ج
جدو سامى 🕊️ 𓁈
عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الاول
بداية أحب أعرفكم بنفسي ، أنا اسمي باسم لسة متخرج من كلية الطب النفسي وعندي 25 سنة طولي 176 سم وجسمي رياضي رغم إن الرياضة الوحيدة اللي بمارسها هي الجري عشان أحافظ على نفسي من الكرش
أسرتي مكونة من :-
بابا منير وهو أغلب الوقت مسافر لأنه رجل أعمال
أما ماما دي بقا حتة ست كأنها أفروديت محافظة على جسمها جدا طولها حوالي 165 سم ووزنها حوالي 55 كجم وجسمها جميل جدا وده باين من الفساتين المكسمة على جسمها اللي بتلبسها
أختي نهاد دي كمان إمرأة ذات جمال ملفت عودها رائع جدا بيضاء جدا زي ماما عيونها واسعة وشفايفها صغيرة وبزازها مش كبيرة ولا صغيرة وطيزها كبيرة شوية ومتناسقة مع عودها لأن طولها 160 ووزنها 65 كجم كتير كنت باحلم إني بانيكها وخصوصا بعد ما هي اتجوزت ما هي أختي الكبيرة وجوزها أيمن على طول مسافر مع بابا لأنه شغال معاه عشان كدة نهاد أختي كانت عايشة معانا
بعد ما أخدت بكالوريوس الطب النفسي قررت آخد كورس في التنويم الإيحائي المعروف بالتنويم المغناطيسي وده كورس أخدته على النت ، وبعد ما خلصت الكورس اللي أنا ملتحق بيه من فترة ، قلت أقعد على النت وأزود معلوماتي
وأنا قاعد على النت على جهاز الكمبيوتر بتاعي في أوضتي لقيت نهاد خبطت ودخلت لي الأوضة وسألتني : بتعمل إيه يا بسومي ؟!
كنت لسة مخلص الموضوع اللي كنت بأقرأ فيه على النت لما دخلت ، فقلت لها : كنت باعمل بحث على النت
قالت لي : عن إيه ؟!
بصراحة كنت عايز أقولها : مش شغلك لكن غيرت رأي وقولتها عن التنويم المغناطيسي
سألتني : ليه ؟!
قلت لها : أنا لسة مخلص كورس عن التنويم المغناطيسي وكنت بدور عن أي معلومات متوفرة على النت
قالت لي : تمام
قلت لها : إيه معندكيش حاجة تعمليها ولا إيه ؟
قالت لي : بصراحة لقيت نفسي قاعدة لوحدي زهقانة قلت آجي أغلس عليك
سألتها : ليه ، ماما فين ؟
قالت لي : إنت ناسي إنها راحت النادي تقابل صديقاتها وهترجع على الساعة 3 العصر
قلت لها : نسيت فعلا
قالت لي : ويا ترى اتعلمت التنويم المغناطيسي ولا لسة ؟
قلت لها : أديني باتعلم
لاقيتها بتقولي : ويا ترى تقدر تنيمني مغناطسي
سكت شوية وفكرت ولاقيت إن دي أحسن فرصة أقدر أطبق فيها اللي اتعلمته فقلت لها : آه طبعا ؛ ده أنا هخليكي تحسي باسترخاء لجسمك كله ، تحبي تجربي ؟!
رفعت حاجب واحد ودي عادتها لما بتفكر وقالت لي : هو أنت هتخليني أعمل حاجات أنا مش عايزة أعملها ، زي ما بنشوف في الافلام ؟!
استغربت من كلامها وضحكت وقلت لها : إيه اللي بتقوليه ده ، مفيش حد يقدر يخلي حد يعمل حاجة هو مش عايز يعملها
قالت لي : بصراحة أنا زهقانة و عشان كدة قلت آجيلك ونسلي بعض ، يلا نيمني وادينا بنتسلى
قلت لها : ماشي يا حبيبة قلبي ، أنا موافق إني أخليكي تنامي مغناطيسيا بصي أول حاجة لازم تريحي على كرسي مريح أو سرير يساعدك على الاسترخاء ولو لابسة حاجة ضيقها فكيها ويا ريت متكونيش جعانة ولا عطشانة
قالت لي : إيه ده كله ؟
قلت لها : ما هي دي أول خطوة
قالت لي : ماشي أنا هنام على السرير
قلت لها : ركزي مع صباعي ، أنا هحركه وانتي امشي معاه بعينيكي
بدأت أحرك صباعي يمين وشمال واقربه ناحية عينيها وارجع ابعده ، وبعد شوية قربت ببطء من عينيها
وافتكرت كلام الكورس بإني أقدر أنيم أي حد مغناطيسيا لو قدرت استحوذ علي انتباهه وبالتالي هاقدر أسيطر على عقله
ومن الواضح إني قدرت استحوذ على انتباهها فاضل إني أسيطر على عقلها وده هيحصل من خلال إني أخلى عينيها تحس بالتعب وأخليها زي ما قلت لها تحس باسترخاء في كل جسمها
قلت لها : لما اقرب صباعي من مناخيرك هتلاقي نفسك مش قادرة تسيبي عينك مفتوحة وهتلاقي نفسك غمضتي ومش قادرة تفتحي
وفعلا لما قربت صباعي منها لقيتها غمضت عينها فقلت لها : إنتي دلوقتي في غيبوبة استرخاء عميقة جسمك كله دلوقتي مسترخي و عندك إحساس داخلي رائع بإن جسمك مسترخي ومرتاح لما أصحيكي هيكون عندك إحساس جميل ورائع ومريح ، لما أعد لثلاثة تصحي على طول ، وفي أي وقت اقولك نامي هتنامي نوم عميق ، يلا واحد اتنين تلاتة
فتحت عينيها وقالت وهي مستغربة : هو أنا كنت نايمة مغناطيسيا
رديت : طبعا بدون شك
قالت لي : مش مصدقاك ، وابتسمت !
ماكنتش متأكد من اللي عملته لكن كنت عايز أصدق إني قدرت أنيمها
قلت لها بصيغة الأمر : نهاد ، نامي
لاقيتها غمضت عيونها وانهارت على السرير ودراعتها جنبها
سألتها : إحساسك إيه دلوقت ؟!
قالت لي : مرتاحة جدا
كنت عايز اختبر مدى عمق نومها واتأكد إذا كانت فعلا نامت وإذا كانت هتنسى اللي ممكن يحصل وهي نايمة ولا لأ ؟
قلت لها : نهاد إنتي هتحسي لما تصحي إنك حرانة ومش هتفتكري إنك كنتي نايمة مغناطيسيا وهتفتحي بلوزتك عشان تخففي من الحر على نفسك وهتعملي كدة وإنتي مقتنعة إني مش واخد بالي
واحد اتنين تلاتة
فتحت عينيها وقعدت وفتحت أول تلات زراير من بلوزتها من غير ما تبص لي وقالت لي : أنا حرانة ، هو أنت هتنيمني ؟
رديت عليها بصيغة الأمر : نهاد ، نامي
انهارت مرة تانية ونامت على السرير
فرحت جدا لما لقيت نفسي قدرت أسيطر عليها وإني قدرت أتواصل معاها وهي نايمة مغناطيسيا وسيطرت على عقلها وخليتها متفتكرش حاجة لما تصحى
بصراحة وهي نايمة قدامي سيطرت علي شهوتي وبقيت عايز أنيكها عشان كدة سألتها : مبسوطة جنسيا مع جوزك
ردت : أنا عندي حرمان جنسي
فرحت جدا من ردها فقلت لها : لما أصحيكي المرة دي هتحسي إنك مشدودة لي وعايزة تمارسي معايا الجنس وهتتخيلي نفسك في حضني وزبي الكبير لامس كسك وعايزاه يدخل فيكي وتحسي بالإثارة ومش هتفكري خالص إن أنا أخوكي
واحد اتنين تلاتة
قعدت وفتحت عينيها واتلفتت حواليها وبصت لي بنظرة سريعة وشوفت نظراتها لمنطقة زبي في البنطلون
وقالت : باسم ، أنا عندي إحساس غريب مش فاهماه ، أعتقد إننا لازم ننسى موضوع التنويم المغناطيسي ده خالص
سألتها : وإيه هو الإحساس الغريب ده ؟
لاقيت وشها إحمر وقالت : مش عارفة بصراحة هو إحساس مش عارفة أوصفه ، إحساس غريب جدا
ركزت نظري على فتحة البلوزة اللي فكت زرايرها وشوفت السوتيان وشوفت حلمات بزازها واقفة وباينة في البلوزة
قعدت جنبها لاقيتها قربت مني ، حسيت بملمس وراكها وهي لازقة في رجلي ، روحت لافف دراعي حوالين وسطها عشان أشوف رد فعلها لاقيتها حضنتني وحطت راسها على كتفي روحت مقرب شفايفي من شفايفها وبوستها لاقيتها غمضت عينها وبدأت تستجيب للبوسة وشوية وحطت لسانها جوة بوقي ، وفجأة بعدت عني وقالت : إيه اللي أنا باعمله ده ؟ إنت بتعمل إيه ؟
قلت لها بكل هدوء : ببوسك ، في مشكلة ؟!
قالت لي وهي مرتبكة : بصراحة مش عارفة ، أنا حاسة إني مبسوطة
روحت أمرتها وقلت لها : نهاد ، نامي
لقيتها اترمت على السرير روحت قافش بزتها اليمين الطرية مالقيتش منها أي رد فعل بس رد الفعل كان لزبي اللي بقى واقف وصلب زي الصخر
قلت لها : لما تصحي مش عايزك تفكري فيا على إني باسم أخوكي ، أنا عايزك تشوفيني عشيقك اللي عايزه تغريه وتوقعيه ، وهتعملي كل اللي تقدري عليه عشان تخليني أنيكك
واحد اتنين تلاتة
قامت قعدت ، ولزقت فيا ، ومسكت إيدي وحطيتها على بزتها اليمين وقالت :
أرجوك ريحني يا حبيبي ، أنا تعبانة
روحت مطلع بزازها برة السوتيان ، وكانت أول مرة أشوف بزاز على الحقيقة ، روحت ماسك حلماتها الجميلة وفاركهم بصوابعي وبعدها ميلت عليهم وبوستهم
قالت لي : ارجوك ارضع بزازي ، خليني أتبسط
لاقيت حلماتها وقفوا وبان عليها الإثارة ، روحت حاطط حلمة بزتها الشمال بين شفايفي وقعدت أرضع فيهم لدرجة إني تخيلت إن بزتها هتنزل لبن ، كنت مبسوط جدا ، بس ما كنتش عارف إيه اللي ممكن أعمله بعد كدة ، بس كنت باتمنى إنها تكون شاطرة في المص وتمص لي زبي عشان نفسي أجرب الإحساس ده
طولت في مص حلمات بزازها لحد ما بدأت تطلع منها الآهات ، لاقيتها شدت إيدي الشمال وحطيتها على كسها ، لاقيت كيلوتها مبلول جدا
راحت مدت إيدها ونزلت بنطلون الترينح اللي أنا لابسه ومسكت زبي اللي واقف زي الصخر ، حسيت إني هيغمى على ، بصيت على الساعة لاقيت إن ماما قدامها ساعة وتكون في البيت ، فقلت لازم اتصرف وامتع نفسي قبل ما تيجي
كانت بتدعك زبي بنفس الطريقة اللي باعملها لما آجي أمارس العادة السرية ، ومن شدة الإثارة من ملمس إيدها كنت حاسس إني قربت أنزل لبني ، روحت قايلها :
مصي زبي ، واشربي كل اللبن اللي هينزل
راحت نازلة على ركبها وحطت زبي في بوقها ، وأول ما حسيت بسخونة بوقها ما استحملتش ونزلت لبني في بوقها هي فضلت قافلة شفايفها على زبي وشربت كل لبني ، وحسيت إني نزلت لبن كتير ومن كتر المتعة كنت حاسس إني بترعش ، لأني عمري ما حصلي كدة قبل المرة دي و عمري ما حسيت بالشعور ده قبل كدة ، لدرجة إني كان نفسي ما خلصش أبدا
فضلت تمص في زبي بعد ما نام ومن كتر المتعة لاقيته بدأ يوقف تاني
روحت مادد إيدي وبدأت ألعب لها في كسها من فوق الكيلوت وهي بدأت تضم رجلها على إيدي وتتشنج وحسيت بيها نزلت وبلت الكيلوت أكتر ما هو مبلول ، لاقيتها فتحت رجليها وقالت لي :
قلعني الكيلوت
قلعتها الكيلوت وكانت ريحة إفرازاتها قوية جدا ، راحت نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وقالت لي : دخل زبك وريح لي كسي
قلت لها : و عادي لو نزلت فيكي ؟!
قالت لي : يا ريت
قلت لها : افرض حملتي
قالت لي : وفيها إيه ، مانا متجوزة
أنا ما صدقت ، روحت مدخل زبي بالراحة عشان أحس بمتعة دخول الزب في الكس
وهي مسكت زبي عشان توجهه صح وهو بيدخل في كسها ، وبدأت أدخل زبي وأخرجه وهي بدأت تخرج منها الآهات وحسيت بيها لما نزلت ونمت فوقها وأنا بالعب في بزازها وهي حضناني ولفة رجلها حوالين وسطي وأول ما حسيت إني خلاص هانزل قولت لها راحت حضناني ومكتفاني لحد ما نزلت في كسها وكان إحساس جميل جدا بعد ما خلصت لقيتها بتقولي : إنت شكلك مالكش أي تجارب
قلت لها : دي أول مرة في حياتي
قالت لي : إنت بجد عوضتني عن غياب أيمن جوزي ، ألف شكر يا حبيبي
الجزء الثاني
بعد ما نيكتها ونزلت فيها لقيتها بتقولي : إنت شكلك مالكش أي تجارب
دي أول مرة في حياتي
إنت بجد عوضتني عن غياب أيمن جوزي ، ألف شكر يا حبيبي
طب يلا نلحق نتشطف قبل ما ماما تيجي ، عشان هي على وصول
بس أنا لسة ما شبعتش
مش هينفع نعمل حاجة تاني عشان ماما مفيش شوية وهتلاقيها داخلة من الباب
طب اعمل حسابك إني مش هعتقك
تحت أمرك يا حبيبة قلبي
دخلت أنا الحمام اتشطفت ، وبعدها دخلت فردت جسمي في السرير أفكر في اللي عملته مع أختي وأنا مش مصدق نفسي ، لحد ما عيني راحت في النوم ومدريتش بنفسي إلا ونهاد بتصحيني و تقولي :
إيه يا باسم النوم ده كله
حبيبة قلبي ، هي الساعة كام
الساعة 8 بالليل
أصلي كنت سهران إمبارح على النت
كنت بتعمل إيه يا شقي
مش اللي في بالك ، ده شوية معلومات عن التنويم الإيحائي
طب مش هتنيمني تاني
أومال ماما فين ؟
مشغولة مع طنط نورا بيتكلموا شات
طب أنا موافق أنيمك بس بشرط
موافقة
هو أنتي لسة سمعتي حاجة
مانا عارفة إنت عايز إيه
طب قولي كدة أنا عايز إيه
عايزني أعلمك
بصراحة اتفاجأت فقلت لها : إيه ده عرفتي ازاي
يا حبيب قلب أختك أنا أفهمك من نظرة عينيك ، ده أنت كبرت معايا (وراحت بايساني من شفايفي)
بس ، لا الموضوع يزيد عن حده وماما تدخل على غفلة
طب أنا قلت لماما إني رايحة فيلتي أجيب شوية حاجات وإنك هتيجي معايا
هو ده وقته يا نودي
واضح إنك ما فهمتش
مافهمتش إيه ؟
إنها فرصة تاخد أول دروسك
شكلي لسة ما صحيتش
طب قوم خد شاور ، وحصلني على العربية
طب اصبري أشرب نسكافيه وآكل سندويتش
هجهزلك نسكافيه في المج الحراري وأعملك سندويتشين على ما تجهز
تؤمري يا قمرايتي (أموااااااه)
قمت دخلت الحمام وأخدت لي شاور ولبست ونزلت لقيت نهاد مستنياني في العربية ركبت معاها لاقيتها مجهزالي سنتدويتشين مع النسكافيه أخدتهم وبدأت آكل وهي بدأت تتكلم وتقول :
باسم حبيب قلبي ، إنت عمرك ما دخلت على مواقع سكس
أبدا ، كنت دايما مشغول بمذاكرتي
عشان كدة معندكش أي خبرة
وهي الخبرة هتيجي من مواقع السكس
مش القصد ، بس ممكن تتعلم منها أوضاع وأفكار جديدة للمتعة
واضح إنك بتتفرجي
يعني لا أنا طايلة حضن أيمن ولا حتى حاجة تصبرني على حرماني
عموما مفيش من النهاردة حاجة اسمها حرمان
تسلم لي يا حبيب قلبي
بعد شوية كنا وصلنا الفيلا فتح لنا البواب ، وكانت مراته منضفة الفيلا ومجهزاها بناء على اتصال من نهاد أختي ، وكانت نهاد طالبة أكلة بحريات تحفة ، قعدت كلت وحبست بكوباية قهوة مظبوطة بجد حسيت إني زي اللي عامل دماغ
بعدها نهاد قالت لي : بس با بسومي ، بما إنك خام ومش عارف حاجة فلازم تعرف إن اللي أهم من إنك تتمتع وتنزل لبنك لازم تخلي الست اللي معاك تتمتع وتجيب شهوتها قبل منك
يعني إيه ؟
يعني زي ما الراجل بينزل لبن نتيجة شهوته وبيرتاح بعدها ، الست كمان بتجيب شهوتها وترتاح بعدها
وده يحصل ازاي ؟
بحاجات كتير ، زي إنك تلحس لها ، أو إنك تلعب لها بصوابعك وإنك تمصمص لها حلماتها ، وحاجات كتير
طب هو أنا هركز في بتاعي لما أدخله ، ولا هاعمل الحاجات دي
هههههه يا غشيم ، المفروض إنك تعمل الحاجات دي قبل أي حاجة ، عشان تشوقها لإحساس دخول بتاعك فيها
طب ما تيجي نطبق عملي عشان أفهم أكتر
طب تعالى نطلع فوق
طلعنا أوضة النوم بتاعة نهاد ، ونهاد طلبت مني أقلعها وأنا بدلعها وأحسس على جسمها
وبدأت انفذ توجيهاتها وابوسها من رقبتها ، وأحك زبي في جسمها وطلبت مني افضل بالبوكسر ، ومقلعهوش إلا في الآخر
قربت من شفايفي وغيبنا في بوسة خلت جسمي كله سخن ، فمسكت إيدي وحطيتها على صدرها فقعدت أقفش في بزازها وتلقائي لقيتني بمد إيدي جوة كلوتها وبلعب في كسها وهي بدأت تزوم وتطلع أصوات المتعة ، حسيت إن زبي على آخره وكنت عايز أشيلها وأنيمها على ضهرها وأفشخها ، بس افتكرت كلامها وبدأت أنزل بشفايفي على حلماتها أمصمص فيهم وهي بقت مش قادرة تقف رحت شايلها ومنيمها على السرير وطلعت فوقها أدعك جسمها بجسمي وهي مغمضة ورايحة في دنيا تانية
نزلت بلساني ألحس بطنها لحد سرتها وبدات أنزل لحد ما وصلت لكسها وهي لابسة الكلوت بدأت أبوس في كسها وألعب بلساني وهي بتلعب لي في شعري ورافعة رجلها رحت مقلعها الكلوت ونزلت بلساني ألحس وألعب بصوابعي زي ما هي بتعلمني لحد ما لاقيتها بتتشنج وتنهج ولما اتخضيت عليها فهمتني إنها كدة تبقى جابت شهوتها ، فسألتها إذا كان ينفع أدخل زبي في كسها ولا لسة شوية ، طلبت مني تمصه شوية فقلعت البوكسر وقعدت وأنا ساند ضهري على السرير ونزلت بشفايفها السخنة تلحس وتمص في زبي وبيضاني لحد ما حسيت إني هجيبهم روحت ضاغط على راسها وجبتهم في بوقها وهي شربت لبني كله
بصراحة زعلت ، وقلت لها : كان نفسي أجيبهم في كسك
هو أنت زبك آخره ينزل مرة واحدة
مش عارف
بس أنا شايفاه لسة واقف
آه فعلا
طب يبقى هحقق لك أمنيتك وأخليك تجيبهم فيا
ولقيتها قعد على زبي من غير ما تدخله في كسها وقعدت تحكه في زبي ، رحت حاضنها وقعدت أبوس في شفايفها وأقفش في بزازها ، وشوية ورفعت وسطها ودخلت زبي في كسها وفضلت تتنطط عليه ، وأنا حاسس بسخونته مولعاني
بعد شوية طلبت مني أنيكها وهي نايمة على ضهرها ، فعملت زي ما طلبت ودخلت زبي في كسها وأنا رافع رجليها على أكتافي وداخل خارج وأنا بقرص في حلماتها وهي بتصوت تحت مني
بعد شوية طلبت مني أنام على ضهري بعدها طلعت وقعدت على زبي وفضلت تتحرك لقدام وورا وترجع وتتنطط على زبي
شوية وطلبت مني إني أدخل زبي بين بزازها وهي ضماهم وضاغطه عليهم فحسيت إني خلاص وصلت لأخري
فرفعتها ونيمتها ورشقت زبي وفضلت أدخله وأخرجه وهي بتشهق وغرزت ضوافرها في ضهري ، وانا وهي جبنا شهوتها في نفس اللحظة
نمت فوقها وانا ببوس فيها من كل حتة في وشها ، فسألتها
تحبي نعمل تاني
لا لا لا أنا خلاص مش قادرة ، ده أيمن كان آخره واحد ولو جابهم في بوقي ، بقضيها حك على ما أجيب شهوتي
المهم إنك انبسطي
جدا جدا يا حبيبي
عموما أنا نفسي ما نفوتش يوم إلا وإحنا في حضن بعض
كان زبي بدأ ينام فنمت جنبها وهي نايمة على دراعي اتفاجأنا بماما بترن على نهاد وتطمن إتأخرنا ليه فنهاد فهمتها إنها نامت وماحستش بنفسها إلا لما اتصلت بيها
قمت خدت شاور ولبست هدومي ، شوية ونهاد هي كمان خدت شاور ، ولبسنا ورجعنا على الفيلا و احنا مبسوطين جدا
تاني يوم لقيت نهاد بتقولي : باسم عندك استعداد تنيم إيناس مغناطيسي
الجزء الثالث
بعد ما أخدت درس من نهاد أختي في ازاي امتع المرأة ، كنت حاسس إني مبسوط ، وفكرت إني آخد بنصيحتها وأدخل المواقع الجنسية وأتعمق في العالم اللي معرفش حاجة عنه ده ، بعد ما رجعنا بالليل سلمت على ماما وطلعت نمت ، ولما صحيت كانت نهاد في جنينة الفيلا ، قلت أنزل أقعد معاها ونفطر سوا ، وبعد الفطار لاقيتها بتقولي : باسم عندك استعداد تنيم إيناس مغناطيسي
بصراحة أنا اتفاجأت ومبقيتش عارف أقولها إيه ، لأني ما كنتش فاهم هي تقصد إني أعمل لإيناس بنت خالتي جلسة تنويم إيحائي ولا أمارس معاها الجنس
إيناس دي تبقى بنت خالتي اتجوزت 3 مرات ، بس إيه الأسباب بصراحة أنا ما كنتش بشغل بالي ، هي عودها مربرب بس رغم كدة هي مزة مثيرة جدا طولها حوالي 160 وزنها 95 بشرتها بيضا شعرها ناعم جدا ولونه الحقيقي أسود بس هي كل شوية تصبغه وآخر لون كان الكستنائي ، عيونها واسعة وعسلي فاتح شفايفها صغيرة ومنخاريها مرسومة رسم متناسقة مع خدودها الوردي المليانة
فكرت شوية في كلامها وقلت لها :
ليه ؟ هو في حاجة تعباها ؟
من ناحية تعبانة فهي تعبانة
أكيد الطلاق هو اللي مأثر على نفسيتها
هي إيناس بيفرق معاها طلاق
أومال ؟ قصدك إيه ؟
بص يا باسم ، إنت قبل ما تعملي جلسة التنويم المغناطيسي اللي عملتها لي ما كنش في دماغي حاجة من ناحيتك ، بس معرفش إنت عملت لي إيه عشان تقدر تستحوذ على تفكيري وتخليني مقتنعة إنك فعلا أكتر حد عنده القدرة على إنه يمتعني ويعوضني غياب أيمن جوزي
محدش يقدر يملي عليكي تصرفاتك ، بس ممكن أوجه تفكيرك لفكرة معينة وأخليكي تقنعي نفسك بيها وتنفذيها بإرادتك
تمام
طب ممكن بقا تقولي لي بصراحة قصدك إيه بإني أعمل جلسة تنويم إيحائي لإيناس
من الآخر ، إيناس عندها حرمان من الجنس من ساعة ما اتطلقت
طب وهي اتطلقت ليه ؟
بص يا حبيبي رغم إنه سر ، بس أنا هقولك عليه
قولي لي يا حبيبة قلبي
بص إنت عارف إن إيناس بالنسبة لي مش بنت خالتي لا دي أختي ، رغم إنها أكبر مني ب 3 سنين ، وده طبعا لأن ماليش إخوات بنات ، إيناس يا سيدي من بعد وفاة والدها بقا عندها حرمان لحضن الأب وبعد ما خالتك نيرمين اتجوزت عمو أنور فاكره
آه طبعا
كانت إيناس بتتعامل مع عمو أنور على إنه زي والدها فكانت عادي إنها تلبس بحريتها قدامه ، و عادي إنها تحضنه وتبوسه ، لكن للأسف هو مشاعره من ناحيتها كانت مختلفة
ازاي يعني ؟
كانت بتثيره جنسيا ، وبدأ الموضوع ببوسة من شفايفها وانتهى إلى ممارسة كاملة من طيزها
إيه ده ؟ إنتي بتتكلمي جد
بس أوعى تحكي في الكلام ده
ما تخافيش ، ولا كأني سمعت حاجة
المهم بعد فترة خالتو بدأت تشك وتقلق وعملت له كمين وقفشته وهو نايم مع إيناس وكان سبب طلاقها من عمو أنور ، بس إيناس كانت اتعودت على معاملة عمو أنور وممارسته الجنسية معاها ، وفي عز الموضوع ده أتقدم لها عز جوزها الأولاني ، وللأسف عز ما طولش معاها لأنها بغباءها طلبت منه يمارس معاها من طيزها فعرف إنها كانت بتمارس مع حد من قبل ما تتجوزه ، فكان سبب طلاقها منه
دي غبية جدا
بعد ما اتطلقت ، كانت بتروح تقابل عمو أنور وللأسف حملت منه ، وطبعا خالتو عرفت فكان الحل إنها تتجوز جوازة سوري عشان يغطوا على الفضيحة دي ، فكانت جوازتها من أمير ابن أخو عمو أنور ، بس الحمل ما كملش وبالتالي ما كنش في داعي الجوازة تستمر ، وبعدها عمو أنور هاجر لإيطاليا ، ومرت إيناس بفترة نفسية صعبة جدا ، لحد ما اتجوزت سعيد جوزها الأخراني
ده بقا كان مشبعها جنس من ورا ومن قدام ومش مخليها محتاجة أي رغبة جنسية إلا وبيحققها لها
أومال اتطلقت منه ليه ؟
لأنه طلب منها إنهم يعملوا تبادل زوجات
مش فاهم
يعني هو يجيب واحد صاحبه ومراته سعيد ينام مع مرات صاحبه وصاحبه ينام مع إيناس
إنتي بتهرجي
وأنا هكدب عليك ليه
وهو في كدة ؟
إنت يا باسم انعزالك عن العالم مع تركيزك في مذاكرتك خلاك متعرفش حاجة عن اللي بيحصل
طب كملي إيه اللي حصل
طبعا إيناس رفضت تنام مع حد غير جوزها وإن جوزها كمان هو اللي يجيبه ، ورفضت طبعا إنها تسلم جوزها لواحدة تستمتع بيه ، وبدأت المشاكل واتطلقوا بعدها
طب حسب ما فهمت إنها عندها هياج جنسي
آه فعلا
طب بتريح نفسها ازاي
دي حاجات مش هينفع أفتح فيها
طب إنتي كلامك هيجني ، ومحتاحك تريحيني
وأنا كمان
طب تعالي نطلع فوق
طلعنا أوضتي وقربت من نهاد وحضنتها وأنا بحسس على كل حتة في جسمها وبدأت أقلعها التريننج اللي هي لبساه واللي ما كانش تحت منه حاجة إلا البرا والأندر روحت مقرب من رقبتها وبوستها بطريقة تهيجها وبدأت العب لها في صدرها وأحسس على ضهرها وخدتها في حضني ونزلت بيها على السرير ونمت فوقها وأنا بحك جسمي في جسمها ونازل بوس في شفايفها وهي بتزوم تحت مني وبتحضني جامد ، سحبت شفايفها مني وقالت :
- عايزة أحس بجسمك بيدفي جسمي ، وخصوصا شعر صدرك
رفعت جسمي وقلعت التيشرت وبعدها البنطلون وفضلت بالبوكسر وإيدي مشبكة في إيد نهاد وجسمي بيدعك في جسمها وشفايفي بتقطع في شفايفها وشويه ومديت إيدي ورا ضهرها فكيت البرا وظهرت بزازها الجميلة ونزلت عليهم بوس وتقفيش وزبي نازل حك في كسها وهي لسة بالأندر وأنا بالبوكسر
مسكت بزازها ضميتهم ونزلت بوس في حلماتها ولحس ومص وهي بتتلوى من المتعة مع حك زبي في كسها لقيتها ضمت رجلها على وسطي وشدتني جامد وهي بتترعش وبتشهق فعرفت إنها نزلت شهوتها
روحت قايم وقلعتها الأندر وقلعت أنا البوكسر ومديت إيدي ألعب لها في كسها اللي كان محمر وسخن ومبلول من كتر الحك ، نزلت بشفايفي أبوس في كسها وألعب بلساني في بظرها وهي عمالة تتلوى فقالت :
حرام عليك يا باسم أنا خلاص مش قادرة ، دخل زبك أنا استويت
مش قبل ما تمصيه وتمتعيه بشفايفك
طب نام عكسي
عملنا وضعية 69 وأول ما زبي لمس شفايفها كأن جسمي اتكهرب ، فضلت تمص لي وأنا الحس لها لحد ما حسيت إنها استوت ، روحت قايم ورافع رجلها وأول ما دخلت زبي لقيتها شهقت واترعشت وجابت شهوتها
رشقت زبي ونمت فوقها وانا بمص لسانها وهي بتقطع شفايفي من الشهوة وكأننا في معركة ، وفضلت أحرك وسطي وزبي داخل طالع في كسها وهي عمالة تزوم من المتعة بعد حوالي 10 دقايق جبنا شهوتنا مع بعض وهي بتحضني جامد
بعد ما جسمي هدي قالت : عمري ما نزلت شهوتي بالمتعة دي ، معقولة من 3 مرات بقيت خبرة كدة
البركة فيكي يا معلمتي
البركة في بتاعك اللي مالوش حل
بقولك إيه يا نودي
نعم يا حبيبي
أنا بقالي 3 أيام بنام معاكي وفي كل مرة بنزل فيكي ، وأنا خايف بصراحة تحملي مني
لا ما تخافش
مخافش ليه ، هتقولي لي عشان إنتي متجوزة
لا يا حبيب قلبي ، عشان عندي تكيسات في المبايض ، وهو ده اللي مأخر حملي من أيمن لحد دلوقت
آسف يا حبيبة قلبي
لا أسف ولا حاجة ، أنا مش شاغلة بالي أساسا
هي ماما فين صحيح
عدت عليها طنط نورا حماتي المصون ، وراحوا مشوار مع بعض
طب أنا داخل اتشطف
بس إنت ما رديتش عليا
في إيه ؟
هتنيم إيناس ولا لأ ؟
الجزء الرابع
بعد ما خلصت مع نهاد ، وأنا داخل أستحمى لاقيتها بتقولي :-
بس إنت ما رديتش عليا
في إيه ؟
هتنيم إيناس ولا لأ ؟
ماشي مفيش مشكلة ، طالما هي تعبانة ومحتاجة لده
يا سلام عليك يا دكتور
ظبطي معاها وقولي لي
ماشي
بس خليها كمان يومين
اشمعنى
عشان أنا عايز أروح أقضي يومين مع نفسي في الساحل
تصور ، فكرة جميلة
فكرة إيه ؟
إنت تسبقنا ، و احنا نحصلك
تمام ، متفقين
دخلت أخدت شاور ، ولبست وندهت على البنت الشغالة وطلبت منها فنجان قهوة ، هي بنت أوغندية ميزتها إنها عارفة حدودها ، فتحت اللاب وفضلت أراجع شوية مواقع عن الطب النفسي وأشوف شوية أبحاث لبعض الدكاترة
شربت فنجان القهوة ونزلت الجنينة ، لقيت تليفوني بيرن ، كانت إيناس بنت خالتي
ألو ، إزيك يا إينو ، عاملة إيه ؟
بخير يا بيسو ، إنت إيه أخبارك ؟
بخير يا حبيبة قلبي
سمعت عنك إنك دكتور شاطر
ده أنا لسة في أول الطريق
يعني هتخليني أنام ولا لأ ؟
ليه يا روح أخوكي ، هو أنتي ما بتناميش هههههه
ماشي يا رخم ، بس لما أشوفك
الشخص الوحيد اللي خاض تجربة التنويم الإيحائي هو نودي ، يعني هي الوحيدة اللي تقدر تقولك إذا كنت شاطر ولا لأ
ما هي حكيت لي ، وعشان كدة قررت أجرب
عموما أنا هسافر كمان ساعتين الساحل ، ابقوا حصلوني بكرة ولا بعده
تمام هظبط ظروفي وأحصلك
متفقين يا قمر ، سلام
سلام
قفلت مع إيناس ، واتصلت بماما ، وعرفتها إني هسافر يومين الساحل وإني محتاج فلوس معايا فطمنتني إنها هتحولي مبلغ على حسابي ، طلعت جهزت شنطتي وسلمت على نهاد ، وركبت العربية وسافرت الساحل ، روحت الشالية بتاعنا ودخلت أخدت دش دافي ونمت بعدها صحيت الساعة 2 بالليل روحت المطعم وطلبت عشا وفنجان قهوة وبعد كدة طلعت أوضتي وطلعت اللاب ، وبدأت أفتح مواقع سكس واتفرج ، ماعرفش ليه كنت بتفرح وكأني بدرس ، بشوف إزاي الرجل بيتعامل مع الأنثى اللي معاه ، والفيديو اللي كان عبارة عن علاقة فقط ما كنتش بتفرج عليه ، رغم إني حصلي إثارة وزبي وقف جامد بس كنت زي اللي بيدرس ، بتفرج مش لغرض المتعة
كنت محتاج فنجان قهوة ، العامل اللي جاب لي الفنجان لمح زبي واقف في الشورت اللي أنا لابسه فلاقيته بيقولي :
معلش يا باشا ، أنا آسف إني بتدخل
خير في إيه ؟
حضرتك هنا لوحدك صح ؟
ليه بتسأل ؟
راح مميل عليا موشوشني في ودني وقالي :
- تحب حضرتك أبعت لك واحدة تريحك
بصراحة ما فهمتش قصده فقلت له :
تريحني ازاي يعني
يعني المسائل شادة عندك ، يبقى أكيد عايز ترتاح
وهو بيتكلم شاور ناحية زبي ، ففهمت قصده فقلت له
هو في هنا بنات لكدة
هو في ، بس دول مش تبع هنا ، دول تبع الحبايب
طب ممكن تفهمني وتتكلم بوضوح
يا باشا دول قاعدين هنا في شاليه ، وبيستغلوا وجودهم في إنهم يسترزقوا
طب لو قلت لك اختار لي على ذوقك
بص يا باشا في شيميل اسمها دعاء مالهاش حل
إيه ده هو في مصر شيميل فعلا
بص يا باشا عشان أكون صىريح معاك ده شاب وواحد هرمونات خليته كدة
بصراحة الفكرة عجبتني جدا من الناحية الطبية وحبيت جدا أخليه يبعت لي الشيميل عشان أشوفها بعيني ، ونسيت خالص فكرة المتعة فقلت له :
تمام ابعتهالي ، بس قولها لو عجبتني هظبطها
إنت تؤمر يا باشا
روحت مطلع 100 جنيه واديتهاله ، شكرني وهو مبسوط جدا ، وعرفني إنه هيروح يكلمها عشان تجيني
بعد ما خرج قلت أفتح فيديوهات الشيميل وأتعرف على طبيعتهم ، واتفاجأت إنهم مش نفس الصورة اللي في خيالي ، بعد شوية الباب خبط ، قمت فتحت لقيت واحدة جميلة جدا عينيها خضرا وحاطة ميكياچ خفيف مخليها جميلة جدا ، ولافة طرحة سودا طالع منها خصلة شعر أحمر ولابسة عباية سودا مجسمة على عودها الجميل الوسط الرفيع والبزاز المدورة البارزة ومش كبيرة
كنت متنح في جمالها لاقيتها بتقولي :
مفيش اتفضلي
إنتي مين ؟
أنا دعاء اللي جيالك من طرف الواد عبود
أهلا أهلا ، أصل أنا أول مرة أشوف مزة جميلة أوي كدة ، إدخلي يا قمر
يا خرابي على لسانك الحلو
وهي داخلة ركزت مع طيازها اللي بتتهز مع مشيتها لقيتها بتقولي : إنت واكلني بعيونك كدة ليه ؟
اعذريني ما كنت أعرف إنك جميلة جدا بالشكل ده
كلك ذوق يا باشا
إنتي اللي ذوقك عالي
طب تسمح لي ادخل الحمام
اتفضلي
كنت مستغرب جدا ازاي الأنوثة دي على شيميل ، وكنت مستني لحظة خروجها عشان أتفرج على جسمها بعد شوية خرجت لابسة قميص نوم موڤ غامق هينطق على جسمها الأبيض ، يا دوب واصل لحد وسطها ، رجلها بيضا وناعمة ، جسمها كله مالوش حل
صفرت وقربت منها أخدتها في حضني وقربت شفايفي من شفايفها وتوهت معاها في بوسة سيبت أعصابها وأعصابي
مسكت بإيدي بزازها أدعك فيهم وبإيدي التانية بحسس على ضهرها لاقيتها سحبت شفايفها وهي بتقول : يا خرابي عليك ، أنا عمري ما هيجت بالشكل ده قبل كدة
اعذريني يا دودو ، ما شوفتش واحدة في جمالك قبل كدة
طب تسمحلي أقلعك هدومك
اتفضلي يا قمر
راحت مقلعاني التيشرت ، وقالت : إيه الشعر ده
إنتي ما بتحبيش الشعر
مش أي شعر
يعني إيه
ما بحبش الرجالة اللي شعر صدرها طويل ، لكن بحب شعر الصدر يكون مغطي الجسم وقصير زي جسمك كدة
وأنا عمري في حياتي ما قابلت واحدة حلوة زيك كدة
راحت مادة إيدها وماسكة زبي وهي بتقول : زبك حجمه حلو أوي
طب هتستحمليه ولا هتهربي منه
ده لو هيموتني هستحمله
وراحت نازله على ركبها وشدت الشورت والبوكسر ومسكت زبي وقعدت تبوس فيه وتمصه ، بصراحة حسيت بفرق جامد جدا بين مصها ومص نهاد أختي , لمسات صوابعها ولمسات شفايفها وضمة بوقها هيجتني جدا عن نهاد ، نزلت بلسانها على زبي تلحسه من رأسه لحد البيضان ، بعد كدة بدأت تدلك زبي بإيدها وفي نفس الوقت بتمص بيضاني وأنا عايز أصرخ من المتعة اللي حسيت بيها وهي بتمص ، رجعت تاني تمص زبي وتضغط جامد لحد ما يدخل زورها ، بقيت أمسك رأسها واضغط عليها ، لحد ما تعبت أنا وهي فقامت وقالت لي : جه وقت طيزي تمتعها بزبك الحلو ده
طب هتتناكي على أي وضع
خلينا نبدأ دوجي وبعد كدة إنت وشطارتك ، بس خلي بالك أنا مش بحب أتناك إلا وأنت لابس كاندوم
مفيش مشكلة ، بس أنا معنديش دلوقت
مانا عاملة حسابي
قامت جابت لي الكاندوم وطلعته ولبسته لزبي واديتني علبة فازلين وطلبت مني أدهن خرمها قبل ما أدخله
لما قلعت وقعدت دوجي لفت انتباهي بيضانها الصغيرة ، وكنت عايز أمسكهم وافحصهم بس لقيت اني لو عملت كدة هتروح شهوتي فقررت أنيك الأول وبعد كدة أشوف موضوع من الناحية العلمية
ظبطت زبي على خرم طيزها وبدأت أضغط وأدخله وحسيت بسخونة غريبة لولا الكاندوم لكنت اتمتعت صح
بدأت أحرك وسطي وأنا داخل خارج فيها وهي عمالة تقولي : زبك حلو أوي ، آه منك يا دكر ، قطعني وافشخني
مسكتها من وسطها وبدأت أسخن وأنيكها بعنف
بعد شوية طلبت منها تنام على ضهرها ، عدلت نفسها وحطت مخدة تحتها ، دخلت زبي من جديد وأنا حاسس بمتعة جديدة عليا
طلبت منها أدخل زبي من غير كاندوم ، لأني نفسي أحس بسخونة طيزها فقالت لي :
معلش يا بيبي أنا بخاف من الأمراض ، أنا لو وافقت إن كل ناكوني يدخلوا من غير الواقي ممكن أتعب وأعيى
تمام ، عشان أنا خلاص هجيب
طب نام فوقي عشان أحس بنبض زبك وإنت بتجيب
عدلت نفسها ونامت على بطنها ، وأنا نمت فوقها ودخلت زبي وفضلت أنيكها لحد ما نزلت وهي ضغطت بطيزها وقفشت على زبي بطريقة ولعتني
قمت من عليها ، وأنا جوايا أسىئلة كتير من الناحية العلمية عليها كشيميل بس هي ما ادتنيش فرصة ولما رضيت تجاريني في الكلام خدت فلوسها ومشيت وأنا دخلت خدت دش ونمت
الجزء الخامس
بعد ما خلصت مع دعاء الشيميل كان جوايا أسىئلة كتير من الناحية العلمية عليها كشيميل بس هي ما ادتنيش فرصة وخدت فلوسها ومشيت بعدها أنا دخلت خدت دش ونمت ، وأنا بتقلب حسيت جسمي خبط في جسم حد نايم جنبي بحسس بإيدي لقيت فعلا حد نايم جنبي ، قمت مفزوع ، وببص بعيني لقيت اللي نايم جنبي واحدة لابسة جلابية نوم يا دوب مغطية طيزها لأن الجلابية كانت مرفوعة عن فخادها المربربة وقفت أتفرج على جمال جسمها الكيرفي ، وطيزها المليانة ، حسيت إنها إيناس بنت خالتي ، بصيت في الموبايل لقيت كذا رنة من نهاد وإيناس ، وبشوف الساعة لاقيتها 1 الظهر
لفيت ناحية وش اللي نايمة لاقيتها إيناس فعلا ، خدت بشكير ودخلت أخدت دش ، ولبست مايوه سبيدو ولبست عليه شورت وتيشرت كت ، روحت المطعم طلبت أكل وفنجان قهوة ، بعد ما أكلت نزلت على البلاچ ، وروحت ناحية شمسية وقلعت التيشرت وفردت جسمي على الكرسي وأنا لابس الكاب ، بعد شوية قمت قلعت الشورت ونزلت البحر عومت شوية وحسيت إني زهقان فقررت أخرج أقعد على الشاطيء أو أرجع الشالية ، وأنا خارج لاقيت واحدة لابسة مايوه بكيني شكلها بيقول إنها أجنبية جسمها واخد تان من الشمس ، شعرها أسود وناعم وواصل لحد صدرها الصغير تحس إن صدرها صدر بنت لسة صغيرة عودها رفيع بس جامد وطيزها حلوة مش صغيرة ومش كبيرة ولكن متناسقة مع عودها شكلها بيقول إن عمرها في أوائل الثلاثينات ، كان نايم على الكرسي اللي جنبها شاب وكانت عينه عليا هو البنت دي
شاورت لهم وأنا مبتسم وقلت : هاي
لاقيت البنت ابتسمت وشاورت بإيدها وقالت : هاي
ما حبيتش أكون متطفل روحت عند شمسيتي ولبست التيشرت وفردت جسمي ومسكت الموبايل واتصلت على نهاد :
ألو ، ازيك يا باسم ، قلقتني عليك
معلش يا نودي كنت سهران وغلبني النوم ، غير إني كنت عامل الموبايل صامت
ولا يهمك يا حبيبي المهم إنك بخير
تسلم لي ، أنا بخير وإينو وصلت بس لسة نايمة
أنا اديتها المفتاح عشان مش هاعرف آجي
ليه كدة ؟
أصل أيمن نزل مصر وهياخدني أتعالج عشان نخلف
إنتي بتتكلمي جد
وهي دي فيها هزار
ماشي يا حبيبتي سلمي لي عليه ، مش عايزة حاجة
خلي بالك من نوسة
ماشي ، سلام
سلام
أول ما قفلت لقيت الشاب الأجنبي اللي شاورنا لبعض واقف قدامي ولأن الحوار كان بالإنجليزي ، أنا هاحكيه باللغة العربية الفصحى
هاي
هاي
هل يضايقك أن نتعارف ؟
هذا أمر يسعدني
هل لك أن تأتي معي لأعرفك على زوجتي ؟
بكل سرور
مشينا مع بعض ولاقيت مراته وقفت وقالت لي :
أنا كارلا ، وهذا زوجي باول
تشرفت بمعرفتكما ، أنا باسم
وفجأة لقيتها قربت مني وحضنتني وباستني من خدي ، بصراحة اتكسفت جدا بس حاولت ما باينش
كارلا : تفضل اجلس معنا
قعدت ، لقيت باول شاور للويتر وهو بيسألني : ماذا تحب أن تشرب ؟
باسم : لا داعي
باول : ولما لا ، هيا أخبرني ؟
باسم : هل من الممكن أن أشرب عصير برتقال ؟
باول : ألا تريد أن تشرب أي مشروب كحولي ؟
باسم : معذرة فأنا لا أحب المشروبات الكحولية
باول : كما تريد
طلب المشروبات من الويتر وبعدها قالي :
إن زوجتي معجبة بك جدا
استغربت من كلامه فمكانش مني غير إني قلت له : شكرا جزيلا
كارلا : إنك بالفعل وسيم جدا ، وتمتاز بجسد ذكوري رائع ، جسدك رياضي ومشعر
حسيت إن جوزها مبسوط ومش متضايق إن مراته بتمدحني قدامه فقلت أعمل زيها فقلت لها :
- وأنا لم أرى امرأة جميلة مثلك ، فأنت تمتلكين جسد لا مثيل له
اتفاجأت بباول بيقولي وهو مبتسم : هل أعجبك جسد زوجتي
حسيت إنه مش فارق معاه خالص فراح مني الكسوف واتكلمت بجرأة وقلت له : إنها جميلة جدا !
كارلا : هل تقبل أن تمارس معي الجنس ؟
اتخضيت وبصيت لجوزها لاقيته مبتسم وعادي ، ولما مارديتش لاقيت باول بيقولي : لا تتعجب فكلما وجدت زوجتي ينجذب إليها الرجال هذا يؤكد لي أنها امرأة جميلة
ما بقيتش عارف أتكلم ، وريقي نشف ووشي جاب ألوان ، واتفاجأت بيها بتقولي : أعتقد أنك تمتلك زب كبير الحجم
باسم : وكيف عرفتي ذلك ؟
باول : إن المايوه الذي ترتديه به تكور كبير مما يدل على أنك تمتلك زب ضخم
من كلامه فهمت منه إنه ديوث ومش غيران على مراته فقلت فرصة أمتع نفسي مع أجنبية , فقلت له : ومن منكما يحب أن يجربه ؟
كارلا : أفهم من كلامك أنك لا تمانع في أن تشاركنا الفراش
باسم : إذا كانت هذه رغبتكما
باول : وهل جربت الجنس المثلي قبل ذلك ؟
باسم : ولما هذا السؤال ؟
باول : لأنك تسأل من منا سيمارس معك ؟
باسم مبتسما : حتى أفهم كيف ستسير العلاقة ؟
باول : أنا لست مثليا , ولكن أحب أن أرى زوجتي تستمتع بقضيبك ، وإذا كنت ترغب في أن أشارككما ، فإن هذا سيمتعني كثيرا
باسم : لا مانع لدي ، وأتمنى أن أجعلك يا سيدتي تستمتعين بالفعل
كارلا : سنرى ذلك يا عزيزي ، هيا بنا
مشي باول قدامي وكارلا مسكت إيدي ، وقعدت تغازلني وتمسك دراعي وتحسس عليه وأنا من جوايا محرج جدا
دخلنا الشالية ، وباول استئذنا عشان عايز ياخد شاور ويعمل حمام
من غير ما نقلع لاقيت كارلا قعدت على كنبة وشدتني جنبها وراحت شداني عليها وباستني على شفايفي روحت لافف إيدي حوالين كتفها وقعدت أبوسها وأمص شفايفها وهي بدأت تتجاوب معايا وغمضت عيونها وبدأت تدخل لسانها في بوقي أمصه وهي بتلاعب لساني بلسانها وإيدها بتخربش في ضهري من على التيشرت وإيدي بتحسس على ضهرها وبقت أنفاسها تعلى ، غيبت معاها عن العالم وجسمي كله سخن فوقفت وهي في حضني بفعص جسمها في حضني وبدأ زبي من تحت المايوه والشورت يخبط في كسها وهي لسة بالبكيني وشفايفنا بتقطع في بعضها وبدأت أمد إيدي وأقفش في بزازها وأصوات آهاتنا بقت عالية ، وإحنا على الوضع ده لقيت باول جه ووقف ورا كارلا وباسها من كتفها راحت هي واقفة ما يبنا أنا ببوسها من رقبتها وباول عمال يحسس على ضهرها ويلعب في بزازها لاقيتها اديتني ضهرها واتعلقت في رقبة باول اللي بدأ يبوس رقبتها ويلحس حلمة ودنها وأنا بوستها من ضهرها ونزلت لحد ما قعدت على ركبي أبوس في جسمها لحد ما وصلت عندطيزها بقيت ألحس في لحم طيزها وأبوسه وأبوس في ضهرها
وقفت وسحبت شعرها لورا عشان تبان لي رقبتها واقعدت أبوسها من رقبتها وخدها وهي رافعة إيدها وماسكة راسي وباول نازل بوس فيها وهو مادد إيده على كسها بيدعك فيه ، وكارلا عمالة تتلوى وتزوم من المتعة
رجعت كارلا طيزها لورا فلمست زبي الواقف وعلى آخره فمدت إيدها وبدأت تحسس على زبي ، وفي نفس الوقت باول نازل بوس في شفايفها الصغيرة وأنا واقف ولازق زبي في طيزها وبدعكها بيه وعمال اتفرج عليهم وهما هايجين ( بصراحة كان المنظر رغم غرابته بالنسبة لي إلا إني كنت مستمتع وخصوصا إني بقطع في جسم واحدة قدام جوزها )
لقيت كارلا لفت لي ورجعت تبوسني وأبوسها وهي مرجعة طيزها لورا ولزقاها في زب جوزها وهي ماسكاه بإيديها عشان يكون لازق فيها ونازل بوس في رقبتها وتفعيص في بزازها وأنا بقت إيدي تلمس إيده ومع الهيجان بقيت أحسس على إيده وأهيج أكتر ، وأنسى نفسي وأحسس على دراعه ، وهو متجاوب معايا جدا
شوية ولاقيت كارلا نزلت وقعدت بينا وسحبت الشورت وأنا ساعدتها وطلعت لها زبي وهي مادة إيدها بتلعب لباول في زبه من على الشورت اللي لابسه ، بس هو حرر زبه اللي ما كنش شادد أوي وفاجأني إنه مش متطاهر وإنه أكبر وأطول من بتاعي ، بس ما حبيتش أركز معاه عشان ما يفصلنيش وركزت مع كارلا اللي نزلت على زبي وباست رأسه وحطيته في بوقها وهي بتدلكه بصوابعها الناعمة
باول كان بيدلك زبه راحت كارلا رايحة لزبه وحطيته في بوقها وقعدت تمصه روحت قالع هدومي ووقفت عريان وباول أبدى إعجابه بجسمي ومد إيده يلاعب شعر صدري
لفت كارلا ناحيتي ومسكت زبي وحطيته في بوقها وقعدت تمص فيه وهي ماسكة بيضاني بتدلكهم وسخونة بوقها مولعاني
لقيت باول لف وقلع الشورت اللي لابسه وهو بيميل معرفش ليه حسيت إنه متعمد يفرجني على طيزه البيضا والمايوه معلم على رجله ، وبحكم إني إمبارح كنت بنيك شيميل فقعدت أمتع عيني بطيزه وفي نفس الوقت مراته بتمتع زبي بشفايفها ، رجع باول وقف تاني قدام كارلا اللي لفت ناحية زبه تمصه وهي ماسكة زبي بتدلك فيه ، وبقت تتنقل ما بيني وما بينه وهي بتمص وتلحس في ازبارنا وشوية وتنزل على البيضان تمتعها بشفايفها الجميلة ولسانها الرائع ، وشوية ولاقيتها سحبتنا من ازبارنا ولزقتهم في بعض وهي بتلحسهم مع بعض
وراحت قايمة من على الأرض ، وهي ماسكة إيدي وخدتني وقعدنا على الكنبة وهي رافعة رجلها وفاتحاها ، لاقيت باول قرب منها وتاخر البكيني وحط لسانه على كسها عشان يلحسه ، وأنا شديت البرا ومسكت بزازها ألحس فيهم وأعضعضهم على خفيف وهي لافة إيدها حوالين راسي والايد التانية عمالة تلعب لباول في شعره وتضغط على رأسه ، فجأة اتشنجت ففهمت إنها جابت شهوتها
طلبت مني أتعدل بحيث أكون فارد جسمي ، فعملت زي ما طلبت راحت فاتحة رجلها ووشها ليا ومسكت زبي وقعدت عليه من غير ما تدخله وفضلت تحك كسها فيه لحد ما تشنجت وجابت شهوتها وهي بتخربش ضهري وبتقطع شفايفي ببوسة كلها شهوة
شوية وقامت مسكت زبي وبدأت تدخله في كسها وكان سخن وحسيت إنه ضيق كأنها لأول مرة بتتناك ونزلت بالراحة لحد ما زبي دخل كله وآهاتها اللي طالعة منها تهيج الحجر
أنا مسكت بزازها أدعك فيهم شوية واتعدلت لاقيت باول واقف جنبي وهي ميلت عليه ومسكت زبه وقعدت تمص فيه فقالها : سأقذف الآن
ومسك رأسها ضغط عليها وهو بيصرخ جامد وجسمه بيتشنج ، بصراحة أنا كمان ما ستحملتش ولاقيت نفسي باحضنها جامد وزبي شغال قذف في كسها وهي حاضنة راسي وجسمها بيتنفض من المتعة
فضلت قاعدة في حضني ، وباول اترمى على الكرسي اللي جنبي ، بعد شوية زبي نام وخرج من كسها وهي قامت ، لقيت باول مد أيده ومسك زبي وقالي : هل ستمارس مرة أخرى ؟
باسم : سأفعل ولكن بعد قليل
كارل : ولما ؟
باسم : حتى يرتاح جسدي ويستطيع زبي الانتصاب مرة أخرى
باول : تناول هذا القرص ، فهو منشط جنسي قوي
كارلا قامت تدخل الحمام فأخدت القرص وباول قام وزبه واقف وجاب كوباية ماية وادهاني فأخدت القرص وهو مادد إيده وماسك زبي بيدلك فيه وبص لي وقالي : زبك رائع جدا
باسم : أعتقد أنك تريد أن تجربه
باول ساب زبي وقال : ألم أقل لك أنني لست مثليا ، كل ما في الأمر أنني كنت أتعرف على الزب الذي ألهب شهوة زوجتي
باسم : ولكنك تمتلك زبا رائعا أنت الآخر الفرق بيننا أنك لست مختونا
باول : تخيل من أول شخص مارس مع زوجتي وقام بفض بكارتها
باسم : ألم يكن أنت ؟
باول : أتصدقني لو قلت لك أنه عمها ؟
باسم : ماذا ؟ وكيف ذلك ؟
باول : هو شاب قريب مني في السن ، كانت تقيم لديه لأنها كانت غاضبة من والديها ، فكان ذات يوم عائدا ليلا وهو مخمور ، فإذا به يعتدي عليها ويغتصبها
باسم : هنا لا يمكن أن تتزوج الفتاة إلا وهي عذراء
شوية وجت كارلا وشافت زبي واقف فقعدت جنبي ونزلت على زبي تمص فيه لقيت باول قام ووقف وراها وقعد يلحس لها وهي عمالة تحرك وسطها أتاريه بيلحس خرم طيزها ، وعرفت طبعا لما قالت : إلعق لي خرم طيزي لتجهزها لاستقبال زبك
بعد شوية طلبت إننا ندخل على السرير ، طلعت قعدت وسندت ضهري وجت كارلا قعدت في وضع الدوجي ونزلت على زبي بشفايفها تمصه وتلحس فيه وتدخله في زورها وأنا بساعدها وأنا حاطط إيدي على رأسها ، وفي نفس الوقت باول قاعد وراها بيلحس لها خرم طيزها وبيدلك لها الخرم بصوابعه ، بعد شوية طلب منها تمص له عشان ترطب زبه بريقها ، وبعد ما مصيت له بدأ يحط زبه في طيزها وهي بتمص في زبي وكاتمة صريخها وزبي في بوقها ، وقف باول ونزل نيك في طيز مراته ومراته مش عاتقة زبي وبيضاني وممتعاهم ببوقها وشفايفها ولسانها
بعد شوية كارلا سحبت نفسها من تحت باول ، وقامت واديتني ضهرها ومسكت زبي وظبطته على خرم طيزها وقعدت عليه لحد ما دخل كله وسخونة خرمها ولعتني فمديت إيدي ألعب لها في حلمات بزازها وهي فاتحة رجلها لباول فلاقيته مسك رجلها وحط زبه على كسها وقعد يلعب لها بزبه ويحكه في بظرها لحد ما اتنفضت ونزلت شهوتها راح بالل زبه بريقه ودخله في كسها ورزعة مرة واحدة لدرجة إني حسيت برزعته من ضغطة طيزها على زبي
وبدأت حركة النيك بينا هي بتتنطط على زبي وهو فاشخها وداخل خارج في كسها
أنا بلعب لها في بزازها وبدلك في بظرها وباول ماسك شفايفها مقطعهم من البوس ، اتفاجأت بباول تاخر راس كارلا ومسك راسي وباسني بطريقة شهوانية جدا غبت مع لسانه وهو بيلاعب لساني وشفايفنا بتقطع بعض وشد إيدي حطها على صدره قعدت أقرصه من صدره ومعرفش ليه حسيت إنه كان في حالة هيجان غريب وفجأة قعد يصرخ ويضغط جامد فعرفت إنه نزل لبنه في كس كارلا مراته ، راحت كارلا طلبت مني أنام فوقها وأنزل في طيزها وفعلا نامت وفتحت رجلها روحت مدخل زبي في كسها وقعدت أدخله وأخرجه ، فكارلا طلبت مني إني قبل ما أنزل أطلعه من كسها وأنيكها من طيزها عشان عايزة تحس بسخونة لبني في طيزها ، وفعلا عملت زي ما هي طلبت ونزلت في طيزها ، ورغم إني نزلت الا إن زبي كان لسة واقف فباول عرفني إن ده مفعول المنشط
فقامت كارلا دخلت الحمام تتشطف من مفعول العرق والمجهود اللي عملناه ، فسألت باول : لماذا قمت بتقبيلي ؟
باول : هل ضايقتك بفعلتي هذه ؟
باسم : لا ، ولكنك لست مثليا حتى تقبلني
باول : كنت أريد أن أثيرك أكثر
باسم : كيف ذلك ؟
باول : عندما تجد زوج المرأة التي تقوم بنيكها يقبلك بهذه الشهوة أظن أن هذا سيثيرك أكثر ، كما أنني أعجبتني شفاهك فأردت أن أتذوقها
باسم : أتصدقني لو قلت لك ، أنك بالفعل أثرتني بهذه القبلة ؟
باول : إذا هيا بنا نستحم جميعنا ، لأنني أريد أن أتناول الغداء
دخلنا الحمام أنا باول وكانت كارلا واقفة تحت الدش ومغمضة عينيها ، ومستمتعة بالماية ، فباول قالها : ما رأيك لو نستحم جميعنا ؟
ابتسمت وقالت : لا مانع لدي
لقيتها قفلت الماية ، وخرجت من تحت الدش ولفت دراعتها حوالين رقبة باول وقربت من شفايفه وقعدوا يبوسوا بعض راح ماسك رجليها الاتنين ورافعها ودخل زبه في كسها ، ونده لي وطلب مني أدخل زبي في طيزها وفعلا وقفت وراها وبليت زبي بريقي وحطيته في طيزها وبقينا ماسكينها من طيزها وبنساعدها تتنطط على أزبارنا
وهي عمالة تصرخ من المتعة ، وباول مدخل راسة في بزازها ونازل رضاعة ومص فيهم وهي رامية رأسها على كتفي وعادلة وشها ناحيتي بحيث نبوس بعض ، لما تعبنا طلبت مني أقعد على قاعدة الحمام فقعدت راحت هي فاتحة رجلها ومدخله زبي في كسها وباول جه من وراها ودخل زبه في طيزها وبدأت معركة جنسية حامية بس المرادي طلبت مننا إننا إحنا الاتنين نزل في بوقها ، وفعلا لما قربننا ننزل باول خرج زبه وهي قامت من على حجري ، وقعدت على الأرض ما بينا وشدت أزبارنا وهي بتدلك فيها وكان باول أول واحد نزل وأنا غبت بعده بشوية
أخدنا دش وخرجنا وجيت أمسك موبايلي لاقيته لسة في وضع الصامت ولاقيت إيناس متصلة بيا كتير جدا ، ولسة هاتصل لاقيت اتصال وارد منها ففتحت عليها فكلمتني بعصبية شديدة : إيه يا باسم إنت فين ؟
باسم : معلش يا نوسي الموبايل كان في وضع الصامت
إيناس : بلا صامت بلا هباب ، إنت فين دلوقت
باسم : خمسة وهكون عندك
إيناس : مش بتهرب من سؤالي ليه ؟
باسم : مش بهرب ولا حاجة
إيناس : طب رد عليا ، إنت فين ده كله ؟
باسم : طب ممكن ما تتعصبيش
إيناس : طب جاوب على سؤالي
باسم : أبدا الفكرة إني اتعرفت على اتنين أجانب وقعدت معاهم ونسيت نفسي
إيناس : طب لما تيجي
باسم : بس أنا كدة هخاف آجي
إيناس : اخلص بقا
باسم : حبيبة قلبي يا إينو
إيناس : مستنياك يا رخم ، باي
باسم : باي
كنت باتكلم وكارلا وباول قاعدين جنبي ، وطبعا مافهموش ولا كلمة ، فاستأذنت منهم عشان أمشي لكن كارلا طلبت مني الايميل بتاعي ورقم تليفوني ، مليتهم لها وسلمت عليهم ، ورجعت الشالية ، لاقيت إيناس قاعدة وبنفس الجلابية وعاقدة حواجبها وشكلها بيقول إنها لسة زعلانة
الجزء السادس
بعد ما خلصت علاقتي مع كارلا بحضور زوجها باول ، أخدت دش وخرجت مسكت موبايلي اكتشفت إني نسيته في وضع الصامت ولاقيت إيناس متصلة بيا كتير جدا ، ولسة هاتصل لاقيت اتصال وارد منها ففتحت عليها وقعدت تكلمني وهي متعصبة جدا ، حاولت أراضيها في التليفون على ما أروح لها ، بعد ما قفلت معاها سلمت على كارلا وباول فطلبوا مني نتقابل تاني قبل ما يسافروا ، وكارلا خدت مني الايميل بتاعي ورقم تليفوني
بعد ما خرجت من عندهم جه في دماغي إني آخد معايا حاجة أصالح بيها إيناس ، وفعلا ظني كان في محله ، لأني أول ما وصلت الشالية ودخلت لاقيت إيناس قاعدة وبنفس الجلابية وعاقدة حواجبها وشكلها بيقول إنها لسة زعلانة فقلت لها ومن غير ما تبص لي اديتني ضهرها فقلت لها : إينو حبيبة قلبي
لاقيتها ساكتة ما بتردش فغنيت لها أغنية صباح
الحلو ليه تقلان قوى تقلان قوى
باين عليه زعلان قوى زعلان قوى
تتقل قوى تزعل قوى
انا قلبى بيحبك قوى قوى قوى قوى قوى
إيناس : ما بكلمكش ولا بحبك
روحت مكمل الأغنية :
ياسيدى رق ياروحى ميل
ياحبيبى مايصحش كدة
خلاص عرفنا إنك تقيل
ولحد امتى التقل ده
مش إنت بس اللى جميل
ماحنا كمان حلوين قوى حلوين قوى
إيناس : ولا حلوين ولا حاجة
كملت وقلت لها :
تتقل قوى تزعل قوى
انا قلبى بيحبك قوى قوى قوى قوى قوى
بتلف لي لاقيتني ماسك في إيدي بوكس بيتزا وعلبة آيس كريم شوكولاتة وبرطمان نوتيلا ، وطبعا دي نقطة ضعف إيناس ، رفعت حاجب وحطت إيدها في وسطها وابتسمت وقالت لي : مش بقولك إنت رخم
باسم : بس بتحبيني
إيناس : طبعا بحبك وبموت فيك ده أنت بسبوستي اللي كبر وبقى راجل
روحت لها بعد ما حطيت الأكل على الترابيزة وفتحت لها دراعاتي ، وده طبعا عادي ما بينا لأنها أكبر مني ب8 سنين وواخدين على بعض ولأنها مالهاش إخوات فكنا أنا ونهاد إخواتها وطول عمرنا مع بعض على هذا الأساس
ورغم إننا متعودين إننا نحضن بعض زي الاخوات لكن المرة دي كان إحساسي بحضنها مختلف وحسيت بصدرها قد إيه طري ومليان ، وجسمها ملبن وطري وتحس إنك عايز تغوص فيه
بعد ما أكلنا ، قلت لإيناس : ما تيجي نقعد على البحر شوية ولا ننزل نعوم شوية في البسين
إيناس : هي الساعة كام دلوقت
بصيت في الموبايل لاقيتها 6:18 قالت لي : طب يلا بينا
باسم : يلا على فين ؟
إيناس : نقعد على البحر نشرب لنا فنجانين قهوة ، واشرب لي سيجارة
باسم : تؤمر يا قمر أمرك يمشي على نن عيوني وعلى رمشي
دخلت إيناس فتحت شنطتها ، وطلعت فستان حمالات يا دوب لحد ركبتها ، صفرت وقلت :
إيه القمر ده قولولي مين هوا
شاغل عينيك ده وقلبي من جوا
قالت لي : ما تكسفنيش بقا
باسم : بجد يا نونو إنتي قمر وجميلة جدا
إيناس : ما اتحرمش منك يا روح قلبي
وإحنا قاعدين على البحر سرحت في دعاء الشيميل وقد إيه كان في كم أسئلة نفسي أسألها لها ، واعرف إيه الاسباب اللي تدفع شاب لتغيير حياته ويعيش بالطريقة دي ، وكان نفسي أوصلها واعملها جلسة تنويم مغناطيسي وأخرج أسرارها المستخبية في الصندوق الاسود الخاص بيها ، طبيعي كلنا عنده جواه الصندوق الاسود الخاص بيه اللي بيشيل فيه الأسرار اللي ما بيحبش حد يتطلع عليها
قطع تفكيري صوت إيناس بتتكلم في الموبايل وبتقول : ليه بس كدة ، طب خلاص تعالي وروقي دماغك
.......................
إيناس : ماشي إحنا مستنينك ، باي
باسم : خير في إيه ؟
إيناس : دي نهاد
باسم : مالها
إيناس : بعد ما حجزت عند الدكتور وظبطت ، اتفاجأت بأيمن بيعتذر لها إنه مش هيقدر يروح معاها ، عشان جاله سفرية مفاجأة ، ومضطر يسافر على وجه السرعة
باسم : وإيه الجديد ، ما هو أيمن على طول كدة
إيناس : ما ينفعش يا باسم ، المفروض يهتم بيها عن كدة
باسم : بس أنا سامعك بتقولي لها مستنينك
إيناس : آه ما هي اتخنقت وقعدت تعيط وخالتي كالعادة مشغولة مع طنط نورا ، فقررت إنها تيجي لنا الصبح تغير جو
باسم : أنا مش عارف إيه حكاية طنط نورا دي كمان هي وماما
إيناس : ما تحطش في بالك
باسم : طب مش يلا بينا نعمل جلسة تنويم إيحائي
إيناس : لا معلش ، أنا عايزة أنام مغناطيسي
بصراحة ضحكت من قلبي وقلت لها : على فكرة الاتنين واحد
إيناس : إخص عليك ، كدة تتريق عليا
باسم : حقك عليا يا إينو
إيناس : طب يلا يا بتاع المجانين قوم وريني شطارتك
باسم : طبعا بتاع مجانين ، كفاية إنتي ونهاد
ضحكنا على الكلام وقمنا دخلنا الشالية ،ودخلنا أوضة النوم وفتحت اللاب توب على موسيقى هادية وطلبت من إيناس تفرد جسمها على السرير وما تشغلش بالها بأي حاجة ولو لابسة حاجة ضيقة تقلعها و....
إيناس : كل ده عشان تمتعني ، يا حبيبي إخلص
فاجأتني إيناس بكلامها فسكت وما اتكلمتش لاقيتها قامت وقلعت الفستان ووقفت قدامي ببرا من غير حمالات وعليه أندر سترينج تحفة ، بحلقت فيها وأنا متلجم ومش عارف اعمل ايه لقيتها بتقولي : بسومي ، أنا تعبانة ومستعدة أسيب لك دماغي تنيمها وتسيطر عليها زي ما أنت عايز ، بس أنا تعبانة جدا ومحتجاك تريحني
ضحكت وقلت لها : إنتي اختصرتي الطريق أوي
إيناس : مش كدة أحسن
باسم : أكيد
أيناس : بس خلي بالك لازم تعمل معايا جلسة تنويم ، نفسي أجرب الموضوع ده أوي
باسم : إنتي تؤمري
كنت قربت منها وحضنتها وأنا نازل بوس في رقبتها وكتفها لاقيتها طلعت آهه مالهاش حل ، روحت طالع على شفايفها وحاطط شفتها اللي تحت بين شفايفي وبقيت أمصها وهي لفت دراعتها حوالين رقبتي وحسيت إن أعصابها سابت وخصوصا بعد ما غمضت عيونها
سيبت شفتها ودخلت لساني في بوقها وهي دخلت لسانها في بوقي ودوبنا في بوسة ولعتنا إحنا الاتنين ، بعد شوية ومسكت البرا وطلعت بزتها اليمين وحطيتها في إيدي ونزلت بوس من فوق البزة لحد الحلمة وأقرب شفايفي من الحلمة وما ألمسهاش ألقاهيها تشهق ، شوية وطلعت بزتها الشمال عملت فيها زي بزتها اليمين وبعد ما حسيت إنها مولعة مسكت كل حلمة ألعابها بلساني شوية وهي حاضنة راسي وبتضغط عليها فحسيت إنها مستمتعة
بعد شوية نزلت على ركبها وشديت لي الشورت وطلعت زبي مشيته على شفايفها كأنها بتحط بيه روچ وطلعت لسانها لحسته من رأسه لحد البيضان وبعد كدة مسكت بيضاني شفطتهم جوة بوقها واحدة واحدة وشوية دخلت زبي في بوقها السخن وولعتني لأنها فعلا محترفة وخبرة بعد شوية طلعت زبي ووقفت على ركبها وضمت بزازها ودخلت زبي ما بينهم وقالت لي : يلا يا دكر متعني بزبك
بصراحة الحركة كانت جديدة عليا بس طراوة بزازها ونعومة جسمها وهيجانها خلاني مستمتع ، فتلقائيا بقيت أحرك وسطي كأني بنيكها وزبي داخل خارج بين بزازها وأنا عمال أزوم وعايز أصرخ من المتعة ، وحسيت إن زبي مشدود وناشف فافتكرت الحباية اللي ادهاني كارل وأنه قالي أن مفعولها بيستمر 3 أيام فهجت أكتر وبقيت عمال أنيك بزازها بجنون ، وهي باصة عليا بس لما تعبت قامت وطلعت على السرير وفتحت لي رجليها وكانت لسة لابسة الكيلوت ولما بصيت عليها لاقيت الكيلوت مبلول فعرفت إنها جابت شهوتها
روحت لها قلعتها ونزلت بين فخادها أبوس فيهم وأقرب من كسها أبوس فيه وألحس لها وهي بدأت تطلع أهاتها وتضغط بركبها على راسي وأنا متعتها بلحسي لدرجة إنها جابت شهوتها بسرعة ، بعدها اتقلبت على بطنها وفتحت لي طيزها بصيت على خرمها لاقيته واسع ، فهمت إنها عايزاني ألحس لها خرمها فنزلت براسي أبوس في لحم طيزها اللي زي الجيلي لقيتها قعدت وضع الدوجي
روحت مدخل لساني في خرمها ونفس الوقت بلعب لها بصوابعي في كسها وهي عمالة ترجع بطيزها على لساني وتضم رجليها على إيدي لحد ما اترعشت وجابت شهوتها روحت طالع على السرير ونيمتها على جنبها ونمت وراها ورفعت رجلها ودخلت زبي في كسها من ورا ومديت إيدي أدعك لها بزازها وهي رامية نفسها عليا وعمالة تطلع آهات المتعة وأنا نازل دق في كسها وهي عمالة تتهز مع حركة النيك ، بعد شوية نامت على ضهرها ورفعت رجليها وأنا دخلت زبي في كسها ونمت فوقها أبوس فيها وأدعك لها في بزازها وصوت آهاتنا كنت حاسس إن كل القرية سمعانا
بعد شوية طلبت مني أنيكها في طيزها لو كنت قربت أجيب ، نامت على بطنها وحطيت لها زيت ومجرد ما حطيت زبي على خرم طيزها دخل بسرعة جدا ومن ويا جمال سخونة طيزها كنت حاسس بمتعة لا يمكن وصفها وشوية وضغطت جامد ونزلت لبني في طيزها وأنا بترعش من المتعة
ريحت شوية ومن كتر المتعة لقيت زبي وقف تاني ، الحباية دي هتتعبني كدة وتصفيني ، بس هاعمل إيه ما استحملتش خليتها قعدت في وضع الدوجي ودخلت زبي في كسها وأنا واقف ونازل رزع في كسها لما بقت تصوت وتقولي مش قادرة ، مفيش راجل عمل فيا كدة
أنا كنت مستمتع جدا بعد شوية نيمتها على بطنها وقعدت على طيزها بحيث ضهرى يكون ناحية رأسها وعدلت نفسي بحيث أنيك طيزها وأنا في الوضع ده وفضلت أرزع وأدق في خرم طيزها لما بقت تطلب مني أرحمها
بعد شوية نمت على ضهري وجت هي قعدت على زبي وتتنطط عليه وأنا ماسك بزازها بقفش واقرص لها في حلماتها ، وبعدين نيمتها على ضهرها ودخلت زبي في كسها وخليت رجليها بين رجلي وخليتها تقفل رجليها وأنا داخل خارج بزبي في كسها ضمت رجليها خليتني أجيب لبني في كسها وأنا هي بنصرخ من المتعة
قمت من عليها وفردت جسمي جنبها وفضلنا مريحين شوية وبعد كدة قمت دخلت أخد دش وهي كانت مسطحة ومش قادرة تقوم ساعدتها وقامت دخلت الحمام
طلبنا عشا ، وبعد ما أكلنا طلبت مني أعملها جلسة تنويم مغناطيسي ، بعد كل الاستعدادات اللازمة فعلا قدرا أسيطر على عقلها وكانت عايزاني أعملها الجلسة دي من باب العلاج النفسي
وكانت بداية فتح الصندوق الاسود الخاص بإيناس ، لأني لما طلبت منها تفضفض بكل اللي جواها قالت لي :
بعد ما عمو أنور نام معايا وحبيته لدرجة إني سلمته نفسى ، ما كنتش أعرف إن ماما السبب في ده
باسم : ازاي يعني
إيناس : اكتشفت إن خالتو كانت بتجي له وينام معاها هي وماما ، وكان السبب في كدة غياب عمو منير الدائم بعد ما كبرت أعماله
باسم : إنتي عايزة تقولي إن ماما وخالتو كان عمو أنور بيجمع ما بينهم في فراش واحد
إيناس : دي الحقيقة ، والسبب في كدة إنه قفشهم وهما بيمارسوا السحاق مع بعض ولما مسكها ذلة عليهم قدر يكسر عين خالتو وينيكها وكان ده أهم سبب خلاه يشوفني واحدة يقدر يستمتع بيها ، وبعد ما اتطلقوا بقت ماما وخالتو وطنط نورا بيتجمعوا ويعملوا قعدات جنس سحاقي يريحوا فيها نفسهم من الحرمان الجنسي اللي هما فيه
كانت مفاجأة رهيبة ومش متوقعة إني اكتشف سبب غياب ماما وانشغالها دايما مع طنط نورا
الجزء السابع
بعد ما نمت مع إيناس وخلصت معاها قمت من عليها وفردت جسمي جنبها وفضلنا مريحين شوية وبعد كدة قمت دخلت أخد دش وهي كانت مسطحة ومش قادرة تقوم ساعدتها وقامت دخلت الحمام
طلبنا عشا ، وبعد ما أكلنا طلبت مني أعملها جلسة تنويم مغناطيسي عشان حاسة إنها مضغوطة نفسيا ومحتاجة تفضفض وترتاح
دخلنا أوضة النوم وطلعت الموبايل وشغلت موسيقى هادية وقلت لها : اقعدي على السرير وافردي رجلك واسترخي ، وصفي ذهنك وما تخليش حاجة تشغل تفكيرك
إيناس : حاضر
باسم : تمام ، ركزي بقا مع صباعي ، وأنا باحركه وامشي معاه بعينيكي
بدأت أحرك صباعي يمين وشمال واقربه ناحية عينيها وارجع ابعده ، وبعد شوية قربت من عينيها ببطء وقلت لها : أول ما اطرقع بصوابعي نامي
وفعلا طرقعت بصوابعي لقيتها غمضت عينها فقلت لها : إنتي دلوقتي نايمة وجسمك مرتاح ، وفي أي وقت هاقولك فيه نامي تنامي
قالت لي : حاضر
باسم : دلوقت بقا قولي لي إيه اللي مضايقك وتاعبك
إيناس : زمان لما بابا كان عايش كان هو اللي مدلعني وكان مخليني مش عايزة حاجة
ولأن ماما عصبية بطبعها فمكنتش بحب اتعامل معاها وكنت قريبة جدا من بابا بس فجأة راح مني ومات وأنا عندي 16 سنة ، حسيت إني انتهيت وإن حياتي انتهت
فضلت منعزلة شوية ونفسيتي تعبت جامد وماما قليل لما كانت تدخل تقعد معايا ، بس كنت بلاحظ إنها بتتكلم في التليفون كتير
في الوقت ده كانت خالتو أميرة بتيجي ومعاها نهاد ، ونهاد من واحنا صغيرين واحنا مع بعض زي الاخوات فكانت تقعد معايا وتطيب خاطري لحد ما جت في يوم وقالت لي : نونو ممكن أقولك على سر
إيناس : خير يا حبيبتي ، قولي
نهاد : خالتو نرمين هتتجوز
ساعتها قعدت أعيط جامد ، وصعب عليا إن ماما عايزة تتجوز رغم إن بابا كان بقاله حوالي 3 شهور ميت ، بس نهاد قالت لي : عشان خاطري يا نونو اوعي تقولي لحد إني قلت لك ، أصل أنا كنت واخدة موبايل ماما أعمل منه اتصال ومن غير قصد فتحت الواتس وقريت المحادثة اللي ما بين ماما وخالتو
بعد الموضوع ده بحوالي 5 شهور لقيت ماما جت وقعدت معايا وكنت حاسة إنها عايزة تقولي حاجة ومترددة ، فأنا قلت لها : عايزة تقولي حاجة يا ماما
نرمين : بصراحة في موضوع كدة عايزة أكلمك فيه
إيناس : خير يا ماما في إيه ؟
نرمين : بصي يا نونو باباكي **** يرحمه وانتي عندك حوالي 4 سنين جاله ورم في الغدة النخامية ، وساعتها إحنا اترعبنا وخوفنا يكون ورم غير حميد بس بعد الكشف اتضح أنه ورم حميد ، وللاسف الورم ده بيتسبب في ارتفاع هرمون اسمه هرمون الحليب في الدم
إيناس : طب والهرمون ده بيعمل إيه ؟
نرمين : مشاكل ذكورية
إيناس : مش فاهمة
نرمين : حاجات اتكسف أقولها لك
إيناس : من فضلك يا ماما ممكن توضحي أنا مبقيتش صغيرة
نرمين : عشان ترتاحي بيتسبب في إنخفاض الرغبة الجنسية ، وضعف الانتصاب عند الرجال ، خلاص ارتاحتي
بصراحة ساعتها اتحرجت وندمت إني أصريت أعرف ، بس فهمت إن ده كان السبب فإن بابا مخلفش غيري لأنه جاله عقم ثانوي
باسم : عارفه ده ممكن يصيب الرجل أو المرأة بعد ما يخلفوا
إيناس : مظبوط
باسم : ها كملي وحصل إيه بعد كدة
إيناس : بعد كدة ماما قالت لي : تخيلي من وإنتي عندك 4 سنين وأنا محرومة من حقوقي الجنسية عشان ما أسيبش والدك **** يرحمه
إيناس : وإيه المطلوب دلوقت يا ماما ؟
نرمين : في عريس متقدم لي
إيناس : إنتي حرة
نرمين : أنا عمري ما هتجوز إلا لما توافقي
ضحكت بسخرية وقلت لها : يا حبيبة قلبي أنا عارفة كل حاجة
نرمين : عارفة إيه يعني ؟
بصيت لها وأنا رافعة حواجبي وحاطة إيدي في وسطي وقلت لها : تحبي أحكي لك ولا تشوفي بعينك
نرمين : ما تتكلمي يا بنت
إيناس : يا ماما يا حبيبتي من ساعة ما بابا ما مات وأنا ملاحظة إنك بتتكلمي في التليفون كتير وبصراحة وقتها قلقت بس ما حطيتش في بالي وفي مرة طلبت منك أرن من تليفونك على تليفوني عشان ما كنتش لقياه واتفاجأت برسائل واتس غريبة من خالتو أميرة وكلام ماكنتش فاهماه
نرمين : كلام إيه ده ؟
إيناس : إنها المرة اللي فاتت ما ارتاحتش ، وإنها جابت عضو صناعي ، وكلام زي كدة ، وحددت ميعاد تجي لك فيه وطلبت منك تبعتيني عندها في اليوم ده
ساعتها ماما وشها اصفر ومابقيتش عارفة تتكلم فكملت كلامي وقلت لها : وعشان أفهم الكلام ده حطيت موبايلي في وضع الطيران وفتحت الكاميرا بتاعته وسيبته في أوضتك على الكومود اللي جنب السرير وظبطه بحيث يجيب السرير كله ، ولما رجعت وحبيت أشوف إيه اللي صوره كانت المفاجأة
ماما قالت لي وهي مش قادرة تتكلم : إنتي بتجسسي عليا
إيناس : ليه خدتيها بالمعنى ده
ماما قعدت تعيط وحسيت إنها أكتر لحظة هي ضعيفة فيها ، بصراحة صعبت عليا فقربت منها وحضنتها وأنا بعيط وقلت لها : أنا آسفة يا ماما حقك عليا
ولما ماما هديت قالت لي : طبعا المفاجأة اللي شوفتيها إن أنا وأميرة كنا بنتساحق
إيناس : يعني إيه ؟
ماما ضحكت وقالت لي : لما اتنين ستات يعملوا كدة مع بعض بيسموه سحاق
إيناس : فهمت
نرمين : بصي يا نونو أنا عايزة أتجوز عشان أعوض سنين حرماني ، وصدقيني إنتي نفسك هتحبيه
إيناس : وأنا أحبه ليه ؟
نرمين : قصدي يعني مش هيعامل كزوج أم
إيناس : المهم تكوني إني سعيدة ومبسوطة
نرمين : طب ممكن توريني الفيديو اللي صورتيه
إيناس : بلاش يا ماما أنا هامسحه
نرمين : لا هاتيه أنا عايزاه
وفعلا اديت لماما الموبايل ولاقيتها دخلت أوضتها وقعدت على السرير وفتحت الفيديو عشان تتفرج عليه
باسم : كان فيه إيه الفيديو ده (بصراحة كان عندي فضول أعرف إيه اللي ممكن يعملوها اتنين ستات وهما بيمارسوا السحاق)
إيناس : في الأول مفيش أي حاجة لحد ما خالتو وماما دخلوا على السرير وهما عريانين خالص ومقطعين شفايف بعض من البوس وإيدين خالتو نازلين دعك في بزاز ماما وإيدين ماما حوالين رقبة خالتو وبزازهم بتحك في بزاز بعض
بعد شوية خالتو نزلت على بزاز ماما ترضع فيهم وايديها بتدعك لماما في كسها وماما بتتلوى من الشهوة وآهاتهم عالية بصوت مسموع بعد شوية ناموا فوق بعض في وضع 69 وكل واحدة نازلة لحس في كس التانية بعد شوية ماما ضمت رجلها على رأس خالتو ومن الواضح إنها جابت شهوتها كانت ماما هي اللي فوق فبقت تحك بزتها في كس خالتو وخالتو بتتلوى من الحركة دي وشوية وماما تحط بزتها وتضغط بيها على كس خالتو لحد ما خالتو ضمت رجلها على بزة ماما وواضح إنها جابت شهوتها
بعد كدة قامت خالتو وقالت لماما : أنا هنيكك الأول
وقامت خالتو لبست عضو ذكري صناعي وماما نايمة على ضهرها وفاتحة رجلها وخالتو وجهت العضو الصناعي ودخلته في كس ماما وبدأ تنيكها بيه وهي نائمة فوقها وبتبوس فيها وايدهم بتلعب في بزاز بعض ، بعد شوية ماما جابت شهوتها فخالتو قامت وقلعت العضو الصناعي وحطت كسها على كس ماما وقعدوا يحكوا في بعض لحد ما خالتو اترعشت وبعدها نامت على السرير فماما قالت لها : هو منير لسة مهمل فيكي
أميرة : من ساعة ما اتوسع في أعماله ، وهو كل همه الشغل ومبقيتش أنا في حساباته ، ولو كلمته في كدة يقولي : آه لو تعرفي أنا مشغول قد إيه
نرمين : أنا بصراحة مش هاقدر أعيش بقيت عمري محرومة من الجنس ، أنور زميلي قابل بظروفي وأنا موافقة عليه
باسم : وبعد ما خالتو اتفرجت على الفيديو حصل إيه
إيناس : خرجت من أوضتها عرقانة وبتنهج
وقالت لي : يا نونو يا حبيبة ماما ، أنا هتجوز بكرة
ضحكت وقلت لها : إيه اللي حصل يا عروسة
نرمين : عمك أنور عارف ظروفي وقابل يتجوزني هنا في الشقة
إيناس : مفيش مشكلة يا ماما أنا هأروح أقعد عند خالتو وأخلي لكم الجو
وفعلا ماما اتجوزت ، وتاني يوم لاقيت رقم غريب بيتصل بيا ولما فتحت لاقيت صوت رجل بيقولي : صباح الخير
إيناس : مين معايا ؟
الصوت : أنا أنور
إيناس : أنور مين ؟
لاقيت ماما بترد وتقولي : أيوة يا نونو
طبعا فهمت إنه عمو أنور زوج ماما ، فسلمت على ماما وبعدها لاقيت عمو أنور بيقولي : ممكن حضرتك تقولي لي سايبة بيتك ليه وبايتة بعيد عن ماما
إيناس : أبدا ، حضرتك أنا قلت أسيبكم براحتكم
أنور : ممكن أقولك يا نونو
إيناس : اتفضل
أنور : ممكن يا نونو ترجعي النهاردة وما تسيبيش أوضتك بسببي
بصراحة حسيت في صوته بحنية بابا وفكرني بيه فسيبت الموبايل وقعدت أعيط ، وكنت قاعدة مع خالتو نهاد فرميت راسي على كتف خالتو فحضنتني وهي فاهمة إنه ضايقني فخدت الموبايل وزعقت وهي بتقول : إنت قلت لها إيه وزعلتها بالشكل ده
معرفش قالها إيه فقالت له : طب أنا هشوف مالها
بعد ما هديت فهمت خالتو إنه كان بيكلمني بنفس حنية بابا ، وطريقته خلتني أفتكر بابا عشان كدة عيطت
خالتو حضنتني وطبطبت عليا ، واتصلت بماما وفهمتها بعد شوية لقينا عمو أنور جالي مخصوص وطلب نقعد مع بعض لوحدنا
خرجنا قعدنا في الجنينة وقالي : ممكن أقولك على سر وتحافظي عليه
إيناس : اتفضل
أنور : أنا لما انتقلت الفرع اللي نرمين مامتك بتشتغل فيه حبيتها من أول نظرة ولأنها في الوقت ده كانت متجوزة شيلت حبها في قلبي وحبيتك لأنك بنتها ، وحبيت والدك لأن والدتك بتحبه ، وقبل وفاة والدك ب3 شهور مامتك حست بحبي واتعلقنا ببعض ، بس كنت بخاف عليها لأنها ست متجوزة فكنت بتعمد ابعد عنها وأول ما والدك مات لقيتها بتتصل بيا وبتعيط ، رغم زعلي على حزنها ، بس حسيت إن في فرصة ممكن تجمعنا
وبعد وفاة والدك بشهر عرضت عليها الجواز ، وكانت كل مشكلتها إنها خايفة لتزعلي ، فقررنا نأجل الموضوع شوية ، لحد ما والدتك قررت تبلغك
رغم إن عود عمو أنور أضخم من عود بابا إلا إني معرفش ليه ارتحت له وحسيت إن فيه من بابا
أوصف لكم عمو أنور هو طوله 183 وجسمه معضل ومفيش عنده شعر في صدره وبيحلق أقرع لأنه ماعندوش غير شعر على جوانب راسه ، وكان لونه خمري
نرجع بقا لكلام إيناس كملت كلامها وقالت
بعد حوار عمو أنور معايا ارتحت له جدا وروحت معاه وكانت مهتم بيا جدا بس بعد حوالي سنتين ونص كنت بلاحظ إن في حركات بيعملها معايا على إنها بدون قصد بس كنت بحس إنه متعمدها يعني مثلا أكون قاعدة في حضنه ألاقيه يمد إيده على إنه بيجيب حاجة من جنبي ويحك دراعه في صدري أو يحسس على كتفي على إنه عادي في الفترة دي كنت في الجامعة وكان في علاقة حب بيني وبين واحد زميلي واتطور الأمر ما بينا لأحضان وبوس وشوية بقا تقفيش وتفريش فلما عمو أنور بدأ يعمل الحركات دي معايا بدأ يثيرني وبصراحة كنت بحبه لدرجة إني كنت بغير عليه من ماما
فقررت أخفف في لبسي وبقيت أتعمد ألبس جلاليب نوم قصيرة وأنام جنبه على جنبي فبالتالي بيكون الكيلوت باين في الأول ما عملش حاجة بس بعد شوية بدأ يتحرش بيا لحد ما وصل الأمر إنه في مرة دخل عليا أوضتي وقالي : إزيك يا نوسي
إيناس : أهلا ازيك يا عمو
أنور : عندي ليكي حتة فيديو هيفاجأك
إيناس : وريني يا عمو
أداني اللاب توب وأول ما فتحت الفيديو لاقيت ماما وخالتو عريانين ونايمين فوق بعض ونازلين بوس في بعض ، بصراحة اتفاجأت وجيت أقفل اللاب لاقيته بيقولي : كملي لسة المفاجأة ما جتش
إيناس : خلاص يا عمو مفيش داعي
أنور : عشان خاطري كملي
فتحت اللاب وضغط تشغيل الفيديو اتفاجأت بزب ضخم داخل في النص بين شفايف ماما وخالتو وطبعا كان زب عمو أنور بصراحة اتكسفت وقفلت اللاب
فقالي : مكسوفة ولا إيه يا ننوستي
إيناس : في إيه بس يا عمو ، عايزني أشوف إيه
أنور : بصي يا حبيبة عمو من فترة كانت مامتك طلبت مني أعملها إجازة عارضة عشان مالهاش مزاج تروح الشغل بس لما روحت الشغل قررت أعملها مفاجأة وآخد إذن وأرجع لها بدري وخصوصا إنك كنتي في الجامعة بس لما رجعت اتفاجأت بيها هي وخالتك أميرة بيمارسوا السحاق وطبعا عرفت إن السبب في ده انشغال أستاذ منير الدائم ، وإن خالتك عندها حرمان فكانت بصراحة فرصة وقدرت أمتع خالتك وأعوضها حرمانها الجنسي ، ودي مرة من المرات اللي صورتها لو ليكي مزاج تكملي كملي ، عشان في مفاجأة تانية في آخر الفيديو ، أنا هاسبيك لوحدك
بعدها خرج وسابني ، قعدت شوية أفكر بس في الآخر فتحت الفيديو
بعد ما عمو أنور حط زبه بين شفايف ماما وخالتو قعدو يلحسوا فيه ويبدلوا على مصه وخالتو عشان هي اللي كانت فوق حطيته في بوقها وماما بتمص في بيضانه وبعد شوية قامت ماما ونامت عكس خالتو وقعدوا يلحسوا لبعض وجه عمو أنور ودخل زبه في كس خالتو وهما على الوضع ده ، وفضل يرزع فيها وخالتو بتلحس لماما وماما بتلحس في بيضان عمو وفي كس خالتو ، بعد شوية قاموا كلهم وعمو أنور هو اللي نام على ضهره وخالتو قعدت على رأسه تحك كسها في مناخيره وهو يمد لسانه ويلحس لها ، وماما قاعدة على زبه وبتتنطط عليه وطبعا خالتو وماما جابوا شهوتهم أكتر من مرة وعمو أنور شد خالتو عشان تقعد على زبه فماما قامت ووسعت لخالتو اللي مجرد ما قعدت على زب عمو مفيش ثواني وكان واضح إنه جاب آخره ونزل في كس خالتو
مجرد ما خلص الفيديو اتفاجأت بفيديو ليا وأنا قالعة وبلعب لنفسي في بزازي وبدعك كسي لأني كنت هايجة جدا في اليوم ده
اللي ما يعرفوش عمو أنور إني في اليوم ده كنت مع زميلي اللي كنت بحبه وفي عز ما احنا هايجين جاله تليفون فاضطرينا نمشي من غير ما نكمل فلما روحت حبيت أجيب شهوتي ومن حظي إني عملت ده على سرير ماما ومكنتش أعرف إنه في كاميرات بتصور
بصراحة اتكسفت جدا وبردو هجت جدا من منظر زب عمو أنور الطويل وضخم طوله حوالي 23 سم عكس زميلي اللي طوله 14 سم
قمت من على السرير وخدت اللاب وخرجت لعمو أنور لاقيته قاعد بس بالبوكسر بصراحة شكله كان مثير جدا وأنا بليت الكيلوت من كتر الشهوة قربت منه وأنا عيني مركزة على منطقة التكور البارز والواضح جدا بين رجليه لقيت نفسي حطيت اللاب واترميت في حضنه قد يبوسني ويحضني ومن غير ما نقلع قعدت في حضنه وفضلت أحك كسي في زبه وبعد شوية قلعنا وفضل يحضن فيا ويقفش لي ويفرش لي لحد ما كل واحد فينا جاب شهوته
بصراحة كان زبه عاجبني جدا واتكررت لقاءاتنا واتطور الأمر بأنه بدأ ينيكني في طيزي
وفجأة تليفوني رن ، وكان المتصل كارلا
طرقعت بصوابعي وقلت لإيناس اصحي ، وأخدت التليفون ورديت : هاي
كارلا : هاي ، كيف حالك
باسم : كيف حالك وحال باول ؟
كارلا : نحن بخير ، أراد باول أن يخبرك أننا نريد أن نلتقي قبل أن نسافر
باسم : متى تريدون ؟
كارلا : ما رأيك أن نلتقي غدا مساء ؟
باسم : ليس لدي مانع
بعد ما قفلت لقيت إيناس بتقولي بدلع : إيه الحكاية ؟
باسم : حكاية إيه ؟
إيناس : مش اللي كنت بتكلمها دي الأجنبية اللي كنت معاها الصبح
باسم : آه ليه في حاجة ؟
إيناس : وأنا أعرف منين ؟
باسم : قصدك إيه ؟ مش فاهم ؟
إيناس : بسومي حبيبي مش هتقول لإينو حبيبتك
باسم : أقولك على إيه ؟
إيناس : إيه حكاية الأجانب دول ؟
باسم : أبدا ده واحد ومراته اتصاحبنا على الشاطيء الصبح
إيناس : اتصاحبتم بس ولا اتصاحبتم سوا سوا
ضحكت وقلت لها : ما تشغليش بالك
ضحكت جامد وقالت : يا حبيب قلبي كدة اتفقست
قعدت حكيت لها اللي حصل وعرفتها إنهم عايزيني أروح لهم بكرة بالليل
إيناس : أنا راشقة معاك يا معلم
باسم : نعععععععم ، راشقة ده إيه
إيناس : يا حبيبي إحنا هنعمل رباعي مالوش حل
باسم : ده بعدك
إيناس : مش بمزاجك يا حبيب قلبي ، أنا نفسي رايحة للأجنبي ، آن الأوان نبعد شوية عن المحلي
باسم : إنتي بتتكلمي جد يا إيناس
إيناس : طبعا يا روح قلبي
باسم : طب إنتي ناسية حاجة مهمة
إيناس : اللي هي إيه ؟
باسم : إن نهاد جاية الصبح
أيناس : يا نهاااار أبيض أنا ناسية خالص
باسم : عشان كدة حضرتك هتقعدي معاها
إيناس : لا يا حبيبي أنا عندي الحل
باسم : اللي هو إيه ؟
إيناس : مش إنت مسيطر علي عقلها
باسم : مش بالمعنى ده
إيناس : مش مهم توضح المهم إنك هتخليها تقعد هنا تستنانا
باسم : واضح إنك مصرة جدا
إيناس : جدا جدا
الجزء الثامن
صحيت من نومي على الضهر ، كنت مجهد جدا ، لدرجة إني نمت ما دريتش بنفسي ، قمت وسمعت أصوات جاية من جنينة الشالية ، خرجت أبص من البلكونة وأنا مش قادر أفتح عيني من الشمس ، لاقيت نهاد وإيناس قاعدين يتهامسوا ويضحكوا حسيت إنهم جايبين في سيرتي
دخلت عملت حمام وغسلت وشي ونزلت لهم سلمت على نهاد وبوستها ، قاموا حضروا الفطار وفطرنا بعد كدة شربت نسكافيه وقلت لهم إني هانزل أعوم شوية ، قالوا لي هنيجي معاك
نزلنا لعبنا شوية في البحر واحنا خارجين لقيت دعاء الشيميل نايمة بتاخد تان استأذنت من نهاد وإيناس وروحت سلمت عليها وقلت لها : ازيك يا دعاء ؟
دعاء رفعت راسها وبصيت لي وقامت حضنتني وهي فرحانة إني سلمت عليها وقالت لي : أنا سعيدة جدا إنك ماتكسفتش تسلم عليا
باسم : وهتكسف ليه ؟
دعاء : كل اللي بيمارسوا معايا بيخجلوا إن الناس تعرف عشان أنا شيميل
باسم : دي عقليات مريضة
دعاء : بس بجد إنت إنسان جامد ومحترم
باسم : ازاي يعني ؟
دعاء : أصل بصراحة اللي مارسوا معايا ، كانوا بيتعمدوا يذلوني ، والواحد منهم ما كانش بيعرف يمتعني ، عكسك إنت خالص ، إنت بصراحة أحسن واحد نام معايا ، وأتمنى إني أقابلك تاني
باسم : عموما خدي رقم تليفوني ، ويمكن يكون في نصيب ونتقابل تاني
بعد ما سيبتها ، سمعت صوت كارلا بتنادي عليا
اتلفت لاقيتها بتشاور لي ، وطبعا نهاد وإيناس خدوا بالهم لما سمعوا اسمي ، جيت أروح لهم لقيت إيناس جاية ناحيتي وأنجچتني فبقولها : في إيه ؟
لقيتها مبتسمة وساكتة ، وماشية عادي جدا ، قربنا من كارلا وباول ، بميل على كارلا أبوسها ، اتفاجأت بإيناس ميلت على باول وباسته من خده فهو بكل احترام باسها من خدها ولقيت إيناس بتقولهم : أعرفكم بنفسي أنا إيناس أخت باسم الكبيرة
باول وكارل : تشرفنا بمعرفتك
لقيت إيناس بتعض شفتها التحتانية وبتقولي : الواد أمور أوي يا باسم ، خايفة عليه مني
باسم : اعقلي يا مجنونة
وجهت كلامي لباول : كيف حالكما ؟
باول : بخير ، شكرا
إيناس وجهت كلامها لباول : إنك وسيم جدا
اتفاجأت بنهاد واقفة وبتقول : إيه يا جماعة مش تعرفونا ؟
اتخضيت ومبقيتش عارف أقول إيه ، لكن إيناس قالت : أعرفكم بأختي الصغيرة نهاد ، إنهما كارلا وباول أصدقاء باسم
باول قرب من نهاد وبيميل عليها عشان يبوسها مقدرتش أمنعه بس اتضايقت جدا ، ونهاد وشها جاب ألوان ، استأذنا ورجعت نزلت البحر مع نهاد وإيناس اتفاجأت بكارلا وباول نازلين البحر ، اتجمعنا وقعدنا نلعب شوية
بعد العصر كدة رجعنا الشالية واتغدينا ، وفجأة جه تليفون لنهاد فردت : ألو
أيوة مين
ها مش ممكن حبيبة قلبي
إنتي فين ؟
إنتي بتتكلمي جد
تصدقي لو قلت لك إني أنا كمان هنا
خلاص شوية وهجيلك
طبعا الكلام ده اللي سمعناه من نهاد ، لأننا ما كناش سامعين الطرف التاني ، فبعد ما نهاد خلصت وضحت لنا وقالت : أنا مش مصدقة نسمة صاحبتي اللي اتجوزت وسافرت فرنسا مع جوزها نزلت إجازة ومقضياها هنا في الساحل ، معلش بقا ، مضطرة أسيبكم النهاردة وأروح لها
رغم فرحتنا أنا وإيناس ، لأننا ما كانش في ترتيبنا كدة خالص ، ألا إننا كان لازم نبين إننا اتضايقنا
بعد ما نهاد لبست ونزلت ، اتصلت بكارلا وعرفتها أننا رايحين لهم ، وإن إيناس أختي هتكون معايا
وصلنا الشالية ، قعدنا مع بعض شوية ، وقدموا لنا مشروب ترحيب ، وبعد كدة دخلنا أوضة النوم وأول ما كارلا قلعت إيناس صفرت وقالت : جسمك رائع جدا !!
كارل : شكرا لك
إيناس بصت لي وقالت : بسومي ، مش هقدر أسيب العود الأمريكاني ده من غير ما اتمتع بيه
باسم : تصدقي إنك مجنونة
لقيت إيناس قلعت وقربت من كارلا وحضنتها وهي بتحك فيها جسمها وبدأت كارلا تسخن وتتجاوب مع إيناس وباسوا بعض وبعدها طلعوا على السرير وبصراحة المنظر خلى زبي على آخره اتفاجأت بباول بيقرب مني وعايز يبوسني فقلت له : ألم تقل أنك لست مثليا
باول : أنا بالفعل لست مثليا ، ولكني أردت أن نمهد لمعركتنا الجنسية ، ونسخن بعض
باسم : لك ما تريد
هجم عليا وهو قالع ملط وحضني وهو بيقلعني ونزل على صدري يلحسه جسمي اتكهرب بدأ بحضني جامد ويحك زبه في زبي معرفش ليه هجت من حركاته وفي وسط عمايلة سمعنا كارلا بتصوت فبصينا عليها لقيت إيناس مقطعة كس كارلا من اللحس وكان صراخ كارلا لأنها جابت شهوتها
لقيت باول سابني وراح طالع على السرير وراح ناحية إيناس وبدأ يبوس فيها
بطبيعة الحال روحت لكارلا اللي أول ما شافت زبي مسكته وحطيته في بوقها وبدأت تمتعني بشفايفها وتلحس في زبي طالع نازل وتمشيه على شفايفها وتلعب بيه في حلمات بزازها
جنبنا كانت إيناس قاعدة على ركبها وواخدة زب باول بين بزازها وهو هيموت من المتعة
بعد شوية نيمت كارلا وفتحت رجليها وبدأ أفرش كسها والعب لها وهي كسها أحمر من عمايل إيناس ، وبإيدي كنت بألعب لها وأقفش في بزازها
إيناس نامت على ضهرها وباول قعد على بطنها ومكمل نيك في بزازها لحد ما مرة واحدة صرخ جامد ووقف وهو بيدعك زبه وجاب لبنه على بزاز ووش إيناس
قامت إيناس ودخلت الحمام اتشطفت ورجعت لقت باول نايم على ضهره وزبه شبه واقف راحت نازلة عليه بشفايفها وقعدت تمص له
لما قررت أدخل زبي في كس كارلا لاقيتها بتطلب مني ألبس كاندوم ، فأخدته منها ولبسته لاقيتها بتطلب مني أنيكها في وضع غريب
جابت كورة كبيرة ونامت عليها على بطنها وطلبت مني أدخل زبي في كسها وأنا راسي عند رجليها ، ظبطت نفسي وحطيت زبي عند فتحة كسها ونزلت بتقلي وحطيت إيدي على الأرض زي اللي بيلعب ضغط ، والكورة كانت مساعداني بقيت طالع نازل بنيك فيها لحد ما تعبنا ، بعد كدة قمنا كانت إيناس قاعدة في وضع الدوجي وباول مدخل زبه في طيزها وبإيده بيلعب لها في بزازها وهي هلكانة من المتعة
خدت كارلا وزنقتها في الحيطة ورفعت رجلها الشمال وحطيتها على كرسي ودخلت زبي وبقيت داخل خارج لحد ما نزلت وكارلا كانت جابت شهوتها وجسمها بقا سايب ومافيهاش أعصاب
كارلا نامت على الأرض وأنا فردت جسمي جنبها بعد ما خلعت الكاندوم ورميته في الحمام
ببص على إيناس لقيتها نايمة على جنبها وجسمها بيترج من دق باول في كسها لحد ما حس إنه هينزل راح مطلع زبه وخالع الكاندوم وداعك زبه لحد ما نزل لبنه على طيز إيناس كانت مش قادرة تقوم من اللي عمله فيها باول
طلبت من كارلا أنيكها من طيزها لقيت باول بيطلب مني يمص لي عشان يرطب زبي لطيز مراته
طلعنا على السرير أنا وكارلا وإيناس استأذنت ودخلت تاخد دش
لقيت باول ماسك زبي وبيحطه في بوقه ويمص فيه وكارلا هجمت على شفايفي نبوس في بعض وأمص لسانها ولما حسيت إن زبي شد فطلبت منها تقعد في وضع الدوجي فأخدت الكاندوم ولبسته وبدأت أرطب خرم طيزها بلساني وبعد شوية حطيت زبي على خرمها وبدأت أضغط لحد ما دخل كله اتفاجأت بباول جه تحت مننا وبدأ يلحس لمراته كسها وهي ماسكة زبه بتمص فيه وواضح إنه كان جايب آخره لأن زبه ماكانش بيوقف كويس
طلعت زبي من طيز كارلا وقلعت الكاندوم وقربته من باول اللي مسكه وفضل يمص فيه وأنا نازل دعك بصوابعي في كس كارلا وبنيكها بصوابعي في طيزها لحد ما حسيت إني هجيب روحت ساحب زبي من باول ودعكته وغرقت طيز كارلا ووش باول
بصراحة المتعة الرباعية كانت حاجة جديدة عليا ، بس اتأكدت إن إيناس ماكينة جنس ، معرفش ليه طلع في دماغي أعمل جلسة تنويم مغناطيسي لباول وأحاول أفتح الصندوق الأسود الخاص بيه وأعرف إيه الدوافع اللي تخلي رجل يبقبل إن رجل آخر يشاركه زوجته
فطلبت من إيناس تاخد كارلا وتشغلها شوية ، اتفاجأت بيها بتقولي : إيه يا عنتيل ، لا عاتق البت ولا جوزها
ضحكت وقلت لها : تصدقي إنك مجنونة
فعلا كارلا خرجت مع إيناس وسابتني مع باول فقلت له : هل تعلم أنني أعمل طبيب نفسي
باول : هل أنت جاد ؟
باسم : هل تعرف التنويم المغناطيسي ؟
باول : طبعا ، بدون شك
باسم : ما رأيك لو أجريت لك جلسة تنويم مغناطيسي ؟
باول : ليس لدي مانع
فعلا بدأت في كل الخطوات اللي بيها أخلي باول ينام مغناطيسي ، لحد ما نام فسألته شوية أسئلة وبعد كدة قلت له : لماذا تقبل أن يتشارك معك رجل آخر في زوجتك ؟
باول : إنها قصة طويلة تبدأ منذ أن كان عمري 17 عاما
باسم : وما هي قصتك ؟
باول : ذات يوم ذهبت لزيارة عمتي ، وعندما وصلت لم أجدها ولكني وجدت زوجها چيم وأخيه رون
رون شخص سيء الطباع ، يتلذذ بمضايقة الآخرين ، تضايقت كثيرا عندما وجدته ، وبعد أن جلست بقليل قال لي رون : ما رأيك يا باول لو قيدتك ، وحاولت فك قيدك
باول : ولما ؟
رون : إنها لعبة ، هل تود أن تجربها ؟
باول : وماذا سأستفيد ؟
سكت قليلا ثم قال : لك مني 100 دولار لو استطعت أن تفك قيودك
باول : وإن لم استطع ؟!!
رون : اترك لي حرية الاختيار ، عساك أن تستطيع فك قيدك
وفعلا وافقته ، فأحضر حبلا وقيد ذراعي خلف ظهري ، وقيد ساقي ، وعندما حاولت أن أفك قيدوي لم أستطع ، فشعرت بخيبة أمل ، وقلت لرون : لا أستطيع
فإذا به يضع يده على طيزي ويقول لچيم : ما رأيك يا چيم ؟ ، لقد وافق على أن يترك لي حرية الاختيار
چيم : أرى أنك معجب بطيزه
باول : ماذا ؟ لا لا أنا لا أقبل
رون : عيب كبير أنا تتراجع بعد أن وافقت يا عزيزي
وإذا به هو وچيم يرفعاني على الكنبة ويجرداني من ملابسي ويمزقانها حتى أصبحت عاريا تماما ، حينها وضعوني على الأرض نائما على ظهري وأمسك چيم ساقي وهو جالسا عند رأسي وبدأ رون يتجرد من ملابسه وجلس عند طيزي وبدأ يلحس خرمي وهو يتلذذ بما يفعل فإذا به ينظر لي ويقول : ما رأيك في هذه المتعة ؟
لم أكن أشعر بأي متعة ، بل بالضيق والحرج ، فأنا يتم اغتصابي فكيف لي أن أتمتع ، وإذا بچيم يترك ساقي لرون ويقوم ليتجرد هو الآخر من ملابسه ويبقى عاريا ويضع زبه وخصيتيه على فمي ، وفجأة أقحم رون إصبعه في خرم طيزي شعرت بألم فظيع فتألمت وصرخت عاليا وبدأ ينيكني بإصبعه وأنا أبكي
بعدها قاما بوضع بعض الوسائد وقاما بوضعى نائما على وجهي وبدأ رون بوضع زيوت ومرطبات على خرمي وتفاجأت به يضع زب صناعي على خرمي ويضغط وأنا أتوسل إليه ألا يفعل حتى تمكن من إدخاله بالكامل في طيزي ولم تشفع لهما دموعي ولا صرخاتي وبدأ چيم يطلب مني أن أمص زبه ورغم رفضي وتمنعي إلا أنه حاول معي حتى أقحم زبه داخل فمي وبدأت أفعل ما يطلبه مني وأمص زبه وأخرج لساني لألحسه ثم أمص خصيتيه وأثناء ذلك سحب رون الزب الصناعي من طيزي وأدخل بدلا منه زبه وبدأ ينيكني ، صحيح أن زبه ليس كبيرا فطوله حوالي 13 سم إلا أني كنت أتألم جسديا ونفسيا
نام فوقي وهو يعلو ويهبط بجسده حتى صرخ مرة واحدة وهو يضغط بجسده على جسدي حتى شعرت بتدفقات من لبنه الساخن تغزو بطني ، بعدها بقليل قام من فوقي وأحضر منديلا ومسح طيزي من آثار عملية ال****** التي قام بها معي ظننت حينها أن الأمر انتهى عند ذلك ولكن كانت المفاجأة أن چيم يريد أن يفرغ حمولته هو الآخر ، إن چيم أضخم من رون وزبه أكبر فهو حوالي 18 سم وفعل مثل رون ولكن قلبني على ظهري وبدأ يدخل زبه الضخم وأنا أتألم ولم أشعر بأي متعة لأني رافض ما يفعلانه معي
بدأ چيم في مضاجعتي وهو يداعب زبي وخصياتي حتى قذفت من مداعبته دون شهوة وبعدها بقليل قذف هو الآخر وملأ أحشائي بحمولته من لبن الذكور
بعدها قام چيم بفك قيودي وحملني بين ذراعيه وأدخلني الحمام وبدأ في غسل جسدي ورغم ما فعله معي إلا أنه كان حنونا عن رون
فقد أعتذر لي عما حدث ، وأخبرني أنه كان مثارا ولم يستطع أن يكبح شهوته
وبالطبع لم تكن هذه المرة الوحيدة ، بل حدث أن حاولا اغتصابي مرة أخرى ، فقررت أن استسلم للأمر وأتركهما يلهوان بجسدي فاهتزت ثقتي في نفسي ، وحدث أن انتقلت أسرتي إلى ولاية أخرى فلكم كانت فرحتي بعدها ولم يحدث أن التقيت برون مرة أخرى ولكن چيم في ذات مرة جائنا زائرا وحدث أن لعب على أوتاري وأغواني ومارس معي وصدقا وقتها أمتعني ووعدني أنها ستكون المرة الأخيرة ولن يتكرر الأمر مرة أخرى
وبالفعل لم يطلب مني چيم بعدها أي لقاءات جنسية ، ولكن فقدت الثقة في قدراتي الجنسية وخشيت أن ألتقي بأي فتاة ولا أستطيع أن أجامعها
عندما وصل عمري 22 عاما تعرفت على كارلا وأحببتها ولكن لم اقترب منها ، وكانت المفاجأة عندما أخبرتني أن عمها اغتصبها وأفقدها عذريتها ، والغريب أنها أحبت عمها وأصبحت تلتقيه وتتركه يجامعها كحبيب ، وكان ظني حينها أن عمها هذا رجل كبير ولكني تفاجأت عندما تعرفت عليه أنه يكبرني بثلاثة أعوام
وأصبحت ألتقي معها في حضور عمها وكان الأمر يثيرني ، وكنت اطمأن نفسي بأنها عندما تلتقي بعمها بعلمي هذا سيجعلها لا تخونني طالما أنها تفعل ذلك وأنا أعرف
واستمرت علاقتنا حتى تزوجنا ، ولم يحدث أن تشارك معي فيها إلا عمها ، وشاب زنجي أعجبت به وطلبت مني أن أوافق على أن يجامعها
بالفعل وافقت ولم تكن موافقتي إلا لسببين هو خوفي من ألا أستطيع أن أشبعها جنسيا ، وألا تخونني
وعندما جئنا إلى هنا ظهرت أنت وصراحة لفت انتباهي وجذبتني وسامتك وجسمك الرائع قبل أن تجذب انتباه كارلا ، وبعدها حدث ما حدث ، لذا فكل الأفعال التي قمت بها في لقاءنا الأول لأنك أثرتني ولكني كنت كلما أشعر بأنني سأضعف أقاوم ولا أرضخ لرغبتي للمثلية
حسيت إن باول ارتاح جدا بعد ما حكى مشكلته ، وإنه رمى حمل تقيل من قلبه ، فطرقعت بصوابعي وطلبت منه يصحى ، لما صحيته قالي : عاجز عن الشكر يا باسم
باسم : لا داعي الشكر ، أتمنى أن تعيش سعيدا مع زوجتك ، وصدقني يا باول يمكنك أن تحيا حياة طبيعية أنت زوجتك وتنجبا أطفالا
في اللحظة دي لقيت إيناس داخلة هي وكارلا وإيناس بتستأذن عشان تعبانة وعايزة تنام سلمنا على كارلا وباول لأنهم مسافرين الصبح
رجعت الشالية وأنا أخيرا ، قدرت أقف على سبب مشكلة باول وعرفت قد إيه التنويم المغناطيسي ممكن يساعدني إني أفتح الصندوق الأسود الخاص بأي شخص محتاج لده عشان أقدر أحط إيدي على أساس مشكلته وأعرف أساعده
ومكنتش أتخيل أبدا إن ممكن الرجل يكون ديوث على زوجته عشان تعرضه للاغت.صاب اللي أوهمه إنه مش كفء جنسيا عشان يقدر يمتعها فبيلجأ لواحد يساعده على تعويض النقص اللي هو متوهمه
أو إن مراته عشان كان ليها علاقات قبل ما تتعرف عليه فأصبح خايف لتخونه ، فأقنع نفسه إن ده لما يتم بموافقته أفضل من إنها تعمل ده من وراه
طلعت أجندتي وسجلت فيها الكلام ده ، ودخلت أخدت دش واتصلت بنهاد اطمن عليها فعرفتني إنها بايتة مع صاحبتها فدخلت مددت على سريري وروحت في النوم
الجزء التاسع
بعد ما عملنا أنا وإيناس علاقة جماعية مع كارلا وباول ، لقيت إيناس اتصاحبت على كارلا ، فكانت فرصة أعمل جلسة تنويم مغناطيسي لباول وأحاول أعرف بعض الأسباب النفسية اللي تخلي الرجل يقبل أنه يكون ديوث على زوجته
بعدها رجعنا الشالية وسجلت ملاحظاتي في أجندتي الخاصة ، واتصلت بنهاد اطمن عليها فعرفتني إنها بايتة مع صاحبتها فدخلت نمت وأنا مشغول بحاجتين ، الأسباب النفسية اللي خلت الشاب عايز يعيش في جسد أنثى ، وده عشان أوصله لازم أقعد مع دعاء وأحاول أفتح صندوقها الأسود
الحاجة التانية إني أكمل تقليب في أسرار إيناس وأحاول أفهم اللي بيدور حواليا ، فضلت أفكر لحد ما النوم غلبني ، بس صحيت على حد مطلع زبي وبيمص فيه ورغم إني قلقت بس ما حبيتش أفتح عيني
لقيت نفسي سرحت بخيالي وأتخيل خالتو نرمين بعودها المليان وأتخيل بزازها وأنا بدعك فيهم وأتخيلها تحت مني بنيكها وأمتعها ، وشوية وألاقي نفسي سرحت في طنط نورا الرشيقة لأنها كانت راقصة باليه وأتخيلها تحت مني وأنا بلعب بجسمها الجميل ، وفجأة سرحت في ماما وبقيت متخيلها وهي قالعة تحت مني بتمص لي في اللحظة دي فتحت عيني لقيت نهاد هي اللي بتمص لي وحسيت إني هنزل فمسكت رأسها وضغطت عليها ونزلت في زورها لبني كله وهي بتبلعه ومخليتش نقطة تنزل برة
بعد كدة قلت لها : صباحك لبن يا نودي
نهاد : حبيب قلبي صباح الفل
باسم : هي الساعة كام دلوقت ؟
نهاد : الساعة داخلة على 11
باسم : طب أنا هقوم أدخل الحمام
قلعت هدومي كلها ، وقمت عملت حمام وسرحت في التخيلات اللي أنا فكرت فيها ، واتخيلت إني نايم مع ماما وخالتي ، معرفش ليه الفكرة دي هيجتني جدا
أخدت دش يفوقني ، بس الفكرة مش مفارقة خيالي ، فقررت إني أعمل حاجة تريحني ، بس أجلتها لآخر النهار
خرجت كانت إيناس ونهاد محضرين الفطار ، قعدنا ندردش ونهاد تحكي لنا عن نسمة صاحبتها وقد إيه كانت وحشاها وإيناس تحكي عن كارل من غير ما تحكي عن علاقتنا الجنسية اللي عملناها ، بعد الفطار قلنا ننزل نعوم شوية في البحر
وأنا قاعد على الشاطيء لقيت تليفوني بيرن : ألو
الصوت : ألو , دكتور باسم
باسم : أيوة مين معايا
الصوت : أيوة يا دكتور ، أنا دعاء
باسم : أهلا أهلا ازيك يا دودو
دعاء : ازيك انت يا دكتور ، واحشني ونفسي أشوفك
باسم : مفيش مشكلة ، بس انا بقيت زبون ، المفروض تخفضي لي شوية
دعاء : المرة دي هتبقى مجاني ، عشان خاطر عيونك
باسم : وأنا مقدرش أتأخر عنك
دعاء : يناسبك إمتى ؟
باسم : المشكلة إن اخواتي وصلوا من القاهرة وقاعدين معايا في الشالية
دعاء : إيه ده هما القمرتين دول يبقوا اخواتك
باسم : إنتي شوفتيهم
دعاء : عايز الحق كنت فاكراك شاقطهم ، وكنت حاسداهم عليك
باسم : ههههههههه لا دول اخواتي
دعاء : ولا يهمك أنا واخدة أوضة وقاعدة فيها ، ولو ينفع هقابلك فيها
باسم : تمام مفيش مشكلة
دعاء : طب إمتى ؟
باسم : ممكن بكرة عشان أنا مجهد شوية
دعاء : تمام اتفقنا ، وعلى تليفون
باسم : باي
دعاء : باي يا عسل
قفلت مع دعاء وفي دماغي إني لما أقابلها لازم أعملها جلسة تنويم مغناطيسي وأدخل جواها وأعرف إيه الدوافع النفسية اللي تخلي ولد يرفض طبيعة جسمه وعايز يعيش في جسد أنثى ، بس بردو عايز أكمل مع إيناس وأعرف بقية الأسرار اللي جواها
على المساء كدة دخلت لنهاد وطرقعت بصوابعي وخليتها تنام وبعد ما نامت قلت لها : أنا عايزك تتقمصي شخصية ماما وتتعاملي معايا على إنك هي وتعاملي إيناس على إنها خالتو
خرجت لإيناس وقلت لها : إينو حبيبة قلبي
إيناس : طالما قلت إينو ، يبقى فيه حاجة
باسم : بصراحة آه
إيناس : خير في إيه ؟
باسم : بصراحة عايز ألعب لعبة كدة ونفسي توافقي عليها
إيناس : إيه هي اللعبة دي ؟
باسم : عايز أنام معاكي إنتي ونهاد ، على إنكم خالتي وماما
إيناس بصت لي باستغراب وقالت لي : اشمعنى
باسم : معرفش ، بس طقت في دماغي
إيناس : هي فكرة مجنونة وأنا موافقة عليها
باسم : طب أنا نيمت نهاد وزرعت جواها الفكرة
إيناس : واشمعنى أنا سبتني صاحية
باسم : لأني عارف إنك هتوافقي يا حبيبة قلب أخوكي
إيناس ضحكت وقالت : لا يا حبيبي ده عشان إنت عارف إن أنا مجنونة وهوافقك على الفكرة المجنونة دي
باسم : ممكن بردو
إيناس سبقتني ودخلت لنهاد كلمتها على إنها ماما وقالت لها : بقولك إيه يا أميرة أنا نفسي الواد باسم ده يعوضني أنا وإنتي حرمانا
نهاد اتقمصت شخصية ماما وقالت : وهو ينفع بردو يا نرمين
إيناس : وهيحصل إيه يعني ؟
كنت أنا دخلت فإيناس بصت لي وقالت : ما تيجي يا باسم هنا جنبنا
طلعت على السرير وقعدت جنب إيناس لاقيتها بتقولي وهي ممحونة : أنا تعبانة ، ممكن تساعدني أنا وماما
باسم : أنا تحت أمرك يا خالتو ، بس تحبي أعمل إيه
إيناس : بصراحة باباك مش فاضي خالص ومشغول عن ماما ، وماما تعبانة
كلمت نهاد على أنها ماما وقلت لها : مالك يا ماما سلامتك
نهاد : مفيش حاجة يا حبيبي ماتشغلش بالك
إيناس : وفيها إيه يا أميرة ، ده ابنك ومفيهاش حاجة
باسم : ممكن تفهمني يا خالتو
إيناس : بص يا حبيبي إنت شايف قد إيه منير مشغول وانشغاله ده اتسبب في إن ماما يبقى عندها حرمان جنسي
باسم : معقولة يا خالتو ، أنا ما يرضيش ومستعد أعمل أي حاجة
نهاد : عيب بقا يا نرمين
روحت مقرب من نهاد وبوستها من خدها بطريقة تهيجها ونهاد بتحاول تتمنع وتقولي : عيب يا باسم أنا ماما
معرفش ليه كلمتها زودت هيجاني وزبي وقف على آخره فحضنت نهاد جامد ونمت فوقها وغيبنا في بوسة نسيتنا الدنيا وما فيها فبدأت أحسس على بزازها وكسها وهي تقولي : ماما تعبانة أوي يا باسم وعايزاك تريحني
باسم : من عيني يا ماما
سمعت إيناس بتقول : طب وخالتك مالهاش نفس يا بسبوستي
باسم : أنا أقدر بردو يا خالتو
كنت حاسس باستمتاع رهيب جدا وأنا بتعامل مع نهاد أختي على إنها ماما ومع إيناس بنت خالتي على إنها خالتي
قلعت نهاد وقمت ناحية أيناس وحضنتها وأنا بلعب لها في كل حتة تطولها إيدي وقلعنا كلنا ونهاد نامت على ضهرها وأنا نزلت بين رجليها ألحس لها كسها وإيناس قاعدة فوق راس نهاد ونهاد بتلحس لها ونهاد وإيناس بيوحوحوا من المتعة مديت إيدي ألعب لإيناس في طيزها وأنا بقولها : طيزك حلوة أوي يا خالتو
إيناس : مش عايزاك تقصر معانا يا بسبوستي
فجأة نهاد اترعشت وجابت شهوتها ، فقمت وقفت بين رجليها ودخلت زبي في كسها وأنا بقولها : كسك حلو أوي يا ماما
نهاد : متع ماما المحرومة يا باسم ، أبوك سايبني أتعذب وبعيد عني
بدأت أحرك وسطي وأنيك في نهاد على إنها ماما وهي بتتفاعل معايا على هذا الأساس بعد شوية إيناس قامت ونامت على ضهرها وطلبت من نهاد تنام فوقها ولما ناموا فوق بعض جيت بين رجليهم وبقيت أنقل زبي من كس إيناس لكس نهاد وأقول لإيناس : مبسوطة كدة يا خالتو
إيناس : حلو أوي يا بسبوستي
ونهاد وإيناس نازلين تقفيش لبعض ودعك في البزاز ومقطعين شفايف بعض من البوس
من كتر الهيجان حسيت إني هجيب روحت مطلع زبي ومدلكه لحد ما غرفت إيناس ونهاد
بعدها إيناس قالت : اتصور الفكرة المجنونة دي كانت مخلياني في قمة هيجاني
ريحنا شوية وطرقعت بصوابعي وصحيت نهاد من التنويم المغناطيسي ودخلت آخد دش خرجت لقيتها بتتكلم في التليفون وبعد ما خلصت قالت لي : باسم حبيب أختك
باسم : نعم يا حبيبة قلبي
نهاد : أنا هاخد شاور وأخرج أنا وإيناس
باسم : خير في حاجة ولا إيه ؟
نهاد : لا دي بسمة جمعت الشلة واتصلت بيا عشان نتجمع
باسم : طب ماشي
بعد ما خرجوا لقيت نفسي قاعد لوحدي ، جبت اللاب وقعدت أقلب شوية على النت ، وبعد حوالي أربع ساعات افتكرت دعاء ، وقلت طالما أنا قاعد لوحدي ، فرصة أجيبها وأعمل معاها جلسة تنويم مغناطيسي أفهم دوافعها النفسية
وفعلا اتصلت بيها ولقيتها قاعدة لوحدها زهقانة ، فعرفتها إني قاعد لوحدي وطلبت منها لو فاضية تجيني
وفعلا جت لي وبعد دردشة بسيطة حست إني مجهد فقالت لي : بقولك إيه يا دكتور ، تحب أعملك مساچ
باسم : إيه ده إنتي بتعرفي ؟
دعاء : جرب وقولي رأيك
جت جنبي قلعتني كل هدومي ماعدا البوكسر ، نمت على بطني وبدأ تدلكني ومع لمسات إيدها الناعمة لضهري كنت بارتاح وأحس بإشارت بتوصل لزبي تخليه يقف
بعد ما خلصت تدليك ضهري طلبت مني أتقلب عشان تدلك صدري وبدأ تعمل لمسات لحلمات صدري تهيجني وتنزل بدراعها تحك في زبي لحد ما وقف على آخره
شدت البوكسر ونزلت على زبي تمص فيه وتلحسه وهي بتدلك البيضان وتنزل على البيضان تمصها وهي بتدعك في زبي ، حسيت إني استعدت نشاطي الجنسي فقعدت وشديتها وأنا بقفش في بزازها الصغيرة ومسكت شفايفها أمصهم وهي في نفس الوقت ماسكة زبي بتدعك فيه
بعد شوية طلبت منها تقعد على زبي ، طلعت فازلين ودهنت طيزها وزبي وبدأت تقعد لحد ما زبي دخل كله بدأنا تتحرك مع بعض هي تتنطط على زبي وأنا بحرك زبي في طيزها وماسك بزتها اليمين بلعب لها فيها ، لما تعبنا من الوضع ده ، نمت على ضهري وهي جت قعدت عليه فشديتها عليا ووقفت بيها وأنا ماسك طيزها وبساعدها تتناك بزبي وهي متعلقة في رقبتي ، شوية وطلبت منها تقعد في وضع الدوجي فجيت من وراها ودخلت زبي وبدأت أنيكها لحد ما زنقت زبي جامد ونزلت لبني كله في طيزها وأنا بحسس على ضهرها وهي بتقفش على زبي بطيزها ، سيبتها ودخلت الحمام كنت حاسس إني مزنوق
دخلت عملت حمام واتشطفت ولبست وخرجت قعدت في الصالة وهي قامت دخلت الحمام ، وبعد ما جت قعدت جنبي كلمتها عن التنويم المغناطيسي وعرضت عليها أعملها جلسة هي اتمنعت ، وحاولت ترفض ، بس أنا حاولت أقنعها وفضلت وراها لحد ما وافقت ، وطبعا فين وفين على ما قدرت أسيطر على عقلها وأنيمها مغناطيسي
لما نامت سألتها : ليه رافض تكون ذكر وعايز تعيش في جسد أنثى ؟
دعاء : دي حكاية تبدأ ومن وأنا لسة صغيرة
باسم : طب ممكن تحكيها لي
دعاء : أنا كبرت وبابا على طول متغرب عشان يحوش لنا قرش يأمن لنا بيه حياتنا ، وماما مخلفة بنتين غيري ، فكانت عيشتي كلها حريم في حريم ، اسمي الحقيقي عمرو ، كنت بحب أقلد اخواتي البنات ، أحط مكياچ زيهم أتحزم وأرقص معاهم ، كنت عايش معاهم على إني بنت
فجأة بابا رجع واستقر هنا
وكانت بداية تعبي ، كان بيزعق لي على تصرفاتي ومياعتي ويقولي : إنت رجل عيب اللي انت بتعمله ده استرجل
وأنا بصراحة خدت على طريقة اخواتي لدرجة في يوم ابن خالتي ضحك عليا وقالي تعالى نلعب عروسة وعريس وهو أكبر مني بحوالي 12 سنة وفي اليوم ده اغتصبني ، الغريبة إني مازعلتش منه وانبسطت باللي عمله واتكررت لقاءاتنا وكان بيعاملني على إني بنت وكان بيقولي يا دعاء كنت مضطر أتعامل قدام بابا بطريقة متصنعة بيغلب عليها أسلوب الانثى ، ومع الكل كنت بتعامل زي البنات لكن في المدرسة كنت انطوائي لأني كنت حاسس إني مش عارف اتعامل مع الأولاد
لحد ما تعرفت على شاب شغال في صيدلية بدأ يساعدني بأدوية هرمونات الأنوثة ، وأنا كنت باخدها لحد ما ابن خالتي عرف ، فجابني هنا عند زميله ، وعشت باسم دعاء
هي دي كل حكايتي
طرقعت بصوابعي وصحيتها وشكرتها على السهرة الجميلة ، وبعد ما مشيت طلعت أجندتي ، وسجلت فيها ملاحظاتي وإن ممكن التربية الخاطئة تسبب مشاكل في تكون شخصية الفرد
وإن غياب الأب وشدته ممكن تعمل مشاكل في تكون شخصية الأبناء
بعد ما سجلت ملاحظاتي ، روحت قعدت في مطعم واتعشيت
الجزء العاشر والأخير
بعد ما عملت جلسة تنويم مغناطيسي لدعاء وقدرت أفتح صندوق أسرارها ، وقدرت أوصل لدوافعها النفسية اللي حولتها من عمرو لدعاء ، سجلت ملاحظاتي في أجندتي وخرجت اتعشيت برة ، رجعت الشالية لقيت إيناس بتكلمني وتعرفني إنهم احتمال يرجعوا متأخر هي ونهاد
دخلت نمت وحلمت إني رجعت الفيلا لقيت ماما وطنط نورا وخالتو قالعين ملط وطنط نورا فاتحة رجليها وماما نازلة بتلحس لها كسها وهي في وضع الدوجي وخالتو نازلة لحس في كس وطيظ ماما ، وأنا قلعت وقربت من خالتو و ضربتها بزبي على طيزها فهي بصت لي وضحكت ووسعت لي عشان ألحس لماما كسها
ماما قامت ومسكت بزازها وأنا نمت على ضهري وجت خالتو بجسمها المربرب قعدت على زبي وفضلت تتنطط عليه وماما قعدت على بوقي وفضلت ألحس لها وطنط نورا واقفة وماما بتلحس لها فجأة جبتهم في كس خالتو وأنا جسمي بيتنفض
قلقت من نومي بصيت في الساعة لاقيتها 6 الصبح ، قمت خدت دش لأني لقيت نفسي احتلمت وغيرت هدومي وحطيتها على الغسالة ، وخرجت في الجنينة وأنا بالي مشغول بالأفكار اللي مسيطرة عليا ، وهل ممكن إني أعمل علاقة مع خالتو نرمين وماما وطنط نورا
النوم راح مني فدخلت الشالية وعديت من قدام الأوضة اللي البنات بتنام فيها لقيتهم نايمين ومخففين جدا من لبسهم وواخدين راحتهم على الآخر ، دخلت المطبخ عملت ساندويتش ومج نسكافيه وأخدت اللاب وقعدت أقلب على النت واتفرج على فيديوهات سكس بين الابن وأمه وبين الشاب الصغير وستات كبيرة
شدتني الفكرة جدا وبقت مسيطرة عليا بشكل غريب ، حبيت أشغل تفكيري بمشاهدة أي فيلم ، فتحت فيلم الآنسة حنفي اللي خلاني ضحكت من قلبي وعلى الساعة 10 لقيت نهاد بتحضني من ضهري وتبوس راسي وتصبح عليا
قعدت دردشت معاها وقلت لها : بقولك أيه يا نهاد ؟
نهاد : نعم يا حبيبي !
باسم : من ساعة ما جيتي وأنا عايز أكلمك في موضوعك إنتي وأيمن وقلت أسيبك شوية تريحي أعصابك
نهاد : ماله موضوعي أنا وأيمن ؟
باسم : مش إنتي كلمتيني وعرفتيني إنه نزل مخصوص عشان تتعالجي وتخلفوا ، إيه اللي حصل مخلاهوش يعمل كدة
نهاد : مفيش داعي نفتح في الموضوع ده يا باسم
باسم : طب ليه ، مش انا أخوكي حبيبك ، وعادي لما تفضفضي معايا
نهاد : بص يا باسم ، أنا تعبت من إهمال أيمن ليا ، وبصراحة نفسي أتطلق ، المشكلة في بابا وماما
باسم : اشمعنى
نهاد : ما أنت عارف إن عمو أسعد أبو أيمن **** يرحمه كان صاحب بابا الروح بالروح ، وطبعا طنط نورا صاحبة ماما الأنتيم فطبيعي لما أطلب الطلاق من أيمن بابا هيرفض لاجل خاطر صاحبه المرحوم وماما كذلك
باسم : يا حبيبة قلبي ماتزعليش إنتي عارفة إن أيمن طيب وشخصيته ضعيفة وبابا مسيطر عليه
وإحنا بنتكلم موبايل نهاد رن وطلع أيمن هو اللي بيتصل ، فنهاد قالت لي : الأستاذ لسة حاططني في حساباته وبيتصل بيا
باسم : طب ردي شوفيه عايز إيه ؟
نهاد بعصبية : لا هرد ولا عايزة أسمع صوته
باسم : طب عشان خاطري
نهاد : ماشي
ردت نهاد وطبعا ما كنتش سامع أيمن بيقول إيه فقالت
ألو
نعم عايز إيه
وتطمن عليا بتاع إيه ، خليك في شغلك اللي واخدك مني
لقيتها مرة واحدة صوتها وطي وقالت :
ألو ، أيوا يا بابا
يعني إنت مش شايف إهماله ليا
ماشي عشان خاطرك
باي
باسم : إيه يا حبيبتي خير ، سامعك بتكلمي بابا
نهاد : بابا يا سيدي كلمني واعتذر لي على إنه خلى أيمن يسافر من قبل ما نروح للدكتور ، وإنه هيبعته لمدة أسبوع نخلص كشف ويخليه يفضى لي شوية
اللي ماتعرفوش نهاد إني اتصلت ببابا واتكلمت معاه وطلبت منه يسيب أيمن شوية لنهاد وعرفته إن نهاد محتاجة تتعالج وتخلف عشان تلاقي حد يشغلها ويسليها في غياب أيمن ، وطلبت منه إن ده يبقى سر بينا
لقيت نهاد مبسوطة جدا من اتصال أيمن وبابا وقالت لي إنها هترجع القاهرة عشان أيمن
سمعت صوت إيناس ونهاد زي الهمهمة جاية من الشالية وطبعا فهمت إن الحوار بخصوص اتصال بابا وأيمن
بعد ما نهاد جهزت نفسها ورجعت ، لقيت نفسي مع إيناس لوحدنا وبصراحة كنت تعبت من كتر العلاقات اللي عملتها من ساعة ما وصلت الساحل ، فقررت إني لازم أكمل جلسة التنويم المغناطيسي مع إيناس وأعرف إيه اللي تاعبها ومحتاجة تفضفض لي بيه
قضينا يوم عادي جدا ما بين البحر وحمام السباحة وشوية ودخلت على النت أقرأ شوية مواضيع ومقالات لبعض الدكاترة في مجال الطب النفسي ، وإيناس قعدت تعمل شات على الموبايل
على العصر كدة طلبت من إيناس نكمل جلسة التنويم المغناطيسي ، وبعد ما اتبعت كل الخطوات وبدأت تتكلم قلت لها : لما حكيتي معايا المرة اللي فاتت آخر كلامك كان إن حصل بينك وبين عمو أنور علاقة جنسية خلفية ، إيه اللي حصل بعد كدة
إيناس : بعد ما بدأنا نتقابل أنا وعمو أنور وكان الأمر مقتصر على جنس سطحي من مص وتفريش ونيك بزاز اتطور الأمر لعلاقة خلفية وكنت برتاح وأنا معاه ماكنش بحس إني خايفة .
اللي معملناش حسابه إن ماما بدأت تلاحظ ملامسات عمو أنور ليا ، وتشوفني قاعدة في حضنه بس مش قاعدة بريئة فبدأت تشك ، وجت في يوم قالت لنا إنها رايحة تزور خالتو وغابت شوية واتفاجأنا بيها داخلة علينا وعمو أنور مدخله في طيزي ، وكانت مفاجأة رهيبة ، ماما أغمى عليها ورغم اللي حصل لماما عمو أنور ما سابنيش إلا لما طمني وريحني ، بعد ما ماما فاقت طلبت الطلاق وحاول عمو أنور يقنعها إنه محافظ على شرفي فكان رد ماما إنه ما ينفعش يعمل معايا كدة
وفعلا ماما اتطلقت واتنقلت من الفرع اللي فيه عمو أنور عشان ما تشوفهوش تاني ، بس أنا كنت متعلقة بعمو أنور جدا وكان صعب أبعد عنه فبقيت أواعده وأروح له ويمتعني ويمارس معايا لحد ما أشبع
وفي يوم اتفاجأت بواحد متقدم لي اللي هو عز جوزي الأولاني ، ما شوفتش فيه حاجة تخليني أرفضه واتجوزنا وعشت معاه سعيدة وكان ممتعني جدا بس في يوم حنيت للممارسة الخلفية فطلبت منه ينيكني من طيزي فرفض تماما فقعدت اتحايل عليه معرفش ليه اصراري خلاه يشك إني عملت علاقة قبل الجواز فطلب مني أنام على بطني وهو هيحاول وأول ما دخل صباعه في طيزي اكتشف إنها واسعة فعرف إني اتناكت قبل كدة
وطبعا مش معقولة زب ضخم زي زب عمو أنور ما يعملش النفق اللي في طيزي وكان صعب أكدب ، بس ما قولتش إن اللي مارس معايا هو مين لأن عز ما كانش يهمه مين الشخص قد ما كان مضايقه إنه اتخدع فيا ، واتطلقنا وحسيت إني مكسورة ، وماما كانت مشغولة مع خالتو وطنط نورا بقعدات السحاق اللي كانوا بيريحوا بعض بيها فكلمت عمو أنور أشكي له فعرفني إنه هيعدي عليا ياخدني ونقعد مع بعض ندردش ، وفعلا قابلني وقعد معايا وسابني أفضفض له وريحني في الكلام ، وبقيت كل ما أكون متضايقة أتصل بيه ، بس مع الوقت بقيت أحس بالحرمان الجنسي فحكيت لعمو أنور وطلبت منه ينيكني ويريحني ، وبصراحة ما قصرش معايا ، في يوم روحت له ومجرد ما دخلت عنده اتعلقت في رقبته ومسك شفايفي وقعد يمصهم وهو مميل عليا وزبه وقف وبدأ يحك في كسي من فوق الهدوم من كتر الهيجان جبت شهوتي وأنا واقفة وحسيت إن رجلي مش شايلاني ، فشالني ودخل بيا على سريره وحطني على السرير وهو بيقلعني ملط وأنا نزلت وقلعته كل هدومه ونزلت على زبه اللي واحشني وحطيته في بوقي وقعدت أمصه وألحس فيه وأحطه بين بزازي لحد ما جابهم على بزازي ، اداني منديل أمسح بيه لبنه وراح مطلعني على السرير وفتح رجلي ونزل بشفايفه على كسي يلحس لي فيه وينيكني بلسانه وهي ما استحملتش وجبت شهوتي ، لقيته قام وقعد بين رجلي وبدأ يفرش كسي بزبه ويدخل الراس ويخرجها وأنا بتلوى من المتعة واتحايل عليه يدخل زبه وهو يقولي بلاش خليها من ورا زي زمان روحت قايمه وزقيته نيمته ومسكت زبه قعدت عليه بكسي لحد ما دخل كله وبصراحة لأن حجم زبه أكبر من حجم زب عز فحسيت بيه وهو داخل وبيحك في جوانب كسي من جوة وبدأ أتنطط عليه وهو بيدعك في بزازي ولما حس إنه خلاص هينزل طلب مني أبعد عشان ما ينزلش فيا طمنته إني مركبه وسيلة منع الحمل فنزل لبنه في كسي وأنا حاسة بنبض زبه وهو بيقذف في كسي بمتعة رهيبة ، واتكررت لقاءاتنا لحد ما في يوم تعبت جامد وماما خديتني كشفت عليا واتفاجأت إني حامل ، على الوسيلة ، لأن الوسيلة اتحركت من مكانها
أنا صارحت ماما بكل حاجة وعرفتها إني حامل من عمو أنور ، وماما اتصلت بيه اتخانقت معاه وهو طمنها إنه هيحل المشكلة دي
وبعد يومين اتجوزت من أمير ابن عمو أنور ، ولأنه قريب من عمو أنور وبيحبه وافق على طلب عمو أنور من جوازه مني ، ورغم إنه عمره ما لمسني بس ما عاملنيش بمعاملة تقل من كرامتي لحد ما في يوم تعبت جامد جدا وروحت لدكتورة وعرفتها إني حامل على وسيلة وكان رد الدكتورة إن الكلام ده مش صحيح وإن ما ينفعش واحدة تحمل وهي مركبة وسيلة منع الحمل ، ولما وريت لها الأوراق اللي تثبت إني حامل ، طلبت مني أنام على سرير الكشف واتفاجأت بيها بتحاول تشيل الوسيلة ولما فشلت سابتني أمشي وفي الليلة دي أجهضت لأن الدكتورة حركت الجنين من مكانه ، تعبت جامد واتحجزت في المستشفى عشان أعمل تنضيف وبعد ما فوقت اعتذرت لأمير وطلبت منه الطلاق لأن السبب اللي خلاه يتجوزني راح خلاص ، واتفاجأت إن أمير بعد ما طلقني راح لوالده ووالدته أيطاليا لأنهم مهاجرين هناك ، وعمو أنور هاجر هو كمان
مريت في الفترة دي بأزمة نفسية صعبة جدا ، وفي يوم وأنا قاعدة على الفيس ظهرت صورة هاني زميلي اللي كان في بينا علاقة حب أيام الجامعة ، معرفش ليه حبيت أتواصل معاه تاني ، وفعلا اتواصلنا ورجعنا أصحاب تاني وعرفت أنه اتجوز وطلع عقيم ومالوش علاج وان مراته طالبة الطلاق لأنها نفسها تبقى أم ، وفعلا بقيت أتقابل معاه وكانت فرصة إنه يمتعني من غير خوف إني أحمل
بس بعد فترة أتقدم لي سعيد وعرفت هاني وبصراحة كان شهم معايا جدا وبعد عني تماما وسابني أعيش حياتي مع سعيد وبعد ما اتجوزت كنت سعيدة جدا لأن سعيد كان شهواني جدا ، وكان هاريني نيك من كسي وطيزي لحد ما في يوم طلب مني إنه يفرجني على شوية صور واتفاجأت بصورة لواحد واقف ملط وزبه واقف فاتخضيت وسألته انت حاطط صورة زي دي على موبايلك ليه فلقيته بيسألني إذا كان زب صاحبه عجبني ولا لأ
حبيت أجاريه عشان أعرف آخره إيه اتفاجأت إن هو وصاحبه بيحبوا تبادل الزوجات ، رفضت الفكرة تماما وكان سبب رفضي إني مش قابلة إن جوزي يقبل إني يشوفني في حضن راجل غيره ، وبموافقته ورضاه واتطلقنا
باسم : طب في سؤال مهم ، أنا ملاحظ إنك شهوانية جدا وبتحبي الجنس ، فهل في حد في حياتك بيرحك بعد ما اتطلقتي
إيناس : بعد ما اتطلقت من سعيد طقت في دماغي فكرة إني أجرب زب صاحب سعيد فاتصلت بيه وعرضت عليه الموضوع واتقابلنا وفعلا عملنا علاقة رباعية وساعتها عجبني صبري صاحب سعيد جدا فبقيت كل ما أحس إني تعبانة أتواصل معاهم ونتقابل
ما كنتش أتخيل أبدا إن إيناس حياتها ملخبطة بالشكل ده بعد ما سجلت بعض النقاط في أجندتي صحيت أيناس وقعدنا ندردش سوا ووعدتني إنها مش هتقابل حد تاني وإنها لو حست إنها تعبانة هتلجأ لي
نمنا والصبح لمينا حاجاتنا وقفلنا الشالية ورجعنا على القاهرة
النهاية
بداية أحب أعرفكم بنفسي ، أنا اسمي باسم لسة متخرج من كلية الطب النفسي وعندي 25 سنة طولي 176 سم وجسمي رياضي رغم إن الرياضة الوحيدة اللي بمارسها هي الجري عشان أحافظ على نفسي من الكرش
أسرتي مكونة من :-
بابا منير وهو أغلب الوقت مسافر لأنه رجل أعمال
أما ماما دي بقا حتة ست كأنها أفروديت محافظة على جسمها جدا طولها حوالي 165 سم ووزنها حوالي 55 كجم وجسمها جميل جدا وده باين من الفساتين المكسمة على جسمها اللي بتلبسها
أختي نهاد دي كمان إمرأة ذات جمال ملفت عودها رائع جدا بيضاء جدا زي ماما عيونها واسعة وشفايفها صغيرة وبزازها مش كبيرة ولا صغيرة وطيزها كبيرة شوية ومتناسقة مع عودها لأن طولها 160 ووزنها 65 كجم كتير كنت باحلم إني بانيكها وخصوصا بعد ما هي اتجوزت ما هي أختي الكبيرة وجوزها أيمن على طول مسافر مع بابا لأنه شغال معاه عشان كدة نهاد أختي كانت عايشة معانا
بعد ما أخدت بكالوريوس الطب النفسي قررت آخد كورس في التنويم الإيحائي المعروف بالتنويم المغناطيسي وده كورس أخدته على النت ، وبعد ما خلصت الكورس اللي أنا ملتحق بيه من فترة ، قلت أقعد على النت وأزود معلوماتي
وأنا قاعد على النت على جهاز الكمبيوتر بتاعي في أوضتي لقيت نهاد خبطت ودخلت لي الأوضة وسألتني : بتعمل إيه يا بسومي ؟!
كنت لسة مخلص الموضوع اللي كنت بأقرأ فيه على النت لما دخلت ، فقلت لها : كنت باعمل بحث على النت
قالت لي : عن إيه ؟!
بصراحة كنت عايز أقولها : مش شغلك لكن غيرت رأي وقولتها عن التنويم المغناطيسي
سألتني : ليه ؟!
قلت لها : أنا لسة مخلص كورس عن التنويم المغناطيسي وكنت بدور عن أي معلومات متوفرة على النت
قالت لي : تمام
قلت لها : إيه معندكيش حاجة تعمليها ولا إيه ؟
قالت لي : بصراحة لقيت نفسي قاعدة لوحدي زهقانة قلت آجي أغلس عليك
سألتها : ليه ، ماما فين ؟
قالت لي : إنت ناسي إنها راحت النادي تقابل صديقاتها وهترجع على الساعة 3 العصر
قلت لها : نسيت فعلا
قالت لي : ويا ترى اتعلمت التنويم المغناطيسي ولا لسة ؟
قلت لها : أديني باتعلم
لاقيتها بتقولي : ويا ترى تقدر تنيمني مغناطسي
سكت شوية وفكرت ولاقيت إن دي أحسن فرصة أقدر أطبق فيها اللي اتعلمته فقلت لها : آه طبعا ؛ ده أنا هخليكي تحسي باسترخاء لجسمك كله ، تحبي تجربي ؟!
رفعت حاجب واحد ودي عادتها لما بتفكر وقالت لي : هو أنت هتخليني أعمل حاجات أنا مش عايزة أعملها ، زي ما بنشوف في الافلام ؟!
استغربت من كلامها وضحكت وقلت لها : إيه اللي بتقوليه ده ، مفيش حد يقدر يخلي حد يعمل حاجة هو مش عايز يعملها
قالت لي : بصراحة أنا زهقانة و عشان كدة قلت آجيلك ونسلي بعض ، يلا نيمني وادينا بنتسلى
قلت لها : ماشي يا حبيبة قلبي ، أنا موافق إني أخليكي تنامي مغناطيسيا بصي أول حاجة لازم تريحي على كرسي مريح أو سرير يساعدك على الاسترخاء ولو لابسة حاجة ضيقها فكيها ويا ريت متكونيش جعانة ولا عطشانة
قالت لي : إيه ده كله ؟
قلت لها : ما هي دي أول خطوة
قالت لي : ماشي أنا هنام على السرير
قلت لها : ركزي مع صباعي ، أنا هحركه وانتي امشي معاه بعينيكي
بدأت أحرك صباعي يمين وشمال واقربه ناحية عينيها وارجع ابعده ، وبعد شوية قربت ببطء من عينيها
وافتكرت كلام الكورس بإني أقدر أنيم أي حد مغناطيسيا لو قدرت استحوذ علي انتباهه وبالتالي هاقدر أسيطر على عقله
ومن الواضح إني قدرت استحوذ على انتباهها فاضل إني أسيطر على عقلها وده هيحصل من خلال إني أخلى عينيها تحس بالتعب وأخليها زي ما قلت لها تحس باسترخاء في كل جسمها
قلت لها : لما اقرب صباعي من مناخيرك هتلاقي نفسك مش قادرة تسيبي عينك مفتوحة وهتلاقي نفسك غمضتي ومش قادرة تفتحي
وفعلا لما قربت صباعي منها لقيتها غمضت عينها فقلت لها : إنتي دلوقتي في غيبوبة استرخاء عميقة جسمك كله دلوقتي مسترخي و عندك إحساس داخلي رائع بإن جسمك مسترخي ومرتاح لما أصحيكي هيكون عندك إحساس جميل ورائع ومريح ، لما أعد لثلاثة تصحي على طول ، وفي أي وقت اقولك نامي هتنامي نوم عميق ، يلا واحد اتنين تلاتة
فتحت عينيها وقالت وهي مستغربة : هو أنا كنت نايمة مغناطيسيا
رديت : طبعا بدون شك
قالت لي : مش مصدقاك ، وابتسمت !
ماكنتش متأكد من اللي عملته لكن كنت عايز أصدق إني قدرت أنيمها
قلت لها بصيغة الأمر : نهاد ، نامي
لاقيتها غمضت عيونها وانهارت على السرير ودراعتها جنبها
سألتها : إحساسك إيه دلوقت ؟!
قالت لي : مرتاحة جدا
كنت عايز اختبر مدى عمق نومها واتأكد إذا كانت فعلا نامت وإذا كانت هتنسى اللي ممكن يحصل وهي نايمة ولا لأ ؟
قلت لها : نهاد إنتي هتحسي لما تصحي إنك حرانة ومش هتفتكري إنك كنتي نايمة مغناطيسيا وهتفتحي بلوزتك عشان تخففي من الحر على نفسك وهتعملي كدة وإنتي مقتنعة إني مش واخد بالي
واحد اتنين تلاتة
فتحت عينيها وقعدت وفتحت أول تلات زراير من بلوزتها من غير ما تبص لي وقالت لي : أنا حرانة ، هو أنت هتنيمني ؟
رديت عليها بصيغة الأمر : نهاد ، نامي
انهارت مرة تانية ونامت على السرير
فرحت جدا لما لقيت نفسي قدرت أسيطر عليها وإني قدرت أتواصل معاها وهي نايمة مغناطيسيا وسيطرت على عقلها وخليتها متفتكرش حاجة لما تصحى
بصراحة وهي نايمة قدامي سيطرت علي شهوتي وبقيت عايز أنيكها عشان كدة سألتها : مبسوطة جنسيا مع جوزك
ردت : أنا عندي حرمان جنسي
فرحت جدا من ردها فقلت لها : لما أصحيكي المرة دي هتحسي إنك مشدودة لي وعايزة تمارسي معايا الجنس وهتتخيلي نفسك في حضني وزبي الكبير لامس كسك وعايزاه يدخل فيكي وتحسي بالإثارة ومش هتفكري خالص إن أنا أخوكي
واحد اتنين تلاتة
قعدت وفتحت عينيها واتلفتت حواليها وبصت لي بنظرة سريعة وشوفت نظراتها لمنطقة زبي في البنطلون
وقالت : باسم ، أنا عندي إحساس غريب مش فاهماه ، أعتقد إننا لازم ننسى موضوع التنويم المغناطيسي ده خالص
سألتها : وإيه هو الإحساس الغريب ده ؟
لاقيت وشها إحمر وقالت : مش عارفة بصراحة هو إحساس مش عارفة أوصفه ، إحساس غريب جدا
ركزت نظري على فتحة البلوزة اللي فكت زرايرها وشوفت السوتيان وشوفت حلمات بزازها واقفة وباينة في البلوزة
قعدت جنبها لاقيتها قربت مني ، حسيت بملمس وراكها وهي لازقة في رجلي ، روحت لافف دراعي حوالين وسطها عشان أشوف رد فعلها لاقيتها حضنتني وحطت راسها على كتفي روحت مقرب شفايفي من شفايفها وبوستها لاقيتها غمضت عينها وبدأت تستجيب للبوسة وشوية وحطت لسانها جوة بوقي ، وفجأة بعدت عني وقالت : إيه اللي أنا باعمله ده ؟ إنت بتعمل إيه ؟
قلت لها بكل هدوء : ببوسك ، في مشكلة ؟!
قالت لي وهي مرتبكة : بصراحة مش عارفة ، أنا حاسة إني مبسوطة
روحت أمرتها وقلت لها : نهاد ، نامي
لقيتها اترمت على السرير روحت قافش بزتها اليمين الطرية مالقيتش منها أي رد فعل بس رد الفعل كان لزبي اللي بقى واقف وصلب زي الصخر
قلت لها : لما تصحي مش عايزك تفكري فيا على إني باسم أخوكي ، أنا عايزك تشوفيني عشيقك اللي عايزه تغريه وتوقعيه ، وهتعملي كل اللي تقدري عليه عشان تخليني أنيكك
واحد اتنين تلاتة
قامت قعدت ، ولزقت فيا ، ومسكت إيدي وحطيتها على بزتها اليمين وقالت :
أرجوك ريحني يا حبيبي ، أنا تعبانة
روحت مطلع بزازها برة السوتيان ، وكانت أول مرة أشوف بزاز على الحقيقة ، روحت ماسك حلماتها الجميلة وفاركهم بصوابعي وبعدها ميلت عليهم وبوستهم
قالت لي : ارجوك ارضع بزازي ، خليني أتبسط
لاقيت حلماتها وقفوا وبان عليها الإثارة ، روحت حاطط حلمة بزتها الشمال بين شفايفي وقعدت أرضع فيهم لدرجة إني تخيلت إن بزتها هتنزل لبن ، كنت مبسوط جدا ، بس ما كنتش عارف إيه اللي ممكن أعمله بعد كدة ، بس كنت باتمنى إنها تكون شاطرة في المص وتمص لي زبي عشان نفسي أجرب الإحساس ده
طولت في مص حلمات بزازها لحد ما بدأت تطلع منها الآهات ، لاقيتها شدت إيدي الشمال وحطيتها على كسها ، لاقيت كيلوتها مبلول جدا
راحت مدت إيدها ونزلت بنطلون الترينح اللي أنا لابسه ومسكت زبي اللي واقف زي الصخر ، حسيت إني هيغمى على ، بصيت على الساعة لاقيت إن ماما قدامها ساعة وتكون في البيت ، فقلت لازم اتصرف وامتع نفسي قبل ما تيجي
كانت بتدعك زبي بنفس الطريقة اللي باعملها لما آجي أمارس العادة السرية ، ومن شدة الإثارة من ملمس إيدها كنت حاسس إني قربت أنزل لبني ، روحت قايلها :
مصي زبي ، واشربي كل اللبن اللي هينزل
راحت نازلة على ركبها وحطت زبي في بوقها ، وأول ما حسيت بسخونة بوقها ما استحملتش ونزلت لبني في بوقها هي فضلت قافلة شفايفها على زبي وشربت كل لبني ، وحسيت إني نزلت لبن كتير ومن كتر المتعة كنت حاسس إني بترعش ، لأني عمري ما حصلي كدة قبل المرة دي و عمري ما حسيت بالشعور ده قبل كدة ، لدرجة إني كان نفسي ما خلصش أبدا
فضلت تمص في زبي بعد ما نام ومن كتر المتعة لاقيته بدأ يوقف تاني
روحت مادد إيدي وبدأت ألعب لها في كسها من فوق الكيلوت وهي بدأت تضم رجلها على إيدي وتتشنج وحسيت بيها نزلت وبلت الكيلوت أكتر ما هو مبلول ، لاقيتها فتحت رجليها وقالت لي :
قلعني الكيلوت
قلعتها الكيلوت وكانت ريحة إفرازاتها قوية جدا ، راحت نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وقالت لي : دخل زبك وريح لي كسي
قلت لها : و عادي لو نزلت فيكي ؟!
قالت لي : يا ريت
قلت لها : افرض حملتي
قالت لي : وفيها إيه ، مانا متجوزة
أنا ما صدقت ، روحت مدخل زبي بالراحة عشان أحس بمتعة دخول الزب في الكس
وهي مسكت زبي عشان توجهه صح وهو بيدخل في كسها ، وبدأت أدخل زبي وأخرجه وهي بدأت تخرج منها الآهات وحسيت بيها لما نزلت ونمت فوقها وأنا بالعب في بزازها وهي حضناني ولفة رجلها حوالين وسطي وأول ما حسيت إني خلاص هانزل قولت لها راحت حضناني ومكتفاني لحد ما نزلت في كسها وكان إحساس جميل جدا بعد ما خلصت لقيتها بتقولي : إنت شكلك مالكش أي تجارب
قلت لها : دي أول مرة في حياتي
قالت لي : إنت بجد عوضتني عن غياب أيمن جوزي ، ألف شكر يا حبيبي
الجزء الثاني
بعد ما نيكتها ونزلت فيها لقيتها بتقولي : إنت شكلك مالكش أي تجارب
دي أول مرة في حياتي
إنت بجد عوضتني عن غياب أيمن جوزي ، ألف شكر يا حبيبي
طب يلا نلحق نتشطف قبل ما ماما تيجي ، عشان هي على وصول
بس أنا لسة ما شبعتش
مش هينفع نعمل حاجة تاني عشان ماما مفيش شوية وهتلاقيها داخلة من الباب
طب اعمل حسابك إني مش هعتقك
تحت أمرك يا حبيبة قلبي
دخلت أنا الحمام اتشطفت ، وبعدها دخلت فردت جسمي في السرير أفكر في اللي عملته مع أختي وأنا مش مصدق نفسي ، لحد ما عيني راحت في النوم ومدريتش بنفسي إلا ونهاد بتصحيني و تقولي :
إيه يا باسم النوم ده كله
حبيبة قلبي ، هي الساعة كام
الساعة 8 بالليل
أصلي كنت سهران إمبارح على النت
كنت بتعمل إيه يا شقي
مش اللي في بالك ، ده شوية معلومات عن التنويم الإيحائي
طب مش هتنيمني تاني
أومال ماما فين ؟
مشغولة مع طنط نورا بيتكلموا شات
طب أنا موافق أنيمك بس بشرط
موافقة
هو أنتي لسة سمعتي حاجة
مانا عارفة إنت عايز إيه
طب قولي كدة أنا عايز إيه
عايزني أعلمك
بصراحة اتفاجأت فقلت لها : إيه ده عرفتي ازاي
يا حبيب قلب أختك أنا أفهمك من نظرة عينيك ، ده أنت كبرت معايا (وراحت بايساني من شفايفي)
بس ، لا الموضوع يزيد عن حده وماما تدخل على غفلة
طب أنا قلت لماما إني رايحة فيلتي أجيب شوية حاجات وإنك هتيجي معايا
هو ده وقته يا نودي
واضح إنك ما فهمتش
مافهمتش إيه ؟
إنها فرصة تاخد أول دروسك
شكلي لسة ما صحيتش
طب قوم خد شاور ، وحصلني على العربية
طب اصبري أشرب نسكافيه وآكل سندويتش
هجهزلك نسكافيه في المج الحراري وأعملك سندويتشين على ما تجهز
تؤمري يا قمرايتي (أموااااااه)
قمت دخلت الحمام وأخدت لي شاور ولبست ونزلت لقيت نهاد مستنياني في العربية ركبت معاها لاقيتها مجهزالي سنتدويتشين مع النسكافيه أخدتهم وبدأت آكل وهي بدأت تتكلم وتقول :
باسم حبيب قلبي ، إنت عمرك ما دخلت على مواقع سكس
أبدا ، كنت دايما مشغول بمذاكرتي
عشان كدة معندكش أي خبرة
وهي الخبرة هتيجي من مواقع السكس
مش القصد ، بس ممكن تتعلم منها أوضاع وأفكار جديدة للمتعة
واضح إنك بتتفرجي
يعني لا أنا طايلة حضن أيمن ولا حتى حاجة تصبرني على حرماني
عموما مفيش من النهاردة حاجة اسمها حرمان
تسلم لي يا حبيب قلبي
بعد شوية كنا وصلنا الفيلا فتح لنا البواب ، وكانت مراته منضفة الفيلا ومجهزاها بناء على اتصال من نهاد أختي ، وكانت نهاد طالبة أكلة بحريات تحفة ، قعدت كلت وحبست بكوباية قهوة مظبوطة بجد حسيت إني زي اللي عامل دماغ
بعدها نهاد قالت لي : بس با بسومي ، بما إنك خام ومش عارف حاجة فلازم تعرف إن اللي أهم من إنك تتمتع وتنزل لبنك لازم تخلي الست اللي معاك تتمتع وتجيب شهوتها قبل منك
يعني إيه ؟
يعني زي ما الراجل بينزل لبن نتيجة شهوته وبيرتاح بعدها ، الست كمان بتجيب شهوتها وترتاح بعدها
وده يحصل ازاي ؟
بحاجات كتير ، زي إنك تلحس لها ، أو إنك تلعب لها بصوابعك وإنك تمصمص لها حلماتها ، وحاجات كتير
طب هو أنا هركز في بتاعي لما أدخله ، ولا هاعمل الحاجات دي
هههههه يا غشيم ، المفروض إنك تعمل الحاجات دي قبل أي حاجة ، عشان تشوقها لإحساس دخول بتاعك فيها
طب ما تيجي نطبق عملي عشان أفهم أكتر
طب تعالى نطلع فوق
طلعنا أوضة النوم بتاعة نهاد ، ونهاد طلبت مني أقلعها وأنا بدلعها وأحسس على جسمها
وبدأت انفذ توجيهاتها وابوسها من رقبتها ، وأحك زبي في جسمها وطلبت مني افضل بالبوكسر ، ومقلعهوش إلا في الآخر
قربت من شفايفي وغيبنا في بوسة خلت جسمي كله سخن ، فمسكت إيدي وحطيتها على صدرها فقعدت أقفش في بزازها وتلقائي لقيتني بمد إيدي جوة كلوتها وبلعب في كسها وهي بدأت تزوم وتطلع أصوات المتعة ، حسيت إن زبي على آخره وكنت عايز أشيلها وأنيمها على ضهرها وأفشخها ، بس افتكرت كلامها وبدأت أنزل بشفايفي على حلماتها أمصمص فيهم وهي بقت مش قادرة تقف رحت شايلها ومنيمها على السرير وطلعت فوقها أدعك جسمها بجسمي وهي مغمضة ورايحة في دنيا تانية
نزلت بلساني ألحس بطنها لحد سرتها وبدات أنزل لحد ما وصلت لكسها وهي لابسة الكلوت بدأت أبوس في كسها وألعب بلساني وهي بتلعب لي في شعري ورافعة رجلها رحت مقلعها الكلوت ونزلت بلساني ألحس وألعب بصوابعي زي ما هي بتعلمني لحد ما لاقيتها بتتشنج وتنهج ولما اتخضيت عليها فهمتني إنها كدة تبقى جابت شهوتها ، فسألتها إذا كان ينفع أدخل زبي في كسها ولا لسة شوية ، طلبت مني تمصه شوية فقلعت البوكسر وقعدت وأنا ساند ضهري على السرير ونزلت بشفايفها السخنة تلحس وتمص في زبي وبيضاني لحد ما حسيت إني هجيبهم روحت ضاغط على راسها وجبتهم في بوقها وهي شربت لبني كله
بصراحة زعلت ، وقلت لها : كان نفسي أجيبهم في كسك
هو أنت زبك آخره ينزل مرة واحدة
مش عارف
بس أنا شايفاه لسة واقف
آه فعلا
طب يبقى هحقق لك أمنيتك وأخليك تجيبهم فيا
ولقيتها قعد على زبي من غير ما تدخله في كسها وقعدت تحكه في زبي ، رحت حاضنها وقعدت أبوس في شفايفها وأقفش في بزازها ، وشوية ورفعت وسطها ودخلت زبي في كسها وفضلت تتنطط عليه ، وأنا حاسس بسخونته مولعاني
بعد شوية طلبت مني أنيكها وهي نايمة على ضهرها ، فعملت زي ما طلبت ودخلت زبي في كسها وأنا رافع رجليها على أكتافي وداخل خارج وأنا بقرص في حلماتها وهي بتصوت تحت مني
بعد شوية طلبت مني أنام على ضهري بعدها طلعت وقعدت على زبي وفضلت تتحرك لقدام وورا وترجع وتتنطط على زبي
شوية وطلبت مني إني أدخل زبي بين بزازها وهي ضماهم وضاغطه عليهم فحسيت إني خلاص وصلت لأخري
فرفعتها ونيمتها ورشقت زبي وفضلت أدخله وأخرجه وهي بتشهق وغرزت ضوافرها في ضهري ، وانا وهي جبنا شهوتها في نفس اللحظة
نمت فوقها وانا ببوس فيها من كل حتة في وشها ، فسألتها
تحبي نعمل تاني
لا لا لا أنا خلاص مش قادرة ، ده أيمن كان آخره واحد ولو جابهم في بوقي ، بقضيها حك على ما أجيب شهوتي
المهم إنك انبسطي
جدا جدا يا حبيبي
عموما أنا نفسي ما نفوتش يوم إلا وإحنا في حضن بعض
كان زبي بدأ ينام فنمت جنبها وهي نايمة على دراعي اتفاجأنا بماما بترن على نهاد وتطمن إتأخرنا ليه فنهاد فهمتها إنها نامت وماحستش بنفسها إلا لما اتصلت بيها
قمت خدت شاور ولبست هدومي ، شوية ونهاد هي كمان خدت شاور ، ولبسنا ورجعنا على الفيلا و احنا مبسوطين جدا
تاني يوم لقيت نهاد بتقولي : باسم عندك استعداد تنيم إيناس مغناطيسي
الجزء الثالث
بعد ما أخدت درس من نهاد أختي في ازاي امتع المرأة ، كنت حاسس إني مبسوط ، وفكرت إني آخد بنصيحتها وأدخل المواقع الجنسية وأتعمق في العالم اللي معرفش حاجة عنه ده ، بعد ما رجعنا بالليل سلمت على ماما وطلعت نمت ، ولما صحيت كانت نهاد في جنينة الفيلا ، قلت أنزل أقعد معاها ونفطر سوا ، وبعد الفطار لاقيتها بتقولي : باسم عندك استعداد تنيم إيناس مغناطيسي
بصراحة أنا اتفاجأت ومبقيتش عارف أقولها إيه ، لأني ما كنتش فاهم هي تقصد إني أعمل لإيناس بنت خالتي جلسة تنويم إيحائي ولا أمارس معاها الجنس
إيناس دي تبقى بنت خالتي اتجوزت 3 مرات ، بس إيه الأسباب بصراحة أنا ما كنتش بشغل بالي ، هي عودها مربرب بس رغم كدة هي مزة مثيرة جدا طولها حوالي 160 وزنها 95 بشرتها بيضا شعرها ناعم جدا ولونه الحقيقي أسود بس هي كل شوية تصبغه وآخر لون كان الكستنائي ، عيونها واسعة وعسلي فاتح شفايفها صغيرة ومنخاريها مرسومة رسم متناسقة مع خدودها الوردي المليانة
فكرت شوية في كلامها وقلت لها :
ليه ؟ هو في حاجة تعباها ؟
من ناحية تعبانة فهي تعبانة
أكيد الطلاق هو اللي مأثر على نفسيتها
هي إيناس بيفرق معاها طلاق
أومال ؟ قصدك إيه ؟
بص يا باسم ، إنت قبل ما تعملي جلسة التنويم المغناطيسي اللي عملتها لي ما كنش في دماغي حاجة من ناحيتك ، بس معرفش إنت عملت لي إيه عشان تقدر تستحوذ على تفكيري وتخليني مقتنعة إنك فعلا أكتر حد عنده القدرة على إنه يمتعني ويعوضني غياب أيمن جوزي
محدش يقدر يملي عليكي تصرفاتك ، بس ممكن أوجه تفكيرك لفكرة معينة وأخليكي تقنعي نفسك بيها وتنفذيها بإرادتك
تمام
طب ممكن بقا تقولي لي بصراحة قصدك إيه بإني أعمل جلسة تنويم إيحائي لإيناس
من الآخر ، إيناس عندها حرمان من الجنس من ساعة ما اتطلقت
طب وهي اتطلقت ليه ؟
بص يا حبيبي رغم إنه سر ، بس أنا هقولك عليه
قولي لي يا حبيبة قلبي
بص إنت عارف إن إيناس بالنسبة لي مش بنت خالتي لا دي أختي ، رغم إنها أكبر مني ب 3 سنين ، وده طبعا لأن ماليش إخوات بنات ، إيناس يا سيدي من بعد وفاة والدها بقا عندها حرمان لحضن الأب وبعد ما خالتك نيرمين اتجوزت عمو أنور فاكره
آه طبعا
كانت إيناس بتتعامل مع عمو أنور على إنه زي والدها فكانت عادي إنها تلبس بحريتها قدامه ، و عادي إنها تحضنه وتبوسه ، لكن للأسف هو مشاعره من ناحيتها كانت مختلفة
ازاي يعني ؟
كانت بتثيره جنسيا ، وبدأ الموضوع ببوسة من شفايفها وانتهى إلى ممارسة كاملة من طيزها
إيه ده ؟ إنتي بتتكلمي جد
بس أوعى تحكي في الكلام ده
ما تخافيش ، ولا كأني سمعت حاجة
المهم بعد فترة خالتو بدأت تشك وتقلق وعملت له كمين وقفشته وهو نايم مع إيناس وكان سبب طلاقها من عمو أنور ، بس إيناس كانت اتعودت على معاملة عمو أنور وممارسته الجنسية معاها ، وفي عز الموضوع ده أتقدم لها عز جوزها الأولاني ، وللأسف عز ما طولش معاها لأنها بغباءها طلبت منه يمارس معاها من طيزها فعرف إنها كانت بتمارس مع حد من قبل ما تتجوزه ، فكان سبب طلاقها منه
دي غبية جدا
بعد ما اتطلقت ، كانت بتروح تقابل عمو أنور وللأسف حملت منه ، وطبعا خالتو عرفت فكان الحل إنها تتجوز جوازة سوري عشان يغطوا على الفضيحة دي ، فكانت جوازتها من أمير ابن أخو عمو أنور ، بس الحمل ما كملش وبالتالي ما كنش في داعي الجوازة تستمر ، وبعدها عمو أنور هاجر لإيطاليا ، ومرت إيناس بفترة نفسية صعبة جدا ، لحد ما اتجوزت سعيد جوزها الأخراني
ده بقا كان مشبعها جنس من ورا ومن قدام ومش مخليها محتاجة أي رغبة جنسية إلا وبيحققها لها
أومال اتطلقت منه ليه ؟
لأنه طلب منها إنهم يعملوا تبادل زوجات
مش فاهم
يعني هو يجيب واحد صاحبه ومراته سعيد ينام مع مرات صاحبه وصاحبه ينام مع إيناس
إنتي بتهرجي
وأنا هكدب عليك ليه
وهو في كدة ؟
إنت يا باسم انعزالك عن العالم مع تركيزك في مذاكرتك خلاك متعرفش حاجة عن اللي بيحصل
طب كملي إيه اللي حصل
طبعا إيناس رفضت تنام مع حد غير جوزها وإن جوزها كمان هو اللي يجيبه ، ورفضت طبعا إنها تسلم جوزها لواحدة تستمتع بيه ، وبدأت المشاكل واتطلقوا بعدها
طب حسب ما فهمت إنها عندها هياج جنسي
آه فعلا
طب بتريح نفسها ازاي
دي حاجات مش هينفع أفتح فيها
طب إنتي كلامك هيجني ، ومحتاحك تريحيني
وأنا كمان
طب تعالي نطلع فوق
طلعنا أوضتي وقربت من نهاد وحضنتها وأنا بحسس على كل حتة في جسمها وبدأت أقلعها التريننج اللي هي لبساه واللي ما كانش تحت منه حاجة إلا البرا والأندر روحت مقرب من رقبتها وبوستها بطريقة تهيجها وبدأت العب لها في صدرها وأحسس على ضهرها وخدتها في حضني ونزلت بيها على السرير ونمت فوقها وأنا بحك جسمي في جسمها ونازل بوس في شفايفها وهي بتزوم تحت مني وبتحضني جامد ، سحبت شفايفها مني وقالت :
- عايزة أحس بجسمك بيدفي جسمي ، وخصوصا شعر صدرك
رفعت جسمي وقلعت التيشرت وبعدها البنطلون وفضلت بالبوكسر وإيدي مشبكة في إيد نهاد وجسمي بيدعك في جسمها وشفايفي بتقطع في شفايفها وشويه ومديت إيدي ورا ضهرها فكيت البرا وظهرت بزازها الجميلة ونزلت عليهم بوس وتقفيش وزبي نازل حك في كسها وهي لسة بالأندر وأنا بالبوكسر
مسكت بزازها ضميتهم ونزلت بوس في حلماتها ولحس ومص وهي بتتلوى من المتعة مع حك زبي في كسها لقيتها ضمت رجلها على وسطي وشدتني جامد وهي بتترعش وبتشهق فعرفت إنها نزلت شهوتها
روحت قايم وقلعتها الأندر وقلعت أنا البوكسر ومديت إيدي ألعب لها في كسها اللي كان محمر وسخن ومبلول من كتر الحك ، نزلت بشفايفي أبوس في كسها وألعب بلساني في بظرها وهي عمالة تتلوى فقالت :
حرام عليك يا باسم أنا خلاص مش قادرة ، دخل زبك أنا استويت
مش قبل ما تمصيه وتمتعيه بشفايفك
طب نام عكسي
عملنا وضعية 69 وأول ما زبي لمس شفايفها كأن جسمي اتكهرب ، فضلت تمص لي وأنا الحس لها لحد ما حسيت إنها استوت ، روحت قايم ورافع رجلها وأول ما دخلت زبي لقيتها شهقت واترعشت وجابت شهوتها
رشقت زبي ونمت فوقها وانا بمص لسانها وهي بتقطع شفايفي من الشهوة وكأننا في معركة ، وفضلت أحرك وسطي وزبي داخل طالع في كسها وهي عمالة تزوم من المتعة بعد حوالي 10 دقايق جبنا شهوتنا مع بعض وهي بتحضني جامد
بعد ما جسمي هدي قالت : عمري ما نزلت شهوتي بالمتعة دي ، معقولة من 3 مرات بقيت خبرة كدة
البركة فيكي يا معلمتي
البركة في بتاعك اللي مالوش حل
بقولك إيه يا نودي
نعم يا حبيبي
أنا بقالي 3 أيام بنام معاكي وفي كل مرة بنزل فيكي ، وأنا خايف بصراحة تحملي مني
لا ما تخافش
مخافش ليه ، هتقولي لي عشان إنتي متجوزة
لا يا حبيب قلبي ، عشان عندي تكيسات في المبايض ، وهو ده اللي مأخر حملي من أيمن لحد دلوقت
آسف يا حبيبة قلبي
لا أسف ولا حاجة ، أنا مش شاغلة بالي أساسا
هي ماما فين صحيح
عدت عليها طنط نورا حماتي المصون ، وراحوا مشوار مع بعض
طب أنا داخل اتشطف
بس إنت ما رديتش عليا
في إيه ؟
هتنيم إيناس ولا لأ ؟
الجزء الرابع
بعد ما خلصت مع نهاد ، وأنا داخل أستحمى لاقيتها بتقولي :-
بس إنت ما رديتش عليا
في إيه ؟
هتنيم إيناس ولا لأ ؟
ماشي مفيش مشكلة ، طالما هي تعبانة ومحتاجة لده
يا سلام عليك يا دكتور
ظبطي معاها وقولي لي
ماشي
بس خليها كمان يومين
اشمعنى
عشان أنا عايز أروح أقضي يومين مع نفسي في الساحل
تصور ، فكرة جميلة
فكرة إيه ؟
إنت تسبقنا ، و احنا نحصلك
تمام ، متفقين
دخلت أخدت شاور ، ولبست وندهت على البنت الشغالة وطلبت منها فنجان قهوة ، هي بنت أوغندية ميزتها إنها عارفة حدودها ، فتحت اللاب وفضلت أراجع شوية مواقع عن الطب النفسي وأشوف شوية أبحاث لبعض الدكاترة
شربت فنجان القهوة ونزلت الجنينة ، لقيت تليفوني بيرن ، كانت إيناس بنت خالتي
ألو ، إزيك يا إينو ، عاملة إيه ؟
بخير يا بيسو ، إنت إيه أخبارك ؟
بخير يا حبيبة قلبي
سمعت عنك إنك دكتور شاطر
ده أنا لسة في أول الطريق
يعني هتخليني أنام ولا لأ ؟
ليه يا روح أخوكي ، هو أنتي ما بتناميش هههههه
ماشي يا رخم ، بس لما أشوفك
الشخص الوحيد اللي خاض تجربة التنويم الإيحائي هو نودي ، يعني هي الوحيدة اللي تقدر تقولك إذا كنت شاطر ولا لأ
ما هي حكيت لي ، وعشان كدة قررت أجرب
عموما أنا هسافر كمان ساعتين الساحل ، ابقوا حصلوني بكرة ولا بعده
تمام هظبط ظروفي وأحصلك
متفقين يا قمر ، سلام
سلام
قفلت مع إيناس ، واتصلت بماما ، وعرفتها إني هسافر يومين الساحل وإني محتاج فلوس معايا فطمنتني إنها هتحولي مبلغ على حسابي ، طلعت جهزت شنطتي وسلمت على نهاد ، وركبت العربية وسافرت الساحل ، روحت الشالية بتاعنا ودخلت أخدت دش دافي ونمت بعدها صحيت الساعة 2 بالليل روحت المطعم وطلبت عشا وفنجان قهوة وبعد كدة طلعت أوضتي وطلعت اللاب ، وبدأت أفتح مواقع سكس واتفرج ، ماعرفش ليه كنت بتفرح وكأني بدرس ، بشوف إزاي الرجل بيتعامل مع الأنثى اللي معاه ، والفيديو اللي كان عبارة عن علاقة فقط ما كنتش بتفرج عليه ، رغم إني حصلي إثارة وزبي وقف جامد بس كنت زي اللي بيدرس ، بتفرج مش لغرض المتعة
كنت محتاج فنجان قهوة ، العامل اللي جاب لي الفنجان لمح زبي واقف في الشورت اللي أنا لابسه فلاقيته بيقولي :
معلش يا باشا ، أنا آسف إني بتدخل
خير في إيه ؟
حضرتك هنا لوحدك صح ؟
ليه بتسأل ؟
راح مميل عليا موشوشني في ودني وقالي :
- تحب حضرتك أبعت لك واحدة تريحك
بصراحة ما فهمتش قصده فقلت له :
تريحني ازاي يعني
يعني المسائل شادة عندك ، يبقى أكيد عايز ترتاح
وهو بيتكلم شاور ناحية زبي ، ففهمت قصده فقلت له
هو في هنا بنات لكدة
هو في ، بس دول مش تبع هنا ، دول تبع الحبايب
طب ممكن تفهمني وتتكلم بوضوح
يا باشا دول قاعدين هنا في شاليه ، وبيستغلوا وجودهم في إنهم يسترزقوا
طب لو قلت لك اختار لي على ذوقك
بص يا باشا في شيميل اسمها دعاء مالهاش حل
إيه ده هو في مصر شيميل فعلا
بص يا باشا عشان أكون صىريح معاك ده شاب وواحد هرمونات خليته كدة
بصراحة الفكرة عجبتني جدا من الناحية الطبية وحبيت جدا أخليه يبعت لي الشيميل عشان أشوفها بعيني ، ونسيت خالص فكرة المتعة فقلت له :
تمام ابعتهالي ، بس قولها لو عجبتني هظبطها
إنت تؤمر يا باشا
روحت مطلع 100 جنيه واديتهاله ، شكرني وهو مبسوط جدا ، وعرفني إنه هيروح يكلمها عشان تجيني
بعد ما خرج قلت أفتح فيديوهات الشيميل وأتعرف على طبيعتهم ، واتفاجأت إنهم مش نفس الصورة اللي في خيالي ، بعد شوية الباب خبط ، قمت فتحت لقيت واحدة جميلة جدا عينيها خضرا وحاطة ميكياچ خفيف مخليها جميلة جدا ، ولافة طرحة سودا طالع منها خصلة شعر أحمر ولابسة عباية سودا مجسمة على عودها الجميل الوسط الرفيع والبزاز المدورة البارزة ومش كبيرة
كنت متنح في جمالها لاقيتها بتقولي :
مفيش اتفضلي
إنتي مين ؟
أنا دعاء اللي جيالك من طرف الواد عبود
أهلا أهلا ، أصل أنا أول مرة أشوف مزة جميلة أوي كدة ، إدخلي يا قمر
يا خرابي على لسانك الحلو
وهي داخلة ركزت مع طيازها اللي بتتهز مع مشيتها لقيتها بتقولي : إنت واكلني بعيونك كدة ليه ؟
اعذريني ما كنت أعرف إنك جميلة جدا بالشكل ده
كلك ذوق يا باشا
إنتي اللي ذوقك عالي
طب تسمح لي ادخل الحمام
اتفضلي
كنت مستغرب جدا ازاي الأنوثة دي على شيميل ، وكنت مستني لحظة خروجها عشان أتفرج على جسمها بعد شوية خرجت لابسة قميص نوم موڤ غامق هينطق على جسمها الأبيض ، يا دوب واصل لحد وسطها ، رجلها بيضا وناعمة ، جسمها كله مالوش حل
صفرت وقربت منها أخدتها في حضني وقربت شفايفي من شفايفها وتوهت معاها في بوسة سيبت أعصابها وأعصابي
مسكت بإيدي بزازها أدعك فيهم وبإيدي التانية بحسس على ضهرها لاقيتها سحبت شفايفها وهي بتقول : يا خرابي عليك ، أنا عمري ما هيجت بالشكل ده قبل كدة
اعذريني يا دودو ، ما شوفتش واحدة في جمالك قبل كدة
طب تسمحلي أقلعك هدومك
اتفضلي يا قمر
راحت مقلعاني التيشرت ، وقالت : إيه الشعر ده
إنتي ما بتحبيش الشعر
مش أي شعر
يعني إيه
ما بحبش الرجالة اللي شعر صدرها طويل ، لكن بحب شعر الصدر يكون مغطي الجسم وقصير زي جسمك كدة
وأنا عمري في حياتي ما قابلت واحدة حلوة زيك كدة
راحت مادة إيدها وماسكة زبي وهي بتقول : زبك حجمه حلو أوي
طب هتستحمليه ولا هتهربي منه
ده لو هيموتني هستحمله
وراحت نازله على ركبها وشدت الشورت والبوكسر ومسكت زبي وقعدت تبوس فيه وتمصه ، بصراحة حسيت بفرق جامد جدا بين مصها ومص نهاد أختي , لمسات صوابعها ولمسات شفايفها وضمة بوقها هيجتني جدا عن نهاد ، نزلت بلسانها على زبي تلحسه من رأسه لحد البيضان ، بعد كدة بدأت تدلك زبي بإيدها وفي نفس الوقت بتمص بيضاني وأنا عايز أصرخ من المتعة اللي حسيت بيها وهي بتمص ، رجعت تاني تمص زبي وتضغط جامد لحد ما يدخل زورها ، بقيت أمسك رأسها واضغط عليها ، لحد ما تعبت أنا وهي فقامت وقالت لي : جه وقت طيزي تمتعها بزبك الحلو ده
طب هتتناكي على أي وضع
خلينا نبدأ دوجي وبعد كدة إنت وشطارتك ، بس خلي بالك أنا مش بحب أتناك إلا وأنت لابس كاندوم
مفيش مشكلة ، بس أنا معنديش دلوقت
مانا عاملة حسابي
قامت جابت لي الكاندوم وطلعته ولبسته لزبي واديتني علبة فازلين وطلبت مني أدهن خرمها قبل ما أدخله
لما قلعت وقعدت دوجي لفت انتباهي بيضانها الصغيرة ، وكنت عايز أمسكهم وافحصهم بس لقيت اني لو عملت كدة هتروح شهوتي فقررت أنيك الأول وبعد كدة أشوف موضوع من الناحية العلمية
ظبطت زبي على خرم طيزها وبدأت أضغط وأدخله وحسيت بسخونة غريبة لولا الكاندوم لكنت اتمتعت صح
بدأت أحرك وسطي وأنا داخل خارج فيها وهي عمالة تقولي : زبك حلو أوي ، آه منك يا دكر ، قطعني وافشخني
مسكتها من وسطها وبدأت أسخن وأنيكها بعنف
بعد شوية طلبت منها تنام على ضهرها ، عدلت نفسها وحطت مخدة تحتها ، دخلت زبي من جديد وأنا حاسس بمتعة جديدة عليا
طلبت منها أدخل زبي من غير كاندوم ، لأني نفسي أحس بسخونة طيزها فقالت لي :
معلش يا بيبي أنا بخاف من الأمراض ، أنا لو وافقت إن كل ناكوني يدخلوا من غير الواقي ممكن أتعب وأعيى
تمام ، عشان أنا خلاص هجيب
طب نام فوقي عشان أحس بنبض زبك وإنت بتجيب
عدلت نفسها ونامت على بطنها ، وأنا نمت فوقها ودخلت زبي وفضلت أنيكها لحد ما نزلت وهي ضغطت بطيزها وقفشت على زبي بطريقة ولعتني
قمت من عليها ، وأنا جوايا أسىئلة كتير من الناحية العلمية عليها كشيميل بس هي ما ادتنيش فرصة ولما رضيت تجاريني في الكلام خدت فلوسها ومشيت وأنا دخلت خدت دش ونمت
الجزء الخامس
بعد ما خلصت مع دعاء الشيميل كان جوايا أسىئلة كتير من الناحية العلمية عليها كشيميل بس هي ما ادتنيش فرصة وخدت فلوسها ومشيت بعدها أنا دخلت خدت دش ونمت ، وأنا بتقلب حسيت جسمي خبط في جسم حد نايم جنبي بحسس بإيدي لقيت فعلا حد نايم جنبي ، قمت مفزوع ، وببص بعيني لقيت اللي نايم جنبي واحدة لابسة جلابية نوم يا دوب مغطية طيزها لأن الجلابية كانت مرفوعة عن فخادها المربربة وقفت أتفرج على جمال جسمها الكيرفي ، وطيزها المليانة ، حسيت إنها إيناس بنت خالتي ، بصيت في الموبايل لقيت كذا رنة من نهاد وإيناس ، وبشوف الساعة لاقيتها 1 الظهر
لفيت ناحية وش اللي نايمة لاقيتها إيناس فعلا ، خدت بشكير ودخلت أخدت دش ، ولبست مايوه سبيدو ولبست عليه شورت وتيشرت كت ، روحت المطعم طلبت أكل وفنجان قهوة ، بعد ما أكلت نزلت على البلاچ ، وروحت ناحية شمسية وقلعت التيشرت وفردت جسمي على الكرسي وأنا لابس الكاب ، بعد شوية قمت قلعت الشورت ونزلت البحر عومت شوية وحسيت إني زهقان فقررت أخرج أقعد على الشاطيء أو أرجع الشالية ، وأنا خارج لاقيت واحدة لابسة مايوه بكيني شكلها بيقول إنها أجنبية جسمها واخد تان من الشمس ، شعرها أسود وناعم وواصل لحد صدرها الصغير تحس إن صدرها صدر بنت لسة صغيرة عودها رفيع بس جامد وطيزها حلوة مش صغيرة ومش كبيرة ولكن متناسقة مع عودها شكلها بيقول إن عمرها في أوائل الثلاثينات ، كان نايم على الكرسي اللي جنبها شاب وكانت عينه عليا هو البنت دي
شاورت لهم وأنا مبتسم وقلت : هاي
لاقيت البنت ابتسمت وشاورت بإيدها وقالت : هاي
ما حبيتش أكون متطفل روحت عند شمسيتي ولبست التيشرت وفردت جسمي ومسكت الموبايل واتصلت على نهاد :
ألو ، ازيك يا باسم ، قلقتني عليك
معلش يا نودي كنت سهران وغلبني النوم ، غير إني كنت عامل الموبايل صامت
ولا يهمك يا حبيبي المهم إنك بخير
تسلم لي ، أنا بخير وإينو وصلت بس لسة نايمة
أنا اديتها المفتاح عشان مش هاعرف آجي
ليه كدة ؟
أصل أيمن نزل مصر وهياخدني أتعالج عشان نخلف
إنتي بتتكلمي جد
وهي دي فيها هزار
ماشي يا حبيبتي سلمي لي عليه ، مش عايزة حاجة
خلي بالك من نوسة
ماشي ، سلام
سلام
أول ما قفلت لقيت الشاب الأجنبي اللي شاورنا لبعض واقف قدامي ولأن الحوار كان بالإنجليزي ، أنا هاحكيه باللغة العربية الفصحى
هاي
هاي
هل يضايقك أن نتعارف ؟
هذا أمر يسعدني
هل لك أن تأتي معي لأعرفك على زوجتي ؟
بكل سرور
مشينا مع بعض ولاقيت مراته وقفت وقالت لي :
أنا كارلا ، وهذا زوجي باول
تشرفت بمعرفتكما ، أنا باسم
وفجأة لقيتها قربت مني وحضنتني وباستني من خدي ، بصراحة اتكسفت جدا بس حاولت ما باينش
كارلا : تفضل اجلس معنا
قعدت ، لقيت باول شاور للويتر وهو بيسألني : ماذا تحب أن تشرب ؟
باسم : لا داعي
باول : ولما لا ، هيا أخبرني ؟
باسم : هل من الممكن أن أشرب عصير برتقال ؟
باول : ألا تريد أن تشرب أي مشروب كحولي ؟
باسم : معذرة فأنا لا أحب المشروبات الكحولية
باول : كما تريد
طلب المشروبات من الويتر وبعدها قالي :
إن زوجتي معجبة بك جدا
استغربت من كلامه فمكانش مني غير إني قلت له : شكرا جزيلا
كارلا : إنك بالفعل وسيم جدا ، وتمتاز بجسد ذكوري رائع ، جسدك رياضي ومشعر
حسيت إن جوزها مبسوط ومش متضايق إن مراته بتمدحني قدامه فقلت أعمل زيها فقلت لها :
- وأنا لم أرى امرأة جميلة مثلك ، فأنت تمتلكين جسد لا مثيل له
اتفاجأت بباول بيقولي وهو مبتسم : هل أعجبك جسد زوجتي
حسيت إنه مش فارق معاه خالص فراح مني الكسوف واتكلمت بجرأة وقلت له : إنها جميلة جدا !
كارلا : هل تقبل أن تمارس معي الجنس ؟
اتخضيت وبصيت لجوزها لاقيته مبتسم وعادي ، ولما مارديتش لاقيت باول بيقولي : لا تتعجب فكلما وجدت زوجتي ينجذب إليها الرجال هذا يؤكد لي أنها امرأة جميلة
ما بقيتش عارف أتكلم ، وريقي نشف ووشي جاب ألوان ، واتفاجأت بيها بتقولي : أعتقد أنك تمتلك زب كبير الحجم
باسم : وكيف عرفتي ذلك ؟
باول : إن المايوه الذي ترتديه به تكور كبير مما يدل على أنك تمتلك زب ضخم
من كلامه فهمت منه إنه ديوث ومش غيران على مراته فقلت فرصة أمتع نفسي مع أجنبية , فقلت له : ومن منكما يحب أن يجربه ؟
كارلا : أفهم من كلامك أنك لا تمانع في أن تشاركنا الفراش
باسم : إذا كانت هذه رغبتكما
باول : وهل جربت الجنس المثلي قبل ذلك ؟
باسم : ولما هذا السؤال ؟
باول : لأنك تسأل من منا سيمارس معك ؟
باسم مبتسما : حتى أفهم كيف ستسير العلاقة ؟
باول : أنا لست مثليا , ولكن أحب أن أرى زوجتي تستمتع بقضيبك ، وإذا كنت ترغب في أن أشارككما ، فإن هذا سيمتعني كثيرا
باسم : لا مانع لدي ، وأتمنى أن أجعلك يا سيدتي تستمتعين بالفعل
كارلا : سنرى ذلك يا عزيزي ، هيا بنا
مشي باول قدامي وكارلا مسكت إيدي ، وقعدت تغازلني وتمسك دراعي وتحسس عليه وأنا من جوايا محرج جدا
دخلنا الشالية ، وباول استئذنا عشان عايز ياخد شاور ويعمل حمام
من غير ما نقلع لاقيت كارلا قعدت على كنبة وشدتني جنبها وراحت شداني عليها وباستني على شفايفي روحت لافف إيدي حوالين كتفها وقعدت أبوسها وأمص شفايفها وهي بدأت تتجاوب معايا وغمضت عيونها وبدأت تدخل لسانها في بوقي أمصه وهي بتلاعب لساني بلسانها وإيدها بتخربش في ضهري من على التيشرت وإيدي بتحسس على ضهرها وبقت أنفاسها تعلى ، غيبت معاها عن العالم وجسمي كله سخن فوقفت وهي في حضني بفعص جسمها في حضني وبدأ زبي من تحت المايوه والشورت يخبط في كسها وهي لسة بالبكيني وشفايفنا بتقطع في بعضها وبدأت أمد إيدي وأقفش في بزازها وأصوات آهاتنا بقت عالية ، وإحنا على الوضع ده لقيت باول جه ووقف ورا كارلا وباسها من كتفها راحت هي واقفة ما يبنا أنا ببوسها من رقبتها وباول عمال يحسس على ضهرها ويلعب في بزازها لاقيتها اديتني ضهرها واتعلقت في رقبة باول اللي بدأ يبوس رقبتها ويلحس حلمة ودنها وأنا بوستها من ضهرها ونزلت لحد ما قعدت على ركبي أبوس في جسمها لحد ما وصلت عندطيزها بقيت ألحس في لحم طيزها وأبوسه وأبوس في ضهرها
وقفت وسحبت شعرها لورا عشان تبان لي رقبتها واقعدت أبوسها من رقبتها وخدها وهي رافعة إيدها وماسكة راسي وباول نازل بوس فيها وهو مادد إيده على كسها بيدعك فيه ، وكارلا عمالة تتلوى وتزوم من المتعة
رجعت كارلا طيزها لورا فلمست زبي الواقف وعلى آخره فمدت إيدها وبدأت تحسس على زبي ، وفي نفس الوقت باول نازل بوس في شفايفها الصغيرة وأنا واقف ولازق زبي في طيزها وبدعكها بيه وعمال اتفرج عليهم وهما هايجين ( بصراحة كان المنظر رغم غرابته بالنسبة لي إلا إني كنت مستمتع وخصوصا إني بقطع في جسم واحدة قدام جوزها )
لقيت كارلا لفت لي ورجعت تبوسني وأبوسها وهي مرجعة طيزها لورا ولزقاها في زب جوزها وهي ماسكاه بإيديها عشان يكون لازق فيها ونازل بوس في رقبتها وتفعيص في بزازها وأنا بقت إيدي تلمس إيده ومع الهيجان بقيت أحسس على إيده وأهيج أكتر ، وأنسى نفسي وأحسس على دراعه ، وهو متجاوب معايا جدا
شوية ولاقيت كارلا نزلت وقعدت بينا وسحبت الشورت وأنا ساعدتها وطلعت لها زبي وهي مادة إيدها بتلعب لباول في زبه من على الشورت اللي لابسه ، بس هو حرر زبه اللي ما كنش شادد أوي وفاجأني إنه مش متطاهر وإنه أكبر وأطول من بتاعي ، بس ما حبيتش أركز معاه عشان ما يفصلنيش وركزت مع كارلا اللي نزلت على زبي وباست رأسه وحطيته في بوقها وهي بتدلكه بصوابعها الناعمة
باول كان بيدلك زبه راحت كارلا رايحة لزبه وحطيته في بوقها وقعدت تمصه روحت قالع هدومي ووقفت عريان وباول أبدى إعجابه بجسمي ومد إيده يلاعب شعر صدري
لفت كارلا ناحيتي ومسكت زبي وحطيته في بوقها وقعدت تمص فيه وهي ماسكة بيضاني بتدلكهم وسخونة بوقها مولعاني
لقيت باول لف وقلع الشورت اللي لابسه وهو بيميل معرفش ليه حسيت إنه متعمد يفرجني على طيزه البيضا والمايوه معلم على رجله ، وبحكم إني إمبارح كنت بنيك شيميل فقعدت أمتع عيني بطيزه وفي نفس الوقت مراته بتمتع زبي بشفايفها ، رجع باول وقف تاني قدام كارلا اللي لفت ناحية زبه تمصه وهي ماسكة زبي بتدلك فيه ، وبقت تتنقل ما بيني وما بينه وهي بتمص وتلحس في ازبارنا وشوية وتنزل على البيضان تمتعها بشفايفها الجميلة ولسانها الرائع ، وشوية ولاقيتها سحبتنا من ازبارنا ولزقتهم في بعض وهي بتلحسهم مع بعض
وراحت قايمة من على الأرض ، وهي ماسكة إيدي وخدتني وقعدنا على الكنبة وهي رافعة رجلها وفاتحاها ، لاقيت باول قرب منها وتاخر البكيني وحط لسانه على كسها عشان يلحسه ، وأنا شديت البرا ومسكت بزازها ألحس فيهم وأعضعضهم على خفيف وهي لافة إيدها حوالين راسي والايد التانية عمالة تلعب لباول في شعره وتضغط على رأسه ، فجأة اتشنجت ففهمت إنها جابت شهوتها
طلبت مني أتعدل بحيث أكون فارد جسمي ، فعملت زي ما طلبت راحت فاتحة رجلها ووشها ليا ومسكت زبي وقعدت عليه من غير ما تدخله وفضلت تحك كسها فيه لحد ما تشنجت وجابت شهوتها وهي بتخربش ضهري وبتقطع شفايفي ببوسة كلها شهوة
شوية وقامت مسكت زبي وبدأت تدخله في كسها وكان سخن وحسيت إنه ضيق كأنها لأول مرة بتتناك ونزلت بالراحة لحد ما زبي دخل كله وآهاتها اللي طالعة منها تهيج الحجر
أنا مسكت بزازها أدعك فيهم شوية واتعدلت لاقيت باول واقف جنبي وهي ميلت عليه ومسكت زبه وقعدت تمص فيه فقالها : سأقذف الآن
ومسك رأسها ضغط عليها وهو بيصرخ جامد وجسمه بيتشنج ، بصراحة أنا كمان ما ستحملتش ولاقيت نفسي باحضنها جامد وزبي شغال قذف في كسها وهي حاضنة راسي وجسمها بيتنفض من المتعة
فضلت قاعدة في حضني ، وباول اترمى على الكرسي اللي جنبي ، بعد شوية زبي نام وخرج من كسها وهي قامت ، لقيت باول مد أيده ومسك زبي وقالي : هل ستمارس مرة أخرى ؟
باسم : سأفعل ولكن بعد قليل
كارل : ولما ؟
باسم : حتى يرتاح جسدي ويستطيع زبي الانتصاب مرة أخرى
باول : تناول هذا القرص ، فهو منشط جنسي قوي
كارلا قامت تدخل الحمام فأخدت القرص وباول قام وزبه واقف وجاب كوباية ماية وادهاني فأخدت القرص وهو مادد إيده وماسك زبي بيدلك فيه وبص لي وقالي : زبك رائع جدا
باسم : أعتقد أنك تريد أن تجربه
باول ساب زبي وقال : ألم أقل لك أنني لست مثليا ، كل ما في الأمر أنني كنت أتعرف على الزب الذي ألهب شهوة زوجتي
باسم : ولكنك تمتلك زبا رائعا أنت الآخر الفرق بيننا أنك لست مختونا
باول : تخيل من أول شخص مارس مع زوجتي وقام بفض بكارتها
باسم : ألم يكن أنت ؟
باول : أتصدقني لو قلت لك أنه عمها ؟
باسم : ماذا ؟ وكيف ذلك ؟
باول : هو شاب قريب مني في السن ، كانت تقيم لديه لأنها كانت غاضبة من والديها ، فكان ذات يوم عائدا ليلا وهو مخمور ، فإذا به يعتدي عليها ويغتصبها
باسم : هنا لا يمكن أن تتزوج الفتاة إلا وهي عذراء
شوية وجت كارلا وشافت زبي واقف فقعدت جنبي ونزلت على زبي تمص فيه لقيت باول قام ووقف وراها وقعد يلحس لها وهي عمالة تحرك وسطها أتاريه بيلحس خرم طيزها ، وعرفت طبعا لما قالت : إلعق لي خرم طيزي لتجهزها لاستقبال زبك
بعد شوية طلبت إننا ندخل على السرير ، طلعت قعدت وسندت ضهري وجت كارلا قعدت في وضع الدوجي ونزلت على زبي بشفايفها تمصه وتلحس فيه وتدخله في زورها وأنا بساعدها وأنا حاطط إيدي على رأسها ، وفي نفس الوقت باول قاعد وراها بيلحس لها خرم طيزها وبيدلك لها الخرم بصوابعه ، بعد شوية طلب منها تمص له عشان ترطب زبه بريقها ، وبعد ما مصيت له بدأ يحط زبه في طيزها وهي بتمص في زبي وكاتمة صريخها وزبي في بوقها ، وقف باول ونزل نيك في طيز مراته ومراته مش عاتقة زبي وبيضاني وممتعاهم ببوقها وشفايفها ولسانها
بعد شوية كارلا سحبت نفسها من تحت باول ، وقامت واديتني ضهرها ومسكت زبي وظبطته على خرم طيزها وقعدت عليه لحد ما دخل كله وسخونة خرمها ولعتني فمديت إيدي ألعب لها في حلمات بزازها وهي فاتحة رجلها لباول فلاقيته مسك رجلها وحط زبه على كسها وقعد يلعب لها بزبه ويحكه في بظرها لحد ما اتنفضت ونزلت شهوتها راح بالل زبه بريقه ودخله في كسها ورزعة مرة واحدة لدرجة إني حسيت برزعته من ضغطة طيزها على زبي
وبدأت حركة النيك بينا هي بتتنطط على زبي وهو فاشخها وداخل خارج في كسها
أنا بلعب لها في بزازها وبدلك في بظرها وباول ماسك شفايفها مقطعهم من البوس ، اتفاجأت بباول تاخر راس كارلا ومسك راسي وباسني بطريقة شهوانية جدا غبت مع لسانه وهو بيلاعب لساني وشفايفنا بتقطع بعض وشد إيدي حطها على صدره قعدت أقرصه من صدره ومعرفش ليه حسيت إنه كان في حالة هيجان غريب وفجأة قعد يصرخ ويضغط جامد فعرفت إنه نزل لبنه في كس كارلا مراته ، راحت كارلا طلبت مني أنام فوقها وأنزل في طيزها وفعلا نامت وفتحت رجلها روحت مدخل زبي في كسها وقعدت أدخله وأخرجه ، فكارلا طلبت مني إني قبل ما أنزل أطلعه من كسها وأنيكها من طيزها عشان عايزة تحس بسخونة لبني في طيزها ، وفعلا عملت زي ما هي طلبت ونزلت في طيزها ، ورغم إني نزلت الا إن زبي كان لسة واقف فباول عرفني إن ده مفعول المنشط
فقامت كارلا دخلت الحمام تتشطف من مفعول العرق والمجهود اللي عملناه ، فسألت باول : لماذا قمت بتقبيلي ؟
باول : هل ضايقتك بفعلتي هذه ؟
باسم : لا ، ولكنك لست مثليا حتى تقبلني
باول : كنت أريد أن أثيرك أكثر
باسم : كيف ذلك ؟
باول : عندما تجد زوج المرأة التي تقوم بنيكها يقبلك بهذه الشهوة أظن أن هذا سيثيرك أكثر ، كما أنني أعجبتني شفاهك فأردت أن أتذوقها
باسم : أتصدقني لو قلت لك ، أنك بالفعل أثرتني بهذه القبلة ؟
باول : إذا هيا بنا نستحم جميعنا ، لأنني أريد أن أتناول الغداء
دخلنا الحمام أنا باول وكانت كارلا واقفة تحت الدش ومغمضة عينيها ، ومستمتعة بالماية ، فباول قالها : ما رأيك لو نستحم جميعنا ؟
ابتسمت وقالت : لا مانع لدي
لقيتها قفلت الماية ، وخرجت من تحت الدش ولفت دراعتها حوالين رقبة باول وقربت من شفايفه وقعدوا يبوسوا بعض راح ماسك رجليها الاتنين ورافعها ودخل زبه في كسها ، ونده لي وطلب مني أدخل زبي في طيزها وفعلا وقفت وراها وبليت زبي بريقي وحطيته في طيزها وبقينا ماسكينها من طيزها وبنساعدها تتنطط على أزبارنا
وهي عمالة تصرخ من المتعة ، وباول مدخل راسة في بزازها ونازل رضاعة ومص فيهم وهي رامية رأسها على كتفي وعادلة وشها ناحيتي بحيث نبوس بعض ، لما تعبنا طلبت مني أقعد على قاعدة الحمام فقعدت راحت هي فاتحة رجلها ومدخله زبي في كسها وباول جه من وراها ودخل زبه في طيزها وبدأت معركة جنسية حامية بس المرادي طلبت مننا إننا إحنا الاتنين نزل في بوقها ، وفعلا لما قربننا ننزل باول خرج زبه وهي قامت من على حجري ، وقعدت على الأرض ما بينا وشدت أزبارنا وهي بتدلك فيها وكان باول أول واحد نزل وأنا غبت بعده بشوية
أخدنا دش وخرجنا وجيت أمسك موبايلي لاقيته لسة في وضع الصامت ولاقيت إيناس متصلة بيا كتير جدا ، ولسة هاتصل لاقيت اتصال وارد منها ففتحت عليها فكلمتني بعصبية شديدة : إيه يا باسم إنت فين ؟
باسم : معلش يا نوسي الموبايل كان في وضع الصامت
إيناس : بلا صامت بلا هباب ، إنت فين دلوقت
باسم : خمسة وهكون عندك
إيناس : مش بتهرب من سؤالي ليه ؟
باسم : مش بهرب ولا حاجة
إيناس : طب رد عليا ، إنت فين ده كله ؟
باسم : طب ممكن ما تتعصبيش
إيناس : طب جاوب على سؤالي
باسم : أبدا الفكرة إني اتعرفت على اتنين أجانب وقعدت معاهم ونسيت نفسي
إيناس : طب لما تيجي
باسم : بس أنا كدة هخاف آجي
إيناس : اخلص بقا
باسم : حبيبة قلبي يا إينو
إيناس : مستنياك يا رخم ، باي
باسم : باي
كنت باتكلم وكارلا وباول قاعدين جنبي ، وطبعا مافهموش ولا كلمة ، فاستأذنت منهم عشان أمشي لكن كارلا طلبت مني الايميل بتاعي ورقم تليفوني ، مليتهم لها وسلمت عليهم ، ورجعت الشالية ، لاقيت إيناس قاعدة وبنفس الجلابية وعاقدة حواجبها وشكلها بيقول إنها لسة زعلانة
الجزء السادس
بعد ما خلصت علاقتي مع كارلا بحضور زوجها باول ، أخدت دش وخرجت مسكت موبايلي اكتشفت إني نسيته في وضع الصامت ولاقيت إيناس متصلة بيا كتير جدا ، ولسة هاتصل لاقيت اتصال وارد منها ففتحت عليها وقعدت تكلمني وهي متعصبة جدا ، حاولت أراضيها في التليفون على ما أروح لها ، بعد ما قفلت معاها سلمت على كارلا وباول فطلبوا مني نتقابل تاني قبل ما يسافروا ، وكارلا خدت مني الايميل بتاعي ورقم تليفوني
بعد ما خرجت من عندهم جه في دماغي إني آخد معايا حاجة أصالح بيها إيناس ، وفعلا ظني كان في محله ، لأني أول ما وصلت الشالية ودخلت لاقيت إيناس قاعدة وبنفس الجلابية وعاقدة حواجبها وشكلها بيقول إنها لسة زعلانة فقلت لها ومن غير ما تبص لي اديتني ضهرها فقلت لها : إينو حبيبة قلبي
لاقيتها ساكتة ما بتردش فغنيت لها أغنية صباح
الحلو ليه تقلان قوى تقلان قوى
باين عليه زعلان قوى زعلان قوى
تتقل قوى تزعل قوى
انا قلبى بيحبك قوى قوى قوى قوى قوى
إيناس : ما بكلمكش ولا بحبك
روحت مكمل الأغنية :
ياسيدى رق ياروحى ميل
ياحبيبى مايصحش كدة
خلاص عرفنا إنك تقيل
ولحد امتى التقل ده
مش إنت بس اللى جميل
ماحنا كمان حلوين قوى حلوين قوى
إيناس : ولا حلوين ولا حاجة
كملت وقلت لها :
تتقل قوى تزعل قوى
انا قلبى بيحبك قوى قوى قوى قوى قوى
بتلف لي لاقيتني ماسك في إيدي بوكس بيتزا وعلبة آيس كريم شوكولاتة وبرطمان نوتيلا ، وطبعا دي نقطة ضعف إيناس ، رفعت حاجب وحطت إيدها في وسطها وابتسمت وقالت لي : مش بقولك إنت رخم
باسم : بس بتحبيني
إيناس : طبعا بحبك وبموت فيك ده أنت بسبوستي اللي كبر وبقى راجل
روحت لها بعد ما حطيت الأكل على الترابيزة وفتحت لها دراعاتي ، وده طبعا عادي ما بينا لأنها أكبر مني ب8 سنين وواخدين على بعض ولأنها مالهاش إخوات فكنا أنا ونهاد إخواتها وطول عمرنا مع بعض على هذا الأساس
ورغم إننا متعودين إننا نحضن بعض زي الاخوات لكن المرة دي كان إحساسي بحضنها مختلف وحسيت بصدرها قد إيه طري ومليان ، وجسمها ملبن وطري وتحس إنك عايز تغوص فيه
بعد ما أكلنا ، قلت لإيناس : ما تيجي نقعد على البحر شوية ولا ننزل نعوم شوية في البسين
إيناس : هي الساعة كام دلوقت
بصيت في الموبايل لاقيتها 6:18 قالت لي : طب يلا بينا
باسم : يلا على فين ؟
إيناس : نقعد على البحر نشرب لنا فنجانين قهوة ، واشرب لي سيجارة
باسم : تؤمر يا قمر أمرك يمشي على نن عيوني وعلى رمشي
دخلت إيناس فتحت شنطتها ، وطلعت فستان حمالات يا دوب لحد ركبتها ، صفرت وقلت :
إيه القمر ده قولولي مين هوا
شاغل عينيك ده وقلبي من جوا
قالت لي : ما تكسفنيش بقا
باسم : بجد يا نونو إنتي قمر وجميلة جدا
إيناس : ما اتحرمش منك يا روح قلبي
وإحنا قاعدين على البحر سرحت في دعاء الشيميل وقد إيه كان في كم أسئلة نفسي أسألها لها ، واعرف إيه الاسباب اللي تدفع شاب لتغيير حياته ويعيش بالطريقة دي ، وكان نفسي أوصلها واعملها جلسة تنويم مغناطيسي وأخرج أسرارها المستخبية في الصندوق الاسود الخاص بيها ، طبيعي كلنا عنده جواه الصندوق الاسود الخاص بيه اللي بيشيل فيه الأسرار اللي ما بيحبش حد يتطلع عليها
قطع تفكيري صوت إيناس بتتكلم في الموبايل وبتقول : ليه بس كدة ، طب خلاص تعالي وروقي دماغك
.......................
إيناس : ماشي إحنا مستنينك ، باي
باسم : خير في إيه ؟
إيناس : دي نهاد
باسم : مالها
إيناس : بعد ما حجزت عند الدكتور وظبطت ، اتفاجأت بأيمن بيعتذر لها إنه مش هيقدر يروح معاها ، عشان جاله سفرية مفاجأة ، ومضطر يسافر على وجه السرعة
باسم : وإيه الجديد ، ما هو أيمن على طول كدة
إيناس : ما ينفعش يا باسم ، المفروض يهتم بيها عن كدة
باسم : بس أنا سامعك بتقولي لها مستنينك
إيناس : آه ما هي اتخنقت وقعدت تعيط وخالتي كالعادة مشغولة مع طنط نورا ، فقررت إنها تيجي لنا الصبح تغير جو
باسم : أنا مش عارف إيه حكاية طنط نورا دي كمان هي وماما
إيناس : ما تحطش في بالك
باسم : طب مش يلا بينا نعمل جلسة تنويم إيحائي
إيناس : لا معلش ، أنا عايزة أنام مغناطيسي
بصراحة ضحكت من قلبي وقلت لها : على فكرة الاتنين واحد
إيناس : إخص عليك ، كدة تتريق عليا
باسم : حقك عليا يا إينو
إيناس : طب يلا يا بتاع المجانين قوم وريني شطارتك
باسم : طبعا بتاع مجانين ، كفاية إنتي ونهاد
ضحكنا على الكلام وقمنا دخلنا الشالية ،ودخلنا أوضة النوم وفتحت اللاب توب على موسيقى هادية وطلبت من إيناس تفرد جسمها على السرير وما تشغلش بالها بأي حاجة ولو لابسة حاجة ضيقة تقلعها و....
إيناس : كل ده عشان تمتعني ، يا حبيبي إخلص
فاجأتني إيناس بكلامها فسكت وما اتكلمتش لاقيتها قامت وقلعت الفستان ووقفت قدامي ببرا من غير حمالات وعليه أندر سترينج تحفة ، بحلقت فيها وأنا متلجم ومش عارف اعمل ايه لقيتها بتقولي : بسومي ، أنا تعبانة ومستعدة أسيب لك دماغي تنيمها وتسيطر عليها زي ما أنت عايز ، بس أنا تعبانة جدا ومحتجاك تريحني
ضحكت وقلت لها : إنتي اختصرتي الطريق أوي
إيناس : مش كدة أحسن
باسم : أكيد
أيناس : بس خلي بالك لازم تعمل معايا جلسة تنويم ، نفسي أجرب الموضوع ده أوي
باسم : إنتي تؤمري
كنت قربت منها وحضنتها وأنا نازل بوس في رقبتها وكتفها لاقيتها طلعت آهه مالهاش حل ، روحت طالع على شفايفها وحاطط شفتها اللي تحت بين شفايفي وبقيت أمصها وهي لفت دراعتها حوالين رقبتي وحسيت إن أعصابها سابت وخصوصا بعد ما غمضت عيونها
سيبت شفتها ودخلت لساني في بوقها وهي دخلت لسانها في بوقي ودوبنا في بوسة ولعتنا إحنا الاتنين ، بعد شوية ومسكت البرا وطلعت بزتها اليمين وحطيتها في إيدي ونزلت بوس من فوق البزة لحد الحلمة وأقرب شفايفي من الحلمة وما ألمسهاش ألقاهيها تشهق ، شوية وطلعت بزتها الشمال عملت فيها زي بزتها اليمين وبعد ما حسيت إنها مولعة مسكت كل حلمة ألعابها بلساني شوية وهي حاضنة راسي وبتضغط عليها فحسيت إنها مستمتعة
بعد شوية نزلت على ركبها وشديت لي الشورت وطلعت زبي مشيته على شفايفها كأنها بتحط بيه روچ وطلعت لسانها لحسته من رأسه لحد البيضان وبعد كدة مسكت بيضاني شفطتهم جوة بوقها واحدة واحدة وشوية دخلت زبي في بوقها السخن وولعتني لأنها فعلا محترفة وخبرة بعد شوية طلعت زبي ووقفت على ركبها وضمت بزازها ودخلت زبي ما بينهم وقالت لي : يلا يا دكر متعني بزبك
بصراحة الحركة كانت جديدة عليا بس طراوة بزازها ونعومة جسمها وهيجانها خلاني مستمتع ، فتلقائيا بقيت أحرك وسطي كأني بنيكها وزبي داخل خارج بين بزازها وأنا عمال أزوم وعايز أصرخ من المتعة ، وحسيت إن زبي مشدود وناشف فافتكرت الحباية اللي ادهاني كارل وأنه قالي أن مفعولها بيستمر 3 أيام فهجت أكتر وبقيت عمال أنيك بزازها بجنون ، وهي باصة عليا بس لما تعبت قامت وطلعت على السرير وفتحت لي رجليها وكانت لسة لابسة الكيلوت ولما بصيت عليها لاقيت الكيلوت مبلول فعرفت إنها جابت شهوتها
روحت لها قلعتها ونزلت بين فخادها أبوس فيهم وأقرب من كسها أبوس فيه وألحس لها وهي بدأت تطلع أهاتها وتضغط بركبها على راسي وأنا متعتها بلحسي لدرجة إنها جابت شهوتها بسرعة ، بعدها اتقلبت على بطنها وفتحت لي طيزها بصيت على خرمها لاقيته واسع ، فهمت إنها عايزاني ألحس لها خرمها فنزلت براسي أبوس في لحم طيزها اللي زي الجيلي لقيتها قعدت وضع الدوجي
روحت مدخل لساني في خرمها ونفس الوقت بلعب لها بصوابعي في كسها وهي عمالة ترجع بطيزها على لساني وتضم رجليها على إيدي لحد ما اترعشت وجابت شهوتها روحت طالع على السرير ونيمتها على جنبها ونمت وراها ورفعت رجلها ودخلت زبي في كسها من ورا ومديت إيدي أدعك لها بزازها وهي رامية نفسها عليا وعمالة تطلع آهات المتعة وأنا نازل دق في كسها وهي عمالة تتهز مع حركة النيك ، بعد شوية نامت على ضهرها ورفعت رجليها وأنا دخلت زبي في كسها ونمت فوقها أبوس فيها وأدعك لها في بزازها وصوت آهاتنا كنت حاسس إن كل القرية سمعانا
بعد شوية طلبت مني أنيكها في طيزها لو كنت قربت أجيب ، نامت على بطنها وحطيت لها زيت ومجرد ما حطيت زبي على خرم طيزها دخل بسرعة جدا ومن ويا جمال سخونة طيزها كنت حاسس بمتعة لا يمكن وصفها وشوية وضغطت جامد ونزلت لبني في طيزها وأنا بترعش من المتعة
ريحت شوية ومن كتر المتعة لقيت زبي وقف تاني ، الحباية دي هتتعبني كدة وتصفيني ، بس هاعمل إيه ما استحملتش خليتها قعدت في وضع الدوجي ودخلت زبي في كسها وأنا واقف ونازل رزع في كسها لما بقت تصوت وتقولي مش قادرة ، مفيش راجل عمل فيا كدة
أنا كنت مستمتع جدا بعد شوية نيمتها على بطنها وقعدت على طيزها بحيث ضهرى يكون ناحية رأسها وعدلت نفسي بحيث أنيك طيزها وأنا في الوضع ده وفضلت أرزع وأدق في خرم طيزها لما بقت تطلب مني أرحمها
بعد شوية نمت على ضهري وجت هي قعدت على زبي وتتنطط عليه وأنا ماسك بزازها بقفش واقرص لها في حلماتها ، وبعدين نيمتها على ضهرها ودخلت زبي في كسها وخليت رجليها بين رجلي وخليتها تقفل رجليها وأنا داخل خارج بزبي في كسها ضمت رجليها خليتني أجيب لبني في كسها وأنا هي بنصرخ من المتعة
قمت من عليها وفردت جسمي جنبها وفضلنا مريحين شوية وبعد كدة قمت دخلت أخد دش وهي كانت مسطحة ومش قادرة تقوم ساعدتها وقامت دخلت الحمام
طلبنا عشا ، وبعد ما أكلنا طلبت مني أعملها جلسة تنويم مغناطيسي ، بعد كل الاستعدادات اللازمة فعلا قدرا أسيطر على عقلها وكانت عايزاني أعملها الجلسة دي من باب العلاج النفسي
وكانت بداية فتح الصندوق الاسود الخاص بإيناس ، لأني لما طلبت منها تفضفض بكل اللي جواها قالت لي :
بعد ما عمو أنور نام معايا وحبيته لدرجة إني سلمته نفسى ، ما كنتش أعرف إن ماما السبب في ده
باسم : ازاي يعني
إيناس : اكتشفت إن خالتو كانت بتجي له وينام معاها هي وماما ، وكان السبب في كدة غياب عمو منير الدائم بعد ما كبرت أعماله
باسم : إنتي عايزة تقولي إن ماما وخالتو كان عمو أنور بيجمع ما بينهم في فراش واحد
إيناس : دي الحقيقة ، والسبب في كدة إنه قفشهم وهما بيمارسوا السحاق مع بعض ولما مسكها ذلة عليهم قدر يكسر عين خالتو وينيكها وكان ده أهم سبب خلاه يشوفني واحدة يقدر يستمتع بيها ، وبعد ما اتطلقوا بقت ماما وخالتو وطنط نورا بيتجمعوا ويعملوا قعدات جنس سحاقي يريحوا فيها نفسهم من الحرمان الجنسي اللي هما فيه
كانت مفاجأة رهيبة ومش متوقعة إني اكتشف سبب غياب ماما وانشغالها دايما مع طنط نورا
الجزء السابع
بعد ما نمت مع إيناس وخلصت معاها قمت من عليها وفردت جسمي جنبها وفضلنا مريحين شوية وبعد كدة قمت دخلت أخد دش وهي كانت مسطحة ومش قادرة تقوم ساعدتها وقامت دخلت الحمام
طلبنا عشا ، وبعد ما أكلنا طلبت مني أعملها جلسة تنويم مغناطيسي عشان حاسة إنها مضغوطة نفسيا ومحتاجة تفضفض وترتاح
دخلنا أوضة النوم وطلعت الموبايل وشغلت موسيقى هادية وقلت لها : اقعدي على السرير وافردي رجلك واسترخي ، وصفي ذهنك وما تخليش حاجة تشغل تفكيرك
إيناس : حاضر
باسم : تمام ، ركزي بقا مع صباعي ، وأنا باحركه وامشي معاه بعينيكي
بدأت أحرك صباعي يمين وشمال واقربه ناحية عينيها وارجع ابعده ، وبعد شوية قربت من عينيها ببطء وقلت لها : أول ما اطرقع بصوابعي نامي
وفعلا طرقعت بصوابعي لقيتها غمضت عينها فقلت لها : إنتي دلوقتي نايمة وجسمك مرتاح ، وفي أي وقت هاقولك فيه نامي تنامي
قالت لي : حاضر
باسم : دلوقت بقا قولي لي إيه اللي مضايقك وتاعبك
إيناس : زمان لما بابا كان عايش كان هو اللي مدلعني وكان مخليني مش عايزة حاجة
ولأن ماما عصبية بطبعها فمكنتش بحب اتعامل معاها وكنت قريبة جدا من بابا بس فجأة راح مني ومات وأنا عندي 16 سنة ، حسيت إني انتهيت وإن حياتي انتهت
فضلت منعزلة شوية ونفسيتي تعبت جامد وماما قليل لما كانت تدخل تقعد معايا ، بس كنت بلاحظ إنها بتتكلم في التليفون كتير
في الوقت ده كانت خالتو أميرة بتيجي ومعاها نهاد ، ونهاد من واحنا صغيرين واحنا مع بعض زي الاخوات فكانت تقعد معايا وتطيب خاطري لحد ما جت في يوم وقالت لي : نونو ممكن أقولك على سر
إيناس : خير يا حبيبتي ، قولي
نهاد : خالتو نرمين هتتجوز
ساعتها قعدت أعيط جامد ، وصعب عليا إن ماما عايزة تتجوز رغم إن بابا كان بقاله حوالي 3 شهور ميت ، بس نهاد قالت لي : عشان خاطري يا نونو اوعي تقولي لحد إني قلت لك ، أصل أنا كنت واخدة موبايل ماما أعمل منه اتصال ومن غير قصد فتحت الواتس وقريت المحادثة اللي ما بين ماما وخالتو
بعد الموضوع ده بحوالي 5 شهور لقيت ماما جت وقعدت معايا وكنت حاسة إنها عايزة تقولي حاجة ومترددة ، فأنا قلت لها : عايزة تقولي حاجة يا ماما
نرمين : بصراحة في موضوع كدة عايزة أكلمك فيه
إيناس : خير يا ماما في إيه ؟
نرمين : بصي يا نونو باباكي **** يرحمه وانتي عندك حوالي 4 سنين جاله ورم في الغدة النخامية ، وساعتها إحنا اترعبنا وخوفنا يكون ورم غير حميد بس بعد الكشف اتضح أنه ورم حميد ، وللاسف الورم ده بيتسبب في ارتفاع هرمون اسمه هرمون الحليب في الدم
إيناس : طب والهرمون ده بيعمل إيه ؟
نرمين : مشاكل ذكورية
إيناس : مش فاهمة
نرمين : حاجات اتكسف أقولها لك
إيناس : من فضلك يا ماما ممكن توضحي أنا مبقيتش صغيرة
نرمين : عشان ترتاحي بيتسبب في إنخفاض الرغبة الجنسية ، وضعف الانتصاب عند الرجال ، خلاص ارتاحتي
بصراحة ساعتها اتحرجت وندمت إني أصريت أعرف ، بس فهمت إن ده كان السبب فإن بابا مخلفش غيري لأنه جاله عقم ثانوي
باسم : عارفه ده ممكن يصيب الرجل أو المرأة بعد ما يخلفوا
إيناس : مظبوط
باسم : ها كملي وحصل إيه بعد كدة
إيناس : بعد كدة ماما قالت لي : تخيلي من وإنتي عندك 4 سنين وأنا محرومة من حقوقي الجنسية عشان ما أسيبش والدك **** يرحمه
إيناس : وإيه المطلوب دلوقت يا ماما ؟
نرمين : في عريس متقدم لي
إيناس : إنتي حرة
نرمين : أنا عمري ما هتجوز إلا لما توافقي
ضحكت بسخرية وقلت لها : يا حبيبة قلبي أنا عارفة كل حاجة
نرمين : عارفة إيه يعني ؟
بصيت لها وأنا رافعة حواجبي وحاطة إيدي في وسطي وقلت لها : تحبي أحكي لك ولا تشوفي بعينك
نرمين : ما تتكلمي يا بنت
إيناس : يا ماما يا حبيبتي من ساعة ما بابا ما مات وأنا ملاحظة إنك بتتكلمي في التليفون كتير وبصراحة وقتها قلقت بس ما حطيتش في بالي وفي مرة طلبت منك أرن من تليفونك على تليفوني عشان ما كنتش لقياه واتفاجأت برسائل واتس غريبة من خالتو أميرة وكلام ماكنتش فاهماه
نرمين : كلام إيه ده ؟
إيناس : إنها المرة اللي فاتت ما ارتاحتش ، وإنها جابت عضو صناعي ، وكلام زي كدة ، وحددت ميعاد تجي لك فيه وطلبت منك تبعتيني عندها في اليوم ده
ساعتها ماما وشها اصفر ومابقيتش عارفة تتكلم فكملت كلامي وقلت لها : وعشان أفهم الكلام ده حطيت موبايلي في وضع الطيران وفتحت الكاميرا بتاعته وسيبته في أوضتك على الكومود اللي جنب السرير وظبطه بحيث يجيب السرير كله ، ولما رجعت وحبيت أشوف إيه اللي صوره كانت المفاجأة
ماما قالت لي وهي مش قادرة تتكلم : إنتي بتجسسي عليا
إيناس : ليه خدتيها بالمعنى ده
ماما قعدت تعيط وحسيت إنها أكتر لحظة هي ضعيفة فيها ، بصراحة صعبت عليا فقربت منها وحضنتها وأنا بعيط وقلت لها : أنا آسفة يا ماما حقك عليا
ولما ماما هديت قالت لي : طبعا المفاجأة اللي شوفتيها إن أنا وأميرة كنا بنتساحق
إيناس : يعني إيه ؟
ماما ضحكت وقالت لي : لما اتنين ستات يعملوا كدة مع بعض بيسموه سحاق
إيناس : فهمت
نرمين : بصي يا نونو أنا عايزة أتجوز عشان أعوض سنين حرماني ، وصدقيني إنتي نفسك هتحبيه
إيناس : وأنا أحبه ليه ؟
نرمين : قصدي يعني مش هيعامل كزوج أم
إيناس : المهم تكوني إني سعيدة ومبسوطة
نرمين : طب ممكن توريني الفيديو اللي صورتيه
إيناس : بلاش يا ماما أنا هامسحه
نرمين : لا هاتيه أنا عايزاه
وفعلا اديت لماما الموبايل ولاقيتها دخلت أوضتها وقعدت على السرير وفتحت الفيديو عشان تتفرج عليه
باسم : كان فيه إيه الفيديو ده (بصراحة كان عندي فضول أعرف إيه اللي ممكن يعملوها اتنين ستات وهما بيمارسوا السحاق)
إيناس : في الأول مفيش أي حاجة لحد ما خالتو وماما دخلوا على السرير وهما عريانين خالص ومقطعين شفايف بعض من البوس وإيدين خالتو نازلين دعك في بزاز ماما وإيدين ماما حوالين رقبة خالتو وبزازهم بتحك في بزاز بعض
بعد شوية خالتو نزلت على بزاز ماما ترضع فيهم وايديها بتدعك لماما في كسها وماما بتتلوى من الشهوة وآهاتهم عالية بصوت مسموع بعد شوية ناموا فوق بعض في وضع 69 وكل واحدة نازلة لحس في كس التانية بعد شوية ماما ضمت رجلها على رأس خالتو ومن الواضح إنها جابت شهوتها كانت ماما هي اللي فوق فبقت تحك بزتها في كس خالتو وخالتو بتتلوى من الحركة دي وشوية وماما تحط بزتها وتضغط بيها على كس خالتو لحد ما خالتو ضمت رجلها على بزة ماما وواضح إنها جابت شهوتها
بعد كدة قامت خالتو وقالت لماما : أنا هنيكك الأول
وقامت خالتو لبست عضو ذكري صناعي وماما نايمة على ضهرها وفاتحة رجلها وخالتو وجهت العضو الصناعي ودخلته في كس ماما وبدأ تنيكها بيه وهي نائمة فوقها وبتبوس فيها وايدهم بتلعب في بزاز بعض ، بعد شوية ماما جابت شهوتها فخالتو قامت وقلعت العضو الصناعي وحطت كسها على كس ماما وقعدوا يحكوا في بعض لحد ما خالتو اترعشت وبعدها نامت على السرير فماما قالت لها : هو منير لسة مهمل فيكي
أميرة : من ساعة ما اتوسع في أعماله ، وهو كل همه الشغل ومبقيتش أنا في حساباته ، ولو كلمته في كدة يقولي : آه لو تعرفي أنا مشغول قد إيه
نرمين : أنا بصراحة مش هاقدر أعيش بقيت عمري محرومة من الجنس ، أنور زميلي قابل بظروفي وأنا موافقة عليه
باسم : وبعد ما خالتو اتفرجت على الفيديو حصل إيه
إيناس : خرجت من أوضتها عرقانة وبتنهج
وقالت لي : يا نونو يا حبيبة ماما ، أنا هتجوز بكرة
ضحكت وقلت لها : إيه اللي حصل يا عروسة
نرمين : عمك أنور عارف ظروفي وقابل يتجوزني هنا في الشقة
إيناس : مفيش مشكلة يا ماما أنا هأروح أقعد عند خالتو وأخلي لكم الجو
وفعلا ماما اتجوزت ، وتاني يوم لاقيت رقم غريب بيتصل بيا ولما فتحت لاقيت صوت رجل بيقولي : صباح الخير
إيناس : مين معايا ؟
الصوت : أنا أنور
إيناس : أنور مين ؟
لاقيت ماما بترد وتقولي : أيوة يا نونو
طبعا فهمت إنه عمو أنور زوج ماما ، فسلمت على ماما وبعدها لاقيت عمو أنور بيقولي : ممكن حضرتك تقولي لي سايبة بيتك ليه وبايتة بعيد عن ماما
إيناس : أبدا ، حضرتك أنا قلت أسيبكم براحتكم
أنور : ممكن أقولك يا نونو
إيناس : اتفضل
أنور : ممكن يا نونو ترجعي النهاردة وما تسيبيش أوضتك بسببي
بصراحة حسيت في صوته بحنية بابا وفكرني بيه فسيبت الموبايل وقعدت أعيط ، وكنت قاعدة مع خالتو نهاد فرميت راسي على كتف خالتو فحضنتني وهي فاهمة إنه ضايقني فخدت الموبايل وزعقت وهي بتقول : إنت قلت لها إيه وزعلتها بالشكل ده
معرفش قالها إيه فقالت له : طب أنا هشوف مالها
بعد ما هديت فهمت خالتو إنه كان بيكلمني بنفس حنية بابا ، وطريقته خلتني أفتكر بابا عشان كدة عيطت
خالتو حضنتني وطبطبت عليا ، واتصلت بماما وفهمتها بعد شوية لقينا عمو أنور جالي مخصوص وطلب نقعد مع بعض لوحدنا
خرجنا قعدنا في الجنينة وقالي : ممكن أقولك على سر وتحافظي عليه
إيناس : اتفضل
أنور : أنا لما انتقلت الفرع اللي نرمين مامتك بتشتغل فيه حبيتها من أول نظرة ولأنها في الوقت ده كانت متجوزة شيلت حبها في قلبي وحبيتك لأنك بنتها ، وحبيت والدك لأن والدتك بتحبه ، وقبل وفاة والدك ب3 شهور مامتك حست بحبي واتعلقنا ببعض ، بس كنت بخاف عليها لأنها ست متجوزة فكنت بتعمد ابعد عنها وأول ما والدك مات لقيتها بتتصل بيا وبتعيط ، رغم زعلي على حزنها ، بس حسيت إن في فرصة ممكن تجمعنا
وبعد وفاة والدك بشهر عرضت عليها الجواز ، وكانت كل مشكلتها إنها خايفة لتزعلي ، فقررنا نأجل الموضوع شوية ، لحد ما والدتك قررت تبلغك
رغم إن عود عمو أنور أضخم من عود بابا إلا إني معرفش ليه ارتحت له وحسيت إن فيه من بابا
أوصف لكم عمو أنور هو طوله 183 وجسمه معضل ومفيش عنده شعر في صدره وبيحلق أقرع لأنه ماعندوش غير شعر على جوانب راسه ، وكان لونه خمري
نرجع بقا لكلام إيناس كملت كلامها وقالت
بعد حوار عمو أنور معايا ارتحت له جدا وروحت معاه وكانت مهتم بيا جدا بس بعد حوالي سنتين ونص كنت بلاحظ إن في حركات بيعملها معايا على إنها بدون قصد بس كنت بحس إنه متعمدها يعني مثلا أكون قاعدة في حضنه ألاقيه يمد إيده على إنه بيجيب حاجة من جنبي ويحك دراعه في صدري أو يحسس على كتفي على إنه عادي في الفترة دي كنت في الجامعة وكان في علاقة حب بيني وبين واحد زميلي واتطور الأمر ما بينا لأحضان وبوس وشوية بقا تقفيش وتفريش فلما عمو أنور بدأ يعمل الحركات دي معايا بدأ يثيرني وبصراحة كنت بحبه لدرجة إني كنت بغير عليه من ماما
فقررت أخفف في لبسي وبقيت أتعمد ألبس جلاليب نوم قصيرة وأنام جنبه على جنبي فبالتالي بيكون الكيلوت باين في الأول ما عملش حاجة بس بعد شوية بدأ يتحرش بيا لحد ما وصل الأمر إنه في مرة دخل عليا أوضتي وقالي : إزيك يا نوسي
إيناس : أهلا ازيك يا عمو
أنور : عندي ليكي حتة فيديو هيفاجأك
إيناس : وريني يا عمو
أداني اللاب توب وأول ما فتحت الفيديو لاقيت ماما وخالتو عريانين ونايمين فوق بعض ونازلين بوس في بعض ، بصراحة اتفاجأت وجيت أقفل اللاب لاقيته بيقولي : كملي لسة المفاجأة ما جتش
إيناس : خلاص يا عمو مفيش داعي
أنور : عشان خاطري كملي
فتحت اللاب وضغط تشغيل الفيديو اتفاجأت بزب ضخم داخل في النص بين شفايف ماما وخالتو وطبعا كان زب عمو أنور بصراحة اتكسفت وقفلت اللاب
فقالي : مكسوفة ولا إيه يا ننوستي
إيناس : في إيه بس يا عمو ، عايزني أشوف إيه
أنور : بصي يا حبيبة عمو من فترة كانت مامتك طلبت مني أعملها إجازة عارضة عشان مالهاش مزاج تروح الشغل بس لما روحت الشغل قررت أعملها مفاجأة وآخد إذن وأرجع لها بدري وخصوصا إنك كنتي في الجامعة بس لما رجعت اتفاجأت بيها هي وخالتك أميرة بيمارسوا السحاق وطبعا عرفت إن السبب في ده انشغال أستاذ منير الدائم ، وإن خالتك عندها حرمان فكانت بصراحة فرصة وقدرت أمتع خالتك وأعوضها حرمانها الجنسي ، ودي مرة من المرات اللي صورتها لو ليكي مزاج تكملي كملي ، عشان في مفاجأة تانية في آخر الفيديو ، أنا هاسبيك لوحدك
بعدها خرج وسابني ، قعدت شوية أفكر بس في الآخر فتحت الفيديو
بعد ما عمو أنور حط زبه بين شفايف ماما وخالتو قعدو يلحسوا فيه ويبدلوا على مصه وخالتو عشان هي اللي كانت فوق حطيته في بوقها وماما بتمص في بيضانه وبعد شوية قامت ماما ونامت عكس خالتو وقعدوا يلحسوا لبعض وجه عمو أنور ودخل زبه في كس خالتو وهما على الوضع ده ، وفضل يرزع فيها وخالتو بتلحس لماما وماما بتلحس في بيضان عمو وفي كس خالتو ، بعد شوية قاموا كلهم وعمو أنور هو اللي نام على ضهره وخالتو قعدت على رأسه تحك كسها في مناخيره وهو يمد لسانه ويلحس لها ، وماما قاعدة على زبه وبتتنطط عليه وطبعا خالتو وماما جابوا شهوتهم أكتر من مرة وعمو أنور شد خالتو عشان تقعد على زبه فماما قامت ووسعت لخالتو اللي مجرد ما قعدت على زب عمو مفيش ثواني وكان واضح إنه جاب آخره ونزل في كس خالتو
مجرد ما خلص الفيديو اتفاجأت بفيديو ليا وأنا قالعة وبلعب لنفسي في بزازي وبدعك كسي لأني كنت هايجة جدا في اليوم ده
اللي ما يعرفوش عمو أنور إني في اليوم ده كنت مع زميلي اللي كنت بحبه وفي عز ما احنا هايجين جاله تليفون فاضطرينا نمشي من غير ما نكمل فلما روحت حبيت أجيب شهوتي ومن حظي إني عملت ده على سرير ماما ومكنتش أعرف إنه في كاميرات بتصور
بصراحة اتكسفت جدا وبردو هجت جدا من منظر زب عمو أنور الطويل وضخم طوله حوالي 23 سم عكس زميلي اللي طوله 14 سم
قمت من على السرير وخدت اللاب وخرجت لعمو أنور لاقيته قاعد بس بالبوكسر بصراحة شكله كان مثير جدا وأنا بليت الكيلوت من كتر الشهوة قربت منه وأنا عيني مركزة على منطقة التكور البارز والواضح جدا بين رجليه لقيت نفسي حطيت اللاب واترميت في حضنه قد يبوسني ويحضني ومن غير ما نقلع قعدت في حضنه وفضلت أحك كسي في زبه وبعد شوية قلعنا وفضل يحضن فيا ويقفش لي ويفرش لي لحد ما كل واحد فينا جاب شهوته
بصراحة كان زبه عاجبني جدا واتكررت لقاءاتنا واتطور الأمر بأنه بدأ ينيكني في طيزي
وفجأة تليفوني رن ، وكان المتصل كارلا
طرقعت بصوابعي وقلت لإيناس اصحي ، وأخدت التليفون ورديت : هاي
كارلا : هاي ، كيف حالك
باسم : كيف حالك وحال باول ؟
كارلا : نحن بخير ، أراد باول أن يخبرك أننا نريد أن نلتقي قبل أن نسافر
باسم : متى تريدون ؟
كارلا : ما رأيك أن نلتقي غدا مساء ؟
باسم : ليس لدي مانع
بعد ما قفلت لقيت إيناس بتقولي بدلع : إيه الحكاية ؟
باسم : حكاية إيه ؟
إيناس : مش اللي كنت بتكلمها دي الأجنبية اللي كنت معاها الصبح
باسم : آه ليه في حاجة ؟
إيناس : وأنا أعرف منين ؟
باسم : قصدك إيه ؟ مش فاهم ؟
إيناس : بسومي حبيبي مش هتقول لإينو حبيبتك
باسم : أقولك على إيه ؟
إيناس : إيه حكاية الأجانب دول ؟
باسم : أبدا ده واحد ومراته اتصاحبنا على الشاطيء الصبح
إيناس : اتصاحبتم بس ولا اتصاحبتم سوا سوا
ضحكت وقلت لها : ما تشغليش بالك
ضحكت جامد وقالت : يا حبيب قلبي كدة اتفقست
قعدت حكيت لها اللي حصل وعرفتها إنهم عايزيني أروح لهم بكرة بالليل
إيناس : أنا راشقة معاك يا معلم
باسم : نعععععععم ، راشقة ده إيه
إيناس : يا حبيبي إحنا هنعمل رباعي مالوش حل
باسم : ده بعدك
إيناس : مش بمزاجك يا حبيب قلبي ، أنا نفسي رايحة للأجنبي ، آن الأوان نبعد شوية عن المحلي
باسم : إنتي بتتكلمي جد يا إيناس
إيناس : طبعا يا روح قلبي
باسم : طب إنتي ناسية حاجة مهمة
إيناس : اللي هي إيه ؟
باسم : إن نهاد جاية الصبح
أيناس : يا نهاااار أبيض أنا ناسية خالص
باسم : عشان كدة حضرتك هتقعدي معاها
إيناس : لا يا حبيبي أنا عندي الحل
باسم : اللي هو إيه ؟
إيناس : مش إنت مسيطر علي عقلها
باسم : مش بالمعنى ده
إيناس : مش مهم توضح المهم إنك هتخليها تقعد هنا تستنانا
باسم : واضح إنك مصرة جدا
إيناس : جدا جدا
الجزء الثامن
صحيت من نومي على الضهر ، كنت مجهد جدا ، لدرجة إني نمت ما دريتش بنفسي ، قمت وسمعت أصوات جاية من جنينة الشالية ، خرجت أبص من البلكونة وأنا مش قادر أفتح عيني من الشمس ، لاقيت نهاد وإيناس قاعدين يتهامسوا ويضحكوا حسيت إنهم جايبين في سيرتي
دخلت عملت حمام وغسلت وشي ونزلت لهم سلمت على نهاد وبوستها ، قاموا حضروا الفطار وفطرنا بعد كدة شربت نسكافيه وقلت لهم إني هانزل أعوم شوية ، قالوا لي هنيجي معاك
نزلنا لعبنا شوية في البحر واحنا خارجين لقيت دعاء الشيميل نايمة بتاخد تان استأذنت من نهاد وإيناس وروحت سلمت عليها وقلت لها : ازيك يا دعاء ؟
دعاء رفعت راسها وبصيت لي وقامت حضنتني وهي فرحانة إني سلمت عليها وقالت لي : أنا سعيدة جدا إنك ماتكسفتش تسلم عليا
باسم : وهتكسف ليه ؟
دعاء : كل اللي بيمارسوا معايا بيخجلوا إن الناس تعرف عشان أنا شيميل
باسم : دي عقليات مريضة
دعاء : بس بجد إنت إنسان جامد ومحترم
باسم : ازاي يعني ؟
دعاء : أصل بصراحة اللي مارسوا معايا ، كانوا بيتعمدوا يذلوني ، والواحد منهم ما كانش بيعرف يمتعني ، عكسك إنت خالص ، إنت بصراحة أحسن واحد نام معايا ، وأتمنى إني أقابلك تاني
باسم : عموما خدي رقم تليفوني ، ويمكن يكون في نصيب ونتقابل تاني
بعد ما سيبتها ، سمعت صوت كارلا بتنادي عليا
اتلفت لاقيتها بتشاور لي ، وطبعا نهاد وإيناس خدوا بالهم لما سمعوا اسمي ، جيت أروح لهم لقيت إيناس جاية ناحيتي وأنجچتني فبقولها : في إيه ؟
لقيتها مبتسمة وساكتة ، وماشية عادي جدا ، قربنا من كارلا وباول ، بميل على كارلا أبوسها ، اتفاجأت بإيناس ميلت على باول وباسته من خده فهو بكل احترام باسها من خدها ولقيت إيناس بتقولهم : أعرفكم بنفسي أنا إيناس أخت باسم الكبيرة
باول وكارل : تشرفنا بمعرفتك
لقيت إيناس بتعض شفتها التحتانية وبتقولي : الواد أمور أوي يا باسم ، خايفة عليه مني
باسم : اعقلي يا مجنونة
وجهت كلامي لباول : كيف حالكما ؟
باول : بخير ، شكرا
إيناس وجهت كلامها لباول : إنك وسيم جدا
اتفاجأت بنهاد واقفة وبتقول : إيه يا جماعة مش تعرفونا ؟
اتخضيت ومبقيتش عارف أقول إيه ، لكن إيناس قالت : أعرفكم بأختي الصغيرة نهاد ، إنهما كارلا وباول أصدقاء باسم
باول قرب من نهاد وبيميل عليها عشان يبوسها مقدرتش أمنعه بس اتضايقت جدا ، ونهاد وشها جاب ألوان ، استأذنا ورجعت نزلت البحر مع نهاد وإيناس اتفاجأت بكارلا وباول نازلين البحر ، اتجمعنا وقعدنا نلعب شوية
بعد العصر كدة رجعنا الشالية واتغدينا ، وفجأة جه تليفون لنهاد فردت : ألو
أيوة مين
ها مش ممكن حبيبة قلبي
إنتي فين ؟
إنتي بتتكلمي جد
تصدقي لو قلت لك إني أنا كمان هنا
خلاص شوية وهجيلك
طبعا الكلام ده اللي سمعناه من نهاد ، لأننا ما كناش سامعين الطرف التاني ، فبعد ما نهاد خلصت وضحت لنا وقالت : أنا مش مصدقة نسمة صاحبتي اللي اتجوزت وسافرت فرنسا مع جوزها نزلت إجازة ومقضياها هنا في الساحل ، معلش بقا ، مضطرة أسيبكم النهاردة وأروح لها
رغم فرحتنا أنا وإيناس ، لأننا ما كانش في ترتيبنا كدة خالص ، ألا إننا كان لازم نبين إننا اتضايقنا
بعد ما نهاد لبست ونزلت ، اتصلت بكارلا وعرفتها أننا رايحين لهم ، وإن إيناس أختي هتكون معايا
وصلنا الشالية ، قعدنا مع بعض شوية ، وقدموا لنا مشروب ترحيب ، وبعد كدة دخلنا أوضة النوم وأول ما كارلا قلعت إيناس صفرت وقالت : جسمك رائع جدا !!
كارل : شكرا لك
إيناس بصت لي وقالت : بسومي ، مش هقدر أسيب العود الأمريكاني ده من غير ما اتمتع بيه
باسم : تصدقي إنك مجنونة
لقيت إيناس قلعت وقربت من كارلا وحضنتها وهي بتحك فيها جسمها وبدأت كارلا تسخن وتتجاوب مع إيناس وباسوا بعض وبعدها طلعوا على السرير وبصراحة المنظر خلى زبي على آخره اتفاجأت بباول بيقرب مني وعايز يبوسني فقلت له : ألم تقل أنك لست مثليا
باول : أنا بالفعل لست مثليا ، ولكني أردت أن نمهد لمعركتنا الجنسية ، ونسخن بعض
باسم : لك ما تريد
هجم عليا وهو قالع ملط وحضني وهو بيقلعني ونزل على صدري يلحسه جسمي اتكهرب بدأ بحضني جامد ويحك زبه في زبي معرفش ليه هجت من حركاته وفي وسط عمايلة سمعنا كارلا بتصوت فبصينا عليها لقيت إيناس مقطعة كس كارلا من اللحس وكان صراخ كارلا لأنها جابت شهوتها
لقيت باول سابني وراح طالع على السرير وراح ناحية إيناس وبدأ يبوس فيها
بطبيعة الحال روحت لكارلا اللي أول ما شافت زبي مسكته وحطيته في بوقها وبدأت تمتعني بشفايفها وتلحس في زبي طالع نازل وتمشيه على شفايفها وتلعب بيه في حلمات بزازها
جنبنا كانت إيناس قاعدة على ركبها وواخدة زب باول بين بزازها وهو هيموت من المتعة
بعد شوية نيمت كارلا وفتحت رجليها وبدأ أفرش كسها والعب لها وهي كسها أحمر من عمايل إيناس ، وبإيدي كنت بألعب لها وأقفش في بزازها
إيناس نامت على ضهرها وباول قعد على بطنها ومكمل نيك في بزازها لحد ما مرة واحدة صرخ جامد ووقف وهو بيدعك زبه وجاب لبنه على بزاز ووش إيناس
قامت إيناس ودخلت الحمام اتشطفت ورجعت لقت باول نايم على ضهره وزبه شبه واقف راحت نازلة عليه بشفايفها وقعدت تمص له
لما قررت أدخل زبي في كس كارلا لاقيتها بتطلب مني ألبس كاندوم ، فأخدته منها ولبسته لاقيتها بتطلب مني أنيكها في وضع غريب
جابت كورة كبيرة ونامت عليها على بطنها وطلبت مني أدخل زبي في كسها وأنا راسي عند رجليها ، ظبطت نفسي وحطيت زبي عند فتحة كسها ونزلت بتقلي وحطيت إيدي على الأرض زي اللي بيلعب ضغط ، والكورة كانت مساعداني بقيت طالع نازل بنيك فيها لحد ما تعبنا ، بعد كدة قمنا كانت إيناس قاعدة في وضع الدوجي وباول مدخل زبه في طيزها وبإيده بيلعب لها في بزازها وهي هلكانة من المتعة
خدت كارلا وزنقتها في الحيطة ورفعت رجلها الشمال وحطيتها على كرسي ودخلت زبي وبقيت داخل خارج لحد ما نزلت وكارلا كانت جابت شهوتها وجسمها بقا سايب ومافيهاش أعصاب
كارلا نامت على الأرض وأنا فردت جسمي جنبها بعد ما خلعت الكاندوم ورميته في الحمام
ببص على إيناس لقيتها نايمة على جنبها وجسمها بيترج من دق باول في كسها لحد ما حس إنه هينزل راح مطلع زبه وخالع الكاندوم وداعك زبه لحد ما نزل لبنه على طيز إيناس كانت مش قادرة تقوم من اللي عمله فيها باول
طلبت من كارلا أنيكها من طيزها لقيت باول بيطلب مني يمص لي عشان يرطب زبي لطيز مراته
طلعنا على السرير أنا وكارلا وإيناس استأذنت ودخلت تاخد دش
لقيت باول ماسك زبي وبيحطه في بوقه ويمص فيه وكارلا هجمت على شفايفي نبوس في بعض وأمص لسانها ولما حسيت إن زبي شد فطلبت منها تقعد في وضع الدوجي فأخدت الكاندوم ولبسته وبدأت أرطب خرم طيزها بلساني وبعد شوية حطيت زبي على خرمها وبدأت أضغط لحد ما دخل كله اتفاجأت بباول جه تحت مننا وبدأ يلحس لمراته كسها وهي ماسكة زبه بتمص فيه وواضح إنه كان جايب آخره لأن زبه ماكانش بيوقف كويس
طلعت زبي من طيز كارلا وقلعت الكاندوم وقربته من باول اللي مسكه وفضل يمص فيه وأنا نازل دعك بصوابعي في كس كارلا وبنيكها بصوابعي في طيزها لحد ما حسيت إني هجيب روحت ساحب زبي من باول ودعكته وغرقت طيز كارلا ووش باول
بصراحة المتعة الرباعية كانت حاجة جديدة عليا ، بس اتأكدت إن إيناس ماكينة جنس ، معرفش ليه طلع في دماغي أعمل جلسة تنويم مغناطيسي لباول وأحاول أفتح الصندوق الأسود الخاص بيه وأعرف إيه الدوافع اللي تخلي رجل يبقبل إن رجل آخر يشاركه زوجته
فطلبت من إيناس تاخد كارلا وتشغلها شوية ، اتفاجأت بيها بتقولي : إيه يا عنتيل ، لا عاتق البت ولا جوزها
ضحكت وقلت لها : تصدقي إنك مجنونة
فعلا كارلا خرجت مع إيناس وسابتني مع باول فقلت له : هل تعلم أنني أعمل طبيب نفسي
باول : هل أنت جاد ؟
باسم : هل تعرف التنويم المغناطيسي ؟
باول : طبعا ، بدون شك
باسم : ما رأيك لو أجريت لك جلسة تنويم مغناطيسي ؟
باول : ليس لدي مانع
فعلا بدأت في كل الخطوات اللي بيها أخلي باول ينام مغناطيسي ، لحد ما نام فسألته شوية أسئلة وبعد كدة قلت له : لماذا تقبل أن يتشارك معك رجل آخر في زوجتك ؟
باول : إنها قصة طويلة تبدأ منذ أن كان عمري 17 عاما
باسم : وما هي قصتك ؟
باول : ذات يوم ذهبت لزيارة عمتي ، وعندما وصلت لم أجدها ولكني وجدت زوجها چيم وأخيه رون
رون شخص سيء الطباع ، يتلذذ بمضايقة الآخرين ، تضايقت كثيرا عندما وجدته ، وبعد أن جلست بقليل قال لي رون : ما رأيك يا باول لو قيدتك ، وحاولت فك قيدك
باول : ولما ؟
رون : إنها لعبة ، هل تود أن تجربها ؟
باول : وماذا سأستفيد ؟
سكت قليلا ثم قال : لك مني 100 دولار لو استطعت أن تفك قيودك
باول : وإن لم استطع ؟!!
رون : اترك لي حرية الاختيار ، عساك أن تستطيع فك قيدك
وفعلا وافقته ، فأحضر حبلا وقيد ذراعي خلف ظهري ، وقيد ساقي ، وعندما حاولت أن أفك قيدوي لم أستطع ، فشعرت بخيبة أمل ، وقلت لرون : لا أستطيع
فإذا به يضع يده على طيزي ويقول لچيم : ما رأيك يا چيم ؟ ، لقد وافق على أن يترك لي حرية الاختيار
چيم : أرى أنك معجب بطيزه
باول : ماذا ؟ لا لا أنا لا أقبل
رون : عيب كبير أنا تتراجع بعد أن وافقت يا عزيزي
وإذا به هو وچيم يرفعاني على الكنبة ويجرداني من ملابسي ويمزقانها حتى أصبحت عاريا تماما ، حينها وضعوني على الأرض نائما على ظهري وأمسك چيم ساقي وهو جالسا عند رأسي وبدأ رون يتجرد من ملابسه وجلس عند طيزي وبدأ يلحس خرمي وهو يتلذذ بما يفعل فإذا به ينظر لي ويقول : ما رأيك في هذه المتعة ؟
لم أكن أشعر بأي متعة ، بل بالضيق والحرج ، فأنا يتم اغتصابي فكيف لي أن أتمتع ، وإذا بچيم يترك ساقي لرون ويقوم ليتجرد هو الآخر من ملابسه ويبقى عاريا ويضع زبه وخصيتيه على فمي ، وفجأة أقحم رون إصبعه في خرم طيزي شعرت بألم فظيع فتألمت وصرخت عاليا وبدأ ينيكني بإصبعه وأنا أبكي
بعدها قاما بوضع بعض الوسائد وقاما بوضعى نائما على وجهي وبدأ رون بوضع زيوت ومرطبات على خرمي وتفاجأت به يضع زب صناعي على خرمي ويضغط وأنا أتوسل إليه ألا يفعل حتى تمكن من إدخاله بالكامل في طيزي ولم تشفع لهما دموعي ولا صرخاتي وبدأ چيم يطلب مني أن أمص زبه ورغم رفضي وتمنعي إلا أنه حاول معي حتى أقحم زبه داخل فمي وبدأت أفعل ما يطلبه مني وأمص زبه وأخرج لساني لألحسه ثم أمص خصيتيه وأثناء ذلك سحب رون الزب الصناعي من طيزي وأدخل بدلا منه زبه وبدأ ينيكني ، صحيح أن زبه ليس كبيرا فطوله حوالي 13 سم إلا أني كنت أتألم جسديا ونفسيا
نام فوقي وهو يعلو ويهبط بجسده حتى صرخ مرة واحدة وهو يضغط بجسده على جسدي حتى شعرت بتدفقات من لبنه الساخن تغزو بطني ، بعدها بقليل قام من فوقي وأحضر منديلا ومسح طيزي من آثار عملية ال****** التي قام بها معي ظننت حينها أن الأمر انتهى عند ذلك ولكن كانت المفاجأة أن چيم يريد أن يفرغ حمولته هو الآخر ، إن چيم أضخم من رون وزبه أكبر فهو حوالي 18 سم وفعل مثل رون ولكن قلبني على ظهري وبدأ يدخل زبه الضخم وأنا أتألم ولم أشعر بأي متعة لأني رافض ما يفعلانه معي
بدأ چيم في مضاجعتي وهو يداعب زبي وخصياتي حتى قذفت من مداعبته دون شهوة وبعدها بقليل قذف هو الآخر وملأ أحشائي بحمولته من لبن الذكور
بعدها قام چيم بفك قيودي وحملني بين ذراعيه وأدخلني الحمام وبدأ في غسل جسدي ورغم ما فعله معي إلا أنه كان حنونا عن رون
فقد أعتذر لي عما حدث ، وأخبرني أنه كان مثارا ولم يستطع أن يكبح شهوته
وبالطبع لم تكن هذه المرة الوحيدة ، بل حدث أن حاولا اغتصابي مرة أخرى ، فقررت أن استسلم للأمر وأتركهما يلهوان بجسدي فاهتزت ثقتي في نفسي ، وحدث أن انتقلت أسرتي إلى ولاية أخرى فلكم كانت فرحتي بعدها ولم يحدث أن التقيت برون مرة أخرى ولكن چيم في ذات مرة جائنا زائرا وحدث أن لعب على أوتاري وأغواني ومارس معي وصدقا وقتها أمتعني ووعدني أنها ستكون المرة الأخيرة ولن يتكرر الأمر مرة أخرى
وبالفعل لم يطلب مني چيم بعدها أي لقاءات جنسية ، ولكن فقدت الثقة في قدراتي الجنسية وخشيت أن ألتقي بأي فتاة ولا أستطيع أن أجامعها
عندما وصل عمري 22 عاما تعرفت على كارلا وأحببتها ولكن لم اقترب منها ، وكانت المفاجأة عندما أخبرتني أن عمها اغتصبها وأفقدها عذريتها ، والغريب أنها أحبت عمها وأصبحت تلتقيه وتتركه يجامعها كحبيب ، وكان ظني حينها أن عمها هذا رجل كبير ولكني تفاجأت عندما تعرفت عليه أنه يكبرني بثلاثة أعوام
وأصبحت ألتقي معها في حضور عمها وكان الأمر يثيرني ، وكنت اطمأن نفسي بأنها عندما تلتقي بعمها بعلمي هذا سيجعلها لا تخونني طالما أنها تفعل ذلك وأنا أعرف
واستمرت علاقتنا حتى تزوجنا ، ولم يحدث أن تشارك معي فيها إلا عمها ، وشاب زنجي أعجبت به وطلبت مني أن أوافق على أن يجامعها
بالفعل وافقت ولم تكن موافقتي إلا لسببين هو خوفي من ألا أستطيع أن أشبعها جنسيا ، وألا تخونني
وعندما جئنا إلى هنا ظهرت أنت وصراحة لفت انتباهي وجذبتني وسامتك وجسمك الرائع قبل أن تجذب انتباه كارلا ، وبعدها حدث ما حدث ، لذا فكل الأفعال التي قمت بها في لقاءنا الأول لأنك أثرتني ولكني كنت كلما أشعر بأنني سأضعف أقاوم ولا أرضخ لرغبتي للمثلية
حسيت إن باول ارتاح جدا بعد ما حكى مشكلته ، وإنه رمى حمل تقيل من قلبه ، فطرقعت بصوابعي وطلبت منه يصحى ، لما صحيته قالي : عاجز عن الشكر يا باسم
باسم : لا داعي الشكر ، أتمنى أن تعيش سعيدا مع زوجتك ، وصدقني يا باول يمكنك أن تحيا حياة طبيعية أنت زوجتك وتنجبا أطفالا
في اللحظة دي لقيت إيناس داخلة هي وكارلا وإيناس بتستأذن عشان تعبانة وعايزة تنام سلمنا على كارلا وباول لأنهم مسافرين الصبح
رجعت الشالية وأنا أخيرا ، قدرت أقف على سبب مشكلة باول وعرفت قد إيه التنويم المغناطيسي ممكن يساعدني إني أفتح الصندوق الأسود الخاص بأي شخص محتاج لده عشان أقدر أحط إيدي على أساس مشكلته وأعرف أساعده
ومكنتش أتخيل أبدا إن ممكن الرجل يكون ديوث على زوجته عشان تعرضه للاغت.صاب اللي أوهمه إنه مش كفء جنسيا عشان يقدر يمتعها فبيلجأ لواحد يساعده على تعويض النقص اللي هو متوهمه
أو إن مراته عشان كان ليها علاقات قبل ما تتعرف عليه فأصبح خايف لتخونه ، فأقنع نفسه إن ده لما يتم بموافقته أفضل من إنها تعمل ده من وراه
طلعت أجندتي وسجلت فيها الكلام ده ، ودخلت أخدت دش واتصلت بنهاد اطمن عليها فعرفتني إنها بايتة مع صاحبتها فدخلت مددت على سريري وروحت في النوم
الجزء التاسع
بعد ما عملنا أنا وإيناس علاقة جماعية مع كارلا وباول ، لقيت إيناس اتصاحبت على كارلا ، فكانت فرصة أعمل جلسة تنويم مغناطيسي لباول وأحاول أعرف بعض الأسباب النفسية اللي تخلي الرجل يقبل أنه يكون ديوث على زوجته
بعدها رجعنا الشالية وسجلت ملاحظاتي في أجندتي الخاصة ، واتصلت بنهاد اطمن عليها فعرفتني إنها بايتة مع صاحبتها فدخلت نمت وأنا مشغول بحاجتين ، الأسباب النفسية اللي خلت الشاب عايز يعيش في جسد أنثى ، وده عشان أوصله لازم أقعد مع دعاء وأحاول أفتح صندوقها الأسود
الحاجة التانية إني أكمل تقليب في أسرار إيناس وأحاول أفهم اللي بيدور حواليا ، فضلت أفكر لحد ما النوم غلبني ، بس صحيت على حد مطلع زبي وبيمص فيه ورغم إني قلقت بس ما حبيتش أفتح عيني
لقيت نفسي سرحت بخيالي وأتخيل خالتو نرمين بعودها المليان وأتخيل بزازها وأنا بدعك فيهم وأتخيلها تحت مني بنيكها وأمتعها ، وشوية وألاقي نفسي سرحت في طنط نورا الرشيقة لأنها كانت راقصة باليه وأتخيلها تحت مني وأنا بلعب بجسمها الجميل ، وفجأة سرحت في ماما وبقيت متخيلها وهي قالعة تحت مني بتمص لي في اللحظة دي فتحت عيني لقيت نهاد هي اللي بتمص لي وحسيت إني هنزل فمسكت رأسها وضغطت عليها ونزلت في زورها لبني كله وهي بتبلعه ومخليتش نقطة تنزل برة
بعد كدة قلت لها : صباحك لبن يا نودي
نهاد : حبيب قلبي صباح الفل
باسم : هي الساعة كام دلوقت ؟
نهاد : الساعة داخلة على 11
باسم : طب أنا هقوم أدخل الحمام
قلعت هدومي كلها ، وقمت عملت حمام وسرحت في التخيلات اللي أنا فكرت فيها ، واتخيلت إني نايم مع ماما وخالتي ، معرفش ليه الفكرة دي هيجتني جدا
أخدت دش يفوقني ، بس الفكرة مش مفارقة خيالي ، فقررت إني أعمل حاجة تريحني ، بس أجلتها لآخر النهار
خرجت كانت إيناس ونهاد محضرين الفطار ، قعدنا ندردش ونهاد تحكي لنا عن نسمة صاحبتها وقد إيه كانت وحشاها وإيناس تحكي عن كارل من غير ما تحكي عن علاقتنا الجنسية اللي عملناها ، بعد الفطار قلنا ننزل نعوم شوية في البحر
وأنا قاعد على الشاطيء لقيت تليفوني بيرن : ألو
الصوت : ألو , دكتور باسم
باسم : أيوة مين معايا
الصوت : أيوة يا دكتور ، أنا دعاء
باسم : أهلا أهلا ازيك يا دودو
دعاء : ازيك انت يا دكتور ، واحشني ونفسي أشوفك
باسم : مفيش مشكلة ، بس انا بقيت زبون ، المفروض تخفضي لي شوية
دعاء : المرة دي هتبقى مجاني ، عشان خاطر عيونك
باسم : وأنا مقدرش أتأخر عنك
دعاء : يناسبك إمتى ؟
باسم : المشكلة إن اخواتي وصلوا من القاهرة وقاعدين معايا في الشالية
دعاء : إيه ده هما القمرتين دول يبقوا اخواتك
باسم : إنتي شوفتيهم
دعاء : عايز الحق كنت فاكراك شاقطهم ، وكنت حاسداهم عليك
باسم : ههههههههه لا دول اخواتي
دعاء : ولا يهمك أنا واخدة أوضة وقاعدة فيها ، ولو ينفع هقابلك فيها
باسم : تمام مفيش مشكلة
دعاء : طب إمتى ؟
باسم : ممكن بكرة عشان أنا مجهد شوية
دعاء : تمام اتفقنا ، وعلى تليفون
باسم : باي
دعاء : باي يا عسل
قفلت مع دعاء وفي دماغي إني لما أقابلها لازم أعملها جلسة تنويم مغناطيسي وأدخل جواها وأعرف إيه الدوافع النفسية اللي تخلي ولد يرفض طبيعة جسمه وعايز يعيش في جسد أنثى ، بس بردو عايز أكمل مع إيناس وأعرف بقية الأسرار اللي جواها
على المساء كدة دخلت لنهاد وطرقعت بصوابعي وخليتها تنام وبعد ما نامت قلت لها : أنا عايزك تتقمصي شخصية ماما وتتعاملي معايا على إنك هي وتعاملي إيناس على إنها خالتو
خرجت لإيناس وقلت لها : إينو حبيبة قلبي
إيناس : طالما قلت إينو ، يبقى فيه حاجة
باسم : بصراحة آه
إيناس : خير في إيه ؟
باسم : بصراحة عايز ألعب لعبة كدة ونفسي توافقي عليها
إيناس : إيه هي اللعبة دي ؟
باسم : عايز أنام معاكي إنتي ونهاد ، على إنكم خالتي وماما
إيناس بصت لي باستغراب وقالت لي : اشمعنى
باسم : معرفش ، بس طقت في دماغي
إيناس : هي فكرة مجنونة وأنا موافقة عليها
باسم : طب أنا نيمت نهاد وزرعت جواها الفكرة
إيناس : واشمعنى أنا سبتني صاحية
باسم : لأني عارف إنك هتوافقي يا حبيبة قلب أخوكي
إيناس ضحكت وقالت : لا يا حبيبي ده عشان إنت عارف إن أنا مجنونة وهوافقك على الفكرة المجنونة دي
باسم : ممكن بردو
إيناس سبقتني ودخلت لنهاد كلمتها على إنها ماما وقالت لها : بقولك إيه يا أميرة أنا نفسي الواد باسم ده يعوضني أنا وإنتي حرمانا
نهاد اتقمصت شخصية ماما وقالت : وهو ينفع بردو يا نرمين
إيناس : وهيحصل إيه يعني ؟
كنت أنا دخلت فإيناس بصت لي وقالت : ما تيجي يا باسم هنا جنبنا
طلعت على السرير وقعدت جنب إيناس لاقيتها بتقولي وهي ممحونة : أنا تعبانة ، ممكن تساعدني أنا وماما
باسم : أنا تحت أمرك يا خالتو ، بس تحبي أعمل إيه
إيناس : بصراحة باباك مش فاضي خالص ومشغول عن ماما ، وماما تعبانة
كلمت نهاد على أنها ماما وقلت لها : مالك يا ماما سلامتك
نهاد : مفيش حاجة يا حبيبي ماتشغلش بالك
إيناس : وفيها إيه يا أميرة ، ده ابنك ومفيهاش حاجة
باسم : ممكن تفهمني يا خالتو
إيناس : بص يا حبيبي إنت شايف قد إيه منير مشغول وانشغاله ده اتسبب في إن ماما يبقى عندها حرمان جنسي
باسم : معقولة يا خالتو ، أنا ما يرضيش ومستعد أعمل أي حاجة
نهاد : عيب بقا يا نرمين
روحت مقرب من نهاد وبوستها من خدها بطريقة تهيجها ونهاد بتحاول تتمنع وتقولي : عيب يا باسم أنا ماما
معرفش ليه كلمتها زودت هيجاني وزبي وقف على آخره فحضنت نهاد جامد ونمت فوقها وغيبنا في بوسة نسيتنا الدنيا وما فيها فبدأت أحسس على بزازها وكسها وهي تقولي : ماما تعبانة أوي يا باسم وعايزاك تريحني
باسم : من عيني يا ماما
سمعت إيناس بتقول : طب وخالتك مالهاش نفس يا بسبوستي
باسم : أنا أقدر بردو يا خالتو
كنت حاسس باستمتاع رهيب جدا وأنا بتعامل مع نهاد أختي على إنها ماما ومع إيناس بنت خالتي على إنها خالتي
قلعت نهاد وقمت ناحية أيناس وحضنتها وأنا بلعب لها في كل حتة تطولها إيدي وقلعنا كلنا ونهاد نامت على ضهرها وأنا نزلت بين رجليها ألحس لها كسها وإيناس قاعدة فوق راس نهاد ونهاد بتلحس لها ونهاد وإيناس بيوحوحوا من المتعة مديت إيدي ألعب لإيناس في طيزها وأنا بقولها : طيزك حلوة أوي يا خالتو
إيناس : مش عايزاك تقصر معانا يا بسبوستي
فجأة نهاد اترعشت وجابت شهوتها ، فقمت وقفت بين رجليها ودخلت زبي في كسها وأنا بقولها : كسك حلو أوي يا ماما
نهاد : متع ماما المحرومة يا باسم ، أبوك سايبني أتعذب وبعيد عني
بدأت أحرك وسطي وأنيك في نهاد على إنها ماما وهي بتتفاعل معايا على هذا الأساس بعد شوية إيناس قامت ونامت على ضهرها وطلبت من نهاد تنام فوقها ولما ناموا فوق بعض جيت بين رجليهم وبقيت أنقل زبي من كس إيناس لكس نهاد وأقول لإيناس : مبسوطة كدة يا خالتو
إيناس : حلو أوي يا بسبوستي
ونهاد وإيناس نازلين تقفيش لبعض ودعك في البزاز ومقطعين شفايف بعض من البوس
من كتر الهيجان حسيت إني هجيب روحت مطلع زبي ومدلكه لحد ما غرفت إيناس ونهاد
بعدها إيناس قالت : اتصور الفكرة المجنونة دي كانت مخلياني في قمة هيجاني
ريحنا شوية وطرقعت بصوابعي وصحيت نهاد من التنويم المغناطيسي ودخلت آخد دش خرجت لقيتها بتتكلم في التليفون وبعد ما خلصت قالت لي : باسم حبيب أختك
باسم : نعم يا حبيبة قلبي
نهاد : أنا هاخد شاور وأخرج أنا وإيناس
باسم : خير في حاجة ولا إيه ؟
نهاد : لا دي بسمة جمعت الشلة واتصلت بيا عشان نتجمع
باسم : طب ماشي
بعد ما خرجوا لقيت نفسي قاعد لوحدي ، جبت اللاب وقعدت أقلب شوية على النت ، وبعد حوالي أربع ساعات افتكرت دعاء ، وقلت طالما أنا قاعد لوحدي ، فرصة أجيبها وأعمل معاها جلسة تنويم مغناطيسي أفهم دوافعها النفسية
وفعلا اتصلت بيها ولقيتها قاعدة لوحدها زهقانة ، فعرفتها إني قاعد لوحدي وطلبت منها لو فاضية تجيني
وفعلا جت لي وبعد دردشة بسيطة حست إني مجهد فقالت لي : بقولك إيه يا دكتور ، تحب أعملك مساچ
باسم : إيه ده إنتي بتعرفي ؟
دعاء : جرب وقولي رأيك
جت جنبي قلعتني كل هدومي ماعدا البوكسر ، نمت على بطني وبدأ تدلكني ومع لمسات إيدها الناعمة لضهري كنت بارتاح وأحس بإشارت بتوصل لزبي تخليه يقف
بعد ما خلصت تدليك ضهري طلبت مني أتقلب عشان تدلك صدري وبدأ تعمل لمسات لحلمات صدري تهيجني وتنزل بدراعها تحك في زبي لحد ما وقف على آخره
شدت البوكسر ونزلت على زبي تمص فيه وتلحسه وهي بتدلك البيضان وتنزل على البيضان تمصها وهي بتدعك في زبي ، حسيت إني استعدت نشاطي الجنسي فقعدت وشديتها وأنا بقفش في بزازها الصغيرة ومسكت شفايفها أمصهم وهي في نفس الوقت ماسكة زبي بتدعك فيه
بعد شوية طلبت منها تقعد على زبي ، طلعت فازلين ودهنت طيزها وزبي وبدأت تقعد لحد ما زبي دخل كله بدأنا تتحرك مع بعض هي تتنطط على زبي وأنا بحرك زبي في طيزها وماسك بزتها اليمين بلعب لها فيها ، لما تعبنا من الوضع ده ، نمت على ضهري وهي جت قعدت عليه فشديتها عليا ووقفت بيها وأنا ماسك طيزها وبساعدها تتناك بزبي وهي متعلقة في رقبتي ، شوية وطلبت منها تقعد في وضع الدوجي فجيت من وراها ودخلت زبي وبدأت أنيكها لحد ما زنقت زبي جامد ونزلت لبني كله في طيزها وأنا بحسس على ضهرها وهي بتقفش على زبي بطيزها ، سيبتها ودخلت الحمام كنت حاسس إني مزنوق
دخلت عملت حمام واتشطفت ولبست وخرجت قعدت في الصالة وهي قامت دخلت الحمام ، وبعد ما جت قعدت جنبي كلمتها عن التنويم المغناطيسي وعرضت عليها أعملها جلسة هي اتمنعت ، وحاولت ترفض ، بس أنا حاولت أقنعها وفضلت وراها لحد ما وافقت ، وطبعا فين وفين على ما قدرت أسيطر على عقلها وأنيمها مغناطيسي
لما نامت سألتها : ليه رافض تكون ذكر وعايز تعيش في جسد أنثى ؟
دعاء : دي حكاية تبدأ ومن وأنا لسة صغيرة
باسم : طب ممكن تحكيها لي
دعاء : أنا كبرت وبابا على طول متغرب عشان يحوش لنا قرش يأمن لنا بيه حياتنا ، وماما مخلفة بنتين غيري ، فكانت عيشتي كلها حريم في حريم ، اسمي الحقيقي عمرو ، كنت بحب أقلد اخواتي البنات ، أحط مكياچ زيهم أتحزم وأرقص معاهم ، كنت عايش معاهم على إني بنت
فجأة بابا رجع واستقر هنا
وكانت بداية تعبي ، كان بيزعق لي على تصرفاتي ومياعتي ويقولي : إنت رجل عيب اللي انت بتعمله ده استرجل
وأنا بصراحة خدت على طريقة اخواتي لدرجة في يوم ابن خالتي ضحك عليا وقالي تعالى نلعب عروسة وعريس وهو أكبر مني بحوالي 12 سنة وفي اليوم ده اغتصبني ، الغريبة إني مازعلتش منه وانبسطت باللي عمله واتكررت لقاءاتنا وكان بيعاملني على إني بنت وكان بيقولي يا دعاء كنت مضطر أتعامل قدام بابا بطريقة متصنعة بيغلب عليها أسلوب الانثى ، ومع الكل كنت بتعامل زي البنات لكن في المدرسة كنت انطوائي لأني كنت حاسس إني مش عارف اتعامل مع الأولاد
لحد ما تعرفت على شاب شغال في صيدلية بدأ يساعدني بأدوية هرمونات الأنوثة ، وأنا كنت باخدها لحد ما ابن خالتي عرف ، فجابني هنا عند زميله ، وعشت باسم دعاء
هي دي كل حكايتي
طرقعت بصوابعي وصحيتها وشكرتها على السهرة الجميلة ، وبعد ما مشيت طلعت أجندتي ، وسجلت فيها ملاحظاتي وإن ممكن التربية الخاطئة تسبب مشاكل في تكون شخصية الفرد
وإن غياب الأب وشدته ممكن تعمل مشاكل في تكون شخصية الأبناء
بعد ما سجلت ملاحظاتي ، روحت قعدت في مطعم واتعشيت
الجزء العاشر والأخير
بعد ما عملت جلسة تنويم مغناطيسي لدعاء وقدرت أفتح صندوق أسرارها ، وقدرت أوصل لدوافعها النفسية اللي حولتها من عمرو لدعاء ، سجلت ملاحظاتي في أجندتي وخرجت اتعشيت برة ، رجعت الشالية لقيت إيناس بتكلمني وتعرفني إنهم احتمال يرجعوا متأخر هي ونهاد
دخلت نمت وحلمت إني رجعت الفيلا لقيت ماما وطنط نورا وخالتو قالعين ملط وطنط نورا فاتحة رجليها وماما نازلة بتلحس لها كسها وهي في وضع الدوجي وخالتو نازلة لحس في كس وطيظ ماما ، وأنا قلعت وقربت من خالتو و ضربتها بزبي على طيزها فهي بصت لي وضحكت ووسعت لي عشان ألحس لماما كسها
ماما قامت ومسكت بزازها وأنا نمت على ضهري وجت خالتو بجسمها المربرب قعدت على زبي وفضلت تتنطط عليه وماما قعدت على بوقي وفضلت ألحس لها وطنط نورا واقفة وماما بتلحس لها فجأة جبتهم في كس خالتو وأنا جسمي بيتنفض
قلقت من نومي بصيت في الساعة لاقيتها 6 الصبح ، قمت خدت دش لأني لقيت نفسي احتلمت وغيرت هدومي وحطيتها على الغسالة ، وخرجت في الجنينة وأنا بالي مشغول بالأفكار اللي مسيطرة عليا ، وهل ممكن إني أعمل علاقة مع خالتو نرمين وماما وطنط نورا
النوم راح مني فدخلت الشالية وعديت من قدام الأوضة اللي البنات بتنام فيها لقيتهم نايمين ومخففين جدا من لبسهم وواخدين راحتهم على الآخر ، دخلت المطبخ عملت ساندويتش ومج نسكافيه وأخدت اللاب وقعدت أقلب على النت واتفرج على فيديوهات سكس بين الابن وأمه وبين الشاب الصغير وستات كبيرة
شدتني الفكرة جدا وبقت مسيطرة عليا بشكل غريب ، حبيت أشغل تفكيري بمشاهدة أي فيلم ، فتحت فيلم الآنسة حنفي اللي خلاني ضحكت من قلبي وعلى الساعة 10 لقيت نهاد بتحضني من ضهري وتبوس راسي وتصبح عليا
قعدت دردشت معاها وقلت لها : بقولك أيه يا نهاد ؟
نهاد : نعم يا حبيبي !
باسم : من ساعة ما جيتي وأنا عايز أكلمك في موضوعك إنتي وأيمن وقلت أسيبك شوية تريحي أعصابك
نهاد : ماله موضوعي أنا وأيمن ؟
باسم : مش إنتي كلمتيني وعرفتيني إنه نزل مخصوص عشان تتعالجي وتخلفوا ، إيه اللي حصل مخلاهوش يعمل كدة
نهاد : مفيش داعي نفتح في الموضوع ده يا باسم
باسم : طب ليه ، مش انا أخوكي حبيبك ، وعادي لما تفضفضي معايا
نهاد : بص يا باسم ، أنا تعبت من إهمال أيمن ليا ، وبصراحة نفسي أتطلق ، المشكلة في بابا وماما
باسم : اشمعنى
نهاد : ما أنت عارف إن عمو أسعد أبو أيمن **** يرحمه كان صاحب بابا الروح بالروح ، وطبعا طنط نورا صاحبة ماما الأنتيم فطبيعي لما أطلب الطلاق من أيمن بابا هيرفض لاجل خاطر صاحبه المرحوم وماما كذلك
باسم : يا حبيبة قلبي ماتزعليش إنتي عارفة إن أيمن طيب وشخصيته ضعيفة وبابا مسيطر عليه
وإحنا بنتكلم موبايل نهاد رن وطلع أيمن هو اللي بيتصل ، فنهاد قالت لي : الأستاذ لسة حاططني في حساباته وبيتصل بيا
باسم : طب ردي شوفيه عايز إيه ؟
نهاد بعصبية : لا هرد ولا عايزة أسمع صوته
باسم : طب عشان خاطري
نهاد : ماشي
ردت نهاد وطبعا ما كنتش سامع أيمن بيقول إيه فقالت
ألو
نعم عايز إيه
وتطمن عليا بتاع إيه ، خليك في شغلك اللي واخدك مني
لقيتها مرة واحدة صوتها وطي وقالت :
ألو ، أيوا يا بابا
يعني إنت مش شايف إهماله ليا
ماشي عشان خاطرك
باي
باسم : إيه يا حبيبتي خير ، سامعك بتكلمي بابا
نهاد : بابا يا سيدي كلمني واعتذر لي على إنه خلى أيمن يسافر من قبل ما نروح للدكتور ، وإنه هيبعته لمدة أسبوع نخلص كشف ويخليه يفضى لي شوية
اللي ماتعرفوش نهاد إني اتصلت ببابا واتكلمت معاه وطلبت منه يسيب أيمن شوية لنهاد وعرفته إن نهاد محتاجة تتعالج وتخلف عشان تلاقي حد يشغلها ويسليها في غياب أيمن ، وطلبت منه إن ده يبقى سر بينا
لقيت نهاد مبسوطة جدا من اتصال أيمن وبابا وقالت لي إنها هترجع القاهرة عشان أيمن
سمعت صوت إيناس ونهاد زي الهمهمة جاية من الشالية وطبعا فهمت إن الحوار بخصوص اتصال بابا وأيمن
بعد ما نهاد جهزت نفسها ورجعت ، لقيت نفسي مع إيناس لوحدنا وبصراحة كنت تعبت من كتر العلاقات اللي عملتها من ساعة ما وصلت الساحل ، فقررت إني لازم أكمل جلسة التنويم المغناطيسي مع إيناس وأعرف إيه اللي تاعبها ومحتاجة تفضفض لي بيه
قضينا يوم عادي جدا ما بين البحر وحمام السباحة وشوية ودخلت على النت أقرأ شوية مواضيع ومقالات لبعض الدكاترة في مجال الطب النفسي ، وإيناس قعدت تعمل شات على الموبايل
على العصر كدة طلبت من إيناس نكمل جلسة التنويم المغناطيسي ، وبعد ما اتبعت كل الخطوات وبدأت تتكلم قلت لها : لما حكيتي معايا المرة اللي فاتت آخر كلامك كان إن حصل بينك وبين عمو أنور علاقة جنسية خلفية ، إيه اللي حصل بعد كدة
إيناس : بعد ما بدأنا نتقابل أنا وعمو أنور وكان الأمر مقتصر على جنس سطحي من مص وتفريش ونيك بزاز اتطور الأمر لعلاقة خلفية وكنت برتاح وأنا معاه ماكنش بحس إني خايفة .
اللي معملناش حسابه إن ماما بدأت تلاحظ ملامسات عمو أنور ليا ، وتشوفني قاعدة في حضنه بس مش قاعدة بريئة فبدأت تشك ، وجت في يوم قالت لنا إنها رايحة تزور خالتو وغابت شوية واتفاجأنا بيها داخلة علينا وعمو أنور مدخله في طيزي ، وكانت مفاجأة رهيبة ، ماما أغمى عليها ورغم اللي حصل لماما عمو أنور ما سابنيش إلا لما طمني وريحني ، بعد ما ماما فاقت طلبت الطلاق وحاول عمو أنور يقنعها إنه محافظ على شرفي فكان رد ماما إنه ما ينفعش يعمل معايا كدة
وفعلا ماما اتطلقت واتنقلت من الفرع اللي فيه عمو أنور عشان ما تشوفهوش تاني ، بس أنا كنت متعلقة بعمو أنور جدا وكان صعب أبعد عنه فبقيت أواعده وأروح له ويمتعني ويمارس معايا لحد ما أشبع
وفي يوم اتفاجأت بواحد متقدم لي اللي هو عز جوزي الأولاني ، ما شوفتش فيه حاجة تخليني أرفضه واتجوزنا وعشت معاه سعيدة وكان ممتعني جدا بس في يوم حنيت للممارسة الخلفية فطلبت منه ينيكني من طيزي فرفض تماما فقعدت اتحايل عليه معرفش ليه اصراري خلاه يشك إني عملت علاقة قبل الجواز فطلب مني أنام على بطني وهو هيحاول وأول ما دخل صباعه في طيزي اكتشف إنها واسعة فعرف إني اتناكت قبل كدة
وطبعا مش معقولة زب ضخم زي زب عمو أنور ما يعملش النفق اللي في طيزي وكان صعب أكدب ، بس ما قولتش إن اللي مارس معايا هو مين لأن عز ما كانش يهمه مين الشخص قد ما كان مضايقه إنه اتخدع فيا ، واتطلقنا وحسيت إني مكسورة ، وماما كانت مشغولة مع خالتو وطنط نورا بقعدات السحاق اللي كانوا بيريحوا بعض بيها فكلمت عمو أنور أشكي له فعرفني إنه هيعدي عليا ياخدني ونقعد مع بعض ندردش ، وفعلا قابلني وقعد معايا وسابني أفضفض له وريحني في الكلام ، وبقيت كل ما أكون متضايقة أتصل بيه ، بس مع الوقت بقيت أحس بالحرمان الجنسي فحكيت لعمو أنور وطلبت منه ينيكني ويريحني ، وبصراحة ما قصرش معايا ، في يوم روحت له ومجرد ما دخلت عنده اتعلقت في رقبته ومسك شفايفي وقعد يمصهم وهو مميل عليا وزبه وقف وبدأ يحك في كسي من فوق الهدوم من كتر الهيجان جبت شهوتي وأنا واقفة وحسيت إن رجلي مش شايلاني ، فشالني ودخل بيا على سريره وحطني على السرير وهو بيقلعني ملط وأنا نزلت وقلعته كل هدومه ونزلت على زبه اللي واحشني وحطيته في بوقي وقعدت أمصه وألحس فيه وأحطه بين بزازي لحد ما جابهم على بزازي ، اداني منديل أمسح بيه لبنه وراح مطلعني على السرير وفتح رجلي ونزل بشفايفه على كسي يلحس لي فيه وينيكني بلسانه وهي ما استحملتش وجبت شهوتي ، لقيته قام وقعد بين رجلي وبدأ يفرش كسي بزبه ويدخل الراس ويخرجها وأنا بتلوى من المتعة واتحايل عليه يدخل زبه وهو يقولي بلاش خليها من ورا زي زمان روحت قايمه وزقيته نيمته ومسكت زبه قعدت عليه بكسي لحد ما دخل كله وبصراحة لأن حجم زبه أكبر من حجم زب عز فحسيت بيه وهو داخل وبيحك في جوانب كسي من جوة وبدأ أتنطط عليه وهو بيدعك في بزازي ولما حس إنه خلاص هينزل طلب مني أبعد عشان ما ينزلش فيا طمنته إني مركبه وسيلة منع الحمل فنزل لبنه في كسي وأنا حاسة بنبض زبه وهو بيقذف في كسي بمتعة رهيبة ، واتكررت لقاءاتنا لحد ما في يوم تعبت جامد وماما خديتني كشفت عليا واتفاجأت إني حامل ، على الوسيلة ، لأن الوسيلة اتحركت من مكانها
أنا صارحت ماما بكل حاجة وعرفتها إني حامل من عمو أنور ، وماما اتصلت بيه اتخانقت معاه وهو طمنها إنه هيحل المشكلة دي
وبعد يومين اتجوزت من أمير ابن عمو أنور ، ولأنه قريب من عمو أنور وبيحبه وافق على طلب عمو أنور من جوازه مني ، ورغم إنه عمره ما لمسني بس ما عاملنيش بمعاملة تقل من كرامتي لحد ما في يوم تعبت جامد جدا وروحت لدكتورة وعرفتها إني حامل على وسيلة وكان رد الدكتورة إن الكلام ده مش صحيح وإن ما ينفعش واحدة تحمل وهي مركبة وسيلة منع الحمل ، ولما وريت لها الأوراق اللي تثبت إني حامل ، طلبت مني أنام على سرير الكشف واتفاجأت بيها بتحاول تشيل الوسيلة ولما فشلت سابتني أمشي وفي الليلة دي أجهضت لأن الدكتورة حركت الجنين من مكانه ، تعبت جامد واتحجزت في المستشفى عشان أعمل تنضيف وبعد ما فوقت اعتذرت لأمير وطلبت منه الطلاق لأن السبب اللي خلاه يتجوزني راح خلاص ، واتفاجأت إن أمير بعد ما طلقني راح لوالده ووالدته أيطاليا لأنهم مهاجرين هناك ، وعمو أنور هاجر هو كمان
مريت في الفترة دي بأزمة نفسية صعبة جدا ، وفي يوم وأنا قاعدة على الفيس ظهرت صورة هاني زميلي اللي كان في بينا علاقة حب أيام الجامعة ، معرفش ليه حبيت أتواصل معاه تاني ، وفعلا اتواصلنا ورجعنا أصحاب تاني وعرفت أنه اتجوز وطلع عقيم ومالوش علاج وان مراته طالبة الطلاق لأنها نفسها تبقى أم ، وفعلا بقيت أتقابل معاه وكانت فرصة إنه يمتعني من غير خوف إني أحمل
بس بعد فترة أتقدم لي سعيد وعرفت هاني وبصراحة كان شهم معايا جدا وبعد عني تماما وسابني أعيش حياتي مع سعيد وبعد ما اتجوزت كنت سعيدة جدا لأن سعيد كان شهواني جدا ، وكان هاريني نيك من كسي وطيزي لحد ما في يوم طلب مني إنه يفرجني على شوية صور واتفاجأت بصورة لواحد واقف ملط وزبه واقف فاتخضيت وسألته انت حاطط صورة زي دي على موبايلك ليه فلقيته بيسألني إذا كان زب صاحبه عجبني ولا لأ
حبيت أجاريه عشان أعرف آخره إيه اتفاجأت إن هو وصاحبه بيحبوا تبادل الزوجات ، رفضت الفكرة تماما وكان سبب رفضي إني مش قابلة إن جوزي يقبل إني يشوفني في حضن راجل غيره ، وبموافقته ورضاه واتطلقنا
باسم : طب في سؤال مهم ، أنا ملاحظ إنك شهوانية جدا وبتحبي الجنس ، فهل في حد في حياتك بيرحك بعد ما اتطلقتي
إيناس : بعد ما اتطلقت من سعيد طقت في دماغي فكرة إني أجرب زب صاحب سعيد فاتصلت بيه وعرضت عليه الموضوع واتقابلنا وفعلا عملنا علاقة رباعية وساعتها عجبني صبري صاحب سعيد جدا فبقيت كل ما أحس إني تعبانة أتواصل معاهم ونتقابل
ما كنتش أتخيل أبدا إن إيناس حياتها ملخبطة بالشكل ده بعد ما سجلت بعض النقاط في أجندتي صحيت أيناس وقعدنا ندردش سوا ووعدتني إنها مش هتقابل حد تاني وإنها لو حست إنها تعبانة هتلجأ لي
نمنا والصبح لمينا حاجاتنا وقفلنا الشالية ورجعنا على القاهرة
النهاية