متسلسلة المحامي و الاختين الشراميط || حتى الجزء الثالث || منتديات العنتيل (1 مشاهد)

ب

برلين ׀ BERLIN

عنتيل زائر
غير متصل
الجزء الأول :
أنا أسمي علي شغال محامي و سني ٢٩ سنة خطبت مرتين ، مرة و أنا عندي ٢٥ سنة خطبت واحدة أسمها ميرفت و كان سنها وقتها ١٨ سنة كانت جميلة و رقيقة و محترمة...بس للأسف مكنتش لسه نضجت و كانت **** فى تصرفاتها لدرجة إن ساعات لما كنا نتخانق بصلحها بباكو شيكولاتة و كيس شيبسي كبير و علشان كده حسيتها لسه عيلة و مش قد الخطوبة و الجواز و فسخنا الخطوبة بكل أدب و إحترام و من غير مشاكل خصوصاً إنى صراحت أهلها و قولتلهم إن المشكلة الوحيدة فرق السن بينا و هما تفهموا الموضوع ، و المرة التانية كانت واحدة أسمها إنجي عندها ٢٢ سنة و لسه مخلصة دراستها الجامعية ليها شهر و كان أنا سني وقتها ٢٦ سنة كانت أيه صاروخ ، جسمها شبه جسم إنجيلا وايت بس بزازها أصغر شوية و وشها شبه ياسمين صبري ، و بنفس لون بشرة كندة علوش و عينها زرقا...بس للأسف فسخت خطوبتي معاها بمشكلة كبيرة لأن أكتشفت إن الهانم كانت باعتة نودز لواحد صاحبها كانت بتحبه فى الجامعة و لما طلبت منه يتقدم لها و هو علشان كان لسه بيدرس و أهله ناس غلابة أهلها مردوش بيه و أبوها هزأه و طرده من بيتهم و بعد كده هي عملتله بلوك و مردتش تكلمه تاني و فى مرة ضربته بالقلم فى وسط الجامعة علشان حاول يكلمه و هي مردتش فألح عليها و قعد يزن عليها راحت لسعته قلم و مسحت بكرامته الأرض قدام الجامعة كلها ، قام البيه حاب ينتقم منها قام نزل صورها على النت ، كلنا بشر و بنغلط و أكيد أنا مش ملاك بس المشكلة إن الصور دى كانت بوشها و نزل على مواقع سكس عربي كتير فأنا مشكلتي مش أنا مش متسامح إن هي ليها علاقات قبلي و إن فى حد شاف جسمها عريان قبل و مين يعرف ممكن نام معاها ، بس كون إنها ليها صور عريانة بوشها على النت ده مش هيخليني أعرف أرفع عيني فى وش صحابي خصوصاً إن فيه منهم كتير مدمنين مواقع سكس ، ففسخت خطوبتي معاها...
و من فترة كده حصل معايا موقف عجيب و هو ده اللى جاي أحكي لكم عنه النهاردة :
قاعد فى مكتبي كالعادة باليل الساعة ٩ و إذ فجأة تدخل عليا حتة ميلف بلدي كيرفي خطيرة لابسة عباية سودة ضيقة بشكل رهيب و مقسمة جسمها حتة تقسيمة تحل من على حبل المشنقة كانت خمرية ، و كانت متوسطة الطول تقريباً ١٧٠ سنتي و وزنها تقريباً ٨٥ كيلو و بزازها كبار و مليانين و بيتهزوا هزة ولا الزلزال و أسمها صافية و دلعها صفاء و كانت رابطة الطرحة نص ربطة فشعرها كله باين و كانت عملاه بأكسجين و مخلية لونه أصفر غامق و ملامح وشها شبه إنتصار الممثلة بس لون بشرتها أغمق ، دخلت تجري عليا كأن فيه معاها مصيبة و بالفعل ده اللى حصل
صفاء : ألحقني يا متر ، ألحقني يا متر!!
علي : أيه فيه أيه يا أستاذة؟؟
صفاء : أختى سما الصغيرة مسكوها مع راجل
علي : مسكوها مع راجل إزاي يعني؟؟
صفاء : هيكونوا مسكوهم إزاي يا متر بياكلوا درة ولا أيس كريم على الكورنيش ، أتمسكوا آداب
علي : طب و هو أختك مظلومة ولا فعلاً...؟؟
صفاء : تفرق معاك يا متر؟؟
علي : أكيد ، علشان أعرف إن كنت هشتغل على ثغرة فى المحضر ولا هشتغل على إنى أدور على الحقيقة و أثبتها زي ما هي
صفاء : طب على العموم يا متر ، دور على ثغرة فى المحضر علشان هي ممسوكة تلبس فى حضن الراجل و نزلين بالملايات
علي : طيب ، هحاول و عليه التساهيل...
روحت معاها القسم و لقيت أختها سما و الراجل اللى معاها ملفوفين بالملايات ، و أختها دى أيه بطل الأبطال قصيرة بتاع ١٦٠ سنتي و مليانة سيكا أكتر من أختها بتاع ٨٠ كيلو (أتخن من أختها بما إنها أقصر) و بيضة بياض اللبن و سنها زي ما قريت فى المحضر ٢١ سنة ، و ملامحها شبه ملامح صوفى دى...
صفاء : هديني جبتلك المتر يا سما ، و لعله خير
سما و هي بتعيط : خير أين بس يا صفاء ، شكلها كده يا أختي هتحبس المرة دى!!
صفاء : يا بت متقوليش كده ، ده أنتى لو حصلك حاجة أموت فيها!!
سما : أنا هموت من الخوف!!
صفاء : ها يا متر ، أيه الأخبار؟!
علي : هروح أخد صورة من المحضر و أشوف أيه العمل ، و لعله خير
و بالفعل أخدت صورة من المحضر و قعدت أقراه ، و للأسف الشديد الظابط اللى كاتب المحضر أستاذ ، معلم معلم...كاتب الوقت مظبوط بالساعة و الدقيقة ، كاتب العنوان صح ، كاتب أوصاف الشقة و أوصاف الأوضة ، و كاتب إنه "بالبحث فى مقتنيات المتهمين الشخصية تم ضبط مبلغ ٣٠٠ جنية و فى الغالب كان سيعطي المتهم الثاني المتهمة الأولى المبلغ كمقابل للبغاء و مواقعتها مواقعه رضائية بمقابل مادي" و ده اللى بيثبت إن دى دعارة مش ممارسة الجنس الرضائي خارج إطار الزواج و هو ما لم يجرمه القانون المصري ، و بكده مش هعرف أقول لوكيل النيابة إنهم كانوا بيحبوا بعض أو إن دى مش دعارة ، و قعدت أفكر و أفكر لغاية ما لقيت الحل...أضرب ورقة جواز عرفي بين الأتنين و أقول لوكيل النيابة إنهم متجوزين عرفي و ال٣٠٠ جنية دول فلوس الراجل اللى كان ماشي بيها و حتى لو عطاها لسما يبقى راجل و بيدى لمراته فلوس ، مش مقابل بغاء ، و روحت للقسم و طلبت يطلعوهم من الحجز و فهمتهم أنا هعمل أيه...
و تاني يوم و هما بيتعرضوا على النيابة طلعت ورقة العرفي اللى ضربها و وريتها لوكيل النيابة...
علي : و بكده سعادتك ده إثبات إن المتهمة لم تمارس البغاء ، و إنها كانت نامية مع جوزها عادي
وكيل النيابة : جوزها مين يا أستاذ أنت عارف إن الورقة دى ليس لها أي حجية قانونية!!
علي : أكيد حضرتك بس تعتبر إثبات إن اللى حصل بين المتهمين ليس بغاء
وكيل النيابة : طب و ال٣٠٠ جنية يا متر؟؟
علي : عادي حضرتك ، ٣٠٠ جنية كان ماشي بيهم المتهم ، هو فيه حد فى الدنيا بينزل من غير فلوس؟؟
وكيل النيابة : يا أستاذ علي ده كان فى بيته!!
علي : طب و ده دليل أقوى إن الفلوس دى مكانش شرط هيديها المتهم للمتهمة ، فلوس فى محفظته و فى بيته عادي ، الواحد هيحط فلوسه فين يعني سعادتك؟؟
وكيل النيابة : طب يا سامية الراجل ده عرفتيه منين؟؟
سما : قريب واحدة صحبتي يا باشا شوفته مرة معاها و خد رقمي و خدت رقمه و أتصحبنا
وكيل النيابة : طب أنت قريبتك دى تعرف سامية منين؟؟
الراجل المتهم : كانت معاها فى المدرسة فى إعدادي يا باشا
وكيل النيابة : و أنت يا سامية لسه بتكلمي صحابك بتوع أيام إعدادي؟؟
سما : مش كلهم يا باشا
وكيل النيابة : طيب يا سامية
وكيل النيابة للكاتب : أكتب يا بني "يخلى سبيل المتهمين من سرايا النيابة بضمان محل إقامته"
و بالفعل طلعتهم
صفاء : مش عارف أشكرك إزاي يا متر ، مش عارفة أقولك أيه!!
علي : لا شكر ولا حاجة يا صفاء ده شغلي ، بس صحيح أيه سما سما دى ، ما طلع أسمها سامية أهو!!
صفاء : أسمها فى البطاقة سامية و الدلع سما يا متر
علي : يا عيني على الدلع
صفاء : طب يا متر الصراحة أنا مكسوفة منك و وشي منك فى الأرض!!
علي : ليه كده يا صفاء؟؟
صفاء : أصلي الصراحة متفقتش معاك على أتعاب ، و مش معايا فلوس خالص دلوقتي ، ممكن تستنى عليا يومين أبيع الموبايل بتاعي و أجيبلك الفلوس؟؟
سما : يعني يا أختي هتبيعي موبايلك علشان تخرجني و أنا اللى أتمسكت ، الفلوس بتاعتك عندي أنا يا متر...عايز كام؟؟
علي : الصراحة أنا باخد فى محضر النيابة ٣٠٠٠ جنية و محضر المباحث ١٠٠٠ يعني ٤٠٠٠ جنية ، بس علشان أنتم بنات جدعان و عجبني حبكم لبعض كأخوات أنا هاخد منكم ٣٠٠٠ جنية بس و أسيبلكم ألف
سما لبست بنطلون جينز و قميص بمبي على اللحم بعض من طلعت من النيابة و كانت قافلة كل الزراير ، قامت فتحت أول تلات زراير علشان تبين فلقة بزازها و حط صباعها فى بوقها و قالتلي بمحن : طب و علشان خاطري؟؟
علي : هاه؟؟ ، خلاص ٢٥٠٠
قامت صفاء خبطت بزازها فى دراعي بمياصة و بمحن أشد من بتاع سما و قالتلي : طب و علشان خاطري أنا يا قلبي...معلش قصدي يا متر؟؟
علي : همم ، طب خلاص ٢٠٠٠
سما بصت لصفاء و قالتلي : طب و هو أنت يا متر بتقفل المكتب الساعة كام؟؟
علي : بقفل الساعة ١٠
صفاء : خلاص يا متر أنا و سما هنجيلك الساعة ١٠:٣٠ ، بس أتأكد إن كل الزباين مشيوا ? ، و غمزتلي بعين واحدة
علي : من عينيا ? ، و غمرت نفس الغمزة
فى الجزء التاني بقا هنشوف أيه اللى حصل لما جولي المكتب...

الجزء الثاني :
الساعة حالياً عشرة و نص ، و ده الميعاد اللى متفقين عليه ، قومت طفيت اللمبة اللى قدام المكتب علشان مفيش زباين تيجي تاني و وربت الباب علشان اللى يشوف من بعيد يشوف المكتب مقفول ، و جاتت عشرة و نص و خمسة ، حداشر إلا تلت ، حداشر إلا ربع ، حداشر...قولت خلاص شكلي خدت على قفايا بس مسيرنا هنتقبل و طول ما أنت طبال و أنا زمار هنتقابل فى الموالد ، و لسه رايح أطفى النور و أروح ، لقيتهم جايين ، صفاء كانت لابسة عباية سودة بتلمع و المرة دى رابطة الطرحة صح مش زي المرة اللى فاتت ، و سما لابسة بنطلون جينز أسود هيتفرتك من كتر ما هو ضيق و قميص أبيض شفاف بنص و طبعاً مش لابسة طرحة من كتر ما هو شفاف مبين لون السنتيال بتاعها و كان أحمر...
صفاء : أيه ده المكتب مقفول!!
سما : جاتت فى الصالح ، أريح كسي اللى أتهرى نيك النهاردة
صفاء : بس معقولة يكون مرديش ينيكنا و سابلنا الأتعاب؟؟
سما : يا ستي مش مهم ، أحنا عملنا اللى علينا و جينا و هو شكله محترم و عمل فينا خير
صفاء : خلاص يلا بينا نروح
سما : بس هن...
روحت أنا قومت جري فتحت الباب و قولتلهم أنا موجود
دخلنا و قفلت الباب ورانا ، و قعدنا على كنبة
علي : أهلاً و سهلاً بيكم
صفاء : أهلاً بيك يا باشتنا
سما : أهلاً
و حسيت إن سما مش طايقاني ، أما صفاء كانت متجاوبة معايا ، و فجأة لقيت صفاء حاطة أيدها على رجليا و بتدعك و كل شوية تقرب من زبي أكتر و أكتر ، أما سما كانت واخدة ركن
علي : أيه يا سما مش ناوية تشاركي؟؟
صفاء : يلا يا بت المتر سخن!!
سما : سخنيه أنتى و أنا هدخل لما يجي ينيك
صفاء : يلا يا شرموطة!!
سما : ما قولتلك لما يجي ينيك!! ، أنا متناكة من تلات رجالة النهاردة كل واحد أفحل من التاني...كسي باظ!!
صفاء : يعني يا قحبة تتناكى من تلات رجالة خولات معفنين و تعملى فيها الخضرة الشريفة على الراجل اللى طلعك من الحبس؟؟
سما : يا أختي التلاتة الخولات المعفنين اللى مش عاجبينك كل واحدة أديني ٦٠٠ جنية ، و مروحة ب١٨٠٠ جنية ، أما المحامي ده بتاعك بلوشي
علي : هي دى مش أتعابي؟؟
صفاء : يا أختي ما هو لولاه لكان زمانك محبوسة ، قومي أعملي شغلك يا متناكة!!
سما أتحمقت و قالت يلعن ميتين أبو الحاجة و ميتين أبو الفلوس اللى خليت اللى يسوى و ميسواش و كل من هب و دب ينهشوا فى لحمي!! ???
و عيطت و قامت تجري
علي : أستنى يا سما...
بس قومت وراها عشرة ما يسبقوها ، مشيت كأنها بتجري
رجعت لقيت سما أتحمقت و لسه هتعيط قومت أخدتها فى حضني و قعدت أطبطب عليها و أهديها ، و بعدت ما هديت بس الميكاب بتاعها خرب قومت دخلت معاها الحمام و غسلتلها وشها...بعد كده قالتلي تعالي أديك أتعابك ، قولتلها أهدي بس لأن أنا وقتها بعد ما زبي كان أنشف من الحجر رخى على الأخر بعد اللى حصل
علي : مالها سما
صفاء : أقولك بعدين مش عايزة أنكد عليك
علي : قولي بس!!
صفاء : تعالي بس و أحكيلك بعدين
بدأت تمص شفايفي ، و كانت خبرة السنين ، قعدنا نمص فى شفايف بعض ، بعد كده دخلت لسانها فى بوقي علشان أمصه ، مصيته شوية و بعد كده أحنا الأتنين طلعنا ألسنتنا و قعدنا نلفهم حوالين بعض ، و بعد قمت قافش فى بزها جامد بأيد و دعكت كسها بالأيد التانية ، و هاجت نيك لدرجة إن بلل كسها رشح من الكلوت و بل العباية ، بعد كده زبي بقا ناشف و منتصب بشكل رهيب ، قولتلها يلا...
قلعت الطرحة و بعدها العباية و كانت لابسة تحتهم سنتيال أبيض ، و كلوت أزرق ، قومت طلعت بزازها من السنتيال من غير ما أفكه و قعدت ألحس و أمص فى بزازها و حلماتها و هي قاعدة تهمهم
همممممم ، أوف أح ، أوهههههه ، أممممممم
بعد كده قلعتها الكلوت و قعدت أرزع ، و أرزع جامد...
صفاء : أوف أح ، حطه كله ، كله أححححححح
خخخخخخ
علي : خدى يا لبوة
صفاء : أدى لبوتك يا أسد
بعد كده بدأت أبوسها فى بوقها و أنا بنيكها و برزع جامد
بعد كده نزلت بشفايفي و قعدت أمص بزازها و حلماتها و ألحسهم
بعد كده عضتها عضة خفيفة فى الحلمة
صفاء : أحا لا متعضش
علي : بس يا بت!!
صفاء : أوووووه
بعد كده بدأت أرزع و أرزع و بعدين طلعت زبي من كسها و حطته فى بوقها
علي : علشان تدوقي طعم كسك من على زبي يا متناكة!!
صفاء : أمممممممممممم
علي : هجيب فى بوقك يا لبوة
صفاء : أممممممممممم
و بالفعل نطرت لبن عشرة زبي فى بوقها ، و تفته على الأرض غرقت أرضية المكتب
علي : مبلعتهوش ليه بدل البهدلة دى
صفاء : كتير أوي مقدرتش
علي : طيب يا لبوة
صفاء : طب دلوقتي ممكن أطلب منك طلب؟؟
علي : أطلبي
صفاء : ممكن أبات عندك فى المكتب علشان معنديش مكان أبات فيه؟؟
علي : و ماله بس هفضل قافل عليكى المكتب لوحدك؟؟
صفاء : و ماله هو أنا هخاف
علي : طب أتعشتى؟؟
صفاء : لا و أنت الصادق أنا متغدتش
علي : خلاص أنا هجيبلك فراخ مشوية اتعشى و نامي
صفاء : طب ممكن أزازة بيرة معاهم؟؟
علي : رغم إن أنا نفسي مش بشرب بس و ماله و أزازة بيرة
صفاء : تسلملي يا روحي!!
و بالفعل جبتلها ربع فرخة مشوية و رز بالشعرية و سلطة و طحينة و أزازة بيرة ، أكلت و شربت و نامت ، فقفلت عليها المكتب و طفيت النور و مشيت.

الجزء الثالث :

بعد ما روحت كنت تعبان و مرهق جداً ، فتكفيت على وشي و نمت لغاية تاني يوم الصبح...
صحيت ، غسلت وشي ، حلقت دقني ، قلعت القميص و البنطلون الجينز و لبست البدلة ، حطيت البرفان بتاعي ، ظبطت حالي و أتشيكت و نزلت على المحكمة...
كان معايا شغل إداري و جلسة ، خلصتهم و قعدت فى إستراحة نقابة المحامين ، و إذ فجأة
ألقي سما داخلة عليا بعباية سودة و لأنها مش ***** فمش لابسة طرحة و جاي جري عليا
سما : أختي فين يا علي؟؟
علي : نعم؟!
سما : أختي فين يا علي بدل ما ألم عليك الناس!!
علي : أنتى عايزة أيه يا بت؟؟
سما بصوت عالي : لو مقولتش أختي فين يا علي و رحمة أمي لأطلع أشتكيك دلوقتي حالاً فى النيابة إنك خطفت أختي!!
علي : يا لبوة يا بت الشرموطة وطى صوتك و أطلعى برة و سيبني فى حالي بدل ما أديكى جوزين قلم يظبكوكى
سما : طب و رحمة أمي و حياة أختي اللى أنت خاطفها يا علي لأقطع هدومي و أصرخ و أقول إنك كنت عايز تنيكني غصب عني!!
الناس بدأت تتلم و تبص
علي : طب على العموم هي عندي فى المكتب و هي اللى طلبت تبات فيه ، تعالى باليل هتلاقيها مرزوعة
سما : يلا بينا دلوقتي يا علي!!
علي : دلوقتي أيه؟؟ ، أنا لسه ورايا شغل!!؟
سما : خلاص أنا أقطع هدومي و أصرخ و نشوف هتعمل أيه؟!!
علي : كس أمك أنا محامي و هعرف أطلع منها فى لحظتها ، ولا نسيتي يا شرموطة إن أنا اللى مطلعك؟؟
سما : خخخخخخخ ، بس بعد ما سمعت تتمرمغ فى الطين و تشوف يومين أسود من قرن الخروب!!
علي : طب تعالي يا نياكة ، يلعن كس أم البطن اللى جابتك أنتى و أختك فى يوم واحد!!
سما : طب متغلطش فى أمي علشان أنا لساني أنجس من كسي!!
و بالفعل وزعت الشغل اللى معايا و روحت معاها المكتب
فتحت المكتب و شوفت منظر أيه...
صفاء كانت عريانة ملط و كانت بتصور نفسها فيديو و هي بتلعب فى كسها و تضرب سبعة و نص ، و كانت أيه هيجانة بشكل أول مرة أشوفه فى حياتي
و أول ما سما شافتها جريت عليها و خدتها فى حضنها و قاعدت تعيط!!
سما : كده يا صافية؟!! ، كده يا صافية تسيبني أبات لوحدي و منامش فى حضنك؟!!...تعرفي إن دى أول مرة مباتش فى حضنك من ساعة ما ماما ماتت؟؟
صفاء : حقك عليا يا أختي ، ما أنا قولتلك خليكى معايا أنتى اللى مشيتي
سما : ده أنتى أمي مش أختي و بس!!
صفاء : طب و بيتي فين أمبارح؟؟
سما : هبقى أحكيلك بعدين
و قاعدوا الأتنين يعيطوا و يحضنوا بعض!!
و أنا فى لحظة تأثر مش عارف ليه التأثر قلب معايا بهيجان و تخيلتهم و هما عريانين ملط و بيبوسوا و يلحسوا فى بعض و يتسحقوا خصوصاً إن صفاء كانت عريانة بالفعل!!
و بعد ما هديوا صفاء لبست و بعتت الفيديو للزبون
علي : يا بخته!!
صفاء : بخته هو بس؟؟ ، ما أنت كمان شوفت ، بس هو دفع أنت شوفت ببلاش!! ?
علي : أنا شوفت أخر مشهد من الفيلم بس!! ?
صفاء : خلاص ، هات ١٠٠ جنية و أعملك واحد كامل ، و لو عايز ليلة حلوة زي بتاعة أمبارح هات ٣٠٠ جنية!! ?
علي : لا أنا ليا على فكرة نيكة عند سما
سما : خخخخخخخ ، أحا يا أحا أنت مش نكت صفاء أمبارح؟؟ ، خلاص كده خدت حقك!!
علي : لا أنا كنت هنيكم أنتم الأتنين ، أنتى اللى خلعتي!!
سما : خلاص أنا عندي ليك عرض حلو!!
علي : أيه؟؟
سما : هات ١٠٠ جنية و صورني بنفسك ٣ صور و أنا عريانة ملط بس من غير ما تصور وشي ، أو هات ١٥٠ جنية و أخيلك تصورني فيديو زي بتاع صفاء ، و لو عايز تنيكني هات ٢٠٠ جنية!!
علي : أحا طب و لو مش عايز أدفع خالص!!
سما : لا يا حبيبي أبو بلاش بطلناه!! ?
علي : لا يا ماما أنا دافع مقدم لما طلعتك من غير أتعاب!!
سما : و نيكت صفاء أمبارح ، و النهاردة شوفتها عريانة و بتضرب سبعة و نص كفاية عليك كده!!
علي : خلاص يا قحبة خدى ١٠٠ جنية و أقلعي أصورك تلات صور
خدت طرحة صفاء و غطت وشها و قالتلي علشان الأمان ما أنا مش شايفة أنت بتصور أيه بالظبط!!
و أنا طلعت الموبايل و بدأت أصور
صورتها صورة فيها بزازها و كسها و هي واقفة ، و صورة لضهرها و طيزها ، و صورة تالتة و هي قاعدة و فاتحة رجليها و كسها...
بعد كده قامت و لبست هدومها
سما : خلاص كده خدت أتعابك تالت و متلت؟؟
علي : يعني شغال
سما : أحا يا عمري!! ، عايز أيه تاني؟!! ، تجيب صحابك و تحفلوا علينا بالمرة؟؟ ، أومال لو مكنتش مطلعني من النيابة!!؟
علي : ما دى شطارة مني إن موصلتكيش للمحكمة
سما : أيوة يعني لا روحت ولا جيت ولا أترفعت ، و رفعت أختي و على موبايلك صور ليا تفك عليها عشرات العمر كله كفاية عليك كده!!
علي : ده أنتى فعلاً طلع لسانك أوسخ من كسك!! ?
صفاء : طب و هنروح فين يا أم لسان زفر؟؟
سما : لا ما خلاص أنا كسي أتعمله ريسترت و كده كده علي هيجني و عايزة أتناك هخلى الإيجار عليا النهاردة!! ?
علي : ليه هو أنتم معندكوش حته تباتوا فيها؟!
صفاء : أيه عندك حته نبات فيها؟؟
علي : أيوة المكتب هنا فاضي و ممكن تباتوا فيه
سما : أه أومال أيه و سيادتك تنيك فينا كل يوم بلوشي
علي : براحتكم...بس صحيح هو أنتم أيه حكايتكم؟؟
صفاء : لا دى حكاية غم متشغلش بالك
علي : الصراحة أنا عندي فضول أسمعها
سما : بلاش علشان منسودش الدنيا فى وشك ، أصل أحنا من ساعة ما وعينا على الدنيا و أحنا مشوفناش يوم عدل!! ?
علي : أحكوا هدينا بنتسلى
صفاء : نتسلى؟! ، أحنا كل ما نفتكر نتقطع!! ?
علي : أحكى بس
صفاء : حاضر يا متر ، هحكيلك...
و فى الجزء الجاي هتعرف حكاية صافية (صفاء) و أختها سامية (سما).
 

الميلفاوية الذين يشاهدون هذا الموضوع

مواضيع متشابهه

أعلى أسفل