قائمة
الرئيسية
ما الجديد
الأعضاء
الـتــيـــوب
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
تثبيت التطبيق
تثبيت
سجل عضوية لنشر مواضيع ومشاركات ومحادثة الأعضاء بدون إزعاج الإعلانات
تم فتح باب الاشرف تقدم لطلب الاشراف علي اقسام المنتدي
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
اللوحة الجدارية | السلسلة الثانية | ـ ثلاثة عشر جزء
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ابيقور" data-source="post: 42919"><p>اسعدتم مساءا سوف نقوم بنشر السلسلة الثانية تتمة السلسلة الاولى ... والتي ستحوي على كل سلسلة على عشرة اجزاء ... اما الجزء الاول فكان استثنائي وقد قامت الادارة مشكورة باعطائي فرصة اولى لكتابة 13حلقة</p><p>كل الشكر للادارة والعاملين في هذا الموقع العنتيل مع فائق الاحترام لهم وللقراء الافاضل</p><p>دمتم بخير</p><p></p><p></p><p>الحلقة الرابعة عشر</p><p></p><p>احسست بوحدتها</p><p></p><p>رغم وجود الجيران والخلان</p><p></p><p>والاصحاب والاقارب</p><p></p><p>الا ان وحدة المنزل موحشة</p><p></p><p>لابد انها كانت تفكر بوحدتها قبيل رحيل ميس عنا مع رامي زوجها</p><p></p><p>رغم وجودي معها الا انها ستشعر بالوحدة القاتلة</p><p></p><p>لان وقتي ليس ملكا لها بل هو لدراستي ومستقبلي</p><p></p><p>كم هو الانسان اناني لا يفكر الا في صالحه دون غيره</p><p></p><p>وباقي وقتي هو للترفيه عن نفسي اما مع رفاقي او التسيلة خارج جدران البيت</p><p></p><p>رائحة العطر تعبق انفي بزكاه</p><p></p><p>رغم استحمامها وتخلصها من مواد التجميل والبهرجة الا ان العطر ما زال نافذ على مسامات جلدها</p><p></p><p>كان فاتنا عطرها ما دعاني لحشر وجهي اما على صدرها او رقبتها لاشتم من ذلك العطر اكثر واكثر</p><p></p><p>والام بدات بضمي اكثر واكثر وهي تقول في همس ابقى بقربي دائما</p><p></p><p>مجيبا انا معك دوما فسرقت قبلة لطيفة على رقبتها البيضاء</p><p></p><p>شعرت بقشعريرة جسدها لتلك القبلة</p><p></p><p>وانتفاضها مما دفعني لاخذ قبلة اخري من رقبتها</p><p></p><p>فما شعرت بنفسي الا ورقبتها بين شفاهي امتصها وهي كادت تذوب بين اذرعي</p><p></p><p>فابعدتني عنها للحظات وعيناها متسعة اتجاهي</p><p></p><p>فبررت تصرفي رائحة عطرك رائعة واحببت تقبيلك</p><p></p><p>فابتسمت قليلا ثم عادت لضمي وانا عدت ايضا الى تقبيل عنقها المرمري الشهي</p><p></p><p>فتحرك حس الجنس لدي</p><p></p><p>فشعرت بقضيبي يلامس جسدها فخشيت ادراكها</p><p></p><p>فحاولت ابعاد وسطي عنها الا ان يداها وذوبانها منعاني من الابتعاد فاكتفيت في التقبيل على عنقها واخذ بعض المصات منه</p><p></p><p>كانت يداها تداعبان ظهري واكتافي بشدة</p><p></p><p>وانفاسها الرقيقة تهز كياني بلطفها</p><p></p><p>لم اجرء على فعل شي اكبر رغم هيجاني</p><p></p><p>خفت وتراجعت وابتسمت لها معلنا انسحابي</p><p></p><p>طالبا منها تحضير الفطار لانه توجب علي الخروج</p><p></p><p>فابتسمت بقولها على العين والراس</p><p></p><p>ادخل واستحم بينما اعد لنا الفطار</p><p></p><p>ف دخلت الحمام وانا في قمة شهوتي</p><p></p><p>لا ادري ما هو ذلك الشعور</p><p></p><p>اخذت استحم ولكن قضيبي كان مثل النار لا اعلم ما به</p><p></p><p>خفت واستعجلت الاستحمام وخرجت بعد ان بردت نفسي</p><p></p><p>الام : الفطار جاهز تناول شيئ قبل خروجك</p><p></p><p>انا : انا ات سادخل لارتب ثيابي واخرج اليكي</p><p></p><p>ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ</p><p></p><p>الحلقة الخامسة عشر</p><p></p><p>الام ليست بكبيرة في السن فكان عمرها عند زواجها اربعة عشرة عاما فما زالت بالخمسينات من العمر</p><p>وهي جيدة في الاهتمام بنفسها واناقتها ولياقتها</p><p>ان الرياضة المسائية من اهم واجباتها اليومية</p><p>فكانت سيدة منزل رائعة انيقة المظهر تكاد تشك ان عمرها قد بلغ الثامنة والثلاثون</p><p>الا ان وجود نور الى جانبها يحتم عليها ان تكون في عمر زائد</p><p>حينما غيرت ثيابي وخرجت لتناول الفطار</p><p>كانت الام قد بدلت ملابسها معلنة انه اليوم يوم اجازة تريد قضاؤه في البيت</p><p>كانت ترتدي تيشيرت ديقا عليها مكشوف الاكتاف وصدرها عارم كبير يكاد يمزق تلك التيشيرت</p><p>وبنطالا قطنيا ديقا يظهر تكوير مؤخرتها الجميل</p><p>لونه لحمي فاتح اعتقدت في بادئ الامر انها عارية</p><p>كنت معتادا على لبسها الا ان شهوتي وهيجاني اتجاهها قبل الاستحمام هو ما دفعني الى رؤيتهم من جديد وبشكل اخر</p><p>جلست قبالتي وبدات تنظر الي وتبتسم</p><p>الام : ماذا يوجد عندك اليوم</p><p>انا : لا شيئ محدد ...</p><p>الام : اذا ستبقى معي طول اليوم اليس كذلك</p><p>انا : كما تريدين</p><p>لم اشأ ان اذهب من المنزل و اترك هذا الجمال الذي اكتشفته للتو رغم وجوده منذ زمن قبالتي</p><p>ابتسمت اكثر وهي تنظر الي</p><p>فجاءت الى مخيلتي فكرة ان الامسها</p><p>فكان الحل بمداعبة اسفل قدميها باقدامي الحافية</p><p>فبادلتني بنفس الحركات وهي تضحك وتاكل وتبتسم ونظراتها لي ثابتة كانها تريد الانتصار في معركة تزاحم الاقدام على بعضها</p><p>فما كان مني الا رفع قدمي وتمشيتها على فخدها</p><p>فقامت هي بنفس الحركة حاولت جاهدا الوصول الى فرجها لكنني تمهلت لاجعل الامر يبدو مداعبة ومزح و ضحك ولعب</p><p>الا انها كانت اجرأ مني وقامت بمداعبة قضيبي بقدمها</p><p>فلقد كان قضيبي على اخره يكاد ينفجر من ثورانه</p><p></p><p>الحلقة السادسة عشر</p><p></p><p>كنت محتارا ماذا افعل</p><p>اتتابع اللعب وقد تطور الامر الى هذا الحد</p><p>ام اتوقف</p><p>كل هذا حدث والضحك والابتسامات تملاؤنا</p><p>حاولت ارحاع نفسي الى الخلف في الكرسي الجالس عليه</p><p>لارى مدى التفاعل من الام</p><p>ونظرت في صحني لم ارد ان تتقابل عينانا</p><p>لاجد الام تقول لقد انهزمت كنت ذكيا يا ولد</p><p>فارجعت نفسي كما كنت مبتسما لاضع اصابع قدمي على كسها بقوة مباشرة</p><p>فانتفضت الام بصوت اه عذب قوي</p><p>وانا اقول الان قد انتصرت</p><p>فانسحبت الام متجهة الى المطبخ ضاحكة</p><p>وعيناي تلحقان بها</p><p>كان تسارع دقات قلبي عالية وخوفي كان عظيما مما فعلت وانسحابها كان مخيفا بالنسبة الي</p><p>وما زال الوقت في اليوم باكرا فكيف سامضي بقية وقتي معها بعد الذي حدث</p><p>استكون غاضبة .... لا اظن ذلك لانها كانت مبتسمة</p><p>وهي من بادرت بالمداعبة</p><p>ام انني كسرتها بانتصاري</p><p>ماذا يحدث</p><p>من انا</p><p>ماذا افعل انها الام</p><p>انهيت طعامي متجها الى الاغتسال</p><p>فنادت بصوتها العذب</p><p>لم تكمل وجبتك</p><p>انا : اكتفيت شكرا لك</p><p>الام : انا قادمة كنت احضر الحليب الساخن</p><p>اتريد كوبا</p><p>عليك بشرب الحليب مع العسل ليصبح جسمك قويا</p><p>انا : كما تريدين ... انا قادم</p><p>هنا ذهب الخوف قليلا من راسي</p><p>عدت الى الطاولة بانتظار كوب الحليب .... وانا فعليا بانتظار عودة الام</p><p>عادت والابتسامة تملا وجنتيها</p><p>والحماسة زادت بها والفرح يملاؤها</p><p>انا : الان لا يمكننا اللعب حتى لا ينسكب الحليب علينا فنحترق</p><p>الام ضاحكة : وهاقد كسبت مرة اخرى اتعلن انهزامك</p><p>انا : البتة ولكن ظروف المعركة تستدعي المهادنة</p><p>الام : الهجوم خير وسيلة للدفاع والانتصار</p><p>وقبل ان امد يدي الى كوب الحليب كانت قدمها لامست راس قضيبي وبدات بمداغبته مجددا وهذا قد منعني من الامساك بالكوب</p><p>فانزلت يدي وامسكت قدمها وبدات بمداعبت اصابع قدمها</p><p>وهي تحركها على قضيبي</p><p>ونظرت في عيناها فوجدتها مبتسمة نحوي</p><p>فامسكت قضيبي واخرجته من بيجامتي التي كنت ارتديها ووضعته على قدمها لكي تلامس جلده</p><p>وانا انظر الى عيناها</p><p>شعرت بارتعاشتها ولكن قضيبي بدا يثور ويغلي كان هذا الذي حدث لا يكفيه</p><p>فقامت الام بسحب رجلها وانا ممسك بقضيبي</p><p>خفت للحظة والتبكت ولم انظر اليها</p><p>الام: بعد قليل اريد الذهاب الى التسوق هل تريد شيئا من الخارج</p><p>لم اعلم بما اجيب فقد تلعثم لساني وكدت ان ابتلعه</p><p>هل ازعجها ما فعلت .... اعلم انه خطا لكن الامور تطورت وحدها .... عاد الخوف يتملكني</p><p>الام : لما لا ترد ... الا تختاج شيئا من الخارج ... ان كنت تريد قل لي</p><p>بقيت صامتا ... جف اللعاب في فمي ... وشعرت بدوار يداهمني ولم اعد اعي شيئا حولي</p><p></p><p>الحلقة السايعة عشر</p><p></p><p>كنت مستلقيا على الارض عندما تفتحت عيوني</p><p>وصوت الام حولي كانه صدى</p><p>مابك ... ماذا حدث لك</p><p>استنشقت عطرا قويا كان قد دخل انفي والكحول اخذ مفعوله الى راسي ليوقظني من زخمته</p><p>لاجد امي فوق راسي والخوف قد اعتلاها</p><p>اخذت بالتنفس رويدا رويدا لم ادري ما حدث اخر ما اذكره انه كانت تكلمني انها على وشك الخروج</p><p>الام : اانت بخير يا داني ... علينا زيارة الطبيب</p><p>وضعك اشغل بالي ... صحتك بخير اخبرني</p><p>انا : اطمئني انا بخير ... لكن لا اعلم ماذا حدث</p><p>حاولت الا اخيفها وقمت بتجليس نفسي والنهوض واقفا لاجد قضيبي خارج البيجاما</p><p>ادخلته بسرعة وساندتني الام واخذتني الى الغرفة كي استريح</p><p>ثم ذهبت وقامت باحضار كوبا من الماء البارد</p><p>قمت بشرب كوب الماء وانا اضمها واخفف من خوفها انا بخير لا تقلقي</p><p>قبلتني وذهبت لتعود بعد قليل بكوب عصير البرتقال</p><p>وهي تقول لا بد من زيارة الطبيب لكي نكمئن عليك يا حبيبي</p><p>ابتسمت لها وانا ارتشف العصير من يدها ثم قبلت يدها وانا اقول لها وانا احبك جدا لا تقلقي</p><p>وبعد حوالي النصف ساعة وبعد ان اطمئنت الام علي قالت انها ستذهب للتسوق ولن تتاخر بينما تريد مني النوم قليلا كي استريح واستعيد قوتي</p><p>خرجت الام من المنزل وانا غفوت باحلامي عائدا الى ليلة الام والجميلة نانسي</p><p>هل ستقبل بمواعدتي</p><p>لكن اجابتها وضعتني في حيرة من امري</p><p>الباب امامك اطرقه</p><p>هل تعني ان اقوم بخطبتها ... هذا الكلام من المبكر عليه</p><p>وذهبت عيناي في النوم وهي بداخلهم تتمايل برقصاتها</p><p></p><p>الحلقة الثامنة عشر</p><p></p><p>في السوق الكل يبارك للام ويهنئها بفرح ميس</p><p>ومن بينهم عامر</p><p>عامر : مبارك فرح ميس طنط مي</p><p>الام مي : شكرا عامر عسى ان يكون فرحكم التالي</p><p>عامر : مازال الوقت مبكرا بالنسبة لي فالدراسة اولا وهو يضحك</p><p>كيف حال داني</p><p>الام مي : جيد لكنه اليوم كان متعبا ...</p><p>قاكعها عامر بقوله : ربما من حفلة الامس لابد انه رقص كثيرا</p><p>الام : اعتقد ذلك شكرا على سؤالك</p><p>عامر : ساهاتفه مساءا للاطمئنان عليه .. بلغيه تحياتي</p><p>ودعت الام مي عامر عائدة الى البيت وهي تحمل ماقد ابتاعته من المول</p><p>وفي مدخل البناء وهي تكاد تدخل ومانسي خارجة</p><p>نانسي : مبارك فرح ميس طنط مي</p><p>الام مي : شكرا حبيبتي الفرح لقلبك</p><p>نانسي : كيف داني اليوم ... انه شاب ذكي ووسيم بلغيه سلامي</p><p>الام مي : شكرا يا نانسي سافعل على الرحب</p><p>ثم تابعت الام مي صعودها الى البيت وكانت قد دخلته</p><p>لتجدني نائما في احلامي</p><p>وزعت الاغراض في اماكنها</p><p>ثم جائت الي وهي تحاول لمس راسي والاكمئنان علي تاركة قبلا فوق جبهتي وخرجت الى خارج الغرفة تتابع امور البيت</p><p>كان الوقت قد اصبح في الظهيرة</p><p>كانت الام مي قد انهت مهامها المنزلية ودخلت للاستحمام لتقوم بعد كالمعتاد بقراءة الصحف والمجلات الاسبوعية فهي على هذه الحال منذ سنين ما انفكت تغير هذه العادة</p><p>استيقظت من غفوتي</p><p>لاجد السكينة في المنزل</p><p>فاخذت افكاري تدور بما حدث</p><p>حتى جائت فكرة اننا مقبلون على الالفية الثالثة</p><p>انه الزمن الغريب يدور ويدور ويدور</p><p>والاحداث والايام تتسارع والحياة تتكور بشكل رهيب</p><p>والحروب ما زالت موجودة والسلام ما زال ينشد من الشعوب</p><p>الى اين نحن سائرون في هذه الدوامة الحياتية</p><p>خرجت من الغرفة لاجد الام ماسكة الجورنال وهي تقرا بنهم يبدو ان الموضوع مهم بالنسبة لها</p><p>انا : عمت مساءا يا مي</p><p>الام مي : باستغراب ... اي مساء ما زال الظهيرة</p><p>ثم ابتسمت اعجبتها ربما كلمة مي مني اكثر من الام</p><p>كيف امسيت يا داني وهي تضحك</p><p>انا : بخير لا تخافي يا ... لم اكمل</p><p>الام مي : ما بك هل نسيت اسمي ... قل ما يحلو لك فنحن اصدقاء اكثر مما توقعت</p><p></p><p>الحلقة التاسعة عشر</p><p></p><p>كانت الام مي وهي تقرا الجورنال ترتدي قميصا رجاليا طويلا لا يكاد يغطي مؤخرتها ... اي تحت مؤخرتها بعشرة سانتيميترات</p><p>ومن الاعلى كان مفتوحا بعدة ازرار ...كاشفا الشيئ الكثير من مابين نهديها</p><p>وكانت مستلقية على الاريكة ولكن رجلاها بعكسي لم تتضح لي رؤية كيلوتها ولونه</p><p>اطلقت صافرة معجبا بما ترتدي</p><p>ابتسمت ونظرت الي من خلف نظاراتها التي كانت ترتديها عند القراءة</p><p>هل اعتبر هذه الصافرة تحرشا قالت الام مي</p><p>انا : هذا الجمال الشبق يحتاج الى التحرش والتمتع بالنظر اليه</p><p>الام مي : كفاك كلاما .... منذ قليل كنت قد سقطت من اول معركة بالكاد قدرت على الاستحمال</p><p>انا ضاحكا : المعركة جولات وجولات فيها الكر وفيها الفر .... وانا في حالتي هذه اقوم بما قلتي خير الدفاع الهجوم</p><p>فنهضت الام من استلقائها ضاحكة .... اذا ساعتبر كلامك هجوما مباشرا نحو الهدف ...</p><p>قاطعتها قائلا : في كل الاحوال المعركة معك رابحة سواء كنت مهزوما او منتصرا فانا الرابح الوحيد</p><p>ضحكت الام مي وقالت : اصبحت شقيا ... من اين تعلمت هذه الفصاحة والكلام</p><p>انا : من هذا الحسن المقابل لعيناي ... كيف لا يتكلم اللسان وانتي بجمالك سوف تنطقين الحجارة</p><p>الام مي : الا تعتقد انك تبالغ في حديثك ...</p><p>انا مقاطعا : المبالغة ان تركتك وتركت امامي هذا الجمال دون غزل</p><p>الام مي متنهدة : كلامك يريح النفس وبيعث في القلب الشباب ... الفتاة التي ستتزوجك ستكون ممتنة ان اسمعتها هذا الكلام اللطيف منك فقط</p><p>انا : الاقوال ليست حجة الافعال ما يرضي النساء</p><p>حملقت في نظراتها الي وهي تقوم من مكانها متجهة نحوي وفخذاها البيضاوان تحت القميص الابيض يبعث نورا على نور</p><p>قائلة : ارحمني فان قلبي لا يتحمل مثل هذا اللطف قلبي رقيق جدا</p><p>فما كان مني الا ان وقفت قبالتها واخذتها بين احضاني ليلتف ذراعي حول خصرها الجميل واقبلها على رقبتها بلطف واهمس في اذنها ... ساكون بجانبك دوما</p><p>وتلاقت نظرات عيوننا مواجهة لبعض .... وانفاسي تقابل انفاسها وكلماتي تسقط داخل فمها ... احبك يا مي ... وحرارة شفتيها وانفاسها اشعر بها داخل فمي</p><p>مي وهي تنظر الى عيناي : وانا احبك جدا .... انت لطيف جدا</p><p>كدت اشعر في وقوفنا قبالة بعضنا ان الشفاه تتلامس كثيرا .... فلم نعد نشعر من حرارة الموقف</p><p>لاجد قضيبي قد لامسها وسبقني اليها ....لابد انها احست به</p><p>وهي تكاد تعتصرني بين ذراعيها لتنزلهم الى مؤخرتي وتدفعني بقوة اكثر نحوها</p><p>فما كان مني الا ان بدات برسم قبلة طويلة على شفتيها اكاد بتلك القبلة ابتلع شفتيها في فمي اصبحت شفتاها ولسانعا داخل فمي يتصارعون من سيبقى داخله وقد ذاب جسدها بين يدي</p><p>ورغم محاولتها عدة مرات الانفلات لتاخذ نصيبها الا انني كنت امنعها حتى اشبع من رحيق شفتيها</p><p>اكاد اقول انها مرت خمس دقائق وانا امصهم داخل فمي حتى انني شعرت بخدر ينتاب فمي وتعب ارهق حنجرتي من كثرة المص</p><p>حتى ايقنت انها ستختنق من منع الانفس فلم اكن اعطيها متنفسا لتخرجهم من فمي</p><p>حتى انزلتها مع نفسي الى الاريكة التي كنت جالسا عليها لاسند ظهرها الى ظهر الاريكة وفمها داخل فمي</p><p>فبدات بالتهرب مني بالقوة</p><p>وهي تقول : اعطني نفسا يا حبيبي دعني اتذوق شفاهك واخذت هي بالمص واللحس بلسانها من فمي وشفتاي</p><p>ولكنني لم امد يدي الى نهديها او كسها او افخاذها</p><p>لانني كنت اريد ان امارس معها ليلا ليكون الليل شيق فاكتفيت بالمص واللحس من فمها وشفتيها واسانها الى ان توقفنا بابتسامة وضحكة ورضا عما فعلنا وهي في غاية السعادة كان طعم الام ميس لذيذا وعسل فمها طيبا رائعا</p><p>واكتفينا بقبلات يبدو انها هي كانت تريد ذلك ايضا</p><p>وقضيبي كان صارخ تحت بيجامتي يريد تمزيقها والخروج الا انني دفعته بعيدا ... والام ميس لاحظت ذلك واطلقت ضحكة ممتعة اضحكتني معها ...</p><p></p><p>الحلقة العشرين</p><p></p><p>عند جلوس الام مي على الاريكة بجانبي لا حظت ما كانت ترتدي تحت قميصها كانت سوتيان خمري شيفون وكيلوت شيفون بنفس اللون لكن حيائي منعني من النظر الى كسها والتهائي بطعم شفافها قد منعني ايضا ... الى انني قاومت رغبتي وابتعدت عنها متجها الى المغسلة لابرد وجهي بالماء وازالة اللعاب عن فمي وخدودي وذقني كان وجهي ممتلئ من لعاب فمها .... وعدت للجلوس الى جانبها ولكنها هي الاخرى قامت للاغتسال</p><p>فلاحظ عند ذهابها بقعة كبيرة على الاريكة كانت نتاج عسلها الذي انزلت من كسها ... اقتربت من البقعة اشتمها كانت رائحته شهية جدا</p><p>وعندما عادت دخلت غرفتها ربما لكي تنام وتستريح بعد الجهد الذي انزلته من فرجها</p><p>نهضت واشعلت التلفاز ... لاضيع بعض الوقت حتى عودتها او استيقاظها من غفوتها</p><p>لم يكن شيئا مهما لاشاهده فاغلقته وذهبت ناحية المطبخ علي اجد ما الهي به نفسي.... اخذت بعض الكعك من سلة الخبز وعدت ادراجي الى الصالة واخذت افكر ب نانسي وجمالها ومرت على بالي ايضا ريتا ترى كيف اصبحت بعد شبت وبلغت واصبحت صبية</p><p>مضى الوقت بثقل حتى جاء العصر</p><p>اريد للمساء ان يحل ... لاتحجج للام مي انني اريد النوم الى جانبها .... والان اذا الام مي نائمة ما المانع من النوم الى جانبها ... امعنت الفكرة في افكاري ... فذهبت ودخلت غرفتي وقلعت بيجامتي وانزلت كيلوتي وبقيت عاريا اتامل نفسي في المرآة</p><p>قررت ان البس روبا فقط دون اي شي تحته ... ولكن اذا ما وقف قضيبي اين ساخبئه .... لا سينكشف واظهر بمنظر لا يليق ... سالبس الروب ومن تحته الكيلوت هكذا افضل</p><p>وخرجت متجها الى غرفتها ... طرقت الباب بهدوء</p><p>لم اسمع ردا ... ودخلت فوجدتها قد خلعت القميص الرجالي عنها واندثرت ضمن اغطية التخت في نوم عميق</p><p>اقتربت منها كان التعب والاستمتاع واضح على ملامحها</p><p>صعدت الى التخت بخفة حتى لا اوقظها ورفعت الغطاء واندثرت الى جانبها</p><p>للحظات لم افعل شيئا ... ثم قررت ضمها على خصرها بين ذراعي</p><p>كانت عارية الا من السوتيان الشيفون هكذا بدا لي الملمس من تحت الغطاء</p><p>لم اشأ ان اكشفه .... اردت ضمها فقط</p><p>فانتبهت لوجودي فاخذت يدي وقبلتها وشدتني ناحيتها وضمت ذراعي التي كنت احتضنها بها بين ذراعيها وصدرها وهي تبتسم</p><p>اخذت اشتم رائحة العطر الذي تضعه وانظر الى شعرها من الخلف</p><p>كانت كلها جمال على جمال</p><p>فشددتها نحوي اكثر حتى التصق جسدها بجسدي</p><p>كنت اريد اخذ يدي منها لانتزع الروب عني لكي يلتصق لحمي بلحمها لكنني خفت ولم اتشجع</p><p>وبدا قضيبي يهاجم من الاسفل وكنت اعلم انها تحس به وحاولت التراجع بخصري الى الخلف الى ان جاءت يد الام مي لتدفعني من خصري وتشد نفسها اتجاهي ... هنا افلت يدي منها وفتحت زنار الروب واطلقت صدري ليلتصق بلحم ظهرها كان جسمها ظافئ جدا وحرارة افخادها تدفئ لحم افخادي</p><p>كانت مؤخرتها كبيرة ... وهي تحاول حشر قضيبي به ولكن الكيلوتان ما كانا يمنعان الوصول</p><p>وبعد لحظات وجد يدها خلفها تداعب قضيبي</p><p>وتحاول ادخال يدها داخل كيلوتي</p><p>وقد كانت ناجحة في هجومها وبدات بتدليكه</p><p>وللعلم يد الام مي هي اليد الاولى التي تلامسه ...حتى انا لم اكن اعلم ماهي العادة السرية ....</p><p>وبدات بالدعك والاحكام بقبضتها عليه حتى اخرجته كله للخارج وبدات تداعب راسه واحساس غريب كان يسير داخل عروقي وشعوري</p><p>حتى قمت بلفها نحوي وضمها وبدات تقبيلها برقبتها وفهما وخدودها ولسانها وهي كذلك الامر فقلت لها ....</p><p>انا : مي ان قضيبي يؤلمني يكاد ينفجر وشعور غريب احس به في قضيبي</p><p>الام مي : ماذا تشعر وهي كانت ما تمل تدعكه</p><p>انا : لا اعلم اول مرة اشعر بهذا الشعور دغدغة لا تحتمل اكاد اضحك من سعادتي واتعرق واخاف</p><p>... اشعر انني اريد ان ابول لكن لا شيئ ولكنه يدغدغني جدا ....</p><p>الام مي : الم تدعكه بيدك مسبقا وهي تبتسم</p><p>انا : لا كيف وان دعكته ماذا يحدث</p><p>الام مي : باسمة انت لم تاتي بحليب زبك ابدا</p><p>انا : حليب ....!!!!حليب ماذا</p><p>الام مي ضاحكة : تعني انك لم تختلي بنفسك وتفقد عذريتك</p><p>انا : مستغربا لا لا افهم ما تقولين</p><p>اوقفتني الام مي ثم انزلت كيلوتي فظهر قضيبي قبالة وجهها</p><p>ثم بدات تدلكه وهي تقول الان ساعلمك كيف يكون فقدان العذرية</p><p>فلم اجد منها الا ان ادخلت قضيبي في فمها وبدات بمداعبته بلسانها ومصه وادخاله في فمها واخراجه</p><p>حتى اكاد اجن من حركاتها وانا في غاية الاسمتماع وخائف</p><p></p><p>الحلقة أحدي وعشرين</p><p></p><p>كان الخوف والدغدغة تقتلني كانت تمسك بقضيبي واللعاب السائل من فمها يملؤه</p><p>الام مي : زبك كبير وطيب سالتهمه كله في فمي</p><p>ثم بدات بابتلاعه واخرجه كادت تختنق وصوت الاهات مني ومنها يملأ الغرفة</p><p>كان يدخل قضيبي في فمها بكل سهولة ولزوجة</p><p>كانت سعيدة بما تفعل</p><p>الام مي : سيكون اجمل يوم في حياتك بوجودك معي</p><p>امتدت يداي الى ثدييها من فوق الشيفون</p><p>فما كان منها الا ان اخرجتهم وبدات تضربهم بقضيبي والنار تكاد تقتلني من قضيبي</p><p>ثم تبصق على قضيبي وتدلك حلمت بزها به وتتاوه</p><p>ثم نزعت كيلوتها الشيفون وبان كسها كله امامي</p><p>كان وردة جميلة حمراء على بشرة بيضاء ناصعة</p><p>وبدأت بانزال شهوتها منه بتدليك كسها بيدها واليد الاخرى تداعب قضيبي</p><p>فما كان مني الا انني دعوتها للاستلقاء على ظهرها وبدات بتقبيل افخادها كي اصل الى تلك الوردة الحمراء</p><p>لكي اقوم بمص رحيقها ... وهنا بدا التاوه صراخا يعج اركان الغرفة</p><p>وكانت لدي الخبرة بمص الكس ... كانت اختي ميس قد علمتني كيف امصه... ففعلت ذلك مئات المرات مع اختي ميس ورفيقتي ريتا فيما مضى</p><p>... فاخذت الام مي تفتح فخديها على اخرهم وهي تقول : ان لم تكن فقدت عذريتك فاين تعلمت كل هذا ؟؟؟؟</p><p>مما زاد شوق للكس عندما تذكرت اين تعلمت وتذكرت كس اختي ميس الوردي الجميل ومذاقه الشهي وكس ريتا الصغير ورائحته العطرة</p><p>وصرت ابتلع كس الام مي ابتلاعا كما فعلت بفمها وشفافها قبل بضع الوقت</p><p>وبدات ادخل لساني بين شفرات كس الام مي واداعب بلساني زنبور كسها الاحمر كانه حلمة بز .... وهي تتاوه وتصرخ محاولة ابعاد فمي عن كسها .... ولكن الفرق ان كس اختي ميس ضيق قليلا ام كس الام مي كانت متسعا اكثر واخذ لساني ينسل داخله ... لم يكن يحدث معي هذا عندما كنت مع ريتا وميس</p><p>وبدات ادخل لساني نحو الحرارة الصادرة من كس الام مي كانت شيئا جديدا .... حتى شربت ماءا مالحا ولزجا وطيبا وكانه ممزوج بالسكر كان الطعم طيب جدا اطيب من مادة ريتا وميس مجتمعتين</p><p>صرخت الام مي صرخة مدوية</p><p>الام مي : صارخة كفى ارجوك توقف لم اعد احتمل توقف يا داني توقف</p><p>وانا متابع لا اهتم لصراخها ولست خائفا عليها اريد من ذلك الزنبور ماءا اكثر كنت امصهم من داخله مصا مما يجعل الالم اكثر والدغدغة لها اكثر وكادت ان تفقد صوابها ... الا ان ابعدت راسي عنها بكل قوتها راجية مني ان اتوقف</p><p>فانسحبت للخلف قليلا وكان سؤالي : هل كنت سعيدة يا مي</p><p>الام مي : وهي منهكة جدا .... عليك ان تخبرني اين تعلمت هذا</p><p>صمتت ولم اقل كلمة سوى : هل تريدين المزيد</p><p>فتحت مي رجليها ... فظننت انها تريد المزيد ثم امسكت براسي واخذت تقبلني في فمي قبل كثيرة كادت تقتلع بها شفتاي واخذتني فوقها وهي تتمدد على ظهرها ....</p><p>فاصبح قضيبي فوق كسها وبدا قضيبي ينبض كثيرا وانا فوق الام مي عاريا وهي عارية وكانت هذه المرة الاولى التي يلامس بها جسدي ولحمي جسد امراة</p><p></p><p>الحلقة أثنان وعشرين</p><p></p><p>كان قضيبي ينزلق فوق كسها اللزج ونبضاته تقتلني</p><p>وفم الام مي التي ما انفك يلتهم فمي ولساني</p><p>ويداي التي تعبثان بحلمات صدرها الكبير الذي يتارجح بين يدي ويذوب</p><p>كانت متعة خيالية</p><p>الى ان امسكت الام مي قضيبي ووضعت بعضا من لعابها على راسه</p><p>محاولة تمريره على شفرات كسها مما زاد في نيرانه</p><p>حتى قالت لي سادخله عندي اولا</p><p>فادخلته داخل كسها وبدات تتمايل بخصرها محاولة ادخاله</p><p>كان كسها حارا جدا وهو يلتهم قضيبي</p><p>والام مي تقول زبك جميل وساخن</p><p>ثم بدات بتحريك جسمي للاعلى واسفل حتى ادخل زبي في كسها و كانت ايضا المرة الاولى التي ادخل زبي في كس</p><p>ثم جاء صوت الام مي تقول اسرع قليلا في حركتك .... وبدات بالفعل كما تقول</p><p>ازددنا تعرقا انا وهي والتاوهات تملأ الغرفة ... والاستمتاع يملأ قلبي</p><p>فلم تمضي بضع من الوقت القليل حتى شعرت بدغدة قوية تاكل قضيبي .... فسحبته من داخل كسها بعد توقفي عن ادخاله واخراجه من كسها وانا اصيح مي . . مي .. قضيبي يؤلمني ويدغدغني كثيرا لا احتمل لا اقدر</p><p>فما كان من الام مي الا ان ابتسمت وامسكت قضيبي وبدات بتدليكه حتى اخذ يكب حليبا لزجا وانا اتاوه من الالم والسعادة والدغدغة كان شعورا غريبا ... وكانت كمية الحليب كثيرة ولزجة ... بدات الام مي تلتقطهم من على بطنها باصبعها وتضعهم في فمها ... مددت يدي لاخذ منهم الا انها منعتني وقالت نحن النساء فقط ناكله اما انا فعليك اطعامنا منه وكثيرا</p><p>هدأ قضيبي من ثورانه وعاد الى حالته الطبيعية</p><p>لكن الدغدغة في راس قضيبي بقي الى ساعات متاخرة من الليل ... ثم تمددت بجانب الام مي على السرير واخذت تقبلني من فمي كثيرا وهي تقول الان فقدت عذريتك ... وساعلمك كيف تنيك امراة... استغربت الفاظها ... نعم كنت اسمعها من الصبية في الشارع والمدرسة الا انني لم اكن افقه معناها</p><p>بدا قضيبي نائما وضئيلا بعدما حدث ما حدث كنت خائفا عليه ... وتوالت اسالتي للام مي ماهذا الذي حدث</p><p>فاجابتني عن كل اسالتي وشرحت لي كل شي ثم انها خرجت الى الحمام لكي تستحم ونادتني لاستحم معها ولم يخلى الامر من بعض القبل ومسك للارداف والبزاز</p><p>حتى جاء المساؤ بعد قيلولة متعبة ....</p><p>لتستيقظ الام مي وتحضر الطعام واتت به الى غرفتا ووضعته الى جانبنا على السرير وكانت عارية تماما</p><p>ثم ذهبت ناحية الخزانة واخرجت شريط فيديو كانت تحتفظ به</p><p>ووضعته في مشغل الفيديو واشعلت التلفاز وهي تقول عليك ان ترى لتتعلم لا ينفع التعلم بالكلام فقط</p><p></p><p>الحلقة ثلاثة وعشرين</p><p></p><p>كان فيلما رومنسيا انتج عام 1976</p><p>واخذت الام مي بالكلام</p><p>هذا الفيلم يتحدث عن الجنس كنت اشاهده واحضر شهوتي على مشاهده اثناء وحدتي</p><p>كان الفيلم عبارة عن قصة عائلية يقوم بمضاجعت اخته وامه وخطيبته وصديقة اخته وكثير من النساء</p><p>وعند كل مشهد كنت اسال الام مي عنه وكيف يكون واخذت بدورها الام مي بالشرح بالتفصيل عن كل شي حتى بلغت كل شي تقريبا من خلال مشاهدة الفيلم</p><p>ولم تخلو الجلسة من بعض اللمسات والقبل والمص بيننا وهي تعلمني معانيها</p><p>وبعد انتهائنا من الطعام ومشاهدة الفيلم ذهبت الام واطفات الاجهزة ولبست عباءة حريرية على جسدها العاري وخرجت من الغرفة</p><p>كان الوقت قد اصبح مساءا</p><p>وكانت الدغدغة لا تفارق زبي بدلا من قضيبي او ايري</p><p>وكنت اقوم كل بعض الوقت بتدليكه عسى ان تذهب عنه تلك الدغدغة</p><p>دخلت الام وكانت تمسك سيجارة كانت المرة الاولى التي اشاهدها وهي تدخن</p><p>جلست بجانبي على السرير واقتربت من زبي بعد ملاخظتها انني احكه وادلكه كثيرا</p><p>واخذت تخرج لسانها وتدور به حول راس زبي</p><p>بحركات دائرية كانت تشعل قلبي</p><p>وتحاول ادخال راس لسانها داخل فتحته وانا احاول سحب زبي منها</p><p>والقشعريرة تملا جسمي والدغدغة اصبحت امثر والشهوة تارقني</p><p>ثم بدات بادخال زبي في فمها وتبصق عليه وتلعقه بلسانها</p><p>ثم اخذت تلحس البيض لزبي وتمصه بشهوة وعيناها ثابتة قبالة عيوني</p><p>كانت النظرات تدل على انها صاحبة خبرة في التعامل مع الزب ملأ اللعاب زبي واصبح لزجا</p><p>واخذت تمص زبي بقوة وشهوانية كبيرة</p><p>وهي تقول هل انت مبسوط ... هل يعجبك فمي وانا امص زبك .... كنت ارد بتاوه واومئ براسي بالمواقفة .... نعم مصي فمك رائع بالمص يا مي</p><p>ثم توقفت عن المص واخذت تدلكه بيدها وهي تقول كم كس امراة ستدخل زيك به</p><p>اخذت اضحك</p><p>لا اعلم ولكن انا متاكد انا نانسي جارتنا هي التالية بعدها</p><p>ضحكت الام بصوت عالي وهي تقول ساحضرها في اي وقت اريده ... ثم انها اليوم سالتني عنك ...</p><p>فجاء سؤالي</p><p>انا : مي</p><p>مي : نعم</p><p>انا : كنت قد طلبت موعدا من نانسي ... وكان جوابها ... الباب امامك اطرقه ... ماذا كانت تعني</p><p>مي : معناه انه هي موافقة فمتى اردت اذهب اليها وحدد الموعد الذي تريد</p><p>انا : هل يمكنني ان انيكها مثلك</p><p>مي : بالطبع لا فما زالت عذراء اي ان كسها لم يفتح بعد ثم انه اذا فتحت كسها يتوجب عليك الزواج منها فانتبه واحذر والا بعد بضعة شهور ستكون قد تزوجت نساء البلد... ثم اطلقت ضحكة عالية</p><p>انا : اذا كيف اتصرف</p><p>مي : يمكنك ان تمصها من بزازها وفمها وكسها و طيزها لكن لا تدخل زبك في كسها اياك</p><p>انا : وهل نانسي تعلم باساليب السكس والجنس</p><p>مي : لا اعلم ولكن ساكون معكم واعلمكم</p><p>انا : وان هي خجلت ولم تقبل</p><p>مي : دعك من ذلك ساتولى انا الامر ... لكن احذرك مهما حدث لا تدخله في كسها وتفتحها ....</p><p></p><p>الحلقة الرابعة والعشرين</p><p></p><p>انا : ومتى يكون ذلك</p><p>مي : بت مستعجلا .... ما زال امامك وقت ... وانت لم تتعلم بعد كيف تسيطر على احاسيسك ومشاعرك</p><p>ثم انه الم تكن ريتا هي حبيبتك ؟؟؟</p><p>انا : ما زالت ريتا حبيبتي ... لكن شيئ ما بنانسي يجذبني اليها .. وهذا بعد ان رقصت معها البارحة في فرح ميس</p><p>مي : اه حسنا ... وتدخل زبي في فمها ... تتابع قائلة ااعجبت برقصها ام بجسمها.</p><p>انا : قبل قليل لم اكن اعرف ما هو السكس لم يخطر في بالي جسمها ... اعتقد ان رقصها هو ما جذبني ... وعيناها الخضراوين ... وسمرة بشرتها ... انها جميلة يا مي</p><p>اما الان اصبحت اعرف جيدا ما اريد ... واصبح لدي الفضول لاراها عارية</p><p>لم اكمل كلامي ... ختى قرع جرس باب البيت</p><p>تفاجئنا انا والام مي ... من الطارق و الام مي قالت لا انتظر احدا ... اذهب يا داني وانظر من في الباب لالبس ثيابي</p><p>انا : وانا ايضا يا مي عاري ... وضحكنا اثنينا من هذا الموقف</p><p>ذهبت ناحية الباب لارى من الطارق</p><p>انا : من في الباب</p><p>الطارق : انها انا روعة افتح هل طنط مي موجودة</p><p>انا : نعم موجودة لخظة من فضلك ساعود حالا</p><p>ذهبت راكضا الى غرفتي ولبست بيجامتي والتيشرت وعدت فورا الى الباب لافتحه</p><p>انا : اعتذر عن التاخير ... كنت خارجا من الحمام ولم اكن ارتدي ملابسي</p><p>روعة : مساؤك سعيد ... واين طنط مي</p><p>انا : انها في الداخل ربما كانت في غفوة ... ساعلمها على الفور ... تفضلي اهلا وسهلا</p><p>ودخلت روعة الى الصالة ... وذهبت لاخبر الام مي بقدوم روعة</p><p>وطرقت الباب ...ودخلت</p><p>خرجت الام مي ورائي مرحة ب روعة</p><p>الام مي : اهلا اهلا روعة كيف حالك وكيف الاهل</p><p></p><p></p><p>الحلقة الخامسة والعشرين</p><p></p><p>روعة : بحال جيدة عمتي مساءا طنط مي ... انتم اخبروني هل ذهب التعب عنكم بعد ليلة امس</p><p>ليكن فرح ميس مباركا</p><p>الام مي : دمتي بخير ... لقد كنا سعداء بوجودكم ووجود الاحبة حولنا ...</p><p>انا : كيف حال عامر اخاك لماذا لم يات معك ؟؟</p><p>روعة : ذهب مشغولا لا اعرف ... ثم انني كنت بحاجة لارى طنط مي واكلمها ... ولا نحتاج مزعجين معنا .. واخذت تضحك</p><p>ضحكنا انا والام مي معها</p><p>الام مي : الا تودين العودة الى منزل زوجك يا ابنتي</p><p>روعة : لا اعتقد يا طنط مي ... لم اعد احتمل افعاله وتصرفاته ... وانا جئت لاستشارتك في بعض الامر .. فانتي كما تعلمين الباقية لنا بعد وفاة امي</p><p>الام مي : هوني عليكي لا تحزني ... فانا معك لا تقلقي ... ساقوم لاحضر العصير لنتحدث بهدوء</p><p>وذهبت الام مي ناحية المطبخ وانا اخذت استرق النظر ناحية روعة ... وانا افمر كيف يعقل لرجل عاقل ترك هكذا جمال ... روعة لا تلبس ثيابا مكشوفة الا ان بشاشة وجهها وطولها يبعثان السعادة بالنظر اليهم</p><p>فقاطعتني روعة من تفكيري : قل لي ... لماذا لا تخرج كثيرا ... الا تحب السهر والذهاب الى المنتديات والحدائق</p><p>انا : بطبعي احب البيت ثم انه لا مانع عندي في الذهاب ولكنه يعتمد مع من اذهب والى اين اذهب قلتها مازحا ومغازلا ل روعة مع غمزة عين ?</p><p>ضحكت روعة وقالت : انت فتى شقي ... ان عامر جيد لكنه لا يحرك ساكنا دائما خارج المنزل ولا ترى له معشوقات مثلك</p><p>انا : مستغربا مثلي كيف ذلك وانا ابتسم</p><p>روعة : بالماضي ريتا .. والبارحة نانسي .. واليوم وغدا لا نعلم من ... ليت عامر مثلك</p><p>انا : ما رايك ان اكون بدل عامر واخذتها بالضحك</p><p>روعة : يا ليت ساكون سعيدة ...... عندما يكون لي اخ ثان</p><p>رجعت الام ماسكة العصير لتضيفنا انا وروعة</p><p>وهممت انا لاتركهم لوحدهم يتحدثون بحرية الا ان روعة اوقفتني قائلة الى اين ؟</p><p>انا : ساخلي لكم الجو انتي والام مي لتتحدثو .... لا اريد ان اكون مزعجا .... وضحكنا ثلاثتنا</p><p>ردت روعة: لا لا ... ابقى فانت اخي ولا يحتاج الامر الى السرية ... ولو اردت شيئا من طنط مي سندخل غرفتها</p><p>انا : كما تشائين ..... ولكن لا تقولي عني مزعج ثم ضحكنا</p><p>كانت نظراتي تجاه روعة يتجول بين اردافها وفخداها المكترزتين وبين صدرها ووجهها البشوش</p><p>وكنت اعلم انها تعرف انني انظر اليها بشهوانية</p><p>لكنني اردت ذلك لعل بالنظرات تفهم ولم اعر اهتماما بما كانو يتحدثون</p><p>ثم وقفت روعة ووقفت الام مي معها</p><p>هنا استجمعت افكاري وانتبهت لهم</p><p>الام مي : تعالي معي الى غرفتي لحظة</p><p>روعة : حاضر طنط مي</p><p>هنا استغربت انا لم دخلو .... لم انتبه لما كانو يتحدثون .... فاتني ذلك</p><p>دخلت الام مي ولحقتها روعة ... واغلقو الباب خلفهم .... اشعلت التلفاز لاشاهد شيئا بينما يخرجون ....</p><p>في الغرفة</p><p>روعة دخلت وشاهدت الطعام على السرير مستغربة</p><p>وشاهدت ثياب امي الداخلية مرمية ارضا</p><p>فاخذت الام مي ترتب المكان مدعية انها كانت تغير ثيابها عندما اتت روعة وانها كانت نائمة فلم تستطع توضيب الغرفة</p><p>روعة : لا عليكي طنط مي ... واخذت روعة تساعد الام مي في ترتيب السرير والاغراض</p><p>الا ان روعة انتبهت الى الفراش فقد كانت رائحته تعبق من حليب زبي .... وعسل كس الام مي</p><p>فقالت للام مي</p><p>روعة : طنط مي ... اعتقد ان شراشف التخت تحتاج الى تبديل ...</p><p>الام مي : اذا بدليها هناك في الخزنة توجد شراشف نظيفة</p><p>وبالفعل اخذت روعة بتبديل الشراشف والام خرجت الى المطبخ لاعادة الطعام الذي كنا ناكله اثناء خلوتنا</p><p>ثم عادت الى الغرفة واخذت تمد الشراشف مع روعة ...</p><p>فرات الام مي بقعة على بنطال روعة من ناحية كسها</p><p>فسالت الام مي روعة: هل اتتك الدورة يا روعة</p><p>روعة باندهاش : كلا ..... لا لماذا هل هناك شي</p><p>واخذت تتحسس بنطالها من ناحية كسها .... فلم تجد شيئا</p><p>فعلمت الام مي ان شهوة روعة هي التي كانت على بنطالها وليست دماء دورة شهرية</p><p>فضحكت الام مي وضربت روعة على طيزها وهي تقول هل اشتقتي لزوجك</p><p></p><p>الحلقة السادسة والعشرين</p><p></p><p>ضحكت روعة مع تاوه من ضربة الام مي لها ثم قالت : لا لم اشتاق له ولن اشتاق ف ياسمين تقوم بما يكفي يا طنط مي</p><p>الام مي : هل ما زلتي تلتقين مع ياسمين الم نتفق انا وانتي على ايقاف ما تفعلانه ....</p><p>روعة اتفقنا لكنها تسعدني بوجودها .... ولو اردت الكذب عليكي لما اخبرتك... وانتي يا طنط مي الشراشف كانت مبللة من شهوتك اليس كذلك ... الا توجد لك صديقة تمتعك ..؟؟؟</p><p>الام مي مرتبكة قليلا : لا لا يوجد اصدقك القول فقد كنت اداعب نفسي</p><p>روعة بخباثة : ومن اين لك مني الرجال واطلقت ضحكة مستفزة</p><p>الام مي : اين مني الرجال ومن اين ياتيني الرجال وداني في المنزل !؟</p><p>روعة : اه داني صحيح ... الان فهمت</p><p>الام مي : ماذا فهمتي !؟</p><p>روعة : فهمت انك محرومة من الرجال .... الا احضر لك ياسمين تسعدك كما تسعدني ؟؟</p><p>الام مي : لا اعتقد انني بحاجتها الان ولا اظن انني ساحتاجها .... ثم قولي لي هل ما زلتي تمارسين مع اخاك عامر ؟؟ ام توقفتي لتستعيني بياسمين ؟!؟!</p><p>روعة : عامر .. بات يمل مني وباله مشغول باشياء اخرى ... ثم انه لا يسعدني ولا يشعرني بالمتعة التي ارغب .... وزبه صغير جدا مقابل زب زوجي .. او الذي تحضره معها ياسمين .. وتضحك</p><p>الام مي : روعة ما رايك ب داني ..؟</p><p>روعة : لم افهم .!!!</p><p>الام مي : اقصد ان تجربي ليلة معه لعله يسعدك .... وتكتفي من ياسمين وعامر</p><p>روعة : داني !!!... وكيف ذلك ... هل جربتيه .... اقصد هل يقبل .. لا اظن ذلك</p><p>الام مي : سامهد لكما ما رايك ؟؟</p><p>روعة : كيف .؟؟...</p><p>الام مي : اتركي الامر لي .... اعتقد انه سيسعدك</p><p>روعة : ارجو ان لا تزعلي مني يا طنط مي ... كانت لدي شكوك انه نام معك ... لكنني الان اجزم انه فعلا قد ناكك .. واعتذر عن قلة ادبي وتطاول لساني ... لكنك تعلمين انني اتكلم معك بحريتي ... ارجو المعذرة</p><p>الام مي : لا لم يحدث ...</p><p>روعة : اذن من اين مني الرجال على الشراشف ؟!؟!</p><p>الام مي : ربما عندما جئنا ليلة امس ... فلقد دخل ونام هنا ... وانا نمت في الصالة من التعب ... اعتقد ذلك</p><p>انتهو الام مي وروعة من توضيب الغرفة وهمت روعة بالذهاب لانه قد تاخر الوقت</p><p>فضمت روعة الام مي وقد طبعت ومصت شفاه الام مي بسرعة وقالت لها ليلة سعيدة .... وخرجت روعة من الغرفة بعد استغراب الام مي مما فعلته روعة بتقبيل شفاهها ولحقتها على الفور وهي تقول ابقي للصباح ونامي عندنا</p><p>الا ان روعة استعجلت ولملمت اغراضها معلنة الرحيل .... وقد اقتربت من اذني وقالت ... من يستحم ويخرج ليفتح الباب يكون على الاقل شعره مبلولا ?</p><p>ثم قالت ليلة سعيدة لكما</p><p>فلم ارد عليها من صدمة ما قالت وهل شكت بشيئ</p><p>ثم رحلت واغلقت الام مي الباب ورائها</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ابيقور, post: 42919"] اسعدتم مساءا سوف نقوم بنشر السلسلة الثانية تتمة السلسلة الاولى ... والتي ستحوي على كل سلسلة على عشرة اجزاء ... اما الجزء الاول فكان استثنائي وقد قامت الادارة مشكورة باعطائي فرصة اولى لكتابة 13حلقة كل الشكر للادارة والعاملين في هذا الموقع العنتيل مع فائق الاحترام لهم وللقراء الافاضل دمتم بخير الحلقة الرابعة عشر احسست بوحدتها رغم وجود الجيران والخلان والاصحاب والاقارب الا ان وحدة المنزل موحشة لابد انها كانت تفكر بوحدتها قبيل رحيل ميس عنا مع رامي زوجها رغم وجودي معها الا انها ستشعر بالوحدة القاتلة لان وقتي ليس ملكا لها بل هو لدراستي ومستقبلي كم هو الانسان اناني لا يفكر الا في صالحه دون غيره وباقي وقتي هو للترفيه عن نفسي اما مع رفاقي او التسيلة خارج جدران البيت رائحة العطر تعبق انفي بزكاه رغم استحمامها وتخلصها من مواد التجميل والبهرجة الا ان العطر ما زال نافذ على مسامات جلدها كان فاتنا عطرها ما دعاني لحشر وجهي اما على صدرها او رقبتها لاشتم من ذلك العطر اكثر واكثر والام بدات بضمي اكثر واكثر وهي تقول في همس ابقى بقربي دائما مجيبا انا معك دوما فسرقت قبلة لطيفة على رقبتها البيضاء شعرت بقشعريرة جسدها لتلك القبلة وانتفاضها مما دفعني لاخذ قبلة اخري من رقبتها فما شعرت بنفسي الا ورقبتها بين شفاهي امتصها وهي كادت تذوب بين اذرعي فابعدتني عنها للحظات وعيناها متسعة اتجاهي فبررت تصرفي رائحة عطرك رائعة واحببت تقبيلك فابتسمت قليلا ثم عادت لضمي وانا عدت ايضا الى تقبيل عنقها المرمري الشهي فتحرك حس الجنس لدي فشعرت بقضيبي يلامس جسدها فخشيت ادراكها فحاولت ابعاد وسطي عنها الا ان يداها وذوبانها منعاني من الابتعاد فاكتفيت في التقبيل على عنقها واخذ بعض المصات منه كانت يداها تداعبان ظهري واكتافي بشدة وانفاسها الرقيقة تهز كياني بلطفها لم اجرء على فعل شي اكبر رغم هيجاني خفت وتراجعت وابتسمت لها معلنا انسحابي طالبا منها تحضير الفطار لانه توجب علي الخروج فابتسمت بقولها على العين والراس ادخل واستحم بينما اعد لنا الفطار ف دخلت الحمام وانا في قمة شهوتي لا ادري ما هو ذلك الشعور اخذت استحم ولكن قضيبي كان مثل النار لا اعلم ما به خفت واستعجلت الاستحمام وخرجت بعد ان بردت نفسي الام : الفطار جاهز تناول شيئ قبل خروجك انا : انا ات سادخل لارتب ثيابي واخرج اليكي ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الحلقة الخامسة عشر الام ليست بكبيرة في السن فكان عمرها عند زواجها اربعة عشرة عاما فما زالت بالخمسينات من العمر وهي جيدة في الاهتمام بنفسها واناقتها ولياقتها ان الرياضة المسائية من اهم واجباتها اليومية فكانت سيدة منزل رائعة انيقة المظهر تكاد تشك ان عمرها قد بلغ الثامنة والثلاثون الا ان وجود نور الى جانبها يحتم عليها ان تكون في عمر زائد حينما غيرت ثيابي وخرجت لتناول الفطار كانت الام قد بدلت ملابسها معلنة انه اليوم يوم اجازة تريد قضاؤه في البيت كانت ترتدي تيشيرت ديقا عليها مكشوف الاكتاف وصدرها عارم كبير يكاد يمزق تلك التيشيرت وبنطالا قطنيا ديقا يظهر تكوير مؤخرتها الجميل لونه لحمي فاتح اعتقدت في بادئ الامر انها عارية كنت معتادا على لبسها الا ان شهوتي وهيجاني اتجاهها قبل الاستحمام هو ما دفعني الى رؤيتهم من جديد وبشكل اخر جلست قبالتي وبدات تنظر الي وتبتسم الام : ماذا يوجد عندك اليوم انا : لا شيئ محدد ... الام : اذا ستبقى معي طول اليوم اليس كذلك انا : كما تريدين لم اشأ ان اذهب من المنزل و اترك هذا الجمال الذي اكتشفته للتو رغم وجوده منذ زمن قبالتي ابتسمت اكثر وهي تنظر الي فجاءت الى مخيلتي فكرة ان الامسها فكان الحل بمداعبة اسفل قدميها باقدامي الحافية فبادلتني بنفس الحركات وهي تضحك وتاكل وتبتسم ونظراتها لي ثابتة كانها تريد الانتصار في معركة تزاحم الاقدام على بعضها فما كان مني الا رفع قدمي وتمشيتها على فخدها فقامت هي بنفس الحركة حاولت جاهدا الوصول الى فرجها لكنني تمهلت لاجعل الامر يبدو مداعبة ومزح و ضحك ولعب الا انها كانت اجرأ مني وقامت بمداعبة قضيبي بقدمها فلقد كان قضيبي على اخره يكاد ينفجر من ثورانه الحلقة السادسة عشر كنت محتارا ماذا افعل اتتابع اللعب وقد تطور الامر الى هذا الحد ام اتوقف كل هذا حدث والضحك والابتسامات تملاؤنا حاولت ارحاع نفسي الى الخلف في الكرسي الجالس عليه لارى مدى التفاعل من الام ونظرت في صحني لم ارد ان تتقابل عينانا لاجد الام تقول لقد انهزمت كنت ذكيا يا ولد فارجعت نفسي كما كنت مبتسما لاضع اصابع قدمي على كسها بقوة مباشرة فانتفضت الام بصوت اه عذب قوي وانا اقول الان قد انتصرت فانسحبت الام متجهة الى المطبخ ضاحكة وعيناي تلحقان بها كان تسارع دقات قلبي عالية وخوفي كان عظيما مما فعلت وانسحابها كان مخيفا بالنسبة الي وما زال الوقت في اليوم باكرا فكيف سامضي بقية وقتي معها بعد الذي حدث استكون غاضبة .... لا اظن ذلك لانها كانت مبتسمة وهي من بادرت بالمداعبة ام انني كسرتها بانتصاري ماذا يحدث من انا ماذا افعل انها الام انهيت طعامي متجها الى الاغتسال فنادت بصوتها العذب لم تكمل وجبتك انا : اكتفيت شكرا لك الام : انا قادمة كنت احضر الحليب الساخن اتريد كوبا عليك بشرب الحليب مع العسل ليصبح جسمك قويا انا : كما تريدين ... انا قادم هنا ذهب الخوف قليلا من راسي عدت الى الطاولة بانتظار كوب الحليب .... وانا فعليا بانتظار عودة الام عادت والابتسامة تملا وجنتيها والحماسة زادت بها والفرح يملاؤها انا : الان لا يمكننا اللعب حتى لا ينسكب الحليب علينا فنحترق الام ضاحكة : وهاقد كسبت مرة اخرى اتعلن انهزامك انا : البتة ولكن ظروف المعركة تستدعي المهادنة الام : الهجوم خير وسيلة للدفاع والانتصار وقبل ان امد يدي الى كوب الحليب كانت قدمها لامست راس قضيبي وبدات بمداغبته مجددا وهذا قد منعني من الامساك بالكوب فانزلت يدي وامسكت قدمها وبدات بمداعبت اصابع قدمها وهي تحركها على قضيبي ونظرت في عيناها فوجدتها مبتسمة نحوي فامسكت قضيبي واخرجته من بيجامتي التي كنت ارتديها ووضعته على قدمها لكي تلامس جلده وانا انظر الى عيناها شعرت بارتعاشتها ولكن قضيبي بدا يثور ويغلي كان هذا الذي حدث لا يكفيه فقامت الام بسحب رجلها وانا ممسك بقضيبي خفت للحظة والتبكت ولم انظر اليها الام: بعد قليل اريد الذهاب الى التسوق هل تريد شيئا من الخارج لم اعلم بما اجيب فقد تلعثم لساني وكدت ان ابتلعه هل ازعجها ما فعلت .... اعلم انه خطا لكن الامور تطورت وحدها .... عاد الخوف يتملكني الام : لما لا ترد ... الا تختاج شيئا من الخارج ... ان كنت تريد قل لي بقيت صامتا ... جف اللعاب في فمي ... وشعرت بدوار يداهمني ولم اعد اعي شيئا حولي الحلقة السايعة عشر كنت مستلقيا على الارض عندما تفتحت عيوني وصوت الام حولي كانه صدى مابك ... ماذا حدث لك استنشقت عطرا قويا كان قد دخل انفي والكحول اخذ مفعوله الى راسي ليوقظني من زخمته لاجد امي فوق راسي والخوف قد اعتلاها اخذت بالتنفس رويدا رويدا لم ادري ما حدث اخر ما اذكره انه كانت تكلمني انها على وشك الخروج الام : اانت بخير يا داني ... علينا زيارة الطبيب وضعك اشغل بالي ... صحتك بخير اخبرني انا : اطمئني انا بخير ... لكن لا اعلم ماذا حدث حاولت الا اخيفها وقمت بتجليس نفسي والنهوض واقفا لاجد قضيبي خارج البيجاما ادخلته بسرعة وساندتني الام واخذتني الى الغرفة كي استريح ثم ذهبت وقامت باحضار كوبا من الماء البارد قمت بشرب كوب الماء وانا اضمها واخفف من خوفها انا بخير لا تقلقي قبلتني وذهبت لتعود بعد قليل بكوب عصير البرتقال وهي تقول لا بد من زيارة الطبيب لكي نكمئن عليك يا حبيبي ابتسمت لها وانا ارتشف العصير من يدها ثم قبلت يدها وانا اقول لها وانا احبك جدا لا تقلقي وبعد حوالي النصف ساعة وبعد ان اطمئنت الام علي قالت انها ستذهب للتسوق ولن تتاخر بينما تريد مني النوم قليلا كي استريح واستعيد قوتي خرجت الام من المنزل وانا غفوت باحلامي عائدا الى ليلة الام والجميلة نانسي هل ستقبل بمواعدتي لكن اجابتها وضعتني في حيرة من امري الباب امامك اطرقه هل تعني ان اقوم بخطبتها ... هذا الكلام من المبكر عليه وذهبت عيناي في النوم وهي بداخلهم تتمايل برقصاتها الحلقة الثامنة عشر في السوق الكل يبارك للام ويهنئها بفرح ميس ومن بينهم عامر عامر : مبارك فرح ميس طنط مي الام مي : شكرا عامر عسى ان يكون فرحكم التالي عامر : مازال الوقت مبكرا بالنسبة لي فالدراسة اولا وهو يضحك كيف حال داني الام مي : جيد لكنه اليوم كان متعبا ... قاكعها عامر بقوله : ربما من حفلة الامس لابد انه رقص كثيرا الام : اعتقد ذلك شكرا على سؤالك عامر : ساهاتفه مساءا للاطمئنان عليه .. بلغيه تحياتي ودعت الام مي عامر عائدة الى البيت وهي تحمل ماقد ابتاعته من المول وفي مدخل البناء وهي تكاد تدخل ومانسي خارجة نانسي : مبارك فرح ميس طنط مي الام مي : شكرا حبيبتي الفرح لقلبك نانسي : كيف داني اليوم ... انه شاب ذكي ووسيم بلغيه سلامي الام مي : شكرا يا نانسي سافعل على الرحب ثم تابعت الام مي صعودها الى البيت وكانت قد دخلته لتجدني نائما في احلامي وزعت الاغراض في اماكنها ثم جائت الي وهي تحاول لمس راسي والاكمئنان علي تاركة قبلا فوق جبهتي وخرجت الى خارج الغرفة تتابع امور البيت كان الوقت قد اصبح في الظهيرة كانت الام مي قد انهت مهامها المنزلية ودخلت للاستحمام لتقوم بعد كالمعتاد بقراءة الصحف والمجلات الاسبوعية فهي على هذه الحال منذ سنين ما انفكت تغير هذه العادة استيقظت من غفوتي لاجد السكينة في المنزل فاخذت افكاري تدور بما حدث حتى جائت فكرة اننا مقبلون على الالفية الثالثة انه الزمن الغريب يدور ويدور ويدور والاحداث والايام تتسارع والحياة تتكور بشكل رهيب والحروب ما زالت موجودة والسلام ما زال ينشد من الشعوب الى اين نحن سائرون في هذه الدوامة الحياتية خرجت من الغرفة لاجد الام ماسكة الجورنال وهي تقرا بنهم يبدو ان الموضوع مهم بالنسبة لها انا : عمت مساءا يا مي الام مي : باستغراب ... اي مساء ما زال الظهيرة ثم ابتسمت اعجبتها ربما كلمة مي مني اكثر من الام كيف امسيت يا داني وهي تضحك انا : بخير لا تخافي يا ... لم اكمل الام مي : ما بك هل نسيت اسمي ... قل ما يحلو لك فنحن اصدقاء اكثر مما توقعت الحلقة التاسعة عشر كانت الام مي وهي تقرا الجورنال ترتدي قميصا رجاليا طويلا لا يكاد يغطي مؤخرتها ... اي تحت مؤخرتها بعشرة سانتيميترات ومن الاعلى كان مفتوحا بعدة ازرار ...كاشفا الشيئ الكثير من مابين نهديها وكانت مستلقية على الاريكة ولكن رجلاها بعكسي لم تتضح لي رؤية كيلوتها ولونه اطلقت صافرة معجبا بما ترتدي ابتسمت ونظرت الي من خلف نظاراتها التي كانت ترتديها عند القراءة هل اعتبر هذه الصافرة تحرشا قالت الام مي انا : هذا الجمال الشبق يحتاج الى التحرش والتمتع بالنظر اليه الام مي : كفاك كلاما .... منذ قليل كنت قد سقطت من اول معركة بالكاد قدرت على الاستحمال انا ضاحكا : المعركة جولات وجولات فيها الكر وفيها الفر .... وانا في حالتي هذه اقوم بما قلتي خير الدفاع الهجوم فنهضت الام من استلقائها ضاحكة .... اذا ساعتبر كلامك هجوما مباشرا نحو الهدف ... قاطعتها قائلا : في كل الاحوال المعركة معك رابحة سواء كنت مهزوما او منتصرا فانا الرابح الوحيد ضحكت الام مي وقالت : اصبحت شقيا ... من اين تعلمت هذه الفصاحة والكلام انا : من هذا الحسن المقابل لعيناي ... كيف لا يتكلم اللسان وانتي بجمالك سوف تنطقين الحجارة الام مي : الا تعتقد انك تبالغ في حديثك ... انا مقاطعا : المبالغة ان تركتك وتركت امامي هذا الجمال دون غزل الام مي متنهدة : كلامك يريح النفس وبيعث في القلب الشباب ... الفتاة التي ستتزوجك ستكون ممتنة ان اسمعتها هذا الكلام اللطيف منك فقط انا : الاقوال ليست حجة الافعال ما يرضي النساء حملقت في نظراتها الي وهي تقوم من مكانها متجهة نحوي وفخذاها البيضاوان تحت القميص الابيض يبعث نورا على نور قائلة : ارحمني فان قلبي لا يتحمل مثل هذا اللطف قلبي رقيق جدا فما كان مني الا ان وقفت قبالتها واخذتها بين احضاني ليلتف ذراعي حول خصرها الجميل واقبلها على رقبتها بلطف واهمس في اذنها ... ساكون بجانبك دوما وتلاقت نظرات عيوننا مواجهة لبعض .... وانفاسي تقابل انفاسها وكلماتي تسقط داخل فمها ... احبك يا مي ... وحرارة شفتيها وانفاسها اشعر بها داخل فمي مي وهي تنظر الى عيناي : وانا احبك جدا .... انت لطيف جدا كدت اشعر في وقوفنا قبالة بعضنا ان الشفاه تتلامس كثيرا .... فلم نعد نشعر من حرارة الموقف لاجد قضيبي قد لامسها وسبقني اليها ....لابد انها احست به وهي تكاد تعتصرني بين ذراعيها لتنزلهم الى مؤخرتي وتدفعني بقوة اكثر نحوها فما كان مني الا ان بدات برسم قبلة طويلة على شفتيها اكاد بتلك القبلة ابتلع شفتيها في فمي اصبحت شفتاها ولسانعا داخل فمي يتصارعون من سيبقى داخله وقد ذاب جسدها بين يدي ورغم محاولتها عدة مرات الانفلات لتاخذ نصيبها الا انني كنت امنعها حتى اشبع من رحيق شفتيها اكاد اقول انها مرت خمس دقائق وانا امصهم داخل فمي حتى انني شعرت بخدر ينتاب فمي وتعب ارهق حنجرتي من كثرة المص حتى ايقنت انها ستختنق من منع الانفس فلم اكن اعطيها متنفسا لتخرجهم من فمي حتى انزلتها مع نفسي الى الاريكة التي كنت جالسا عليها لاسند ظهرها الى ظهر الاريكة وفمها داخل فمي فبدات بالتهرب مني بالقوة وهي تقول : اعطني نفسا يا حبيبي دعني اتذوق شفاهك واخذت هي بالمص واللحس بلسانها من فمي وشفتاي ولكنني لم امد يدي الى نهديها او كسها او افخاذها لانني كنت اريد ان امارس معها ليلا ليكون الليل شيق فاكتفيت بالمص واللحس من فمها وشفتيها واسانها الى ان توقفنا بابتسامة وضحكة ورضا عما فعلنا وهي في غاية السعادة كان طعم الام ميس لذيذا وعسل فمها طيبا رائعا واكتفينا بقبلات يبدو انها هي كانت تريد ذلك ايضا وقضيبي كان صارخ تحت بيجامتي يريد تمزيقها والخروج الا انني دفعته بعيدا ... والام ميس لاحظت ذلك واطلقت ضحكة ممتعة اضحكتني معها ... الحلقة العشرين عند جلوس الام مي على الاريكة بجانبي لا حظت ما كانت ترتدي تحت قميصها كانت سوتيان خمري شيفون وكيلوت شيفون بنفس اللون لكن حيائي منعني من النظر الى كسها والتهائي بطعم شفافها قد منعني ايضا ... الى انني قاومت رغبتي وابتعدت عنها متجها الى المغسلة لابرد وجهي بالماء وازالة اللعاب عن فمي وخدودي وذقني كان وجهي ممتلئ من لعاب فمها .... وعدت للجلوس الى جانبها ولكنها هي الاخرى قامت للاغتسال فلاحظ عند ذهابها بقعة كبيرة على الاريكة كانت نتاج عسلها الذي انزلت من كسها ... اقتربت من البقعة اشتمها كانت رائحته شهية جدا وعندما عادت دخلت غرفتها ربما لكي تنام وتستريح بعد الجهد الذي انزلته من فرجها نهضت واشعلت التلفاز ... لاضيع بعض الوقت حتى عودتها او استيقاظها من غفوتها لم يكن شيئا مهما لاشاهده فاغلقته وذهبت ناحية المطبخ علي اجد ما الهي به نفسي.... اخذت بعض الكعك من سلة الخبز وعدت ادراجي الى الصالة واخذت افكر ب نانسي وجمالها ومرت على بالي ايضا ريتا ترى كيف اصبحت بعد شبت وبلغت واصبحت صبية مضى الوقت بثقل حتى جاء العصر اريد للمساء ان يحل ... لاتحجج للام مي انني اريد النوم الى جانبها .... والان اذا الام مي نائمة ما المانع من النوم الى جانبها ... امعنت الفكرة في افكاري ... فذهبت ودخلت غرفتي وقلعت بيجامتي وانزلت كيلوتي وبقيت عاريا اتامل نفسي في المرآة قررت ان البس روبا فقط دون اي شي تحته ... ولكن اذا ما وقف قضيبي اين ساخبئه .... لا سينكشف واظهر بمنظر لا يليق ... سالبس الروب ومن تحته الكيلوت هكذا افضل وخرجت متجها الى غرفتها ... طرقت الباب بهدوء لم اسمع ردا ... ودخلت فوجدتها قد خلعت القميص الرجالي عنها واندثرت ضمن اغطية التخت في نوم عميق اقتربت منها كان التعب والاستمتاع واضح على ملامحها صعدت الى التخت بخفة حتى لا اوقظها ورفعت الغطاء واندثرت الى جانبها للحظات لم افعل شيئا ... ثم قررت ضمها على خصرها بين ذراعي كانت عارية الا من السوتيان الشيفون هكذا بدا لي الملمس من تحت الغطاء لم اشأ ان اكشفه .... اردت ضمها فقط فانتبهت لوجودي فاخذت يدي وقبلتها وشدتني ناحيتها وضمت ذراعي التي كنت احتضنها بها بين ذراعيها وصدرها وهي تبتسم اخذت اشتم رائحة العطر الذي تضعه وانظر الى شعرها من الخلف كانت كلها جمال على جمال فشددتها نحوي اكثر حتى التصق جسدها بجسدي كنت اريد اخذ يدي منها لانتزع الروب عني لكي يلتصق لحمي بلحمها لكنني خفت ولم اتشجع وبدا قضيبي يهاجم من الاسفل وكنت اعلم انها تحس به وحاولت التراجع بخصري الى الخلف الى ان جاءت يد الام مي لتدفعني من خصري وتشد نفسها اتجاهي ... هنا افلت يدي منها وفتحت زنار الروب واطلقت صدري ليلتصق بلحم ظهرها كان جسمها ظافئ جدا وحرارة افخادها تدفئ لحم افخادي كانت مؤخرتها كبيرة ... وهي تحاول حشر قضيبي به ولكن الكيلوتان ما كانا يمنعان الوصول وبعد لحظات وجد يدها خلفها تداعب قضيبي وتحاول ادخال يدها داخل كيلوتي وقد كانت ناجحة في هجومها وبدات بتدليكه وللعلم يد الام مي هي اليد الاولى التي تلامسه ...حتى انا لم اكن اعلم ماهي العادة السرية .... وبدات بالدعك والاحكام بقبضتها عليه حتى اخرجته كله للخارج وبدات تداعب راسه واحساس غريب كان يسير داخل عروقي وشعوري حتى قمت بلفها نحوي وضمها وبدات تقبيلها برقبتها وفهما وخدودها ولسانها وهي كذلك الامر فقلت لها .... انا : مي ان قضيبي يؤلمني يكاد ينفجر وشعور غريب احس به في قضيبي الام مي : ماذا تشعر وهي كانت ما تمل تدعكه انا : لا اعلم اول مرة اشعر بهذا الشعور دغدغة لا تحتمل اكاد اضحك من سعادتي واتعرق واخاف ... اشعر انني اريد ان ابول لكن لا شيئ ولكنه يدغدغني جدا .... الام مي : الم تدعكه بيدك مسبقا وهي تبتسم انا : لا كيف وان دعكته ماذا يحدث الام مي : باسمة انت لم تاتي بحليب زبك ابدا انا : حليب ....!!!!حليب ماذا الام مي ضاحكة : تعني انك لم تختلي بنفسك وتفقد عذريتك انا : مستغربا لا لا افهم ما تقولين اوقفتني الام مي ثم انزلت كيلوتي فظهر قضيبي قبالة وجهها ثم بدات تدلكه وهي تقول الان ساعلمك كيف يكون فقدان العذرية فلم اجد منها الا ان ادخلت قضيبي في فمها وبدات بمداعبته بلسانها ومصه وادخاله في فمها واخراجه حتى اكاد اجن من حركاتها وانا في غاية الاسمتماع وخائف الحلقة أحدي وعشرين كان الخوف والدغدغة تقتلني كانت تمسك بقضيبي واللعاب السائل من فمها يملؤه الام مي : زبك كبير وطيب سالتهمه كله في فمي ثم بدات بابتلاعه واخرجه كادت تختنق وصوت الاهات مني ومنها يملأ الغرفة كان يدخل قضيبي في فمها بكل سهولة ولزوجة كانت سعيدة بما تفعل الام مي : سيكون اجمل يوم في حياتك بوجودك معي امتدت يداي الى ثدييها من فوق الشيفون فما كان منها الا ان اخرجتهم وبدات تضربهم بقضيبي والنار تكاد تقتلني من قضيبي ثم تبصق على قضيبي وتدلك حلمت بزها به وتتاوه ثم نزعت كيلوتها الشيفون وبان كسها كله امامي كان وردة جميلة حمراء على بشرة بيضاء ناصعة وبدأت بانزال شهوتها منه بتدليك كسها بيدها واليد الاخرى تداعب قضيبي فما كان مني الا انني دعوتها للاستلقاء على ظهرها وبدات بتقبيل افخادها كي اصل الى تلك الوردة الحمراء لكي اقوم بمص رحيقها ... وهنا بدا التاوه صراخا يعج اركان الغرفة وكانت لدي الخبرة بمص الكس ... كانت اختي ميس قد علمتني كيف امصه... ففعلت ذلك مئات المرات مع اختي ميس ورفيقتي ريتا فيما مضى ... فاخذت الام مي تفتح فخديها على اخرهم وهي تقول : ان لم تكن فقدت عذريتك فاين تعلمت كل هذا ؟؟؟؟ مما زاد شوق للكس عندما تذكرت اين تعلمت وتذكرت كس اختي ميس الوردي الجميل ومذاقه الشهي وكس ريتا الصغير ورائحته العطرة وصرت ابتلع كس الام مي ابتلاعا كما فعلت بفمها وشفافها قبل بضع الوقت وبدات ادخل لساني بين شفرات كس الام مي واداعب بلساني زنبور كسها الاحمر كانه حلمة بز .... وهي تتاوه وتصرخ محاولة ابعاد فمي عن كسها .... ولكن الفرق ان كس اختي ميس ضيق قليلا ام كس الام مي كانت متسعا اكثر واخذ لساني ينسل داخله ... لم يكن يحدث معي هذا عندما كنت مع ريتا وميس وبدات ادخل لساني نحو الحرارة الصادرة من كس الام مي كانت شيئا جديدا .... حتى شربت ماءا مالحا ولزجا وطيبا وكانه ممزوج بالسكر كان الطعم طيب جدا اطيب من مادة ريتا وميس مجتمعتين صرخت الام مي صرخة مدوية الام مي : صارخة كفى ارجوك توقف لم اعد احتمل توقف يا داني توقف وانا متابع لا اهتم لصراخها ولست خائفا عليها اريد من ذلك الزنبور ماءا اكثر كنت امصهم من داخله مصا مما يجعل الالم اكثر والدغدغة لها اكثر وكادت ان تفقد صوابها ... الا ان ابعدت راسي عنها بكل قوتها راجية مني ان اتوقف فانسحبت للخلف قليلا وكان سؤالي : هل كنت سعيدة يا مي الام مي : وهي منهكة جدا .... عليك ان تخبرني اين تعلمت هذا صمتت ولم اقل كلمة سوى : هل تريدين المزيد فتحت مي رجليها ... فظننت انها تريد المزيد ثم امسكت براسي واخذت تقبلني في فمي قبل كثيرة كادت تقتلع بها شفتاي واخذتني فوقها وهي تتمدد على ظهرها .... فاصبح قضيبي فوق كسها وبدا قضيبي ينبض كثيرا وانا فوق الام مي عاريا وهي عارية وكانت هذه المرة الاولى التي يلامس بها جسدي ولحمي جسد امراة الحلقة أثنان وعشرين كان قضيبي ينزلق فوق كسها اللزج ونبضاته تقتلني وفم الام مي التي ما انفك يلتهم فمي ولساني ويداي التي تعبثان بحلمات صدرها الكبير الذي يتارجح بين يدي ويذوب كانت متعة خيالية الى ان امسكت الام مي قضيبي ووضعت بعضا من لعابها على راسه محاولة تمريره على شفرات كسها مما زاد في نيرانه حتى قالت لي سادخله عندي اولا فادخلته داخل كسها وبدات تتمايل بخصرها محاولة ادخاله كان كسها حارا جدا وهو يلتهم قضيبي والام مي تقول زبك جميل وساخن ثم بدات بتحريك جسمي للاعلى واسفل حتى ادخل زبي في كسها و كانت ايضا المرة الاولى التي ادخل زبي في كس ثم جاء صوت الام مي تقول اسرع قليلا في حركتك .... وبدات بالفعل كما تقول ازددنا تعرقا انا وهي والتاوهات تملأ الغرفة ... والاستمتاع يملأ قلبي فلم تمضي بضع من الوقت القليل حتى شعرت بدغدة قوية تاكل قضيبي .... فسحبته من داخل كسها بعد توقفي عن ادخاله واخراجه من كسها وانا اصيح مي . . مي .. قضيبي يؤلمني ويدغدغني كثيرا لا احتمل لا اقدر فما كان من الام مي الا ان ابتسمت وامسكت قضيبي وبدات بتدليكه حتى اخذ يكب حليبا لزجا وانا اتاوه من الالم والسعادة والدغدغة كان شعورا غريبا ... وكانت كمية الحليب كثيرة ولزجة ... بدات الام مي تلتقطهم من على بطنها باصبعها وتضعهم في فمها ... مددت يدي لاخذ منهم الا انها منعتني وقالت نحن النساء فقط ناكله اما انا فعليك اطعامنا منه وكثيرا هدأ قضيبي من ثورانه وعاد الى حالته الطبيعية لكن الدغدغة في راس قضيبي بقي الى ساعات متاخرة من الليل ... ثم تمددت بجانب الام مي على السرير واخذت تقبلني من فمي كثيرا وهي تقول الان فقدت عذريتك ... وساعلمك كيف تنيك امراة... استغربت الفاظها ... نعم كنت اسمعها من الصبية في الشارع والمدرسة الا انني لم اكن افقه معناها بدا قضيبي نائما وضئيلا بعدما حدث ما حدث كنت خائفا عليه ... وتوالت اسالتي للام مي ماهذا الذي حدث فاجابتني عن كل اسالتي وشرحت لي كل شي ثم انها خرجت الى الحمام لكي تستحم ونادتني لاستحم معها ولم يخلى الامر من بعض القبل ومسك للارداف والبزاز حتى جاء المساؤ بعد قيلولة متعبة .... لتستيقظ الام مي وتحضر الطعام واتت به الى غرفتا ووضعته الى جانبنا على السرير وكانت عارية تماما ثم ذهبت ناحية الخزانة واخرجت شريط فيديو كانت تحتفظ به ووضعته في مشغل الفيديو واشعلت التلفاز وهي تقول عليك ان ترى لتتعلم لا ينفع التعلم بالكلام فقط الحلقة ثلاثة وعشرين كان فيلما رومنسيا انتج عام 1976 واخذت الام مي بالكلام هذا الفيلم يتحدث عن الجنس كنت اشاهده واحضر شهوتي على مشاهده اثناء وحدتي كان الفيلم عبارة عن قصة عائلية يقوم بمضاجعت اخته وامه وخطيبته وصديقة اخته وكثير من النساء وعند كل مشهد كنت اسال الام مي عنه وكيف يكون واخذت بدورها الام مي بالشرح بالتفصيل عن كل شي حتى بلغت كل شي تقريبا من خلال مشاهدة الفيلم ولم تخلو الجلسة من بعض اللمسات والقبل والمص بيننا وهي تعلمني معانيها وبعد انتهائنا من الطعام ومشاهدة الفيلم ذهبت الام واطفات الاجهزة ولبست عباءة حريرية على جسدها العاري وخرجت من الغرفة كان الوقت قد اصبح مساءا وكانت الدغدغة لا تفارق زبي بدلا من قضيبي او ايري وكنت اقوم كل بعض الوقت بتدليكه عسى ان تذهب عنه تلك الدغدغة دخلت الام وكانت تمسك سيجارة كانت المرة الاولى التي اشاهدها وهي تدخن جلست بجانبي على السرير واقتربت من زبي بعد ملاخظتها انني احكه وادلكه كثيرا واخذت تخرج لسانها وتدور به حول راس زبي بحركات دائرية كانت تشعل قلبي وتحاول ادخال راس لسانها داخل فتحته وانا احاول سحب زبي منها والقشعريرة تملا جسمي والدغدغة اصبحت امثر والشهوة تارقني ثم بدات بادخال زبي في فمها وتبصق عليه وتلعقه بلسانها ثم اخذت تلحس البيض لزبي وتمصه بشهوة وعيناها ثابتة قبالة عيوني كانت النظرات تدل على انها صاحبة خبرة في التعامل مع الزب ملأ اللعاب زبي واصبح لزجا واخذت تمص زبي بقوة وشهوانية كبيرة وهي تقول هل انت مبسوط ... هل يعجبك فمي وانا امص زبك .... كنت ارد بتاوه واومئ براسي بالمواقفة .... نعم مصي فمك رائع بالمص يا مي ثم توقفت عن المص واخذت تدلكه بيدها وهي تقول كم كس امراة ستدخل زيك به اخذت اضحك لا اعلم ولكن انا متاكد انا نانسي جارتنا هي التالية بعدها ضحكت الام بصوت عالي وهي تقول ساحضرها في اي وقت اريده ... ثم انها اليوم سالتني عنك ... فجاء سؤالي انا : مي مي : نعم انا : كنت قد طلبت موعدا من نانسي ... وكان جوابها ... الباب امامك اطرقه ... ماذا كانت تعني مي : معناه انه هي موافقة فمتى اردت اذهب اليها وحدد الموعد الذي تريد انا : هل يمكنني ان انيكها مثلك مي : بالطبع لا فما زالت عذراء اي ان كسها لم يفتح بعد ثم انه اذا فتحت كسها يتوجب عليك الزواج منها فانتبه واحذر والا بعد بضعة شهور ستكون قد تزوجت نساء البلد... ثم اطلقت ضحكة عالية انا : اذا كيف اتصرف مي : يمكنك ان تمصها من بزازها وفمها وكسها و طيزها لكن لا تدخل زبك في كسها اياك انا : وهل نانسي تعلم باساليب السكس والجنس مي : لا اعلم ولكن ساكون معكم واعلمكم انا : وان هي خجلت ولم تقبل مي : دعك من ذلك ساتولى انا الامر ... لكن احذرك مهما حدث لا تدخله في كسها وتفتحها .... الحلقة الرابعة والعشرين انا : ومتى يكون ذلك مي : بت مستعجلا .... ما زال امامك وقت ... وانت لم تتعلم بعد كيف تسيطر على احاسيسك ومشاعرك ثم انه الم تكن ريتا هي حبيبتك ؟؟؟ انا : ما زالت ريتا حبيبتي ... لكن شيئ ما بنانسي يجذبني اليها .. وهذا بعد ان رقصت معها البارحة في فرح ميس مي : اه حسنا ... وتدخل زبي في فمها ... تتابع قائلة ااعجبت برقصها ام بجسمها. انا : قبل قليل لم اكن اعرف ما هو السكس لم يخطر في بالي جسمها ... اعتقد ان رقصها هو ما جذبني ... وعيناها الخضراوين ... وسمرة بشرتها ... انها جميلة يا مي اما الان اصبحت اعرف جيدا ما اريد ... واصبح لدي الفضول لاراها عارية لم اكمل كلامي ... ختى قرع جرس باب البيت تفاجئنا انا والام مي ... من الطارق و الام مي قالت لا انتظر احدا ... اذهب يا داني وانظر من في الباب لالبس ثيابي انا : وانا ايضا يا مي عاري ... وضحكنا اثنينا من هذا الموقف ذهبت ناحية الباب لارى من الطارق انا : من في الباب الطارق : انها انا روعة افتح هل طنط مي موجودة انا : نعم موجودة لخظة من فضلك ساعود حالا ذهبت راكضا الى غرفتي ولبست بيجامتي والتيشرت وعدت فورا الى الباب لافتحه انا : اعتذر عن التاخير ... كنت خارجا من الحمام ولم اكن ارتدي ملابسي روعة : مساؤك سعيد ... واين طنط مي انا : انها في الداخل ربما كانت في غفوة ... ساعلمها على الفور ... تفضلي اهلا وسهلا ودخلت روعة الى الصالة ... وذهبت لاخبر الام مي بقدوم روعة وطرقت الباب ...ودخلت خرجت الام مي ورائي مرحة ب روعة الام مي : اهلا اهلا روعة كيف حالك وكيف الاهل الحلقة الخامسة والعشرين روعة : بحال جيدة عمتي مساءا طنط مي ... انتم اخبروني هل ذهب التعب عنكم بعد ليلة امس ليكن فرح ميس مباركا الام مي : دمتي بخير ... لقد كنا سعداء بوجودكم ووجود الاحبة حولنا ... انا : كيف حال عامر اخاك لماذا لم يات معك ؟؟ روعة : ذهب مشغولا لا اعرف ... ثم انني كنت بحاجة لارى طنط مي واكلمها ... ولا نحتاج مزعجين معنا .. واخذت تضحك ضحكنا انا والام مي معها الام مي : الا تودين العودة الى منزل زوجك يا ابنتي روعة : لا اعتقد يا طنط مي ... لم اعد احتمل افعاله وتصرفاته ... وانا جئت لاستشارتك في بعض الامر .. فانتي كما تعلمين الباقية لنا بعد وفاة امي الام مي : هوني عليكي لا تحزني ... فانا معك لا تقلقي ... ساقوم لاحضر العصير لنتحدث بهدوء وذهبت الام مي ناحية المطبخ وانا اخذت استرق النظر ناحية روعة ... وانا افمر كيف يعقل لرجل عاقل ترك هكذا جمال ... روعة لا تلبس ثيابا مكشوفة الا ان بشاشة وجهها وطولها يبعثان السعادة بالنظر اليهم فقاطعتني روعة من تفكيري : قل لي ... لماذا لا تخرج كثيرا ... الا تحب السهر والذهاب الى المنتديات والحدائق انا : بطبعي احب البيت ثم انه لا مانع عندي في الذهاب ولكنه يعتمد مع من اذهب والى اين اذهب قلتها مازحا ومغازلا ل روعة مع غمزة عين ? ضحكت روعة وقالت : انت فتى شقي ... ان عامر جيد لكنه لا يحرك ساكنا دائما خارج المنزل ولا ترى له معشوقات مثلك انا : مستغربا مثلي كيف ذلك وانا ابتسم روعة : بالماضي ريتا .. والبارحة نانسي .. واليوم وغدا لا نعلم من ... ليت عامر مثلك انا : ما رايك ان اكون بدل عامر واخذتها بالضحك روعة : يا ليت ساكون سعيدة ...... عندما يكون لي اخ ثان رجعت الام ماسكة العصير لتضيفنا انا وروعة وهممت انا لاتركهم لوحدهم يتحدثون بحرية الا ان روعة اوقفتني قائلة الى اين ؟ انا : ساخلي لكم الجو انتي والام مي لتتحدثو .... لا اريد ان اكون مزعجا .... وضحكنا ثلاثتنا ردت روعة: لا لا ... ابقى فانت اخي ولا يحتاج الامر الى السرية ... ولو اردت شيئا من طنط مي سندخل غرفتها انا : كما تشائين ..... ولكن لا تقولي عني مزعج ثم ضحكنا كانت نظراتي تجاه روعة يتجول بين اردافها وفخداها المكترزتين وبين صدرها ووجهها البشوش وكنت اعلم انها تعرف انني انظر اليها بشهوانية لكنني اردت ذلك لعل بالنظرات تفهم ولم اعر اهتماما بما كانو يتحدثون ثم وقفت روعة ووقفت الام مي معها هنا استجمعت افكاري وانتبهت لهم الام مي : تعالي معي الى غرفتي لحظة روعة : حاضر طنط مي هنا استغربت انا لم دخلو .... لم انتبه لما كانو يتحدثون .... فاتني ذلك دخلت الام مي ولحقتها روعة ... واغلقو الباب خلفهم .... اشعلت التلفاز لاشاهد شيئا بينما يخرجون .... في الغرفة روعة دخلت وشاهدت الطعام على السرير مستغربة وشاهدت ثياب امي الداخلية مرمية ارضا فاخذت الام مي ترتب المكان مدعية انها كانت تغير ثيابها عندما اتت روعة وانها كانت نائمة فلم تستطع توضيب الغرفة روعة : لا عليكي طنط مي ... واخذت روعة تساعد الام مي في ترتيب السرير والاغراض الا ان روعة انتبهت الى الفراش فقد كانت رائحته تعبق من حليب زبي .... وعسل كس الام مي فقالت للام مي روعة : طنط مي ... اعتقد ان شراشف التخت تحتاج الى تبديل ... الام مي : اذا بدليها هناك في الخزنة توجد شراشف نظيفة وبالفعل اخذت روعة بتبديل الشراشف والام خرجت الى المطبخ لاعادة الطعام الذي كنا ناكله اثناء خلوتنا ثم عادت الى الغرفة واخذت تمد الشراشف مع روعة ... فرات الام مي بقعة على بنطال روعة من ناحية كسها فسالت الام مي روعة: هل اتتك الدورة يا روعة روعة باندهاش : كلا ..... لا لماذا هل هناك شي واخذت تتحسس بنطالها من ناحية كسها .... فلم تجد شيئا فعلمت الام مي ان شهوة روعة هي التي كانت على بنطالها وليست دماء دورة شهرية فضحكت الام مي وضربت روعة على طيزها وهي تقول هل اشتقتي لزوجك الحلقة السادسة والعشرين ضحكت روعة مع تاوه من ضربة الام مي لها ثم قالت : لا لم اشتاق له ولن اشتاق ف ياسمين تقوم بما يكفي يا طنط مي الام مي : هل ما زلتي تلتقين مع ياسمين الم نتفق انا وانتي على ايقاف ما تفعلانه .... روعة اتفقنا لكنها تسعدني بوجودها .... ولو اردت الكذب عليكي لما اخبرتك... وانتي يا طنط مي الشراشف كانت مبللة من شهوتك اليس كذلك ... الا توجد لك صديقة تمتعك ..؟؟؟ الام مي مرتبكة قليلا : لا لا يوجد اصدقك القول فقد كنت اداعب نفسي روعة بخباثة : ومن اين لك مني الرجال واطلقت ضحكة مستفزة الام مي : اين مني الرجال ومن اين ياتيني الرجال وداني في المنزل !؟ روعة : اه داني صحيح ... الان فهمت الام مي : ماذا فهمتي !؟ روعة : فهمت انك محرومة من الرجال .... الا احضر لك ياسمين تسعدك كما تسعدني ؟؟ الام مي : لا اعتقد انني بحاجتها الان ولا اظن انني ساحتاجها .... ثم قولي لي هل ما زلتي تمارسين مع اخاك عامر ؟؟ ام توقفتي لتستعيني بياسمين ؟!؟! روعة : عامر .. بات يمل مني وباله مشغول باشياء اخرى ... ثم انه لا يسعدني ولا يشعرني بالمتعة التي ارغب .... وزبه صغير جدا مقابل زب زوجي .. او الذي تحضره معها ياسمين .. وتضحك الام مي : روعة ما رايك ب داني ..؟ روعة : لم افهم .!!! الام مي : اقصد ان تجربي ليلة معه لعله يسعدك .... وتكتفي من ياسمين وعامر روعة : داني !!!... وكيف ذلك ... هل جربتيه .... اقصد هل يقبل .. لا اظن ذلك الام مي : سامهد لكما ما رايك ؟؟ روعة : كيف .؟؟... الام مي : اتركي الامر لي .... اعتقد انه سيسعدك روعة : ارجو ان لا تزعلي مني يا طنط مي ... كانت لدي شكوك انه نام معك ... لكنني الان اجزم انه فعلا قد ناكك .. واعتذر عن قلة ادبي وتطاول لساني ... لكنك تعلمين انني اتكلم معك بحريتي ... ارجو المعذرة الام مي : لا لم يحدث ... روعة : اذن من اين مني الرجال على الشراشف ؟!؟! الام مي : ربما عندما جئنا ليلة امس ... فلقد دخل ونام هنا ... وانا نمت في الصالة من التعب ... اعتقد ذلك انتهو الام مي وروعة من توضيب الغرفة وهمت روعة بالذهاب لانه قد تاخر الوقت فضمت روعة الام مي وقد طبعت ومصت شفاه الام مي بسرعة وقالت لها ليلة سعيدة .... وخرجت روعة من الغرفة بعد استغراب الام مي مما فعلته روعة بتقبيل شفاهها ولحقتها على الفور وهي تقول ابقي للصباح ونامي عندنا الا ان روعة استعجلت ولملمت اغراضها معلنة الرحيل .... وقد اقتربت من اذني وقالت ... من يستحم ويخرج ليفتح الباب يكون على الاقل شعره مبلولا ? ثم قالت ليلة سعيدة لكما فلم ارد عليها من صدمة ما قالت وهل شكت بشيئ ثم رحلت واغلقت الام مي الباب ورائها [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
1+1
رد
قسم قصص السكس
قصص سكس محارم
اللوحة الجدارية | السلسلة الثانية | ـ ثلاثة عشر جزء
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
معرفة المزيد…
أعلى
أسفل