H
Hussain AlJaziri
عنتيل زائر
غير متصل
(القصة من وحي خيالي + انا اول مرة اشارك فاسمحوني ل في غلطات عشان لسه مبتدء)
(القصه هتكون 80% احداث، 20 %جنس)
الجزء الاول
مقدمة: (اسمي حسام عندي 20 سنه طولي 178 وزني 85 عندي عضلات خفيفه في كل جسمي معادا بطني عندي دهون بسيطه زبي طوله 15 سنتي يعني مش بنيك الحيطان ولا بنيك وانا طاير لا انا انسان عادي عندي اخ واخت اصغر مني + كل شخص هنعرفو مع القصه عشان متتلخبطوش)
صحيت من النوم ك العاده بصوت مشاكل في البيت ومن غير معرف هو مين اكيد ابويا البضان
انا : (بيني وبين نفسي) يلعن كسم الانسان علي الصبح طب اروح انيكه علي الصبح دهه ولا اي
المشهد في اوضه ابويا
امي : وصفها (امي اسمها حنين عندها 38 سنه طولها 155 سنتي حتي قصيره كده وزنها 75 كيلو بزازها كبار بس مش مشدودين قوي طيازها كبيره بس مش اوفر ومشدودين طيبه فشخ وبتحبني انا واخواتي) ي عصام وطي صوتك بس هو انا قولتلك اي عشان تزعق كل ده
ابويا : (اسمو عصام عنده 52 سنه اتجوز امي من وهي صغيره وهو اكبر منها فشخ طوله 176 وتخين فشخ وزنه 115 كيلو كرشو مدلدل كانه حامل في توأم امين شرطه وفاكر نفسو وزير) مهو عشان كل شويه طلبات وعيالك الاتنين نايمين ولا حاسين ب حاجه ومش بتضغطي غير عليا انا اجبلكم منين
امي : خلاص يعم انا طالعه هو انا كل ما اتكلم معاك تزعق
خرجت امي وابويا عمال يبرطم وانا روحت عندها عشان افهم الحوار
انا : في اي يماما كل يوم هنصحي علي الزعيق ده
امي : انا عارفه كل ما اطلب منو حاجه يزعق انا تعبت
انا : سيبك منو عموما انا هخرج
امي : رايح فين علي الصبح كده؟
انا : هخرج اقابل صحابي وهفطر بره منتي عارفه مبحبش افطر وهو موجود لان انا بحس انو بيزلني علي الفطار
امي : يبني خليك قاعد وسيبك منو اعمل ذي اخوك احمد
انا : احمد دهه معندهوش دمم وبارد ويابخته ببروده و****، عموما انا خارج سلام
امي : طيب متتاخرش
انا : حاضر
خرجت وقولت ارن علي صحابي لقيتهم قاعدين في كافيه قريب قولت اروحلهم وخلاص
في الكافية
انا : اي يرجاله عاملين اي
محمود : (محمود عنده 20 سنه طوله 180 سنتي وزنه 65 كيلو رفيع فشخ وشبه الشمامين زبه 18 سنتي وفي اخر سنه سياحه وفنادق )تمام ي سحس
ميدو : (عنده 19 سنه طوله 177 سنتي وزنه 70 كيلو شكله ابن ناس فشخ زبه 16 سنتي اولي تربيه رياضيه )تمام يعم فينك محدش شايفك
انا : احا منا كنت امبارح معاكو
ميدو : يسطا منت بتوحشني لو غيبت عني ساعه
محمود : مش ناوي تبطل تعريص بقي
ميدو : يسطا ده حب مش تعريص
انا : اصيل يابو رحاب
محمود : يسطا بكرة هعزمكو في نادي الريان
انا : خخخخ ده غالي فشخ
ميدو : في اي يسطا انت ورثت ولا اي
محمود : حيلك حيلك انت وهو كل الحوار ان واحد صحبي بتاع حشيش والدنيا متريشه معاه عازمني بكره هناك وانا قولتلو اني خارج مع جماعه صحابي راح قالي خلاص هاتهم معاك ف هخدكو معايا بس كده
انا : اهاااا خلصانه يسطا
ميدو : وانا راشق معاكو
محمود : خلصانه
قعدنا نهزر وبتاع وروحنا لعبنا بلايستيشن وفشختهم كلعاده لاني احرف واحد فيهم بس ميدو فاز عليا متش لان مستواه كويس اما محمود فهو طيز خالص قعدنا نلعب لحد م الساعه بقت 5 المغرب وسبتهم وروحت البيت خبطت علي الباب فتحت اختي رودى
اختي : (رودى عندها 15 سنة اولي ثانوي عام شاطره فشخ طولها 165 وزنها 78 كيلو تختوخه بس مش اوي ملامحها جميله عندها خدود جميله قوي ومليانه شويه بزازها وسط بس كبيره بلنسبه ل سنها طيزها اكبر من الوسط شويه ومدوره وبيضه فشخ شخصيتها قويه) اهلا ب البيه بتاعنا ادخل
انا : ابوكي اتخمد
اختي : ههههههه ايوه نام
دخلت لقيت اخويا احمد قاعد في الصاله (احمد 18 سنه تالته ثانوي طوله 178 سنتي نفس طولي بلظبط وزنه 75 كيلو زبه 20 سنتي ملامحه عاديه انا احلي منه بس هو طيب فشخ وصبور جداا )
انا : يمرحب ب ابو ملحق
اخويا : يعم دهه في الترم الاول وهعوض ب اذن ****
انا : مش لما تبقي تذاكر الاول منت قاعد بتتشرمط طول اليوم
اخويا : يعم سيبها علي ****
انا : ماشي يعم **** معاك
و روحت اقوم اعمل شاي و وانا رايح المطبخ لمحت الباب بتاع الحمام موارب شكل حد نسي يقفلو كويس وقربت عشان اقفلو فجاه شوفت اختي بتاخد دش وياريتني مقربت وشوفت كسم دهه جسم علي البياض دهه يديني هي دي رودي اختي ازاي مخدتش بالي انها كبرت كده قعدت اتفرج عليها شويه وهيجت فشخ بس بعدين فوقت لنفسي مهو دي اختي برضو فبعدت عن الباب وعليت صوتي وقولت
انا : انتي يا زفته يبقي اقفلي الباب كويس
اختي : حااااضر
وروحت اعمل شاي وانا عمال افكر في اللي شوفتو من شويه وفضلت اكلم نفسي
نفسي : اي يسطا البت جسمها بقي فااااجر نيييك
انا : عندك حق و****
نفسي : طب اي مش هتحاول
انا : خخخخخ جري اي يعرص دي اختي انت اتجننت
نفسي : يعم وانا بقولك افتحها انا بقولك العب عادي وريح نفسك شويه انت مش شايف بتاعك يسطا بزمتك متعبتش من ضرب العشاري
انا : يعم اسكت يعم انت عبيط دي اختي, غير كده شخصيتها بت متناكه
نفسي : يعم مهي اكيد لسه في بدايه مرحله البلوغ واكيد هيجانه
انا : اطلع يبن المتناكه من دماغي
نفسي : تصدق انا غلطان خليك في ضرب العشاري
انا : يلا يعرص من هنا
وفوقت من سرحاني وخدت الشاي وطلعت بره
في مشهد اخر
محمود بيكلم شخص في التليفون
شخص : هااا يسطا عملت اي
محمود : تمام يبو الصحاب عزمتهم وجايين بكره، مع اني مش عارف اي لزمتهم منخلص انا وانت الحوار
شخص : ي غبي افهم احنا هنحطهم في وش المدفع يعني اي حوار هم اللي هيلبسو فيه فهمت
محمود : طيب ازاي يعني فهمني
شخص : هفهمك بكره لما تجيبهم
محمود : طيب افرض موافقوش
شخص : هيوافقو انت مش قولت انهم مكحرتين علي الاخر
محمود : ايوه يا عم بقولك عشره عمري وانا عارف ظروفهم كويس
شخص : خلصانه يبق هيوافقو بس اهم حاجه اننا منبينش اننا محتاجينهم، وندخل الحوار وسط الهزار
محمود : خلصانه بس افرض اتمسكو ب البضاعه
شخص : يبق كسمهم خلاص
محمود : يعم كسمهم اي بقولك عشره عمري
شخص : محمود لو قلبك ضعيف ومش هتغامر يبق اشوف حد غيرك
محمود : لا يعم خلاص علي ****
شخص : طيب معادنا بكره، سلام
محمود : سلام
في مشهد اخر
انا قاعد بلعب لعبه المدرب الافضل في الموبايل وعمال اتكتك واشتري لاعيبه عشان اوصل ل مدرب اسطوري فضلت العب وكلو تمام وبعدها خرجت البلكونة شربت سيجارة وكنت بسمع اغاني لحد م السيجارة خلصت وروحت حسيت اني عاوز انام ودخلت واترميت علي السرير ونمت ومحستش بنفسي غير علي الساعه 8 الصبح صحيت وقولت اتفرج علي التلفزيون شويه وروحت الصاله ولاقيت اختي ماسكه الريمود وبتتفرج علي هندي
انا : غيري الزفت ده
اختي : لا مش هغير وبعدين مش كفايه اني بسيبلك الماتشات
انا : يبنتي انا ميه مرن اقولك ان المسلسلات الهندي دي خيال علمي وهتبوظ دماغك
اختي : ملكش دعوه (وبتطلعلي لسانها)
انا : كده طيييب
وقومت ازغزغها عشان اخد منها الريمود وهي ماسكه فيه بطريقه غبيه روحت وانا بزغزغها مسكت بزها عن قصد عشان تسيبو راحت هي اتفاجأت من اللي عملتو وسابتو وبصتلي وقالت
اختي : علي فكره انت وسخ وقليل الادب
وسابتني ومشيت انا حسيتها زعلت وبعد ما هي مشيت انا قعد افكر في اللي حصل احا يعم دهه بزها بقي ابن متناكه بس فوقت بعد ثواني وشيلت الافكار دي من دماغي بس كنت هيجان ف دخلت اتفرجت علي فيلم سكس وضربت عشره وارتحت شويه
وروحت شربت سيجاره وامي دخلت عليا البلكونه
امي : انت **** مش هيتوب عليك من الزفته دي
انا : منا بقللها و**** وبشرب كل فين وفين
امي : **** يتوب عليك منها خالص، بقولك هو انت مش ناوي تشوفلك شغلانه بقي يا حسام نفسي تكون نفسك وافرح بيكو يا ابني
انا : في اي يحجه انتي محسساني انك 100 سنه ده الخول اللي جوه دهه هو اللي مكبرك
امي : لم نفسك يزفت ومتنساش انو ابوك
انا : انا مليش حد في الدنيا دي غيرك انتي واخواتي، ومعلش استحملي شويه انا عارف ان ابويا بيضغط عليكي بسبب اني مش شغال
امي : لا يبني كل الحكايه اني عاوزه افرح بيكو مش اكتر
انا : خلاص يا حنون هدور علي شغل، بس روحي دلوقتي شوفيلي اي حاجه اكل عشان جعان فشخ
امي : حاضر يا حبيبي عنيا
انا : تسلميلي
خرجت امي تحضر اكل واكلت فعلا وكانت الساعه بقت 12 الضهر ولقيت محمود بيرن عليا
انا : اي ي حوده
محمود : اي يسطا جهز نفسك يلا عشان هعدي عليك اخدك نطلع زي ما اتفقنا امبارح
انا : خلصانه هلبس واستناك، سلام
وخلصت المكالمه وجهزت ورنيت عليه قالي انزل مستنيك قدام بيتك نزلت ببص عليه ملقتهوش لقيتو بيرن عليا
انا : اي يعم فينك
محمود : بص يسطا في العربيه السوده اللي قدامك هتلاقيني فيها
انا : عربيه؟،احا شوفتك خلاص سلام
محمود : اركب يسطا
انا : احا اركب اي جبتها منين دي يسطا سرقتها ولا اي
محمود : لا يسطا دي بتاعه مصطفي اللي قولتلك عليه امبارح خليتو يسيبني اسوق شويه وهو ده اللي قاعد في الكنبه اللي ورا هو وميدو اركب اركب
ركبت العربيه جمب محمود من قدام وسلمت علي ميدو ومصطفي وبعدين وصلنا النادي وكان كبير فشخ وجامد وقعدنا علي كافيه في النادي وكنت قلقان لان حاسس ان الكافيه غالي فشخ
مصطفي : (186 سنتي ووزنه 80 كيلو وكلو عضلات بس مش ضخم زبه 18 سنتي) تشربو اي يرجاله
ميدو : نشرب اي بس يسطا دهه المكان شكلو غالي فشخ
محمود : يسطا اشرب متقلقش مصطفي هو اللي عازمنا النهارده
انا : وده بمناسبه اي بقي؟
محمود : عادي يسطا بدايه تعارف
ميدو : خلصانه انا هاخد أيس اوريو
مصطفي : وانت يا محمود هتشرب اي
محمود : سحلب ب المكسرات
مصطفي : وانت يا حسام
انا : شاي
مصطفي : شاي؟
انا : اه شاي ايه الغريب في كده
مصطفي : لا عادي بس مطلبتش لي حاجه غاليه زي صحابك
انا : مزاجي كده
مصطفي : براحتك
طبعا انا بتكلم بلطريقه دي لاني حاسس انو مغرور فشخ فحبيت ابين ليه انو بلنسبالي ولا حاجه
وجت الطلبات وشويه وفكينا وبقينا نهزر وانا بهزر بس بحساب عشان ميخدش عليا وفي وسط الهزار ميدو قال
ميدو : بس اي يسطا الجمدان دهه عضويه في نادي الريان و عربيه فيرنا اي الجمدان دهه كله
مصطفي : مهو دهه بسبب شغلي يسطا
انا : ليه هو انت بتشتغل اي (طبعآ انا عامل نفسي مش عارف عشان ميقولش ان محمود قالي حاجه)
مصطفي : تاجر
ميدو : تاجر؟
مصطفي : اه تاجر
انا : تاجر اي
مصطفي : حشيش ومخدرات
انا : وبتقولها عادي كده
مصطفي : اه عادي يسطا انتو تبع محمود يبقي امااان
محمود : حبيبي يابو الصحاب
انا : ومبتخفش ل تتمسك
مصطفي : الشغل دهه عاوز قلب ميت بس تكسب دهب منو
محمود : ياااااااه عقبالنا يعم يبقي معانا عربيات زيك كده
ميدو : طيب اي يسطا مش عاوز صبيان معاك ههههه
مصطفي : عيب عليك انا اللي يشتغل معايا يبق شريكي مش صبي
محمود : بجد يسطا طب هنعمل اي طيب
مصطفي : طب مش لما اسمع رآي صاحبكم حسام الاول
انا : (قعدت افكر للحظه بعدين بصراحه قولت كسمها في طيزها ) سامعك
مصطفي : كل الحوار هو سلم واستلم وهناخد نسبه من الصفقه بس كده ولو وافقتو هدخلكو العمليه الجايه بعد يومين وكل واحد فينا هيقفش 25 الف جنيه
ميدو : احااااا في عمليه واحده انا راشق
محمود : وانا راشق
انا : وانا معاكو بس اشرح هنعمل اي بلظبط
مصطفي : هقولك انا بص يسطا احنا هنقسم نفسنا مجموعتين وكل مجموعه هتاخد شنطه مخدرات وتروح تسلمها لمكان محدد وهتستلم شنطه فلوس وترجع بيها وانا هخدهم اديهم للراجل الكبير وهناخد النسبه بتاعتنا بس كدهه
ميدو : انت قولت امت الكلام ده يسطا
مصطفي : بعد يومين
ميدو : خلصانه انا معاك
محمود : وانا معاك
انا : وانا معاكو
مصطفي : خلصانه يرجاله هقوم انا احاسب وامشي عشان اتاخرت
محمود : خدني معاك يسطا
مصطفي : حد هيجي معايا تاني
ميدو : لا انا عاوز العب بلايستيشن اي رايك يا حسام
انا : خلصانه يسطا تعالي
مصطفي : تمام نستاذن احنا بقي
وقام مصطفي ومحمود وركبو العربيه وهما في العربيه دار الحوار التالي
محمود : الا قولي يسطا مين الراجل الكبير دهه
مصطفي : خخخ انت حمار ياض انا بقولهم كده عشان ميطمعوش فينا
محمود : يبن اللعيبه ي درش طب احنا هنقسم البضاعه صح وكل واحد يسلم نصها
مصطفي : لا طبعا مهو اللي يتمسك ب نصها كأنو اتمسك بيها كلها بعدين البضاعه كلها هتبق شنطه واحده بس ف احنا لما نتقسم مجموعتين هاخدك معايا وهنمسك شنطه اي كلام قدامهم لينا احنا وهجبلهم عربيه مش متسجله ب اسمي وهديهالهم ب البضاعه فهمت
محمود : اهاااا طب افرض اتمسكو ساعتها البضاعه هتروح
مصطفي : ساعتها هنبقي خسرنا بصراحه بس احسن م نخسر البضاعه ونتسجن نخسر البضاعه بس
محمود : عندك حق
في مشهد اخر
قاعدين انا وميدو بنلعب بلايستيشن وهو كسبان 3/1
ميدو : هاااا يسطا مش سامع صوتك يعني
انا : مخلاص يبن المتناكه مكانش ماتش دهه
ميدو : هو ماتش واحد بس يسطا، انسي انا فوقت ليك خلاص
انا : ثرووو يلااا شوووط جووووووول التاااااني وحيات كسمك ي ميدو ل هنيكك بريمونتادا دلوقتي
ميدو : خخخخ ده جوول حظ نيييك، يعم اقفل الخراااا بتاعك اللي بيرن دهه
انا : ثواني، لا احا دي اختي وقف ثواني،الووو
اختي بتعيط : ايوه يا حسام الحقني
انا مخضوض : في اييييه؟
وبكده يكون الجزء الاول من القصه انتهي،
و هو معظمو كان تعريف للشخصيات اللي هتكمل معانا باقي القصة،
بس دي حرفيااا اول مره اكتب فمحتاج تقولولي رايكم بصراحه لو القصه جامده علي كده ولا فيها كام نقطه او كام نصيحه عشان تبق احسن مع العلم اني عارف ان الجزء ده كان مفيهوش جنس بس كان تمهيد للجنس وكمان احداث كتير،
ف اتمني تدعموني وتدوني نصايح لو شايفين ان في حاجه غلط،
وإلى اللقاء في الجزء القادم??
شكرأ للتعليقات الجميلة ويلا نخش في الجزء التاني
الجزء الثاني
ميدو : هاااا يسطا مش سامع صوتك يعني
انا : مخلاص يبن المتناكه مكانش ماتش دهه
ميدو : هو ماتش واحد بس يسطا، انسي انا فوقت ليك خلاص
انا : ثرووو يلااا شوووط جووووووول التاااااني وحيات كسمك ي ميدو ل هنيكك بريمونتادا دلوقتي
ميدو : خخخخ ده جوول حظ نيييك، يعم اقفل الخراااا بتاعك اللي بيرن دهه
انا : ثواني، لا احا دي اختي وقف ثواني،الووو
اختي بتعيط : ايوه يا حسام الحقني
انا مخضوض : في اييييه؟
اختي بتعيط : ابوك ماسك اخوك احمد وقافل عليه الاوضه ونازل فيه ضرب
انا : وامك راحت فين؟
اختي بتعيط : امي راحت عند ستك وبرن عليها مبتردش
انا : طيب اهدي اهدي انا جايلك دلوقتي سلام
ميدو مخضوض : اي يسطا في حاجه ولا اي
انا : لا يسطا بس هخلع انا بسرعه عشان في مشكلة في البيت
ميدو : طيب لو في اي حاجه رن عليا
انا : ماشي، سلام
وسبت ميدو وجريت علي البيت وفتحتلي اختي وجريت علي الاوضة سامع صوت ضرب وبحاول افتح الباب معرفتش واختي جنبي بتعيط روحت ضارب الباب ب رجلي ودخلت لقيت ابويا بيضرب احمد جريت عليه
انا بزعق : انت بتعمل اي، اوعي كده متمدش ايدك عليه
ابويا بيزعق : وانت مالك يا خول، انت هتعمل دكر عليا ولا اي
انا : ايوه دكر عليك وعلي ميه زيك
اول ما سمع ابويا كده راح هيمسك فيا روحت ماسك فيه وفجاه امي دخلت واتخضت من منظر اخويا ووشه اللي بقي شوارع ومنظري انا وابويا واحنا ماسكين في بعض
امي مخضوضه : اي دهه في اي سيب ابوك يا حسام
وحاشتنا من بعض بلعافيه واخدتني انا واخويا احمد وطلعت بينا من الاوضه
امي : اي اللي حصل بس ل كل ده يا احمد
اخويا بيعيط : **********
امي : يبني ساكت لي مترد عليا
انا : يعني هيقول اي وهو فيه حاجه تستاهل الضرب دهه كلو، انا هغور اشرب زفته سيجاره يمكن انام، ده حتي رودي كانت هتموت من الخوف
سيبتهم وروحت شربت سيجاره ونمت وعدي اليوم اللي بعده من غير اي جديد وجه وقت العمليه والشباب رنت عليا وطلعنا نقعد شويه قبل العمليه وقعدنا نقسم نفسنا مجموعتين
انا : اشمعني انا وميدو يعني مع بعض في العمليه
محمود : عادي يسطا
مصطفي : هو انت مستقل ب ميدو ولا اي
ميدو : ،،،،،،،،،،
انا : مش هتتكلم انت كمان ي ميدو
ميدو : هقول اي م احنا عشره عمر وعارف انك عمرك م استقليت بيا
انا : طول عمرك فاهمني يسطا
محمود : طيب لي معترض علي ميدو يعني
انا : انا مش معترض بس محدش يعرف مصطفي غيرك ي محمود لي بقي انتو الاتنين تبقو مع بعض
مصطفي : عشان البضاعه اللي هتكون معانا اكبر من اللي معاكو
انا : ( طبعا الحوار مدخلش دماغي وحسيت ان فيه حاجه غلط فقولت اهدي وهعرف فيه اي بلظبط) خلصانه ماشي
خلصت معاهم واتفقنا نتقابل بليل عشان نروح نسلم البضاعه وسبتهم ومشيت و وانا مروح ستي ام امي رنت عليا وانا رديت
انا : الووو
ستي : اهلا ب الواطي اللي مبيسالش
انا : معلش يستي منتي عارفه الدنيا مشاغل
ستي : طيب اسال حتي يابن الجزمة
انا : خلاص يستي متزعليش وانا لما افضي هبق اعدي عليكي
ستي : لا يروح امك انا عزماك النهارده علي الغدا تعالالي دلوقتي
انا : ايوه يستي بس
ستي : (قطعت كلامي ) مبسش عدي عليا دلوقتي
انا مبضون : حاضر
قفلت معاها وقولت معلش يمكن حاسه بوحده عشان قاعده وحدها المهم طلعت عليها وخبطت الباب وفتحتلي
ستي : (ستي اسمها قمر 60 سنه بزازها مترهلين شويه بس جسمها ماسك نفسو لانها مش تخينه وطيازها وسط مشدودين شخصيتها مسيطره بطريقه بت متناكه بس مش معايا انا لانها عرفاني عصبي) اهلا ب العلق
انا : طيب لي كده طيب ده انا لسه مدخلتش من الباب حتي
ستي : خش خش يا روح امك
ودخلت وقالتلي ثولني احضر الغدا ورجعت بعد شويه والغدا كان سمك مشوي وهي عملاه بطريقه فاجره بصراحه، انا اكلت وحسيت اني عاوز انام فقولتلها
انا : عاوز اريح شويه ي ستي عاوز انام
ستي : طيب ادخل اوضتي وريح عشان باقي الاوض متنضفوش بقالهم فتره
دخلت اوضتها ورميت جسمي علي السرير ونمت في فتره قصيره، وبعد شويه حسيت ب حاجه بتدعك في بتاعي فتحت عيني نص فتحه لاقيت ستي نايمه جنبي علي ضهرها وحاطه إيدها علي بتاعي وبتدعك فيه بس انا كنت مش مركز لاني هموت وانام روحت حاطط ايدي تحت البوكسر وطلعت ايد ستي ورجعت انام تاني ومهتمتش بس بعد فتره كمان حسيت ب ايد بتدعك في بتاعي روحت طلعت ايدها برضو بس كنت فوقت شويه وبعد مطلعت ايدها ببص ل ستي لاقيتها بتضحك وبتعملي علامه بصباعها ان بتاعي قد صابعها بصراحه انا اتعصبت فشخ لان بتاعي فعلا لما بيكون نايم بيكون منكمش خالص وده مش عارفه لي وستي بعد ما دعكت فيه فهو قام شويه بس منتصبش للاخر روحت قافش في بزازها بتلقائيه وانا ساعتها مكنتش هيجان خالص بس كنت عاوز اسبتلها اني دكر ونص
وبعدين فضلت ادعك في بزازها وهي بتقولي
ستي : انت بتعمل اي
انا : ،،،،،،،،،
مردتش عليها وفضلت ادعك وهي مش ممانعه خالص ونزلت ب ايدي تحت الجلابيه وفضلت ادعت في كسها لحد ما حسيت انها هاجت ودي كانت اول مره احط ايدي علي كس في حياتي، وفضلت ادعك لحد م ستي هاجت خالص، روحت قلعتها الجلابيه البيتي وبعدين قلعتها البرا والاندر ولقيت كسها فيه شعر شويه فحسيت انها مكنتش عامله حسابها وروحت نازل علي شفايفها بوس ومص و ب إيد علي بزها بعصر حلماتها وب إيدي التانيه بلعب في زنبورها وعمال ابوس وامص في شفايفها بس هي كانت اقوي مني في البوس وانا بحاول اجاريها في البوس لحد منزلت ببوقي علي بزازها وفضلت امص في حلماتها وايدي علي كسها بدعك في زنبورها، روحت مدخل صباعي في كسها لقيتها طلعت ااااه ضعيفه وفضلت ادخل واطلع صباعي وبصباع تاني بدعك زنبورها وعمال امص بزازها وحلماتها،
ستي ااااح ايوه ادعك ادعك يا حبيبي ادعك و نيكني بصباعك صباااعك حلوووو قوي اااااه)
وفضلت ادخل صباعي بسرعه اكتر وروحت مسرع دعك في زنبورها لحد ما هي اترعشت جاامد ونزلت عسل بكميه كبيره انا استغربت من الكميه بصراحه وقول
انا : احاااا دنتي كنتي شرقااانه نييك
ستي : ،،،،،،،،،،
حسيت انها مش قادره تتكلم و إن جسمها سااب خالص روحت مطلع زبي وكان بقي تمام و بدأ يبقي منتصب للأخر( انا في النيك مبحطش تفكيري كله في النيك عشان م اهيجش بزيادة واجبهم بسرعه) وبدأت احط بتاعي في كسها وهي كانت فاتحة عنيها نص فتحه من التعب، ومره واحده بدأت تطلع في الاهات وانا بنيك فيها بلراحه وايدي علي زنبوها والايد التانيه علي رقبتها وهي كل دهه نايمه علي ضهرها وانا بنيك فيها بدأت اسرع اكتر واكتر وعمال ادعك في زنبورها،
ستي : (ااااه نيكني نيكني يا حبيبي اكتر واكتر زبك حلو قوي )
وكل ما احس اني هجيب اطلع بتاعي واضربها ضربات خفيفه علي كسها وزنبورها لحد ما أهدي شويه وبعدين ادخلو تاني وانيكها وادعك زنبورها ب إيدي و وانا بنيكها ميلت عليها وفضلت ابوس والحس رقبتها و اسفل ودنها واقولها وانا بنهج بنفسي السخن في ودنها كلام رومانسي يهيجها اكتر وعمال اقولها (جبيهم يا قلبي جبيهم ) وفضلت انيك فيها برومانسية و ادعك جااامد في زنبورها لحد ما حسيت ان كسها بيمسك في زبي جااامد فشخ وقفلت عنيها واترعشت، وبتنزل عسلها وقفلت عليا برجليا وحضنتني وانا ساعتها مستحملتش سخونه كسها وجبتهم وانا حاضن ستي وكسم الاحسااااس اللي انا فيه حسيت اني اتصفيت من كتر اللبن اللي نزلتو، وقعدت فتره لحد م زبي نزل اللبن كلو ونام وخرج لوحدو وروحت اترميت جنبها وانا جسمي مهدود وهي قافله عنيها وفي عالم تاني ومره واحده فتحت عنيها وقالتلي
ستي : انت ازاي قدرت تعمل فيا كده
انا : عملت اي؟
ستي : احا عملت اي انت بهدلتني خاالص وخليتني اجيبهم مرتين ولولا اني قفلت عليك برجلي كنت هتطلع بتاعك لحد م تهدي وكنت هتكمل تاني
انا : يبت المتناكه يعني كنتي قصداها
ستي : لم نفسك يخول واه كنت قصداها لاني كنت جبت اخري ومكنتش هقدر اكمل معاك تاني
وهي بتتكلم كنت انا ببص في الساعه لاقيتها 6 المغرب روحت قايم بسرعه عشان البس
ستي : انت بتلبس ليه ؟
انا : (بتكلم وأنا بلبس) ورايا مشوار ضروري لازم اروح
ولبست وقبل ما تتكلم كنت نازل رايح اخد البضاعه انا وميدو عشان نسلمها و وانا رايح لقيت رقم غريب بيرن عليا
شخص : الوو
انا : ايوه مين معايا؟
شخص : انا اللي كنت بنيكك وانت صغير
انا : خخخ انت هتهزر معايا بكسمك
شخص : م انت اللي مش فاكر صوتي يعرص
انا : وانت تامر حسني عشان اعرفك من صوتك
شخص : طب قلبك بيقولك انا مين
انا : (قفلت في وشو ) ناقصه بضان
رن عليا نفس الرقم تاني وفتحت
انا : متنجز يعم البضان
شخص : انت بتقفل في وشي يعرص
انا : م انت اللي بتلف وتدور زي الشرموطه اللي مش لاقيه دكر يكيفها
شخص : انا خالد يخول
انا : يدييني خاالد عااش من سمع صوتك يسطا
خالد : (خالد صحبي من ايام الدبلوم بس جدع فشخ طوله 162 وزنه 55 كيلو وبشرتو سمره زبه 14 سنتي) منت اللي مبتسالش يسطا
انا : اسأل ازاي وانت كل شويه برقم شكل؟
خالد : تصدق عندك حق، بس علي فكره انت لو مهتم كنت عرفت
انا بضحك : مخلاص يخالد انت لسه بضان زي ما انت
خالد : اه، بس انت واحشني فشخ وعاوز اشوفك
انا : دهه اساسي يسطا هنتقابل قريب فشخ، بقولك صح هو انت لسه في حوار الهكر دهه
خالد : اه يسطا ده انا وصلت لمستوي عالي فشخ
انا : هنبق نشوف الحوار دهه لما نتقابل ياخويا
خالد : خلصانه سجل رقمي عندك، و اول م تفضي رن عليا ونتقابل، خلصانه
انا : خلصانه يا اخويا، سلام
خالد : سلام
وقفلت مع خالد ورنيت علي ميدو
انا : الووو
ميدو : ايوه يا حسام
انا : اسمع اللي انا هقولهولك دهه كويس وتنفزو ب الحرف الواحد
وخلصت مكالمه مع ميدو ووصلت للمكان اللي كنا متفقين عليه وقابلتهم هناك وكان معاهم شنطتين شنطه كبيره وشنطه صغيره
انا : اي يرجالة كلو تمام
مصطفي : تمام ي دولي هتاخدو الشنطه الصغيره انت وميدو وتتحركو دلوقتي
محمود : و وانا ومصطفي هنتحرك ب الشطنة التانية بعدكو بشويه
انا : خلصانه
ميدو : خلصانه يسطا
وفجأة واحنا بنتكلم دخل علينا واحد وقال
شخص : مش انت ياااض ياعرص اللي اسمك حسام
انا : خخخخ متلم نفسك يكسمك انت مين يخول
شخص : وكمان مش فاكرني هات يبن المتناكه الفلوس اللي عليك
وروحنا ماسكين في بعض ومحمود ومصطفي حاشونا عن بعض بلعافيه وبعدين عرفو من الواد ان ليه عندي 200 جنيه
مصطفي : خد يعم ال 200 جنيه اهي مرضي يابا
شخص : ايوه كده، خلصاانه انا مرضي
انا : يلا يا كسمك ومش عاوز اشوف وش كسمك تاني
شخص : ماشي يعم، **** يسامحك يا عم حسام
ومشي الشخص وانا وميدو اخدنا الشنطه واتحركنا وركبنا عربيه كان ادهالنا مصطفي وانا اللي سوقت لاني مطلع رخصة سواقه وبعرف اسوق
في مشهد اخر
مصطفي : كده تمام لو في اي لبش هما هيلبسو في الحيطه، ولو مفيش يبقي تمام فشخ وهناخد الفلوس وهنرميلهم نسبتهم علي الجزمه
محمود : بس انا مش عارف انا لي قلقان افرض مثلا طمعو في الفلوس
مصطفي : يعم متقلقش، بعدين انت نسيت ان الكروت بتاعتهم معانا ولا اي
محمود : عندك حق، هما بس يفكرو يلعبو معانا واحنا هنفشخهم
في مشهد العربيه عندي انا وميدو
انا : عملت يسطا اللي قولتلك عليه؟
ميدو : اه يسطا، مع اني مش فاهم حاجه
(فلاش بااك)
بعد ما طلعت من عند ستي ورنيت علي ميدو
ميدو : ايوه يا حسام
انا : اسمع اللي انا هقولهولك دهه كويس وتنفزو ب الحرف الواحد
ميدو : ماشي قول
انا : احنا اول ما هنوصل هناخد البضاعه من مصطفي وبعدين في واحد هيجي يمسك فيا ويقول ان ليه عندي فلوس وهنمسك في بعض واول ما مصطفي ومحمود يحجزو مبينا تفتح انت شنطه البضاعه بتاعه مصطفي ومحمود وتاخد منها كيس كوك، كيس واحد بس فاهم
ميدو : طب لي كل ده طيب؟
انا : اسمع مني بس واعمل اللي بقولك عليه
ميدو : خلاص ماشي
عوده من الفلاش بااك
انا : طلع يسطا كده الكيس من جيبك وهاتو
ميدو : اهو يسطا فهمني بقي
انا : (انا فتحت الكيس ودوقت منو حته) دوق كده يسطا وشوف بضاعتهم اللي رايحين يسلموها
ميدو : (اخد حته من الكيس) خخخخخ ده سكر بودره
وبكده يكون الجزء التاني انتهي انتظرو الجزء التالت, ده غير اني ناوي اسخن القصة اكتر، وسيبولي تعليقاتكو عن القصه، وشكرا لتعليقاتكو الجميله اشوفكو في الجزء الجاي??
الجزء الثالث
انا : طلع يسطا كده الكيس من جيبك وهاتو
ميدو : اهو يسطا فهمني بقي
انا : (انا فتحت الكيس ودوقت منو حته) دوق كده يسطا وشوف بضاعتهم اللي رايحين يسلموها
ميدو : (اخد حته من الكيس) خخخخخ ده سكر بودره
انا : فهمت الحوار ولا لسه مش مجمع
ميدو : لا لسه مش مجمع
انا : هفهمك انا، مصطفي ومحمود من الاخر عاوزين اللي يعمل الحوار كله ويسلم البضاعه وهما مش في الصوره اصلا ولو في لبش نتناك احنا وهما يبقو في السليم
ميدو : خخخخخ يولاد المتناكه
انا : وحتي لو متمسكناش وخلصنا الحوار هما هيرمولنا نسبه قليله فشخ من الفلوس، وإحنا مش عارفين اصلا إذا كانت البضاعه بتاعتهم ولا بتاعه راجل تاني زي ما بيقولو
ميدو : احااا ومحمود عارف الحوار كلو ويبيعنا عادي
انا : الفلوس يصحبي بتغير النفوس
ميدو : طب ارجع يسطا بدل ما يبقي فيه لبش ولا حاجه
انا : لا مهو انا بعت شيكا قدامنا عشان يطمن لو فيه كمين ولا حاجه
ميدو : شيكا مين؟
انا : شيكا الواد اللي كان ماسك فيا من شويه
وشويه ولاقيت شيكا بعتلي رساله بيقولي كلو تمام وان مفيش كمين ولا حاجه، و روحت انا وميدو المكان المحدد عشان نسلم البضاعه ونستلم الفلوس وكسم كده ناس معاها اسلحه وهنا ميدو قالي
ميدو بخوف : احا يسطا ده احنا ممكن نتناك هنا ومحدش هيحس بينا
انا : اظبط يااض وانشف شويه بدل ما نتناك بجد
شخص : ( شكلو الزعيم بتاعهم) انتو جيتو هنا وحدكو
ميدو ب ثقه : لا معانا خمس عربيات ب الرجاله بتاعتهم مستنينا بره و10 قناصه متوزعين
انا بهدوء : اه احنا وحدنا
ميدو : (بيوطي صوته)خخخ قولتلو لي كده هيستفرد بينا
شخص بيضحك : ههههه دمكو خفيف، ادوهم الفلوس وخدو منهم البضاعة
وسلمنا فعلا واستلمنا والفلوس كانت تمام، وعدي الحوار علي خير
المشهد في العربيه
ميدو : وبعدين يسطا هنعمل اي في الفلوس دي
انا : هنشيلها مع اي حد فينا لحد منشوف هنعمل بيهم ايه
ميدو : طيب هنشيلهم مع مين فينا
انا : بص انا جاتني فكره حلوه احنا هنقسمهم من دلوقتي، كده هيبق كل واحد خد نصيبه
ميدو : خلصانه
وقسمنا الفلوس وكل واحد خد نصيبه وخباه في حته معينه و طلعنا علي كافيه فخم ولقيت مصطفي اتصل بيا
مصطفي : اي يعم عمال ارن فينك
انا : انا قاعد في كافيه يسطا
مصطفي : طيب وعملت اي في الحاجه
انا : حاجه اي؟ اسكت مش احنا اتمسكنا ب الحاجة
مصطفي : ياسلام؟
انا : وحيات عبسلام
مصطفي : انت هتستعبط يا حسام
وروحت قفلت في وش كسمه و عامله بلوك هو ومحمود
ميدو : انت عملتلو بلوك يسطا؟
انا : اه هو ومحمود
ميدو : زيي، حتي انا عملتلهم بلوك
انا : كسمهم غداريين ولاد مره متناكه
في مشهد اخر مصطفي ومحمود قاعدين في شقه مصطفي
محمود ب غضب : يعني اي الكلام دهه
مصطفي : يعم دول بيتناكو علينا، احنا لازم نكسرهم زي ما خططنا
محمود : عندك حق، دي بضاعه بملاييين
في مشهد اخر
احمد اخويا قاعد بيصور رودي وهي بتستحمي ومطلع زبه وبيدعك فيه وصورها كذا صوره مع كذا فيديو ولما حس ان رودي خلصت جري بسرعه علي اوضته
في مشهد اخر
محمود بيخبط علي شقه ميدو وفتحتلو اختو علياء (علياء اخت ميدو 27 سنه طولها 170 سنتي وزنها 68 رفيعه شويه بزازها اقل من الوسط ومشدودين وطيازها وسط، ومخلصه دبلوم )
علياء مخضوضه : محمود انت بتعمل اي هنا؟
محمود : اي يا مزتي، جاي اشوفك فيها حاجه دي؟
علياء بخوف : انت اتجننت ميدو لو شافني معاك هيقتلني
محمود : خخخ يقتلك وانا معاكي انتي اتجننتي؟ وبعدين انا عارف ان ابوكي وامك مش موجودين حتي ميدو مش موجود وهيتأخر بره كمان
علياء : وانت عرفت منين دهه كلو
محمود : اخلصي بس خليني ادخل بدل م حد يشوفنا
علياء : طب ادخل ادخل
ودخل محمود وعلياء قفلت الباب وبعدين قالتلو
علياء : هاااا عاوز اي ي محمود
محمود : وحشتيني يا حبيبتي وكنت عاوز اشوفك
علياء : بس كدا؟
محمود : اها بس كدا، وعشان تطمني اخوكي هيتاخر وانا متاكد
علياء : برضو عاوز اي، محمود انا مش شرموطه عشان لما تحتاجني تيجي تلعب فيا وترمي لبنك وتمشي
محمود : انا ! تصدقي هتزعليني منك، انا جاي علي فكره اقعد معاكي شوية عشان وحشاني، وعشان اوريكي اني مش ذي ما انتي فاكرة، انا هقعد اشرب معاكي شاي وهنتكلم شويه وهمشي من غير ما المسك
علياء : ،،،،،،،،،،
محمود : اي ساكتة لي معندكومش شاي ولا اي
علياء : اي لااا عندنا ثواني وهعملك
محمود : تمام يا حبيبتي مستنيكي
و اول ما علياء راحت المطبخ محمود قام وفتح موبايلو علي وضع التسجيل وحطو في ركن يظهر الصاله كلها، وبعدين قعد وجات علياء
علياء : الشاي يمحمود
محمود : ي محمود؟ يعني انا عمال اقولك يحبيبتي يحبيبتي وانتي مفيش دمم خالص
علياء بكسوف : احمم الشاي ي حبيبي
محمود : تسلميلي يا قلبي، ممكن كبايه ميه بس
علياء : حاضر ثواني
وقام محمود مطلع حبايه من جيبو و كانت مطحونه كويس وحطها في كبايه علياء ودوب الكبايه بسرعه، وبعدين جت علياء وشربت الشاي هي ومحمود، وقعد يهري معاها في اي كلام لحد م عدي شويه وقت، وبعدين حس ان علياء بتفرك جااامد وعرقانه شويه، راح قرب منها وقعد جنبها ومسك اديها
علياء خايفه : انت بتعمل اي يمحمود
محمود : في اي يحبيبتي هي اول مره؟ احنا هنلعب من بره بس لحد م نجيب
علياء : مبلاش يمحمود انا خايفه
محمود : خايفه؟، خايفه وانا معاكي تصدقي هزعل منك كده
وفجاه محمود قرب من علياء وهجم علي شفايفها بوس ومص ولحس وهي متجاوبة معاه، وفضل يدعك في بزازها من فوق الهدوم لحد ما علياء هاجت اكتر، وراح مقلعها هدومها ونزل علي بزازها لحس ومص
علياء : (ااااه ايوه يا حبيبي قطعهم اااح بوقك علي بزازي مجنني يا حبيبي ااااه قطعهم كمان)
وفضل محمود يلحس ويمص في بزازها ويعض حلماتها علي خفيف، وبعدين نزل مص ولحس في بطنها وسرتها لحد ما نزل لكسها وبدأ يلحسو وإيده علي بظرها بيفركو جااامد وإيدو التانيه بتفرك حلمتها
علياء : (ااااه قطع كسي بلسانك يا حبيبي نيكو بلسااانك يا روحي ااااح علي لسانك)
ومحمود كمل لحس وبيدعك زنبورها جاامد وعلياء هتموت من الهيجان، وفضل محمود يلحس كسها ويدعك في زنبورها اللي بقي لونه احمر دمم لحد ما علياء اتنفضت مره واحده وجابت نافورة عسل علي إيد محمود، وفضلت تنهج من التعب والهيجان، راح محمود طلع زبه من البنطلون وفضل يفرش في كسها ويقرص حلماتها علي خفيف لحد ما علياء هاجت تاني،
علياء : (ااااه دخلو بقي، افتحني افتحني يا محمود ابوس ايدك افتحني، دخلو واطفي النااار اللي ماسكه في كسي)
وفعلا محمود مصدق وراح مدخل راس زبه في كسها و علياء بتطلع اهااات وبتتالم جااامد، وبدأ محمود يحس ب الدم علي زبه وبدأ يسرع في النيك بطريقة غبيه و علياء بتتألم
علياء : ااااااه براااحه براااحه ابوس إيدك إهدي، هموت تحت منك
وبدأت علياء تحاول تقوم من تحته بس محمود كتف إيديها كويس وبدء يضربها ب الاقلام علي وشها،
محمود : (ماسكها من رقبتها بعنف) عاجبك زبي في كسك يا لبوه، دنا مش هرحم كسمك يا متناكه
وكمل نييك فيها بكل عنف وعلياء فضلت تبكي لحد ما غابت عن الوعي تماما وكمل محمود نيك فيها لحد م حس انو هيجيب وراح مطلع زبه و وقف قدام علياء اللي غايبه عن الوعي وجابهم علي وشها، و راح مسك الفون ووقف تسجيل، وقرب من علياء يشوفها عايشه ولا لا لقاها بتتنفس، راح لبس هدومه وخرج من البيت
في مشهد اخر عند رودي اختي وهي نايمه في اوضتها
فجأه دخل احمد اخويا عليها لحد ما وصل لسريرها وبدء يحسس علي طيزها، و رودي مش حاسه ب حاجه راح اتجرأ احمد و ابتدي يفعص فيهم ويقلعها البنطلون وهنا رودي صحيت
اختي مخضوضه : احمد، انت بتعمل اي؟
اخويا متوتر : ان انن انااا
اختي بغضب : ودخلت اوضتي لي اصلا، انت كنت بتحاول تقلعني هدومي
اخويا : ،،،،،،،،،،
اختي : امشي اطلع بره، اطلع بره ومش عاوزه اشوف وشك هنا في اوضتي تاني
اخويا بخوف : حااضر حااضر
وخرج احمد من اوضه رودي وقامت ردوي وراه و قفلت الباب ب المفتاح ورجعت لقيت موبايلها بيرن وكان صوت واحده بنت
البنت : اي يرودي ساعه برن عليكي
اختي : معلش بقي كنت نايمه
البنت : طيب انتي عامله اي، وحشاني
اختي : انا تمام
البنت : مال صوتك كده
اختي : مفيش حاجه انا تمام، وبعدين انتي بترني عشان تسألي عليا انا ولا علي حسام حبيب القلب
البنت : بصراحه وحشني قوي، بقالي فتره كبيره مشفتهوش
اختي : طيب متكلميه هو يبنتي عادي طول ما انتي بتحبيه قوي كده
البنت : بصراحه اتكسف اكلمو
اختي : خلاص براحتك خليكي كده مكسوفه لحد ما يروح من إيدك، اخويا حسام شخصيه حلوه وكاريزما في نفسه كده، وكمان قمور و وسيم وكل واحده تتمناه
البنت : يووووه منا عارفه يستي، وبعدين انتي بتنفخي فيه قوي كده ليه، ولا عشان هو اخوكي يعني
اختي : انتي عارفه اني بحبك زيك زيو بلظبك
البنت : عارفه يستي، خلاص هحاول اكلمو وخلاص، اخوكي ده جبله و مبيحسش
اختي : احترمي نفسك يا جزمة ومتنسيش انو اخويا
البنت : خلاص يا اختي هحاول اتحجج ب اي حاجه و اكلمو، سلام
في مشهد اخر عندي انا وميدو في الكافيه
ميدو : مقولتليش يسطا هتعمل اي ب الفلوس اللي معاك
انا : لسه مقررتش و**** بس شكلي كده هفتح مشروع
ميدو : ذي اي مثلا؟
انا : نفسي افتح كافيه كبير، ويكون فيه ركن بلايستيشن واجهزه علي اعلي مستوي
ميدو : طب اي رايك يسطا نشارك بعض انا وانت في المشروع ده
انا : انا معنديش مانع، وموافق
وفجأه واحنا بنتكلم جت رساله لميدو علي الواتساب والرساله كانت عبارة عن فيديو وميدو اول ما شاف الفديو اتعصب جاامد
ميدو بيزعق : يولاد الكلب هقتلكو بإيديا
انا مخضوض : في ايه يسطا؟
مردش عليا ومره واحده لقيتو قام جري وركب تاكسي، وانا ركبت وراه وفضلت وراه لحد م نزل قدام بيته وانا بحاول افهم في ايه وهو مش راضي يتكلم، فضل يجري علي السلالم لحد ما وصل ل شقته، واول م فتح شقته اتخض
ميدو مخضوض : علياااء، فوقي يا علياء و ردي عليا
انا : شيلها وتعالي نوديها المستشفي بسرعه
وشالها ميدو ونزلنا بيها و وقفنا تاكس وطلعنا علي اقرب مستشفي، ودخلت علياء قسم الطوارئ واستنيت انا وميدو بره
انا : هو اي اللي حصل
ميدو : ،،،،،،،،،،
انا : ميدو فوووق ورد عليا عشان نعرف نتصرف
ميدو : (بيتكلم بصعوبة) ااان انااا كو كنت قاعد معااك ووو وفجأة محمود بعتلي فيديو علي الواتساب ووو(بيعيط )
انا : اهدي اهدي طيب عشان نعرف نتصرف، امسك نفسك ومتضعفش، يسطا انا جنبك وفي ضهرك متقلقش
ميدو بيعيط : الفديو كان في واحد نايم مع اختي ومن جسمو شكلو محمود (انهااار في العياط)
انا : اهدي، اهدي بس وكل حاجه هتتحل، امسك نفسك عشان اختك اللي جوه دي
وقعدت اتكلم مع ميدو واحاول اهديه
في مشهد اخر احمد قاعد في اوضته وموبايله رن
احمد : الوو
شخص : اي يبو حميد فينك
احمد : موجود يبو الصحاب في البيت
شخص : طب اي هتيجي ولا اي، القاعده هناا روقااان علي الاخر
احمد : (بيوطي صوته ) في حشيش
شخص : يسطا دهه في الاجمد من الحشيش، بس انت متتاخرش بس
احمد : خلصانه مسافه السكة، سلام
شخص : سلام
وفي مشهد اخر كنت قاعد انا وميدو في المستشفي، وخرج الدكتور اللي كان مع علياء
ميدو : طمني يا دكتور اختي عامله اي
الدكتور : مخبيش عليك هي حالتها صعبة، احنا طبعآ بنعمل اللازم، بس هي اتعرضت ل ****** وعنف جنسي شديد قوي
ميدو بخوف : يعني ايه الكلام ده يا دكتور
الدكتور : يعني تدعيلها، ادعيلها **** يقومها بلسلامه
ومشي الدكتور
ميدو بيعيط : يولاد الكلب، كله من الكلب محمود ومصطفي هما اللي عملو فيها كده، انا لازم اقتلهم
انا : اهدي بس ي ميدو ومتوديش روحك في داهية عشان كلاب زي دول
ميدو بزعيق : عوزني اعمل اي يعني، عوزني اسيبهم بعد اللي عملوه في اختي
انا : لا انا مقولتش كده، بس انت لازم تبقي موجود جمب اختك هنا عشان لو المستشفي احتاجت حاجه، وانا هروح واتصرف معاهم ولو معجبكش انتقامي يبقي اعمل اللي انت عاوزو
ميدو : وانت مالك ب الموضوع ده؟
انا : ازاي انا مالي، مش احنا اللي بدأنا العداوه معاهم، احنا الاتنين بدأنا مع بعض يبقي احنا الاتنين نكمل مع بعض للاخر،
ميدو : ايوه بس
انا : مبسش, وبعدين يسطا صدقني لو انا انفع اقعد هنا مكانك كنت قعدت بس انت اخوها، لكن انا هقعد معاها بصفتي اي
ميدو : طيب انت هتعمل ايه؟
انا : فكك مني وخليك مع اختك، وخلي بالك منها، ماشي
ميدو بحزن : ماشي
ومشيت وسبت ميدو، و وانا نازل قابلت اخر شخص كنت اتوقع إني اقابله
انا : (احاااا)
وبكده يكون انتهي الجزء التالت، اتمني انكم تدعموني و تتفاعلو مع القصه، عشان استمر، وإلي اللقاء في الجزء القادم?
الجزء الرابع
انا : فكك مني وخليك مع اختك، وخلي بالك منها، ماشي
ميدو بحزن : ماشي
ومشيت وسبت ميدو، و وانا نازل قابلت اخر شخص كنت اتوقع إني اقابله
انا : (احاااا)
شوفت (بسمة) البنت اللي كنت بحبها وكنت علي وشك اني اخطبها، شوفتها بس مكانتش لوحدها كان معاها راجل وعيل صغير لسه مولود جديد شايلاه علي كتفها، واول م شوفتها لفيت ومشيت من الناحيه التانيه لحد ما نزلت من المستشفي، وكنت مخنوق جداااا، فروحت اقرب كافية قعدت فيه وولعت سيجاره وطلبت قهوه، وقعدت اتكلم مع نفسي
نفسي : اي ياعم مالك
انا : مخنوووووق
نفسي : لي؟ هو انت لسه بتحبها، مش انت قولت كسمها تغور في داهيه
انا : اه قولت كده، بس ده لان كرامتي فوق اي واحده، وكمان كنت بقول لنفسي اني نسيتها خلاص، بس اول ما شوفتها حسيت زكرياتي معاها رجعت في دماغي من تاني
نفسي : وفين كرامتك يابو الرجولة، نسيت هي سابتك لي اصلا، دي سابتك بسبب غلطة انت ملكش ذنب فيها، دي سابتك عشان انت اتشاكلت مع اخوها، اخوها ده اللي كان بيعاكس اختك وماشي وراها في كل حته، واختك مكنتش راضيه تقولك عشان متتخانقش معاه عشان كانت عارفه انك بتحب بسمة، واستحملت لحد م انت قفشتو بيحاول يبوسها، ومسكتو وانت متعصب وضربتو وخدت حق اختك، وامها اول مشافت ابنها مضروب قالتلها تسيبك وهي سمعت كلام امها وسابتك فعلا، هو انت ندمان عشان عملت كده؟
انا : لا طبعآ مش ندمان ولو رجع الزمن بيا هعمل اكتر من كده كمان، بس زعلان عشان سمعت كلام امها، لي تعمل كده وتسيبني وهي عارفه ان اخوها غلطان
نفسي : مهو يمكن عشان محبتكش، او يمكن بتتلكك عشان تشوف العريس التاني اللي كان غني، او بمعني اصح ابوه كان غني والعريس كان كامل من كل حاجه، وانت كان لسه مشوارك طويل
انا : عندك حق، انا كنت مخدوع فيها بجد، انا اللي غبي واستاهل اللي يحصلي، بس عاوز اقعد مع نفسي واطلع الحزن اللي جوايا
نفسي : مش دلوقتي، انت نسيت ان في كلاب صعرانه بتجري وراك، انت لازم تخلص من محمود ومصطفي في اقرب وقت ممكن عشان هم خلصو علي مدحت وكسرو عينه الدور عليك انت، يلا قوم انا متعودتش اشوفك كده، انت ناسي انت مين ولا ايه
انا : عندك حق، انا حساااام
نفسي : متنفخش نفسك قوي كده يعني انت حسام الدين قطز بكسمك
انا : ههههههه يبن المتناكه
نفسي : اي خدعه اديني بضحكك اهو، يلا قوم بقي
انا : خلصانه، بس بقولك صح هو مين حسام الدين قطز ده؟
نفسي : لا انا معرفش مين حسام الدين ده، بس اعرف قطز تقريبا درستو في تاريخ اولي اعدادي و كان حاكم مصر وهو موحد القطرين
انا : موحد القطرين، طب غور يبن المتناكه من هنا
نفسي : تصدق ان انا راجل وسخ اني جيت هنا اساسآ
انا : غووور
وحاسبت في الكافيه وخرجت وعملت مكالمه
انا : حبيبه قلبي اللي وحشاني
رانيا : (25 سنه طولها 160 سنتي ووزنها 80 كيلو بزازها كبار بس مش اوي ومشدودين وطيازها وسط اعرفها من زمان شمال الشمال وتبيع ابوها عشان الجنيه)مهو عشان كده كنت بتسال، دهه صحبك محمود بيسال اكتر منك
انا : معلش يقلبي منتي عارفه المشاغل بقي
رانيا : عارفه ياخويا عارفه انت هتقولي،
انا : ، بقولك صح هو انتي بتروحي تقابلي محمود الفتره دي
رانيا : ايوه بقابله علي طول، منت عارفه هيجان 24 ساعه
انا : يعني المره الجايه هتروحيلو امت
رانيا : بتسال لي؟
انا : لاني عاوزك في مصلحه فيها 10 بواكي
رانيا : 10 بواكي مره واحده، لي هعمل اي؟
انا : هقولك تعملي اي بلظبط
في مشهد اخر احمد قاعد يحشش مع صحبو
احمد : يديني السجاره جااامده نييييك
شخص : ياخي احا دي دماغ عيال صغيره، ده انت لو جربت اللي انا باخدو هتقع من طولك
احمد : ده اي ده اللي لو انا جربتو هقع من طولي
شخص : انك تشد السطر دهه مثلا
احمد : خخخ كوكاييين، انت مجنون يسطا
شخص : خلاص يسطا فااكس انا عارف ان الحشيش ده اخرك
احمد : لا مش كده بس ده ادمان يسطا
شخص : ادمان ده لما تاخد اكتر من مره لكن لو مره واحده عادي
احمد : منا هتعود علي دماغها
شخص : خلاص يسطا فاكس خلاص
احمد : (بعد تفكير ) لا انا هجرب عادي ومش هبقي مدمن من مره يعني، هات يسطا كده
وبدأ احمد يشد السطر
شخص مبتسم : ايووووه كده
احمد : يدييييني علي الدمااااغ
شخص : عجبتك
احمد : (ساكت) ،،،،،،،،،،
شخص بيضحك : يبقي كده عجبتك
في مشهد اخر في المستشفي عند ميدو، اختو فاقت ودخل يطمن عليها وقعد جنبها علي السرير
ميدو بيدمع : ،،،،،،،،،،
علياء : ميدو
ميدو : ايوه ميدو، ميدو اللي انتي دفنتي راسه في الارض، ميدو اللي انتي كسرتي عينه وسط الناس، ميدو اللي طول عمره واخدك ك أمه مش اخته الكبيره، كنت ديمآ مطمن عليكي وعمري في حياتي ممشيت وراكي او دورت وراكي، طول عمري كنت بقول اني انا الفاشل الصايع، بس كنت بحمد **** ان انتي العاقله الهاديه، كنت ديمآ اخد منك النصايح واعملها، كنت واخدك قدوتي ومثلي الاعلي، لي عملتي فيا كده ليه كسرتيني لي تكسري اخوكي لييييييه(وانهار في العياط)
علياء بعياط : هو انا غلطت في اي؟ متبصليش كده انا مغلطش، غلط ليه، غلط عشان وثقت في انسان وحبيتو، غلطت عشان كان نفسي احب واتحب، انا ممكن اكون غلطت اني سيبتو يلمسني من الاول بس انا حبيتو وكنت بثق فيه فوق ما تتخيل، كان نفسي اتجوز ذي م صحابي كلهم اتجوزو وخلفو كمان، لدرجه اني حسيت اني معيوبه، وقولت لنفسي يمكن عشان مبسبش حد يقرب مني وبخاف، وبعدين حبيت محمود كنت بقوله ديمآ ان هو اصغر مني بس هو كان بيوهمني بالحب، لحد ما صدقتو، وحبيتو حبيتو قوي يا ميدو، وطلع بيبصلي زيو ذي كل الناس، مش شايف فيا غير جسم كنت بلنسباله جسم وكان بيقرب مني بفعل الشهوه مش اكتر، محمود ضحك عليا يا ميدو شربني حاجه غلط خلتني مش في وعيي، (وانهارت في العياط) سامحني، سامحني يا اخويا ولو عاوز تقتلني اقتلني وانا معنديش مانع، ياريتك كنت سيبتني اموت مسبتنيش امووووت لييييييييه
ميدو بحزن : انتي اتجننتي انا كنت هموت من الخوف عليكي، انتي مهما كان اختي برضو، انا زعلان منك قوي بس برضو مقدرش اسيبك تموتي، علياء انتي لو كان جرالك حاجه انا كنت هموت وراكي
علياء : بعد الشر عليك يا حبيبي، انت سندي في الدنيا دي يا ميدو انا مليش غيرك يا اخويا
(وقامت دخلت في حضن ميدو وهي بتعيط)
في مشهد اخر كنت قاعد في البلكونه بشرب سيجاره وبفكر
انا : وبعدين في المصايب اللي انا فيها دي، هعمل ايه مع الكللابب دول، ياتري هقدر اخد حق علياء من محمود، وميدو اللي اختو بقي ليها فديو واتفتحت بسببي، ايوه بسببي مهو لو ميدو مسمعش كلامي مكنش هيحصل لاختو كده، طب انا هعمل ايه مع مصطفي؟ علي الاقل محمود عارفه وعارف نقط ضعفه، لكن هعمل اي مع مصطفي اللي معرفهوش ده، وممكن يكون في حد وراهم كمان، انا دخلت نفسي في دوامه كبيره مش عارف هخرج منها ازاي، ويا تري الدور علي مين بعد علياء، ممكن تكون رودي؟ احااا ده انا اولع فيهم واخليهم يتمنو الموت، اللي يفكر يقرب من امي او اخواتي هنيك كسمه، انا لازم اخلص من محمود الاول بأي تمن، وفوقت علي ايد امي بتهز كتفي
امي : حسام
انا : اااا ايوه يا ماما
امي : مالك يبني بتفكر في اي، اي اللي مخليك مش حاسس بلدنيا كده
انا : مفيش يماما كنت سرحان شويه، كنتي عاوزه حاجه
امي : تعالي سلم علي عمك ومراته وعيال عمك
انا : فكك فكك قوليلهم مش موجود
امي : ايوه بس ابوك قال انك موجود، تعالي يبني عادي سلم عليهم واقعد خمس دقايق وامشي
انا مبضون : حاضر
ودخلت وكان موجود عمي (علي 50 سنه الطول 180 سنتي 85 كيلو مش تخين ولا رفيع، و اصلع، مهندس بترول، وبضااان نييييك)
و ابنه مازن(ماذن 27 سنه 183 سنتي 74 كيلو رفيع شكلو حلو ومربي شعرو ودقنو، متجوز جديد، دكتور نسا وتوليد، وشايف نفسو بطريقه بت متناكه)
وبنته ريم(ريم 24 سنه 170 سنتي 80 كيلو بزازها وسط وطيازها اكبر من الوسط، في سنه خامسه كلية طب )
ومراته مروه،(مروه 44 سنه 168 سنتي 80 كيلو بزازها اكبر من الوسط وطيازها كبيره بس مش اوي، حته بلدي جامده، ياما اتخيلت نفسي بنيكها وانا صغير، شخصيه مش طيبه ومش وحشه، من الاخر في حالها)
ودخلت سلمت عليهم وكان باين عليا إني مبضون اصلا، وكان الكل متجمع معادا اخويا احمد وروحت قعدت جنب اختي
ابويا : ازيك يا علي واحشني و****
عمي : حبيبي يا اخويا تسلم، اهو المشاغل بقي هنعمل ايه، ريم في كليه الطب ومش فاضيه، والدكتور ماذن مشغول في عيادته ديما وبالنسبالي شغل الهندسه انت عارفه متعب ازاي
انا : (بكلم رودي بصوت واطي) هو بيعايرنا ابن القرعه ولا ايه
اختي : ششش وطي صوتك ليسمعك
انا : ياريت هو عندو ددمم اصلا
مازن بتكبر : الا قولي يا حسام، انت بتعمل ايه في حياتك حاليا، يعني عرفت تتقدم في حياتك
انا : وانت مالك
مازن : نعم؟
ابويا بزعيق : اتكلم كويس يا زفت واتعدل
انا : منا لحد دلوقتي معدول، وهو لو انا مش معدول هقوله انت مالك بس
مروه : خلاص يا حسام متزعلش، صدقني مازن طريقه كلامه كده، (بتبص لمازن) قولتلك ميه مره تغير اسلوبك ده في الكلام
ريم : ماما عندها حق يا مازن
مازن : خلاص، هو انا قولت ايه ل ده كله
عمي : فعلا مازن مكنتش يقصد يا حسام، هو بس كان عاوز يعرف احوالك مش اكتر
وانا كل ده كسمهم كلهم مش في دماغي اصلا وعمال ابص لبزاز مرات عمي مروه، كسم دي بزاز اي الجمدان ده، فضلت باصص وهي اخدت بالها واتكسفت من نظراتي وبصت في الارض
اختي : (بصوت واطي) انت متنح في ايه يخربيتك، بص قدامك لحد ياخد باله
انا : (فوقت من سرحاني) احمم ماشي ماشي
ابويا : بس يا علي يا اخويا متفكرنيش بأحواله، ده لحد دلوقتي قاعد في البيت ولا شغله ولا مشغله، ياريت لو مازن يشغلو معاه في العياده، حتي لو هيظبط مواعيد الحجوزات
طبعآ انا صعبت عليا نفسي و كنت هشتم بس مسكت نفسي وقومت من سكات وروحت علي اوضتي وقفلت الباب
امي بزعل : ايه اللي انت بتقولو ده يعصام، كده خليت ابنك زعل
ابويا : مهو دلعك الزيادة ده هو اللي جايبه لورا
مروه : حنين عندها حق، مكنش ينفع تقول كده قدامه
مازن ب خبث : وهو عمي غلط في ايه بس، هو بس عاوز يساعد حسام انو يلاقي شغل
امي : طب انا هقوم اشوفه
مروه : خليكي انتي يا حنين، انا اللي هقوم اشوفه، لانك لو دخلتي إنتي مش هيرضي يخرج، لكن لو دخلت انا هيتكسف مني وهيخرج معايا
مازن : متسيبي طنط حنين تدخلو يماما
مروه : انت تسكت خالص
وقامت مروه ودخلت اوضتي وقفلت الباب وجت وقعدت جنبي وانا كنت قاعد علي السرير وبدمع واول ما شوفتها كنت بمسح عنيا
مروه : حسام انت كنت بتعيط؟
انا : لا بس في حاجه دخلت في عيني عادي
مروه : اممم، بس علي فكره مفيهاش حاجه لو كنت بتعيط، انت في الاول والاخر انسان، يعني الدموع جزء من مشاعرك مش لازم تخبيها او تتكسف منها
انا : ،،،،،،،،،،
مروه : مش هترد عليا يعني، طب عموما انا كنت جايه اعتزرلك عن اللي قالو ابوك هو مكنش يقصد، وكمان الاسلوب اللي مازن كان بيتكلم معاك بيه، هقوم انا
وجت تمشي روحت مسكتها من إيدها
انا : استني خليكي معايا شويه
مروه : (قعدت علي السرير تاني) حاضر، ولو عاوز تتكلم وتفضفض اتكلم وانا سامعاك
ومن غير ولا كلمه روحت داخل في حضنها وحضنتها جامد، هي في الاول كانت مستغربه بس بعد كده حضنتني هي كمان وانا بدأت احسس علي ضهرها وابوس والحس رقبتها
مروه : حسام انت بتعمل ايه،
مردتش عليها وبدأت ابوس والحس في رقبتها اكتر وإيدي علي بزازها بقفش فيهم، والإيد التانيه بدعك بيها كسها من فوق الهدوم، وهي بدأت تسيح مني خالص
مروه : حسااام كفايه لحد يدخل علينا، اااااه كفايه بقي حرام عليك مش قادره
وفضلت اقفش بزازها وادعك في كسها واخدت شفايفها في بوسه فرنسيه جميله كنت باكل شفايفها بكل هدوء ومش سايب حته في جسمها غير وانا بلعب و بقفش فيها، وبدأت احاول اقلعها هدومها
مروه مخضوضه : (فاقت من الهيجان) انت بتعمل ايه، انت اتجننت
وقامت من جنبي وبدأت تظبط هدومها وانا حاولت اتكلم معاها بس هي خرجت علي طول، وبعدها بلحظات لقيت رقم غريب بيرن عليا
انا : الوو
شخص : الو
انا : مين معايا؟
شخص : انا بسنت (بنت خالتي 18 سنه طولها 170 ووزنها 60 كيلو قمحيه البشره بزازها صغيرين ومشدودين وطيازها اقل من الوسط تالته ثانوي عام وشاطره فشخ )
انا : اهاا، ازيك يا بسنت عامله اي
بسنت : انا تمام وانت عامل اي ياحسام
انا : انا تمام، كنتي عاوزه حاجه
بسنت متردده : اييييه لاا ااا قصدي اه
انا : عاوزه اي؟
بسنت : كنت عاوزه اطمن علي خالتي حنين
انا : نعم؟ انتي مش معاكي رقمها
بسنت : كان معايا بس اتمسح
انا : طيب هبعتهولك علي الوتساب، سلام
وقفلت علي طول وكنت مبضون ورنيت علي خالد
انا : ابو الصحاب فينك
خالد : اديني موجود في البيت
انا : طب اي رايك تيجي نقعد في اي كافيه
خالد : لا تعالي عدي عليا، وهبعتلك اللوكيشن
انا : ليه يعم متيجي في اي كافيه وخلاص
خالد : اسمع مني بس عشان ناخد راحتنا
انا : طب خلصانه، ابعتلي اللوكيشن وهعدي عليك
وقفلت مع خالد وبعتلي اللوكيشن ولبست ونزلت وبعد م وصلت رنيت علي خالد ونزل ياخدني من تحت البيت لحد ما وصلنا لشقتهم
خالد : اتفضل يسطا، البيت نور
انا : حبيبي يسطا البيت منور بيك
خالد : اقعد هنا يسطا لحد ماعمل حاجه نشربها، البيت بيتك انت مش غريب
انا : حبيبي يخلوده
ودخل خالد المطبخ ودخلت امه وراه
ام خالد : (عزه 43 سنه طولها 165 سنتي وزنها 90 كيلو تخينه بس تخنها متقسم بزازها كبار مدورين وطيازها كبار فشخ حته بلدي من الاخر ارمله من خمس سنين ومتجوزتش من بعد ابو خالد) مين اللي قاعد بره ده يا خالد
خالد : ده صحبي حسام يا ماما
ام خالد : طيب اطلع اقعد معاه بره وانا هعملكو العصير
خالد : ماشي
وخرج خالد
خالد : منورنا يسطا
انا : مخلاص بكسمك قولت بنورك
خالد : (بيوطي صوته) شششش وطي صوتك امي في المطبخ
انا بصوت واطي : ومقولتليش ليه يزفت انت
خالد : خلاص هي اكيد مسمعتش، بس امسك لسانه هااا
انا : ماشي يعم انا كنت فاكر اننا لوحدنا اصلا
خالد : تمام
انا : بقولك يسطا كنت عاوز اتعلم الهكر
خالد : بس كده عنيا يسطا
انا : وبلذات اختراق الموبايلات عن طريق رابط ملغم او اي حاجه من حواراتكو دي
خالد : بسيطه يسطا هعلمك كل حاجه
ودخلت ام خالد بالعصير وكان جسمها تخين ومتوزع علي بزازها وطيازها وفي عندها كرش بس خفيف وكانت لابسه لبس بيتي و حاطه ميكب (كنت مستغرب حاطه ميكب ليه)
ام خالد : اهلا وسهلا منورنا يا حسام
انا : هي اي حكايه منور منور انتو عازمين لمبه ڤينوس الليد ولا اي
ام خالد بتضحك : (رزعت ضحكه بشرمطه غصب عنها) صحبك دمو خفيف يا خالد
خالد بغضب : (بيجز علي سنانه) ده سكر
و واحنا بنتكلم دخلت اخت خالد من بره
ام خالد : تعالي يا مريم سلمي علي حسام صاحب اخوكي
مريم : (23 سنه طولها 160 سنتي وزنها 70 كيلو بزازها وسط ومشدودين وطيازها اكبر من الوسط وبشرتها سمره بس لايق عليها ومطلقه من سنه) اهلا ازيك يا حسام، تشرفنا (ومدت ايدها تسلم)
وقفت اسلم عليها وزبي شد من لبسها احاااا علي الفجر كسم لبسها لابسه بنطلون ضيق نيييك وتيشترت مبين بزازها وباين من التيشرت انها مش لابسه برا ومش لابسه طرحه وسايبه شعرها اللي صبغاه دهبي
انا : (بسلم عليها) ازيك، ده الشرف ليا انا
حسيت ان خالد اتكسف من لبس اختو، وجات مريم تقعد جنب امها، خالد اتعصب وقال
خالد : ماما خدي مريم وخشو جوه في الاوضه، عشان عاوز اتكلم مع حسام لوحدنا
ام خالد : حاضر يا حبيبي، تعالي يا مريم نخش جوه
ودخلت ام خالد ومريم في اوضه مريم وكانت مريم متعصبه وقالت
مريم بزعيق : يوووووه انا اتخنقت من تحكم الخول ده فيا، ده لسه كمان لما صاحبو يمشي هيديني درس في الاخلاق بسبب لبسي
ام خالد : اهدي بس ووطي صوتك بدل ما يسمعك، م اديني اهو مستحمله زيك
مريم : ميسمع ولا يتزفت هو انا هبقي تحت رحمت المتناك ده ولا اي، انا ليه بس حظي قليل في الدنيا دي، جوزي يطلع مبيعرف ينيك واطلق بعد سنه جواز بس، ولما ابقي حره يطلعلي اخ متناك وعامل نفسه دكر
ام خالد : يبت اهدي وعيب تقولي كده علي اخوكي
مريم : انتي هتعمليلي شريفه ولا اي، ولا كسك متكيف مع عم محمد جارنا اللي في التالت
ام خالد : شششش وطي صوتك بدل ما اخوكي يسمع
مريم : من الاخر كده انا عاوزه اخد راحتي، وخالد كل شويه تحقيق و رايحه فين وكنتي فين و خنقني علي الاخر
ام خالد : طب انتي عاوزه اي يعني
مريم : عاوزه حسام صاحبه اللي بره ده، الواد شكلو مز بصراحه
ام خالد : انتي اتجننتي متشوفي حد غيرو
مريم : اشوف مين يا حسره، ده كل الرجاله غداريين ولاد كلب وبلذات في المنطقه هنا كلهم شمامين، وخايفه يهددوني او يفضحوني، لكن حسام شكلو متربي وابن ناس وهيخاف علي صحوبيتو مع خالد
ام خالد : طب افرض مبيعرفش؟
مريم : لا بيعرف، انا شوفت زبه واقف وهو بيسلم عليا، ماما انا عوزاه النهارده
ام خالد : انتي اتجننتي، اصبري شويه لحد ما نخطط ونشوف هنعمل معاه ايه وهنجيبو ازاي
مريم بخنقه : اديني صابره
في مشهد اخر رانيا بترقص لمحمود ومحمود بيشرب خمره وماسك في إيده سجاره الحشيش و سكران طينه
محمود : (بيتكلم وهو سكران) هو انتي مش ناويه تتناكي النهارده ولا اي
رانيا : (بتشربو من إزازه الخمره) حاضر يحبيبي بس خد اشرب من إيدي عشان تنيكني بمزاج
ومحمود شرب شويه من الازازه من هنا وراح اترمي ودخل في نووم عميييق من هنا وراحت رانيا لبست هدومها وخرجت وبعد ما خرجت رنت عليا
رانيا : كلو تمام، انا نفذت اللي قولتهولي بلحرف الواحد، وموبايلو معايا كمان
انا : كده تمام وفلوسك هتوصلك بكره ذي ما اتفقنا
في مشهد اخر مصطفي كان نايم وصحي علي رنه موبايلو وأول ما شاف الرقم اتخض
مصطفي مخضوض : ايوه يباشا، ازاي معاليك
شخص : عملت اي انت وصاحبك في الفلوس رجعت ولا لسه
مصطفي : لسه يباشا، بس هترجع هترجع يباشا في اقرب وقت ممكن
شخص بغضب : بقولك اي انا مبحبش الكلام علي الفاضي يعني يتكون افعال ياما انت عارف انا هعمل فيك ايه
مصطفي : عارف، عارف يباشا والفلوس هتوصل في اقرب وقت
وخلصت المكالمه
نرجع تاني عند محمود كان رايح في سابع نومه وصحي مفزوع علي صوت كسر الباب ودخل ظابط و اربع عساكر
محمود مفزوع : في ايه
ظابط : خش يبني انت وهو وفتشلي المكان
محمود : في ايه يباشا كل ده عشان الخمره دي بتتباع سعادتك في كل حته
الظابط : اسكت يا روح امك انت خالص
عسكري : تمام سعادتك لقيت دول في الاوضه يا فندم
الظابط : ايه ده؟ مخدرااااات
محمود مفزوع : المخدرات دي مش بتاعتي يباشا
يتبع ?
وبكده يكون انتهي الجزء الرابع، اتمني انكم تدعموني و تتفاعلو مع القصه، عشان استمر، وتكتبولي رأيكم في الكومنتات، وإلي اللقاء في الجزء القادم?
مشهد ما بعد النهايه، شخص قاعد في عربيه وبيتكلم في الموبايل
شخص : متقلقش يا باشا انا مراقبو كويس، وهو تحت عنيا ٢٤ ساعه، وهبلغك بكل تحركاته، ولما يجي الوقت المناسب هخلص عليه
(ملحوظه:-
كان في غلطه في أعمار بعض الشخصيات (عمي / علي 50 سنه ، نفس الوصف اللي قولتو في الجزء السابق)
(ابن عمي / مازن 27 سنه، نفس الوصف في الجزء السابق)
(مرات عمي / مروه 44 سنه، نفس الوصف في الجزء السابق)
الجزء الخامس
ظابط : خش يبني انت وهو وفتشلي المكان
محمود : في ايه يباشا كل ده عشان الخمره دي بتتباع سعادتك في كل حته
الظابط : اسكت يا روح امك انت خالص
عسكري : تمام يا فندم لقيت دول في الاوضه يا فندم
الظابط : ايه ده؟ مخدرااااات
محمود مفزوع : المخدرات دي مش بتاعتي يباشا
الظابط : بس يا روح امك، اقبضو عليه
في مشهد اخر قاعد انا وميدو في كافيه
ميدو : يعني احنا كده خلصنا من محمود؟
انا : ايوه، خصوصا ان كميه المخدرات اللي رنيا سابتهالو في شقتو كانت كبيره، يعني مش هيكون محضر تعاطي مخدرات، لا ده هيكون محضر تجاره مخدرات
ميدو : كويس، عيل ابن متناكه ويستاهل كل خير
انا : طمني انت بس علي علياء، هي عامله ايه دلوقتي
ميدو : حالتها اتحسنت عن الاول، بس صعب انها تنسي وصعب عليا انا كمان
انا : اهدي انت بس وحاول تطمنها وتهديها، انت لازم تقف معاها في الظروف دي يسطا
ميدو بحزن : اقف معاها ايه بس، اختي اتدمرت يا حسام، محمود فتحها عارف يعني ايه فتحها
انا : اهدي يسطا ومتقلقش، هي عمليه ترقيع قبل جوازها والحوار كلو هيخلص
ميدو بيدمع : بقي اختي انا تعمل عمليه ترقيع
انا : هو انت فاكر ان شرفها في شويه الدم دول؟، لا يسطا انت عارف كويس ان اختك شريفه حتي بعد اللي حصلها برضو شريفه، وغصب عن الكل
ميدو : عارف يسطا عارف، مقولتليش انت هتعمل ايه مع مصطفي
انا : مش هعملو حاجه
ميدو : نعم؟
انا : ذي ما سمعت كده مش هعملو حاجه
ميدو : ده اللي هو ازاي يعني
انا : افهمني يسطا، محمود احنا كنا عارفينو كويس وعارفين طريقه تفكيرو المحدوده، لكن مصطفي احنا منعرفش هو بيفكر ازاي
ميدو : طيب وبعدين، هنعمل ايه؟
انا : ولا اي حاجه، احنا هنسيبو وهو هيحفر قبره ب إيده
ميدو : ازاي يعني
انا : هتفهم بعدين، المهم دلوقتي انا كنت عاوز مسدس وكاتم صوت، هتعرف تجيبهم ولا اتصرف انا
ميدو : مسدس؟ انت ناوي علي ددمم ولا ايه
انا : الحوار مش هيخلص غير بدم، خصوصآ لو اللي في دماغي طلع صح
ميدو : وايه اللي في دماغك
انا : ان فيه حد وراهم واتقل منهم، المهم هتعرف تتصرف فيهم ولا اشوف حد غيرك
ميدو : لا متقلقش هيكونو عندك النهارده
انا : تمام، هخلع انا بقي وانت روح وخليك مع علياء وحاول تطلعها من الحزن اللي هي فيه
ميدو بحزن : حاضر
وسبت ميدو، و روحت اشتري هديه لاختي واللي كانت عباره عن سلسلة دهب ولما وصلت الشقه لقيت رودي في الصاله بتتفرج علي التلفزيون فقعدت جنبها
انا : رودي حبيبه قلبي عامله ايه
رودي : الدخله دي وراها مصلحه، عاوز ايه
انا بإبتسامه : (بمسكها من خدودها) يختشي يختشي ديمآ بتقفشيني كده، بصراحه اه انا عاوز كوبايه شاي من إديكي الحلوين دول
رودي : (بتتصنع التكبر) انا الدكتوره رودي، اروح اعملك انت شاي، انت اتجننت
انا : بقي كده، تصدقي انا غلطان اني جبتلك هديه غاليه
رودي : يسلام، هديه وغاليه كمان، بطل كدب بقي
انا : (بطلع السلسلة من جيبي) عندك حق انتي متستهليش اروح ارجعها بقي
رودي متفاجئه : ايه ده؟ لا استني استني دي سلسلة دهب؟
انا : هيييييح ايوه يستي، تخيلي اني كنت هديكي السلسلة دي مقابل كوبايه شاي، بس يالا ملكيش نصيب
رودي : لا لا وريني كده (اخدت السلسلة مني) وااااااو ايه ده دي دهب بجد، دي انت جبتها عشاني
انا : وانا عندي اغلي منك يهبله
رودي فرحانه : دي حلوه اوي يا حسام، انا مش مصدقه عنيا
انا : اي خدمه، هااا هتعمليلي شاي بقي يا دكتوره رودي ولا ايه
رودي : اكيد طبعآ احلي كبايه شاي في الدنيا كلها لاحسن اخ في الدنيا (وباستني في خدي) مووووه
وكانت هتروح تعمل الشاي بس وقفت فجأه وبصتلي
رودي : حسام انت جبت فلوسها منين؟
انا : عادي يعني استلفت فلوسها من واحد صحبي وكده كده هديهالو لإني لقيت شغل حلو وبفلوس كويسه جدآ
رودي بفرح : بجد لقيت شغل
انا بإبتسامه : ايوه يا حبيبتي لقيت شغل وكويس جدآ كمان
رودي : شغل ايه ده
انا : لا انتي كده بتتهربي من انك تعمليلي الشاي
رودي ببرأه : خلاص خلاص هروح اعملهولك يا حبيبي
وراحت رودي علي المطبخ ولقيت ابويا بيخرج من اوضته واول ما شافني قالي
ابويا : حسام تعالي الاوضه عاوز اكلمك شويه
انا مبضون : (كسم كده) ماشي
وروحت دخلت اوضه ابويا
ابويا : تعالي يا حسام اقعد جنبي هنا
انا : ماشي (وروحت اقعد جنبو وانا مش فاهم حاجه)
ابويا : انا عاوز اتكلم معاك كلمتين واسمعهم مني للاخر، انا عارف انك مبتكرهنيش بس برضو مبتحبنيش وده بسبب معاملتي ليك وقسوتي عليك، بس عمرك فكرت انا ليه بكون ديمآ قاسي و حاد في التعامل معاك
انا : ،،،،،،،
ابويا : منغير متسأل هقولك، وياريت تسبيني اكمل كلامي للاخر، انا بكون قاسي معاك لإني خايف، ايوه خايف، خايف بعد ما اموت البيت يتدمر وانت وامك واخواتك تضيعو من بعدي، كنت بعاملك ب قسوه عشان لما اموت اكون متطمن اني سايب راجل، راجل يعرف يحمي امه واخواته، كنت بكون قاسي معاك لاني مقداميش غيرك اعتمد عليه، انت اكتر واحد في اخواتك واخد مني صفات كتير، ممكن تكون رودي واخده مني برضو بس في الاول والاخر رودي بنت، اما بقي اخوك احمد فمن المستحيل اني اعتمد عليه، لانو طيب بزياده وسهل اي حد يضحك عليه، حتي امك غلبانه، طب انت عارف انا ديمآ بحسد نفسي عليها، انا عارف ان انت ممكن تستغرب من كلامي بس صدقني يابني انا عمري في حياتي محبيت زي امك ابدآ، كنت عارف ديمآ انها الوحيده اللي هتصوني وتصون شرفي، يمكن كنت بتخانق معاها، بس ده لأن الحمل تقيل عليا، وهي كانت ديمآ فهماني وبتسكت وتستحملني وتستحمل عصبيتي عليها، انا بتمني انك تختار زوجه زي امك مع اني عارف انو صعب، متزعلش مني يابني(بيدمع) مكنتش اعرف إني غلط وإن قسوتي عليك هتخليك تبقي بعيد عني وعن حضني بالشكل ده
انا : طب اهدي اهدي في ايه بس متقلقنيش عليك يا بابا
ابويا : بابا ياااااااااه وحشتني قوي كلمه بابا منك بقالك كتير مقولتهاش
انا : طب اهدي طيب عشان خاطري
ابويا : حاضر، حاضر ياحبيبي، عارف يا حسام انا كل حاجه كنت بعملها حتي لو كانت من وجه نظرك غلط كنت بعملها عشانك، زي مثلا لما قولت لابن عمك يشغلك معاه تحجز مواعيد في عيادته، انا قولت كده عشان اخليك تغضب وتحاول اكتر، وتشوف نفسك في حاجه انت حاببها، حتي اخوك لما مديت إيدي عليه كان بسبب اني شوفته بيشرب سجاير، انا كل اللي كان نفسي فيه إبن يشيل الحمل من بعدي
انا بدمع : بعد الشر عليك يا بابا متقلقش انا موجود وهشيل الحمل معاك، انا لقيت شغل كويس جدآ وكمان بمرتب حلو، وصدقني انا هعمل كل اللي عليا عشان اسعدك انت وماما واخواتي، وانا هخليهم ديمآ في عنيا، اهم حاجه بس انت متزعلش مني لإني كنت بتعامل معاك وحش برضو
ابويا : فيه حد يزعل من ابنو يا عبيط، دنا مليش غيرك انت وامك واخواتك (فتح دراعاته) تعالي في حضني، حضنك وحشني يابن الكلب
وروحت داخل في حضنه، وحضنتو جامد ومقدرتش امسك دموعي وفضلت اعيط في حضنه وحتي هو كان بيعيط جامد، وقعدنا كده بتاع خمس دقايق
ابويا : (بيمسح دموعه) بس خلاص في راجل بيعيط
انا بضحك : قول لنفسك
ابويا : ههههه
انا : طيب هقوم انا عشان ورايا مشوار مهم
ابويا : ماشي يا حبيبي
وخرجت من اوضه ابويا ونزلت من الشقه ورنيت علي ميدو
انا : جبت الحاجه اللي قولتلك عليها (المسدس والكاتم بتاعه)
ميدو : جبتها يسطا، تعالي عدي عليا وخدها
انا : تمام
في مشهد اخر مصطفي كان قاعد في شقته وبيحاول يوصل لمحمود ومش عارف وقاعد بيفكر، وقطع تفكيرو موبايلو اللي رن
مصطفي : الو، ايوه ياباشا
شخص : محمود صاحبك اتقبض عليه
مصطفي مخضوض : ايه؟ اتقبض عليه، طب ازاي وبتهمه ايه
شخص : اتقبض عليه بتهمه تجاره الممنوعات
مصطفي : تجاره ممنوعات؟ طب ازاي حصل كده
شخص : حصل كده لإنك انت وصاحبك اغبي اتنين انا شوفتهم في حياتي، ازاي حته عيل يلعب بيكو بلطريقه دي
مصطفي : انت قصدك ان حسام اللي عملها، لا لا مستحيل يكون حسام اللي ورا الموضوع ده
شخص : مصادرنا بتأكد انو حسام اللي عملها
مصطفي بغضب : يابن الكلب، وحيات امك لهوريك
شخص : لا انا مش همشي وراك تاني، انت من هنا ورايح تسمع وتنفذ وبس، انا هبعتلك اربع رجاله دلوقتي واول ما يوصلو عندك هتصل بيك تاني وهقولك تعمل ايه بالظبط، احنا لازم ناخد فلوسنا وبعدها نخلص منو في اسرع وقت
في مشهد اخر وصلت لشقه ميدو وخبطت الباب وفتحلي ميدو ودخلت وقعدنا في الصاله
ميدو : الحاجه في الكيس ده يسطا (اداني الكيس)
انا : تمام يسطا، وعلياء عامله ايه دلوقتي
ميدو بحزن : لسه زي ما هي، طول الوقت قافله علي نفسها
انا : حاول تهديها، وخليك جنبها الفتره دي
ميدو : حاضر، مقولتليش هتعمل ايه بلمسدس وكاتم الصوت
انا : هتعرف بعدين، استاذن انا بقي
ميدو : طيب استني اشرب حاجه الاول
انا : لا انا تمام، لو عوزت اي حاجه يبقي اتصل بيا
ميدو : تمام
ونزلت من عند ميدو ولقيت مرات عمي بترن عليا
مروه : ازيك يا حسام عامل ايه
انا : انا تمام، انتي عامله ايه
مروه : كويسه، ممكن تعدي عليا كنت عوزاك في حاجه
انا : مبلاش عشان بصراحه انا مبطقش عمي ومازن
مروه : لا متقلقش هما مش قاعدين، انا اللي عاوزه اتكلم معاك
انا : تمام هعدي عليكي
وروحت علي شقه عمي وخبط وفتحتلي مرات عمي مروه اللي كانت لابسه ترنج بيتي عادي، ودخلت وقعدنا في الصالون
مروه : الحقيقه انا مش عارفه ابدأ معاك الكلام ازاي، بس انا كنت عاوزه اكلمك علي اللي انت عملتو معايا اخر مره
انا : اللي انا عملتو معاكي هو اقل حاجه نفسي اعملها معاكي
مروه بغضب : انت ازاي تقولي كده، يعني انت مش ندمان
انا بهدوء : لا طبعآ، وبالنسبه لطريقه كلامي معاكي فأنا مبعرفش اداري مشاعري، انا معجب بيكي
مروه مستغربه : ايه اللي انت بتقولو ده؟
انا : زي ما سمعتي كده، انا معجب بيكي، معجب بشخصيتك، ومعجب بطريقتك في التعامل مع الكل، ومعجب بجسمك، ومعجب بأخلاقك، ومعجب بشكلك، انا معجب بكل حاجه فيكي، وبحسد عمي عليكي، واحده زيك مهتمه بأولادها وبجوزها وكمان بنفسها، انا لو هتجوز في المستقبل اتمني ان مراتي تكون زيك
مروه متفاجأه : اي الكلام ده كلو، حسام انا مرات عمك انت فاهم انت بتقول اي؟
انا : اه فاهم، انا مبرجعش في اي كلمه تطلع مني، (وقومت قعدت جنبها)
مروه : حسام انت بتعمل ايه؟
وهجمت علي شفايفها بكل شغف وبقيت ابوس فيهم وامص، هي كانت متفاجئه وخايفه في الاول بس مفيش ثواني ودوبنا في شفايف بعض ومسكت بزازها بإيديا الاتنين وفضلت اقفش فيهم، وكل ده واحنا مندمجين في شفايف بعض، وروحت قلعتها الترينج والبرا ونزلت علي بزازها لحس ومص وبقيت افرك في حلماتها جامد لحد ما حسيتها هاجت قوي وبتشد راسي علي بزازها اكتر وروحت نازل علي بطنها لحس ومص وبقفش بزازها بإيد وبفرك كسها بإيدي التانيه من فوق الاندر، ونزلت بلساني لحد كسها وفضلت ابوس والحس حوالين كسها وإيدي بتلعب في بظرها من فوق الاندر، لحد ما حسيت إن الاندر بتاعها بقي مبلول وبصيت عليها لقيتها قافله عنيها وبتعض في شفايفها، روحت مقلعها الاندر ولقيت قدامي كس ابن متناكه ذي اللي بشوفه في الافلام كان واخد نفس لون بشرتها وكان نضيف فشخ، انا كنت هيجان من منظر كسها وروحت هاجم عليه لحس ومص، وبإيدي بدعك في بظرها، وحسيت انها تعبت وهاجت اوي وكانت بتحاول تبعد بجسمها عني بس انا كنت مسبتها كويس، وبدأت ادخل صباعي في كسها والحس زنبوزها جامد واطلع صباعي واضرب كسها بإيدي ضربات خفيفه وهي كانت بتصوت من المتعه، وادخل صباعي في كسها تاني والحس زنبورها جامد وبدأت ادخل صباعين في كسها وادخل واطلع فيهم بسرعه كبيره والحس زنبورها اكتر لحد ما بدأت تصوت وجسمها كلو بيترعش جامد وتشد راسي علي كسها اكتر لحد ما نزلت عسلها كله وجسمها ساب خالص، وطلعت لشفايفها من تاني وبوستها وهي لسه مفاقتش وجسمها سايب، وطلعت زبي من البنطلون واللي كان واقف علي الاخر وبدأت افرش في كسها واضرب كسها وزنبورها بزبي ضربات خفيفه لحد ما هي فاقت شويه، وبدأت ادخل بتاعي لحد ما دخل نصه وهي بدأت تتألم،
مروه : اااااه براحه يا حسام، براااحه عليااا احححح
انا : حاضر يا حبيبتي
ومسكت بظرها وفضلت ادعك فيه بإيدي وانا بنيكها، وفضلت انيكها لحد ما زبي دخل كلو في كسها وكنت بنيكها بهدوء وبدعك بظرها جامد عشان تهيج معايا اكتر، وغيرت معاها الوضع واخدتها وضع الدوجي وبدأت انيكها بسرعه
مروه : ااااه براحه براحه يا حسام يا حبيبي، انت سرعت لييه احححح
انا : مش قادر طيزك هيجتني قوي، اوووف يخربيت طيزك جاامده نيييك
وفضلت انيك فيها وكل ما احس اني هجيب اطلع بتاعي شويه والعب في كسها بإيدي لحد ما اهدي وارجع انيكها تاني، فضلت انيكها في وضع الدوجي لحد ما حسيت اني تعبت وروحت نايم علي ظهري من غير ما اتكلم وهي فهمت وراحت تركب علي زبي وفضلت تطلع وتنزل علي زبي وانا اضربها ضربات خفيفه ورا بعض علي طيزها وارجع ادعك في زنبورها جامد وهي بتطنط علي بتاعي لحد ما حسيت كسها مسك في زبي واترعشت جامد ونزلت عسلها علي جسمي ونزلت من فوقي وحسيتها مش قادره تتحرك وجيت ادخل بتاعي تاني في كسها
مروه : لا لا استني انت بتعمل ايه
انا : ايه انا لسه مجبتش
مروه متفاجئه : انت ازاي كل ده ولسه مجبتش؟
انا : انا كده بطول في المده، انتي تعبتي ولا ايه
مروه : اه تعبت اوي ومش قادره، استني همصهولك لحد ما تجيب
وبدأت تمصلي ومكنتش محترفه بس انا كنت هيجان فشخ وبلعبلها في بزازها وفضلت تمصلي حوالي خمس دقايق لحد ما حسيت إني هجيب
انا : اااااه هجيب
مروه : هاتهم في بوقي
وفضلت تمص بتاعي لحد ما جبت في بؤها وهي بلعتهم، وانا نمت علي ضهري من التعب، وهي نامت جنبي شويه وبعدين قامت ودخلت الحمام تاخد دوش، ورجعت من تاني وانا دخلت اخد دش، وبعد ما خلصت خرجت وبدأت البس هدومي،وجيت ابص علي مرات عمي حسيتها زعلانه
انا : مالك يا مروه حاسك زعلانه
مروه بحزن : وعاوزني اكون مبسوطه ازاي وانا ست خاينه، ويوم ما انام مع واحد يكون اصغر من ولادي، كل ده بسبب عمك علي عمك اللي مش مديني اي اهتمام خالص، سواء اهتمام جنسي او رومانسي، عمك كان بينام معايا كل فين وفين ولما بينام معايا مكنش بينام معايا لانو بيحبني لا كان بينام معايا تأديه واجب وخلاص واستعراض لفحولته وبس، و كنت بقول لنفسي عادي يمكن يكون هو كده، او مش مثقف جنسيآ، وكنت بسكت ديمآ ومحافظه علي شرفه من بدايه جوازنا، بس هو كان ديمآ بيحسسني بلنقص وكان بيقولي انو مبيقربليش كتير لإني مش بخليه مبسوط جنسيآ، مع إني كنت بعمل اللي اقدر عليه عشان ابسطه يا حسام، وجيت في يوم من الايام لقيت رقم غريب بعتلي فيديوهات لعمك وهو نايم مع اكتر من واحده وكان كلهم شراميط لان كل الفيديوهات اتصورت في نفس الشقه، والغريبه بقي في الموضوع انو كان بينام معاهم بكل حب و رومانسيه عكسي انا خالص، ومع ذلك عشان احافظ علي بيتي واولادي عملت للرقم ده بلوك، ومرضيتش افاتح عمك في الموضوع لإني كرهتو اصلا ومبقاش مهم بالنسبالي، وكنت مركزه في تربيه مازن وريم، بس للاسف ابنه طلع زيه بالظبط مغرور واناني، حتي مراتو اللي لسه متجوزها جديد بدأت تشتكيلي منو، عمك يا حسام ده من اوسخ الناس اللي تتعاشر، واليوم اللي زورناكو فيه هو كان عاوز يروح يشمت في اخوه، اللي هو بص انا واولادي ايه وانت واولادك ايه، بس براڤو عليك يا حسام حاولت تردلو الموضوع وتكسر عينه فنمت مع مراته، اخترت الطرف الضعيف وضحكت عليه، انا عارفه إني بالنسبالك دلوقتي شرموطه مش اكتر، وعارفه انك هتهددني بعد كده لو رفضت إني انام معاك تاني
انا : (متفاجئ بكل الكلام اللي قالتو) ايه اللي إنتي بتقوليه ده لا طبعآ انا مكنتش مخطط إني اكسر عمي بيكي، كل الكلام اللي قولتيه عليا غلط، انا فعلآ حبيت إني انام معاكي وكان نفسي في ده قوي، بس انا مستحيل اهددك عشان تنامي معايا، انا عملت كده معاكي لإني حابب ده، مش عشان الكلام اللي انتي قولتيه
مروه : بجد يا حسام يعني مش هتنام معايا غصب عني
انا : (مددت جسمي علي السرير واخدتها في حضني) لا طبعا مستحيل اعمل كده، انتي في الاول والاخر إنسانه وكلنا بنغلط وكفايه إنك إستحملتي جوزك اللي بيخونك، ده بيخونك مش عندو ضعف جنسي حتي، وصدقيني انا عمري ما هطلب منك كده تاني، بس لو عوزتيني في اي حاجه مش مهم تكون جنس، فأوعدك انك هتلاقيني علي طول جمبك
مروه : بجد انا مش عارفه اقولك ايه، انت ريحت قلبي بكلامك ده
وقعدت معاها شويه وبعدين لبست ونزلت، وروحت قعدت في كافيه وطلبت شاي وولعت سيجاره ولقيت حسين صاحبي بيرن عليا (حسين 20 سنه طوله 175 سنتي وزنه 80 كيلو مهتم بنفسو جدا وجسمو معضل، وعنيه خضرا، وبيروح الجم ديما وزبه 19 سنتي كان في نفس الفصل بتاعي في الدبلوم عيل صايع بس جدع فشخ)
انا : المعيرص اللي مبيسألش عليا
حسين : قلب المعيرص من جوه، واحشني يا اخويا عامل ايه
انا : تمام يا صاحبي، وانت عامل ايه
حسين : اهي ماشيه، كل شويه ابعبص الدنيا والدنيا تبعبصني
انا بضحك : ياااه ده انت طيزك وسعت علي كده
حسين : يا راجل دي بقت نفق
انا بضحك : ههههه وحشتني ايامك يصحبي
حسين : يعم ما احنا فيها، انت فاضي النهارده
انا : اه فاضي
حسين : يعم خلصانه عدي عليا دلوقتي انا قاعد في البيت، وكده كده عبده هيعدي عليا كمان شويه
انا : يااااه عبده كمان هيجيلك
حسين : اه علي فكره كان بيسال عليك ديمآ
انا : شكلكو هترجعو ايام الثانوية تاني
حسين : ياريت ترجع هو فيه احلا منها، علي فكره انا مستنيك
انا : مسافه السكه هكون عندك
وقفلت مع حسين وعديت عليه، واول ما وصلت اول شارعهم رنيت عليه لاني كنت ناسي بيته وهو نزل وخدني لبيتهم وهو ساكن في بيت كبير والدنيا مرتاحه معاه شويه ودخلنا الشقه اللي في الدور الاول و كان موجود فيه عبده صحبي (عبده 19 سنه 182 سنتي 90 كيلو جسمو يعتبر مظبوط شخصيه جميله بيحب يهزر ويضحك كتير بس جد اوي في شغله ) ودخلت وبعد السلامات والاحضان دار الحوار التالي
عبده : فين ايامك الحلوه يا حسام
حسين : خلاص يسطا الثلاثي الجامد رجع تاني والايام هترجع معانا
عبده : بس خلي بالك يا حسام انا زعلان منك جامد
انا : ليه كده يسطا
عبده : كده يسطا تنسانا انا وحسين، هانت عليك الايام
انا : صدقني يسطا الايام اللي فاتت كانت صعبه عليا اوي، ده غير إني كنت بدور علي شغل ومش لاقي، وحصل معايا حوار كمان واتخانقت مع محمود
عبده : فعلا يسطا الشغل بقي صعب اليومين دول ومفيش فيه كسم فلوس، يعني الواحد يشتغل اليوم كله عشان يجيب مصاريفه وبس
انا : عندك حق يسطا
حسين : وبمناسبه محمود، عرفت الحوار اللي حصله صح
انا متفاجئ : (عامل نفسي متفاجئ) ايه اللي حصلو
حسين : بيقولو انهم قبضوه عليه متلبس بمخدرات جوه بيتهم
عبده : اوباااا، ده كده راح خلاص يا معلم
انا : (عامل نفسي زعلان) يساتر، زعلتي عليه ياخي
حسين : لا وكمان المحضر اتعمل تجاره مخدرات مش تعاطي لان الكميه كانت كبيره، عمومآ اهو غار في داهيه، الواد ده انت قعدتني معاه قعدتين وقولتلك انو عيل مش سالك
انا : فعلآ يسطا، وكان عندك حق، وبالنسبه لحوار الشغل ففي واحد اعرفه بيمول المشروعات والشركات الصغيره بس بياخد شيكات، انا بفكر اروحله ويمولي مشروع وخلاص، واهو احسن من المرمطه علي الفاضي(طبعآ مفيش شخص ولا حاجه، انا بس بقول كده)
عبده : طيب ما حلو ده يسطا
حسين : يبني ما هو بيقولك بياخد شيكات
عبده : مهو حقو برضو، بعدين المشروع اكيد هيكسب
انا : وافرض المشروع خسر
عبده : مفيش حاجه بتخسر دلوقتي يسطا
حسين : لا يسطا فيه حاجات كتير بتخسر
انا : ده غير انو بيخش شريك في اي مشروع بيموله بنسبه 25%
عبده : يعني لو المشروع نجح هيكسب معانا ولو خسر هيخسر معانا
حسين : الحوار كلو دلوقتي في ان المشروع هيكلف كام، والفكره بتاعه المشروع هتكون ايه
عبده : انا من رائيى نفتح شركه استثمار عقاراي، ودي حاجه انا بفهم فيها وساهله وهفهمكم الحوار كله في ظرف ساعه
حسين : شركه استثمار عقارات مره واحده
انا : يسطا انت عبيط، شركه العقارات هتحتاج فلوس كتيره نييك، والراجل مش هيرضي يدفع الفلوس دي كلها
حسين : حسام عندو حق، ابدأو بحاجه صغيره الاول
انا : لا يسطا إحنا هنبدأ بشركه بس مش شركه عقارات احنا هنبدأ بشركه أجهزه الكترونية
حسين : يعني دي اللي مش هتكلف؟
عبده : هي اكيد هتكلف بس احنا شغلنا كلو هيبق استيراد من بره ونبيع جوه في مصر
انا : وكمان مع الوقت هنبدأ نصنع قطع الغيار ومين عارف ممكن في يوم من الايام إحنا اللي نصنع الاجهزه دي
حسين : كلام جميل، بس هل فيه حد فيكو بيفهم في الاجهزة الالكترونة اصلا
عبده : مهو هنا المشكله، انا مبفهمش فيها
حسين : وانت يا حسام
انا : انا بفهم بس علي خفيف، بس متقلقوش انا عندي اللي بيفهم، وهيمسك الشغل
عبده : انت هتدخل شريك تاني ولا ايه
انا : لا كده هتزيط وانا مبحبش الزيطه، كل الحوار انو هيمسك الشغل بلفلوس والراتب بتاعه هيكون كويس جدآ، وهو اللي هيجمع الناس اللي هتشتغل تحد إيديه وفي الشركه
حسين : ومين ده بقي؟
انا : خالد
عبده : يديني خالد انت لسه بتكلم الواد ده
انا : اه يسطا لسه بكلمه، انت تعرف عنه حاجه ولا اي
عبده : لا يسطا خالد واد جدع، وصاحب صحبه وكويس
حسين : وانا كمان كنت اسمع انو ليه في حوار الهكر والاجهزه والكلام ده
انا : يعني ايه رأيكم تمام ولا ايه
عبده : بالنسبالي انا تمام
حسين : وانا كده كده مش مهم رأيي
عبده : ازاي؟
حسين : لإني بصراحه اخاف اخش في حوار زي ده ويتكلف ملايين وفي الاخر يخسر
انا : يسطا التجاره كده عاوزه قلب جامد، عمومآ يعني هتشيل معايا يا عبده ولا فاكس
عبده : معاك يا صاحبي
انا : وحوار وصلات الأمانه اللي هنمضيها
عبده : زي ما انت قولت من شويه، التجاره عاوزه قلب جامد، وانا معاك
انا : خلصانه، يبقي كده نشوف تكلفه المشروع ونقسم التكلفه علي ٣ انا وانت والممول، وبعد ما نشوف التكلفه هنكتبلو انا وانت وصلات الامانه بلفوايد بتاعته
عبده : خلصانه، وانا هجبلك الارض اللي هنبني عليها الشركه وهظبط تمنها وهنقيها في حته حلوه كمان
انا : تمام، مفيش شويه ميه يسطا عشان عطشان
حسين : احااا، احنا الكلام خدنا ونسيت اقولك تشرب ايه
انا : عيب عليك يسطا هو انا غريب ولا ايه، انا بس عاوز شويه ميه
حسين : يعم مغريب الا الشيطان بس لازم تشرب حاجه، اقولك انا هخلي الجماعه فوق يعملو تلاته عصير
وطلع حسين فوق يقول لجماعته يعملولنا تلاته عصير ونزل تاني
حسين : لمواخذه يسطا الكلام اخدني معاك
انا : واحد يصحبي في ايه، انا اصلا كنت عاوز شويه ميه بس
عبده بضحك: (بيبص علي تلفونه وبيضحك) ههههخخخهههه
حسين : بتضحك علي اي يعم متضحكنا معاك
انا : قول يسطا الواحد مبضون اصلا
عبده بضحك : بيقولك في مره اتنين اقزام اتجوزو وكانو في ليله دخلتهم، ف ابو العريس فضل الليل كلو يسمع صوت رزع جامد لدرجه انو مكنتش عارف ينام، فعدي اليوم وجه تاني يوم وراح اتكلم مع ابنه وقاله بس اي صوت الرزع ده كلو، حرام عليك البت واهدي عليها شويه، راح رد عليه ابنه وقاله يابا ده انا وهي طول الليل بنحاول نطلع علي السرير
حسين بيضحك : هههههخخخ يبن المضحكه
انا بضحك : صحبك ده يا حسين
حسين بيضحك : ولا اعرفه
قعدنا نتكلم ونهزر وبعدين استأذنت منهم، وخرجت. وسبتهم وكنت مروح لقيت امي بترن عليا
انا : بصي من غير ما تزعقيلي انا عارف إني اتاخرت واديني في الطريق
امي بتعيط : ابوك ماااات يا حسام
يتبع?
حبابي متابعي القصة الكرام الرجاء فضلآ و ليس امرآ
قبل بدأ الجزء عايزكم تدخلو علي الكومنت هتلاقوني سايب رابط لموضوع التصويت خاص بالمسابقة.. ادخله علي و صوته لأخوكم Ki1inG في المسابقة اسم قصته ( كالخيال) و شكرآ لكل من فعل ذلك ❤
الجزء السادس
كنت مروح لقيت امي بترن عليا
انا : بصي من غير ما تزعقيلي انا عارف إني اتاخرت واديني في الطريق
امي بتعيط : ابوووك ماااات يا حسااام
انا سمعت كده واتصدمت صدمه كبيره، وجريت علي البيت واول ما دخلت لقيت امي واختي منهارين من العياط واحمد اخويا عمال يعيط بس بيحاول يهدا و يهديهم واول ما امي واختي شافوني جريو عليا ودخلو في حضني، وانا كنت مصدوم حرفيا و مش عارف اعمل ايه وحاسس إني عاجز تماما، ومره واحده حسيت بصداع جامد و دوخه وهبوط في جسمي اللي ساب خالص ووقعت من طولي، كنت حاسس إني في حته تانيه كإني نايم ومش عاوز افوق، بس بعدها بشويه فوقت ولقيت نفسي في اوضتي، وامي واخواتي موجودين
اختي : كده تخضنا عليك يا حبيبي
انا : (كنت حاسس بصداع) اااه، هو ايه اللي حصل
امي : (بتمسح دموعها) اغمي عليك فجأه ونقلناك لاوضتك وجبنالك دكتور وادالك حقنه وقال انك شويه وهتفوق، هنسيبك تستريح شويه
انا بدمع : ابويا مات ازاي
اختي بحزن : بيقولو ان
امي : (مبرقه لرودي) رودي اطلعي اقعدي مع الستات بره، (بتبصلي) وانت يا حبيبي ارتاح ومتقلقش عمك واقف تحت مع الناس في العزا، يلا نسيبو يستريح شويه
وخرجت امي واخواتي من اوضتي وانا كنت حاسس إنها مخبيه عني حاجه، ولقيت بسنت بنت خالتي دخلت عليا الاوضه
بسنت : اذيك يا حسام عامل ايه
انا : انا تمام
بسنت : البقاء *** في عمو عصام
انا بحزن : حياتك الباقيه
بسنت : حسام انت لو محتاج تتكلم مع حد مش هتلاقي احسن مني يسمعك، انت عارف غلاوتك عندي
انا : عارف يابسنت انتي ذي اختي بلظبط
بسنت : (بإبتسامه وشكلها زعلت) تمام يا حسام، هطلع انا اقعد مع خالتي حنين، ولو عوزت مني اي حاجه انا موجوده بره
انا : شكرآ يا بسنت
وانا كنت حاسس إنها زعلت لما قولتلها انها زي اختي، بس انا كنت قاصد إني اقولها كده لإني فعلا عمري في حياتي ما هعتبرها غير اختي ومش عاوزها تقرب مني اصلا
في مشهد اخر احمد كان بيشرب سيجاره بعيد عن العزا وصاحبه رجب اللي بيحشش معاه رن عليه (رجب 18سنه 180 سنتي، 85 كيلو بشرته سمره زبه 17 سنتي امو وابوه في السعوديه وهو رفض يسافر معاهم بحجه التعليم)
رجب : ابو الصحاب فينك
احمد : موجود اديني في العزا
رجب : طب اي الدنيا مش هتيجي ولا ايه
احمد : انت عبيط يا رجب هسيب عزا ابويا يعني
رجب : يعني مش هتشد النهارده
احمد : احا لا لازم اشد ده انا علي اخري
رجب : طب انجز هتيجي ولا ايه
احمد : طب خلاص خمسايه كده و هحاول اخلص نفسي واجيلك
رجب : خلصانه، سلام
في مشهد اخر مصطفي قاعد في بيته و بيكلم شخص في الموبايل
شخص : طمني ايه الاخبار
مصطفي : كلو تمام يباشا، حسام متأثر قوي بموت ابوه
شخص : هو ده اللي احنا كنا متوقعينه
مصطفي : الا قولي يباشا انتو قتلتوه ازاي
شخص : مش شغلك، انا بساعدك بس عشان الباشا الكبير جاب اخره مش اكتر، المهم ناوي تعمل ايه مع اللي اسمو ميدو
مصطفي : مش عارف ده حتي الفيديو بتاع اخته كان مع محمود وانا مخدتهوش منو
شخص : عشان انت غبي، عمتآ احنا نجيب الفلوس من حسام وحوار ميدو سهل
مصطفي : طب الحوار التاني هنعمله امتي
شخص : مش الرجاله اللي بعتهالك معاك
مصطفي : اه
شخص : يبقي تستني اشاره مني وانا هقولك تنفذ امت
في مشهد اخر اخويا احمد وصاحبه رجب قاعدين في شقه رجب وبيشدو والمزاج عالي قوي
احمد : يا ساتر يجدع انت رحمتني لما رنيت عليا خلعت وجيتلك علي طول
رجب : هو انت مش زعلان علي ابوك يا احمد
احمد : اكيد يسطا زعلان بس مش قوي بصراحه
رجب : ازاي يعني
احمد : بص ابويا طول عمره زعيق وشخط في البيت وبس، ولا اخر مره شافني بشرب سجاير فيها ده كان هيقتلني ساعتها
رجب بيضحك : ههههه احا كان هيقتلك عشان شافك بتشرب سجاير، طب لو شافك دلوقتي وانت بتشد كان هيعمل ايه
احمد : مهو هو ده اللي مهديني بصراحه، يعني الدنيا هتفك شويه امي طيبه وغلبانه واختي فحالها واخويا معظم الوقت مش موجود
رجب : اه صح نسيت اقولك ان إحنا مش هينفع نشد هنا المره الجايه، لأن امي هتيجي من السفر قريب وهتقعد كام يوم
احمد : طب وبعدين هنعمل ايه، ده إحنا ملناش مكان غير هنا اصلآ
رجب : طب منروح عندك في الشقه
احمد : لا طبعا مش هينفع
رجب : ليه بس مش ابوك خلع خالص اهو، واخوك بره معظم الوقت، هي امك مبتطلعش من البيت ولا ايه
احمد : هي بتطلع تروح عند ستي، بتروحلها كل اسبوع وتقضي عندها يوم كامل
رجب : يبقي كده تمام اليوم اللي امك تخلع فيه يبقي كلمني، وكده كده انت بتقول ان اخوك معظم الوقت بره
احمد : طب واختي؟
رجب : مالها اختك انت مش بتقول انها في حالها
احمد : ايوه
رجب : يبق خلاص، انا هجيلك ونقعد في اوضتك وخلاص، دي مره واحده بس منا علطول بجيبك في بيتي هاا قولت ايه ، خلصانه
احمد : خلصانه
في مشهد اخر
اول ما حسيت نفسي تمام نزلت اكمل العزا مع عمي وكنت مش مركز خالص، وفضلت واقف جنب عمي كجسد بس، وبفتكر كلام ابويا ليا قبل ما يموت، وإتفاجآت لما لقيت مصطفي داخل عليا
مصطفي : البقاء ***، (قرب مني وبيتكلم بصوت واطي) يا تري الدور هيكون علي مين
انا : ،،،،،،،،
مصطفي : (بإبتسامه خبث) شد حيلك
ومشي مصطفي وانا إفتكرت لما سألت امي ابويا مات ازاي واختي رودي كانت هتقولي بس امي بصتلها وخلتها تسكت، فقولك اعرف الحوار من عمي
انا : بقولك يا عمي هما مسكو اللي عمل كدا؟
عمي : لا لسه، بيقولو ان الراجل كان مقنع وصعب يعوفو هو مين، مش دول صحابك الصيع اللي جايين هناك
انا : (ببص لقيت حسين وعبده داخلين علينا) اه هما واحترم نفسك بدل ما أقل منك قدام الناس
عمي بعصبيه : تقل مني؟ مش كفايا إني سايب كل احوالي وواقف علي رجلي من الصبح
انا : انت واقف عشان منظرك قدام الناس مش واقف عشاني او عشان اخوك حتي
حسين : (بيحضني) البقاء *** يا اخويا
عبده : (بيحضني) شد حيلك يا صاحبي
انا بحزن : تسلمو يا رجاله، اتفضلو اقعدو
وفضلت واقف مع عمي لحد ما اليوم خلص والكل مشي، وطلعت في الشقه ولقيت ميدو بيرن عليا
انا : ايوه يا ميدو
ميدو : هو صح يسطا الخبر اللي سمعتو ده
انا : ايوه صح، ابويا مات
ميدو : احاااااا، ومرنتش ليه عليا
انا : يعم انا كنت في ايه ولا ايه، انا اصلا اغمي عليا ولما فوقت كان العزا قرب يخلص
ميدو : عارف يسطا **** يكون في عونك، متزعلش يصحبي انا لسه عارف و****
انا : عارف يصحبي، وصدقني انا مكنش في دماغه اي حد وكنت ضايع خالص عشان كده مفكرتش اتصل بيك
ميدو : طيب انت محتاجني دلوقتي في اي حاجه، تحب اجيلك؟
انا : لا يعم تجيلي فين دلوقتي، خليك انت ويبقي تعالي بكرا العزا عادي
ميدو : طيب هو ابوك مات ازاي
انا بحزن : مات مقتول
ميدو متفاجئ : ايييييه
انا : زي ما بقولك كده، مات مقتول
ميدو : انت متأكد
انا : اه متأكد، أتاكدت من عمي في العزا
ميدو : احاااا طب وتفتكر مين هيعوز يقتل ابوك
انا : مصطفي
ميدو : لا يعم مستحيل انت بتقول ايه، متوصلش للدم
انا : لأ وصلت لان مصطفي ذات نفسو جالي العزا وكان شمتان وتحس من كلامو انو بيهددني
ميدو : يبن المتناكه، طيب وهو قتلو ازاي
انا : مش عارف، بس طول ما الحكايه وصلت لكده فأنا متاكد ان في حد وراه
ميدو : يبن العرص يا مصطفي، طب وبعدين انت هتتصرف ازاي
انا : لحد دلوقتي مش عارف هتصرف ازاي دماغي هتتشل من التفكير
ميدو : طيب اهدي كده يسطا واكيد هنلاقيلها حل، خصوصآ إني حاسس انو مش هيكتفي باللي حصل
انا : عندك حق، عمومآ اقفل دلوقتي لإني فاصل خالص وهموت وانام
ميدو : حاضر هقفل، بس لو احتجت اي حاجه كلمني
انا : ماشي
وقفلت مع ميدو واترميت علي السرير ونمت من التعب ،ومحستش بنفسي غير علي الساعه 12 الضهر واول ما صحيت خرجت لقيت امي في الصاله وشكلها كانت بتعيط
امي : (بتمسح وشها) صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح النور يا ماما، فين احمد و رودي
امي : احمد نايم في اوضته و رودي خرجت تاخد اجازه من مدرستها
انا : تمام
امي : احضرلك الفطار
انا : لا انا كده كده كنت نازل وهفطر بره
امي : ماشي يا حبيبي يبقي خلي بالك من نفسك
انا : ماشي
ودخلت الحمام اخدت دوش وطلعت لبست ونزلت وكنت مخنوق قوي ورنيت علي خالد لقيت موبايله مقفول روحت اشتريت علبه سجاير وروحت قعدت في كافيه هادي مفهوش ناس كتير وطلبت قهوه، وجات القهوه وانا عمال اشرب سيجاره ورا سيجاره وافكر في اللي جاي و فضلت سرحان لحد ما لاحظت بنت وكانت جميله جدآ عنيها عسلي وبيضه وحته كيرڤي جامده، فضلت مركز في ملامحها من غير هيجان ولا حاجه بس كانت ملامحها شداني قوي، لحد ما هي لاحظت واول ما بصلتي انا شيلت عيني من عليها وكل ما ابص الاقيها بصالي، وبعد شويه لقيتها قامت وجايه عليا
البنت : ممكن اقعد معاك
انا مستغرب : اتفضلي
البنت : (شدت كرسي وقعدت) انا قاعده قدامك بقالي نص ساعه وكنت عمال تشرب في السجاير وسرحان، وبعدين فضلت تبصلي وتركز معايا، مركز معايا ليه بقي
انا : انتي عرفتي ده كلو وبتقولي ان انا اللي مركز معاكي، عموما انا مش مركز معاكي ولا حاجه، بس بصراحه ملامحك شداني، ففضلت باصص علي ملامحك وانا مش حاسس بنفسي
البنت : بصراحه انا مستغرباك شويه
انا : ليه يعني
البنت : لاني اللي عارفاه ان الراجل اول ما بتعجبه ست بيحاول يبدء كلام معاها علي طول، ومش بيهمو اللي هيحصل، لكن انت معملتش كده انت فضلت باصص من تحت لتحت وده عجبني فيك
انا : (إبتسمت)
البنت : انا فريده (بتمد إيدها تسلم عليا)
انا : (بسلم عليها) وانا حسام، تشرفنا
فريده : الشرف ليا
انا : (بصيت في الساعه) انا سرقني الوقت ولازم امشي (قومت) فرصه سعيده
فريده بلهفه : طيب استني اوصلك انا عربيتي بره
انا بإبتسامه: لا شكرآ ملهوش لزوم
وخرجت لإني كنت مخنوق وكنت عاوز افضفض مع اي حد، ورجعت رنيت علي خالد تاني لقيت موبايله لسه مقفول قولت اروح اعدي عليه وخلاص، روحت بيته وخبطت عليه وفتحتلي اخته مريم وكانت متفاجئه
مريم : حسام؟ ازيك يا حسام عامل ايه
انا : انا تمام، خالد موجود
مريم : لا هو راح مشوار كده وراجع
انا : تمام هبقي اجيلو في وقت تاني
مريم بلهفه : لا لا هو كده كده راجع بسرعه ومش هيتاخر، اتفضل استناه جوه
انا : مينفعش ادخل وهو مش جوه
مريم : خالد هيزعل لو عرف انك جيت ومستنتهوش، ادخل جوه هو قالي انو مش هيتاخر
انا : ماشي (ودخلت وقعدت في الصاله)
مريم : تشرب ايه يا حسام
انا : لا انا تمام
مريم : لا لازم تشرب حاجه
انا : صدقيني انا تمام، مش عاوز حاجه
مريم : امم، تبقي مكسوف انت مكسوف مني يا حسام
انا : لا يستي وانا هتكسف ليه
مريم : طيب متقول تشرب ايه
انا : (حسيتها هتهري كتير) اي حاجه
مريم : تمام
وراحت مريم ورجعت بعد عشر دقايق وكان معاها عصير مانجه
مريم بإبتسامه : اتفضل يا حسام
انا : تسلم إيدك، هو خالد هيتأخر؟
مريم : لا مش هيتأخر هتلاقيه في الطريق دلوقتي
انا : تمام
ولقيت رقم غريب بيرن عليا روحت كنسلت عليه
في مشهد اخر
مصطفي بيتكلم مع شخص في التلفون
شخص : عملت ايه
مصطفي : تمام يباشا البت موجوده معانا دلوقتي
شخص : والرجاله معاك
مصطفي : ايوه معايا
شخص : تمام حطلها الحبايه في العصير وإستني ساعه مش اقل من ساعه يا مصطفي فاهم
مصطفي : فاهم يباشا، مع إني مش عارف ايه لازمته حوار البرشامه ده، منيكهاش علي طول ليه
شخص بغضب : مصطفي انت تنفذ وبس فاهم؟
مصطفي بخوف : حاضر حاضر يباشا فاهم
في مشهد اخر
عندي انا ومريم كنا قاعدين وهي بتحاول تهري معايا في اي حوار لحد ما صدعت، بس حسيت نفسي مش مظبوط وبدأت اعرق مش عارف ليه واحس بسخونه في جسمي ومريم لاحظت ده لما كنت بمسح وشي كتير من كتر العرق
مريم : مالك يا حسام انت كويس؟
انا : (بمسح وشي) ايوه كويس، الظاهر كده ان خالد هيتاخر، عموما لما يجي يبقي قوليلو إني عديت عليه
مريم : (بتتصنع الزعل) هو انت زهقت مني بالسرعه دي
انا : لا طبعا بالعكس، بس انا حاسس اني تعبان شويه
مريم : مالك ثواني كده اشوف (بتحط ايدها علي راسي) ياااه ده انت سخن قوي
انا : اه انا حاسس إني تعبان قوي
كنت بكلمها وانا عنيا علي بزازها اللي ظاهرين قدامي وكانت قاعده بشعرها وجسمها بارز وحاجه اخر هيجان
مريم بلبونه : انا هريحك يا حبيبي
وبدأت مريم تلعب في بتاعي من فوق البنطلون وانا هيجان فشخ بس بحاول افوق نفسي
انا : يا مريم، خالد ممكن يجي في اي وقت
مريم : متقلقش، خالد مع ماما وهيقعدو اليوم كله عند خالتو
وبعدين بدأت تطلع بتاعي من البطلون اللي كان علي اخرو وبتدعك فيه جامد وانا في قمه الهيجان وناسي الدنيا وما فيها، وبعد ما دعكتو وبقي خلاص علي اخرو حطتو في بقها وبدأت تمصو وكانت محترفه بطريقه بت متناكه بقيت حاسس ان زبي كلو في بوقها وبتحرك لسانها وهي بتمصلي، و من طريقه مصها حسيت اني مش هقدر امسك نفسك فطلعت بتاعي من بوقها ومسكتها وجيت ادخلها اي اوضه عشان انيكها
مريم : لا لا بلاش الاوضه دي تعالي في اللي هناك دي
انا : تعالي
مرضتش اناقشها لاني هيجان اصلا وعلي اخري واول ما دخلنا روحت راميها علي السرير وقلعتها هدومها واللي لاحظتو انها هيجانه قوي لان من اقل لمسه لجسمها كانت بتعض شفايفها جامد وتطلع ااااه كلها متعه وهيجان، وبعد مقلعتها هدومها مسكت بزازها في إيديا افرك فيهم وشفايفي علي شفايفها وكانت محترفه كنت سايب نفسي في البوس خالص وبجاريها في كل اللي بتعملو وكنت بقفش في بزازها وهي بتدعك في بتاعي لحد ما سبت شفايفها ودخلت علي رقبتها وفضلت ابوس وامص في رقبتها واعض عضات خفيفه قوي تحت ودنها وحسيتها بتقشعر من نفسي السخن وانا بنهج علي خفيف وبمص في رقبتها، ونزلت علي طول علي بزازها وفضلت ارضع فيهم وابدل بينهم، وهي بتحسس علي ضهري بإيديها الناعمين، و روحت منومها علي ضهرها وبدأت الحس بزازها وحلماتها اللي كانو واقفين وانزل علي بطنها والحسها وانزل علي سرتها والحسها وفضلت انزل انزل لحد ما وصلت لكسها وبدأت العب في فخادها الاول وكنت ببص عليها بلاقيها دايبه خالص ومغمضه عنيها وفضلت احسس علي فخادها و شويه شويه روحت علي كسها وفضلت الحس فيه وادعك في زنبورها جامد واضرب كسها ضربات خفيفه لحد ما هاجت علي الاخر واترعشت جامد ونزلت من كسها سائل لزج و زي الابيض كده، قومت طلعت زبي من البنطلون وبدأت افرش في كسها لحد ما هاجت علي الاخر وروحت مدخل الراس وفضلت ادخل براحه لحد ما دخل نصه
مريم : احححح نيكني نيكني جامد يا حبيبي دخلو كلو ااخخخخ اااااه
وفضلت ادخل فيه براحه لحد ما دخل كله وفضلت انيك فيها وادعك في بظرها جامد
مريم : خخخ ااااه نيك اكتر نيك جامد يا خول، اضرب وارزع يا متناك
انا : يبت المتناكه، طب استحملي بقي
ورحت رافعها من فخادها ووقفت بيها وهي متشعلقه بإيديها علي رقبتي، وبدأت انيكها بكل عنف وارزع فيها بكل قوه والوضع كان متعب بالنسبالي بس كنت مستمتع بصراخها واهاتها وكإني بستعرض فحولتي
مريم : اااااه ايوه نيكني جامد يا حبيبي، اححح زوبرك حلو قوي ااااااحححح
وفضلت انيك فيها وهديت في النيك لما لقيت كسها بيمسك في زبي ويرخي كل شويه وهي جسها بيترعش جامد روحت منزلها علي السرير لحد ما جابت شهوتها واترميت علي السرير جنبها لإني تعبت
مريم : هو انت جبت ولا لسه
انا : لا لسه بس تعبت شويه (وجيت اقوم اكمل معاها)
مريم : لا خليك زي ما انت
وركبت علي زبي وفضلت تنيك نفسها بزبي وانا هيجان نيك وماسك طيزها وبشدها علي زبي اكتر واديها كل شويه سبانك علي طيزها وادعك زنبورها وهي رايحه جايه علي زبي وماسكه رقبتي جامد
مريم : ااااه زبك حلو قوي يا حسام، اححح نيكني نيكني وكيف كسي، نيك اخت صاحبك المتناك، ااااه خخخخ يجي خالد العرص ويشوف صاحبو وهو بيكيف اختو وفاشخها
وانا هيجت من كلامها فشخ وفضلت احرك طيزها علي زبي اكتر واضمها وادعك في بظرها جامد لحد ما قفلت علي بتاعي بكسها واترعشت وبتنزل شهوتها وانا مستحملتش وجبت اخري وجبتهم في كسها وقامت من علي زبي ونامت جنبي وهدينا شويه
مريم : (بتبص في عنيا) ايه المتعه دي كلها، انا عمري ما حسيت بكده في حياتي
انا : انا اللي عمري ما عملت كده في حياتي، انتي هيجتيني بطريقه غريبه
مريم : (بتلمس شفايفي وبصالي في عنيا) عجبتك
انا بحزم : (بقوم من جنبها) انتي حطتيلي حاجه في العصير، وضحكتي عليا عشان انام معاكي
مريم بغضب : انت هتستعبط يعني انت متمتعتش
انا : انا بتكلم علي الطريقه ذات نفسها، انتي اخت صحبي ومكنش ينفع يحصل ده مبينا
مريم : (بضحكه تريقه) اللي يشوفك دلوقتي ميشوفكش وانت هيجان وانا بشتمو، دلوقتي يعني بقي صحبك
انا : اديكي قولتيها كنت هيجان، الدور والباقي علي اللي كانت مخططه لكل حاجه، انتي متصلحيش تكوني اخت اصلا (بلبس هدومي)
مريم : طب إهدي، إهدي يا حسام إحنا مغلطناش، انا كده كده كنت متجوزه ومفتوحه يعني محدش هيعرف
انا : ،،،،،، (ساكت)
مريم : خلاص بقي فك كده، متفوقناش من المتعه اللي كنا فيها
انا : ماشي بس
وقطع كلامنا صوت رنه موبايلي وكانت امي اللي بترن
امي : انت فين حسام
انا : انا في مشوار كده، هو فيه حاجه ولا ايه
امي : اختك طلعت من بدري ولسه مرجعتش لحد دلوقتي وانا قلقانه عليها
انا : طب مترني عليها
امي : رنيت تلفونها مقفول
انا : طيب انا هتصرف واشوفها فين
امي : ماشي، ويبق طمني عشان قلقانه عليها قوي
انا : حاضر
وقفلت مع امي وكنت لبست وحاولت ارن علي رودي كان تلفونها مغلق
مريم : انت رايح فين؟
انا : مشكله معايا وهروح احلها، سلام
ونزلت وروحت جري علي البيت وخدت المسدس بتاعي و كاتم الصوت ونزلت لقيت رقم غريب بيرن عليا
مصطفي : اخيرآ يعم فتحت عليا
انا بزعيق : عارف لو اختي جرالها حاجه انا هعمل فيك ايه
مصطفي : متقلقش يجدع اختك في الحفظ والصون لحد ما ترجع الفلوس، خد كلمها اهي
رودي بعياط : الحقني يا حسام
انا : متقلقيش يا رودي انا هجيلك ومحدش هيلمسك
رودي بعياط : مين دول يا حسام، انا خايفه قوي
انا : متخافيش يا رودي انا جايلك متخافيش
مصطفي : انجز يعم الشبح حضر الفلوس وبلاش تشغل مخك عشان سلامه اختك
انا : حاضر انا هجبلك الفلوس بس محدش يلمس اختي، فاهم ولا لا
مصطفي : لا احنا متفقناش علي كده، انت هتجيب الفلوس هتلاقي اختك سليمه لكن حوار نلمسها نبعبصها ننيكها ملكش فيه
انا بعصبيه : عارف لو لمست اختي انا هعمل فيك ايه
مصطفي : لا اسمع بقي يا كسمك، انت تحت امري وتعمل اللي انا اقولك عليه، حضر الفلوس واستني مني مكالمه هتكون برقم تاني غير الرقم ده (وقفل السكه)
انا بزعيق : الو الو يابن المتناكه
في مشهد اخر
مصطفي معاه اربع جاردات و رودي قاعده علي كرسي و متربطه
مصطفي : (بيلمس جسمها) ياااه بقي حسام عنده اخت مزه كده
رودي بغضب : ابعد عني يا حيوان، انتو عاوزين مني ايه
مصطفي : هقولك انا يا بطتي، اخوكي الخول اللي اسمو حسام سرق مني صفقه مخدرات مهمه قوي
رودي متفاجئه : مخدرات؟ مخدرات ايه انت كداب اخويا حسام ملهوش في الكلام ده
مصطفي : لا عمل كده وانا خاطفك بسببه وهفتحك وانيكك كمان، ولو مرجعش الفلوس هقتلك
رودي بعياط : سيبوني بقي حرام عليكو انا مليش دعوه بكل ده
مصطفي : انزلو يرجاله واقعدو في اي قهوه وانا بعد ما اخلص علي المزه هرن عليكو
شخص ١ : ايوه بس الباشا قالنا منسيبكش ولا لحظه
مصطفي : لا مهو انا مش هنيكها قدامكو
شخص ٢ : طب وفيها ايه لو فشخناها معاك، ياخي ده اللي ياكل واحده يتعب
مصطفي : مكنش يتعز يصحبي بس دي بنت بنوت يعني لو حفلنا عليها هتموت
شخص ٤ : بس احنا مش هينفع نسيبك، دي اوامر الباشا
مصطفي : الباشا بعتكو معايا انا ولازم تسمعو كلامي، ولا ارن عليه وتستحملو اللي هيعملو فيكو
شخص ٣ : لا وعلي ايه احنا هنسيبك معاها وننزل علي اي قهوه ولما تخلص رن علي اي حد فينا
ونزلو الاربعه وسابو مصطفي مع رودي وفتح الكاميرا بتاعه موبايلو وحطها في زاويه تظهرو هو و رودي
مصطفي : (بيقفش في بزازها) اوووف ده انتي ملبن نييييك
رودي بتعيط : (بتحاول تفك نفسها) اوعي متلمسنيش، ابعد بعيد عني
مصطفي : ابعد ايه بس هي البرشامه مفعولها لسه مشتغلش معاكي ولا ايه، ده احنا ليلتنا فل
وبدأ مصطفي يقلعها هدومها ويقفش في بزازها ويدعك في كسها من فوق الاندر وبدأت رودي تهيج والاندر بتاعها بقي مبلول بس لسه بتقاوم
مصطفي : متهدي بقي منتي هيجانه اهو بتقاومي ليه
رودي بتعيط : حرام عليك سيبني بقي ابوس إيدك
مصطفي : (بيقلعها البرا) اووووف يلاهوي علي البزاز، طب بذمتك في حد عاقل يسيب الملبن ده
وراح هاجم مصطفي علي بزاز رودي وفضل يرضع فيهم ويدعك في كسها جامد عشان تهيج و رودي هيجانه بس بتقاوم علي قد ما تقدر، ومصطفي متمزج ببزاز رودي علي الاخر ورودي عماله تعيط وتعبت من المقاومه، ومره واحده اتخض مصطفي من صوت الباب اللي اتكسر ودخل شخص
مصطفي متفاجئ : خخخخخخ احااااا
يتبع?
وبكده يكون انتهي الجزء السادس ، اتمني انكم تدعموني و تتفاعلو مع القصه، عشان استمر، وتكتبولي رأيكم في الكومنتات، وإلي اللقاء في الجزء القادم?
الجزء السابع
مصطفي : (بيقفش في بزازها) اوووف ده انتي ملبن نييييك
رودي بتعيط : (بتحاول تفك نفسها) اوعي متلمسنيش، ابعد بعيد عني
مصطفي : ابعد ايه بس هي البرشامه مفعولها لسه مشتغلش معاكي ولا ايه، ده احنا ليلتنا فل
وبدأ مصطفي يقلعها هدومها ويقفش في بزازها ويدعك في كسها من فوق الاندر وبدأت رودي تهيج والاندر بتاعها بقي مبلول بس لسه بتقاوم
مصطفي : متهدي بقي منتي هيجانه اهو بتقاومي ليه
رودي بتعيط : حرام عليك سيبني بقي ابوس إيدك
مصطفي : (بيقلعها البرا) اووووف يلاهوي علي البزاز، طب بذمتك في حد عاقل يسيب الملبن ده
وراح هاجم مصطفي علي بزاز رودي وفضل يرضع فيهم ويدعك في كسها جامد عشان تهيج و رودي هيجانه بس بتقاوم علي قد ما تقدر، ومصطفي متمزج ببزاز رودي علي الاخر ورودي عماله تعيط وتعبت من المقاومه، ومره واحده اتخض مصطفي من صوت الباب اللي اتكسر ودخل شخص
مصطفي متفاجئ : خخخخخخ احااااا
رودي بعياط : الحقني يا حسام
انا بغضب : (ماسك المسدس) ابعد عنها يابن المتناكه
مصطفي بتوتر : حو حس حسام؟ انت عرفت المكان ده ازاي
انا بغضب : لإني عارف انك نجس ابن متناكه وهتدور انك تأذيني في اهلي وبلذات اختي ذي ما عمل العرص اللي قبلك في اخت ميدو، بس انا كنت عامل حسابي وجبتلها سلسله فيها جهاز تتبع عشان لو حصلها حاجه اعرف الحقها حتي امي واخويا في جهاز تعقب في موبايل كل واحد فيهم، ودلوقتي جه وقت الحساب يا كسمك
مصطفي بخوف : ااس استني و اهدي يا حسام، انا معملتلهاش حاجه، ابعد المسدس يا حسام ومتوديش روحك في داهيه
انا : ومين قالك اني هروح في داهيه، المسدس ده مش مرخص وهخلص عليك بيه وامسح بصماتي وارميه، و كمان محدش شافني وانا جاي وكنت مغطي وشي كويس، ده غير ان مفيش كاميرات اصلا في الشارع كله، يعني هقتلك ومش هاخد فيك دقيقه سجن
مصطفي بخوف : انت لو قتلتني هتموت بعدي، انا ورايا ناس تقيله قوي وهيخلصو عليك
انا : كسمك علي كسمهم مش انا اللي اخاف، وبعدين انت اتخطيت حدودك قوي لدرجه انك بتجبرني إني اخلص عليك، (بحزن) ده غير ابويا اللي إنت قتلتو (بوجه المسدس علي راسه) فاكرو يا كسمك
مصطفي بخوف : لا يا حسام انا مقتلتهوش، الناس صاحبه البضاعه هي اللي قتلتو، (بتوتر) اا انن انا كمان مكنتش هقتل اختك ولا حاجه صدقني يا حسام
انا بزعيق : وحياه امك؟ إنت عاوزني اسامحك بعد ما قتلت ابويا وخطفت اختي
مصطفي بعياط : ابوس إيدك سامحني، سامحني يا حسام وانا اوعدك انك مش هتشوف وشي تاني
انا بحزن : للاسف مينفعش، انا عمري في حياتي ما اتخيلت اني هقتل في يوم من الأيام بس انت اللي خليتني اعمل كده (طاااااخ)
وضربتو طلقه في دماغو وكنت مركب كاتم الصوت في المسدس، و رودي اول ما شافت الدم فضلت تصرخ وانهارت وانا فضلت اهديها لحد ما هديت شويه وجينا نمشي
رودي : استني استني الموبايل بتاعه حاطه هناك علي وضع التسجيل
انا : فين؟
رودي : اهو هناك
وروحت اخدت الموبايل وقفلت وضع التسجيل وسبته مفتوح وخرجت انا و رودي وكان لبسها متبهدل شويه واول ما وصلنا البيت امي كانت قاعده قي الصاله وقلقانه
امي : كنتي فين يا رودي وليه لبسك متبهدل كده؟
انا : سبيها ترتاح دلوقتي يا امي، وانا هقولك كل حاجه، خشي يا رودي اوضتك وارتاحي
رودي : (دخلت اوضتها من سكات)
امي : اهي دخلت اوضتها، قولي بقي ايه اللي حصل
انا : (بفكر في اي حوار) مفيش بس اتخانقت مع كام بنت والخناقه كبرت وفونها كان مقفول بس كدا
امي : بس كده؟ كل ده عشان خناقه بنات
انا : اه هي كانت كبيره شويه بس الحوار خلص خلاص وعدي علي خير
امي : وانت وصلتلها ازاي؟
انا بعصبيه : يووووه مش هنخلص من ام الاسئله دي، انا تعبان و داخل اتخمد
ودخلت اوضتي وسبت امي اللي كانت مش فاهمه سبب عصبيتي وانا كنت مبضون علي الاخر، و اول ما دخلت ولعت سيجاره وشربتها وحسيت إني عاوز انام، رميت جسمي علي السرير ونمت نوم عميق وفوقت علي إيد اختي رودي
رودي : (بصوت واطي) حسام، حسام فوق بقي
انا : عاوزه ايه يا رودي سبيني انام
رودي : فوق يا حسام انا محتاجاك قوي، ومش عارفه اعمل ايه
انا : (بفوق وبفرك عنيا) في ايه يا ستي، اديني فوقت
رودي بتوتر : كنت عاوزه اقولك ان في حاجه غريبه حساها في جسمي
انا : حاجه ايه دي؟
رودي : مش عارفه إحساس غريب، حاسه بحرقان جامد هنا (بتشاور علي كسها)
انا : حرقان ازاي يعني؟
رودي بتوتر : مش عارفه
انا : هما ادوكي حاجه هناك
رودي : اه ادوني عصير شربتو غصب عني
انا : (في بالي) ياولاد المتناكه ،،،،،
رودي : انت ساكت ليه؟ حسام انا كنت هفتح نفسي من الحرقان
انا متفاجئ : احا للدرجه
رودي : ايوه بقولك يا حسام حاسه نفسي تعبانه خالص (بتوتر) و و وبدعك في جسمي جامد
انا : طب اهدي اهدي وحاولي تريحي نفسك وخلاص
رودي : اريح نفسي؟ اريح نفسي ازاي
انا : احا، يعني انتي متعرفيش اقصد ايه؟
رودي : حاجه قله ادب يعني
انا : اوعي تفهميني غلط يا متخلفه انتي
رودي : طيب انجز يا حسام وضح كلامك بقولك تعبانه ومش مستحمله
انا : انا اقصد العاده السريه فهمتي
رودي : ايوه، سمعت عنها قبل كده
انا : يعني عاوزه تقنعيني انك معملتيهاش قبل كده
رودي : لا طبعآ
انا بزهق : طب انتي عوزاني اعملك اي يعني؟
رودي : طيب هي العمليه السريه دي هتهديني
انا : عمليه سريه ايه اسمها عاده سريه، واه هي المفروض تريحك
رودي : طب ثواني كده (قامت قفلت باب الاوضه)
انا : قفلتي الباب ليه؟
رودي : انت هتعلمني العاده السريه دي
انا : انتي بتقولي ايه انا اخوكي انتي اتجننتي
رودي بعصبيه : حسام انا كل اللي فيه ده بسببك انت ولا نسيت، اقسملك لو متصرفتش هخرج من هنا و ادور علي اي حد يريحني وهجبلك مصيبه
انا بعصبيه : خخخ انتي اتجننتي يبت انتي
رودي : (بتعلي صوتها اكتر) مهو انت اللي مش حاسس بيا
انا : شششش امك هتصحي من صوتك هتفضحينا، خلاص اهدي انتي وسبيلي نفسك خالص
وبدأت اقلعها هدومها لحد ما بقت مش لابسه غير البرا والاندر وروحت هاجم علي شفايفها ابوس وامص فيهم بشغف وهي متجاوبه معايا علي الاخر، ونزلت علي رقبتها ابوس والحس فيها وهي بتتآوه وهيجانه علي الاخر وراحت اتعدلت وقلعتني التيشرت ونزلت علي شفايفي بوس وانا هيجت من هيجانها و روحت مقلعها البرا وكسم دي بزاز بيضه وكبيره بالنسبه لسنها وطريه نيك ونزلت الحس في حلماتها واقفش فيهم جامد وهي هاجت علي الاخر
رودي : اوووف كمل يا حسام اااااه ايوه ايوه الحس كده ااااااه
وفضلت الحس في بزازها وشويه شويه روحت نازل بوس ولحس لحد ما وصلت لكسها والاندر بتاعها كان متغرق افرازات من كسها وبدأت ابوس كسها من فوق الاندر والحس وادعك فيه جامد ولقيتها من تلقاء نفسها جابت الاندر علي جنب ولقيت كس وردي نيك زي الافلام بالظبط وكان فيه شعر بس خفيف، كنت لسه بتأمل في كسها لقيتها مسكت راسي ودفنتها بين فخادها وقفلت عليا برجليها وانا بلحس جامد في كسها وزنبورها وماسك بزازها وبقفش فيهم بإيديا الاتنين لحد ما لقيتها بتضم رجليها عليا جامد وبتزق راسي لكسها اكتر وكانت بتتأوه بصوت عالي من المتعه وجابت شهوتها و بتترعش جامد وانا كنت متمتع اكتر منها، لاني اول واحد يدوق الجسم الجامد ده ولقيتها جسمها ساب و فكت رجليها عني وكانت مرميه قدامي وانا بتاعي كان جاب اخره من الهيجان بصراحه مقدرتش امسك نفسي وروحت مطلع بتاعي وقولت افرش في كسها وخلاص وبدأت افرش في كسها واضربها ضربات خفيفه علي بزازها وادعك زنبورها بزبي لحد ما حسيت انها هاجت من تاني
رودي : ااااه حسام انت هتفتحني؟
انا : لا متخافيش مش هفتحك
رودي : بس انا عوزاك تفتحني، حسام افتحني عشان خاطري
انا : لا طبعآ انتي اتجننتي
ومره واحده حسيتها طلعت قدام بكسها وكان زبي هيدخل فيها بس انا رجعت لورا علي طول
انا بعصبيه : ايه اللي انتي عملتيه ده، انتي متخلفه
رودي بحزن : عشان خاطري يا حسام عاوزه احس بيه جوايا
انا : لا مش هيحصل، وكفايه كده عليكي، قومي البسي هدومك واطلعي برا
رودي : لا لا لا لا عشان خاطري نكمل، (وبتشاور علي زبي) و بعدين انت مش شايف ده واقف ازاي، عشان خاطري كمل معايا
انا : خلاص يبقي تسمعي الكلام وتسبيلي نفسك خالص
رودي : خلاص حاضر هسمع الكلام
وقلبتها و خليتها وضع الدوجي وخليتها تفتح طيزها بإيديها الاتنين وبصيت علي خرمها خخخ احا ده نضيف فشخ ايه البت دي وقربت منو وكانت ريحته زي ريحه كسها، و بدأت الحس طيزها واحاول ادخل لساني جوه وكنت بدعك زنبورها واضربها ضربات خفيفه علي كسها وهي هيجانه ومش مستحمله وبتحاول تطلع لقدام وتفلت مني بس انا كنت ماسكها كويس
رودي : اااه براحه براحه متدعكش قوي كده اوووف لسانك بيموتني مش قادره ااااه
وانا مكمل لحس ودعك في زنبورها وخرمها بينبض جامد وبتترعش وبتضم فخادها علي بعض لحد ما جابت شهوتها علي إيدي وحسيت جسمها بيسيب وعاوزه تريح بس انا كنت خلصان خالص وجبت اخري بسبب جسمها الملبن
انا : امسكي نفسك شويه
رودي بتعب : (صوتها مبحوح) مش قادره حاسه جسمي سايب
وكنت ساندها بإيديا الاتنين لحد ما هديت شويه ومسكت نفسها وادتها بتاعي تمصو وكانت مبتعرفش تمص خالص، ونيمتها علي ضهرها وخدت من بواقي عسلها ودهنت بيه طيزها كويس وبدأت ادخل الراس وكان خرمها ديق قوي
رودي : (بتتألم) اه لا لا مش هينفع يا حسام انت بتاعك كبير مش هيخش فيا اححح شيلو بلاش مش هينفع صدقني
وانا كإني مش سامع حاجه وبحاول ادخل الراس وبدعك في زنبورها جامد وهي بتهيج بس بتتألم اكتر وفضلت ادخلو براحه لحد ما دخلت الراس وحته كمان وبدعك في بظرها جامد واضربها ضربات خفيفه بكف إيدي علي كسها، لحد ما دخل اكتر من نص زبي وسيبته شويه لحد ما تاخد عليه وهي بتتآوه جامد، وبدأت اسرع في النيك وانا شايف بزازها الملبن بيترجو قدامي وكنت ماسك وبقفش فيهم
رودي : ااااه براحه شويه يا حسام احح اهدي شويه يا حبيبي
وفضلت انيكها و اسرع وادعك زنبورها لحد ما حسيت طيزها بتقفل علي زبي وحسيتها بتجيب شهوتها للمره التالته و بتترعش وانا كنت جبت اخري من خرمها اللي قافل علي زبي روحت مطلعو وقربت من بزازها وجبتهم علي بزازها وبعد ما جبتهم دخلت بتاعي في بوقها تمصه وتنضفه من اللبن، وبعد ما هديت شويه اترميت جنبها وانا تعبان
انا : (بنهج شويه) حاسه بإيه
رودي : يااااه علي الاحساس اللي انا فيه، حاسه براحه غريبه قوي يا حسام، حاسه بطاقه كبيره طلعت من جسمي، وجسمي مهدود علي الاخر
انا : طيب كويس انك هديتي، هقوم انا اخد دش وجهزي نفسك عشان تخشي بعدي
وقومت ولسه هخرج مسكت إيدي
رودي : حسام انا قولتلك افتحني و مكنتش حاسه بنفسي، ليه مستغلتش الفرصه وفتحتني مع إني مكنتش هعارضك خالص ومكنتش حتي هلومك علي ده لإني انا اللي طلبت منك كده
انا بإبتسامه : عشان انتي اختي، وانا كنت عارف إنك مش حاسه بنفسك، وانا مش هكدب عليكي واقولك إني متمتعتش زيك، لأ انا اتمتعت بس برغم كل شيئ انا مستحيل اعمل حاجه تضرك وتندمي عليها حتي لو إنتي طلبتي مني كده، لإن اللي يضرك يضرني انا كمان، فهمتي؟
رودي : يااااه، بصراحه انا مش عارفه اقولك ايه، مع ان ليا كلام معاك بخصوص موضوع خطفي ده، بس هنتكلم بعدين
انا : تمام، هطلع انا اخد دوش
وطلعت بتسحب وببص علي اوضه امي واحمد لقيتهم قافلين وكل واحد نايم، جريت علي الحمام واخدت دوش وخرجت ودخلت ورايا اختي، وروحت علي اوضتي واترميت علي السرير وكنت هنام بس لقيت موبايلي بيرن
حسين : اي يسطا فينك
انا : اديني في البيت
حسين : طب عدي عليا نقعد شويه مع بعض
انا : مش قادر يسطا فاصل خالص وعاوز انام
حسين : يعم تعالي بس انا قاعد انا و عبده وخالد ومحضرينلك مفاجآه
انا : مفاجآه ايه دي؟
حسين : تعالي وانت تعرف
انا : طيب حضرلي قهوه زياده علي ما اجيلك
حسين : احا انا مبعرفش اعمل قهوه
انا : طب ما تخلي امك تعملها
حسين : امي مش قاعده ياعم، مفيش حد قاعد امي وابويا واخواتي بره
انا : خلاص يبقي تستني اتزفت اشرب قهوه في اي حته واجيلك
حسين : خلصانه، بس متتاخرش
انا : ماشي
وقومت وانا مبضون ولبست هدومي ونزلت و روحت قعدت في نفس الكافيه الهادي وطلبت قهوه وولعت سيجاره، وبعد شويه لقيت فريده البنت الغريبه بتاعه المره اللي فاتت داخله عليا وسحبت كرسي وقعدت
فريده بإبتسامه : ازيك يا استاذ حسام
انا مستغرب : ازيك يااا
فريده بزعل : لحقت تنساني بسرعه كده
انا : لا فاكرك، فريده صح
فريده بفرح : صح، قولي بقي قاعد لوحدك ليه
انا : عادي يعني بشرب القهوه بتاعتي
فريده : علفكره لو زعلت اني جيت اقعد معاك انا ممكن امشي عادي
انا : لا طبعآ، هزعل ليه؟
فريده : مش عارفه حساك زعلان
انا : حتي لو كنت زعلان، فأنا زعلان بسبب مشاكل شخصيه مش بسببك خالص، ده بالعكس دخولك عليا بيخليني انسي مشاكلي
فريده : بجد، طب متحاول تفضفض معايا
انا : ايوه بس انا معرفكيش اصلآ
فريده : اممم، يعني انت من الناس اللي مبتثقش في اي حد
انا : لا مش كده بس انا معرفش عنك حاجه
فريده : عندك حق، خلاص انا هقولك عني كل حاجه انا فريده ٢٦ سنه مطلقه من خمس سنين عندي بنت عايشه مع باباها وعندي محل إكسسوارات كبير وساكنه جنب الكافيه بشويه
انا : وانا اس
فريده : (بتقاطعني) مش لازم تقولي، انا عاوزه بس اعرف سرحانك ده ليه، ده لو انت عاوز تقولي طبعآ
انا : مفيش بس الموضوع كله ان والدي مات قريب وانا متأثر بموته
فريده : انا اسفه لو كنت فكرتك بيه
انا بإبتسامه : انا منستهوش اصلآ
فريده : **** يصبرك علي فراقه، معلش متزعلش مني
انا : لا خلاص انا مش زعلان، انتي قولتي انك معاكي بنت عايشه مع باباها
فريده : اه
انا : طيب ليه مش عايشه معاكي انتي
فريده بحزن : هي كانت عايشه معايا بس هو اثبت إني غير متزنه نفسيآ لاني كنت بتعالج نفسي
انا : انت خلصتي علاجك
فريده : اه
انا : طيب ليه مطالبتيش ببنتك تاني
فريده بإبتسامه : ممكن بس تقفل علي الموضوع ده معلش
انا : (ولقيت مابايلي بيرن وكان خالد) معلش بس ثواني وراجع
فريده : إتفضل
وقومت وقفت بعيد عن فريده شويه ورديت علي خالد
خالد : ايه ياعم كل ده بتشرب قهوه؟
انا : معلش يسطا حصل حوار كده اخرني عليكم
خالد : طب انجز احنا قاعدين من بدري واتبضنا
انا : خلاص يا خالد قولتلك جاي، سلام
وقفلت مع خالد ورجعت لفريده
انا : معلش بس انا معايا مشوار مهم ولازم امشي
فريده : طيب مش هشوفك تاني
انا : ممكن موبايلك دقيقه
فريده : (بتديني الموبايل) اتفضل
انا : تمام (بكتب رقمي) ده رقمي سجليه ورني عليا في اي وقت
فريده بإبتسامه : تمام يا حسام
في مشهد اخر رجل الاعمال احمد العزازي (56 سنه مطلق وعندو بنت، من كبار رجال الاعمال وبيشتغل في تجاره المخدرات ومشارك كبار المناصب في البلد ) قاعد مع عماد الديب (37 سنه قائد حرس احمد العزازي ودراعه اليمين في كل حاجه شمال متجوز ومعاه ولد وبنتين) وبيتكلمو
العزازي بغضب : يعني ايه، يعني محدش عارف يرجع الفلوس من شويه عيال، لا وكمان يعلمو عليكم
عماد بتوتر : يباشا اللي فات ده كله كان لعب عيال مع بعض، انا مكنتش حاطتهم في دماغي اصلا، لكن لو هما فاكرين نفسهم جامدين فأنا هوريهم الويل و هخليهم يجي يبوسو الجزم عشان نرضي عليهم
العزازي : هو انت مكنتش بتساعد مصطفي يا عماد، انت هتصيع عليا
عماد بتوتر : ايوه انا كنت بساعده، بس مكنتش اعرف ان اللي اسمو حسام ده ذكي
العزازي : طب اديك عرفت، ياريت بقي تعلم عليه زي ما علم عليك
عماد : يباشا انا محدش يقدر يعلم عليا، انا بس
العزازي : (بيقاطعه) مبسش اخلع انت من الموضوع ده خالص، انا كده كده بعتلو حد غيرك وهي مسأله وقت وهتشوف، ويبقي اتعلم يا عماد
عماد : طب ما تسيبني انا عليه يباشا وصدقني هج
العزازي : (بيقاطعه) مقولنا خلاص يا عماد، الموضوع خلص بالنسبالك، وانا هعرف اجيب منو الفلوس وبعدها هخلص عليه، سيب اللي اسمو حسام ده خالص عشان شكله تقيل عليك، وركز مع الواد التاني ده اللي اسمووو
عماد : ميدو
العزازي : ايوه، اظن ده بقي سهل انك تتعامل معاه، ولا انا غلطان
عماد : لا يباشا انا هجيبلك منو الفلوس وهخلص عليه بعدها
العزازي : انت عارف يا عماد ان الفلوس اخر حاجه بفكر فيها، بس لما يجي شويه عيال زي دول ويلعبو لعبه هما مش قدها يبقي لازم نخليهم عبره للناس اللي بتشتغل معانا، فاهمني طبعا
عماد : فاهمك يا باشا
العزازي : يلا قوم وشوف نفسك هتعمل ايه
عماد : حاضر يباشا، عن اذنك
في مشهد اخر
قاعد انا وحسين وعبده وخالد في بيت حسين
انا : يعني انتو خلاص فهمتو خالد كل حاجه
عبده : اه يسطا خالد خلاص فهم كل حاجه
انا : وانت ايه رايك يا خالد
خالد : هي بصراحه فكره ممتازه يسطا، بس اللي خايف منو حوار الممول، انت واثق فيه يا حسام
انا : ايوه يسطا واثق فيه لانه عمل مشاريع كتيره لكذا شخص
عبده : علفكره بقي انا لقيت مكان ممتاز نبني عليه الشركه دي
انا : كده عظمه فشخ، فاضل بس نكتب وصلات الامانه ونديها للراجل ونستلم الفلوس
عبده : تمام وانا كاتب الوصلات وجايبهم معايا
انا : تمام، انا هديلو الوصلات بتاعتي واخد الفلوس، وبعدين هاخد بتوعك
عبده : يسطا انت لو عاوزهم خدهم انت عارف انا بثق فيك زي اخويا بالظبط
انا : لا يسطا الحق ميزعلش حد
عبده : يعم ولازمتها ايه تروح وتيجي، طب طلاق تلاته لتاخدهم
حسين بضحك : لا لا كلو الا كده، خلاص يا حسام خدهم بدل ما يطلق المره
خالد بضحك : يشيخ اتنيل هو لاقي كلبه معسفه حتي
عبده : انتو هتحفلو عليا ولا ايه يا خولات
انا : خلاص يجدعان عبده تبعنا برضو، هات يسطا الوصلات انا ميرضنيش انك تطلق الكلبه هههخههه
عبده : مخلاص يجدعان دنتو مبتصدقو
انا : لا بجد كفايه كده ونتكلم بجد، طب عبده جاب المكان اللي هنبني عليه الشركه، مين بقي هيكون المسؤل لحد ما الشركه تخلص وتتبني
خالد : عندك حق مهو العمال هتفضل تتشرمط وهيقعدو مده كبيره لو محدش وقف علي راسهم، واهو كل يوم بحسابو
عبده : طيب مين اللي هيوقف فوق راسهم
انا : اي رايك في حسين
عبده : فكره حلوه
حسين : خخخخ انتو بتبصولي كده ليه، لا مهو انا مش هسيب حالي واقعد جنب شركتكم لحد ما تتبني
عبده : حالك اللي هو اي يعني
حسين : شغلي
عبده : هنديك ضعف الفلوس اللي بتاخدها
انا : ده غير طبعآ انك هتشتغل معانا في الشركه بعد ما تخلص
حسين : طيب سيبوني افكر
انا : خخخ خلاص يعم هفضي نفسي انا، انت هتتنك من اولها
حسين : يوووه يا حسام دنا بهزر، مالك يسطا بقيت قفوش كده
عبده : ايوه كده اتعدل يا عرص
انا : طب هخلع انا عشان اتأخرت، وهبقي اتابع معاكو
خالد : ليه كده يسطا، متقعد شويه
انا : لا انا يدوب الحق اروح، سلام يرجاله
كلهم : سلام
ومشيت من عند حسين وكنت مخنوق شويه لإني كل ما ابص لخالد او اتكلم معاه افتكر اللي عملتو مع اخته، و روحت البيت ودخلت اوضتي و ولعت سيجاره لقيت باب الاوضه بتاعتي بيتفتح وكانت اختي رودي
رودي : ممكن نتكلم شويه يا حسام
انا : بعدين يا رودي واطلعي دلوقتي عشان الدخان
رودي : لا انا عاوزه اتكلم معاك ضروري
انا مبضون : عاوزه ايه
رودي : عاوزه اعرف انا اتخطفت ليه، هو انت فعلآ بتاع مخدرات
انا : لا انا مش بتاع مخدرات، هي كانت عمليه واحده وخلصت وانا مش هعمل تاني، وانتي اتخطفتي فعلآ بسببي بس انا اوعدك ان ده مش هيتكرر تاني
رودي : بس انت قتلت يا حسام، عارف يعني ايه قتلت؟
انا : عارف ومش ندمان إني قتلت، انا مستعد اعمل اي حاجه عشانك انتي وامك واحمد، والفلوس دي هتنقلنا في حته تانيه
رودي : يا حسام دي فلوس حرام
انا : حرام؟ حرام اي اللي انتي بتتكلمي عليه، يعني حرام الفلوس دي ومش حرام اللي احنا كنا عايشين فيه، انتي فاكره ان معاش ابوكي هيقضي مصاريف البيت، هيجبلك جهازك لما حد يتقدملك
رودي : ،،،،،،
انا : ساكته ليه متردي عليا
رودي بحزن : مش عارفه اقولك ايه
و واحنا بنتكلم لقينا باب الشقه بيخبط وقامت رودي تفتح الباب وكانت واحده ست
رودي : ايوه
الست : انتي رودي، مش كده
رودي : اه انا
الست : مامتك قاعده او اخوكي الكبير
رودي : اه قاعدين، ماما نايمه وحسام قاعد جوه، مين حضرتك؟
الست : هقولك بس ممكن ادخل جوه لاخوكي حسام
رودي : اتفضلي
و دخلت الست و رودي وانا كنت قاعد في الصاله
رودي : اتفضلي
الست : يزيد فضلك يا بنتي
انا : هي مين دي يا رودي
رودي : معرفش
انا : نعم؟ (ببص للست) انتي مين
الست بتوتر : انا اسمي أمنيه، مرات ابوكو الاولي
انا متفاجئ : ايييييه
يتبع.
وبكده يكون انتهي الجزء السابع ، اتمني انكم تدعموني و تتفاعلو مع القصه، عشان استمر، وتكتبولي رأيكم في الكومنتات، وإلي اللقاء في الجزء القادم.
الجزء الثامن
رودي : ايوه
الست : انتي رودي، مش كده
رودي : اه انا
الست : مامتك قاعده او اخوكي الكبير
رودي : اه قاعدين، ماما نايمه وحسام قاعد جوه، مين حضرتك؟
الست : هقولك بس ممكن ادخل جوه لاخوكي حسام
رودي : اتفضلي
و دخلت الست و رودي وانا كنت قاعد في الصاله
رودي : اتفضلي
الست : يزيد فضلك يا بنتي
انا : هي مين دي يا رودي
رودي : معرفش
انا : نعم؟ (ببص للست) انتي مين
الست بتوتر : انا اسمي أمنيه، مرات ابوكو الاولي
انا متفاجئ : ايييييه
رودي بعصبيه : انتي بتقولي ايه
امنيه : زي ما سمعتو انا مرات ابوكو الاولي
واحنا بنتكلم امي كانت صحيت وخرجت من اوضتها
امي : في ايه يا رودي صوتك عالي كده ليه، ومين دي؟
امنيه بخوف : انا مرات عصام الأولي
امي : عصام! عصام مين
امنيه بتوتر : عصام جوزك
امي بعصبيه : انتي بتقولي ايه انتي مجنونه، امشي اطلعي بره
امنيه بتوتر : حاضر حاضر بس هسيبلك صوره قسيمه جوازنا اهي (وقامت امنيه وخرجت)
انا : رودي خلي بالك من امك وانا دقيقه وجاي
رودي : انت رايح فين؟
انا : ،،،،،
وجريت و لحقت امنيه علي السلم وكنت ناوي ابهدلها
انا بزعيق : استني يا ست انتي
امنيه بتدمع : ايوه يابني
انا : ايه ده انتي بتعيطي
امنيه : (بتمسح وشها) لا لا مش بعيط
انا : طيب ممكن تكتبيلي رقمك هنا عشان اعرف اتواصل معاكي (بديها موبايلي)
امنيه : (بتسجل الرقم) اهو يابني
انا : تمام هبقي اكلمك
امنيه بتدمع : ماشي
انا : طب اجي اوصلك؟
امنيه : لا يابني متشكره، متتعبش نفسك انت
ومشيت امنيه وانا رجعت الشقه لقيت امي بتعيط واختي بتحاول تهديها
انا : اهدي يا ماما شويه، مينفعش اللي انتي بتعمليه في نفسك ده
امي بعياط : يعني ايه، يعني ابوكو كان متجوز عليا
رودي : يماما دي بتقول انها مراته الأولي
انا : وريني كده قسيمه الجواز
رودي : خد اهي
انا : (بقراها) احا دي فعلا مراته، ومراته الاولي كمان
امي بعياط : يعني ابوكو كان بيضحك عليا المده دي كلها
رودي بحزن : انا مش عارفه ازاي بابا عمل كده
انا بعصبيه : مخلاص بقي هنفضل نعيط كتير، مهي غارت في داهيه، هو انتو خايفين ليه، هو سايب الشركات والمصانع ده يدوب حته شقه
امي بعياط : الموضوع مش موضوع فلوس، ابوك ضحك عليا سنين يا حسام
رودي : طيب هي جايه ليه دلوقتي، وعاوزه ايه؟
انا : مقولنا يا رودي خلاص كفايه، انا مش ناقص وجع دماغ، (ببص لأمي) عشان خاطري يا ماما اهدي
امي : (بتمسح وشها) حاضر، هحاول اهدي يا حسام
ودخلت اوضتي وسبتهم و ولعت سيجاره وقعدت افكر
انا : يعني ايه الكلام ده؟ يعني ابويا كان متجوز، لا وكمان امي كانت مراته التانيه مش الاولي، طب ازاي؟ امت كان بيروح للي اسمها امنيه دي، طب وهي جايه ليه وعاوزه ايه، ااااه دماغي هتنفجر، يعني انا لسه مخلص علي مصطفي تطلعلي امنيه دي، وكمان موبايل مصطفي اللي مليان حاجات انا مش عارفها وكمان مش عارف مين الباشا ده اللي كان بيكلم مصطفي، يعني الحوار لسه مخلصش، كل ده عشان كسم الفلوس، انا مكنتش اعرف ان كل ده هيحصل لو كنت اعرف مكنتش عملت كده، ياااااه وبعدين دلوقتي؟ المشكله في اهلي، لكن لو عليا انا فأنا مستعد ادفع تمن اي حاجه عملتها لكن اهلي زنبهم ايه بس
وفوقت من تفكيري علي رنه موبايلي وكان رقم غريب
انا : الوو
بنت : ايوه يا حسام ازيك
انا : انا تمام، مين معايا
فريده : انا فريده
انا : اها ازيك يا فريده عامله ايه
فريده : انا كويسه الحمد ***
انا : كنتي عاوزه حاجه
فريده : لا، بس بصراحه انت وحشتني قوي
انا : وحشتك؟
فريده : اه وحشتني نييك وعاوزه اشوفك
انا : نعم؟ فريده انتي كويسه
فريده : تؤتؤ انا عوزاك قدامي دلوقتي
انا : قدامك فين، وصوتك عامل كده ليه؟ فريده انتي شاربه حاجه صح
فريده بزعيق : يووه انت هتفتحلي تحقيق، انجز يعم وتعالي
انا : انجز ايه انتي هبله يا بت انتي، هو انا عارف انتي فين اصلآ
فريده : تصدق عندك حق، خلاص هبعتلك اللوكيشن، سلام
انا : لا لا استني فريده الو الو، يلعن كسم كده، البت دي عبيطه ولا ايه؟
وبعد كام دقيقه لقيت فريده بعتالي اللوكيشن، وقومت لبست ونزلت
في مشهد اخر احمد قاعد في اوضته وبيكلم صاحبه رجب
رجب : انت متاكد يسطا
احمد : ايوه يا عم
رجب : يعني اجيلك النهارده
احمد : ايوه يعم تعالي بقولك اخويا لسه نازل وسمعت امي بتتكلم مع ستي في الموبايل وهتروحلها كمان شويه، واختي كمان عليها حصه النهارده بليل
رجب : خلصانه هستني منك مسدج
احمد : تمام
نرجع تاني عندي وكنت وصلت لشقه فريده اللي كانت في منطقه راقيه وهاديه، وخبطت علي فريده وفتحتلي، واول ما فتحتلي اترمت في حضني وكان باين عليها انها سكرانه
فريده بإبتسامه : حسااااام، واحشني قوي قوي قوي
انا متوتر : طب تعالي نخش جوه بدل ما حد يشوفنا (ودخلتها وقفلت الباب)
فريده بزعل : اغس عليك يا حس حس يعني انا مستقبلاك بالاحضان وانت بتعمل كده معايا انا زعلانه منك
انا : احا فريده انتي فيكي ايه، انتي شربتي حاجه صح
فريده : يوووه متزعقش، ده هو كاس واحد بس من الازازه اللي هناك دي
انا : احا دي الازازه خلصانه
فريده : ايوه خلصت
انا : يبقي ازاي بقي شربتي كاس واحد
فريده بضحك : هههه مهو الكاس كان كبير شويه
انا : انتي مجنونه يا فريده ازاي بس تشربي ده كلو
فريده بحزن : عشان كنت مخنوقه قوي
انا : ليه؟ اي اللي مزعلك ويخليكي تشربي ازازه كامله
فريده بتدمع : الوحده هي اللي مزعلاني يا حسام
انا : الوحده؟
فريده : ايوه الوحده، انا وحيده يا حسام، حتي بنتي بعدت عني وانا استاهل ده عارف ليه؟ لإني ست خاينه، ايوه خاينه خونت جوزي وضحيت بكل حاجه عشان انسان ميستحقش، سيبت نفسي وسيبت جسمي عشان كلب ولا يسوي، وهمني بالحب لحد ما حبيته وبعدين طلع بيصورني وانا نايمه معاه وطلب مني فلوس عشان ميفضحنيش انا وقتها كنت هتجن، ازاي الانسان اللي حبيته يستغلني و يساومني بشويه فلوس، وساعتها حسيت نفسي رخيصه واستحقرت نفسي اوي، واديتو الفلوس اللي كان عاوزها ورجعت لحياتي الطبيعيه، بس للاسف هو رجع يظهر في حياتي من تاني ورجع يهددني بل فيديوهات بس المرادي مكنش عاوز فلوس، كان عاوز جسمي واهو يوفر فلوسه بدل ما يروح لأي شرموطه من بره، بس انا مقدرتش ورفضت وقولت اكيد مش هيعمل حاجه لانه خد فلوسه وخلاص بس اتفاجئت لما لقيت جوزي داخل عليا وبيضربني وكان متعصب وعنيه بتطق شرار وفضل يضرب فيا ويلومني علي اللي عملتو وانا كنت ساكته ومبتكلمش لإني استاهل فعلآ وبعد مخلص ضرب فيا قعد علي الارض وفضل يبكي وقالي انو هيديني كل حقوقي بس انسي بنتي ولو طلبت بحضانه بنتي هيفضحني وسكت ساعتها لاني حسيت ان هو ده العقاب المناسب، العقاب المناسب فعلا هو إني اتحرم من بنتي (وانهارت في العياط)
انا : (اخدتها في حضني) يااااه، كل ده شايلاه في قلبك يا فريده كل الحزن ده جواكي
فريده بعياط : انا عارفه اني استاهل كل اللي يجرالي يا حسام، بس كل اللي عوزاه إني مبقاش وحيده
انا : اهدي اهدي يا حبيبتي وانا جمبك ومش هسيبك
فريده : بجد يا حسام يعني عمرك ما هتسيبني ابدآ
انا : لا يا حبيبتي عمري ما هسيبك
وبدأت فريده تقرب مني وتبوسني بطريقه رومانسيه في شفايفي وكانت بتمشي إيديها الناعمين علي صدري، وفضلت تبوسني لحد ما هيجت وقلبتها علي ضهرها وكنت باكل شفايفها اكل وسيبت شفايفها وروحت علي رقبتها وكنت بمص رقبتها بنهم شديد وماسك بزازها بإيديا وبقفش فيهم، ونزلت علي جسمها شويه شويه لحد ما وصلت لبزازها وبدأت امص فيهم واعض حلماتها علي خفيف وهي بتتأوه من المتعه
فريده : اااااه ايوه قطعهم يا حبيبي، قطع بزازي اااححح قطع بزاز حبيبتك ااااه
وانا مكمل في بزازها تقفيش ولحس ونزلت اكتر علي جسمها بوس ولحس لحد ما وصلت لكسها، ونزلت لحس فيه، وكنت بلعب في زنبورها بإيدي لحد ما حسيت انها هاجت قوي، روحت مطلع زبي وبدأت افرش في كسها لحد ما حسيتها هاجت قوي
فريده : دخله يا حسام مش قادره ااااححح
وانا مكمل تفريش وكإني مش سامعها، لقيتها مره واحده سحبت نفسها وقامت زقتني علي السرير وركبت علي زبي وفضلت تتنطط عليه وكانت بتتأوه بصوت عالي
فريده : اااه زبك مالي كسي يا حسام ااااححح
ومسكتني من رقبتي وهي بتتنطط وكانت بتخنقني علي خفيف وانا كنت ماسك بزها بإيدي والإيد التانيه بلعب في بظرها، وفضلنا في الوضع ده لحد ما ضربتني بلقلم علي وشي، روحت ماسكها من وسطها وقلبتها علي ضهرها وبدأت انيكها بعنف واضربها علي بزازها وماسكها من رقبتها ونازل فحر في كسها لحد ما قفلت عليا برجليها وجابت شهوتها وكانت بتترعش علي خفيف، وبعد ما جابت شهوتها حسيت اني هجيب
انا : هجيب خلاص
فريده : اه هاتهم في كسي ااححح عاوزه احس بيهم جوايا
ولسه مخلصتش الجمله كنت جايب جواها كميه كبيره وإترميت جنبها علي السرير، وكنا مش قادرين نقوم إحنا الاتنين وبننهج، روحت اخدتها في حضني
فريده : *بتنهج * انا عمري في حياتي ما إتمتعت كده
انا : ده انا اللي عمري ما جبت الكميه دي كلها
فريده : *بإبتسامه * انا حبيتك قوي يا حسام
انا : وانا بحبك قوي يا فريده
في بيت حسام
رجب : يااااه، اي رأيك في الدماغ
احمد : عاليه نيييييك
رجب : لا ولسه ده احنا في البدايه، ده انا هظبطك النهارده يلا يا احمد.......الا قولي يابوحميد انتو هتعملو اي بعد ما ابوك مات، هتصرفو منين يعني
احمد : مش عارف بصراحه، ده غير اني سمعت ان ابويا كان متجوز غير امي
رجب : احا يعني ابوك كان متجوز علي امك
احمد : لا ده امي هي التانيه
رجب : احا كمان، وامك كانت مخبيه عليكو؟
احمد : لا يعم امي اتفاجأت من الموضوع زينا بلظبط
رجب : احااااا.....بس ابوك طلع نمس ياد يا احمد
احمد : يعم فكك من ابويا دلوقتي.....انا متكيف نيييك متكلمنيش دلوقتي خالص
رجب : *بيضحك * احا انت لحقت، طول عمرك دماغك خفيفه
احمد : ،،،،،،،،،
في مشهد اخر كنت سيبت فريده وخرجت من عندها واتصلت برقم امنيه اللي ادتهوني علي السلم
انا : الو.....استاذه امنيه معايا
امنيه : ايوه يا ابني.....مين حضرتك
انا : انا حسام
امنيه : *متفاجئه * حو حسااام
انا : اه حسام.... حسام ابن جوزك
امنيه : عارفه يابني...بس انا متفاجئه شويه
انا : متفاجئه من ايه؟
امنيه : من إنك كلمتني بالسرعه دي
انا : انتي من ساعه ما كنتي في البيت وانتي مفارقتيش بالي اصلآ.....ممكن تقوليلي عنوانك فين... انا عاوز اتكلم معاكي وافهم الموضوع اكتر
امنيه : حاضر يابني العنوان،،،،،،،، عارفه
انا : ايوه عارفه.......مسافه السكه وهكون عندك
في مشهد اخر ميدو قاعد مع بنت وبيتكلمو
ميدو : *بغضب * انا مش عارف بس يا ليلي انتي ليه مصممه علي رأيك..... وليه مش راضيه تديني فرصه
ليلي : (24 سنه بزازها كبار ومشدودين وطيازها كبار نسبيآ حاجه كده كل ما تشوفها تعوز تنيكها في اي حته وفي اي وقت) لإن مينفعش يا ميدو، انت ملكش مكان في قلبي
ميدو : طيب هو انا عملتلك ايه طيب...... ده انا بتمنالك الرضا ترضي.....وبالنسبه للفلوس فأنا بقي معايا فلوس كتير
ليلي : كفايه متصعبش الموضوع عليا بقي حرام عليك
ميدو : انا مبصعبش الموضوع عليكي ولا حاجه..... انا بس عاوز اعرف السبب.......اديني سبب واحد بس يخليكي تتهربي مني كده
ليلي : *بتعيط * هقولك يا ميدو انا ليه عوزاك تبعد عني..... انا عوزاك تبعد عني لإني مش بنت *وانهارت في العياط *
ميدو : *متفاجئ * ايه
ليلي : *بتعيط * زي ما بقولك كده
ميدو : انا هسألك سؤال واحد وعاوزك تجاوبيني عليه بصراحه
ليلي : ايه هو؟
ميدو : انتي بتحبيني
ليلي : *بإستغراب * ايه
ميدو : بتحبيني
ليلي : ميدو عشان خاطري انساني بقي و شوف حياتك
ميدو : *بجديه * ردي عليا
ليلي : *بحزن * اه بحبك
ميدو : وانا مستعد اني اتجوزك
ليلي : انت بتقول ايه؟
ميدو : بقول إني بحبك ومش هقدر ابعد عنك
ليلي : بعد كل اللي قولتهولك ده
ميدو : انا ميهمنيش اي حاجه غيرك إنتي، ولو انتي بتحبيني انا مستعد اتجوزك حالآ
ليلي : *اترمت في حضن ميدو * انا بحبك قوي
ميدو : وانا كمان بحبك قوي يا ليلي، كفايه بقي انا مش عاوز اشوف دموع نازله من العيون الحلوه دي تاني
ليلي : *بتمسح وشها * حاضر يا حبيبي
ميدو : هاااا نقدر نجهز للفرح من دلوقتي
ليلي : بالسرعه دي
ميدو : *بضحك * واسرع من كده كمان، يا شيخه ده لو انتي فهمتيني الحوار من الاول كان زمان معانا اولاد دلوقتي
ليلي : *بتبص في الارض * بس الموضوع كان صعب عليا قوي
ميدو : *بيرفع وشها ويبصلها * ارفعي راسك يا ليلي، وانا مستعد ابدأ معاكي صفحه جديده، لإني بحبك يا ليلي، بحبك قوي
ليلي : **** يخليك ليا يا حبيبي
في بيت حسام
رجب : ياض يا احمد قوم بقي لإني همشي خلاص بدل ما حد من اهلك يطب علينا
احمد : ،،،،،،،،،
رجب : يووووه يلعن كسمك انا هخلع انا وانت بدماغك بقي، يكشي تنام للصبح *وسابو رجب ولبس وخرج *
في مشهد اخر كنت وصلت للعنوان اللي ادتهوني امنيه وكانت ساكنه في منطقه شعبيه جدآ، و اول ما وصلت للشقه خبطت و فتحتلي امنيه
امنيه : اهلآ يا حسام، اتفضل يا ابني
انا : يزيد فضلك
امنيه : معلش يا ابني الشقه مش قد المقام
انا : لا لا متقوليش كده...... انا كنت جاي عشان افهم اللي انتي قولتيه، عاوز افهم انتي ازاي مرات ابويا الاولي
امنيه : *بحزن * بص يا ابني انا هفهمك كل حاجه، انا اتجوزت ابوك **** يرحمه من ٢٦ سنه وبعد ما اتجوزتو بكام شهر حملت في ياسمين
انا : ياسمين ؟ هو انا عندي اخت تانيه غير رودي
امنيه : ايوه يا حسام، انت عندك اخت تانيه ، بس سيبني اكمل كلامي وانت هتفهم كل حاجه
انا : كملي
امنيه : وبعد ما ولدت اختك ياسمين حصلتلي حادثه واضطريت بسببها إني اشيل الرحم، وطبعآ ابوك كان زعلان قوي لانه زيو زي اي راجل، نفسو في ولد عشان يشيل اسمو، وهنا انا خوفت انو يسيبني فا اقترحت عليه انو يتجوز، هو كان الاول رافض عشان مش عاوز يجرحني لكن بعدين وافق لان مفيش حل تاني غير انو يتجوز عليا
انا : و الزوجه التانيه دي كانت امي
امنيه : ايوه، امك كانت لسه صغيره وكانت هترفض لو عرفت ان ابوك متجوز، فقرر ابوك انو ميقولهاش ويخبي عليها، و ان هو قدام الناس متجوز امك لكن انا افضل في الضل انا وبنتي
انا : وانتي وافقتي علي الكلام ده
امنيه : مكنش قدامي حل تاني، لإني كنت خايفه انو يطلقني، بس اللي مكنتش عامله حسابه انو ينساني انا وبنتي خالص، وكان كل مده يدوب يجي يتطمن علينا ويسيب شويه فلوس، وامك هي اللي اخدت الاهتمام كلو، وانا وبنتي كإننا مش ملزومين منه خالص، وانا كنت بصبر وساكته لحد ما عرفت انو مات، تخيل يبقي جوزي مات واعرف من الغريب، وبعد تفكير قررت إني اروح لامك و اقولها كل حاجه علي الاقل عشان لو جرتلي حاجه اكون مطمنه ان بنتي مش لوحدها، وانكو تعرفو انها اختكو وتاخدو بالكو منها، وامسك دول *بتديني جواب وظرف *
انا : ايه دول؟
امنيه : الظرف فيه تحليل دي ان ايه واللي بيقول ان ياسمين بنت عصام واختك من لحمك ودمك ولو عاوز تراجع التحاليل او تعمل انت واختك واحد جديد انا معنديش مانع
انا : طب والجواب
امنيه : مش عارفه فيه ايه
انا : نعم؟
امنيه : زي ما بقولك كده، ابوك **** يرحمه كان موصيني انو لما يموت ابعتلك الجواب ده بأي طريقه
فجآه وإحنا بنتكلم الباب خبط وقامت امنيه تفتح وسمعتها بتقول تعالي يا ياسمين واول ما دخلت انا شوفت فعلا ياسمين واجمل من الياسمين كمان قدامي
(وصف ياسمين: الطول 170 والوزن 75 كيلو بزازها اقل من الوسط شويه وطيزها وسط مشدوده وعنيها بني مرسومه رسم ومن شكلها تحس انها طيبه و رقيقه قوي ٢٥ سنه اخر سنه كليه طب ) ودخلت ياسمين وشكلها كانت بتبكي واول ما شافتني اتفاجئت
امنيه : *مخضوضه و بتقرب من ياسمين * انتي كنتي بتعيطي؟.... ردي يبنتي فيه ايه
ياسمين : *بتعيط * الحيوان اللي اسمه معاذ ده بيمشي ورايا في الرايحه والجايه و ابتدا النهارده يمد إيدو كمان
انا : خخخخخ احا فين ابن المتناكه ده
ياسمين : *بخوف * مين ده يا ماما
انا : *بمسكها من دراعها * مش وقتو الكلام ده، هو فين بقولك
ياسمين : *بتتوجع * اه سيب دراعي
انا : *بجديه * هو فين بقولك
امنيه : اهدي بس يا حسام الموضوع مش مستاهل
انا : متقوليش اهدي *ببص لياسمين * وانتي ردي عليا
امنيه : ردي علي اخوكي يا بنتي
ياسمين : *متفاجئه * اخويا
انا : ردي عليا فين الزفت ده
ياسمين : *بتوتر * ه هتلاقيه واقف تحت
انا : تعالي معايا
واخدت ياسمين للبلكونه توريني معاذ ولقيته شاب رفيع وشكلو شمام كده و قاعد في الشارع قدام البيت بلظبط وجيت انزل امنيه مسكتني
امنيه : انت رايح فين
انا : ملكيش دعوه انتي
امنيه : يابني استهدي ب**** ده واد صايع و بتاع مشاكل
انا : علي نفسو
وسبتهم ونزلت واول ما وصلتلو كان مديني ضهرو
انا : لو سمحت يا كابتن
واول ما لف نفسو كنت مديلو بالبوكس في نص وشو وحسيت حاجه طقت من البوكس وثواني كانت مناخيره ورمت واتملت ددمم
معاذ : *وشو مليان ددمم * يبن المتناكه
وجه يضربني بالبوكس مسكت إيدو جامد وتنيتها وضربتو برجلي جامد في بطنه وقع علي الارض وروحت نايم فوقيه ونازل فيه ضرب بالبوكسات لحد ما وشه كلو بقي ددمم والواد كان واقع اصلآ والناس اتلمت وكانو لسه هيحوشوني عنه
انا : *بزعيق * اللي هيقرب مني هنيكه
وروحت شايله علي كتفي وطالع بيه لشقه مرات ابويا امنيه ورميته قدام امنيه وياسمين
انا : *ببص لياسمين * اهو قدامك خدي حقك منو
امنيه : خلاص يابني كفايه اللي انت عملتو
انا : بقولك خدي حقك يا ياسمين
ياسمين : كفايه اللي انت عملتو........ انا مش عارفه اشكرك ازاي
انا : *بمسك معاذ من رقبتو * اعتزر لستك يا عرص
معاذ : *مش قادر يتنفس * ااا ان اانااا اسف، سامحيني
انا : تسامحيه ولا لسه شويه
امنيه : ايوه خلاص كده كفايه
انا : اسمعها منها هي
ياسمين : ايوه خلاص، كفايه كده
انا : يلا من هنا يعرص ومش عاوز اشوف وش كسمك تاني
معاذ : *قام علي رجله بلعافيه وخرج وهو بيعرج *
في مشهد اخر حنين امي داخله الشقه ولقيت احمد نايم في الصاله
امي : احمد انت نايم
احمد : ،،،،،،،،
امي : اصحي يا احمد وخش نام في اوضتك
احمد : ،،،،،،،
امي : احمد انت مبتردش عليا ليه؟......... *مخصوضه * احمد، رد عليا يا احمد *بزعيق * احماااااد
في بيت امنيه
امنيه : انا مش عارفه اقولك ايه يابني
انا : هتقوليلي ايه يعني......انتي نسيتي انها اختي ولا ايه
ياسمين : *بتدمع * بصراحه انا مش عارفه اقولك ايه........انا اول مره حد يدافع عني كده، اول مره حد ياخدلي حقي *وبدأت تعيط *
انا : *قومت قعدت جمبها واخدتها في حضني * اهدي اهدي......وبعدين مهو ابوكي كان جنبك
امنيه : يا ابني عصام كان معظم الوقت معاكو انتو، ومكناش بنشوفو غير كل فين وفين
انا : انا اسف ليكو........انتو عيشتو حياه قاسيه بسبب ابويا....... بس انا بوعدكم اني هعوضكم
امنيه : يا ابني انا عوزاك بس تخلي بالك من اختك، وتاخدو بالكو من بعض........انا نسيت اقولك انها اخر سنه كليه طب
انا : اوباااااا *ببص لياسمين * ده انت دحيح بقي يمعلم
ياسمين بإبتسامه : *إتكسفت وبصت في الارض * مش قوي يعني
انا بإبتسامه : امممم هنشوف...........عموما هخلع انا دلوقتي عشان اتاخرت
ياسمين : *بلهفه * ليه كده لسه بدري، متقعد شويه يا حسام
امنيه : متقعد يابني
انا : لا معلش انا اتاخرت خليها مره تانيه بقي......*ببص لأمنيه * انتي معاكي رقمي لو احتجتو اي حاجه اتصلو بيا علي طول
امنيه : حاضر يا ابني
امنيه : *بزعل * هشوفك تاني
انا : *بإبتسامه * اكيد احنا اخوات ولا انتي نسيتي
ياسمين : *بإبتسامه * لا منسيتش
انا : ماشي يا ياسمين.........يلا هبقي اجيلكو تاني........سلام
وسلمت علي امنيه وياسمين ونزلت، وببص في موبايلي لقيتو كان صامت وامي رنت عليا كتير بس انا قولت انها اكيد رنت عليا عشان اتأخرت، ورنيت علي صحبي عبده
انا : بقولك يسطا، انا عاوز منك خدمه ضروري
عبده : علطول كده من غير لا سلام ولا كلام........عاوز ايه
انا : كنت عاوز شقتين بس تكون كل واحده لوحدها يعني مش جنب بعض ، ويكونو كويسين وفي مناطق حلوه
عبده : مش عاوز دي في دي
انا : انجز يعم انا مش بهزر
عبده : خلصانه يعم، حاضر هشوفلك
انا : وعاوزك تشوفهم في اسرع وقت
عبده : حاضر
انا : وياريت لو تشوفلي ڤيلا كمان، ومتكونش كبيره قوي بس تكون حلوه وفي منطقه حلوه
عبده : احا ليه ده كلو
انا : اعمل اللي بقولك عليه بس
عبده : حاضر يعم، لما نشوف اخرتها معاك ايه
وقفلت مع عبده ولقيت امي بعتالي رساله
امي : الحقني يا حسام اخوك بيموت، اول ما تقرا الرساله دي تعالالي مستشفي ،،،،،،،،،، بسرعه
يتبع.
وبكده يكون الجزء الثامن انتهي، وبعتذر عن تأخري في تنزيل الاجزاء بس انا مضغوط اليومين دول ومع ذلك بكتب الاجزاء عشان الناس اللي متابعه القصه وبتدعمني ده غير اني قعدت افكر في الافكار اللي جايه في القصه لإني مش هكتب حاجه قليله، ولازم احترم عقول كل القراء اللي بتقرا القصة، وإلي اللقاء في الجزء القادم?
الجزء التاسع والاخير
وسلمت علي امنيه وياسمين ونزلت، وببص في موبايلي لقيتو كان صامت وامي رنت عليا كتير بس انا قولت انها اكيد رنت عليا عشان اتأخرت، ورنيت علي صحبي عبده
انا : بقولك يسطا، انا عاوز منك خدمه ضروري
عبده : علطول كده من غير لا سلام ولا كلام........عاوز ايه
انا : كنت عاوز شقتين بس تكون كل واحده لوحدها يعني مش جنب بعض ، ويكونو كويسين وفي مناطق حلوه
عبده : مش عاوز دي في دي
انا : انجز يعم انا مش بهزر
عبده : خلصانه يعم، حاضر هشوفلك
انا : وعاوزك تشوفهم في اسرع وقت
عبده : حاضر
انا : وياريت لو تشوفلي ڤيلا كمان، ومتكونش كبيره قوي بس تكون حلوه وفي منطقه حلوه
عبده : احا ليه ده كلو
انا : اعمل اللي بقولك عليه بس
عبده : حاضر يعم، لما نشوف اخرتها معاك ايه
وقفلت مع عبده ولقيت امي بعتالي رساله
امي : الحقني يا حسام اخوك بيموت، اول ما تقرا الرساله دي تعالالي مستشفي ،،،،،،،،،، بسرعه
واول ما شوفت الرساله جريت علي المستشفي
في مشهد اخر عماد (مساعد احمد العزازي) بيكلم شخص في التلفون
شخص : تمام يا عماد بيه، انا دلوقتي ماشي وراهم واول ما يتفرقو هنفذ اللي اتفقنا عليه
عماد : تمام بس انا مش عاوز ددمم انت فاهم
شخص : اكيد يا باشا
عماد : واوعي تنسي تصور كل حاجه
شخص : اكيد يا عماد بيه، هو انا تلميذ ولا ايه
عماد : *بتريقه * اما نشوف يخويا
في المستشفي
انا : يعني ايه اللي حصلو بالظبط
امي : *بعياط * مش عارفه يا حسام
انا : *بعصبيه * يعني ايه مش عارفه......وكنتي فين انتي و رودي
امي : *بعياط * مكنتش قاعده، واختك كمان كانت بره
وجريت امي علي الدكتور اللي كان مع احمد
امي : طمني يا دكتور ابني مالو
الدكتور : اطمني ابنك دلوقتي بقي احسن، هو بس محتاج يستريح شويه، ده غير انو هيقعد معانا شويه تحت الملاحظه
انا : طيب هو ايه اللي حصله يا دكتور؟
الدكتور : هو انتو كنتو عارفين انو بيتعاطي مخدرات
امي : *بخضه وبتضرب علي صدرها * يلهوي مخدرات
الدكتور : اه يبقي انتو متعرفوش........عموما احنا عملنا الازم وهو دلوقتي محتاج دعواتكو....وانا من رأيي انو لو قام منها سليم يبقي تبعتوه علي اي مصحه، وتكون مصحه كبيره وفيها مراقبه كويسه لانه واضح انو بيتعاطي من مده....استأزنكم انا
امي : *بعياط * يعني ايه الكلام ده يا حسام؟ اخوك مدمن، احمد مدمن يا حسام *وانهارت في العياط *
انا : *بعصبيه * بقولك ايه انا مش ناقص....انا اللي فيا مكفيني.......يووووه انا ماشي وسايبك براحتك
امي : انت رايح فين
انا : رايح ادفع مصاريف الزفت المستشفي
في مشهد اخر ميدو قاعد في بيته وبيلعب في موبايلو، ولقي رقم غريب بيرن عليه
ليلي : *بتعيط * الحقني يا ميدو
ميدو : *بخوف * ليلي........ردي عليا في ايه يا ليلي
شخص : اسمعني كويس لو عاوز تشوف حبيبه القلب تاني
ميدو : انت مين؟.........عارف لو لمستها انا هعمل فيك ايه
شخص : اسمعني ياض انت ومن غير ما تهددني كتير......انت لو منفذتش اللي هقولك عليه مش هتشوف حبيبه القلب تاني
ميدو : *بغضب * طب انتو عاوزين ايه
شخص : احنا عاوزين حصتك من الفلوس اللي اخدتها انت وصاحبك حسام
ميدو : *بإستغراب * ايه......انت بتتكلم عن ايه؟
شخص : لا اسمع بقي يروح امك ومن غير لف ولا دوران كمان نص ساعه و هتنزل تروح العنوان اللي هنبعتهولك، وهناك هتلاقي عربيه سوده مستنياك واول ما توصل للعربيه هتلاقي شنطه العربيه بتفتح سيب فيها الفلوس وامشي
ميدو : طيب وليلي؟
شخص : متقلقش، بعد ما العربيه تمشي وتوصل بلسلامه هنكلمك ونقولك ازاي هتستلم حبيبه القلب، نسيت اقولك انك لو كلمت حسام صاحبك يبقي جهز نفسك تستلم جثتها، سلام يا عندليب
ميدو : لا استني، الو الو ياولاد الكلب
في مشهد اخر خالد قاعد علي الدارك ويب واخترق جروب فيه ٥ هكرز
خالد : مسا مسايا شباب
هكر ١ :انت مين، ودخلت هنا ازاي
خالد : مش مهم انا مين، ولا مهم دخلت هنا ازاي، المهم انا عاوزكو في ايه
هكر ٢ : وانت تعوزنا بصفتك ايه اصلآ
خالد : بصفتي قائدكم الجديد
هكر ١ : نعم انت مجنون
هكر ٣ : يجدعان فين العقرب، وازاي حد يخش الجروب ده من بره
هكر ٤ : احا اكونت عقرب فين؟
خالد : انا طلعتو
هكر ٢ : نعم؟
خالد : ذي ما بقولكو كده انا خرجت عقرب من الجروب، وده كان بعد ما اخترقت حسابو
هكر ٥ : ايه اللي انت بتقولو ده، انت مجنون
خالد : انا مش هحاسبك علي الكلام اللي انت قولته دلوقتي عشان انت لسه متعرفنيش بس انا هسبتلكم، لو دورتو كويس علي اكونت عقرب مش هتلاقوه خالص، ده غير اني اخترقت موبايلو وهنزل فايلات موبايلو في الجروب دلوقتي (وخالد بعت ملفات صور خاصه لعقرب ولاخواته وفديوهات وحاجات كتير وطلع اسمه في الاخر احمد السيد)
هكر ١ :احا ده بجد بقي
هكر ٣ :طب انت عاوز مننا ايه دلوقتي
خالد : عاوزكم في مصلحه كبيره
هكر ٤ : مصلحه ايه دي
خالد : هتضربو وتعملو هجمات علي سيرفرات بنك،،،، وانا في الوقت ده هعرف اسحب كل حاجه في البنك، وبعد كده هقسم الفلوس علينا
هكر ١ : طيب واحنا ايه اللي يخلينا نثق فيك
خالد : لانكم معندكمش حل تاني، يا تكونو معايا او عليا، قولتو ايه
كلهم : معاك
في مشهد اخر كنت خارج من المستشفي ومخنوق ومش عارف اروح فين، لقيت نفسي برن علي فريده
انا : ازيك يا فريده عامله ايه
فريده : انا تمام ياحبيبي، وانت عامل ايه
انا : *بحزن * تعبان يا فريده شويه، وحاسس إني مخنوق
فريده : ليه يا حبيبي حصل ايه، طب انت كويس طيب
انا : مش عارف يا فريده حاسس بصداع وخنقه رهيبه
فريده : طب تعالالي يا حبيبي انا قاعده في البيت
انا : مش عاوز ادوشك معايا يا فريده
فريده : تدوشني ده ايه، بالعكس ده انا قاعده لوحدي مخنوقه اصلا، يلا انجز انا مستنياك
انا : حاضر، مسافه السكه
في مشهد اخر ميدو قاعد في بيتو وباصص في الموبايل لحد ما رن
ميدو : انا عملت كل اللي انت قولت عليه
شخص : ايوه عارف، الفلوس وصلت
ميدو : طيب هستلم ازاي ليلي؟
شخص : بص من البلكونه كده
وبص ميدو من البلكونه لقي ليلي نازله من عربيه كبيره، و اول ما شافها نزل جري علي تحت
ميدو : *بينهج * ليلي إنتي كويسه
ليلي : *بتدمع * ،،،،،،،
ميدو : ردي عليا يا ليلي، إنتي كويسه
ليلي : *بتدمع * انا مش عاوزه اعرفك تاني
ورايحه تمشي ميدو مسكها من دراعها
ميدو : استني بس وانا هفهمك كل حاجه
ليلي : *بتشد إيدها * اوعي كده انت اتجننت، *بدموع * انا مش عاوزه اعرفك تاني، ابعد بعيد عني
ومشيت ليلي واتبعتت رساله لميدو علي الواتس واول ما شافها اتخض، الرساله كان مكتوب فيها (الفيديو ده عقاب ليك علي اللي عملته وكمان عشان لو فكرت تعمل حاجه تاني ) والفيديو كان عباره عن ٣ شباب كل واحد فيهم لابس قناع و ماسكين ليلي ونازلين فيها نيك بكل الاوضاع وكانو بينكوها بمنتهي العنف، واول ما ميدو شاف الفيديو كان مصدوم
في بيت فريده
فريده : يعني ابوك طلع متجوز علي امك وكمان امك كانت التانيه
انا : *مولع سيجاره وبنفخ الدخان * اه
فريده : طيب ومامتك لما عرفت عملت ايه؟
انا : انهارت طبعآ، ده غير احمد اخويا اللي كمل عليها
فريده : اهو موضوع احمد ده اللي زعلني بزياده، يعني موضوع باباك وقولنا اللي حصل حصل، لكن اخوك احمد ايه بس اللي وداه السكه دي
انا : مش عارف، اخويا بيتدمر يا فريده......كل حاجه من حواليا بتروح، ابويا طلع بيضحك علينا وعلي امي سنين طويله.......طيب امنيه مراته الاولي وياسمين اختي زنبهم ايه؟ دي ياسمين في كليه طب، وكمان امنيه شكلها غلبانه قوي.......حتي اخويا احمد اللي بقول عليه محترم وغلبان و احسن مني، طلع بيشرب مخدرات
فريده : طيب اهدي يا حبيبي، كل حاجه هتتحل صدقني
انا : هتتحل ازاي بس
فريده : قولي انت بس هتعمل ايه في موضوع مرات ابوك واختك
انا : هشوفلهم شقه كويسه يعيشو فيها، اصلك مشوفتيش هما عيشين فين وازاي......دول قاعدين في منطقه كلها شمامين وحشاشين
فريده : كويس قوي، ومتشلش هم اخوك احمد
انا : ازاي؟
فريده : انا اعرف مصحه ممتازه جدآ لو بعتو فيها انا متاكده انو هيخف ويبطل
انا : ياريت يبطل، انا اصلآ مش ناقص وفيا اللي مكفيني
فريده : هيبطل متخافش، بس انت اهدي كده وروق اعصابك
وبدأت فريده تمشي إيدها علي زبي من فوق البنطلون
انا : انتي بتعملي اي بس يا فريده، هو انا فايق للكلام ده
فريده : *بدلع * مهو الكلام ده اللي هيفوقك يا حبيبي
وبتقرب مني عشان تبوسني
انا : طيب استني انا لسه شارب سيجاره وريحتي كلها دخان
فريده : *بدلع * انا عوزاك كده
وقلعت فريده هدومها لحد ما بقت بـالاندر والبرا بس وهجمت علي شفايفي بنهم شديد وانا نسيت دنيتي خالص ومفكرتش غير في طعم شفايفها، وراحت مطلعه زبي من البنطلون ونزلت تمص، وكان منظرها ابن متناكه يهيج قوي وهي بتمص وجيت اقوم عشان ارفعها من علي زوبري
فريده : لا متقومش، انت المره اللي فاتت متعتني قوي، المره دي بقي سيبلي نفسك خالص
وكملت فريده مص وكانت محترفه نيك ونزلت علي بضاني تلحس فيهم وتمص وتدعكلي زبي بإيدها وانا متكيف علي الاخر، وفضلت تلحس في بضاني وطلعت علي راس زبي وبتبوسه وشويه شويه علي بطني وتحسس علي صدري بضوافرها بطريقه بت متناكه وفضلت تطلع لحد ما وصلت لصدري وبقت بتبوس كل حته في صدري وبإديها بتدعك زبي وانا متكيف علي الاخر، وطلعت علي رقبتي بوس ولحس وانا ماسكها من بزازها الملبن وجايب الاندر بتاعها علي جنب ولقيتها بتنزل علي زبي بكسها لحد ما الراس دخلت وكانت بتتآوه من المتعه، وفضلت تنزل عليه وتطلع براحه وشويه شويه زودت في السرعه وبقت بتتنطط عليه جامد، وانا بدعك في زنبورها جامد واضربها علي طيزها كل شويه لحد ما جابت عسلها علي بطني، روحت قومتها من عليا وخليتها تعمل وضع الدوجي ودخلت زبي علي طول وفضلت انيك فيها وهي بتتآوه جامد
فريده : اه ايوه يا حبيبي نيكني جامد قطعني يا حبيبي
انا : *بسرع في النيك * عاجبك زوبري يا لبوه
فريده : اوي يا قلب اللبوه اححح
وفضلت انيك فيها وبعدين قلبتها علي ضهرها ودخلت زبي وفضلت انيك فيها براحه لحد ما حسيت اني هجيب روحت مسرع جامد
انا : هجيب خلاص
فريده : هاتهم جوا يا حبيبي
وجبتهم في كسها وحسيت بمتعه كبيره كإن روحي بتتسحب مني، واترميت جنبها علي السرير
فريده : *بإبتسامه * انا بحبك قوي يا حسام
انا : وانا بعشقك يا فريده
و واحنا بنتكلم لقيت امي بترن عليا
امي : انت فين يا حسام؟
انا : انا في مشوار كده، في حاجه ولا ايه
امي : لا بس اخوك فاق، انت مش هتيجي
انا : لا طبعآ جاي، مسافه السكه وهكون عندك، سلام
فريده : اخوك فاق؟
انا : اه
فريده : طيب روحله يا حبيبي وياريت تبقي هادي ومتتعصبش، متنساش انو اكيد في حاله نفسيه وحشه
انا : ابقي هادي؟ ده كان هيموت بسبب الزفت المخدرات
فريده : معلش يا حبيبي، بعدين انت الكبير ومتنساش انك بقيت المسؤل بعد موت ابوك
انا : *بحزن * مهو دي المصيبه، انا متلغبط ومش عرف اعمل ايه
فريده : *بإبتسامه * متقلقش يا حبيبي انت قدها، و انا متأكده انك هتعرف تحافظ علي امك و اخواتك، يلا بقي البس عشان متتاخرش عليهم
انا : حاضر
في مشهد اخر ميدو قاعد في البيت بيشرب سيجاره وبيفكر
ميدو :
ايه اللي انا عملتو في نفسي ده؟ اختي اتفتحت بسبب طمعي وجشعي، وراح شرفها بسببي وبسبب غبائي، وحتي البنت اللي انا حبيتها اغتصبوها واتصورت وبقت كارت بيهددوني بيه عشان يكسروني خالص، لا وكمان اديتهم الفلوس في الاخر يعني انا خسرت كل حاجه في حياتي، خسرت شرفي وشرف اختي وخسرت حبيبتي وكمان رجعت تاني لنقطه الصفر، طب كان لازمته ايه ده كله؟ انا ليه عملت كده اصلآ وايه السبب؟ يمكن عشان الطمع بس ازاي انا عمري ما كنت طماع، انا كنت ديمآ راضي بعيشتي وحالي وبقول الحمد ***، يبقي ايه اللي اتغير وخلاني ابص للفلوس، يمكن يكون حسام السبب؟ ايوه هو حسام مفيش غيره، هو السبب في كل اللي انا فيه، هو اللي حسسني ان الموضوع سهل وبسيط وهيعدي وانا طاوعتو و وقفت في ضهرو لحد ما خسرت كل حاجه، خسرت شرفي واختي وخسرت حبيبتي وحياتي كلها، وهو مخسرش ولا اي حاجه، منك *** يا حسام انت السبب في كسرتي دي، وحيات امك يا اوريك انا هعمل فيك ايه، وهردلك كل اللي حصلي بسببك
في بيت امنيه
ياسمين : انتي مش عارفه يا ماما انا فرحت قد ايه باللي عملو حسام عشاني
امنيه : بصراحه يا بنتي انا متوقعتش ان حسام هيتقبل انك اختو وانا مرات ابوه بالسهوله دي، لا وكمان يطلع ضهر وسند حقيقي ليكي يا بنتي
ياسمين : فعلآ يا ماما ده انتي كنتي رايحه عندهم وخايفه
امنيه : طبعآ يا بنتي كان لازم اخاف، لإني هروح لواحده اول مره اقابلها في حياتي واقولها اني ضرتها
ياسمين : فعلا يا ماما عندك حق، هو موضوع يخوف بصراحه
امنيه : بس مش مرات ابوكي حنين اللي كانت مخوفاني
ياسمين : امال مين يا ماما
امنيه : اخوكي حسام
ياسمين : اخويا حسام؟ طب ليه
امنيه : لإني كنت خايفه يكون طالع واخد قسوه ابوه، ابوكي كان قاسي اوي يا ياسمين،
ياسمين : طيب يا ماما هو ايه اللي حصل لما اعترفتي لحسام انك مرات ابوه؟ كان ردت فعله ايه
امنيه : اول ما حسام شافني وعرف اني مرات ابوه كان بيبصلي بنظره كلها غضب لدرجه إني خوفت منه، بس لما جيت امشي وكنت نازله علي السلالم ودموعي علي خدي سمعتو بيزعقلي عشان اقف، ووقفت وكنت بمسح دموعي ولما بصيت في عيونه حسيت نظره الغضب دي راحت تماما وبقت نظره تعاطف وكان عاوز يوصلني كمان بس انا رفضت، وحسيت وقتها انو مش زي ابوه وانه حنين عنه بكتير، وفرحت قوي لما لقيته بيدافع عنك يا ياسمين، وانا كنت بين نارين وقتها، نار إني مكنتش عوزاه ينزل وخايفه يحصلو حاجه في المشكله ونار إني عوزاه ينزل وياخد حقك من الكلب اللي كل شويه يتحرش بيكي ومش لاقي راجل يوقفه
ياسمين : وحسام اخويا نزل وخدلي حقي وكسر عضمه كمان، وجابه زي الكلب تحت رجلي مستنيني اسامحه عشان ارحمه من اللي اخويا هيعملو فيه
امنيه : حسام اخوكي راجل بجد ويعتمد عليه وده اللي خلاني اطمن عليكي بجد، لان اخيرآ بقي معاكي ضهر تتسندي عليه، **** يخليكو لبعض
ياسمين : **** يا ماما
في مشهد اخر بعد ما وصلت المستشفي دخلت اوضه احمد ولقيت امي و اختي رودي قاعدين جمب سرير احمد وباين عليهم الحزن
انا : *بجديه * اطلعو بره وسيبوني مع احمد شويه
امي : *بخوف * طب ممكن تهدي يا حسام وتأجل الكلام دلوقتي عشان احمد لسه تعبان
انا : انتي بلذات ملكيش دعوه انتي السبب في ده كلو، واطلعي بره دلوقتي
رودي : طب عشان خاطري يا حسام اهدي ومتتعصبش عليه، هو لسه تعبان
انا : هحاول يا رودي، خدي امك دلوقتي واخرجي
وخرجت امي واختي وانا روحت قعدت جنب احمد
انا : عاجبك اللي انت عملتو في نفسك ده
احمد : *ساكت مبيتكلمش وباين عليه الحزن *
انا : *بحزن * يعني بدل ما تخلي بالك من امك واختك وتوقف جنبي بعد موت ابوك تروح تضيع نفسك، بتدخل نفسك في دوامه ملهاش اخر
احمد : *بعياط * مكنتش اعرف ان كل ده هيحصل
انا : *بعصبيه * يعني ايه مكنتش تعرف؟ هو انت عيل صغير متعرفش الصح والغلط، مش عارف نهايه الخدرات بتبقي ايه
احمد : *بدموع * خلاص يا حسام كفايه
انا : *بزعيق * كفايه اييييه بس........انا عاوز اعرف مين اللي رماك علي السكه دي، انا متاكد ان فيه حد لعب لك في دماغك
احمد : واحد صاحبي، بس انا خلاص مش هعرفو تاني وهخرجو من حياتي........حسام انا عاوزك توقف معايا الفتره دي، انا محتاجك جنبي
انا : من غير ما تقول يا احمد.........يعني انا لو موقفتش جنب اخويا هقف جنب مين يعني......انا هوديك مصحه كبيره وهبق معاك لحد ما تخف، بس اوعدني انك هتحاول تبطل الزفت ده، عشان نفسك اول حاجه وعشان امك واختك اللي لازم نخلي بالنا منهم الفتره الجايه خصوصآ بعد موت ابوك، وعشان خاطري برضو.....لإني نفسي يبقي اخويا ناجح واحسن مني كمان........اوعدني يا احمد، اوعدني انك هتبطل
احمد : اوعدك يا حسام، بصراحه انا مش عارف اقولك ايه، **** يخليك ليا وميحرمنيش منك ابدآ يا اخويا
انا : *بإبتسامه * متقولش كده احنا في الاول والاخر اخوات.......هسيبك عشان تستريح شويه
وسبت احمد وخرجت لقيت امي واختي في وشي علطول
امي : *بخوف * اوعي تكون اتخانقت مع اخوك يا حسام
انا : لا متخافيش انا متخانقتش معاه ولا حاجه، انا بس اتطمنت عليه وهو بقي كويس دلوقتي
رودي : طيب انت رايح فين دلوقتي؟
انا : هروح عشان حاسس نفسي تعبان شويه ومحتاج ارتاح
سبتهم ومشيت و روحت ودخلت الشقه اخدت دوش وقعدت علي السرير وطلعت الجواب اللي ابويا سابهولي مع امنيه وقريتو
ابويا :
لو الرساله دي وصلتلك يا حسام يبقي انا اكيد ميت، واكيد كمان انت اتعرفت علي امنيه وياسمين، متزعلش مني يابني وسامحني اني خبيت عليكو اني كنت متجوز قبل امك، وياريت تخلي امك واخواتك يسامحوني، حتي امنيه وياسمين انا متأكد انهم كمان زعلانين مني بس انا مكنتش عارف انا بعمل ايه، انا حاولت إني مقصرش في تربيتكو ولكن مش عارف هل انا نجحت في ده ولا لا، لكن بعيدآ عن اللي انا عملتو وسواء فشلت او نجحت فا المهم دلوقتي اللي انت هتعملو يا حسام، انا عارف إني سايب مسؤليه كبيره عليك، يمكن انا بنفسي فشلت فيها، ولكن بتمني من كل قلبي انك تنجح في اللي انا فشلت فيه، ايوه يا حسام زي ما بقولك كده انا عاوزك تبقي احسن مني، والجواب الوحيد اللي كتبتو سيبتو ليك انت وبس، عشان اوصيك علي امك واحمد و رودي، عاوزك تخلي بالك منهم، ومتنساش امنيه وياسمين زي ما انا نسيتهم، امنيه غلبانه قوي يا حسام زي امك حنين بالظبط وياسمين اختك طيبه قوي وعلي نياتها خالص، وهما الاتنين محتاجين راجل يخلي باله منهم ويحميهم من الدنيا اللي بقت كلها وحوش بتاكل في بعض، وانا عارف انك قدها وإنك راجل من ضهر راجل، ويبقي خلي الكل يسامحني يا حسام، ويبقي افتكرني بالخير يابني، سلام.
إلي ابني العزيز : حسام
انا : *بدموع * اااااه يا ابوياااااااا، سبتلي حمل تقييل قوي......سبت في رقبتي مسؤليه مش بيت واحد لأ دول اتنين......حتي اخويا اللي قولت هيشيل معايا طلع محتاج اللي يشيلو، بس انا اوعدك إني مش هسيب حد من عيلتي يقع حتي لو هموت عشان احقق ده، هفضل ورا احمد وهوديه المصحه وهخليه يتعالج ويخرج ويبقي احسن من الاول، وهفضل اقف مع امي وامنيه واخواتي كلهم لحد ما اموت.......**** يرحمك يا ابويا، وانا مسامحك
يتبع
مشهد ما بعد النهايه
احمد العزازي كان قاعد في مكتبه ودخل عليه شخص
العزازي : هاااا، ايه اللي حصل
شخص : *بخوف * بصراحه فيه اخبار وحشه يا باشا
العزازي : *بغضب * فيه ايه يا زفت.......ما تنطق
شخص : *بخوف * فريده شكلها حبت حسام يا فندم وسافرت بره ومحدش عارف عنها حاجه او حتي عارف هي راحت فين
العزازي : *بأنفعال وزعيق * روح شوفهالي راحت في انهي داهيه، واوعي ترجع الا بيها، يلا غور من وشي
شخص : *بخوف * حاضر يا فندم
وبكده يكون انتهي الجزء التاسع والاخير في السلسله الأولي من الشهوه والندم.......واتمني تكون السلسله عجبتكم..........نيجي بقي للسؤال اللي بيطرح نفسو هل هيكون فيه سلسله تانيه من القصه؟ والاجابه مش هتكون عندي انا الاجابه هتكون عندكو انتو، يعني لو القصه عجبتكو وعاوزين التكمله فهيكون فيه تكمله لكن لو مفيش تفاعل و كومنتات علي القصه فده معناه ان القصه فشلت........فمتنسوش لو السلسله دي عجبتكو والقصه عمومآ، تتفاعلو مع القصه و تنزلو تكتبولي في الكومنتات انكم عاوزين سلسله تانيه.......وشكرآ لكل اللي بيدعمني ويشجعني، وخصوصآ اصحاب الكومنتات الجميله اللي بتفرحني جدآ??
(القصه هتكون 80% احداث، 20 %جنس)
الجزء الاول
مقدمة: (اسمي حسام عندي 20 سنه طولي 178 وزني 85 عندي عضلات خفيفه في كل جسمي معادا بطني عندي دهون بسيطه زبي طوله 15 سنتي يعني مش بنيك الحيطان ولا بنيك وانا طاير لا انا انسان عادي عندي اخ واخت اصغر مني + كل شخص هنعرفو مع القصه عشان متتلخبطوش)
صحيت من النوم ك العاده بصوت مشاكل في البيت ومن غير معرف هو مين اكيد ابويا البضان
انا : (بيني وبين نفسي) يلعن كسم الانسان علي الصبح طب اروح انيكه علي الصبح دهه ولا اي
المشهد في اوضه ابويا
امي : وصفها (امي اسمها حنين عندها 38 سنه طولها 155 سنتي حتي قصيره كده وزنها 75 كيلو بزازها كبار بس مش مشدودين قوي طيازها كبيره بس مش اوفر ومشدودين طيبه فشخ وبتحبني انا واخواتي) ي عصام وطي صوتك بس هو انا قولتلك اي عشان تزعق كل ده
ابويا : (اسمو عصام عنده 52 سنه اتجوز امي من وهي صغيره وهو اكبر منها فشخ طوله 176 وتخين فشخ وزنه 115 كيلو كرشو مدلدل كانه حامل في توأم امين شرطه وفاكر نفسو وزير) مهو عشان كل شويه طلبات وعيالك الاتنين نايمين ولا حاسين ب حاجه ومش بتضغطي غير عليا انا اجبلكم منين
امي : خلاص يعم انا طالعه هو انا كل ما اتكلم معاك تزعق
خرجت امي وابويا عمال يبرطم وانا روحت عندها عشان افهم الحوار
انا : في اي يماما كل يوم هنصحي علي الزعيق ده
امي : انا عارفه كل ما اطلب منو حاجه يزعق انا تعبت
انا : سيبك منو عموما انا هخرج
امي : رايح فين علي الصبح كده؟
انا : هخرج اقابل صحابي وهفطر بره منتي عارفه مبحبش افطر وهو موجود لان انا بحس انو بيزلني علي الفطار
امي : يبني خليك قاعد وسيبك منو اعمل ذي اخوك احمد
انا : احمد دهه معندهوش دمم وبارد ويابخته ببروده و****، عموما انا خارج سلام
امي : طيب متتاخرش
انا : حاضر
خرجت وقولت ارن علي صحابي لقيتهم قاعدين في كافيه قريب قولت اروحلهم وخلاص
في الكافية
انا : اي يرجاله عاملين اي
محمود : (محمود عنده 20 سنه طوله 180 سنتي وزنه 65 كيلو رفيع فشخ وشبه الشمامين زبه 18 سنتي وفي اخر سنه سياحه وفنادق )تمام ي سحس
ميدو : (عنده 19 سنه طوله 177 سنتي وزنه 70 كيلو شكله ابن ناس فشخ زبه 16 سنتي اولي تربيه رياضيه )تمام يعم فينك محدش شايفك
انا : احا منا كنت امبارح معاكو
ميدو : يسطا منت بتوحشني لو غيبت عني ساعه
محمود : مش ناوي تبطل تعريص بقي
ميدو : يسطا ده حب مش تعريص
انا : اصيل يابو رحاب
محمود : يسطا بكرة هعزمكو في نادي الريان
انا : خخخخ ده غالي فشخ
ميدو : في اي يسطا انت ورثت ولا اي
محمود : حيلك حيلك انت وهو كل الحوار ان واحد صحبي بتاع حشيش والدنيا متريشه معاه عازمني بكره هناك وانا قولتلو اني خارج مع جماعه صحابي راح قالي خلاص هاتهم معاك ف هخدكو معايا بس كده
انا : اهاااا خلصانه يسطا
ميدو : وانا راشق معاكو
محمود : خلصانه
قعدنا نهزر وبتاع وروحنا لعبنا بلايستيشن وفشختهم كلعاده لاني احرف واحد فيهم بس ميدو فاز عليا متش لان مستواه كويس اما محمود فهو طيز خالص قعدنا نلعب لحد م الساعه بقت 5 المغرب وسبتهم وروحت البيت خبطت علي الباب فتحت اختي رودى
اختي : (رودى عندها 15 سنة اولي ثانوي عام شاطره فشخ طولها 165 وزنها 78 كيلو تختوخه بس مش اوي ملامحها جميله عندها خدود جميله قوي ومليانه شويه بزازها وسط بس كبيره بلنسبه ل سنها طيزها اكبر من الوسط شويه ومدوره وبيضه فشخ شخصيتها قويه) اهلا ب البيه بتاعنا ادخل
انا : ابوكي اتخمد
اختي : ههههههه ايوه نام
دخلت لقيت اخويا احمد قاعد في الصاله (احمد 18 سنه تالته ثانوي طوله 178 سنتي نفس طولي بلظبط وزنه 75 كيلو زبه 20 سنتي ملامحه عاديه انا احلي منه بس هو طيب فشخ وصبور جداا )
انا : يمرحب ب ابو ملحق
اخويا : يعم دهه في الترم الاول وهعوض ب اذن ****
انا : مش لما تبقي تذاكر الاول منت قاعد بتتشرمط طول اليوم
اخويا : يعم سيبها علي ****
انا : ماشي يعم **** معاك
و روحت اقوم اعمل شاي و وانا رايح المطبخ لمحت الباب بتاع الحمام موارب شكل حد نسي يقفلو كويس وقربت عشان اقفلو فجاه شوفت اختي بتاخد دش وياريتني مقربت وشوفت كسم دهه جسم علي البياض دهه يديني هي دي رودي اختي ازاي مخدتش بالي انها كبرت كده قعدت اتفرج عليها شويه وهيجت فشخ بس بعدين فوقت لنفسي مهو دي اختي برضو فبعدت عن الباب وعليت صوتي وقولت
انا : انتي يا زفته يبقي اقفلي الباب كويس
اختي : حااااضر
وروحت اعمل شاي وانا عمال افكر في اللي شوفتو من شويه وفضلت اكلم نفسي
نفسي : اي يسطا البت جسمها بقي فااااجر نيييك
انا : عندك حق و****
نفسي : طب اي مش هتحاول
انا : خخخخخ جري اي يعرص دي اختي انت اتجننت
نفسي : يعم وانا بقولك افتحها انا بقولك العب عادي وريح نفسك شويه انت مش شايف بتاعك يسطا بزمتك متعبتش من ضرب العشاري
انا : يعم اسكت يعم انت عبيط دي اختي, غير كده شخصيتها بت متناكه
نفسي : يعم مهي اكيد لسه في بدايه مرحله البلوغ واكيد هيجانه
انا : اطلع يبن المتناكه من دماغي
نفسي : تصدق انا غلطان خليك في ضرب العشاري
انا : يلا يعرص من هنا
وفوقت من سرحاني وخدت الشاي وطلعت بره
في مشهد اخر
محمود بيكلم شخص في التليفون
شخص : هااا يسطا عملت اي
محمود : تمام يبو الصحاب عزمتهم وجايين بكره، مع اني مش عارف اي لزمتهم منخلص انا وانت الحوار
شخص : ي غبي افهم احنا هنحطهم في وش المدفع يعني اي حوار هم اللي هيلبسو فيه فهمت
محمود : طيب ازاي يعني فهمني
شخص : هفهمك بكره لما تجيبهم
محمود : طيب افرض موافقوش
شخص : هيوافقو انت مش قولت انهم مكحرتين علي الاخر
محمود : ايوه يا عم بقولك عشره عمري وانا عارف ظروفهم كويس
شخص : خلصانه يبق هيوافقو بس اهم حاجه اننا منبينش اننا محتاجينهم، وندخل الحوار وسط الهزار
محمود : خلصانه بس افرض اتمسكو ب البضاعه
شخص : يبق كسمهم خلاص
محمود : يعم كسمهم اي بقولك عشره عمري
شخص : محمود لو قلبك ضعيف ومش هتغامر يبق اشوف حد غيرك
محمود : لا يعم خلاص علي ****
شخص : طيب معادنا بكره، سلام
محمود : سلام
في مشهد اخر
انا قاعد بلعب لعبه المدرب الافضل في الموبايل وعمال اتكتك واشتري لاعيبه عشان اوصل ل مدرب اسطوري فضلت العب وكلو تمام وبعدها خرجت البلكونة شربت سيجارة وكنت بسمع اغاني لحد م السيجارة خلصت وروحت حسيت اني عاوز انام ودخلت واترميت علي السرير ونمت ومحستش بنفسي غير علي الساعه 8 الصبح صحيت وقولت اتفرج علي التلفزيون شويه وروحت الصاله ولاقيت اختي ماسكه الريمود وبتتفرج علي هندي
انا : غيري الزفت ده
اختي : لا مش هغير وبعدين مش كفايه اني بسيبلك الماتشات
انا : يبنتي انا ميه مرن اقولك ان المسلسلات الهندي دي خيال علمي وهتبوظ دماغك
اختي : ملكش دعوه (وبتطلعلي لسانها)
انا : كده طيييب
وقومت ازغزغها عشان اخد منها الريمود وهي ماسكه فيه بطريقه غبيه روحت وانا بزغزغها مسكت بزها عن قصد عشان تسيبو راحت هي اتفاجأت من اللي عملتو وسابتو وبصتلي وقالت
اختي : علي فكره انت وسخ وقليل الادب
وسابتني ومشيت انا حسيتها زعلت وبعد ما هي مشيت انا قعد افكر في اللي حصل احا يعم دهه بزها بقي ابن متناكه بس فوقت بعد ثواني وشيلت الافكار دي من دماغي بس كنت هيجان ف دخلت اتفرجت علي فيلم سكس وضربت عشره وارتحت شويه
وروحت شربت سيجاره وامي دخلت عليا البلكونه
امي : انت **** مش هيتوب عليك من الزفته دي
انا : منا بقللها و**** وبشرب كل فين وفين
امي : **** يتوب عليك منها خالص، بقولك هو انت مش ناوي تشوفلك شغلانه بقي يا حسام نفسي تكون نفسك وافرح بيكو يا ابني
انا : في اي يحجه انتي محسساني انك 100 سنه ده الخول اللي جوه دهه هو اللي مكبرك
امي : لم نفسك يزفت ومتنساش انو ابوك
انا : انا مليش حد في الدنيا دي غيرك انتي واخواتي، ومعلش استحملي شويه انا عارف ان ابويا بيضغط عليكي بسبب اني مش شغال
امي : لا يبني كل الحكايه اني عاوزه افرح بيكو مش اكتر
انا : خلاص يا حنون هدور علي شغل، بس روحي دلوقتي شوفيلي اي حاجه اكل عشان جعان فشخ
امي : حاضر يا حبيبي عنيا
انا : تسلميلي
خرجت امي تحضر اكل واكلت فعلا وكانت الساعه بقت 12 الضهر ولقيت محمود بيرن عليا
انا : اي ي حوده
محمود : اي يسطا جهز نفسك يلا عشان هعدي عليك اخدك نطلع زي ما اتفقنا امبارح
انا : خلصانه هلبس واستناك، سلام
وخلصت المكالمه وجهزت ورنيت عليه قالي انزل مستنيك قدام بيتك نزلت ببص عليه ملقتهوش لقيتو بيرن عليا
انا : اي يعم فينك
محمود : بص يسطا في العربيه السوده اللي قدامك هتلاقيني فيها
انا : عربيه؟،احا شوفتك خلاص سلام
محمود : اركب يسطا
انا : احا اركب اي جبتها منين دي يسطا سرقتها ولا اي
محمود : لا يسطا دي بتاعه مصطفي اللي قولتلك عليه امبارح خليتو يسيبني اسوق شويه وهو ده اللي قاعد في الكنبه اللي ورا هو وميدو اركب اركب
ركبت العربيه جمب محمود من قدام وسلمت علي ميدو ومصطفي وبعدين وصلنا النادي وكان كبير فشخ وجامد وقعدنا علي كافيه في النادي وكنت قلقان لان حاسس ان الكافيه غالي فشخ
مصطفي : (186 سنتي ووزنه 80 كيلو وكلو عضلات بس مش ضخم زبه 18 سنتي) تشربو اي يرجاله
ميدو : نشرب اي بس يسطا دهه المكان شكلو غالي فشخ
محمود : يسطا اشرب متقلقش مصطفي هو اللي عازمنا النهارده
انا : وده بمناسبه اي بقي؟
محمود : عادي يسطا بدايه تعارف
ميدو : خلصانه انا هاخد أيس اوريو
مصطفي : وانت يا محمود هتشرب اي
محمود : سحلب ب المكسرات
مصطفي : وانت يا حسام
انا : شاي
مصطفي : شاي؟
انا : اه شاي ايه الغريب في كده
مصطفي : لا عادي بس مطلبتش لي حاجه غاليه زي صحابك
انا : مزاجي كده
مصطفي : براحتك
طبعا انا بتكلم بلطريقه دي لاني حاسس انو مغرور فشخ فحبيت ابين ليه انو بلنسبالي ولا حاجه
وجت الطلبات وشويه وفكينا وبقينا نهزر وانا بهزر بس بحساب عشان ميخدش عليا وفي وسط الهزار ميدو قال
ميدو : بس اي يسطا الجمدان دهه عضويه في نادي الريان و عربيه فيرنا اي الجمدان دهه كله
مصطفي : مهو دهه بسبب شغلي يسطا
انا : ليه هو انت بتشتغل اي (طبعآ انا عامل نفسي مش عارف عشان ميقولش ان محمود قالي حاجه)
مصطفي : تاجر
ميدو : تاجر؟
مصطفي : اه تاجر
انا : تاجر اي
مصطفي : حشيش ومخدرات
انا : وبتقولها عادي كده
مصطفي : اه عادي يسطا انتو تبع محمود يبقي امااان
محمود : حبيبي يابو الصحاب
انا : ومبتخفش ل تتمسك
مصطفي : الشغل دهه عاوز قلب ميت بس تكسب دهب منو
محمود : ياااااااه عقبالنا يعم يبقي معانا عربيات زيك كده
ميدو : طيب اي يسطا مش عاوز صبيان معاك ههههه
مصطفي : عيب عليك انا اللي يشتغل معايا يبق شريكي مش صبي
محمود : بجد يسطا طب هنعمل اي طيب
مصطفي : طب مش لما اسمع رآي صاحبكم حسام الاول
انا : (قعدت افكر للحظه بعدين بصراحه قولت كسمها في طيزها ) سامعك
مصطفي : كل الحوار هو سلم واستلم وهناخد نسبه من الصفقه بس كده ولو وافقتو هدخلكو العمليه الجايه بعد يومين وكل واحد فينا هيقفش 25 الف جنيه
ميدو : احااااا في عمليه واحده انا راشق
محمود : وانا راشق
انا : وانا معاكو بس اشرح هنعمل اي بلظبط
مصطفي : هقولك انا بص يسطا احنا هنقسم نفسنا مجموعتين وكل مجموعه هتاخد شنطه مخدرات وتروح تسلمها لمكان محدد وهتستلم شنطه فلوس وترجع بيها وانا هخدهم اديهم للراجل الكبير وهناخد النسبه بتاعتنا بس كدهه
ميدو : انت قولت امت الكلام ده يسطا
مصطفي : بعد يومين
ميدو : خلصانه انا معاك
محمود : وانا معاك
انا : وانا معاكو
مصطفي : خلصانه يرجاله هقوم انا احاسب وامشي عشان اتاخرت
محمود : خدني معاك يسطا
مصطفي : حد هيجي معايا تاني
ميدو : لا انا عاوز العب بلايستيشن اي رايك يا حسام
انا : خلصانه يسطا تعالي
مصطفي : تمام نستاذن احنا بقي
وقام مصطفي ومحمود وركبو العربيه وهما في العربيه دار الحوار التالي
محمود : الا قولي يسطا مين الراجل الكبير دهه
مصطفي : خخخ انت حمار ياض انا بقولهم كده عشان ميطمعوش فينا
محمود : يبن اللعيبه ي درش طب احنا هنقسم البضاعه صح وكل واحد يسلم نصها
مصطفي : لا طبعا مهو اللي يتمسك ب نصها كأنو اتمسك بيها كلها بعدين البضاعه كلها هتبق شنطه واحده بس ف احنا لما نتقسم مجموعتين هاخدك معايا وهنمسك شنطه اي كلام قدامهم لينا احنا وهجبلهم عربيه مش متسجله ب اسمي وهديهالهم ب البضاعه فهمت
محمود : اهاااا طب افرض اتمسكو ساعتها البضاعه هتروح
مصطفي : ساعتها هنبقي خسرنا بصراحه بس احسن م نخسر البضاعه ونتسجن نخسر البضاعه بس
محمود : عندك حق
في مشهد اخر
قاعدين انا وميدو بنلعب بلايستيشن وهو كسبان 3/1
ميدو : هاااا يسطا مش سامع صوتك يعني
انا : مخلاص يبن المتناكه مكانش ماتش دهه
ميدو : هو ماتش واحد بس يسطا، انسي انا فوقت ليك خلاص
انا : ثرووو يلااا شوووط جووووووول التاااااني وحيات كسمك ي ميدو ل هنيكك بريمونتادا دلوقتي
ميدو : خخخخ ده جوول حظ نيييك، يعم اقفل الخراااا بتاعك اللي بيرن دهه
انا : ثواني، لا احا دي اختي وقف ثواني،الووو
اختي بتعيط : ايوه يا حسام الحقني
انا مخضوض : في اييييه؟
وبكده يكون الجزء الاول من القصه انتهي،
و هو معظمو كان تعريف للشخصيات اللي هتكمل معانا باقي القصة،
بس دي حرفيااا اول مره اكتب فمحتاج تقولولي رايكم بصراحه لو القصه جامده علي كده ولا فيها كام نقطه او كام نصيحه عشان تبق احسن مع العلم اني عارف ان الجزء ده كان مفيهوش جنس بس كان تمهيد للجنس وكمان احداث كتير،
ف اتمني تدعموني وتدوني نصايح لو شايفين ان في حاجه غلط،
وإلى اللقاء في الجزء القادم??
شكرأ للتعليقات الجميلة ويلا نخش في الجزء التاني
الجزء الثاني
ميدو : هاااا يسطا مش سامع صوتك يعني
انا : مخلاص يبن المتناكه مكانش ماتش دهه
ميدو : هو ماتش واحد بس يسطا، انسي انا فوقت ليك خلاص
انا : ثرووو يلااا شوووط جووووووول التاااااني وحيات كسمك ي ميدو ل هنيكك بريمونتادا دلوقتي
ميدو : خخخخ ده جوول حظ نيييك، يعم اقفل الخراااا بتاعك اللي بيرن دهه
انا : ثواني، لا احا دي اختي وقف ثواني،الووو
اختي بتعيط : ايوه يا حسام الحقني
انا مخضوض : في اييييه؟
اختي بتعيط : ابوك ماسك اخوك احمد وقافل عليه الاوضه ونازل فيه ضرب
انا : وامك راحت فين؟
اختي بتعيط : امي راحت عند ستك وبرن عليها مبتردش
انا : طيب اهدي اهدي انا جايلك دلوقتي سلام
ميدو مخضوض : اي يسطا في حاجه ولا اي
انا : لا يسطا بس هخلع انا بسرعه عشان في مشكلة في البيت
ميدو : طيب لو في اي حاجه رن عليا
انا : ماشي، سلام
وسبت ميدو وجريت علي البيت وفتحتلي اختي وجريت علي الاوضة سامع صوت ضرب وبحاول افتح الباب معرفتش واختي جنبي بتعيط روحت ضارب الباب ب رجلي ودخلت لقيت ابويا بيضرب احمد جريت عليه
انا بزعق : انت بتعمل اي، اوعي كده متمدش ايدك عليه
ابويا بيزعق : وانت مالك يا خول، انت هتعمل دكر عليا ولا اي
انا : ايوه دكر عليك وعلي ميه زيك
اول ما سمع ابويا كده راح هيمسك فيا روحت ماسك فيه وفجاه امي دخلت واتخضت من منظر اخويا ووشه اللي بقي شوارع ومنظري انا وابويا واحنا ماسكين في بعض
امي مخضوضه : اي دهه في اي سيب ابوك يا حسام
وحاشتنا من بعض بلعافيه واخدتني انا واخويا احمد وطلعت بينا من الاوضه
امي : اي اللي حصل بس ل كل ده يا احمد
اخويا بيعيط : **********
امي : يبني ساكت لي مترد عليا
انا : يعني هيقول اي وهو فيه حاجه تستاهل الضرب دهه كلو، انا هغور اشرب زفته سيجاره يمكن انام، ده حتي رودي كانت هتموت من الخوف
سيبتهم وروحت شربت سيجاره ونمت وعدي اليوم اللي بعده من غير اي جديد وجه وقت العمليه والشباب رنت عليا وطلعنا نقعد شويه قبل العمليه وقعدنا نقسم نفسنا مجموعتين
انا : اشمعني انا وميدو يعني مع بعض في العمليه
محمود : عادي يسطا
مصطفي : هو انت مستقل ب ميدو ولا اي
ميدو : ،،،،،،،،،،
انا : مش هتتكلم انت كمان ي ميدو
ميدو : هقول اي م احنا عشره عمر وعارف انك عمرك م استقليت بيا
انا : طول عمرك فاهمني يسطا
محمود : طيب لي معترض علي ميدو يعني
انا : انا مش معترض بس محدش يعرف مصطفي غيرك ي محمود لي بقي انتو الاتنين تبقو مع بعض
مصطفي : عشان البضاعه اللي هتكون معانا اكبر من اللي معاكو
انا : ( طبعا الحوار مدخلش دماغي وحسيت ان فيه حاجه غلط فقولت اهدي وهعرف فيه اي بلظبط) خلصانه ماشي
خلصت معاهم واتفقنا نتقابل بليل عشان نروح نسلم البضاعه وسبتهم ومشيت و وانا مروح ستي ام امي رنت عليا وانا رديت
انا : الووو
ستي : اهلا ب الواطي اللي مبيسالش
انا : معلش يستي منتي عارفه الدنيا مشاغل
ستي : طيب اسال حتي يابن الجزمة
انا : خلاص يستي متزعليش وانا لما افضي هبق اعدي عليكي
ستي : لا يروح امك انا عزماك النهارده علي الغدا تعالالي دلوقتي
انا : ايوه يستي بس
ستي : (قطعت كلامي ) مبسش عدي عليا دلوقتي
انا مبضون : حاضر
قفلت معاها وقولت معلش يمكن حاسه بوحده عشان قاعده وحدها المهم طلعت عليها وخبطت الباب وفتحتلي
ستي : (ستي اسمها قمر 60 سنه بزازها مترهلين شويه بس جسمها ماسك نفسو لانها مش تخينه وطيازها وسط مشدودين شخصيتها مسيطره بطريقه بت متناكه بس مش معايا انا لانها عرفاني عصبي) اهلا ب العلق
انا : طيب لي كده طيب ده انا لسه مدخلتش من الباب حتي
ستي : خش خش يا روح امك
ودخلت وقالتلي ثولني احضر الغدا ورجعت بعد شويه والغدا كان سمك مشوي وهي عملاه بطريقه فاجره بصراحه، انا اكلت وحسيت اني عاوز انام فقولتلها
انا : عاوز اريح شويه ي ستي عاوز انام
ستي : طيب ادخل اوضتي وريح عشان باقي الاوض متنضفوش بقالهم فتره
دخلت اوضتها ورميت جسمي علي السرير ونمت في فتره قصيره، وبعد شويه حسيت ب حاجه بتدعك في بتاعي فتحت عيني نص فتحه لاقيت ستي نايمه جنبي علي ضهرها وحاطه إيدها علي بتاعي وبتدعك فيه بس انا كنت مش مركز لاني هموت وانام روحت حاطط ايدي تحت البوكسر وطلعت ايد ستي ورجعت انام تاني ومهتمتش بس بعد فتره كمان حسيت ب ايد بتدعك في بتاعي روحت طلعت ايدها برضو بس كنت فوقت شويه وبعد مطلعت ايدها ببص ل ستي لاقيتها بتضحك وبتعملي علامه بصباعها ان بتاعي قد صابعها بصراحه انا اتعصبت فشخ لان بتاعي فعلا لما بيكون نايم بيكون منكمش خالص وده مش عارفه لي وستي بعد ما دعكت فيه فهو قام شويه بس منتصبش للاخر روحت قافش في بزازها بتلقائيه وانا ساعتها مكنتش هيجان خالص بس كنت عاوز اسبتلها اني دكر ونص
وبعدين فضلت ادعك في بزازها وهي بتقولي
ستي : انت بتعمل اي
انا : ،،،،،،،،،
مردتش عليها وفضلت ادعك وهي مش ممانعه خالص ونزلت ب ايدي تحت الجلابيه وفضلت ادعت في كسها لحد ما حسيت انها هاجت ودي كانت اول مره احط ايدي علي كس في حياتي، وفضلت ادعك لحد م ستي هاجت خالص، روحت قلعتها الجلابيه البيتي وبعدين قلعتها البرا والاندر ولقيت كسها فيه شعر شويه فحسيت انها مكنتش عامله حسابها وروحت نازل علي شفايفها بوس ومص و ب إيد علي بزها بعصر حلماتها وب إيدي التانيه بلعب في زنبورها وعمال ابوس وامص في شفايفها بس هي كانت اقوي مني في البوس وانا بحاول اجاريها في البوس لحد منزلت ببوقي علي بزازها وفضلت امص في حلماتها وايدي علي كسها بدعك في زنبورها، روحت مدخل صباعي في كسها لقيتها طلعت ااااه ضعيفه وفضلت ادخل واطلع صباعي وبصباع تاني بدعك زنبورها وعمال امص بزازها وحلماتها،
ستي ااااح ايوه ادعك ادعك يا حبيبي ادعك و نيكني بصباعك صباااعك حلوووو قوي اااااه)
وفضلت ادخل صباعي بسرعه اكتر وروحت مسرع دعك في زنبورها لحد ما هي اترعشت جاامد ونزلت عسل بكميه كبيره انا استغربت من الكميه بصراحه وقول
انا : احاااا دنتي كنتي شرقااانه نييك
ستي : ،،،،،،،،،،
حسيت انها مش قادره تتكلم و إن جسمها سااب خالص روحت مطلع زبي وكان بقي تمام و بدأ يبقي منتصب للأخر( انا في النيك مبحطش تفكيري كله في النيك عشان م اهيجش بزيادة واجبهم بسرعه) وبدأت احط بتاعي في كسها وهي كانت فاتحة عنيها نص فتحه من التعب، ومره واحده بدأت تطلع في الاهات وانا بنيك فيها بلراحه وايدي علي زنبوها والايد التانيه علي رقبتها وهي كل دهه نايمه علي ضهرها وانا بنيك فيها بدأت اسرع اكتر واكتر وعمال ادعك في زنبورها،
ستي : (ااااه نيكني نيكني يا حبيبي اكتر واكتر زبك حلو قوي )
وكل ما احس اني هجيب اطلع بتاعي واضربها ضربات خفيفه علي كسها وزنبورها لحد ما أهدي شويه وبعدين ادخلو تاني وانيكها وادعك زنبورها ب إيدي و وانا بنيكها ميلت عليها وفضلت ابوس والحس رقبتها و اسفل ودنها واقولها وانا بنهج بنفسي السخن في ودنها كلام رومانسي يهيجها اكتر وعمال اقولها (جبيهم يا قلبي جبيهم ) وفضلت انيك فيها برومانسية و ادعك جااامد في زنبورها لحد ما حسيت ان كسها بيمسك في زبي جااامد فشخ وقفلت عنيها واترعشت، وبتنزل عسلها وقفلت عليا برجليا وحضنتني وانا ساعتها مستحملتش سخونه كسها وجبتهم وانا حاضن ستي وكسم الاحسااااس اللي انا فيه حسيت اني اتصفيت من كتر اللبن اللي نزلتو، وقعدت فتره لحد م زبي نزل اللبن كلو ونام وخرج لوحدو وروحت اترميت جنبها وانا جسمي مهدود وهي قافله عنيها وفي عالم تاني ومره واحده فتحت عنيها وقالتلي
ستي : انت ازاي قدرت تعمل فيا كده
انا : عملت اي؟
ستي : احا عملت اي انت بهدلتني خاالص وخليتني اجيبهم مرتين ولولا اني قفلت عليك برجلي كنت هتطلع بتاعك لحد م تهدي وكنت هتكمل تاني
انا : يبت المتناكه يعني كنتي قصداها
ستي : لم نفسك يخول واه كنت قصداها لاني كنت جبت اخري ومكنتش هقدر اكمل معاك تاني
وهي بتتكلم كنت انا ببص في الساعه لاقيتها 6 المغرب روحت قايم بسرعه عشان البس
ستي : انت بتلبس ليه ؟
انا : (بتكلم وأنا بلبس) ورايا مشوار ضروري لازم اروح
ولبست وقبل ما تتكلم كنت نازل رايح اخد البضاعه انا وميدو عشان نسلمها و وانا رايح لقيت رقم غريب بيرن عليا
شخص : الوو
انا : ايوه مين معايا؟
شخص : انا اللي كنت بنيكك وانت صغير
انا : خخخ انت هتهزر معايا بكسمك
شخص : م انت اللي مش فاكر صوتي يعرص
انا : وانت تامر حسني عشان اعرفك من صوتك
شخص : طب قلبك بيقولك انا مين
انا : (قفلت في وشو ) ناقصه بضان
رن عليا نفس الرقم تاني وفتحت
انا : متنجز يعم البضان
شخص : انت بتقفل في وشي يعرص
انا : م انت اللي بتلف وتدور زي الشرموطه اللي مش لاقيه دكر يكيفها
شخص : انا خالد يخول
انا : يدييني خاالد عااش من سمع صوتك يسطا
خالد : (خالد صحبي من ايام الدبلوم بس جدع فشخ طوله 162 وزنه 55 كيلو وبشرتو سمره زبه 14 سنتي) منت اللي مبتسالش يسطا
انا : اسأل ازاي وانت كل شويه برقم شكل؟
خالد : تصدق عندك حق، بس علي فكره انت لو مهتم كنت عرفت
انا بضحك : مخلاص يخالد انت لسه بضان زي ما انت
خالد : اه، بس انت واحشني فشخ وعاوز اشوفك
انا : دهه اساسي يسطا هنتقابل قريب فشخ، بقولك صح هو انت لسه في حوار الهكر دهه
خالد : اه يسطا ده انا وصلت لمستوي عالي فشخ
انا : هنبق نشوف الحوار دهه لما نتقابل ياخويا
خالد : خلصانه سجل رقمي عندك، و اول م تفضي رن عليا ونتقابل، خلصانه
انا : خلصانه يا اخويا، سلام
خالد : سلام
وقفلت مع خالد ورنيت علي ميدو
انا : الووو
ميدو : ايوه يا حسام
انا : اسمع اللي انا هقولهولك دهه كويس وتنفزو ب الحرف الواحد
وخلصت مكالمه مع ميدو ووصلت للمكان اللي كنا متفقين عليه وقابلتهم هناك وكان معاهم شنطتين شنطه كبيره وشنطه صغيره
انا : اي يرجالة كلو تمام
مصطفي : تمام ي دولي هتاخدو الشنطه الصغيره انت وميدو وتتحركو دلوقتي
محمود : و وانا ومصطفي هنتحرك ب الشطنة التانية بعدكو بشويه
انا : خلصانه
ميدو : خلصانه يسطا
وفجأة واحنا بنتكلم دخل علينا واحد وقال
شخص : مش انت ياااض ياعرص اللي اسمك حسام
انا : خخخخ متلم نفسك يكسمك انت مين يخول
شخص : وكمان مش فاكرني هات يبن المتناكه الفلوس اللي عليك
وروحنا ماسكين في بعض ومحمود ومصطفي حاشونا عن بعض بلعافيه وبعدين عرفو من الواد ان ليه عندي 200 جنيه
مصطفي : خد يعم ال 200 جنيه اهي مرضي يابا
شخص : ايوه كده، خلصاانه انا مرضي
انا : يلا يا كسمك ومش عاوز اشوف وش كسمك تاني
شخص : ماشي يعم، **** يسامحك يا عم حسام
ومشي الشخص وانا وميدو اخدنا الشنطه واتحركنا وركبنا عربيه كان ادهالنا مصطفي وانا اللي سوقت لاني مطلع رخصة سواقه وبعرف اسوق
في مشهد اخر
مصطفي : كده تمام لو في اي لبش هما هيلبسو في الحيطه، ولو مفيش يبقي تمام فشخ وهناخد الفلوس وهنرميلهم نسبتهم علي الجزمه
محمود : بس انا مش عارف انا لي قلقان افرض مثلا طمعو في الفلوس
مصطفي : يعم متقلقش، بعدين انت نسيت ان الكروت بتاعتهم معانا ولا اي
محمود : عندك حق، هما بس يفكرو يلعبو معانا واحنا هنفشخهم
في مشهد العربيه عندي انا وميدو
انا : عملت يسطا اللي قولتلك عليه؟
ميدو : اه يسطا، مع اني مش فاهم حاجه
(فلاش بااك)
بعد ما طلعت من عند ستي ورنيت علي ميدو
ميدو : ايوه يا حسام
انا : اسمع اللي انا هقولهولك دهه كويس وتنفزو ب الحرف الواحد
ميدو : ماشي قول
انا : احنا اول ما هنوصل هناخد البضاعه من مصطفي وبعدين في واحد هيجي يمسك فيا ويقول ان ليه عندي فلوس وهنمسك في بعض واول ما مصطفي ومحمود يحجزو مبينا تفتح انت شنطه البضاعه بتاعه مصطفي ومحمود وتاخد منها كيس كوك، كيس واحد بس فاهم
ميدو : طب لي كل ده طيب؟
انا : اسمع مني بس واعمل اللي بقولك عليه
ميدو : خلاص ماشي
عوده من الفلاش بااك
انا : طلع يسطا كده الكيس من جيبك وهاتو
ميدو : اهو يسطا فهمني بقي
انا : (انا فتحت الكيس ودوقت منو حته) دوق كده يسطا وشوف بضاعتهم اللي رايحين يسلموها
ميدو : (اخد حته من الكيس) خخخخخ ده سكر بودره
وبكده يكون الجزء التاني انتهي انتظرو الجزء التالت, ده غير اني ناوي اسخن القصة اكتر، وسيبولي تعليقاتكو عن القصه، وشكرا لتعليقاتكو الجميله اشوفكو في الجزء الجاي??
الجزء الثالث
انا : طلع يسطا كده الكيس من جيبك وهاتو
ميدو : اهو يسطا فهمني بقي
انا : (انا فتحت الكيس ودوقت منو حته) دوق كده يسطا وشوف بضاعتهم اللي رايحين يسلموها
ميدو : (اخد حته من الكيس) خخخخخ ده سكر بودره
انا : فهمت الحوار ولا لسه مش مجمع
ميدو : لا لسه مش مجمع
انا : هفهمك انا، مصطفي ومحمود من الاخر عاوزين اللي يعمل الحوار كله ويسلم البضاعه وهما مش في الصوره اصلا ولو في لبش نتناك احنا وهما يبقو في السليم
ميدو : خخخخخ يولاد المتناكه
انا : وحتي لو متمسكناش وخلصنا الحوار هما هيرمولنا نسبه قليله فشخ من الفلوس، وإحنا مش عارفين اصلا إذا كانت البضاعه بتاعتهم ولا بتاعه راجل تاني زي ما بيقولو
ميدو : احااا ومحمود عارف الحوار كلو ويبيعنا عادي
انا : الفلوس يصحبي بتغير النفوس
ميدو : طب ارجع يسطا بدل ما يبقي فيه لبش ولا حاجه
انا : لا مهو انا بعت شيكا قدامنا عشان يطمن لو فيه كمين ولا حاجه
ميدو : شيكا مين؟
انا : شيكا الواد اللي كان ماسك فيا من شويه
وشويه ولاقيت شيكا بعتلي رساله بيقولي كلو تمام وان مفيش كمين ولا حاجه، و روحت انا وميدو المكان المحدد عشان نسلم البضاعه ونستلم الفلوس وكسم كده ناس معاها اسلحه وهنا ميدو قالي
ميدو بخوف : احا يسطا ده احنا ممكن نتناك هنا ومحدش هيحس بينا
انا : اظبط يااض وانشف شويه بدل ما نتناك بجد
شخص : ( شكلو الزعيم بتاعهم) انتو جيتو هنا وحدكو
ميدو ب ثقه : لا معانا خمس عربيات ب الرجاله بتاعتهم مستنينا بره و10 قناصه متوزعين
انا بهدوء : اه احنا وحدنا
ميدو : (بيوطي صوته)خخخ قولتلو لي كده هيستفرد بينا
شخص بيضحك : ههههه دمكو خفيف، ادوهم الفلوس وخدو منهم البضاعة
وسلمنا فعلا واستلمنا والفلوس كانت تمام، وعدي الحوار علي خير
المشهد في العربيه
ميدو : وبعدين يسطا هنعمل اي في الفلوس دي
انا : هنشيلها مع اي حد فينا لحد منشوف هنعمل بيهم ايه
ميدو : طيب هنشيلهم مع مين فينا
انا : بص انا جاتني فكره حلوه احنا هنقسمهم من دلوقتي، كده هيبق كل واحد خد نصيبه
ميدو : خلصانه
وقسمنا الفلوس وكل واحد خد نصيبه وخباه في حته معينه و طلعنا علي كافيه فخم ولقيت مصطفي اتصل بيا
مصطفي : اي يعم عمال ارن فينك
انا : انا قاعد في كافيه يسطا
مصطفي : طيب وعملت اي في الحاجه
انا : حاجه اي؟ اسكت مش احنا اتمسكنا ب الحاجة
مصطفي : ياسلام؟
انا : وحيات عبسلام
مصطفي : انت هتستعبط يا حسام
وروحت قفلت في وش كسمه و عامله بلوك هو ومحمود
ميدو : انت عملتلو بلوك يسطا؟
انا : اه هو ومحمود
ميدو : زيي، حتي انا عملتلهم بلوك
انا : كسمهم غداريين ولاد مره متناكه
في مشهد اخر مصطفي ومحمود قاعدين في شقه مصطفي
محمود ب غضب : يعني اي الكلام دهه
مصطفي : يعم دول بيتناكو علينا، احنا لازم نكسرهم زي ما خططنا
محمود : عندك حق، دي بضاعه بملاييين
في مشهد اخر
احمد اخويا قاعد بيصور رودي وهي بتستحمي ومطلع زبه وبيدعك فيه وصورها كذا صوره مع كذا فيديو ولما حس ان رودي خلصت جري بسرعه علي اوضته
في مشهد اخر
محمود بيخبط علي شقه ميدو وفتحتلو اختو علياء (علياء اخت ميدو 27 سنه طولها 170 سنتي وزنها 68 رفيعه شويه بزازها اقل من الوسط ومشدودين وطيازها وسط، ومخلصه دبلوم )
علياء مخضوضه : محمود انت بتعمل اي هنا؟
محمود : اي يا مزتي، جاي اشوفك فيها حاجه دي؟
علياء بخوف : انت اتجننت ميدو لو شافني معاك هيقتلني
محمود : خخخ يقتلك وانا معاكي انتي اتجننتي؟ وبعدين انا عارف ان ابوكي وامك مش موجودين حتي ميدو مش موجود وهيتأخر بره كمان
علياء : وانت عرفت منين دهه كلو
محمود : اخلصي بس خليني ادخل بدل م حد يشوفنا
علياء : طب ادخل ادخل
ودخل محمود وعلياء قفلت الباب وبعدين قالتلو
علياء : هاااا عاوز اي ي محمود
محمود : وحشتيني يا حبيبتي وكنت عاوز اشوفك
علياء : بس كدا؟
محمود : اها بس كدا، وعشان تطمني اخوكي هيتاخر وانا متاكد
علياء : برضو عاوز اي، محمود انا مش شرموطه عشان لما تحتاجني تيجي تلعب فيا وترمي لبنك وتمشي
محمود : انا ! تصدقي هتزعليني منك، انا جاي علي فكره اقعد معاكي شوية عشان وحشاني، وعشان اوريكي اني مش ذي ما انتي فاكرة، انا هقعد اشرب معاكي شاي وهنتكلم شويه وهمشي من غير ما المسك
علياء : ،،،،،،،،،،
محمود : اي ساكتة لي معندكومش شاي ولا اي
علياء : اي لااا عندنا ثواني وهعملك
محمود : تمام يا حبيبتي مستنيكي
و اول ما علياء راحت المطبخ محمود قام وفتح موبايلو علي وضع التسجيل وحطو في ركن يظهر الصاله كلها، وبعدين قعد وجات علياء
علياء : الشاي يمحمود
محمود : ي محمود؟ يعني انا عمال اقولك يحبيبتي يحبيبتي وانتي مفيش دمم خالص
علياء بكسوف : احمم الشاي ي حبيبي
محمود : تسلميلي يا قلبي، ممكن كبايه ميه بس
علياء : حاضر ثواني
وقام محمود مطلع حبايه من جيبو و كانت مطحونه كويس وحطها في كبايه علياء ودوب الكبايه بسرعه، وبعدين جت علياء وشربت الشاي هي ومحمود، وقعد يهري معاها في اي كلام لحد م عدي شويه وقت، وبعدين حس ان علياء بتفرك جااامد وعرقانه شويه، راح قرب منها وقعد جنبها ومسك اديها
علياء خايفه : انت بتعمل اي يمحمود
محمود : في اي يحبيبتي هي اول مره؟ احنا هنلعب من بره بس لحد م نجيب
علياء : مبلاش يمحمود انا خايفه
محمود : خايفه؟، خايفه وانا معاكي تصدقي هزعل منك كده
وفجاه محمود قرب من علياء وهجم علي شفايفها بوس ومص ولحس وهي متجاوبة معاه، وفضل يدعك في بزازها من فوق الهدوم لحد ما علياء هاجت اكتر، وراح مقلعها هدومها ونزل علي بزازها لحس ومص
علياء : (ااااه ايوه يا حبيبي قطعهم اااح بوقك علي بزازي مجنني يا حبيبي ااااه قطعهم كمان)
وفضل محمود يلحس ويمص في بزازها ويعض حلماتها علي خفيف، وبعدين نزل مص ولحس في بطنها وسرتها لحد ما نزل لكسها وبدأ يلحسو وإيده علي بظرها بيفركو جااامد وإيدو التانيه بتفرك حلمتها
علياء : (ااااه قطع كسي بلسانك يا حبيبي نيكو بلسااانك يا روحي ااااح علي لسانك)
ومحمود كمل لحس وبيدعك زنبورها جاامد وعلياء هتموت من الهيجان، وفضل محمود يلحس كسها ويدعك في زنبورها اللي بقي لونه احمر دمم لحد ما علياء اتنفضت مره واحده وجابت نافورة عسل علي إيد محمود، وفضلت تنهج من التعب والهيجان، راح محمود طلع زبه من البنطلون وفضل يفرش في كسها ويقرص حلماتها علي خفيف لحد ما علياء هاجت تاني،
علياء : (ااااه دخلو بقي، افتحني افتحني يا محمود ابوس ايدك افتحني، دخلو واطفي النااار اللي ماسكه في كسي)
وفعلا محمود مصدق وراح مدخل راس زبه في كسها و علياء بتطلع اهااات وبتتالم جااامد، وبدأ محمود يحس ب الدم علي زبه وبدأ يسرع في النيك بطريقة غبيه و علياء بتتألم
علياء : ااااااه براااحه براااحه ابوس إيدك إهدي، هموت تحت منك
وبدأت علياء تحاول تقوم من تحته بس محمود كتف إيديها كويس وبدء يضربها ب الاقلام علي وشها،
محمود : (ماسكها من رقبتها بعنف) عاجبك زبي في كسك يا لبوه، دنا مش هرحم كسمك يا متناكه
وكمل نييك فيها بكل عنف وعلياء فضلت تبكي لحد ما غابت عن الوعي تماما وكمل محمود نيك فيها لحد م حس انو هيجيب وراح مطلع زبه و وقف قدام علياء اللي غايبه عن الوعي وجابهم علي وشها، و راح مسك الفون ووقف تسجيل، وقرب من علياء يشوفها عايشه ولا لا لقاها بتتنفس، راح لبس هدومه وخرج من البيت
في مشهد اخر عند رودي اختي وهي نايمه في اوضتها
فجأه دخل احمد اخويا عليها لحد ما وصل لسريرها وبدء يحسس علي طيزها، و رودي مش حاسه ب حاجه راح اتجرأ احمد و ابتدي يفعص فيهم ويقلعها البنطلون وهنا رودي صحيت
اختي مخضوضه : احمد، انت بتعمل اي؟
اخويا متوتر : ان انن انااا
اختي بغضب : ودخلت اوضتي لي اصلا، انت كنت بتحاول تقلعني هدومي
اخويا : ،،،،،،،،،،
اختي : امشي اطلع بره، اطلع بره ومش عاوزه اشوف وشك هنا في اوضتي تاني
اخويا بخوف : حااضر حااضر
وخرج احمد من اوضه رودي وقامت ردوي وراه و قفلت الباب ب المفتاح ورجعت لقيت موبايلها بيرن وكان صوت واحده بنت
البنت : اي يرودي ساعه برن عليكي
اختي : معلش بقي كنت نايمه
البنت : طيب انتي عامله اي، وحشاني
اختي : انا تمام
البنت : مال صوتك كده
اختي : مفيش حاجه انا تمام، وبعدين انتي بترني عشان تسألي عليا انا ولا علي حسام حبيب القلب
البنت : بصراحه وحشني قوي، بقالي فتره كبيره مشفتهوش
اختي : طيب متكلميه هو يبنتي عادي طول ما انتي بتحبيه قوي كده
البنت : بصراحه اتكسف اكلمو
اختي : خلاص براحتك خليكي كده مكسوفه لحد ما يروح من إيدك، اخويا حسام شخصيه حلوه وكاريزما في نفسه كده، وكمان قمور و وسيم وكل واحده تتمناه
البنت : يووووه منا عارفه يستي، وبعدين انتي بتنفخي فيه قوي كده ليه، ولا عشان هو اخوكي يعني
اختي : انتي عارفه اني بحبك زيك زيو بلظبك
البنت : عارفه يستي، خلاص هحاول اكلمو وخلاص، اخوكي ده جبله و مبيحسش
اختي : احترمي نفسك يا جزمة ومتنسيش انو اخويا
البنت : خلاص يا اختي هحاول اتحجج ب اي حاجه و اكلمو، سلام
في مشهد اخر عندي انا وميدو في الكافيه
ميدو : مقولتليش يسطا هتعمل اي ب الفلوس اللي معاك
انا : لسه مقررتش و**** بس شكلي كده هفتح مشروع
ميدو : ذي اي مثلا؟
انا : نفسي افتح كافيه كبير، ويكون فيه ركن بلايستيشن واجهزه علي اعلي مستوي
ميدو : طب اي رايك يسطا نشارك بعض انا وانت في المشروع ده
انا : انا معنديش مانع، وموافق
وفجأه واحنا بنتكلم جت رساله لميدو علي الواتساب والرساله كانت عبارة عن فيديو وميدو اول ما شاف الفديو اتعصب جاامد
ميدو بيزعق : يولاد الكلب هقتلكو بإيديا
انا مخضوض : في ايه يسطا؟
مردش عليا ومره واحده لقيتو قام جري وركب تاكسي، وانا ركبت وراه وفضلت وراه لحد م نزل قدام بيته وانا بحاول افهم في ايه وهو مش راضي يتكلم، فضل يجري علي السلالم لحد ما وصل ل شقته، واول م فتح شقته اتخض
ميدو مخضوض : علياااء، فوقي يا علياء و ردي عليا
انا : شيلها وتعالي نوديها المستشفي بسرعه
وشالها ميدو ونزلنا بيها و وقفنا تاكس وطلعنا علي اقرب مستشفي، ودخلت علياء قسم الطوارئ واستنيت انا وميدو بره
انا : هو اي اللي حصل
ميدو : ،،،،،،،،،،
انا : ميدو فوووق ورد عليا عشان نعرف نتصرف
ميدو : (بيتكلم بصعوبة) ااان انااا كو كنت قاعد معااك ووو وفجأة محمود بعتلي فيديو علي الواتساب ووو(بيعيط )
انا : اهدي اهدي طيب عشان نعرف نتصرف، امسك نفسك ومتضعفش، يسطا انا جنبك وفي ضهرك متقلقش
ميدو بيعيط : الفديو كان في واحد نايم مع اختي ومن جسمو شكلو محمود (انهااار في العياط)
انا : اهدي، اهدي بس وكل حاجه هتتحل، امسك نفسك عشان اختك اللي جوه دي
وقعدت اتكلم مع ميدو واحاول اهديه
في مشهد اخر احمد قاعد في اوضته وموبايله رن
احمد : الوو
شخص : اي يبو حميد فينك
احمد : موجود يبو الصحاب في البيت
شخص : طب اي هتيجي ولا اي، القاعده هناا روقااان علي الاخر
احمد : (بيوطي صوته ) في حشيش
شخص : يسطا دهه في الاجمد من الحشيش، بس انت متتاخرش بس
احمد : خلصانه مسافه السكة، سلام
شخص : سلام
وفي مشهد اخر كنت قاعد انا وميدو في المستشفي، وخرج الدكتور اللي كان مع علياء
ميدو : طمني يا دكتور اختي عامله اي
الدكتور : مخبيش عليك هي حالتها صعبة، احنا طبعآ بنعمل اللازم، بس هي اتعرضت ل ****** وعنف جنسي شديد قوي
ميدو بخوف : يعني ايه الكلام ده يا دكتور
الدكتور : يعني تدعيلها، ادعيلها **** يقومها بلسلامه
ومشي الدكتور
ميدو بيعيط : يولاد الكلب، كله من الكلب محمود ومصطفي هما اللي عملو فيها كده، انا لازم اقتلهم
انا : اهدي بس ي ميدو ومتوديش روحك في داهية عشان كلاب زي دول
ميدو بزعيق : عوزني اعمل اي يعني، عوزني اسيبهم بعد اللي عملوه في اختي
انا : لا انا مقولتش كده، بس انت لازم تبقي موجود جمب اختك هنا عشان لو المستشفي احتاجت حاجه، وانا هروح واتصرف معاهم ولو معجبكش انتقامي يبقي اعمل اللي انت عاوزو
ميدو : وانت مالك ب الموضوع ده؟
انا : ازاي انا مالي، مش احنا اللي بدأنا العداوه معاهم، احنا الاتنين بدأنا مع بعض يبقي احنا الاتنين نكمل مع بعض للاخر،
ميدو : ايوه بس
انا : مبسش, وبعدين يسطا صدقني لو انا انفع اقعد هنا مكانك كنت قعدت بس انت اخوها، لكن انا هقعد معاها بصفتي اي
ميدو : طيب انت هتعمل ايه؟
انا : فكك مني وخليك مع اختك، وخلي بالك منها، ماشي
ميدو بحزن : ماشي
ومشيت وسبت ميدو، و وانا نازل قابلت اخر شخص كنت اتوقع إني اقابله
انا : (احاااا)
وبكده يكون انتهي الجزء التالت، اتمني انكم تدعموني و تتفاعلو مع القصه، عشان استمر، وإلي اللقاء في الجزء القادم?
الجزء الرابع
انا : فكك مني وخليك مع اختك، وخلي بالك منها، ماشي
ميدو بحزن : ماشي
ومشيت وسبت ميدو، و وانا نازل قابلت اخر شخص كنت اتوقع إني اقابله
انا : (احاااا)
شوفت (بسمة) البنت اللي كنت بحبها وكنت علي وشك اني اخطبها، شوفتها بس مكانتش لوحدها كان معاها راجل وعيل صغير لسه مولود جديد شايلاه علي كتفها، واول م شوفتها لفيت ومشيت من الناحيه التانيه لحد ما نزلت من المستشفي، وكنت مخنوق جداااا، فروحت اقرب كافية قعدت فيه وولعت سيجاره وطلبت قهوه، وقعدت اتكلم مع نفسي
نفسي : اي ياعم مالك
انا : مخنوووووق
نفسي : لي؟ هو انت لسه بتحبها، مش انت قولت كسمها تغور في داهيه
انا : اه قولت كده، بس ده لان كرامتي فوق اي واحده، وكمان كنت بقول لنفسي اني نسيتها خلاص، بس اول ما شوفتها حسيت زكرياتي معاها رجعت في دماغي من تاني
نفسي : وفين كرامتك يابو الرجولة، نسيت هي سابتك لي اصلا، دي سابتك بسبب غلطة انت ملكش ذنب فيها، دي سابتك عشان انت اتشاكلت مع اخوها، اخوها ده اللي كان بيعاكس اختك وماشي وراها في كل حته، واختك مكنتش راضيه تقولك عشان متتخانقش معاه عشان كانت عارفه انك بتحب بسمة، واستحملت لحد م انت قفشتو بيحاول يبوسها، ومسكتو وانت متعصب وضربتو وخدت حق اختك، وامها اول مشافت ابنها مضروب قالتلها تسيبك وهي سمعت كلام امها وسابتك فعلا، هو انت ندمان عشان عملت كده؟
انا : لا طبعآ مش ندمان ولو رجع الزمن بيا هعمل اكتر من كده كمان، بس زعلان عشان سمعت كلام امها، لي تعمل كده وتسيبني وهي عارفه ان اخوها غلطان
نفسي : مهو يمكن عشان محبتكش، او يمكن بتتلكك عشان تشوف العريس التاني اللي كان غني، او بمعني اصح ابوه كان غني والعريس كان كامل من كل حاجه، وانت كان لسه مشوارك طويل
انا : عندك حق، انا كنت مخدوع فيها بجد، انا اللي غبي واستاهل اللي يحصلي، بس عاوز اقعد مع نفسي واطلع الحزن اللي جوايا
نفسي : مش دلوقتي، انت نسيت ان في كلاب صعرانه بتجري وراك، انت لازم تخلص من محمود ومصطفي في اقرب وقت ممكن عشان هم خلصو علي مدحت وكسرو عينه الدور عليك انت، يلا قوم انا متعودتش اشوفك كده، انت ناسي انت مين ولا ايه
انا : عندك حق، انا حساااام
نفسي : متنفخش نفسك قوي كده يعني انت حسام الدين قطز بكسمك
انا : ههههههه يبن المتناكه
نفسي : اي خدعه اديني بضحكك اهو، يلا قوم بقي
انا : خلصانه، بس بقولك صح هو مين حسام الدين قطز ده؟
نفسي : لا انا معرفش مين حسام الدين ده، بس اعرف قطز تقريبا درستو في تاريخ اولي اعدادي و كان حاكم مصر وهو موحد القطرين
انا : موحد القطرين، طب غور يبن المتناكه من هنا
نفسي : تصدق ان انا راجل وسخ اني جيت هنا اساسآ
انا : غووور
وحاسبت في الكافيه وخرجت وعملت مكالمه
انا : حبيبه قلبي اللي وحشاني
رانيا : (25 سنه طولها 160 سنتي ووزنها 80 كيلو بزازها كبار بس مش اوي ومشدودين وطيازها وسط اعرفها من زمان شمال الشمال وتبيع ابوها عشان الجنيه)مهو عشان كده كنت بتسال، دهه صحبك محمود بيسال اكتر منك
انا : معلش يقلبي منتي عارفه المشاغل بقي
رانيا : عارفه ياخويا عارفه انت هتقولي،
انا : ، بقولك صح هو انتي بتروحي تقابلي محمود الفتره دي
رانيا : ايوه بقابله علي طول، منت عارفه هيجان 24 ساعه
انا : يعني المره الجايه هتروحيلو امت
رانيا : بتسال لي؟
انا : لاني عاوزك في مصلحه فيها 10 بواكي
رانيا : 10 بواكي مره واحده، لي هعمل اي؟
انا : هقولك تعملي اي بلظبط
في مشهد اخر احمد قاعد يحشش مع صحبو
احمد : يديني السجاره جااامده نييييك
شخص : ياخي احا دي دماغ عيال صغيره، ده انت لو جربت اللي انا باخدو هتقع من طولك
احمد : ده اي ده اللي لو انا جربتو هقع من طولي
شخص : انك تشد السطر دهه مثلا
احمد : خخخ كوكاييين، انت مجنون يسطا
شخص : خلاص يسطا فااكس انا عارف ان الحشيش ده اخرك
احمد : لا مش كده بس ده ادمان يسطا
شخص : ادمان ده لما تاخد اكتر من مره لكن لو مره واحده عادي
احمد : منا هتعود علي دماغها
شخص : خلاص يسطا فاكس خلاص
احمد : (بعد تفكير ) لا انا هجرب عادي ومش هبقي مدمن من مره يعني، هات يسطا كده
وبدأ احمد يشد السطر
شخص مبتسم : ايووووه كده
احمد : يدييييني علي الدمااااغ
شخص : عجبتك
احمد : (ساكت) ،،،،،،،،،،
شخص بيضحك : يبقي كده عجبتك
في مشهد اخر في المستشفي عند ميدو، اختو فاقت ودخل يطمن عليها وقعد جنبها علي السرير
ميدو بيدمع : ،،،،،،،،،،
علياء : ميدو
ميدو : ايوه ميدو، ميدو اللي انتي دفنتي راسه في الارض، ميدو اللي انتي كسرتي عينه وسط الناس، ميدو اللي طول عمره واخدك ك أمه مش اخته الكبيره، كنت ديمآ مطمن عليكي وعمري في حياتي ممشيت وراكي او دورت وراكي، طول عمري كنت بقول اني انا الفاشل الصايع، بس كنت بحمد **** ان انتي العاقله الهاديه، كنت ديمآ اخد منك النصايح واعملها، كنت واخدك قدوتي ومثلي الاعلي، لي عملتي فيا كده ليه كسرتيني لي تكسري اخوكي لييييييه(وانهار في العياط)
علياء بعياط : هو انا غلطت في اي؟ متبصليش كده انا مغلطش، غلط ليه، غلط عشان وثقت في انسان وحبيتو، غلطت عشان كان نفسي احب واتحب، انا ممكن اكون غلطت اني سيبتو يلمسني من الاول بس انا حبيتو وكنت بثق فيه فوق ما تتخيل، كان نفسي اتجوز ذي م صحابي كلهم اتجوزو وخلفو كمان، لدرجه اني حسيت اني معيوبه، وقولت لنفسي يمكن عشان مبسبش حد يقرب مني وبخاف، وبعدين حبيت محمود كنت بقوله ديمآ ان هو اصغر مني بس هو كان بيوهمني بالحب، لحد ما صدقتو، وحبيتو حبيتو قوي يا ميدو، وطلع بيبصلي زيو ذي كل الناس، مش شايف فيا غير جسم كنت بلنسباله جسم وكان بيقرب مني بفعل الشهوه مش اكتر، محمود ضحك عليا يا ميدو شربني حاجه غلط خلتني مش في وعيي، (وانهارت في العياط) سامحني، سامحني يا اخويا ولو عاوز تقتلني اقتلني وانا معنديش مانع، ياريتك كنت سيبتني اموت مسبتنيش امووووت لييييييييه
ميدو بحزن : انتي اتجننتي انا كنت هموت من الخوف عليكي، انتي مهما كان اختي برضو، انا زعلان منك قوي بس برضو مقدرش اسيبك تموتي، علياء انتي لو كان جرالك حاجه انا كنت هموت وراكي
علياء : بعد الشر عليك يا حبيبي، انت سندي في الدنيا دي يا ميدو انا مليش غيرك يا اخويا
(وقامت دخلت في حضن ميدو وهي بتعيط)
في مشهد اخر كنت قاعد في البلكونه بشرب سيجاره وبفكر
انا : وبعدين في المصايب اللي انا فيها دي، هعمل ايه مع الكللابب دول، ياتري هقدر اخد حق علياء من محمود، وميدو اللي اختو بقي ليها فديو واتفتحت بسببي، ايوه بسببي مهو لو ميدو مسمعش كلامي مكنش هيحصل لاختو كده، طب انا هعمل ايه مع مصطفي؟ علي الاقل محمود عارفه وعارف نقط ضعفه، لكن هعمل اي مع مصطفي اللي معرفهوش ده، وممكن يكون في حد وراهم كمان، انا دخلت نفسي في دوامه كبيره مش عارف هخرج منها ازاي، ويا تري الدور علي مين بعد علياء، ممكن تكون رودي؟ احااا ده انا اولع فيهم واخليهم يتمنو الموت، اللي يفكر يقرب من امي او اخواتي هنيك كسمه، انا لازم اخلص من محمود الاول بأي تمن، وفوقت علي ايد امي بتهز كتفي
امي : حسام
انا : اااا ايوه يا ماما
امي : مالك يبني بتفكر في اي، اي اللي مخليك مش حاسس بلدنيا كده
انا : مفيش يماما كنت سرحان شويه، كنتي عاوزه حاجه
امي : تعالي سلم علي عمك ومراته وعيال عمك
انا : فكك فكك قوليلهم مش موجود
امي : ايوه بس ابوك قال انك موجود، تعالي يبني عادي سلم عليهم واقعد خمس دقايق وامشي
انا مبضون : حاضر
ودخلت وكان موجود عمي (علي 50 سنه الطول 180 سنتي 85 كيلو مش تخين ولا رفيع، و اصلع، مهندس بترول، وبضااان نييييك)
و ابنه مازن(ماذن 27 سنه 183 سنتي 74 كيلو رفيع شكلو حلو ومربي شعرو ودقنو، متجوز جديد، دكتور نسا وتوليد، وشايف نفسو بطريقه بت متناكه)
وبنته ريم(ريم 24 سنه 170 سنتي 80 كيلو بزازها وسط وطيازها اكبر من الوسط، في سنه خامسه كلية طب )
ومراته مروه،(مروه 44 سنه 168 سنتي 80 كيلو بزازها اكبر من الوسط وطيازها كبيره بس مش اوي، حته بلدي جامده، ياما اتخيلت نفسي بنيكها وانا صغير، شخصيه مش طيبه ومش وحشه، من الاخر في حالها)
ودخلت سلمت عليهم وكان باين عليا إني مبضون اصلا، وكان الكل متجمع معادا اخويا احمد وروحت قعدت جنب اختي
ابويا : ازيك يا علي واحشني و****
عمي : حبيبي يا اخويا تسلم، اهو المشاغل بقي هنعمل ايه، ريم في كليه الطب ومش فاضيه، والدكتور ماذن مشغول في عيادته ديما وبالنسبالي شغل الهندسه انت عارفه متعب ازاي
انا : (بكلم رودي بصوت واطي) هو بيعايرنا ابن القرعه ولا ايه
اختي : ششش وطي صوتك ليسمعك
انا : ياريت هو عندو ددمم اصلا
مازن بتكبر : الا قولي يا حسام، انت بتعمل ايه في حياتك حاليا، يعني عرفت تتقدم في حياتك
انا : وانت مالك
مازن : نعم؟
ابويا بزعيق : اتكلم كويس يا زفت واتعدل
انا : منا لحد دلوقتي معدول، وهو لو انا مش معدول هقوله انت مالك بس
مروه : خلاص يا حسام متزعلش، صدقني مازن طريقه كلامه كده، (بتبص لمازن) قولتلك ميه مره تغير اسلوبك ده في الكلام
ريم : ماما عندها حق يا مازن
مازن : خلاص، هو انا قولت ايه ل ده كله
عمي : فعلا مازن مكنتش يقصد يا حسام، هو بس كان عاوز يعرف احوالك مش اكتر
وانا كل ده كسمهم كلهم مش في دماغي اصلا وعمال ابص لبزاز مرات عمي مروه، كسم دي بزاز اي الجمدان ده، فضلت باصص وهي اخدت بالها واتكسفت من نظراتي وبصت في الارض
اختي : (بصوت واطي) انت متنح في ايه يخربيتك، بص قدامك لحد ياخد باله
انا : (فوقت من سرحاني) احمم ماشي ماشي
ابويا : بس يا علي يا اخويا متفكرنيش بأحواله، ده لحد دلوقتي قاعد في البيت ولا شغله ولا مشغله، ياريت لو مازن يشغلو معاه في العياده، حتي لو هيظبط مواعيد الحجوزات
طبعآ انا صعبت عليا نفسي و كنت هشتم بس مسكت نفسي وقومت من سكات وروحت علي اوضتي وقفلت الباب
امي بزعل : ايه اللي انت بتقولو ده يعصام، كده خليت ابنك زعل
ابويا : مهو دلعك الزيادة ده هو اللي جايبه لورا
مروه : حنين عندها حق، مكنش ينفع تقول كده قدامه
مازن ب خبث : وهو عمي غلط في ايه بس، هو بس عاوز يساعد حسام انو يلاقي شغل
امي : طب انا هقوم اشوفه
مروه : خليكي انتي يا حنين، انا اللي هقوم اشوفه، لانك لو دخلتي إنتي مش هيرضي يخرج، لكن لو دخلت انا هيتكسف مني وهيخرج معايا
مازن : متسيبي طنط حنين تدخلو يماما
مروه : انت تسكت خالص
وقامت مروه ودخلت اوضتي وقفلت الباب وجت وقعدت جنبي وانا كنت قاعد علي السرير وبدمع واول ما شوفتها كنت بمسح عنيا
مروه : حسام انت كنت بتعيط؟
انا : لا بس في حاجه دخلت في عيني عادي
مروه : اممم، بس علي فكره مفيهاش حاجه لو كنت بتعيط، انت في الاول والاخر انسان، يعني الدموع جزء من مشاعرك مش لازم تخبيها او تتكسف منها
انا : ،،،،،،،،،،
مروه : مش هترد عليا يعني، طب عموما انا كنت جايه اعتزرلك عن اللي قالو ابوك هو مكنش يقصد، وكمان الاسلوب اللي مازن كان بيتكلم معاك بيه، هقوم انا
وجت تمشي روحت مسكتها من إيدها
انا : استني خليكي معايا شويه
مروه : (قعدت علي السرير تاني) حاضر، ولو عاوز تتكلم وتفضفض اتكلم وانا سامعاك
ومن غير ولا كلمه روحت داخل في حضنها وحضنتها جامد، هي في الاول كانت مستغربه بس بعد كده حضنتني هي كمان وانا بدأت احسس علي ضهرها وابوس والحس رقبتها
مروه : حسام انت بتعمل ايه،
مردتش عليها وبدأت ابوس والحس في رقبتها اكتر وإيدي علي بزازها بقفش فيهم، والإيد التانيه بدعك بيها كسها من فوق الهدوم، وهي بدأت تسيح مني خالص
مروه : حسااام كفايه لحد يدخل علينا، اااااه كفايه بقي حرام عليك مش قادره
وفضلت اقفش بزازها وادعك في كسها واخدت شفايفها في بوسه فرنسيه جميله كنت باكل شفايفها بكل هدوء ومش سايب حته في جسمها غير وانا بلعب و بقفش فيها، وبدأت احاول اقلعها هدومها
مروه مخضوضه : (فاقت من الهيجان) انت بتعمل ايه، انت اتجننت
وقامت من جنبي وبدأت تظبط هدومها وانا حاولت اتكلم معاها بس هي خرجت علي طول، وبعدها بلحظات لقيت رقم غريب بيرن عليا
انا : الوو
شخص : الو
انا : مين معايا؟
شخص : انا بسنت (بنت خالتي 18 سنه طولها 170 ووزنها 60 كيلو قمحيه البشره بزازها صغيرين ومشدودين وطيازها اقل من الوسط تالته ثانوي عام وشاطره فشخ )
انا : اهاا، ازيك يا بسنت عامله اي
بسنت : انا تمام وانت عامل اي ياحسام
انا : انا تمام، كنتي عاوزه حاجه
بسنت متردده : اييييه لاا ااا قصدي اه
انا : عاوزه اي؟
بسنت : كنت عاوزه اطمن علي خالتي حنين
انا : نعم؟ انتي مش معاكي رقمها
بسنت : كان معايا بس اتمسح
انا : طيب هبعتهولك علي الوتساب، سلام
وقفلت علي طول وكنت مبضون ورنيت علي خالد
انا : ابو الصحاب فينك
خالد : اديني موجود في البيت
انا : طب اي رايك تيجي نقعد في اي كافيه
خالد : لا تعالي عدي عليا، وهبعتلك اللوكيشن
انا : ليه يعم متيجي في اي كافيه وخلاص
خالد : اسمع مني بس عشان ناخد راحتنا
انا : طب خلصانه، ابعتلي اللوكيشن وهعدي عليك
وقفلت مع خالد وبعتلي اللوكيشن ولبست ونزلت وبعد م وصلت رنيت علي خالد ونزل ياخدني من تحت البيت لحد ما وصلنا لشقتهم
خالد : اتفضل يسطا، البيت نور
انا : حبيبي يسطا البيت منور بيك
خالد : اقعد هنا يسطا لحد ماعمل حاجه نشربها، البيت بيتك انت مش غريب
انا : حبيبي يخلوده
ودخل خالد المطبخ ودخلت امه وراه
ام خالد : (عزه 43 سنه طولها 165 سنتي وزنها 90 كيلو تخينه بس تخنها متقسم بزازها كبار مدورين وطيازها كبار فشخ حته بلدي من الاخر ارمله من خمس سنين ومتجوزتش من بعد ابو خالد) مين اللي قاعد بره ده يا خالد
خالد : ده صحبي حسام يا ماما
ام خالد : طيب اطلع اقعد معاه بره وانا هعملكو العصير
خالد : ماشي
وخرج خالد
خالد : منورنا يسطا
انا : مخلاص بكسمك قولت بنورك
خالد : (بيوطي صوته) شششش وطي صوتك امي في المطبخ
انا بصوت واطي : ومقولتليش ليه يزفت انت
خالد : خلاص هي اكيد مسمعتش، بس امسك لسانه هااا
انا : ماشي يعم انا كنت فاكر اننا لوحدنا اصلا
خالد : تمام
انا : بقولك يسطا كنت عاوز اتعلم الهكر
خالد : بس كده عنيا يسطا
انا : وبلذات اختراق الموبايلات عن طريق رابط ملغم او اي حاجه من حواراتكو دي
خالد : بسيطه يسطا هعلمك كل حاجه
ودخلت ام خالد بالعصير وكان جسمها تخين ومتوزع علي بزازها وطيازها وفي عندها كرش بس خفيف وكانت لابسه لبس بيتي و حاطه ميكب (كنت مستغرب حاطه ميكب ليه)
ام خالد : اهلا وسهلا منورنا يا حسام
انا : هي اي حكايه منور منور انتو عازمين لمبه ڤينوس الليد ولا اي
ام خالد بتضحك : (رزعت ضحكه بشرمطه غصب عنها) صحبك دمو خفيف يا خالد
خالد بغضب : (بيجز علي سنانه) ده سكر
و واحنا بنتكلم دخلت اخت خالد من بره
ام خالد : تعالي يا مريم سلمي علي حسام صاحب اخوكي
مريم : (23 سنه طولها 160 سنتي وزنها 70 كيلو بزازها وسط ومشدودين وطيازها اكبر من الوسط وبشرتها سمره بس لايق عليها ومطلقه من سنه) اهلا ازيك يا حسام، تشرفنا (ومدت ايدها تسلم)
وقفت اسلم عليها وزبي شد من لبسها احاااا علي الفجر كسم لبسها لابسه بنطلون ضيق نيييك وتيشترت مبين بزازها وباين من التيشرت انها مش لابسه برا ومش لابسه طرحه وسايبه شعرها اللي صبغاه دهبي
انا : (بسلم عليها) ازيك، ده الشرف ليا انا
حسيت ان خالد اتكسف من لبس اختو، وجات مريم تقعد جنب امها، خالد اتعصب وقال
خالد : ماما خدي مريم وخشو جوه في الاوضه، عشان عاوز اتكلم مع حسام لوحدنا
ام خالد : حاضر يا حبيبي، تعالي يا مريم نخش جوه
ودخلت ام خالد ومريم في اوضه مريم وكانت مريم متعصبه وقالت
مريم بزعيق : يوووووه انا اتخنقت من تحكم الخول ده فيا، ده لسه كمان لما صاحبو يمشي هيديني درس في الاخلاق بسبب لبسي
ام خالد : اهدي بس ووطي صوتك بدل ما يسمعك، م اديني اهو مستحمله زيك
مريم : ميسمع ولا يتزفت هو انا هبقي تحت رحمت المتناك ده ولا اي، انا ليه بس حظي قليل في الدنيا دي، جوزي يطلع مبيعرف ينيك واطلق بعد سنه جواز بس، ولما ابقي حره يطلعلي اخ متناك وعامل نفسه دكر
ام خالد : يبت اهدي وعيب تقولي كده علي اخوكي
مريم : انتي هتعمليلي شريفه ولا اي، ولا كسك متكيف مع عم محمد جارنا اللي في التالت
ام خالد : شششش وطي صوتك بدل ما اخوكي يسمع
مريم : من الاخر كده انا عاوزه اخد راحتي، وخالد كل شويه تحقيق و رايحه فين وكنتي فين و خنقني علي الاخر
ام خالد : طب انتي عاوزه اي يعني
مريم : عاوزه حسام صاحبه اللي بره ده، الواد شكلو مز بصراحه
ام خالد : انتي اتجننتي متشوفي حد غيرو
مريم : اشوف مين يا حسره، ده كل الرجاله غداريين ولاد كلب وبلذات في المنطقه هنا كلهم شمامين، وخايفه يهددوني او يفضحوني، لكن حسام شكلو متربي وابن ناس وهيخاف علي صحوبيتو مع خالد
ام خالد : طب افرض مبيعرفش؟
مريم : لا بيعرف، انا شوفت زبه واقف وهو بيسلم عليا، ماما انا عوزاه النهارده
ام خالد : انتي اتجننتي، اصبري شويه لحد ما نخطط ونشوف هنعمل معاه ايه وهنجيبو ازاي
مريم بخنقه : اديني صابره
في مشهد اخر رانيا بترقص لمحمود ومحمود بيشرب خمره وماسك في إيده سجاره الحشيش و سكران طينه
محمود : (بيتكلم وهو سكران) هو انتي مش ناويه تتناكي النهارده ولا اي
رانيا : (بتشربو من إزازه الخمره) حاضر يحبيبي بس خد اشرب من إيدي عشان تنيكني بمزاج
ومحمود شرب شويه من الازازه من هنا وراح اترمي ودخل في نووم عميييق من هنا وراحت رانيا لبست هدومها وخرجت وبعد ما خرجت رنت عليا
رانيا : كلو تمام، انا نفذت اللي قولتهولي بلحرف الواحد، وموبايلو معايا كمان
انا : كده تمام وفلوسك هتوصلك بكره ذي ما اتفقنا
في مشهد اخر مصطفي كان نايم وصحي علي رنه موبايلو وأول ما شاف الرقم اتخض
مصطفي مخضوض : ايوه يباشا، ازاي معاليك
شخص : عملت اي انت وصاحبك في الفلوس رجعت ولا لسه
مصطفي : لسه يباشا، بس هترجع هترجع يباشا في اقرب وقت ممكن
شخص بغضب : بقولك اي انا مبحبش الكلام علي الفاضي يعني يتكون افعال ياما انت عارف انا هعمل فيك ايه
مصطفي : عارف، عارف يباشا والفلوس هتوصل في اقرب وقت
وخلصت المكالمه
نرجع تاني عند محمود كان رايح في سابع نومه وصحي مفزوع علي صوت كسر الباب ودخل ظابط و اربع عساكر
محمود مفزوع : في ايه
ظابط : خش يبني انت وهو وفتشلي المكان
محمود : في ايه يباشا كل ده عشان الخمره دي بتتباع سعادتك في كل حته
الظابط : اسكت يا روح امك انت خالص
عسكري : تمام سعادتك لقيت دول في الاوضه يا فندم
الظابط : ايه ده؟ مخدرااااات
محمود مفزوع : المخدرات دي مش بتاعتي يباشا
يتبع ?
وبكده يكون انتهي الجزء الرابع، اتمني انكم تدعموني و تتفاعلو مع القصه، عشان استمر، وتكتبولي رأيكم في الكومنتات، وإلي اللقاء في الجزء القادم?
مشهد ما بعد النهايه، شخص قاعد في عربيه وبيتكلم في الموبايل
شخص : متقلقش يا باشا انا مراقبو كويس، وهو تحت عنيا ٢٤ ساعه، وهبلغك بكل تحركاته، ولما يجي الوقت المناسب هخلص عليه
(ملحوظه:-
كان في غلطه في أعمار بعض الشخصيات (عمي / علي 50 سنه ، نفس الوصف اللي قولتو في الجزء السابق)
(ابن عمي / مازن 27 سنه، نفس الوصف في الجزء السابق)
(مرات عمي / مروه 44 سنه، نفس الوصف في الجزء السابق)
الجزء الخامس
ظابط : خش يبني انت وهو وفتشلي المكان
محمود : في ايه يباشا كل ده عشان الخمره دي بتتباع سعادتك في كل حته
الظابط : اسكت يا روح امك انت خالص
عسكري : تمام يا فندم لقيت دول في الاوضه يا فندم
الظابط : ايه ده؟ مخدرااااات
محمود مفزوع : المخدرات دي مش بتاعتي يباشا
الظابط : بس يا روح امك، اقبضو عليه
في مشهد اخر قاعد انا وميدو في كافيه
ميدو : يعني احنا كده خلصنا من محمود؟
انا : ايوه، خصوصا ان كميه المخدرات اللي رنيا سابتهالو في شقتو كانت كبيره، يعني مش هيكون محضر تعاطي مخدرات، لا ده هيكون محضر تجاره مخدرات
ميدو : كويس، عيل ابن متناكه ويستاهل كل خير
انا : طمني انت بس علي علياء، هي عامله ايه دلوقتي
ميدو : حالتها اتحسنت عن الاول، بس صعب انها تنسي وصعب عليا انا كمان
انا : اهدي انت بس وحاول تطمنها وتهديها، انت لازم تقف معاها في الظروف دي يسطا
ميدو بحزن : اقف معاها ايه بس، اختي اتدمرت يا حسام، محمود فتحها عارف يعني ايه فتحها
انا : اهدي يسطا ومتقلقش، هي عمليه ترقيع قبل جوازها والحوار كلو هيخلص
ميدو بيدمع : بقي اختي انا تعمل عمليه ترقيع
انا : هو انت فاكر ان شرفها في شويه الدم دول؟، لا يسطا انت عارف كويس ان اختك شريفه حتي بعد اللي حصلها برضو شريفه، وغصب عن الكل
ميدو : عارف يسطا عارف، مقولتليش انت هتعمل ايه مع مصطفي
انا : مش هعملو حاجه
ميدو : نعم؟
انا : ذي ما سمعت كده مش هعملو حاجه
ميدو : ده اللي هو ازاي يعني
انا : افهمني يسطا، محمود احنا كنا عارفينو كويس وعارفين طريقه تفكيرو المحدوده، لكن مصطفي احنا منعرفش هو بيفكر ازاي
ميدو : طيب وبعدين، هنعمل ايه؟
انا : ولا اي حاجه، احنا هنسيبو وهو هيحفر قبره ب إيده
ميدو : ازاي يعني
انا : هتفهم بعدين، المهم دلوقتي انا كنت عاوز مسدس وكاتم صوت، هتعرف تجيبهم ولا اتصرف انا
ميدو : مسدس؟ انت ناوي علي ددمم ولا ايه
انا : الحوار مش هيخلص غير بدم، خصوصآ لو اللي في دماغي طلع صح
ميدو : وايه اللي في دماغك
انا : ان فيه حد وراهم واتقل منهم، المهم هتعرف تتصرف فيهم ولا اشوف حد غيرك
ميدو : لا متقلقش هيكونو عندك النهارده
انا : تمام، هخلع انا بقي وانت روح وخليك مع علياء وحاول تطلعها من الحزن اللي هي فيه
ميدو بحزن : حاضر
وسبت ميدو، و روحت اشتري هديه لاختي واللي كانت عباره عن سلسلة دهب ولما وصلت الشقه لقيت رودي في الصاله بتتفرج علي التلفزيون فقعدت جنبها
انا : رودي حبيبه قلبي عامله ايه
رودي : الدخله دي وراها مصلحه، عاوز ايه
انا بإبتسامه : (بمسكها من خدودها) يختشي يختشي ديمآ بتقفشيني كده، بصراحه اه انا عاوز كوبايه شاي من إديكي الحلوين دول
رودي : (بتتصنع التكبر) انا الدكتوره رودي، اروح اعملك انت شاي، انت اتجننت
انا : بقي كده، تصدقي انا غلطان اني جبتلك هديه غاليه
رودي : يسلام، هديه وغاليه كمان، بطل كدب بقي
انا : (بطلع السلسلة من جيبي) عندك حق انتي متستهليش اروح ارجعها بقي
رودي متفاجئه : ايه ده؟ لا استني استني دي سلسلة دهب؟
انا : هيييييح ايوه يستي، تخيلي اني كنت هديكي السلسلة دي مقابل كوبايه شاي، بس يالا ملكيش نصيب
رودي : لا لا وريني كده (اخدت السلسلة مني) وااااااو ايه ده دي دهب بجد، دي انت جبتها عشاني
انا : وانا عندي اغلي منك يهبله
رودي فرحانه : دي حلوه اوي يا حسام، انا مش مصدقه عنيا
انا : اي خدمه، هااا هتعمليلي شاي بقي يا دكتوره رودي ولا ايه
رودي : اكيد طبعآ احلي كبايه شاي في الدنيا كلها لاحسن اخ في الدنيا (وباستني في خدي) مووووه
وكانت هتروح تعمل الشاي بس وقفت فجأه وبصتلي
رودي : حسام انت جبت فلوسها منين؟
انا : عادي يعني استلفت فلوسها من واحد صحبي وكده كده هديهالو لإني لقيت شغل حلو وبفلوس كويسه جدآ
رودي بفرح : بجد لقيت شغل
انا بإبتسامه : ايوه يا حبيبتي لقيت شغل وكويس جدآ كمان
رودي : شغل ايه ده
انا : لا انتي كده بتتهربي من انك تعمليلي الشاي
رودي ببرأه : خلاص خلاص هروح اعملهولك يا حبيبي
وراحت رودي علي المطبخ ولقيت ابويا بيخرج من اوضته واول ما شافني قالي
ابويا : حسام تعالي الاوضه عاوز اكلمك شويه
انا مبضون : (كسم كده) ماشي
وروحت دخلت اوضه ابويا
ابويا : تعالي يا حسام اقعد جنبي هنا
انا : ماشي (وروحت اقعد جنبو وانا مش فاهم حاجه)
ابويا : انا عاوز اتكلم معاك كلمتين واسمعهم مني للاخر، انا عارف انك مبتكرهنيش بس برضو مبتحبنيش وده بسبب معاملتي ليك وقسوتي عليك، بس عمرك فكرت انا ليه بكون ديمآ قاسي و حاد في التعامل معاك
انا : ،،،،،،،
ابويا : منغير متسأل هقولك، وياريت تسبيني اكمل كلامي للاخر، انا بكون قاسي معاك لإني خايف، ايوه خايف، خايف بعد ما اموت البيت يتدمر وانت وامك واخواتك تضيعو من بعدي، كنت بعاملك ب قسوه عشان لما اموت اكون متطمن اني سايب راجل، راجل يعرف يحمي امه واخواته، كنت بكون قاسي معاك لاني مقداميش غيرك اعتمد عليه، انت اكتر واحد في اخواتك واخد مني صفات كتير، ممكن تكون رودي واخده مني برضو بس في الاول والاخر رودي بنت، اما بقي اخوك احمد فمن المستحيل اني اعتمد عليه، لانو طيب بزياده وسهل اي حد يضحك عليه، حتي امك غلبانه، طب انت عارف انا ديمآ بحسد نفسي عليها، انا عارف ان انت ممكن تستغرب من كلامي بس صدقني يابني انا عمري في حياتي محبيت زي امك ابدآ، كنت عارف ديمآ انها الوحيده اللي هتصوني وتصون شرفي، يمكن كنت بتخانق معاها، بس ده لأن الحمل تقيل عليا، وهي كانت ديمآ فهماني وبتسكت وتستحملني وتستحمل عصبيتي عليها، انا بتمني انك تختار زوجه زي امك مع اني عارف انو صعب، متزعلش مني يابني(بيدمع) مكنتش اعرف إني غلط وإن قسوتي عليك هتخليك تبقي بعيد عني وعن حضني بالشكل ده
انا : طب اهدي اهدي في ايه بس متقلقنيش عليك يا بابا
ابويا : بابا ياااااااااه وحشتني قوي كلمه بابا منك بقالك كتير مقولتهاش
انا : طب اهدي طيب عشان خاطري
ابويا : حاضر، حاضر ياحبيبي، عارف يا حسام انا كل حاجه كنت بعملها حتي لو كانت من وجه نظرك غلط كنت بعملها عشانك، زي مثلا لما قولت لابن عمك يشغلك معاه تحجز مواعيد في عيادته، انا قولت كده عشان اخليك تغضب وتحاول اكتر، وتشوف نفسك في حاجه انت حاببها، حتي اخوك لما مديت إيدي عليه كان بسبب اني شوفته بيشرب سجاير، انا كل اللي كان نفسي فيه إبن يشيل الحمل من بعدي
انا بدمع : بعد الشر عليك يا بابا متقلقش انا موجود وهشيل الحمل معاك، انا لقيت شغل كويس جدآ وكمان بمرتب حلو، وصدقني انا هعمل كل اللي عليا عشان اسعدك انت وماما واخواتي، وانا هخليهم ديمآ في عنيا، اهم حاجه بس انت متزعلش مني لإني كنت بتعامل معاك وحش برضو
ابويا : فيه حد يزعل من ابنو يا عبيط، دنا مليش غيرك انت وامك واخواتك (فتح دراعاته) تعالي في حضني، حضنك وحشني يابن الكلب
وروحت داخل في حضنه، وحضنتو جامد ومقدرتش امسك دموعي وفضلت اعيط في حضنه وحتي هو كان بيعيط جامد، وقعدنا كده بتاع خمس دقايق
ابويا : (بيمسح دموعه) بس خلاص في راجل بيعيط
انا بضحك : قول لنفسك
ابويا : ههههه
انا : طيب هقوم انا عشان ورايا مشوار مهم
ابويا : ماشي يا حبيبي
وخرجت من اوضه ابويا ونزلت من الشقه ورنيت علي ميدو
انا : جبت الحاجه اللي قولتلك عليها (المسدس والكاتم بتاعه)
ميدو : جبتها يسطا، تعالي عدي عليا وخدها
انا : تمام
في مشهد اخر مصطفي كان قاعد في شقته وبيحاول يوصل لمحمود ومش عارف وقاعد بيفكر، وقطع تفكيرو موبايلو اللي رن
مصطفي : الو، ايوه ياباشا
شخص : محمود صاحبك اتقبض عليه
مصطفي مخضوض : ايه؟ اتقبض عليه، طب ازاي وبتهمه ايه
شخص : اتقبض عليه بتهمه تجاره الممنوعات
مصطفي : تجاره ممنوعات؟ طب ازاي حصل كده
شخص : حصل كده لإنك انت وصاحبك اغبي اتنين انا شوفتهم في حياتي، ازاي حته عيل يلعب بيكو بلطريقه دي
مصطفي : انت قصدك ان حسام اللي عملها، لا لا مستحيل يكون حسام اللي ورا الموضوع ده
شخص : مصادرنا بتأكد انو حسام اللي عملها
مصطفي بغضب : يابن الكلب، وحيات امك لهوريك
شخص : لا انا مش همشي وراك تاني، انت من هنا ورايح تسمع وتنفذ وبس، انا هبعتلك اربع رجاله دلوقتي واول ما يوصلو عندك هتصل بيك تاني وهقولك تعمل ايه بالظبط، احنا لازم ناخد فلوسنا وبعدها نخلص منو في اسرع وقت
في مشهد اخر وصلت لشقه ميدو وخبطت الباب وفتحلي ميدو ودخلت وقعدنا في الصاله
ميدو : الحاجه في الكيس ده يسطا (اداني الكيس)
انا : تمام يسطا، وعلياء عامله ايه دلوقتي
ميدو بحزن : لسه زي ما هي، طول الوقت قافله علي نفسها
انا : حاول تهديها، وخليك جنبها الفتره دي
ميدو : حاضر، مقولتليش هتعمل ايه بلمسدس وكاتم الصوت
انا : هتعرف بعدين، استاذن انا بقي
ميدو : طيب استني اشرب حاجه الاول
انا : لا انا تمام، لو عوزت اي حاجه يبقي اتصل بيا
ميدو : تمام
ونزلت من عند ميدو ولقيت مرات عمي بترن عليا
مروه : ازيك يا حسام عامل ايه
انا : انا تمام، انتي عامله ايه
مروه : كويسه، ممكن تعدي عليا كنت عوزاك في حاجه
انا : مبلاش عشان بصراحه انا مبطقش عمي ومازن
مروه : لا متقلقش هما مش قاعدين، انا اللي عاوزه اتكلم معاك
انا : تمام هعدي عليكي
وروحت علي شقه عمي وخبط وفتحتلي مرات عمي مروه اللي كانت لابسه ترنج بيتي عادي، ودخلت وقعدنا في الصالون
مروه : الحقيقه انا مش عارفه ابدأ معاك الكلام ازاي، بس انا كنت عاوزه اكلمك علي اللي انت عملتو معايا اخر مره
انا : اللي انا عملتو معاكي هو اقل حاجه نفسي اعملها معاكي
مروه بغضب : انت ازاي تقولي كده، يعني انت مش ندمان
انا بهدوء : لا طبعآ، وبالنسبه لطريقه كلامي معاكي فأنا مبعرفش اداري مشاعري، انا معجب بيكي
مروه مستغربه : ايه اللي انت بتقولو ده؟
انا : زي ما سمعتي كده، انا معجب بيكي، معجب بشخصيتك، ومعجب بطريقتك في التعامل مع الكل، ومعجب بجسمك، ومعجب بأخلاقك، ومعجب بشكلك، انا معجب بكل حاجه فيكي، وبحسد عمي عليكي، واحده زيك مهتمه بأولادها وبجوزها وكمان بنفسها، انا لو هتجوز في المستقبل اتمني ان مراتي تكون زيك
مروه متفاجأه : اي الكلام ده كلو، حسام انا مرات عمك انت فاهم انت بتقول اي؟
انا : اه فاهم، انا مبرجعش في اي كلمه تطلع مني، (وقومت قعدت جنبها)
مروه : حسام انت بتعمل ايه؟
وهجمت علي شفايفها بكل شغف وبقيت ابوس فيهم وامص، هي كانت متفاجئه وخايفه في الاول بس مفيش ثواني ودوبنا في شفايف بعض ومسكت بزازها بإيديا الاتنين وفضلت اقفش فيهم، وكل ده واحنا مندمجين في شفايف بعض، وروحت قلعتها الترينج والبرا ونزلت علي بزازها لحس ومص وبقيت افرك في حلماتها جامد لحد ما حسيتها هاجت قوي وبتشد راسي علي بزازها اكتر وروحت نازل علي بطنها لحس ومص وبقفش بزازها بإيد وبفرك كسها بإيدي التانيه من فوق الاندر، ونزلت بلساني لحد كسها وفضلت ابوس والحس حوالين كسها وإيدي بتلعب في بظرها من فوق الاندر، لحد ما حسيت إن الاندر بتاعها بقي مبلول وبصيت عليها لقيتها قافله عنيها وبتعض في شفايفها، روحت مقلعها الاندر ولقيت قدامي كس ابن متناكه ذي اللي بشوفه في الافلام كان واخد نفس لون بشرتها وكان نضيف فشخ، انا كنت هيجان من منظر كسها وروحت هاجم عليه لحس ومص، وبإيدي بدعك في بظرها، وحسيت انها تعبت وهاجت اوي وكانت بتحاول تبعد بجسمها عني بس انا كنت مسبتها كويس، وبدأت ادخل صباعي في كسها والحس زنبوزها جامد واطلع صباعي واضرب كسها بإيدي ضربات خفيفه وهي كانت بتصوت من المتعه، وادخل صباعي في كسها تاني والحس زنبورها جامد وبدأت ادخل صباعين في كسها وادخل واطلع فيهم بسرعه كبيره والحس زنبورها اكتر لحد ما بدأت تصوت وجسمها كلو بيترعش جامد وتشد راسي علي كسها اكتر لحد ما نزلت عسلها كله وجسمها ساب خالص، وطلعت لشفايفها من تاني وبوستها وهي لسه مفاقتش وجسمها سايب، وطلعت زبي من البنطلون واللي كان واقف علي الاخر وبدأت افرش في كسها واضرب كسها وزنبورها بزبي ضربات خفيفه لحد ما هي فاقت شويه، وبدأت ادخل بتاعي لحد ما دخل نصه وهي بدأت تتألم،
مروه : اااااه براحه يا حسام، براااحه عليااا احححح
انا : حاضر يا حبيبتي
ومسكت بظرها وفضلت ادعك فيه بإيدي وانا بنيكها، وفضلت انيكها لحد ما زبي دخل كلو في كسها وكنت بنيكها بهدوء وبدعك بظرها جامد عشان تهيج معايا اكتر، وغيرت معاها الوضع واخدتها وضع الدوجي وبدأت انيكها بسرعه
مروه : ااااه براحه براحه يا حسام يا حبيبي، انت سرعت لييه احححح
انا : مش قادر طيزك هيجتني قوي، اوووف يخربيت طيزك جاامده نيييك
وفضلت انيك فيها وكل ما احس اني هجيب اطلع بتاعي شويه والعب في كسها بإيدي لحد ما اهدي وارجع انيكها تاني، فضلت انيكها في وضع الدوجي لحد ما حسيت اني تعبت وروحت نايم علي ظهري من غير ما اتكلم وهي فهمت وراحت تركب علي زبي وفضلت تطلع وتنزل علي زبي وانا اضربها ضربات خفيفه ورا بعض علي طيزها وارجع ادعك في زنبورها جامد وهي بتطنط علي بتاعي لحد ما حسيت كسها مسك في زبي واترعشت جامد ونزلت عسلها علي جسمي ونزلت من فوقي وحسيتها مش قادره تتحرك وجيت ادخل بتاعي تاني في كسها
مروه : لا لا استني انت بتعمل ايه
انا : ايه انا لسه مجبتش
مروه متفاجئه : انت ازاي كل ده ولسه مجبتش؟
انا : انا كده بطول في المده، انتي تعبتي ولا ايه
مروه : اه تعبت اوي ومش قادره، استني همصهولك لحد ما تجيب
وبدأت تمصلي ومكنتش محترفه بس انا كنت هيجان فشخ وبلعبلها في بزازها وفضلت تمصلي حوالي خمس دقايق لحد ما حسيت إني هجيب
انا : اااااه هجيب
مروه : هاتهم في بوقي
وفضلت تمص بتاعي لحد ما جبت في بؤها وهي بلعتهم، وانا نمت علي ضهري من التعب، وهي نامت جنبي شويه وبعدين قامت ودخلت الحمام تاخد دوش، ورجعت من تاني وانا دخلت اخد دش، وبعد ما خلصت خرجت وبدأت البس هدومي،وجيت ابص علي مرات عمي حسيتها زعلانه
انا : مالك يا مروه حاسك زعلانه
مروه بحزن : وعاوزني اكون مبسوطه ازاي وانا ست خاينه، ويوم ما انام مع واحد يكون اصغر من ولادي، كل ده بسبب عمك علي عمك اللي مش مديني اي اهتمام خالص، سواء اهتمام جنسي او رومانسي، عمك كان بينام معايا كل فين وفين ولما بينام معايا مكنش بينام معايا لانو بيحبني لا كان بينام معايا تأديه واجب وخلاص واستعراض لفحولته وبس، و كنت بقول لنفسي عادي يمكن يكون هو كده، او مش مثقف جنسيآ، وكنت بسكت ديمآ ومحافظه علي شرفه من بدايه جوازنا، بس هو كان ديمآ بيحسسني بلنقص وكان بيقولي انو مبيقربليش كتير لإني مش بخليه مبسوط جنسيآ، مع إني كنت بعمل اللي اقدر عليه عشان ابسطه يا حسام، وجيت في يوم من الايام لقيت رقم غريب بعتلي فيديوهات لعمك وهو نايم مع اكتر من واحده وكان كلهم شراميط لان كل الفيديوهات اتصورت في نفس الشقه، والغريبه بقي في الموضوع انو كان بينام معاهم بكل حب و رومانسيه عكسي انا خالص، ومع ذلك عشان احافظ علي بيتي واولادي عملت للرقم ده بلوك، ومرضيتش افاتح عمك في الموضوع لإني كرهتو اصلا ومبقاش مهم بالنسبالي، وكنت مركزه في تربيه مازن وريم، بس للاسف ابنه طلع زيه بالظبط مغرور واناني، حتي مراتو اللي لسه متجوزها جديد بدأت تشتكيلي منو، عمك يا حسام ده من اوسخ الناس اللي تتعاشر، واليوم اللي زورناكو فيه هو كان عاوز يروح يشمت في اخوه، اللي هو بص انا واولادي ايه وانت واولادك ايه، بس براڤو عليك يا حسام حاولت تردلو الموضوع وتكسر عينه فنمت مع مراته، اخترت الطرف الضعيف وضحكت عليه، انا عارفه إني بالنسبالك دلوقتي شرموطه مش اكتر، وعارفه انك هتهددني بعد كده لو رفضت إني انام معاك تاني
انا : (متفاجئ بكل الكلام اللي قالتو) ايه اللي إنتي بتقوليه ده لا طبعآ انا مكنتش مخطط إني اكسر عمي بيكي، كل الكلام اللي قولتيه عليا غلط، انا فعلآ حبيت إني انام معاكي وكان نفسي في ده قوي، بس انا مستحيل اهددك عشان تنامي معايا، انا عملت كده معاكي لإني حابب ده، مش عشان الكلام اللي انتي قولتيه
مروه : بجد يا حسام يعني مش هتنام معايا غصب عني
انا : (مددت جسمي علي السرير واخدتها في حضني) لا طبعا مستحيل اعمل كده، انتي في الاول والاخر إنسانه وكلنا بنغلط وكفايه إنك إستحملتي جوزك اللي بيخونك، ده بيخونك مش عندو ضعف جنسي حتي، وصدقيني انا عمري ما هطلب منك كده تاني، بس لو عوزتيني في اي حاجه مش مهم تكون جنس، فأوعدك انك هتلاقيني علي طول جمبك
مروه : بجد انا مش عارفه اقولك ايه، انت ريحت قلبي بكلامك ده
وقعدت معاها شويه وبعدين لبست ونزلت، وروحت قعدت في كافيه وطلبت شاي وولعت سيجاره ولقيت حسين صاحبي بيرن عليا (حسين 20 سنه طوله 175 سنتي وزنه 80 كيلو مهتم بنفسو جدا وجسمو معضل، وعنيه خضرا، وبيروح الجم ديما وزبه 19 سنتي كان في نفس الفصل بتاعي في الدبلوم عيل صايع بس جدع فشخ)
انا : المعيرص اللي مبيسألش عليا
حسين : قلب المعيرص من جوه، واحشني يا اخويا عامل ايه
انا : تمام يا صاحبي، وانت عامل ايه
حسين : اهي ماشيه، كل شويه ابعبص الدنيا والدنيا تبعبصني
انا بضحك : ياااه ده انت طيزك وسعت علي كده
حسين : يا راجل دي بقت نفق
انا بضحك : ههههه وحشتني ايامك يصحبي
حسين : يعم ما احنا فيها، انت فاضي النهارده
انا : اه فاضي
حسين : يعم خلصانه عدي عليا دلوقتي انا قاعد في البيت، وكده كده عبده هيعدي عليا كمان شويه
انا : يااااه عبده كمان هيجيلك
حسين : اه علي فكره كان بيسال عليك ديمآ
انا : شكلكو هترجعو ايام الثانوية تاني
حسين : ياريت ترجع هو فيه احلا منها، علي فكره انا مستنيك
انا : مسافه السكه هكون عندك
وقفلت مع حسين وعديت عليه، واول ما وصلت اول شارعهم رنيت عليه لاني كنت ناسي بيته وهو نزل وخدني لبيتهم وهو ساكن في بيت كبير والدنيا مرتاحه معاه شويه ودخلنا الشقه اللي في الدور الاول و كان موجود فيه عبده صحبي (عبده 19 سنه 182 سنتي 90 كيلو جسمو يعتبر مظبوط شخصيه جميله بيحب يهزر ويضحك كتير بس جد اوي في شغله ) ودخلت وبعد السلامات والاحضان دار الحوار التالي
عبده : فين ايامك الحلوه يا حسام
حسين : خلاص يسطا الثلاثي الجامد رجع تاني والايام هترجع معانا
عبده : بس خلي بالك يا حسام انا زعلان منك جامد
انا : ليه كده يسطا
عبده : كده يسطا تنسانا انا وحسين، هانت عليك الايام
انا : صدقني يسطا الايام اللي فاتت كانت صعبه عليا اوي، ده غير إني كنت بدور علي شغل ومش لاقي، وحصل معايا حوار كمان واتخانقت مع محمود
عبده : فعلا يسطا الشغل بقي صعب اليومين دول ومفيش فيه كسم فلوس، يعني الواحد يشتغل اليوم كله عشان يجيب مصاريفه وبس
انا : عندك حق يسطا
حسين : وبمناسبه محمود، عرفت الحوار اللي حصله صح
انا متفاجئ : (عامل نفسي متفاجئ) ايه اللي حصلو
حسين : بيقولو انهم قبضوه عليه متلبس بمخدرات جوه بيتهم
عبده : اوباااا، ده كده راح خلاص يا معلم
انا : (عامل نفسي زعلان) يساتر، زعلتي عليه ياخي
حسين : لا وكمان المحضر اتعمل تجاره مخدرات مش تعاطي لان الكميه كانت كبيره، عمومآ اهو غار في داهيه، الواد ده انت قعدتني معاه قعدتين وقولتلك انو عيل مش سالك
انا : فعلآ يسطا، وكان عندك حق، وبالنسبه لحوار الشغل ففي واحد اعرفه بيمول المشروعات والشركات الصغيره بس بياخد شيكات، انا بفكر اروحله ويمولي مشروع وخلاص، واهو احسن من المرمطه علي الفاضي(طبعآ مفيش شخص ولا حاجه، انا بس بقول كده)
عبده : طيب ما حلو ده يسطا
حسين : يبني ما هو بيقولك بياخد شيكات
عبده : مهو حقو برضو، بعدين المشروع اكيد هيكسب
انا : وافرض المشروع خسر
عبده : مفيش حاجه بتخسر دلوقتي يسطا
حسين : لا يسطا فيه حاجات كتير بتخسر
انا : ده غير انو بيخش شريك في اي مشروع بيموله بنسبه 25%
عبده : يعني لو المشروع نجح هيكسب معانا ولو خسر هيخسر معانا
حسين : الحوار كلو دلوقتي في ان المشروع هيكلف كام، والفكره بتاعه المشروع هتكون ايه
عبده : انا من رائيى نفتح شركه استثمار عقاراي، ودي حاجه انا بفهم فيها وساهله وهفهمكم الحوار كله في ظرف ساعه
حسين : شركه استثمار عقارات مره واحده
انا : يسطا انت عبيط، شركه العقارات هتحتاج فلوس كتيره نييك، والراجل مش هيرضي يدفع الفلوس دي كلها
حسين : حسام عندو حق، ابدأو بحاجه صغيره الاول
انا : لا يسطا إحنا هنبدأ بشركه بس مش شركه عقارات احنا هنبدأ بشركه أجهزه الكترونية
حسين : يعني دي اللي مش هتكلف؟
عبده : هي اكيد هتكلف بس احنا شغلنا كلو هيبق استيراد من بره ونبيع جوه في مصر
انا : وكمان مع الوقت هنبدأ نصنع قطع الغيار ومين عارف ممكن في يوم من الايام إحنا اللي نصنع الاجهزه دي
حسين : كلام جميل، بس هل فيه حد فيكو بيفهم في الاجهزة الالكترونة اصلا
عبده : مهو هنا المشكله، انا مبفهمش فيها
حسين : وانت يا حسام
انا : انا بفهم بس علي خفيف، بس متقلقوش انا عندي اللي بيفهم، وهيمسك الشغل
عبده : انت هتدخل شريك تاني ولا ايه
انا : لا كده هتزيط وانا مبحبش الزيطه، كل الحوار انو هيمسك الشغل بلفلوس والراتب بتاعه هيكون كويس جدآ، وهو اللي هيجمع الناس اللي هتشتغل تحد إيديه وفي الشركه
حسين : ومين ده بقي؟
انا : خالد
عبده : يديني خالد انت لسه بتكلم الواد ده
انا : اه يسطا لسه بكلمه، انت تعرف عنه حاجه ولا اي
عبده : لا يسطا خالد واد جدع، وصاحب صحبه وكويس
حسين : وانا كمان كنت اسمع انو ليه في حوار الهكر والاجهزه والكلام ده
انا : يعني ايه رأيكم تمام ولا ايه
عبده : بالنسبالي انا تمام
حسين : وانا كده كده مش مهم رأيي
عبده : ازاي؟
حسين : لإني بصراحه اخاف اخش في حوار زي ده ويتكلف ملايين وفي الاخر يخسر
انا : يسطا التجاره كده عاوزه قلب جامد، عمومآ يعني هتشيل معايا يا عبده ولا فاكس
عبده : معاك يا صاحبي
انا : وحوار وصلات الأمانه اللي هنمضيها
عبده : زي ما انت قولت من شويه، التجاره عاوزه قلب جامد، وانا معاك
انا : خلصانه، يبقي كده نشوف تكلفه المشروع ونقسم التكلفه علي ٣ انا وانت والممول، وبعد ما نشوف التكلفه هنكتبلو انا وانت وصلات الامانه بلفوايد بتاعته
عبده : خلصانه، وانا هجبلك الارض اللي هنبني عليها الشركه وهظبط تمنها وهنقيها في حته حلوه كمان
انا : تمام، مفيش شويه ميه يسطا عشان عطشان
حسين : احااا، احنا الكلام خدنا ونسيت اقولك تشرب ايه
انا : عيب عليك يسطا هو انا غريب ولا ايه، انا بس عاوز شويه ميه
حسين : يعم مغريب الا الشيطان بس لازم تشرب حاجه، اقولك انا هخلي الجماعه فوق يعملو تلاته عصير
وطلع حسين فوق يقول لجماعته يعملولنا تلاته عصير ونزل تاني
حسين : لمواخذه يسطا الكلام اخدني معاك
انا : واحد يصحبي في ايه، انا اصلا كنت عاوز شويه ميه بس
عبده بضحك: (بيبص علي تلفونه وبيضحك) ههههخخخهههه
حسين : بتضحك علي اي يعم متضحكنا معاك
انا : قول يسطا الواحد مبضون اصلا
عبده بضحك : بيقولك في مره اتنين اقزام اتجوزو وكانو في ليله دخلتهم، ف ابو العريس فضل الليل كلو يسمع صوت رزع جامد لدرجه انو مكنتش عارف ينام، فعدي اليوم وجه تاني يوم وراح اتكلم مع ابنه وقاله بس اي صوت الرزع ده كلو، حرام عليك البت واهدي عليها شويه، راح رد عليه ابنه وقاله يابا ده انا وهي طول الليل بنحاول نطلع علي السرير
حسين بيضحك : هههههخخخ يبن المضحكه
انا بضحك : صحبك ده يا حسين
حسين بيضحك : ولا اعرفه
قعدنا نتكلم ونهزر وبعدين استأذنت منهم، وخرجت. وسبتهم وكنت مروح لقيت امي بترن عليا
انا : بصي من غير ما تزعقيلي انا عارف إني اتاخرت واديني في الطريق
امي بتعيط : ابوك ماااات يا حسام
يتبع?
حبابي متابعي القصة الكرام الرجاء فضلآ و ليس امرآ
قبل بدأ الجزء عايزكم تدخلو علي الكومنت هتلاقوني سايب رابط لموضوع التصويت خاص بالمسابقة.. ادخله علي و صوته لأخوكم Ki1inG في المسابقة اسم قصته ( كالخيال) و شكرآ لكل من فعل ذلك ❤
الجزء السادس
كنت مروح لقيت امي بترن عليا
انا : بصي من غير ما تزعقيلي انا عارف إني اتاخرت واديني في الطريق
امي بتعيط : ابوووك ماااات يا حسااام
انا سمعت كده واتصدمت صدمه كبيره، وجريت علي البيت واول ما دخلت لقيت امي واختي منهارين من العياط واحمد اخويا عمال يعيط بس بيحاول يهدا و يهديهم واول ما امي واختي شافوني جريو عليا ودخلو في حضني، وانا كنت مصدوم حرفيا و مش عارف اعمل ايه وحاسس إني عاجز تماما، ومره واحده حسيت بصداع جامد و دوخه وهبوط في جسمي اللي ساب خالص ووقعت من طولي، كنت حاسس إني في حته تانيه كإني نايم ومش عاوز افوق، بس بعدها بشويه فوقت ولقيت نفسي في اوضتي، وامي واخواتي موجودين
اختي : كده تخضنا عليك يا حبيبي
انا : (كنت حاسس بصداع) اااه، هو ايه اللي حصل
امي : (بتمسح دموعها) اغمي عليك فجأه ونقلناك لاوضتك وجبنالك دكتور وادالك حقنه وقال انك شويه وهتفوق، هنسيبك تستريح شويه
انا بدمع : ابويا مات ازاي
اختي بحزن : بيقولو ان
امي : (مبرقه لرودي) رودي اطلعي اقعدي مع الستات بره، (بتبصلي) وانت يا حبيبي ارتاح ومتقلقش عمك واقف تحت مع الناس في العزا، يلا نسيبو يستريح شويه
وخرجت امي واخواتي من اوضتي وانا كنت حاسس إنها مخبيه عني حاجه، ولقيت بسنت بنت خالتي دخلت عليا الاوضه
بسنت : اذيك يا حسام عامل ايه
انا : انا تمام
بسنت : البقاء *** في عمو عصام
انا بحزن : حياتك الباقيه
بسنت : حسام انت لو محتاج تتكلم مع حد مش هتلاقي احسن مني يسمعك، انت عارف غلاوتك عندي
انا : عارف يابسنت انتي ذي اختي بلظبط
بسنت : (بإبتسامه وشكلها زعلت) تمام يا حسام، هطلع انا اقعد مع خالتي حنين، ولو عوزت مني اي حاجه انا موجوده بره
انا : شكرآ يا بسنت
وانا كنت حاسس إنها زعلت لما قولتلها انها زي اختي، بس انا كنت قاصد إني اقولها كده لإني فعلا عمري في حياتي ما هعتبرها غير اختي ومش عاوزها تقرب مني اصلا
في مشهد اخر احمد كان بيشرب سيجاره بعيد عن العزا وصاحبه رجب اللي بيحشش معاه رن عليه (رجب 18سنه 180 سنتي، 85 كيلو بشرته سمره زبه 17 سنتي امو وابوه في السعوديه وهو رفض يسافر معاهم بحجه التعليم)
رجب : ابو الصحاب فينك
احمد : موجود اديني في العزا
رجب : طب اي الدنيا مش هتيجي ولا ايه
احمد : انت عبيط يا رجب هسيب عزا ابويا يعني
رجب : يعني مش هتشد النهارده
احمد : احا لا لازم اشد ده انا علي اخري
رجب : طب انجز هتيجي ولا ايه
احمد : طب خلاص خمسايه كده و هحاول اخلص نفسي واجيلك
رجب : خلصانه، سلام
في مشهد اخر مصطفي قاعد في بيته و بيكلم شخص في الموبايل
شخص : طمني ايه الاخبار
مصطفي : كلو تمام يباشا، حسام متأثر قوي بموت ابوه
شخص : هو ده اللي احنا كنا متوقعينه
مصطفي : الا قولي يباشا انتو قتلتوه ازاي
شخص : مش شغلك، انا بساعدك بس عشان الباشا الكبير جاب اخره مش اكتر، المهم ناوي تعمل ايه مع اللي اسمو ميدو
مصطفي : مش عارف ده حتي الفيديو بتاع اخته كان مع محمود وانا مخدتهوش منو
شخص : عشان انت غبي، عمتآ احنا نجيب الفلوس من حسام وحوار ميدو سهل
مصطفي : طب الحوار التاني هنعمله امتي
شخص : مش الرجاله اللي بعتهالك معاك
مصطفي : اه
شخص : يبقي تستني اشاره مني وانا هقولك تنفذ امت
في مشهد اخر اخويا احمد وصاحبه رجب قاعدين في شقه رجب وبيشدو والمزاج عالي قوي
احمد : يا ساتر يجدع انت رحمتني لما رنيت عليا خلعت وجيتلك علي طول
رجب : هو انت مش زعلان علي ابوك يا احمد
احمد : اكيد يسطا زعلان بس مش قوي بصراحه
رجب : ازاي يعني
احمد : بص ابويا طول عمره زعيق وشخط في البيت وبس، ولا اخر مره شافني بشرب سجاير فيها ده كان هيقتلني ساعتها
رجب بيضحك : ههههه احا كان هيقتلك عشان شافك بتشرب سجاير، طب لو شافك دلوقتي وانت بتشد كان هيعمل ايه
احمد : مهو هو ده اللي مهديني بصراحه، يعني الدنيا هتفك شويه امي طيبه وغلبانه واختي فحالها واخويا معظم الوقت مش موجود
رجب : اه صح نسيت اقولك ان إحنا مش هينفع نشد هنا المره الجايه، لأن امي هتيجي من السفر قريب وهتقعد كام يوم
احمد : طب وبعدين هنعمل ايه، ده إحنا ملناش مكان غير هنا اصلآ
رجب : طب منروح عندك في الشقه
احمد : لا طبعا مش هينفع
رجب : ليه بس مش ابوك خلع خالص اهو، واخوك بره معظم الوقت، هي امك مبتطلعش من البيت ولا ايه
احمد : هي بتطلع تروح عند ستي، بتروحلها كل اسبوع وتقضي عندها يوم كامل
رجب : يبقي كده تمام اليوم اللي امك تخلع فيه يبقي كلمني، وكده كده انت بتقول ان اخوك معظم الوقت بره
احمد : طب واختي؟
رجب : مالها اختك انت مش بتقول انها في حالها
احمد : ايوه
رجب : يبق خلاص، انا هجيلك ونقعد في اوضتك وخلاص، دي مره واحده بس منا علطول بجيبك في بيتي هاا قولت ايه ، خلصانه
احمد : خلصانه
في مشهد اخر
اول ما حسيت نفسي تمام نزلت اكمل العزا مع عمي وكنت مش مركز خالص، وفضلت واقف جنب عمي كجسد بس، وبفتكر كلام ابويا ليا قبل ما يموت، وإتفاجآت لما لقيت مصطفي داخل عليا
مصطفي : البقاء ***، (قرب مني وبيتكلم بصوت واطي) يا تري الدور هيكون علي مين
انا : ،،،،،،،،
مصطفي : (بإبتسامه خبث) شد حيلك
ومشي مصطفي وانا إفتكرت لما سألت امي ابويا مات ازاي واختي رودي كانت هتقولي بس امي بصتلها وخلتها تسكت، فقولك اعرف الحوار من عمي
انا : بقولك يا عمي هما مسكو اللي عمل كدا؟
عمي : لا لسه، بيقولو ان الراجل كان مقنع وصعب يعوفو هو مين، مش دول صحابك الصيع اللي جايين هناك
انا : (ببص لقيت حسين وعبده داخلين علينا) اه هما واحترم نفسك بدل ما أقل منك قدام الناس
عمي بعصبيه : تقل مني؟ مش كفايا إني سايب كل احوالي وواقف علي رجلي من الصبح
انا : انت واقف عشان منظرك قدام الناس مش واقف عشاني او عشان اخوك حتي
حسين : (بيحضني) البقاء *** يا اخويا
عبده : (بيحضني) شد حيلك يا صاحبي
انا بحزن : تسلمو يا رجاله، اتفضلو اقعدو
وفضلت واقف مع عمي لحد ما اليوم خلص والكل مشي، وطلعت في الشقه ولقيت ميدو بيرن عليا
انا : ايوه يا ميدو
ميدو : هو صح يسطا الخبر اللي سمعتو ده
انا : ايوه صح، ابويا مات
ميدو : احاااااا، ومرنتش ليه عليا
انا : يعم انا كنت في ايه ولا ايه، انا اصلا اغمي عليا ولما فوقت كان العزا قرب يخلص
ميدو : عارف يسطا **** يكون في عونك، متزعلش يصحبي انا لسه عارف و****
انا : عارف يصحبي، وصدقني انا مكنش في دماغه اي حد وكنت ضايع خالص عشان كده مفكرتش اتصل بيك
ميدو : طيب انت محتاجني دلوقتي في اي حاجه، تحب اجيلك؟
انا : لا يعم تجيلي فين دلوقتي، خليك انت ويبقي تعالي بكرا العزا عادي
ميدو : طيب هو ابوك مات ازاي
انا بحزن : مات مقتول
ميدو متفاجئ : ايييييه
انا : زي ما بقولك كده، مات مقتول
ميدو : انت متأكد
انا : اه متأكد، أتاكدت من عمي في العزا
ميدو : احاااا طب وتفتكر مين هيعوز يقتل ابوك
انا : مصطفي
ميدو : لا يعم مستحيل انت بتقول ايه، متوصلش للدم
انا : لأ وصلت لان مصطفي ذات نفسو جالي العزا وكان شمتان وتحس من كلامو انو بيهددني
ميدو : يبن المتناكه، طيب وهو قتلو ازاي
انا : مش عارف، بس طول ما الحكايه وصلت لكده فأنا متاكد ان في حد وراه
ميدو : يبن العرص يا مصطفي، طب وبعدين انت هتتصرف ازاي
انا : لحد دلوقتي مش عارف هتصرف ازاي دماغي هتتشل من التفكير
ميدو : طيب اهدي كده يسطا واكيد هنلاقيلها حل، خصوصآ إني حاسس انو مش هيكتفي باللي حصل
انا : عندك حق، عمومآ اقفل دلوقتي لإني فاصل خالص وهموت وانام
ميدو : حاضر هقفل، بس لو احتجت اي حاجه كلمني
انا : ماشي
وقفلت مع ميدو واترميت علي السرير ونمت من التعب ،ومحستش بنفسي غير علي الساعه 12 الضهر واول ما صحيت خرجت لقيت امي في الصاله وشكلها كانت بتعيط
امي : (بتمسح وشها) صباح الخير يا حبيبي
انا : صباح النور يا ماما، فين احمد و رودي
امي : احمد نايم في اوضته و رودي خرجت تاخد اجازه من مدرستها
انا : تمام
امي : احضرلك الفطار
انا : لا انا كده كده كنت نازل وهفطر بره
امي : ماشي يا حبيبي يبقي خلي بالك من نفسك
انا : ماشي
ودخلت الحمام اخدت دوش وطلعت لبست ونزلت وكنت مخنوق قوي ورنيت علي خالد لقيت موبايله مقفول روحت اشتريت علبه سجاير وروحت قعدت في كافيه هادي مفهوش ناس كتير وطلبت قهوه، وجات القهوه وانا عمال اشرب سيجاره ورا سيجاره وافكر في اللي جاي و فضلت سرحان لحد ما لاحظت بنت وكانت جميله جدآ عنيها عسلي وبيضه وحته كيرڤي جامده، فضلت مركز في ملامحها من غير هيجان ولا حاجه بس كانت ملامحها شداني قوي، لحد ما هي لاحظت واول ما بصلتي انا شيلت عيني من عليها وكل ما ابص الاقيها بصالي، وبعد شويه لقيتها قامت وجايه عليا
البنت : ممكن اقعد معاك
انا مستغرب : اتفضلي
البنت : (شدت كرسي وقعدت) انا قاعده قدامك بقالي نص ساعه وكنت عمال تشرب في السجاير وسرحان، وبعدين فضلت تبصلي وتركز معايا، مركز معايا ليه بقي
انا : انتي عرفتي ده كلو وبتقولي ان انا اللي مركز معاكي، عموما انا مش مركز معاكي ولا حاجه، بس بصراحه ملامحك شداني، ففضلت باصص علي ملامحك وانا مش حاسس بنفسي
البنت : بصراحه انا مستغرباك شويه
انا : ليه يعني
البنت : لاني اللي عارفاه ان الراجل اول ما بتعجبه ست بيحاول يبدء كلام معاها علي طول، ومش بيهمو اللي هيحصل، لكن انت معملتش كده انت فضلت باصص من تحت لتحت وده عجبني فيك
انا : (إبتسمت)
البنت : انا فريده (بتمد إيدها تسلم عليا)
انا : (بسلم عليها) وانا حسام، تشرفنا
فريده : الشرف ليا
انا : (بصيت في الساعه) انا سرقني الوقت ولازم امشي (قومت) فرصه سعيده
فريده بلهفه : طيب استني اوصلك انا عربيتي بره
انا بإبتسامه: لا شكرآ ملهوش لزوم
وخرجت لإني كنت مخنوق وكنت عاوز افضفض مع اي حد، ورجعت رنيت علي خالد تاني لقيت موبايله لسه مقفول قولت اروح اعدي عليه وخلاص، روحت بيته وخبطت عليه وفتحتلي اخته مريم وكانت متفاجئه
مريم : حسام؟ ازيك يا حسام عامل ايه
انا : انا تمام، خالد موجود
مريم : لا هو راح مشوار كده وراجع
انا : تمام هبقي اجيلو في وقت تاني
مريم بلهفه : لا لا هو كده كده راجع بسرعه ومش هيتاخر، اتفضل استناه جوه
انا : مينفعش ادخل وهو مش جوه
مريم : خالد هيزعل لو عرف انك جيت ومستنتهوش، ادخل جوه هو قالي انو مش هيتاخر
انا : ماشي (ودخلت وقعدت في الصاله)
مريم : تشرب ايه يا حسام
انا : لا انا تمام
مريم : لا لازم تشرب حاجه
انا : صدقيني انا تمام، مش عاوز حاجه
مريم : امم، تبقي مكسوف انت مكسوف مني يا حسام
انا : لا يستي وانا هتكسف ليه
مريم : طيب متقول تشرب ايه
انا : (حسيتها هتهري كتير) اي حاجه
مريم : تمام
وراحت مريم ورجعت بعد عشر دقايق وكان معاها عصير مانجه
مريم بإبتسامه : اتفضل يا حسام
انا : تسلم إيدك، هو خالد هيتأخر؟
مريم : لا مش هيتأخر هتلاقيه في الطريق دلوقتي
انا : تمام
ولقيت رقم غريب بيرن عليا روحت كنسلت عليه
في مشهد اخر
مصطفي بيتكلم مع شخص في التلفون
شخص : عملت ايه
مصطفي : تمام يباشا البت موجوده معانا دلوقتي
شخص : والرجاله معاك
مصطفي : ايوه معايا
شخص : تمام حطلها الحبايه في العصير وإستني ساعه مش اقل من ساعه يا مصطفي فاهم
مصطفي : فاهم يباشا، مع إني مش عارف ايه لازمته حوار البرشامه ده، منيكهاش علي طول ليه
شخص بغضب : مصطفي انت تنفذ وبس فاهم؟
مصطفي بخوف : حاضر حاضر يباشا فاهم
في مشهد اخر
عندي انا ومريم كنا قاعدين وهي بتحاول تهري معايا في اي حوار لحد ما صدعت، بس حسيت نفسي مش مظبوط وبدأت اعرق مش عارف ليه واحس بسخونه في جسمي ومريم لاحظت ده لما كنت بمسح وشي كتير من كتر العرق
مريم : مالك يا حسام انت كويس؟
انا : (بمسح وشي) ايوه كويس، الظاهر كده ان خالد هيتاخر، عموما لما يجي يبقي قوليلو إني عديت عليه
مريم : (بتتصنع الزعل) هو انت زهقت مني بالسرعه دي
انا : لا طبعا بالعكس، بس انا حاسس اني تعبان شويه
مريم : مالك ثواني كده اشوف (بتحط ايدها علي راسي) ياااه ده انت سخن قوي
انا : اه انا حاسس إني تعبان قوي
كنت بكلمها وانا عنيا علي بزازها اللي ظاهرين قدامي وكانت قاعده بشعرها وجسمها بارز وحاجه اخر هيجان
مريم بلبونه : انا هريحك يا حبيبي
وبدأت مريم تلعب في بتاعي من فوق البنطلون وانا هيجان فشخ بس بحاول افوق نفسي
انا : يا مريم، خالد ممكن يجي في اي وقت
مريم : متقلقش، خالد مع ماما وهيقعدو اليوم كله عند خالتو
وبعدين بدأت تطلع بتاعي من البطلون اللي كان علي اخرو وبتدعك فيه جامد وانا في قمه الهيجان وناسي الدنيا وما فيها، وبعد ما دعكتو وبقي خلاص علي اخرو حطتو في بقها وبدأت تمصو وكانت محترفه بطريقه بت متناكه بقيت حاسس ان زبي كلو في بوقها وبتحرك لسانها وهي بتمصلي، و من طريقه مصها حسيت اني مش هقدر امسك نفسك فطلعت بتاعي من بوقها ومسكتها وجيت ادخلها اي اوضه عشان انيكها
مريم : لا لا بلاش الاوضه دي تعالي في اللي هناك دي
انا : تعالي
مرضتش اناقشها لاني هيجان اصلا وعلي اخري واول ما دخلنا روحت راميها علي السرير وقلعتها هدومها واللي لاحظتو انها هيجانه قوي لان من اقل لمسه لجسمها كانت بتعض شفايفها جامد وتطلع ااااه كلها متعه وهيجان، وبعد مقلعتها هدومها مسكت بزازها في إيديا افرك فيهم وشفايفي علي شفايفها وكانت محترفه كنت سايب نفسي في البوس خالص وبجاريها في كل اللي بتعملو وكنت بقفش في بزازها وهي بتدعك في بتاعي لحد ما سبت شفايفها ودخلت علي رقبتها وفضلت ابوس وامص في رقبتها واعض عضات خفيفه قوي تحت ودنها وحسيتها بتقشعر من نفسي السخن وانا بنهج علي خفيف وبمص في رقبتها، ونزلت علي طول علي بزازها وفضلت ارضع فيهم وابدل بينهم، وهي بتحسس علي ضهري بإيديها الناعمين، و روحت منومها علي ضهرها وبدأت الحس بزازها وحلماتها اللي كانو واقفين وانزل علي بطنها والحسها وانزل علي سرتها والحسها وفضلت انزل انزل لحد ما وصلت لكسها وبدأت العب في فخادها الاول وكنت ببص عليها بلاقيها دايبه خالص ومغمضه عنيها وفضلت احسس علي فخادها و شويه شويه روحت علي كسها وفضلت الحس فيه وادعك في زنبورها جامد واضرب كسها ضربات خفيفه لحد ما هاجت علي الاخر واترعشت جامد ونزلت من كسها سائل لزج و زي الابيض كده، قومت طلعت زبي من البنطلون وبدأت افرش في كسها لحد ما هاجت علي الاخر وروحت مدخل الراس وفضلت ادخل براحه لحد ما دخل نصه
مريم : احححح نيكني نيكني جامد يا حبيبي دخلو كلو ااخخخخ اااااه
وفضلت ادخل فيه براحه لحد ما دخل كله وفضلت انيك فيها وادعك في بظرها جامد
مريم : خخخ ااااه نيك اكتر نيك جامد يا خول، اضرب وارزع يا متناك
انا : يبت المتناكه، طب استحملي بقي
ورحت رافعها من فخادها ووقفت بيها وهي متشعلقه بإيديها علي رقبتي، وبدأت انيكها بكل عنف وارزع فيها بكل قوه والوضع كان متعب بالنسبالي بس كنت مستمتع بصراخها واهاتها وكإني بستعرض فحولتي
مريم : اااااه ايوه نيكني جامد يا حبيبي، اححح زوبرك حلو قوي ااااااحححح
وفضلت انيك فيها وهديت في النيك لما لقيت كسها بيمسك في زبي ويرخي كل شويه وهي جسها بيترعش جامد روحت منزلها علي السرير لحد ما جابت شهوتها واترميت علي السرير جنبها لإني تعبت
مريم : هو انت جبت ولا لسه
انا : لا لسه بس تعبت شويه (وجيت اقوم اكمل معاها)
مريم : لا خليك زي ما انت
وركبت علي زبي وفضلت تنيك نفسها بزبي وانا هيجان نيك وماسك طيزها وبشدها علي زبي اكتر واديها كل شويه سبانك علي طيزها وادعك زنبورها وهي رايحه جايه علي زبي وماسكه رقبتي جامد
مريم : ااااه زبك حلو قوي يا حسام، اححح نيكني نيكني وكيف كسي، نيك اخت صاحبك المتناك، ااااه خخخخ يجي خالد العرص ويشوف صاحبو وهو بيكيف اختو وفاشخها
وانا هيجت من كلامها فشخ وفضلت احرك طيزها علي زبي اكتر واضمها وادعك في بظرها جامد لحد ما قفلت علي بتاعي بكسها واترعشت وبتنزل شهوتها وانا مستحملتش وجبت اخري وجبتهم في كسها وقامت من علي زبي ونامت جنبي وهدينا شويه
مريم : (بتبص في عنيا) ايه المتعه دي كلها، انا عمري ما حسيت بكده في حياتي
انا : انا اللي عمري ما عملت كده في حياتي، انتي هيجتيني بطريقه غريبه
مريم : (بتلمس شفايفي وبصالي في عنيا) عجبتك
انا بحزم : (بقوم من جنبها) انتي حطتيلي حاجه في العصير، وضحكتي عليا عشان انام معاكي
مريم بغضب : انت هتستعبط يعني انت متمتعتش
انا : انا بتكلم علي الطريقه ذات نفسها، انتي اخت صحبي ومكنش ينفع يحصل ده مبينا
مريم : (بضحكه تريقه) اللي يشوفك دلوقتي ميشوفكش وانت هيجان وانا بشتمو، دلوقتي يعني بقي صحبك
انا : اديكي قولتيها كنت هيجان، الدور والباقي علي اللي كانت مخططه لكل حاجه، انتي متصلحيش تكوني اخت اصلا (بلبس هدومي)
مريم : طب إهدي، إهدي يا حسام إحنا مغلطناش، انا كده كده كنت متجوزه ومفتوحه يعني محدش هيعرف
انا : ،،،،،، (ساكت)
مريم : خلاص بقي فك كده، متفوقناش من المتعه اللي كنا فيها
انا : ماشي بس
وقطع كلامنا صوت رنه موبايلي وكانت امي اللي بترن
امي : انت فين حسام
انا : انا في مشوار كده، هو فيه حاجه ولا ايه
امي : اختك طلعت من بدري ولسه مرجعتش لحد دلوقتي وانا قلقانه عليها
انا : طب مترني عليها
امي : رنيت تلفونها مقفول
انا : طيب انا هتصرف واشوفها فين
امي : ماشي، ويبق طمني عشان قلقانه عليها قوي
انا : حاضر
وقفلت مع امي وكنت لبست وحاولت ارن علي رودي كان تلفونها مغلق
مريم : انت رايح فين؟
انا : مشكله معايا وهروح احلها، سلام
ونزلت وروحت جري علي البيت وخدت المسدس بتاعي و كاتم الصوت ونزلت لقيت رقم غريب بيرن عليا
مصطفي : اخيرآ يعم فتحت عليا
انا بزعيق : عارف لو اختي جرالها حاجه انا هعمل فيك ايه
مصطفي : متقلقش يجدع اختك في الحفظ والصون لحد ما ترجع الفلوس، خد كلمها اهي
رودي بعياط : الحقني يا حسام
انا : متقلقيش يا رودي انا هجيلك ومحدش هيلمسك
رودي بعياط : مين دول يا حسام، انا خايفه قوي
انا : متخافيش يا رودي انا جايلك متخافيش
مصطفي : انجز يعم الشبح حضر الفلوس وبلاش تشغل مخك عشان سلامه اختك
انا : حاضر انا هجبلك الفلوس بس محدش يلمس اختي، فاهم ولا لا
مصطفي : لا احنا متفقناش علي كده، انت هتجيب الفلوس هتلاقي اختك سليمه لكن حوار نلمسها نبعبصها ننيكها ملكش فيه
انا بعصبيه : عارف لو لمست اختي انا هعمل فيك ايه
مصطفي : لا اسمع بقي يا كسمك، انت تحت امري وتعمل اللي انا اقولك عليه، حضر الفلوس واستني مني مكالمه هتكون برقم تاني غير الرقم ده (وقفل السكه)
انا بزعيق : الو الو يابن المتناكه
في مشهد اخر
مصطفي معاه اربع جاردات و رودي قاعده علي كرسي و متربطه
مصطفي : (بيلمس جسمها) ياااه بقي حسام عنده اخت مزه كده
رودي بغضب : ابعد عني يا حيوان، انتو عاوزين مني ايه
مصطفي : هقولك انا يا بطتي، اخوكي الخول اللي اسمو حسام سرق مني صفقه مخدرات مهمه قوي
رودي متفاجئه : مخدرات؟ مخدرات ايه انت كداب اخويا حسام ملهوش في الكلام ده
مصطفي : لا عمل كده وانا خاطفك بسببه وهفتحك وانيكك كمان، ولو مرجعش الفلوس هقتلك
رودي بعياط : سيبوني بقي حرام عليكو انا مليش دعوه بكل ده
مصطفي : انزلو يرجاله واقعدو في اي قهوه وانا بعد ما اخلص علي المزه هرن عليكو
شخص ١ : ايوه بس الباشا قالنا منسيبكش ولا لحظه
مصطفي : لا مهو انا مش هنيكها قدامكو
شخص ٢ : طب وفيها ايه لو فشخناها معاك، ياخي ده اللي ياكل واحده يتعب
مصطفي : مكنش يتعز يصحبي بس دي بنت بنوت يعني لو حفلنا عليها هتموت
شخص ٤ : بس احنا مش هينفع نسيبك، دي اوامر الباشا
مصطفي : الباشا بعتكو معايا انا ولازم تسمعو كلامي، ولا ارن عليه وتستحملو اللي هيعملو فيكو
شخص ٣ : لا وعلي ايه احنا هنسيبك معاها وننزل علي اي قهوه ولما تخلص رن علي اي حد فينا
ونزلو الاربعه وسابو مصطفي مع رودي وفتح الكاميرا بتاعه موبايلو وحطها في زاويه تظهرو هو و رودي
مصطفي : (بيقفش في بزازها) اوووف ده انتي ملبن نييييك
رودي بتعيط : (بتحاول تفك نفسها) اوعي متلمسنيش، ابعد بعيد عني
مصطفي : ابعد ايه بس هي البرشامه مفعولها لسه مشتغلش معاكي ولا ايه، ده احنا ليلتنا فل
وبدأ مصطفي يقلعها هدومها ويقفش في بزازها ويدعك في كسها من فوق الاندر وبدأت رودي تهيج والاندر بتاعها بقي مبلول بس لسه بتقاوم
مصطفي : متهدي بقي منتي هيجانه اهو بتقاومي ليه
رودي بتعيط : حرام عليك سيبني بقي ابوس إيدك
مصطفي : (بيقلعها البرا) اووووف يلاهوي علي البزاز، طب بذمتك في حد عاقل يسيب الملبن ده
وراح هاجم مصطفي علي بزاز رودي وفضل يرضع فيهم ويدعك في كسها جامد عشان تهيج و رودي هيجانه بس بتقاوم علي قد ما تقدر، ومصطفي متمزج ببزاز رودي علي الاخر ورودي عماله تعيط وتعبت من المقاومه، ومره واحده اتخض مصطفي من صوت الباب اللي اتكسر ودخل شخص
مصطفي متفاجئ : خخخخخخ احااااا
يتبع?
وبكده يكون انتهي الجزء السادس ، اتمني انكم تدعموني و تتفاعلو مع القصه، عشان استمر، وتكتبولي رأيكم في الكومنتات، وإلي اللقاء في الجزء القادم?
الجزء السابع
مصطفي : (بيقفش في بزازها) اوووف ده انتي ملبن نييييك
رودي بتعيط : (بتحاول تفك نفسها) اوعي متلمسنيش، ابعد بعيد عني
مصطفي : ابعد ايه بس هي البرشامه مفعولها لسه مشتغلش معاكي ولا ايه، ده احنا ليلتنا فل
وبدأ مصطفي يقلعها هدومها ويقفش في بزازها ويدعك في كسها من فوق الاندر وبدأت رودي تهيج والاندر بتاعها بقي مبلول بس لسه بتقاوم
مصطفي : متهدي بقي منتي هيجانه اهو بتقاومي ليه
رودي بتعيط : حرام عليك سيبني بقي ابوس إيدك
مصطفي : (بيقلعها البرا) اووووف يلاهوي علي البزاز، طب بذمتك في حد عاقل يسيب الملبن ده
وراح هاجم مصطفي علي بزاز رودي وفضل يرضع فيهم ويدعك في كسها جامد عشان تهيج و رودي هيجانه بس بتقاوم علي قد ما تقدر، ومصطفي متمزج ببزاز رودي علي الاخر ورودي عماله تعيط وتعبت من المقاومه، ومره واحده اتخض مصطفي من صوت الباب اللي اتكسر ودخل شخص
مصطفي متفاجئ : خخخخخخ احااااا
رودي بعياط : الحقني يا حسام
انا بغضب : (ماسك المسدس) ابعد عنها يابن المتناكه
مصطفي بتوتر : حو حس حسام؟ انت عرفت المكان ده ازاي
انا بغضب : لإني عارف انك نجس ابن متناكه وهتدور انك تأذيني في اهلي وبلذات اختي ذي ما عمل العرص اللي قبلك في اخت ميدو، بس انا كنت عامل حسابي وجبتلها سلسله فيها جهاز تتبع عشان لو حصلها حاجه اعرف الحقها حتي امي واخويا في جهاز تعقب في موبايل كل واحد فيهم، ودلوقتي جه وقت الحساب يا كسمك
مصطفي بخوف : ااس استني و اهدي يا حسام، انا معملتلهاش حاجه، ابعد المسدس يا حسام ومتوديش روحك في داهيه
انا : ومين قالك اني هروح في داهيه، المسدس ده مش مرخص وهخلص عليك بيه وامسح بصماتي وارميه، و كمان محدش شافني وانا جاي وكنت مغطي وشي كويس، ده غير ان مفيش كاميرات اصلا في الشارع كله، يعني هقتلك ومش هاخد فيك دقيقه سجن
مصطفي بخوف : انت لو قتلتني هتموت بعدي، انا ورايا ناس تقيله قوي وهيخلصو عليك
انا : كسمك علي كسمهم مش انا اللي اخاف، وبعدين انت اتخطيت حدودك قوي لدرجه انك بتجبرني إني اخلص عليك، (بحزن) ده غير ابويا اللي إنت قتلتو (بوجه المسدس علي راسه) فاكرو يا كسمك
مصطفي بخوف : لا يا حسام انا مقتلتهوش، الناس صاحبه البضاعه هي اللي قتلتو، (بتوتر) اا انن انا كمان مكنتش هقتل اختك ولا حاجه صدقني يا حسام
انا بزعيق : وحياه امك؟ إنت عاوزني اسامحك بعد ما قتلت ابويا وخطفت اختي
مصطفي بعياط : ابوس إيدك سامحني، سامحني يا حسام وانا اوعدك انك مش هتشوف وشي تاني
انا بحزن : للاسف مينفعش، انا عمري في حياتي ما اتخيلت اني هقتل في يوم من الأيام بس انت اللي خليتني اعمل كده (طاااااخ)
وضربتو طلقه في دماغو وكنت مركب كاتم الصوت في المسدس، و رودي اول ما شافت الدم فضلت تصرخ وانهارت وانا فضلت اهديها لحد ما هديت شويه وجينا نمشي
رودي : استني استني الموبايل بتاعه حاطه هناك علي وضع التسجيل
انا : فين؟
رودي : اهو هناك
وروحت اخدت الموبايل وقفلت وضع التسجيل وسبته مفتوح وخرجت انا و رودي وكان لبسها متبهدل شويه واول ما وصلنا البيت امي كانت قاعده قي الصاله وقلقانه
امي : كنتي فين يا رودي وليه لبسك متبهدل كده؟
انا : سبيها ترتاح دلوقتي يا امي، وانا هقولك كل حاجه، خشي يا رودي اوضتك وارتاحي
رودي : (دخلت اوضتها من سكات)
امي : اهي دخلت اوضتها، قولي بقي ايه اللي حصل
انا : (بفكر في اي حوار) مفيش بس اتخانقت مع كام بنت والخناقه كبرت وفونها كان مقفول بس كدا
امي : بس كده؟ كل ده عشان خناقه بنات
انا : اه هي كانت كبيره شويه بس الحوار خلص خلاص وعدي علي خير
امي : وانت وصلتلها ازاي؟
انا بعصبيه : يووووه مش هنخلص من ام الاسئله دي، انا تعبان و داخل اتخمد
ودخلت اوضتي وسبت امي اللي كانت مش فاهمه سبب عصبيتي وانا كنت مبضون علي الاخر، و اول ما دخلت ولعت سيجاره وشربتها وحسيت إني عاوز انام، رميت جسمي علي السرير ونمت نوم عميق وفوقت علي إيد اختي رودي
رودي : (بصوت واطي) حسام، حسام فوق بقي
انا : عاوزه ايه يا رودي سبيني انام
رودي : فوق يا حسام انا محتاجاك قوي، ومش عارفه اعمل ايه
انا : (بفوق وبفرك عنيا) في ايه يا ستي، اديني فوقت
رودي بتوتر : كنت عاوزه اقولك ان في حاجه غريبه حساها في جسمي
انا : حاجه ايه دي؟
رودي : مش عارفه إحساس غريب، حاسه بحرقان جامد هنا (بتشاور علي كسها)
انا : حرقان ازاي يعني؟
رودي بتوتر : مش عارفه
انا : هما ادوكي حاجه هناك
رودي : اه ادوني عصير شربتو غصب عني
انا : (في بالي) ياولاد المتناكه ،،،،،
رودي : انت ساكت ليه؟ حسام انا كنت هفتح نفسي من الحرقان
انا متفاجئ : احا للدرجه
رودي : ايوه بقولك يا حسام حاسه نفسي تعبانه خالص (بتوتر) و و وبدعك في جسمي جامد
انا : طب اهدي اهدي وحاولي تريحي نفسك وخلاص
رودي : اريح نفسي؟ اريح نفسي ازاي
انا : احا، يعني انتي متعرفيش اقصد ايه؟
رودي : حاجه قله ادب يعني
انا : اوعي تفهميني غلط يا متخلفه انتي
رودي : طيب انجز يا حسام وضح كلامك بقولك تعبانه ومش مستحمله
انا : انا اقصد العاده السريه فهمتي
رودي : ايوه، سمعت عنها قبل كده
انا : يعني عاوزه تقنعيني انك معملتيهاش قبل كده
رودي : لا طبعآ
انا بزهق : طب انتي عوزاني اعملك اي يعني؟
رودي : طيب هي العمليه السريه دي هتهديني
انا : عمليه سريه ايه اسمها عاده سريه، واه هي المفروض تريحك
رودي : طب ثواني كده (قامت قفلت باب الاوضه)
انا : قفلتي الباب ليه؟
رودي : انت هتعلمني العاده السريه دي
انا : انتي بتقولي ايه انا اخوكي انتي اتجننتي
رودي بعصبيه : حسام انا كل اللي فيه ده بسببك انت ولا نسيت، اقسملك لو متصرفتش هخرج من هنا و ادور علي اي حد يريحني وهجبلك مصيبه
انا بعصبيه : خخخ انتي اتجننتي يبت انتي
رودي : (بتعلي صوتها اكتر) مهو انت اللي مش حاسس بيا
انا : شششش امك هتصحي من صوتك هتفضحينا، خلاص اهدي انتي وسبيلي نفسك خالص
وبدأت اقلعها هدومها لحد ما بقت مش لابسه غير البرا والاندر وروحت هاجم علي شفايفها ابوس وامص فيهم بشغف وهي متجاوبه معايا علي الاخر، ونزلت علي رقبتها ابوس والحس فيها وهي بتتآوه وهيجانه علي الاخر وراحت اتعدلت وقلعتني التيشرت ونزلت علي شفايفي بوس وانا هيجت من هيجانها و روحت مقلعها البرا وكسم دي بزاز بيضه وكبيره بالنسبه لسنها وطريه نيك ونزلت الحس في حلماتها واقفش فيهم جامد وهي هاجت علي الاخر
رودي : اوووف كمل يا حسام اااااه ايوه ايوه الحس كده ااااااه
وفضلت الحس في بزازها وشويه شويه روحت نازل بوس ولحس لحد ما وصلت لكسها والاندر بتاعها كان متغرق افرازات من كسها وبدأت ابوس كسها من فوق الاندر والحس وادعك فيه جامد ولقيتها من تلقاء نفسها جابت الاندر علي جنب ولقيت كس وردي نيك زي الافلام بالظبط وكان فيه شعر بس خفيف، كنت لسه بتأمل في كسها لقيتها مسكت راسي ودفنتها بين فخادها وقفلت عليا برجليها وانا بلحس جامد في كسها وزنبورها وماسك بزازها وبقفش فيهم بإيديا الاتنين لحد ما لقيتها بتضم رجليها عليا جامد وبتزق راسي لكسها اكتر وكانت بتتأوه بصوت عالي من المتعه وجابت شهوتها و بتترعش جامد وانا كنت متمتع اكتر منها، لاني اول واحد يدوق الجسم الجامد ده ولقيتها جسمها ساب و فكت رجليها عني وكانت مرميه قدامي وانا بتاعي كان جاب اخره من الهيجان بصراحه مقدرتش امسك نفسي وروحت مطلع بتاعي وقولت افرش في كسها وخلاص وبدأت افرش في كسها واضربها ضربات خفيفه علي بزازها وادعك زنبورها بزبي لحد ما حسيت انها هاجت من تاني
رودي : ااااه حسام انت هتفتحني؟
انا : لا متخافيش مش هفتحك
رودي : بس انا عوزاك تفتحني، حسام افتحني عشان خاطري
انا : لا طبعآ انتي اتجننتي
ومره واحده حسيتها طلعت قدام بكسها وكان زبي هيدخل فيها بس انا رجعت لورا علي طول
انا بعصبيه : ايه اللي انتي عملتيه ده، انتي متخلفه
رودي بحزن : عشان خاطري يا حسام عاوزه احس بيه جوايا
انا : لا مش هيحصل، وكفايه كده عليكي، قومي البسي هدومك واطلعي برا
رودي : لا لا لا لا عشان خاطري نكمل، (وبتشاور علي زبي) و بعدين انت مش شايف ده واقف ازاي، عشان خاطري كمل معايا
انا : خلاص يبقي تسمعي الكلام وتسبيلي نفسك خالص
رودي : خلاص حاضر هسمع الكلام
وقلبتها و خليتها وضع الدوجي وخليتها تفتح طيزها بإيديها الاتنين وبصيت علي خرمها خخخ احا ده نضيف فشخ ايه البت دي وقربت منو وكانت ريحته زي ريحه كسها، و بدأت الحس طيزها واحاول ادخل لساني جوه وكنت بدعك زنبورها واضربها ضربات خفيفه علي كسها وهي هيجانه ومش مستحمله وبتحاول تطلع لقدام وتفلت مني بس انا كنت ماسكها كويس
رودي : اااه براحه براحه متدعكش قوي كده اوووف لسانك بيموتني مش قادره ااااه
وانا مكمل لحس ودعك في زنبورها وخرمها بينبض جامد وبتترعش وبتضم فخادها علي بعض لحد ما جابت شهوتها علي إيدي وحسيت جسمها بيسيب وعاوزه تريح بس انا كنت خلصان خالص وجبت اخري بسبب جسمها الملبن
انا : امسكي نفسك شويه
رودي بتعب : (صوتها مبحوح) مش قادره حاسه جسمي سايب
وكنت ساندها بإيديا الاتنين لحد ما هديت شويه ومسكت نفسها وادتها بتاعي تمصو وكانت مبتعرفش تمص خالص، ونيمتها علي ضهرها وخدت من بواقي عسلها ودهنت بيه طيزها كويس وبدأت ادخل الراس وكان خرمها ديق قوي
رودي : (بتتألم) اه لا لا مش هينفع يا حسام انت بتاعك كبير مش هيخش فيا اححح شيلو بلاش مش هينفع صدقني
وانا كإني مش سامع حاجه وبحاول ادخل الراس وبدعك في زنبورها جامد وهي بتهيج بس بتتألم اكتر وفضلت ادخلو براحه لحد ما دخلت الراس وحته كمان وبدعك في بظرها جامد واضربها ضربات خفيفه بكف إيدي علي كسها، لحد ما دخل اكتر من نص زبي وسيبته شويه لحد ما تاخد عليه وهي بتتآوه جامد، وبدأت اسرع في النيك وانا شايف بزازها الملبن بيترجو قدامي وكنت ماسك وبقفش فيهم
رودي : ااااه براحه شويه يا حسام احح اهدي شويه يا حبيبي
وفضلت انيكها و اسرع وادعك زنبورها لحد ما حسيت طيزها بتقفل علي زبي وحسيتها بتجيب شهوتها للمره التالته و بتترعش وانا كنت جبت اخري من خرمها اللي قافل علي زبي روحت مطلعو وقربت من بزازها وجبتهم علي بزازها وبعد ما جبتهم دخلت بتاعي في بوقها تمصه وتنضفه من اللبن، وبعد ما هديت شويه اترميت جنبها وانا تعبان
انا : (بنهج شويه) حاسه بإيه
رودي : يااااه علي الاحساس اللي انا فيه، حاسه براحه غريبه قوي يا حسام، حاسه بطاقه كبيره طلعت من جسمي، وجسمي مهدود علي الاخر
انا : طيب كويس انك هديتي، هقوم انا اخد دش وجهزي نفسك عشان تخشي بعدي
وقومت ولسه هخرج مسكت إيدي
رودي : حسام انا قولتلك افتحني و مكنتش حاسه بنفسي، ليه مستغلتش الفرصه وفتحتني مع إني مكنتش هعارضك خالص ومكنتش حتي هلومك علي ده لإني انا اللي طلبت منك كده
انا بإبتسامه : عشان انتي اختي، وانا كنت عارف إنك مش حاسه بنفسك، وانا مش هكدب عليكي واقولك إني متمتعتش زيك، لأ انا اتمتعت بس برغم كل شيئ انا مستحيل اعمل حاجه تضرك وتندمي عليها حتي لو إنتي طلبتي مني كده، لإن اللي يضرك يضرني انا كمان، فهمتي؟
رودي : يااااه، بصراحه انا مش عارفه اقولك ايه، مع ان ليا كلام معاك بخصوص موضوع خطفي ده، بس هنتكلم بعدين
انا : تمام، هطلع انا اخد دوش
وطلعت بتسحب وببص علي اوضه امي واحمد لقيتهم قافلين وكل واحد نايم، جريت علي الحمام واخدت دوش وخرجت ودخلت ورايا اختي، وروحت علي اوضتي واترميت علي السرير وكنت هنام بس لقيت موبايلي بيرن
حسين : اي يسطا فينك
انا : اديني في البيت
حسين : طب عدي عليا نقعد شويه مع بعض
انا : مش قادر يسطا فاصل خالص وعاوز انام
حسين : يعم تعالي بس انا قاعد انا و عبده وخالد ومحضرينلك مفاجآه
انا : مفاجآه ايه دي؟
حسين : تعالي وانت تعرف
انا : طيب حضرلي قهوه زياده علي ما اجيلك
حسين : احا انا مبعرفش اعمل قهوه
انا : طب ما تخلي امك تعملها
حسين : امي مش قاعده ياعم، مفيش حد قاعد امي وابويا واخواتي بره
انا : خلاص يبقي تستني اتزفت اشرب قهوه في اي حته واجيلك
حسين : خلصانه، بس متتاخرش
انا : ماشي
وقومت وانا مبضون ولبست هدومي ونزلت و روحت قعدت في نفس الكافيه الهادي وطلبت قهوه وولعت سيجاره، وبعد شويه لقيت فريده البنت الغريبه بتاعه المره اللي فاتت داخله عليا وسحبت كرسي وقعدت
فريده بإبتسامه : ازيك يا استاذ حسام
انا مستغرب : ازيك يااا
فريده بزعل : لحقت تنساني بسرعه كده
انا : لا فاكرك، فريده صح
فريده بفرح : صح، قولي بقي قاعد لوحدك ليه
انا : عادي يعني بشرب القهوه بتاعتي
فريده : علفكره لو زعلت اني جيت اقعد معاك انا ممكن امشي عادي
انا : لا طبعآ، هزعل ليه؟
فريده : مش عارفه حساك زعلان
انا : حتي لو كنت زعلان، فأنا زعلان بسبب مشاكل شخصيه مش بسببك خالص، ده بالعكس دخولك عليا بيخليني انسي مشاكلي
فريده : بجد، طب متحاول تفضفض معايا
انا : ايوه بس انا معرفكيش اصلآ
فريده : اممم، يعني انت من الناس اللي مبتثقش في اي حد
انا : لا مش كده بس انا معرفش عنك حاجه
فريده : عندك حق، خلاص انا هقولك عني كل حاجه انا فريده ٢٦ سنه مطلقه من خمس سنين عندي بنت عايشه مع باباها وعندي محل إكسسوارات كبير وساكنه جنب الكافيه بشويه
انا : وانا اس
فريده : (بتقاطعني) مش لازم تقولي، انا عاوزه بس اعرف سرحانك ده ليه، ده لو انت عاوز تقولي طبعآ
انا : مفيش بس الموضوع كله ان والدي مات قريب وانا متأثر بموته
فريده : انا اسفه لو كنت فكرتك بيه
انا بإبتسامه : انا منستهوش اصلآ
فريده : **** يصبرك علي فراقه، معلش متزعلش مني
انا : لا خلاص انا مش زعلان، انتي قولتي انك معاكي بنت عايشه مع باباها
فريده : اه
انا : طيب ليه مش عايشه معاكي انتي
فريده بحزن : هي كانت عايشه معايا بس هو اثبت إني غير متزنه نفسيآ لاني كنت بتعالج نفسي
انا : انت خلصتي علاجك
فريده : اه
انا : طيب ليه مطالبتيش ببنتك تاني
فريده بإبتسامه : ممكن بس تقفل علي الموضوع ده معلش
انا : (ولقيت مابايلي بيرن وكان خالد) معلش بس ثواني وراجع
فريده : إتفضل
وقومت وقفت بعيد عن فريده شويه ورديت علي خالد
خالد : ايه ياعم كل ده بتشرب قهوه؟
انا : معلش يسطا حصل حوار كده اخرني عليكم
خالد : طب انجز احنا قاعدين من بدري واتبضنا
انا : خلاص يا خالد قولتلك جاي، سلام
وقفلت مع خالد ورجعت لفريده
انا : معلش بس انا معايا مشوار مهم ولازم امشي
فريده : طيب مش هشوفك تاني
انا : ممكن موبايلك دقيقه
فريده : (بتديني الموبايل) اتفضل
انا : تمام (بكتب رقمي) ده رقمي سجليه ورني عليا في اي وقت
فريده بإبتسامه : تمام يا حسام
في مشهد اخر رجل الاعمال احمد العزازي (56 سنه مطلق وعندو بنت، من كبار رجال الاعمال وبيشتغل في تجاره المخدرات ومشارك كبار المناصب في البلد ) قاعد مع عماد الديب (37 سنه قائد حرس احمد العزازي ودراعه اليمين في كل حاجه شمال متجوز ومعاه ولد وبنتين) وبيتكلمو
العزازي بغضب : يعني ايه، يعني محدش عارف يرجع الفلوس من شويه عيال، لا وكمان يعلمو عليكم
عماد بتوتر : يباشا اللي فات ده كله كان لعب عيال مع بعض، انا مكنتش حاطتهم في دماغي اصلا، لكن لو هما فاكرين نفسهم جامدين فأنا هوريهم الويل و هخليهم يجي يبوسو الجزم عشان نرضي عليهم
العزازي : هو انت مكنتش بتساعد مصطفي يا عماد، انت هتصيع عليا
عماد بتوتر : ايوه انا كنت بساعده، بس مكنتش اعرف ان اللي اسمو حسام ده ذكي
العزازي : طب اديك عرفت، ياريت بقي تعلم عليه زي ما علم عليك
عماد : يباشا انا محدش يقدر يعلم عليا، انا بس
العزازي : (بيقاطعه) مبسش اخلع انت من الموضوع ده خالص، انا كده كده بعتلو حد غيرك وهي مسأله وقت وهتشوف، ويبقي اتعلم يا عماد
عماد : طب ما تسيبني انا عليه يباشا وصدقني هج
العزازي : (بيقاطعه) مقولنا خلاص يا عماد، الموضوع خلص بالنسبالك، وانا هعرف اجيب منو الفلوس وبعدها هخلص عليه، سيب اللي اسمو حسام ده خالص عشان شكله تقيل عليك، وركز مع الواد التاني ده اللي اسمووو
عماد : ميدو
العزازي : ايوه، اظن ده بقي سهل انك تتعامل معاه، ولا انا غلطان
عماد : لا يباشا انا هجيبلك منو الفلوس وهخلص عليه بعدها
العزازي : انت عارف يا عماد ان الفلوس اخر حاجه بفكر فيها، بس لما يجي شويه عيال زي دول ويلعبو لعبه هما مش قدها يبقي لازم نخليهم عبره للناس اللي بتشتغل معانا، فاهمني طبعا
عماد : فاهمك يا باشا
العزازي : يلا قوم وشوف نفسك هتعمل ايه
عماد : حاضر يباشا، عن اذنك
في مشهد اخر
قاعد انا وحسين وعبده وخالد في بيت حسين
انا : يعني انتو خلاص فهمتو خالد كل حاجه
عبده : اه يسطا خالد خلاص فهم كل حاجه
انا : وانت ايه رايك يا خالد
خالد : هي بصراحه فكره ممتازه يسطا، بس اللي خايف منو حوار الممول، انت واثق فيه يا حسام
انا : ايوه يسطا واثق فيه لانه عمل مشاريع كتيره لكذا شخص
عبده : علفكره بقي انا لقيت مكان ممتاز نبني عليه الشركه دي
انا : كده عظمه فشخ، فاضل بس نكتب وصلات الامانه ونديها للراجل ونستلم الفلوس
عبده : تمام وانا كاتب الوصلات وجايبهم معايا
انا : تمام، انا هديلو الوصلات بتاعتي واخد الفلوس، وبعدين هاخد بتوعك
عبده : يسطا انت لو عاوزهم خدهم انت عارف انا بثق فيك زي اخويا بالظبط
انا : لا يسطا الحق ميزعلش حد
عبده : يعم ولازمتها ايه تروح وتيجي، طب طلاق تلاته لتاخدهم
حسين بضحك : لا لا كلو الا كده، خلاص يا حسام خدهم بدل ما يطلق المره
خالد بضحك : يشيخ اتنيل هو لاقي كلبه معسفه حتي
عبده : انتو هتحفلو عليا ولا ايه يا خولات
انا : خلاص يجدعان عبده تبعنا برضو، هات يسطا الوصلات انا ميرضنيش انك تطلق الكلبه هههخههه
عبده : مخلاص يجدعان دنتو مبتصدقو
انا : لا بجد كفايه كده ونتكلم بجد، طب عبده جاب المكان اللي هنبني عليه الشركه، مين بقي هيكون المسؤل لحد ما الشركه تخلص وتتبني
خالد : عندك حق مهو العمال هتفضل تتشرمط وهيقعدو مده كبيره لو محدش وقف علي راسهم، واهو كل يوم بحسابو
عبده : طيب مين اللي هيوقف فوق راسهم
انا : اي رايك في حسين
عبده : فكره حلوه
حسين : خخخخ انتو بتبصولي كده ليه، لا مهو انا مش هسيب حالي واقعد جنب شركتكم لحد ما تتبني
عبده : حالك اللي هو اي يعني
حسين : شغلي
عبده : هنديك ضعف الفلوس اللي بتاخدها
انا : ده غير طبعآ انك هتشتغل معانا في الشركه بعد ما تخلص
حسين : طيب سيبوني افكر
انا : خخخ خلاص يعم هفضي نفسي انا، انت هتتنك من اولها
حسين : يوووه يا حسام دنا بهزر، مالك يسطا بقيت قفوش كده
عبده : ايوه كده اتعدل يا عرص
انا : طب هخلع انا عشان اتأخرت، وهبقي اتابع معاكو
خالد : ليه كده يسطا، متقعد شويه
انا : لا انا يدوب الحق اروح، سلام يرجاله
كلهم : سلام
ومشيت من عند حسين وكنت مخنوق شويه لإني كل ما ابص لخالد او اتكلم معاه افتكر اللي عملتو مع اخته، و روحت البيت ودخلت اوضتي و ولعت سيجاره لقيت باب الاوضه بتاعتي بيتفتح وكانت اختي رودي
رودي : ممكن نتكلم شويه يا حسام
انا : بعدين يا رودي واطلعي دلوقتي عشان الدخان
رودي : لا انا عاوزه اتكلم معاك ضروري
انا مبضون : عاوزه ايه
رودي : عاوزه اعرف انا اتخطفت ليه، هو انت فعلآ بتاع مخدرات
انا : لا انا مش بتاع مخدرات، هي كانت عمليه واحده وخلصت وانا مش هعمل تاني، وانتي اتخطفتي فعلآ بسببي بس انا اوعدك ان ده مش هيتكرر تاني
رودي : بس انت قتلت يا حسام، عارف يعني ايه قتلت؟
انا : عارف ومش ندمان إني قتلت، انا مستعد اعمل اي حاجه عشانك انتي وامك واحمد، والفلوس دي هتنقلنا في حته تانيه
رودي : يا حسام دي فلوس حرام
انا : حرام؟ حرام اي اللي انتي بتتكلمي عليه، يعني حرام الفلوس دي ومش حرام اللي احنا كنا عايشين فيه، انتي فاكره ان معاش ابوكي هيقضي مصاريف البيت، هيجبلك جهازك لما حد يتقدملك
رودي : ،،،،،،
انا : ساكته ليه متردي عليا
رودي بحزن : مش عارفه اقولك ايه
و واحنا بنتكلم لقينا باب الشقه بيخبط وقامت رودي تفتح الباب وكانت واحده ست
رودي : ايوه
الست : انتي رودي، مش كده
رودي : اه انا
الست : مامتك قاعده او اخوكي الكبير
رودي : اه قاعدين، ماما نايمه وحسام قاعد جوه، مين حضرتك؟
الست : هقولك بس ممكن ادخل جوه لاخوكي حسام
رودي : اتفضلي
و دخلت الست و رودي وانا كنت قاعد في الصاله
رودي : اتفضلي
الست : يزيد فضلك يا بنتي
انا : هي مين دي يا رودي
رودي : معرفش
انا : نعم؟ (ببص للست) انتي مين
الست بتوتر : انا اسمي أمنيه، مرات ابوكو الاولي
انا متفاجئ : ايييييه
يتبع.
وبكده يكون انتهي الجزء السابع ، اتمني انكم تدعموني و تتفاعلو مع القصه، عشان استمر، وتكتبولي رأيكم في الكومنتات، وإلي اللقاء في الجزء القادم.
الجزء الثامن
رودي : ايوه
الست : انتي رودي، مش كده
رودي : اه انا
الست : مامتك قاعده او اخوكي الكبير
رودي : اه قاعدين، ماما نايمه وحسام قاعد جوه، مين حضرتك؟
الست : هقولك بس ممكن ادخل جوه لاخوكي حسام
رودي : اتفضلي
و دخلت الست و رودي وانا كنت قاعد في الصاله
رودي : اتفضلي
الست : يزيد فضلك يا بنتي
انا : هي مين دي يا رودي
رودي : معرفش
انا : نعم؟ (ببص للست) انتي مين
الست بتوتر : انا اسمي أمنيه، مرات ابوكو الاولي
انا متفاجئ : ايييييه
رودي بعصبيه : انتي بتقولي ايه
امنيه : زي ما سمعتو انا مرات ابوكو الاولي
واحنا بنتكلم امي كانت صحيت وخرجت من اوضتها
امي : في ايه يا رودي صوتك عالي كده ليه، ومين دي؟
امنيه بخوف : انا مرات عصام الأولي
امي : عصام! عصام مين
امنيه بتوتر : عصام جوزك
امي بعصبيه : انتي بتقولي ايه انتي مجنونه، امشي اطلعي بره
امنيه بتوتر : حاضر حاضر بس هسيبلك صوره قسيمه جوازنا اهي (وقامت امنيه وخرجت)
انا : رودي خلي بالك من امك وانا دقيقه وجاي
رودي : انت رايح فين؟
انا : ،،،،،
وجريت و لحقت امنيه علي السلم وكنت ناوي ابهدلها
انا بزعيق : استني يا ست انتي
امنيه بتدمع : ايوه يابني
انا : ايه ده انتي بتعيطي
امنيه : (بتمسح وشها) لا لا مش بعيط
انا : طيب ممكن تكتبيلي رقمك هنا عشان اعرف اتواصل معاكي (بديها موبايلي)
امنيه : (بتسجل الرقم) اهو يابني
انا : تمام هبقي اكلمك
امنيه بتدمع : ماشي
انا : طب اجي اوصلك؟
امنيه : لا يابني متشكره، متتعبش نفسك انت
ومشيت امنيه وانا رجعت الشقه لقيت امي بتعيط واختي بتحاول تهديها
انا : اهدي يا ماما شويه، مينفعش اللي انتي بتعمليه في نفسك ده
امي بعياط : يعني ايه، يعني ابوكو كان متجوز عليا
رودي : يماما دي بتقول انها مراته الأولي
انا : وريني كده قسيمه الجواز
رودي : خد اهي
انا : (بقراها) احا دي فعلا مراته، ومراته الاولي كمان
امي بعياط : يعني ابوكو كان بيضحك عليا المده دي كلها
رودي بحزن : انا مش عارفه ازاي بابا عمل كده
انا بعصبيه : مخلاص بقي هنفضل نعيط كتير، مهي غارت في داهيه، هو انتو خايفين ليه، هو سايب الشركات والمصانع ده يدوب حته شقه
امي بعياط : الموضوع مش موضوع فلوس، ابوك ضحك عليا سنين يا حسام
رودي : طيب هي جايه ليه دلوقتي، وعاوزه ايه؟
انا : مقولنا يا رودي خلاص كفايه، انا مش ناقص وجع دماغ، (ببص لأمي) عشان خاطري يا ماما اهدي
امي : (بتمسح وشها) حاضر، هحاول اهدي يا حسام
ودخلت اوضتي وسبتهم و ولعت سيجاره وقعدت افكر
انا : يعني ايه الكلام ده؟ يعني ابويا كان متجوز، لا وكمان امي كانت مراته التانيه مش الاولي، طب ازاي؟ امت كان بيروح للي اسمها امنيه دي، طب وهي جايه ليه وعاوزه ايه، ااااه دماغي هتنفجر، يعني انا لسه مخلص علي مصطفي تطلعلي امنيه دي، وكمان موبايل مصطفي اللي مليان حاجات انا مش عارفها وكمان مش عارف مين الباشا ده اللي كان بيكلم مصطفي، يعني الحوار لسه مخلصش، كل ده عشان كسم الفلوس، انا مكنتش اعرف ان كل ده هيحصل لو كنت اعرف مكنتش عملت كده، ياااااه وبعدين دلوقتي؟ المشكله في اهلي، لكن لو عليا انا فأنا مستعد ادفع تمن اي حاجه عملتها لكن اهلي زنبهم ايه بس
وفوقت من تفكيري علي رنه موبايلي وكان رقم غريب
انا : الوو
بنت : ايوه يا حسام ازيك
انا : انا تمام، مين معايا
فريده : انا فريده
انا : اها ازيك يا فريده عامله ايه
فريده : انا كويسه الحمد ***
انا : كنتي عاوزه حاجه
فريده : لا، بس بصراحه انت وحشتني قوي
انا : وحشتك؟
فريده : اه وحشتني نييك وعاوزه اشوفك
انا : نعم؟ فريده انتي كويسه
فريده : تؤتؤ انا عوزاك قدامي دلوقتي
انا : قدامك فين، وصوتك عامل كده ليه؟ فريده انتي شاربه حاجه صح
فريده بزعيق : يووه انت هتفتحلي تحقيق، انجز يعم وتعالي
انا : انجز ايه انتي هبله يا بت انتي، هو انا عارف انتي فين اصلآ
فريده : تصدق عندك حق، خلاص هبعتلك اللوكيشن، سلام
انا : لا لا استني فريده الو الو، يلعن كسم كده، البت دي عبيطه ولا ايه؟
وبعد كام دقيقه لقيت فريده بعتالي اللوكيشن، وقومت لبست ونزلت
في مشهد اخر احمد قاعد في اوضته وبيكلم صاحبه رجب
رجب : انت متاكد يسطا
احمد : ايوه يا عم
رجب : يعني اجيلك النهارده
احمد : ايوه يعم تعالي بقولك اخويا لسه نازل وسمعت امي بتتكلم مع ستي في الموبايل وهتروحلها كمان شويه، واختي كمان عليها حصه النهارده بليل
رجب : خلصانه هستني منك مسدج
احمد : تمام
نرجع تاني عندي وكنت وصلت لشقه فريده اللي كانت في منطقه راقيه وهاديه، وخبطت علي فريده وفتحتلي، واول ما فتحتلي اترمت في حضني وكان باين عليها انها سكرانه
فريده بإبتسامه : حسااااام، واحشني قوي قوي قوي
انا متوتر : طب تعالي نخش جوه بدل ما حد يشوفنا (ودخلتها وقفلت الباب)
فريده بزعل : اغس عليك يا حس حس يعني انا مستقبلاك بالاحضان وانت بتعمل كده معايا انا زعلانه منك
انا : احا فريده انتي فيكي ايه، انتي شربتي حاجه صح
فريده : يوووه متزعقش، ده هو كاس واحد بس من الازازه اللي هناك دي
انا : احا دي الازازه خلصانه
فريده : ايوه خلصت
انا : يبقي ازاي بقي شربتي كاس واحد
فريده بضحك : هههه مهو الكاس كان كبير شويه
انا : انتي مجنونه يا فريده ازاي بس تشربي ده كلو
فريده بحزن : عشان كنت مخنوقه قوي
انا : ليه؟ اي اللي مزعلك ويخليكي تشربي ازازه كامله
فريده بتدمع : الوحده هي اللي مزعلاني يا حسام
انا : الوحده؟
فريده : ايوه الوحده، انا وحيده يا حسام، حتي بنتي بعدت عني وانا استاهل ده عارف ليه؟ لإني ست خاينه، ايوه خاينه خونت جوزي وضحيت بكل حاجه عشان انسان ميستحقش، سيبت نفسي وسيبت جسمي عشان كلب ولا يسوي، وهمني بالحب لحد ما حبيته وبعدين طلع بيصورني وانا نايمه معاه وطلب مني فلوس عشان ميفضحنيش انا وقتها كنت هتجن، ازاي الانسان اللي حبيته يستغلني و يساومني بشويه فلوس، وساعتها حسيت نفسي رخيصه واستحقرت نفسي اوي، واديتو الفلوس اللي كان عاوزها ورجعت لحياتي الطبيعيه، بس للاسف هو رجع يظهر في حياتي من تاني ورجع يهددني بل فيديوهات بس المرادي مكنش عاوز فلوس، كان عاوز جسمي واهو يوفر فلوسه بدل ما يروح لأي شرموطه من بره، بس انا مقدرتش ورفضت وقولت اكيد مش هيعمل حاجه لانه خد فلوسه وخلاص بس اتفاجئت لما لقيت جوزي داخل عليا وبيضربني وكان متعصب وعنيه بتطق شرار وفضل يضرب فيا ويلومني علي اللي عملتو وانا كنت ساكته ومبتكلمش لإني استاهل فعلآ وبعد مخلص ضرب فيا قعد علي الارض وفضل يبكي وقالي انو هيديني كل حقوقي بس انسي بنتي ولو طلبت بحضانه بنتي هيفضحني وسكت ساعتها لاني حسيت ان هو ده العقاب المناسب، العقاب المناسب فعلا هو إني اتحرم من بنتي (وانهارت في العياط)
انا : (اخدتها في حضني) يااااه، كل ده شايلاه في قلبك يا فريده كل الحزن ده جواكي
فريده بعياط : انا عارفه اني استاهل كل اللي يجرالي يا حسام، بس كل اللي عوزاه إني مبقاش وحيده
انا : اهدي اهدي يا حبيبتي وانا جمبك ومش هسيبك
فريده : بجد يا حسام يعني عمرك ما هتسيبني ابدآ
انا : لا يا حبيبتي عمري ما هسيبك
وبدأت فريده تقرب مني وتبوسني بطريقه رومانسيه في شفايفي وكانت بتمشي إيديها الناعمين علي صدري، وفضلت تبوسني لحد ما هيجت وقلبتها علي ضهرها وكنت باكل شفايفها اكل وسيبت شفايفها وروحت علي رقبتها وكنت بمص رقبتها بنهم شديد وماسك بزازها بإيديا وبقفش فيهم، ونزلت علي جسمها شويه شويه لحد ما وصلت لبزازها وبدأت امص فيهم واعض حلماتها علي خفيف وهي بتتأوه من المتعه
فريده : اااااه ايوه قطعهم يا حبيبي، قطع بزازي اااححح قطع بزاز حبيبتك ااااه
وانا مكمل في بزازها تقفيش ولحس ونزلت اكتر علي جسمها بوس ولحس لحد ما وصلت لكسها، ونزلت لحس فيه، وكنت بلعب في زنبورها بإيدي لحد ما حسيت انها هاجت قوي، روحت مطلع زبي وبدأت افرش في كسها لحد ما حسيتها هاجت قوي
فريده : دخله يا حسام مش قادره ااااححح
وانا مكمل تفريش وكإني مش سامعها، لقيتها مره واحده سحبت نفسها وقامت زقتني علي السرير وركبت علي زبي وفضلت تتنطط عليه وكانت بتتأوه بصوت عالي
فريده : اااه زبك مالي كسي يا حسام ااااححح
ومسكتني من رقبتي وهي بتتنطط وكانت بتخنقني علي خفيف وانا كنت ماسك بزها بإيدي والإيد التانيه بلعب في بظرها، وفضلنا في الوضع ده لحد ما ضربتني بلقلم علي وشي، روحت ماسكها من وسطها وقلبتها علي ضهرها وبدأت انيكها بعنف واضربها علي بزازها وماسكها من رقبتها ونازل فحر في كسها لحد ما قفلت عليا برجليها وجابت شهوتها وكانت بتترعش علي خفيف، وبعد ما جابت شهوتها حسيت اني هجيب
انا : هجيب خلاص
فريده : اه هاتهم في كسي ااححح عاوزه احس بيهم جوايا
ولسه مخلصتش الجمله كنت جايب جواها كميه كبيره وإترميت جنبها علي السرير، وكنا مش قادرين نقوم إحنا الاتنين وبننهج، روحت اخدتها في حضني
فريده : *بتنهج * انا عمري في حياتي ما إتمتعت كده
انا : ده انا اللي عمري ما جبت الكميه دي كلها
فريده : *بإبتسامه * انا حبيتك قوي يا حسام
انا : وانا بحبك قوي يا فريده
في بيت حسام
رجب : يااااه، اي رأيك في الدماغ
احمد : عاليه نيييييك
رجب : لا ولسه ده احنا في البدايه، ده انا هظبطك النهارده يلا يا احمد.......الا قولي يابوحميد انتو هتعملو اي بعد ما ابوك مات، هتصرفو منين يعني
احمد : مش عارف بصراحه، ده غير اني سمعت ان ابويا كان متجوز غير امي
رجب : احا يعني ابوك كان متجوز علي امك
احمد : لا ده امي هي التانيه
رجب : احا كمان، وامك كانت مخبيه عليكو؟
احمد : لا يعم امي اتفاجأت من الموضوع زينا بلظبط
رجب : احااااا.....بس ابوك طلع نمس ياد يا احمد
احمد : يعم فكك من ابويا دلوقتي.....انا متكيف نيييك متكلمنيش دلوقتي خالص
رجب : *بيضحك * احا انت لحقت، طول عمرك دماغك خفيفه
احمد : ،،،،،،،،،
في مشهد اخر كنت سيبت فريده وخرجت من عندها واتصلت برقم امنيه اللي ادتهوني علي السلم
انا : الو.....استاذه امنيه معايا
امنيه : ايوه يا ابني.....مين حضرتك
انا : انا حسام
امنيه : *متفاجئه * حو حسااام
انا : اه حسام.... حسام ابن جوزك
امنيه : عارفه يابني...بس انا متفاجئه شويه
انا : متفاجئه من ايه؟
امنيه : من إنك كلمتني بالسرعه دي
انا : انتي من ساعه ما كنتي في البيت وانتي مفارقتيش بالي اصلآ.....ممكن تقوليلي عنوانك فين... انا عاوز اتكلم معاكي وافهم الموضوع اكتر
امنيه : حاضر يابني العنوان،،،،،،،، عارفه
انا : ايوه عارفه.......مسافه السكه وهكون عندك
في مشهد اخر ميدو قاعد مع بنت وبيتكلمو
ميدو : *بغضب * انا مش عارف بس يا ليلي انتي ليه مصممه علي رأيك..... وليه مش راضيه تديني فرصه
ليلي : (24 سنه بزازها كبار ومشدودين وطيازها كبار نسبيآ حاجه كده كل ما تشوفها تعوز تنيكها في اي حته وفي اي وقت) لإن مينفعش يا ميدو، انت ملكش مكان في قلبي
ميدو : طيب هو انا عملتلك ايه طيب...... ده انا بتمنالك الرضا ترضي.....وبالنسبه للفلوس فأنا بقي معايا فلوس كتير
ليلي : كفايه متصعبش الموضوع عليا بقي حرام عليك
ميدو : انا مبصعبش الموضوع عليكي ولا حاجه..... انا بس عاوز اعرف السبب.......اديني سبب واحد بس يخليكي تتهربي مني كده
ليلي : *بتعيط * هقولك يا ميدو انا ليه عوزاك تبعد عني..... انا عوزاك تبعد عني لإني مش بنت *وانهارت في العياط *
ميدو : *متفاجئ * ايه
ليلي : *بتعيط * زي ما بقولك كده
ميدو : انا هسألك سؤال واحد وعاوزك تجاوبيني عليه بصراحه
ليلي : ايه هو؟
ميدو : انتي بتحبيني
ليلي : *بإستغراب * ايه
ميدو : بتحبيني
ليلي : ميدو عشان خاطري انساني بقي و شوف حياتك
ميدو : *بجديه * ردي عليا
ليلي : *بحزن * اه بحبك
ميدو : وانا مستعد اني اتجوزك
ليلي : انت بتقول ايه؟
ميدو : بقول إني بحبك ومش هقدر ابعد عنك
ليلي : بعد كل اللي قولتهولك ده
ميدو : انا ميهمنيش اي حاجه غيرك إنتي، ولو انتي بتحبيني انا مستعد اتجوزك حالآ
ليلي : *اترمت في حضن ميدو * انا بحبك قوي
ميدو : وانا كمان بحبك قوي يا ليلي، كفايه بقي انا مش عاوز اشوف دموع نازله من العيون الحلوه دي تاني
ليلي : *بتمسح وشها * حاضر يا حبيبي
ميدو : هاااا نقدر نجهز للفرح من دلوقتي
ليلي : بالسرعه دي
ميدو : *بضحك * واسرع من كده كمان، يا شيخه ده لو انتي فهمتيني الحوار من الاول كان زمان معانا اولاد دلوقتي
ليلي : *بتبص في الارض * بس الموضوع كان صعب عليا قوي
ميدو : *بيرفع وشها ويبصلها * ارفعي راسك يا ليلي، وانا مستعد ابدأ معاكي صفحه جديده، لإني بحبك يا ليلي، بحبك قوي
ليلي : **** يخليك ليا يا حبيبي
في بيت حسام
رجب : ياض يا احمد قوم بقي لإني همشي خلاص بدل ما حد من اهلك يطب علينا
احمد : ،،،،،،،،،
رجب : يووووه يلعن كسمك انا هخلع انا وانت بدماغك بقي، يكشي تنام للصبح *وسابو رجب ولبس وخرج *
في مشهد اخر كنت وصلت للعنوان اللي ادتهوني امنيه وكانت ساكنه في منطقه شعبيه جدآ، و اول ما وصلت للشقه خبطت و فتحتلي امنيه
امنيه : اهلآ يا حسام، اتفضل يا ابني
انا : يزيد فضلك
امنيه : معلش يا ابني الشقه مش قد المقام
انا : لا لا متقوليش كده...... انا كنت جاي عشان افهم اللي انتي قولتيه، عاوز افهم انتي ازاي مرات ابويا الاولي
امنيه : *بحزن * بص يا ابني انا هفهمك كل حاجه، انا اتجوزت ابوك **** يرحمه من ٢٦ سنه وبعد ما اتجوزتو بكام شهر حملت في ياسمين
انا : ياسمين ؟ هو انا عندي اخت تانيه غير رودي
امنيه : ايوه يا حسام، انت عندك اخت تانيه ، بس سيبني اكمل كلامي وانت هتفهم كل حاجه
انا : كملي
امنيه : وبعد ما ولدت اختك ياسمين حصلتلي حادثه واضطريت بسببها إني اشيل الرحم، وطبعآ ابوك كان زعلان قوي لانه زيو زي اي راجل، نفسو في ولد عشان يشيل اسمو، وهنا انا خوفت انو يسيبني فا اقترحت عليه انو يتجوز، هو كان الاول رافض عشان مش عاوز يجرحني لكن بعدين وافق لان مفيش حل تاني غير انو يتجوز عليا
انا : و الزوجه التانيه دي كانت امي
امنيه : ايوه، امك كانت لسه صغيره وكانت هترفض لو عرفت ان ابوك متجوز، فقرر ابوك انو ميقولهاش ويخبي عليها، و ان هو قدام الناس متجوز امك لكن انا افضل في الضل انا وبنتي
انا : وانتي وافقتي علي الكلام ده
امنيه : مكنش قدامي حل تاني، لإني كنت خايفه انو يطلقني، بس اللي مكنتش عامله حسابه انو ينساني انا وبنتي خالص، وكان كل مده يدوب يجي يتطمن علينا ويسيب شويه فلوس، وامك هي اللي اخدت الاهتمام كلو، وانا وبنتي كإننا مش ملزومين منه خالص، وانا كنت بصبر وساكته لحد ما عرفت انو مات، تخيل يبقي جوزي مات واعرف من الغريب، وبعد تفكير قررت إني اروح لامك و اقولها كل حاجه علي الاقل عشان لو جرتلي حاجه اكون مطمنه ان بنتي مش لوحدها، وانكو تعرفو انها اختكو وتاخدو بالكو منها، وامسك دول *بتديني جواب وظرف *
انا : ايه دول؟
امنيه : الظرف فيه تحليل دي ان ايه واللي بيقول ان ياسمين بنت عصام واختك من لحمك ودمك ولو عاوز تراجع التحاليل او تعمل انت واختك واحد جديد انا معنديش مانع
انا : طب والجواب
امنيه : مش عارفه فيه ايه
انا : نعم؟
امنيه : زي ما بقولك كده، ابوك **** يرحمه كان موصيني انو لما يموت ابعتلك الجواب ده بأي طريقه
فجآه وإحنا بنتكلم الباب خبط وقامت امنيه تفتح وسمعتها بتقول تعالي يا ياسمين واول ما دخلت انا شوفت فعلا ياسمين واجمل من الياسمين كمان قدامي
(وصف ياسمين: الطول 170 والوزن 75 كيلو بزازها اقل من الوسط شويه وطيزها وسط مشدوده وعنيها بني مرسومه رسم ومن شكلها تحس انها طيبه و رقيقه قوي ٢٥ سنه اخر سنه كليه طب ) ودخلت ياسمين وشكلها كانت بتبكي واول ما شافتني اتفاجئت
امنيه : *مخضوضه و بتقرب من ياسمين * انتي كنتي بتعيطي؟.... ردي يبنتي فيه ايه
ياسمين : *بتعيط * الحيوان اللي اسمه معاذ ده بيمشي ورايا في الرايحه والجايه و ابتدا النهارده يمد إيدو كمان
انا : خخخخخ احا فين ابن المتناكه ده
ياسمين : *بخوف * مين ده يا ماما
انا : *بمسكها من دراعها * مش وقتو الكلام ده، هو فين بقولك
ياسمين : *بتتوجع * اه سيب دراعي
انا : *بجديه * هو فين بقولك
امنيه : اهدي بس يا حسام الموضوع مش مستاهل
انا : متقوليش اهدي *ببص لياسمين * وانتي ردي عليا
امنيه : ردي علي اخوكي يا بنتي
ياسمين : *متفاجئه * اخويا
انا : ردي عليا فين الزفت ده
ياسمين : *بتوتر * ه هتلاقيه واقف تحت
انا : تعالي معايا
واخدت ياسمين للبلكونه توريني معاذ ولقيته شاب رفيع وشكلو شمام كده و قاعد في الشارع قدام البيت بلظبط وجيت انزل امنيه مسكتني
امنيه : انت رايح فين
انا : ملكيش دعوه انتي
امنيه : يابني استهدي ب**** ده واد صايع و بتاع مشاكل
انا : علي نفسو
وسبتهم ونزلت واول ما وصلتلو كان مديني ضهرو
انا : لو سمحت يا كابتن
واول ما لف نفسو كنت مديلو بالبوكس في نص وشو وحسيت حاجه طقت من البوكس وثواني كانت مناخيره ورمت واتملت ددمم
معاذ : *وشو مليان ددمم * يبن المتناكه
وجه يضربني بالبوكس مسكت إيدو جامد وتنيتها وضربتو برجلي جامد في بطنه وقع علي الارض وروحت نايم فوقيه ونازل فيه ضرب بالبوكسات لحد ما وشه كلو بقي ددمم والواد كان واقع اصلآ والناس اتلمت وكانو لسه هيحوشوني عنه
انا : *بزعيق * اللي هيقرب مني هنيكه
وروحت شايله علي كتفي وطالع بيه لشقه مرات ابويا امنيه ورميته قدام امنيه وياسمين
انا : *ببص لياسمين * اهو قدامك خدي حقك منو
امنيه : خلاص يابني كفايه اللي انت عملتو
انا : بقولك خدي حقك يا ياسمين
ياسمين : كفايه اللي انت عملتو........ انا مش عارفه اشكرك ازاي
انا : *بمسك معاذ من رقبتو * اعتزر لستك يا عرص
معاذ : *مش قادر يتنفس * ااا ان اانااا اسف، سامحيني
انا : تسامحيه ولا لسه شويه
امنيه : ايوه خلاص كده كفايه
انا : اسمعها منها هي
ياسمين : ايوه خلاص، كفايه كده
انا : يلا من هنا يعرص ومش عاوز اشوف وش كسمك تاني
معاذ : *قام علي رجله بلعافيه وخرج وهو بيعرج *
في مشهد اخر حنين امي داخله الشقه ولقيت احمد نايم في الصاله
امي : احمد انت نايم
احمد : ،،،،،،،،
امي : اصحي يا احمد وخش نام في اوضتك
احمد : ،،،،،،،
امي : احمد انت مبتردش عليا ليه؟......... *مخصوضه * احمد، رد عليا يا احمد *بزعيق * احماااااد
في بيت امنيه
امنيه : انا مش عارفه اقولك ايه يابني
انا : هتقوليلي ايه يعني......انتي نسيتي انها اختي ولا ايه
ياسمين : *بتدمع * بصراحه انا مش عارفه اقولك ايه........انا اول مره حد يدافع عني كده، اول مره حد ياخدلي حقي *وبدأت تعيط *
انا : *قومت قعدت جمبها واخدتها في حضني * اهدي اهدي......وبعدين مهو ابوكي كان جنبك
امنيه : يا ابني عصام كان معظم الوقت معاكو انتو، ومكناش بنشوفو غير كل فين وفين
انا : انا اسف ليكو........انتو عيشتو حياه قاسيه بسبب ابويا....... بس انا بوعدكم اني هعوضكم
امنيه : يا ابني انا عوزاك بس تخلي بالك من اختك، وتاخدو بالكو من بعض........انا نسيت اقولك انها اخر سنه كليه طب
انا : اوباااااا *ببص لياسمين * ده انت دحيح بقي يمعلم
ياسمين بإبتسامه : *إتكسفت وبصت في الارض * مش قوي يعني
انا بإبتسامه : امممم هنشوف...........عموما هخلع انا دلوقتي عشان اتاخرت
ياسمين : *بلهفه * ليه كده لسه بدري، متقعد شويه يا حسام
امنيه : متقعد يابني
انا : لا معلش انا اتاخرت خليها مره تانيه بقي......*ببص لأمنيه * انتي معاكي رقمي لو احتجتو اي حاجه اتصلو بيا علي طول
امنيه : حاضر يا ابني
امنيه : *بزعل * هشوفك تاني
انا : *بإبتسامه * اكيد احنا اخوات ولا انتي نسيتي
ياسمين : *بإبتسامه * لا منسيتش
انا : ماشي يا ياسمين.........يلا هبقي اجيلكو تاني........سلام
وسلمت علي امنيه وياسمين ونزلت، وببص في موبايلي لقيتو كان صامت وامي رنت عليا كتير بس انا قولت انها اكيد رنت عليا عشان اتأخرت، ورنيت علي صحبي عبده
انا : بقولك يسطا، انا عاوز منك خدمه ضروري
عبده : علطول كده من غير لا سلام ولا كلام........عاوز ايه
انا : كنت عاوز شقتين بس تكون كل واحده لوحدها يعني مش جنب بعض ، ويكونو كويسين وفي مناطق حلوه
عبده : مش عاوز دي في دي
انا : انجز يعم انا مش بهزر
عبده : خلصانه يعم، حاضر هشوفلك
انا : وعاوزك تشوفهم في اسرع وقت
عبده : حاضر
انا : وياريت لو تشوفلي ڤيلا كمان، ومتكونش كبيره قوي بس تكون حلوه وفي منطقه حلوه
عبده : احا ليه ده كلو
انا : اعمل اللي بقولك عليه بس
عبده : حاضر يعم، لما نشوف اخرتها معاك ايه
وقفلت مع عبده ولقيت امي بعتالي رساله
امي : الحقني يا حسام اخوك بيموت، اول ما تقرا الرساله دي تعالالي مستشفي ،،،،،،،،،، بسرعه
يتبع.
وبكده يكون الجزء الثامن انتهي، وبعتذر عن تأخري في تنزيل الاجزاء بس انا مضغوط اليومين دول ومع ذلك بكتب الاجزاء عشان الناس اللي متابعه القصه وبتدعمني ده غير اني قعدت افكر في الافكار اللي جايه في القصه لإني مش هكتب حاجه قليله، ولازم احترم عقول كل القراء اللي بتقرا القصة، وإلي اللقاء في الجزء القادم?
الجزء التاسع والاخير
وسلمت علي امنيه وياسمين ونزلت، وببص في موبايلي لقيتو كان صامت وامي رنت عليا كتير بس انا قولت انها اكيد رنت عليا عشان اتأخرت، ورنيت علي صحبي عبده
انا : بقولك يسطا، انا عاوز منك خدمه ضروري
عبده : علطول كده من غير لا سلام ولا كلام........عاوز ايه
انا : كنت عاوز شقتين بس تكون كل واحده لوحدها يعني مش جنب بعض ، ويكونو كويسين وفي مناطق حلوه
عبده : مش عاوز دي في دي
انا : انجز يعم انا مش بهزر
عبده : خلصانه يعم، حاضر هشوفلك
انا : وعاوزك تشوفهم في اسرع وقت
عبده : حاضر
انا : وياريت لو تشوفلي ڤيلا كمان، ومتكونش كبيره قوي بس تكون حلوه وفي منطقه حلوه
عبده : احا ليه ده كلو
انا : اعمل اللي بقولك عليه بس
عبده : حاضر يعم، لما نشوف اخرتها معاك ايه
وقفلت مع عبده ولقيت امي بعتالي رساله
امي : الحقني يا حسام اخوك بيموت، اول ما تقرا الرساله دي تعالالي مستشفي ،،،،،،،،،، بسرعه
واول ما شوفت الرساله جريت علي المستشفي
في مشهد اخر عماد (مساعد احمد العزازي) بيكلم شخص في التلفون
شخص : تمام يا عماد بيه، انا دلوقتي ماشي وراهم واول ما يتفرقو هنفذ اللي اتفقنا عليه
عماد : تمام بس انا مش عاوز ددمم انت فاهم
شخص : اكيد يا باشا
عماد : واوعي تنسي تصور كل حاجه
شخص : اكيد يا عماد بيه، هو انا تلميذ ولا ايه
عماد : *بتريقه * اما نشوف يخويا
في المستشفي
انا : يعني ايه اللي حصلو بالظبط
امي : *بعياط * مش عارفه يا حسام
انا : *بعصبيه * يعني ايه مش عارفه......وكنتي فين انتي و رودي
امي : *بعياط * مكنتش قاعده، واختك كمان كانت بره
وجريت امي علي الدكتور اللي كان مع احمد
امي : طمني يا دكتور ابني مالو
الدكتور : اطمني ابنك دلوقتي بقي احسن، هو بس محتاج يستريح شويه، ده غير انو هيقعد معانا شويه تحت الملاحظه
انا : طيب هو ايه اللي حصله يا دكتور؟
الدكتور : هو انتو كنتو عارفين انو بيتعاطي مخدرات
امي : *بخضه وبتضرب علي صدرها * يلهوي مخدرات
الدكتور : اه يبقي انتو متعرفوش........عموما احنا عملنا الازم وهو دلوقتي محتاج دعواتكو....وانا من رأيي انو لو قام منها سليم يبقي تبعتوه علي اي مصحه، وتكون مصحه كبيره وفيها مراقبه كويسه لانه واضح انو بيتعاطي من مده....استأزنكم انا
امي : *بعياط * يعني ايه الكلام ده يا حسام؟ اخوك مدمن، احمد مدمن يا حسام *وانهارت في العياط *
انا : *بعصبيه * بقولك ايه انا مش ناقص....انا اللي فيا مكفيني.......يووووه انا ماشي وسايبك براحتك
امي : انت رايح فين
انا : رايح ادفع مصاريف الزفت المستشفي
في مشهد اخر ميدو قاعد في بيته وبيلعب في موبايلو، ولقي رقم غريب بيرن عليه
ليلي : *بتعيط * الحقني يا ميدو
ميدو : *بخوف * ليلي........ردي عليا في ايه يا ليلي
شخص : اسمعني كويس لو عاوز تشوف حبيبه القلب تاني
ميدو : انت مين؟.........عارف لو لمستها انا هعمل فيك ايه
شخص : اسمعني ياض انت ومن غير ما تهددني كتير......انت لو منفذتش اللي هقولك عليه مش هتشوف حبيبه القلب تاني
ميدو : *بغضب * طب انتو عاوزين ايه
شخص : احنا عاوزين حصتك من الفلوس اللي اخدتها انت وصاحبك حسام
ميدو : *بإستغراب * ايه......انت بتتكلم عن ايه؟
شخص : لا اسمع بقي يروح امك ومن غير لف ولا دوران كمان نص ساعه و هتنزل تروح العنوان اللي هنبعتهولك، وهناك هتلاقي عربيه سوده مستنياك واول ما توصل للعربيه هتلاقي شنطه العربيه بتفتح سيب فيها الفلوس وامشي
ميدو : طيب وليلي؟
شخص : متقلقش، بعد ما العربيه تمشي وتوصل بلسلامه هنكلمك ونقولك ازاي هتستلم حبيبه القلب، نسيت اقولك انك لو كلمت حسام صاحبك يبقي جهز نفسك تستلم جثتها، سلام يا عندليب
ميدو : لا استني، الو الو ياولاد الكلب
في مشهد اخر خالد قاعد علي الدارك ويب واخترق جروب فيه ٥ هكرز
خالد : مسا مسايا شباب
هكر ١ :انت مين، ودخلت هنا ازاي
خالد : مش مهم انا مين، ولا مهم دخلت هنا ازاي، المهم انا عاوزكو في ايه
هكر ٢ : وانت تعوزنا بصفتك ايه اصلآ
خالد : بصفتي قائدكم الجديد
هكر ١ : نعم انت مجنون
هكر ٣ : يجدعان فين العقرب، وازاي حد يخش الجروب ده من بره
هكر ٤ : احا اكونت عقرب فين؟
خالد : انا طلعتو
هكر ٢ : نعم؟
خالد : ذي ما بقولكو كده انا خرجت عقرب من الجروب، وده كان بعد ما اخترقت حسابو
هكر ٥ : ايه اللي انت بتقولو ده، انت مجنون
خالد : انا مش هحاسبك علي الكلام اللي انت قولته دلوقتي عشان انت لسه متعرفنيش بس انا هسبتلكم، لو دورتو كويس علي اكونت عقرب مش هتلاقوه خالص، ده غير اني اخترقت موبايلو وهنزل فايلات موبايلو في الجروب دلوقتي (وخالد بعت ملفات صور خاصه لعقرب ولاخواته وفديوهات وحاجات كتير وطلع اسمه في الاخر احمد السيد)
هكر ١ :احا ده بجد بقي
هكر ٣ :طب انت عاوز مننا ايه دلوقتي
خالد : عاوزكم في مصلحه كبيره
هكر ٤ : مصلحه ايه دي
خالد : هتضربو وتعملو هجمات علي سيرفرات بنك،،،، وانا في الوقت ده هعرف اسحب كل حاجه في البنك، وبعد كده هقسم الفلوس علينا
هكر ١ : طيب واحنا ايه اللي يخلينا نثق فيك
خالد : لانكم معندكمش حل تاني، يا تكونو معايا او عليا، قولتو ايه
كلهم : معاك
في مشهد اخر كنت خارج من المستشفي ومخنوق ومش عارف اروح فين، لقيت نفسي برن علي فريده
انا : ازيك يا فريده عامله ايه
فريده : انا تمام ياحبيبي، وانت عامل ايه
انا : *بحزن * تعبان يا فريده شويه، وحاسس إني مخنوق
فريده : ليه يا حبيبي حصل ايه، طب انت كويس طيب
انا : مش عارف يا فريده حاسس بصداع وخنقه رهيبه
فريده : طب تعالالي يا حبيبي انا قاعده في البيت
انا : مش عاوز ادوشك معايا يا فريده
فريده : تدوشني ده ايه، بالعكس ده انا قاعده لوحدي مخنوقه اصلا، يلا انجز انا مستنياك
انا : حاضر، مسافه السكه
في مشهد اخر ميدو قاعد في بيتو وباصص في الموبايل لحد ما رن
ميدو : انا عملت كل اللي انت قولت عليه
شخص : ايوه عارف، الفلوس وصلت
ميدو : طيب هستلم ازاي ليلي؟
شخص : بص من البلكونه كده
وبص ميدو من البلكونه لقي ليلي نازله من عربيه كبيره، و اول ما شافها نزل جري علي تحت
ميدو : *بينهج * ليلي إنتي كويسه
ليلي : *بتدمع * ،،،،،،،
ميدو : ردي عليا يا ليلي، إنتي كويسه
ليلي : *بتدمع * انا مش عاوزه اعرفك تاني
ورايحه تمشي ميدو مسكها من دراعها
ميدو : استني بس وانا هفهمك كل حاجه
ليلي : *بتشد إيدها * اوعي كده انت اتجننت، *بدموع * انا مش عاوزه اعرفك تاني، ابعد بعيد عني
ومشيت ليلي واتبعتت رساله لميدو علي الواتس واول ما شافها اتخض، الرساله كان مكتوب فيها (الفيديو ده عقاب ليك علي اللي عملته وكمان عشان لو فكرت تعمل حاجه تاني ) والفيديو كان عباره عن ٣ شباب كل واحد فيهم لابس قناع و ماسكين ليلي ونازلين فيها نيك بكل الاوضاع وكانو بينكوها بمنتهي العنف، واول ما ميدو شاف الفيديو كان مصدوم
في بيت فريده
فريده : يعني ابوك طلع متجوز علي امك وكمان امك كانت التانيه
انا : *مولع سيجاره وبنفخ الدخان * اه
فريده : طيب ومامتك لما عرفت عملت ايه؟
انا : انهارت طبعآ، ده غير احمد اخويا اللي كمل عليها
فريده : اهو موضوع احمد ده اللي زعلني بزياده، يعني موضوع باباك وقولنا اللي حصل حصل، لكن اخوك احمد ايه بس اللي وداه السكه دي
انا : مش عارف، اخويا بيتدمر يا فريده......كل حاجه من حواليا بتروح، ابويا طلع بيضحك علينا وعلي امي سنين طويله.......طيب امنيه مراته الاولي وياسمين اختي زنبهم ايه؟ دي ياسمين في كليه طب، وكمان امنيه شكلها غلبانه قوي.......حتي اخويا احمد اللي بقول عليه محترم وغلبان و احسن مني، طلع بيشرب مخدرات
فريده : طيب اهدي يا حبيبي، كل حاجه هتتحل صدقني
انا : هتتحل ازاي بس
فريده : قولي انت بس هتعمل ايه في موضوع مرات ابوك واختك
انا : هشوفلهم شقه كويسه يعيشو فيها، اصلك مشوفتيش هما عيشين فين وازاي......دول قاعدين في منطقه كلها شمامين وحشاشين
فريده : كويس قوي، ومتشلش هم اخوك احمد
انا : ازاي؟
فريده : انا اعرف مصحه ممتازه جدآ لو بعتو فيها انا متاكده انو هيخف ويبطل
انا : ياريت يبطل، انا اصلآ مش ناقص وفيا اللي مكفيني
فريده : هيبطل متخافش، بس انت اهدي كده وروق اعصابك
وبدأت فريده تمشي إيدها علي زبي من فوق البنطلون
انا : انتي بتعملي اي بس يا فريده، هو انا فايق للكلام ده
فريده : *بدلع * مهو الكلام ده اللي هيفوقك يا حبيبي
وبتقرب مني عشان تبوسني
انا : طيب استني انا لسه شارب سيجاره وريحتي كلها دخان
فريده : *بدلع * انا عوزاك كده
وقلعت فريده هدومها لحد ما بقت بـالاندر والبرا بس وهجمت علي شفايفي بنهم شديد وانا نسيت دنيتي خالص ومفكرتش غير في طعم شفايفها، وراحت مطلعه زبي من البنطلون ونزلت تمص، وكان منظرها ابن متناكه يهيج قوي وهي بتمص وجيت اقوم عشان ارفعها من علي زوبري
فريده : لا متقومش، انت المره اللي فاتت متعتني قوي، المره دي بقي سيبلي نفسك خالص
وكملت فريده مص وكانت محترفه نيك ونزلت علي بضاني تلحس فيهم وتمص وتدعكلي زبي بإيدها وانا متكيف علي الاخر، وفضلت تلحس في بضاني وطلعت علي راس زبي وبتبوسه وشويه شويه علي بطني وتحسس علي صدري بضوافرها بطريقه بت متناكه وفضلت تطلع لحد ما وصلت لصدري وبقت بتبوس كل حته في صدري وبإديها بتدعك زبي وانا متكيف علي الاخر، وطلعت علي رقبتي بوس ولحس وانا ماسكها من بزازها الملبن وجايب الاندر بتاعها علي جنب ولقيتها بتنزل علي زبي بكسها لحد ما الراس دخلت وكانت بتتآوه من المتعه، وفضلت تنزل عليه وتطلع براحه وشويه شويه زودت في السرعه وبقت بتتنطط عليه جامد، وانا بدعك في زنبورها جامد واضربها علي طيزها كل شويه لحد ما جابت عسلها علي بطني، روحت قومتها من عليا وخليتها تعمل وضع الدوجي ودخلت زبي علي طول وفضلت انيك فيها وهي بتتآوه جامد
فريده : اه ايوه يا حبيبي نيكني جامد قطعني يا حبيبي
انا : *بسرع في النيك * عاجبك زوبري يا لبوه
فريده : اوي يا قلب اللبوه اححح
وفضلت انيك فيها وبعدين قلبتها علي ضهرها ودخلت زبي وفضلت انيك فيها براحه لحد ما حسيت اني هجيب روحت مسرع جامد
انا : هجيب خلاص
فريده : هاتهم جوا يا حبيبي
وجبتهم في كسها وحسيت بمتعه كبيره كإن روحي بتتسحب مني، واترميت جنبها علي السرير
فريده : *بإبتسامه * انا بحبك قوي يا حسام
انا : وانا بعشقك يا فريده
و واحنا بنتكلم لقيت امي بترن عليا
امي : انت فين يا حسام؟
انا : انا في مشوار كده، في حاجه ولا ايه
امي : لا بس اخوك فاق، انت مش هتيجي
انا : لا طبعآ جاي، مسافه السكه وهكون عندك، سلام
فريده : اخوك فاق؟
انا : اه
فريده : طيب روحله يا حبيبي وياريت تبقي هادي ومتتعصبش، متنساش انو اكيد في حاله نفسيه وحشه
انا : ابقي هادي؟ ده كان هيموت بسبب الزفت المخدرات
فريده : معلش يا حبيبي، بعدين انت الكبير ومتنساش انك بقيت المسؤل بعد موت ابوك
انا : *بحزن * مهو دي المصيبه، انا متلغبط ومش عرف اعمل ايه
فريده : *بإبتسامه * متقلقش يا حبيبي انت قدها، و انا متأكده انك هتعرف تحافظ علي امك و اخواتك، يلا بقي البس عشان متتاخرش عليهم
انا : حاضر
في مشهد اخر ميدو قاعد في البيت بيشرب سيجاره وبيفكر
ميدو :
ايه اللي انا عملتو في نفسي ده؟ اختي اتفتحت بسبب طمعي وجشعي، وراح شرفها بسببي وبسبب غبائي، وحتي البنت اللي انا حبيتها اغتصبوها واتصورت وبقت كارت بيهددوني بيه عشان يكسروني خالص، لا وكمان اديتهم الفلوس في الاخر يعني انا خسرت كل حاجه في حياتي، خسرت شرفي وشرف اختي وخسرت حبيبتي وكمان رجعت تاني لنقطه الصفر، طب كان لازمته ايه ده كله؟ انا ليه عملت كده اصلآ وايه السبب؟ يمكن عشان الطمع بس ازاي انا عمري ما كنت طماع، انا كنت ديمآ راضي بعيشتي وحالي وبقول الحمد ***، يبقي ايه اللي اتغير وخلاني ابص للفلوس، يمكن يكون حسام السبب؟ ايوه هو حسام مفيش غيره، هو السبب في كل اللي انا فيه، هو اللي حسسني ان الموضوع سهل وبسيط وهيعدي وانا طاوعتو و وقفت في ضهرو لحد ما خسرت كل حاجه، خسرت شرفي واختي وخسرت حبيبتي وحياتي كلها، وهو مخسرش ولا اي حاجه، منك *** يا حسام انت السبب في كسرتي دي، وحيات امك يا اوريك انا هعمل فيك ايه، وهردلك كل اللي حصلي بسببك
في بيت امنيه
ياسمين : انتي مش عارفه يا ماما انا فرحت قد ايه باللي عملو حسام عشاني
امنيه : بصراحه يا بنتي انا متوقعتش ان حسام هيتقبل انك اختو وانا مرات ابوه بالسهوله دي، لا وكمان يطلع ضهر وسند حقيقي ليكي يا بنتي
ياسمين : فعلآ يا ماما ده انتي كنتي رايحه عندهم وخايفه
امنيه : طبعآ يا بنتي كان لازم اخاف، لإني هروح لواحده اول مره اقابلها في حياتي واقولها اني ضرتها
ياسمين : فعلا يا ماما عندك حق، هو موضوع يخوف بصراحه
امنيه : بس مش مرات ابوكي حنين اللي كانت مخوفاني
ياسمين : امال مين يا ماما
امنيه : اخوكي حسام
ياسمين : اخويا حسام؟ طب ليه
امنيه : لإني كنت خايفه يكون طالع واخد قسوه ابوه، ابوكي كان قاسي اوي يا ياسمين،
ياسمين : طيب يا ماما هو ايه اللي حصل لما اعترفتي لحسام انك مرات ابوه؟ كان ردت فعله ايه
امنيه : اول ما حسام شافني وعرف اني مرات ابوه كان بيبصلي بنظره كلها غضب لدرجه إني خوفت منه، بس لما جيت امشي وكنت نازله علي السلالم ودموعي علي خدي سمعتو بيزعقلي عشان اقف، ووقفت وكنت بمسح دموعي ولما بصيت في عيونه حسيت نظره الغضب دي راحت تماما وبقت نظره تعاطف وكان عاوز يوصلني كمان بس انا رفضت، وحسيت وقتها انو مش زي ابوه وانه حنين عنه بكتير، وفرحت قوي لما لقيته بيدافع عنك يا ياسمين، وانا كنت بين نارين وقتها، نار إني مكنتش عوزاه ينزل وخايفه يحصلو حاجه في المشكله ونار إني عوزاه ينزل وياخد حقك من الكلب اللي كل شويه يتحرش بيكي ومش لاقي راجل يوقفه
ياسمين : وحسام اخويا نزل وخدلي حقي وكسر عضمه كمان، وجابه زي الكلب تحت رجلي مستنيني اسامحه عشان ارحمه من اللي اخويا هيعملو فيه
امنيه : حسام اخوكي راجل بجد ويعتمد عليه وده اللي خلاني اطمن عليكي بجد، لان اخيرآ بقي معاكي ضهر تتسندي عليه، **** يخليكو لبعض
ياسمين : **** يا ماما
في مشهد اخر بعد ما وصلت المستشفي دخلت اوضه احمد ولقيت امي و اختي رودي قاعدين جمب سرير احمد وباين عليهم الحزن
انا : *بجديه * اطلعو بره وسيبوني مع احمد شويه
امي : *بخوف * طب ممكن تهدي يا حسام وتأجل الكلام دلوقتي عشان احمد لسه تعبان
انا : انتي بلذات ملكيش دعوه انتي السبب في ده كلو، واطلعي بره دلوقتي
رودي : طب عشان خاطري يا حسام اهدي ومتتعصبش عليه، هو لسه تعبان
انا : هحاول يا رودي، خدي امك دلوقتي واخرجي
وخرجت امي واختي وانا روحت قعدت جنب احمد
انا : عاجبك اللي انت عملتو في نفسك ده
احمد : *ساكت مبيتكلمش وباين عليه الحزن *
انا : *بحزن * يعني بدل ما تخلي بالك من امك واختك وتوقف جنبي بعد موت ابوك تروح تضيع نفسك، بتدخل نفسك في دوامه ملهاش اخر
احمد : *بعياط * مكنتش اعرف ان كل ده هيحصل
انا : *بعصبيه * يعني ايه مكنتش تعرف؟ هو انت عيل صغير متعرفش الصح والغلط، مش عارف نهايه الخدرات بتبقي ايه
احمد : *بدموع * خلاص يا حسام كفايه
انا : *بزعيق * كفايه اييييه بس........انا عاوز اعرف مين اللي رماك علي السكه دي، انا متاكد ان فيه حد لعب لك في دماغك
احمد : واحد صاحبي، بس انا خلاص مش هعرفو تاني وهخرجو من حياتي........حسام انا عاوزك توقف معايا الفتره دي، انا محتاجك جنبي
انا : من غير ما تقول يا احمد.........يعني انا لو موقفتش جنب اخويا هقف جنب مين يعني......انا هوديك مصحه كبيره وهبق معاك لحد ما تخف، بس اوعدني انك هتحاول تبطل الزفت ده، عشان نفسك اول حاجه وعشان امك واختك اللي لازم نخلي بالنا منهم الفتره الجايه خصوصآ بعد موت ابوك، وعشان خاطري برضو.....لإني نفسي يبقي اخويا ناجح واحسن مني كمان........اوعدني يا احمد، اوعدني انك هتبطل
احمد : اوعدك يا حسام، بصراحه انا مش عارف اقولك ايه، **** يخليك ليا وميحرمنيش منك ابدآ يا اخويا
انا : *بإبتسامه * متقولش كده احنا في الاول والاخر اخوات.......هسيبك عشان تستريح شويه
وسبت احمد وخرجت لقيت امي واختي في وشي علطول
امي : *بخوف * اوعي تكون اتخانقت مع اخوك يا حسام
انا : لا متخافيش انا متخانقتش معاه ولا حاجه، انا بس اتطمنت عليه وهو بقي كويس دلوقتي
رودي : طيب انت رايح فين دلوقتي؟
انا : هروح عشان حاسس نفسي تعبان شويه ومحتاج ارتاح
سبتهم ومشيت و روحت ودخلت الشقه اخدت دوش وقعدت علي السرير وطلعت الجواب اللي ابويا سابهولي مع امنيه وقريتو
ابويا :
لو الرساله دي وصلتلك يا حسام يبقي انا اكيد ميت، واكيد كمان انت اتعرفت علي امنيه وياسمين، متزعلش مني يابني وسامحني اني خبيت عليكو اني كنت متجوز قبل امك، وياريت تخلي امك واخواتك يسامحوني، حتي امنيه وياسمين انا متأكد انهم كمان زعلانين مني بس انا مكنتش عارف انا بعمل ايه، انا حاولت إني مقصرش في تربيتكو ولكن مش عارف هل انا نجحت في ده ولا لا، لكن بعيدآ عن اللي انا عملتو وسواء فشلت او نجحت فا المهم دلوقتي اللي انت هتعملو يا حسام، انا عارف إني سايب مسؤليه كبيره عليك، يمكن انا بنفسي فشلت فيها، ولكن بتمني من كل قلبي انك تنجح في اللي انا فشلت فيه، ايوه يا حسام زي ما بقولك كده انا عاوزك تبقي احسن مني، والجواب الوحيد اللي كتبتو سيبتو ليك انت وبس، عشان اوصيك علي امك واحمد و رودي، عاوزك تخلي بالك منهم، ومتنساش امنيه وياسمين زي ما انا نسيتهم، امنيه غلبانه قوي يا حسام زي امك حنين بالظبط وياسمين اختك طيبه قوي وعلي نياتها خالص، وهما الاتنين محتاجين راجل يخلي باله منهم ويحميهم من الدنيا اللي بقت كلها وحوش بتاكل في بعض، وانا عارف انك قدها وإنك راجل من ضهر راجل، ويبقي خلي الكل يسامحني يا حسام، ويبقي افتكرني بالخير يابني، سلام.
إلي ابني العزيز : حسام
انا : *بدموع * اااااه يا ابوياااااااا، سبتلي حمل تقييل قوي......سبت في رقبتي مسؤليه مش بيت واحد لأ دول اتنين......حتي اخويا اللي قولت هيشيل معايا طلع محتاج اللي يشيلو، بس انا اوعدك إني مش هسيب حد من عيلتي يقع حتي لو هموت عشان احقق ده، هفضل ورا احمد وهوديه المصحه وهخليه يتعالج ويخرج ويبقي احسن من الاول، وهفضل اقف مع امي وامنيه واخواتي كلهم لحد ما اموت.......**** يرحمك يا ابويا، وانا مسامحك
يتبع
مشهد ما بعد النهايه
احمد العزازي كان قاعد في مكتبه ودخل عليه شخص
العزازي : هاااا، ايه اللي حصل
شخص : *بخوف * بصراحه فيه اخبار وحشه يا باشا
العزازي : *بغضب * فيه ايه يا زفت.......ما تنطق
شخص : *بخوف * فريده شكلها حبت حسام يا فندم وسافرت بره ومحدش عارف عنها حاجه او حتي عارف هي راحت فين
العزازي : *بأنفعال وزعيق * روح شوفهالي راحت في انهي داهيه، واوعي ترجع الا بيها، يلا غور من وشي
شخص : *بخوف * حاضر يا فندم
وبكده يكون انتهي الجزء التاسع والاخير في السلسله الأولي من الشهوه والندم.......واتمني تكون السلسله عجبتكم..........نيجي بقي للسؤال اللي بيطرح نفسو هل هيكون فيه سلسله تانيه من القصه؟ والاجابه مش هتكون عندي انا الاجابه هتكون عندكو انتو، يعني لو القصه عجبتكو وعاوزين التكمله فهيكون فيه تكمله لكن لو مفيش تفاعل و كومنتات علي القصه فده معناه ان القصه فشلت........فمتنسوش لو السلسله دي عجبتكو والقصه عمومآ، تتفاعلو مع القصه و تنزلو تكتبولي في الكومنتات انكم عاوزين سلسله تانيه.......وشكرآ لكل اللي بيدعمني ويشجعني، وخصوصآ اصحاب الكومنتات الجميله اللي بتفرحني جدآ??