من الهيجان الذي أصابها من المنظر واصبعها يندفع ويخرج بقوة في خرم طيزه من غير ما تشعر، وتستمع إلى صوت احتكاك زبه بكس إلهام وهذا هيجها أكثر وزب رامي يواصل القذف حتى بدأ المني يسيل على فخذ إلهام من قوة دفع رامي وبعد أن أنتهى أرتمى على ظهر إلهام وهي في نفس الوضع تاركاً المجال لميرفت لتأخذ راحتها حيث بدأت في إخراج أصبعها من طيزه بهدوء ثم شعر بشفاهها تقبل طيزه وفخذه، وعندما همت إلهام لتتحرك وتعدل نفسها مسكها رامي وقال: سيبيه شويه جوا كسك يا حبيبتي لغاية ما ينام خالص، ثم أشر لميرفت بيده لتخرج من الغرفة، نظرت ميرفت إليه ووضعت أصبعها الذي كان في طيزه في فمها ومصته ثم ابتسمت وأرسلت له قبله في الهواء وهو رد لها القبلة وتحركت ببطء وهدوء إلى خارج الغرفة مغلقة الباب وراءها، عندها تحرك رامي وأخرج زبه شبه الواقف من الفياجرا من كس إلهام وأرتمى على السرير وارتمت جنبه إلهام إلهام: آه يا رامي، دي كانت نيكه وكأنك أول مره تنيكني رامي ينظر إليها: أصلك وأحشاني أوي إلهام: أنت كمان يا حبيبي، خليني أقوم أغسل كسي عشان أجي وأنام جنبك، عاوز تروح الأول؟ رامي: لا... سيبيني كده للصبح، حابب أحس بكسك على زبي وأنا نايم إلهام تضحك: دا لسه صاحي شويه وكأنه عاوز مرة تانيه رامي: لا... أنا متأكد أنه حينام دلوقت بس حابب الشعور اللي كان فيه ولسه مستمتع تقوم إلهام وتتحرك إلى الحمام وزبها الصناعي إلى الأن مربوط حول وسطها، تدخل الحمام وتقلع الزب الصناعي وتغسله ثم تأخذ شاور وتنظف كسها وطيزها وفمها وبعد أن انتهت، تنشف جسمها وتضع الفوطة حول جسمها وتخرج من الحمام، تضع الزب الصناعي في داخل درج الملابس الداخلية وتقفز إلى السرير لتنام جنب رامي الذي غطى نصف جسده بالملحف، وتضع رأسها على صدره إلهام: تعرف أني عمري ما أشبع منك ومن نيكك؟ رامي: وأنا كمان يا حبيبتي إلهام: فكرتني بأول نيكه نكتني فيها بعد ما تجوزنا رامي: على فكره... أنتي ليه ما سبتنيش أنيكك قبل ما نتجوز؟ إلهام تبتسم: يا حبيبي لو سيبتك تنيكني قبل الجواز ما كنتش أتجوزتني، خصوصا وأنا وحده مطلقة وعندها بنت عمرها 13 سنة وقتها رامي: بس كنت حاموت عليكي وقتها، كنت أرجع البيت وأعد أضرب عشره لغايه ما زهق زبي مني وأنا أفكر فيكي إلهام: عارفه... بس بذمتك لو سبتك تنيكني قبل الجواز... كنت أتجوزتني؟ رامي: طبعاً يا بت... دا أنا بحبك إلهام: كلكم بتقولوا كده وبعد ما تنيكوا تنسوا الحب واللي جاب الحب رامي يبتسم: بس مش أنا... أهو أنتي شايفه قد أيه أنا دايما هايج عليكي... وبقا لنا سنتين دلوقت إلهام تحضنه بشده: يا حبيبي، أنا كمان دايما هايجه عليك، عارف أنه أنت اللي علمتني السكس بجد، وخليتني أحبه وهو وسخ، دا أنا دلوقتي باهيج عليك لما بيكون نيكك وسخ أوي رامي: وأنا باحبه معاكي وسخ وخصوصا لما بننيم ميرفت ونسكر إلهام: آه يا حبيبي، دا أنت لما بتشرب بتبئه وسخ أوي وأنا باموت عليك وباستنى اللحظه دي رامي: بس أنتي كنتي بتعملي كده مع جوزك لطفي، وأنتي اللي قايلالي إلهام: ما تجيبش سيرة الوسخ ده، ما أنت عارف أنه كان بيحب ينيك الآولاد الصغيرين، دا فتح مكان يبيع فيه شرايط وأغاني عشان خاطر العيال الصغيرين اللي بيجولوه رامي: آه عارف بس كان بينيكك كل يوم وماسابكيش إلهام: آه بس بعد ما ينيكله واد كان يجيني وكأنه بيعمل الواجب ويوم اللي يهيج عليا بابقه عارفه أنه ما ناكش حد رامي: آه بس أنتي كنتي عارفه وساكته وقابله بالوضع إلهام: بيقولوا ظل راجل ولا ظل حيطه وعشان خاطر ميرفت، المهم أهو غار في ستين داهيه وتلاقيه دلوقت بيعمل مع مراته زي ما كان بيعمل معايا رامي: تفتكري لسه بينيك الولاد الصغيرين؟ إلهام: هو دا بيهمد، بيموت فيهم، كويس أن ميرفت بنت مش واد، والا أكيد كان ناكها رامي يتردد للحظة في المواصلة في هذا الموضوع ويحاول أن يغير دفة الحديث ويقول: بس سمعت أن هو كويس في شغله دلوقت إلهام: آه أتجوز وقفل المحل وراح أشتغل في لندن، بس تعرف يا رامي، بقيت أهيج لما أفكر أزاي بينيك الأولاد ويدخل زبه فيهم، ما أعرفش ليه؟ رامي يضحك: أوعي تخليني أجيب واد وأنيكه قدامك إلهام تضحك وتحضنة: ما تعرفش يمكن يجي يوم ونيك واد أحنا لتنين تواصل إلهام: وأنت عارف أنه من ست شهور رجع وكلمني يسأل على ميرفت، وفتح له مكان شرايط وأغاني من تاني، قلت لك ديل الكلب عمره ما يتعدلش رامي: معليش مادام هو مش مقصر معاكي ومع ميرفت وعايش حياته يمكن دا أحسن لك، وبعدين لو ما حصلش اللي حصل ما كنتش أتعرفت عليكي ولا أتجوزتك إلهام تبتسم وترتمي في حضن رامي: دا أنت أحلى حاجة حصلت في حياتي يا حبيبي تنظر إلهام إلى الباب فتلاحظ بأنه ليس مغفل بأحكام وتنط على السرير: يانهار أسود رامي: مالك يا حبيبتي؟ إلهام: أنت ما قفلتش الباب لما جيبت الفودكا رامي ينظر إلى الباب ويضحك: كنت هايج أوي الظاهر ما خدتش باللي تقفز إلهام: دا حنا كنا بنعمل عمايل.... يا رب ميرفت ما سمعتش حاجه تهم إلهام بالخروج من الغرفة ويسألها رامي: رايحه فين؟ إلهام: أبص على ميرفت وأتأكد أنها في أوضتها تخرج إلهام إلى غرفة ميرفت، تفتح الباب وتدخل، ميرفت شعرت بقدوم إلهام فتغطت وتصنعت النوم، أقتربت إلهام من ميرفت وتأكدت بأنها نائمه ثم خرجت من الغرفة وأغلقت الباب وراءها وتوجهت لغرفتها إلهام: الحمد**** ميرفت في سابع نومه رامي: كويس، ي**** يا حبيبتي ننام أحنا كمان إلهام وهي تجلس على طرف السرير: ياريت أقدر أنام... الأرق قاتلني تفتح علبه الدواء وتأخذ حبه منومة وتشرب عليها الماء ورامي يراقبها: طب ما تجربي من غيرها إلهام: ما أقدرش ما أنت عارف المشكلة رامي: آه يا حبيبتي ترتمي إلهام على صدر رامي مرة أخرى وهي تسأله: قول لي يا حبيبي.... ما نفسكش تجرب حاجه جديده في السكس؟ رامي ينظر إليها: حاجه زي أيه؟ إلهام: زي مثلاً نسافر ونجيب وحده معانا رامي بدأ زبه يتحرك: أنتي نفسك وحده تانيه معانا تنيكك؟ إلهام: نفسي أشوفك تنيك وحده تانية وأنت ترضع لي كسي وأنا أبوسها وأشوف زبك يخش ويطلع من كسها أو طيزها رامي: آآآآآه... حلو دا، نفسي أعمل كده إلهام: خلاص وضب لنا سفره تكون على زوقك ونعملها رامي يفكر في ميرفت ويتمنى أن تكون ميرفت معهم، وبعد هدوء يقرر أن يطرح الفكره من باب المداعبه رامي: عارفه يا حبيبتي.... ينتظر رامي ولا يسمع رد، ينظر إلى إلهام ليجدها قد نامت على صدره وليتأكد قال: إلهام حبيبتي أنتي نمتي وأضح بأن مفعول المنوم قد بدأ وأنها نامت، يحركها رامي من على صدره ويضع رأسها على مخدتها وينتظر للحظات ويعود ليتأكد رامي: حبيبتي.... حبيبتي إلهام لا ترد يزيل رامي الغطاء من على جسمه ويتحرك بهدوء نازلا من السرير وفاتحا الباب بهدوء متجها إلى غرفة ميرفت، وفي طريقة في الصالة لا حظ قطرات ماء بسيطة تمشي على الحائط في أحد أركان الصالة، وبما أن شقتهم في آخر دور عرف بأن ذلك بسبب المطر وقرر أن ينظر الموضوع غداً بعد أن يتوقف المطر، يدخل رامي إلى غرفة ميرفت بهدوء ويغلق الباب ويقفله بالمفتاح ويرأها منقلبة على بطنها ونائمة والبطانية تغطي نصف جسمها العاري بحيث يستطيع أن يرى طيزها العريانه وكسها بين فخذيها، يتحرك ناحية وجهها ويضع زبه على خدها ويحركه بهدوء، تتحرك ميرفت وهي مغمضة العينين وتنقلب على ظهرها فيصبح زب رامي على شفتاها ولاصق في أنفها، يحرك رامي زبه ببطئ على شفتيها، ميرفت تأخذ نفس عميق وهي لا تزال مغمضة عيناها ميرفت تهمس دون أن تفتح عيناها: ريحته كلها نيك رامي يهمس وهو ينظر إلى الباب: آه يا حبيبتي، لسه مبلول من النيك ميرفت لا تزال مغمضة عيناها وتهمس وزب رامي لا يزال فوق شفتيها: الشقي ده ناك كتير؟ رامي وهو ينظر إليها بشهوه ويهمس: ششششش، خليكي نايمه حبيبتي، آه ناك كتير بس أنتي وحشتيني وقلت اجي اشوفك ميرفت تغمض عيناها وتواصل شم زبه وتهمس: وماما فين؟ رامي يهمس: نامت بعد ما خدت المنوم بتعها ميرفت تهمس وهي تبتسم: آه دادي شكلك ما شبعتش والفياجرا عامله عمايلها رامي وهو يضع أصبعه على كسها المفتوح ويحركه ببطء: ما شبعتش من أيه يا حبيبتي؟ ميرفت وهي تفتح فخذها وتدفع بكسها إلى يده: من كسي رامي يهمس وهو ينظر إلى باب الغرفة المغلق: آه حبيبتي ما شبعتش منه، وانتي شبعتي؟ ميرفت تهمس: أنا كمان ما شبعتش من زبك، لسه لبنك جوه ما غسلتوش رامي وهو يحرك أصبعه بشكل أسرع ويغرسه في كسها: لو ما شبعتيش طلعي لسانك وحطيه في بقي ترفع ميرفت جسدها دون أن تفتح عيناها وتمسك زبه بيدها وتخرج لسانها وتدفعه في فم رامي المفتوح وتهمس: آههههه دادي ارضع ومص لي لساني وقطعه، تعبت وأنا مستنياك رامي وهو يبوسها بشهوة كبيرة وكأنه يأكلها ويهمس: أممممممم أموت في بوستك وأنتي هايجه، أفتحي بقئك أكتر وأنتي تخضي زبي تفتح ميرفت فمها على آخره ورامي كذلك ويأكل فمها الصغير بالكامل ويدخله في فمه وهو يشخر وهي تخض في زبه بهدوء، يسيل لعابهما على خد ميرفت وتفتح عيناها وتنظر إلى عينيه ثم تتوجه إلى أذنه وتلحسها ثم تهمس داخل أذنه: أححححححح دادي، أيه البوسه دي؟ دا أنت لهطتني رامي وهو يلحس ويمص أذن ميرفت ويهمس داخلها: نفسي ألهط كسك اللي ما غسلتيهوش، ما نفسكيش تضوئي زب لسه نايك من شويه؟ ميرفت تهمس في أذنه وهي تحضنه بقوة: حاموت وأضوئه وأضوق كسها عليه، ونفسي أشوف خرمك اللي تناك يدفعها رامي على السرير لتنام على ظهرها ويقفز فوقها في 69 ويبدا يشم ويشخر عند كسها وميرفت وهي تمسك زبه بسرعة وقبل أن تدخله في فمها تهمس: دادي الباب مفتوح؟ رامي يهمس وهو يشم بقوة مستمتع برائحة كسها: مقفول يا حبيبتي ويدفع زبه بقوه في فمها المفتوح والذي بدأت هي في مصه وعيناها مفتوحتان على الآخر تنظر إلى خرمه لترى أذا كان مفتوحا من نيك إلهام له أم لا، ورامي يبدأ في وضع كل كسها في فمه ومصه بقوه وهو يدخل زبه ويخرجه من فمها بقوة وكأنه ينيك فمها ومن حركته التي تحاول أن تجاريها يسيل لعابها على جانبي فمها ليصل لرقبتها وكذلك لعابه يسيل على كسها وفخذيها من شده مصه وشهوة لحسه، تضع ميرفت صبعها في خرم طيزه وتدخله بقوة فقد شدها منظره وهو ينفتح وينغلق خلال نيك زبه لفمها وهو يهمس وهو يلحس كسها: آآآآآآآآآآآآآآآآه في هذه اللحظة تفيق إلهام من النوم وتبحث عن رامي ولا تجده تذهب إلى حمام غرفتهم وأيضا لا تجده وتخرج من الغرفة وتتجه إلى الحمام الخارجي ثم إلى غرفة ميرفت وتضع أذنها وتفتح عيناها مما تسمع وتفتح الباب بهدوء وتنظر لتجد زب رامي في فم ميرفت، تقف للحظات متردده، هل تدخل عليهم أم تنتظر، وتقرر الإنتظار وتواصل النظر والسمع عندما تسمع ميرفت رامي وهو يتأوه تزيد شهوتها وتدخل ثلاثة أصابع مرة واحده في طيز رامي وتبدأ تنيكه بهم وتشعر بأن طيزه لا تزال مبلولة من نيك إلهام وتهيج أكثر فتخرج زبه من فمها وتخرج لسانها وتلحس خرمه رامي يلتفت لها ويهمس: آآآآآه كمان كليه يا حبيبتي زي ما باكل كسك ميرفت تهمس: عاجبك نيكي؟ رامي يهمس: آه يا حبيبتي كمان نيكيني ويرفع رجليها عاليا ويصل بشفاهه ولسانه إلى خرم طيزها ويلحسه ويدخل لسانه بقوه ويحاول أن يعض خرم طيزها ثم يعود ويواصل لحس كسها بشهوة أكبر وينيكها بلسانة ويدخل أصبعه الأوسط كله في خرمها وميرفت وهي تهمس وتتف داخل خرم طيز رامي: آححححححححححححح يا دادي، شكلك إتنكت جامد، طيزك تجنن، آآآآآآآآآي، لو حتفضل تلهط كسي كده وتنيك طيزي بصباعك، حتخليني أجي في بقئك، أشخخخخر يا دادي وأنت بتاكل كسي، أموت فيك وأنت بتشخر بحسك هايج أوي عليا وعلى كسي رامي يهمس وهو يشخر: هاتيهم في بقئي عمري خليني أرضع كل حاجه تيجي من كسك الوسخ تهيج إلهام من الحركة وتبدأ تلعب في كسها وهي تتابع المنظر من فتحة الباب وتسمع ميرفت تهمس وتلهث وهي تحرك وسطها مع حركة فم ولسان رامي: أنت اللي وسخته كده، وخليتني أحبه وهو وسخ معاك يا مجنون، كمان أشخر بليز وانت بتاكلني ثم تأخذ زبه وتضعه في فمها وترضع بقوة وتتوقف وتخرجه وتهمس وهي تلهث وتخضة: أوووووه دادي زبك الوسخ بقه أكبر وأتخن من الأول رامي يهمس وهو يلحس: أرضعيه يا حبيبتي ووسخيه أكتر تتف ميرفت على زب رامي وترضعه بشهوه كبيرة، ورامي يدفعه ويخرجه بقوة من فمها وكأنه سيقذف وهو يشعر بسرعة حركه جسمها ودفعها لكسها بقوة في فمه ويعرف بأنها ستقذف ويصرخ بهمس: حتجيبيني يا شرموطه، مش قادر، تعالي في بقئي.... هاتيييييييهم يا قحبة ميرفت وهي تمص وتضع أصبعها في خرمه: أأأأأأمممممممممم وتبدأ ميرفت في القذف وهي تصرخ وزبه في فمها يتحرك بسرعة، ورامي يلحس بسرعة وشهوة وكأنه يريد أن يأكل كسها وهو يهمس وهو مواصل لحس: حاجيييييييب.... أبلعيييييهم..... أرضعي يا قحبة ويبدأ رامي في القذف بشدة في فم ميرفت التي بدأت تبلع المني بسرعة وهي لا تزال تمص زب رامي وكل أصابعها في خرم طيزه وتبدأ تقذف في فمه وهو يلحس بسرعة وقوه رامي: آآآآآآآآه ميرفت: آممممممممممممممممممممممممممممممممممم تخرج ميرفت زب رامي من فمها وتبوس فخذيه وبيوضه بنعومة وتلحسهم وهو يهدأ ويبوس كسها وفخذيها بنعومة أيضا، ثم يقوم وينام جنبها ويمسك وجهها بيده ويبوس شفتاها والمني لا زال عليهما وهي تغمض عيناها وتبوسه رامي: دي أحلى مرة يتمص فيها زبي ميرفت تبتسم: أنت جننتني، تعرف أني جيت في بقئك أكتر من تلات مرات رامي يبتسم: أمته جبتيهم تلات مرات؟ ميرفت وهي تحضن رامي وتضع رجلها حول خصره وتهمس: أول مرة لما كنت بتاكل كسي وصباعك في خرمي، وتاني مرة لما لحست طيزك وأنت صرخت وقلت: آآآآه، وآخر مرة لما قلت لي: يا قحبة، أصلك أول مرة تقولها لي رامي وهو يحضنها: تحبي أقول لك يا قحبه؟ ميرفت وهي حاضنته وتبوس صدره: معاك أحب تقولي يا شرموطه ويا قحبه وكل حاجه تحبها وانت بتنيكني إلهام تقذف وهي تحرك كسها، ثم تتحرك بهدؤ إلى غرفتها رامي يرفع رأسها ويبوس شفتيها: بس أنا أحب أقول كلام وسخ وأعمال حاجات وسخة وأنا بانيك ميرفت وهي تبتسم: عارفه دادي، ما أنا سمعت وشفت وجربت وحبيت، أنا عارفه أن مامي بتعمل كل ده معاك والليلة شفت أد أيه هي وسخه في النيك ونفسي أعمل زيها، بس أنا يا دادي شعر كسي لسه ما بيطلعش زيها رامي: ما تخافيش يا حبيبتي، حيطلع ويبقى أحلى منها يحضنها وهي تحضنه ويبوسها على رأسها، وبعد لحظات من الهدوء تقول له ميرفت: دادي أقول لك حاجة بس توعدني أنك مش حتزعل؟ رامي: قولي يا حبيبتي ميرفت: لو أنا كنت بنتك بجد، كنت برضه حتنيكني؟ رامي يفكر ثم ينقلب لينام على ظهره وميرفت تراقبه وبعد لحظات يقول: تصدقي مش عارف ميرفت: بس أنا عارفه، لو أنت كنت دادي بجد كنت كمان حاحبك زي مامي وأحلم بيك وحالعب في كسي وأنا أفكر أنك جوايا رامي يضحك: ما أظنش أنك عارفه، وقتها حتخافي مني ويمكن يكون عندك صاحب من غير ما أعرف وتتناكي منه ومش حتحبيني زي مامي ولا حتفكري بيا ميرفت ترتمي على صدره وتحضنه: ما أقدرش أشوفك قدامي طول الوقت وما فكرش في زبك رامي وهو يحضنها: قبل ماجي شقة مامي وأعرفها وأتجوزها ولما كان أبوكي لطفي موجود فكرتي فيه كده؟ ميرفت تبتعد عنه: أخخخخخيه، لا يمكن أفكر في الراجل ده رامي: شفتي، قلت لك مش حتفكري زي دلوقت، أنتي فكرتي لأني جوز مامي ومش أبوكي ميرفت: أووووووه، الفكره دي طفت كل حاجه فيا، وبعدين أنت دادي دلوقت، بليز قفل الموضوع يضحك رامي ويحضنها ويضع رجله حول جسمها: خلاص يا حبيبتي ماتزعليش، أنا دادي والبوي فرند بتاعك وجوزك، وأنتي حبيبتي ومراتي وشرموطتي وقحبتي ميرفت تحضنه بقوة: أيوه كدا يا أحلى دادي في الدنيا رامي: بس قولي لي بجد، أنتي ما عندكيش حد في عمرك والا أكبر يحبك وتحبيه؟ تبتسم ميرفت: دادي أنا لسه صغيره، لا ما عنديش حد رامي: ولا جربتي مع حد؟ تنظر إليه ميرفت وتعتدل: شوف حا أقول لك الحاجة الوحيدة اللي جربتها برا البيت، بس أوعدني أنك مش حتعمل حاجة رامي ينظر إليها بجدية بعض الشيئ: قولي يا حبيبتي، مين ناكك؟ ميرفت تضحك: ناكني أيه؟ ما فيش حد ناكني، بس مره من كم شهر كنت طالعة فوق السطوح أجيب الغسيل، وأنا بالم الحاجة سمعت صوت واحد بيقول: آآآآآآه، ورا خزان الميه ورحت أشوف، وأنا بابص شفت صبري أبن طنط عنايات الشورت بتاعه واصل لغاية ركبه وأيده وحده على زبه بيخضه وأيده التانيه ورا، ما كنتش عارفه هوا بيعمل أيه بالضبط، ولما شافني قال لي: تعالي يا ميرفت بليز ساعديني، قلت له: أساعدك في أيه يا صبري؟ وكان زبه واقف على الآخر وكبير وعيني عليه وهو بيخضه، قام لافف ومديني ظهره وشفت أيده التانيه ماسكه خياره كبيره ومدخلها في طيزه، وبصراحة طيزه كانت حلوه أوي قال لي: أمسكي الخياره ودخليها وطلعيها بليز حاموت، قلت له: ماليش دعوه ما اقدرش، قال لي: بليييييز يا ميرفت مش قادر عشان خاطري، أنتي الوحيده اللي تعرف دلوقتي، ساعديني، رحت مقربه منه ونزلت على ركبي قدام طيزه والخياره اللي كان نصها جوا، ولما شافني راح سايب الخياره وقال: دلوقتي أمسكي الخياره ودخليها وطلعيها بسرعه وما اطلعيهاش خليها كلها جوا وانتي بتزقيها، ومسكت الخياره وأبتديت ازقها في طيزه وهو يزعق: آآآآآآآآه كمان.... كمان نيكيني، قلت له: ما أعرفش... دي أول مرة أعمل كده، قال لي: ما يهمكيش أنتي زقي للأخر وحتطلع لوحدها وأرجعي زقيها، وابتديت أعمل اللي قالي عليه وبصراحه هجت وكنت عاوزه أشوف زبه وهو بيخضه، فلفيت عند رجله عشان أشوفه وهو بيخض زبه وأيدي على الخيارة وانا بابص على زبه كنت بازق الخياره جامد في طيزه من غير ما أحس وهو مبسوط أوي وبعدين راح قافل على الخياره في طيزه وأبتدا يجي ويقول: آآآآآه حاجيبهم سيبي الخياره كلها جوا ما تحركيهاش، سبت الخياره في طيزه اللي قافله عليها وقعدت أشوفه وهو ييجي ولبنه بيضرب في الأرض لغاية ما خلص بعدين راح مطلع الخياره من طيزه بشويش، ولف وهو لسه بيلعب في زبه ويلهث ويقول: آآآآه آآآآآآآآآآآآه، وبعدين بص لي وضحك وقال: ميرسي يا ميرفت، دا أنا ما كنتش قادر اجيبهم لوحدي، وراح قاعد جنبي وأنا عيني على زبه، قلت له: أنت بتعمل كده ليه يا صبري؟ قال لي: أصل ماما في البيت مع أونكل ممدوح بينيكو بعض، وأنا هايج فخرجت وجيت هنا، قلت له طب ليه ما عملت كل ده في أوضتك؟ قال لي: ما أقدرش، كانوا حيسمعوني وبعدين أنا كنت دايما باعملها في أوضتي لما ماما ما تكونش موجوده، أصل عندها زب صناعي كبير، لما باكون لوحدي كنت باخده وأقعد عليه لغاية ما أجي، ولعلمك دي أول مرة أجيب لبن من زبي، قلت له: بس لازم عشان تيجي تدخل حاجه في طيزك؟ قال لي: أصلي باحب الزب أوي ومابحبش الكُس، لما باشوف كُس على النت وأنا هايج بينام زبي وما اقدرش أكمل، قلت له: يعني بتحب الرجاله؟ قال لي: باموت فيهم، دانا لو وحده مسكت زبي مش حيقوم ابدا، بس لو واحد بس يضحك لي حابقي حتجنن وزبي يوقف، بس بحب الرجاله اللي زي باباكي لطفي وأونكل رامي وحتى أونكل ممدوح، يعني الكبار مش اللي أصغر منهم، قلت له: أشمعنى؟ قال لي: لآنهم حنينين وبيخافوا عليا ومش حيفضحوني، بصيت على زبه وقلت له: يا خساره... دا أنت عندك زب حتحبه كل البنات، ضحك وقال لي: آه بس عندي طيز حيحبوها كل الرجاله، بس وأنزلنا وأحنا بنضحك وقال لي: يعني لما أحتاجك أقول لك وتيجي؟ قلت له: آه... كل ما تحتاج تتناك قول لي، بس من يومها ولا مره قال لي، هي دي الحاجه الوحيده اللي عملتها مع ولد في حياتي رامي كان يرقب ويستمع لكلامها بأهتمام، ثم نامت على صدره وقالت: بس تعرف يا دادي بصراحه لو ماكانش كده كنت من زمان عملت حاجه معاه ومع زبه اللي عجبني رامي: لو كنت وقتها نايكك ما كنتيش حاتروحي فوق السطوح ميرفت: حاتقولي؟ ما أنا حاطه عيني عليك من زمان زي ما أنت عارف دلوقت، وبعدين لو تفتكر يومها كنت في المطبخ وأنت جيت وأنا زقيت طيزي عليك ولا أنت هنا رامي: آه أفتكرت... وقتها هيجتيني بس ما كنتش قادر أعمل حاجه وعملت نفسي مش داري ميرفت: عارفه ودا اللي جنني عليك رامي: يعني صبري طلع خول كبير ميرفت تضحك: آه وبيحب اللي في عمرك كمان ميرفت تنظر إلى زب رامي الذي تحرك ووضعت أصبعها عليه: دادي أنت هجت على كلامي عن صبري؟ رامي: لا.... ليه بتقولي كدا؟ ميرفت وهي تحرك أصبعها على زب رامي: أصل زبك أبتدا يوقف رامي: آه وقف عليكي لما دخلتي الخياره في طيزه، عرفت دلوقتي ليه قطعتي طيزي ميرفت: آه يا دادي طيزه تتاكل أكل ولا طيز بنت، بس طيزك جننتني وخصوصا لما شفت مامي تنيكك، دادي هات لي زب صناعي وخليه عندي، نفسي أنيكك زيها وبصراحة يمكن أكون أحسن منها رامي: خلاص حاجيب لك زب صناعي تلبسيه وتنيكيني بيه ميرفت: أنت أحلى دادي في الدنيا تقبل شفايفه وتنام على صدره، ورامي يفكر في صبري ويسترجع منظره بالشورت عندما رأه خارج الشقة، وينامون في أحضان بعض، عند الساعة الخامسة صباحاً يفتح رامي عيناه وينظر للساعة التي على الكوميدينو بالقرب من السرير ويتحرك ويحرك ميرفت من على صدره ويقوم وينظر إلى جسمها الجميل والناعم ويغطيها ويخرج من الغرفة ويغلق الباب متوجها إلى غرفته، ينظر ناحية خرير الماء في الصالة حيث توقف المطر، ويدخل الغرفة بهدوء ويصعد السرير لينام بجنب إلهام المتظاهرة بالنوم ويتغطى وهو عاري مثلما خرج ولا يستطيع أن يزيل صورة صبري الجالس على السلم من دماغة ولا كلام إلهام عن أنهم سينيكون ولد في يوم ما ولا كلام ميرفت التي قالت بأنه يحب الذي ينيكه أن يكون شخص مثله. يصحا رامي ليجد إلهام غير موجوده في السرير، فيقوم ويذهب إلى الحمام وبعد أن ينتهي من ملابسه يخرج من الغرفة ليجد إلهام تعد الفطور وجاهزة للذهاب إلى عملها في الصالون إلهام تنظر إليه وتبتسم بتصنع: صباح الفل يا حبيبي، نمت مبارح كويس؟ رامي: صباح الخير، آه كويس أوي، أمال فين ميرفت؟ إلهام وهي تبتسم: راحت المدرسة الساعة دلوقتي تمانية وأنا لازم أروح الشغل رامي يبدأ في شرب القهوة ويتصفح الجريدة، تأتي إلهام وتبوسه على خده إلهام: أشوفك الساعة 7 ونص لما ترجع من الشغل، وماتنساش تشوف حد للميه اللي بتنقط من السقف رامي: أوكي يا حبيبتي تخرج إلهام وهي تفكر في الذي رأته البارحة وهل ستكلم رامي عنه أم لا، ومستغربه الشعور بالراحة الذي داخلها علما بأن التي كان رامي ينيكها هي أبنتها ذات ال 15 سنة، ومتعجبه كيف كانت جنسية بشكل كبير وكأنها متعودة على النيك، هي تعلم بأن ميرفت كانت تراقبها لما كانت تنام مع رامي منذ أن كانت صغيرة، ولكنها لم تعطي الموضوع أهمية بسبب أنها صغيرة ولن تفهم، حتى لو كانت تراها وهي تلعب في كسها وقتها وهي تراقب، كانت تعتقد بأنها طبيعة أي أنسان عندما يهيج، ولكن أن ينيكها رامي وكأنها امرأة كبيره وكأنهما متعودان على هذا النيك شيئ غريب، وياترى منذ متى وهم على هذه الحالة؟ أسألة كثيرة تدور في دماغها وقررت أن تسكت لفترة وتراقب الوضع حتى تستطيع أن تتخذ قرار. يكمل رامي فطوره وبعد أن أنتهى ينظر ناحية خرير الماء ولم يكن بالشكل الكبير فقرر الذهاب إلى السطح ليرى أن كان يستطيع أن يصلح الخلل بنفسه قبل أن يتصل بالمعنيين، ينظف سفرة الفطور ويعيد كل شيئ إلى مكانه كما تعود ونظر إلى الساعة ووجدها الثامنة وخمس دقائق، ودوامه يبدأ الساعة التاسعة، فخرج من الشقة في طريقة إلى السطح وهو يهم بالصعود رأي نعال صبري عند الباب، فكر في صبري وقد يكون في الشقة وتمنى أنه لم يذهب إلى المدرسة، وقرر أن يدق باب الشقة ليسأل عنه وذلك ليساعده في البحث عن موضع الخرير، وكانت فرصة ليختبر مشاعره ناحية الجنس مع الأولاد وخصوصا أن أمه عنايات في العمل مع إلهام وزوج أمه ممدوح مسافر في لندن، أنتظر لحظات ولم يُفتح الباب فقرر الصعود وأن ينسى موضوع صبري، وهو يصعد السلم أنفتح الباب وكان صبري وعليه بطانية، وكأنه صاحي من النوم حالاً يلتفت رامي ويعود إلى باب الشقه رامي: أسف ياحبيبي صحيتك، عارف أن الساعه تمانيه وربع بس كنت حاطلع السطح وأشف المكان اللي بيجيب ميه على الصالة عندي وقلت يمكن تقدر تساعدني لأني ما أعرفش، بس شكلك نايم يا حبيبي خلاص خليها مره تانيه صبري: لا يا أونكل أنا أوكي لسه صاحي، أصلي حسيت بحرارة في جسمي وماما قالت لي ما تروحش المدرسة رامي: سلامتك يا حبيبي، خلاص روح ريح ولما تبقى كويس حنشوف صبري: لا يا أونكل أستناني شويه حاجي معاك رامي: قلت لك بالشورت اللي كنت قاعد فيه حتاخد برد صبري يبتسم: ولا برد ولا حاجه دي شوية سخونه وحتروح بعد شويه، أصلي متعود عليها، أديني خمس دقائق وأجيلك يتحرك صبري إلى داخل الشقة ولاحظ رامي من فخذ صبري العاري الذي أنكشف لما لف بأن صبري لم يكن لابس أي شيئ، أنتظر رامي للحظات وهو يفكر كيف سيفتح الموضوع الذي تحدثت فيه ميرفت عن صبري، وبعد لحظات خرج صبري وهو لابس نفس الشورت والفانيله التي راه رامي لابسهم آخر مره رامي: شكلك مصر أنك تعيا يا صبري صبري يبتسم: قلت لك يا أونكل ما أعرفش الا كده في البيت لو لبست حاجة تقيله وأنا قاعد في البيت حاموت من الحر حتى في الشتا رامي: براحتك يا حبيبي وصعد الأثنان إلى السطح وتوجه رامي ناحية شقته جنب خزان الماء والغطاء الذي يغطيه رامي: أفتكر الميه بتيجي من هنا بس مش عارف منين بالضبط صبري يتحرك إلى نفس المكان وينظر ثم يضع يده على الأسمنت ورامي يتفحص جسم صبري وهو يوطي ليمرر يده على الأسمنت صبري: افتكر من هنا، بص يا أونكل التفت صبري على رامي ولاحظ أن رامي كان ينظر إلى طيزه أبتسم وأكمل: شوف الشرخ ده ماشي لغاية تحت خزان الميه، هو شرخ صغير بس ممكن من هنا الميه بتخش يقترب رامي منه وينظر إلى الشرخ وفي هذه اللحظه يبدأ المطر في الهطول من جديد فيجري الأثنان تحت الغطاء ملتصقين في خزان الماء والغطاء كان ينقط ماء رامي: أيه ده؟ أنا لازم أروح الشغل وشكلي لازم أغير هدومي صبري وهو ينظر إلى السماء: شكل المطره دي مش حاتوقف دلوقت ينظر رامي إلى صبري ويلاحظ نقط الماء التي من سقف الغطاء قد بللتهم هم الأثنان بشكل خفيف، يلتفت صبري إلى رامي صبري وهو ينظر إلى جسم رامي من فوق إلى تحت وتقف عيناه عند مكان زب رامي: دا أنت اتبليت يا أونكل رامي يبتسم وهو ينظر إلى جسم صبري: وأنت كمان، بس أنت حاتروح البيت وتغير وأنا لازم أروح الشغل في هذه اللحظة يسمع الأثنان صوت رعد قوي، ومن دون شعور يصرخ صبري ويرمي بنفسه على رامي ويحضنه بقوة ويدفن رأسه في صدره رامي يتفاجأ من حركة صبري دون أن يحضنه أو يحرك يديه ويقول له: ما لك يا حبيبي، أنت بتخاف من صوت الرعد؟ صبري وهو يحضن رامي: آه يا أونكل أصل صوته يخوف وبخاف من البرق يضربني يضحك رامي ويحضن صبري بيد وبيده الثانيه يحضن رأسه: ما تخافش يا حبيبي البرق مش حيجي عليك والرعد ده بس صوت ما فيش حاجه ومع أستمرار صوت الرعد والبرق يزيد صبري من ضغط جسمه على جسم رامي، أحس رامي بأن جسم صبري دافئ وبدأ يتذكر كلام ميرفت عن صبري وحبه للنيك من رجل مثله وطيزه الجميلة وبدأ زبه في الإنتصاب، أحس صبري بزب رامي ينتصب على بطنه الذي ضغط بشده عليه، فبقى في حضن رامي وحرك بطنه على زب رامي حركه خفيفة صبري: أنا لسه خايف يا أونكل رامي وقد بدأ قلبه بالدق بسرعة وحضن صبري أكثر وكأنه يريده أن يحس بزبه أكثر: ما تخافش يا حبيبي كلها دقائق ويقف كل ده لما أحس صبري بزب رامي وقد أنتصب تماما حرك جسمه أكثر عليه وهمس صبري: آه رامي ينظر إليه: ما لك يا حبيبي؟ صبري يرفع رأسه وينظر إلى عيني رامي ويهمس: ما فيش يا أونكل رامي يرى عينا صبري الرائبتان والذائبتان وهما تنظران إليه ويشعر بأنه هائج حيث شعر بزب صبري ينتصب على فخذه ولم يستطع أن يقاوم نظره صبري، فانزل رأسه إلى شفايف صبري ويده نزلت بهدوء من رأس صبري إلى فوق طيزه وقبل صبري على شفتاه برقه، أغمض صبري عيناه وفتح فمه أكثر وقبل رامي بقوه أكبر فأدخل رامي لسانه في فم صبري وبدأ يبوسه ويضغط على طيزه من خلال الشورت المبلول، كانت شفايف صبري دافئة وكلها شهوة ذكرت رامي بأول قبلة له مع ميرفت، توقف المطر وهما لا يزالان مستمران في قبلتهما، أبتعد رامي عن صبري ونظر إلى السماء وهو لا يزال يحتضن صبري رامي: أهو وقف المطر صبري: آه.... ثم نظر إلى رامي وأكمل وهو يبتسم إبتسامة ساحرة: يا خساره نظر إليه رامي وأبتسم: ي**** يا حبيبي خلينا نمشي قبل ما تمطر تاني صبري: تحب تيجي عندي الشقه وأنشف لك هدومك؟ عرف رامي أن صبري يدعوه للنيك، نظر إلى عيناه ثم إلى زبه المنتصب بوضوح داخل الشورت المبلول رامي: بس أنا ممكن أروح شقتي وأغير، ليه تتعب روحك صبري وهو يتحرك ممسكا يد رامي ويقول: أرجوك يا أونكل خليني أنشف هدومك قبل ما تروح الشغل، دا أحنا عندنا دفايه كبيره مش حتاخد وقت رامي وهو يمشي وراءه: طب ليه أنتى ما تيجي عندي الشقه وأنا حانشف هدومك، دول كلهم فانيله وشورت، أنما أنا هدومي بنطلون وقميص وجاكيت ويمكن حتى الكيلوت صبري وهو يمشي ممسكا يد رامي يبتسم وهو عارف بأن ميرفت في المدرسة وإلهام في الشغل مع أمه: أوكي يا أونكل، بس هو الكيلوت لحق يتبل؟ رامي يبتسم وينزلان إلى شقة رامي وما أن يدخلان ويقفل رامي الباب حتى ينط صبري على رامي ويقبله ورامي يقبله بقوة وهو يشخر ويقول له وهو يهمس: أستنه شويه يا حبيبي، شكلك هايج أوي صبري يهمس وهو يبوس شفايف رامي: أوي يا أونكل رامي: تعال نعقد شويه، أصلي مش متعود على كده صبري وهو يواصل تقبيل شفايف رامي: حتتعود يا أونكل يمسكه رامي وهو يبتسم ويأخذه إلى الكنبه ويجلسون ويسأله: قل لي الأول، من أمته وانت تعمل كده؟ صبري ينظر إلى عيناي رامي ويتنهد، فقد عرف بأن رامي يريد أن يتعود على الوضع قبل أن ينيكه صبري: أقول لك وما تجيبش سيره يا أونكل لحد؟ رامي وهو يبتسم: قول يا حبيبي وماتخفش يستند صبري على الكنبه ويقول وهو يبتسم: أونكل رفيق الحارس بتاع المدرسة رامي يفتح عيناه: رفيق الحارس الشاب من الصعيد؟ دا مشي من زمان صبري: آه، أبتديت معاه رامي يعتدل في جلسته وكأن الموضوع يهمه: قول لي، أزاي حصل، دا كان عنده يمكن 19 أو 20 سنه وقتها؟ صبري وهو يشعر بإهتمام رامي ويبتسم: أونكل أنت مش حتتأخر على الشغل، الساعة تمانيه ونص؟ رامي: ما يهمكش حاتصرف، قول لي صبري: لما كان عندي 9 سنين كنت في صف الرابع وكان آخر السنة، ويومها اتلوت رجلي وانا بالعب كوره والمشرفه قالت لي لازم اروح البيت استريح بعد ما عالجوني، ماما كانت مشغولة ومقدرتش تيجي تاخدني ولأن بيتنا قريب من المدرسة طلبت المشرفة من البواب رفيق انه ياخدني على البيت بعد ما تأكدت اني عندي مفتاح، مسك ايدي رفيق واخدني على البيت وفي الطريق للبيت وانا ماشي جنبه كان الهواء شويه جامد وبيضربنا في وشنا واحنا بنمشي وكان رفيق لابس جلابيه وكنت انا بشوف الهوا وهو بيضرب جلابية رفيق وكان زبه واضح وانا بابص، بص لي رفيق وبص على زبه وابتسم لي وابتسمت له وقال: الهواء فضحنا، وهو بيضغط على أيدي وصباعه الوسطاني بيتحرك جوا ايدي، ضحكت على خفيف وكنت كل شويه بابص على زبه وانا ابتسم ووصلني البيت من غير ما يقول أي حاجة تانية ومن يوميها كل مرة بروح المدرسة كان أونكل رفيق بيبص لي ويبتسم وأنا كنت بابتسم له وابص مكان زبه من غير ما أحس، وكان طول الوقت بيراقبني في الفسحة وأنا بالعب كوره من الأولاد، وأنا كنت بحب أشوف عينيه وهي بتبص عليا وأنا باجري ورا الكوره وكنت بحرك طيزي وأنا حاسس أنه بيحبني، ومره كان رفيق بيبص لي من بعيد ويبتسم لي وأنا كنت قاعد في الفسحة أكل ساندوتش لوحدي، أبتسمت له وبعدين شاور لي أني أروح له وراح داخل أوضته، قمت ومشيت لغاية أوضته وخبطت على الباب راح فاتح لي وهمس لي: تعالا عاوز أفرجك على حاجه حلوه، دخلت الأوضه وراح قافل الباب وقعد على السرير وراح مطلع مجله من تحت المخده وقال لي وهو يضرب على حجره: تعالا أقعد، رحت قاعد على رجله وأداني المجله، فتحت عيني على الآخر وأنا أشوف الصورة اللي على الغلاف، كانت لراجل كبير بيبوس ولد صُغير أكبر مني شويه في بقئه، بصيت له، قال لي: ما تخافش أتفرج بس توعدني ما تقولش لحد، بصيت مرة تانيه على الصورة وقلت له: أوعدك يا أونكل، قال لي: بص جوه، وأبتديت أتصفح المجله، بصراحه حسيت أني هجت على الراجل اللي بيبوس الواد، وأنا أتفرج حط أيده على فخادي وكنت لابس شورت، حبيت أيده الكبيره والدافيه على فخادي وقعدت أتفرج، وشفت صورة تانيه للراجل وهو يبوس الواد ويحط أيده على زب الواد ولسانه في بقئ الوالد والواد بيمص لسانه، وأبتدى نَفَسي يتقل وحس بيا أونكل رفيق وهمس في وداني: عاجبك أزاي بياكل شفايفه؟، مارديتش بس هزيت راسي بالموفقه، راح قالب الصفحة والصورة اللي بعديها كانت للراجل مطلع زبه والواد ماسكُه ليه والراجل بيبوس وماسك زب الواد وكانوا عريانين خالص، وقال لي: أيه رايك في زبه؟ رديت وأنا بابص على عينيه بهمس: كبير، قال لي: مش سامع يا حبيبي، قلت له بصوت أعلى بس برضه بهمس: كبير يا أونكل، قال لي: أيه اللي كبير؟، وطيت راسي وقلت: زبه، قال لي: تحبه كبير؟، قلت: ما أعرفش، راح مدخل أيده من تحت الشورت بشويش لغايه ما وصل لزبي وراح ماسكه، وقال: أنت كمان زبك واقف وكبير، حسيت أحساس غريب وكأني عاوزه يدخل أيده أكتر ورحت فاتح فخاذي أكتر من غير ما أحس وأنا أتفرج، وشويه شويه حسيت بصباعه بيروح ناحية خرم طيزي ويتحرك عليه، قلت: آآآآآهههه يا أونكل، همس لي وهو يبوس رقبتي: حابب صباعي هنا؟، وراح ضاغط على خرمي من برا، ما رديتش، قال لي: أتفرج عليه وهو بياكله، اتفرجت ولقيت الواد بيمص زب الراجل والراجل كان راسه على ورا وكأنه مبسوط، وقعد يهمس في وادني وهو بيبوسني وبيقرب من بقئي المقفول وأنا أشم ريحة السجاير فيه اللي هيجتني أكتر: شفت قد أيه هو مبسوط؟، همست: آآه، وراح بايس شفايفي وأنا فتحت رجليا أكتر وأنا قاعد على رجله وهمست: أونكل؟ همس وهو بيطلع لسانه وبيلحس شفايفي: فيه أيه يا حبيبي؟، همست: ما أعرفش، همس لي: حاسس أنك هايج؟ همست ونَفَسي تقل خالص: ما أعرفش، راح زاقق صباعه أكتر في طيزي، همست: آي يا أونكل بيوجع، طلع صباعة وجابه عند بقئه وبله جامد وراح مرجعه جوا الشورت على خرمي وأقعد يحركه وكأنه بيبله، وشوي شوي راح مدخله جوا وانا عمال أفتح رجليا أكتر، همس لي: دلوقت أريح؟، ما ردتش وقعدت أتفرج وهو لسه بيبوس في شفايفي المقفوله، همس لي وصباعه عمال يخش ويطلع من طيزي: افتح بقئك يا حبيبي، فتحت بقئي وأبتدا يبوسني ويدخل لسانه جوا وأنا ما بعملش حاجه بس كنت مبسوط، همس لي: مص لساني زي الواد اللي في الصورة، وأبتديت أمص لسانه والمجله لسه في أيدي وسمعته يشخر وهو بيبوسني ويمص شفايفي، وده بصراحه هيجني كمان أكتر، وهو بيبوس وصباعه جوا طيزي وزبي واقف على الآخر حسيت بأحساس غريب، أظن دي أول مره أجي فيها وهو حس لما سمع نَفَسي بيتقطع وبرجف وأنا باهمس: آآآآآآآآآآآآآآه يا أونكل، بص في عينيا وقال لي: أنت جيبتهم؟ قلت له: ما أعرفش، ضحك وباسني على شفايفي وأنا بسته كمان وبعدين وأنا على حجره راح رافع الجلابيه ومطلع زبه، أنا فتحت عيني على الأخر، كان زبه كبير أوي وواقف على الآخر، وراح ماسك أيدي وحاططها عليه، وقعت المجله مني على الأرض وراح هامس: أمسكه وحس بيه وقولي أيه رأيك؟، مسكته كان ناعم وجامد أوي وراسه كبير، وقلت له: دا كمان كبير، همس في وداني وهو بيبوس رقبتي: عجبك؟ همست: آه، همس: حرك أيدك عليه من فوق لتحت كدا، مسك أيدي وحركها على زبه وكأنه يعلمني أزاي أخض له زبه، وأنا بابص له وأتخيل الواد اللي كان يمص الزب في الصوره، وما أعرفش ليه حسيت أني عاوز أمصه بس ما عملتش حاجه ولا كنت أعرف، وأقعدت أحرك أيدي لوحدي بعد ما سابها ونام على السرير وبيقول:آآآآه كدا، اسرع يا حبيبي يا صبري، وحركت أسرع وأنا مبسوط من شكل زبه وهو في أيدي وصوته وهو بيقول أسمي لغاية ما أبتدى يجيب لبنه في الهوا وعلى أيدي، في الأول خفت لأنها أول مرة أشوف فيها لبن راجل فشلت أيدي بسرعة راح مرجع أيدي وهو بيقول: ما تخافش يا حبيبي كمل كمان لغاية ما ينام، وفضلت أحرك أيدي ولبنه مغطي زبه وأيدي لغايه ما أبتدا زبه ينام وأنا لسه باحرك أيدي وبعدين راح قايم وبايسني في بقئي وقال لي: أنت خفت من اللبن اللي طلع من زبي؟ قلت له: أصلي أول مره باشوفه، ضحك وقال: ما تخافش أنت كمان بعد كم سنه حتَطلع لبن زيي بالضبط، قلت له: بس أنت طلعت لبن كتير يا أونكل، قال لي: لآني كنت هايج عليك وباحبك، أنا أبتسمت وهمست له: أنا كمان حاسس أني باحبك، راح لاممني وبايسني، في اللحظة دي دق جرس الفسحة، راح جايب الكلينكس وماسح اللبن من على أيدي وزبه وقال لي: ما تحاول تيجي بعد المدرسة عشان تكمل المجلة، قلت له: النهار ده الخميس وعندنا ماتش في المدرسة الساعة أربعة، قال لي وهو بيوصلني للباب: حاول تيجي على الساعة تلاته عشان نكمل المجله، قلت له وأنا قلبي بيدق من الفرح والرغبة والتردد: حاضر يا أونكل، وخرجت من أوضته وقلبي لسه بيدق بسرعة وجريت على الفصل بتاعي وأنا باشم أيدي مكان اللبن بتاعة ومن غير ما أحس لحستها، أصل ريحة لبنه حلوه أوي وحسيت أن زبي رجع يوقف من تاني من الهيجان اللي أنا فيه ومن ريحة أيدي ومن اللي جاي مع رفيق. رحت البيت بعد المدرسة وأنا خارج كان هو واقف يبص لي ويبتسم ويغمز لي بعينه، وأنا كنت خجلان وأبتسم وكأني كنت حاطير من الفرح لأني حأروح البيت بسرعة أتغدا وأرجع له، وعلى الساعة 2 ونص طلعت من البيت وأنا لابس الشورت والفانيله من غير ما البس كيلوت وأنا بافكر في أيده جوا الشورت وصباعه اللي كان بيلعب في خرمي، لما وصلت المدرسه خشيت ورحت لغاية أوضته وأنا بابص يمين وشمال عشان أتأكد أنه ما فيش حد جه قبلي، خبطت على الباب وسمعت صوته بيسأل: مين؟ قلت: صبري، سمعت حركة جوا وبعد دقيقتين أتفتح الباب وكان هوا وراه بص لي وقال: خش بسرعه، دخلت بسرعه وراح قافل الباب، بصيت لقيته عريان خالص وزبه واقف على الآخر وكأنه كان بيفكر فيا طول الوقت، بص لي من فوق لتحت وأبتسم وقال: جيت بدري يعني؟ وحشتك؟، أبتسمت ووطيت راسي، قرب مني وقال وهو ماسك زبه الواقف: ودا ما وحشكش؟ بصيت لزبه وأبتسمت وهزيت راسي بالموافقه، جه ومسك وشي بيد وحده وضغط عليه ولم لي شفايفي وراح لاهطهم جامد بشكل حلو أوي وقال: طب أمسكه وسلم عليه، مسكت زبه وهو بيبوسني وكان تخين أوي زي ما يكون زاد من أخر مره شفته، وبعدين وهو بيبوسني قلعني الفانيله، وقال: مش كده أريح؟ بصيت له وبصيت على زبه وقلبي بيدق جامد وهمست: براحتك يا أونكل، راح مقلعني الشورت ولما شاف أني مش لابس كيلوت بص لي وأبتسم وقال: دا أنت جاهز زيي، وزبك واقف زيي، أبتسمت ونزلت راسي، قال وهو واخدني للسرير: تعال نكمل المجله قبل صحابك ما ييجو، والمره دي أقعدني على حجرو بين رجليه وزبه الواقف تحت طيزي وطالع من قدام عند بيوضي وأداني المجله وهمس لي وهو يبوس رقبتي من ورا وأيديه عمال تضغط على بزازي وهو حاضني وأنا حاسس أن زبه بيتحرك تحت طيزي: وصلنا لغاية فين يا حبيبي؟ همست له: لما كان الواد بيمص زب الراجل، همس لي: آآآه يا حبيبي، أنت لسه فاكر؟، أبتسمت وأنا باتفرج وشفت الراجل بيقعد الواد في حجره وعلى زبه زي ما أحنا قاعدين والراجل لافف وش الواد وبيبوس شفايفه، همس لي: شوف أزاي بياكل شفايفه قبل ما ينيكه، قلت له: يعني أيه أينيكه؟، قال لي: شوف الصفحة اللي بعد دي، رحت للصفحة اللي بعد وأنا حاسس أن راس زبه بيكبر وشفت الراجل منيم الواد على السرير على بطنه وبيلحس طيزه، همست له: دا بينيكه؟ همس لي: لا يا حبيبي دا بيجَهزُه للنيك، حسيت أني هجت أوي ونفسي يمسك لي زبي ويلعب فيه زي ما مسكت زبه ولعبت فيه، وما قدرتش أستحمل صورة لسانه على خرم طيزي لأني حسيت أنه حيعمل لي كدا، رحت ماسك أيده وأنا باتفرج وشايلها من على بزي وحاططها على زبي، راح لاحس رقبتي وهامس: آآآآه يا صبري باموت فيك وأنت هايج، وراح ماسك زبي الصُغير ولاعب فيه ومسك أيدي وحطها على زبه الطالع من تحت طيزي، وأبتديت أحركها عليه وبالأيد التانيه ماسك المجله وفي الصورة اللي بعديها شفت الراجل واقف ورا الواد وحاطط زبه على طيزه، هنا أستعجلت وكنت عاوز أشوف حيعمل أيه، وفي الصورة اللي بعديها شفت راس زب الراجل بيخش في خرم طيز الواد والواد مبسوط أوي، ومن غير ما أحس رحت لافف راسي وبايس شفايف رفيق اللي هاج أوي وباسني جامد وراح شايلني وحاططني على السرير على بطني زي الصورة وراح لطيزي وفتحها وأبتدى يلحس جامد وهو بيشخر وأنا با قول: آآآآه يا أونكل بتعمل أيه؟ قال لي وهو بيلحس: بابل طيزك وباكلها، قلت له: بتبلها ليه يا أونكل؟، قال عشان أنيكها وأقطعها، قلت له: لا يا أونكل، أرجوك أوعى تعورني، أصلي خايف أوي، حسيت بشفايفه على خرم طيزي وكأنه بيمص شفايف بقئي، وقال: ما تخافش يا حبيبي مش حا أعورك، حا نيكك بالهداوه، أنت عاوزني أنيكك؟ قلت له: تنيكني أزاي يا أونكل؟ قام وقف ونام عليا وحط زبه التخين في شق طيزي وقال: أدخل راس زبي في طيزك بشويش زي الصورة، ما ردتش عليه بس كنت مبسوط أوي من لحسه لطيزي وأحساسي بزبه على شق طيزي، همس في وداني: طيزك تجنن يا صبري، نفسي فيها طول عمري من أول ما شفتك وأنت داخل المدرسة أول السنة، قلت له بهمس: عجبتك طيزي؟ قال: أوي، قلت له: ليه ما قلتليش قبل كده؟ قال لي: ما كنتش عارف أنك بتحب الزب والنيك لغاية ما شفتك بتبص على زبي لما وصلتك البيت، قلت له: أنا كمان ما كنتش عارف لغايه النهار ده لما فرجتني على المجله، وهنا أبتدى يفرش لي طيزي المبلول براس زبه الكبير وبعدين وقف زبه على خرم طيزي وهمس لي: أفتح رجليك أكتر يا حبيبي، فتحت رجليا أكتر وأنا أهمس: أنا خايف يا أونكل، همس لي: أششششش ما تخافش يا حبيبي، أرفع طيزك أكتر، رفعت طيزي وحسيت أن راس زبه دخل شويه في خرمي، همست: آآآي بيوجع يا أونكل، همس لي: ما تخافش مش حا أعورك، دا أنت حبيبي، وبعدين راح نازل من فوقي ونايم على جنب وسحبني عليه في حضنه من غير ما يطلع راس زبه من طيزي وأبتدا نفسه يتقل وراس زبه جوا طيزي، حضني جامد ورفع رجلي وأنا غمضت عنيا ولزقت ظهري في صدره جامد ورحت ماسك زبي وأبتديت اخضه زي ما علمني وهو بيطلع ويدخل راس زبه في طيزي ومرة وحدة حسيت أني حاجي ورجف جسمي جامد وزقيت طيزي من غير ما أحس على زبه اللي دخل كله في طيزي وصرخت بهمس: آآآآآآي يا أونكل، وسمعته يقول: آآآآآآآآآآآه يا صبري دا أنت دخلته كله، ما تتحركش يا حبيبي، خليه جوا لغاية ما طيزك تتعود عليه، ما تحركتش زي ما قال لي وبعد شويه وهو بيلحس رقبتي ابتدي يطلعه ويدخله في طيزي وانا ساكت وحاسس بحاجه حلوه، قال لي: دا خرمك قافل على زبي جامد، أموت فيك يا حبيبي، همست له: تحب أقفل عليه أكتر، همس لي وهو عمال ينيك طيزي بالراحة: آآآه يا صبري أموت فيك، طيزك حا تجيبنننننني، ولف وشي عليه وابتدا ياكل شفايفي وهو بيشخر وأبتدا يتحرك أكتر وهو يمص شفايفي ويبلها جامد، وزادت حركة زبه في طيزي لغاية ما قال لي: عمال أجي في طيزيك يا حبيبي، وأنا باقول: آآآآآآآآآآآآآآه، وجاب لبنه فيا وحسيت انه كتير وحبيته وهو بيجي وشفايفه قافله على شفايفي وبيشخر، ورحت زاقق طيزي جامد على زبه، وبعدين راح مطلع زبه من طيزي وهو بيجي وكمل لبنه على طيزي من برا، وبعد ما خلص حضني من ورا وباسني وحط صباعه على لبنه اللي على طيزي من برا وجاب صباعه وحطه على بقئي وقال لي: ذوق يا حبيبي اللبن، رحت فاتح بقئي وماصص صباعه، عجبني طعم لبنه أوي وفضلت أمص صباعة جامد وكأني عاوز أكتر، راح عاملها مرة تانيه باصباعة على اللي بقه من اللبن واداني أياه عشان الحسه، قال لي: حبيت طعمه؟ همست له وأنا بابتسم: آآه، همس لي: مره تانيه حاجيبهم في بقئك، بصيت له وأبتسمت، وبعدين قام وقال لي: ما تتحركش يا حبيبي، وراح وجاب كلينكس وابتدى ينظف طيزي وخرمي من اللبن، ولما قمت راح ملبسني هدومي وبص في ساعته وقال لي: ي**** يا حبيبي الساعة أربعة إلا عشر دقايق، روح الملعب قبل صحابك ما يشوفوك طالع من هنا، بصيت له بكل حب وكأني باشكره على النيكه الحلوه وطلعت من الأوضة، ما كانش فيه حد ورحت الملعب جري وأنا فرحان. رامي وهو ماسك زبه من خارج البنطلون: ياه دانت بتتناك من زمان صبري وهو يبتسم: مش بأيدي يا أونكل، كل ده حصل بالصدفه رامي وهو ينظر إلى جسم صبري: ومن هنا أبتديت تتناك مع الرجاله؟ صبري يبتسم: لسه يا أونكل حكاية رفيق ما خلصتش رامي وهو ينظر إلى الساعة ثم إلى صبري: حصل أيه كمان صبري وهو يضع يده على رجل رامي ويبتسم: مش حا تتأخر يا أونكل؟ رامي وهو يعتدل في جلسته: ما يهمكش، كمل يا حبيبي صبري: وأحنا بنلعب كوره جا رفيق ووقف عند الحمامات وقعد يبص لي ويبتسم، ولما شفته قعدت أجري والعب أكتر واهز طيزي ليه من غير ما حس، وكأني واحد عاوز حبيبه يعجب بيه وبلعبه، وبعد ربع ساعة شاور لي أني أروح له ودخل الحمام، وقفت لعب وقلت: أنا حاروح الحمام، كملوا لغاية ما أرجع، ورحت الحمام وأنا عرقان وقلبي بيدق عشان حا شوف رفيق، لما دخلت كان هوا جوا في واحد من الحمامات، رحت له، دخلني وقفل الباب ورايا، وراح بايسني ورافع أيدي ولاحس أباطي، قلت له وأنا باضحك: أونكل أنا عرقان، قال لي: باحب ريحتك وباحب أدوقك وأنت عرقان، وبعدين راح مطلع زبه الواقف، بصيت له وقلت: دا لسه واقف يا أونكل، قال لي وهو بيحرك أيده عليه وكأنه بيخضة: آه عاوز بقئك زي ما وعدتك، رحت موطي وفاتح بقئي عشان أمصه زي الواد اللي كان في الصورة، قال لي: شمه الأول يا حبيبي وبعدين بوسه والحسه قبل ما تمصه، شميته وكانت ريحته حلوه أوي كلها نيك، ورحت بايس خرمه ولاحسه وبعدين مسك راسي من ورا وبأيده التانيه راح مدخله في بقئي وابتديت امصة وهو بيقول: آآآه يا صبري، بله وابلعه وانت بتمصه، وأبتديت ادخله في بقئي قد ما أقدر وامصه، قال لي: آه حلو كدا يا حبيبي، حط أيدك على بيوضي وأنت بتمص زبي، رحت حاطط أيدي على بيوضه اللي كلها شعر ولاعب بيهم. رامي وهو ينظر إلى صبري: بتحب الشعر يا حبيبي على الزب؟ صبري يضحك: أوي يا أونكل، باحس أنه راجل كبير وبيضحك عليا عشان ينيكني، وأنا عاوز أتناك رامي: آآآآه يا حبيبي، كمل، كمل صبري: وأنا با مص والعب في بيوضه كان لساني بيطلع ويلحس زبه من تحت واللعاب بتاعي كان بيسيل من بقئي على زبه والأرض، وهو بيدخل ويطلع زبه في بقئي وكأنه بينيك طيزي، لغايه ما أبتدى يتحرك بسرعه، همس لي: آآآآه يا صبري، حاجججججي، رحت باصص له وكنت حا شيل بقئي من على زبه، راح ما سكني ومخلي زبه في بقئي وقال لي: أول ما تحس باللبن أبلعه على طول لغاية ما يخلص، هزيت راسي بالموافقه وأنا بابص عليه وهو مغمض عينية وبيقول: آآآآآه يا حبيبي، وأبتدى يجي في بقئي جامد وأنا بابلع بسرعة وفضل يجي لغايه ما ملا بقئي بلبنه وأنا بابلع، كان طعم لبنه حلو أوي وما كنتش عاوزه يخلص، ودي كانت أول مرة أشرب فيها لبن راجل يا أونكل، وبعد ما خلصنا راح ما سكني وبايسني في بقئي وقال لي: ي**** يا حبيبي روح لصحابك قبل ما ييجوا يدورو عليك، وطلعت من الحمام ورحت لصحابي اللي كانوا حيخلصو الماتش، وبعدين مشينا كلنا ورفيق واقف عند باب أوضته يسلم علينا من بعيد. وفضلت أروح لرفيق ينيكني كل يوم في الأول وبعدين بقى كل خميس العصر، وأحيانا لما بيوحشني وباهيج عليه باروح له يوم الجمعة العصر لغاية في يوم جمعة كنت هايج أوي عليه وعلى زبه وكنت محتاج زبه في طيزي أوي، رحت له المدرسة ولما وصلت أوضته اتفتح الباب وطلع من عنده ولد أكبر مني شويه، كان واد حلو أوي، وطلع وراه رفيق اللي لما شافني قال: أيه اللي جابك النهار ده يا صبري؟ أحنا مش أتفقنا بكره في الفسحه نشوف بعض، رديت عليه وأنا بابص للواد: أصلي كنت عاوز أقول لك أني مش حاقدر أجي المدرسة بكره عشان ماما عاوزاني أروح معاها لتيتا، قال لي وهو بيبص عليا وعلى الواد: آه يا صبري دا حماده جاي يعزمني على فرح أخته، سلم يا حماده على صبري، مد أيده الواد وأنا سلمت عليه وبعدين مشي وهو يبتسم ليا أبتسامه وكأنه عارف أن رفيق بينيكني، دخلني رفيق الأوضه ولما قعدت على السرير وهو واقف قدامي قال لي: قل لي بجد أيه اللي جابك النهار ده؟ بصيت له ونزلت راسي وأنا باقول: أصلك وحشتني، أبتسم رفيق وراح قاعد جنبي وبايسني وهو بيهمس في وداني: أنا اللي وحشتك والا زبي؟ أبتسمت وهمست: أنتو لتنين، باسني وقال: وأنت كمان وحشتني يا حبيبي، وطيزك وحشتني أوي، بس لحظه حاروح الحمام وأجي لك، وطلع من الأوضه، بصيت للسرير وشفت حته لبن، رحت حاطط صباعي عليها وضايقها، عرفت أنها أما من زب رفيق أو من طيز حماده، المهم أني عارف أن رفيق لسه نايك واحد غيري، وأتضايقت أوي وكنت عاوز أقوم وأطلع من الأوضة، وأنا قايم جه رفيق وقفل الباب وراه، وراح حاضني وموديني السرير من تاني، وقعد يبوسني وأنا بصراحة واحشاني شفايفة فبسته جامد ودخلت لساني في بقئه وأنا متضايق، قال لي: شكلك هايج أوي عليا؟ قلت له وأنا بابص في عينيه: مين الواد اللي كان هنا؟ وأنا باشاور على حته اللبن اللي على السرير، رفيق وهو بيبص على حته اللبن ويضحك: أنت بتغير يا حبيبي؟ قلت له: ليه بتنيك حد غيري؟ أنا مش مشبعك؟ قال لي: أنت مشبعني أوي يا حبيبي، بس الواحد مننا اللي بيحب النيك زيي وزيك، طيز وحده أو زب واحد مش كفايه، بس لما بيحب بينيك اللي بيحبه كل يوم، أما اللي بينيكهم للنيك بس مش حينيكهم كل يوم، بصيت لعينيه وهمست: وأنت بتحبني، قال لي وهو بيحضني: أوي يا حبيبي، باحبك وباحب طيزك اللي ماحصلتش، حضنته جامد وقلت له: وأنا كمان بحبك أوي يا أونكل، وأحنا حاضنين بعض جامد هجت أوي عليه وهو هاج عليا ورحت ماسك زبه وأحنا بنبوس وبناكل شفايف بعض وقلعنا هدومنا ورحت زاقه على السرير بجسمي وأنا فوقه وأبتديت أمص له بزازه والحسهم وهو راح حاطط صباعه جوا طيزي وأيديه ماسكه طيزي جامد بعدين مسكت زبه وحطيته على خرمي ورحت زاقق طيزي عليه لغايه ما دخل كله وأنا فوقه، همس لي: شكلك هجت أوي لما شفت حماده طالع من عندي، رديت وانا بالهث وأحرك طيزي فوق وتحت على زبه: آوي يا أونكل، كنت فاكر أن الزب ده بتاعي انا بس، قال لي: آه يا صبري، نيك زبي كمان، قطعه أصله شقي وبينيك غيرك، رحت هايج أكتر ومدخل زبه للأخر في طيزي وبايس شفايفه جامد أوي، لدرجه أني سمعت صوت زبه وهو بيخش ويطلع من طيزي، همست له: آآآآي يا أونكل، باموت في زبك وهو في طيزي، قال لي: وأنا كمان يا حبيبي باموت في طيزك ونيكك، أرضع لي بزي وحلمتي وأنت بتنيك زبي، وأبتديت أمص له حلمته وأرضعها وأعضها على خفيف لأنها كانت واقفه وكبيره، وماقمتش من عليه حتى بعد ما حسيت أني باجي على بطنه لغايه ما أبتدى يجيب لبنه جوا طيزي وهو بيزعق بهمس وبيدفع زبه جامد في طيزي: آآآآه يا خول طيزك بتاكل زبي حلو أوي عاوز أقطعها من النيك، باحببببببك يا صبري، قلت له: قطعني جامد، أنا كمان بحبك يا أونكل، أنا الخول بتاعك اللي بيموت فيك وفي زبك، بعد ما خلص نيك نمت جنبه على السرير وحضنته، بص لي وقال لي: باموت في نيكك، دا أنت بقيت أحسن مني في النيك، ابتسمت ودفنت راسي في صدره، قال لي: أنت عارف أن السنه خلصت يا حبيبي ولازم أرجع البلد بعد يومين، بصيت له وأنا على صدره وقلت له: ليه لازم تروح؟ قال لي: حاروح أتجوز يا حبيبي، بس ما تخافش، كل ما توحشني حاجيلك، قلت له بهمس وشوق وأنا بالعب في صدره: يعني في إجازة الصيف حاتيجي؟ والا مش حاشوفك الا بعد الإجازه؟، قال لي: ما أعرفش يا حبيبي، أنا عارف بيتك فين لما أجي حا أعدي عليك، قلت له وأنا لسه بالعب في صدره: وحماده دا، أنت بتحبه؟ ضحك وقال لي: أنت لسه غيران منه؟ ما تخافش طيزك أحلى من طيزه مليون مره وحتى شفايفك أطعم منه، حضنته وحطيت فخدى على زبه النايم وقلت له: بس حسيت فيه أنه بيحبك، قال لي: مش أوي، هو عنده واحد بينيكه من وقت كان قدك ولغايه النهار ده، بس لما عرف أني ماشي جا من غير ما صاحبه يعرف عشان يسلم عليا، ابتسمت وهمست له: يعني كان لازم يسلم عليك بطيزه؟ ضحك وقال: أنت عارف أني بحب أنيك الطيز، كان لازم يسلم بطيزه يا حبيبي، قلت: هوا مش معانا في المدرسة؟ قال لي: لا... هو في المدرسة اللي بعدينا بحارتين، قلت له: طيب قل لي عملت فيه أيه يا حبيبي؟ ضحك وقال لي: مش النهار ده، خليها بعد ما أرجع وبعدين أنا لازم اروح دلوقت أخلص حاجات وأسلم على صحابي قبل ما أسافر، قمت ونظف لي طيزي كالعاده من النيك ولبسنا وبسنا بعض وقلت له حيوحشني قد أيه، وهو كمان قال لي، وروحت البيت وأنا متضايق شويه، أولا لأن رفيق بينيك غيري وبعدين لأنه مسافر تلات شهور، ما كنتش عارف حاعمل أيه فيها من غيره ومن غير زبه، وبصراحة ما أعرفش أزاي أصاحب حد تاني، في الإجازة كنت كل يوم باهيج أوي وبتخيل رفيق والعب في زبي وطيزي وبعد أسبوع من سفر رفيق كنت هايج أوي عليه ومحتاج لزبه في طيزي، أفتكرت الواد حماده وأنه في المدرسه اللي بعدينا بحارتين، قلت لنفسي ليه ما أروح ناحية المدرسة يمكن أشوفه يلعب او مع صحابه وأخليه يكلمني عن رفيق، كنت متأكد لو شفته أنه حيفتكرني، ولبست هدومي وقلت لماما أني حاروح أزور واحد صاحبي جنبنا هنا، وقالت لي أوكي بس ما اتأخرش، طلعت ورحت ناحية مدرسة حماده وطبعا ما شفتش حد وقعدت الف في الحارة وأنا أفكر في رفيق لغاية ما شفت حماده قاعد مع ولد كبير شكله صاحبه اللي بينيكه زي ما قال لي رفيق، شافني حماده وشفته يوشوش في ودان صاحبه وبعدين شاور لي، شاورت له ورحت عليه، قال لي: أنت صبري مش كده؟ وقلت له: وأنت حماده، قال لي: تعمل أيه هنا؟ قلت له: كنت بادور عليك عشان أكلمك، قال لي: تكلمني عن أيه؟ وصاحبه كان بيبص عليا من فوق لتحت ويبص على طيزي وفكرني بطريقة رفيق في البص على طيزي، قلت له وأنا بابص على صاحبه: ممكن نتكلم بعيد وحدينا؟ بص حماده على صاحبه اللي هز راسه بالموافقة وقام حماده وقال لي: تعالا معايا في العماره دي، وكانت عماره جديده لسه مش جاهزه وكأنها فاضيه حتى من العمال، رحنا العماره ووداني في زاويه جوا العماره وقال وهو بيبص يمين وشمال: قل لي، عاوز أيه؟ قلت له وأنا قلبي بيدق: كنت عاوز أكلمك عن رفيق، كان بيحبك وأنت بتحبه؟، حماده كان بيبص ورايا ومسكني من كتافي ولفني ناحيته وقال لي: أنت كنت بتحبه؟ قلت له: أوي، قال لي: وكنت بتحب نيكه؟ قلت له وانا بابتسم وأنا منزل راسي: أوي، قال لي وهو لسه ماسكني من كتافي: وكان بيدخل زبه كله في طيزك؟ قلت له وأنا بابص في عينيه: آآآه، في اللحظة دي حسيت بأيد حماده بتضغط على كتافي جامد وكأنه بيكتفني، وحسيت بأيد ورايا بتقلعني البنطلون والكيلوت، بصيت لقيت صاحب حماده مطلع زبه وهايج أوي عليا وبيفتح طيزي بأيده، بصيت لحماده وأنا عنيا كلها دموع وقلت: لا أرجوك ما تعملش كده، انا صاحب رفيق، سمعت صاحبه بيقول: وحرام رفيق بس هو اللي بينيك الطيز الحلوه دي، حاولت افك نفسي من مسكة حماده وماقدرتش وانا باقول: لا... لا... أرجوك يا حماده قول لصاحبك ما يصحش، حماده بيبص لي وهو ساكت وحسيت بيه حاس سبيا وبخوفي، بصيت ورايا لقيت صاحبه بيبل زبه وبيحطه على طيزي، قلت: أرجوك عاوز أروح البيت سبني، راح تافف في أيده وحاططها على خرم طيزي ومدخل زبه مره واحده كله في طيزي وهو بيقول: آآآآآآآآآآآآآآآه على طيزك الناعمه ولا طيز بنت، وأنا أزعق: آآآآآآآآآآي ارجوك ما تعورنيش، وابص لحماده وعنيا كلها دموع، وحماده ماسكني بيبص لي وحاسس أنه حاسس بيا، وابتدى صاحب حماده يدخل زبه ويطلعه من طيزي بحركه حسيت أنها هيجت طيزي وزبي، كان بيدخله ويخليه واقف ويحرك جسمه بشكل دائري وزبه جوا طيزي، حبيت الحركه، بصيت لحماده اللي كان بيبص لي ورحت مودي شفايفي ناحية شفايفه وبايسه راح فاتح بقئه وبايسني ومدخل لسانه في بقئي وأنا ابتديت ارضع لسانه واسمع صاحبه يقول: أيوه كده يا خول بوسه جامد وانا بانيكك، بصيت لعين حماده بعد ما بسنا بعض وابتديت انزل ناحيه زبه وفتحت سوسته البنطلون ونزلت بنطلونه وكان من غير كيلوت وزبه نط واقف قدامي ورحت ماصه ليه سمعته بيهمس: آآآآه يا صبري، وراح سايب كتافي وواخد أيدي وحاططها على طيزه، وأنا بامص زبه عرفت أنه عاوزني أدخل صباعي في طيزه، رحت مدخل صباعي كله في طيزه وأنا بامص كل زبه، كان صغير، أكبر من زبي بشويه، وصاحب حماده كان بيبص وبينيكني جامد وهو بيشوفني بمص زب حماده وأيدي في خرمه وكان بيقول: كمان يا خول، مص كمان، أبلعه خليه يجي في بقئك، كان زبه بينيك حلو، مش كبير زي رفيق بس ناشف أوي وطويل شويه، كنت باحس بيه لما يخش بيضربني في بطني من جوا، وفضلت أمص في زب حماده لغايه ما ابتدى صاحبه يجيب في طيزي وهو ماسكني جامد من وراء وبيضرب طيزي بزبه لدرجه كان صوت ضرب جسمه وزبه لطيزي بيرن في العماره المهجوره، وبعد ما جاب راح مطلع زبه ولابس البنطلون وأنا لسه بامص في زب حماده اللي ابتدى يجي في بقئي وأنا بابلع زي ما علمني رفيق، وبعد ما خلصوا مني مشي صاحب حماده وهو بيقول: أحلى طيز نكتها، لما تبقئ هايج وعاوز نيك تعالا هنا، وراح طالع من العمارة، بصيت لحماده اللي لبس بنطلونه وقلت له: ما قلت ليش كنت بتحب رفيق؟ ابتسم حماده وقال لي: لا... كنت باروح له بس للنيك، ابتسمت له ومسك وشي بأيديه لتنين وباس شفايفي وقال لي: زي ما قال لك، لما تعوز نيك تعالا، وراح ماشي وانا وقفت وطيزي بتنقط لبن ولبست هدومي ورجعت البيت، بس بصراحة كنت مبسوط أوي من اللي حصل، ومن يومها ما رحتش ليهم مرة تانية ولا شفتهم زي ما شفتش رفيق من آخر مره لغاية النهار ده، لأنه مارجعش من البلد وجابوا بواب تاني مكانه، راجل كبير زي ما أنت عارف. رامي وهو يعتدل في جلسته: ياه دا أنت أتنكت جامد وأنت صغير؟ صبري: رفيق هوا اللي علمني على النيك، بس لعلمك يا أونكل أنا أبتديت لأني كنت حاسس أني باحب رامي: ودلوقت؟ صبري: دلوقت باموت في النيك، لو فيه حب حيبقى أحلى رامي: بس؟ ومن يومها ما تنكتش؟ ضحك صبري: لا... اتنكت تاني رامي: من مين؟ صبري: بس توعدني ما تقولش لحد وخصوصا طنط إلهام وميرفت رامي: ما تخافش مش حاقول صبري وهو يبتسم وينزل رأسه: أونكل لطفي رامي متفاجأ: لطفي جوز إلهام وأبو ميرفت؟ صبري وهو ينظر إلى الأرض: آه رامي: أزاي دا حصل؟ صبري وهو يستند على الكنب ويرفع رجله: لما كان أونكل لطفي متجوز طنط إلهام كنت أنا عيان وماما مش قادره تروح الشغل وتسيبني، وبصراحة كان رفيق واحشني أوي وما كنتش عاوز أروح المدرسة ومالقاهوش، بس الكلام ده كان قبل ما تتجوز أونكل ممدوح، أونكل لطفي قال لهم "أنتو رحوا الشغل وسيبو صبري عندي أنا حاخد بالي منه" وشالني ووداني شقته وهما راحو الشغل، أنا كنت باحاول أنام وحسيت بايد على فخادي من ورا، فتحت عيني من غير ما أتحرك، كنت في السرير وهو كان ورايا، نفسه كان تقيل وكأنه بيعمل حاجه، كانت أيده بتحسس فخادي وبتروح على طيزي بشويش وبعدين حسيت بصباعه يخش جوا الشورت بتاعي ويمر على شق طيزي بالراحة، بصراحه وأنا عيان حبيت الأحساس وغمضت عنيا وفضلت ساكت وأنا باتخيل رفيق، حسيت طيزي عاوزه صباعه ولمسته، بعدين سمعته بينده لي: صبري حبيبي أنت نايم؟ ومارديتش عليه بس رحت متحرك ونايم على بطني وأنا بآئن وكأني عيان، رجع ينده عليا وأنا ما اردش، بعدين أبتدى ينزل الشورت بالراحه وأنا أسمعه يقول: خليني أقلعك دا أنت مولع أوي وحرارتك عاليه، ما رديتش برضة كنت بس بآئن وبقول: أممممممممم، وبعد شويه حسيته قام من السرير وساب طيزي العريانه وكلها ثواني وراجع بس أقعد فوقيا وخلاني بين رجليه وحسيت بحاجه كبيرة ودافيه على طيزي وعرفت أنه زبه وقعد يحركه بشويش على طيزي وأنا عامل نفسي نايم، وبعدين حسيت بميه وعرفت أنه تف على شق طيزي من ورا وأبتدى يحرك راس زبه وكأنه يفرش لي، وفضل يعمل كده لغايه ما حط راس زبه بين فخادي وحسيت بحاجه سخنة بتيجي جوا بين فخادي وعرفت أنه جاب لبنه عليا، طبعا طول الوقت وزبي كان واقف تحت بطني وبصراحه كنت هايج أوي وكان نفسي أفتح فخادي عشان باخد راحته زي رفيق بس كنت خايف، بعدين جاب كلينكس ومسح لبنه من فخادي ونظف كل حاجه ولبسني الشورت وفضلت أنا نايم وأفكر في اللي حصل ونمت من السخونه اللي أنا فيها رامي وهو ينظر إلى صبري وزبه كبر على الأخر: وبعدين أمته ناكك؟ صبري وهو ينظر إلى زب رامي داخل البنطلون عرف بأن كلامه هيج رامي: بعدين أبتديت دايما أقول لماما أنا حاروح العب مع ميرفت ولما أجي الشقه هنا وميرفت مشغولة في أوضتها وأونكل لطفي لوحده ويكون لابس جلابيه أقول له: عاوز أنام، فيخليني أنام على الكنبة جنبه وكان بيلعب في طيزي وأنا عامل نفسي نايم لغايه ما مسك زبي ولقاه واقف همس لي وقالي: أنت صاحي يا صبري؟ فتحت عيني وبصيت له وهمست: آه، قال لي: وعاجبك اللي بعمله؟ قلت له: آه، خد راسي وحطه على حجره وهو يبص ناحية أوضه ميرفت حسيت أن زبه واقف أوي وقال لي بهمس: حافرجك على حاجه بس أوعي تتحرك أوكي؟ قلت له: أوكي يا أونكل، راح رافع الجلابيه ومطلع زبه عند وشي وأيده بتلعب في طيزي وقال لي: عاوز تبوسه؟ قلت له بعبط وكأني مش فاهم: أزاي؟ راح حاطه على شفايفي وأبتديت أبوسه، حسيته هايج أوي وهو عمال يبص ناحية أوضة ميرفت بعدين جاب أيده عند بقئه وبل صباعه ورجعها عند طيزي وراح فاتح طيزي بأيده ومدخل صباعه كله في خرمي، قلت وأنا كنت حاموت من الفرح: آآآآآه يا أونكل، قال لي: أششششش ما اطلعش صوت يا حبيبي، بصيت له وأنا حاسس بصباعه جوا طيزي ورجعت أبوس زبه، قال لي وهو يبص ناحيه أوضة ميرفت: حطه جوا بقئك وأرضعه، حطيته جوا بقئي ورضعته، وأنا بارضع خد أيدي التانية وحطها على زبي جوا الشورت وقال لي خض زبك وأنت بترضع، وأبتديت أخض زبي زي ما علمني رفيق، وأنا أرضع وهجت أوي وفتحت فخادي عشان يدخل صباعه أكتر في طيزي، وكان صباعة بيخش ويطلع جامد لغاية ما وقف صباعة كله جوا طيزي وهمس لي وقال: حاجي طلعه من بقئك خليني أجي على وشك، عملت نفسي مش فاهم وفضلت أمص في زبه اللي عجبني أوي طعمه وراح جايبهم في بقئي وأنا عمال أبلع، عجبني طعم لبنه في بقئي وفكرني بلبن رفيق، وبتديت أرضع وأبلع لبنه وهو يئن: أممممممممممممم، وحسيت أن زبي عمال يجيب وأنا أخضه بسرعه بس من غير لبن زي أونكل لطفي وقعدت أقول وأنا بارضع زبه: أممممممممممم وابص عليه وكان بيبص ناحية أوضة ميرفت ويبص عليا ولما خلص اللبن من زبه طلع صباعه من طيزي ومصه وضحك وقال بهمس: طيزك طعمها حلو يا واد، أنا أبتسمت وراح رافع راسي ليه ومص لي شفايفي ولحس لبنه من عليها ونظفني وبعدين راح واقف وقال لي: خليك نايم حانده ميرفت، وراح ناده لميرفت وأسمعه بيقول لها: حبيبتي صبري نام وهو يستناكي، حا صحيه وأخليه يرجع شقته، ميرفت: أوكي دادي، وجه وقال لي: يا *** يا حبيبي قوم روح بيتكم وبكره الظهر بعد المدرسة عاوزك تجيني فوق السطوح حافرجك على حاجه حلوه أوي، قلت له: زي النهارده؟ قال لي: أحلى من النهارده، ورحت عادل الشورت بتاعي وطالع من الشقة وأنا حاسس أحساس حلو أوي في طيزي رامي: دا أنت ضئت لبنه قبل ما ينيكك؟ صبري: آه رامي: وعجبك طعمه زي ما عجبك طعم لبن رفيق؟ صبري وهو ينظر إلى زب رامي الواقف: أوي رامي: ورحت له السطوح؟ صبري: دا قلبي كان بيدق طول الوقت وأنا في المدرسة وزبي كان واقف، كنت عاوز الحصص تخلص بسرعة عشان أجري وأروح على السطوح، ولما وصلت العمارة جريت على السطوح من غير ما روح الشقة، ولما وصلت ما لقيتش حد وفضلت قاعد على الشنطة لغاية ما سمعت باب السطوح يتفتح وبصيت ولقيت أونكل لطفي دخل بجلابيته وقفل الباب وجه عليا وراح ما سكني وبايسني على شفايفي ومدخل لسانه جوا بقئي المفتوح وراح موديني على الحيط وهو بيقولي: وحشتني أوي يا واد، رديت عليه: وأنت كمان يا أونكل، راح مخليني ابص للحيط ونزل البنطلون بتاعي وراح بايس طيزي وبعدين فتحها وراح يلحس خرمي وأنا أقول: آه يا أونكل، قال لي: عاجبك؟ قلت له: آه، كان نفسي أقول له دخل لسانك يا أونكل، قال لي: بشويش ما اطلعش صوت، خض زبك وأنا بالحس لك طيزك وأكلها، وأبتديت أخض زبي، ومره وحده راح عاضض خرمي ومدخل لسانه جوا، فتحت فخادي عشان أفتح طيزي أكتر، قعد ياكل ويتف في طيزي ويبلها وبعدين راح لاففني ومدخل زبي في بقئه وأنا تجننت كنت عاوز أزعق وأقول له: كمان يا أونكل، بعدين وقف وراح رافع جلابيته ومطلع زبه ما كانش لابس كيلوت، وكان أتخن من زب رفيق ولونه حلو، وراح منزلني وهو بيقول: أرضعه زي أمبارح، قلت له: وحتشربني لبنك زي أمبارح؟ قال لي: لا... النهارده حاخلي طيزك تشرب اللبن بس حط صباعك جوا طيزك وأنت بترضع، ورحت راضع زبه وحاطط صباعي جوا طيزي وأبتديت أمص والحس زبه وهو يقول لي: آآآه كمان الحس بيوضي، ورحت لاحس بيوضه وأرجع أمص زبه لغاية ما هاج أوي راح رافعني وبايسني وواخد أيدي وحاطط صباعي اللي كان في طيزي في بقئه وراح ماصه وبعدين وهو بيبوسني حسيته عمال يفرش زبه على خرمي وهو لازقني في الحيط وشوي شوي راح مدخل راس زبه جوا طيزي، قلت له وأنا حاموت على زبه: آه بيوجع يا أونكل، قال لي: ما تخافش طيزك مبلوله أوي من بقئي وزبي مبلول من بقئك، وراح بايسني تاني جامد وهو يدخله، وعرفت ليه هو عمل كده عشان ما أطلعش صوت وهو يدخله أول مره، وفضلت شفايفه تاكل شفايفي وبقئه قافل على بقئي وأنا عمال أفتح فخادي أكتر وزبي على بطنه، لغاية ما دخل راسه وشويه من زبه وراح بشويش يطلعه وبدخله من غير ما يشيل بقئة عن بقئي وأنا حاسس أنه بيوجعني بس فرحان أوي بأحساسي براس زبه جوا طيزي وكنت عاوز أكتر، بعدين راح واقف وزبه جوا طيزي وبص لي وقال: عاجبك وهو جوا؟ قلت له: آه بس بيوجعني يا أونكل، قال لي: خلينا شويه كدا لغاية ما تتعود عليه، قلت له: أوكي، وراح بايسني وبعدين رجع تاني يحرك زبه جوا طيزي وحسيت أني أبتديت أهدا وطيزي أبتدت تتعود على زبه التخين وبعدين راح مطلع زبه وقال لي: تف عليه بس من غير ما تمصه، ورحت تافف عليه وهو كمان تف في أيده وحط تفته على طيزي ورجع تاني حضني ومدخل زبه في طيزي بشويش، المره دي من كتر التف كان اريح لما دخل زبه كله أبتدا ينيكني وهو يبوسني ولما هاج أوي أبتدي يدخله كله في طيزي ويطلعه ويرجع يدخله جامد وهو يبوسني لغاية ما لزقني في الحيط جامد وأبتدا يتنفض ويجيب لبنه جوا طيزي وهو يقطعني من البوس وأيده تلعب في بزازي وأنا عمال أرضع في لسانه وفرحان أوي بزبه ومش عاوزه يطلع من طيزي، ولما خلص راح مطلع زبه ومنزل جلابيته وبايسني وقال لي: دلوقت البس هدومك عشان ما تتاخرش على الغدا، بصيت له وقلت له: عاوزني أجي بكره زي دلوقت السطوح يا أونكل؟ قال لي: عاوزك النهارده على المغربيه تيجي هنا قبل ما يرجعوا ماما وأونكل ممدوح من الشغل، رحت حاضنه وأنا باقول: ما شي يا أونكل، وراح نازل وأنا لبست البنطلون وشلت الشنطه وجريت على الشقه ولبنه جوا طيزي ومن يوميها وأونكل لطفي بينيكني مرة وأحيانا مرتين في اليوم لغاية ما طلق طنط إلهام وساب الشقه رامي وهو ينظر إلى صبري بشهوة غريبة وصبري يلاحظ ذلك وهو فرح: وآخر مره ناكك أمته؟ صبري: من عشرة أيام في المحل بتاعه قبل ما يسافر أونكل ممدوح لندن، وقتها وهو ينيك فيا في المخزن جاله أونكل ممدوح وسابني وراح له وأنا عريان وطيزي مفتوحة في المخزن ولما خلص من أونكل ممدوح رجع تاني وكمل نيك لغايه ما غرئني بلبنه ولبسني هدومي ورجعت البيت رامي: يعني ما بقاش ينيكك زي الأول؟ صبري: لا... شكله عنده ولاد صغيرين غيري عمال ينيك فيهم، لأني مره لما رحت له شفت واد حلو أوي طالع من المحل ويومها باسني بس ما نكنيش، عرفت أنه لسه نايك الواد اللي كان طالع من عنده رامي: وأونكل ممدوح... عمره ناكك؟ صبري: لا.... بس مره بعد ما ناكني أونكل لطفي على السطوح وهو مروح وأنا نازل وراه كان أونكل ممدوح طالع من الشقة عشان يتعشى هو وماما، أفتكر أونكل ممدوح لمح لطفي وهو نازل وبعدين شافني وأنا نازل وبص لي من فوق لتحت، أنا ما كنتش واخد بالي بس حته من لبن أونكل لطفي كانت على رجلي، أونكل ممدوح بص مكان اللبن وعمل نفسه مش شايف وقال لي: أحنا رايحين نتعشى مامتك بتستناني في العربية، نام أنت وما تستانيناش، قلت له: حاضر يا أونكل ودخلت الشقة رامي وهو يعدل زبه الواقف داخل البنطلون: يعني أنت ما دقتش زب أونكل ممدوح؟ صبري وهو معجب بحركة عدل رامي لزبه: لا يا أونكل، وما أفتكرش أنه بيحب الأولاد اللي زيي رامي: هو ممدوح حيرجع أمته؟ صبري: أفتكر النهار ده بالليل ليه بتسأل يا أونكل؟ رامي وهو ينظر إلى الساعة: عشان أنا لازم أروح الشغل دلوقت ولو ممدوح مش موجود ومامتك في الشغل ممكن نكمل كلامنا بعدين براحتنا، بس قولي ليه خليت ميرفت تدخل الخياره في طيزك؟ صبري ينظر إليه دون أن يتفاجأ ويبتسم: أصلي يومها كنت هايج أوي وعاوز ادخل حاجه كبيره في طيزي وماما وممدوح كانوا في البيت وأنا لما باكون هايج بازعق، فطلعت السطوح عشان اخد راحتي من غير ما يسمعني حد، بالصدفه لقيت ميرفت جايه وكنت حاموت وعاوز حد يساعدني، فهي ساعدتني، هي قالت لك مش كده؟ رامي: آه صبري وهو ينظر إلى زب رامي: وعجبك شرحها يا أونكل؟ رامي يعدل زبه داخل ابنطلون: أوي صبري وهو يبلع ريقه ويضع يده على زبه داخل الشورت ويهمس ويخرج رأسه من الفتحة: تحب أفرجك أزاي حصل؟ رامي ينظر إلى زب صبري ثم إلى عيناه الرائبتان ويبل شفاهه: آه بس مش دلوقت، قل لي الأول، لما عملت لك كده ما كنش نفسك تنيكها؟ صبري يعتدل في جلسته: أبدأً يا أونكل، حتى لو فكرت حينام زبي، ما أعرفش ليه، ما بحبش البنات ولا كساسهم رامي وهو لا يزال ينظر إلى زب صبري ويهمس: أمال بتحب أيه؟ صبري ينظر إلى زب رامي ويبل ريقه: باموت في الزب الكبير والرجاله اللي زيك وزي رفيق وأونكل لطفي وممدوح رامي يبتسم: واضح أنك بتموت في زبابنا صبري وهو يبتسم ويضع أصبعه في فمه ويعض عليه: آآآآآي يا أونكل ما تقولش كده بتكسف رامي ينظر إلى ساعته ويقف: يا **** يا حبيبي أنا لازم أروح الشغل يقف صبري وهو ينظر إلى رامي ثم إلى زبه الواقف داخل البنطلون ويحضنه ويضغط على زبه وهو يقول: حتوحشني يا أونكل رامي يحضنه ثم يرفع رأس صبري بيده ويقبله على شفاهه، صبري يخرج لسانه ويلحس شفاة رامي ثم يلحس أذنه ويهمس: بوسني من تاني بس بليز أشخر يا أونكل وأنت بتبوسني يهيج رامي ويدخل لسانه في فم صبري ويشخر وتذهب يده بسرعة إلى طيز صبري وتضغط عليها بشدة وهو يمصه وصبري يضع يده على زب رامي ويضغط عليه وهو يهمس: آآآآآآه اشخر كمان وأنت بتقطع لي شفايفي وتلعب لي في طيزي، دا زبك بقئ ناشف أوي يا أونكل رامي وهو يقبل صبري ولعابه يسيل على خده: آآآآآآه، أنت اللي نشفته كده وخليته زي الحديده صبري يهمس: لو مش متعود لسه على كده تقدر تتخيلني ميرفت وتناديني ميرفت لما بتبوسني وتلعب فيا رامي يبعد صبري عنه وينظر إلى عيناه وهو ممسكاً بكتافه: قصدك أيه؟ صبري: أنا عارف أنك بتنيك ميرفت وبتموت في نيكها؟ رامي يتواخذ ويتراجع: هيا اللي قالت لك؟ صبري يبتسم: لا يا أونكل، بس أمبارح سمعتك وأنت بتنيكها وتقطعها، ما أنا كنت قاعد برا لما أنت دخلت، فاكر؟ يرتاح رامي لأن ميرفت لم تتكلم، يقترب منه صبري ويحضنه ويهمس: كنت حاموت وأحس باللي كانت هي حاساه، دنا حطيت وداني على الباب وسمعت صوت زبك وهو بيقطع وينيك في كُسها، لعبت في زبي وطيزي وحسيت أني غيران أوي منها رامي ينظر إلى عيناه ويواصل صبري ليطمأنه: ما تخافش يا أونكل مش حاجيب سيرة لغاية ما أموت، ما أنت تعرف دلوقت كل أسراري( يضحك صبري ) وأسرار طيزي يضحك رامي ويقبل صبري بشهوة وهو واضعاً كلتا يديه على طيزه وضاغطاً عليها: آه صحيح، أنا مش خايف منك يا حبيبي لأني باثق فيك صبري يهمس: آآآآآآآآآآي، حتقطع طيزي كده رامي وهو لا يزال يضغط ثم يدخل يده داخل الشورت ويتحسس خرم طيز صبري بأصبعه ويبدأ بأدخاله: طيزك تجنن وما حصلتش، دي ناعمه أوي وأحلى حتى من طيز ميرفت صبري يهمس: آآآآآآي يا أونكل، ما تقولش كده، حتجيبني رامي وهو يقبل شفايف صبري: أبعت مسج لميرفت وقول لها أنك محتاج لها، عاوز أتفرج عليها وهي بتدخل الخيارة في طيزك صبري ونفسه قد ثقل وهو يهمس ويده تضغط على زب رامي: آآآآآآآه يا أونكل وبعد ما تشوف الخيارة بتخش في طيزي حتحط لي حاجه تانيه؟ رامي وقد أدخل صبعين في طيز صبري وهو يحضنة: آآآآه يا حبيبي حا حط لك حاجه كبيره زي اللي ماسكها دلوقت صبري يهمس ويرد بدلال: أموت في اللي ماسكه دلوقت، لما تحطه جوا ما ترحمنيش، عاوز طيزي تزقرط وهو جوا رامي وهو يحس بنعومة طيز صبري يهمس وهو يضغط على طيزه: أفتح طيزك وصورها وأبعتهالي صبري يهمس: آآآآآآآح يا أونكل، ليه عاوزها في تلفونك؟ حتجيب زبك عليها؟ رامي يهمس: ويمكن الحس التلفون لما أشوفها صبري يهمس: آآآآآآآآي حصورها أول ما نطلع، نفسي أشوفك حتعمل فيها أيه لما أتشوفها، أرجوك صور لي زبك فيلم وأنت بتلعب بيه لغاية ما تجيب، عاوز أشوف لبنك وهو بيطلع من زبك رامي ينظر إلى الساعة من وراء ظهر صبري ويبتعد عنه: ماشي يا حبيبي، أنا أتأخرت أوي ي**** نمشي دلوقت بس ما تنساش تبعت مسج لميرفت صبري ينظر إلى رامي ويبتسم: أوكي يا أونكل، بس أقول لها الساعة كم؟ رامي يفكر: آه بكره الجمعه، قل لها، الساعة 4 العصر بكره صبري: أوكي يا أونكل يخرج رامي وصبري من الشقة، يقبل رامي صبري على السلم قبل أن ينزل ويتجه صبري إلى شقته بسرعة ويدخل غرفته ويضع كاميرا التلفون على المؤقت ويقلع الشورت ويفتح طيزه فوق التلفون ويصورها، ثم يضع أصبعه داخل طيزه ويصورها، ويبعث الصور لرامي يركب رامي السيارة وتأتيه المسج، يفتحها ويشاهد صور طيز صبري ينتصب زبه عليها، وتلتهم مسج من صبري تقول: بليز أونكل ما تنساش تبعت لي زبك وهو بيجيب، يرد رامي بمسج: أول ما أوصل المكتب حابعت لك، يخرج صبري من الشقة ويتجة إلى أسفل العمارة ويجلس، أثناء ذلك يبعث رامي مسج لميرفت: حبيبتي لو بعت لك صبري أنه محتاج لك، قولي لي مسج من ميرفت: واووو دادي، عاوز تعمل أيه؟ مسج من رامي: حاتفرج، أتفقت معاه مسج من ميرفت: أوعي تقول أنه ذاقك، أنا هُجت مسج من رامي: بس بوس، لسه مش عارف، بعد ما أتفرج حشوف مسج من ميرفت: وواوووو دادي، اكلت شفايفه؟ أنا اللي نفسي أتفرج، أنا هجت أوي وعاوزه زبك دلوقت مسج من رامي: وأنا بابوسه وأشخر كنت بافكر في كُسك وشفايفك مسج من ميرفت: أوووف دادي، شخرت في بقئه؟ دا هيجك أوييييي مسج من رامي: آآآآه، دا بعت لي صور طيزه دلوقت، حاقول لك بعدين لما اشوفك، باي دلوقت مسج من ميرفت: حاجي البيت هوا بعد ما خلص مدرسة، تعال قبل ما مامي تيجي، باي دادي ينزل صبري من الشقة ويجلس عند باب العماره يبعث مسج لميرفت مسج من صبري لميرفت: محتاج لك أوي يا ميرفت مسج من ميرفت لصبري وكأنها لا تعرف أي شيء: فيه أيه يا صبري؟ أوعى تقول أنك هايج وعاوزني أدخل الخياره؟ مسج من صبري لميرفت: آآآآآه أوي، بس مش النهار ده، بكره العصر مسج من ميرفت لصبري: الساعة كم؟ مسج من صبري لميرفت: الساعة 4 مسج من ميرفت لصبري: أوكي مسج من ميرفت إلى رامي: بكره الساعة 4 العصر مسج من رامي لميرفت: J يصل رامي المكتب وأول ما يدخل يتوجه إلى الحمام ويخرج زبه ويصوره ويبعث الصوره لصبري، تصله مسج بعدها: أووووف يا أونكل، شكله حلو أوي بحب لونه، دا واقف وهايج يبعث رامي مسج: أنت اللي هيجته يا حبيبي مسج من صبري: عاوزه دلوقت، أبعت لي الفيلم وأنت بتخضه بليز يا أونكل مسج من رامي: بعد شويه بعد ما أكمل شغل مسج من صبري: ماشي يا أونكل صبري ماسكاً تلفونه وهو جالس تحت العمارة ويتأمل صورة زب رامي، ويشعر بأن هناك شخص واقف بجنبه، يرفع رأسه ليتفاجأ برفيق وقد كبر شنبه وجسمه، لم يصدق عيناه وقف وقال: رفيق؟ رفيق: آه رفيق يا صبري، أنت نسيتني؟ صبري: ما قدرتش أنساك، بس عدت ست سنين دلوقت، كنت فين؟ يجلس رفيق على عتبة العمارة جنب صبري: رحت البلد وتجوزت وأشتغلت هناك عشان مراتي وجيبت ولد وبنت، الولد عنده 5 سنين والبنت 3 سنين صبري وهو يتأمل رفيق وهو يتحدث ويبتسم: اكيد بتنيكها كل يوم؟ رفيق ينظر إلى جسم صبري ورجله العريانه: آه بس مش زي ما كنت بانيكك صبري يهمس: وحشتك؟ رفيق يهمس: أوي، دنا لما كنت بانيك طيز مراتي كنت بافكر في طيزك الناعمه، هي لسه ناعمه والا تغيرت لما كبرت؟ صبري يبتسم: أفتكر لسه زي ما هيا رفيق يهمس: أتناكت كتير من يوم ما سبتها؟ صبري يبتسم ويوطي رأسه: مش كتير أوي رفيق ينظر إلى ساعته التي تشير إلى الساعة العاشرة إلا ربع: أنا لازم الحق قطر الساعة 12، حاروح أخد دش عند واحد صاحبي قبل ما أسافر صبري ينظر إلى عينا رفيق: ليه ما تخدش الدش عندي في الشقه؟ رفيق: أمال فين مامتك وجوزها؟ صبري: ماما في الشغل ومش حتيجي قبل الساعة 2، وأونكل ممدوح مسافر لندن وحايجي الليلة ودون تردد يقوم صبري ويتجه داخلاً العمارة وهو يقول: شقتي في آخر دور اللي على اليمين، حاسيب الباب مفتوح رفيق ينظر له وهو يتجه للداخل ويتأمل طيزه ويقوم ويلحقه، يدخل رفيق الشقة ويقفل الباب وراءه، صبري كان واقف في الصالة وأول ما قفل رفيق الباب جرى صبري ونط على رفيق وحضنه، رفيق وهو يحضن صبري قبل شفايفة بقوة وصبري مثل المجنون يمص ويلحس شفايف رفيق وهو يردد بهمس: وحشتني ورفيق يرد بهمس وهو يمص شفايف صبري بقوة وكأنه يأكلهم: أنت أكتر يا حبيبي وخلال حضنهم لبعض بشدة كانت يد رفيق تلعب في ظهر صبري حتى وصلت إلى طيزه وبدأت تقلعه الشورت ويد صبري كانت تلعب في زب رفيق وبدأت ترفع الجلابية لتصل إليه، وبدأ الأثنان في قلع ملابس بعض دون التوقف عن القبل ولحس الشفايف حتى أصبحوا عرايا تماماً وأصبع رفيق كله في طيز صبري ويد صبري تحضن زب رفيق بشدة همس صبري بصوت متقطع وهايج: تعال نروح الأوضه وتحرك الأثنان وهما حاضنان بعض إلى غرفة صبري دون أن تبتعد شفاههما عن بعض وأرتموا فوق السرير وبدأ رفيق في مص صدر وحلمات صبري وصبري يلعب في شعره ويتأوه ويرفع صدره وطيزه: آآآآآآآآآه، كلهم يا حبيبي، قطعهم، دا أنت وحشتهم أوي ونزل رفيق وهو يلحس جسم صبري حتى وصل إلى زبه ومصه صرخ صبري: آآآآآآي ماتكملش حاجيبهم واصل رفيق اللحس حتى وصل لبيوض صبري ثم رفع رجليه وذهب لسانه لخرم صبري وعضه ولحسه برفق ثم نظر إلى صبري وهمس بنفس تقيل: يااااااه، دا طعمه أحلى من الأول، وبقه أكبر، شكله أتناك كتير همس صبري: آآآآآآه من كتر شوقه ليك ولزبك أتفتح، وكل مره بتناك كنت بفكر فيك واللي حتعمله فيا يزيد رفيق من لحس طيز صبري ليبله أكثر ويهمس صبري: آآآآآه مش قادر، حتفضل تاكله كتير؟ شكله وأحشك أوي؟ رفيق يرد بنفس تثقيل من الهيجان: أوووووي، نفسي أخليه في بقئي ومحدش ينيكه غيري يهمس صبري: دا بتاعك يا حبيبي، بس لو حتفضل تاكل فيه تعالا فوقي وحط زبك اللي وحشني في بقئي، أنا نفسي أكل كمان يتحرك رفيق ويضع زبه في فم صبري في وضع 69 دون أن يزيل فمه من على طيز صبري، وما أن يصل زب رفيق لفم صبري حتى يفتح فمه وهو يقول: آآآآآآآآآآه ويبدأ في رضعه، وتفاجأ رفيق بلسان صبري يذهب إلى خرمه ففتح رجليه أكثر له وبعد لحظات يقول رفيق: مش قادر عاوز أنيكك يا حبيبي ويتحرك فوق صبري ويحضنة ويقبله وهو يضع زبه على خرمة ويدفعه مرة واحده داخل طيزه من الشهوة وصبري يصرخ بهمس: آآآآآآآآآي شقتني بزبك يا هايج يبتسم رفيق وهو ينيك صبري بقوة ويهمس: مش قادر عاوز اقطع طيزك، دي بقت أحلى أوي من الأول وكبيره وناعمه وخرمك بقه وردي زي الشفايف صبري وهو مستمتع بنيك رفيق ويحضنه بشده: نيكني يا حبيبي، قطعني، نفسي أكلك وأنت بتنيكني ويصلون في النيك لقمة المتعه لدرجة أنهم نسوا أنفسهم وأصوات أهاتهم بدأت تعلوا وصبري يرفع رجليه عاليا وهو يفتحهم ليجعل زب رفيق يأخذ راحته في نيكه ورفيق يلحس ويقبل كل جزء في جسم وصدر صبري، حتى يبدأ الأثنان في الأرتجاف وهم يصرخان ويقذف رفيق منيه في أعماق طيز صبري الذي يصرخ: كماااان، كماااان ياحبيبي، أملاني بلبنك وهما يستمعان لصوت زب رفيق يدخل ويخرج من طيز صبري باللبن بدأ صبري في القذف على بطنه وبطن رفيق وهو يصرخ: قتلني صوت نيكك لطيزي، مشششششش قادر حاجيييييييبهم يا حبيبي رفيق وهو يمص رقبة صبري ويضغط ببطنه على زب صبري: جيبهم يا حبيبي، أوووووووه دا أنت بتجيب لبن حلو، جيب كمان، أموت فيك وبعد أن ينتهوا يرتمي رفيق جنب صبري ويلف صبري ويحضنه وينظران لعيني بعض، يقبل صبري شفايف رفيق برقه وهو يهمس: أحب نيكك، دي كانت أحلى نيكه من زمان يبتسم صبري ويهمس: ليه اللي ناكوك ما حبيتهمش؟ صبري: حبيت نيكهم بس مش زيك، معاك أحس إنك بتحبني وبتنيكني من قلبك، معاهم بينيكوني وبعد ما يجيبوا بيلبسوني هدومي وبنمشي يقبله رفيق برقه: أنا حبيتك من أول يوم شفتك فيه وحبيتك أكتر لما جيت لي الأوضه وأنت هايج يهمس صبري: أنا كمان حبيتك وحبيت زبك من أول يوم، دا أنت أول زب في حياتي، تعلمت منك النيك والمص وأزاي اشرب وأبلع اللبن ولحس الطيز وأكل لبزاز، أنت علمتني كل حاجه، عشان كدا مش قادر أنساك يبتسم رفيق: وأنا كمان مش قادر أنساك يا حبيبي، دا أنا لما بنيك مراتي من ورا بافتكرك طول السنين اللي فاتت، بس تعرف طيزك بقت أحلى من الأول، وأنعم والذ، وكمان جسمك بقى أحلى من أي واد أو بنت يغرس صبري رأسه في صدر رفيق وهو خجل ويبتسم: يعني حتفضل تحبني وتنيكني على طول؟ يرفع رفيق رأس صبري بيده ويقبل شفايفه ثم يقول: كل ما جي مصر جهز نفسك عشان تتأكل وتتقطع صبري يهمس وهو يبتسم: أنا على طول جاهز يا أونكل، ينظر رفيق إلى الساعة التي تشير إلى العاشرة والنصف رفيق: أنا لازم أخد دش وأمشي عشان الحق القطر يقوم الأثنان ويأخذه صبري إلى الحمام ويدخل معه تحت الدش ويستحمان ويلعبان في أجسام بعض ويقبلان بعض، وبعد أن ينتهيان ويلبسان ملابسهما ينظر رفيق إلى صبري الذي كان نوعا ما حزين رفيق: مالك يا حبيبي؟ صبري: ماليش، بس عارف أني مش حاشوفك عن قريب رفيق يضحك ويحضن صبري: أنا حاجي مصر كتير عشانك، أديني نمرتك عشان أقول لك أمته حاجي، أنت عارف أنك حتوحشني كتير يحضنه صبري بقوة: وأنت كمان يا أونكل يعطي صبري رقمه لرفيق، ويقبلان بعض لآخر مرة ويخرج رفيق ويبقى صبري عند الباب يراقبه وهو ينزل السلالم حتى يختفي، ثم يغلق باب الشقة ويتجه إلى غرفته ويدخل السرير شاعراً بأن حرارته مرتفعة. رامي في المكتب يفكر في صبري وما الذي سيعمله معه عندما يكونون لوحدهم، ينظر إلى صور طيز صبري ويهيج، يذهب إلى حمام المكتب ويخرج زبه المنتصب ويبله ويلعب به وهو يصور حتى يقذف منيه ويبعث الفيلم إلى صبري، مع مسج تقول: دا عشانك يا حبيبي يستلم صبري الفيلم وهو في السرير ويشاهده وهو يشاهده يستمع لصوت حركه زب رامي في يده ويهيج ويخرج الزب الصناعي ويضعه في طيزه ويلعب في زبه وهو يشاهد الفيلم حتى يقذف، ثم يبعث مسج لرامي مسج من صبري: آآآآآآآآآآآي يا أونكل، دا أنا قطعت طيزي وزبي وأنا باتفرج على زبك، وقعدت الحس شاشة التلفون لما جبت لبنك مسج من رامي: اللي شفته دلوقت هو اللي حايقطع طيزك يا حبيبي مسج من صبري: أموت في شكله ولونه، جنني وهو يخش ويطلع في أيدك، عاوز أكله ثم يبعث صبري قبلات في المسج وكذلك يرد عيه رامي بقبلات الساعة الواحدة يأتي رامي من الشغل ويدخل غرفة نومه ويقلع ملابسه تماما ويدخل السرير وهو يعلم بأن إلهام لن تأتي قبل الساعة السادسة كالعادة، ويشاهد صور طيز صبري وكس ميرفت في تلفونه وهو ينتظرها ليحكي لها ما حصل مع صبري وهو يلعب في زبه، تأتي ميرفت وتجري إلى غرفة نوم رامي بعد أن تقفل الباب وتراه عاري يشاهد التلفون ويلعب في زبه، تجلس جنبه وتنظر إلى الصور وهي تبتسم: شكله هيجك أوي رامي ينظر لها ويبتسم: آآه، شوفي زبي واقف أزاي ميرفت وهي تضع يدها على زبه: آآآآووووف دا ناشف أوي ونفسه ينيك طيز واد رامي يبتسم: بعد ما بسته ولعبت في طيزه، بقئيت نفسي أجرب ميرفت تضحك: خوفي لما تجرب تنسى كُسي وكُس مامي، وتفضل تنيك فيه طول الوقت رامي يضحك: مش للدراجه دي، أنا باموت في الكُس، بس دا تجربه جديدة عمري ما جريتها، وبصراحة لما حكالي أزاي أبتدى النيك أنا هجت أوي وبقيت مصر أجرب ميرفت وهي لا تزال تلعب في زب رامي: حكالك أزاي أتناك من رجاله تانيه؟ رامي ونفسه بدأ يثقل: آآآآآآه، دول قطعوه وعلموه النيك ميرفت وهي تنظر لزب رامي وتهمس بنفس ثقيل: وهو كان راضي، والا ضحكوا عليه وناكوه رامي ينظر إلى عيني ميرفت الرأبتين ويهمس بنفس ثقيل: ما كانش يعرف انه حيتناك، كان فاكر أنها لعبه ميرفت تقترب من رامي على السرير وتلحس زبه وهي تهمس: خلوه يلحس كدا من غير ما يعرف أن الزب اللي يلحسه حيخش في طيزه؟ رامي وهو يفتح فخذاه ويضع يده على طيز ميرفت ويهمس: آه قعدوا يلعبوا في طيزه كدا وهو يلحس زيك ميرفت تهمس وهي تمص الأن: وقال لهم "لا يا أونكل ما تعملش كدا في طيزي" رامي وهو يغمض عيناه ويتأوه: ليييييه يا حبيبي، مش عاجبك ميرفت تهمس: عاجبني يا أونكل بس حاسس بحاجه غريبه رامي يهمس: أنك أبتديت تهيج يا حبيبي؟ ميرفت تهمس وكأنها صبري وهي تلحس وتمص زب رامي: آآآآآه دا زبي وقف رامي وهو يرفع ميرفت لتضع كسها على فمه وهي تمص زبه: هاته يا حبيبي خليني أمصه زي ما تمص زبي ميرفت تهمس: أووووه يا أونكل، شفايفك حلوه أوي رامي وهو يلحس كس ميرفت وخرم طيزها: وأيه رايك لما بييجي لساني على خرم طيزك يا حبيبي؟ ميرفت تذوب وتتأوه: آآآآوووووووووه، يجنن يا أونكل يلفها رامي لتجلس على زبه ويقبل شفتيها: تعال يا حبيبي دوقني زبي في بقئك تقبل ميرفت رامي وهي تتأوه: دا طعم زبي حلو في بقئك يا أونكل رامي وهو يلتهم شفتيها: وأنت شفايفك طعمها نيك من زبي يحرك رامي زبه تحت ميرفت ليدخله في طيزها وهي تتأوه: آآآآه يا أونكل أنت بتعمل أيه؟ رامي وهو يحضنها: با حاول أدخل زبي في طيزك ميرفت تهمس بنفس ثقيل: بس دا عيب يا أونكل رامي يهمس وهو هايج بنفس متقطع وهو يحرك زبه عند طيزها: ما تخافش محدش حيعرف يا حبيبي ميرفت وهي تقبل شفاهه وتهمس: توعدني ما تقولش لحد؟ رامي وهو يلهث من الهيجان ولا زال يحرك زبه عند طيزها: أوقول لحد أيه يا حبيبي؟ ميرفت وهي تفتح فخذيها وتحضنه: أنك دخلت زبك في طيزي رامي وهو يغرس رأس زبه في طيز ميرفت ويهمس: يا حبيبي يا صبري لو قلت أني نكتك كلهم حينيكوك ميرفت تهمس وهي تأن: آآآآآآي عمال يخش في طيزي يا أونكل رامي يهمس: آآآآآآه افتح طيزك أكتر يا حبيبي يا صبري ميرفت وهي تفتح طيزها بكلتا يديها وتهمس: كدا يا أونكل؟ رامي لا يستطيع أن يستحمل ومن شده هيجانه يغرس زبه مره واحدة في طيز ميرفت التي تصرخ: آآآآآآآآآي يا أونكل دا زبك دخل كله في طيزي، أرجوك بالراحة عليا دي أول مرة أعمل كدا رامي وهو ينظر لعيني ميرفت ويهمس: أول مرة تعمل أيه يا صبري؟ تنزل ميرفت رأسها وتهمس: أول مرة أتناك رامي يهمس وهو يدخل ويخرج زبه من طيز ميرفت: آآآآآآخ، دي طيزك حنيكها كل يوم قبل ما تروح المدرسة ميرفت تشهق وتهمس: اااااااااااااه، كل يوم يا أونكل حتنيكني؟ رامي وهو يلتهم شفاهها: آه كل يوم، دي طيزك حلوه أوي ميرفت وهي تلتهم شفاه رامي وتهمس: آآآآآه يا أونكل، نيكني كل يوم، فطرني نيك قبل ما أروح المدرسة رامي وهو ينيك طيز ميرفت بقوة وهو يلهث: بس أوعى حد ينيكك غيري يا صبري، الطيز دي بقت بتاعتي دلوقت ميرفت وهي تحرك طيزها على زب رامي الذي يدخل ويخرج بقوة تهمس وهي تلحس شفاهه: أنا وطيزي بتوعك يا أونكل، نيك حبيبك صبري رامي وهو ينيك طيزها ويهمس: آآآآآه على طيزك يا صبري عمالا تمص زبي جامد حتجيبني ميرفت وهي تمص شفايفه وتهمس: جيبهم جوا طيزي، أوعى تطلع زبك وأنت تجيب يا أونكل رامي يهمس وهو يلهث: ليه يا حبيبي؟ ميرفت تهمس وهي تلهث: دي أول مرة أتناك من راجل وعاوز أحس بلبنه جوا طيزي رامي وهو يصرخ ويقذف لبنه في أعماق طيز ميرفت التي تصرخ بدورها وتقذف: آآآآآآآآآه أفتح طيزك يا خول عمال أجيب فيه، أفتح أكتر يا صبري ميرفت تلهث: عمال أفتح يا أونكل، زبك بقه أكبر جوا طيزي وهو بيجيب، بليز جيب أكتر جوايا بعد أن ينتهي رامي من القذف يحضن ميرفت ويطلع زبه منها ويضعها بقربه ويقبلها برقة وميرفت وهي لا تزال تلهث وتبتسم: دا أنت عن جد هايج على صبري يا دادي رامي وهو ينظر لعينيها ويبتسم: وأنتي عن جد كنتي صبري، دا أنا حسيت أني كنت بانيكه هوا مش أنتي ميرفت وهي تضحك: دا زبك بقه أكبر بكتير وأنت بتجيب في طيزي وتمص شفايفي رامي يضحك: أموت فيكي يا حبيبتي ميرفت تتكلم بجديه نوعا ما: وأمتى عاوز تنيك صبري يا دادي؟ رامي: ما أعرفش، يمكن بكرة لما ييجي العصر وتلعبي له في طيزه، عن جد مش عارف، يمكن معاكي أتخيل وأعمل حاجات بس لحظة الجد مش عارف حيحصل أيه ميرفت وهي تنظر لعيناه: عارف أني باحبك ومش عاوزه غيرك، بس صبري حلو وطيزه أنا البنت أتجننت عليها، أخاف تروح له وماتنيكنيش زي دلوقت رامي وهو يقبل شفتاها برقه ويمسح على شعرها: أنتي حبيبتي، وعشيقتي، ومراتي، لا يمكن أستغنا عن كُسك أو طيزك أو شفايفك أو بزازك يا حياتي ميرفت وهي تحضنه بقوة: أموت فيك يا أحلى دادي في الدنيا رامي وهو يحضنها ويلعب في شعرها: وأنا أموت فيكي يا حبيبتي، ي**** خلينا نقوم نتغدا، أنا لازم أرجع الشغل تقوم ميرفت وهي تتحرك تضحك وهي تحس بلبن رامي ينزل من طيزها على فخذيها، ورامي ينظر ويبتسم لها وهو يتجه للحمام معها.[/B] [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
ميرفت وزوج أمها رامي | السلسلة الاولى | ـ عشرة أجزاء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل