مكتملة الشهوة والندم | السلسلة الثانية | _ ستة أجزاء (1 مشاهد)

H

Hussain AlJaziri

عنتيل زائر
غير متصل
ازيكم يا جماعه كل سنه وانتم طيبين

بعد تعليقاتكم المشجعه ليا في السلسله الاولي انا قررت انزل بسلسله تانيه من الشهوه والندم
يلا انجوي.

كانت عدت سنه واحده علي ابطال قصتنا وكان حسام فتح الشركه هو و عبده وشغل معاه حسين، وخالد كان ماسك الشغل وبيساعده شباب عندهم خبره في مجال الالكترونيات

الجزء الاول


كنت قاعد في المكتب سرحان وافتكرت فريده وروحت مطلع الجواب اللي سابتهولي قبل ما تختفي

فريده : اتمني انك تسامحني يا حسام، صدقني انا عمري ما حبيت غيرك يا حبيبي، بس للأسف إحنا اتعرفنا علي بعض بطريقه غلط وفي وقت غلط ولأسباب غلط انا اتعرفت عليك عشان مهمه محدده وهي إني انصب عليك في الاول وبعدين اسلمك للي يقتلك وانا كنت مركزه في المهمه، وكنت بتعامل معاك زي اي راجل من اللي نصبت عليهم قبل كده، بس لما نمت معاك حسيت بحاجه غريبه من نحيتك، حسيت إني حبيتك، ايوه حبيتك لإني كنت بشوف في عنيك الحب اكتر بكتير من الشهوه، ودي حاجه اول مره اشوفها في عيون راجل نايم معايا، وعشان كده حبيتك قوي وفتحتلك قلبي، ودي كانت اول مره افتح قلبي لراجل المفروض إني ادمر حياته، بس للأسف حكايتنا خلاص خلصت يا حبيبي، حكايتنا خلصت من قبل حتي ما تبدأ، لإن حبي ليك خلاني افشل في المهمه اللي بعتوني عشانها، واللي بيفشل في مهمه مع الناس دي بيموت، عشان كده انا قررت إني اختفي خالص واسافر مكان بعيد عشان انقذ نفسي وحياتي، ومش عوزاك تقلق عليا يا حبيبي، ولا حتي تقلق علي نفسك، لإني هبعتلك كل المعلومات اللي اعرفها وكل البيانات عن الناس اللي عاوزه تقتلك، وانا عارفه يا حبيبي انك قدها وعارفه انك هتقدر تواجهم، ياريت تسامحني يا حسام لإني حبيتك بجد، سلام يا حب عمري.

وفوقت من سرحاني علي صوت عبده

عبده : حسام، يا حسام....انت يابني
انا : عبده؟ فيه حاجه ولا ايه
عبده : لا ده انت مش هنا خالص
انا : *بزعيق * هنا ولا مش هنا ملكش فيه، انت كنت عاوز ايه
عبده : فيه ايه يا حسام انت بتزعقلي كده ليه، هو انا جاي اشحت منك
انا : تشحت مني.....طب امشي دلوقتي يا عبده عشان منخسرش بعض
عبده : هي وصلت اننا نخسر بعض، ليه ده كله هو انا عملت ايه
انا : *بدأت اهدا شويه * معلش يسطا بس انا مخنوق شويه ومش قادر اتكلم
عبده : ماشي يسطا انا خارج

في مشهد اخر رودي قاعده مع حسين في كافيه وبيتكلمو

حسين : وحشتيني قوي يا حبيبتي
رودي : وانت كمان وحشتني قوي يا حبيبي
حسين : انا خلاص يا رودي جبت اخري وعاوز اتقدملك
....انا خلاص مش قادر علي فراقك، وبقيت اشوفك كل فين وفين
رودي : تفتكر ان حسام ممكن يوافق؟
حسين : وميوافقش ليه
رودي : انا حاسه انه ممكن يشك انك طمعان فيه عشان بتشتغل عنده
حسين : لا لا مستحيل حسام يفكر كده....ده صاحبي وانا عارفه كويس
رودي : متهيألك حسام من بعد ما جريت في إيديه الفلوس وهو اتغير خالص
حسين : هو ممكن يكون اتغير شويه، هو اتغير معاكم في البيت ولا ايه؟
رودي : ايوه اتغير مع الكل...انا حاسه ان الغرور اتملك من حسام
حسين : طب والحل ايه، انا مبقتش قادر علي فراقك دقيقه واحده
رودي : الحل انك تسمع كلامي وتسيبني اساعدك
حسين : لا طبعآ، انا الراجل يعني انا اللي هتكفل بكل حاجه يا رودي....وبالنسبه لاخوكي حسام فمتقلقيش، انا هتكلم معاه
رودي : بلاش يا حسين، استني لحد ما تبقي جاهز....او استني حتي امهدله الموضوع
حسين : لا يا رودي حسام صاحبي من زمان، وانا عارف انه مستحيل يكسف صاحبه

في بيت عمي علي
عمي قاعد مع مروه (مراته) في اوضه النوم وبيتخانقو

مروه : *بعصبيه * دي مبقتش عيشه دي
علي : فيه ايه يا مروه....هو عشان انا تعبان اليومين دول هتزليني يعني
مروه : لا انت مش تعبان ولا حاجه، انت بس من كتر ما بتنام مع ستات مبقتش عارف تكفي مين ولا مين
علي : *بتوتر * ايه اللي انتي بتقوليه ده يا مروه....انتي اتجننتي
مروه : لا متجننتش ولا حاجه يا علي، انا عارفه انك بتخوني من زمان....وكنت ساكته ومستحمله عشان الولاد، بس انت اللي مكنتش ساكت وبتخوني كل يوم، بس انت عارف ايه اللي اتغير يا علي، اللي اتغير انك كل شويه بتكبر اكتر واكتر لحد ما بقيت مش قادر تكفي حتي مراتك، *بتريقه * من كتر ما انت رمرام وزباله بقيت اقل من انك تبقي راجل
علي : (ضربها بالقلم ) طراااااخ اخرسي، انتي ازاي تكلميني بلطريقه دي، إنتي نسيتي إني لميتك من الشوارع يابنت الكلب، يجي اليوم اللي توقفي فيه قصادي
مروه : *بدموع * انت بتمد إيدك عليا يا علي
علي : واكسر رقبتك كمان
مروه : طب طلقني يا علي
علي : لو عاوزه تطلقي هطلقك يا مروه، بس اعملي حسابك إنك ملكيش عندي حاجه وهترجعي الشارع ياروح امك
مروه : مليش عندك حاجه ازاي، وحقي فين ده انا استحملتك سنين وشبابي ضاع بسببك
علي : هو ده اللي عندي، وغوري بقي من وشي الساعه دي، ولا اقولك خليكي انا اللي هغور من وشك عشان ارتاح

في مشهد اخر كنت خلصت شغلي في الشركه ومروح ولقيت رانيا بتتصل بيا للتذكير/ رانيا الشرموطه اللي ساعدتني و سابت المخدرات في بيت محمود واتقبض عليه بسببها وصفها رانيا : ( طولها 160 سنتي ووزنها 80 كيلو بزازها كبار بس مش اوي ومشدودين وطيازها وسط اعرفها من زمان شمال الشمال)

انا : *في بالي * ايه اللي فكرها بيا دي؟
انا : ايوه يا رانيا
رانيا : ايه يا حسام ولا بتتصل ولا بتسأل من اخر مره كلمتني
انا : لا مفيش بس مشغول شويه انتي عاوزه حاجه؟
رانيا : فيه ايه يا حسام مالك بتكلمني من غير نفس كده ليه
انا : مفيش يا رانيا بس انا مخنوق شويه
رانيا : طب اي رأيك تيجي نفرفش مع بعضينا شويه....ولا ايام زمان موحشتكش
انا : طب خليها بعدين يا رانيا، عشان انا مش فايق دلوقتي
رانيا : طول ما انت مش فايق يبقي هو ده الوقت المناسب يا حسام عشان تفرفش فيه
انا : اسمعيني بس يا رانيا انا فيا اللي مكفيني ومش ناقص
رانيا : اسمع مني انت بس يا حسام وامشي ورا كلامي وهتشوف النتيجه
انا : يووووه مش هخلص من رغي اهلك ده......ابعتيلي كسم اللوكيشن يا رانيا
رانيا : حاضر يا قلب رانيا.....هبعتهولك دلوقتي سلاام

في مشهد اخر احمد العزازي قاعد مع عماد الديب في المكتب وبيتكلمو
للتذكير / رجل الاعمال احمد العزازي (56 سنه مطلق وعندو بنت، من كبار رجال الاعمال وبيشتغل في تجاره المخدرات ومشارك كبار المناصب في البلد ) / عماد الديب (37 سنه قائد حرس احمد العزازي ودراعه اليمين في كل حاجه شمال متجوز ومعاه ولد وبنتين)

عماد : *بفرح * اخيرآ ارتحنا يا احمد بيه من الحكومه وحواراتها، مالك يا باشا شكلك مش فرحان قوي
العزازي : *بإبتسامه * صدقني انت مهما كانت فرحتك مش هتبقي زيي، كل الحوار بس ان انا عمري موقفت علي انتصار واحد
عماد : ايوه يا باشا بس ده مش اي انتصار....ده انتصار علي الحكومه ذات نفسها، ده احنا مكناش عارفين نشتغل خالص
العزازي : عندك حق يا عماد، انا اصلآ سبب سعادتي هو اننا هنرجع للشغل زي الاول
عماد : متقلقش يا باشا، الشغل هيرجع زي الاول واحسن كمان...والبضاعه هتطلع من المخازن وتتوزع من بكره
العزازي : وفي حاجه تانيه لازم نعملها
عماد : ايه هي ياباشا؟
العزازي : ننتقم من الكلب اللي اسمه عزت الطحان
عماد : عندك حق......ده هو السبب في ان الحكومه تحط عنيها علينا
العزازي : وعشان كده لازم ننتقم منه في اسرع وقت.....ده غير ان فيه واحد تاني بس شكلك نسيته
عماد : واحد تاني؟.....قصدك علي مين
العزازي : حسام فاكره
عماد : اه فاكره، ده حتي من ساعه ما فريده خلعت بره واحنا نسيناه خالص
العزازي : مهو كله بسبب العيون اللي كانت علينا.....بس ملحوقه، نهايته خلاص جت
عماد : انا متآكد ان حسام ذات نفسه اتطمن علي الاخر في الفتره اللي اتشغلنا فيها عنه
العزازي : انا عاوزك تجمعلي كل المعلومات عن حسام، يعني عمل ايه الفتره اللي فاتت وكل حاجه حصلتله الفتره اللي فاتت، ده طبعآ بعد ما نخلص من عزت الطحان ونقهر قلبه
عماد : اوامرك يا احمد بيه

في مشهد اخر ميدو واخته علياء قاعدين بيتكلمو في اوضه ميدو

علياء : وبعدين معاك هتفضل حابس نفسك كده
ميدو : سبيني يا علياء دلوقتي
علياء : لا طبعآ مش هسيبك....هو انا كل ما اجي اتكلم معاك تقولي سبيني...فين ميدو اللي بيضحك ويهزر طول الوقت....فين ميدو اللي الإبتسامه مكنتش بتفارق وشه
ميدو : علياء انا مش ناقص وفيا اللي مكفيني
علياء : طب وليه ده كله يا ميدو؟ كل ده عشان ليلي
ميدو : انا مخنوق بسبب كل حاجه يا علياء مش ليلي بس
علياء : طيب ما تحاول تطلع من اللي انت فيه ده....حاول تخرج تروح اي حته او حاول حتي تلاقي شغل، او حتي تتكلم مع اصحابك
ميدو : *بإبتسامه حزن * وهم فين اصحابي دول، ده مفيش حد منهم سأل عليا الفتره اللي فاتت دي كلها
علياء : اكيد يا حبيبي مشغولين، منت عارف الدنيا مشاغل
ميدو : عندك حق بس انا مش هكلم حد فيهم تاني، اللي ميسألش عليا مش هسأل عليه
علياء : طب كلم حتي صاحبك حسام، ده صاحبك من زمان
ميدو : اهو حسام ده السبب في ضياعي وضياع كل حاجه مني
علياء : ازاي يعني؟
ميدو : مش مهم تعرفي
علياء : ماشي يا ميدو بس انا عاوزه اقولك حاجه...مهما كان الخلاف بينك وبين حسام فأنتو في الاول والاخر اصحاب، يعني اكيد هترجعو لبعض
ميدو : مش هيحصل وياريت بقي تسبيني لوحدي دلوقتي عشان انا علي اخري
علياء : *بحزن * حاضر يا ميدو

في بيت امنيه
تذكير للشخصيات / امنيه مرات ابويا، وياسمين اختي

امنيه : *بقلق * هاا يا ياسمين عملتي ايه؟ نجحتي
ياسمين : *بفرحه * ايوه يا ماما نجحت خلاص وبقيت دكتوره رسمي
امنيه : الف مليون مبروك يا بنتي...*بتعيط * اخيرآ جه اليوم اللي شوفت بنتي دكتوره
ياسمين : انتي بتعيطي يا ماما، ده بدل ما تضحكي وتتبسطي كده
امنيه : انا فرحانه يا بنتي...فرحانه لدرجه إني مش مصدقه انك اخيرآ اتخرجتي وبقيتي دكتوره
ياسمين : لا صدقي يا ماما، انا بقيت دكتوره بسببك إنتي...إنتي اللي وقفتي جنبي لحد ما بقيت دكتوره....حزنك يا ماما وتعبك وشقاكي عليا كان الدافع ليا إني اكمل عشان ابقي حاجه تفتخري بيها يا ماما...انا عمري ما هعرف اديكي حقك مهما عملت *ودخلت في حضن امها *
امنيه : يا بنتي انا لو عليا اجبلك الدنيا كلها تحت رجلك، هو انا ليا غيرك يا حبيبتي
ياسمين : *بتعيط * انا مش عاوزه حاجه غيرك يا ماما
امنيه : *بتمسح دموعها * خلاص بقي إحنا المفروض نتبسط ونفرح....انتي شكلك واخده النكد وراثه مني
ياسمين : *بتضحك * ههههه لا طبعآ إنتي مش نكديه بالعكس ده انتي اجمل ام في الدنيا
امنيه : تسلميلي يا بنتي...انتي قولتي لاخوكي حسام ولا لسه
ياسمين : لا لسه انا اول ما عرفت جيت قولتلك إنتي
امنيه : طيب مستنيه ايه بس، رني عليه ده هيفرحلك قوي
ياسمين : لا الاحسن إننا نعزمه علي الغدا بكره ونقوله
امنيه : عندك حق خلاص انا هبقي اكلمه اخليه يجي

في مشهد اخر كنت خلاص وصلت لرانيا وخبطت الباب وفتحتلي

رانيا : اهلآ وسهلآ اتفضل يا حسام ولا نقول يا حسام بيه
انا : *دخلت * ولا بيه ولا نيله انا زي مانا
رانيا : لا ازاي بس ده انت بقيت بيه واكبر من كده كمان
انا : انا عمري ما اتغير يا رانيا وبلذات مع المعارف القديمه اللي زيك
رانيا : فيك الخير يا حبيبي.....انا برضو كنت حاسه ان الفلوس مش هتغيرك
انا : تسلميلي يا قمر.......انتي كنتي عوزاني في ايه؟
رانيا : *قربت مني وقعدت جنبي * مفيش بس انت وحشتني قوي
انا : بلاش يا رانيا انا بطلت الحوارات دي من زمان
رانيا : *بلبونه * بطلت ايه وهو انا بقولك تعالي نلعب بلايستيشن....ده انا بقولك وحشتني
انا : ايوه يا رانيا بس
وقاطعتني رانيا وهجمت علي شفايفي بوس ومص وانا بعد ثواني كنت اندمجت معاها، ولاحظت ان رانيا هيجانه قوي، وهيجانها كان مسيطر عليها لدرجه إني مكنتش قادر اجاريها
انا : خخخخ، متهدي يابت انتي فيه ايه
رانيا : كسي واكلني قوي يا متناك
انا : انا متناك، طب وحيات كسمك لهوريكي.....ااااااه بتعملي ايه
رانيا : *ماسكه بضاني جامد * لو قمت هفشخك
وراحت ماسكه بتاعي ونزلت تمص فيه، وكان مصها ابن متناكه هيجني اكتر ما انا هايج......وفضلت تمص وبعدين راحت منوماني علي ضهري وعملنا وضع 69 هي تمص بتاعي وانا الحس كسها وزنبورها....وفضل الوضع علي كده لحد ما جابت شهوتها علي وشي......روحت قومت ونومتها علي ضهرها وبدأت افرش في كسها
رانيا : اااه يالا بقي دخله
انا : ادخل ايه
رانيا : دخل زوبرك انجز بقي
انا : *مكمل تفريش * ادخله فين
رانيا : دخل زوبرك في كسي بقي انجز
انا : مش كنت متناك من شويه
رانيا : متناك ايه بس، ده انت راجل اححح وسيد الرجاله كمان، يالا بقي دخله
انا : طب وانتي ايه؟
رانيا : انا لبوتك وشرموطك يالا بقي دخله عشان خاطري انا تعبت
وروحت مدخله كله مره واحده
رانيا : ااااااه يخربيتك ليه الغشوميه دي
وانا ولا سامعها وعمال انيك فيها وارزع، وكنت وانا بنيكها بدعك في بظرها جامد لحد ما حسيت جسمها كله بيترعش وكسها بيقفل علي زوبري جامد وراحت جابت شهوتها للمره التانيه......سبتها لحد ما هديت ورحت قالبها وضع الدوجي وبقيت بنيكها بعنف واضربها علي طيزها جامد
رانيا : اااااه براااحه شويه يا حسام انا تعبت قوي اوووف
انا : *مكمل نيك فيها بعنف * تعبتي ايه يا شرموطه ده انا لسه بسخن
رانيا : طب اهدي شويه بس ااااه كسي وجعني
وحسيتها بتتآلم بجد وكسها نشف شويه، روحت مطلع بتاعي وقلبتها علي ضهرها وبدأت الحسلها، وكسها كان مايل للسواد شويه بس نضيف فشخ.....وفضلت الحسلها وادعك في زنبورها جامد
رانيا : ايوه يا حسااام اااااحح ادعك ادعك كمان ااااه
وفضلت الحسلها وادعك في زنبورها جامد لحد ما دفنت راسي في كسها وفضلت ضاغطه علي راسي
رانيا : كمل كما اااه الحس الحس كمان اااااااه*وراحت جايبه شهوتها *
انا : *باخد نفسي بسرعه * يخربيت هيجانك
رانيا : *مغمضه عنيها وساكته *
انا : يلا بقي عشان اجيب انا كمان
رانيا : استني انا عارفه الوضع اللي انت بتحبه
وراحت خلتني انام علي ضهري وركبت علي زبي وفضلت تتنطط عليه.....وانا عمال اضربها علي طيزها وادعك زنبورها جامد وهي كانت محترفه في الوضع ده، كانت بتتنطط علي زوبري وتنزل علي شفايفي بوس ومص وبتلعب بضوافرها وبتخربشني بلراحه في صدري....لحد ما حسيت نفسي مش مستحمل الوضع ولسه هقولها تقوم من عليا لقيت نفسي بجيب شلال لبن في كسها.....راحت قامت علطول وحطت زبي في بوقها وفضلت تلحس بواقي اللبن اللي علي زبي واللي نزلو علي بطني، وبعدين راحت نامت جنبي
انا : اااه يخربيتك يا رانيا فرهدتيني
رانيا : ده انت اللي فرهدتني علي الاخر

وقومنا انا وهي واخدنا دش رومانسي مع بعض، وخلصنا بعد كده وعملتلي شاي وقعدنا في الصاله

انا : الا قوليلي صح، انا ليه حسيت كسك ضيق، ده كان واسع زي البحر
رانيا : مهو من قله النيك ياخويا
انا : ليه الناس مبقاش معاها فلوس تنيك ولا ايه؟
رانيا : لا انا اللي بطلت اخلي اي حد ينام معايا والسلام
انا : لي يعني؟
رانيا : عشان محسش نفسي رخيصه اكتر ما انا حاسه
انا : طب بتصرفي علي نفسك منين
رانيا : مهو انا لقيت طريقه اجيب منها فلوس احسن بكتير وكفايه إني مش هتناك فيها
انا : امل هتعملي فيها ايه
رانيا : هنيك
انا : ايه؟
رانيا : زي ما سمعت كده
انا : وده اللي هو ازاي يعني
رانيا : هقولك ازاي، انا من فتره كده كنت باخذ جوله علي التويتر لحد ما لقيت صفحات كتيره بتاعه ستات ومجتمعين علي اسم مشترك واللي هو ميستريس، وحاطين صور غريبه لستات لابسين جلد وماسكين حزام او لراجل بيبوس رجل ست
انا : *بقاطعها * عارف عارف الحوارات دي، وعارف كمان يعني ايه مسترس، ياريت تخشي في المفيد علي طول
رانيا : المهم بقي يا سيدي انا مكنتش فاهمه يعني ايه الكلام ده خالص، لحد ما عملت اكتر من سيرش واتفرجتلي علي كام فيديو وعرفت واتعلمت كل حاجه
انا : كملي وبعدين
رانيا : بعد ما اتعلمت كل حاجه بدأت اتابع الستات اللي هم ميسترس دول او الملكات يعني، وروحت لقيت انهم بيعملو سيشنات ومقابلات كمان بمقابل مادي، والمقابل المادي ده كويس جدآ
انا : فا انتي عملتي زيهم عشان الفلوس
رانيا : بالظبط كده، انا بصراحه في الاول كنت قلقانه بس بعد ما عملت اكتر من مقابله اطمنت شويه وعرفت ان دي رجاله هيجانه بس هيجانين بطريقتهم
انا : ومحدش فيهم حاول انه ينام معاكي
رانيا : *بتريقه * مسم مين يا حسره اللي هيحاول ينام معايا، ده اتقل واحد فيهم مستحملش دعك صوابع رجلي علي زبه وجابهم....يبني دول ناس طلباتهم مختلفه وغريبه، يعني اللي عاوزني اضربه واشتمه واهينه، واللي عاوزني ادخل صباعي في طيزه وانيكه بالخيار لحد ما يجبهم، واللي بيهيج لما اضرب زبه وبضانه واقرص حلماته، من الاخر كده ده عالم تاني خالص
انا : طيب وانتي ايه اللي جابرك علي كده يا رانيا...انا ممكن اشغلك عندي في الشركه لو عاوزه
رانيا : ايوه بس انا عملت علاقات كتير قوي من حوار الميسترس ده
انا : يعني عملتي علاقات مع مين....دول شويه خولات
رانيا : مهو انت بقي متعرفش ان الخولات دول بيجيلي فيهم ناس من كبار الشخصيات في البلد
انا : كبار الشخصيات مره واحده....عمومآ لو حبيتي تسيبي الحوار ده وتشتغلي في الشركه عندي يبقي كلميني....هقوم انا البس واخلع
رانيا : ليه كده بس متستني اقعد معايا شويه
انا : لا انا يادوب اخلع......وانتي لو عوزتي اي حاجه يبقي كلميني
رانيا : حاضر يا حبيبي......مع السلامه

وخرجت من عند رانيا وروحت البيت واول ما دخلت لقيت امي واختي رودي في الصاله

امي : حمد**** علي السلامه يا حبيبي
انا : **** يسلمك يا ماما
امي : احضرلك حاجه تاكل
انا : لا انا تمام مش عاوز حاجه
امي : مالك يا حبيبي فيك ايه؟
انا : مفيش يا ماما انا تمام وزي الفل
رودي : سيبيه يا ماما....ما انتي عارفه حسام مبيحبش يقول اللي في دماغه لحد
انا : ليه بتقولي كده يا رودي
رودي : *بجديه * عشان انت اتغيرت قوي يا حسام
انا : اتغيرت ازاي يعني؟
رودي : يعني مبقتش بتتكلم معايا او مع احمد او حتي مع ماما...وكل قراراتك بتاخدها من دماغك
انا : ومالها دماغي يا رودي...مش دماغي دي اللي عيشتنا في المستوي اللي احنا فيه دلوقتي...و دماغي دي السبب في كل العز اللي انتي فيه....لولا دماغي دي كان زمانك فاشله إنتي واخوكي الشمام
امي : ايه اللي انت بتقوله ده يا حسام
انا : بقول الحقيقه اللي انتو عارفينها...بقول انكم من غيري عمركم ما كنتم هتعيشو العيشه دي
رودي : انت بتزلنا يا حسام
انا : لا انا بس بنوركم...لان انتو لولايا كنتو هتفضلو ولا حاجه
رودي : *بعصبيه * ماشي يا حسام...انا هسيبلك البيت كله عشان ترتاح، واشبع بفلوسك واشبع بكل حاجه....بس انا وانت عارفين الفلوس دي جت ازاي، وعارفين برضو انك هتفضل فاشل
انا : (ضربتها بالقلم ) طرااااخ، انا فاشل يا بنت الكلب
امي : حسام ايه اللي انت عملته ده...انت بتمد إيدك علي اختك
انا : واكسر رقبتها كمان....لما تكلم اخوها الكبير بالطريقه دي تبقي ناقصه ربايه، بس انا هربيها من اول وجديد
رودي : *بتعيط * انت بتمد إيدك عليا يا حسام...طب ورحمه ابويا لهوريك (وجريت علي اوضتها )
امي : *بحزن * ليه عملت كده بس يابني...انت كل يوم بتبعد عننا اكتر من اللي قبله....فين حسام بتاع زمان اللي كان بيسمع للكل وكان حنين علينا، انت خدت كتير من قسوه ابوك يا حسام
انا : *بعصبيه * انا مش زي ابويا وانتي عارفه كده كويس
امي : انت مكنتش زيه بس دلوقتي بقيت زيه بالظبط....انا هقولك نصيحه يابني حطها حلقه في ودنك، متخليش يابني الزمن يغيرك ويبدل حنيتك علي اخواتك بالقسوه متعملش زي ابوك وتخسرهم
انا : يعني انتي مسمعتيهاش قالت ايه
امي : هي عندها حق علي فكره، انت مبقتش تقعد معانا زي زمان ولا بتسأل علي اخواتك خالص
انا : وانا مين يسأل عليا، انتو بتقولو إني اتغيرت...طيب حد فيكو سأل انا فيا ايه او ايه اللي حصلي، كلكو بتحكمو عليا ومش عارفين اللي انا فيه...انا داخل الاوضه ومن بكره هلم هدومي واسيبلكو البيت وامشي عشان تستريحو

وقمت دخلت اوضتي وولعت سيجاره، وخمس دقايق لقيت موبايلي بيرن وكانت علياء.........للتذكير علياء اخت ميدو صحبي ووصفها (طولها 170 سنتي وزنها 68 رفيعه شويه بزازها صغيرين ومشدودين وطيازها وسط، ومخلصه دبلوم)

انا : *في بالي * علياء غريبه؟ دي اول مره تتصل بيا
انا : *فتحت عليها * ايوه يا علياء
علياء : *بعياط * ايوه يا حسام الحقني


يتبع...

الجزء الثاني


انا : *في بالي * علياء غريبه؟ دي اول مره تتصل بيا
انا : *فتحت عليها * ايوه يا علياء
علياء : *بعياط * ايوه يا حسام الحقني
انا : مالك بتعيطي كده ليه....في ايه يا علياء
علياء : *بتعيط * دخلت علي ميدو في اوضته لقيته غرقان في الدم....تعالي بسرعه يا حسام
انا : حاضر حاضر اهدي وانا جايلك دلوقتي

وقفلت مع علياء وخدت عربيتي وروحت جري علي شقه ميدو، واول ما وصلت لقيت ميدو مرمي في الارض
انا : امسكي مفتاح العربيه وافتحيها بسرعه وانا هشيله واجي
علياء : *بعياط * حاضر
وشلت ميدو ونزلت بيه جري....ووصلنا المستشفي ودخل علي الطوارئ
علياء : *بتعيط * ميدو اخويا هيموت يا حسام، انا مليش غيره في الدنيا
انا : إهدي يا علياء ومتقلقيش....بس هو ايه اللي حصل، انا لاحظت انه جارح إيده هو كان عاوز ينتحر ولا ايه؟
علياء : *بحزن * مش عارفه بس منظر إيده بيقول انه كان عاوز ينتحر فعلا
انا : طب ليه كان عاوز يعمل كده
علياء : ميدو كان بيمر بفتره وحشه قوي يا حسام...خصوصآ الفتره اللي فاتت دي
انا : اشمعني يعني الفتره اللي فاتت
علياء : عشان محدش كان بيسآل عليه، حتي انت يا حسام نسيت صاحبك خالص
انا : انا يا علياء كنت في حوارات كتير قوي، ومكنتش فاضي لأي حاجه خالص
علياء : بس ده صاحب عمرك يا حسام ازاي تنساه
انا : مهو كمان نسيني ومكنش بيسأل عليا
علياء : *بحزن * عموما يا حسام انا مش بعاتبك ولا حاجه....انا بس بقولك اللي ميدو كان حاسس بيه، ميدو كان حاسس بالوحده وانا حاولت اخرج منه الاحساس ده ومعرفتش

وطلع الدكتور اللي كان مع ميدو

انا : طمني يا دكتور...هو ميدو بقي كويس دلوقتي
الدكتور : اطمن احنا عملنا الازم ولحقناه في اخر لحظه....كل الحكايه بس انه محتاج يرتاح شويه ده غير انه فقد كميه ددمم كبيره
علياء : طيب يعني هو هيقوم منها ويبقي كويس يا دكتور
الدكتور : اه متقلقوش خالص...عن اذنكم

انا : خلاص يا علياء اطمني ميدو هيبقي كويس
علياء : الحمد**** انا كنت قلقانه عليه قوي
انا : بس مستحيل يكون الكلام اللي انتي قولتيه ده السبب اللي يخليه يعمل كده....اكيد فيه سبب تاني
علياء : *بتفكير * ليلي
انا : ليلي مين؟
علياء : دي بنت كان بيحبها وسابها من مده كبيره....بس هو مقدرش لغايه دلوقتي ينساها
انا : طب انتي تعرفي عنوانها فين او حتي اوصلها ازاي
علياء : ايوه اعرف عنوانها، بس انت عاوزه ليه؟
انا : ملكيش دعوه بحاجه بس هاتي عنوانها وخليكي جنب ميدو
علياء : حاضر ثواني اكتبلك عنوانها في رساله....اصلها ساكنه في منطقه شعبيه ومش هتعرف توصلها بالساهل
انا : تمام انا هنزل وانتي خليكي مع ميدو....ولو فيه جديد حصل بلغيني
علياء : حاضر

ونزلت وسيبت علياء في المستشفي وببص في الرساله اللي فيها العنوان وبحاول اجمع المكان معرفتش...ففضلت اسأل وادور علي المكان لحد ما عرفته اخيرا، كانت ساكنه في شارع ضيق جدآ وضمن الحواري الشعبيه...طبعا انا سيبت العربيه بره في الشارع الرئيسي عشان معرفتش ادخل بيها....وروحتلها. وخبطت الباب وفتحتلي بنت (للتذكير بالشخصيات/ ليلي/بزازها كبار ومشدودين وطيازها كبار نسبيآ حاجه كده كل ما تشوفها تعوز تنيكها في اي حته وفي اي وقت)

البنت : انت مين؟
انا : انتي ليلي
ليلي : ايوه انا
انا : طيب لو ينفع نتكلم جوه هيكون احسن
ليلي : اتفضل

(ودخلت الشقه اللي كانت علي قدها ومتواضعه جدآ)

انا : هو مفيش حد قاعد غيرك ولا ايه
ليلي : ايوه مفيش غيري امي وابويا ماتو من زمان......خير يا استاذ عاوزني في ايه
انا : تعرفي حد اسمه ميدو
ليلي : *بزعيق * لو الحيوان ده اللي بعتك...فا انت تاخد بعضك وتمشي من سكان
انا : طيب اهدي شويه، ده الكلام اخد وعطا
ليلي : طب اتفضل قول اللي عندك
انا : ممكن اعرف بس ايه السبب اللي خلاكي تسبيه
ليلي : وانت مال اهلك انت
انا : *بعصبيه * لا هتقلي ادبك هزعلك مني، اوعي تقولي انك عشان بنت مش هعمل حاجه لا ده انا افشخك
ليلي : انت بتهددني ولا ايه... يلا غور من هنا.....ده انا لو صرخت بس هلم عليك الناس واهل منطقتي يموتوك
انا : طب اعمليها وانا افشخك انتي واللي هيتصدرلك نفر نفر ......بت انتي شكل الزوق مش هينفع معاكي*روحت مطلع مسدس و موجهه علي راسها * انتي هتتكلمي بلزوق ولا اخلص عليكي
ليلي : *بخوف * ايه اللي انت بتعمله ده انت اتجننت
انا : انجزي معايا انا مش فاضيلك...هتقلي ادبك تاني ولا هتقعدي زي الجزمه
ليلي : *بخوف * لا خلاص مش هتكلم تاني
انا : وهتقعدي زي ايه؟
ليلي : *بخوف * الجزمه
انا : *رجعت المسدس تاني * طيب من الاخر كده انا عاوزك ترجعي لميدو تاني
ليلي : لا طبعآ مستحيل
انا : ليه مستحيل، هو ايه اللي حصل خلاكو تسيبو بعض
ليلي : *بدموع * لو سمحت انا مش عاوزه اتكلم، انا كل ما افتكر نفسيتي بتدمر
انا : طيب خلاص مش عاوز اعرف.....بس علي الاقل فكري في نفسك وفي العيشه اللي هتعيشيها مع ميدو
ليلي : قصدك ايه؟
انا : قصدي ان ميدو معاه فلوس ويقدر يعيشك عيشه مرتاحه
ليلي : *بإستهزاء * ليه وهو ميدو حيلته ايه يعني
انا : انا عارف انا بقولك ايه كويس...ومتاكد كمان ان ميدو هيقدر يعيشك كويس جدآ
ليلي : الكلام ده تضحك بيه علي حد تاني مش انا....لأن انا عارفه ان اخته بدأت تبيع في عفش البيت وميدو كمان مش شغال وحالتهم زي الزفت
انا : *متفاجئ * انتي بتقولي ايه
ليلي : زي ما بقولك كده
انا : ازاي يعني
انا : *في بالي * هيكون ضيع فلوسه فين
ليلي : هو انت مكنتش تعرف ولا ايه
انا : لا مكنتش اعرف....طيب معلش ارجعيله، ده كان بيحاول ينتحر عشان مش عارف ينساكي وهو دلوقتي في المستشفي
ليلي : ما يغور في داهيه وانا مالي
انا : هديكي مليون جنيه لو رجعتيله
ليلي : *متفاجئه * انت بتقول ايييه
انا : هديكي مليون جنيه لو رجعتيله
ليلي : طيب وانا اضمن منين انك هتديني المبلغ ده
انا : يا ستي تعالي معايا المستشفي لميدو....واديني يومين بالكتير وهديكي الفلوس
ليلي : طب ما اهو انت ممكن تكون بتضحك عليا
انا : وهو انتي ياستي هتخسري ايه يعني...ده هما يومين بس، ولو بعتلك الفلوس كملي معاه ولو مبعتش يبقي اعملي اللي انتي عوزاه
ليلي : ماشي اما نشوف اخرتها معاك انت وصاحبك

واخدت ليلي وروحنا المستشفي لميدو وعلياء اول ما شافت ليلي فرحت قوي

علياء : *بفرحه * ليلي انتي جيتي ازاي.....ده ميدو هيفرح قوي لما يشوفك
ليلي : مهو مينفعش اعرف انه في المستشفي واسيبه من غير ما اطمن عليه...ده حتي العشره متهونش غير علي ولاد الحرام
انا : *في بالي * ده انتي تنفعي ممثله يابنت الكلب
انا : هو فاق ولا لسه يا علياء
علياء : فاق يا حسام وانا لسه خارجه من عنده
انا : طيب خشي يا ليلي اطمني عليه
ليلي : حاضر يا حسام *وسابتنا ودخلت لميدو *
علياء : انت عرفت تقنعها ازاي؟
انا : مش مهم عرفت اقنعها ازاي، المهم انك متقوليش لميدو إني انا اللي جبتها
علياء : طيب هقوله مين اللي جابها؟
انا : قوليله انها جت من نفسها لما عرفت الخبر
علياء : طيب مقولهوش ليه انك انت اللي جبتها
انا : اسمعي الكلام بس ومتتعبنيش
علياء : حاضر

في مشهد اخر عند ليلي و ميدو في الاوضه

ليلي : فيه حد عاقل يعمل اللي انت عملته ده
ميدو : اعمل ايه بس يا ليلي حسيت نفسي اتخنقت فجأه والدنيا اسودت في وشي، ليلي انا كنت من غير روح و كنت من غير عقل كمان وإنتي مش معايا، لكن بعد ما شوفتك حسيت روحي رجعت لجسمي تاني، انا مش مصدقك إنك جنبي دلوقتي
ليلي : يعني كنت عاوزني اعرف انك بتموت ومطمنش عليك
انا : انا بجد اسعد انسان في الدنيا دلوقتي بسببك يا ليلي....بس انا خايف
ليلي : خايف من ايه يا حبيبي
ميدو : انك تمشي وتسبيني تاني
ليلي : لا متقلقش يا حبيبي، انا عمري ما هسيبك ابدآ

نرجع عندي انا وعلياء

انا : طيب انا همشي ولو حصل اي حاجه كلميني
علياء : طيب ما تدخل تسلم علي ميدو قبل ما تمشي
انا : لا لا خليه قاعد مع ليلي دلوقتي
علياء : لا طبعآ ازاي متخشش تطمن عليه...خش يا حسام لصاحبك بدل ما ازعل منك
انا : حاضر، هدخل اطمن عليه
علياء : يلا وانا جايه معاك

ودخلت انا وعلياء...واول ما دخلت لقيت ميدو مبتسم هو وليلي...... بس اول ما شافني حسيت وشه بقي مكشر قوي

انا : الف سلامه عليك يصحبي
ميدو : انت ايه اللي جابك؟
علياء : ايه اللي انت بتقوله ده يا ميدو...انت اتجننت ولا ايه
ميدو : *بزعيق * انتي تسكتي خالص وملكيش دعوه بالموضوع ده فاهمه
انا : انا جاي اتطمن عليك يا صاحبي
ميدو : واطمنت خلاص، يلا غور من هنا
ليلي : ميدو لو محترمتش نفسك هسيبك وامشي
انا : لا لا خليكي يا ليلي انا اللي ماشي

وخرجت وطلعت ورايا ليلي

ليلي : استني يا حسام
انا : عاوزه ايه يا ليلي
ليلي : عاوزه اعرف انت هتديني الفلوس ولا لا
انا : منا قولتلك هديكي الفلوس
ليلي : حتي بعد ما اتخانقت معاه
انا : لا انا متخانقتش معاه ولا حاجه، هو بس زعلان مني شويه....لكن انتي بره الحوار خليكي معاه، وقفلي علي الموضوع عشان علياء داخله علينا
علياء : معلش يا حسام عشان خاطري متزعلش
انا : ازعل من ايه يا عبيطه ده ميدو ده اخويا....فيه حد يزعل من اخوه
علياء : صدقني يا حسام ميدو ميقصدش هو بس زعلان منك شويه
انا : عارف يا علياء ومش زعلان...استأذنكم انا ولو في اي حاجه حصلت كلميني فاهمه
علياء : فاهمه يا حسام
انا : وحساب المستشفي وصل خلاص...سلام

واول ما خرجت من المستشفي لقيت ياسمين بترن عليا

انا : ايوه يا ياسمين
ياسمين : ازيك يا حسام عامل ايه
انا : بخير طول ما انتي بخير يا حبيبه اخوكي
ياسمين : *بفرحه * انا عندي ليك مفاجئه
انا : ايه هي؟
ياسمين : لا طبعآ مش هقولك في التلفون....لازم تيجي هنا عشان تعرف
انا : بس كده، عنيا يا جميل انا جايلك في الطريق
ياسمين : واعمل حسابك في كيسين شيبسي وانت جاي
انا : ههههه حاضر هجبلك اللي عوزاه ياستي
ياسمين : يلا سلام

واتحركت بالعربيه بتعتي وروحت لجواهرجي اعرفه وبتعامل معاه وجبت منه خاتم في فصوص الماظ وكان جميل جدآ وحسيت انها هتفرح بيه جدآ وجبت لأمنيه امها كام غويشه وسلسله دهب وروحت السوبر ماركت جبتلها كل انواع الشيبسي اللي في الدنيا وكل حاجه حطيتها في كيس اسود لوحدها.....واتحركت بالعربيه علي بيت امنيه...وطول الطريق بفكر في اللي قالهولي ميدو، هو لي شايل مني قوي كده، طب انا عملتله ايه لكل ده؟......فضلت افكر لحد ما وصلت لبيت امنيه وفتحتلي امنيه وسلمت عليا وحضنتني

امنيه : ازيك يا حسام واحشني و****.....حسام جيه يا ياسمين
ياسمين : حساااااام *وجريت اترمت في حضني *
امنيه : يبت براحه شويه ده انتي كنتي هتوقعيه
انا : سبيها براحتها يا امنيه...اختي الكبيره وتعمل اللي عوزاه
امنيه : كبيره ايه بس يابني...البت دي تكبر مهما تكبر عقلها لسه صغير
ياسمين : انا عقلي صغير
انا : سيبك منها، دي بس بتغير منك عشان انتي دكتوره بس
ياسمين : *بتتصنع الكبرياء * عندك حق اعداء النجاح كتير
امنيه : طب اتعدلي بدل ما انزل الشبشب علي دماغك
ياسمين : *بتستخبي ورا ضهري * الحقني يا حسام
انا : وانا مين يلحقني...اوعي يبت انا عاوز اروح لأمي
امنيه : *بتضحك * ههههه طب اقعدو لحد ما اجهز السفره
انا : نسيت صح اديكي الشيبسي اللي قولتيلي عليه
ياسمين : *بفرحه * ايه ده كله، حبيبي يا حوس حوس تسلم *وبدأت تفتح كياس الشيبسي وتاكل زي العيال الصغيره *
انا : *ببص عليها ومبتسم بسبب البراءه اللي فيها *
امنيه : *دخلت علينا واول ما شافت ياسمين ضحكت * يابت اي الطفاسه اللي انتي فيها دي
ياسمين : باكل يا ماما....ايه يعني بلاش اكل
امنيه : طيب يلا عشان ناكل كلنا مع بعض
انا : حاضر بس قبل اي حاجه انا جايبلكو هدايا معايا ياريت تعجبكم
ياسمين : *بفرحه * اكيد جبت شوكلت او بسكوت
انا : *بضحك * لا حاجه احلي
ياسمين : ايس كريم صح
انا : جبتك الخاتم ده *وطلعت علبه الخاتم من الكيس *
ياسمين : ايه ده؟ الخاتم ده عشاني
انا : ايوه عشانك...*بهزار * وخلي بالك الفصوص اللي فيه دي الماظ بدل ما تديه لحد من صحابك منا عارفك لاسعه خالص
امنيه : فصوص الماظ؟ بس ده اكيد ده غالي قوي يا حسام
انا : مفيش حاجه تغلي علي ياسمين ابدآ
ياسمين : *بإبتسامه والدموع في عنيها * بجد يا حسام انا مش عارفه اقولك ايه...انت احن واغلي واحد في الدنيا بالنسبالي بعد ماما، بجد انا مش عارفه اقولك ايه
انا : متقوليش حاجه يا ياسمين ده احنا اخوات
امنيه : **** يحميكم ويحفظكم ياحبايبي قادر يا كريم
انا : وانتي فاكره إني ممكن انساكي ولا ايه يا امنيه....*بطلع الغوايش والسلسله الدهب * ايه رايك في دول يا جميل
امنيه : *مستغربه * ايه ده كل يا حسام....يابني انت كده كلفت نفسك فلوس كتيره قوي
انا : فلوس الدنيا كلها متغلاش عليكي انتي وياسمين
ياسمين : **** يخليك لينا يا حسام وميحرمناش منك ابدآ
انا : *بإبتسامه * ويخليكو ليا....انا جعت علي فكره احنا مش هناكل ولا ايه
امنيه : لا ازاي ده اتفضل يابني، **** بس الاكل يعجبك
انا : اكيد هيعجبني لأنه من اديكي يا ست الكل
امنيه : *بإبتسامه * تسلملي يا حبيبي

في مشهد اخر احمد العزازاي قاعد في مكتبه وبيكلم عماد المساعد بتاعه

العزازي : عملت ايه يا عماد في اللي قولتلك عليه
عماد : متقلقش ياباشا الواد تحت المراقبه وفي اللحظه الرجاله هتخلص عليه
العزازي : انا مش عاوز اي غلطات يا عماد
عماد : متقلقش ياباشا كله تحت السيطره
العزازي : وعملت ايه في موضوع حسام
عماد : اهو حسام ده بقي اللي حكايته حكايه....الفلوس اللي خدها كبرها بشكل كبير وبقي صاحب شركه إلكترونيات كبيرة، مع انها لسه جديده ولكن حسام قدر انه يخطف احسن ناس في مجال الإلكترونيات وعرفت كمان إن اللي ماسك الشغل واحد إسمه خالد هكر من بتوع الدارك ويب
العزازي : حلو قوي يبقي تركز علي خالد اكتر اليومين اللي جايين، وتجبلي تفاصيل حياته وحياه اهله واحد واحد
عماد : اوامرك ياباشا، نسيت اقولك ان حسام مشارك واحد اسمه عبده في شركه الإلكترونيات، وكمان اخته رودي علي علاقه بصاحبه حسين
العزازي : ومين حسين ده كمان؟
عماد : صاحب حسام وكمان شغال معاه في الشركه
العزازي : حلو قوي، كده إحنا في ايدينا أطراف اللعبه كلها ولازم نلعب علي نقاط ضعف كل طرف فيهم....وقريب قوي حسام هيبقي تحت رجلينا

في بيت عزت الطحان
كان عزت قاعد مع بنته وبيتكلمو
عزت الطحان/ عدو احمد العزازي الاول 52 سنه رجل اعمال كبير وملهوش في اي حاجه شمال، عنده ولد اسمه محمد 17 سنه وبنت اسمها لمياء 21 سنه

عزت : اخوكي محمد فين يا لمياء
لمياء : قالي انه خارج مع صحابه شويه وجاي
عزت : وانتي عامله ايه في دراستك يا حبيبتي
لمياء : كله تمام يا حبيبي...متقلقش عليا انا طالعه شاطره لبابا حبيب قلبي
عزت : *بإبتسامه * ههههه انا براهن عليكي يا حبيبتي انك هتجيبي تقدير إمتياز السنادي
لمياء : اوعدك يا بابي إني هجيب امتياز زي كل سنه
عزت : وانا كمان اوعدك إنك لو جبتي إمتياز هغيرلك عربيتك
لمياء : *بفرحه * انت بتتكلم بجد يا بابي
عزت : طبعآ يا حبيبتي....هو انا عندي كام لمياء بس
لمياء : طيب هتجيبهالي نوعها ايه؟
عزت : لا دي بقي خليها مفاجئه، بس هتكون موديل السنه الجديده
لمياء : *دخلت لمياء في حضن ابوها * حبيبي يا بابي **** يخليك ليا

في بيت خالد
مريم اخت خالد كانت قاعده مع عبده في اوضه نومها

مريم : *بإبتسامه * انت وحشتني قوي يا حبيبي
عبده : وانتي كمان وحشتيني قوي
مريم : انت متاكد ان خالد مش جاي دلوقتي؟
عبده : اه متاكد وكفايه قلق وخوف بقي...خالد لسه معاه شغل في الشركه
مريم : كويس عشان ناخد راحتنا

وقامت مريم تقلع عبده البنطلون...ومسكت زبه وقعدت تمص فيه بإحترافيه
عبده : اوووف يخربيت امك، مصك بيهيجني قوي يا لبوه
مريم : انت لسه شوفت حاجه يا حبيبي

وفضلت مريم تمص في زبره لحد ما عبده قام وراح منومها علي السرير....وبدء يقلعها هدومها لحد ما بقت مش لابس غير الاندر...وبدأ يبوس و يمص في شفايفها جامد...ونزل علي رقبتها وفضل يبوس و يلحس لحد ما نزل لبزازها، وحط حلمتها في بقه وبإيده بيقفش في بزها والايد التانيه بيدعك في كسها من فوق الأندر لحد ما الاندر اتملي افرازات من كسها....ونزل لحد بطنها ببطئ وهو بيبوس فيها وبإيده لسه بيلعب في كسها....ونزل براحه لحد كسها وفضل يلحس فيه من فوق الاندر وراح جايب الاندر علي جنب ولقي قدامه كس نضيف مفيهوش ولا شعرايه...بدأ يلحس في كسها لحد ما مريم هاجت علي الاخر
مريم : ااااه يخربيت لسانك ده اللي هيموتني من الهيجاااان اووووف
وراح عبده مقلعها الاندر خالص وكمل لحس لكسها، لحد ما اتنفضت وجسمها كله بقي بيرعش وجابت ميتها علي وشه
عبده : يخربيت امك غرقتيني
مريم : *بهيجان * معلش يا حبيبي مقدرتش استحمل
وقامت مريم تلحس ميتها من وش عبده، وعبده كان هايج وهاج اكتر من طريقه مص مريم...راح منومها علي ضهرها وبدأ يدخل زبه في كسها
مريم : ئااااااي براحه متبقاش غشيم
عبده : انتي لسه شوفتي حاجه يالبوه
وبدأ يدخل بتاعه للأخر وينيك فيها بكل قوه
مريم : اااااه براحه عليا شويه انا مش قدك احححح
وعبده ولا اكنه سامع حاجه وعمال ينيك فيها بكل قوي....وراح قالبها علي وضع الدوجي ودخل زبه وبدأ ينيكها بكل عنف
مريم : اااااه براحه يابن المتناكه عليا يلعن كسمك
عبده : مش قادر يالبوه جسمك ابن متناكه
عبده بدأ يسرع في النيك اكتر راحت مريم طلعت بتاعه من كسها
عبده : احا انتي قومتي ليه
مريم : نام علي ضهرك
راح عبده نايم علي ضهره ونزلت مريم علي زبه ودخلته في كسها براحه....وفضلت تنزل وتطلع عليه وعبده في عالم تاني ومغمض عنيه من كتر الهيجان، وفضلت مريم تتنطط علي زبه وعماله تتآوه جامد وصوتها كله هيجان
عبده : ااااه انا مش قادر هجيب
مريم : هاتهم في كسي انا عامله حسابي
عبده : ااااااه
وراح ناطرهم عبده في كسها، واترمت مريم في حضنه
عبده : يخربيت اهلك انتي هيجتيني قوي
مريم : وانت كمان يا حبيبي هيجتني قوي وكنت بتنيكني جامد...ده انا حاسه ان كسي بقي شوارع
عبده : بس انا قلقان من حاجه يا مريم
مريم : قلقان من ايه بس يا حبيبي؟
عبده : قلقان ان اخوكي خالد يعرف حاجه
مريم : سيبك منه...بعدين ما احنا بقالنا مده مع بعض وهو معرفش ولا حاجه....خالد بقي مشغول في الشركه بتاعتكم بشكل كبير ومبنشوفهوش غير كل فين وفين فمتقلقش من حاجه
عبده : بس انا ضميري مأنبني إني بخون صاحبي
مريم : بالعكس علي فكره انت مش بتخونه خالص
عبده : ازاي يعني؟
مريم : اسمها بتحافظ علي اخته
عبده : بحافظ علي اخته؟ انتي بتهزري يا مريم
مريم : ولا بهزر ولا حاجه...يعني انت تنيكني احسن ما اتناك من الناس الغريبه وممكن حد يصورني واتفضح انا و خالد لإني اخته فهمت
عبده : تصدقي عندك حق....*بإبتسامه * اقنعتيني بصراحه

في مكتب العزازاي

عماد : تمام يا احمد بيه...كل اللي قولته اتنفذ بالحرف الواحد
العزازي : حلو قوي *بإبتسامه خبث * نفسي اشوف شكل عزت هيبقي عامل ازاي لما يعرف
عماد : *بيضحك * ههههه انا متأكد انه هيقع من طوله
العزازي : *بإبتسامه * عزت ابن حلال ويستاهل كل خير

نرجع عندي انا كنت راكب العربيه ومروح البيت ولقيت امي بترن عليا

انا : ايوه يا ماما عاوزه حاجه
امي : *بقلق * في حاجه عاوزه اقولهالك بس مش عوزاك تتعصب
انا : قولي يا ماما فيه ايه متقلقنيش
امي : اختك رودي
انا : مالها؟
امي : لمت هدومها ومشيت
انا : *بزعيق * انتي بتقولي ايه
امي : زي ما بقولك كده...انا مره واحده لقيتها مش موجوده في البيت كله
انا : طيب اقفلي وانا هتصرف
امي : *بخوف * اوعي تعمل حاجه في اختك يا حسام
انا : متخافيش مش هعملها حاجه....سلام


في بيت عزت الطحان

كان عزت قاعد في مكتبه وبيراجع حسابات الشغل...ولقي رساله جاتله علي الموبايل وأول ما فتح الرساله اتخض و وشه جاب الوان * وكانت الرساله عباره عن صوره فيها راس ابنه مفصوله عن باقي جسمه *
عزت : *بغضب وزعيق * لااااااااااااا


يتبع.....


ياريت الناس تتفاعل مع القصه لو عجبتها عشان انزل الاجزاء في معادها لأن بصراحه الواحد منطفي نييييك





الجزء الثالث






في بيت عزت الطحان


كان عزت قاعد في مكتبه وبيراجع حسابات الشغل...ولقي رساله جاتله علي الموبايل وأول ما فتح الرساله اتخض و وشه جاب الوان * وكانت الرساله عباره عن صوره فيها راس ابنه مفصوله عن باقي جسمه *
عزت : *بغضب وزعيق * لااااااااااااا

في بيت حسين
كان قاعد حسين وبيقلب في الموبايل ولقي حد بيخبط علي الباب راح قام يفتح واتفاجأ باللي شافه

حسين : *مستغرب * رودي؟ انتي بتعملي ايه هنا....وايه الشنطه اللي معاكي دي
رودي : انا سبت البيت ومشيت، مش هتقولي اتفضلي ولا ايه
حسين : ادخلي ادخلي
رودي : وشك جاب الوان يعني اول ما شوفتني
حسين : مهو انا اتفاجأت بصراحه
رودي : انا خلاص يا حسين قررت إني مرجعش البيت ده تاني
حسين : ازاي يعني؟
رودي : يعني انا جبت اخري من معامله حسام ليا ومش راجعه تاني
حسين : يعني هتقعدي معايا هنا؟
رودي : ايوه ليه لا
حسين : لا طبعآ مينفعش اللي انتي بتقوليه ده
رودي : ليه يعني...انت خايف من حسام
حسين : لا طبعا الموضوع مش موضوع خوف...الموضوع كله احترام، حسام ده زي اخويا بلظبط
رودي : *بحزن * طب و انا...انا ولا حسام اهم
حسين : مهو عشان انتي مهمه بالنسبالي يا حبيبتي مينفعش تقعدي معايا في شقه واحده
رودي : يعني اروح فين طيب
حسين : ارجعي بيتك تاني يا رودي
رودي : انت بتقول ايه؟...بقولك متخانقه معاهم وسيبت البيت وانت عاوزني ارجع
حسين : مهو هو ده الحل الوحيد يا رودي...وبعدين متقلقيش ده هيكون حل مؤقت
رودي : حل مؤقت ازاي يعني؟
حسين : يعني انا هطلب إيدك رسمي من حسام النهارده
رودي : *بفرحه * بجد يا حسين
حسين : *بإبتسامه * بجد يا رودي
رودي : بس انا خايفه حسام يرفضك
حسين : لا متقلقيش...انا متأكد ان حسام مش هيكسفني....بس يالا انتي دلوقتي ارجعي بسرعه بدل ما حد ياخد باله
رودي : ما هما اكيد اخدو بالهم
حسين : *بتفكير * قوليلهم إنك كنتي مخنوقه وناويه تقعدي عند اي واحده من صحابك
رودي : حاضر يا حسين....سلام

في مكتب العزازي

العزازي : فهمت هتعمل ايه يا عماد
عماد : فهمت ياباشا...بس انت مش شايف انك هتكون متسرع في الخطوه دي
العزازي : ولا متسرع ولا حاجه...ده حته عيل صغير، احنا بس اللي ادناه حجم اكبر من حجمه...ودلوقتي بقي لازم نديله حجمه الطبيعي ونوريله مقامه
عماد : خلاص يباشا، لو ده رأي حضرتك يبقي انا هبدأ في التنفيذ فورآ
العزازي : تمام....بس انا مش عاوز اي حاجه تتنفذ بطريقه غلط يا عماد
عماد : متقلقش يا باشا....كله هيحصل زي ما انت مخطط بالظبط

في مشهد اخر ليلي قاعده مع ميدو في المستشفي وبيتكلمو

ليلي : هانت خلاص يا حبيبي كلها كام ساعه وتخرج من هنا
ميدو : انا مبسوط إني هخرج من هنا وانا معاكي يا ليلي
ليلي : *بإبتسامه * وانا كمان يا حبيبي مبسوطه قوي إني معاك
ميدو : إحنا لازم نتجوز يا ليلي...انا بحبك قوي ومش قادر استغني عنك لحظه واحده
ليلي : *بحزن * وانا كمان بحبك قوي يا ميدو، بس فيه مشكله
ميدو : مشكله ايه دي؟
ليلي : *بحزن * هنتجوز ازاي وانا عارفه ان احوالك الماديه مش كويسه الفتره دي
ميدو : لا لا لا متقلقيش انا هتصرف وهيبقي معانا فلوس كتير قوي وهنتجوز يا حبيبتي
ليلي : ازاي بس يا حبيبي...ده انتو الفتره اللي فاتت كنتو بتبيعو عفش الشقه بتاعتكم انت واختك
ميدو : *بزعل * عارف يا ليلي بس انا اوعدك إني قريب هيكون معايا فلوس كتيره قوي
ليلي : ازاي بس يا حبيبي
ميدو : متقلقيش انا هتصرف
ميدو : *بينه وبين نفسه * انا عارف انا هعمل ايه كويس


في مشهد اخر كنت بسوق العربيه بتاعتي زي المجنون وبحاول اوصل لرودي ومش عارف وبرن عليها موبايلها مقفول...وفضلت ماشي بالعربيه لحد ما لقيت امي بتتصل عليا

امي : ايوه يا ابني انت فين
انا : *بعصبيه * بدور علي الزفته رودي
امي : طيب تعالي هي رجعت خلاص
انا : قالتلك كانت فين
امي : لا مقالتش...تعالي انت بس وهنفهم منها
انا : ماشي انا جاي في الطريق سلام

وفضلت سايق لحد ما روحت البيت و اول ما وصلت لقيت امي و رودي واحمد قاعدين في الصاله

انا : *بعصبيه * انا عاوز افهم انتي كنتي فين
امي : اهدي بس يا حسام خلينا نتفاهم
انا : نتفاهم ايه بس...هي وصلت انها تلم هدومها وتخرج ولا كأن ليها ام ولا حتي اخ كبير تقوله
رودي : *ببرود * كنت عند صحبتي فيها ايه يعني... وبعدين انا رجعت عشان متقلقوش عليا
احمد : خلاص يا حسام اهي رجعت بالسلامه...اهدي انت بس
انا : حاضر، انا مش هتكلم كتير...بس ياريت يارودي متخرجيش من بيتك تاني...البيت ده بيتك قبل ما يكون بيتي....واذا كان عليا انا خلاص لقيت مكان كويس هستقر واقعد فيه بعيد عنكم
امي : ايه اللي انت بتقوله ده بس يا حسام
انا : انا بقول الصح يا امي...انتي واخواتي من حقكو تاخدو راحتكم بعيد عني
امي : لا طبعآ يا حسام انت هتفضل معانا...احنا ملناش غيرك يا حسام
احمد : ماما عندها حق يا حسام
رودي : اوعي تكون فاكر يا حسام إني متضايقه من وجودك... انا بس كنت زعلانه منك الفتره اللي فاتت
انا : عارف يا رودي وياريت متزعليش مني... وعمومآ انا هسيبكم الفتره دي واكيد هرجعلكم تاني
امي : ايوه يا حسام بس
انا : *بقاطعها * مبسش يا ماما معلش سبيني علي راحتي... سلام

ونزلت من الشقه و ركبت العربيه وفضلت سايق مش عارف اروح فين لحد ما لقيت نفسي تحت بيت رانيا....روحت نازل من العربيه وطلعت للشقه بتاعتها وخبطت وفتحتلي وكان باين عليها مستغربه

رانيا : *متفاجئه * حساام؟
انا : مالك شوفتي عفريت
رانيا : لا طبعآ بس انا مكنتش متوقعه انك تيجي
انا : خلاص انا ماشي
رانيا : *بتمسك إيدي * لا طبعآ تمشي ده ايه...اتفضل ادخل
انا : معلش يا رانيا جيتلك من غير معاد
رانيا : ايه اللي انت بتقوله ده يا حسام انت تنور في أي وقت
انا : تسلميلي يا رانيا
رانيا : مالك يا حسام حاسه انك متضايق
انا : لا مفيش....بقولك ايه انتي وحشتيني قوي
رانيا : وانت كمان بـ
و روحت قطعت كلامها ونزلت علي شفايفها بوس وفي ثواني انسجمت معايا......وكنت ببوسها بشغف وباكل شفايفها اكل
رانيا : اححح مالك هيجان كده ليه؟
انا : حد يكون قدامه الجسم ده وميهجش يا لبوه
و روحت مكمل بوس ومص في شفايفها، وبإيديا الاتنين نازل تقفيش في بزازها...ونزلت علي رقبتها بوس ولحس ومكمل تقفيش بإيديا الاتنين
رانيا : ااااه انا عوزاك تقطع كل حته في جسمي يا حبيبي احح
وانا زي ما انا مكمل بوس ولحس في رقبتها وتقفيش في بزازها الملبن....و روحت مقلعها هدومها وقلعتها البرا ونزلت امص بزازها و ابدل فيهم وادعك في كسها من فوق الاندر
رانيا : *بهيجان * مص يا حبيبي اااه انا كلي ملكك اااي ايوه كده
و روحت نازل علي بطنها بوس خفيف بطريقه سكسي عشان اهيجها اكتر ومكمل دعك في كسها من فوق الأندر لحد ما حسيت ان الأندر كله اتغرق من شهوتها، ف نزلت براحه علي فخادها بوس خفيف وبطيئ في كل حته حوالين كسها
رانيا : *بتعض شفايفها * ااه مش قادره إنجز بقي انا جبت اخري
وروحت رايح علي كسها وجبت الأندر علي جنب وبدأت الحسلها كسها وكنت ببص عليها و شايفها في قمه هيجانها، رانيا : ااحح ايوه إلحس كسي جامد إلحس *وبتزق راسي علي كسها قوي * ايوه كده اااه لسانك مموتني يا حسام يخربيتك اااااه مش قادره *وراحت رجعت راسها لورا وبتآوه جامد * وراحت جابت شهوتها......رانيا : *بتنهج * يخربيتك فرهدتني
انا : طب قومي يلا يالبوه عشان انا هيجان قوي عليكي
رانيا : سيبني انا هبسطك علي الاخر
وقامت ماسكه زبي وحطته في بوقها وبقت بتمص فيه بطريقه بت متناكه كلها لبونه ودلع....وتنزل بلسانها من زبي لبضاني وتشفطهم واحده واحده وتدعك في بتاعي جامد قوي وهي بتبدل علي بضاني بلسانها، انا : برااحه يا رانيا...وهي زي ما هي مكمله دعك في بتاعي جامد وبتمص في بضاني وتبدل عليهم وانا وصلت لقمه هيجاني وغمضت عنيا وسيبت نفسي خالص لحد ما حسيتها بتنزل بلراحه بلسانها من بضاني ورايحه ناحيه خرم طيزي ولسه بتدعك في بتاعي
انا : *قومت علي طول وكنت متعصب * خخخخ انتي بتعملي ايه
رانيا : مالك يا حسام قومت واتعصبت كده ليه
انا : عشان جو الشرمطه ده تعمليه مع الخولات اللي بتجيلك مش معايا انا
رانيا : ليه يعني ده كله، انا كنت عاوزه ابسطك مش اكتر
انا : بقولك اي يا رانيا انا هلبس وامشي
رانيا : لا لا خلاص يا حسام صدقني مكنش قصدي انا مش هعمل كده تاني
انا : لا خلاص يا رانيا انتي فصلتيني اصلآ
رانيا : عشان خاطري اقعد صدقني مش هعمل كده تاني
انا : عارفه لو عملتي كده تاني يا رانيا هتبق اخر مره تشوفيني فيها
رانيا : لا لا صدقني مش هعمل كده تاني...يلا بقي خلينا نكمل
انا : ماشي، يلا نامي علي ضهرك
رانيا : انت مش شايف بتاعك نام ازاي..سيبني حتي امصلك شويه
انا : لا، ويلا انجزي
ونامت رانيا علي ضهرها وانا بدأت ادعك في زبي عشان كان نايم....وفضلت ادعك فيه لحد ما قام تاني وبقي زي الحديده وروحت مدخل الراس براحه وبعدين رازعه كله مره واحده، رانيا : اااااه يخربيتك بتعمل ايه ااه طب براحه يا حسام اااي براحه يلعن كسمك اااه يخربيتك....ولسه هتقوم وتفلت مني روحت نايم بجسمي عليها وشغال نيك فيها بكل عنف وافترا، انا : عشان تبقي تتصرفي من دماغك تاني يا كسمك... وفضلت اكتر من عشر دقايق علي الوضع ده ومثبتها عشان متفلتش مني وهي عماله تتألم وتتآوه لحد ما حسيت إني هجيب وروحت مسرع نيك علي الاخر لحد ما جبتهم في كسها، و وقفت نيك وكنت بنهج انا ورانيا
رانيا : ايه اللي انت عملته ده...انت فشخت كسي علي الآخر
انا : دي اقل حاجه عندي يالبوه
رانيا : بس قولي صحيح إنت ازاي إتعصبت وقومت وانت في قمه هيجانك كده، انا اللي اعرفه ان الهيجان لو مسك في الراجل او الست بيسيطر عليهم
انا : تبقي متعرفيش حاجه...صوابع إيديكي مش زي بعضها
رانيا : الموبايل بتاعها رن يوووه عاوز ايه الخول ده
انا : مين اللي بيتصل بيكي
رانيا : ده واحد خول من بتوع التويتر
انا : طيب ردي طيب مش ناقصه صداع
رانيا : حاضر
شخص : ايوه يا رانيا
رانيا : اسمي ستك رانيا يا خول
شخص : انا اسف نسيت يا ستي رانيا
رانيا : انجز عاوز ايه يا عرص
شخص : انا تحت البيت وطالع يا ستي
رانيا : *متفاجئه * نعم؟ مين قالك تيجي دلوقتي
شخص : احنا معادنا النهارده يا ستي
رانيا : طيب غور دلوقتي وخليها بعدين
شخص : *بحزن * ليه كده بس؟
رانيا : مزاجي يا خول انت هتعارضني ولا ايه
شخص : لا طبعآ يا ستي مقدرش، بس انا عاوزك النهارده
رانيا : قولت لا
شخص : عشان خاطري يا ستي انا محتاجك قوي
رانيا : طيب تعالي يا كسمك بس تستحمل اللي هعمله فيك
شخص : هستحمل يا مولاتي، انا قدام الباب دلوقتي
رانيا : غور يا خول اديني جيالك *وقفلت السكه *
انا : احا ايه اللي انتي عملتيه ده...إنتي اتفقتي معاه يجي وانا قاعد معاكي
رانيا : معلش يا حبيبي بس الزبون ده بلذات مش هينفع ابقي عنديه معاه
انا : ليه يعني؟
رانيا : اصله بيدفع كتير قوووي
انا : خخخخخ كنتي قولتيله لا وانا كنت اديتك اضعاف الفلوس اللي هتاخديها منه
رانيا : يا حسام ده زبون دايم وبيجي كل فتره قريبه
انا : طيب انا هلبس واخرج
رانيا : لا لا استني اخلص معاه وبعدين يبقي امشي... كده هيبقي امان ليك اكتر...انت تقعد هنا معزز مكرم وانا هاخده في الصاله او في اي اوضه
انا : ماشي يا رانيا لما نشوف اخرتها
رانيا : هقوم انا افتحله
وقامت رانيا فتحتله وانا قومت اقفل باب الاوضه
انا : في بالي * ايه ده..... الراجل ده شوفته فين قبل كده وشه مش غريب عليا، مين ده وشوفته فين ياد يا حساااام, شوفته فييييين...احاااا مستحيل يكون هو...احا لا ده هو، دي احلوت قوي * و روحت مطلع الموبايل بتاعي اصور اللي بيحصل

(المشهد في الصاله عند رانيا )

رانيا : بقي يا متناك انا اقولك خليها بعدين وانت تصمم تيجي ياخول
شخص : معلش يا مولاتي انا محتاجك قوي
رانيا : طيب خش جوه الاوضه دي يا عرص وتقلع هدومك وتلبس الطقم اللي علي السرير وتيجي
*وخمس دقايق كان لبس و بقي قدام رانيا ب قميص نوم احمر *
رانيا : *قاعده بكبرياء وحاطه رجل علي رجل * قولي بقي يا متناك انت جيت ليه؟ طيزك لحقت تنقح عليك يا خول
شخص : جسمي كله عاوزك يا ستي رانيا...انا كلبك المطيع وجسمي كله ملكك
رانيا : *بضحك * هيهيهيهي طيب تعالي يا كلبي بوس والحس صوابع رجلي عشان ارضي عليك واريحك
شخص : (بدون تفكير ركع و زحف زي الكللابب لحد رجلين رانيا وبدأ يبوس فيهم زي المجنون ويمص صوابعها وكعوب رجليها )
رانيا : *بتضربه برجلها في وشه * باااس انت ما صدقت يخول *طراااخ علي وشه *
شخص : *بيتوجع * ااااه
رانيا : شششش مسمعش صوتك يا متناك ويلا فلقس ده انا هطلع كسمك
شخص : *بدون تفكير اخد وضع الدوجي *
رانيا : (طلعت خياره كبيره وبدأت تحسسها علي طيزه ) جبتلك الخيار اللي بتحبه وبيكيفك يا متناك
وبدأت رانيا تدخل الخياره براحه في طيزه وهو عمال يتآلم ويتآوه زي الشراميط، و بدأت تضربه جامد في طيزه وهي بتدخل في الخياره وتنزل من طيزه لبضانه وتضربه فيهم ضربات متوسطه وهو بيتآلم جامد
رانيا : *بتضحك * ههههه طيزك بتنبض زي الشراميط ليه كده يمتناك...احا ده بقي كس رسمي هيهيهيهيهي
شخص : ااااه نيكيني جامد يا ستي، نيكي كلبك انا خول ومعرص وبتناك، نيكيني وريحيني اااااه كملي كملي واوعي ترحميني انا خول وشرموط تحت رجليكي، انتي شختك يا مولاتي انضف مني
رانيا : *بتضحك * هههههه منا عارفه يا متناك ان شختي انضف منك يا عره النسوان هههه منت بقيت مننا وعلينا....هيهيهي بقيت بكس رسمي
شخص : ايوه نيكي شرموطك كمان ااااه *ورايح يمسك زبه *
رانيا : عارف لو مسكت زبك هشيل الخياره من طيزك يا متناك
شخص : *بخوف وشبه مغيب * خلاااص خلاااص كملي ابوس إيدك
وكملت رانيا نيك فيه وبتشتمه وبتضربه بكل غل علي طيزه وبضانه
شخص : *عينيه قلبت و وصل لقمه الهيجان * اااااااااااه
رانيا : ههههههه انت لحقت جبتهم يا متناك ههههه خلاص بقيت تجيبهم في خمس دقايق و من النيك في طيزك ههههه ومن غير ما تلمس زبك كمان ههههه ده انت بقيت شرموطه رسمي.....يلا يا متناك اصلب طولك كده عشان هنكمل في الاوضه انجز يا خول بقولك
شخص : *بتعب وضعف * حاضر

انا كنت بصور كل اللي حصل و اول ما سمعت انهم داخلين الاوضه روحت موقف تصوير وحفظت الفيديو...ولقيت رانيا بتشاورلي إني اخرج وفعلا لبست وخرجت


في مشهد اخر
كان قاعد عزت الطحان في مكتبه وبيتكلم مع شخص

عزت : *بعصبيه * يعني ايه مش عارف توصله
شخص : *بخوف * صدقني يا عزت باشا انا قلبت الدنيا كلها ومش عارف اوصله برضه
عزت : اسمعني كويس انا ابني ممتش موته عاديه لا ده مات مقتول...يعني لو معرفتش جثته فين ومين اللي عمل كده انا هخليك تحصله
شخص : *بخوف * لا يا باشا انا هوصله صدقني....طيب ايه رأيك نبلغ البوليس يا باشا
عزت : *بعصبيه * لاااااااا....محدش هيجيب حق ابني غيري
شخص : طيب هنعمل ايه يا باشا بس...الصوره مش مبينه حاجه خالص
عزت : مفيش غيره العزازي الكلب، الحركه الوسخه دي مفيش غيره يعملها
شخص : طب نجمع الرجاله ونهجم عليه يا باشا
عزت : لا مش دلوقتي، لازم نتاكد الاول ان هو اللي عمل كده...ولو كان هو يبقي لازم نفكر هنعمل ايه بالظبط، عشان المره دي نضربه ضربه تمحيه من علي وش الارض


في مشهد اخر
امنيه كانت في الشارع بتلف و تجيب طلبات البيت

شخص : استاذه امنيه يا استاذه امنيه
امنيه : ايوه يا ابني مين حضرتك
شخص : انا زياد جاركم اللي في التالت /وصفه/ زياد 32 سنه طويل وجسمه متوسط شغال في مكتب محامي
امنيه : *بإبتسامه * ازيك يا زياد عامل ايه
زياد : الحمد**** يا استاذه امنيه بخير، حضرتك عامله ايه وكمان الدكتوره ياسمين اخبارها ايه
امنيه : بخير يا ابني تسلم من كل شر
زياد : طيب يا استاذه امنيه انا كنت عاوز ازوركم انا والحجه يعني، ده بعد ازنك طبعآ
امنيه : اكيد يا ابني تنورونا في اي وقت
زياد : يبقي تمام، الخميس الجاي كويس
امنيه : كويس يا ابني تمام...يبقي هستناكم الخميس الجاي
زياد : يبقي اتفقنا، استأذن انا بقي
امنيه : اتفضل يبني مع السلامه

في مشهد اخر
كنت قاعد في كافيه ومولع سيجاره ولقيت الموبايل بيرن وكان رقم غريب

شخص : حسام معايا
انا : ايوه حسام...انت مين
شخص : مش مهم انا مين، المهم انا معايا مين
انا : مش ناقصه استظراف هي، انجز بدل ما اقفل
شخص : ههههه متبقاش متسرع كده...متخلنيش اخلص علي امك واخواتك
انا : *مخضوض * نعممم...ايه اللي انت بتقوله ده انت اكيد كداب
شخص : طيب خد كده اسمع بنفسك
امي : *بتعيط * الحقناااا يا حساااام
انا : *بخوف * لااااا...امي انتي كويسه؟ ردي عليا
شخص : ههههه للآسف مش هتقدر ترد عليك اصل الرجاله قايمه معاها بالواجب
انا : *بغضب * عارفين لو حد لمسها انا هعمل فيه ايه، انا همحيكم من علي وش الدنيا
شخص : يبقي تيجي بسرعه علي المكان اللي هيتبعتلك دلوقتي في رساله... و اوعي تبلغ اي حد او حتي تتأخر، مش عاوز افكرك ان ابوك ميت بقاله كتير والوالده اكيد شرقانه نيك
انا : *بغضب * يولاااد الكلببب..الو الو
وخلصت المكالمه ولقيت عنوان اتبعتلي في رساله و روحت واخد العربيه ورايح جري للعنوان


في مشهد اخر

العزازي : اتأخرت ليه بس يا عماد...انا مش قايلك تخلص اللي وراك بسرعه عشان نشوف موضوع حسام
عماد : معلش يا باشا، بس انا متابع مع الرجاله وكل حاجه ماشيه زي ما احنا مخططين بالظبط
العزازي : *بإستهزاء * طيب يلا نشوف الضيوف عشان نكرمهم
عماد : *بإبتسامه * يلا يا باشا
العزازي : *بإبتسامه و صوت عالي * يا اهلآ بلحبايب
رودي : *بتعيط * انتو مين وعاوزين مننا ايه؟
العزازي : احنا اللي اخوكي حسام لعب معاهم وكان فاكر انه هيكسب
امي : حسااام؟ وحسام ماله بيكم
عماد : ملهوش يا ام حسام، بس الحكايه كلها انه سرق مننا بضاعه بملايين
امي : بضاعه ايه دي؟
العزازي : مخدرات
امي : *مصدومه * ايييه! مخدرات
عماد : ايوه يا روح امك مخدرات، وهو انتي يعني فاكره العز والنعيم اللي انتو فين ده منين، من بنك الحظ مثلا
احمد : *بخوف * طيب احنا ملناش زنب في اي حاجه...روحو لحسام وخدو حاجتكم منه، احنا ملناش دعوه بحاجه
العزازي : متقلقوش يا جماعه محدش فيكم هيموت
عماد : ايوه ياباشا بس
العزازي : *بيقاطعه * مبسش يا عماد...وبعدين دول ضيوفنا ولازم نكرمهم
رودي : *بتوتر * يعني هتسيبونا نمشي؟
العزازي : اكيد طبعآ احنا مش عاوزينكم انتو احنا عاوزين حسام وبس
امي : *بتعيط ومنهاره * لا لا بلاش ابني ابوس إيديكو
عماد : للآسف هو اللي اختار العداوه من الأول، ولازم يتحمل نتيجه اختياره
احمد : *بيكلم امه * احنا ملناش دعوه يا ماما، حسام هو اللي مشي في سكه غلط، احنا ملناش زنب في حاجه
امي : انت بتقول ايه يا احمد، انت اتجننت؟
احمد : *بيكلم رودي * طيب انتي ايه رأيك يا رودي في الكلام اللي انا بقوله
رودي : رأيي انك اتجننت فعلآ يا احمد...معقول تبيع حسام اللي وقف معاك بالطريقه دي
احمد : *بيكلم العزازي * طيب مشيني انا يا باشا وخليهم هما، صدقني انا مليش ذنب في اي حاجه
عماد : ههههه ده طلع احمد اخوه راجل قوي ياباشا
العزازي : طب ايه رأيكم بقي ان محدش فيكم هيخرج من هنا غير لما اخوكم حسام يجي
عماد : ولحد ما يجي لازم تاخدو واجب ضيافتكم وتتكيفو علي الاخر
العزازي : عماد
عماد : امرك يباشا
العزازي : *بإبتسامه خبث * يلا جهز الرجاله عشان دخله ام حسام واخته النهارده



يتبع.....



وبكده يكون الجزء التالت انتهي...ياريت الناس اللي متابعه القصه تتفاعل معاها وتكتب كومنت جميل للآستمرار... وشكرآ لكل الناس اللي بتقدر المجهود وبتتفاعل مع القصه?

الجزء الرابع


عماد : ولحد ما يجي لازم تاخدو واجب ضيافتكم وتتكيفو علي الاخر
العزازي : عماد
عماد : امرك يباشا
العزازي : *بإبتسامه خبث * يلا جهز الرجاله عشان دخله ام حسام واخته النهارده
عماد : *بصوت واطي * بعد اذن معاليك انا كان عندي فكره احسن
العزازي : ايه هي؟
عماد : احنا نستني لحد ما حسام يجي ونخليه هو اللي ينيك امه واخته، وطبعآ الكاميرات هتكون بتصور كل حاجه وهتبقي فضيحتهم بجلاجل
العزازي : تصدق فكره حلوه...خلاص نستني لحد ما يجي حسام


في بيت عزت الطحان
كان قاعد عزت الطحان شارب وسكران طينه ولقي موبايله بيرن

شخص : عزت الطحان معايا
عزت : ايوه انا عزت الطحان، انت مين؟
شخص : مش مهم انا مين المهم اللي انا اعرفه
عزت : انا مش مهتم بيك ولا مهتم باللي انت تعرفه
شخص : استني متقفلش السكه...حتي لو قولتلك اللي انا اعرفه يخص ابنك
عزت : *متفاجئ * ابنييي، انت تعرف ايه عن ابني انطق
شخص : ابنك مات وانا عارف مين اللي قتله
عزت : *بعصبيه * مييين اللي قتله
شخص : مقدرش اقولك حاليا مين اللي قتله
عزت : *بعصبيه * انطق يالاااا مين اللي قتل ابني
شخص : اهدي يا عزت بيه، انا مش هقدر اقولك لإنك متهور وطايش وانا مش عاوز تهور...لكن اللي اقدر اعملهولك هو اني اجيبلك جثه ابنك عشان تدفنها
عزت : *بحزن * طيب قولي مين اللي عمل كده وانا هديك اللي انت عاوزه
شخص : جثه ابنك هتكون عندك بكره، سلام يا عزت


في مشهد اخر
خالد كان بيشتغل وبيشرف علي الموظفين وبعدين حس نفسه تعبان....راح اخد عربيته وقرر يروح بيتهم يرتاح شويه...وبعد ما وصل الشقه ودخل سمع صوت غريب كان جاي من اوضه مريم اخته...وراح قرب من الاوضه و الباب كان موارب و شاف وسمع اللي مستحيل كان يتخيله....شاف اخته وامه قالعين ملط ونايمين علي السرير، وعبده صاحبه بيلبس هدومه وكانو بيتكلمو..../للتذكير/ ام خالد : (عزه 43 سنه طولها 165 سنتي وزنها 90 كيلو تخينه بس تخنها متقسم بزازها كبار مدورين وطيازها كبار فشخ حته بلدي من الاخر ارمله من خمس سنين ومتجوزتش من بعد ابو خالد)

مريم : *نايمه جنب امها وبإبتسامه * يلاهوي عليك يا عبده وعلي زبك، انت ازاي فشختني انا وامي كده
عبده : وحياتك عندي لو اخوكي قاعد كنت فشختو معاكم يا لبوتي
مريم : *بتكلم امها * اي رايك في عبده يا ماما
عزه : بصراحه يا مريم انا مكنتش اعرف انه جامد كده...لا وكمان ينيكنا احنا الاتنين مع بعض
مريم : عشان تبقي تصدقيني بعد كده
عبده : اهم حاجه اتكيفتي يا شرموطه
عزه : *بإبتسامه * اتكيفت يا قلب الشرموطه
عبده : بس اخر حاجه كنت اتوقعها اني انيك ام و اخت صاحبي، بصراحه كتر خير خالد عليكم
مريم : يا حبيبي نيك براحتك، اهم حاجه ان احنا نبقي سر بعض ومحدش يعرف حاجه
عبده : وهو انا مجنون عشان اطلع السر بره واسيب المتعه اللي انا فيها دي، ده انتو الاتنين اجمد من بعض
عزه : *بمحن * تسلم يا دكرنا
عبده : طيب هخلع انا بقي عشان خالد قرب يجي

وراح جري خالد وخرج من باب الشقه ونزل من غير ما حد يحس بيه

في مشهد اخر
كنت انا خلاص وصلت للعنوان اللي اتبعتلي...واول ما نزلت لقيت اكتر من عربيه مليانه رجاله مسلحه، غمضو عنيا وركبوني عربيه فضلت ماشيه عشر دقايق بعدين وقفت، ونزلت وفضلنا ماشيين شويه لحد ما شالو القماشه من عيني ولقيت امي واخواتي

امي : *بعياط * حساااام الحقنا يابني، مين دول وتعرفهم منين
انا : اهدي يا امي ومتقلقيش محدش هيلمسك
عماد : ده ايه الثقه دي كلها، نفسي اعرف انت جايب الثقه دي منين
العزازي : سيبه يا عماد، انا من فتره كان نفسي اشوفك يا حسام...نفسي اشوف اللي محدش من رجالتي قادر عليه مع ان صحبك ميدو مخدش في إيدينا غلوه واحده
انا : ميدو؟ انت عملتو ايه مع ميدو
عماد : ولا حاجه، كل الحكايه اننا رجعنا فلوسنا منه...ولو عاوز تعرف التفاصيل روح اسأله بنفسك
العزازي : ويسأله ليه وهو هيحصل فيه دلوقتي اكتر من اللي حصل في صاحبه بكتير
انا : خلاصه الكلام انتو عاوزين ايه...عاوزين الفلوس بتاعتكو صح
العزازي : *بيضحك * هههههه ده كان زمان يا حسام قبل ما تشوفني...هو انت فاكر انك هتخرج من هنا عايش ولا ايه؟
انا : انت مش هتستفيد اي حاجه لو قتلتني
العزازي : جايز يكون عندك حق، بس انا لازم اضمن سكوتك برضه، ده غير طبعآ انك هتكتبلي تنازل عن جميع ممتلكاتك...ها قولت ايه؟
انا : *بحزن * وانا موافق، بس سيب امي واخواتي وانا هعملك اللي عاوزه
عماد : *بيكلم العزازاي * ايوه يباشا بس احنا نضمن منين انه ميجبش سيرتك في حاجه بعد يا يخرج من هنا
العزازي : لا متقلقش يا عماد، احنا هناخد ضمان تقيل قوي عليه هو و اهله قبل ما يمشو من هنا
انا : ضمان تقيل ازاي يعني؟
العزازي : بص يا سيدي مبدئيا كده احنا هناخد الضمان وبعدين هنخليك تكتب تنازل عن جميع ممتلكاتك، وبالنسبه للضمان فهو تقيل حبتين بس لازم يتنفذ
عماد : والضمان هيكون انك تنيك امك وتفتح اختك و نصور كام فيديو حلو ليكم
انا : *بعصبيه * ايه اللي انت بتقوله ده انت اتجننت
عماد : *بيرفع السلاح في وش حسام * انت لو معملتش كده ياروح امك انا هقتلك دلوقتي
انا : يبقي اقتلني، انا مستحيل اعمل كده
عماد : يبقي انت اللي اخترت (طاااخ) *ضربني طلقه في كتفي *
امي : *بتعيط ومنهاره * لاااااا حساااااام ابني قوم
انا : *بتآلم جامد والدم نازل من كتفي * متقلقيش انا كويس
رودي : *بتعيط * حرام عليكو بقي، سيبوه كفاااايه كده
العزازي : استني يا عماد قبل ما نعمل اي حاجه هنلعب لعبه صغيره...انا راجل حقاني، وعشان كده انا هديكم فرصه ان واحد بس فيكو يخرج من هنا دلوقتي حالا و سليم كمان من غير ولا خدش، ها يا حسام هتختار مين؟
انا : *بتكلم بصعوبه * امي
العزازي : وانتي يا رودي هتختاري مين؟
رودي : *بعياط * امي
العزازي : وانت يا احمد هتختار مين؟
احمد : هختار نفسي
العزازي : *بيضحك بهستيريه * ههههههه الواد ده طالع واطي لمين كده ههههه
عماد : يبقي القرار هيكون في إيدك انتي يا حنين...لو اخترتي نفسك هتمشي وتسيبي عيالك للمصير المجهول، او ممكن تختاري ابنك احمد، هو بصراحه عيل واطي لكن مهما كان ده ابنك برضه
العزازي : قدامك الاختيار يا حنين...قولتي ايه؟
امي : هختار احمد
العزازي : كنت حاسس...يلا يا رجاله فكوه وغمو عنيه ومشوه من هنا
(واول ما فكو احمد راح سحب سلاح كان مخبيه ورا ضهره)
احمد : *مصوب السلاح علي العزازي * فكو امي واخواتي حالا بدل ما اخلص عليك
العزازي : اهدي ونزل السلاح بدل ما نخلص عليهم واحد واحد
احمد : *بعصبيه * بقولك سيبهم احسنلك بدل ما اخلص عليك
انا : *بتكلم بصعوبه * نزل السلاح يا احمد من إيدك
احمد : *بإستغراب * لا طبعآ انت بتقول ايه يا حسام
انا : *بعصبيه * بقولك نزل سلاحك يا غبي
احمد : وانا قولت لا يعني لا
*وإحنا بنتكلم طلعت طلقه من العدم واضربت في ضهر احمد *
احمد : *بيتآلم * ااااااه
امي : *بعياط * ابنييييييي يا ولاد الكلب
رودي : *اغمي عليها *........
انا : *بغضب * وحيات امي لهخلص عليكم واحد واحد، نهايتكم انتو وكل اللي يعرفكم علي إيدي انا
العزازي : *بيكلم عماد * انت يزفت ازاي الواد ده يدخل لحد هنا بسلاح
عماد : مكنتش اعرف يباشا انه شايل سلاح، احنا خطفناهم يعني كنا فاكرينهم اكيد مش عاملين حسابهم
العزازي : ماشي حسابي معاك بعدين....اتاريه بيقول فكوني فكوني....طلع مخبي سلاح في الاخر
احمد : *بيتآلم جامد * اااااه
امي : *بعياط * ابوس إيديكو الحقوه قبل ما يقطع النفس
العزازي : يستي واحنا موافقين نلحقه وكمان هنفوق البت اللي اغمي عليها دي
انا : طب يلا مستني ايه، انجز بدل ما يموت
العزازي : *ببرود * روح اركب امك
انا : *بتعب * مستحيييييل
عماد : لا مش مستحيل ولا حاجه...انجز عشان نلحق اخوك ونلحقك انت كمان قبل ما دمك يتصفي
انا : قولتلك مستحيل
العزازي : *بيبص لحنين * جرا ايه يا ام حسام، انتي مش عاوزه تلحقي عيالك ولا ايه
عماد : *بجديه * شكلها كده عاوزه تشوف عيالها بتموت واحد ورا التاني
العزازي : وخلي بالك، لو انتو معملتوش اللي احنا عاوزينه انا هخلي رجالتي هي اللي تخلص
عماد : ها قولتي ايه؟
امي : انا موافقه
انا : *بتعب * انتي بتقولي ايه مستحيل
امي : *بحزن * انت عاوزني اقف واتفرج عليك انت واخواتك وانتو بتروحو مني
العزازي : عين العقل يا حنين
امي : بس الاول تاخدو احمد وتلحقوه
العزازي : *بإبتسامه * حاضر يا ام الغالي...خدو احمد يا رجاله بسرعه وهاتو الدكتور بتاعنا يشوفه، اظن انا عداني العيب كده
عماد : يلا بقي يا حنين انجزي، ابنك مش هيقدر يقوم ويبدأ، قومي انتي وخلصينا
العزازي : *بإبتسامه خبث * بس انا عاوز اشوف احلي نيك قدامي عشان الفيديو يطلع حلو
عماد : *بيبص لحنين * ولو ده محصلش، هتشوفو الوش التاني
*وقامت امي وقربت عليا *
انا : *بتعب * بلاش يا ماما ابوس إيدك بلاش
امي : *بحزن * مقداميش حل تاني
وبدأت امي تحسس علي زبي من فوق البنطلون لحد ما زبي بدأ يقوم...وانا بحاول امنعها بس من غير فايده، معنديش قوه كفايه إني امنعها وانا دمي بينزل من كتفي...وكملت امي وفكت البنطلون وطلعت بتاعي من البنطلون وبدأت تدعك فيه اكتر...لحد ما وصل للإنتصاب المناسب ولقيت في عيونها التردد والخوف والخجل ولكن بعد ثواني من التفكير حطته في بوقها وبدأت تمص فيه...كان مصها مش محترف بس انا بدأت اهيج برده...وبدأت اغمض عيني واسرح بخيالي وهي بتمصلي كل ده وانا نايم علي ضهري من التعب...وفضلت تمصلي لحد ما بتاعي جاب اخره وراحت قامت واخدت وضع 69 وكنت انا اللي تحت...وبدأت احضن وسطها والحس في كسها بنهم وهي بتدعك في بتاعي وبدأت تتئاوه جامد لحد ما جابت شهوتها...وبعدين عدلت نفسها وقامت اخدت وضع الفارسه وركبت علي بتاعي وبقت تنزل وتطلع عليه وانا اندمجت معاها ومسكت طيزها وهي بتطلع وبتنزل...واقفش في بزازها واضربها عليهم علي خفيف واعصر في حلماتها...وهي بتتآوه جامد
امي : اااااه براحه علي بزازي ااه
انا : *مندمج وساكت * ....
وفضلت تتنطط علي زبي لحد ما حسيت نفسي هجيب روحت مسكت طيزها جامد وزقيتها اكتر عشان تتحرك اكتر وحركت نفسي معاها
انا : هجيب خلاص
امي : هاتهم جوايا
انا : *روحت منومها علي صدري وحاضنها جامد لحد ما جبتهم جواها * ااااه
العزازي : *بيضحك * ههههه اللي يشوفكو دلوقتي ميقولش انكم كنتو معارضين من شويهم وعاملين فيها ناس شريفه ههههه
امي : ملهوش لازمه الكلام ده، احنا عملنا اللي انتو عاوزينه...عملتو ايه مع ابني احمد
عماد : متقلقيش الدكتور بتاعنا خرج الرصاصه من ضهره وشويه وهيفوق
امي : طيب الحقو حسام... هو كمان بينزف ددمم كتير من كتفه
العزازي : روح هات الدكتور من جوه يا عماد عشان يطلع الرصاصه من كتف حسام
عماد : طب منخليه ينام مع اخته الاول
العزازي : انت مجنون يا عماد؟ هينك اخته ازاي وهو مش قادر حتي يحرك إيده
عماد : تمام هروح اجيب الدكتور واجي
العزازي : بس ايه الجمال ده كله يا ام حسام... ده انتي طلعتي جامده قوي
امي : حقك تقول اللي انت عاوزه، ما احنا كلنا تحت إيدك دلوقتي
العزازي : متعمليش فيها زعلانه بس...انتي كنتي مبسوطه وانتي بتتناكي من ابنك
امي : مكنتش مبسوطه ولا حاجه بس دي شهوه، والشهوه موجوده في كل واحد فينا
عماد : *دخل وجاب الدكتور معاه * الدكتور اهو يا احمد بيه
العزازي : شوف شغلك يا دكتور
وبدأ الدكتور يشيل في الرصاصه وانا حاسس بآلم رهيب
انا : *بتآلم جامد وبصرخ * ااااااااااه
امي : *بتعيط ومنوماني علي حجرها * معلش يا حسام استحمل
العزازي : الف شكر يا دكتور، معلش تعبناك معانا
الدكتور : متقولش كده يا احمد بيه... انا ديمآ موجود وفي الخدمه *وخرج الدكتور *
العزازي : يلا بقي شد حيلك يا حسام... ولا انت نسيت ان دور اختك جه
امي : ابوس إيديكم بلاش رودي... دي لسه بنت بنوت حرام عليكم بلاش تدمروها
العزازي : مليش فيه بقي... روح هاتها من جوه يا عماد
عماد : اوامرك يا باشا
انا : *بتعب * بلاش اختي يا عزازي...متخليش الحساب يتقل عليك اكتر ماهو تقيل
العزازي : انا نفسي اعرف انت جنس اهلك ايه بالظبط... انت المفروض دلوقتي تيجي تحت رجلي وتطلب السماح مني
امي : يعني لو عمل كده هتسيبنا
العزازي : *بإبتسامه خبث * ممكن اه وممكن لا
انا : ده عند امك يا عزازي، انت اللي هتبوس رجلي عشان ارحمك من اللي هعمله فيك
العزازي : *بنرفزه وزعيق * يا عمااااااد
عماد : ايوه يا باشا
العزازي : جبت اخته
عماد : موجوده يا باشا
رودي : *بتعيط * حرام عليكم ارحمونا بقي
العزازي : شششش اخرسي يابت... و يالا اقلعي وادخلي علي اخوكي
رودي : *بتعيط * لاااا ابوس إيدك بلاش
انا : انا مش هعمل حاجه مع رودي، حتي لو قتلتني
العزازي : *بيضحك * ههههه، ومين قالك اني هقتلك؟ انا هخلي كام واحد من رجالتي يعملو عليها حفله، وانا رجالتي محرومين قوي يا حسام
عماد : ومتنساش برضه ان اختك لسه بنت بنوت، يعني ممكن تموت في إيديهم
العزازي : هاااا قولت ايه؟
انا : ماشي يا عزازي... بس افتكر ان انت اللي بدأت
العزازي : ماشي يا كسمك، يبقي هات اخرك
*وإحنا بنتكلم رن موبايل احمد العزازي *
العزازي : ده مين الرخم ابن الوسخه اللي بيتصل دلوقتي *فتح الموبايل * ايوه مين معايا
بنت : *بتعيط * الحقني يا بابا انا مخطوفه
العزازي : *مخضوض * إسراء بنتي! مخطوفه ازاي ومين اللي خطفك، ردي عليا يا إسراء
حسين : اسمعني كويس يا عزازي ونفذ اللي هقولك عليه، ده لو عاوز تشوف بنتك سليمه مره تانيه
العزازي : *بعصبيه * انت عارف لو بنتي جرالها حاجه انا هعمل فيك ايه
حسين : من غير تهديد كتير يا عزازي، لو عاوز بنتك تعيش يبقي تسيب حسام واخواته، غير كده بنتك هتوصلك جثه *فصل الخط *
العزازي : استني بس، الو الوو
*وجه العزازي بكل غضب ومسكني من رقبتي *
العزازي : عارف لو بنتي جرالها حاجه انا هعمل فيك ايه
انا : *بإبتسامه تريقه * ولا اي حاجه
العزازي : *بغضب * هخلص عليك انت واهلك كلهم
انا : سيبك من التهديد دلوقتي، ويالا روح هات كام عربيه يكونو معانا لحد البيت
العزازي : ماشي يا حسام، بس خلي بالك عشان نهايتك قربت
انا : انت مقولتش حاجه جديده، ده شيئ معروف
العزازي : روح يا عماد جهز العربيات عشان توصل حسام واللي معاه، بس عارف لو بنتي موصلتنيش يا حسام انا هعمل فيك ايه
انا : متقلقش بنتك هتوصلك النهارده قبل بكره
عماد : يلا يا حسام عشان العربيات مستنيه بره
انا : ماشي...بس يبقي خلي بالك من نفسك يا عزازي عشان انت اللي هتحاسب علي المشاريب وحدك
العزازي : هنشوف يا حسام، انت دلوقتي هتروح انت واللي معاك، بس الحكايه لسه مخلصتش
انا : عارف يا عزازي
* واختي سندتني من التعب وامي سندت اخويا وخرجنا *

في مشهد اخر
خالد كان قاعد في كافيه وبيفكر مع نفسه

خالد : يعني يا ولاد الكلب قاعدين في البيت ومقضينها نجاسه في غيابي... احا يعني امي واختي شراميط وبيتناكو من صاحبي كمان.... وحياه امك يا عبده لهندمك علي اليوم اللي فكرت فيه إنك تخون صاحبك وتطعنه في شرفه وفي غيابه... *بحزن * طيب وامي واختي هعمل فيهم ايه بس... هضربهم ولا احبسهم ولو انا عملت كده هل ده هيمنعهم من اللي بيعملوه من ورايا؟.... انا لازم اتصرف في الموضوع ده بسرعه.... ياريتني كنت دخلت واجهتهم، يمكن كنت مظدوم فيهم ومفوقتش غير وعبده خارج من الاوضه... بس ملحوقه يا عبده الكلب انا هوريك ازاي تستغفلني كويس.

في بيت امنيه

امنيه : ها، ايه رأيك في اللي قلتهولك
ياسمين : وهو انتي قولتي حاجه اصلآ، ده انتي من الصبح يا ماما بتلفي وتدوري، متنجزي وتقولي عاوزه ايه بالظبط؟
امنيه : يلاهوي، يبت انتي ركزي معايا كويس
ياسمين : اتكلمي يا ماما اديني اهو مركزه
امنيه : فيه واحد جارنا اسمه زياد هيجي يزورنا هو وامه بعد يومين
ياسمين : طب وانا مالي بالموضوع ده؟
امنيه : ما هما اكيد هيجو عشان يطلبو إيدك للجواز يبنتي
ياسمين : نعممم، جواز ايه ده يا ماما انا لسه بدري عليا قوي
امنيه : بدري ازاي بس، ده انتي كام سنه وهتبقي في التلاتينات، وبعدين زياد ده شاب كويس ومحترم وانا عرفاه كويس
ياسمين : بصراحه انا مش عارفه اقولك ايه، طب قولي لحسام وهو لو وافق عليه يبقي خلاص
امنيه : اكيد طبعآ هقوله، علي الاقل زياد يقعد مع راجل ويتفق معاه بس اهم حاجه انتي موافقه مبدئيا علي فكره الجواز، انا نفسي افرح بيكي يا بنتي قبل ما اموت
ياسمين : *بخوف * بعد الشر عليكي يا ماما... انا موافقه خلاص بس انتي شوفي حسام و**** يقدم اللي فيه الخير


في بيت حسام
بعد ما وصلنا علطول امي اطمنت علي احمد ودخلت اوضتها علي طول من غير حتي ما تبصلي، وفضلت انا و رودي في الصاله

رودي : وبعدين يا حسام في اللي بيحصلنا ده، هو احنا كل شويه هيحصل فينا كده بسببك
انا : معلش يا رودي، انا عارف اني السبب في كل اللي حصلكم النهارده، بس انا هخلص الموضوع ده في اقرب وقت ممكن، انا بس عاوزك دلوقتي تخشي اوضه امك وتحاولي تهديها بكلمتين
رودي : وبعد ما اهديها، تفتكر هي ممكن تنسي اللي حصل النهارده
انا : انا عارف انه صعب اي حد فينا ينسي، بس عشان خاطري روحيلها وحاولي تهديها، وانا من بكره هجيب ڤيلا تانيه تقعدو فيها
رودي : ويحصل نفس اللي حصل النهارده
انا : لا يا رودي متقلقيش، علي جثتي لو ده حصل تاني، انتو بس حضرو نفسكم عشان هتتحركو علي الڤيلا الجديده
رودي : ماشي يا حسام لما نشوف اخرتها
انا : انا خارج دلوقتي
رودي : خارج رايح فين؟ انت لسه تعبان والجرح بتاع كتفك لسه بينزف
انا : لا انا كويس، سلام

وخرجت من البيت وروحت علطول علي بيت حسين اللي اول ما شافني فرح قوي وحضني

حسين : حسااااام كويس انك بخير يا صاحبي
انا : *بتآلم * اااه حاااسب
حسين : مالك يسطا فيه ايه؟ احا ايه الدم اللي في كتفك ده
انا : دي رصاصه خدتها في كتفي من ابن الوسخه الليي اسمه العزازي
حسين : احا طيب اقول للرجاله تخلص علي بنته
انا : لا يا حسين متبقاش غشيم، انت هترجعله بنته النهارده
حسين : نعم؟
انا : اسمع اللي بقولك عليه يا حسين، بنته دي هي الإيد اللي هتوجعه لو فكر يعمل حاجه تاني
حسين : ايوه يسطا بس
انا : مبسش يا حسين نفذ اللي قولتلك عليه
حسين : حاضر يا حسام، اللي تشوفه
انا : همشي انا دلوقتي عشان ورايا مشوار مهم
حسين : هتمشي و انت متعور وبتنزف كده
انا : دي في كتفي يعني مش حوار
حسين : برضه يسطا لازم نطمن عليك
انا : اسمع مني بس يا حسين انا ورايا مشوار مهم ولازم امشي، ومتنساش تبلغني بالجديد
حسين : حاضر يا حسام

في بيت عزت الطحان
عزت الطحان كان قاعد مع رامز اخوه ودراعه اليمين

عزت : *بغضب * يعني ايه مش عارفين مين اللي بعت جثه ابني لحد هنا
رامز : صدقني يا عزت انا حاولت اعرف مين بس من غير فايده
عزت : طيب وكاميرات المراقبه اللي متعلقه في كل حته
رامز : الناس اللي سابو الجثه كانو مقنعين، حتي العربيه اللي كانو راكبينها كانت من غير ارقام
عزت : يعني خلاص مش هنقدر نجيب العيال دي؟
رامز : اهدي بس يا عزت وهنلاقيهم باذن ****
عزت : اهدي ازاي بس انت شوفت جثه ابني كانت عامله ازاي يا رامز؟ جثه ابني كانت شبه متحلله يا رامز
رامز : عارف يا عزت، بس صدقني انا مش ساكت وهجيب العيال دي في اسرع وقت

في مشهد اخر
عبده كان قاعد في بيته وسمع صوت الجرس وراح يفتح الباب

عبده : *متفاجئ * خالد؟
خالد : ايوه خالد، مالك شوفت عفريت ولا ايه؟
عبده : لا طبعآ عفريت ايه بس، اتفضل يا اخويا
خالد : يزيد فضلك
عبده : قولي بس الاول تشرب ايه يا خلوده
خالد : لا انا مش عاوز اشرب حاجه، انا جاي اتكلم معاك شويه
عبده : وماله يا حبيب اتكلم وانا سامعك
خالد : قولي يا عبده... هو انا عمري عملت معاك حاجه وحشه او جيت عليك في حاجه؟
عبده : *مستغرب * لا
خالد : طيب عمرك احتجتني في حاجه او قصدتني في خدمه وانا اتآخرت عليك او مرضيتش اساعدك
عبده : *بتوتر * فيه ايه يا خالد! انت ليه بتقول الكلام ده دلوقتي
خالد : عشان انت اوسخ بني ادم انا شوفته في حياتي
عبده : ليه بس بتقول كده يا خالد... ده انت صاحب عمري واعز من كل صحابي
خالد : وهو فيه صاحب يضحك علي صاحبه ويطعنه في شرفه.... *بعصبيه * فيه صاحب ينام مع ام واخت صاحبه
عبده : *بحزن * هتصدقني لو قولتلك ان هما اللي كانو عاوزيني اعمل معاهم العلاقه دي
خالد : يا بجاحتك ياخي، انت لسه بتكابر بعد اللي عملته
عبده : لا يا خالد صدقني انا مش بكابر ولا حاجه، طب اعقلها انت ازاي هكون بضحك عليهم وهما الاتنين معايا علي نفس السرير
خالد : حتي لو كلامك ده صح وهما الاتنين كانو عاوزين كده، هل ده معناه انك تخون صاحبك اللي كلت معاه عيش وملح
عبده : *بندم * انت عندك حق انا فعلآ غلطان، وانا هرضي باللي تحكم بيه
خالد : الموت
عبده : *مستغرب * ايييه!
خالد : حكمي عليك هو الموت يا عبده
عبده : انت عاوز تقتلني يا خالد؟
خالد : اه عاوز اقتلك يا عبده *وراح مطلع المسدس *
عبده : *بخوف * اهدي يا خالد ومتوديش روحك في داهيه
خالد : ومين قالك اني هروح في داهيه، انت هتموت ولا من شاف ولا من دري ولا انت نسيت انك مقطوع من شجره
عبده : *بخوف * طيب اديني فرصه وانا اصلح غلطي واتجوز اختك
خالد : *بتفكير * ولو طلعت بتكدب عليا؟
عبده : واكدب عليك ليه بس، اديني فرصه وانا هزبتلك إني بتكلم بجد، اديني يومين بالظبط وانا هتقدم رسمي لأختك مريم
خالد : *بتفكير * ماشي يا عبده، قدامك يومين بالظبط يأما تتقدم رسمي او تموت، انت اللي هتختار مصيرك بإيدك
عبده : *بخوف * حاضر و**** انا هتقدم لمرين وهتجوزها كمان بس انت اديني فرصه
خالد : ماشي يا عبده وانا مستنيك، سلام



يتبع...



مشهد ما بعد النهايه

عماد كان نايم جنب مراته في اوضه النوم.... وصحي لما حس ان فيه حركه بره في الصاله، فسحب المسدس بتاعه وطلع يشوف فيه ايه....وأول ما خرج لقي شخص قاعد علي كرسي و حاطط رجل علي رجل ومولع سيجاره

عماد : *رافع المسدس في وش الشخص ومستغرب * انت عرفت مكاني ازاي؟
انا : *بإبتسامه * Surprise (مفاجأة )



وبكده يكون انتهي الجزء الرابع...ويمكن ده كان اطول جزء انا اكتبه في القصه كلها...فياريت لو الجزء عجبك والقصه عمومآ تنزل تكتب رأيك فيها وده بيفرق معايا جدآ وبيخليني استمر ولو فيه حاجه محتاجه تتحسن ياريت تقولولي عليها.....يتبع......













الجزء الخامس


عماد كان نايم جنب مراته في اوضه النوم.... وصحي لما حس ان فيه حركه بره في الصاله، فسحب المسدس بتاعه وطلع يشوف فيه ايه....وأول ما خرج لقي شخص قاعد علي كرسي و حاطط رجل علي رجل ومولع سيجاره

عماد : *رافع المسدس في وش الشخص ومستغرب * انت عرفت مكاني ازاي؟
انا : *بإبتسامه * Surprise (مفاجأة )
عماد : *بأستغراب * انت عرفت مكاني ازاي؟ ودخلت كمان ازاي
انا : كل دي اسئله ملهاش لازمه، وبعدين انت نسيت انا مين ولا ايه؟ انا حسام اللي خطف بنت العزازي وفشخه في افكاره
عماد : *بسخريه * وهو انت فاكر ان احمد العزازي هيسيبك في حالك
انا : قبل ما يفكر يخلص مني هكون انا خلصت منه
عماد : وانت جايب الثقه دي كلها منين
انا : مهو انا ناوي اجند جاسوس تقيل قوي عند العزازي
عماد : جاسوس مين ده؟
انا : انت يا عماد
عماد : *مستغرب * انا ايييه؟ انت مجنون يا حسام
انا : لا مش مجنون ولا حاجه بس انت لو مسمعتش كلامي انا هفضحك بالفيديو ده
*وشغلت الفيديو بتاعه هو ورانيا لما كانت بتذله وتنيكه *
عماد : *بتوتر * انت جبت الفيديو ده منين
انا : انا مصوره بنفسي... تخيل معايا كده ايه اللي ممكن يحصل لو الفيديو ده وصل لمراتك اللي نايمه جوه دي او ولادك اللي واخدينك قدوه حسنه ليهم
عماد : *بخوف * لا ابوس إيدك بلاش، الفيديو ده لو ظهر هيدمرني
انا : خلاص، يبقي تسمع اللي هقولك عليه وتنفذه بالحرف الواحد
عماد : حاضر يا حسام، بس ابوس إيدك الفيديو ده ميوصلش لحد
انا : يبقي اتفقنا، مبدئيا كده انت اكيد عارف الفيديو بتاعي انا وامي اللي اتسجل
عماد : ايوه عارفه
انا : انا عاوزه يتمسح وميبقاش ليه اي وجود عند العزازي، فاهم يا عماد ولا لا
عماد : اكيد طبعا فاهم... متقلقش خالص اعتبر الفيديو مكانش موجود اصلآ
انا : *بمشي إيدي علي راسه زي الكلب * جود بووووي... هبقي اتصل بيك النهارده عشان اتاكد ان الفيديوهات اتمسحت فاهم يا كسمك
عماد : *باصص في الارض وبيهز راسه بالموافقه *
انا : سلام يا عمده، هبقي اتابع معاك
عماد : *ساكت * ......
*وخرجت من عند عماد ورنيت علي حسين *
حسين : ايوه يا حسام
انا : انت روحت بنت العزازي ولا لسه
حسين : لا لسه، بس انا هفكها دلوقتي وامشيها
انا : لا اوعي تمشيها لحد ما اجيلك
حسين : ليه يا حسام، هو فيه حاجه حصلت ولا ايه؟
انا : لا مفيش حاجه حصلت بس خليك مكانك لحد ما اجيلك
حسين : خلاص يا حسام اللي تشوفه


في مشهد اخر
رودي كانت قاعده مع حنين وبيتكلمو

رودي : وبعدين هتفضلي بتعيطي كده كتير
امي : *بتعيط * امشي يا رودي وسبيني دلوقتي
رودي : لا مش هسيبك وانتي في الحاله دي، متهدي بقي يا ماما
امي : اهدي ازاي بس بعد اللي حصل... وهبص في وشك انتي واخواتك ازاي بعد اللي حصل
رودي : *بحزن * انا عارفه يا ماما ان اللي حصل كان غصب عنك، عشان كده محدش هيلومك علي حاجه
امي : *بحزن * وهو انتي فاكره ان اللي حصل بيني وبين حسام هيتنسي؟
رودي : الايام بتنسي يا ماما
امي : مستحيل يا رودي حد ينساه، وخصوصآ انا وحسام، *بعياط * انا شهوتي غلبتني يا رودي وقولت كلام ميصحش إني اقوله وكمان قولته ل ابني، انتي متخيله انا عملت ايه وقولت ايه وانا نايمه مع ابني
رودي : انا حاسه بيكي يا ماما، وعارفه كويس ومقدره الموقف اللي انتي فيه، بس صدقيني العياط مش هو الحل واكيد الايام هتكون كفيله انها تنسي الكل باللي حصل
امي : صعب، صعب قوي يا رودي، وحتي لو ده حصل انتي ناسيه ان انا وحسام اتصورنا واحنا مع بعض، يعني الفضيحه جايه جايه
رودي : لا متقلقيش مفيش فضيحه ولا حاجه
امي : ازاي يعني
رودي : زي ما بقولك كده
امي : انتي شكلك مسمعتنيش كويس، بقولك اتصورنا انا وحسام
رودي : لا انا سمعاكي كويس وعارفه انك اتصورتي انتي وحسام، بس انا متأكده ان حسام هيتصرف وهيلم الموضوع
امي : *بحزن * انا مش عارفه ايه اللي لم حسام علي الناس دي بس
رودي : حسام ماشي في سكه شمال من بعد موت بابا، ومحدش عارف يوقفه
امي : طيب وبعدين يا رودي هنعمل ايه مع اخوكي
رودي : ولا حاجه، لانه كده كده مش هيسمع كلامنا
امي : انا بفكر امشي وارجع شقتنا القديمه
رودي : يعني هتسيبي حسام في الظروف دي
امي : *بحزن * انا تعبت ومش عارفه اعمل ايه بس
رودي : بكره نشوف الايام هتودينا لفين


في مشهد اخر
كنت وصلت لحسين في المكان اللي خاطفين فيه بنت العزازي ودخلت وقولت لحسين يستني بره


إسراء : *بتعيط * حرام عليكم بقي انتو عاوزين مني ايه
انا : إحنا مش عاوزين منك اي حاجه
إسراء : طيب خطفتوني ليه؟
انا : ابوكي هو السبب في كل حاجه
إسراء : *بإستغراب * بابا؟ وهو بابا ماله بيك
انا : هقولك انا ابوكي عمل ايه... ابوكي خطف امي واختي وخلاني انيك امي وصورنا مع بعض، وكمان ضربني بلرصاص انا واخويا، وبلرغم من ده كله انا متآكد انه برضه مش هيسيبني في حالي انا واهلي
إسراء : *بزعيق * انت كدااااب، انا بابي مستحيل يعمل كده، انت اللي خطفتني وعاوز تشوهه سمعته قدامي
انا : انا اصلآ خطفتك لما حسيت ان اهلي في خطر بسبب ابوكي
إسراء : وفين الدليل علي كلامك ده
انا : اكبر دليل إني سايبك عايشه لحد دلوقتي، وكمان محدش من رجالتي لمسك او حتي اتعرضلك في حاجه
إسراء : *ساكته * ،،،،،،،
انا : عمومآ انا ميهمنيش اذا كنتي صدقتيني او لا، انتي كده كده هتمشي من هنا دلوقتي

*وخرجت من الاوضه *

انا : فكها يا حسين ومشيها دلوقتي
حسين : ماشي يا حسام
انا : وانا هروح الشركه وانت بعد ما تخلص يبقي تعالي ورايا
حسين : تمام، كده كده انا عاوزك في موضوع مهم
انا : موضوع ايه ده؟
حسين : هبقي اقولك عليه في الشركه
انا : تمام وانا هستناك

وخرجت وركبت عربيتي وروحت الشركه وقعدت في مكتبي

عبده : *بيخبط الباب * حسام انت قاعد
انا : خش يا عبده، مال وشك مخطوف كده ليه؟
عبده : فيه حوار كده حصل وانا مش عارف هتصرف فيه ازاي
انا : حوار ايه ده؟
عبده : بصراحه يا حسام انا من فتره كده كنت بعمل علاقه مع مريم اخت خالد وامه
انا : احا انت بتتكلم بجد؟
عبده : ايوه يا حسام ...*بحزن * ومش دي المشكله
انا : احا امل فين المشكله؟
عبده : خالد عرف الحوار وجالي البيت وطلع مسدس كان معاه وكان هيقتلني
انا : احا وانت عملت ايه؟
عبده : حاولت اهدي فيه وقولتله إني مستعد اصلح غلطي واتجوز اخته
انا : طيب وبعدين انت هتتجوز اخته صح
عبده : لا طبعآ مستحيل
انا : احا يعني تخون ثقه صحبك فيك وتنيك امه واخته وكمان مش عاوز تصلح غلطك
عبده : يا حسام افهمني.. اخته وامه شمال وهما اللي كانو عاوزين يتناكو، انا مضربتهمش علي إيدهم
انا : طيب لم الحوار يا عبده واتجوز اخته ويبقي طلقها حتي بعد الجواز علي طول
عبده : لا طبعآ مستحيل
انا : يبقي انت كده بتفتح علي نفسك ابواب جهنم يا صاحبي.. الحوار طول ما دخل في الشرف يبقي هيكون فيه ددمم
عبده : انا عارف انه هيكون فيه ددمم.... بس مش دمي انا
انا : قصدك ايه
عبده : متشغلش بالك انت .....سلام
انا : انت رايح فين
عبده : .....
انا : استني يا عبده استني

* وقام عبده وخرج من المكتب علي طول جيت اجري وراه راح موقفني حسين *

حسين : مالك يعم فيه ايه ...وعبده بيجري ليه كده؟
انا : مفيش حاجه يعم سيبني بس اروح وراه
حسين : طيب اقعد بس عشان انا عاوزك في موضوع مهم
انا : فيه ايه انت التاني، مهو محدش بيفتكرني غير في المصايب وبس
حسين : يعم مفيش مصايب ولا حاجه، انا بس عاوزك في حوار شخصي شويه
انا : قول يا عم حسين
حسين : بصراحه كده انا عاوز ....اااا
انا : عاوز ايه؟
حسين : عاوز.....
انا : خخخ متنجز يعم عاوز ايه
حسين : عاوز اتجوز اختك رودي
انا : *بإستغراب * نعم؟
حسين : مالك يا حسام فيه ايه، هو انا قولت حاجه غلط
انا : لا مقولتش حاجه غلط، بس انت عرفت اختي رودي منين يا حسين
حسين : *بتوتر * انا كنت بشوفها صدفه وانا معاك وكده
انا : انا عمري ما كنت معاك و رودي موجوده، وعمري ما دخلت حد علي اهل بيتي، يبقي انت شوفتها ازاي وفين؟
حسين : *بتوتر * عاوز الصراحه
انا : ايوه عاوز الصراحه ولو قولت اي حاجه غير الصراحه يبقي ولا صاحبي ولا اعرفك
حسين : انا جيتلك مره البيت وانت مكونتش موجود، وانا اعجبت بيها وبعدين اخدت رقمها وبقينا نتقابل في كافيهات عامه، هي دي القصه كلها بصراحه
انا : وانا مصدقك يا حسين وموافق كمان، الف مبروك عليك يا صاحبي
حسين : *بفرحه * انت بتتكلم بجد يا حسام
انا : وهي دي فيها هزار، بس نتفق الاول
حسين : نتفق علي ايه
انا : اكيد طبعآ مش فلوس والكلام الاهبل ده، انت عارف ان الكلام ده ميهمنيش
حسين : عارف يا حسام، طيب هنتفق علي ايه؟
انا : انك لو زعلتها في يوم من الايام انت مش هتشوفني حسام صحبك واخوك اللي انت تعرفه... انت هتشوف وش تاني خالص ليا، وهتستغرب ان ده انا، لأن اللي يجي علي اهل بيتي يبقي يستحمل اللي يجراله
حسين : من غير ما تقول يا حسام، اختك في عنيا
انا : وعشان كده يا صاحبي انا بقولك الف مبروك عليك
حسين : *بفرحه * **** يبارك فيك يا حسام... هنكتب الكتاب امت؟
انا : احا انت مستعجل ليه
حسين : يعم انا مش مستعجل ولا حاجه، بس بقولك خير البر عاجله
انا : خلاص يا حسين المعاد اللي تحدده انت و رودي انا موافق عليه، يلا اخلع انت عشان عاوز اقعد مع نفسي شويه
حسين : *بفرحه * حاضر يا حسام، تسلم يابو نسب
انا : احا لحقت تخليني ابو نسب، غور ياض من هنا بدل ما اغير رأيي
حسين : لا لا خلاص انا ماشي اهو

*وخرج حسين ولقيت فوني بيرن وكانت امنيه *

امنيه : ازيك يا حسام عامل ايه
انا : انا تمام الحمد ***، انتي عامله ايه واخبار ياسمين ايه
امنيه : احنا تمام يا حبيبي وياسمين بتسلم عليك
انا : معلش انا عارف إني مقصر معاكم الفتره اللي فاتت بس كنت مشغول غصب عني
امنيه : لا عادي يا حبيبي انا عارفه انك مضغوط في الشغل **** يعينك
انا : تسلميلي يا امنيه، انتي محتاجه حاجه
امنيه : تسلم يا حبيبي انا برن عليك عشان اقولك ان فيه عريس متقدم لياسمين وكنت عوزاك تيجي تقعد معاه
انا : اكيد طبعآ هاجي، هو هيجي امت؟
امنيه : هيجي هو وامه النهارده بليل
انا : تمام انا نص ساعه كده وهكون عندكم
امنيه : تمام يا حبيبي توصل بلسلامه

في بيت العزازي
كانت رجاله حسام وصلو بنت العزازي للبيت

العزازي : *بخوف * إسراء بنتي... انتي كويسه؟.....حد لمسك...حد مد إيده عليكي؟....ردي عليا يا بنتي
إسراء : لا محدش عملي حاجه يا بابا
العزازي : *بخوف * طيب مالك وشك اصفر كده ليه
إسراء : *ببرود * خايف عليا قوي كده
العزازي : اكيد طبعآ خايف عليكي، انتي بتقولي كده ليه؟
إسراء : طيب انا هسألك سؤال واحد بس، انا اتخطفت ليه ومين الناس اللي خطفوني دول؟
العزازي : *بتوتر * دد دوول ناس كانو عاوزين فلوس مني واديتهالهم عسان ترجعي
إسراء : يعني مش عشان ينتقمو منك بسبب اللي عملته فيهم
العزازي : انتي مين اللي قالك الكلام الفارغ ده
إسراء : من فضلك رد عليا
العزازي : لا طبعآ الكلام ده كله كدب
إسراء : لو كان كدب مكانوش سابوني
العزازي : يعني انتي بتكدبيني انا وتصدقي شويه حراميه
إسراء : انا مقولتش كده، عمومآ انا هسافر بكره عشان اغير جو في اي حته
العزازي : هتروحي فين؟
إسراء : لسه مقررتش، قبل ما اسفر هبقي اقولك... بعد ازن حضرتك انا هدخل اوضتي عشان تعبانه وعاوزه ارتاح شويه


في بيت عزت الطحان
كان عزت قاعد في مكتبه ورن عليه رقم غريب
شخص : عزت بيه معايا
عزت : ايوه انا عزت، مين معايا
شخص : انا اللي جبتلك جثه ابنك من يومين
عزت : *بعصبيه * هو انت يكسمك، اوعي تفتكر إني مش هعرف اجيبك انت واللي معاك
شخص : اسمعني بس للآخر يا عزت... مش انا اللي قتلت ابنك، واللي قتل ابنك هو واحد من اعدائك...وهو كمان اكبر عدو ليا، ف ده معناه ان إحنا الاتنين مصلحتنا واحده... انت تجيب تار ابنك اللي اتقتل وانا اخلص من اكبر عدو ليا
عزت : وهو مين الشخص ده
شخص : هقولك عليه وهقولك كمان تخلص منه ازاي بس في الوقت المناسب، كل اللي اقدر اقولك عليه دلوقتي انك تجهز اكبر عدد من رجالتك عشان الراجل ده مش سهل ابدآ وانك تخلص عليه هو ورجالته هيكون موضوع صعب جدآ
عزت : انت ملكش دعوه ب اي حاجه، هاتلي بس اسمه
شخص : انا مش هعيد كلامي تاني... جهز اكبر عدد من رجالتك واستني مني مكالمه هقولك فيها تعمل ايه عشان تاخد ب تارك وتخلص منه... سلام
عزت : استني بس...الو...الوووو

في بيت امنيه

* كنت وصلت انا قبل العريس المتقدم لياسمين وقعدت معاهم لحد ما وصلو *

امنيه : اعرفكم يا جماعه ده حسام اخو امنيه
زياد وامه : * في نفس واحد * اهلا بيك يا حسام
انا : اهلا بيكم يا جماعه
ام زياد : طيب يا جماعه إحنا طالبين إيد ياسمين ل ابني زياد
انا : تمام وإحنا نتشرف بيكم يا ام زياد
ام زياد : **** يخليك تسلم يا ابني ده الشرف لينا
انا : وانت يا زياد معاك شقه
زياد : ايوه يا استاذ حسام معايا شقه وارثها من ابويا **** يرحمه
انا : تمام، وبتشتغل ايه بقي
زياد : انا محامي بس لسه مبتدآ وشغال في مكتب محاماه
انا : بتاخد مرتب كام؟
زياد : 3 الاف جنيه
انا : بس انت هتعرف ازاي تفتح بيت ب المبلغ ده
ام زياد : هم 3 الاف قليل يعني يا حسام
انا : طبعآ قليل بالنسبه لواحد عاوز يفتح بيت، بس عمومآ يا زياد انت شكلك انسان محترم وملتزم وده اهم حاجه، احنا ميهمناش الفلوس، اهم حاجه عندي انك تحافظ علي اختي
زياد : اكيد طبعآ يا استاذ حسام اختك هشيلها في عنيا الاتنين
انا : وعاوزك تسيب المكتب اللي انت شغال فيه وانا هوديك لمحامي كبير وهتاخد مش اقل من ضعف مرتبك عشان تقدر تفتح بيت
زياد : ده يبقي كرم زياده منك يا استاذ حسام
انا : متقولش كده يا زياد انت زي اخويا
ام زياد : تسلم يا ابني
انا : علي ايه بس يا ام زياد دي اقل حاجه

* وفضلنا نتكلم في التفاصيل وكنت متساهل شويه مع زياد لانه باين عليه شاب ملتزم ومحترم *

في مشهد اخر
العزازي كان قاعد في مكتبه وبيكلم عماد

العزازي : *بغضب * يعني ايه فيديوهات حسام وامه اختفت؟
عماد : *بخوف * زي ما بقولك كده يا احمد باشا، احنا محتفظين بكل الفيديوهات بس مره واحده اختفت، اكيد حسام يا باشا مجند حد من رجالتنا
العزازي : الكلام ده مستحيل
عماد : مستحيل ازاي بس يا باشا، اللي يخليه يخطف بنت سعادتك مش هيقدر يجند حد من رجالتنا
العزازي : يبقي لازم تعرف مين اللي عمل كده في اسرع وقت
عماد : اتا بدأت فعلآ ادور علي اللي عمل كده ومش هسيبه مهما كان هو مين

*وفجآه دخل عليهم شخص *

شخص : بعد اذنك يا باشا فيه واحد عاوز يقابلك سعادتك بره
العزازي : مين ده
شخص : واحد بيقول ان اسمه ميدو
عماد : *مستغرب * ميدو
العزازي : ممكن يكون صاحب حسام
عماد : احتمال كبير ايوه
العزازي : طيب دخله بسرعه
شخص : حالا يا باشا
ميدو : ازيك يا عزازي
العزازي : انت مين؟
ميدو : بلاش لف ودوران يا عزازي، انت عارف كويس انا مين
عماد : ايوه يعني جاي وعاوز ايه
ميدو : تدفع كام يا عزازي في اللي يساعدك تخلص من حسام
العزازي : *بإبتسامه * ادفع كتير، اقعد يا ميدو انت خلاص هتبقي واحد من رجالتي
عماد : قولنا بقي يا استاذ ميدو هنخلص من حسام ازاي
عماد : مش لما اعرف هتدفعو كام الاول
العزازي : انا هديك اللي انت عاوزه وكمان هخليك واحد من رجالتي، ها قولت ايه؟
ميدو : وانا موافق
العزازي : قولنا بقي هنخلص منه ازاي
ميدو : هقولك

في مشهد اخر
كنت خلصت قاعدتي مع زياد وامه وارتحتله واتفقنا علي كل حاجه وكمان كلمتله محامي كبير عشان يشتغل عنده وطلعت من عند امنيه ولقيت عبده بيرن عليا

انا : ايوه يسطا
عبده : انت فينك ياعم رنيت عليك كتير مش بترد
انا : معلش يسطا بس كان عندي مشوار كده
عبده : طيب ياعم عاوزين نسهر سهره من بتوع زمان
انا : قصدك ايه يعني
عبده : يعني ازازتين بيره علي كام چوب كدا يروقو الدنيا
انا : لا يسطا فكك انا مش فايق للكلام ده
عبده : مهو هو ده المطلوب يسطا تعالي معايا نفرفش شويه
انا : يعم اسمع مني بس انن
عبده : *بيقاطعني * يعم انت اسمع مني.... صدقني ده وقتها.... وفكك من كسم الشغل والدنيا والتعب وتعالا نرجع ليوم من ايام زمان الحلوه
انا : ماشي يعم اجيلك علي فين
عبده : علي شقتي القديمه يسطا
انا : خلصانه يعم جايلك، سلام

*وقفلت مع عبده وطلعت علي شقته القديمه ولقيته جايب بيره وحشيش وانا دماغي اتقل منه فكنت بشرب عادي *

عبده : ايه يعم انت محصلكش تأثير خالص من البيره ولا حتي الچوب اللي في إيدك
انا : *باخد نفس من السيجاره * لا يعم فيه تأثير بس انت عارفني مش اي حاجه تجيب معايا
عبده : عموما احسن انك فايق عشان المزتين اللي جايين
انا : مزتين؟
عبده : ايوه يعم منا اتفقت مع بنتين زي القمر عشان يطرو القعده عليا
انا : وانت بتتصرف من كسم دماغك ليه، انا مش طالبه معايا زفت نسوان خالص
عبده : مالك يا حسام انت تعبان ولا ايه قولي بس انا اخوك متتكسفش مني لو كنت عاوز حبايه ولا حاجه انا ممكن انزل اجبلك من الصيدليه عادي
انا : خخخ ده انا انيكك انت والمزتين ساعه من غير ما اجيبهم
عبده : *بيضحك * مش للدجادي يعني
انا : طيب يبقي شوف يا كسمك واتعلم من الاسطوره
عبده : *بيضحك * ههههههه خلصانه يا اسطوره
انا : هما هيجو امت؟
عبده : نصايه كده
انا : خلصانه، صحيح انت عملت ايه مع خالد
عبده : خلاص يسطا هصلح غلطي واتجوز اخته
انا : وانت ايه اللي غير رأيك كده
عبده : انا لما فكرت في كلامك حسيت كل كلامك صح وخالد عنده حق يعمل اكتر من كده كمان، فقررت اصلح جزء من غلطي وكمان عشان مخسرش صحبي
انا : وهو ده الصح يا صحبي، اقوم يسطا افتح الباب بيخبط
عبده : *شبه مسطول * ها
انا : ها ايه؟ بقولك الباب بيخبط
عبده : تلاقيهم المزتين ثواني هفتح واجيلك
*وقام عبده يفتح الباب ودخلو مزتين افشخ من بعض *
عبده : اعرفك يسطا ب سوسن ومنار
سوسن : وصفها : ( حته كيرفي من الاخر بزازها كبار مشدودين طيزها كبيره وعندها كرش خفيف عنيها عسلي و وشها مدور وشفايفها حوار، اول ما شفتها حسيت بتاعي قام )
منار : وصفها : ( كانت مختلفه خالص عن سوسن لان جسمها جسم عود فرنساوي ابن متناكه، كانت لابسه جيبه ضيقه نيك مبين بزازها اللي قد كف الأيد وطيازها اللي اقل من الوسط وكان باقي جسمها مظبوط ب الملي )
سوسن : هو ده صحبك يا عبده اللي قولت عليه
عبده : ايوه يا ستي هو
انا : انت قولت ايه ياض
منار : كل خير يا حسام، مش اسمك حسام برضه
عبده : ايوه يا ستي اسمه حسام، بعدين هو احنا جايين نتعرف ولا ايه؟ يلا يا مزه انتي وهي شقلبو الدنيا وشغلو كام اغنيه عاوزين نشوف رقصكم
سوسن : عنينا بس ادينا دقيقتين بس نغير ونيجي
*ودخلت سوسن ومنار الاوضه *
انا : بقولك يا عبده
عبده : قول يا صاحبي
انا : انا هاخد سوسن
عبده : خلصانه وانا هاخد منار دي حته خفيفه في الوضعيات
انا : اش فهمك انت في الكيرفي وجماله
عبده : ماشي يا عم نجيب محفوظ، بعدين انت مبتكتبش كتير ليه ياض وبتزل الاجزاء متأخر نيك، وكمان غيبت مده بت متناكه عشان تنزل كسم الجزء ده
انا : معلش يسطا بس كان فيه شويه مشاكل ده غير الشغل الجديد وحوارات بت متناكه، ده انا لولا كينج مكنتش هرجع المنتدي اصلآ
عبده : طب ناوي تنزل الاجزاء زي الناس ولا هتتشرمط علينا
انا : مخلاص يمتناك
عبده : ماشي يا عم اما نشوف
انا : نرجع لموضوعنا يعم انا هاخد سوسن خلصانه
عبده : خلصانه يعم
*وخرجت سوسن ومنار بقمصان نوم تقوم زب اتقل راجل *
عبده : *اول ما شافهم فضل يصفر * اوبااااااا ايه الجمدان ده يا مزز
منار : انت لسه شوفت حاجه
وشغلت منار الاغاني وفضلت ترقص هي وسوسن ويتدلعو ويتمايصو علينا انا وعبده...وعبده كان بيشرب كتير واتسطل علي الاخر...قعدو يرقصو بتاع نص ساعه لحد ما انا هيجت نيييك
انا : بااااس كده * روحت قايم وطفيت الاغاني * مش يلا بقي انا جبت اخري * وروحت ناحيه سوسن *
سوسن : استني بس ندخل الاوضه الاول
انا : ماشي يا ستي يلا بينا
منار : وانا مليش في النيكه نصيب ولا ايه
انا : مهو انتي هتبقي مع عبده
منار : *مسم * قولت هبقي مع مين
انا : بقولك هتبقي مع عبدد *ببص علي عبده لقيته راح في سابع نومه *
انا : احا ده نام هههههه
سوسن : الظاهر كده انكم شبربتو كتير ومش هتعرفو تعملو معانا حاجه
انا : احا مين ده اللي مش هيعرف يعمل حاجه، هو انتي فكراني زي الخروف ده ولا ايه
منار : لو مش هتقدر علينا احنا الاتنين قول وانا هروح اروح
انا : خخ مين ده اللي مش هيقدر، قدامي يا بت انتي وهي علي الاوضه

دخلت سوسن ومنار الاوضه وانا وراهم واول ما دخلت لقيت منار مسكتني وخدت شفايفي بكل عنف لحد ما اندمجت وسوسن نزلت فكتلي البنطلون وطلعت زبي اللي كان مخنوق في البوكسر ونزلت علي ركبتها ونزلت مص فيه بكل احترافيه وانا كل ده مندمج مع شفايف منار اللي مش سيباني....بعد عشر دقايق لقيت منار بتنومني في السرير علي ضهري ونزلت تمص زبي جنب سوسن وانا كنت هيجان نيك...وبعد فتره روحت قومت ومسكت سوسن وزقيتها علي السرير وروحت مقلعها قميص النوم ونزلت علي شفايفها خطفت كام بوسه رومانسيه علي السريع ونزلت علي رقبتها بوس ومص ونزل بشويش لحد بزازها وروح فكيتلها البرا وكانت بزازها كبيره قوي وروحت نازل مص وتقفيش في بزازها الكبار وطلعت منار جنبها وفضلو يبوسو بعض....وانا زي ما انا لحد ما نزلت براحه علي بطنها وخطفت كام بوسه خفيفه لحد ما وصلت لكسها....وببص علي الاندر بتاعها لقيته كله مايه من شهوتها....نزلت الاندر ولقيت كسها مبطرخ قدامي...روحت فاتح كسها ونازل مص فيه ومنار كانت قلعت وقعدت بكسها علي وش سوسن....وانا مكمل زي ما انا لحد لقيتها طلعت صوت تآوهات جامد وفضلت تترعش لحد ما جابت شهوتها....روحت مطلع زبي ودخلته كله مره واحده
سوسن : *بتتوجع * اااااه برااااحه
منار : كملي لحس في كسي يا شرموطه ومتوقفيش
وكملت نيك فيها بآفترا وكل ما سوسن تتوجع وتوقف لحس لمنار كانت منار تضربها بالقلم علي وشها وتشتمها....وكملت نيك فيها وكل ده وانا بدعك بظرها بإيدي...لحد ما حسيتها اترعشت روحت مطلع زبي وكملت دعك في كسها بإيدي روحت لقيت جسمها اتشنج وجابت للمره التانيه وغمضت عنيها....جيت اكمل وادخل زبي في كسها تاني
منار : انت بتعمل ايه؟
انا : يعني هكون بعمل ايه يعني
منار : البت جابت مرتين و خلاص فيصت، دوري انا بقي
انا : تعالي يا شرموطه
منار : استني بقي انا هعمل معاك الوضع اللي بحبه
راحت منار منوماني ونزلت مص في زبي شويه وبعدين راحت قعدت عليه وفضلت تتحرك عليه براحه وبتعض شفايفها وشكلها وهي بتعض شفايفها يهيج الحجر...فضلنا علي الوضع ده وهي تتنطط علي زبي وكل شويه تنزل تخطف بوسه من شفايفي وانا اضربها علي طيزها وادعك بظرها جامد لحد ما قلبت عنيها وحسيت كسها مسك في زبي جامد وراحت طلعت اااااه كبيره وجابتهم وانا من شده هيجانها وسخونه كسها مقدرتش استحمل روحت جايبهم في كسها

انا : يخربيتك ايه الهيجان اللي انتي فيه ده
منار : *بتنهج * يعني انت يا مفتري نكت البت الغلبانه دي وكملت معايا وتقولي انا اللي هيجانه برضه

مقدرتش اتكلم معاها وروحت حاطط راسي علي السرير زي ما انا ملط وجنب مني منار وسوسن ملط برضه ومفيش دقيقتين وروحت في سابع نومه....وفجأه صحيت بعد مده مش كبيره علي صوت موبايلي بيرن فببص جنبي لقيت سوسن ومنار مش جنبي...وبصيت علي موبايلي لقيت حسين بيرن

انا : ايوه يا حسين
حسين : انت كنت فين يسطا؟
انا : كنت في مشوار كدا، فيه حاجه ولا ايه
حسين : بصراحه يسطا فيه حاجه كده حصلت وانا مش عارف اجبهالك ازاي
انا : يعم قول علي طول
حسين : خالد مات يسطا
انا : *بزعيق * انت بتقول اااايه


يتبع......



طبعآ انا بعتزر عن التآخير ولكن كان عندي فعلآ ضغط ومشاكل كتير وكنت سايب المنتدي اصلآ لولا المشرف كينچ اللي شجعني بالرجوع وإكمال القصه ونشر المزيد من القصص مكنتش هرجع اصلآ ده كان سبب كبير لرجوعي المنتدي ده غير اخواتي اللي بيدعموني وبيتابعو القصه، فاتمني لو القصه عجبتكم تنزلو تكتبولي في التعليقات لنشر المزيد.....يتبع....


الجزء السادس والاخير

انا : ايوه يا حسين
حسين : انت كنت فين يسطا؟
انا : كنت في مشوار كدا، فيه حاجه ولا ايه
حسين : بصراحه يسطا فيه حاجه كده حصلت وانا مش عارف اجبهالك ازاي
انا : يعم قول علي طول
حسين : خالد مات يسطا
انا : *بزعيق * انت بتقول اااايه
حسين : *بحزن * زي ما بقولك كده يسطا، خالد مات
انا : مات ازاااي
حسين : العربيه بتاعته انفجرت وهو مروح
انا : طيب اقفل دلوقتي وانا جايلك * وقفلت مع حسين *
انا : *في بالي * مفيش غيرك يا عبده الكلب
وخرجت من الاوضه ادور علي عبده ولفيت الشقه كلها ولمقتش اثر ل عبده او سوسن ومنار...روحت لبست هدومي وخرجت من الشقه

في مكتب احمد العزازي

عماد : وبعدين يا باشا انت مصدق ان ميدو ممكن يبيع حسام
العزازي : الفلوس تعمل لي حاجه يا عماد، وبعدين ميدو مفلس حرفيآ وهو اصلآ ميعرفش ان احنا اللي عملنا فيه كل ده، وفاكر ان حسام السبب في دمار حياته
عماد : طيب لو طلع بيحور علينا وحسام هو اللي باعته
العزازي : وهو احنا مالنا بالحوار اصلآ، ميدو هو اللي هيخلص علي حسام بنفسه وبعد ما نسمع خبر وفاه حسام هيجي عشان ياخد فلوسه
عماد : وانت هتديله الفلوس اللي هو طلبها كلها؟
العزازي : *بإبتسامه * لا طبعا، هو بس يخلص علي حسام وهيحصله علي طول، علي الاقل موت ميدو هيبقي اسهل بكتير من موت حسام، فهمتني يا عماد
عماد : *بإبتسامه * فهمتك يا باشا، ده انت استااااذ

في مشهد اخر

عبده : اظن كده الفلوس وصلتكو بزياده كمان
سوسن : ايوه يا باشا وصلت
عبده : مش عاوز اشوف وش حد فيكو تاني
منار : اكيد طبعآ يا عبده بيه، بس انا زعلانه علي اللي اسمه حسام ده بصراحه يحصل فيه كده، ده دكر قوووي
سوسن : *بلبونه * ومين سمعك يا بت يا منار، ده من الرجاله القليلين اللي كيفوني قوي
عبده : متظبطي يا كسمك انتي وهي، وبعدين حسام لو شافكو مره تاني هيخلص عليكو، اديني بحذركم
منار : متقلقش يا باشا هو مش هيعرف يوصلنا، يس انت راجع نفسك في اللي انت هتعمله ده، ده انتو حتي صحاب
عبده : حسام مش هيجي غير بالطريقه دي انا عارفه كويس، دماغه ناشفه ومش هيسيبني غير وانا ماسك عليه حاجه، اللي انا عملته كان لازم اعمله

في مشهد اخر
كنت روحت البيت مخنوق وشايل هم الدنيا فوق دماغي، واول ما وصلت لقيت امي في الصاله... واول ما شافتني دخلت اوضتها علي طول روحت دخلت وراها
انا : انتي هتفضلي كده معايا يا امي
امي : *ساكته ومبتردش * ......
انا : طيب اتكلمي معايا يا امي، انا اللي فيا مكفيني ومش ناقص، ومش عاوزك تكوني زعلانه مني قبل ما اموت
امي : * بصتلي وكانت متفاجئه * قبل ما تموت؟
انا : ايوه يا امي... الظاهر ان ايامي بقت معدوده خلاص...الناس دي مش هتسيبني في حالي ابدآ....يعني هي مسآله وقت بس واكون ميت
امي : *بدموع * انت بتقول ايه يا حسام....انا ممكن اكون متضايقه ومخنوقه من اللي حصل بس انت ابني يا حسام.... عاوز تسيبني وتروح زي ما الكل سابني وراح....طيب وانا واختك واخوك هنروح فين من بعدك
انا : متقلقيش انا مأمن مستقبل كل واحد فيكم كويس قوي كمان
امي : *بعصبيه وعياط * انت مجنوووون؟ من امتي الفلوس كانت سند يا حسام، انت من بعد موت ابوك وانت مبتفكرش غير في الفلوس، فوووق يا حسام وانا واخواتك محتجينك
انا : *بحزن * مفيش حاجه في إيدي يا امي...انا مشيت في طريق اخره الموت ومش هعرف اقف في الطريق ده غير وانا ميت
امي : *بعياط * متقولش كده يا حسام الف بعد الشر عليك يا حبيبي *وخدتني في حضنها *
انا : *بدمع * ياااااه يامااااا اهو حضنك ده اللي انا كنت محتاجه قوي دلوقتي...انتي الوحيده يا امي اللي بعرف اعيط قدامها وانا مش مكسوف....انتي الوحيده اللي ممكن ابين ضعفي قدامها واطلع كل الحزن اللي في قلبي...انتي الوحيده اللي حبتيني من غير اي مقابل، انتي الوحيده اللي كنتي متقبلاني بكل مراحل حياتي، كنتي متقبلاني حتي لما كنت صايع وفاشل ومليش لازمه، انتي الوحيده اللي عمرك ما استنيتي مني اي مقابل وضحيتي بعمرك عشاني انا واخواتي واستحملتي الظروف والمعامله الوحشه من ابويا، وكنتي ديمآ محافظه علي نفسك وعليا انا وخواتي ديمآ....انا مهما لفيت عمري ما هلاقي حضن زي حضنك ده يا امي
امي : *بعياط * كفايه بقي يا حبيبي متقطعش قلبي وكفايه عياط عشان خاطري
انا : *بمسح دموعي * حاضر يا امي، وانتي كمان بطلي عياط
امي : حاضر يا حبيبي، يلا بقي عشان احضرلك الاكل انت واخواتك ونتلم زي زمان
انا : *بإبتسامه * حاضر يا امي، يلا بينا
امي : *بإبتسامه * يلا يا حبيبي

وحضرت امي الاكل واكلنا انا وامي واخواتي وفضلت اهزر معاهم بشكل هستيري لدرجه اني حسيت اني بسيب زكري حلوه معاهم قبل ما اموت وده قلقني اكتر ما انا قلقان....وبعد ما خلصت روحت لبست هدومي ونزلت ورنيت علي ياسمين
انا : ازيك يا ياسمين عامله ايه، ولا اقولك يا دكتوره
ياسمين : ايه اللي انت بتقوله ده يا حسام، انت تقول اللي انت عاوزه يا حبيبي
انا : طيب امتي فرحك انتي وزياد
ياسمين : لسه يا حسام شويه، انا مش عارفه انتو مستعجلين ليه
انا : انتو اللي هو مين يعني
ياسمين : انت وامي وزياد
انا : عاوزين نفرح بيكو يا عروسه، عمومآ انا حجزت القاعه علي اخر الاسبوع ده
ياسمين : *متفاجئه * بالسرعه دي؟ طيب هنقول ايه لزياد
انا : متقلقيش انا كنت مع زياد وهو اصلآ مستعجل اكتر مني خصوصآ بعد ما استلم شغله في المكتب الجديد
ياسمين : *بفرحه * انا بصراحه مش عارفه اقولك ايه يا حسام
انا : متقوليش حاجه، الف مبروك يا عروسه
ياسمين : **** يبارك فيك يا حبيبي
انا : هسيبك دلوقتي يا ياسمين، عاوزه حاجه
ياسمين : عاوزه سلامتك يا حبيبي
انا : سلام
وقفلت مع ياسمين ورنيت علي حسين
حسين : ايوه يا حسام
انا : انت فين يا حسين
حسين : في عزا خالد، انت مش جاي ولا ايه
انا : لا مش جاي، انا هروح اجبله حقه
حسين : من مين؟
انا : مش لازم تعرف، المهم دلوقتي انا هاوزك تتحرك في موضوع العزازي
حسين : انت خلاص نويت تخلص عليه
انا : لازم اتغدا بيه قبل ما يتعشي بيا
حسين : وانا في ضهرك يا صاحبي، ديمآ في ضهرك
انا : رجوله من يومك، هسيبك انا دلوقتي سلام
قفلت مع حسين ورنيت علي عبده
عبده : ايوه يا صاحبي
انا : متقولش بس صاحبي عشان انا اكبر من إني اكون صاحبك، إني اكون صاحبك ده شرف كبير ليك عمرك ما هتنوله يا عبده
عبده : للدرجادي
انا : واكتر كمان، انا متآكد ان انت اللي السبب في قتل خالد
عبده : هو خالد مات
انا : *بعصبيه * وحياه امك ما هسيبك غير وانت ميت
عبده : بلاش تقول كلام انت مش قده يا حسام، وبص علي الواتس بتاعك هبعتلك كام فيديو حلوين *وقفل المكالمه *
ببص علي واتس لقيت فيديوهات ليا وانا بنيك وسوسن ومنار ومش باين غير وشي انا
انا : *في بالي * انت اللي جبته لنفسك يا عبده الكلب
ومشيت في الشارع وكنت مخنوق وبكلم نفسي
انا :
طيب اروح العزا بتاع خالد ولا لا، بس انا يعني هروح اعزي مين؟ اعزي امه واخته اللي هما اصلا السبب في موته، ولولاهم كان زمان خالد موجود معانا دلوقتي، انا هوريك يا عبده الكلب

في مكتب العزازي
عماد : امتي ميدو هينفذ يا باشا
العزازي : قريب قوي يا عماد، قريب قوي هنسمع خبر حسام ونرتاح منه
عماد : حضرتك ناوي تعمل ايه مع اهله بعد موت حسام
العزازي : هفشخهم واحد واحد وهاخد كل ثروته، حتي ميدو هقتله بعد موت حسام علي طول
عماد : *في باله * ده لو حسام مات اصلآ

نرجع تاني عندي كنت مخنوق وقاعد في كافيه لوحدي ولقيت رقم غريب بيرن عليا
انا : الو
شخص : *بصوت ضعيف * حسام معايا
انا : ايوه مين معايا؟
شخص : انا فريده يا حسام
انا : *متفاجئ * فريده
فريده : ايوه يا حسام، انت نسيتني
انا : وبتكلميني ليه دلوقتي، هو العزازي مش قادر يقتلني ف جابك تضحكي عليا تاني
فريده : *بحزن * انت اللي بتقول كده يا حسام بعد ما بعت الدنيا كلها عشانك، انا سيبت حياتي كلها عشانك وعشان تفضل عايش
انا : انتي ضحكتي عليا يا فريده وسبتيني في اكتر لحظه محتاجك فيها
فريده : كان غصب عني يا حسام صدقني، وسبتلك جواب فهمتك فيه كل حاجه
انا : انتي ايه اللي فكرك بيا يا فريده؟ وعاوزه مني ايه تاني
فريده : انا اترددت كتير قبل ما اكلمك يا حسام، بس انت لازم تعرف الحقيقه، وياريت تسامحني إني خبيت عليك
انا : خبيتي عليا ايه تاني؟
فريده : *بتردد * إني لما سافرت كن كنت حامل يا حسام
انا : *متفاجئ * حامل؟
فريده : ايوه يا حسام كنت حامل منك وانا مسافره وحاليا انا وابنك قاعدين في لندن
انا : *مستغرب * ابني
فريده : ايوه ابنك يا حسام، انا سميته احمد وكنت متردده اني اكلمك بس انت لازم تعرف
انا : ابعتيلي عنوانك بالتفصيل في رساله وابعتهالي
فريده : هتيجي؟
انا : ده لو فضلت عايش
فريده : العزازي لسه بيطاردك
انا : اه، تقدري تقولي مش هينفع احنا الاتنين عايشن، ممكن واحد فينا يعيش او احنا الاتنين نموت
فريده : طيب متسيبك من كل ده وتيجي علي طول يا حسام زي ما انا عملت بالظبط
انا : مش هينفع
فريده : ليه؟
انا : مش هينفع اسيب اهلي ولو حاولت اهرب انا واهلي هنموت قبل ما نسافر لأني هكون مكشوف انا واهلي لو حاولت اسافر
فريده : انا وابنك هنستناك يا حسام
انا : وانا لو قدري معاكم اكيد هكون موجود
وخلصت المكالمه مع فريده ورنيت علي حسين
انا : عملت ايه يا حسين في حوار عبده
حسين : هو متربط وموجود دلوقتي في المكان اللي قولتلي عليه
انا : تمام خلي الرجاله تروق عليه لحد ما اجيلك سلام
وقفلت علي طول ومفيش عشر دقايق وكنت وصلت لحسين
انا : هو فين؟
حسين : موجود جوه
انا : الرجاله روقت عليه زي ما قولتلك
حسين : ايوه، وهو لحد دلوقتي مش عارف مين اللي خاطفه اصلآ
انا : خليك هنا ومتدخلش غير لما انده عليك
حسين : خلصانه
ودخلت لعبده لقيته مربوط و وشه كله جايب ددمم
انا : معلش يا عبده لو إيد الرجاله كانت تقيله عليك شويه
عبده : *بتعب * هو انت
انا : وهو انت فاكر مين اللي يقدر يعمل فيك ده كله
عبده : فيديوهاتك معايا وهوديك في ستين داهيه
انا : الفيديوهات دي تحطها في طيزك
عبده : سيبني يا حسام وانا هنسي كل اللي حصل
انا : طيب وانا انسي اللي انت عملته ازاي، انت قتلت خالد عشان بس كان بيدافع عن شرفه
عبده : *بتعب * طيب خلاص يا حسام انا اتربيت من اول وجديد، ابوس إيدك سيبني بقي
انا : طيب وانت حد حايشك تبوس إيدي *بقرب إيدي منه *
عبده : *بعد تفكير كام ثانيه باس إيدي * سيبني بثي حرام عليك
انا : وانت مش حرام عليك اللي عملته في خالد
عبده : انا غلطت واخدت جزائي سيبني بقي
انا : انت غلطت؟ هو انت دوست علي رجلي؟ انت قتلت صاحبي عارف يعني ايه قتلته، انا مش بس هقتلك يا عبده لا، انا هوريك الزل الحقيقي قبل ما تموت
عبده : *بتعب * انت ناوي تعمل معايا ايه تاني
انا : هتعرف دلوقتي، يا حسييين
حسين : ايوه يا حسام
انا : شوف كام راجل من رجالتنا يكون ليهم في الخشن عشان دخله عبده النهارده
حسين : مظنش ان حد منهم ليه في الخشن
انا : اللي هينيكه منهم هديله ضعف مرتبه
حسين : *بيضحك * كده يبقي الكل هينيكه ههههه
انا : وده المطلوب، وبعد ما يخلصو ارمو عليه شويه بنزين وولعو فيه
حسين : خلصانه
انا : وانا همشي عشان مبحبش اشوف المناظر دي، *بإبتسامه * سلام يا عبده
عبده : لا يا حسام ابوس إيدك بلاش سامحني يا حسام سامحني
انا : *بكلمه وانا ماشي ومش باصص عليه * متخافش يا عبده انا هبعتك للمكان اللي انت المفروض تكون فيه
مشيت وسيبت عبده مع حسين والرجاله واول ما خرجت رنيت علي عزت الطحان
انا : ايوه يا عزت باشا
عزت : مين معايا
انا : انا حسام اللي بعتلك جثه ابنك وقولتلك إني هقولك ازاي تخلص من العزازي في الوقت المناسب
عزت : *بغضب * هو انت
انا : ايوه انا ومتقلش انا بكلمك بنفسي عشان اقولك ان الوقت المناسب لموت العزازي جه خلاص، انا هبعتلك رجالتي وانت جهز رجالتك وهبعتلك رساله دلوقتي فيها كل التفاصيل اللي هنقدر بيها نقتل العزازي
عزت : عارف لو طلعت بتلعب بيا انا هعمل فيك ايه
انا : متخافش يا عزت بيه انا عاوز اخلص من العزازي اكتر منك لانه بيهدد حياتي، انا هقفل وابعتلك الرجاله والتفاصيل سلام
وقفلت مع العزازي ورنيت علي امي وقولتلها تحضر شنطه هدومها هي واخواتي عشان هيروحو فيلا جديده....واول ما وصلت هما كانو لمو حاجتهم واول ما نزلت من العربيه حسيت بحاجه ضربت في ضهري وخرجت من صدري، ببص علي جسمي لقيت الدم نازل. من جسمي وبعدين حسين ب الضرب اشتغل في جسمي كله ودمي كله بيتصفي مع احساس رهيب بلآلم....حسيت فجآه بجسمي ساب ووقعت علي وشي.....وسمعت صراخ امي واخواتي جاي من بعيد وبيقرب عليا....وحسيت بعيني بتقفل بالتدريج لحد ما بقت الدنيا كلها عتمه
امي : *بتجري عليا وتعيط * لااااا حسااااااام قوم يا حبيبي قوم يا حسااام، متسبناش يا حسام احنا ملناش حد من بعدك يا حسااام قوووووم
رودي : *بتعيط * لااا مستحيل حسام يموت قوم يا حسام زي ما بتقوم ديمآ يا حسام
احمد : *مخضوض وبيعيط * شيلوه معايا نطلع بيه علي المستشفي
وشالوني وطلعو بيا علي المستشفي والدكتور قعد حوالي نص ساعه وطلع بالخبر اللي خلي الكل ينهار
الدكتور : البقاء *** يا جماعه
ومن هنا امي اغمي عليها واخواتي انهارو...وبعدين وصل حسين وباسمين وامنيه واول ما سمعو الخبر انهارو زي امي واخواتي لكن حسين مسك نفسه شويه وقال
حسين : يلا يا ام حسام نخلص اجراءات الدفن، اكرام الميت دفنه
وبعد ما دفنو حسام طلعو علي الفيلا كلهم وكانو متجمعين وبيحضرو للعزا

في مشهد اخر
العزازي كان قاعد في بيته وفجأه سمع ضرب النار في كل حته...ومفيش خمس دقايق كان عزت ورجالته دخلو البيت والعزازي كان باين عليه الخوف
عزت : اخيرآ وقعت يا عزازي وهنتقم منك وهاخد بتار ابني
العزازي : *بخوف * اهدي يا عزت ومتوديش روحك في داهيه
عزت : وفر نصايحك لنفسك، كنت عاوز اقولك اتشاهد بس حتي دي انت مش هتنولها *طااااخ *
وقع العزازي بعد ما خد رصاصه في نص دماغه ودمه سايح في كل مكان


في مشهد اخر
بعد إتمام عزاء حسام اللي حضره كبار الشخصيات وسط ثبات حسين وهو واقف بياخد عزا صاحبه هو واحمد اخوه....وبعد ما خلصو العزا طلع حسين واحمد علي الفيلا اللي فيها ام حسام و رودي وامنيه وياسمين
حسين : قبل اي كلام فيه وصيه وصهالي حسام قبل ما يموت
احمد : وصيه ايه دي؟
حسين : *طلع جوابات من جيبه كل جواب فيهم في ظرف * حسام وصاني قبل ما يموت انه لو جراله اي حاجه اديكم الجوابات دي وكل جواب عليه اسم واحد من الموجودين *وبدأ يوزع الجوابات علي اللي موجودين *

في مشهد اخر
ميدو كان قاعد مع نفسه وزعلان
ميدو :
سامحني يا حسام انت اللي بدأت، انت اللي نسيتني وانا في اسوأ حالاتي وكنت بتتمتع بالفلوس لوحدك مع ان انا اللي بدأت معاك من الصفر ومع ذلك نسيتني تماما، كان لازم اعمل كده عشان انا اعرف اعيش يا صاحبي، الدنيا صعبه زي ما انت عارف ولازم تستغل فرص الحياه عشان اللي بيروح مبيرجعش، انت اللي بدأت يا حسام والبادي اظلم

نرجع تاني لڤيلا حسام وكل واحد اخد الجواب بتاعه وبدأ يقراه

جواب ام حسام :
إلي امي العزيزه....كنت اتمني في يوم من الايام إني اسعدك واخليكي اسعد إنسانه في الدنيا كمان...ياما اتحملتي عشاني انا واخواتي، اتحملتي سوء المعامله المستمره من ابويا وبرغم من كل شيئ فضلتي ثابته مكانك....كنتي عامله زي الدرع اللي بيحمي صاحبه، وصيتي ليكي قبل ما اموت انك متبكيش عليا كتير عشان بكائك ده بيقطعني حتي وانا ميت وياريت تخلي بالك من اخواتي انا عارف انك هتخلي بالك منهم من غير حتي ما اقول، كنتي احن ام في الدنيا وعمرك ما قصرتي في تربيتنا انا واخواتي، ادتيني حنان عمر ما حد ادهوني، شكرآ ليكي يا امي العزيزه، اتمني تدعيلي لحد ما نتقابل مره تانيه بس المره دي مش هتكون في الدنيا الظالمه لا دي هتكون في احلي مكان في الدنيا، وياريت متنسيش وصيتي انك متبكيش عليا كتير عشان مزعلش منك، سلام يا أمي.


جواب رودي :
إلي اختي العزيزه رودي....اتمني انك تسامحيني علي اي حاجه زعلتك مني...و وصيتي ليكي إنك متأجليش فرحك انتي وحسين وانا كتبت لحسين برضه الكلام ده في الجواب بتاعه....اظن ان من حقكم تفرحو كفايه الدنيا اللي زعلتنا كتير....وخلي بالك من نفسك كويس قوي، واوعي تأمني ل اي حد مهما كان، الدنيا وحشه قوي يا رودي بس انتي عاقله وانا عارف كده كويس....ومتنسيش وصيتي يا رودي انك متأجليش فرحك انتي وحسين ابدآ...ويبقي افتكريني بالخير سلام.


جواب احمد اخو حسام :
إلي اخي العزيز احمد....ياريت تسامحني لو زعلتك مني في يوم، انت عارف اني بحبك وبخاف عليك....انا كنت عاوزك تطلع راجل وبعد ما طلعت من حوار المخدرات انت اثبتلي انك راجل ويعتمد عليك فعلآ....خلي بالك من امك واختك يا احمد، دول ملهمش حد غيرك دلوقتي، ويبقي افتكرني بالخير دايمآ يا اخويا سلام.


جواب ياسمين :
إلي اختي العزيزه ياسمين....كان نفسي اعرفك من زمان قوي عشان انا لسه مشبعتش منك، يمكن الظروف هي السبب في اننا منقربش مع بعض الا فتره صغيره قوي....وصيتي ليكي يا ياسمين إنك متأجليش فرحك انتي وزياد....واتمني انك تفتكريني ديمآ بالخير يا ياسمين سلام يا احن اخت في الدنيا.


جواب حسين :
إلي صديقي واخي المقرب حسين.....معلش يسطا كان نفسي اكمل معاك المشوار والصحبه الحلوه بس هنعمل ايه بقي ده قدر ومكتوب يا صاحبي....نصيحتي ليك انك تخلي بالك من امي واخواتي وتحطهم في عنيك يسطا، ومتأجلش فرحك انت و رودي سلام يا صاحبي.



حسام :
كام واحد فينا حلم حلم ومعرفش يحققه؟ كام واحد فينا كان جواه طموح ومعرفش يجري وراه....كام واحد فينا ساب حاجه هو بيحبها ونفسه فيها غصب عنه....انا حسام زيي زي اي حد، كنت بحاول انجح، بس انجح ازاي في بلد الوسايط، بلد بيطلع فيها ابن الدكتور دكتور والظابط ظابط والمحامي محامي....بلدنا مصر هي بلد قاتله لمن هو صاحب طموح....للآسف بلدنا هي مقبره الاحلام في كل العصور....حتي الاهرامات اللي بنفتخر بيها بناها شويه عبيد زينا، ايوه احنا عبيد، لما شاب او راجل يشتغل ويبقي عبد ل 8 او 12 ساعه عشان بس يقدر يوفر ابسط الاحتياجات ليه اللي هي اصلآ المفروض تكون عنده يبقي ده اسمه ايه؟ ياخي ده انت حتي لو عوزت تتجوزت بتعوز علي الاقل مليون جنيه، والدوله لسه مش عارفه سبب التحرش وال****** والجنس والدعاره في البلد...احما بقينا في اكتر حقبه زمنيه سيئه علي مدار التاريخ، لو انت شاب بسيط واهلك ناس بسيطه وعندك طموح احسنلك اقتل الطموح ده بدري، اهلا بيك انت في مصر...انا كنت شاب عادي زيي زيك نفسي في فلوس وعربيه واتجوز البنت اللي بحبها، بس ابو شقه وفلوس وصل قبل مني وحجزها...ويوم ما حاولت اشغل دماغي كان التمن حياتي....فضلت اجري كتير علي حاجات مش مكتوبالي اصلآ...واديني خدت جزائي في الاخر.....ما الدنيا الا جحيم خصوصآ في بلادنا العربيه، بلادنا التي لا ينجح بها الا الفاسدين فكيف يسطيع شاب فقير ان يكون بها من الناجحين؟ هل يتغير الآمر يومآ ما؟ لا اظن لانه لم يتغير من زمن العبيد ل زمننا هذا....لقد انتهت قصتي ولكن يوجد الكثير من القصص لكثير من الشباب التي تشبهني....بعضهم من يخاطر مثلي ولكن الكثير منهم من يستسلم ويتقبل وضعه بآن يعيش فقيرآ زليلآ وان يموت فقيرآ عليلآ......
سلام

النهايه.

طبعآ انا اتمني ان القصه تكون عجبتكم لانها بصراحه خدت مجهود كبير مني + ياريت لو القصه عجبتك تنزل تكتبلي في الكومنات رأيك في القصه بصراحه، وانتظرو مني قصه جديده قريب جدآ هنزلها لآني بحضرلها من فتره وهتكون حته Vip كده فياريت اعرف رأيكم في القصه لنشر مزيد من القصص...سلام يا اخواتي




مشهد ما بعد النهايه
بعد خمس سنوات من النهايه
كانت فريده علي شط البحر وبتنادي علي ابنها احمد
فريده : *بعصبيه * خد تعالي هنا يا احمد، وبلاش تبعد بعيد عني
احمد : يووووه يا ماما، مهو اديني جنبك اهو، هو انتي ليه بتخافي عليا زياده عن اللزوم ومش زي بابا خالص
فريده : وهو ابوك ده بيحس اصلآ
احمد : طيب انا هروح العب هناك شويه *وجري يلعب بعيد *
فريده : استني يا احمد خد هنا، متشوف ابنك بدل ما انت قاعد كده
انا : سيبي الواد براحته خلي قلبه يطلع جامد زي ابوه، وبعدين مين ده اللي مبيحسش؟
فريده : *بدلع * مش قصدي يا حبيبي بس انا كنت خايفه علي ابننا
انا : ايوه كده اظبطي، وبعدين متخافيش علي احمد انا ابني ميتخفش عليه
فريده : اهو انا مش بيقلقني غير ثقتك الزايده دي، وبعدين صح نسيت اسآلك مامتك واخواتك عاملين ايه
انا : كويسين الحمد ***
فريده : انت مش ناوي ترجع تاني او حتي تقولهم انك لسه عايش؟
انا : لا طبعآ كده احسن وامان ليهم اكتر
فريده : طيب افرض جرالهم حاجه وانت مش موجود معاهم؟
انا : لا متخافيش انا رجالتي في مصر معاهم لحظه بلحظه، وحسين مظبط الدنيا هو واحمد اخويا
فريده : هو حسين عارف انك عايش؟
انا : لا، بصراحه انا مرضتش اقوله عشان اشوفه هيقف مع اهل بيتي في غيابي ولا هيطلع عيل واطي
فريده : يعني لو طلع واطي كنت هتعمل معاه ايه
انا : كان هيحصل عبده صاحبه
فريده : مين عبده ده؟
انا : لا متاخديش في بالك انتي، كملي العصير بتاعك
انا : *في بالي * قريب قوي هرجع مصر تاني عشان في ناس كتير حسابها تقل معايا قوي


يتبع.......



وبكده تكون خلصت السلسله الثانيه من الشهوه والندم ياريت لو القصه عجبتكم وعاوزيني اكمل القصه واكتب السلسله التالته تكتبولي في الكومنتات....وانتظرو مني قصه جديده هتكون قويه جدآ، اشوفكم علي خير
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل