م
معز ١٤
عنتيل زائر
غير متصل
الحكاية دي مرتبطة بقصة الاكابر
و نبدأ من بيت سلامة ٤٧ سنة و مراته متوفية
عنده سيد ٢٢ سنة
أمانى ٢٠ سنة
سميحة ١٩ سنة
سامية ١٧سنة
..........
سلامة اتجوز صغير كان عنده ٢٣ سنة و كان بيشتغل موظف في الجمارك قبل ما يستقيل و يفتح شركة استيراد ادوات تجميل و كانت مشكلته انه سكري و بتاع مزاج و مراته ماتت بعد ما خلفت سامية بعشر سنين و بعد فترة من موتها انشغل عن ولاده في الشغل لكن سهراته مكانتش بتخلص و كان العنتيل و ليه في الخشن بس مش سالب
...........
سيد امه ماتت و هو في اولى ثانوي و حزن جامد عليها و بسبب انشغال والده عن البيت اتصاحب على مجموعة من زمايله و كان فيهم عمرو عايد السنة و اكبر من سيد بحوالى ٣ سنين بسبب انه كان فاشل في الدراسة و هو ده محور او سبب اللى حصل
............
عمرو دخل بيت سيد و قرب منه اوي و شاف اخواته البنات و كان هيموت و ينيك امانى و فكر ازاي يوصلها و ده خلاه يتصاحب على سيد و علمه شرب السجاير و الحشيش و يدخل عالمه الخاص و يعرف كل حاجة عنه و يجيبله صور بنات عريانة و يتفرجوا و يضربوا عليها عشرة سوا و بسبب ان والد سيد كان غنى فكان بيستغل سيد في انه يصرف عليه كمان
.............
أمانى كانت في ٣ اعدادى و جسمها كان فاير و مش احلى اخواتها ولا حاجة بس كانت شرموطة المدرسة و كانت بتتساحق مع مدرستها ياسمين اللى شافت انها مثال البنت اللى تمارس معاها السحاق بدون مشاكل
..............
سميحة كانت غير امانى بس كان نفسها تتصاحب زي اختها بالرغم من جمالها البرئ
..............
سامية هنعرف لما ييجي دورها
...............
عمرو و سيد كانوا في اوضة سيد و بيحششوا بعد نص الليل و سمعوا صوت سلامة لسة راجع بس كان سكران و دخل رمى نفسه و نام في اوضته و سيد كان واضح انه اتسطل من السيجارتين اللى شربهم و هنا عمرو استغل الموضوع و من الواضح انه كان مخطط و عارف هو بيعمل ايه بالظبط و استنى لما سيد نام و خرج راح اوضة البنات و اللى كانوا في سابع نومة و شاف امانى نايمة على وشها و هي لابسة جلابية بيتي و رجلها لغاية افخادها باينين و كانت عنده جراءة غريبة فراح حسس على جسمها و دخل ايده لغاية طيظها اللى كانت باينة من الكلوت و حسس عليها و امانى حست بيه بس سابته يحسس و راح رافع الجلابية و رفع استك الكلوت و نزل بنطلونه و ضرب عليها عشرة و غرقها بلبنه و لبس و خرج و راح اوضة صاحبه سيد و شافه نايم فراح راكبه و نزل بنطلونه و ناكه و سيد مش حاسس بحاجة خالص و جاب تانى بس في طيظ صاحبه و نام فوقه لغاية الصبح
.............
أمانى بعد ما عمرو جاب عليها و خرج قامت و خلعت هدومها و كانت مولعة كان نفسها عمرو ينبك طيظها او يدخل صباعه او يفتحها بس محصلش و غيرت جلابيتها و شافت لبنه عليها و داقته و طعمه عجبها و راحت الحمام تتشطف و هي راجعة راحت تشوف عمرو لو صاحي يريحها بس شافته بينيك سيد ( يا نهار اسود سيد طلع خول ) ده في بالها فرجعت اوضتها و هي مخضوضة من اللى شافته و كانت مولعة عالاخر
............
سيد قام الصبح و اتفاجئ بصاحبه عمرو بينيك فيه و طيظه واجعاه اوي و كان هيصرخ بس عمرو كتم صوته و هو بيقوله بص اللى حصل حصل خلاص فنكمل والا هتفضحنا و هنا سيد راح في العياط بس بعد شوية حس بلبن عمرو في طيظه و قام من فوقه فاتعدل و هو بيعيط ان صاحبه ناكه و هو مش عارف يعمل ايه في مصيبته
الجزء الأول
الكل صحي من النوم و سيد تدارك الامر و قام بصعوبة و دخل الحمام و كان مهموم اوي و طلع بعد كتير يعرج و عمرو روح بيته و البنات جهزوا علشان يروحوا مدارسهم و سلامة راح شغله لكن سيد فضل طول اليوم كئيب
........
امانى في المدرسة مش مركزة و سرحانة في اللى حصل بالليل و حست باثارة و بتتمنى لو عمرو كان عمل معاها حاجة
ياسمين .... امانى تعالى عاوزاكى بعد الحصة
حاضر يا ابلة
و بتروح امانى و بتخبط على اوضة المدرسين اللى كانت فيها ياسمين بس
خير يا جميل و بتبوس ياسمين في خدها
مالك يا ايمي مش على بعضك
ابدا
لا انتى مكنتيش معانا النهارده
اصلي شوفت حاجة و متوترة شوية منها
طب ما تحكى
لا بعدين اصله موضوع كبير
كده بسيطة نخلص و تيجي تروحي معايا و نحكي سوا على روائه
امانى باستها في شفايفها بوسة سريعة و قالتلها بعد المدرسة هسبقك و متتأخريش و مشيت
.........
عمرو روح و هو عايش مع اخته الكبيرة عبير عندها ٢٧ سنة متجوزتش و محدش بيتقدملها بسبب انها عصبية رغم جمالها بس لسانها طويل و سمعتها وحشة و بتتخانق مع دبان وشها بس عليها جسم فورتيكة و ابوه و امه ماتوا من زمان علشان كده بايظ مترباش كويس و علاقته بعبير زي واحد و طليقته واقفاله عالواحدة بس هو اللى بيصرف من فلوس سيد طبعا
صباح الخير
لساك فاكر ليك اخت تسأل فيها
يا ستي مش كنت بلقط رزقي
و معاك كام على كده
خدي دول
يااااه كل دي فلوس جبتها منين
صاحبي غني و مبيحوش عنى حاجة
طب يا سيدي تشكر
و بيدخل يغير هدومه و ينام لغاية المغرب
..........
امانى بتروح لياسمين البيت على انها بتاخد درس عندها و ياسمين كانت سحاقية ملهاش في الرجالة عندها ٢٩ سنة بس جامدة جامدة شبه عبير صبري و طلعوا و اول ما دخلوا البيت طبعا زي مانتوا فكرتوا بوس و احضان و لحس و قلع و في الاخر حكتلها عاللى شافته
يا نهار اسود و بتخبط على صدرها
انا من ساعة ما شوفتهم وانا مولعة
طب ما تيجي اريحك
بس كده و اتساحقوا تانى و لحسوا لبعض علشان ياسمين ولعت و كانت امانى بتنادي ياسمين بعمرو
طبعا ياسمين زعلت ان امانى بتفكر تتناك من راجل بس مش عاوزة تزعلها علشان متخسرهاش و بعد ٣ ساعات روحت امانى بعد ما ارتاحت عالاخر
..........
سميحة و سامية رجعوا البيت و اتفاجئوا بسيد في البيت و باين عليه الزعل و العياط و لما حاولوا يكلموه زعئلهم و كان هيضربهم لكنهم جريوا على اوضتهم
.........
عمرو قام من النوم و كانت عبير بتتفرج على المسلسل و متأثرة بأحداثه
اللى يشوفك و انتى بتتفرجي و منسجمه اوى كده ميفكرش ان انتى وحش الحتة اللى الكل بيخاف منها هههههه
بس ياض انت اتلم والا اجيلك انا المك
ايوة كده بيزغزغها
قولتلك اتلم و هي مبتسمة
يا لهوي عالقمر
قمر بالستر ياخويا اوعى كده و بتزوءه
كده طيب هعمل شاي اعملك معايا
ليه انت مش هتاكل
لا اصل يا دوب اشرب الشاي و انزل اصيع شوية
انت مش هتروح لصاحبك النهاردة
لا اصلي تعبان و عاوز انام بدري النهارده علشان اروح المدرسة بكرة
طب ممكن طلب
انتى تؤمريني يا قمر انت
عبير بتبصله مستغربة عمايله و كلامه شكلك ضارب حاجة عالمسا
لا ابدا بس لامتى هنفضل زي المتطلقين
**** يهدي
بيقعد جنبها و بيحاوطها بدراعه عارفة يا بيرو لو مكنتش اخوكي كنت زمانى .....
مش موافقة
انتى تطولى
ههههههه انا ارضى بيك انت يا صايع
ده على اساس انك مدوباهم و بيتحدفوا عليكي
يا عم روح كده
طب مش نفرح بيكي
عندك عريس
و هو مين اللى امه داعية عليه ده
اديك قولتها يلا غور
فبيبوس راسها و بيحط راسها في حضنه و بيبص عالتليفزيون
مش ده ذئاب الجبل
اه هو
يا بنتى ارحميني دي ٥٠٠٠ مرة تشوفيه
وانت مالك مسلسلي و عاجبنى
انت اللى عاجبنى يا قمر و بيبوسها في خدها و بيقوم يعمل الشاي
عجبك كده اهو خلص و بتجري وراه
عمرو دخل المطبخ و هي دخلت وراه و هو مش واخد باله فبيتخض
ايييييه
بتتخضي يا بيضة اخص عالرجالة
لا انا راجل اوي و مش معنى انك اختى الكبيرة هسكتلك
عبير بتخلع الشبشب فبتتزحلأ و الجلابية بتترفع وجسمها كله بان و هو عينيه برأت أوي و حس بهياج فمد ايده يقومها
عاجبك كده كويس انك متكسرتيش
عبير بتبصله بكسوف ما خلاص خلصنا وبتقف و بتخرج و هي ماسكة تحت ضهرها
( عمرو اول مرة ياخد باله من اخته و ازاي بنت قمر بالحلاوة و الجسم ده محدش يتقدملها ) يا لهوي دانتى متتسابيش ااااااه
عملتلك معايا احلى كباية شاي و بيديها الكباية
متشكرين يا سيدي
انتى كويسة
اه بس انت عيل مستفز ينفع اللى حصل ده
وهو حصل حاجة يعني انتى اللى كنتى عاوزة تضربيني
بيشدها بطول دراعه في حضنه و بيبوسها في خدها
اوعى كده طيب انت هتتأخر بره
لا انا غيرت رأيي مش نازل
طيب لما اقوم انام ساعتين لحسن حاسة نفسي مكسرة و بتقوم فبتصوت جسمها واجعها
عمرو ساب كباية الشاي و شالها و هي اتفاجئت بيه شايلها
عمرو انت بتعمل ايه
هدخلك جوة بدل مانتى مش قادرة تمشي
لا نزلنى انا كويسة
كويسة ازاي انتى مش عارفة تقفي
و بينزلها عالسرير و هي متشعبطة فيه فبينزل معاها و بيبص في عينيها
مالك يا واد مش على بعضك ليه
اصلك حلوة اوي يا بيرو و بيحس بزوبره بيقوم
انا هجيب مرهم ولا كريم ادهنلك بيه ضهرك
لا انا كويسة متتعبش حالك
بطلى مأوحة و بيخرج يجيب ابو فاس و بيرجعلها
يلا ارفعى الجلابية دي و نامى على وشك
مفيش داعي انا كويسة
ايه شغل العيال ده
طب اطلع و هندهلك
حاضر طلع و بعد شوية ندهتله و كانت معرية الجزء اللى بيوجعها بس اللى هو اعلى طيظها على طول
بيحط ابو فاس و بيدعك و مع لمسته اتفاجئ بجسمها طري اوي و بيدوب في ايده و ناعم فزوبره بيشد جامد فطلع قعد على رجلها علشان متاخدش بالها و هي بتئن مع كل لمسة وحست بزوبره على البطانية فوق طيظها فبتسخن و هي حاسة بيه ناشف
بالراحة يا عمرو بالراحة ايييي ايوة هنا و كانت ايده فوق شق طيظها اللى مليانة شعر ايوة ايوووووة هنا ادعك كمان اااااه و هنا اتعمد ينزل بايده يرفع البطانية سنة و شاف وااااااااو طيظها مش كبيرة و مفروشة عالجانبين و بيضاااااا و بتتهز مع حركته و طرية اوي بس اخته مش بتنضف نفسها انزل سمة تحت كمان فبينزل بايده على طيظها يدعك و انينها اتحول لتأوهات و كسها البلل شد فيه و حاسة بشلال مع كل لمسة و غمضت عينيها و هو شاف كده راح منزل البطانية و طلع زوبره و حطه على شق طيظها و بئا يدعكلها طيظها جامد و يفتحها و شاف خرم طيظها البنى غرقان من عسلها و ريجتها جننته نيك فحط راس زوبره عليها و هو بيدعك و هي حست بدفا على خرمها فبصتله و هي دايخة انت بتعمل ايه
ابدا بدعكلك مكان الوجع
طب كمل وجعانى اوي مش قادرة
هنا عمرو بئا يطلع بايده لقدام و يرجع بيها و هو بيطغط بزوبره رايح جاي و بيطغط على فتحتها فبتتوجع و بتقوله حاسب يا عمرو هتعورنى و هو مش سامع غير تفكير الشهوة و بينام عليها و بيحاول يدخل زوبره و هي بتشد عضلات طيظها عليه و هو بيكمل ضغط و في الاخر فتحتها بدأت مع الضغط تدخل مع زوبره و تفتح و هي ااااااااااه طيظي انت كده بتغلط ااااااه انزل يا عمرو و هو مش هنا اصلا و نايم على ضهرها و بتدخل راس زوبره ااااااااه و هي بتتوجع اكتر عمرو بلاش شيله شيله و عمرو بيكمل ضغط لغاية ما دخل حتة مع راس زوبره و بدأ يتحرك جامد و هايج عالاخر و هي حاسة بوجع عمرو حرام عليك انا اختك و كان زوبره وصل نصه في طيظها و شغال داخل طالع و هي بتئن تحته
انتى اختى اه بس ملبن و بيبوس قفاها
و هي استسلمت خالص و هو بينيكها بس الوجع جامد و حاسة انخا اتعورت بس هو زي التور و بيبوسها من خدها و بيفضل ينيك في عبير لغاية ما حس انه هيجيب فطلعه مرة واحده و هي شهقت جامد ااااااه **** يهدك يا بعيد انت بهدلتنى عملت كده ليه و هو حاسس انه منتصر و قالها عادي يا بيرو بئا فبتبصله بغيظ فبتحدي بيلوي دراعها ما خلاص يا كسمك مانا بنى ادم برضوا و خلصنا
عمرو انت عورتنى
اتشطفي و هي تلم و كمان ابئي اهتمى شوية بنفسك
انت بتستهبل ااااه
قمر يا نااااس و سابها طلع استحمى و هي دخلت عليه الحمام و قعدت تشطف نفسها بالعافية
تحبي اساعدك
لا خليك في نفسك و بتشوف زوبره و بتشهأ يا لهوييييي كل ده يا مفتري دانت فشختنى
معلش المرة الجاية هتتعودي و مش هتحسي
ااااااه الحئني أومني مش قادرة اقوم
فبيمسك ايديها و سندها لغاية السرير و هو عريان و مبلول
و كانت هي من غير كلوت
بيبصلها و هو هايج على منظر كسها اللى شافه و كان مليان شعر و بيمسك بزها
اااااه انت بتعمل ايه تا
بيبوسها و هي بتحاول تتكلم لكن مش عارفة و بتدوب معاه في البوسة و بينام فوقها و هو بيقفشها و بيرفعلها الجلابية و هي نفسها علي اوي و حست بزوبره فوق كسها فبتفوق و بتحاول تبعده لكن شهدها سهل الموضوع و دخل زوبره
ااااااااه عمرو انت فتحتنى
شرف لي يا قمر انت عسسسسسل و بيبص شاف ددمم بكارتها و بيكمل نيك فيها لغاية ما جاب على بطنها و نام فوقها
عبير كانت مبسوطة ان عمرو معجب بيها و قالت في بالها و ماله احسن من السبعة و نص و بتبصله مبتسمة و بتشده عليها و بتبوسه جامد و ناكها تانى و تالت لغاية ما اتهد و نام
............
سلامة كالعادة سهران مع شلة الأنس و بيرجع سكران طينة و بيدخل اوضة سيد بالغلط و بيخلع ملط و بيشوف سيد نايم على وشه لكنه مش هنا خالص مش مميز و بيطلع عليه و هو شايف طيظه مأمبرة لفوق سنة فبينيكه و بيحس سيد و بيحاول يفلفص بس خايف و بينيكه سلامة لغاية ما بيجيب في طيظه و ينام زي ما هو ملط
سيد المرادي حس بمتعة و بص لابوه و شاف زوبره كبير و ضخم فمسكه و قرب منه و جرب يمصه بس ريحته كانت وحشة فقام غسل طيظه و رجع نام جنب ابوه و مسك زوبره دخله في طيظه و نام للصبح و زوبر ابوه في طيظه
............
سلامة قام الصبح و شاف كده اتخض و اتفجع فقام لبس هدومه و غطا ابنه و طار على اوضته
...........
سميحة و سامية نزلوا المدرسة و امانى مراحتش ادعت التعب
الجزء الثانى
بعد ما الكل نزلوا فضلت امانى في اوضتها و كانت بتفكر في عمرو اللى دخل مزاجها و نفسها تجرب معاه المتعة خصوصا انها شهوانية و موضوع ياسمين من بوس و احضان و لحس مش كفاية و حاسة جسمها مولع نار و خلعت كل هدومها و مع الخيال نزلت شهوتها بايديها مرة و اتنين و عشرة لغاية ما نامت ملط
في الوقت ده كان سيد لسة منزلش و كان في اوضته بيفكر انه ازاي حس بالمتعة مع ابوه رغم ان عمرو وجعله طيظه بس مع سلامة ارتاح و كان ماسك زوبره بيضرب عشرة فسمع صوت تأوهات عالى و خرج من الاوضة ناحية الصوت فشاف أمانى بتمارس العادة بس يخرب بيت ده جسم فهى رغم انها في اعدادي بس بزازها كبار و مكوره حلمتها المنتصبة زي نص عقلة صباع وبيضاااااا زيه و زي باقى البنات و جسمها مش رفيع و مش مليان و كسها غامق سنة بس من النوع اللى هو قافل على بعضه و شهى و شافها بتنطر بعيد هاج اوي و كمل دعك في زوبره اللى شادد و واجعه و بعد ما شافها نامت دخل يتفرج عليها من قريب و قفل باب الاوضة كويس رغم انه عارف ان محدش هييجي دلوقتى خالص و كمل استكشاف في جسمها و هي حست بايده على بزها فمسكت ايده تدعك بيها و اتعدلت مكانها و بتبصله مبتسمة بس سيد خاف و ارتبك
انااا
انتى ايه يا بيضه
انا اسف و بيبص في الارض و هيخرج مسكت ايده
و مين قالك انى زعلانة منك
اناااااا بيبلع ريقه
سيد انت اول مرة تشوف جسم بنت بتسأله
بيهز راسه أيوة
و جسمي عجبك
مبتسم بس باصص للارض ايوة
بص انا عارفة انك خول و شوفت صاحبك و هو بيأنأنك يعنى
سيد خاف بس هي بتطمنه
بص انا هخليك تلمسنى و هعلمك بس تكون مطيع اتفقنا
سيد بتردد اااتفقنا
مش سامعة
خلاص اتفقنا
بتمسك ايده و تأعده جنبه بص يا سيد قبل اي حاجة لازم اعرف كل حاجة
زي ايه
يعنى انت بتتناك من امتى
بصراحة
مش عاوزة غير الصراحة
اتنين عملوا معايا كده و كل واحد مرة
طب انا شوفت عمرو و هو بيعمل كده فيك اول امبارح بالليل سيد بيصعب عليه نفسه مين التانى
بيبصلها و بكل ثبات بابا امبارح رجع سكران و عمل معايا كده
بابا ???
طب عملت ايه
طبعا سيد مكسور و خايف بس بيحكيلها و هو مكسور بس بيحاول يكون ثابت
بصي مش هكدب عليكي عمرو بعد ما شربنا سيجارتين نمت و محستش غير الصبح بيه بيعمل معايا كده و كنت حاسس انى مفشوخ فشخ اما بابا رغم ان بتاعه اكبر بكتير بس حسيت بمتعه معاه
ايه يعنى بابا زوبره كبير
يعنى انا بحاول مقولش اللى بتقوليه و انتى بجحة
بص يا سيد مش هخبي عليك انت اول واحد يلمس جسمي لكن انا و ابلة ياسمين في علاقة بينا
علاقة ازاي
احنا بنلمس جسم بعض بس ده سر بينا و لو سمعت الكلام هخليك تشوف و تعمل حاجات متتوقعهاش
وانا معاكي
طب تعالى و اعمل زي مانا هعمل ماشي
ماشي
بتبوسه و بتدعك صدره و هو بيتجاوب معاها و بيمسك بزازها يدعكهم بالراحة مش كده اااااه و بيدعك بالراحة و بتنزل بايدها و كانها ريموت بيعمل زيها بتمسك زوبره فبيمسك كسها و حس ببلل فيه فبيشم ريحته و بيعجبه ريحة عسلها فبيمسكه و بيدعك جامد بتنام على ضهرها و هو بينزل يبوسها و بيدعك كسها و هي شغالة في زوبره سيد انزل بوس بزازي فبينزل بيبوس وشها و رقبتها و صدرها لغاية بزها سيد ارضع فبيرضع بس بيوجعها ااااي مش كده
طب ازاي
طلع لسانك الحس الحلمة ايووووه كده و اشفطها بشفايفك مش بسنانك و هو بينفذ و هي بتتلوى تحت منه انزل بلسانك تحت كمان كماااان ايوة العب بيه في الصره شوية و انل كمان اااااه بتجيب شهوتها
تعالى علشان انت شاطر كده هديك جايزة
ايه هي
بتمسك زوبره و بتنزل تمصه و هو راااااح في المتعة
ااااااه كمان حلو حلو حلو كمااااان و هي بتلحسله زوبره الصغير نسبيا و بتمصه و الدفا حوله لحد تانى زوبره شد و بيجيب في بؤها اااااااه دي متعة
مبسوط
جدا
حيس كده هعلمك اللحس
يعنى ايه
بص يا سيد انا مصيت زوبرك انت هتلحس كسي
ازاي
بتنام على ضهرها و تفتح رجليها بيبان كسها البنى فاتح و حواليه شعر صغير قليل مهندماه يعنى و بتقوله بلسانك هتمشيه عليه من بره بينزل ينفذ و بتبينله زنبورها الحس ده كمان و بينفذ اااااه كمان دخل لسانك جوة بيدوق طعم حلو حادق سيكه بيعجبه و اشتغل لحس و اكل و مص و هي هتموت من فرط المتعه و بتجيب في بؤه فبيبلعهم و يطلع بيبوسها جامد و بتدوق عسلها من على وشه و دقنه
سيد متنساش اللى حصل ده سر و لو سمعت الكلام همتعك اكتر
حاضر و بيبوسها و ينام في حضنها شوية و هو مش مصدق
.............
صباح الخير يا حبيبي قالتها عبير و هي بتصحي عمرو و هو نايم جنبها بيفتح عينيه و بيرد صباح الخير يا قلبي طول الليل بحلم بيكي
ميحرمنيش منك يا دكري و بتمسك زوبره و بتنزل تبوسه صباح الخير يا مهنيني يا فاشخنى
هو انا اقدر
عمرو ممكن طلب صغنطوط اد كده
تؤمري يا نوارتى
انا عارفة ان اللى حصل غلط بس مش عاوزة حد يعرف
هو انا هفضح نفسي يعني و بيبوس راسها اتطمنى بس ايه يا بت الجمدان ده كله
عجبتك
اوييييي
بتبوسه جامد و بتطلع فوقه و بتمسك زوبره بتمشي راسه على كسها لغاية ما رطب و راحت نازلة عليه و فضلت طالعة نازلة و هو مسكها حضنها و بيبوسها و هي بتتناك و بيمسك بزازها بيئفش فيهم و بيضمهم يرضع منهم سوا و هي غابت في المتعة و بتجيب و تنزل من عليه لكنه ركبها و كمل نيك لغاية ما جاب على وشها و غرق بزازها و قاموا استحموا و هما مقطعين بعض بوس و نيك
...........
سميحة و سامية رجعوا البيت و بيخبطوا فسيد و امانى بيلبسوا بسرعة و سيد جري على اوضته و امانى بتفتح لاخواتها و بتقولهم ميعملوش صوت علشان سيد تعبان في اوضه محدش يصحيه
سميحة هو لسة تعبان
امانى انتى عرفتى منين انه تعبان
سميحة اصله كان اتعصب علينا امبارح
امانى طب خدي اختك و ادخلوا عقبال ما اعمل اكل ناكل
سامية هو سيد ماله
امانى هو تعبان شوية بس
سميحة يلا يا سامية نخش جوة
بيدخلوا الاوضة و امانى عملت الاكل و اكلوا كلهم مع بعض
...........
سلامة في مكتبه مش مركز في الشغل و عصبي جدا من اللى حصل و ريهام السكرتيرة بتدير الشغل مكانه لغاية ما يهدا
بس هو نزل يتمشى شوية و راح على شقة سوزان مراته الاولى ٣٤ سنة و مخلف منها بنت في عمر سيد اسمها مديحة
هي شافت حالته و جابتله قهوته شربها و عينيه بدأت تدمع
ياااااه واضح ان الموضوع كبير
هو فعلا كده كبير اكبر مما تتصوري
طب احكيلي
و فعلا حكالها و هو بيعيط
يا مصيبتى وده حصل ازاي
مش عارف بس من ساعتها وانا حاسس بانى عاوز الارض تتشق و تبلعنى و هي بتطبطب عليه
طب روأ كده و كل مشكلة و لها حلال
انا مش عارف ازاي اعمل كده
بتاخده في حضنها تهديه لغاية ما هدي
امال فين مديحة
جوة بتذاكر
بتذاكر ولا بتتمرئع بنتى وانا عارفها
يا راجل سيبها تعيش سنها
يا خوفي يا زوزي منها
يا راجل متخافش البنت زي الفل
زوزي بتنده مديحة اللى بتيجي جري بتتشعبط في رقبة ابوها و تبوسه على شفايفه و تقعد على حجره
يا بت سيبي ابوكى تعبان
تعبان من ايه يا سي بابااا بدلع و هو حس بزوبره من دلعها بيقوم بس بيسكت و هي حست بيه فبتفرك بطيظها عليه كانه حاجة عفوية منها و هي متشعبطة في رقبته
قومى يا بت من حجر ابوكى سيبيه يرتاح
مش قايمة ده بابا حبيبي
طب انا هحطلك الاكل و بتروح المطبخ
و هنا مديحة بتبوس باباها بوسة طويلة و هي بتقوله وحشتنى يا سلومة و وحشنى زلومتك اللى تعبان اوي علي
يا بت بس امك تسمعنا
تعبانة اوي يا بابا و عاوزة ارتاح
اسكتى امك تشوفنا ليكي علي اجي اخدك شقتنا و نعمل كل اللى عاوزينه
امتى بس
بعدين بس اصبري و بتنده سوزان عليهم
الاكل جاهز
حاضر جايين اهو و بياكلوا و بينام ساعتين
..........
عمرو نزل الصبح راح مدرسته و بعدها قابل اصحابه و اتمشوا شوية و لعبوا كورة بس هو كان خلصان و باين عليه و روح
........
عبير خدت الفلوس و نزلت اشترت اكل و لحوم و جبن و فراخ و اشترت كام طقم قمصان نوم منه ساتان و منه شفاف و ليكرا مجسم و رجعت عالضهر عملت اكلة تمام و سلطة و دخلت الحمام بالحلاوة تنتف و كانت في الحمام و محستش بعمرو اللى دخل ظرفها بعبوص مغري اتنفضت منه
بتعملى ايه
اخص عليك يا عمرو خرعتنى
لا بجد بتعملى ايه و بيبوسها بوسة سريعة
ملكش فيه
طب تحبي اساعدك
لا هي ساعة و هفضالك الاكل عندك عالترابيزة
واااااااو ايه ده كله ايه ده كله
طب هتيجي تاكلي معايا ولا ايه
لا انا مش هاكل دلوقتى
طب هستناكى
براحتك
تحبي اساعدك
لا متشكرة خليك في كوزك لما نعوزك
ماشي
روحت لصاحبك
لا
ليه
مجاش النهارده
طب عاوزة اقولك انى صرفت كل الفلوس
نعععععم ياختي ليه
مانا جبتلنا طفح نطفحه غير عملالك مفاجأة حلوة هفجعك فجيعه
ماشي ياختى
خلاص خلصت هاخد دوش و اجيلك
............
سوزان خلصت مواعين و دخلت تنام جنب جوزها و قفلت باب الاوضة بالترباس و دخلت لبست قميص نوم ابيض شفاف و اتمكيجت و شافت زوبر جوزها واقف اوي فخلعته البنطلون و هو بيصحى و بيساعدها
ايه القمر ده
القمر ده هينسيك الدنيا و اللى فيها و بتهجم عليه بتبوسه جامد و و بتقلعه باقى هدومه و بتعمل معاه وضع ٦٩ و بيلحسلها كسها الابيض زي التلج و اللى هي معطراه و بتمص زوبره الضخم و بيتأوهوا هما الاتنين و في الوقت ده مديحة واقفة بره عالباب سامعاهم و بتلعب في كسها و بتدخل صباع في طيزها و هي سامعه تأوهاتهم و ميتة عالاخر من الشهوة و مبتسحملش و بتجيب شهوتها و امها في الوقت ده كان صويتها عالى من زوبر سلامة اللى داخل طالع في كسها جامد و بتجيب مرتين و بتنزل تنام جنبه وبيدخله تانى في وضع فرنساوي جامد و بيجيب في كسها و بتنام و هو بينام جنبها شوية
.........
عبير خلصت دوش و دخلت اوضتها شوية
الاكل برد
خلاص طالعة اهو و بتخرج ????? يا لهوى عالجمااااال
كانت لابسة قميص نوم ساتان اسود مش مغطى حاجة بيقولوا عليه بيبي دول و جسمها منور اوي فيه و كل ده هي واقفة متقصعة على باب الاوضة
مالك يا واد عينك هتطلع من مكانها
و حد يشوف القمر ده و الجمال ده و الحلاوة دي و ميبصش ده يبئا أعمى
بتقرب منه و هي بتتأصع في مشيتها و بتقعد في حجره وشها لوشه يعنى عجبتك
انتى تعجبي الباشا
بتمسك ورك فرخةوبتأكله في بؤه و لما كلها مسحتله شفايفه بشفايفها و بتمسك معلقة رز بتأكلهاله و بتكرر اللى عملته تانى و هو عمل زيها بئوا يأكلوا بعض و يبوسوا بعض و في الاخر خلصوا و شالها وراح بيها عالاوضة خلع كل هدومه و نط عليها
وحشتنى يا حبيبي
كمان انا بحلم يا ناااس
بس يا مجنون حد يسمعنا تبئا مصيبة
انا مش عارف ده حظي ولا خيبة الرجالة حد يشوف القمر ده و ميتقدمش
صحيح يا عموره يا حبيبي
طبعا يا حياتى
حبيبي ممكن طلب صغير
طبعا
اصلي بصراحة خايفة
من ايه يا عمري
لو حد جه اتقدملي هنعمل ايه
ليها صرفة و من غير دكتور ولا حاجة
ازاي
ملكيش دعوه انتى و بينام فوقها و بيعضعض كل اللى يطلوه و بيدعك بزازها جامد و هي بتتأوه و بتمسك زوبره بتدعكه و بتدخله في كسها و هو بيشتغل رايح جاي و هما بيبوسوا بعض و تاهوا في لذة كبيره لغاية ما جابوا سوا و هي حست بنار بتمتع كسها و بيتأوهوا جامد و بتجيب معاه و بينهجوا و بينام عليها و هي كانت مبسوطة اوي
حبيبي
نعم يا حياتى
ممكن تروح لصاحبك بكره اصلنا محتاجين فلوس و كمان عاوزة نعزل من هنا نروح مكان محدش يعرفنا فيه و خايفة حد يسمع اللى بنعمله
عمرو بيبصلها بحنية و بياخدها في حضنه
حاضر قريب جدا هنعمل كل اللى نفسك فيه
.........
سيد قام من النوم ودخل الحمام خد دش و طلع راح على اوضة البنات و كانت سميحة بتذاكر و سامية و امانى نايمين فبتقوله انتى صحيت يا حبيبي احطلك تاكل
يا ريت انا جعاااان موت
بتقوم من مكانها و كانت لابسة جلابية لغاية نص فخادها نص كم و هو بئا يهيج اوي و زوبره مستحملش قام احترام للبطل و راح على اوضته
بعد شوية
الاكل جاهز و طلع و هي كانت رايحة اوضتها
مش هتاكلي معايا ولا ايه
اا انا هكمل مذاكرة و لو عوزت حاجة اندهلي
البنات ناموا امتى
من شوية
طب ماشي و هو خلص اكل و ندهلها
موحة كنت عاوزك في كلمتين
حاضر جاية اهو و دخل اوضته و هي راحتله
خير يا حبيبي كنت عاوزنى
تعالى جنبي يا موحة
بتقعد جنبه و بيحضنها بدراعه و بيبوس راسها
انا اسف عاللى حصل امبارح
لا ولا يهمك بس انت كان مالك انت كنت مغرء نفسك بعياطك و حالتك تصعب عالكافر
ابدا كنت تعبان شوية و مش مستحمل حد
بتهزر معاه ايه نزلتلك انت كمان ولا ايه
هي ايه دي
لا متاخدش في بالك حاجة كده بتحصلنا
اااه لا ياختى
ههههه طب ممكن متتعصبش تانى علشان شكلك بيبئا وحش
حاضر
عاملة ايه في المذاكرة
تمام كله تمام
احكيلي بئا
عن ايه
عنك في المدرسة يعنى ليكي صاحبة او صاحب و بيغمز
لاااا لا صاحبة ولا صاحب
بيضمها ليه و بيبوسها في خدها ليه كده بئا معقولة الجمال ده كله و متعرفيش حد
انا كده كويسة بتقولها بقهر
لا كويسة ايه انا يا ستي اعتبريني صاحبك مه انى بصراحة مطولش نكون حتى معرفة ههههه
يخليك لي يا حبيبي و بتبوسه في خده
الاااااااه طب واحده عالتانى علشان ميزعلش
بس كده و بتبوسه في خده التانى و هو بيضمها في صدره اوي و بيروح و ييجي بيها
اوعى بئا كده علشان اكمل مذاكرة
طب اقعدي معايا شوية
حاضر و بتقعد جنبه
قوليلي بئا انتى بتحبي ايه و نفسك في ايه
انا نفسي بصراحة نفسي اكون زي باقي البنات و البس زيهم و اخرج زيهم و يكونلى حد اعرفه
بس كده طب ايه رأيك نخرج انا و انتى و بس
بجد ?
و جد الجد كمان
انت احسن اخ في الدنيا و بتبوسه في خده و هي فرحانة بس انا معنديش حاجة للخروج
بس كده بصي يا ستي انا محوش فلوس ايه رأيك اخدك اشتريلك هدوم خروج و نطلع بعد كده عالسيما
سميحة حست انها طايره من الفرح طب و اخواتك هنقولهم ايه و سامية مبترجعش من غيري
متخافيش هنتصرف بعد ما ترجعوا هاخدك و ننزل
بتنط عليه فبيحضنها اوي و بيقولها ااااه بحبك اوي
هي سمعت الكلمة و حست انها دايخة اول مرة حد يعبرها فباسها و قالها يلا روحي كملي مذاكرة
..........
سميحة دخلت تذاكر و كانت طايرة من الفرح اخيرا هتلبس و تخرج زي البنات و بتكمل مذاكرة
الجزء الثالث
تانى يوم سيد بيشوف عمرو في المدرسة
ايه يابنى بئالك يومين مشوفتش وشك
معلش يا صاحبي قولت اسيبك ترتاح و لتكون زعلان يعني
بس اسكت خالص و يا ريت محدش يعرف حاجة
يعنى مش زعلان
لا زعلان طبعا بس مش معنى كده تقطع
خلاص نروح سوا
لا خليها يوم تانى علشان ورايا مشوار مهم
طب ملئاش معاك فلوس لحسن صاحبك ميح خالص
سيد طلعله فلوس و ادهاله بزهأ و أرف خد مع انك متستاهلش
و بياخدها عمرو منه و بيسلك حاله و بيقضوا يومهم عادي
...........
سلامة في شقته الخاصة مع بنته مديحة مقضينها مليطة و هنعرف ده حصل ازاي بعدين بس مديحة دي مصيبة لوحدها غلاوية و منفسنة و شرموطة أوي
بابا كنت عاوزة منك حاجة صغنططة اد كده هو
قولى يا عيوني
عاوزة فستان كنت شوفته عجبنى اوي
بس كده
لا لسة و في خاتم عند عم جورج الجواهرجي عجبنى
كل اللى عاوزاه هجيبهولك بس انتى عارفة اتفاقنا كل حاجة و ليها تمن
بئا انت اب انت بتبتز بنتك حبيبتك ان مكنتش الكبيرة
انتى عارفة كله بتمنه مش انا اللى هدفع
طب عاوز ايه
انتى عارفة
بتنام على بطنها و بتقوله طب بالراحة علشان المرة اللى فاتت فشختنى
بيتف على خرمها و بيدخل زوبره
اااه بالراحة حاسب
بالراحة ايه يا شرموطة هو انا لسة عملت حاجة دي يا دوب حتة من الراس
طب خلص بئا انا من امبارح و هموت و انت شغال مع الشرموطة الكبيرة و مهنيها
وانا ميخلصنيش لازم اريح الشرموطة الصغيرة كمان هههههه
الا قولى هو انت بتعمل كده مع اخواتى التانيين
لا طبعا
اشمعنى بئااااا
مفكرتش اعمل كده معاهم و كمان لسة صغيرين
اااااه صغيريييين قولتلييي
بطلى و شغال نيك فيها
كمان دخل اكتر انا عاوزة زوبرك كله عاوزاه يطلع من بؤي
بيمسك بزازها و بيشيلها ناحيته و هو نايم على ضهرها
نفسي تجمعنى بالشرموطة الكبيرة
يا بت اسكتى
ليه بئا
دي كانت راحت فيها
طب وايه يعني
حد يقول على امه كده
هو يعنى في اب يغتصب بنته و يخليها مراته نيك نيك ولا اقولك قوم
انتى زعلتى
اوعى كده انا زعلانة منك بجد
يعنى مش عاوزة حاجة
لا طبعا يا كسمك
كسمي طب خدي و بيتعامل بعنف و هي بتصرخ تحته لكنه مش سامع غير انه بيعاقبها و بيورملها طيظها و بيجيب لبنه جواها
اااااااه ااااييي دانت مفترى
وانتى قليلة الادب و عقابا ليكي مفيش دهب
بتبصله بغل
يلا اومى البسي علشان اروحك
كده ماشي و بيلبسوا و ينزلوا
.............
سيد بيروح و كانوا البنات في البيت و بياكلوا مع بعض و بعد الاكل بياخد سميحة و بينزلوا سوا بيلفوا على محلات الملابس و بيشتروا فستان و بنطلون و بلوزة و بيشتروا جزمة جديدة تمشي مع الفستان و بتفضل بالفستان و الجزمة و بيروحوا عالسيما و بيحجز اخر الصالة و هي طول الطريق مأنكشاه و طايرة من الفرح و بيبدأ الفيلم و سيد عينه منزلتش من على صدر سميحة اللى باين من الفستان ( سميحة بيضا و جسمها حلو و وشها جميل طولها ١٥٨ سم و بزازها في طور التكوين بس مش صغيرين ولا كبار و حلماتها بنى فاتح ) و هي لاحظت و خدت بالها فبتحط راسها على كتفه فبيحاوطها بدراعه و بيحسس على كتفها و دراعها الناعم و واحدة واحدة بيمسك ايدها و هي مبسوطة و مندمجة مع الفيلم لغاية ما بتيجي لقطة فيها بوسة فوشها بيحمر و بتبصله و هو بيبصلها مبتسم و بيبوسها من شفايفها و هي اتصدمت مش حاسة غير انها مكسوفة اوي و بيخلص بوسته و بيقولها بحبك اوي
بتبص الناحية التانية و هي مكسوفة فبيشدها عليه و بيتفرج عالفيلم معاها و سميحة كانت مش مظبوطة و اتوترت اوي و كملوا الفيلم و مشيوا و روحوا
..............
امانى و سامية شافوا سيد و سميحة لما رجعوا
هلاهلا ايه ده كله
شوفتوا سيد جابلي ايه و بتطلع الحاجة
اشمعنى سميحة بئااااا مليش دعوه انا عاوزة زيها بتقولها سامية و بتعيط اصلها لسة عيلة
بترد امانى ايوة يا عم واضح انك شهيصتها عالاخر طب في اخوات تانى ملناش نفس ولا ايه يا سي سيد
يا بنات كل واحده في دورها و ليكي علي يا مفعوصة انتى هوديكي الملاهي و اجبلك اللى عاوزاه بس سيبونى دلوقتى انا عاوز اريح شويه و بيدخل اوضته
..............
بالليل و الكل نايمين بتتسحب امانى و بتدخل عند سيد و كان باباهم بايت عند مراته الاولى
سيد سيد اصحى
مبيردش
بتطلع فوقه و بتبوسه و هو حس و بيفتح عينيه
ايه يا عم كل ده نوم
معلش يا امانى جاي من برة متكسر
احكيلي بئا عملتوا ايه
هي الساعة كام
الساعة ٢
طب ايه اللى مصحيكي
بصراحة مش جايلي نوم قولت اجي نتكلم سوا
بيتعدل سيد و هي في حضنه طب اومى اقفلى الباب و تعالى
بتروح تطمن ان البنات نايمين و بترجع بتقفل الباب من جوه و بتقلع جلبيتها و البرا و الاندر و تطلع فوقه تبوسه
لااااااا ده مش كلام بس
بتضربه في كتفه اصلك وحشتنى و مش معبرني
طب يا ستي مش خايفة حد من البنات تصحى و تعرف
طب ما يعرفوا وحياتى عندك لخليك الدكر بتاعنا بس انت استرجل كده و متخليش حد ينيكك تانى و بتحس بزوبره بيقف و هي قاعده في حضنه فبتضحك حتى شوفت صاحبك صحي اهو
مانتى الصراحة تنطقي الحجر
هلا هلا اتردحنا اهو و بئينا نتكلم
بيخلع بيجامته و هدومه كلها
قولى بئا عملتوا ايه
مين
هتستعبط انت و سميحة
ابدا جبتلها هدوم اصلها كانت متضايقة من انها معندهاش هدوم خروج و اتمشينا و كلنا جيلاتي و دخلنا السيما
اوباااا ايوة يا عم بتغمزله معاك مزتنا طب هااا و بتغمزله
ها ايه
يعنى معملتش حاجة كده ولا كده من اللى علمتهولك
بصراحة و بيتنهنه
يعنى عملت احكيلي بئا و كانت قاعدة على زوبره و بتحك كسها فيه رايحة جاية و البلل قاتلها و هايجة اوي و عنيها مسبلة
ابدا بوستها بس
و هي عملت ايه
سابتنى ابوسها بس حسيتها اتكسفت اوي و كان واضح انها زعلت
بس
اه بس هو ده كل اللى حصل
يا خيبتك جاتك ستين نيلة
متنسيش انها اختى بردوا و صعب اعمل معاها حاجة تانى
نفسك تعمل معاها حاجة
طب حاسبي بس علشان متتفتحيش و نغلط
وايه يعني عاوز تنيك
انتى اتهبلتى اوعي
بتترمي عليه و بتبوسه جامد و هو بيحضنها و بيناموا على بعض و هي بتحك كسها فيه جامد لغاية ما جابت شهوتها و بتنزل من عليه
تعرف يا سيد انت خسارة لو مكنتش اخويا كنت خليتك كملت
طب كملى انتى
بتمسك زوبره و بتقرب من راسه بتبوسه بتاعك حلو اوي
بس زوبر بابا احلى
قصدك .....
ادام عاجبك زوبري و هو اتجرأ علي و ناكني اكيد ممكن يهيج و ينيكك
فكرك و بتسرح و هي بتحلم ان زوبر ابوها بيفتحها ياااااه دانا امتعه متعه ميحلمش بيها
تفتكرى مديحة اختك بئا شكلها ايه انا سمعت انها في ثانوي تجاري
تلائيها كبرت و بتتشرمط اصل الراجل ابوك ده موعود بالشراميط فاكيد خلفته كلها شراميط
اتلمي يا بت انتى
ايه ده انت بتغير صحيح يا سيد صحيح مش مستحمل كلمة علي
طبعا مش اختى
طب و النبي لخليك دكر و راجل بجد و بتمصله جامد لغاية ما بيجيب و بتبلعهم كلهم و بتنام في حضنه للصبح
سميحة قامت ملئتش امانى في سريرها و طلعت تدور عليها و ملئتهاش فبتروح تخبط على سيد
يا مصيبتى سيد سيد
ايه يا امانى
اصحى بسرعة و الخبط شغال
يا لهوي و بيقوموا يلبسوا بسرعة و بينام تانى و امانى بتخرج
في ايه
انتى اللى في ايه نايمة عند سيد ليه
ابدا كنا بنتكلم و نمنا فيها حاجة دي
لا مفيش بس لما ملئتكيش قلقت عليكي
طب يالا روحى صحي اختك علشان نروح المدرسة
حاضر و بتروح امانى تصحي سيد و قالها انه مش نازل و عاوز ينام و بتسيبه و بتقفل عليه
و صحيوا و لبسوا و فطروا و نزلوا راحوا مدارسهم
..........
عمرو بعد المدرسة راح لسيد و كان لسة نايم و صحاه
ايوة حاضر مش معاكم مفتاح
افتح يا عم انت انا عمرو
بيفتح سيد و بيدخلوا
يااااه انت لسة نايم
معلش سهران طول الليل
ليه كده
كنت بذاكر
طب ايه شكلك تعبان اعملك شاي تفوق
لا انا هدخل استحمى و افطر و ننزل
ماشي
سيد خد عمرو و نزلوا راحوا يلعبوا كورة مع اصحابهم
............
ياسمين بتاخد امانى و بيروحوا مع بعض شقتها و امانى حكتلها عاللى حصل بينها و بين سيد و ياسمين حست بنار من كلام امانى مستغربة العلاقة اخ و اخته و بيطفوا نار بعض و قالتلها انها عاوزة تشوف سيد ده فوعدتها ييجوا المرة الجاية
..........
سلامة بيبوس ريهام و بيخبط الباب فبيقعد على كرسي مكتبه و ريهام بتنزل تحت بتفتحله السوستة و بتمص زوبره و هو بيمضي اوراق لموظف عنده و بعد ما بيخرج بيقفل الباب و بينور اللمبة الحمرا و بيمسك ريهام بيدعكها على مكتبه ( ريهام عاملة زي مديحة كامل و جميلة جدا غبية بس بتعرف تمتع سلامة و هي كانت متجوزة و اتطلقت بسبب انها عاقر و عايشة زي المتجوزة مع سلامة و هو مش حارمها من حاجة )
بعد ما خلصوا نيك بتطلع ريهام و بتكمل شغل عادي
............
سيد و هو بيلعب وقع على دراعه اتكسر و اصحابه شالوه راح لدكتور و جبسوله دراعه و ودوه البيت و امانى فتحت الباب و اول ما شافت سيد دراعه مكسور صرخت و طلعوا اخواته على صرختها
مالك يا سيد ايه اللى عمل فيك كده
عمرو بيهديهم اهدوا بس كنا بنلعب كورة و وقع على دراعه خدناه اتجبس و ادي الدوا اهو حقن و برشام و مضاد حيوي
بيدخلوه اوضته و بيسيبوه و بينزل عمرو و اصحابه و البنات بيدخلوا لسيد اخوهم
امانى بتقول لسميحة الاكل عالنار خليكي معاه علشان ميتحرقش انا موطية عليه و انتى يا سامية روحي كملى الواجب بتاعك و ذاكري
لا انا هفضل هنا شوية
اسمعى كلام اختك يا سامية انا تعبان و هنام شوية
لا انا هفضل جنبك
امانى بتخلع الشبشب و سامية بتخاف
يوووه بئا انا خارجة اهو
امانى بتقرب من سيد سلامتك يا حبيبي و بتبوسه
متتخضيش اوي كده انا كويس كلها شهر و ارجع احسن
ان مكنتش اتخض على حبيبي اتخض على مين
طب بس بئا لحسن حد من البنات يشوفك
سيبك منهم ولا انت خايف لحد معين يشوفنا
قصدك ايه
ولا مقصديش
لا بجد
اهااااا يعنى مش عارف عيني في عينك كده
لا بجد مين
سميحة موحة حبيبة القلب
هههههههههههه يا شيخة
يا واااااد علي تنكر انك ميال ليها
بس يا هبلة كلكم اخواتى و حبكم في قلبي واحد
كده طيب
رايحة فين
احطلك تاكل و بالمرة هنزل اشتري بطاية اعملهالك
طيب
بتخرج امانى لبست هدوم خروج و نزلت تجيب حاجات تعملها لاخوها
.............
سميحة بعد نزول امانى بتدخل لسيد و هي بتعيط
مالك يا موحة
الف سلامة عليك يا حبيبي يا ريتنى انا و بتعيط و بتترمي في حضنه
اااااه
معلش انا اسفة
على ايه
انى وجعتك
لا حصل خير بس خدى بالك بعد كده ااه
بتبصله و بتقربله سيد هو انت فعلا بتحبنى زي ما قلتلي
جدا انتى متعرفيش انتى بالنسبالي ايه
طب لما بوستنى كنت عاوز تعمل كده ولا حسيت انك عاوز تعمل كده
بيبصلها مبتسم انا فعلا بحبك اوي بس حب اخ لاخته مش اكتر
طب ليه بوستنى
علشان هي جات كده
انا كمان بحبك و بتبوسه جامد و هو بيحاوطها بدراعه و بيطولوا في البوسة
الباب خبط فبتعدل نفسها و هدومها و بتروح تفتح الباب
ايه ساعة علشان تفتحى
معلش كنت عند سيد بشوفه لو عاوز حاجة
طب ياختى خدى دخلى الحاجة دي المطبخ و ادخلى ذاكريلك كلمتين ينفعوكي
حاضر و بتاخد الحاجة و امانى بتدخل تعمل اكل لاخوها
................
عمرو بيروح لخالته اللى هي سوزان مرات سلامة بس هو ميعرفهوش بسبب انه مش بيروحلها كتير و هو يعرف انها متجوزة واحد عنده شركة
مش عوايدك يعنى خير ايه اللى حدفك علينا
بئا دي عاش من شافك يا زوزا
يعنى انت اللى معبرني يا واطي سنتين معرفش عنك حاجة لولا عبير بتودنى على طول
معلش يا خالتو مانا غصب عنى بردو
غصبن عنك ايه يا فاشل يا صايع ان مكنتش بتعيدها على طول
بيقرب منها و بيضمها ليه اوعدك مش تتكرر تانى
اما نشوف و بيبوسها في راسها
اومال فين المفعوصة مديحة
مديحة دلوقتي كبرت و بئت في اولى ثانوي يعنى حصلتك يا خايب
بيبصلها و هو مكسوف من نفسه و بيهرش ورا ودنه في شعره ما خلاص بئا يا زوزا كفايانا تئطيم
اهي عندك جوة خشلها دي هتفرح لما هتشوفك مع انك عيل زبالة متستاهلش
طب انهى اوضة
طبعا مانت نسيت
خلاص يعنى نفس الاوضة و بيدخل لمديحة ازيك يا زئرده
عمرو و بتجرى عليه وهو بيتفاجئ بيها و بتنط عليه اصلها بتحبه موت بس هو مبيسألش
يخرب عقلك والا كبرتي و احلويتي و بئالك حاجات كمان اكبر منك و بيهزلها صدرها
بتضربه على ايده اييييدك اوعى كده متستاهلش عيل جزمه
كده برضوا يا زئرتى
هو انت يعنى اللى بتسأل ولا تعرف عن زئرتك حاجة بئا ده وعدك لي انك تفضل جنبي على طول
بياخدها في حضنه و بيبوس راسها حقك علي كنت مشغول
اه طبعا تلائيك مشغول مع السناكيح بتوعك
ههههههههه الست هي الست لازم تسيئي الظن بي
اوعى كده خليني اشوف الاهم منك و بتروح تفتح كتابها
بتذاكري ايه
ملكش فيه
ازاي احنا ممكن نذاكر سوا
انا في تجارة انت في عام
كده ماشي يعني مش عاوزاني و بتوزعيني و بيقوم يخرج
عمرو استنى بتقولها بضعف و بتقرب منه بتحضنه و بيبوسها و بيقفش بزازها و ايده ماشية على جسمها كبرتي يا زئرتى و بئيتي موزة
وحشتنى يا موره اوي و بتشعبط في رقبته
بتدخل سوزان يا نهار ابوكم اسود بتعمل ايه في البت يابن الكلب و بتخلع الشبشب و هما بيتهرولوا و بيجروا في كل مكان
يا خالتوا معملتش حاجة
يا ماما عيني اتطرفت و هو كان بيشوفهالي
و كمان بتكدبوا ان مكنتش شايفاكوا و بتحدف الشبشب بييجي في وش مديحة و بتترمي عالسرير تعيط و بتخلع الفرده التانية و بتجرى ورا عمرو
يا خالتي هفهمك و بيقرب منها و هي رافعاله الشبشب و بيمسك ايديها و بيكتفها و هو واقف في ضهرها
سيبنى يلا سيب ايدي يا كلب
يا خالتى اهدي بس انا هفهمك
تفهمنى ايه يابن الوسخة بئا انا اأمنك على بنتي و انت مقضيها مع الهانم و انا نايمة على ودانى
يا خالتى محصلش حاجة انا حتى ...
انت ايه يا جزمة يا زباله و بيفكها من ايده و بيضمها في حضنه
اوعى كده وانت زي التور انا مش حملك
بئا كده يوم ما ازورك تستقبليني كده
انا هوريك
بيبوس خدها
اما وريتك
بيبوس خدها تانى
لما تجيلي عبير بس انا هخليها تربيك من تانى
بيمسك وشها بايديه الاتنين و بيبوس راسها و بيضمها تانى ما خلاص بئا يا زوزا
طب اوعدنى تحافظ على بنتى
يا ستي مفيش حاجة اصلا و كمان دي كانت بوسة بريئة
بريييييئه انت كنت لحظة و هتجيبها عالسرير يا زبالة
بيقعدوا عالكنبة يا خالتى انتى عارفة انى بحب مديحة من زمان و اللى حصل خلاص حصل و مش هيتكرر تانى
بتحبها يبئا خلص دراسة و تعالى اطلبها من ابوها
حاضر و بيبوس راسها من فوق
احطلك تاكل عاملة محشي ورق عنب
الللللله انا بحبه اوي بس اعملي حسابك لو عجبنى هبات هنا
طول عمرك بتاع مصلحتك هي عبير مش بتأكلك ولا ايه
بيرو دي قلبي من جوة لولاها كان زمانى متشرد
على اساس انك مش متشرد
هههههههه طب حطيلي اكل عقبال ما اصالح بنتك
لا خليك و انا هندهلها تيجي تتزفت تطفح معاك
هههههه ما خلاص بئا يا زوزا وبيزغزغها و هي بتضحك خلاص بئا اتلم و بتضحك فبيحضنها من ضهرها و بيدخل معاها المطبخ و هو حاضنها و هي بتقف عالبوتاجاز تحط الاكل و هو بيدلع فيها و بيبوس رقبتها
يا واد بس
زوبره بيقوم يقف نص واقفة فبيلزأ فيها و بتحس بيه
بتلف و هي بتقول انت بتعمل ايه انتى فاكرني شر
بيبوسها و بيمسك ايديها و بيشل حركتها و بيكتم صوتها و هي بتسكت و لما خلص ضربته حتة ألم
أنا خالتك يا كلب
انا اسف محستش بنفسي و بيتصعب فبتاخده في حضنها و بتقوله خلاص خلاص بس متعملش كده تانى
بيمسح دموعه و بيترمي في حضنها وبيبوسها بوسة سريعة و بيجري
بيخبط على مديحة و بيدخل ياخدها في حضنه و يخرجوا ياكلوا سوا و هي بتبص لامها بغل
...............
سلامة بيروح و بيلائي البنات كلهم صاحيين
مساء الخير يا بنات
مساء الخير يا بابا
مالكم
اصل سيد وقع النهاردة و دراعه اتكسر
ازاي الكلام ده و بيدخل لسيد اللى كان صاحي من الالم
ايه يا سيد مالك ايه اللى عمل فيك كده
ابدا كنت مع اصحاب و اتزحلئت دراعي اتكسر
طب انت عامل ايه دلوقتي
ميعاد الحقنة جه و محدش ادهالي
ازاي كده يا امانى تسيبي اخوكي يتوجع كده
اصلي مبعرفش ادى حقن
هاتى دكتور ولا حد من الاجزخانه يدهاله
مانا معرفش
طب هاتيلي الدوا
بتطلع سامية تجيب شنطة الدوا
سلامة بيحضر الحقنة و بيديهاله و بيسيبوه و يطلعوا علشان ينام
امانى بتقولهم انا هفضل جنبه النهارده علشان اتطمن عليه
طب يا بنات ادخلوا انتوا ناموا و اختكم هتنام عند اخوكم
وانتى يا سميحة تعملى حسابك هتبدلى معاها كل يوم واحده فيكم تديله الدوا وانا بكره هفوت عالمدرسة اعمله اجازة و بيتعشى و بيدخل ينام
..........
عمرو روح و عبير كانت مجهزة العشا ولابسة قميص نوم يجنن لونه اصفر شفاف و اول ما بيشوفها بيصفر
ايه الحلاوة دي يا لهوي انا لو جوزك منزلش من السرير ابدا
عبير كانت مبسوطة من كلامه اوي على اساس اننا مش متجوزين يعني
بيقف وراها بيحضنها و بيبوس اللى يطوله منها و بيقعد عالكرسي و هي بتقعد على حجره وشها لوشه و بيبوسوا بعض و بيطلع بزها بيمصه و بيلحس حلماتها و بيرفعها بينزل البنطلون و اللباس و بيجهز مدفعه و بيرفعلها القميص و بيقعدها على زوبره و بينيكها و هما بياكلوا بعض و بتطلع اهاتها و هو كاتمها بالبوس و بالاكل و شغال فيها نيك و بيجيبوا سوا
ايه اللى اخرك كده
كنت عند خالتى
لا يا شيخ اخيرا افتكرتها هي كل مرة بتسألنى عليك
اسكتى افشتنى مع مديحة وانا ببوسها
ههههههههه تستاهل اصلك طفس و عملت ايه طبعا طردتك
لا اتغدينا سوا كانت عاملة محشي ورق عنب
شوف الولية و معملتش حاجة
لا طبعا جريت ورانا بالشبشب و بهدلت زئرده و كانت هتضربنى بس انا هديتها و حكالها كل اللى حصل
لا يا شيخ صايع يا واد
بيقرب منها و بيبوسها
انت مشبعتش
هو انا اشبع منك يا عسل
طب تعالى جوة احسن و بيدخلوا يكملوا احلى سكس
الجزء الرابع
سميحة و سامية دخلوا يناموا في اوضتهم و سلامة في اوضته مش جايله نوم و بيتفرج عالتليفزيون في اوضته و موطي الصوت
في الوقت ده كانت امانى قالعة ملط و بتعمل ٦٩ مع اخوها سيد و واخده بالها من دراعه و متمتعين عالاخر و بيجيبوا سوا و بتعدل نفسها في حضنه و بيتكلموا بهمس علشان محدش يسمعهم
سيد حبيبي ممكن تسمعني
خير يا موني
ابدا اصل ابلة ياسمين عاوزة تشوفك
تشوفنى ليه اوعي تكونى حكيتي حاجة ليها
ههههههه ايوة
يخرب بيتك انتى هبلة
ليه بس
انتى عارفة كويس و متفقين مع بعض اللى بينا سر و محدش يعرفه
متخافش انا اللى مسكاها مش هي
ولو يخرب عقلك هتودينا في داهية
ما قولتلك متخافش هي حتى ولعت من كلامي عنك
طب لو استغلتنا الحل ايه دلوقتي
يا حبيبي متخافش
لما نشوف
امتى
لما افك الجبس
ماشي هو انت مش جعان
ميت من الجوع
طب انا هحطلنا ناكل سوا
بتلبس جلبيتها و بتخرج تروح المطبخ بتسخن الاكل
بيخرج باباها من اوضته رايح الحمام و بيشوفها و كانت جلبيتها طويلة نص كم بيتي و شافها اكبر من سنها ايه اللى مصحيكي لدلوقتى
بابا ابدا بسخن الاكل علشان ناكل انا و سيد
هو عامل ايه دلوقتى
احسن دلوقتى الحمد****
طب لو عوزتوا حاجة انا صاحى في اوضتى
ماشي يا بابا لو في حاجة هاجى اقولك
بتحط الاكل على صنية و بتدخل تحطها عالسرير و بتأكل اخوها و بعد ما نام راحت لسلامة اوضته
بابا انا في المطبخ لو عاوز حاجة
لا تسلمي يا حبيبتى
...............
مديحة في اوضتها متغاظة و زعلانة اوي من امها و انها ضربتها بالشبشب قدام عمرو و هزئتها و شتمتها قدامه و بتعيط في نفس الوقت و سوزان بتدخل تشوفها كده
مالك يا مديحة
بتبص مديحة الناحية التانية مفيش
انتى لسة زعلانة يا خايبة انا امك و عاوزة مصلحتك
ايواااااا نغمة كل مرة
يا بنتى انا معنديش غيرك و بصراحة الواد صايع و شكله بيلعب بيكي
انتى عارفة كويس اننا بنحب بعض اوم لما ييجي بعد غياب تهزئيني ادامه
هو ده اللى مزعلك طب خلاص حقك علي و بتحضنها
يا خايبة انا امك عاوزانى اشوفك بتعملوا كده و اسكت اسيبه يبهدلك يعني و بعد كده ندلل عليكي و محدش يرضى بيكي
طب ابوكي لو عرف هيدبحك انتى و هو
بابا ? هئ ( اه لو تعرفي بابا بيعمل معايا ايه من وراكي ) هو احنا نهم بابا في حاجة طب اسكتى كده و انتى عننياتك مش بابا ده اللى راح اتجوز و خلف و سايبنا لوحدنا طب تعرفي اخواتى مين ولا شكلهم ايه احنا نعرف عنهم سمع بس
يا بنتى ما جوازته دي سبب اننا عايشين في المستوى ده
مديحة كانت قافله دماغها و مش سامعة غير غلها و نفسنتها
سيبيني يا ماما مش ناقصاكي و النبي
كده حاضرررر
مديحة قعدت تفكر و الشيطان حضر و بيفكرها باللى عمله معاها سلامة
فلاش باك
من شهرين كانت مديحة مع صاحباتها و سلامة كان مستنيها بالعربية و خدها و هو كان مواعدها يفسحها و امها كانت عارفة و بيوديها الملاهي و السينما و هي كانت مبسوطة اوي و بعد كده بيروح على شقته الخاصة و كانت اول مرة تروحها
الشقة دي بئا محدش يعرف عنها حاجة خالص
شقتك دي يا بابا
ايوة
اومال فين اخواتى
لا دي شقتى الخاصة لما بحس بتعب ولا زهأ باجي هنا
اه منك يا بابا يا نمس شقة الأنس و الفرفشة يعني
حاجة زي كده و كان بيشرب خمره
بتشرب ايه
تحبي تدوئي
بتشرب اااااح اووف ايه ده حامية اوي
هاههههههههه
ايه دي
خمرة
دي حامية اوي
معلش في الاول بس
بتشرب تانى و بتحس نفسها زي الريشة
مالك دوختى ولا ايه
لا بس حاسة الدنيا بتلف بيا
طب خلاص بلاش لحسن امك تعرف هتبهدلنا
انت هتقولي انت اتجوزتها ازاي
نصيب و بيشرب رابع كاس
نصيبك وحش اوي
هههههههه اه لو سمعتك
مديحة بتشرب معاه و هما الاتنين بيسكروا
هو الحمام فين
تعالي هوديكي و بيمشوا هما الاتنين بيدخلوا حمام افرنجي فيه بانيو
بترفع جيبتها و هنا سلامة بيبرأ و بتروح منه خالص و شاف كسها و طيزها و بتعمل حمام خفيف و بتأوم بياخدها على الاوضة و هنا بئا اوضة النوم
اه ماشي و بتدخل بترمي نفسها عالسرير و بتنااااااااام
سلامة بيخلع ملط و بيخلعها هدومها كلها ملط و بيفرك زوبره على منظرها لغاية ما بيئوم و بيدخله في كسها فبتصرخ و بيغمى عليها و شاف الدم نازل عالملاية و فرح اوي انه اخيرا ناك بنت بكر من ساعة ما اتجوز وكمل نيك فيها و مسح زوبره من دمها و قلبها على وشها و ناك طيظها لغاية ما حس انه هيجيب و جاب جوة طيظها
عودة
كانت مديحة بتعيط جامد لغاية ما نامت
..........
تانى يوم سلامة بيروح شغله عادي و امانى راحت هي و سامية مدارسهم و سميحة قعدت تخدم سيد اخوها
عملتله كوباية لبن وبتشربهاله و بعدها فطروا سوا و هي بتأكله و مبسوطة انها بتعمل معاه كده
معلش يا سميحة كنت عاوز ادخل الحمام فلو ممكن تساعدينى اخلع بنطلونى بس
سميحة بتتوتر و بيبان عليها التوتر
معلش انا عارف انه عيب بس غصب عنى
ولا يهمك يا حبيبي
بتدخله الحمام و بتنزله البنطلون و بتشوف زوبره و بتودي وشها الناحية التانية و متوترة اوي
ياااااه الواحد كان مزنوء زنئة الكللابب
خلصت
ايوة
بترفعله البنطلون و بترجعه اوضته
متشكر اوي يا موحة
بتبلع ريقها لا مفيش حاجة هتنام ولا تحب نقعد سوا
لا احبك انتى
بتبصله و هي مبتسمة
طب ايه
طب ايه انتى
بص هما لسة خارجين يعنى معانا ٥ ساعات عالاقل
تحبي نعمل ايه
بتحط صباعها تحت سنانها
طب تعالى جنبي
بتقعد و بيضمها ليه و بيبوسها و بينزل بايده على بزها الصغير و هي بتنهج و بتطلع منها اهه صغيره فبيعرف أنها متمتعة و بيقطعوا شفايف بعض و بينزل بايده على ضهرها و بيحسس عليه و هي مغمضة عينيها و بيحسس على طيظها و هنا هي كانت خلاص بتموت و رفعلها قميصها اللى يا دوب لغاية نص فخدها و حسس على فخدها و هنا هي اتشعبطت فيه و زوبره طبعا كان واقف و بيخبط فيها من طيظها و كسها عالكلوت و هي في دنيا غير الدنيا و هو عمال يحسس على جسمها كله و بينزلها الكلوت و بيشوف شعرتها اللى مغطية كسها و بيلعب في كسها المبلول و هي بتتأوه جامد و بينزل لخرم طيظها لئاه مبلول من عسلها فبيدخل عقلة صباع فبتقفل فتحتها و تضم طيظها و هي بتتوجع و بيكمل ما بين بوس و تقفيش و تحسيس و بعبصة و هي مستمتعة اوييييي و بيطلع زوبره و بيمشيه على كسها و هي في حجره متشعبطة و بتحس بدفا و بتنطر شهوتها غرقته و هو لسة مخلصش بس هي كانت بتنهج اوي ها ها ها ها ها ها فبيحضنها و هي من الكسوف اترمت بدماغها في حضنه مكسوفة تبص في عينه
طب حاسة بايه
مبتسمة
مبسوطة
بتحرك دماغها ايوه جامد
طب تحبي نكررها
اوي اوي
طب اللى بينا ده يفضل سر و محدش يعرفه
حاضر
بيبوسها تانى و بينيمها عليه و هو بيبوسها و بيمشي زوره على كسها
سيد في حاجة حلوة حاسة بيها
عارفة ده اسمه ايه
لأ بس حلو
طب ايه رأيك لو تمصيلي
امصلك ازاي
هتحطى بتاعي في بؤك و تلحسيه و تبوسيه بس بعيد عن سنانك
مش عارفة بس علشان خاطرك اعمل اللى انت تقولى عليه
بتمسك زوبره و بيعلمها تمص ازاي بس مش متمتع زي متعته مع امانى
دلوقتى هطلب منك حاجة تانية
امرك يا حبيبي
هدخله بس من ورا ايه رأيك
بتبصله و بتهز راسها موافقة و هي مبتسمة اوي و بتنام على وشها و بتفتحله طيظها بايديها الاتنين
بيتعدل سيد و بيجهز مدفعه و بيتف في طيظها و بيدخل صباعه بيوجعه بس هي بتشجعه ااااي كمل كمل و بيلف صباعه جواها و بيتف على خرمها تانى و بيدخل صباعه تانى و بيجهز راس زوبره الشادد اوي و بيوجهه للهدف و بيدوس بوسطه و هي تحت بتتوجع اوي بس عاوزاه يكمل و سيد بيتف على فتحته و بيدلكها و بيوسع و بيرجع زوبره تانى لغاية ما داس شوية و دخلت راسه و سميحة صرخت جامد اااااااااااااااه
بس هتفضحينا
بتحط ايديها على بؤها تكتم صوتها و هو بيزؤ اكتر لغاية فيييين لما دخل كله و استقر جواها
كمان ااااه اييي كمان يا لهوي حاسة انى اتشرمت اااه كمان كمان
طلع زوبره منها و قالها نامى على ضهرك فنامت زي ما طلب منها و رفعلها رجليها بيده السليمة و دخله في طيظها و اشتغل نيك و هي كانت بتصرخ من المتعة لغاية ما جابوا شهوتها عليه و لبنه في طيظها و نام فوقها و زوبره بيخرج من طيظها و بيبوسها و رافع جنبه ناحية دراعه المكسور
انت ااااخ منك
مش قولتلك بحبك
سميحة قامت اتشطفت و رجعت غيرت ملاية السرير و رمتها في الغسالة و هو بيبص عليها و شكلها السكسي اوي و هي بتبصله بطرف عينيها و بتبتسم مبسوطة
مبسوطة يا موحة
اوي يا حبيبي ميحرمنيش منك فبيديها سبانك و هي بتتدلع و بعد ساعة جات سامية لوحدها و دخلت كلت و نامت
...... ..........
عمرو شاف امانى و راح كانه بيعاكسها و بتلف و هي رافعة ايدها تضربه
عمرو انت بتعمل ايه هنا
بصراحة كنت معدي قوات اسلم
يا سلام طب مش خايف اقول لسيد
لا وحياتك انا هقولك بصراحة ..... انا ....
متتكلم عاوز ايه
كنت عاوز اتكلم معاكي بعيد عن البيت
طب ما تقول كده من الاول
يعنى .... مش زعلانة
خير
طب ممكن نروح مكان نقعد و نتكلم
لا يا سيدي لحد يشوفنى معاك
طب عندى
انت عيل قليل الادب
لا انتى فهمتيني غلط انا مش ساكن لوحدي انا عندي اختى الكبيرة هي اللى مربيانى
حيس كده ماشي
طبعا هي رايحة و نفسها متلائيش اخته
بيفتح عمرو الباب و بيدخل معاه امانى
عبير بيرو انتى فين
انا هنا في الاوضة
طب تعالى معايا ضيوف
بتخرج عبير و هي بتلبس جلابية بيتى على قميص النوم و بتشوف امانى
مين دي
دي امانى اللى كلمتك عنها اخت سيد
ااااه اه شرفتينا يا حبيبتى دا حتى عمرو ملهوش سيرة غيرك
بتمسك ايد عمرو و بتشده
عمرو تعالى عاوزاك و بيدخلوا الاوضة
فهمنى جايب اخت صاحبك ليه
بصراحة داخلة مزاجي و مفيش اأمن من هنا
طب فهمنى رسيني مش تجيبها كده
هي جات كده
طب هتعمل ايه
ابدا هاجيبها هنا و اكلمها عن الحب لو هي مالت هقوم بالواجب
طب لو رفضت
هسيبها
ماشي لما نشوف اخرتها معاك
بيخرجوا نورتى يا امانى الا قوليلي هو انتى اسمك ايه
امانى
مش القصد
اه انا اسمى امانى سلامة العذب
سلامة العذب بتاع الاستيراد
ايوة هو حضرتك تعرفيه
داحنا طلعنا قرايب على كده
عمرو بيندهش ازاااااي
سلامة العذب عمك سلامة يا واد جوز خالتك
بيخبط على دماغه اخخخخ مخدش بالي
يعنى انتى بنت جوز خالتى ازاي ماخدش بالى من الاسم
ايه ده بجد
داحنا زارنا النبي و زدنا نور بيكي كده لازم تتغدي معانا
لا ميرسي انا مقدرش اتأخر اكتر من كده
لا انا هجهز الاكل عقبال ما تخلصوا كلامكم سوا
عمرو بيمسك ايد امانى اللى متفاجأة و بيدخلوا الاوضة
ها كنت عاوزني في ايه
امانى انا بحبك
بتعمل نفسها مصدومة
بصراحة من ساعة ما شوفتك اول مرة وانا نفسي ادخلك جوايا و اقفل عليكي
بتبصله بكسوف و انت بتيجي عندنا لسيد و لا تشوفنى
بصراحة علشان اشوفك
بيمسكها من كتفها و بيقرب منها و بيبوسها و هي سايبة نفسها فبيحضنها و بيبوس فيها و نفسهم بيعلى
عمرو بهمس اختك بره
بيهمس ولا يهمك منها
فبتحاوطه بايدها و بينام فوقها و هي بدأت تسخن و تتأوه و نفسها علي اوي و هو دخل ايده في البلوزة و بيفعص صدرها و بينزل يبوس رقبتها و بيفتح سوستة البنطلون و الزرار و بيخلعه و بينزل الكلوت و يطلع زوبره و هو بيبوسها بيمسك ايدها بيمسكها زوبره فبتنهج اكتر و بتدعكله زوبره و هو مسك طرف الجيبة رفعها و بيمسك فخدها الناعم و بيحسس عليه لغاية ما وصل للكلوت و بيجيبه على جنب و بيمسك زوبره بيفرشلها بيه و هو نايم فوقها كل ده يبوسها و لما حس بميتها وجه راسه لفتحة كسها و دخله
ااااااااااه و بتفتح عينيها اوي و بتتوجع و عمرو بينيك فيها و بيسرع شوية بشوية و هي كاتمة صوتها بالعافية و زوبره اتصبغ بدمها و بتعيط من الالم و حست بعد شوية بمتعه و جابت مرة و اتنين و عمرو لسة شغال نيك فيها لغاية ما حس انه هيجيب فخرجه و جاب على جيبتها من جوة
صوت عبير من بره
الاكل جاهز يا ولاد
حاضر جايين ثوانى
بتقوم امانى و بتمسح نفسها بكلوتها و بتشوف الدم و بتضحك و بتبوس عمرو
شكرا يا حبيبي
يعني مش زعلانة
وازعل ليه من يوم ما شوفتك بتنيك سيد وانا نفسي فيك و تفتحنى و اديك حققتلى امنيتى
بجد
انا كمان بحبك يا لطخ
ظبطت حالها و هو لبس هدومه و باسها و قالها يلا علشان عبير
وحياتك عبير بتعرص عليك شكلها شمال زيك هههههههه علي الكلام ده انا اماني يلا و بتظرفه بعبوص بيتنطر منه و هي بتضحك
**** يسعدكم يا ولاد و يهنيكم
امانى بتبص لعمرو بتحدي و بتقول لعبير هيحصل
و بتاكل معاهم و بيروحها عمرو و بيرجع
..........
الجزء الخامس
عمرو روح بعد ما وصل أمانى و هو تايه مش عارف اللى حصل ده حصل ازاي و يا ترى علاقته بامانى هتوصل لفين و علاقته بمديحة هتوصل لفين و خصوصا انه اتفاجئ انهم اخوات و الاتنين بيسلموا بعضهم بسرعة
دخل عمرو و كانت عبير مجهزة نفسها ليه نفس قميص النوم و ميكب و برفان و مهيئة الجو ليه و اول ما دخل
لاحظت انه مش مركز
مالك شكلك متضايق من اللى عملته
لأ بس محتار في امر البت دي
ازاي شكلك حبتها و هي بصراحة تتحب عالاقل احلى من بنت خالتك
ما هي دي المشكلة
ازاي
انا و مديحة بنحب بعض تمام
تمام
و في نفس الوقت فتحت اختها و البت طلعت بتحبنى تمام
تمام
لا مش تمام انا هعمل ايه دلوقتى
اقولك انا بص يا سيدي انت هتكمل مع امانى عاااادى خالص و هتكمل مع مديحه عادي بردو و انا هوصلك انك تفتحها زي اختها و تعيش زي مانت
بس كده هبئا جمعت الاتنين
اللى انا اعرفه انهم ميعرفوش بعض ولا عمرهم شافوا بعض و لو عرفوا ساعتها يحلها الحلااال
فكرك
ايه البت بلفتك ولا ايه مالك مش على بعضك ولا خلاص هتنسانى
بيبصلها و بيضحك هو انا اقدر
طب يلا يا وحش خش استحمى من دمها و عسل كسها و تعالى هظبطك
طب ما تيجي انتى تحميني
بس كده قدامى و راحت قالعة ملط و هو قلع هدومه و دخلت تحميه و هما الاتنين مبسوطين اوي و بيخلص حموم و بيدخلوا اوضة النوم و هو شايلها زي العروسة و هي بتزغرط و بيعملوا سكس جامد و هي كانت في كل مرة تقوله اتخيلنى امانى و مرة اتخيلنى مديحة و مرة اتخيلنى خالتك و لاحظت ان اجمد مرة كانت خالتهم ففكرت تجيب رجلها
يا لهوي انا زي ماكون منكتش قبل كده
انا اللى زي مكون متنكتش منك قبل كده
هههههههههه بحبك يا قمر انت
انت راجل اوي يا عمرو وحياتك لخليك دكر العيلة الشراميط دول من كبيرها لصغيرها
يا خبر و هكفي الجرمأ ده كله ازاي
خليك ورايا بس و انا هظبطك يا دكري
عمرو عجبته الفكرة و فكر انه بكده هيستولى على كل قرش معاهم و بمزاجهم و عينيه لمعت و مسك عبير فرمها بوس و نيك بكل شكل و وضع
..................
سلامة راح هو وريهام شقته الخاصة و مقضيها شرب معاها و رقص و نيك و مليطة و بيناموا في حضن بعض للصبح و زوبره في كسها
................
امانى دخلت البيت و كانت مبسوطة اوي
اتأخرتي كده ليه يا أمانى و كنتى فين كل ده
ابدا يا موحة و بتمسك دقنها و بتبوسها كنت في الدرس
انتى اتهبلتى و النعمة بئا في حد في الدرس يعمل كده
طب هدخل استحمى و اطلع عاملالنا اكل ايه النهاردة
عاملة مكرونة
ماشي هستحمى و اطلع ناكل سوا
مسألتيش على سيد يعنى
اه صحيح هو عامل ايه دلوقتى
اهو زي ما هو و ميعاد الحقنة جه و مش عارفة اعمل ايه
طب انزلى لغاية الاجزخانة هاتى البت بطه تديهاله
ماشي هلبس و انزل
امال سامية فين
اهى جوة بتلعب شوية و تنام شوية و بتذاكر شوية
طب خليها تجيبلي غيار من دولابي
شكلك كده مش مطمنى يا خوفي منك
شكلى ? ماله شكلي ما انا حلوة اهو
راجعة من برة مش مظبوطه و بتغنى و منشكحة اوي و بتجري عالحمام عاملة زي ما تكونى عاملالك عاملة
بس بس بس انتى هبلة ولا عبيطة عادي يعنى
ماشي
سامية خدي غيار لاختك وديهولها الحمام وانا هروح اجيب بطه تدي اخوكي الحقنة
...........
سلامة بيروح بيت مراته سكران و بيدخل يسلم عليها و هي عرفت انه سكران
انت مش ناوي تدوب من الهباب ده اللى هيوديك في داهية
بس يا مرة انتى متصدعنيش انا جايلك فايق و ناوي على ليلة و بيطلع ازازة ويسكي
دخلى دي جوة
ماشي يا سيدي لما نشوف ااااه قلبي مش مطمنلك اه لو اعرف بتروح فين
هو انا لي حد غيرك انتى اللى في القلب يا بطة انتى
هيهيهييي بطة انا بطه
و هتتاكلي كمان و بيشدها و يدخلوا اوضة النوم و بيفتح ازازة الويسكي فين الكاسات يا ولية
حاضر ياخويا هوا
بيشربوا سوا و بتسكر سوزان مع جوزها و بيخلعوا ملط و بترقصله
في الوقت ده بتخرج مديحة و بتشوفهم بالمنظر ده و بتتفاجئ بانهم شاربين و خاربينها على طول بتخلع بيجامتها و بتدخل ملط عليهم و بتدخل ترقص معاهم و اتحكمت فيهم و بتاخد امها في بوسة جامده و صوت سوزان بيعلى و سلامة زوبره باصص فوق فبينزلوا سوا يمصوله و بتنام سوزان على ضهرها و مديحة بتبوسها و بتفترسها و بتلعب في بزازها و كسها الغرقان و بتنزل تلحسلها و سوزان شايطة عالاخر و سلامة بيمسك زوبره و بينيك مديحة في كسها و هي بتلحس لسوزان و بيجيب على ضهرها و بتكمل لحس لسوزان و بتنزل تمص لسلامة اللى زوبره بيقف و بتمسكه تدخله في كس امها بنفسها و سوزان حاسة بمتعة رهيبة و بتنام على امها و هي بتبوسها و سلامة بيبدل بين كس كل واحده فيهم و بيجيب فيهم هما الاتنين و بينام على ضهره
و هما بيكملوا لحس و بوس و مص في بعض و اهاتهم مالية الشقة كلها و بيمصوا لسلامة سوا لغاية ما سلامة و سوزان ناموا مقتولين و مديحة رجعت دخلت استحمت من لبن ابوها و فضيته كله و دخلت اوضتها لبست و نامت كأن محصلش حاجة خالص و كانت مبسوطة انها اخيرا اجتمعت مع امها في ليلة واحده على سرير واحد
.............
في بيت سلامة
سميحة بايتة على خدمة سيد و طبعا خلاص الجدار اللى بينهم اتشال و نايمة في حضنه كأنهم في شهر العسل و بيبوسوا بعض اوي و خالعة الكلوت و هو بيلعب في زنبورها و اهاتها دايبة في البوس و هو خالع البنطلون و اللباس و هي بتدعكله زوبره
بحبك اوي
انا اللى بعشقك انت حبيب قلبي
بيمسك كسها بكف ايده و بيدلكه و ميتها مغرقة ايده
و البوس شغال و بعد كده نزلت تمصله بس مش اد كده و هو نام عكسها و حط راسه على كسها و بيلحسلها و هي بدأ صوتها يعلى و هو بيهمسلها
وطي صوتك ...... امممممم
اهههه اه ااااه براحة
بيدخل صباعه في طيظها و بيدخل بسهولة خلاص و بيدخل التانى و مع التالت كان في صعوبة شوية
مستحملتش لحسه و مصه بعبصته و جابت في بؤه و هو شربهم كلهم
مليش دعوه عاوزه اشرب ميتك زي مانت شربت
طب مصي كويس و هي بتمص و تلحسله زوبره و بتدلكه مع مصها و هو مع المتعة جاب لبنه في بؤها و شربتهم كلهم
يا لهوي عالمتعه دانتى طلعتى حكاية
بتلحس لبنه من على فتحة زوبره طعمه حلو اوي
مفيش احلى منك يا عسل انتى و بيبوسها و بيحضنها من ضهرها و بيظبط راس زوبره على فتحتها
براحة بئا علشان وجعاني من اللى عملته الصبح
انا هريحهالك متخافيش
حاضر بس براحة
زوبره كان نايم و حطه بين فلقاتها و قالها تضغط عليه و هي مسكت زوبره بفلقات طيظها و فضلت تفتح و تقفل لغاية ما قام و حست بيه
زؤي نفسك عليه
حاضر بتمسكه بايدها و بتدعكه في فتحتها و بتظبطه و هو زأ سنة فدخل جزء منه في طيظها
اااه كمان يلا
وطي صوتك بئا علشان محدش يصحى و يسمعنا
حاضر بس مش قادرة حاسة بحاجة حلوة اوي يا سيد
طب هاتى شفايفك
بيبوسوا بعض و هو شغال في طيظها بالراحة و حاسين انهم في عالم تانى من المتعة
هفففف اااه ايي كمان ايوة مممممم كمان
امانى صحيت بعد نص الليل وراحت لسيد بس الباب كان مقفول عليه هو و سميحة و سامعه صوت اهات
بتخبط عالباب
بيسكتوا و سيد بيسأل مين
انا امانى يا سيد خلى سميحة تفتح
سميحة لبست الكلوت و هو عدل هدومه و فتحت
مالك يا بت مش على بعضك ليه
ابدا مفيش نعست شوية
طب خشي انتى كملى نوم و انا هسهر معاه انتى تعبانة معاه من الصبح
لا انا كويسة و مفيش مشكلة
الا بالحق انا كنت سامعة صوتك بتتوجعي فيكي حاجة و بتبصلها و هي رافعة حاجبها
لا ابدا اصل .....
لا اصل ولا فصل و بتبص لسيد انا عارفة كنتوا بتعملوا ايه
سميحة بترتبك و بترد للللا احناااا بتبلع ريقها احنا معملناش حاجة
امانى بتمسك سميحة من دراعها جامد بت انتى مش علي انا عارفة الصوت اللى كنتى بتصوتيه روحى اقفلى الباب كويس و تعالي
سميحة خايفة من امانى حاحاحاضر و بتقفل الباب و بتبص لئت امانى بتخلع هدومها فاتصدمت
مالك هتفضلي تبصيلي كتير
اصل.....
تعالى هنا
بتروحلها سميحة و بتمسك امانى قميصها بتخلعهولها كده احسن و سميحة واقفة خايفة و هتعيط
سيد بيقولها كفاية يا امانى البت مش حملك
اسكت انت دانت طلعت ميه من تحت تبن
طب علشان خاطري خلاص
لا مش خلاص و بتبوس سميحة جامد و سميحة مصدومة و مش عارفة تعمل ايه و امانى بتدوب فيها و بتمسك صدرها و سميحة بتبرأ بعنيها مستغربة اللى بتعمله اختها اللى هو ازاي بنت تعمل كده
سميحة داخت خالص و دابت في ايد امانى و بتنزل بتلحس و تمص رقبة سميحة و سميحة بدأت تتجاوب و بتتأوه و بتبوس معاها و راحوا مع بعض و امانى نزلت ايدها لكس سميحة ونزلت تمص حلمات بزها الواقفة و اهات سميحة عليت اوي وبتصرخ من المتعة و سيد خلع بنطلونه و بيمسك زوبره الواقف و امانى مسكت زوبر سيد بتدعكه و هو مش مستحمل و نزلوا هما الاتنين يمصوله زوبره سوا و يلحسوه و لسانهم بيتقابل مع البوس و بيبوسوا بعض مع راس زوبره و هو خلاص هيموت بتطلع سميحة و بتظبط راس زوبر سيد على فتحة طيظها و بتنزل و بدأت المتعة
امانى اتفاجئت باللى بيحصل و بتبص لسيد و هي بتطلع في ضهر اختها و بتحضنها و بتلعب في بزازها
ادلكهملك علشان يكبروا زي بزازي شايفة كبار ازاي
ااااااه ااااي كمان زوبرك مولعلي طيظي ااااه اهااا كمان
ايوة يا عم و بتغمزله تعالى الحسلي انا بئا و بتعدل كسها على بؤه و بيلحس لأمانى و هي شغالة دعك في سميحة اللى طالعة نازلة بطيظها على زوبر سيد و بتدلك بزاز امانى و بتبوسها من شفايفها و رقبتها و بتلحسلها وشها و رايحين كلهم في متعة رهيبة و بتجيب سميحة
خلاااااص كفايا خلاص تعبت يخرب بيوتكم انا خلصت انا اتهديت و بتنزل من على زوبر سيد
ماشي يا سنكوحة و بتنزل امانى براسها تمص لسيد مكان طيظ اختها و بتنضفله زوبره و سيد متمتع اوي و اهاته و تنهيداته في كسها و فجأه عدلت نفسها و ظبطت راس زوبره على كسها و دخلته و سيد و سميحة اتفاجئوا باللى حصل
بتعملي ايه يا مجنونة
متخافش انت مفتحتنيش
و سيد اول مرة يدخل زوبره في كس اللى مختلف احساسه تماما عن نيك الطيظ و بيرزع جامد في كسها و هي بتصرخ من المتعة و بتتأوه جامد و بتجيب من المتعه و بتنهج جامد و بتنزل من عليه
هنا سيد بيعدل نفسه و طااااااخ على وشها و بيمسكها من شعرها
ااااااه
انطقى و جاوبيني مين اللى فتحك
ااااااه هقولك بس سيب ايييي
انطقي مين اللى فتحك
حاضر هقولك بس سيبنى
بيسيب شعرها
اه غبي حد يعمل كده
بيضربها ألم تانى و هدبحك كمان انطقي مين
عمرو صاحبك
ايه امتى الكلام ده و ازاي
النهارده قابلنى بعد المدرسة و روحنا بيته و ناكنى هناك
يعنى برضاكى
اه برضايا انا و هو بنحب بعض و هو اعترفلى بكده
سميحة كانت واقفة مصدومة و مش مصدقة و بتعيط
طب روحي نامى و انتى يا سميحة تعالى نامي جنبي
بتخرج امانى و هي موجوعه من ضرب اخوها و بتلبس في الصالة و بتروح تنام و سميحة قفلت وراها و رجعت نامت في حضن اخوها و بتعيط
فكرك عمرو ممكن يتجوزها
مش عارف
سيد انا مش عاوزة عمرو ييجي جنبي
متخافيش انا همنعه يدخل هنا تانى
............
سلامة و سوزان بيقوموا الصبح و بيلائوا نفسهم عريانين و الباب مفتوح
اااه هو ايه اللى حصل
ااااه يا دماغى يانى مش عارفة بس اكيد الهباب اللى شربناه هو اللى عمل كده
فكرك مديحة تكون شافتنا
مش عارفة انا مش فاكرة حاجة اصلا
و بيلبسوا هدومهم و بتدخل مديحة و هي بتزغرط زغروطة طويلة
صباحية مباركة يا عرسان
بس يا جزمة اسكتى
اسكت ايه يا عروسة دانا شوفت كل حاجة امبارح
بس يا مديحة كلمى امك عدل
ده اللى قدرك عليه **** بدل ما تقوم تديها ألمين على وشها
خلاص يا زوزي خلصنا
مديحه بتدلع على ابوها و بتقعد في حجره بس انت طلعت بطل بطل
بيضربها ألم
تستاهلي ايوة كده ربيها الحيوانة دي
كده وانا اللى فرحنالكم ماشي و بتدخل اوضتها تعيط
سلامة عادي بالنسباله بس هو فاهم بنته كويس فبيدخل يصالحها و هي بتبطل عياط و بيطلعوا و هما بيضحكوا
سوزان دخلت تحضر الفطار و سلامة دخل يستحمى
.........
بعد ٦ شهور
الجزء السادس
بعد ٦ شهور
الحال فضل زي ما هو مفيش اي جديد و امتحنوا اخر السنة و الكل نجح و امانى دخلت مدرسة ثانوي عام بنات و سيد و عمرو دخلوا ثانية ثانوي ادبي و سامية دخلت المدرسة مع سميحة
سيد علاقته باخواته زي ما هي
عمرو فضل ينيك امانى و عبير و علاقتهم مستمرة
سلامة مع نسوانه زي ما هو
امانى علاقاتها السحاقية مع ياسمين و سميحة مستمرة و بتفكر تضم عبير و بتتناك من سيد و عمرو
مديحة بتتناك من سلامة و بتفكر في عمرو
سوزان جوزها خلاها ادمنت الخمره و بيعملوا احلى شغل
ريهام اتجوزت واحد من عملاء سلامة و علاقتها بسلامة مستمرة زي ما هي و جوزها خدها على عيبها علشان يتمتع بجسمها و جمالها مش اكتر
سامية بدأت تدخل طور المراهقة و سميحة واخده بالها منها اوي
سميحة بتحب سيد مووووووت و بتعمل كل اللى نفسه فيه
.....
سيد بعد ليلته مع اخواته و عرف ان عمرو خانه و ناك امانى و فتحها قطع علاقته بعمرو فترة و في الامتحانات اتصالحوا تانى بس ممنوع يقرب من البيت تانى و ميعرفش ان امانى كانت بتروحله و سيد شك فيها في مرة و مشي وراها لغاية ما دخلت بيت عمرو و كانت عبير موجوده و سيد خبط جامد عالباب و فتحله عمرو
بيضربه سيد في وشه و بيدخل بيجيب اخته من شعرها
عبير بتحاول تهديه بس هو كان ثاير اوي و زئها و عمرو لما شاف كده ضربه و مسكوا في بعض لغاية ما عمرو اتمكن منه و ركب فوقه
اوعى كده بس عمرو جسمه اجمد
بتعمل دكر ياض طب انا هخليك سيده ولا نسيت و بيشدله البنطلون و خلعه و سيد بيفلفص و امانى كانت بتعيط و مرعوبة و عمرو راح راشق زوبره في طيظ سيد و ناكه و جاب لبنه جواه و امانى كانت مغضوطة على اخوها و بعد ما خلص راح طردهم وراح لعبير خدها في حضنه و باس راسها و قلها حقك علي
يحميك و يخليك لي يا دكري يا سندي
سيد بعد الحادثة دي اتكسر و شكله بئا وحش قدام امانى و هي بئت تعمل كل اللى عاوزاه و ذلته بعمرو
...........
عمرو بيقابل سيد في المدرسة ساعة الفسحة
سيد اسمعنى و بلاش تقفل دماغك
عاوز ايه بعد اللى عملته
يا عم اسمعنى ولو كلامى معجبكش ولا كأنك سمعته
عاوز ايه يا عمرو
عاوز اتجوز امانى
و دي هتعملها ازاي
هاجي اتقدملها رسمي و مش عاوزك تزعل بئا خلاص
خلاص ايه بالظبط اللى عملته في ولا اللى عملته في امانى وخيانتك لي
يا سيدي مانا هصلح غلطتى اهو
و فكرك بابا هيوافق
يا عم لو على باباك امره سهل ابوك جوز خالتى
إه انت بتخرف تقول ايه
ايوة يا عم جوز خالتى بأمارة اختك مديحة
سيد متفاجئ و مصدوم
طب هيوافق ازاي
متقلقش من الموضوع ده خالص و متشيلش همه
تقدر تقولي و هتعيشوا ازاي
ملكش دعوه انا و امانى بنحب بعض وانا حتى بعد اللى حصل لسة بحبها
طب امتى هتيجي تقابل بابا
هرتبها مع عبير و اقولك
بيبصله و هو مش بايده حاجة يعملها طيب
طب مش هتيجي نلعب كورة
لا روح انت مليش نفس
يا عم روأ كده و تعالى انا هنسيك اللى حصل كله
سيد صعبان عليه و مش عارف ياخد قرار بس في الاخر بيروح معاه
............
عبير عند خالتها بيتكلموا و بتدخل مديحة من بره
ابلة عبير وحشتيني موت
لما انا وحشاكي مش ناوية تيجي تزوريني مرة ولا احنا مش أد المقام يعني يا دوحه هانم
و دي تيجي دانا حتى اسألي ماما بسأل عليكي على طول
يبئا الست أمك هي اللى مستعريه مننا بئا
لا يبنتى انا استعر منكم انتوا ولادي و بتفكرونى بالغالية امكم
طب ايه مش تيجي تنوريني مره يا ست الكل
انتى عارفة عمك سلامة لو جه و ملئانيش ممكن يطلقنى فيها و يعمل مصيبة
ولا مصيبة ولا حاجة دا حتى واحشني موت مفيش مره اجي اشوفه و لو مره يتيمة بيتهيألى لو قابلته معرفهوش
انتى عارفة يا بيرو مشغولياته و الشغل واخد كل وقته و ملهوش مواعيد محدده
خلاص تعاليلي مره بعد ما يروح الشغل و هاتى المزه الجامدة دي معاكي
انا مزه ?
و ست البنات كلها
ابله عبير ممكن نتكلم سوا اصلك وحشانى اوي
بئا هي اللي وحشاكي برضو
قصدك ايه يا خالتو
قصدي الفاشل
عمرو ..... لا عمرو بئا حاجة تانية خالص و بيذاكر و بينجح و كله بتغمز انتى فاهمة بئا
ابلة عبير تعالى معايا هوريكي حاجه
بيدخلوا اوضة مديحة و بيقفلوا على نفسهم
اخبار عمرو ايه
و بتسألى ليه
متكسفنيش بئا
كده اه يا محنو يا محنو
ما تتكلمي بئا
عمرو كويس زي الفل
طب ممكن اشوفه عندك
و مش خايفة المرادي انا اللى ائفشكم
مديحة اتلعثمت هو حكالك
عمرو مبيخبيش علي حاجة و كمان هو بيحبك
صحيح
هو قالى كده
مديحه بتترمي في حضنها و انا كمان و غلاوتك بموت فيه
طب بصي انا هرتبهالك بس لي الحلاوة
اكيد يا ابلة عبير هو دي فيها كلام و بتحضنها اوي
دانتى واقعة
واقعة في حبه اوي
و هو كمان كبرتي و بئيتي تحبي و تتحبي كده ميتسكتش عليكي خالص بس خلي بالك انا عارفة اخويا لساه عيل يعنى عالجواز مش دلوقتى خالص لما تخلصوا
اكيد طبعا امتى بئا ييجي اليوم اللى انام في حضنه فيه
عبير بتاخدها في حضنها و بتقولها بنظرة شيطانية عن قريب و ابئي ادعيلي
يلا يا بنات الاكل جاهز
بيدخل سلامة من بره و بيقول اكيد حماتى بتحبنى و بيبص شاف مديحة و عبير
مين دي
دي عبير بنت اختى
ياااااه عبير وله كبرتي و بئيتي عروسة
يعنى حد اتقدملى وانا قولت لأ
أنا موجود هههههههه
سوزان بتزغده اتلم لكنهم بيضحكوا
لعلمك يا عبير بابا لو اتجوزك يبئا من حظك و بتغمز لباباها
اتلمى يا بت بتقولها سوزان بحزم
هو انا لي غيرك و بيبوسها
يخليكم لبعض و متتحرموش من بعض ابدا
بعد الاكل بتمشي عبير و سلامة بيدخل هو و سوزان اوضتهم و بيبدأوا حفلتهم و بعد ما بيسكروا بتنضم مديحة ليهم
.............
امانى و سميحة بيعملوا الاكل و كانت سامية بتتفرج عالتليفزيون في الصالة و هما بيهمسوا لبعض
قوليلي يا امانى هو نيك الكس احسن ولا الطيظ
ايه نفسك تتفتحى
مش عارفة بس بحس النيك في طيظي بيوجعنى و اخوكي مش عارفة ساعات بحسه مش قادر
لما تنام المزغوده اللى بره هنحكي اسكتى لتاخد بالها
انا خلصت الكوارع فاضل الرز
بيدخل سيد و معاه عمرو و سميحة اتضايقت اوي علشان سيد رجع في كلامه
طابخين ايه يا بنات
امانى بتروح في حضن عمرو و بتبوسه ادام سيد و سميحه عاملين كوارع و شوربة و الرز عالنار
لاااا دانا حماتى بتحبني
سميحة بتاخد سامية و بتيدخلوا اوضتهم
يلا يا سامية علشان ورانا مذاكرة
سيد بيتضايق من نفسه بس ميقدرش يعمل حاجة
كلهم بياكلوا و بعد الاكل سيد خد سميحة و دخلوا اوضته بيكلمها و سامية دخلت تنام شوية و لما امانى اتاكدت انها نامت خدت عمرو اوضة باباها
..........
سيد و سميحة
تقدر تقولي ايه اللى جاب الحيوان ده هنا تانى
عمرو وعدنى انه هيتجوز امانى
طب لو لعب بيك و قرب من اخواتها
متخافيش انا فايقله اوي
طب لما نشوف و بيطلعوا
هما راحوا فين سميحة بتشوف اوضتها و سامية نايمة
مفيش حد هنا
سيد بيدخل اوضة باباه و شافهم عريانين و عمرو نايم على امانى و بينيك كسها و سميحة شافت كده اتوترت و اتخضت و كان هيغمى عليها لكن سيد بيشيلها و بينيمها في سريره وبيرجع لعمرو
انت ايه اللى بتعمله ده
اصل الكوارع عاملة شغل عالي
عمرو ده مكانش اتفاقنا
يا عم سيد متبئاش حمئي كده ما قولتلك هتجوزها
امانى بتسند على ضهر عمرو و بتقوله سيبك منه و بتبوسه جامد
سيد كان زوبره هينطر بس مش عارف يعمل ايه فخرج و قفل الباب و دخل اوضته
بيحاول يفوق سميحة اللى بتفوق و بتعيط
ابعد عنى متلمسنيش شكلك بئيت معرص انا لو منك ادبحهم
طب ممكن تسمعينى بتزوءه جامد و بتروح اوضتها قفلتها جامد و بتعيط لغاية ما نامت
سيد راحلهم تانى و بيقولهم مش كفاية كده
عمرو قاله لا لسه و بيقوله تعالى يا متناك يا معرص
عمرو بعد اذنك بلاش الكلام ده
سيبك منه يا عمرو ده بينيكنى بعد ما فتحتنى و بمتعه كمان
طب عاملي فيها السبع رجالة ليه لما انت معرص كده
سيد مصدوم و بيعيط
عمرو بيحاوطه بدراعه تعالى يا سيد و بلاش تعكنن علينا وانا عن نفسي مش زعلان منك ما امانى برضوا فرسة جامده تعالى بس
تعالى يا سيد و بتنام على ضهرها الحس لاختك امانى و سيد متردد
يا عم خلص و بيخلع سيد هدومه و عمرو بيقفل الباب و بيرجع كان سيد ملط هو و امانى و بيركب طيزه بيتف على خرمه و بيبعبصه و بيدخل زوبره و بينيك سيد و هو بيلحس لامانى و امانى اهاتها الشرموطة بتملا المكان و بعد كده بيطلع عمرو زوبره و بيقول لامانى مصي لاخوكي و امانى بتنفذ كلامه و هي مبسوطة و بيدخل زوبره في كسها و هو بيلعب في فتحة طيزها و بيوسعها و بيخرج زوبره بيدخله في فتحتها اللى مبلولة و جاهزة و بينيك فيها بصعوبة و امانى صرخاتها رايحة في زوبر سيد و بعد ما بتاخد عالوضع
سيد دخل زوبرك في كسها و نيكها معايا يا عديلي المعرررص
سيد كأنه لما صدق و راح فاشخ كسها بذبه و عمرو شغال نيك في طيظها و سيد بيرضع بزاز اخته و بتجيب شلالات عليه و في الخر بتمص لسيد و بتلحس ميتها من عليه و عمرو شغال في طيظها و كسها لغاية ما زأ زوبره في كسها و جاب لبنه و هي هتمووووت من المتعة و سيد جاب لبنه على وشها و سابتهم راحت تستحمى و خرجت ملط و رجعت
يلا اوموا علشان اغير الملاية وانتوا روحوا اوضتك يا سيد
سيد و عمرو دخلوا اوضته و بينيك سيد تانى و تالت و سيد بئا شرموط اوي و نسي زعله منه
.........
سلامة بيتكلم مع سوزان
عبير كبرت و احلوت لو عندى ولد من عمرها مكنتش اعزه عنها
بس يا خسارة بختها قليل
انا ممكن اشغلها معايا في الشركة بمرتب حلو
بجد يا سلامة دانت تبئا كسبت فيها ثواب
خلاص بكره كلميها تجيلي او انتى قابليها و هاتيها الشركة
خلاص ابعتلى العربية بالسواق تيجيلي اروح اجيبها و نجيلك
ماشي
تعالى بئا علشان لي مزاج اعمل دورين كمان
يا راجل اتهد شوية انت هديتنى
اتلمي يا ولية لحسن انتى عارفة اتجوز عليكي
تاااااني لا خلاص اعمل اللى انت عاوزه و بينيك فيها و يناموا
............
سيد و عمرو قضوها ليلتها تبادل اخرام في امانى و عمرو كتن بيبدل بينهم و هما بيبوسوا بعض و كانت ليلة كلها اهات و لبن و استحموا كلهم مع بعض و ناموا ملط على سرير سيد و هي ما بينهم و زوبر عمرو في طيظها بايت و زوبر سيد في بطنها راشق و هي متمتعه اوي
...........
تانى يوم كلهم بيروحوا مدارسهم و سلامة بيبعت العربية لسوزان و بتجيب عبير و بيروحوله و هي لابسة عبايه
بيتفقوا على الشغل وانها هتكون سكرتيرة ليه هتساعد ريهام و عملها مرتب محترم و لاحظ لبسها فقالتله معندهاش فطلع فلوس اداها لريهام و قالها تاخد عبير يجيبوا لبس محترم ليها على زوءها
عبير كانت فرحانة اوي و باهتمام سلامة بيها و اخيرا هتلبس زي الناس المحترمة و بتروح شايلة شنط كتير و مبسوطة اوي
............
سميحة و سامية بعد المدرسة بيروحوا
يااااه كان يوم طويل اخيرا روحت قالتها سامية و هي زهئانه
مالك يا موحا من امبارح وانتى متضايقة و بالليل شوفتك بتعيطي
لا مفيش
مفيش ايه انتى حتى مش بتضحكي زي عادتك
قولتلك مفيش
خلاص يا ستى مفيش مفيش
متزعليش يا سمسمة انا متضايقة شوية
زعلانة مع سيد ولا ايه
حاجة زي كده و دموعها بتخونها و تنزل
ايه ده انتى بتعيطي
لا ابدا بس عينى اتطرفت
لا انتى مش شايفة شكلك عامل ازاي
ماله شكلى و بتمسح دموعها
لااااا دانتى وراكي حكاية
اقعدي اعملى واجبك عقبال ما اعمل الاكل
طيب ماشي
بتروح سميحة تعمل الغدا و هي سرحانه و بعد شوية بتدخل امانى
ايه الدخان ده ايه يا سميحة ان مكنتيش جنب البوتاجاز و بتطفى النار و سميحة بتعيط
امانى ايه ده انتى بتعيطي كده ليه
مفيش
لساكي زعلانة طب يا ستى حقك علي و مش هخلى عمرو يدخل هنا تانى غير لما يطلبنى و بتحضنها
ممكن ملكيش دعوه بيا خالص
يا خبر هو انا اقدر على زعل القمر ان مكنتيش قمرنا و احلى واحده فينا و بتبوسها
ابعدي كده و لسانك ميخاطبش لسانى
بتحضنها اوي اخص علي بجد انى ازعل منى قمر العيله
خلاص مش زعلانه
لا زعلانة
ينفع اللى عملتوه امبارح ده و ازاي العرص اخوكي يسكت على كده
امال لو شوفتيه و هو بيتأنأن كنتى عملتى ايه
سميحة مصدومة و مش مستوعبه انتى بتقولى ايه
زي ما بقولك احنا التلاتة امبارح عملنا حته ليلة كانت نقصاكي بجد و انا و سيد اتمتعنا من عمرو و فشخونى ولاد الجزمة
سميحة بتبصلها باستهزاء و قرف يعنى بتتناكي من الاتنين سوا شرموطه يعنى
امال لو شوفتيهم و هما حاطين واحد في كسي و التانى في طيظي يا لهوييي عالمتعه
يعنى سيد طلع خول و معرص
هو معذور برضه
معذور هئ
اقولك ايه متبلفنيش كلنا في الهوا سوا
لا ياختى انا مش شرموطة انا حبيت سيد و مش هيلمسني تانى سيبتهولك اتشرمطى معاه براحتك
لا انا شرموطة عمرو و بس ده عليه حتة زوبر يا لهويييي يجنن
انتى واعية بتقولى ايه
ايه مالك بنحب بعض و هيطلب ايدي
يطلب ايدك هئ ابئي قابليني الراجل لما يلائي بقرب بتحلبله لبن ببلاش مبيتجوزهاش
يخرب بيتك جيبتيها منين دي
بكره تقولى سميحة قالتلك
يعنى خلاص هديتي
سيبيني في حالى مش ناقصاكى
امانى بتحضنها و بتبوسها جامد و بتفعص بزازها
سميحة ساحت في ايدها من حركاتها و تحسيسها و اندمجت معاها
اختك فين
جوة
طب هغير و اجيلك نعمل الاكل سوا و بعد ما تنام هريحك
ماشي ياختي و بتظرف امانى بعبوص خد الجيبة و دخل
اااه
العب شكلك اتفرمتى
وحياتك لاضمك الليلة
لا مش عاوزة
لما نشوف و بتدخل بتدي سبانك لسامية اللى جسمها بدأ يكبر
ايييي انتى هبله
لا بس بحييكي
طيب ياختى
بتعملى ايه
بذاكر
وريني كده
لا محبش حد يشوف مذاكرتى
امانى بتشد الكشكول و بتقراه يا نهار ابوكي اسود ايه اللى كتباه ده يا بت و بتلوي دراعها
وانتى مال اهلك
بتشدها امانى من شعرها و بتصرخ من الوجع و بتيجي سميحة عالصويت
ايه في ايه يا امانى
شوفي اختك المفعوصة كاتبة ايه
سامية بتزعأ جامد و انتوا مالكووووو
سميحه بتقرا و بتخبط على صدرها يا نهار ابوكي اسود ايه ده يا بت الكلب اللى كاتباه ده
ده ده كلام بكتبه بسلي بيه نفسي
امانى بتكتف سامية و بتقول لسميحة تخلعها و سامية بتصرخ جامد معملتش حاجة و**** ما عملت حاجة دي حاجات بكتبها بس و بتعيط و سميحة خلعتها من تحت و سابتها امانى و فتحوا كسها كان ابيض و فيه سنة حمار و بكارتها موجوده لكن امانى بتنزل بلسانها بتلحسه و هنا زي تيار كهربا مسك في سامية و سميحة قالتلها امانى بتعملى ايه
بتأكد منها
طب ايه اللى بتعمليه بتدخل صباع في طيظ سامية مبلول و طلعت سليمة
خلاص اتأكدي و بتعدل نفسها و بتلبس هدومها
اه ياختى اتاكدت و اوعي حد يشوف الكلام ده لتودي نفسك و تودينا في داهية
حححاضر
روحي يا امانى شوفي انتى الاكل وانا هتكلم معاها
ماشي يكش ييجي بفايده
بتخرج امانى و سميحة بتتكلم مع سامية
مش عيب يا سمسمة اللى بتكتبيه ده
سامية بتكلم و هي بتعيط انا بكتب كلام بسمعه و بتخيله من بنات في المدرسة
الكلام ده عيب يا سومه و كمان احنا بنحبك و بنخاف على مصلحتك
سامية و هي بتعيط عالاقل انا بكتب كلام لكن في اللي بتعمل كده و عاملة دور الشريفة
قصدك مين يا سامية
سامية بتعيط
انطقى يا بت قصدك مين و بتشدها من هدومها
قصدي الست امانى امبارح و انتى نايمة صحيت بالليل و دخلت الحمام و سمعت صوتها مع سيد و صاحبه و ببص من المفتاح شوفتهم كلهم عريانين و بيعملوا عيب
طب اسكتى اخرسي خالص و متقوليش الكلام ده لحد
يعني هفضح اختى يعني
اسمعي يا سامية عمرو صاحب اخوكي لو عرف انك عرفتي ممكن يعمل فيكي كده فاسكتى احسن
سامية خافت و متكلمتش
.............
عمرو راح لخالته و مكانتش موجودة و مديحه لوحدها
الجزء السابع
مديحة فتحت و شافت عمرو و منعته من الدخول
حيلك رايح فين مفيش حد جوه
طب ايه
تاخد بعضك و تمشي معندناش النهارده
طب خالتى فين
مع اختك في مشوار
طب استناهم
لا مفيش الكلام ده و بتقفل الباب
عمرو بيخبط و لما ملئاش فايده مشي
...........
سيد بياكل مع البنات و كلهم ساكتين كإن ميتلهم ميت
سميحة بعد الاكل خدت سامية و دخلوا الاوضة بتاعتهم
امانى و سيد دخلوا اوضتهم و قفلوا على نفسهم الباب
سيد كنت عاوزاك في موضوع
سيد كان بيخرج غيار ليه علشان يستحمى
اتكلمي انا سامعك
حاول تخلى عمرو ميجيش هنا تانى و بتعيط
انتى اللى بتقولي كده
اصلك متعرفش ايه اللى حصل
وايه اللى حصل بيبصلها عاوز يعرف
اصل سامية حست بينا امبارح
وايه المشكلة
سيد انا مش عاوزة اصغر في نظر اخواتى
بسيطه كده كده انتى شرموطة بنت متناكه روحي قابليه بره وانا مش حابب اللى بيحصل و كفايا خسرت سميحه
سيد انت بتحب سميحة ?
ايوه بحبها و اكتشفت ان حبي ليها مش مجرد اخ لاخته و بيعيط ندم على خسارتها
حيس كده انا هرجعهالك بس بلاش تقولى الكلام ده تانى و بتعيط
كلام ايه
انا مش شرموطة يا سيد و بتعيط
سيد بياخدها في حضنه و بيطبطب عليها حقك علي
امانى بتخرج تروح اوضتها و سيد بيدخل يستحمى
.............
سوزان بتوصل البيت مهدوده بعد مشوار النهارده و بتنده على مديحة
انتى جيتي يا ماما
خدي امسكي دول خشي قيسيهم
ايه ده
اصل ابوكي شغل عبير في الشركة معاه و نزلنا انا و هي و السكرتيره لفينا عالمحلات و جبنالها هدوم علشان الشغل و من بكره هتروح الشغل مع ابوكي
واااااو حلو اوي الفستان ده يا ماما لما اقيسه كده و بتخلع هدومها و مش لابسة داخلي
ايه ده يا بت فين هدومك
اصلي استغليت انك مش هنا و خلعت ملط قعدت براحتى شوية
طب البسي كده وريهولى عليكي
لبست الفستان و كان متجسم عليها مخليها ولا اجدعها كيرفي
كبرتي يا دوحة و بئيتي عروسة عقبال ما اشوفك في بيت العتل
بمناسبة بيتى عمرو جه و سأل عليكي
بتقولي ايه
متخافيش ياختى طرأته و مدخلتوش
اوعي يا بت يكون دخل
دي تيجيعلى فكرة انا كبرت و فاهمة يعني ايه كلام الجيران والناس
ايوه جدعه يا حبيبة ماما يلا اقلعي بئا علشان يتشال جوة
لا سيبيني بيه شوية هو هيحمض و بتحضن امها من ضهرها جامد و بتهزها يمين و شمال و هي بتبوس رقبتها
يا بت ههههههه اسكتى بئا علشان انا على تكه هههه
اشطه عليك يا زوز و بتمسك صدر امها ما تيجي ترضعيني
ههههههه انتى عيلة قليلة الادب اوعي كده و بتسيبها و تخش تغير هدومها
...........
عمرو بيروح و بيدخل شاف عبير بتقيس و تغير اللبس الجديد
ايه ده كله يخربب بيت حلاوتك انتى كده اللى يشوفك يقول هانم
طب مانا هانم لولاش الفقر بس
طب منين كل ده
عبير حكتله كل اللى حصل
اوباااااا يعنى البيت من بكره فاضي طول النهار و معنى كده مش هتعمليلنا اكل ناكل
و دي تيجي ليك علي الصبح هعملك اكل و بعد كده اروح الشغل
عمرو بيبص لعبير بحنية و بيحضنها و هو بيقول
عبير اوعي الراجل جوز خالتك يعمل حاجه كده ولا كده انتى عارفاه طول عمره بصباص
متخفش على مراتك
مراتى ?
ايوه ياض هو انا هلائي راجل زيك فين يعنى بتحبني و بتخاف علي و مبتستحملش الهوا علي
طب بمناسبة مراتي احنا لازم نحتفل بمناسبة الشغل الجديد
بس كده من عيني و كانت لابسة بلوزة بيضا على جيبة مجسمة طيظها و بيقرب منها كإنه بيتحرش بيها و هي بترجع بضهرها بتلزأ فيه و جسمها الطري ولعه
لاااا انتى كده هتولعي رجالة الحتة كلهم
يا مصيبتى انا هخرج من هنا ازاي الصبح
بسيطة تلبسي العباية عاللبس و انتى خارجة الصبح و اخلعيها في الشغل و اخر النهار ارجعي و انتى لابساها و كمان خدي دول خليهم معاكي
متحرمش منك يا قلبي و بيبوسوا بعض و بيكملوا على كده و بينيكها و هو رافعلها الجيبة و بيجيب في كسها كتير
مالك النهارده هايج كده ليه
ابدا بس روحت عند خالتك و مديحة كانت لابسة بيجامه كسها كان باين منها و بزازها كانوا هيقطعوا الزرار و يخرجوا و مرطيتش تدخلنى
ههههههههه طلعت جدعه البت دي شكلي هغير رأيي فيها
لا انا مش هتجوز كبيري هخطب اتمتع و افسخ
متبئاش ندل ترضى علي كده
لا طبعا
طب خلاص اللى مترضاهوش علي مترضاهوش على بنات الناس
طب ما امانى اختها
اه بس امانى شكلها شرموطه و اللى زي دي تفضحك و تتناك في ميدان ميهمهاش
تصدقي عندك حق بس ده ميمنعش اجيبها نتسلى برضوا
اعمل اللى يريحك يا حبيبي
طب في اكل ولا
لا قوم استحمى بريحتك الوحشة دي و تعالى ناكل سوا
هوا
..............
تانى يوم سلامة راح الشغل و كانت عبير لسة جايه و ريهام مجهزه الشغل
تعالوا يا بنات عاوزكم
سلامة بيشرحلهم الشغل و بيعرف كل واحده تعمل ايه و بيطلب من ريهام تعلم عبير
.............
عمرو ممكن اطلب منك طلب
خير يا سيد
ممكن بلاش مقابلات عندنا في البيت
بس كده مفيش مشكلة نخليها عندي
معنديش مانع بس يكون بعيد عن البيت
طب و امانى رأيها ايه
امانى هي اللى طلبت منى كده
اشطه خلاص يا صاحبي طب اقولك ايه تعالى معايا
على فين
هنروح عندي مفيش حد هناك
طب واختك
اشتغلت مع ابوك
طب و الحصص
يا عم مش هتطير نبئا نذاكرها من الكتاب
و بيروحوا البيت عند عمرو اللى بينيكه و يورم طيظه وسيد كان متمتع اوي بزوبر عمرو و الباب خبط عليهم عمرو لبس شورت و طلع كانت مديحة و دخلها و قفل الباب
سيد لبس هدومه و استنى في الاوضة
كان قلبي حاسس انى هلئاك شكلك جايب حد فرصة بئا
اصل عبير مش هنا و جيت انا و صاحبي نتكلم سوا فرصة محدش هنا و نكون براحتنا
معلش متزعلش منى انت عارف كلام الناس و بتبوسه على شفايفه
ولا يهمك و بيكمل بوس
سيد فتح باب الوضة بالراحة يشوف مين في الصالة و شاف وتكه فرسة عاوزة خيال و عمرو بيبوسها و واخدها عالكنبة
اوعى لصاحبك يشوفنا هيقول علي ايه
متخافيش و بيكلمها في ودنها صاحبي ده خول بنيكه جوه
بتضربه على ايده و بتضحك جامد ههههههههههه
طبعا سيد ميعرفش مين دي
طب مفيش مكان تانى نتكلم فيه
تعالى معايا بيدخلوا المطبخ و بيكملوا بوس و كانت بلبس المدرسة البلوزة و الجيبة الطويلة الواسعة و بينام بيها عالارض و بيبوسها و هو بيرفع جيبتها و بيلعب في كسها
اااااه و بيبوسها و سيد كان خرج و بيتفرج و هو مطلع زوبره بيلعب فيه و مش عاوز يعمل صوت و عمرو طلع زوبره مسكهولها بتفتح عينيها جامد و بتقوله بتاعك طلع كبير اوي و بتفتح رجليها و هو بيخلعها الكلوت الابيض وعليه ورود و بيفتح زراير البلوزه بيطلع بزازها الكبار و بيمشي زوبره على كسها و بينيكها و هي اندمجت معاه و عرف انها مفتوحه طبعا فرح اوي انها شرموطه و بيعدلها و خد باله ان سيد واقف فشاورله ييجي و سيد جه من غير صوت و زوبره واقف و كانت في وضع الدوجي مفلئسة ليه فمسك زوبر سيد اللى عارف هيعمل ايه و بيدخله و هي بتتأوه جامد و صوتها ملا الشقة و عمرو جه بزوبره قدامها مصي يا شرموطه
مديحه اتفزعت
متخافيش ده صاحبي يا متناكه بئا انتى مفتوحة و بتستغفليني
عمرو هفهمك بس بليز بلاش صاحبك و بتعيط بحرقة و سيد شغال و بيطلعه من كسها دخله في طيظها شفطته
طيظها كمان يا صاحبي
لاااا دانتى حكايتك حكاية و بيمسك راسها بيدخل زوبره في بؤها و هي بتمصله باحتراف
اااااه دالعيلة فيها شراميط خبره كتير
سيد و مديحه استغربوا
كملي مص يا مديحة
مديحة مين
مديحة اختك يا سيد ههههه
سيد قام و قوم مديحة و هو مش عارف يقول ايه و بئا يروح وييجي في المكان و طاااااخ و مسكها مين يا بت اللى عمل كده انطقي
بتعمل علي دكر يا خول عاوز تعرف مين عمل كده ابوك هو اللى عمل كده
سيد بيهدأ و بياخدها في حضنه و بيقول لعمرو انت من النهارده ملكش دعوه بي لانا ولا اخواتى و ملكش دعوه بأمانى
مديحه بتبص لعمرو مالها امانى يا سيد
البيه عاوز يتجوزها
قصدك و بنيكك انت و هي ههههه
مديحه بتضرب في عمرو اه يا خاين يا غشاش بئا بتقول انك بتحبنى و انت مقضيها معايا انا و اخواتى و بتعدل هدومها و سيد لبس هدومه و خرجوا يروحها
...............
سيد بليز متجيبش سيره باللى حصل
وانتى يا مديحه متجيبيش سيره عن اللى عرفتيه عننا
اتفقنا و بيطلعوا و بتفتح سوزان
مديحه مين ده
ده سيد اخويا
سوزان بتاخد سيد بالحضن و بيدخل
مالك يا بت متبهدله كده
اصل في عيال ضايقونى لولا سيد اتخانق معاهم و عرفت انه اخويا من اسمه
يحميك يا حبيبي اخيرا ظهرت الا قولى اخبارك انت و البنات ايه
كويسين
انا ياما اتحايلت على ابوك يجيبكم تعيشوا معانا زمان اخواتك كبروا دلوقتى
اه انا في ٢ ثانوي و اختى امانى في اولى و سميحة ثالثة اعدادي و سامية اولى اعدادي
مادمت في تانية ثانوي يبئا تعرف عمرو ابن اختى
اعرفه كويس و كنت بعرف اخباركم منه
يعنى هو يعرف حاجة دا عيل ندل غير عبير اخته خالص
طب استأذن انا علشان البنات لوحدهم
طب كلك لؤمه ولا حاجه
معلش مرة تانية و بيبص لمديحه و بيحضنها جامد و بيبوس راسها و بيقولها ابئي خدي بالك من نفسك و لو احتجتى حاجة انا موجود
و بيحضن مرات ابوه و بيبوس راسها استأذن انا يا ماما
طالعه من بؤك عسل يا حبيبي
و بيمشي سيد بيروح و هو مهموم من اللى عرفه و سمعه و بيفكر في مديحه اللى عجبته اوي
.........
امانى راحت لياسمين بعد المدرسة
الندله ظهرت يادي الهنا كنتى فين يا جبانه من مده و بياخدوا بعض بالحضن و بتدخل
كنت بتناك من حبيب القلب
اه يا كلبة كده تعرفي علي راجل
طب اعملك ايه انتى اللى غاوية نسوان هههه
طب طمنيني راجل راجل ولا ججج
لا راجل و راجل اوي كمان
يا شرموطة علمناهم الشحاته سبئونا عالابواب
لا وحياتك يا ياسمينة قلبي انتى اللى في القلب
ايوه بأمارة شهرين مشوفتكيش
عاملة اكل ايه
كنت جايبة علبة كشري
طب اطبخلك انا النهارده
التلاجة بايظة بئالها شهر و معييش اصلحها
بس كده خدي دول
هو انا بكلمك علشان تديني فلوس
يا ستي هوانا ايه انتى ايه
واحد يا منمن
يبئا خلاص
الواد سيد عامل ايه
اهو عايش
ماله عملك حاجة
هو يقدر كنت خليت عمرو .....
يخيبك بت ده اخوكي
ماهو بينيكني معاه واحد في كسي و التانى في طيظي
يخرب بييييتك بت و لما يتقدملك حد
طب ما عمرو هيتقدملى
خايبة طول عمرك مبتتعلميش
ليه
فكرك بعد ما ناكك هو واخوكي سوا يتجوزك ده شكله بيتسلى و بكره تقولي ياسمين قالت
امانى بتسرح و مخضوضة فكرك ..... ندل و يعملها
طب هتعملي ايه
اديني وراه لغاية ما يقع
طب ايه مش تيجي نهدي بعض
و بيحضنوا بعض و بيبوسوا بعض و بيسخنوا على بعض و بيدخلوا الاوضة و كل واحده بتخلع هدومها و ملطوا سوا و اهاتهم مع البوس و التقفيش عليت و بيلحسوا لبعض و امانى بتدخل صباع في طيظ ياسمين و هي بتلحسلها زنبورها و اهاتها بتتحول لصراخ و بيعملوا ٦٩ و بيتعاملوا و بيجيبوا ميتهم في بؤ بعض و بيبوسوا بعض و بيلحسوا ميتهم من على وش بعض و بيترموا عالسرير و هما بينهجوا
العيال مبهدلين و كده خطر
خطر ازاي
خايفة عليكي لتحملي منهم
متخافيش باخد حبوب منع الحمل
غلط
ليه
ممكن تعملك عقم
يا لهوي و بتخبط على صدرها طب و العمل
لازم تتناكي يعني
طب اعمل ايه بكون هايجة اوي و مبستحملش
بصي انا اعرف دكتورة صاحبتي تعملك ترقيع و ترجعي بنت
و بعدين
تبطلي شرمطة لتتمسكي اداب
طب نروحلها امتى
سيبيني يومين و فوتى علي في المدرسة
اشطة
رايحة فين
هروح و هي بتلبس هدومها
طب متنسينيش
حاضر يا قمر انتى و بتبوسها و بتاخد بعضها و تروح
...........
بعد ما امانى روحت سيد كان مستنيها
كنتى فين كل ده
كنت عند ياسمين
طب هاتى سميحة عاوزكم ضروري
دخل اوضته و امانى دخلت غيرت هدومها و دخلوله
في ايه يا سيد
اقعدوا يا بنات
النهارده قابلت مديحة اختنا و روحت عندهم كمان
ازاي احكيلنا
حكالهم اللى حصل و ان عمرو قطع علاقته بيه نهائي
سميحة لطشته حتة ألم رن جامد
أنا حذرتك منه اديك بئيت خول و الهانم بئت شرموطه و كمان خلاك تنيك اخواتك كنت عاوز ايه تانى
بس يا سميحة مش وقته
لا وقته امال استنى ايه تانى البيه كان فاكر نفسه هارون الرشيد كان لازم ياخد على أفاه من عيل وسخ زي عمرو
سيد هانت عليه نفسه و نزلت دمعه من عينه و امانى بتطبطب عليه خلاص يا سميحة اسكتى
لا مش هسكت انتى بتدافعى عن مين ده جبلة
امانى بتزعألها قولتلك خلاص بئا و متنسيش انك متناكة زيي وان الخول اللى مش عاجبك ده هو اللى ناكك ولا ناسية لا فوئي ياما احنا كلنا في الهوا سوا
سميحة خدت الكلمتين و طلعت تجري و هي بتعيط و دخلت اوضتها تعيط و سامية كانت سامعة كل حاجة من صوتهم العالى و خدت سميحة في حضنها وبتطبطب عليها لغاية ما هديت و نامت عايطه
.........
سلامة روح البيت و كان الكل نايم عدا سامية اللى حطتله يتعشى و بعد ما اتطمنت ان الكل نايم دخلت لباباها
خير يا سمسمه في حاجه عاوزاها
اه يا بابا كنت عاوزاك في موضوع كده
طب اقعدي بس اقفلي الباب و تعالى جنب بابا
حاضر و قفلت باب الاوضة و راحت نامت في حضنه تحكيله و حكتله كل اللى سمعته من خناقة اخواتها
طب روحي نامي انتى و متقوليش لحد انك قولتيلي او تعرفي حاجة
حاضر و راحت نامت
سلامة كان في اوضته بيفكر في اللى سمعه من سامية و انه قصر اوي في تربية ولاده وانه لازم يتصرف في اللى بيحصل ده و فضل طول الليل صاحي بيفكر مجالوش نوم
...........
مديحة كانت بتلعب في كسها و متمتعه اوي باحساسها بنيك سيد و رغم ان زوبره ولا حاجه جنب ابوه بس ممتع و فضلت تجيب كل شوية و هي مش مبطله تفكير فيه
..........
عمرو حكى كل اللى حصل لعبير
يا خايب يابن الخايبة بئا انا اظبطلك البنت وانت تضيع كل حاجة كده
شوف هتصرف على نفسك ازاي انا عن نفسي اشتغلت و ورايا شغل الصبح يلا قوم ذاكرلك كلمتين ينفعوك
واهون عليكي عمرو حبيبك
لا كان زمان و جبر لما كنت راجل دلوقتى انت عيل هتجيبلي الكلام مع خالتك و بنتها
و بتسيبه و بتنام و عمرو اتصدم من تصرف اخته معاه
...........
سلامة تانى يوم راح الشركه قبل الكل و بعد شوية جه الفراش فقاله يعمله قهوة و بعد شوية جات ريهام و اتفق معاها ياخدوا عبير عالشقة و يذلوها و يخلوها كلبة ليهم و كمان ياخدولها كام صورة علشان متحاولش تلعب بديلها و ريهام كانت مستغربة طلبه بس من جواها مبسوطه انه هيخلي عبير تحت جزمتها بدل ما كانت مفكراها جو جديد
بعد شوية عبير جات و ريهام قالتلها تجهز نفسها علشان هيروحوا مع سلامة بيه مشوار شغل و بالفعل بعد ساعه بينزلوا يروحوا شقته
عبير لما دخلت الشقة خافت و عرفت ان سلامة مرتب مع ريهام على حاجة
ريهام بتوجه لعبير الكلام
بصي بئا يا عبير هنا بنعمل الشغل اللى تحت الترابيزة كله و الاتفاقات اللى بعيد عن الشركه
اه شغل رشاوي و عمولات يعني
اه حاجة قريبة من كده بس مش كده خالص
سلامة قاعد على كرسي كأنه ملك عالعرش و ريهام راحت قعدت على مسند الكرسي و بتكلم عبير
بصي بئا انتى لو نجحتى في شغلانة النهاردة سلامة بيه هيديكي مكافأه كبيرة
سلامة بيولع سيجار و بيحط رجل على رجل
بس قبل اي حاجة احنا انا وانتى يعني هندلع سلامة بيه و نصحصحه علشان منامش كويس
بس كده سلامه بيه في عيني من جوة
ريهام بتجهز كاسات خمره و بتحط لعبير بزياده
امسكي اشربي ده هيخليكي فايقة
ايه ده
عصير بس طعمه هيعجبك
عبير بتشرب و بتحس بدوخه
ريهام بتديها كاس تانى و تالت و رابع و خامس لغاية ما سكرت خالص
الجو حر اوي
ريهام بتقولها تخلع عادي و بتخلع البلوزة و اول ما خلعت سلامة انبهر ببزازها و هو بيبص لريهام و بيديها اشارة تخلعها هدومها كلها
ريهام نفسها هاجت على عبير و شغلت اغانى رقص و عبير مش دريانه بنفسها و بترقص ملط و سلامة بيصقفلها ايوة العب يا أرموط عالجسم الشرموط و بيرقص معاها و بيحضنها و بينيمها عالارض و بيخلع ملط و بيشاور لريهام تجيب الكاميره و صوروها عريانة ملط بوشها و بضهرها و ناكها
الشرموطة مفحوتة و مفتوحه
طيظها بلعت زوبري بلع و بيكمل نيك في طيظها و بيجيب لبنه و ريهام صورتها و هي بتتناك و الصور جايباها بس من غير وش سلامه و تعابير وشها باينه
بيقلبها سلامة و بينيك كسها
لا شرموطة برخصة كسها واسع سنة بس بالنسبالى ضيق و مفتوح بس زوبري كبير عليه
طول عمرك جامد يا باشا
بيجيب في كسها و على وشها و ريهام صورتها باللبن و سابوها عريانة و خدوا هدومها وريهام رمتلها العباية بتاعتها و مشيوا
..........
عمرو مراحش المدرسة و راح لخالته اللى فتحتله بالروب على قميص النوم
عمرو خير يابنى تعالى ادخل
ابدا كنت زهقان قولت اجي اشوفك
تشوفنى انا برضو عالعموم هي مش هنا
ههههه مانا عارف بس جاي اشكرك على شغل عبير
ابن حلال انا لسة هفطر نفطر سوا و كمان شغل ايه اللى تشكرنى عليه خلص انت بس و انا اخليك تشتغل معاها
بس لسة بدري يا زوز
بتدخل المطبخ تعمل فطار و هو دخل معاها و حضنها من ضهرها
هاااااا نقعد بادبنا ولا ايه
هو انا عملت حاجه انا حتى بحضن عبير كده و عادي يعني
طب اقعد بادبك
حاضر و بيبوس خدها و بيبعد عنها
خد اعمل السلطه عقبال ما اجهز الفطار
بيمسك السكينة و بيقطع الخضار و هو بيكلمها
هي مديحة جاية امتى
احنا لسة ٨ الصبح و هي جاية على ٢ الضهر يعني لسة بدري
تعرفي انها وحشانى اوي
قولتلك ذاكر انت بس و انجح و ملكش دعوه
بياكلوا و بيبان فرق صدرها في الروب و هو هايج و عاوز ينيكها بس بيحاول يداري و طول الاكل بيبص كل شوية عالفرق وزوبره بئا حديده
تشرب حاجه
لا مليش نفس متتعبيش نفسك
طب اتعبك تعملى كباية شاي و انا في الصالة مستنياك
بس كده من عيني يا خالتوا
تسلم يا حبيبي
بتخرج تفتح التليفزيون و هو استغل كده و عمل الشاي و حطلها ربع منوم و قدمهولها و قعد معاها و هو مترقب و بيتفرج معاها
اهم حاجة عبير عاملة معاك ايه
من ساعة الشغل مفيش اكل
ههههههه معلش اهى فرصة تيجي تاكل معانا
لي الشرف يا احلى زوزه
طب يا فالح
عم سلامه عامل ايه معاكي
عمك سلامه هو في زي عمك سلامة
كل دا و هي بتشرب الشاي لغاية ما خلصت و بعد نص ساعة حست ان دماغها تقلت
معلش يا حبيبي اعتبر البيت بيتك عقبال ما انام شوية شكل الاكل كبس علي و بتسيبه و دخلت نامت
بعد ربع ساعة دخل عمرو ورا سوزان اللى كانت نايمة قتيلة و فتح الروب و طلع بزازها يرضع فيهم و من حلاوتهم و شكلهم حط زوبره فيهم و ناك بزازها و نزل رفعلها قميص النوم و كانت لابسة كلوت بيتي و خلعهولها و شاف كسها اتهبل مدي سمار لكن اللى مهيجه انه كس خالته و بل ايده بالتفافة و دعكلها كسها و رزع زوبره و ناكها و جاب جواها و قلبها على وشها و ناك طيظها و بعد ما جاب لبسها زي ما كانت و مشي قبل ما حد ييجي
.............
سيد قابل مديحة و كانوا مبسوطين اوي انهم شافوا بعض و بعد ما اتمشوا شوية روحها و كانت امها لسه نايمة
ماما يا ماما خليك عندك يا سيد انت مش غريب لما اشوف الولية دي راحت فين و دخلت تصحيها
ايه يا مديحة الساعة كام
قومى احنا ٥ المغرب
ياااااه انا نمت نوم و حست بحاجة بتنزل منها
قومى يا ماما سيد بره
طب اطلعي انتى و انا هحصلك
قامت سوزان تشوف في ايه و شافت اللبن نازل من كسها و طيظها اه يابن الكلب و خدت غيار و دخلت الحمام اتشطفت و طلعت
معلش يا سيد يابنى كنت نايمة شويه
ولا يهمك يا ماما
ايه مش ناوي تجيب اخواتك يوم
خلاص بكره نتغدا هنا كلنا
بس كده تنوروا و تحبوا تاكلوا ايه
كل اللى تعمله ايدك حلو يا ماما
تعيش يا حبيبي
مديحة جهزت الغدا الاكل جاهز
يلا قوم كل معانا
حاضر يا ماما
و بيقعدوا و سوزان و مديحة بيأكلوه بايديهم
و هو كان مبسوط بيهم و بيخلصوا اكل و بيمشي
الجزء الثامن
عبير بتفوق و في صداع جامد هيموتها و بتلائي نفسها نايمة عالارض في الصالة ملط و بتقوم
سلامة بيه ااااااه
ريهام دماغي هتنفجر حد يرد
محدش بيرد بتقوم تدور في الشقة كلها و بتكتشف انها لوحدها فبتدخل تستحمى و بتغسل جسمها كويس و بتدخل تكمل نوم من الصداع عالسرير جوه
...........
سامية ساكتة خالص و بتذاكر و جمبها سميحة حاسة بطيظها بتاكلها و مش على بعضها و بتدخل اوضة سيد و بتقفل على نفسها و بتخلع هدومها بتخطى بيها فتحة المفتاح و بتعمل سبعة و نص بتريح بيها نفسها بس طيظها بتاكلها و بتنام من التعب بعد ما جابت كتير على سرير سيد
...........
عمرو روح و حس ان عبير اتأخرت اوي و قلقان عليها و بالليل بيروح عند خالته و كان سلامه هناك و قاله ميقلقش هي سافرت شغل في المينا و هترجع الصبح و بيمشي لكن سلامة بيقول لسوزان الواد ده ميدخلش هنا تانى
امرك يا حبيبي
...........
سيد رجع هو وامانى و بيسألوا على سميحة اللى كانت نايمة في اوضة سيد فبيخبطوا عليها بتصحى و بتلبس و تطلعلهم و سيد بيشوفها تعبانة
مالك يا سميحه فيكي حاجة
لا ابدا و بتطبطب على صدره
طب مالك
ابدا كنت حاسة بشوية تعب
متشغلش بالك انت يا سيد انا هشوفها و هطمنك عليها هحط الاكل اهو و انتى يا سامية تعالى ساعديني
حاضر يا امانى
بيدخل سيد و بيشوف السرير ففهم مال سميحة و بيندهلها فبتروحله بهروله
اقفلي الباب و تعالى عاوزك في كلمتين
امرك
سميحة انتى عارفة طبعا معزتك عندي و انا مبحبش ازعلك و عاوز افهمك انى مش بايدي حاجة من اللى حصلي و ان بابا نفسه عمل معايا كده
انت بتقول ايه يا سيد بابااااا
ايوة بابا عمل معايا كده وكمان هقولك على سر انا وعدت احفظه بس لازم تعرفيه علشان بحبك و خايف عليكي
بتمسك ايده بحب و بتبصله بحنية بجد يا سيد يعني انت مش بتعمل كده معابا علشان فاكرني حاجة تانية
لا يا حبيبتى انا عملت معاكي كده عن حب مش مجرد ان زوبري ممشيني وراه و كمان الشرموطة اللى بره دي هي اللى خلتنى كده هي اللى علمتنى و هي سبب كل اللى بيحصل
ازاي
لما عمرو شافها عمل كده معايا علشان يوصلها و لما وصلها و حاولت امنعه خلانى زي ما بتقولي خول
لا يا سيد انا غلطانه انا اسفة مكنتش اعرف انك بتخاف علينا كده
صدقيني هي دي الحقيقة
بتحضنه اوي و بتطبطب على كتفه
في حاجة تانية اهم و متعرفيش حد بيها
ايه هي
انا هقولك علشان انتى بجد نضيفة من جواكي و يا ريتني بجد مش اخوكي مكنتش سيبتك خالص و عشت معاكي العمر كله
سميحة بتبوسه على شفايفه انا بحبك يا سيد بس سامحنى عاللى قولته و الكلام و اللى حصل منى امبارح
لا ولا يهمك بس اهم حاجة خدي بالك من نفسك و اللى عاوز اقولهولك حرصي من بابا و متخليش سامية تدخل عنده
ليه
انا عرفت من مديحة ان بابا هو اللى عمل فيها كده و عرفت انه لما بيسكر بيعمل اي حاجة يرضي بيها زوبره اسأليني انا
يا نهار اسود و بتخبط على صدرها
حاولي بس تبعدي عنه وانا عن نفسي مسئول عنكم لغاية ما تتجوزوا
سيد انا خايفة اوي و بتترمي في حضنه
بيتطبطب عليها متخافيش يا حبيبتى و بيبوس راسها
اه صح ايه اللى عملاه عالسرير ده
هههههه كنت بريح نفسي
طب خلي بالك علشان متفتحيش نفسك
لا متخافش بسسسس
بس ايه
طيظي بتاكلنى
هريحهالك بس يلا علشان ميفتكروش اننا بنعمل حاجة و بيغمزلها
هههههه حاضر يلا
لا روحي انتى انا كلت عند مرات ابويا
ماشي يا عم
متنسيش بعد ما يناموا تعالى اريحك
بتجري عليه تبوسه و تترمي في حضنه حاضر يا قلبي و بتخرج تاكل معاهم
امانى بتقولها ايه اتصالحتوا
حاجة زي كده
طب في ايه
ملكيش دعوة انتى حاجة سر
سر علي يا موحة
اه عليكي و على اي حد
ماشي يا ستى يلا الحقيلك حتة لحمة
و بياكلوا و دخلوا يذاكروا
.............
سلامة كان بيهزر مع مراته و بنته على غير العاده و بيذاكر لبنته و بيفهمها حاجات في دروسها و كانوا مبسوطين اوي و بعد كده بيدخل يبدأ حفلته و بيرزع في مراته و هما فايقين و بينيك فيها للفجر
..............
عمرو قضى الليلة كلها مع اصحابه سهر و حشيش و ضحك و هزار و في الاخر روح و نام للضهر
.............
بعد ما الكل نام سميحة دخلت لعمرو و خلعت و هو كان جاهز و خدها في حضنه
وحشتيني
وانت كمان واحشني موت
و بيبوسوا بعض بوسة جامدة و بينيك طيظها و بتحس براحه و بيكيفها عالأخر و بتنام في حضنه للفجر و بتقوم تلبس و دخلت اتشطفت و راحت نامت
.................
ريهام مع جوزها كان مودها عالى اوي و بيقضوا ليلة كلها متعة و بيجيب في كل حته تقابله و بيناموا حاضنين بعض
...........
عبير بتنزل الصبح تروح و لبست هدوم الشغل و كان عمرو نايم و راحت الشغل متأخره و ريهام بتستقبلها صباحية مباركه يا عروسة
و النبي يا ريهام سيبيني لحسن انا مصدعة من امبارح و مش فاكره حاجة خالص
صدقيني ولا انا هههههههه
سلامة بيه جه
من بدري و سأل عليكي كذا مره
طب لما ادخله
صباح الخير يا باشا
اولها كده تأخير
معلش اصلي ....
مالك
تعبانة شوية
طب خدي دول يفوقيكي ادائك امبارح كان رائع و كسبتيني كتير
كل دول علشانى
اهم حاجة جهزي نفسك في مشوار تانى بكره بس تجيبي اخوكي معاكي
اخويا ليه
شروط الحفلة كده وروحي و تعالوا سوا بكره
بتبصله و هي متردده و خايفة امرك يا باشا و بتروح
............
سيد بيبلغ البنات الصبح انهم رايحين بيت ابوه التانى عالغدا ولازم ييجوا بدري
............
عبير بتروح و كان عمرو لسة نايم
ايه كل ده نوم اوم يلا فوق
هي الساعة كتم و بيتمطع
الساعة ١٢ و نص
طب انتى ايه مروحتيش الشغل يعني
لا روحت و اخدت مكافأة كمان و بتوريله الفلوس
يااااه هو شغل المينا بيعمل كل ده
بتفكر في كلامه و بترد لا دي مكافأة علشان سلامه بيه مبسوط مني في الشغل و اعمل حسابك هتيجي معايا بكره هو عاوزك
ان كانت بتكسب كده معاكم في اي مشوار
طب عاملة اكل ولا زي امبارح
يا خبر انت مأكلتش من امبارح
لا كلت بس كان في شوية فول من الصبح
طب ثوانى و يكون الاكل جاهز
...........
سيد و البنات روحوا و شاف سامية بلبس المدرسة فخدها و جابلها هدوم خروج و رجع خد اخواته و راحوا بيت ابوه التانى
يا اهلا وسهلا يا اهلا و سهلا و كل واحده تدخل ياخدوها بالحضن
طب انا مليش نفس ولا ايه
و دي تيجي انت الخير و البركه دانت ابن الغالى و بيحضنهم و امانى شافت مديحه و انبهرت بيها اوي
اخيرا اتقابلنا و بيقعدوا مع بعض
استأذنكم انا هاخد اخواتى البنات و هندخل جوه نتكلم كلام بنات
ههههه ماشي يا حبيبتي بس اوعي تزعلى حد فيهم اكسر رقبتك
لا متخافيش يلا يا بنات
وانت يا سيد عامل ايه في مذاكرتك يابنى
ماشي الحال يا ماما
طب ما تيجي جنبي عاوزة اشبع منك شوية
لا يا ستي اخاف اصل عيني بتشوف الجمال مبعرفش امسك نفسي
يا لهوي يا ناس و دي تيجي تعالى بس انا بعرف اخد بالي كويس و بتحضنه و تبوس خده
يا لهوي عالجمال
ايه يا ماما هو بابا مش واخد باله ولا ايه
ابوك ..... هو في زي ابوك يلا شد حيلك وانا اجوزك بنت اختى
حلوة زيك كده
لا طبعا هي احلى بكتير
طب امتى
شوف الواااااد عرفت انها احلى هتنساني
و دي تيجي و بيبوس خدها جنب شفايفها
.........
مديحة و البنات بيهزروا مع بعض و امانى مفصلاها و بتلمس اماكن عندها تجس نبضها
مديحة حست بيها و فهمتها و سميحة شايفة نظراتهم لبعض و فاهمة و طبعا السوسة سامية مبتعديش عليها تفصيلة و بيمشوها هزار و مديحة بتقولهم طب يلا علشان جعت و بتطلع سميحة و سامية و امانى بتظرف مديحة بعبوص لكنها بتتفاجئ انها بتغرفها و بصتلها و هي مبسوطه و بتضحك و بيطلعوا يكملوا ضحكهم مع بعض و بيتغدوا كلهم مع بعض
...........
سلامة مع ريهام في الشقة
مش ناوي تقوللي عاللى بتفكر فيه
بكره تعرفي و بيشرب من الكاس
بس البت طلعت شرموطه كبيرة و لبوة اوي كنت فاكراها هتزعل او تبهدلنا
بيبصلها و هو مبتسم
اه لو اعرف بس انت عاوز منها ايه بالظبط
سيبك من الزفته دي و خلينا في المهم
ايه هو بئا
فكرك انا خليتك تصوريها ليه
مانا من الصبح بسألك وانت مش عاوز ترد
انا خليتك تصوريها مش علشان نذلها هي انا هذل حد تانى خالص
قصدك اخوها
مش بالظبط بس هو واحد من اللى هذلهم
طب رسيني
بكره هعرفك
طيب
.............
امانى عجبتها مديحة اوي و شايفاها مشروع متعه لا نهائية
و سميحة شايفاها عادية جدا و متستاهلش الاهتمام ده كله اما سامية بتمارس هوايتها السكوووووت اللى بتتفننه و بالسكوت بتسمعهم و تعرف اسرارهم
..........
سيد في اوضته بيفكر في سوزان و شايف اهتمامها بيهم مش طبيعي و حركاتها مش مريحاه
........
سلامة بيروح كالعاده سكران و البنات لاحظوا كده و سميحة خدت سامية و دخلوا اوضتهم و كان سيد في اوضته و كانت امانى بتغسل المواعين فبيحضنها من ضهرها و بيبوسها و بتشم ريحة بؤه
بابا فزعتنى
بتعملى ايه
بغسل المواعين و داخله انام
لا سيبي اللى في ايدك و تعالى عاوزك ضروري
حاضر و بتقفل الحنفية و بتحصله عالاوضة
اقفلي و تعالى عاوزك في كلمتين
بعد ما قفلت طاااااااخ على وشها على غفله
ااااااه و بتعيط
قوليلي بئا يا مدام ايه اللى بينك و بين الواد عمرو
خايفة من ابوها و مبتردش
بيجرها من شعرها و هي بتصرخ و بتترجاه يسيبها و هي بتعيط جامد
بيوقفها و بيضربها جامد و بينزل ددمم من بؤها و عينيها بتزرق من الضرب
دلوقتى يا حلوه هتقوليلي اللى بينك و بينه من غير لف و دوران و لو كدبتي هدبحك فاهمة
امانى بتعيط و خايفه
يلا اتكلمي و متخافيش و زي ما قولتلك هتكدبي هدفنك لكن لو قولتى الحقيقة هقف جنبك
امانى بتقف و بتقرب منه و هي خايفة انا هقولك كل حاجه بس والنبي ما تضرب
بيحاوطها بدراعه و بيكلمها زي الاصحاب بس هي خايفة
انا و عمرو بنحب بعض و وعدنى يتجوزنى و اللى حصل ما بينا كانت لحظة ضعف مننا
بيضحك ضحكه شريرة هاهاهاها يعنى سلمتيه نفسك
ايوة و مش مرتحاله و خايفة من رد فعله
طب اقعدي
بتقعد على طرف السرير
السرير ده نمتى معاه عليه صح ولا انا غلطان
صصصصصح و بتداري وشها
متخافيش انا المفروض اقتلك بس انا مش هعملك حاجة بس بكره اعملي حسابك هتيجي معايا مش هتروحي مدرستك
حاضر
دلوقتى اخلعي هدومك علشان اديكي عقابك
ححححاضر و بتخلع بيجامتها و كلوتها و سنتيانتها و هو بينبهر بجمال جسمها
بئا الكلب ده يتمتع بالحلويات دي و بيخلع ملط مصيلي
بتمسك زوبره و بتلحسله زوبره و بتشفط بيضانه و بتبوس راس زوبره و هو تااااه في المتعه و بينيمها و بيفرمها في السرير و بينيمها غصب عنها ملط في حضنه و فضلت طول الليل خايفة و بتعيط من الخوف و المتعه و الألم
..........
سميحة و سامية سمعوا كل اللى حصل و كانوا بيعيطوا على اختهم و اللى بيحصلها و سميحة كانت فاهمة و اترعبت لما افتكرت كلام سيد
..........
تانى يوم سيد بياخد سميحة و سامية وصلهم المدرسة و اكد على سميحة تنسى كل اللى سمعته و تركز في الدروس
........
عمرو و عبير بيروحوا الشركة و ريهام خدتهم و راحوا الشقة و هناك كان سلامة قاعد على الكرسي بتاعه و بيشرب سيجار
عبير دخلت و معاها عمرو و ريهام جهزت الكاس المخصوص لسلامه بيه و بتقدمهوله
عبير مش فاهمة حاجة و قلقانه جدا
عمرو مترقب و مش فاهم حاجه خالص
سلامة بيرمي شوية صور تحت رجل عمرو اللى بيوطي جابها و بيبص فيها
عمرو اتفاجئ ان الصور ليه هو و عبير ليلة امبارح و هو بينيكها و معاهم كام صورة لعبير و هي بتتناك
عمرو بينزل و هو بيترجى سلامة و بيبوس رجله انه ميفضحهمش
بئا انت يابو شخة ياللى اخلف منك جيش تعمل في بناتى كده
عبير بتنهار في العياط و هي شايفة فضيحتها عالورق و ريهام بترميها عالارض
بص يلا انا ممكن اقتلك و عندي المبرر بس انا هسيبك بس بشرط
ايه هو و بيبصله و بيخاف و بيقوله موافق انا تحت امرك
سلامة بينده
امانى ..... سيد ....... مديحة
بيخرجوا التلاتة من جوه و سيد معاه كرباج و امانى كان واضح عليها اثار علئة بالليل و مديحة واقفة و هي بتبصله بقرف
امرك يا بابا
بص يا زفت انت انا مستعد اخرجك من هنا حي بس بشرط
ارجوك يا سلامه بيه انا مستعد اعيش خدام تحت رجلك بس نمشي واوعدك مش هتشوفنا تانى لانا ولا عبير
انت هتخرج من هنا حي و ده وعد بس لازم يتعلم عليك و بعدين هسفرك بعيد عننا
تحت امرك
اول حاجة خلع اختك بايديك
بيقوم جري و بيقطعلها هدومها و بيخليها ملط
برافو عليك دلوقتى يا شاطر اخلع هدومك ملط
بيخلع كل هدومه و بيقعد راكع زي ما كان و هو مرعوب
دلوقتى مديحة خدي حقك منه
مديحة بتمسك الكرباج من ايد سيد و بتضرب عالارض فبيتفزع و عبير بتصوت و مديحه بتقول لسيد تعالى نيك الكلب ده
سيد بيهجم على عمرو اللى هو ميت من الرعب و مفيش عنده مقاومه و بينيك عمرو عالناشف و بعدين بيخليه يمصله
دلوقتى يا امانى خدي حقك منه
امانى بتحكم ان سيد ينيك عبير و بالفعل بينيكها و ريهام بتصور كل اللى بيحصل
دلوقتى يا سيد احكم عليه
سيد بيحكم على عمرو ياخد اخته و ينزلوا زي ما هما كده و هنا عمرو و عبير بيصرخوا لا يا سلامه بيه ارجوك يا سلامه بيه لكن سلامه بيه قال عمرو ينزل كده علشان عيل وسخ و يستاهل
عبير بتبوس ايد سلامه و بتبصله
انا حكمت خلاص و بكره متنزلش المدرسة و تجهز شنطتك
علشان هسفرك السودان تشتغل هناك
اما انتى يا عبير انا مش هفضحك لانى ميخلصنيش افضح بنت اخت مراتى بس هحكم عليكي تخدمى سيد و اخواته يعني انتى من دلوقتى خدامه عندي بس مهمتك سيد و اخواته و عمرو تنسيه او .... بيبصلها
او ايه
تنزلى مع اخوكي و انتى كده
انا خدامتك يا سلامة بيه
لا انتى خدامة سيد و البنات و بيت خالتك تنسيه خالص
امرك
............
سلامة اي نعم انتقم لعياله بس مش من باب الابوه لكن من باب ان مش عيل زي عمرو اللى هيلوي دراعه
............
سوزان عرفت اللى حصل مع ولاد اختها بس كانت فرحانة في عمرو و كانت عبير صعبانة عليها بس لما عرفت الحكاية كلها اتصدمت فيها و سابتها لمصيرها
...........
مديحة قربت من اخواتها و كانت بتعامل خالتها انها خدامة مش اكتر
.........
امانى راحت لياسمين و عملت فحوصات و اتأكدت من سلامتها و عملت ترقيع و علاقتها بياسمين زي المتجوزين
........
سيد اصحابه عرفوا من عمرو انه متناك و بئوا ينيكوه
........
ريهام عايشة مع جوزها بسعاده و بتمتع سلامه
........
سميحة علاقتها بسيد علاقة حب و بترتاح من زوبره
.......
سامية بتكتب عنهم كلهم و بتنقل اخبارهم لباباها
.......
سلامه سكري عايش مع مراته احلى ايامهم
........
عمرو راح السودان و وقع في ايد قبيلة من اللى بياكلوا البشر و محدش عارف حصله ايه
..........
بعد سنتين....???
الجزء التاسع
بعد سنتين
عبير بعد اختفاء اخوها حست بوحده قاتلة و مش عارفة تعوضه و الكل بيعاملها وحش حتى بنت خالتها و مبئتش تخرج من بيت سلامة غير تجيب احتياجات البيت و عاشت على انها خدامه و طبعا احتياجاتها الجنسية مبئتش تتعوض و لا عارفة تسدها ازاي و حست ان الزمن دار عليها جامد بس عايشة بلؤمتها
...........
سيد في اولى كلية تجارة و هو دخل الكلية دي علشان يساعد ابوه في التجاره و بيروح الشركه بيتعلم الشغل مع المذاكره غير انه متصاحب على شلة كبيرة بس معاه منها فضل من ايام ثانوي و هو من ضمن شلة عمرو و بينيكه من ساعتها كل يوم
..............
مديحة خلصت دبلوم و بتخرج كل فتره تروح عند اخواتها و قربت اوي من امانى غير علاقتها بسيد اللى وصلت للنيك و سايباله نفسها زي العشيقة
............
امانى في تالتة ثانوي علمى و رغم ميولها السحاقية و استمرارها مع ياسمين الا انها كل فترة بتضم حد جديد و طبعا علاقتها السحاقية بياسمين و سميحة مستمرة و ضمت لحريمها عبير و واحده زميلتها في الفصل مؤخرا
...........
سميحة بئت شرموطه رسمي و بتتناك من سيد يوميا عدا ايام الدوره و مستمره في حبها ليه و بتعمله و تحققله كل اللى بيتمناه و طبعا بتتساحق مع امانى كل فترة و بئت خبره خبره
...........
سامية مستمرة في حياتها في صمت تشوف و تكتب و تنقل لباباها كل اللى بيحصل بس كبرت و جسمها كبر و بئت طلقه و حلوة اوي و شاطرة اوي في المدرسة و المدرسين بيحاولوا معاها لكنها بتصدهم و بتهددهم بفضايحهم واحد واحد
...........
سوزان كل فترة بتطمن على عبير بنت اختها من غير علم سلامه طبعا و هي اللى بتهون عليها وحدتها بس بئت مدمنة خمرة و بيتهيألها حاجات كتير وطبعا مديحة بتستغل حالة امها و مستمرة في النيك من ابوها و مشاركتهم متعة السرير لكنها بدأت تشك في بنتها و تصرفاتها
...........
ريهام عملت عمليةحقن مجهري و خلفت توأم و استقالت من شغلها و طبعا سلامه هو اللى دفعلها مصاريف العملية و المستشفى و كان مبسوط اوي انها فرحانة و كان بيتمنى تكون مراته هو
بس هو اللى استغبى و كل فترة بيتصل بيها تروحله الشقة و بيعشقها مووووت و بيحاول يطلقها من جوزها علشان يتجوزها هو
.............
سلامة خموركي حشاش بصباص مش عاتئ واحده حتى بنته و كل ما يشوف واحده يريل عليها حتى بناته و خصوصا سامية اللى نفسه فيها اوي
...........
عبير بتنضف اوضة سيد و بتلائي صورة ليه هو و عمرو و شلة ثانوي و كان سيد حاططها تحت المرتبة و هي لما شافتها دخلت في دور الكأبة و عيطت و سيد دخل من بره شافها في حالتها كده فبيقعد جنبها و بيحاوطها بطول دراعه
انا عارف انه وحشك و صدقيني وحشني انا كمان فبتترمي في حضنه و بتجهش في العياط بس هو اللى زعلنا كلنا منه و انتى نفسك مسلمتيش منه
بتتكلم و هي بتعيط جامد و صوتها مخنوق
يا سي سيد انا و عمرو مكناش اخوات و بس احنا كنا تقريبا متجوزين و كان راجلي و سندي و كل اللى لي في الدنيا فجأة اختفى من حياتى و مبئاش لي حد في الدنيا دي غير خالتى مرات ابوك و حتى بنتها اللى معملتلهاش حاجة وحشة بتعاملنى زيكم كلكم وحش انا عملت ايه بس استاهل عليه الذل اللى انا فيه
سيد بياخدها في حضنه و بيطبطب عليها طب خلاص انا هكلمهم كلهم يعاملوكي كويس و ترجعي واحده مننا كمان و علشان تصدقي تعالى نامى هنا مش في المطبخ
بجد ياسي سيد
لا بلاش سي سيد دي و قوليلي سيد حاف انتى من دلوقتى اعتبريني اخوكي زي عمرو بالظبط
بتترمي في حضنه جامد اخيرا حد حنين و بتعيط جامد
اففف ريحتك وحشة اومي استحمي
بتبصله و هي مبسوطه و بتمسح دموعها حاضر هقوم اهه و بتجري عالحمام بتستحمى و بتلبس عباية من بتوعها
و سيد بينادي عالبنات و بيفهمهم ان عبير خلاص بئت اختهم و الكل يعاملها كويس
سامية بترد عليه بس ده كتن امر ابوك يا سيد
عارف بس انا هنا مكان ابوكم و بت انتى انا مش مستريحلك اي كلام يتنقل لابوكي هنفخك
خلاص يا سيدي اشبع بيها
سميحة بتكلم سامية عيب يا سامية كلمي اخوكي الكبير عدل و كده كده عبير بنت خالة مديحة يعنى كلنا هنعتبرها بنت خالتنا و من النهارده هنقولها يا ابلة عبير
طبعا امانى كانت معترضة على كلام سيد بس متقدرش تتكلم و خصوصا انها خايفة من ساعة علئة الليلة اياها
و مديحة لاجل خاطر سيد اللى بتعشقه بئت تعاملها زي الاول و اكتر
طبعا بعد انتقال عبير من خدامة لاخت ليهم و بئت تنام جنب سيد كمان حبتهم كلهم بس نفسها تروح بيت خالتها لكن جوز خالتها محرج عليها و خايفة يفضحها بالصور اللى عنده
.............
فضل كان عيل فاشل و خصوصا في الجامعة اتعرف على بنات كتير و كانت منهم رحمة بنت اخت سوزان من اختها التانية ابوها علي بيشتغل جزار و امها سهام بتشتغل خياطه و رحمه دي بنتهم الوحيده و في سن سيد و مديحة و كانت صاحبة مديحة اوي غير انها بنت خالتها و سرهم مع بعض
فضل بيتعرف على رحمة اللى كانت جميلة اوي و بيقنعها بانه بيحبها و بيقرب منها اوي و طبعا لاجل غرضه منها
.............
سلامه بينادي على حنان السكرتيره الجديده طويلة ١٨٦ سم و بيضا و عريضة زي اللى بيلعبوا سلة و طايرة و فيها شبه كبير من هالة صدقي في شبابها
بيراجع معاها شغل المينا و كانت قاعده جنبه و لابسة بادي ابيض واسع من عند الصدر باين منه حتى الحلمات السودا و بنطلون قماش رجل الفيل و شكلها سكسي اوي و طبعا هي مسلماله نفسها عالاخر و بيلعب في بزازها و ميسلمش الامر من البوس برضه و هو كان اخدها الشقة مرتين بس كانت بتسيبه يسكر و لما يتدلئ تاخد من جيبه فلوس و تسيبه و تمشي و هي من النوع اللى بيشوأ ولا يدوأ و هو بيريل عليها اوي و نفسه يزور كسها بزوبره
ياما نفسي ادوق العسل و نقضي شهرين عسل
مانا قولتلك وانت اللى بتتهرب منى
مانا قولتلك انا متجوز و عندي ٥
وايه يعني لما يكونوا ١٠ هو انت يهمك و كمان **** موسعها عليك ايه مشكلتك
بس
من غير بس في الحلال يا بيه
سلامة بيفكر في كلامها موافق بس عرفي
لا انت شكلك مش بتاع جواز
وماله العرفي بس
ولما احمل منك هقول لأهلى ايه .... تعالى اتقدم و انا موافقة غير كده انسى هيهيهيييه
الععععب و بيديها سبانك
اييي يا أسي
طب يلا روحي شوفي شغلك
سلامة بيفكر في كلامها و بيقول لنفسه و ماله اتقدملها و بعد الجواز و يتم المراد اطلقها بس البت دي ترجعني شباب اااااه
...........
سيد بيروح مديحة بعد فسحة جامده فسحهالها و كانت سوزان شاربة و خرباها طين و طبعا مديحة بتستغل الوضع و خدت سيد اوضتها و بيحضنها و بيبوسوا بعض و بيدوبوا في بوسة طويله و ايده شغالة دعك في بزازها و طيظها و هي غرقانة من عسلها عالاخر و بيخلعوا و هما بيبوسوا بعض قصدي بياكلوا بعض و بيركبها و بينيكها و هي بيعلى صوتها و بتتناك بمتعه كبيرة و كسها بالع زوبره و بيفتح و يقفل على زوبره و بتجيب شهوتها و هو بيكمل نيك و مص في حلمات بزها و بيقلبها على وشها ونايمة و هو نايم فوقها و بيدخله في كسها و الوضع مخليها متمتعه لحد المجون و بيدخل زوبره مع الحركة العنيفة في طيظها فبتصرخ من المتعه و شهوتها عالية اوي و بيجيب في طيظها و بينام على ضهرها و هو بينهج
ايه الجنان اللى بئينا فيه ده
مش عارفة يا حبيبي بس معاك بكون نفسي تدخل كلك جوايا
يا لهويييي اهيهه هههه هاااه
بينهجوا و بيناموا و هما كده و بعد شوية بيحسوا بحركة جنبهم فبيتفزعوا و يقوموا لكن المفاجأه
مامااااا
سوزان شافتهم و حميت اوي و علشان سكرانه عايشة في دنيا تانية خالص خلعت هدومها و دخلت عليهم و هما مش دريانين
شوف الوليه مستحملتش منظرنا هههههه
مديحة لبسيها هدومها ووديها جوه
انت هتعمل ايه
بلبس هدومى
لا خليك تعالى يا زوزه
مديحه بتمسك ايد امها و بتقربها من زوبر سيد
سيد اتفاجئ بتعملى ايه
ملكش دعوه يعنى هي ملهاش نفس
لا ودي تيجي بس لو بابا عرف هيدبحنا
قصدك هيفشخنا ههههههه
انتى بتهزري
اسكت بس و شوف هخليك تتمتع
علي النعمه انتى مجنونه رسمي
اقولك ايه هتنيكها قدامى و الا هقول لبابا انك اعديت علينا
لا خلاص على ايه
مصي زوبر حبيبي ابن جوزك يا شرموطة
انا شرموطتك يا سيد و بتمص زوبره باحترافية و هو بيتأوه من المتعه
مصي و نضفيه كويس من طعم كس بنتك يا لبوة
ممممممم طعمه حلو و هو حلو بس جوزي بتاعه احلى
سيد زوبره بيقوم
ومديحة بتطلع امها في وضع الفارس و بتمسك زوبر سيد و بتدخله في كس امها و امها يااااه زوبرك حلو اوي و سخن
مش اسخن من كسك نارررر
انت اللى زوبرك صاروخ
اتناكى يا لبوة و بيمسك بزازها بيلحس حلماتهم المنتصبة و كل حلمة اد الصباع الصغير و بينيك و هي طالعة نازلة لغاية ما جاب في كسها و نام مكانه و هي جابت و نامت فوقه في حضنه
اتمتعت يا حبيبي
انتى بجد مجنونة رسمي
بترد بدلع مجنونة بيك انت
طب اومي يلا ندخلها و نلبسها هدومها
.............
سلامة راح للاولاد و كان عالعادة سكران و كانت امانى و عبير بيشتغلوا في المطبخ و امانى اول ما شافته دخلت اوضتها علشان عارفة اللى فيها و سابت عبير تقاسي احزانها معاه هههههه
بيدخل سلامة البيت و بيشوف عبير في المطبخ و كانت موطية بتنضف تحت البوتاجاز و هوب بيرزعها سبانك جامد فبتتهز طيزها و بتتعدل و هي موجوعةو مفزوعة
سلامة بيه
تعالى عاوزك في كلمتين
امرك يا بيه
بيدخلوا اوضته و بيقفل الباب من جوه
عبير خافت و بتحاول تطلع لكنه بيمنعها
و النبي بلاش يا بيه ابوس ايدك
مالك يا بت طبعا هو كان سكران و شايفها مش ثابته
ماليش يا بيه بس وحياة ولادك سيبني في حالي
بيزؤها عالسرير و بيهجم عليها و بيقطعلها عبايتها
و النبي يا بيه بلاش و بتعيط الحقوني
سلامة بيتمكن منها و بيخلعها كلوتها و بيرفع رجليها على كتفه و بيرشق زوبره في كسها اللى ضاق من قلة النيك ااااااه طب خلاص نيكني بس بلاش فضايح البنات هيسمعونا
هاهاها ما يسمعوا و اللى هيعترض هنيكه معاكي
بتبصله بخوف و بيكمل نيك و بيجيب في كسها و بيكمل نيك تانى لغاية ما بيزهأ و بيضرب فيها و بيزعألها و بيطردها بره الاوضة و هي عريانه
امانى بتجري عليها و بتحضنها و بتاخدها اوضة سيد و بتجيبلها هدوم تلبسها
عبير بتعيط و بتجهش في العياط و بتفتكر عمرو و بتقول بصوت مخنوق فينك يا عمرو روحت و سيبتنى لوحدي ليه امتى تيجي
امانى سمعتها و افتكرت حبها ليه و بتطبطب عليها
معلش يا حبيبتى نامى انتى بس و انسي
انسى ايه انسى ان جوز خالتى بيعاملنى زي شراميط الشارع
معلش يا بيرو
بتسمع الاسم و بتعيط جامد و بتنادي على عمرو بس عمرو مبيردش و مش موجود و بتنام من التعب
..........
فكرك ابوكى لو كان جه و شافنا كان عمل ايه
مش بعيد كان ناكك ههههههه
تعرفي اني نفسي ابئى زيه بس مش عارف ابدتى ازاي
هو بابا كان بيعاملكم ازاي
بابا تقريبا مبنشوفهوش غير كل كام يوم و بيكون سكران
عمره ما قعد معانا ولا اتكلم معانا زي ما كل الابهات بيعملوا
تعرفي انه مرة ناكنى بس بصراحة زوبره متعه
انت هتقولي هههههه
و مرة شوفته بينيك امانى
هو ابوك كده يشوف خرم اودامه لازم يسده بزوبره
طب وانتى لسة بينيكك
اللى يجرب زوبر سلامه لازم يرجعله تانى
ههههههه ليه ماية النيل
لا متعه يبنى
تعرفي انى بخاف يقرب من البنات
هو انت حكايتك بالظبط
حكاية ايه
البت سميحة بتحبك صح
اه حاجة زي كده
وانت كمان بتحبها متنكرش
دي حقيقة
طب في بينكوا جججج بتغمزله
يعني على خفيف
هههههههه يعنى خايف عليها من ابوك و انت مسلك حالك ههههههه
بطلى سخافة
سخافة معجبتهاش الكلمة و بتتحداه طب ايه رأيك هتنيكني انا و هي سوا
معنديش مشكلة انيكك انتى و امك و اخواتك
يا عم اتلهي على اساس انك دكر اوي
كده طب هنيك فيكم كلكم سوا
و دي هتعملها ازاي
عارفة المشكلة في مين
ايه عبير مش كده
تؤتؤ عبير دي شرموطة و كان عمرو زي اللى متجوزها
اومال مين
سامية
مين ههههههه سامية هئ
متستهونيش بيها دي بت سهنه و نقالة كلام
طب ايه المشكلة هتتناك هتخرس و هتتحكم فيها
فكرك
سيبها علي
طب يا دوب اروح لحسن ابوكي لو جه هينفخنى
بيمشي سيد و بيفكر في اللى حصل و الكلام اللى اتقال
.........
سيد بيدخل اوضته و بيغير هدومه و بيطلع عالسرير و كانت عبير نايمة و مصدره طيزها ناحيته فبيرفعلها هدومها و بيلائيها من غير كلوت فبينزل بنطلونه و بيلعب في زوبره لغاية ما قام وبيحشره في كسها و لبن ابوه سهله النيك فيها ففاقت و حاسة بكل اللى بيحصل و بتعيط و سيد بيجيب في كسها و بينام و هو حاضنها
..........
امانى بتصحى ابوها قبل ما حد يقوم و هي بتقوله صباحية مباركه
مالك يا بت اتعدلى في كلامك
بس انت امبارح فرمت عبير كل ده يطلع منك يا عم سلامة
بيظرفها بعبوص و بيقولها لو اتكلمتى تانى كده هخليكي زي الجبل مليان مغارات
لا يا عم انا مالى يكش تتجوزها مليش دعوه
استنى يا بت انتى ...... هي فين عبير دلوقتى
نايمة في حضن سيد اصله عفا عنها
هو حر يعفى زي ما هو عاوز بس انا حاكم انها تكون خدامه ليكم
خلاص خش فكها من حضنه
هو وصل
اه ههههه
طب انا هتصرف معاه و انتى صحيها تعملى فطار و تجهزلى الحمام
ماشي
...............
رحمة راحت الكلية و بتقابل فضل و بيتمشوا سوا و بيقنعها تروح معاه اوضته
فضل ساكن في اوضة فوق السطوح في مكان في وسط البلد
بيدخلوا و بيتكلموا سوا و بعدين بيقرب منها مع تسارع دقات قلبها و بيمسك ايديها و بيبوس كفها و راسها و بيبوسها و هي اتوترت بس حاسة بالمتعه و بيتمكن منها و بيفتحها
طبعا رحمه بتعيط على شرفها اللى راح و دخلت في دوامة خوف لكن فضل بيقولها انه مش هيتخلى عنها و هيحل المشكلة و هيتجوزها و بالفعل طلع ورقتين و كتب عليهم اتفاق جواز عرفي و بيعلن الموضوع لاصحابه في الكلية و بيمضوا شهود و رحمة رجعت للحياة تانى بس هي عاوزاه يتقدملها علشان ابوها لو عرف هيدبحها
............
سيد بيفوت على سميحة في الكلية و بيتفق مع مديحة تقابلهم و تجيب مفتاح شقة ابوهم و بالفعل مديحة بتقابلهم و بيدخلوا الشقة و سميحة مستغربة الموضوع اوي
بصي يا سميحة ده وكر ابوكي شقة بييجي يعمل فيها كل اللى يحلاله
بس تصدق حلوة
مديحة بتتكلم و هنا ابوكي بعد ما سكرنا فتحني
اااااه اه سيد كان قال موضوع زي كده
سيد بيحاوطهم بدراعاته و بيقعدوا عالكنبة و هنا هيكون وكرنا برضوا
سميحة بتبصله اللى هو ازاي
سيبني يا سيد انا هفهمها بصي يا موحة انا و سيد على علاقة و بعشقه و انتوا كمان على علاقة ببعض و بتعشقيه ايه رأيك بدل ما الدنيا مزنئه و مش عارفين ناخد راحتنا معاه هندلعه و نتقابل هنا بعيد عن دوشة اخواتنا
طب ما تقولوا كده من الصبح
يعنى افهم من كده انك موافقة
عادي
مش فاهمة
انا افهمك اصل سيد من كام سنة قبل ما نعرفكم كان بيجمع بيني و بين امانى بس انا من ورا بس و امانى كان عمرو ابن خالتك غلط معاها و فتحها فكانت بتعوض سيد و بيجيبها
طب حيس كده مفيش مشكلة تعالى بئا اما افرجك عالشقة و بيتحركوا كلهم و بيدخلوا ناحية اوضة النوم لكن فجأة بيسمعوا صوت عارفينه كويس فسميحة بياخدها الفضول و بتخلع جزمتها و بتمسكها و ايدها و بتقرب من الباب و بتفتح سنه منه و بتشوف سلامه معاه واحده هي متعرفهاش بس بطل و بينيك فيها فسخنت و حطت ايدها على جسمها
سيد جه من وراها رفعلها جيبة المدرسة و نزلها الكلوت و بل راس زوبره اللى شد على منظر ابوه و الجمل اللى معاه
مديحه بتمسكهم من ايديهم و بيدخلوا الاوضة التانية و بتنزل لسيد البنطلون و بتمصله و سميحة نزلت معاها و هي مولعه
انتى تعرفي مين اللى مع ابوكي
اه دي حنان السكرتيرة
هو الراجل ده مش عاتئ
لا هو كده كل ما يحس ان في كس او طيظ ينيك من غير اي استئذان
سميحة بتمص لسيد و أيده نار و بتطلع بتمشي ايديها على جسمه و بتخلعه هدومه و مديحة خلعت هي كمان و خلعت سميحة هدومها و نيمتها على ضهرها و نزلت تلحسلها كسها و شكله عجبها و بئت تمص زنبورها و سميحة جابت في بؤها
طعمه حلو يا مضروبه و بتنام جنبها سيد بيقرب و بيلحس لمديحة و كسها ولع من طريقة لحسه و بتمسكله زوبره بتدعكهوله و هنا سميحة نزلت تمصله خلته ولع و حط زوبره في كس مديحة بالراحة و سميحة بئت بتمص و تلحس في زوبره و كسها سوا و بتلعب في زنبورها و سيد مسكها رفعها طلعها جنب اختها و نامت على وشها و دخله في طيزها المبلولة من شهوة كسها و بينيك فيها و نقل على كس مديحة و بئت مديحة و سميحة بيبوسوا بعض و بيتناكوا من سيد و بيدعكوا بزاز بعض لغاية ما سيد جاب عليهم فقاموا يمصوله و يلحسوا لبنه من على جسم بعض
.................
في الوضة التانية كان سلامة سكران هو و حنان و بعد ما خلص نيك فيها دخل الحمام يستحمى و سيد و البنات حسوا بصوت فسكتوا خالص و لما دخل الحمام و سمعوا صوت الدش شغال دخلوا الاوضة و كانت حنان نايمة و مفشوخة و مغمضة عينيها و شافوا ددمم عالملاية
مديحة بتهمس ليهم شكل ابوكم فتحها فبيضحكوا بصوت واطي و سيد زوبره شد فطلع و ناكها و حنان حاوطته برجليها و فضل ينيك لغاية ما جاب لبنه في كسها و قام و مديحة و سميحه لحسولها كسها و هي مستحملتش و جابت شلال و سابوها و طلعوا فضلوا في الاوضة التانية لغاية ما ابوهم خد حنان و مشيوا
سميحة قعدت تضحك بصوت عالى هي و اخواتها
اللى عملناه ده جنان محدش يعمل اللى بنعمله ده
هو ابوكي كده تعالى يا ييد نيك كسي تانى علشان مولعه
انتى مبتتهديش
لا كسي بياكلنى على طول و سيد حبيبي هو اللى بيريحهولى بس تصدقي يا بت يا سميحة خسارة انك مش مفتوحة كنتى شوفتى المتعه بجد
لا يا ستي انا كده كويسه كسي ده لجوزي
طيب ياختي و بتركب على زوبر سيد اللى بيمسكها من طيظها و فضلت تطلع تنزل على زوبره لغاية ما جابوا سوا و قاموا دخلوا استحموا سوا و روحوا مديحة و كان سلامة هناك و لما شافها مع سيد و سميحة اتطمن و سكت مكلمهاش و سوزان كانت قاعده في حجره بتدلع عليه و طبعا الاتنين سكرانين عالاخر
..............
ناجي ابن جار سلامة كان داخل شقته بس شاف سميحة و اتوهم بيها و فضل متابعهم و مشي وراهم لغاية بيتهم و رجع و تانى يوم قال لمامته عالبنت اللى شافها و مشافش في جمالها قبل كده و مامته عرفت من سوزان انها بنت جوزها الوسطانية و هي في تالتة ثانوي و عرفتها ان ابنها معجب بيها و بالفعل سوزان كلمت سلامة على ناجي و مكانش عنده مانع خالص و بالفعل ناجي اتقدم لسميحة و خطبها فترة ثانوي و اتجوزها بعد ما دخلت الجامعه و اتعمل فرح ايامها كان جامد و كبير و راح شقته القريبة من بيت عيلته
.........
الدخلة
سميحة حبت ناجي اوي لأنه راجل و حصل كذا موقف في الخطوبه خلوها تعبده و تبعد عن اخوها الخول سيد
ناجى كان جرئ شوية و قرب من سميحة و خلعها فستان الفرح و شاف جسمها اتوهم و قرب منها و بيبوسها
انا مش مصدق نفسي انا و القمر مع بعض
سميحة مبتسمه و وشها احمر من الكسوف و بيبوسها و هي بتتجاوب معاه و بتفكله زراير القميص و البنطلون و مكانش لابس تحتهم حاجة فبتتشعبط فيه و هو بينام بيها عالسرير و بيخلعها البرا و الاندر و بيبان ليه بزازها البني و بيشفطهم شفط باحتراف و بينزل لباقي جسمها الاشطه و بيفتح رجليها و كانت سميحة بتتأوه جامد و بيحط لسانه على كسها و شكله و طعمه عجبه اوي و بيرفع رجليها على كتفه بعد ما هيئها و بتشوف زوبره
اي ده ..... دا كله علشاني
اه دا كله علشانك
فبتقوله دا كبير اوي هيدخل ازاي
متخافيش مش هيموتك و هتحبيه اوي
بتحاول تمسكه لكن كفها مساعهوش و تقيل و عريض و طويل يا لهوي انت هتشقنى و بتنزل تلحلسهوله و بيتفاجئ بيها
اتعلمتى ده فين يا قرده
مرات ابويا فهمتنى اعمل ايه
و بتلحس وبتحاول تدخله بؤها لكنه اكبر من فتحة بؤها
فبينزل يلحسلها و بيدخل لسانه في كسها و هي ادت نار و بيوجه فوهة المدفع لفتحة كسها اللى مهيئة عالاخر و بيدخل لكنه كبير على كسها الصغير فبيزؤ و دخلت الراس و نزل بجسمه
حاسب يا ناجي اااااااااااااااه طلعه طلعه
يطلع مين دانا لما صدقت دي اجمل لحظة في حياتى
طب بالراحاااااااااه مش قادرة
استحملى بس و بيوقف شوية و هي في كسها و بيبوس فيها و كان كسها مولع بركان من جوه و نفسها صهد و هو مبسوط اوي بجمالها و طعمها و نضافتها و ان حظه حلو و يمسك بزازها و بيدعكهم بالراحة و هي حاوطته برجليها و هي حاسة بالمتعه و افتكرت لما سيد ناك حنان و ضحكت من الفكرة ان متعتها في كسها بتحركها لمتعة جوزها و بدأ ناجى يتحرك في كسها بزوبره الضخم و بدأت أهات و صريخ المتعه تملا الاوضة و هما بيقطعوا شفايف بعض و بتجيب سميحة على زوبره مرات متتعدش و اخيرا بعد ساعة و نص جاب بركان لبن نزل عالملاية مدموج بالدم و مسك منديل ابيض مسح زوبره و اتصبخ بدم عروسته و ملاه
يااااااااه عالمتعة بتقولها سميحة و هي مفشوخة عالاخر و بتبص لناجى و بتمسك كفه بتبوسه بحبك
انا اللى بحبك بعشقك بموت في جمال أمك
تصدق انا مش مصدقة المتعه اللى انا فيها
لا لسة في تانى
في ايه تانى هو بعد اللى حسيته معاك لسة في تانى
اه هدخله في كل فتحة فيكي
يعني ايه
سيبي نفسك و انا امتعك و كان بيحركها زي الدمية في ايده و ناك طيظها لا ده شقها نصين و فضل ينيكها في كل حتة و جاب في كل فتحة و غرقها لبن لغاية ما أغمى عليها من المتعه و هو نيمها على وشها و نام على ضهرها و دخل زوبره الطوييييل في كسها و ناموا في الوضع ده
............
الصباحية
عيلة ناجى و عيلة سميحة اتقابلوا عند باب العمارة و كانوا الضهر و طلعوا خلطوا و فيييين لما ناجي فتح و هو لابس روب حرير عاللحم
الستات و البنات داخلين يزغرطوا و ابو ناجى مسكه بعد ما الكل دخل ها طمنى سبع و لا نجية
لا اتطمن ابنك وحش
بيفرح ابوه اوي و بيدخلوا
البنات دخلوا للعروسة اللى كانت لابسة روب عاللحم
مديحة بتقولها من الواضح اننا جينا في وقت غلط و بتغمز و بتضحك
امانى بترد بس يا مديحة سيبيها واضح انهم مناموش كويس
سميحة بتحط ايديها تحت المخدة و بتطلع المنديل دليل الادانه
طبعا زغرطوا كلهم و امه اتطمنت و بتطلع تزغرط
امتنى و سميحة قعدوا جنبها عالجانبين
ها طمنينا عامل ازاي
فشخنى ابن اللللل.....
مديحة بتغمزلها و بتقولها المهم سكينته اخبارها ايه
بتلقائية بتقولهم اد كده هو و تخين اد كده هو
امانى و مديحه شهئوا و مديحة بتقول يا بت المحظوووظه دا ابوكى ولا حاجة جنبه
امانى بتقول لسامية معلش يا سامية هاتيلي ميه اشرب
تشربييي بتطرئونى فكركم مش فاهمة لا انا عارفة كل حاجة
مديحة بتضحك على كلام سامية و بعد ما خرجت بتقفل الباب و بيهجموا على سميحة و بيفحصوها
يا لهوي يا سميحة ياختى انتى استحملتيه ازاي ده عامل انفاق
سميحة بس يا شرموطه منك ليها هو في زي ناجي دا كان حنين اوي معايا
مديحة بتقولها طب و سيد خلاص راحت عليه
سيد ايه دا خول خليهولك انتى اشبعي بيه
طب ممكن اجرب جوزك هستلفه منك يوم
بتكلمها بثقة ولا ثانية دا جوزي بتاعي انا لوحدي
طب ايه و بتغمز لامانى اللى فهمت و بتكتفها
هتعملوا ايه
هندوووء و بتنزل مديحة تلحس لسميحة المتكتفة و اهاتها طلعت و امانى لما سميحة اندمجت نزلت مع مديحة يلحسولها سوا و نضفولها كسها من بقايا لبن ناجى و هي جابت شهدها
و بيجيبولها بيجاما لبستها و خرجوا و البنات بيزغرطوا و هما بيبصوا لناجى من تحت لتحت و بيتهامسوا عليه
الف مبروك يا عروسة
يبارك فيك يا عمو
الف مبروك يا سميحة يا بنتى
يبارك فيك يا بابا وبيحضنها اوي و بيبوسها من الخدين لانها رفعت راسه
الف مبروك يا حبيبتي
يبارك فيك يا سيد و عقبالك كده لما نفرح بيك
لسة بدرى لما اخلص
و بيكملوا كلامهم و بياكلوا سوا و بينزلوا يمشوا اخر النهار
............
سميحة حياتها استقرت و كان ناجي مش عاتئها و بعدت عن سيد خالص و حاول معاها كذا مرة بس هي صدته لغاية ما زهئ و بعد عنها
.............
فضل كان مستمر في نيك سيد و في مره راح معاه البيت لما كانوا اخواته بره و عبير لوحدها و دخلوا اوضة سيد و ناكه و في الوقت ده رجعت سامية من بره و سلمت على عبير و سألت لو حد رجع من بره و كانت وقتها في اولى ثانوي و جسمها كبر و بئت أجمل اخواتها و عبير قالتلها ان سيد و واحد صاحبه في اوضته جوه
سامية قالتلها طب معلش حطيلي اكل لحسن ميتة من الجوع و بتدخل اوضتها تغير هدومها و بعد شوية طلعت و راحت لسيد تقوله يطلع ياكل معاها بس سمعته بيتوجع فبصت من فتحة الباب مشافتش حاجة خالص ففتحت الباب سي.......
اتصدمت لما شافت سيد نايم على بطنه وصاحبه بينيكه صرخت و جريت على اوضتها
فضل لبس هدومه بسرعة و مشي و هو خايف
و سيد لبس شورت و دخل لسامية اللى كانت خايفة يضربها
سيد قفل الباب و قعد جنبها و هو مش عارف يقول ايه
اناااا
خلاص يا سيد متتكلمش
بيبلع ريقه و بيحاول يلائي كلام بس مش عارف منظره وحش
خلاص يا سيد قولتلك
سيد بيقوم و بيشوف عبير في الصالة و عينيهم بتتلائى و بيحد عينه في الارض و بيدخل اوضته
............
امانى و مديحة دخلوا و شافوا الاكل فندهوا على عبير تقولهم انهم هياكلوا بس عبير خدت امانى على جنب و حكتلها اللى حصل فدخلت لسامية اللى كانت مصدومة في اخوها
صحيح اللى قالتهولى عبير
بتبصلها و هي مخنوقة ايوه صحيح
طب هو عمل ايه
معملش حاول يتكلم و يبرر لكن معرفش يتكلم
طب سيبهولى انا هتكلم معاه و تعالى علشان تاكلى
حاضر جاية وراكي
سامية صورة اخوها و هو بيتناك مش عاوزة تخرج من دماغها و دموعها بتنزل
مديحة بتسأل مالك يا سمسمه
مفيش بس تعبانه شوية
براحتك
سيد بييجي ياكل معاهم و بيبص لسامية و هو خايف و بيبص كل شوية بعيد عنها و بيحاول يتفاداها
امانى بتقوله كل كل ميهمكش مانت طول عمرك كده
سامية بتبص متفاجأه
متستغربيش كده ما عمرو كان بيعمل كده
مديحة فهمت الموضوع و بصت لسيد و هي بتضحك ضحكة صفرا و بتاكل
...........
سلامة بيدخل و معاه حنان و سوزان بتسأله مين دي
قالها دي حنان السكرتيره
مانا عارفة انها السكرتيره بس ايه اللى جابها هنا
حنان بيضمها مراتى
سوزان بتتصدم و بتتكلم بهدوء غير متوقع و هي بتمصمص شفايفها ياما جاب الغراب ...
حنان بتبص لسلامة و بتقوله منفعله انا غراب
لا يا حياتى دي قصدها علي
خشي يا حلوة برجلك اليمين لتتكسر
ما تلمى نفسك يا ولية انتى
سلامة بينفعل عليهم
هو انا قولت حاجة
كل ده و مقولتيش
سلامة بيدور فيهم الضرب و بيخافوا منه خلاص ياسي سلامه مش هتكلم تانى و سوزان قربت منها و قالتلها فكرك انا زعلانه منه لا انا زعلانة عليكي
ليه
بكره تفهمى اما دلوقتى تعالى يا حلوة علشان ينيكنا سوا
انتى بتقولي ايه لمى نفسك يا مره
ما ده اللى هيحصل
سلامة بيقول لحنان اسمعي كلامها هي عارفة مزاجى كويس
حنان مصدومة لا طبعا بتقول ايه
خلاص امضي دي
ايه دي
دي ورقة فيها تنازل عن كل حقوقك و اطلقك
اه يابن الكلب يا زباله و بترفع ايدها فبيلوي دراعها
اسمعي يا حلوة انا عن نفسي اخدت منك اللى عاوزه وانا هطلقك علشان اللى في بطنك مش ابنى
اه يا واطي بتتبرى من ابنك يا ظالم
قولتلك مش ابني انا منزلتش فيكي علشان اخلف انا كنت بنزل بره لكن اللى عمل كده سيد ابنى لما كنا في الشقة من ٣ شهور
انت بتخرف تقول ايه
لما دخلت استحمى رجعت شوفته بينيكك و انتى كنتى مستمتعه
انا كنت سكرانه
مليش دعوه و ليكي علي اعملك اجهاض والا لما تولدي هثبت انه مش ابنى و هتتفضحي
حنان بتمضي و سلامة بيطلقها و بيعملها الاجهاض و بتسيب الشغل و هي حزينه
..........
حنان بعد فترة بتفكر تنتقم من سلامه و بتفكر
الجزء العاشر
عمرو رجع من افريقيا و كان واضح عليه البهدله اوي و روح البيت اللى كان مقفول من يومها و مليان تراب و بينضفه و بينام و بعد يومين بيروح لخالته اللى لما شافته اتصدمت و اترمى في حضنها و هو بيعيط و دخلته و حطتله ياكل و بعد الاكل كانت هي بتشرب ويسكي
احكيلي كنت فين كل ده
يااااااه دي حكاية طويلة و سبحان من رجعنى
ليه انت كنت فين
كنت في احراش افريقيا جوزك كان حكم علي اروح السودان و بالفعل رحت و هناك اتعرفت على واحد جابلي شغل و لما كنت في الشغل توهت و دخلت مكان زي غابة و لئيت ناس كتير بيحاوطونى و كتفونى و كانوا هياكلونى لكنى قدرت اتعامل مع زعيمهم و اتجوزت بنته و لما مات الزعيم بئيت مكانه و كنت بعمل حاجات مكنتش احلم انى افكر اعملها لغاية ما عصابة هاجمت القبيلة و قتلوا الكل و قدرت اهرب انا و مراتى لكنها ماتت من الجوع و العطش و فضلت ماشي من احراش افريقيا لغاية ما وصلت ولما وصلت ملئتش عبير الا بالحق هي فين
بصتله بأسى و حزن متخافش يا حبيبي عبير بخير
هي اتجوزت ولا ايه
لا ابدا عايشة مع سيد و اخواته
بيبص بحزن يااااااه انا نسيت حكم جوزك
بتاخده في حضنها و بتطبطب عليه متزعلش يا حبيبي انسى
انسى ايه ولا ايه جوزك ربانى بجد بس مردوداله انا دلوقتى معايا فلوس و دهب لو بعته اشتريه هو و عيلته
معلش يا حبيبي هو كان خايف على ولاده برضو و لا انت نسيت
لا منستش عندك حق و عبير عامله ايه دلوقتى
متخافش بيعاملوها كويس
طب ممكن متجيبيش سيره لحد انى رجعت عاوز اخليها مفاجأه
عاوز تخليها مفاجأه ولا الشقة فاضية هتلعب بديلك
لا الشقة هسبها و هشتري في مكان تانى
اللى يريحك
بيقرب منها و بيقولها مالك يا زوزه حاسك حزينه زعلانه انتى مش زوزه اللى اعرفها
بتتكلم بحزن ابدا .... متشغلش بالك انت
بيبوسها و هي سابته و معملتش رد فعل لااااا انتى اتغيرتي كتير جوزك مضايقك في حاجة
لا جوزي كويس بس مديحه هي اللى مخوفانى منها
مالها الا هي فين بالحق
عند خالتك التانية من الصبح
ياااااه سهام انا اخر مره شوفتها افتكر كنت عيل صغير
بتطبطب على كتفه تحب تشرب حاجة
تحبي اساعدك
بتفتكر اللى عمله لا خليك انت ولا انت مبتحرمش
بيقوم و بيحضنها و بيلزأ زوبره الواقف في بطنها و هي حاسة بيه و ايده نار لا مبحرمش هههههه و شالها على دراعه رغم تخنها و هي اتفاجئت بيه شايلها و بصتله مبتسمه و اتعبطت في رقبته من غير اي رد فعل
المرة اللى فاتت كنتى نايمة المرادي هريحك انا حاسس بيكي و بيخلع هدومه و شافت زوبره اللى كبر و طول و برئت يااااه كل ده
اه كل ده و بتقرب منه و هي عنيها هتتخلع و بتخلع هدومها ملط و بتمصله و هو بيدعك في بزازها و بيبتمتعه متعه كبيرة و اهاته بدأت تطلع و هي بتمصله ولا اجدعها شرموطه و بتنام على ضهرها فبينزل يلحسلها و بعد ما جابت رشأ زوبره اللى اتبلع في كسها و ناكها جامد و هي بتصرخ جامد من المتعه و بتطلب اكتر و راح رافع رجليها و حوله في طيظها و فضل ينيك و يبوس و يبدل لمدة ساعة و اخيرا جاب في كسها و اترمى فوقها و قام لبس هدومه و قالهاتقوم تلبس
لبسني انت يا حبيبي
بيلبسها هدومها و بيبوسها و يمشي روح جهز حاجته و بالفعل في خلال شهر كان جاب شقةفي حي راقي و فتح حساب في البنك و جاب عربية و عشته اتغيرت تماما
..............
امانى و مديحه و عبير خرجوا يتفسحوا و قابلوا رحمه و راحوا هما ال٤ سينما و دخلوا حفلة الساعة ١ اللى بتخلص ٤ العصر
...............
سامية رجعت البيت بعد الدرس و سيد كان رجع قبلها و قاعد في اوضته و محسش بيها و هي دخلت تستحمى و كانت فاكرة البيت فاضي فخلعت كل هدومها و بتستحمى و الباب كان مفتوح شوية و سيد خرج للحمام و اتفاجئ بسامية وااااااااااااو
سامية جسمها عريض بس مش مليانه و بيضااااااا بياض التلج و بزازها وسط و هي حلوة اوي و في شعر كثيف على عانتها و مغطى كسها و مع حركتها شاف طيظها ?????بيضا اوي و نضيفه و منظر الميه و هي نازلة على ضهرها و بتمشى على فلقات طيظها المليانه حاجة بسيطه و بتدخل بينهم مع رغاوي الصابون جننه و هيجه اوي و وطت فشاف فتحتها الوردي الصغيره و شفرات كسها البينك اللى متغطى بالشعر الاشقر و من هيجانه خلع هدومه ملط و دخل حضنها لكنها صرخت و زئته و طلعت تجري على اوضتها و هو لحئها و هي بتحاول تخبي جسمها بس هو شالها و حطها عالسرير و نام فوقها و هي بتفلفص منه و بتعيط
سيد بلاش يا سيد ارجوك انا اختك ? بس هو بيتمكن منها و هي بتصرخ لكنه بينزل يبوسها و كتم صرختها و مكتف ايديها و بيدعك زوبره في كسها و هي بتعيط اوي سيد انت كده هتفضحنى بلاش انا اختك و مش هقول لحد لكنه مكانش سامعها اصلا و رشق زوبره في كسها فعنيها برئت و بتصرخ جامد بس كان بيبوسها فصوتها كان طالع خفيف و فضل ينيك فيها و هي استسلمت خالص و والوجع قاتلها و بتعيط لغاية ما جاب عليها و خرج استحمى و رجع اوضته
و سامية خرجت بعد شوية استحمت و رجعت اوضتها غيرت الملاية من اثار الدم و لبن سيد و نامت مكانها و بعد ساعة كمان دخل سيد ناكها تانى و هي حست و كانت بتعيط جامد
........... .
البنات رجعوا عالمغرب و كانت سامية قاعده بتعيط و حالتها مش كويسة
امانى بتكلمها مالك يا سمسمه
بتتكلم و الكلام مش واضح و بتعيط جامد
في ايه يا بت مالك انطقي
بتمسح دموعها و بتحكي ليهم اللى حصل و كلهم اتصدموا و خدوها في حضنهم
امانى بتقولها طيب يا سيد اما وريتك مبئاش انا و ده بتمسك شعرها ميبئاش على مره لو مجبتلكيش حقك بس ارتاحى انتى و احنا هنتصرف
بيدخلوا التلاته عبير و امانى و مديحة لسيد
عبير بتضربه ألم جامد و هو بيقع و امانى بتشتمه اه يا خول يا عرص ياما كنا عاوزين نعمل منك راجل بس انت هتفضل طول عمرك خول متناك معرص عاجبك اللى عملته في اختك ده
طب ايه المشكلة ما كلكم كده
مديحه بتضربه و بتتف في وشه و عبير دخلت جابت سكينة و كانت عاوزه تقتله بس هو مسك ايديها لكن البنات كتفوه و قلعوه الشورت و طلعوله زوبره و قطعوله حته من الراس و قعد يعيط و يصرخ جامد
امانى بتتف عليه اما وريتك يبن الكلب مبئاش انا
مديحة و عبير بيتفوا عليه و عبير بتمسكه من شعره و هو بيصرخ و يعيط جامد دي قرصة ودن يا خول واحنا مش شراميط بكس امك و بتخلع الشبشب و بتضرب فيه جامد و هو بعد العلئه دي استحلفلهم و راح مستشفى و هو بيصرخ في الشارع و الدم مغرقه و الناس خايفة تقرب منه و في المستشفى لحئوه و وقفوا النزيف و بلغوا البوليس بس هو مرضيش يعمل محضر و ابوه عرف اللى حصل و طرده من البيت و حرج عليهم يدخلوه تانى
..............
الباب بيخبط و امانى فتحت و اتصدمت
عبير من جوه مين يا اماني و بتطلع تشوف و بتفرح اوي
عمرو و بتصرخ جامد و بتجرى تترمي في حضنه و هي مبسوطه و بتعيط جامد و بيدخلوه
عمرو كان لابس لبس شيك اوي و خاتم دهب و امانى لما شافته فرحت اوي بس زعلانه منه
عمرو حكالهم كل اللى حصل معاه و في الاخر خد عبير معاه و البنات ودعوها و هما بيحضنوها و يبوسوها و راحوا شقة اخوها الجديده
........
سلامه خد البنات امانى و سامية معاه شقة سوزان يعيشوا كلهم هناك احسن من وحدتها و عالاقل يراعوها و ياخدوا بالهم منها و هي فرحت اوي بيهم و لاحظوا شربها الكتير و بلغوا باباهم اللى حطها في مستشفى لغاية ما اتعالجت من ادمان الخمره و عبير رجعت تزورها في بيتها تانى
...........
مديحة مكانتش مبسوطه من رجوع عمرو و عارفة انه لا يمكن يتجوزها
...........
حنان قابلت مديحه صدفة و حكتلها اللى حصل و انها صعبان عليها من ابوها اوي و قربوا من بعض و في يوم قابلتها و قالتلها يطلعوا بيتها و طلعت مديحه معاها لكنها كانت موطبالها كمين و سابتها و نزلت و بعد شوية جه بوليس الاداب و اتحكم على مديحة بالسجن ٥ سنين مع الشغل و طبعا ابوها عرف ان ده انتقام حنان منه و مسبهاش و رداها الألم لما وقعها بنفس الطريقة و جوة السجن مديحة ذلت حنان صح
...........
عمرو اتقدم لأمانى و اتجوزوا بعد ما خلصت الجامعه و اتفاجئ انها رجعت بنت و فرح اوي و خدها راحوا عاشوا في الخليج هما و عبير و كان بينيك دي و ينيك دي و بيجمع بينهم و كانوا مبسوطين اوي معاه و عمل شغل جامد هناك و فلوس كتير بس ماتوا في غارة في حرب الخليج
.........
سلامة مبئاش ليه غير سامية و مراته و بيعرف اخبار كل فترة عن سميحة
.........
سيد بعد اللى حصل راح لسميحة و حكالها بس هي طردته و حركت عليه يرجع تانى فراح لابوه و استسمحه يرجع البيت تانى و فعلا ابوه رجعه و كانت سامية زعلانه لرجوع اخوها يعيش معاهم و مش ناسية اللى حصل و كرهت باباها و بعد فترة ناجي كلم سلامه على عريس غنى من عيلة لسامية و طبعا وافق و رحب و خصوصا ان العريس صاحب ناجي الروح بالروح و تمت الخطوبة
و في الفترة دي سميحة خلفت نادر
و قبل الفرح راحت سامية لاختها سميحة و اتكلمت معاها و انها خايفة من اللى حصل فاقترحت عليها تروح لدكتورة كانت امانى عملت عندها ترقيع زمان و بالفعل عملت العملية و رجعت بنت و اتعمل فرح كبير اوي و كانوا العيلتين موجودين كلهم بما فيهم مديحة اللى كانت لسة خارجة من السجن و تمت الدخلة بنجاح و سامية بعدت خالص عن بيت ابوها و سيد حاول يعمل حاجة تانى بس كانت بتصده و تطرده و عاشت في عمارة جوزها في حي راقي
...........
مديحة و سيد اتلموا على بعض تانى و بروحوا شقة ابوهم ينيكها هناك و الندبة على زوبره مضايقاه
............
سميحة خلفت نادر و نبيل و ماتت و هي بتولد توأم فتحى و فريال
سامية كانت خلفت فريد و لما اختها ماتت خدت التوأم تربيهم بسبب ظروف ناجي الصعبة و بعد شهور خلفت فريدة
..........
رحمة اكتشفت انها حامل من فضل و هو استندل معاها و حكت لمديحة الحكاية كلها ففكرت و قالتلها خلاص الحل عندي
ايه هو
ايه رأيك في سيد اخويا
الخول
انتى تعرفيه
اه فضل حكالى على مغامراته معاه غير اللى كنت بسمعه من اصحابنا
اهو هو ده اللى هيتجوزك باللى في بطنك
رحمة بزعل شديد على خيبتها خلاص موافقة بس يبطل خولنه
متخافيش لو عمل حاجه انا اللى هنيكه هههههههه
ههههههههه
جهزي نفسك كده و انا هخليه يتقدملك كمان يومين
حاضر و بتبوسها في خدها
لا انا بوستى كده و بتساحقها و بتمتعها و بتروح
...........
سيد انا جايبالك عروسة حلوة و قمر و بنت ناس
مين حد اعرفه
اوي
مين دي
رحمة بنت خالتى
عارفها بس هتجوزها ازاي و هي متجوزة
لا ما صاحبك اللى بينيكك يا خول استندل معاها
ماشي موافق
هو انت تطول امشي كده عمرك ما هتكون راجل
يا سلاااام امال مين اللى بينيكك
٢ خولات واحد و ابوه
ههههههه طب اخلصي هنروح امتى
بكره و بلغ ابوك و امي
حاضر يا ستى
.........
سيد اتجوز رحمة ملكة جمال على حق و بيتم الفرح و بعد ٧ شهور بيخلف سالم و اشترى شقة في عمارة جوز اخته نبيل و بيعيش هو مراته
........
بعد ٣ سنين
الجزء الحادي عشر و الأخير
سامية كانت حزينة جدا بسبب موت سميحة اللى كانت بالنسبة ليها اخت و صديقة و صاحبة و ام و كانت سبب في سعادتها على طول و استمر حزنها سنين
نبيل : سمسمتى حبيبتى اخبارها ايه
سامية بترد و هي بتحضنه كويسة يا حبيبي و بتبوسه
نبيل بيحب سامية لابعد الحدود و بيجيبلها هداية كتير تعبير عن حبه ليها و بيفاجئها بازازة برفان جامده و غالية و هي فرحت جدا جدا
متحرمش منك يا حبيبي و بيشيلها و بيدخل اوضة النوم
الولاد يسمعونا
ما يسمعونا
مجنون
بيبوسها و هو بيخلعها قميص نومها و بينزل بوس في كل حته برومانسية بس هي بتحب تكون مسيطره فبتركبه و بتلعب في كسها بزوبره و لما كسها بيزفلط بتدخله و بيبدأوا الحرب ما بين مدفعية متواصله و حصون بتدك لغاية ما البركان بيثور و ينزل لبنه في كسها و بينهجوا و بيستمر في نيكها و هي مستمتعه اوي بالنيك و الحياة معاه عموما
........
سيد اشتغل عند نبيل و كان بيسفره كتير و السبب في كده طلب سامية انه يشغله كتير و ميرحمهوش و علشان نبيل مبيرفضش طلب لمراته بيسحله و بيخليه معندهوش اي وقت ينام فيه و كانت سامية بتعمل كده علشان يحل عنها و تنتقم منه
..........
رحمة قربت من سامية و كانت هي و سامية و مديحة متجمعين عند سامية على طول
مديحه بتشم ريحة حلوة و بتقول الاااااااه حلوة اوي ريحة البرفان دي يا سمسمة
عجبتك
جدا
نبيل جابهالى امبارح هدية و من ساعة ما رشيت منها و مراحتش
رحمة بترد واااااو بجد تحفة طب مفيش رشة لمرات اخوكي
بس كده و بتدخل تجيب الازازة و بترش لكل واحده فيهم و بيتكلموا كلام عادي
هو بابا عامل ايه يا مديحة
ابوكي بعد موت ماما حالته مش عجبانى خالص و شكله هيودع
بعد الشر اخص عليكي و متقوليش
دي بنت خالتى عارفاها فيها عرق الندالة
بس يا بتاعه انتى اختى مش ندله
كده اخرج منها يعني
متزعليش يا رحمة سمسمة متقصدش
بت يا مديحة ايه رأيك لو تتجوزي ناجى جوز اختك عالاقل تربيله العيال
سامية بتبص لرحمه جامد و بتبرألها
مقصدش حاجة يا سامية بجد مش قصدي بس قولت زيتنا في دقيقنا
مديحة بتلم الدور متزعليش يا سامية هي البت دي طربش و مدب
لا مش زعلانة بس افتكر ان مش وقته خالص
بصي يا رحمة موضوع الجواز بالنسبالى مبفكرش فيه
ليه يا بنتى عاوزين نفرح بيكي
نصيبي كده اعمل ايه و كمان همشي بيافطة يعنى اكتب عليها عاوزة اتجوز هههههههه
هههههههه
..............
سلامة صفى الشركة و حط الفلوس وديعة في البنك يعيش عليها و عايش بعد موت مراته و بناته الاتنين امانى و سميحة مع بنته مديحة و اللى واخده بالها منه عالاخر و هو بيحبها حب كبير و بطل جنس من بعد موت مراته و سيد ساعات بيروح يزوره و سامية بتزوره على طول و بتشتريلهم كل طلبات البيت و الدوا بتاعه
...........
مديحة كانت بتزور ناجي اللى شغال مع نبيل في شركته مدير و حالته المادية اتحسنت كتير و كانت بتشوف طلبات ولاد اختها و ساعات بتبات عندهم
...........
سلامه كان عايش في ذكرياته و ساعات كان بيتكلم مع صورة مراته و كان مكتئب جدا
سلامة بيفتكر يوم ما اتجوز سوزان و كان موظف في الجمارك و انها استحملته كتير
انا اسف يا سوزي
اسف يا حبيبة قلبي
اسف على كل مرة كنت باجي عليكي و ظلمى ليكي كتير
مكنتش اعرف انى بحبك اوي كده
انا عشت عمري كله اناني مبرضيش غير نفسي و نجاستي
اسف انى خيبت امل بنتنا بنفسي
انا السبب في كل المشاكل اللى حصلت
دموعه بتغرق صورة مراته
انا اذيتك كتير و مرحمتكيش
كل مره نمت فيها مع غيرك كنت بأسى عليكي
انا نمت حتى مع بناتى و بنت اختك و مسيبتش حد في حاله
بس صدقيني بحبك و مشتاقلك اوي ?
وحشتيني اوي و وحشنى صوتك و دلعك
وحشتنى حنيتك
وحشتنى ريحتك و انفاسك
انتى عندي الاغلى صدقيني معنديش اغلى منك ??????
سامية بتروح تزوره و دخلت لئته في الحالة دي فبتاخده في حضنها و بتطبطب على كتفه و بتحضنه اوي و هو بيكمل عياط و بيموت في حضنها
بابا بابا ..... رد علي يا بابا ..... بتسمع نبضه مفيش ..... متسيبنيش يا بابا .....ارجوك يا بابا متسيبنيش
بتدخل مديحة من بره و بتجري على صريخ اختها و بيلطموا و بيصوتوا و الجيران بيخبطوا عليهم و بيعرفوا ان سلامة بيه مات و بيتعمل العزا و بيدخلوا البنات في حالة حزن شديد و بعد كام يوم المحامى جه و عرفوا ان سلامة كتب كل حاجة باسم بناته و ولاد سميحة و حرم سيد من الميراث بسبب غضبه من خولنته و ادى نصيبه لسامية و مديحه
...........
بعد كام شهر مديحة بيجيلها عريس وهو ابن عم نبيل بس هي بترفض و عايشة لوحدها و بيتقدملها ناجى بس بترفضه برضوا و بتقعد معاها سامية
مالك يا دوحه كل ما عريس يتقدملك ترفضي
بصي يا سامية انتى اختي الصغيرة و هحكيلك سبب رفضي للجواز و بتحكيلها عن علاقتها باباها و اخوها و عمرو وانها مش بنت بنوت علشان كده رافضة فكرة الجواز خالص
بصي يا مديحة انتى طبعا عارفة اللى عمله سيد معايا فكرك اتجوزت ازاي
مش عارفة
سميحة ودتنى لدكتورة كانت معرفة امانى و عملتلى عملية ايه رأيك اوديكي ليها
بس الموضوع ده مش خطر يعني
ولا خطر ولا بتاع انتى بعدها هتكوني بنت و محدش هيعرف خالص
طب و بتتغير ملامحها للانبساط و بتحضن اختها ماشي موافقة
و بعد ايام عملت مديحة العملية و رجعت بنت بنوت زي زمان و فرحت اوي و بعدت عن كل حاجة بتعملها
و بعد فترة اتقدملها واحد خليكي اتجوزوا و سافروا
...........
سيد بيقابل فضل و بيروحوا عالبيت و رحمة اول ما شافته اتخضت
ايه اللى جابك هنا
جاي مع صاحبي هو اللى صمم اجي اتغدى معاكم
رحمة بتاخد سيد على جنب لو ممشتهوش هسيبلك البيت وامشي
انا افتكرتك هتفرحي لما تشوفيه
انت بتقول ايه
مش كان جوزك قبلي و ابو سالم
انت واعي بتقول ايه
فكرك مش عارف يعني
رحمة بتعيط و بتدخل الاوضة و مطلعتش
سيد رجع لفضل و اتغدوا سوا و بعدها لفوا سيجارتين حشيش و صوت ضحكهم كان مجلجل و بعد كام ساعة فضل ناك سيد و سابه طيزه للهوا و كان سيد مش هنا خالص
فضل خلص مع سيد و دخل لرحمة
رحمة اتخضت و بتلبس روب على قميص نومها لكن فضل بيهجم عليها و هي بتزؤه و بتجري و بتستنجد بسيد و لما شافته كده فتحت باب الشقة و جريت على تحت عند سامية
........
مالك يا رحمة في ايه
رحمة بتعيط اوي و بتفتح مبتتسدش
سامية خدتها اوضتها و قعدتها تفهم منها فحكتلها اللى حصل و حكتلها على علاقتها بصاحب اخوها
سامية بتواسيها و بتقولها انها هتعرف شغلها مع اخوها و بتقولها تفضل عندها لغاية ما ييجي بنفسه
انا هجيب ابنى و اجي
بالفعل بتطلع كان فضل مشي و بتبص على سيد اللى نايم عريان وتتف عليه و بتدخل بتاخد غيارات ليها هي و ابنها و بتنزل عند سامية و فضل الحال ده كام يوم
..........
مديحة وقعت في واحد خول بس معاه فلوس كتير و مش مخليها محتاجه حاجة و كان بيعمل حفلات جنس جماعي و مديحة سلمت للامر الواقع و دخلت في تبادل زوجات و ناكها رجالة كتير كانوا بيترددوا عليهم بس انكشف امرهم فخدت حاجتها و رجعت هربانة على مصر و هو اتحكم عليه بالجلد و الخصي و رفعت قضية طلاق و كسبتها بس سمعتها سائت و رجعت عاشت في بيت ابوها لوحدها
.........
بعد كام يوم سيد نزل اتأسف لرحمة و نزل باس رجليها زي ما اخته حكمت و خدها و طلعوا بيته و رحمة حرمت نفسها عليه بس بعد كام يوم اكتشفت انها حامل
........
سيد اتخنق من الوضع اللى هو فيه وملئاش حد يطبطب عليه غير اخته مديحه و راحلها
اهلا بسبع البرمبه وراك مصيبة ايه تانى
ابدا و حكالها
بتبصله بضحكه صفرا و بتقوله تستاهل
كده وانا اللى فاكرك هتعذريني
اعذر مين يا خول انت بنت خالتى على حق والنعمة انت ولا تستاهل طفرها طول عمىك عيل خايب و خول اوي
طب انا جايلك تحليلي مشكلتى معاها
بس يا عرص انت رحمة تعتبر اختى وانت عارف انها صاحبتي مش بنت خالتى و بس ان كانت مشكلتك الخلفة اهى البت حامل اهي ولو مشكلتك انك خول فدي مشكلتك انت ياما حاولنا معاك تبئى راجل و انت اللى رافض
طب اعمل ايه
خليك هنا هغير هدومي و جاية معاك
سيد من الحرمان هاج لما سمع انها هتغير هدومها و دخل وراها و ناكها غصب عنها و نزل على وشها
مديحة سابته ينيكها و في الاخر دخلت استحمت من القرف و طلعت لبست وراحت معاه تصالحه على رحمه
...........
سامية و مديحة بيصالحوهم على بعض و سيد بيوعد رحمه ان ميحصلش كده تانى و انه مش هيزعلها تاني
............
استمر الحال على كده سنين و سيد خلف سليم ابنه الوحيد من صلبه و متكلمش عن سالم تانى و سامية ادتله فلوس من معاها يقدر يعيش هو و مراته
..........
الولاد كبروا و نبيل في عيد جوازهم هو وسامية كان عامل حفلة و فريد ساعتها كان ١٤ سنة و فاهم كل حاجة
الكل كانوا في الحفلة مستمتعين و سيد كان هايج على سامية اوي و اتحرش بيها و شافه فريد و اتحرك ناحية مامته و كل ما يحاول سيد يقرب من سامية كان فريد بيتدخل و يمنعه باي طريقة و سامية كانت مبسوطة من اللى عمله فريد و كافئته بهدية عالية اوي
بس فريد استغل ان رحمة كانت بايته عند امها في يوم و طلع لخاله و بات عنده و كان فريد خد حباية منوم من عند امه و حطها لخاله في الشاي
سيد نام و فريد قلبه و نط عليه ناكه و بئا يذل فيه و طلع كاميره و صوره و ساب الموضوع و كان سيد رجع لفضل يتناك منه و فضل كان نفسه ينيك رحمه اوي بس مش عارف
.........
مديحه راحت في مرة لسيد و كانت رحمة بره البيت و رجعت و شافت سيد بينيك مديحه و هي مستمتعه و صرخت و فضحتهم و طلبت الطلاق و بالفعل سيد طلقها و اداها كل حقوقها
...........
سامية زعلت من مديحة اوي بسبب اللى حصل و منعتها من دخول البيت و خافت على نبيل منها لتغويه بس كانت بتزورها في بيت ابوها من وقت للتانى
و بكده تنتهى قصتنا و اللى عاوز يعرف اللى حصل بعد كده يتابع قصة الأكابر السلسلتين الأولى و التانية
و نبدأ من بيت سلامة ٤٧ سنة و مراته متوفية
عنده سيد ٢٢ سنة
أمانى ٢٠ سنة
سميحة ١٩ سنة
سامية ١٧سنة
..........
سلامة اتجوز صغير كان عنده ٢٣ سنة و كان بيشتغل موظف في الجمارك قبل ما يستقيل و يفتح شركة استيراد ادوات تجميل و كانت مشكلته انه سكري و بتاع مزاج و مراته ماتت بعد ما خلفت سامية بعشر سنين و بعد فترة من موتها انشغل عن ولاده في الشغل لكن سهراته مكانتش بتخلص و كان العنتيل و ليه في الخشن بس مش سالب
...........
سيد امه ماتت و هو في اولى ثانوي و حزن جامد عليها و بسبب انشغال والده عن البيت اتصاحب على مجموعة من زمايله و كان فيهم عمرو عايد السنة و اكبر من سيد بحوالى ٣ سنين بسبب انه كان فاشل في الدراسة و هو ده محور او سبب اللى حصل
............
عمرو دخل بيت سيد و قرب منه اوي و شاف اخواته البنات و كان هيموت و ينيك امانى و فكر ازاي يوصلها و ده خلاه يتصاحب على سيد و علمه شرب السجاير و الحشيش و يدخل عالمه الخاص و يعرف كل حاجة عنه و يجيبله صور بنات عريانة و يتفرجوا و يضربوا عليها عشرة سوا و بسبب ان والد سيد كان غنى فكان بيستغل سيد في انه يصرف عليه كمان
.............
أمانى كانت في ٣ اعدادى و جسمها كان فاير و مش احلى اخواتها ولا حاجة بس كانت شرموطة المدرسة و كانت بتتساحق مع مدرستها ياسمين اللى شافت انها مثال البنت اللى تمارس معاها السحاق بدون مشاكل
..............
سميحة كانت غير امانى بس كان نفسها تتصاحب زي اختها بالرغم من جمالها البرئ
..............
سامية هنعرف لما ييجي دورها
...............
عمرو و سيد كانوا في اوضة سيد و بيحششوا بعد نص الليل و سمعوا صوت سلامة لسة راجع بس كان سكران و دخل رمى نفسه و نام في اوضته و سيد كان واضح انه اتسطل من السيجارتين اللى شربهم و هنا عمرو استغل الموضوع و من الواضح انه كان مخطط و عارف هو بيعمل ايه بالظبط و استنى لما سيد نام و خرج راح اوضة البنات و اللى كانوا في سابع نومة و شاف امانى نايمة على وشها و هي لابسة جلابية بيتي و رجلها لغاية افخادها باينين و كانت عنده جراءة غريبة فراح حسس على جسمها و دخل ايده لغاية طيظها اللى كانت باينة من الكلوت و حسس عليها و امانى حست بيه بس سابته يحسس و راح رافع الجلابية و رفع استك الكلوت و نزل بنطلونه و ضرب عليها عشرة و غرقها بلبنه و لبس و خرج و راح اوضة صاحبه سيد و شافه نايم فراح راكبه و نزل بنطلونه و ناكه و سيد مش حاسس بحاجة خالص و جاب تانى بس في طيظ صاحبه و نام فوقه لغاية الصبح
.............
أمانى بعد ما عمرو جاب عليها و خرج قامت و خلعت هدومها و كانت مولعة كان نفسها عمرو ينبك طيظها او يدخل صباعه او يفتحها بس محصلش و غيرت جلابيتها و شافت لبنه عليها و داقته و طعمه عجبها و راحت الحمام تتشطف و هي راجعة راحت تشوف عمرو لو صاحي يريحها بس شافته بينيك سيد ( يا نهار اسود سيد طلع خول ) ده في بالها فرجعت اوضتها و هي مخضوضة من اللى شافته و كانت مولعة عالاخر
............
سيد قام الصبح و اتفاجئ بصاحبه عمرو بينيك فيه و طيظه واجعاه اوي و كان هيصرخ بس عمرو كتم صوته و هو بيقوله بص اللى حصل حصل خلاص فنكمل والا هتفضحنا و هنا سيد راح في العياط بس بعد شوية حس بلبن عمرو في طيظه و قام من فوقه فاتعدل و هو بيعيط ان صاحبه ناكه و هو مش عارف يعمل ايه في مصيبته
الجزء الأول
الكل صحي من النوم و سيد تدارك الامر و قام بصعوبة و دخل الحمام و كان مهموم اوي و طلع بعد كتير يعرج و عمرو روح بيته و البنات جهزوا علشان يروحوا مدارسهم و سلامة راح شغله لكن سيد فضل طول اليوم كئيب
........
امانى في المدرسة مش مركزة و سرحانة في اللى حصل بالليل و حست باثارة و بتتمنى لو عمرو كان عمل معاها حاجة
ياسمين .... امانى تعالى عاوزاكى بعد الحصة
حاضر يا ابلة
و بتروح امانى و بتخبط على اوضة المدرسين اللى كانت فيها ياسمين بس
خير يا جميل و بتبوس ياسمين في خدها
مالك يا ايمي مش على بعضك
ابدا
لا انتى مكنتيش معانا النهارده
اصلي شوفت حاجة و متوترة شوية منها
طب ما تحكى
لا بعدين اصله موضوع كبير
كده بسيطة نخلص و تيجي تروحي معايا و نحكي سوا على روائه
امانى باستها في شفايفها بوسة سريعة و قالتلها بعد المدرسة هسبقك و متتأخريش و مشيت
.........
عمرو روح و هو عايش مع اخته الكبيرة عبير عندها ٢٧ سنة متجوزتش و محدش بيتقدملها بسبب انها عصبية رغم جمالها بس لسانها طويل و سمعتها وحشة و بتتخانق مع دبان وشها بس عليها جسم فورتيكة و ابوه و امه ماتوا من زمان علشان كده بايظ مترباش كويس و علاقته بعبير زي واحد و طليقته واقفاله عالواحدة بس هو اللى بيصرف من فلوس سيد طبعا
صباح الخير
لساك فاكر ليك اخت تسأل فيها
يا ستي مش كنت بلقط رزقي
و معاك كام على كده
خدي دول
يااااه كل دي فلوس جبتها منين
صاحبي غني و مبيحوش عنى حاجة
طب يا سيدي تشكر
و بيدخل يغير هدومه و ينام لغاية المغرب
..........
امانى بتروح لياسمين البيت على انها بتاخد درس عندها و ياسمين كانت سحاقية ملهاش في الرجالة عندها ٢٩ سنة بس جامدة جامدة شبه عبير صبري و طلعوا و اول ما دخلوا البيت طبعا زي مانتوا فكرتوا بوس و احضان و لحس و قلع و في الاخر حكتلها عاللى شافته
يا نهار اسود و بتخبط على صدرها
انا من ساعة ما شوفتهم وانا مولعة
طب ما تيجي اريحك
بس كده و اتساحقوا تانى و لحسوا لبعض علشان ياسمين ولعت و كانت امانى بتنادي ياسمين بعمرو
طبعا ياسمين زعلت ان امانى بتفكر تتناك من راجل بس مش عاوزة تزعلها علشان متخسرهاش و بعد ٣ ساعات روحت امانى بعد ما ارتاحت عالاخر
..........
سميحة و سامية رجعوا البيت و اتفاجئوا بسيد في البيت و باين عليه الزعل و العياط و لما حاولوا يكلموه زعئلهم و كان هيضربهم لكنهم جريوا على اوضتهم
.........
عمرو قام من النوم و كانت عبير بتتفرج على المسلسل و متأثرة بأحداثه
اللى يشوفك و انتى بتتفرجي و منسجمه اوى كده ميفكرش ان انتى وحش الحتة اللى الكل بيخاف منها هههههه
بس ياض انت اتلم والا اجيلك انا المك
ايوة كده بيزغزغها
قولتلك اتلم و هي مبتسمة
يا لهوي عالقمر
قمر بالستر ياخويا اوعى كده و بتزوءه
كده طيب هعمل شاي اعملك معايا
ليه انت مش هتاكل
لا اصل يا دوب اشرب الشاي و انزل اصيع شوية
انت مش هتروح لصاحبك النهاردة
لا اصلي تعبان و عاوز انام بدري النهارده علشان اروح المدرسة بكرة
طب ممكن طلب
انتى تؤمريني يا قمر انت
عبير بتبصله مستغربة عمايله و كلامه شكلك ضارب حاجة عالمسا
لا ابدا بس لامتى هنفضل زي المتطلقين
**** يهدي
بيقعد جنبها و بيحاوطها بدراعه عارفة يا بيرو لو مكنتش اخوكي كنت زمانى .....
مش موافقة
انتى تطولى
ههههههه انا ارضى بيك انت يا صايع
ده على اساس انك مدوباهم و بيتحدفوا عليكي
يا عم روح كده
طب مش نفرح بيكي
عندك عريس
و هو مين اللى امه داعية عليه ده
اديك قولتها يلا غور
فبيبوس راسها و بيحط راسها في حضنه و بيبص عالتليفزيون
مش ده ذئاب الجبل
اه هو
يا بنتى ارحميني دي ٥٠٠٠ مرة تشوفيه
وانت مالك مسلسلي و عاجبنى
انت اللى عاجبنى يا قمر و بيبوسها في خدها و بيقوم يعمل الشاي
عجبك كده اهو خلص و بتجري وراه
عمرو دخل المطبخ و هي دخلت وراه و هو مش واخد باله فبيتخض
ايييييه
بتتخضي يا بيضة اخص عالرجالة
لا انا راجل اوي و مش معنى انك اختى الكبيرة هسكتلك
عبير بتخلع الشبشب فبتتزحلأ و الجلابية بتترفع وجسمها كله بان و هو عينيه برأت أوي و حس بهياج فمد ايده يقومها
عاجبك كده كويس انك متكسرتيش
عبير بتبصله بكسوف ما خلاص خلصنا وبتقف و بتخرج و هي ماسكة تحت ضهرها
( عمرو اول مرة ياخد باله من اخته و ازاي بنت قمر بالحلاوة و الجسم ده محدش يتقدملها ) يا لهوي دانتى متتسابيش ااااااه
عملتلك معايا احلى كباية شاي و بيديها الكباية
متشكرين يا سيدي
انتى كويسة
اه بس انت عيل مستفز ينفع اللى حصل ده
وهو حصل حاجة يعني انتى اللى كنتى عاوزة تضربيني
بيشدها بطول دراعه في حضنه و بيبوسها في خدها
اوعى كده طيب انت هتتأخر بره
لا انا غيرت رأيي مش نازل
طيب لما اقوم انام ساعتين لحسن حاسة نفسي مكسرة و بتقوم فبتصوت جسمها واجعها
عمرو ساب كباية الشاي و شالها و هي اتفاجئت بيه شايلها
عمرو انت بتعمل ايه
هدخلك جوة بدل مانتى مش قادرة تمشي
لا نزلنى انا كويسة
كويسة ازاي انتى مش عارفة تقفي
و بينزلها عالسرير و هي متشعبطة فيه فبينزل معاها و بيبص في عينيها
مالك يا واد مش على بعضك ليه
اصلك حلوة اوي يا بيرو و بيحس بزوبره بيقوم
انا هجيب مرهم ولا كريم ادهنلك بيه ضهرك
لا انا كويسة متتعبش حالك
بطلى مأوحة و بيخرج يجيب ابو فاس و بيرجعلها
يلا ارفعى الجلابية دي و نامى على وشك
مفيش داعي انا كويسة
ايه شغل العيال ده
طب اطلع و هندهلك
حاضر طلع و بعد شوية ندهتله و كانت معرية الجزء اللى بيوجعها بس اللى هو اعلى طيظها على طول
بيحط ابو فاس و بيدعك و مع لمسته اتفاجئ بجسمها طري اوي و بيدوب في ايده و ناعم فزوبره بيشد جامد فطلع قعد على رجلها علشان متاخدش بالها و هي بتئن مع كل لمسة وحست بزوبره على البطانية فوق طيظها فبتسخن و هي حاسة بيه ناشف
بالراحة يا عمرو بالراحة ايييي ايوة هنا و كانت ايده فوق شق طيظها اللى مليانة شعر ايوة ايوووووة هنا ادعك كمان اااااه و هنا اتعمد ينزل بايده يرفع البطانية سنة و شاف وااااااااو طيظها مش كبيرة و مفروشة عالجانبين و بيضاااااا و بتتهز مع حركته و طرية اوي بس اخته مش بتنضف نفسها انزل سمة تحت كمان فبينزل بايده على طيظها يدعك و انينها اتحول لتأوهات و كسها البلل شد فيه و حاسة بشلال مع كل لمسة و غمضت عينيها و هو شاف كده راح منزل البطانية و طلع زوبره و حطه على شق طيظها و بئا يدعكلها طيظها جامد و يفتحها و شاف خرم طيظها البنى غرقان من عسلها و ريجتها جننته نيك فحط راس زوبره عليها و هو بيدعك و هي حست بدفا على خرمها فبصتله و هي دايخة انت بتعمل ايه
ابدا بدعكلك مكان الوجع
طب كمل وجعانى اوي مش قادرة
هنا عمرو بئا يطلع بايده لقدام و يرجع بيها و هو بيطغط بزوبره رايح جاي و بيطغط على فتحتها فبتتوجع و بتقوله حاسب يا عمرو هتعورنى و هو مش سامع غير تفكير الشهوة و بينام عليها و بيحاول يدخل زوبره و هي بتشد عضلات طيظها عليه و هو بيكمل ضغط و في الاخر فتحتها بدأت مع الضغط تدخل مع زوبره و تفتح و هي ااااااااااه طيظي انت كده بتغلط ااااااه انزل يا عمرو و هو مش هنا اصلا و نايم على ضهرها و بتدخل راس زوبره ااااااااه و هي بتتوجع اكتر عمرو بلاش شيله شيله و عمرو بيكمل ضغط لغاية ما دخل حتة مع راس زوبره و بدأ يتحرك جامد و هايج عالاخر و هي حاسة بوجع عمرو حرام عليك انا اختك و كان زوبره وصل نصه في طيظها و شغال داخل طالع و هي بتئن تحته
انتى اختى اه بس ملبن و بيبوس قفاها
و هي استسلمت خالص و هو بينيكها بس الوجع جامد و حاسة انخا اتعورت بس هو زي التور و بيبوسها من خدها و بيفضل ينيك في عبير لغاية ما حس انه هيجيب فطلعه مرة واحده و هي شهقت جامد ااااااه **** يهدك يا بعيد انت بهدلتنى عملت كده ليه و هو حاسس انه منتصر و قالها عادي يا بيرو بئا فبتبصله بغيظ فبتحدي بيلوي دراعها ما خلاص يا كسمك مانا بنى ادم برضوا و خلصنا
عمرو انت عورتنى
اتشطفي و هي تلم و كمان ابئي اهتمى شوية بنفسك
انت بتستهبل ااااه
قمر يا نااااس و سابها طلع استحمى و هي دخلت عليه الحمام و قعدت تشطف نفسها بالعافية
تحبي اساعدك
لا خليك في نفسك و بتشوف زوبره و بتشهأ يا لهوييييي كل ده يا مفتري دانت فشختنى
معلش المرة الجاية هتتعودي و مش هتحسي
ااااااه الحئني أومني مش قادرة اقوم
فبيمسك ايديها و سندها لغاية السرير و هو عريان و مبلول
و كانت هي من غير كلوت
بيبصلها و هو هايج على منظر كسها اللى شافه و كان مليان شعر و بيمسك بزها
اااااه انت بتعمل ايه تا
بيبوسها و هي بتحاول تتكلم لكن مش عارفة و بتدوب معاه في البوسة و بينام فوقها و هو بيقفشها و بيرفعلها الجلابية و هي نفسها علي اوي و حست بزوبره فوق كسها فبتفوق و بتحاول تبعده لكن شهدها سهل الموضوع و دخل زوبره
ااااااااه عمرو انت فتحتنى
شرف لي يا قمر انت عسسسسسل و بيبص شاف ددمم بكارتها و بيكمل نيك فيها لغاية ما جاب على بطنها و نام فوقها
عبير كانت مبسوطة ان عمرو معجب بيها و قالت في بالها و ماله احسن من السبعة و نص و بتبصله مبتسمة و بتشده عليها و بتبوسه جامد و ناكها تانى و تالت لغاية ما اتهد و نام
............
سلامة كالعادة سهران مع شلة الأنس و بيرجع سكران طينة و بيدخل اوضة سيد بالغلط و بيخلع ملط و بيشوف سيد نايم على وشه لكنه مش هنا خالص مش مميز و بيطلع عليه و هو شايف طيظه مأمبرة لفوق سنة فبينيكه و بيحس سيد و بيحاول يفلفص بس خايف و بينيكه سلامة لغاية ما بيجيب في طيظه و ينام زي ما هو ملط
سيد المرادي حس بمتعة و بص لابوه و شاف زوبره كبير و ضخم فمسكه و قرب منه و جرب يمصه بس ريحته كانت وحشة فقام غسل طيظه و رجع نام جنب ابوه و مسك زوبره دخله في طيظه و نام للصبح و زوبر ابوه في طيظه
............
سلامة قام الصبح و شاف كده اتخض و اتفجع فقام لبس هدومه و غطا ابنه و طار على اوضته
...........
سميحة و سامية نزلوا المدرسة و امانى مراحتش ادعت التعب
الجزء الثانى
بعد ما الكل نزلوا فضلت امانى في اوضتها و كانت بتفكر في عمرو اللى دخل مزاجها و نفسها تجرب معاه المتعة خصوصا انها شهوانية و موضوع ياسمين من بوس و احضان و لحس مش كفاية و حاسة جسمها مولع نار و خلعت كل هدومها و مع الخيال نزلت شهوتها بايديها مرة و اتنين و عشرة لغاية ما نامت ملط
في الوقت ده كان سيد لسة منزلش و كان في اوضته بيفكر انه ازاي حس بالمتعة مع ابوه رغم ان عمرو وجعله طيظه بس مع سلامة ارتاح و كان ماسك زوبره بيضرب عشرة فسمع صوت تأوهات عالى و خرج من الاوضة ناحية الصوت فشاف أمانى بتمارس العادة بس يخرب بيت ده جسم فهى رغم انها في اعدادي بس بزازها كبار و مكوره حلمتها المنتصبة زي نص عقلة صباع وبيضاااااا زيه و زي باقى البنات و جسمها مش رفيع و مش مليان و كسها غامق سنة بس من النوع اللى هو قافل على بعضه و شهى و شافها بتنطر بعيد هاج اوي و كمل دعك في زوبره اللى شادد و واجعه و بعد ما شافها نامت دخل يتفرج عليها من قريب و قفل باب الاوضة كويس رغم انه عارف ان محدش هييجي دلوقتى خالص و كمل استكشاف في جسمها و هي حست بايده على بزها فمسكت ايده تدعك بيها و اتعدلت مكانها و بتبصله مبتسمة بس سيد خاف و ارتبك
انااا
انتى ايه يا بيضه
انا اسف و بيبص في الارض و هيخرج مسكت ايده
و مين قالك انى زعلانة منك
اناااااا بيبلع ريقه
سيد انت اول مرة تشوف جسم بنت بتسأله
بيهز راسه أيوة
و جسمي عجبك
مبتسم بس باصص للارض ايوة
بص انا عارفة انك خول و شوفت صاحبك و هو بيأنأنك يعنى
سيد خاف بس هي بتطمنه
بص انا هخليك تلمسنى و هعلمك بس تكون مطيع اتفقنا
سيد بتردد اااتفقنا
مش سامعة
خلاص اتفقنا
بتمسك ايده و تأعده جنبه بص يا سيد قبل اي حاجة لازم اعرف كل حاجة
زي ايه
يعنى انت بتتناك من امتى
بصراحة
مش عاوزة غير الصراحة
اتنين عملوا معايا كده و كل واحد مرة
طب انا شوفت عمرو و هو بيعمل كده فيك اول امبارح بالليل سيد بيصعب عليه نفسه مين التانى
بيبصلها و بكل ثبات بابا امبارح رجع سكران و عمل معايا كده
بابا ???
طب عملت ايه
طبعا سيد مكسور و خايف بس بيحكيلها و هو مكسور بس بيحاول يكون ثابت
بصي مش هكدب عليكي عمرو بعد ما شربنا سيجارتين نمت و محستش غير الصبح بيه بيعمل معايا كده و كنت حاسس انى مفشوخ فشخ اما بابا رغم ان بتاعه اكبر بكتير بس حسيت بمتعه معاه
ايه يعنى بابا زوبره كبير
يعنى انا بحاول مقولش اللى بتقوليه و انتى بجحة
بص يا سيد مش هخبي عليك انت اول واحد يلمس جسمي لكن انا و ابلة ياسمين في علاقة بينا
علاقة ازاي
احنا بنلمس جسم بعض بس ده سر بينا و لو سمعت الكلام هخليك تشوف و تعمل حاجات متتوقعهاش
وانا معاكي
طب تعالى و اعمل زي مانا هعمل ماشي
ماشي
بتبوسه و بتدعك صدره و هو بيتجاوب معاها و بيمسك بزازها يدعكهم بالراحة مش كده اااااه و بيدعك بالراحة و بتنزل بايدها و كانها ريموت بيعمل زيها بتمسك زوبره فبيمسك كسها و حس ببلل فيه فبيشم ريحته و بيعجبه ريحة عسلها فبيمسكه و بيدعك جامد بتنام على ضهرها و هو بينزل يبوسها و بيدعك كسها و هي شغالة في زوبره سيد انزل بوس بزازي فبينزل بيبوس وشها و رقبتها و صدرها لغاية بزها سيد ارضع فبيرضع بس بيوجعها ااااي مش كده
طب ازاي
طلع لسانك الحس الحلمة ايووووه كده و اشفطها بشفايفك مش بسنانك و هو بينفذ و هي بتتلوى تحت منه انزل بلسانك تحت كمان كماااان ايوة العب بيه في الصره شوية و انل كمان اااااه بتجيب شهوتها
تعالى علشان انت شاطر كده هديك جايزة
ايه هي
بتمسك زوبره و بتنزل تمصه و هو راااااح في المتعة
ااااااه كمان حلو حلو حلو كمااااان و هي بتلحسله زوبره الصغير نسبيا و بتمصه و الدفا حوله لحد تانى زوبره شد و بيجيب في بؤها اااااااه دي متعة
مبسوط
جدا
حيس كده هعلمك اللحس
يعنى ايه
بص يا سيد انا مصيت زوبرك انت هتلحس كسي
ازاي
بتنام على ضهرها و تفتح رجليها بيبان كسها البنى فاتح و حواليه شعر صغير قليل مهندماه يعنى و بتقوله بلسانك هتمشيه عليه من بره بينزل ينفذ و بتبينله زنبورها الحس ده كمان و بينفذ اااااه كمان دخل لسانك جوة بيدوق طعم حلو حادق سيكه بيعجبه و اشتغل لحس و اكل و مص و هي هتموت من فرط المتعه و بتجيب في بؤه فبيبلعهم و يطلع بيبوسها جامد و بتدوق عسلها من على وشه و دقنه
سيد متنساش اللى حصل ده سر و لو سمعت الكلام همتعك اكتر
حاضر و بيبوسها و ينام في حضنها شوية و هو مش مصدق
.............
صباح الخير يا حبيبي قالتها عبير و هي بتصحي عمرو و هو نايم جنبها بيفتح عينيه و بيرد صباح الخير يا قلبي طول الليل بحلم بيكي
ميحرمنيش منك يا دكري و بتمسك زوبره و بتنزل تبوسه صباح الخير يا مهنيني يا فاشخنى
هو انا اقدر
عمرو ممكن طلب صغنطوط اد كده
تؤمري يا نوارتى
انا عارفة ان اللى حصل غلط بس مش عاوزة حد يعرف
هو انا هفضح نفسي يعني و بيبوس راسها اتطمنى بس ايه يا بت الجمدان ده كله
عجبتك
اوييييي
بتبوسه جامد و بتطلع فوقه و بتمسك زوبره بتمشي راسه على كسها لغاية ما رطب و راحت نازلة عليه و فضلت طالعة نازلة و هو مسكها حضنها و بيبوسها و هي بتتناك و بيمسك بزازها بيئفش فيهم و بيضمهم يرضع منهم سوا و هي غابت في المتعة و بتجيب و تنزل من عليه لكنه ركبها و كمل نيك لغاية ما جاب على وشها و غرق بزازها و قاموا استحموا و هما مقطعين بعض بوس و نيك
...........
سميحة و سامية رجعوا البيت و بيخبطوا فسيد و امانى بيلبسوا بسرعة و سيد جري على اوضته و امانى بتفتح لاخواتها و بتقولهم ميعملوش صوت علشان سيد تعبان في اوضه محدش يصحيه
سميحة هو لسة تعبان
امانى انتى عرفتى منين انه تعبان
سميحة اصله كان اتعصب علينا امبارح
امانى طب خدي اختك و ادخلوا عقبال ما اعمل اكل ناكل
سامية هو سيد ماله
امانى هو تعبان شوية بس
سميحة يلا يا سامية نخش جوة
بيدخلوا الاوضة و امانى عملت الاكل و اكلوا كلهم مع بعض
...........
سلامة في مكتبه مش مركز في الشغل و عصبي جدا من اللى حصل و ريهام السكرتيرة بتدير الشغل مكانه لغاية ما يهدا
بس هو نزل يتمشى شوية و راح على شقة سوزان مراته الاولى ٣٤ سنة و مخلف منها بنت في عمر سيد اسمها مديحة
هي شافت حالته و جابتله قهوته شربها و عينيه بدأت تدمع
ياااااه واضح ان الموضوع كبير
هو فعلا كده كبير اكبر مما تتصوري
طب احكيلي
و فعلا حكالها و هو بيعيط
يا مصيبتى وده حصل ازاي
مش عارف بس من ساعتها وانا حاسس بانى عاوز الارض تتشق و تبلعنى و هي بتطبطب عليه
طب روأ كده و كل مشكلة و لها حلال
انا مش عارف ازاي اعمل كده
بتاخده في حضنها تهديه لغاية ما هدي
امال فين مديحة
جوة بتذاكر
بتذاكر ولا بتتمرئع بنتى وانا عارفها
يا راجل سيبها تعيش سنها
يا خوفي يا زوزي منها
يا راجل متخافش البنت زي الفل
زوزي بتنده مديحة اللى بتيجي جري بتتشعبط في رقبة ابوها و تبوسه على شفايفه و تقعد على حجره
يا بت سيبي ابوكى تعبان
تعبان من ايه يا سي بابااا بدلع و هو حس بزوبره من دلعها بيقوم بس بيسكت و هي حست بيه فبتفرك بطيظها عليه كانه حاجة عفوية منها و هي متشعبطة في رقبته
قومى يا بت من حجر ابوكى سيبيه يرتاح
مش قايمة ده بابا حبيبي
طب انا هحطلك الاكل و بتروح المطبخ
و هنا مديحة بتبوس باباها بوسة طويلة و هي بتقوله وحشتنى يا سلومة و وحشنى زلومتك اللى تعبان اوي علي
يا بت بس امك تسمعنا
تعبانة اوي يا بابا و عاوزة ارتاح
اسكتى امك تشوفنا ليكي علي اجي اخدك شقتنا و نعمل كل اللى عاوزينه
امتى بس
بعدين بس اصبري و بتنده سوزان عليهم
الاكل جاهز
حاضر جايين اهو و بياكلوا و بينام ساعتين
..........
عمرو نزل الصبح راح مدرسته و بعدها قابل اصحابه و اتمشوا شوية و لعبوا كورة بس هو كان خلصان و باين عليه و روح
........
عبير خدت الفلوس و نزلت اشترت اكل و لحوم و جبن و فراخ و اشترت كام طقم قمصان نوم منه ساتان و منه شفاف و ليكرا مجسم و رجعت عالضهر عملت اكلة تمام و سلطة و دخلت الحمام بالحلاوة تنتف و كانت في الحمام و محستش بعمرو اللى دخل ظرفها بعبوص مغري اتنفضت منه
بتعملى ايه
اخص عليك يا عمرو خرعتنى
لا بجد بتعملى ايه و بيبوسها بوسة سريعة
ملكش فيه
طب تحبي اساعدك
لا هي ساعة و هفضالك الاكل عندك عالترابيزة
واااااااو ايه ده كله ايه ده كله
طب هتيجي تاكلي معايا ولا ايه
لا انا مش هاكل دلوقتى
طب هستناكى
براحتك
تحبي اساعدك
لا متشكرة خليك في كوزك لما نعوزك
ماشي
روحت لصاحبك
لا
ليه
مجاش النهارده
طب عاوزة اقولك انى صرفت كل الفلوس
نعععععم ياختي ليه
مانا جبتلنا طفح نطفحه غير عملالك مفاجأة حلوة هفجعك فجيعه
ماشي ياختى
خلاص خلصت هاخد دوش و اجيلك
............
سوزان خلصت مواعين و دخلت تنام جنب جوزها و قفلت باب الاوضة بالترباس و دخلت لبست قميص نوم ابيض شفاف و اتمكيجت و شافت زوبر جوزها واقف اوي فخلعته البنطلون و هو بيصحى و بيساعدها
ايه القمر ده
القمر ده هينسيك الدنيا و اللى فيها و بتهجم عليه بتبوسه جامد و و بتقلعه باقى هدومه و بتعمل معاه وضع ٦٩ و بيلحسلها كسها الابيض زي التلج و اللى هي معطراه و بتمص زوبره الضخم و بيتأوهوا هما الاتنين و في الوقت ده مديحة واقفة بره عالباب سامعاهم و بتلعب في كسها و بتدخل صباع في طيزها و هي سامعه تأوهاتهم و ميتة عالاخر من الشهوة و مبتسحملش و بتجيب شهوتها و امها في الوقت ده كان صويتها عالى من زوبر سلامة اللى داخل طالع في كسها جامد و بتجيب مرتين و بتنزل تنام جنبه وبيدخله تانى في وضع فرنساوي جامد و بيجيب في كسها و بتنام و هو بينام جنبها شوية
.........
عبير خلصت دوش و دخلت اوضتها شوية
الاكل برد
خلاص طالعة اهو و بتخرج ????? يا لهوى عالجمااااال
كانت لابسة قميص نوم ساتان اسود مش مغطى حاجة بيقولوا عليه بيبي دول و جسمها منور اوي فيه و كل ده هي واقفة متقصعة على باب الاوضة
مالك يا واد عينك هتطلع من مكانها
و حد يشوف القمر ده و الجمال ده و الحلاوة دي و ميبصش ده يبئا أعمى
بتقرب منه و هي بتتأصع في مشيتها و بتقعد في حجره وشها لوشه يعنى عجبتك
انتى تعجبي الباشا
بتمسك ورك فرخةوبتأكله في بؤه و لما كلها مسحتله شفايفه بشفايفها و بتمسك معلقة رز بتأكلهاله و بتكرر اللى عملته تانى و هو عمل زيها بئوا يأكلوا بعض و يبوسوا بعض و في الاخر خلصوا و شالها وراح بيها عالاوضة خلع كل هدومه و نط عليها
وحشتنى يا حبيبي
كمان انا بحلم يا ناااس
بس يا مجنون حد يسمعنا تبئا مصيبة
انا مش عارف ده حظي ولا خيبة الرجالة حد يشوف القمر ده و ميتقدمش
صحيح يا عموره يا حبيبي
طبعا يا حياتى
حبيبي ممكن طلب صغير
طبعا
اصلي بصراحة خايفة
من ايه يا عمري
لو حد جه اتقدملي هنعمل ايه
ليها صرفة و من غير دكتور ولا حاجة
ازاي
ملكيش دعوه انتى و بينام فوقها و بيعضعض كل اللى يطلوه و بيدعك بزازها جامد و هي بتتأوه و بتمسك زوبره بتدعكه و بتدخله في كسها و هو بيشتغل رايح جاي و هما بيبوسوا بعض و تاهوا في لذة كبيره لغاية ما جابوا سوا و هي حست بنار بتمتع كسها و بيتأوهوا جامد و بتجيب معاه و بينهجوا و بينام عليها و هي كانت مبسوطة اوي
حبيبي
نعم يا حياتى
ممكن تروح لصاحبك بكره اصلنا محتاجين فلوس و كمان عاوزة نعزل من هنا نروح مكان محدش يعرفنا فيه و خايفة حد يسمع اللى بنعمله
عمرو بيبصلها بحنية و بياخدها في حضنه
حاضر قريب جدا هنعمل كل اللى نفسك فيه
.........
سيد قام من النوم ودخل الحمام خد دش و طلع راح على اوضة البنات و كانت سميحة بتذاكر و سامية و امانى نايمين فبتقوله انتى صحيت يا حبيبي احطلك تاكل
يا ريت انا جعاااان موت
بتقوم من مكانها و كانت لابسة جلابية لغاية نص فخادها نص كم و هو بئا يهيج اوي و زوبره مستحملش قام احترام للبطل و راح على اوضته
بعد شوية
الاكل جاهز و طلع و هي كانت رايحة اوضتها
مش هتاكلي معايا ولا ايه
اا انا هكمل مذاكرة و لو عوزت حاجة اندهلي
البنات ناموا امتى
من شوية
طب ماشي و هو خلص اكل و ندهلها
موحة كنت عاوزك في كلمتين
حاضر جاية اهو و دخل اوضته و هي راحتله
خير يا حبيبي كنت عاوزنى
تعالى جنبي يا موحة
بتقعد جنبه و بيحضنها بدراعه و بيبوس راسها
انا اسف عاللى حصل امبارح
لا ولا يهمك بس انت كان مالك انت كنت مغرء نفسك بعياطك و حالتك تصعب عالكافر
ابدا كنت تعبان شوية و مش مستحمل حد
بتهزر معاه ايه نزلتلك انت كمان ولا ايه
هي ايه دي
لا متاخدش في بالك حاجة كده بتحصلنا
اااه لا ياختى
ههههه طب ممكن متتعصبش تانى علشان شكلك بيبئا وحش
حاضر
عاملة ايه في المذاكرة
تمام كله تمام
احكيلي بئا
عن ايه
عنك في المدرسة يعنى ليكي صاحبة او صاحب و بيغمز
لاااا لا صاحبة ولا صاحب
بيضمها ليه و بيبوسها في خدها ليه كده بئا معقولة الجمال ده كله و متعرفيش حد
انا كده كويسة بتقولها بقهر
لا كويسة ايه انا يا ستي اعتبريني صاحبك مه انى بصراحة مطولش نكون حتى معرفة ههههه
يخليك لي يا حبيبي و بتبوسه في خده
الاااااااه طب واحده عالتانى علشان ميزعلش
بس كده و بتبوسه في خده التانى و هو بيضمها في صدره اوي و بيروح و ييجي بيها
اوعى بئا كده علشان اكمل مذاكرة
طب اقعدي معايا شوية
حاضر و بتقعد جنبه
قوليلي بئا انتى بتحبي ايه و نفسك في ايه
انا نفسي بصراحة نفسي اكون زي باقي البنات و البس زيهم و اخرج زيهم و يكونلى حد اعرفه
بس كده طب ايه رأيك نخرج انا و انتى و بس
بجد ?
و جد الجد كمان
انت احسن اخ في الدنيا و بتبوسه في خده و هي فرحانة بس انا معنديش حاجة للخروج
بس كده بصي يا ستي انا محوش فلوس ايه رأيك اخدك اشتريلك هدوم خروج و نطلع بعد كده عالسيما
سميحة حست انها طايره من الفرح طب و اخواتك هنقولهم ايه و سامية مبترجعش من غيري
متخافيش هنتصرف بعد ما ترجعوا هاخدك و ننزل
بتنط عليه فبيحضنها اوي و بيقولها ااااه بحبك اوي
هي سمعت الكلمة و حست انها دايخة اول مرة حد يعبرها فباسها و قالها يلا روحي كملي مذاكرة
..........
سميحة دخلت تذاكر و كانت طايرة من الفرح اخيرا هتلبس و تخرج زي البنات و بتكمل مذاكرة
الجزء الثالث
تانى يوم سيد بيشوف عمرو في المدرسة
ايه يابنى بئالك يومين مشوفتش وشك
معلش يا صاحبي قولت اسيبك ترتاح و لتكون زعلان يعني
بس اسكت خالص و يا ريت محدش يعرف حاجة
يعنى مش زعلان
لا زعلان طبعا بس مش معنى كده تقطع
خلاص نروح سوا
لا خليها يوم تانى علشان ورايا مشوار مهم
طب ملئاش معاك فلوس لحسن صاحبك ميح خالص
سيد طلعله فلوس و ادهاله بزهأ و أرف خد مع انك متستاهلش
و بياخدها عمرو منه و بيسلك حاله و بيقضوا يومهم عادي
...........
سلامة في شقته الخاصة مع بنته مديحة مقضينها مليطة و هنعرف ده حصل ازاي بعدين بس مديحة دي مصيبة لوحدها غلاوية و منفسنة و شرموطة أوي
بابا كنت عاوزة منك حاجة صغنططة اد كده هو
قولى يا عيوني
عاوزة فستان كنت شوفته عجبنى اوي
بس كده
لا لسة و في خاتم عند عم جورج الجواهرجي عجبنى
كل اللى عاوزاه هجيبهولك بس انتى عارفة اتفاقنا كل حاجة و ليها تمن
بئا انت اب انت بتبتز بنتك حبيبتك ان مكنتش الكبيرة
انتى عارفة كله بتمنه مش انا اللى هدفع
طب عاوز ايه
انتى عارفة
بتنام على بطنها و بتقوله طب بالراحة علشان المرة اللى فاتت فشختنى
بيتف على خرمها و بيدخل زوبره
اااه بالراحة حاسب
بالراحة ايه يا شرموطة هو انا لسة عملت حاجة دي يا دوب حتة من الراس
طب خلص بئا انا من امبارح و هموت و انت شغال مع الشرموطة الكبيرة و مهنيها
وانا ميخلصنيش لازم اريح الشرموطة الصغيرة كمان هههههه
الا قولى هو انت بتعمل كده مع اخواتى التانيين
لا طبعا
اشمعنى بئااااا
مفكرتش اعمل كده معاهم و كمان لسة صغيرين
اااااه صغيريييين قولتلييي
بطلى و شغال نيك فيها
كمان دخل اكتر انا عاوزة زوبرك كله عاوزاه يطلع من بؤي
بيمسك بزازها و بيشيلها ناحيته و هو نايم على ضهرها
نفسي تجمعنى بالشرموطة الكبيرة
يا بت اسكتى
ليه بئا
دي كانت راحت فيها
طب وايه يعني
حد يقول على امه كده
هو يعنى في اب يغتصب بنته و يخليها مراته نيك نيك ولا اقولك قوم
انتى زعلتى
اوعى كده انا زعلانة منك بجد
يعنى مش عاوزة حاجة
لا طبعا يا كسمك
كسمي طب خدي و بيتعامل بعنف و هي بتصرخ تحته لكنه مش سامع غير انه بيعاقبها و بيورملها طيظها و بيجيب لبنه جواها
اااااااه ااااييي دانت مفترى
وانتى قليلة الادب و عقابا ليكي مفيش دهب
بتبصله بغل
يلا اومى البسي علشان اروحك
كده ماشي و بيلبسوا و ينزلوا
.............
سيد بيروح و كانوا البنات في البيت و بياكلوا مع بعض و بعد الاكل بياخد سميحة و بينزلوا سوا بيلفوا على محلات الملابس و بيشتروا فستان و بنطلون و بلوزة و بيشتروا جزمة جديدة تمشي مع الفستان و بتفضل بالفستان و الجزمة و بيروحوا عالسيما و بيحجز اخر الصالة و هي طول الطريق مأنكشاه و طايرة من الفرح و بيبدأ الفيلم و سيد عينه منزلتش من على صدر سميحة اللى باين من الفستان ( سميحة بيضا و جسمها حلو و وشها جميل طولها ١٥٨ سم و بزازها في طور التكوين بس مش صغيرين ولا كبار و حلماتها بنى فاتح ) و هي لاحظت و خدت بالها فبتحط راسها على كتفه فبيحاوطها بدراعه و بيحسس على كتفها و دراعها الناعم و واحدة واحدة بيمسك ايدها و هي مبسوطة و مندمجة مع الفيلم لغاية ما بتيجي لقطة فيها بوسة فوشها بيحمر و بتبصله و هو بيبصلها مبتسم و بيبوسها من شفايفها و هي اتصدمت مش حاسة غير انها مكسوفة اوي و بيخلص بوسته و بيقولها بحبك اوي
بتبص الناحية التانية و هي مكسوفة فبيشدها عليه و بيتفرج عالفيلم معاها و سميحة كانت مش مظبوطة و اتوترت اوي و كملوا الفيلم و مشيوا و روحوا
..............
امانى و سامية شافوا سيد و سميحة لما رجعوا
هلاهلا ايه ده كله
شوفتوا سيد جابلي ايه و بتطلع الحاجة
اشمعنى سميحة بئااااا مليش دعوه انا عاوزة زيها بتقولها سامية و بتعيط اصلها لسة عيلة
بترد امانى ايوة يا عم واضح انك شهيصتها عالاخر طب في اخوات تانى ملناش نفس ولا ايه يا سي سيد
يا بنات كل واحده في دورها و ليكي علي يا مفعوصة انتى هوديكي الملاهي و اجبلك اللى عاوزاه بس سيبونى دلوقتى انا عاوز اريح شويه و بيدخل اوضته
..............
بالليل و الكل نايمين بتتسحب امانى و بتدخل عند سيد و كان باباهم بايت عند مراته الاولى
سيد سيد اصحى
مبيردش
بتطلع فوقه و بتبوسه و هو حس و بيفتح عينيه
ايه يا عم كل ده نوم
معلش يا امانى جاي من برة متكسر
احكيلي بئا عملتوا ايه
هي الساعة كام
الساعة ٢
طب ايه اللى مصحيكي
بصراحة مش جايلي نوم قولت اجي نتكلم سوا
بيتعدل سيد و هي في حضنه طب اومى اقفلى الباب و تعالى
بتروح تطمن ان البنات نايمين و بترجع بتقفل الباب من جوه و بتقلع جلبيتها و البرا و الاندر و تطلع فوقه تبوسه
لااااااا ده مش كلام بس
بتضربه في كتفه اصلك وحشتنى و مش معبرني
طب يا ستي مش خايفة حد من البنات تصحى و تعرف
طب ما يعرفوا وحياتى عندك لخليك الدكر بتاعنا بس انت استرجل كده و متخليش حد ينيكك تانى و بتحس بزوبره بيقف و هي قاعده في حضنه فبتضحك حتى شوفت صاحبك صحي اهو
مانتى الصراحة تنطقي الحجر
هلا هلا اتردحنا اهو و بئينا نتكلم
بيخلع بيجامته و هدومه كلها
قولى بئا عملتوا ايه
مين
هتستعبط انت و سميحة
ابدا جبتلها هدوم اصلها كانت متضايقة من انها معندهاش هدوم خروج و اتمشينا و كلنا جيلاتي و دخلنا السيما
اوباااا ايوة يا عم بتغمزله معاك مزتنا طب هااا و بتغمزله
ها ايه
يعنى معملتش حاجة كده ولا كده من اللى علمتهولك
بصراحة و بيتنهنه
يعنى عملت احكيلي بئا و كانت قاعدة على زوبره و بتحك كسها فيه رايحة جاية و البلل قاتلها و هايجة اوي و عنيها مسبلة
ابدا بوستها بس
و هي عملت ايه
سابتنى ابوسها بس حسيتها اتكسفت اوي و كان واضح انها زعلت
بس
اه بس هو ده كل اللى حصل
يا خيبتك جاتك ستين نيلة
متنسيش انها اختى بردوا و صعب اعمل معاها حاجة تانى
نفسك تعمل معاها حاجة
طب حاسبي بس علشان متتفتحيش و نغلط
وايه يعني عاوز تنيك
انتى اتهبلتى اوعي
بتترمي عليه و بتبوسه جامد و هو بيحضنها و بيناموا على بعض و هي بتحك كسها فيه جامد لغاية ما جابت شهوتها و بتنزل من عليه
تعرف يا سيد انت خسارة لو مكنتش اخويا كنت خليتك كملت
طب كملى انتى
بتمسك زوبره و بتقرب من راسه بتبوسه بتاعك حلو اوي
بس زوبر بابا احلى
قصدك .....
ادام عاجبك زوبري و هو اتجرأ علي و ناكني اكيد ممكن يهيج و ينيكك
فكرك و بتسرح و هي بتحلم ان زوبر ابوها بيفتحها ياااااه دانا امتعه متعه ميحلمش بيها
تفتكرى مديحة اختك بئا شكلها ايه انا سمعت انها في ثانوي تجاري
تلائيها كبرت و بتتشرمط اصل الراجل ابوك ده موعود بالشراميط فاكيد خلفته كلها شراميط
اتلمي يا بت انتى
ايه ده انت بتغير صحيح يا سيد صحيح مش مستحمل كلمة علي
طبعا مش اختى
طب و النبي لخليك دكر و راجل بجد و بتمصله جامد لغاية ما بيجيب و بتبلعهم كلهم و بتنام في حضنه للصبح
سميحة قامت ملئتش امانى في سريرها و طلعت تدور عليها و ملئتهاش فبتروح تخبط على سيد
يا مصيبتى سيد سيد
ايه يا امانى
اصحى بسرعة و الخبط شغال
يا لهوي و بيقوموا يلبسوا بسرعة و بينام تانى و امانى بتخرج
في ايه
انتى اللى في ايه نايمة عند سيد ليه
ابدا كنا بنتكلم و نمنا فيها حاجة دي
لا مفيش بس لما ملئتكيش قلقت عليكي
طب يالا روحى صحي اختك علشان نروح المدرسة
حاضر و بتروح امانى تصحي سيد و قالها انه مش نازل و عاوز ينام و بتسيبه و بتقفل عليه
و صحيوا و لبسوا و فطروا و نزلوا راحوا مدارسهم
..........
عمرو بعد المدرسة راح لسيد و كان لسة نايم و صحاه
ايوة حاضر مش معاكم مفتاح
افتح يا عم انت انا عمرو
بيفتح سيد و بيدخلوا
يااااه انت لسة نايم
معلش سهران طول الليل
ليه كده
كنت بذاكر
طب ايه شكلك تعبان اعملك شاي تفوق
لا انا هدخل استحمى و افطر و ننزل
ماشي
سيد خد عمرو و نزلوا راحوا يلعبوا كورة مع اصحابهم
............
ياسمين بتاخد امانى و بيروحوا مع بعض شقتها و امانى حكتلها عاللى حصل بينها و بين سيد و ياسمين حست بنار من كلام امانى مستغربة العلاقة اخ و اخته و بيطفوا نار بعض و قالتلها انها عاوزة تشوف سيد ده فوعدتها ييجوا المرة الجاية
..........
سلامة بيبوس ريهام و بيخبط الباب فبيقعد على كرسي مكتبه و ريهام بتنزل تحت بتفتحله السوستة و بتمص زوبره و هو بيمضي اوراق لموظف عنده و بعد ما بيخرج بيقفل الباب و بينور اللمبة الحمرا و بيمسك ريهام بيدعكها على مكتبه ( ريهام عاملة زي مديحة كامل و جميلة جدا غبية بس بتعرف تمتع سلامة و هي كانت متجوزة و اتطلقت بسبب انها عاقر و عايشة زي المتجوزة مع سلامة و هو مش حارمها من حاجة )
بعد ما خلصوا نيك بتطلع ريهام و بتكمل شغل عادي
............
سيد و هو بيلعب وقع على دراعه اتكسر و اصحابه شالوه راح لدكتور و جبسوله دراعه و ودوه البيت و امانى فتحت الباب و اول ما شافت سيد دراعه مكسور صرخت و طلعوا اخواته على صرختها
مالك يا سيد ايه اللى عمل فيك كده
عمرو بيهديهم اهدوا بس كنا بنلعب كورة و وقع على دراعه خدناه اتجبس و ادي الدوا اهو حقن و برشام و مضاد حيوي
بيدخلوه اوضته و بيسيبوه و بينزل عمرو و اصحابه و البنات بيدخلوا لسيد اخوهم
امانى بتقول لسميحة الاكل عالنار خليكي معاه علشان ميتحرقش انا موطية عليه و انتى يا سامية روحي كملى الواجب بتاعك و ذاكري
لا انا هفضل هنا شوية
اسمعى كلام اختك يا سامية انا تعبان و هنام شوية
لا انا هفضل جنبك
امانى بتخلع الشبشب و سامية بتخاف
يوووه بئا انا خارجة اهو
امانى بتقرب من سيد سلامتك يا حبيبي و بتبوسه
متتخضيش اوي كده انا كويس كلها شهر و ارجع احسن
ان مكنتش اتخض على حبيبي اتخض على مين
طب بس بئا لحسن حد من البنات يشوفك
سيبك منهم ولا انت خايف لحد معين يشوفنا
قصدك ايه
ولا مقصديش
لا بجد
اهااااا يعنى مش عارف عيني في عينك كده
لا بجد مين
سميحة موحة حبيبة القلب
هههههههههههه يا شيخة
يا واااااد علي تنكر انك ميال ليها
بس يا هبلة كلكم اخواتى و حبكم في قلبي واحد
كده طيب
رايحة فين
احطلك تاكل و بالمرة هنزل اشتري بطاية اعملهالك
طيب
بتخرج امانى لبست هدوم خروج و نزلت تجيب حاجات تعملها لاخوها
.............
سميحة بعد نزول امانى بتدخل لسيد و هي بتعيط
مالك يا موحة
الف سلامة عليك يا حبيبي يا ريتنى انا و بتعيط و بتترمي في حضنه
اااااه
معلش انا اسفة
على ايه
انى وجعتك
لا حصل خير بس خدى بالك بعد كده ااه
بتبصله و بتقربله سيد هو انت فعلا بتحبنى زي ما قلتلي
جدا انتى متعرفيش انتى بالنسبالي ايه
طب لما بوستنى كنت عاوز تعمل كده ولا حسيت انك عاوز تعمل كده
بيبصلها مبتسم انا فعلا بحبك اوي بس حب اخ لاخته مش اكتر
طب ليه بوستنى
علشان هي جات كده
انا كمان بحبك و بتبوسه جامد و هو بيحاوطها بدراعه و بيطولوا في البوسة
الباب خبط فبتعدل نفسها و هدومها و بتروح تفتح الباب
ايه ساعة علشان تفتحى
معلش كنت عند سيد بشوفه لو عاوز حاجة
طب ياختى خدى دخلى الحاجة دي المطبخ و ادخلى ذاكريلك كلمتين ينفعوكي
حاضر و بتاخد الحاجة و امانى بتدخل تعمل اكل لاخوها
................
عمرو بيروح لخالته اللى هي سوزان مرات سلامة بس هو ميعرفهوش بسبب انه مش بيروحلها كتير و هو يعرف انها متجوزة واحد عنده شركة
مش عوايدك يعنى خير ايه اللى حدفك علينا
بئا دي عاش من شافك يا زوزا
يعنى انت اللى معبرني يا واطي سنتين معرفش عنك حاجة لولا عبير بتودنى على طول
معلش يا خالتو مانا غصب عنى بردو
غصبن عنك ايه يا فاشل يا صايع ان مكنتش بتعيدها على طول
بيقرب منها و بيضمها ليه اوعدك مش تتكرر تانى
اما نشوف و بيبوسها في راسها
اومال فين المفعوصة مديحة
مديحة دلوقتي كبرت و بئت في اولى ثانوي يعنى حصلتك يا خايب
بيبصلها و هو مكسوف من نفسه و بيهرش ورا ودنه في شعره ما خلاص بئا يا زوزا كفايانا تئطيم
اهي عندك جوة خشلها دي هتفرح لما هتشوفك مع انك عيل زبالة متستاهلش
طب انهى اوضة
طبعا مانت نسيت
خلاص يعنى نفس الاوضة و بيدخل لمديحة ازيك يا زئرده
عمرو و بتجرى عليه وهو بيتفاجئ بيها و بتنط عليه اصلها بتحبه موت بس هو مبيسألش
يخرب عقلك والا كبرتي و احلويتي و بئالك حاجات كمان اكبر منك و بيهزلها صدرها
بتضربه على ايده اييييدك اوعى كده متستاهلش عيل جزمه
كده برضوا يا زئرتى
هو انت يعنى اللى بتسأل ولا تعرف عن زئرتك حاجة بئا ده وعدك لي انك تفضل جنبي على طول
بياخدها في حضنه و بيبوس راسها حقك علي كنت مشغول
اه طبعا تلائيك مشغول مع السناكيح بتوعك
ههههههههه الست هي الست لازم تسيئي الظن بي
اوعى كده خليني اشوف الاهم منك و بتروح تفتح كتابها
بتذاكري ايه
ملكش فيه
ازاي احنا ممكن نذاكر سوا
انا في تجارة انت في عام
كده ماشي يعني مش عاوزاني و بتوزعيني و بيقوم يخرج
عمرو استنى بتقولها بضعف و بتقرب منه بتحضنه و بيبوسها و بيقفش بزازها و ايده ماشية على جسمها كبرتي يا زئرتى و بئيتي موزة
وحشتنى يا موره اوي و بتشعبط في رقبته
بتدخل سوزان يا نهار ابوكم اسود بتعمل ايه في البت يابن الكلب و بتخلع الشبشب و هما بيتهرولوا و بيجروا في كل مكان
يا خالتوا معملتش حاجة
يا ماما عيني اتطرفت و هو كان بيشوفهالي
و كمان بتكدبوا ان مكنتش شايفاكوا و بتحدف الشبشب بييجي في وش مديحة و بتترمي عالسرير تعيط و بتخلع الفرده التانية و بتجرى ورا عمرو
يا خالتي هفهمك و بيقرب منها و هي رافعاله الشبشب و بيمسك ايديها و بيكتفها و هو واقف في ضهرها
سيبنى يلا سيب ايدي يا كلب
يا خالتى اهدي بس انا هفهمك
تفهمنى ايه يابن الوسخة بئا انا اأمنك على بنتي و انت مقضيها مع الهانم و انا نايمة على ودانى
يا خالتى محصلش حاجة انا حتى ...
انت ايه يا جزمة يا زباله و بيفكها من ايده و بيضمها في حضنه
اوعى كده وانت زي التور انا مش حملك
بئا كده يوم ما ازورك تستقبليني كده
انا هوريك
بيبوس خدها
اما وريتك
بيبوس خدها تانى
لما تجيلي عبير بس انا هخليها تربيك من تانى
بيمسك وشها بايديه الاتنين و بيبوس راسها و بيضمها تانى ما خلاص بئا يا زوزا
طب اوعدنى تحافظ على بنتى
يا ستي مفيش حاجة اصلا و كمان دي كانت بوسة بريئة
بريييييئه انت كنت لحظة و هتجيبها عالسرير يا زبالة
بيقعدوا عالكنبة يا خالتى انتى عارفة انى بحب مديحة من زمان و اللى حصل خلاص حصل و مش هيتكرر تانى
بتحبها يبئا خلص دراسة و تعالى اطلبها من ابوها
حاضر و بيبوس راسها من فوق
احطلك تاكل عاملة محشي ورق عنب
الللللله انا بحبه اوي بس اعملي حسابك لو عجبنى هبات هنا
طول عمرك بتاع مصلحتك هي عبير مش بتأكلك ولا ايه
بيرو دي قلبي من جوة لولاها كان زمانى متشرد
على اساس انك مش متشرد
هههههههه طب حطيلي اكل عقبال ما اصالح بنتك
لا خليك و انا هندهلها تيجي تتزفت تطفح معاك
هههههه ما خلاص بئا يا زوزا وبيزغزغها و هي بتضحك خلاص بئا اتلم و بتضحك فبيحضنها من ضهرها و بيدخل معاها المطبخ و هو حاضنها و هي بتقف عالبوتاجاز تحط الاكل و هو بيدلع فيها و بيبوس رقبتها
يا واد بس
زوبره بيقوم يقف نص واقفة فبيلزأ فيها و بتحس بيه
بتلف و هي بتقول انت بتعمل ايه انتى فاكرني شر
بيبوسها و بيمسك ايديها و بيشل حركتها و بيكتم صوتها و هي بتسكت و لما خلص ضربته حتة ألم
أنا خالتك يا كلب
انا اسف محستش بنفسي و بيتصعب فبتاخده في حضنها و بتقوله خلاص خلاص بس متعملش كده تانى
بيمسح دموعه و بيترمي في حضنها وبيبوسها بوسة سريعة و بيجري
بيخبط على مديحة و بيدخل ياخدها في حضنه و يخرجوا ياكلوا سوا و هي بتبص لامها بغل
...............
سلامة بيروح و بيلائي البنات كلهم صاحيين
مساء الخير يا بنات
مساء الخير يا بابا
مالكم
اصل سيد وقع النهاردة و دراعه اتكسر
ازاي الكلام ده و بيدخل لسيد اللى كان صاحي من الالم
ايه يا سيد مالك ايه اللى عمل فيك كده
ابدا كنت مع اصحاب و اتزحلئت دراعي اتكسر
طب انت عامل ايه دلوقتي
ميعاد الحقنة جه و محدش ادهالي
ازاي كده يا امانى تسيبي اخوكي يتوجع كده
اصلي مبعرفش ادى حقن
هاتى دكتور ولا حد من الاجزخانه يدهاله
مانا معرفش
طب هاتيلي الدوا
بتطلع سامية تجيب شنطة الدوا
سلامة بيحضر الحقنة و بيديهاله و بيسيبوه و يطلعوا علشان ينام
امانى بتقولهم انا هفضل جنبه النهارده علشان اتطمن عليه
طب يا بنات ادخلوا انتوا ناموا و اختكم هتنام عند اخوكم
وانتى يا سميحة تعملى حسابك هتبدلى معاها كل يوم واحده فيكم تديله الدوا وانا بكره هفوت عالمدرسة اعمله اجازة و بيتعشى و بيدخل ينام
..........
عمرو روح و عبير كانت مجهزة العشا ولابسة قميص نوم يجنن لونه اصفر شفاف و اول ما بيشوفها بيصفر
ايه الحلاوة دي يا لهوي انا لو جوزك منزلش من السرير ابدا
عبير كانت مبسوطة من كلامه اوي على اساس اننا مش متجوزين يعني
بيقف وراها بيحضنها و بيبوس اللى يطوله منها و بيقعد عالكرسي و هي بتقعد على حجره وشها لوشه و بيبوسوا بعض و بيطلع بزها بيمصه و بيلحس حلماتها و بيرفعها بينزل البنطلون و اللباس و بيجهز مدفعه و بيرفعلها القميص و بيقعدها على زوبره و بينيكها و هما بياكلوا بعض و بتطلع اهاتها و هو كاتمها بالبوس و بالاكل و شغال فيها نيك و بيجيبوا سوا
ايه اللى اخرك كده
كنت عند خالتى
لا يا شيخ اخيرا افتكرتها هي كل مرة بتسألنى عليك
اسكتى افشتنى مع مديحة وانا ببوسها
ههههههههه تستاهل اصلك طفس و عملت ايه طبعا طردتك
لا اتغدينا سوا كانت عاملة محشي ورق عنب
شوف الولية و معملتش حاجة
لا طبعا جريت ورانا بالشبشب و بهدلت زئرده و كانت هتضربنى بس انا هديتها و حكالها كل اللى حصل
لا يا شيخ صايع يا واد
بيقرب منها و بيبوسها
انت مشبعتش
هو انا اشبع منك يا عسل
طب تعالى جوة احسن و بيدخلوا يكملوا احلى سكس
الجزء الرابع
سميحة و سامية دخلوا يناموا في اوضتهم و سلامة في اوضته مش جايله نوم و بيتفرج عالتليفزيون في اوضته و موطي الصوت
في الوقت ده كانت امانى قالعة ملط و بتعمل ٦٩ مع اخوها سيد و واخده بالها من دراعه و متمتعين عالاخر و بيجيبوا سوا و بتعدل نفسها في حضنه و بيتكلموا بهمس علشان محدش يسمعهم
سيد حبيبي ممكن تسمعني
خير يا موني
ابدا اصل ابلة ياسمين عاوزة تشوفك
تشوفنى ليه اوعي تكونى حكيتي حاجة ليها
ههههههه ايوة
يخرب بيتك انتى هبلة
ليه بس
انتى عارفة كويس و متفقين مع بعض اللى بينا سر و محدش يعرفه
متخافش انا اللى مسكاها مش هي
ولو يخرب عقلك هتودينا في داهية
ما قولتلك متخافش هي حتى ولعت من كلامي عنك
طب لو استغلتنا الحل ايه دلوقتي
يا حبيبي متخافش
لما نشوف
امتى
لما افك الجبس
ماشي هو انت مش جعان
ميت من الجوع
طب انا هحطلنا ناكل سوا
بتلبس جلبيتها و بتخرج تروح المطبخ بتسخن الاكل
بيخرج باباها من اوضته رايح الحمام و بيشوفها و كانت جلبيتها طويلة نص كم بيتي و شافها اكبر من سنها ايه اللى مصحيكي لدلوقتى
بابا ابدا بسخن الاكل علشان ناكل انا و سيد
هو عامل ايه دلوقتى
احسن دلوقتى الحمد****
طب لو عوزتوا حاجة انا صاحى في اوضتى
ماشي يا بابا لو في حاجة هاجى اقولك
بتحط الاكل على صنية و بتدخل تحطها عالسرير و بتأكل اخوها و بعد ما نام راحت لسلامة اوضته
بابا انا في المطبخ لو عاوز حاجة
لا تسلمي يا حبيبتى
...............
مديحة في اوضتها متغاظة و زعلانة اوي من امها و انها ضربتها بالشبشب قدام عمرو و هزئتها و شتمتها قدامه و بتعيط في نفس الوقت و سوزان بتدخل تشوفها كده
مالك يا مديحة
بتبص مديحة الناحية التانية مفيش
انتى لسة زعلانة يا خايبة انا امك و عاوزة مصلحتك
ايواااااا نغمة كل مرة
يا بنتى انا معنديش غيرك و بصراحة الواد صايع و شكله بيلعب بيكي
انتى عارفة كويس اننا بنحب بعض اوم لما ييجي بعد غياب تهزئيني ادامه
هو ده اللى مزعلك طب خلاص حقك علي و بتحضنها
يا خايبة انا امك عاوزانى اشوفك بتعملوا كده و اسكت اسيبه يبهدلك يعني و بعد كده ندلل عليكي و محدش يرضى بيكي
طب ابوكي لو عرف هيدبحك انتى و هو
بابا ? هئ ( اه لو تعرفي بابا بيعمل معايا ايه من وراكي ) هو احنا نهم بابا في حاجة طب اسكتى كده و انتى عننياتك مش بابا ده اللى راح اتجوز و خلف و سايبنا لوحدنا طب تعرفي اخواتى مين ولا شكلهم ايه احنا نعرف عنهم سمع بس
يا بنتى ما جوازته دي سبب اننا عايشين في المستوى ده
مديحة كانت قافله دماغها و مش سامعة غير غلها و نفسنتها
سيبيني يا ماما مش ناقصاكي و النبي
كده حاضرررر
مديحة قعدت تفكر و الشيطان حضر و بيفكرها باللى عمله معاها سلامة
فلاش باك
من شهرين كانت مديحة مع صاحباتها و سلامة كان مستنيها بالعربية و خدها و هو كان مواعدها يفسحها و امها كانت عارفة و بيوديها الملاهي و السينما و هي كانت مبسوطة اوي و بعد كده بيروح على شقته الخاصة و كانت اول مرة تروحها
الشقة دي بئا محدش يعرف عنها حاجة خالص
شقتك دي يا بابا
ايوة
اومال فين اخواتى
لا دي شقتى الخاصة لما بحس بتعب ولا زهأ باجي هنا
اه منك يا بابا يا نمس شقة الأنس و الفرفشة يعني
حاجة زي كده و كان بيشرب خمره
بتشرب ايه
تحبي تدوئي
بتشرب اااااح اووف ايه ده حامية اوي
هاههههههههه
ايه دي
خمرة
دي حامية اوي
معلش في الاول بس
بتشرب تانى و بتحس نفسها زي الريشة
مالك دوختى ولا ايه
لا بس حاسة الدنيا بتلف بيا
طب خلاص بلاش لحسن امك تعرف هتبهدلنا
انت هتقولي انت اتجوزتها ازاي
نصيب و بيشرب رابع كاس
نصيبك وحش اوي
هههههههه اه لو سمعتك
مديحة بتشرب معاه و هما الاتنين بيسكروا
هو الحمام فين
تعالي هوديكي و بيمشوا هما الاتنين بيدخلوا حمام افرنجي فيه بانيو
بترفع جيبتها و هنا سلامة بيبرأ و بتروح منه خالص و شاف كسها و طيزها و بتعمل حمام خفيف و بتأوم بياخدها على الاوضة و هنا بئا اوضة النوم
اه ماشي و بتدخل بترمي نفسها عالسرير و بتنااااااااام
سلامة بيخلع ملط و بيخلعها هدومها كلها ملط و بيفرك زوبره على منظرها لغاية ما بيئوم و بيدخله في كسها فبتصرخ و بيغمى عليها و شاف الدم نازل عالملاية و فرح اوي انه اخيرا ناك بنت بكر من ساعة ما اتجوز وكمل نيك فيها و مسح زوبره من دمها و قلبها على وشها و ناك طيظها لغاية ما حس انه هيجيب و جاب جوة طيظها
عودة
كانت مديحة بتعيط جامد لغاية ما نامت
..........
تانى يوم سلامة بيروح شغله عادي و امانى راحت هي و سامية مدارسهم و سميحة قعدت تخدم سيد اخوها
عملتله كوباية لبن وبتشربهاله و بعدها فطروا سوا و هي بتأكله و مبسوطة انها بتعمل معاه كده
معلش يا سميحة كنت عاوز ادخل الحمام فلو ممكن تساعدينى اخلع بنطلونى بس
سميحة بتتوتر و بيبان عليها التوتر
معلش انا عارف انه عيب بس غصب عنى
ولا يهمك يا حبيبي
بتدخله الحمام و بتنزله البنطلون و بتشوف زوبره و بتودي وشها الناحية التانية و متوترة اوي
ياااااه الواحد كان مزنوء زنئة الكللابب
خلصت
ايوة
بترفعله البنطلون و بترجعه اوضته
متشكر اوي يا موحة
بتبلع ريقها لا مفيش حاجة هتنام ولا تحب نقعد سوا
لا احبك انتى
بتبصله و هي مبتسمة
طب ايه
طب ايه انتى
بص هما لسة خارجين يعنى معانا ٥ ساعات عالاقل
تحبي نعمل ايه
بتحط صباعها تحت سنانها
طب تعالى جنبي
بتقعد و بيضمها ليه و بيبوسها و بينزل بايده على بزها الصغير و هي بتنهج و بتطلع منها اهه صغيره فبيعرف أنها متمتعة و بيقطعوا شفايف بعض و بينزل بايده على ضهرها و بيحسس عليه و هي مغمضة عينيها و بيحسس على طيظها و هنا هي كانت خلاص بتموت و رفعلها قميصها اللى يا دوب لغاية نص فخدها و حسس على فخدها و هنا هي اتشعبطت فيه و زوبره طبعا كان واقف و بيخبط فيها من طيظها و كسها عالكلوت و هي في دنيا غير الدنيا و هو عمال يحسس على جسمها كله و بينزلها الكلوت و بيشوف شعرتها اللى مغطية كسها و بيلعب في كسها المبلول و هي بتتأوه جامد و بينزل لخرم طيظها لئاه مبلول من عسلها فبيدخل عقلة صباع فبتقفل فتحتها و تضم طيظها و هي بتتوجع و بيكمل ما بين بوس و تقفيش و تحسيس و بعبصة و هي مستمتعة اوييييي و بيطلع زوبره و بيمشيه على كسها و هي في حجره متشعبطة و بتحس بدفا و بتنطر شهوتها غرقته و هو لسة مخلصش بس هي كانت بتنهج اوي ها ها ها ها ها ها فبيحضنها و هي من الكسوف اترمت بدماغها في حضنه مكسوفة تبص في عينه
طب حاسة بايه
مبتسمة
مبسوطة
بتحرك دماغها ايوه جامد
طب تحبي نكررها
اوي اوي
طب اللى بينا ده يفضل سر و محدش يعرفه
حاضر
بيبوسها تانى و بينيمها عليه و هو بيبوسها و بيمشي زوره على كسها
سيد في حاجة حلوة حاسة بيها
عارفة ده اسمه ايه
لأ بس حلو
طب ايه رأيك لو تمصيلي
امصلك ازاي
هتحطى بتاعي في بؤك و تلحسيه و تبوسيه بس بعيد عن سنانك
مش عارفة بس علشان خاطرك اعمل اللى انت تقولى عليه
بتمسك زوبره و بيعلمها تمص ازاي بس مش متمتع زي متعته مع امانى
دلوقتى هطلب منك حاجة تانية
امرك يا حبيبي
هدخله بس من ورا ايه رأيك
بتبصله و بتهز راسها موافقة و هي مبتسمة اوي و بتنام على وشها و بتفتحله طيظها بايديها الاتنين
بيتعدل سيد و بيجهز مدفعه و بيتف في طيظها و بيدخل صباعه بيوجعه بس هي بتشجعه ااااي كمل كمل و بيلف صباعه جواها و بيتف على خرمها تانى و بيدخل صباعه تانى و بيجهز راس زوبره الشادد اوي و بيوجهه للهدف و بيدوس بوسطه و هي تحت بتتوجع اوي بس عاوزاه يكمل و سيد بيتف على فتحته و بيدلكها و بيوسع و بيرجع زوبره تانى لغاية ما داس شوية و دخلت راسه و سميحة صرخت جامد اااااااااااااااه
بس هتفضحينا
بتحط ايديها على بؤها تكتم صوتها و هو بيزؤ اكتر لغاية فيييين لما دخل كله و استقر جواها
كمان ااااه اييي كمان يا لهوي حاسة انى اتشرمت اااه كمان كمان
طلع زوبره منها و قالها نامى على ضهرك فنامت زي ما طلب منها و رفعلها رجليها بيده السليمة و دخله في طيظها و اشتغل نيك و هي كانت بتصرخ من المتعة لغاية ما جابوا شهوتها عليه و لبنه في طيظها و نام فوقها و زوبره بيخرج من طيظها و بيبوسها و رافع جنبه ناحية دراعه المكسور
انت ااااخ منك
مش قولتلك بحبك
سميحة قامت اتشطفت و رجعت غيرت ملاية السرير و رمتها في الغسالة و هو بيبص عليها و شكلها السكسي اوي و هي بتبصله بطرف عينيها و بتبتسم مبسوطة
مبسوطة يا موحة
اوي يا حبيبي ميحرمنيش منك فبيديها سبانك و هي بتتدلع و بعد ساعة جات سامية لوحدها و دخلت كلت و نامت
...... ..........
عمرو شاف امانى و راح كانه بيعاكسها و بتلف و هي رافعة ايدها تضربه
عمرو انت بتعمل ايه هنا
بصراحة كنت معدي قوات اسلم
يا سلام طب مش خايف اقول لسيد
لا وحياتك انا هقولك بصراحة ..... انا ....
متتكلم عاوز ايه
كنت عاوز اتكلم معاكي بعيد عن البيت
طب ما تقول كده من الاول
يعنى .... مش زعلانة
خير
طب ممكن نروح مكان نقعد و نتكلم
لا يا سيدي لحد يشوفنى معاك
طب عندى
انت عيل قليل الادب
لا انتى فهمتيني غلط انا مش ساكن لوحدي انا عندي اختى الكبيرة هي اللى مربيانى
حيس كده ماشي
طبعا هي رايحة و نفسها متلائيش اخته
بيفتح عمرو الباب و بيدخل معاه امانى
عبير بيرو انتى فين
انا هنا في الاوضة
طب تعالى معايا ضيوف
بتخرج عبير و هي بتلبس جلابية بيتى على قميص النوم و بتشوف امانى
مين دي
دي امانى اللى كلمتك عنها اخت سيد
ااااه اه شرفتينا يا حبيبتى دا حتى عمرو ملهوش سيرة غيرك
بتمسك ايد عمرو و بتشده
عمرو تعالى عاوزاك و بيدخلوا الاوضة
فهمنى جايب اخت صاحبك ليه
بصراحة داخلة مزاجي و مفيش اأمن من هنا
طب فهمنى رسيني مش تجيبها كده
هي جات كده
طب هتعمل ايه
ابدا هاجيبها هنا و اكلمها عن الحب لو هي مالت هقوم بالواجب
طب لو رفضت
هسيبها
ماشي لما نشوف اخرتها معاك
بيخرجوا نورتى يا امانى الا قوليلي هو انتى اسمك ايه
امانى
مش القصد
اه انا اسمى امانى سلامة العذب
سلامة العذب بتاع الاستيراد
ايوة هو حضرتك تعرفيه
داحنا طلعنا قرايب على كده
عمرو بيندهش ازاااااي
سلامة العذب عمك سلامة يا واد جوز خالتك
بيخبط على دماغه اخخخخ مخدش بالي
يعنى انتى بنت جوز خالتى ازاي ماخدش بالى من الاسم
ايه ده بجد
داحنا زارنا النبي و زدنا نور بيكي كده لازم تتغدي معانا
لا ميرسي انا مقدرش اتأخر اكتر من كده
لا انا هجهز الاكل عقبال ما تخلصوا كلامكم سوا
عمرو بيمسك ايد امانى اللى متفاجأة و بيدخلوا الاوضة
ها كنت عاوزني في ايه
امانى انا بحبك
بتعمل نفسها مصدومة
بصراحة من ساعة ما شوفتك اول مرة وانا نفسي ادخلك جوايا و اقفل عليكي
بتبصله بكسوف و انت بتيجي عندنا لسيد و لا تشوفنى
بصراحة علشان اشوفك
بيمسكها من كتفها و بيقرب منها و بيبوسها و هي سايبة نفسها فبيحضنها و بيبوس فيها و نفسهم بيعلى
عمرو بهمس اختك بره
بيهمس ولا يهمك منها
فبتحاوطه بايدها و بينام فوقها و هي بدأت تسخن و تتأوه و نفسها علي اوي و هو دخل ايده في البلوزة و بيفعص صدرها و بينزل يبوس رقبتها و بيفتح سوستة البنطلون و الزرار و بيخلعه و بينزل الكلوت و يطلع زوبره و هو بيبوسها بيمسك ايدها بيمسكها زوبره فبتنهج اكتر و بتدعكله زوبره و هو مسك طرف الجيبة رفعها و بيمسك فخدها الناعم و بيحسس عليه لغاية ما وصل للكلوت و بيجيبه على جنب و بيمسك زوبره بيفرشلها بيه و هو نايم فوقها كل ده يبوسها و لما حس بميتها وجه راسه لفتحة كسها و دخله
ااااااااااه و بتفتح عينيها اوي و بتتوجع و عمرو بينيك فيها و بيسرع شوية بشوية و هي كاتمة صوتها بالعافية و زوبره اتصبغ بدمها و بتعيط من الالم و حست بعد شوية بمتعه و جابت مرة و اتنين و عمرو لسة شغال نيك فيها لغاية ما حس انه هيجيب فخرجه و جاب على جيبتها من جوة
صوت عبير من بره
الاكل جاهز يا ولاد
حاضر جايين ثوانى
بتقوم امانى و بتمسح نفسها بكلوتها و بتشوف الدم و بتضحك و بتبوس عمرو
شكرا يا حبيبي
يعني مش زعلانة
وازعل ليه من يوم ما شوفتك بتنيك سيد وانا نفسي فيك و تفتحنى و اديك حققتلى امنيتى
بجد
انا كمان بحبك يا لطخ
ظبطت حالها و هو لبس هدومه و باسها و قالها يلا علشان عبير
وحياتك عبير بتعرص عليك شكلها شمال زيك هههههههه علي الكلام ده انا اماني يلا و بتظرفه بعبوص بيتنطر منه و هي بتضحك
**** يسعدكم يا ولاد و يهنيكم
امانى بتبص لعمرو بتحدي و بتقول لعبير هيحصل
و بتاكل معاهم و بيروحها عمرو و بيرجع
..........
الجزء الخامس
عمرو روح بعد ما وصل أمانى و هو تايه مش عارف اللى حصل ده حصل ازاي و يا ترى علاقته بامانى هتوصل لفين و علاقته بمديحة هتوصل لفين و خصوصا انه اتفاجئ انهم اخوات و الاتنين بيسلموا بعضهم بسرعة
دخل عمرو و كانت عبير مجهزة نفسها ليه نفس قميص النوم و ميكب و برفان و مهيئة الجو ليه و اول ما دخل
لاحظت انه مش مركز
مالك شكلك متضايق من اللى عملته
لأ بس محتار في امر البت دي
ازاي شكلك حبتها و هي بصراحة تتحب عالاقل احلى من بنت خالتك
ما هي دي المشكلة
ازاي
انا و مديحة بنحب بعض تمام
تمام
و في نفس الوقت فتحت اختها و البت طلعت بتحبنى تمام
تمام
لا مش تمام انا هعمل ايه دلوقتى
اقولك انا بص يا سيدي انت هتكمل مع امانى عاااادى خالص و هتكمل مع مديحه عادي بردو و انا هوصلك انك تفتحها زي اختها و تعيش زي مانت
بس كده هبئا جمعت الاتنين
اللى انا اعرفه انهم ميعرفوش بعض ولا عمرهم شافوا بعض و لو عرفوا ساعتها يحلها الحلااال
فكرك
ايه البت بلفتك ولا ايه مالك مش على بعضك ولا خلاص هتنسانى
بيبصلها و بيضحك هو انا اقدر
طب يلا يا وحش خش استحمى من دمها و عسل كسها و تعالى هظبطك
طب ما تيجي انتى تحميني
بس كده قدامى و راحت قالعة ملط و هو قلع هدومه و دخلت تحميه و هما الاتنين مبسوطين اوي و بيخلص حموم و بيدخلوا اوضة النوم و هو شايلها زي العروسة و هي بتزغرط و بيعملوا سكس جامد و هي كانت في كل مرة تقوله اتخيلنى امانى و مرة اتخيلنى مديحة و مرة اتخيلنى خالتك و لاحظت ان اجمد مرة كانت خالتهم ففكرت تجيب رجلها
يا لهوي انا زي ماكون منكتش قبل كده
انا اللى زي مكون متنكتش منك قبل كده
هههههههههه بحبك يا قمر انت
انت راجل اوي يا عمرو وحياتك لخليك دكر العيلة الشراميط دول من كبيرها لصغيرها
يا خبر و هكفي الجرمأ ده كله ازاي
خليك ورايا بس و انا هظبطك يا دكري
عمرو عجبته الفكرة و فكر انه بكده هيستولى على كل قرش معاهم و بمزاجهم و عينيه لمعت و مسك عبير فرمها بوس و نيك بكل شكل و وضع
..................
سلامة راح هو وريهام شقته الخاصة و مقضيها شرب معاها و رقص و نيك و مليطة و بيناموا في حضن بعض للصبح و زوبره في كسها
................
امانى دخلت البيت و كانت مبسوطة اوي
اتأخرتي كده ليه يا أمانى و كنتى فين كل ده
ابدا يا موحة و بتمسك دقنها و بتبوسها كنت في الدرس
انتى اتهبلتى و النعمة بئا في حد في الدرس يعمل كده
طب هدخل استحمى و اطلع عاملالنا اكل ايه النهاردة
عاملة مكرونة
ماشي هستحمى و اطلع ناكل سوا
مسألتيش على سيد يعنى
اه صحيح هو عامل ايه دلوقتى
اهو زي ما هو و ميعاد الحقنة جه و مش عارفة اعمل ايه
طب انزلى لغاية الاجزخانة هاتى البت بطه تديهاله
ماشي هلبس و انزل
امال سامية فين
اهى جوة بتلعب شوية و تنام شوية و بتذاكر شوية
طب خليها تجيبلي غيار من دولابي
شكلك كده مش مطمنى يا خوفي منك
شكلى ? ماله شكلي ما انا حلوة اهو
راجعة من برة مش مظبوطه و بتغنى و منشكحة اوي و بتجري عالحمام عاملة زي ما تكونى عاملالك عاملة
بس بس بس انتى هبلة ولا عبيطة عادي يعنى
ماشي
سامية خدي غيار لاختك وديهولها الحمام وانا هروح اجيب بطه تدي اخوكي الحقنة
...........
سلامة بيروح بيت مراته سكران و بيدخل يسلم عليها و هي عرفت انه سكران
انت مش ناوي تدوب من الهباب ده اللى هيوديك في داهية
بس يا مرة انتى متصدعنيش انا جايلك فايق و ناوي على ليلة و بيطلع ازازة ويسكي
دخلى دي جوة
ماشي يا سيدي لما نشوف ااااه قلبي مش مطمنلك اه لو اعرف بتروح فين
هو انا لي حد غيرك انتى اللى في القلب يا بطة انتى
هيهيهييي بطة انا بطه
و هتتاكلي كمان و بيشدها و يدخلوا اوضة النوم و بيفتح ازازة الويسكي فين الكاسات يا ولية
حاضر ياخويا هوا
بيشربوا سوا و بتسكر سوزان مع جوزها و بيخلعوا ملط و بترقصله
في الوقت ده بتخرج مديحة و بتشوفهم بالمنظر ده و بتتفاجئ بانهم شاربين و خاربينها على طول بتخلع بيجامتها و بتدخل ملط عليهم و بتدخل ترقص معاهم و اتحكمت فيهم و بتاخد امها في بوسة جامده و صوت سوزان بيعلى و سلامة زوبره باصص فوق فبينزلوا سوا يمصوله و بتنام سوزان على ضهرها و مديحة بتبوسها و بتفترسها و بتلعب في بزازها و كسها الغرقان و بتنزل تلحسلها و سوزان شايطة عالاخر و سلامة بيمسك زوبره و بينيك مديحة في كسها و هي بتلحس لسوزان و بيجيب على ضهرها و بتكمل لحس لسوزان و بتنزل تمص لسلامة اللى زوبره بيقف و بتمسكه تدخله في كس امها بنفسها و سوزان حاسة بمتعة رهيبة و بتنام على امها و هي بتبوسها و سلامة بيبدل بين كس كل واحده فيهم و بيجيب فيهم هما الاتنين و بينام على ضهره
و هما بيكملوا لحس و بوس و مص في بعض و اهاتهم مالية الشقة كلها و بيمصوا لسلامة سوا لغاية ما سلامة و سوزان ناموا مقتولين و مديحة رجعت دخلت استحمت من لبن ابوها و فضيته كله و دخلت اوضتها لبست و نامت كأن محصلش حاجة خالص و كانت مبسوطة انها اخيرا اجتمعت مع امها في ليلة واحده على سرير واحد
.............
في بيت سلامة
سميحة بايتة على خدمة سيد و طبعا خلاص الجدار اللى بينهم اتشال و نايمة في حضنه كأنهم في شهر العسل و بيبوسوا بعض اوي و خالعة الكلوت و هو بيلعب في زنبورها و اهاتها دايبة في البوس و هو خالع البنطلون و اللباس و هي بتدعكله زوبره
بحبك اوي
انا اللى بعشقك انت حبيب قلبي
بيمسك كسها بكف ايده و بيدلكه و ميتها مغرقة ايده
و البوس شغال و بعد كده نزلت تمصله بس مش اد كده و هو نام عكسها و حط راسه على كسها و بيلحسلها و هي بدأ صوتها يعلى و هو بيهمسلها
وطي صوتك ...... امممممم
اهههه اه ااااه براحة
بيدخل صباعه في طيظها و بيدخل بسهولة خلاص و بيدخل التانى و مع التالت كان في صعوبة شوية
مستحملتش لحسه و مصه بعبصته و جابت في بؤه و هو شربهم كلهم
مليش دعوه عاوزه اشرب ميتك زي مانت شربت
طب مصي كويس و هي بتمص و تلحسله زوبره و بتدلكه مع مصها و هو مع المتعة جاب لبنه في بؤها و شربتهم كلهم
يا لهوي عالمتعه دانتى طلعتى حكاية
بتلحس لبنه من على فتحة زوبره طعمه حلو اوي
مفيش احلى منك يا عسل انتى و بيبوسها و بيحضنها من ضهرها و بيظبط راس زوبره على فتحتها
براحة بئا علشان وجعاني من اللى عملته الصبح
انا هريحهالك متخافيش
حاضر بس براحة
زوبره كان نايم و حطه بين فلقاتها و قالها تضغط عليه و هي مسكت زوبره بفلقات طيظها و فضلت تفتح و تقفل لغاية ما قام و حست بيه
زؤي نفسك عليه
حاضر بتمسكه بايدها و بتدعكه في فتحتها و بتظبطه و هو زأ سنة فدخل جزء منه في طيظها
اااه كمان يلا
وطي صوتك بئا علشان محدش يصحى و يسمعنا
حاضر بس مش قادرة حاسة بحاجة حلوة اوي يا سيد
طب هاتى شفايفك
بيبوسوا بعض و هو شغال في طيظها بالراحة و حاسين انهم في عالم تانى من المتعة
هفففف اااه ايي كمان ايوة مممممم كمان
امانى صحيت بعد نص الليل وراحت لسيد بس الباب كان مقفول عليه هو و سميحة و سامعه صوت اهات
بتخبط عالباب
بيسكتوا و سيد بيسأل مين
انا امانى يا سيد خلى سميحة تفتح
سميحة لبست الكلوت و هو عدل هدومه و فتحت
مالك يا بت مش على بعضك ليه
ابدا مفيش نعست شوية
طب خشي انتى كملى نوم و انا هسهر معاه انتى تعبانة معاه من الصبح
لا انا كويسة و مفيش مشكلة
الا بالحق انا كنت سامعة صوتك بتتوجعي فيكي حاجة و بتبصلها و هي رافعة حاجبها
لا ابدا اصل .....
لا اصل ولا فصل و بتبص لسيد انا عارفة كنتوا بتعملوا ايه
سميحة بترتبك و بترد للللا احناااا بتبلع ريقها احنا معملناش حاجة
امانى بتمسك سميحة من دراعها جامد بت انتى مش علي انا عارفة الصوت اللى كنتى بتصوتيه روحى اقفلى الباب كويس و تعالي
سميحة خايفة من امانى حاحاحاضر و بتقفل الباب و بتبص لئت امانى بتخلع هدومها فاتصدمت
مالك هتفضلي تبصيلي كتير
اصل.....
تعالى هنا
بتروحلها سميحة و بتمسك امانى قميصها بتخلعهولها كده احسن و سميحة واقفة خايفة و هتعيط
سيد بيقولها كفاية يا امانى البت مش حملك
اسكت انت دانت طلعت ميه من تحت تبن
طب علشان خاطري خلاص
لا مش خلاص و بتبوس سميحة جامد و سميحة مصدومة و مش عارفة تعمل ايه و امانى بتدوب فيها و بتمسك صدرها و سميحة بتبرأ بعنيها مستغربة اللى بتعمله اختها اللى هو ازاي بنت تعمل كده
سميحة داخت خالص و دابت في ايد امانى و بتنزل بتلحس و تمص رقبة سميحة و سميحة بدأت تتجاوب و بتتأوه و بتبوس معاها و راحوا مع بعض و امانى نزلت ايدها لكس سميحة ونزلت تمص حلمات بزها الواقفة و اهات سميحة عليت اوي وبتصرخ من المتعة و سيد خلع بنطلونه و بيمسك زوبره الواقف و امانى مسكت زوبر سيد بتدعكه و هو مش مستحمل و نزلوا هما الاتنين يمصوله زوبره سوا و يلحسوه و لسانهم بيتقابل مع البوس و بيبوسوا بعض مع راس زوبره و هو خلاص هيموت بتطلع سميحة و بتظبط راس زوبر سيد على فتحة طيظها و بتنزل و بدأت المتعة
امانى اتفاجئت باللى بيحصل و بتبص لسيد و هي بتطلع في ضهر اختها و بتحضنها و بتلعب في بزازها
ادلكهملك علشان يكبروا زي بزازي شايفة كبار ازاي
ااااااه ااااي كمان زوبرك مولعلي طيظي ااااه اهااا كمان
ايوة يا عم و بتغمزله تعالى الحسلي انا بئا و بتعدل كسها على بؤه و بيلحس لأمانى و هي شغالة دعك في سميحة اللى طالعة نازلة بطيظها على زوبر سيد و بتدلك بزاز امانى و بتبوسها من شفايفها و رقبتها و بتلحسلها وشها و رايحين كلهم في متعة رهيبة و بتجيب سميحة
خلاااااص كفايا خلاص تعبت يخرب بيوتكم انا خلصت انا اتهديت و بتنزل من على زوبر سيد
ماشي يا سنكوحة و بتنزل امانى براسها تمص لسيد مكان طيظ اختها و بتنضفله زوبره و سيد متمتع اوي و اهاته و تنهيداته في كسها و فجأه عدلت نفسها و ظبطت راس زوبره على كسها و دخلته و سيد و سميحة اتفاجئوا باللى حصل
بتعملي ايه يا مجنونة
متخافش انت مفتحتنيش
و سيد اول مرة يدخل زوبره في كس اللى مختلف احساسه تماما عن نيك الطيظ و بيرزع جامد في كسها و هي بتصرخ من المتعة و بتتأوه جامد و بتجيب من المتعه و بتنهج جامد و بتنزل من عليه
هنا سيد بيعدل نفسه و طااااااخ على وشها و بيمسكها من شعرها
ااااااه
انطقى و جاوبيني مين اللى فتحك
ااااااه هقولك بس سيب ايييي
انطقي مين اللى فتحك
حاضر هقولك بس سيبنى
بيسيب شعرها
اه غبي حد يعمل كده
بيضربها ألم تانى و هدبحك كمان انطقي مين
عمرو صاحبك
ايه امتى الكلام ده و ازاي
النهارده قابلنى بعد المدرسة و روحنا بيته و ناكنى هناك
يعنى برضاكى
اه برضايا انا و هو بنحب بعض و هو اعترفلى بكده
سميحة كانت واقفة مصدومة و مش مصدقة و بتعيط
طب روحي نامى و انتى يا سميحة تعالى نامي جنبي
بتخرج امانى و هي موجوعه من ضرب اخوها و بتلبس في الصالة و بتروح تنام و سميحة قفلت وراها و رجعت نامت في حضن اخوها و بتعيط
فكرك عمرو ممكن يتجوزها
مش عارف
سيد انا مش عاوزة عمرو ييجي جنبي
متخافيش انا همنعه يدخل هنا تانى
............
سلامة و سوزان بيقوموا الصبح و بيلائوا نفسهم عريانين و الباب مفتوح
اااه هو ايه اللى حصل
ااااه يا دماغى يانى مش عارفة بس اكيد الهباب اللى شربناه هو اللى عمل كده
فكرك مديحة تكون شافتنا
مش عارفة انا مش فاكرة حاجة اصلا
و بيلبسوا هدومهم و بتدخل مديحة و هي بتزغرط زغروطة طويلة
صباحية مباركة يا عرسان
بس يا جزمة اسكتى
اسكت ايه يا عروسة دانا شوفت كل حاجة امبارح
بس يا مديحة كلمى امك عدل
ده اللى قدرك عليه **** بدل ما تقوم تديها ألمين على وشها
خلاص يا زوزي خلصنا
مديحه بتدلع على ابوها و بتقعد في حجره بس انت طلعت بطل بطل
بيضربها ألم
تستاهلي ايوة كده ربيها الحيوانة دي
كده وانا اللى فرحنالكم ماشي و بتدخل اوضتها تعيط
سلامة عادي بالنسباله بس هو فاهم بنته كويس فبيدخل يصالحها و هي بتبطل عياط و بيطلعوا و هما بيضحكوا
سوزان دخلت تحضر الفطار و سلامة دخل يستحمى
.........
بعد ٦ شهور
الجزء السادس
بعد ٦ شهور
الحال فضل زي ما هو مفيش اي جديد و امتحنوا اخر السنة و الكل نجح و امانى دخلت مدرسة ثانوي عام بنات و سيد و عمرو دخلوا ثانية ثانوي ادبي و سامية دخلت المدرسة مع سميحة
سيد علاقته باخواته زي ما هي
عمرو فضل ينيك امانى و عبير و علاقتهم مستمرة
سلامة مع نسوانه زي ما هو
امانى علاقاتها السحاقية مع ياسمين و سميحة مستمرة و بتفكر تضم عبير و بتتناك من سيد و عمرو
مديحة بتتناك من سلامة و بتفكر في عمرو
سوزان جوزها خلاها ادمنت الخمره و بيعملوا احلى شغل
ريهام اتجوزت واحد من عملاء سلامة و علاقتها بسلامة مستمرة زي ما هي و جوزها خدها على عيبها علشان يتمتع بجسمها و جمالها مش اكتر
سامية بدأت تدخل طور المراهقة و سميحة واخده بالها منها اوي
سميحة بتحب سيد مووووووت و بتعمل كل اللى نفسه فيه
.....
سيد بعد ليلته مع اخواته و عرف ان عمرو خانه و ناك امانى و فتحها قطع علاقته بعمرو فترة و في الامتحانات اتصالحوا تانى بس ممنوع يقرب من البيت تانى و ميعرفش ان امانى كانت بتروحله و سيد شك فيها في مرة و مشي وراها لغاية ما دخلت بيت عمرو و كانت عبير موجوده و سيد خبط جامد عالباب و فتحله عمرو
بيضربه سيد في وشه و بيدخل بيجيب اخته من شعرها
عبير بتحاول تهديه بس هو كان ثاير اوي و زئها و عمرو لما شاف كده ضربه و مسكوا في بعض لغاية ما عمرو اتمكن منه و ركب فوقه
اوعى كده بس عمرو جسمه اجمد
بتعمل دكر ياض طب انا هخليك سيده ولا نسيت و بيشدله البنطلون و خلعه و سيد بيفلفص و امانى كانت بتعيط و مرعوبة و عمرو راح راشق زوبره في طيظ سيد و ناكه و جاب لبنه جواه و امانى كانت مغضوطة على اخوها و بعد ما خلص راح طردهم وراح لعبير خدها في حضنه و باس راسها و قلها حقك علي
يحميك و يخليك لي يا دكري يا سندي
سيد بعد الحادثة دي اتكسر و شكله بئا وحش قدام امانى و هي بئت تعمل كل اللى عاوزاه و ذلته بعمرو
...........
عمرو بيقابل سيد في المدرسة ساعة الفسحة
سيد اسمعنى و بلاش تقفل دماغك
عاوز ايه بعد اللى عملته
يا عم اسمعنى ولو كلامى معجبكش ولا كأنك سمعته
عاوز ايه يا عمرو
عاوز اتجوز امانى
و دي هتعملها ازاي
هاجي اتقدملها رسمي و مش عاوزك تزعل بئا خلاص
خلاص ايه بالظبط اللى عملته في ولا اللى عملته في امانى وخيانتك لي
يا سيدي مانا هصلح غلطتى اهو
و فكرك بابا هيوافق
يا عم لو على باباك امره سهل ابوك جوز خالتى
إه انت بتخرف تقول ايه
ايوة يا عم جوز خالتى بأمارة اختك مديحة
سيد متفاجئ و مصدوم
طب هيوافق ازاي
متقلقش من الموضوع ده خالص و متشيلش همه
تقدر تقولي و هتعيشوا ازاي
ملكش دعوه انا و امانى بنحب بعض وانا حتى بعد اللى حصل لسة بحبها
طب امتى هتيجي تقابل بابا
هرتبها مع عبير و اقولك
بيبصله و هو مش بايده حاجة يعملها طيب
طب مش هتيجي نلعب كورة
لا روح انت مليش نفس
يا عم روأ كده و تعالى انا هنسيك اللى حصل كله
سيد صعبان عليه و مش عارف ياخد قرار بس في الاخر بيروح معاه
............
عبير عند خالتها بيتكلموا و بتدخل مديحة من بره
ابلة عبير وحشتيني موت
لما انا وحشاكي مش ناوية تيجي تزوريني مرة ولا احنا مش أد المقام يعني يا دوحه هانم
و دي تيجي دانا حتى اسألي ماما بسأل عليكي على طول
يبئا الست أمك هي اللى مستعريه مننا بئا
لا يبنتى انا استعر منكم انتوا ولادي و بتفكرونى بالغالية امكم
طب ايه مش تيجي تنوريني مره يا ست الكل
انتى عارفة عمك سلامة لو جه و ملئانيش ممكن يطلقنى فيها و يعمل مصيبة
ولا مصيبة ولا حاجة دا حتى واحشني موت مفيش مره اجي اشوفه و لو مره يتيمة بيتهيألى لو قابلته معرفهوش
انتى عارفة يا بيرو مشغولياته و الشغل واخد كل وقته و ملهوش مواعيد محدده
خلاص تعاليلي مره بعد ما يروح الشغل و هاتى المزه الجامدة دي معاكي
انا مزه ?
و ست البنات كلها
ابله عبير ممكن نتكلم سوا اصلك وحشانى اوي
بئا هي اللي وحشاكي برضو
قصدك ايه يا خالتو
قصدي الفاشل
عمرو ..... لا عمرو بئا حاجة تانية خالص و بيذاكر و بينجح و كله بتغمز انتى فاهمة بئا
ابلة عبير تعالى معايا هوريكي حاجه
بيدخلوا اوضة مديحة و بيقفلوا على نفسهم
اخبار عمرو ايه
و بتسألى ليه
متكسفنيش بئا
كده اه يا محنو يا محنو
ما تتكلمي بئا
عمرو كويس زي الفل
طب ممكن اشوفه عندك
و مش خايفة المرادي انا اللى ائفشكم
مديحة اتلعثمت هو حكالك
عمرو مبيخبيش علي حاجة و كمان هو بيحبك
صحيح
هو قالى كده
مديحه بتترمي في حضنها و انا كمان و غلاوتك بموت فيه
طب بصي انا هرتبهالك بس لي الحلاوة
اكيد يا ابلة عبير هو دي فيها كلام و بتحضنها اوي
دانتى واقعة
واقعة في حبه اوي
و هو كمان كبرتي و بئيتي تحبي و تتحبي كده ميتسكتش عليكي خالص بس خلي بالك انا عارفة اخويا لساه عيل يعنى عالجواز مش دلوقتى خالص لما تخلصوا
اكيد طبعا امتى بئا ييجي اليوم اللى انام في حضنه فيه
عبير بتاخدها في حضنها و بتقولها بنظرة شيطانية عن قريب و ابئي ادعيلي
يلا يا بنات الاكل جاهز
بيدخل سلامة من بره و بيقول اكيد حماتى بتحبنى و بيبص شاف مديحة و عبير
مين دي
دي عبير بنت اختى
ياااااه عبير وله كبرتي و بئيتي عروسة
يعنى حد اتقدملى وانا قولت لأ
أنا موجود هههههههه
سوزان بتزغده اتلم لكنهم بيضحكوا
لعلمك يا عبير بابا لو اتجوزك يبئا من حظك و بتغمز لباباها
اتلمى يا بت بتقولها سوزان بحزم
هو انا لي غيرك و بيبوسها
يخليكم لبعض و متتحرموش من بعض ابدا
بعد الاكل بتمشي عبير و سلامة بيدخل هو و سوزان اوضتهم و بيبدأوا حفلتهم و بعد ما بيسكروا بتنضم مديحة ليهم
.............
امانى و سميحة بيعملوا الاكل و كانت سامية بتتفرج عالتليفزيون في الصالة و هما بيهمسوا لبعض
قوليلي يا امانى هو نيك الكس احسن ولا الطيظ
ايه نفسك تتفتحى
مش عارفة بس بحس النيك في طيظي بيوجعنى و اخوكي مش عارفة ساعات بحسه مش قادر
لما تنام المزغوده اللى بره هنحكي اسكتى لتاخد بالها
انا خلصت الكوارع فاضل الرز
بيدخل سيد و معاه عمرو و سميحة اتضايقت اوي علشان سيد رجع في كلامه
طابخين ايه يا بنات
امانى بتروح في حضن عمرو و بتبوسه ادام سيد و سميحه عاملين كوارع و شوربة و الرز عالنار
لاااا دانا حماتى بتحبني
سميحة بتاخد سامية و بتيدخلوا اوضتهم
يلا يا سامية علشان ورانا مذاكرة
سيد بيتضايق من نفسه بس ميقدرش يعمل حاجة
كلهم بياكلوا و بعد الاكل سيد خد سميحة و دخلوا اوضته بيكلمها و سامية دخلت تنام شوية و لما امانى اتاكدت انها نامت خدت عمرو اوضة باباها
..........
سيد و سميحة
تقدر تقولي ايه اللى جاب الحيوان ده هنا تانى
عمرو وعدنى انه هيتجوز امانى
طب لو لعب بيك و قرب من اخواتها
متخافيش انا فايقله اوي
طب لما نشوف و بيطلعوا
هما راحوا فين سميحة بتشوف اوضتها و سامية نايمة
مفيش حد هنا
سيد بيدخل اوضة باباه و شافهم عريانين و عمرو نايم على امانى و بينيك كسها و سميحة شافت كده اتوترت و اتخضت و كان هيغمى عليها لكن سيد بيشيلها و بينيمها في سريره وبيرجع لعمرو
انت ايه اللى بتعمله ده
اصل الكوارع عاملة شغل عالي
عمرو ده مكانش اتفاقنا
يا عم سيد متبئاش حمئي كده ما قولتلك هتجوزها
امانى بتسند على ضهر عمرو و بتقوله سيبك منه و بتبوسه جامد
سيد كان زوبره هينطر بس مش عارف يعمل ايه فخرج و قفل الباب و دخل اوضته
بيحاول يفوق سميحة اللى بتفوق و بتعيط
ابعد عنى متلمسنيش شكلك بئيت معرص انا لو منك ادبحهم
طب ممكن تسمعينى بتزوءه جامد و بتروح اوضتها قفلتها جامد و بتعيط لغاية ما نامت
سيد راحلهم تانى و بيقولهم مش كفاية كده
عمرو قاله لا لسه و بيقوله تعالى يا متناك يا معرص
عمرو بعد اذنك بلاش الكلام ده
سيبك منه يا عمرو ده بينيكنى بعد ما فتحتنى و بمتعه كمان
طب عاملي فيها السبع رجالة ليه لما انت معرص كده
سيد مصدوم و بيعيط
عمرو بيحاوطه بدراعه تعالى يا سيد و بلاش تعكنن علينا وانا عن نفسي مش زعلان منك ما امانى برضوا فرسة جامده تعالى بس
تعالى يا سيد و بتنام على ضهرها الحس لاختك امانى و سيد متردد
يا عم خلص و بيخلع سيد هدومه و عمرو بيقفل الباب و بيرجع كان سيد ملط هو و امانى و بيركب طيزه بيتف على خرمه و بيبعبصه و بيدخل زوبره و بينيك سيد و هو بيلحس لامانى و امانى اهاتها الشرموطة بتملا المكان و بعد كده بيطلع عمرو زوبره و بيقول لامانى مصي لاخوكي و امانى بتنفذ كلامه و هي مبسوطة و بيدخل زوبره في كسها و هو بيلعب في فتحة طيزها و بيوسعها و بيخرج زوبره بيدخله في فتحتها اللى مبلولة و جاهزة و بينيك فيها بصعوبة و امانى صرخاتها رايحة في زوبر سيد و بعد ما بتاخد عالوضع
سيد دخل زوبرك في كسها و نيكها معايا يا عديلي المعرررص
سيد كأنه لما صدق و راح فاشخ كسها بذبه و عمرو شغال نيك في طيظها و سيد بيرضع بزاز اخته و بتجيب شلالات عليه و في الخر بتمص لسيد و بتلحس ميتها من عليه و عمرو شغال في طيظها و كسها لغاية ما زأ زوبره في كسها و جاب لبنه و هي هتمووووت من المتعة و سيد جاب لبنه على وشها و سابتهم راحت تستحمى و خرجت ملط و رجعت
يلا اوموا علشان اغير الملاية وانتوا روحوا اوضتك يا سيد
سيد و عمرو دخلوا اوضته و بينيك سيد تانى و تالت و سيد بئا شرموط اوي و نسي زعله منه
.........
سلامة بيتكلم مع سوزان
عبير كبرت و احلوت لو عندى ولد من عمرها مكنتش اعزه عنها
بس يا خسارة بختها قليل
انا ممكن اشغلها معايا في الشركة بمرتب حلو
بجد يا سلامة دانت تبئا كسبت فيها ثواب
خلاص بكره كلميها تجيلي او انتى قابليها و هاتيها الشركة
خلاص ابعتلى العربية بالسواق تيجيلي اروح اجيبها و نجيلك
ماشي
تعالى بئا علشان لي مزاج اعمل دورين كمان
يا راجل اتهد شوية انت هديتنى
اتلمي يا ولية لحسن انتى عارفة اتجوز عليكي
تاااااني لا خلاص اعمل اللى انت عاوزه و بينيك فيها و يناموا
............
سيد و عمرو قضوها ليلتها تبادل اخرام في امانى و عمرو كتن بيبدل بينهم و هما بيبوسوا بعض و كانت ليلة كلها اهات و لبن و استحموا كلهم مع بعض و ناموا ملط على سرير سيد و هي ما بينهم و زوبر عمرو في طيظها بايت و زوبر سيد في بطنها راشق و هي متمتعه اوي
...........
تانى يوم كلهم بيروحوا مدارسهم و سلامة بيبعت العربية لسوزان و بتجيب عبير و بيروحوله و هي لابسة عبايه
بيتفقوا على الشغل وانها هتكون سكرتيرة ليه هتساعد ريهام و عملها مرتب محترم و لاحظ لبسها فقالتله معندهاش فطلع فلوس اداها لريهام و قالها تاخد عبير يجيبوا لبس محترم ليها على زوءها
عبير كانت فرحانة اوي و باهتمام سلامة بيها و اخيرا هتلبس زي الناس المحترمة و بتروح شايلة شنط كتير و مبسوطة اوي
............
سميحة و سامية بعد المدرسة بيروحوا
يااااه كان يوم طويل اخيرا روحت قالتها سامية و هي زهئانه
مالك يا موحا من امبارح وانتى متضايقة و بالليل شوفتك بتعيطي
لا مفيش
مفيش ايه انتى حتى مش بتضحكي زي عادتك
قولتلك مفيش
خلاص يا ستى مفيش مفيش
متزعليش يا سمسمة انا متضايقة شوية
زعلانة مع سيد ولا ايه
حاجة زي كده و دموعها بتخونها و تنزل
ايه ده انتى بتعيطي
لا ابدا بس عينى اتطرفت
لا انتى مش شايفة شكلك عامل ازاي
ماله شكلى و بتمسح دموعها
لااااا دانتى وراكي حكاية
اقعدي اعملى واجبك عقبال ما اعمل الاكل
طيب ماشي
بتروح سميحة تعمل الغدا و هي سرحانه و بعد شوية بتدخل امانى
ايه الدخان ده ايه يا سميحة ان مكنتيش جنب البوتاجاز و بتطفى النار و سميحة بتعيط
امانى ايه ده انتى بتعيطي كده ليه
مفيش
لساكي زعلانة طب يا ستى حقك علي و مش هخلى عمرو يدخل هنا تانى غير لما يطلبنى و بتحضنها
ممكن ملكيش دعوه بيا خالص
يا خبر هو انا اقدر على زعل القمر ان مكنتيش قمرنا و احلى واحده فينا و بتبوسها
ابعدي كده و لسانك ميخاطبش لسانى
بتحضنها اوي اخص علي بجد انى ازعل منى قمر العيله
خلاص مش زعلانه
لا زعلانة
ينفع اللى عملتوه امبارح ده و ازاي العرص اخوكي يسكت على كده
امال لو شوفتيه و هو بيتأنأن كنتى عملتى ايه
سميحة مصدومة و مش مستوعبه انتى بتقولى ايه
زي ما بقولك احنا التلاتة امبارح عملنا حته ليلة كانت نقصاكي بجد و انا و سيد اتمتعنا من عمرو و فشخونى ولاد الجزمة
سميحة بتبصلها باستهزاء و قرف يعنى بتتناكي من الاتنين سوا شرموطه يعنى
امال لو شوفتيهم و هما حاطين واحد في كسي و التانى في طيظي يا لهوييي عالمتعه
يعنى سيد طلع خول و معرص
هو معذور برضه
معذور هئ
اقولك ايه متبلفنيش كلنا في الهوا سوا
لا ياختى انا مش شرموطة انا حبيت سيد و مش هيلمسني تانى سيبتهولك اتشرمطى معاه براحتك
لا انا شرموطة عمرو و بس ده عليه حتة زوبر يا لهويييي يجنن
انتى واعية بتقولى ايه
ايه مالك بنحب بعض و هيطلب ايدي
يطلب ايدك هئ ابئي قابليني الراجل لما يلائي بقرب بتحلبله لبن ببلاش مبيتجوزهاش
يخرب بيتك جيبتيها منين دي
بكره تقولى سميحة قالتلك
يعنى خلاص هديتي
سيبيني في حالى مش ناقصاكى
امانى بتحضنها و بتبوسها جامد و بتفعص بزازها
سميحة ساحت في ايدها من حركاتها و تحسيسها و اندمجت معاها
اختك فين
جوة
طب هغير و اجيلك نعمل الاكل سوا و بعد ما تنام هريحك
ماشي ياختي و بتظرف امانى بعبوص خد الجيبة و دخل
اااه
العب شكلك اتفرمتى
وحياتك لاضمك الليلة
لا مش عاوزة
لما نشوف و بتدخل بتدي سبانك لسامية اللى جسمها بدأ يكبر
ايييي انتى هبله
لا بس بحييكي
طيب ياختى
بتعملى ايه
بذاكر
وريني كده
لا محبش حد يشوف مذاكرتى
امانى بتشد الكشكول و بتقراه يا نهار ابوكي اسود ايه اللى كتباه ده يا بت و بتلوي دراعها
وانتى مال اهلك
بتشدها امانى من شعرها و بتصرخ من الوجع و بتيجي سميحة عالصويت
ايه في ايه يا امانى
شوفي اختك المفعوصة كاتبة ايه
سامية بتزعأ جامد و انتوا مالكووووو
سميحه بتقرا و بتخبط على صدرها يا نهار ابوكي اسود ايه ده يا بت الكلب اللى كاتباه ده
ده ده كلام بكتبه بسلي بيه نفسي
امانى بتكتف سامية و بتقول لسميحة تخلعها و سامية بتصرخ جامد معملتش حاجة و**** ما عملت حاجة دي حاجات بكتبها بس و بتعيط و سميحة خلعتها من تحت و سابتها امانى و فتحوا كسها كان ابيض و فيه سنة حمار و بكارتها موجوده لكن امانى بتنزل بلسانها بتلحسه و هنا زي تيار كهربا مسك في سامية و سميحة قالتلها امانى بتعملى ايه
بتأكد منها
طب ايه اللى بتعمليه بتدخل صباع في طيظ سامية مبلول و طلعت سليمة
خلاص اتأكدي و بتعدل نفسها و بتلبس هدومها
اه ياختى اتاكدت و اوعي حد يشوف الكلام ده لتودي نفسك و تودينا في داهية
حححاضر
روحي يا امانى شوفي انتى الاكل وانا هتكلم معاها
ماشي يكش ييجي بفايده
بتخرج امانى و سميحة بتتكلم مع سامية
مش عيب يا سمسمة اللى بتكتبيه ده
سامية بتكلم و هي بتعيط انا بكتب كلام بسمعه و بتخيله من بنات في المدرسة
الكلام ده عيب يا سومه و كمان احنا بنحبك و بنخاف على مصلحتك
سامية و هي بتعيط عالاقل انا بكتب كلام لكن في اللي بتعمل كده و عاملة دور الشريفة
قصدك مين يا سامية
سامية بتعيط
انطقى يا بت قصدك مين و بتشدها من هدومها
قصدي الست امانى امبارح و انتى نايمة صحيت بالليل و دخلت الحمام و سمعت صوتها مع سيد و صاحبه و ببص من المفتاح شوفتهم كلهم عريانين و بيعملوا عيب
طب اسكتى اخرسي خالص و متقوليش الكلام ده لحد
يعني هفضح اختى يعني
اسمعي يا سامية عمرو صاحب اخوكي لو عرف انك عرفتي ممكن يعمل فيكي كده فاسكتى احسن
سامية خافت و متكلمتش
.............
عمرو راح لخالته و مكانتش موجودة و مديحه لوحدها
الجزء السابع
مديحة فتحت و شافت عمرو و منعته من الدخول
حيلك رايح فين مفيش حد جوه
طب ايه
تاخد بعضك و تمشي معندناش النهارده
طب خالتى فين
مع اختك في مشوار
طب استناهم
لا مفيش الكلام ده و بتقفل الباب
عمرو بيخبط و لما ملئاش فايده مشي
...........
سيد بياكل مع البنات و كلهم ساكتين كإن ميتلهم ميت
سميحة بعد الاكل خدت سامية و دخلوا الاوضة بتاعتهم
امانى و سيد دخلوا اوضتهم و قفلوا على نفسهم الباب
سيد كنت عاوزاك في موضوع
سيد كان بيخرج غيار ليه علشان يستحمى
اتكلمي انا سامعك
حاول تخلى عمرو ميجيش هنا تانى و بتعيط
انتى اللى بتقولي كده
اصلك متعرفش ايه اللى حصل
وايه اللى حصل بيبصلها عاوز يعرف
اصل سامية حست بينا امبارح
وايه المشكلة
سيد انا مش عاوزة اصغر في نظر اخواتى
بسيطه كده كده انتى شرموطة بنت متناكه روحي قابليه بره وانا مش حابب اللى بيحصل و كفايا خسرت سميحه
سيد انت بتحب سميحة ?
ايوه بحبها و اكتشفت ان حبي ليها مش مجرد اخ لاخته و بيعيط ندم على خسارتها
حيس كده انا هرجعهالك بس بلاش تقولى الكلام ده تانى و بتعيط
كلام ايه
انا مش شرموطة يا سيد و بتعيط
سيد بياخدها في حضنه و بيطبطب عليها حقك علي
امانى بتخرج تروح اوضتها و سيد بيدخل يستحمى
.............
سوزان بتوصل البيت مهدوده بعد مشوار النهارده و بتنده على مديحة
انتى جيتي يا ماما
خدي امسكي دول خشي قيسيهم
ايه ده
اصل ابوكي شغل عبير في الشركة معاه و نزلنا انا و هي و السكرتيره لفينا عالمحلات و جبنالها هدوم علشان الشغل و من بكره هتروح الشغل مع ابوكي
واااااو حلو اوي الفستان ده يا ماما لما اقيسه كده و بتخلع هدومها و مش لابسة داخلي
ايه ده يا بت فين هدومك
اصلي استغليت انك مش هنا و خلعت ملط قعدت براحتى شوية
طب البسي كده وريهولى عليكي
لبست الفستان و كان متجسم عليها مخليها ولا اجدعها كيرفي
كبرتي يا دوحة و بئيتي عروسة عقبال ما اشوفك في بيت العتل
بمناسبة بيتى عمرو جه و سأل عليكي
بتقولي ايه
متخافيش ياختى طرأته و مدخلتوش
اوعي يا بت يكون دخل
دي تيجيعلى فكرة انا كبرت و فاهمة يعني ايه كلام الجيران والناس
ايوه جدعه يا حبيبة ماما يلا اقلعي بئا علشان يتشال جوة
لا سيبيني بيه شوية هو هيحمض و بتحضن امها من ضهرها جامد و بتهزها يمين و شمال و هي بتبوس رقبتها
يا بت ههههههه اسكتى بئا علشان انا على تكه هههه
اشطه عليك يا زوز و بتمسك صدر امها ما تيجي ترضعيني
ههههههه انتى عيلة قليلة الادب اوعي كده و بتسيبها و تخش تغير هدومها
...........
عمرو بيروح و بيدخل شاف عبير بتقيس و تغير اللبس الجديد
ايه ده كله يخربب بيت حلاوتك انتى كده اللى يشوفك يقول هانم
طب مانا هانم لولاش الفقر بس
طب منين كل ده
عبير حكتله كل اللى حصل
اوباااااا يعنى البيت من بكره فاضي طول النهار و معنى كده مش هتعمليلنا اكل ناكل
و دي تيجي ليك علي الصبح هعملك اكل و بعد كده اروح الشغل
عمرو بيبص لعبير بحنية و بيحضنها و هو بيقول
عبير اوعي الراجل جوز خالتك يعمل حاجه كده ولا كده انتى عارفاه طول عمره بصباص
متخفش على مراتك
مراتى ?
ايوه ياض هو انا هلائي راجل زيك فين يعنى بتحبني و بتخاف علي و مبتستحملش الهوا علي
طب بمناسبة مراتي احنا لازم نحتفل بمناسبة الشغل الجديد
بس كده من عيني و كانت لابسة بلوزة بيضا على جيبة مجسمة طيظها و بيقرب منها كإنه بيتحرش بيها و هي بترجع بضهرها بتلزأ فيه و جسمها الطري ولعه
لاااا انتى كده هتولعي رجالة الحتة كلهم
يا مصيبتى انا هخرج من هنا ازاي الصبح
بسيطة تلبسي العباية عاللبس و انتى خارجة الصبح و اخلعيها في الشغل و اخر النهار ارجعي و انتى لابساها و كمان خدي دول خليهم معاكي
متحرمش منك يا قلبي و بيبوسوا بعض و بيكملوا على كده و بينيكها و هو رافعلها الجيبة و بيجيب في كسها كتير
مالك النهارده هايج كده ليه
ابدا بس روحت عند خالتك و مديحة كانت لابسة بيجامه كسها كان باين منها و بزازها كانوا هيقطعوا الزرار و يخرجوا و مرطيتش تدخلنى
ههههههههه طلعت جدعه البت دي شكلي هغير رأيي فيها
لا انا مش هتجوز كبيري هخطب اتمتع و افسخ
متبئاش ندل ترضى علي كده
لا طبعا
طب خلاص اللى مترضاهوش علي مترضاهوش على بنات الناس
طب ما امانى اختها
اه بس امانى شكلها شرموطه و اللى زي دي تفضحك و تتناك في ميدان ميهمهاش
تصدقي عندك حق بس ده ميمنعش اجيبها نتسلى برضوا
اعمل اللى يريحك يا حبيبي
طب في اكل ولا
لا قوم استحمى بريحتك الوحشة دي و تعالى ناكل سوا
هوا
..............
تانى يوم سلامة راح الشغل و كانت عبير لسة جايه و ريهام مجهزه الشغل
تعالوا يا بنات عاوزكم
سلامة بيشرحلهم الشغل و بيعرف كل واحده تعمل ايه و بيطلب من ريهام تعلم عبير
.............
عمرو ممكن اطلب منك طلب
خير يا سيد
ممكن بلاش مقابلات عندنا في البيت
بس كده مفيش مشكلة نخليها عندي
معنديش مانع بس يكون بعيد عن البيت
طب و امانى رأيها ايه
امانى هي اللى طلبت منى كده
اشطه خلاص يا صاحبي طب اقولك ايه تعالى معايا
على فين
هنروح عندي مفيش حد هناك
طب واختك
اشتغلت مع ابوك
طب و الحصص
يا عم مش هتطير نبئا نذاكرها من الكتاب
و بيروحوا البيت عند عمرو اللى بينيكه و يورم طيظه وسيد كان متمتع اوي بزوبر عمرو و الباب خبط عليهم عمرو لبس شورت و طلع كانت مديحة و دخلها و قفل الباب
سيد لبس هدومه و استنى في الاوضة
كان قلبي حاسس انى هلئاك شكلك جايب حد فرصة بئا
اصل عبير مش هنا و جيت انا و صاحبي نتكلم سوا فرصة محدش هنا و نكون براحتنا
معلش متزعلش منى انت عارف كلام الناس و بتبوسه على شفايفه
ولا يهمك و بيكمل بوس
سيد فتح باب الوضة بالراحة يشوف مين في الصالة و شاف وتكه فرسة عاوزة خيال و عمرو بيبوسها و واخدها عالكنبة
اوعى لصاحبك يشوفنا هيقول علي ايه
متخافيش و بيكلمها في ودنها صاحبي ده خول بنيكه جوه
بتضربه على ايده و بتضحك جامد ههههههههههه
طبعا سيد ميعرفش مين دي
طب مفيش مكان تانى نتكلم فيه
تعالى معايا بيدخلوا المطبخ و بيكملوا بوس و كانت بلبس المدرسة البلوزة و الجيبة الطويلة الواسعة و بينام بيها عالارض و بيبوسها و هو بيرفع جيبتها و بيلعب في كسها
اااااه و بيبوسها و سيد كان خرج و بيتفرج و هو مطلع زوبره بيلعب فيه و مش عاوز يعمل صوت و عمرو طلع زوبره مسكهولها بتفتح عينيها جامد و بتقوله بتاعك طلع كبير اوي و بتفتح رجليها و هو بيخلعها الكلوت الابيض وعليه ورود و بيفتح زراير البلوزه بيطلع بزازها الكبار و بيمشي زوبره على كسها و بينيكها و هي اندمجت معاه و عرف انها مفتوحه طبعا فرح اوي انها شرموطه و بيعدلها و خد باله ان سيد واقف فشاورله ييجي و سيد جه من غير صوت و زوبره واقف و كانت في وضع الدوجي مفلئسة ليه فمسك زوبر سيد اللى عارف هيعمل ايه و بيدخله و هي بتتأوه جامد و صوتها ملا الشقة و عمرو جه بزوبره قدامها مصي يا شرموطه
مديحه اتفزعت
متخافيش ده صاحبي يا متناكه بئا انتى مفتوحة و بتستغفليني
عمرو هفهمك بس بليز بلاش صاحبك و بتعيط بحرقة و سيد شغال و بيطلعه من كسها دخله في طيظها شفطته
طيظها كمان يا صاحبي
لاااا دانتى حكايتك حكاية و بيمسك راسها بيدخل زوبره في بؤها و هي بتمصله باحتراف
اااااه دالعيلة فيها شراميط خبره كتير
سيد و مديحه استغربوا
كملي مص يا مديحة
مديحة مين
مديحة اختك يا سيد ههههه
سيد قام و قوم مديحة و هو مش عارف يقول ايه و بئا يروح وييجي في المكان و طاااااخ و مسكها مين يا بت اللى عمل كده انطقي
بتعمل علي دكر يا خول عاوز تعرف مين عمل كده ابوك هو اللى عمل كده
سيد بيهدأ و بياخدها في حضنه و بيقول لعمرو انت من النهارده ملكش دعوه بي لانا ولا اخواتى و ملكش دعوه بأمانى
مديحه بتبص لعمرو مالها امانى يا سيد
البيه عاوز يتجوزها
قصدك و بنيكك انت و هي ههههه
مديحه بتضرب في عمرو اه يا خاين يا غشاش بئا بتقول انك بتحبنى و انت مقضيها معايا انا و اخواتى و بتعدل هدومها و سيد لبس هدومه و خرجوا يروحها
...............
سيد بليز متجيبش سيره باللى حصل
وانتى يا مديحه متجيبيش سيره عن اللى عرفتيه عننا
اتفقنا و بيطلعوا و بتفتح سوزان
مديحه مين ده
ده سيد اخويا
سوزان بتاخد سيد بالحضن و بيدخل
مالك يا بت متبهدله كده
اصل في عيال ضايقونى لولا سيد اتخانق معاهم و عرفت انه اخويا من اسمه
يحميك يا حبيبي اخيرا ظهرت الا قولى اخبارك انت و البنات ايه
كويسين
انا ياما اتحايلت على ابوك يجيبكم تعيشوا معانا زمان اخواتك كبروا دلوقتى
اه انا في ٢ ثانوي و اختى امانى في اولى و سميحة ثالثة اعدادي و سامية اولى اعدادي
مادمت في تانية ثانوي يبئا تعرف عمرو ابن اختى
اعرفه كويس و كنت بعرف اخباركم منه
يعنى هو يعرف حاجة دا عيل ندل غير عبير اخته خالص
طب استأذن انا علشان البنات لوحدهم
طب كلك لؤمه ولا حاجه
معلش مرة تانية و بيبص لمديحه و بيحضنها جامد و بيبوس راسها و بيقولها ابئي خدي بالك من نفسك و لو احتجتى حاجة انا موجود
و بيحضن مرات ابوه و بيبوس راسها استأذن انا يا ماما
طالعه من بؤك عسل يا حبيبي
و بيمشي سيد بيروح و هو مهموم من اللى عرفه و سمعه و بيفكر في مديحه اللى عجبته اوي
.........
امانى راحت لياسمين بعد المدرسة
الندله ظهرت يادي الهنا كنتى فين يا جبانه من مده و بياخدوا بعض بالحضن و بتدخل
كنت بتناك من حبيب القلب
اه يا كلبة كده تعرفي علي راجل
طب اعملك ايه انتى اللى غاوية نسوان هههه
طب طمنيني راجل راجل ولا ججج
لا راجل و راجل اوي كمان
يا شرموطة علمناهم الشحاته سبئونا عالابواب
لا وحياتك يا ياسمينة قلبي انتى اللى في القلب
ايوه بأمارة شهرين مشوفتكيش
عاملة اكل ايه
كنت جايبة علبة كشري
طب اطبخلك انا النهارده
التلاجة بايظة بئالها شهر و معييش اصلحها
بس كده خدي دول
هو انا بكلمك علشان تديني فلوس
يا ستي هوانا ايه انتى ايه
واحد يا منمن
يبئا خلاص
الواد سيد عامل ايه
اهو عايش
ماله عملك حاجة
هو يقدر كنت خليت عمرو .....
يخيبك بت ده اخوكي
ماهو بينيكني معاه واحد في كسي و التانى في طيظي
يخرب بييييتك بت و لما يتقدملك حد
طب ما عمرو هيتقدملى
خايبة طول عمرك مبتتعلميش
ليه
فكرك بعد ما ناكك هو واخوكي سوا يتجوزك ده شكله بيتسلى و بكره تقولي ياسمين قالت
امانى بتسرح و مخضوضة فكرك ..... ندل و يعملها
طب هتعملي ايه
اديني وراه لغاية ما يقع
طب ايه مش تيجي نهدي بعض
و بيحضنوا بعض و بيبوسوا بعض و بيسخنوا على بعض و بيدخلوا الاوضة و كل واحده بتخلع هدومها و ملطوا سوا و اهاتهم مع البوس و التقفيش عليت و بيلحسوا لبعض و امانى بتدخل صباع في طيظ ياسمين و هي بتلحسلها زنبورها و اهاتها بتتحول لصراخ و بيعملوا ٦٩ و بيتعاملوا و بيجيبوا ميتهم في بؤ بعض و بيبوسوا بعض و بيلحسوا ميتهم من على وش بعض و بيترموا عالسرير و هما بينهجوا
العيال مبهدلين و كده خطر
خطر ازاي
خايفة عليكي لتحملي منهم
متخافيش باخد حبوب منع الحمل
غلط
ليه
ممكن تعملك عقم
يا لهوي و بتخبط على صدرها طب و العمل
لازم تتناكي يعني
طب اعمل ايه بكون هايجة اوي و مبستحملش
بصي انا اعرف دكتورة صاحبتي تعملك ترقيع و ترجعي بنت
و بعدين
تبطلي شرمطة لتتمسكي اداب
طب نروحلها امتى
سيبيني يومين و فوتى علي في المدرسة
اشطة
رايحة فين
هروح و هي بتلبس هدومها
طب متنسينيش
حاضر يا قمر انتى و بتبوسها و بتاخد بعضها و تروح
...........
بعد ما امانى روحت سيد كان مستنيها
كنتى فين كل ده
كنت عند ياسمين
طب هاتى سميحة عاوزكم ضروري
دخل اوضته و امانى دخلت غيرت هدومها و دخلوله
في ايه يا سيد
اقعدوا يا بنات
النهارده قابلت مديحة اختنا و روحت عندهم كمان
ازاي احكيلنا
حكالهم اللى حصل و ان عمرو قطع علاقته بيه نهائي
سميحة لطشته حتة ألم رن جامد
أنا حذرتك منه اديك بئيت خول و الهانم بئت شرموطه و كمان خلاك تنيك اخواتك كنت عاوز ايه تانى
بس يا سميحة مش وقته
لا وقته امال استنى ايه تانى البيه كان فاكر نفسه هارون الرشيد كان لازم ياخد على أفاه من عيل وسخ زي عمرو
سيد هانت عليه نفسه و نزلت دمعه من عينه و امانى بتطبطب عليه خلاص يا سميحة اسكتى
لا مش هسكت انتى بتدافعى عن مين ده جبلة
امانى بتزعألها قولتلك خلاص بئا و متنسيش انك متناكة زيي وان الخول اللى مش عاجبك ده هو اللى ناكك ولا ناسية لا فوئي ياما احنا كلنا في الهوا سوا
سميحة خدت الكلمتين و طلعت تجري و هي بتعيط و دخلت اوضتها تعيط و سامية كانت سامعة كل حاجة من صوتهم العالى و خدت سميحة في حضنها وبتطبطب عليها لغاية ما هديت و نامت عايطه
.........
سلامة روح البيت و كان الكل نايم عدا سامية اللى حطتله يتعشى و بعد ما اتطمنت ان الكل نايم دخلت لباباها
خير يا سمسمه في حاجه عاوزاها
اه يا بابا كنت عاوزاك في موضوع كده
طب اقعدي بس اقفلي الباب و تعالى جنب بابا
حاضر و قفلت باب الاوضة و راحت نامت في حضنه تحكيله و حكتله كل اللى سمعته من خناقة اخواتها
طب روحي نامي انتى و متقوليش لحد انك قولتيلي او تعرفي حاجة
حاضر و راحت نامت
سلامة كان في اوضته بيفكر في اللى سمعه من سامية و انه قصر اوي في تربية ولاده وانه لازم يتصرف في اللى بيحصل ده و فضل طول الليل صاحي بيفكر مجالوش نوم
...........
مديحة كانت بتلعب في كسها و متمتعه اوي باحساسها بنيك سيد و رغم ان زوبره ولا حاجه جنب ابوه بس ممتع و فضلت تجيب كل شوية و هي مش مبطله تفكير فيه
..........
عمرو حكى كل اللى حصل لعبير
يا خايب يابن الخايبة بئا انا اظبطلك البنت وانت تضيع كل حاجة كده
شوف هتصرف على نفسك ازاي انا عن نفسي اشتغلت و ورايا شغل الصبح يلا قوم ذاكرلك كلمتين ينفعوك
واهون عليكي عمرو حبيبك
لا كان زمان و جبر لما كنت راجل دلوقتى انت عيل هتجيبلي الكلام مع خالتك و بنتها
و بتسيبه و بتنام و عمرو اتصدم من تصرف اخته معاه
...........
سلامة تانى يوم راح الشركه قبل الكل و بعد شوية جه الفراش فقاله يعمله قهوة و بعد شوية جات ريهام و اتفق معاها ياخدوا عبير عالشقة و يذلوها و يخلوها كلبة ليهم و كمان ياخدولها كام صورة علشان متحاولش تلعب بديلها و ريهام كانت مستغربة طلبه بس من جواها مبسوطه انه هيخلي عبير تحت جزمتها بدل ما كانت مفكراها جو جديد
بعد شوية عبير جات و ريهام قالتلها تجهز نفسها علشان هيروحوا مع سلامة بيه مشوار شغل و بالفعل بعد ساعه بينزلوا يروحوا شقته
عبير لما دخلت الشقة خافت و عرفت ان سلامة مرتب مع ريهام على حاجة
ريهام بتوجه لعبير الكلام
بصي بئا يا عبير هنا بنعمل الشغل اللى تحت الترابيزة كله و الاتفاقات اللى بعيد عن الشركه
اه شغل رشاوي و عمولات يعني
اه حاجة قريبة من كده بس مش كده خالص
سلامة قاعد على كرسي كأنه ملك عالعرش و ريهام راحت قعدت على مسند الكرسي و بتكلم عبير
بصي بئا انتى لو نجحتى في شغلانة النهاردة سلامة بيه هيديكي مكافأه كبيرة
سلامة بيولع سيجار و بيحط رجل على رجل
بس قبل اي حاجة احنا انا وانتى يعني هندلع سلامة بيه و نصحصحه علشان منامش كويس
بس كده سلامه بيه في عيني من جوة
ريهام بتجهز كاسات خمره و بتحط لعبير بزياده
امسكي اشربي ده هيخليكي فايقة
ايه ده
عصير بس طعمه هيعجبك
عبير بتشرب و بتحس بدوخه
ريهام بتديها كاس تانى و تالت و رابع و خامس لغاية ما سكرت خالص
الجو حر اوي
ريهام بتقولها تخلع عادي و بتخلع البلوزة و اول ما خلعت سلامة انبهر ببزازها و هو بيبص لريهام و بيديها اشارة تخلعها هدومها كلها
ريهام نفسها هاجت على عبير و شغلت اغانى رقص و عبير مش دريانه بنفسها و بترقص ملط و سلامة بيصقفلها ايوة العب يا أرموط عالجسم الشرموط و بيرقص معاها و بيحضنها و بينيمها عالارض و بيخلع ملط و بيشاور لريهام تجيب الكاميره و صوروها عريانة ملط بوشها و بضهرها و ناكها
الشرموطة مفحوتة و مفتوحه
طيظها بلعت زوبري بلع و بيكمل نيك في طيظها و بيجيب لبنه و ريهام صورتها و هي بتتناك و الصور جايباها بس من غير وش سلامه و تعابير وشها باينه
بيقلبها سلامة و بينيك كسها
لا شرموطة برخصة كسها واسع سنة بس بالنسبالى ضيق و مفتوح بس زوبري كبير عليه
طول عمرك جامد يا باشا
بيجيب في كسها و على وشها و ريهام صورتها باللبن و سابوها عريانة و خدوا هدومها وريهام رمتلها العباية بتاعتها و مشيوا
..........
عمرو مراحش المدرسة و راح لخالته اللى فتحتله بالروب على قميص النوم
عمرو خير يابنى تعالى ادخل
ابدا كنت زهقان قولت اجي اشوفك
تشوفنى انا برضو عالعموم هي مش هنا
ههههه مانا عارف بس جاي اشكرك على شغل عبير
ابن حلال انا لسة هفطر نفطر سوا و كمان شغل ايه اللى تشكرنى عليه خلص انت بس و انا اخليك تشتغل معاها
بس لسة بدري يا زوز
بتدخل المطبخ تعمل فطار و هو دخل معاها و حضنها من ضهرها
هاااااا نقعد بادبنا ولا ايه
هو انا عملت حاجه انا حتى بحضن عبير كده و عادي يعني
طب اقعد بادبك
حاضر و بيبوس خدها و بيبعد عنها
خد اعمل السلطه عقبال ما اجهز الفطار
بيمسك السكينة و بيقطع الخضار و هو بيكلمها
هي مديحة جاية امتى
احنا لسة ٨ الصبح و هي جاية على ٢ الضهر يعني لسة بدري
تعرفي انها وحشانى اوي
قولتلك ذاكر انت بس و انجح و ملكش دعوه
بياكلوا و بيبان فرق صدرها في الروب و هو هايج و عاوز ينيكها بس بيحاول يداري و طول الاكل بيبص كل شوية عالفرق وزوبره بئا حديده
تشرب حاجه
لا مليش نفس متتعبيش نفسك
طب اتعبك تعملى كباية شاي و انا في الصالة مستنياك
بس كده من عيني يا خالتوا
تسلم يا حبيبي
بتخرج تفتح التليفزيون و هو استغل كده و عمل الشاي و حطلها ربع منوم و قدمهولها و قعد معاها و هو مترقب و بيتفرج معاها
اهم حاجة عبير عاملة معاك ايه
من ساعة الشغل مفيش اكل
ههههههه معلش اهى فرصة تيجي تاكل معانا
لي الشرف يا احلى زوزه
طب يا فالح
عم سلامه عامل ايه معاكي
عمك سلامه هو في زي عمك سلامة
كل دا و هي بتشرب الشاي لغاية ما خلصت و بعد نص ساعة حست ان دماغها تقلت
معلش يا حبيبي اعتبر البيت بيتك عقبال ما انام شوية شكل الاكل كبس علي و بتسيبه و دخلت نامت
بعد ربع ساعة دخل عمرو ورا سوزان اللى كانت نايمة قتيلة و فتح الروب و طلع بزازها يرضع فيهم و من حلاوتهم و شكلهم حط زوبره فيهم و ناك بزازها و نزل رفعلها قميص النوم و كانت لابسة كلوت بيتي و خلعهولها و شاف كسها اتهبل مدي سمار لكن اللى مهيجه انه كس خالته و بل ايده بالتفافة و دعكلها كسها و رزع زوبره و ناكها و جاب جواها و قلبها على وشها و ناك طيظها و بعد ما جاب لبسها زي ما كانت و مشي قبل ما حد ييجي
.............
سيد قابل مديحة و كانوا مبسوطين اوي انهم شافوا بعض و بعد ما اتمشوا شوية روحها و كانت امها لسه نايمة
ماما يا ماما خليك عندك يا سيد انت مش غريب لما اشوف الولية دي راحت فين و دخلت تصحيها
ايه يا مديحة الساعة كام
قومى احنا ٥ المغرب
ياااااه انا نمت نوم و حست بحاجة بتنزل منها
قومى يا ماما سيد بره
طب اطلعي انتى و انا هحصلك
قامت سوزان تشوف في ايه و شافت اللبن نازل من كسها و طيظها اه يابن الكلب و خدت غيار و دخلت الحمام اتشطفت و طلعت
معلش يا سيد يابنى كنت نايمة شويه
ولا يهمك يا ماما
ايه مش ناوي تجيب اخواتك يوم
خلاص بكره نتغدا هنا كلنا
بس كده تنوروا و تحبوا تاكلوا ايه
كل اللى تعمله ايدك حلو يا ماما
تعيش يا حبيبي
مديحة جهزت الغدا الاكل جاهز
يلا قوم كل معانا
حاضر يا ماما
و بيقعدوا و سوزان و مديحة بيأكلوه بايديهم
و هو كان مبسوط بيهم و بيخلصوا اكل و بيمشي
الجزء الثامن
عبير بتفوق و في صداع جامد هيموتها و بتلائي نفسها نايمة عالارض في الصالة ملط و بتقوم
سلامة بيه ااااااه
ريهام دماغي هتنفجر حد يرد
محدش بيرد بتقوم تدور في الشقة كلها و بتكتشف انها لوحدها فبتدخل تستحمى و بتغسل جسمها كويس و بتدخل تكمل نوم من الصداع عالسرير جوه
...........
سامية ساكتة خالص و بتذاكر و جمبها سميحة حاسة بطيظها بتاكلها و مش على بعضها و بتدخل اوضة سيد و بتقفل على نفسها و بتخلع هدومها بتخطى بيها فتحة المفتاح و بتعمل سبعة و نص بتريح بيها نفسها بس طيظها بتاكلها و بتنام من التعب بعد ما جابت كتير على سرير سيد
...........
عمرو روح و حس ان عبير اتأخرت اوي و قلقان عليها و بالليل بيروح عند خالته و كان سلامه هناك و قاله ميقلقش هي سافرت شغل في المينا و هترجع الصبح و بيمشي لكن سلامة بيقول لسوزان الواد ده ميدخلش هنا تانى
امرك يا حبيبي
...........
سيد رجع هو وامانى و بيسألوا على سميحة اللى كانت نايمة في اوضة سيد فبيخبطوا عليها بتصحى و بتلبس و تطلعلهم و سيد بيشوفها تعبانة
مالك يا سميحه فيكي حاجة
لا ابدا و بتطبطب على صدره
طب مالك
ابدا كنت حاسة بشوية تعب
متشغلش بالك انت يا سيد انا هشوفها و هطمنك عليها هحط الاكل اهو و انتى يا سامية تعالى ساعديني
حاضر يا امانى
بيدخل سيد و بيشوف السرير ففهم مال سميحة و بيندهلها فبتروحله بهروله
اقفلي الباب و تعالى عاوزك في كلمتين
امرك
سميحة انتى عارفة طبعا معزتك عندي و انا مبحبش ازعلك و عاوز افهمك انى مش بايدي حاجة من اللى حصلي و ان بابا نفسه عمل معايا كده
انت بتقول ايه يا سيد بابااااا
ايوة بابا عمل معايا كده وكمان هقولك على سر انا وعدت احفظه بس لازم تعرفيه علشان بحبك و خايف عليكي
بتمسك ايده بحب و بتبصله بحنية بجد يا سيد يعني انت مش بتعمل كده معابا علشان فاكرني حاجة تانية
لا يا حبيبتى انا عملت معاكي كده عن حب مش مجرد ان زوبري ممشيني وراه و كمان الشرموطة اللى بره دي هي اللى خلتنى كده هي اللى علمتنى و هي سبب كل اللى بيحصل
ازاي
لما عمرو شافها عمل كده معايا علشان يوصلها و لما وصلها و حاولت امنعه خلانى زي ما بتقولي خول
لا يا سيد انا غلطانه انا اسفة مكنتش اعرف انك بتخاف علينا كده
صدقيني هي دي الحقيقة
بتحضنه اوي و بتطبطب على كتفه
في حاجة تانية اهم و متعرفيش حد بيها
ايه هي
انا هقولك علشان انتى بجد نضيفة من جواكي و يا ريتني بجد مش اخوكي مكنتش سيبتك خالص و عشت معاكي العمر كله
سميحة بتبوسه على شفايفه انا بحبك يا سيد بس سامحنى عاللى قولته و الكلام و اللى حصل منى امبارح
لا ولا يهمك بس اهم حاجة خدي بالك من نفسك و اللى عاوز اقولهولك حرصي من بابا و متخليش سامية تدخل عنده
ليه
انا عرفت من مديحة ان بابا هو اللى عمل فيها كده و عرفت انه لما بيسكر بيعمل اي حاجة يرضي بيها زوبره اسأليني انا
يا نهار اسود و بتخبط على صدرها
حاولي بس تبعدي عنه وانا عن نفسي مسئول عنكم لغاية ما تتجوزوا
سيد انا خايفة اوي و بتترمي في حضنه
بيتطبطب عليها متخافيش يا حبيبتى و بيبوس راسها
اه صح ايه اللى عملاه عالسرير ده
هههههه كنت بريح نفسي
طب خلي بالك علشان متفتحيش نفسك
لا متخافش بسسسس
بس ايه
طيظي بتاكلنى
هريحهالك بس يلا علشان ميفتكروش اننا بنعمل حاجة و بيغمزلها
هههههه حاضر يلا
لا روحي انتى انا كلت عند مرات ابويا
ماشي يا عم
متنسيش بعد ما يناموا تعالى اريحك
بتجري عليه تبوسه و تترمي في حضنه حاضر يا قلبي و بتخرج تاكل معاهم
امانى بتقولها ايه اتصالحتوا
حاجة زي كده
طب في ايه
ملكيش دعوة انتى حاجة سر
سر علي يا موحة
اه عليكي و على اي حد
ماشي يا ستى يلا الحقيلك حتة لحمة
و بياكلوا و دخلوا يذاكروا
.............
سلامة كان بيهزر مع مراته و بنته على غير العاده و بيذاكر لبنته و بيفهمها حاجات في دروسها و كانوا مبسوطين اوي و بعد كده بيدخل يبدأ حفلته و بيرزع في مراته و هما فايقين و بينيك فيها للفجر
..............
عمرو قضى الليلة كلها مع اصحابه سهر و حشيش و ضحك و هزار و في الاخر روح و نام للضهر
.............
بعد ما الكل نام سميحة دخلت لعمرو و خلعت و هو كان جاهز و خدها في حضنه
وحشتيني
وانت كمان واحشني موت
و بيبوسوا بعض بوسة جامدة و بينيك طيظها و بتحس براحه و بيكيفها عالأخر و بتنام في حضنه للفجر و بتقوم تلبس و دخلت اتشطفت و راحت نامت
.................
ريهام مع جوزها كان مودها عالى اوي و بيقضوا ليلة كلها متعة و بيجيب في كل حته تقابله و بيناموا حاضنين بعض
...........
عبير بتنزل الصبح تروح و لبست هدوم الشغل و كان عمرو نايم و راحت الشغل متأخره و ريهام بتستقبلها صباحية مباركه يا عروسة
و النبي يا ريهام سيبيني لحسن انا مصدعة من امبارح و مش فاكره حاجة خالص
صدقيني ولا انا هههههههه
سلامة بيه جه
من بدري و سأل عليكي كذا مره
طب لما ادخله
صباح الخير يا باشا
اولها كده تأخير
معلش اصلي ....
مالك
تعبانة شوية
طب خدي دول يفوقيكي ادائك امبارح كان رائع و كسبتيني كتير
كل دول علشانى
اهم حاجة جهزي نفسك في مشوار تانى بكره بس تجيبي اخوكي معاكي
اخويا ليه
شروط الحفلة كده وروحي و تعالوا سوا بكره
بتبصله و هي متردده و خايفة امرك يا باشا و بتروح
............
سيد بيبلغ البنات الصبح انهم رايحين بيت ابوه التانى عالغدا ولازم ييجوا بدري
............
عبير بتروح و كان عمرو لسة نايم
ايه كل ده نوم اوم يلا فوق
هي الساعة كتم و بيتمطع
الساعة ١٢ و نص
طب انتى ايه مروحتيش الشغل يعني
لا روحت و اخدت مكافأة كمان و بتوريله الفلوس
يااااه هو شغل المينا بيعمل كل ده
بتفكر في كلامه و بترد لا دي مكافأة علشان سلامه بيه مبسوط مني في الشغل و اعمل حسابك هتيجي معايا بكره هو عاوزك
ان كانت بتكسب كده معاكم في اي مشوار
طب عاملة اكل ولا زي امبارح
يا خبر انت مأكلتش من امبارح
لا كلت بس كان في شوية فول من الصبح
طب ثوانى و يكون الاكل جاهز
...........
سيد و البنات روحوا و شاف سامية بلبس المدرسة فخدها و جابلها هدوم خروج و رجع خد اخواته و راحوا بيت ابوه التانى
يا اهلا وسهلا يا اهلا و سهلا و كل واحده تدخل ياخدوها بالحضن
طب انا مليش نفس ولا ايه
و دي تيجي انت الخير و البركه دانت ابن الغالى و بيحضنهم و امانى شافت مديحه و انبهرت بيها اوي
اخيرا اتقابلنا و بيقعدوا مع بعض
استأذنكم انا هاخد اخواتى البنات و هندخل جوه نتكلم كلام بنات
ههههه ماشي يا حبيبتي بس اوعي تزعلى حد فيهم اكسر رقبتك
لا متخافيش يلا يا بنات
وانت يا سيد عامل ايه في مذاكرتك يابنى
ماشي الحال يا ماما
طب ما تيجي جنبي عاوزة اشبع منك شوية
لا يا ستي اخاف اصل عيني بتشوف الجمال مبعرفش امسك نفسي
يا لهوي يا ناس و دي تيجي تعالى بس انا بعرف اخد بالي كويس و بتحضنه و تبوس خده
يا لهوي عالجمال
ايه يا ماما هو بابا مش واخد باله ولا ايه
ابوك ..... هو في زي ابوك يلا شد حيلك وانا اجوزك بنت اختى
حلوة زيك كده
لا طبعا هي احلى بكتير
طب امتى
شوف الواااااد عرفت انها احلى هتنساني
و دي تيجي و بيبوس خدها جنب شفايفها
.........
مديحة و البنات بيهزروا مع بعض و امانى مفصلاها و بتلمس اماكن عندها تجس نبضها
مديحة حست بيها و فهمتها و سميحة شايفة نظراتهم لبعض و فاهمة و طبعا السوسة سامية مبتعديش عليها تفصيلة و بيمشوها هزار و مديحة بتقولهم طب يلا علشان جعت و بتطلع سميحة و سامية و امانى بتظرف مديحة بعبوص لكنها بتتفاجئ انها بتغرفها و بصتلها و هي مبسوطه و بتضحك و بيطلعوا يكملوا ضحكهم مع بعض و بيتغدوا كلهم مع بعض
...........
سلامة مع ريهام في الشقة
مش ناوي تقوللي عاللى بتفكر فيه
بكره تعرفي و بيشرب من الكاس
بس البت طلعت شرموطه كبيرة و لبوة اوي كنت فاكراها هتزعل او تبهدلنا
بيبصلها و هو مبتسم
اه لو اعرف بس انت عاوز منها ايه بالظبط
سيبك من الزفته دي و خلينا في المهم
ايه هو بئا
فكرك انا خليتك تصوريها ليه
مانا من الصبح بسألك وانت مش عاوز ترد
انا خليتك تصوريها مش علشان نذلها هي انا هذل حد تانى خالص
قصدك اخوها
مش بالظبط بس هو واحد من اللى هذلهم
طب رسيني
بكره هعرفك
طيب
.............
امانى عجبتها مديحة اوي و شايفاها مشروع متعه لا نهائية
و سميحة شايفاها عادية جدا و متستاهلش الاهتمام ده كله اما سامية بتمارس هوايتها السكوووووت اللى بتتفننه و بالسكوت بتسمعهم و تعرف اسرارهم
..........
سيد في اوضته بيفكر في سوزان و شايف اهتمامها بيهم مش طبيعي و حركاتها مش مريحاه
........
سلامة بيروح كالعاده سكران و البنات لاحظوا كده و سميحة خدت سامية و دخلوا اوضتهم و كان سيد في اوضته و كانت امانى بتغسل المواعين فبيحضنها من ضهرها و بيبوسها و بتشم ريحة بؤه
بابا فزعتنى
بتعملى ايه
بغسل المواعين و داخله انام
لا سيبي اللى في ايدك و تعالى عاوزك ضروري
حاضر و بتقفل الحنفية و بتحصله عالاوضة
اقفلي و تعالى عاوزك في كلمتين
بعد ما قفلت طاااااااخ على وشها على غفله
ااااااه و بتعيط
قوليلي بئا يا مدام ايه اللى بينك و بين الواد عمرو
خايفة من ابوها و مبتردش
بيجرها من شعرها و هي بتصرخ و بتترجاه يسيبها و هي بتعيط جامد
بيوقفها و بيضربها جامد و بينزل ددمم من بؤها و عينيها بتزرق من الضرب
دلوقتى يا حلوه هتقوليلي اللى بينك و بينه من غير لف و دوران و لو كدبتي هدبحك فاهمة
امانى بتعيط و خايفه
يلا اتكلمي و متخافيش و زي ما قولتلك هتكدبي هدفنك لكن لو قولتى الحقيقة هقف جنبك
امانى بتقف و بتقرب منه و هي خايفة انا هقولك كل حاجه بس والنبي ما تضرب
بيحاوطها بدراعه و بيكلمها زي الاصحاب بس هي خايفة
انا و عمرو بنحب بعض و وعدنى يتجوزنى و اللى حصل ما بينا كانت لحظة ضعف مننا
بيضحك ضحكه شريرة هاهاهاها يعنى سلمتيه نفسك
ايوة و مش مرتحاله و خايفة من رد فعله
طب اقعدي
بتقعد على طرف السرير
السرير ده نمتى معاه عليه صح ولا انا غلطان
صصصصصح و بتداري وشها
متخافيش انا المفروض اقتلك بس انا مش هعملك حاجة بس بكره اعملي حسابك هتيجي معايا مش هتروحي مدرستك
حاضر
دلوقتى اخلعي هدومك علشان اديكي عقابك
ححححاضر و بتخلع بيجامتها و كلوتها و سنتيانتها و هو بينبهر بجمال جسمها
بئا الكلب ده يتمتع بالحلويات دي و بيخلع ملط مصيلي
بتمسك زوبره و بتلحسله زوبره و بتشفط بيضانه و بتبوس راس زوبره و هو تااااه في المتعه و بينيمها و بيفرمها في السرير و بينيمها غصب عنها ملط في حضنه و فضلت طول الليل خايفة و بتعيط من الخوف و المتعه و الألم
..........
سميحة و سامية سمعوا كل اللى حصل و كانوا بيعيطوا على اختهم و اللى بيحصلها و سميحة كانت فاهمة و اترعبت لما افتكرت كلام سيد
..........
تانى يوم سيد بياخد سميحة و سامية وصلهم المدرسة و اكد على سميحة تنسى كل اللى سمعته و تركز في الدروس
........
عمرو و عبير بيروحوا الشركة و ريهام خدتهم و راحوا الشقة و هناك كان سلامة قاعد على الكرسي بتاعه و بيشرب سيجار
عبير دخلت و معاها عمرو و ريهام جهزت الكاس المخصوص لسلامه بيه و بتقدمهوله
عبير مش فاهمة حاجة و قلقانه جدا
عمرو مترقب و مش فاهم حاجه خالص
سلامة بيرمي شوية صور تحت رجل عمرو اللى بيوطي جابها و بيبص فيها
عمرو اتفاجئ ان الصور ليه هو و عبير ليلة امبارح و هو بينيكها و معاهم كام صورة لعبير و هي بتتناك
عمرو بينزل و هو بيترجى سلامة و بيبوس رجله انه ميفضحهمش
بئا انت يابو شخة ياللى اخلف منك جيش تعمل في بناتى كده
عبير بتنهار في العياط و هي شايفة فضيحتها عالورق و ريهام بترميها عالارض
بص يلا انا ممكن اقتلك و عندي المبرر بس انا هسيبك بس بشرط
ايه هو و بيبصله و بيخاف و بيقوله موافق انا تحت امرك
سلامة بينده
امانى ..... سيد ....... مديحة
بيخرجوا التلاتة من جوه و سيد معاه كرباج و امانى كان واضح عليها اثار علئة بالليل و مديحة واقفة و هي بتبصله بقرف
امرك يا بابا
بص يا زفت انت انا مستعد اخرجك من هنا حي بس بشرط
ارجوك يا سلامه بيه انا مستعد اعيش خدام تحت رجلك بس نمشي واوعدك مش هتشوفنا تانى لانا ولا عبير
انت هتخرج من هنا حي و ده وعد بس لازم يتعلم عليك و بعدين هسفرك بعيد عننا
تحت امرك
اول حاجة خلع اختك بايديك
بيقوم جري و بيقطعلها هدومها و بيخليها ملط
برافو عليك دلوقتى يا شاطر اخلع هدومك ملط
بيخلع كل هدومه و بيقعد راكع زي ما كان و هو مرعوب
دلوقتى مديحة خدي حقك منه
مديحة بتمسك الكرباج من ايد سيد و بتضرب عالارض فبيتفزع و عبير بتصوت و مديحه بتقول لسيد تعالى نيك الكلب ده
سيد بيهجم على عمرو اللى هو ميت من الرعب و مفيش عنده مقاومه و بينيك عمرو عالناشف و بعدين بيخليه يمصله
دلوقتى يا امانى خدي حقك منه
امانى بتحكم ان سيد ينيك عبير و بالفعل بينيكها و ريهام بتصور كل اللى بيحصل
دلوقتى يا سيد احكم عليه
سيد بيحكم على عمرو ياخد اخته و ينزلوا زي ما هما كده و هنا عمرو و عبير بيصرخوا لا يا سلامه بيه ارجوك يا سلامه بيه لكن سلامه بيه قال عمرو ينزل كده علشان عيل وسخ و يستاهل
عبير بتبوس ايد سلامه و بتبصله
انا حكمت خلاص و بكره متنزلش المدرسة و تجهز شنطتك
علشان هسفرك السودان تشتغل هناك
اما انتى يا عبير انا مش هفضحك لانى ميخلصنيش افضح بنت اخت مراتى بس هحكم عليكي تخدمى سيد و اخواته يعني انتى من دلوقتى خدامه عندي بس مهمتك سيد و اخواته و عمرو تنسيه او .... بيبصلها
او ايه
تنزلى مع اخوكي و انتى كده
انا خدامتك يا سلامة بيه
لا انتى خدامة سيد و البنات و بيت خالتك تنسيه خالص
امرك
............
سلامة اي نعم انتقم لعياله بس مش من باب الابوه لكن من باب ان مش عيل زي عمرو اللى هيلوي دراعه
............
سوزان عرفت اللى حصل مع ولاد اختها بس كانت فرحانة في عمرو و كانت عبير صعبانة عليها بس لما عرفت الحكاية كلها اتصدمت فيها و سابتها لمصيرها
...........
مديحة قربت من اخواتها و كانت بتعامل خالتها انها خدامة مش اكتر
.........
امانى راحت لياسمين و عملت فحوصات و اتأكدت من سلامتها و عملت ترقيع و علاقتها بياسمين زي المتجوزين
........
سيد اصحابه عرفوا من عمرو انه متناك و بئوا ينيكوه
........
ريهام عايشة مع جوزها بسعاده و بتمتع سلامه
........
سميحة علاقتها بسيد علاقة حب و بترتاح من زوبره
.......
سامية بتكتب عنهم كلهم و بتنقل اخبارهم لباباها
.......
سلامه سكري عايش مع مراته احلى ايامهم
........
عمرو راح السودان و وقع في ايد قبيلة من اللى بياكلوا البشر و محدش عارف حصله ايه
..........
بعد سنتين....???
الجزء التاسع
بعد سنتين
عبير بعد اختفاء اخوها حست بوحده قاتلة و مش عارفة تعوضه و الكل بيعاملها وحش حتى بنت خالتها و مبئتش تخرج من بيت سلامة غير تجيب احتياجات البيت و عاشت على انها خدامه و طبعا احتياجاتها الجنسية مبئتش تتعوض و لا عارفة تسدها ازاي و حست ان الزمن دار عليها جامد بس عايشة بلؤمتها
...........
سيد في اولى كلية تجارة و هو دخل الكلية دي علشان يساعد ابوه في التجاره و بيروح الشركه بيتعلم الشغل مع المذاكره غير انه متصاحب على شلة كبيرة بس معاه منها فضل من ايام ثانوي و هو من ضمن شلة عمرو و بينيكه من ساعتها كل يوم
..............
مديحة خلصت دبلوم و بتخرج كل فتره تروح عند اخواتها و قربت اوي من امانى غير علاقتها بسيد اللى وصلت للنيك و سايباله نفسها زي العشيقة
............
امانى في تالتة ثانوي علمى و رغم ميولها السحاقية و استمرارها مع ياسمين الا انها كل فترة بتضم حد جديد و طبعا علاقتها السحاقية بياسمين و سميحة مستمرة و ضمت لحريمها عبير و واحده زميلتها في الفصل مؤخرا
...........
سميحة بئت شرموطه رسمي و بتتناك من سيد يوميا عدا ايام الدوره و مستمره في حبها ليه و بتعمله و تحققله كل اللى بيتمناه و طبعا بتتساحق مع امانى كل فترة و بئت خبره خبره
...........
سامية مستمرة في حياتها في صمت تشوف و تكتب و تنقل لباباها كل اللى بيحصل بس كبرت و جسمها كبر و بئت طلقه و حلوة اوي و شاطرة اوي في المدرسة و المدرسين بيحاولوا معاها لكنها بتصدهم و بتهددهم بفضايحهم واحد واحد
...........
سوزان كل فترة بتطمن على عبير بنت اختها من غير علم سلامه طبعا و هي اللى بتهون عليها وحدتها بس بئت مدمنة خمرة و بيتهيألها حاجات كتير وطبعا مديحة بتستغل حالة امها و مستمرة في النيك من ابوها و مشاركتهم متعة السرير لكنها بدأت تشك في بنتها و تصرفاتها
...........
ريهام عملت عمليةحقن مجهري و خلفت توأم و استقالت من شغلها و طبعا سلامه هو اللى دفعلها مصاريف العملية و المستشفى و كان مبسوط اوي انها فرحانة و كان بيتمنى تكون مراته هو
بس هو اللى استغبى و كل فترة بيتصل بيها تروحله الشقة و بيعشقها مووووت و بيحاول يطلقها من جوزها علشان يتجوزها هو
.............
سلامة خموركي حشاش بصباص مش عاتئ واحده حتى بنته و كل ما يشوف واحده يريل عليها حتى بناته و خصوصا سامية اللى نفسه فيها اوي
...........
عبير بتنضف اوضة سيد و بتلائي صورة ليه هو و عمرو و شلة ثانوي و كان سيد حاططها تحت المرتبة و هي لما شافتها دخلت في دور الكأبة و عيطت و سيد دخل من بره شافها في حالتها كده فبيقعد جنبها و بيحاوطها بطول دراعه
انا عارف انه وحشك و صدقيني وحشني انا كمان فبتترمي في حضنه و بتجهش في العياط بس هو اللى زعلنا كلنا منه و انتى نفسك مسلمتيش منه
بتتكلم و هي بتعيط جامد و صوتها مخنوق
يا سي سيد انا و عمرو مكناش اخوات و بس احنا كنا تقريبا متجوزين و كان راجلي و سندي و كل اللى لي في الدنيا فجأة اختفى من حياتى و مبئاش لي حد في الدنيا دي غير خالتى مرات ابوك و حتى بنتها اللى معملتلهاش حاجة وحشة بتعاملنى زيكم كلكم وحش انا عملت ايه بس استاهل عليه الذل اللى انا فيه
سيد بياخدها في حضنه و بيطبطب عليها طب خلاص انا هكلمهم كلهم يعاملوكي كويس و ترجعي واحده مننا كمان و علشان تصدقي تعالى نامى هنا مش في المطبخ
بجد ياسي سيد
لا بلاش سي سيد دي و قوليلي سيد حاف انتى من دلوقتى اعتبريني اخوكي زي عمرو بالظبط
بتترمي في حضنه جامد اخيرا حد حنين و بتعيط جامد
اففف ريحتك وحشة اومي استحمي
بتبصله و هي مبسوطه و بتمسح دموعها حاضر هقوم اهه و بتجري عالحمام بتستحمى و بتلبس عباية من بتوعها
و سيد بينادي عالبنات و بيفهمهم ان عبير خلاص بئت اختهم و الكل يعاملها كويس
سامية بترد عليه بس ده كتن امر ابوك يا سيد
عارف بس انا هنا مكان ابوكم و بت انتى انا مش مستريحلك اي كلام يتنقل لابوكي هنفخك
خلاص يا سيدي اشبع بيها
سميحة بتكلم سامية عيب يا سامية كلمي اخوكي الكبير عدل و كده كده عبير بنت خالة مديحة يعنى كلنا هنعتبرها بنت خالتنا و من النهارده هنقولها يا ابلة عبير
طبعا امانى كانت معترضة على كلام سيد بس متقدرش تتكلم و خصوصا انها خايفة من ساعة علئة الليلة اياها
و مديحة لاجل خاطر سيد اللى بتعشقه بئت تعاملها زي الاول و اكتر
طبعا بعد انتقال عبير من خدامة لاخت ليهم و بئت تنام جنب سيد كمان حبتهم كلهم بس نفسها تروح بيت خالتها لكن جوز خالتها محرج عليها و خايفة يفضحها بالصور اللى عنده
.............
فضل كان عيل فاشل و خصوصا في الجامعة اتعرف على بنات كتير و كانت منهم رحمة بنت اخت سوزان من اختها التانية ابوها علي بيشتغل جزار و امها سهام بتشتغل خياطه و رحمه دي بنتهم الوحيده و في سن سيد و مديحة و كانت صاحبة مديحة اوي غير انها بنت خالتها و سرهم مع بعض
فضل بيتعرف على رحمة اللى كانت جميلة اوي و بيقنعها بانه بيحبها و بيقرب منها اوي و طبعا لاجل غرضه منها
.............
سلامه بينادي على حنان السكرتيره الجديده طويلة ١٨٦ سم و بيضا و عريضة زي اللى بيلعبوا سلة و طايرة و فيها شبه كبير من هالة صدقي في شبابها
بيراجع معاها شغل المينا و كانت قاعده جنبه و لابسة بادي ابيض واسع من عند الصدر باين منه حتى الحلمات السودا و بنطلون قماش رجل الفيل و شكلها سكسي اوي و طبعا هي مسلماله نفسها عالاخر و بيلعب في بزازها و ميسلمش الامر من البوس برضه و هو كان اخدها الشقة مرتين بس كانت بتسيبه يسكر و لما يتدلئ تاخد من جيبه فلوس و تسيبه و تمشي و هي من النوع اللى بيشوأ ولا يدوأ و هو بيريل عليها اوي و نفسه يزور كسها بزوبره
ياما نفسي ادوق العسل و نقضي شهرين عسل
مانا قولتلك وانت اللى بتتهرب منى
مانا قولتلك انا متجوز و عندي ٥
وايه يعني لما يكونوا ١٠ هو انت يهمك و كمان **** موسعها عليك ايه مشكلتك
بس
من غير بس في الحلال يا بيه
سلامة بيفكر في كلامها موافق بس عرفي
لا انت شكلك مش بتاع جواز
وماله العرفي بس
ولما احمل منك هقول لأهلى ايه .... تعالى اتقدم و انا موافقة غير كده انسى هيهيهيييه
الععععب و بيديها سبانك
اييي يا أسي
طب يلا روحي شوفي شغلك
سلامة بيفكر في كلامها و بيقول لنفسه و ماله اتقدملها و بعد الجواز و يتم المراد اطلقها بس البت دي ترجعني شباب اااااه
...........
سيد بيروح مديحة بعد فسحة جامده فسحهالها و كانت سوزان شاربة و خرباها طين و طبعا مديحة بتستغل الوضع و خدت سيد اوضتها و بيحضنها و بيبوسوا بعض و بيدوبوا في بوسة طويله و ايده شغالة دعك في بزازها و طيظها و هي غرقانة من عسلها عالاخر و بيخلعوا و هما بيبوسوا بعض قصدي بياكلوا بعض و بيركبها و بينيكها و هي بيعلى صوتها و بتتناك بمتعه كبيرة و كسها بالع زوبره و بيفتح و يقفل على زوبره و بتجيب شهوتها و هو بيكمل نيك و مص في حلمات بزها و بيقلبها على وشها ونايمة و هو نايم فوقها و بيدخله في كسها و الوضع مخليها متمتعه لحد المجون و بيدخل زوبره مع الحركة العنيفة في طيظها فبتصرخ من المتعه و شهوتها عالية اوي و بيجيب في طيظها و بينام على ضهرها و هو بينهج
ايه الجنان اللى بئينا فيه ده
مش عارفة يا حبيبي بس معاك بكون نفسي تدخل كلك جوايا
يا لهويييي اهيهه هههه هاااه
بينهجوا و بيناموا و هما كده و بعد شوية بيحسوا بحركة جنبهم فبيتفزعوا و يقوموا لكن المفاجأه
مامااااا
سوزان شافتهم و حميت اوي و علشان سكرانه عايشة في دنيا تانية خالص خلعت هدومها و دخلت عليهم و هما مش دريانين
شوف الوليه مستحملتش منظرنا هههههه
مديحة لبسيها هدومها ووديها جوه
انت هتعمل ايه
بلبس هدومى
لا خليك تعالى يا زوزه
مديحه بتمسك ايد امها و بتقربها من زوبر سيد
سيد اتفاجئ بتعملى ايه
ملكش دعوه يعنى هي ملهاش نفس
لا ودي تيجي بس لو بابا عرف هيدبحنا
قصدك هيفشخنا ههههههه
انتى بتهزري
اسكت بس و شوف هخليك تتمتع
علي النعمه انتى مجنونه رسمي
اقولك ايه هتنيكها قدامى و الا هقول لبابا انك اعديت علينا
لا خلاص على ايه
مصي زوبر حبيبي ابن جوزك يا شرموطة
انا شرموطتك يا سيد و بتمص زوبره باحترافية و هو بيتأوه من المتعه
مصي و نضفيه كويس من طعم كس بنتك يا لبوة
ممممممم طعمه حلو و هو حلو بس جوزي بتاعه احلى
سيد زوبره بيقوم
ومديحة بتطلع امها في وضع الفارس و بتمسك زوبر سيد و بتدخله في كس امها و امها يااااه زوبرك حلو اوي و سخن
مش اسخن من كسك نارررر
انت اللى زوبرك صاروخ
اتناكى يا لبوة و بيمسك بزازها بيلحس حلماتهم المنتصبة و كل حلمة اد الصباع الصغير و بينيك و هي طالعة نازلة لغاية ما جاب في كسها و نام مكانه و هي جابت و نامت فوقه في حضنه
اتمتعت يا حبيبي
انتى بجد مجنونة رسمي
بترد بدلع مجنونة بيك انت
طب اومي يلا ندخلها و نلبسها هدومها
.............
سلامة راح للاولاد و كان عالعادة سكران و كانت امانى و عبير بيشتغلوا في المطبخ و امانى اول ما شافته دخلت اوضتها علشان عارفة اللى فيها و سابت عبير تقاسي احزانها معاه هههههه
بيدخل سلامة البيت و بيشوف عبير في المطبخ و كانت موطية بتنضف تحت البوتاجاز و هوب بيرزعها سبانك جامد فبتتهز طيزها و بتتعدل و هي موجوعةو مفزوعة
سلامة بيه
تعالى عاوزك في كلمتين
امرك يا بيه
بيدخلوا اوضته و بيقفل الباب من جوه
عبير خافت و بتحاول تطلع لكنه بيمنعها
و النبي بلاش يا بيه ابوس ايدك
مالك يا بت طبعا هو كان سكران و شايفها مش ثابته
ماليش يا بيه بس وحياة ولادك سيبني في حالي
بيزؤها عالسرير و بيهجم عليها و بيقطعلها عبايتها
و النبي يا بيه بلاش و بتعيط الحقوني
سلامة بيتمكن منها و بيخلعها كلوتها و بيرفع رجليها على كتفه و بيرشق زوبره في كسها اللى ضاق من قلة النيك ااااااه طب خلاص نيكني بس بلاش فضايح البنات هيسمعونا
هاهاها ما يسمعوا و اللى هيعترض هنيكه معاكي
بتبصله بخوف و بيكمل نيك و بيجيب في كسها و بيكمل نيك تانى لغاية ما بيزهأ و بيضرب فيها و بيزعألها و بيطردها بره الاوضة و هي عريانه
امانى بتجري عليها و بتحضنها و بتاخدها اوضة سيد و بتجيبلها هدوم تلبسها
عبير بتعيط و بتجهش في العياط و بتفتكر عمرو و بتقول بصوت مخنوق فينك يا عمرو روحت و سيبتنى لوحدي ليه امتى تيجي
امانى سمعتها و افتكرت حبها ليه و بتطبطب عليها
معلش يا حبيبتى نامى انتى بس و انسي
انسى ايه انسى ان جوز خالتى بيعاملنى زي شراميط الشارع
معلش يا بيرو
بتسمع الاسم و بتعيط جامد و بتنادي على عمرو بس عمرو مبيردش و مش موجود و بتنام من التعب
..........
فكرك ابوكى لو كان جه و شافنا كان عمل ايه
مش بعيد كان ناكك ههههههه
تعرفي اني نفسي ابئى زيه بس مش عارف ابدتى ازاي
هو بابا كان بيعاملكم ازاي
بابا تقريبا مبنشوفهوش غير كل كام يوم و بيكون سكران
عمره ما قعد معانا ولا اتكلم معانا زي ما كل الابهات بيعملوا
تعرفي انه مرة ناكنى بس بصراحة زوبره متعه
انت هتقولي هههههه
و مرة شوفته بينيك امانى
هو ابوك كده يشوف خرم اودامه لازم يسده بزوبره
طب وانتى لسة بينيكك
اللى يجرب زوبر سلامه لازم يرجعله تانى
ههههههه ليه ماية النيل
لا متعه يبنى
تعرفي انى بخاف يقرب من البنات
هو انت حكايتك بالظبط
حكاية ايه
البت سميحة بتحبك صح
اه حاجة زي كده
وانت كمان بتحبها متنكرش
دي حقيقة
طب في بينكوا جججج بتغمزله
يعني على خفيف
هههههههه يعنى خايف عليها من ابوك و انت مسلك حالك ههههههه
بطلى سخافة
سخافة معجبتهاش الكلمة و بتتحداه طب ايه رأيك هتنيكني انا و هي سوا
معنديش مشكلة انيكك انتى و امك و اخواتك
يا عم اتلهي على اساس انك دكر اوي
كده طب هنيك فيكم كلكم سوا
و دي هتعملها ازاي
عارفة المشكلة في مين
ايه عبير مش كده
تؤتؤ عبير دي شرموطة و كان عمرو زي اللى متجوزها
اومال مين
سامية
مين ههههههه سامية هئ
متستهونيش بيها دي بت سهنه و نقالة كلام
طب ايه المشكلة هتتناك هتخرس و هتتحكم فيها
فكرك
سيبها علي
طب يا دوب اروح لحسن ابوكي لو جه هينفخنى
بيمشي سيد و بيفكر في اللى حصل و الكلام اللى اتقال
.........
سيد بيدخل اوضته و بيغير هدومه و بيطلع عالسرير و كانت عبير نايمة و مصدره طيزها ناحيته فبيرفعلها هدومها و بيلائيها من غير كلوت فبينزل بنطلونه و بيلعب في زوبره لغاية ما قام وبيحشره في كسها و لبن ابوه سهله النيك فيها ففاقت و حاسة بكل اللى بيحصل و بتعيط و سيد بيجيب في كسها و بينام و هو حاضنها
..........
امانى بتصحى ابوها قبل ما حد يقوم و هي بتقوله صباحية مباركه
مالك يا بت اتعدلى في كلامك
بس انت امبارح فرمت عبير كل ده يطلع منك يا عم سلامة
بيظرفها بعبوص و بيقولها لو اتكلمتى تانى كده هخليكي زي الجبل مليان مغارات
لا يا عم انا مالى يكش تتجوزها مليش دعوه
استنى يا بت انتى ...... هي فين عبير دلوقتى
نايمة في حضن سيد اصله عفا عنها
هو حر يعفى زي ما هو عاوز بس انا حاكم انها تكون خدامه ليكم
خلاص خش فكها من حضنه
هو وصل
اه ههههه
طب انا هتصرف معاه و انتى صحيها تعملى فطار و تجهزلى الحمام
ماشي
...............
رحمة راحت الكلية و بتقابل فضل و بيتمشوا سوا و بيقنعها تروح معاه اوضته
فضل ساكن في اوضة فوق السطوح في مكان في وسط البلد
بيدخلوا و بيتكلموا سوا و بعدين بيقرب منها مع تسارع دقات قلبها و بيمسك ايديها و بيبوس كفها و راسها و بيبوسها و هي اتوترت بس حاسة بالمتعه و بيتمكن منها و بيفتحها
طبعا رحمه بتعيط على شرفها اللى راح و دخلت في دوامة خوف لكن فضل بيقولها انه مش هيتخلى عنها و هيحل المشكلة و هيتجوزها و بالفعل طلع ورقتين و كتب عليهم اتفاق جواز عرفي و بيعلن الموضوع لاصحابه في الكلية و بيمضوا شهود و رحمة رجعت للحياة تانى بس هي عاوزاه يتقدملها علشان ابوها لو عرف هيدبحها
............
سيد بيفوت على سميحة في الكلية و بيتفق مع مديحة تقابلهم و تجيب مفتاح شقة ابوهم و بالفعل مديحة بتقابلهم و بيدخلوا الشقة و سميحة مستغربة الموضوع اوي
بصي يا سميحة ده وكر ابوكي شقة بييجي يعمل فيها كل اللى يحلاله
بس تصدق حلوة
مديحة بتتكلم و هنا ابوكي بعد ما سكرنا فتحني
اااااه اه سيد كان قال موضوع زي كده
سيد بيحاوطهم بدراعاته و بيقعدوا عالكنبة و هنا هيكون وكرنا برضوا
سميحة بتبصله اللى هو ازاي
سيبني يا سيد انا هفهمها بصي يا موحة انا و سيد على علاقة و بعشقه و انتوا كمان على علاقة ببعض و بتعشقيه ايه رأيك بدل ما الدنيا مزنئه و مش عارفين ناخد راحتنا معاه هندلعه و نتقابل هنا بعيد عن دوشة اخواتنا
طب ما تقولوا كده من الصبح
يعنى افهم من كده انك موافقة
عادي
مش فاهمة
انا افهمك اصل سيد من كام سنة قبل ما نعرفكم كان بيجمع بيني و بين امانى بس انا من ورا بس و امانى كان عمرو ابن خالتك غلط معاها و فتحها فكانت بتعوض سيد و بيجيبها
طب حيس كده مفيش مشكلة تعالى بئا اما افرجك عالشقة و بيتحركوا كلهم و بيدخلوا ناحية اوضة النوم لكن فجأة بيسمعوا صوت عارفينه كويس فسميحة بياخدها الفضول و بتخلع جزمتها و بتمسكها و ايدها و بتقرب من الباب و بتفتح سنه منه و بتشوف سلامه معاه واحده هي متعرفهاش بس بطل و بينيك فيها فسخنت و حطت ايدها على جسمها
سيد جه من وراها رفعلها جيبة المدرسة و نزلها الكلوت و بل راس زوبره اللى شد على منظر ابوه و الجمل اللى معاه
مديحه بتمسكهم من ايديهم و بيدخلوا الاوضة التانية و بتنزل لسيد البنطلون و بتمصله و سميحة نزلت معاها و هي مولعه
انتى تعرفي مين اللى مع ابوكي
اه دي حنان السكرتيرة
هو الراجل ده مش عاتئ
لا هو كده كل ما يحس ان في كس او طيظ ينيك من غير اي استئذان
سميحة بتمص لسيد و أيده نار و بتطلع بتمشي ايديها على جسمه و بتخلعه هدومه و مديحة خلعت هي كمان و خلعت سميحة هدومها و نيمتها على ضهرها و نزلت تلحسلها كسها و شكله عجبها و بئت تمص زنبورها و سميحة جابت في بؤها
طعمه حلو يا مضروبه و بتنام جنبها سيد بيقرب و بيلحس لمديحة و كسها ولع من طريقة لحسه و بتمسكله زوبره بتدعكهوله و هنا سميحة نزلت تمصله خلته ولع و حط زوبره في كس مديحة بالراحة و سميحة بئت بتمص و تلحس في زوبره و كسها سوا و بتلعب في زنبورها و سيد مسكها رفعها طلعها جنب اختها و نامت على وشها و دخله في طيزها المبلولة من شهوة كسها و بينيك فيها و نقل على كس مديحة و بئت مديحة و سميحة بيبوسوا بعض و بيتناكوا من سيد و بيدعكوا بزاز بعض لغاية ما سيد جاب عليهم فقاموا يمصوله و يلحسوا لبنه من على جسم بعض
.................
في الوضة التانية كان سلامة سكران هو و حنان و بعد ما خلص نيك فيها دخل الحمام يستحمى و سيد و البنات حسوا بصوت فسكتوا خالص و لما دخل الحمام و سمعوا صوت الدش شغال دخلوا الاوضة و كانت حنان نايمة و مفشوخة و مغمضة عينيها و شافوا ددمم عالملاية
مديحة بتهمس ليهم شكل ابوكم فتحها فبيضحكوا بصوت واطي و سيد زوبره شد فطلع و ناكها و حنان حاوطته برجليها و فضل ينيك لغاية ما جاب لبنه في كسها و قام و مديحة و سميحه لحسولها كسها و هي مستحملتش و جابت شلال و سابوها و طلعوا فضلوا في الاوضة التانية لغاية ما ابوهم خد حنان و مشيوا
سميحة قعدت تضحك بصوت عالى هي و اخواتها
اللى عملناه ده جنان محدش يعمل اللى بنعمله ده
هو ابوكي كده تعالى يا ييد نيك كسي تانى علشان مولعه
انتى مبتتهديش
لا كسي بياكلنى على طول و سيد حبيبي هو اللى بيريحهولى بس تصدقي يا بت يا سميحة خسارة انك مش مفتوحة كنتى شوفتى المتعه بجد
لا يا ستي انا كده كويسه كسي ده لجوزي
طيب ياختي و بتركب على زوبر سيد اللى بيمسكها من طيظها و فضلت تطلع تنزل على زوبره لغاية ما جابوا سوا و قاموا دخلوا استحموا سوا و روحوا مديحة و كان سلامة هناك و لما شافها مع سيد و سميحة اتطمن و سكت مكلمهاش و سوزان كانت قاعده في حجره بتدلع عليه و طبعا الاتنين سكرانين عالاخر
..............
ناجي ابن جار سلامة كان داخل شقته بس شاف سميحة و اتوهم بيها و فضل متابعهم و مشي وراهم لغاية بيتهم و رجع و تانى يوم قال لمامته عالبنت اللى شافها و مشافش في جمالها قبل كده و مامته عرفت من سوزان انها بنت جوزها الوسطانية و هي في تالتة ثانوي و عرفتها ان ابنها معجب بيها و بالفعل سوزان كلمت سلامة على ناجي و مكانش عنده مانع خالص و بالفعل ناجي اتقدم لسميحة و خطبها فترة ثانوي و اتجوزها بعد ما دخلت الجامعه و اتعمل فرح ايامها كان جامد و كبير و راح شقته القريبة من بيت عيلته
.........
الدخلة
سميحة حبت ناجي اوي لأنه راجل و حصل كذا موقف في الخطوبه خلوها تعبده و تبعد عن اخوها الخول سيد
ناجى كان جرئ شوية و قرب من سميحة و خلعها فستان الفرح و شاف جسمها اتوهم و قرب منها و بيبوسها
انا مش مصدق نفسي انا و القمر مع بعض
سميحة مبتسمه و وشها احمر من الكسوف و بيبوسها و هي بتتجاوب معاه و بتفكله زراير القميص و البنطلون و مكانش لابس تحتهم حاجة فبتتشعبط فيه و هو بينام بيها عالسرير و بيخلعها البرا و الاندر و بيبان ليه بزازها البني و بيشفطهم شفط باحتراف و بينزل لباقي جسمها الاشطه و بيفتح رجليها و كانت سميحة بتتأوه جامد و بيحط لسانه على كسها و شكله و طعمه عجبه اوي و بيرفع رجليها على كتفه بعد ما هيئها و بتشوف زوبره
اي ده ..... دا كله علشاني
اه دا كله علشانك
فبتقوله دا كبير اوي هيدخل ازاي
متخافيش مش هيموتك و هتحبيه اوي
بتحاول تمسكه لكن كفها مساعهوش و تقيل و عريض و طويل يا لهوي انت هتشقنى و بتنزل تلحلسهوله و بيتفاجئ بيها
اتعلمتى ده فين يا قرده
مرات ابويا فهمتنى اعمل ايه
و بتلحس وبتحاول تدخله بؤها لكنه اكبر من فتحة بؤها
فبينزل يلحسلها و بيدخل لسانه في كسها و هي ادت نار و بيوجه فوهة المدفع لفتحة كسها اللى مهيئة عالاخر و بيدخل لكنه كبير على كسها الصغير فبيزؤ و دخلت الراس و نزل بجسمه
حاسب يا ناجي اااااااااااااااه طلعه طلعه
يطلع مين دانا لما صدقت دي اجمل لحظة في حياتى
طب بالراحاااااااااه مش قادرة
استحملى بس و بيوقف شوية و هي في كسها و بيبوس فيها و كان كسها مولع بركان من جوه و نفسها صهد و هو مبسوط اوي بجمالها و طعمها و نضافتها و ان حظه حلو و يمسك بزازها و بيدعكهم بالراحة و هي حاوطته برجليها و هي حاسة بالمتعه و افتكرت لما سيد ناك حنان و ضحكت من الفكرة ان متعتها في كسها بتحركها لمتعة جوزها و بدأ ناجى يتحرك في كسها بزوبره الضخم و بدأت أهات و صريخ المتعه تملا الاوضة و هما بيقطعوا شفايف بعض و بتجيب سميحة على زوبره مرات متتعدش و اخيرا بعد ساعة و نص جاب بركان لبن نزل عالملاية مدموج بالدم و مسك منديل ابيض مسح زوبره و اتصبخ بدم عروسته و ملاه
يااااااااه عالمتعة بتقولها سميحة و هي مفشوخة عالاخر و بتبص لناجى و بتمسك كفه بتبوسه بحبك
انا اللى بحبك بعشقك بموت في جمال أمك
تصدق انا مش مصدقة المتعه اللى انا فيها
لا لسة في تانى
في ايه تانى هو بعد اللى حسيته معاك لسة في تانى
اه هدخله في كل فتحة فيكي
يعني ايه
سيبي نفسك و انا امتعك و كان بيحركها زي الدمية في ايده و ناك طيظها لا ده شقها نصين و فضل ينيكها في كل حتة و جاب في كل فتحة و غرقها لبن لغاية ما أغمى عليها من المتعه و هو نيمها على وشها و نام على ضهرها و دخل زوبره الطوييييل في كسها و ناموا في الوضع ده
............
الصباحية
عيلة ناجى و عيلة سميحة اتقابلوا عند باب العمارة و كانوا الضهر و طلعوا خلطوا و فيييين لما ناجي فتح و هو لابس روب حرير عاللحم
الستات و البنات داخلين يزغرطوا و ابو ناجى مسكه بعد ما الكل دخل ها طمنى سبع و لا نجية
لا اتطمن ابنك وحش
بيفرح ابوه اوي و بيدخلوا
البنات دخلوا للعروسة اللى كانت لابسة روب عاللحم
مديحة بتقولها من الواضح اننا جينا في وقت غلط و بتغمز و بتضحك
امانى بترد بس يا مديحة سيبيها واضح انهم مناموش كويس
سميحة بتحط ايديها تحت المخدة و بتطلع المنديل دليل الادانه
طبعا زغرطوا كلهم و امه اتطمنت و بتطلع تزغرط
امتنى و سميحة قعدوا جنبها عالجانبين
ها طمنينا عامل ازاي
فشخنى ابن اللللل.....
مديحة بتغمزلها و بتقولها المهم سكينته اخبارها ايه
بتلقائية بتقولهم اد كده هو و تخين اد كده هو
امانى و مديحه شهئوا و مديحة بتقول يا بت المحظوووظه دا ابوكى ولا حاجة جنبه
امانى بتقول لسامية معلش يا سامية هاتيلي ميه اشرب
تشربييي بتطرئونى فكركم مش فاهمة لا انا عارفة كل حاجة
مديحة بتضحك على كلام سامية و بعد ما خرجت بتقفل الباب و بيهجموا على سميحة و بيفحصوها
يا لهوي يا سميحة ياختى انتى استحملتيه ازاي ده عامل انفاق
سميحة بس يا شرموطه منك ليها هو في زي ناجي دا كان حنين اوي معايا
مديحة بتقولها طب و سيد خلاص راحت عليه
سيد ايه دا خول خليهولك انتى اشبعي بيه
طب ممكن اجرب جوزك هستلفه منك يوم
بتكلمها بثقة ولا ثانية دا جوزي بتاعي انا لوحدي
طب ايه و بتغمز لامانى اللى فهمت و بتكتفها
هتعملوا ايه
هندوووء و بتنزل مديحة تلحس لسميحة المتكتفة و اهاتها طلعت و امانى لما سميحة اندمجت نزلت مع مديحة يلحسولها سوا و نضفولها كسها من بقايا لبن ناجى و هي جابت شهدها
و بيجيبولها بيجاما لبستها و خرجوا و البنات بيزغرطوا و هما بيبصوا لناجى من تحت لتحت و بيتهامسوا عليه
الف مبروك يا عروسة
يبارك فيك يا عمو
الف مبروك يا سميحة يا بنتى
يبارك فيك يا بابا وبيحضنها اوي و بيبوسها من الخدين لانها رفعت راسه
الف مبروك يا حبيبتي
يبارك فيك يا سيد و عقبالك كده لما نفرح بيك
لسة بدرى لما اخلص
و بيكملوا كلامهم و بياكلوا سوا و بينزلوا يمشوا اخر النهار
............
سميحة حياتها استقرت و كان ناجي مش عاتئها و بعدت عن سيد خالص و حاول معاها كذا مرة بس هي صدته لغاية ما زهئ و بعد عنها
.............
فضل كان مستمر في نيك سيد و في مره راح معاه البيت لما كانوا اخواته بره و عبير لوحدها و دخلوا اوضة سيد و ناكه و في الوقت ده رجعت سامية من بره و سلمت على عبير و سألت لو حد رجع من بره و كانت وقتها في اولى ثانوي و جسمها كبر و بئت أجمل اخواتها و عبير قالتلها ان سيد و واحد صاحبه في اوضته جوه
سامية قالتلها طب معلش حطيلي اكل لحسن ميتة من الجوع و بتدخل اوضتها تغير هدومها و بعد شوية طلعت و راحت لسيد تقوله يطلع ياكل معاها بس سمعته بيتوجع فبصت من فتحة الباب مشافتش حاجة خالص ففتحت الباب سي.......
اتصدمت لما شافت سيد نايم على بطنه وصاحبه بينيكه صرخت و جريت على اوضتها
فضل لبس هدومه بسرعة و مشي و هو خايف
و سيد لبس شورت و دخل لسامية اللى كانت خايفة يضربها
سيد قفل الباب و قعد جنبها و هو مش عارف يقول ايه
اناااا
خلاص يا سيد متتكلمش
بيبلع ريقه و بيحاول يلائي كلام بس مش عارف منظره وحش
خلاص يا سيد قولتلك
سيد بيقوم و بيشوف عبير في الصالة و عينيهم بتتلائى و بيحد عينه في الارض و بيدخل اوضته
............
امانى و مديحة دخلوا و شافوا الاكل فندهوا على عبير تقولهم انهم هياكلوا بس عبير خدت امانى على جنب و حكتلها اللى حصل فدخلت لسامية اللى كانت مصدومة في اخوها
صحيح اللى قالتهولى عبير
بتبصلها و هي مخنوقة ايوه صحيح
طب هو عمل ايه
معملش حاول يتكلم و يبرر لكن معرفش يتكلم
طب سيبهولى انا هتكلم معاه و تعالى علشان تاكلى
حاضر جاية وراكي
سامية صورة اخوها و هو بيتناك مش عاوزة تخرج من دماغها و دموعها بتنزل
مديحة بتسأل مالك يا سمسمه
مفيش بس تعبانه شوية
براحتك
سيد بييجي ياكل معاهم و بيبص لسامية و هو خايف و بيبص كل شوية بعيد عنها و بيحاول يتفاداها
امانى بتقوله كل كل ميهمكش مانت طول عمرك كده
سامية بتبص متفاجأه
متستغربيش كده ما عمرو كان بيعمل كده
مديحة فهمت الموضوع و بصت لسيد و هي بتضحك ضحكة صفرا و بتاكل
...........
سلامة بيدخل و معاه حنان و سوزان بتسأله مين دي
قالها دي حنان السكرتيره
مانا عارفة انها السكرتيره بس ايه اللى جابها هنا
حنان بيضمها مراتى
سوزان بتتصدم و بتتكلم بهدوء غير متوقع و هي بتمصمص شفايفها ياما جاب الغراب ...
حنان بتبص لسلامة و بتقوله منفعله انا غراب
لا يا حياتى دي قصدها علي
خشي يا حلوة برجلك اليمين لتتكسر
ما تلمى نفسك يا ولية انتى
سلامة بينفعل عليهم
هو انا قولت حاجة
كل ده و مقولتيش
سلامة بيدور فيهم الضرب و بيخافوا منه خلاص ياسي سلامه مش هتكلم تانى و سوزان قربت منها و قالتلها فكرك انا زعلانه منه لا انا زعلانة عليكي
ليه
بكره تفهمى اما دلوقتى تعالى يا حلوة علشان ينيكنا سوا
انتى بتقولي ايه لمى نفسك يا مره
ما ده اللى هيحصل
سلامة بيقول لحنان اسمعي كلامها هي عارفة مزاجى كويس
حنان مصدومة لا طبعا بتقول ايه
خلاص امضي دي
ايه دي
دي ورقة فيها تنازل عن كل حقوقك و اطلقك
اه يابن الكلب يا زباله و بترفع ايدها فبيلوي دراعها
اسمعي يا حلوة انا عن نفسي اخدت منك اللى عاوزه وانا هطلقك علشان اللى في بطنك مش ابنى
اه يا واطي بتتبرى من ابنك يا ظالم
قولتلك مش ابني انا منزلتش فيكي علشان اخلف انا كنت بنزل بره لكن اللى عمل كده سيد ابنى لما كنا في الشقة من ٣ شهور
انت بتخرف تقول ايه
لما دخلت استحمى رجعت شوفته بينيكك و انتى كنتى مستمتعه
انا كنت سكرانه
مليش دعوه و ليكي علي اعملك اجهاض والا لما تولدي هثبت انه مش ابنى و هتتفضحي
حنان بتمضي و سلامة بيطلقها و بيعملها الاجهاض و بتسيب الشغل و هي حزينه
..........
حنان بعد فترة بتفكر تنتقم من سلامه و بتفكر
الجزء العاشر
عمرو رجع من افريقيا و كان واضح عليه البهدله اوي و روح البيت اللى كان مقفول من يومها و مليان تراب و بينضفه و بينام و بعد يومين بيروح لخالته اللى لما شافته اتصدمت و اترمى في حضنها و هو بيعيط و دخلته و حطتله ياكل و بعد الاكل كانت هي بتشرب ويسكي
احكيلي كنت فين كل ده
يااااااه دي حكاية طويلة و سبحان من رجعنى
ليه انت كنت فين
كنت في احراش افريقيا جوزك كان حكم علي اروح السودان و بالفعل رحت و هناك اتعرفت على واحد جابلي شغل و لما كنت في الشغل توهت و دخلت مكان زي غابة و لئيت ناس كتير بيحاوطونى و كتفونى و كانوا هياكلونى لكنى قدرت اتعامل مع زعيمهم و اتجوزت بنته و لما مات الزعيم بئيت مكانه و كنت بعمل حاجات مكنتش احلم انى افكر اعملها لغاية ما عصابة هاجمت القبيلة و قتلوا الكل و قدرت اهرب انا و مراتى لكنها ماتت من الجوع و العطش و فضلت ماشي من احراش افريقيا لغاية ما وصلت ولما وصلت ملئتش عبير الا بالحق هي فين
بصتله بأسى و حزن متخافش يا حبيبي عبير بخير
هي اتجوزت ولا ايه
لا ابدا عايشة مع سيد و اخواته
بيبص بحزن يااااااه انا نسيت حكم جوزك
بتاخده في حضنها و بتطبطب عليه متزعلش يا حبيبي انسى
انسى ايه ولا ايه جوزك ربانى بجد بس مردوداله انا دلوقتى معايا فلوس و دهب لو بعته اشتريه هو و عيلته
معلش يا حبيبي هو كان خايف على ولاده برضو و لا انت نسيت
لا منستش عندك حق و عبير عامله ايه دلوقتى
متخافش بيعاملوها كويس
طب ممكن متجيبيش سيره لحد انى رجعت عاوز اخليها مفاجأه
عاوز تخليها مفاجأه ولا الشقة فاضية هتلعب بديلك
لا الشقة هسبها و هشتري في مكان تانى
اللى يريحك
بيقرب منها و بيقولها مالك يا زوزه حاسك حزينه زعلانه انتى مش زوزه اللى اعرفها
بتتكلم بحزن ابدا .... متشغلش بالك انت
بيبوسها و هي سابته و معملتش رد فعل لااااا انتى اتغيرتي كتير جوزك مضايقك في حاجة
لا جوزي كويس بس مديحه هي اللى مخوفانى منها
مالها الا هي فين بالحق
عند خالتك التانية من الصبح
ياااااه سهام انا اخر مره شوفتها افتكر كنت عيل صغير
بتطبطب على كتفه تحب تشرب حاجة
تحبي اساعدك
بتفتكر اللى عمله لا خليك انت ولا انت مبتحرمش
بيقوم و بيحضنها و بيلزأ زوبره الواقف في بطنها و هي حاسة بيه و ايده نار لا مبحرمش هههههه و شالها على دراعه رغم تخنها و هي اتفاجئت بيه شايلها و بصتله مبتسمه و اتعبطت في رقبته من غير اي رد فعل
المرة اللى فاتت كنتى نايمة المرادي هريحك انا حاسس بيكي و بيخلع هدومه و شافت زوبره اللى كبر و طول و برئت يااااه كل ده
اه كل ده و بتقرب منه و هي عنيها هتتخلع و بتخلع هدومها ملط و بتمصله و هو بيدعك في بزازها و بيبتمتعه متعه كبيرة و اهاته بدأت تطلع و هي بتمصله ولا اجدعها شرموطه و بتنام على ضهرها فبينزل يلحسلها و بعد ما جابت رشأ زوبره اللى اتبلع في كسها و ناكها جامد و هي بتصرخ جامد من المتعه و بتطلب اكتر و راح رافع رجليها و حوله في طيظها و فضل ينيك و يبوس و يبدل لمدة ساعة و اخيرا جاب في كسها و اترمى فوقها و قام لبس هدومه و قالهاتقوم تلبس
لبسني انت يا حبيبي
بيلبسها هدومها و بيبوسها و يمشي روح جهز حاجته و بالفعل في خلال شهر كان جاب شقةفي حي راقي و فتح حساب في البنك و جاب عربية و عشته اتغيرت تماما
..............
امانى و مديحه و عبير خرجوا يتفسحوا و قابلوا رحمه و راحوا هما ال٤ سينما و دخلوا حفلة الساعة ١ اللى بتخلص ٤ العصر
...............
سامية رجعت البيت بعد الدرس و سيد كان رجع قبلها و قاعد في اوضته و محسش بيها و هي دخلت تستحمى و كانت فاكرة البيت فاضي فخلعت كل هدومها و بتستحمى و الباب كان مفتوح شوية و سيد خرج للحمام و اتفاجئ بسامية وااااااااااااو
سامية جسمها عريض بس مش مليانه و بيضااااااا بياض التلج و بزازها وسط و هي حلوة اوي و في شعر كثيف على عانتها و مغطى كسها و مع حركتها شاف طيظها ?????بيضا اوي و نضيفه و منظر الميه و هي نازلة على ضهرها و بتمشى على فلقات طيظها المليانه حاجة بسيطه و بتدخل بينهم مع رغاوي الصابون جننه و هيجه اوي و وطت فشاف فتحتها الوردي الصغيره و شفرات كسها البينك اللى متغطى بالشعر الاشقر و من هيجانه خلع هدومه ملط و دخل حضنها لكنها صرخت و زئته و طلعت تجري على اوضتها و هو لحئها و هي بتحاول تخبي جسمها بس هو شالها و حطها عالسرير و نام فوقها و هي بتفلفص منه و بتعيط
سيد بلاش يا سيد ارجوك انا اختك ? بس هو بيتمكن منها و هي بتصرخ لكنه بينزل يبوسها و كتم صرختها و مكتف ايديها و بيدعك زوبره في كسها و هي بتعيط اوي سيد انت كده هتفضحنى بلاش انا اختك و مش هقول لحد لكنه مكانش سامعها اصلا و رشق زوبره في كسها فعنيها برئت و بتصرخ جامد بس كان بيبوسها فصوتها كان طالع خفيف و فضل ينيك فيها و هي استسلمت خالص و والوجع قاتلها و بتعيط لغاية ما جاب عليها و خرج استحمى و رجع اوضته
و سامية خرجت بعد شوية استحمت و رجعت اوضتها غيرت الملاية من اثار الدم و لبن سيد و نامت مكانها و بعد ساعة كمان دخل سيد ناكها تانى و هي حست و كانت بتعيط جامد
........... .
البنات رجعوا عالمغرب و كانت سامية قاعده بتعيط و حالتها مش كويسة
امانى بتكلمها مالك يا سمسمه
بتتكلم و الكلام مش واضح و بتعيط جامد
في ايه يا بت مالك انطقي
بتمسح دموعها و بتحكي ليهم اللى حصل و كلهم اتصدموا و خدوها في حضنهم
امانى بتقولها طيب يا سيد اما وريتك مبئاش انا و ده بتمسك شعرها ميبئاش على مره لو مجبتلكيش حقك بس ارتاحى انتى و احنا هنتصرف
بيدخلوا التلاته عبير و امانى و مديحة لسيد
عبير بتضربه ألم جامد و هو بيقع و امانى بتشتمه اه يا خول يا عرص ياما كنا عاوزين نعمل منك راجل بس انت هتفضل طول عمرك خول متناك معرص عاجبك اللى عملته في اختك ده
طب ايه المشكلة ما كلكم كده
مديحه بتضربه و بتتف في وشه و عبير دخلت جابت سكينة و كانت عاوزه تقتله بس هو مسك ايديها لكن البنات كتفوه و قلعوه الشورت و طلعوله زوبره و قطعوله حته من الراس و قعد يعيط و يصرخ جامد
امانى بتتف عليه اما وريتك يبن الكلب مبئاش انا
مديحة و عبير بيتفوا عليه و عبير بتمسكه من شعره و هو بيصرخ و يعيط جامد دي قرصة ودن يا خول واحنا مش شراميط بكس امك و بتخلع الشبشب و بتضرب فيه جامد و هو بعد العلئه دي استحلفلهم و راح مستشفى و هو بيصرخ في الشارع و الدم مغرقه و الناس خايفة تقرب منه و في المستشفى لحئوه و وقفوا النزيف و بلغوا البوليس بس هو مرضيش يعمل محضر و ابوه عرف اللى حصل و طرده من البيت و حرج عليهم يدخلوه تانى
..............
الباب بيخبط و امانى فتحت و اتصدمت
عبير من جوه مين يا اماني و بتطلع تشوف و بتفرح اوي
عمرو و بتصرخ جامد و بتجرى تترمي في حضنه و هي مبسوطه و بتعيط جامد و بيدخلوه
عمرو كان لابس لبس شيك اوي و خاتم دهب و امانى لما شافته فرحت اوي بس زعلانه منه
عمرو حكالهم كل اللى حصل معاه و في الاخر خد عبير معاه و البنات ودعوها و هما بيحضنوها و يبوسوها و راحوا شقة اخوها الجديده
........
سلامه خد البنات امانى و سامية معاه شقة سوزان يعيشوا كلهم هناك احسن من وحدتها و عالاقل يراعوها و ياخدوا بالهم منها و هي فرحت اوي بيهم و لاحظوا شربها الكتير و بلغوا باباهم اللى حطها في مستشفى لغاية ما اتعالجت من ادمان الخمره و عبير رجعت تزورها في بيتها تانى
...........
مديحة مكانتش مبسوطه من رجوع عمرو و عارفة انه لا يمكن يتجوزها
...........
حنان قابلت مديحه صدفة و حكتلها اللى حصل و انها صعبان عليها من ابوها اوي و قربوا من بعض و في يوم قابلتها و قالتلها يطلعوا بيتها و طلعت مديحه معاها لكنها كانت موطبالها كمين و سابتها و نزلت و بعد شوية جه بوليس الاداب و اتحكم على مديحة بالسجن ٥ سنين مع الشغل و طبعا ابوها عرف ان ده انتقام حنان منه و مسبهاش و رداها الألم لما وقعها بنفس الطريقة و جوة السجن مديحة ذلت حنان صح
...........
عمرو اتقدم لأمانى و اتجوزوا بعد ما خلصت الجامعه و اتفاجئ انها رجعت بنت و فرح اوي و خدها راحوا عاشوا في الخليج هما و عبير و كان بينيك دي و ينيك دي و بيجمع بينهم و كانوا مبسوطين اوي معاه و عمل شغل جامد هناك و فلوس كتير بس ماتوا في غارة في حرب الخليج
.........
سلامة مبئاش ليه غير سامية و مراته و بيعرف اخبار كل فترة عن سميحة
.........
سيد بعد اللى حصل راح لسميحة و حكالها بس هي طردته و حركت عليه يرجع تانى فراح لابوه و استسمحه يرجع البيت تانى و فعلا ابوه رجعه و كانت سامية زعلانه لرجوع اخوها يعيش معاهم و مش ناسية اللى حصل و كرهت باباها و بعد فترة ناجي كلم سلامه على عريس غنى من عيلة لسامية و طبعا وافق و رحب و خصوصا ان العريس صاحب ناجي الروح بالروح و تمت الخطوبة
و في الفترة دي سميحة خلفت نادر
و قبل الفرح راحت سامية لاختها سميحة و اتكلمت معاها و انها خايفة من اللى حصل فاقترحت عليها تروح لدكتورة كانت امانى عملت عندها ترقيع زمان و بالفعل عملت العملية و رجعت بنت و اتعمل فرح كبير اوي و كانوا العيلتين موجودين كلهم بما فيهم مديحة اللى كانت لسة خارجة من السجن و تمت الدخلة بنجاح و سامية بعدت خالص عن بيت ابوها و سيد حاول يعمل حاجة تانى بس كانت بتصده و تطرده و عاشت في عمارة جوزها في حي راقي
...........
مديحة و سيد اتلموا على بعض تانى و بروحوا شقة ابوهم ينيكها هناك و الندبة على زوبره مضايقاه
............
سميحة خلفت نادر و نبيل و ماتت و هي بتولد توأم فتحى و فريال
سامية كانت خلفت فريد و لما اختها ماتت خدت التوأم تربيهم بسبب ظروف ناجي الصعبة و بعد شهور خلفت فريدة
..........
رحمة اكتشفت انها حامل من فضل و هو استندل معاها و حكت لمديحة الحكاية كلها ففكرت و قالتلها خلاص الحل عندي
ايه هو
ايه رأيك في سيد اخويا
الخول
انتى تعرفيه
اه فضل حكالى على مغامراته معاه غير اللى كنت بسمعه من اصحابنا
اهو هو ده اللى هيتجوزك باللى في بطنك
رحمة بزعل شديد على خيبتها خلاص موافقة بس يبطل خولنه
متخافيش لو عمل حاجه انا اللى هنيكه هههههههه
ههههههههه
جهزي نفسك كده و انا هخليه يتقدملك كمان يومين
حاضر و بتبوسها في خدها
لا انا بوستى كده و بتساحقها و بتمتعها و بتروح
...........
سيد انا جايبالك عروسة حلوة و قمر و بنت ناس
مين حد اعرفه
اوي
مين دي
رحمة بنت خالتى
عارفها بس هتجوزها ازاي و هي متجوزة
لا ما صاحبك اللى بينيكك يا خول استندل معاها
ماشي موافق
هو انت تطول امشي كده عمرك ما هتكون راجل
يا سلاااام امال مين اللى بينيكك
٢ خولات واحد و ابوه
ههههههه طب اخلصي هنروح امتى
بكره و بلغ ابوك و امي
حاضر يا ستى
.........
سيد اتجوز رحمة ملكة جمال على حق و بيتم الفرح و بعد ٧ شهور بيخلف سالم و اشترى شقة في عمارة جوز اخته نبيل و بيعيش هو مراته
........
بعد ٣ سنين
الجزء الحادي عشر و الأخير
سامية كانت حزينة جدا بسبب موت سميحة اللى كانت بالنسبة ليها اخت و صديقة و صاحبة و ام و كانت سبب في سعادتها على طول و استمر حزنها سنين
نبيل : سمسمتى حبيبتى اخبارها ايه
سامية بترد و هي بتحضنه كويسة يا حبيبي و بتبوسه
نبيل بيحب سامية لابعد الحدود و بيجيبلها هداية كتير تعبير عن حبه ليها و بيفاجئها بازازة برفان جامده و غالية و هي فرحت جدا جدا
متحرمش منك يا حبيبي و بيشيلها و بيدخل اوضة النوم
الولاد يسمعونا
ما يسمعونا
مجنون
بيبوسها و هو بيخلعها قميص نومها و بينزل بوس في كل حته برومانسية بس هي بتحب تكون مسيطره فبتركبه و بتلعب في كسها بزوبره و لما كسها بيزفلط بتدخله و بيبدأوا الحرب ما بين مدفعية متواصله و حصون بتدك لغاية ما البركان بيثور و ينزل لبنه في كسها و بينهجوا و بيستمر في نيكها و هي مستمتعه اوي بالنيك و الحياة معاه عموما
........
سيد اشتغل عند نبيل و كان بيسفره كتير و السبب في كده طلب سامية انه يشغله كتير و ميرحمهوش و علشان نبيل مبيرفضش طلب لمراته بيسحله و بيخليه معندهوش اي وقت ينام فيه و كانت سامية بتعمل كده علشان يحل عنها و تنتقم منه
..........
رحمة قربت من سامية و كانت هي و سامية و مديحة متجمعين عند سامية على طول
مديحه بتشم ريحة حلوة و بتقول الاااااااه حلوة اوي ريحة البرفان دي يا سمسمة
عجبتك
جدا
نبيل جابهالى امبارح هدية و من ساعة ما رشيت منها و مراحتش
رحمة بترد واااااو بجد تحفة طب مفيش رشة لمرات اخوكي
بس كده و بتدخل تجيب الازازة و بترش لكل واحده فيهم و بيتكلموا كلام عادي
هو بابا عامل ايه يا مديحة
ابوكي بعد موت ماما حالته مش عجبانى خالص و شكله هيودع
بعد الشر اخص عليكي و متقوليش
دي بنت خالتى عارفاها فيها عرق الندالة
بس يا بتاعه انتى اختى مش ندله
كده اخرج منها يعني
متزعليش يا رحمة سمسمة متقصدش
بت يا مديحة ايه رأيك لو تتجوزي ناجى جوز اختك عالاقل تربيله العيال
سامية بتبص لرحمه جامد و بتبرألها
مقصدش حاجة يا سامية بجد مش قصدي بس قولت زيتنا في دقيقنا
مديحة بتلم الدور متزعليش يا سامية هي البت دي طربش و مدب
لا مش زعلانة بس افتكر ان مش وقته خالص
بصي يا رحمة موضوع الجواز بالنسبالى مبفكرش فيه
ليه يا بنتى عاوزين نفرح بيكي
نصيبي كده اعمل ايه و كمان همشي بيافطة يعنى اكتب عليها عاوزة اتجوز هههههههه
هههههههه
..............
سلامة صفى الشركة و حط الفلوس وديعة في البنك يعيش عليها و عايش بعد موت مراته و بناته الاتنين امانى و سميحة مع بنته مديحة و اللى واخده بالها منه عالاخر و هو بيحبها حب كبير و بطل جنس من بعد موت مراته و سيد ساعات بيروح يزوره و سامية بتزوره على طول و بتشتريلهم كل طلبات البيت و الدوا بتاعه
...........
مديحة كانت بتزور ناجي اللى شغال مع نبيل في شركته مدير و حالته المادية اتحسنت كتير و كانت بتشوف طلبات ولاد اختها و ساعات بتبات عندهم
...........
سلامه كان عايش في ذكرياته و ساعات كان بيتكلم مع صورة مراته و كان مكتئب جدا
سلامة بيفتكر يوم ما اتجوز سوزان و كان موظف في الجمارك و انها استحملته كتير
انا اسف يا سوزي
اسف يا حبيبة قلبي
اسف على كل مرة كنت باجي عليكي و ظلمى ليكي كتير
مكنتش اعرف انى بحبك اوي كده
انا عشت عمري كله اناني مبرضيش غير نفسي و نجاستي
اسف انى خيبت امل بنتنا بنفسي
انا السبب في كل المشاكل اللى حصلت
دموعه بتغرق صورة مراته
انا اذيتك كتير و مرحمتكيش
كل مره نمت فيها مع غيرك كنت بأسى عليكي
انا نمت حتى مع بناتى و بنت اختك و مسيبتش حد في حاله
بس صدقيني بحبك و مشتاقلك اوي ?
وحشتيني اوي و وحشنى صوتك و دلعك
وحشتنى حنيتك
وحشتنى ريحتك و انفاسك
انتى عندي الاغلى صدقيني معنديش اغلى منك ??????
سامية بتروح تزوره و دخلت لئته في الحالة دي فبتاخده في حضنها و بتطبطب على كتفه و بتحضنه اوي و هو بيكمل عياط و بيموت في حضنها
بابا بابا ..... رد علي يا بابا ..... بتسمع نبضه مفيش ..... متسيبنيش يا بابا .....ارجوك يا بابا متسيبنيش
بتدخل مديحة من بره و بتجري على صريخ اختها و بيلطموا و بيصوتوا و الجيران بيخبطوا عليهم و بيعرفوا ان سلامة بيه مات و بيتعمل العزا و بيدخلوا البنات في حالة حزن شديد و بعد كام يوم المحامى جه و عرفوا ان سلامة كتب كل حاجة باسم بناته و ولاد سميحة و حرم سيد من الميراث بسبب غضبه من خولنته و ادى نصيبه لسامية و مديحه
...........
بعد كام شهر مديحة بيجيلها عريس وهو ابن عم نبيل بس هي بترفض و عايشة لوحدها و بيتقدملها ناجى بس بترفضه برضوا و بتقعد معاها سامية
مالك يا دوحه كل ما عريس يتقدملك ترفضي
بصي يا سامية انتى اختي الصغيرة و هحكيلك سبب رفضي للجواز و بتحكيلها عن علاقتها باباها و اخوها و عمرو وانها مش بنت بنوت علشان كده رافضة فكرة الجواز خالص
بصي يا مديحة انتى طبعا عارفة اللى عمله سيد معايا فكرك اتجوزت ازاي
مش عارفة
سميحة ودتنى لدكتورة كانت معرفة امانى و عملتلى عملية ايه رأيك اوديكي ليها
بس الموضوع ده مش خطر يعني
ولا خطر ولا بتاع انتى بعدها هتكوني بنت و محدش هيعرف خالص
طب و بتتغير ملامحها للانبساط و بتحضن اختها ماشي موافقة
و بعد ايام عملت مديحة العملية و رجعت بنت بنوت زي زمان و فرحت اوي و بعدت عن كل حاجة بتعملها
و بعد فترة اتقدملها واحد خليكي اتجوزوا و سافروا
...........
سيد بيقابل فضل و بيروحوا عالبيت و رحمة اول ما شافته اتخضت
ايه اللى جابك هنا
جاي مع صاحبي هو اللى صمم اجي اتغدى معاكم
رحمة بتاخد سيد على جنب لو ممشتهوش هسيبلك البيت وامشي
انا افتكرتك هتفرحي لما تشوفيه
انت بتقول ايه
مش كان جوزك قبلي و ابو سالم
انت واعي بتقول ايه
فكرك مش عارف يعني
رحمة بتعيط و بتدخل الاوضة و مطلعتش
سيد رجع لفضل و اتغدوا سوا و بعدها لفوا سيجارتين حشيش و صوت ضحكهم كان مجلجل و بعد كام ساعة فضل ناك سيد و سابه طيزه للهوا و كان سيد مش هنا خالص
فضل خلص مع سيد و دخل لرحمة
رحمة اتخضت و بتلبس روب على قميص نومها لكن فضل بيهجم عليها و هي بتزؤه و بتجري و بتستنجد بسيد و لما شافته كده فتحت باب الشقة و جريت على تحت عند سامية
........
مالك يا رحمة في ايه
رحمة بتعيط اوي و بتفتح مبتتسدش
سامية خدتها اوضتها و قعدتها تفهم منها فحكتلها اللى حصل و حكتلها على علاقتها بصاحب اخوها
سامية بتواسيها و بتقولها انها هتعرف شغلها مع اخوها و بتقولها تفضل عندها لغاية ما ييجي بنفسه
انا هجيب ابنى و اجي
بالفعل بتطلع كان فضل مشي و بتبص على سيد اللى نايم عريان وتتف عليه و بتدخل بتاخد غيارات ليها هي و ابنها و بتنزل عند سامية و فضل الحال ده كام يوم
..........
مديحة وقعت في واحد خول بس معاه فلوس كتير و مش مخليها محتاجه حاجة و كان بيعمل حفلات جنس جماعي و مديحة سلمت للامر الواقع و دخلت في تبادل زوجات و ناكها رجالة كتير كانوا بيترددوا عليهم بس انكشف امرهم فخدت حاجتها و رجعت هربانة على مصر و هو اتحكم عليه بالجلد و الخصي و رفعت قضية طلاق و كسبتها بس سمعتها سائت و رجعت عاشت في بيت ابوها لوحدها
.........
بعد كام يوم سيد نزل اتأسف لرحمة و نزل باس رجليها زي ما اخته حكمت و خدها و طلعوا بيته و رحمة حرمت نفسها عليه بس بعد كام يوم اكتشفت انها حامل
........
سيد اتخنق من الوضع اللى هو فيه وملئاش حد يطبطب عليه غير اخته مديحه و راحلها
اهلا بسبع البرمبه وراك مصيبة ايه تانى
ابدا و حكالها
بتبصله بضحكه صفرا و بتقوله تستاهل
كده وانا اللى فاكرك هتعذريني
اعذر مين يا خول انت بنت خالتى على حق والنعمة انت ولا تستاهل طفرها طول عمىك عيل خايب و خول اوي
طب انا جايلك تحليلي مشكلتى معاها
بس يا عرص انت رحمة تعتبر اختى وانت عارف انها صاحبتي مش بنت خالتى و بس ان كانت مشكلتك الخلفة اهى البت حامل اهي ولو مشكلتك انك خول فدي مشكلتك انت ياما حاولنا معاك تبئى راجل و انت اللى رافض
طب اعمل ايه
خليك هنا هغير هدومي و جاية معاك
سيد من الحرمان هاج لما سمع انها هتغير هدومها و دخل وراها و ناكها غصب عنها و نزل على وشها
مديحة سابته ينيكها و في الاخر دخلت استحمت من القرف و طلعت لبست وراحت معاه تصالحه على رحمه
...........
سامية و مديحة بيصالحوهم على بعض و سيد بيوعد رحمه ان ميحصلش كده تانى و انه مش هيزعلها تاني
............
استمر الحال على كده سنين و سيد خلف سليم ابنه الوحيد من صلبه و متكلمش عن سالم تانى و سامية ادتله فلوس من معاها يقدر يعيش هو و مراته
..........
الولاد كبروا و نبيل في عيد جوازهم هو وسامية كان عامل حفلة و فريد ساعتها كان ١٤ سنة و فاهم كل حاجة
الكل كانوا في الحفلة مستمتعين و سيد كان هايج على سامية اوي و اتحرش بيها و شافه فريد و اتحرك ناحية مامته و كل ما يحاول سيد يقرب من سامية كان فريد بيتدخل و يمنعه باي طريقة و سامية كانت مبسوطة من اللى عمله فريد و كافئته بهدية عالية اوي
بس فريد استغل ان رحمة كانت بايته عند امها في يوم و طلع لخاله و بات عنده و كان فريد خد حباية منوم من عند امه و حطها لخاله في الشاي
سيد نام و فريد قلبه و نط عليه ناكه و بئا يذل فيه و طلع كاميره و صوره و ساب الموضوع و كان سيد رجع لفضل يتناك منه و فضل كان نفسه ينيك رحمه اوي بس مش عارف
.........
مديحه راحت في مرة لسيد و كانت رحمة بره البيت و رجعت و شافت سيد بينيك مديحه و هي مستمتعه و صرخت و فضحتهم و طلبت الطلاق و بالفعل سيد طلقها و اداها كل حقوقها
...........
سامية زعلت من مديحة اوي بسبب اللى حصل و منعتها من دخول البيت و خافت على نبيل منها لتغويه بس كانت بتزورها في بيت ابوها من وقت للتانى
و بكده تنتهى قصتنا و اللى عاوز يعرف اللى حصل بعد كده يتابع قصة الأكابر السلسلتين الأولى و التانية