ا
ابيقور
عنتيل زائر
غير متصل
انا ميدو عايش مع بابا بعد ما انفصل عن ماما كنت وقتها 25 سنة وبابا ادهم 55 سنة بيشتغل مدير/مهندس بترول وانا بطبيعة الحال كمان طلعت مهندس بترول وبشتغل في نفس الشركة اللى فيها بابا بس طبعا مش مع بعض نظرا لأختلاف الخبرة والدرجة الوظيفية.
مواصفاتى ابيض مشعر جسمى مدملك مشدود مش تخين ولا رفيع زبرى 18 سم عريض وطيزى مدوره وبارزه لبرا علشان بلعب رياضة اول تجربة ليا كانت مع راجل كبير جارى اغتصبنى وهو السبب الرئيسي انى بقيت بحب الرجاله وانا عندى 16 سنة كانت اول تجربة ليا مع ابن عمى شريف اكبر منى ب 5 سنين كنا بنتفرج على سكس مع بعض ومطلعين ازبارنا وكنا هايجين اوى وفجاة لقيته مسك زبرى وانا تلقائى مسكت زبره وبقينا نلعب لبعض واتطورت العلاقة وبقينا نعمل زى اللى فى الافلام نمص لبعض ونلحس لبعض لغاية ما فتحنا بعض وبقينا زى المتجوزين ننيك بعض كل يوم ونعشر بعض واوقات كنا نشرب اللبن لبعض ... انا وابن عمى كنا بنتشارك نفس الرغبات بنحب الرجاله الكبيره وكل واحد فينا بيهيج على ابوه ونفسه يعمل سكس معاه واوقات كنا نهيج بعض بالكلام على ازبارهم وطيازهم ونتخيل انهم بينكونا سوا ويبدلوا علينا واما كان بيجى عندى او انا اروح عنده كنا نجيب كلوت ابوه نشمه ونهيج عليه ويلبسه وينكنى بيه او انيكه وهو لابسه ونتخيل انى بتناك من عمى او بنيكه... لغاية ما شريف سافر فرنسا علشان شغله
بالرغم من كدا كنت بحس نفسي ثنائى الجنس بحب الستات والرجاله خصوصا الراجل اللى فى سن بابا اللى بكرش وجسمهم عريض وشكلهم رجولى وبابا كان دكر فى كل ملامحه واسلوبه وكلامه وصوته الغليظ وريحته الرجوليه
امتع اللحظات وهو قاعد قدامى على الكنبه ببنطلون البيت اللى راسم فخاده وبينهم احلى مجسم لزبر الراجل وبيضانه الكبيره وهو بيتحرك وزبره وبيضانه يتحركوا معاه او اما يقوم يمشي قدامى والبنطلون داخل بين فلقتين طيزه الكبيره والمشعره واما يوطى جسمه بيبقي راسم احلى لوحة لجسم دكر بطيزه الكبيره المدوره والزبر والبيضان الكبيره اوى مدلدلين وباين بدايتهم من عند خرمه
كنت دايما استنى اما يدخل الحمام ياخد شاور وادخل بعده اشم فى كيلوتاته والحسها وكنت دايما الاقي مكان زبره فى اثار لبنه كنت احب الحسهم واشمهم اوى واحطهم على زبرى وخرمى واوقات البسه الكيلوت بتاعه واضرب فيه عشرة قبل ما احطه فى الغسالة
المشهد الاول
انا وبابا قريبين اوى من بعض وبنتكلم كاننا اصحاب مش بس اب وابنه ...فى يوم كنت قاعد لوحدى وهايج اوى بابا كان فى الشغل فتحت الموبايل وطلعت زبرى اضرب عشرة وانا بتفرج على افلام سكس رجاله بتنيك بعض وستات بتتناك من رجاله وماسك زبرى بلعب فيه واتخيل انى بنيك شوية واتناك شوية وفجأة لقيت بابا واقف قدامى ومكسوف ومبتسم واول حاجة قالهالى اخيرا شفتك بتضرب عشرة انا كنت خايف احسن تكون خول ومابتحبش تلعب فى زبرك
انا اول ما شفته قفلت الموبايل و كنت لسه هاخبي زبرى واول ما سمعت كدا طلعت زبرى وبيضانى كلها وقولتله لا اطمن دكر وزبرى جامد زى ما انت شايف
ابتسملى تانى وقالى اتلم يا خول هاسيبك تضرب عشرتك وهاروح اغير هدومى وماتنساش تحط فوطة جنبك تجيب فيها ماتنطرش على الكنبه ولا السجادة
قولتله لا بجيبهم فى الكيلوت بتاعى زى ما انت بتجيبهم
قالى انا عمرى ما بجيبهم فى هدومى
قولتله ولبنك اللى ناشف فى كيلوتاتك اللى بغسلها دا ايه
ضحك وقالى هو دا بتسميه لبن دا المايه اللى بتنزل من زبرى اما بكون هايج بس
وراح داخل اوضة النوم جاب فوطة صغيرة وراماها عليا الفوطة كان فيها اثار كمية كبيره من اللبن وقالى خد دى عينة من لبنى اللى جبته الصبح النهاردا هات فيها وابقي حطها فى الغسيل وسابنى وراح اوضته
الفوطة كانت ريحتها تجنن بعد ما مشي قعدت اشمها والحسها من كتر اللحس بدأت احس بطعم لبن بابا فيها كان احساس يجنن والريحة اللى شاممها منها لدرجة حسيت زبرى هينفجر ونافورة لبن ضربت من راس زبرى بس لحقتها بالفوطة اللى بابا جاب فيها وكنت عمال اشخر جامد وانا مغمض عنيا وبتخيل بابا وهو بينزل لبنه فى بوقي
فتحت عنيا بعد ما جبت لقيت بابا واقف قدامى تانى بالكيلوت اللى بحبه الابيض السبعة وزبره وبيضانه عاملين خيمة وبيقولى هاتقوم تاخد شاور ولا ادخل انا الاول
انا شفت المنظر زبرى لسه هينام وقف تانى وقولتله انا لسه عاوز اضرب واحد كمان
رد عليا قالى كفاية كدا وشال الفوطة من على زبرى شافوا لسه واقف ضربنى عليه بالفوطه وقالى بقولك كفاية قوم طلع الاكل من الفريزر على ما اخد شاور هتلاقيك جعان من كتر ضرب العشرات
وفعلا انا كنت جعان اوى بس زبرى مش راضي ينام من منظر زبر بابا واما لف وشفت الكيلوت داخل بين فلقتين طيزه وهو شايل الفوطة اللى فيها لبنه ولبنى
بس كان لازم اقوم لان انا وبابا متفقين واجبات البيت مش هاينفع نقصر فيها علشان انا وهو بس اللى عايشين لوحدنا ومفيش حد يخدمنا...
المشهد الثانى
خلصت عمايل الغدا وبابا طلع من الحمام لابس الاندر وير وزبره باين انه نص واقف وانا زبرى لسه واقف في الاندر اللى لابسوا ومش راضي ينام من اللى شفته المهم قعدنا نتغدا وخلصنا وغسلنا الاطباق وقعدنا قدام التليفزيون
وكالعادة بابا قاعد وفاتح رجليه علشان زبره وبيضانه الكبيره ماينفعش يقفل فخاده عليهم وانا قاعد بتفرج عليه وزبرى واقف على اخره هو لاحظ ان زبرى واقف اوى قالى مالك هايج النهاردا اوى كدا اول مرة اشوفك كدا
قولتله انا على طول هايج وبضرب عشرات كتير قبل ما ترجع من الشغل بس النهاردا انت رجعت بدرى وانا مضربتش الا عشرة واحدة
بابا قالى طب تعالا نضربها سوا انا كمان هايج وعاوز اجيب بس شغلنا فيلم سكس على التليفزيون وراح اوضته جاب فوطة علشان يمسح فيها لبنه
انا ماصدقت هو قالى كدا ورحت وصلت اللاب بالتليفزيون وكنت مقسم الافلام فولدرين واحد ستريت والتانى جاى
طبعا فتحت الفولدر اللى فيهم افلام استريت وشغلت فيلم كان فيه اتنين رجاله بينيكوا واحدة ست
بابا قاعد على الكنبه وفاتح رجليه وايديه على زبره من فوق الاندر وبيلعب في بيضانه وانا قاعد على الكرسي جنبه زبرى واقف على اخره وبلعب فيه من تحت الكيلوت وعمال ابص على زبر بابا هو لاحظ كدا قالى لو زبرك واقف طلعه وقام وقف وقلع الاندر وزبره اتنطر لبرا انا اول ما شفت زبره فتحت بوقي زبره كبير وتخين اوى وبيضانه كبيره كانهم برتقالتين متعلقين تحت جزع شجرة
هو شافنى كدا ضحك وقالى ايه اول مرة تشوف زبر ولا ايه قولتله لا مش اول مرة بس بيضانك كبيره اوى انت مش بتجيب خالص ولا ايه
قالى دا حقيقي زمان كنت بجيب 5 مرات فى اليوم دلوقت بجيب مرة كل يومين
المهم الفيلم سخن وبقي واحد بينيك الست فى كسها والتانى بينيكها في بوقها بابا قعد وماسك زبره بيلعب فيه بايد والايد التانيه بيعلب في بيضانه وشويه فى حلمات بزازه ومركز اوى مع الفيلم وانا قاعد كل تركيزى على زبره اللى راسه بدات تلمع وينقط عسل وانا مش قادر ونفسي اقوم احط زبره في بوقي وادوق طعمه
شوية وواحد من الدكرين اللى فى الفيلم دخل زبره فى طيز الشرموطة اللى بتتناك في كسها من زبر الراجل التانى لقيت بابا بدا يلعب في زبره اكتر ويطلع اهات وبعدين بصلى وقالى بحب الشراميط اللى بتتناك في طيزها
انا حاولت اجاريه فى الحوار وقولتله طيب ما تجيبلنا شرموطة ننيكها سوا كدا يا حبيبي
قالى طيب ما انت عندك الشرموطة اللى انت مصاحبها هاتها ننيكها سوا
انا اتفاجأت من كلامه وقولتله تقصد مين
رد عليا قالى صاحبتك اللى بتجيلك البيت بحجة انكوا بتشتغلوا سوا
هو يقصد صاحبتى من الشغل اسمها منى فى نفس سنى وهى متعلقه بيا وانا كمان بحبها لانها من النوع اللى بحبه طياز وبزاز كبيره وبتلبس لبس ضيق مبين كسها الكبير وطيازها بارزه اوى بس في نفس الوقت عمرها ما كلمتنى انها عاوزه تعمل علاقة جنسية كل كلامها فى سياق الحب والجواز
انا رديت على بابا قولتله لا منى دى حبيبتى ومحترمه واحنا بنخطط اننا هنتجوز
لقيت بابا ساب زبره وبصلى قالى انت اتهبلت هتتجوز شرموطة
قولتله انت ليه بتقول عليها كدا شفت منها حاجة
قالى مش محتاج اشوف حاجة بس البنت اللى تيجى لشاب عازب بيته وبتلبس اللبس الضيق والقصير دا يبقي اكيد عاوزاك تنام معاها
رديت عليه قولتله دى تربيتها وبالنسبة لها اللبس دا عادى انت بس علشان مش عاوزنى اتجوز واسيبك لوحدك بتحاول تسوأ سمعتها
قالى انت لو اتجوزت هتقعد معايا هنا ماتخفش مش هادخل عليك وانت راكب على مراتك بس جواز من منى الشرموطة دى انسي دا انا بشوف الكيلوت بتاعها داخل في كسها وهى قاعده
انا ضحكت وقولتله قول انت عنيك من مرات ابنك بس مش موضوعنا دلوقت ممكن نضرب العشرة اللى مش عاوزه تخلص دى
بابا رجع يلعب فى زبره ومركز مع الشرموطة اللى فى الفيلم عماله تصوت من الزبرين اللى داخلين فى كسها وطيزها
ولقيته بيقولى زبرك حلو اما تجيلك المرة الجايه هاسيبكوا لوحدكوا وانت حاول توريها تبوسها او تتحرش بيها على الاقل حسسها بزبرك اللى واقف وشوف هتعمل معاك ايه
كلام بابا كان مهيجنى اوى وزبرى هينفجر وهو كمان واضح انه بيتخيل انه بينيك صاحبتى معايا فجأة لقيته بيشخر وبيطلع اصوات رجوليه اوى ونافورة لبن ضربت على بطنه وفخاده وعمال يطلع اهات حلوة اوى وانا بتمنى احط بوقي على راس زبره واشرب اللبن التقيل دا
بعد 3 دقايق من نطر اللبن بابا هدى ومسح بالفوطة وقام يغسل جسمه وسابنى انا اكمل وانا كنت متعمد اتأخر لغاية ما يقوم علشان اخد الفوطة والحس لبنه من عليها وبالفعل بعد ما دخل الحمام اخدت الفوطة الحس لبنه واشم فيه لبنه كان كتير اوى وتقيل وطعمه يجنن لحست كل اللبن وبلعته ومقدرتش ونطرت لبنى انا كمان بس لحقته بالفوطة وغرقتها على لبن بابا حبيبي اللى فيها وانا بتخيل بابا وهو بينطر لبنه في بوقي....
المشهد الثالث
خلصت انا وبابا ضرب العشرة سوا بابا دخل ياخد دش وبعد 10 دقايق كنت دخلت وراه كان هو خلص شاور وطالع ابتسملى وقالى بعد كدا هنضرب العشره سوا قولتله انت جبت لبن اسبوع قالى ماتقلقش بكرا هكون جمعت غيره
دخلت اخد شاور وقعدت ابعبص طيزى واتخيل بابا بينكنى وانا بنيك منى صاحبتى فجأة حسيت بابا الحمام بيتفتح شلت صباعى من خرمى بسرعة وايديا لسه بتلعب في زبرى وبابا واقف قدامى ولقيته بيقولى كنت متاكد انك بتضرب عشره تانية علشان اتاخرت ولقيته طفي السخان وقالى قدامك دقيقة والمايه هتبقي سقعه اخلص واطلع كفاية ضرب عشرات وفعلا غسلت الصابون اللى على جسمى وزبرى وطيزى بسرعة وطلعت وبابا واقف يتفرج عليا وعلى جسمى
بصيتلك وقولتله زبرى عاجبك ولا ايه واقف تتفرج عليا قالى لا طيزك يا خول قالى نشف جسمك والبس تعالا نتكلم شوية
خلصت وطلعت لقيت بابا قاعد فى الصالون وعاملنا شاى قعدت قدامه طبعا علشان اتفرج على فخاده وزبره اللى نايم بينهم كالعادة وهو بدأ يتكلم
بابا: بص يا حبيبى انا عارف انا كنت في سنك وعارف انك هايج طول الوقت بس ضرب العشرات كتير في يوم واحد مش هيريحك بالعكس هيتعبك وياثر على حياتك
انا: عندك حق يا حبيبي بس غصب عنى انا على طول هايج ومقدرش ابطل اجيب
بابا: وانا مش هطلب منك تبطل بس فكر في كلامى منى صاحبتك عاوزه تتناك وهايجه وانا بحكم خبرتى بقولك انك تنام مع واحده متعه مختلفه واما تجيبهم معاها ممكن تقعد عليها يوم او يومين بعدها عندك اشباع جنسي
انا : بصيت لبابا باستغراب وقولتله انت مصمم ان منى شرموطة ليه وكمان عاوزنى احبلها
بابا: اسمع كلامى وجرب ومش هتخسر حاجة انا مش بقولك تنيكها وتجيب جواها انت بس فى الاول هتحاول تنام معاها وتشوفها هتحب كدا ولا لأ وبعد كدا اما تطلب منك تنيكها هتلاقي فى كوندوم فى الدرج جنب سريرى اوعى تنيكها من غيره
انا: بابا انت خيالك اوسع من خيالى بكتير بس علشان اثبتلك انك غلطان انا هحاول المسها بس واتمنى بس ماتفضحنيش فى الشغل
بابا: كلمها دلوقت وقولها انك هتشتغل بكرا من البيت وعرفها انى هكون فى الشغل وانك هتبقي لوحدك طول اليوم وحتى قولها انى هطلع من الشغل اروح لأصحابى ومش هارجع الا بليل
انا: فتحت الموبايل واتصلت بمنى
الو منى حبيبتى وحشتنى ازيك
ازيك يا ميدو انت كمان وحشتنى اليوم كان وحش من غيرك فى الشغل النهاردا
ايه رأيك تجيلى بكرا نشتغل من البيت علشان بابا
ياريت بس عمو بحس انه بيتضايق وكل شوية يدخل علينا
لا ماتقلقيش بابا بكرا هيكون فى الشغل وهيخلص ويروح عند اصحابه
طيب كدا افضل خلاص اشوفك بكرا يا حبيبي ... بحبك اوى ... باى ....ممممممووواه
وانا كمان بحبك اوى يا مون مون.... باى
بابا: احيه شفت هاجت ازاى اما قولتلها انك هتبقي لوحدك دانا زبرى وقف من الهيجان اللى في صوتها
انا: يا بابا يا حبيبي انت اللى هايج عاوز كس يريح الوحش اللى بين رجليك دا
بابا: دا حقيقي والبركة فيك هتجيب لابوك شرموطة ينيكها بس ماتقلقش هخليك ترتاح انت الاول
انا: يا بابا عيب دى مرات ابنك المستقبلية كدا هقلق اسيبكوا مع بعض فى البيت لوحدكوا اما نتجوز
بابا: بكرا نشوف هتبقي مراتك ولا الشرموطة بتاعتنا
قضينا بقية الليلة نتفرج على نتفلكس وبابا قالى انا هقوم انام وانت اوعى تضرب عشرة الليلة دى خليهم للشرموطة بكرا
رديت عليه لا ماتقلقش مفيش عشرات تانى الليلة دى وانا من جوايا هايج اوى بس مش على منى صاحبتى بس على بابا ومنظر زبره وبيضانه الكبار وهو بينطر لبن
المشهد الرابع
صحيت الصبح على صوت بابا بيصحينى وهو الفوطه حوالين جسمه الجميل وزبره عامل قبه فى الفوطه وهو بيقولى قوم يا ميدو خد شاور واستعد لصحبتك الهايجة زمانها جايه ورفع الغطا لاقانى نايم عريان وزبرى واقف قام ماسكنى من زبرى كانه بيشدنى من على السرير انا كنت فى اللحظة دى هاجيب في ايده لو كان بس حرك ايديه على زبرى مرتين تلاته
المهم قمت اخدت شاور وقعدت مع بابا فطرنا ومنى لقيتها بتكلمنى بتقولى انا واقفه تحت اطلع ولا استنى عمو يمشى
قولتلها لأ اطلعى وبابا فتح الباب علشان ينزل هى كانت قدام باب الشقة ولاول مرة بابا سلم عليها وباسها وقالها تعالا يا حبيبتى اتفضلى
منى دخلت وهى مستغربه وانا طبعا فاهم بابا بيعمل كدا ليه وبعدين بابا مشى وقفل الباب
منى سلمت عليا وبوستها من شفايفها بوسه سريعه وقالتلى ابوك ماله النهاردا بيعاملنى كويس
قولتلها اصل انا قولتله اننا بنحب بعض وعاوز اتجوزك
منى فرحت اوى واول مرة تحضنى اوىو تبوسنى بوسه طويلة كدا لدرجة انى حسيت بحرارة جسمها وبزازها الكبار على جسمى وحتى زبرى وقف وانا تلقائيا حضنتها اوى وزبرى لمس كسها من على الهدوم
وفجأة منى البريئة بصت على زبرى اللى عامل خيمه كبيره جوا الشورت الخفيف اللى لابسه وقالتلى ايه دا يا شقي
انا بعدت عنها وقولتلها انا اسف بس انتى جسمك اول مرة احس بيه على جسمى
قالتلى ماتتأسفش ما انت هتبقي جوزى والحاجات دى عادى بين اى راجل وست وبعدين لقيتها قلعت الجاكيت اللى كانت لابساه وكانت لابسه تحت بدى مبين اكتر من نص بزازها ومن تحت كانت لابسه مينى جيب
انا دخلت اجيبلها عصير وطلعت لاقيتها قاعده ولأول مرة مش حاطه رجل على رجل وافتكرت كلام بابا اما كان بيقولى كسها باين والكيلوت داخل فيه وطول ما احنا قاعدين وانا بحاول ابص على كسها اللى بين رجلها اللى مفتوحين وكانها فعلا بتحاول تقولى شوف كسي وهى لاحظت انى عمال ابص على بزازها وكسها كتير وقامت قعدت جنبي وبصت فى عنيا وقالتلى انت مالك النهاردا
قولتلها انتى النهاردا احلى من اى يوم
قالتلى وانت النهاردا شكلك احلى من اى يوم وبصت على زبرى اللى هيطلع من الشورت
قولتلها انا مش عارف اخبيه ومش عاوز اضايقك لو عاوزه ننزل نكمل شغل برا لو النظر مش مريحك
لقيتها قربت منى اكتر وانا ايديا تلقائيا نزلت على فخادها ووسطها وبنبص فى عيون بعض وهجمت عليا تبوسنى وانا ايديا نزلت على طيزها وحاسس ببزازها على صدرى بس المرا دى انا نزلت ابوس رقبتها وشوية نزلت على بزازها وايديا بالراحة اتحركت ناحيه كسها اللى قعدت العب فيه من فوق الكيلوت بتاعها
وفجأة فكت البرا اللى كانت لابساه من قدام وبزازها بقت كلها قدامى
انا شفت المنظر اتجنن ومسكت بزازها بايديا الاتنين وقعدت ارضع فيهم وايديها اتحركت مسكت زبرى من فوق الشورت وكانها بتقولى عاوزه زبرك
انا كنت فى ثانية وقفت وقلعت الشورت وهى اول ما شافت زبرى طلعت اه شراميطى وهجمت على زبرى تبوسه وتمصه زى المحترفين بالظبط لدرجة انى كنت خلاص هاجيب بس اتحركت بسرعة ونيمتها على الكنبه ونزلت مص فى بزازها وبعدين قلعتها الجيبه والكيلوت ونزلت لحس في كسها وهى بتطلع اهات تهيج اوى
نمنا عكس بعض هى تمص زبرى وانا امص كسها كتير اوى لغاية ما خليتها تجيبهم ولأول مرة اشوف كس بيجيب وفى نفس الوقت قولتها مش قادر هاجيب وزبرى فى بوقها علشان تطلعه بس بالعكس دخلته كله وزبرى انفجر في بوقها وهى شربت لبنى كله
نمنا فوق بعض واما فوقنا انا كنت مكسوف اوى وهى بالعكس كانت مبسوطة وقاعده على زبرى بين فخادها وانا حاسس لسه بنار كسها وبتبصلى وبتقولى لبنك طعمه حلو انت اكلت ايه امبارح وبتضحك
انا اتجرات وهجمت على بزازها اللى كانوا فوق وشي ومسكتها من طيزها وهى تطلع اهات وتقولى اوووف انا مكنتش اعرف انك شقي كدا وعماله تتحرك بكسها وطيزها الكبيره فوق زبرى لغاية ما وقف تانى
وخلاص كنت لسه هادخله فى كسها قالتلى لآ مش هاينفعش اما نتجوز وكل ما زبرى يخبط فى كسها وعاوز يدخل ترجعه لورا على خرم طيزها وتصوت وتقولى حلو اوى نفسي اخده جوايا وبعدين نمنا تانى 69 وتمص زبرى وانا باكل كسها واطلع بلسانى على خرم طيزها لغاية ما جبنا تانى مع بعض والمرا دى غرقت وشي وشربت لبنها وهى كمان شربت لبنى وبعدين قمنا اخدنا شاور وقعدنا نتكلم على اللى حصل
قالتلى انها بتجبنى اوى ومقدرتش تقاوم هيجانى وانا مستحيل كانت تعمل كدا بس علشان بتحبنى وانتهى اليوم على كدا بعد ما جبت مرة كمان على خرم طيزها وانا بحاول ادخله وهى تمنعنى وطول الوقت وهى قاعدة بالكيلوت اللى رادخل بين شفرات كسها الكبير الوردى ومن وقت للتانى تمصلى زبرى شوية ونشتغل شوية
المشهد الخامس
مشيت منى قبل الساعة 5 بعد ما كنت انا وهى مرهقين من السكس طول النهار وانا اتصلت ببابا عرفته انها مشيت علشان ما يتاخرش في الشغل ويجى على البيت. بابا حاول يعرف منى اى اخبار بس انا قولتله اما تيجى هقولك
طبعا من ساعة ما منى مشيت وانا نايم شبعان من السكس بس بفكر هل هى شرموطة فعلا وبابا عنده حق وهل هى بتعمل كدا مع اى واحد بتصاحبه ولا انا بس علشان زى ما بتقول بتحبنى
الساعة جت 5 ونص وبابا حبيبي رجع البيت واول ما دخل جالى الاوضة وقالى اتاكدت دلوقت انها شرموطة
حاولت اكدب على بابا واقوله دى زعلت ومشيت بس بابا قالى انت بتكدب البيت كله ريحته لبن وانا خبرة فى ريحة الكس والبت اول ما سلمت عليها الصبح وهى بترتعش وكسها ريحته طالعه وكمان لو مكنتش ريحتك كان زمانك دلوقت زبرك واقف وقاعد بتضرب عشرة
طبعا انا محاولتش اخبي اكتر من كدا وقولت لبابا هى ريحتنى فعلا بس مانكتهاش ومقدرش اقول انها شرموطة
بابا قالى استنى اغير هدومى ونتغدا وبعدين احكيلى وكالعادة اتغدينا وخلصلنا وبابا قعد قدامى بالاندر وير وفاتح رجليه وبيقولى يالا احكيلى
بصيت على زبره لقيته واقف قولتله انت عاوز تضرب عشرة علينا ولا ايه
قالى البت ريحة كسها مهيجه زبرى من اول ما دخلت البيت
انا هجت تانى اما شفت زبر بابا واقف مع انى كنت شبعان من السكس ومش عاوز اجيب بس قولت امتع نفسي شوية بمنظر زبر بابا اللى بعشقه
المهم حكيت لبابا كل اللى حصل بالتفصيل وهو قاعد عمال يلعب في زبره وانا كمان طول مانا بحكى وبوصفله كسها وبزازها وطيازها
وفى الاخر قولتله زى مانا كنت هايج هى كمان كانت هايجه وعملنا سكس مع بعض دا مش معناه انها شرموطة بتنام مع اى حد
بابا طبعا مكنش موافق وقالى الايام جايه وبكرا تقولك انها مفتوجه وعاوزه تتناك
عدى اسبوعين تلاته وانا ومنى بنتقابل ونمص لبعض لغاية مانجيب وهى رافضه تماما انه ادخله فيها وايام كان بابا يرجع من الشغل واحنا نايمين مع بعض في اوضتى وانا كنت مفهم بابا انه مايدخلش علينا لغاية ما نخلص ونطلع
وفي يوم حصل اللى كنت بتمناه بابا اخد موبايلى بليل وبعت لمنى رسالة قالها ان بابا مش موجود فى البيت وانها تيجى بكرا الصبح متأخر ساعة نشتغل مع بعض من البيت وطبعا انا فى اليوم دا صحيت ورحت الشغل وبابا كان قاعد هو فى البيت
وبالفعل منى جت وطلعت بابا فتحلها سلمت عليه وسألت عليا قالها انى فى الشغل وانه عاوزها هى
منى طبعا كانت عاوزه تمشى فى الاول ببس بابا قالها انه عارف اللى بتعمله مع ابنه وعاوز يعمل معاها نفس الشىء
والمفاجأة ان منى مكنش عندها اى مانع وبالفعل بابا قلعها وهيجها اكتر منى بكتير بحكم الخبرة وزبره الكبير وخدها اوضة النوم وقبل ما يدخلوا بابا باعتلى رسالة قالى تعالا اتفرج على مراتك المستقبلية بتتنطط على زبر ابوك
طبعا انا شفت الرسالة ومنى مكنتش فى الشغل رحت على طول على البيت فتحت بالراحة باب الشقة وانا سامع صوت جاى من بعيد وقربت على اوضة بابا وانا سامع صوت اهات بابا ومنى ومش مصدق
فتحت باب الاوضة بالراحة وشفت احلى منظر كنت بتخيله كتير من اول يوم شفت منى
منى على سرير بابا في وضع الدوجى وبابا راكب فوقها وزبره داخل طالع فى طيزها وهى بتصوت وتقوله زبرك كبير اوى يا عمو فشختنى واهاتهم وصواتهم عاليه ماليه الاوضة وطبعا بابا كانت متوقع انى ادخل فى اى وقت وكل شوية يبص وراه وشافنى وانا واقف بتفرج وزبرى واقف على اخره كأنه بابا عاوز يورينى فيلم سكس على الطبيعة شاورلى انى معملش صوت واقف اتفرج وهو بينيكها
انا بالفعل قلعت البنطلون والاندر ووقفت العب فى زبرى واتفرج بس مش على منى وهى بتتناك كان فى منظر احلى بكتير
بتفرج على زبر بابا الضخم وبيضانه وهو بينيكها وراكبها واول مرة اشوف طيز بابا مفتوحه وخرمه المشعر باين وبيضانه بتضرب في طيزها كل تركيزى كان على كدا ونفسي اروح الحس خرمه وبيضانه وهما بيتهزوا من كتر الرزع فى طيز منى ويطلعه من طيزها يحطه فى كسها وهى تصوت وتقوله زبرك حلو اوى نيكنى اوى
وفجأة بابا يتكلم ويقولى تعالا شوف الشرموطة وهى بتتناك في طيزها وكسها ومش بتشبع وانت تقولى فيرجن ومش عاوزاك تفتحها
فجأة منى تبص ورا وتلاقينى ماسك زبرى بلعب فيه ومن كتر الهيجان وزبر بابا اللى بيرزع فيها ماتقدرش تتكلم وبابا يقولى تعالا حط زبرك فى بوقها علشان تيجى تنيكها
رحت ناحيتها ومنى من غير ولا كلمة تمسك زبرى تمصه وهى عماله تصوت من كتر ما بابا فاشخها وانا في قمة المتعه ومنى بتمص زبرى وانا شايف زبر بابا وخرمه فى المرايا ونفسي اروح الحس خرمه وادخل زبرى في طيزه مش طيز منى
بابا نزل من على منى وقالى تعالا دورك اطلع اركب الشرموطة رحت على كسها الحسه وبابا حط زبره فى بوقها
لقيت بابا بيقولى انت لسه هاتهيجها ما هى هايجة ومفشوخه وانا فى الحقيقة كنت بحاول ادوق طعم زبر بابا من على كسها وخرم طيزها وبعدين حطيت زبرى على كسها لقيتها هى اتحركت عليا وكسها بلع زبرى واول ما زبرى دخل حسيت احساس مستحيل اوصفه ودقيقتين بالظبط وطلعت زبرى ونطرت كل لبنى على كسها وبطنها ووصل لبزازها
بابا قالى عندك حق كسها سخن مولع وطلع زبره من بوقها وراح عند كسها اخد لبنى على زبره ودخل زبره فى طيزها بلبنى انا شفت كدا زبرى وقف تانى بابا طلع زبره وقالى نام والشرموطه هتطلع على زبرك
منى طلعت خدت زبرى فى كسها ولقيت بابا جاى عند طيزها بين رجليا وبيدخل زبره فى طيزها ومنى تصوت تقوله لا مش هقدر عليكوا انتوا الاتنين وانا كنت مستمتع اوى بالوضع دا لان كل شوية زبر بابا يتزحلق يلمس بيضانى وانا ماسكها من طيازها بفتحهم لبابا علشان يحط زبره ويقولها خدى يا شرموطة فى كسك وطيزك وبزازها على وشي برضعهم وفجاة بابا طلع زبره ونطر يجي كوبايه لبن على طيزها وانا حاسس بلبنه نازل على بيضانى وبين فخادى لغاية خرمى وانا ماصدقت حسيت بلبن بابا عملت زى ما هو عمل واخدت لبنه على زبرى وحطيته فى طيزها وهما دقيقتين كمان وحسيت انى هجيب طلعته بسرعة وحطيته فى بوقها وعملت انى بلحس كسها وانا في الحقيقة بلحس لبن بابا لغاية ما جبت في بوقها وهى كمان نافورة سائل من كسها ضربت في وشى وانا بلحسه وببعبصها في طيزها.
ودى كانت نهاية النيكه مع بابا ومنى صاحبتى وطبعا بابا كان خلص شاور ودخل علينا وهى قامت تاخد شاور ولبست فى الحمام وسمعنا باب الشقة بيتقفل عرفت انها نزلت على طول من غير ما تتكلم ولا كلمة....
المشهد السادس
منى مشيت وبعد ما اخدت شاور قعدنا اتغدينا كالعادة وبعد الغدا بدأنا الكلام على اللى حصل وكان بابا هو اول واحد يتكلم
قالى صدقتنى انك كنت عاوز تتجوز شرموطة
قولتله يعنى مش انت اللى فتحتها
قالى انت لسه مش مصدق دا كسها وطيزها مفشخوين بتنزل من على زبر لزبر
قولت لبابا طيب هعمل ايه دلوقت اكلمها ولا اقطع علاقتى بيها
بابا رد عليا وهو ماسك زبره وبيقولى اقطع انت علاقتك بيها لو عاوز لكن انا زبرى اتبسطت النهاردا وناوى انيكها كتير
قولتله وانا كمان زبرى مش مصدق اللى حصل وعاوز انيكها معاك
ومن بعدها علاقتى اتغيرت بمنى ومبقتش اقولها الا يا شرموطة وهى كانت معندهاش مانع واوقات ترجع معايا البيت وبابا موجود ننيكها سوا او اوقات بابا يرجع يلاقيها قاعدة على زبرى يقلع ويحط زبره فى طيزها
انا كنت مستمتع اوى خصوصا اما كنت اتفرج على بابا وهو راكبها وانا واقف وراهم وشايف زبر بابا الضخم وبيضانه وطيزه وهى مفتوحه وخرمه وردى وضيق اوى واتخيل انى بحط زبرى عليه واوقات اعمل انى بلحس كس منى والمس بيضانه بلسانى او اقرب من خرمه اشمه واتخيل انى بلحسه واوقات اكون انا اللى راكبها من طيزها وبابا يجي من ورانا ويحاول يدخل زبره فى كسها ويتزحلق يلمس طيزى او بضانى
استمرينا ننيك منى سوا حوالى شهرين لغاية ما منى جالها فرصة عمل افضل وسابت الشركة وطبعا مبقناش نتقابل علشان اكيد هتتناك من حد فى الشركة الجديدة.
ورجعت انا وبابا تانى نتفرج على افلام سكس ونضرب عشرة مع بعض بس دلوقت علاقتنا اتطورت وبقينا اقرب لبعض ونمشى عريانين فى البيت واوقات نستحمى سوا
وفى يوم سمعت بابا بينادى عليا وهو فى الحمام دخلت عليه لقيته قاعد على كرسي عريان وفاتح رجليه وبيقولى تعالا احلقلى شعرتى انا ماترددتش ونزلت بين رجليه ومسكت مكنة الحلاقة بايد والايد التانيه مكست زبره اللى كان نايم وانا مستمتع جدا انى بلمسه وامسك بيضانه الكبيره اخيرا وحطيت صابون على زبره وبيضانه وشغال وانا حاسس ان زبره عمال يقف واحده واحده فى ايديا وهو يبصلى ويضحك ويقولى عاوز ايه ما انت ايديك بتدلكه وناعمه بالصابون
انا ضحكت وقولتله خد راحتك المهم ماتجبش بس وتغرقنى وانا من جوايا بتمنى لو فعلا يجيب على وشى وفى بوقي
وفعلا زبر بابا وقف على اخره وانا عامل انى ماسكه وبحركه يمين وشمال وبعد ما خلصت غسلت زبره من الصابون وبقي حجمه كبير اوى وزبرى وقف على اخره وخرمى عمال ينبض نفسي اقلع واقعد على زبره وهو قاعد قدامى وفاتح رجليه وزبره عامود واقف وبيضانه مليانه اوى ومدلدله حسيت ان الفرصه دى مش هتتكرر خصوصا ان بابا بقاله 5 ايام مجبش لبنه وبالفعل مسكت زبره من تحت عملت كانى بتاكد انه مفيش شعر ووفتحت بوقى ودخلته كله مره واحده
لقيت بابا جسمه بيرتعش وبيحاول يبعد راسي على زبره وفى نفس الوقت عمال يطلع اهات الشهوة والمتعه وبيقولى بصوت كله هيجان وحب ااااااااااااه يا حبيبي انت بتعمل ايه في زبر بابا عيب كدا واعصابه كلها سابت وبدا يفتح رجله اكتر وبدل ما كان بيبعد راسي بقي يقرب هو بزبره اكتر يحشره فى بوقي وانا نازل طالع بشفايفي ولسانى على زبره كله
وشوية يقولى اوووف بتمص حلو اوى وشوية يقولى عيب يا حبيبي انا بابا وانت ابنى
وانا ارد عليه اقوله وانا بحبك اوى يا بابا وعاوز امتعك وهو زبره جوا بوقي مش عارف اتكلم وكل ما اطلعه الحس بيضانه يمسك زبره ويحطه على شفايفي تانى فضلنا كدا حوالى 5 دقايق لغاية ما بابا بقي يطلع اهات عاليه ويشخر واول مره اسمع منه الاصوات دى وعاوز يقولى حاجة بس من هيجانه مش قادر يتكلم وانا طبعا فهمت انه هيجيب من حجم زبره اللى عمال يكبر والعسل اللى بينزل من راس زبره وفجأه صوته انقطع خالص وحسيت بنافورة لبن بتضرب في زورى قفلت بوقي اوى على زبره علشان ولا نقطه تطلع برا وزبره فضل ينزل في لبن حوالى 3 دقايق متواصله وهو عمال يطلع اهات عالية لغاية ما هدى خالص وطلعت زبره من بوقي وانا بلحس راسه من اثار اللبن وهو قاعد لسه مش عارف يتحرك وزبره لسه واقف
واول ما فاق شوية وانا سبت زبره اللى مش راضي ينام قام وقف وحضنى اوى وزبره عمال يخبط فى زبرى اللى واقف على اخره ويقولى انت كدا ابن ابوك متعتنى متعه عمرى ما حسيت بيها فى حياتى انا كنت فرحان اوى انه مضربنيش بالقلم وقالى اطلع برا
وبعدين لقيته بيبص على شفايفي اللى كلها لبنه وباسنى بوسه سريعه وقالى طعمه حلو وهو بيضحك يقصد لبنه
قولتله مكنتش فاكر انه حلو كدا وكتير اوى انا كدا اتعشيت الليلة دى
وضحكنا سوا وبعدين قالى سبنى بقي اخد شاور وروح اعملنا فنجانين قهوة علشان عاوزين نتكلم .....
عملت القهوة وقعدت فى الريسبشن مستنى بابا اللى طلع من الحمام ولبس اندر وير اسود قصير مبين معالم زبره بيضانه وجه قعد قدامى وقالى احكيلى بقي قولتله احكيلك ايه قالى ماتحاولش تنكر الطريقة اللى مصيت بيها زبرى واضح انها مش اول مرة وباين انك خبرة
قولتله لا خالص انا بتفرج على افلام سكس كتير وكنت بعمل زيهم وعلشان بحبك وعارف انك مجبتش بقالك كتير حبيت امتعك
رد عليا قالى تفتكر انا مش واخد بالى انك بتبص على زبرى كتير وانك حاولت كذا مرة تلمس زبرى وبيضانى وتلحسهم حتى واحنا بننيك منى ياريت يا حبيبي تكلمنى بصراحة كأننا اصحاب مش اب وابنه وانا مش هزعل منك بس لازم اعرف عنك كل حاجة وقالى علشان تطمن اكتر وانا فى سنك واصغر ولحد ما اتجوزت كنت بقابل واحد وبعمل معاه سكس
انا اتفاجئت وبصراحة فرحت اوى انى بسمع الكلام دا وطبعا اول سؤال سألته مين الواحد دا
بابا رد عليا قالى مش مهم تعرف دلوقت بس عاوز اقولك اننا كنا بنيك ستات مع بعض واما مكناش بنلاقي ست ننيكها كنا نمص لبعض علشان نرتاح
انا قاطعته على طول وقولتله وكنتوا بتمصوا لبعض بس ولا بتعملوا اكتر من كدا
بابا ضحك وقالى تقصد كنا بنيك بعض كمان لا زبرى كبير وزبره هو كمان كبير مكنش ينفع بس لو كنا استمرينا كان ممكن يحصل خصوصا اننا كنا قريبين اوى من بعض وعلشان بنحب بعض قررنا اننا نتجوز ويبقي كل واحد عنده حياة واسرة مستقرة
انا قولتله ولسه لغاية دلوقت بتتقابلوا او بتعملوا حاجة بابا قالى لسه بنتقابل بس مش بنعمل حاجة مع بعض بعض ما كل واحد فينا اتجوز وخلف وهنا بابا سألنى وانت بقي احكيلى مين علمك تمص حلو كدا وعملتو ايه تانى مع بعض انا معرفوش
وقررت اقول لبابا على شريف ابن عمى بدات احكيلة واقوله انا كمان فى واحد صاحبي قريبين من بعض وهو اللى اقترح عليا نجرب نمص لبعض من وانا عندى 16 سنة واحنا بنتقابل باستمرار نتفرج على افلام سكس ونهيج ونمص لبعض
وهنا ببص على زبر بابا لقيته كبر اوى وواضح انه هاج على كلامى وعجبه وبعدين سالنى وبعدين كنت بتنيكوا بعض
انا كنت عاوز اقوله اه بس حسيت انه ممكن يتضايق خصوصا انه هو كمان بيقولى انه كان بيمص بس علشان كدا قررت اخبي عليه واقوله لا كنا بنمص لبعض لغاية ما نجيب وبس
وبعدين بابا سألنى وصاحبك زبره كبير قولتله اه كبير بس مش فى حجم زبرك الضخم دا وانا بشاور على زبره اللى هيقطع الكيلوت اللى لابسوا
بابا ضحك وقالى وهو زبرى بس اللى واقف ومد ايديه على زبرى مسكه وكان واقف على اخره طبعا وانا بدون اى مقاومة قربت منه علشان اشجعه وقمت وقفت قدامه وزبرى قدام وشه فى الشورت اللى لابسوا لقيت بابا شدلى الشورت وزبرى اتنفض قدام وشه وانا مش مصدق اللى بيحصل
بابا حط ايديه الكبيره على زبرى وبيضانى وماسكوا بيتفرج عليه وبعدين بالراحه بدا يحط زبرى على شفايفوا ويبوس راس زبرى شوية وبيضانى شوية وبين فخادى وانا فى دنيا تانية وعمال ارتعش كل ما شفايفه تلمس زبرى كانها اول مرة حد يلمس زبرى
وفجاة حسيت كان زبرى فى طيز حد فتحت عنيا لقيت زبرى كله جوا بوق بابا وشفايفه مقفوله عليه طلعت اهات بصوت عالى اوى ورجلى مبقتش شايلانى ومستسلم تماما وبدا بابا يطلع زبرى بالراحة من بوقه ويدخله كله تانى مرة واحدة ويقولى ايه رايك انا ولا صاحبك وانا مش قادر انطق وسندت بايديا على كتفه وبدات احرك زبرى كانى بنيكه فى بوقه ومكملتش دقيقتين وبالعافية قدرت انطق وقولتله بابا انا هاجيب حاسب وبالعكس لقيت بابا اخد زبرى كله وبيلعب فى بيضانى وحاسس بلسانه بيلعب فى فتحه زبرى وراسه وماسكنى من طيزى بيشدنى عليه اوى وفجأة زبرى انفجر باكبر كمية لبن جبتها لغاية وقتها وجسمى كله عمال يرتعش وبابا مش راضي يطلع زبرى من بوقه لغاية ما بلع كل نقطه من زبرى وزى ما عملت فى زبره هو كمان طلع زبرى يتفرج عليه ويشوف هل لسه فى نقطه لبن ما شربهاش
انا جسمى كله انهار ونزلت على ركبتى حضنته اوى وحاسس بزبره اللى عمال ينبض وينقط عسل بدون مقدمات طلعت زبره وحطيته فى بوقي وقعدت امص فيه واخده كله فى بوقي زى الجعان وبابا ماسك راسي عمال يشدنى على زبره كل ما اطلعه وسامع اهاته وكلامه الحنين بحبك يا ميدو انت ابنى وحبيبي خد زبر بابا كله فى بوقك اتمتع بيه وبطعمه لغاية ما حسيت بلبنه بيضرب في زورى قفلت على زبره لغاية ما شربت كل نقطه من لبنه وطلعت زبره من بوقي وبصيت فى عنيه اللى كانت كلها حب وشهوة وهجمت على شفايفه ابوسه والحس لسانه وهو كمان كان بيحط لسانه فى بوقى كاننا بندوق طعم لبن بعض اللى على شفايفنا واحنا بنقول احلى كلام حب وعشق بين اب وابنه وصارحته انى كنت نفسي اعمل كدا معاه من زمان وهو كمان قالى انه بيحبنى كابن وعشيق وبعد ما خلصنا البوسه الطويلة اوى
بابا بص في عنيا تانى وقالى مش هتقولى مين بقي صاحبك اللى علمك كل دا
انا بدون تردد قولتله دا شريف ابن عمى بابا بصلى وبيضحك ومش باين عليه انه مستغرب وبيقولى وانت عارف مين صاحبي دا يبقي عمك محمود (والد شريف) واضح ان العيلة كلها بتحب تمص الازبار
انا رديت عليه واحنا بنضحك تفتكر بتحب تمص بس
بابا رد عليا قالى بس كفاية يا خول يلا نقوم نستحمى
المشهد السابع
دخلت انا وبابا نستحمى سوا وازبارنا واقفه لسه وكل شوية ندلكهم لبعض ونبوس بعض وانا مش مصدق ان اخيرا حلمى اتحقق وبقيت العب في زبر بابا جبيبي وقريب هخليه ينكنى ويدوقنى طعم لبنه فى طيزى زى ما شربته وبصعوبة قدرنا نخلص الشاور وخرجنا لبسنا هدومنا وقعدنا نتكلم تانى على اللى حصل
بابا بدأ وقالى زبر ابنك عمك كبير زى ابوه قولتله ايوه بس انت زبرك اكبر واحلى
وانا سالته زبر عمى عامل ازاى قالى زبره زى زبرى بالظبط فى الحجم بس بيضانه اكبر شوية
انا عضيت على شفايفي من الهيجان وسرحت بتخيل ان بابا بينكنى وبمص زبر عمى وبيبدلوا عليا
لقيت بابا بيقولى ايه نفسك فى زبر عمك كمان مش مكفيك زبرى يا خول قولتله مانا طالعلك بحب الازبار ولقيت بابا هجم عليا تانى وقعد يبوس فيا ويمسكنى من زبرى ونزل بين رجليا طلع زبرى وقعد يمص فيه وانا قاعد على الكنبه فاتح رجليا ومره واحده رفع رجليا لفوق ونزل بلسانه على خرمى اول ما حسيت بيه طلعت ااااه زى الشراميط بالظبط ومسكت راسه وشديتها اوى على خرمى علشان احس بلسانه كله فى خرمى تقريبا بابا استغرب وبعد وشه وفتح فلقتين طيزى بايديه يبص على خرمى وفجأة تعابير وشه اتغيرت وبصلى قالى يا متناك يا خول انت خرمك مفشوخ على اخره وتقولى مش بتنيكوا بعض شكلك انت بس اللى بتتركب
انا فقت من الهيجان اللى انا فيه على نبرة صوت بابا اللى كلها غضب وبدل ما كنت لسه هقوله تعالا نكنى لقيت نفسي بكدب عليه تانى وبقوله انا عمرى ما اتناكت ومش بحب اتناك انت ليه بتقول كدا
قالى انت بتضحك على مين مش حاسس بخرمك واسع وناعم ازاى عامل زى كس الشرموطة اللى كنا بننيكها
انا حاولت اقنعه انى مش بحب اتناك لأنى حسيت انه اتضايق اوى من فكرة انه ابنه متناك
مكنتش عارف ازاى اقنعه ولقيت نفسي بقوله لو مش مصدقنى ممكن اتصل بشريف ابن عمى واقوله اللى حصل بينا وانك عاوز تتأكد انى مش متناك واننا بنمص لبعض بس واوقات بنلحس طيز بعض لكن عمره ما دخل زبره فيا
بابا هدى شوية من غضبه بس غريبه زبره كان واقف اكتر من الاول وبينقط عسل
نزلت على ركبتى بين رجليه وقربت من زبره بلمسه وهو عمال يبصلى وبعدين مسك وشي بين ايديه وقالى يا بنى انا خايف عليك لو بتحب تتناك لازم تقولى علشان شريف دلوقت مسافر ولو متعود على متعة الزبر خرمك هياكلك وهتبقي هايج وانا مش عاوزك تروح تنام مع رجاله غريبه علشان تريحك
رديت عليه قولتله يا بابا انت رحت لبعيد اوى انا بحب انيك مش اتناك وصحيح بحب امص الزبر وطعم اللبن بس مش اكتر من كدا اطمن واحنا عايشين مع بعض على طول ولو حسيت انى بقابل اى حد او بعمل سكس في غيابك ابقي ازعل منى واعمل اللى انت عاوزوا فيا
بابا شكله اقتنع بكلامى ورجع تانى يبوسنى بشهوة اكتر من الاول وقمت انا قطعت البوسه وقولتله بس شكلك عارف احساس الزبر ومتعته مش هتقولى بقي انت وعمى بتعملوا ايه تانى غير المص
لقيت بابا رجع لورا ورفع رجله لفوق وفتح طيزه وبقي خرمه الوردى باين كله قدامى وقالى بص يا خول على خرمى واكشف عليه براحتك
خرمه كان يجنن ضيق اوى ومشعر وشكله فعلا محدش لمسه لسه مكرمش مش زى خرمى ناعم من كتر ما ابن عمى نكنى
انا مقدرتش اقاوم جمال خرم بابا وهجمت عليه بلسانى وشفايفي اكله والحسه واشم ريحته الرجولية وبابا يزوم ويشخر وانا عمال اقوله خرمك رجولى اوى يا بابا واحاول افتحه بايديا وادخل لسانى وهو يقولى لسه بردوا مش عايز تعترف انك بتتناك وانا مصمم واقوله لآ انا طالع دكر لأبويا بنيك بس بس ابويا شكله هيتناك منى
بابا اول ما سمع الكلام دا لقيت حنفيه لبن اتفتحت من راس زبره وعمال اللبن ينزل على بيضانه وخرمه اللى فاتحوا وعمال الحس فيه مع لبنه وطلعت على زبره تانى امصه واشرب لبنه اللى عمال ينزل بدون توقف وبعد ما خلص نزلت على بيضانه وبين فخاده وخرمه الحس بقية اللبن لغاية ما بابا هدى خالص ونزل رجليه اللى كانت مرفوعه ومفتوحه على كتفي وهو عمال يقول اهات كتير وبعدين ضحك وقالى اه يا خول شكلك طالع لأبوك بتحب اللبن
قولتله لبنك انت حاجة تانية يا بابا علشان بعشقك وبحلم بيك من زمان وبعدت شوية عن بابا على اساس انه هيقوم ياخد شاور تانى بس لقيته بيقولى وانا فين نصيبى من اللبن ماتبقاش انانى ولقيته مسكنى من زبرى وشدنى عليه ومسك زبرى يمصه كانه محروم وبايديه عمال يفتح فى طيزى وفجأة حسيت بصباعه بيبعبصنى ويخط صباعه فى بوقي امصه وبعدين يحطه فى خرمى وانا فى دنيا تانيه وفجأة لقيته دخل صباعه كله فى خرمى واول ما حسيت كدا زبرى انفجر وجبت لبنى كله فى بوقه اللى شربه كله وفضل يلحس راس زبرى لغاية اخر نقطة....
انتهت المتعه اليوم دا على كدا وفضلنا ايام وشهور نمص لبعض انا وبابا ونشرب لبن بعض واوقات نعمل 69 ونجيب فى نفس الوقت ومرات كتير اقعد على زبره واحس بيه على خرمى ونفسي يدخله فيا وهو كمان كان بيشجعنى اقعد عليه واخده جوايا بس عمره ما حاول ينكنى كان بيقولى مادام انت مصمم انك مش متناك يبقي مش ابوك اللى هيخلى ابنه متناك واوقات كنت انام عليه واحط راس زبرى على خرمه وازقه بس خرمه ضيق اوى فعلا
وفى يوم رجعنا من الشغل دخلنا نستحمى سوا وطلعنا دخلنا السرير عريانين ولقيت بابا بيقولى انا عازم عمك بكرا على الغدا
قولتله يعنى هامص زبرين بكرا ولا مش ناوى تعرف عمى
قالى لأ مش هعرف عمك لأنى مش متأكد من رد فعله لأنى علشان اعرفه اكيد هقوله على العلاقة اللى بينك وبين ابنه
قولت لبابا خلاص لو تحب ممكن اسيبكوا لوحدكوا انا عارف انكوا بتحبوا بعض ومحرومين من بعض
بابا قالى لأ بردوا مش هينفع علشان حبيبيك رجع من السفر وجاى بكرا معاه
رديت باستغراب حبيبي مين تقصد شريف مستحيل انا كلمته امبارح ومقاليش انه هيرجع مصر
بابا قالى اكيد عاملهالك مفاجأة انا قولت اقولك علشان نشوف هنعمل ايه وتسيطر على هيجانك وماتتخيلش اننا عاملين حفلة سكس
رديت على بابا وقولتله بصراحة شريف واحشنى اوى وانت كمان اكيد حبيبك الاولانى وحشك
بابا قالى دا حقيقي وعلشان كدا وفر اللبن بتاعنا الليله دى لبكرا ولو هتعملوا حاجة لازم تدينى اشارة علشان عمك ما يحسش بحاجة وعاوز اطلب منك حاجة تانية ياريت ماتعرفش شريف على العلاقة اللى بينك وبينى دلوقت
المشهد الثامن
صحيت انا وبابا اليوم اللى بعده واخدنا اجازة من الشغل علشان نحضر الغدا ونوضب البيت ونستعد لعشاقنا اللى جايين
الساعة 3 جت وكنا مستعدين لقينا الجرس بيضرب فتحت الباب لقيت عمى واقف لوحده وفى ايديه هدية رحبت بيه بحرارة وحضنته وبوسته (انا علاقتى بعمى قوية وبحبه وبيحبنى من صغرى زى بابا بالظبط)
وبعدين بابا جه يسلم على عمى وانا عملت انى داخل اعمل حاجة جوا علشان اديلهم فرصة يسلموا على بعض وبالفعل حصل اللى متوقعه عمى حضن بابا اوى ولقيتهم بيبوسوا شفايف بعض كأنهم عشاق محرومين
عملت صوت دليل على انى جاى عندهم وبعد دقيقة جرس الباب رن تانى رحت افتح لقيت شريف واقف قدامى عملت نفسي متفاجىء وحضنته جامد وايديا نزلت على طيزه من غير ما احس بس بابا حس ولقيته جاى من ورايا بيقولى سبنى اسلم على ابنى التانى واول مرة اشوف بابا بيسلم على حد بالحرارة دى وزبره باين انه واقف شوية وببص على عمى اللى كان لسه بيعدل زبره اللى باين عليه واقف بردوا
قعدنا شوية نتكلم ونهزر وبعدين حطينا الغدا وبعد الغدا بابا وعمى طلعوا يقعدوا فى الجنينه وانا وشريف قعدنا لوحدنا فى الصالون وهجمنا على بعض بوس وتأفيش فى ازبارنا وطيازنا ولقيته بيقولى انا مش قادر على نار تعالا نفشخ بعض بسرعة فى اوضتك
قولتله اهدى علشان لازم اقولك على حاجة مهمة الاول قالى تعالا ندخل اوضتك وقولى واحنا عريانين
انا رحت عند بابا وعمى وسألتهم لو كانوا عاوزين حاجة علشان اعرف بابا ان انا وشريف داخلين الاوضة وبابا طبعا فهم اننا هنعمل سكس
دخلت انا وشريف الاوضة وهو ماستناش وقلع وقلعنى واحنا نازلين بوس ولحس ومص وبعبصه ولقيته بيقولى هاركبك الاول ولا تركبنى بسرعة علشان مفيش وقت
قولتله دا اللى عاوز اكلمك فيه مش هاينفع ننيك بعض قالى ليه بقي قولتله علشان بابا شاف خرمى اللى انت فاشخوا وزعل اوى انى بتناك وانا اقنعته بالعافية انى مش بتناك وقولتله على العلاقة اللى بينا واننا بنمص لبعض بس وبنلحس خرم بعض مش اكتر طبعا شريف واقف متفاجىء بكلامى وفى نفس الوقت مش مصدق وعمال يقولى بطل هزار تعالا يا متناك اركب على زبرى وبعد الحاح شديد منه وهو فاكرنى بهزر... انا رفعت بنطلونى وقولتله انت حر بس دى الحقيقة كلها
شريف شكله بدأ يصدق ولبس هدومه تانى وقالى شكلك بتتكلم جد تعالا نطلع برا علشان محدش يشك فى حاجة واحكيلى
طبعا طلعنا برا وبابا وعمى حسوا بينا وقعدنا بعيد عنهم شوية وقعدت احكيله اللى حصل بينى وبين بابا واننا بنمص ازبار بعض كل يوم وبنشرب اللبن ولقيته بيقولى يابختك انا نفسي اعمل كدا مع ابويا وعمال يسألنى على زبر بابا حجمه وطعمه ويقولى لازم تخلينى انام معاه ويركبنى
ضحكت وقولتله عندى ليك مفاجأة تانية قالى ايه تانى يا خول نمت مع ابويا كمان اظن هتقولى كدا
قولتله لأ بس قريب هيحصل وحكيتله على ان بابا وعمى عشاق من زمان من قبل ما يتجوزوا وكانوا بيمصوا لبعض وبيشربوا لبن بعض ولغاية قريب كانوا بيناموا مع بعض وبابا هو اللى حكالى عن علاقتهم المحرمه
شريف قالى تصدق انا كنت حاسس بكدا من زمان بس بقول يمكن علشان هما اخوات وقريبين اوى من بعض وكنت بشوفهم كتير ماسكين ايد بعض وبيبوسوا بعض بحرارة ومرة شفتهم شفايفهم على بعض بس قولت يمكن انا شفت غلطت
انا رديت عليه قولتله انا لسه شايفهم بيبوسوا بعض قبل ما انت تيجى بثوانى
لقيت شريف قام وبيقولى طيب يلا بينا مستنى ايه نروح نمص ازبارهم وينيكونا سوا
قولتله لا طبعا انت مجنون انا بابا قالى اوعى اجيبلك سيرة وان عمى كمان هيزعل لو عرف وهيخاف من رد فعله
شريف قالى ما هو مش هينفع نفضل كدا انا طيزى بتاكلنى عاوز اتناك وزبرى واقف على اخره وعاوز افشخك
قولتله وانا كمان يا خول طيزى بتاكلنى اوى ونفسي في زبرك وطيزك الفاجرة دى بس زبر بابا عاجبنى ومش عاوزوا يعرف انى متناك بعدين يحرمنى من زبره
خلص اليوم وودعنا عمى وابن عمى ودخلت انا وبابا السرير نرتاح شوية وكالعادة عريانين واول ما طلعت السرير بابا هجم على طيزى وفتحها وقالى تعالا ورينى خرمك اللى اتفشخ وانا اضحك واقوله انت بردوا لسه مش مصدق انى مش متناك وهو يقولى نفسي اصدقك وبالفعل بابا فتح طيزى ودخل صوابعه وبعدين لسانه واتاكد ان مفيش اثار لزبر شريف وطلع حط زبره فى بوقي ومسك زبرى يمصه وانا بقوله طبعا جعان لزبرى وبتتخيل انه زبر حبيبك وبابا يقولى ان جيت للحق انا وعمك محرومين من بعض بعد ما كنا كل يوم بنشرب لبن بعض وكان هاين علينا ندخل اوضة النوم وننام مع في حضن بعض بس طبعا الخولات اللى مخلفينهم مش هيسبونا براحتنا
قولتله لا يا بابا يا حبيبي اعزم عمى تانى بكرا وانا هسيبلكم البيت لغاية ما تقولى ارجع كان باين عليكم النهاردا اتنين عشاق محرومين من بعض وكنت ملاحظ اللمسات والنظرات وكل شوية ادخل عليكم المطبخ تبعدوا عن بعض بس ازباركوا كانت فضحاكوا
بابا قالى وانت يا خول كنت بتدخل ليه مانا سايبك مع الخول بتاعك براحتكوا وبعدين عمك مسافر اسبوع فرنسا واما يرجع هبقي اعزمه تانى وانت خد الخول بتاعك واخرجوا برا شوية
قولتله طيب بالمناسبة دى شريف جايلى بكرا علشان نبقي براحتنا النهاردا معرفناش نعمل حاجة
قالى ماشي يا حبيبي من حقك ما حبيبك رجع وهاتسيب ابوك قولتله لأ يا روحى مستحيل استغنى عنك وعن زبرك اللى يهبل دا انت بترجع من الشغل متأخر عنى بساعة او ساعتين دول كفاية اوى نكون شربنا لبن بعض كذا مرة
وبالفعل شريف بقي يجي عندنا اول وتانى وتالت يوم ونمص لبعض ونلحس ونبعبص بعض من غير نيك وبابا كان يرجع من الشغل يلاقينا قاعدين باالاندر وير قدام التليفزيون وطبعا بابا فاهم اللى حصل وشريف عارف ان بابا عارف اللى بينه وبين ابنه بس محدش عنده الجرأة يفتح الموضوع وكان كل يوم بعد ما شريف يمشي بابا يكشف على خرمى وامصله زبره واشرب لبنه اللى كنت بعشقه وكان وانا بمصله يقولى عندك حق تحب شريف طيازه كبيره وزبره شكله حلو زى ابوه وكان بيهيج اوى اما كنت اقوله تعالا في يوم بدرى وانا اخليك تمصه او نمصلك زبرك احنا الاتنين
لغاية خامس يوم انا رجعت من الشغل لقيت شريف قاعد مستنى عريان فى السرير لأنى اديتله مفتاح البيت طبعا بدون مقدمات قلعت ونزلنا تقطيع في بعض وهايجين اوى وفجأة بابا يرجع من الشغل بدرى ويدخل من غير ما حد فينا يحس بيه وباب الاوضة مفتوح وانا وشريف بنمص لبعض وشريف يقولى انا عاوز اتناك مش قادر زبرك واحشنى اوى والطبيعى انى ارد عليه اقوله وانت كمان زبرك واحشنى ونفسي اتفشخ منه بس انا حسيت ببابا وانى كنت متوقع كل يوم انه يطب علينا وبدل ما ارد على شريف قمت اقدم لبابا عرض هيفرح زبره وشريف نايم على بطنه حطيت وشي فى طيزه الكبيرا ولحست خرمه اوى وهو هاج على الاخر وبقي بفتح طيزه بايديه ويقولى دخله بقي يا خول خرمى مولع عاوز زبرك
وبدون مقدمات دخلت زبرى كله فى خرمه اللى كان ضيق وسخن مولع وصرخ ولا احلى شرموطة بتتناك وبدأت انيكه وانا راكب فوقه وعارف ان بابا بيتفرج وفشخته فى كل الاوضاع وعمال ارزع زبرى في طيزه وهو يصوت اوى ويقولى وسعنى اوى علشان اتناك من ابويا وعمى واما كنت بحس انه هيقول كلمة تعرف بابا انه عارف ابوسه واكتم بوقه لغاية ما استوى على الاخر وقالى يلا نجيبهم سوا وقمت مطلع زبرى حطيته فى بوقه وحطيت زبره في بوقي وشربنا لبن بعض وقولتله يلا بسرعة قوم البس زمان بابا جاى وطبعا انا عارف ان بابا برا وسبتله المساحة الكافيه انه يسبك الدور بعد ما اخدنا شاور ولبسنا وبابا عمل انه لسه بيفتح الباب ودخل بابا وشريف كان لابس وقاعد هادى بعد ما طيزه ارتاحت بس شكله باين عليه انه مفشوخ وهو ماشي قدامنا
المهم بليل بعد ما شريف مشي لقيت بابا قاعد في السرير مستنى وهو فرحان وهايج اوى وعمال يحضن ويبوس فيا ويقولى تعالا امص زبرك يا دكرى واللى اول مرة اسمعها منه وقولتله مش هتكشف على خرمى الليلة دى قالى لأ باين من الخول ابن عمك مين الدكر وكان بابا عمال يمص زبرى بشهوة ويقولى شكلك فشخته الواد طيزه كبرت ومكنش عارف يمشي
قولتله دا حقيقي كان هايج اوى النهاردا وكان لازم اريح طيزه بدل ما يروح يتناك برا وانا تحت امرك بردوا يا بابا يا حبيبي لو عاوز تجرب زبر ابنك وكالعادة زبر بابا غرقنى لبن اول ما بلمحله انى عاوز انيكه
وانتهى اليوم وصحينا اليوم اللى بعده بابا قالى عمك جاى بكرا وهيبقي عنده اجازة اسبوعين عاوزين نروح شاليه الغردقة نقضي فيه الاجازة
قولتله عاوز تاخد حبيبك وتروح تقضوا شهر العسل يعنى بس مانا وشريف بردوا عاوزين نقضي شهر العسل بتاعنا
بابا قالى لو عاوزين تيجوا معانا هتناموا فى الاوضة التانية ومهما تسمعوا اوعى تدخل علينا لو فى حاجة مهمة كلمنى على الموبايل الاول
انا ضحكت وقولت لبابا موافق بس ماتنساش تاخد حبوب منع الحمل
بابا قالى ماتخفش يا خول ازبارنا كبيرا ومعندناش خرم واسع زى خرمك انت والمتناك التانى
وبالفعل جه اليوم اللى بعده ورحت انا وشريف وبابا نستقبل عمى في المطار واثناء واحنا راجعين فى العربية قولنالهم على خطة الاجازة على البحر وهما وافقوا واتفقنا نسافر فى اليوم اللى بعده ....
المشهد التاسع
رجعنا من المطار وصلنا عمى على البيت واتفقنا نروح نرتاح شوية ونحضر شنظة السفر علشان نسافر فجر اليوم اللى بعده
وبالفعل نمنا بدرى انا وبابا حبيبي اللى زبره كان واقف طول الليل وانا قافل عليه بين فخادى وصحينا استحمينا سوا وكان نفسي اشرب لبن بابا اوى بس هو قالى معلش يا حبيبي انا محوشهم لعمك علشان هو بيحب يشرب لبن كتير وانا طبعا كنت غيران جدا بس فرحان ان بابا وعمى بيحبوا بعض للدرجة دى وطبعا بابا قالى انت ممكن تبقي تعرف شريف بعلاقتنا دلوقت وانا كمان هحاول اعرف عمك علشان نبقي براحتتنا اكتر وزى ما قولتلك اوعى تدخل علينا طول ما الباب مقفول ولو فى حاجة مهمة ابعتلى على الواتساب
المهم حضرنا المايوهات وطبعا شوية اندر وير يهيجوا خصوصا ان شريف كان جايبلى شوية معاه من اخر سفرية كلهم
v-string / G-string وطبعا بابا اخد واحد منهم من النوع اللى بيخبى الزبر وعريان من على الطيز علشان يلبسه لعمى
رحنا لبيت عمى ولاقينا شريف وعمى مستنين وشكلهم فرحانين اوى وطلعنا على الطريق كنت انا اللى سايق وباب وعمى قاعدين على الكنبه الخلفية وبنتكلم ونهزر وانا شايف فى المرايه كل شوية حد فيهم يحط ايديه على رجل التانى وطول الطريق ماسكين ايد بعض زى اتنين عشاق وقفنا فى استراحة مرتين تلاته وكل مرة ننزل من العربية الاحظ ازبارهم واقفه ويستنوا شوية برا العربية على ما تتنام
المهم وصلنا الشاليه على الساعة 8 الصبح وهو عبارة عن الريسبشن فى الدور الارضى قدامه جنينه والدور التانى فى اوضتين نوم وبينهم طرقة طويلة
بابا قال انا هاخد عمك وندخل الاوضة نرتاح وانت وابن عمك خدوا الاوضة اللى فى الناحية التانية ننام شوية ونصحى نروح البحر
طبعا محدش كان عنده اعتراض بابا وعمى دخلوا الاوضة واحنا وراهم وسمعنا بابا الاوضة بيتقفل وبعدا بدقيقتين وصلنى رسالة على الموبايل من بابا بيقولى ممنوع الازعاج فهمت انهم بدأو وريت الرسالة لشريف اللى كان قلع كل هدومه وزبره واقف على اخره وبيقولى تعالا احنا كمان نبدأ
قولتله يلا بينا انا زبرك واحشنى يا حبيبي عاوزك تفشخنى خرمى على نار ونفسي اتناك بقالى كتير
قالى ومش خايف من عمى انه يكشف على خرمك
قولتله هو مع حبيبه معتقدش هيكشف على خرمى على الاقل لغاية ما الاجازة تخلص وانا كنت ناوى اعرفه انى بتناك منك بعد ما شافنى وانا بنيكك
شريف استغرب قالى ازاى عرف انى بتناك مش انت قولتلى انه عارف اننا بنمص لبعض بس
قولتله اخر مرة كنت بنيكك من يومين كان بابا واقف برا الاوضة وبيتفرج عليك وانا راكبك وانا شفته وخليته يتفرج على احلى فيلم سكس ممكن يشوفوا
شريف قالى اه يا متناك يعنى عرفته انى متناك وانك انت الدكر اللى بينكنى
قولتله ماتقلقش قريب اوى هيعرف اننا بننيك بعض يا حبيبي دلوقت تعالا طفي نار خرمى اللى بياكلنى بقالى شهور
وقلعت وبقيت عريان فى ثانية بس قلقان فى نفس الوقت بابا او عمى يطلعوا فجأة من اوضتهم ويجيوا عندنا الاوضة وبقيت واقف ورا باب الاوضة عريان وشريف واقف ورايا بيلحس في خرمى وانا ببص علي باب اوضتهم وفجأة حسيت بزبر تخين وصلب اوى بيفتح خرمى وحضنى اوى وبعدين زق زبره كله جوا طيزى وكتم بوقي وساب زبره جوايا ووهو حاضنى وواقفين ورا الباب بنبص على باب اوضة بابا وعمى احسن يفتح وبعد ما خرمى اتعود على حجم زبر شريف الكبير بدأت احرك طيزى لورا وقدام وهو بدأ ينكنى واحنا واقفين وبدأ يسرع النيك ويطلع زبره ويرزعه كله لدرجة انى مبقتش قادر اقف ونزلت على ركبتى وايديا وزبره جوايا وبقي راكبنى وعمال يرزع زبره في طيزى وانا فى قمة الهيجان وانا عارف ان بابا وعمى فى الاوضة اللى قدامى وهما عريانين دلوقت وممكن يطلعوا يشوفوا ابن عمى وهو راكبنى وشغال نيك في طيزى او يسمعوا صوت بيضانه اللى بتضرب في بيضانى وشوية ونمت على الارض ورافع رجليا فوق كتفة وهو شغال نيك فيا ونايم عليا بنبوس بعض واحنا لسه بنبص على باب اوضتهم وبعد نص ساعة من النيك المتواصل وحبيبي شغال نيك فى خرمى اللى رجع واسع تانى وانا قاعد على زبره وعمال اتنطط لقيت شريف مسكنى اوى من وسطى وحشر زبره كله فى طيزى وحسيت بشلال لبن بيضرب في خرمى بوسته بسرعة وحطيت لسانى جوا بوقه علشان مايطلعش صوت عالى وانا عمال احرك طيزى يمين وشمال على زبره لغاية ما لبنه كله نزل جوايا وانا هاتجنن من احساس لبنه الغزير وسخن مولع وخلال دقيقة كان زبرى هاينفجر قمت بسرعة من على زبر شريف ورفعت رجليه على كتفي وحطيت زبرى كله مرة واحدة فى خرمه ونزلت لبنى جواه وانا حاسس بلبنه وهو عمال ينزل من خرمى على فخادى واخيرا قمنا من على الارض ومسحنا ازبارنا بمناديل لكن سبنا اللبن فى طيازنا علشان بنحب نحس بيه وكل واحد لبن الاندر وير بتاعه ونمنا كل واحد على سريره بس ازبارنا لسه واقفه وبنتكلم بصوت واطى اوى وشريف بيسألنى اتمتعت يا خول وطيزك ارتاحت ولا لسه
قولتله لأ لسه طبعا بس ممكن ننام دلوقت وبليل تفشخنى تانى يا حبيبي
رد شريف قالى شكلك كدا عاوز الزبرين اللى فى الاوضة اللى جنبنا قولتله طبعا نفسي فيهم
قالى احنا لازم نخليهم ينيكونا الاجازة دى انا خرمى مولع من لبنك وعاوز اقوم دلوقت ادخل عليهم الاوضة امسك ازبارهم اقعد عليها
قولتله اهدى يا خول هيحصل بس بالراحة
ونمنا مش عارف اد ايه وصحيت على منظر وقفلى زبرى فى ثوانى عمى قاعد على سرير شريف بيصحيه وفاتح رجليه وهو لابس اندر وير ابيض قصير اوى بيضانه مدلدله وكبيره اوى وزبره نايم على الجنب شكله ضخم وراس باينه كبيره اوى ومدوره زى زبر بابا بالظبط كان نفسي اهجم عليه احطه فى بوقى
وانا سامع عمى بيصحى شريف بحنيه غريبة ويقوله شريو حبيبي اصحى وبيزغزغه تحت باطه وبين فخاده زى العيل الصغير فتحت عنيا ولقيت بابا واقف بالاندر وير بردوا على باب الاوضة ابتسمتله وقولتله شايف الحب وبصيت على زبره ولحست شفايفي بابا ابتسملى قالى طيب قوم وخبي العامود اللى واقف دا
ببص على زبرى لقيته واقف على اخره وباين بكل تفاصيله وعمى هو كمان بص على زبرى وضحك وبص لبابا وهو بيقوله الواد دا عاوز يتجوز علشان الطاقة دى تهدى وهو لسه بيبص على زبرى
انا رديت على عمى قولتله ما هو كلنا كدا يا عمو حتى بص على شريف كدا
وكان شريف اتقلب نايم على طهره بعد ما كان نايم على بطنه وزبره واقف على اخره من كلامنا طبعا
عمى بص على ابنه وقام من على السرير بسرعة وهو بيضحك وبيقول لشريف انا كنت بصحيك انت مش بصحيه هو وانا عنيا على زبر عمى اللى كان وقف هو كمان بس بابا قال لعمى خلاص صحيوا يلا نطلع من الاوضة قبل ما يغتصبونا وطلعوا من الاوضة فعلا وسمعنا صوت بابا من بعيد بيقولنا البسوا بسرعة علشان نروح البحر
قمت انا وشريف وازبارنا واقفه على الاخر وبيقولى انا عمرى فى حياتى ما بابا جه يصحينى بالطريقة دى هو ابوك عمل فيه ايه جوا فى الاوضه تفتكر قاله انى بتناك
قولتله هنعرف كمان شوية وقمنا فعلا وجهزنا انا وشريف وبعدين شريف راح اوضة بابا وعمى علشان يعرفهم اننا جاهزين
وبيفتح باب الاوضة بالراحة شافهم حاضنين بعد اوى ونازلين بوس فى بعض
رجع شريف على الاوضة بسرعة وقالى على اللى شافوا وهو فرحان انه اتاكد دلوقت ان ابوه فى علاقة عشق مع ابويا واننا قريب هنكشف اوراقنا لبعض.
المشهد العاشر
جهزنا كلنا وطلعنا من الشاليه رايحين البحر اللى كان على بعد خطوات بابا ماشي جنبي وشريف ماشي جنب عمى
انا : بصوت واطى شكلكوا اتبسطوا اوى مع بعض انت وعمى شريف بيقولى انه اول مرة يعاملوا بحنيه زيادة كدا هو انت قولتله حاجة
بابا: لأ لسه مقولتلوش عمك كان هايج اوى ومش سايبلى فرصة نتكلم وانا ما صدقت نبقي لوحدنا لم نفسك انت والخول التانى وادينى فرصة اتمتع مع حبيبي شوية قبل ما اعرفه اى حاجة
انا: من حقك يا بابا يا حبيبي عمى زبره يجنن وشكله عنده لبن كتير علشانك وانا بصراحة غيران
بابا: حضنى وباسنى بوسة سريعة على شفايفي وقالى انت ابنى وحبيبي وعمك اخويا وعشيقي من سنين من قبل ما تتولد وهتفضلوا كدا طول عمرى بالنسبة لى ومفيش حاجة هتتغير
وصلنا على البحر وكان معظم الشط فاضي حطينا الشنط بتاعتنا وقلعنا الشورتات والتى شيرتات بتاعتنا وكل واحد فينا عمال يبص للتانى بنظرات اعجاب ونعلق على مايوهات بعض خصوصا بابا وعمى اللى عمرنا ما شفناهم لابسين سبيدو قبل كدا ومبين كل رجولتهم فخادهم الكبيرة المشعره وحجم ازبارهم الضخمه واللى مرسوم تحتها شكل الزبر العريض والبيوض الكبيرة المدورة وبدأ الكلام والهزار بينا احنا الاربعة
انا وشريف فرشنا فوط البحر على الرمل قصاد بابا وعمى اللى نايمين وفاتحين رجلهم على الشازلونج جنب بعض بيتمتعوا بالشمس على جسمهم وطبعا احنا كل تركيزنا على الوحوش اللى بين فخادهم وازبارنا واقفه علشان كدا بقينا نايمين على بطننا قدامهم كأننا بناخد حمام شمس زيهم وبنتكلم بصوت واطى مع بعض
شريف بيقولى انا محتار اقوم امص زبر مين الاول وانا اقوله تخيل اننا قاعدين على ازبارهم وبنتنطط دلوقت
بعد شوية فتحوا عنيهم وبيبصوا علينا واحنا نايمين على بطننا قدامهم ولاحظ زبر بابا بدأ يقف اوى وأخد فوطة يحطها على زبره لقيت عمى بيضحك وبيقوله انت خايف عليه من الحسد ولا ايه ومد ايديه شال الفوطة من على زبر بابا اللى كان هيقطع المايوه ويخرج وسمعت عمى بيقوله دا عادى ماتتكسفش من ولادنا تأثير الشمس هيخليه يقف وزبر عمى هو كمان بدأ يقف اوى وكل شوية يمد ايده يعدل زبره لانه باين ان المايوه ضيق اوى وزبره مش مرتاح فيه وبعدين قاموا وقفوا وقالولنا احنا هاننزل البحر شوية وهما بيتحركوا قدامنا واحنا عنينا على اجسامهم اللى تهيج اى راجل او ست
وانا وشريف بقينا مركزين معاهم وهما ماشيين قدامنا وطهرهم لينا ولقيت شريف بيقولى اووووف دا مش ازبارهم بس كبيره طيازهم كمان كبيره ومدوره انا شاكك انهم بينيكوا بعض
انا رديت عليه قولتله عندك حق انا بردوا كنت شاكك فى كدا بس انا لحست خرم بابا كتير وكان ضيق اوى ولو عمى كان بينيكه بزبره الضخم دا على الاقل خرمه هيبقي شكل خرمى
شريف رد عليا بيقولى انا شفتهم بيبوسوا بعض بوسة عشاق مستحيل يكون الهيجان دا علشان بيمصوا زبر بعض بس
قولتله بهزار صح يا خول ما انت متناك كبير وعارف الطيز اما بتكون شاربه لبن
قالى طيب ما تسترجل وتعالا ادينى زبرك فى السريع كدا علشان انا خرمى مفتوح من الهيجان
قولتله تعالا يا حبيبي انا زبرى على اخره والشمس ولعته وقمت قعدت على الشازلونج وفاتج رجليا لشريف وهو نايم قدامى وكل شوية يمسك زبرى او يبعبصنى وانا عمال اهزر معاه واقوله طيازك كبيره اوى وهو يهزها ويحرك المايوه دخله كله بين فلقتين طيزه ويقولى طيب ما تنتادى على الفحلين بتوعنا يجوا يركبوا وانا اقوله ماتبقاش انانى خد زبر وسيبلى التانى
شوية وبابا وعمى طالعين من البحر وماسكين بعض من وسطهم وازبارهم باينه اوى وواقفه وجايين ناحيتنا وشريف لسه نايم على بطنه وفلقتين طيزه عريانه وانا شايف بابا وعمى بيبحلقوا في طيزه وسمعت بابا بيقول لشريف ايه يا شريو طيزك كبيره اوى وطلعت من المايوه وبيبصلى وبيضحك وعمى كمان زود على كلامه وقاله انا ياما قولتله طيزك كبيرا لازم تشوفلها حل وبيضحكوا سوا
انا رديت عليهم ما هى شكلها وراثة في العيلة يا عمى طالع لأبوه وعمه
عمى رد عليا وهو بيضحك صحيح بس مش الطيز الكبيره بس اللى وارثها وبيشاورلى على زبره بس مش متأكد انك وارث الحته دى بردوا يا ميدو
انا رجعت لورا شوية وفتحت رجلى علشان اخليهم يشوفوا زبرى اللى واقف على اخره وقولتله ممكن تتاكد براحتك يا عمو وببص على زبرى
لقيت عمى عنيه بحلقت ومركز على زبرى وسمعت بابا بيقول لأ ميدو طالعلى
شريف دخل فى الحوار وقال لبابا اه بس لسه حجمه من ورا لا يقارن بيك يا عمو وهو بيقوم وبيبص على طيز بابا وبيضحك
عمى اتكلم وزى ما يكون غيران على بابا وبيقول لأبنه وياترى انت مركز مع طيز عمك ليه كل واحد يهتم بطيزه لو سمحتم وبيضحك
وبعدين قمت وقولت لشريف يلا ننزل المايه واحنا ماشيين قدامهم ببص ورايا لقيت بابا وعمى مبحلقين فينا وازبارهم واقفه كالعادة وزى ما يكون بيتكلموا وبيضحكوا
نزلت انا وشريف المايه وبيقولى ايه رايك فى الكلام اللى حصل دا لسه بردوا مش مصدق اننا طالعين خولات زى ابوك وعمك
قولتله باين عندك حق انا حسيت انهم هايجين اوى واحنا بنتكلم على طياز بعض زى ما يكونوا بيلمحوا لحاجة
قالى قريب هانعرف دا لسه اول يوم ومد ايديه مسك زبرى وقالى تعالا دخلى الزبر دا علشان انا خلاص لو طلعت من غير ما اتناك ممكن انط على زبر واحد فيهم
وبالفعل شريف وقف قدامى ورجع طيزه على زبرى اللى خرمه بلع زبرى بمجرد ما لمسه وانا بقوله ااااه يا خول دا انت خرمك مولع وهو يقولى يعنى انت خرمك مش بياكلك يا متناك على الزبرين اللى قاعدين قدامنا
طلعت زبرى ووقفت قدامه وقولتله طيب تعالا جرب كدا واول ما حسيت براس زبره رجعت عليه ودخل كله وهو بيشخر وبيقولى خد فى طيزك الهايجة يا لبوه وانا اقوله وسعنى على اد ما تقدر علشان زبر عمى كبير اوى وعاوز اخده كله وهو يقولى وانا مين يوسعنى علشان زبر الوحش اللى عند ابوك
الهيجان زاد بينا واحنا عمالين ننيك بعض بالدور حوالى نص ساعة من النيك المتواصل ومحدش فينا عاوز يعشر التانى لغاية ما قررنا انه كفاية كدا ونطلع من المايه علشان نقعد مع بابا وعمى اللى كانوا نايمين على بطنهم على الفوط على الرمل وفاتحين رجليهم واحنا واقفين وراهم بنتفرج على جمال طيازهم وبيضانهم اللى باينه زى كرتين التنس خصوصا عمى اللى المايوه بتاعه مدخله كله بين فلقتين طيزه الكبيره ومش فاضل بس الا خرمه هو اللى متغطى
انا رحت على بابا ومسكت المايوه بتاعه من ورا ودخلته بين فلقتين طيزه بردوا وقولتله كدا علشان طيزك محتاجه شمس بردوا يا بابا يا حبيبي
عمى بصلى وبص لطيز بابا وقالى بغيره شديده وانت مالك انت خليك فى طيزك
قولتله يا عمى انت غيران ولا ايه دا بابا حبيبي من حقى اهتم بيه وادلعه وانت مش مهتم بيه بدليل انك معرى طيزك للشمس وسايب طيزه مش عارفه تشوف الضوء واحنا عمالين نضحك ونهزر بس جزء من الكلام كأنه جد
وبعدين بابا مسك ايد عمى وقاله سيبك منهم دى عيال هايجه
ووقفنا ننشف جسمى انا وشريف من المايه ونوطى قدامهم وفجأة سمعت صوت بابا وعمى بيضحكوا وبيبصوا علينا
وسمعت عمى بيقولى بس يا ميدو طيزك شكلها شربت مايه مالحه كتير اوى علشان انا ملاحظ انها كبرت بعد ما طلعت من المايه وبابا هو كمان بيقول لشريف وانت يا شريو طيزك اتدورت ليه كدا
احنا بصينا لبعض وضحكنا وطبعا احنا عارفين انها كبرت من كتر النيك اللى عملناه فى بعض فى المايه وقررت اهزر معاهم واهيجهم واقول لعمى ايه رأيك يا عمى اتكدت انى وراث كل حاجة من بابا وانا ضامم طيزى اوى فى المايوه علشان ابينله حجمها وشريف عمل زيي وبدا يعرض طيزه لبابا وعمى وهما ساكتين خالص شكلهم هايجين على الاخر وعيونهم هتاكل طيازنا
لغاية ما بابا فاق فجأة وقال يلا بقي نقوم علشان عرض الطياز دا مش هيخلص وانا جعان اوى
المهم لبسنا هدومنا تانى ورجعنا الشاليه ناخد شاور بسرعة وكان فى حمامين فى الشاليه
انا بدأت وقولت انا هادخل اخد شاور الاول انا بس معنديش مانع لو حد عاوز يدخل معايا
اتفاجأت بعمى اللى كنت متوقع انه يقول انه هيدخل مع بابا بس قال انا مستعد ادخل معاك لو توعدنى تنيم الوحش دا
انا قولتله ماتقلقش يا عمى دا مسالم وانت زى بابا بالظبط مش هعمل فيك حاجة وبضحك وببص لبابا
لقيت بابا بيقولى خلاص ادخلوا انتوا وتعالا يا واد يا شريو احميك زى ما كنت بحميك وانت صغير
ضحكنا كلنا وكل واحد دخل الحمام مع عمه وبدأ عمى يقلع وانا عنيا مش بتنزل من عليه وانا كمان بقلع وهو عمال يبص عليا اوى وفجأة نزل المايوه وزبره ضرب الهوا قدامى وهو واقف على اخره وانا اول ما شفته مقدرتش امسك نفسي وطلعت منى اوووووف دا كبير اوى يا عمى
عمى ضحك وقالى انت ماشفتش بتاع ابوك قبل كدا ولا ايه انا عملت نفسي عبيط وقولتله لأ شفته بس مكنش واقف كدا
ولقيت عمى بيبص على زبرى وبيقولى وانت كمان بتاعك كبير وبكرا اما تتجوز هيكبر اكتر وممكن يوصل لحجم اللى عندى او اكبر كمان
فى نفس الوقت كان ابن عمى وبابا فى الحمام التانى بس كان الموقف مختلف لأن هما الاتنين عارفين انهم بيحبوا الازبار واول ما دخلوا الحمام بابا بيقلع وبيقول لشريف دى فرصة كويسة علشان نتكلم واعتقد ميدو قالك انى عارف علاقتكم ببعض وشريف رد عليه قاله وانا كمان عارف علاقتك مع بابا واظن اننا معندناش اى مانع يا عمى بالغكس انا فرحان اوى لأننا عيلة واحدة وهنحافظ على بعض وعلى سرنا
بابا قرب منه بخصوص السر دا ومسك زبر شريف انا شفتك وانت بتتناك والخول التانى بيقولى انه بينيك بس بس انا عمرى ما صدقته خصوصا بعد ما شفت ان زبرك حلو وهو خرمه مفتوح
شريف هو كمان مسك زبر بابا ومش قادر يقف على رجليه من الهيجان وقاله احنا كنا ناويين نعرفك ومانخبيش اكتر من كدا انا وابنك بنحب بعض زيك انت وبابا بس احنا مانقدرش العلاقة تبقي مص بس والحقيقة اننا بنيك بعض كتير مش انا اللى بتناك بس بالعكس ميدو احيانا بحس انه عاوز يتناك اكتر فى نفس الوقت شريف دخل زبر بابا كله فى بوقه علشان يخليه يهيج اكتر ومايغضبش
بابا محاولش يقاوم ومستمتع بمص شريف زى ما هو مستمتع بكلامه وقاله انا كنت متأكد من كدا وعلشان صراحتك دى خد مكافاتك اهى وبدا ينيك فى بؤه وهو بيقوله طيب هاتفق اتفاق معاك عاوزك تثبتلى ان ابنى بيتناك منك علشان مايحاولش ينكر تانى علشان كدا عاوزك قبل ما تنيكه تبعتلى رسالة تعرفنى وانا هادخل عليكم وانت مدخل زبرك فيه
شريف بص لبابا وطلع زبره وقاله يا عمى انا وابنك بنحب بعض اوى واكتر من المتجوزين الموضوع مش مين اللى بينيك ومين اللى بيتناك احنا بنخاف على بعض وبنمتع بعض بكل الطرق وميدو بيحبك اوى وبيخاف على زعلك وعارف انك مش عاوز ابنك يبقي متناك علشان كدا مش عاوز يقولك
بابا شد شريف لحضنه وقاله انتوا الاتنين ولادى وبحبكوا زى بعض انا عاوز اعلمه انى مايخبيش عليا مهما حصل وعاوزك توعدنى انكوا تفضلوا مع بعض على طول وتتمتعوا مع بعض
وفى الحمام التانى كنت انا وعمى بدأنا نستحمى وازبارنا واقفه وعمى كل شوية يضربنى على طيزى ويمسكنى من زبرى وانا كمان اتجرأت وبدات امسك زبره وبيضانه بهزار طبعا لغاية ما جت اللحظة اللى عيونا جت فى عين بعض وببص على شفايفه وهو ماسك زبرى وانا ماسك زبره وهجمت على شفايفه اكلها وهو بدون مقاومة ساب زبرى وحضنى اوى ودخل لسانه فى بوقى وانا كمان حضنته اوى وازبارنا بتبوس بعض وايد كل واحد على طهر التانى وشوية تنزل نمسك طيز بعض وعمى بيتكلم بنبره كلها حب وهيجان ويقولى ماينفعش اللى بنعمله دا انت ابنى يا ميدو وانا زى ابوك وشريف لو عرف انى عملت كدا مع حبيبه هيزعل وهيغير انا اتفاجأت من كلمته دى وقولتله يعنى انت عارف يا عمى
قالى انا كنت شاكك من زمان والنهاردا الصبح الاوضة كانت كلها ريحتها لبن واتاكدت اكتر وانا شايفكوا فى البحر وانت بتمسكوا ازبار بعض على الشط من شوية
قولتله يعنى انت مش زعلان يا عمو من علاقتى بابنك قالى لا بالعكس انا مبسوط اوى بالطريقة اللى بتحبوا بيها بعض زى الاخوات والعشاق بالظبط زى علاقتى مع ابوك
قولتله انا عندى ليك مفاجأة انا وشريف عارفين علاقتكم ببعض ومبسوطين اوى علشان شايفينكم مبسوطين مع بعض واحتمال كبير بابا وشريف دلوقت بيعملوا زينا فى الحمام التانى ونزلت على زبر عمى حطيته فى بوقي وقعدت امص فيه زى المجنون وعمى عمال يطلع اهات مكتومة
عمى طبعا متفاجىء وبيقولى انا كنت فاكر انك ماتعرفش حاجة عنى انا وابوك وكمان ابنى عارف وليه محدش قالى قبل كدا
انا رديت على عمى وقولتله احنا كنا ناويين نعرفك فى الوقت المناسب بس مش عارفين رد فعلك ومش عاوزين نزعلك
عمى رفعنى لفوق علشان يبوسنى وبعدين نزل هو على زبرى يمصه بطريقة محترفة اوى وبيقولى ازعل من ايه بالعكس انا فرحان ان ابنى ذوقه حلو زى ابوه وفى زبر يجنن زى زبرك بيمتعه ولقيته بيلف جسمى علشان طيزى تبقي قدامه وفتحها وشاف خرمى وقالى اوووف دا شريف شكله قايم بشغله تمام وحط لسانه فى خرمى
وانا عمال اطلع اهات مكتومة من خرمى وارجع بطيزى على وش عمى اللى لسانه جوا خرمى دلوقت
وبعدين عمى قام وقف وحط راس زبره اللى عماله تنزل عسل على خرمى وانا عمال اقوله زبرك حلو اوى يا عمى انا وابنك ياما اتخلينا انك بتنكنا سوا انت وبابا
عمى قالى اه يا خولات بتهيجوا على الازبار اللى جابتكوا وياترى الخول التانى خرمه مفتوح كدا بردوا ولا لأ
قولتله لأ اطمن على ابنك معايا يا حبيبي طيزه مبسوطه معايا وانت اكيد شفت حجمها النهاردا من كتر النيك اللى بنيكه فيها
لقيت عمى بيهيج اكتر وبيحاول يحشر زبره فى خرمى بس طبعا زبره كبير اوى وبيقولى مش عاوز انيكك دلوقت من غير ما حبيبك يكون عارف علشان هافشخ خرمك وهتبقي واسع وخرمك مش هيقفل على زبره
فى نفس الوقت كان بابا وابن اخوه بيمصوا لبعض على ارض الحمام وبردوا بابا بيحاول يحشر زبره فى شريف بس زبره كبير اوى ومش هاينفع يدخل من غير جيل
الوقت عدى بسرعة وطولنا اوى فى الحمام انا وعمى خلصنا الشاور بتاعنا من غير حتى ما نجيب وطلعنا بس اتفقنا محدش يجيب سيرة للطرف التانى على اللى حصل علشان عمى عاوز ابنه يجيى يقوله بنفسه
وبردوا رحت اخبط على بابا وشريف فى الحمام استعجلهم واللى كانوا بردوا بينشفوا جسمهم وفتحت الباب عليهم لقيت هما الاتنين ازبارهم واقفه زى الحديد وطلعت على طول قولتلهم انا مستنى انا وعمى تحت
وطلع بابا وشريف من الشاور وهما متفقين بردوا ان محدش يجيب سيرة عن اللى حصل وانهم هينفذوا الخطة اللى بابا اقترحها....
المشهد الحادى عشر
بابا وشريف جهزوا ونزلوا وكل واحد بيبص للتانى بنظرات غريبة عبارة عن حب ودهشة واعجاب وهيجان
اخدنا العربية ورحنا المطعم اكلنا وبعدين قعدنا نتمشي شوية بابا وعمى ماشيين قدامنا وانا وشريف وراهم
وبدأنا نتكلم على اللى حصل وبقوله ها ايه الاخبار بابا ناكك ولا قضيتوها مص
لقيت شريف بيقولى يا بختك بعمى انا بجد حبيته اوى اكتر من الاول ونفسي لو بابا يكون متفاهم زيه وياخد الامور ببساطة زى عمى وبدا يحكيلى ان بابا قاله انه عارف العلاقة اللى بينا ومبسوط بيها ويوصيه عليا اننا ناخد بالنا من بعض ونحافظ على بعض
قولتله بس كدا معملتوش اى حاجة تانية قالى لأ طبعا عملنا وهو ينفع اسيب الزبر دا كله دانا طول النص ساعة كنت بمص فيه ومش قادر اسيبه وعمال افتحله فى طيزى بس هو مش راضي ينكنى من غير ما انت تسمحلى اتناك من زبر تانى غير زبرك
قولتله طيب عرفته انك بتنكنى انت كمان ولا انا اللى بنيكك بس
رد عليا قالى يا حبيبي ابوك خبرة فى الطياز واول ما شاف طيزى قالى انى لسه متناك من شوية وسألنى اذا كنت نكتك النهاردا بردوا وانا مقدرتش اخبي وقولتله اننا نكنا بعض فى البحر الصبح وعلى فكرة معندوش مشكلة انك تتناك مادام هنفضل ننيك بعض ونرضي احتياجات بعض بس قالى انى مش اقولك انه عرف منى لكن شريف مقاليش على ان بابا عاوز يفاجأنى وانا بتناك
انا بصراحة فرحت ان خلاص بابا عرف انى متناك ومعندوش مانع وقولتله طيب انا كمان عاوز اقولك على عمى وانه بردوا عارف من زمان بعلاقتنا ومستنيك انت اللى تروح تقوله اما يكون عندك الاستعداد
شريف اتفاجىء وقالى لا مش معقول تقصد ان بابا دلوقت عارف انا وانت بننيك بعض ولا قولتله ايه
رديت عليه قولتله ابوك بردوا خبرة فى النيك واول ما شاف طيزى قالى على طول انى متناك وحتى خرمى عجبه وحاول يدخل زبره بس زى ما انت عارف زبره ضخم ومكنش عاوز يفشخنى اوى علشان زبر ابنه يفضل يتمتع اما ينكنى ومن غير ما اقوله قالى انا عارف انكوا بتنيكوا بعض وباين على طيازنا النيك اما كنت بروحلك البيت ونخرج من اوضتك مبسوطين
وكملت كلامى قولتله دلوقت الموضوع كله فى ايديك لازم تعرف عمى بعلاقتنا علشان يبقى كل الاطراف عارفه ونقدر على الاقل ننام فى حضن بعض عريانين وهما كمان يبقوا على راحتهم مع بعض قدامنا
المهم اتمشينا كتير وقعدنا على كافيه وقضينا معظم اليوم برا وجه وقت اننا نروح ننام وفعلا روحنا البيت على الساعة 11 بليل كل واحد فينا كان تعبان وعاوز ينام وكل اتنين دخلوا الاوضة بتاعتهم وقلعنا علشان ننام انا وشريف عريانين فى حضن بعض فجأة باب الاوضة فتح وبابا دخل علينا وهو مش لابس حاجة الا الاندر وير بتاعه وزبره واقف كالعادة وبيقول انا محبتش انام الا اما اجى اقولكوا تصبحوا على خير
انا رحت على بابا حضنته وانا عريان وزبرى واقف وشريف قام قعد على السرير وبيخبى زبره بالمخده بابا ضحك وقالى انت لسه مكسوف منى قوم تعالا فى حضنى يا خول انتوا الاتنين ولادى وبعدين شريف قام حضن بابا وازبارنا بتحضن بعض وبعدين بابا فاجأنى ولقيته بيبوس شريف من شفايفه وبيشدنى عليه علشان اشاركهم البوسه خلصنا البوسه وشريف بيقولى مش بقولك ابوك دا احلى اب فى العالم
ولقيت بابا بيقوله وابوك كمان احلى منى بكتير ومعلش مش هقدر اتأخر على حبيبي زمانه دخل السرير ومستنى حضنى وانتوا ناموا بقي بلاش شقاوة الليلة دى علشان بكرا نصحى بدرى
لقيت شريف بيحضنى من ورا وزبره بيخبط فى خرمى وبيقول لبابا ماتقلقش يا عمو احنا تعبانين ومش هنتشاقي كتير الليلة دى واهلا بيك فى اى وقت لو عندك ارق وعاوز تتسلى معانا
بابا ضحك وقاله ممكن بس ابوك واحشنى اوى وحاليا عاوز اتسلى معاه تصبحوا على خير يا حبايبى
بابا مشي وبعد ما كنا هنام فعلا بقينا هايجين اوى وعملنا 69 وقعدنا نمص زبر بعض ونبعبص بعض ومفيش اقل من 5 دقايق سمعنا صوت برا انا قمت ابص مين واقفل الباب وشفت عمى واقف في اخر الطرقة وزبره طالع برا وبيشاولى ما قولش انى شفته ابتسمتله وقولت لشريف مفيش حد برا وقفلت الباب مع قفلة باب عمى وهو داخل اوضته
ورجعت السرير لقيت حبيبي نايم بالفعل من كتر التعب اللى شفناه طول اليوم بوسته ومصيت زبره بسرعة ونمت جنبه عريانين ونسينا خالص ان المفروض نلبس او كل واحد ينام على سريره
وطلع النهار وصحيت على صوت الباب بيفتح تانى وكان عمى بردوا واقف برا الاوضة زى ما يكون بيتفرج علينا
انا قمت بالراحة من جنب شريف غطيته ورحت لعمى قولتله بصوت واطى انت مانمتش ولا ايه
قالى لا نمت وصحيت وجيت اصبح عليكم بس مش هاينفع ادخل عليكم وانتوا نايمين عريانين كدا
حضنت عمى اوى وحاسس بزبره الضخم بين فخادى وبوسته من شفايفة ولسانى بيلحس لسانه ومسكت زبره وقولت يا بختك يا بابا عمى ضحك وقالى طيب ادخل صحى حبيبك ويلا نبدأ اليوم
دخلت صحيت شريف ودخلنا اخدنا شاور بسرعة وطلعنا كان بابا وعمى مش موجودين اتصلت عليهم لقيت بابا بيقولى احنا فى السوق بنشترى سمك وحاجات للشوى
قولت كويس فرصة اتمتع بزبر شريف شوية على مايرجعوا علشان احنا الاتنين هايجين اوى من امبارح ومعرفناش نجيبهم
دخلت الاوضة وقولت لشريف وفى ثوانى كنا عريانين ونازلين بوس ومص ولحس وبعدين طلب منى انيكه الاول وفعلا نزل على ايديه وركبته وفتحلى خرمه ودخلت زبرى كله جواه من اول مرة وبيقولى انا خرمى عمال ياكلنى ويوسع من اول ما شفت زبر عمى انا هجت اوى اما سمعت كدا وقولتله خد يا متناك فى طيزك وهو بيقولى افشخنى اوى علشان عاوز ابوك ينكنى النهاردا وانا هاتجنن على زبره وعاوزه يدخله كله جوايا باى طريقة
قعدت انيك فى شريف كتير اوى فى كل الاوضاع لغاية ما نزلت لبنى كله جواه وبعدين طلعت زبرى ونمت جنبه وقام هو رفع رجليا وبدأ يلحس خرمى لغاية ما بقي طرى اوى وانا بقوله دخل زبرك بقي يا حبيبي مش قادر وحط راس زبره على خرمى ورزعه مرة واحدة زى ما بحب بالظبط وفضل ينيك فيا فى الوضع دا وانا رافع رجلى على كتفه وصوت اهاتنا بيعلى
وبعدين قام نام على السرير وانا قمت قعدت على زبره وعمال اتنطط ووشه فى وشي وبنبوس بعض وهو ماسك طيزى بايديه وعمال يفشخ فيها وبقوله انا كمان لو تسمحلى يا حبيبي عاوز اتمتع بزبر ابوك النهاردا
فى نفس الوقت دا كان عمى وبابا رجعوا البيت واحنا مش حاسين باى حاجة من كتر النيك والاهات وهما واقفين على باب الاوضة بيتفرجوا عليا وانا قاعد على زبر شريف وطهرى ليهم وشايفين طيزى وشريف فاتحها بايديه وزبره عمال يدخل ويطلع وكانت المفاجأة ....
المشهد الثانى عشر
فجأة سمعت صوت بابا من ورايا بيقولى اتنطط على زبره اوى يا خول وبيضربنى على طيزى ولسه جاى اقوم من على زبر شريف لقيت بابا بيمسكنى من وسطى وبيقعدنى تانى ويقولى رايح فين ماينفعش تسيب زبر الدكر بتاعك وتقوم من غير ما يعشرك ومن الناحية التانية سامع عمى بيضحك وبيقولى طيزك جامدة اوى يا ميدو واخده زبر ابنى كله وبيبص لشريف اللى مخبى وشه من الكسوف وبيقوله مكسوف من ايه يا حبيب قلب ابوك مانا عارف وشاكك فيكم من زمان بس مكنتش اعرف انك بتعرف تنيك حلو كدا يا خول وبعدين يبصلى ويقولى زبر ابن عمك مكيفك كويس يا ميدو وبابا كل دا ماسكنى من طيزى علشان ماقمش من على زبر شريف وبيرد على عمى بيقوله اكيد مكيفه على الاخر مش شايف زبره واقف ازاى وبيمسكوا هما الاتنين زبرى اللى كان واقف على الاخر من الموقف اكتر من زبر شريف اللى داخل كله جوايا
وبعدين بابا يبصلى ويقولى مش قولتلك ماتخبيش عليا حاجة ابدا ولا مكنتش عاوزنى اعرف انك متناك وطيزك بتحب الزبر زى الشرموطة منى
شريف اخيرا يتكلم ويقول لبابا لآ يا عمو انا قولتلك اننا متجوزين وبنحب بعض وابنك مفيش زبر دخل فيه الا زبرى انا زى ما انت شايف وضحك وطبعا كلام شريف كان يضحك وكسر حدة الموقف
انا بسرعة قلبت الموقف لصالحنا ومسكت ازبار بابا وعمى وانا لسه قاعد على زبر شريف اللى من صدمة الموقف مالحظناش انهم دخلوا علينا وازبارهم واقفه وطالعه برا الشورت وقولتلهم هى الوحوش دى طلعت برا الشورت امتى
بابا رد عليا وهو بيضربنى بغضب وشهوة على طيزى احنا رجعنا من شوية وواقفين نتفرج على طيزك والخول التانى بيفشخها بس طبعا صوت طيازك وهو بيرزع فيها ماليه البيت واكيد مش هتسمعنا افتكرنا بتتفرجوا على فيلم سكس معرفش ان ابنى خول ومتناك اوى كدا وعمال يصوت زى الشرموطة
عمى لقيته بيوجه وشى ناحيته وزبره عمال يخبط فى رجلى وشفايفه على بعد 10 سم من شفايفى بيقولى سيبك منه هو غيران انك مبسوط مع حد غيره وبيمد ايديه على زبرى وبيقولى اتنطط يا حبيبي متع زبرك وطيزك وانا هاخد ابوك ونطلع برا علشان تتمتعوا مع بعض برحتكوا
فى نفس الوقت شريف كان مسك زبر بابا وبيحطه على شفايفه وبيلحس العسل اللى بينزل منه
انا وعمى هجنا اكتر اما شفنا المنظر ومن غير كلام بقينا نبوس بعض بشهوة كبيره وانا حاسس بزبر شريف بيدخل ويطلع فى طيزى وماسك زبر عمى وهو ماسك زبرى بندلكه لبعض
وفجأة شريف ياخد زبر بابا فى بوقه وبابا اخيرا يفقد السيطرة على هيجانه وينزل على زبرى وزبر عمى يمصهم مع بعض
وبالراحة عمى يمد ايديه ويمسك زبر شريف اللى داخل طالع فى طيزى ويقولى ابن عمك زبره حلو طالع لأبوه وكأن عمى عارف نقطة ضعف ابنه ويضغط على بضانه ويحاول يبعبصه وهو بينكنى واول ما صباع عمى دخل فى خرم شريف اللى كنت نكته وفتحته قبل ما يدخلوا علينا سمعنا شريف بيصرخ بصوت عالى وحسيت بلبنه وهو بينزل بغزارة جوايا ونمت فوقه نبوس فى بعض وهو فاتح طيزى وزبره داخل كله فيا وبابا وعمى رجعوا لورا يتفرجوا على شريف وهو عمال يعشرنى وزبره يتنفخ مع خرمى واحنا عمالين نصوت ونايمين فوق بعض لغاية ما نزل كل لبنه ورجعوا تانى حطوا ازبارهم جنب وشنا وراحوا فى بوسة عشاق طويلة وازبارهم عماله تنقط علينا وعاوزه توصل لبعض بس احنا بينهم ودا كان اعلان منهم على انهم متجوزين وبيحبوا بعض زيينا لو مكنش اكتر
مسكنا زبر بابا وعمى وفضلنا نمص فيهم كتير وهما يزيدوا فى الهيجان والاهات زبر شريف طلع من جوايا وانا قمت من على زبر شريف وهو كمان بدأ يتحرك من بين بابا وعمى علشان نستعد اننا نتفرج عليهم
فحلين بكامل الرجوله ازبارهم ضخمة اوى بيضربوا فى بعض وهما حاضنين بعض اوى واول مرة اشوف ملامح بابا كلها هيجان وحب وسعادة كدا ولقيت شريف بيقولى تفتكر مين اللى بينيك التانى وانا اقوله معتقدش ان فى طيز تستحمل حجم الزبر دا وبعدين شريف يغمزلى انى اروح على طيز بابا وهو راح على طيز عمى بس هما بسرعة يفصلوا البوسة بتاعتهم اللى دامت حوالى 10 دقايق وبابا يقولى بس يا متناك احنا مش متناكين زيكوا وبعدين انتوا خلصتوا ليه ولا انت بس اللى بتتناك الايام دى
عمى يبص باستغراب كأنه كان عاوزنا نكمل وعاوز يقول حاجة بس غير كلامه ويقولى انت مش عاوز تريح زبرك دا ويشد شريف لحضنه اللى كان لسه بيحاول يلحس طيز عمى وبيلعب في زبره وبكل حب وحنيه خليتنى اغير ويقوله شريو يا حبيبي ماتتكسفش من بابا انا عاوزك مبسوط وتتمتع مع حبيبك وعارف ان الطيز دى عاوزه ترتاح
ابص لبابا واقوله شايف الحب مش انت كل اللى مهتم بيه انى انيك ولا اتناك بابا يتحرك وياخدنى فى حضنه هو كمان ويبوسنى وايديه بتنزل على طيزى وصباعه بيدخل فى خرمى ويقولى انت غلطان يا ميدو انا كنت خايف عليك ماتلاقيش اللى يريحك بس دلوقت خلاص اتطمنت عليك وكلنا دخلنا فى بوسة رباعية مبقتش عارف مين بيلحس لسان مين
وبعدين شريف يتكلم وهو بيتحرك وراح على السرير فى وضع الدوجى وفاتح طيزه ويقول طيب يلا يا وحوش احنا مستعدين نريحكم بدل ما انتوا مقضينها مص وبس
عمى يروح يضربه على طيزه ويقوله انت خرمك بينزل لبن يا خول انتوا بتنيكوا بعض من بدرى بقي
رحت جنب شريف على السرير فى نفس الوضع وقولتله اه اطمن يا عمى ابنك بيحب ياخد حقه الاول
بقي المنظر كالتالى انا وشريف على السرير جنب بعض فى وضع الدوجى فاتحين طيازنا وبتنقط لبن وبابا وعمى واقفين ورانا بيتفرجوا علينا وازبارهم واقفه على الاخر وشكلها يخوف من حجمهم
عمى يبص لبابا ويقوله ادهم انا مش قادر يا حبيبي مش دا الحلم اللى حلمنا بيه من زمان
بابا يرد عليه شكله هيتحقق يا حبيبي بس انت وانا عارفين الحلم دا هياخدنا على فين
وبابا وعمى كل واحد فيهم بيحط زبره على خرم ابنه وبابا بيقولى متاكد يا ميدو هتقدر تاخد زبر بابا
وعمى يقول لابنه استعد يا حبيب ابوك هتاخد زبر بابا اللى بتحلم بيه فى السر
وبدأت احس براس زبر بابا مولعه على خرمى وبتدخل بصعوبة ونفس العملية بتحصل مع شريف وعمى ويدخلوا جزء منه ويطلعوا تانى ويدخل جزء اكبر فى كل مرة وكل شوية عمى يسأل ابنه لسه عاوز اكتر ولا كفاية كدا وانا ارد عليه دخلهوله كله يا عمى هو بيحبه لغاية البيضان وشريف يضربنى على طيزى ويفتحها لبابا ويقوله افشخه يا عمى ماتخفش على خرمه انا مطريها بلبنى ومرة واحدة عمى وبابا مسكوا كل واحد من وسطه ورزعوا ازبارهم كلها مرة واحدة كان احساس جميل اوى انا وشريف صوتنا فى وقت واحد من الوجع والمتعه حسيت كانى اول مرة بتناك وبابا نام فوقى وزبره كله جوايا وبيحضنى ويبوسنى من رقابتى وطهرى ويقولى خرمك يجنن يا حبيبي استحمله شوية وهتتعود عليه
وببص جنبي عمى نايم على شريف وزبره كله جواه وعمال يقول اوووف واااااهات بصوت عالى وشهوة وعمى يقوله اخير نكتك ودخلته فيك يا شريو وشريف يقوله كبير اوى يا بابا فشختنى وعمى يقوله اطلعه يا ابنى مش عاوزك تتألم وشريف يقوله اوعى تطلعه انا ما صدقت اخدت زبرك انا بحلم بالوضع دا من سنين وفضلوا نايمين فوقنا حوالى 5 دقايق بيحركوا ازبارهم يمين وشمال بس علشان نتعود على حجم الزبر الضخم وبعد شوية بدأ بابا يتحرك فوقى ويسحب زبره شوية ويدخله تانى بالراحه وفضلوا ينيكونا بالراحة وحنيه كبيره لغاية ما خرم كل واحد فينا وسع والالم راح وازبارنا بدأت تقف تانى وبابا رفع جسمه من عليا شوية علشان اقدر اتحرك وبدات انا احرك طيزى قدام وورا وانيك نفسي بزبره بالراحة وشريف بيعمل نفس الشىء مع زبر عمى شوية والوجع راح خالص والعسل اللى بينزل من ازبارهم بقي يساعد اكتر وبقوا واقفين على الارض واحنا على السرير بيطلعوا ازبارهم كلها ويدخلوا وبدأنا كلنا نتمتع متعه ملهاش وصف واهاتنا تعلى اوى وانا وشريف نبص على طياز بعض والزبر اللى عمال يدخل لأخره ويطلع لغاية راسه وبدأنا نبوس بعض من كتر الهيجان وبابا وعمى شغالين نيك فينا وبيبوسوا بعض بطريقة شهوانية اوى وكل شوية بابا يطلع زبره كله ويقول لعمى شايف خرم الخول دا بقي مفتوح ازاى
وعمى نفس الشىء يطلعه من شريف وبابا يشوف خرم شريف مفتوح اوى يرزع فيا اكتر وانا وشريف عاملين زى الشراميط تحتهم بنبوس بعض واقوله زبر عمى حلو يا حبيبي يقولى زبره خطير فشخنى يا ميدو وانت زبر عمى مكيفك اقوله حاسس انه هيطلع من بوقي وهما يهيجوا اوى ويضربونا على طيازنا ويزودوا فى النيك وكل واحد يشتم ابنه ويقوله خد في طيزك يا متناك اتمتع على زبر ابوك اعصره جوا خرمك اللى مليان لبن
وبعدين غيرنا الاوضاع وبقينا نايمين على طهرها ورافعين رجلينا ليهم ومدخلين ازبارهم فينا وانا وشريف نايمين جنب بعض
وبابا يبص على زبر شريف يقوله الخول ابنك زبره وقف وشكله متمتع اوى بزبرك يا محمود وعمى يقوله والخول ابنك زبره بدأ ينقط اهو من كتر المتعه وشوية يمسكوا ازبارنا يلعبوا فيها ويمسحوا النقط من على ازبارنا بايدهم ويحطواها على شفايف بعض واوقات نستفزهم علشان ينيكونا اكتر واقولهم وهما بيلعبوا فى ازبارنا لو عاوزين تجربوها وتعرفوا طعم تانى للمتعه احنا مستعدين
عمى يبص لبابا ويقوله ايه رايك على اخر الزمن نتناك من ازبار عيالنا وبابا مش قادر يتكلم ويبوس عمى اوى زى ما يكون بيقوله ياريت
انا لاحظت كدا قولت لبابا ماتتكسفش يا بابا هفتحك بالراحة مش هادخله كله مرة واحدة زى ما انت عملت
وشريف يقول لأبوه وانت ايه رأيك يا بابا مش عاوز تتمتع بزبر ابنك زى ما بتتمتع بخرمه
وكل ما شريف يحاول يغرى عمى بابا يدخل فى الحوار زى ما يكون خايف ان عمى يوافق خصوصا انهم شكلهم بقي هايج اوى وكل شوية يبصوا على ازبارنا ويلعبوا فيها ومستغربين ازاى بنتفشخ منهم وازبارنا واقفه وكبيره
وفجأة بابا يقول لعمى يلا يا حبيبي تعالا نوريهم ازاى يكون النيك ويناموا علينا ورجلينا فوق كتافهم لدرجة انى حسيت بشعرة بابا دخلت فى خرمى ويقولى اتعلق فى كتفي يا متناك ويشيلنى على زبره ويقف بيا وانا حاضنوا اوى وباكل شفايفه وبقيت حاسس كأن عامود داخل فيا وعمى يطلع على السرير ويجيب راس شريف على حرف السرير علشان يقدر يشوف زبر بابا وهو بيدخل ويطلع فيا وخرمى وهو مفتوح على الاخر وشريف عمال يلحس فى بيضان بابا المدلدله على وشه وبعدين يقوله طلع زبرى ودوق طعم خرم حبيبك وشريف يمصه ويدخله تانى فى طيزى وبعدين عمى يعمل نفس الوضع وابقى انا نايم وبابا بينكنى وعمى شايل شريف على زبره وانا عمال الحس في بيضان عمى واطلع زبره امصه بسرعة وادخله تانى فى شريف
وبعد نص ساعة من النيك العنيف عمى بيقول لبابا كفاية عليهم كدا واحنا فى نفس واحد اه كفاية خلاص انا خرمى مش حاسس بيه وبقيت انا وشريف نايمين فى وضع 69 انا فوق وبابا ورايا راكبنى وشريف رافع رجله وعمى واقف على الارض وشغال نيك فى ابنه وبدأنا نمص زبر بعض انا وشريف وبعد اقل من 10 دقايق اعلنا استسلمنا ونطرت لبنى فى بوق شريف وهو فى نفس الوقت كان بيشربنى لبنه واول ما شافوا كدا سمعنا اصوات تيران هايجة وفى حمم بركانيه بتنزل فى طيز كل واحد فينا وبابا وعمى انهاروا فى حضن بعض بس ازبارهم عماله تتنفخ وتنطر لبن سنين مش يومين
فى الاخر بعد ما نزل كل لبنهم جوانا كل واحد نام فوق ابنه عمال يبوس فيه وبيتنفس بصوت عالى وحاسس بزبر بابا لسه شادد زى مايكون رافض ينام بس بقينا كلنا نايمين على نفس السرير جنب بعض بابا على الطرف من ناحية وعمى على الطرف التانى بعد ما ازبارهم طلعت وشكلها بيلمع من كتر اللبن واحنا نايمين وسطهم وفاتحين رجلينا وشريف يقولى انا معتقدش انى هعرف اقفل طيزى تانى وبابا يرد يقول انت بعد ما تتناك ترجع تندم شريف يرد يقوله انا كنت هندم لو محصلش كدا وبعدين بابا يحضنى ويقولى وانت يا حبيبي اتمتعت زى حبيبك المتناك ولا ندمت
قولتله انا عارف انك النيك حلو بس عمرى ما اتخيلت ان ممكن المتعه توصل للدرجة دى مع ان طيزى اتفشخت وخايف معرفش اتناك تانى قريب
لقيت عمى بيرد بيقولى لا ماتقولش كدا وبيشاور على زبره وزبر بابا اللى وقفوا تانى وبيقولوا يلا الجولة التانية هتبدأ بس المره دى انا عاوز ادوق خرمك بعد ما حبيبي اللى هو بابا ملاه لبن وابوك هاينيك ابنى
انا وشريف كنا بالفعل تعبانين بس مش قادرين نرفض وكل اللى عملناه نمنا على بطننا قولنالهم كل اللى عايز يعمل حاجة يعملها
بابا ضحك وضربنا على طيازنا وقالنا للدرجة دى مدمنين للزبر ومش قادرين ترفضوا قوم يالا يا متناك انت وهو اليوم هيضيع فى النيك وعاوزين نلحق الشمس
بصيت فى الساعة لقيت الساعة بقت 1 الطهر واللى معناه اننا على الاقل بقالنا 4 ساعات من النيك والمص واللحس
قمنا كلنا من على السرير وانا حاسس بطيزى بتنزل لبن وكبرت وشريف نفس الشىء ودخلنا اخدنا شاور كلنا مع بعض ولسه هايجين وبابا وعمى يضحكوا على اننا هايجين على ازبارهم بس مش قادرين نقولهم نكونا تانى...
استعدينا نروح البحر اخيرا بس الهيجان مولع بينا وعمالين نبوس في بعض وازبارنا واقفه على الاخر وقررنا نخرج من البيت قبل ما نقلع ونرجع السرير تانى...
المشهد الثالث عشر
وصلنا على البحر وحطينا شمسيه والكراسي وقلعنا هدومنا وبقينا بالمايوهات واسمع صوت عمى بيقولى طيزك مفتوحة اوى يا ميدو ومن كتر اللبن كبرت واتدورت ويبص لبابا ويضحك
وبابا يبص على شريف اللى كان نايم على بطنه على الفوطه وفاتح رجليه على الاخر وبيقوله دارى طيزك يا خول مال فاتحها ليه كدا انت لسه ماشبعتش
شريف يرد عليه يقوله انا خلاص مش قادر اقعد على طيزى حاسس ان خرمى مش هيقفل تانى بس معنديش مانع يا عمو لو عاوز تيجى تدوقنى طعم الوحش اللى بين رجليك دا
عمى يضحك ويقولى شوفلك حل فى حبيبك المتناك دا عاوز ياخد حبيبي منى مش كفاية مش عارفين ننام فى حضن بعض الا وانتوا فى النص
رديت على عمى قولتله سيبك منه يا عمى خليك معايا انا هاريحك مش هقولك نمص وخلاص
لقيت بابا رد عليا بغيره وقالى اسكت بدل ما اقوم انيكك
نمت جنب شريف على بطنى قدامهم وفاتحين طيازنا للشمس يمكن تقلل الوجع والخرم يقفل بسرعة وبنتفرج على بابا وعمى وهما نايمين على الشازلونج وكل واحد زبره واقف وبيضانهم طالعه من المايو
شوية وبابا قام ينزل البحر وشريف قام معاه وانا قمت قعدت مكان بابا جنب عمى وبنبص عليهم وهما ماشيين قدامنا وعمى يقولى طيز شريف كبرت اوى من كتر النيك شكلك بتنيكه كتير
انا انتهزت الفرصة وقولت لعمى وطيزك انت وبابا كبيره اوى ومدوره
عمى بص على بابا واتنهد وهو بيمسك زبره اللى واقف على الاخر وبيقولى اه من طيز ابوك ماشفتش احلى منها
قولت لعمى بس غريبة ان طيازكوا حلوة كدا ومش بتنيكوا ولا يمكن بابا هو اللى بيدخله بس
عمى ضحك وقالى وليه هو اللى بيدخله بس ليه ماتقولش اننا بنيك بعض
قولت لعمى علشان انا شفت خرم بابا كتير ولحسته كمان وكان ضيق اوى لو كان بيتناك منك كان خرمه بقي واسع اوى لكن بصراحة ماشفتش خرمك بس لاحظت كذا مرة انك متجاوب معايا اما بلمحلك انى عاوز انيكك
وهنا جت الصدمة المفرحة عمى قالى لو عاوز تعرف انت طالع متناك لمين يبقي بص على ابوك
سألته تقصد ان بابا بيحب يتناك
رد عمى وقال انت عارف ان ابوك اكتر انسان حبيته وعشقته فى حياتى ومقدرش استحمل زعله منى ولو عاوزنى اقولك على الحقيقة اللى ابوك مش راضي يعرفهالك يبقى توعدنى مستحيل تعرفه انى قولتلك
طبعا وعدت عمى واكدتله انى بحبه هو وبابا وبحترم رغبتهم وعلاقتهم وهاحتفظ بالمعلومة لنفسي
عمى قالى انا وابوك متجوزين زيك انت وشريف واكتر من وقت ما كنا اصغر منكم وكنا بننيك بعض كتير كل يوم ومستحيل كانت علاقتنا تبقي بالشكل دا لو كنا بنمص لبعض بس واحنا اللى اجبرنا بعض على الجواز علشان نخلف عيال حلوة زيكم وحتى بعد ما اتجوزنا وخلفناكم كنا لسه بنيك بعض واعنف من الاول ويمكن سبب رئيسي من طلاق ابوك ان بعد ما مراتى توفت هو كان عاوز ينفصل عن والدتك علشان نبقي دايما مع بعض وانا زعلت منه وقتها بس هو صمم يطلق وانا من بعدها حسيت بالذنب واخدت قرار اننا مش هانيك بعض تانى او ننام مع بعض حتى بس مع الوقت حبي واشتياقى لأبوك كان هيجننى وحاولت ابعد عنه بس مقدرتش وصحيح خرم ابوك ضيق بس دا علشان بقالنا 5 سنين محدش ناك التانى ودا شهر العسل بتاعنا بعد غياب سنين وكل ليلة بنحاول نفتح بعض وتقدر تكشف على خرم ابوك تانى وتتأكد بنفسك من كلامى
انا كنت فى دنيا تانية وبتخيل بابا وهو بيتناك من زبر عمى الضخم بكل تفاصيل جسمه ورجولته وحجم زبره اللى يخلى اى راجل يخضعله ويحب ينام تحته
عمى بص على زبرى اللى كان بينقط ومغرق المايوه وقام ضربنى عليه وقالى بس انسي محدش هيقرب منه غيرى وانا اللى هافتحه وهو اللى هيفتحنى
انا ضحكت لعمى وقولتله انا خايف عليكوا يا عمى مش شايف حجم ازباركوا اد ايه وماتنكرش انك معجب بزبرى وزبر ابنك كمان وهنعرف نفتحكوا ونوسعكوا علشان تتمتعوا مع بعض
عمى رد وهو بيلمس زبره تصدق ان اخر مرة كنا بنيك بعض اتكلمنا فى الموضوع دا واتخيلنا ان انت وابنى بتنكونا احنا الاتنين مع بعض او احنا بنيك فيكم وزى ما يكون كل اللى اتكلمنا فيه بيتحقق دلوقت
انا رديت عليه قولتله كدا نص الحلم اتحقق فاضل النص التانى وماسك زبرى وبقول لعمى بس لو حبيت نتمتع انا وانت سوا واساعدك انك تتمتع بزبر بابا اسرع انا مستعد
عمى قام من مكانه بعد ما كان نايم وشكله بان عليه الجدية وبيقولى انت هايج وعاوز تعمل سكس انا كنت فاكر اللى بينك وبين ابنى علاقة حب مش سكس ومتعة بس
رديت عليه طمنته وقولتله انا وابنك بنحب بعض اوى واللى بينا اكبر من علاقة جنسية وانا عمرى ما خنته وهو كذلك وانا كنت هاقوله قبل ما يحصل حاجة بينا بس انت وبابا استثناء وانا وشريف بنهيج على ازبار كتير وبنقول لبعض وكتير كمان بنتخيل انهم معانا واحنا بنيك بعض بس عارفين انه مستحيل يحصل الا معاك انت وبابا ومتفقين على علاقة مفتوحة ليكم انتوا بس ودا من حبنا الكبير ليكم واظن انت عارف يا عمو انى بحبك زى بابا بالظبط
عمى شكله اطمن ولقيته بيقولى طيب اسكت بقي علشان ابوك طالع هو وشريف واوعى تقول لابوك انك عرفت حاجة
بصيت لقيت بابا وشريف جايين علينا وازبراهم واقفه وبابا بيقرب بيقولى قوم يالا من جنب حبيبى مش كفاية مش عارفين نقعد مع بعض شوية بسبب هيجانك انت والمتناك بتاعك
انا قمت ورحت لشريف حضنته وبوسته بوسه سريعة وقولتله وحشتنى حبيبي ولمست زبره وطيزه
بابا بص وقالى اتلم يا خول انت قدام ابوك وعمك والشط مش فاضي للدرجة دى
رديت على بابا وكنت اقصد اطمن عمى اكتر وماسك ايد شريف وبقولهم مايهمنيش انا عاوز اعرف الناس اننا متجوزين وهنسافر اوروبا نعلن جوازنا رسمى وهنبقي نعزمكم على الفرح والدخله كمان لو تحبوا
عمى بص لبابا وبيضحك وبيقوله المتناك بيقولك دخله وهما طيازهم مفتوحة من حجم الازبار اللى لسه واخدينها
شريف جه ورايا وحضنى وقال احنا بنحب بعض يا بابا وهنفضل رجالة بعض اللى فتحنا بعض اول مرة مهما نتناك من ازباركم صح يا حبيبي
قولتله صح يا روحى هتفضل دكرى اللى فتحنى وعشرنى وزبرك هو اللى بيريحنى مهما فشخونى العزال ضحكنا كلنا سوا واخدت شريف ننزل المايه تانى
دخلنا الماية وحكيت لشريف على الحوار اللى دار بينى وبين عمى وشريف قالى انا كنت متاكد خصوصا وبابا بينكنى كنت شايف خرمه فى المرايه شكله مفتوح ومن شوية كنت بلعب في زبر ابوك وحطيت صباعى على خرمه لقيته دخل بسهولة وخرمه مفتوح مش زى ما بتقول مقفول وضيق
بصيت لشريف وقولتله انت شكلك حبيت بابا اوى وبدأت احس بالغيره تفتكر علاقتنا بيهم هتأثر على علاقتنا
شريف حضنى اوى وقالى تبقي عبيط لو فاكر كدا يا حبيبي احنا متجوزين بجد مش كلام ودول ابويا وابوك اللى سبب عشقنا ليهم انهم خلفونا وعرفونا على بعض وبعدين شريف اخدنى وطلعنا من المايه وراح عليهم قالهم احنا لازم نرجع الشاليه لأن انا وميدو مشتاقين لبعض اوى
عمى قال لابنه يا حبيب قلبي كفاية نيك سيب فرصة لخرمك وخرمه يقفل شوية
رديت عل عمى قولتله لا يا عمو شريف يقصد مشتاقين للجزء الحميمي فى العلاقة مش حكاية نيك ولا مص واحتمال كبير مش هانجيب كمان
بابا بص لعمى وقاله العيال دى بتفكرك بمين يا حبيبي
عمى مسك ايد بابا وقاله بتفكرنى بينا يا روحى ويلا بينا احنا كمان نرجع علشان انا مشتاقلك اوى يا ادهم
رجعنا الشاليه ودخلت انا وشريف مع بعض ناخد شاور وبابا وعمى دخلوا فى الحمام التانى وتقريبا طلعنا كلنا فى نفس الوقت
وبعدين عمى قالنا اظن مفيش داعى كل اتنين يكونوا فى اوضة دلوقت وبالفعل رجنا كلنا على اوضة واحدة وكل اتنين ناموا فى حضن بعض على سرير واحد
وبدات احلى فقرة اغراء وعشق ورومانسية بين كل اتنين انا وشريف بدأنا نبوس بعض ونلحس لسان بعض ونتكلم اقوله وحشتنى اوى يا حبيبي وهو يقولى انت كلك وحشنى يا ميدو يا جوزى ومراتى ونازلين تقفيش فى جسم بعض وشوية احط زبرى بين فخاده وانا نايم فوقه ونتقلب يحط زبره بين فخادى وشفايفنا مش بتفارق بعض وبابا وعمى على السرير التانى نايمين على جنبهم فى حضن بعض وايديهم على طيز بعض وغرقانين فى بوسه طويلة اوى مش بيقطعوها
وانا وشريف بدأ كل واحد ينزل على بزاز التانى يرضعهم ويلحس تحت باطه والشهوة بتزيد مع اهاتنا وانزل بين فخاده احط وشى بينهم والحس واعض زبره وبيضانه من الجنب وهو كمان نفس الشىء وبعدين شريف نيمنى فى وضع الدوجى علشان يلحس خرمى وهو عمال يقولى خرمك اتفشخ على االاخر يا ميدو كدا تخونى وتاخد زبر تانى غير زبرى وهو عمال يشد فى بيضانى ويضربنى على طيزى ولسانه كله جوا خرمى
وانا ارد عليه اقوله انا اسف يا حبيبي انا عمرى ما اخونك دا كان كل حاجة قدامك ودا الزبر اللى كنا بنحلم بيه على طول مقدرتش اقوله لأ
وبعدين بدلنا الاوضاع بقي شريف فى وضع الدوجى وانا وراه فاتحلى طيزه وانا باكل خرمه وبلحس بيضانه واقوله خرمك مفتوح اوى يا حبيبي عمى فشخك
يرد عليا يقولى معلش يا ميدو كان نفسي في زبره من زمان وكنت هاندم لو مجربتوش
ارد عليه اقوله المهم تكون اتمتعت يا حبيبي بس خرمك لازم يرجع ضيق تانى علشان زبرى يمتعك
شريف يقوم وياخدنى فى حضنه وعمال ياكل شفايفي ويقولى انا عاوز زبرك على طول حتى لو خرمى واسع هيفضل يمتعنى وزبرى هيفضل بيعشق خرمك حتى لو اتناكت من زبر بابا وعمى مع بعض وبابص على بابا وعمى اللى مش سماعينلهم صوت لقيتهم قاعدين جنب بعض على السرير وماسكين ازبار بعض وبيتفرجوا علينا وشكلهم هايجين اوى علينا وازبارهم بتنقط عسل اللى بيلحسوه كل ما ينزل على ايديهم بس بجد طيازنا اتفشخت وانا وشريف كنا واحشين بعض اوى ومحدش فينا راح عندهم رغم انهم كانوا مستنين نخلص علشان نروحلهم وبدل ما نروحلهم نمنا تانى على السرير فى حضن بعض ونبوس بعض بشراهة وكل واحد يبعبص التانى ويفتح طيزه لبابا وعمى اللى بيتفرجوا ومستمتعين اوى بالمنظر
وكأننا قررنا ان نهيجهم اكتر ونمثل الحالة اللى هما فيها وخايفين يتكلموا ومسكنا ازبار بعض انا وشريف ونتغزل فى بعض اقوله زبرك كبير اوى يا حبيبي وحشنى ونفسى فى لبنه جوايا واحس بحرارته فى خرمى وهو يقولى وانت كمان يا روحى زبرك كبير اوى وخرمى مشتاقله ونفسي احس بيه تانى بيرزعنى فى طيزى ويفشخها واقوله تفتكر تقدر تستحمله تانى فى خرمك يا حبيبي يقولى استحمله علشان منك يا ميدو واقوله وانا كمان عاوز ومحتاج زبرك اوى ولبنك ينزل يطفي نارى
فى الوقت دا بابا وعمى كانوا استوا على الاخر وعملوا 69 وكل واحد بيمص زبر التانى اللى مش عارف ياخد اكتر من نصه فى بوقه ولأول مره اشوفهم بيلحسوا خرم بعض واصواتهم تعلى اوى واتبدل الوقف وبقيت انا وشريف نايمين فى حضن بعض كل واحد بيلعب فى زبر التانى وبنتفرج عليهم وهما بيمصوا وبيلحسوا بعض بكل شهوة وشفت خرم بابا فعلا مبقاش ضيق وباين عليه ناعم ومفتوح شوية ونفس الشىء خرم عمى احمر وردى وعميق ومفتوح
وبصوت واطى بقول لشريف انا مش قادر عاوز اقوم انيكهم وهو يقولى شكلهم عاوزين اوى انا مبقتش عارف انيك مين فيهم الاول
قولتله كل واحد ينيك ابوه الاول وبعدين نبدل بس عمى قالى انهم عاوزين يفتحوا بعض الاول
شريف قالى معتقدش انهم هيعرفوا ازبارهم ضخمه وعاوزين اللى يشجعهم تعالا قوم نشجعهم
قمت انا وشريف ورحنا على سريرهم وكل واحد قعد ركبته على الارض قدام طيز ابوه وفاتحها للطرف التانى يلحسها وشوية بقيت الحس خرم بابا وعمى بيمص فى زبره وشريف بيعمل زيي وسامعين اهاتهم بتزيد وهما عاملين 69 وشوية يبقي اللى فوق تحت واللى تحت فوق وكل مرة عمى يفتح طيز بابا بايديه ويمسك زبرى اشارة انى عاوزنى ادخله فيه وبالفعل غمزت لشريف اللى كان قام بالفعل وحاطط زبره على خرم عمى اللى نايم على طهره ورجليه مفتوحه ومرفوعة وبابا بيمص وبيلحس بيضان عمى وفاتح طيزه وانا بحرك زبرى على خرم بابا اللى عمال ينبض زى ما يكون بيقولى دخله
حطيت زبرى فى بوق عمى علشان يبقي طرى وانا بدخله فى بابا وحطيت راس زبرى على خرمه بالظبط واول ما بدأت ازق زبرى سمعت صوت بابا وهو بيشخر وبوق عمى بينزل لبن من الجنبين وزبر بابا بيحاول يحشره فى ذوره من المنظر مقدرش امسك نفسي وكنت عاوز احشر زبرى فى خرم بابا بالعافية بس غيرت رايي على اخر لحظة ونطرت لبنى على خرمه من برا اللى اتزحلق نزل على وش عمى وبوقه وبقي يشربه مع لبن بابا
فى نفس اللحظة اصوات الشهوة والاهات بتعلى في الاوضة وكان شريف بيحاول يحشر زبره فى خرم عمى اللى اول ما حس ان ابنه هاينيكه زبره هو كمان نطر لبن كتير فى بوق بابا وشريف هو كمان غرق خرم ابوه بلبنه وبقي بابا يلحس زبر شريف ولبنه بعد ما شرب لبن عمى كله
حوالى 5 دقايق وازبارنا كلنا عماله بتنطر لبن على بعض وبعد ما خلصت نزلت ابوس عمى والحس لبن بابا ولبنى اللى على شفايفة ووشه
وشريف بقي فاتح خرم عمى بيلحس لبنه ويبوس بابا وبيشارك لبنه ولبن ابوه مع بابا
وبعد جولة عنيفه كلنا نمنا منهكين على سرير واحد انا وجنبي بابا وعمى وجنبه شريف من الناحية التانية ريحة اللبن والهيجان ماليه الاوضة
وبابا يقولى عاوز تنيك ابوك يا خول ويبص لعمى ويقوله وانت يا حبيبي شايف زبره هيدخل فيا وسبته
عمى يرد عليه ما انت سايب ابنى عمال يلعب بزبره فى خرمى وتمصله زبره علشان يزحلقه
انا قاطعتهم وقولتلهم يا حبايبى انتوا ليه بتخبوا زى ما يكون كل واحد فيكم مكنش مستمتع باللى حصل وكان هيحصل
محدش فيهم نطق وبابا خدنى تحت باطه ودفن وشي فى شعر صدره اللى ريحته كلها رجولة وهيجان وشريف نط فى وسطنا وحضنا كلنا وبقينا نبوس بعض
ونشكرهم على المتعه والسعادة اللى قدموهالنا وقمنا كلنا ناخد شاور بس المره دى فى حمام واحد وقعدنا وقت طويل اوى تحت المايه وبنلعب فى ازبار بعض وكمان عمى وبابا مبقوش متحفظين على اننا نلمس طيازهم او نحط ازبارنا على خرمهم واخيرا خرجنا من الشاور علشان نلبس ونروح نتعشي برا علشان كان فات وقت الغدا من زمان والليل دخل ....
مواصفاتى ابيض مشعر جسمى مدملك مشدود مش تخين ولا رفيع زبرى 18 سم عريض وطيزى مدوره وبارزه لبرا علشان بلعب رياضة اول تجربة ليا كانت مع راجل كبير جارى اغتصبنى وهو السبب الرئيسي انى بقيت بحب الرجاله وانا عندى 16 سنة كانت اول تجربة ليا مع ابن عمى شريف اكبر منى ب 5 سنين كنا بنتفرج على سكس مع بعض ومطلعين ازبارنا وكنا هايجين اوى وفجاة لقيته مسك زبرى وانا تلقائى مسكت زبره وبقينا نلعب لبعض واتطورت العلاقة وبقينا نعمل زى اللى فى الافلام نمص لبعض ونلحس لبعض لغاية ما فتحنا بعض وبقينا زى المتجوزين ننيك بعض كل يوم ونعشر بعض واوقات كنا نشرب اللبن لبعض ... انا وابن عمى كنا بنتشارك نفس الرغبات بنحب الرجاله الكبيره وكل واحد فينا بيهيج على ابوه ونفسه يعمل سكس معاه واوقات كنا نهيج بعض بالكلام على ازبارهم وطيازهم ونتخيل انهم بينكونا سوا ويبدلوا علينا واما كان بيجى عندى او انا اروح عنده كنا نجيب كلوت ابوه نشمه ونهيج عليه ويلبسه وينكنى بيه او انيكه وهو لابسه ونتخيل انى بتناك من عمى او بنيكه... لغاية ما شريف سافر فرنسا علشان شغله
بالرغم من كدا كنت بحس نفسي ثنائى الجنس بحب الستات والرجاله خصوصا الراجل اللى فى سن بابا اللى بكرش وجسمهم عريض وشكلهم رجولى وبابا كان دكر فى كل ملامحه واسلوبه وكلامه وصوته الغليظ وريحته الرجوليه
امتع اللحظات وهو قاعد قدامى على الكنبه ببنطلون البيت اللى راسم فخاده وبينهم احلى مجسم لزبر الراجل وبيضانه الكبيره وهو بيتحرك وزبره وبيضانه يتحركوا معاه او اما يقوم يمشي قدامى والبنطلون داخل بين فلقتين طيزه الكبيره والمشعره واما يوطى جسمه بيبقي راسم احلى لوحة لجسم دكر بطيزه الكبيره المدوره والزبر والبيضان الكبيره اوى مدلدلين وباين بدايتهم من عند خرمه
كنت دايما استنى اما يدخل الحمام ياخد شاور وادخل بعده اشم فى كيلوتاته والحسها وكنت دايما الاقي مكان زبره فى اثار لبنه كنت احب الحسهم واشمهم اوى واحطهم على زبرى وخرمى واوقات البسه الكيلوت بتاعه واضرب فيه عشرة قبل ما احطه فى الغسالة
المشهد الاول
انا وبابا قريبين اوى من بعض وبنتكلم كاننا اصحاب مش بس اب وابنه ...فى يوم كنت قاعد لوحدى وهايج اوى بابا كان فى الشغل فتحت الموبايل وطلعت زبرى اضرب عشرة وانا بتفرج على افلام سكس رجاله بتنيك بعض وستات بتتناك من رجاله وماسك زبرى بلعب فيه واتخيل انى بنيك شوية واتناك شوية وفجأة لقيت بابا واقف قدامى ومكسوف ومبتسم واول حاجة قالهالى اخيرا شفتك بتضرب عشرة انا كنت خايف احسن تكون خول ومابتحبش تلعب فى زبرك
انا اول ما شفته قفلت الموبايل و كنت لسه هاخبي زبرى واول ما سمعت كدا طلعت زبرى وبيضانى كلها وقولتله لا اطمن دكر وزبرى جامد زى ما انت شايف
ابتسملى تانى وقالى اتلم يا خول هاسيبك تضرب عشرتك وهاروح اغير هدومى وماتنساش تحط فوطة جنبك تجيب فيها ماتنطرش على الكنبه ولا السجادة
قولتله لا بجيبهم فى الكيلوت بتاعى زى ما انت بتجيبهم
قالى انا عمرى ما بجيبهم فى هدومى
قولتله ولبنك اللى ناشف فى كيلوتاتك اللى بغسلها دا ايه
ضحك وقالى هو دا بتسميه لبن دا المايه اللى بتنزل من زبرى اما بكون هايج بس
وراح داخل اوضة النوم جاب فوطة صغيرة وراماها عليا الفوطة كان فيها اثار كمية كبيره من اللبن وقالى خد دى عينة من لبنى اللى جبته الصبح النهاردا هات فيها وابقي حطها فى الغسيل وسابنى وراح اوضته
الفوطة كانت ريحتها تجنن بعد ما مشي قعدت اشمها والحسها من كتر اللحس بدأت احس بطعم لبن بابا فيها كان احساس يجنن والريحة اللى شاممها منها لدرجة حسيت زبرى هينفجر ونافورة لبن ضربت من راس زبرى بس لحقتها بالفوطة اللى بابا جاب فيها وكنت عمال اشخر جامد وانا مغمض عنيا وبتخيل بابا وهو بينزل لبنه فى بوقي
فتحت عنيا بعد ما جبت لقيت بابا واقف قدامى تانى بالكيلوت اللى بحبه الابيض السبعة وزبره وبيضانه عاملين خيمة وبيقولى هاتقوم تاخد شاور ولا ادخل انا الاول
انا شفت المنظر زبرى لسه هينام وقف تانى وقولتله انا لسه عاوز اضرب واحد كمان
رد عليا قالى كفاية كدا وشال الفوطة من على زبرى شافوا لسه واقف ضربنى عليه بالفوطه وقالى بقولك كفاية قوم طلع الاكل من الفريزر على ما اخد شاور هتلاقيك جعان من كتر ضرب العشرات
وفعلا انا كنت جعان اوى بس زبرى مش راضي ينام من منظر زبر بابا واما لف وشفت الكيلوت داخل بين فلقتين طيزه وهو شايل الفوطة اللى فيها لبنه ولبنى
بس كان لازم اقوم لان انا وبابا متفقين واجبات البيت مش هاينفع نقصر فيها علشان انا وهو بس اللى عايشين لوحدنا ومفيش حد يخدمنا...
المشهد الثانى
خلصت عمايل الغدا وبابا طلع من الحمام لابس الاندر وير وزبره باين انه نص واقف وانا زبرى لسه واقف في الاندر اللى لابسوا ومش راضي ينام من اللى شفته المهم قعدنا نتغدا وخلصنا وغسلنا الاطباق وقعدنا قدام التليفزيون
وكالعادة بابا قاعد وفاتح رجليه علشان زبره وبيضانه الكبيره ماينفعش يقفل فخاده عليهم وانا قاعد بتفرج عليه وزبرى واقف على اخره هو لاحظ ان زبرى واقف اوى قالى مالك هايج النهاردا اوى كدا اول مرة اشوفك كدا
قولتله انا على طول هايج وبضرب عشرات كتير قبل ما ترجع من الشغل بس النهاردا انت رجعت بدرى وانا مضربتش الا عشرة واحدة
بابا قالى طب تعالا نضربها سوا انا كمان هايج وعاوز اجيب بس شغلنا فيلم سكس على التليفزيون وراح اوضته جاب فوطة علشان يمسح فيها لبنه
انا ماصدقت هو قالى كدا ورحت وصلت اللاب بالتليفزيون وكنت مقسم الافلام فولدرين واحد ستريت والتانى جاى
طبعا فتحت الفولدر اللى فيهم افلام استريت وشغلت فيلم كان فيه اتنين رجاله بينيكوا واحدة ست
بابا قاعد على الكنبه وفاتح رجليه وايديه على زبره من فوق الاندر وبيلعب في بيضانه وانا قاعد على الكرسي جنبه زبرى واقف على اخره وبلعب فيه من تحت الكيلوت وعمال ابص على زبر بابا هو لاحظ كدا قالى لو زبرك واقف طلعه وقام وقف وقلع الاندر وزبره اتنطر لبرا انا اول ما شفت زبره فتحت بوقي زبره كبير وتخين اوى وبيضانه كبيره كانهم برتقالتين متعلقين تحت جزع شجرة
هو شافنى كدا ضحك وقالى ايه اول مرة تشوف زبر ولا ايه قولتله لا مش اول مرة بس بيضانك كبيره اوى انت مش بتجيب خالص ولا ايه
قالى دا حقيقي زمان كنت بجيب 5 مرات فى اليوم دلوقت بجيب مرة كل يومين
المهم الفيلم سخن وبقي واحد بينيك الست فى كسها والتانى بينيكها في بوقها بابا قعد وماسك زبره بيلعب فيه بايد والايد التانيه بيعلب في بيضانه وشويه فى حلمات بزازه ومركز اوى مع الفيلم وانا قاعد كل تركيزى على زبره اللى راسه بدات تلمع وينقط عسل وانا مش قادر ونفسي اقوم احط زبره في بوقي وادوق طعمه
شوية وواحد من الدكرين اللى فى الفيلم دخل زبره فى طيز الشرموطة اللى بتتناك في كسها من زبر الراجل التانى لقيت بابا بدا يلعب في زبره اكتر ويطلع اهات وبعدين بصلى وقالى بحب الشراميط اللى بتتناك في طيزها
انا حاولت اجاريه فى الحوار وقولتله طيب ما تجيبلنا شرموطة ننيكها سوا كدا يا حبيبي
قالى طيب ما انت عندك الشرموطة اللى انت مصاحبها هاتها ننيكها سوا
انا اتفاجأت من كلامه وقولتله تقصد مين
رد عليا قالى صاحبتك اللى بتجيلك البيت بحجة انكوا بتشتغلوا سوا
هو يقصد صاحبتى من الشغل اسمها منى فى نفس سنى وهى متعلقه بيا وانا كمان بحبها لانها من النوع اللى بحبه طياز وبزاز كبيره وبتلبس لبس ضيق مبين كسها الكبير وطيازها بارزه اوى بس في نفس الوقت عمرها ما كلمتنى انها عاوزه تعمل علاقة جنسية كل كلامها فى سياق الحب والجواز
انا رديت على بابا قولتله لا منى دى حبيبتى ومحترمه واحنا بنخطط اننا هنتجوز
لقيت بابا ساب زبره وبصلى قالى انت اتهبلت هتتجوز شرموطة
قولتله انت ليه بتقول عليها كدا شفت منها حاجة
قالى مش محتاج اشوف حاجة بس البنت اللى تيجى لشاب عازب بيته وبتلبس اللبس الضيق والقصير دا يبقي اكيد عاوزاك تنام معاها
رديت عليه قولتله دى تربيتها وبالنسبة لها اللبس دا عادى انت بس علشان مش عاوزنى اتجوز واسيبك لوحدك بتحاول تسوأ سمعتها
قالى انت لو اتجوزت هتقعد معايا هنا ماتخفش مش هادخل عليك وانت راكب على مراتك بس جواز من منى الشرموطة دى انسي دا انا بشوف الكيلوت بتاعها داخل في كسها وهى قاعده
انا ضحكت وقولتله قول انت عنيك من مرات ابنك بس مش موضوعنا دلوقت ممكن نضرب العشرة اللى مش عاوزه تخلص دى
بابا رجع يلعب فى زبره ومركز مع الشرموطة اللى فى الفيلم عماله تصوت من الزبرين اللى داخلين فى كسها وطيزها
ولقيته بيقولى زبرك حلو اما تجيلك المرة الجايه هاسيبكوا لوحدكوا وانت حاول توريها تبوسها او تتحرش بيها على الاقل حسسها بزبرك اللى واقف وشوف هتعمل معاك ايه
كلام بابا كان مهيجنى اوى وزبرى هينفجر وهو كمان واضح انه بيتخيل انه بينيك صاحبتى معايا فجأة لقيته بيشخر وبيطلع اصوات رجوليه اوى ونافورة لبن ضربت على بطنه وفخاده وعمال يطلع اهات حلوة اوى وانا بتمنى احط بوقي على راس زبره واشرب اللبن التقيل دا
بعد 3 دقايق من نطر اللبن بابا هدى ومسح بالفوطة وقام يغسل جسمه وسابنى انا اكمل وانا كنت متعمد اتأخر لغاية ما يقوم علشان اخد الفوطة والحس لبنه من عليها وبالفعل بعد ما دخل الحمام اخدت الفوطة الحس لبنه واشم فيه لبنه كان كتير اوى وتقيل وطعمه يجنن لحست كل اللبن وبلعته ومقدرتش ونطرت لبنى انا كمان بس لحقته بالفوطة وغرقتها على لبن بابا حبيبي اللى فيها وانا بتخيل بابا وهو بينطر لبنه في بوقي....
المشهد الثالث
خلصت انا وبابا ضرب العشرة سوا بابا دخل ياخد دش وبعد 10 دقايق كنت دخلت وراه كان هو خلص شاور وطالع ابتسملى وقالى بعد كدا هنضرب العشره سوا قولتله انت جبت لبن اسبوع قالى ماتقلقش بكرا هكون جمعت غيره
دخلت اخد شاور وقعدت ابعبص طيزى واتخيل بابا بينكنى وانا بنيك منى صاحبتى فجأة حسيت بابا الحمام بيتفتح شلت صباعى من خرمى بسرعة وايديا لسه بتلعب في زبرى وبابا واقف قدامى ولقيته بيقولى كنت متاكد انك بتضرب عشره تانية علشان اتاخرت ولقيته طفي السخان وقالى قدامك دقيقة والمايه هتبقي سقعه اخلص واطلع كفاية ضرب عشرات وفعلا غسلت الصابون اللى على جسمى وزبرى وطيزى بسرعة وطلعت وبابا واقف يتفرج عليا وعلى جسمى
بصيتلك وقولتله زبرى عاجبك ولا ايه واقف تتفرج عليا قالى لا طيزك يا خول قالى نشف جسمك والبس تعالا نتكلم شوية
خلصت وطلعت لقيت بابا قاعد فى الصالون وعاملنا شاى قعدت قدامه طبعا علشان اتفرج على فخاده وزبره اللى نايم بينهم كالعادة وهو بدأ يتكلم
بابا: بص يا حبيبى انا عارف انا كنت في سنك وعارف انك هايج طول الوقت بس ضرب العشرات كتير في يوم واحد مش هيريحك بالعكس هيتعبك وياثر على حياتك
انا: عندك حق يا حبيبي بس غصب عنى انا على طول هايج ومقدرش ابطل اجيب
بابا: وانا مش هطلب منك تبطل بس فكر في كلامى منى صاحبتك عاوزه تتناك وهايجه وانا بحكم خبرتى بقولك انك تنام مع واحده متعه مختلفه واما تجيبهم معاها ممكن تقعد عليها يوم او يومين بعدها عندك اشباع جنسي
انا : بصيت لبابا باستغراب وقولتله انت مصمم ان منى شرموطة ليه وكمان عاوزنى احبلها
بابا: اسمع كلامى وجرب ومش هتخسر حاجة انا مش بقولك تنيكها وتجيب جواها انت بس فى الاول هتحاول تنام معاها وتشوفها هتحب كدا ولا لأ وبعد كدا اما تطلب منك تنيكها هتلاقي فى كوندوم فى الدرج جنب سريرى اوعى تنيكها من غيره
انا: بابا انت خيالك اوسع من خيالى بكتير بس علشان اثبتلك انك غلطان انا هحاول المسها بس واتمنى بس ماتفضحنيش فى الشغل
بابا: كلمها دلوقت وقولها انك هتشتغل بكرا من البيت وعرفها انى هكون فى الشغل وانك هتبقي لوحدك طول اليوم وحتى قولها انى هطلع من الشغل اروح لأصحابى ومش هارجع الا بليل
انا: فتحت الموبايل واتصلت بمنى
الو منى حبيبتى وحشتنى ازيك
ازيك يا ميدو انت كمان وحشتنى اليوم كان وحش من غيرك فى الشغل النهاردا
ايه رأيك تجيلى بكرا نشتغل من البيت علشان بابا
ياريت بس عمو بحس انه بيتضايق وكل شوية يدخل علينا
لا ماتقلقيش بابا بكرا هيكون فى الشغل وهيخلص ويروح عند اصحابه
طيب كدا افضل خلاص اشوفك بكرا يا حبيبي ... بحبك اوى ... باى ....ممممممووواه
وانا كمان بحبك اوى يا مون مون.... باى
بابا: احيه شفت هاجت ازاى اما قولتلها انك هتبقي لوحدك دانا زبرى وقف من الهيجان اللى في صوتها
انا: يا بابا يا حبيبي انت اللى هايج عاوز كس يريح الوحش اللى بين رجليك دا
بابا: دا حقيقي والبركة فيك هتجيب لابوك شرموطة ينيكها بس ماتقلقش هخليك ترتاح انت الاول
انا: يا بابا عيب دى مرات ابنك المستقبلية كدا هقلق اسيبكوا مع بعض فى البيت لوحدكوا اما نتجوز
بابا: بكرا نشوف هتبقي مراتك ولا الشرموطة بتاعتنا
قضينا بقية الليلة نتفرج على نتفلكس وبابا قالى انا هقوم انام وانت اوعى تضرب عشرة الليلة دى خليهم للشرموطة بكرا
رديت عليه لا ماتقلقش مفيش عشرات تانى الليلة دى وانا من جوايا هايج اوى بس مش على منى صاحبتى بس على بابا ومنظر زبره وبيضانه الكبار وهو بينطر لبن
المشهد الرابع
صحيت الصبح على صوت بابا بيصحينى وهو الفوطه حوالين جسمه الجميل وزبره عامل قبه فى الفوطه وهو بيقولى قوم يا ميدو خد شاور واستعد لصحبتك الهايجة زمانها جايه ورفع الغطا لاقانى نايم عريان وزبرى واقف قام ماسكنى من زبرى كانه بيشدنى من على السرير انا كنت فى اللحظة دى هاجيب في ايده لو كان بس حرك ايديه على زبرى مرتين تلاته
المهم قمت اخدت شاور وقعدت مع بابا فطرنا ومنى لقيتها بتكلمنى بتقولى انا واقفه تحت اطلع ولا استنى عمو يمشى
قولتلها لأ اطلعى وبابا فتح الباب علشان ينزل هى كانت قدام باب الشقة ولاول مرة بابا سلم عليها وباسها وقالها تعالا يا حبيبتى اتفضلى
منى دخلت وهى مستغربه وانا طبعا فاهم بابا بيعمل كدا ليه وبعدين بابا مشى وقفل الباب
منى سلمت عليا وبوستها من شفايفها بوسه سريعه وقالتلى ابوك ماله النهاردا بيعاملنى كويس
قولتلها اصل انا قولتله اننا بنحب بعض وعاوز اتجوزك
منى فرحت اوى واول مرة تحضنى اوىو تبوسنى بوسه طويلة كدا لدرجة انى حسيت بحرارة جسمها وبزازها الكبار على جسمى وحتى زبرى وقف وانا تلقائيا حضنتها اوى وزبرى لمس كسها من على الهدوم
وفجأة منى البريئة بصت على زبرى اللى عامل خيمه كبيره جوا الشورت الخفيف اللى لابسه وقالتلى ايه دا يا شقي
انا بعدت عنها وقولتلها انا اسف بس انتى جسمك اول مرة احس بيه على جسمى
قالتلى ماتتأسفش ما انت هتبقي جوزى والحاجات دى عادى بين اى راجل وست وبعدين لقيتها قلعت الجاكيت اللى كانت لابساه وكانت لابسه تحت بدى مبين اكتر من نص بزازها ومن تحت كانت لابسه مينى جيب
انا دخلت اجيبلها عصير وطلعت لاقيتها قاعده ولأول مرة مش حاطه رجل على رجل وافتكرت كلام بابا اما كان بيقولى كسها باين والكيلوت داخل فيه وطول ما احنا قاعدين وانا بحاول ابص على كسها اللى بين رجلها اللى مفتوحين وكانها فعلا بتحاول تقولى شوف كسي وهى لاحظت انى عمال ابص على بزازها وكسها كتير وقامت قعدت جنبي وبصت فى عنيا وقالتلى انت مالك النهاردا
قولتلها انتى النهاردا احلى من اى يوم
قالتلى وانت النهاردا شكلك احلى من اى يوم وبصت على زبرى اللى هيطلع من الشورت
قولتلها انا مش عارف اخبيه ومش عاوز اضايقك لو عاوزه ننزل نكمل شغل برا لو النظر مش مريحك
لقيتها قربت منى اكتر وانا ايديا تلقائيا نزلت على فخادها ووسطها وبنبص فى عيون بعض وهجمت عليا تبوسنى وانا ايديا نزلت على طيزها وحاسس ببزازها على صدرى بس المرا دى انا نزلت ابوس رقبتها وشوية نزلت على بزازها وايديا بالراحة اتحركت ناحيه كسها اللى قعدت العب فيه من فوق الكيلوت بتاعها
وفجأة فكت البرا اللى كانت لابساه من قدام وبزازها بقت كلها قدامى
انا شفت المنظر اتجنن ومسكت بزازها بايديا الاتنين وقعدت ارضع فيهم وايديها اتحركت مسكت زبرى من فوق الشورت وكانها بتقولى عاوزه زبرك
انا كنت فى ثانية وقفت وقلعت الشورت وهى اول ما شافت زبرى طلعت اه شراميطى وهجمت على زبرى تبوسه وتمصه زى المحترفين بالظبط لدرجة انى كنت خلاص هاجيب بس اتحركت بسرعة ونيمتها على الكنبه ونزلت مص فى بزازها وبعدين قلعتها الجيبه والكيلوت ونزلت لحس في كسها وهى بتطلع اهات تهيج اوى
نمنا عكس بعض هى تمص زبرى وانا امص كسها كتير اوى لغاية ما خليتها تجيبهم ولأول مرة اشوف كس بيجيب وفى نفس الوقت قولتها مش قادر هاجيب وزبرى فى بوقها علشان تطلعه بس بالعكس دخلته كله وزبرى انفجر في بوقها وهى شربت لبنى كله
نمنا فوق بعض واما فوقنا انا كنت مكسوف اوى وهى بالعكس كانت مبسوطة وقاعده على زبرى بين فخادها وانا حاسس لسه بنار كسها وبتبصلى وبتقولى لبنك طعمه حلو انت اكلت ايه امبارح وبتضحك
انا اتجرات وهجمت على بزازها اللى كانوا فوق وشي ومسكتها من طيزها وهى تطلع اهات وتقولى اوووف انا مكنتش اعرف انك شقي كدا وعماله تتحرك بكسها وطيزها الكبيره فوق زبرى لغاية ما وقف تانى
وخلاص كنت لسه هادخله فى كسها قالتلى لآ مش هاينفعش اما نتجوز وكل ما زبرى يخبط فى كسها وعاوز يدخل ترجعه لورا على خرم طيزها وتصوت وتقولى حلو اوى نفسي اخده جوايا وبعدين نمنا تانى 69 وتمص زبرى وانا باكل كسها واطلع بلسانى على خرم طيزها لغاية ما جبنا تانى مع بعض والمرا دى غرقت وشي وشربت لبنها وهى كمان شربت لبنى وبعدين قمنا اخدنا شاور وقعدنا نتكلم على اللى حصل
قالتلى انها بتجبنى اوى ومقدرتش تقاوم هيجانى وانا مستحيل كانت تعمل كدا بس علشان بتحبنى وانتهى اليوم على كدا بعد ما جبت مرة كمان على خرم طيزها وانا بحاول ادخله وهى تمنعنى وطول الوقت وهى قاعدة بالكيلوت اللى رادخل بين شفرات كسها الكبير الوردى ومن وقت للتانى تمصلى زبرى شوية ونشتغل شوية
المشهد الخامس
مشيت منى قبل الساعة 5 بعد ما كنت انا وهى مرهقين من السكس طول النهار وانا اتصلت ببابا عرفته انها مشيت علشان ما يتاخرش في الشغل ويجى على البيت. بابا حاول يعرف منى اى اخبار بس انا قولتله اما تيجى هقولك
طبعا من ساعة ما منى مشيت وانا نايم شبعان من السكس بس بفكر هل هى شرموطة فعلا وبابا عنده حق وهل هى بتعمل كدا مع اى واحد بتصاحبه ولا انا بس علشان زى ما بتقول بتحبنى
الساعة جت 5 ونص وبابا حبيبي رجع البيت واول ما دخل جالى الاوضة وقالى اتاكدت دلوقت انها شرموطة
حاولت اكدب على بابا واقوله دى زعلت ومشيت بس بابا قالى انت بتكدب البيت كله ريحته لبن وانا خبرة فى ريحة الكس والبت اول ما سلمت عليها الصبح وهى بترتعش وكسها ريحته طالعه وكمان لو مكنتش ريحتك كان زمانك دلوقت زبرك واقف وقاعد بتضرب عشرة
طبعا انا محاولتش اخبي اكتر من كدا وقولت لبابا هى ريحتنى فعلا بس مانكتهاش ومقدرش اقول انها شرموطة
بابا قالى استنى اغير هدومى ونتغدا وبعدين احكيلى وكالعادة اتغدينا وخلصلنا وبابا قعد قدامى بالاندر وير وفاتح رجليه وبيقولى يالا احكيلى
بصيت على زبره لقيته واقف قولتله انت عاوز تضرب عشرة علينا ولا ايه
قالى البت ريحة كسها مهيجه زبرى من اول ما دخلت البيت
انا هجت تانى اما شفت زبر بابا واقف مع انى كنت شبعان من السكس ومش عاوز اجيب بس قولت امتع نفسي شوية بمنظر زبر بابا اللى بعشقه
المهم حكيت لبابا كل اللى حصل بالتفصيل وهو قاعد عمال يلعب في زبره وانا كمان طول مانا بحكى وبوصفله كسها وبزازها وطيازها
وفى الاخر قولتله زى مانا كنت هايج هى كمان كانت هايجه وعملنا سكس مع بعض دا مش معناه انها شرموطة بتنام مع اى حد
بابا طبعا مكنش موافق وقالى الايام جايه وبكرا تقولك انها مفتوجه وعاوزه تتناك
عدى اسبوعين تلاته وانا ومنى بنتقابل ونمص لبعض لغاية مانجيب وهى رافضه تماما انه ادخله فيها وايام كان بابا يرجع من الشغل واحنا نايمين مع بعض في اوضتى وانا كنت مفهم بابا انه مايدخلش علينا لغاية ما نخلص ونطلع
وفي يوم حصل اللى كنت بتمناه بابا اخد موبايلى بليل وبعت لمنى رسالة قالها ان بابا مش موجود فى البيت وانها تيجى بكرا الصبح متأخر ساعة نشتغل مع بعض من البيت وطبعا انا فى اليوم دا صحيت ورحت الشغل وبابا كان قاعد هو فى البيت
وبالفعل منى جت وطلعت بابا فتحلها سلمت عليه وسألت عليا قالها انى فى الشغل وانه عاوزها هى
منى طبعا كانت عاوزه تمشى فى الاول ببس بابا قالها انه عارف اللى بتعمله مع ابنه وعاوز يعمل معاها نفس الشىء
والمفاجأة ان منى مكنش عندها اى مانع وبالفعل بابا قلعها وهيجها اكتر منى بكتير بحكم الخبرة وزبره الكبير وخدها اوضة النوم وقبل ما يدخلوا بابا باعتلى رسالة قالى تعالا اتفرج على مراتك المستقبلية بتتنطط على زبر ابوك
طبعا انا شفت الرسالة ومنى مكنتش فى الشغل رحت على طول على البيت فتحت بالراحة باب الشقة وانا سامع صوت جاى من بعيد وقربت على اوضة بابا وانا سامع صوت اهات بابا ومنى ومش مصدق
فتحت باب الاوضة بالراحة وشفت احلى منظر كنت بتخيله كتير من اول يوم شفت منى
منى على سرير بابا في وضع الدوجى وبابا راكب فوقها وزبره داخل طالع فى طيزها وهى بتصوت وتقوله زبرك كبير اوى يا عمو فشختنى واهاتهم وصواتهم عاليه ماليه الاوضة وطبعا بابا كانت متوقع انى ادخل فى اى وقت وكل شوية يبص وراه وشافنى وانا واقف بتفرج وزبرى واقف على اخره كأنه بابا عاوز يورينى فيلم سكس على الطبيعة شاورلى انى معملش صوت واقف اتفرج وهو بينيكها
انا بالفعل قلعت البنطلون والاندر ووقفت العب فى زبرى واتفرج بس مش على منى وهى بتتناك كان فى منظر احلى بكتير
بتفرج على زبر بابا الضخم وبيضانه وهو بينيكها وراكبها واول مرة اشوف طيز بابا مفتوحه وخرمه المشعر باين وبيضانه بتضرب في طيزها كل تركيزى كان على كدا ونفسي اروح الحس خرمه وبيضانه وهما بيتهزوا من كتر الرزع فى طيز منى ويطلعه من طيزها يحطه فى كسها وهى تصوت وتقوله زبرك حلو اوى نيكنى اوى
وفجأة بابا يتكلم ويقولى تعالا شوف الشرموطة وهى بتتناك في طيزها وكسها ومش بتشبع وانت تقولى فيرجن ومش عاوزاك تفتحها
فجأة منى تبص ورا وتلاقينى ماسك زبرى بلعب فيه ومن كتر الهيجان وزبر بابا اللى بيرزع فيها ماتقدرش تتكلم وبابا يقولى تعالا حط زبرك فى بوقها علشان تيجى تنيكها
رحت ناحيتها ومنى من غير ولا كلمة تمسك زبرى تمصه وهى عماله تصوت من كتر ما بابا فاشخها وانا في قمة المتعه ومنى بتمص زبرى وانا شايف زبر بابا وخرمه فى المرايا ونفسي اروح الحس خرمه وادخل زبرى في طيزه مش طيز منى
بابا نزل من على منى وقالى تعالا دورك اطلع اركب الشرموطة رحت على كسها الحسه وبابا حط زبره فى بوقها
لقيت بابا بيقولى انت لسه هاتهيجها ما هى هايجة ومفشوخه وانا فى الحقيقة كنت بحاول ادوق طعم زبر بابا من على كسها وخرم طيزها وبعدين حطيت زبرى على كسها لقيتها هى اتحركت عليا وكسها بلع زبرى واول ما زبرى دخل حسيت احساس مستحيل اوصفه ودقيقتين بالظبط وطلعت زبرى ونطرت كل لبنى على كسها وبطنها ووصل لبزازها
بابا قالى عندك حق كسها سخن مولع وطلع زبره من بوقها وراح عند كسها اخد لبنى على زبره ودخل زبره فى طيزها بلبنى انا شفت كدا زبرى وقف تانى بابا طلع زبره وقالى نام والشرموطه هتطلع على زبرك
منى طلعت خدت زبرى فى كسها ولقيت بابا جاى عند طيزها بين رجليا وبيدخل زبره فى طيزها ومنى تصوت تقوله لا مش هقدر عليكوا انتوا الاتنين وانا كنت مستمتع اوى بالوضع دا لان كل شوية زبر بابا يتزحلق يلمس بيضانى وانا ماسكها من طيازها بفتحهم لبابا علشان يحط زبره ويقولها خدى يا شرموطة فى كسك وطيزك وبزازها على وشي برضعهم وفجاة بابا طلع زبره ونطر يجي كوبايه لبن على طيزها وانا حاسس بلبنه نازل على بيضانى وبين فخادى لغاية خرمى وانا ماصدقت حسيت بلبن بابا عملت زى ما هو عمل واخدت لبنه على زبرى وحطيته فى طيزها وهما دقيقتين كمان وحسيت انى هجيب طلعته بسرعة وحطيته فى بوقها وعملت انى بلحس كسها وانا في الحقيقة بلحس لبن بابا لغاية ما جبت في بوقها وهى كمان نافورة سائل من كسها ضربت في وشى وانا بلحسه وببعبصها في طيزها.
ودى كانت نهاية النيكه مع بابا ومنى صاحبتى وطبعا بابا كان خلص شاور ودخل علينا وهى قامت تاخد شاور ولبست فى الحمام وسمعنا باب الشقة بيتقفل عرفت انها نزلت على طول من غير ما تتكلم ولا كلمة....
المشهد السادس
منى مشيت وبعد ما اخدت شاور قعدنا اتغدينا كالعادة وبعد الغدا بدأنا الكلام على اللى حصل وكان بابا هو اول واحد يتكلم
قالى صدقتنى انك كنت عاوز تتجوز شرموطة
قولتله يعنى مش انت اللى فتحتها
قالى انت لسه مش مصدق دا كسها وطيزها مفشخوين بتنزل من على زبر لزبر
قولت لبابا طيب هعمل ايه دلوقت اكلمها ولا اقطع علاقتى بيها
بابا رد عليا وهو ماسك زبره وبيقولى اقطع انت علاقتك بيها لو عاوز لكن انا زبرى اتبسطت النهاردا وناوى انيكها كتير
قولتله وانا كمان زبرى مش مصدق اللى حصل وعاوز انيكها معاك
ومن بعدها علاقتى اتغيرت بمنى ومبقتش اقولها الا يا شرموطة وهى كانت معندهاش مانع واوقات ترجع معايا البيت وبابا موجود ننيكها سوا او اوقات بابا يرجع يلاقيها قاعدة على زبرى يقلع ويحط زبره فى طيزها
انا كنت مستمتع اوى خصوصا اما كنت اتفرج على بابا وهو راكبها وانا واقف وراهم وشايف زبر بابا الضخم وبيضانه وطيزه وهى مفتوحه وخرمه وردى وضيق اوى واتخيل انى بحط زبرى عليه واوقات اعمل انى بلحس كس منى والمس بيضانه بلسانى او اقرب من خرمه اشمه واتخيل انى بلحسه واوقات اكون انا اللى راكبها من طيزها وبابا يجي من ورانا ويحاول يدخل زبره فى كسها ويتزحلق يلمس طيزى او بضانى
استمرينا ننيك منى سوا حوالى شهرين لغاية ما منى جالها فرصة عمل افضل وسابت الشركة وطبعا مبقناش نتقابل علشان اكيد هتتناك من حد فى الشركة الجديدة.
ورجعت انا وبابا تانى نتفرج على افلام سكس ونضرب عشرة مع بعض بس دلوقت علاقتنا اتطورت وبقينا اقرب لبعض ونمشى عريانين فى البيت واوقات نستحمى سوا
وفى يوم سمعت بابا بينادى عليا وهو فى الحمام دخلت عليه لقيته قاعد على كرسي عريان وفاتح رجليه وبيقولى تعالا احلقلى شعرتى انا ماترددتش ونزلت بين رجليه ومسكت مكنة الحلاقة بايد والايد التانيه مكست زبره اللى كان نايم وانا مستمتع جدا انى بلمسه وامسك بيضانه الكبيره اخيرا وحطيت صابون على زبره وبيضانه وشغال وانا حاسس ان زبره عمال يقف واحده واحده فى ايديا وهو يبصلى ويضحك ويقولى عاوز ايه ما انت ايديك بتدلكه وناعمه بالصابون
انا ضحكت وقولتله خد راحتك المهم ماتجبش بس وتغرقنى وانا من جوايا بتمنى لو فعلا يجيب على وشى وفى بوقي
وفعلا زبر بابا وقف على اخره وانا عامل انى ماسكه وبحركه يمين وشمال وبعد ما خلصت غسلت زبره من الصابون وبقي حجمه كبير اوى وزبرى وقف على اخره وخرمى عمال ينبض نفسي اقلع واقعد على زبره وهو قاعد قدامى وفاتح رجليه وزبره عامود واقف وبيضانه مليانه اوى ومدلدله حسيت ان الفرصه دى مش هتتكرر خصوصا ان بابا بقاله 5 ايام مجبش لبنه وبالفعل مسكت زبره من تحت عملت كانى بتاكد انه مفيش شعر ووفتحت بوقى ودخلته كله مره واحده
لقيت بابا جسمه بيرتعش وبيحاول يبعد راسي على زبره وفى نفس الوقت عمال يطلع اهات الشهوة والمتعه وبيقولى بصوت كله هيجان وحب ااااااااااااه يا حبيبي انت بتعمل ايه في زبر بابا عيب كدا واعصابه كلها سابت وبدا يفتح رجله اكتر وبدل ما كان بيبعد راسي بقي يقرب هو بزبره اكتر يحشره فى بوقي وانا نازل طالع بشفايفي ولسانى على زبره كله
وشوية يقولى اوووف بتمص حلو اوى وشوية يقولى عيب يا حبيبي انا بابا وانت ابنى
وانا ارد عليه اقوله وانا بحبك اوى يا بابا وعاوز امتعك وهو زبره جوا بوقي مش عارف اتكلم وكل ما اطلعه الحس بيضانه يمسك زبره ويحطه على شفايفي تانى فضلنا كدا حوالى 5 دقايق لغاية ما بابا بقي يطلع اهات عاليه ويشخر واول مره اسمع منه الاصوات دى وعاوز يقولى حاجة بس من هيجانه مش قادر يتكلم وانا طبعا فهمت انه هيجيب من حجم زبره اللى عمال يكبر والعسل اللى بينزل من راس زبره وفجأه صوته انقطع خالص وحسيت بنافورة لبن بتضرب في زورى قفلت بوقي اوى على زبره علشان ولا نقطه تطلع برا وزبره فضل ينزل في لبن حوالى 3 دقايق متواصله وهو عمال يطلع اهات عالية لغاية ما هدى خالص وطلعت زبره من بوقي وانا بلحس راسه من اثار اللبن وهو قاعد لسه مش عارف يتحرك وزبره لسه واقف
واول ما فاق شوية وانا سبت زبره اللى مش راضي ينام قام وقف وحضنى اوى وزبره عمال يخبط فى زبرى اللى واقف على اخره ويقولى انت كدا ابن ابوك متعتنى متعه عمرى ما حسيت بيها فى حياتى انا كنت فرحان اوى انه مضربنيش بالقلم وقالى اطلع برا
وبعدين لقيته بيبص على شفايفي اللى كلها لبنه وباسنى بوسه سريعه وقالى طعمه حلو وهو بيضحك يقصد لبنه
قولتله مكنتش فاكر انه حلو كدا وكتير اوى انا كدا اتعشيت الليلة دى
وضحكنا سوا وبعدين قالى سبنى بقي اخد شاور وروح اعملنا فنجانين قهوة علشان عاوزين نتكلم .....
عملت القهوة وقعدت فى الريسبشن مستنى بابا اللى طلع من الحمام ولبس اندر وير اسود قصير مبين معالم زبره بيضانه وجه قعد قدامى وقالى احكيلى بقي قولتله احكيلك ايه قالى ماتحاولش تنكر الطريقة اللى مصيت بيها زبرى واضح انها مش اول مرة وباين انك خبرة
قولتله لا خالص انا بتفرج على افلام سكس كتير وكنت بعمل زيهم وعلشان بحبك وعارف انك مجبتش بقالك كتير حبيت امتعك
رد عليا قالى تفتكر انا مش واخد بالى انك بتبص على زبرى كتير وانك حاولت كذا مرة تلمس زبرى وبيضانى وتلحسهم حتى واحنا بننيك منى ياريت يا حبيبي تكلمنى بصراحة كأننا اصحاب مش اب وابنه وانا مش هزعل منك بس لازم اعرف عنك كل حاجة وقالى علشان تطمن اكتر وانا فى سنك واصغر ولحد ما اتجوزت كنت بقابل واحد وبعمل معاه سكس
انا اتفاجئت وبصراحة فرحت اوى انى بسمع الكلام دا وطبعا اول سؤال سألته مين الواحد دا
بابا رد عليا قالى مش مهم تعرف دلوقت بس عاوز اقولك اننا كنا بنيك ستات مع بعض واما مكناش بنلاقي ست ننيكها كنا نمص لبعض علشان نرتاح
انا قاطعته على طول وقولتله وكنتوا بتمصوا لبعض بس ولا بتعملوا اكتر من كدا
بابا ضحك وقالى تقصد كنا بنيك بعض كمان لا زبرى كبير وزبره هو كمان كبير مكنش ينفع بس لو كنا استمرينا كان ممكن يحصل خصوصا اننا كنا قريبين اوى من بعض وعلشان بنحب بعض قررنا اننا نتجوز ويبقي كل واحد عنده حياة واسرة مستقرة
انا قولتله ولسه لغاية دلوقت بتتقابلوا او بتعملوا حاجة بابا قالى لسه بنتقابل بس مش بنعمل حاجة مع بعض بعض ما كل واحد فينا اتجوز وخلف وهنا بابا سألنى وانت بقي احكيلى مين علمك تمص حلو كدا وعملتو ايه تانى مع بعض انا معرفوش
وقررت اقول لبابا على شريف ابن عمى بدات احكيلة واقوله انا كمان فى واحد صاحبي قريبين من بعض وهو اللى اقترح عليا نجرب نمص لبعض من وانا عندى 16 سنة واحنا بنتقابل باستمرار نتفرج على افلام سكس ونهيج ونمص لبعض
وهنا ببص على زبر بابا لقيته كبر اوى وواضح انه هاج على كلامى وعجبه وبعدين سالنى وبعدين كنت بتنيكوا بعض
انا كنت عاوز اقوله اه بس حسيت انه ممكن يتضايق خصوصا انه هو كمان بيقولى انه كان بيمص بس علشان كدا قررت اخبي عليه واقوله لا كنا بنمص لبعض لغاية ما نجيب وبس
وبعدين بابا سألنى وصاحبك زبره كبير قولتله اه كبير بس مش فى حجم زبرك الضخم دا وانا بشاور على زبره اللى هيقطع الكيلوت اللى لابسوا
بابا ضحك وقالى وهو زبرى بس اللى واقف ومد ايديه على زبرى مسكه وكان واقف على اخره طبعا وانا بدون اى مقاومة قربت منه علشان اشجعه وقمت وقفت قدامه وزبرى قدام وشه فى الشورت اللى لابسوا لقيت بابا شدلى الشورت وزبرى اتنفض قدام وشه وانا مش مصدق اللى بيحصل
بابا حط ايديه الكبيره على زبرى وبيضانى وماسكوا بيتفرج عليه وبعدين بالراحه بدا يحط زبرى على شفايفوا ويبوس راس زبرى شوية وبيضانى شوية وبين فخادى وانا فى دنيا تانية وعمال ارتعش كل ما شفايفه تلمس زبرى كانها اول مرة حد يلمس زبرى
وفجاة حسيت كان زبرى فى طيز حد فتحت عنيا لقيت زبرى كله جوا بوق بابا وشفايفه مقفوله عليه طلعت اهات بصوت عالى اوى ورجلى مبقتش شايلانى ومستسلم تماما وبدا بابا يطلع زبرى بالراحة من بوقه ويدخله كله تانى مرة واحدة ويقولى ايه رايك انا ولا صاحبك وانا مش قادر انطق وسندت بايديا على كتفه وبدات احرك زبرى كانى بنيكه فى بوقه ومكملتش دقيقتين وبالعافية قدرت انطق وقولتله بابا انا هاجيب حاسب وبالعكس لقيت بابا اخد زبرى كله وبيلعب فى بيضانى وحاسس بلسانه بيلعب فى فتحه زبرى وراسه وماسكنى من طيزى بيشدنى عليه اوى وفجأة زبرى انفجر باكبر كمية لبن جبتها لغاية وقتها وجسمى كله عمال يرتعش وبابا مش راضي يطلع زبرى من بوقه لغاية ما بلع كل نقطه من زبرى وزى ما عملت فى زبره هو كمان طلع زبرى يتفرج عليه ويشوف هل لسه فى نقطه لبن ما شربهاش
انا جسمى كله انهار ونزلت على ركبتى حضنته اوى وحاسس بزبره اللى عمال ينبض وينقط عسل بدون مقدمات طلعت زبره وحطيته فى بوقي وقعدت امص فيه واخده كله فى بوقي زى الجعان وبابا ماسك راسي عمال يشدنى على زبره كل ما اطلعه وسامع اهاته وكلامه الحنين بحبك يا ميدو انت ابنى وحبيبي خد زبر بابا كله فى بوقك اتمتع بيه وبطعمه لغاية ما حسيت بلبنه بيضرب في زورى قفلت على زبره لغاية ما شربت كل نقطه من لبنه وطلعت زبره من بوقي وبصيت فى عنيه اللى كانت كلها حب وشهوة وهجمت على شفايفه ابوسه والحس لسانه وهو كمان كان بيحط لسانه فى بوقى كاننا بندوق طعم لبن بعض اللى على شفايفنا واحنا بنقول احلى كلام حب وعشق بين اب وابنه وصارحته انى كنت نفسي اعمل كدا معاه من زمان وهو كمان قالى انه بيحبنى كابن وعشيق وبعد ما خلصنا البوسه الطويلة اوى
بابا بص في عنيا تانى وقالى مش هتقولى مين بقي صاحبك اللى علمك كل دا
انا بدون تردد قولتله دا شريف ابن عمى بابا بصلى وبيضحك ومش باين عليه انه مستغرب وبيقولى وانت عارف مين صاحبي دا يبقي عمك محمود (والد شريف) واضح ان العيلة كلها بتحب تمص الازبار
انا رديت عليه واحنا بنضحك تفتكر بتحب تمص بس
بابا رد عليا قالى بس كفاية يا خول يلا نقوم نستحمى
المشهد السابع
دخلت انا وبابا نستحمى سوا وازبارنا واقفه لسه وكل شوية ندلكهم لبعض ونبوس بعض وانا مش مصدق ان اخيرا حلمى اتحقق وبقيت العب في زبر بابا جبيبي وقريب هخليه ينكنى ويدوقنى طعم لبنه فى طيزى زى ما شربته وبصعوبة قدرنا نخلص الشاور وخرجنا لبسنا هدومنا وقعدنا نتكلم تانى على اللى حصل
بابا بدأ وقالى زبر ابنك عمك كبير زى ابوه قولتله ايوه بس انت زبرك اكبر واحلى
وانا سالته زبر عمى عامل ازاى قالى زبره زى زبرى بالظبط فى الحجم بس بيضانه اكبر شوية
انا عضيت على شفايفي من الهيجان وسرحت بتخيل ان بابا بينكنى وبمص زبر عمى وبيبدلوا عليا
لقيت بابا بيقولى ايه نفسك فى زبر عمك كمان مش مكفيك زبرى يا خول قولتله مانا طالعلك بحب الازبار ولقيت بابا هجم عليا تانى وقعد يبوس فيا ويمسكنى من زبرى ونزل بين رجليا طلع زبرى وقعد يمص فيه وانا قاعد على الكنبه فاتح رجليا ومره واحده رفع رجليا لفوق ونزل بلسانه على خرمى اول ما حسيت بيه طلعت ااااه زى الشراميط بالظبط ومسكت راسه وشديتها اوى على خرمى علشان احس بلسانه كله فى خرمى تقريبا بابا استغرب وبعد وشه وفتح فلقتين طيزى بايديه يبص على خرمى وفجأة تعابير وشه اتغيرت وبصلى قالى يا متناك يا خول انت خرمك مفشوخ على اخره وتقولى مش بتنيكوا بعض شكلك انت بس اللى بتتركب
انا فقت من الهيجان اللى انا فيه على نبرة صوت بابا اللى كلها غضب وبدل ما كنت لسه هقوله تعالا نكنى لقيت نفسي بكدب عليه تانى وبقوله انا عمرى ما اتناكت ومش بحب اتناك انت ليه بتقول كدا
قالى انت بتضحك على مين مش حاسس بخرمك واسع وناعم ازاى عامل زى كس الشرموطة اللى كنا بننيكها
انا حاولت اقنعه انى مش بحب اتناك لأنى حسيت انه اتضايق اوى من فكرة انه ابنه متناك
مكنتش عارف ازاى اقنعه ولقيت نفسي بقوله لو مش مصدقنى ممكن اتصل بشريف ابن عمى واقوله اللى حصل بينا وانك عاوز تتأكد انى مش متناك واننا بنمص لبعض بس واوقات بنلحس طيز بعض لكن عمره ما دخل زبره فيا
بابا هدى شوية من غضبه بس غريبه زبره كان واقف اكتر من الاول وبينقط عسل
نزلت على ركبتى بين رجليه وقربت من زبره بلمسه وهو عمال يبصلى وبعدين مسك وشي بين ايديه وقالى يا بنى انا خايف عليك لو بتحب تتناك لازم تقولى علشان شريف دلوقت مسافر ولو متعود على متعة الزبر خرمك هياكلك وهتبقي هايج وانا مش عاوزك تروح تنام مع رجاله غريبه علشان تريحك
رديت عليه قولتله يا بابا انت رحت لبعيد اوى انا بحب انيك مش اتناك وصحيح بحب امص الزبر وطعم اللبن بس مش اكتر من كدا اطمن واحنا عايشين مع بعض على طول ولو حسيت انى بقابل اى حد او بعمل سكس في غيابك ابقي ازعل منى واعمل اللى انت عاوزوا فيا
بابا شكله اقتنع بكلامى ورجع تانى يبوسنى بشهوة اكتر من الاول وقمت انا قطعت البوسه وقولتله بس شكلك عارف احساس الزبر ومتعته مش هتقولى بقي انت وعمى بتعملوا ايه تانى غير المص
لقيت بابا رجع لورا ورفع رجله لفوق وفتح طيزه وبقي خرمه الوردى باين كله قدامى وقالى بص يا خول على خرمى واكشف عليه براحتك
خرمه كان يجنن ضيق اوى ومشعر وشكله فعلا محدش لمسه لسه مكرمش مش زى خرمى ناعم من كتر ما ابن عمى نكنى
انا مقدرتش اقاوم جمال خرم بابا وهجمت عليه بلسانى وشفايفي اكله والحسه واشم ريحته الرجولية وبابا يزوم ويشخر وانا عمال اقوله خرمك رجولى اوى يا بابا واحاول افتحه بايديا وادخل لسانى وهو يقولى لسه بردوا مش عايز تعترف انك بتتناك وانا مصمم واقوله لآ انا طالع دكر لأبويا بنيك بس بس ابويا شكله هيتناك منى
بابا اول ما سمع الكلام دا لقيت حنفيه لبن اتفتحت من راس زبره وعمال اللبن ينزل على بيضانه وخرمه اللى فاتحوا وعمال الحس فيه مع لبنه وطلعت على زبره تانى امصه واشرب لبنه اللى عمال ينزل بدون توقف وبعد ما خلص نزلت على بيضانه وبين فخاده وخرمه الحس بقية اللبن لغاية ما بابا هدى خالص ونزل رجليه اللى كانت مرفوعه ومفتوحه على كتفي وهو عمال يقول اهات كتير وبعدين ضحك وقالى اه يا خول شكلك طالع لأبوك بتحب اللبن
قولتله لبنك انت حاجة تانية يا بابا علشان بعشقك وبحلم بيك من زمان وبعدت شوية عن بابا على اساس انه هيقوم ياخد شاور تانى بس لقيته بيقولى وانا فين نصيبى من اللبن ماتبقاش انانى ولقيته مسكنى من زبرى وشدنى عليه ومسك زبرى يمصه كانه محروم وبايديه عمال يفتح فى طيزى وفجأة حسيت بصباعه بيبعبصنى ويخط صباعه فى بوقي امصه وبعدين يحطه فى خرمى وانا فى دنيا تانيه وفجأة لقيته دخل صباعه كله فى خرمى واول ما حسيت كدا زبرى انفجر وجبت لبنى كله فى بوقه اللى شربه كله وفضل يلحس راس زبرى لغاية اخر نقطة....
انتهت المتعه اليوم دا على كدا وفضلنا ايام وشهور نمص لبعض انا وبابا ونشرب لبن بعض واوقات نعمل 69 ونجيب فى نفس الوقت ومرات كتير اقعد على زبره واحس بيه على خرمى ونفسي يدخله فيا وهو كمان كان بيشجعنى اقعد عليه واخده جوايا بس عمره ما حاول ينكنى كان بيقولى مادام انت مصمم انك مش متناك يبقي مش ابوك اللى هيخلى ابنه متناك واوقات كنت انام عليه واحط راس زبرى على خرمه وازقه بس خرمه ضيق اوى فعلا
وفى يوم رجعنا من الشغل دخلنا نستحمى سوا وطلعنا دخلنا السرير عريانين ولقيت بابا بيقولى انا عازم عمك بكرا على الغدا
قولتله يعنى هامص زبرين بكرا ولا مش ناوى تعرف عمى
قالى لأ مش هعرف عمك لأنى مش متأكد من رد فعله لأنى علشان اعرفه اكيد هقوله على العلاقة اللى بينك وبين ابنه
قولت لبابا خلاص لو تحب ممكن اسيبكوا لوحدكوا انا عارف انكوا بتحبوا بعض ومحرومين من بعض
بابا قالى لأ بردوا مش هينفع علشان حبيبيك رجع من السفر وجاى بكرا معاه
رديت باستغراب حبيبي مين تقصد شريف مستحيل انا كلمته امبارح ومقاليش انه هيرجع مصر
بابا قالى اكيد عاملهالك مفاجأة انا قولت اقولك علشان نشوف هنعمل ايه وتسيطر على هيجانك وماتتخيلش اننا عاملين حفلة سكس
رديت على بابا وقولتله بصراحة شريف واحشنى اوى وانت كمان اكيد حبيبك الاولانى وحشك
بابا قالى دا حقيقي وعلشان كدا وفر اللبن بتاعنا الليله دى لبكرا ولو هتعملوا حاجة لازم تدينى اشارة علشان عمك ما يحسش بحاجة وعاوز اطلب منك حاجة تانية ياريت ماتعرفش شريف على العلاقة اللى بينك وبينى دلوقت
المشهد الثامن
صحيت انا وبابا اليوم اللى بعده واخدنا اجازة من الشغل علشان نحضر الغدا ونوضب البيت ونستعد لعشاقنا اللى جايين
الساعة 3 جت وكنا مستعدين لقينا الجرس بيضرب فتحت الباب لقيت عمى واقف لوحده وفى ايديه هدية رحبت بيه بحرارة وحضنته وبوسته (انا علاقتى بعمى قوية وبحبه وبيحبنى من صغرى زى بابا بالظبط)
وبعدين بابا جه يسلم على عمى وانا عملت انى داخل اعمل حاجة جوا علشان اديلهم فرصة يسلموا على بعض وبالفعل حصل اللى متوقعه عمى حضن بابا اوى ولقيتهم بيبوسوا شفايف بعض كأنهم عشاق محرومين
عملت صوت دليل على انى جاى عندهم وبعد دقيقة جرس الباب رن تانى رحت افتح لقيت شريف واقف قدامى عملت نفسي متفاجىء وحضنته جامد وايديا نزلت على طيزه من غير ما احس بس بابا حس ولقيته جاى من ورايا بيقولى سبنى اسلم على ابنى التانى واول مرة اشوف بابا بيسلم على حد بالحرارة دى وزبره باين انه واقف شوية وببص على عمى اللى كان لسه بيعدل زبره اللى باين عليه واقف بردوا
قعدنا شوية نتكلم ونهزر وبعدين حطينا الغدا وبعد الغدا بابا وعمى طلعوا يقعدوا فى الجنينه وانا وشريف قعدنا لوحدنا فى الصالون وهجمنا على بعض بوس وتأفيش فى ازبارنا وطيازنا ولقيته بيقولى انا مش قادر على نار تعالا نفشخ بعض بسرعة فى اوضتك
قولتله اهدى علشان لازم اقولك على حاجة مهمة الاول قالى تعالا ندخل اوضتك وقولى واحنا عريانين
انا رحت عند بابا وعمى وسألتهم لو كانوا عاوزين حاجة علشان اعرف بابا ان انا وشريف داخلين الاوضة وبابا طبعا فهم اننا هنعمل سكس
دخلت انا وشريف الاوضة وهو ماستناش وقلع وقلعنى واحنا نازلين بوس ولحس ومص وبعبصه ولقيته بيقولى هاركبك الاول ولا تركبنى بسرعة علشان مفيش وقت
قولتله دا اللى عاوز اكلمك فيه مش هاينفع ننيك بعض قالى ليه بقي قولتله علشان بابا شاف خرمى اللى انت فاشخوا وزعل اوى انى بتناك وانا اقنعته بالعافية انى مش بتناك وقولتله على العلاقة اللى بينا واننا بنمص لبعض بس وبنلحس خرم بعض مش اكتر طبعا شريف واقف متفاجىء بكلامى وفى نفس الوقت مش مصدق وعمال يقولى بطل هزار تعالا يا متناك اركب على زبرى وبعد الحاح شديد منه وهو فاكرنى بهزر... انا رفعت بنطلونى وقولتله انت حر بس دى الحقيقة كلها
شريف شكله بدأ يصدق ولبس هدومه تانى وقالى شكلك بتتكلم جد تعالا نطلع برا علشان محدش يشك فى حاجة واحكيلى
طبعا طلعنا برا وبابا وعمى حسوا بينا وقعدنا بعيد عنهم شوية وقعدت احكيله اللى حصل بينى وبين بابا واننا بنمص ازبار بعض كل يوم وبنشرب اللبن ولقيته بيقولى يابختك انا نفسي اعمل كدا مع ابويا وعمال يسألنى على زبر بابا حجمه وطعمه ويقولى لازم تخلينى انام معاه ويركبنى
ضحكت وقولتله عندى ليك مفاجأة تانية قالى ايه تانى يا خول نمت مع ابويا كمان اظن هتقولى كدا
قولتله لأ بس قريب هيحصل وحكيتله على ان بابا وعمى عشاق من زمان من قبل ما يتجوزوا وكانوا بيمصوا لبعض وبيشربوا لبن بعض ولغاية قريب كانوا بيناموا مع بعض وبابا هو اللى حكالى عن علاقتهم المحرمه
شريف قالى تصدق انا كنت حاسس بكدا من زمان بس بقول يمكن علشان هما اخوات وقريبين اوى من بعض وكنت بشوفهم كتير ماسكين ايد بعض وبيبوسوا بعض بحرارة ومرة شفتهم شفايفهم على بعض بس قولت يمكن انا شفت غلطت
انا رديت عليه قولتله انا لسه شايفهم بيبوسوا بعض قبل ما انت تيجى بثوانى
لقيت شريف قام وبيقولى طيب يلا بينا مستنى ايه نروح نمص ازبارهم وينيكونا سوا
قولتله لا طبعا انت مجنون انا بابا قالى اوعى اجيبلك سيرة وان عمى كمان هيزعل لو عرف وهيخاف من رد فعله
شريف قالى ما هو مش هينفع نفضل كدا انا طيزى بتاكلنى عاوز اتناك وزبرى واقف على اخره وعاوز افشخك
قولتله وانا كمان يا خول طيزى بتاكلنى اوى ونفسي في زبرك وطيزك الفاجرة دى بس زبر بابا عاجبنى ومش عاوزوا يعرف انى متناك بعدين يحرمنى من زبره
خلص اليوم وودعنا عمى وابن عمى ودخلت انا وبابا السرير نرتاح شوية وكالعادة عريانين واول ما طلعت السرير بابا هجم على طيزى وفتحها وقالى تعالا ورينى خرمك اللى اتفشخ وانا اضحك واقوله انت بردوا لسه مش مصدق انى مش متناك وهو يقولى نفسي اصدقك وبالفعل بابا فتح طيزى ودخل صوابعه وبعدين لسانه واتاكد ان مفيش اثار لزبر شريف وطلع حط زبره فى بوقي ومسك زبرى يمصه وانا بقوله طبعا جعان لزبرى وبتتخيل انه زبر حبيبك وبابا يقولى ان جيت للحق انا وعمك محرومين من بعض بعد ما كنا كل يوم بنشرب لبن بعض وكان هاين علينا ندخل اوضة النوم وننام مع في حضن بعض بس طبعا الخولات اللى مخلفينهم مش هيسبونا براحتنا
قولتله لا يا بابا يا حبيبي اعزم عمى تانى بكرا وانا هسيبلكم البيت لغاية ما تقولى ارجع كان باين عليكم النهاردا اتنين عشاق محرومين من بعض وكنت ملاحظ اللمسات والنظرات وكل شوية ادخل عليكم المطبخ تبعدوا عن بعض بس ازباركوا كانت فضحاكوا
بابا قالى وانت يا خول كنت بتدخل ليه مانا سايبك مع الخول بتاعك براحتكوا وبعدين عمك مسافر اسبوع فرنسا واما يرجع هبقي اعزمه تانى وانت خد الخول بتاعك واخرجوا برا شوية
قولتله طيب بالمناسبة دى شريف جايلى بكرا علشان نبقي براحتنا النهاردا معرفناش نعمل حاجة
قالى ماشي يا حبيبي من حقك ما حبيبك رجع وهاتسيب ابوك قولتله لأ يا روحى مستحيل استغنى عنك وعن زبرك اللى يهبل دا انت بترجع من الشغل متأخر عنى بساعة او ساعتين دول كفاية اوى نكون شربنا لبن بعض كذا مرة
وبالفعل شريف بقي يجي عندنا اول وتانى وتالت يوم ونمص لبعض ونلحس ونبعبص بعض من غير نيك وبابا كان يرجع من الشغل يلاقينا قاعدين باالاندر وير قدام التليفزيون وطبعا بابا فاهم اللى حصل وشريف عارف ان بابا عارف اللى بينه وبين ابنه بس محدش عنده الجرأة يفتح الموضوع وكان كل يوم بعد ما شريف يمشي بابا يكشف على خرمى وامصله زبره واشرب لبنه اللى كنت بعشقه وكان وانا بمصله يقولى عندك حق تحب شريف طيازه كبيره وزبره شكله حلو زى ابوه وكان بيهيج اوى اما كنت اقوله تعالا في يوم بدرى وانا اخليك تمصه او نمصلك زبرك احنا الاتنين
لغاية خامس يوم انا رجعت من الشغل لقيت شريف قاعد مستنى عريان فى السرير لأنى اديتله مفتاح البيت طبعا بدون مقدمات قلعت ونزلنا تقطيع في بعض وهايجين اوى وفجأة بابا يرجع من الشغل بدرى ويدخل من غير ما حد فينا يحس بيه وباب الاوضة مفتوح وانا وشريف بنمص لبعض وشريف يقولى انا عاوز اتناك مش قادر زبرك واحشنى اوى والطبيعى انى ارد عليه اقوله وانت كمان زبرك واحشنى ونفسي اتفشخ منه بس انا حسيت ببابا وانى كنت متوقع كل يوم انه يطب علينا وبدل ما ارد على شريف قمت اقدم لبابا عرض هيفرح زبره وشريف نايم على بطنه حطيت وشي فى طيزه الكبيرا ولحست خرمه اوى وهو هاج على الاخر وبقي بفتح طيزه بايديه ويقولى دخله بقي يا خول خرمى مولع عاوز زبرك
وبدون مقدمات دخلت زبرى كله فى خرمه اللى كان ضيق وسخن مولع وصرخ ولا احلى شرموطة بتتناك وبدأت انيكه وانا راكب فوقه وعارف ان بابا بيتفرج وفشخته فى كل الاوضاع وعمال ارزع زبرى في طيزه وهو يصوت اوى ويقولى وسعنى اوى علشان اتناك من ابويا وعمى واما كنت بحس انه هيقول كلمة تعرف بابا انه عارف ابوسه واكتم بوقه لغاية ما استوى على الاخر وقالى يلا نجيبهم سوا وقمت مطلع زبرى حطيته فى بوقه وحطيت زبره في بوقي وشربنا لبن بعض وقولتله يلا بسرعة قوم البس زمان بابا جاى وطبعا انا عارف ان بابا برا وسبتله المساحة الكافيه انه يسبك الدور بعد ما اخدنا شاور ولبسنا وبابا عمل انه لسه بيفتح الباب ودخل بابا وشريف كان لابس وقاعد هادى بعد ما طيزه ارتاحت بس شكله باين عليه انه مفشوخ وهو ماشي قدامنا
المهم بليل بعد ما شريف مشي لقيت بابا قاعد في السرير مستنى وهو فرحان وهايج اوى وعمال يحضن ويبوس فيا ويقولى تعالا امص زبرك يا دكرى واللى اول مرة اسمعها منه وقولتله مش هتكشف على خرمى الليلة دى قالى لأ باين من الخول ابن عمك مين الدكر وكان بابا عمال يمص زبرى بشهوة ويقولى شكلك فشخته الواد طيزه كبرت ومكنش عارف يمشي
قولتله دا حقيقي كان هايج اوى النهاردا وكان لازم اريح طيزه بدل ما يروح يتناك برا وانا تحت امرك بردوا يا بابا يا حبيبي لو عاوز تجرب زبر ابنك وكالعادة زبر بابا غرقنى لبن اول ما بلمحله انى عاوز انيكه
وانتهى اليوم وصحينا اليوم اللى بعده بابا قالى عمك جاى بكرا وهيبقي عنده اجازة اسبوعين عاوزين نروح شاليه الغردقة نقضي فيه الاجازة
قولتله عاوز تاخد حبيبك وتروح تقضوا شهر العسل يعنى بس مانا وشريف بردوا عاوزين نقضي شهر العسل بتاعنا
بابا قالى لو عاوزين تيجوا معانا هتناموا فى الاوضة التانية ومهما تسمعوا اوعى تدخل علينا لو فى حاجة مهمة كلمنى على الموبايل الاول
انا ضحكت وقولت لبابا موافق بس ماتنساش تاخد حبوب منع الحمل
بابا قالى ماتخفش يا خول ازبارنا كبيرا ومعندناش خرم واسع زى خرمك انت والمتناك التانى
وبالفعل جه اليوم اللى بعده ورحت انا وشريف وبابا نستقبل عمى في المطار واثناء واحنا راجعين فى العربية قولنالهم على خطة الاجازة على البحر وهما وافقوا واتفقنا نسافر فى اليوم اللى بعده ....
المشهد التاسع
رجعنا من المطار وصلنا عمى على البيت واتفقنا نروح نرتاح شوية ونحضر شنظة السفر علشان نسافر فجر اليوم اللى بعده
وبالفعل نمنا بدرى انا وبابا حبيبي اللى زبره كان واقف طول الليل وانا قافل عليه بين فخادى وصحينا استحمينا سوا وكان نفسي اشرب لبن بابا اوى بس هو قالى معلش يا حبيبي انا محوشهم لعمك علشان هو بيحب يشرب لبن كتير وانا طبعا كنت غيران جدا بس فرحان ان بابا وعمى بيحبوا بعض للدرجة دى وطبعا بابا قالى انت ممكن تبقي تعرف شريف بعلاقتنا دلوقت وانا كمان هحاول اعرف عمك علشان نبقي براحتتنا اكتر وزى ما قولتلك اوعى تدخل علينا طول ما الباب مقفول ولو فى حاجة مهمة ابعتلى على الواتساب
المهم حضرنا المايوهات وطبعا شوية اندر وير يهيجوا خصوصا ان شريف كان جايبلى شوية معاه من اخر سفرية كلهم
v-string / G-string وطبعا بابا اخد واحد منهم من النوع اللى بيخبى الزبر وعريان من على الطيز علشان يلبسه لعمى
رحنا لبيت عمى ولاقينا شريف وعمى مستنين وشكلهم فرحانين اوى وطلعنا على الطريق كنت انا اللى سايق وباب وعمى قاعدين على الكنبه الخلفية وبنتكلم ونهزر وانا شايف فى المرايه كل شوية حد فيهم يحط ايديه على رجل التانى وطول الطريق ماسكين ايد بعض زى اتنين عشاق وقفنا فى استراحة مرتين تلاته وكل مرة ننزل من العربية الاحظ ازبارهم واقفه ويستنوا شوية برا العربية على ما تتنام
المهم وصلنا الشاليه على الساعة 8 الصبح وهو عبارة عن الريسبشن فى الدور الارضى قدامه جنينه والدور التانى فى اوضتين نوم وبينهم طرقة طويلة
بابا قال انا هاخد عمك وندخل الاوضة نرتاح وانت وابن عمك خدوا الاوضة اللى فى الناحية التانية ننام شوية ونصحى نروح البحر
طبعا محدش كان عنده اعتراض بابا وعمى دخلوا الاوضة واحنا وراهم وسمعنا بابا الاوضة بيتقفل وبعدا بدقيقتين وصلنى رسالة على الموبايل من بابا بيقولى ممنوع الازعاج فهمت انهم بدأو وريت الرسالة لشريف اللى كان قلع كل هدومه وزبره واقف على اخره وبيقولى تعالا احنا كمان نبدأ
قولتله يلا بينا انا زبرك واحشنى يا حبيبي عاوزك تفشخنى خرمى على نار ونفسي اتناك بقالى كتير
قالى ومش خايف من عمى انه يكشف على خرمك
قولتله هو مع حبيبه معتقدش هيكشف على خرمى على الاقل لغاية ما الاجازة تخلص وانا كنت ناوى اعرفه انى بتناك منك بعد ما شافنى وانا بنيكك
شريف استغرب قالى ازاى عرف انى بتناك مش انت قولتلى انه عارف اننا بنمص لبعض بس
قولتله اخر مرة كنت بنيكك من يومين كان بابا واقف برا الاوضة وبيتفرج عليك وانا راكبك وانا شفته وخليته يتفرج على احلى فيلم سكس ممكن يشوفوا
شريف قالى اه يا متناك يعنى عرفته انى متناك وانك انت الدكر اللى بينكنى
قولتله ماتقلقش قريب اوى هيعرف اننا بننيك بعض يا حبيبي دلوقت تعالا طفي نار خرمى اللى بياكلنى بقالى شهور
وقلعت وبقيت عريان فى ثانية بس قلقان فى نفس الوقت بابا او عمى يطلعوا فجأة من اوضتهم ويجيوا عندنا الاوضة وبقيت واقف ورا باب الاوضة عريان وشريف واقف ورايا بيلحس في خرمى وانا ببص علي باب اوضتهم وفجأة حسيت بزبر تخين وصلب اوى بيفتح خرمى وحضنى اوى وبعدين زق زبره كله جوا طيزى وكتم بوقي وساب زبره جوايا ووهو حاضنى وواقفين ورا الباب بنبص على باب اوضة بابا وعمى احسن يفتح وبعد ما خرمى اتعود على حجم زبر شريف الكبير بدأت احرك طيزى لورا وقدام وهو بدأ ينكنى واحنا واقفين وبدأ يسرع النيك ويطلع زبره ويرزعه كله لدرجة انى مبقتش قادر اقف ونزلت على ركبتى وايديا وزبره جوايا وبقي راكبنى وعمال يرزع زبره في طيزى وانا فى قمة الهيجان وانا عارف ان بابا وعمى فى الاوضة اللى قدامى وهما عريانين دلوقت وممكن يطلعوا يشوفوا ابن عمى وهو راكبنى وشغال نيك في طيزى او يسمعوا صوت بيضانه اللى بتضرب في بيضانى وشوية ونمت على الارض ورافع رجليا فوق كتفة وهو شغال نيك فيا ونايم عليا بنبوس بعض واحنا لسه بنبص على باب اوضتهم وبعد نص ساعة من النيك المتواصل وحبيبي شغال نيك فى خرمى اللى رجع واسع تانى وانا قاعد على زبره وعمال اتنطط لقيت شريف مسكنى اوى من وسطى وحشر زبره كله فى طيزى وحسيت بشلال لبن بيضرب في خرمى بوسته بسرعة وحطيت لسانى جوا بوقه علشان مايطلعش صوت عالى وانا عمال احرك طيزى يمين وشمال على زبره لغاية ما لبنه كله نزل جوايا وانا هاتجنن من احساس لبنه الغزير وسخن مولع وخلال دقيقة كان زبرى هاينفجر قمت بسرعة من على زبر شريف ورفعت رجليه على كتفي وحطيت زبرى كله مرة واحدة فى خرمه ونزلت لبنى جواه وانا حاسس بلبنه وهو عمال ينزل من خرمى على فخادى واخيرا قمنا من على الارض ومسحنا ازبارنا بمناديل لكن سبنا اللبن فى طيازنا علشان بنحب نحس بيه وكل واحد لبن الاندر وير بتاعه ونمنا كل واحد على سريره بس ازبارنا لسه واقفه وبنتكلم بصوت واطى اوى وشريف بيسألنى اتمتعت يا خول وطيزك ارتاحت ولا لسه
قولتله لأ لسه طبعا بس ممكن ننام دلوقت وبليل تفشخنى تانى يا حبيبي
رد شريف قالى شكلك كدا عاوز الزبرين اللى فى الاوضة اللى جنبنا قولتله طبعا نفسي فيهم
قالى احنا لازم نخليهم ينيكونا الاجازة دى انا خرمى مولع من لبنك وعاوز اقوم دلوقت ادخل عليهم الاوضة امسك ازبارهم اقعد عليها
قولتله اهدى يا خول هيحصل بس بالراحة
ونمنا مش عارف اد ايه وصحيت على منظر وقفلى زبرى فى ثوانى عمى قاعد على سرير شريف بيصحيه وفاتح رجليه وهو لابس اندر وير ابيض قصير اوى بيضانه مدلدله وكبيره اوى وزبره نايم على الجنب شكله ضخم وراس باينه كبيره اوى ومدوره زى زبر بابا بالظبط كان نفسي اهجم عليه احطه فى بوقى
وانا سامع عمى بيصحى شريف بحنيه غريبة ويقوله شريو حبيبي اصحى وبيزغزغه تحت باطه وبين فخاده زى العيل الصغير فتحت عنيا ولقيت بابا واقف بالاندر وير بردوا على باب الاوضة ابتسمتله وقولتله شايف الحب وبصيت على زبره ولحست شفايفي بابا ابتسملى قالى طيب قوم وخبي العامود اللى واقف دا
ببص على زبرى لقيته واقف على اخره وباين بكل تفاصيله وعمى هو كمان بص على زبرى وضحك وبص لبابا وهو بيقوله الواد دا عاوز يتجوز علشان الطاقة دى تهدى وهو لسه بيبص على زبرى
انا رديت على عمى قولتله ما هو كلنا كدا يا عمو حتى بص على شريف كدا
وكان شريف اتقلب نايم على طهره بعد ما كان نايم على بطنه وزبره واقف على اخره من كلامنا طبعا
عمى بص على ابنه وقام من على السرير بسرعة وهو بيضحك وبيقول لشريف انا كنت بصحيك انت مش بصحيه هو وانا عنيا على زبر عمى اللى كان وقف هو كمان بس بابا قال لعمى خلاص صحيوا يلا نطلع من الاوضة قبل ما يغتصبونا وطلعوا من الاوضة فعلا وسمعنا صوت بابا من بعيد بيقولنا البسوا بسرعة علشان نروح البحر
قمت انا وشريف وازبارنا واقفه على الاخر وبيقولى انا عمرى فى حياتى ما بابا جه يصحينى بالطريقة دى هو ابوك عمل فيه ايه جوا فى الاوضه تفتكر قاله انى بتناك
قولتله هنعرف كمان شوية وقمنا فعلا وجهزنا انا وشريف وبعدين شريف راح اوضة بابا وعمى علشان يعرفهم اننا جاهزين
وبيفتح باب الاوضة بالراحة شافهم حاضنين بعد اوى ونازلين بوس فى بعض
رجع شريف على الاوضة بسرعة وقالى على اللى شافوا وهو فرحان انه اتاكد دلوقت ان ابوه فى علاقة عشق مع ابويا واننا قريب هنكشف اوراقنا لبعض.
المشهد العاشر
جهزنا كلنا وطلعنا من الشاليه رايحين البحر اللى كان على بعد خطوات بابا ماشي جنبي وشريف ماشي جنب عمى
انا : بصوت واطى شكلكوا اتبسطوا اوى مع بعض انت وعمى شريف بيقولى انه اول مرة يعاملوا بحنيه زيادة كدا هو انت قولتله حاجة
بابا: لأ لسه مقولتلوش عمك كان هايج اوى ومش سايبلى فرصة نتكلم وانا ما صدقت نبقي لوحدنا لم نفسك انت والخول التانى وادينى فرصة اتمتع مع حبيبي شوية قبل ما اعرفه اى حاجة
انا: من حقك يا بابا يا حبيبي عمى زبره يجنن وشكله عنده لبن كتير علشانك وانا بصراحة غيران
بابا: حضنى وباسنى بوسة سريعة على شفايفي وقالى انت ابنى وحبيبي وعمك اخويا وعشيقي من سنين من قبل ما تتولد وهتفضلوا كدا طول عمرى بالنسبة لى ومفيش حاجة هتتغير
وصلنا على البحر وكان معظم الشط فاضي حطينا الشنط بتاعتنا وقلعنا الشورتات والتى شيرتات بتاعتنا وكل واحد فينا عمال يبص للتانى بنظرات اعجاب ونعلق على مايوهات بعض خصوصا بابا وعمى اللى عمرنا ما شفناهم لابسين سبيدو قبل كدا ومبين كل رجولتهم فخادهم الكبيرة المشعره وحجم ازبارهم الضخمه واللى مرسوم تحتها شكل الزبر العريض والبيوض الكبيرة المدورة وبدأ الكلام والهزار بينا احنا الاربعة
انا وشريف فرشنا فوط البحر على الرمل قصاد بابا وعمى اللى نايمين وفاتحين رجلهم على الشازلونج جنب بعض بيتمتعوا بالشمس على جسمهم وطبعا احنا كل تركيزنا على الوحوش اللى بين فخادهم وازبارنا واقفه علشان كدا بقينا نايمين على بطننا قدامهم كأننا بناخد حمام شمس زيهم وبنتكلم بصوت واطى مع بعض
شريف بيقولى انا محتار اقوم امص زبر مين الاول وانا اقوله تخيل اننا قاعدين على ازبارهم وبنتنطط دلوقت
بعد شوية فتحوا عنيهم وبيبصوا علينا واحنا نايمين على بطننا قدامهم ولاحظ زبر بابا بدأ يقف اوى وأخد فوطة يحطها على زبره لقيت عمى بيضحك وبيقوله انت خايف عليه من الحسد ولا ايه ومد ايديه شال الفوطة من على زبر بابا اللى كان هيقطع المايوه ويخرج وسمعت عمى بيقوله دا عادى ماتتكسفش من ولادنا تأثير الشمس هيخليه يقف وزبر عمى هو كمان بدأ يقف اوى وكل شوية يمد ايده يعدل زبره لانه باين ان المايوه ضيق اوى وزبره مش مرتاح فيه وبعدين قاموا وقفوا وقالولنا احنا هاننزل البحر شوية وهما بيتحركوا قدامنا واحنا عنينا على اجسامهم اللى تهيج اى راجل او ست
وانا وشريف بقينا مركزين معاهم وهما ماشيين قدامنا وطهرهم لينا ولقيت شريف بيقولى اووووف دا مش ازبارهم بس كبيره طيازهم كمان كبيره ومدوره انا شاكك انهم بينيكوا بعض
انا رديت عليه قولتله عندك حق انا بردوا كنت شاكك فى كدا بس انا لحست خرم بابا كتير وكان ضيق اوى ولو عمى كان بينيكه بزبره الضخم دا على الاقل خرمه هيبقي شكل خرمى
شريف رد عليا بيقولى انا شفتهم بيبوسوا بعض بوسة عشاق مستحيل يكون الهيجان دا علشان بيمصوا زبر بعض بس
قولتله بهزار صح يا خول ما انت متناك كبير وعارف الطيز اما بتكون شاربه لبن
قالى طيب ما تسترجل وتعالا ادينى زبرك فى السريع كدا علشان انا خرمى مفتوح من الهيجان
قولتله تعالا يا حبيبي انا زبرى على اخره والشمس ولعته وقمت قعدت على الشازلونج وفاتج رجليا لشريف وهو نايم قدامى وكل شوية يمسك زبرى او يبعبصنى وانا عمال اهزر معاه واقوله طيازك كبيره اوى وهو يهزها ويحرك المايوه دخله كله بين فلقتين طيزه ويقولى طيب ما تنتادى على الفحلين بتوعنا يجوا يركبوا وانا اقوله ماتبقاش انانى خد زبر وسيبلى التانى
شوية وبابا وعمى طالعين من البحر وماسكين بعض من وسطهم وازبارهم باينه اوى وواقفه وجايين ناحيتنا وشريف لسه نايم على بطنه وفلقتين طيزه عريانه وانا شايف بابا وعمى بيبحلقوا في طيزه وسمعت بابا بيقول لشريف ايه يا شريو طيزك كبيره اوى وطلعت من المايوه وبيبصلى وبيضحك وعمى كمان زود على كلامه وقاله انا ياما قولتله طيزك كبيرا لازم تشوفلها حل وبيضحكوا سوا
انا رديت عليهم ما هى شكلها وراثة في العيلة يا عمى طالع لأبوه وعمه
عمى رد عليا وهو بيضحك صحيح بس مش الطيز الكبيره بس اللى وارثها وبيشاورلى على زبره بس مش متأكد انك وارث الحته دى بردوا يا ميدو
انا رجعت لورا شوية وفتحت رجلى علشان اخليهم يشوفوا زبرى اللى واقف على اخره وقولتله ممكن تتاكد براحتك يا عمو وببص على زبرى
لقيت عمى عنيه بحلقت ومركز على زبرى وسمعت بابا بيقول لأ ميدو طالعلى
شريف دخل فى الحوار وقال لبابا اه بس لسه حجمه من ورا لا يقارن بيك يا عمو وهو بيقوم وبيبص على طيز بابا وبيضحك
عمى اتكلم وزى ما يكون غيران على بابا وبيقول لأبنه وياترى انت مركز مع طيز عمك ليه كل واحد يهتم بطيزه لو سمحتم وبيضحك
وبعدين قمت وقولت لشريف يلا ننزل المايه واحنا ماشيين قدامهم ببص ورايا لقيت بابا وعمى مبحلقين فينا وازبارهم واقفه كالعادة وزى ما يكون بيتكلموا وبيضحكوا
نزلت انا وشريف المايه وبيقولى ايه رايك فى الكلام اللى حصل دا لسه بردوا مش مصدق اننا طالعين خولات زى ابوك وعمك
قولتله باين عندك حق انا حسيت انهم هايجين اوى واحنا بنتكلم على طياز بعض زى ما يكونوا بيلمحوا لحاجة
قالى قريب هانعرف دا لسه اول يوم ومد ايديه مسك زبرى وقالى تعالا دخلى الزبر دا علشان انا خلاص لو طلعت من غير ما اتناك ممكن انط على زبر واحد فيهم
وبالفعل شريف وقف قدامى ورجع طيزه على زبرى اللى خرمه بلع زبرى بمجرد ما لمسه وانا بقوله ااااه يا خول دا انت خرمك مولع وهو يقولى يعنى انت خرمك مش بياكلك يا متناك على الزبرين اللى قاعدين قدامنا
طلعت زبرى ووقفت قدامه وقولتله طيب تعالا جرب كدا واول ما حسيت براس زبره رجعت عليه ودخل كله وهو بيشخر وبيقولى خد فى طيزك الهايجة يا لبوه وانا اقوله وسعنى على اد ما تقدر علشان زبر عمى كبير اوى وعاوز اخده كله وهو يقولى وانا مين يوسعنى علشان زبر الوحش اللى عند ابوك
الهيجان زاد بينا واحنا عمالين ننيك بعض بالدور حوالى نص ساعة من النيك المتواصل ومحدش فينا عاوز يعشر التانى لغاية ما قررنا انه كفاية كدا ونطلع من المايه علشان نقعد مع بابا وعمى اللى كانوا نايمين على بطنهم على الفوط على الرمل وفاتحين رجليهم واحنا واقفين وراهم بنتفرج على جمال طيازهم وبيضانهم اللى باينه زى كرتين التنس خصوصا عمى اللى المايوه بتاعه مدخله كله بين فلقتين طيزه الكبيره ومش فاضل بس الا خرمه هو اللى متغطى
انا رحت على بابا ومسكت المايوه بتاعه من ورا ودخلته بين فلقتين طيزه بردوا وقولتله كدا علشان طيزك محتاجه شمس بردوا يا بابا يا حبيبي
عمى بصلى وبص لطيز بابا وقالى بغيره شديده وانت مالك انت خليك فى طيزك
قولتله يا عمى انت غيران ولا ايه دا بابا حبيبي من حقى اهتم بيه وادلعه وانت مش مهتم بيه بدليل انك معرى طيزك للشمس وسايب طيزه مش عارفه تشوف الضوء واحنا عمالين نضحك ونهزر بس جزء من الكلام كأنه جد
وبعدين بابا مسك ايد عمى وقاله سيبك منهم دى عيال هايجه
ووقفنا ننشف جسمى انا وشريف من المايه ونوطى قدامهم وفجأة سمعت صوت بابا وعمى بيضحكوا وبيبصوا علينا
وسمعت عمى بيقولى بس يا ميدو طيزك شكلها شربت مايه مالحه كتير اوى علشان انا ملاحظ انها كبرت بعد ما طلعت من المايه وبابا هو كمان بيقول لشريف وانت يا شريو طيزك اتدورت ليه كدا
احنا بصينا لبعض وضحكنا وطبعا احنا عارفين انها كبرت من كتر النيك اللى عملناه فى بعض فى المايه وقررت اهزر معاهم واهيجهم واقول لعمى ايه رأيك يا عمى اتكدت انى وراث كل حاجة من بابا وانا ضامم طيزى اوى فى المايوه علشان ابينله حجمها وشريف عمل زيي وبدا يعرض طيزه لبابا وعمى وهما ساكتين خالص شكلهم هايجين على الاخر وعيونهم هتاكل طيازنا
لغاية ما بابا فاق فجأة وقال يلا بقي نقوم علشان عرض الطياز دا مش هيخلص وانا جعان اوى
المهم لبسنا هدومنا تانى ورجعنا الشاليه ناخد شاور بسرعة وكان فى حمامين فى الشاليه
انا بدأت وقولت انا هادخل اخد شاور الاول انا بس معنديش مانع لو حد عاوز يدخل معايا
اتفاجأت بعمى اللى كنت متوقع انه يقول انه هيدخل مع بابا بس قال انا مستعد ادخل معاك لو توعدنى تنيم الوحش دا
انا قولتله ماتقلقش يا عمى دا مسالم وانت زى بابا بالظبط مش هعمل فيك حاجة وبضحك وببص لبابا
لقيت بابا بيقولى خلاص ادخلوا انتوا وتعالا يا واد يا شريو احميك زى ما كنت بحميك وانت صغير
ضحكنا كلنا وكل واحد دخل الحمام مع عمه وبدأ عمى يقلع وانا عنيا مش بتنزل من عليه وانا كمان بقلع وهو عمال يبص عليا اوى وفجأة نزل المايوه وزبره ضرب الهوا قدامى وهو واقف على اخره وانا اول ما شفته مقدرتش امسك نفسي وطلعت منى اوووووف دا كبير اوى يا عمى
عمى ضحك وقالى انت ماشفتش بتاع ابوك قبل كدا ولا ايه انا عملت نفسي عبيط وقولتله لأ شفته بس مكنش واقف كدا
ولقيت عمى بيبص على زبرى وبيقولى وانت كمان بتاعك كبير وبكرا اما تتجوز هيكبر اكتر وممكن يوصل لحجم اللى عندى او اكبر كمان
فى نفس الوقت كان ابن عمى وبابا فى الحمام التانى بس كان الموقف مختلف لأن هما الاتنين عارفين انهم بيحبوا الازبار واول ما دخلوا الحمام بابا بيقلع وبيقول لشريف دى فرصة كويسة علشان نتكلم واعتقد ميدو قالك انى عارف علاقتكم ببعض وشريف رد عليه قاله وانا كمان عارف علاقتك مع بابا واظن اننا معندناش اى مانع يا عمى بالغكس انا فرحان اوى لأننا عيلة واحدة وهنحافظ على بعض وعلى سرنا
بابا قرب منه بخصوص السر دا ومسك زبر شريف انا شفتك وانت بتتناك والخول التانى بيقولى انه بينيك بس بس انا عمرى ما صدقته خصوصا بعد ما شفت ان زبرك حلو وهو خرمه مفتوح
شريف هو كمان مسك زبر بابا ومش قادر يقف على رجليه من الهيجان وقاله احنا كنا ناويين نعرفك ومانخبيش اكتر من كدا انا وابنك بنحب بعض زيك انت وبابا بس احنا مانقدرش العلاقة تبقي مص بس والحقيقة اننا بنيك بعض كتير مش انا اللى بتناك بس بالعكس ميدو احيانا بحس انه عاوز يتناك اكتر فى نفس الوقت شريف دخل زبر بابا كله فى بوقه علشان يخليه يهيج اكتر ومايغضبش
بابا محاولش يقاوم ومستمتع بمص شريف زى ما هو مستمتع بكلامه وقاله انا كنت متأكد من كدا وعلشان صراحتك دى خد مكافاتك اهى وبدا ينيك فى بؤه وهو بيقوله طيب هاتفق اتفاق معاك عاوزك تثبتلى ان ابنى بيتناك منك علشان مايحاولش ينكر تانى علشان كدا عاوزك قبل ما تنيكه تبعتلى رسالة تعرفنى وانا هادخل عليكم وانت مدخل زبرك فيه
شريف بص لبابا وطلع زبره وقاله يا عمى انا وابنك بنحب بعض اوى واكتر من المتجوزين الموضوع مش مين اللى بينيك ومين اللى بيتناك احنا بنخاف على بعض وبنمتع بعض بكل الطرق وميدو بيحبك اوى وبيخاف على زعلك وعارف انك مش عاوز ابنك يبقي متناك علشان كدا مش عاوز يقولك
بابا شد شريف لحضنه وقاله انتوا الاتنين ولادى وبحبكوا زى بعض انا عاوز اعلمه انى مايخبيش عليا مهما حصل وعاوزك توعدنى انكوا تفضلوا مع بعض على طول وتتمتعوا مع بعض
وفى الحمام التانى كنت انا وعمى بدأنا نستحمى وازبارنا واقفه وعمى كل شوية يضربنى على طيزى ويمسكنى من زبرى وانا كمان اتجرأت وبدات امسك زبره وبيضانه بهزار طبعا لغاية ما جت اللحظة اللى عيونا جت فى عين بعض وببص على شفايفه وهو ماسك زبرى وانا ماسك زبره وهجمت على شفايفه اكلها وهو بدون مقاومة ساب زبرى وحضنى اوى ودخل لسانه فى بوقى وانا كمان حضنته اوى وازبارنا بتبوس بعض وايد كل واحد على طهر التانى وشوية تنزل نمسك طيز بعض وعمى بيتكلم بنبره كلها حب وهيجان ويقولى ماينفعش اللى بنعمله دا انت ابنى يا ميدو وانا زى ابوك وشريف لو عرف انى عملت كدا مع حبيبه هيزعل وهيغير انا اتفاجأت من كلمته دى وقولتله يعنى انت عارف يا عمى
قالى انا كنت شاكك من زمان والنهاردا الصبح الاوضة كانت كلها ريحتها لبن واتاكدت اكتر وانا شايفكوا فى البحر وانت بتمسكوا ازبار بعض على الشط من شوية
قولتله يعنى انت مش زعلان يا عمو من علاقتى بابنك قالى لا بالعكس انا مبسوط اوى بالطريقة اللى بتحبوا بيها بعض زى الاخوات والعشاق بالظبط زى علاقتى مع ابوك
قولتله انا عندى ليك مفاجأة انا وشريف عارفين علاقتكم ببعض ومبسوطين اوى علشان شايفينكم مبسوطين مع بعض واحتمال كبير بابا وشريف دلوقت بيعملوا زينا فى الحمام التانى ونزلت على زبر عمى حطيته فى بوقي وقعدت امص فيه زى المجنون وعمى عمال يطلع اهات مكتومة
عمى طبعا متفاجىء وبيقولى انا كنت فاكر انك ماتعرفش حاجة عنى انا وابوك وكمان ابنى عارف وليه محدش قالى قبل كدا
انا رديت على عمى وقولتله احنا كنا ناويين نعرفك فى الوقت المناسب بس مش عارفين رد فعلك ومش عاوزين نزعلك
عمى رفعنى لفوق علشان يبوسنى وبعدين نزل هو على زبرى يمصه بطريقة محترفة اوى وبيقولى ازعل من ايه بالعكس انا فرحان ان ابنى ذوقه حلو زى ابوه وفى زبر يجنن زى زبرك بيمتعه ولقيته بيلف جسمى علشان طيزى تبقي قدامه وفتحها وشاف خرمى وقالى اوووف دا شريف شكله قايم بشغله تمام وحط لسانه فى خرمى
وانا عمال اطلع اهات مكتومة من خرمى وارجع بطيزى على وش عمى اللى لسانه جوا خرمى دلوقت
وبعدين عمى قام وقف وحط راس زبره اللى عماله تنزل عسل على خرمى وانا عمال اقوله زبرك حلو اوى يا عمى انا وابنك ياما اتخلينا انك بتنكنا سوا انت وبابا
عمى قالى اه يا خولات بتهيجوا على الازبار اللى جابتكوا وياترى الخول التانى خرمه مفتوح كدا بردوا ولا لأ
قولتله لأ اطمن على ابنك معايا يا حبيبي طيزه مبسوطه معايا وانت اكيد شفت حجمها النهاردا من كتر النيك اللى بنيكه فيها
لقيت عمى بيهيج اكتر وبيحاول يحشر زبره فى خرمى بس طبعا زبره كبير اوى وبيقولى مش عاوز انيكك دلوقت من غير ما حبيبك يكون عارف علشان هافشخ خرمك وهتبقي واسع وخرمك مش هيقفل على زبره
فى نفس الوقت كان بابا وابن اخوه بيمصوا لبعض على ارض الحمام وبردوا بابا بيحاول يحشر زبره فى شريف بس زبره كبير اوى ومش هاينفع يدخل من غير جيل
الوقت عدى بسرعة وطولنا اوى فى الحمام انا وعمى خلصنا الشاور بتاعنا من غير حتى ما نجيب وطلعنا بس اتفقنا محدش يجيب سيرة للطرف التانى على اللى حصل علشان عمى عاوز ابنه يجيى يقوله بنفسه
وبردوا رحت اخبط على بابا وشريف فى الحمام استعجلهم واللى كانوا بردوا بينشفوا جسمهم وفتحت الباب عليهم لقيت هما الاتنين ازبارهم واقفه زى الحديد وطلعت على طول قولتلهم انا مستنى انا وعمى تحت
وطلع بابا وشريف من الشاور وهما متفقين بردوا ان محدش يجيب سيرة عن اللى حصل وانهم هينفذوا الخطة اللى بابا اقترحها....
المشهد الحادى عشر
بابا وشريف جهزوا ونزلوا وكل واحد بيبص للتانى بنظرات غريبة عبارة عن حب ودهشة واعجاب وهيجان
اخدنا العربية ورحنا المطعم اكلنا وبعدين قعدنا نتمشي شوية بابا وعمى ماشيين قدامنا وانا وشريف وراهم
وبدأنا نتكلم على اللى حصل وبقوله ها ايه الاخبار بابا ناكك ولا قضيتوها مص
لقيت شريف بيقولى يا بختك بعمى انا بجد حبيته اوى اكتر من الاول ونفسي لو بابا يكون متفاهم زيه وياخد الامور ببساطة زى عمى وبدا يحكيلى ان بابا قاله انه عارف العلاقة اللى بينا ومبسوط بيها ويوصيه عليا اننا ناخد بالنا من بعض ونحافظ على بعض
قولتله بس كدا معملتوش اى حاجة تانية قالى لأ طبعا عملنا وهو ينفع اسيب الزبر دا كله دانا طول النص ساعة كنت بمص فيه ومش قادر اسيبه وعمال افتحله فى طيزى بس هو مش راضي ينكنى من غير ما انت تسمحلى اتناك من زبر تانى غير زبرك
قولتله طيب عرفته انك بتنكنى انت كمان ولا انا اللى بنيكك بس
رد عليا قالى يا حبيبي ابوك خبرة فى الطياز واول ما شاف طيزى قالى انى لسه متناك من شوية وسألنى اذا كنت نكتك النهاردا بردوا وانا مقدرتش اخبي وقولتله اننا نكنا بعض فى البحر الصبح وعلى فكرة معندوش مشكلة انك تتناك مادام هنفضل ننيك بعض ونرضي احتياجات بعض بس قالى انى مش اقولك انه عرف منى لكن شريف مقاليش على ان بابا عاوز يفاجأنى وانا بتناك
انا بصراحة فرحت ان خلاص بابا عرف انى متناك ومعندوش مانع وقولتله طيب انا كمان عاوز اقولك على عمى وانه بردوا عارف من زمان بعلاقتنا ومستنيك انت اللى تروح تقوله اما يكون عندك الاستعداد
شريف اتفاجىء وقالى لا مش معقول تقصد ان بابا دلوقت عارف انا وانت بننيك بعض ولا قولتله ايه
رديت عليه قولتله ابوك بردوا خبرة فى النيك واول ما شاف طيزى قالى على طول انى متناك وحتى خرمى عجبه وحاول يدخل زبره بس زى ما انت عارف زبره ضخم ومكنش عاوز يفشخنى اوى علشان زبر ابنه يفضل يتمتع اما ينكنى ومن غير ما اقوله قالى انا عارف انكوا بتنيكوا بعض وباين على طيازنا النيك اما كنت بروحلك البيت ونخرج من اوضتك مبسوطين
وكملت كلامى قولتله دلوقت الموضوع كله فى ايديك لازم تعرف عمى بعلاقتنا علشان يبقى كل الاطراف عارفه ونقدر على الاقل ننام فى حضن بعض عريانين وهما كمان يبقوا على راحتهم مع بعض قدامنا
المهم اتمشينا كتير وقعدنا على كافيه وقضينا معظم اليوم برا وجه وقت اننا نروح ننام وفعلا روحنا البيت على الساعة 11 بليل كل واحد فينا كان تعبان وعاوز ينام وكل اتنين دخلوا الاوضة بتاعتهم وقلعنا علشان ننام انا وشريف عريانين فى حضن بعض فجأة باب الاوضة فتح وبابا دخل علينا وهو مش لابس حاجة الا الاندر وير بتاعه وزبره واقف كالعادة وبيقول انا محبتش انام الا اما اجى اقولكوا تصبحوا على خير
انا رحت على بابا حضنته وانا عريان وزبرى واقف وشريف قام قعد على السرير وبيخبى زبره بالمخده بابا ضحك وقالى انت لسه مكسوف منى قوم تعالا فى حضنى يا خول انتوا الاتنين ولادى وبعدين شريف قام حضن بابا وازبارنا بتحضن بعض وبعدين بابا فاجأنى ولقيته بيبوس شريف من شفايفه وبيشدنى عليه علشان اشاركهم البوسه خلصنا البوسه وشريف بيقولى مش بقولك ابوك دا احلى اب فى العالم
ولقيت بابا بيقوله وابوك كمان احلى منى بكتير ومعلش مش هقدر اتأخر على حبيبي زمانه دخل السرير ومستنى حضنى وانتوا ناموا بقي بلاش شقاوة الليلة دى علشان بكرا نصحى بدرى
لقيت شريف بيحضنى من ورا وزبره بيخبط فى خرمى وبيقول لبابا ماتقلقش يا عمو احنا تعبانين ومش هنتشاقي كتير الليلة دى واهلا بيك فى اى وقت لو عندك ارق وعاوز تتسلى معانا
بابا ضحك وقاله ممكن بس ابوك واحشنى اوى وحاليا عاوز اتسلى معاه تصبحوا على خير يا حبايبى
بابا مشي وبعد ما كنا هنام فعلا بقينا هايجين اوى وعملنا 69 وقعدنا نمص زبر بعض ونبعبص بعض ومفيش اقل من 5 دقايق سمعنا صوت برا انا قمت ابص مين واقفل الباب وشفت عمى واقف في اخر الطرقة وزبره طالع برا وبيشاولى ما قولش انى شفته ابتسمتله وقولت لشريف مفيش حد برا وقفلت الباب مع قفلة باب عمى وهو داخل اوضته
ورجعت السرير لقيت حبيبي نايم بالفعل من كتر التعب اللى شفناه طول اليوم بوسته ومصيت زبره بسرعة ونمت جنبه عريانين ونسينا خالص ان المفروض نلبس او كل واحد ينام على سريره
وطلع النهار وصحيت على صوت الباب بيفتح تانى وكان عمى بردوا واقف برا الاوضة زى ما يكون بيتفرج علينا
انا قمت بالراحة من جنب شريف غطيته ورحت لعمى قولتله بصوت واطى انت مانمتش ولا ايه
قالى لا نمت وصحيت وجيت اصبح عليكم بس مش هاينفع ادخل عليكم وانتوا نايمين عريانين كدا
حضنت عمى اوى وحاسس بزبره الضخم بين فخادى وبوسته من شفايفة ولسانى بيلحس لسانه ومسكت زبره وقولت يا بختك يا بابا عمى ضحك وقالى طيب ادخل صحى حبيبك ويلا نبدأ اليوم
دخلت صحيت شريف ودخلنا اخدنا شاور بسرعة وطلعنا كان بابا وعمى مش موجودين اتصلت عليهم لقيت بابا بيقولى احنا فى السوق بنشترى سمك وحاجات للشوى
قولت كويس فرصة اتمتع بزبر شريف شوية على مايرجعوا علشان احنا الاتنين هايجين اوى من امبارح ومعرفناش نجيبهم
دخلت الاوضة وقولت لشريف وفى ثوانى كنا عريانين ونازلين بوس ومص ولحس وبعدين طلب منى انيكه الاول وفعلا نزل على ايديه وركبته وفتحلى خرمه ودخلت زبرى كله جواه من اول مرة وبيقولى انا خرمى عمال ياكلنى ويوسع من اول ما شفت زبر عمى انا هجت اوى اما سمعت كدا وقولتله خد يا متناك فى طيزك وهو بيقولى افشخنى اوى علشان عاوز ابوك ينكنى النهاردا وانا هاتجنن على زبره وعاوزه يدخله كله جوايا باى طريقة
قعدت انيك فى شريف كتير اوى فى كل الاوضاع لغاية ما نزلت لبنى كله جواه وبعدين طلعت زبرى ونمت جنبه وقام هو رفع رجليا وبدأ يلحس خرمى لغاية ما بقي طرى اوى وانا بقوله دخل زبرك بقي يا حبيبي مش قادر وحط راس زبره على خرمى ورزعه مرة واحدة زى ما بحب بالظبط وفضل ينيك فيا فى الوضع دا وانا رافع رجلى على كتفه وصوت اهاتنا بيعلى
وبعدين قام نام على السرير وانا قمت قعدت على زبره وعمال اتنطط ووشه فى وشي وبنبوس بعض وهو ماسك طيزى بايديه وعمال يفشخ فيها وبقوله انا كمان لو تسمحلى يا حبيبي عاوز اتمتع بزبر ابوك النهاردا
فى نفس الوقت دا كان عمى وبابا رجعوا البيت واحنا مش حاسين باى حاجة من كتر النيك والاهات وهما واقفين على باب الاوضة بيتفرجوا عليا وانا قاعد على زبر شريف وطهرى ليهم وشايفين طيزى وشريف فاتحها بايديه وزبره عمال يدخل ويطلع وكانت المفاجأة ....
المشهد الثانى عشر
فجأة سمعت صوت بابا من ورايا بيقولى اتنطط على زبره اوى يا خول وبيضربنى على طيزى ولسه جاى اقوم من على زبر شريف لقيت بابا بيمسكنى من وسطى وبيقعدنى تانى ويقولى رايح فين ماينفعش تسيب زبر الدكر بتاعك وتقوم من غير ما يعشرك ومن الناحية التانية سامع عمى بيضحك وبيقولى طيزك جامدة اوى يا ميدو واخده زبر ابنى كله وبيبص لشريف اللى مخبى وشه من الكسوف وبيقوله مكسوف من ايه يا حبيب قلب ابوك مانا عارف وشاكك فيكم من زمان بس مكنتش اعرف انك بتعرف تنيك حلو كدا يا خول وبعدين يبصلى ويقولى زبر ابن عمك مكيفك كويس يا ميدو وبابا كل دا ماسكنى من طيزى علشان ماقمش من على زبر شريف وبيرد على عمى بيقوله اكيد مكيفه على الاخر مش شايف زبره واقف ازاى وبيمسكوا هما الاتنين زبرى اللى كان واقف على الاخر من الموقف اكتر من زبر شريف اللى داخل كله جوايا
وبعدين بابا يبصلى ويقولى مش قولتلك ماتخبيش عليا حاجة ابدا ولا مكنتش عاوزنى اعرف انك متناك وطيزك بتحب الزبر زى الشرموطة منى
شريف اخيرا يتكلم ويقول لبابا لآ يا عمو انا قولتلك اننا متجوزين وبنحب بعض وابنك مفيش زبر دخل فيه الا زبرى انا زى ما انت شايف وضحك وطبعا كلام شريف كان يضحك وكسر حدة الموقف
انا بسرعة قلبت الموقف لصالحنا ومسكت ازبار بابا وعمى وانا لسه قاعد على زبر شريف اللى من صدمة الموقف مالحظناش انهم دخلوا علينا وازبارهم واقفه وطالعه برا الشورت وقولتلهم هى الوحوش دى طلعت برا الشورت امتى
بابا رد عليا وهو بيضربنى بغضب وشهوة على طيزى احنا رجعنا من شوية وواقفين نتفرج على طيزك والخول التانى بيفشخها بس طبعا صوت طيازك وهو بيرزع فيها ماليه البيت واكيد مش هتسمعنا افتكرنا بتتفرجوا على فيلم سكس معرفش ان ابنى خول ومتناك اوى كدا وعمال يصوت زى الشرموطة
عمى لقيته بيوجه وشى ناحيته وزبره عمال يخبط فى رجلى وشفايفه على بعد 10 سم من شفايفى بيقولى سيبك منه هو غيران انك مبسوط مع حد غيره وبيمد ايديه على زبرى وبيقولى اتنطط يا حبيبي متع زبرك وطيزك وانا هاخد ابوك ونطلع برا علشان تتمتعوا مع بعض برحتكوا
فى نفس الوقت شريف كان مسك زبر بابا وبيحطه على شفايفه وبيلحس العسل اللى بينزل منه
انا وعمى هجنا اكتر اما شفنا المنظر ومن غير كلام بقينا نبوس بعض بشهوة كبيره وانا حاسس بزبر شريف بيدخل ويطلع فى طيزى وماسك زبر عمى وهو ماسك زبرى بندلكه لبعض
وفجأة شريف ياخد زبر بابا فى بوقه وبابا اخيرا يفقد السيطرة على هيجانه وينزل على زبرى وزبر عمى يمصهم مع بعض
وبالراحة عمى يمد ايديه ويمسك زبر شريف اللى داخل طالع فى طيزى ويقولى ابن عمك زبره حلو طالع لأبوه وكأن عمى عارف نقطة ضعف ابنه ويضغط على بضانه ويحاول يبعبصه وهو بينكنى واول ما صباع عمى دخل فى خرم شريف اللى كنت نكته وفتحته قبل ما يدخلوا علينا سمعنا شريف بيصرخ بصوت عالى وحسيت بلبنه وهو بينزل بغزارة جوايا ونمت فوقه نبوس فى بعض وهو فاتح طيزى وزبره داخل كله فيا وبابا وعمى رجعوا لورا يتفرجوا على شريف وهو عمال يعشرنى وزبره يتنفخ مع خرمى واحنا عمالين نصوت ونايمين فوق بعض لغاية ما نزل كل لبنه ورجعوا تانى حطوا ازبارهم جنب وشنا وراحوا فى بوسة عشاق طويلة وازبارهم عماله تنقط علينا وعاوزه توصل لبعض بس احنا بينهم ودا كان اعلان منهم على انهم متجوزين وبيحبوا بعض زيينا لو مكنش اكتر
مسكنا زبر بابا وعمى وفضلنا نمص فيهم كتير وهما يزيدوا فى الهيجان والاهات زبر شريف طلع من جوايا وانا قمت من على زبر شريف وهو كمان بدأ يتحرك من بين بابا وعمى علشان نستعد اننا نتفرج عليهم
فحلين بكامل الرجوله ازبارهم ضخمة اوى بيضربوا فى بعض وهما حاضنين بعض اوى واول مرة اشوف ملامح بابا كلها هيجان وحب وسعادة كدا ولقيت شريف بيقولى تفتكر مين اللى بينيك التانى وانا اقوله معتقدش ان فى طيز تستحمل حجم الزبر دا وبعدين شريف يغمزلى انى اروح على طيز بابا وهو راح على طيز عمى بس هما بسرعة يفصلوا البوسة بتاعتهم اللى دامت حوالى 10 دقايق وبابا يقولى بس يا متناك احنا مش متناكين زيكوا وبعدين انتوا خلصتوا ليه ولا انت بس اللى بتتناك الايام دى
عمى يبص باستغراب كأنه كان عاوزنا نكمل وعاوز يقول حاجة بس غير كلامه ويقولى انت مش عاوز تريح زبرك دا ويشد شريف لحضنه اللى كان لسه بيحاول يلحس طيز عمى وبيلعب في زبره وبكل حب وحنيه خليتنى اغير ويقوله شريو يا حبيبي ماتتكسفش من بابا انا عاوزك مبسوط وتتمتع مع حبيبك وعارف ان الطيز دى عاوزه ترتاح
ابص لبابا واقوله شايف الحب مش انت كل اللى مهتم بيه انى انيك ولا اتناك بابا يتحرك وياخدنى فى حضنه هو كمان ويبوسنى وايديه بتنزل على طيزى وصباعه بيدخل فى خرمى ويقولى انت غلطان يا ميدو انا كنت خايف عليك ماتلاقيش اللى يريحك بس دلوقت خلاص اتطمنت عليك وكلنا دخلنا فى بوسة رباعية مبقتش عارف مين بيلحس لسان مين
وبعدين شريف يتكلم وهو بيتحرك وراح على السرير فى وضع الدوجى وفاتح طيزه ويقول طيب يلا يا وحوش احنا مستعدين نريحكم بدل ما انتوا مقضينها مص وبس
عمى يروح يضربه على طيزه ويقوله انت خرمك بينزل لبن يا خول انتوا بتنيكوا بعض من بدرى بقي
رحت جنب شريف على السرير فى نفس الوضع وقولتله اه اطمن يا عمى ابنك بيحب ياخد حقه الاول
بقي المنظر كالتالى انا وشريف على السرير جنب بعض فى وضع الدوجى فاتحين طيازنا وبتنقط لبن وبابا وعمى واقفين ورانا بيتفرجوا علينا وازبارهم واقفه على الاخر وشكلها يخوف من حجمهم
عمى يبص لبابا ويقوله ادهم انا مش قادر يا حبيبي مش دا الحلم اللى حلمنا بيه من زمان
بابا يرد عليه شكله هيتحقق يا حبيبي بس انت وانا عارفين الحلم دا هياخدنا على فين
وبابا وعمى كل واحد فيهم بيحط زبره على خرم ابنه وبابا بيقولى متاكد يا ميدو هتقدر تاخد زبر بابا
وعمى يقول لابنه استعد يا حبيب ابوك هتاخد زبر بابا اللى بتحلم بيه فى السر
وبدأت احس براس زبر بابا مولعه على خرمى وبتدخل بصعوبة ونفس العملية بتحصل مع شريف وعمى ويدخلوا جزء منه ويطلعوا تانى ويدخل جزء اكبر فى كل مرة وكل شوية عمى يسأل ابنه لسه عاوز اكتر ولا كفاية كدا وانا ارد عليه دخلهوله كله يا عمى هو بيحبه لغاية البيضان وشريف يضربنى على طيزى ويفتحها لبابا ويقوله افشخه يا عمى ماتخفش على خرمه انا مطريها بلبنى ومرة واحدة عمى وبابا مسكوا كل واحد من وسطه ورزعوا ازبارهم كلها مرة واحدة كان احساس جميل اوى انا وشريف صوتنا فى وقت واحد من الوجع والمتعه حسيت كانى اول مرة بتناك وبابا نام فوقى وزبره كله جوايا وبيحضنى ويبوسنى من رقابتى وطهرى ويقولى خرمك يجنن يا حبيبي استحمله شوية وهتتعود عليه
وببص جنبي عمى نايم على شريف وزبره كله جواه وعمال يقول اوووف واااااهات بصوت عالى وشهوة وعمى يقوله اخير نكتك ودخلته فيك يا شريو وشريف يقوله كبير اوى يا بابا فشختنى وعمى يقوله اطلعه يا ابنى مش عاوزك تتألم وشريف يقوله اوعى تطلعه انا ما صدقت اخدت زبرك انا بحلم بالوضع دا من سنين وفضلوا نايمين فوقنا حوالى 5 دقايق بيحركوا ازبارهم يمين وشمال بس علشان نتعود على حجم الزبر الضخم وبعد شوية بدأ بابا يتحرك فوقى ويسحب زبره شوية ويدخله تانى بالراحه وفضلوا ينيكونا بالراحة وحنيه كبيره لغاية ما خرم كل واحد فينا وسع والالم راح وازبارنا بدأت تقف تانى وبابا رفع جسمه من عليا شوية علشان اقدر اتحرك وبدات انا احرك طيزى قدام وورا وانيك نفسي بزبره بالراحة وشريف بيعمل نفس الشىء مع زبر عمى شوية والوجع راح خالص والعسل اللى بينزل من ازبارهم بقي يساعد اكتر وبقوا واقفين على الارض واحنا على السرير بيطلعوا ازبارهم كلها ويدخلوا وبدأنا كلنا نتمتع متعه ملهاش وصف واهاتنا تعلى اوى وانا وشريف نبص على طياز بعض والزبر اللى عمال يدخل لأخره ويطلع لغاية راسه وبدأنا نبوس بعض من كتر الهيجان وبابا وعمى شغالين نيك فينا وبيبوسوا بعض بطريقة شهوانية اوى وكل شوية بابا يطلع زبره كله ويقول لعمى شايف خرم الخول دا بقي مفتوح ازاى
وعمى نفس الشىء يطلعه من شريف وبابا يشوف خرم شريف مفتوح اوى يرزع فيا اكتر وانا وشريف عاملين زى الشراميط تحتهم بنبوس بعض واقوله زبر عمى حلو يا حبيبي يقولى زبره خطير فشخنى يا ميدو وانت زبر عمى مكيفك اقوله حاسس انه هيطلع من بوقي وهما يهيجوا اوى ويضربونا على طيازنا ويزودوا فى النيك وكل واحد يشتم ابنه ويقوله خد في طيزك يا متناك اتمتع على زبر ابوك اعصره جوا خرمك اللى مليان لبن
وبعدين غيرنا الاوضاع وبقينا نايمين على طهرها ورافعين رجلينا ليهم ومدخلين ازبارهم فينا وانا وشريف نايمين جنب بعض
وبابا يبص على زبر شريف يقوله الخول ابنك زبره وقف وشكله متمتع اوى بزبرك يا محمود وعمى يقوله والخول ابنك زبره بدأ ينقط اهو من كتر المتعه وشوية يمسكوا ازبارنا يلعبوا فيها ويمسحوا النقط من على ازبارنا بايدهم ويحطواها على شفايف بعض واوقات نستفزهم علشان ينيكونا اكتر واقولهم وهما بيلعبوا فى ازبارنا لو عاوزين تجربوها وتعرفوا طعم تانى للمتعه احنا مستعدين
عمى يبص لبابا ويقوله ايه رايك على اخر الزمن نتناك من ازبار عيالنا وبابا مش قادر يتكلم ويبوس عمى اوى زى ما يكون بيقوله ياريت
انا لاحظت كدا قولت لبابا ماتتكسفش يا بابا هفتحك بالراحة مش هادخله كله مرة واحدة زى ما انت عملت
وشريف يقول لأبوه وانت ايه رأيك يا بابا مش عاوز تتمتع بزبر ابنك زى ما بتتمتع بخرمه
وكل ما شريف يحاول يغرى عمى بابا يدخل فى الحوار زى ما يكون خايف ان عمى يوافق خصوصا انهم شكلهم بقي هايج اوى وكل شوية يبصوا على ازبارنا ويلعبوا فيها ومستغربين ازاى بنتفشخ منهم وازبارنا واقفه وكبيره
وفجأة بابا يقول لعمى يلا يا حبيبي تعالا نوريهم ازاى يكون النيك ويناموا علينا ورجلينا فوق كتافهم لدرجة انى حسيت بشعرة بابا دخلت فى خرمى ويقولى اتعلق فى كتفي يا متناك ويشيلنى على زبره ويقف بيا وانا حاضنوا اوى وباكل شفايفه وبقيت حاسس كأن عامود داخل فيا وعمى يطلع على السرير ويجيب راس شريف على حرف السرير علشان يقدر يشوف زبر بابا وهو بيدخل ويطلع فيا وخرمى وهو مفتوح على الاخر وشريف عمال يلحس فى بيضان بابا المدلدله على وشه وبعدين يقوله طلع زبرى ودوق طعم خرم حبيبك وشريف يمصه ويدخله تانى فى طيزى وبعدين عمى يعمل نفس الوضع وابقى انا نايم وبابا بينكنى وعمى شايل شريف على زبره وانا عمال الحس في بيضان عمى واطلع زبره امصه بسرعة وادخله تانى فى شريف
وبعد نص ساعة من النيك العنيف عمى بيقول لبابا كفاية عليهم كدا واحنا فى نفس واحد اه كفاية خلاص انا خرمى مش حاسس بيه وبقيت انا وشريف نايمين فى وضع 69 انا فوق وبابا ورايا راكبنى وشريف رافع رجله وعمى واقف على الارض وشغال نيك فى ابنه وبدأنا نمص زبر بعض انا وشريف وبعد اقل من 10 دقايق اعلنا استسلمنا ونطرت لبنى فى بوق شريف وهو فى نفس الوقت كان بيشربنى لبنه واول ما شافوا كدا سمعنا اصوات تيران هايجة وفى حمم بركانيه بتنزل فى طيز كل واحد فينا وبابا وعمى انهاروا فى حضن بعض بس ازبارهم عماله تتنفخ وتنطر لبن سنين مش يومين
فى الاخر بعد ما نزل كل لبنهم جوانا كل واحد نام فوق ابنه عمال يبوس فيه وبيتنفس بصوت عالى وحاسس بزبر بابا لسه شادد زى مايكون رافض ينام بس بقينا كلنا نايمين على نفس السرير جنب بعض بابا على الطرف من ناحية وعمى على الطرف التانى بعد ما ازبارهم طلعت وشكلها بيلمع من كتر اللبن واحنا نايمين وسطهم وفاتحين رجلينا وشريف يقولى انا معتقدش انى هعرف اقفل طيزى تانى وبابا يرد يقول انت بعد ما تتناك ترجع تندم شريف يرد يقوله انا كنت هندم لو محصلش كدا وبعدين بابا يحضنى ويقولى وانت يا حبيبي اتمتعت زى حبيبك المتناك ولا ندمت
قولتله انا عارف انك النيك حلو بس عمرى ما اتخيلت ان ممكن المتعه توصل للدرجة دى مع ان طيزى اتفشخت وخايف معرفش اتناك تانى قريب
لقيت عمى بيرد بيقولى لا ماتقولش كدا وبيشاور على زبره وزبر بابا اللى وقفوا تانى وبيقولوا يلا الجولة التانية هتبدأ بس المره دى انا عاوز ادوق خرمك بعد ما حبيبي اللى هو بابا ملاه لبن وابوك هاينيك ابنى
انا وشريف كنا بالفعل تعبانين بس مش قادرين نرفض وكل اللى عملناه نمنا على بطننا قولنالهم كل اللى عايز يعمل حاجة يعملها
بابا ضحك وضربنا على طيازنا وقالنا للدرجة دى مدمنين للزبر ومش قادرين ترفضوا قوم يالا يا متناك انت وهو اليوم هيضيع فى النيك وعاوزين نلحق الشمس
بصيت فى الساعة لقيت الساعة بقت 1 الطهر واللى معناه اننا على الاقل بقالنا 4 ساعات من النيك والمص واللحس
قمنا كلنا من على السرير وانا حاسس بطيزى بتنزل لبن وكبرت وشريف نفس الشىء ودخلنا اخدنا شاور كلنا مع بعض ولسه هايجين وبابا وعمى يضحكوا على اننا هايجين على ازبارهم بس مش قادرين نقولهم نكونا تانى...
استعدينا نروح البحر اخيرا بس الهيجان مولع بينا وعمالين نبوس في بعض وازبارنا واقفه على الاخر وقررنا نخرج من البيت قبل ما نقلع ونرجع السرير تانى...
المشهد الثالث عشر
وصلنا على البحر وحطينا شمسيه والكراسي وقلعنا هدومنا وبقينا بالمايوهات واسمع صوت عمى بيقولى طيزك مفتوحة اوى يا ميدو ومن كتر اللبن كبرت واتدورت ويبص لبابا ويضحك
وبابا يبص على شريف اللى كان نايم على بطنه على الفوطه وفاتح رجليه على الاخر وبيقوله دارى طيزك يا خول مال فاتحها ليه كدا انت لسه ماشبعتش
شريف يرد عليه يقوله انا خلاص مش قادر اقعد على طيزى حاسس ان خرمى مش هيقفل تانى بس معنديش مانع يا عمو لو عاوز تيجى تدوقنى طعم الوحش اللى بين رجليك دا
عمى يضحك ويقولى شوفلك حل فى حبيبك المتناك دا عاوز ياخد حبيبي منى مش كفاية مش عارفين ننام فى حضن بعض الا وانتوا فى النص
رديت على عمى قولتله سيبك منه يا عمى خليك معايا انا هاريحك مش هقولك نمص وخلاص
لقيت بابا رد عليا بغيره وقالى اسكت بدل ما اقوم انيكك
نمت جنب شريف على بطنى قدامهم وفاتحين طيازنا للشمس يمكن تقلل الوجع والخرم يقفل بسرعة وبنتفرج على بابا وعمى وهما نايمين على الشازلونج وكل واحد زبره واقف وبيضانهم طالعه من المايو
شوية وبابا قام ينزل البحر وشريف قام معاه وانا قمت قعدت مكان بابا جنب عمى وبنبص عليهم وهما ماشيين قدامنا وعمى يقولى طيز شريف كبرت اوى من كتر النيك شكلك بتنيكه كتير
انا انتهزت الفرصة وقولت لعمى وطيزك انت وبابا كبيره اوى ومدوره
عمى بص على بابا واتنهد وهو بيمسك زبره اللى واقف على الاخر وبيقولى اه من طيز ابوك ماشفتش احلى منها
قولت لعمى بس غريبة ان طيازكوا حلوة كدا ومش بتنيكوا ولا يمكن بابا هو اللى بيدخله بس
عمى ضحك وقالى وليه هو اللى بيدخله بس ليه ماتقولش اننا بنيك بعض
قولت لعمى علشان انا شفت خرم بابا كتير ولحسته كمان وكان ضيق اوى لو كان بيتناك منك كان خرمه بقي واسع اوى لكن بصراحة ماشفتش خرمك بس لاحظت كذا مرة انك متجاوب معايا اما بلمحلك انى عاوز انيكك
وهنا جت الصدمة المفرحة عمى قالى لو عاوز تعرف انت طالع متناك لمين يبقي بص على ابوك
سألته تقصد ان بابا بيحب يتناك
رد عمى وقال انت عارف ان ابوك اكتر انسان حبيته وعشقته فى حياتى ومقدرش استحمل زعله منى ولو عاوزنى اقولك على الحقيقة اللى ابوك مش راضي يعرفهالك يبقى توعدنى مستحيل تعرفه انى قولتلك
طبعا وعدت عمى واكدتله انى بحبه هو وبابا وبحترم رغبتهم وعلاقتهم وهاحتفظ بالمعلومة لنفسي
عمى قالى انا وابوك متجوزين زيك انت وشريف واكتر من وقت ما كنا اصغر منكم وكنا بننيك بعض كتير كل يوم ومستحيل كانت علاقتنا تبقي بالشكل دا لو كنا بنمص لبعض بس واحنا اللى اجبرنا بعض على الجواز علشان نخلف عيال حلوة زيكم وحتى بعد ما اتجوزنا وخلفناكم كنا لسه بنيك بعض واعنف من الاول ويمكن سبب رئيسي من طلاق ابوك ان بعد ما مراتى توفت هو كان عاوز ينفصل عن والدتك علشان نبقي دايما مع بعض وانا زعلت منه وقتها بس هو صمم يطلق وانا من بعدها حسيت بالذنب واخدت قرار اننا مش هانيك بعض تانى او ننام مع بعض حتى بس مع الوقت حبي واشتياقى لأبوك كان هيجننى وحاولت ابعد عنه بس مقدرتش وصحيح خرم ابوك ضيق بس دا علشان بقالنا 5 سنين محدش ناك التانى ودا شهر العسل بتاعنا بعد غياب سنين وكل ليلة بنحاول نفتح بعض وتقدر تكشف على خرم ابوك تانى وتتأكد بنفسك من كلامى
انا كنت فى دنيا تانية وبتخيل بابا وهو بيتناك من زبر عمى الضخم بكل تفاصيل جسمه ورجولته وحجم زبره اللى يخلى اى راجل يخضعله ويحب ينام تحته
عمى بص على زبرى اللى كان بينقط ومغرق المايوه وقام ضربنى عليه وقالى بس انسي محدش هيقرب منه غيرى وانا اللى هافتحه وهو اللى هيفتحنى
انا ضحكت لعمى وقولتله انا خايف عليكوا يا عمى مش شايف حجم ازباركوا اد ايه وماتنكرش انك معجب بزبرى وزبر ابنك كمان وهنعرف نفتحكوا ونوسعكوا علشان تتمتعوا مع بعض
عمى رد وهو بيلمس زبره تصدق ان اخر مرة كنا بنيك بعض اتكلمنا فى الموضوع دا واتخيلنا ان انت وابنى بتنكونا احنا الاتنين مع بعض او احنا بنيك فيكم وزى ما يكون كل اللى اتكلمنا فيه بيتحقق دلوقت
انا رديت عليه قولتله كدا نص الحلم اتحقق فاضل النص التانى وماسك زبرى وبقول لعمى بس لو حبيت نتمتع انا وانت سوا واساعدك انك تتمتع بزبر بابا اسرع انا مستعد
عمى قام من مكانه بعد ما كان نايم وشكله بان عليه الجدية وبيقولى انت هايج وعاوز تعمل سكس انا كنت فاكر اللى بينك وبين ابنى علاقة حب مش سكس ومتعة بس
رديت عليه طمنته وقولتله انا وابنك بنحب بعض اوى واللى بينا اكبر من علاقة جنسية وانا عمرى ما خنته وهو كذلك وانا كنت هاقوله قبل ما يحصل حاجة بينا بس انت وبابا استثناء وانا وشريف بنهيج على ازبار كتير وبنقول لبعض وكتير كمان بنتخيل انهم معانا واحنا بنيك بعض بس عارفين انه مستحيل يحصل الا معاك انت وبابا ومتفقين على علاقة مفتوحة ليكم انتوا بس ودا من حبنا الكبير ليكم واظن انت عارف يا عمو انى بحبك زى بابا بالظبط
عمى شكله اطمن ولقيته بيقولى طيب اسكت بقي علشان ابوك طالع هو وشريف واوعى تقول لابوك انك عرفت حاجة
بصيت لقيت بابا وشريف جايين علينا وازبراهم واقفه وبابا بيقرب بيقولى قوم يالا من جنب حبيبى مش كفاية مش عارفين نقعد مع بعض شوية بسبب هيجانك انت والمتناك بتاعك
انا قمت ورحت لشريف حضنته وبوسته بوسه سريعة وقولتله وحشتنى حبيبي ولمست زبره وطيزه
بابا بص وقالى اتلم يا خول انت قدام ابوك وعمك والشط مش فاضي للدرجة دى
رديت على بابا وكنت اقصد اطمن عمى اكتر وماسك ايد شريف وبقولهم مايهمنيش انا عاوز اعرف الناس اننا متجوزين وهنسافر اوروبا نعلن جوازنا رسمى وهنبقي نعزمكم على الفرح والدخله كمان لو تحبوا
عمى بص لبابا وبيضحك وبيقوله المتناك بيقولك دخله وهما طيازهم مفتوحة من حجم الازبار اللى لسه واخدينها
شريف جه ورايا وحضنى وقال احنا بنحب بعض يا بابا وهنفضل رجالة بعض اللى فتحنا بعض اول مرة مهما نتناك من ازباركم صح يا حبيبي
قولتله صح يا روحى هتفضل دكرى اللى فتحنى وعشرنى وزبرك هو اللى بيريحنى مهما فشخونى العزال ضحكنا كلنا سوا واخدت شريف ننزل المايه تانى
دخلنا الماية وحكيت لشريف على الحوار اللى دار بينى وبين عمى وشريف قالى انا كنت متاكد خصوصا وبابا بينكنى كنت شايف خرمه فى المرايه شكله مفتوح ومن شوية كنت بلعب في زبر ابوك وحطيت صباعى على خرمه لقيته دخل بسهولة وخرمه مفتوح مش زى ما بتقول مقفول وضيق
بصيت لشريف وقولتله انت شكلك حبيت بابا اوى وبدأت احس بالغيره تفتكر علاقتنا بيهم هتأثر على علاقتنا
شريف حضنى اوى وقالى تبقي عبيط لو فاكر كدا يا حبيبي احنا متجوزين بجد مش كلام ودول ابويا وابوك اللى سبب عشقنا ليهم انهم خلفونا وعرفونا على بعض وبعدين شريف اخدنى وطلعنا من المايه وراح عليهم قالهم احنا لازم نرجع الشاليه لأن انا وميدو مشتاقين لبعض اوى
عمى قال لابنه يا حبيب قلبي كفاية نيك سيب فرصة لخرمك وخرمه يقفل شوية
رديت عل عمى قولتله لا يا عمو شريف يقصد مشتاقين للجزء الحميمي فى العلاقة مش حكاية نيك ولا مص واحتمال كبير مش هانجيب كمان
بابا بص لعمى وقاله العيال دى بتفكرك بمين يا حبيبي
عمى مسك ايد بابا وقاله بتفكرنى بينا يا روحى ويلا بينا احنا كمان نرجع علشان انا مشتاقلك اوى يا ادهم
رجعنا الشاليه ودخلت انا وشريف مع بعض ناخد شاور وبابا وعمى دخلوا فى الحمام التانى وتقريبا طلعنا كلنا فى نفس الوقت
وبعدين عمى قالنا اظن مفيش داعى كل اتنين يكونوا فى اوضة دلوقت وبالفعل رجنا كلنا على اوضة واحدة وكل اتنين ناموا فى حضن بعض على سرير واحد
وبدات احلى فقرة اغراء وعشق ورومانسية بين كل اتنين انا وشريف بدأنا نبوس بعض ونلحس لسان بعض ونتكلم اقوله وحشتنى اوى يا حبيبي وهو يقولى انت كلك وحشنى يا ميدو يا جوزى ومراتى ونازلين تقفيش فى جسم بعض وشوية احط زبرى بين فخاده وانا نايم فوقه ونتقلب يحط زبره بين فخادى وشفايفنا مش بتفارق بعض وبابا وعمى على السرير التانى نايمين على جنبهم فى حضن بعض وايديهم على طيز بعض وغرقانين فى بوسه طويلة اوى مش بيقطعوها
وانا وشريف بدأ كل واحد ينزل على بزاز التانى يرضعهم ويلحس تحت باطه والشهوة بتزيد مع اهاتنا وانزل بين فخاده احط وشى بينهم والحس واعض زبره وبيضانه من الجنب وهو كمان نفس الشىء وبعدين شريف نيمنى فى وضع الدوجى علشان يلحس خرمى وهو عمال يقولى خرمك اتفشخ على االاخر يا ميدو كدا تخونى وتاخد زبر تانى غير زبرى وهو عمال يشد فى بيضانى ويضربنى على طيزى ولسانه كله جوا خرمى
وانا ارد عليه اقوله انا اسف يا حبيبي انا عمرى ما اخونك دا كان كل حاجة قدامك ودا الزبر اللى كنا بنحلم بيه على طول مقدرتش اقوله لأ
وبعدين بدلنا الاوضاع بقي شريف فى وضع الدوجى وانا وراه فاتحلى طيزه وانا باكل خرمه وبلحس بيضانه واقوله خرمك مفتوح اوى يا حبيبي عمى فشخك
يرد عليا يقولى معلش يا ميدو كان نفسي في زبره من زمان وكنت هاندم لو مجربتوش
ارد عليه اقوله المهم تكون اتمتعت يا حبيبي بس خرمك لازم يرجع ضيق تانى علشان زبرى يمتعك
شريف يقوم وياخدنى فى حضنه وعمال ياكل شفايفي ويقولى انا عاوز زبرك على طول حتى لو خرمى واسع هيفضل يمتعنى وزبرى هيفضل بيعشق خرمك حتى لو اتناكت من زبر بابا وعمى مع بعض وبابص على بابا وعمى اللى مش سماعينلهم صوت لقيتهم قاعدين جنب بعض على السرير وماسكين ازبار بعض وبيتفرجوا علينا وشكلهم هايجين اوى علينا وازبارهم بتنقط عسل اللى بيلحسوه كل ما ينزل على ايديهم بس بجد طيازنا اتفشخت وانا وشريف كنا واحشين بعض اوى ومحدش فينا راح عندهم رغم انهم كانوا مستنين نخلص علشان نروحلهم وبدل ما نروحلهم نمنا تانى على السرير فى حضن بعض ونبوس بعض بشراهة وكل واحد يبعبص التانى ويفتح طيزه لبابا وعمى اللى بيتفرجوا ومستمتعين اوى بالمنظر
وكأننا قررنا ان نهيجهم اكتر ونمثل الحالة اللى هما فيها وخايفين يتكلموا ومسكنا ازبار بعض انا وشريف ونتغزل فى بعض اقوله زبرك كبير اوى يا حبيبي وحشنى ونفسى فى لبنه جوايا واحس بحرارته فى خرمى وهو يقولى وانت كمان يا روحى زبرك كبير اوى وخرمى مشتاقله ونفسي احس بيه تانى بيرزعنى فى طيزى ويفشخها واقوله تفتكر تقدر تستحمله تانى فى خرمك يا حبيبي يقولى استحمله علشان منك يا ميدو واقوله وانا كمان عاوز ومحتاج زبرك اوى ولبنك ينزل يطفي نارى
فى الوقت دا بابا وعمى كانوا استوا على الاخر وعملوا 69 وكل واحد بيمص زبر التانى اللى مش عارف ياخد اكتر من نصه فى بوقه ولأول مره اشوفهم بيلحسوا خرم بعض واصواتهم تعلى اوى واتبدل الوقف وبقيت انا وشريف نايمين فى حضن بعض كل واحد بيلعب فى زبر التانى وبنتفرج عليهم وهما بيمصوا وبيلحسوا بعض بكل شهوة وشفت خرم بابا فعلا مبقاش ضيق وباين عليه ناعم ومفتوح شوية ونفس الشىء خرم عمى احمر وردى وعميق ومفتوح
وبصوت واطى بقول لشريف انا مش قادر عاوز اقوم انيكهم وهو يقولى شكلهم عاوزين اوى انا مبقتش عارف انيك مين فيهم الاول
قولتله كل واحد ينيك ابوه الاول وبعدين نبدل بس عمى قالى انهم عاوزين يفتحوا بعض الاول
شريف قالى معتقدش انهم هيعرفوا ازبارهم ضخمه وعاوزين اللى يشجعهم تعالا قوم نشجعهم
قمت انا وشريف ورحنا على سريرهم وكل واحد قعد ركبته على الارض قدام طيز ابوه وفاتحها للطرف التانى يلحسها وشوية بقيت الحس خرم بابا وعمى بيمص فى زبره وشريف بيعمل زيي وسامعين اهاتهم بتزيد وهما عاملين 69 وشوية يبقي اللى فوق تحت واللى تحت فوق وكل مرة عمى يفتح طيز بابا بايديه ويمسك زبرى اشارة انى عاوزنى ادخله فيه وبالفعل غمزت لشريف اللى كان قام بالفعل وحاطط زبره على خرم عمى اللى نايم على طهره ورجليه مفتوحه ومرفوعة وبابا بيمص وبيلحس بيضان عمى وفاتح طيزه وانا بحرك زبرى على خرم بابا اللى عمال ينبض زى ما يكون بيقولى دخله
حطيت زبرى فى بوق عمى علشان يبقي طرى وانا بدخله فى بابا وحطيت راس زبرى على خرمه بالظبط واول ما بدأت ازق زبرى سمعت صوت بابا وهو بيشخر وبوق عمى بينزل لبن من الجنبين وزبر بابا بيحاول يحشره فى ذوره من المنظر مقدرش امسك نفسي وكنت عاوز احشر زبرى فى خرم بابا بالعافية بس غيرت رايي على اخر لحظة ونطرت لبنى على خرمه من برا اللى اتزحلق نزل على وش عمى وبوقه وبقي يشربه مع لبن بابا
فى نفس اللحظة اصوات الشهوة والاهات بتعلى في الاوضة وكان شريف بيحاول يحشر زبره فى خرم عمى اللى اول ما حس ان ابنه هاينيكه زبره هو كمان نطر لبن كتير فى بوق بابا وشريف هو كمان غرق خرم ابوه بلبنه وبقي بابا يلحس زبر شريف ولبنه بعد ما شرب لبن عمى كله
حوالى 5 دقايق وازبارنا كلنا عماله بتنطر لبن على بعض وبعد ما خلصت نزلت ابوس عمى والحس لبن بابا ولبنى اللى على شفايفة ووشه
وشريف بقي فاتح خرم عمى بيلحس لبنه ويبوس بابا وبيشارك لبنه ولبن ابوه مع بابا
وبعد جولة عنيفه كلنا نمنا منهكين على سرير واحد انا وجنبي بابا وعمى وجنبه شريف من الناحية التانية ريحة اللبن والهيجان ماليه الاوضة
وبابا يقولى عاوز تنيك ابوك يا خول ويبص لعمى ويقوله وانت يا حبيبي شايف زبره هيدخل فيا وسبته
عمى يرد عليه ما انت سايب ابنى عمال يلعب بزبره فى خرمى وتمصله زبره علشان يزحلقه
انا قاطعتهم وقولتلهم يا حبايبى انتوا ليه بتخبوا زى ما يكون كل واحد فيكم مكنش مستمتع باللى حصل وكان هيحصل
محدش فيهم نطق وبابا خدنى تحت باطه ودفن وشي فى شعر صدره اللى ريحته كلها رجولة وهيجان وشريف نط فى وسطنا وحضنا كلنا وبقينا نبوس بعض
ونشكرهم على المتعه والسعادة اللى قدموهالنا وقمنا كلنا ناخد شاور بس المره دى فى حمام واحد وقعدنا وقت طويل اوى تحت المايه وبنلعب فى ازبار بعض وكمان عمى وبابا مبقوش متحفظين على اننا نلمس طيازهم او نحط ازبارنا على خرمهم واخيرا خرجنا من الشاور علشان نلبس ونروح نتعشي برا علشان كان فات وقت الغدا من زمان والليل دخل ....