ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
الشخصيات الرئيسية:
انا: شريف 24 سنة طالب فى طب اسنان من اسكندرية لكن مغترب فى القاهرة بحكم الدراسة ...بحب انيك واتناك جسمى ممشوق مش رفيع ولا تخين مشعر شوية مش كتير طيزى كبيره ومدورة وزبرى 18 سم وتخين
الحاج رمضان: حوالى 55 سنة راجل ذو وقار واحترام من اصل فلاح لكن عايش فى القاهرة من صغره بيشتغل مدير مصلحة ما وعنده بيت عايش فيه مع اخوه بس كل واحد عنده شقته لوحده اما جسمه كان كامل الرجولة ممتلىء شوية مشعر وسيم تقدر تحس بحجم زبره الضخم بمجرد ما تشوف الانتفاخ اللى فى بنطلونه طول الوقت ونفس الشىء ينطبق على طيزه الكبيره البارزه
الجزء الاول:
تبدأ القصة وانا لسه فى الكلية وقررت اسيب الشقة اللى كنت مأجرها مع اصحابي وانتقل اعيش لوحدى علشان اقدر اعمل علاقات جنسية خصوصا انى بحب الرجاله اللى سنهم كبير ومكنش ينفع بأى حال من الاحوال اعزم حد عندى فى نفس الشقة واقول عليه صاحبي
بعد بحث طويل على النت لقيت اعلان للحاج رمضان عن شقة للايجار وبالفعل اتصلت بيه ورحت شفت الشقة واتعرفنا على بعض ودا كان السبب الاكبر انى قررت اخد الشقة دى اما عرفت انه عايش لوحده فى الدور التانى واخوه واسرته فى الدور الرابع وانا شقتى فى الدور التالت وكان راجل لطيف وطيب ومحترم
بعد فترة من الاقامة عنده بدأت علاقتنا تبقي اقوى وناخد على بعض وكان يطلب منى اجى اتعشا معاه او نقعد نقضى الوقت مع بعض قدام التليفزيون فى شقته كنت بحب اوى اسهر معاه واتمتع بالنظر لجسمه اللى كان فى معظم الوقت عريان ومش لابس الا بوكسر ابيض وفانلة حمالات فى ايام الحر واللى كان بيهيجنى اوى شكل فخاده العريضة المشعرة والانتفاخ اللى بينهم والدليل على وجود زبر ضخم وبيضان على شكل تفاحتين منتفخه ومليانه لبن ومنظر طيزه اما يقعد ويقوم والبوكسر داخل بين الفلقتين الكبار البارزين
من اكتر المشاهد اللى كنت بحبها واحنا بليل سهرانين وينام على الكنبه وانا اكون قاعد فى الجهة المقابله وهو لابس جلبيه خفيفه وتحتها الكيلوت الابيض السبعه ويكون رافع رجل على مسند الكنبه واختلس النظر بين فخاده واشوف بيضانه طالعه من الكيلوت او جزء من فلقتين طيزه
كنت كتير احاول اغريه وانا قاعد قدامه بشورت واسع وقصير مبين فخادى وطيزى اما كنت اتحرك قدامه بس كل محاولاتى فشلت انه يتحرك ويعمل حاجة بالرغم من علامات الاعجاب والشهوة اللى كنت بلاحظها عليه وهو قاعد والطريقة اللى كان بيحط ايديه على زبره او يعمل انه بيهرش فى بيضانه وانا ملاحظ انه بيعدل زبره او بيحاول يثير نفسه
قررت اخليه يشوفنى عريان وانا بستحمى فى يوم رجعت متأخر واتعمدت مانزلش عنده علشان هو يطلع عندى يشوفنى مانزلتش ليه خصوصا انه كان معاه نسخة لمفتاح الشقة وممكن يدخل فى اى وقت بحكم ايصالات المايه والكهربا وبالفعل طلع وانا كنت مجهز نفسي ودخلت الحمام وسبت الباب مفتوح هو دخل وانا عامل مش سامعوا وبدأت انزل المايه على جسمى وطهرى للباب واحط صابون على طيزى واوطى علشان يشوف خرمى وبعد 5 دقايق من كل محاولات الاغراء وانا عارف انه واقف ورايا وبيتفرج ومش راضي يتكلم قررت الف واشوفوا وبالفعل اول ما شفته عملت نفسي متفاجىء وخبيت زبرى بسرعة بايدى واللى كان واقف على اخره
هو بصلى وبيبتسم وزبره رافع الجلابية بتاعته وعنيه كلها شهوة ومش قادر ينطق
انا اتكلمت وبهزر ازيك يا حجوج معلش مش هقدر اقولك اتفضل ومالك واقف ساكت كدا مش تعمل صوت ولا حاجة
هو ضحك وقالى انا قلقت عليك وطلعت اطمن عليك وبص على زبرى اللى مش عارف اخبيه وبيقولى بس شكلك عندك حاجة بتعملها واتحرك وهو بيلمس زبره ومشى وانا سامع صوته بيقولى لو لسه فيك حيل بعد ما تخلص ابقي انزل وانا هاسيبك تتمتع بحمامك
انا خلصت الحمام ولبست اندر سكسى مخبي زبرى وبيضانى وفتله من ورا وفوقهم شورت وتى شيرت ونزلت عنده فتحلى وكان عريان مفيش بس الا الاندر الابيض السبعة اللى لابسوا وبيقولى جيت فى وقتك انا برتب البيت وفى حاجات تقيله عاوز اشيلها فوق الدولاب انا دخلت وهو ماشي قدامى وعنيا مش بتتشال من على طيزه الكبيره والكيلوت داخل بين الفلقتين وزبرى وقف على اخره
دخلنا اوضة نومه وبدا يوطى قدامى يجيب حاجات من الدولاب ويرميها على السرير وكل ما يوطى وفاتح رجليه على الاخر اشوف بيضانه كبيره اوى ترجع لورا وطيزه تبقي بارزه اكتر ومرة وهو بيوطى بيضانه طلعت من الكيلوت وبقوا مدلدلين زى برتقالتين ماسكين فى جزع شجرة
بصلى وضحك وحاول يدخلهم تانى وانا بقوله كبار اوى وصعب تشتغل بيهم
قالى انت بتقول فيها انا كل شوية وانا بتحرك اخبطهم وبيجعونى
قولتله انا عندى اندر وير يمسكهم فى جسمك علشان مايتحركوش وانت بتشتغل
رد عليا قالى لا انا الاحجام عندى كبيره وجربت الكيلوتات بتاع شباب اليومين دول بردوا بيتزحلقوا وينزلوا من الجنب
قولتله لا انا عندى حاجات مخصوصه للحجم بتاعك هيريحك ويخليهم مرفوعين ومرتاحين وقولتله استنى اطلع اجيبهولك
طلعت جبتله اندر من بتوع صاحبي المغربى (دا راجل عنده 50 سنة زبره كبيره اوى وبنتقابل ننيك بعض كل ما ينزل مصر) والاندر وير عبارة عن مكان زى كيس بيمسك الزبر والبيضان وعريان من على الطيز نزلت ومعايا الاندر وير واول ما شافوا الحاج رمضان ضحك وقالى يا ولا احترم شيبتى عاوزنى على اخر الزمن البس كيلوت حريمى قولتله لا دا مش حريمى مش شايف مكان الزبر اد ايه
انا مخدتش بالى وانا بقول كدا وهو زى ما يكون اتصدم وضحك فى نفس الوقت وقالى بس دا مش الحجم اللى عندك قولتله اه دا جبته وطلع كبير شوية وقمت قالع الشورت ووريته انى لابس واحد زيه واول ما شاف جسمى زبره وقف وبقي عامل خيمه فى الاندر وير بتاعوا
عملت مش واخد بالى وقولتله خد بقي جربوا ولو مارتحتش اقلعه
قالى طيب هادخل البسه والبس شورت فوقه بقي علشان طيزى ماتبقاش عريانه وتاخد برد
حاولت اقنعه اننا رجاله زى بعض وهو لسه من شوية شايفنى عريان ومفيش مشكلة وهو زى ما يكون نفسوا بس مش قادر يوافق
ولقيته بدل ما يدخل يغيره لبس جلابيه خفيفة من بتوعوا وقلع من تحتها الكيلوت ورماه على وشى وانا قاعد وبيقولى خد انت دا بقي وبيضحك انا فى اللحظة دى مكنتش عاوز اشيل الكيلوت بتاعوا من على وشي وانا شامم ريحة زبره وبيضانه فيه بس كان فى منظر تانى احلى وهو بيرفع الجلابيه وبيلبس الاندر بتاع صاحبي وبيدخل زبره وبيضانه الكبيره فيه من قدام وبيعدل مكان الاستك اللى محوط طيازه من ورا وبعد مالبسه ونزل الجلابيه وانا مركز اوى معاه لقيته بيقولى شكلك عاجبك الكيلوت بتاعى مالك مخبي بيه وشك ليه كدا
قولتله انا عمرى ما جربت النوع دا وبعد اذنك هاخدوا اجربوا قالى طيب استنى اجيبلك واحد نطيف قولتله لا انا هابقي اغسله
بصلى باستغراب وانا ماسك الاندر وير بتاعوا ولسه مقربه لوشي وهو عمال يتحرك يمين وشمال ويفتح رجله وبيجرب احساس الاندر وير الجديد ويقولى تصدق طلع عندك حق ايوه كدا الواحد يعرف يتحرك بدل ما زبره وبيضانه عمالين يخبطوا فى بعض
وبدأنا نرتب البيت وكل ما اطلع على الكرسي احس بيه واقف ورايا وعنيه على طيزى وزبره رافع الجلابيه وكل ما يطلع هو على الكرسي انزل على الارض واحاول ابص من تحت الجلابيه واشوف طيزه من تحت وبيضانه ماليه الاندر من قدام لغاية ما خلصنا كل حاجة وزبره بقي واقف اوى وطلع من الاندر ورافع الجلابيه من جمال المنظر مقدرتش اشيل عنيا من عليه ولقيته بيقولى معلش غصب عنى الكيلوت بتاعك دا مهيجنى اوى مش عارف ليه بس اللى انت لابسوا دا نوع تانى صح
قلعت الشورت على طول علشان اوريهولوا وهو قعد قدامى ورافع جلابيته لفوق ركبته وبيتفرج عليا وبيقولى دا مش انا لوحدى اللى هايج
قوللتله انا بحب البس الانواع دى علشان ملمسها ناعم وبيهيج كل ما تتحرك وبعدين طلب منى الف علشان يشوفوا من ورا
واول ما لفيت سمعته بيقولى اوووف دا مثير اوى من ورا اكيد الفتله دى مع الاحتكاك بتهيج اكتر وايديه على زبره بيلعب فيه من برا
انا لفيت وعنيا على زبره وقولتله الفتله بس اللى بتهيج ولا حاجة تانية
رد عليا وهو بيقوم وبيقولى جسمك حلو ومن ورا تجنن المهم تحافظ عليه علشان لو كبرت اكتر من كدا الناس هتفهمك غلطت
قولتله انت رايح فين ومسكته من ايديه وعنيا فى عنيه وزبره واقف اوى وبيلمس زبرى
قالى بصوت كله شهوة كفاية كدا يا بنى انت لسه صغير ومش عارف انت عاوز ايه وانا مش عاوز استغلك وانت عارف لو كملنا ممكن يحصل حاجة نندم عليها
انا اتحرجت من كلامه وحسيت انى انا اللى عاوز استغله وهو راجل كبير وكله وقار واحترام وسكت وطلع برا الاوضة وبيقولى انا هادخل اخد شاور وشكرا على المساعدة وكأنه بيقولى امشى
الجزء الثانى
انا استنيت لغاية ما دخل الحمام واخدت الاندر وير بتاعوا وطلعت فوق شقتى وكنت هايج اوى من ريحته وزبره وبيضانه معلمين فيه من حجمهم ودخلت السرير قلعت ونمت وانا بشم ريحة زبره وبلحس مكان طيزه واحطه على زبرى وبتخيل اننا بنيك بعض وبمص زبره الضخم وحاطط مكان طيزه على زبرى وببعبص نفسي لغاية ما جبت وغرقت الكيلوت بتاعوا ومسحت اللبن كله بيه وفجأة سمعت الباب بيخبط قمت لبست بسرعة وبفتح الباب لقيت الحاج رمضان قدامى قولتله اتفضل ودخل وبيقولى انا جيت اسألك لو كنت عاوز الاندر وير بتاعك وكمان لو عندك غسيل علشان انا هاشغل الغسالة على الهدوم ولقيته بيتمشي في البيت زى ما يكون بيدور على حاجة واول ما قرب من اوضه النوم شاف الكيلوت بتاعوا على السرير دخل على طول علشان يجيبه وبيقولى هاخد دا كمان اغسله وارجعولك واول ما مسكه حس بلبنى عليه مغرقه وعمال يقلب فيه ويقولى هو ايه دا ايه اللى عليه دا وانا كنت واقف في قمة الاحراج بس فاجأنى اما حط لسانه عليه وبيدوق لبنى وبعدين بصلى وقالى طيب انت كدا خلصت اللى كنت عاوز تعمله ولا لسه عاوز الكيلوت دا فى حاجة
انا واقف ساكت ومش عارف اتكلم وبعدين اخد الكيلوت بتاعوا ورايح ناحية باب الشقة وقالى انا هاخد دا اغسله وابقي انزل خدلك واحد تانى من على الغسالة انا بغير كل يوم واحد وطبعا بيلمحلى انه عرف انا ليه صممت انى اخد الاندر وير بتاعوا وان نفسي فيه...
مر كام يوم وانا مكسوف من الحاج رمضان خصوصا انه كان بيعاملنى بكل حب وطيبه بس في نفس الوقت هايج اوى ومش عارف ازاى انام معاه خصوصا انه دلوقت بقي فاهم انى عاوز انام معاه وهو بين رافض وعاوز وبقينا نتجنب الكلام مع بعض مفيش بس الا صباح الخير بالصدقه على السلم
وبعد اسبوعين صحيت من النوم على رسالة من صاحبي المغربي بيقولى انه فى مصر مع مراته وعاوز يقابلنى بس مش هاينفع فى اوضة الفندق علشان مراته رديت عليه وقولتله تعالا نتقابل فى شقتى واديته العنوان وبالفعل على الساعة 1 الطهر كان وصل عندى رحبت بيه ودخلنا السرير على طول وكنت بقالى شهور معملتش سكس وهايج اوى وهو كمان هايج اوى ونفسوا فى راجل وبدأنا نبوس في بعض ونلحس جسم بعض ونعمل 69 امص زبره الكبير اللى بيفكرنى بزبر الحاج رمضان بس هو كان جسمه ناعم وطيزه كبيره وطرية بس ناعمة وخرمه مفتوح زى خرمى لأننا كنا بنيك بعض باستمرار كل كام شهر وبقينا نلحس خرم بعض ونبعبص بعض وكل واحد عاوز التانى يقوم ينيكه لغاية ما هو طلب منى انيكه الاول علشان زبره يقف اكتر وبالفعل قمت ركبت فوق طهره وهو على ركبته ودخلت زبرى كله جواه بمساعدة الجيل اللى كان جايبوا معاه وبدأت ارزع زبرى كله واطلعه وادخله وبعدين نام على جبنه على حرف السرير وانا واقف على الارض وابوس شفايفه ورقابته وهو ماسكنى من وسطى عاوزنى ادخل زبرى اكتر وبعدها نكته وهو نايم على طهره ورافع رجليه لحد كتفه وابوسوا وهو ماسك طيزى يبعبصنى ويشدنى عليه اوى لغاية مبقتش قادر وانا فاتح رجليه وماسكهم وشايف زبره وقف على اخره وبينقط لبن طلعت زبرى ومسكت زبره حطيته على خرمى وقمت قاعد عليه مرة واحدة وجعنى اوى بس كان نفسي فيه وخليتنى قاعد عليه واتحرك يمين وشمال لغاية ما خرمى بدأ يرتاح وبدأت اتنطط على زبره وهو يقولى انا لسه مشبعتش من زبرك عاوزك تنكنى تانى وانا اقوله مش قادر حبيبي زبرك مجننى نكنى شوية وهانيكك بعد ما تريح طيزى لقيته مسكنى من وسطى ودخل زبره كله وبيتحرك عاوزنى انزل على ركبتى وايديا على السرير ويركبنى وبقي يطلع زبره كله ويدخله مره واحدة وانا فى دنيا تانية وبصوت ويضربنى على طيزى ويقولى خد فى طيزك يا متناك وفى عز النيك لقيت الحاج رمضان واقف على باب الاوضة وبيلعب في زبره من فوق الجلابية واول ما عنيا جت فى عنيه قالى مكنتش اعرف انك خول اوى كدا يا دكتور
صاحبي اتفاجىء ونزل من عليا وطلع زبره علشان يخبيه واول ما الحاج رمضان شاف زبر صاحبي قالى كل دا زبر واخده فى طيزك دا انت طلعت متناك كبير وانا كنت فاكرك زبير وقام رايح على صاحبي ومسك زبره وبيشده ناحية خرمى وبيقوله كمل نيك الخول دا بقالة مدة بيدور على زبر يريحه
انا كنت لسه هاقوم بس كلامه هيجنى اكتر وبدأت اتخيل زبرين بينكونى وافتح طيزى ليهم وحسيت بايد الحاج رمضان بيضربنى على طيزى ويفتحها اكتر ويقولى اه يا متناك خرمك وسع اوى بقي زى الكس وبعدين حسيت بزبر صاحبي بيدخل تانى فى خرمى وبدأت اشجعه واقوله نكنى يا حبيبي ماتقلقش من الحاج رمضان دا نفسوا فيا من زمان بس خايف يجرب
ولقيت الحاج الطيب الهادى المحترم اتحول لفحل عربجى وعمال يقولى لا مبقتش خايف يا متناك ومش هاسيبك النهاردا الا اما اركبك واعشرك يا خول وماسكنى من راسي وبيدفن وشي من فوق الجلابيه على زبره اللى كبر وبقي حجمه ضخم وبيتحرك حوالين صاحبي اللى شغال نيك فيا وحاسس بايديه بتفعص في طيزى وهو واقف ورا صاحبي وماسكوا من وسطه وبيحركه على خرمى علشان ينكنى اكتر وبيفعص فى طيز صاحبي اللى هاج اكتر اما حس بزبر الحاج بيخبط فى طيزه وسمعته بيقول لصاحبي انت كمان طيزك تجنن وهيبقي ليها نصيب من زبرى لو تحب وبعدين لقيت الحاج قعد قدامى على السرير وفاتح رجليه وبيقولى خد يا خول الزبر اللى نفسك فيه بقالك فترة انا هجمت على زبره من فوق الجلابيه امصه وبعدين بدا يشد الجلابيه لفوق وفخاده الكبيره المشعره تبان ومكنش لابس كيلوت لغاية ما وصلت لبيضانه اللى كانت كبيره وماليه الفراغ بين فخاده ودفنت وشي بين فخاده اشم بيضانه والحسها ورفعت الجلابيه لفوق عند بزازه وباين الوحش الكاسر وفى نفس واحد انا وصاحبي طلع اهات مننا وقولنا كل دا زبر وحطيت اكبر جزء منه فى بوقي وامص فيه كأنى اوى مرة اشوف زبر راجل والحاج رمضان بيطلع اهات وماسك راسي بايديه وبيحاول يدخل زبره ويطلعه ويقولى اه يا خول شفايفك حلوة اوى مص زبرى اوى وصاحبي هو كمان نام عليا وزبره كله جوايا وبدأ يمص زبر الحاج رمضان معايا ويقوله زبرك حلو اوى يا حاج وبقي يمص نص زبره من فوق وانا امص بقية زبره من تحت مع بيضانه وهو ماسك راسى دافنها بين فخاده وعمال يشخر ويقولنا مصوا اوى يا خولات يا متناكين علشان اقوم افشخكوا
ولقيت صاحبي بيقوله انا عاوز زبرك يا حاج ارجوك تعالا نكنى المتناك دا طلع زبره وقعد على زبرى وانا مكنتش لسه شبعت وعلى طول قام الحاج قلع الجلابية وباين جسمه الرجولى المشعر وزبره تخين اوى وحوالى 22 سم وبينقط عسل وصاحبي على طول نزل من عليا ونام جنبي وماسك طيزه بايديه وبيقول للحاج تعالا متعنى بزبرك عاوزك تفشخنى واحس انى مراتك وعلى طول الحاج مسك راس زبره وركب فوق صاحبي وقالى تعالا بص يا دكتور يا متناك الخول بتاعك ساب طيزك اول ما شاف زبر تانى وسامع صاحبي عمال يصوت ويقول اه زبرك كبير اوى دخله بالراحة والحاج يقوله انا مادخلتش حتى نصه يا خول وانا قمت مسكت طيز صاحبي افتحها للحاج وشايف زبر حمار بيدخل في طيز صاحبي المغربي وعمال اطلع زبر الحاج اغرقه بالجيل واحطه فى خرم صاحبي لغاية ما زبره دخل كله وبدأ صاحبي يتمتع واهات الوجع تتحول لشهوة والحاج بدأ يحرك زبره طالع داخل وانا عمال العب في بزازه وشعر صدره ونفسي ابوسه بس خايف من رد فعله وزى ما يكون الحاج حس بيا ولقيته بيقولى تعالا يا خول وشدنى على شفايفه فجأة وبدأ يبوس فيا بهيجان كبير وانا مستغرب ازاى بيعرف يبوس بالطريقة دى ويدخل لسانه جوا بوقى وهو شغال نيك فى صاحبي وبقي حاضنى وزبرى بيخبط فى شعرته وايديه كل شوية تنزل على طيزى ويحط صباعه فى خرمى وشوية يمسك زبرى وطولنا اوى فى البوسه لدرجة ان صاحبي عمال يصوت ويقوله ارحمنى كفاية خلاص خرمى اتفشخ والحاج زى الطور الهايج عمال ينيك بسرعة اوى لدرجة انى خفت على صاحبي وحضنت الحاج وحاولت ابعده شوية ولقيته طلع زبره من صاحبي ونيمنى على طهره ورجليا فوق كتفه وبدون اى انذار حسيت براس زبره على خرمى وبيحاول يدخله بس بعكس صاحبي حسيت فى عنيه بحب وخوف عليا وزبره بيدخل واحده واحده وبعدين يطلعه يحط عليه جيل ويدخله تانى وبصعوبة صاحبي قام من تحتى بعد ما اتعلقت فى كتف الحاج وزبره داخل نصه وعنيه كلها حب وهيجان ويقولى هو دا اللى انت عاوزوا خده اهو فى طيزك يا دكتور وانا هايج اوى واقوله نكنى يا حاج عاوز زبرك كله وحطنى على السرير ورجليا على كتفه وزبره بقي داخل كله فيا وحاسس بطيزى هتتشق نصين بس مكنتش عاوزه يطلعوا وعمال اقول اه بصوت عالى لدرجة ان صاحبي قالى هتفضحنا وحطلى زبره فى بوقى ولقيت الحاج بيقوله كفاية كدا على المتناك دا تعالا انت انيكك تانى وبقيت انا اقوله لا نكنى اكتر يا حاج وصاحبي يقوله لأ انا مش هاقدر اروح لو نكتنى تانى وحسيت بزبر صاحبي بينزل لبنه وانا بمصله كانه كان خايف الحاج ينيكه تانى وعاوز يجيبهم ويقوم طعم لبنه كان يجنن وانا حاسس بيه نازل سخن فى بوقى وفجأة زبرى انفجر لبن ونطرتهم على جسمى ولقيت الحاج بيمسحهم بايديه ويلحس لبنى ويمسح بيه وشه وحسيت بنار فى خرمى والحاج عمال يشخر بصوت عالى اوى ويقول اه وزبره بيكبر ويتنفخ وينطر لبنه فيا زى المدفع ووقع عليا وجسمه بيرتعش ومش قادر يتكلم ويبوس فى شفايفي اللى غرقانه لبن صاحبي
فضلنا على الوضع دا وزبره عمال ينبض جوايا لغاية ما نام شوية واتزحلق من خرمى ولقيت صاحبي بيقولى يا بختك بالراجل دا انا لو عايش معاه فى بيت واحد مكنتش فكرت فى زبر راجل تانى ابدا
الحاج فاق واستجمع اعصابه وكأنه رجع لطبيعته وزى ما يكون مكسوف وبيقولى انا اسف يا بنى سامحنى لو كنت وجعتك انا بقالى سنين ملمستش جسم غير جسمى
وبعدين بص لصاحبي وقاله وانت يا استاذ ياللى معرفش اسمك انا اسف على اللى عملته بس الدكتور طلع ذوقة حلو اوى ومقدرتش اقاوم حلاوتك
صاحبي قاله دا انا اللى لازم اشكرك دى احلى مرة اتناكت فيها وطيزى شبعت وريحتها وهبقي حاسس بزبرك كام شهر قدام
وبعدين الحاج ضربنى على طيزى بالراحة وقام وقالى مش هتقوم بقي تاخد شاور وتنزلوا عندى تعرفنى على حبيبك ونتغدا سوا
قولتله انت فشختنى يا احلى حاج في الدنيا وعاوز انام على بطنى شوية واتمتع بلبنك اللى بيغلى جوايا ....
الحاج قام من على السرير وبيجيب جلابيته من على الارض وهو بيوطى انا وصاحبي بنبص على طيزه الكبيره وهى بتتفتح ولقيت صاحبي بيقول اووووف وانا بقول يالهوى على جمال طيزك وزبرى وقف والحاج قام وبص على زبرى وقالى وانت كمان زبرك حلو بس مش هاينفع يا دكتور عندك حبيبك لو لسه خرمه يستحمل ممكن تريح زبرك فيه لقيت صاحبي مسك الاندر وير بتاعوا وطلع يجرى على الحمام وبيقولنا لأ سورى مش هاقدر انا اتفشخت
صاحبي دخل الحمام وبقيت انا والحاج لوحدنا فى الاوضة ماسك جلابيته وبقوله انت كنت طالع من غير كيلوت قالى لا انا قلعته برا وكنت ناوى اسيبهولك علشان كنت فاكرك زعلان منى وكنت بحاول اصالحك بس بعد ما فتحت باب الشقة وقلعته سمعت اهاتك انت وصاحبك
انا قمت جرى طلعت لقيته فعلا سايبلى الكيلوت بتاعوا على السفرة مسكته وقعدت اشم فيه والحسه وهو طلع ورايا وشايفنى وبيقولى للدرجة دى لسه هايج قربت منه وقولتله دا مش هيجان بس يا حاج دا اسمه عشق لقيت الحاج حضنى اوى وشفايفوا على شفايفي وبقي يبوس فيا زى المحروم ويلحس وشي ورقابتى وحاسس بجسمه المشعر وزبره عمال يقف تانى ويقولى انا كمان حبيتك اوى من اول ما شفتك وخايف عليك من الحياة دى
قولتله انا كمان بحبك اوى وعشقتك ولو مكنتش رفضت اننا نعمل كدا من الاول مكنتش فكرت اقابل حد تانى
وفجأة صاحبي طلع من الحمام وشافنا واحنا حاضنين بعض وازبارنا واقفه على الاخر وبيقول لا انا بجد مش هقدر انا خرمى اتفشخ على الاخر والوقت اتأخر ولازم ارجع الفندق لمراتى واحنا كاننا مش سامعينه ونازلين بوس في بعض ومش عاوز البوسه تنتهى لدرجة ان صاحبي لبس وجاهز يمشى وجه علينا حضنا وحط شفايفوا على شفايفنا وبيمسك ازبارنا وبيقولنا انا مش عاوز اسيب الازبار دى بس لازم امشي ونتقابل بكرا يا حاج نتعرف على بعض اكتر
قطعنا البوسه وودعنا صاحبي وقفل باب الشقة وراه ولقيت الحاج بيقولى مش كفاية كدا ولا انت عاوز ايه
انا رديت عليه من غير اى كسوف وقولتله انا عاوزك تنكنى تانى واتمتع بزبرك لوحدى
قالى انت بتحب الزبر اوى يا متناك مع انك عارف انى هفشخك وهاوجعك ايه اللى مخليك عاوزوا كدا
قولتله مايعرفش متعه الزبر الا اللى جربه يا حاج ومقدرش اوصفلك متعته بس اقدر اخليك تحس بيها لو تحب بصيت على زبره لقيته شد اوى وراسه كبرت كملت كلامى وقولتله وماتقدرش تنكر ان نفسك تجرب بس ممكن خايف او مكسوف تقول
رد عليا وعنيه كلها شهوة وبيقولى يا ابنى انا راجل كبير ومن اول ما شفتك وانا معتبر نفسي في مقام والدك وباخد بالى منك في الغربة واكيد ماتحبش تعمل كدا مع والدك
قربت منه وبقيت المس جسمه وقولتله طيب تعالا اوريك انا نفسي اعمل ايه مع بابا يا بابا
وزى ما يكون مستنى يسمع الكلمة دى من زمان لقيته باسنى بعنف ولفنى بقي زبره على طيزى ويقولى بابا شكله هيعشرك تانى يا حبيب ابوك
مسكت زبره وحطيت راسه على خرمى وقولتله زبرك يجنن يا بابا وعاوزك تنكنى بعنف زى ما كنت بتنيك صاحبي من شوية
ومرة واحدة رزع زبره كله جوايا ولبنه اللى لسه فى خرمى ساعده يدخل بسرعة وحسيت بكل حته فى زبره الكبير لغاية شعرته على خرمى واحنا الاتنين واقفين وهو حاضنى اوى كاننا جسم واحد بس انا مقدرتش اقف وسندت على ترابيزة السفره وبدأ ينيك فيا بعنف وسامع صوت فخاده بتضرب في طيزى وبيضانه بتخبط فى بيضانى كل ما يدخله فيا كله ويقولى خد فى طيزك يا متناك اتمتع بزبرى وعمال يشخر فى ودانى ويقولى طيزك بلعت زبرى كله يا خول ومسك الكيلوت بتاعه اللى على الترابيزه وحطه على وشي ويقولى شم ريحة الزبر اللى بينيكك يا خول ويحشره في بوقي علشان صوت اهاتى بقي عالى اوى وانا بتألم وفى نفس الوقت بحرك طيزى على زبره ومش قادر ابعد وفضل ينيك فيا حوالى ربع ساعة على الوضع دا وسمعت صوت موبايلى بيرن لقيت الحاج اخده من على الترابيزه وبيقولى دا اكيد الخول صاحبك وشاورتله بدماغى بقوله ايوه لقيته رد عليه وفتح السبيكر وبيقولى كلموا واول ما فتحت لقيته بيقولى اخبار خرمك ايه يا روحى انا خرمى مولع نار وعاوز زبر الحاج بتاعك دا تانى لقيت الحاج بيرد عليه بيقوله معلش يا متناك مش هيقدر يتكلم علشان زبرى محشور فيه سمعت صاحبي بيقول اه يا متناك سيب الفحل يرتاح شوية سيبلى شوية من لبنه لبكرا وانا مش قادر اتكلم والحاج يقوله خرمه قافش في زبرى وانا شغال فيه رزع حتى اسمع كدا وبدأ الحاج يرزع زبره تانى اوى وانا عمال اقوه اه واممم وصاحبي يقولى يا بختك يا متناك عندك حق لو قدامى زبر زى دا مش هاقوم من عليه الا وانا حامل قمت رديت عليه وقولتله الحقنى يا حبيبي زبره شقنى نصين وهو يقول للحاج كفاية كدا يا حاج ريح زبرك علشان انا عاوزك تعشرنى كتير بكرا والحاج يقوله ماتخفش يا متناك عندى لبن كتير يغرقكوا انتوا الاتنين سبنى دلوقت انيك الخول اللى معايا وحط التليفون على السفره من غير ما يقفل وبدأ يرزع جامد اوى فى طيزى لغاية ما خرمى بقي واسع ومرتاح على زبره وقمت وقفت وهو شغال وزقيته بطيزى علشان يرجع لورا يقعد على الكرسي وانا قاعد على زبره واكتشفت ساعتها ان لسه مخدتش زبره كله اول ما حسيت بخرمى بيتفشخ اكتر بس احساس بيضانه تحت طيزى لا يوصف وكنت خلاص تعبت على الاخر وهو بقي عامل زى الطور الهايج قافش فيا وحاضنى وعمال يطلع بزبره لفوق ويدخل اكتر ويطلعه وماسك زبرى بيلعب فيه وبعدين لفيت على زبره وبقي وشي فى وشه وماسك طيزى فاشخها بايديه ويضربنى عليها ويقولى طيازك كبرت اوى يا خول من كتر ما بتاخد فيها وانا نازل بوس وعض في شفايفوا وخلاص مبقتش قادر وعاوزوا يجيب وزبرى بينقط وبيحك فى كرشه المشعر وعاوز انطر لبنى ومحستش الا ولبنى بينطر بعنف على صدره ووشه ولقيته بيلحس لبنى وفاتح بوقه مسكت لبنى اللى على صدره حطيته على شفايفه وبقينا نبوس بعض بيه وبقوله عشرنى بقي يا حاج كفاية كدا علشان خاطرى وهو لبنى هيجه اكتر وعمال يحرك طيزى لفوق ويرزعها جامد على زبره وجت فى بالى الحركة اللى مفيش راجل بيقدر يقاومها وبليت صباعى وحطيتهم بين فلقتين طيزه اللى كانت اتزحلقت من كتر النيك برا الكرسي وفعلا اول ما حس بصباعى بيدخل خرمه لقيته سكت كانه قطع النفس وزبره بيتنفخ فى خرمى وفجاة شخر شخره اعتقد الشارع كله سمعها ومدفع لبن ضرب في طيزى كان احساس فوق الوصف عمرى ما اتفشخت واتمتعت بالزبر للدرجة دى واترميت عليه حضنته اوى وجسمه بيرتعش وزبره شغال ينطر لبن فى طيزى وعمال ينزل من خرمى على فخاده وبقيت عمال امسح لبنه بايديا والحسه وهو يشدنى عليه علشان ابوسه لغاية ما قمت من على زبره اللى كان لسه شبه واقف وبدأت اتمتع بريحة وطعم لبنه اللى باقي على راس زبره وكل ما اعصرها تطلع نقط لبن لغاية ما نطفته تماما ولقيته بيبوسنى وبيقولى انت عملت فيا ايه انا عمرى ما عملت كدا حتى مع مراتى في ليلة الدخله
انا مكنتش قادر اتكلم وخرمى بقي مفتوح وحاسس بنهر لبن عمال ينزل بين فخادى جريت على الحمام وسبته قاعد برا وبعد شوية حسيت بيه بيدخل عليا الحمام وماسك زبره بيطرطر وبيقولى مش عيب تبعبص ابوك يا حبيبي صباعك كان زى الشطة وخرمى بيحرقنى
قولتله وبالنسبة لخرمى اللى مفتوح زى الكس دا عادى وكان خلص ودخل جنبي تحت الدش وقالى علشان تبطل تجيب رجاله ينيكوك وتعرف ان زبرى هيقدر يشبعك وبدأ يحضنى ويبوسنى تانى ويضربنى بحنيه على طيزى وانا اقوله لا كدا كتير انت ناوى تخلص كل لبن السنين فى يوم واحد ولا ايه ضحك وقالى لا كفاية كدا انا هانزل احضر الغدا وانت خلص بسرعة والحقنى
الجزء الرابع
خلصت الشاور ولبست وانا حاسس ان طيزى بجد كبرت وتقيلة من كتر النيك وبقيت ماشي فاتح رجليا ونزلت عند الحاج فتحلى الباب شدنى فى حضنه وقفل الباب وقالى حاسس بايه دلوقت قولتله زى ما انت شايف وانا ماشي قدامه فاتج رجليا وبتوجع وانا بقعد على السفره علشان نتغدا
وبعد الغدا قالى نام على طهرك على الكنبه وحط المخده تحت طيزك عندى مرهم هيريح خرمك وعلى الصبح هيكون كل الالم راح وعملت كدا فعلا بعد ما قلعت الشورت وكنت لابس اندر احمر مخبي زبرى بس بيضانى طالعه منه وعريان من على طيزى
الحاج راح يجيب المرهم ورجع اول ما شافنى لقيته قلع الجلابيه وكان لابس الاندر بتاع صاحبي اللى عريان من على طيزه بردوا وبدأ يفتح خرمى ويدهنه بالراحة اوى لدرجة انه هيجنى اوى وزبرى وقف وهو كمان زبره وقف ومديت ايديا طلعته من الاندر وقالى لم نفسك يا خول كفاية النهاردا كدا لغاية ما خرمك يرتاح وانا فعلا مكنتش هاقدر اتناك تانى وقضينا بقية اليوم نايم على الكنبه وفاتح رجليا وهو قاعد قدامى بنتفرج على التليفزيون وكل شوية يلعب في زبره ويبصلى وانا مستمتع اوى بالمنظر خصوصا كل ما يقوم يمشى قدامى واشوف زبره بيتحرك وفلقتين طيازه الكبيره بتطلع وتنزل وزبرى واقف عليها وهو ملاحظ وكانه بيتعمد يورينى طيزه كل شوية لغاية ما رحت فى النوم وحسيت انى بيقومنى علشان انام على سريره وقضيت الليلة دى فى حضنه
طلع النهار وحسيت بالحاج رمضان بيبوسنى من شفايفي فتحت عنيا وانا شايفوا لابس بدلة من غير جرافت وقميص مفتوح من اول زرارين مبين شعر صدره وانتفاخ واضح فى بنطلونه اللى ماسك على زبره وطيزه وريحة البرفيوم بتاعوا الرجوليه واول ما شافنى صحيت راح عليا بيبوسنى تانى وبيسألنى عامل ايه النهاردا حبيبي ودى كانت النسخة التانية من الحاج رمضان المدير العام اللى كله وقار وهيبه واللى فكرتنى بابويا اللى نفسي انام معاه (حكاية تانية)
حضنته ومديت ايديا على زبره وبيقولى يا ولا عيب انا لازم اروح الشغل طمنى على خرمك لسه بيوجعك؟
قولتله اكشف عليه بنفسك ونمت على بطنى وفتحتله طيزى لقيته بيقرب وشه وحسيت بنفسه وبيبوس طيزى وبيحط صباعه فى الخرم وبيقولى حاسس بحاجة بتوجعك رديت عليه بشرمطه وبهز طيزى لا بس حاسس انها مفتوحة وعاوزه زبر راجل ببدله
ضحك الحاج رمضان وضربنى عليها وقالى من عنيا يا خول اما ارجع من الشغل وانت احسنلك ماترحش الكلية النهاردا علشان هيبان عليك وانت ماشي انك مفشوخ وسابنى فى السرير ونزل راح الشغل وانا كملت نوم وصحيت على مكالمة من صاحبي علشان يقولى انه جايلى
قمت اخدت شاور وفطرت ولقيت صاحبي بيكلمنى تانى بيقولى انا بضرب الجرس مش بتفتح ليه قولتله انزل الشقة اللى تحت وفتحتله الباب واول ما دخل قالى يا بختك اكيد نايم على زبره طول الليل قولتله معرفش انا نمت من بدرى وصحيت على مكالمتك
دخلنا اوضة النوم وقلعنا على طول ونزلنا بوس واحضان وبعدين عملنا 69 وبقينا نمص ازبار بعض ولقيته بيفتح طيزى وبيبص على خرمى وبيقولى خرمك بقي زى كس مراتى
قولتله يعنى كدا مبقاش عندك رغبة فيا وهاتسيبنى انيك نفسي بزبر صناعى (فاروق من سنين قال لمراته انه بيحب الرجاله ومبقاش عنده ميول للستات ومراته اتفهمت الموقف وبقى يجيبلها ازبار صناعية ينيكها بيها واوقات هى تنيكه بيها علشان تستمر العلاقة الجنسية ومحدش فيهم يخون التانى)
قالى بالعكس انا عاوزك تبقي مراتى بس انت اللى هتنكنى وقام فتح الشنطة اللى معاه ولقيته مطلع قميصين نوم وبيبي دول وبيقولى اختار واحد منهم تلبسهولى والتانى البسهولك انت والحاج
انا اتفاجئت وخفت الحاج مايحبش كدا وقولتله البس ولم الحاجات دى وتعالا نطلع عندى بدل ما الحاج يدخل علينا ويضايق اما يلاقي اتنين شراميط بينيكوا بعض فى سريره
وفعلا طلعنا فوق عندى وقلعنا وهو قالى البسلى قميص النوم الابيض علشان مراته بتحب تلبسه كتير وهو لبس قميص نوم موف وتحته بيبي دول اسود
واول ما شافنى لقيته اتحول لشرموطه وبصراحة اللبس الحريمى ممتع اوى ناعم على الجسم وبيهيج اما تحس بيه بيحك زبرك وبيضانك او يلمس خرمك وصاحبي كان جسمه ابيض وناعم وعنده بزاز وطياز كبيره مش حريمى بس مثيرة اوى خصوصا اما يكون راجل زبره كبير لابس حريمى وعاوز يبقي شرموطة وهو نايم على طهره وفاتح رجليه وزبره طالع من تحت القميص وبيقولى تعالى نيكى جوزك يا لبوه عملنا 69 وبقي يمص زبرى ويبعبصنى وانا الحس خرمه واضربه على طيزه وهو يصوت اوى زى الشراميط ويقولى جوزك عاوز يتناك يا حبيبتى
قمت من عليه ورفعت رجليه على كتفي ودخلت زبرى فى خرمه واللى دخل بسرعة وانا اقوله اه يا خول خرمك واسع مين اللى ناكك ووسعولك كدا
وهو يقولى لسه متناك امبارح من زبر كبير اوى يا لبوه وعاوز اجيبهولك ينيكك واشوف كسك وهو بيتفشخ منه
اه يا خول يا عرص عاوز تتفرج على مراتك وهى بتتنطط على الزبر اللى ناكك
وبعدين سمعت باب الشقة بيفتح وعرفت ان الحاج رمضان وصل قلعت بسرعة قميص النوم وانا لسه بنيك فى صاحبي وعمال يصوت زى الشرموطة وقلبته على ركبته وايديه وطلعت ركبته وبقي طهرنا لباب الاوضة اتعمدت اعمل كدا علشان عاوز الحاج يعرف انى بحب انيك واخليه يهيج على زبرى وبعد حوالى 5 دقايق وانا عارف ان الحاج رمضان واقف بيتفرج علينا من ورا ومستمتع بالمنظر وصاحبي عمال يصوت ويقولى نكنى يا لبوه افشخنى ووسعنى علشان الدكر بتاعنا زمانه جاى يركبنى حسيت بصوابع الحاج رمضان على طيزى وبيلعب في خرمى اللى مفتوح وبيدشنى من بيضانى والايد التانية ماسكنى من راسي من ورا وبيحط شفايفوا على شفايفي وبيدخل لسانه فى بوقى صاحى انتبه وبعد من على زبرى ونام على جنبه على السرير وطيزه لينا وبيقوله الفحل اللى هيفشخنى شرف اخيرا ايه رأيك فى المفاجأة دى يا حاج
لقيت الحاج رمضان وقف متنح وعمال يقول احا كس ام جمالك يا لبوه وانا نزلت على زبره اللى كان وقف بسرعة وبينقط عسل وطلعته من سوستة البنطلون وعمال امص فيه واطلع بيضانه الحسها وصاحبي نايم على جبنه ويضرب بايديه على طيزه ويفتحها علشان الحاج رمضان يشوف خرمه وعمال يقوله انا النهاردا مراتك عاوزك تتجوزنى... اللبوه مراتى وسعتنى على الاخر علشان زبرك يدخل فيا بسرعة الحاج رمضان بصلى كانه بيسألنى هو بيقول ايه وفاتح بوقه وعمال يقول اه بصوت واطى رديت عليه وقولتله اصل مراته عارفه انه خول وبتنيكه بزبر صناعى فى اللحظة دى كان الحاج رمضان قلع القميص وجاكيت البدله وانا كنت قلعته البنطلون والكيلوت ونط على السرير شغال ضرب وشتيمه فى صاحبي وبيحط راس زبره على خرمه وبدا يرزع زبره كله مرة واحدة ويقولى برافو عليك يا دكتور اللبوه كسها سالك وبعدين نيمه على طهره وهو وقف على جنب السرير وانا واقف ورا الحاج رمضان حاضنوا وبلعب في بزازه وبتفرج على صاحبي اللى فى دنيا تانيه وصدق انه شرموطة وعمال يقول اه يا كسي مراتى اما تشوف خرمى هتغير وهتبقي عاوزه زبرك يفشخها
وانا ورا الحاج رمضان اللى رفع رجل على السرير والرجل التانية على الارض وشغال نيك فى صاحبي وقمت نزلت على الارض اتفرج على جمال طيز الحاج وهى بتتهز وبيضانه الكبيره بتتمرجح لورا وبدأت الحس بيضانه واطلع بلسانى بالراحة بين فلقتين طيزه الكبيره اللى مش عارف اشوف خرمه منهم ولقيته نام على صاحبي وبيرضع فى بزازه وزى ما يكون بيحاول يخلينى اوصل لخرمه بلسانى اتجرأت وفتحت طيزه بايديا وشفت احلى خرم راجل شفته فى حياتى خرمه وردى وعميق وحواليه شعر اسود رجولى اوى دفنت وشي بين فلقتين طيزه ودخلت لسانى فى خرمه وكل ما اطلع لسانى وادخله تانى فى خرمه اسمه بيشخر ويزود فى النيك فى صاحبي وبعدين قمت وقفت وحطيت راس زبرى على خرم الحاج وهو مش بيقاوم وعمال يرجع بطيزه لورا واضربه بزبرى على خرمه وهو يزوم ويشخر اكتر واول ما بدأت ازنق راس زبرى فى خرمه لقيته قام وقف وطيزه قفلت على زبرى اوى لدرجة انى حسيت انى هاجيب وبيشدنى من وراه بيقولى تعالا يا خول خلى اللبوه تلحسلك خرمك علشان افشخك بعده رحت قعدت على وش صاحبي وحاسس بلسانه بيلحس خرمى ولسه بيكلمنى على انه مراته ويقولى تعالى يا حبيبتى اكل كسك علشان تاخدى الزبر اللى بينيك جوزك ولقيت الحاج رمضان لأول مرة يوطى على زبرى يبلعه ويمصه زى الجعان حسيت انى هاجيبهم وحاولت ابعد راسه بس هو مسكنى وشدنى عليه اكتر ونطرت لبنى كله فى زوره وبقي يبلعه لغاية مانزلت لبنى كله ورفع راسه علشان يبوسنى ويقول لصاحبي مراتك نطرت عسل كسها كله في بوقي يا عرص واول ما صاحبي سمع كدا حسيت باللبن اللى عمال يطنطر من زبره على جسمى وجسم الحاج ولقيت الحاج بيشخر جامد وطلع زبره من صاحبي وشدنى من رقابتى علشان انزل على زبره اشرب لبنه واول ما حطيته فى بوقى حسيت بشلال لبن وكان طعمه يجنن وتقيل اوى وصاحبي يقوله لا يا حاج ليه طلعته انا كنت عاوزك تعشرنى ويضربنى على طيزى ويقولى اخدت لبن الدكر بتاعى ليه يا متناك...
بعد ما شربت لبن الحاج كله وكلنا جبنا وريحنا على السرير جنب بعض لقيت صاحبي قام وركب على زبر الحاج وبيقوله تعالا اتجوز مراتى ونعيش مع بعض احنا التلاته لقيت الحاج بيحضنى ويقوله لا انا هاتجوز الخول دا ونبقي نيجى نركبك انت ومراتك صاحبي هاج تانى وقام وقف على السرير ولسه لابس قميص النوم والبيبي دول وعمال يفتح فى طيزه ويقول للحاج الخول دا مش هيعرف يمتعك كدا والحاج يضحك ويقوله عيب على زبرك الكبير دا وانت بترقص زى الشراميط كدا وفعلا زبر صاحبي كبير وراسه تخينه وانتصابه قوى وحسيت انى عاوز اتناك قمت حطيت زبره فى بوقي وقعدت امصه لغاية ما زبرى وقف اوى ولقيت الحاج نام تحت وحط زبرى فى بوقه وعمال يمصه زى المحترفين ويرجع يحط لسانه على خرمى وبعدين قالى قوم نيك اللبوه الهايجة عاوز اتفرج عليكم صاحبي قاله يلا تعالا نكنى يا لبوه بس البسى كيلوت مراتى بصيت للحاج اشوف رد فعله لقيته مد ايديه على الارض جاب الكيلوت الابيض بتاع القميص اللى كنت لابسوا وبقي يشمه ويلحسه وبيلبسهولى واول ما صاحبي شاف المنظر هاج اكتر وقالى تعالى يا لبوه نمتع الفحل بتاعنا وانت بتنيكى جوزك الخول وركبت على صاحبي شغال نيك فى خرمه اللى واسع وهو ماسك زبر الحاج بيمصه والحاج فاتح بايديه طيز صاحبي وبيتفرج على زبرى ويقولى افشخ اللبوه دى وريح كسها ويقول لصاحبي مبسوط ومراتك بتنيكك يا عرص وهو يقوله اه يا كسي انا خلاص بقيت شرموطة ويقولى مش هعرف انيكك تانى يا لبوه ولقيت الحاج لفت ورايا عمال يلعب في خرمى ويتفرج عليه والكيلوت الحريمى داخل بين الفلقتين وعمال يقول احا طيز مراتك تهبل يا عرص وصاحبي يقوله نكنها يا حاج هى بتحب تاخد في طيزها وانا عمال اقول للحاج تعالا نكنى يا حاج زبرك وحشنى
صاحبي لقيته بيتحرك من على السرير وبيمد ايديه ناحية شنطته وبيجيب منها زبر صناعى طويل وعريض من النوع اللى عبارة عن زبر من كل ناحية وبيحطه فى بوقه وبيدينى الراس التانيه امصها ويقول للحاج دا الزبر اللى بتناك بيه انا ومراتى فى نفس الوقت
وصاحبي قام ونام على طهره ورفع رجليه ودخل الزبر من ناحية فى طيزه وقالى تعالى يا لبوه نفرج الحاج احنا بنتناك ازاى وقمت نايم قدامه ولقيت الحاج بيمص الزبر وبيلحس خرمى وبيحاول يدخله فيا لغاية مادخل جزء كبير منه وبقينا بنيك بعض انا وصاحبي فى نفس الوقت والحاج هيجانه زاد وعمال يقول احا على الرجاله اما تقلب شراميط وماسك ازبارنا عمال يمصها بطريقة زى ما يكون نفسه يعمل زينا وشوية يحط زبره على وش صاحبي يمصه ويجيى يقعد على وشى علشان افتح طيزه والحس خرمه وهو عمال ينبض ويشخر كل ما احاول ادخل صباعى فى خرمه واطلعه الحسه وادخله تانى لغاية ما حس ان هينزل لبنه تانى اتحرك وبقي وسطنا وطلع الزبر الصناعى من طيز صاحبي وقاله تعالا يا متناك هاعشرك وانا لسه نايم وراه وزبرى واقف على طيزه وحسيت بيه بيقعد على زبرى كل ما يدخله ويطلعه فى صاحبي لغاية ما فى مرة طلعت لقدام اكتر وزبرى رشق فى خرمه حسيت ان راسه دخلت ولقيته بيشخر اعلان عن انه بيعشر صاحبي وصاحبي بيصوت بشرمطه ويقوله لبنك نار يا دكرى وفي نفس الوقت صاحبي نطر لبنه بينهم وانا نطرت لبنى على طيز الحاج وخرمه وكان منظر يجنن وانا شايف طيز الدكر اللى بيفشخنا وخرمه غرقان لبنى وقمت على طول لحست لبنى من على طيزه وبقيت ابوس فيه وصاحبي تحتنا مغمض عنيه ومش قادر يتحرك
بعد شوية واجسامنا هديت خالص صاحبي قام ياخد شاور وانا والحاج بنبوس بعض لسه ومحدش عارف يتكلم او يوصف اللى حصل لغاية ما صاحبي رجع وبيلبس هدومه وبيقول للحاج انا اتشرفت بمعرفتك ونفسي لو نبقي اصحاب على طول وللاسف انا مسافر بكرا والنهاردا لازم اودعكم وهاسيبلكم الزبر الصناعى وقمصان النوم دى علشان الخول دا يلبسهوملك ويمتعك بيهم وتبقوا فاكرنى
ووجه كلامه للحاج وقالوا وانت يا حج اوعى تضعف خليك فحل بينيك واوعى تحاول تجرب زبر الخول دا زى مانا جربته اول مرة وحولنى لشرموطة بعد ما كنت بحب انيك بس
رديت عليه قولتله يعنى انت ندمان انك بقيت تحب تتناك اكتر
قالى لا طبعا دى متعه ملهاش وصف بس بعدين ماتلاقيش زبر ينيك ومن النادر تلاقي زبر فحل زى دا تانى ووطى على زبر الحاج اخده كله فى بوقه وبعدين بوسنا بعض كلنا وقمنا نحضن بعض ونودعه على الباب لغاية ما مشى وقفلت باب الشقة ولقيت الحاج بيبصلى وعنيه مليانه كلام واسأله كتير
اتكلمت انا وٍسألته شكلك بتفكر فى الكلام اللى فاروق قالهولك ماردش بس بعنيه شاورلى وقالى ايوه
رحت عليه حضنته وقولتله ماتخفش على نفسك منى انا بحبك بجنون ومستحيل اعمل حاجة تأذيك
قالى مانا بحبك اكتر منك وعملت حاجات مستحيل اتخيل انى كنت اعملها مع ابنى
قولتله انت معملتش حاجة ولا حتى فاروق انا وابن عمى كنا بنيك بعض كل يوم من وانا عندى 13 سنة وبعدين قابلت فاروق وانا 18 سنة وكان بينكنى بس لغاية ما حب يجرب زبرى ومن وقتها واحنا بنيك بعض بس من الرغم من كلامى كان لسه باين عليه الحيره ودخل لبس هدومه وقالى هاسيبك ترتب الاوضة وتاخد شاورك وانا هانزل احضر الغدا ...
الجزء الخامس
جهزت ونزلت عند الحاج رمضان اللى لقيته قاعد مستنينى ولابس جلابيته البيضا اللى بحبها عليه وزى ما يكون هايج لأن لاحظت ان زبره واقف ولابس تحتها الاندر وير بتاع صاحبي قعدنا نتغدا وقمنا نرتب السفرة ونغسل الاطباق وطول الوقت يتحرش بيا ويحك زبره فى طيزى واحنا واقفين فى المطبخ وبقي يتجرأ ويمسك زبرى
خلصنا ورحنا نقعد قدام التليفزيون ولقيته بيقولى انا هايج اوى ومش قادر انسي منظر طيزك وانت لابس الكيلوت الحريمى وبتنيك صاحبك
نزلت على ركبتى ورحت بين رجليه وايديا من تحت جلابيته بتمسك زبره اللى كان واقف وبنبوس بعض وبقوله يعنى شكل طيزى بس اللى عجبك
رد عليا قالى لا بصراحة زبرك كمان يجنن وفرحتنى اما شوفتك بتنيك كنت فاكرك بتتناك بس وبقول خسارة طاقة الشباب اللى عندك دى تروح وانت بتتناك
رفعت الجلابيه ومسكت زبره امصه وقولتله بس انت طلعت بتعرف تمص الزبر كويس ويمكن محترف اكتر منى
قالى مش هاخبي عليك انا بحب الرجاله من زمان وسبب طلاقي انى عرفت شاب جميل زيك كدا حبيته ومبقتش اقرب من مراتى لغاية ما طلقتها خصوصا انها مكنتش بتخلف وانا كان نفسي يكون عندى ابن
قولتله وفين الشاب دا دلوقت
رد قالى العلاقة بينا اتدهورت يمكن علشان مكنتش بشبع رغباته ومعنديش خبرة زى شباب اليومين دول ولا كنت بمص ولا بلحس وخيبة خالص وانت فكرتنى باول مرة خانى فيها وشفت راجل تانى بينيكه فى سريرنا اما دخلت عليك اول مرة وشفت صاحبك راكبك علشان كدا هجت اوى ساعتها بس المرادى عرفت اتصرف ومغضبتش وزعقت زى ما عملت معاه
لاحظت ان الحاج رمضان كان متأثر وهو بيحكى وان حبيبه اللى بيحكى عنه واحشوا اوى
قولتله طيب ما تتصل بيه ولو تحب انا ممكن اساعدكوا ترجعوا لبعض وانت دلوقت بقيت خبرة من اللى شفتوا من شوية
قالى مش محتاج اتصل بيه انت عارفوا وهو بيجي يزورنى كل فترة علشان هو مش حبيبي بس هو كمان ابن اخويا وانا عمه
طبعا انا فهمت الحاج رمضان يقصد طه ابن اخوه شاب حوالى 35 سنة جميل وجسمه مدملك ويشبه الحاج رمضان طيزه كبيره وبارزه لبرا وزبره شكله كبير من الخيمه اللى فى بنطلونه بسرعه رديت عليه قولتله انا بردوا من اول ما شفت الطيز دى وانا بقول اكيد بتتناك
ضحك ورد عليا قالى ما هو المتناكين بيحسوا ببعض بس خلى بالك وارث الزبر الكبير من العيلة وهايفشخك لو نمت معاه
قولتله معتقدش زبره اكبر من زبر عمه وخلاص انت فشختنى والفضل ليك اقدر دلوقت اتمتع باى زبر واخده كله
لقيته هاج من كلامى وشدنى لفوق ونزل الشورت اللى مكنتش لابس تحته حاجة ولفنى وفتح طيزى وقعد يلحس خرمى وقالى اى زبر بردوا يا خول مش اتفقنا زبرى موجود يمتعك
قولتله وانا بفتحله طيزى معلش يا حجوج خرمى بياكلنى اوى اصل ماتنكتش النهاردا
لقيته بيلفنى تانى وبيشدنى على زبره ووشي لوشه ويقولى اقعد على زبرى يا متناك علشان اعشرك بدل ما اطلع الاقيك جايب البواب المرادى وراكبك وتفضحنا
قعدت على زبره بالراحة وبدا يدخل وبيوجعنى اوى لغاية ما دخل كله وبقيت قاعد عليه واهز طيزى واقوله اوووف هو اللى يجرب زبرك دا يقدر يستغنى عنه وهو فاشخ طيزى بايديه وعمال يرضع فى بزازى ويلحس رقابتى بطريقه شهوانيه لغاية ما اعصابي سابت وبدأت اتنطط على زبره واقوله ازاى بتقول معندكش خبرة دا انت الخبرة كلها
قالى مانا بعد كدا اتفقت مع طه انه مايتنكش الا قدامى وبعلمى وبقي كل اسبوع يجيلى هو وواحد جديد ينيكوا بعض قدامى واتعلم منهم لغاية ما فى يوم هجرنى خالص علشان واحد عرفوا وحبوا بعض ودخلوا فى علاقة طويلة بعد ما كنت فاكر انه هيرجعلى ومن وقتها جالى احباط وقررت ابطل الحياة دى خالص لغاية ما انت ظهرت فى حياتى .
وبدأت اهيجه اكتر واقوله طيب اتصل ب طه خليه يجى يتفرج على عمه العنتيل وهو بيفشخنى ويعرف هو انه خسر احلى دكر في الدنيا ويترجاك يرجع يقعد على زبرك
رد عليا قالى لا خلاص هو عنده ازبار كتير بينيكوه وبينام مع اتنين وتلاته مع بعض فى نفس الوقت مبقاش زبر واحد يشبعه واوقات كان بيتكسف يطلع يبات فوق عند اسرته علشان مش عارف يمشي من كتر النيك وهيلاحظوا.
قولتله طبعا ماينفعش زبر واحد يعوض غياب زبرك لازم زبرين تلاته مع بعض ولقيته بيحاول ينزل على زبرى علشان يمصه ورفعت جسمى من على زبره علشان يقدر يوصل لزبرى وعمال يمص فيه اوى ويطلع اصوات دليل على انه عاجبوا وانا اقوله زبرى شكلوا عاجبك يا حاج وهو يقولى اه طعمه حلو اوى يا متناك وانا اقوله وهاتحب طعمه اكتر لو دخل في طيزك اللى تجنن دى وزى مايكون كلامى هيجه اكتر وقام منزلنى على زبره تانى دخله كله مرة واحدة وقام وقف وانا متعلق فى كتفه وزبره داخل طالع ويقولى عاوز تنيك الدكر بتاعك يا خول وانا اقوله عاوز امتع خرمك زى ما انت بتمتع خرمى واحسسك بمتعه الزبر يا حبيبي وهو كل يسمع كلامى يهيج اكتر ويرزع زبره اوى ويطلعه تانى وحطنى على الكنبه على طهرى ومسكنى من رجليا مرجعهم لورا اوى وراكبنى ويقولى وهو الزبر متعته عامله ازاى با خول حطيت صوباعين فى بوقى لحستهم اوى وقمت حاططهم على خرمه وهو عمال يشخر ويرزعنى اوى وبليت صوابعى تانى وقمت مدخلهم مع بعض فى خرمه دخل اكتر من نصهم ولقيتهم نام عليا وبيحشر زبره لاخره وصوابعى بتلعب فى خرمه من جوا وكل ما يدخل زبره فيا ادخل صوابعى في خرمه واول ما دخلوا كلهم حسيت بنافورة لبن وزبره بينبض اوى ويكبر وعمال يقول خد يا متناك خد يا خول لبنى كله بينزل فى بطنك وهيحبلك وكان زبرى وقتها محشور وسطنا حاولت ابعده شوية وبقوله عاوز اجيب يا حاج لقيته طلع زبره كله مرة واحدة ولبنه اتنطر من خرمى وبلع زبرى كله واول ما حسيت بيه ضغطت على راسه اكتر دخلت زبرى كله لغاية زوره وجبت لبنى ومحاولش يطلع زبرى من بوقه الا بعد ما شرب كل لبنى وبقي قاعد على الارض بياخد نفسه ويقولى لبنك طعمه حلو يا خول صاحبك شكله عنده حق وزبرك ليه تأثير خطير على الرجاله
قولتله ماتخفش يا حاج انا عاوزك دكر تنيك فيا كل شوية صحيح طيازك تهبل بس زبرك بينسينى كل حاجة وبيمتعنى اوى ومش هاشبع منه.
رد عليا قالى بيتهيألك هيجيلك يوم وتشبع من زبرى وهاتروح تدور على حد تنيكه وينيكك زى ابن اخويا وقام حضنى وقالى وانا مش عاوز اخسرك ومعنديش مانع تجرب تنيكنى اول ما تحس انك مش قادر وعاوز تنيك ...بصيت فى عنيه لقيته حزين وخايف يخسرنى وانه مستعد يستغنى عن رجولته او يعمل حاجة غصب عنه علشان نبقي مع بعض على طول ومايرجعش وحيد تانى.
عدى اليوم وانا طلعت شقتى وعمال افكر فى كلام الحاج وبالرغم انى بحب اتناك اوى بس بردوا بحب انيك وعارف ان كلام الحاج حقيقي وبعد فترة هبقي عاوز انيك خصوصا انى بهيج اوى كل ما اتناك وابقي عاوز انيك الدكر اللى بينكنى وحسيت ساعتها ان علاقتى بالحاج خطر عليه وقررت انسحب من حياته واحده واحده خصوصا انى قربت اتخرج وهارجع اسكندرية تانى لأهلى وابن عمى اللى بحبه ومتفقين نتجوز وبحكيله على كل علاقتى وهو كمان بيحكيلى على كل علاقاته وبقيت اقلل من زياراتى للحاج بحجة انى مشغول فى الدراسة بس هو كان بيطلع عندى من كتر الشوق والشهوة وكان بيحصل بينا سكس غصب عنى لأنى بكون هايج اوى عليه وكنت بلاحظ ان الحاج بقي يهتم بزبرى اكتر وبقي يطلب منى ابعبصه والحس خرمه واوقات يقعد على زبرى ويحس بيه على خرمه ويضربنى بالقلم بالراحة على وشي ويقولى زبرك واقف اوى يا خول دخله فيا وريحه طيزى عاوزاك ويروح يمصه ويحاول يقعد عليه بس انا مش عاوز اساعده انى انيكه وفى نفس الوقت مش قادر امنعه...
لغاية فى يوم رجعت من الكليه فتحت باب شقتى ودخلت اوضة النوم شفت احلى مفاجأة وصدمة فى نفس الوقت....
الجزء السادس
شفت الحاج اللى كله رجولة ووقار لابس قميص النوم بتاع مرات صاحبي ومرفوع فوق زبره اللى طالع من الكيلوت الحريمى وفى ايديه الزبر الصناعى بيمصه شوية ويحطه على خرمه شوية وبيبصلى وانا واقف فاتح بوقى ومش مصدق عنيا ولقيته بيقولى ايه رايك فى الشرموطة اللى قدامك وعمال يفتح فى خرمه ويقولى تعالا حط زبرك فيا ويلعب فى خرمه وبزازه ويطلع اهات مثيره اوى
انا قلعت وبقيت عريان خالص ورحت نمت عليه ابوسه واقوله ايه يا حاج الحلاوة دى انا كنت عارف ان طيزك بتاكلك بس مش للدرجة دى
قالى حاج ايه انا النهاردا اللبوه بتاعتك عاوزك تفشخنى وتحسسنى انى مراتك الشرموطة اللى نفسها في زبرك ولبنك بقالها كتير
انا نزلت على بزازه ارضعهم وبعدين بين فخاده علشان اقلعه الكيلوت الحريمى لقيته بيقولى لا سيبه مهيجنى اوى عاوزك تنكنى وانا لابسوا وسبته وبدات الحس بين فخاده وبيضانه وتحت بيضانه وبدأ يطلع اهات زى شرموطة حقيقة ويلعب في بزازه ويقول اه يا كسي عاوزه اتناك نفسي في زبرك يطفي نارى لغاية ما رفعت رجله لفوق اوى وبقي خرمه باين قدامى عمال ينبض ويفتحلى طيزه اوى ويصوت ويقولى نكنى يا دكتور نكنى يا حبيبي وبيحاول يوصل لزبرى علشان يمصه وانا نازل لحس وعض وبعبصه فى خرمه ومش مصدق اللى بيحصل ومتردد انى انيكه مش عارف هو بيعمل كل دا علشان عاوز يتناك فعلا ولا علشان يرضينى وفجأة لقيته مسك زبرى وعمال يشم فيه ويلحس راسه وبيضانى ويقولى ابوس رجلك نكنى يا بنى انا نفسي اتناك من زمان انا جوايا شرموطة كبيره نفسها تتمتع
مكنتش محتاج اسمع اكتر من كدا ووقفت عند خرمه وحطيت راس زبرى وبدأت احركها وهو يتشرمط اكتر ويقولى افشخنى عاوزك تدخله كله مرة واحدة وتخلينى اصوت ومهما قولتلك طلعه ماتطلعوش مديت ايديا جبت الجيل اللى بضرب بيه عشرة وغرقت خرمه من جوا وزبرى وبدأت ادخله واحدة واحدة وهو اتحول لشرموطة حقيقية ومش مصدق الاهات اللى بيطلعها كانى نايم مع واحدة فعلا بس شايف قدامى راجل كامل الرجولة زبرة شامخ زى الحديده وصدره وكرشة المشعرين وكل ما زبرى يدخل اكتر اسمعوا بيشخر ويزوم لغاية ما زبرى دخل كله واختفي جوا طيزه وقمت حاضنوا وقولتله مبروك يا لبوه فتحتك وكسك بلع زبرى كله لقيته اتجنن من الهيجان وعمال يحرك طيزه ويشدنى على طيزه ويبوس وشى ويقولى كنت فين من زمان بقالى سنين بحلم بالزبر اللى يفتحنى ويخلينى شرموطة تحته عاوزك تنكنى وتوسعلى خرمى ماتطلعش زبرك لغاية مايغمى عليا من كتر النيك وبدأت اطلع زبرى بالراحة وادخله لغاية ما خرمه بدأ يرتاح وزبرى يطلع ويدخل بسهولة وبدأت انيكه بعنف وبسرعة وهو عمال يصوت ويقولى نيك يا حبيبي نيك اللبوه بتاعتك وانا شغال نيك فى خرمه اللى كان ضيق اوى ومولع من جوا وبعدين قلبته فى وضع الدوجى وبقي فاتح طيزه اوى وانا راكب فوقه واضربه على طيزه واقوله خدى يالبوه يا شرموطة انا من ساعة ما شفت طيازك وانا نفسي انيكها وهو يقولى انا عمرى ما اتخيلت ان الزبر حلو كدا الحاج رمضان الدكر اللى كل الرجاله والستات عاوزين يتناكوا منه بقي شرموطة بتتناك ويزوم ويشخر ويحرك طيزه ويفتحها بايديه ويقولى انا لبوتك دخل زبرك كله وعشرنى يا دكرى عاوز احس بلبنك اللى بشربه بينزل في خرمى وبيخلينى مراتك.
قولتله لسه بدرى يا لبوه لازم اشبع طيازك وبعد ما زبره كان نايم من شدة النيك بدأ يقف تانى وانا هاتجنن مبقتش قادر ابطل نيك فيه ونمت على السرير وقولتله تعالى يا لبوه اركبي على زبر جوزك وعلى طول قام مسك زبرى وقعد عليه دخل كله مرة واحدة وهو يصوت بصوت عالى واضربه على بزازه وزبره اللى بقي واقف اوى واقوله وطى صوتك يا شرموطة هتفضحينا وهو عمال يرقص على زبرى يمين وشمال وفوق وتحت وانا مسكت زبره العب فيه وفجأة نطر لبنه كله على وشى وانا افتح بوقي علشان اشربه وخرمه يقفل اوى على زبرى واول ما حسيت بيه جبت كتير اوى جوا خرمه وزبرى كبر اوى ووجعوا وقبل ما يحاول يقوم من عليه مسكته من وسطه وشديته على زبرى اكتر لغاية ما جبت كل اللبن جواه وهو عمال يقول اه كفاية يا حبيبي زبرك فشخنى لبنك بيغلى فى طيزى ونام فوقى نبوس بعض ويلحس لبنه من على وشى ويحطه فى بوقى ويقولى وهو بيضحك يا فضيحتك يا حاج رمضان بقيت حامل من واد اد ابنك وانا اقوله ماتخفش يا حاج هاتجوزك واقولهم دا ابنى وهو يقولى مش مشكلة العيل المشكلة انهم هيعرفوا انى متناك قولتله لا يا حبيبي انت راجل وهتبقي سيد الرجاله لو تقوم من على زبرى وبيضانى اللى هتفرقعها تحتك دى لقيته بيقولى لا سيبه شوية سادد بيه خرمى علشان الحمل يثبت مسكته وقلبته جنبي على السرير وقولتله ماتقلقش يا حاج خلاص فتحتك وهعشرك كل يوم لغاية ما الشرموطة اللى جواك ترتاح
رجع وسند طهره على السرير وهو لسه لابس قميص النوم وبيعدل الكيلوت الحريمى وبيقولى بصراحة عمرى ما انبسطت اوى للدرجة دى وطلع عندك حق متعة الزبر وهو بيدخل ويطلع فى خرمى متعة ماتتوصفش ولبنك جوايا حاسس بيه مهيجنى اوى وزبرى مش راضي ينام حتى بعد ما جبت
قمت على طول قعدت على زبره وقولتله طيب يلا دورى انا متعنى بزبرك اللى هاتجنن عليه دا من اول ما شفتك
وهو يقولى انا طلعت متجوزه خول بقوله كسي بياكلنى ولسه فاتحنى ومعشرنى وهو عاوز يتناك
ما انتى عارفه ولسه مجربه متعه الزبر يا لبوه يلا يا خول ريحنى وادينى زبرك وبقينا هو يقولى لا نكنى انت وانا اقوله اما تنكنى انت الاول زى اتنين شراميط بيدوروا على زبر ينيكهم وبعدين عنيا جت على الزبر الصناعى اللى على الارض رحت جبته وقولتله تعالا يا متناك لقيتلنا زبر وعلى طول لف وبقي على ركبته وايديه وبيفتح طيزه وبيقولى اهو احسن من مفيش ريحنى يا خول ودخله وقمت مدخلوا فى طيزه وكان اكبر من حجم زبرى بقي يتوجع اوى ويقولى اه يا خول انت وصاحبك انتوا بتستحملوا الحجم دا كله ازاى قولتله يعنى اطلعه يا لبوه لقيته شخر وبيقولى تطلعه ايه دانا هنام بيه فى طيزى الليلة دى وقمت مغرق الزبر من الناحية التانية بالجيل وودخلتوا فى خرمى لغاية ما طيزى وطيز الحاج بقوا على بعض واحنا كل واحد على ركبته وايديه وعمال بيضرب في طيز التانى علشان الزبر يدخل اكتر ويقولى حلو الزبر وهو بينيك يا خول اقوله زبرك احلى يا حاج يا متناك ولقيته بيلف والزبر في طيزه علشان ينام على طهره وبيقولى لف معايا وبقينا نايمين على طهرنا وهو رافع رجليه وبيتحرك على الزبر وانا فارد رجليا جنبه من الناحيتين وبنلعب في ازبارنا وبسرعة طلع الزبر الصناعى من طيزه وحاول يدخل اكبر جزء منه فى طيزى ورفع طيزه ونزل بيها على زبرى ويصوت ويقولى لا الزبر الطبيعي احلى وعمال يتنطط على زبرى وبيدخل ويطلع الزبر الصناعى فى طيزى وطيزه بتبلع زبرى كله وشايف زبره الضخم عمال يطنطط بين فخاده وعملت نفس الوضع معاه طلعت الزبر من طيزى وطلعت زبرى من طيزه وقمت اديته طهرى وقعدت على زبره وهو يصوت ويقولى دخله تانى يا خول طيازى لسه مشبعتش مسكت الزبر وقمت رافع رجليه لورا اوى وخرمه باين قدامى وقمت حطيت الزبر الصناعى فى خرمه دخل لغاية نصه وفى نفس اللحظة كان زبره بينطر لبنه جوا طيزى ويقولى خد يا متناك بعشرك واحبلك زى ما عشرتنى واول ما حسيت انى هاجيب نزلت من على زبره اللى كان جاب كل لبنه فى طيزى وبينقط بين فخادى وطلعت الزبر الصناعى بسرعة من طيزه وحطيت زبرى مكانه واول ما دخل كله انفجر وعشرته تانى وهو عمال يشخر ويقول احا على جمال زبرك احا على لبنك مفيش احلى من الاحساس دا فى الدنيا فضى لبنك يا بنى ومتعنى بيه لغاية ما خرمه شرب كل لبنى لتانى مرة ونمنا فوق بعض مش قادرين نتحرك وسامعين صوت اللبن والهوا بيطلع من طيازنا احنا الاتنين ونضحك
نمنا احنا الاتنين فى حضن بعض مش عارف اد ايه وبعدين صحينا وريحة اجسامنا كلها نيك وقام بيقلع قميص النوم وبيقولى يلا نستحمى وارجع الحاج رمضان تانى قولتله لا الحاج رمضان القديم راح وبقيت دلوقت الحاج المتناك وطى عليا وبيلحس زبرى بيقولى البركة فيك يا خول انت اللى فشختنى وعرفتنى حلاوة الزبر واللبن بس اوعى يا بنى تعرف حد دا بينى وبينك بس
شديته عليا وقولتله وهو فى حد يفضح ابوه ورجعنا نبوس بعض بعنف وامسكه من زبره ويلعبلى في زبرى بس كنا خلاص تعبانين اوى وقمنا ناخد شاور ونغسل جسم بعض وطبعا شغالين بعبصه فى طياز بعض وبعد الحمام نزلنا عنده نحضر الغدا وبعدها قعدنا قدام التليفزيون فى حضن بعض وكل واحد فاتح رجليه وخرمه بيوجعه وعمال اعاكسوا كل ما يقوم يمشي قدامى واضربه على طيزه واقوله طيازك كبرت اكتر من الاول يا حاج شكلها اتناكت لما شبعت وهو يقولى واخده زبر خول كبير كان عاوز يحرمنى من المتعه دى مع انى كنت بعشره كل يوم وبديله زبر مكنش يحلم بيه ...بس بجد طيزى باين عليها النيك صحيح ولا ايه علشان في خولات كتير معايا في الشغل عنيهم عليا ومش عاوزهم ياخدوا بالهم
قولتله يا حبيبي انت شاغل نفسك ليه بالناس يا حبيبي انت عندك زبر يخضعله اى دكر انا لغاية دلوقت مش مصدق انى نكتك كل ما ابص على حجم زبرك ورجولتك
قالى تخيل انا طول عمرى الناس شايفانى على انى دكر جامد وستات ورجاله محترمين كتير فى الشغل بيلمحولى انهم مستعين يقعدوا على زبرى وبصراحة خلاص زهقت من لعب دور الراجل الزبير وعاوز اتمتع معاك بحقيقتى اللى هى بعشق الزبر وعاوز اتناك منه بدون حرج
قولتله لا يا حاج رمضان ماتخلنيش اندم ارجوك ...يعنى ايه خلاص عاوز تتناك على طول وهتنسي زبرك
رد عليا بيضحك وبيقولى انت اتهبلت يالا والزبر دا كله اوديه فين دا انا هانيكك نيك عمرك ما شفته فى حياتك خرمك هيبقي مفتوح على طول بس المهم ماتتعبش انت بس وعلى فكرة هاشتريلك كام قميص نوم كدا تلبسهوملى مش انا بس اللى هابقي شرموطة عاوزك انت كمان تبقي مراتى
ومر كذا يوم وانا والحاج رمضان بقينا ننيك بعض كل يوم ونلبس قمصان النوم ونلعب كاننا شراميط والموضوع اتطور وبقينا نحب الشرمطه حتى برا السرير ونقعد نتفرج على سكس واحنا لابسينهم وننيك فى بعض ونتخيل اننا بنتناك سوا وفاروق صاحبي يتصل بينا من المغرب واكلمه فيديو كول وارويله الحاج رمضان وهو لابس قميص نوم مراته ويتفرج علينا واحنا بنيك بعض وهو قاعد فى الطرف التانى مطلع زبره وبيضرب عشرة ويشجعنا باهاته وكلامه ووصفه لطيازنا وازبارنا لغاية ما جالى مكالمة من ميدو ابن عمى وحبيب عمرى اللى فتحنى وفتحته بيقولى انه جاى زيارة يومين القاهرة وطبعا كان لازم يقعد معايا.
الجزء السابع
اوصفلكوا ميدو ( حوالى 21 سنة جسمه متناسق طيزه كبيره وزبره كبير تقريبا فى حجم زبرى طالب فى كلية هندسة فى السنة الاخيرة ومثقف ومتفتح جدا والاهم انه بيعشق الجنس سواء مع راجل او ست كبير او صغير) ومن صغرنا واحنا بنيك بعض وبنحكى لبعض على كل مغامرتنا مع الرجاله بدون كسوف وبحكم دراسته ودراستى اتفقنا اننا هنعمل سكس مع ناس تانية لغاية ما نتجمع ونبقي فى بيت واحد ونتجوز وكنت حاكيله على صاحبي المغربي وعلى كل علاقتى وتطورتها مع الحاج رمضان وهو كمان كان بيقابل واحد ومراته فى اسكندرية بينيكهم وبينيكوه
انا قولت للحاج رمضان على ميدو انه هيجيى يقعد معايا يومين وان ميدو عارف ان فى بينى وبينك علاقة وحسيت انه غار واتضايق بالتالى حبيت اهون عليه واقوله بس ماتخفش انا قولتله انك دكر جامد وبتنكنى بس وانك راجل كبير ومحترم وبعاملك على انك بابا بالظبط
المهم رحت قابلت ميدو اللى كان جاى بعربيته واخدته للبيت طلعنا حطينا شنتطه واخد شاور وطبعا ماسبتوش دخلت معاه ونازلين بوس واحضان فى بعض ولقيته نزل يمص زبرى وبيلفنى يلحس خرمى وسمعت صوته بيقول اووووف دا انت مفشوخ يا شريو مين اللى عمل ولا عملوا كدا فيك ماتقوليش ان كل دا من زبر الحاج بتاعك دا
قولتله لا صدق هو كله من زبر الحاج اصلك ما شفتش زبره تخين ازاى وبينيكى كل يوم مدة طويلة
ميدو قام وقف وحط زبره على خرمى وبيقولى طيب وبعدين انت كدا مش هتتكيف من زبرى زى زمان
انا رجعت بطيزى على زبره ودخل تقريبا نصه وبقوله بس يا عبيط انت جوزى اللى فتحتنى وزبرك دا ليه طعم تانى ومقدرش استغنى عنه وهما شهرين تلاته بعد ما ارجع اسكندرية وخرمى هيرجع ضيق تانى وقمت لفيت ونزلت على زبره امصه وقولتله وبعدين انت زبرك كبر عن الاول يا خول انت بتنيك كتير ولا ايه
رد عليا قالى مانا قولتلك نيك الكس بيكبر الزبر والشرموطة اللى بنيكها بتحبنى وعاوزانى كل يوم هى وجوزها
قولتله طيب ورينى خرمك ولفيته وفتحت طيزه خرمه جميل مفتوح بس مش واسع وقولتله بس جوزها زبره صغير ولا مش بينيكك
قالى لا زبره فى حجم زبرك بس متناك اوى كل فترة على ما ينكنى مرة هو بيحب يتناك اكتر او يتفرج على مراته وانا بفشخها
وقمت وقفت وراه حضنته وببوسه من رقابته ولقيته بيمسك زبرى وبيحطه على خرمه وبيقولى تعالا بقي اريحك وتريحنى وبدأ يفتح طيزه بايديه ويرجع على زبرى ويقولى زبرك وحشنى اوى عاوزك تنكنى كتير اليومين دول وبصراحة خرمه كان ضيق وواحشنى جدا وبدأت انيكه وهو يشجعنى ويقولى نكنى اوى يا حبيبي طيزى محتجالك وعاوزاك تملاها لبنك وانا حاضنه اوى وهو مغمض عنيه وماسك زبره اللى زى الحديده فى ايديا عمال العب فيه وفجأة لقيت الحاج رمضان واقف قدامى شاورتله بعنيا كأنى بقوله ماينفعش تدخل عليا وهو واقف وماسك زبره وبيبحلق لزبر ميدو وزى ما يكون عجبه لفيت ميدو للحيطه وبدأت انيك فيه تانى وطيزى بقيت للحاج وشكله طلع برا وسمعت صوته بينادى عليا وبيقولى يا دكتور شريف انت فين مانزلتش على الغدا ليه لقيت ميدو بيقولى ايه دا ازاى دخل كدا مقولتليش ليه انه معاه المفتاح طلعت زبرى ورديت على الحاج ايوه يا حاج رمضان ثوانى وطالعلك وقولت لميدو انا هطلع وانت 5 دقايق واطلع اعرفك عليه
وفعلا طلعت برا لقيت الحاج رمضان واقف وباين عليه الغيره والهيجان فى نفس الوقت وبيقولى ينفع كدا بتخونى بردوا
قولتله يا حبيبي دا ابن عمى اللى فتحنا بعض واول واحد عرفنى الطريق دا والحقيقة ان انا اللى بخونه معاك وبعدين انت مش شايف هو حلو ازاى وخبي زبرك دا احسن لو شافوا مش هينزل من عليه
ولقيت ميدو طالع لافف فوطه حوالين جسمه وزبره باين واقف من تحتها وبيقول ازيك يا حاج رمضان شريف حكالى عنك كتير وبيمد ايديه يسلم عليه
الحاج رمضان مد ايديه بيسلم عليه وزبره واقف من تحت بنطلون البدله وبيقوله اهلا بيك يا بشمهندس... شريف بردوا حكالى عنك كتير بس مكنتش متخيل انك بالحلاوة دى
ميدو بصلى وبيبتسم وبيغمزلى وبيقولى واضح ان الحاج شقى اوى وبيبص على مكان زبره اللى بقي واضح اوى وبيقولى وواضح اكتر انت ليه بقالك 3 شهور مارجعتش اسكندرية وبعدين قال بعد اذنكوا هاروح اغير البس وهو داخل الاوضة شد الفوطة وطيزه كلها بانت ولقيت الحاج بيقولى لا عندك حق تنيكه طيزه تتاكل لغاية ما ميدو اختفى عن الانظار ولقيت الحاج بيقولى لو هتنيكوا بعض انا عاوز اتفرج قولتله لا هانلبس وننزل نتغدا كلنا سوا
الحاج نزل وانا بقفل الباب سمعت ميدو بينادى عليا دخلتله لقيته فاتح الدولاب وبيتفرج على اللبس الحريمى وبيقولى ايه دا يا خول ذوقك حلو ولا دا ذوق الحاج
قولتله دا ذوقنا احنا الاتنين بس يكون فى علمك الحاج هيتضايق اوى لو عرف انك عارف انى بخليه يلبس حريمى وبنيكه علشان كدا اتعامل على انه الراجل بتاعى اللى بينكنى بس
ميدو قالى ماتقلقش زبره شكله يجنن وانا شبعان نيك وعاوز اتناك اليومين دول وبعد اذنك هالبس كيلوت من دول تحت الشورت
ولقيته اخد كيلوت احمر من بتوع الحاج احمر شفاف ولبسه وطلع على ركبته وايديه فى السرير وبيفتح طيزه وبيقولى يلا تعالا كمل نيك
انا بصراحة مقدرتش اقوله لأ وقمت راكب فوق طيزه بس مفيش 5 دقايق ولقيت بيفتح باب الشقة تانى وبينادى عليا نزلت من على طيز ميدو ولبست بسرعة وقولتله اخلص يا عم بقي البس وتعالا ننزل نتغدا وبليل هافشخك وطلعت بسرعة اشوف الحاج لقيته طالع ومعاه صنية الاكل وبيقولى انا جبت الغدا هنا يمكن ابن عمك مكسوف ينزل عندى
لقيت ميدو طلع برا الاوضة بالكيلوت الحريمى اللى الحاج بيلبسهولى وبيقوله لأ ابدا مش مكسوف يا حاج بس زبر ابن عمى واحشنى واظن انت مش محتاج زبره فى حاجة
الحاج رمضان وقف متنح ومش عارف يرد وبيتفرج على جسم ميدو اللى يجنن وهو لابس الكيلوت الاحمر اللى بيحب يلبسه ولقيت ميدو جاى عليا بيبوسنى وبيمسك زبرى وبيقولى يلا يا شريو زبرك واحشنى اوى وقلعنى الشورت وبيقول والحاج ممكن يقعد يتفرج علينا يمكن يحب يشارك وبيشدنى ناحية اوضة النوم
لقيت الحاج بيرفع جلابيته وزبره واقف زى العمود وبيقوله طبعا لازم اشارك انا عندى ليك حاجة هتحبها اوى يا ميدو
ميدو اول ما شاف زبره قال احا كل دا زبر وقام ضاربنى بالقلم وبيقولى اه يا متناك كل دا زبر بتاخده فى طيزك
الحاج راح علي ميدو وقام ضاربه على طيزه وقاله ماتضربش حبيبي ومسكه دخله اوضة النوم وقاله تعالا يا خول انيكك وادوقك طعم زبرى ودخلت وراهم لقيت ميدو زى الجعان نازل على الارض بين رجلين الحاج وماسك زبره بياكله مش بيمصه وبيلحس بيضانه والحاج عمال يقوله شكلك طيزك بتاكلك اوى يا خول وبيشدنى عليه علشان يبوسنى ويقولى تعالا يا حبيبي خليه يمص زبرك علشان نرزعه نيكه عمره ماينساها في حياته ومسك ميدو زبرى وعمال يمصه مع زبر الحاج وبعدين نط على السرير على طهره وفاتح طيزه بايديه وبيقولنا يلا واحد ينكنى فى طيزى والتانى فى بوقى لقيت الحاج بيشخر وبيقولى خرم اللبوه دى بتفكرنى بخرمك اول مرة جيت انيكك يا حبيبي وراح على خرم ميدو يلحسه ويبعبصه وبعدين طلع حط راس زبره على خرمه وبيحشره فيه وميدو بيصوت وبيقولى زبره كبير اوى يا خول احححح افشخنى يا حاج زى ما فشخت ابن عمى وماسك زبرى عمال يمص فيه والحاج شغال عمال يدخل حته من زبره ويطلعه وكل مرة يدخل حته اكبر ويطلعه يغرقه من ريقه وبالجيل ويرزعه فى طيزه لغاية ما دخل كله لغاية بيضانه ونام على ميدو يرضع فى بزازه ويلحس وشه زى ما كان بيعمل معايا بالظبط وميدو فى دنيا تانيه عمال يقول اه اه فشختنى انا عمرى ما اخدت زبر بالحجم دا والحاج يقوله وايه رايك يا خول اطلعه ولا اكمل نيك.. ميدو يرد يقوله لا كمل افشخنى اكتر عاوز خرمى يبقي واسع زى خرم ابن عمى وقام الحاج رجع لورا ومسك رجل ميدو فى الهوا واشتغل نيك ورزع فى خرمه اللى وسع واتعود على حجمه ولقيته بيشدنى على زبره علشان امصه واول ما بدأت امص فيه لقيته نطر لبنه وغرق وشي ولقيت الحاج بيشدنى عليه علشان ابوسه ويدوق طعم لبن ميدو وطلع زبره وهو بيقوله جبتهم بسرعة ليه يا خول لسه عاوز انيكك وافشخك لقيت ميدو بيتقلب على ايديه وركبته وبيقوله هو انا مش هاسيب زبرك الا وانت معشرنى ولقيت الحاج مستغرب وهو ماسك زبر ميدو وبيقوله انت زبرك لسه واقف وطلع رزع زبره كله فى طيزه تانى وبقيت واقف على ركبتى وراهم بمص زبر ميدو وبلحس خرم الحاج وبيضانه وهو عمال يشدنى على خرمه علشان الحسه اكتر وابعبصه لغاية ما سمعته بيقول لميدو استعد يا خول هعشرك واملاك لبن لقيت ميدو قام وبيقول لأ لسه مشبعتش وبعد عن زبر الحاج وبيقولى يلا يا شريو دورك تعالا اركبنى شوية على ما الحاج يهدى وعلى طول ركبت ميدو زوبرى دخل كله بسهولة فى خرمه والحاج يضربه على طيزه ويقولى ابنك عمك دا طلع لبوه اوى وميدو ماسك فى زبره بيمصه وانا والحاج بنبوس بعض لغاية ما الحاج قالى كفاية عليك كدا وقلب ميدو على طهره ورفع رجليه تانى ورزع زبره تانى فى طيزه وشغال نيك فيه ولقيت الحاج بيقولى تعالا يا خول اقعد على زبر ابن عمك انا عارف نفسك فيه وبصراحة كان عنده حق زبر ميدو واحشنى اوى وشكله يجنن وهو واقف وعمال ينقط وقمت طالع قاعد على زبر ميدو ونزلت عليه ابوسه وبقي الحاج يمسك طيزى يرفعها وينزلها على زبره وشغال نيك فى ميدو لغاية ما سمعت صوت الحاج بيشخر الشخره اللى عارفها اما بينطر لبنه وميدو بيصوت ويقوله عشرنى يا حاج لبنك بيروى طيزى وحسيت بزبر ميدو بيكبر ووبينفجر فى طيزى وانا فى نفس الوقت بنطر لبنى على جسمه ووشه بعد ما خلصنا كلنا قمت من على زبر ميدو ابوسه والحس لبنى اللى غرق وشه لقيت الحاج نازل على وشه يبوسه ويلحس لبنى هو كمان وبيطلع زبره وبيمسك جلابيته من على الارض لقيت ميدو بيقوله ايه يا حاج رايح فين خرمى لسه عاوزك وبنبص على زبر ميدو لقيته لسه واقف على اخره والحاج بيسألنى هو الخول دا جاب جواك ولا لسه قولتله وانا بفتح طيزى وبوريهاله لبنه غرق خرمى ونازل على فخادى اهو والحاج بيبص لزبر ميدو ومستغرب وبيمسكه وشكله هيضعف ويقعد عليه وبيقوله يا بنى انت خساره تتناك انت عاوز كس واحده تنيكها زبرك زبر دكر تعشقه الستات وبصلى وقالى عرفت ليه يا خول انت بتحبه للدرجة دى وعندك حق
ميدو ضحك وقام باس الحاج وشدنى عليه علشان نبوس بعض كلنا وقال خلاص كفاية كدا علشان الاكل زمانه برد وانا جعان
الحاج ضحك وقاله وكل دا وانت جعان امال لو مش جعان هتعمل فينا ايه
ميدو دخل اخد شاور تانى ولسه هاقوم ادخل معاه لقيت الحاج بيقولى لا خليك انت يا شريو نرتب الاوضة بدل ما يمسكك ينيكك جوا ومش هناكل النهاردا
ميدو ضحك وقاله ماتخفش يا حاج مش هنعمل حاجة الا بوجودك علشان ماتغيرش اوى على حبيبيك وماسك زبره بيحركه يمين وشمال ودخل الحمام لقيت الحاج جاى عليا بصوت واطى وبيقولى انا مش قادر نفسي اجرب زبره بس مكسوف ومش واثق ان كان زيك بيكتم السر ولا لأ
قولتله يا حبيبي دا ابن ناس وانا واثق فيه اكتر من نفسي وحضنته وقولتله لو نفسك فى حاجة اعملها مش عاوزك ترجع تكبت شهوتك ودى فرصة ممكن ماتتعوضش تانى وقمت حاطط صباعى فى خرمه وقولتله وانا عارف ان نفسك فى زبره من اول ما شفته يلا ادخل معاه الشاور وخليه يريحك
الحاج هاج تانى وقالى اقنعتنى يا خول بس خليها بعدين لغاية ما يرتاح من السفر علشان اتمتع بيه بمزاج وطلعنا سخنا الاكل تانى بعد ما خدنا شاور كلنا وبعدين نزلنا عند الحاج قعدنا ندردش شوية وميدو شخصية مرحه جدا قعد يهزر كتير مع الحاج لغاية ما ارتاحوا لبعض وميدو سأله على حكاية الحاج بعد ما حكاله عن علاقتنا ازاى بدأت والحاج كمان حكاله على حكاية طه ابن اخوه اللى هيجت ميدو اوى وبقي قاعد فى حضن الحاج يبوسوا ويمسك زبره لأن ميدو نفسه يعمل كدا مع عمه اللى هو بابا وانا كمان نفسي اعمل نفس الشىء مع ابوه لغاية الساعة بقت 10 بليل ودا ميعاد نوم الحاج ولقيته بيقول لميدو نام معايا الليلة دى سريرى اكبر من بتاع ابن عمك وهترتاح فيه اكتر بس ميدو رفض بذوق وقاله بصراحة ابن عمى واحشنى وعاوز اقعد معاه شوية كمان لسه بدرى وقام وقالى يلا نطلع شقتك يا شريف وسيب الحاج يرتاح وفعلا طلعت انا وميدو واول ما دخلنا قالى اقلع بسرعة وتعالا فى السرير انت واحشنى ودخلنا السرير نبوس في بعض زى اتنين عشاق ونلعب في ازبار بعض ونبعبص بعض ويقولى ذوقك حلو اوى فى الرجاله يا بختك بالحاج دا يا شريو زبره يجنن وطيازه تحفه بيفكرنى بابويا وعمى (انا وميدو بنهيج اوى على ابوه وابويا وبنتخيل كتير اننا بنيكهم وبينكونا
الجزء الثامن
ميدو قام وفتح الدولاب وقالى اللبس الحريمى اللى عندك دا مهيجنى اوى تعالا نتشرمط بيه الليلة دى واحنا بنيك بعض وقمنا كل واحد لبس قميص نوم اختاروا للتانى وتحته كيلوت حريمى وبدأنا نلحس في خرم بعض وكل واحد يقوم ينيك التانى شوية وفجأة سمعت باب الشقة بيفتح والحاج جاى من بعيد لابس جلابيته واول ما شافنا قلع الجلابية ولابس تحتها بيبي دول عبارة عن شراب طويل لغاية نص فخادة مربوط باندر فتله زبره طالع برا منه وbra حمرا صغيرة يا دوب مغطيه حلمات بزازه الكبيره وبصوت عالى بيقولنا الشرموطة الكبيره جايه تتشرمط مع ولادها الشراميط ميدو بص للحاج وبكل جرأة قام وقف ورا الحاج وقاله انت اجمد من الشرموطه اللى بنيكها فى اسكندرية وقام راح على الحاج بيلعب في بزازه ويبعبصه وبيلحس رقابته وبيقوله تعالى يا لبوه الحفلة هتبقي عليكى الليلة دى لقيت الحاج هاج على الاخر واتحول لشخصية الشرموطة ومسك زبر ميدو وبيقوله عاوزك تنيك فيا لغاية ما زبرك ينام ..ميدو نزل على طول ورا الحاج وبيزقه علشان يطلع على السرير وهو بيفتح خرمه وعمال يبعبص ويلحس فيه ويضربه على طيزه والحاج يطلع اهات شراميطى ويقولى اه يا لبوه عاوزه تتناكى لوحدك الليلة دى وماسك زبرى عمال يمص فيه وميدو وقف وراه وبدأ يدخل زبره فى الحاج والحاج يتأوه تحته وبيشجعه ويقوله افشخنى يا دكرى طول اليوم وانا كسي هايج وميدو يتأوه ويقولى ايه دا يا شريو دا خرمه واسع والحاج يرد عليه يقوله اه واسع والبركة في ابن عمك هو اللى فتحنى وعرفنى متعة الزبر ومبقتش قادر استغنى عنه ولقيت ميدو طلع برجليه على السرير وبقي راكب الحاج وبيحشر زبره كله ويطلعه ويرزعه بعنف شديد خلى الحاج يتوجع اوى وماسك زبرى وبيقولى الحقنى يا شريف يا بنى ابن عمك بيقطع طيز ابوك وزى ما يكون ميدو ما صدق اول ما سمع الكلمة دى لقيته بيقولى اتفرج يا شريو بنيك عمى وبعشره قدامك ونطر لبنه جوا الحاج اللى بيحاول يبعد من حرارة زبر ميدو ولبنه اللى بينزل فيه وميدو ماسكوا من كتفه وبيشدوا عليه اكتر ومغمض عنيه وبيقولى ابوك خرمه يجنن يا شريو شرب لبنى كله انا بصراحة هجت اوى من الكلام دا بس حسيت باهانة شوية كأن ميدو بينيك بابا فعلا وقمت قولتله دورى انا انيك ابوك يا ميدو وطلع زبره علشان ادخل زبرى وشايف طيز الحاج بتنزل لبن على بيضانه الكبيره ولسه لابس الكليوت الحريمى قلعته الكيلوت والشراب وانا بقول لميدو كأنى بعاتبوا انا عمرى ما انيك ابوك يا ميدو والبسه حريمى كدا حتى لو خرمه بياكله وعاوز يبقي شرموطة وقلبت الحاج على طهره ومسكت رجليه وقمت رازع زبرى فى خرمه واقول لميدو خرم ابوك يجنن يا ميدو وامسك زبر الحاج العب فيه وزبره كمان يجنن تعالا مصه يا خول وينام ميدو فوق الحاج يعملوا 69 والحاج بيمص زبر ميدو واندمج معانا فى القصة وبقي يقول لميدو زبرك حلو اوى يا بنى كنت فين من زمان انت وابنك عمك وسايبين ابوك جعان نيك وبيلعب في نفسه وباين كلام الحاج هيج ميدو اوى اللى قام ومسك زبر الحاج قعد عليه كله وبدأ يتناك منه ويحضنه ويبوسوا ويقوله نكنى اوى يا بابا اتمتع بطيز ابنك وزبر ابن اخوك فى نفس الوقت حسيت انى مبقتش قادر وعاوز اجيب بس لسه الحاج مستمتع اوى قولت لميدو قوم عاوز اجرب زبر عمى وفعلا قام ورجع ينيك الحاج تانى وانا قعدت على زبر الحاج اللى بقي عمال يصوت ويحرك دماغه يمين وشمال ويقول اه يا خولات هتموتونى تحتكم انا لو عندى ولاد زيكم عمرى ما اسيبكم تبعدوا عنى ولتانى مرة اسمع ميدو بيشخر وبيعلن عن زبره اللى بيعشر الحاج ويقوله خد لبنى كله فى طيزك اهو يا اجمل اب فى الدنيا وميدو سند عليا وشكله خلاص تعب وزبره نام اخيرا بعد ما نزل كل لبنه فى طيز الحاج ولقيت الحاج ماسك زبرى وانا قاعد بتنطط على زبره وبيقولى يلا دورك يا احلى ابن فى الدنيا وقمت من على زبره وحطيت زبرى فى خرمه اللى كان غرقان لبن واحساسه يجنن مطولتش ونطرت لبنى فى طيز الحاج والحاج يصوت ويقول اه انا ماشفتش متعه اكتر من كدا في حياتى وميدو مسك زبر الحاج يمصه اللى كان مستعد ينفجر بشلال لبن نزلت انا كمان على زبره وبقيت انا وميدو نشرب لبنه ونلحس زبره وبيضانه ونبوس بعض لغاية ما جو السكس العنيف هدى خالص ورجعنا قعدنا ساندين طهرنا على السرير والحاج فى الوسط نايمين على صدره وايديه حضنانا وبيبوس راسى وراس ميدو بحنية ويقولنا مش عارف اشكركم ازاى يا ولادى يا حبايبي انتوا عوضتونى عن كل حرمان السنين اللى فاتت فى ليلة واحدة وصوته متأثر اوى وبرفع عنيا لقيت الحاج عنيه بتدمع وميدو قام وحضنه وقاله ايه اللى حصل انت ندمان
الحاج رد قاله لا بالعكس مش ندمان بس انا خايف من اللى هيحصل بعد كدا وعارف انك هترجع اسكندرية وتنسانى وشريف كلها كام شهر ويخلص دراسته ويرجعلك وتسيبونى لوحدى تانى
ميدو رد عليه قاله مستحيل انساك وهاجيلك كتير انا وشريف وهنفضل على طول على اتصال حتى واحنا بعيد ولقيت ميدو بيقولى هو فين طه دا ليه سايب الراجل الجميل دا لوحده الحاج ابتسم واتنهد وقاله هتلاقيه دلوقت قاعد على زبر وبيمص زبر تانى وقام من وسطنا دخل الحمام
ولقيت ميدو بيقولى الحاج عنده حق ولازم نساعده كلها كام شهر ونرجع لحياتنا وانا بجد حبيته وصعبان عليا وانت عارف الحكاية مادام بدأت واتمتعت بيها هتبقي كل يوم عاوز وهيجيله اكتئاب لو مفيش حد يشبع رغباته وباين على ميدو بيتكلم بجد وبيقولى لو بتحبه بجد لازم تحاول فى الكام شهر الجايين توصل ل طه دا وتقنعه يرجع للحاج وهو لو متناك اوى كدا مش هيلاقي زبر احسن من زبر الحاج يمتعه
طلع الحاج من الحمام ولبس هدومه وقالنا انا نازل انام يا حبايبى الوقت اتأخر وانتوا ناموا بقي كفاية شقاوة وفعلا دخلنا اخدنا شاور ونمت انا وميدو للصبح
طلع النهارد وصحينا على الحاج بيبوسنا وبيقولنا انه نازل الشغل وميدو قام هو كمان علشان يروح يخلص اجراءات التخرج بتاعوا اللى جاى يعملها فى القاهرة وانا كملت نوم وصحيت براحتى وقعدت افكر ازاى اساعد الحاج زى ما ميدو بيقول وجاتلى فكرة اطلع الدور الرابع عند استاذ ابراهيم اخو الحاج رمضان وابو طه اسأله على رقم طه علشان اتصل بيه وفعلا فتحلى استاذ ابراهيم راجل فى قمة الاحترام والذوق زى اخوه بالظبط واما سألته على رقم طه استغرب وبدأ يبصلى بنظرات مختلفة زى ما يكون عارف ان ابنه متناك ويقولى مكنتش اعرف انكم عارفين بعض وانا اتحججت بحكم ان طه دكتور بالفعل انى عاوز اسأله على الحياة المهنية فى مصر وكدا وفعلا اخدت الرقم ونزلت اتصلت ب طه اللى طلع انسان ذوق زى ابوه ورحب بمكالمتى وعرفته بنفسي وقولتله ياريت لو نتقابل نتعرف اكتر علشان عاوز اكلمه فى موضوع مهم عن عمه وبعكس ما كان الحاج رمضان فاهم ان طه خلاص مبقاش مهتم بعمه لقيت طه قلقان ويقولى حصل ايه عمى كويس ارجوك ماتخبيش عليا قولتله اما نتقابل هتعرف لقيته قالى هاجيلك دلوقت لو حابب قولتله طبعا انا فاضي وقولتله يطلع عندى على طول علشان عمه فى الشغل لسه
اتصلت ب ميدو قولتله على اللى حصل قالى طيب انا قربت اخلص الاوراق بتاعتى وهاجيلك نتقابل كلنا وتقريبا ميدو وطه وصلوا فى نفس الوقت وسمعت جرس الباب بيضرب بفتح لقيت قدامى طه وميدو طالع على السلم وراه طبعا رحبت بيه وعرفته على ميدو ابن عمى
وقعدنا وانا مش عارف ازاى افتح الموضوع او اقول ايه وطه باين عليه القلق وبيسألنى ايه المشكلة وعمى ماله
انا طمنته وقولتله الحاج رمضان كويس ومش تعبان وعمال الف وادور لقيت ميدو بيمسكنى من ايديا علشان اسكت وهو يتكلم وبكل جرأة قاله بص يا طه الحاج رمضان حكى لنا على العلاقة اللى كانت بينك وبينه زمان وشريف بينام معاه بقاله فترة وعلاقتهم بقت قوية لدرجة ان عمك مبقاش قادر يستغنى عن العلاقة الجنسية وانت اكيد عارف متعة الجنس مع راجل زيك والاحباط اللى بتحس بيه لو ما اشبعتش رغبتك...
لقيت طه وشه ارتاح ورجع لورا وقال يا راجل خوفتنى على عمى انا قولت في حاجة خطيرة وبعدين بصلى وغمزلى وقال وايه رايك فى عمى يا دكتور خطير مش كدا وبيمسك زبره من فوق البنطلون ...
انا ضحكت وقولتله انا ماشفتش احلى من كدا ومستغرب انت ليه بعدت عنه مع انك شكلك لسه بتحبه وهو كمان لسه بيحبك اوى
رد عليا قالى انا عمرى ما حبيت ولا هاحب حد زى عمى ودايما بطمن عليه واسمع اخباره من بعيد لكن بصراحة العلاقة الجنسية مكنتش كاملة وفى حاجات نفسي اعملها هو مكنش بيحبها وانتوا اكيد عارفين السكس مش مجرد زبر كبير
ميدو رد وهو بيعدل زبره اللى وقف وبيبص على زبر طه اللى وقف هو كمان وبيقوله هو ايه اللى مش بيعمله الحاج رمضان بالظبط انا جربت بنفسي امبارح عمك مفيش حاجة مابيحبهاش او مابيعملهاش وعنده طاقة وهيجان شاب فى العشرين
لقيت طه اتصدم من اللى بيسمعه وبيقول تقصد عمى عمل معاكم سكس انتوا الاتنين امبارح وبيمسك زبره وشكله هايج وبيقول هو عمى حلو اوى فى اول العلاقة بس بعدين هتمل انا مش عارف انتوا ميولكم ايه بس انا بصراحة بحب انيك واتناك وعمى اكتر من انه ينام واقعد على زبره مش بيعمل ودايما عاوز طرف تالت انيكه ونمص ونلحس لبعض ودا مش طبيعي في اى علاقة
ميدو فتح رجليه ومسك زبره بشكل واضح وبيقوله احنا كمان بنحب العلاقة الكاملة زيك وانا متاكد ان الحاج رمضان بيحب نفس نوع العلاقة اللى احنا بنحبها لقيت طه قام قعد جنب ميدو وبيحط ايديه على فخاده ناحية زبره وبيقوله بس انا مبسوط اوى ان عمى اخيرا خرج من عزلته وقابل اتنين زيكم يمتعوه خصوصا ان باين عليكم ولاد ناس وبتحبوه وخايفين عليه وشاورلى قالى تعالا انت قاعد بعيد ليه وفعلا رحت قعدت جنبه وانا هايج اوى عليه من اول ما شفته جسمه مدملك مش تخين ولا رفيع وعريض ولابس قميص مفتوح وشعر صدره باين وبزازه كبيره وحلامتها واقفه دا غير ان زبره شكله كبير والبنطلون اللى لابسوا ضيق اوى على طيازه اللى بارزه واول ما قعدت جنبه قالى بقي مش هتحكولى عمى عمل معاكم ايه امبارح وايديه مسكت زبرى وزبر ميدو وانا تلقائى مديت ايديا احسس على زبره وميدو حاطط ايديه تحت بيضانه بيحاول يبعبصه من فوق البنطلون
قولتله طيب ما تيجى جوا نشرحلك عملى اللى عملناه مع عمك وبعدها احكم اذا كنت مستعد ترجعله ولا لأ
وعلى طول دخلنا اوضه النوم بقيت واقف قدامه ببوسه وبرضع بزازه اللى طلعتهم برا القميص وميدو حاضنوا من ورا بيحك زبره فى طيزه وبيحاول يقلعه البنطلون وهو بيقلعنى الشورت والتى شيرت وبيمسك زبرى وميدو كان قلع خالص وقلعه هو كمان وواقف بيلعب فى خرم طه بزبره وطه هايج ودايب وسطنا وبيقول اكيد عمى فشخكوا امبارح وهايجين عاوزين تريحوا ازباركوا ولقيته نزل على ركبته مسك ازبارنا وبدأ يمص فيهم ويقولنا واو ازباركوا حلوة اوى وانا وميدو واقفين بنبوس بعض وبنتفرج عليه وهو بيمص ازبارنا بطريقة محترفة جدا وبعدين شدناه لفوق ونزلنا نمص زبره اللى كان كبير اوى تقريبا نفس حجم زبر الحاج رمضان بس بيضانه مشدودة ومرفوعه تحت زبره وبعدين قعد على السرير ورفع رجليه وبقيت امص فى زبره وبيضانه وميدو يلحس خرمه اللى كان واسع وباين عليه بيتناك كتير ونبدل على طيزه وزبره انا وميدو كأنى شايف الحاج رمضان قدامى بس النسخة المصغره عمال يتأوه ويلعب فى بزازه ويرفع رجله ويفتحها اوى وبعدين رحت قعدت بطيزى على وشه واول ما شاف خرمى هجم عليه بلسانه وقالى زبر عمى شكله فشخك وراس زبره مرسومه على خرمك وكان ميدو فى الوقت دا وقف وظبط زبره على خرم طه وبيقوله ممكن انيكك ولا تحب تسيب خرمك مرتاح لغاية ما عمك يفشخك لقيت طه بيمسك زبره وبيدخله بايديه ويقوله وهو ينفع اسيب الزبر الحلو دا من غير ما ادوق طعمه وقام ميدو رازع زبره في طه اللى صوت وحاشر زبرى فى بوقه وعمال يبعبصنى اوى لغاية ما هيجنى اوى وانا شايف زبره بيتحرك وراسه بتلمع بين فخاده وميدو شغال نيك فيه وبدون اى انذار رحت على زبره وظبطت خرمى على راس زبره وهو قام بالباقي وبدأ ينيك فيا وميدو شغال نيك فيه وبعد شوية ميدو نام على بطنه وطه حط وشه بين رجليه وبدأ يلحس خرمه وانا ركبت طه وكان خرمه ماسك اوى على زبرى بالرغم من انه مفتوح وبيتناك كتير بس عضلات طيزه الكبيره قوية وقام وزبرى جواه ونام على ميدو ودخل زبره كله فى طيزه وميدو يقوله اووووف زبرك حلو اوى زى زبر عمك بالظبط وطه يقوله زبر عمى ملهوش مثيل بس خسارة معندوش استعداد يتمتع بزبرى زى مانا بتمتع بزبره وفضلنا ننيك فى بعض كتير اوى وميدو جاب في طيز طه مرة وكمل نيك فيه واالى كان مستغرب وعاجبوا اوى ونسينا خالص ان كل دا علشان الحاج رمضان وطه يرجعوا لبعض وبنفكر فى متعتنا مع طه اللى طلع مكنه نيك سواء طيزه او زبره وجت اللحظة الحاسمه انا نايم على طهرى وطه نايم على زبرى وميدو واقف برجليه على السرير وطه طالع نازل بينا بياخد زبرى وبينيك ميدو وفجأة سمعت طه بيشخر وبيقعد بوزنه كله على زبرى وماسك ميدو من وسطه بينزله على زبره وغرق خرم ميدو بلبنه وفى نفس اللحظة نطرت لبنى كله فى طيز طه اللى كانت بتقفل اوى على خرمى وزبرى مدفون كله جوا خرمه وفي لبن عمال يطير علينا من زبر ميدو اللى كان بيجيب للمره التانية فى الهوا
بقينا كلنا نايمين فوق بعض وزبر كل واحد فى خرم التانى لسه وبناخد نفسنا وببص فى الساعة لقيتها بقت 3 ميعاد رجوع الحاج رمضان وقولت ل طه عمك ممكن يدخل علينا دلوقت فى اى وقت لقيت طه بيبص فى الساعة وبيقوم بسرعة وبيقول يا لهوى احنا بقالنا 4 ساعات بنيك في بعض ولقيته بيلبس هدومه بسرعة بقوله استنى نتغدا مع بعض قالى لا لازم امشى انا اتأخرت اوى على العيادة
ميدو قاله طيب خد شاور بدل ما تهيج العيانين من ريحتك اللى كلها نيك
رد عليه قاله لا هاسيبك ريحتكم اتمتع بيها وطلع منديل من جيبه وحطه بين فلقتين طيزه الكبيره وكمل وقال وحتى لبنكوا هاسيبه لغاية ما خرمى يشربه كله
وفتح الباب ونزل وانا ببص لميدو وبضحك وبقوله يا خول هو دا اللى هتقنعه يرجع للحاج رمضان ميدو قالى كدا خلاص اعتبرهم رجعوا لبعض بمجرد ما يعرف ان عمه بيحب يتناك وانت يا بختك يا خول هيبقي معاك زبرين يمتعوا طيزك الهايجة دى ليل ونهار
قولتله بصراحة زبره يجنن وطيزه ملهاش حل بلعت زبرى كله وقفلت عليه عصرته ووجعنى اوى بعد ما جبتهم فيه وسمعت الباب بيفتح والحاج رمضان داخل علينا اوضة النوم وبيقولنا اه يا خولات مش قادرين تستنوا لغاية ما ارجع لقيت ميدو بيفتح رجليه وزبره لسه واقف وبيقوله تعالا يا حاج زبرى مستنيك الحاج يروح عليه وينزل على ركبته ويمسك زبر ميدو يمصه ويقوله وحشنى زبرك يا خول بفكر فيه طول الوقت في الشغل ولقيته بيرفع ميدو لفوق علشان يشوف خرمه اللى بينزل لبن وبيلحس اللبن منه وبيقوله اه يا متناك دا انت خرمك مليان وبيضربنى على طيزى وهو كمان عشرك يا خول ولا لسه طيزك جعانه نمت على بطنى وفتحتله طيزى وقولتله لا يا حاج مستنى زبرك انت اللى تعشرنى
لقيته قام وقف وراح قعد على الكرسي وبيقولنا مش عارف يا عيال انا حسيت احساس غريب اوى من شوية وبدأ يحكى انه وهو طالع العمارة قابل طه وهو نازل من عند ابوه وحضنه وسلم عليه وزى ما يكون اول مرة يلمسنى لقيت نفسي هجت اوى وعاوز امسكه من زبره اقوله تعالا اركبنى من شدة هيجانى شميت ريحة اللبن فيه بس مقدرتش اقوله حاجة وفضلت واقف ابص عليه وهو ماشي بطيازه الكبيره اللى شكلها شاربه لبن وهتنفجر فى البنطلون اللى لابسوا
لقيت ميدو ضحك بصوت عالى وطيزه تعمل اصوات من كتر اللبن اللى جواها وانا عارف ميدو جريىء اوى وعفوى ومش عاوزوا يقول للحاج دلوقت وحاولت اغير الموضوع واضربه على طيزه واقوله قوم يا متناك خد شاور واغسل طيزك من اللبن دا كله
والحاج يرد عليا يقولى سيبه عنده حق يضحك ما انتوا خلتونى خول رسمى وعمال افكر فى الزبر طول الوقت ومش عارف اما تسيبونى وتمشوا هعمل ايه
قمت قعدت فى حضن الحاج وبوسته وبطمنه وبقوله ماتقلقش يا حبيبي مش هاسيبك لوحدك وهانشوفلها حل انت بس ماتفكرش واتمتع باللحظة الجميلة دلوقت
وبعدين قام الحاج وبيقولنا اعملوا حسابكوا بعد الغدا عاوزكم تفشخونى محدش يقولى تعبان انا طيزى بتاكلنى اوى وزبرى تاعبنى من كتر ما هو واقف طول اليوم
انا بقيت واقف مذهول من اللى بسمعه الحاج رمضان فعلا اتغير 180 درجة مبقاش مكسوف يقول انه عاوز يتناك وبقي يطلب كمان انه يتناك وحسيت ان الموضوع هيبقي خطر فعلا لو سبته لوحده
المهم اخدنا شاور ونزلنا عند الحاج حضرنا الغدا واتغدينا وقمنا نقعد قدام التليفزيون وانا بغسل الاطباق فى المطبخ سمعت صوت الحاج بيقول اه اه دخله رجعت الريسبشن لقيت الحاج رمضان قاعد على زبر ميدو اللى كان قاعد على الارض وعمال يتنطط وميدو عمال يرضع بزازه كأنه واحدة ست ويضربه على طيزه قلعت على طول وحطيتله زبرى قدام وشه يمصه لقيت الحاج رمضان بيلف على زبر ميدو وبيقولى تعالا يا خول طيزك ماتعشرتش النهاردا وبيقعدنى على زبره اللى دخل اسهل المرادى ومكنش فى الم الا بسيط اوى وممتع وبقينا ننيك فى بعض كتير بالساعات لغاية ما ميدو جاب فى طيزى اول مرة وفى طيز الحاج تانى مرة وانا جبتهم فى طيز ميدو والحاج جابهم فى طيزى ونمنا كلنا الليلة دى فى سرير واحد علشان اليوم اللى بعده كان المفروض ميدو يسافر يرجع اسكندرية
وطلع النهار دخلنا ناخد شاور والحاج زعلان وعمال يقول لميدو خليك معانا شوية يا بنى انت هتوحشنى اوى وميدو يقوله هابقي اجى ازورك من وقت للتانى ويوصيه عليا ويوصينى عليه ويقولنا خدوا بالكوا من بعض وبعدين جهزنا ونازل مع ميدو يوصلنى الكلية وهو يسافر والحاج مش قادر يسيبه ينزل وعمال يحضن ويبوس فيه لدرجة انه نزل معانا فى الشارع وبيحضن ميدو اوى لدرجة انى قولتله الناس بتتفرج علينا يا حاج قالى ولا يهمنى ابنى وحبيبي وعشيقي وهيبعد عنى واخيرا سابنا ومشينا لغاية ما اختفينا عن الانظار والحاج رمضان واقف بيودع ميدو اللى مقعدش معاه غير يومين بس
ولقيت ميدو بيقولى انا بجد حبيته اوى تخيل كل دا من يومين وعمل معايا ايه انت كدا هتدمره يوم ما تسيب القاهرة وترجع اسكندرية
رديت على ميدو قولتله لا ماتقلقش انا مش هاسيب طه الا اما يرجع تانى للحاج وتبقي علاقتهم قوية جدا لدرجة ان الحاج يستغنى عنى
ميدو قالى انا خايف تسيبنى انا والحاج وتروح ل طه يا خول فاكرنى مش واخد بالى اد ايه هو عاجبك
رديت عليه قولتله لولا عارف انك بتهزر كنت زعلت منك هو الواد حلو صحيح بس انا مش عاوز اتجوز غيرك انت يا حبيبي ووصلنا للكلية وودعت ميدو ومشى سافر
الجزء التاسع
مكنش عندى الا محاضرة واحدة خلصتها وانا بفكر فى طه والحاج وجت فى بالى اتصل ب طه اعزمه يجيى يتغدا معانا النهاردا واتصلت بيه فعلا واول ما عرفته انا مين قالى انا كنت لسه بفكر فيك وعاوز اقابلك انت وميدو قولتله ميدو سافر للاسف قالى طيب انت فين علشان يجيلى نتقابل المهم قولتله انا فى الكلية وهو شغله كان قريب منى وعدى عليا ركبت معاه عربيته وسالنى تانى على ميدو مش مصدق انه سافر وخلانى اطلبه من موبايلى ويكلمه هو واما اتأكد فعلا انه سافر استأذن منه ياخد رقم موبايله ويبقوا اصحاب ويتكلموا باستمرار وخلصت المكالمة بعد ما سجل رقم ميدو على موبايله وقالى تعالا نروح البيت عندى قولتله انا كنت عاوزك مش علشان اعمل معاك سكس عاوزك فى حاجة اهم قالى مفيش مشكلة قولى الحاجة المهمه دى واحنا فى الطريق وقعد يمسك زبرى ويحاول يبعبصنى ويقولى هو انا ماوحشتكش ولا ايه
بالرغم ان جسمه رجولى اوى ومن النوع اللى بحبه بس انا كل تفكيرى فى الحاج رمضان وغضبت وقولتله اقف هنا انا عاوز انزل
وهو حس انى اتضايقت وقف على جنب الطريق وقالى بص يا شريف بصراحة انا عاوزك تكون معايا النهاردا ارجوك انا فى ورطه وعارف انك ممكن تضايق اكتر لو قولتلك عليها بس عندى امل انك تفهمنى خصوصا انك متفتح واننا بنسبة كبيره متشابهين فى الميول وانا قاعد بسمعه وبقوله طيب اتفضل احكى وكمل وقالى من غير لف ولا دوران فى واحد جايلى كمان اقل من ساعة علشان ينيكنى انا كنت لسه هافتح باب العربية لقيته اتكلم بسرعة وقالى واحد سودانى زبره كبير اوى واخر مرة كان معايا تعبنى جدا ومكملتش وخليته يمشي انا طبعا اول ما سمعت زبر سودانى وكبير قفلت باب العربية تانى وقولتله والمفروض ان انا بقي اللى هقدر عليه قالى مش انت لوحدك احنا هنكون مع بعض نتمتع بيه
رديت عليه قولتله مش شايف انك زودتها اوى ازاى انام مع واحد من الشارع كدا وانت يا طه انت دكتور محترم حتى لو شرموطة فى السرير ليه بتعمل ف نفسك كدا
لقيته بيقولى بعدين هاقولك بس دلوقت انا بجد نفسي فيه ولو وافقت اوعدك بعد ما يمشي النهاردا هحاول ادى فرصة تانية لعمى انى اسعده
بصراحة لقيتها فرصة معقوله هاتمتع بزبر من نوع مختلف وكمان طه هيحاول يصلح علاقته مع الحاج رمضان زى مانا عاوز ولقيت نفسي بقوله طيب يلا روح على البيت علشان نستعد للزبر بتاعك دا اما نشوف اخرتها وبعدين طه بدأ يمشى فى طريقنا لبيته وعمال يقول شكرا يا شريو صدقنى مش هتندم هتاخد زبر مش بتشوفوا الا فى الافلام وانا اقوله احلى من زبر عمك عمرى ما شفت بكرا تندم انك بعدت عنه الفترة دى كلها ووصلنا البيت اخيرا وطلعنا قالى اقلع وتعالا ندخل ناخد شاور وحضرلنا كيلوتات سكس من نوع V-string وطول ما احنا بناخد شاور عمالين نبوس بعض ونبعبص بعض لغاية ما ازبارنا وقفت وبدأنا ننيك بعض ويقولى اوعى تجيب نوسع بعض بس علشان الزبر السودانى مايوجعناش وانا بحاول اقنعه مايفتحلوش الباب وننيك بعض او نروح عند عمه ينيكنا احنا الاتنين ولسه مش عاوز اعرفه ان الحاج رمضان بقي بيتناك كمان... بصراحة مش عارف ليه مش عاوز اقوله غيرة ولا خايف انه يروح ينيكه ويسيبه ومستنى اتأكد هل هو بيدور على علاقة مستمرة ولا بيحب يتنطط من زبر لزبر وبس
المهم طلعنا من الشاور وبعدها ب 10 دقايق جرس الباب رن وهو فتح الباب ولقيت تقريبا باب تانى واقف فى وشنا بغل سوادنى طويل وعريض لابس الجلابية السودانى التقليديه وحاجة على راسه وشكله راجل فى ال 45 من عمره وفى حاجة غريبة بين رجليه تقريبا جاى وزبره واقف
دخل على طول وطه سلم عليه وعرفه بيا على انى صاحبوا وهو ساكت وعيونه مش بتتشال من على اجسامنا وزبره عمال يقف ولسه معملناش حاجة ومن غير كلام دخل اوضة النوم وقلع جلابيته وكان لابس ماينفعش اقول عليه اندر وير بس ممكن شورت وقعد على السرير وراس زبره باينه من الشورت اللى لابسه اللى تقريبا واصل لغاية ركبته انا بصيت ل طه وقولتله احا وهو قالى مش قولتلك حاجة عمرك ما هتشوف زيها ورحنا ناحيته طه نزل على ركبته ومسك زبر السودانى وانا بعمل زيه وبدأنا نلحس راس زبره وبيضانه اللى شكلها بيضان عجل من فوق الشورت اللى لابسوا ومصدوم من حجم الزبر اللى قدامى وقلعناه الشورت وزى ما توقعت زبره تقريبا 30 سم وعريض اوى فى عرض زبر الحاج رمضان واللى طمنى شوية انى هعرف اتناك منه بس المهم مايحاولش يدخله كله وطبعا انا وطه هجنا اوى وبدأنا نلحس ونمص فى زبره مع بعض اللى من حجمه بقي كل واحد واخد جنب من زبره وطالع نازل بيلحسه ويمصه وهو يوطى علينا ويضربنا على طيازنا العريانه ويبعبصنى ويبعبص طه فى نفس الوقت لغاية ما بدأ يهيج اوى ويطلع اهات وقام شد طه بعنف نيمه على بطنه على السرير وشدنى انا كمان نيمنى فوقه على بطنى وبدا يضربنى تانى على طيزى وينزل بلسانه على خرمى يلحس كانه بياكله وبيفشخ طه تحتى وبيلحس خرمه وبعدين وقف وبدات احس بزبره بيضربنى بيه على طيزى ويفتح خرمى وبيحط راس زبره على خرمى وعمال يبعبصنى لسه ويتف في خرمى ويحاول يحشر زبره تانى ويعمل نفس الشىء مع طه لغاية تقريبا نص زبره دخل فيا واول ما حاول يدخل اكتر من كدا بعدت عن زبره ولقيته قلب طه على طهره ورفع رجليه وبيدخل زبره فيه وطه عمال يقول اه واحححح ويشجعه يدخله كله لغاية ما دخل حوالى 20 سم منه ولقيت طه بيشدنى عليه علشان نعمل 69 وبيقولى تعالا الحسلك خرمك وامسك زبر الدكر دا ماتخليهوش يدخل اكتر من كدا وبصراحة مع ان زبر السودانى دا يجنن وكبير وصلب اوى بس كان زبر طه قدامى بمص فيه وهو بيلحس خرمى وعاجبنى اكتر وكل شوية الراجل السودانى يطلع زبره امصهوله ويحطه اكتر فى طه وهو يصوت ويقولى يا شريو زبره يجنن لازم تجربه ... قمت من على طه ومسكت زبره ودخلته فيا وقولتله وسعنى بزبرك شوية ونمت عليه حضنته ولقيته متجاوب اوى معايا وبيبوسنى وبيلححس وشي بنفس الطريقه اللى الحاج رمضان بيعملها بالظبط والراجل السودانى ماسك طيزى عمال يحركها لفوق وتحت بعنف على زبر طه وشغال رزع فى طه اللى عمال يقولى كفاية كدا يا شريو انا كدا هاجيب بسرعة وفجاة حسيت بزبر طه بيطلع من طيزى والسودانى رزع زبره فيا مره واحده تقريبا دخل كله الا جزء صغير وكنت عمال اقول اه بصوت عالى وببوس في طه ومتخيل ان دا زبره هو والسودانى شغال كانه مكنه نيك عمال يدخله ويطلعه بسرعة وسامع صوت بيضانه بتضرب في بيضانى لغاية تقريبا من المتعه فقدت الوعى لثوانى وكان وقتها بيقلبنى على طهرى وزبره داخل كله وبعدين شايلنى على زبره ووقف بيا كأنى لعبة فى ايديه مع ان جسمى مش خفيف ولا نحيف بس هو كان بغل بمعنى الكلمة وطه لسه نايم على السرير خرمه مفتوح ورجليه مرفوعه كأنه مش عارف يتحرك وعمال يقولى اتمتع يا شريو طيزك واخده زبره كله يا خول لغاية ما جطنى اخيرا على السرير جنب طه وراح على طه قلبه على بطنه وطلع ركب فوقه وحشر زبره كله لأخره وفضل ينيك فيه كتير اوى وانا نايم جنبه مش قادر اتحرك وعمالين نبوس في بعض ويقولى عذرتنى اما قولتلك انى مش هاينفع اكون معاه لوحدنا ولقيته بيشيل طه على زبره وبيحركه ناحيتى بس معرفش يشيله ويقف بيه علشان طه اتقل منى لغاية ما حطه على زبرى وبقيت انا نايم تحت وطه قاعد فوقى بس زبر السوادنى محشور فيه وهو واقف على الارض وطلع زبره ورفع رجليا ودخله فيا تانى ولقيت طه بيمسك زبرى يقعد عليه ويبوس فيا ويقولى زبرك واقف اوى يا خول دليل على انك فى قمة المتعه ويبوس فيا واول ما يحس انى تعبت من زبر السودانى يطلع زبرى من طيزه ويقوله نكنى شوية وتقريبا لمدة ساعتين عمال ينيك فينا وطه كل شوية يقولى اوعى تجيب لغاية ما خلاص مش قادرين نتحرك والسودانى منيمنا جنب بعض ويركب طيزى شوية ويركب طيز طه شوية لغاية ما اخيرا سمعناه بيشخر شخره بتهز البيت وجاى عن وشنا واحنا على طول نزلنا مص ولحس في بيضانه بنترجاه يجيب لبنه وغرق وشنا واجسامنا والسرير والشقة وشقة الجيران كمان بشلالات اللبن اللى جابها وكل ما نعصر زبره ينزل لبن وجسمه كله يرتعش لغاية ما هدى خالص وزبره شكله واقف بس تقريبا دا حجمه وهو نايم ولقيته بينزل من على السرير من غير ولا كلمه وبيلبس هدومه واخيرا سمعته بيتكلم وبيقولنا شكرا وانا وطه قاعدين جنب بعض على السرير غرقانين لبن ونبوس بعض بنحتفل بالانتصار العظيم اللى اخيرا قضينا على الوحش وخليناه يستسلم وبعد شوية مش عارف اد ايه لقيته بيضحك ويمسك زبره وزبرى اللى كانوا نايمين خالص من كتر التعب ويقولى هو اخد ازبارنا معاه ولا ايه وانا مش عارف اتكلم وبضحك معاه ولقيته رمى نفسه عليا ويبوسنى ويقولى انا بحبك اوى اكيد عمى بيعشقك
وانا ارد عليه اقوله ايه القرف دا يا عم دا حمار دا ولا ايه دا مشى بجد مستناش حتى نجيب احنا كمان واستغربت ان طه مبسوط اوى كدا وقولتله بجد عيب عليك بقي سايب عمك علشان واحد زى دا بجد عمك خسارة فيك وانا فقدت الامل خلاص انكم ترجعوا لبعض واعتبر الوعد اللى بينا مش موجود
طه رد عليا قالى يا شريف تعرف انا كنت مصمم انك تكون معايا ليه ...علشان من اول ما شفتك وانا شميت فيك ريحة عمى وكنت بحضنك وابوسك واحنا بنتناك سوا واتخيلك هو وانا عمرى ما نسيته ومفيش راجل نمت معاه الا وكنت بتخيل انه عمى ويمكن بعمل كل دا علشان انساه بس مش قادر ومش قادر ارجعله علشان عارف انى هجرحه لأن زى ما انت عارف وشايف انا هايج طول الوقت وبحب اعمل سكس كتير وباشكال مختلفه وانت وانا عارفين ان مهما كان الزبر اللى معاك حلو بتكون عاوز تغير وكل زبر ليه متعة مختلفة مش شرط يكون كبير او صغير وفى نفس الوقت انا بحب انيك اوى وعمى زى ما انت عارف دكر اوى وكان بيتضايق حتى لو لمست طيزه ومش هيعرف يجارينى فى متعتى
بصراحة كنت فرحان وزعلان فى نفس الوقت ومش عارف ارد على طه لأن جزء كبير من كلامه حقيقي وسمعت موبايلى بيرن قمت بسرعة اشوف مين لقيته الحاج رمضان رديت عليه وقالى انت فين يا حبيبي قلقتنى عليك بتصل بيك بقالى كتير طمنته وقولتله انا جاى على البيت كمان شوية وعلى طول قمت دخلت اخد شاور وطه دخل ورايا بيقولى للدرجة دى بتحبه قولتله بعشقوا ولو مكنش ميدو فى حياتى كنت اتجوزته واخدته يعيش معايا على طول
وبدون كلام طه دخل ياخد شاور معايا ويقولى طيب احنا مش هنجيب قبل ما تمشى قولتله انا بجد تعبان ومحتار اوى يا طه ارجوك فكر فى كلامى لمصلحتك وبطبيعة معرفتى لعمك الشهور اللى فاتت انا عارف انك انسان كويس علشان كدا خليك بعيد او حتى ابعد اكتر عن عمك لأنه يستحق حد احسن منى ومنك بكتير وخلصت شاورى وطلعت لبست هدومى ونزلت روحت...
الجزء العاشر
رجعت البيت مطلعتش شقتى ورحت على طول على شقة الحاج رمضان اول ما خبطت فتحلى وكان لسه راجع من الشغل وقاعد مستنينى واول ما دخلت حضنى اوى ودافن وشي فى رقابته وصدره وانا شامم ريحته الرجولية وفضل حاضنى مدة طويلة اوى لدرجة شكيت ان طه كلمه وقاله وبعدين لقيته بيرفع وشى لفوق وعنيا فى عنيه وبكل حنيه وحب قالى لو عاوز تموتنى سيبنى وسافر انت كمان
اخدت نفسي واتطمنت وفى نفس الوقت زود همى وقولتله بعد الشر عليك يا حبيبي انا مقدرش اعيش من غيرك وحضنته اوى وغرقنا في بوسه طويلة وبيقلعنى هدومى وبيقلع هو كمان وبيقولى تعالا نتشاقى شوية واحنا بنستحمى سوا وفعلا قلعت هدومى ودخلت الحمام وهو جاى ناحيتى وطهرى ليه وسامعوا بيقولى ايه الطيز دى كلها يا حبيبي دى كبرت اوى من كتر الدق وفعلا عنده حق انا لسه حاسس بزبر الراجل السوادنى فى طيزى وخرمى مفتوح وجه وقف ورايا بيقفش في طيزى ويحك زبره فيها وانا بصراحة خايف يفتح خرمى هيعرف انى لسه متناك ومفشوخ كمان ومش عاوز ازعله وكل ما يجيى يوطى على طيزى اغير وضعيتى او انزل امص زبره لغاية ما حس انى متغير قالى مالك فى ايه قولتله ولا حاجة وحاولت اخبي خوفى ولفيته ووشه للحيطه ونزلت فتحت طيزه والحس فى خرمه لغاية ما هاج اوى وويترجانى انيكه وبالفعل وقفت وراه وحطيت زبرى على خرمه ومتردد انيكه وحاسس بتأنيب الضمير بس هو كان هاج على الاخر وقالى انت لسه هتفرشنى ورجع لورا بطيزه زبرى دخل كله وحسيت بحرارة خرمه اللى بعشقها وبدأت انيك فيه وهو مستمتع اوى ويقولى كلام كله حب وطيبه وانا حاضنوا اوى من ورا وابوس فى كتفه وكف ايديه كأنى بقوله انا اسف وكأنه حس بحاجة لقيته بعدت من على زبرى ولف يبص فى عنيا ويقولى انت فيك حاجة ولازم تقولى واول ما شفت عيونه الجميلة اللى كلها حب عنيا دمعت ولقيته قفل الدش ونشف جسمى وجمسه واخدنى من ايديا والفوط حوالين اجسامنا وطلعنا نقعد برا وهو بيقولى مالك يا حبيبي احكيلى ايه اللى مضايقك وكل ما احس بحنيته واهتمامه اتأثر اكتر ومش عارف اقوله ايه لقيته بيكلم نفسه وبيكلمنى ويقولى ماتخفش يا حبيبي مش هحرمك من ميدو انا شفت حبكم لبعض وانا مش هاقف فى طريق سعادتك ويقولى يا بخته بالحب دا واخد تليفونى وبيتصل بميدو علشان يطمن عليه ويخلينى اكلمه فاكرنى زعلان علشان مشى...
اول ما رد عليا ميدو قالى اه يا خول كنت لسه هاتصل بيك واستغربت رده ولقيت الحاج رمضان بيقوله اتكلم كويس يا خول ...ابن عمك قاعد بيعيط علشان واحشوا وانت بتشتمه كدا ... ميدو على طول غير اسلوبه وحاول يهزر ويقوله حجوج حبيبي وحشتنى اوى والحاج يرد عليه يقوله لا انا زعلان منك علشان اسلوبك دا مع حبيبك رد ميدو قاله معلش يا حجوج اصل كنت بتفرج على فيلم واحد سودانى ماسك اتنين خولات بينيكهم وفشخهم وبتخيل انه انت معانا
انا اول ما سمعت كدا اتصدمت فهمت ان طه اتصل بيه حكاله ولقيت الحاج رد عليه قاله يعنى مش مشبعك زبرى يا خول ماصدقت وصلت وبتتفرج على زبر واحد تانى طيب خد ابن عمك كلمه وهديه شوية على ما اروح اشوف الاكل اللى على النار
واخدت التليفون من الحاج واطمنت انه دخل المطبخ واول ما قولت الو لقيت ميدو بيقولى بتعيط ليه دلوقت من تأنيب الضمير ولا الزبر اللى فشخك بيوجعك يا خول وقالى ان طه اتصل بيه وعرفه كل حاجة
قولتله يا ميدو غصب عنى هو وعدنى انه هيصلح علاقته بالحاج لو ساعدته ونمت معاه هو والراجل السودانى دا بس دلوقت انا حاسس بالذنب تجاه الحاج وانى عبيط انى صدقت طه
ميدو رد عليا وبيضحك وبيقولى لا شاطر يا خول شكلك فعلا اقنعته وطه كلها يوم ولا يومين وتلاقيه عندك بيصالح الحاج
فرحت وقولتله لا بتهزر هو طه قالك ايه بالظبط
ميدو قالى مقاليش حاجة بس باين من صوته وهو بيحكيلى انه عرف انه غلطان ومش عاوز الحياة دى والحاج واحشوا ونفسه يرجعله وانت شجعته مش عارف ازاى اقنعته وهو بيتفرج عليك وانت بتتفشخ على زبر السودانى بس باين طيزك بتعمل المعجزات يا خول
ضحكت وتأنيب الضمير راح بعد ما سمعت كلام ميدو وان فشختى مارحتش هدر وقولتله بس يا ميدو زبر الراجل السودانى تحفه لازم تجربه كان عمال يدخله كله وحاسس انه بيطلع من بوقي وميدو يرد يقولى لازم اجربه يا خول دا دى حاجة نفسي اجربها من زمان والمره الجايه هاجيلك ونروح نقابله
رديت عليه وبضحك قولتله اكيد يا متناك مانا عارف طيزك بتاكلك على طول وزبر زى دا اكيد هتبقي عاوز تجربه فى دخلة الحاج علينا الاوضة وبيقولى اخيرا ضحكت كان فى ايه بقي اللى مزعلك
لقيت ميدو بيرد عليه بيقوله مكنش زعلان يا حاج دا كان واحشوا زبرك يلا خده نيكه وهتلاقيه بقي كويس
الحاج على طول رفع جلابيته ومسك زبره طلعه وحطه على وشي وبيقولى بس كدا تعالا يا حبيبى خد زبر بابا اهو وميدو على طول طلب نشغل الفيديو ويتفرج علينا ونتفرج عليه وانا بمص زبر الحاج وهو قاعد مطلع زبره وبيلعب فيه والحاج بيتفرج عليه وبيقوله زبرك وحشنى يا خول وميدو يقوله وانت طيزك وحشتنى اوى يا حبيبي لازم اجيلك تانى قريب علشان انيكها ولقيت الحاج بيطبطب عليا وبيقولى يلا كفاية قوم الغدا جاهز لو بدانا دلوقت الليل هيدخل ومش هناكل وقفل مع ميدو واحنا كلنا بنهزر ورحنا نتغدا سوا وبعد الغدا قعدت فى حضن الحاج قدام التيفزيون وكنت فعلا مرهق ونمت نوم عميق فى حضنه لغاية الساعة جت 10 وصحيت على صوت جرس الباب واول ما فتحت عنيا لقيت الحاج بيبتسملى ويقولى مين ابن الكلب اللى صحى حبيبي بوسته وقولتله استنى اقوم اشوف مين
قمت فتحت الباب اتفاجئت ب طه قدامى قولتله على طول ايه اللى جابك قالى عمى واحشنى وجيت اشوفوا زى ما انت عاوز ... قولتله هو اللى وحشك ولا زبره رد عليا قالى الاتنين وسمعت صوت الحاج بيناديلى من جوا وبيقولى مين على الباب يا شريف وقايم جاى ناحيتنا واول ما شاف طه بصلى وضحك وقاله اهلا يا طه تعالا اتفضل ولا هتطلع عند ابوك على طول
طه دخل وهو بيقول لا يا عمى انا جاي ازورك انت علشان وحشتنى بس باين عليك مشغول وبيبص ناحيتى
الحاج رمضان قاله لا ابدا شريف مش غريب دا انا كنت مستنى فرصة اعرفكم على بعض ما هو دكتور زيك وممكن تبقوا زمايل وضحك وقاله تعالا ودخلنا الصالون طه قعد على الكنبه الصغيرة وانا قعدت على الكنبة الكبيره قصاده ولقيت الحاج رمضان بعد ما قعد على الكرسي قام وجه قعد جنبي وحاطط دراعه على كتفى وبيقولى اعرفك يا شريف الدكتور طه ابن اخويا اللى حكيتلك عنه ولقيت الحاج رمضان بياخدنى ف حضنه وبيقوله ودا الدكتور شريف ابن عمك وابنى وحبيبي وعشيقي وبيبوسنى... طه سكت وشكله مصدوم من اللى شايفوا ولقيت الحاج رمضان بيقولى اوعى هاقوم اجيب لأبن عمك حاجة يشربها
واول ما مشي لقيت طه قام وبيقلع هدومه قولتله انت اتجننت انت بتعمل ايه قالى لو عاوزنا نرجع لبعض اسمع كلامى يا شريف وحاول تساعدنى لكن لو ناوى تكون جنب عمى وعاوز علاقتكم تكمل قولى وانا هانسحب وكان خلاص بيقلع بنطلونه ولابس تحته اندر وير سكسى فشخ اسود وضيق وماسك على زبره وبيضانه ومبين كل تفاصيلهم ولقيت الحاج رمضان جاى من المطبخ انا قعدت مكانى ولقيت طه بيقولى بصوت عالى اظن مفيش كسوف بينا دلوقت عمى وابن عمى وممكن اقعد عريان قدامهم بعد اذنك يا عمى علشان الجو حر اوى عندكوا هنا
الحاج رمضان قعد يبص على جسمه شوية وبعدين جه قعد جنبي وقاله لا عادى خد راحتك ولقيت طه بيفتح رجليه وزبره شكله بدأ يقف وبيقولى وايه رأيك يا شريف فى عمى يجنن مش كدا وبيمسك زبره
انا قررت اساعد طه مادام خطته انه يغرى عمه وحطيت ايديا بين فخاد الحاج تحت بيضانه لغاية ما الجلابية اترفعت عند ركبته تقريبا وبوسته وقولتله احلى راجل شفته فى حياتى لقيت طه رفع رجليه فوق الكنبه وزبره وقف اوى وباين كل تفاصيله وبيقول اه وبيلعب فى زبره وبيضانه وانا ايديا على زبر الحاج وبدات احس بزبره بيقف هو كمان واحنا بنتفرج على طه اللى فاتح فخاده وشكله سكسى اوى يهيج اى حد وهو عمال يلمس بزازه وزبره بشكل مثير اوى وبيقولى انت هتقولى على عمى دا انا مجربه كتير ورفع طيزه من على الكنبه وهو قاعد وضم الاندروير اللى لابسوا دخلوا بين فلقتين طيزه اللى بقت باينه وانا من غير وعى لقيت نفسي بقول اوووف والحاج رمضان بيبصلى عاوز يقولى عيب ورديت عليه وانا بمسك زبره وبقوله بصراحة منظر جميل
لقيت الحاج رمضان بيقول ل طه مالك يا خول ما تلم نفسك شوية انت ملقتش زبر ينيكك النهاردا ولا ايه وبصلى وقالى اصل المتناك دا اتعود يتعشر كل يوم ولو فات يوم مخدتش الزبر طيزه بتاكله وينزل يدور فى الشوارع
طه رد عليه قاله لا اتفشخت النهاردا يا عمى من زبر سودانى كبير اوى بس انا مش لاقي زبر احلى من زبرك ورجع بطهره لورا ورفع رجليه وطلع الكيلوت من خرمه وبيجيبه على جنب علشان نشوف خرمه وبيقول لعمه ماوحشكش الخرم دا يا عمى اول خرم زبرك ارتاح فيه
الحاج رمضان زبره كان وقف على الاخر وانا ماسكه من تحت الجلابية بلعب فيه وساكت خالص وعنيه بتاكل كل حته فى جسم طه وشكله فعلا واحشوا اوى ونفسه فيه وانا شجعته وقولت ل طه واو خرمك يجنن يا ابن عمى يتاكل اكل ليه حق بابا يفتحك لقيت الحاج رمضان بيبصلى نظرة اللى هو بيقولى انت بتقول ايه انت كمان رديت عليه قولتله بصراحة حلو يا بابا يا حبيبي وانا عارف انه عاجبك انت ليه بتخبى مش اتفاقنا نعبر عن كل اللى جوانا
لقيت طه بيقولى طيب ما تيجى يا شريف تدوق طعم ابن عمك مادام انا ماوحشتش عمى ولا يمكن مكسوف يعمل كدا قدامك
قولتله معنديش مانع ولسه هاقوم لقيت الحاج رمضان بيمسك ايدي وبيقولى لا يا حبيبي عنك انت وراح قدام طه ونزل على ركبته ولقيت طه هجم عليه يبوسه وطبعا قمت اقلع هدومى استعدادا للملحمه اللى هتحصل ومطولوش فى البوسه ولقيت الحاج رمضان نزل بين فخاد طه ورفع رجله لورا اوى وطه عمال يقول ايه دا انت بتعمل ايه يا عمى انا مش مصدق ودا لأن الحاج رمضان عمره ما قرب وشه من زبر او طيز طه قبل كدا ايام ما كان بينيكه وبقي الحاج يلحس بين فخاده ويحك وشه فى زبر طه وبيضانه ويشمهم وينزل على خرم طيزه يلحسه ويدخل لسانه جوا اوى وقام مقلعه الاندر وير وبان زبر طه الضخم وهو عمال ينقط عسل وعلى طول الحاج اخده فى بوقه وعمال يلحس راسه واللى بينزل منه ويمص زبره بعنف وشهوة وطه عمال يصرخ ويقول انا مش مصدق يا عمى انا اكيد بحلم دا زبرى اللى بوقك دا ويقول اااااه بصوت عالى والحاج رمضان بيتصرف معاه كأنه فعلا واحشوا من سنين ويطلع يبوسوا وينزل على زبره وخرمه تانى ويقوله ايوه وحشتنى اوى يا خول وطه يرد عليه يقوله وانت وحشتنى اكتر يا عمى وعمرك ما رحت عن بالى ويمسك زبره ويرفع راس عمه ويحطه على شفايفه ويقوله انا مش مصدق ان زبرى فى بوقك يا عمى والحاج رمضان يبلعه كله مع ان زبر طه كبير اوى
انا كنت مستعد وناوى اروح الحس وامص ف طه بس لقيت الحاج مستمتع بيه لوحده ومحبتش اقطع شهوتهم ونزلت ورا الحاج رفعت جلابيته وكان لابس ال v-string وطيزه كلها عريانه قدامى فتحتها وقعدت الحس خرمه وابعبصه وهو يطلع اهات ويزوم ويمص ويلحس فى طه اكتر واول ما فتح عنيه وشافنى ورا الحاج بلعب فى طيزه لقيته صوت ومسك راس عمه وقاله ايه دا يا عمى هو بيعمل ايه وراك عمه ضحك وقاله بيكشف عليا مش قولتلك دكتور زيك وهو مصدوم وفاتح عنيه على الاخر ونسي زبره اللى عمه بيمصه وبقي فاتح بوقه ومطلع لسانه وبيبص عليا لغاية ما الحاج رمضان لقيته بيمسكنى من ايديا وبيشدنى جنبه علشان امص زبر طه معاه وبقينا نمص فى زبره ونلحس خرمه ونبعبصه وهو عمال يصوت ويفتح رجليه اوى وفجاة قام الحاج رمضان وقلع جلابيته ووقف قدام طه بالاندر وير السكسى اللى لابسوا طه تقريبا كان هيغمى عليه مش مصدق ان عمه اخيرا غير الكيلوت القطن السبعة وهجم على زب عمه وهو بيقوله لولا انى حافظ شكل زبرك وعارف طعمه كنت قولت انك واحد تانى مش عمى اللى ناكنى زمان وفتحنى وبقيت بعشق زبره وبعد تقريبا ربع ساعة من المص لقيت طه بيقول لعمه ممكن اكشف عليك يا عمى على طول الحاج رمضان حط ركبته على الكنبه ومسك فى المسند وبقي فى وضع الدوجى وقاله تعالا يا خول نفسك فيها من زمان انا عارف
طه هجم على طيز عمه واول حاجة عملها فتح الفلقتين بايديه علشان يشوف خرمه واول ما شاف خرم الحاج رمضان وباين عليه متناك ومفتوح اتجنن ونزل لحس فيه وهو عمال يقول احا احا هو انت اللى فتحته يا شريو ولا انا بتخيل احا يا عمى انت خرمك مفتوح وفيه طعم النيك وانا بعدت عنهم شوية علشان اتمتع بجمال المشهد لقيت الحاج رمضان بيقولى تعالا يا خول ادينى زبرك وماسك زبرى بيمصه ويقول ل طه هو دا الزبر اللى فتح عمك يا طه دا الزبر اللى متعنى وعرفنى متعة النيك يا خول اللى كنت حارمنى منها ولقيت طه قام وقف ورا الحاج وحط زبره على خرمه وبيقوله انا اسف يا عمى انا كنت حمار وغبي وبيحاول يدخل زبره بالراحة فى خرم الحاج رمضان اللى بقي يرجع بطيزه على زبر طه ويقوله اححححح زبرك كبير اوى يا خول ارزعه يالا متعنى وحسسنى بيه وفجأة طه رزع زبره كله جوا عمه وهما الاتنين يصوتوا ويشخروا والحاج يقوله حلو اوى يا طه نكنى يا حبيبي نكنى اوى ادينى زبرك اللى نفسي فيه من اول ما جربت حلاوة الزبر وكان فعلا المشهد كأن اتنين عشاق بينيكوا بعض وفضل طه ينيك فى عمه ويدخله ويطلعه كله وانا نزلت تحت الحاج رمضان امص زبره واتفرج على زبر طه وهو بيدخل طيز عمه الكبيره لغاية ما يختفي فيها ومش باين غير بضانه وفجاة سمعت طه بيقول انا مش قادر يا عمى عاوز اجيب والحاج رمضان ماسك ايديا وبيقولى حبيبي يا شريف سامحنى يا بنى بس مشتاق للبنه جوا طيزى مش قادر اقوله طلعه
قمت على طول ووقفت ورا طه وحطيت زبرى على خرمه وقولتله فى ودنه بالراحة ناوى ترجع للراجل السودانى تانى لقيته رزع زبره كله ونام على الحاج رمضان اللى كان عمال يصوت تحته من اللبن اللى عمال ينزل جواه ووزبر طه يكبر اوى ويقولى ويقول لعمه انا مش عاوز غيرك يا عمى هاعيش خدام تحت رجليك بس ماتحرمنيش منك تانى ويشخر وجسمه يتنفض ويجيب في لبنه جوا طيز عمه وانا حاضنوا من ورا وزبرى على خرمه اللى عمال يقفل اوى ونبوس فى بعض ويوطى على الحاج يبوسه ويلحس طهره زى المجنون لغاية ما زبره اتزحلق وطلع من خرم عمه اللى كان بيقوله تعالا يا حبيبي دوقنى طعم لبنك ومسك زبره يمصه ويلحس اثار اللبن وطه مش مصدق لغاية دلوقت وبيبص لعمه اللى بقي محترف فى السكس وبيعمل كل حاجة طه كان بيتمناها وانا شايف خرم الحاج رمضان قدامى مفتوح اوى وبينزل لبن ولقيته بيقولى دورك يا حبيب ابوك اركبنى وعشرنى زى ابن عمك وطبعا ماترددش وقمت رازع زبرى فى طيز الحاج رمضان اللى اخده على طول بسهولة وكان مولع من جوا وقالى اعملى اكتر وضع بحبه واللى هو ينام على طهره ويرفع رجليه فوق كتفى وبدات انيك فيه وطه قاعد بيتفرج وبعد اقل من 10 دقايق كان طه هاج تانى ومسك زبر الحاج رمضان يمصه وطلع فوقه وقعد عليه وبقي يتنطط ويقوله زبرك احلى زبر ناكنى يا عمى يا حبيبي مهما اشوفك بتتناك هتفضل دكرى اللى بيريح طيزى ووقتها لقيت الحاج رمضان بيمسك زبرى اللى فى طيزه وبيطلعه وطلع زبره من طه وحط زبرى مكان زبره وقال ل طه وايه رايك فى الزبر دا جرب الزبر اللى فتح عمك ومتعه وبدأت اتحرك لقدام وزبرى جوا طه علشان الحاج يعرف يدخل زبره فيا وطه عمال يقول لعمه زبره حلو اوى يا عمى ليك حق تخليه يفتح خرمك وانا ارد عليه اقوله وزبر عمك ملوش وصف احلى من زبر السودانى بكتير لقيت طه بيقولى كس ام السودانى ولقيت الحاج رمضان بيشخر وثبت طيزى على زبره ومدخله كله وبينطر نافورة اللبن فى طيزى اللى قتلتنى وبدا زبرى ينطر لبنه فى طيز طه اللى عمال يتحرك بطيزه يمين وشمال ويقوله لعمه اوووف لبنه حلو اوى يا عمى احنا كدا بقينا متناكين من نفس الزبر وانا اقول ل طه وانا وانت متناكين من نفس الزبر وشاربين لبنه كمان وبعد ما كل واحد نزل لبنه قام طه ولف ورايا مسك زبر عمه طلعه من طيزى وقعد يمصه ويلحس خرمى واللبن اللى نازل منه ويجي يبوسنا احنا الاتنين
واخيرا قومنا وكل واحد طيزه غرقانه لبن وسادد خرمه بالاندر وير بتاعه ولقيت الحاج رمضان بيقول انا مش قادر تعبتونى يا ولادى وبيضحك وبيقولنا انا هنام الليلة من غير شاور عاوز ريحتكم عليا وطه قاله وانا هنام فى حضنك مش هاسيبك وانا قولتلهم انى هاسيب مكانى ل طه الليلة دى واطلع انام فى شقتى لقيت طه بيقولى لأ نام هنا فى اوضتى وكان الحاج رمضان عامل اوضة ل طه عنده فى شقته وكل اسبوع يدخل ينطفها ومحدش بينام فيها او بيستخدمها خالص وسبت الاتنين العشاق يدخلوا يناموا وانا دخلت انام وفى وسط الليل صحيت ادخل الحمام سمعت صوت اهات طبعا رحت اوضة الحاج رمضان وزى ما توقعت الحاج رمضان قاعد على زبر طه وبيتنطط ومغمض عنيه وطه اول ما شافنى ضحك وقالى معلش اصل مش قادر اصدق لغاية دلوقت وخايف اكون بحلم والحاج فتح عنيه وقالى مش مصدق انك خليتنى خول بيعشق الزبر يا حبيبي وبيقولى تعالا قولتله لا انا عندى كلية بدرى ولازم اروح وسبتهم ورحت نمت ...صحيت من النوم مستعجل اخدت شاور ولبست وجاى انزل سمعت طه بيصوت تانى وكنت فاكرهم لسه نايمين دخلت عليهم الاوضة لقيت الحاج رمضان راكب طه وبيقولى صباح الخير يا روح قلب ابوك معلش اصل الخول عشرنى مرتين امبارح وعاوز ياخدهم تانى دلوقت وطه من تحته بيقولى الحقنى ابوك فاشخنى اوى وطيزى ورمت قولتله اتمتع يا خول واندم على المتعة اللى سبتها كل السنين دى وسبتهم ونزلت وعلى نص اليوم لقيت الحاج رمضان بيتصل بيا وطه جنبه وبيقولى انت مابوستنيش الصبح وانت نازل النهاردا ليه ...
النهاية السعيدة
بعد مكالمة الحاج رمضان كنت فرحان اوى علشان باين من صوته نبرة الرضا والسعادة وفهمت انه مارحش الشغل هو وطه ولسه نايمين فى السرير مع بعض كأنهم فى شهر العسل ... روحت البيت بعد ما خلصت محاضراتى وخبطت على الباب محدش فتح طبعا شكيت انهم لسه بينيكوا بعض ومش هيسمعونى وفتحت بمفتاحى واما دخلت لقيتهم قاعدين على الكنبه وطه نايم على رجل الحاج زى ما كنت انا بعمل بالظبط ومش لابسين غير الاندر وير وبقولهم محدش فتحلى ليه لقيت الحاج بيقولى تعالا وخدنى فى حضنه وقعد يبوس فيا وطه هو كمان قام يشاركنا البوسه ويقولى مش قادرين نتحرك وانت معاك مفتاحك تدخل فى اى وقت كأنه بيطمنى على مكانى فى وسطهم وسمعت طه بيقولى انا مش عارف اشكرك ازاى يا شريف طلع عندك حق في كل كلمة قولتهالى وانقذتنى من الحياة اللى كنت عايشها وعاوزك تكون صاحبي واخويا وحبيبي طول العمر لقيت الحاج باين عليه علامات الدهشة والاستغراب ومش فاهم كلام طه اللى مسك موبايله وشفت الكاميرا مفتوحة قولت يمكن بيصورنا بس بعدها فهمت اما لقيته بيطلع زبر الحاج وميدو بيرد عليه وبدأو محادثة فيديو كول واول ما ميدو فتح وشاف زبر الحاج قال ل طه الزبر دا انا عارفوا كويس دا زبر الدكر اللى فشخنى من يومين والحاج مستغرب بس مبسوط وعمال يضحك وطه مش بيرد وماسك الموبايل فى ايد والايد التانية ماسكه زبر الحاج وعمال يمصه بمتعه وميدو يقوله اوووف وحشنى الزبر دا اوى ومندمجين مع بعض وفى نفس الوقت الحاج واخدنى فى حضنه من الجنب التانى وعمال يضربنى بالقلم على وشى بحنيه وسعادة ويقولى احكيلى كل حاجة ازاى عملتوا كدا وازاى عارفين بعض والحاج بدأ يجمع القصة كلها وطه رفع الموبايل لفوق علشان ميدو يشوفنى انا والحاج واحنا بنبوس بعض واول ما الحاج شاف ميدو قدامه قاله وحشتنى يا خول كان نفسي تكون معانا دلوقت وميدو يقوله ليه يا حاج يا جميل طيزك هتقدر تستحمل زبر تالت والحاج يضحك ويقوله مش عارف بس متاكد انها هتتبسط اكتر اما ولادى التلاته يركبونى بالدور وعلى طول قام ميدو وطلع زبره اللى كان واقف على اخره وبيوريه للحاج والحاج يقوله دايما واقف كدا يا خول واحشنى وقفته فى طيزى وانت شغال نيك فيا وتعشرنى بالمرتين والتلاته وبدأ طه ينزل الكاميرا تانى على زبر الحاج اللى كنت انا وهو عمالين نمص فيه ونبوس بعض وميدو اول ما شافنى قالى وحشتنى يا شريو برافو عليك جمعت العشاق وهتتمتع باحلى زبرين مع بعض وفجأة ميدو قفل الكاميرا وقالنا معلش بابا شكله رجع من الشغل ولازم اقفل دلوقت وهكلمكوا بعدين وقفل ميدو وبعدين الحاج قام وقعد على الكرسي اللى قدامنا ودخل زبره وانا قاعد جنب طه وبيقولنا ها احكولى بقي ايه اللى بيحصل
انا بدأت احكى واقوله يا حبيبي دى كانت فكرة ميدو بعد ما قابلك اول مرة وحكيتله عليك انت وطه وحس من كلامك انك فعلا بتحبه وعلشان احنا كمان بنحبك قررنا نكلم طه ونقابله ونسمع الحكاية منه ونحاول نرجعكم لبعض وطه اول ما كلمته وقولتله انى عاوز اقابله كان خايف عليك اوى وفاكر انك تعبان وجالى على طول فى نفس اليوم وكنت لسه انت فى الشغل وطلع عندى وكان ميدو معايا وسكت لغاية هنا لقيت الحاج بيقولى وبعدين كمل ما تقوليش ان الحكاية خلصت لغاية هنا من اللى شفته من شوية مستحيل تكونوا واخدين على بعض كدا من شوية الكلام دول لقيت ان مفيش هروب ولازم احكى للحاج وبدأت احكيله عندك حق انت عارف ان ميدو جريىء وكان هايج والخول دا بردوا على طول هايج وهيجونى معاهم وبدأو يتحرشوا ببعض بعد ما ميدو قاله اننا كنا نايمين معاك امبارح وقلعنا ودخلنا الاوضة وتقدر تتخيل الباقي فشخنا بعض وانت عارف النيك بيقرب المسافات ومن وقتها وبقينا اصحاب احنا التلاته
الحاج رمضان ضحك وقالى علشان كدا كان ميدو بيضحك اما قولتله انى قابلت طه تحت وشميت ريحة اللبن وانا بحضنه وكنت فاكر علشان كنت هايج عليه طلع فعلا عندى حق وبص ل طه وقاله علشان كدا كنت ماشي وطيزك مفشوخة يا خول اتاريك كنت لسه متعشر منهم
طه رد عليه قاله بصراحة ازبارهم كانت تجنن يا عمى خصوصا شريف كنت شامم فيه ريحتك وشايف خرمه واسع ازاى من زبرك وبعدين بصلى وقالى بس انت يا شريو ليه ماقولتليش ان عمى بقي يحب يتناك ولا حتى قولتلى انه بيحب يمص
لقيت الحاج رمضان قام وقعد وسطنا وحضنى ورد على طه قاله علشان خايف على ابوه اللى بيعشقه ومكنش عاوز يفضحه بس انا مستغرب ليه ميدو ماتكلمش وقال ل طه انه ناكنى وعشرنى مرتين
رديت على الحاج قولتله انت لسه ماتعرفش ميدو هو يبان هايج ومتهور بس عنده عقل وبيعرف يفكر وبيحترم رغبة اللى قدامه خصوصا ان ميدو قبلها قالى انه حبك اوى وشايف فيك اب وراجل محترم وكان مصمم انه يعملك اى حاجة تسعدك
الحاج رد عليا وهو بيحضنى وبياخد طه فى حضنه وبيقولنا وانا كمان حبيته اوى وبعتبركم كلكم ولادى وحبايبى وعلشان كدا لازم تتصل بميدو تخليه يجى تانى وتنكنونى انتوا التلاته مع بعض
طه بصلى وقالى انت عملت ايه فى عمى خليته متناك اوى كدا ازاى
حضنت الحاج رمضان وبوسته وانا بقول ل طه ماتقولش على بابا حبيبي كدا هو بس كان محروم من الزبر بقاله سنين وماصدق جرب متعته...
لقيت الحاج رمضان بيقوم من جنبنا وبيقف قدامنا وبينزل الاندر وير وبيفتح طيزه بايديه لغاية ما خرمه باين واسع ومفتوح اوى وبيقولى لا انا بقيت خول وبحب الزبر يدخل فى طيزى ويعشرنى ومش مكسوف بالعكس فرحان اوى والفضل ليك يا شريو (ولف ومسك زبره) بس فى نفس الوقت دكر اوى وهافشخ طيازكوا انتوا الاتنين كمان شوية بس اروح اعمل الغدا الاول
ومشي الحاج دخل المطبخ وانا قمت اخد شاور لقيت طه داخل معايا وبيقولى وحشتنى وعاوز اخد شاور معاك وبيقول لعمه بصوت مسموع عندك مانع يا عمى رد الحاج رمضان قاله ماشي يا خول بس من غير ما تجيبوا وفعلا دخل طه معايا وقلعنا وفتحنا المايه واحنا عمالين نبوس بعض ونلعب فى ازبار بعض ونبعبص بعض وهو عمال يشكرنى انى رجعته للحاج تانى ولقيته بيقولى كويس انك مجبتش سيرة الراجل السودانى قولتله انا مش عاوز اخبي حاجة عن عمك بس مش وقته يعرف ممكن يزعل مننا وياريت تتعود على انك ماتخبيش عنه حاجة مهما حصل دا هيقوى علاقتكم ببعض وتبقى مرتاح معاه اكتر
ولقيته اتحرك ووقف ورايا وظبط زبره على خرمى وبدأ يدخله وهو بيهمس فى ودنى انا لو مكنتش بحب عمى ومقدرش استغنى عنه كنت قولتلك اتجوزه لأنى كنت هبقي مطمن عليه معاك اكتر من معايا وهو عمال يدخل زبره اكتر في طيزى وانا مستمتع اوى ومغمض عنيا وطه ماسك زبرى بيدلكه وبيلعب في بزازى وشغال نيك بحنيه وبطريقة خليتنى عمال اقول اه بصوت عالى واقوله كمل نكنى اكتر وفجاة سمعت صوت الحاج رمضان اللى كان واقف على باب الحمام بيتفرج علينا ومطلع زبره وبيقولنا انا كدا هغير يا خولات طه رد عليه قال لعمه هتغير من ايه يا حبيبي مش دا حبيبك يبقي حبيبي انا كمان وقام رازع زبره كله مرة واحدة فيا خلانى اصوت من المتعه ومش قادر اقف على رجلى لقيت الحاج رمضان قلع وجه وقف قدامى وماسك طيزى بيفتحها اوى ل طه علشان ينكنى اكتر ويبوسنى ويقولى اتمتع يا حبيب قلب ابوك الواد ابن عمك دا عليه زبر يجنن وانا ماسك زبر الحاج رمضان بلعب فيه وبقوله زبره حلو اوى زى زبرك يا بابا رد الحاج بكل عفوية لا زى زبر ابوه (حكاية تانية) وزى ما يكون الحاج رمضان حس انه قال حاجة مكنش المفروض يقولها ولقيته بيقولنا تعالوا نطلع برا عاوز اتفرج عليكوا وانتوا بتنيكوا بعض ... طلعنا دخلنا كلنا اوضة النوم انا وطه طلعنا على السرير والحاج قعد على الكرسي قدام السرير فاتح رجليه وبيتفرج علينا واحنا بنمص ونلحس لبعض وبعدين بدأنا ننيك بعض انا وطه فى كل الاوضاع والحاج عمال يلعب فى زبره شوية ويفتح رجليه يبعبص خرمه شوية لغاية ما قربنا نجيب لقيت الحاج بيقولنا عاوز اشرب لبنكوا ورحنا قدامه وهو قاعد ومسك ازبارنا وانا وطه بنبوس بعض وتقريبا نزلنا لبنا فى نفس الوقت والحاج حاشر ازبارنا مع بعض في بوقه وشرب كل اللبن اللى نزل وبعد ما خلص رجع بطهره لورا وماسك زبره بيلعب فيه واول ما بدأ يشخر علشان يجيب نزلت انا وطه فى نفس الوقت على زبره وبدأنا نشرب لبنه ونعصر زبره بين شفايفنا ونبعبصه علشان يجيب اكتر
وعدى تقريبا اسبوعين تلاته على هذا الحال ننيك بعض كل يوم وميدو زارنا يوم واحد ومشى واليوم دا فشخنا الحاج رمضان كلنا زى ما كان بيتمنى وكل واحد فينا عشروا اكتر من مرة وخليناه في قمة السعادة والحب بيزيد بين طه وعمه وخلاص جوزتهم لبعض وعلاقتهم بقت اقوى من الاول بكتير لغاية في يوم لقيت طه بيقولى انا مشتاق لزبر الراجل السودانى اللى فشخنا تفتكر عمى هيوافق نجيبه ينيكنا
انا استغربت كلام طه خصوصا ان زبر الحاج رمضان ضخم صحيح مش فى طول زبر السودانى بس اعرض منه وبينيك زى المحترفين دلوقت بس بحكم خبرتى عارف ان الجايز بيحبوا يغيروا من وقت للتانى مش شرط علشان زبر اكبر وحتى انا وميدو كتير كنا بنزهق وعاوزين زبر جديد نتمتع بيه وبعدين نشتاق لبعض ونسيبه وقولت ل طه طيب ما تعرض عليه الموضوع وشوف رأيه المهم ماترحش تتناك من وراه لقيت طه بيقولى لأ انا خايف يزعل وانا خلاص مقدرش استحمل ازعله وقفلنا الموضوع علشان كان الحاج رمضان طلع من المطبخ وبينادى نقوم نساعده ونحط الغدا وبعد الغدا قاعدين كلنا قدام التليفزيون وطبعا كلنا بالاندر وير بس وبدات العب فى زبرى وافتح رجليا واحط الكيلوت بين فلقتين طيزى واحكها فى خرمى والحاج رمضان يقولى حاضر يا متناك هنقوم ننيكك دلوقت وانا مش برد وبغمض عنيا واشد الكليوت قدام وورا علشان يحك اكتر في خرمى وطلعت زبرى اللى وقف وبلعب فيه وبطلع اهات الهيجان والشهوة
لقيت الحاج رمضان بيقولى فى ايه مالك يا خول هيجان اوى النهاردا كأنك مش لسه فاشخينك امبارح
قولتله بصراحة فى حاجة مخبيها عليك يا بابا وعاوز اعرفهالك لقيت طه بيبصلى اوى كأنه بيقولى اسكت ماتقولش حاجة كملت كلامى وقولتله طه فى اول معرفتنا قابلته وكان معاه زبر سودانى ونمنا معاه سوا وفشخنا سوا يومها والنهاردا لقيته بيكلمنى وعاوز يقابلنى علشان ينكنى وانا بصراحة نفسي اوى فى زبره وعاوز اجربه تانى
لقيت الحاج رمضان بيبصلى باستغراب وبيقولى والمفروض انى اصدق كأنى مش عارفك كويس يا حبيب ابوك ولقيته بيبص ل طه وبيقولى حنيت لأيام الشرمطه بسرعة يا خول وعاوز ترجع تتنطط على الازبار اللى كانت بتنيكك
رديت علي الحاج وقولتله يا حبيبي السكس متعه ومن وقت للتانى بتحب تجرب زبر جديد او تتخيل شهوة معينه نفسك فيها بدليل انك اتصلت بميدو وخليته يجيى من اسكندرية مخصوص علشان تحقق حلمك وتتناك منه ومننا احنا التلاته مع بعض
الحاج رمضان سكت شوية وبيفكر فى كلامى وشكله هيقتنع ولقيته بيبصلنا وبيسألنا زبره كبير اوى وشكله هاج وبيلعب في زبره
رديت عليه قولتله كبير اوى يا حبيب قلبي وهو بينكنى كنت بحس انه هيطلع من بوقى لقيت الحاج بص ل طه وقاله طيب كلمه خليه يجى يا خول اما نشوف الزبر اللى مجننك دا وطه يقوله بلاش يا عمى ماتعملش حاجة غصب عنك انتوا كفاية عليا
لقيت الحاج بيرد عليه بيقولى لا يا خول لازم اجرب الزبر اللى فشخ ولادى ومتعهم مش يمكن يعجبنى ونجيبه ينكنا كل مانبقي عاوزين نتناك كلنا فى نفس الوقت وانا قولت ل طه خلاص يا حبيبي كلمه خليه يجي ماتقلقش على الحاج طيزه وسعت واحنا معاه لو السودانى حب يفترى عليه وفعلا طه اتصل بالراجل السودانى واتفقوا انه هيجيله بكرا الصبح على شقة طه وقفل ولقيت طه كأنه مكسوف واستأذن يدخل يريح شوية وسابنى انا والحاج رمضان وبعد ما طه دخل قعدت جنبك الحاج رمضان وحضنته اوى وانا بطمنه انه ممكن يغير رأيه ونلغى المقابله بس اتفاجأت اما لقيته بيكلمنى على زبر الراجل السودانى واحساسه عامل ازاى وهو بينكنى وحجم زبره وبيضانه وتفاصيل كتير وزبره عمال يقف وعنيه باين فيها الشهوة
سالته قولتله مالك يا حبيبي باين كدا مش طه لوحده ان نفسه يجرب زبر جديد
رد عليا وهو كله محن وانكسار وبيقولى مش عارف يا بنى بس انا بقالى كام يوم بتخيل انى بتناك من زبر تانى (قاطعته وقولتله مين الزبر دا) ماردش وكمل كلامه وبيقول وبقيت ابص على ازبار الموظفين اللى معايا فى الشغل وخايف يبان عليا حاجة واتفضح على كبر
حضنته ومسكت زبره اللى واقف اوى وبينقط وقولتله يا حبيبي لازم تقولنا وماتخبيش اى حاجة تحس بيها واخدته وقولتله طيب تعالا بقي نراضي طه اللى قاعد متضايق جوا فاكر انه هو لوحده اللى بلاعة ازبار قام معايا وضحك وقالى اتلم يا خول انا ابوك قولتله ابويا اللى هاشوفوا بكرا بيتنطط على زبر سودانى فاشخ طيزه وقالى يعنى مش هتتنطط انت كمان معايا قولتله كلنا هنركب على زبره لغاية ما نغيب عن الوعى وهو مش هيتعب اصبر لغاية ما يجى وهتشوف
دخلنا ل طه وكان نايم على السرير صاحي طبعا وانا ماسك الحاج رمضان من زبره وبقوله قوم شوف عمك زبره بينقط من الهيجان مش قادر يصبر لغاية ما يتناك بكرا وطيزه بتاكله اوى ولقيت الحاج رمضان عمال يلعب فى بزازه بشرمطه ويفتح طيزه ويروح على وش طه ويقوله عاوزك تمص زبره وتحطهولى بايديك فى خرمى يا حبيبي وانا مسكت زبر طه اللى كان وقف وبمص فيه ولقيته بيقول لعمه بجد يا عمى عاوز تجربه معانا ولا بتعمل كدا علشانى
لقيت الحاج رمضان وقف وقالى وبعدين بقي فى الخول دا اعمله ايه اكتر من كدا علشان يصدق بقيت اعشق الزبر في طيزى
وانا كملت على كلامه وقولت ل طه خلاص بقي يا طه عمك لسه قايلى من شوية ان هو كمان بيحلم بزبر جديد يفشخه ومكنش عاوز يقولك
لقيت الحاج بيقولى وبيضحك هو انت يا خول ما بتسترش ابدا
وطه هو كمان ضحك وقالى شكلنا كدا مش هنعرف نتناك بكرا يا شريو وعمى هياخد زبر السودانى ومش هيطلعه من طيزه
وضحكنا كلنا ونمنا في حضن بعض ومعلمناش حاجة الليلة دى علشان نكون هايجين اوى ونقدر نستمتع مع الزبر الضخم اللى هنقابله بكرا
وطلع النهار وصحينا واحنا هايجين اوى دخلنا اخدنا شاور كلنا وطبعا الشاور ماخليش من المص واللحس والبعبصه وكل واحد ناك التانى شوية علشان يوسع خرمه وبعدين فطرنا ونزلنا رحنا على شقة طه وبعدها ب 10 دقايق كان الراجل السودانى بيضرب الجرس
طه فتحله الباب وكنت انا والحاج نايمين على السرير عريانين وبنبوس بعض ودخل علينا البغل السودانى وهو بيقلع هدومه واول ماشافوا الحاج زى مانا عملت اول مره قعد يقول احا ايه دا ... دا حقيقي ولا انا بحلم والراجل السودانى بردوا اول ما شاف الحاج عريان قدامه لقيت شد البوكسر وبقي عريان وهجم على الحاج وتجاهلنى كأنى مش موجود جنبه وعمال يبوس فى وش الحاج ويلحس ويعض بزازه وتحت باطه ونزل على زبره اخده فى بوقه يمصه ويلحس بيضانه وطه دخل وكان عريان بردوا وبنبص على الراجل السودانى باستغراب اول مرة نشوفوا بيمص وكنا فاكرينه مش بيحب الزبر وطه بيقولى شكله عجبه الحاج اوى واحنا متحفظين جدا ومش عاوزينه يعرف اى معلومة عن الحاج رمضان وانه يبقي عم طه
ونزلت انا وطه نمص زبر السودانى اللى كان على ركبته بين رجلين الحاج بيمص زبره وبينزل يلحس خرمه ويدخل لسانه فيه اوى وانا وطه ماسكين زبره الضخم ونلحس فيه من ورا وطيزه كمان باينه قدامنا وخرمه شكله ضيق اوى مقدرتش اقاوم وحطيت لسانى على خرمه وبقيت انزل واطلع على خرمه بلسانى واول ما حاولت ادخل لسانى فى خرمه لقيته هجم على الحاج رمضان ورافع رجليه اوى وبيحشره زبره فى طيز الحاج والحاج بيصوت وبيقولنا دا حلو اوى يا خولات ويشخر ويقولنا كل دا زبر بيدخل فيا لغاية ما الراجل السودانى دخل معظم زبره فى طيز الحاج وبدأ يطلعه ويدخله واحنا رحنا على الحاج نمص فى زبره ونرضع بزازه وهو ماسك ازبارنا بيمصها والراجل السودانى يوطى عاوز يبوس الحاج من بوقه بس احنا نحطله ازبارنا قدامه ويبعد وشه ويرجع يرزع جامد فى الحاج لغاية ما اخيرا مسكنى ونيمنى فوق الحاج وبدأ ينيك فيا شوية وفى الحاج شوية والحاج نايم تحتى واحنا بنبوس بعض وزبر طه بين شفايفنا وبعدين قام شايلنى على زبره من فوق الحاج وحطنى جنبه وجاب طه خلاه يركب فوقى وبدا ينيكنى شوية وينيك طه شوية ولقيت الحاج رمضان بيتقلب على بطنه وبيفتح طيزه وعلى طول الراجل السودانى نط على طهر الحاج ورزع زبره فى طيزه وبدأ ينيكه بعنف والحاج مبسوط اوى ويقولنا انا كان نفسي فى النيكه دى من زمان يا خولات اتعلموا منه يا خول انت وهو علشان عاوز اتناك بالطريقة دى على طول وبقينا احنا التلاته نتناك من الراجل السودانى فى كل الاوضاع لغاية ما شكله تعب وقعد على حرف السرير وشد الحاج قومه وحطه على زبره وانا وطه قاعدين على الارض بنتفرج على الحاج رمضان وهو بيتنطط على زبر السودانى اللى بقي ياخد زبره كله جواه وزبر الحاج رمضان واقف اوى وعمال ينقط عسل ويطير على فخاده منظر بصراحة كان غريب اوى بالنسبة لى الحاج رمضان قاعد بيتناك وبيتفشخ وشكله رجولى اوى مش مصدق ان الدكر دا بيتناك وبيحب الزبر اوى كدا وتقريبا نفس احساسى كان عند طه اللى فاجأنى ولقيته بيوطى يبوس رجل عمه ويقوله انا اسف ارجوك سامحنى انا بحبك اوى ومش قادر استحمل ومد ايده طلع زبر السودانى من طيز عمه ووقف شده من عليه وحضنه وفضل يبوس فيه ويقوله كفاية يا حبيبي ارجوك انا غلطان والحاج ساكت ويطبطب على طه ويبوسه
طبعا الراجل السودانى فهم وكان باين اوى الحب والوجع اللى فى قلب طه تجاه الحاج وجاى يقوم يمشى قولتله لا انت رايح فين انا لسه عاوز زبرك لقيته على طول مسكنى ونيمنى على بطنى على السرير وطلع ركب فوقى وبقي ينيك فيا جامد وطه والحاج رمضان قاعدين فى حضن بعض ورا بيتفرجوا وشكلهم هاج تانى من المنظر بس خلاص مش عاوزين يشاركوا وحسيت الراجل السودانى هيجيب لبنه خلاص قولتله مش عاوزك تجيب فى طيزى طلعه وجيب برا وشكله بردوا متجاهلنى وثبت زبره ومسكنى من وسطى جامد بس الحاج وطه قاموا بسرعة وسحبوه من عليا بالعافية واول ما زبره طلع من خرمى نطر لبنه على طهرى وغرقنى وقمت من تحته وهو نايم على بطنه على السرير بياخد نفسه
انا كنت متضايق وطه كمان كان متضايق اكتر منى لأنه كان عاوز يجيب جوايا لقيت طه طلع على السرير وقعد على طهره وقالى افتحله طيزه ونيكه علشان يبقي يسمع الكلام وكأن طه كان بينتقم منه وانا بصراحة طيزه كانت مجننانى وفتحت طيزه ولحست خرمه اوى وبسرعة حاولت ادخل زبرى فيه بس هو كان ضيق اوى وبيتوجع ولقيت الحاج بيحضنى من ورا وبيقولى بلاش يا حبيبي خليها تيجى برغبته احسن
وفعلا بعدت عنه وطه قام لقيت الراجل السودانى قام على طول وبيبص للحاج وبيقولى انا مستعد بس من الحاج
طه على طول لف ورا الراجل السودانى وبيحط زبره على طيزه وبيقوله ماشي بس هانيكك انا الاول لقيت الراجل السودانى لم هدومه بسرعة وحاططها على طيزه وطلع يجرى على برا وكمل لبسه وهو بيفتح باب الشقة
وانتهى المشهد على كدا واخيرا مشي الراجل السودانى ولقيت الحاج رمضان طلع على السرير وبيقولنا تعالوا يا خولات ريحونى انا هايج اوى واحد ياخد طيزى والتانى ياخد زبرى وعلى طول رحت انيك الحاج رمضان وهو رافع رجليه فوق كتفي وطه قعد على زبره وبيقنا نبدل بين خرمه وزبره لغاية ما طه جابهم فى طيز عمه وعمه جابهم في طيزى وانا قمت على طول حطيت زبرى في طيز طه وجبتهم جواه
والحاج رمضان يقولنا كان زبره حلو اوى يا حبايبي بس عيبه انه بيطول اوى المرة الجاية اما نكون عاوزين زبر جديد لازم يكون واحد مش بيطول
لقيت طه بيقوله يا عمى انا خلاص اكتر من ازباركوا وزبر ميدو مش عاوز
عمه يرد عليه يقوله بس يا متناك دا كلام بس علشان شبعان نيك دلوقت بس بعد شهر او اقل هتحن لزبر جديد ويكون فى علمك الزبر الجديد انا اللى هختاره
خلاص كانت الامتحانات قربت وكان لازم اركز فى المزاكرة والحاج رمضان وطه كانوا بيساعدونى كتير علشان اركز ومكناش بنعمل سكس كتير واتخرجت اخيرا وجه ميعاد رجوعى لأسكندرية بس عمرها ما جت لحظة وداعى للحاج رمضان اللى فضلت احبه زى بابا بالظبظ لغاية اللحظة دى وكانوا بياخدوا اجازة هو وطه ويجيوا اسكندرية ونأجر شاليه على البحر نقضى فيه اجازتهم وطبعا النيك كان مستمر بينا احنا الاربعة وبعنف وشوق اكبر لغاية فى مرة وانا ميدو نايمين فى حضن بعض والحاج وطه نايمين فى حضن بعض وبنكلم بعض فيديو كول لقيت الحاج بيقولنا انه هو وطه عاوزين يجربوا زبر جديد وان الحاج خلاص اختار زبر جميل وطيز اجمل يتمتعوا بيها سوا وطبعا كلنا فى نفس واحد سألناه هو مين ودى كانت المفاجأة ....
الى اللقاء فى سلسلة جديدة وتكملة للاحداث ....
ودا سؤال لمتابعين او محبين القصة وهى انى محتفظ بالجزء الخاص بالمفاجأة للشخص اللى هيجواب على سؤالى والسؤال هو؟
ياترى مين الشخص الجديد اللى اختاره الحاج رمضان انه ينام معاهم ؟
الاجابة مش هتبقي مجرد اسم الشخص لكن عاوز الدليل من القصة واللى يأكد على الجواب...
شكرا يا جماعة لكل الناس المهتمة بالقصة والرد على سؤالى بالتالى دى متممة الاحداث واللى تعتبر بداية لأحداث ومواقف اخرى فى غاية التشويق...
_____________________________________________________________________________________________________________
توالت الايام وانا خلاص قربت اغادر بيت الحاج رمضان فى القاهرة وارجع لبيت اهلى فى اسكندرية وانا مستنى الفرصة انى اكون انا والحاج رمضان لوحدنا علشان عندى سؤال مهم وعاوز جوابه من الحاج من غير ما طه يكون موجود وبالفعل فى يوم كنت نايم فى اوضة طه وصحيت على احلى احساس بحبه اما الحاج وطه يكونوا بيصحونى وهايجين وحاسس بازبارهم بتضربنى على وشى ويحاولوا يحشروا ازبارهم فى بوقى وانا نايم وحاسس بايديهم وشفايفهم بتلحس زبرى وبيلعبوا فى خرمى واحس ب طه بيرفع رجليا فوق كتفه وانا نايم مستسلم ليهم كانهم بيغتصبونى ويرزع زبره كله فى طيزى مرة واحدة واول ما فتح عنيا وابدأ اصرخ الاقي طيز الحاج رمضان قدامى اللى بيقعد على وشي علشان صوتى مايعلاش وابدا الحس في خرمه وطه شغال نيك فيا لغاية ما زبرى يقف وطه يطلع يقعد على زبرى وعمه قاعد على وشى ولسانى كله جوا خرمه وهما بيبوسوا بعض ويبدؤا ينيكوا فيا ويتناكوا منى وانا نايم تحتهم عاوز اكمل نوم ومش قادر وكانت بتنتهى الحفلة انى بجيب فى طيز حد فيهم وهما الاتنين يغرقوا وشى بلبنهم وبيقولولى اتفضل فطارك اهو
بس اليوم دا كان طه مستعجل عاوز يروح الشغل والحاج رمضان رافع رجليا على كتفه بينكنى وطه قاعد على زبرى وفجأة احس بخرم طه بيضيق اوى على زبرى ولبنه بيطير على وشي فى نفس الوقت زبرى انفجر فى طيزه من الاحساس الجميل ويقوم طه ويقولنا معلش انا مستعجل النهاردا ويسيبنا والحاج بينيك فيا ونايم عليا بيلحس وشى بس انا اكون تعبت وعاوز اكمل نوم وطه ياخد الشاور بتاعوا ويلبس وينزل والحاج نايم جنبي وشكله مش رايح شغله النهاردا
وبعد ممكن ساعة اصحى من النوم على جرس الباب والحاج مش نايم جنبي وباب الاوضة مقفول عليا بس سامع صوت من برا كأن الحاج رمضان بيتكلم مع حد بعد ما فتح الباب وقربت من باب الاوضة اسمع الصوت علشان عاوز اخرج اخد شاور ومستنى اللى على الباب يمشى بس سمعت باب الشقة قفل والحاج واللى معاه دخلوا يقعدوا فى الصالون وبالراحة فتحت باب الاوضة اشوف ايه اللى بيحصل لقيت استاذ ابراهيم اخو الحاج ووالد طه قاعد برا مع الحاج وانا سامع صوته بيسأل اخو وبيقوله ايه اللى بيحصل يا رمضان انا كل يوم بشوف عربية طه تحت البيت وبيبات عندك ومش بيطلع ولا بيزورنا انا وامه
الحاج رمضان يقوله هو دا الموضوع اللى عاوز اكلمك فيه وانا عارف انك ملاحظ ان طه بقي عايش معايا على طول دلوقت وهو مكسوف يزوركم لأنه عارف انك اكيد استنتجت ايه اللى بيحصل كل ليلة بين ابنك واخوك من الموقف اللى شفته زمان وكان سبب ان طه يأجر شقة برا ويبعد عنك من كتر اهانتك ليه وفسوتك عليه
استاذ ابراهيم وشه يحمر بس يبتسم ويقوله بس انت اكدتلى انك خلاص مبقتش تعمل معاه حاجة وهو كمان مبقاش عاوز يعمل الحاجات دى ومركز فى شغله
الحاج رمضان يرد يقوله مش هنضحك على بعض يا ابراهيم انت عارف كويس ان دى حاجة ماتقدرش تستغنى عنها اول ما تجربها وتحس بمتعتها
استاذ ابراهيم يتعدل فى قعدته ويفتح رجليه يعدل وضعية زبره اللى باين لا يقل حجمه عن زبر الحاج رمضان ويقوله انا معنديش مانع يا رمضان بس لو تضمنلى ان ابنى مش هيتمتع بيك شوية ويسيبك دا لو مكنش زمانه بيخونك دلوقت
الحاج رمضان يضحك ويمسك زبره من فوق جلابيته ويقوله لا ماتقلقش انا مريحه على الاخر وهو مبسوط معايا
استاذ ابراهيم بنبرة حزن كان نفسي يكون كلامك دا حقيقي يا رمضان انا مش عارف انت مش ملاحظ ولا ملاحظ وبتكدب نفسك وانا مش هخبي عليك انا ببص عليه وهو بيغير هدومه وحتى وهو فى الحمام بياخد شاور وشايف حجم طيزه اللى بتكتبر من كتر النيك وهو راجع البيت متأخر وبيغسل خرمه من لبن الرجاله اللى كانوا بينيكوه وانا عارف ومتأكد انه مكنش عندك
يرد الحاج يقوله انا عارف الكلام دا كله ودى كانت الغلطة انى بعدت عنه وسبنا ابننا يروح يتناك برا بس دلوقت انا بوعدك يا ابراهيم ان طه مستحيل يرجع للحياة دى وبعدين لقيت الحاج رمضان بيقرب من اخوه وبيحط ايديه بين فخاده وبيقوله بس وانت كنت بتتفرج على طيز ابنك مخدتش بالك ان فى وحش بين فخاده والواد طالع لأبوه
رد استاذ ابراهيم وهو بيمد ايديه على زبر اخوه الحاج رمضان وبيقوله بصراحة زبره بيفكرنى بزبرك يا رمضان وبيبقي نفسي ادخل اهجم عليه امصه واشرب لبنه بس الخول بيفصلنى اما بلاقيه فاتح طيازه بيلعب فيها واثار الازبار اللى كانت بتنيكه باينه على خرمه بيكون نفسي ادخل اقوله خسارة الزبر دا يكون عند خول زيك
لقيت الحاج رمضان قام من مكانه وقلع جلابيته ولابس اندر وير سكسى اوى داخل بين فلقتين طيزه الكبيره واخوه على طول نزل على ركبته على الارض ومسك زبر الحاج رمضان وعمال يلحس فيه وفى بيضانه ويقوله زبرك وحشنى اوى يا رمضان ووحشتنى ايام ما كنت بطلع اقعد عليه واحس بيه بين فخادى ويمسكه بايديه يتفرج عليه ويقوله كل دا بيدخل في طيز ابنى يا رمضان والحاج يرد عليه يقوله بياخده كله لغاية بيضانى يا ابراهيم وبعدين الحاج رمضان يشد اخوه لفوق وينزل هو يقلعه بنطلونه والحاج رمضان يضحك ويقوله الكيلوت دا بتاع طه يا ابرهيم لابسوا ليه يرد ابراهيم يقوله علشان نفسي اعمل زيه يا رمضان والحاج يقوله انا كنت عارف ومتأكد ان الخول ابنك طالع لأبوه في كل حاجة مش زبره بس وفجأة اشوف زبر استاذ ابراهيم اللى كان فعلا ضخم وبينقط عسل كتير اوى وبيضانه ضخمه والحاج رمضان يقوله ايه دا يا ابراهيم انت جبت بسرعة كدا وهو يقوله لا يا حبيبي دا من كتر الهيجان وقلة الاستخدام وبيضحك وعمال يطلع اهات وبيقلع قميصه وبيقرص حلمات بزازه الكبيره والحاج شغال مص ولحس فى زبر اخوه اللى مش عارف يدخله كله فى بوقه وبعدين يلف استاذ ابراهيم وتبان طيزه الكبيره المشعره والحاج يفتحها ويبان خرمه الوردى الضيق اوى واول ما الحاج يحط لسانه على خرم اخوه يرتعش جسمه كله ويقول اااه بصوت عالى ويفتح طيزه اوى بايديه والحاج من وراه يقوله خرمك اتقفل اوى يا ابراهيم ويرد اخوه عليه يقوله مفيش زبر دخل فيا من بعد زبرك يا رمضان والحاج يرد عليه يقوله ازاى بقالك اكتر من عشرين سنة كاتم الهيجان دا كله يا حبيبي
واستاذ ابراهيم موطى وبيفتح طيزه اوى والحاج عمال يضربه على طيزه وياكل خرمه ويقوله انا تعبان اوى يا رمضان زهقت من كتر النيك ومكسوف اقولك وكتير كنت بفكر اطلع للطالب بتاعك اللى فى الدور التالت اطلب منه يريحنى بعد ما لقيته بيسأل على طه بحجة انه دكتور بس انا عارف انه اكيد عاوز ينيكه
فجأة لقيت الحاج رمضان وقف وحضن اخوه من ورا وزبره بين طيز اخوه وبيقوله تعالا يا خول انا عندى ليك مفاجأة تانية ولقيت الحاج ماسك اخوه الاستاذ ابراهيم وجايين ناحية الاوضة اللى انا فيها ومبقتش عارف اعمل ايه وانا واقف عريان وزبرى على اخره ورجعت قعدت على السرير وغطيت زبرى بالمخده والحاج بيفتح الباب وهو حاضن اخوه من ورا وزبر الاستاذ ابراهيم عمال يتحرك وينزل في عسل من كتر الهيجان واول ما شوفنا بعض لقيته بيضحك وبيقول انا كنت متاكد ان عمرك ما هتسيب شاب حلو كدا يعدى من تحت زبرك يا رمضان ولقيت الحاج رمضان جاى عليا وبيشيل المخده من على زبرى وبيمسك زبرى وبيقول لاخوه ايه رايك فى الزبر دا يا ابراهيم تعالا اتمتع بيه ماتتكسفش وبدأ يعرفنا ببعض ويقول لأخوه شريف دا ابنى وعشيقي وصاحب الفضل ان طه يرجعلى ويسيبه من التنطيط من زبر لزبر وعلى طول استاذ ابراهيم قرب منى وانا عنيا على زبره هاتجنن والحسه وفجأة هجمنا على بعض كل واحد ماسك زبر التانى فى وضع 69 بنمص ازبار بعض وبنلحس ونبعبص بعض وبعد اقل من 3 دقايق حسيت بشلال لبن نازل في بوقي وعمال اشرب لبن استاذ ابراهيم اللى كان احلى لبن شربته لغاية دلوقت تقيل وغزير جدا ولقيت الحاج رمضان نزل على زبر اخوه يشرب لبنه معايا واخوه عمال يترعش وزبره زى ما يكون حنفية واتفتحت ويقول للحاج اخيرا شفتك بتشرب اللبن يا رمضان صدقتنى اما كنت بقولك لبن الرجاله ممتع وبعد ما خلص نزل يبوسنى ويبوس اخوه والحاج يقوله مش اللبن بس اللى ممتع يا ابراهيم وقام وقف فوقى وبيفتح طيزه وبينزل يقعد على زبرى واستاذ ابراهيم على طول رجع لورا يتفرج على اخوه وهو بيقعد على زبرى وبيدخل كله فى طيزه ويتحرك لورا وقدام وانا فاتح طيز الحاج رمضان اوى علشان اخوه يتمتع بالمنظر ولسه عمال يقول اه وبيلعب في زبره ويضرب الحاج على طيزه ويمسك زبرى وبيضانى والحاج يقوله طلع عندك حق يا ابراهيم اما كنت بتترجانى انيكك مكنتش اعرف ان الزبر حلو اوى كدا وبدأ الحاج يطنطط بسرعة على زبرى ويلعب في بزازه وانا ماسك زبره بلعب فيه واستاذ ابراهيم جه وحط زبره فى بوقي ونزل على زبر اخوه يمصه اللى على طول نطر لبنه وبقي يشربه وخرمه يضيق اوى على زبرى ونطرت لبنى جواه وبعدين نام الحاج رمضان عليا وبقينا نبوس بعض وزبر اخوه بين شفايفنا اللى وقف تانى وراح ورا الحاج رمضان بيفتح خرمه وبياخد اللبن على زبره وبيحاول يدخله بس الحاج قام وقاله كفاية كدا يا ابراهيم انا عاوز زبرك بخيره علشان طه ابنك يتمتع بيه
رد استاذ ابراهيم قاله ماتقلقش يا رمضان انا بقالى سنين بتمنى يحصل كدا وعندى لبن يكفيك انت وابنى وابنك ولقيته بيرفع رجليا وبيحط زبره على خرمى وبيبص فى عنيا وبيقولى ممكن انيك ابن اخويا وانا بالرغم انى كنت مرهق جدا بس مقدرتش اتكلم ورفعت رجليا اكتر واول ما شاف خرمى بينبض مسك زبره ورزعه كله فى طيزى ونام عليا وبدأ ينيكنى بعنف ويبوسنى من شفايفي ورقابتى ويشخر ويقول لأخوه خرم ابنك احلى من كس مراتى يا رمضان والحاج يضربه على طيزه ويضحك ويقوله عيب يا خول ماتقولش كدا بالراحة على ابنى خلى شوية علشان طيز ابنك الهايجه وانا تحت استاذ ابراهيم وسامع بيضانه بتضرب في طيزى وعمال ينيك فيا بعنف واقوله بالراحة يا عمى واحضنه برجليا علشان مايطلعوش كله بس هو زى الطور الهايج لغاية ما الحاج اخيرا وقف ورا اخوه وفتح طيزه ولقيته بيلحس صباعه وقام مدخله كله فى طيز اخوه واول ما عمل كدا حسيت بزبر استاذ ابراهيم بيكبر اوى وعمال يشخر بصوت عالى ولبنه عمال ينزل فيا اللى كان سخن مولع اوى وكأنه بيقذف حمم بركانيه واحنا الاتنين بنصوت بصوت عالى لغاية ما اخيرا جسمه هدى لكن زبره لسه عمال ينبض ونايم فى حضنى عمال يترعش كأنه اول مرة ينيك فى حياته وبعد اكتر من 10 دقايق قام استاذ ابراهيم من عليا والحاج رمضان قاعد جنبا على الكرسي بيقوله يلا قوموا ناخد شاور قبل ما طه يجي علشان انا عاوز اعملهاله مفاجأة رديت عليه قولتله انا مش هقدر اتحرك من مكانى لقيت استاذ ابراهيم بيرد يقولى لآ ماتقولش كدا احنا لسه معملناش حاجة دا انا هايج عليك من اول يوم شفتك فيه ولسه مجربتش الزبر اللى فشخ اخويا وخلاه يفتح طيزه بعد ما كان مش بيخلينى حتى ابص عليها من بعيد رد الحاج رمضان قاله ماتقلقش يا خول هانفشخك كلنا
لقيت استاذ ابراهيم قام وزى ما يكون فرح من اللى بيسمعه وبيقول للحاج كلكم تقصد مين يا رمضان هو طه بينيك ولا بيتناك بس
الحاج رمضان ضحك وقاله لا دا خول بيتناك بس وعلى طول طيزه بتاكله بس نحاول نقنعه ينيك اما يشوف طيز ابوه
استاذ ابراهيم زعل وبيقول خسارة انا عارف ان الزبر حلو بس كان نفسي مايحرمش زبره من المتعه رديت عليه بسرعة وانا بضحك قولتله اخوك بيهزر معاك يا عمو زبر طه من احلى الازبار اللى اتناكت منها ودكر اوى وهو بينيك وكل يوم بيفشخنى انا واخوك وبيعشرنا كتير
رجعت الضحكة لاستاذ ابراهيم تانى ولقيته بيحضنى وبيقولى بجد يا حبيبي وزى ما يكون مش مصدق ويقولى يعنى طه بيدخل زبره فيك ويبص للحاج رمضان اللى قاعد بيضحك مستنيه يأكد كلامى واخيرا يتكلم الحاج رمضان ويقوله صدق يا ابراهيم ابنك دكر وبينيك وزبره جامد بس طالع لأبوه وعمه طيزه بتاكله اوى وبيحب يتناك بردوا
لقيت استاذ ابراهيم قام وقف وقالنا طيب يلا اتصلوا بيه يجي عاوز اتمتع بابنى وزبره بدأ يقف تانى بس الحاج رمضان قاله لأ دى مفاجأة انا محضرها ل طه واول ما يبقي مستعد هاقولك ولازم تحاول تصلح علاقتك بيه علشان هو فاكر انك زعلان منه وبتتجنب تشوفوا
قمنا كلنا دخلنا ناخد شاور مع بعض واستاذ ابراهيم هيجانه عمال يزيد بس وعمال يلعب في ازبارنا ومش راضي يسيبها زى ما يكون عمره ما شاف زبر في حياته ويقول لأخوه يا بختك يا رمضان ويترجاه يتصل ب طه وانه مش قادر يستنى ويفتح طيزه ويمسك ازبارنا يحطها على خرمه بس خرمه ضيق اوى والحاج يقولى عاوزك توسع خرم عمك زى ما وسعت خرمى علشان يستحمل زبر ابنه ويعرف يتمتع بيه وبصعوبة اخيرا خلصنا الشاور وطلعنا كل واحد لبس هدومه واستاذ ابراهيم زبره واقف ومش راضي ينام ويتحايل على الحاج رمضان اننا نقلع وندخل تانى ننيك بعض والحاج عمال يضحك ويقوله اصبر يا خول انت صابر بقالك سنين مجتش من يومين كمان وبعد كلام كتير استاذ ابراهيم طلع بيته علشان كان طه خلاص على وصول
ورجع طه من الشغل كنت انا والحاج رمضان فى انتظاره واول ما دخل لاحظ على طول اننا مرهقين وطبعا قولناله اننا فشخنا بعض ولسه مخلصين من شوية وكان دا بالنسبة ل طه حاجة عادية وحضرنا الغدا واتغدينا ودخلت انام شوية وهما كمان وصحيت بعدها بكام ساعة على الحاج رمضان بيصحينى بيقولى ابراهيم هيفضحنا اتصل بيا كتير وهايج على الاخر واتصل ب طه يقوله وحشتنى وتعالا عاوز اشوفك وطه مستغرب ومش عاوزوا يبوظلى المفاجأة
انا قمت وقولت للحاج انه يتصل بأخوه يخليه ينزل عندى شقتى فى الدور اللى تحته بعد ربع ساعة وانا هقابله هاهديه واتحججت انى هاطلع اذاكر شوية فى شقتى وفعلا طلعت لقيت استاذ ابراهيم مستنينى على باب الشقة لابس روب اسود وشعر صدره طالع منه منظر في قمه الرجوله وزبره طبعا رافع الروب قدامه واول ما دخلنا الشقة هجم عليا عمال يبوسنى ويلمس كل حته فى جسمى ويقولى انا مش قادر يا ابنى انتوا عملتوا فيا ايه انا عمرى ما كنت هايج اوى كدا وطلع زبره اللى كان صلب اوى وراسه حمرا وكبيرا اوى زى ما يكون هينفجر ويقولى انا زبرى بيوجعنى اوى من كتر الهيجان جيت انزل على زبره امصه لقيته بيمنعنى ونزل هو على زبرى يمص فيه ويلحس بيضانى زى المحروم وبعدين اخدته جوا اوضة النوم ونمت على طهرى وهو طلع فتح طيزه وقعد بخرمه على لسانى ومسك زبرى يمص فيه وبدأت اوسع خرمه وهو يصوت ويقولى اكتر وسعنى اوى وادخل صوابعى فى خرمه واحده واحده لغاية ما خرمه وسع وبقي ياخد صباعين وبعدين تلاته واول ما بدأ يرتاح لقيته بيقعد على زبرى وبدأت انيكه بالراحة شوية وبعدين نغير الوضع وانيكه بسرعة وهو في عالم تانى مغمض عنيه ومش بيلمس زبره وكل شوية يحذرنى يقولى اوعى تلمس زبرى دلوقت وكل ما يحس انى هاجيب يقوم من على زبرى ويلحس خرمى وانا شايف زبره واقف هينفجر وبينقط عسل بكميات كبيره لغاية مبقتش قادر وقمت قعدت على زبره اللى اول ما دخل انفجر بركان لبن فى طيزى ويحضنى ويبوسنى اوى وهو عمال يشخر ويطلع زبره ويرزعه اوى لغاية ما ارتاح وخلص اخيرا وبقى نايم مش قادر يتحرك ولقيته بيقولى انا عمرى ما اتمتعت بالنيك للدرجة دى ومكسوف ويقولى سامحنى يا شريف انى بجيب بسرعة بس انت ماتعرفش الحرمان اللى كنت عايش فيه بقالى سنين
طمنته وقولتله دا عادى وبعد فترة هتبقي طبيعي وهتقدر تتحكم فى شهوتك وفضلنا على الحال دا تقريبا اسبوع كل ليله اطلع شقتى اقابل ابو طه ننيك بعض لغاية ما بقي ينيك بالساعات لدرجة ان خرمى وجعنى من صلابة زبره وحجمه اللى بيكبر اوى جتى طه لاحظ فى مرة كانوا بينيكوا بعض هو والحاج ودخلت عليهم بس مقدرتش اشارك معاهم كنت بقلع واتفرج عليهم بس لغاية ما عشروا بعض ولقيت طه جاى عليا بيشدنى وبينيمنى على بطنى على السرير وبيقولى انا مش قادر اصدق ان طيزك مش بتاكلك يا خول واول ما فتح طيزى وشاف خرمى المفتوح قال للحاج رمضان شفت يا عمى انا كنت متاكد ان الخول دا بيتناك من زبر تانى ويضربنى على طيزى ويقولى زبر مين اللى فاشخك كدا يا متناك انت رجعت تقابل الراجل السودانى تانى ولا ايه ...
لقيت الحاج رمضان بيتكلم وبيقوله هى دى المفاجأة يا طه في زبر يجنن بينيك ابن عمك وناوى اجيبه معانا نتمتع بيه كلنا بس كنت عاوز شريف ينام معاه الاول علشان خرمه ضيق وعاوزوا يوسع علشان مش هنتناك منه بس هو كمان نفسه يتناك...
طه طبعا فرح واتصدم وقالنا طيب يلا اتصلوا بيه لكن الحاج قاله اصبر بكرا يا خول انا تعبان ولسه جايب دلوقت وطه وافق ودخل ياخد شاور ولقيت الحاج بيسألنى على ابراهيم اخوه بيقولى خرمه بقي واسع ولا لسه طبعا طمنته وقولتله انه خلاص بقي زى خرمك ويقدر ياخد الزبر الكبير ويتمتع بيه وحتى زبره بقي ينيك ويطول
وجه اليوم المنتظر اتفقنا مع استاذ ابراهيم بس طه مكنش لسه يعرف ...صحينا من النوم الصبح واستاذ ابراهيم كان جه ودخل اوضة طه اللى فى شقة الحاج رمضان والحاج صحى وانا بدات اصحى طه وامص زبره لغاية ما كلنا هجنا وبدأنا ننيك بعض وابو طه واقف بيبص علينا ومستنى اللحظة المناسبة وشايف ابنه وهو بينيك عمه وانا بنيكه او وهو بينيكنى والحاج بينيك طه لغاية ما كنت نايم تحت طه بيمص زبرى وانا بمص زبره والحاج رمضان راكب طه وبعدين ينزل الحاج من على طه ويشاور لأخوه اللى يدخل وهو قالع وزبره واقف على اخره وشايف خرم طه مفتوح على الاخر قدامه ويروح يحط راس زبره على خرمه والحاج من وراه يزق اخوه اللى يدخل زبره كله مره واحده في خرم طه اللى يصوت ويقول بالراحة يا خول فشختنى ويبص وراه يلاقي ابوه هو اللى راكبوا وزبره كله محشور جواه وعنيه كلها شهوة ويهجم عليه يحضنه ويبوسوا وطه مش مصدق وعمال يصوت من المتعه والمفاجأة ومش بيتكلم وانا نايم تحتهم شايف زبر استاذ ابراهيم عمال يدخل ويطلع فى طيز طه وبلحس بيضانه الكبيره والحاج بيضحك ويقول ل طه ايه رايك فى المفاجأة دى يا خول وايه رايك فى زبر ابوك واخيرا طه يتكلم ويقول انا مش مصدق اللى بيحصل انت متاكد من اللى انت بتعمله يا بابا يا حبيبي
واستاذ ابراهيم يقوله انا كنت بحلم بيك يا حبيبي من زمان وكان نفسي اديلك زبرى تتمتع بيه بدل ما تروح تتناك برا ...وطه يرد يقوله انا كنت عارف ان زبرك يجنن زى زبر عمى بس كنت خايف تكرهنى لو طلبت منك تمتعنى بيه يا بابا
استاذ ابراهيم يمسك زبر طه ويقوله مش انت لوحدك اللى بتتمتع بالزبر يا حبيبي ويطلع زبره وينزل على زبر طه وخرمه يلحسه ويمصه وبعدين طه يقوم يقعد على حرف السرير وابوه ماسك زبره بياكله ويقوله زبرك حلو اوى يا حبيبي والحاج رمضان نزل على ركبته ورا اخوه بيلحس خرمه وانا ورا الحاج بلحس خرمه وبعدين استاذ ابراهيم طلع على زبر طه وبيقوله عاوز اتناك منك يا طه ورينى رجولتك... طه فتح طيز ابوه وبدأ يدخل زبره واحدة واحدة لغاية ما دخل كله وطه عنيه كلها حب وحاضن ابوه اوى ويقوله اول ما يوجعك قولى يا بابا وابوه عمال يقوله انا عاوزك توجعنى وتفشخنى يا ابنى يا حبيبي ويتنطط على زبره اوى والحاج عمال يلحس بيضان طه ويطلع زبره يمصه ويحطه تانى فى طيز استاذ ابراهيم اللى عمال يصوت زى الشرموطه على زبر ابنه وانا وقفت ودخلت زبرى في طيز الحاج رمضان اللى كان عمال يهزها ويفتحها بايديه ليا اوى وبقيت راكبه ويصوت هو كمان ويقول لأخوه حلو الزبر يا ابراهيم ويرد عليه يقوله حلو اوى يا خول ويلف استاذ ابراهيم على زبر طه علشان يشوف الحاج رمضان وانا راكبوا وشغال نيك فيه ويحضنوا بعض واحنا عمالين ننيك فيهم وفجاة طه يشخر ويمسك ابوه من وسطه ويثبته على زبره ويجيبهم جوا وانا في نفس الوقت اجيب جوا الحاج رمضان ونقعد انا وطه نتفرج عليهم وهما بينيكوا بعض لغاية ما نهيج تانى وينيكونا ويجيبوا جوانا
ومن هنا كانت بداية علاقة العشق بين الاتنين الاخوات وابنهم ... وجه ميعاد رجوعى اسكندرية واللى هيبدأ معاها مغامرات اكتر وفى مرحلة ما هينضم لينا الحاج رمضان واخوه استاذ ابراهيم وطه
انا: شريف 24 سنة طالب فى طب اسنان من اسكندرية لكن مغترب فى القاهرة بحكم الدراسة ...بحب انيك واتناك جسمى ممشوق مش رفيع ولا تخين مشعر شوية مش كتير طيزى كبيره ومدورة وزبرى 18 سم وتخين
الحاج رمضان: حوالى 55 سنة راجل ذو وقار واحترام من اصل فلاح لكن عايش فى القاهرة من صغره بيشتغل مدير مصلحة ما وعنده بيت عايش فيه مع اخوه بس كل واحد عنده شقته لوحده اما جسمه كان كامل الرجولة ممتلىء شوية مشعر وسيم تقدر تحس بحجم زبره الضخم بمجرد ما تشوف الانتفاخ اللى فى بنطلونه طول الوقت ونفس الشىء ينطبق على طيزه الكبيره البارزه
الجزء الاول:
تبدأ القصة وانا لسه فى الكلية وقررت اسيب الشقة اللى كنت مأجرها مع اصحابي وانتقل اعيش لوحدى علشان اقدر اعمل علاقات جنسية خصوصا انى بحب الرجاله اللى سنهم كبير ومكنش ينفع بأى حال من الاحوال اعزم حد عندى فى نفس الشقة واقول عليه صاحبي
بعد بحث طويل على النت لقيت اعلان للحاج رمضان عن شقة للايجار وبالفعل اتصلت بيه ورحت شفت الشقة واتعرفنا على بعض ودا كان السبب الاكبر انى قررت اخد الشقة دى اما عرفت انه عايش لوحده فى الدور التانى واخوه واسرته فى الدور الرابع وانا شقتى فى الدور التالت وكان راجل لطيف وطيب ومحترم
بعد فترة من الاقامة عنده بدأت علاقتنا تبقي اقوى وناخد على بعض وكان يطلب منى اجى اتعشا معاه او نقعد نقضى الوقت مع بعض قدام التليفزيون فى شقته كنت بحب اوى اسهر معاه واتمتع بالنظر لجسمه اللى كان فى معظم الوقت عريان ومش لابس الا بوكسر ابيض وفانلة حمالات فى ايام الحر واللى كان بيهيجنى اوى شكل فخاده العريضة المشعرة والانتفاخ اللى بينهم والدليل على وجود زبر ضخم وبيضان على شكل تفاحتين منتفخه ومليانه لبن ومنظر طيزه اما يقعد ويقوم والبوكسر داخل بين الفلقتين الكبار البارزين
من اكتر المشاهد اللى كنت بحبها واحنا بليل سهرانين وينام على الكنبه وانا اكون قاعد فى الجهة المقابله وهو لابس جلبيه خفيفه وتحتها الكيلوت الابيض السبعه ويكون رافع رجل على مسند الكنبه واختلس النظر بين فخاده واشوف بيضانه طالعه من الكيلوت او جزء من فلقتين طيزه
كنت كتير احاول اغريه وانا قاعد قدامه بشورت واسع وقصير مبين فخادى وطيزى اما كنت اتحرك قدامه بس كل محاولاتى فشلت انه يتحرك ويعمل حاجة بالرغم من علامات الاعجاب والشهوة اللى كنت بلاحظها عليه وهو قاعد والطريقة اللى كان بيحط ايديه على زبره او يعمل انه بيهرش فى بيضانه وانا ملاحظ انه بيعدل زبره او بيحاول يثير نفسه
قررت اخليه يشوفنى عريان وانا بستحمى فى يوم رجعت متأخر واتعمدت مانزلش عنده علشان هو يطلع عندى يشوفنى مانزلتش ليه خصوصا انه كان معاه نسخة لمفتاح الشقة وممكن يدخل فى اى وقت بحكم ايصالات المايه والكهربا وبالفعل طلع وانا كنت مجهز نفسي ودخلت الحمام وسبت الباب مفتوح هو دخل وانا عامل مش سامعوا وبدأت انزل المايه على جسمى وطهرى للباب واحط صابون على طيزى واوطى علشان يشوف خرمى وبعد 5 دقايق من كل محاولات الاغراء وانا عارف انه واقف ورايا وبيتفرج ومش راضي يتكلم قررت الف واشوفوا وبالفعل اول ما شفته عملت نفسي متفاجىء وخبيت زبرى بسرعة بايدى واللى كان واقف على اخره
هو بصلى وبيبتسم وزبره رافع الجلابية بتاعته وعنيه كلها شهوة ومش قادر ينطق
انا اتكلمت وبهزر ازيك يا حجوج معلش مش هقدر اقولك اتفضل ومالك واقف ساكت كدا مش تعمل صوت ولا حاجة
هو ضحك وقالى انا قلقت عليك وطلعت اطمن عليك وبص على زبرى اللى مش عارف اخبيه وبيقولى بس شكلك عندك حاجة بتعملها واتحرك وهو بيلمس زبره ومشى وانا سامع صوته بيقولى لو لسه فيك حيل بعد ما تخلص ابقي انزل وانا هاسيبك تتمتع بحمامك
انا خلصت الحمام ولبست اندر سكسى مخبي زبرى وبيضانى وفتله من ورا وفوقهم شورت وتى شيرت ونزلت عنده فتحلى وكان عريان مفيش بس الا الاندر الابيض السبعة اللى لابسوا وبيقولى جيت فى وقتك انا برتب البيت وفى حاجات تقيله عاوز اشيلها فوق الدولاب انا دخلت وهو ماشي قدامى وعنيا مش بتتشال من على طيزه الكبيره والكيلوت داخل بين الفلقتين وزبرى وقف على اخره
دخلنا اوضة نومه وبدا يوطى قدامى يجيب حاجات من الدولاب ويرميها على السرير وكل ما يوطى وفاتح رجليه على الاخر اشوف بيضانه كبيره اوى ترجع لورا وطيزه تبقي بارزه اكتر ومرة وهو بيوطى بيضانه طلعت من الكيلوت وبقوا مدلدلين زى برتقالتين ماسكين فى جزع شجرة
بصلى وضحك وحاول يدخلهم تانى وانا بقوله كبار اوى وصعب تشتغل بيهم
قالى انت بتقول فيها انا كل شوية وانا بتحرك اخبطهم وبيجعونى
قولتله انا عندى اندر وير يمسكهم فى جسمك علشان مايتحركوش وانت بتشتغل
رد عليا قالى لا انا الاحجام عندى كبيره وجربت الكيلوتات بتاع شباب اليومين دول بردوا بيتزحلقوا وينزلوا من الجنب
قولتله لا انا عندى حاجات مخصوصه للحجم بتاعك هيريحك ويخليهم مرفوعين ومرتاحين وقولتله استنى اطلع اجيبهولك
طلعت جبتله اندر من بتوع صاحبي المغربى (دا راجل عنده 50 سنة زبره كبيره اوى وبنتقابل ننيك بعض كل ما ينزل مصر) والاندر وير عبارة عن مكان زى كيس بيمسك الزبر والبيضان وعريان من على الطيز نزلت ومعايا الاندر وير واول ما شافوا الحاج رمضان ضحك وقالى يا ولا احترم شيبتى عاوزنى على اخر الزمن البس كيلوت حريمى قولتله لا دا مش حريمى مش شايف مكان الزبر اد ايه
انا مخدتش بالى وانا بقول كدا وهو زى ما يكون اتصدم وضحك فى نفس الوقت وقالى بس دا مش الحجم اللى عندك قولتله اه دا جبته وطلع كبير شوية وقمت قالع الشورت ووريته انى لابس واحد زيه واول ما شاف جسمى زبره وقف وبقي عامل خيمه فى الاندر وير بتاعوا
عملت مش واخد بالى وقولتله خد بقي جربوا ولو مارتحتش اقلعه
قالى طيب هادخل البسه والبس شورت فوقه بقي علشان طيزى ماتبقاش عريانه وتاخد برد
حاولت اقنعه اننا رجاله زى بعض وهو لسه من شوية شايفنى عريان ومفيش مشكلة وهو زى ما يكون نفسوا بس مش قادر يوافق
ولقيته بدل ما يدخل يغيره لبس جلابيه خفيفة من بتوعوا وقلع من تحتها الكيلوت ورماه على وشى وانا قاعد وبيقولى خد انت دا بقي وبيضحك انا فى اللحظة دى مكنتش عاوز اشيل الكيلوت بتاعوا من على وشي وانا شامم ريحة زبره وبيضانه فيه بس كان فى منظر تانى احلى وهو بيرفع الجلابيه وبيلبس الاندر بتاع صاحبي وبيدخل زبره وبيضانه الكبيره فيه من قدام وبيعدل مكان الاستك اللى محوط طيازه من ورا وبعد مالبسه ونزل الجلابيه وانا مركز اوى معاه لقيته بيقولى شكلك عاجبك الكيلوت بتاعى مالك مخبي بيه وشك ليه كدا
قولتله انا عمرى ما جربت النوع دا وبعد اذنك هاخدوا اجربوا قالى طيب استنى اجيبلك واحد نطيف قولتله لا انا هابقي اغسله
بصلى باستغراب وانا ماسك الاندر وير بتاعوا ولسه مقربه لوشي وهو عمال يتحرك يمين وشمال ويفتح رجله وبيجرب احساس الاندر وير الجديد ويقولى تصدق طلع عندك حق ايوه كدا الواحد يعرف يتحرك بدل ما زبره وبيضانه عمالين يخبطوا فى بعض
وبدأنا نرتب البيت وكل ما اطلع على الكرسي احس بيه واقف ورايا وعنيه على طيزى وزبره رافع الجلابيه وكل ما يطلع هو على الكرسي انزل على الارض واحاول ابص من تحت الجلابيه واشوف طيزه من تحت وبيضانه ماليه الاندر من قدام لغاية ما خلصنا كل حاجة وزبره بقي واقف اوى وطلع من الاندر ورافع الجلابيه من جمال المنظر مقدرتش اشيل عنيا من عليه ولقيته بيقولى معلش غصب عنى الكيلوت بتاعك دا مهيجنى اوى مش عارف ليه بس اللى انت لابسوا دا نوع تانى صح
قلعت الشورت على طول علشان اوريهولوا وهو قعد قدامى ورافع جلابيته لفوق ركبته وبيتفرج عليا وبيقولى دا مش انا لوحدى اللى هايج
قوللتله انا بحب البس الانواع دى علشان ملمسها ناعم وبيهيج كل ما تتحرك وبعدين طلب منى الف علشان يشوفوا من ورا
واول ما لفيت سمعته بيقولى اوووف دا مثير اوى من ورا اكيد الفتله دى مع الاحتكاك بتهيج اكتر وايديه على زبره بيلعب فيه من برا
انا لفيت وعنيا على زبره وقولتله الفتله بس اللى بتهيج ولا حاجة تانية
رد عليا وهو بيقوم وبيقولى جسمك حلو ومن ورا تجنن المهم تحافظ عليه علشان لو كبرت اكتر من كدا الناس هتفهمك غلطت
قولتله انت رايح فين ومسكته من ايديه وعنيا فى عنيه وزبره واقف اوى وبيلمس زبرى
قالى بصوت كله شهوة كفاية كدا يا بنى انت لسه صغير ومش عارف انت عاوز ايه وانا مش عاوز استغلك وانت عارف لو كملنا ممكن يحصل حاجة نندم عليها
انا اتحرجت من كلامه وحسيت انى انا اللى عاوز استغله وهو راجل كبير وكله وقار واحترام وسكت وطلع برا الاوضة وبيقولى انا هادخل اخد شاور وشكرا على المساعدة وكأنه بيقولى امشى
الجزء الثانى
انا استنيت لغاية ما دخل الحمام واخدت الاندر وير بتاعوا وطلعت فوق شقتى وكنت هايج اوى من ريحته وزبره وبيضانه معلمين فيه من حجمهم ودخلت السرير قلعت ونمت وانا بشم ريحة زبره وبلحس مكان طيزه واحطه على زبرى وبتخيل اننا بنيك بعض وبمص زبره الضخم وحاطط مكان طيزه على زبرى وببعبص نفسي لغاية ما جبت وغرقت الكيلوت بتاعوا ومسحت اللبن كله بيه وفجأة سمعت الباب بيخبط قمت لبست بسرعة وبفتح الباب لقيت الحاج رمضان قدامى قولتله اتفضل ودخل وبيقولى انا جيت اسألك لو كنت عاوز الاندر وير بتاعك وكمان لو عندك غسيل علشان انا هاشغل الغسالة على الهدوم ولقيته بيتمشي في البيت زى ما يكون بيدور على حاجة واول ما قرب من اوضه النوم شاف الكيلوت بتاعوا على السرير دخل على طول علشان يجيبه وبيقولى هاخد دا كمان اغسله وارجعولك واول ما مسكه حس بلبنى عليه مغرقه وعمال يقلب فيه ويقولى هو ايه دا ايه اللى عليه دا وانا كنت واقف في قمة الاحراج بس فاجأنى اما حط لسانه عليه وبيدوق لبنى وبعدين بصلى وقالى طيب انت كدا خلصت اللى كنت عاوز تعمله ولا لسه عاوز الكيلوت دا فى حاجة
انا واقف ساكت ومش عارف اتكلم وبعدين اخد الكيلوت بتاعوا ورايح ناحية باب الشقة وقالى انا هاخد دا اغسله وابقي انزل خدلك واحد تانى من على الغسالة انا بغير كل يوم واحد وطبعا بيلمحلى انه عرف انا ليه صممت انى اخد الاندر وير بتاعوا وان نفسي فيه...
مر كام يوم وانا مكسوف من الحاج رمضان خصوصا انه كان بيعاملنى بكل حب وطيبه بس في نفس الوقت هايج اوى ومش عارف ازاى انام معاه خصوصا انه دلوقت بقي فاهم انى عاوز انام معاه وهو بين رافض وعاوز وبقينا نتجنب الكلام مع بعض مفيش بس الا صباح الخير بالصدقه على السلم
وبعد اسبوعين صحيت من النوم على رسالة من صاحبي المغربي بيقولى انه فى مصر مع مراته وعاوز يقابلنى بس مش هاينفع فى اوضة الفندق علشان مراته رديت عليه وقولتله تعالا نتقابل فى شقتى واديته العنوان وبالفعل على الساعة 1 الطهر كان وصل عندى رحبت بيه ودخلنا السرير على طول وكنت بقالى شهور معملتش سكس وهايج اوى وهو كمان هايج اوى ونفسوا فى راجل وبدأنا نبوس في بعض ونلحس جسم بعض ونعمل 69 امص زبره الكبير اللى بيفكرنى بزبر الحاج رمضان بس هو كان جسمه ناعم وطيزه كبيره وطرية بس ناعمة وخرمه مفتوح زى خرمى لأننا كنا بنيك بعض باستمرار كل كام شهر وبقينا نلحس خرم بعض ونبعبص بعض وكل واحد عاوز التانى يقوم ينيكه لغاية ما هو طلب منى انيكه الاول علشان زبره يقف اكتر وبالفعل قمت ركبت فوق طهره وهو على ركبته ودخلت زبرى كله جواه بمساعدة الجيل اللى كان جايبوا معاه وبدأت ارزع زبرى كله واطلعه وادخله وبعدين نام على جبنه على حرف السرير وانا واقف على الارض وابوس شفايفه ورقابته وهو ماسكنى من وسطى عاوزنى ادخل زبرى اكتر وبعدها نكته وهو نايم على طهره ورافع رجليه لحد كتفه وابوسوا وهو ماسك طيزى يبعبصنى ويشدنى عليه اوى لغاية مبقتش قادر وانا فاتح رجليه وماسكهم وشايف زبره وقف على اخره وبينقط لبن طلعت زبرى ومسكت زبره حطيته على خرمى وقمت قاعد عليه مرة واحدة وجعنى اوى بس كان نفسي فيه وخليتنى قاعد عليه واتحرك يمين وشمال لغاية ما خرمى بدأ يرتاح وبدأت اتنطط على زبره وهو يقولى انا لسه مشبعتش من زبرك عاوزك تنكنى تانى وانا اقوله مش قادر حبيبي زبرك مجننى نكنى شوية وهانيكك بعد ما تريح طيزى لقيته مسكنى من وسطى ودخل زبره كله وبيتحرك عاوزنى انزل على ركبتى وايديا على السرير ويركبنى وبقي يطلع زبره كله ويدخله مره واحدة وانا فى دنيا تانية وبصوت ويضربنى على طيزى ويقولى خد فى طيزك يا متناك وفى عز النيك لقيت الحاج رمضان واقف على باب الاوضة وبيلعب في زبره من فوق الجلابية واول ما عنيا جت فى عنيه قالى مكنتش اعرف انك خول اوى كدا يا دكتور
صاحبي اتفاجىء ونزل من عليا وطلع زبره علشان يخبيه واول ما الحاج رمضان شاف زبر صاحبي قالى كل دا زبر واخده فى طيزك دا انت طلعت متناك كبير وانا كنت فاكرك زبير وقام رايح على صاحبي ومسك زبره وبيشده ناحية خرمى وبيقوله كمل نيك الخول دا بقالة مدة بيدور على زبر يريحه
انا كنت لسه هاقوم بس كلامه هيجنى اكتر وبدأت اتخيل زبرين بينكونى وافتح طيزى ليهم وحسيت بايد الحاج رمضان بيضربنى على طيزى ويفتحها اكتر ويقولى اه يا متناك خرمك وسع اوى بقي زى الكس وبعدين حسيت بزبر صاحبي بيدخل تانى فى خرمى وبدأت اشجعه واقوله نكنى يا حبيبي ماتقلقش من الحاج رمضان دا نفسوا فيا من زمان بس خايف يجرب
ولقيت الحاج الطيب الهادى المحترم اتحول لفحل عربجى وعمال يقولى لا مبقتش خايف يا متناك ومش هاسيبك النهاردا الا اما اركبك واعشرك يا خول وماسكنى من راسي وبيدفن وشي من فوق الجلابيه على زبره اللى كبر وبقي حجمه ضخم وبيتحرك حوالين صاحبي اللى شغال نيك فيا وحاسس بايديه بتفعص في طيزى وهو واقف ورا صاحبي وماسكوا من وسطه وبيحركه على خرمى علشان ينكنى اكتر وبيفعص فى طيز صاحبي اللى هاج اكتر اما حس بزبر الحاج بيخبط فى طيزه وسمعته بيقول لصاحبي انت كمان طيزك تجنن وهيبقي ليها نصيب من زبرى لو تحب وبعدين لقيت الحاج قعد قدامى على السرير وفاتح رجليه وبيقولى خد يا خول الزبر اللى نفسك فيه بقالك فترة انا هجمت على زبره من فوق الجلابيه امصه وبعدين بدا يشد الجلابيه لفوق وفخاده الكبيره المشعره تبان ومكنش لابس كيلوت لغاية ما وصلت لبيضانه اللى كانت كبيره وماليه الفراغ بين فخاده ودفنت وشي بين فخاده اشم بيضانه والحسها ورفعت الجلابيه لفوق عند بزازه وباين الوحش الكاسر وفى نفس واحد انا وصاحبي طلع اهات مننا وقولنا كل دا زبر وحطيت اكبر جزء منه فى بوقي وامص فيه كأنى اوى مرة اشوف زبر راجل والحاج رمضان بيطلع اهات وماسك راسي بايديه وبيحاول يدخل زبره ويطلعه ويقولى اه يا خول شفايفك حلوة اوى مص زبرى اوى وصاحبي هو كمان نام عليا وزبره كله جوايا وبدأ يمص زبر الحاج رمضان معايا ويقوله زبرك حلو اوى يا حاج وبقي يمص نص زبره من فوق وانا امص بقية زبره من تحت مع بيضانه وهو ماسك راسى دافنها بين فخاده وعمال يشخر ويقولنا مصوا اوى يا خولات يا متناكين علشان اقوم افشخكوا
ولقيت صاحبي بيقوله انا عاوز زبرك يا حاج ارجوك تعالا نكنى المتناك دا طلع زبره وقعد على زبرى وانا مكنتش لسه شبعت وعلى طول قام الحاج قلع الجلابية وباين جسمه الرجولى المشعر وزبره تخين اوى وحوالى 22 سم وبينقط عسل وصاحبي على طول نزل من عليا ونام جنبي وماسك طيزه بايديه وبيقول للحاج تعالا متعنى بزبرك عاوزك تفشخنى واحس انى مراتك وعلى طول الحاج مسك راس زبره وركب فوق صاحبي وقالى تعالا بص يا دكتور يا متناك الخول بتاعك ساب طيزك اول ما شاف زبر تانى وسامع صاحبي عمال يصوت ويقول اه زبرك كبير اوى دخله بالراحة والحاج يقوله انا مادخلتش حتى نصه يا خول وانا قمت مسكت طيز صاحبي افتحها للحاج وشايف زبر حمار بيدخل في طيز صاحبي المغربي وعمال اطلع زبر الحاج اغرقه بالجيل واحطه فى خرم صاحبي لغاية ما زبره دخل كله وبدأ صاحبي يتمتع واهات الوجع تتحول لشهوة والحاج بدأ يحرك زبره طالع داخل وانا عمال العب في بزازه وشعر صدره ونفسي ابوسه بس خايف من رد فعله وزى ما يكون الحاج حس بيا ولقيته بيقولى تعالا يا خول وشدنى على شفايفه فجأة وبدأ يبوس فيا بهيجان كبير وانا مستغرب ازاى بيعرف يبوس بالطريقة دى ويدخل لسانه جوا بوقى وهو شغال نيك فى صاحبي وبقي حاضنى وزبرى بيخبط فى شعرته وايديه كل شوية تنزل على طيزى ويحط صباعه فى خرمى وشوية يمسك زبرى وطولنا اوى فى البوسه لدرجة ان صاحبي عمال يصوت ويقوله ارحمنى كفاية خلاص خرمى اتفشخ والحاج زى الطور الهايج عمال ينيك بسرعة اوى لدرجة انى خفت على صاحبي وحضنت الحاج وحاولت ابعده شوية ولقيته طلع زبره من صاحبي ونيمنى على طهره ورجليا فوق كتفه وبدون اى انذار حسيت براس زبره على خرمى وبيحاول يدخله بس بعكس صاحبي حسيت فى عنيه بحب وخوف عليا وزبره بيدخل واحده واحده وبعدين يطلعه يحط عليه جيل ويدخله تانى وبصعوبة صاحبي قام من تحتى بعد ما اتعلقت فى كتف الحاج وزبره داخل نصه وعنيه كلها حب وهيجان ويقولى هو دا اللى انت عاوزوا خده اهو فى طيزك يا دكتور وانا هايج اوى واقوله نكنى يا حاج عاوز زبرك كله وحطنى على السرير ورجليا على كتفه وزبره بقي داخل كله فيا وحاسس بطيزى هتتشق نصين بس مكنتش عاوزه يطلعوا وعمال اقول اه بصوت عالى لدرجة ان صاحبي قالى هتفضحنا وحطلى زبره فى بوقى ولقيت الحاج بيقوله كفاية كدا على المتناك دا تعالا انت انيكك تانى وبقيت انا اقوله لا نكنى اكتر يا حاج وصاحبي يقوله لأ انا مش هاقدر اروح لو نكتنى تانى وحسيت بزبر صاحبي بينزل لبنه وانا بمصله كانه كان خايف الحاج ينيكه تانى وعاوز يجيبهم ويقوم طعم لبنه كان يجنن وانا حاسس بيه نازل سخن فى بوقى وفجأة زبرى انفجر لبن ونطرتهم على جسمى ولقيت الحاج بيمسحهم بايديه ويلحس لبنى ويمسح بيه وشه وحسيت بنار فى خرمى والحاج عمال يشخر بصوت عالى اوى ويقول اه وزبره بيكبر ويتنفخ وينطر لبنه فيا زى المدفع ووقع عليا وجسمه بيرتعش ومش قادر يتكلم ويبوس فى شفايفي اللى غرقانه لبن صاحبي
فضلنا على الوضع دا وزبره عمال ينبض جوايا لغاية ما نام شوية واتزحلق من خرمى ولقيت صاحبي بيقولى يا بختك بالراجل دا انا لو عايش معاه فى بيت واحد مكنتش فكرت فى زبر راجل تانى ابدا
الحاج فاق واستجمع اعصابه وكأنه رجع لطبيعته وزى ما يكون مكسوف وبيقولى انا اسف يا بنى سامحنى لو كنت وجعتك انا بقالى سنين ملمستش جسم غير جسمى
وبعدين بص لصاحبي وقاله وانت يا استاذ ياللى معرفش اسمك انا اسف على اللى عملته بس الدكتور طلع ذوقة حلو اوى ومقدرتش اقاوم حلاوتك
صاحبي قاله دا انا اللى لازم اشكرك دى احلى مرة اتناكت فيها وطيزى شبعت وريحتها وهبقي حاسس بزبرك كام شهر قدام
وبعدين الحاج ضربنى على طيزى بالراحة وقام وقالى مش هتقوم بقي تاخد شاور وتنزلوا عندى تعرفنى على حبيبك ونتغدا سوا
قولتله انت فشختنى يا احلى حاج في الدنيا وعاوز انام على بطنى شوية واتمتع بلبنك اللى بيغلى جوايا ....
الحاج قام من على السرير وبيجيب جلابيته من على الارض وهو بيوطى انا وصاحبي بنبص على طيزه الكبيره وهى بتتفتح ولقيت صاحبي بيقول اووووف وانا بقول يالهوى على جمال طيزك وزبرى وقف والحاج قام وبص على زبرى وقالى وانت كمان زبرك حلو بس مش هاينفع يا دكتور عندك حبيبك لو لسه خرمه يستحمل ممكن تريح زبرك فيه لقيت صاحبي مسك الاندر وير بتاعوا وطلع يجرى على الحمام وبيقولنا لأ سورى مش هاقدر انا اتفشخت
صاحبي دخل الحمام وبقيت انا والحاج لوحدنا فى الاوضة ماسك جلابيته وبقوله انت كنت طالع من غير كيلوت قالى لا انا قلعته برا وكنت ناوى اسيبهولك علشان كنت فاكرك زعلان منى وكنت بحاول اصالحك بس بعد ما فتحت باب الشقة وقلعته سمعت اهاتك انت وصاحبك
انا قمت جرى طلعت لقيته فعلا سايبلى الكيلوت بتاعوا على السفرة مسكته وقعدت اشم فيه والحسه وهو طلع ورايا وشايفنى وبيقولى للدرجة دى لسه هايج قربت منه وقولتله دا مش هيجان بس يا حاج دا اسمه عشق لقيت الحاج حضنى اوى وشفايفوا على شفايفي وبقي يبوس فيا زى المحروم ويلحس وشي ورقابتى وحاسس بجسمه المشعر وزبره عمال يقف تانى ويقولى انا كمان حبيتك اوى من اول ما شفتك وخايف عليك من الحياة دى
قولتله انا كمان بحبك اوى وعشقتك ولو مكنتش رفضت اننا نعمل كدا من الاول مكنتش فكرت اقابل حد تانى
وفجأة صاحبي طلع من الحمام وشافنا واحنا حاضنين بعض وازبارنا واقفه على الاخر وبيقول لا انا بجد مش هقدر انا خرمى اتفشخ على الاخر والوقت اتأخر ولازم ارجع الفندق لمراتى واحنا كاننا مش سامعينه ونازلين بوس في بعض ومش عاوز البوسه تنتهى لدرجة ان صاحبي لبس وجاهز يمشى وجه علينا حضنا وحط شفايفوا على شفايفنا وبيمسك ازبارنا وبيقولنا انا مش عاوز اسيب الازبار دى بس لازم امشي ونتقابل بكرا يا حاج نتعرف على بعض اكتر
قطعنا البوسه وودعنا صاحبي وقفل باب الشقة وراه ولقيت الحاج بيقولى مش كفاية كدا ولا انت عاوز ايه
انا رديت عليه من غير اى كسوف وقولتله انا عاوزك تنكنى تانى واتمتع بزبرك لوحدى
قالى انت بتحب الزبر اوى يا متناك مع انك عارف انى هفشخك وهاوجعك ايه اللى مخليك عاوزوا كدا
قولتله مايعرفش متعه الزبر الا اللى جربه يا حاج ومقدرش اوصفلك متعته بس اقدر اخليك تحس بيها لو تحب بصيت على زبره لقيته شد اوى وراسه كبرت كملت كلامى وقولتله وماتقدرش تنكر ان نفسك تجرب بس ممكن خايف او مكسوف تقول
رد عليا وعنيه كلها شهوة وبيقولى يا ابنى انا راجل كبير ومن اول ما شفتك وانا معتبر نفسي في مقام والدك وباخد بالى منك في الغربة واكيد ماتحبش تعمل كدا مع والدك
قربت منه وبقيت المس جسمه وقولتله طيب تعالا اوريك انا نفسي اعمل ايه مع بابا يا بابا
وزى ما يكون مستنى يسمع الكلمة دى من زمان لقيته باسنى بعنف ولفنى بقي زبره على طيزى ويقولى بابا شكله هيعشرك تانى يا حبيب ابوك
مسكت زبره وحطيت راسه على خرمى وقولتله زبرك يجنن يا بابا وعاوزك تنكنى بعنف زى ما كنت بتنيك صاحبي من شوية
ومرة واحدة رزع زبره كله جوايا ولبنه اللى لسه فى خرمى ساعده يدخل بسرعة وحسيت بكل حته فى زبره الكبير لغاية شعرته على خرمى واحنا الاتنين واقفين وهو حاضنى اوى كاننا جسم واحد بس انا مقدرتش اقف وسندت على ترابيزة السفره وبدأ ينيك فيا بعنف وسامع صوت فخاده بتضرب في طيزى وبيضانه بتخبط فى بيضانى كل ما يدخله فيا كله ويقولى خد فى طيزك يا متناك اتمتع بزبرى وعمال يشخر فى ودانى ويقولى طيزك بلعت زبرى كله يا خول ومسك الكيلوت بتاعه اللى على الترابيزه وحطه على وشي ويقولى شم ريحة الزبر اللى بينيكك يا خول ويحشره في بوقي علشان صوت اهاتى بقي عالى اوى وانا بتألم وفى نفس الوقت بحرك طيزى على زبره ومش قادر ابعد وفضل ينيك فيا حوالى ربع ساعة على الوضع دا وسمعت صوت موبايلى بيرن لقيت الحاج اخده من على الترابيزه وبيقولى دا اكيد الخول صاحبك وشاورتله بدماغى بقوله ايوه لقيته رد عليه وفتح السبيكر وبيقولى كلموا واول ما فتحت لقيته بيقولى اخبار خرمك ايه يا روحى انا خرمى مولع نار وعاوز زبر الحاج بتاعك دا تانى لقيت الحاج بيرد عليه بيقوله معلش يا متناك مش هيقدر يتكلم علشان زبرى محشور فيه سمعت صاحبي بيقول اه يا متناك سيب الفحل يرتاح شوية سيبلى شوية من لبنه لبكرا وانا مش قادر اتكلم والحاج يقوله خرمه قافش في زبرى وانا شغال فيه رزع حتى اسمع كدا وبدأ الحاج يرزع زبره تانى اوى وانا عمال اقوه اه واممم وصاحبي يقولى يا بختك يا متناك عندك حق لو قدامى زبر زى دا مش هاقوم من عليه الا وانا حامل قمت رديت عليه وقولتله الحقنى يا حبيبي زبره شقنى نصين وهو يقول للحاج كفاية كدا يا حاج ريح زبرك علشان انا عاوزك تعشرنى كتير بكرا والحاج يقوله ماتخفش يا متناك عندى لبن كتير يغرقكوا انتوا الاتنين سبنى دلوقت انيك الخول اللى معايا وحط التليفون على السفره من غير ما يقفل وبدأ يرزع جامد اوى فى طيزى لغاية ما خرمى بقي واسع ومرتاح على زبره وقمت وقفت وهو شغال وزقيته بطيزى علشان يرجع لورا يقعد على الكرسي وانا قاعد على زبره واكتشفت ساعتها ان لسه مخدتش زبره كله اول ما حسيت بخرمى بيتفشخ اكتر بس احساس بيضانه تحت طيزى لا يوصف وكنت خلاص تعبت على الاخر وهو بقي عامل زى الطور الهايج قافش فيا وحاضنى وعمال يطلع بزبره لفوق ويدخل اكتر ويطلعه وماسك زبرى بيلعب فيه وبعدين لفيت على زبره وبقي وشي فى وشه وماسك طيزى فاشخها بايديه ويضربنى عليها ويقولى طيازك كبرت اوى يا خول من كتر ما بتاخد فيها وانا نازل بوس وعض في شفايفوا وخلاص مبقتش قادر وعاوزوا يجيب وزبرى بينقط وبيحك فى كرشه المشعر وعاوز انطر لبنى ومحستش الا ولبنى بينطر بعنف على صدره ووشه ولقيته بيلحس لبنى وفاتح بوقه مسكت لبنى اللى على صدره حطيته على شفايفه وبقينا نبوس بعض بيه وبقوله عشرنى بقي يا حاج كفاية كدا علشان خاطرى وهو لبنى هيجه اكتر وعمال يحرك طيزى لفوق ويرزعها جامد على زبره وجت فى بالى الحركة اللى مفيش راجل بيقدر يقاومها وبليت صباعى وحطيتهم بين فلقتين طيزه اللى كانت اتزحلقت من كتر النيك برا الكرسي وفعلا اول ما حس بصباعى بيدخل خرمه لقيته سكت كانه قطع النفس وزبره بيتنفخ فى خرمى وفجاة شخر شخره اعتقد الشارع كله سمعها ومدفع لبن ضرب في طيزى كان احساس فوق الوصف عمرى ما اتفشخت واتمتعت بالزبر للدرجة دى واترميت عليه حضنته اوى وجسمه بيرتعش وزبره شغال ينطر لبن فى طيزى وعمال ينزل من خرمى على فخاده وبقيت عمال امسح لبنه بايديا والحسه وهو يشدنى عليه علشان ابوسه لغاية ما قمت من على زبره اللى كان لسه شبه واقف وبدأت اتمتع بريحة وطعم لبنه اللى باقي على راس زبره وكل ما اعصرها تطلع نقط لبن لغاية ما نطفته تماما ولقيته بيبوسنى وبيقولى انت عملت فيا ايه انا عمرى ما عملت كدا حتى مع مراتى في ليلة الدخله
انا مكنتش قادر اتكلم وخرمى بقي مفتوح وحاسس بنهر لبن عمال ينزل بين فخادى جريت على الحمام وسبته قاعد برا وبعد شوية حسيت بيه بيدخل عليا الحمام وماسك زبره بيطرطر وبيقولى مش عيب تبعبص ابوك يا حبيبي صباعك كان زى الشطة وخرمى بيحرقنى
قولتله وبالنسبة لخرمى اللى مفتوح زى الكس دا عادى وكان خلص ودخل جنبي تحت الدش وقالى علشان تبطل تجيب رجاله ينيكوك وتعرف ان زبرى هيقدر يشبعك وبدأ يحضنى ويبوسنى تانى ويضربنى بحنيه على طيزى وانا اقوله لا كدا كتير انت ناوى تخلص كل لبن السنين فى يوم واحد ولا ايه ضحك وقالى لا كفاية كدا انا هانزل احضر الغدا وانت خلص بسرعة والحقنى
الجزء الرابع
خلصت الشاور ولبست وانا حاسس ان طيزى بجد كبرت وتقيلة من كتر النيك وبقيت ماشي فاتح رجليا ونزلت عند الحاج فتحلى الباب شدنى فى حضنه وقفل الباب وقالى حاسس بايه دلوقت قولتله زى ما انت شايف وانا ماشي قدامه فاتج رجليا وبتوجع وانا بقعد على السفره علشان نتغدا
وبعد الغدا قالى نام على طهرك على الكنبه وحط المخده تحت طيزك عندى مرهم هيريح خرمك وعلى الصبح هيكون كل الالم راح وعملت كدا فعلا بعد ما قلعت الشورت وكنت لابس اندر احمر مخبي زبرى بس بيضانى طالعه منه وعريان من على طيزى
الحاج راح يجيب المرهم ورجع اول ما شافنى لقيته قلع الجلابيه وكان لابس الاندر بتاع صاحبي اللى عريان من على طيزه بردوا وبدأ يفتح خرمى ويدهنه بالراحة اوى لدرجة انه هيجنى اوى وزبرى وقف وهو كمان زبره وقف ومديت ايديا طلعته من الاندر وقالى لم نفسك يا خول كفاية النهاردا كدا لغاية ما خرمك يرتاح وانا فعلا مكنتش هاقدر اتناك تانى وقضينا بقية اليوم نايم على الكنبه وفاتح رجليا وهو قاعد قدامى بنتفرج على التليفزيون وكل شوية يلعب في زبره ويبصلى وانا مستمتع اوى بالمنظر خصوصا كل ما يقوم يمشى قدامى واشوف زبره بيتحرك وفلقتين طيازه الكبيره بتطلع وتنزل وزبرى واقف عليها وهو ملاحظ وكانه بيتعمد يورينى طيزه كل شوية لغاية ما رحت فى النوم وحسيت انى بيقومنى علشان انام على سريره وقضيت الليلة دى فى حضنه
طلع النهار وحسيت بالحاج رمضان بيبوسنى من شفايفي فتحت عنيا وانا شايفوا لابس بدلة من غير جرافت وقميص مفتوح من اول زرارين مبين شعر صدره وانتفاخ واضح فى بنطلونه اللى ماسك على زبره وطيزه وريحة البرفيوم بتاعوا الرجوليه واول ما شافنى صحيت راح عليا بيبوسنى تانى وبيسألنى عامل ايه النهاردا حبيبي ودى كانت النسخة التانية من الحاج رمضان المدير العام اللى كله وقار وهيبه واللى فكرتنى بابويا اللى نفسي انام معاه (حكاية تانية)
حضنته ومديت ايديا على زبره وبيقولى يا ولا عيب انا لازم اروح الشغل طمنى على خرمك لسه بيوجعك؟
قولتله اكشف عليه بنفسك ونمت على بطنى وفتحتله طيزى لقيته بيقرب وشه وحسيت بنفسه وبيبوس طيزى وبيحط صباعه فى الخرم وبيقولى حاسس بحاجة بتوجعك رديت عليه بشرمطه وبهز طيزى لا بس حاسس انها مفتوحة وعاوزه زبر راجل ببدله
ضحك الحاج رمضان وضربنى عليها وقالى من عنيا يا خول اما ارجع من الشغل وانت احسنلك ماترحش الكلية النهاردا علشان هيبان عليك وانت ماشي انك مفشوخ وسابنى فى السرير ونزل راح الشغل وانا كملت نوم وصحيت على مكالمة من صاحبي علشان يقولى انه جايلى
قمت اخدت شاور وفطرت ولقيت صاحبي بيكلمنى تانى بيقولى انا بضرب الجرس مش بتفتح ليه قولتله انزل الشقة اللى تحت وفتحتله الباب واول ما دخل قالى يا بختك اكيد نايم على زبره طول الليل قولتله معرفش انا نمت من بدرى وصحيت على مكالمتك
دخلنا اوضة النوم وقلعنا على طول ونزلنا بوس واحضان وبعدين عملنا 69 وبقينا نمص ازبار بعض ولقيته بيفتح طيزى وبيبص على خرمى وبيقولى خرمك بقي زى كس مراتى
قولتله يعنى كدا مبقاش عندك رغبة فيا وهاتسيبنى انيك نفسي بزبر صناعى (فاروق من سنين قال لمراته انه بيحب الرجاله ومبقاش عنده ميول للستات ومراته اتفهمت الموقف وبقى يجيبلها ازبار صناعية ينيكها بيها واوقات هى تنيكه بيها علشان تستمر العلاقة الجنسية ومحدش فيهم يخون التانى)
قالى بالعكس انا عاوزك تبقي مراتى بس انت اللى هتنكنى وقام فتح الشنطة اللى معاه ولقيته مطلع قميصين نوم وبيبي دول وبيقولى اختار واحد منهم تلبسهولى والتانى البسهولك انت والحاج
انا اتفاجئت وخفت الحاج مايحبش كدا وقولتله البس ولم الحاجات دى وتعالا نطلع عندى بدل ما الحاج يدخل علينا ويضايق اما يلاقي اتنين شراميط بينيكوا بعض فى سريره
وفعلا طلعنا فوق عندى وقلعنا وهو قالى البسلى قميص النوم الابيض علشان مراته بتحب تلبسه كتير وهو لبس قميص نوم موف وتحته بيبي دول اسود
واول ما شافنى لقيته اتحول لشرموطه وبصراحة اللبس الحريمى ممتع اوى ناعم على الجسم وبيهيج اما تحس بيه بيحك زبرك وبيضانك او يلمس خرمك وصاحبي كان جسمه ابيض وناعم وعنده بزاز وطياز كبيره مش حريمى بس مثيرة اوى خصوصا اما يكون راجل زبره كبير لابس حريمى وعاوز يبقي شرموطة وهو نايم على طهره وفاتح رجليه وزبره طالع من تحت القميص وبيقولى تعالى نيكى جوزك يا لبوه عملنا 69 وبقي يمص زبرى ويبعبصنى وانا الحس خرمه واضربه على طيزه وهو يصوت اوى زى الشراميط ويقولى جوزك عاوز يتناك يا حبيبتى
قمت من عليه ورفعت رجليه على كتفي ودخلت زبرى فى خرمه واللى دخل بسرعة وانا اقوله اه يا خول خرمك واسع مين اللى ناكك ووسعولك كدا
وهو يقولى لسه متناك امبارح من زبر كبير اوى يا لبوه وعاوز اجيبهولك ينيكك واشوف كسك وهو بيتفشخ منه
اه يا خول يا عرص عاوز تتفرج على مراتك وهى بتتنطط على الزبر اللى ناكك
وبعدين سمعت باب الشقة بيفتح وعرفت ان الحاج رمضان وصل قلعت بسرعة قميص النوم وانا لسه بنيك فى صاحبي وعمال يصوت زى الشرموطة وقلبته على ركبته وايديه وطلعت ركبته وبقي طهرنا لباب الاوضة اتعمدت اعمل كدا علشان عاوز الحاج يعرف انى بحب انيك واخليه يهيج على زبرى وبعد حوالى 5 دقايق وانا عارف ان الحاج رمضان واقف بيتفرج علينا من ورا ومستمتع بالمنظر وصاحبي عمال يصوت ويقولى نكنى يا لبوه افشخنى ووسعنى علشان الدكر بتاعنا زمانه جاى يركبنى حسيت بصوابع الحاج رمضان على طيزى وبيلعب في خرمى اللى مفتوح وبيدشنى من بيضانى والايد التانية ماسكنى من راسي من ورا وبيحط شفايفوا على شفايفي وبيدخل لسانه فى بوقى صاحى انتبه وبعد من على زبرى ونام على جنبه على السرير وطيزه لينا وبيقوله الفحل اللى هيفشخنى شرف اخيرا ايه رأيك فى المفاجأة دى يا حاج
لقيت الحاج رمضان وقف متنح وعمال يقول احا كس ام جمالك يا لبوه وانا نزلت على زبره اللى كان وقف بسرعة وبينقط عسل وطلعته من سوستة البنطلون وعمال امص فيه واطلع بيضانه الحسها وصاحبي نايم على جبنه ويضرب بايديه على طيزه ويفتحها علشان الحاج رمضان يشوف خرمه وعمال يقوله انا النهاردا مراتك عاوزك تتجوزنى... اللبوه مراتى وسعتنى على الاخر علشان زبرك يدخل فيا بسرعة الحاج رمضان بصلى كانه بيسألنى هو بيقول ايه وفاتح بوقه وعمال يقول اه بصوت واطى رديت عليه وقولتله اصل مراته عارفه انه خول وبتنيكه بزبر صناعى فى اللحظة دى كان الحاج رمضان قلع القميص وجاكيت البدله وانا كنت قلعته البنطلون والكيلوت ونط على السرير شغال ضرب وشتيمه فى صاحبي وبيحط راس زبره على خرمه وبدا يرزع زبره كله مرة واحدة ويقولى برافو عليك يا دكتور اللبوه كسها سالك وبعدين نيمه على طهره وهو وقف على جنب السرير وانا واقف ورا الحاج رمضان حاضنوا وبلعب في بزازه وبتفرج على صاحبي اللى فى دنيا تانيه وصدق انه شرموطة وعمال يقول اه يا كسي مراتى اما تشوف خرمى هتغير وهتبقي عاوزه زبرك يفشخها
وانا ورا الحاج رمضان اللى رفع رجل على السرير والرجل التانية على الارض وشغال نيك فى صاحبي وقمت نزلت على الارض اتفرج على جمال طيز الحاج وهى بتتهز وبيضانه الكبيره بتتمرجح لورا وبدأت الحس بيضانه واطلع بلسانى بالراحة بين فلقتين طيزه الكبيره اللى مش عارف اشوف خرمه منهم ولقيته نام على صاحبي وبيرضع فى بزازه وزى ما يكون بيحاول يخلينى اوصل لخرمه بلسانى اتجرأت وفتحت طيزه بايديا وشفت احلى خرم راجل شفته فى حياتى خرمه وردى وعميق وحواليه شعر اسود رجولى اوى دفنت وشي بين فلقتين طيزه ودخلت لسانى فى خرمه وكل ما اطلع لسانى وادخله تانى فى خرمه اسمه بيشخر ويزود فى النيك فى صاحبي وبعدين قمت وقفت وحطيت راس زبرى على خرم الحاج وهو مش بيقاوم وعمال يرجع بطيزه لورا واضربه بزبرى على خرمه وهو يزوم ويشخر اكتر واول ما بدأت ازنق راس زبرى فى خرمه لقيته قام وقف وطيزه قفلت على زبرى اوى لدرجة انى حسيت انى هاجيب وبيشدنى من وراه بيقولى تعالا يا خول خلى اللبوه تلحسلك خرمك علشان افشخك بعده رحت قعدت على وش صاحبي وحاسس بلسانه بيلحس خرمى ولسه بيكلمنى على انه مراته ويقولى تعالى يا حبيبتى اكل كسك علشان تاخدى الزبر اللى بينيك جوزك ولقيت الحاج رمضان لأول مرة يوطى على زبرى يبلعه ويمصه زى الجعان حسيت انى هاجيبهم وحاولت ابعد راسه بس هو مسكنى وشدنى عليه اكتر ونطرت لبنى كله فى زوره وبقي يبلعه لغاية مانزلت لبنى كله ورفع راسه علشان يبوسنى ويقول لصاحبي مراتك نطرت عسل كسها كله في بوقي يا عرص واول ما صاحبي سمع كدا حسيت باللبن اللى عمال يطنطر من زبره على جسمى وجسم الحاج ولقيت الحاج بيشخر جامد وطلع زبره من صاحبي وشدنى من رقابتى علشان انزل على زبره اشرب لبنه واول ما حطيته فى بوقى حسيت بشلال لبن وكان طعمه يجنن وتقيل اوى وصاحبي يقوله لا يا حاج ليه طلعته انا كنت عاوزك تعشرنى ويضربنى على طيزى ويقولى اخدت لبن الدكر بتاعى ليه يا متناك...
بعد ما شربت لبن الحاج كله وكلنا جبنا وريحنا على السرير جنب بعض لقيت صاحبي قام وركب على زبر الحاج وبيقوله تعالا اتجوز مراتى ونعيش مع بعض احنا التلاته لقيت الحاج بيحضنى ويقوله لا انا هاتجوز الخول دا ونبقي نيجى نركبك انت ومراتك صاحبي هاج تانى وقام وقف على السرير ولسه لابس قميص النوم والبيبي دول وعمال يفتح فى طيزه ويقول للحاج الخول دا مش هيعرف يمتعك كدا والحاج يضحك ويقوله عيب على زبرك الكبير دا وانت بترقص زى الشراميط كدا وفعلا زبر صاحبي كبير وراسه تخينه وانتصابه قوى وحسيت انى عاوز اتناك قمت حطيت زبره فى بوقي وقعدت امصه لغاية ما زبرى وقف اوى ولقيت الحاج نام تحت وحط زبرى فى بوقه وعمال يمصه زى المحترفين ويرجع يحط لسانه على خرمى وبعدين قالى قوم نيك اللبوه الهايجة عاوز اتفرج عليكم صاحبي قاله يلا تعالا نكنى يا لبوه بس البسى كيلوت مراتى بصيت للحاج اشوف رد فعله لقيته مد ايديه على الارض جاب الكيلوت الابيض بتاع القميص اللى كنت لابسوا وبقي يشمه ويلحسه وبيلبسهولى واول ما صاحبي شاف المنظر هاج اكتر وقالى تعالى يا لبوه نمتع الفحل بتاعنا وانت بتنيكى جوزك الخول وركبت على صاحبي شغال نيك فى خرمه اللى واسع وهو ماسك زبر الحاج بيمصه والحاج فاتح بايديه طيز صاحبي وبيتفرج على زبرى ويقولى افشخ اللبوه دى وريح كسها ويقول لصاحبي مبسوط ومراتك بتنيكك يا عرص وهو يقوله اه يا كسي انا خلاص بقيت شرموطة ويقولى مش هعرف انيكك تانى يا لبوه ولقيت الحاج لفت ورايا عمال يلعب في خرمى ويتفرج عليه والكيلوت الحريمى داخل بين الفلقتين وعمال يقول احا طيز مراتك تهبل يا عرص وصاحبي يقوله نكنها يا حاج هى بتحب تاخد في طيزها وانا عمال اقول للحاج تعالا نكنى يا حاج زبرك وحشنى
صاحبي لقيته بيتحرك من على السرير وبيمد ايديه ناحية شنطته وبيجيب منها زبر صناعى طويل وعريض من النوع اللى عبارة عن زبر من كل ناحية وبيحطه فى بوقه وبيدينى الراس التانيه امصها ويقول للحاج دا الزبر اللى بتناك بيه انا ومراتى فى نفس الوقت
وصاحبي قام ونام على طهره ورفع رجليه ودخل الزبر من ناحية فى طيزه وقالى تعالى يا لبوه نفرج الحاج احنا بنتناك ازاى وقمت نايم قدامه ولقيت الحاج بيمص الزبر وبيلحس خرمى وبيحاول يدخله فيا لغاية مادخل جزء كبير منه وبقينا بنيك بعض انا وصاحبي فى نفس الوقت والحاج هيجانه زاد وعمال يقول احا على الرجاله اما تقلب شراميط وماسك ازبارنا عمال يمصها بطريقة زى ما يكون نفسه يعمل زينا وشوية يحط زبره على وش صاحبي يمصه ويجيى يقعد على وشى علشان افتح طيزه والحس خرمه وهو عمال ينبض ويشخر كل ما احاول ادخل صباعى فى خرمه واطلعه الحسه وادخله تانى لغاية ما حس ان هينزل لبنه تانى اتحرك وبقي وسطنا وطلع الزبر الصناعى من طيز صاحبي وقاله تعالا يا متناك هاعشرك وانا لسه نايم وراه وزبرى واقف على طيزه وحسيت بيه بيقعد على زبرى كل ما يدخله ويطلعه فى صاحبي لغاية ما فى مرة طلعت لقدام اكتر وزبرى رشق فى خرمه حسيت ان راسه دخلت ولقيته بيشخر اعلان عن انه بيعشر صاحبي وصاحبي بيصوت بشرمطه ويقوله لبنك نار يا دكرى وفي نفس الوقت صاحبي نطر لبنه بينهم وانا نطرت لبنى على طيز الحاج وخرمه وكان منظر يجنن وانا شايف طيز الدكر اللى بيفشخنا وخرمه غرقان لبنى وقمت على طول لحست لبنى من على طيزه وبقيت ابوس فيه وصاحبي تحتنا مغمض عنيه ومش قادر يتحرك
بعد شوية واجسامنا هديت خالص صاحبي قام ياخد شاور وانا والحاج بنبوس بعض لسه ومحدش عارف يتكلم او يوصف اللى حصل لغاية ما صاحبي رجع وبيلبس هدومه وبيقول للحاج انا اتشرفت بمعرفتك ونفسي لو نبقي اصحاب على طول وللاسف انا مسافر بكرا والنهاردا لازم اودعكم وهاسيبلكم الزبر الصناعى وقمصان النوم دى علشان الخول دا يلبسهوملك ويمتعك بيهم وتبقوا فاكرنى
ووجه كلامه للحاج وقالوا وانت يا حج اوعى تضعف خليك فحل بينيك واوعى تحاول تجرب زبر الخول دا زى مانا جربته اول مرة وحولنى لشرموطة بعد ما كنت بحب انيك بس
رديت عليه قولتله يعنى انت ندمان انك بقيت تحب تتناك اكتر
قالى لا طبعا دى متعه ملهاش وصف بس بعدين ماتلاقيش زبر ينيك ومن النادر تلاقي زبر فحل زى دا تانى ووطى على زبر الحاج اخده كله فى بوقه وبعدين بوسنا بعض كلنا وقمنا نحضن بعض ونودعه على الباب لغاية ما مشى وقفلت باب الشقة ولقيت الحاج بيبصلى وعنيه مليانه كلام واسأله كتير
اتكلمت انا وٍسألته شكلك بتفكر فى الكلام اللى فاروق قالهولك ماردش بس بعنيه شاورلى وقالى ايوه
رحت عليه حضنته وقولتله ماتخفش على نفسك منى انا بحبك بجنون ومستحيل اعمل حاجة تأذيك
قالى مانا بحبك اكتر منك وعملت حاجات مستحيل اتخيل انى كنت اعملها مع ابنى
قولتله انت معملتش حاجة ولا حتى فاروق انا وابن عمى كنا بنيك بعض كل يوم من وانا عندى 13 سنة وبعدين قابلت فاروق وانا 18 سنة وكان بينكنى بس لغاية ما حب يجرب زبرى ومن وقتها واحنا بنيك بعض بس من الرغم من كلامى كان لسه باين عليه الحيره ودخل لبس هدومه وقالى هاسيبك ترتب الاوضة وتاخد شاورك وانا هانزل احضر الغدا ...
الجزء الخامس
جهزت ونزلت عند الحاج رمضان اللى لقيته قاعد مستنينى ولابس جلابيته البيضا اللى بحبها عليه وزى ما يكون هايج لأن لاحظت ان زبره واقف ولابس تحتها الاندر وير بتاع صاحبي قعدنا نتغدا وقمنا نرتب السفرة ونغسل الاطباق وطول الوقت يتحرش بيا ويحك زبره فى طيزى واحنا واقفين فى المطبخ وبقي يتجرأ ويمسك زبرى
خلصنا ورحنا نقعد قدام التليفزيون ولقيته بيقولى انا هايج اوى ومش قادر انسي منظر طيزك وانت لابس الكيلوت الحريمى وبتنيك صاحبك
نزلت على ركبتى ورحت بين رجليه وايديا من تحت جلابيته بتمسك زبره اللى كان واقف وبنبوس بعض وبقوله يعنى شكل طيزى بس اللى عجبك
رد عليا قالى لا بصراحة زبرك كمان يجنن وفرحتنى اما شوفتك بتنيك كنت فاكرك بتتناك بس وبقول خسارة طاقة الشباب اللى عندك دى تروح وانت بتتناك
رفعت الجلابيه ومسكت زبره امصه وقولتله بس انت طلعت بتعرف تمص الزبر كويس ويمكن محترف اكتر منى
قالى مش هاخبي عليك انا بحب الرجاله من زمان وسبب طلاقي انى عرفت شاب جميل زيك كدا حبيته ومبقتش اقرب من مراتى لغاية ما طلقتها خصوصا انها مكنتش بتخلف وانا كان نفسي يكون عندى ابن
قولتله وفين الشاب دا دلوقت
رد قالى العلاقة بينا اتدهورت يمكن علشان مكنتش بشبع رغباته ومعنديش خبرة زى شباب اليومين دول ولا كنت بمص ولا بلحس وخيبة خالص وانت فكرتنى باول مرة خانى فيها وشفت راجل تانى بينيكه فى سريرنا اما دخلت عليك اول مرة وشفت صاحبك راكبك علشان كدا هجت اوى ساعتها بس المرادى عرفت اتصرف ومغضبتش وزعقت زى ما عملت معاه
لاحظت ان الحاج رمضان كان متأثر وهو بيحكى وان حبيبه اللى بيحكى عنه واحشوا اوى
قولتله طيب ما تتصل بيه ولو تحب انا ممكن اساعدكوا ترجعوا لبعض وانت دلوقت بقيت خبرة من اللى شفتوا من شوية
قالى مش محتاج اتصل بيه انت عارفوا وهو بيجي يزورنى كل فترة علشان هو مش حبيبي بس هو كمان ابن اخويا وانا عمه
طبعا انا فهمت الحاج رمضان يقصد طه ابن اخوه شاب حوالى 35 سنة جميل وجسمه مدملك ويشبه الحاج رمضان طيزه كبيره وبارزه لبرا وزبره شكله كبير من الخيمه اللى فى بنطلونه بسرعه رديت عليه قولتله انا بردوا من اول ما شفت الطيز دى وانا بقول اكيد بتتناك
ضحك ورد عليا قالى ما هو المتناكين بيحسوا ببعض بس خلى بالك وارث الزبر الكبير من العيلة وهايفشخك لو نمت معاه
قولتله معتقدش زبره اكبر من زبر عمه وخلاص انت فشختنى والفضل ليك اقدر دلوقت اتمتع باى زبر واخده كله
لقيته هاج من كلامى وشدنى لفوق ونزل الشورت اللى مكنتش لابس تحته حاجة ولفنى وفتح طيزى وقعد يلحس خرمى وقالى اى زبر بردوا يا خول مش اتفقنا زبرى موجود يمتعك
قولتله وانا بفتحله طيزى معلش يا حجوج خرمى بياكلنى اوى اصل ماتنكتش النهاردا
لقيته بيلفنى تانى وبيشدنى على زبره ووشي لوشه ويقولى اقعد على زبرى يا متناك علشان اعشرك بدل ما اطلع الاقيك جايب البواب المرادى وراكبك وتفضحنا
قعدت على زبره بالراحة وبدا يدخل وبيوجعنى اوى لغاية ما دخل كله وبقيت قاعد عليه واهز طيزى واقوله اوووف هو اللى يجرب زبرك دا يقدر يستغنى عنه وهو فاشخ طيزى بايديه وعمال يرضع فى بزازى ويلحس رقابتى بطريقه شهوانيه لغاية ما اعصابي سابت وبدأت اتنطط على زبره واقوله ازاى بتقول معندكش خبرة دا انت الخبرة كلها
قالى مانا بعد كدا اتفقت مع طه انه مايتنكش الا قدامى وبعلمى وبقي كل اسبوع يجيلى هو وواحد جديد ينيكوا بعض قدامى واتعلم منهم لغاية ما فى يوم هجرنى خالص علشان واحد عرفوا وحبوا بعض ودخلوا فى علاقة طويلة بعد ما كنت فاكر انه هيرجعلى ومن وقتها جالى احباط وقررت ابطل الحياة دى خالص لغاية ما انت ظهرت فى حياتى .
وبدأت اهيجه اكتر واقوله طيب اتصل ب طه خليه يجى يتفرج على عمه العنتيل وهو بيفشخنى ويعرف هو انه خسر احلى دكر في الدنيا ويترجاك يرجع يقعد على زبرك
رد عليا قالى لا خلاص هو عنده ازبار كتير بينيكوه وبينام مع اتنين وتلاته مع بعض فى نفس الوقت مبقاش زبر واحد يشبعه واوقات كان بيتكسف يطلع يبات فوق عند اسرته علشان مش عارف يمشي من كتر النيك وهيلاحظوا.
قولتله طبعا ماينفعش زبر واحد يعوض غياب زبرك لازم زبرين تلاته مع بعض ولقيته بيحاول ينزل على زبرى علشان يمصه ورفعت جسمى من على زبره علشان يقدر يوصل لزبرى وعمال يمص فيه اوى ويطلع اصوات دليل على انه عاجبوا وانا اقوله زبرى شكلوا عاجبك يا حاج وهو يقولى اه طعمه حلو اوى يا متناك وانا اقوله وهاتحب طعمه اكتر لو دخل في طيزك اللى تجنن دى وزى مايكون كلامى هيجه اكتر وقام منزلنى على زبره تانى دخله كله مرة واحدة وقام وقف وانا متعلق فى كتفه وزبره داخل طالع ويقولى عاوز تنيك الدكر بتاعك يا خول وانا اقوله عاوز امتع خرمك زى ما انت بتمتع خرمى واحسسك بمتعه الزبر يا حبيبي وهو كل يسمع كلامى يهيج اكتر ويرزع زبره اوى ويطلعه تانى وحطنى على الكنبه على طهرى ومسكنى من رجليا مرجعهم لورا اوى وراكبنى ويقولى وهو الزبر متعته عامله ازاى با خول حطيت صوباعين فى بوقى لحستهم اوى وقمت حاططهم على خرمه وهو عمال يشخر ويرزعنى اوى وبليت صوابعى تانى وقمت مدخلهم مع بعض فى خرمه دخل اكتر من نصهم ولقيتهم نام عليا وبيحشر زبره لاخره وصوابعى بتلعب فى خرمه من جوا وكل ما يدخل زبره فيا ادخل صوابعى في خرمه واول ما دخلوا كلهم حسيت بنافورة لبن وزبره بينبض اوى ويكبر وعمال يقول خد يا متناك خد يا خول لبنى كله بينزل فى بطنك وهيحبلك وكان زبرى وقتها محشور وسطنا حاولت ابعده شوية وبقوله عاوز اجيب يا حاج لقيته طلع زبره كله مرة واحدة ولبنه اتنطر من خرمى وبلع زبرى كله واول ما حسيت بيه ضغطت على راسه اكتر دخلت زبرى كله لغاية زوره وجبت لبنى ومحاولش يطلع زبرى من بوقه الا بعد ما شرب كل لبنى وبقي قاعد على الارض بياخد نفسه ويقولى لبنك طعمه حلو يا خول صاحبك شكله عنده حق وزبرك ليه تأثير خطير على الرجاله
قولتله ماتخفش يا حاج انا عاوزك دكر تنيك فيا كل شوية صحيح طيازك تهبل بس زبرك بينسينى كل حاجة وبيمتعنى اوى ومش هاشبع منه.
رد عليا قالى بيتهيألك هيجيلك يوم وتشبع من زبرى وهاتروح تدور على حد تنيكه وينيكك زى ابن اخويا وقام حضنى وقالى وانا مش عاوز اخسرك ومعنديش مانع تجرب تنيكنى اول ما تحس انك مش قادر وعاوز تنيك ...بصيت فى عنيه لقيته حزين وخايف يخسرنى وانه مستعد يستغنى عن رجولته او يعمل حاجة غصب عنه علشان نبقي مع بعض على طول ومايرجعش وحيد تانى.
عدى اليوم وانا طلعت شقتى وعمال افكر فى كلام الحاج وبالرغم انى بحب اتناك اوى بس بردوا بحب انيك وعارف ان كلام الحاج حقيقي وبعد فترة هبقي عاوز انيك خصوصا انى بهيج اوى كل ما اتناك وابقي عاوز انيك الدكر اللى بينكنى وحسيت ساعتها ان علاقتى بالحاج خطر عليه وقررت انسحب من حياته واحده واحده خصوصا انى قربت اتخرج وهارجع اسكندرية تانى لأهلى وابن عمى اللى بحبه ومتفقين نتجوز وبحكيله على كل علاقتى وهو كمان بيحكيلى على كل علاقاته وبقيت اقلل من زياراتى للحاج بحجة انى مشغول فى الدراسة بس هو كان بيطلع عندى من كتر الشوق والشهوة وكان بيحصل بينا سكس غصب عنى لأنى بكون هايج اوى عليه وكنت بلاحظ ان الحاج بقي يهتم بزبرى اكتر وبقي يطلب منى ابعبصه والحس خرمه واوقات يقعد على زبرى ويحس بيه على خرمه ويضربنى بالقلم بالراحة على وشي ويقولى زبرك واقف اوى يا خول دخله فيا وريحه طيزى عاوزاك ويروح يمصه ويحاول يقعد عليه بس انا مش عاوز اساعده انى انيكه وفى نفس الوقت مش قادر امنعه...
لغاية فى يوم رجعت من الكليه فتحت باب شقتى ودخلت اوضة النوم شفت احلى مفاجأة وصدمة فى نفس الوقت....
الجزء السادس
شفت الحاج اللى كله رجولة ووقار لابس قميص النوم بتاع مرات صاحبي ومرفوع فوق زبره اللى طالع من الكيلوت الحريمى وفى ايديه الزبر الصناعى بيمصه شوية ويحطه على خرمه شوية وبيبصلى وانا واقف فاتح بوقى ومش مصدق عنيا ولقيته بيقولى ايه رايك فى الشرموطة اللى قدامك وعمال يفتح فى خرمه ويقولى تعالا حط زبرك فيا ويلعب فى خرمه وبزازه ويطلع اهات مثيره اوى
انا قلعت وبقيت عريان خالص ورحت نمت عليه ابوسه واقوله ايه يا حاج الحلاوة دى انا كنت عارف ان طيزك بتاكلك بس مش للدرجة دى
قالى حاج ايه انا النهاردا اللبوه بتاعتك عاوزك تفشخنى وتحسسنى انى مراتك الشرموطة اللى نفسها في زبرك ولبنك بقالها كتير
انا نزلت على بزازه ارضعهم وبعدين بين فخاده علشان اقلعه الكيلوت الحريمى لقيته بيقولى لا سيبه مهيجنى اوى عاوزك تنكنى وانا لابسوا وسبته وبدات الحس بين فخاده وبيضانه وتحت بيضانه وبدأ يطلع اهات زى شرموطة حقيقة ويلعب في بزازه ويقول اه يا كسي عاوزه اتناك نفسي في زبرك يطفي نارى لغاية ما رفعت رجله لفوق اوى وبقي خرمه باين قدامى عمال ينبض ويفتحلى طيزه اوى ويصوت ويقولى نكنى يا دكتور نكنى يا حبيبي وبيحاول يوصل لزبرى علشان يمصه وانا نازل لحس وعض وبعبصه فى خرمه ومش مصدق اللى بيحصل ومتردد انى انيكه مش عارف هو بيعمل كل دا علشان عاوز يتناك فعلا ولا علشان يرضينى وفجأة لقيته مسك زبرى وعمال يشم فيه ويلحس راسه وبيضانى ويقولى ابوس رجلك نكنى يا بنى انا نفسي اتناك من زمان انا جوايا شرموطة كبيره نفسها تتمتع
مكنتش محتاج اسمع اكتر من كدا ووقفت عند خرمه وحطيت راس زبرى وبدأت احركها وهو يتشرمط اكتر ويقولى افشخنى عاوزك تدخله كله مرة واحدة وتخلينى اصوت ومهما قولتلك طلعه ماتطلعوش مديت ايديا جبت الجيل اللى بضرب بيه عشرة وغرقت خرمه من جوا وزبرى وبدأت ادخله واحدة واحدة وهو اتحول لشرموطة حقيقية ومش مصدق الاهات اللى بيطلعها كانى نايم مع واحدة فعلا بس شايف قدامى راجل كامل الرجولة زبرة شامخ زى الحديده وصدره وكرشة المشعرين وكل ما زبرى يدخل اكتر اسمعوا بيشخر ويزوم لغاية ما زبرى دخل كله واختفي جوا طيزه وقمت حاضنوا وقولتله مبروك يا لبوه فتحتك وكسك بلع زبرى كله لقيته اتجنن من الهيجان وعمال يحرك طيزه ويشدنى على طيزه ويبوس وشى ويقولى كنت فين من زمان بقالى سنين بحلم بالزبر اللى يفتحنى ويخلينى شرموطة تحته عاوزك تنكنى وتوسعلى خرمى ماتطلعش زبرك لغاية مايغمى عليا من كتر النيك وبدأت اطلع زبرى بالراحة وادخله لغاية ما خرمه بدأ يرتاح وزبرى يطلع ويدخل بسهولة وبدأت انيكه بعنف وبسرعة وهو عمال يصوت ويقولى نيك يا حبيبي نيك اللبوه بتاعتك وانا شغال نيك فى خرمه اللى كان ضيق اوى ومولع من جوا وبعدين قلبته فى وضع الدوجى وبقي فاتح طيزه اوى وانا راكب فوقه واضربه على طيزه واقوله خدى يالبوه يا شرموطة انا من ساعة ما شفت طيازك وانا نفسي انيكها وهو يقولى انا عمرى ما اتخيلت ان الزبر حلو كدا الحاج رمضان الدكر اللى كل الرجاله والستات عاوزين يتناكوا منه بقي شرموطة بتتناك ويزوم ويشخر ويحرك طيزه ويفتحها بايديه ويقولى انا لبوتك دخل زبرك كله وعشرنى يا دكرى عاوز احس بلبنك اللى بشربه بينزل في خرمى وبيخلينى مراتك.
قولتله لسه بدرى يا لبوه لازم اشبع طيازك وبعد ما زبره كان نايم من شدة النيك بدأ يقف تانى وانا هاتجنن مبقتش قادر ابطل نيك فيه ونمت على السرير وقولتله تعالى يا لبوه اركبي على زبر جوزك وعلى طول قام مسك زبرى وقعد عليه دخل كله مرة واحدة وهو يصوت بصوت عالى واضربه على بزازه وزبره اللى بقي واقف اوى واقوله وطى صوتك يا شرموطة هتفضحينا وهو عمال يرقص على زبرى يمين وشمال وفوق وتحت وانا مسكت زبره العب فيه وفجأة نطر لبنه كله على وشى وانا افتح بوقي علشان اشربه وخرمه يقفل اوى على زبرى واول ما حسيت بيه جبت كتير اوى جوا خرمه وزبرى كبر اوى ووجعوا وقبل ما يحاول يقوم من عليه مسكته من وسطه وشديته على زبرى اكتر لغاية ما جبت كل اللبن جواه وهو عمال يقول اه كفاية يا حبيبي زبرك فشخنى لبنك بيغلى فى طيزى ونام فوقى نبوس بعض ويلحس لبنه من على وشى ويحطه فى بوقى ويقولى وهو بيضحك يا فضيحتك يا حاج رمضان بقيت حامل من واد اد ابنك وانا اقوله ماتخفش يا حاج هاتجوزك واقولهم دا ابنى وهو يقولى مش مشكلة العيل المشكلة انهم هيعرفوا انى متناك قولتله لا يا حبيبي انت راجل وهتبقي سيد الرجاله لو تقوم من على زبرى وبيضانى اللى هتفرقعها تحتك دى لقيته بيقولى لا سيبه شوية سادد بيه خرمى علشان الحمل يثبت مسكته وقلبته جنبي على السرير وقولتله ماتقلقش يا حاج خلاص فتحتك وهعشرك كل يوم لغاية ما الشرموطة اللى جواك ترتاح
رجع وسند طهره على السرير وهو لسه لابس قميص النوم وبيعدل الكيلوت الحريمى وبيقولى بصراحة عمرى ما انبسطت اوى للدرجة دى وطلع عندك حق متعة الزبر وهو بيدخل ويطلع فى خرمى متعة ماتتوصفش ولبنك جوايا حاسس بيه مهيجنى اوى وزبرى مش راضي ينام حتى بعد ما جبت
قمت على طول قعدت على زبره وقولتله طيب يلا دورى انا متعنى بزبرك اللى هاتجنن عليه دا من اول ما شفتك
وهو يقولى انا طلعت متجوزه خول بقوله كسي بياكلنى ولسه فاتحنى ومعشرنى وهو عاوز يتناك
ما انتى عارفه ولسه مجربه متعه الزبر يا لبوه يلا يا خول ريحنى وادينى زبرك وبقينا هو يقولى لا نكنى انت وانا اقوله اما تنكنى انت الاول زى اتنين شراميط بيدوروا على زبر ينيكهم وبعدين عنيا جت على الزبر الصناعى اللى على الارض رحت جبته وقولتله تعالا يا متناك لقيتلنا زبر وعلى طول لف وبقي على ركبته وايديه وبيفتح طيزه وبيقولى اهو احسن من مفيش ريحنى يا خول ودخله وقمت مدخلوا فى طيزه وكان اكبر من حجم زبرى بقي يتوجع اوى ويقولى اه يا خول انت وصاحبك انتوا بتستحملوا الحجم دا كله ازاى قولتله يعنى اطلعه يا لبوه لقيته شخر وبيقولى تطلعه ايه دانا هنام بيه فى طيزى الليلة دى وقمت مغرق الزبر من الناحية التانية بالجيل وودخلتوا فى خرمى لغاية ما طيزى وطيز الحاج بقوا على بعض واحنا كل واحد على ركبته وايديه وعمال بيضرب في طيز التانى علشان الزبر يدخل اكتر ويقولى حلو الزبر وهو بينيك يا خول اقوله زبرك احلى يا حاج يا متناك ولقيته بيلف والزبر في طيزه علشان ينام على طهره وبيقولى لف معايا وبقينا نايمين على طهرنا وهو رافع رجليه وبيتحرك على الزبر وانا فارد رجليا جنبه من الناحيتين وبنلعب في ازبارنا وبسرعة طلع الزبر الصناعى من طيزه وحاول يدخل اكبر جزء منه فى طيزى ورفع طيزه ونزل بيها على زبرى ويصوت ويقولى لا الزبر الطبيعي احلى وعمال يتنطط على زبرى وبيدخل ويطلع الزبر الصناعى فى طيزى وطيزه بتبلع زبرى كله وشايف زبره الضخم عمال يطنطط بين فخاده وعملت نفس الوضع معاه طلعت الزبر من طيزى وطلعت زبرى من طيزه وقمت اديته طهرى وقعدت على زبره وهو يصوت ويقولى دخله تانى يا خول طيازى لسه مشبعتش مسكت الزبر وقمت رافع رجليه لورا اوى وخرمه باين قدامى وقمت حطيت الزبر الصناعى فى خرمه دخل لغاية نصه وفى نفس اللحظة كان زبره بينطر لبنه جوا طيزى ويقولى خد يا متناك بعشرك واحبلك زى ما عشرتنى واول ما حسيت انى هاجيب نزلت من على زبره اللى كان جاب كل لبنه فى طيزى وبينقط بين فخادى وطلعت الزبر الصناعى بسرعة من طيزه وحطيت زبرى مكانه واول ما دخل كله انفجر وعشرته تانى وهو عمال يشخر ويقول احا على جمال زبرك احا على لبنك مفيش احلى من الاحساس دا فى الدنيا فضى لبنك يا بنى ومتعنى بيه لغاية ما خرمه شرب كل لبنى لتانى مرة ونمنا فوق بعض مش قادرين نتحرك وسامعين صوت اللبن والهوا بيطلع من طيازنا احنا الاتنين ونضحك
نمنا احنا الاتنين فى حضن بعض مش عارف اد ايه وبعدين صحينا وريحة اجسامنا كلها نيك وقام بيقلع قميص النوم وبيقولى يلا نستحمى وارجع الحاج رمضان تانى قولتله لا الحاج رمضان القديم راح وبقيت دلوقت الحاج المتناك وطى عليا وبيلحس زبرى بيقولى البركة فيك يا خول انت اللى فشختنى وعرفتنى حلاوة الزبر واللبن بس اوعى يا بنى تعرف حد دا بينى وبينك بس
شديته عليا وقولتله وهو فى حد يفضح ابوه ورجعنا نبوس بعض بعنف وامسكه من زبره ويلعبلى في زبرى بس كنا خلاص تعبانين اوى وقمنا ناخد شاور ونغسل جسم بعض وطبعا شغالين بعبصه فى طياز بعض وبعد الحمام نزلنا عنده نحضر الغدا وبعدها قعدنا قدام التليفزيون فى حضن بعض وكل واحد فاتح رجليه وخرمه بيوجعه وعمال اعاكسوا كل ما يقوم يمشي قدامى واضربه على طيزه واقوله طيازك كبرت اكتر من الاول يا حاج شكلها اتناكت لما شبعت وهو يقولى واخده زبر خول كبير كان عاوز يحرمنى من المتعه دى مع انى كنت بعشره كل يوم وبديله زبر مكنش يحلم بيه ...بس بجد طيزى باين عليها النيك صحيح ولا ايه علشان في خولات كتير معايا في الشغل عنيهم عليا ومش عاوزهم ياخدوا بالهم
قولتله يا حبيبي انت شاغل نفسك ليه بالناس يا حبيبي انت عندك زبر يخضعله اى دكر انا لغاية دلوقت مش مصدق انى نكتك كل ما ابص على حجم زبرك ورجولتك
قالى تخيل انا طول عمرى الناس شايفانى على انى دكر جامد وستات ورجاله محترمين كتير فى الشغل بيلمحولى انهم مستعين يقعدوا على زبرى وبصراحة خلاص زهقت من لعب دور الراجل الزبير وعاوز اتمتع معاك بحقيقتى اللى هى بعشق الزبر وعاوز اتناك منه بدون حرج
قولتله لا يا حاج رمضان ماتخلنيش اندم ارجوك ...يعنى ايه خلاص عاوز تتناك على طول وهتنسي زبرك
رد عليا بيضحك وبيقولى انت اتهبلت يالا والزبر دا كله اوديه فين دا انا هانيكك نيك عمرك ما شفته فى حياتك خرمك هيبقي مفتوح على طول بس المهم ماتتعبش انت بس وعلى فكرة هاشتريلك كام قميص نوم كدا تلبسهوملى مش انا بس اللى هابقي شرموطة عاوزك انت كمان تبقي مراتى
ومر كذا يوم وانا والحاج رمضان بقينا ننيك بعض كل يوم ونلبس قمصان النوم ونلعب كاننا شراميط والموضوع اتطور وبقينا نحب الشرمطه حتى برا السرير ونقعد نتفرج على سكس واحنا لابسينهم وننيك فى بعض ونتخيل اننا بنتناك سوا وفاروق صاحبي يتصل بينا من المغرب واكلمه فيديو كول وارويله الحاج رمضان وهو لابس قميص نوم مراته ويتفرج علينا واحنا بنيك بعض وهو قاعد فى الطرف التانى مطلع زبره وبيضرب عشرة ويشجعنا باهاته وكلامه ووصفه لطيازنا وازبارنا لغاية ما جالى مكالمة من ميدو ابن عمى وحبيب عمرى اللى فتحنى وفتحته بيقولى انه جاى زيارة يومين القاهرة وطبعا كان لازم يقعد معايا.
الجزء السابع
اوصفلكوا ميدو ( حوالى 21 سنة جسمه متناسق طيزه كبيره وزبره كبير تقريبا فى حجم زبرى طالب فى كلية هندسة فى السنة الاخيرة ومثقف ومتفتح جدا والاهم انه بيعشق الجنس سواء مع راجل او ست كبير او صغير) ومن صغرنا واحنا بنيك بعض وبنحكى لبعض على كل مغامرتنا مع الرجاله بدون كسوف وبحكم دراسته ودراستى اتفقنا اننا هنعمل سكس مع ناس تانية لغاية ما نتجمع ونبقي فى بيت واحد ونتجوز وكنت حاكيله على صاحبي المغربي وعلى كل علاقتى وتطورتها مع الحاج رمضان وهو كمان كان بيقابل واحد ومراته فى اسكندرية بينيكهم وبينيكوه
انا قولت للحاج رمضان على ميدو انه هيجيى يقعد معايا يومين وان ميدو عارف ان فى بينى وبينك علاقة وحسيت انه غار واتضايق بالتالى حبيت اهون عليه واقوله بس ماتخفش انا قولتله انك دكر جامد وبتنكنى بس وانك راجل كبير ومحترم وبعاملك على انك بابا بالظبط
المهم رحت قابلت ميدو اللى كان جاى بعربيته واخدته للبيت طلعنا حطينا شنتطه واخد شاور وطبعا ماسبتوش دخلت معاه ونازلين بوس واحضان فى بعض ولقيته نزل يمص زبرى وبيلفنى يلحس خرمى وسمعت صوته بيقول اووووف دا انت مفشوخ يا شريو مين اللى عمل ولا عملوا كدا فيك ماتقوليش ان كل دا من زبر الحاج بتاعك دا
قولتله لا صدق هو كله من زبر الحاج اصلك ما شفتش زبره تخين ازاى وبينيكى كل يوم مدة طويلة
ميدو قام وقف وحط زبره على خرمى وبيقولى طيب وبعدين انت كدا مش هتتكيف من زبرى زى زمان
انا رجعت بطيزى على زبره ودخل تقريبا نصه وبقوله بس يا عبيط انت جوزى اللى فتحتنى وزبرك دا ليه طعم تانى ومقدرش استغنى عنه وهما شهرين تلاته بعد ما ارجع اسكندرية وخرمى هيرجع ضيق تانى وقمت لفيت ونزلت على زبره امصه وقولتله وبعدين انت زبرك كبر عن الاول يا خول انت بتنيك كتير ولا ايه
رد عليا قالى مانا قولتلك نيك الكس بيكبر الزبر والشرموطة اللى بنيكها بتحبنى وعاوزانى كل يوم هى وجوزها
قولتله طيب ورينى خرمك ولفيته وفتحت طيزه خرمه جميل مفتوح بس مش واسع وقولتله بس جوزها زبره صغير ولا مش بينيكك
قالى لا زبره فى حجم زبرك بس متناك اوى كل فترة على ما ينكنى مرة هو بيحب يتناك اكتر او يتفرج على مراته وانا بفشخها
وقمت وقفت وراه حضنته وببوسه من رقابته ولقيته بيمسك زبرى وبيحطه على خرمه وبيقولى تعالا بقي اريحك وتريحنى وبدأ يفتح طيزه بايديه ويرجع على زبرى ويقولى زبرك وحشنى اوى عاوزك تنكنى كتير اليومين دول وبصراحة خرمه كان ضيق وواحشنى جدا وبدأت انيكه وهو يشجعنى ويقولى نكنى اوى يا حبيبي طيزى محتجالك وعاوزاك تملاها لبنك وانا حاضنه اوى وهو مغمض عنيه وماسك زبره اللى زى الحديده فى ايديا عمال العب فيه وفجأة لقيت الحاج رمضان واقف قدامى شاورتله بعنيا كأنى بقوله ماينفعش تدخل عليا وهو واقف وماسك زبره وبيبحلق لزبر ميدو وزى ما يكون عجبه لفيت ميدو للحيطه وبدأت انيك فيه تانى وطيزى بقيت للحاج وشكله طلع برا وسمعت صوته بينادى عليا وبيقولى يا دكتور شريف انت فين مانزلتش على الغدا ليه لقيت ميدو بيقولى ايه دا ازاى دخل كدا مقولتليش ليه انه معاه المفتاح طلعت زبرى ورديت على الحاج ايوه يا حاج رمضان ثوانى وطالعلك وقولت لميدو انا هطلع وانت 5 دقايق واطلع اعرفك عليه
وفعلا طلعت برا لقيت الحاج رمضان واقف وباين عليه الغيره والهيجان فى نفس الوقت وبيقولى ينفع كدا بتخونى بردوا
قولتله يا حبيبي دا ابن عمى اللى فتحنا بعض واول واحد عرفنى الطريق دا والحقيقة ان انا اللى بخونه معاك وبعدين انت مش شايف هو حلو ازاى وخبي زبرك دا احسن لو شافوا مش هينزل من عليه
ولقيت ميدو طالع لافف فوطه حوالين جسمه وزبره باين واقف من تحتها وبيقول ازيك يا حاج رمضان شريف حكالى عنك كتير وبيمد ايديه يسلم عليه
الحاج رمضان مد ايديه بيسلم عليه وزبره واقف من تحت بنطلون البدله وبيقوله اهلا بيك يا بشمهندس... شريف بردوا حكالى عنك كتير بس مكنتش متخيل انك بالحلاوة دى
ميدو بصلى وبيبتسم وبيغمزلى وبيقولى واضح ان الحاج شقى اوى وبيبص على مكان زبره اللى بقي واضح اوى وبيقولى وواضح اكتر انت ليه بقالك 3 شهور مارجعتش اسكندرية وبعدين قال بعد اذنكوا هاروح اغير البس وهو داخل الاوضة شد الفوطة وطيزه كلها بانت ولقيت الحاج بيقولى لا عندك حق تنيكه طيزه تتاكل لغاية ما ميدو اختفى عن الانظار ولقيت الحاج بيقولى لو هتنيكوا بعض انا عاوز اتفرج قولتله لا هانلبس وننزل نتغدا كلنا سوا
الحاج نزل وانا بقفل الباب سمعت ميدو بينادى عليا دخلتله لقيته فاتح الدولاب وبيتفرج على اللبس الحريمى وبيقولى ايه دا يا خول ذوقك حلو ولا دا ذوق الحاج
قولتله دا ذوقنا احنا الاتنين بس يكون فى علمك الحاج هيتضايق اوى لو عرف انك عارف انى بخليه يلبس حريمى وبنيكه علشان كدا اتعامل على انه الراجل بتاعى اللى بينكنى بس
ميدو قالى ماتقلقش زبره شكله يجنن وانا شبعان نيك وعاوز اتناك اليومين دول وبعد اذنك هالبس كيلوت من دول تحت الشورت
ولقيته اخد كيلوت احمر من بتوع الحاج احمر شفاف ولبسه وطلع على ركبته وايديه فى السرير وبيفتح طيزه وبيقولى يلا تعالا كمل نيك
انا بصراحة مقدرتش اقوله لأ وقمت راكب فوق طيزه بس مفيش 5 دقايق ولقيت بيفتح باب الشقة تانى وبينادى عليا نزلت من على طيز ميدو ولبست بسرعة وقولتله اخلص يا عم بقي البس وتعالا ننزل نتغدا وبليل هافشخك وطلعت بسرعة اشوف الحاج لقيته طالع ومعاه صنية الاكل وبيقولى انا جبت الغدا هنا يمكن ابن عمك مكسوف ينزل عندى
لقيت ميدو طلع برا الاوضة بالكيلوت الحريمى اللى الحاج بيلبسهولى وبيقوله لأ ابدا مش مكسوف يا حاج بس زبر ابن عمى واحشنى واظن انت مش محتاج زبره فى حاجة
الحاج رمضان وقف متنح ومش عارف يرد وبيتفرج على جسم ميدو اللى يجنن وهو لابس الكيلوت الاحمر اللى بيحب يلبسه ولقيت ميدو جاى عليا بيبوسنى وبيمسك زبرى وبيقولى يلا يا شريو زبرك واحشنى اوى وقلعنى الشورت وبيقول والحاج ممكن يقعد يتفرج علينا يمكن يحب يشارك وبيشدنى ناحية اوضة النوم
لقيت الحاج بيرفع جلابيته وزبره واقف زى العمود وبيقوله طبعا لازم اشارك انا عندى ليك حاجة هتحبها اوى يا ميدو
ميدو اول ما شاف زبره قال احا كل دا زبر وقام ضاربنى بالقلم وبيقولى اه يا متناك كل دا زبر بتاخده فى طيزك
الحاج راح علي ميدو وقام ضاربه على طيزه وقاله ماتضربش حبيبي ومسكه دخله اوضة النوم وقاله تعالا يا خول انيكك وادوقك طعم زبرى ودخلت وراهم لقيت ميدو زى الجعان نازل على الارض بين رجلين الحاج وماسك زبره بياكله مش بيمصه وبيلحس بيضانه والحاج عمال يقوله شكلك طيزك بتاكلك اوى يا خول وبيشدنى عليه علشان يبوسنى ويقولى تعالا يا حبيبي خليه يمص زبرك علشان نرزعه نيكه عمره ماينساها في حياته ومسك ميدو زبرى وعمال يمصه مع زبر الحاج وبعدين نط على السرير على طهره وفاتح طيزه بايديه وبيقولنا يلا واحد ينكنى فى طيزى والتانى فى بوقى لقيت الحاج بيشخر وبيقولى خرم اللبوه دى بتفكرنى بخرمك اول مرة جيت انيكك يا حبيبي وراح على خرم ميدو يلحسه ويبعبصه وبعدين طلع حط راس زبره على خرمه وبيحشره فيه وميدو بيصوت وبيقولى زبره كبير اوى يا خول احححح افشخنى يا حاج زى ما فشخت ابن عمى وماسك زبرى عمال يمص فيه والحاج شغال عمال يدخل حته من زبره ويطلعه وكل مرة يدخل حته اكبر ويطلعه يغرقه من ريقه وبالجيل ويرزعه فى طيزه لغاية ما دخل كله لغاية بيضانه ونام على ميدو يرضع فى بزازه ويلحس وشه زى ما كان بيعمل معايا بالظبط وميدو فى دنيا تانيه عمال يقول اه اه فشختنى انا عمرى ما اخدت زبر بالحجم دا والحاج يقوله وايه رايك يا خول اطلعه ولا اكمل نيك.. ميدو يرد يقوله لا كمل افشخنى اكتر عاوز خرمى يبقي واسع زى خرم ابن عمى وقام الحاج رجع لورا ومسك رجل ميدو فى الهوا واشتغل نيك ورزع فى خرمه اللى وسع واتعود على حجمه ولقيته بيشدنى على زبره علشان امصه واول ما بدأت امص فيه لقيته نطر لبنه وغرق وشي ولقيت الحاج بيشدنى عليه علشان ابوسه ويدوق طعم لبن ميدو وطلع زبره وهو بيقوله جبتهم بسرعة ليه يا خول لسه عاوز انيكك وافشخك لقيت ميدو بيتقلب على ايديه وركبته وبيقوله هو انا مش هاسيب زبرك الا وانت معشرنى ولقيت الحاج مستغرب وهو ماسك زبر ميدو وبيقوله انت زبرك لسه واقف وطلع رزع زبره كله فى طيزه تانى وبقيت واقف على ركبتى وراهم بمص زبر ميدو وبلحس خرم الحاج وبيضانه وهو عمال يشدنى على خرمه علشان الحسه اكتر وابعبصه لغاية ما سمعته بيقول لميدو استعد يا خول هعشرك واملاك لبن لقيت ميدو قام وبيقول لأ لسه مشبعتش وبعد عن زبر الحاج وبيقولى يلا يا شريو دورك تعالا اركبنى شوية على ما الحاج يهدى وعلى طول ركبت ميدو زوبرى دخل كله بسهولة فى خرمه والحاج يضربه على طيزه ويقولى ابنك عمك دا طلع لبوه اوى وميدو ماسك فى زبره بيمصه وانا والحاج بنبوس بعض لغاية ما الحاج قالى كفاية عليك كدا وقلب ميدو على طهره ورفع رجليه تانى ورزع زبره تانى فى طيزه وشغال نيك فيه ولقيت الحاج بيقولى تعالا يا خول اقعد على زبر ابن عمك انا عارف نفسك فيه وبصراحة كان عنده حق زبر ميدو واحشنى اوى وشكله يجنن وهو واقف وعمال ينقط وقمت طالع قاعد على زبر ميدو ونزلت عليه ابوسه وبقي الحاج يمسك طيزى يرفعها وينزلها على زبره وشغال نيك فى ميدو لغاية ما سمعت صوت الحاج بيشخر الشخره اللى عارفها اما بينطر لبنه وميدو بيصوت ويقوله عشرنى يا حاج لبنك بيروى طيزى وحسيت بزبر ميدو بيكبر ووبينفجر فى طيزى وانا فى نفس الوقت بنطر لبنى على جسمه ووشه بعد ما خلصنا كلنا قمت من على زبر ميدو ابوسه والحس لبنى اللى غرق وشه لقيت الحاج نازل على وشه يبوسه ويلحس لبنى هو كمان وبيطلع زبره وبيمسك جلابيته من على الارض لقيت ميدو بيقوله ايه يا حاج رايح فين خرمى لسه عاوزك وبنبص على زبر ميدو لقيته لسه واقف على اخره والحاج بيسألنى هو الخول دا جاب جواك ولا لسه قولتله وانا بفتح طيزى وبوريهاله لبنه غرق خرمى ونازل على فخادى اهو والحاج بيبص لزبر ميدو ومستغرب وبيمسكه وشكله هيضعف ويقعد عليه وبيقوله يا بنى انت خساره تتناك انت عاوز كس واحده تنيكها زبرك زبر دكر تعشقه الستات وبصلى وقالى عرفت ليه يا خول انت بتحبه للدرجة دى وعندك حق
ميدو ضحك وقام باس الحاج وشدنى عليه علشان نبوس بعض كلنا وقال خلاص كفاية كدا علشان الاكل زمانه برد وانا جعان
الحاج ضحك وقاله وكل دا وانت جعان امال لو مش جعان هتعمل فينا ايه
ميدو دخل اخد شاور تانى ولسه هاقوم ادخل معاه لقيت الحاج بيقولى لا خليك انت يا شريو نرتب الاوضة بدل ما يمسكك ينيكك جوا ومش هناكل النهاردا
ميدو ضحك وقاله ماتخفش يا حاج مش هنعمل حاجة الا بوجودك علشان ماتغيرش اوى على حبيبيك وماسك زبره بيحركه يمين وشمال ودخل الحمام لقيت الحاج جاى عليا بصوت واطى وبيقولى انا مش قادر نفسي اجرب زبره بس مكسوف ومش واثق ان كان زيك بيكتم السر ولا لأ
قولتله يا حبيبي دا ابن ناس وانا واثق فيه اكتر من نفسي وحضنته وقولتله لو نفسك فى حاجة اعملها مش عاوزك ترجع تكبت شهوتك ودى فرصة ممكن ماتتعوضش تانى وقمت حاطط صباعى فى خرمه وقولتله وانا عارف ان نفسك فى زبره من اول ما شفته يلا ادخل معاه الشاور وخليه يريحك
الحاج هاج تانى وقالى اقنعتنى يا خول بس خليها بعدين لغاية ما يرتاح من السفر علشان اتمتع بيه بمزاج وطلعنا سخنا الاكل تانى بعد ما خدنا شاور كلنا وبعدين نزلنا عند الحاج قعدنا ندردش شوية وميدو شخصية مرحه جدا قعد يهزر كتير مع الحاج لغاية ما ارتاحوا لبعض وميدو سأله على حكاية الحاج بعد ما حكاله عن علاقتنا ازاى بدأت والحاج كمان حكاله على حكاية طه ابن اخوه اللى هيجت ميدو اوى وبقي قاعد فى حضن الحاج يبوسوا ويمسك زبره لأن ميدو نفسه يعمل كدا مع عمه اللى هو بابا وانا كمان نفسي اعمل نفس الشىء مع ابوه لغاية الساعة بقت 10 بليل ودا ميعاد نوم الحاج ولقيته بيقول لميدو نام معايا الليلة دى سريرى اكبر من بتاع ابن عمك وهترتاح فيه اكتر بس ميدو رفض بذوق وقاله بصراحة ابن عمى واحشنى وعاوز اقعد معاه شوية كمان لسه بدرى وقام وقالى يلا نطلع شقتك يا شريف وسيب الحاج يرتاح وفعلا طلعت انا وميدو واول ما دخلنا قالى اقلع بسرعة وتعالا فى السرير انت واحشنى ودخلنا السرير نبوس في بعض زى اتنين عشاق ونلعب في ازبار بعض ونبعبص بعض ويقولى ذوقك حلو اوى فى الرجاله يا بختك بالحاج دا يا شريو زبره يجنن وطيازه تحفه بيفكرنى بابويا وعمى (انا وميدو بنهيج اوى على ابوه وابويا وبنتخيل كتير اننا بنيكهم وبينكونا
الجزء الثامن
ميدو قام وفتح الدولاب وقالى اللبس الحريمى اللى عندك دا مهيجنى اوى تعالا نتشرمط بيه الليلة دى واحنا بنيك بعض وقمنا كل واحد لبس قميص نوم اختاروا للتانى وتحته كيلوت حريمى وبدأنا نلحس في خرم بعض وكل واحد يقوم ينيك التانى شوية وفجأة سمعت باب الشقة بيفتح والحاج جاى من بعيد لابس جلابيته واول ما شافنا قلع الجلابية ولابس تحتها بيبي دول عبارة عن شراب طويل لغاية نص فخادة مربوط باندر فتله زبره طالع برا منه وbra حمرا صغيرة يا دوب مغطيه حلمات بزازه الكبيره وبصوت عالى بيقولنا الشرموطة الكبيره جايه تتشرمط مع ولادها الشراميط ميدو بص للحاج وبكل جرأة قام وقف ورا الحاج وقاله انت اجمد من الشرموطه اللى بنيكها فى اسكندرية وقام راح على الحاج بيلعب في بزازه ويبعبصه وبيلحس رقابته وبيقوله تعالى يا لبوه الحفلة هتبقي عليكى الليلة دى لقيت الحاج هاج على الاخر واتحول لشخصية الشرموطة ومسك زبر ميدو وبيقوله عاوزك تنيك فيا لغاية ما زبرك ينام ..ميدو نزل على طول ورا الحاج وبيزقه علشان يطلع على السرير وهو بيفتح خرمه وعمال يبعبص ويلحس فيه ويضربه على طيزه والحاج يطلع اهات شراميطى ويقولى اه يا لبوه عاوزه تتناكى لوحدك الليلة دى وماسك زبرى عمال يمص فيه وميدو وقف وراه وبدأ يدخل زبره فى الحاج والحاج يتأوه تحته وبيشجعه ويقوله افشخنى يا دكرى طول اليوم وانا كسي هايج وميدو يتأوه ويقولى ايه دا يا شريو دا خرمه واسع والحاج يرد عليه يقوله اه واسع والبركة في ابن عمك هو اللى فتحنى وعرفنى متعة الزبر ومبقتش قادر استغنى عنه ولقيت ميدو طلع برجليه على السرير وبقي راكب الحاج وبيحشر زبره كله ويطلعه ويرزعه بعنف شديد خلى الحاج يتوجع اوى وماسك زبرى وبيقولى الحقنى يا شريف يا بنى ابن عمك بيقطع طيز ابوك وزى ما يكون ميدو ما صدق اول ما سمع الكلمة دى لقيته بيقولى اتفرج يا شريو بنيك عمى وبعشره قدامك ونطر لبنه جوا الحاج اللى بيحاول يبعد من حرارة زبر ميدو ولبنه اللى بينزل فيه وميدو ماسكوا من كتفه وبيشدوا عليه اكتر ومغمض عنيه وبيقولى ابوك خرمه يجنن يا شريو شرب لبنى كله انا بصراحة هجت اوى من الكلام دا بس حسيت باهانة شوية كأن ميدو بينيك بابا فعلا وقمت قولتله دورى انا انيك ابوك يا ميدو وطلع زبره علشان ادخل زبرى وشايف طيز الحاج بتنزل لبن على بيضانه الكبيره ولسه لابس الكليوت الحريمى قلعته الكيلوت والشراب وانا بقول لميدو كأنى بعاتبوا انا عمرى ما انيك ابوك يا ميدو والبسه حريمى كدا حتى لو خرمه بياكله وعاوز يبقي شرموطة وقلبت الحاج على طهره ومسكت رجليه وقمت رازع زبرى فى خرمه واقول لميدو خرم ابوك يجنن يا ميدو وامسك زبر الحاج العب فيه وزبره كمان يجنن تعالا مصه يا خول وينام ميدو فوق الحاج يعملوا 69 والحاج بيمص زبر ميدو واندمج معانا فى القصة وبقي يقول لميدو زبرك حلو اوى يا بنى كنت فين من زمان انت وابنك عمك وسايبين ابوك جعان نيك وبيلعب في نفسه وباين كلام الحاج هيج ميدو اوى اللى قام ومسك زبر الحاج قعد عليه كله وبدأ يتناك منه ويحضنه ويبوسوا ويقوله نكنى اوى يا بابا اتمتع بطيز ابنك وزبر ابن اخوك فى نفس الوقت حسيت انى مبقتش قادر وعاوز اجيب بس لسه الحاج مستمتع اوى قولت لميدو قوم عاوز اجرب زبر عمى وفعلا قام ورجع ينيك الحاج تانى وانا قعدت على زبر الحاج اللى بقي عمال يصوت ويحرك دماغه يمين وشمال ويقول اه يا خولات هتموتونى تحتكم انا لو عندى ولاد زيكم عمرى ما اسيبكم تبعدوا عنى ولتانى مرة اسمع ميدو بيشخر وبيعلن عن زبره اللى بيعشر الحاج ويقوله خد لبنى كله فى طيزك اهو يا اجمل اب فى الدنيا وميدو سند عليا وشكله خلاص تعب وزبره نام اخيرا بعد ما نزل كل لبنه فى طيز الحاج ولقيت الحاج ماسك زبرى وانا قاعد بتنطط على زبره وبيقولى يلا دورك يا احلى ابن فى الدنيا وقمت من على زبره وحطيت زبرى فى خرمه اللى كان غرقان لبن واحساسه يجنن مطولتش ونطرت لبنى فى طيز الحاج والحاج يصوت ويقول اه انا ماشفتش متعه اكتر من كدا في حياتى وميدو مسك زبر الحاج يمصه اللى كان مستعد ينفجر بشلال لبن نزلت انا كمان على زبره وبقيت انا وميدو نشرب لبنه ونلحس زبره وبيضانه ونبوس بعض لغاية ما جو السكس العنيف هدى خالص ورجعنا قعدنا ساندين طهرنا على السرير والحاج فى الوسط نايمين على صدره وايديه حضنانا وبيبوس راسى وراس ميدو بحنية ويقولنا مش عارف اشكركم ازاى يا ولادى يا حبايبي انتوا عوضتونى عن كل حرمان السنين اللى فاتت فى ليلة واحدة وصوته متأثر اوى وبرفع عنيا لقيت الحاج عنيه بتدمع وميدو قام وحضنه وقاله ايه اللى حصل انت ندمان
الحاج رد قاله لا بالعكس مش ندمان بس انا خايف من اللى هيحصل بعد كدا وعارف انك هترجع اسكندرية وتنسانى وشريف كلها كام شهر ويخلص دراسته ويرجعلك وتسيبونى لوحدى تانى
ميدو رد عليه قاله مستحيل انساك وهاجيلك كتير انا وشريف وهنفضل على طول على اتصال حتى واحنا بعيد ولقيت ميدو بيقولى هو فين طه دا ليه سايب الراجل الجميل دا لوحده الحاج ابتسم واتنهد وقاله هتلاقيه دلوقت قاعد على زبر وبيمص زبر تانى وقام من وسطنا دخل الحمام
ولقيت ميدو بيقولى الحاج عنده حق ولازم نساعده كلها كام شهر ونرجع لحياتنا وانا بجد حبيته وصعبان عليا وانت عارف الحكاية مادام بدأت واتمتعت بيها هتبقي كل يوم عاوز وهيجيله اكتئاب لو مفيش حد يشبع رغباته وباين على ميدو بيتكلم بجد وبيقولى لو بتحبه بجد لازم تحاول فى الكام شهر الجايين توصل ل طه دا وتقنعه يرجع للحاج وهو لو متناك اوى كدا مش هيلاقي زبر احسن من زبر الحاج يمتعه
طلع الحاج من الحمام ولبس هدومه وقالنا انا نازل انام يا حبايبى الوقت اتأخر وانتوا ناموا بقي كفاية شقاوة وفعلا دخلنا اخدنا شاور ونمت انا وميدو للصبح
طلع النهارد وصحينا على الحاج بيبوسنا وبيقولنا انه نازل الشغل وميدو قام هو كمان علشان يروح يخلص اجراءات التخرج بتاعوا اللى جاى يعملها فى القاهرة وانا كملت نوم وصحيت براحتى وقعدت افكر ازاى اساعد الحاج زى ما ميدو بيقول وجاتلى فكرة اطلع الدور الرابع عند استاذ ابراهيم اخو الحاج رمضان وابو طه اسأله على رقم طه علشان اتصل بيه وفعلا فتحلى استاذ ابراهيم راجل فى قمة الاحترام والذوق زى اخوه بالظبط واما سألته على رقم طه استغرب وبدأ يبصلى بنظرات مختلفة زى ما يكون عارف ان ابنه متناك ويقولى مكنتش اعرف انكم عارفين بعض وانا اتحججت بحكم ان طه دكتور بالفعل انى عاوز اسأله على الحياة المهنية فى مصر وكدا وفعلا اخدت الرقم ونزلت اتصلت ب طه اللى طلع انسان ذوق زى ابوه ورحب بمكالمتى وعرفته بنفسي وقولتله ياريت لو نتقابل نتعرف اكتر علشان عاوز اكلمه فى موضوع مهم عن عمه وبعكس ما كان الحاج رمضان فاهم ان طه خلاص مبقاش مهتم بعمه لقيت طه قلقان ويقولى حصل ايه عمى كويس ارجوك ماتخبيش عليا قولتله اما نتقابل هتعرف لقيته قالى هاجيلك دلوقت لو حابب قولتله طبعا انا فاضي وقولتله يطلع عندى على طول علشان عمه فى الشغل لسه
اتصلت ب ميدو قولتله على اللى حصل قالى طيب انا قربت اخلص الاوراق بتاعتى وهاجيلك نتقابل كلنا وتقريبا ميدو وطه وصلوا فى نفس الوقت وسمعت جرس الباب بيضرب بفتح لقيت قدامى طه وميدو طالع على السلم وراه طبعا رحبت بيه وعرفته على ميدو ابن عمى
وقعدنا وانا مش عارف ازاى افتح الموضوع او اقول ايه وطه باين عليه القلق وبيسألنى ايه المشكلة وعمى ماله
انا طمنته وقولتله الحاج رمضان كويس ومش تعبان وعمال الف وادور لقيت ميدو بيمسكنى من ايديا علشان اسكت وهو يتكلم وبكل جرأة قاله بص يا طه الحاج رمضان حكى لنا على العلاقة اللى كانت بينك وبينه زمان وشريف بينام معاه بقاله فترة وعلاقتهم بقت قوية لدرجة ان عمك مبقاش قادر يستغنى عن العلاقة الجنسية وانت اكيد عارف متعة الجنس مع راجل زيك والاحباط اللى بتحس بيه لو ما اشبعتش رغبتك...
لقيت طه وشه ارتاح ورجع لورا وقال يا راجل خوفتنى على عمى انا قولت في حاجة خطيرة وبعدين بصلى وغمزلى وقال وايه رايك فى عمى يا دكتور خطير مش كدا وبيمسك زبره من فوق البنطلون ...
انا ضحكت وقولتله انا ماشفتش احلى من كدا ومستغرب انت ليه بعدت عنه مع انك شكلك لسه بتحبه وهو كمان لسه بيحبك اوى
رد عليا قالى انا عمرى ما حبيت ولا هاحب حد زى عمى ودايما بطمن عليه واسمع اخباره من بعيد لكن بصراحة العلاقة الجنسية مكنتش كاملة وفى حاجات نفسي اعملها هو مكنش بيحبها وانتوا اكيد عارفين السكس مش مجرد زبر كبير
ميدو رد وهو بيعدل زبره اللى وقف وبيبص على زبر طه اللى وقف هو كمان وبيقوله هو ايه اللى مش بيعمله الحاج رمضان بالظبط انا جربت بنفسي امبارح عمك مفيش حاجة مابيحبهاش او مابيعملهاش وعنده طاقة وهيجان شاب فى العشرين
لقيت طه اتصدم من اللى بيسمعه وبيقول تقصد عمى عمل معاكم سكس انتوا الاتنين امبارح وبيمسك زبره وشكله هايج وبيقول هو عمى حلو اوى فى اول العلاقة بس بعدين هتمل انا مش عارف انتوا ميولكم ايه بس انا بصراحة بحب انيك واتناك وعمى اكتر من انه ينام واقعد على زبره مش بيعمل ودايما عاوز طرف تالت انيكه ونمص ونلحس لبعض ودا مش طبيعي في اى علاقة
ميدو فتح رجليه ومسك زبره بشكل واضح وبيقوله احنا كمان بنحب العلاقة الكاملة زيك وانا متاكد ان الحاج رمضان بيحب نفس نوع العلاقة اللى احنا بنحبها لقيت طه قام قعد جنب ميدو وبيحط ايديه على فخاده ناحية زبره وبيقوله بس انا مبسوط اوى ان عمى اخيرا خرج من عزلته وقابل اتنين زيكم يمتعوه خصوصا ان باين عليكم ولاد ناس وبتحبوه وخايفين عليه وشاورلى قالى تعالا انت قاعد بعيد ليه وفعلا رحت قعدت جنبه وانا هايج اوى عليه من اول ما شفته جسمه مدملك مش تخين ولا رفيع وعريض ولابس قميص مفتوح وشعر صدره باين وبزازه كبيره وحلامتها واقفه دا غير ان زبره شكله كبير والبنطلون اللى لابسوا ضيق اوى على طيازه اللى بارزه واول ما قعدت جنبه قالى بقي مش هتحكولى عمى عمل معاكم ايه امبارح وايديه مسكت زبرى وزبر ميدو وانا تلقائى مديت ايديا احسس على زبره وميدو حاطط ايديه تحت بيضانه بيحاول يبعبصه من فوق البنطلون
قولتله طيب ما تيجى جوا نشرحلك عملى اللى عملناه مع عمك وبعدها احكم اذا كنت مستعد ترجعله ولا لأ
وعلى طول دخلنا اوضه النوم بقيت واقف قدامه ببوسه وبرضع بزازه اللى طلعتهم برا القميص وميدو حاضنوا من ورا بيحك زبره فى طيزه وبيحاول يقلعه البنطلون وهو بيقلعنى الشورت والتى شيرت وبيمسك زبرى وميدو كان قلع خالص وقلعه هو كمان وواقف بيلعب فى خرم طه بزبره وطه هايج ودايب وسطنا وبيقول اكيد عمى فشخكوا امبارح وهايجين عاوزين تريحوا ازباركوا ولقيته نزل على ركبته مسك ازبارنا وبدأ يمص فيهم ويقولنا واو ازباركوا حلوة اوى وانا وميدو واقفين بنبوس بعض وبنتفرج عليه وهو بيمص ازبارنا بطريقة محترفة جدا وبعدين شدناه لفوق ونزلنا نمص زبره اللى كان كبير اوى تقريبا نفس حجم زبر الحاج رمضان بس بيضانه مشدودة ومرفوعه تحت زبره وبعدين قعد على السرير ورفع رجليه وبقيت امص فى زبره وبيضانه وميدو يلحس خرمه اللى كان واسع وباين عليه بيتناك كتير ونبدل على طيزه وزبره انا وميدو كأنى شايف الحاج رمضان قدامى بس النسخة المصغره عمال يتأوه ويلعب فى بزازه ويرفع رجله ويفتحها اوى وبعدين رحت قعدت بطيزى على وشه واول ما شاف خرمى هجم عليه بلسانه وقالى زبر عمى شكله فشخك وراس زبره مرسومه على خرمك وكان ميدو فى الوقت دا وقف وظبط زبره على خرم طه وبيقوله ممكن انيكك ولا تحب تسيب خرمك مرتاح لغاية ما عمك يفشخك لقيت طه بيمسك زبره وبيدخله بايديه ويقوله وهو ينفع اسيب الزبر الحلو دا من غير ما ادوق طعمه وقام ميدو رازع زبره في طه اللى صوت وحاشر زبرى فى بوقه وعمال يبعبصنى اوى لغاية ما هيجنى اوى وانا شايف زبره بيتحرك وراسه بتلمع بين فخاده وميدو شغال نيك فيه وبدون اى انذار رحت على زبره وظبطت خرمى على راس زبره وهو قام بالباقي وبدأ ينيك فيا وميدو شغال نيك فيه وبعد شوية ميدو نام على بطنه وطه حط وشه بين رجليه وبدأ يلحس خرمه وانا ركبت طه وكان خرمه ماسك اوى على زبرى بالرغم من انه مفتوح وبيتناك كتير بس عضلات طيزه الكبيره قوية وقام وزبرى جواه ونام على ميدو ودخل زبره كله فى طيزه وميدو يقوله اووووف زبرك حلو اوى زى زبر عمك بالظبط وطه يقوله زبر عمى ملهوش مثيل بس خسارة معندوش استعداد يتمتع بزبرى زى مانا بتمتع بزبره وفضلنا ننيك فى بعض كتير اوى وميدو جاب في طيز طه مرة وكمل نيك فيه واالى كان مستغرب وعاجبوا اوى ونسينا خالص ان كل دا علشان الحاج رمضان وطه يرجعوا لبعض وبنفكر فى متعتنا مع طه اللى طلع مكنه نيك سواء طيزه او زبره وجت اللحظة الحاسمه انا نايم على طهرى وطه نايم على زبرى وميدو واقف برجليه على السرير وطه طالع نازل بينا بياخد زبرى وبينيك ميدو وفجأة سمعت طه بيشخر وبيقعد بوزنه كله على زبرى وماسك ميدو من وسطه بينزله على زبره وغرق خرم ميدو بلبنه وفى نفس اللحظة نطرت لبنى كله فى طيز طه اللى كانت بتقفل اوى على خرمى وزبرى مدفون كله جوا خرمه وفي لبن عمال يطير علينا من زبر ميدو اللى كان بيجيب للمره التانية فى الهوا
بقينا كلنا نايمين فوق بعض وزبر كل واحد فى خرم التانى لسه وبناخد نفسنا وببص فى الساعة لقيتها بقت 3 ميعاد رجوع الحاج رمضان وقولت ل طه عمك ممكن يدخل علينا دلوقت فى اى وقت لقيت طه بيبص فى الساعة وبيقوم بسرعة وبيقول يا لهوى احنا بقالنا 4 ساعات بنيك في بعض ولقيته بيلبس هدومه بسرعة بقوله استنى نتغدا مع بعض قالى لا لازم امشى انا اتأخرت اوى على العيادة
ميدو قاله طيب خد شاور بدل ما تهيج العيانين من ريحتك اللى كلها نيك
رد عليه قاله لا هاسيبك ريحتكم اتمتع بيها وطلع منديل من جيبه وحطه بين فلقتين طيزه الكبيره وكمل وقال وحتى لبنكوا هاسيبه لغاية ما خرمى يشربه كله
وفتح الباب ونزل وانا ببص لميدو وبضحك وبقوله يا خول هو دا اللى هتقنعه يرجع للحاج رمضان ميدو قالى كدا خلاص اعتبرهم رجعوا لبعض بمجرد ما يعرف ان عمه بيحب يتناك وانت يا بختك يا خول هيبقي معاك زبرين يمتعوا طيزك الهايجة دى ليل ونهار
قولتله بصراحة زبره يجنن وطيزه ملهاش حل بلعت زبرى كله وقفلت عليه عصرته ووجعنى اوى بعد ما جبتهم فيه وسمعت الباب بيفتح والحاج رمضان داخل علينا اوضة النوم وبيقولنا اه يا خولات مش قادرين تستنوا لغاية ما ارجع لقيت ميدو بيفتح رجليه وزبره لسه واقف وبيقوله تعالا يا حاج زبرى مستنيك الحاج يروح عليه وينزل على ركبته ويمسك زبر ميدو يمصه ويقوله وحشنى زبرك يا خول بفكر فيه طول الوقت في الشغل ولقيته بيرفع ميدو لفوق علشان يشوف خرمه اللى بينزل لبن وبيلحس اللبن منه وبيقوله اه يا متناك دا انت خرمك مليان وبيضربنى على طيزى وهو كمان عشرك يا خول ولا لسه طيزك جعانه نمت على بطنى وفتحتله طيزى وقولتله لا يا حاج مستنى زبرك انت اللى تعشرنى
لقيته قام وقف وراح قعد على الكرسي وبيقولنا مش عارف يا عيال انا حسيت احساس غريب اوى من شوية وبدأ يحكى انه وهو طالع العمارة قابل طه وهو نازل من عند ابوه وحضنه وسلم عليه وزى ما يكون اول مرة يلمسنى لقيت نفسي هجت اوى وعاوز امسكه من زبره اقوله تعالا اركبنى من شدة هيجانى شميت ريحة اللبن فيه بس مقدرتش اقوله حاجة وفضلت واقف ابص عليه وهو ماشي بطيازه الكبيره اللى شكلها شاربه لبن وهتنفجر فى البنطلون اللى لابسوا
لقيت ميدو ضحك بصوت عالى وطيزه تعمل اصوات من كتر اللبن اللى جواها وانا عارف ميدو جريىء اوى وعفوى ومش عاوزوا يقول للحاج دلوقت وحاولت اغير الموضوع واضربه على طيزه واقوله قوم يا متناك خد شاور واغسل طيزك من اللبن دا كله
والحاج يرد عليا يقولى سيبه عنده حق يضحك ما انتوا خلتونى خول رسمى وعمال افكر فى الزبر طول الوقت ومش عارف اما تسيبونى وتمشوا هعمل ايه
قمت قعدت فى حضن الحاج وبوسته وبطمنه وبقوله ماتقلقش يا حبيبي مش هاسيبك لوحدك وهانشوفلها حل انت بس ماتفكرش واتمتع باللحظة الجميلة دلوقت
وبعدين قام الحاج وبيقولنا اعملوا حسابكوا بعد الغدا عاوزكم تفشخونى محدش يقولى تعبان انا طيزى بتاكلنى اوى وزبرى تاعبنى من كتر ما هو واقف طول اليوم
انا بقيت واقف مذهول من اللى بسمعه الحاج رمضان فعلا اتغير 180 درجة مبقاش مكسوف يقول انه عاوز يتناك وبقي يطلب كمان انه يتناك وحسيت ان الموضوع هيبقي خطر فعلا لو سبته لوحده
المهم اخدنا شاور ونزلنا عند الحاج حضرنا الغدا واتغدينا وقمنا نقعد قدام التليفزيون وانا بغسل الاطباق فى المطبخ سمعت صوت الحاج بيقول اه اه دخله رجعت الريسبشن لقيت الحاج رمضان قاعد على زبر ميدو اللى كان قاعد على الارض وعمال يتنطط وميدو عمال يرضع بزازه كأنه واحدة ست ويضربه على طيزه قلعت على طول وحطيتله زبرى قدام وشه يمصه لقيت الحاج رمضان بيلف على زبر ميدو وبيقولى تعالا يا خول طيزك ماتعشرتش النهاردا وبيقعدنى على زبره اللى دخل اسهل المرادى ومكنش فى الم الا بسيط اوى وممتع وبقينا ننيك فى بعض كتير بالساعات لغاية ما ميدو جاب فى طيزى اول مرة وفى طيز الحاج تانى مرة وانا جبتهم فى طيز ميدو والحاج جابهم فى طيزى ونمنا كلنا الليلة دى فى سرير واحد علشان اليوم اللى بعده كان المفروض ميدو يسافر يرجع اسكندرية
وطلع النهار دخلنا ناخد شاور والحاج زعلان وعمال يقول لميدو خليك معانا شوية يا بنى انت هتوحشنى اوى وميدو يقوله هابقي اجى ازورك من وقت للتانى ويوصيه عليا ويوصينى عليه ويقولنا خدوا بالكوا من بعض وبعدين جهزنا ونازل مع ميدو يوصلنى الكلية وهو يسافر والحاج مش قادر يسيبه ينزل وعمال يحضن ويبوس فيه لدرجة انه نزل معانا فى الشارع وبيحضن ميدو اوى لدرجة انى قولتله الناس بتتفرج علينا يا حاج قالى ولا يهمنى ابنى وحبيبي وعشيقي وهيبعد عنى واخيرا سابنا ومشينا لغاية ما اختفينا عن الانظار والحاج رمضان واقف بيودع ميدو اللى مقعدش معاه غير يومين بس
ولقيت ميدو بيقولى انا بجد حبيته اوى تخيل كل دا من يومين وعمل معايا ايه انت كدا هتدمره يوم ما تسيب القاهرة وترجع اسكندرية
رديت على ميدو قولتله لا ماتقلقش انا مش هاسيب طه الا اما يرجع تانى للحاج وتبقي علاقتهم قوية جدا لدرجة ان الحاج يستغنى عنى
ميدو قالى انا خايف تسيبنى انا والحاج وتروح ل طه يا خول فاكرنى مش واخد بالى اد ايه هو عاجبك
رديت عليه قولتله لولا عارف انك بتهزر كنت زعلت منك هو الواد حلو صحيح بس انا مش عاوز اتجوز غيرك انت يا حبيبي ووصلنا للكلية وودعت ميدو ومشى سافر
الجزء التاسع
مكنش عندى الا محاضرة واحدة خلصتها وانا بفكر فى طه والحاج وجت فى بالى اتصل ب طه اعزمه يجيى يتغدا معانا النهاردا واتصلت بيه فعلا واول ما عرفته انا مين قالى انا كنت لسه بفكر فيك وعاوز اقابلك انت وميدو قولتله ميدو سافر للاسف قالى طيب انت فين علشان يجيلى نتقابل المهم قولتله انا فى الكلية وهو شغله كان قريب منى وعدى عليا ركبت معاه عربيته وسالنى تانى على ميدو مش مصدق انه سافر وخلانى اطلبه من موبايلى ويكلمه هو واما اتأكد فعلا انه سافر استأذن منه ياخد رقم موبايله ويبقوا اصحاب ويتكلموا باستمرار وخلصت المكالمة بعد ما سجل رقم ميدو على موبايله وقالى تعالا نروح البيت عندى قولتله انا كنت عاوزك مش علشان اعمل معاك سكس عاوزك فى حاجة اهم قالى مفيش مشكلة قولى الحاجة المهمه دى واحنا فى الطريق وقعد يمسك زبرى ويحاول يبعبصنى ويقولى هو انا ماوحشتكش ولا ايه
بالرغم ان جسمه رجولى اوى ومن النوع اللى بحبه بس انا كل تفكيرى فى الحاج رمضان وغضبت وقولتله اقف هنا انا عاوز انزل
وهو حس انى اتضايقت وقف على جنب الطريق وقالى بص يا شريف بصراحة انا عاوزك تكون معايا النهاردا ارجوك انا فى ورطه وعارف انك ممكن تضايق اكتر لو قولتلك عليها بس عندى امل انك تفهمنى خصوصا انك متفتح واننا بنسبة كبيره متشابهين فى الميول وانا قاعد بسمعه وبقوله طيب اتفضل احكى وكمل وقالى من غير لف ولا دوران فى واحد جايلى كمان اقل من ساعة علشان ينيكنى انا كنت لسه هافتح باب العربية لقيته اتكلم بسرعة وقالى واحد سودانى زبره كبير اوى واخر مرة كان معايا تعبنى جدا ومكملتش وخليته يمشي انا طبعا اول ما سمعت زبر سودانى وكبير قفلت باب العربية تانى وقولتله والمفروض ان انا بقي اللى هقدر عليه قالى مش انت لوحدك احنا هنكون مع بعض نتمتع بيه
رديت عليه قولتله مش شايف انك زودتها اوى ازاى انام مع واحد من الشارع كدا وانت يا طه انت دكتور محترم حتى لو شرموطة فى السرير ليه بتعمل ف نفسك كدا
لقيته بيقولى بعدين هاقولك بس دلوقت انا بجد نفسي فيه ولو وافقت اوعدك بعد ما يمشي النهاردا هحاول ادى فرصة تانية لعمى انى اسعده
بصراحة لقيتها فرصة معقوله هاتمتع بزبر من نوع مختلف وكمان طه هيحاول يصلح علاقته مع الحاج رمضان زى مانا عاوز ولقيت نفسي بقوله طيب يلا روح على البيت علشان نستعد للزبر بتاعك دا اما نشوف اخرتها وبعدين طه بدأ يمشى فى طريقنا لبيته وعمال يقول شكرا يا شريو صدقنى مش هتندم هتاخد زبر مش بتشوفوا الا فى الافلام وانا اقوله احلى من زبر عمك عمرى ما شفت بكرا تندم انك بعدت عنه الفترة دى كلها ووصلنا البيت اخيرا وطلعنا قالى اقلع وتعالا ندخل ناخد شاور وحضرلنا كيلوتات سكس من نوع V-string وطول ما احنا بناخد شاور عمالين نبوس بعض ونبعبص بعض لغاية ما ازبارنا وقفت وبدأنا ننيك بعض ويقولى اوعى تجيب نوسع بعض بس علشان الزبر السودانى مايوجعناش وانا بحاول اقنعه مايفتحلوش الباب وننيك بعض او نروح عند عمه ينيكنا احنا الاتنين ولسه مش عاوز اعرفه ان الحاج رمضان بقي بيتناك كمان... بصراحة مش عارف ليه مش عاوز اقوله غيرة ولا خايف انه يروح ينيكه ويسيبه ومستنى اتأكد هل هو بيدور على علاقة مستمرة ولا بيحب يتنطط من زبر لزبر وبس
المهم طلعنا من الشاور وبعدها ب 10 دقايق جرس الباب رن وهو فتح الباب ولقيت تقريبا باب تانى واقف فى وشنا بغل سوادنى طويل وعريض لابس الجلابية السودانى التقليديه وحاجة على راسه وشكله راجل فى ال 45 من عمره وفى حاجة غريبة بين رجليه تقريبا جاى وزبره واقف
دخل على طول وطه سلم عليه وعرفه بيا على انى صاحبوا وهو ساكت وعيونه مش بتتشال من على اجسامنا وزبره عمال يقف ولسه معملناش حاجة ومن غير كلام دخل اوضة النوم وقلع جلابيته وكان لابس ماينفعش اقول عليه اندر وير بس ممكن شورت وقعد على السرير وراس زبره باينه من الشورت اللى لابسه اللى تقريبا واصل لغاية ركبته انا بصيت ل طه وقولتله احا وهو قالى مش قولتلك حاجة عمرك ما هتشوف زيها ورحنا ناحيته طه نزل على ركبته ومسك زبر السودانى وانا بعمل زيه وبدأنا نلحس راس زبره وبيضانه اللى شكلها بيضان عجل من فوق الشورت اللى لابسوا ومصدوم من حجم الزبر اللى قدامى وقلعناه الشورت وزى ما توقعت زبره تقريبا 30 سم وعريض اوى فى عرض زبر الحاج رمضان واللى طمنى شوية انى هعرف اتناك منه بس المهم مايحاولش يدخله كله وطبعا انا وطه هجنا اوى وبدأنا نلحس ونمص فى زبره مع بعض اللى من حجمه بقي كل واحد واخد جنب من زبره وطالع نازل بيلحسه ويمصه وهو يوطى علينا ويضربنا على طيازنا العريانه ويبعبصنى ويبعبص طه فى نفس الوقت لغاية ما بدأ يهيج اوى ويطلع اهات وقام شد طه بعنف نيمه على بطنه على السرير وشدنى انا كمان نيمنى فوقه على بطنى وبدا يضربنى تانى على طيزى وينزل بلسانه على خرمى يلحس كانه بياكله وبيفشخ طه تحتى وبيلحس خرمه وبعدين وقف وبدات احس بزبره بيضربنى بيه على طيزى ويفتح خرمى وبيحط راس زبره على خرمى وعمال يبعبصنى لسه ويتف في خرمى ويحاول يحشر زبره تانى ويعمل نفس الشىء مع طه لغاية تقريبا نص زبره دخل فيا واول ما حاول يدخل اكتر من كدا بعدت عن زبره ولقيته قلب طه على طهره ورفع رجليه وبيدخل زبره فيه وطه عمال يقول اه واحححح ويشجعه يدخله كله لغاية ما دخل حوالى 20 سم منه ولقيت طه بيشدنى عليه علشان نعمل 69 وبيقولى تعالا الحسلك خرمك وامسك زبر الدكر دا ماتخليهوش يدخل اكتر من كدا وبصراحة مع ان زبر السودانى دا يجنن وكبير وصلب اوى بس كان زبر طه قدامى بمص فيه وهو بيلحس خرمى وعاجبنى اكتر وكل شوية الراجل السودانى يطلع زبره امصهوله ويحطه اكتر فى طه وهو يصوت ويقولى يا شريو زبره يجنن لازم تجربه ... قمت من على طه ومسكت زبره ودخلته فيا وقولتله وسعنى بزبرك شوية ونمت عليه حضنته ولقيته متجاوب اوى معايا وبيبوسنى وبيلححس وشي بنفس الطريقه اللى الحاج رمضان بيعملها بالظبط والراجل السودانى ماسك طيزى عمال يحركها لفوق وتحت بعنف على زبر طه وشغال رزع فى طه اللى عمال يقولى كفاية كدا يا شريو انا كدا هاجيب بسرعة وفجاة حسيت بزبر طه بيطلع من طيزى والسودانى رزع زبره فيا مره واحده تقريبا دخل كله الا جزء صغير وكنت عمال اقول اه بصوت عالى وببوس في طه ومتخيل ان دا زبره هو والسودانى شغال كانه مكنه نيك عمال يدخله ويطلعه بسرعة وسامع صوت بيضانه بتضرب في بيضانى لغاية تقريبا من المتعه فقدت الوعى لثوانى وكان وقتها بيقلبنى على طهرى وزبره داخل كله وبعدين شايلنى على زبره ووقف بيا كأنى لعبة فى ايديه مع ان جسمى مش خفيف ولا نحيف بس هو كان بغل بمعنى الكلمة وطه لسه نايم على السرير خرمه مفتوح ورجليه مرفوعه كأنه مش عارف يتحرك وعمال يقولى اتمتع يا شريو طيزك واخده زبره كله يا خول لغاية ما جطنى اخيرا على السرير جنب طه وراح على طه قلبه على بطنه وطلع ركب فوقه وحشر زبره كله لأخره وفضل ينيك فيه كتير اوى وانا نايم جنبه مش قادر اتحرك وعمالين نبوس في بعض ويقولى عذرتنى اما قولتلك انى مش هاينفع اكون معاه لوحدنا ولقيته بيشيل طه على زبره وبيحركه ناحيتى بس معرفش يشيله ويقف بيه علشان طه اتقل منى لغاية ما حطه على زبرى وبقيت انا نايم تحت وطه قاعد فوقى بس زبر السوادنى محشور فيه وهو واقف على الارض وطلع زبره ورفع رجليا ودخله فيا تانى ولقيت طه بيمسك زبرى يقعد عليه ويبوس فيا ويقولى زبرك واقف اوى يا خول دليل على انك فى قمة المتعه ويبوس فيا واول ما يحس انى تعبت من زبر السودانى يطلع زبرى من طيزه ويقوله نكنى شوية وتقريبا لمدة ساعتين عمال ينيك فينا وطه كل شوية يقولى اوعى تجيب لغاية ما خلاص مش قادرين نتحرك والسودانى منيمنا جنب بعض ويركب طيزى شوية ويركب طيز طه شوية لغاية ما اخيرا سمعناه بيشخر شخره بتهز البيت وجاى عن وشنا واحنا على طول نزلنا مص ولحس في بيضانه بنترجاه يجيب لبنه وغرق وشنا واجسامنا والسرير والشقة وشقة الجيران كمان بشلالات اللبن اللى جابها وكل ما نعصر زبره ينزل لبن وجسمه كله يرتعش لغاية ما هدى خالص وزبره شكله واقف بس تقريبا دا حجمه وهو نايم ولقيته بينزل من على السرير من غير ولا كلمه وبيلبس هدومه واخيرا سمعته بيتكلم وبيقولنا شكرا وانا وطه قاعدين جنب بعض على السرير غرقانين لبن ونبوس بعض بنحتفل بالانتصار العظيم اللى اخيرا قضينا على الوحش وخليناه يستسلم وبعد شوية مش عارف اد ايه لقيته بيضحك ويمسك زبره وزبرى اللى كانوا نايمين خالص من كتر التعب ويقولى هو اخد ازبارنا معاه ولا ايه وانا مش عارف اتكلم وبضحك معاه ولقيته رمى نفسه عليا ويبوسنى ويقولى انا بحبك اوى اكيد عمى بيعشقك
وانا ارد عليه اقوله ايه القرف دا يا عم دا حمار دا ولا ايه دا مشى بجد مستناش حتى نجيب احنا كمان واستغربت ان طه مبسوط اوى كدا وقولتله بجد عيب عليك بقي سايب عمك علشان واحد زى دا بجد عمك خسارة فيك وانا فقدت الامل خلاص انكم ترجعوا لبعض واعتبر الوعد اللى بينا مش موجود
طه رد عليا قالى يا شريف تعرف انا كنت مصمم انك تكون معايا ليه ...علشان من اول ما شفتك وانا شميت فيك ريحة عمى وكنت بحضنك وابوسك واحنا بنتناك سوا واتخيلك هو وانا عمرى ما نسيته ومفيش راجل نمت معاه الا وكنت بتخيل انه عمى ويمكن بعمل كل دا علشان انساه بس مش قادر ومش قادر ارجعله علشان عارف انى هجرحه لأن زى ما انت عارف وشايف انا هايج طول الوقت وبحب اعمل سكس كتير وباشكال مختلفه وانت وانا عارفين ان مهما كان الزبر اللى معاك حلو بتكون عاوز تغير وكل زبر ليه متعة مختلفة مش شرط يكون كبير او صغير وفى نفس الوقت انا بحب انيك اوى وعمى زى ما انت عارف دكر اوى وكان بيتضايق حتى لو لمست طيزه ومش هيعرف يجارينى فى متعتى
بصراحة كنت فرحان وزعلان فى نفس الوقت ومش عارف ارد على طه لأن جزء كبير من كلامه حقيقي وسمعت موبايلى بيرن قمت بسرعة اشوف مين لقيته الحاج رمضان رديت عليه وقالى انت فين يا حبيبي قلقتنى عليك بتصل بيك بقالى كتير طمنته وقولتله انا جاى على البيت كمان شوية وعلى طول قمت دخلت اخد شاور وطه دخل ورايا بيقولى للدرجة دى بتحبه قولتله بعشقوا ولو مكنش ميدو فى حياتى كنت اتجوزته واخدته يعيش معايا على طول
وبدون كلام طه دخل ياخد شاور معايا ويقولى طيب احنا مش هنجيب قبل ما تمشى قولتله انا بجد تعبان ومحتار اوى يا طه ارجوك فكر فى كلامى لمصلحتك وبطبيعة معرفتى لعمك الشهور اللى فاتت انا عارف انك انسان كويس علشان كدا خليك بعيد او حتى ابعد اكتر عن عمك لأنه يستحق حد احسن منى ومنك بكتير وخلصت شاورى وطلعت لبست هدومى ونزلت روحت...
الجزء العاشر
رجعت البيت مطلعتش شقتى ورحت على طول على شقة الحاج رمضان اول ما خبطت فتحلى وكان لسه راجع من الشغل وقاعد مستنينى واول ما دخلت حضنى اوى ودافن وشي فى رقابته وصدره وانا شامم ريحته الرجولية وفضل حاضنى مدة طويلة اوى لدرجة شكيت ان طه كلمه وقاله وبعدين لقيته بيرفع وشى لفوق وعنيا فى عنيه وبكل حنيه وحب قالى لو عاوز تموتنى سيبنى وسافر انت كمان
اخدت نفسي واتطمنت وفى نفس الوقت زود همى وقولتله بعد الشر عليك يا حبيبي انا مقدرش اعيش من غيرك وحضنته اوى وغرقنا في بوسه طويلة وبيقلعنى هدومى وبيقلع هو كمان وبيقولى تعالا نتشاقى شوية واحنا بنستحمى سوا وفعلا قلعت هدومى ودخلت الحمام وهو جاى ناحيتى وطهرى ليه وسامعوا بيقولى ايه الطيز دى كلها يا حبيبي دى كبرت اوى من كتر الدق وفعلا عنده حق انا لسه حاسس بزبر الراجل السوادنى فى طيزى وخرمى مفتوح وجه وقف ورايا بيقفش في طيزى ويحك زبره فيها وانا بصراحة خايف يفتح خرمى هيعرف انى لسه متناك ومفشوخ كمان ومش عاوز ازعله وكل ما يجيى يوطى على طيزى اغير وضعيتى او انزل امص زبره لغاية ما حس انى متغير قالى مالك فى ايه قولتله ولا حاجة وحاولت اخبي خوفى ولفيته ووشه للحيطه ونزلت فتحت طيزه والحس فى خرمه لغاية ما هاج اوى وويترجانى انيكه وبالفعل وقفت وراه وحطيت زبرى على خرمه ومتردد انيكه وحاسس بتأنيب الضمير بس هو كان هاج على الاخر وقالى انت لسه هتفرشنى ورجع لورا بطيزه زبرى دخل كله وحسيت بحرارة خرمه اللى بعشقها وبدأت انيك فيه وهو مستمتع اوى ويقولى كلام كله حب وطيبه وانا حاضنوا اوى من ورا وابوس فى كتفه وكف ايديه كأنى بقوله انا اسف وكأنه حس بحاجة لقيته بعدت من على زبرى ولف يبص فى عنيا ويقولى انت فيك حاجة ولازم تقولى واول ما شفت عيونه الجميلة اللى كلها حب عنيا دمعت ولقيته قفل الدش ونشف جسمى وجمسه واخدنى من ايديا والفوط حوالين اجسامنا وطلعنا نقعد برا وهو بيقولى مالك يا حبيبي احكيلى ايه اللى مضايقك وكل ما احس بحنيته واهتمامه اتأثر اكتر ومش عارف اقوله ايه لقيته بيكلم نفسه وبيكلمنى ويقولى ماتخفش يا حبيبي مش هحرمك من ميدو انا شفت حبكم لبعض وانا مش هاقف فى طريق سعادتك ويقولى يا بخته بالحب دا واخد تليفونى وبيتصل بميدو علشان يطمن عليه ويخلينى اكلمه فاكرنى زعلان علشان مشى...
اول ما رد عليا ميدو قالى اه يا خول كنت لسه هاتصل بيك واستغربت رده ولقيت الحاج رمضان بيقوله اتكلم كويس يا خول ...ابن عمك قاعد بيعيط علشان واحشوا وانت بتشتمه كدا ... ميدو على طول غير اسلوبه وحاول يهزر ويقوله حجوج حبيبي وحشتنى اوى والحاج يرد عليه يقوله لا انا زعلان منك علشان اسلوبك دا مع حبيبك رد ميدو قاله معلش يا حجوج اصل كنت بتفرج على فيلم واحد سودانى ماسك اتنين خولات بينيكهم وفشخهم وبتخيل انه انت معانا
انا اول ما سمعت كدا اتصدمت فهمت ان طه اتصل بيه حكاله ولقيت الحاج رد عليه قاله يعنى مش مشبعك زبرى يا خول ماصدقت وصلت وبتتفرج على زبر واحد تانى طيب خد ابن عمك كلمه وهديه شوية على ما اروح اشوف الاكل اللى على النار
واخدت التليفون من الحاج واطمنت انه دخل المطبخ واول ما قولت الو لقيت ميدو بيقولى بتعيط ليه دلوقت من تأنيب الضمير ولا الزبر اللى فشخك بيوجعك يا خول وقالى ان طه اتصل بيه وعرفه كل حاجة
قولتله يا ميدو غصب عنى هو وعدنى انه هيصلح علاقته بالحاج لو ساعدته ونمت معاه هو والراجل السودانى دا بس دلوقت انا حاسس بالذنب تجاه الحاج وانى عبيط انى صدقت طه
ميدو رد عليا وبيضحك وبيقولى لا شاطر يا خول شكلك فعلا اقنعته وطه كلها يوم ولا يومين وتلاقيه عندك بيصالح الحاج
فرحت وقولتله لا بتهزر هو طه قالك ايه بالظبط
ميدو قالى مقاليش حاجة بس باين من صوته وهو بيحكيلى انه عرف انه غلطان ومش عاوز الحياة دى والحاج واحشوا ونفسه يرجعله وانت شجعته مش عارف ازاى اقنعته وهو بيتفرج عليك وانت بتتفشخ على زبر السودانى بس باين طيزك بتعمل المعجزات يا خول
ضحكت وتأنيب الضمير راح بعد ما سمعت كلام ميدو وان فشختى مارحتش هدر وقولتله بس يا ميدو زبر الراجل السودانى تحفه لازم تجربه كان عمال يدخله كله وحاسس انه بيطلع من بوقي وميدو يرد يقولى لازم اجربه يا خول دا دى حاجة نفسي اجربها من زمان والمره الجايه هاجيلك ونروح نقابله
رديت عليه وبضحك قولتله اكيد يا متناك مانا عارف طيزك بتاكلك على طول وزبر زى دا اكيد هتبقي عاوز تجربه فى دخلة الحاج علينا الاوضة وبيقولى اخيرا ضحكت كان فى ايه بقي اللى مزعلك
لقيت ميدو بيرد عليه بيقوله مكنش زعلان يا حاج دا كان واحشوا زبرك يلا خده نيكه وهتلاقيه بقي كويس
الحاج على طول رفع جلابيته ومسك زبره طلعه وحطه على وشي وبيقولى بس كدا تعالا يا حبيبى خد زبر بابا اهو وميدو على طول طلب نشغل الفيديو ويتفرج علينا ونتفرج عليه وانا بمص زبر الحاج وهو قاعد مطلع زبره وبيلعب فيه والحاج بيتفرج عليه وبيقوله زبرك وحشنى يا خول وميدو يقوله وانت طيزك وحشتنى اوى يا حبيبي لازم اجيلك تانى قريب علشان انيكها ولقيت الحاج بيطبطب عليا وبيقولى يلا كفاية قوم الغدا جاهز لو بدانا دلوقت الليل هيدخل ومش هناكل وقفل مع ميدو واحنا كلنا بنهزر ورحنا نتغدا سوا وبعد الغدا قعدت فى حضن الحاج قدام التيفزيون وكنت فعلا مرهق ونمت نوم عميق فى حضنه لغاية الساعة جت 10 وصحيت على صوت جرس الباب واول ما فتحت عنيا لقيت الحاج بيبتسملى ويقولى مين ابن الكلب اللى صحى حبيبي بوسته وقولتله استنى اقوم اشوف مين
قمت فتحت الباب اتفاجئت ب طه قدامى قولتله على طول ايه اللى جابك قالى عمى واحشنى وجيت اشوفوا زى ما انت عاوز ... قولتله هو اللى وحشك ولا زبره رد عليا قالى الاتنين وسمعت صوت الحاج بيناديلى من جوا وبيقولى مين على الباب يا شريف وقايم جاى ناحيتنا واول ما شاف طه بصلى وضحك وقاله اهلا يا طه تعالا اتفضل ولا هتطلع عند ابوك على طول
طه دخل وهو بيقول لا يا عمى انا جاي ازورك انت علشان وحشتنى بس باين عليك مشغول وبيبص ناحيتى
الحاج رمضان قاله لا ابدا شريف مش غريب دا انا كنت مستنى فرصة اعرفكم على بعض ما هو دكتور زيك وممكن تبقوا زمايل وضحك وقاله تعالا ودخلنا الصالون طه قعد على الكنبه الصغيرة وانا قعدت على الكنبة الكبيره قصاده ولقيت الحاج رمضان بعد ما قعد على الكرسي قام وجه قعد جنبي وحاطط دراعه على كتفى وبيقولى اعرفك يا شريف الدكتور طه ابن اخويا اللى حكيتلك عنه ولقيت الحاج رمضان بياخدنى ف حضنه وبيقوله ودا الدكتور شريف ابن عمك وابنى وحبيبي وعشيقي وبيبوسنى... طه سكت وشكله مصدوم من اللى شايفوا ولقيت الحاج رمضان بيقولى اوعى هاقوم اجيب لأبن عمك حاجة يشربها
واول ما مشي لقيت طه قام وبيقلع هدومه قولتله انت اتجننت انت بتعمل ايه قالى لو عاوزنا نرجع لبعض اسمع كلامى يا شريف وحاول تساعدنى لكن لو ناوى تكون جنب عمى وعاوز علاقتكم تكمل قولى وانا هانسحب وكان خلاص بيقلع بنطلونه ولابس تحته اندر وير سكسى فشخ اسود وضيق وماسك على زبره وبيضانه ومبين كل تفاصيلهم ولقيت الحاج رمضان جاى من المطبخ انا قعدت مكانى ولقيت طه بيقولى بصوت عالى اظن مفيش كسوف بينا دلوقت عمى وابن عمى وممكن اقعد عريان قدامهم بعد اذنك يا عمى علشان الجو حر اوى عندكوا هنا
الحاج رمضان قعد يبص على جسمه شوية وبعدين جه قعد جنبي وقاله لا عادى خد راحتك ولقيت طه بيفتح رجليه وزبره شكله بدأ يقف وبيقولى وايه رأيك يا شريف فى عمى يجنن مش كدا وبيمسك زبره
انا قررت اساعد طه مادام خطته انه يغرى عمه وحطيت ايديا بين فخاد الحاج تحت بيضانه لغاية ما الجلابية اترفعت عند ركبته تقريبا وبوسته وقولتله احلى راجل شفته فى حياتى لقيت طه رفع رجليه فوق الكنبه وزبره وقف اوى وباين كل تفاصيله وبيقول اه وبيلعب فى زبره وبيضانه وانا ايديا على زبر الحاج وبدات احس بزبره بيقف هو كمان واحنا بنتفرج على طه اللى فاتح فخاده وشكله سكسى اوى يهيج اى حد وهو عمال يلمس بزازه وزبره بشكل مثير اوى وبيقولى انت هتقولى على عمى دا انا مجربه كتير ورفع طيزه من على الكنبه وهو قاعد وضم الاندروير اللى لابسوا دخلوا بين فلقتين طيزه اللى بقت باينه وانا من غير وعى لقيت نفسي بقول اوووف والحاج رمضان بيبصلى عاوز يقولى عيب ورديت عليه وانا بمسك زبره وبقوله بصراحة منظر جميل
لقيت الحاج رمضان بيقول ل طه مالك يا خول ما تلم نفسك شوية انت ملقتش زبر ينيكك النهاردا ولا ايه وبصلى وقالى اصل المتناك دا اتعود يتعشر كل يوم ولو فات يوم مخدتش الزبر طيزه بتاكله وينزل يدور فى الشوارع
طه رد عليه قاله لا اتفشخت النهاردا يا عمى من زبر سودانى كبير اوى بس انا مش لاقي زبر احلى من زبرك ورجع بطهره لورا ورفع رجليه وطلع الكيلوت من خرمه وبيجيبه على جنب علشان نشوف خرمه وبيقول لعمه ماوحشكش الخرم دا يا عمى اول خرم زبرك ارتاح فيه
الحاج رمضان زبره كان وقف على الاخر وانا ماسكه من تحت الجلابية بلعب فيه وساكت خالص وعنيه بتاكل كل حته فى جسم طه وشكله فعلا واحشوا اوى ونفسه فيه وانا شجعته وقولت ل طه واو خرمك يجنن يا ابن عمى يتاكل اكل ليه حق بابا يفتحك لقيت الحاج رمضان بيبصلى نظرة اللى هو بيقولى انت بتقول ايه انت كمان رديت عليه قولتله بصراحة حلو يا بابا يا حبيبي وانا عارف انه عاجبك انت ليه بتخبى مش اتفاقنا نعبر عن كل اللى جوانا
لقيت طه بيقولى طيب ما تيجى يا شريف تدوق طعم ابن عمك مادام انا ماوحشتش عمى ولا يمكن مكسوف يعمل كدا قدامك
قولتله معنديش مانع ولسه هاقوم لقيت الحاج رمضان بيمسك ايدي وبيقولى لا يا حبيبي عنك انت وراح قدام طه ونزل على ركبته ولقيت طه هجم عليه يبوسه وطبعا قمت اقلع هدومى استعدادا للملحمه اللى هتحصل ومطولوش فى البوسه ولقيت الحاج رمضان نزل بين فخاد طه ورفع رجله لورا اوى وطه عمال يقول ايه دا انت بتعمل ايه يا عمى انا مش مصدق ودا لأن الحاج رمضان عمره ما قرب وشه من زبر او طيز طه قبل كدا ايام ما كان بينيكه وبقي الحاج يلحس بين فخاده ويحك وشه فى زبر طه وبيضانه ويشمهم وينزل على خرم طيزه يلحسه ويدخل لسانه جوا اوى وقام مقلعه الاندر وير وبان زبر طه الضخم وهو عمال ينقط عسل وعلى طول الحاج اخده فى بوقه وعمال يلحس راسه واللى بينزل منه ويمص زبره بعنف وشهوة وطه عمال يصرخ ويقول انا مش مصدق يا عمى انا اكيد بحلم دا زبرى اللى بوقك دا ويقول اااااه بصوت عالى والحاج رمضان بيتصرف معاه كأنه فعلا واحشوا من سنين ويطلع يبوسوا وينزل على زبره وخرمه تانى ويقوله ايوه وحشتنى اوى يا خول وطه يرد عليه يقوله وانت وحشتنى اكتر يا عمى وعمرك ما رحت عن بالى ويمسك زبره ويرفع راس عمه ويحطه على شفايفه ويقوله انا مش مصدق ان زبرى فى بوقك يا عمى والحاج رمضان يبلعه كله مع ان زبر طه كبير اوى
انا كنت مستعد وناوى اروح الحس وامص ف طه بس لقيت الحاج مستمتع بيه لوحده ومحبتش اقطع شهوتهم ونزلت ورا الحاج رفعت جلابيته وكان لابس ال v-string وطيزه كلها عريانه قدامى فتحتها وقعدت الحس خرمه وابعبصه وهو يطلع اهات ويزوم ويمص ويلحس فى طه اكتر واول ما فتح عنيه وشافنى ورا الحاج بلعب فى طيزه لقيته صوت ومسك راس عمه وقاله ايه دا يا عمى هو بيعمل ايه وراك عمه ضحك وقاله بيكشف عليا مش قولتلك دكتور زيك وهو مصدوم وفاتح عنيه على الاخر ونسي زبره اللى عمه بيمصه وبقي فاتح بوقه ومطلع لسانه وبيبص عليا لغاية ما الحاج رمضان لقيته بيمسكنى من ايديا وبيشدنى جنبه علشان امص زبر طه معاه وبقينا نمص فى زبره ونلحس خرمه ونبعبصه وهو عمال يصوت ويفتح رجليه اوى وفجاة قام الحاج رمضان وقلع جلابيته ووقف قدام طه بالاندر وير السكسى اللى لابسوا طه تقريبا كان هيغمى عليه مش مصدق ان عمه اخيرا غير الكيلوت القطن السبعة وهجم على زب عمه وهو بيقوله لولا انى حافظ شكل زبرك وعارف طعمه كنت قولت انك واحد تانى مش عمى اللى ناكنى زمان وفتحنى وبقيت بعشق زبره وبعد تقريبا ربع ساعة من المص لقيت طه بيقول لعمه ممكن اكشف عليك يا عمى على طول الحاج رمضان حط ركبته على الكنبه ومسك فى المسند وبقي فى وضع الدوجى وقاله تعالا يا خول نفسك فيها من زمان انا عارف
طه هجم على طيز عمه واول حاجة عملها فتح الفلقتين بايديه علشان يشوف خرمه واول ما شاف خرم الحاج رمضان وباين عليه متناك ومفتوح اتجنن ونزل لحس فيه وهو عمال يقول احا احا هو انت اللى فتحته يا شريو ولا انا بتخيل احا يا عمى انت خرمك مفتوح وفيه طعم النيك وانا بعدت عنهم شوية علشان اتمتع بجمال المشهد لقيت الحاج رمضان بيقولى تعالا يا خول ادينى زبرك وماسك زبرى بيمصه ويقول ل طه هو دا الزبر اللى فتح عمك يا طه دا الزبر اللى متعنى وعرفنى متعة النيك يا خول اللى كنت حارمنى منها ولقيت طه قام وقف ورا الحاج وحط زبره على خرمه وبيقوله انا اسف يا عمى انا كنت حمار وغبي وبيحاول يدخل زبره بالراحة فى خرم الحاج رمضان اللى بقي يرجع بطيزه على زبر طه ويقوله اححححح زبرك كبير اوى يا خول ارزعه يالا متعنى وحسسنى بيه وفجأة طه رزع زبره كله جوا عمه وهما الاتنين يصوتوا ويشخروا والحاج يقوله حلو اوى يا طه نكنى يا حبيبي نكنى اوى ادينى زبرك اللى نفسي فيه من اول ما جربت حلاوة الزبر وكان فعلا المشهد كأن اتنين عشاق بينيكوا بعض وفضل طه ينيك فى عمه ويدخله ويطلعه كله وانا نزلت تحت الحاج رمضان امص زبره واتفرج على زبر طه وهو بيدخل طيز عمه الكبيره لغاية ما يختفي فيها ومش باين غير بضانه وفجاة سمعت طه بيقول انا مش قادر يا عمى عاوز اجيب والحاج رمضان ماسك ايديا وبيقولى حبيبي يا شريف سامحنى يا بنى بس مشتاق للبنه جوا طيزى مش قادر اقوله طلعه
قمت على طول ووقفت ورا طه وحطيت زبرى على خرمه وقولتله فى ودنه بالراحة ناوى ترجع للراجل السودانى تانى لقيته رزع زبره كله ونام على الحاج رمضان اللى كان عمال يصوت تحته من اللبن اللى عمال ينزل جواه ووزبر طه يكبر اوى ويقولى ويقول لعمه انا مش عاوز غيرك يا عمى هاعيش خدام تحت رجليك بس ماتحرمنيش منك تانى ويشخر وجسمه يتنفض ويجيب في لبنه جوا طيز عمه وانا حاضنوا من ورا وزبرى على خرمه اللى عمال يقفل اوى ونبوس فى بعض ويوطى على الحاج يبوسه ويلحس طهره زى المجنون لغاية ما زبره اتزحلق وطلع من خرم عمه اللى كان بيقوله تعالا يا حبيبي دوقنى طعم لبنك ومسك زبره يمصه ويلحس اثار اللبن وطه مش مصدق لغاية دلوقت وبيبص لعمه اللى بقي محترف فى السكس وبيعمل كل حاجة طه كان بيتمناها وانا شايف خرم الحاج رمضان قدامى مفتوح اوى وبينزل لبن ولقيته بيقولى دورك يا حبيب ابوك اركبنى وعشرنى زى ابن عمك وطبعا ماترددش وقمت رازع زبرى فى طيز الحاج رمضان اللى اخده على طول بسهولة وكان مولع من جوا وقالى اعملى اكتر وضع بحبه واللى هو ينام على طهره ويرفع رجليه فوق كتفى وبدات انيك فيه وطه قاعد بيتفرج وبعد اقل من 10 دقايق كان طه هاج تانى ومسك زبر الحاج رمضان يمصه وطلع فوقه وقعد عليه وبقي يتنطط ويقوله زبرك احلى زبر ناكنى يا عمى يا حبيبي مهما اشوفك بتتناك هتفضل دكرى اللى بيريح طيزى ووقتها لقيت الحاج رمضان بيمسك زبرى اللى فى طيزه وبيطلعه وطلع زبره من طه وحط زبرى مكان زبره وقال ل طه وايه رايك فى الزبر دا جرب الزبر اللى فتح عمك ومتعه وبدأت اتحرك لقدام وزبرى جوا طه علشان الحاج يعرف يدخل زبره فيا وطه عمال يقول لعمه زبره حلو اوى يا عمى ليك حق تخليه يفتح خرمك وانا ارد عليه اقوله وزبر عمك ملوش وصف احلى من زبر السودانى بكتير لقيت طه بيقولى كس ام السودانى ولقيت الحاج رمضان بيشخر وثبت طيزى على زبره ومدخله كله وبينطر نافورة اللبن فى طيزى اللى قتلتنى وبدا زبرى ينطر لبنه فى طيز طه اللى عمال يتحرك بطيزه يمين وشمال ويقوله لعمه اوووف لبنه حلو اوى يا عمى احنا كدا بقينا متناكين من نفس الزبر وانا اقول ل طه وانا وانت متناكين من نفس الزبر وشاربين لبنه كمان وبعد ما كل واحد نزل لبنه قام طه ولف ورايا مسك زبر عمه طلعه من طيزى وقعد يمصه ويلحس خرمى واللبن اللى نازل منه ويجي يبوسنا احنا الاتنين
واخيرا قومنا وكل واحد طيزه غرقانه لبن وسادد خرمه بالاندر وير بتاعه ولقيت الحاج رمضان بيقول انا مش قادر تعبتونى يا ولادى وبيضحك وبيقولنا انا هنام الليلة من غير شاور عاوز ريحتكم عليا وطه قاله وانا هنام فى حضنك مش هاسيبك وانا قولتلهم انى هاسيب مكانى ل طه الليلة دى واطلع انام فى شقتى لقيت طه بيقولى لأ نام هنا فى اوضتى وكان الحاج رمضان عامل اوضة ل طه عنده فى شقته وكل اسبوع يدخل ينطفها ومحدش بينام فيها او بيستخدمها خالص وسبت الاتنين العشاق يدخلوا يناموا وانا دخلت انام وفى وسط الليل صحيت ادخل الحمام سمعت صوت اهات طبعا رحت اوضة الحاج رمضان وزى ما توقعت الحاج رمضان قاعد على زبر طه وبيتنطط ومغمض عنيه وطه اول ما شافنى ضحك وقالى معلش اصل مش قادر اصدق لغاية دلوقت وخايف اكون بحلم والحاج فتح عنيه وقالى مش مصدق انك خليتنى خول بيعشق الزبر يا حبيبي وبيقولى تعالا قولتله لا انا عندى كلية بدرى ولازم اروح وسبتهم ورحت نمت ...صحيت من النوم مستعجل اخدت شاور ولبست وجاى انزل سمعت طه بيصوت تانى وكنت فاكرهم لسه نايمين دخلت عليهم الاوضة لقيت الحاج رمضان راكب طه وبيقولى صباح الخير يا روح قلب ابوك معلش اصل الخول عشرنى مرتين امبارح وعاوز ياخدهم تانى دلوقت وطه من تحته بيقولى الحقنى ابوك فاشخنى اوى وطيزى ورمت قولتله اتمتع يا خول واندم على المتعة اللى سبتها كل السنين دى وسبتهم ونزلت وعلى نص اليوم لقيت الحاج رمضان بيتصل بيا وطه جنبه وبيقولى انت مابوستنيش الصبح وانت نازل النهاردا ليه ...
النهاية السعيدة
بعد مكالمة الحاج رمضان كنت فرحان اوى علشان باين من صوته نبرة الرضا والسعادة وفهمت انه مارحش الشغل هو وطه ولسه نايمين فى السرير مع بعض كأنهم فى شهر العسل ... روحت البيت بعد ما خلصت محاضراتى وخبطت على الباب محدش فتح طبعا شكيت انهم لسه بينيكوا بعض ومش هيسمعونى وفتحت بمفتاحى واما دخلت لقيتهم قاعدين على الكنبه وطه نايم على رجل الحاج زى ما كنت انا بعمل بالظبط ومش لابسين غير الاندر وير وبقولهم محدش فتحلى ليه لقيت الحاج بيقولى تعالا وخدنى فى حضنه وقعد يبوس فيا وطه هو كمان قام يشاركنا البوسه ويقولى مش قادرين نتحرك وانت معاك مفتاحك تدخل فى اى وقت كأنه بيطمنى على مكانى فى وسطهم وسمعت طه بيقولى انا مش عارف اشكرك ازاى يا شريف طلع عندك حق في كل كلمة قولتهالى وانقذتنى من الحياة اللى كنت عايشها وعاوزك تكون صاحبي واخويا وحبيبي طول العمر لقيت الحاج باين عليه علامات الدهشة والاستغراب ومش فاهم كلام طه اللى مسك موبايله وشفت الكاميرا مفتوحة قولت يمكن بيصورنا بس بعدها فهمت اما لقيته بيطلع زبر الحاج وميدو بيرد عليه وبدأو محادثة فيديو كول واول ما ميدو فتح وشاف زبر الحاج قال ل طه الزبر دا انا عارفوا كويس دا زبر الدكر اللى فشخنى من يومين والحاج مستغرب بس مبسوط وعمال يضحك وطه مش بيرد وماسك الموبايل فى ايد والايد التانية ماسكه زبر الحاج وعمال يمصه بمتعه وميدو يقوله اوووف وحشنى الزبر دا اوى ومندمجين مع بعض وفى نفس الوقت الحاج واخدنى فى حضنه من الجنب التانى وعمال يضربنى بالقلم على وشى بحنيه وسعادة ويقولى احكيلى كل حاجة ازاى عملتوا كدا وازاى عارفين بعض والحاج بدأ يجمع القصة كلها وطه رفع الموبايل لفوق علشان ميدو يشوفنى انا والحاج واحنا بنبوس بعض واول ما الحاج شاف ميدو قدامه قاله وحشتنى يا خول كان نفسي تكون معانا دلوقت وميدو يقوله ليه يا حاج يا جميل طيزك هتقدر تستحمل زبر تالت والحاج يضحك ويقوله مش عارف بس متاكد انها هتتبسط اكتر اما ولادى التلاته يركبونى بالدور وعلى طول قام ميدو وطلع زبره اللى كان واقف على اخره وبيوريه للحاج والحاج يقوله دايما واقف كدا يا خول واحشنى وقفته فى طيزى وانت شغال نيك فيا وتعشرنى بالمرتين والتلاته وبدأ طه ينزل الكاميرا تانى على زبر الحاج اللى كنت انا وهو عمالين نمص فيه ونبوس بعض وميدو اول ما شافنى قالى وحشتنى يا شريو برافو عليك جمعت العشاق وهتتمتع باحلى زبرين مع بعض وفجأة ميدو قفل الكاميرا وقالنا معلش بابا شكله رجع من الشغل ولازم اقفل دلوقت وهكلمكوا بعدين وقفل ميدو وبعدين الحاج قام وقعد على الكرسي اللى قدامنا ودخل زبره وانا قاعد جنب طه وبيقولنا ها احكولى بقي ايه اللى بيحصل
انا بدأت احكى واقوله يا حبيبي دى كانت فكرة ميدو بعد ما قابلك اول مرة وحكيتله عليك انت وطه وحس من كلامك انك فعلا بتحبه وعلشان احنا كمان بنحبك قررنا نكلم طه ونقابله ونسمع الحكاية منه ونحاول نرجعكم لبعض وطه اول ما كلمته وقولتله انى عاوز اقابله كان خايف عليك اوى وفاكر انك تعبان وجالى على طول فى نفس اليوم وكنت لسه انت فى الشغل وطلع عندى وكان ميدو معايا وسكت لغاية هنا لقيت الحاج بيقولى وبعدين كمل ما تقوليش ان الحكاية خلصت لغاية هنا من اللى شفته من شوية مستحيل تكونوا واخدين على بعض كدا من شوية الكلام دول لقيت ان مفيش هروب ولازم احكى للحاج وبدأت احكيله عندك حق انت عارف ان ميدو جريىء وكان هايج والخول دا بردوا على طول هايج وهيجونى معاهم وبدأو يتحرشوا ببعض بعد ما ميدو قاله اننا كنا نايمين معاك امبارح وقلعنا ودخلنا الاوضة وتقدر تتخيل الباقي فشخنا بعض وانت عارف النيك بيقرب المسافات ومن وقتها وبقينا اصحاب احنا التلاته
الحاج رمضان ضحك وقالى علشان كدا كان ميدو بيضحك اما قولتله انى قابلت طه تحت وشميت ريحة اللبن وانا بحضنه وكنت فاكر علشان كنت هايج عليه طلع فعلا عندى حق وبص ل طه وقاله علشان كدا كنت ماشي وطيزك مفشوخة يا خول اتاريك كنت لسه متعشر منهم
طه رد عليه قاله بصراحة ازبارهم كانت تجنن يا عمى خصوصا شريف كنت شامم فيه ريحتك وشايف خرمه واسع ازاى من زبرك وبعدين بصلى وقالى بس انت يا شريو ليه ماقولتليش ان عمى بقي يحب يتناك ولا حتى قولتلى انه بيحب يمص
لقيت الحاج رمضان قام وقعد وسطنا وحضنى ورد على طه قاله علشان خايف على ابوه اللى بيعشقه ومكنش عاوز يفضحه بس انا مستغرب ليه ميدو ماتكلمش وقال ل طه انه ناكنى وعشرنى مرتين
رديت على الحاج قولتله انت لسه ماتعرفش ميدو هو يبان هايج ومتهور بس عنده عقل وبيعرف يفكر وبيحترم رغبة اللى قدامه خصوصا ان ميدو قبلها قالى انه حبك اوى وشايف فيك اب وراجل محترم وكان مصمم انه يعملك اى حاجة تسعدك
الحاج رد عليا وهو بيحضنى وبياخد طه فى حضنه وبيقولنا وانا كمان حبيته اوى وبعتبركم كلكم ولادى وحبايبى وعلشان كدا لازم تتصل بميدو تخليه يجى تانى وتنكنونى انتوا التلاته مع بعض
طه بصلى وقالى انت عملت ايه فى عمى خليته متناك اوى كدا ازاى
حضنت الحاج رمضان وبوسته وانا بقول ل طه ماتقولش على بابا حبيبي كدا هو بس كان محروم من الزبر بقاله سنين وماصدق جرب متعته...
لقيت الحاج رمضان بيقوم من جنبنا وبيقف قدامنا وبينزل الاندر وير وبيفتح طيزه بايديه لغاية ما خرمه باين واسع ومفتوح اوى وبيقولى لا انا بقيت خول وبحب الزبر يدخل فى طيزى ويعشرنى ومش مكسوف بالعكس فرحان اوى والفضل ليك يا شريو (ولف ومسك زبره) بس فى نفس الوقت دكر اوى وهافشخ طيازكوا انتوا الاتنين كمان شوية بس اروح اعمل الغدا الاول
ومشي الحاج دخل المطبخ وانا قمت اخد شاور لقيت طه داخل معايا وبيقولى وحشتنى وعاوز اخد شاور معاك وبيقول لعمه بصوت مسموع عندك مانع يا عمى رد الحاج رمضان قاله ماشي يا خول بس من غير ما تجيبوا وفعلا دخل طه معايا وقلعنا وفتحنا المايه واحنا عمالين نبوس بعض ونلعب فى ازبار بعض ونبعبص بعض وهو عمال يشكرنى انى رجعته للحاج تانى ولقيته بيقولى كويس انك مجبتش سيرة الراجل السودانى قولتله انا مش عاوز اخبي حاجة عن عمك بس مش وقته يعرف ممكن يزعل مننا وياريت تتعود على انك ماتخبيش عنه حاجة مهما حصل دا هيقوى علاقتكم ببعض وتبقى مرتاح معاه اكتر
ولقيته اتحرك ووقف ورايا وظبط زبره على خرمى وبدأ يدخله وهو بيهمس فى ودنى انا لو مكنتش بحب عمى ومقدرش استغنى عنه كنت قولتلك اتجوزه لأنى كنت هبقي مطمن عليه معاك اكتر من معايا وهو عمال يدخل زبره اكتر في طيزى وانا مستمتع اوى ومغمض عنيا وطه ماسك زبرى بيدلكه وبيلعب في بزازى وشغال نيك بحنيه وبطريقة خليتنى عمال اقول اه بصوت عالى واقوله كمل نكنى اكتر وفجاة سمعت صوت الحاج رمضان اللى كان واقف على باب الحمام بيتفرج علينا ومطلع زبره وبيقولنا انا كدا هغير يا خولات طه رد عليه قال لعمه هتغير من ايه يا حبيبي مش دا حبيبك يبقي حبيبي انا كمان وقام رازع زبره كله مرة واحدة فيا خلانى اصوت من المتعه ومش قادر اقف على رجلى لقيت الحاج رمضان قلع وجه وقف قدامى وماسك طيزى بيفتحها اوى ل طه علشان ينكنى اكتر ويبوسنى ويقولى اتمتع يا حبيب قلب ابوك الواد ابن عمك دا عليه زبر يجنن وانا ماسك زبر الحاج رمضان بلعب فيه وبقوله زبره حلو اوى زى زبرك يا بابا رد الحاج بكل عفوية لا زى زبر ابوه (حكاية تانية) وزى ما يكون الحاج رمضان حس انه قال حاجة مكنش المفروض يقولها ولقيته بيقولنا تعالوا نطلع برا عاوز اتفرج عليكوا وانتوا بتنيكوا بعض ... طلعنا دخلنا كلنا اوضة النوم انا وطه طلعنا على السرير والحاج قعد على الكرسي قدام السرير فاتح رجليه وبيتفرج علينا واحنا بنمص ونلحس لبعض وبعدين بدأنا ننيك بعض انا وطه فى كل الاوضاع والحاج عمال يلعب فى زبره شوية ويفتح رجليه يبعبص خرمه شوية لغاية ما قربنا نجيب لقيت الحاج بيقولنا عاوز اشرب لبنكوا ورحنا قدامه وهو قاعد ومسك ازبارنا وانا وطه بنبوس بعض وتقريبا نزلنا لبنا فى نفس الوقت والحاج حاشر ازبارنا مع بعض في بوقه وشرب كل اللبن اللى نزل وبعد ما خلص رجع بطهره لورا وماسك زبره بيلعب فيه واول ما بدأ يشخر علشان يجيب نزلت انا وطه فى نفس الوقت على زبره وبدأنا نشرب لبنه ونعصر زبره بين شفايفنا ونبعبصه علشان يجيب اكتر
وعدى تقريبا اسبوعين تلاته على هذا الحال ننيك بعض كل يوم وميدو زارنا يوم واحد ومشى واليوم دا فشخنا الحاج رمضان كلنا زى ما كان بيتمنى وكل واحد فينا عشروا اكتر من مرة وخليناه في قمة السعادة والحب بيزيد بين طه وعمه وخلاص جوزتهم لبعض وعلاقتهم بقت اقوى من الاول بكتير لغاية في يوم لقيت طه بيقولى انا مشتاق لزبر الراجل السودانى اللى فشخنا تفتكر عمى هيوافق نجيبه ينيكنا
انا استغربت كلام طه خصوصا ان زبر الحاج رمضان ضخم صحيح مش فى طول زبر السودانى بس اعرض منه وبينيك زى المحترفين دلوقت بس بحكم خبرتى عارف ان الجايز بيحبوا يغيروا من وقت للتانى مش شرط علشان زبر اكبر وحتى انا وميدو كتير كنا بنزهق وعاوزين زبر جديد نتمتع بيه وبعدين نشتاق لبعض ونسيبه وقولت ل طه طيب ما تعرض عليه الموضوع وشوف رأيه المهم ماترحش تتناك من وراه لقيت طه بيقولى لأ انا خايف يزعل وانا خلاص مقدرش استحمل ازعله وقفلنا الموضوع علشان كان الحاج رمضان طلع من المطبخ وبينادى نقوم نساعده ونحط الغدا وبعد الغدا قاعدين كلنا قدام التليفزيون وطبعا كلنا بالاندر وير بس وبدات العب فى زبرى وافتح رجليا واحط الكيلوت بين فلقتين طيزى واحكها فى خرمى والحاج رمضان يقولى حاضر يا متناك هنقوم ننيكك دلوقت وانا مش برد وبغمض عنيا واشد الكليوت قدام وورا علشان يحك اكتر في خرمى وطلعت زبرى اللى وقف وبلعب فيه وبطلع اهات الهيجان والشهوة
لقيت الحاج رمضان بيقولى فى ايه مالك يا خول هيجان اوى النهاردا كأنك مش لسه فاشخينك امبارح
قولتله بصراحة فى حاجة مخبيها عليك يا بابا وعاوز اعرفهالك لقيت طه بيبصلى اوى كأنه بيقولى اسكت ماتقولش حاجة كملت كلامى وقولتله طه فى اول معرفتنا قابلته وكان معاه زبر سودانى ونمنا معاه سوا وفشخنا سوا يومها والنهاردا لقيته بيكلمنى وعاوز يقابلنى علشان ينكنى وانا بصراحة نفسي اوى فى زبره وعاوز اجربه تانى
لقيت الحاج رمضان بيبصلى باستغراب وبيقولى والمفروض انى اصدق كأنى مش عارفك كويس يا حبيب ابوك ولقيته بيبص ل طه وبيقولى حنيت لأيام الشرمطه بسرعة يا خول وعاوز ترجع تتنطط على الازبار اللى كانت بتنيكك
رديت علي الحاج وقولتله يا حبيبي السكس متعه ومن وقت للتانى بتحب تجرب زبر جديد او تتخيل شهوة معينه نفسك فيها بدليل انك اتصلت بميدو وخليته يجيى من اسكندرية مخصوص علشان تحقق حلمك وتتناك منه ومننا احنا التلاته مع بعض
الحاج رمضان سكت شوية وبيفكر فى كلامى وشكله هيقتنع ولقيته بيبصلنا وبيسألنا زبره كبير اوى وشكله هاج وبيلعب في زبره
رديت عليه قولتله كبير اوى يا حبيب قلبي وهو بينكنى كنت بحس انه هيطلع من بوقى لقيت الحاج بص ل طه وقاله طيب كلمه خليه يجى يا خول اما نشوف الزبر اللى مجننك دا وطه يقوله بلاش يا عمى ماتعملش حاجة غصب عنك انتوا كفاية عليا
لقيت الحاج بيرد عليه بيقولى لا يا خول لازم اجرب الزبر اللى فشخ ولادى ومتعهم مش يمكن يعجبنى ونجيبه ينكنا كل مانبقي عاوزين نتناك كلنا فى نفس الوقت وانا قولت ل طه خلاص يا حبيبي كلمه خليه يجي ماتقلقش على الحاج طيزه وسعت واحنا معاه لو السودانى حب يفترى عليه وفعلا طه اتصل بالراجل السودانى واتفقوا انه هيجيله بكرا الصبح على شقة طه وقفل ولقيت طه كأنه مكسوف واستأذن يدخل يريح شوية وسابنى انا والحاج رمضان وبعد ما طه دخل قعدت جنبك الحاج رمضان وحضنته اوى وانا بطمنه انه ممكن يغير رأيه ونلغى المقابله بس اتفاجأت اما لقيته بيكلمنى على زبر الراجل السودانى واحساسه عامل ازاى وهو بينكنى وحجم زبره وبيضانه وتفاصيل كتير وزبره عمال يقف وعنيه باين فيها الشهوة
سالته قولتله مالك يا حبيبي باين كدا مش طه لوحده ان نفسه يجرب زبر جديد
رد عليا وهو كله محن وانكسار وبيقولى مش عارف يا بنى بس انا بقالى كام يوم بتخيل انى بتناك من زبر تانى (قاطعته وقولتله مين الزبر دا) ماردش وكمل كلامه وبيقول وبقيت ابص على ازبار الموظفين اللى معايا فى الشغل وخايف يبان عليا حاجة واتفضح على كبر
حضنته ومسكت زبره اللى واقف اوى وبينقط وقولتله يا حبيبي لازم تقولنا وماتخبيش اى حاجة تحس بيها واخدته وقولتله طيب تعالا بقي نراضي طه اللى قاعد متضايق جوا فاكر انه هو لوحده اللى بلاعة ازبار قام معايا وضحك وقالى اتلم يا خول انا ابوك قولتله ابويا اللى هاشوفوا بكرا بيتنطط على زبر سودانى فاشخ طيزه وقالى يعنى مش هتتنطط انت كمان معايا قولتله كلنا هنركب على زبره لغاية ما نغيب عن الوعى وهو مش هيتعب اصبر لغاية ما يجى وهتشوف
دخلنا ل طه وكان نايم على السرير صاحي طبعا وانا ماسك الحاج رمضان من زبره وبقوله قوم شوف عمك زبره بينقط من الهيجان مش قادر يصبر لغاية ما يتناك بكرا وطيزه بتاكله اوى ولقيت الحاج رمضان عمال يلعب فى بزازه بشرمطه ويفتح طيزه ويروح على وش طه ويقوله عاوزك تمص زبره وتحطهولى بايديك فى خرمى يا حبيبي وانا مسكت زبر طه اللى كان وقف وبمص فيه ولقيته بيقول لعمه بجد يا عمى عاوز تجربه معانا ولا بتعمل كدا علشانى
لقيت الحاج رمضان وقف وقالى وبعدين بقي فى الخول دا اعمله ايه اكتر من كدا علشان يصدق بقيت اعشق الزبر في طيزى
وانا كملت على كلامه وقولت ل طه خلاص بقي يا طه عمك لسه قايلى من شوية ان هو كمان بيحلم بزبر جديد يفشخه ومكنش عاوز يقولك
لقيت الحاج بيقولى وبيضحك هو انت يا خول ما بتسترش ابدا
وطه هو كمان ضحك وقالى شكلنا كدا مش هنعرف نتناك بكرا يا شريو وعمى هياخد زبر السودانى ومش هيطلعه من طيزه
وضحكنا كلنا ونمنا في حضن بعض ومعلمناش حاجة الليلة دى علشان نكون هايجين اوى ونقدر نستمتع مع الزبر الضخم اللى هنقابله بكرا
وطلع النهار وصحينا واحنا هايجين اوى دخلنا اخدنا شاور كلنا وطبعا الشاور ماخليش من المص واللحس والبعبصه وكل واحد ناك التانى شوية علشان يوسع خرمه وبعدين فطرنا ونزلنا رحنا على شقة طه وبعدها ب 10 دقايق كان الراجل السودانى بيضرب الجرس
طه فتحله الباب وكنت انا والحاج نايمين على السرير عريانين وبنبوس بعض ودخل علينا البغل السودانى وهو بيقلع هدومه واول ماشافوا الحاج زى مانا عملت اول مره قعد يقول احا ايه دا ... دا حقيقي ولا انا بحلم والراجل السودانى بردوا اول ما شاف الحاج عريان قدامه لقيت شد البوكسر وبقي عريان وهجم على الحاج وتجاهلنى كأنى مش موجود جنبه وعمال يبوس فى وش الحاج ويلحس ويعض بزازه وتحت باطه ونزل على زبره اخده فى بوقه يمصه ويلحس بيضانه وطه دخل وكان عريان بردوا وبنبص على الراجل السودانى باستغراب اول مرة نشوفوا بيمص وكنا فاكرينه مش بيحب الزبر وطه بيقولى شكله عجبه الحاج اوى واحنا متحفظين جدا ومش عاوزينه يعرف اى معلومة عن الحاج رمضان وانه يبقي عم طه
ونزلت انا وطه نمص زبر السودانى اللى كان على ركبته بين رجلين الحاج بيمص زبره وبينزل يلحس خرمه ويدخل لسانه فيه اوى وانا وطه ماسكين زبره الضخم ونلحس فيه من ورا وطيزه كمان باينه قدامنا وخرمه شكله ضيق اوى مقدرتش اقاوم وحطيت لسانى على خرمه وبقيت انزل واطلع على خرمه بلسانى واول ما حاولت ادخل لسانى فى خرمه لقيته هجم على الحاج رمضان ورافع رجليه اوى وبيحشره زبره فى طيز الحاج والحاج بيصوت وبيقولنا دا حلو اوى يا خولات ويشخر ويقولنا كل دا زبر بيدخل فيا لغاية ما الراجل السودانى دخل معظم زبره فى طيز الحاج وبدأ يطلعه ويدخله واحنا رحنا على الحاج نمص فى زبره ونرضع بزازه وهو ماسك ازبارنا بيمصها والراجل السودانى يوطى عاوز يبوس الحاج من بوقه بس احنا نحطله ازبارنا قدامه ويبعد وشه ويرجع يرزع جامد فى الحاج لغاية ما اخيرا مسكنى ونيمنى فوق الحاج وبدأ ينيك فيا شوية وفى الحاج شوية والحاج نايم تحتى واحنا بنبوس بعض وزبر طه بين شفايفنا وبعدين قام شايلنى على زبره من فوق الحاج وحطنى جنبه وجاب طه خلاه يركب فوقى وبدا ينيكنى شوية وينيك طه شوية ولقيت الحاج رمضان بيتقلب على بطنه وبيفتح طيزه وعلى طول الراجل السودانى نط على طهر الحاج ورزع زبره فى طيزه وبدأ ينيكه بعنف والحاج مبسوط اوى ويقولنا انا كان نفسي فى النيكه دى من زمان يا خولات اتعلموا منه يا خول انت وهو علشان عاوز اتناك بالطريقة دى على طول وبقينا احنا التلاته نتناك من الراجل السودانى فى كل الاوضاع لغاية ما شكله تعب وقعد على حرف السرير وشد الحاج قومه وحطه على زبره وانا وطه قاعدين على الارض بنتفرج على الحاج رمضان وهو بيتنطط على زبر السودانى اللى بقي ياخد زبره كله جواه وزبر الحاج رمضان واقف اوى وعمال ينقط عسل ويطير على فخاده منظر بصراحة كان غريب اوى بالنسبة لى الحاج رمضان قاعد بيتناك وبيتفشخ وشكله رجولى اوى مش مصدق ان الدكر دا بيتناك وبيحب الزبر اوى كدا وتقريبا نفس احساسى كان عند طه اللى فاجأنى ولقيته بيوطى يبوس رجل عمه ويقوله انا اسف ارجوك سامحنى انا بحبك اوى ومش قادر استحمل ومد ايده طلع زبر السودانى من طيز عمه ووقف شده من عليه وحضنه وفضل يبوس فيه ويقوله كفاية يا حبيبي ارجوك انا غلطان والحاج ساكت ويطبطب على طه ويبوسه
طبعا الراجل السودانى فهم وكان باين اوى الحب والوجع اللى فى قلب طه تجاه الحاج وجاى يقوم يمشى قولتله لا انت رايح فين انا لسه عاوز زبرك لقيته على طول مسكنى ونيمنى على بطنى على السرير وطلع ركب فوقى وبقي ينيك فيا جامد وطه والحاج رمضان قاعدين فى حضن بعض ورا بيتفرجوا وشكلهم هاج تانى من المنظر بس خلاص مش عاوزين يشاركوا وحسيت الراجل السودانى هيجيب لبنه خلاص قولتله مش عاوزك تجيب فى طيزى طلعه وجيب برا وشكله بردوا متجاهلنى وثبت زبره ومسكنى من وسطى جامد بس الحاج وطه قاموا بسرعة وسحبوه من عليا بالعافية واول ما زبره طلع من خرمى نطر لبنه على طهرى وغرقنى وقمت من تحته وهو نايم على بطنه على السرير بياخد نفسه
انا كنت متضايق وطه كمان كان متضايق اكتر منى لأنه كان عاوز يجيب جوايا لقيت طه طلع على السرير وقعد على طهره وقالى افتحله طيزه ونيكه علشان يبقي يسمع الكلام وكأن طه كان بينتقم منه وانا بصراحة طيزه كانت مجننانى وفتحت طيزه ولحست خرمه اوى وبسرعة حاولت ادخل زبرى فيه بس هو كان ضيق اوى وبيتوجع ولقيت الحاج بيحضنى من ورا وبيقولى بلاش يا حبيبي خليها تيجى برغبته احسن
وفعلا بعدت عنه وطه قام لقيت الراجل السودانى قام على طول وبيبص للحاج وبيقولى انا مستعد بس من الحاج
طه على طول لف ورا الراجل السودانى وبيحط زبره على طيزه وبيقوله ماشي بس هانيكك انا الاول لقيت الراجل السودانى لم هدومه بسرعة وحاططها على طيزه وطلع يجرى على برا وكمل لبسه وهو بيفتح باب الشقة
وانتهى المشهد على كدا واخيرا مشي الراجل السودانى ولقيت الحاج رمضان طلع على السرير وبيقولنا تعالوا يا خولات ريحونى انا هايج اوى واحد ياخد طيزى والتانى ياخد زبرى وعلى طول رحت انيك الحاج رمضان وهو رافع رجليه فوق كتفي وطه قعد على زبره وبيقنا نبدل بين خرمه وزبره لغاية ما طه جابهم فى طيز عمه وعمه جابهم في طيزى وانا قمت على طول حطيت زبرى في طيز طه وجبتهم جواه
والحاج رمضان يقولنا كان زبره حلو اوى يا حبايبي بس عيبه انه بيطول اوى المرة الجاية اما نكون عاوزين زبر جديد لازم يكون واحد مش بيطول
لقيت طه بيقوله يا عمى انا خلاص اكتر من ازباركوا وزبر ميدو مش عاوز
عمه يرد عليه يقوله بس يا متناك دا كلام بس علشان شبعان نيك دلوقت بس بعد شهر او اقل هتحن لزبر جديد ويكون فى علمك الزبر الجديد انا اللى هختاره
خلاص كانت الامتحانات قربت وكان لازم اركز فى المزاكرة والحاج رمضان وطه كانوا بيساعدونى كتير علشان اركز ومكناش بنعمل سكس كتير واتخرجت اخيرا وجه ميعاد رجوعى لأسكندرية بس عمرها ما جت لحظة وداعى للحاج رمضان اللى فضلت احبه زى بابا بالظبظ لغاية اللحظة دى وكانوا بياخدوا اجازة هو وطه ويجيوا اسكندرية ونأجر شاليه على البحر نقضى فيه اجازتهم وطبعا النيك كان مستمر بينا احنا الاربعة وبعنف وشوق اكبر لغاية فى مرة وانا ميدو نايمين فى حضن بعض والحاج وطه نايمين فى حضن بعض وبنكلم بعض فيديو كول لقيت الحاج بيقولنا انه هو وطه عاوزين يجربوا زبر جديد وان الحاج خلاص اختار زبر جميل وطيز اجمل يتمتعوا بيها سوا وطبعا كلنا فى نفس واحد سألناه هو مين ودى كانت المفاجأة ....
الى اللقاء فى سلسلة جديدة وتكملة للاحداث ....
ودا سؤال لمتابعين او محبين القصة وهى انى محتفظ بالجزء الخاص بالمفاجأة للشخص اللى هيجواب على سؤالى والسؤال هو؟
ياترى مين الشخص الجديد اللى اختاره الحاج رمضان انه ينام معاهم ؟
الاجابة مش هتبقي مجرد اسم الشخص لكن عاوز الدليل من القصة واللى يأكد على الجواب...
شكرا يا جماعة لكل الناس المهتمة بالقصة والرد على سؤالى بالتالى دى متممة الاحداث واللى تعتبر بداية لأحداث ومواقف اخرى فى غاية التشويق...
_____________________________________________________________________________________________________________
توالت الايام وانا خلاص قربت اغادر بيت الحاج رمضان فى القاهرة وارجع لبيت اهلى فى اسكندرية وانا مستنى الفرصة انى اكون انا والحاج رمضان لوحدنا علشان عندى سؤال مهم وعاوز جوابه من الحاج من غير ما طه يكون موجود وبالفعل فى يوم كنت نايم فى اوضة طه وصحيت على احلى احساس بحبه اما الحاج وطه يكونوا بيصحونى وهايجين وحاسس بازبارهم بتضربنى على وشى ويحاولوا يحشروا ازبارهم فى بوقى وانا نايم وحاسس بايديهم وشفايفهم بتلحس زبرى وبيلعبوا فى خرمى واحس ب طه بيرفع رجليا فوق كتفه وانا نايم مستسلم ليهم كانهم بيغتصبونى ويرزع زبره كله فى طيزى مرة واحدة واول ما فتح عنيا وابدأ اصرخ الاقي طيز الحاج رمضان قدامى اللى بيقعد على وشي علشان صوتى مايعلاش وابدا الحس في خرمه وطه شغال نيك فيا لغاية ما زبرى يقف وطه يطلع يقعد على زبرى وعمه قاعد على وشى ولسانى كله جوا خرمه وهما بيبوسوا بعض ويبدؤا ينيكوا فيا ويتناكوا منى وانا نايم تحتهم عاوز اكمل نوم ومش قادر وكانت بتنتهى الحفلة انى بجيب فى طيز حد فيهم وهما الاتنين يغرقوا وشى بلبنهم وبيقولولى اتفضل فطارك اهو
بس اليوم دا كان طه مستعجل عاوز يروح الشغل والحاج رمضان رافع رجليا على كتفه بينكنى وطه قاعد على زبرى وفجأة احس بخرم طه بيضيق اوى على زبرى ولبنه بيطير على وشي فى نفس الوقت زبرى انفجر فى طيزه من الاحساس الجميل ويقوم طه ويقولنا معلش انا مستعجل النهاردا ويسيبنا والحاج بينيك فيا ونايم عليا بيلحس وشى بس انا اكون تعبت وعاوز اكمل نوم وطه ياخد الشاور بتاعوا ويلبس وينزل والحاج نايم جنبي وشكله مش رايح شغله النهاردا
وبعد ممكن ساعة اصحى من النوم على جرس الباب والحاج مش نايم جنبي وباب الاوضة مقفول عليا بس سامع صوت من برا كأن الحاج رمضان بيتكلم مع حد بعد ما فتح الباب وقربت من باب الاوضة اسمع الصوت علشان عاوز اخرج اخد شاور ومستنى اللى على الباب يمشى بس سمعت باب الشقة قفل والحاج واللى معاه دخلوا يقعدوا فى الصالون وبالراحة فتحت باب الاوضة اشوف ايه اللى بيحصل لقيت استاذ ابراهيم اخو الحاج ووالد طه قاعد برا مع الحاج وانا سامع صوته بيسأل اخو وبيقوله ايه اللى بيحصل يا رمضان انا كل يوم بشوف عربية طه تحت البيت وبيبات عندك ومش بيطلع ولا بيزورنا انا وامه
الحاج رمضان يقوله هو دا الموضوع اللى عاوز اكلمك فيه وانا عارف انك ملاحظ ان طه بقي عايش معايا على طول دلوقت وهو مكسوف يزوركم لأنه عارف انك اكيد استنتجت ايه اللى بيحصل كل ليلة بين ابنك واخوك من الموقف اللى شفته زمان وكان سبب ان طه يأجر شقة برا ويبعد عنك من كتر اهانتك ليه وفسوتك عليه
استاذ ابراهيم وشه يحمر بس يبتسم ويقوله بس انت اكدتلى انك خلاص مبقتش تعمل معاه حاجة وهو كمان مبقاش عاوز يعمل الحاجات دى ومركز فى شغله
الحاج رمضان يرد يقوله مش هنضحك على بعض يا ابراهيم انت عارف كويس ان دى حاجة ماتقدرش تستغنى عنها اول ما تجربها وتحس بمتعتها
استاذ ابراهيم يتعدل فى قعدته ويفتح رجليه يعدل وضعية زبره اللى باين لا يقل حجمه عن زبر الحاج رمضان ويقوله انا معنديش مانع يا رمضان بس لو تضمنلى ان ابنى مش هيتمتع بيك شوية ويسيبك دا لو مكنش زمانه بيخونك دلوقت
الحاج رمضان يضحك ويمسك زبره من فوق جلابيته ويقوله لا ماتقلقش انا مريحه على الاخر وهو مبسوط معايا
استاذ ابراهيم بنبرة حزن كان نفسي يكون كلامك دا حقيقي يا رمضان انا مش عارف انت مش ملاحظ ولا ملاحظ وبتكدب نفسك وانا مش هخبي عليك انا ببص عليه وهو بيغير هدومه وحتى وهو فى الحمام بياخد شاور وشايف حجم طيزه اللى بتكتبر من كتر النيك وهو راجع البيت متأخر وبيغسل خرمه من لبن الرجاله اللى كانوا بينيكوه وانا عارف ومتأكد انه مكنش عندك
يرد الحاج يقوله انا عارف الكلام دا كله ودى كانت الغلطة انى بعدت عنه وسبنا ابننا يروح يتناك برا بس دلوقت انا بوعدك يا ابراهيم ان طه مستحيل يرجع للحياة دى وبعدين لقيت الحاج رمضان بيقرب من اخوه وبيحط ايديه بين فخاده وبيقوله بس وانت كنت بتتفرج على طيز ابنك مخدتش بالك ان فى وحش بين فخاده والواد طالع لأبوه
رد استاذ ابراهيم وهو بيمد ايديه على زبر اخوه الحاج رمضان وبيقوله بصراحة زبره بيفكرنى بزبرك يا رمضان وبيبقي نفسي ادخل اهجم عليه امصه واشرب لبنه بس الخول بيفصلنى اما بلاقيه فاتح طيازه بيلعب فيها واثار الازبار اللى كانت بتنيكه باينه على خرمه بيكون نفسي ادخل اقوله خسارة الزبر دا يكون عند خول زيك
لقيت الحاج رمضان قام من مكانه وقلع جلابيته ولابس اندر وير سكسى اوى داخل بين فلقتين طيزه الكبيره واخوه على طول نزل على ركبته على الارض ومسك زبر الحاج رمضان وعمال يلحس فيه وفى بيضانه ويقوله زبرك وحشنى اوى يا رمضان ووحشتنى ايام ما كنت بطلع اقعد عليه واحس بيه بين فخادى ويمسكه بايديه يتفرج عليه ويقوله كل دا بيدخل في طيز ابنى يا رمضان والحاج يرد عليه يقوله بياخده كله لغاية بيضانى يا ابراهيم وبعدين الحاج رمضان يشد اخوه لفوق وينزل هو يقلعه بنطلونه والحاج رمضان يضحك ويقوله الكيلوت دا بتاع طه يا ابرهيم لابسوا ليه يرد ابراهيم يقوله علشان نفسي اعمل زيه يا رمضان والحاج يقوله انا كنت عارف ومتأكد ان الخول ابنك طالع لأبوه في كل حاجة مش زبره بس وفجأة اشوف زبر استاذ ابراهيم اللى كان فعلا ضخم وبينقط عسل كتير اوى وبيضانه ضخمه والحاج رمضان يقوله ايه دا يا ابراهيم انت جبت بسرعة كدا وهو يقوله لا يا حبيبي دا من كتر الهيجان وقلة الاستخدام وبيضحك وعمال يطلع اهات وبيقلع قميصه وبيقرص حلمات بزازه الكبيره والحاج شغال مص ولحس فى زبر اخوه اللى مش عارف يدخله كله فى بوقه وبعدين يلف استاذ ابراهيم وتبان طيزه الكبيره المشعره والحاج يفتحها ويبان خرمه الوردى الضيق اوى واول ما الحاج يحط لسانه على خرم اخوه يرتعش جسمه كله ويقول اااه بصوت عالى ويفتح طيزه اوى بايديه والحاج من وراه يقوله خرمك اتقفل اوى يا ابراهيم ويرد اخوه عليه يقوله مفيش زبر دخل فيا من بعد زبرك يا رمضان والحاج يرد عليه يقوله ازاى بقالك اكتر من عشرين سنة كاتم الهيجان دا كله يا حبيبي
واستاذ ابراهيم موطى وبيفتح طيزه اوى والحاج عمال يضربه على طيزه وياكل خرمه ويقوله انا تعبان اوى يا رمضان زهقت من كتر النيك ومكسوف اقولك وكتير كنت بفكر اطلع للطالب بتاعك اللى فى الدور التالت اطلب منه يريحنى بعد ما لقيته بيسأل على طه بحجة انه دكتور بس انا عارف انه اكيد عاوز ينيكه
فجأة لقيت الحاج رمضان وقف وحضن اخوه من ورا وزبره بين طيز اخوه وبيقوله تعالا يا خول انا عندى ليك مفاجأة تانية ولقيت الحاج ماسك اخوه الاستاذ ابراهيم وجايين ناحية الاوضة اللى انا فيها ومبقتش عارف اعمل ايه وانا واقف عريان وزبرى على اخره ورجعت قعدت على السرير وغطيت زبرى بالمخده والحاج بيفتح الباب وهو حاضن اخوه من ورا وزبر الاستاذ ابراهيم عمال يتحرك وينزل في عسل من كتر الهيجان واول ما شوفنا بعض لقيته بيضحك وبيقول انا كنت متاكد ان عمرك ما هتسيب شاب حلو كدا يعدى من تحت زبرك يا رمضان ولقيت الحاج رمضان جاى عليا وبيشيل المخده من على زبرى وبيمسك زبرى وبيقول لاخوه ايه رايك فى الزبر دا يا ابراهيم تعالا اتمتع بيه ماتتكسفش وبدأ يعرفنا ببعض ويقول لأخوه شريف دا ابنى وعشيقي وصاحب الفضل ان طه يرجعلى ويسيبه من التنطيط من زبر لزبر وعلى طول استاذ ابراهيم قرب منى وانا عنيا على زبره هاتجنن والحسه وفجأة هجمنا على بعض كل واحد ماسك زبر التانى فى وضع 69 بنمص ازبار بعض وبنلحس ونبعبص بعض وبعد اقل من 3 دقايق حسيت بشلال لبن نازل في بوقي وعمال اشرب لبن استاذ ابراهيم اللى كان احلى لبن شربته لغاية دلوقت تقيل وغزير جدا ولقيت الحاج رمضان نزل على زبر اخوه يشرب لبنه معايا واخوه عمال يترعش وزبره زى ما يكون حنفية واتفتحت ويقول للحاج اخيرا شفتك بتشرب اللبن يا رمضان صدقتنى اما كنت بقولك لبن الرجاله ممتع وبعد ما خلص نزل يبوسنى ويبوس اخوه والحاج يقوله مش اللبن بس اللى ممتع يا ابراهيم وقام وقف فوقى وبيفتح طيزه وبينزل يقعد على زبرى واستاذ ابراهيم على طول رجع لورا يتفرج على اخوه وهو بيقعد على زبرى وبيدخل كله فى طيزه ويتحرك لورا وقدام وانا فاتح طيز الحاج رمضان اوى علشان اخوه يتمتع بالمنظر ولسه عمال يقول اه وبيلعب في زبره ويضرب الحاج على طيزه ويمسك زبرى وبيضانى والحاج يقوله طلع عندك حق يا ابراهيم اما كنت بتترجانى انيكك مكنتش اعرف ان الزبر حلو اوى كدا وبدأ الحاج يطنطط بسرعة على زبرى ويلعب في بزازه وانا ماسك زبره بلعب فيه واستاذ ابراهيم جه وحط زبره فى بوقي ونزل على زبر اخوه يمصه اللى على طول نطر لبنه وبقي يشربه وخرمه يضيق اوى على زبرى ونطرت لبنى جواه وبعدين نام الحاج رمضان عليا وبقينا نبوس بعض وزبر اخوه بين شفايفنا اللى وقف تانى وراح ورا الحاج رمضان بيفتح خرمه وبياخد اللبن على زبره وبيحاول يدخله بس الحاج قام وقاله كفاية كدا يا ابراهيم انا عاوز زبرك بخيره علشان طه ابنك يتمتع بيه
رد استاذ ابراهيم قاله ماتقلقش يا رمضان انا بقالى سنين بتمنى يحصل كدا وعندى لبن يكفيك انت وابنى وابنك ولقيته بيرفع رجليا وبيحط زبره على خرمى وبيبص فى عنيا وبيقولى ممكن انيك ابن اخويا وانا بالرغم انى كنت مرهق جدا بس مقدرتش اتكلم ورفعت رجليا اكتر واول ما شاف خرمى بينبض مسك زبره ورزعه كله فى طيزى ونام عليا وبدأ ينيكنى بعنف ويبوسنى من شفايفي ورقابتى ويشخر ويقول لأخوه خرم ابنك احلى من كس مراتى يا رمضان والحاج يضربه على طيزه ويضحك ويقوله عيب يا خول ماتقولش كدا بالراحة على ابنى خلى شوية علشان طيز ابنك الهايجه وانا تحت استاذ ابراهيم وسامع بيضانه بتضرب في طيزى وعمال ينيك فيا بعنف واقوله بالراحة يا عمى واحضنه برجليا علشان مايطلعوش كله بس هو زى الطور الهايج لغاية ما الحاج اخيرا وقف ورا اخوه وفتح طيزه ولقيته بيلحس صباعه وقام مدخله كله فى طيز اخوه واول ما عمل كدا حسيت بزبر استاذ ابراهيم بيكبر اوى وعمال يشخر بصوت عالى ولبنه عمال ينزل فيا اللى كان سخن مولع اوى وكأنه بيقذف حمم بركانيه واحنا الاتنين بنصوت بصوت عالى لغاية ما اخيرا جسمه هدى لكن زبره لسه عمال ينبض ونايم فى حضنى عمال يترعش كأنه اول مرة ينيك فى حياته وبعد اكتر من 10 دقايق قام استاذ ابراهيم من عليا والحاج رمضان قاعد جنبا على الكرسي بيقوله يلا قوموا ناخد شاور قبل ما طه يجي علشان انا عاوز اعملهاله مفاجأة رديت عليه قولتله انا مش هقدر اتحرك من مكانى لقيت استاذ ابراهيم بيرد يقولى لآ ماتقولش كدا احنا لسه معملناش حاجة دا انا هايج عليك من اول يوم شفتك فيه ولسه مجربتش الزبر اللى فشخ اخويا وخلاه يفتح طيزه بعد ما كان مش بيخلينى حتى ابص عليها من بعيد رد الحاج رمضان قاله ماتقلقش يا خول هانفشخك كلنا
لقيت استاذ ابراهيم قام وزى ما يكون فرح من اللى بيسمعه وبيقول للحاج كلكم تقصد مين يا رمضان هو طه بينيك ولا بيتناك بس
الحاج رمضان ضحك وقاله لا دا خول بيتناك بس وعلى طول طيزه بتاكله بس نحاول نقنعه ينيك اما يشوف طيز ابوه
استاذ ابراهيم زعل وبيقول خسارة انا عارف ان الزبر حلو بس كان نفسي مايحرمش زبره من المتعه رديت عليه بسرعة وانا بضحك قولتله اخوك بيهزر معاك يا عمو زبر طه من احلى الازبار اللى اتناكت منها ودكر اوى وهو بينيك وكل يوم بيفشخنى انا واخوك وبيعشرنا كتير
رجعت الضحكة لاستاذ ابراهيم تانى ولقيته بيحضنى وبيقولى بجد يا حبيبي وزى ما يكون مش مصدق ويقولى يعنى طه بيدخل زبره فيك ويبص للحاج رمضان اللى قاعد بيضحك مستنيه يأكد كلامى واخيرا يتكلم الحاج رمضان ويقوله صدق يا ابراهيم ابنك دكر وبينيك وزبره جامد بس طالع لأبوه وعمه طيزه بتاكله اوى وبيحب يتناك بردوا
لقيت استاذ ابراهيم قام وقف وقالنا طيب يلا اتصلوا بيه يجي عاوز اتمتع بابنى وزبره بدأ يقف تانى بس الحاج رمضان قاله لأ دى مفاجأة انا محضرها ل طه واول ما يبقي مستعد هاقولك ولازم تحاول تصلح علاقتك بيه علشان هو فاكر انك زعلان منه وبتتجنب تشوفوا
قمنا كلنا دخلنا ناخد شاور مع بعض واستاذ ابراهيم هيجانه عمال يزيد بس وعمال يلعب في ازبارنا ومش راضي يسيبها زى ما يكون عمره ما شاف زبر في حياته ويقول لأخوه يا بختك يا رمضان ويترجاه يتصل ب طه وانه مش قادر يستنى ويفتح طيزه ويمسك ازبارنا يحطها على خرمه بس خرمه ضيق اوى والحاج يقولى عاوزك توسع خرم عمك زى ما وسعت خرمى علشان يستحمل زبر ابنه ويعرف يتمتع بيه وبصعوبة اخيرا خلصنا الشاور وطلعنا كل واحد لبس هدومه واستاذ ابراهيم زبره واقف ومش راضي ينام ويتحايل على الحاج رمضان اننا نقلع وندخل تانى ننيك بعض والحاج عمال يضحك ويقوله اصبر يا خول انت صابر بقالك سنين مجتش من يومين كمان وبعد كلام كتير استاذ ابراهيم طلع بيته علشان كان طه خلاص على وصول
ورجع طه من الشغل كنت انا والحاج رمضان فى انتظاره واول ما دخل لاحظ على طول اننا مرهقين وطبعا قولناله اننا فشخنا بعض ولسه مخلصين من شوية وكان دا بالنسبة ل طه حاجة عادية وحضرنا الغدا واتغدينا ودخلت انام شوية وهما كمان وصحيت بعدها بكام ساعة على الحاج رمضان بيصحينى بيقولى ابراهيم هيفضحنا اتصل بيا كتير وهايج على الاخر واتصل ب طه يقوله وحشتنى وتعالا عاوز اشوفك وطه مستغرب ومش عاوزوا يبوظلى المفاجأة
انا قمت وقولت للحاج انه يتصل بأخوه يخليه ينزل عندى شقتى فى الدور اللى تحته بعد ربع ساعة وانا هقابله هاهديه واتحججت انى هاطلع اذاكر شوية فى شقتى وفعلا طلعت لقيت استاذ ابراهيم مستنينى على باب الشقة لابس روب اسود وشعر صدره طالع منه منظر في قمه الرجوله وزبره طبعا رافع الروب قدامه واول ما دخلنا الشقة هجم عليا عمال يبوسنى ويلمس كل حته فى جسمى ويقولى انا مش قادر يا ابنى انتوا عملتوا فيا ايه انا عمرى ما كنت هايج اوى كدا وطلع زبره اللى كان صلب اوى وراسه حمرا وكبيرا اوى زى ما يكون هينفجر ويقولى انا زبرى بيوجعنى اوى من كتر الهيجان جيت انزل على زبره امصه لقيته بيمنعنى ونزل هو على زبرى يمص فيه ويلحس بيضانى زى المحروم وبعدين اخدته جوا اوضة النوم ونمت على طهرى وهو طلع فتح طيزه وقعد بخرمه على لسانى ومسك زبرى يمص فيه وبدأت اوسع خرمه وهو يصوت ويقولى اكتر وسعنى اوى وادخل صوابعى فى خرمه واحده واحده لغاية ما خرمه وسع وبقي ياخد صباعين وبعدين تلاته واول ما بدأ يرتاح لقيته بيقعد على زبرى وبدأت انيكه بالراحة شوية وبعدين نغير الوضع وانيكه بسرعة وهو في عالم تانى مغمض عنيه ومش بيلمس زبره وكل شوية يحذرنى يقولى اوعى تلمس زبرى دلوقت وكل ما يحس انى هاجيب يقوم من على زبرى ويلحس خرمى وانا شايف زبره واقف هينفجر وبينقط عسل بكميات كبيره لغاية مبقتش قادر وقمت قعدت على زبره اللى اول ما دخل انفجر بركان لبن فى طيزى ويحضنى ويبوسنى اوى وهو عمال يشخر ويطلع زبره ويرزعه اوى لغاية ما ارتاح وخلص اخيرا وبقى نايم مش قادر يتحرك ولقيته بيقولى انا عمرى ما اتمتعت بالنيك للدرجة دى ومكسوف ويقولى سامحنى يا شريف انى بجيب بسرعة بس انت ماتعرفش الحرمان اللى كنت عايش فيه بقالى سنين
طمنته وقولتله دا عادى وبعد فترة هتبقي طبيعي وهتقدر تتحكم فى شهوتك وفضلنا على الحال دا تقريبا اسبوع كل ليله اطلع شقتى اقابل ابو طه ننيك بعض لغاية ما بقي ينيك بالساعات لدرجة ان خرمى وجعنى من صلابة زبره وحجمه اللى بيكبر اوى جتى طه لاحظ فى مرة كانوا بينيكوا بعض هو والحاج ودخلت عليهم بس مقدرتش اشارك معاهم كنت بقلع واتفرج عليهم بس لغاية ما عشروا بعض ولقيت طه جاى عليا بيشدنى وبينيمنى على بطنى على السرير وبيقولى انا مش قادر اصدق ان طيزك مش بتاكلك يا خول واول ما فتح طيزى وشاف خرمى المفتوح قال للحاج رمضان شفت يا عمى انا كنت متاكد ان الخول دا بيتناك من زبر تانى ويضربنى على طيزى ويقولى زبر مين اللى فاشخك كدا يا متناك انت رجعت تقابل الراجل السودانى تانى ولا ايه ...
لقيت الحاج رمضان بيتكلم وبيقوله هى دى المفاجأة يا طه في زبر يجنن بينيك ابن عمك وناوى اجيبه معانا نتمتع بيه كلنا بس كنت عاوز شريف ينام معاه الاول علشان خرمه ضيق وعاوزوا يوسع علشان مش هنتناك منه بس هو كمان نفسه يتناك...
طه طبعا فرح واتصدم وقالنا طيب يلا اتصلوا بيه لكن الحاج قاله اصبر بكرا يا خول انا تعبان ولسه جايب دلوقت وطه وافق ودخل ياخد شاور ولقيت الحاج بيسألنى على ابراهيم اخوه بيقولى خرمه بقي واسع ولا لسه طبعا طمنته وقولتله انه خلاص بقي زى خرمك ويقدر ياخد الزبر الكبير ويتمتع بيه وحتى زبره بقي ينيك ويطول
وجه اليوم المنتظر اتفقنا مع استاذ ابراهيم بس طه مكنش لسه يعرف ...صحينا من النوم الصبح واستاذ ابراهيم كان جه ودخل اوضة طه اللى فى شقة الحاج رمضان والحاج صحى وانا بدات اصحى طه وامص زبره لغاية ما كلنا هجنا وبدأنا ننيك بعض وابو طه واقف بيبص علينا ومستنى اللحظة المناسبة وشايف ابنه وهو بينيك عمه وانا بنيكه او وهو بينيكنى والحاج بينيك طه لغاية ما كنت نايم تحت طه بيمص زبرى وانا بمص زبره والحاج رمضان راكب طه وبعدين ينزل الحاج من على طه ويشاور لأخوه اللى يدخل وهو قالع وزبره واقف على اخره وشايف خرم طه مفتوح على الاخر قدامه ويروح يحط راس زبره على خرمه والحاج من وراه يزق اخوه اللى يدخل زبره كله مره واحده في خرم طه اللى يصوت ويقول بالراحة يا خول فشختنى ويبص وراه يلاقي ابوه هو اللى راكبوا وزبره كله محشور جواه وعنيه كلها شهوة ويهجم عليه يحضنه ويبوسوا وطه مش مصدق وعمال يصوت من المتعه والمفاجأة ومش بيتكلم وانا نايم تحتهم شايف زبر استاذ ابراهيم عمال يدخل ويطلع فى طيز طه وبلحس بيضانه الكبيره والحاج بيضحك ويقول ل طه ايه رايك فى المفاجأة دى يا خول وايه رايك فى زبر ابوك واخيرا طه يتكلم ويقول انا مش مصدق اللى بيحصل انت متاكد من اللى انت بتعمله يا بابا يا حبيبي
واستاذ ابراهيم يقوله انا كنت بحلم بيك يا حبيبي من زمان وكان نفسي اديلك زبرى تتمتع بيه بدل ما تروح تتناك برا ...وطه يرد يقوله انا كنت عارف ان زبرك يجنن زى زبر عمى بس كنت خايف تكرهنى لو طلبت منك تمتعنى بيه يا بابا
استاذ ابراهيم يمسك زبر طه ويقوله مش انت لوحدك اللى بتتمتع بالزبر يا حبيبي ويطلع زبره وينزل على زبر طه وخرمه يلحسه ويمصه وبعدين طه يقوم يقعد على حرف السرير وابوه ماسك زبره بياكله ويقوله زبرك حلو اوى يا حبيبي والحاج رمضان نزل على ركبته ورا اخوه بيلحس خرمه وانا ورا الحاج بلحس خرمه وبعدين استاذ ابراهيم طلع على زبر طه وبيقوله عاوز اتناك منك يا طه ورينى رجولتك... طه فتح طيز ابوه وبدأ يدخل زبره واحدة واحدة لغاية ما دخل كله وطه عنيه كلها حب وحاضن ابوه اوى ويقوله اول ما يوجعك قولى يا بابا وابوه عمال يقوله انا عاوزك توجعنى وتفشخنى يا ابنى يا حبيبي ويتنطط على زبره اوى والحاج عمال يلحس بيضان طه ويطلع زبره يمصه ويحطه تانى فى طيز استاذ ابراهيم اللى عمال يصوت زى الشرموطه على زبر ابنه وانا وقفت ودخلت زبرى في طيز الحاج رمضان اللى كان عمال يهزها ويفتحها بايديه ليا اوى وبقيت راكبه ويصوت هو كمان ويقول لأخوه حلو الزبر يا ابراهيم ويرد عليه يقوله حلو اوى يا خول ويلف استاذ ابراهيم على زبر طه علشان يشوف الحاج رمضان وانا راكبوا وشغال نيك فيه ويحضنوا بعض واحنا عمالين ننيك فيهم وفجاة طه يشخر ويمسك ابوه من وسطه ويثبته على زبره ويجيبهم جوا وانا في نفس الوقت اجيب جوا الحاج رمضان ونقعد انا وطه نتفرج عليهم وهما بينيكوا بعض لغاية ما نهيج تانى وينيكونا ويجيبوا جوانا
ومن هنا كانت بداية علاقة العشق بين الاتنين الاخوات وابنهم ... وجه ميعاد رجوعى اسكندرية واللى هيبدأ معاها مغامرات اكتر وفى مرحلة ما هينضم لينا الحاج رمضان واخوه استاذ ابراهيم وطه