عادي
زوجه ولا تعلم شيئ عن الجنسالزفافكما تعلمون هناك بعض الاسر المحافظة والتى لم تمس الحضارة والعولمة بشي فأنا من تلك الطبقةاسمي شروق وعمري 27 سنةبدأت قصتي بحكم انى لااعلم شي عن الجنس والحياة الجنسية سو السمع من الزميلات بالمدرسة ومرت الايام وتقدم احد الشباب لخطبتي وكنت مبسوطة بدلك ومتخوفة بحكم عدم علمي بالزواجوتمت الامور وكانت ليلة جميلة وطوال تلك الليلة وانا سارحة الفكر والكل من حولى يضحك ويهني وانا افكر بما سيحصل لى بعد قليل وسرنا الى الفندق ومازلت شاردة الدهن وصلنا الي الفندق وكان بصحبتي الاهلوطلبت منهم ان يدخلو معي للغرفة وبعد اصرار وافق الجميع كل همي ضياع الوقتاستأذن الجميع وصرت وحيدة وليس هناك مفر من القادم طلب منى زوجي تبديل ملابسي وكنت لااتكلم ابدادخل الحمام وقام بتغيير ملابسة وانا مازلت بمكاني فخرج من الغرفة وطلب منى ثانية تبديل ملابسي خطرت ببالى فكرة ان اتمارض وبالفعل عند دخولة الغرفة قمت بطرح نفسي والتوهم بانى مغمي على فقام بطلب والاهل من الحفل وحالو تهدئتي وكنت ازيد في تمارضي طلب الفندق سيارة اسعاف وتنومت بالمستشفي تلك الليلة وثاني يوم خرجت ومازلت بفستان الفرح وعدنا للفندق وكان دها زوجي اقوي منى علم بما يدور في بالى وكان كلما اقترب منى اتمنع وابتعد فقام بخداعى وسحب الوسادة وقام بوضعها على وجهي وخلس ملابسي وانا اصرخ لاكن من يسمعني وخلع الكلت وقام بإدخال زبره قليلا وعندها ذهلت من ذلك واستسلمت فهناك شي ما يحرك ويقشعر جسدي وقام بادخالة قليلا قليلااسمتعت وطرب جسمي لهذا الوضع وبعد مجهود بسيط ادخلة بكامله مما امتعني فصرت انا من يحرك جسمة طرباومتعه وشهوه للنيك وصار يدخلة ويخرجة وانا في قمت المتعة وبعد ان انتهينا اغتسلنا بالحمام وعدنا من جديد وهذه المرة دون خوف بل بالشهوة المكمونه بداخلىفقال لى من هذا تخافين بالامس والان تستمتعين فمن تلك اللحظةوانا فى كل مكان بالبيت اريدة ان ينيكنيوكلما جلسنا سوية وانا امص له واجلس على زبره لم اعلم ان الجنس متعة لا تضاهاوان النيك اجمل شئ مر على فكسي تعود على النيك ولايمر يوم بدون ان اتناك به مرتين على الاقل حتى اطفي نار الشهوه .